كاتيا 27 سنة
اعتذر عل الاخطاء كوني لا أجيد التحدث بالعامية
انا ماكنتش مثل باقي الستات مالعبت بدمى باربي و عشت زي الأميرات ماكان عندي عائلة أصلا كان عند بس دب قطني وانسني فلم لليالي الباردة السوداء وانا اعنقه لأحسن بأمان اب وامي ماتو في حريق بيتنا اشتعل كله و اخذ معاه جميع يلي كان عزيز عليا
النهار دا مايقدر حتى اتفكر شكل والدي او حتى صوتهم الشي يلي بقى في عقلي هو حبهم لي احاسس لم أشعر به و انا بكبر من بيت ايتام إلى اخر بس كلما اكبر مافيش عائلة عايزة تتكفل بي فقدت الامل لأجد عائلة تتكفل بي نهائيا الاولاد يلي عاشو مثلي نصهم صارو مجرمين ميتين بائع مخدرات هاربين ماعد شفتهم كانو ايام كتير صعبة ولا يخرج منها بس القوى عقليا خاصة كنا كأرواح ضائعة منسيون من باقي العالم . بس آنا كنت قوية أكيد و اخترت طريق اخر كنت ناجحة بالمدرسة وعملت واجباتي في بيت للايتام و عملت المستحيل لابقى بعيدة عن المشاكل. لانو الناس يلي بتشتغل بدار للايتام كانو يعاقبو ******* الشقيين و يلي مابعمل واجباته انا ماكان عندي صحاب وبس ماكان عندي رغبة أصلا مرت الايام والاعوام صار عندي 18 سنه ماكان حل لدار للايتام الا اخراجي بس ب100 دولار وبعثت وحدي أقابل العالم لوحدي بس نجحت التحدي يلي حط امام و نجحت اتخرج من الثانوية بس ماكان عندي اي مكان اذهب اليه و ماكان عندي فكرة شو هي الخطوة التالية .لولا مساعدة من مستشارت التربيه لثانوية تركت الدراسة ساعدتني لأدخل الجامعة لعامين ونجحت اجد مكان لابقى فيه و حصل شوي توازن بحياتي بس كنت لسه لوحدي. و ضائعة لما تخيلت مستقبلي كان اسود كل يوم يمر افكر ليه انا وليش وشو الفايدة من الحياة دي شفت عالم امامي يمر بس ماكنت جزء منه .. مر عام في جامعة و ماقدرت الا في عامي التاني في الجامعة ليكون عندي شوي اصدقاء ، عالم جديد ظهر امام عيني هلاء صار عندي سبب لأخرج واتمتع حفلات حنات وحتى الاولاد ورجال صارو بيقربو منى ويطلقو عليا كلمات حلوة بأول كنت أقول انهم يهزو معايا بس الأطراءت ماوقفت صديقتي كايلي شجعتني نخرج لبار و نتسلا ووافقت مابتذكر حتى اسمه بس كان كتير حلو مفتول العضلات طويل و حنين مكانو شموع وورود بس كنت مبوسطة لاني تخطيت االمراهقة و صرت إمراة كنت كتير شقية ومرة على مرة أستعمل انوثتي لأحصل عل الشي يلي عايزها لو فهمتو شو بقصد في مرة لحست زب حارس الإقامة ليخليني ادخل الاقامة لاني سهرت لساعة 2 الصبح بس كان خوف بداخلي كنت خايفة من نهاية الكلية واخسر اصدقائي و ارجع لقوقعتي صديقتي كايلي كانت تواعد علاقات جدية الحفلات نقصت حسيت الظلمة قادمة ممكن هدا هو ممكن كانو العامين دول هما بس حلم يقال انو في ناس تتولد لتخسر .
كل شي تغير لما كملنا كلية كايلي اخذتني معاها لباريس هد اول مرة اسافر فيها و راح أكذب كنت كتير متشوقة أقول ماذا لو ماقبلت عرض كايلي شو راح يصير في باريس قابلت خالتي لوسي وابنها أليكس لأول مرة كنت اسعد ست بالعالم لاني صار عندي عائلة و كمان توأم روحي جايسون كان حب من اول نظرة اصدقائه تركوه في اول ليله ليه في باريس روحان منسيان في مدينة الملأئكة والجن هه صرنا متصلين جسديا و روحيا .. برغم احنا مابنعرفش بعض كتير بس هد هو الحب حب حقييقي ؟. مش مصدقة بس بالنهاية تزوجت مع جايسون في افضل ليلة بحياتي كانت من المفترض تكون بداية حياة جديدة. صرت تعيش مع بعض و صار عندي شغل في شركة كسكرتيرة اسبوع بس مر على حياتي الجديدة بس كل شي تغير مرة أخرى................
7:30 الصبح
اوضة كاتيا تقوم على صوت المنبه
و تجد مكان جايسون فارغ عرفت انو غادر لشغل
دخلت كاتيا الحمام مباشرة اخذت شاور و عملت حلاوة بعد ماكاتيا كملت حمام لبست هدوم بلوزة بيضاء و ميني سوادء
خرجت ركبت الباص و مباشرة لشركة
شركة سان رايز ( شروق الشمس ) من اكبر الشركات في فرنسا كاتيا كانت محظوظة كتير لانها وجدت مكان لانها تمتلك جميع المؤهلات و كمان المدير يعشق شكلها لكون كاتيا تمتلك جسم ساعة رملية و مملؤة بالاماكن الصحيحة.... وكانت بتحاول مرة أخرى إستعمال انوثتها لتحصل عل رفع في الرتبة لهيك كانت بتلبس قصير و ملابس سكسي لتثير شهوة المدير و يقدم لها الترقية كون في ست كمان كانت عايزة الترقية دي
بعد نص ساعة تصل كاتيا امام الشركة
؟؟___ كويس مفيش اجتماعات...ولا شكاوى اتعامل معاها و لا مقابلات لترفع ظغط دمي حلو كتير..
كاتيا( تنفسي يلا كاتيا تكلمي )
كاتيا-- صباح الخير استاذ دايف !!
دايف-- صباح الخير كاتيا تعي قعدي
كاتيا وهي بتجلس على الكرسي كانت لبست بلوزة حمراء دات شق صدر كبير ممكن تشوف بزازها الكبيرة بسهولة و ميني جوب سوادء ضيقة يظهر شدة جمال اردافها المنفوخة
كاتيا ( اتمنى لبسي اليوم مش مبالغ فيه)
دايف -- بهدوء-- ممكن تعطيني الملف ده لوسمحتي
كاتيا-- اسفه استاذ ماسمعتك ؟
دايف يعلي صوته شوي -- الملففف داا
كاتيا-- اووه؟
كاتيا كانت بتحاول لفت انتباه دايف بأي طريقة وقفت و وضعت ايدها على المكتب و هد ما خلا بزازها تهتز
دايف( يخرب بيت..ك)
-- اووف آسف الملف كاتيا ... ممكن ؟ الاسود هنيك فالرف العلوي
كاتيا-- أكيد أستاذ
تنحني بشكل مثير ويظهر طيز الملبن
- كاتيا أظن انو هد هو الملف
دايف ( ينعل امها ماشفتها من قبل تلبس هيك قصير وضيق )
كاتيا - بدك شي تاني أستاذ ؟
دايف - اووه..اي في ملفات مهمة عند موظفة الاستقبال لازم امضيهم بسرعة ممكن ممكن تجبيلي الملفات هلاء؟
كاتيا - أكيد تمام
خرجت كاتيا من مكتب دايف وهو كان مثبت عينه على اردافها يلي كل خطوها تمشيها بيهتزو
دايف -- مابعرف لو هي سكرانة او شي بس صراحة بلشت حب لعبها
كاتيا (اووف ظن انو فهم الرسالة )
قبل لقاء كاتيا بدايف بساعة
( ماعم صدق انو دايف راح يرشح سيندي مديرة المبيعات لسنة دي اعععق تعب اكثر وعملت اكتر منها وانا كتير متأكدة اني عندي كفاءات اكثر منها بعرف انو هي اقدم مني وعندها درجات اكثر بالكليةبس بعرف انو عندي شو لازم)
كاتيا تقوم من احلامها على صوت تعرفه كتير وتكرهه (سيندي)
سيندي- كاتيا اهلين
كاتيا - بسخرية -- سلام سيندي
سيندي-- كنت كتير متشوقة لخبرك الاخبار
سيندي بدأت تحكي لكاتيا كيف دايف كان يلمح انها هتكون مديرة ووووو كاتيا مصدومة من الخبر وغاضبة كانت حابة تدهس راس سيندي
كاتيا - هاا ... الف الف مبروك (ياقحبه)
سيندي -- كاتيا بعرف انك حتى انت عملتي كتير و تعبتي للمنصب دا و انا اعترف انك تستاهلي المنصب مثلي
كاتيا-(بس)
سيندي-- بس لساتك صغيرة انا متأكدة في كتير حاجات لازم تتعلميهم في منصبك الحالي سنين زيادة ممكن لو اترقى لمنصب اكبر تأخذي مكاني متخفيش هخلي الكرسي الك هههه
كاتيا - ( لا شكر )
سيندي-- امم ... ظاهر عليك انك غرقانة في افكار بس الشغل ينادي اشوفك بعدين باي
كاتيا -- ( كلبة بنت الكلب بكرها كتير كل يوم بتنزل من مستوى انا صغيرة انا هيك انا داك.. اعععععع قحبببببببة)
( طيب ياهانوم يا سيندي مخلتي اي حل تاني راح العب ورقة الشرموطة لاء بس مش الك انا راح اعملها لانو العمل دا والمنصب مهمة كتير إلي يستاهل اكتر منك لو العب اوراقي صح دايف ممكن يغيرو رأيه و يسلم المنصب الي )
العودة الى الوقت الحاضر
كاتيا رجعت بالملفات
كاتيا -- استاذ دايف هدول الملفات يلي طلبتهم
دايف ( اوه منك .. مابقدر بزازها بتجنن ) -- ايي... بتشكرك طب حطهم عل المكتب
كاتيا تحط الملفات وبفعل الجاذبية بزازها تنزل لتخت و تظهر شو من حلمات صدرها
دايف( اووف البت دي بدها تجنني ماعم صدق) ايي..وو شكر
برن الموبيل
دايف -- بلا مأخذة آسف بس لازم اجيب
كاتيا -- تبتسم .. أكيد ولايهمك
دايف- ..... ..... ..... وزو.وووووو
بحركة مفاجئة دايف يسقط الملفات
كاتيا-- ولا يهمك
كاتيا وهي على ركبتيها لتلتقط الملف بلا عمد بينت شق صدرها بالكامل
كاتيا ( لاء.. مش هيك فكرت الامر صار اكثر مما توقعت راح يظن اني شرموطة محتاجة )
دايف لحظ مدى كبر صدر كاتيا نسى انو على التلفون و كل ماكان يفكر فيه هو ان يمسك البزاز دول ويعصرهم
لحظت كاتيا هي كمان انو دايف عيناه على صدرها
( خجولة )
نجحت خطة كاتيا ولاء تركيز دايف كلو عليها و متأكد انو كل افكاره عليها
دايف خلاص ضاع في افكاره وبدأ يتخيل كاتيا اوضاع مثيرة وسكسي
على الموبيل - استاذ دايف انت عون الو تسمعني
دايف كانو اخذ صعفة و قام من نومه
--- اي اي آسف بس راح أتصل بيك بعدين طيب؟ شي مهم ظهر لازم احظر
كاتيا بعد ماجمعت اوراق الملف خلاتهم على المكتب
دايف كان كل تفكيره على صدره كاتيا
دايف -- مابقدر اتحمل
وضع ايد من وراء كاتيا و عصر فخذها كاتيا مندهشة ومصدومة
كاتيا -- اوه
كاتيا حاولت تبتعد من دايف بس دايف مسكها بقوة وهو على فخذها لهيك ماقدرت تتحرك دايف مارفع ايده على فخاذها وهو بيقرأ الملف
دايف- ( ماعم صدق انها خلاتني اعمل هيك)
كاتيا ( لاء كاتيا ابتعدي عنه بكفى.. الشي زد عنه حده بس انا على وشك اني احصل على الترقية متأكدة )
دايف بحنية مد يده لحد ماوصل بين رجلين كاتيا بحنان عصرها
ماقدرت كاتيا تمسك حالها
كاتياا- إه ه ه امممم
وهو يمد يده اكثر لمس الكيلوط وشعر ببلل دايف كان كتير مبسوط لانو كاتيا بدأت تفقد السيطرة وبعدها بدأيفرك شفايف كسها بحنان بس كاتيا رجعت لوعيها و ابعدت يد دايف بسرعة
كاتيا - عند جد انت مجنون شو هد استاذ
دايف انصدم و ماقال اي كلمة
كاتيا - كيف ممكن تعمل هيك ؟ هد مش حلو ليه تلمسني راح اشكي بك
دايف قام من الكرسي بسرعة وظاهر عليه الزعل
دايف -- كيف بتتجرئ تتكلمي معي هيك؟ اوه؟... وانت شفتي كيف لبسه بعرف شو بدك كاتيا تظهري جسمك الخلاب دا وتلبسي ملابس ضيقة لتهييجيني
صح؟
دايف يمسك كاتيا من وجهها
- اسمعي كاتيا في كتير ناس بتجي و تروح بس عندك كتير مأهلات هون
كاتيا حاولت تبتعد عنه بس ماقدرت
دايف دفعها عل الحائط
دايف -- ماتحاولى تكذبي بعرف شو بتحسي
كاتيا-- خلاص استاذ انت عم توجعني
هي تعرف عقلها الباطن وجسمها فقدو السيطرة لمساته و دايف كان قريب لشفايفها و بهدؤء بدأ يبوس رقبتها بعدين مسكها من شفايفها
دايف -- ريحتك بتشهي وحلوة اممم
كاتيا- خلاص دايف وقف انا متجوزة
دفعته و طاح على الكرسي
دايف - خلاص كاتيا اهدي صحيح انا فقدت السيطرة آسف اوكي؟
كاتيا -- اغلق فمك من كلامك الفاضي دا
دايف -- بلا كاتيا عرفتك من زمان بس اول مرة تلبس هيك سكسي ومتأكد هد عشان منصب مديرة المبيعات صح؟ لو هيك عند طلب
كاتيا- طلب ؟ شو طلبك ؟
دايف -- الطلب يلي راح يأخذ المنصب دا بس لكل شي ثمن
كاتيا -- هد ماراح يكون محترم احنا متزوجين وكمان انت مديري
دايف - بصي سيندي بحبها بس يلي بخبه اكتر لما واحد مايخافش يوسخ ايده وهدا يرجعك مميزة مختلفة شخص مستعد لتكيف مع الاوضاع يلي حوليه بس مش سيندي هي كبيرة ومعقدة
كاتيا -- بس..بسس هد الشي مش محترم
دايف-- امم يعني لبسك كاعاهرة محترم؟ خلاص كذب على حالك بداخلك انت تعرفي الشي دا ممكن يحصل من وقت مادخلتي مكتبي وتتصرفي كشرموطة خلينا نكون واقعيين لدقيقة بلاقناع بلا لف ودوران راح اطلب منك مرة واحدة لو صح بدك المنصب دا راح نمارس جنس كل مرة اطلب منك راح اتهلاى بك داخل الشركة شوي سنين تحت جناحي و مع التفاهم راح تكوني اكثر من بس مديرة مبيعات الشركة لهيك بدي جوابك هلاء
كاتيا كانت في اختار صعب اختار يأخذها فوق السلم و تترقى او تختار شرفها و شرف زوجها هي بتعرف كونها زوجة تحب زوجها و تخاف عليه بس متأكدة ان في الحياة دي في تضحيات لبد من عملها من اجد المجد وحتى البطل ممكن يضحي بيلي يحبها عشان ينقذ الموقف
( طيز ام حظي ... ممكن اعطيه يلي عايزه و اترقى مو بس د صحيح)
كاتيا- انا توعدني ؟ انك تكون قد كلمتك ؟؟
دايف-- بوعدك بروحي
كاتيا-- طيب استاذ احنا في مرحلة بعيدة للعودة لورا انت تظن انك بس يلي راح تتمتع ؟ خلني افرجيك كيف تتعمل
دايف-- ش..شو؟
كاتيا- ششس ولاكلمة
دايف -- إه..
كاتيا تجلس على ركبتيها و هي تفرك زب ديف وهي داخل سرواله يلي كان بتحس انو واقف جامد
دايف-- اوووف ايوا
كاتيا نظرت لديف كانت حتى هي هايجة ماوقفت مداعبة
دايف - واقفي ..انت بتهزأي بي انت بتقتلني يابنت خلاص لعب
دايف فتح زر السروال زبه كان مولع واقف تماما
كاتيا-- اووه يااا...
كاتيا تتنفس بأثارة و توتر بعنون شهوانيه ترى فحولة مديرها امامهاوبلا اي تردد تهجم على زبه
كاتيا( اوه بحس حالي وسخة قذرة وزبه بين يدي ..صحيح اني ايام للدراسه لحست كتير ازبار بس اول مرة اعملها وانا متزوجة بس المنصب دا تعب وانا بإستناه )
دايف وهو يشد شعر كاتيا وقربها عنده-- خلاص ماعد اتحمل بدي شفايفك الحلوة على زبي هلاءءءء
كاتياوهي بتصرخ على سيطرة دايف عليها -- انت عم توجعني اييييي ..-
برغم انو دايف مسك شعرها بقوة بس كاتيا بطريقة ما بتخب التغير دا
هلاء زب دايف داخل فم كاتيا وهدا خلاها تنخنق
كاتيا - نممهنتم
دايف - ايو هيك لسانك حركيه حلو إه
كاتيا تلحس زبه بأطاعة و تأخذ كل جزء من زبه داخل فمها
دايف -- ايه كاتيا هيك بحب شو عم تعملي
ماعم بقدر اتحمل اووووف
دايف اطلق قذيفة من ليه في فم كاتيا .
دايف --- اي هد هو اللحس
كاتيا-- وهي هايجانة -- ابلعه كله اووييي( لذيذ و قذف داخل فمي
دايف -- كنت بعرف... قتلك انك عندك مميزة وعندك شو لازم
دايف ابعد كلشي يلي في المكتب و طلب من كاتيا تجلس على المكتب
دايف -- كاتيا انت لبوة وجمليه كيف مالحظت الشي دا من قبل
كاتيا - ياهها بتشكرك استاذ انا كتير محظوظ لانك لحظت هؤلاء
دايف - ليه ماتكوني مديرتي النهار دا و تعطيني اوامر
كاتيا -- ههه اوليه
( اتمنى اني ماراح اندم بعدين )
دايف بدأ يلحس افخاذ كاتيا
دايف -- عزيزتي بشرتك ناعمة اوي وبتلمع انت ملكة
(ريحتها لذيذة و مخدرة راح جن)
كاتيا( طيب كاتيا كوني قوية عملي حالك شرموطة هد يلي عايزه)- اووو يامشاكس ماتواقف ممم
دايف بهدوء نشر رجلين كاتيا وبيظهر كاتيا لنجيري
دايف-- بيظهر انك جهزتي حالي لليوم
كاتيا-- ابلع واستعمل فمك لشي يصلح وماتنسى انا مديرتك النهاردا
دايف -- مسيطرة انت .بس حبيت
دايف بسرعة خلع كاتيا اندر
دايف -- كنت كتير متشوق للحظة دي اتسائل كيف طعمه ممم
كاتيا -- ليه ما تجربش وتخبرني
دايف رمى راسه بين رجلين كاتيا وبدأ يأكل كسها بلا توقف
كاتيا -- ايوا هيك اووه انت عم تجنني
دايف-- ممممممم...... انت لذيذة اوي هد يخليني أكلك النهار كله
كاتيا --- اييييوا -- اوه ماتواقف بترجاك كمل كمل اييييي
دايف فمه صار مملوء بسوائل كاتيا وبس ماوقف أكل و زد اكلها
كاتيا كانت في حلم و هايجة و كانت بدها تتذوق هي كمان رفعت دايف لعندها و بدأت تقبله من فمه
كاتيا- مممم
لسان كاتيا كان داخل فم دايف تأخذ كل لعابه وتتذوق سائلها منه
دايف-- مممظ عجبك
كاتيا-- اييييواه اوه ه
دايف وضع ايده على طيز كاتيا السمينة
دايف -- اوه كاتيا انت كاحلم
وهو بيعصر طيز كاتيا وكلما يعصر كاتيا تصدر آنين اكبر
كاتيا -- و هي هايجة تماما ---- اوو ايو كا
نت بقول انو ماعندك يلي لازم بس يا رجل تفاجأت اوووف
دايف وقف أمام كاتيا مع زبه الجامد
كاتيا--دايف ماتخليني ايستنى اكثر من هيك بدي زبك داخل كسي هلاء
دايف تفف على زبه وبدأ يداعب شفرات كسها
كاتيا -- اويي بحبه
كاتيا بحنان نشرت شفرات كسها بلا تفكير دايف دفع زابه كله داخله
كاتيا -- تصرخ اووووف كبير كبير اويي
دايف - اه منك كسك ضيق انت بتحتاجي زب أكيد
كاتيا--- اييييوا بحتاج بوجع بس بنفس الوقت حلو كتير
مع كل دفع دايف كان داخل اعمق وبيفتحها بزبه
دايف --- اوو ايو انت لازم تتناكي كل يوم هيك
كاتيا -- ايو استاذ بدي اتعمل يلا نيك شرموطتك
بعد دايف ليرجع شوي نفس خلع بلوزتها و بدأ يأكل حلمات صدرها
كاتيا - انت حيوان دايف حيييييوان
دايف --- اووووف بزازك
كاتيا --- احححح انت ترضع كأنك ولد صغير زعلان
دايف - مممممم
أحسست كاتيا أن روحها ستخرج من جسدها من شدة اللذة وبدون شعور بدأت تغرز أظافرها في كتفيه وتسحبه نحوها كأنها تريده أن يتوغل بكل جسده داخل جسدها فيما تعالت صيحاتها
كاتياــ أأأأه أه أأأوه أدخل زبك ارجوك لا أستطيع التحمل أكثر أأأه
وهنا بدأ يولجه قليلا وكأنه يفتحها أول مرة فقد أحسست بأن فتحة كسها صغيرة بزبه وعاد إلى وضعه الاول ودفع زبه فبدأ يدخل كس كاتيا مع نشوتها وشهوتها فقد تزيت طريق زبه وها هو يتوغل في أعماق مهبلها ليطرق أبواب رحمها وصحت
كاتيا ـــ آآه نعم أأأأيه أدفعه إلى الرحم نعم أأأأي زبك حلو أسرع أأأأي أأأوه أأأأيه
ووه ه شق كس كاتيا كأنه مزقه كان صياحها يزيده هياجاً فيزيد من سرعة ووتيرة نيكه حتى شعرت أنه سيخرق معدتها. استمتعت كاتيا كثيرا معه فزبه هائل الطول والمتن وبعد دقائق لذيذة شعرت أنها ثواني شعتر بدفقات منيه الحارة تتدفق داخل كسها وتكوي مهبلها بحرارتها وكأنها حمم بركان لقد أنزل منيه في داخل وأحسست جراءه برعشة تملكن جسدها كله وصارت تنتفض كالعصفورة المذبوحة فكانت ترتعش مع كل دفقة مني ساخنة كما أحسست بأن أعماق كسها تلتهم تلك الحمم كالارض اليابسة وقد بدأت تبلع الماء بعد أروائها وهدأ بجسده فوق جسدها العاري وأغمضت عينها غير مصدقة أننها أتناكت منرجل أخر وفتحت عيناها ووجدته ينظر إلى وجها ويداعب شفتاها المتورمتان
كاتيا ــ قذفت وبس زبك لسه واقف جامد في كسي .
دايف ــــ بعد القذف يرتخي زبي مباشرة وسأكرر النيكة
ضحكت كاتيا وقبلته من خده
كاتياـــ خليني إرتاح شوي وكمان بدي أدخل حمام للتبول
فتنحى جانبا وزبه لايزال في كسها تحركت بجسدها ليخرج زبه منها وبسرعة إلى الحمام لحسن الحظ عنده حمام في مكتبه وقطرات منيه تتقاطر من شفري كسها على باطن فخذها كاتيا حاولت التبول وبس ماقدرت فأغتسلت وعادت إليه وسألها عن عودتها السريعه
كاتيا ــ فقدت الرغبة
فضحك وسحبها جنبه
دايف هذا من تأثير لذه النيكة بعد تركك مدة طويلة وأحتقان داخلك نتيجة القذفة والعطش وهو ماجعلك بتشعرين بذلك
كاتياــ يظهر أنك طب
يب نسائي كمان
ضحك وصعد بجسده فوق كاتيا على المكتب بعد أن فتح ساقايها وبدأ بتفريش كسها برأس زبه ثم أدخله وبدأ ينيكنها وهي فرحانة ونسيت جايسون و لشعور بالذنب زال وفتحت ساقايها إلى آخرها لتحس بلذة دخول عملاقه في كسها أكثريخمد نار شهوتها و تعلم أن المنصب أصبح ليها
الجزء الثاني
كاتيا- حتى طعم لبنك بشهي كتير
دايف - اووف بابنت انت عن جد مميزة هد افضل يوم بحياتي
كاتيا وهي على كرسي دايف ترتاح ورجليها على المكتب كأنها صح مديرة
دايف -- بكل فخر أقول انا شركة سان رايز عندها مديرة المبيعات جديدة وأسمها كاتيا
كاتيا- ههها
بعد ايام
مكتب دايف
كاتيا جالسة على حضن دايف وهو يداعب طيزها بحنان سنيدي تدخل بكوب قهوة
سيندي -- صباح الخير دايف جبت الك قهوة..اه كاتيا تعليم
دايف-- سسيندي هلاء مش الوقت المناسب بس بدي اتكلم معاكي على شي مهم
سيندي- أكيد أستاذ ( لهيه كاتيا جالسه في حضنه أصلا)
كاتيا تتدخل
كاتيا -- سنيدييي -- انت ماعم تشوفي انو استاذ دايف مشغول من اليوم لو بدك تحكي معو لازم عليكي تأخذي الإذن مني أولا لانو انا المنجيرة الجديدة هلاء ليه ما تكوني حبوبه وتخلي القهوة على المكتب و ترجعي لعملك
سيندي-( مناجيرة الجديدة ؟؟ أكيد ناكها الشرموطة دي هيك لكان هفرجيكي يكلبة )سيندي خرجت بلا كلمة وتغلق الباب وراءها
دايف -- وهو مستغرب- احنا مشغولين؟؟
كاتيا وهي تتنفس بعمق و تجلس عل دايف
كاتيا -- ممممم انت قول احنا هلاء مشغول أكيد
نص النهار كله كاتيا ودايف عملو جنس بلا توقف
دايف -- اوو هنفجر
كاتيا -- اوه ه ه ه حلللللو اييييي
دايف- ايييو حبيبتي -- يامزة انت النيكة كانت ولا أروع
كاتيا وهي على التلفون
كاتيا- اييي شوف الوقت ( جايسون ؟؟ وعدته اني راح اقابله واكيد هو يستنى فيني ) -- دايف ممكن اخذ استراحة لباقي اليوم
دايف - اوه- شو؟
كاتيا - راح اخذ باقي اليوم استراحة ممكن؟
دايف - اا - اوكي طيب وحتى انا كنت ناوي اخرج بكير عملنا كارديو متعب هههه و كان اسبوع شاق لينا
كاتيا- ( خصوصا لي) -- ههه صح بتشكرك انا خارجة اشوفك بكرة
دايف مسكها من ايدها بخشونة
دايف- في شي ناقص وناسيه شي
كاتيا- اوييي دايف شو؟
دايف- قبله الوداع ياست
كاتيا بتميل نحو دايف
كاتيا - إه يارومنسي انت
دايف -- مممم شفايفك الحلوة المملوءة هاتيهم اكلهم
كاتيا -- مووووووح ( ريحة الدخان بس عاجبني الذوق )
دايف - ياكاتيا راح اجن من شفايفك
كاتيا -- احم دايف لو اقعد هون دقيقة اخرى ماراح اقدر اسيطر على حالي و لازم اخرج عندي لقاء مع زوجي
دايف-- اتمنى لو تقعدي معاي ماراح اصبر البكرى غيابك عنى يخلي وحشه
كاتيا-- لاء عزيزي مابقدر اليوم
وتخرج من مكتب دايف
دايف -- راح تكوني الي وبس استنى هي مسألة وقت وبس
لما خرجت كاتيا من المكتب، مشت مع كعوبها العالية بتضرب على الأرضية الرخامية، بتردد الصدى في الممر. كانت الإثارة لما حدث لتوها مثل مخدر يجري في عروقها، مما جعلها تشعر شخص جديد بطريقة تغيرت فيها حياتها الزوجية لفترة من الوقت، بِتَبَسُّمٍ وَلَعِبَتْ بِشَفَتَيْهَا، وَمَشَتْ وَرَاءَ عُيُونِ زملائها المُثَبَّتَةِ، واللّتِي بَقِيَتْ مُتَجَاهِلَةً بِبَحْرِ الشَّهْوَةِ الَّذِي عَبَرَ بِنَفْسِهَا إلا سنيدى التي كانت تتبعها بعيونها التي كانت تخرج منها نار الغيرة والخسارة
وهي بالمر عم تدور على التليفون وتمشي وهي مش اخذة بالها
كاتيا- فين حطيت الموبايل ممكن نسيت عند دايف ومابقدر ارجع أو ماراح اخرج من المكتب لساعة اخرى
؟؟-- مممم طيب انا جاهز للمقابلة أكيد
كاتيا -- اووف فين الموبايل دااا كان بالجيب داا
و حتى ليو مش اخذ باه و كل تفكيره بالتيليفون لانو كانت عنده مقابلة مهمة ليتقبل بالشغل
ليو-- السؤال دا بعرفه و هد كمان و كمان
كاتيا وليو بيدخلو بعض بووم
الإثنين سقطو للارض و ليو على كاتيا ليو خلاص فقد عقله
ليو-- (مين الملاك دي عن جد جميلة
كاتيا -- شو عم يصير ياولد لو بدك تلمس صدري مش لازم تدخل فيني من غير اذن ههه
ليو- لاء ..لاء انا آسف مدام كنت بمشي وعقلي تاه ماشفتك بترجالك سمحيلي
كاتيا - يي ماتخذ هم كنت اهزر معاك
ليو حاول يوقف ليدور على نظاراته وكاتيا وقفت و اخذت حقيبتها بسرعة
كاتيا -- (رجال الزمان دا)
ليو -- يلهوي الست دي جامدة كتير ماعم صدق إيدي كانت على بزازها ماراح غسل ايدي
بالمصعد، كانت أفكار كاتيا بتدور في عقلها زي إعصار. الطريقة اللي إستكشف دايف جسمهاو ناكها صوته القيادي، لعبة القوة اللي أدتهم لهذه النقطة يلي مافي عودة، كان كل ده مبهج. ومع ذلك، مع نزول المصعد و انخفاض أعداد الطوابق، زاد وزن تفكيرها على موعد لقاءها مع زوجها. كيف هتواجه، علما بما فعلته؟
لما خرجت كاتيا أخيرًا من المصعد شعرت على خدودها الحمراء نسمة الخريف المسائية الباردة شعرت بإحساس غريب بالهدوء. العالم ماتغير شكله ، بــس كانت تعرف إنها تغيرت بشكل لا رجعة فيه. طريق العودة كان ضبابي أضواء المدينة والعربية كأنها تنهيدة ، أفكارها صارت شبكة متشابكة من الرغبة والخوف.
لما وقفت العربة، أخذت كاتيا لحظة لتستجمع نفسها، نبضها كان يرتعد في أذنها زي طبل. كانت تقدر تشوف الضوء الدافئ لغرفة المعيشة من خلال النافذة الأمامية، منارة من الحياة الطبيعية في الليل المظلم. جايسون أكيد رجع من سفره أخذت نفساً عميقاً وخرجت من السيارة، وقدميها يرتعشو حاسة بأنها ماتقدر تسيطر عليهم
.
الباب اتفتح قبل ما تقدر حتى تحط يدها على المقبض.
جايســـون ــــمرحباً حبيبتي، وحشتك اويييي
حَيَّاهَا زَوْجُهَا، بإبتسامة جعلت بطنها تَرْتَجِف. كانت الابتسامة هي كل ما كان عندها، و دلوقتي كانت قناع كان لازم ترتديه. كاتيا عانقت زوجها كونه كان مسافر لعدة ٱيام وكزوجه وحشت زوجها لازم تعانقه وتتبادل القبل معه ، شعرت بالراحة في ذراعيه حولها. لوهلة قصيرة، سمحت لنفسها أن تتمتع بأمان سعادتهم المنزلية، رائحة عطره اختلط مع آثار العطر المتبقي لمديرها
اتكلموا و كاتيا علقت معطفها و خلعت حذائها، كانت بتشعر بحرارة رحلتها الأخيرة بتتبدل ببطء بحرارة حياتها الزوجية . قال جايسون عن سفره و العمل،و التفاصيل دي اللي بدت تافهة جداً في مواجهة ما خضته كاتيا لسه . ومع ذلك، وجدت نفسها تبتسم، تسأل الأسئلة الصحيحة، تلعب دور الزوجة المخلصة الكاملة.
لما جلسوآ على الأريكة ، لم تتمكن كاتيا من عدم إدراك استجابة جسمها للفعل البسيط بجلوسها بجانب زوجها. بشرتها شعرت بكهرباء، كأن مسامها نفسها كانت تبث سر خيانتها . ومع ذلك، لمسة جايــسن، كانت لطيفة يده على يدها، كانت تشعر براحة، وهي تفكر في إختلاط لمسة زوجهاو لمسة رئيسها. أخذت يده في يدها، وشعرت بنبض ، وتساءلت إن كان بإمكانه يشعر بالفرق بفرق أنو في لمسة مختلفة شق جوارحها .
المحادثة مشت بسهولة، نهر من المجاملات من الطرفين. استمعت كاتيا إلى جايسون يحكي مغامراته ،بس عقلها يجري بأفكار عن الحرب الهايجة التي لعبتْ في المكتب قبل ساعات فقط. كان التباين بين طبيعة زوجها اللطيفة وجذابة رئيسها المهيمنة واضحة ، ومع ذلك وجدت نفسها ترغب في كلاهما .
التلفزيون مشتعل، يلقي ضوء أزرق ناعم على وجوههم بينما كانوا يشتركون في زجاجة خمر. كاتيا شعرت بأن الكحول دافئها من الداخل للخارج، و خفف عقدة التوتر اللي كانت تشعره في بطنها. شفت نظرة جايسون غارق على بزازها كيف لا وزوجته تمتلك جسم ممكن إشعال حرب عليه و إشتق ليها صار له كزا يوم ماإستمتع بحنان زوجته ، الجوع في عينيه كان واضح،وحتى كاتيا وشعرت كانت عايزه يأخذها للأوضة و تتمتع بلمسة جوزها الذي تحبه ،
لكن مع الوقت، كانت كاتيا تقدر تشعر بالهمس المغري لموعدها السابق مع دايف يدعوها، مثل صفارة الإنذار التي تزداد صوتًا مع كل لحظة تمر. إستٱذنت لتذهب للحمام، و قلبها كان يضرب بسرعة بينما كانت تنظر في المرآة. عيونها كان فيها لمعان جديد منصب جديد وحياة جديدة بس حبها لزوجها قوي، شرارة تمرد ورغبة ما كانتش موجودة من قبل. كاتيا عارفة انها بتلعب بالنار، ترقص على حافة الاكتشاف، بس ما قدرتش تساعد التشويق اللي طار من خلالها لما فكرت في الرجلين في حياتها زوجها و مديرها، لكل واحد طعم من الإغراءيلي كاتيا صارت مدمنه . وهي تنظر للمرآة خلعت الميكب
كاتيا --( صراحة احنا الستات لازم علينا نمرو في كتير مراحل لنرضي الرجال )
رجعت كاتيا لجايسون و تكلم
جايسون -- انا من وقت ماوصلتي انا يلي حكى عن شغلي وانت كيف كان يومك
كاتيا-- إه يعنى يوم شغل عادي وممكن اترقى لمديرة لقسم المبيعات المدير اعجب بقدراتي و المجهودات يلي عملتها
جايسون-- مديرة قسم المبيعات تستاهلي حبيبتي وتستاهلي اكثر أنا كتير مبسوط بحبك كتير
كاتيا-- ههه ( لو اكمل كيف حصلت على الترقية راح يكون عندك رأي اخر) شكر حبيبي صحيح تعب عشان المنصب دي و ضحيت كتير وانا اموت فيك ياروحي بحبك
كاتيا كانت عايزة ترضي زوجها بس كانت تعبانه من نيك دايف اماكن عندها رغبة حست بذنب بس بدها ترضيه في يوم تاني أكيد ؟
كاتيا- حبيبي انا تعبانه كتير ليه مادخل الاوضه و نرتاح
جايسون-- حبيبتى قلت ممكن يعني تعرفي؟
كاتيا- وانا عايزة بس و**** انا تعبانه كتير اليوم ممكن نغير يوم بليز حبيبي
جايسون -- ولا يهمك حبيبتي ارتاحي
بعد مدة جايسون نام كاتيا ماجها النوم لانو التفكير استحوذ عليها
( اووف.. جايسون بحبني كتير و كل مايظهر حبه لي احس بالذنب بس هد كان الحل الوحيد لأحصل على لي ابغاه واذا زاد الوضع على حده ممكن انكشف و اتوسخ وجايسون بعرف انو ماراح يتحمل كل دا هو رجل حنون وبحب الخير للكل)
في الصباح
قامت كاتيا من النوم بس كانت مستلقية عل السرير وعيناها على المنبه وكان قلبها ينبض في صدرها ماشعرت قط بأنها أقل استعداد لمواجهة العالم افكارها كانت عبارة عن فوضى متشابكة احجية مقطوعة بين الحب والاثارة تم إلقاءها في الهواء لتهبط عليها مثل رعد كان ثقل مافعلته يضغط عليها وهو عبء لم تستطع ان تشاركها مع حد ...
كاتيا- ( الامسية كانت كتير حلوة مع جايسون ... )
- الوقت راح اتأخر على الشغل
خرجت كاتيا متجهة للمكتب قدم لامام واتنين لورا دماغها لسه شغال الهوى كان مليان نسمة خريفية و رائحة المطر المنعشة اخذت نفس عميق قررت تشد حالها عشان اللي جاي وكانت عارفة انها متواجه مديرها و عشيقها الجديد دايف وهي محتاجة تتصرف وهي بتعرف انها قبلت شرط دايف لانو ممكن يطلبها اي وقت عملت حالها مفيش حاجة تغيرت بس كأن جدران الشركة بعرف بسرهم ..انفتحت ابواب المصعد مع صوت رقيق ودخلت اللوبية اللامع لشركة سان رايز كان صوت حياة المكتب يدور حولها من دقات الكيبورد واحاديث مكتوبة شعرت بعيون زملاءها عليها مزيج من الفصول والحكم كيف كانت سيندي كانت راح تكون المناجيرة الجديدة وهلاء تغير الوضع خلاها تشعر بقشعريرة هل كان خيالها ولاهم كانوا عافين ؟؟ او سيندي اخبرت الجميع ؟؟ لحقت لليو كن فرحان لانو شافهاتبادلو السلام
طلع دايف من المكتب نظراته متجهة نحوها شدة النظر خلت ارتعاش يمر في عمودها الفقري رائحة عطره اللي كانت بتخلي قلبها ينبض بقت دلوقتي بتخلي معدتها تغلي قرب منها بابتسامة مش قادرة تخفي الجوع في عيناه
دايف -- صباح النور كاتيا -- بصوت ناعم زي المخمل
كاتيا -- اهلين استاذ دايف
وراحت لمكتبها متجاهلة التوتر يللي بطنها
قعدت على كرسيها صندوق البريد مليان إيميلات ماقدرتش تمنع شعور ان جدران المكتب بتقفل عليها المهام الروتينية اللي كانت بتحس فيها راحة بقت دلوقتي زي حكم السجن كونها في منصب أعلى كل دقيقة تمر بتفكرها بالكذبة اللي قالت لزوجها والسر يلي محتفظة بيه جواها كان يشعرها بإثارة وذنب
يقضها انذار رسالة إليكترونية جديدة كانت من دايف عنوان الموضوع بسيط : اجتماع على 9:00 ++
قلبها قفز ماقدرتش تتجاهل الإحساس اللي كان في معدتها وهي بتقرأ. الرسالة تم إستدعائها لمكتبه عارفة الموضوع ده ايه اللعبة كانت بتتغير وهي مش مستعدة للمرحلة الجاية ؟؟ او مستعدة وتكذب على حالها
كاتيا اخذت نفس عميق وقامت ورجليها رعشة المشوار لمكتبه كان زي مسيرة لحبل المشنقة وكعب رجليها بيقرقع بشكل متوتر على الارض الرخامية اللامعة وقفت شوي برة باب مكتبه إيدها واقفة فوق المقبض قدرت تسمع صوت بيطلع من جواه الكلام مش واضح لكن النبرة معروفة هوكان يتكلم على التلفون ممكن يكون بيخلص صفقة كبيرة تانية اخذت لحظة عشان تهدي نفسها كاتيا ماقدرت تحكم نفسها فتحت زر من بلوزتها لتظهر شوي صدرها الكبير و دست شعرها لورا ودنها .....
بأنفاس عميقة اخيرة فتحت الباب دايف نظر كان على المكتب واليليفون لسه على ودنه لوح لها بإيده وطلب منها تجلس على الكرسي الجلد كان بارد وقاسي تحتها خلص المكالمة بكلمة ب السلام وقفل الخط الصمت بينهم كان ثقيل ومتين اتكأعلى كرسيه وضم اصابعه وعينيه مافارقوش عينينها
دايف-- بنبرة ناعمة زي الحرير --- أظن انو الوقت اللي نواجه فيه للي حصل من اسبوع
الجو بقى ابرد و التوتر واضح كاتيا حست كأنها واقفة على حافة الهاوية ومشاعرها بحر هيجان مليان ندم خوف حب وإثارة
دايف-- انا عارف من يوم مارجع جوزك ساحة بالذنب بس ماننساش مين اللي بلش
كلماته كانت كصفعة لكاتيا كونها صحيحة
كاتيا افكارهامبعثرة وهي بتدور على كلمات ممكن تدافع عن نفسها اي كلمة تخلي الوضع ده أقل اندفاعا
كاتيا -- كانت غلطة .. بصوت بالكاد مسموع
مش هتكرر تاني صار لنا اسبوع واحنا من نام مع بعض و هد كاف لأدفع ثمن المنصب
دايف ابتسم ابتسامة باردة بتخلى قشعريرة تجري في ظهرها
دايف -- الاخطار نتعمل منها صح؟
وهو يميل الامام عندها عينيه تلمع -- بس لم مانتعلم منها
مد ايده بأصبعه مرره على ساعدها
كاتيا ضميرها يطلب منها تقاوم الإحساس وتنسحب
كاتيا-- لاحظت ان في ... مم تغير فيكي من وقت ماحنا معا مش بس على المنصب بس حتى في تعاملك احس انك اصبحتي اكثر حرية .. وبعرف انك بتحبي التغير دا
الجو صار اكثر برودة وهو بيدقق في عينينها كانت عارفة هو بتكلم عن إيه و هي مش عايزة تصدق بس كان بيتكلم حقيقة بطنها أتقلب وهي بتحاول تفكر في تفسير بريء لكن الحقيقة هي صح تغيرت برغم من حبها لزوجها بس المرأة المخلصة يلي كانت عليه اختفت
دايف-- للي حصل بينا مش بس موضوع صغير
كلماته واقفة في الهوى زي حبل المشنقة مستنية منها تأكد اوتنكر دماغها كانت بتجري بتدور على مخرج كذبة تمشي بس كل ماكانت تدور كلما كانت الحقيقة بتظهر احساس بالذنب يخنقها هي مش قادرة تنفى انها عندها احساس لدايف
دايف -- اناعارف انك متزوجة بأول كنت أظن انو الشي يلي حصل بس على المنصب بس مع مرور الوقت .. أعتقد إحنا الإثنين عارفين انو في حاجة بيننا ومش قادر اتجاهلها
عينيه كانت بتدور على عينيها الموافقة على لمحة انها حست بنفس الشي و أكيد صح بس كاتيا بتحاول تكذب على حالها بس قصة حياتها من صغرها و كيف جايسون غير حياتها يظهر امام عينها لكن هلاء القدر غيرها جشع و حب التملك و المناصب هد هي كاتيا الجديدة سكتت والسكون وثقل ضاغط عليها زي وزن ألف كلمة مااتقالتش قلبها كان بيدق جامد جوا صدرها كأنها محبوسة في قفص ذنبها هي يلي حبت الشي دا كانت عارفة انها لازم تتكلم لازم تقوله انو الموضوع بس موضوع ترقية و جنس مؤقت وانه مش هيتكرر بس الكلام ماجهش بدل كد قعدت في مكانها متجمدة محبوسة في سجن من صنع يدها
أخيرا
كاتيا-- انت مش فاهم الموضوع كل دا غلط وبس ومش هيحصل تاني وانا بحب زوجي مايستاهل اعمل الشي دا
دايف رجع للخلف
-- كويس طيب لاني عندي خطط كبيرة ألنا كاتيا ومش عاوز اي حاجة تعرقل ده حتى لوكان زوجك
الكلمات دي تدخل رشعة في جسم كاتيا حتى حلمات صدرها ارتعشت دي كانت كلمات تحذير و وعد انو في مزيد بالمستقبل هي هزت راسها وتبتلع لعاب في حلقها لما قامت عشان تخرج من المكتب دايف مد ايده على دراعها بقبضة قوية
دايف-- بس اتفكري كويس اناعارف سرك و الأسرار لها طريقة.. في النمو ...
فتحت الباب وخرجت ثقل كلماته زي سلسلة حديدة مربوطة على رجليها تأخذها تحت قاع المحيط وعقلها كان في زوبعة من الافكار والمخاوف و هي اتورطت في أيه؟ و لازم تلوم غير حالها هي يلي حابة الشي دا .. وزي هتلاقي مخرج؟ اخذت نفس عميق وجعت لمكتبها بتحاول تتجاهل الهمسات للي كانت وراءها كان هيكون يوم طويل لكاتيا
في وقت الغذاء كاتيا كانت في طريقها لتشترى غذا و هي ذاهبة للمصعد سمعت خطوات خفيفة تقترب التفتت لتجد ليو المساعد الجد يد واقفا امامها ليو باين عليه شخص لطيف وخجول باين عليه التوتر ممكن ماشاف بحياته ست مثل كاتيا وخاصة الحادث للطيف علي وقع بينهم
ليو بص في عيون كاتيا
ليو-- اهلين مدام روبينسون( لقب كاتيا) كنت بطريقي للمطعم وكنت حابب اعزمك تتغذي معايا لو مافي مشكل .. و خدوده حمراء بساطة دعوته متناقضة مع الفوضى اللي كانت فيها يلي بدأتها بإيدها في للحظة فكرت في الهروب هادئ و اخذ وجبة غذاء بلا كلام و تفكير استراحة قصيرة من دايف
كاتيا بتسامة ثقيلة
كاتيا-- أكيد ليو هيك ممكن نتعرف كونك جديد هون
وشه ليو اتنور
في المطعم اختاروا ترابيزة في ركن بعيدة عن العيون المتطفلة والهمسات قدر مستطاعتهم ليو كان بتكلم بتوتر عن الويك إند بتاعه الافلام الجديدة قطته وو كلماته زي مطر خفيف على زجاج نافذة مريحة في بساطتها وهي كانت بتندد معاه لكن افكارها كانت بتجري بسرعة من شدة التفكير ماقدرت تاكل ولا لقمة
مع الوقت كانت كاتيا بتسرق نظرات على الموبايل متوقعة رسالة من زوجها جايسون او تصال من دايف بس الموبايل فضل ساكت التفكير مخلاهاش ترتاح خالص وكيف كانت نايمة مع دايف هي ايام كانت عادية لحد مارجع جزوها اختلط الحب والاثارة ليو لاحظ تشتتها ووقف ساندويتشه في نصه بقه
ليو -- مدام روبينسون انت كويسه؟
بصوت متردد
كاتيا اجبرت نفسها تركز مع ليو
كاتيا-- ايه ماتخذ هم
بتسامة
كاتيا - بس الايام دي في كتير حاجات بتحصل
عيون ليو على عيون كاتيا
كاتيا ماكانت مستعدة تشارك سرها حتى صديقتها النقربة كايلي اختفت وتركتها لتحكي لها أكيد ماراح تحكي مع شخص تعرفت عليه مبارح لهيك كانت تعرف كيف تخبي سرها
بعد ماخلصو اكل رجعوا لمكاتبهم في العصر كان بيجري ببطء وكل دقيقة بتحس انها أبدية الشغل كان مزعج للعقل خاصة لانو زاد الشغل اكثر لكن خلاه تنسى شوي الفوضى يلي فيها لما الساعة قربت للثالثة تيليفونها رن من جايسون
جايسون بالتيليفون
- حأرجع للبيت متأخر حبيبتي ماتستنيني بحبك
كلمة احبك كانت مؤلمة تذكار جارح للحياة اللي كانت مهددة بأنها تدمرها بأفعالها وهل فعلا كاتيا نادمة ؟ السوال دا بيأتي مرة في راسها
كاتيا- طيب حبيبي بحبك كتير ماتخلى الشغل يقتلك انت لسه راجع من السفر ماتتعب نفسك رمت الموبايل في شنطتها ودفنت وشها في إيدها
باقي الوقت كانت مشغولة بالإميلا
ت والجداول الارقام والكلمات كل ماتليفونها برن تقفز مستنية أنه يكون دايف ؟ يطلبها بس كأنها بدها يطلبها كأنها بعدها تدخل مكتبه وكل الشعور بالذنب دا كانت مسرحية لتكذب على حالها....
الجزء الثالث
الوقت مر ببطئ وكاتيا ماقدرت تركز في الشغل وصلتها رساله بسرعة مسكت التليفون و صار لي عايزة يحصل بس هي مش حابة تقبل
رسالة من دايف يطلبها : بدي ياك في المكتب على الساعة السادسة متتأخريش
الرسالة كانت بسيطة لكن المعنى كان واضح هي على حافة الخطر وخطوة واحدة غلط هتخليها تقع داخل حفرة بلعت ريقها بصعوبة وقلبها كان بيدق بسرعة هي هتعمل ايه اعصابها كانت مشدودة وبتعرف انها لا مجال للعودة كل إيميل اتبعث وكل تقرير اتكتب واحد ورا التاني سابوها في ضوء الكمبيوتر عقارب الساعة قربت لساعة ستة مع كل دقيقة بتمر قلبها كان بيبقى اثقل باب دايف كأنو عم يقارب منها وتقارب لقائهم كان قوة ملموسة تضعط عليها حاولت تركز في الشغل لكن عقلها كان يرجع دايما لفكرة الباردة و الصعبة انها لازم تواجهه قريبا
الساعة الستة والوقت جا برجليها اللي بتترتعش جمعت حاجاتها ومشت ناحية مكتب دايف وقفت برة باب مكتبه ويدها على المقبظ وهي في حسرة ( هيقول ايه ؟ هيعمل اي؟ )
وهي جوا . دايف كان قاعد على مكتبه تعبير مش واضح الغرفة كانت مضيئة بضوء خافت والظلال بتعلب على ملامحه الحادة أشارلها ان تأخذ مكانها عينينه مش فارقة نظرتهاالصمت كان حاجة ثقيلة و مخنوقة الهوى كان مشحون بالكهرباء بتاعة الكلمات للي مش اتقالت والتهديدات اللي مش اتكلموا عنها قلبها بدق وهي قاعدة كفوفها مشبعة بالعرق كانت حاسة بوزن نظراته
دايف بصوت سلس ومسيطر - كاتيا أظن انو في شغلات لابد نتكلم عليها انا عارف إنه كان يوم صعب عليكي بس انا متأكد أنك فاهمة يلي حصل بيننا مش بس منصب
كلماته كانت مثل لو كانت تمشي على حبل تحتها كان فراغ هائل اي غلطة قد تأدي بها للهلاك
كاتيا هزت رأسها حلقها كان ناشف لدرجة انها ماقدرتش تتكلم هي عارفة هو عاوز ايه بس ماقدرتش تسلم حالها بسهولة
كاتيا - انا مش قادرة اعمل ده تاني
دايف - ماتقدريش أظن تقدري و انك عايزة وراح تقدري كاتيا و تعملي اي شئ لتحافظي على سرك الصغير
مال ورا الكرسي بتاعه اصابعه متشابكة التوتر زاد
كاتيا و ايدها ترتعش - انت عايزاني اعمل ايه؟
دايف- ايلي دايما كنت عايز ولائك تفانيك حبك .سكاتك
ثنائي دخلو في محادثة مع صوت المطر الرقيق يضرب عل النوافذ
كاتيا- بصوت متوتر كأنها مالقت كلمات مناسبة - بس أنا .....
مفيش طريقة تبرر للي عمله طمعها السلطة وهلاء هي تدفع الثمن و ماقدرت تفك الالم داخل قبلها كلما تفكر فر جوزها
دايف - مافيش بس ... ولا بسه انت اخترتي دلوقتي عيشي العواقب
عيونه مليانه جوع
الساعة بالحيط دقت ست مرات والصوت كان بيرن في الاوضة زي جرس الموت المطر برا بقى سيل والقطرات كانت بتجري على الشباك في ضباب من الفضة كان كأنه الكون نفسه حزن على فقدان كاتيا برائتها نهاية الحياة للي كانت تعرفها حست بوزن قرارها ضاغط عليها جبل مش قادر تنزل منه
عينيها رجعت لدايف وإبتسامته اتسعت وهو بشوفها تنهار
دايف - يلا نبدا الشغل
بصوت ناعم زي الحرير فوق الفولاذ الحاذ حط ظرف على المكتب
دايف - هون في تفاصيل عن موقف ... حساس تصرفاتو اللي فاتت ماكانتش خاصة زي ماكنتِ متخيلة
بطن كاتيا اتشقلب لما مدت ايدها على الظرف جوا كان فيه مجموعة من صور ليها بهذا المكتب بذات اخذت طوال اعلاقة كاتيا بدايف
كان كالبرق ظرب كاتيا نور الحقيقة القاسية عن غلطتها
كاتيا- اش هد يا دايف مش فاهمة مين صورنا وليه ؟
دايف - القصة سهلة يعني راح تعملي اشي اطلبه منك وقت مابدي وفين ابغي بلا سابق انذار او الصور دي ممكن تكون بين يد الشخص الغلط
كاتيا- دايف شو صار لك فين الرجل المحترم يلي كنت عرفاه من زمان حرام عليك وانا ...
دايف - وانت اي؟
ذهن كاتيا بيدور بسرعة بتحاول تلاقي مخرج من المتاهة دي من الخداع الساعة على الحيطة كانت تدق بصوت أعلى في عقلها كل ثانية كأن الصوت مطرقة يضرب رأسها كانت لازم تقول لجاسيون وتعترف وتطلب منه المغفرة بس الألم اللي هتسببله كانت لا تحتمل كل لحظة سمحت لحالها تفقد حذرها من وقت مابدأت علاقاتها مع دايف إحساسها بمدى انكشافها كان زي ضربة مطرقة بطنها كان بيتقلب وهي بتبص على الصور و المطر برا كان بيعكس الفوضى في روحها بيدين مرتعشتين خدت الظرف و شافت الصور كلها كانت بتذكرها بخيانتها صفعة بصرية خلت ثقل موقفها يبان بوضوح كانت حاسة بدمها بيجف من وشها وهي بتشوف الصور كل وحدة من كانت مسمار على نعش زواجها
كاتيا - ابوس ايدك دايف بعرفك رجل محترم بلاش فضايح بترجاك مابقدر اتحمل اشوف جايسون مكسر
دايف قعد ثواني بلا كلام بعدها قال
دايف- كاتيا راح اعترف للك بشي من وقت مادخلتي الشركة عيني فيكي مش جسديا بس روحيا انا بحبك من وقت ماعرفت انك متزوجة مكنتش مبسوط كانت هحاول اوصل لم بس كنت محظوظ انت جيتي لعندي برجليكي مابقدر هلاء اسيبك بس هيك مستحيل انا بحبك ياكاتيا .بصي الامر بسيط لو أديتيني اللي عايزه لو بتحبني مثل مابحبك وبعرف انك بدهالك مشاعر اتجاهي راح احرق الصور و مافي حد راح يعرف للي حصل بيننا
كاتيا كانت تتأمل في عمق عينيه فهمت إنها مش قادرة تسيب الحاجة الوحيدة للي ليه مهمة بالنسبة ليها جايسون حبها ليه كان مثل الشعاع في الظلام بس ظهر بعد فوات الاوان بس كانت لازمة تتمسك بيها رغم مشاعرها اتجاه دايف ماقدرتش تسيب ده يستمر كان خليط بين الرغبة و الخوف
كاتيا - انا مابقدرشي مستحيل وماراح خليك تعملي دا
كلماتها كانت كأنها إعلان حرب في ساحة معركتهم ابتسامة دايف مالتش بس عيونه قست عارف انو مسيطر عليها وكان مستمتع بكل ثانية بصراعها النفسي
دايف - مالكيش خيار ياست الكل
كان قلب كاتيا بيخفق بسرعة ولإدراك بيجي إنها داخلت أعمق مما كانت عايزة المشاعر اللي كانت حاسها تجاه دايف كانت فوضى متشابكة ماكنتش جريئة تفتحها بدأت القصة كرقصة رومنسية خفيفة هروب مثير من الروتين بس دلوقتي بقت زي خيط بيشظ حوالين رقبتها كانت عارفة إنه لازم تخلص من ده بس ماكانت تخسر دايف وفقدان انتباهه والإثارة
الشتا وصل و غادر الخريف المطر برا صار عاصف كاتيا عارفة انها مش هتقدر تجمع بين جوازها وبين نار علاقتها الجياشة مع ذللك وهي بتبص على ابتسامة دايف
بدون إنذار دايف وقف من كرسيه وسد الفجوة بينهم قرب ليها مد إيده لشعرها واطراف اصابعه تلعب بشعرها الإحساس ارسل قشعريرة لأسفل عمودها الفقري مزيج من الراحة والرعب لمسته كانت تذكير بالقوة للي كان ماسكها عليها
دايف - انتي عارفة لازم تعملي ايه
يده تحركت لمؤخرة رقبتها إبهامه يرسم دوائر كسولة أرسلت امواج من المشاعر المتضاربة تتقاذف داخلها
عاصفة من الشغف والسيطرة وهو اتقرب منها اكثر أنفاسه حامية على خدها وهي حست بلمسة شفاهه تقريبا من غير ماتحس ضد شفايفها لحظة سمحت لنفسها إنها تضيع في الإحساس حرارة جسمه و عطره ورائحة الدخان امتزجو كأنو مخدر
دايف - اعرف انك عايزة ده
صوته همسه مغرية بدت كأنها بتردد في كل ذرة وجودها
-- خليني أهتم بيكي كاتيا خليني احبك زي ماتستحقي
يده نزلت من رقبتها لخصرها وقربها
للحظة سمحت لنفسها ان تتأثر بكلماته بحرارة لمسته بوعد الهروب لكن بعد
كاتيا -- بس انا...انا
دايف- ششش حبيبتي
وضع إصبع على شفايفها
بإرادة مرتعشة اخذت خطوة قريبة من دايف و عينيها مغمضين لفترة حست بحرارة ودفء جيده نقلها كان بيصرخ عشان توقف لكن قلبها وجسمها خانوها مال عليها التقت شفايفهم و نسيت العالم و نسيت جوزها
القبلة كانت دوامة من الشغف والندم ندم ايه؟ رقصة نارية ابتلعتها مثل العاصفة في الخارج انزلقت يداه تحت ظهر و البوسة صارة اكثر شغف لسانهم التقت كاتيا ماعد يفرقو معاها هو دا يلي كانت عايزاه كملو بوس بينما دايف كان بينزع ازرار بلوزتها و شافه انها مش لبسه ستيان
دايف - اي دا ياست الكل تجي بلا ستيان للعمل
كاتيا - لاء مش كد مممم الستيان كان صغير عليا خلعته كان بيوجعني
دايف - أكيد البزاز دول افضل بزاز شفتهم كلهم لحمة وبيضاء ممم
دايف نزل و بدأ يبوس بزازها ويلعب بلسانه حلمات
صدرها كاتيا تتأوه
بعد ها قام دايف شال كاتيا واخذها للكنبة ليكونو اكثر ارتياح و تباوسو مرة اخرة بشغف كأنها عم نمارس جنس مع جوزها دايف خلع البولو polo تبعه و ظهر صدرها المفتول المشعر كاتيا هاجت اكتر صارت بتوس وتلحس صدره
المهم شلح ستيان وشلح سروالها بعد ما كان يصفع طيزيها وكانت لابسة كلوت ابو خيط لانو هو الي يتماشى مع سروال جينز كان كلوت شفاف من الامام وخيط من ورا ولونو اسود بعدها قلع كلوت وصار يلحس كسها ويدخل لسانو في كسها كاتيا هبلت خلاص تتأوها وحاطة رجل عل كتتف دايف و
دايف- عسلكي حلو يا شرموووطة ياروحي اليوم باكل كسكي كامل ياروحي اشتقت لريحته وملمسه
كاتيا تتفكر لما جايسون يلحسها ماكان يقدر بهذا الإحساس
ا صار يلحسها لمدة وبعدها قام وشلح سرواله
دايف - قومي يلا يا حبيبتي
كاتيا كانت مطيعة كتير لانها كانت هايجة على الاخر ومبسوطة لانو الجنس. مع دايف كان كالسحر الي كانت تتمناه وتكذب على حالها صار حقيقي المهم شلح سروالو وملابسو الداخلية بالكامل وطلع زبو
زبو كان طويل تقريبا 18 سنتيم وتخين يعني اكبر من زب زوجها بكتير بس يفي بالغرض
دايف - يلا انزلي ومصي ياحبيبتي زبي
نزلت مصت له وبعدها حط زبو بين صدريها وصار ينيك صدريها
دايف - يا شرموطة بزازكي حلوين بعشقهم وبعدها يرجع زبو لفمها ويحاول يدخلو كامل بصراحة كانت اول مرة تمص بهيك عمق
صرلهم هيك لمدة تارة على الكنبة وتارة على المكتب وبعدها ونيمها على بطنها على المكتب وكان طيزها موجه له ودخل زبو في كسها كاتيا حست بشفرات كسها رح تتمزق بس بعدها ارتاحت اكثر لانها متعودة عليه لما دخل زبو فيها وصار يدخلو ويطلعو وبعدها مسكها بعنف من شعرها وصار يدخل زبو ويطلعو فيها وهي تصرخ
كاتيا-- ااااااه ااااااه ااااااه
ا بعدها قلبها على المكتب ورفع رجليها ودخل زبو فيها بقوة كانت كانت مبسوطة ونست جايسون كليا وكان يرضع بزازها ويدخل زبو كامل ومرات يمص شفايفها ويشتمها
ويقول
دايف - يلا يا شرموطة صرخي يا قحبة انتي تحبي زبي
وهيك كلمات
بعدها قام ونام على الارض
دايف - اطلعي عليه انزلي
وبصراحة هيك اوضاع كانت بتشوفها في افلام بس اليوم جربتها وكانها خبيرة فيها بدات تطلع تنزل على زبو وتغير وضع كل شوي وبعدها في الاخير خلاها تنزل على ايديها وركبتيها في وضع الكلبة وهو خلفها يدخل زبو في كسها وماسك شعرها ويسحبها بقوة ويضرب طيزها صار أحمر من الضرب وعلامات إيدي دايف ظهرت على فخاءها ب ومسك بزازها ويضغط عليهم وبعدها قرب ينزل قام
دايف - مصي يا شرموطة زبي
بدات تمص له شوي وحست بانو فيه رعشة طلع زبو ونزل على فمها شوي وصدرها صدري صار مليان لبن
دايف نامي على ضهرك
و يلعب في كسها بايدو بسرعه ويلحسو لين ما نزلت شهوتها كإنفجار
دايف،-- مو حلو انزل انا وانتي ما تنزلي يا ست الكل تستاهلي كل الحب
يتنفسو ولسه مرتعشتين عيون دايف
بعدها قامت ومسحت حالها بمناديل ولبست تيابها وقرب من عندها وفتح ازرار قميصها العليا
دايف هيك صدرك يكون حلو
وعطاها بوسة على شافايفها
دايف - مبسوطة هيك يا حبيبتي احنا عاملين لبعض بلاش نكذب على حالنا بحب كتير كاتيا و**** العظيم
كاتيا ماقالت ولا كلمة نظرت له وابتسمت وكانها اجابة على كل سؤال سألو وتبادلو قبل خفيقة وسريعة عيون دايف في عيونها تبحث عن الإجابة للي هو متحتاج يسمعها
دايف - انتي عارفة بتحبني و عايزة العلاقة دي قولي كاتيا بتحبي اي ولا لاء؟
اسئلة قلبها خلاها ترتعش اكثر بس كان علا حق هي كانت بتحب كل دقيقة من علاقتها معه الطريقة اللي عينيه كانوا بياكلو فيها شكلها الطريقة اللي يده كانت بتملكها لكن كان حب مولود في الظلام حب غير مبني عل أسس وهيقضي على كل شي بنته مع جايسون
كاتيا - بحبك دايف بحبك بس مابقدر اعمل العملة دي لزوجي بحبني كتير مابيستاهل مابقدر اهدم زواجي واهدم حب لأبني حب اخر فهمني
دايف- حب ايه يا ست الكل تبحي زوجك و هيك انت بأحضان رجل غريب ليه التلاعب دا ياكاتيا لو فعلا بتحبي جايسون دا لا مابدأنا من الأول
عندك مشاعر اتجاهي وانا راح اقاتل لحد ماتحبني برضايتك او بزور فهمتي
بأنفاس عميقة قربت كاتيا وقلبها يدق خلته حرارة اللحظة كانت تأكيد صامت على الحب اللي حسب بيه اتجاهه لكن زي ماجت بسرعة قبلته بعمق من شفايفه هد كان جواب لدايف سحبت نفسها و إستأذنت من دايف وخرجت من المكتب و هي ماشية للمصعد انصدمت لما إلتقت بليو وهي ظنت انو الجميع خرج للبيت
كاتيا - اه ليو.. شو عم تسوي في الوقت دا هون
وهي لسه وشها أحمر من المعركة مع دايف شعرها خربان شوي
ليو- مدام كاتيا حتى انا ظنيت انو الجميع خرج بس انا كان عندي شوي حواسيب عاطلة صلحتهم
ليو لاحظ هدوم كاتيا خربانة و شعرها ولون بشرتها الاحمر
كاتيا- اه طيب انا كمان كان عند شوي اوراق المراجعة بس اخذ وقت مني
ليو - فهمتك استاذة مرات الشغل يأخذ كامل وقتنا
كاتيا - اشوفك بكرى ليو اعتنى بحالك
ليوم - امسية سعيدة مدام كاتيا
( لا أكيد في قصة تانية )
كاتيا وهي في طريق للبيت والمطر ينزل كالخيوط على نوافذ السيا رة و شغلت الراديو لترفقها
كانت تسمعت
أغنية radiohead creep
I want you to notice when I'm not around you're so fuckin special I wish I was special but I'm a creep I'm a weirdo
وصلت كاتيا للبيت رمت شنطتها و خليت حذائها و دخلت تأخذ حمام وهي بالحمام تتذكر كل لحظة مرة مع دايف الامسية دي و كانت تفرك حالها كاتيا فكت قيودها وصارات تعرف يلي عايزاه كملت شاور سخت كيس اندمومي اكلته و كانت تعبانه رمت حالها على السرير وغرقت في النوم
مرت أيام وشهور كاتيا بقت متقنة التوازن بين حياتها صارت اكثر قربا وانفتاح اتجاه دايف وهو الاخير صار يعاملها مثل زوجته لمسته كانت شفاء للذنب اللي كان بياكلها العلاقة بقت حديقة سرية بتلجأ ليها من الحياة العادية من حياتها مع جايسون كل ماتخطو لمكتب دايف كان زي ماتخطو لعالم عالم صارت تتنفس فيه عادي بعد ماكان يخنقها لقاءتهم بقت دلوقتي رقصة شغف مفيش مكان لندم كانو بيستغلو كل فرصة عشان يكونو مع بعض مرة في المخزن
مرة بالمكتب وحتى داخل العربية ( السيارة )
مرة في الفندق
يعني كانو مثل حيوانات بمارسو جنس مثل ارانب قبل دايف كانت مثل مخدر مبتقدرش تقاومه ويقت متعطشة ليمسها و يمر ايديه على جسمها تزايدت لقاءتهم بشكل جريء اكثر واكثر لقو أنفسهم في ايقاع ضد الجميع في الصباح قبل ماتشرق الشمس حتى كاتيا الاولى في الشركة كانت تسلل لمكتب دايف وانفاسها بتبخر في الهواء البارد كانت ذراعيه تحتضنها وكانت بتذوب في حضنه حرارة حبه كانت بتطرد برودة ذنبها
كاتيا نسجت شبكة الخداع حوالي جوزها كانت تتجنبه كل مرة بس مرة على مرة تخليه يحصل على حقه الزوجي وحتى وهي تمارس الجنس معاه تفكر في دايف جايسون بيسأل اسئلة حول تغيرها ماكانت كاتيا يلي بيعرفها بس كانت تكذب مو ورا اكاذيب تنزل من لسانها زي الميه على الحجارة الناعمة قلبها كان في ساحة معركة ممزق بين الحب اللي كان عندها لجايسون وشغف دايف
في ليله وهما متعانقين في غرفة فندق بعد معركة حميمة
دايف- لازم نروح بعيد حبي
كاتيا- نروح بعيد كيف يعني
وهي تتنفس بعمق لازال أثار السكس فيها
دايف - عطلة نهاية الأسبوع بس انا وانت هنروح الجبل عندي شالي فيلا نمضى وقت خيالي مانخلى أي حد يزعجنا الوقت كله يكون حب أكل و شرب و خاصة الجنس مانوقف وحتى ماتقوم من السرير .. وماتقولي زوجي ومازوجي ممكن بس تقولي انك فى رحلة عمل
كاتيا حست برعشة ككهرباء تجري في جسمها فكرة كونها مع دايف من غير خوف المستمر من اكتشافهم تلك الرعشة كانت كمخدر مدت موافقتها بتحريك رأسها وعيونها تتلألأ من الحماس
كاتيا- إمتى ؟
دايف - الويك إند دا انا راح اتكفل بكل حاجة إنت بس محتاجة تقولي لجايسون انك عندك رحله عمل هيك ؟ مش هيشك بأي حاجة اهو
كاتيا هزت راسها وعقلها بيجري بحماس الخطة فكرة قضاء ويك إند مع دايف كأنهم متزوجين كانت نداء مغرٍ مش قادرة تقاومه عارفه أنه غلط وان كل لحظة معاه خيانه بس فكرة انها تكون بين ذراعيه القويتين وقبله على جسمها كانت تغريها
في الامسية لما وصلت كاتيا للبيت تعشت مع جايسون
كاتيا- حبيبي في حاجة عازيه اخبرك بيها خرج عقد عمل جديد مرة شركة هون بالبلد ولازم عليا اسافر الويك إند لتم الصفقة
جايسون - اوف يعني كنت حابب نقضي وقت انا وياكي انا إشتقت الك كتير ماعد شوفك كتير
كاتيا- وانا إشتقتلك اكثر (..؟..) بس ضروف العمل وكوني رئيسة في الشركة لازم احظر كل هدول الصفقات و يعني في كتير ايام هنعوض كل وقت فات بوعدك
جايسون- طيب يا ملكتي اتمنى لك كل التوفيق بس مع من رايحة
كاتيا- .. إه احم لحد هلاء مابعرف بس ممكن مع المدير دايف تعرفه وانسان محترم
جايسون طيب حبيبتي
جايسون كان رجل طيب ويمتاز بكل صفات الزوج الصالح بس لكاتيا صار كأنو ديوث عمره ماشك فيها ولاشاف فين تذهب وليش تتأخر ولا شاف العاصفة اللي كانت جواها تحت سطح هادئ
كان وداع كاتيا وجايسون متجمد مجرد شكلية بسيطة وهي تركب الطاكسي اللي هيأخذها للمطار عيون السواق التقو بعيونا في المرايا وهي عرفت إنه يقدر يقرأ الذنب اللي واضح في ملامحها لكن هي دفنت ده وركزت بدل كد على وعد الويكاند الجاي الفيلا في الجبل مع البرد والثلج كيف راح يكون حظن دايف كان كل اللي تخيلته
لما وصلت للمطار في عاصفة والمطر بقى يسيل أتشيكت على رحتلها تذكرة درجة اعمال كانت تذكار واضح للكذبة للي قالتها لما استقرت في مكانها تركت كل ذنب وراء وهي تفكر انو الويكاند دا هيكون احسن ويكاند
الفيلا كانت كقصر من خشب أحمر السطح رخامية الغرفة الرئيسية كانت فخمة مع سرير حجم كبير وهي تفكر ايه هيحصل عليه اليومين دول يومين بلا انقطاع رفاهية ماستمتعوش بيها من يوم مابدأت علاقاتها
كاتيا دخلت الاوضة وقلبها يرتعش من مزيج من الحماس والتفكير ذراعي دايف لفو حولها من ورا و شفتاه لقو المكان الحساس على رقبتها اللي دايما بيخليها تحس برعشة في ظهرها
دايف - وأخير احنا لوحدنا انت بس ليا وحدي نقدر نكون مع بعض من غير اي تشتيت
الويكاند دا هيكون شغف ومحاولة يائسة للهروب من الظلال اللي بدأت تتسلل لعلاقتهم السرية حبو بعض بشغف كاتيا حست كأنو المكان دا هو يلي تنتمي له عيون دايف كانت مليانة بمشاعرها
جايسون بالبيت كان قابل كذبتها بحزن و استسلام كان واضح في شكل كتافه اللي كانت متراخية لما حكت له عن الرحلة جايسون من شدة حبه لزوجته كان كل مرة يتحمس علشان يرضيها وهدا ماخلاه يرجع صغير وديوث في عين كاتيا أكيد كان محب بس كان محب زيادة هد مخلالها تتحرر وهي الان في أحضان رجل تاني وهو مابيعرف
رائحة الجنس عمرت المكان وكانت مختلفة عن اي حاجة عاشتها قبل كده كانت فجة وكانت حيوانية وكانت كل حاجة حلمت بيها واكثر قضو ساعات متشابكين مع بعض واجسامهم بتتكلم لغة غير لانهم يجرؤ انو ينطقها وكان كأنهم بيحاولو يستهلكو بعض يمسحوا العالم برة الفيلا ناكو بكل الوضعيات الممكنة مرة بالاوضة المطبخ و في الحمام وحتى برا البالكونة في الثلج والبرد
علاقتهم تصير اعمق مع كل لمسة وكل كلمة حب همست بيها وكل ذرة مشتركة حست كاتيا بارتباط مع دايف لم أشعر بيه مع جايسون كانت رابطة مشكلة في النار شغف يحترق بشدة لدرجة أنه كان يهدد بابتلاعهم الإثنين استمتعت بسلطته بالطريقة التي كان يسيطر عليها ويدفعها لشعور بالحياة لم يشعرها بيها زوجها
خلص يوم من الاثارة والجنس والحب ونامو في اليوم
الثاني قامت كاتيا هي الاولى اخذت حمام اذا هي كانت تتلصق من العرق و بعد عملت قهوة وتحتسيها وهي بتشاهد الثلوج تنزل كأنها ردء ابيض وتفكر في حياتها و كل يلي حصل واي المستقبل مخبيه عليها
وهي غارقة في تفكيرها
هجم دايف عليها من ورا على فمها وبدو يمصو شفاه بعض
وخلع لي حمالة صدرها وبرز صدرها حلمات صدرها وقفت مباشرة ، فمص الحلمات ولعب ببزازها وكان شعور جنسي رائع،
كاتيا-- كمل كسي ينقف، كسي وحشك بدك كسي صح ؟
دايف - آه طبعاأنتي مثيرة ياروحي مابقدر ابعد عنك
خلعت السترنغ ، وكان ينظر إلى كسها بشهوة، وبرمت له طيزها، ضربها على فخاذها ومص خرم طيزها من الخلف، وهي تصرخ أخ من الرغبة الجنسية.
نزلت لتحت رجليه وخلعت له البجامة وظهر زبه أبيض الطويل واقف من الشهوة الجنسية وبصقت على الزب وبدأت تلحس وتمص به، وهو يشدها بشعرها وينيك زبه داخل حلقها ويلعب بزبه بحركات داخل فمها ويضربه على شفاهها، لم تستطع بعد فمصصت له البيضات
دايف - ايو هيك نعم مصي زبي مع البيضات
وهو يتمتع وزبه أصبح كبير من المص.
رمى بيها على الصوفا، فمص بزازها ولم يشبع من أن يرضع وهو يلعب بكسها،
كاتيا - اي رأيك أن نجرب في الحمام تاني هيك تأخذ حمام دخلو إلى الحمام وفتحت دوش المياه من فوق رأسها على كسها وجسدها وبزازها، وكان هو من خلفها ويمص رقبتها، ويلعب بكسها
كاتيا آه ماتوقف بترجاك
هي فرحانة من غليان وبسط كسها
كانت عايزة المزيد من السكس معه، فأدخل زبه بطيزها من الخلف ناكها و هما تحت الدوش سكس رائع.
حملها وخرج بها الي الغرفة ووضع منشفة على رفة الخشبة التابعة المرآة رفعها عليها فوق المنشفة لكي لا تنزلق طيزها وفتح كسها ووضع رجلها على أكتافه وبدء يمص ويلحس بكسها وهي تصرخ سعيدة
كاتيا-- ايو نعم مص كسي،
فشخ رجلها ويمص شفاهها أيضا” فشخها مرة ثانية وناك كسها وهو يضع يديه على خصري وهو ينيكها ويقبل شفاهها ويلعب ببزازها لكي لترتاح.
تمدد دايف على السجادة على الأرض وزبه واقف
دايف أركبي على زبي،
ركبت على زبه وهو يرفع طيزها وينيك بسرعة وبقوة كسها
كاتيا- ايييي نعم نعم بدي أنتاك أرجوك لا تتوقف
وهو يمص بحلمات صدرها، فارتميت بحضنه وهو ينيك بكسها ويديه على خصرها ثم رفعها مجددا” وزبه ملصق بكسها وهي تتناك ببطئ فوق زبه بمتعة
.كاتيا صرت ماعد أشبع من النياكة معك،
فركبت على زبه وظهرها باتجاه وجهه، ويديها على صدره وهو ينيكها بسرعة وهي تتطلع وتنزل على زبه وهي تغلي و تصرخ، وهو يفرك بيده ويلعب بصدرها لكي يقذف كسها معه أكثر
دايف- أنت مبسوطة؟
كاتيا نعم،
فجلست القرفصاء على الأرض وأنا أصرخ آه وأنا فرحانة من غليان وبسط كسي وأريد المزيد من ممارسة السكس معه، فأدخل زبه بطيزي من الخلف ناكني و نحن تحت الدوش سكس رائع.
حملني وخرج بي الي الغرفة التابعة للحمام، ووضع منشفة على رفة الخشبة التابعة المرآة رفعني عليها فوق المنشفة لكي لا تنزلق طيزي وفتح كسي ووضع رجلي على أكتافه وبدء يمص ويلحس بكسي وأنا أصرخ سعيدة وأقول له نعم مص كسي، فشخ رجلي وهو يمص بكسي ويمص شفاهي أيضا” وهو بحضني وأنا أضمه، ففرك لي كسي فشخني مرة ثانية وناك كسي وأنا أصرخ وهو يضع يديه على خصري وهو ينيك بكسي ويقبل شفاهي ويلعب ببزازي لكي أرتاح.
تمدد عادل على السجادة على الأرض وزبه واقف وقال لي أركبي على زبي، ركبت على زبه وهو يرفع طيزي وينيك زبه بسرعة وبقوة بكسي وأنا أصرخ وأقول له نعم نعم أريد أن أنتاك أرجوك لا تتوقف وهو يمص بحلمات بزازي، فارتميت بحضنه وهو ينيك بكسي ويديه على خصري ثم رفعني مجددا” وزبه ملصق بكسي وأنا أنتاك ببطئ فوق زبه وكسي ينتاك بمتعة.
قلت له لم أشبع من النياكة، فركبت على زبه وظهري باتجاه وجهه، ويدي على صدره وهو ينيك كسي بسرعة وأنا أطلع وأنزل على زبه وكسي يغلي وأنا أصرخ، وهو يفرك بكسي بيده ويلعب بصدري لكي يقذف كسي معه أكثر وأنا أصرخ من النشوة الجنسية.
قال لي أنت مبسوطة؟ فقلت له نعم، فجلست القرفصاء على الأرض فناكها من الخلف بسرعة
كاتيا - زبك مجنن قوي بداخلي،
ارتميت ووجهها على الأرض، وهي مستسلمة له ركب على طيزها وهو في كسها من محن وصلابة زبه.
فوضع يدي خلف ظهرها لكي يتمكن من نيكها بسرعه
وجلست كاتيا على ركبتيها على الأرض أمام زبه، فقذف بزبه على فمها بحليب أبيض لذيذ لحست حليب زبه وما أطيبه،
كاتيا ما أجمل أن تنتاك معا” فأنا أحبك وأنت حبيبي ...

اعتذر عل الاخطاء كوني لا أجيد التحدث بالعامية
انا ماكنتش مثل باقي الستات مالعبت بدمى باربي و عشت زي الأميرات ماكان عندي عائلة أصلا كان عند بس دب قطني وانسني فلم لليالي الباردة السوداء وانا اعنقه لأحسن بأمان اب وامي ماتو في حريق بيتنا اشتعل كله و اخذ معاه جميع يلي كان عزيز عليا
النهار دا مايقدر حتى اتفكر شكل والدي او حتى صوتهم الشي يلي بقى في عقلي هو حبهم لي احاسس لم أشعر به و انا بكبر من بيت ايتام إلى اخر بس كلما اكبر مافيش عائلة عايزة تتكفل بي فقدت الامل لأجد عائلة تتكفل بي نهائيا الاولاد يلي عاشو مثلي نصهم صارو مجرمين ميتين بائع مخدرات هاربين ماعد شفتهم كانو ايام كتير صعبة ولا يخرج منها بس القوى عقليا خاصة كنا كأرواح ضائعة منسيون من باقي العالم . بس آنا كنت قوية أكيد و اخترت طريق اخر كنت ناجحة بالمدرسة وعملت واجباتي في بيت للايتام و عملت المستحيل لابقى بعيدة عن المشاكل. لانو الناس يلي بتشتغل بدار للايتام كانو يعاقبو ******* الشقيين و يلي مابعمل واجباته انا ماكان عندي صحاب وبس ماكان عندي رغبة أصلا مرت الايام والاعوام صار عندي 18 سنه ماكان حل لدار للايتام الا اخراجي بس ب100 دولار وبعثت وحدي أقابل العالم لوحدي بس نجحت التحدي يلي حط امام و نجحت اتخرج من الثانوية بس ماكان عندي اي مكان اذهب اليه و ماكان عندي فكرة شو هي الخطوة التالية .لولا مساعدة من مستشارت التربيه لثانوية تركت الدراسة ساعدتني لأدخل الجامعة لعامين ونجحت اجد مكان لابقى فيه و حصل شوي توازن بحياتي بس كنت لسه لوحدي. و ضائعة لما تخيلت مستقبلي كان اسود كل يوم يمر افكر ليه انا وليش وشو الفايدة من الحياة دي شفت عالم امامي يمر بس ماكنت جزء منه .. مر عام في جامعة و ماقدرت الا في عامي التاني في الجامعة ليكون عندي شوي اصدقاء ، عالم جديد ظهر امام عيني هلاء صار عندي سبب لأخرج واتمتع حفلات حنات وحتى الاولاد ورجال صارو بيقربو منى ويطلقو عليا كلمات حلوة بأول كنت أقول انهم يهزو معايا بس الأطراءت ماوقفت صديقتي كايلي شجعتني نخرج لبار و نتسلا ووافقت مابتذكر حتى اسمه بس كان كتير حلو مفتول العضلات طويل و حنين مكانو شموع وورود بس كنت مبوسطة لاني تخطيت االمراهقة و صرت إمراة كنت كتير شقية ومرة على مرة أستعمل انوثتي لأحصل عل الشي يلي عايزها لو فهمتو شو بقصد في مرة لحست زب حارس الإقامة ليخليني ادخل الاقامة لاني سهرت لساعة 2 الصبح بس كان خوف بداخلي كنت خايفة من نهاية الكلية واخسر اصدقائي و ارجع لقوقعتي صديقتي كايلي كانت تواعد علاقات جدية الحفلات نقصت حسيت الظلمة قادمة ممكن هدا هو ممكن كانو العامين دول هما بس حلم يقال انو في ناس تتولد لتخسر .
كل شي تغير لما كملنا كلية كايلي اخذتني معاها لباريس هد اول مرة اسافر فيها و راح أكذب كنت كتير متشوقة أقول ماذا لو ماقبلت عرض كايلي شو راح يصير في باريس قابلت خالتي لوسي وابنها أليكس لأول مرة كنت اسعد ست بالعالم لاني صار عندي عائلة و كمان توأم روحي جايسون كان حب من اول نظرة اصدقائه تركوه في اول ليله ليه في باريس روحان منسيان في مدينة الملأئكة والجن هه صرنا متصلين جسديا و روحيا .. برغم احنا مابنعرفش بعض كتير بس هد هو الحب حب حقييقي ؟. مش مصدقة بس بالنهاية تزوجت مع جايسون في افضل ليلة بحياتي كانت من المفترض تكون بداية حياة جديدة. صرت تعيش مع بعض و صار عندي شغل في شركة كسكرتيرة اسبوع بس مر على حياتي الجديدة بس كل شي تغير مرة أخرى................
7:30 الصبح
اوضة كاتيا تقوم على صوت المنبه
و تجد مكان جايسون فارغ عرفت انو غادر لشغل
دخلت كاتيا الحمام مباشرة اخذت شاور و عملت حلاوة بعد ماكاتيا كملت حمام لبست هدوم بلوزة بيضاء و ميني سوادء
خرجت ركبت الباص و مباشرة لشركة
شركة سان رايز ( شروق الشمس ) من اكبر الشركات في فرنسا كاتيا كانت محظوظة كتير لانها وجدت مكان لانها تمتلك جميع المؤهلات و كمان المدير يعشق شكلها لكون كاتيا تمتلك جسم ساعة رملية و مملؤة بالاماكن الصحيحة.... وكانت بتحاول مرة أخرى إستعمال انوثتها لتحصل عل رفع في الرتبة لهيك كانت بتلبس قصير و ملابس سكسي لتثير شهوة المدير و يقدم لها الترقية كون في ست كمان كانت عايزة الترقية دي
بعد نص ساعة تصل كاتيا امام الشركة
؟؟___ كويس مفيش اجتماعات...ولا شكاوى اتعامل معاها و لا مقابلات لترفع ظغط دمي حلو كتير..
كاتيا( تنفسي يلا كاتيا تكلمي )
كاتيا-- صباح الخير استاذ دايف !!
دايف-- صباح الخير كاتيا تعي قعدي
كاتيا وهي بتجلس على الكرسي كانت لبست بلوزة حمراء دات شق صدر كبير ممكن تشوف بزازها الكبيرة بسهولة و ميني جوب سوادء ضيقة يظهر شدة جمال اردافها المنفوخة
كاتيا ( اتمنى لبسي اليوم مش مبالغ فيه)
دايف -- بهدوء-- ممكن تعطيني الملف ده لوسمحتي
كاتيا-- اسفه استاذ ماسمعتك ؟
دايف يعلي صوته شوي -- الملففف داا
كاتيا-- اووه؟
كاتيا كانت بتحاول لفت انتباه دايف بأي طريقة وقفت و وضعت ايدها على المكتب و هد ما خلا بزازها تهتز
دايف( يخرب بيت..ك)
-- اووف آسف الملف كاتيا ... ممكن ؟ الاسود هنيك فالرف العلوي
كاتيا-- أكيد أستاذ
تنحني بشكل مثير ويظهر طيز الملبن
- كاتيا أظن انو هد هو الملف
دايف ( ينعل امها ماشفتها من قبل تلبس هيك قصير وضيق )
كاتيا - بدك شي تاني أستاذ ؟
دايف - اووه..اي في ملفات مهمة عند موظفة الاستقبال لازم امضيهم بسرعة ممكن ممكن تجبيلي الملفات هلاء؟
كاتيا - أكيد تمام
خرجت كاتيا من مكتب دايف وهو كان مثبت عينه على اردافها يلي كل خطوها تمشيها بيهتزو
دايف -- مابعرف لو هي سكرانة او شي بس صراحة بلشت حب لعبها
كاتيا (اووف ظن انو فهم الرسالة )
قبل لقاء كاتيا بدايف بساعة
( ماعم صدق انو دايف راح يرشح سيندي مديرة المبيعات لسنة دي اعععق تعب اكثر وعملت اكتر منها وانا كتير متأكدة اني عندي كفاءات اكثر منها بعرف انو هي اقدم مني وعندها درجات اكثر بالكليةبس بعرف انو عندي شو لازم)
كاتيا تقوم من احلامها على صوت تعرفه كتير وتكرهه (سيندي)
سيندي- كاتيا اهلين
كاتيا - بسخرية -- سلام سيندي
سيندي-- كنت كتير متشوقة لخبرك الاخبار
سيندي بدأت تحكي لكاتيا كيف دايف كان يلمح انها هتكون مديرة ووووو كاتيا مصدومة من الخبر وغاضبة كانت حابة تدهس راس سيندي
كاتيا - هاا ... الف الف مبروك (ياقحبه)
سيندي -- كاتيا بعرف انك حتى انت عملتي كتير و تعبتي للمنصب دا و انا اعترف انك تستاهلي المنصب مثلي
كاتيا-(بس)
سيندي-- بس لساتك صغيرة انا متأكدة في كتير حاجات لازم تتعلميهم في منصبك الحالي سنين زيادة ممكن لو اترقى لمنصب اكبر تأخذي مكاني متخفيش هخلي الكرسي الك هههه
كاتيا - ( لا شكر )
سيندي-- امم ... ظاهر عليك انك غرقانة في افكار بس الشغل ينادي اشوفك بعدين باي
كاتيا -- ( كلبة بنت الكلب بكرها كتير كل يوم بتنزل من مستوى انا صغيرة انا هيك انا داك.. اعععععع قحبببببببة)
( طيب ياهانوم يا سيندي مخلتي اي حل تاني راح العب ورقة الشرموطة لاء بس مش الك انا راح اعملها لانو العمل دا والمنصب مهمة كتير إلي يستاهل اكتر منك لو العب اوراقي صح دايف ممكن يغيرو رأيه و يسلم المنصب الي )
العودة الى الوقت الحاضر
كاتيا رجعت بالملفات
كاتيا -- استاذ دايف هدول الملفات يلي طلبتهم
دايف ( اوه منك .. مابقدر بزازها بتجنن ) -- ايي... بتشكرك طب حطهم عل المكتب
كاتيا تحط الملفات وبفعل الجاذبية بزازها تنزل لتخت و تظهر شو من حلمات صدرها
دايف( اووف البت دي بدها تجنني ماعم صدق) ايي..وو شكر
برن الموبيل
دايف -- بلا مأخذة آسف بس لازم اجيب
كاتيا -- تبتسم .. أكيد ولايهمك
دايف- ..... ..... ..... وزو.وووووو
بحركة مفاجئة دايف يسقط الملفات
كاتيا-- ولا يهمك
كاتيا وهي على ركبتيها لتلتقط الملف بلا عمد بينت شق صدرها بالكامل
كاتيا ( لاء.. مش هيك فكرت الامر صار اكثر مما توقعت راح يظن اني شرموطة محتاجة )
دايف لحظ مدى كبر صدر كاتيا نسى انو على التلفون و كل ماكان يفكر فيه هو ان يمسك البزاز دول ويعصرهم
لحظت كاتيا هي كمان انو دايف عيناه على صدرها
( خجولة )
نجحت خطة كاتيا ولاء تركيز دايف كلو عليها و متأكد انو كل افكاره عليها
دايف خلاص ضاع في افكاره وبدأ يتخيل كاتيا اوضاع مثيرة وسكسي
على الموبيل - استاذ دايف انت عون الو تسمعني
دايف كانو اخذ صعفة و قام من نومه
--- اي اي آسف بس راح أتصل بيك بعدين طيب؟ شي مهم ظهر لازم احظر
كاتيا بعد ماجمعت اوراق الملف خلاتهم على المكتب
دايف كان كل تفكيره على صدره كاتيا
دايف -- مابقدر اتحمل
وضع ايد من وراء كاتيا و عصر فخذها كاتيا مندهشة ومصدومة
كاتيا -- اوه
كاتيا حاولت تبتعد من دايف بس دايف مسكها بقوة وهو على فخذها لهيك ماقدرت تتحرك دايف مارفع ايده على فخاذها وهو بيقرأ الملف
دايف- ( ماعم صدق انها خلاتني اعمل هيك)
كاتيا ( لاء كاتيا ابتعدي عنه بكفى.. الشي زد عنه حده بس انا على وشك اني احصل على الترقية متأكدة )
دايف بحنية مد يده لحد ماوصل بين رجلين كاتيا بحنان عصرها
ماقدرت كاتيا تمسك حالها
كاتياا- إه ه ه امممم
وهو يمد يده اكثر لمس الكيلوط وشعر ببلل دايف كان كتير مبسوط لانو كاتيا بدأت تفقد السيطرة وبعدها بدأيفرك شفايف كسها بحنان بس كاتيا رجعت لوعيها و ابعدت يد دايف بسرعة
كاتيا - عند جد انت مجنون شو هد استاذ
دايف انصدم و ماقال اي كلمة
كاتيا - كيف ممكن تعمل هيك ؟ هد مش حلو ليه تلمسني راح اشكي بك
دايف قام من الكرسي بسرعة وظاهر عليه الزعل
دايف -- كيف بتتجرئ تتكلمي معي هيك؟ اوه؟... وانت شفتي كيف لبسه بعرف شو بدك كاتيا تظهري جسمك الخلاب دا وتلبسي ملابس ضيقة لتهييجيني
صح؟
دايف يمسك كاتيا من وجهها
- اسمعي كاتيا في كتير ناس بتجي و تروح بس عندك كتير مأهلات هون
كاتيا حاولت تبتعد عنه بس ماقدرت
دايف دفعها عل الحائط
دايف -- ماتحاولى تكذبي بعرف شو بتحسي
كاتيا-- خلاص استاذ انت عم توجعني
هي تعرف عقلها الباطن وجسمها فقدو السيطرة لمساته و دايف كان قريب لشفايفها و بهدؤء بدأ يبوس رقبتها بعدين مسكها من شفايفها
دايف -- ريحتك بتشهي وحلوة اممم
كاتيا- خلاص دايف وقف انا متجوزة
دفعته و طاح على الكرسي
دايف - خلاص كاتيا اهدي صحيح انا فقدت السيطرة آسف اوكي؟
كاتيا -- اغلق فمك من كلامك الفاضي دا
دايف -- بلا كاتيا عرفتك من زمان بس اول مرة تلبس هيك سكسي ومتأكد هد عشان منصب مديرة المبيعات صح؟ لو هيك عند طلب
كاتيا- طلب ؟ شو طلبك ؟
دايف -- الطلب يلي راح يأخذ المنصب دا بس لكل شي ثمن
كاتيا -- هد ماراح يكون محترم احنا متزوجين وكمان انت مديري
دايف - بصي سيندي بحبها بس يلي بخبه اكتر لما واحد مايخافش يوسخ ايده وهدا يرجعك مميزة مختلفة شخص مستعد لتكيف مع الاوضاع يلي حوليه بس مش سيندي هي كبيرة ومعقدة
كاتيا -- بس..بسس هد الشي مش محترم
دايف-- امم يعني لبسك كاعاهرة محترم؟ خلاص كذب على حالك بداخلك انت تعرفي الشي دا ممكن يحصل من وقت مادخلتي مكتبي وتتصرفي كشرموطة خلينا نكون واقعيين لدقيقة بلاقناع بلا لف ودوران راح اطلب منك مرة واحدة لو صح بدك المنصب دا راح نمارس جنس كل مرة اطلب منك راح اتهلاى بك داخل الشركة شوي سنين تحت جناحي و مع التفاهم راح تكوني اكثر من بس مديرة مبيعات الشركة لهيك بدي جوابك هلاء
كاتيا كانت في اختار صعب اختار يأخذها فوق السلم و تترقى او تختار شرفها و شرف زوجها هي بتعرف كونها زوجة تحب زوجها و تخاف عليه بس متأكدة ان في الحياة دي في تضحيات لبد من عملها من اجد المجد وحتى البطل ممكن يضحي بيلي يحبها عشان ينقذ الموقف
( طيز ام حظي ... ممكن اعطيه يلي عايزه و اترقى مو بس د صحيح)
كاتيا- انا توعدني ؟ انك تكون قد كلمتك ؟؟
دايف-- بوعدك بروحي
كاتيا-- طيب استاذ احنا في مرحلة بعيدة للعودة لورا انت تظن انك بس يلي راح تتمتع ؟ خلني افرجيك كيف تتعمل
دايف-- ش..شو؟
كاتيا- ششس ولاكلمة
دايف -- إه..
كاتيا تجلس على ركبتيها و هي تفرك زب ديف وهي داخل سرواله يلي كان بتحس انو واقف جامد
دايف-- اوووف ايوا
كاتيا نظرت لديف كانت حتى هي هايجة ماوقفت مداعبة
دايف - واقفي ..انت بتهزأي بي انت بتقتلني يابنت خلاص لعب
دايف فتح زر السروال زبه كان مولع واقف تماما
كاتيا-- اووه يااا...
كاتيا تتنفس بأثارة و توتر بعنون شهوانيه ترى فحولة مديرها امامهاوبلا اي تردد تهجم على زبه
كاتيا( اوه بحس حالي وسخة قذرة وزبه بين يدي ..صحيح اني ايام للدراسه لحست كتير ازبار بس اول مرة اعملها وانا متزوجة بس المنصب دا تعب وانا بإستناه )
دايف وهو يشد شعر كاتيا وقربها عنده-- خلاص ماعد اتحمل بدي شفايفك الحلوة على زبي هلاءءءء
كاتياوهي بتصرخ على سيطرة دايف عليها -- انت عم توجعني اييييي ..-
برغم انو دايف مسك شعرها بقوة بس كاتيا بطريقة ما بتخب التغير دا
هلاء زب دايف داخل فم كاتيا وهدا خلاها تنخنق
كاتيا - نممهنتم
دايف - ايو هيك لسانك حركيه حلو إه
كاتيا تلحس زبه بأطاعة و تأخذ كل جزء من زبه داخل فمها
دايف -- ايه كاتيا هيك بحب شو عم تعملي
ماعم بقدر اتحمل اووووف
دايف اطلق قذيفة من ليه في فم كاتيا .
دايف --- اي هد هو اللحس
كاتيا-- وهي هايجانة -- ابلعه كله اووييي( لذيذ و قذف داخل فمي
دايف -- كنت بعرف... قتلك انك عندك مميزة وعندك شو لازم
دايف ابعد كلشي يلي في المكتب و طلب من كاتيا تجلس على المكتب
دايف -- كاتيا انت لبوة وجمليه كيف مالحظت الشي دا من قبل
كاتيا - ياهها بتشكرك استاذ انا كتير محظوظ لانك لحظت هؤلاء
دايف - ليه ماتكوني مديرتي النهار دا و تعطيني اوامر
كاتيا -- ههه اوليه
( اتمنى اني ماراح اندم بعدين )
دايف بدأ يلحس افخاذ كاتيا
دايف -- عزيزتي بشرتك ناعمة اوي وبتلمع انت ملكة
(ريحتها لذيذة و مخدرة راح جن)
كاتيا( طيب كاتيا كوني قوية عملي حالك شرموطة هد يلي عايزه)- اووو يامشاكس ماتواقف ممم
دايف بهدوء نشر رجلين كاتيا وبيظهر كاتيا لنجيري
دايف-- بيظهر انك جهزتي حالي لليوم
كاتيا-- ابلع واستعمل فمك لشي يصلح وماتنسى انا مديرتك النهاردا
دايف -- مسيطرة انت .بس حبيت
دايف بسرعة خلع كاتيا اندر
دايف -- كنت كتير متشوق للحظة دي اتسائل كيف طعمه ممم
كاتيا -- ليه ما تجربش وتخبرني
دايف رمى راسه بين رجلين كاتيا وبدأ يأكل كسها بلا توقف
كاتيا -- ايوا هيك اووه انت عم تجنني
دايف-- ممممممم...... انت لذيذة اوي هد يخليني أكلك النهار كله
كاتيا --- اييييوا -- اوه ماتواقف بترجاك كمل كمل اييييي
دايف فمه صار مملوء بسوائل كاتيا وبس ماوقف أكل و زد اكلها
كاتيا كانت في حلم و هايجة و كانت بدها تتذوق هي كمان رفعت دايف لعندها و بدأت تقبله من فمه
كاتيا- مممم
لسان كاتيا كان داخل فم دايف تأخذ كل لعابه وتتذوق سائلها منه
دايف-- مممظ عجبك
كاتيا-- اييييواه اوه ه
دايف وضع ايده على طيز كاتيا السمينة
دايف -- اوه كاتيا انت كاحلم
وهو بيعصر طيز كاتيا وكلما يعصر كاتيا تصدر آنين اكبر
كاتيا -- و هي هايجة تماما ---- اوو ايو كا
نت بقول انو ماعندك يلي لازم بس يا رجل تفاجأت اوووف
دايف وقف أمام كاتيا مع زبه الجامد
كاتيا--دايف ماتخليني ايستنى اكثر من هيك بدي زبك داخل كسي هلاء
دايف تفف على زبه وبدأ يداعب شفرات كسها
كاتيا -- اويي بحبه
كاتيا بحنان نشرت شفرات كسها بلا تفكير دايف دفع زابه كله داخله
كاتيا -- تصرخ اووووف كبير كبير اويي
دايف - اه منك كسك ضيق انت بتحتاجي زب أكيد
كاتيا--- اييييوا بحتاج بوجع بس بنفس الوقت حلو كتير
مع كل دفع دايف كان داخل اعمق وبيفتحها بزبه
دايف --- اوو ايو انت لازم تتناكي كل يوم هيك
كاتيا -- ايو استاذ بدي اتعمل يلا نيك شرموطتك
بعد دايف ليرجع شوي نفس خلع بلوزتها و بدأ يأكل حلمات صدرها
كاتيا - انت حيوان دايف حيييييوان
دايف --- اووووف بزازك
كاتيا --- احححح انت ترضع كأنك ولد صغير زعلان
دايف - مممممم
أحسست كاتيا أن روحها ستخرج من جسدها من شدة اللذة وبدون شعور بدأت تغرز أظافرها في كتفيه وتسحبه نحوها كأنها تريده أن يتوغل بكل جسده داخل جسدها فيما تعالت صيحاتها
كاتياــ أأأأه أه أأأوه أدخل زبك ارجوك لا أستطيع التحمل أكثر أأأه
وهنا بدأ يولجه قليلا وكأنه يفتحها أول مرة فقد أحسست بأن فتحة كسها صغيرة بزبه وعاد إلى وضعه الاول ودفع زبه فبدأ يدخل كس كاتيا مع نشوتها وشهوتها فقد تزيت طريق زبه وها هو يتوغل في أعماق مهبلها ليطرق أبواب رحمها وصحت
كاتيا ـــ آآه نعم أأأأيه أدفعه إلى الرحم نعم أأأأي زبك حلو أسرع أأأأي أأأوه أأأأيه
ووه ه شق كس كاتيا كأنه مزقه كان صياحها يزيده هياجاً فيزيد من سرعة ووتيرة نيكه حتى شعرت أنه سيخرق معدتها. استمتعت كاتيا كثيرا معه فزبه هائل الطول والمتن وبعد دقائق لذيذة شعرت أنها ثواني شعتر بدفقات منيه الحارة تتدفق داخل كسها وتكوي مهبلها بحرارتها وكأنها حمم بركان لقد أنزل منيه في داخل وأحسست جراءه برعشة تملكن جسدها كله وصارت تنتفض كالعصفورة المذبوحة فكانت ترتعش مع كل دفقة مني ساخنة كما أحسست بأن أعماق كسها تلتهم تلك الحمم كالارض اليابسة وقد بدأت تبلع الماء بعد أروائها وهدأ بجسده فوق جسدها العاري وأغمضت عينها غير مصدقة أننها أتناكت منرجل أخر وفتحت عيناها ووجدته ينظر إلى وجها ويداعب شفتاها المتورمتان
كاتيا ــ قذفت وبس زبك لسه واقف جامد في كسي .
دايف ــــ بعد القذف يرتخي زبي مباشرة وسأكرر النيكة
ضحكت كاتيا وقبلته من خده
كاتياـــ خليني إرتاح شوي وكمان بدي أدخل حمام للتبول
فتنحى جانبا وزبه لايزال في كسها تحركت بجسدها ليخرج زبه منها وبسرعة إلى الحمام لحسن الحظ عنده حمام في مكتبه وقطرات منيه تتقاطر من شفري كسها على باطن فخذها كاتيا حاولت التبول وبس ماقدرت فأغتسلت وعادت إليه وسألها عن عودتها السريعه
كاتيا ــ فقدت الرغبة
فضحك وسحبها جنبه
دايف هذا من تأثير لذه النيكة بعد تركك مدة طويلة وأحتقان داخلك نتيجة القذفة والعطش وهو ماجعلك بتشعرين بذلك
كاتياــ يظهر أنك طب
يب نسائي كمان
ضحك وصعد بجسده فوق كاتيا على المكتب بعد أن فتح ساقايها وبدأ بتفريش كسها برأس زبه ثم أدخله وبدأ ينيكنها وهي فرحانة ونسيت جايسون و لشعور بالذنب زال وفتحت ساقايها إلى آخرها لتحس بلذة دخول عملاقه في كسها أكثريخمد نار شهوتها و تعلم أن المنصب أصبح ليها
الجزء الثاني
كاتيا- حتى طعم لبنك بشهي كتير
دايف - اووف بابنت انت عن جد مميزة هد افضل يوم بحياتي
كاتيا وهي على كرسي دايف ترتاح ورجليها على المكتب كأنها صح مديرة
دايف -- بكل فخر أقول انا شركة سان رايز عندها مديرة المبيعات جديدة وأسمها كاتيا
كاتيا- ههها
بعد ايام
مكتب دايف
كاتيا جالسة على حضن دايف وهو يداعب طيزها بحنان سنيدي تدخل بكوب قهوة
سيندي -- صباح الخير دايف جبت الك قهوة..اه كاتيا تعليم
دايف-- سسيندي هلاء مش الوقت المناسب بس بدي اتكلم معاكي على شي مهم
سيندي- أكيد أستاذ ( لهيه كاتيا جالسه في حضنه أصلا)
كاتيا تتدخل
كاتيا -- سنيدييي -- انت ماعم تشوفي انو استاذ دايف مشغول من اليوم لو بدك تحكي معو لازم عليكي تأخذي الإذن مني أولا لانو انا المنجيرة الجديدة هلاء ليه ما تكوني حبوبه وتخلي القهوة على المكتب و ترجعي لعملك
سيندي-( مناجيرة الجديدة ؟؟ أكيد ناكها الشرموطة دي هيك لكان هفرجيكي يكلبة )سيندي خرجت بلا كلمة وتغلق الباب وراءها
دايف -- وهو مستغرب- احنا مشغولين؟؟
كاتيا وهي تتنفس بعمق و تجلس عل دايف
كاتيا -- ممممم انت قول احنا هلاء مشغول أكيد
نص النهار كله كاتيا ودايف عملو جنس بلا توقف
دايف -- اوو هنفجر
كاتيا -- اوه ه ه ه حلللللو اييييي
دايف- ايييو حبيبتي -- يامزة انت النيكة كانت ولا أروع
كاتيا وهي على التلفون
كاتيا- اييي شوف الوقت ( جايسون ؟؟ وعدته اني راح اقابله واكيد هو يستنى فيني ) -- دايف ممكن اخذ استراحة لباقي اليوم
دايف - اوه- شو؟
كاتيا - راح اخذ باقي اليوم استراحة ممكن؟
دايف - اا - اوكي طيب وحتى انا كنت ناوي اخرج بكير عملنا كارديو متعب هههه و كان اسبوع شاق لينا
كاتيا- ( خصوصا لي) -- ههه صح بتشكرك انا خارجة اشوفك بكرة
دايف مسكها من ايدها بخشونة
دايف- في شي ناقص وناسيه شي
كاتيا- اوييي دايف شو؟
دايف- قبله الوداع ياست
كاتيا بتميل نحو دايف
كاتيا - إه يارومنسي انت
دايف -- مممم شفايفك الحلوة المملوءة هاتيهم اكلهم
كاتيا -- مووووووح ( ريحة الدخان بس عاجبني الذوق )
دايف - ياكاتيا راح اجن من شفايفك
كاتيا -- احم دايف لو اقعد هون دقيقة اخرى ماراح اقدر اسيطر على حالي و لازم اخرج عندي لقاء مع زوجي
دايف-- اتمنى لو تقعدي معاي ماراح اصبر البكرى غيابك عنى يخلي وحشه
كاتيا-- لاء عزيزي مابقدر اليوم
وتخرج من مكتب دايف
دايف -- راح تكوني الي وبس استنى هي مسألة وقت وبس
لما خرجت كاتيا من المكتب، مشت مع كعوبها العالية بتضرب على الأرضية الرخامية، بتردد الصدى في الممر. كانت الإثارة لما حدث لتوها مثل مخدر يجري في عروقها، مما جعلها تشعر شخص جديد بطريقة تغيرت فيها حياتها الزوجية لفترة من الوقت، بِتَبَسُّمٍ وَلَعِبَتْ بِشَفَتَيْهَا، وَمَشَتْ وَرَاءَ عُيُونِ زملائها المُثَبَّتَةِ، واللّتِي بَقِيَتْ مُتَجَاهِلَةً بِبَحْرِ الشَّهْوَةِ الَّذِي عَبَرَ بِنَفْسِهَا إلا سنيدى التي كانت تتبعها بعيونها التي كانت تخرج منها نار الغيرة والخسارة
وهي بالمر عم تدور على التليفون وتمشي وهي مش اخذة بالها
كاتيا- فين حطيت الموبايل ممكن نسيت عند دايف ومابقدر ارجع أو ماراح اخرج من المكتب لساعة اخرى
؟؟-- مممم طيب انا جاهز للمقابلة أكيد
كاتيا -- اووف فين الموبايل دااا كان بالجيب داا
و حتى ليو مش اخذ باه و كل تفكيره بالتيليفون لانو كانت عنده مقابلة مهمة ليتقبل بالشغل
ليو-- السؤال دا بعرفه و هد كمان و كمان
كاتيا وليو بيدخلو بعض بووم
الإثنين سقطو للارض و ليو على كاتيا ليو خلاص فقد عقله
ليو-- (مين الملاك دي عن جد جميلة
كاتيا -- شو عم يصير ياولد لو بدك تلمس صدري مش لازم تدخل فيني من غير اذن ههه
ليو- لاء ..لاء انا آسف مدام كنت بمشي وعقلي تاه ماشفتك بترجالك سمحيلي
كاتيا - يي ماتخذ هم كنت اهزر معاك
ليو حاول يوقف ليدور على نظاراته وكاتيا وقفت و اخذت حقيبتها بسرعة
كاتيا -- (رجال الزمان دا)
ليو -- يلهوي الست دي جامدة كتير ماعم صدق إيدي كانت على بزازها ماراح غسل ايدي
بالمصعد، كانت أفكار كاتيا بتدور في عقلها زي إعصار. الطريقة اللي إستكشف دايف جسمهاو ناكها صوته القيادي، لعبة القوة اللي أدتهم لهذه النقطة يلي مافي عودة، كان كل ده مبهج. ومع ذلك، مع نزول المصعد و انخفاض أعداد الطوابق، زاد وزن تفكيرها على موعد لقاءها مع زوجها. كيف هتواجه، علما بما فعلته؟
لما خرجت كاتيا أخيرًا من المصعد شعرت على خدودها الحمراء نسمة الخريف المسائية الباردة شعرت بإحساس غريب بالهدوء. العالم ماتغير شكله ، بــس كانت تعرف إنها تغيرت بشكل لا رجعة فيه. طريق العودة كان ضبابي أضواء المدينة والعربية كأنها تنهيدة ، أفكارها صارت شبكة متشابكة من الرغبة والخوف.
لما وقفت العربة، أخذت كاتيا لحظة لتستجمع نفسها، نبضها كان يرتعد في أذنها زي طبل. كانت تقدر تشوف الضوء الدافئ لغرفة المعيشة من خلال النافذة الأمامية، منارة من الحياة الطبيعية في الليل المظلم. جايسون أكيد رجع من سفره أخذت نفساً عميقاً وخرجت من السيارة، وقدميها يرتعشو حاسة بأنها ماتقدر تسيطر عليهم
.
الباب اتفتح قبل ما تقدر حتى تحط يدها على المقبض.
جايســـون ــــمرحباً حبيبتي، وحشتك اويييي
حَيَّاهَا زَوْجُهَا، بإبتسامة جعلت بطنها تَرْتَجِف. كانت الابتسامة هي كل ما كان عندها، و دلوقتي كانت قناع كان لازم ترتديه. كاتيا عانقت زوجها كونه كان مسافر لعدة ٱيام وكزوجه وحشت زوجها لازم تعانقه وتتبادل القبل معه ، شعرت بالراحة في ذراعيه حولها. لوهلة قصيرة، سمحت لنفسها أن تتمتع بأمان سعادتهم المنزلية، رائحة عطره اختلط مع آثار العطر المتبقي لمديرها
اتكلموا و كاتيا علقت معطفها و خلعت حذائها، كانت بتشعر بحرارة رحلتها الأخيرة بتتبدل ببطء بحرارة حياتها الزوجية . قال جايسون عن سفره و العمل،و التفاصيل دي اللي بدت تافهة جداً في مواجهة ما خضته كاتيا لسه . ومع ذلك، وجدت نفسها تبتسم، تسأل الأسئلة الصحيحة، تلعب دور الزوجة المخلصة الكاملة.
لما جلسوآ على الأريكة ، لم تتمكن كاتيا من عدم إدراك استجابة جسمها للفعل البسيط بجلوسها بجانب زوجها. بشرتها شعرت بكهرباء، كأن مسامها نفسها كانت تبث سر خيانتها . ومع ذلك، لمسة جايــسن، كانت لطيفة يده على يدها، كانت تشعر براحة، وهي تفكر في إختلاط لمسة زوجهاو لمسة رئيسها. أخذت يده في يدها، وشعرت بنبض ، وتساءلت إن كان بإمكانه يشعر بالفرق بفرق أنو في لمسة مختلفة شق جوارحها .
المحادثة مشت بسهولة، نهر من المجاملات من الطرفين. استمعت كاتيا إلى جايسون يحكي مغامراته ،بس عقلها يجري بأفكار عن الحرب الهايجة التي لعبتْ في المكتب قبل ساعات فقط. كان التباين بين طبيعة زوجها اللطيفة وجذابة رئيسها المهيمنة واضحة ، ومع ذلك وجدت نفسها ترغب في كلاهما .
التلفزيون مشتعل، يلقي ضوء أزرق ناعم على وجوههم بينما كانوا يشتركون في زجاجة خمر. كاتيا شعرت بأن الكحول دافئها من الداخل للخارج، و خفف عقدة التوتر اللي كانت تشعره في بطنها. شفت نظرة جايسون غارق على بزازها كيف لا وزوجته تمتلك جسم ممكن إشعال حرب عليه و إشتق ليها صار له كزا يوم ماإستمتع بحنان زوجته ، الجوع في عينيه كان واضح،وحتى كاتيا وشعرت كانت عايزه يأخذها للأوضة و تتمتع بلمسة جوزها الذي تحبه ،
لكن مع الوقت، كانت كاتيا تقدر تشعر بالهمس المغري لموعدها السابق مع دايف يدعوها، مثل صفارة الإنذار التي تزداد صوتًا مع كل لحظة تمر. إستٱذنت لتذهب للحمام، و قلبها كان يضرب بسرعة بينما كانت تنظر في المرآة. عيونها كان فيها لمعان جديد منصب جديد وحياة جديدة بس حبها لزوجها قوي، شرارة تمرد ورغبة ما كانتش موجودة من قبل. كاتيا عارفة انها بتلعب بالنار، ترقص على حافة الاكتشاف، بس ما قدرتش تساعد التشويق اللي طار من خلالها لما فكرت في الرجلين في حياتها زوجها و مديرها، لكل واحد طعم من الإغراءيلي كاتيا صارت مدمنه . وهي تنظر للمرآة خلعت الميكب
كاتيا --( صراحة احنا الستات لازم علينا نمرو في كتير مراحل لنرضي الرجال )
رجعت كاتيا لجايسون و تكلم
جايسون -- انا من وقت ماوصلتي انا يلي حكى عن شغلي وانت كيف كان يومك
كاتيا-- إه يعنى يوم شغل عادي وممكن اترقى لمديرة لقسم المبيعات المدير اعجب بقدراتي و المجهودات يلي عملتها
جايسون-- مديرة قسم المبيعات تستاهلي حبيبتي وتستاهلي اكثر أنا كتير مبسوط بحبك كتير
كاتيا-- ههه ( لو اكمل كيف حصلت على الترقية راح يكون عندك رأي اخر) شكر حبيبي صحيح تعب عشان المنصب دي و ضحيت كتير وانا اموت فيك ياروحي بحبك
كاتيا كانت عايزة ترضي زوجها بس كانت تعبانه من نيك دايف اماكن عندها رغبة حست بذنب بس بدها ترضيه في يوم تاني أكيد ؟
كاتيا- حبيبي انا تعبانه كتير ليه مادخل الاوضه و نرتاح
جايسون-- حبيبتى قلت ممكن يعني تعرفي؟
كاتيا- وانا عايزة بس و**** انا تعبانه كتير اليوم ممكن نغير يوم بليز حبيبي
جايسون -- ولا يهمك حبيبتي ارتاحي
بعد مدة جايسون نام كاتيا ماجها النوم لانو التفكير استحوذ عليها
( اووف.. جايسون بحبني كتير و كل مايظهر حبه لي احس بالذنب بس هد كان الحل الوحيد لأحصل على لي ابغاه واذا زاد الوضع على حده ممكن انكشف و اتوسخ وجايسون بعرف انو ماراح يتحمل كل دا هو رجل حنون وبحب الخير للكل)
في الصباح
قامت كاتيا من النوم بس كانت مستلقية عل السرير وعيناها على المنبه وكان قلبها ينبض في صدرها ماشعرت قط بأنها أقل استعداد لمواجهة العالم افكارها كانت عبارة عن فوضى متشابكة احجية مقطوعة بين الحب والاثارة تم إلقاءها في الهواء لتهبط عليها مثل رعد كان ثقل مافعلته يضغط عليها وهو عبء لم تستطع ان تشاركها مع حد ...
كاتيا- ( الامسية كانت كتير حلوة مع جايسون ... )
- الوقت راح اتأخر على الشغل
خرجت كاتيا متجهة للمكتب قدم لامام واتنين لورا دماغها لسه شغال الهوى كان مليان نسمة خريفية و رائحة المطر المنعشة اخذت نفس عميق قررت تشد حالها عشان اللي جاي وكانت عارفة انها متواجه مديرها و عشيقها الجديد دايف وهي محتاجة تتصرف وهي بتعرف انها قبلت شرط دايف لانو ممكن يطلبها اي وقت عملت حالها مفيش حاجة تغيرت بس كأن جدران الشركة بعرف بسرهم ..انفتحت ابواب المصعد مع صوت رقيق ودخلت اللوبية اللامع لشركة سان رايز كان صوت حياة المكتب يدور حولها من دقات الكيبورد واحاديث مكتوبة شعرت بعيون زملاءها عليها مزيج من الفصول والحكم كيف كانت سيندي كانت راح تكون المناجيرة الجديدة وهلاء تغير الوضع خلاها تشعر بقشعريرة هل كان خيالها ولاهم كانوا عافين ؟؟ او سيندي اخبرت الجميع ؟؟ لحقت لليو كن فرحان لانو شافهاتبادلو السلام
طلع دايف من المكتب نظراته متجهة نحوها شدة النظر خلت ارتعاش يمر في عمودها الفقري رائحة عطره اللي كانت بتخلي قلبها ينبض بقت دلوقتي بتخلي معدتها تغلي قرب منها بابتسامة مش قادرة تخفي الجوع في عيناه
دايف -- صباح النور كاتيا -- بصوت ناعم زي المخمل
كاتيا -- اهلين استاذ دايف
وراحت لمكتبها متجاهلة التوتر يللي بطنها
قعدت على كرسيها صندوق البريد مليان إيميلات ماقدرتش تمنع شعور ان جدران المكتب بتقفل عليها المهام الروتينية اللي كانت بتحس فيها راحة بقت دلوقتي زي حكم السجن كونها في منصب أعلى كل دقيقة تمر بتفكرها بالكذبة اللي قالت لزوجها والسر يلي محتفظة بيه جواها كان يشعرها بإثارة وذنب
يقضها انذار رسالة إليكترونية جديدة كانت من دايف عنوان الموضوع بسيط : اجتماع على 9:00 ++
قلبها قفز ماقدرتش تتجاهل الإحساس اللي كان في معدتها وهي بتقرأ. الرسالة تم إستدعائها لمكتبه عارفة الموضوع ده ايه اللعبة كانت بتتغير وهي مش مستعدة للمرحلة الجاية ؟؟ او مستعدة وتكذب على حالها
كاتيا اخذت نفس عميق وقامت ورجليها رعشة المشوار لمكتبه كان زي مسيرة لحبل المشنقة وكعب رجليها بيقرقع بشكل متوتر على الارض الرخامية اللامعة وقفت شوي برة باب مكتبه إيدها واقفة فوق المقبض قدرت تسمع صوت بيطلع من جواه الكلام مش واضح لكن النبرة معروفة هوكان يتكلم على التلفون ممكن يكون بيخلص صفقة كبيرة تانية اخذت لحظة عشان تهدي نفسها كاتيا ماقدرت تحكم نفسها فتحت زر من بلوزتها لتظهر شوي صدرها الكبير و دست شعرها لورا ودنها .....
بأنفاس عميقة اخيرة فتحت الباب دايف نظر كان على المكتب واليليفون لسه على ودنه لوح لها بإيده وطلب منها تجلس على الكرسي الجلد كان بارد وقاسي تحتها خلص المكالمة بكلمة ب السلام وقفل الخط الصمت بينهم كان ثقيل ومتين اتكأعلى كرسيه وضم اصابعه وعينيه مافارقوش عينينها
دايف-- بنبرة ناعمة زي الحرير --- أظن انو الوقت اللي نواجه فيه للي حصل من اسبوع
الجو بقى ابرد و التوتر واضح كاتيا حست كأنها واقفة على حافة الهاوية ومشاعرها بحر هيجان مليان ندم خوف حب وإثارة
دايف-- انا عارف من يوم مارجع جوزك ساحة بالذنب بس ماننساش مين اللي بلش
كلماته كانت كصفعة لكاتيا كونها صحيحة
كاتيا افكارهامبعثرة وهي بتدور على كلمات ممكن تدافع عن نفسها اي كلمة تخلي الوضع ده أقل اندفاعا
كاتيا -- كانت غلطة .. بصوت بالكاد مسموع
مش هتكرر تاني صار لنا اسبوع واحنا من نام مع بعض و هد كاف لأدفع ثمن المنصب
دايف ابتسم ابتسامة باردة بتخلى قشعريرة تجري في ظهرها
دايف -- الاخطار نتعمل منها صح؟
وهو يميل الامام عندها عينيه تلمع -- بس لم مانتعلم منها
مد ايده بأصبعه مرره على ساعدها
كاتيا ضميرها يطلب منها تقاوم الإحساس وتنسحب
كاتيا-- لاحظت ان في ... مم تغير فيكي من وقت ماحنا معا مش بس على المنصب بس حتى في تعاملك احس انك اصبحتي اكثر حرية .. وبعرف انك بتحبي التغير دا
الجو صار اكثر برودة وهو بيدقق في عينينها كانت عارفة هو بتكلم عن إيه و هي مش عايزة تصدق بس كان بيتكلم حقيقة بطنها أتقلب وهي بتحاول تفكر في تفسير بريء لكن الحقيقة هي صح تغيرت برغم من حبها لزوجها بس المرأة المخلصة يلي كانت عليه اختفت
دايف-- للي حصل بينا مش بس موضوع صغير
كلماته واقفة في الهوى زي حبل المشنقة مستنية منها تأكد اوتنكر دماغها كانت بتجري بتدور على مخرج كذبة تمشي بس كل ماكانت تدور كلما كانت الحقيقة بتظهر احساس بالذنب يخنقها هي مش قادرة تنفى انها عندها احساس لدايف
دايف -- اناعارف انك متزوجة بأول كنت أظن انو الشي يلي حصل بس على المنصب بس مع مرور الوقت .. أعتقد إحنا الإثنين عارفين انو في حاجة بيننا ومش قادر اتجاهلها
عينيه كانت بتدور على عينيها الموافقة على لمحة انها حست بنفس الشي و أكيد صح بس كاتيا بتحاول تكذب على حالها بس قصة حياتها من صغرها و كيف جايسون غير حياتها يظهر امام عينها لكن هلاء القدر غيرها جشع و حب التملك و المناصب هد هي كاتيا الجديدة سكتت والسكون وثقل ضاغط عليها زي وزن ألف كلمة مااتقالتش قلبها كان بيدق جامد جوا صدرها كأنها محبوسة في قفص ذنبها هي يلي حبت الشي دا كانت عارفة انها لازم تتكلم لازم تقوله انو الموضوع بس موضوع ترقية و جنس مؤقت وانه مش هيتكرر بس الكلام ماجهش بدل كد قعدت في مكانها متجمدة محبوسة في سجن من صنع يدها
أخيرا
كاتيا-- انت مش فاهم الموضوع كل دا غلط وبس ومش هيحصل تاني وانا بحب زوجي مايستاهل اعمل الشي دا
دايف رجع للخلف
-- كويس طيب لاني عندي خطط كبيرة ألنا كاتيا ومش عاوز اي حاجة تعرقل ده حتى لوكان زوجك
الكلمات دي تدخل رشعة في جسم كاتيا حتى حلمات صدرها ارتعشت دي كانت كلمات تحذير و وعد انو في مزيد بالمستقبل هي هزت راسها وتبتلع لعاب في حلقها لما قامت عشان تخرج من المكتب دايف مد ايده على دراعها بقبضة قوية
دايف-- بس اتفكري كويس اناعارف سرك و الأسرار لها طريقة.. في النمو ...
فتحت الباب وخرجت ثقل كلماته زي سلسلة حديدة مربوطة على رجليها تأخذها تحت قاع المحيط وعقلها كان في زوبعة من الافكار والمخاوف و هي اتورطت في أيه؟ و لازم تلوم غير حالها هي يلي حابة الشي دا .. وزي هتلاقي مخرج؟ اخذت نفس عميق وجعت لمكتبها بتحاول تتجاهل الهمسات للي كانت وراءها كان هيكون يوم طويل لكاتيا
في وقت الغذاء كاتيا كانت في طريقها لتشترى غذا و هي ذاهبة للمصعد سمعت خطوات خفيفة تقترب التفتت لتجد ليو المساعد الجد يد واقفا امامها ليو باين عليه شخص لطيف وخجول باين عليه التوتر ممكن ماشاف بحياته ست مثل كاتيا وخاصة الحادث للطيف علي وقع بينهم
ليو بص في عيون كاتيا
ليو-- اهلين مدام روبينسون( لقب كاتيا) كنت بطريقي للمطعم وكنت حابب اعزمك تتغذي معايا لو مافي مشكل .. و خدوده حمراء بساطة دعوته متناقضة مع الفوضى اللي كانت فيها يلي بدأتها بإيدها في للحظة فكرت في الهروب هادئ و اخذ وجبة غذاء بلا كلام و تفكير استراحة قصيرة من دايف
كاتيا بتسامة ثقيلة
كاتيا-- أكيد ليو هيك ممكن نتعرف كونك جديد هون
وشه ليو اتنور
في المطعم اختاروا ترابيزة في ركن بعيدة عن العيون المتطفلة والهمسات قدر مستطاعتهم ليو كان بتكلم بتوتر عن الويك إند بتاعه الافلام الجديدة قطته وو كلماته زي مطر خفيف على زجاج نافذة مريحة في بساطتها وهي كانت بتندد معاه لكن افكارها كانت بتجري بسرعة من شدة التفكير ماقدرت تاكل ولا لقمة
مع الوقت كانت كاتيا بتسرق نظرات على الموبايل متوقعة رسالة من زوجها جايسون او تصال من دايف بس الموبايل فضل ساكت التفكير مخلاهاش ترتاح خالص وكيف كانت نايمة مع دايف هي ايام كانت عادية لحد مارجع جزوها اختلط الحب والاثارة ليو لاحظ تشتتها ووقف ساندويتشه في نصه بقه
ليو -- مدام روبينسون انت كويسه؟
بصوت متردد
كاتيا اجبرت نفسها تركز مع ليو
كاتيا-- ايه ماتخذ هم
بتسامة
كاتيا - بس الايام دي في كتير حاجات بتحصل
عيون ليو على عيون كاتيا
كاتيا ماكانت مستعدة تشارك سرها حتى صديقتها النقربة كايلي اختفت وتركتها لتحكي لها أكيد ماراح تحكي مع شخص تعرفت عليه مبارح لهيك كانت تعرف كيف تخبي سرها
بعد ماخلصو اكل رجعوا لمكاتبهم في العصر كان بيجري ببطء وكل دقيقة بتحس انها أبدية الشغل كان مزعج للعقل خاصة لانو زاد الشغل اكثر لكن خلاه تنسى شوي الفوضى يلي فيها لما الساعة قربت للثالثة تيليفونها رن من جايسون
جايسون بالتيليفون
- حأرجع للبيت متأخر حبيبتي ماتستنيني بحبك
كلمة احبك كانت مؤلمة تذكار جارح للحياة اللي كانت مهددة بأنها تدمرها بأفعالها وهل فعلا كاتيا نادمة ؟ السوال دا بيأتي مرة في راسها
كاتيا- طيب حبيبي بحبك كتير ماتخلى الشغل يقتلك انت لسه راجع من السفر ماتتعب نفسك رمت الموبايل في شنطتها ودفنت وشها في إيدها
باقي الوقت كانت مشغولة بالإميلا
ت والجداول الارقام والكلمات كل ماتليفونها برن تقفز مستنية أنه يكون دايف ؟ يطلبها بس كأنها بدها يطلبها كأنها بعدها تدخل مكتبه وكل الشعور بالذنب دا كانت مسرحية لتكذب على حالها....
الجزء الثالث
الوقت مر ببطئ وكاتيا ماقدرت تركز في الشغل وصلتها رساله بسرعة مسكت التليفون و صار لي عايزة يحصل بس هي مش حابة تقبل
رسالة من دايف يطلبها : بدي ياك في المكتب على الساعة السادسة متتأخريش
الرسالة كانت بسيطة لكن المعنى كان واضح هي على حافة الخطر وخطوة واحدة غلط هتخليها تقع داخل حفرة بلعت ريقها بصعوبة وقلبها كان بيدق بسرعة هي هتعمل ايه اعصابها كانت مشدودة وبتعرف انها لا مجال للعودة كل إيميل اتبعث وكل تقرير اتكتب واحد ورا التاني سابوها في ضوء الكمبيوتر عقارب الساعة قربت لساعة ستة مع كل دقيقة بتمر قلبها كان بيبقى اثقل باب دايف كأنو عم يقارب منها وتقارب لقائهم كان قوة ملموسة تضعط عليها حاولت تركز في الشغل لكن عقلها كان يرجع دايما لفكرة الباردة و الصعبة انها لازم تواجهه قريبا
الساعة الستة والوقت جا برجليها اللي بتترتعش جمعت حاجاتها ومشت ناحية مكتب دايف وقفت برة باب مكتبه ويدها على المقبظ وهي في حسرة ( هيقول ايه ؟ هيعمل اي؟ )
وهي جوا . دايف كان قاعد على مكتبه تعبير مش واضح الغرفة كانت مضيئة بضوء خافت والظلال بتعلب على ملامحه الحادة أشارلها ان تأخذ مكانها عينينه مش فارقة نظرتهاالصمت كان حاجة ثقيلة و مخنوقة الهوى كان مشحون بالكهرباء بتاعة الكلمات للي مش اتقالت والتهديدات اللي مش اتكلموا عنها قلبها بدق وهي قاعدة كفوفها مشبعة بالعرق كانت حاسة بوزن نظراته
دايف بصوت سلس ومسيطر - كاتيا أظن انو في شغلات لابد نتكلم عليها انا عارف إنه كان يوم صعب عليكي بس انا متأكد أنك فاهمة يلي حصل بيننا مش بس منصب
كلماته كانت مثل لو كانت تمشي على حبل تحتها كان فراغ هائل اي غلطة قد تأدي بها للهلاك
كاتيا هزت رأسها حلقها كان ناشف لدرجة انها ماقدرتش تتكلم هي عارفة هو عاوز ايه بس ماقدرتش تسلم حالها بسهولة
كاتيا - انا مش قادرة اعمل ده تاني
دايف - ماتقدريش أظن تقدري و انك عايزة وراح تقدري كاتيا و تعملي اي شئ لتحافظي على سرك الصغير
مال ورا الكرسي بتاعه اصابعه متشابكة التوتر زاد
كاتيا و ايدها ترتعش - انت عايزاني اعمل ايه؟
دايف- ايلي دايما كنت عايز ولائك تفانيك حبك .سكاتك
ثنائي دخلو في محادثة مع صوت المطر الرقيق يضرب عل النوافذ
كاتيا- بصوت متوتر كأنها مالقت كلمات مناسبة - بس أنا .....
مفيش طريقة تبرر للي عمله طمعها السلطة وهلاء هي تدفع الثمن و ماقدرت تفك الالم داخل قبلها كلما تفكر فر جوزها
دايف - مافيش بس ... ولا بسه انت اخترتي دلوقتي عيشي العواقب
عيونه مليانه جوع
الساعة بالحيط دقت ست مرات والصوت كان بيرن في الاوضة زي جرس الموت المطر برا بقى سيل والقطرات كانت بتجري على الشباك في ضباب من الفضة كان كأنه الكون نفسه حزن على فقدان كاتيا برائتها نهاية الحياة للي كانت تعرفها حست بوزن قرارها ضاغط عليها جبل مش قادر تنزل منه
عينيها رجعت لدايف وإبتسامته اتسعت وهو بشوفها تنهار
دايف - يلا نبدا الشغل
بصوت ناعم زي الحرير فوق الفولاذ الحاذ حط ظرف على المكتب
دايف - هون في تفاصيل عن موقف ... حساس تصرفاتو اللي فاتت ماكانتش خاصة زي ماكنتِ متخيلة
بطن كاتيا اتشقلب لما مدت ايدها على الظرف جوا كان فيه مجموعة من صور ليها بهذا المكتب بذات اخذت طوال اعلاقة كاتيا بدايف
كان كالبرق ظرب كاتيا نور الحقيقة القاسية عن غلطتها
كاتيا- اش هد يا دايف مش فاهمة مين صورنا وليه ؟
دايف - القصة سهلة يعني راح تعملي اشي اطلبه منك وقت مابدي وفين ابغي بلا سابق انذار او الصور دي ممكن تكون بين يد الشخص الغلط
كاتيا- دايف شو صار لك فين الرجل المحترم يلي كنت عرفاه من زمان حرام عليك وانا ...
دايف - وانت اي؟
ذهن كاتيا بيدور بسرعة بتحاول تلاقي مخرج من المتاهة دي من الخداع الساعة على الحيطة كانت تدق بصوت أعلى في عقلها كل ثانية كأن الصوت مطرقة يضرب رأسها كانت لازم تقول لجاسيون وتعترف وتطلب منه المغفرة بس الألم اللي هتسببله كانت لا تحتمل كل لحظة سمحت لحالها تفقد حذرها من وقت مابدأت علاقاتها مع دايف إحساسها بمدى انكشافها كان زي ضربة مطرقة بطنها كان بيتقلب وهي بتبص على الصور و المطر برا كان بيعكس الفوضى في روحها بيدين مرتعشتين خدت الظرف و شافت الصور كلها كانت بتذكرها بخيانتها صفعة بصرية خلت ثقل موقفها يبان بوضوح كانت حاسة بدمها بيجف من وشها وهي بتشوف الصور كل وحدة من كانت مسمار على نعش زواجها
كاتيا - ابوس ايدك دايف بعرفك رجل محترم بلاش فضايح بترجاك مابقدر اتحمل اشوف جايسون مكسر
دايف قعد ثواني بلا كلام بعدها قال
دايف- كاتيا راح اعترف للك بشي من وقت مادخلتي الشركة عيني فيكي مش جسديا بس روحيا انا بحبك من وقت ماعرفت انك متزوجة مكنتش مبسوط كانت هحاول اوصل لم بس كنت محظوظ انت جيتي لعندي برجليكي مابقدر هلاء اسيبك بس هيك مستحيل انا بحبك ياكاتيا .بصي الامر بسيط لو أديتيني اللي عايزه لو بتحبني مثل مابحبك وبعرف انك بدهالك مشاعر اتجاهي راح احرق الصور و مافي حد راح يعرف للي حصل بيننا
كاتيا كانت تتأمل في عمق عينيه فهمت إنها مش قادرة تسيب الحاجة الوحيدة للي ليه مهمة بالنسبة ليها جايسون حبها ليه كان مثل الشعاع في الظلام بس ظهر بعد فوات الاوان بس كانت لازمة تتمسك بيها رغم مشاعرها اتجاه دايف ماقدرتش تسيب ده يستمر كان خليط بين الرغبة و الخوف
كاتيا - انا مابقدرشي مستحيل وماراح خليك تعملي دا
كلماتها كانت كأنها إعلان حرب في ساحة معركتهم ابتسامة دايف مالتش بس عيونه قست عارف انو مسيطر عليها وكان مستمتع بكل ثانية بصراعها النفسي
دايف - مالكيش خيار ياست الكل
كان قلب كاتيا بيخفق بسرعة ولإدراك بيجي إنها داخلت أعمق مما كانت عايزة المشاعر اللي كانت حاسها تجاه دايف كانت فوضى متشابكة ماكنتش جريئة تفتحها بدأت القصة كرقصة رومنسية خفيفة هروب مثير من الروتين بس دلوقتي بقت زي خيط بيشظ حوالين رقبتها كانت عارفة إنه لازم تخلص من ده بس ماكانت تخسر دايف وفقدان انتباهه والإثارة
الشتا وصل و غادر الخريف المطر برا صار عاصف كاتيا عارفة انها مش هتقدر تجمع بين جوازها وبين نار علاقتها الجياشة مع ذللك وهي بتبص على ابتسامة دايف
بدون إنذار دايف وقف من كرسيه وسد الفجوة بينهم قرب ليها مد إيده لشعرها واطراف اصابعه تلعب بشعرها الإحساس ارسل قشعريرة لأسفل عمودها الفقري مزيج من الراحة والرعب لمسته كانت تذكير بالقوة للي كان ماسكها عليها
دايف - انتي عارفة لازم تعملي ايه
يده تحركت لمؤخرة رقبتها إبهامه يرسم دوائر كسولة أرسلت امواج من المشاعر المتضاربة تتقاذف داخلها
عاصفة من الشغف والسيطرة وهو اتقرب منها اكثر أنفاسه حامية على خدها وهي حست بلمسة شفاهه تقريبا من غير ماتحس ضد شفايفها لحظة سمحت لنفسها إنها تضيع في الإحساس حرارة جسمه و عطره ورائحة الدخان امتزجو كأنو مخدر
دايف - اعرف انك عايزة ده
صوته همسه مغرية بدت كأنها بتردد في كل ذرة وجودها
-- خليني أهتم بيكي كاتيا خليني احبك زي ماتستحقي
يده نزلت من رقبتها لخصرها وقربها
للحظة سمحت لنفسها ان تتأثر بكلماته بحرارة لمسته بوعد الهروب لكن بعد
كاتيا -- بس انا...انا
دايف- ششش حبيبتي
وضع إصبع على شفايفها
بإرادة مرتعشة اخذت خطوة قريبة من دايف و عينيها مغمضين لفترة حست بحرارة ودفء جيده نقلها كان بيصرخ عشان توقف لكن قلبها وجسمها خانوها مال عليها التقت شفايفهم و نسيت العالم و نسيت جوزها
القبلة كانت دوامة من الشغف والندم ندم ايه؟ رقصة نارية ابتلعتها مثل العاصفة في الخارج انزلقت يداه تحت ظهر و البوسة صارة اكثر شغف لسانهم التقت كاتيا ماعد يفرقو معاها هو دا يلي كانت عايزاه كملو بوس بينما دايف كان بينزع ازرار بلوزتها و شافه انها مش لبسه ستيان
دايف - اي دا ياست الكل تجي بلا ستيان للعمل
كاتيا - لاء مش كد مممم الستيان كان صغير عليا خلعته كان بيوجعني
دايف - أكيد البزاز دول افضل بزاز شفتهم كلهم لحمة وبيضاء ممم
دايف نزل و بدأ يبوس بزازها ويلعب بلسانه حلمات
صدرها كاتيا تتأوه
بعد ها قام دايف شال كاتيا واخذها للكنبة ليكونو اكثر ارتياح و تباوسو مرة اخرة بشغف كأنها عم نمارس جنس مع جوزها دايف خلع البولو polo تبعه و ظهر صدرها المفتول المشعر كاتيا هاجت اكتر صارت بتوس وتلحس صدره
المهم شلح ستيان وشلح سروالها بعد ما كان يصفع طيزيها وكانت لابسة كلوت ابو خيط لانو هو الي يتماشى مع سروال جينز كان كلوت شفاف من الامام وخيط من ورا ولونو اسود بعدها قلع كلوت وصار يلحس كسها ويدخل لسانو في كسها كاتيا هبلت خلاص تتأوها وحاطة رجل عل كتتف دايف و
دايف- عسلكي حلو يا شرموووطة ياروحي اليوم باكل كسكي كامل ياروحي اشتقت لريحته وملمسه
كاتيا تتفكر لما جايسون يلحسها ماكان يقدر بهذا الإحساس
ا صار يلحسها لمدة وبعدها قام وشلح سرواله
دايف - قومي يلا يا حبيبتي
كاتيا كانت مطيعة كتير لانها كانت هايجة على الاخر ومبسوطة لانو الجنس. مع دايف كان كالسحر الي كانت تتمناه وتكذب على حالها صار حقيقي المهم شلح سروالو وملابسو الداخلية بالكامل وطلع زبو
زبو كان طويل تقريبا 18 سنتيم وتخين يعني اكبر من زب زوجها بكتير بس يفي بالغرض
دايف - يلا انزلي ومصي ياحبيبتي زبي
نزلت مصت له وبعدها حط زبو بين صدريها وصار ينيك صدريها
دايف - يا شرموطة بزازكي حلوين بعشقهم وبعدها يرجع زبو لفمها ويحاول يدخلو كامل بصراحة كانت اول مرة تمص بهيك عمق
صرلهم هيك لمدة تارة على الكنبة وتارة على المكتب وبعدها ونيمها على بطنها على المكتب وكان طيزها موجه له ودخل زبو في كسها كاتيا حست بشفرات كسها رح تتمزق بس بعدها ارتاحت اكثر لانها متعودة عليه لما دخل زبو فيها وصار يدخلو ويطلعو وبعدها مسكها بعنف من شعرها وصار يدخل زبو ويطلعو فيها وهي تصرخ
كاتيا-- ااااااه ااااااه ااااااه
ا بعدها قلبها على المكتب ورفع رجليها ودخل زبو فيها بقوة كانت كانت مبسوطة ونست جايسون كليا وكان يرضع بزازها ويدخل زبو كامل ومرات يمص شفايفها ويشتمها
ويقول
دايف - يلا يا شرموطة صرخي يا قحبة انتي تحبي زبي
وهيك كلمات
بعدها قام ونام على الارض
دايف - اطلعي عليه انزلي
وبصراحة هيك اوضاع كانت بتشوفها في افلام بس اليوم جربتها وكانها خبيرة فيها بدات تطلع تنزل على زبو وتغير وضع كل شوي وبعدها في الاخير خلاها تنزل على ايديها وركبتيها في وضع الكلبة وهو خلفها يدخل زبو في كسها وماسك شعرها ويسحبها بقوة ويضرب طيزها صار أحمر من الضرب وعلامات إيدي دايف ظهرت على فخاءها ب ومسك بزازها ويضغط عليهم وبعدها قرب ينزل قام
دايف - مصي يا شرموطة زبي
بدات تمص له شوي وحست بانو فيه رعشة طلع زبو ونزل على فمها شوي وصدرها صدري صار مليان لبن
دايف نامي على ضهرك
و يلعب في كسها بايدو بسرعه ويلحسو لين ما نزلت شهوتها كإنفجار
دايف،-- مو حلو انزل انا وانتي ما تنزلي يا ست الكل تستاهلي كل الحب
يتنفسو ولسه مرتعشتين عيون دايف
بعدها قامت ومسحت حالها بمناديل ولبست تيابها وقرب من عندها وفتح ازرار قميصها العليا
دايف هيك صدرك يكون حلو
وعطاها بوسة على شافايفها
دايف - مبسوطة هيك يا حبيبتي احنا عاملين لبعض بلاش نكذب على حالنا بحب كتير كاتيا و**** العظيم
كاتيا ماقالت ولا كلمة نظرت له وابتسمت وكانها اجابة على كل سؤال سألو وتبادلو قبل خفيقة وسريعة عيون دايف في عيونها تبحث عن الإجابة للي هو متحتاج يسمعها
دايف - انتي عارفة بتحبني و عايزة العلاقة دي قولي كاتيا بتحبي اي ولا لاء؟
اسئلة قلبها خلاها ترتعش اكثر بس كان علا حق هي كانت بتحب كل دقيقة من علاقتها معه الطريقة اللي عينيه كانوا بياكلو فيها شكلها الطريقة اللي يده كانت بتملكها لكن كان حب مولود في الظلام حب غير مبني عل أسس وهيقضي على كل شي بنته مع جايسون
كاتيا - بحبك دايف بحبك بس مابقدر اعمل العملة دي لزوجي بحبني كتير مابيستاهل مابقدر اهدم زواجي واهدم حب لأبني حب اخر فهمني
دايف- حب ايه يا ست الكل تبحي زوجك و هيك انت بأحضان رجل غريب ليه التلاعب دا ياكاتيا لو فعلا بتحبي جايسون دا لا مابدأنا من الأول
عندك مشاعر اتجاهي وانا راح اقاتل لحد ماتحبني برضايتك او بزور فهمتي
بأنفاس عميقة قربت كاتيا وقلبها يدق خلته حرارة اللحظة كانت تأكيد صامت على الحب اللي حسب بيه اتجاهه لكن زي ماجت بسرعة قبلته بعمق من شفايفه هد كان جواب لدايف سحبت نفسها و إستأذنت من دايف وخرجت من المكتب و هي ماشية للمصعد انصدمت لما إلتقت بليو وهي ظنت انو الجميع خرج للبيت
كاتيا - اه ليو.. شو عم تسوي في الوقت دا هون
وهي لسه وشها أحمر من المعركة مع دايف شعرها خربان شوي
ليو- مدام كاتيا حتى انا ظنيت انو الجميع خرج بس انا كان عندي شوي حواسيب عاطلة صلحتهم
ليو لاحظ هدوم كاتيا خربانة و شعرها ولون بشرتها الاحمر
كاتيا- اه طيب انا كمان كان عند شوي اوراق المراجعة بس اخذ وقت مني
ليو - فهمتك استاذة مرات الشغل يأخذ كامل وقتنا
كاتيا - اشوفك بكرى ليو اعتنى بحالك
ليوم - امسية سعيدة مدام كاتيا
( لا أكيد في قصة تانية )
كاتيا وهي في طريق للبيت والمطر ينزل كالخيوط على نوافذ السيا رة و شغلت الراديو لترفقها
كانت تسمعت
أغنية radiohead creep
I want you to notice when I'm not around you're so fuckin special I wish I was special but I'm a creep I'm a weirdo
وصلت كاتيا للبيت رمت شنطتها و خليت حذائها و دخلت تأخذ حمام وهي بالحمام تتذكر كل لحظة مرة مع دايف الامسية دي و كانت تفرك حالها كاتيا فكت قيودها وصارات تعرف يلي عايزاه كملت شاور سخت كيس اندمومي اكلته و كانت تعبانه رمت حالها على السرير وغرقت في النوم
مرت أيام وشهور كاتيا بقت متقنة التوازن بين حياتها صارت اكثر قربا وانفتاح اتجاه دايف وهو الاخير صار يعاملها مثل زوجته لمسته كانت شفاء للذنب اللي كان بياكلها العلاقة بقت حديقة سرية بتلجأ ليها من الحياة العادية من حياتها مع جايسون كل ماتخطو لمكتب دايف كان زي ماتخطو لعالم عالم صارت تتنفس فيه عادي بعد ماكان يخنقها لقاءتهم بقت دلوقتي رقصة شغف مفيش مكان لندم كانو بيستغلو كل فرصة عشان يكونو مع بعض مرة في المخزن
مرة بالمكتب وحتى داخل العربية ( السيارة )
مرة في الفندق
يعني كانو مثل حيوانات بمارسو جنس مثل ارانب قبل دايف كانت مثل مخدر مبتقدرش تقاومه ويقت متعطشة ليمسها و يمر ايديه على جسمها تزايدت لقاءتهم بشكل جريء اكثر واكثر لقو أنفسهم في ايقاع ضد الجميع في الصباح قبل ماتشرق الشمس حتى كاتيا الاولى في الشركة كانت تسلل لمكتب دايف وانفاسها بتبخر في الهواء البارد كانت ذراعيه تحتضنها وكانت بتذوب في حضنه حرارة حبه كانت بتطرد برودة ذنبها
كاتيا نسجت شبكة الخداع حوالي جوزها كانت تتجنبه كل مرة بس مرة على مرة تخليه يحصل على حقه الزوجي وحتى وهي تمارس الجنس معاه تفكر في دايف جايسون بيسأل اسئلة حول تغيرها ماكانت كاتيا يلي بيعرفها بس كانت تكذب مو ورا اكاذيب تنزل من لسانها زي الميه على الحجارة الناعمة قلبها كان في ساحة معركة ممزق بين الحب اللي كان عندها لجايسون وشغف دايف
في ليله وهما متعانقين في غرفة فندق بعد معركة حميمة
دايف- لازم نروح بعيد حبي
كاتيا- نروح بعيد كيف يعني
وهي تتنفس بعمق لازال أثار السكس فيها
دايف - عطلة نهاية الأسبوع بس انا وانت هنروح الجبل عندي شالي فيلا نمضى وقت خيالي مانخلى أي حد يزعجنا الوقت كله يكون حب أكل و شرب و خاصة الجنس مانوقف وحتى ماتقوم من السرير .. وماتقولي زوجي ومازوجي ممكن بس تقولي انك فى رحلة عمل
كاتيا حست برعشة ككهرباء تجري في جسمها فكرة كونها مع دايف من غير خوف المستمر من اكتشافهم تلك الرعشة كانت كمخدر مدت موافقتها بتحريك رأسها وعيونها تتلألأ من الحماس
كاتيا- إمتى ؟
دايف - الويك إند دا انا راح اتكفل بكل حاجة إنت بس محتاجة تقولي لجايسون انك عندك رحله عمل هيك ؟ مش هيشك بأي حاجة اهو
كاتيا هزت راسها وعقلها بيجري بحماس الخطة فكرة قضاء ويك إند مع دايف كأنهم متزوجين كانت نداء مغرٍ مش قادرة تقاومه عارفه أنه غلط وان كل لحظة معاه خيانه بس فكرة انها تكون بين ذراعيه القويتين وقبله على جسمها كانت تغريها
في الامسية لما وصلت كاتيا للبيت تعشت مع جايسون
كاتيا- حبيبي في حاجة عازيه اخبرك بيها خرج عقد عمل جديد مرة شركة هون بالبلد ولازم عليا اسافر الويك إند لتم الصفقة
جايسون - اوف يعني كنت حابب نقضي وقت انا وياكي انا إشتقت الك كتير ماعد شوفك كتير
كاتيا- وانا إشتقتلك اكثر (..؟..) بس ضروف العمل وكوني رئيسة في الشركة لازم احظر كل هدول الصفقات و يعني في كتير ايام هنعوض كل وقت فات بوعدك
جايسون- طيب يا ملكتي اتمنى لك كل التوفيق بس مع من رايحة
كاتيا- .. إه احم لحد هلاء مابعرف بس ممكن مع المدير دايف تعرفه وانسان محترم
جايسون طيب حبيبتي
جايسون كان رجل طيب ويمتاز بكل صفات الزوج الصالح بس لكاتيا صار كأنو ديوث عمره ماشك فيها ولاشاف فين تذهب وليش تتأخر ولا شاف العاصفة اللي كانت جواها تحت سطح هادئ
كان وداع كاتيا وجايسون متجمد مجرد شكلية بسيطة وهي تركب الطاكسي اللي هيأخذها للمطار عيون السواق التقو بعيونا في المرايا وهي عرفت إنه يقدر يقرأ الذنب اللي واضح في ملامحها لكن هي دفنت ده وركزت بدل كد على وعد الويكاند الجاي الفيلا في الجبل مع البرد والثلج كيف راح يكون حظن دايف كان كل اللي تخيلته
لما وصلت للمطار في عاصفة والمطر بقى يسيل أتشيكت على رحتلها تذكرة درجة اعمال كانت تذكار واضح للكذبة للي قالتها لما استقرت في مكانها تركت كل ذنب وراء وهي تفكر انو الويكاند دا هيكون احسن ويكاند
الفيلا كانت كقصر من خشب أحمر السطح رخامية الغرفة الرئيسية كانت فخمة مع سرير حجم كبير وهي تفكر ايه هيحصل عليه اليومين دول يومين بلا انقطاع رفاهية ماستمتعوش بيها من يوم مابدأت علاقاتها
كاتيا دخلت الاوضة وقلبها يرتعش من مزيج من الحماس والتفكير ذراعي دايف لفو حولها من ورا و شفتاه لقو المكان الحساس على رقبتها اللي دايما بيخليها تحس برعشة في ظهرها
دايف - وأخير احنا لوحدنا انت بس ليا وحدي نقدر نكون مع بعض من غير اي تشتيت
الويكاند دا هيكون شغف ومحاولة يائسة للهروب من الظلال اللي بدأت تتسلل لعلاقتهم السرية حبو بعض بشغف كاتيا حست كأنو المكان دا هو يلي تنتمي له عيون دايف كانت مليانة بمشاعرها
جايسون بالبيت كان قابل كذبتها بحزن و استسلام كان واضح في شكل كتافه اللي كانت متراخية لما حكت له عن الرحلة جايسون من شدة حبه لزوجته كان كل مرة يتحمس علشان يرضيها وهدا ماخلاه يرجع صغير وديوث في عين كاتيا أكيد كان محب بس كان محب زيادة هد مخلالها تتحرر وهي الان في أحضان رجل تاني وهو مابيعرف
رائحة الجنس عمرت المكان وكانت مختلفة عن اي حاجة عاشتها قبل كده كانت فجة وكانت حيوانية وكانت كل حاجة حلمت بيها واكثر قضو ساعات متشابكين مع بعض واجسامهم بتتكلم لغة غير لانهم يجرؤ انو ينطقها وكان كأنهم بيحاولو يستهلكو بعض يمسحوا العالم برة الفيلا ناكو بكل الوضعيات الممكنة مرة بالاوضة المطبخ و في الحمام وحتى برا البالكونة في الثلج والبرد
علاقتهم تصير اعمق مع كل لمسة وكل كلمة حب همست بيها وكل ذرة مشتركة حست كاتيا بارتباط مع دايف لم أشعر بيه مع جايسون كانت رابطة مشكلة في النار شغف يحترق بشدة لدرجة أنه كان يهدد بابتلاعهم الإثنين استمتعت بسلطته بالطريقة التي كان يسيطر عليها ويدفعها لشعور بالحياة لم يشعرها بيها زوجها
خلص يوم من الاثارة والجنس والحب ونامو في اليوم
الثاني قامت كاتيا هي الاولى اخذت حمام اذا هي كانت تتلصق من العرق و بعد عملت قهوة وتحتسيها وهي بتشاهد الثلوج تنزل كأنها ردء ابيض وتفكر في حياتها و كل يلي حصل واي المستقبل مخبيه عليها
وهي غارقة في تفكيرها
هجم دايف عليها من ورا على فمها وبدو يمصو شفاه بعض
وخلع لي حمالة صدرها وبرز صدرها حلمات صدرها وقفت مباشرة ، فمص الحلمات ولعب ببزازها وكان شعور جنسي رائع،
كاتيا-- كمل كسي ينقف، كسي وحشك بدك كسي صح ؟
دايف - آه طبعاأنتي مثيرة ياروحي مابقدر ابعد عنك
خلعت السترنغ ، وكان ينظر إلى كسها بشهوة، وبرمت له طيزها، ضربها على فخاذها ومص خرم طيزها من الخلف، وهي تصرخ أخ من الرغبة الجنسية.
نزلت لتحت رجليه وخلعت له البجامة وظهر زبه أبيض الطويل واقف من الشهوة الجنسية وبصقت على الزب وبدأت تلحس وتمص به، وهو يشدها بشعرها وينيك زبه داخل حلقها ويلعب بزبه بحركات داخل فمها ويضربه على شفاهها، لم تستطع بعد فمصصت له البيضات
دايف - ايو هيك نعم مصي زبي مع البيضات
وهو يتمتع وزبه أصبح كبير من المص.
رمى بيها على الصوفا، فمص بزازها ولم يشبع من أن يرضع وهو يلعب بكسها،
كاتيا - اي رأيك أن نجرب في الحمام تاني هيك تأخذ حمام دخلو إلى الحمام وفتحت دوش المياه من فوق رأسها على كسها وجسدها وبزازها، وكان هو من خلفها ويمص رقبتها، ويلعب بكسها
كاتيا آه ماتوقف بترجاك
هي فرحانة من غليان وبسط كسها
كانت عايزة المزيد من السكس معه، فأدخل زبه بطيزها من الخلف ناكها و هما تحت الدوش سكس رائع.
حملها وخرج بها الي الغرفة ووضع منشفة على رفة الخشبة التابعة المرآة رفعها عليها فوق المنشفة لكي لا تنزلق طيزها وفتح كسها ووضع رجلها على أكتافه وبدء يمص ويلحس بكسها وهي تصرخ سعيدة
كاتيا-- ايو نعم مص كسي،
فشخ رجلها ويمص شفاهها أيضا” فشخها مرة ثانية وناك كسها وهو يضع يديه على خصري وهو ينيكها ويقبل شفاهها ويلعب ببزازها لكي لترتاح.
تمدد دايف على السجادة على الأرض وزبه واقف
دايف أركبي على زبي،
ركبت على زبه وهو يرفع طيزها وينيك بسرعة وبقوة كسها
كاتيا- ايييي نعم نعم بدي أنتاك أرجوك لا تتوقف
وهو يمص بحلمات صدرها، فارتميت بحضنه وهو ينيك بكسها ويديه على خصرها ثم رفعها مجددا” وزبه ملصق بكسها وهي تتناك ببطئ فوق زبه بمتعة
.كاتيا صرت ماعد أشبع من النياكة معك،
فركبت على زبه وظهرها باتجاه وجهه، ويديها على صدره وهو ينيكها بسرعة وهي تتطلع وتنزل على زبه وهي تغلي و تصرخ، وهو يفرك بيده ويلعب بصدرها لكي يقذف كسها معه أكثر
دايف- أنت مبسوطة؟
كاتيا نعم،
فجلست القرفصاء على الأرض وأنا أصرخ آه وأنا فرحانة من غليان وبسط كسي وأريد المزيد من ممارسة السكس معه، فأدخل زبه بطيزي من الخلف ناكني و نحن تحت الدوش سكس رائع.
حملني وخرج بي الي الغرفة التابعة للحمام، ووضع منشفة على رفة الخشبة التابعة المرآة رفعني عليها فوق المنشفة لكي لا تنزلق طيزي وفتح كسي ووضع رجلي على أكتافه وبدء يمص ويلحس بكسي وأنا أصرخ سعيدة وأقول له نعم مص كسي، فشخ رجلي وهو يمص بكسي ويمص شفاهي أيضا” وهو بحضني وأنا أضمه، ففرك لي كسي فشخني مرة ثانية وناك كسي وأنا أصرخ وهو يضع يديه على خصري وهو ينيك بكسي ويقبل شفاهي ويلعب ببزازي لكي أرتاح.
تمدد عادل على السجادة على الأرض وزبه واقف وقال لي أركبي على زبي، ركبت على زبه وهو يرفع طيزي وينيك زبه بسرعة وبقوة بكسي وأنا أصرخ وأقول له نعم نعم أريد أن أنتاك أرجوك لا تتوقف وهو يمص بحلمات بزازي، فارتميت بحضنه وهو ينيك بكسي ويديه على خصري ثم رفعني مجددا” وزبه ملصق بكسي وأنا أنتاك ببطئ فوق زبه وكسي ينتاك بمتعة.
قلت له لم أشبع من النياكة، فركبت على زبه وظهري باتجاه وجهه، ويدي على صدره وهو ينيك كسي بسرعة وأنا أطلع وأنزل على زبه وكسي يغلي وأنا أصرخ، وهو يفرك بكسي بيده ويلعب بصدري لكي يقذف كسي معه أكثر وأنا أصرخ من النشوة الجنسية.
قال لي أنت مبسوطة؟ فقلت له نعم، فجلست القرفصاء على الأرض فناكها من الخلف بسرعة
كاتيا - زبك مجنن قوي بداخلي،
ارتميت ووجهها على الأرض، وهي مستسلمة له ركب على طيزها وهو في كسها من محن وصلابة زبه.
فوضع يدي خلف ظهرها لكي يتمكن من نيكها بسرعه
وجلست كاتيا على ركبتيها على الأرض أمام زبه، فقذف بزبه على فمها بحليب أبيض لذيذ لحست حليب زبه وما أطيبه،
كاتيا ما أجمل أن تنتاك معا” فأنا أحبك وأنت حبيبي ...