ثقافة الطائرة الجزائرية

⚜️𝕿𝖍𝖊 𝖐𝖎𝖓𝖌 𝕾𝖈𝖔𝖗𝖕𝖎𝖔𝖓⚜️

ميلفاوي ماسي
العضوية الماسية
حكمدار صور
ملك الحصريات
مستر ميلفاوي
ميلفاوي أكسلانس
ميلفاوي واكل الجو
ميلفاوي كاريزما
ميلفاوي حكيم
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
صقر العام
ميلفاوي حريف سكس
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
شاعر ميلفات
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
ناشر محتوي
نجم ميلفات
ملك الصور
صائد الحصريات
فضفضاوي أسطورة
كوماندا الحصريات
ميتادور النشر
ميلفاوي مثقف
ميلفاوي علي قديمو
ميلفاوي ساحر
ميلفاوي متفاعل
ميلفاوي دمه خفيف
كاتب مميز
كاتب خبير
مزاجنجي أفلام
ميلفاوي فنان
إنضم
16 ديسمبر 2023
المشاركات
48,884
مستوى التفاعل
23,892
النقاط
0
نقاط
20,322
النوع
ذكر
الميول
طبيعي

الطائرة الجزائريه ومشاجرة بين امرأتين​


2ySZ4Dv.jpg


الطائرة الجزائريه ومشاكل الحريم !
قصه حقيقيه وممتعه ومضحكه
بدأ يحكي لنا ما حصل على وجه الدقة وقال:
ركبت الطائرة الجزائرية (الإيرباص) من الجزائر إلى مطار ( أورلي) في باريس،
وعندما كانت الطائرة تعبر فوق مدينة (مرسيليا) سمعنا صړاخا وشاهدنا عراكا عند مقصورة (الكابتن)،
ولكن قبل أن أصل معكم إلى النهاية،
لا بد وأن أشرح لكم ملابسات تلك الفوضى.
فالحكاية وما فيها :
أن قائد الطائرة أثناء الرحلة قام من مكانه ليذهب إلى (الحمام)
وكان مساعده في القيادة امرأة جزائرية،
ويبدو أن هذه المساعدة طلبت من المضيفة شيئا فلم تحضره فقامت من على كرسيها وخرجت من مقصورة القيادة

لتوبّخ المضيفة،

فردت عليها المضيفة بكلمات نابية وتعالت أصواتهما من بعيد،
وفي هذه الأثناء خرج الكابتن من (الحمام)، و أغلق بيده باب مقصورة القيادة لظنّه أن تلك الأصوات من الركاب، فأغلق المقصورة لكي لا تزعج الأصوات مساعدته، وذهب ليستطلع سبب تعالي الأصوات،
وإذا به يتفاجأ أن مساعدته أمامه ولم تكن في المقصورة، فانطلق سريعا كالمعتوه على أمل أن يفتح باب المقصورة ولكن دون جدوى؛ إذ إن أبواب مقصورات الكباتن في الطائرات أصبحت بعد (11 سبتمبر)، لا تفتح إلا من الداخل خوفا من المختطفين، فما كان منه ومن المضيفين إلا أن يأخذوا (الفأس) المعلقة عند باب الطائرة الخارجي، ليحطموا

الباب المصفح.

كانت الطائرة في هذه الأثناء تنطلق وحدها دون قائد، وأبراج المراقبة الأرضية الفرنسية تناديها دون جواب، واضطرت السلطات الفرنسية أن تبعث بطائرات حربية ترافقها خوفا من أن تكون هناك عملية اڼتحارية،
ومن الممكن أن تسقطها إذا ما اقتربت من باريس.
ويمضي الأخ الجزائري قائلا : تعالى صياح الركاب وانتابهم الهلع، وعندما شاهدت أنا ومجموعة من الركاب الكابتن والمضيفين وهم يحاولون تحطيم الباب
فهجمنا عليهم واشتد العراك بيننا وبينهم،
واستطاع أحدنا أن يخطف الفأس ويهرب بها إلى مؤخرة الطائرة غير أنهم لحقوا به واستردوها بالقوة،
وعندما حاولت أنا أن أنتزعها ضړبني

أحدهم بها في وجهي وأسال دمائي، فما كان مني إلا أن أهجم على الكابتن وأطرحه أرضا وهو يصيح قائلا: أنا الكابتن أنا الكابتن، وأرد عليه أنت مچرم ، وأنشبت أسناني في عضده إلى درجة أنه أخذ ېصرخ من شدة الألم،

غير أن أحدهم ضړبني على رأسي وأغمي عليّ، واستطاعوا بعد جهد جهيد أن يحطموا الباب ويمسك الكابتن بمقود القيادة، ويتصل ببرج المراقبة ليشرح لهم ما حصل.
وعلمنا فيما بعد أنه لو لم يفتح باب المقصورة وتأخر عشر دقائق فقط، لكانت المقاتلات الحړبية قد أسقطت الطائرة حسب الأوامر.
والسبب في كل هذا: خناقة «سخيفة» بين امرأتين !!
تعبنا ونحن نقول المرأة ماتنفع للقيادة بالارض، تقوموا

تخلوها تسوق بالسماء .

القصه حقيقية !!
 

L . dura boy

ميلفاوي أبلودر
عضو
ميلفاوي نشيط
إنضم
7 أبريل 2025
المشاركات
673
مستوى التفاعل
227
النقاط
0
نقاط
3,868
النوع
ذكر
الميول
طبيعي

الطائرة الجزائريه ومشاجرة بين امرأتين​


2ySZ4Dv.jpg


الطائرة الجزائريه ومشاكل الحريم !
قصه حقيقيه وممتعه ومضحكه
بدأ يحكي لنا ما حصل على وجه الدقة وقال:
ركبت الطائرة الجزائرية (الإيرباص) من الجزائر إلى مطار ( أورلي) في باريس،
وعندما كانت الطائرة تعبر فوق مدينة (مرسيليا) سمعنا صړاخا وشاهدنا عراكا عند مقصورة (الكابتن)،
ولكن قبل أن أصل معكم إلى النهاية،
لا بد وأن أشرح لكم ملابسات تلك الفوضى.
فالحكاية وما فيها :
أن قائد الطائرة أثناء الرحلة قام من مكانه ليذهب إلى (الحمام)
وكان مساعده في القيادة امرأة جزائرية،
ويبدو أن هذه المساعدة طلبت من المضيفة شيئا فلم تحضره فقامت من على كرسيها وخرجت من مقصورة القيادة

لتوبّخ المضيفة،

فردت عليها المضيفة بكلمات نابية وتعالت أصواتهما من بعيد،
وفي هذه الأثناء خرج الكابتن من (الحمام)، و أغلق بيده باب مقصورة القيادة لظنّه أن تلك الأصوات من الركاب، فأغلق المقصورة لكي لا تزعج الأصوات مساعدته، وذهب ليستطلع سبب تعالي الأصوات،
وإذا به يتفاجأ أن مساعدته أمامه ولم تكن في المقصورة، فانطلق سريعا كالمعتوه على أمل أن يفتح باب المقصورة ولكن دون جدوى؛ إذ إن أبواب مقصورات الكباتن في الطائرات أصبحت بعد (11 سبتمبر)، لا تفتح إلا من الداخل خوفا من المختطفين، فما كان منه ومن المضيفين إلا أن يأخذوا (الفأس) المعلقة عند باب الطائرة الخارجي، ليحطموا

الباب المصفح.

كانت الطائرة في هذه الأثناء تنطلق وحدها دون قائد، وأبراج المراقبة الأرضية الفرنسية تناديها دون جواب، واضطرت السلطات الفرنسية أن تبعث بطائرات حربية ترافقها خوفا من أن تكون هناك عملية اڼتحارية،
ومن الممكن أن تسقطها إذا ما اقتربت من باريس.
ويمضي الأخ الجزائري قائلا : تعالى صياح الركاب وانتابهم الهلع، وعندما شاهدت أنا ومجموعة من الركاب الكابتن والمضيفين وهم يحاولون تحطيم الباب
فهجمنا عليهم واشتد العراك بيننا وبينهم،
واستطاع أحدنا أن يخطف الفأس ويهرب بها إلى مؤخرة الطائرة غير أنهم لحقوا به واستردوها بالقوة،
وعندما حاولت أنا أن أنتزعها ضړبني

أحدهم بها في وجهي وأسال دمائي، فما كان مني إلا أن أهجم على الكابتن وأطرحه أرضا وهو يصيح قائلا: أنا الكابتن أنا الكابتن، وأرد عليه أنت مچرم ، وأنشبت أسناني في عضده إلى درجة أنه أخذ ېصرخ من شدة الألم،

غير أن أحدهم ضړبني على رأسي وأغمي عليّ، واستطاعوا بعد جهد جهيد أن يحطموا الباب ويمسك الكابتن بمقود القيادة، ويتصل ببرج المراقبة ليشرح لهم ما حصل.
وعلمنا فيما بعد أنه لو لم يفتح باب المقصورة وتأخر عشر دقائق فقط، لكانت المقاتلات الحړبية قد أسقطت الطائرة حسب الأوامر.
والسبب في كل هذا: خناقة «سخيفة» بين امرأتين !!
تعبنا ونحن نقول المرأة ماتنفع للقيادة بالارض، تقوموا

تخلوها تسوق بالسماء .

القصه حقيقية !!
معلومات مهمة
 
أعلى أسفل