فلا ش باك
زوجة واقفها قدام المرايا ولابسه قميص نوم ابيض قصير جدا يدوب مغطي نص طيزه المدورة وماسكة قلم روچ وبتعمل ميكب لنفسها وفي الجانب الآخر من الغرفة علي طرف السرير نائم راجل قاعد يتأفف وفي عقل باله يلا يابنت الكلب مفعول البرشامة هيروح
ونده عليها بصوت واطي
اخلصي بقي يا تريزه
حاضر ياجورج
وبعد ما خلصت راحت علي السرير ونامت جنبه
ايه ياراجل مستعجل ليه
مستعجل ده زبي هيتفرتك
ومسكت زب جوزها بأيدها ايه ده واقف النهاردة وحلو اهو ضارب برشامه ولا وايه
هههههههههههه اصلي مبيقفش كده غير لم تكون واخد حاجه
طب اخلصي ومصي شويه
لا قوم دخله كده جوايا عايزه احس بزب ناشف جوايا لحسن كسي نشف وضاق من قلة الاستخدام
علشان خاطري مصي شويه
ياعم احسن تنزل وينام منك بلاش
متخافيش البرشامة دي حلوة وهنعمل واحد حلو
لم نشوف
وراحت مسكت زبره وحركت لسانها علي راس زبره وفضلت تلحس وتحرك لسانها علي راس زبره
ونزلت بلسانها علي زبره تلحس كل حته فيه وتمتع جوزه حبيبها وفضلت تمص وتدخل زبره في بوقها وتخرجه وبلت زبره وراحت طلعت قعدت علي زبره
كملي مص ده ما صدقت انك تمصي كده ومنزلش
لا كفاية بقي احسن تسخن اكتر وتنزل
طيب خلاص ماشي
وفضلت تتحرك علي زب جوزها وهو ماسك وسطها وعمال يتحرك معاها وينيكها وفضل شويه علي الوضع ده
انا تعبت تعال نغير الوضع
طيب نامي علي ضهرك وحطي المخدة دي تحت منك زي ما الدكتور قال علشان يحصل حمل حاضر
ونامت زي ما جوزها طلب وراح هو مسك زبره ودعك زنبورها شويه بزبره لحد ما كسها أتبل
وراحت هي كمان سخنت ومسكت زبره بأيديها ودخلته في كسها وفضل هو يتحرك للوراء ولقدام وهي تشده عليها اكتر وتقفل كسها علي زبره لحد ما هو هاج وفضل يدخل ويخرج زبره بسرعة ونزل لبنه في كسها وفضل بزبه جوه ومخرجش زبره
قوم بقي من عليا
لا خلي زبي جوه شويه علشان اللبن يفضل جوه يمكن يحصل حمل المرة دي وما تقوميش علي طول خليكي كده ومتتحركيش خلي اللبن جواكي
وقام وهو فرحان لأول مرة زبره يفضل واقف المدة دي وينزل لبنه جواها
ومرت اللية حلوة وهما مبسوطيين
وبعد مرور أسبوعين صحي جورج علي صوت تريزه وهي بترجع في الحمام
مالك
مش عارفه شكلي عندي برد
الف سلامه عليكي
وتأتي يوم نفس الوضع
لا شكله مش برد .... يكون حصل
شكلها كده ياجورج
طيب بالليل نعدي علي الدكتور يعمل تحليل
ماشي
وفعلا حصل وتريزه حملت بس المفاجأة اني هي حملت في تؤم جميانه ومايكل
ومرت الايام وبعد تسعة شهور ولدت تريزه
ولد وبنت زي القمر فضل التؤامان مرتبطين ببعض وتريزه وجورج بيوفر كل حاجه للتؤامين وكانوا بيخافوا عليهم جدا وكانت تريزه بتمنع أولادها من الخروج واللعب في الشارع مع الاولاد اللي من سنهم
ومن خوف تريزه علي أولاده طلبت من جورج يبعد عن بيت العيلة وطلبت منه يبني بيت مستقل لها ولأولادها وفعلا بنا بيت لوحدهم بجوار منزل العائلة عاشوا فيه وكبروا التؤامان ملهمش أصحاب غير نفسهم هما اخوات بعض وأصحاب بعض
لحد ما كبروا التؤامان ودخلت جميانه كلية العلوم ومايكل كلية صيدلة واتخرجوا واتقدم لجميانه امير زميلها في الكلية وأبوها وافق علي طول وكمان مايكل حب بنت عمه واتجوز هو كمان
وطبعا لأني جميانه ومايكل كانوا انطواءيين ومش بيختلطوا بحد لم اتجوزا معرفوش يتأقلموا في الجواز والعيشة مع أشخاص اغراب عنهم
وفي يوم غضبت جميانه من جوزها ورجعت علي بيت ابوها
قعدت غضبانه هناك وطبعا كانت كل أيامها شبه بعض وكانت مرتبطة بأخوها مايكل فكانت بتتطلع ليل ونهار تقعد معاه في شقته
لحد ما مرات مايكل زهقت وبداءت تفتعل المشاكل مع مايكل وشتمت جميانه ومايكل زعل علي أخته وراح ضرب مراته وزعلت مراته وسابت البيت
وفضل مايكل لوحده وجميانه كمان لوحده بعد ما كل واحد جرب الجواز ومتعة النيك
جميانه كانت جميله شبه هنا الزاهد جسمه مش ممتلئ وبشرتها بيضاء وشعر ناعم
كان مايكل كل حياته الشغل بيرجع من شغله وكل يوم شبه اليوم اللي قبله يصحي ينزل الشغل يرجع يقعد مع أبوه وأمه وجميانه ويطلع علي شقته علي طول وطبعا أبوه وأمه كانت القاعدة مملة معاهم
فكان مايكل بيطلع شقته علي طول وبعده بشويه تطلع جميانه تقعد معاه
وفي يوم مايكل قاعد مع جميانه
مايكل / مش ناوي ترجعي بيتك ولجوزك
جميانه / ايه زهقت مني
مايكل / لا بس دي الطبيعي
جميانه / مراتك وحشتك ولا ايه
سكت مايكل شويه وسرح
جميانه/ شكلها وحشتك
مايكل / مش المقصد أنها وحشتني
جميانه/ فهمتك خلاص
مايكل / فهمتي ايه
جميانه/ وحشك الجواز والحاجات اللي بتحصل بينا المتجوزيين
مايكل / هههههههههههه ده انتي مصيبه بصراحة اه
وهما طبعا كانوا قريبين من بعض وكانوا بيحكوا كل حاجه لبعض فمتكسفش مايكل من اخته
مايكل / طب وانتي مش وحشك الحاجات دي
جميانه/ سكتت خالص وقامت جميانه
جميانه / أنا نازله
وقامت نزلت جميانه شقة ابوها
ودخل مايكل قلع هدومه خالص وقعد في شقته عريان وشغل فيلم سكس عربي كان الصوت والصورة وحشيين وقعد يقلب في الموقع شويه ولقي افلام سكس مترجمة للعربية وبداء يتصفح صفحة صفحة ويشغل فيلم ويغير وزبه واقف بس مفيش فيلم شده وراح قفل الموقع واللاب توب وقام مايكل نام
ومر اسبوع علي الحديث اللي دار بين جميانه ومايكل وكان نفس الوضع تطلع هي تقعد مع مايكل وتسهر شويه وتنزل
لحد ما في يوم قاعديين الاخوات مع بعض وفتح مايكل الحديث مع جميانه
مايكل / هسألك سؤال بس تجاوبي بصراحة
جميانه / ايه هو السؤال
مايكل / من اسبوع لم سألتيني عن مراتي والجواز ليه نزلتي لم سألتك أنا
جميانه/ اصلي امممممم اتكسفت
مايكل / ايه يابت احنا اصحاب قولي علي طول
جميانه/ مش بحب الموضوع ده اصلا
مايكل / ليه دي حاجه جميله خالص احلي حاجه في الدنيا دي متعة زي الاكل والشرب والنوم
كلنا بنحتاج الجنس
ولفت جميانه وشها ووشها احمر من الخجل
جميانه / غير الموضوع بعد اذنك
مايكل / انتي بجد مش بتحبي كده
جميانه / بس بقي يامايكل وزاد كسوف جميانه
مايكل رفع وش جميانه بأيده بلاش كسوف مش احنا اصحاب
جميانه / اه أصحاب
مايكل / طيب قوللي بقي مش بتحبي الجنس ليه
جميانه / مايكل اسكت بقي
مايكل / ياستي احنا بندرتش
جميانه/ غير الموضوع بقي
مايكل / خلاص ماشي وسكت مايكل وعدي اليوم وانتهي
ومر عشرة أيام وكل تفكير مايكل ليه أخته مش بتحب الجنس
لحد ما في يوم دخل أوضتها بالصدفة وشاف كراسه عليه ورد ورسوم فتح مايكل الكراسة وقراء الصفحة الأولي منه مذكرات جميانه اليومية
فتح اول صفحة كانت اشعار وغزل بين اثنين احباب قراء الابيات وفي آخر بيت كانت الصدمة كان مكتوب الي حبيبي وعشيقي مايكل
وقلب مايكل في المذكرات وكانت كلها غزل وعشق موجها ليه
أنصدم مايكل وقرر يأخذه معاه يكمل قراءتها
وطبعا زي العادة طلعت جميانه تقعد مع مايكل ولكن هو اتهرب منه وعمل نفسه عايز ينام
ونزلت هي تاني ورجع مايكل دخل اوضته وكمل قراءت المذكرات لحد ما وصل إلي صفحة كان عنوانه اسؤاء ليله في حياتي
بداءت الصفحة بتاريخ جواز جميانه اللي كان هو نفس يوم جواز مايكل لأني هما الاثنين عملوا فرحهم في يوم واحد
الكلام علي لسان جميانه في يومياتها
انتهي الحفل وخرجنا من القاعة يدي في يدي زوجي توجه بيا ناحية السيارة وأخي مايكل يمسك بيده زوجتها متوجه بها ناحية السيارة الأخرى نظرت بعيني ناحية مايكل والتقت اعيوننا ببعض ونظرت لمايكل وعيني به دموع
ولكنها لم يدرك نظراتي إليه كانت تحمل الحزن والخوف هذا اليوم الذي كنت أتمني أن يكون مايكل هو زوجي وعشيقي وأخي الذي كنت أتمني أن يقوم هو بفض غشاء بكارتي
كنت أتمني أن يكون قضيبه الكبير ذو الرأس الغليظة هو الذي يمزق هذا الغشاء اللعين الذي منعني من الحصول علي متعتي مع اخي الحبيب
ذهب كل منا في طريقه الي عش الزوجية
وعندما دخلت هذا المكان اللعين ووجدت نفسي وحيدة بدون اخي شعرت بالخوف والرعب ولكن المدعو زوجي فهم أن هذا خوف من الدخلة وفض الغشاء
وتوجه ليا بالحديث يطمئنني ويحاول أن يشعرني بالأمان
ولكنه عندما دخل خلفي غرفة النوم تحول لحيوان بري انتزع عني الفستان ووقف خلفي يقبل عنقي وظهري وبعد ذلك سحب يدي ودفعني ناحية السرير وصعد اعلي مني يقبل شفتاي البكر وهو يقبلني حاول بكل الطرق أن يدفع بقضيبه دخل مهبلي الذي كان جاف وذلك لعدم وجود أي إثارة أو رغبه من جانبي ولكنني سرحت وتركته يفعل ما يحلو له
وفي نفس الوقت الذي كان يفعل ما يفعله سرحت بخيالي في اخي مايكل وتخيلته ماذا يفعل الان مع زوجته ومن المؤكد أنه يحتضننه الان ويشعره بالأمان الذي كان يعطيه ليا
وتذكرت حضنه الدافئ واحساسي بقضيبه الذي كان يلمس فخذي بدون قصد منه ولكن مجرد لمسته ليا كانت تشعرني بالهياج
وشطح خيالي وظهرت صورة مايكل مكان صورة زوجي الذي يعتليني الان وعند هذا اللحظة شعرت بيل اخيرا في مهبلي مما ساعد زوجي الذي اعتقد انني استجيب له وجعله يسرع في إدخال قضيبه في احشائي ولكن هذا القضيب الصغير لم يصل حتي منتصف مهبلي ولكنه علي الرغم من صغر حجمه إلا أنه مزق غشاء بكارتي ولكن استمر هو في مضاجعتي حتي اتي بشهوته ولكن أنا مازالت لم ارتوي وقام زوجي وتركني نائمه وخرج من الغرفة حركت يدي ناحية مهبلي وتخيلت مايكل وهو يقوم بمضاجعتي وحركت يدي ناحية مهبلي كما كنت أفعل من قبل حتي أتت شهوتي
وانتهت هذه الليلة السوداء
توقف مايكل عن القراءة وسرح واتصدم في اللي قراءه ازاي دي يعني ايه ومعقول تكون اختي بتشتهيني عقله وقف عن التفكير ومبقاش عارف يفكر في أي حاجه وعقله رافض الفكرة
ونام مايكل من كتر التفكير وصحي نزل شغله ورجع تاني يوم وقرر يعمل زي امبارح يتهرب من جميانه علشان يكمل قراءت يومياتها
انا جميانه اليوم أكملت عامي الثامن عشر اشعر انني انثي مكتملة الأنوثة ولكنني ينقصني الحب
ولكنني وحيدة من ينظر ليا الان ويتمتع بجسدي اعتقد انني سوف اعيش أعوام آخر من عمري بدون وجود حب او عشيق يحبني
اليوم السابع من الشهر الخامس من عامي الثامن عشر
تعرضت اليوم لموقف محرج من زميل في الجامعة وعند عودتي وسردي للموقف لأخي مايكل
بكيت وتأثرت ولكن مايكل قام باحتوائي وحضني ولكن شعرت وانا في حضنه بشعور لم أشعر به من قبل وشعرت أنني في حماية رجل وفي حضن اخي الذي كان دائما ما يحضننني ولكنني اليوم شعرت بحضنه دافئ وكله امان واحتؤاء لي ونمت وغفوت وانا في حضنه ولم اشعر بشيء غير بعد ثلاثة ساعات عندما استيقظت ووجدت نفسي نائمه علي سريري وفرحت جدا لأني كما توقعت اخي لم يشاء أن ييقظني وقام بحملي علي ذراعيه القويتان ووضعني علي السرير وفرحت بحب واهتمام اخي ليا
وكان يوم مميز علي الرغم من اني اليوم كان يشبه ما قبله من ايام ولكن أصبح يوم مهم في حياتي لأنني أدركت مدي حب اخي ليا ومرت الايام وكان اهتمام مايكل اخي مستمر وشعرت بمدي حبه ليا
واستمر مايكل في قراء يوميات أخته
يوم جميل آخر من ايام اخي الجميلة ظهرت نتيجة الاختبار للعامي الدراسي الاول وعند رجوعي من الخارج جريت علي غرفة اخي لكي أخبره بنجاحي طرقت الباب وقمت بفتح الباب وقام مايكل من
امام اللاب توب مرتبك وجريت لأحضنه وأخبره بنجاحي بتقدير امتياز وحضنته ولكنني شعرت بشيء صلب ملتصق بجسدي وسكن بين فخادي عرفت ما هو هذا المارد الصلب الذي يحتك بشفرات كسي وبين فخادي
وحاول مايكل يبعدني عنه ولكن تشبث بيه أكثر وقربت منه أكثر
مايكل في باله اه دي اليوم اللي كنت بتفرج علي سكس وهي دخلت عليا
اليوم دي حسيت بيها وهي بتتحرك شمال ويمين وهي في حضني
ياتره ايه اللي حصل بعد كده
وقلب مايكل الصفحة جميانه بعد ما تركت مايكل وحسيت ببل في كسي رجعت غرفتي ونزعت عني ملابسي ونمت عاريه ادعك كسي وهذا اول مرة أشتهي مايكل جنسينا واتخيله معي
نعم كنت احب اخي واحب خوفه عليا ولكنني لم افكر فيه جنسيا وانا امارس العادة السرية ولكن الآن هو راجل ولديه زب من الواضح أنه زب كبير وضخم واستكملت تخيلي لمايكل وهو يضاجعني وفركت كسي بقوة وبشهوة كبيرة وسرعه حتي أتت شهوتي غزيرة وقويه وكثيرة
وكانت شهوتي تسيل ساخنه وكانت لأول مرة تنزل شهوتي بتلك القوة حتي أنني أغرقت السرير والمفرش وبعد أن هداءت قمت بتغير ملاءة السرير والمفرش وألقيت بهم في بسكت الغسيل بالحمام
وفي هذا اللحظة توقف مايكل عن القراءة وشعر مايكل بانتصاب قوي ولكن لم يفكر في أي شي اتجاه جميانه وشعر بالحزن
وقرر ان يتوقف عن قراءته ليومياته أخته وان يحاول غلق الموضوع وارجاع اليوميات الي غرفت جميانه
ولكن هل سوف يقوم مايكل بإرجاع المذكرات الي غرفة جميانه هل مايكل سوف ينسي ما قراءه هل نظرته لأخته ستتغير أسأله كثيرة تحتاج لأجابه
استنوني والي أن ألقاكم قريبا وتقبلوا تحياتي الجنتل الزبير
الجزء الثاني
وقفنا في نهاية الجزء الاول لم مايكل زبه وقف وهائج وقرر يقفل مذكرات جميانه وميكملش قراءه ولكن هو كان هائج وزبه منتصب وقفل المذكرات وخرج زبره من البنطلون وبداء في الاستمناء علي صورة جميانه وتخيل أنه بينيكها ولكن عندما ادرك حاله ارتخي زبه وشعر بالحزن علي حاله واني ازاي يشتهي أخته حتي لو هي كانت بتشتهيه
وقام مايكل ودخل اوضة النوم وحاول أنه ينام ولكنه لم يستطع النوم وحاول أن يفكر في زوجته ويتخيل نفسه إنه بينيكها وحاول استحضار صورة زوجته ونجح في التفكير في زوجته وتخيل جسمها الفاجر طبعا جسمها فاجر وافجر من جسم أخته جميانه فزوجته نجوي كانت انثي مكتملة الأنوثة بزاز كبيرة مشدودة وطيز متوسطة حلمات بزازه بني فاتح وهي شقراء
وحاول يتخيل نفسه وهو بينيكه بس كان كل شويه تفكيره يرجع لجميانه ومايكل وهو في قمة الشهوة والهيجان وينزل لبنه صرخ باسم جميانه
ولم نزل شهوته ولبنه وهدي وحس بالندم والزعل ونام مايكل وهو حزين وتأني يوم نزل شغله ورجع زي العادة بس المرة دي أمه صممت اني يقعد معاهم ويأكل وطبعا قعد عند أمه وكان قاعد وهو حسس بالذنب من اللي حصل اني أشتهي أخته ونزل لبنه عليه في خياله
وكان قاعد حاسس بمشاعر متضاربة من اشتهاء لجميانه وفي نفس الوقت رفض للتفكير الجنسي في أخته ولم ادرك نفسه وبص حواليه لاقي جميانه مفلقسه وهي لابسه بيجامة قطيفة قصيرة وهي موطيه لقدام ظهره باين تيشرت البيجامة مرفوع والبنطلون نازل لتحت شويه لأنها موطيه وباين طرف الاندر وير الفتلة ولحمها ظاهر والخط الفاصل بين فلقتين طيزه ظاهر وطبعا البنطلون كان مقسم ومبين فخاده وطيزها الصغيرة المشدودة وحس مايكل بزبره بينتصب بس قفل رجله علي بعض علشان يداري زبره
وحس بالهيجان وفكر اني جميانه بتحاول تهيجه
بس فكر وفي عقل باله لا اكيد مش تقصد ما هي كانت بتلبس لبس مكشوف كده علي طول
وشيطانه قال له اكيد بتغريك بجسمها شوف واتفرج علي لحم اختك
وحاول ينسي المنظر اللي شافه بس خلاص هو ثبت في ذاكرته
وجاءت أمه بالأكل وحضرت الغذاء وقعد مايكل وأمه وچميانه علي السفرة
وچميانه كانت متعودة تقعد جنب مايكل علي السفرة وأمه وأبوه علي الناحية الثانية بس المرة دي چميانه قعدت قدام مايكل ولم قعدت فتحت زرار البيجامة العلوي ومالت لقدام وهي بتأكل وظهر الشق اللي بين بزازها وبأنت بزازها البيضاء
وكان مايكل قاعد مركز مع چميانه وبزازها ومش مركز في الأكل
وأمه سألته عن سبب الحزن وعدم التركيز
وجاوب مايكل عليه بأنه مضغوط في الشغل مش اكتر
وهزرت أمه معاه ولا تكونش زعلان علشان مراتك
لا ابدا أنا مغلطتش فيها هي اللي سابت البيت براحتها تبقي ترجع براحتها
ولكن چميانه سكتت وحزنت
وأمه بصت ليها وانتي كمان مش راجع لجوزك
رد عليها جميانه انها مش هترجع ومش عايز ترجع تاني لجوزها
وحزنت تريزه علي حالة أولاده
وبعد ما خلصوا الغداء قام مايكل علشان يطلع شقته
وقبل ما يطلع وهو خارج بص ناحية اوضة نوم چميانه وشاف أخته وهي واقفه تتحسس علي جسمها قدام المرايا وشكلها كان مغري جدا بس حاول اني يسيطر علي نفسه وفتح باب الشقة وطلع علي شقته
واخده الفضول اني يكمل قراءت يوميات أخته
وفتح اليوميات عند الصفحة اللي وقف عنده اخر مرة
وكانت عادية مفيش فيه حاجه غريبه لحد ما وصل عند صفحة متعلم عليها بقلم روچ ومرسوم شفايف زي ما يكون حد باس الورقة وشفايفه طبعت علي الورقة
جميانه
النهاردة اليوم الرابع عشر بعد انتهاء الدورة الشهرية اشعر بهيجان غير طبيعي في كسي وعايزه اتناك وحاسسه بنار في كسي بس اعمل ايه مش عارفه
دخلت الحمام اخد دوش وأدعك مهبلي ودخلت الحمام قلعت هدومي ولسه هرميه في بسكت الغسيل لاقيت اندر وير من بتوع مايكل ورحت قربت من البسكت ومسكت الاندر وير ولاقيت فيه رائحة نفاذه وقربت البوكسر من انفي علشان اشوف الرائحة دي وحسيت بنشوة وسعادة من رائحة البوكسر
وانا ماسكه البوكسر حسيت ببلل في البوكسر فتحت البوكسر لاقيت مادة سائل لزجه وبيضاء اللون وهي دي كانت سبب الرائحة الجميلة اللي شمته وخدني الفضول اني المسها ولمستها بصباعي وحسيت بالمادة دي انه لزقة في صباعي وحطيت صباع تاني والمادة لزقة في صوابعي وعملت زي خيط رفيع بين اصبعي وفضلت ادعك فيه بصوابعي وطبعا فهمت اني ده اكيد لبن مايكل
وتجرءات أكثر وقربت صوابعي من بوقي وحاولت أن أحط صباعي في بوقي ولكنني تراجعت وفكرت واخيرا حسمت أمري وحطيت صباعي في بوقي اتذوق هذا السائل ولم قربت صباعي من بوقي تذوقت طعم لبن مايكل اخي وكان طعمه لذيذ ومسكر وبه نسبه ملح خفيفة جدا وكان رائحته جميله وطعمه حلو في فمي وتجراءت أكثر وتذوقت اكثر من مرة وفي كل مرة أشعر بنشوة وازداد الادرينالين في جسدي وشعرت باهتزاز قوي في جسمي وحاولت أن اتماسك وقعدت على حافة البانيو وبداءت اقرب بوكسر مايكل من كسي وأدعك كسي بمكان زب مايكل واتبل كسي واختلط عسل كسي ببواقي لبن مايكل في البوكسر وفضلت ادعك كسي حتي ارتعش كسي وجسمي كلها ونزلت عسلي وسائل بين فخادي بكمية كبيرة وقعدت شويه اخد نفسي ومش قادرة اتحرك من قوة رعشتي لحد ما هديت وقدرت اقف علي رجلي دخلت البانيو اخدت شاور ولبست هدومي وانا خارجه قبل ما اخرج من الحمام ارتكبت اول خطيه أو جريمة مش مهم المسمى المهم اني سرقت بوكسر مايكل وخدت معايا اوضتي احتفظت بيه
معرفش عملت كده ليه بس الاكيد اني دي اول مرة اذوق لبن مايكل ده يوم مهم وكان لازم احتفظ بحاجه تفكرني باليوم ده وخرجت من الحمام ودخلت اوضتي انام ونمت نوم عميق نمت اكثر من ثمانية ساعة وصحيت علي حضن مايكل الدافئ وكأني القدر يكافئني
صحيت من نومي ومايكل نائمه جنبي ويحاول أن يصحيني من نومي وهو يلصق جسمه بجسمي
وكان مايكل يشعر بالبرد وتلحف معي بالفراش وكان يحاول أن يصحيني من نومي ويحسدني علي الدفيء الذي كنت أشعر بيه كنا ذلك اليوم في أحدي ايام شهر توبه يوم سقيع وبارد ولكنني كنت اعرف بالدفيء من سعادتي ونشوتي التي حصلت عليها قبل نومي واكتملت بنوم مايكل جنبي وهو يحاول أن يستدفئ بجواري وذادت حرارة جسمي من التصاق مايكل بي
وتوقف مايكل عن القراءة ينهار اسود يعني بوكسراتي كله اللي كانت بيكون فيه لبني وكانت بتختفي كانت جميانه هي اللي بتاخده وبتحتفظ بيها
وكمل مايكل القراء وقلب كام صفحة كانت عبارة عن شعر وغزل وكل قصيدة تنتهي بأهداء الي عشيقي مايكل
ولكن مايكل فكر وقرر أنه ينهي هذا الكلام وأمسك بالولاعة وقرر حرق هذا المذكرات
واشعل الولاعة ولكنه تراجع وقعد علي السرير يبكي وانهار وفرد جسمه ونظر لسقف الغرفة وظل يفكر حتي ذهب للنوم
ولكن عقله الباطل ظل يتخيل ويحلم ويتمني حتي أنه احتلم وحلم بأنه جالس علي طرف السرير وجميانه واقفه وهي بتبوسه وبتقرب منها أكثر وحضنت رأسه في حضنها وهو قرب منها وسحبها عليها اكثر وحسس بأيده علي ضهرها وقرب بشفايفه من صدرها اللي كان ظاهر نصه من البرو وقرب بلسانها يلحس لحم صدرها ويبوس لحمها الناعم الساخن وحست جومانا بسخونة انفاس مايكل علي لحمها وقربته أكثر لها وهو خرج بزازها من البرو وبداء يرضع في بزازها ونزل بأيده يحسس علي طيزها الناعمة من فوق الشورت الليجن
اللي كان لازق علي لحم طيزها الناعمة الصغنونه وفضل يرضع ويلحس ويرضع في بزازها وأيده بتحسس لحد ما أيده نزلت بين فلقتين طيزها واستمرت بالنزول لحد ما وصلت لشفرات كسها المرسومة في الشورت واللي كانت بازه وبداء يقفش مايكل ويعصر شفرات كسها بين صوابعه ويحسس عليهم ويدعكهم وهو مازال بيرضع في بزازها وكلمات بزازها اللي انتصبت وانتفخت وراح مايكل مسك بزاز جميانه ودخل حلماته الاثنين في بوقه مستحملتش جميانه وكانت هتقع بس مايكل سندها وقعده علي رجله وكانوا مواجهين بعض وفضل يبوسها ويمص لسانها وهي كانت بتحضنه قوي وكانت بتتحرك علي زبره وتحك شفرات كسها علي زبره وغاص زبره بين شفرات كسها وفضلت تفرش كسها بزبره من فوق الهدوم لحد ما نزل لبنه وحس مايكل بنفسه وصحي من نومه لم احتلم وقام من النوم دخل الحمام وغير ملابسه وترك الشورت به اثار لبنه ورجع نام تاني
ونزل رامي الشغل ورجع وكان اليوم ممل زي اللي قبله بس كان مازال تفكيره مشغول باچميانه ومذكراته وافتكر الحلم وأنها نزل لبنه وهو نائم وافتكر وقرر يقوم يغسل هدومها ويضعه في الغسالة الاتوماتيك ودخل الحمام يدور في بسكت الهدوم ملاقاش ملابسه موجوده
اتصل علي والدتها وسأله وزي ما توقع مامته قالت له أنه طلبت من چميانه أنه تغسله الهدوم وقالت له أنه لم تجف هتبعته ليه
وحس مايكل بالقلق وخاف تكون چميانه أو مامته شافت الشورت وبه اثار لبن وفضل قلقان وانتظر في قلق لحد ما چميانه طلعت عنده الشقة بالهدوم وكانت مترتبة ومرصوصة ودور مايكل بعنيه علي الشورت ولكن لم يعثر عليه
وسأل أخته هل كل دي هدومي ولا نسيتي حاجه ثانيه واللي كانت إجابته اني هي دي كل الهدوم ومفيش حاجه ثانيه وشك مايكل اني چميانه اخدت الشورت
وفي اللحظة دي حس بهياج وزبره انتصب وقعد يتخيل أخته هتعمل ايه بالبوكسر بتاعه وتخليها وهي بتشم رائحة المني وهي بتلحسه وزاد هيجان وقام وقرب من أخته ولكن تراجع في اللحظة الأخيرة
وزعق فيها وطلب منها تنزل وتسيبه لوحده وقعد مايكل يفكر في حاله وياتري هل هيسكت ولا هيعمل ايه ولا يقرب من اخته ويعمل معاه علاقة ودي اللي هنعرف في الأجزاء اللي جايه تقبلوا تحياتي
الجزء الثالث
ومر اسبوع علي نفس الحال وفي خلال الأسبوع ده جاء زوج جميانه لكي يصالحه وتعود الي البيت
ولكنها رفضت ان تعود إلي زوجه
وفي هذا الاثناء دار حديث بين الاب والام ومايكل في وجود چميانه عن مايكل وأنه يصالح زوجته ويدعوه للعودة للمنزل
وكان رد مايكل بالرفض
وبكت تريزا علي حال أبناءها ورددت كلام انها نفسها تكون جده وتفرح بأحفاده وأولاده وزعل مايكل علي زعل مامته وانتهي الحديث علي وعد من مايكل أنه يحاول يصالح زوجته ويرجعه
واني جميانه ترجع لجوزها بس أبوها قرر اني ممكن يجهز شقة لجميانه في بيته ويعيش جوزها معاهم وهي رفضت الفكرة
وانتهي الحديث وطلع مايكل شقته وكان تاني يوم إجازة وفضل سهران في شقته
وفؤج بجميانه بتخبط علي الباب وفتح الباب وشاف قدامه أخته واقفها وكانت لابسها بنطلون ليجن ابيض وتيشيرت بينك مفتوح الصدر ودخلت جميانه وكانت حجته انها مش عارفه تنام ودخلت قدامه وهي تهز في طيزه الصغنونه والاندر محصور بين فلقتين طيزها ودخلت وقعدت علي كنبة الانتريه وبجوارها مايكل اللي قعد علي كرسي مجاور لها وكان بيحاول يداري انتصاب زبه والظاهر في الشورت بتاعه وشغل مايكل التلفزيون وكان ساكت مش عارف يتكلم في أي مع جميانه وهي بداءت تتأفف
وفتحت هي الحديث قوللي يامايكل مش عايز ترجع مراتك ليه
وكان رد مايكل اني مفيش سبب معين واني هو مش عارف ليه رافض رجوعها اصلا بس هو لمح اني هو مش مرتاح معاه
وحاولت جميانه تفهم يعني ايه مش مرتاح معاه دي وتفكيرها وصلها اني اكيد مش مرتاح معاها جنسيا وحاولت تعبر عن ده بالكلام بس لسانه عجز عن نطق الكلام
ورجعت حاولت تاني تفتح حديث مع مايكل وشرحت لها انها مش عايزه تبعد عن البيت وعايزه تفضل هنا علي طول بس مايكل ماحاولش يسألها عن سبب رفضها الرجوع أو ليه هي عايزه تفضل في بيت ابوها
وكان كل كلامهم بطريق التلميح مفيش حد منهم عنده الجراءة اني يتكلم مباشر
ويقول اللي جواه ويعبر عن مشاعره مايكل قاعد يختلس النظر لجسم أخته وزبره منتصب وجميانه قاعده كسها سخن وبيأكلها واللي زاد من حرارة أجسامهم لم جاءت لقطة علي التلفزيون بيها احضان وبوس بين البطل والبطلة ودي شجع مايكل اني يدخل الحمام ويقلع هدومه ويطلع زبره ويدعك فيه ويضرب عشره وفضل مايكل يتخيل جميانه وهو بيدعك زبره وتعالت اهاته وزاد التخيل وافتكر الحلم اللي احتلم فيه ونزل لبنه وشوف صورة جميانه وهي بتلحس لبنه من الشورت اللي أخذته من الغسيل وافتكر مذكرات جميانه وتخيل جميانه نائمه تحت منه وهي بيدخل ويخرج زبره في كسها وزاد هياجه وشهوته ونزل لبنه بأيده وكان لأول مرة يشعر بمتعه رهيبة وهي بيمارس العادة السرية لأني لأول مرة بيتخيل جميانه وهي بيمارس العادة وفعلا حس بنشوة غريبه ونزل لبن كثير وغسل مايكل زبره وخرج قعد تاني مكانه وفي اقل من عشرة دقائق قامت جميانه هي كمان تدخل الحمام ولا تعلم سبب ذلك هل ذهبت لكي تتأكد اني مايكل مارس العادة السرية أو ذهبت هي لتمارس العادة السرية وتكفي شهوتها ولكن في جميع الأحوال دخلت جميانه للحمام وجلست على طرف البانيو وفتحت رجلها بعد أن انزلت الاندر وبداءت تذوق عسل كسها وماء شهوتها ودعكت جميانه كسها بقوة وكانت تفرك كسها بشهوة وهي تتخيل مايكل اخوه وهو يضاجعه في خيالها واشتدت شهوتها ومحنتها حتي أنها صرخة ونست اني بالخارج أخيها مايكل واستمرت في دعك كسها وحاولت تكتم فمها بيده ولكن قد فات الأوان لأن مايكل سمع صراخه واتي سريعا وكما توقع اني اختها تمارس العادة السرية وظل واقفا يشاهدها من فتحت المفتاح وساعده في ذلك أن البانيو كان في مواجهة الباب وكان ظاهر أمامه كسها الوردي الصغير وزنبورها النافر اللي كان لونه احمر وواقف بالرغم من صغر حجم جميانه إلا أنها كان زنبورها كبير ووقف مايكل يشاهد جميانه وهي بتدعك في كسها وتتأوه
لحد ما نزلت شهوتها وشاف عسل كسها وهي بيلمع وينقط من كسها ومسحت جميانه كسها بشورت اخوها الملقي في بسكت الهدوم وخرجت من الحمام وكان مايكل رجع مكانه
وكمل مايكل السهرة ولكن جميانه نامت مكانها علي كنبة الانتريه وصعبت علي مايكل اللي قام وشالها ودخل بيها علي السرير وحس مايكل وهو شايل أخته علي أيده بسخونة كسها والحرارة الخارجة من بين شفرات كسها المرسوم أمام عينه ودخل مايكل الاوضة ووضع جميانه علي سريره وكانت تشبه .... وهي نائمه صغر حجمها وجسمها المرسوم اثار مايكل أكثر وشجعه اني يقرب منها أكثر ونام بجوارها ووضع يده علي جسده الشهي وحاول أن يتحسس جسده
وتشجع أكثر ونزل بأيده يتحسس صدره من فوق ملابسها و ولأنه يعلم أن جميانه ثقيلة النوم نزل بيده أكثر علي بطنها الممسوحة واقترب من شفرات كسها يدعك فيهم من فوق ملابسها ويتحسس كسها بحنية وبهدوء شديد ولان جميانه شهوتها ومحنتها عالية ابتل كسها وظهر البلل في الشورت الليجن الابيض وارتسم كسها وشفراته أكثر وانتفخ زنبورها وزاد ذلك من هيجان مايكل واقترب بوجه من كسها وباعد أكثر بين رجليها واقترب بآنفه يشتم رائحة شهوة اخته وزاد من الدعك واللعب في زنبور جميانه التي تحركت وانقلبت علي بطنها وظهرت طيزها الصغيرة مرسومه امامه وحسس عليها أيضا وكام يضع يده بين فلقات طيزها ويحركه حتي يقترب من شفرات كسها ويحرك يده يده علي كسها أكثر واستمر مايكل في التحسيس علي جسد اخته حتي عادة وانقلبت جميانه علي جنبها ونام مايكل وراءها واحتضنه ووضع يد علي بزازها مرة أخري ولكن هذا المرة أدخل يده داخل التيشيرت ولمس لحمها البض الابيض الناعم وزاد هيجانها والتصق أكثر بأخته حتي أن زبره انحشر بين فلقات طيزها واقترب من كسها وكان اقرب لدخول في كسها ولكن كان يوجد مانع بينهما وهو الملابس ولكن مايكل أحرج زبره من الشورت وادخله مرة أخري بين فلقتين طيز جميانه وظل يحرك جسمه وزبره بالقرب من كسها حتي شعر أنها قارب علي انزال شهوته وعاد الي وعيه وقام ناحية الحمام يكمل أفراغ شهوتها بيده وهو يتخيل جميانه معه في كل الاوضاع الجنسية حتي افرغ شهوته وخرج وعادا ونام علي كنبة الانتريه وظل يلوم نفسه حتي أنها نام علي كنبة الانتريه واستيقظ صباح علي حركة جميانه في شقته وحاول أن يتلاشي اي كلام أو حديث معها ولكنها كانت سعيدة ومنتشيه وكلها حيوية
ودخل مايكل الحمام وشاهد الشورت الذي استخدمتها جميانه في تنظيف كسها بالأمس امسك بيه واشتم رائحته وشعر بنشوة صباحية مع انتصاب الصباح خرج من الحمام وزبره واقف ولمح جميانه وهي تنظر علي زبره ولكنه لم يهتم بذلك وفي عز نشوته كان بداخله شعور متضارب بين شهوته وهيجانه وحزن لان ذلك الشهوة اتجاه أخته التؤام وظل حبيس غرفتها حتي أنه سمع جميانه وهي تخبره بأنها هتنزل لأبويه وطلبت منه أن يلحقها حتي يتناول الفطار مع بعضهم وفعلا نزل مايكل لتناول الإفطار مع جميانه وابويه
وعندما نزل مايكل شاهد جميانه وهي خارجه من الحمام وجسمها البض الابيض مبلول وملابسها ملتصقه علي جسدها وكان ذلك من عادات جميانه أن ترتدي ملابسها بعد الدش بدون أن تنشف جسده ولأن نظرته لأخته تغيرت شعر مايكل بإثارة وجلس يغلق رجله علي زبره حتي لا ينفضح انتصاب زبره الهائج علي جميانه وجلست جميانه بجوار مايكل علي السفرة وفي المقابل كان يجلس أبيه وأمه وبداءت جميانه في مناوشات مع مايكل وتضحك وهي تهزر معه
حتي أن ابويهم تذكر طفولتهم معا وكيف كانت جميانه هي من تناوش مايكل وكانت جميانه وهي جالسه بجوار مايكل كانت تتعمد بأن تقترب برجلها من رجل مايكل وكان مايكل يحاول الابتعاد ولكن هي اقتربت أكثر واللصقت فخادها بفخاد مايكل وأكمل الفطار وقام والده والدتها وقرر الخروج للذهاب لزيارة أحدي اقاربهم وظل مايكل وجميانه وحدهم بالمنزل
وحاول مايكل أن يذهب لشقته ولكن جميانه رفضت بحجة أنها تخاف أن تجلس بمفرده وظل مايكل جالس معها وظلت جميانه تفكر في كيفية الوصول لزب أخيها
وعادات وتكلمت عن سبب عدم رغبتها في استعادة زوجتها
وهذا المرة فتح مايكل قلبه لأخته وتحدث عن عدم سعادته مع زوجته
وأخبر جميانه أنه لا يحب زوجته وأنه غير سعيد معها
وحاولت جميانه أن تفهم سبب ذلك ومايكل حاول أن يهرب من الاجابة ولكن امام إصرارها أخبرها أنه كان يريد زوجة تفهم رغباته وتكون هادئة مش عصبية أو متهورة ولكن جميانه استوقفتها كلمت رغباته
وللمرة الثانية أصرت أن تفهم مقصد كلام أخيه ولكن هي امرأة وتفهم كل ذلك ولكن كانت تريد أن تسمع الشرح من أخيه لعله يكون سبب في الوصول لهدفه
وبالفعلا نجحت في أن تجعل مايكل يسهب في شرح كلامه
واسهب مايكل في شرح رغباته وأنه كان يريد زوجة تحب العلاقة الزوجية
زوجة تشعره برجولته زوجة تلبي رغباته وتمتعه
وشعرت جميانه بالحزن علي أخيها المحروم مثلها حتي انها تجرأت وقالت لأخيها أنها مثله محروم من المتعة ولا تشعر بالسعادة مع زوجها
ولكن جميانه أرادت أن تصل لم تريده وسريعا جدا بداءت في البكاء
وكان من طبيعة مايكل أنه يحتضن اخته عندما تبكي وبالفعلا أخذ مايكل أخته في حضنه وبداء في مواساتها واحتضانها ويمسح دمعه
ولكن ولأول مرة جميانه تشعر بأنها ليس في حضن أخيها ولكن شعرت بأنها في حضن عشيقها وتمسكت بأخيها أكثر واقتربت من أخيها وهمست في أذنه وقالت بحبك اووي يامايكل وكانت الكلمة تخرج من بين شفتيها بصوت رخيم ناعم كله عشق ولكن ليس حب او عشق اخوي ولكن عشق من نوع اخر عشق محرم
وطبطب مايكل علي اخته
واقتربت جميانه أكثر وقبلت خد مايكل واقتربت أكثر من شفتيه ولمست شفتيها شفتيه وشعر مايكل بكهرباء تسري في جسده وحاول أن يبعده عنها ولكن هي تمسكت به أكثر وعاودت الكرة وقبلته بالقرب من شفتيه ولمست شفتيه بطرف لسانها وهي تشد مايكل أكثر في حضنها وتحاول أن تشعل الرغبة فيه ولكن مايكل حاول أن يتماسك اكثر ولا يقع في عشق أخته المحروم علي الرغم من أنه كان يشعر بنشوة غريبه ويشعر بانتصاب زبه الذي كان يلمس جسد اخته
وحاول مرة أخري ان يبعده عنه وهي فهمت أن مايكل لا يريده وتركت حضن أخيه وبعدت عنها وقام مايكل مسرعا وخرج من شقة والداه وصعد سريع الي شقته واغلق الباب وجلس خلف الباب يبكي حظه ويقارن بين أخته التي تعشقه حد الجنون وزوجته التي لا ترغب بيه من الأساس وبكي مايكل وجلس وحيدا يشعر بالحزن وتأنيب الضمير ومر النهار سريع ومايكل يجلس وحيدا في شقته وجميانه أيضا تجلس في شقة أبيه وحيدة تأنب نفسها علي تسرعه وعلي تصرفه مع أخيه وشعرت بالحزن لعدم استجابة مايكل لها وظلت تفكر وبكت هي أيضا لأنه اعتقدت أنها غير مرغوبة من أخيها ولا تعلم أن أخيه يحبه ولا يريد أن يقع في فخ العشق الممنوع
وفي ظل حالتهم هذا كان للقدر والظروف راي آخر من الممكن أن تجعل العلاقة تتطور ويحدث علاقة بين التؤامان
انتظرونا في الجزء القادم لنتعرف سويا علي ما حدث
الجزء الرابع
وكانت جميانه جالسة حزينة تفكر وتبحث عن سبب بعد مايكل عنها
وقررت أن تكتب ما حدث معها وشعورها عندما مارسة العادة السرية في حمام أخيها
وبحثت في غرفة نومها علي دفتر المذكرات الخاص بها ولم تعثر عليها شعرت بالخوف من أن يكون والدها أو والدتها عثر عليها واتطلع علي ما بها من مشاعر لأخيها
وأثناء قلقها وبحثها عن المذكرات رن جرس الباب ذهبت وهي تشعر بالتوتر والخوف ناحية الباب ووجدت مايكل هو من يرن الجرس فتحت الباب ووقفت وهي متوترة وخائفة وبدون تردد ارتمت في حضن أخيها الذي شعر بخوفها
وقربها من حضنه أكثر وسألها عن سبب خوفها ولكنها تهربت من الإجابة
وجلس مايكل وأخبر جميانه أن والديهم لم يعود للمنزل لأن جدتهم مريضه وأنهما سيظل بجانبها
وأنها اتي للمبيت معها وحتي لا يتركها وحده بالمنزل
وشعرت جميانه بالسعادة ومايكل لم يكن يخطط لأي شئ
ولكن القدر لها رأي آخر جلست جميانه بعد أن أعدت الطعام
وجلست مع مايكل يتناول الطعام
واستعادت جميانه ذكرياتهم وطفولتهم الجميلة مع بعضهم
وكيف كانت حياتهم كلها هدوء وسعادة وتذكرت كيف أنها شاهدت زبره مايكل عندما كانوا صغار
وسالت والدتها عن سبب عدم وجود زبر مماثل لديها
وتذكرت كيف أن والدتها نهرتها ولكن فضول جميانه لم يمنعها من مشاهدة زبر أخيها ليلا عندما ذهب للنوم
وكيف أنها أمسكت به وشاهدته عن قرب
وطبعا كان الهدف من تذكرت هذه الواقعة هو مدخل من جميانه للاخيها لكي تمارس معه الجنس
ولكن مايكل حاول أن يضحك علي هذه الواقعة ويغير مسار الحديث لأنها يعلم هدف أخته
وبعد أن انتهوا من تناول الطعام ذهب مايكل لغرفته ولحقت بها جميانه
ولكن مايكل كان نائم علي السرير ولكنه لم يغفل ويذهب في النوم وظل يفكر
وجميانه جالسة خارج الغرفة تفكر أيضا حتي حسمت أمرها
وقررت أن تصل إلي ما تريده حتي لو بدون رضاء
مايكل وتوجهت لغرفة النوم ولكنها لم تقوي علي فعل ما تنوي أن تفعله
ودخلت جميانه الغرفة وجلست بجوار أخيه وظلت تنظر لزبره شبه المنتصب وأثناء سرحانها بخيالها وتخيلاتها إذا بالنور يقطع تصرخ جميانه وتلقي بنفسها في حضن أخيها الذي يحتضنها ويحاول أن يطمئنها
وفي أثناء ما هي بحضن أخيه تستنشق رائحته الجذابة وتشده أكثر في حضنها وترتمي برأسها علي صدره وفي هذا الاثناء كان مايكل يستنشق رائحة شعرها وتجراء ولمس شعره وتحدث معها عن هذه الرائحة الفواحة التي تفوح من شعرها
والغريب أنه شعر بالإثارة واحتضنها هو أكثر وأصبح الاثنين يحضنوا بعضهم بعض وفي هذه اللحظة تحول الحضن الأخوي الي حضن عشق
وتلامسة أجسادهم مع بعضهم ولمست يد مايكل ظهر جميانه التي كانت ترتدي تيشيرت فقط وكانت يد مايكل تتحسس ظهر جميانه وتحركت يد جميانه بدون قصد منها وشعرت بشي صلب بين يدها تحسسته ولمسته وانتفض مايكل من لمست يد أخته علي زبره الغير مقصودة كما كان يعتقد وعند انتفاضته شد أخته أكثر واكثر في حضنه وحرك يده يداعب ظهره أكثر
وتعالت أنفاسهم واقتربت شفايفهم من بعضهم ولكن مايكل حاول أن يبعد وجه عن أخته وحاولت جميانه أن تحرك يدها علي زبره أكثر ولكن مايكل اغلق رجله وحاول أن يداري زبره المنتصب وأبعد يده عن جميانه التي حاولت أن تظل في حضن أخيه ولكن مايكل بكل رفق ابعد أخته عن حضنه وجلسوا متجاورين صامتين وفي هذه اللحظة عادت الكهرباء التي لم تستغرق دقيقتين منقطعة ولكن دقائق مرت كالدهر علي مايكل الذي شعر بالسخونة والحرارة في جسده المشتعل اصلا من الحرمان من الجنس
وعادت جميانه وجلست علي السرير الخاص بها واخبرت مايكل أنها سوف تنام وخرج مايكل من الغرفة وترك جميانه لكي تنام وجلس في الصالة يشاهد فيلم سكس علي هاتفه المحمول وشعر بالإثارة وانتصب زبه وجلس يدعك فيه حتي أنه نسي نفسه ونسي بأن شقيقته تنام بالغرفة المجاورة له وأخرج زبره من الشورت واستمر بالدعك في زبره ومشاهدته للفيلم
ولكن لم يعي او يدرك العيون التي تراقبه وتشاهده أثناء ممارسته للعادة السرية ولم يشاهد جميانه وهي واقفها هي الآخرة تمارس العادة السرية وهي تشاهد زبر أخيه وتتخيله بداخله وظلوا علي هذا الوضع مايكل جالس يمارس العادة السرية وهي تشاهده ومن بعيد وتمارس العادة السرية علي وضعه وشكل زبره الكبير
وعند اقتراب مايكل من انزال شهوته ترك زبره حتي يهداء واوقف الفيلم وترك الهاتف وتحرك ناحية المطبخ لإحضار مياه لكي يشرب وهو في طريقه الى المطبخ شاهد جميانه وهي نائمه علي السرير علي بطنها وطيزه مرفوعة ومرسومه ووقف يشاهد جسد شقيقته وهي نائمه حتي نسي أنه كان ذاهب لكي يشرب الماء وعاد زبه للانتصاب مرة أخرى
وقرر أن يقترب ليشاهد جسد اخته عن قرب واقترب منها وشاهده وهي تضع يدها أسفل جسده ويدها تعصر وتدعك في كسها وتتاؤها وعند هذه اللحظة انفجر زبر مايكل وانزل لبنه بدون أن يلمسه وجري مايكل سريعا ناحية الحمام ونزع عنه ملابسه ووقف تحت الدش ليغتسل ويبرد نار جسده المشتعل من منظر أخته وهي نائمه على بطنها ويدها أسفل كسها تدعكها وتمارس العادة السرية وبعد أن اغتسل وقد نسي أنه ذهب إلي الحمام بدون أن يأخذه معه ملابس لكي يرتديه وقف محتار إلي أن قرر أن يخرج بعد أن لف بشكيل حوالين وسطه وخرج وهو عاري الصدر والبشكيل حوالين جسده وذهب الي غرفة النوم
وذهب ناحية الدولاب وبحث عن ملابس تناسبه وذلك لعدم وجود ملابس لها في منزل والده وأثناء بحثه عن ما يرتديه شعر بمن يقف خلفه وشعر بأنفاسها الساخنة تحرق ظهره بلا تحرق جسده وتثير شهوته وحاول أن يتخطي الموقف وهذا الوضع ولكن قد فات الاوان لأن جميانه احتضنته من الخلف وهمست في أذنه بأنه تريده وتريد أن ترتوي منه وحاول مايكل أن يبعد ولكن يد جميانه الآخر قد نزعت عنه البشكيل وأصبح مايكل عاري الجسد
واقتربت جميانه منه أكثر وقبلت رقبته ويدها تعبث بكل ما تصل له من جسده تحسست صدره العاري وكانت أيضا شفتها تقبل كتفه وظهره ويدها تحسس علي صدره وقد نزلت يدها أكثر لتداعب ذلك المارد الذي تمرد علي مايكل وأصبح منتصب بين يد جميانه
وامسكت به وداعبته وظلت تقبل كل ظهره ويدها تفعل ما تريد بدون إرادة او تفكير من جميانه بل كل ذلك يحدث بدون اي تخطيط
وعند هذه اللحظة أصبح مايكل غير قادر علي مقاومة ما تفعله جميانه به
والتف مايكل ونزع عن جميانه التيشيرت الذي كانت ترتديه وأخذ جميانه في حضنه وامسك برأسها يقبل شفتها بنهم وبقوة بل كان لسانه يصول ويجول بين شفتها ويمتص راحيق وعسل لسانها ولعابه وظل يشد ويمسك رأسها بقوة وأصبح مايكل هو الفاعل والمسيطر وبعد أن شبع من تقبيلها نزل بلسانه بين الخط الفاصل بين بزازها يلحسه ويحرك لسانه بين حبتين الرومان وذلك لأن صدر جميانه كان صغير
وبداء مايكل رحلة رضع صدر جميانه بفمه وكان يقوم بشفط ورضع صدره ويده تحسس علي ظهرها العاري أيضا وبداءت قوة جميانه في الانهيار واسندها مايكل حتي وضعها علي السرير وصعد بجوارها وكان مستمر في رضع صدرها وتقبيل حلمات صدرها وهي نائمه علي ظهرها
وأكمل مايكل السير نحو منبع العسل ونزل بيده يدعك كسها ويداعب زنبورها الذي انتصب وظهر جليا تحت الشورت التي كانت ترتديه بدون أن ترتدي أسفله بانتي وهذا المشهد مشهد زنبورها البارز دفع مايكل أن يقوم بسرعة وبقوة بتمزيق الشورت الليجن التي كانت ترتديه شقيقتها وتحرك سريعا وذهب ناحية منبع العسل واقترب من كسها يشتم رائحة شهوتها التي أثارته وجعلته يقترب سريعا من كسها وادخل لسانه بداخل كسها وظل يحرك لسانه خروجا ودخولا بين شفايف كسها الوردي الصغير واشتد انتصاب زنبور جميانه أكثر ولاحظ مايكل ذلك وأخرج لسانه يداعب زنبورها ويحركه لأعلى وأسفل بطرف لسانه
مما أثار شهوة جميانه أكثر وامسكت براس مايكل تقربه أكثر من كسها المبلول الذي غرق من ماء شهوته وظلت جميانه تتحرك يمين ويسار ولأعلى وأسفل بجسدها لتبعد عن لسان مايكل الذي يمارس رحلة تعزييب لزنبورها
وكانت تبعد حتي تهداء وتعود وتمسك براس اخيها وتقربه أكثر من كسها وهو يسارع بمضاجعة كسها بلسانه
ويخرج لسانه ويعض زنبورها بأسنانه وهي تصرخ وتتاؤه
حتي أنها لم تعد تستطيع المقاومة
وطلبت منه أن يبرد نار كسها ويدخل زبه في كسها الملتهب الساخن
ولم يتؤاني مايكل عن تلبية صراخ جميانه وقام سريعا وامتطي جسد شقيقته ولم يحاول كثير لان زبره عرف الطريق الي شفايف كسها المنتفخة لوحده
ودخل زبره في كسها وسمع مايكل اقوى وأمتع اااااااه في حياته بل لم يبذل مجهود طويل لأن شهوة جميانه انفجرت بمجرد أن حرك زبره في احشاءها وبين شفايف كسها الرطب وفي لحظة الانفجار أمسكت جميانه بجسد مايكل تشده أكثر عليها بل لم تكتفي بذلك بل من قوة شهوتها قامت بخربشة ظهر أخيها وتركت اثر ضوافرها علي جسد مايكل الذي احتضن شقيقته بقوة لكي تهدأ وشعر بكسها ينبض ويعتصر زبره وظل مايكل ساكننا حتي هداءت جميانه
وعاد مايكل مرة أخري لمضاجعتها وظل يحرك زبره بداخلها حتي أن استجاب كسها وجسدها مرة اخري وامسكت براس مايكل تقربه من بزازها لكي يرضع مايكل منهما وهو يضاجعه واقترب مايكل من بزازها يلتهمهم بفمه ومع كل حركة لفمه علي بزازها كان زبره يدخل في كسها وتحركت شهوة جميانه مرة أخري وقامت هي لكي تمتطي مايكل وجلست عليه في وضع الفارسة وظلت تفرش كسها علي زبره المنتصب ناحية بطنه وظلت تتحرك وتتحرك حتي زادت محنتها وشهوتها وامسكت زب مايكل بيدها تتدخله بكسها وقادة هي المعركة وظلت تتنطط علي زبره لأعلى ولأسفل ويمين ويسار وتصرخ وتتأوه
ويدها تارة تداعب بزازها وتارة تداعب وتتحسس شعر وصدر مايكل وهو نائم أسفلها وتركها تقود هي حتي أن مايكل شعر بقرب انزل سائله المنوي وحاول ان يقوم ويبعد جميانه عنه ولكن منعته من ان يتحرك واقتربت منه أكثر ولامس صدرها صدره وكان جسديهم أكثر اشتعالنا لما اقتربوا من بعض وشعر بحرارة أجساد بعضهم وهمست جميانه لأخيه بأنها تريد أن ينزل لبنه بداخله
وبالفعل سرع مايكل من حركته وجميانه كانت تستجيب لحركته حتي أن أتوا شهواتهم معنا وخارت قواهم ونامت جميانه علي صدر مايكل وذهبت في سبات عميق وتركها مايكل نائمه علي صدره حتي استفاقت وقامت من علي اخيه ونامت بجواره وفي حضنه وظل هكذا نائمين بحضن بعضهم البعض ولم يتكلم أحدهم الي الآخر بل ذهب كل واحد بتفكيره بعيدا جميانه سعيدة لم وصلت إليه
ومايكل يشعر بالحزن عما فعله وحاول أن يتحرك ولكن جميانه منعته من ان يتحرك وطلبت منه أن تظل نائمه في حضنه وذهبت في سبات عميق ونعست وظل مايكل مستيقظ طوال الليل يتذكر كل ما حدث ويلوم نفسه ولم يستطع أن ينام من الحزن
وعندما انقشع الظلام وظهر الضوء تحرك مايكل بكل هدوء وقام من جوار جميانه وخرج من اوضة النوم وبحث عن شي يرتديه وصعد إلي شقته
ولم يستطع النوم وقام بعمل قهوته وظل يحتسي قهوته وهو يفكر في ما حدث
وما آلت إليه الأمور
وظل في صراع بين عقله الذي يحثه علي أن يوقف ما حدث وزبره الذي يدفعه الي ألاستمرار وشعوره بالمتعة ولكن هل يمتنع مايكل ويمنع أخته اما يستمر ويعيش المتعة التي لم يشعر به من قبل
انتظروني في الجزء القادم لنتعرف على ما سوف يحدث وتقبلوا تحياتي
الجزء الخامس
وظل مايكل جالسا وحيدا بشقته يفكر ويدخن ويرتشف قهوته ولم يستطع النوم حتي جاءت الظهيرة عليها وبداء يشعر بالنعاس وذهب لغرفة نومه
ودخل علي السرير ظل يقاوم النعاس والنوم ولكن بسب سهره طوال الليل وكثرة التفكير بمجرد ما نام علي السرير ذهب في سبات عميق بجسده ولكن عقله لم ينم حتي أنها شعر بمن يداعب زبره وهو نام وشعر ببلل زبره وشعر بانتصاب شديد والم في زبره
ولكنه كان يعتقد نفسه بأنها نائم ولكن الحقيقة غير ذلك لأنه بالفعل شعور حقيقي ل
أن جميانه قد صعدت لشقة أخيه بالمفتاح الاحتياطي ودخلت عليه وهو نائم وفعلت بها ما فعلت وبالرغم من كل ما حدث ظل مايكل يعتقد أنه يحلم ولكن الحقيقة بأن جميانه هي من تفعل به ذلك
بل فعلت أكثر من ذلك لأنها بعد ما نزعت الشورت عن شقيقها اقتربت منه واشتمت رائحة المني المختلط بعسل وشهد كسها بعد أن جف علي زبر مايكل الذي لم يغتسل بعد ما مارس الجنس معها وكان طعم زبر مايكل شهي ويثير شهوتها وجعلها تسارع في ادخل زبره في فمها
وبداءت تلحس وتمص راس زبر مايكل وتلف لسانها علي راس زبر مايكل الكبيرة والمنفوخة بفعل الشهوة
وتجراءت أكثر وأدخلت زبره في فمها واخرجتها سريعا وذلك لأنها لم تتعود علي مص الزب بل كانت تقلد ما شاهدته في الافلام ولكن شهوتها أجبرته أن تعيد الكورة مرة أخري وأدخلت زب مايكل داخل فمها مرة أخري وحركت شفايفها علي رأس زبره تشفطها وتتذوق طعم اثر لبنه المتجمد علي زبره وعادت وزادت من إدخال زبره أكثر وكررت الادخال وأخرج زبره أكثر من مرة وكانت كل مرة تزيد من إدخال زبر مايكل بفمها حتي أنها بلعت زبره كلها بفمها وكانت يدها تعبث ببيوضه وتعتصرهم وتدعك فيهم وزاد هيجان جميانه وببل كسها مما دفعها بأن تسرع من إدخال وأخرج زبر مايكل وساعده علي ذلك لعابها الذي اغرق زبر مايكل وظلت تتمتع بزب شقيقها النائم والذي كان يشعر بنفسه وكأنها في حلم ولم يدرك مايكل بأن حلمه حقيقي ولكنها أدرك ذلك عندما انزل لبنه واستيقظ وشعر بما يحدث معها وبأنه ليس حلم كما صور له عقله الباطن ولكن حقيقي
وحاول مايكل أن يثور علي ما فعلتها جميانه بها ولكن متعته من ما حدث اعجزته عن الكلام وظل ينظر لجميانه التي واجهته هذا المرة بكل ما يدور بداخله واعترفت لها بعشقها لها وحبها للممارسة الجنس معها واعترفت بأنها لأول مرة تشعر بمتعة الجنس وطالبته بان لا يبعد عنها وان يستمر معها شقيقها وعشيقها وجوزها وحبيبها
ولكن هو حاول أن يرد علي كل ذلك ولكن قلبه وعقله رفض أن يصدم جميانه التي كانت تبكي وهي في حضنه وتعترف له بكل ما يدور بداخلها
وحاول مايكل أن يشرح وجهة نظره بأنه لا يستطيع ذلك وأن عقله يرفض ذلك ولكن قلبه الرقيق الذي يعشق أخته رفض أن يسبب لها أي جرح
ودفعه ذلك إلي أن يحضن شقيقتها ويحتويها ويمسح اثار البكاء ويزيل عنها الحزن
وتمسكت جميانه بحضن مايكل اكثر واقتربت من أذنه وهمست لها بأنه تريده بقوة تريده أن يروي عطش كسها ويشبع جسدها المحروم الذي لم يسبق لها وأن شعر بالمتعة كما لم يشعر بها من قبل بل إنه لم يتذوق المتعة اساسا
وعند هذه النقطة ورغبة جميانه التي أصبحت تطلبها صريحة قام مايكل وجعل جميانه تركض علي ظهرها علي السرير واعتلاها وبداء في تقبيل شفايفها حتي نزل الي رقبتها وحلمة أذنها وهمس في اذنها بأنه يشعر بمتعة معها وأنه لأول مرة يعيش مثل هذه النشوة وبأنه يريدها ويرغب بيها وهذا الاعتراف من مايكل جعل جميانه تحضن شقيقه أكثر وتمسك برأسه وتمتص لسانه بفمها
وبداءت معركة بين ألسنتهم ومن يمتص لسان الثاني
وحاولت جميانه أن تثبت فم مايكل ولكن هو كان اقوي منها وامسك رأسها وامتص عسل وشهد شفايفها وبعد أن شعر بالسكر والنشوة من شهد لسانها همس لها بأنه يشعر بنشوة غريبه وأنه في حالة سكر من آثار عسل وشهد لسانها ثم حاول أن يهداء ويعيد الكورة ويمتص رحيق لسانها أكثر
ومع كل مرة كانت نشوة مايكل تزيد وبلل كس جميانه يزيد
مما دفعها أن تحرك راس مايكل ناحية كسها ليتذوق عسل من نوع اخر ولكن مايكل ماطل وحاول أن يستفزها برفضه
ولكن جميانه أخبرته صارحتنا بأنه تريده أن يتذوق شهد كسها واخبرته بانه تريد ذلك بقوة
وتحرك مايكل ناحية منبع العسل وبداء رحلة الارتواء وقبل كسها قبلات سريعة متتالية وداعب شفرات كسها الملتصقة ببعضه والتي استجابت لقبلات مايكل ولسانه وبداءت تتفتح شفرات كسها تفتحت كما تتفتح الوردة وبداء زنبورها ينمو ويكبر وينتفخ وداعب مايكل زنبورها بحركات سريعة بطرف لسانه ولف بلسانه حوالين زنبورها الذي ينبض ويتجاوب مع تلك الحركات والمداعبات حتي أن مايكل شعر بالكهرباء التي تسري في زنبورها ووصلت للسانه وجعلته يأكل زنبورها بأسنانه ويقبض عليه ليمتص اكبر قدر من عسل جميانه
وكانت جميانه أكثر هيجان من مايكل ودفعت مايكل لينام علي ظهره ولفت جسدها وأخذوا وضع 69 وكان الاثنين يداعب بعضهم جميانه تمص زب مايكل وترضع من بيوضه ومايكل يضاجع كسها بلسانه وظل هكذا كل واحد منهما يصارع الآخر علي من يمتع الاخر وزادت سخونة الأجواء بينهم سارع في مداعبة أعضاء بعضهم حتي أنهم أتوا شهواتهم معنا وانزلت جميانه عسل كسها في فم شقيقها وكذلك مايكل انزل لبنه في فم جميانه وظلت جميانه تمص وتسقط راس زب مايكل حتي انزل آخر قطرة من لبنه والمفاجأة التي اسعدت مايكل اني جميانه ابتلعت لبنه في فمها كما هو بلع عسل كسها وبعد انتهاء اول جولة ارتمي الاثنين بجوار بعضهم في وضع معكوس
وظل هكذا حتي هداءت انفاسهما وبادر مايكل وطلب من جميانه أن تنام على بطنها واعتلاها وامسك براس زبه يدعكه بشفرات كس جميانه واستجابت جميانه لها وباعدت أكثر رجلها عن بعضهم وساعد ذلك مايكل علي إدخال زبره بأحشائها وظل يدفع زبره بداخله وهو اعلاها وكان أيضا يقبل ظهرها بقبلات وانفاس ساخنة وهذه القبلات في منتصف ظهر جميانه كانت تجعل جميانه تتحرك للأمام بجسده ومع كل حركة كان مايكل يطعن كسها ولم يسمح لها بأن تهرب من قبلاته أو طعناته وظل هكذا حتي زادت محنت جميانه وارتفع جسدها وتقوس وكانت تسند رأسها علي السرير ووسطها مرفوع ورجلها مفتوحه أكثر وكان وضعه مثل وضع الدوجي استايل بنصف انحناءه وفي هذه الوضعية ظهر أمام مايكل فتحت شرج جميانه الصغيرة جدا وكان شكل ووضع جميانه مغري جدا ومع شهوتها العالية ووضعه زادت شهوة مايكل وسارع في مضاجعة جميانه أكثر وكان صوت ارتطام لحم مايكل وزبره بجسد وفخاد جميانه هو الصوت المسيطر علي الغرفة وكانت اروع سيمفونية بها تناغم بين الحركة والصوت كانت سيمفونية رائعة كلها إثارة ورغبة وعشق من نوع اخر بين التؤامان عشق محرم ولكنها مرغوب عشق ممنوع ولكنها صار الان متوفر وموجود ومرغوب بها بإرادة الشقيقين الذين كانوا في عالمهم الخاص بهما واستمر هذا التناغم حتي اتي الاثنين بشهوتهم معا
وانتهت جولة ثانية ولم تنتهي العلاقة بينهما
وظلوا طوال هذا اليوم مع بعضهم البعض وفي احضان بعضهم حتي مع وجود الخجل بينهم ولكن مارسوا الجنس وتمتعوا ببعض
واستمرت العلاقة بينهما وتتطورت اكثر وكانوا دائما بيتقابلوا يوميا في شقة مايكل وكانت جميانه في بعض الأحيان تبيت مع أخيها ويتمتعوا ببعض
وكانت جميانه تبحث عن كل ما هو جديد وتفعلها لتزيد متعتها بأخيها
حتي أنها عرضت علي مايكل أن يمارسوا الجنس في شقة والديهم بعد أن عادوا من زيارتهم لجدتهم ولكن مايكل كان يرفض
ولكن جميانه تعودت أن تفعل كل ما يحلو لها وفي يوم بعد انتهاء العشاء وكان جميع أفراد العائلة مجتمعه طلبت جميانه من مايكل أن يساعده في جمع الاطباق وتنظيف السفرة بحجة اراحه والدتهم وقام مايكل وامسك بالأطباق ودخل المطبخ وجميانه دخلت وراءه وكان مايكل يرتدي بنطلون ترينج بيتي وتيشيرت
واذا بجميانه تمسك زبره بيدها وتدعك فيه وحاول مايكل ابعاد يد جميانه ولكنها أمسكت بزبره أكثر وحركته وداعبته وانتصب زبر مايكل ووقف وحاول مايكل بصوت واطي ان يمنع جميانه ولكن جميانه جلست علي ركبتها أمام زبره واخرجته من البنطلون وبداءت في مص ولحس راس زبر مايكل وكانت يده تداعب بيضانه وزيره في فمها تمصه وتلحسه وكانت جميانه تمص زبره بحرافية ومتعة وكانت تشعر بالنشوة ويدها تدعك في كسها ولسانها يداعب زبر مايكل وزادت الإثارة والمتعة لأنه تفعل ذلك في وجود ابيها وأمها بالخارج وايضا مايكل زادت شهوته وهيجانه وكان يمسك براس جميانه ويدفع زبره بداخل فمها وكان زبره يخترق فمه حتي يصل لحق فمها وعند اقتراب مايكل من انزال لبنه حاول أن يخرج زبره ولكن جميانه استمرت في مص زبره وإدخال أكثر في فمها حتي انزل مايكل لبنه كاملا داخل حلقه وابتلعت جميانه لبنه كاملا ومباشرتنا داخل جوفه ونظفت بعد ذلك زبره واخرجتها وارتدي مايكل البنطلون وخرج وهو كله عرق وانفاسها عالي حتي أن والدتها لاحظت التغيير ولكنها لم تعلق
وخرجت جميانه بعده وجلسوا مع والديهم حتي ذهب والديهم للنوم ومايكل حاول أن يصعد لشقته لكن جميانه طلبت منه أن يبيت معه هذه الليلة
وبالفعل بات الاثنين مع بعضهم في غرفتهم الذي شهدت طفولتهم مراحلة حياتهم حتي كبروا والتي سوف تشهد علي علاقتهم المحرمة
وبالفعل وافق مايكل علي المبيت مع جميانه بغرفتهم وكما خططت جميانه سيكون أخيها معها تلك الليلة في غرفتهم وسوف تتمتع بيه ومعه
وهو اكيد سيتمتع بأخته ويضاجعه في غرفتهم التي سوف تشهد علي عشقهم الممنوع
انتظروني لنعرف ماذا حدث بغرفتهم وكيف شعر الأخوين بالمتعة وهما في منزل أبيهم ومارسوا الجنس
الجزء السادس
بعد أن دخلت جميانه الغرفة وكان في انتظاره أخيه خلعت جميانه كل ما كانت ترتديه من ملابس
وذهبت مباشرتنا وجلست بكسها علي فم مايكل النائم علي ظهره
وامسكت برأسه تشدها ناحية كسها وكانت ترغب في أن يأكل مايكل كسها ويلحسه بعنف وذلك لأن شهوتها كانت عالية وتشعر بالهيجان
وبالفعل كان مايكل يأكل كسها وببعض زنبورها وهي تتاؤها بقوة وتشده أكثر ناحية كسها الملتهب الساخن
وارتعشت جميانه وغرق وجه مايكل بعسل كس جميانه وامسكها مايكل من وسطها وجعله تلتف ناحية زبره وهو مازال نائم علي ظهره
وكانوا الاخويين في وضعية 69 وجميانه تمسك بزب مايكل تمصه وتشفطه وتدخله في فمها ومايكل يبعد بين شفرات كسها أكثر ويدفع لسانه بأعماق كسها
واشتدت النشوة بينهما وارتفعت الآهات وسخنت الأجواء
وفي هذه الأثناء وكانت راس جميانه ناحية باب الغرفة شاهدت جميانه من يراقبهم من خلف الباب وكان واضح انها والدتهم وهذا جعل جميانه تزيد سخونة وتشعر بإثارة أكثر
والتفت جميانه مرة أخري وجلست علي زب مايكل في وضعية الفرسة المقلوبة وظلت تمتطي وتتحرك علي زب أخيها بقوة وكانت تهزي وتتاؤها وكانت شهوتها تغلبها وكانت تلمح والدتها مازالت واقفها تشاهدهم
وتلعب في كسها وتداعب نفسها وتدخل أصابعها بداخل كسها وتتاؤه بخارج الغرفة وهي تشاهد أبناءه يتضاجعوا مع بعضهم
واستمرت في دعك كسها وابنتها بالداخل راكب علي زب أخيه
وظلت جميانه تتحرك وتهز وسطها علي زب أخيها حتي أنها انزلت عسل كسها أكثر من مرة
وارتمت بجوار أخيه الذي تركها حتي تهداء وقام ونام أعلاه وامسك براس زبره يدعك في شفرات وزنبور كسها وهي مغمضة العينين وتتاؤه في صمت وبصوت مكتوم حتي ابتل كسها مرة أخري
وبداءت شهوتها ومحنتها تزيد ودفع مايكل زبره مرة واحدة داخلها وظل يدخل ويخرج زبره ببطئ ثم يسرع ويعيد الادخال والحركة ببطئ حتي تهداء جميانه ويعيد الادخال بسرعة حتي قارب علي الانزال وشعرت جميانه بقرب انزال مايكل لماء شهوتها
وطالبتها أن يأتي شهوته بداخل كسها وسرع مايكل في الإنزال حتي اتي شهوته
وارتمت علي جميانه يقبله وهي تقبلها ويمتص ألسنة بعض ويتذوق شهد ألسنتهم ولم يخرج مايكل زبره من أحشاء جميانه الا بعد أن انزل آخر قطرة من ماء شهوته وارتخي زبره بداخلها
وفي هذه اللحظة شاهدت جميانه مامتها أيضا وهي ترتعش وتنزل عسلها علي يدها وتقربها من فمها لتتذوقها وتحركت والدتها وتركتهم وذهبت لغرفته
وقام مايكل من علي جميانه وجلس بجوارها يتحسس بزازها ويدعك فيهم وهداءت أنفاسه ثم تحرك وخرج من الغرفة واتجه ناحية الحمام
وعاد مايكل الي الغرفة مرة أخري وجلس علي طرف السرير وجاءت جميانه جلست بين رجليها واقتربت بفمها من زب مايكل وحركت لسانها علي راس زبره في حركات دائرية وبلت الرأس
وبداءت في شفط ومص راس زبره ويدها كانت تدعك في بيضانه وتعصرهم وهو كان يتاؤه ومغمض العينين وأدخلت جميانه زبه كله في فمها وظلت ترضع وتمص زبره وتبله وتدخله في فمها الي اخره ومايكل منتشي ومبسوط وهو جالس وجميانه تفعل ما تفعلها
واذا باب الغرفة يفتح وتدخل أمهم عليهم بدون أن يشعروا وتفاجأ مايكل بها تقف أمامه وخلف جميانه التي كانت مندمجة ولم تشعر بها وحاول مايكل أن يخرج زبره من فم جميانه ولكنه أمسكت بزبه أكثر
وجلست تريزا بجوار جميانه وابعدت ابنتها بعد أن أخرجت زب ابنها من فم ابنتها وامسكت بها تنظر إليه وتمتع عينيها بحجمه وبقوته وصلابته
ولم تتفوه جميانه بكلمة وحاولت أن تتكلم لكن امها أمسكت أكثر بزب مايكل وادخلته في فمها
وبداءت هي الآخرة تتمتع بزب أبنها وترضعها وتتمتع به
وسارعت جميانه في الاشتراك مع امها في مص زب مايكل واشترك الاثنين في إمتاع مايكل وكانت جميانه ترضع وتلحس بيضانه وتريزا تمص وترضع راس زبره وتلحس عروق زبره النافرة خلف زبه وكان مايكل يشعر بالسعادة امه واخته يمصون زبره بنهم وبشراهة وظلوا الاثنين يمصون حتي أن مايكل لم يتحكم في شهوته وهيجانه وبداء زبره في إخراج المذي
وقامت امه بمص زبره بسرعة وبنهم وطالبته أن ينزل لبنه في فمها وقام مايكل وادخل زبره أكثر وامسكت جميانه تثبت راس امها
ومايكل يضاجع فم امه ويسرع في إدخال وأخرج زبره حتي أنه انزل لبنه في جوف وفم امه كاملا ولم تخرج امه زبره من فمها الا بعد أن ارتخي ونظفتها من آثار اللبن
ولم يتفوه أحد منهم بكلمه وخرجت تريزا وتركتهم بدون أن تنطق بكلمة
وقام مايكل سريعا وارتدي ملابسه وصعد إلي شقته وترك جميانه وحدها
ومر الليل طويل علي مايكل وهو يشعر بالحزن ويفكر كيف أن أمه شاهدتها مع شقيقته بل شاركتهم في علاقة محرمة ولكنها رجع سريعا وتذكر أنه قد مارس مع شقيقته فما المانع أن يتمتع مع امه
وتذكر ايام المراهقة وتذكر كيف كان زبه ينتصب عندما يشاهد ملابس أمه الداخلية وهي متروكه بالحمام وكيف كان يشمها ويشم رائحة عسل امه في اندراتها
وكيف كان يمارس العادة علي ملابسها ويشتهيها بل شعر بالسعادة لأن حلم مراهقته تحقق وقد حسم أمره بأنها يستمر في ذلك العلاقة وقام سريعا وأخذ دش سريع ونزل علي شغله وعند عودته ذهب لشقة والدته ودخل ووجد أمه لوحدها فقد ذهبت جميانه مع والدها الي الطبيب
وعندما وجد أمه لوحدها قرر أن يستغل الفرصة ويمارس الجنس معها جلس مايكل بعد أن خلع عنه القميص وجلس بصدره العاري
وطلب من أمه أن تجهز له الغذاء ودخلت أمه المطبخ لإحضار الطعام ودخل مايكل خلفها يتحجج بمعرفة انواع الطعام الموجود وأثناء تواجده شاهد أمه بلبس البيت كعادتها عباية بيتي بدون ملابس داخليه
وقف خلفها بحجة إحضار كوب فارغ ولكنه حشر زبره بين فلقات طيزها وانحشر زبره سريعا نظرا لأن العباءة كانت قماش طري حاولت أمه ابعاد نفسها وتحركت يمين تحرك خلفها مايكل ورجعت بحركة عكسية ناحية الشمال تحرك أيضا
أبعدته برفق وخرجت وفي يدها اطباق الطعام وعادة مرة أخري للمطبخ
كان مايكل مازال واقف بالمطبخ يشرب الماء وشاهد بزاز أمه وحلماتها الكبيرة
كانت تريزا جميلة وكلها حيوية جسمها مشدود بزازها كبيرة ومشدودة هي طويلة ووزنها حوالي 89 كيلو بطنها ممسوحه ولكن طيزها كبيرة ومرسومه ومرفوعة لأعلى بيضاء ولون عيونها بني فاتح شعرها ناعم وطويل يصل الي اعلي فخادها ولونه اسمر
وقف مايكل يشاهدها وهي تذهب وتعود الي المطبخ كان يشاهد طيزها وهي تهتز تحت العباءة القطنية القصيرة التي كانت بالكاد تغطي فخادها وتظهر رجلها المرمر وكعب رجلها الناعم المدهون بكعب الغزل ذو اللون الاحمر المثير وكانت تريزا مثيرة حقا
وظل مايكل يسرح بخياله ولم ينتبه لامه وهي تدعوه للجلوس على مائدة الطعام
وجلس مايكل وجلست معه أمه وظل يتأملها وهي كانت خجله منه ولكن مايكل حاول ان يتحدث معها في اي شي وهي كانت تتلاشي معه الحديث وظل كل واحد يتناول طعامه في صمت
وبعد أن انتهي من تناول الطعام قام مايكل وجلس يشاهد التليفزيون وهو يشعر بالإثارة وزبه منتصب ويفكر كيف يصل لأمه
وفي أثناء تفكيرها دخلت تريزا الحمام لتأخذه دش سريع بعد وقوفها في المطبخ وبعد انتهاء من الاستحمام خرجت كعادتها تلف بشكيل حوالين جسمها وبونيه علي شعرها وكان البشكيل يغطي نصف بزازها ونصف فخادها وكان البشكيل يظهر أكثر ما يستر وكان ندي المياه علي جسدها وكان شكلها أكثر اغراء ومرت أمام مايكل الجالس بالصالة والذي لم يتمالك نفسه وقام سريعا خلفها وهي تقف أمام المرآة
واقترب منها وهو يتنفس بصعوبة واقترب من عنقها وأخرج لسانه يداعب رقبتها تفأجات تريزا
ولم تقوي علي الكلام
وحاولت أن تبعد مايكل ولكنها تمسك بها وامسك بزازها يداعبهم ويمسكهم والتصق بها أكثر بل انحشر زبره أكثر بين فلقتين طيزها وظل يداعب ظهرها بلسانه ورقبتها وانفك البشكيل عن جسدها وظهر جسمها كاملا أمام المرآة
وكان مايكل يشاهد أمه في المرأة وهي تتاؤها وتغمض عينها وهي لا تستطيع المقاومة بلا استسلمت لشهوتها واغمضت عينها وهو يداعب ظهرها ويحرك طرف لسانه علي كل فقرة من فقرات ظهرها حتي وصل لأعلي طيزها وداعب الغمزة الموجودة أسفل ظهرها ونزل بلسانه أكثر وحرك بين فلقتين طيزها واقترب بلسانه من خرم طيزها وانتفضت تريزا وحاولت أن تبعد ولكن كان مايكل يمسكها من وسطها وقربها أكثر ناحيته وظل يداعب خرم طيزها حتي انفتحت رجلها أكثر واقترب مايكل من شفرات كسها يلحسهم ويداعبهم ويحاول ادخال لسانه داخل شفرات كسها واستجابت تريزا ومالت أكثر للأمام واستندت بيدها علي طرف التسريحة حتي تسند جسدها الذي بداء بالانهيار وظل مايكل يضاجع كسها بلسانه ويدفن لسانه داخل شفرات كسها أكثر حتي استطاع أن يلمس نقطة اللاعودة نقطة الچي سبوت ووصل مايكل بلسانه وجعل تريزا تنتفض وشهوتها تسيل بغزارة حتي أنها أغرقت وجه مايكل وكانت شهوتها كبيرة وعسل كسها كثير
وانهارت تريزا وكادت أن تقع وشعر به مايكل وسريعا امسك بجسدها وقام وحملها ووضعه علي السرير
واقترب من كسها لكي يكمل لحس كسها ولكن هي تحدثت اخيرا وطلبت منه بصوت مبحوح أن يدخل زبره جواه واستجاب مايكل وامسك زبره بيده وداعب زنبور أمه التي أمسكت زبره بيده وادخلته في كسها وشعر مايكل بإثارة أكثر وبداء يدفع زبه في احشاءه
وصرخت تريزا وتكلمت بكلام غير مفهوم وكانت تصرخ وتتاؤه
وهذا دفع مايكل أن يسرع في إدخال وأخرج زبره
بلا هي طلبت منها أن ينيكها بعنف وبقوة وبالفعل بعد هذا الطلب قام مايكل بدفع زبره اقوي وكان صوت خبط بيضان مايكل في كسها هو الصوت المسموع بعد اصوات اهاتهم وظل مايكل يضاجعها أكثر من خمسة عشر دقيقة متواصلة وذلك بعد أن غير الوضع وجعلها تنام علي بطنها وركب هو علي ظهرها ودفع زبره جواها وكانت هي بخبرتها تقفل كسها لتحتضن زب مايكل بداخله بل كانت تعتصر زبره لتجعلها يسرع في انزال لبنه
وقام مايكل برفعها لأعلي وجعل وسطها مرتفع أكثر وسرع في نيكها وضرب طيزها التي كانت تهتز أمامه مما جعله يشعر بنشوة وإثارة جعلته يسرع في نيكها حتي اقترب من الإنزال وفهمت تريزا بخبرته ذلك
وساعدت مايكل بتحريك نفسها وإغلاق كسها علي زبره وذلك ساعدهم هما الاثنين أن يأتوا بشهوتهم معنا وارتمت تريزا علي بطنها علي السرير
وظل مايكل يعتليها حتي ارتخي زبه بداخلها بعد أن انزل آخر قطرة لبن بكسها وهي هداءت رعشتها بعد أن انزلت مع مايكل
وكان شعور رائع أن يأتوا بشهوتهم معنا ونام مايكل علي ظهره وأمه علي بطنها وكان وجه في مواجهة وجها ولكنها خجلت ولفت رأسها بالجهة الأخرى ولم يشاء مايكل أن يحرجه قبل عنقها وقام من جانبه وذهب للحمام سريعا وغسل زبره وارتدي ملابسه
وجلس ومر أكثر من نص ساعة ولم تخرج تريزا من غرفته شعر مايكل بقلق عليها ذهب لغرفتها ليطمئن عليها وجد أن الباب مغلق من الداخل طرق الباب ردت عليه أمه سأله ان كانت بخير
إجابته باقتضاب أنه بخير شعر مايكل بإحراجه
وأخبرها أنه سوف يذهب لشقته وبالفعل صعد مايكل لشقته وترك أمه في حيرته أو كسوفها لا يعلم
ومر الوقت حتي أتاه تليفون من جميانه تتطالبه بالنزول ولكنه رفض وأخبره أنه سوف ينام وطلب منها عدم الصعود لشقته اليوم
وكان لا يعلم سبب هذا الطلب من جميانه هل لأنها يشعر بالاكتفاء أو أنه لا يرغب في جميانه بعد أن جرب الخبرة واستمتع معها ؟
استنوني في الجزء القادم لنتعرف على سبب ذلك
زوجة واقفها قدام المرايا ولابسه قميص نوم ابيض قصير جدا يدوب مغطي نص طيزه المدورة وماسكة قلم روچ وبتعمل ميكب لنفسها وفي الجانب الآخر من الغرفة علي طرف السرير نائم راجل قاعد يتأفف وفي عقل باله يلا يابنت الكلب مفعول البرشامة هيروح
ونده عليها بصوت واطي
اخلصي بقي يا تريزه
حاضر ياجورج
وبعد ما خلصت راحت علي السرير ونامت جنبه
ايه ياراجل مستعجل ليه
مستعجل ده زبي هيتفرتك
ومسكت زب جوزها بأيدها ايه ده واقف النهاردة وحلو اهو ضارب برشامه ولا وايه
هههههههههههه اصلي مبيقفش كده غير لم تكون واخد حاجه
طب اخلصي ومصي شويه
لا قوم دخله كده جوايا عايزه احس بزب ناشف جوايا لحسن كسي نشف وضاق من قلة الاستخدام
علشان خاطري مصي شويه
ياعم احسن تنزل وينام منك بلاش
متخافيش البرشامة دي حلوة وهنعمل واحد حلو
لم نشوف
وراحت مسكت زبره وحركت لسانها علي راس زبره وفضلت تلحس وتحرك لسانها علي راس زبره
ونزلت بلسانها علي زبره تلحس كل حته فيه وتمتع جوزه حبيبها وفضلت تمص وتدخل زبره في بوقها وتخرجه وبلت زبره وراحت طلعت قعدت علي زبره
كملي مص ده ما صدقت انك تمصي كده ومنزلش
لا كفاية بقي احسن تسخن اكتر وتنزل
طيب خلاص ماشي
وفضلت تتحرك علي زب جوزها وهو ماسك وسطها وعمال يتحرك معاها وينيكها وفضل شويه علي الوضع ده
انا تعبت تعال نغير الوضع
طيب نامي علي ضهرك وحطي المخدة دي تحت منك زي ما الدكتور قال علشان يحصل حمل حاضر
ونامت زي ما جوزها طلب وراح هو مسك زبره ودعك زنبورها شويه بزبره لحد ما كسها أتبل
وراحت هي كمان سخنت ومسكت زبره بأيديها ودخلته في كسها وفضل هو يتحرك للوراء ولقدام وهي تشده عليها اكتر وتقفل كسها علي زبره لحد ما هو هاج وفضل يدخل ويخرج زبره بسرعة ونزل لبنه في كسها وفضل بزبه جوه ومخرجش زبره
قوم بقي من عليا
لا خلي زبي جوه شويه علشان اللبن يفضل جوه يمكن يحصل حمل المرة دي وما تقوميش علي طول خليكي كده ومتتحركيش خلي اللبن جواكي
وقام وهو فرحان لأول مرة زبره يفضل واقف المدة دي وينزل لبنه جواها
ومرت اللية حلوة وهما مبسوطيين
وبعد مرور أسبوعين صحي جورج علي صوت تريزه وهي بترجع في الحمام
مالك
مش عارفه شكلي عندي برد
الف سلامه عليكي
وتأتي يوم نفس الوضع
لا شكله مش برد .... يكون حصل
شكلها كده ياجورج
طيب بالليل نعدي علي الدكتور يعمل تحليل
ماشي
وفعلا حصل وتريزه حملت بس المفاجأة اني هي حملت في تؤم جميانه ومايكل
ومرت الايام وبعد تسعة شهور ولدت تريزه
ولد وبنت زي القمر فضل التؤامان مرتبطين ببعض وتريزه وجورج بيوفر كل حاجه للتؤامين وكانوا بيخافوا عليهم جدا وكانت تريزه بتمنع أولادها من الخروج واللعب في الشارع مع الاولاد اللي من سنهم
ومن خوف تريزه علي أولاده طلبت من جورج يبعد عن بيت العيلة وطلبت منه يبني بيت مستقل لها ولأولادها وفعلا بنا بيت لوحدهم بجوار منزل العائلة عاشوا فيه وكبروا التؤامان ملهمش أصحاب غير نفسهم هما اخوات بعض وأصحاب بعض
لحد ما كبروا التؤامان ودخلت جميانه كلية العلوم ومايكل كلية صيدلة واتخرجوا واتقدم لجميانه امير زميلها في الكلية وأبوها وافق علي طول وكمان مايكل حب بنت عمه واتجوز هو كمان
وطبعا لأني جميانه ومايكل كانوا انطواءيين ومش بيختلطوا بحد لم اتجوزا معرفوش يتأقلموا في الجواز والعيشة مع أشخاص اغراب عنهم
وفي يوم غضبت جميانه من جوزها ورجعت علي بيت ابوها
قعدت غضبانه هناك وطبعا كانت كل أيامها شبه بعض وكانت مرتبطة بأخوها مايكل فكانت بتتطلع ليل ونهار تقعد معاه في شقته
لحد ما مرات مايكل زهقت وبداءت تفتعل المشاكل مع مايكل وشتمت جميانه ومايكل زعل علي أخته وراح ضرب مراته وزعلت مراته وسابت البيت
وفضل مايكل لوحده وجميانه كمان لوحده بعد ما كل واحد جرب الجواز ومتعة النيك
جميانه كانت جميله شبه هنا الزاهد جسمه مش ممتلئ وبشرتها بيضاء وشعر ناعم
كان مايكل كل حياته الشغل بيرجع من شغله وكل يوم شبه اليوم اللي قبله يصحي ينزل الشغل يرجع يقعد مع أبوه وأمه وجميانه ويطلع علي شقته علي طول وطبعا أبوه وأمه كانت القاعدة مملة معاهم
فكان مايكل بيطلع شقته علي طول وبعده بشويه تطلع جميانه تقعد معاه
وفي يوم مايكل قاعد مع جميانه
مايكل / مش ناوي ترجعي بيتك ولجوزك
جميانه / ايه زهقت مني
مايكل / لا بس دي الطبيعي
جميانه / مراتك وحشتك ولا ايه
سكت مايكل شويه وسرح
جميانه/ شكلها وحشتك
مايكل / مش المقصد أنها وحشتني
جميانه/ فهمتك خلاص
مايكل / فهمتي ايه
جميانه/ وحشك الجواز والحاجات اللي بتحصل بينا المتجوزيين
مايكل / هههههههههههه ده انتي مصيبه بصراحة اه
وهما طبعا كانوا قريبين من بعض وكانوا بيحكوا كل حاجه لبعض فمتكسفش مايكل من اخته
مايكل / طب وانتي مش وحشك الحاجات دي
جميانه/ سكتت خالص وقامت جميانه
جميانه / أنا نازله
وقامت نزلت جميانه شقة ابوها
ودخل مايكل قلع هدومه خالص وقعد في شقته عريان وشغل فيلم سكس عربي كان الصوت والصورة وحشيين وقعد يقلب في الموقع شويه ولقي افلام سكس مترجمة للعربية وبداء يتصفح صفحة صفحة ويشغل فيلم ويغير وزبه واقف بس مفيش فيلم شده وراح قفل الموقع واللاب توب وقام مايكل نام
ومر اسبوع علي الحديث اللي دار بين جميانه ومايكل وكان نفس الوضع تطلع هي تقعد مع مايكل وتسهر شويه وتنزل
لحد ما في يوم قاعديين الاخوات مع بعض وفتح مايكل الحديث مع جميانه
مايكل / هسألك سؤال بس تجاوبي بصراحة
جميانه / ايه هو السؤال
مايكل / من اسبوع لم سألتيني عن مراتي والجواز ليه نزلتي لم سألتك أنا
جميانه/ اصلي امممممم اتكسفت
مايكل / ايه يابت احنا اصحاب قولي علي طول
جميانه/ مش بحب الموضوع ده اصلا
مايكل / ليه دي حاجه جميله خالص احلي حاجه في الدنيا دي متعة زي الاكل والشرب والنوم
كلنا بنحتاج الجنس
ولفت جميانه وشها ووشها احمر من الخجل
جميانه / غير الموضوع بعد اذنك
مايكل / انتي بجد مش بتحبي كده
جميانه / بس بقي يامايكل وزاد كسوف جميانه
مايكل رفع وش جميانه بأيده بلاش كسوف مش احنا اصحاب
جميانه / اه أصحاب
مايكل / طيب قوللي بقي مش بتحبي الجنس ليه
جميانه / مايكل اسكت بقي
مايكل / ياستي احنا بندرتش
جميانه/ غير الموضوع بقي
مايكل / خلاص ماشي وسكت مايكل وعدي اليوم وانتهي
ومر عشرة أيام وكل تفكير مايكل ليه أخته مش بتحب الجنس
لحد ما في يوم دخل أوضتها بالصدفة وشاف كراسه عليه ورد ورسوم فتح مايكل الكراسة وقراء الصفحة الأولي منه مذكرات جميانه اليومية
فتح اول صفحة كانت اشعار وغزل بين اثنين احباب قراء الابيات وفي آخر بيت كانت الصدمة كان مكتوب الي حبيبي وعشيقي مايكل
وقلب مايكل في المذكرات وكانت كلها غزل وعشق موجها ليه
أنصدم مايكل وقرر يأخذه معاه يكمل قراءتها
وطبعا زي العادة طلعت جميانه تقعد مع مايكل ولكن هو اتهرب منه وعمل نفسه عايز ينام
ونزلت هي تاني ورجع مايكل دخل اوضته وكمل قراءت المذكرات لحد ما وصل إلي صفحة كان عنوانه اسؤاء ليله في حياتي
بداءت الصفحة بتاريخ جواز جميانه اللي كان هو نفس يوم جواز مايكل لأني هما الاثنين عملوا فرحهم في يوم واحد
الكلام علي لسان جميانه في يومياتها
انتهي الحفل وخرجنا من القاعة يدي في يدي زوجي توجه بيا ناحية السيارة وأخي مايكل يمسك بيده زوجتها متوجه بها ناحية السيارة الأخرى نظرت بعيني ناحية مايكل والتقت اعيوننا ببعض ونظرت لمايكل وعيني به دموع
ولكنها لم يدرك نظراتي إليه كانت تحمل الحزن والخوف هذا اليوم الذي كنت أتمني أن يكون مايكل هو زوجي وعشيقي وأخي الذي كنت أتمني أن يقوم هو بفض غشاء بكارتي
كنت أتمني أن يكون قضيبه الكبير ذو الرأس الغليظة هو الذي يمزق هذا الغشاء اللعين الذي منعني من الحصول علي متعتي مع اخي الحبيب
ذهب كل منا في طريقه الي عش الزوجية
وعندما دخلت هذا المكان اللعين ووجدت نفسي وحيدة بدون اخي شعرت بالخوف والرعب ولكن المدعو زوجي فهم أن هذا خوف من الدخلة وفض الغشاء
وتوجه ليا بالحديث يطمئنني ويحاول أن يشعرني بالأمان
ولكنه عندما دخل خلفي غرفة النوم تحول لحيوان بري انتزع عني الفستان ووقف خلفي يقبل عنقي وظهري وبعد ذلك سحب يدي ودفعني ناحية السرير وصعد اعلي مني يقبل شفتاي البكر وهو يقبلني حاول بكل الطرق أن يدفع بقضيبه دخل مهبلي الذي كان جاف وذلك لعدم وجود أي إثارة أو رغبه من جانبي ولكنني سرحت وتركته يفعل ما يحلو له
وفي نفس الوقت الذي كان يفعل ما يفعله سرحت بخيالي في اخي مايكل وتخيلته ماذا يفعل الان مع زوجته ومن المؤكد أنه يحتضننه الان ويشعره بالأمان الذي كان يعطيه ليا
وتذكرت حضنه الدافئ واحساسي بقضيبه الذي كان يلمس فخذي بدون قصد منه ولكن مجرد لمسته ليا كانت تشعرني بالهياج
وشطح خيالي وظهرت صورة مايكل مكان صورة زوجي الذي يعتليني الان وعند هذا اللحظة شعرت بيل اخيرا في مهبلي مما ساعد زوجي الذي اعتقد انني استجيب له وجعله يسرع في إدخال قضيبه في احشائي ولكن هذا القضيب الصغير لم يصل حتي منتصف مهبلي ولكنه علي الرغم من صغر حجمه إلا أنه مزق غشاء بكارتي ولكن استمر هو في مضاجعتي حتي اتي بشهوته ولكن أنا مازالت لم ارتوي وقام زوجي وتركني نائمه وخرج من الغرفة حركت يدي ناحية مهبلي وتخيلت مايكل وهو يقوم بمضاجعتي وحركت يدي ناحية مهبلي كما كنت أفعل من قبل حتي أتت شهوتي
وانتهت هذه الليلة السوداء
توقف مايكل عن القراءة وسرح واتصدم في اللي قراءه ازاي دي يعني ايه ومعقول تكون اختي بتشتهيني عقله وقف عن التفكير ومبقاش عارف يفكر في أي حاجه وعقله رافض الفكرة
ونام مايكل من كتر التفكير وصحي نزل شغله ورجع تاني يوم وقرر يعمل زي امبارح يتهرب من جميانه علشان يكمل قراءت يومياتها
انا جميانه اليوم أكملت عامي الثامن عشر اشعر انني انثي مكتملة الأنوثة ولكنني ينقصني الحب
ولكنني وحيدة من ينظر ليا الان ويتمتع بجسدي اعتقد انني سوف اعيش أعوام آخر من عمري بدون وجود حب او عشيق يحبني
اليوم السابع من الشهر الخامس من عامي الثامن عشر
تعرضت اليوم لموقف محرج من زميل في الجامعة وعند عودتي وسردي للموقف لأخي مايكل
بكيت وتأثرت ولكن مايكل قام باحتوائي وحضني ولكن شعرت وانا في حضنه بشعور لم أشعر به من قبل وشعرت أنني في حماية رجل وفي حضن اخي الذي كان دائما ما يحضننني ولكنني اليوم شعرت بحضنه دافئ وكله امان واحتؤاء لي ونمت وغفوت وانا في حضنه ولم اشعر بشيء غير بعد ثلاثة ساعات عندما استيقظت ووجدت نفسي نائمه علي سريري وفرحت جدا لأني كما توقعت اخي لم يشاء أن ييقظني وقام بحملي علي ذراعيه القويتان ووضعني علي السرير وفرحت بحب واهتمام اخي ليا
وكان يوم مميز علي الرغم من اني اليوم كان يشبه ما قبله من ايام ولكن أصبح يوم مهم في حياتي لأنني أدركت مدي حب اخي ليا ومرت الايام وكان اهتمام مايكل اخي مستمر وشعرت بمدي حبه ليا
واستمر مايكل في قراء يوميات أخته
يوم جميل آخر من ايام اخي الجميلة ظهرت نتيجة الاختبار للعامي الدراسي الاول وعند رجوعي من الخارج جريت علي غرفة اخي لكي أخبره بنجاحي طرقت الباب وقمت بفتح الباب وقام مايكل من
امام اللاب توب مرتبك وجريت لأحضنه وأخبره بنجاحي بتقدير امتياز وحضنته ولكنني شعرت بشيء صلب ملتصق بجسدي وسكن بين فخادي عرفت ما هو هذا المارد الصلب الذي يحتك بشفرات كسي وبين فخادي
وحاول مايكل يبعدني عنه ولكن تشبث بيه أكثر وقربت منه أكثر
مايكل في باله اه دي اليوم اللي كنت بتفرج علي سكس وهي دخلت عليا
اليوم دي حسيت بيها وهي بتتحرك شمال ويمين وهي في حضني
ياتره ايه اللي حصل بعد كده
وقلب مايكل الصفحة جميانه بعد ما تركت مايكل وحسيت ببل في كسي رجعت غرفتي ونزعت عني ملابسي ونمت عاريه ادعك كسي وهذا اول مرة أشتهي مايكل جنسينا واتخيله معي
نعم كنت احب اخي واحب خوفه عليا ولكنني لم افكر فيه جنسيا وانا امارس العادة السرية ولكن الآن هو راجل ولديه زب من الواضح أنه زب كبير وضخم واستكملت تخيلي لمايكل وهو يضاجعني وفركت كسي بقوة وبشهوة كبيرة وسرعه حتي أتت شهوتي غزيرة وقويه وكثيرة
وكانت شهوتي تسيل ساخنه وكانت لأول مرة تنزل شهوتي بتلك القوة حتي أنني أغرقت السرير والمفرش وبعد أن هداءت قمت بتغير ملاءة السرير والمفرش وألقيت بهم في بسكت الغسيل بالحمام
وفي هذا اللحظة توقف مايكل عن القراءة وشعر مايكل بانتصاب قوي ولكن لم يفكر في أي شي اتجاه جميانه وشعر بالحزن
وقرر ان يتوقف عن قراءته ليومياته أخته وان يحاول غلق الموضوع وارجاع اليوميات الي غرفت جميانه
ولكن هل سوف يقوم مايكل بإرجاع المذكرات الي غرفة جميانه هل مايكل سوف ينسي ما قراءه هل نظرته لأخته ستتغير أسأله كثيرة تحتاج لأجابه
استنوني والي أن ألقاكم قريبا وتقبلوا تحياتي الجنتل الزبير
الجزء الثاني
وقفنا في نهاية الجزء الاول لم مايكل زبه وقف وهائج وقرر يقفل مذكرات جميانه وميكملش قراءه ولكن هو كان هائج وزبه منتصب وقفل المذكرات وخرج زبره من البنطلون وبداء في الاستمناء علي صورة جميانه وتخيل أنه بينيكها ولكن عندما ادرك حاله ارتخي زبه وشعر بالحزن علي حاله واني ازاي يشتهي أخته حتي لو هي كانت بتشتهيه
وقام مايكل ودخل اوضة النوم وحاول أنه ينام ولكنه لم يستطع النوم وحاول أن يفكر في زوجته ويتخيل نفسه إنه بينيكها وحاول استحضار صورة زوجته ونجح في التفكير في زوجته وتخيل جسمها الفاجر طبعا جسمها فاجر وافجر من جسم أخته جميانه فزوجته نجوي كانت انثي مكتملة الأنوثة بزاز كبيرة مشدودة وطيز متوسطة حلمات بزازه بني فاتح وهي شقراء
وحاول يتخيل نفسه وهو بينيكه بس كان كل شويه تفكيره يرجع لجميانه ومايكل وهو في قمة الشهوة والهيجان وينزل لبنه صرخ باسم جميانه
ولم نزل شهوته ولبنه وهدي وحس بالندم والزعل ونام مايكل وهو حزين وتأني يوم نزل شغله ورجع زي العادة بس المرة دي أمه صممت اني يقعد معاهم ويأكل وطبعا قعد عند أمه وكان قاعد وهو حسس بالذنب من اللي حصل اني أشتهي أخته ونزل لبنه عليه في خياله
وكان قاعد حاسس بمشاعر متضاربة من اشتهاء لجميانه وفي نفس الوقت رفض للتفكير الجنسي في أخته ولم ادرك نفسه وبص حواليه لاقي جميانه مفلقسه وهي لابسه بيجامة قطيفة قصيرة وهي موطيه لقدام ظهره باين تيشرت البيجامة مرفوع والبنطلون نازل لتحت شويه لأنها موطيه وباين طرف الاندر وير الفتلة ولحمها ظاهر والخط الفاصل بين فلقتين طيزه ظاهر وطبعا البنطلون كان مقسم ومبين فخاده وطيزها الصغيرة المشدودة وحس مايكل بزبره بينتصب بس قفل رجله علي بعض علشان يداري زبره
وحس بالهيجان وفكر اني جميانه بتحاول تهيجه
بس فكر وفي عقل باله لا اكيد مش تقصد ما هي كانت بتلبس لبس مكشوف كده علي طول
وشيطانه قال له اكيد بتغريك بجسمها شوف واتفرج علي لحم اختك
وحاول ينسي المنظر اللي شافه بس خلاص هو ثبت في ذاكرته
وجاءت أمه بالأكل وحضرت الغذاء وقعد مايكل وأمه وچميانه علي السفرة
وچميانه كانت متعودة تقعد جنب مايكل علي السفرة وأمه وأبوه علي الناحية الثانية بس المرة دي چميانه قعدت قدام مايكل ولم قعدت فتحت زرار البيجامة العلوي ومالت لقدام وهي بتأكل وظهر الشق اللي بين بزازها وبأنت بزازها البيضاء
وكان مايكل قاعد مركز مع چميانه وبزازها ومش مركز في الأكل
وأمه سألته عن سبب الحزن وعدم التركيز
وجاوب مايكل عليه بأنه مضغوط في الشغل مش اكتر
وهزرت أمه معاه ولا تكونش زعلان علشان مراتك
لا ابدا أنا مغلطتش فيها هي اللي سابت البيت براحتها تبقي ترجع براحتها
ولكن چميانه سكتت وحزنت
وأمه بصت ليها وانتي كمان مش راجع لجوزك
رد عليها جميانه انها مش هترجع ومش عايز ترجع تاني لجوزها
وحزنت تريزه علي حالة أولاده
وبعد ما خلصوا الغداء قام مايكل علشان يطلع شقته
وقبل ما يطلع وهو خارج بص ناحية اوضة نوم چميانه وشاف أخته وهي واقفه تتحسس علي جسمها قدام المرايا وشكلها كان مغري جدا بس حاول اني يسيطر علي نفسه وفتح باب الشقة وطلع علي شقته
واخده الفضول اني يكمل قراءت يوميات أخته
وفتح اليوميات عند الصفحة اللي وقف عنده اخر مرة
وكانت عادية مفيش فيه حاجه غريبه لحد ما وصل عند صفحة متعلم عليها بقلم روچ ومرسوم شفايف زي ما يكون حد باس الورقة وشفايفه طبعت علي الورقة
جميانه
النهاردة اليوم الرابع عشر بعد انتهاء الدورة الشهرية اشعر بهيجان غير طبيعي في كسي وعايزه اتناك وحاسسه بنار في كسي بس اعمل ايه مش عارفه
دخلت الحمام اخد دوش وأدعك مهبلي ودخلت الحمام قلعت هدومي ولسه هرميه في بسكت الغسيل لاقيت اندر وير من بتوع مايكل ورحت قربت من البسكت ومسكت الاندر وير ولاقيت فيه رائحة نفاذه وقربت البوكسر من انفي علشان اشوف الرائحة دي وحسيت بنشوة وسعادة من رائحة البوكسر
وانا ماسكه البوكسر حسيت ببلل في البوكسر فتحت البوكسر لاقيت مادة سائل لزجه وبيضاء اللون وهي دي كانت سبب الرائحة الجميلة اللي شمته وخدني الفضول اني المسها ولمستها بصباعي وحسيت بالمادة دي انه لزقة في صباعي وحطيت صباع تاني والمادة لزقة في صوابعي وعملت زي خيط رفيع بين اصبعي وفضلت ادعك فيه بصوابعي وطبعا فهمت اني ده اكيد لبن مايكل
وتجرءات أكثر وقربت صوابعي من بوقي وحاولت أن أحط صباعي في بوقي ولكنني تراجعت وفكرت واخيرا حسمت أمري وحطيت صباعي في بوقي اتذوق هذا السائل ولم قربت صباعي من بوقي تذوقت طعم لبن مايكل اخي وكان طعمه لذيذ ومسكر وبه نسبه ملح خفيفة جدا وكان رائحته جميله وطعمه حلو في فمي وتجراءت أكثر وتذوقت اكثر من مرة وفي كل مرة أشعر بنشوة وازداد الادرينالين في جسدي وشعرت باهتزاز قوي في جسمي وحاولت أن اتماسك وقعدت على حافة البانيو وبداءت اقرب بوكسر مايكل من كسي وأدعك كسي بمكان زب مايكل واتبل كسي واختلط عسل كسي ببواقي لبن مايكل في البوكسر وفضلت ادعك كسي حتي ارتعش كسي وجسمي كلها ونزلت عسلي وسائل بين فخادي بكمية كبيرة وقعدت شويه اخد نفسي ومش قادرة اتحرك من قوة رعشتي لحد ما هديت وقدرت اقف علي رجلي دخلت البانيو اخدت شاور ولبست هدومي وانا خارجه قبل ما اخرج من الحمام ارتكبت اول خطيه أو جريمة مش مهم المسمى المهم اني سرقت بوكسر مايكل وخدت معايا اوضتي احتفظت بيه
معرفش عملت كده ليه بس الاكيد اني دي اول مرة اذوق لبن مايكل ده يوم مهم وكان لازم احتفظ بحاجه تفكرني باليوم ده وخرجت من الحمام ودخلت اوضتي انام ونمت نوم عميق نمت اكثر من ثمانية ساعة وصحيت علي حضن مايكل الدافئ وكأني القدر يكافئني
صحيت من نومي ومايكل نائمه جنبي ويحاول أن يصحيني من نومي وهو يلصق جسمه بجسمي
وكان مايكل يشعر بالبرد وتلحف معي بالفراش وكان يحاول أن يصحيني من نومي ويحسدني علي الدفيء الذي كنت أشعر بيه كنا ذلك اليوم في أحدي ايام شهر توبه يوم سقيع وبارد ولكنني كنت اعرف بالدفيء من سعادتي ونشوتي التي حصلت عليها قبل نومي واكتملت بنوم مايكل جنبي وهو يحاول أن يستدفئ بجواري وذادت حرارة جسمي من التصاق مايكل بي
وتوقف مايكل عن القراءة ينهار اسود يعني بوكسراتي كله اللي كانت بيكون فيه لبني وكانت بتختفي كانت جميانه هي اللي بتاخده وبتحتفظ بيها
وكمل مايكل القراء وقلب كام صفحة كانت عبارة عن شعر وغزل وكل قصيدة تنتهي بأهداء الي عشيقي مايكل
ولكن مايكل فكر وقرر أنه ينهي هذا الكلام وأمسك بالولاعة وقرر حرق هذا المذكرات
واشعل الولاعة ولكنه تراجع وقعد علي السرير يبكي وانهار وفرد جسمه ونظر لسقف الغرفة وظل يفكر حتي ذهب للنوم
ولكن عقله الباطل ظل يتخيل ويحلم ويتمني حتي أنه احتلم وحلم بأنه جالس علي طرف السرير وجميانه واقفه وهي بتبوسه وبتقرب منها أكثر وحضنت رأسه في حضنها وهو قرب منها وسحبها عليها اكثر وحسس بأيده علي ضهرها وقرب بشفايفه من صدرها اللي كان ظاهر نصه من البرو وقرب بلسانها يلحس لحم صدرها ويبوس لحمها الناعم الساخن وحست جومانا بسخونة انفاس مايكل علي لحمها وقربته أكثر لها وهو خرج بزازها من البرو وبداء يرضع في بزازها ونزل بأيده يحسس علي طيزها الناعمة من فوق الشورت الليجن
اللي كان لازق علي لحم طيزها الناعمة الصغنونه وفضل يرضع ويلحس ويرضع في بزازها وأيده بتحسس لحد ما أيده نزلت بين فلقتين طيزها واستمرت بالنزول لحد ما وصلت لشفرات كسها المرسومة في الشورت واللي كانت بازه وبداء يقفش مايكل ويعصر شفرات كسها بين صوابعه ويحسس عليهم ويدعكهم وهو مازال بيرضع في بزازها وكلمات بزازها اللي انتصبت وانتفخت وراح مايكل مسك بزاز جميانه ودخل حلماته الاثنين في بوقه مستحملتش جميانه وكانت هتقع بس مايكل سندها وقعده علي رجله وكانوا مواجهين بعض وفضل يبوسها ويمص لسانها وهي كانت بتحضنه قوي وكانت بتتحرك علي زبره وتحك شفرات كسها علي زبره وغاص زبره بين شفرات كسها وفضلت تفرش كسها بزبره من فوق الهدوم لحد ما نزل لبنه وحس مايكل بنفسه وصحي من نومه لم احتلم وقام من النوم دخل الحمام وغير ملابسه وترك الشورت به اثار لبنه ورجع نام تاني
ونزل رامي الشغل ورجع وكان اليوم ممل زي اللي قبله بس كان مازال تفكيره مشغول باچميانه ومذكراته وافتكر الحلم وأنها نزل لبنه وهو نائم وافتكر وقرر يقوم يغسل هدومها ويضعه في الغسالة الاتوماتيك ودخل الحمام يدور في بسكت الهدوم ملاقاش ملابسه موجوده
اتصل علي والدتها وسأله وزي ما توقع مامته قالت له أنه طلبت من چميانه أنه تغسله الهدوم وقالت له أنه لم تجف هتبعته ليه
وحس مايكل بالقلق وخاف تكون چميانه أو مامته شافت الشورت وبه اثار لبن وفضل قلقان وانتظر في قلق لحد ما چميانه طلعت عنده الشقة بالهدوم وكانت مترتبة ومرصوصة ودور مايكل بعنيه علي الشورت ولكن لم يعثر عليه
وسأل أخته هل كل دي هدومي ولا نسيتي حاجه ثانيه واللي كانت إجابته اني هي دي كل الهدوم ومفيش حاجه ثانيه وشك مايكل اني چميانه اخدت الشورت
وفي اللحظة دي حس بهياج وزبره انتصب وقعد يتخيل أخته هتعمل ايه بالبوكسر بتاعه وتخليها وهي بتشم رائحة المني وهي بتلحسه وزاد هيجان وقام وقرب من أخته ولكن تراجع في اللحظة الأخيرة
وزعق فيها وطلب منها تنزل وتسيبه لوحده وقعد مايكل يفكر في حاله وياتري هل هيسكت ولا هيعمل ايه ولا يقرب من اخته ويعمل معاه علاقة ودي اللي هنعرف في الأجزاء اللي جايه تقبلوا تحياتي
الجزء الثالث
ومر اسبوع علي نفس الحال وفي خلال الأسبوع ده جاء زوج جميانه لكي يصالحه وتعود الي البيت
ولكنها رفضت ان تعود إلي زوجه
وفي هذا الاثناء دار حديث بين الاب والام ومايكل في وجود چميانه عن مايكل وأنه يصالح زوجته ويدعوه للعودة للمنزل
وكان رد مايكل بالرفض
وبكت تريزا علي حال أبناءها ورددت كلام انها نفسها تكون جده وتفرح بأحفاده وأولاده وزعل مايكل علي زعل مامته وانتهي الحديث علي وعد من مايكل أنه يحاول يصالح زوجته ويرجعه
واني جميانه ترجع لجوزها بس أبوها قرر اني ممكن يجهز شقة لجميانه في بيته ويعيش جوزها معاهم وهي رفضت الفكرة
وانتهي الحديث وطلع مايكل شقته وكان تاني يوم إجازة وفضل سهران في شقته
وفؤج بجميانه بتخبط علي الباب وفتح الباب وشاف قدامه أخته واقفها وكانت لابسها بنطلون ليجن ابيض وتيشيرت بينك مفتوح الصدر ودخلت جميانه وكانت حجته انها مش عارفه تنام ودخلت قدامه وهي تهز في طيزه الصغنونه والاندر محصور بين فلقتين طيزها ودخلت وقعدت علي كنبة الانتريه وبجوارها مايكل اللي قعد علي كرسي مجاور لها وكان بيحاول يداري انتصاب زبه والظاهر في الشورت بتاعه وشغل مايكل التلفزيون وكان ساكت مش عارف يتكلم في أي مع جميانه وهي بداءت تتأفف
وفتحت هي الحديث قوللي يامايكل مش عايز ترجع مراتك ليه
وكان رد مايكل اني مفيش سبب معين واني هو مش عارف ليه رافض رجوعها اصلا بس هو لمح اني هو مش مرتاح معاه
وحاولت جميانه تفهم يعني ايه مش مرتاح معاه دي وتفكيرها وصلها اني اكيد مش مرتاح معاها جنسيا وحاولت تعبر عن ده بالكلام بس لسانه عجز عن نطق الكلام
ورجعت حاولت تاني تفتح حديث مع مايكل وشرحت لها انها مش عايزه تبعد عن البيت وعايزه تفضل هنا علي طول بس مايكل ماحاولش يسألها عن سبب رفضها الرجوع أو ليه هي عايزه تفضل في بيت ابوها
وكان كل كلامهم بطريق التلميح مفيش حد منهم عنده الجراءة اني يتكلم مباشر
ويقول اللي جواه ويعبر عن مشاعره مايكل قاعد يختلس النظر لجسم أخته وزبره منتصب وجميانه قاعده كسها سخن وبيأكلها واللي زاد من حرارة أجسامهم لم جاءت لقطة علي التلفزيون بيها احضان وبوس بين البطل والبطلة ودي شجع مايكل اني يدخل الحمام ويقلع هدومه ويطلع زبره ويدعك فيه ويضرب عشره وفضل مايكل يتخيل جميانه وهو بيدعك زبره وتعالت اهاته وزاد التخيل وافتكر الحلم اللي احتلم فيه ونزل لبنه وشوف صورة جميانه وهي بتلحس لبنه من الشورت اللي أخذته من الغسيل وافتكر مذكرات جميانه وتخيل جميانه نائمه تحت منه وهي بيدخل ويخرج زبره في كسها وزاد هياجه وشهوته ونزل لبنه بأيده وكان لأول مرة يشعر بمتعه رهيبة وهي بيمارس العادة السرية لأني لأول مرة بيتخيل جميانه وهي بيمارس العادة وفعلا حس بنشوة غريبه ونزل لبن كثير وغسل مايكل زبره وخرج قعد تاني مكانه وفي اقل من عشرة دقائق قامت جميانه هي كمان تدخل الحمام ولا تعلم سبب ذلك هل ذهبت لكي تتأكد اني مايكل مارس العادة السرية أو ذهبت هي لتمارس العادة السرية وتكفي شهوتها ولكن في جميع الأحوال دخلت جميانه للحمام وجلست على طرف البانيو وفتحت رجلها بعد أن انزلت الاندر وبداءت تذوق عسل كسها وماء شهوتها ودعكت جميانه كسها بقوة وكانت تفرك كسها بشهوة وهي تتخيل مايكل اخوه وهو يضاجعه في خيالها واشتدت شهوتها ومحنتها حتي أنها صرخة ونست اني بالخارج أخيها مايكل واستمرت في دعك كسها وحاولت تكتم فمها بيده ولكن قد فات الأوان لأن مايكل سمع صراخه واتي سريعا وكما توقع اني اختها تمارس العادة السرية وظل واقفا يشاهدها من فتحت المفتاح وساعده في ذلك أن البانيو كان في مواجهة الباب وكان ظاهر أمامه كسها الوردي الصغير وزنبورها النافر اللي كان لونه احمر وواقف بالرغم من صغر حجم جميانه إلا أنها كان زنبورها كبير ووقف مايكل يشاهد جميانه وهي بتدعك في كسها وتتأوه
لحد ما نزلت شهوتها وشاف عسل كسها وهي بيلمع وينقط من كسها ومسحت جميانه كسها بشورت اخوها الملقي في بسكت الهدوم وخرجت من الحمام وكان مايكل رجع مكانه
وكمل مايكل السهرة ولكن جميانه نامت مكانها علي كنبة الانتريه وصعبت علي مايكل اللي قام وشالها ودخل بيها علي السرير وحس مايكل وهو شايل أخته علي أيده بسخونة كسها والحرارة الخارجة من بين شفرات كسها المرسوم أمام عينه ودخل مايكل الاوضة ووضع جميانه علي سريره وكانت تشبه .... وهي نائمه صغر حجمها وجسمها المرسوم اثار مايكل أكثر وشجعه اني يقرب منها أكثر ونام بجوارها ووضع يده علي جسده الشهي وحاول أن يتحسس جسده
وتشجع أكثر ونزل بأيده يتحسس صدره من فوق ملابسها و ولأنه يعلم أن جميانه ثقيلة النوم نزل بيده أكثر علي بطنها الممسوحة واقترب من شفرات كسها يدعك فيهم من فوق ملابسها ويتحسس كسها بحنية وبهدوء شديد ولان جميانه شهوتها ومحنتها عالية ابتل كسها وظهر البلل في الشورت الليجن الابيض وارتسم كسها وشفراته أكثر وانتفخ زنبورها وزاد ذلك من هيجان مايكل واقترب بوجه من كسها وباعد أكثر بين رجليها واقترب بآنفه يشتم رائحة شهوة اخته وزاد من الدعك واللعب في زنبور جميانه التي تحركت وانقلبت علي بطنها وظهرت طيزها الصغيرة مرسومه امامه وحسس عليها أيضا وكام يضع يده بين فلقات طيزها ويحركه حتي يقترب من شفرات كسها ويحرك يده يده علي كسها أكثر واستمر مايكل في التحسيس علي جسد اخته حتي عادة وانقلبت جميانه علي جنبها ونام مايكل وراءها واحتضنه ووضع يد علي بزازها مرة أخري ولكن هذا المرة أدخل يده داخل التيشيرت ولمس لحمها البض الابيض الناعم وزاد هيجانها والتصق أكثر بأخته حتي أن زبره انحشر بين فلقات طيزها واقترب من كسها وكان اقرب لدخول في كسها ولكن كان يوجد مانع بينهما وهو الملابس ولكن مايكل أحرج زبره من الشورت وادخله مرة أخري بين فلقتين طيز جميانه وظل يحرك جسمه وزبره بالقرب من كسها حتي شعر أنها قارب علي انزال شهوته وعاد الي وعيه وقام ناحية الحمام يكمل أفراغ شهوتها بيده وهو يتخيل جميانه معه في كل الاوضاع الجنسية حتي افرغ شهوته وخرج وعادا ونام علي كنبة الانتريه وظل يلوم نفسه حتي أنها نام علي كنبة الانتريه واستيقظ صباح علي حركة جميانه في شقته وحاول أن يتلاشي اي كلام أو حديث معها ولكنها كانت سعيدة ومنتشيه وكلها حيوية
ودخل مايكل الحمام وشاهد الشورت الذي استخدمتها جميانه في تنظيف كسها بالأمس امسك بيه واشتم رائحته وشعر بنشوة صباحية مع انتصاب الصباح خرج من الحمام وزبره واقف ولمح جميانه وهي تنظر علي زبره ولكنه لم يهتم بذلك وفي عز نشوته كان بداخله شعور متضارب بين شهوته وهيجانه وحزن لان ذلك الشهوة اتجاه أخته التؤام وظل حبيس غرفتها حتي أنه سمع جميانه وهي تخبره بأنها هتنزل لأبويه وطلبت منه أن يلحقها حتي يتناول الفطار مع بعضهم وفعلا نزل مايكل لتناول الإفطار مع جميانه وابويه
وعندما نزل مايكل شاهد جميانه وهي خارجه من الحمام وجسمها البض الابيض مبلول وملابسها ملتصقه علي جسدها وكان ذلك من عادات جميانه أن ترتدي ملابسها بعد الدش بدون أن تنشف جسده ولأن نظرته لأخته تغيرت شعر مايكل بإثارة وجلس يغلق رجله علي زبره حتي لا ينفضح انتصاب زبره الهائج علي جميانه وجلست جميانه بجوار مايكل علي السفرة وفي المقابل كان يجلس أبيه وأمه وبداءت جميانه في مناوشات مع مايكل وتضحك وهي تهزر معه
حتي أن ابويهم تذكر طفولتهم معا وكيف كانت جميانه هي من تناوش مايكل وكانت جميانه وهي جالسه بجوار مايكل كانت تتعمد بأن تقترب برجلها من رجل مايكل وكان مايكل يحاول الابتعاد ولكن هي اقتربت أكثر واللصقت فخادها بفخاد مايكل وأكمل الفطار وقام والده والدتها وقرر الخروج للذهاب لزيارة أحدي اقاربهم وظل مايكل وجميانه وحدهم بالمنزل
وحاول مايكل أن يذهب لشقته ولكن جميانه رفضت بحجة أنها تخاف أن تجلس بمفرده وظل مايكل جالس معها وظلت جميانه تفكر في كيفية الوصول لزب أخيها
وعادات وتكلمت عن سبب عدم رغبتها في استعادة زوجتها
وهذا المرة فتح مايكل قلبه لأخته وتحدث عن عدم سعادته مع زوجته
وأخبر جميانه أنه لا يحب زوجته وأنه غير سعيد معها
وحاولت جميانه أن تفهم سبب ذلك ومايكل حاول أن يهرب من الاجابة ولكن امام إصرارها أخبرها أنه كان يريد زوجة تفهم رغباته وتكون هادئة مش عصبية أو متهورة ولكن جميانه استوقفتها كلمت رغباته
وللمرة الثانية أصرت أن تفهم مقصد كلام أخيه ولكن هي امرأة وتفهم كل ذلك ولكن كانت تريد أن تسمع الشرح من أخيه لعله يكون سبب في الوصول لهدفه
وبالفعلا نجحت في أن تجعل مايكل يسهب في شرح كلامه
واسهب مايكل في شرح رغباته وأنه كان يريد زوجة تحب العلاقة الزوجية
زوجة تشعره برجولته زوجة تلبي رغباته وتمتعه
وشعرت جميانه بالحزن علي أخيها المحروم مثلها حتي انها تجرأت وقالت لأخيها أنها مثله محروم من المتعة ولا تشعر بالسعادة مع زوجها
ولكن جميانه أرادت أن تصل لم تريده وسريعا جدا بداءت في البكاء
وكان من طبيعة مايكل أنه يحتضن اخته عندما تبكي وبالفعلا أخذ مايكل أخته في حضنه وبداء في مواساتها واحتضانها ويمسح دمعه
ولكن ولأول مرة جميانه تشعر بأنها ليس في حضن أخيها ولكن شعرت بأنها في حضن عشيقها وتمسكت بأخيها أكثر واقتربت من أخيها وهمست في أذنه وقالت بحبك اووي يامايكل وكانت الكلمة تخرج من بين شفتيها بصوت رخيم ناعم كله عشق ولكن ليس حب او عشق اخوي ولكن عشق من نوع اخر عشق محرم
وطبطب مايكل علي اخته
واقتربت جميانه أكثر وقبلت خد مايكل واقتربت أكثر من شفتيه ولمست شفتيها شفتيه وشعر مايكل بكهرباء تسري في جسده وحاول أن يبعده عنها ولكن هي تمسكت به أكثر وعاودت الكرة وقبلته بالقرب من شفتيه ولمست شفتيه بطرف لسانها وهي تشد مايكل أكثر في حضنها وتحاول أن تشعل الرغبة فيه ولكن مايكل حاول أن يتماسك اكثر ولا يقع في عشق أخته المحروم علي الرغم من أنه كان يشعر بنشوة غريبه ويشعر بانتصاب زبه الذي كان يلمس جسد اخته
وحاول مرة أخري ان يبعده عنه وهي فهمت أن مايكل لا يريده وتركت حضن أخيه وبعدت عنها وقام مايكل مسرعا وخرج من شقة والداه وصعد سريع الي شقته واغلق الباب وجلس خلف الباب يبكي حظه ويقارن بين أخته التي تعشقه حد الجنون وزوجته التي لا ترغب بيه من الأساس وبكي مايكل وجلس وحيدا يشعر بالحزن وتأنيب الضمير ومر النهار سريع ومايكل يجلس وحيدا في شقته وجميانه أيضا تجلس في شقة أبيه وحيدة تأنب نفسها علي تسرعه وعلي تصرفه مع أخيه وشعرت بالحزن لعدم استجابة مايكل لها وظلت تفكر وبكت هي أيضا لأنه اعتقدت أنها غير مرغوبة من أخيها ولا تعلم أن أخيه يحبه ولا يريد أن يقع في فخ العشق الممنوع
وفي ظل حالتهم هذا كان للقدر والظروف راي آخر من الممكن أن تجعل العلاقة تتطور ويحدث علاقة بين التؤامان
انتظرونا في الجزء القادم لنتعرف سويا علي ما حدث
الجزء الرابع
وكانت جميانه جالسة حزينة تفكر وتبحث عن سبب بعد مايكل عنها
وقررت أن تكتب ما حدث معها وشعورها عندما مارسة العادة السرية في حمام أخيها
وبحثت في غرفة نومها علي دفتر المذكرات الخاص بها ولم تعثر عليها شعرت بالخوف من أن يكون والدها أو والدتها عثر عليها واتطلع علي ما بها من مشاعر لأخيها
وأثناء قلقها وبحثها عن المذكرات رن جرس الباب ذهبت وهي تشعر بالتوتر والخوف ناحية الباب ووجدت مايكل هو من يرن الجرس فتحت الباب ووقفت وهي متوترة وخائفة وبدون تردد ارتمت في حضن أخيها الذي شعر بخوفها
وقربها من حضنه أكثر وسألها عن سبب خوفها ولكنها تهربت من الإجابة
وجلس مايكل وأخبر جميانه أن والديهم لم يعود للمنزل لأن جدتهم مريضه وأنهما سيظل بجانبها
وأنها اتي للمبيت معها وحتي لا يتركها وحده بالمنزل
وشعرت جميانه بالسعادة ومايكل لم يكن يخطط لأي شئ
ولكن القدر لها رأي آخر جلست جميانه بعد أن أعدت الطعام
وجلست مع مايكل يتناول الطعام
واستعادت جميانه ذكرياتهم وطفولتهم الجميلة مع بعضهم
وكيف كانت حياتهم كلها هدوء وسعادة وتذكرت كيف أنها شاهدت زبره مايكل عندما كانوا صغار
وسالت والدتها عن سبب عدم وجود زبر مماثل لديها
وتذكرت كيف أن والدتها نهرتها ولكن فضول جميانه لم يمنعها من مشاهدة زبر أخيها ليلا عندما ذهب للنوم
وكيف أنها أمسكت به وشاهدته عن قرب
وطبعا كان الهدف من تذكرت هذه الواقعة هو مدخل من جميانه للاخيها لكي تمارس معه الجنس
ولكن مايكل حاول أن يضحك علي هذه الواقعة ويغير مسار الحديث لأنها يعلم هدف أخته
وبعد أن انتهوا من تناول الطعام ذهب مايكل لغرفته ولحقت بها جميانه
ولكن مايكل كان نائم علي السرير ولكنه لم يغفل ويذهب في النوم وظل يفكر
وجميانه جالسة خارج الغرفة تفكر أيضا حتي حسمت أمرها
وقررت أن تصل إلي ما تريده حتي لو بدون رضاء
مايكل وتوجهت لغرفة النوم ولكنها لم تقوي علي فعل ما تنوي أن تفعله
ودخلت جميانه الغرفة وجلست بجوار أخيه وظلت تنظر لزبره شبه المنتصب وأثناء سرحانها بخيالها وتخيلاتها إذا بالنور يقطع تصرخ جميانه وتلقي بنفسها في حضن أخيها الذي يحتضنها ويحاول أن يطمئنها
وفي أثناء ما هي بحضن أخيه تستنشق رائحته الجذابة وتشده أكثر في حضنها وترتمي برأسها علي صدره وفي هذا الاثناء كان مايكل يستنشق رائحة شعرها وتجراء ولمس شعره وتحدث معها عن هذه الرائحة الفواحة التي تفوح من شعرها
والغريب أنه شعر بالإثارة واحتضنها هو أكثر وأصبح الاثنين يحضنوا بعضهم بعض وفي هذه اللحظة تحول الحضن الأخوي الي حضن عشق
وتلامسة أجسادهم مع بعضهم ولمست يد مايكل ظهر جميانه التي كانت ترتدي تيشيرت فقط وكانت يد مايكل تتحسس ظهر جميانه وتحركت يد جميانه بدون قصد منها وشعرت بشي صلب بين يدها تحسسته ولمسته وانتفض مايكل من لمست يد أخته علي زبره الغير مقصودة كما كان يعتقد وعند انتفاضته شد أخته أكثر واكثر في حضنه وحرك يده يداعب ظهره أكثر
وتعالت أنفاسهم واقتربت شفايفهم من بعضهم ولكن مايكل حاول أن يبعد وجه عن أخته وحاولت جميانه أن تحرك يدها علي زبره أكثر ولكن مايكل اغلق رجله وحاول أن يداري زبره المنتصب وأبعد يده عن جميانه التي حاولت أن تظل في حضن أخيه ولكن مايكل بكل رفق ابعد أخته عن حضنه وجلسوا متجاورين صامتين وفي هذه اللحظة عادت الكهرباء التي لم تستغرق دقيقتين منقطعة ولكن دقائق مرت كالدهر علي مايكل الذي شعر بالسخونة والحرارة في جسده المشتعل اصلا من الحرمان من الجنس
وعادت جميانه وجلست علي السرير الخاص بها واخبرت مايكل أنها سوف تنام وخرج مايكل من الغرفة وترك جميانه لكي تنام وجلس في الصالة يشاهد فيلم سكس علي هاتفه المحمول وشعر بالإثارة وانتصب زبه وجلس يدعك فيه حتي أنه نسي نفسه ونسي بأن شقيقته تنام بالغرفة المجاورة له وأخرج زبره من الشورت واستمر بالدعك في زبره ومشاهدته للفيلم
ولكن لم يعي او يدرك العيون التي تراقبه وتشاهده أثناء ممارسته للعادة السرية ولم يشاهد جميانه وهي واقفها هي الآخرة تمارس العادة السرية وهي تشاهد زبر أخيه وتتخيله بداخله وظلوا علي هذا الوضع مايكل جالس يمارس العادة السرية وهي تشاهده ومن بعيد وتمارس العادة السرية علي وضعه وشكل زبره الكبير
وعند اقتراب مايكل من انزال شهوته ترك زبره حتي يهداء واوقف الفيلم وترك الهاتف وتحرك ناحية المطبخ لإحضار مياه لكي يشرب وهو في طريقه الى المطبخ شاهد جميانه وهي نائمه علي السرير علي بطنها وطيزه مرفوعة ومرسومه ووقف يشاهد جسد شقيقته وهي نائمه حتي نسي أنه كان ذاهب لكي يشرب الماء وعاد زبه للانتصاب مرة أخرى
وقرر أن يقترب ليشاهد جسد اخته عن قرب واقترب منها وشاهده وهي تضع يدها أسفل جسده ويدها تعصر وتدعك في كسها وتتاؤها وعند هذه اللحظة انفجر زبر مايكل وانزل لبنه بدون أن يلمسه وجري مايكل سريعا ناحية الحمام ونزع عنه ملابسه ووقف تحت الدش ليغتسل ويبرد نار جسده المشتعل من منظر أخته وهي نائمه على بطنها ويدها أسفل كسها تدعكها وتمارس العادة السرية وبعد أن اغتسل وقد نسي أنه ذهب إلي الحمام بدون أن يأخذه معه ملابس لكي يرتديه وقف محتار إلي أن قرر أن يخرج بعد أن لف بشكيل حوالين وسطه وخرج وهو عاري الصدر والبشكيل حوالين جسده وذهب الي غرفة النوم
وذهب ناحية الدولاب وبحث عن ملابس تناسبه وذلك لعدم وجود ملابس لها في منزل والده وأثناء بحثه عن ما يرتديه شعر بمن يقف خلفه وشعر بأنفاسها الساخنة تحرق ظهره بلا تحرق جسده وتثير شهوته وحاول أن يتخطي الموقف وهذا الوضع ولكن قد فات الاوان لأن جميانه احتضنته من الخلف وهمست في أذنه بأنه تريده وتريد أن ترتوي منه وحاول مايكل أن يبعد ولكن يد جميانه الآخر قد نزعت عنه البشكيل وأصبح مايكل عاري الجسد
واقتربت جميانه منه أكثر وقبلت رقبته ويدها تعبث بكل ما تصل له من جسده تحسست صدره العاري وكانت أيضا شفتها تقبل كتفه وظهره ويدها تحسس علي صدره وقد نزلت يدها أكثر لتداعب ذلك المارد الذي تمرد علي مايكل وأصبح منتصب بين يد جميانه
وامسكت به وداعبته وظلت تقبل كل ظهره ويدها تفعل ما تريد بدون إرادة او تفكير من جميانه بل كل ذلك يحدث بدون اي تخطيط
وعند هذه اللحظة أصبح مايكل غير قادر علي مقاومة ما تفعله جميانه به
والتف مايكل ونزع عن جميانه التيشيرت الذي كانت ترتديه وأخذ جميانه في حضنه وامسك برأسها يقبل شفتها بنهم وبقوة بل كان لسانه يصول ويجول بين شفتها ويمتص راحيق وعسل لسانها ولعابه وظل يشد ويمسك رأسها بقوة وأصبح مايكل هو الفاعل والمسيطر وبعد أن شبع من تقبيلها نزل بلسانه بين الخط الفاصل بين بزازها يلحسه ويحرك لسانه بين حبتين الرومان وذلك لأن صدر جميانه كان صغير
وبداء مايكل رحلة رضع صدر جميانه بفمه وكان يقوم بشفط ورضع صدره ويده تحسس علي ظهرها العاري أيضا وبداءت قوة جميانه في الانهيار واسندها مايكل حتي وضعها علي السرير وصعد بجوارها وكان مستمر في رضع صدرها وتقبيل حلمات صدرها وهي نائمه علي ظهرها
وأكمل مايكل السير نحو منبع العسل ونزل بيده يدعك كسها ويداعب زنبورها الذي انتصب وظهر جليا تحت الشورت التي كانت ترتديه بدون أن ترتدي أسفله بانتي وهذا المشهد مشهد زنبورها البارز دفع مايكل أن يقوم بسرعة وبقوة بتمزيق الشورت الليجن التي كانت ترتديه شقيقتها وتحرك سريعا وذهب ناحية منبع العسل واقترب من كسها يشتم رائحة شهوتها التي أثارته وجعلته يقترب سريعا من كسها وادخل لسانه بداخل كسها وظل يحرك لسانه خروجا ودخولا بين شفايف كسها الوردي الصغير واشتد انتصاب زنبور جميانه أكثر ولاحظ مايكل ذلك وأخرج لسانه يداعب زنبورها ويحركه لأعلى وأسفل بطرف لسانه
مما أثار شهوة جميانه أكثر وامسكت براس مايكل تقربه أكثر من كسها المبلول الذي غرق من ماء شهوته وظلت جميانه تتحرك يمين ويسار ولأعلى وأسفل بجسدها لتبعد عن لسان مايكل الذي يمارس رحلة تعزييب لزنبورها
وكانت تبعد حتي تهداء وتعود وتمسك براس اخيها وتقربه أكثر من كسها وهو يسارع بمضاجعة كسها بلسانه
ويخرج لسانه ويعض زنبورها بأسنانه وهي تصرخ وتتاؤه
حتي أنها لم تعد تستطيع المقاومة
وطلبت منه أن يبرد نار كسها ويدخل زبه في كسها الملتهب الساخن
ولم يتؤاني مايكل عن تلبية صراخ جميانه وقام سريعا وامتطي جسد شقيقته ولم يحاول كثير لان زبره عرف الطريق الي شفايف كسها المنتفخة لوحده
ودخل زبره في كسها وسمع مايكل اقوى وأمتع اااااااه في حياته بل لم يبذل مجهود طويل لأن شهوة جميانه انفجرت بمجرد أن حرك زبره في احشاءها وبين شفايف كسها الرطب وفي لحظة الانفجار أمسكت جميانه بجسد مايكل تشده أكثر عليها بل لم تكتفي بذلك بل من قوة شهوتها قامت بخربشة ظهر أخيها وتركت اثر ضوافرها علي جسد مايكل الذي احتضن شقيقته بقوة لكي تهدأ وشعر بكسها ينبض ويعتصر زبره وظل مايكل ساكننا حتي هداءت جميانه
وعاد مايكل مرة أخري لمضاجعتها وظل يحرك زبره بداخلها حتي أن استجاب كسها وجسدها مرة اخري وامسكت براس مايكل تقربه من بزازها لكي يرضع مايكل منهما وهو يضاجعه واقترب مايكل من بزازها يلتهمهم بفمه ومع كل حركة لفمه علي بزازها كان زبره يدخل في كسها وتحركت شهوة جميانه مرة أخري وقامت هي لكي تمتطي مايكل وجلست عليه في وضع الفارسة وظلت تفرش كسها علي زبره المنتصب ناحية بطنه وظلت تتحرك وتتحرك حتي زادت محنتها وشهوتها وامسكت زب مايكل بيدها تتدخله بكسها وقادة هي المعركة وظلت تتنطط علي زبره لأعلى ولأسفل ويمين ويسار وتصرخ وتتأوه
ويدها تارة تداعب بزازها وتارة تداعب وتتحسس شعر وصدر مايكل وهو نائم أسفلها وتركها تقود هي حتي أن مايكل شعر بقرب انزل سائله المنوي وحاول ان يقوم ويبعد جميانه عنه ولكن منعته من ان يتحرك واقتربت منه أكثر ولامس صدرها صدره وكان جسديهم أكثر اشتعالنا لما اقتربوا من بعض وشعر بحرارة أجساد بعضهم وهمست جميانه لأخيه بأنها تريد أن ينزل لبنه بداخله
وبالفعل سرع مايكل من حركته وجميانه كانت تستجيب لحركته حتي أن أتوا شهواتهم معنا وخارت قواهم ونامت جميانه علي صدر مايكل وذهبت في سبات عميق وتركها مايكل نائمه علي صدره حتي استفاقت وقامت من علي اخيه ونامت بجواره وفي حضنه وظل هكذا نائمين بحضن بعضهم البعض ولم يتكلم أحدهم الي الآخر بل ذهب كل واحد بتفكيره بعيدا جميانه سعيدة لم وصلت إليه
ومايكل يشعر بالحزن عما فعله وحاول أن يتحرك ولكن جميانه منعته من ان يتحرك وطلبت منه أن تظل نائمه في حضنه وذهبت في سبات عميق ونعست وظل مايكل مستيقظ طوال الليل يتذكر كل ما حدث ويلوم نفسه ولم يستطع أن ينام من الحزن
وعندما انقشع الظلام وظهر الضوء تحرك مايكل بكل هدوء وقام من جوار جميانه وخرج من اوضة النوم وبحث عن شي يرتديه وصعد إلي شقته
ولم يستطع النوم وقام بعمل قهوته وظل يحتسي قهوته وهو يفكر في ما حدث
وما آلت إليه الأمور
وظل في صراع بين عقله الذي يحثه علي أن يوقف ما حدث وزبره الذي يدفعه الي ألاستمرار وشعوره بالمتعة ولكن هل يمتنع مايكل ويمنع أخته اما يستمر ويعيش المتعة التي لم يشعر به من قبل
انتظروني في الجزء القادم لنتعرف على ما سوف يحدث وتقبلوا تحياتي
الجزء الخامس
وظل مايكل جالسا وحيدا بشقته يفكر ويدخن ويرتشف قهوته ولم يستطع النوم حتي جاءت الظهيرة عليها وبداء يشعر بالنعاس وذهب لغرفة نومه
ودخل علي السرير ظل يقاوم النعاس والنوم ولكن بسب سهره طوال الليل وكثرة التفكير بمجرد ما نام علي السرير ذهب في سبات عميق بجسده ولكن عقله لم ينم حتي أنها شعر بمن يداعب زبره وهو نام وشعر ببلل زبره وشعر بانتصاب شديد والم في زبره
ولكنه كان يعتقد نفسه بأنها نائم ولكن الحقيقة غير ذلك لأنه بالفعل شعور حقيقي ل
أن جميانه قد صعدت لشقة أخيه بالمفتاح الاحتياطي ودخلت عليه وهو نائم وفعلت بها ما فعلت وبالرغم من كل ما حدث ظل مايكل يعتقد أنه يحلم ولكن الحقيقة بأن جميانه هي من تفعل به ذلك
بل فعلت أكثر من ذلك لأنها بعد ما نزعت الشورت عن شقيقها اقتربت منه واشتمت رائحة المني المختلط بعسل وشهد كسها بعد أن جف علي زبر مايكل الذي لم يغتسل بعد ما مارس الجنس معها وكان طعم زبر مايكل شهي ويثير شهوتها وجعلها تسارع في ادخل زبره في فمها
وبداءت تلحس وتمص راس زبر مايكل وتلف لسانها علي راس زبر مايكل الكبيرة والمنفوخة بفعل الشهوة
وتجراءت أكثر وأدخلت زبره في فمها واخرجتها سريعا وذلك لأنها لم تتعود علي مص الزب بل كانت تقلد ما شاهدته في الافلام ولكن شهوتها أجبرته أن تعيد الكورة مرة أخري وأدخلت زب مايكل داخل فمها مرة أخري وحركت شفايفها علي رأس زبره تشفطها وتتذوق طعم اثر لبنه المتجمد علي زبره وعادت وزادت من إدخال زبره أكثر وكررت الادخال وأخرج زبره أكثر من مرة وكانت كل مرة تزيد من إدخال زبر مايكل بفمها حتي أنها بلعت زبره كلها بفمها وكانت يدها تعبث ببيوضه وتعتصرهم وتدعك فيهم وزاد هيجان جميانه وببل كسها مما دفعها بأن تسرع من إدخال وأخرج زبر مايكل وساعده علي ذلك لعابها الذي اغرق زبر مايكل وظلت تتمتع بزب شقيقها النائم والذي كان يشعر بنفسه وكأنها في حلم ولم يدرك مايكل بأن حلمه حقيقي ولكنها أدرك ذلك عندما انزل لبنه واستيقظ وشعر بما يحدث معها وبأنه ليس حلم كما صور له عقله الباطن ولكن حقيقي
وحاول مايكل أن يثور علي ما فعلتها جميانه بها ولكن متعته من ما حدث اعجزته عن الكلام وظل ينظر لجميانه التي واجهته هذا المرة بكل ما يدور بداخله واعترفت لها بعشقها لها وحبها للممارسة الجنس معها واعترفت بأنها لأول مرة تشعر بمتعة الجنس وطالبته بان لا يبعد عنها وان يستمر معها شقيقها وعشيقها وجوزها وحبيبها
ولكن هو حاول أن يرد علي كل ذلك ولكن قلبه وعقله رفض أن يصدم جميانه التي كانت تبكي وهي في حضنه وتعترف له بكل ما يدور بداخلها
وحاول مايكل أن يشرح وجهة نظره بأنه لا يستطيع ذلك وأن عقله يرفض ذلك ولكن قلبه الرقيق الذي يعشق أخته رفض أن يسبب لها أي جرح
ودفعه ذلك إلي أن يحضن شقيقتها ويحتويها ويمسح اثار البكاء ويزيل عنها الحزن
وتمسكت جميانه بحضن مايكل اكثر واقتربت من أذنه وهمست لها بأنه تريده بقوة تريده أن يروي عطش كسها ويشبع جسدها المحروم الذي لم يسبق لها وأن شعر بالمتعة كما لم يشعر بها من قبل بل إنه لم يتذوق المتعة اساسا
وعند هذه النقطة ورغبة جميانه التي أصبحت تطلبها صريحة قام مايكل وجعل جميانه تركض علي ظهرها علي السرير واعتلاها وبداء في تقبيل شفايفها حتي نزل الي رقبتها وحلمة أذنها وهمس في اذنها بأنه يشعر بمتعة معها وأنه لأول مرة يعيش مثل هذه النشوة وبأنه يريدها ويرغب بيها وهذا الاعتراف من مايكل جعل جميانه تحضن شقيقه أكثر وتمسك برأسه وتمتص لسانه بفمها
وبداءت معركة بين ألسنتهم ومن يمتص لسان الثاني
وحاولت جميانه أن تثبت فم مايكل ولكن هو كان اقوي منها وامسك رأسها وامتص عسل وشهد شفايفها وبعد أن شعر بالسكر والنشوة من شهد لسانها همس لها بأنه يشعر بنشوة غريبه وأنه في حالة سكر من آثار عسل وشهد لسانها ثم حاول أن يهداء ويعيد الكورة ويمتص رحيق لسانها أكثر
ومع كل مرة كانت نشوة مايكل تزيد وبلل كس جميانه يزيد
مما دفعها أن تحرك راس مايكل ناحية كسها ليتذوق عسل من نوع اخر ولكن مايكل ماطل وحاول أن يستفزها برفضه
ولكن جميانه أخبرته صارحتنا بأنه تريده أن يتذوق شهد كسها واخبرته بانه تريد ذلك بقوة
وتحرك مايكل ناحية منبع العسل وبداء رحلة الارتواء وقبل كسها قبلات سريعة متتالية وداعب شفرات كسها الملتصقة ببعضه والتي استجابت لقبلات مايكل ولسانه وبداءت تتفتح شفرات كسها تفتحت كما تتفتح الوردة وبداء زنبورها ينمو ويكبر وينتفخ وداعب مايكل زنبورها بحركات سريعة بطرف لسانه ولف بلسانه حوالين زنبورها الذي ينبض ويتجاوب مع تلك الحركات والمداعبات حتي أن مايكل شعر بالكهرباء التي تسري في زنبورها ووصلت للسانه وجعلته يأكل زنبورها بأسنانه ويقبض عليه ليمتص اكبر قدر من عسل جميانه
وكانت جميانه أكثر هيجان من مايكل ودفعت مايكل لينام علي ظهره ولفت جسدها وأخذوا وضع 69 وكان الاثنين يداعب بعضهم جميانه تمص زب مايكل وترضع من بيوضه ومايكل يضاجع كسها بلسانه وظل هكذا كل واحد منهما يصارع الآخر علي من يمتع الاخر وزادت سخونة الأجواء بينهم سارع في مداعبة أعضاء بعضهم حتي أنهم أتوا شهواتهم معنا وانزلت جميانه عسل كسها في فم شقيقها وكذلك مايكل انزل لبنه في فم جميانه وظلت جميانه تمص وتسقط راس زب مايكل حتي انزل آخر قطرة من لبنه والمفاجأة التي اسعدت مايكل اني جميانه ابتلعت لبنه في فمها كما هو بلع عسل كسها وبعد انتهاء اول جولة ارتمي الاثنين بجوار بعضهم في وضع معكوس
وظل هكذا حتي هداءت انفاسهما وبادر مايكل وطلب من جميانه أن تنام على بطنها واعتلاها وامسك براس زبه يدعكه بشفرات كس جميانه واستجابت جميانه لها وباعدت أكثر رجلها عن بعضهم وساعد ذلك مايكل علي إدخال زبره بأحشائها وظل يدفع زبره بداخله وهو اعلاها وكان أيضا يقبل ظهرها بقبلات وانفاس ساخنة وهذه القبلات في منتصف ظهر جميانه كانت تجعل جميانه تتحرك للأمام بجسده ومع كل حركة كان مايكل يطعن كسها ولم يسمح لها بأن تهرب من قبلاته أو طعناته وظل هكذا حتي زادت محنت جميانه وارتفع جسدها وتقوس وكانت تسند رأسها علي السرير ووسطها مرفوع ورجلها مفتوحه أكثر وكان وضعه مثل وضع الدوجي استايل بنصف انحناءه وفي هذه الوضعية ظهر أمام مايكل فتحت شرج جميانه الصغيرة جدا وكان شكل ووضع جميانه مغري جدا ومع شهوتها العالية ووضعه زادت شهوة مايكل وسارع في مضاجعة جميانه أكثر وكان صوت ارتطام لحم مايكل وزبره بجسد وفخاد جميانه هو الصوت المسيطر علي الغرفة وكانت اروع سيمفونية بها تناغم بين الحركة والصوت كانت سيمفونية رائعة كلها إثارة ورغبة وعشق من نوع اخر بين التؤامان عشق محرم ولكنها مرغوب عشق ممنوع ولكنها صار الان متوفر وموجود ومرغوب بها بإرادة الشقيقين الذين كانوا في عالمهم الخاص بهما واستمر هذا التناغم حتي اتي الاثنين بشهوتهم معا
وانتهت جولة ثانية ولم تنتهي العلاقة بينهما
وظلوا طوال هذا اليوم مع بعضهم البعض وفي احضان بعضهم حتي مع وجود الخجل بينهم ولكن مارسوا الجنس وتمتعوا ببعض
واستمرت العلاقة بينهما وتتطورت اكثر وكانوا دائما بيتقابلوا يوميا في شقة مايكل وكانت جميانه في بعض الأحيان تبيت مع أخيها ويتمتعوا ببعض
وكانت جميانه تبحث عن كل ما هو جديد وتفعلها لتزيد متعتها بأخيها
حتي أنها عرضت علي مايكل أن يمارسوا الجنس في شقة والديهم بعد أن عادوا من زيارتهم لجدتهم ولكن مايكل كان يرفض
ولكن جميانه تعودت أن تفعل كل ما يحلو لها وفي يوم بعد انتهاء العشاء وكان جميع أفراد العائلة مجتمعه طلبت جميانه من مايكل أن يساعده في جمع الاطباق وتنظيف السفرة بحجة اراحه والدتهم وقام مايكل وامسك بالأطباق ودخل المطبخ وجميانه دخلت وراءه وكان مايكل يرتدي بنطلون ترينج بيتي وتيشيرت
واذا بجميانه تمسك زبره بيدها وتدعك فيه وحاول مايكل ابعاد يد جميانه ولكنها أمسكت بزبره أكثر وحركته وداعبته وانتصب زبر مايكل ووقف وحاول مايكل بصوت واطي ان يمنع جميانه ولكن جميانه جلست علي ركبتها أمام زبره واخرجته من البنطلون وبداءت في مص ولحس راس زبر مايكل وكانت يده تداعب بيضانه وزيره في فمها تمصه وتلحسه وكانت جميانه تمص زبره بحرافية ومتعة وكانت تشعر بالنشوة ويدها تدعك في كسها ولسانها يداعب زبر مايكل وزادت الإثارة والمتعة لأنه تفعل ذلك في وجود ابيها وأمها بالخارج وايضا مايكل زادت شهوته وهيجانه وكان يمسك براس جميانه ويدفع زبره بداخل فمها وكان زبره يخترق فمه حتي يصل لحق فمها وعند اقتراب مايكل من انزال لبنه حاول أن يخرج زبره ولكن جميانه استمرت في مص زبره وإدخال أكثر في فمها حتي انزل مايكل لبنه كاملا داخل حلقه وابتلعت جميانه لبنه كاملا ومباشرتنا داخل جوفه ونظفت بعد ذلك زبره واخرجتها وارتدي مايكل البنطلون وخرج وهو كله عرق وانفاسها عالي حتي أن والدتها لاحظت التغيير ولكنها لم تعلق
وخرجت جميانه بعده وجلسوا مع والديهم حتي ذهب والديهم للنوم ومايكل حاول أن يصعد لشقته لكن جميانه طلبت منه أن يبيت معه هذه الليلة
وبالفعل بات الاثنين مع بعضهم في غرفتهم الذي شهدت طفولتهم مراحلة حياتهم حتي كبروا والتي سوف تشهد علي علاقتهم المحرمة
وبالفعل وافق مايكل علي المبيت مع جميانه بغرفتهم وكما خططت جميانه سيكون أخيها معها تلك الليلة في غرفتهم وسوف تتمتع بيه ومعه
وهو اكيد سيتمتع بأخته ويضاجعه في غرفتهم التي سوف تشهد علي عشقهم الممنوع
انتظروني لنعرف ماذا حدث بغرفتهم وكيف شعر الأخوين بالمتعة وهما في منزل أبيهم ومارسوا الجنس
الجزء السادس
بعد أن دخلت جميانه الغرفة وكان في انتظاره أخيه خلعت جميانه كل ما كانت ترتديه من ملابس
وذهبت مباشرتنا وجلست بكسها علي فم مايكل النائم علي ظهره
وامسكت برأسه تشدها ناحية كسها وكانت ترغب في أن يأكل مايكل كسها ويلحسه بعنف وذلك لأن شهوتها كانت عالية وتشعر بالهيجان
وبالفعل كان مايكل يأكل كسها وببعض زنبورها وهي تتاؤها بقوة وتشده أكثر ناحية كسها الملتهب الساخن
وارتعشت جميانه وغرق وجه مايكل بعسل كس جميانه وامسكها مايكل من وسطها وجعله تلتف ناحية زبره وهو مازال نائم علي ظهره
وكانوا الاخويين في وضعية 69 وجميانه تمسك بزب مايكل تمصه وتشفطه وتدخله في فمها ومايكل يبعد بين شفرات كسها أكثر ويدفع لسانه بأعماق كسها
واشتدت النشوة بينهما وارتفعت الآهات وسخنت الأجواء
وفي هذه الأثناء وكانت راس جميانه ناحية باب الغرفة شاهدت جميانه من يراقبهم من خلف الباب وكان واضح انها والدتهم وهذا جعل جميانه تزيد سخونة وتشعر بإثارة أكثر
والتفت جميانه مرة أخري وجلست علي زب مايكل في وضعية الفرسة المقلوبة وظلت تمتطي وتتحرك علي زب أخيها بقوة وكانت تهزي وتتاؤها وكانت شهوتها تغلبها وكانت تلمح والدتها مازالت واقفها تشاهدهم
وتلعب في كسها وتداعب نفسها وتدخل أصابعها بداخل كسها وتتاؤه بخارج الغرفة وهي تشاهد أبناءه يتضاجعوا مع بعضهم
واستمرت في دعك كسها وابنتها بالداخل راكب علي زب أخيه
وظلت جميانه تتحرك وتهز وسطها علي زب أخيها حتي أنها انزلت عسل كسها أكثر من مرة
وارتمت بجوار أخيه الذي تركها حتي تهداء وقام ونام أعلاه وامسك براس زبره يدعك في شفرات وزنبور كسها وهي مغمضة العينين وتتاؤه في صمت وبصوت مكتوم حتي ابتل كسها مرة أخري
وبداءت شهوتها ومحنتها تزيد ودفع مايكل زبره مرة واحدة داخلها وظل يدخل ويخرج زبره ببطئ ثم يسرع ويعيد الادخال والحركة ببطئ حتي تهداء جميانه ويعيد الادخال بسرعة حتي قارب علي الانزال وشعرت جميانه بقرب انزال مايكل لماء شهوتها
وطالبتها أن يأتي شهوته بداخل كسها وسرع مايكل في الإنزال حتي اتي شهوته
وارتمت علي جميانه يقبله وهي تقبلها ويمتص ألسنة بعض ويتذوق شهد ألسنتهم ولم يخرج مايكل زبره من أحشاء جميانه الا بعد أن انزل آخر قطرة من ماء شهوته وارتخي زبره بداخلها
وفي هذه اللحظة شاهدت جميانه مامتها أيضا وهي ترتعش وتنزل عسلها علي يدها وتقربها من فمها لتتذوقها وتحركت والدتها وتركتهم وذهبت لغرفته
وقام مايكل من علي جميانه وجلس بجوارها يتحسس بزازها ويدعك فيهم وهداءت أنفاسه ثم تحرك وخرج من الغرفة واتجه ناحية الحمام
وعاد مايكل الي الغرفة مرة أخري وجلس علي طرف السرير وجاءت جميانه جلست بين رجليها واقتربت بفمها من زب مايكل وحركت لسانها علي راس زبره في حركات دائرية وبلت الرأس
وبداءت في شفط ومص راس زبره ويدها كانت تدعك في بيضانه وتعصرهم وهو كان يتاؤه ومغمض العينين وأدخلت جميانه زبه كله في فمها وظلت ترضع وتمص زبره وتبله وتدخله في فمها الي اخره ومايكل منتشي ومبسوط وهو جالس وجميانه تفعل ما تفعلها
واذا باب الغرفة يفتح وتدخل أمهم عليهم بدون أن يشعروا وتفاجأ مايكل بها تقف أمامه وخلف جميانه التي كانت مندمجة ولم تشعر بها وحاول مايكل أن يخرج زبره من فم جميانه ولكنه أمسكت بزبه أكثر
وجلست تريزا بجوار جميانه وابعدت ابنتها بعد أن أخرجت زب ابنها من فم ابنتها وامسكت بها تنظر إليه وتمتع عينيها بحجمه وبقوته وصلابته
ولم تتفوه جميانه بكلمة وحاولت أن تتكلم لكن امها أمسكت أكثر بزب مايكل وادخلته في فمها
وبداءت هي الآخرة تتمتع بزب أبنها وترضعها وتتمتع به
وسارعت جميانه في الاشتراك مع امها في مص زب مايكل واشترك الاثنين في إمتاع مايكل وكانت جميانه ترضع وتلحس بيضانه وتريزا تمص وترضع راس زبره وتلحس عروق زبره النافرة خلف زبه وكان مايكل يشعر بالسعادة امه واخته يمصون زبره بنهم وبشراهة وظلوا الاثنين يمصون حتي أن مايكل لم يتحكم في شهوته وهيجانه وبداء زبره في إخراج المذي
وقامت امه بمص زبره بسرعة وبنهم وطالبته أن ينزل لبنه في فمها وقام مايكل وادخل زبره أكثر وامسكت جميانه تثبت راس امها
ومايكل يضاجع فم امه ويسرع في إدخال وأخرج زبره حتي أنه انزل لبنه في جوف وفم امه كاملا ولم تخرج امه زبره من فمها الا بعد أن ارتخي ونظفتها من آثار اللبن
ولم يتفوه أحد منهم بكلمه وخرجت تريزا وتركتهم بدون أن تنطق بكلمة
وقام مايكل سريعا وارتدي ملابسه وصعد إلي شقته وترك جميانه وحدها
ومر الليل طويل علي مايكل وهو يشعر بالحزن ويفكر كيف أن أمه شاهدتها مع شقيقته بل شاركتهم في علاقة محرمة ولكنها رجع سريعا وتذكر أنه قد مارس مع شقيقته فما المانع أن يتمتع مع امه
وتذكر ايام المراهقة وتذكر كيف كان زبه ينتصب عندما يشاهد ملابس أمه الداخلية وهي متروكه بالحمام وكيف كان يشمها ويشم رائحة عسل امه في اندراتها
وكيف كان يمارس العادة علي ملابسها ويشتهيها بل شعر بالسعادة لأن حلم مراهقته تحقق وقد حسم أمره بأنها يستمر في ذلك العلاقة وقام سريعا وأخذ دش سريع ونزل علي شغله وعند عودته ذهب لشقة والدته ودخل ووجد أمه لوحدها فقد ذهبت جميانه مع والدها الي الطبيب
وعندما وجد أمه لوحدها قرر أن يستغل الفرصة ويمارس الجنس معها جلس مايكل بعد أن خلع عنه القميص وجلس بصدره العاري
وطلب من أمه أن تجهز له الغذاء ودخلت أمه المطبخ لإحضار الطعام ودخل مايكل خلفها يتحجج بمعرفة انواع الطعام الموجود وأثناء تواجده شاهد أمه بلبس البيت كعادتها عباية بيتي بدون ملابس داخليه
وقف خلفها بحجة إحضار كوب فارغ ولكنه حشر زبره بين فلقات طيزها وانحشر زبره سريعا نظرا لأن العباءة كانت قماش طري حاولت أمه ابعاد نفسها وتحركت يمين تحرك خلفها مايكل ورجعت بحركة عكسية ناحية الشمال تحرك أيضا
أبعدته برفق وخرجت وفي يدها اطباق الطعام وعادة مرة أخري للمطبخ
كان مايكل مازال واقف بالمطبخ يشرب الماء وشاهد بزاز أمه وحلماتها الكبيرة
كانت تريزا جميلة وكلها حيوية جسمها مشدود بزازها كبيرة ومشدودة هي طويلة ووزنها حوالي 89 كيلو بطنها ممسوحه ولكن طيزها كبيرة ومرسومه ومرفوعة لأعلى بيضاء ولون عيونها بني فاتح شعرها ناعم وطويل يصل الي اعلي فخادها ولونه اسمر
وقف مايكل يشاهدها وهي تذهب وتعود الي المطبخ كان يشاهد طيزها وهي تهتز تحت العباءة القطنية القصيرة التي كانت بالكاد تغطي فخادها وتظهر رجلها المرمر وكعب رجلها الناعم المدهون بكعب الغزل ذو اللون الاحمر المثير وكانت تريزا مثيرة حقا
وظل مايكل يسرح بخياله ولم ينتبه لامه وهي تدعوه للجلوس على مائدة الطعام
وجلس مايكل وجلست معه أمه وظل يتأملها وهي كانت خجله منه ولكن مايكل حاول ان يتحدث معها في اي شي وهي كانت تتلاشي معه الحديث وظل كل واحد يتناول طعامه في صمت
وبعد أن انتهي من تناول الطعام قام مايكل وجلس يشاهد التليفزيون وهو يشعر بالإثارة وزبه منتصب ويفكر كيف يصل لأمه
وفي أثناء تفكيرها دخلت تريزا الحمام لتأخذه دش سريع بعد وقوفها في المطبخ وبعد انتهاء من الاستحمام خرجت كعادتها تلف بشكيل حوالين جسمها وبونيه علي شعرها وكان البشكيل يغطي نصف بزازها ونصف فخادها وكان البشكيل يظهر أكثر ما يستر وكان ندي المياه علي جسدها وكان شكلها أكثر اغراء ومرت أمام مايكل الجالس بالصالة والذي لم يتمالك نفسه وقام سريعا خلفها وهي تقف أمام المرآة
واقترب منها وهو يتنفس بصعوبة واقترب من عنقها وأخرج لسانه يداعب رقبتها تفأجات تريزا
ولم تقوي علي الكلام
وحاولت أن تبعد مايكل ولكنها تمسك بها وامسك بزازها يداعبهم ويمسكهم والتصق بها أكثر بل انحشر زبره أكثر بين فلقتين طيزها وظل يداعب ظهرها بلسانه ورقبتها وانفك البشكيل عن جسدها وظهر جسمها كاملا أمام المرآة
وكان مايكل يشاهد أمه في المرأة وهي تتاؤها وتغمض عينها وهي لا تستطيع المقاومة بلا استسلمت لشهوتها واغمضت عينها وهو يداعب ظهرها ويحرك طرف لسانه علي كل فقرة من فقرات ظهرها حتي وصل لأعلي طيزها وداعب الغمزة الموجودة أسفل ظهرها ونزل بلسانه أكثر وحرك بين فلقتين طيزها واقترب بلسانه من خرم طيزها وانتفضت تريزا وحاولت أن تبعد ولكن كان مايكل يمسكها من وسطها وقربها أكثر ناحيته وظل يداعب خرم طيزها حتي انفتحت رجلها أكثر واقترب مايكل من شفرات كسها يلحسهم ويداعبهم ويحاول ادخال لسانه داخل شفرات كسها واستجابت تريزا ومالت أكثر للأمام واستندت بيدها علي طرف التسريحة حتي تسند جسدها الذي بداء بالانهيار وظل مايكل يضاجع كسها بلسانه ويدفن لسانه داخل شفرات كسها أكثر حتي استطاع أن يلمس نقطة اللاعودة نقطة الچي سبوت ووصل مايكل بلسانه وجعل تريزا تنتفض وشهوتها تسيل بغزارة حتي أنها أغرقت وجه مايكل وكانت شهوتها كبيرة وعسل كسها كثير
وانهارت تريزا وكادت أن تقع وشعر به مايكل وسريعا امسك بجسدها وقام وحملها ووضعه علي السرير
واقترب من كسها لكي يكمل لحس كسها ولكن هي تحدثت اخيرا وطلبت منه بصوت مبحوح أن يدخل زبره جواه واستجاب مايكل وامسك زبره بيده وداعب زنبور أمه التي أمسكت زبره بيده وادخلته في كسها وشعر مايكل بإثارة أكثر وبداء يدفع زبه في احشاءه
وصرخت تريزا وتكلمت بكلام غير مفهوم وكانت تصرخ وتتاؤه
وهذا دفع مايكل أن يسرع في إدخال وأخرج زبره
بلا هي طلبت منها أن ينيكها بعنف وبقوة وبالفعل بعد هذا الطلب قام مايكل بدفع زبره اقوي وكان صوت خبط بيضان مايكل في كسها هو الصوت المسموع بعد اصوات اهاتهم وظل مايكل يضاجعها أكثر من خمسة عشر دقيقة متواصلة وذلك بعد أن غير الوضع وجعلها تنام علي بطنها وركب هو علي ظهرها ودفع زبره جواها وكانت هي بخبرتها تقفل كسها لتحتضن زب مايكل بداخله بل كانت تعتصر زبره لتجعلها يسرع في انزال لبنه
وقام مايكل برفعها لأعلي وجعل وسطها مرتفع أكثر وسرع في نيكها وضرب طيزها التي كانت تهتز أمامه مما جعله يشعر بنشوة وإثارة جعلته يسرع في نيكها حتي اقترب من الإنزال وفهمت تريزا بخبرته ذلك
وساعدت مايكل بتحريك نفسها وإغلاق كسها علي زبره وذلك ساعدهم هما الاثنين أن يأتوا بشهوتهم معنا وارتمت تريزا علي بطنها علي السرير
وظل مايكل يعتليها حتي ارتخي زبه بداخلها بعد أن انزل آخر قطرة لبن بكسها وهي هداءت رعشتها بعد أن انزلت مع مايكل
وكان شعور رائع أن يأتوا بشهوتهم معنا ونام مايكل علي ظهره وأمه علي بطنها وكان وجه في مواجهة وجها ولكنها خجلت ولفت رأسها بالجهة الأخرى ولم يشاء مايكل أن يحرجه قبل عنقها وقام من جانبه وذهب للحمام سريعا وغسل زبره وارتدي ملابسه
وجلس ومر أكثر من نص ساعة ولم تخرج تريزا من غرفته شعر مايكل بقلق عليها ذهب لغرفتها ليطمئن عليها وجد أن الباب مغلق من الداخل طرق الباب ردت عليه أمه سأله ان كانت بخير
إجابته باقتضاب أنه بخير شعر مايكل بإحراجه
وأخبرها أنه سوف يذهب لشقته وبالفعل صعد مايكل لشقته وترك أمه في حيرته أو كسوفها لا يعلم
ومر الوقت حتي أتاه تليفون من جميانه تتطالبه بالنزول ولكنه رفض وأخبره أنه سوف ينام وطلب منها عدم الصعود لشقته اليوم
وكان لا يعلم سبب هذا الطلب من جميانه هل لأنها يشعر بالاكتفاء أو أنه لا يرغب في جميانه بعد أن جرب الخبرة واستمتع معها ؟
استنوني في الجزء القادم لنتعرف على سبب ذلك