كان ياخذ الحياة بسعادة ونشاط وحيوية
ويعشق الرياضة
في يوم ما
جائت الصدفة لتحل محل قلبه, رئى فتاة ليست بالجمال الساحر
لكن كانت جميلة في روحها وفي قلبها وفي شخصيتها
وفي ثقافتها كانت تتحدث اربع لغات وكانت من اذكى الطالبات.
كانت هذه الفتاة تخجل من هذا الشاب جدا
وتستحي ان تتكلم معه في اي موضوع كان
في ذات مرة عندما كان الشاب يمارس رياضته
كانت هذه الفتاة تحب نفس الرياضة التي يلعبها الشاب
فجائت وطلبت منه
وقالت : هل لي باللعب معك
قال الشباب : نعم اكيد ولما لا
بات الشاب يمارس الرياضة مع هذه الفتاة
فعند اذن جائت هذه البنت وطلبت منه رقم هاتفهة
لكي تستطيع اللعب معه مرة ثانية
فأعطى الشاب رقمه الى هذه الفتاة
فبدأ الشاب يحس بأحساس غريب عند رؤيتها
تزداد سرعة دقات القلب
وكان يشعر بالخجل عند روئيتها
تغيرت حياته وعاش في زمن الحب
الزمن الذي يقال عنه انه لا يعرف المستحيل
فبدأ يحس بمشاعر غريبة اتجاه الفتاة
وكانت الفتاة ايضا تشعر بنفس الشعور الذي يشعر به الشاب
فكان الحب متبادل بين الطرفين
حب لا يعرف المستحيل حب متفائل حب متكامل ومتبادل
كان الشاب يريد ان يعترف بحبه لهذه الفتاة
لكن يخجل وكانت الفتاة ايضا بنفس الشعور
كانت تخجل من التكلم والاعتراف بحبها له
فبات الشاب والفتاة يرون بعضهم البعض دائما
وكل يوم وكل ساعة وكل ثانية يفكر فيها وتفكر فيه
كان حب مخلص جدا وكان حب بريء لا يعرف المستحيل
كانوا مثل طائرين الحب
طائرين تملأ قلوبهم السعادة والتفائل
واكيد الحب
فضلوا على هذه الحالة لمدة عامين
يحبه وتحبه لكن الخجل كان يطغي عليهما بالاعتراف لبعضهم البعض
لكن القدر القدر الذي لا توجد قوة اقوى منه
شاء ان يتدخل في هذا الحب
وشاء ان يزيل المشاعر المتبادلة بين هذين الحبيبين
شاء ان يقتل طائرين من طيور الحب الطائرة في الهواء
شاء وشاء وشاء
كان الشاب منتظرا الوقت المناسب لكي يعترف
فاذا بيوم كان يريد الاعتراف لها بكلمة
أحبــــــــــــك
فكان التحدث مستمر بينهم
قاطعت الفتاة كلام هذا الشاب بدون علم انه كان يريد الاعتراف
فقالت اني لا استطيع البقاء هنا
توقف الشاب لبهرة
وقال ما معنى لا استطيع البقاء هنا .
قالت: نعم اني سأذهب الى خارج البلاد ودون العودة
فلم يستطيع هذا الشاب ان يتحمل
فلم يكمل كلامه وذهب الى حيث ذهب
فجاء اليوم الذي فيه فراق الحبيبن فراق طائرين الحياة الجميلة والسعيدة
فارق هذا الشاب محبوبته التي كانت كل حياته مليئة بالسعادة والحب مليئة بالتفائل مليئة بالحياة
كانت النصف الثاني من قلبه كانت تبكي عندما يبكي كانت تخاف عندما يخاف
كانت تفرح في فرحه وتحزن في حزنه
كانت الفتاة المثيلة لدا هذا الشاب
كانت وكانت وكانت
ففارق هذا الشاب محبوبته
ومع الاسف فارق نصف حياته
فان الفراق كان اصعب شيء بالوجود
والقدر المتحكم في هذا الفراق
ويعشق الرياضة
في يوم ما
جائت الصدفة لتحل محل قلبه, رئى فتاة ليست بالجمال الساحر
لكن كانت جميلة في روحها وفي قلبها وفي شخصيتها
وفي ثقافتها كانت تتحدث اربع لغات وكانت من اذكى الطالبات.
كانت هذه الفتاة تخجل من هذا الشاب جدا
وتستحي ان تتكلم معه في اي موضوع كان
في ذات مرة عندما كان الشاب يمارس رياضته
كانت هذه الفتاة تحب نفس الرياضة التي يلعبها الشاب
فجائت وطلبت منه
وقالت : هل لي باللعب معك
قال الشباب : نعم اكيد ولما لا
بات الشاب يمارس الرياضة مع هذه الفتاة
فعند اذن جائت هذه البنت وطلبت منه رقم هاتفهة
لكي تستطيع اللعب معه مرة ثانية
فأعطى الشاب رقمه الى هذه الفتاة
فبدأ الشاب يحس بأحساس غريب عند رؤيتها
تزداد سرعة دقات القلب
وكان يشعر بالخجل عند روئيتها
تغيرت حياته وعاش في زمن الحب
الزمن الذي يقال عنه انه لا يعرف المستحيل
فبدأ يحس بمشاعر غريبة اتجاه الفتاة
وكانت الفتاة ايضا تشعر بنفس الشعور الذي يشعر به الشاب
فكان الحب متبادل بين الطرفين
حب لا يعرف المستحيل حب متفائل حب متكامل ومتبادل
كان الشاب يريد ان يعترف بحبه لهذه الفتاة
لكن يخجل وكانت الفتاة ايضا بنفس الشعور
كانت تخجل من التكلم والاعتراف بحبها له
فبات الشاب والفتاة يرون بعضهم البعض دائما
وكل يوم وكل ساعة وكل ثانية يفكر فيها وتفكر فيه
كان حب مخلص جدا وكان حب بريء لا يعرف المستحيل
كانوا مثل طائرين الحب
طائرين تملأ قلوبهم السعادة والتفائل
واكيد الحب
فضلوا على هذه الحالة لمدة عامين
يحبه وتحبه لكن الخجل كان يطغي عليهما بالاعتراف لبعضهم البعض
لكن القدر القدر الذي لا توجد قوة اقوى منه
شاء ان يتدخل في هذا الحب
وشاء ان يزيل المشاعر المتبادلة بين هذين الحبيبين
شاء ان يقتل طائرين من طيور الحب الطائرة في الهواء
شاء وشاء وشاء
كان الشاب منتظرا الوقت المناسب لكي يعترف
فاذا بيوم كان يريد الاعتراف لها بكلمة
أحبــــــــــــك
فكان التحدث مستمر بينهم
قاطعت الفتاة كلام هذا الشاب بدون علم انه كان يريد الاعتراف
فقالت اني لا استطيع البقاء هنا
توقف الشاب لبهرة
وقال ما معنى لا استطيع البقاء هنا .
قالت: نعم اني سأذهب الى خارج البلاد ودون العودة
فلم يستطيع هذا الشاب ان يتحمل
فلم يكمل كلامه وذهب الى حيث ذهب
فجاء اليوم الذي فيه فراق الحبيبن فراق طائرين الحياة الجميلة والسعيدة
فارق هذا الشاب محبوبته التي كانت كل حياته مليئة بالسعادة والحب مليئة بالتفائل مليئة بالحياة
كانت النصف الثاني من قلبه كانت تبكي عندما يبكي كانت تخاف عندما يخاف
كانت تفرح في فرحه وتحزن في حزنه
كانت الفتاة المثيلة لدا هذا الشاب
كانت وكانت وكانت
ففارق هذا الشاب محبوبته
ومع الاسف فارق نصف حياته
فان الفراق كان اصعب شيء بالوجود
والقدر المتحكم في هذا الفراق