و****ِ ما عشِقَ الفؤادُ ولا رأى
كجمالِها ودلالِها وكمالِها
تِلك التي أهدت لروحيَ عِشقَها
وجرى لها قلبي يريد نوالَها
أحببتُها صِدقًا وكُلي لهفةً
لِلقائِها وعِناقها وَمنالَها
هي شمعةٌ بين النساء مضئيةٌ
هي نِدرةٌ قد لا ترى أمثالَها
جاءَت وزارت كي تُنيرُ لي الدُجى
جاءت وعيني لا ترى كجمالَها
جاءت وكلُ عيوننا رُفِعت لها
وجمالُها سحرَ العيونَ وطالَها
لم يخلُقِ الخلّاقُ مثلَ حبيبَتي
أبداً وما في الكون أنداداً لَها
حوريةٌ ذُهِل القصيدُ بوصفِها
ما مر َبالأبياتِ مثلُ خِصالَها
قد لا أكون بكُلِ هذا مُنصِفًا
في وصفِها؛ أعيا القصيدُ مقالَها..
كجمالِها ودلالِها وكمالِها
تِلك التي أهدت لروحيَ عِشقَها
وجرى لها قلبي يريد نوالَها
أحببتُها صِدقًا وكُلي لهفةً
لِلقائِها وعِناقها وَمنالَها
هي شمعةٌ بين النساء مضئيةٌ
هي نِدرةٌ قد لا ترى أمثالَها
جاءَت وزارت كي تُنيرُ لي الدُجى
جاءت وعيني لا ترى كجمالَها
جاءت وكلُ عيوننا رُفِعت لها
وجمالُها سحرَ العيونَ وطالَها
لم يخلُقِ الخلّاقُ مثلَ حبيبَتي
أبداً وما في الكون أنداداً لَها
حوريةٌ ذُهِل القصيدُ بوصفِها
ما مر َبالأبياتِ مثلُ خِصالَها
قد لا أكون بكُلِ هذا مُنصِفًا
في وصفِها؛ أعيا القصيدُ مقالَها..
