مَشاعرُ صادِقة
حَبيبَتي: تَذَكّرْتُكِ يا غالِيَتي عِنْدَما كُنْتُ عَليلاً وَحَـرارَتي مُرْتَفِعَةٌ ، وَهذا الْأمْرُ ياغالِيَتي جَعَلَني
أَعيشُ ذِكْرياتِ ذلِكَ اللّقاءُ الَّذي قُمْتِ يا حَياتي بِزيارَتي وَأنا عَليلٌ ، فَكُنْتِ يا حَــــــبيبَتي بَلْسَمي
وَعِلاجي ، أَتذَكّرُ يا غالِيَتي عِنْدَما كانَتْ يَدُكِ تُلامِسُ جَبيني السّــــــــاخِنِ كُنْتُ عِنْدَها أَحَدِّقُ في
عَيْنَيْكِ ، لِأَرى الدَّمْــــــعَةَ العَزيزَةَ عَلى قَلْبي ، وَالّتي كُنْتِ تُحاوِلي إخْفائَها عَنّي ، آهِ كَمْ آلَمَني
ذلِكَ ، لِأنّي كُنْتُ أَشْعُرُ بِذلِكَ وَأُحاوِلُ بِنَفْـسِ الْوَقْتِ أَنْ أُشْـــــــعِرَكِ أنّي لا أعْرِفُ شَيْئاً ، فَكانَ
هذا الْأمْرُ عَصــــــــيباً عَلى قَلْبي ، تَأكَّدْتُ حينَها يا حَبيبَتي وَغالِيَتي أنَّ الْحُبَّ لَيْسَ مُجَرَّدَ كَلِمَةٍ
نَقولُها ، بَلْ الْحُبّ الْحَقيقيّ والْمَشـاعِر الصّادِقَة تظْهرُ عِنْد الْمِحَنِ وَعِنْدَما يَتَطَلَّبُ ظُهورُ الْحَبيبِ
فَيُلَبّي الظّهورَ ، عِنْدَها قُمْتُ يا غاِلِيَتي مِنْ فِراشي وَتَحـــامَلْتُ عَلى نَفْسي لِأتَناسى بَعْضَ آلامي
وَتَوَجَّهْتُ إِلى حاسوبي لِأَكْتُبَ خاطِرَةً جَميلَةً مِنْ خَواطِرِ ذلِكَ الزّمَنِ الْجَميلِ ........... يتبع
حَبيبَتي: تَذَكّرْتُكِ يا غالِيَتي عِنْدَما كُنْتُ عَليلاً وَحَـرارَتي مُرْتَفِعَةٌ ، وَهذا الْأمْرُ ياغالِيَتي جَعَلَني
أَعيشُ ذِكْرياتِ ذلِكَ اللّقاءُ الَّذي قُمْتِ يا حَياتي بِزيارَتي وَأنا عَليلٌ ، فَكُنْتِ يا حَــــــبيبَتي بَلْسَمي
وَعِلاجي ، أَتذَكّرُ يا غالِيَتي عِنْدَما كانَتْ يَدُكِ تُلامِسُ جَبيني السّــــــــاخِنِ كُنْتُ عِنْدَها أَحَدِّقُ في
عَيْنَيْكِ ، لِأَرى الدَّمْــــــعَةَ العَزيزَةَ عَلى قَلْبي ، وَالّتي كُنْتِ تُحاوِلي إخْفائَها عَنّي ، آهِ كَمْ آلَمَني
ذلِكَ ، لِأنّي كُنْتُ أَشْعُرُ بِذلِكَ وَأُحاوِلُ بِنَفْـسِ الْوَقْتِ أَنْ أُشْـــــــعِرَكِ أنّي لا أعْرِفُ شَيْئاً ، فَكانَ
هذا الْأمْرُ عَصــــــــيباً عَلى قَلْبي ، تَأكَّدْتُ حينَها يا حَبيبَتي وَغالِيَتي أنَّ الْحُبَّ لَيْسَ مُجَرَّدَ كَلِمَةٍ
نَقولُها ، بَلْ الْحُبّ الْحَقيقيّ والْمَشـاعِر الصّادِقَة تظْهرُ عِنْد الْمِحَنِ وَعِنْدَما يَتَطَلَّبُ ظُهورُ الْحَبيبِ
فَيُلَبّي الظّهورَ ، عِنْدَها قُمْتُ يا غاِلِيَتي مِنْ فِراشي وَتَحـــامَلْتُ عَلى نَفْسي لِأتَناسى بَعْضَ آلامي
وَتَوَجَّهْتُ إِلى حاسوبي لِأَكْتُبَ خاطِرَةً جَميلَةً مِنْ خَواطِرِ ذلِكَ الزّمَنِ الْجَميلِ ........... يتبع