كاتيا 27 سنة
اعتذر عل الاخطاء كوني لا أجيد التحدث بالعامية
انا ماكنتش مثل باقي الستات مالعبت بدمى باربي و عشت زي الأميرات ماكان عندي عائلة أصلا كان عند بس دب قطني وانسني فلم لليالي الباردة السوداء وانا اعنقه لأحسن بأمان اب وامي ماتو في حريق بيتنا اشتعل كله و اخذ معاه جميع يلي كان عزيز عليا
النهار دا مايقدر حتى اتفكر شكل والدي او حتى صوتهم الشي يلي بقى في عقلي هو حبهم لي احاسس لم أشعر به و انا بكبر من بيت ايتام إلى اخر بس كلما اكبر مافيش عائلة عايزة تتكفل بي فقدت الامل لأجد عائلة تتكفل بي نهائيا الاولاد يلي عاشو مثلي نصهم صارو مجرمين ميتين بائع مخدرات هاربين ماعد شفتهم كانو ايام كتير صعبة ولا يخرج منها بس القوى عقليا خاصة كنا كأرواح ضائعة منسيون من باقي العالم . بس آنا كنت قوية أكيد و اخترت طريق اخر كنت ناجحة بالمدرسة وعملت واجباتي في بيت للايتام و عملت المستحيل لابقى بعيدة عن المشاكل. لانو الناس يلي بتشتغل بدار للايتام كانو يعاقبو ******* الشقيين و يلي مابعمل واجباته انا ماكان عندي صحاب وبس ماكان عندي رغبة أصلا مرت الايام والاعوام صار عندي 18 سنه ماكان حل لدار للايتام الا اخراجي بس ب100 دولار وبعثت وحدي أقابل العالم لوحدي بس نجحت التحدي يلي حط امام و نجحت اتخرج من الثانوية بس ماكان عندي اي مكان اذهب اليه و ماكان عندي فكرة شو هي الخطوة التالية .لولا مساعدة من مستشارت التربيه لثانوية تركت الدراسة ساعدتني لأدخل الجامعة لعامين ونجحت اجد مكان لابقى فيه و حصل شوي توازن بحياتي بس كنت لسه لوحدي. و ضائعة لما تخيلت مستقبلي كان اسود كل يوم يمر افكر ليه انا وليش وشو الفايدة من الحياة دي شفت عالم امامي يمر بس ماكنت جزء منه .. مر عام في جامعة و ماقدرت الا في عامي التاني في الجامعة ليكون عندي شوي اصدقاء ، عالم جديد ظهر امام عيني هلاء صار عندي سبب لأخرج واتمتع حفلات حنات وحتى الاولاد ورجال صارو بيقربو منى ويطلقو عليا كلمات حلوة بأول كنت أقول انهم يهزو معايا بس الأطراءت ماوقفت صديقتي كايلي شجعتني نخرج لبار و نتسلا ووافقت مابتذكر حتى اسمه بس كان كتير حلو مفتول العضلات طويل و حنين مكانو شموع وورود بس كنت مبوسطة لاني تخطيت االمراهقة و صرت إمراة كنت كتير شقية ومرة على مرة أستعمل انوثتي لأحصل عل الشي يلي عايزها لو فهمتو شو بقصد في مرة لحست زب حارس الإقامة ليخليني ادخل الاقامة لاني سهرت لساعة 2 الصبح بس كان خوف بداخلي كنت خايفة من نهاية الكلية واخسر اصدقائي و ارجع لقوقعتي صديقتي كايلي كانت تواعد علاقات جدية الحفلات نقصت حسيت الظلمة قادمة ممكن هدا هو ممكن كانو العامين دول هما بس حلم يقال انو في ناس تتولد لتخسر .
كل شي تغير لما كملنا كلية كايلي اخذتني معاها لباريس هد اول مرة اسافر فيها و راح أكذب كنت كتير متشوقة أقول ماذا لو ماقبلت عرض كايلي شو راح يصير في باريس قابلت خالتي لوسي وابنها أليكس لأول مرة كنت اسعد ست بالعالم لاني صار عندي عائلة و كمان توأم روحي جايسون كان حب من اول نظرة اصدقائه تركوه في اول ليله ليه في باريس روحان منسيان في مدينة الملأئكة والجن هه صرنا متصلين جسديا و روحيا .. برغم احنا مابنعرفش بعض كتير بس هد هو الحب حب حقييقي ؟. مش مصدقة بس بالنهاية تزوجت مع جايسون في افضل ليلة بحياتي كانت من المفترض تكون بداية حياة جديدة. صرت تعيش مع بعض و صار عندي شغل في شركة كسكرتيرة اسبوع بس مر على حياتي الجديدة بس كل شي تغير مرة أخرى................
7:30 الصبح
اوضة كاتيا تقوم على صوت المنبه
و تجد مكان جايسون فارغ عرفت انو غادر لشغل
دخلت كاتيا الحمام مباشرة اخذت شاور و عملت حلاوة بعد ماكاتيا كملت حمام لبست هدوم بلوزة بيضاء و ميني سوادء
خرجت ركبت الباص و مباشرة لشركة
شركة سان رايز ( شروق الشمس ) من اكبر الشركات في فرنسا كاتيا كانت محظوظة كتير لانها وجدت مكان لانها تمتلك جميع المؤهلات و كمان المدير يعشق شكلها لكون كاتيا تمتلك جسم ساعة رملية و مملؤة بالاماكن الصحيحة.... وكانت بتحاول مرة أخرى إستعمال انوثتها لتحصل عل رفع في الرتبة لهيك كانت بتلبس قصير و ملابس سكسي لتثير شهوة المدير و يقدم لها الترقية كون في ست كمان كانت عايزة الترقية دي
بعد نص ساعة تصل كاتيا امام الشركة
؟؟___ كويس مفيش اجتماعات...ولا شكاوى اتعامل معاها و لا مقابلات لترفع ظغط دمي حلو كتير..
كاتيا( تنفسي يلا كاتيا تكلمي )
كاتيا-- صباح الخير استاذ دايف !!
دايف-- صباح الخير كاتيا تعي قعدي
كاتيا وهي بتجلس على الكرسي كانت لبست بلوزة حمراء دات شق صدر كبير ممكن تشوف بزازها الكبيرة بسهولة و ميني جوب سوادء ضيقة يظهر شدة جمال اردافها المنفوخة
كاتيا ( اتمنى لبسي اليوم مش مبالغ فيه)
دايف -- بهدوء-- ممكن تعطيني الملف ده لوسمحتي
كاتيا-- اسفه استاذ ماسمعتك ؟
دايف يعلي صوته شوي -- الملففف داا
كاتيا-- اووه؟
كاتيا كانت بتحاول لفت انتباه دايف بأي طريقة وقفت و وضعت ايدها على المكتب و هد ما خلا بزازها تهتز
دايف( يخرب بيت..ك)
-- اووف آسف الملف كاتيا ... ممكن ؟ الاسود هنيك فالرف العلوي
كاتيا-- أكيد أستاذ
تنحني بشكل مثير ويظهر طيز الملبن
- كاتيا أظن انو هد هو الملف
دايف ( ينعل امها ماشفتها من قبل تلبس هيك قصير وضيق )
كاتيا - بدك شي تاني أستاذ ؟
دايف - اووه..اي في ملفات مهمة عند موظفة الاستقبال لازم امضيهم بسرعة ممكن ممكن تجبيلي الملفات هلاء؟
كاتيا - أكيد تمام
خرجت كاتيا من مكتب دايف وهو كان مثبت عينه على اردافها يلي كل خطوها تمشيها بيهتزو
دايف -- مابعرف لو هي سكرانة او شي بس صراحة بلشت حب لعبها
كاتيا (اووف ظن انو فهم الرسالة )
قبل لقاء كاتيا بدايف بساعة
( ماعم صدق انو دايف راح يرشح سيندي مديرة المبيعات لسنة دي اعععق تعب اكثر وعملت اكتر منها وانا كتير متأكدة اني عندي كفاءات اكثر منها بعرف انو هي اقدم مني وعندها درجات اكثر بالكليةبس بعرف انو عندي شو لازم)
كاتيا تقوم من احلامها على صوت تعرفه كتير وتكرهه (سيندي)
سيندي- كاتيا اهلين
كاتيا - بسخرية -- سلام سيندي
سيندي-- كنت كتير متشوقة لخبرك الاخبار
سيندي بدأت تحكي لكاتيا كيف دايف كان يلمح انها هتكون مديرة ووووو كاتيا مصدومة من الخبر وغاضبة كانت حابة تدهس راس سيندي
كاتيا - هاا ... الف الف مبروك (ياقحبه)
سيندي -- كاتيا بعرف انك حتى انت عملتي كتير و تعبتي للمنصب دا و انا اعترف انك تستاهلي المنصب مثلي
كاتيا-(بس)
سيندي-- بس لساتك صغيرة انا متأكدة في كتير حاجات لازم تتعلميهم في منصبك الحالي سنين زيادة ممكن لو اترقى لمنصب اكبر تأخذي مكاني متخفيش هخلي الكرسي الك هههه
كاتيا - ( لا شكر )
سيندي-- امم ... ظاهر عليك انك غرقانة في افكار بس الشغل ينادي اشوفك بعدين باي
كاتيا -- ( كلبة بنت الكلب بكرها كتير كل يوم بتنزل من مستوى انا صغيرة انا هيك انا داك.. اعععععع قحبببببببة)
( طيب ياهانوم يا سيندي مخلتي اي حل تاني راح العب ورقة الشرموطة لاء بس مش الك انا راح اعملها لانو العمل دا والمنصب مهمة كتير إلي يستاهل اكتر منك لو العب اوراقي صح دايف ممكن يغيرو رأيه و يسلم المنصب الي )
العودة الى الوقت الحاضر
كاتيا رجعت بالملفات
كاتيا -- استاذ دايف هدول الملفات يلي طلبتهم
دايف ( اوه منك .. مابقدر بزازها بتجنن ) -- ايي... بتشكرك طب حطهم عل المكتب
كاتيا تحط الملفات وبفعل الجاذبية بزازها تنزل لتخت و تظهر شو من حلمات صدرها
دايف( اووف البت دي بدها تجنني ماعم صدق) ايي..وو شكر
برن الموبيل
دايف -- بلا مأخذة آسف بس لازم اجيب
كاتيا -- تبتسم .. أكيد ولايهمك
دايف- ..... ..... ..... وزو.وووووو
بحركة مفاجئة دايف يسقط الملفات
كاتيا-- ولا يهمك
كاتيا وهي على ركبتيها لتلتقط الملف بلا عمد بينت شق صدرها بالكامل
كاتيا ( لاء.. مش هيك فكرت الامر صار اكثر مما توقعت راح يظن اني شرموطة محتاجة )
دايف لحظ مدى كبر صدر كاتيا نسى انو على التلفون و كل ماكان يفكر فيه هو ان يمسك البزاز دول ويعصرهم
لحظت كاتيا هي كمان انو دايف عيناه على صدرها
( خجولة )
نجحت خطة كاتيا ولاء تركيز دايف كلو عليها و متأكد انو كل افكاره عليها
دايف خلاص ضاع في افكاره وبدأ يتخيل كاتيا اوضاع مثيرة وسكسي
على الموبيل - استاذ دايف انت عون الو تسمعني
دايف كانو اخذ صعفة و قام من نومه
--- اي اي آسف بس راح أتصل بيك بعدين طيب؟ شي مهم ظهر لازم احظر
كاتيا بعد ماجمعت اوراق الملف خلاتهم على المكتب
دايف كان كل تفكيره على صدره كاتيا
دايف -- مابقدر اتحمل
وضع ايد من وراء كاتيا و عصر فخذها كاتيا مندهشة ومصدومة
كاتيا -- اوه
كاتيا حاولت تبتعد من دايف بس دايف مسكها بقوة وهو على فخذها لهيك ماقدرت تتحرك دايف مارفع ايده على فخاذها وهو بيقرأ الملف
دايف- ( ماعم صدق انها خلاتني اعمل هيك)
كاتيا ( لاء كاتيا ابتعدي عنه بكفى.. الشي زد عنه حده بس انا على وشك اني احصل على الترقية متأكدة )
دايف بحنية مد يده لحد ماوصل بين رجلين كاتيا بحنان عصرها
ماقدرت كاتيا تمسك حالها
كاتياا- إه ه ه امممم
وهو يمد يده اكثر لمس الكيلوط وشعر ببلل دايف كان كتير مبسوط لانو كاتيا بدأت تفقد السيطرة وبعدها بدأيفرك شفايف كسها بحنان بس كاتيا رجعت لوعيها و ابعدت يد دايف بسرعة
كاتيا - عند جد انت مجنون شو هد استاذ
دايف انصدم و ماقال اي كلمة
كاتيا - كيف ممكن تعمل هيك ؟ هد مش حلو ليه تلمسني راح اشكي بك
دايف قام من الكرسي بسرعة وظاهر عليه الزعل
دايف -- كيف بتتجرئ تتكلمي معي هيك؟ اوه؟... وانت شفتي كيف لبسه بعرف شو بدك كاتيا تظهري جسمك الخلاب دا وتلبسي ملابس ضيقة لتهييجيني
صح؟
دايف يمسك كاتيا من وجهها
- اسمعي كاتيا في كتير ناس بتجي و تروح بس عندك كتير مأهلات هون
كاتيا حاولت تبتعد عنه بس ماقدرت
دايف دفعها عل الحائط
دايف -- ماتحاولى تكذبي بعرف شو بتحسي
كاتيا-- خلاص استاذ انت عم توجعني
هي تعرف عقلها الباطن وجسمها فقدو السيطرة لمساته و دايف كان قريب لشفايفها و بهدؤء بدأ يبوس رقبتها بعدين مسكها من شفايفها
دايف -- ريحتك بتشهي وحلوة اممم
كاتيا- خلاص دايف وقف انا متجوزة
دفعته و طاح على الكرسي
دايف - خلاص كاتيا اهدي صحيح انا فقدت السيطرة آسف اوكي؟
كاتيا -- اغلق فمك من كلامك الفاضي دا
دايف -- بلا كاتيا عرفتك من زمان بس اول مرة تلبس هيك سكسي ومتأكد هد عشان منصب مديرة المبيعات صح؟ لو هيك عند طلب
كاتيا- طلب ؟ شو طلبك ؟
دايف -- الطلب يلي راح يأخذ المنصب دا بس لكل شي ثمن
كاتيا -- هد ماراح يكون محترم احنا متزوجين وكمان انت مديري
دايف - بصي سيندي بحبها بس يلي بخبه اكتر لما واحد مايخافش يوسخ ايده وهدا يرجعك مميزة مختلفة شخص مستعد لتكيف مع الاوضاع يلي حوليه بس مش سيندي هي كبيرة ومعقدة
كاتيا -- بس..بسس هد الشي مش محترم
دايف-- امم يعني لبسك كاعاهرة محترم؟ خلاص كذب على حالك بداخلك انت تعرفي الشي دا ممكن يحصل من وقت مادخلتي مكتبي وتتصرفي كشرموطة خلينا نكون واقعيين لدقيقة بلاقناع بلا لف ودوران راح اطلب منك مرة واحدة لو صح بدك المنصب دا راح نمارس جنس كل مرة اطلب منك راح اتهلاى بك داخل الشركة شوي سنين تحت جناحي و مع التفاهم راح تكوني اكثر من بس مديرة مبيعات الشركة لهيك بدي جوابك هلاء
كاتيا كانت في اختار صعب اختار يأخذها فوق السلم و تترقى او تختار شرفها و شرف زوجها هي بتعرف كونها زوجة تحب زوجها و تخاف عليه بس متأكدة ان في الحياة دي في تضحيات لبد من عملها من اجد المجد وحتى البطل ممكن يضحي بيلي يحبها عشان ينقذ الموقف
( طيز ام حظي ... ممكن اعطيه يلي عايزه و اترقى مو بس د صحيح)
كاتيا- انا توعدني ؟ انك تكون قد كلمتك ؟؟
دايف-- بوعدك بروحي
كاتيا-- طيب استاذ احنا في مرحلة بعيدة للعودة لورا انت تظن انك بس يلي راح تتمتع ؟ خلني افرجيك كيف تتعمل
دايف-- ش..شو؟
كاتيا- ششس ولاكلمة
دايف -- إه..
كاتيا تجلس على ركبتيها و هي تفرك زب ديف وهي داخل سرواله يلي كان بتحس انو واقف جامد
دايف-- اوووف ايوا
كاتيا نظرت لديف كانت حتى هي هايجة ماوقفت مداعبة
دايف - واقفي ..انت بتهزأي بي انت بتقتلني يابنت خلاص لعب
دايف فتح زر السروال زبه كان مولع واقف تماما
كاتيا-- اووه يااا...
كاتيا تتنفس بأثارة و توتر بعنون شهوانيه ترى فحولة مديرها امامهاوبلا اي تردد تهجم على زبه
كاتيا( اوه بحس حالي وسخة قذرة وزبه بين يدي ..صحيح اني ايام للدراسه لحست كتير ازبار بس اول مرة اعملها وانا متزوجة بس المنصب دا تعب وانا بإستناه )
دايف وهو يشد شعر كاتيا وقربها عنده-- خلاص ماعد اتحمل بدي شفايفك الحلوة على زبي هلاءءءء
كاتياوهي بتصرخ على سيطرة دايف عليها -- انت عم توجعني اييييي ..-
برغم انو دايف مسك شعرها بقوة بس كاتيا بطريقة ما بتخب التغير دا
هلاء زب دايف داخل فم كاتيا وهدا خلاها تنخنق
كاتيا - نممهنتم
دايف - ايو هيك لسانك حركيه حلو إه
كاتيا تلحس زبه بأطاعة و تأخذ كل جزء من زبه داخل فمها
دايف -- ايه كاتيا هيك بحب شو عم تعملي
ماعم بقدر اتحمل اووووف
دايف اطلق قذيفة من ليه في فم كاتيا .
دايف --- اي هد هو اللحس
كاتيا-- وهي هايجانة -- ابلعه كله اووييي( لذيذ و قذف داخل فمي
دايف -- كنت بعرف... قتلك انك عندك مميزة وعندك شو لازم
دايف ابعد كلشي يلي في المكتب و طلب من كاتيا تجلس على المكتب
دايف -- كاتيا انت لبوة وجمليه كيف مالحظت الشي دا من قبل
كاتيا - ياهها بتشكرك استاذ انا كتير محظوظ لانك لحظت هؤلاء
دايف - ليه ماتكوني مديرتي النهار دا و تعطيني اوامر
كاتيا -- ههه اوليه
( اتمنى اني ماراح اندم بعدين )
دايف بدأ يلحس افخاذ كاتيا
دايف -- عزيزتي بشرتك ناعمة اوي وبتلمع انت ملكة
(ريحتها لذيذة و مخدرة راح جن)
كاتيا( طيب كاتيا كوني قوية عملي حالك شرموطة هد يلي عايزه)- اووو يامشاكس ماتواقف ممم
دايف بهدوء نشر رجلين كاتيا وبيظهر كاتيا لنجيري
دايف-- بيظهر انك جهزتي حالي لليوم
كاتيا-- ابلع واستعمل فمك لشي يصلح وماتنسى انا مديرتك النهاردا
دايف -- مسيطرة انت .بس حبيت
دايف بسرعة خلع كاتيا اندر
دايف -- كنت كتير متشوق للحظة دي اتسائل كيف طعمه ممم
كاتيا -- ليه ما تجربش وتخبرني
دايف رمى راسه بين رجلين كاتيا وبدأ يأكل كسها بلا توقف
كاتيا -- ايوا هيك اووه انت عم تجنني
دايف-- ممممممم...... انت لذيذة اوي هد يخليني أكلك النهار كله
كاتيا --- اييييوا -- اوه ماتواقف بترجاك كمل كمل اييييي
دايف فمه صار مملوء بسوائل كاتيا وبس ماوقف أكل و زد اكلها
كاتيا كانت في حلم و هايجة و كانت بدها تتذوق هي كمان رفعت دايف لعندها و بدأت تقبله من فمه
كاتيا- مممم
لسان كاتيا كان داخل فم دايف تأخذ كل لعابه وتتذوق سائلها منه
دايف-- مممظ عجبك
كاتيا-- اييييواه اوه ه
دايف وضع ايده على طيز كاتيا السمينة
دايف -- اوه كاتيا انت كاحلم
وهو بيعصر طيز كاتيا وكلما يعصر كاتيا تصدر آنين اكبر
كاتيا -- و هي هايجة تماما ---- اوو ايو كا
نت بقول انو ماعندك يلي لازم بس يا رجل تفاجأت اوووف
دايف وقف أمام كاتيا مع زبه الجامد
كاتيا--دايف ماتخليني ايستنى اكثر من هيك بدي زبك داخل كسي هلاء
دايف تفف على زبه وبدأ يداعب شفرات كسها
كاتيا -- اويي بحبه
كاتيا بحنان نشرت شفرات كسها بلا تفكير دايف دفع زابه كله داخله
كاتيا -- تصرخ اووووف كبير كبير اويي
دايف - اه منك كسك ضيق انت بتحتاجي زب أكيد
كاتيا--- اييييوا بحتاج بوجع بس بنفس الوقت حلو كتير
مع كل دفع دايف كان داخل اعمق وبيفتحها بزبه
دايف --- اوو ايو انت لازم تتناكي كل يوم هيك
كاتيا -- ايو استاذ بدي اتعمل يلا نيك شرموطتك
بعد دايف ليرجع شوي نفس خلع بلوزتها و بدأ يأكل حلمات صدرها
كاتيا - انت حيوان دايف حيييييوان
دايف --- اووووف بزازك
كاتيا --- احححح انت ترضع كأنك ولد صغير زعلان
دايف - مممممم
أحسست كاتيا أن روحها ستخرج من جسدها من شدة اللذة وبدون شعور بدأت تغرز أظافرها في كتفيه وتسحبه نحوها كأنها تريده أن يتوغل بكل جسده داخل جسدها فيما تعالت صيحاتها
كاتياــ أأأأه أه أأأوه أدخل زبك ارجوك لا أستطيع التحمل أكثر أأأه
وهنا بدأ يولجه قليلا وكأنه يفتحها أول مرة فقد أحسست بأن فتحة كسها صغيرة بزبه وعاد إلى وضعه الاول ودفع زبه فبدأ يدخل كس كاتيا مع نشوتها وشهوتها فقد تزيت طريق زبه وها هو يتوغل في أعماق مهبلها ليطرق أبواب رحمها وصحت
كاتيا ـــ آآه نعم أأأأيه أدفعه إلى الرحم نعم أأأأي زبك حلو أسرع أأأأي أأأوه أأأأيه
ووه ه شق كس كاتيا كأنه مزقه كان صياحها يزيده هياجاً فيزيد من سرعة ووتيرة نيكه حتى شعرت أنه سيخرق معدتها. استمتعت كاتيا كثيرا معه فزبه هائل الطول والمتن وبعد دقائق لذيذة شعرت أنها ثواني شعتر بدفقات منيه الحارة تتدفق داخل كسها وتكوي مهبلها بحرارتها وكأنها حمم بركان لقد أنزل منيه في داخل وأحسست جراءه برعشة تملكن جسدها كله وصارت تنتفض كالعصفورة المذبوحة فكانت ترتعش مع كل دفقة مني ساخنة كما أحسست بأن أعماق كسها تلتهم تلك الحمم كالارض اليابسة وقد بدأت تبلع الماء بعد أروائها وهدأ بجسده فوق جسدها العاري وأغمضت عينها غير مصدقة أننها أتناكت منرجل أخر وفتحت عيناها ووجدته ينظر إلى وجها ويداعب شفتاها المتورمتان
كاتيا ــ قذفت وبس زبك لسه واقف جامد في كسي .
دايف ــــ بعد القذف يرتخي زبي مباشرة وسأكرر النيكة
ضحكت كاتيا وقبلته من خده
كاتياـــ خليني إرتاح شوي وكمان بدي أدخل حمام للتبول
فتنحى جانبا وزبه لايزال في كسها تحركت بجسدها ليخرج زبه منها وبسرعة إلى الحمام لحسن الحظ عنده حمام في مكتبه وقطرات منيه تتقاطر من شفري كسها على باطن فخذها كاتيا حاولت التبول وبس ماقدرت فأغتسلت وعادت إليه وسألها عن عودتها السريعه
كاتيا ــ فقدت الرغبة
فضحك وسحبها جنبه
دايف هذا من تأثير لذه النيكة بعد تركك مدة طويلة وأحتقان داخلك نتيجة القذفة والعطش وهو ماجعلك بتشعرين بذلك
كاتياــ يظهر أنك طب
يب نسائي كمان
ضحك وصعد بجسده فوق كاتيا على المكتب بعد أن فتح ساقايها وبدأ بتفريش كسها برأس زبه ثم أدخله وبدأ ينيكنها وهي فرحانة ونسيت جايسون و لشعور بالذنب زال وفتحت ساقايها إلى آخرها لتحس بلذة دخول عملاقه في كسها أكثريخمد نار شهوتها و تعلم أن المنصب أصبح ليها
الجزء الثاني
كاتيا- حتى طعم لبنك بشهي كتير
دايف - اووف بابنت انت عن جد مميزة هد افضل يوم بحياتي
كاتيا وهي على كرسي دايف ترتاح ورجليها على المكتب كأنها صح مديرة
دايف -- بكل فخر أقول انا شركة سان رايز عندها مديرة المبيعات جديدة وأسمها كاتيا
كاتيا- ههها
بعد ايام
مكتب دايف
كاتيا جالسة على حضن دايف وهو يداعب طيزها بحنان سنيدي تدخل بكوب قهوة
سيندي -- صباح الخير دايف جبت الك قهوة..اه كاتيا تعليم
دايف-- سسيندي هلاء مش الوقت المناسب بس بدي اتكلم معاكي على شي مهم
سيندي- أكيد أستاذ ( لهيه كاتيا جالسه في حضنه أصلا)
كاتيا تتدخل
كاتيا -- سنيدييي -- انت ماعم تشوفي انو استاذ دايف مشغول من اليوم لو بدك تحكي معو لازم عليكي تأخذي الإذن مني أولا لانو انا المنجيرة الجديدة هلاء ليه ما تكوني حبوبه وتخلي القهوة على المكتب و ترجعي لعملك
سيندي-( مناجيرة الجديدة ؟؟ أكيد ناكها الشرموطة دي هيك لكان هفرجيكي يكلبة )سيندي خرجت بلا كلمة وتغلق الباب وراءها
دايف -- وهو مستغرب- احنا مشغولين؟؟
كاتيا وهي تتنفس بعمق و تجلس عل دايف
كاتيا -- ممممم انت قول احنا هلاء مشغول أكيد
نص النهار كله كاتيا ودايف عملو جنس بلا توقف
دايف -- اوو هنفجر
كاتيا -- اوه ه ه ه حلللللو اييييي
دايف- ايييو حبيبتي -- يامزة انت النيكة كانت ولا أروع
كاتيا وهي على التلفون
كاتيا- اييي شوف الوقت ( جايسون ؟؟ وعدته اني راح اقابله واكيد هو يستنى فيني ) -- دايف ممكن اخذ استراحة لباقي اليوم
دايف - اوه- شو؟
كاتيا - راح اخذ باقي اليوم استراحة ممكن؟
دايف - اا - اوكي طيب وحتى انا كنت ناوي اخرج بكير عملنا كارديو متعب هههه و كان اسبوع شاق لينا
كاتيا- ( خصوصا لي) -- ههه صح بتشكرك انا خارجة اشوفك بكرة
دايف مسكها من ايدها بخشونة
دايف- في شي ناقص وناسيه شي
كاتيا- اوييي دايف شو؟
دايف- قبله الوداع ياست
كاتيا بتميل نحو دايف
كاتيا - إه يارومنسي انت
دايف -- مممم شفايفك الحلوة المملوءة هاتيهم اكلهم
كاتيا -- مووووووح ( ريحة الدخان بس عاجبني الذوق )
دايف - ياكاتيا راح اجن من شفايفك
كاتيا -- احم دايف لو اقعد هون دقيقة اخرى ماراح اقدر اسيطر على حالي و لازم اخرج عندي لقاء مع زوجي
دايف-- اتمنى لو تقعدي معاي ماراح اصبر البكرى غيابك عنى يخلي وحشه
كاتيا-- لاء عزيزي مابقدر اليوم
وتخرج من مكتب دايف
دايف -- راح تكوني الي وبس استنى هي مسألة وقت وبس
لما خرجت كاتيا من المكتب، مشت مع كعوبها العالية بتضرب على الأرضية الرخامية، بتردد الصدى في الممر. كانت الإثارة لما حدث لتوها مثل مخدر يجري في عروقها، مما جعلها تشعر شخص جديد بطريقة تغيرت فيها حياتها الزوجية لفترة من الوقت، بِتَبَسُّمٍ وَلَعِبَتْ بِشَفَتَيْهَا، وَمَشَتْ وَرَاءَ عُيُونِ زملائها المُثَبَّتَةِ، واللّتِي بَقِيَتْ مُتَجَاهِلَةً بِبَحْرِ الشَّهْوَةِ الَّذِي عَبَرَ بِنَفْسِهَا إلا سنيدى التي كانت تتبعها بعيونها التي كانت تخرج منها نار الغيرة والخسارة
وهي بالمر عم تدور على التليفون وتمشي وهي مش اخذة بالها
كاتيا- فين حطيت الموبايل ممكن نسيت عند دايف ومابقدر ارجع أو ماراح اخرج من المكتب لساعة اخرى
؟؟-- مممم طيب انا جاهز للمقابلة أكيد
كاتيا -- اووف فين الموبايل دااا كان بالجيب داا
و حتى ليو مش اخذ باه و كل تفكيره بالتيليفون لانو كانت عنده مقابلة مهمة ليتقبل بالشغل
ليو-- السؤال دا بعرفه و هد كمان و كمان
كاتيا وليو بيدخلو بعض بووم
الإثنين سقطو للارض و ليو على كاتيا ليو خلاص فقد عقله
ليو-- (مين الملاك دي عن جد جميلة
كاتيا -- شو عم يصير ياولد لو بدك تلمس صدري مش لازم تدخل فيني من غير اذن ههه
ليو- لاء ..لاء انا آسف مدام كنت بمشي وعقلي تاه ماشفتك بترجالك سمحيلي
كاتيا - يي ماتخذ هم كنت اهزر معاك
ليو حاول يوقف ليدور على نظاراته وكاتيا وقفت و اخذت حقيبتها بسرعة
كاتيا -- (رجال الزمان دا)
ليو -- يلهوي الست دي جامدة كتير ماعم صدق إيدي كانت على بزازها ماراح غسل ايدي
بالمصعد، كانت أفكار كاتيا بتدور في عقلها زي إعصار. الطريقة اللي إستكشف دايف جسمهاو ناكها صوته القيادي، لعبة القوة اللي أدتهم لهذه النقطة يلي مافي عودة، كان كل ده مبهج. ومع ذلك، مع نزول المصعد و انخفاض أعداد الطوابق، زاد وزن تفكيرها على موعد لقاءها مع زوجها. كيف هتواجه، علما بما فعلته؟
لما خرجت كاتيا أخيرًا من المصعد شعرت على خدودها الحمراء نسمة الخريف المسائية الباردة شعرت بإحساس غريب بالهدوء. العالم ماتغير شكله ، بــس كانت تعرف إنها تغيرت بشكل لا رجعة فيه. طريق العودة كان ضبابي أضواء المدينة والعربية كأنها تنهيدة ، أفكارها صارت شبكة متشابكة من الرغبة والخوف.
لما وقفت العربة، أخذت كاتيا لحظة لتستجمع نفسها، نبضها كان يرتعد في أذنها زي طبل. كانت تقدر تشوف الضوء الدافئ لغرفة المعيشة من خلال النافذة الأمامية، منارة من الحياة الطبيعية في الليل المظلم. جايسون أكيد رجع من سفره أخذت نفساً عميقاً وخرجت من السيارة، وقدميها يرتعشو حاسة بأنها ماتقدر تسيطر عليهم
.
الباب اتفتح قبل ما تقدر حتى تحط يدها على المقبض.
جايســـون ــــمرحباً حبيبتي، وحشتك اويييي
حَيَّاهَا زَوْجُهَا، بإبتسامة جعلت بطنها تَرْتَجِف. كانت الابتسامة هي كل ما كان عندها، و دلوقتي كانت قناع كان لازم ترتديه. كاتيا عانقت زوجها كونه كان مسافر لعدة ٱيام وكزوجه وحشت زوجها لازم تعانقه وتتبادل القبل معه ، شعرت بالراحة في ذراعيه حولها. لوهلة قصيرة، سمحت لنفسها أن تتمتع بأمان سعادتهم المنزلية، رائحة عطره اختلط مع آثار العطر المتبقي لمديرها
اتكلموا و كاتيا علقت معطفها و خلعت حذائها، كانت بتشعر بحرارة رحلتها الأخيرة بتتبدل ببطء بحرارة حياتها الزوجية . قال جايسون عن سفره و العمل،و التفاصيل دي اللي بدت تافهة جداً في مواجهة ما خضته كاتيا لسه . ومع ذلك، وجدت نفسها تبتسم، تسأل الأسئلة الصحيحة، تلعب دور الزوجة المخلصة الكاملة.
لما جلسوآ على الأريكة ، لم تتمكن كاتيا من عدم إدراك استجابة جسمها للفعل البسيط بجلوسها بجانب زوجها. بشرتها شعرت بكهرباء، كأن مسامها نفسها كانت تبث سر خيانتها . ومع ذلك، لمسة جايــسن، كانت لطيفة يده على يدها، كانت تشعر براحة، وهي تفكر في إختلاط لمسة زوجهاو لمسة رئيسها. أخذت يده في يدها، وشعرت بنبض ، وتساءلت إن كان بإمكانه يشعر بالفرق بفرق أنو في لمسة مختلفة شق جوارحها .
المحادثة مشت بسهولة، نهر من المجاملات من الطرفين. استمعت كاتيا إلى جايسون يحكي مغامراته ،بس عقلها يجري بأفكار عن الحرب الهايجة التي لعبتْ في المكتب قبل ساعات فقط. كان التباين بين طبيعة زوجها اللطيفة وجذابة رئيسها المهيمنة واضحة ، ومع ذلك وجدت نفسها ترغب في كلاهما .
التلفزيون مشتعل، يلقي ضوء أزرق ناعم على وجوههم بينما كانوا يشتركون في زجاجة خمر. كاتيا شعرت بأن الكحول دافئها من الداخل للخارج، و خفف عقدة التوتر اللي كانت تشعره في بطنها. شفت نظرة جايسون غارق على بزازها كيف لا وزوجته تمتلك جسم ممكن إشعال حرب عليه و إشتق ليها صار له كزا يوم ماإستمتع بحنان زوجته ، الجوع في عينيه كان واضح،وحتى كاتيا وشعرت كانت عايزه يأخذها للأوضة و تتمتع بلمسة جوزها الذي تحبه ،
لكن مع الوقت، كانت كاتيا تقدر تشعر بالهمس المغري لموعدها السابق مع دايف يدعوها، مثل صفارة الإنذار التي تزداد صوتًا مع كل لحظة تمر. إستٱذنت لتذهب للحمام، و قلبها كان يضرب بسرعة بينما كانت تنظر في المرآة. عيونها كان فيها لمعان جديد منصب جديد وحياة جديدة بس حبها لزوجها قوي، شرارة تمرد ورغبة ما كانتش موجودة من قبل. كاتيا عارفة انها بتلعب بالنار، ترقص على حافة الاكتشاف، بس ما قدرتش تساعد التشويق اللي طار من خلالها لما فكرت في الرجلين في حياتها زوجها و مديرها، لكل واحد طعم من الإغراءيلي كاتيا صارت مدمنه . وهي تنظر للمرآة خلعت الميكب
كاتيا --( صراحة احنا الستات لازم علينا نمرو في كتير مراحل لنرضي الرجال )
رجعت كاتيا لجايسون و تكلم
جايسون -- انا من وقت ماوصلتي انا يلي حكى عن شغلي وانت كيف كان يومك
كاتيا-- إه يعنى يوم شغل عادي وممكن اترقى لمديرة لقسم المبيعات المدير اعجب بقدراتي و المجهودات يلي عملتها
جايسون-- مديرة قسم المبيعات تستاهلي حبيبتي وتستاهلي اكثر أنا كتير مبسوط بحبك كتير
كاتيا-- ههه ( لو اكمل كيف حصلت على الترقية راح يكون عندك رأي اخر) شكر حبيبي صحيح تعب عشان المنصب دي و ضحيت كتير وانا اموت فيك ياروحي بحبك
كاتيا كانت عايزة ترضي زوجها بس كانت تعبانه من نيك دايف اماكن عندها رغبة حست بذنب بس بدها ترضيه في يوم تاني أكيد ؟
كاتيا- حبيبي انا تعبانه كتير ليه مادخل الاوضه و نرتاح
جايسون-- حبيبتى قلت ممكن يعني تعرفي؟
كاتيا- وانا عايزة بس و**** انا تعبانه كتير اليوم ممكن نغير يوم بليز حبيبي
جايسون -- ولا يهمك حبيبتي ارتاحي
بعد مدة جايسون نام كاتيا ماجها النوم لانو التفكير استحوذ عليها
( اووف.. جايسون بحبني كتير و كل مايظهر حبه لي احس بالذنب بس هد كان الحل الوحيد لأحصل على لي ابغاه واذا زاد الوضع على حده ممكن انكشف و اتوسخ وجايسون بعرف انو ماراح يتحمل كل دا هو رجل حنون وبحب الخير للكل)
في الصباح
قامت كاتيا من النوم بس كانت مستلقية عل السرير وعيناها على المنبه وكان قلبها ينبض في صدرها ماشعرت قط بأنها أقل استعداد لمواجهة العالم افكارها كانت عبارة عن فوضى متشابكة احجية مقطوعة بين الحب والاثارة تم إلقاءها في الهواء لتهبط عليها مثل رعد كان ثقل مافعلته يضغط عليها وهو عبء لم تستطع ان تشاركها مع حد ...
كاتيا- ( الامسية كانت كتير حلوة مع جايسون ... )
- الوقت راح اتأخر على الشغل
خرجت كاتيا متجهة للمكتب قدم لامام واتنين لورا دماغها لسه شغال الهوى كان مليان نسمة خريفية و رائحة المطر المنعشة اخذت نفس عميق قررت تشد حالها عشان اللي جاي وكانت عارفة انها متواجه مديرها و عشيقها الجديد دايف وهي محتاجة تتصرف وهي بتعرف انها قبلت شرط دايف لانو ممكن يطلبها اي وقت عملت حالها مفيش حاجة تغيرت بس كأن جدران الشركة بعرف بسرهم ..انفتحت ابواب المصعد مع صوت رقيق ودخلت اللوبية اللامع لشركة سان رايز كان صوت حياة المكتب يدور حولها من دقات الكيبورد واحاديث مكتوبة شعرت بعيون زملاءها عليها مزيج من الفصول والحكم كيف كانت سيندي كانت راح تكون المناجيرة الجديدة وهلاء تغير الوضع خلاها تشعر بقشعريرة هل كان خيالها ولاهم كانوا عافين ؟؟ او سيندي اخبرت الجميع ؟؟ لحقت لليو كن فرحان لانو شافهاتبادلو السلام
طلع دايف من المكتب نظراته متجهة نحوها شدة النظر خلت ارتعاش يمر في عمودها الفقري رائحة عطره اللي كانت بتخلي قلبها ينبض بقت دلوقتي بتخلي معدتها تغلي قرب منها بابتسامة مش قادرة تخفي الجوع في عيناه
دايف -- صباح النور كاتيا -- بصوت ناعم زي المخمل
كاتيا -- اهلين استاذ دايف
وراحت لمكتبها متجاهلة التوتر يللي بطنها
قعدت على كرسيها صندوق البريد مليان إيميلات ماقدرتش تمنع شعور ان جدران المكتب بتقفل عليها المهام الروتينية اللي كانت بتحس فيها راحة بقت دلوقتي زي حكم السجن كونها في منصب أعلى كل دقيقة تمر بتفكرها بالكذبة اللي قالت لزوجها والسر يلي محتفظة بيه جواها كان يشعرها بإثارة وذنب
يقضها انذار رسالة إليكترونية جديدة كانت من دايف عنوان الموضوع بسيط : اجتماع على 9:00 ++
قلبها قفز ماقدرتش تتجاهل الإحساس اللي كان في معدتها وهي بتقرأ. الرسالة تم إستدعائها لمكتبه عارفة الموضوع ده ايه اللعبة كانت بتتغير وهي مش مستعدة للمرحلة الجاية ؟؟ او مستعدة وتكذب على حالها
كاتيا اخذت نفس عميق وقامت ورجليها رعشة المشوار لمكتبه كان زي مسيرة لحبل المشنقة وكعب رجليها بيقرقع بشكل متوتر على الارض الرخامية اللامعة وقفت شوي برة باب مكتبه إيدها واقفة فوق المقبض قدرت تسمع صوت بيطلع من جواه الكلام مش واضح لكن النبرة معروفة هوكان يتكلم على التلفون ممكن يكون بيخلص صفقة كبيرة تانية اخذت لحظة عشان تهدي نفسها كاتيا ماقدرت تحكم نفسها فتحت زر من بلوزتها لتظهر شوي صدرها الكبير و دست شعرها لورا ودنها .....
بأنفاس عميقة اخيرة فتحت الباب دايف نظر كان على المكتب واليليفون لسه على ودنه لوح لها بإيده وطلب منها تجلس على الكرسي الجلد كان بارد وقاسي تحتها خلص المكالمة بكلمة ب السلام وقفل الخط الصمت بينهم كان ثقيل ومتين اتكأعلى كرسيه وضم اصابعه وعينيه مافارقوش عينينها
دايف-- بنبرة ناعمة زي الحرير --- أظن انو الوقت اللي نواجه فيه للي حصل من اسبوع
الجو بقى ابرد و التوتر واضح كاتيا حست كأنها واقفة على حافة الهاوية ومشاعرها بحر هيجان مليان ندم خوف حب وإثارة
دايف-- انا عارف من يوم مارجع جوزك ساحة بالذنب بس ماننساش مين اللي بلش
كلماته كانت كصفعة لكاتيا كونها صحيحة
كاتيا افكارهامبعثرة وهي بتدور على كلمات ممكن تدافع عن نفسها اي كلمة تخلي الوضع ده أقل اندفاعا
كاتيا -- كانت غلطة .. بصوت بالكاد مسموع
مش هتكرر تاني صار لنا اسبوع واحنا من نام مع بعض و هد كاف لأدفع ثمن المنصب
دايف ابتسم ابتسامة باردة بتخلى قشعريرة تجري في ظهرها
دايف -- الاخطار نتعمل منها صح؟
وهو يميل الامام عندها عينيه تلمع -- بس لم مانتعلم منها
مد ايده بأصبعه مرره على ساعدها
كاتيا ضميرها يطلب منها تقاوم الإحساس وتنسحب
كاتيا-- لاحظت ان في ... مم تغير فيكي من وقت ماحنا معا مش بس على المنصب بس حتى في تعاملك احس انك اصبحتي اكثر حرية .. وبعرف انك بتحبي التغير دا
الجو صار اكثر برودة وهو بيدقق في عينينها كانت عارفة هو بتكلم عن إيه و هي مش عايزة تصدق بس كان بيتكلم حقيقة بطنها أتقلب وهي بتحاول تفكر في تفسير بريء لكن الحقيقة هي صح تغيرت برغم من حبها لزوجها بس المرأة المخلصة يلي كانت عليه اختفت
دايف-- للي حصل بينا مش بس موضوع صغير
كلماته واقفة في الهوى زي حبل المشنقة مستنية منها تأكد اوتنكر دماغها كانت بتجري بتدور على مخرج كذبة تمشي بس كل ماكانت تدور كلما كانت الحقيقة بتظهر احساس بالذنب يخنقها هي مش قادرة تنفى انها عندها احساس لدايف
دايف -- اناعارف انك متزوجة بأول كنت أظن انو الشي يلي حصل بس على المنصب بس مع مرور الوقت .. أعتقد إحنا الإثنين عارفين انو في حاجة بيننا ومش قادر اتجاهلها
عينيه كانت بتدور على عينيها الموافقة على لمحة انها حست بنفس الشي و أكيد صح بس كاتيا بتحاول تكذب على حالها بس قصة حياتها من صغرها و كيف جايسون غير حياتها يظهر امام عينها لكن هلاء القدر غيرها جشع و حب التملك و المناصب هد هي كاتيا الجديدة سكتت والسكون وثقل ضاغط عليها زي وزن ألف كلمة مااتقالتش قلبها كان بيدق جامد جوا صدرها كأنها محبوسة في قفص ذنبها هي يلي حبت الشي دا كانت عارفة انها لازم تتكلم لازم تقوله انو الموضوع بس موضوع ترقية و جنس مؤقت وانه مش هيتكرر بس الكلام ماجهش بدل كد قعدت في مكانها متجمدة محبوسة في سجن من صنع يدها
أخيرا
كاتيا-- انت مش فاهم الموضوع كل دا غلط وبس ومش هيحصل تاني وانا بحب زوجي مايستاهل اعمل الشي دا
دايف رجع للخلف
-- كويس طيب لاني عندي خطط كبيرة ألنا كاتيا ومش عاوز اي حاجة تعرقل ده حتى لوكان زوجك
الكلمات دي تدخل رشعة في جسم كاتيا حتى حلمات صدرها ارتعشت دي كانت كلمات تحذير و وعد انو في مزيد بالمستقبل هي هزت راسها وتبتلع لعاب في حلقها لما قامت عشان تخرج من المكتب دايف مد ايده على دراعها بقبضة قوية
دايف-- بس اتفكري كويس اناعارف سرك و الأسرار لها طريقة.. في النمو ...
فتحت الباب وخرجت ثقل كلماته زي سلسلة حديدة مربوطة على رجليها تأخذها تحت قاع المحيط وعقلها كان في زوبعة من الافكار والمخاوف و هي اتورطت في أيه؟ و لازم تلوم غير حالها هي يلي حابة الشي دا .. وزي هتلاقي مخرج؟ اخذت نفس عميق وجعت لمكتبها بتحاول تتجاهل الهمسات للي كانت وراءها كان هيكون يوم طويل لكاتيا
في وقت الغذاء كاتيا كانت في طريقها لتشترى غذا و هي ذاهبة للمصعد سمعت خطوات خفيفة تقترب التفتت لتجد ليو المساعد الجد يد واقفا امامها ليو باين عليه شخص لطيف وخجول باين عليه التوتر ممكن ماشاف بحياته ست مثل كاتيا وخاصة الحادث للطيف علي وقع بينهم
ليو بص في عيون كاتيا
ليو-- اهلين مدام روبينسون( لقب كاتيا) كنت بطريقي للمطعم وكنت حابب اعزمك تتغذي معايا لو مافي مشكل .. و خدوده حمراء بساطة دعوته متناقضة مع الفوضى اللي كانت فيها يلي بدأتها بإيدها في للحظة فكرت في الهروب هادئ و اخذ وجبة غذاء بلا كلام و تفكير استراحة قصيرة من دايف
كاتيا بتسامة ثقيلة
كاتيا-- أكيد ليو هيك ممكن نتعرف كونك جديد هون
وشه ليو اتنور
في المطعم اختاروا ترابيزة في ركن بعيدة عن العيون المتطفلة والهمسات قدر مستطاعتهم ليو كان بتكلم بتوتر عن الويك إند بتاعه الافلام الجديدة قطته وو كلماته زي مطر خفيف على زجاج نافذة مريحة في بساطتها وهي كانت بتندد معاه لكن افكارها كانت بتجري بسرعة من شدة التفكير ماقدرت تاكل ولا لقمة
مع الوقت كانت كاتيا بتسرق نظرات على الموبايل متوقعة رسالة من زوجها جايسون او تصال من دايف بس الموبايل فضل ساكت التفكير مخلاهاش ترتاح خالص وكيف كانت نايمة مع دايف هي ايام كانت عادية لحد مارجع جزوها اختلط الحب والاثارة ليو لاحظ تشتتها ووقف ساندويتشه في نصه بقه
ليو -- مدام روبينسون انت كويسه؟
بصوت متردد
كاتيا اجبرت نفسها تركز مع ليو
كاتيا-- ايه ماتخذ هم
بتسامة
كاتيا - بس الايام دي في كتير حاجات بتحصل
عيون ليو على عيون كاتيا
كاتيا ماكانت مستعدة تشارك سرها حتى صديقتها النقربة كايلي اختفت وتركتها لتحكي لها أكيد ماراح تحكي مع شخص تعرفت عليه مبارح لهيك كانت تعرف كيف تخبي سرها
بعد ماخلصو اكل رجعوا لمكاتبهم في العصر كان بيجري ببطء وكل دقيقة بتحس انها أبدية الشغل كان مزعج للعقل خاصة لانو زاد الشغل اكثر لكن خلاه تنسى شوي الفوضى يلي فيها لما الساعة قربت للثالثة تيليفونها رن من جايسون
جايسون بالتيليفون
- حأرجع للبيت متأخر حبيبتي ماتستنيني بحبك
كلمة احبك كانت مؤلمة تذكار جارح للحياة اللي كانت مهددة بأنها تدمرها بأفعالها وهل فعلا كاتيا نادمة ؟ السوال دا بيأتي مرة في راسها
كاتيا- طيب حبيبي بحبك كتير ماتخلى الشغل يقتلك انت لسه راجع من السفر ماتتعب نفسك رمت الموبايل في شنطتها ودفنت وشها في إيدها
باقي الوقت كانت مشغولة بالإميلا
ت والجداول الارقام والكلمات كل ماتليفونها برن تقفز مستنية أنه يكون دايف ؟ يطلبها بس كأنها بدها يطلبها كأنها بعدها تدخل مكتبه وكل الشعور بالذنب دا كانت مسرحية لتكذب على حالها....

اعتذر عل الاخطاء كوني لا أجيد التحدث بالعامية
انا ماكنتش مثل باقي الستات مالعبت بدمى باربي و عشت زي الأميرات ماكان عندي عائلة أصلا كان عند بس دب قطني وانسني فلم لليالي الباردة السوداء وانا اعنقه لأحسن بأمان اب وامي ماتو في حريق بيتنا اشتعل كله و اخذ معاه جميع يلي كان عزيز عليا
النهار دا مايقدر حتى اتفكر شكل والدي او حتى صوتهم الشي يلي بقى في عقلي هو حبهم لي احاسس لم أشعر به و انا بكبر من بيت ايتام إلى اخر بس كلما اكبر مافيش عائلة عايزة تتكفل بي فقدت الامل لأجد عائلة تتكفل بي نهائيا الاولاد يلي عاشو مثلي نصهم صارو مجرمين ميتين بائع مخدرات هاربين ماعد شفتهم كانو ايام كتير صعبة ولا يخرج منها بس القوى عقليا خاصة كنا كأرواح ضائعة منسيون من باقي العالم . بس آنا كنت قوية أكيد و اخترت طريق اخر كنت ناجحة بالمدرسة وعملت واجباتي في بيت للايتام و عملت المستحيل لابقى بعيدة عن المشاكل. لانو الناس يلي بتشتغل بدار للايتام كانو يعاقبو ******* الشقيين و يلي مابعمل واجباته انا ماكان عندي صحاب وبس ماكان عندي رغبة أصلا مرت الايام والاعوام صار عندي 18 سنه ماكان حل لدار للايتام الا اخراجي بس ب100 دولار وبعثت وحدي أقابل العالم لوحدي بس نجحت التحدي يلي حط امام و نجحت اتخرج من الثانوية بس ماكان عندي اي مكان اذهب اليه و ماكان عندي فكرة شو هي الخطوة التالية .لولا مساعدة من مستشارت التربيه لثانوية تركت الدراسة ساعدتني لأدخل الجامعة لعامين ونجحت اجد مكان لابقى فيه و حصل شوي توازن بحياتي بس كنت لسه لوحدي. و ضائعة لما تخيلت مستقبلي كان اسود كل يوم يمر افكر ليه انا وليش وشو الفايدة من الحياة دي شفت عالم امامي يمر بس ماكنت جزء منه .. مر عام في جامعة و ماقدرت الا في عامي التاني في الجامعة ليكون عندي شوي اصدقاء ، عالم جديد ظهر امام عيني هلاء صار عندي سبب لأخرج واتمتع حفلات حنات وحتى الاولاد ورجال صارو بيقربو منى ويطلقو عليا كلمات حلوة بأول كنت أقول انهم يهزو معايا بس الأطراءت ماوقفت صديقتي كايلي شجعتني نخرج لبار و نتسلا ووافقت مابتذكر حتى اسمه بس كان كتير حلو مفتول العضلات طويل و حنين مكانو شموع وورود بس كنت مبوسطة لاني تخطيت االمراهقة و صرت إمراة كنت كتير شقية ومرة على مرة أستعمل انوثتي لأحصل عل الشي يلي عايزها لو فهمتو شو بقصد في مرة لحست زب حارس الإقامة ليخليني ادخل الاقامة لاني سهرت لساعة 2 الصبح بس كان خوف بداخلي كنت خايفة من نهاية الكلية واخسر اصدقائي و ارجع لقوقعتي صديقتي كايلي كانت تواعد علاقات جدية الحفلات نقصت حسيت الظلمة قادمة ممكن هدا هو ممكن كانو العامين دول هما بس حلم يقال انو في ناس تتولد لتخسر .
كل شي تغير لما كملنا كلية كايلي اخذتني معاها لباريس هد اول مرة اسافر فيها و راح أكذب كنت كتير متشوقة أقول ماذا لو ماقبلت عرض كايلي شو راح يصير في باريس قابلت خالتي لوسي وابنها أليكس لأول مرة كنت اسعد ست بالعالم لاني صار عندي عائلة و كمان توأم روحي جايسون كان حب من اول نظرة اصدقائه تركوه في اول ليله ليه في باريس روحان منسيان في مدينة الملأئكة والجن هه صرنا متصلين جسديا و روحيا .. برغم احنا مابنعرفش بعض كتير بس هد هو الحب حب حقييقي ؟. مش مصدقة بس بالنهاية تزوجت مع جايسون في افضل ليلة بحياتي كانت من المفترض تكون بداية حياة جديدة. صرت تعيش مع بعض و صار عندي شغل في شركة كسكرتيرة اسبوع بس مر على حياتي الجديدة بس كل شي تغير مرة أخرى................
7:30 الصبح
اوضة كاتيا تقوم على صوت المنبه
و تجد مكان جايسون فارغ عرفت انو غادر لشغل
دخلت كاتيا الحمام مباشرة اخذت شاور و عملت حلاوة بعد ماكاتيا كملت حمام لبست هدوم بلوزة بيضاء و ميني سوادء
خرجت ركبت الباص و مباشرة لشركة
شركة سان رايز ( شروق الشمس ) من اكبر الشركات في فرنسا كاتيا كانت محظوظة كتير لانها وجدت مكان لانها تمتلك جميع المؤهلات و كمان المدير يعشق شكلها لكون كاتيا تمتلك جسم ساعة رملية و مملؤة بالاماكن الصحيحة.... وكانت بتحاول مرة أخرى إستعمال انوثتها لتحصل عل رفع في الرتبة لهيك كانت بتلبس قصير و ملابس سكسي لتثير شهوة المدير و يقدم لها الترقية كون في ست كمان كانت عايزة الترقية دي
بعد نص ساعة تصل كاتيا امام الشركة
؟؟___ كويس مفيش اجتماعات...ولا شكاوى اتعامل معاها و لا مقابلات لترفع ظغط دمي حلو كتير..
كاتيا( تنفسي يلا كاتيا تكلمي )
كاتيا-- صباح الخير استاذ دايف !!
دايف-- صباح الخير كاتيا تعي قعدي
كاتيا وهي بتجلس على الكرسي كانت لبست بلوزة حمراء دات شق صدر كبير ممكن تشوف بزازها الكبيرة بسهولة و ميني جوب سوادء ضيقة يظهر شدة جمال اردافها المنفوخة
كاتيا ( اتمنى لبسي اليوم مش مبالغ فيه)
دايف -- بهدوء-- ممكن تعطيني الملف ده لوسمحتي
كاتيا-- اسفه استاذ ماسمعتك ؟
دايف يعلي صوته شوي -- الملففف داا
كاتيا-- اووه؟
كاتيا كانت بتحاول لفت انتباه دايف بأي طريقة وقفت و وضعت ايدها على المكتب و هد ما خلا بزازها تهتز
دايف( يخرب بيت..ك)
-- اووف آسف الملف كاتيا ... ممكن ؟ الاسود هنيك فالرف العلوي
كاتيا-- أكيد أستاذ
تنحني بشكل مثير ويظهر طيز الملبن
- كاتيا أظن انو هد هو الملف
دايف ( ينعل امها ماشفتها من قبل تلبس هيك قصير وضيق )
كاتيا - بدك شي تاني أستاذ ؟
دايف - اووه..اي في ملفات مهمة عند موظفة الاستقبال لازم امضيهم بسرعة ممكن ممكن تجبيلي الملفات هلاء؟
كاتيا - أكيد تمام
خرجت كاتيا من مكتب دايف وهو كان مثبت عينه على اردافها يلي كل خطوها تمشيها بيهتزو
دايف -- مابعرف لو هي سكرانة او شي بس صراحة بلشت حب لعبها
كاتيا (اووف ظن انو فهم الرسالة )
قبل لقاء كاتيا بدايف بساعة
( ماعم صدق انو دايف راح يرشح سيندي مديرة المبيعات لسنة دي اعععق تعب اكثر وعملت اكتر منها وانا كتير متأكدة اني عندي كفاءات اكثر منها بعرف انو هي اقدم مني وعندها درجات اكثر بالكليةبس بعرف انو عندي شو لازم)
كاتيا تقوم من احلامها على صوت تعرفه كتير وتكرهه (سيندي)
سيندي- كاتيا اهلين
كاتيا - بسخرية -- سلام سيندي
سيندي-- كنت كتير متشوقة لخبرك الاخبار
سيندي بدأت تحكي لكاتيا كيف دايف كان يلمح انها هتكون مديرة ووووو كاتيا مصدومة من الخبر وغاضبة كانت حابة تدهس راس سيندي
كاتيا - هاا ... الف الف مبروك (ياقحبه)
سيندي -- كاتيا بعرف انك حتى انت عملتي كتير و تعبتي للمنصب دا و انا اعترف انك تستاهلي المنصب مثلي
كاتيا-(بس)
سيندي-- بس لساتك صغيرة انا متأكدة في كتير حاجات لازم تتعلميهم في منصبك الحالي سنين زيادة ممكن لو اترقى لمنصب اكبر تأخذي مكاني متخفيش هخلي الكرسي الك هههه
كاتيا - ( لا شكر )
سيندي-- امم ... ظاهر عليك انك غرقانة في افكار بس الشغل ينادي اشوفك بعدين باي
كاتيا -- ( كلبة بنت الكلب بكرها كتير كل يوم بتنزل من مستوى انا صغيرة انا هيك انا داك.. اعععععع قحبببببببة)
( طيب ياهانوم يا سيندي مخلتي اي حل تاني راح العب ورقة الشرموطة لاء بس مش الك انا راح اعملها لانو العمل دا والمنصب مهمة كتير إلي يستاهل اكتر منك لو العب اوراقي صح دايف ممكن يغيرو رأيه و يسلم المنصب الي )
العودة الى الوقت الحاضر
كاتيا رجعت بالملفات
كاتيا -- استاذ دايف هدول الملفات يلي طلبتهم
دايف ( اوه منك .. مابقدر بزازها بتجنن ) -- ايي... بتشكرك طب حطهم عل المكتب
كاتيا تحط الملفات وبفعل الجاذبية بزازها تنزل لتخت و تظهر شو من حلمات صدرها
دايف( اووف البت دي بدها تجنني ماعم صدق) ايي..وو شكر
برن الموبيل
دايف -- بلا مأخذة آسف بس لازم اجيب
كاتيا -- تبتسم .. أكيد ولايهمك
دايف- ..... ..... ..... وزو.وووووو
بحركة مفاجئة دايف يسقط الملفات
كاتيا-- ولا يهمك
كاتيا وهي على ركبتيها لتلتقط الملف بلا عمد بينت شق صدرها بالكامل
كاتيا ( لاء.. مش هيك فكرت الامر صار اكثر مما توقعت راح يظن اني شرموطة محتاجة )
دايف لحظ مدى كبر صدر كاتيا نسى انو على التلفون و كل ماكان يفكر فيه هو ان يمسك البزاز دول ويعصرهم
لحظت كاتيا هي كمان انو دايف عيناه على صدرها
( خجولة )
نجحت خطة كاتيا ولاء تركيز دايف كلو عليها و متأكد انو كل افكاره عليها
دايف خلاص ضاع في افكاره وبدأ يتخيل كاتيا اوضاع مثيرة وسكسي
على الموبيل - استاذ دايف انت عون الو تسمعني
دايف كانو اخذ صعفة و قام من نومه
--- اي اي آسف بس راح أتصل بيك بعدين طيب؟ شي مهم ظهر لازم احظر
كاتيا بعد ماجمعت اوراق الملف خلاتهم على المكتب
دايف كان كل تفكيره على صدره كاتيا
دايف -- مابقدر اتحمل
وضع ايد من وراء كاتيا و عصر فخذها كاتيا مندهشة ومصدومة
كاتيا -- اوه
كاتيا حاولت تبتعد من دايف بس دايف مسكها بقوة وهو على فخذها لهيك ماقدرت تتحرك دايف مارفع ايده على فخاذها وهو بيقرأ الملف
دايف- ( ماعم صدق انها خلاتني اعمل هيك)
كاتيا ( لاء كاتيا ابتعدي عنه بكفى.. الشي زد عنه حده بس انا على وشك اني احصل على الترقية متأكدة )
دايف بحنية مد يده لحد ماوصل بين رجلين كاتيا بحنان عصرها
ماقدرت كاتيا تمسك حالها
كاتياا- إه ه ه امممم
وهو يمد يده اكثر لمس الكيلوط وشعر ببلل دايف كان كتير مبسوط لانو كاتيا بدأت تفقد السيطرة وبعدها بدأيفرك شفايف كسها بحنان بس كاتيا رجعت لوعيها و ابعدت يد دايف بسرعة
كاتيا - عند جد انت مجنون شو هد استاذ
دايف انصدم و ماقال اي كلمة
كاتيا - كيف ممكن تعمل هيك ؟ هد مش حلو ليه تلمسني راح اشكي بك
دايف قام من الكرسي بسرعة وظاهر عليه الزعل
دايف -- كيف بتتجرئ تتكلمي معي هيك؟ اوه؟... وانت شفتي كيف لبسه بعرف شو بدك كاتيا تظهري جسمك الخلاب دا وتلبسي ملابس ضيقة لتهييجيني
صح؟
دايف يمسك كاتيا من وجهها
- اسمعي كاتيا في كتير ناس بتجي و تروح بس عندك كتير مأهلات هون
كاتيا حاولت تبتعد عنه بس ماقدرت
دايف دفعها عل الحائط
دايف -- ماتحاولى تكذبي بعرف شو بتحسي
كاتيا-- خلاص استاذ انت عم توجعني
هي تعرف عقلها الباطن وجسمها فقدو السيطرة لمساته و دايف كان قريب لشفايفها و بهدؤء بدأ يبوس رقبتها بعدين مسكها من شفايفها
دايف -- ريحتك بتشهي وحلوة اممم
كاتيا- خلاص دايف وقف انا متجوزة
دفعته و طاح على الكرسي
دايف - خلاص كاتيا اهدي صحيح انا فقدت السيطرة آسف اوكي؟
كاتيا -- اغلق فمك من كلامك الفاضي دا
دايف -- بلا كاتيا عرفتك من زمان بس اول مرة تلبس هيك سكسي ومتأكد هد عشان منصب مديرة المبيعات صح؟ لو هيك عند طلب
كاتيا- طلب ؟ شو طلبك ؟
دايف -- الطلب يلي راح يأخذ المنصب دا بس لكل شي ثمن
كاتيا -- هد ماراح يكون محترم احنا متزوجين وكمان انت مديري
دايف - بصي سيندي بحبها بس يلي بخبه اكتر لما واحد مايخافش يوسخ ايده وهدا يرجعك مميزة مختلفة شخص مستعد لتكيف مع الاوضاع يلي حوليه بس مش سيندي هي كبيرة ومعقدة
كاتيا -- بس..بسس هد الشي مش محترم
دايف-- امم يعني لبسك كاعاهرة محترم؟ خلاص كذب على حالك بداخلك انت تعرفي الشي دا ممكن يحصل من وقت مادخلتي مكتبي وتتصرفي كشرموطة خلينا نكون واقعيين لدقيقة بلاقناع بلا لف ودوران راح اطلب منك مرة واحدة لو صح بدك المنصب دا راح نمارس جنس كل مرة اطلب منك راح اتهلاى بك داخل الشركة شوي سنين تحت جناحي و مع التفاهم راح تكوني اكثر من بس مديرة مبيعات الشركة لهيك بدي جوابك هلاء
كاتيا كانت في اختار صعب اختار يأخذها فوق السلم و تترقى او تختار شرفها و شرف زوجها هي بتعرف كونها زوجة تحب زوجها و تخاف عليه بس متأكدة ان في الحياة دي في تضحيات لبد من عملها من اجد المجد وحتى البطل ممكن يضحي بيلي يحبها عشان ينقذ الموقف
( طيز ام حظي ... ممكن اعطيه يلي عايزه و اترقى مو بس د صحيح)
كاتيا- انا توعدني ؟ انك تكون قد كلمتك ؟؟
دايف-- بوعدك بروحي
كاتيا-- طيب استاذ احنا في مرحلة بعيدة للعودة لورا انت تظن انك بس يلي راح تتمتع ؟ خلني افرجيك كيف تتعمل
دايف-- ش..شو؟
كاتيا- ششس ولاكلمة
دايف -- إه..
كاتيا تجلس على ركبتيها و هي تفرك زب ديف وهي داخل سرواله يلي كان بتحس انو واقف جامد
دايف-- اوووف ايوا
كاتيا نظرت لديف كانت حتى هي هايجة ماوقفت مداعبة
دايف - واقفي ..انت بتهزأي بي انت بتقتلني يابنت خلاص لعب
دايف فتح زر السروال زبه كان مولع واقف تماما
كاتيا-- اووه يااا...
كاتيا تتنفس بأثارة و توتر بعنون شهوانيه ترى فحولة مديرها امامهاوبلا اي تردد تهجم على زبه
كاتيا( اوه بحس حالي وسخة قذرة وزبه بين يدي ..صحيح اني ايام للدراسه لحست كتير ازبار بس اول مرة اعملها وانا متزوجة بس المنصب دا تعب وانا بإستناه )
دايف وهو يشد شعر كاتيا وقربها عنده-- خلاص ماعد اتحمل بدي شفايفك الحلوة على زبي هلاءءءء
كاتياوهي بتصرخ على سيطرة دايف عليها -- انت عم توجعني اييييي ..-
برغم انو دايف مسك شعرها بقوة بس كاتيا بطريقة ما بتخب التغير دا
هلاء زب دايف داخل فم كاتيا وهدا خلاها تنخنق
كاتيا - نممهنتم
دايف - ايو هيك لسانك حركيه حلو إه
كاتيا تلحس زبه بأطاعة و تأخذ كل جزء من زبه داخل فمها
دايف -- ايه كاتيا هيك بحب شو عم تعملي
ماعم بقدر اتحمل اووووف
دايف اطلق قذيفة من ليه في فم كاتيا .
دايف --- اي هد هو اللحس
كاتيا-- وهي هايجانة -- ابلعه كله اووييي( لذيذ و قذف داخل فمي
دايف -- كنت بعرف... قتلك انك عندك مميزة وعندك شو لازم
دايف ابعد كلشي يلي في المكتب و طلب من كاتيا تجلس على المكتب
دايف -- كاتيا انت لبوة وجمليه كيف مالحظت الشي دا من قبل
كاتيا - ياهها بتشكرك استاذ انا كتير محظوظ لانك لحظت هؤلاء
دايف - ليه ماتكوني مديرتي النهار دا و تعطيني اوامر
كاتيا -- ههه اوليه
( اتمنى اني ماراح اندم بعدين )
دايف بدأ يلحس افخاذ كاتيا
دايف -- عزيزتي بشرتك ناعمة اوي وبتلمع انت ملكة
(ريحتها لذيذة و مخدرة راح جن)
كاتيا( طيب كاتيا كوني قوية عملي حالك شرموطة هد يلي عايزه)- اووو يامشاكس ماتواقف ممم
دايف بهدوء نشر رجلين كاتيا وبيظهر كاتيا لنجيري
دايف-- بيظهر انك جهزتي حالي لليوم
كاتيا-- ابلع واستعمل فمك لشي يصلح وماتنسى انا مديرتك النهاردا
دايف -- مسيطرة انت .بس حبيت
دايف بسرعة خلع كاتيا اندر
دايف -- كنت كتير متشوق للحظة دي اتسائل كيف طعمه ممم
كاتيا -- ليه ما تجربش وتخبرني
دايف رمى راسه بين رجلين كاتيا وبدأ يأكل كسها بلا توقف
كاتيا -- ايوا هيك اووه انت عم تجنني
دايف-- ممممممم...... انت لذيذة اوي هد يخليني أكلك النهار كله
كاتيا --- اييييوا -- اوه ماتواقف بترجاك كمل كمل اييييي
دايف فمه صار مملوء بسوائل كاتيا وبس ماوقف أكل و زد اكلها
كاتيا كانت في حلم و هايجة و كانت بدها تتذوق هي كمان رفعت دايف لعندها و بدأت تقبله من فمه
كاتيا- مممم
لسان كاتيا كان داخل فم دايف تأخذ كل لعابه وتتذوق سائلها منه
دايف-- مممظ عجبك
كاتيا-- اييييواه اوه ه
دايف وضع ايده على طيز كاتيا السمينة
دايف -- اوه كاتيا انت كاحلم
وهو بيعصر طيز كاتيا وكلما يعصر كاتيا تصدر آنين اكبر
كاتيا -- و هي هايجة تماما ---- اوو ايو كا
نت بقول انو ماعندك يلي لازم بس يا رجل تفاجأت اوووف
دايف وقف أمام كاتيا مع زبه الجامد
كاتيا--دايف ماتخليني ايستنى اكثر من هيك بدي زبك داخل كسي هلاء
دايف تفف على زبه وبدأ يداعب شفرات كسها
كاتيا -- اويي بحبه
كاتيا بحنان نشرت شفرات كسها بلا تفكير دايف دفع زابه كله داخله
كاتيا -- تصرخ اووووف كبير كبير اويي
دايف - اه منك كسك ضيق انت بتحتاجي زب أكيد
كاتيا--- اييييوا بحتاج بوجع بس بنفس الوقت حلو كتير
مع كل دفع دايف كان داخل اعمق وبيفتحها بزبه
دايف --- اوو ايو انت لازم تتناكي كل يوم هيك
كاتيا -- ايو استاذ بدي اتعمل يلا نيك شرموطتك
بعد دايف ليرجع شوي نفس خلع بلوزتها و بدأ يأكل حلمات صدرها
كاتيا - انت حيوان دايف حيييييوان
دايف --- اووووف بزازك
كاتيا --- احححح انت ترضع كأنك ولد صغير زعلان
دايف - مممممم
أحسست كاتيا أن روحها ستخرج من جسدها من شدة اللذة وبدون شعور بدأت تغرز أظافرها في كتفيه وتسحبه نحوها كأنها تريده أن يتوغل بكل جسده داخل جسدها فيما تعالت صيحاتها
كاتياــ أأأأه أه أأأوه أدخل زبك ارجوك لا أستطيع التحمل أكثر أأأه
وهنا بدأ يولجه قليلا وكأنه يفتحها أول مرة فقد أحسست بأن فتحة كسها صغيرة بزبه وعاد إلى وضعه الاول ودفع زبه فبدأ يدخل كس كاتيا مع نشوتها وشهوتها فقد تزيت طريق زبه وها هو يتوغل في أعماق مهبلها ليطرق أبواب رحمها وصحت
كاتيا ـــ آآه نعم أأأأيه أدفعه إلى الرحم نعم أأأأي زبك حلو أسرع أأأأي أأأوه أأأأيه
ووه ه شق كس كاتيا كأنه مزقه كان صياحها يزيده هياجاً فيزيد من سرعة ووتيرة نيكه حتى شعرت أنه سيخرق معدتها. استمتعت كاتيا كثيرا معه فزبه هائل الطول والمتن وبعد دقائق لذيذة شعرت أنها ثواني شعتر بدفقات منيه الحارة تتدفق داخل كسها وتكوي مهبلها بحرارتها وكأنها حمم بركان لقد أنزل منيه في داخل وأحسست جراءه برعشة تملكن جسدها كله وصارت تنتفض كالعصفورة المذبوحة فكانت ترتعش مع كل دفقة مني ساخنة كما أحسست بأن أعماق كسها تلتهم تلك الحمم كالارض اليابسة وقد بدأت تبلع الماء بعد أروائها وهدأ بجسده فوق جسدها العاري وأغمضت عينها غير مصدقة أننها أتناكت منرجل أخر وفتحت عيناها ووجدته ينظر إلى وجها ويداعب شفتاها المتورمتان
كاتيا ــ قذفت وبس زبك لسه واقف جامد في كسي .
دايف ــــ بعد القذف يرتخي زبي مباشرة وسأكرر النيكة
ضحكت كاتيا وقبلته من خده
كاتياـــ خليني إرتاح شوي وكمان بدي أدخل حمام للتبول
فتنحى جانبا وزبه لايزال في كسها تحركت بجسدها ليخرج زبه منها وبسرعة إلى الحمام لحسن الحظ عنده حمام في مكتبه وقطرات منيه تتقاطر من شفري كسها على باطن فخذها كاتيا حاولت التبول وبس ماقدرت فأغتسلت وعادت إليه وسألها عن عودتها السريعه
كاتيا ــ فقدت الرغبة
فضحك وسحبها جنبه
دايف هذا من تأثير لذه النيكة بعد تركك مدة طويلة وأحتقان داخلك نتيجة القذفة والعطش وهو ماجعلك بتشعرين بذلك
كاتياــ يظهر أنك طب
يب نسائي كمان
ضحك وصعد بجسده فوق كاتيا على المكتب بعد أن فتح ساقايها وبدأ بتفريش كسها برأس زبه ثم أدخله وبدأ ينيكنها وهي فرحانة ونسيت جايسون و لشعور بالذنب زال وفتحت ساقايها إلى آخرها لتحس بلذة دخول عملاقه في كسها أكثريخمد نار شهوتها و تعلم أن المنصب أصبح ليها
الجزء الثاني
كاتيا- حتى طعم لبنك بشهي كتير
دايف - اووف بابنت انت عن جد مميزة هد افضل يوم بحياتي
كاتيا وهي على كرسي دايف ترتاح ورجليها على المكتب كأنها صح مديرة
دايف -- بكل فخر أقول انا شركة سان رايز عندها مديرة المبيعات جديدة وأسمها كاتيا
كاتيا- ههها
بعد ايام
مكتب دايف
كاتيا جالسة على حضن دايف وهو يداعب طيزها بحنان سنيدي تدخل بكوب قهوة
سيندي -- صباح الخير دايف جبت الك قهوة..اه كاتيا تعليم
دايف-- سسيندي هلاء مش الوقت المناسب بس بدي اتكلم معاكي على شي مهم
سيندي- أكيد أستاذ ( لهيه كاتيا جالسه في حضنه أصلا)
كاتيا تتدخل
كاتيا -- سنيدييي -- انت ماعم تشوفي انو استاذ دايف مشغول من اليوم لو بدك تحكي معو لازم عليكي تأخذي الإذن مني أولا لانو انا المنجيرة الجديدة هلاء ليه ما تكوني حبوبه وتخلي القهوة على المكتب و ترجعي لعملك
سيندي-( مناجيرة الجديدة ؟؟ أكيد ناكها الشرموطة دي هيك لكان هفرجيكي يكلبة )سيندي خرجت بلا كلمة وتغلق الباب وراءها
دايف -- وهو مستغرب- احنا مشغولين؟؟
كاتيا وهي تتنفس بعمق و تجلس عل دايف
كاتيا -- ممممم انت قول احنا هلاء مشغول أكيد
نص النهار كله كاتيا ودايف عملو جنس بلا توقف
دايف -- اوو هنفجر
كاتيا -- اوه ه ه ه حلللللو اييييي
دايف- ايييو حبيبتي -- يامزة انت النيكة كانت ولا أروع
كاتيا وهي على التلفون
كاتيا- اييي شوف الوقت ( جايسون ؟؟ وعدته اني راح اقابله واكيد هو يستنى فيني ) -- دايف ممكن اخذ استراحة لباقي اليوم
دايف - اوه- شو؟
كاتيا - راح اخذ باقي اليوم استراحة ممكن؟
دايف - اا - اوكي طيب وحتى انا كنت ناوي اخرج بكير عملنا كارديو متعب هههه و كان اسبوع شاق لينا
كاتيا- ( خصوصا لي) -- ههه صح بتشكرك انا خارجة اشوفك بكرة
دايف مسكها من ايدها بخشونة
دايف- في شي ناقص وناسيه شي
كاتيا- اوييي دايف شو؟
دايف- قبله الوداع ياست
كاتيا بتميل نحو دايف
كاتيا - إه يارومنسي انت
دايف -- مممم شفايفك الحلوة المملوءة هاتيهم اكلهم
كاتيا -- مووووووح ( ريحة الدخان بس عاجبني الذوق )
دايف - ياكاتيا راح اجن من شفايفك
كاتيا -- احم دايف لو اقعد هون دقيقة اخرى ماراح اقدر اسيطر على حالي و لازم اخرج عندي لقاء مع زوجي
دايف-- اتمنى لو تقعدي معاي ماراح اصبر البكرى غيابك عنى يخلي وحشه
كاتيا-- لاء عزيزي مابقدر اليوم
وتخرج من مكتب دايف
دايف -- راح تكوني الي وبس استنى هي مسألة وقت وبس
لما خرجت كاتيا من المكتب، مشت مع كعوبها العالية بتضرب على الأرضية الرخامية، بتردد الصدى في الممر. كانت الإثارة لما حدث لتوها مثل مخدر يجري في عروقها، مما جعلها تشعر شخص جديد بطريقة تغيرت فيها حياتها الزوجية لفترة من الوقت، بِتَبَسُّمٍ وَلَعِبَتْ بِشَفَتَيْهَا، وَمَشَتْ وَرَاءَ عُيُونِ زملائها المُثَبَّتَةِ، واللّتِي بَقِيَتْ مُتَجَاهِلَةً بِبَحْرِ الشَّهْوَةِ الَّذِي عَبَرَ بِنَفْسِهَا إلا سنيدى التي كانت تتبعها بعيونها التي كانت تخرج منها نار الغيرة والخسارة
وهي بالمر عم تدور على التليفون وتمشي وهي مش اخذة بالها
كاتيا- فين حطيت الموبايل ممكن نسيت عند دايف ومابقدر ارجع أو ماراح اخرج من المكتب لساعة اخرى
؟؟-- مممم طيب انا جاهز للمقابلة أكيد
كاتيا -- اووف فين الموبايل دااا كان بالجيب داا
و حتى ليو مش اخذ باه و كل تفكيره بالتيليفون لانو كانت عنده مقابلة مهمة ليتقبل بالشغل
ليو-- السؤال دا بعرفه و هد كمان و كمان
كاتيا وليو بيدخلو بعض بووم
الإثنين سقطو للارض و ليو على كاتيا ليو خلاص فقد عقله
ليو-- (مين الملاك دي عن جد جميلة
كاتيا -- شو عم يصير ياولد لو بدك تلمس صدري مش لازم تدخل فيني من غير اذن ههه
ليو- لاء ..لاء انا آسف مدام كنت بمشي وعقلي تاه ماشفتك بترجالك سمحيلي
كاتيا - يي ماتخذ هم كنت اهزر معاك
ليو حاول يوقف ليدور على نظاراته وكاتيا وقفت و اخذت حقيبتها بسرعة
كاتيا -- (رجال الزمان دا)
ليو -- يلهوي الست دي جامدة كتير ماعم صدق إيدي كانت على بزازها ماراح غسل ايدي
بالمصعد، كانت أفكار كاتيا بتدور في عقلها زي إعصار. الطريقة اللي إستكشف دايف جسمهاو ناكها صوته القيادي، لعبة القوة اللي أدتهم لهذه النقطة يلي مافي عودة، كان كل ده مبهج. ومع ذلك، مع نزول المصعد و انخفاض أعداد الطوابق، زاد وزن تفكيرها على موعد لقاءها مع زوجها. كيف هتواجه، علما بما فعلته؟
لما خرجت كاتيا أخيرًا من المصعد شعرت على خدودها الحمراء نسمة الخريف المسائية الباردة شعرت بإحساس غريب بالهدوء. العالم ماتغير شكله ، بــس كانت تعرف إنها تغيرت بشكل لا رجعة فيه. طريق العودة كان ضبابي أضواء المدينة والعربية كأنها تنهيدة ، أفكارها صارت شبكة متشابكة من الرغبة والخوف.
لما وقفت العربة، أخذت كاتيا لحظة لتستجمع نفسها، نبضها كان يرتعد في أذنها زي طبل. كانت تقدر تشوف الضوء الدافئ لغرفة المعيشة من خلال النافذة الأمامية، منارة من الحياة الطبيعية في الليل المظلم. جايسون أكيد رجع من سفره أخذت نفساً عميقاً وخرجت من السيارة، وقدميها يرتعشو حاسة بأنها ماتقدر تسيطر عليهم
.
الباب اتفتح قبل ما تقدر حتى تحط يدها على المقبض.
جايســـون ــــمرحباً حبيبتي، وحشتك اويييي
حَيَّاهَا زَوْجُهَا، بإبتسامة جعلت بطنها تَرْتَجِف. كانت الابتسامة هي كل ما كان عندها، و دلوقتي كانت قناع كان لازم ترتديه. كاتيا عانقت زوجها كونه كان مسافر لعدة ٱيام وكزوجه وحشت زوجها لازم تعانقه وتتبادل القبل معه ، شعرت بالراحة في ذراعيه حولها. لوهلة قصيرة، سمحت لنفسها أن تتمتع بأمان سعادتهم المنزلية، رائحة عطره اختلط مع آثار العطر المتبقي لمديرها
اتكلموا و كاتيا علقت معطفها و خلعت حذائها، كانت بتشعر بحرارة رحلتها الأخيرة بتتبدل ببطء بحرارة حياتها الزوجية . قال جايسون عن سفره و العمل،و التفاصيل دي اللي بدت تافهة جداً في مواجهة ما خضته كاتيا لسه . ومع ذلك، وجدت نفسها تبتسم، تسأل الأسئلة الصحيحة، تلعب دور الزوجة المخلصة الكاملة.
لما جلسوآ على الأريكة ، لم تتمكن كاتيا من عدم إدراك استجابة جسمها للفعل البسيط بجلوسها بجانب زوجها. بشرتها شعرت بكهرباء، كأن مسامها نفسها كانت تبث سر خيانتها . ومع ذلك، لمسة جايــسن، كانت لطيفة يده على يدها، كانت تشعر براحة، وهي تفكر في إختلاط لمسة زوجهاو لمسة رئيسها. أخذت يده في يدها، وشعرت بنبض ، وتساءلت إن كان بإمكانه يشعر بالفرق بفرق أنو في لمسة مختلفة شق جوارحها .
المحادثة مشت بسهولة، نهر من المجاملات من الطرفين. استمعت كاتيا إلى جايسون يحكي مغامراته ،بس عقلها يجري بأفكار عن الحرب الهايجة التي لعبتْ في المكتب قبل ساعات فقط. كان التباين بين طبيعة زوجها اللطيفة وجذابة رئيسها المهيمنة واضحة ، ومع ذلك وجدت نفسها ترغب في كلاهما .
التلفزيون مشتعل، يلقي ضوء أزرق ناعم على وجوههم بينما كانوا يشتركون في زجاجة خمر. كاتيا شعرت بأن الكحول دافئها من الداخل للخارج، و خفف عقدة التوتر اللي كانت تشعره في بطنها. شفت نظرة جايسون غارق على بزازها كيف لا وزوجته تمتلك جسم ممكن إشعال حرب عليه و إشتق ليها صار له كزا يوم ماإستمتع بحنان زوجته ، الجوع في عينيه كان واضح،وحتى كاتيا وشعرت كانت عايزه يأخذها للأوضة و تتمتع بلمسة جوزها الذي تحبه ،
لكن مع الوقت، كانت كاتيا تقدر تشعر بالهمس المغري لموعدها السابق مع دايف يدعوها، مثل صفارة الإنذار التي تزداد صوتًا مع كل لحظة تمر. إستٱذنت لتذهب للحمام، و قلبها كان يضرب بسرعة بينما كانت تنظر في المرآة. عيونها كان فيها لمعان جديد منصب جديد وحياة جديدة بس حبها لزوجها قوي، شرارة تمرد ورغبة ما كانتش موجودة من قبل. كاتيا عارفة انها بتلعب بالنار، ترقص على حافة الاكتشاف، بس ما قدرتش تساعد التشويق اللي طار من خلالها لما فكرت في الرجلين في حياتها زوجها و مديرها، لكل واحد طعم من الإغراءيلي كاتيا صارت مدمنه . وهي تنظر للمرآة خلعت الميكب
كاتيا --( صراحة احنا الستات لازم علينا نمرو في كتير مراحل لنرضي الرجال )
رجعت كاتيا لجايسون و تكلم
جايسون -- انا من وقت ماوصلتي انا يلي حكى عن شغلي وانت كيف كان يومك
كاتيا-- إه يعنى يوم شغل عادي وممكن اترقى لمديرة لقسم المبيعات المدير اعجب بقدراتي و المجهودات يلي عملتها
جايسون-- مديرة قسم المبيعات تستاهلي حبيبتي وتستاهلي اكثر أنا كتير مبسوط بحبك كتير
كاتيا-- ههه ( لو اكمل كيف حصلت على الترقية راح يكون عندك رأي اخر) شكر حبيبي صحيح تعب عشان المنصب دي و ضحيت كتير وانا اموت فيك ياروحي بحبك
كاتيا كانت عايزة ترضي زوجها بس كانت تعبانه من نيك دايف اماكن عندها رغبة حست بذنب بس بدها ترضيه في يوم تاني أكيد ؟
كاتيا- حبيبي انا تعبانه كتير ليه مادخل الاوضه و نرتاح
جايسون-- حبيبتى قلت ممكن يعني تعرفي؟
كاتيا- وانا عايزة بس و**** انا تعبانه كتير اليوم ممكن نغير يوم بليز حبيبي
جايسون -- ولا يهمك حبيبتي ارتاحي
بعد مدة جايسون نام كاتيا ماجها النوم لانو التفكير استحوذ عليها
( اووف.. جايسون بحبني كتير و كل مايظهر حبه لي احس بالذنب بس هد كان الحل الوحيد لأحصل على لي ابغاه واذا زاد الوضع على حده ممكن انكشف و اتوسخ وجايسون بعرف انو ماراح يتحمل كل دا هو رجل حنون وبحب الخير للكل)
في الصباح
قامت كاتيا من النوم بس كانت مستلقية عل السرير وعيناها على المنبه وكان قلبها ينبض في صدرها ماشعرت قط بأنها أقل استعداد لمواجهة العالم افكارها كانت عبارة عن فوضى متشابكة احجية مقطوعة بين الحب والاثارة تم إلقاءها في الهواء لتهبط عليها مثل رعد كان ثقل مافعلته يضغط عليها وهو عبء لم تستطع ان تشاركها مع حد ...
كاتيا- ( الامسية كانت كتير حلوة مع جايسون ... )
- الوقت راح اتأخر على الشغل
خرجت كاتيا متجهة للمكتب قدم لامام واتنين لورا دماغها لسه شغال الهوى كان مليان نسمة خريفية و رائحة المطر المنعشة اخذت نفس عميق قررت تشد حالها عشان اللي جاي وكانت عارفة انها متواجه مديرها و عشيقها الجديد دايف وهي محتاجة تتصرف وهي بتعرف انها قبلت شرط دايف لانو ممكن يطلبها اي وقت عملت حالها مفيش حاجة تغيرت بس كأن جدران الشركة بعرف بسرهم ..انفتحت ابواب المصعد مع صوت رقيق ودخلت اللوبية اللامع لشركة سان رايز كان صوت حياة المكتب يدور حولها من دقات الكيبورد واحاديث مكتوبة شعرت بعيون زملاءها عليها مزيج من الفصول والحكم كيف كانت سيندي كانت راح تكون المناجيرة الجديدة وهلاء تغير الوضع خلاها تشعر بقشعريرة هل كان خيالها ولاهم كانوا عافين ؟؟ او سيندي اخبرت الجميع ؟؟ لحقت لليو كن فرحان لانو شافهاتبادلو السلام
طلع دايف من المكتب نظراته متجهة نحوها شدة النظر خلت ارتعاش يمر في عمودها الفقري رائحة عطره اللي كانت بتخلي قلبها ينبض بقت دلوقتي بتخلي معدتها تغلي قرب منها بابتسامة مش قادرة تخفي الجوع في عيناه
دايف -- صباح النور كاتيا -- بصوت ناعم زي المخمل
كاتيا -- اهلين استاذ دايف
وراحت لمكتبها متجاهلة التوتر يللي بطنها
قعدت على كرسيها صندوق البريد مليان إيميلات ماقدرتش تمنع شعور ان جدران المكتب بتقفل عليها المهام الروتينية اللي كانت بتحس فيها راحة بقت دلوقتي زي حكم السجن كونها في منصب أعلى كل دقيقة تمر بتفكرها بالكذبة اللي قالت لزوجها والسر يلي محتفظة بيه جواها كان يشعرها بإثارة وذنب
يقضها انذار رسالة إليكترونية جديدة كانت من دايف عنوان الموضوع بسيط : اجتماع على 9:00 ++
قلبها قفز ماقدرتش تتجاهل الإحساس اللي كان في معدتها وهي بتقرأ. الرسالة تم إستدعائها لمكتبه عارفة الموضوع ده ايه اللعبة كانت بتتغير وهي مش مستعدة للمرحلة الجاية ؟؟ او مستعدة وتكذب على حالها
كاتيا اخذت نفس عميق وقامت ورجليها رعشة المشوار لمكتبه كان زي مسيرة لحبل المشنقة وكعب رجليها بيقرقع بشكل متوتر على الارض الرخامية اللامعة وقفت شوي برة باب مكتبه إيدها واقفة فوق المقبض قدرت تسمع صوت بيطلع من جواه الكلام مش واضح لكن النبرة معروفة هوكان يتكلم على التلفون ممكن يكون بيخلص صفقة كبيرة تانية اخذت لحظة عشان تهدي نفسها كاتيا ماقدرت تحكم نفسها فتحت زر من بلوزتها لتظهر شوي صدرها الكبير و دست شعرها لورا ودنها .....
بأنفاس عميقة اخيرة فتحت الباب دايف نظر كان على المكتب واليليفون لسه على ودنه لوح لها بإيده وطلب منها تجلس على الكرسي الجلد كان بارد وقاسي تحتها خلص المكالمة بكلمة ب السلام وقفل الخط الصمت بينهم كان ثقيل ومتين اتكأعلى كرسيه وضم اصابعه وعينيه مافارقوش عينينها
دايف-- بنبرة ناعمة زي الحرير --- أظن انو الوقت اللي نواجه فيه للي حصل من اسبوع
الجو بقى ابرد و التوتر واضح كاتيا حست كأنها واقفة على حافة الهاوية ومشاعرها بحر هيجان مليان ندم خوف حب وإثارة
دايف-- انا عارف من يوم مارجع جوزك ساحة بالذنب بس ماننساش مين اللي بلش
كلماته كانت كصفعة لكاتيا كونها صحيحة
كاتيا افكارهامبعثرة وهي بتدور على كلمات ممكن تدافع عن نفسها اي كلمة تخلي الوضع ده أقل اندفاعا
كاتيا -- كانت غلطة .. بصوت بالكاد مسموع
مش هتكرر تاني صار لنا اسبوع واحنا من نام مع بعض و هد كاف لأدفع ثمن المنصب
دايف ابتسم ابتسامة باردة بتخلى قشعريرة تجري في ظهرها
دايف -- الاخطار نتعمل منها صح؟
وهو يميل الامام عندها عينيه تلمع -- بس لم مانتعلم منها
مد ايده بأصبعه مرره على ساعدها
كاتيا ضميرها يطلب منها تقاوم الإحساس وتنسحب
كاتيا-- لاحظت ان في ... مم تغير فيكي من وقت ماحنا معا مش بس على المنصب بس حتى في تعاملك احس انك اصبحتي اكثر حرية .. وبعرف انك بتحبي التغير دا
الجو صار اكثر برودة وهو بيدقق في عينينها كانت عارفة هو بتكلم عن إيه و هي مش عايزة تصدق بس كان بيتكلم حقيقة بطنها أتقلب وهي بتحاول تفكر في تفسير بريء لكن الحقيقة هي صح تغيرت برغم من حبها لزوجها بس المرأة المخلصة يلي كانت عليه اختفت
دايف-- للي حصل بينا مش بس موضوع صغير
كلماته واقفة في الهوى زي حبل المشنقة مستنية منها تأكد اوتنكر دماغها كانت بتجري بتدور على مخرج كذبة تمشي بس كل ماكانت تدور كلما كانت الحقيقة بتظهر احساس بالذنب يخنقها هي مش قادرة تنفى انها عندها احساس لدايف
دايف -- اناعارف انك متزوجة بأول كنت أظن انو الشي يلي حصل بس على المنصب بس مع مرور الوقت .. أعتقد إحنا الإثنين عارفين انو في حاجة بيننا ومش قادر اتجاهلها
عينيه كانت بتدور على عينيها الموافقة على لمحة انها حست بنفس الشي و أكيد صح بس كاتيا بتحاول تكذب على حالها بس قصة حياتها من صغرها و كيف جايسون غير حياتها يظهر امام عينها لكن هلاء القدر غيرها جشع و حب التملك و المناصب هد هي كاتيا الجديدة سكتت والسكون وثقل ضاغط عليها زي وزن ألف كلمة مااتقالتش قلبها كان بيدق جامد جوا صدرها كأنها محبوسة في قفص ذنبها هي يلي حبت الشي دا كانت عارفة انها لازم تتكلم لازم تقوله انو الموضوع بس موضوع ترقية و جنس مؤقت وانه مش هيتكرر بس الكلام ماجهش بدل كد قعدت في مكانها متجمدة محبوسة في سجن من صنع يدها
أخيرا
كاتيا-- انت مش فاهم الموضوع كل دا غلط وبس ومش هيحصل تاني وانا بحب زوجي مايستاهل اعمل الشي دا
دايف رجع للخلف
-- كويس طيب لاني عندي خطط كبيرة ألنا كاتيا ومش عاوز اي حاجة تعرقل ده حتى لوكان زوجك
الكلمات دي تدخل رشعة في جسم كاتيا حتى حلمات صدرها ارتعشت دي كانت كلمات تحذير و وعد انو في مزيد بالمستقبل هي هزت راسها وتبتلع لعاب في حلقها لما قامت عشان تخرج من المكتب دايف مد ايده على دراعها بقبضة قوية
دايف-- بس اتفكري كويس اناعارف سرك و الأسرار لها طريقة.. في النمو ...
فتحت الباب وخرجت ثقل كلماته زي سلسلة حديدة مربوطة على رجليها تأخذها تحت قاع المحيط وعقلها كان في زوبعة من الافكار والمخاوف و هي اتورطت في أيه؟ و لازم تلوم غير حالها هي يلي حابة الشي دا .. وزي هتلاقي مخرج؟ اخذت نفس عميق وجعت لمكتبها بتحاول تتجاهل الهمسات للي كانت وراءها كان هيكون يوم طويل لكاتيا
في وقت الغذاء كاتيا كانت في طريقها لتشترى غذا و هي ذاهبة للمصعد سمعت خطوات خفيفة تقترب التفتت لتجد ليو المساعد الجد يد واقفا امامها ليو باين عليه شخص لطيف وخجول باين عليه التوتر ممكن ماشاف بحياته ست مثل كاتيا وخاصة الحادث للطيف علي وقع بينهم
ليو بص في عيون كاتيا
ليو-- اهلين مدام روبينسون( لقب كاتيا) كنت بطريقي للمطعم وكنت حابب اعزمك تتغذي معايا لو مافي مشكل .. و خدوده حمراء بساطة دعوته متناقضة مع الفوضى اللي كانت فيها يلي بدأتها بإيدها في للحظة فكرت في الهروب هادئ و اخذ وجبة غذاء بلا كلام و تفكير استراحة قصيرة من دايف
كاتيا بتسامة ثقيلة
كاتيا-- أكيد ليو هيك ممكن نتعرف كونك جديد هون
وشه ليو اتنور
في المطعم اختاروا ترابيزة في ركن بعيدة عن العيون المتطفلة والهمسات قدر مستطاعتهم ليو كان بتكلم بتوتر عن الويك إند بتاعه الافلام الجديدة قطته وو كلماته زي مطر خفيف على زجاج نافذة مريحة في بساطتها وهي كانت بتندد معاه لكن افكارها كانت بتجري بسرعة من شدة التفكير ماقدرت تاكل ولا لقمة
مع الوقت كانت كاتيا بتسرق نظرات على الموبايل متوقعة رسالة من زوجها جايسون او تصال من دايف بس الموبايل فضل ساكت التفكير مخلاهاش ترتاح خالص وكيف كانت نايمة مع دايف هي ايام كانت عادية لحد مارجع جزوها اختلط الحب والاثارة ليو لاحظ تشتتها ووقف ساندويتشه في نصه بقه
ليو -- مدام روبينسون انت كويسه؟
بصوت متردد
كاتيا اجبرت نفسها تركز مع ليو
كاتيا-- ايه ماتخذ هم
بتسامة
كاتيا - بس الايام دي في كتير حاجات بتحصل
عيون ليو على عيون كاتيا
كاتيا ماكانت مستعدة تشارك سرها حتى صديقتها النقربة كايلي اختفت وتركتها لتحكي لها أكيد ماراح تحكي مع شخص تعرفت عليه مبارح لهيك كانت تعرف كيف تخبي سرها
بعد ماخلصو اكل رجعوا لمكاتبهم في العصر كان بيجري ببطء وكل دقيقة بتحس انها أبدية الشغل كان مزعج للعقل خاصة لانو زاد الشغل اكثر لكن خلاه تنسى شوي الفوضى يلي فيها لما الساعة قربت للثالثة تيليفونها رن من جايسون
جايسون بالتيليفون
- حأرجع للبيت متأخر حبيبتي ماتستنيني بحبك
كلمة احبك كانت مؤلمة تذكار جارح للحياة اللي كانت مهددة بأنها تدمرها بأفعالها وهل فعلا كاتيا نادمة ؟ السوال دا بيأتي مرة في راسها
كاتيا- طيب حبيبي بحبك كتير ماتخلى الشغل يقتلك انت لسه راجع من السفر ماتتعب نفسك رمت الموبايل في شنطتها ودفنت وشها في إيدها
باقي الوقت كانت مشغولة بالإميلا
ت والجداول الارقام والكلمات كل ماتليفونها برن تقفز مستنية أنه يكون دايف ؟ يطلبها بس كأنها بدها يطلبها كأنها بعدها تدخل مكتبه وكل الشعور بالذنب دا كانت مسرحية لتكذب على حالها....