هذا المسلسل المصرى القليل الحلقات كان رائعا
تحياتي لك النسخة الاصلية قديمة مثلتها النجمة منى واصف وحسن أبو شعيرة وهو مخرج أردني طبعا انتاج إمراتي ( الإمارات ) وبعد ذلك جاءت النسخة المصرية ثم النسخة السورية الحديثة لوائل شرف وكاريس بشّار ولك محبتي
الحقيقة لم اشاهد النسخة القديمة لمنى واصف
أي عمل درامي يبقى طبيعيا حتى تدخل به التجارة مثل باب الحارة بدأ قويا لأنه أراد إبراز البيئة الشامية لكن عندما تدخلت mbc أرادت منه عملا تجاريا تبث خلاله إعلاناتها أصبح هزيلا وكذلك التحكم بالأحداث ليتوافق مع نهج بعض الدول ، وهذا ينطبق على الدراما العربية كلها . وتحياتي
صح روتانا وام بى سى احتكروا وافسدوا الدراما والاغانى وامورا كثيرة حتى عندنا فى مصر
لذلك كانت الدراما قديما أجمل بعفويتها وبسطاتها وحتى إمكانيات منتجيها المتواضعة لكن كانت حقييية ، بينما الآن نعيش في زمن المنتجين المقاولين اصبحت الدراما ضعيفة مبنية على للإثارة والإغراء وضعف النص الهدف تجاري وشكرا لك أنك أتحت لي من وقتك بعض الوقت لهذا النقاش .
اسعدنى النقاش الهادف يا صديقى لا تنسى الازمة التى جعلت سوريا لا تستطيع انتاج روائع كالسابق مثل مسلسلى جبران الملاك الثائر ونزار قبانى ورباعية الاندلس وعائد الى حيفا وغيرها .. اتمنى ان تنتج سوريا مسلسلات عن تحتمس ورمسيس كما انتجت مسلسل كليوبترا
عزيزي الدراما السورية قريبة جدا على كل مواطني الدول العربية ، الكل يجمع على جمالها ، لكن حوربت الدراما السورية من داخل سوريا وخارجها ، من داخلها بعض المنتجين الذين حولوا الدراما للتجارة مثل شركة محمد قبنض الذي حارب بسام الملا ليحول الدراما تجارة ، وكذلك خروج نجوم سوريا من سوريا بسبب أحداث سوريا ووضعهم بين مؤيد ومعارض ، واستغلال دول الخليج لبعض النجوم السوريين ومنحهم الجنسيات والإقامات الذهبية حتى يكون ابداعهم لصالح تلك الدول ، أتمنى عودة السوريين لسوريا حتى يكون عطائهم الطبيعي في سوريا رغم إيماني أن كل الوطن العربي واحد .