منذ مدة عرفت ان مراتي بتخوني مع رجال غرباء اكتشفت ذلك من خلال تصرفاتها وخروجه من البيت من غير مبررات ترصدتها ذات يوم لقيتها تركب سيارة مع احد الشبان تبعتهم بسيارتي إلى أن دخلا إلى أحد الشقق المفروشة البعيدة عن حينا سألت حارس العمارة عن الشاب والست اي مراتي فاجأتني أنهما يمارسون الرذيلة في هذه الشقة بين الحين والحين وان الشاب من أصول أفريقية اي انه من جنوب الصحراء يدرس الطب في بلادي لم ابدي اي تصرف قد يفسد عليهما علاقتهما ركبت سيارتي وعدت إلى البيت انتظر عودتها وفي تمام الساعة الخامسة عادت زوجتي إلى البيت وهي في غاية السعادة تكلمني بلطف وحنان ولم اتمالك نفسي فتحت لها بما رأيت وشاهد فلم تبدي اي رد فعل ظلت صامتة ومطاطاة الراس .فبادرتها بسؤال:لماذا تخونني ؟ردت وعيناها تدمعان :اخونك لأنك لا تلبي حاجاتي الجنسية انني كما تعلم شهوانيه ولا يكفيني زبك الصغير ولا علاقتك السريعة انني ابحث عن المتعة مع من يمتعني جنسيا بزبه الكبير اي الفحل الذي يشبع غريزتي الجنسية ام ابدي باي رد عنيف اتجاهها بل قلت لها اذا ارت ان تسيري في هذه الطريق انا موافق بشرط أن تتناكي قدامي وفي بيتنا من غير فضايح فشاهدت السعادة تغمر محياها وقلت لها انا من يختار لك الفحل الذي يناسبها وبكل سرية ونقوم بحفل نيك جماعي على سريرنا استحسنتزوجتي الفكرة ،ومن ذلك اليوم أصبحت ديوث مراتي لأنني احبها كثيرا ولا أريدها ان تهجرني فكلما احتاجت إلى النيك نختار فحل موثوق به وأقيم حفل جنسي في بيتنا بكل سرية وغالبا ما تكون هذه العلاقات في ايم العطل الاسبوعية