الرد على الموضوع

إسمى أحمد الان عندى 46 عام و أعمل كاستشاري نظم معلومات فى احدى الدول العربية - شبق جنسيا لدرجة كبيرة جدا - كيف بدأت رحلتى مع الجنس و لماذا أنا شبق دعونى أسرد لكم


البداية

فى بادئ الأمر انا من أصول ريفية بالأخص من إحدى مدن محافظة الشرقية بجمهورية مصر العربية و بدأت علاقتى بالجنس منذ ان كان عمرى ١٧ عاماً

لم أكن أعلم أبدا ما معنى الجنس و لم أكن أعلم أى وظيفة لعضوى التناسلى الا التبول حتى أننى لم أكن أعرف الفرق بين الذكر و الأنثى فى الاعضاء التناسلية فقط ما كان يميز الرجل عن المرأة بالنسبة لى الشعر الطويل و الصوت الناعم و الثدي الذى لم أكن اعلم له وظيفة سوى الرضاعة.

و حيث أننى مولود لأسرة شديدة الالتزام فكان الوالد مدير عام فى أحد المصالح الحكومية و الوالدة رئيسة حسابات مصلحة حكومية أخرى و كلاهما متدين جدا.

نعيش فى شارع كله مباني و بيوت تخص أفراد العائلة حتى أن الشارع نفسه بإسم العائلة (كعادة أغلب شوارع المدينة)

و كان الوالد رياضياً فى شبابه لذلك حثنى على لعب الرياضة و اخترت الجودو و التى كانت تتطلب بنية قوية و تكوين عضلى و كذلك كنت العب كرة السلة و بالتأكيد تمارين الجيم كعامل مساعد لكلا الرياضاتين.

فى الأساس كنت انوى احتراف الجودو او الملاكمة و لذلك كنت اتدرب كثيرا و كان نظام يومى عبارة عن الذهاب للمدرسة و المذاكرة و الصلاة و فى نهايات الاسبوع كنت اذهب للنادى الرياضى للتمرن أما فى الاجازات فكنت ما بين التمرين و الصلاة و القراءة فى مكتب المدينة اليتيمة و التى كنت انا مرتادها الوحيد حتى أن الموظف أمين المكتب كان يتركها لى و يذهب لقضاء مصالحه.


بدأت علاقتى بالجنس ذات يوم تقليدى عندما كان هناك عملية ترميم مطلوبة فى المنزل ( بناء غرفة فى الدور العلوى للتخزين) و كنا فى الاجازة الصيفية و الوالد طلب عشر شكائر أسمنت و جاءت السيارة المحملة بالاسمنت و تركت الاسمنت أما باب المنزل على أساس ان العمال سيأتون فى الصباح الباكر للبدء فى العمل و ليس هناك اى خطر عليها (لا مطر ولا غيره) و لكن حذث ما لم يكون متوقعاً.

طفحت إحدي بالوعات المجارى فى أول الشارع و بدأ الماء فى التحرك ببطأ شديد تجاه المنزل هنا لاحظ أبى و قام مسرعاً لتحريك الأسمنت و لكنى أقسمت عليه ان أقوم انا بنقلهم بالنسابة عنه و بالفعل بدأت فى تحميل الاسمنت شكارة تلو الأخري.

و فى هذه الأثناء كانت جارتنا تقف أمام منزلها فى انتظار بنتها الصغرى و التى خرجت لتشترى لها بعض المقاضى من بقال الشارع.

من هى جارتنا هذه

الاسم (نصرة)

السن فى حدود ال 40 وقت الاحداث

الوصف ست بلدى بجسم بلدى تقليدى فوق المتوسط تمتلك جسد من النوع الكمثرى رفيعة من الاعلى و تمتلك طيظ عظيمة بالمقارنة بباقى أجزاء جسدها

لم تكن غالبا تلبس ملابس تشف او تصف او حتى توضح جزء من جسدها كل هذا عرفته فيما بعد.

و كيف عاشت او انتقلت معنا فى الحقيقة كان من النادر جدا ان يؤجر أبي و من قبله والده (جدي) أى شقة لغريب عن العائلة و لكن لتلك المرأة ظروف خاصة كان زوجها صاحب مقهى صغير و كان المقهى بجوار المصلحة الحكومية التى يعمل فيها والدى و كان أبى زبوناً دائماً يطلب منه المشروبات داخل المصلحة حتى أن الرجل أصبح يحفظ عن ظهر قلب روتين الوالد الى جانب أمانته المعروفة للجميع و كذلك الاخلاق الدمثة لذلك حينما فاتح والدى فى أمر الاستئجار وافق الوالد مباشرة و للأمانة و لفترة طويلة سكنوها جانبنا لم نرى منهم اى مشاكل

كان الرجل يخرج بعد الفجر و يعود من عمله فى التاسعة مساءاً و ربما بعد ذلك و لكن بالتأكيد ليس قبل ذلك

عودة للموضوع

كانت نصرة تنتظر ابنتها لتعود بطلبات المنزل و رأتنى أقوم برفع الاسمنت واحد تلو الاخر من أما المنزل و اصعد به الدرجات سريعا لاحميه من تدفق المياه و لكن المياه كانت أسرع من المتوقع لذلك قمت بحمل أخر عبوتين (شيكارتين) اسمنت مرة واحد و كانت الواحدة تزن 50 كيلو و أنقذت الموقف تمام هنا فتحت نصرة فهمها مندهشة ربما لم تتوقع ان الطفل (فى حدودو 17 او 18 عام) كان يمتلك القوة الجسدية هذه لا أعلم لما الاندهاش حتى اللحظة و لكنها اقتربت منى و قالت لى (ما شاء **** صحتك حلوة يا احمد - حافظ من العين لتتحسد ولا حاجة ) قولت لها باذن **** خير و **** حافظ.

و فى هذه الاثناء و حفاظا على ظهرى قررت اتعلق بحلق البوابة الحديد و استخدمها كعقلة اتعلق بها حتى أفرد ظهرى و الفقرات و كان هذا تمرين متعارف عليه.

و بالفعل تعلقت بالبوابة و سحبت جسدى مرتين لاعلى و اسلف و لم أكن أعلم ان بنطلونى ينزل و لكن لم يظهر زبي أبدا انما ظهرت العانة و التى كانت مشعرة جدا لاننى لم اتعلم بعد الحلاقة و لا اعلم كيف اقوم بهذا.

كل هذا و نصرة تقف أمامى و تشاهد الموقف كله.

مر اليوم دون أية أحداث أو امور تذكر فقط أخدت دش و ذهبت للرياضة و عدت ادراجى للمنزل.

فى اليوم الثانى و بينما انا ذاهب للتمرين و كنت أرتدى زى التمرين (شورت طويل و تيشرت نصف كم) سمعت صوت جارتنا نصرة تنادى عليا و طلبت منى ان اساعدها فى تركيب أنبوبة الغاز فرحبت جدا بالمساعدة ودخلت لبيتها و وصلت المطبخ و بالفعل قمن بتركيب الانبوبة و تجربتها و كانت تعمل فى أحسن حال

فى هذه الأثناء كانت نصرة ترتدى لباس بيت خفيف جداً و قصير جداً كان مصنوع من قماش شفاف جدا يشف و يفضح أكثر مما يستر كنت استطيع تفسير و رؤية كافة تفاصيل جسدها و لكننى لم أكن أفهم حينها الرغبة الجنسية و لكنى تفحصت جسدها و الذى كان تقريبا واضح لى تمام و لكن كنت اتفحص من مبدأ التعرف على جسدها و الذى كان يبدو لى غريب جدا أولا كان لها ثدييان متدليان بحلمات كبيرة و منطقة هالات الحلمات كانت غامقة جدا و كبيرة جدا تعجبت من المنظر و كانت بطنها لها ثنايا و طبقات و طيظها كانت تماماً تشبه الكمثرى فى الشكل و لكنها كانت ضخمة و تهتز كلما مشت و لكن المنظر الاكثر لفتا لانتباهى كان كسها توقعت عندما تلتف لارى ما بين رجليها ان ارى عضوا كعضوى و لكنى لما أرى شيئ و حينها فتحت فمى من الدهشة و تدلت شفتاى و هى توقعت اننى مشدود جنسيا لكسها فقالت بمنيكة : مالك يا واد باصص على كسي كدة ليه هتاكله

لم افهم ماذا تقصد بكسى هذه فقولت لها أين عضوك هل هو مقطوع, ضحكت بغنج و قالت لى اممممم ده انت مش عارف الفرق بين الراجل و الست اصلا أموت انا فى العيال الخام

فقولت لها : هو فيه فرق بين الراجل و الست فى العضو ده قالت لى : اه طبعا بس انا مش عارفة الحقيقة شكل عضوك ايه ممكن اشوفه و أوريك الفرق بينهم

قولت لها لا طبعا مش هتشوفيه عيب , هنا ضحكت بصوت عالى و قالت لى عيب ليه ؟ ما انت شوفت بتاعى حسيت بحاجة عيب قولتلها لا قالتلى طيب ورينى عشان كمان تعرف الفرق بين الراجل و الست

و راحت قالعة القميص الى كانت لبساه و الى تقريبا ما كنش مغطى حاجة بس كان مشوش الرؤية شوية و بناءا عليه طلبت منى انزل الشورت و انا نزلت الشورت

انا زبي كبير بس مش ضخم أوى يعنى مش ضخم بطريقة تخوف او تلفت الانتباه و لا عادى زى كل الناس اكبر من الاغلبية (ده الى فهمته بعد كدة)

لكن المميز فيه من وجهة نظر كل الي شافه ان بيضانى كبيرة و مدلدلة بشكل بيخلى شكلها مغري و و كمان عروق زبي كبيرة و نافضة و واضحة جدا

نصرة أول لما شافت زبي اتنهدت جامد و قالت لى أحا بتاعك كبير و أكبر من سنك انت 20 سنة قولتلها لا 18 قالتلى أحا كمان

طب اقلع التيشرت بتاعك كدة أشوف حاجة

قلعت التيشرت ووقفنا احنا الاتنين عريانين

قالتلى عاوز تعرف الفرق بين بتاع الراجل و الست

قولتلها اه طبعا مسكت ايدى حطتها على كسها و مشتها عليه و انا مش فاهم برضه

قالتلى أحمد بص انا هاوريك حاجة بس لازم تكون سر بينى و بينك

قولتلها ورينى


------ الى اللقاء فى الجزء التالى -------


الجزء الثانى



------------- الجزء الثانى ------------

نصرة قالت لى هاحكيلك حاجات كتير بس بشرط تكون سر ما بينا و صدقنى هتنبسط و هتستمع قولتلها قولى طبعا سرك فى بير

قالتلى شوف الراجل عضوه اسمه زب او زبر و الى تحت دول اسهم بضان انما الست عضوها اسمه (كس) و هو ليه فتحة عشان

حاولت أن استكمل فى نفس الموضوع و لكن دون جدوي أرجو أن يساعدنى أحد الادمنز


------------------ الجزء الثانى ---------------

أخبرتنى جارتى نصرة بأنها تريد ان تطلعنى على مجموعة من المعلومات و لكن أكدت انها يجب ان تبقى سراً بيننا و أكدت لى أنها ستعلمنى كيف أن استمتع

و أكدت لها انه بالتأكيد سر

أخبرتنى حينها التالى :

بتاع الراجل اسمه زب او زبر و الى تحته اسمهم بضان و ان بتاع الست اسمه كس و انه مفتوح علشان زب الراجل يدخل جواه

انا سألت يدخل ازاى مش فاهم

قالتلى لما يقف او ينتصب قولتلها يقف ازاى قالتلى انت عمرك زبك ما وقف ما فهمتش السؤال قالتلى عمر زبك ما بقى ناشف قولتلها اهااااااا فهمت لا بيقف كتير لما أكون مزنوق ضحكت بصوت عالى و قالتلى لا الزب بيقف لما بيهيج على ست عشان يدخل جوة كسها و شاورت لى على كسها. قولتلها انا مش شايف اى فتحات هو بيدخل فين

نامت على الكنبة و رفعت رجلها و فتحتها رجلها و فرجتنى كسها و طلبت منى المسه و اعرفه أكتر استغربت من ملمسه جزء منه ناشف و شفايف طالعة لبرة و جزء تانى طري و مبلول و بالنسبالى كان شبه الجرح جدا و ده كله و انا عريان و زبى مدلدل بين رجليا و بضانى نازلة لتحت

بصت لقتنى لسة زى ما انا ما حصلش حاجة و انا كأنى فى حصة درس بأتعلم أحياء مثلا

قالتلى لا كدة مش هينفع استنى هاوريك حاجة قامت على التيلفزيون و شغلته وركبت الفيديو و طلعت على الدولاب جابت شريط فيديو و أول لما لشريط اشتغل اتفاجئت شوفت عالم جديد جدا عليا و الفيلم كان بطولة اتنين أصبحوا بالنسبالى رمز السكس Kay Parker و الراجل كان Ron Jeremy

عمرى طبعا ما أقدر أنسى الفيلم ده و أول لما البطل بدأ يبوس البطلة بدأت الأحاسيس تجري فى جسمى زى الكهرباء و اول مرة فى حياتى أتعرض لانتصاب بسبب الهيجان.

و طبعا مش عارف اعمل ايه غير انى لمحت نصرة بتتفرج على الفيلم و تنقل نظرها من الفيلم تبص عليا و تركز على زبي و فجأة لقيت ايديها بتلعب فى بزازها و الايد التانية بتدخل على كسها

احنا لسة فى المرحلة الأولى و الفيلم لسة فى مرحلة البوس و التقفيش و لحس الرقبة و البزاز

انا أول مرة فى حياتى أحس برغبة جنسية و الغريب انى حسيت برغبة ملحة تجاه نصرة - أكيد لانها اول ست أشوف جسمها و أكيد كمان لانها الموجودة حالا و الفيلم شغال

فجأة الممثلة نزلت على ركبها و خدت زب الممثل تمصه انا استغربت جدا من الموضوع و سألت نصرة بصوت مبحوح من الهيجان

هى بتعمل ايه ؟

قالت لى ده إسمه مص و نزلت على ركبها و بدأت تلحس زبي من رأسه لحد البضان و تبوس فى كل ميلمتر فيه و هى بتنهج و تقولى ايه الزب ده شكله حلو أوى و طعمه يجنن زبك أحسن من زب الممثل و أحسن بكتير من زبي جوزى انا الكلام ده ما فهمتوش وقتها لكن أول ما حطت راس زبي فى بوقها و شفطت حسيت فى كهربا جامدة فى جسمى كله و حسيت برعشة فى فخادى و كل المنطقة لحد خرم طيظي نفسه


فجأة راجت مقعدانى على الكنبة و رافعة رجلى عللى أكتافها و بدأت تمص تانى و تلحس زبي و توصل بلسانها لحد بضانى و تلحس تحت بضانى جامد و فجأة راحت ماسكة بيضة من بضانى و شفطاها لجوة جامد انا كنت هاتجنن من الى بتعمله ده و قولتلها مش قادر استحمل

نيمتنى على ضهرى و طلعت على الكنبة و حضنتنى و باستنى فى شفايفي و لقيتها بتدخل لسانها فى بوقى روحت مقلدها عضت شفتى التحتانية روحت مقلدها هنا فهمت انها بتعلمنى لان مجرد ما كنت باقلدها كانت بتستمع و تتأوه و تسبنى أكمل و ما بتعملش حاجة تانية غير كدة و كأنها بتستنى لما اعرف الحركة و اتمكن منها عشان تستمع بيا و انا طبعا عشان جديد كنت كل حركة باعملها بعنف لذيذ بالنسبالها و لقيتها مشيت ببزازها على جسمى كله و على صدري بالاخص و سألتنى ان كان جسمها أحسن ولا جسم الممثلة

طبعا نظريا جسم الممثلة أحسن كتير بطنها مشدودة و بزازها كبار و مشدودين جدا غير ان عنيها كلها سكس

لكن نصرة كانت طعم تانى بزازها مدلدلة و بطنها فيها ال(سوة) البلدى المشهورة و طيظها أكبر من باقى جسمها و حلماتها كبيرة و هالات الحلمات كبير جدا و ده مديها طعم تانى

شرموطة بلدى زى ما الكتاب بيقول

و الغريب ان جسم نصرة كان أحسن بالنسبالى فعلا من جسم الممثلة و جايز لانها كنت بين ايديا او الحقيقة انا الى بين ايديها بينما الممثلة فى الفيديو بس.

المهم انا رديت عليها قولتلها طبعا جسمك أحسن بكتير كفاية طيظك دى ماعندهاش طيظ خالص

هى اول ما سمعت كدة هاجت و نزلت على صدري بوس و لحس و نفسها السخن هيجنى أوى و فجأة رفعت ايدى لفوق و حطت وشها تحت باطي و بدأت تشمنى جدا و فجأة رفعت و جهها و قالت لى اياك تحلق شعرك بعد كدة ريحتك كلها رجولة

كلامها زاد من هياجى اضعاف اضعاف

و نزلت ببزازها على وجهى فى دعوة صريحة لاتعامل معهم الحقيقة لم احتاج وقت لفهم كيف اتعامل معهم هى بالفطرة من ناحية و من الناحية الاخرى لمحت الممثل يعض الحلمات و لكننى وجدت نفسى أدفن وجهى بين بزازها و لم اكن اتوقعهم حجمهم بسبب الدلدلة و لكن لما وضعت وجهى و ضغطت عليه ظهر حجمهم و الذى كان كبير جدا و ناعم جدا على العكس كانت الحلمات خشنة و بنية و هذا التناقض ولد لدي رغبة اضافية ايضاً



--------------- انتظروا الجزء الثالث ---------------


--------- الجزء الثالث ---------

مجرد ما مر لسانى على بزازها حسيت احساس عجيب جدا و لما لمست الحلمة بطرف لسانى و عضيت عليها عضات خفيفة سمعت منها صوت تأوه خافت و حسيت برعشة فى بطنها ما فهمتهاش وقتها و عشان هى كانت ركبانى و كسها لازق فى رجلى من فوق حسيت بلل من كسها و مادة لزجة نازلة مافهمتش وقتها ايه ده اللزوجة ولا الريحة الى شاممها.

لقيت نفسي باكل بزازها أكل و بالحس الحلمات و لسانى بيلف فى دواير حوالين الهالات السوداء و كأنى بألحس أيس كريم شيكولاتة و هى بدأت تقول كلام مش سامعه ولا فاهمه و لكن كل كام كلمة أسمع شخرة طالعة من قلبها أوى و أسمع أووووووف يخرب بيتك جننتنى أمال لو مش غشيم و لقتنى مسكت بزها و حطيت الهالة كلها فى بوقى و شفط جامد و سبتها أول لما عملت كدة قالتلى أحاااا مش قادرة لازم تدخله و اتقلبت على ضهرها و رفعت رجليها و قالتلى دخل زبك و لأنى غشيم و أول مرة أشوف كس و ما اعرفش الفتحة فين فكرت اسألها و لكن كنت مستعجل أوى حطيت زبي على زنبورها لانى كنت فاكره الفتحة بس متدراية فى الشفايف و لما ما دخلش تخيلت انى لازم أزقه جامد رجعت بوسطى و ضربت تانى هى لما حست بكدة انتفضت و فجأة لقيت نافورة مياه طالعة فى وشى و لقتها بتصرخ جااااااامد و عينيها قلبت و شوفت البياض بس و ضوافرها غارسة فى دراعاتى الى كانت محوطاها الحقيقة انا خوفت جدا اترعبت يعنى قومت بسرعة من فوقها و هزتها جامد طنط انتى كويسة يا طنط

هى ارتعشت أوووى و رمت راسها لورا و قالتلى اسكت خالص ما تفصلنيش طنط ايه وزفت ايه قولى يا نصرة او قولى يا شرموطتى انا قولتلها شرموطتى ايه عيب الكلام ده أكيد مش هاقول لحضرتك كدة قالتلى اسكت ما تفصلنيش طيب و هابقى افهمك

قولتلها يعنى انتى كويسة قالتلى كويسة جدا عمرى ما انبسطت كدة سيبنى دقايق

انا حسيت انى عاوز ألبس هدومى و أمشى لانى خوفت الحقيقة يحصل حاجة و انا مش فاهم , و انا بألبس قالتلى لا استنى بتعمل ايه ما تلبسش عاوزاك كدة قولتلها انا بقيت قلقان الصراحة قالتلى لا ما تخافش الى انت شوفته ده معناه انى انبسطت أوي و ده كله و انت لسة ما دخلتش زبك جوة كسي قولتلها ازاى امال هو دخل فين بدأت تشرح لى بقى يعنى ايه زنبور و يعنى ايه شفايف و فتحت رجليها وورتنى الفتحة و قالتلى ايه رأيك ناخد دش سوا و نكمل قولتلها موافق طبعا

دخلنا الحمام وفتحت الدش و نزلنا

أول لما شافت المياه نازلة على جسمى قالتلى شكلك جسمك حلو أوى و هو تحت المياه شكلك كمان أكبر من سنك بكتير أوى

قالتلى بس شعر زبك كتير ليه ما بتحلقوش ؟

قولتلها هو بيتحلق

قالتلى اه تعالى لما احلقلك

فتحت مكنة حلاقة جديدة و بلت فرشة دقن جوزها و حط كريم و فضلت تلعب فى زبي بالفرشة طبعا انا بدأت اهيج انا بقيت فاهم بقي

و مسكت المكنة و فضلت تحلق لى لحد لما شالت كل الشعر

بصت على زبي قالت لى أحااااا شكلك زبك حلو أوى و الشعر كان مغطيه و لما شيلت الشعر بقى أحلى بكتير و بضانك مدلدلين لتحت و كلهم عروق

قولت لها دى حاجة حلوة ولا وحشة

قالت لى ده أحسن زب انا شوفته قولتلها انتى شوفت زب ناس غير جوزك

ضحتك بمنيكة و قالت لى هاحكيلك لما تنيكنى

المهم حمتنى و صبنت جسمى كلها و طبعا اهتمت بزبى و بضاني و الغريب انها صممت ترفع ايدى و تغسلي باطى

قالت لى اوعاك تحلق شعر باطك شكله وريحته يجنن

قولتلها اوك

قالتلى انت ايه رأيك فى باطى

قولتلها مش فاهم الحقيقة عادى يعنى

قالتلى حلو ولا وحش ورفعت ايديها الاتنين و لفت بجنبها شكل باطها و هى رفعاه و ببزازها مدلدلة جننى قولتلها جميل اوى على فكرة

قالتلى تحب تلحسه قولتلها ازاى راحت مطلعة لسانها ولحست لنفسها شكلها جننى أوى

قولتلها طبعا


---------------- انتظروا الجزء التالى ------------


------- الجزء الرابع ---------

الحقيقة أول لما لحست لنفسها انا اتجننت و من هنا بدأت علاقتى بالمنطقة دى و الى الان انا مازالت بأتجنن بالمنطقة دى

الحركة دى خلتنى أهجم عليها و احط ايدها ورا راسها و بدأت الحس باطها و أول لما لمسته بلسانى فيه كهربا فى جسمى جريت فى كل جسمى و زبى اتضخم مش بس وقف هى بقى نزلت بشفايفها عند شفايفي و خدتنى فى بوسة طويلة فضلنا فيها دقايق و بقينا فعلا مش قادرين سحبتنى من ايدى على اوضة النوم مرة تانية و هناك نيمتنى على ضهرى و قعد بين رجليا تلحس زبي من تحت البضان لحد الراس و تلعب فى راس زبي بلسانها بشكل خلانى هاتجنن ولأول مرة أحس احساس انى قربت اجيبهم و تقريبا هى فهمت فبطلت تعمل كدة عشان تحافظ على زبي واقف أطول فترة ممكن و قامت من مكانها وقف فوق السرير و بقت فوق وشى و نزلت على وشي بكسها قعدت على وشى تماما انا اول ما كسها لمس وشى زاد هياجى وحسيت انى لازم الحس كسها جامد طلعت لسانى طبعا لما طلعته دخل جوة كسها هى صرخت من المتعة و مدت ايدها فتحت كسها عشان تعمل طريق للسانى يدخل أعمق مكان ممكن

و بدأت تحرك وسطها بقى لسانى جوة كسها و مناخيرى بتحك فى الزنبور و لما لقت نفسها محتاجة هيجان اكتر مسكت ايدى و حطتها على بزازها انا فضلت اعصر فى بزازها بعنف حسيت انهم كانوا هيطلعوا فى ايدى و مسكت الحلمة و عصرتها فى ايدي جامد نزلت شلال عسل كسها على وشى و اترمت على جنبها

قومت من تحتها و رفعت رجلها على كتفى و مسكت زبى و المرادى طبعا نشنت على فتحة كسها و روحت مدخل زبي كله فجأة صرخت و شخرت مع بعض صرخة و شخرة جامدة جدا و انا فضلت أدق فيها و هى سابت جسمها خالص بقيت بارزعها بكل قوة و ثقل جسمى و بقت بزازها تتهز و تتحرك رايحة جاية و ويمين و شمال و هى من هيجانها رفعت دراعاتها لفوق و بقت تقرب وشها من باطها اليمين مرة و الشمال مرة و تشخر و طبعا نزلت عسلها مرة كمان و للمرة التانية شوفت عينيها مقلوبة و بياض عينيها هو الى ظاهر

و اول مرة أحس الاحساس ده لقيت كهرباء فى كل اجزاء جسمى و نفضة كبيرة و نبضات بتخرج من زبي و متعة رهييييييبة و لقيت نفسى باترمى فى حضنها

هى استلمتنى فى حضنها و فضلت تلحس رقبتى و تبوس فيها و لما خلصت كل اللبن و نزلت للاخر

رفعت ايدى تانى و شمتنى جامد و قالتلى انا احب ريحة الراجل و هو بيجيبهم

انا ارتميت جنبها مستمتع جدا مش قادر ارفع ايدى من المتعة و هى اتحولت من وضع انها حضنانى و طلبت منى احضنها و دخلت فى حضنى و فضلنا كدة انا باحاول اقاوم النوم و هى بتبوس فيا

خلصنا خالص و قالتلى تحب تشرب ايه قولتلها لو ممكن قهوة

قامت لبست و طلبت مني البس و جابت السبرتاية (موقد لصنع القهوة) و بدأت تعمل القهوة و احنا قاعدين

قالتلى طبعا مش هاوصيك الى حصل بينا ده سر و لو قولته لحد هيحصل مشاكل كبيرة جدا ليك و ليا

ولو الموضوع عجبك و حبيت تنبسط فى اى وقت تعالى بالنهار جوزى فى الشغل و البنت باوزعها

و قعدت بقى تشرح لى طبعا شرحت لى السكس بطريقة واحدة بلدى فلاحة فى مدينة فى الارياف كل معرفتها بالرجالة جوزها و شريط سكس

انا الحقيقة انبسطت جدااااااا بالى حصل و قررت انى أكرره و أعيده تانى

بس قولت ليه ما أحاولش أتعلم عن الموضوع بشكل أكتر

و لما كان الكمبيوتر حاجة جديدة فى اواخر التسعينات و لما كان برضه الانترنت تقريبا نادر جدا

فاكر كويس أوى كنا بندفع مبالغ كبيرة فى الساعة مقابل اتصال ضعيف جدا Dail up و التيلفون مشغول و موال كبير و كمان عدد مواقع الانترنت كان قليل جدا

مواقع السكس كانت قليلة و كلها صور بس و مواقع الثقافة الجنسية كانت قليلة أوى و اغلبها تابعة لمنظمات الصحة العالمية وقت انتشار الايدز فى الفترة دى و حملات التوعية

و من وسط كل المواقع لقيت 3 مواقع اقدر اعتمد عليهم و بدأت أفهم الاوضاع و أفهم مصطلحات زى جى اسبوت الى طبعا كانت بالنسبة لواحدة زى نصرة حاجة مش معروفة او بمعنى أدق كان اسمها (الترترة) و واحدة من الاساطير فى المجتمعات دى ان الترترة موقعها بيتغير و الراجل بيوصل لها بالصدفة (ده لو افترضنا ان حد اهتم)

بس انا بدأت اقرأ و اتعلم عن الموضوع و ازاى اطوع الاوضاع عشان اوصل بالست لاقصى أورجازم

الحقيقة ان الموضوع ده ما حصلش فى يوم ولا اسبوع ولا شهر

انا فضلت اقرأ و اترجم (لصعوبة فهمى الكامل للانجليزية فى الوقت ده) و كل يوم الاقي حاجة و اربطها بحاجة و مثلا فى الاوضاع لقيت كام معلومة تضحك زى أوضاع الكوموساترا الهندى

و طبعا كنت باطبق الى اتعلمته دايما على نصرة

فاكر أول مرة قررت انى أطبق ال G Spot Stimulation

اليوم ده روحت بدرى لنصرة فى البيت وقولتلها ايه رأيك تسيبي لي نفسك النهاردة خالص و انا اتصرف قالتلى ماشى

هى كانت واخدة دش و زى اتفاقنا انا و هى ماحدش يستخدم اى مزيلات عرق او برفانات او مستحضرات جلدية

احنا الاتنين اتفقنا اننا بنحب ريحة الجسم الطبيعية

شاور و بس


نيمتها على بطنها و بدأت اعمل مساج خفيف على ظهرها و انزل لحد طيظها المسها بطرف صوابعى و اطلع تانى و كل شوية اقلع حتة من هدومى بسرعة من غير ما تحس او تشوف و اكمل المساج لحد ما طلعت بايدى على رقبتها و راسها و نزلت تانى على جنابها و بقيت المس بزازها من الجنب و هى بتحاول تتحرك من الهيجان وطيت على ودانها وقولتلها بهمس مش قولتلك سيبي نفسك

سيبيلى جسمك الجميل ده و انا اتصرف

سيبينى استمتع بالانوثة الشديدة دى سيبينى ادوق طعم جسمك

طبعا الكلام هيجها جدا و انا زيادة فى تهييجها أخدت طرحتها الى كانت جنب السرير و ربط عينيها بيها و هى على بطنها

و رجعت تانى اوطى على ودانها و اكلمها و انا حاط زبى بين فلتين طيظها

هى اول ما حست زبي صرخت من المتعة و المفاجأة


--------- الجزء الخامس ------------

مشيت بزبي بين فلقتين طيظها و انا باتعمد ألمس خرمها بطرف زبي و باضغط بحيث ان بيضانى المدلدلين الكبار يلمسوا كسها من تحت و بدأت اتحرك بسرعة أكبر شوية

و انا باوصف جمال جسمها جزء جزء و بدأت ألحس كل سنتى فى ضهرها و رقبتها وودانها و هى بتتلوي تحت منى زى التعبان و فضلت انزل بلسانى على جسمها لحد ما وصلت عند طيظها

الحقيقة انى كمان كنت اتفرجت على كام فيلم سكس اتعلمت منهم و لو حد فاكر الافلام فى الوقت ده كانت تقليدية جدا

مفيش فيها اى زيادات بوس و مص و لحس و نيك بس

و الحقيقة ان كل ما لسانى يمشى على جسمها كنت باتجنن أوى و زبي بيشد جامد ما بقتش قادر أمسك نفسي و لاااااازم أدخله

عدلت وضع زبي بحيث انه يمشى على شفايف كسها و هو ماشي من فوق كان بيضغط على كسها و عاوز يدخل بس انا كنت باحاول اخلى زبي يلمس زنبورها و يهيجه و هى كانت سايبة نفسها خالص فى الحالة دي و قرب يغمى عليها من الهيجان و السخونة و بتحاول تطلع صوت و تتكلم و تقولى دخله بقى مش قادرة أستحمل

و انا بدأت احرك زبي اسرع و اضغط جامد على الزنبور و فضلت احرك كدة لحد ما سمعت صرخة عالية أراهن ان كل سكان العمارة سمعوها

و لما هاجت أكتر و حسيت بالعسل مغرق زبي و مغرق السرير لما جابتهم

هنا فكرت انى اضرب بزبي الجي سبوت على طول

و هى نايمة على ظهرها انا سندت على دراعاتى و رفعت صدري لفوق فى وضع الكوبرا و زقيت زبي جامد جوة كسها و طبعا دخل من فوق لتحت و حسيت انى لمست الجي سبوت براس زبي و فضلت ادعك فيها رايح جاي هى فقدات السيطرة على جسمها تماما و مسكت الملاية بضوافرها و فضلت تعض فى المخدة من المحن و الهيجان

و فجأة صرخت جامدة و فضل نصها التحتانى كله يرتعش جدا و فخادها تتهز جامد و طيظها ارتعشت و بدأت تترج زى الجيلي شكل طيظها جننى أوى و حاولت ادخل زبي تانى بس هى قالتلى بصوت تعبان جدا لا استنى مابقتش قادرة

انا مددت جنبها بصت عليا و ضحكت ضحكة مرهقة و قالتلى انت فشختنى

أنا اول مرة اجبهم فى النيك دايما جوزى كان بيكمل بايده

فضلت نايم جنبها على ضهرى و زبي واقف و كل شوية كنت العب فيه بدل ما ينام و هى نايمة على بطنها مش قادرة تتحرك

و بعد حوالى نص ساعة قامت من مكانها و قعد بصت على السرير و شخرت و قالت أحا ده كله نزل منى انت عملت ايه

و لما بصت عليا لقت زبي بدأ يريح شوية قامت خطف و قعدت على زبي

الحركة كانت مفاجئة هيجتنى أوى و بدأ زبي يقف تانى بس يقف جوة كسها

الحقيقة احساس انه يقف جوة كسها كدة جنني مع سخونة كسها و ان كسها ضيق جدا كأنها بنت بنوت خلى زبي هينفجر خلاص

فضلت أحاول اسيطر على زبي و لكن مابقتش قادر هى من خبرتها حست انى هاجيبهم وقفت التنطيط على زبي و طلعته و فضلت ثوانى باصة عليه

طبعا هنا زبي تراجع عن قرار القذف و بدأ يهدي شوية

قالتلى انا عاوزاك تجيبهم تحت باطي

قولتلها موافق طبعا

قعد على السرير و رفعت ايدها عشان تحط زبي تحت باطها انا عجبنى شكل باطها روحت موطى عليه و نازل فيه لحس و بوس

عجبنى ريحة ريحة جسمها فرموناتها كانت عالية جدا

هى طلعت بتحب الموضوع ده و جوزها ماكنش بيديها ده

انا فضلت الحس باطها و امصه و بايدى بالعب فى حلمة بزها

و روحت موجه زبي ناحية باطها و حطيته

قفلت دراعها على زبي و لان زبي كان شايل عسل كسها بدأ يتحرك بسهولة و فضلت أنيك فى باطها لحد ما مسكت بزها المدلدل رفعت فوق و قفلت على زبي راس زبي لما لمست بزها انفجر اللبن منه و نطر لبن غرق السرير و حرفيا النطرة كانت اكتر من مترين عدت السرير و وقعت على الكرسي الى جنبه

و باقى اللبن ساح تحت باطها و على بزها من الجنب ووصل بطنها

هى مسكت زبي بسرعة و حطته فى بقها و فضلت تمص فيه جامد

زبي كان بدأ يكسل و ينام لكن المص و اللحس ده خلاه يقوم تانى زى الحديد

قولتلها تعالى بقى هنعمل وضع تانى

نيمتها على السرير و خلتها تتنى رجليها و حطيته فيها من ورا

و ركنت بزبي عشان المس الجي سبوت

قلبت رأسها و قالتلى أحااااااااااا انت بتعرف تلمس الترترة ازاى (طبعا هى فاهمة ان اسمها الترترة و ده غالبا مشهور فى المناطق الشعبية حتى ان فيه مثل بيقول العب لها فى الترترة عشان اعصابها متوترة

مع اول كام لمسة للجي سبوت لقيت سيل نازل من كسها فهمت انها من النوع ده من الحريم الى بيرمى كتير

الحقيقة وقتها لانها كانت الست الوحيدة الى جانب ان الممثلة البورنوا الى كنت باحبها Kay Parker كنت بتعمل نفس الحركة و بتنزل كتير

انا فهمت ان الحريم كلهم كدة

بعد شوية من النيك فى الوضع ده

قلبتها على ضهرها و فتحت رجليها و حطيت زبي جوة كسها و بدأت أنيك بالراحة خالص

بس و انا بأطلع زبي كل مرة كنت بارفعه لفوق و هى بتتكهرب كل مرة و زبي طالع

و بعد لحظات ضميت رجليها على بعض كسها اضيق اكتر و بدأ زبي يملس كللللللل لحم كسها

و المرادى جابتهم تانى بس نافورة طلعت فى وشي

-------- الى اللقاء فى الجزء التالى ----------


----------------- الجزء السادس -----------------

كمية العسل الى خرجت من كسها هيجتنى أكتر ما انا هيجان

قلبتها على بطنها و قولتلها خدى وضع السجود

قالتلى بمحن و بصوت منيوك أوى قصدك أبقى كلبتك الكلمة كانت غريبة على ودانى وقتها لكنى فهمت بعد كدة انها بتحب تكون الطرف الاضعف

ما بتحبش تتهان و تشتم أوي بس بتحب الراجل يكون قوى و عنيف و شتيمة خفيفة

لما سجدت انا وقفت على رجلى و نزلت بركبي شوية بقى زبي بيضرب مباشرة على الجي سبوت و الوضع ده سمح لزبي ان يضرب الجي سبوت براسه و يتزحلق جوة كسها يدلك الجي سبوت رايح جاى

بعد أقل من دقيقتين جابتهم تانى بس المرادى بقى مع رعشة شديدة و قلبة فى عينيها و اترمت على السرير كأنها فى إغماء

و فضلت كام دقيقة كدة و قامت عليا قالتلى انا ما اتكيفتش كدة فى حياتى

قولتلها طب انا لسة تعبان

قالتلى هاريحك حالا

نزلت على زبي مسكته بايديها الاتنين ايد عند بضانى و راحت قفشاهم فى ايديها زى الى ماسكة كورة و التانية بتدلك زبي

طلعت طرف لسانها و لحست كل سنتي فى زبي و مشيت بلسانها على العرق النافض فيه و حطته كله فى بوقها و فضلت تمص و تشفط

و بدأت تبقى أعنف و كأنها بتحاول ترد لى جميل المتعة الى وصلت لها

و مسكت الفازلين و حطت على ايدها و بدأت تدلك زبى جامد و هى ماشية بلسانها على بضاني لحد ما وصلت لخرم طيظى انا كنت هاتجنن

و طلعت تانى بلسانها و ضغطت تحت بضانى بلسانها جامد

هنا اعلن زبي الانفجار نزلت كمية لبن كبيرة جدااااا هى كانت فرحانة أوى بالكمية و فضلت تمصه و تلحسه و تدهن جسمها ووشها بلبنى

بعدها هديت شوية و غفلت لحظات من المتعة

بس ثوانى غفلناهم سوا

و لما قامت و بعد فوقان السكس قالتلى أحمد أرجوك ده سر بينا و انا مش شرموطة انا بس عاوزاك انت و ياريتك كنت كبير شوية كنت اتطلقت و اتجوزتك بس احنا فلاحين و السر ده لو اتعرف هيبقى مصيبة

طمنتها و قولتلها ما تقلقش و الي بينا ده سر بينا و مستحيل افضح نفسى انا كمان

قومت أخدت دش عندها و لبست و طلعت متسلل من البيت و روحت بيتنا عادى جدا

و فى الفترة دى كنت بدأت أتعرف أكتر على السكس من الافلام و من المواقع الى بتعلم ثقافة جنسية

كمان كان فيها موقع قديم بينشر قصص ايروسي اسمها ميلتا لو انا فاكر صح كان فيه قصص قليلة و لكن فادتنى كتير انى اعرف السكس غير التقليدى

الى هو مش نيك الرجالة لمرتاتهم فى الفلاحين (بنعمل الواجب و يوم الخميس و عندي ميعاد و أكلة كوارع و الهرى و الجهل ده)

لحد ما مرة قريت كام حاجة كدة بيزودوا هياج الست فى النيك فقولت اجربهم مع نصرة و استنيت لما استدعتنى مرة و بدأت أجرب معاها

أول حاجة طلبت منها تستنى شوية مش تقلع و تنام على ضهرها زى كل مرة سيبينى انا

فقالت لى يعنى ايه هتنيك عالواقف و ضحكت

طبعا نتيجة العلاقة التقليدية ان الراجل بيجي الست تنام ترفع رجليها يدخله و جيبيهم و خلاص كدة

وقفت قدامها و حضنتها من غير بوس حضن بس و بدأت اتنفس فى شعرها و هى بدأت تغير فكرتها و احساسها و سابت لى نفسها خالص

نزلت على وشها فضلت أبوس فيها في كل جزء فى وشها شفايفها و خدودها و طرف مناخيرها و جبهتها

و نزلت بالرحة على رقبتها بوس و على كتفها و نزلت شوية فضلت ابوس بين بزازها فى الشق الى بينهم و اطلع تانى بالبوس على وشها و دقنها و هى بدأت تحس بالهيجان مع الرومانسية

لفيتها و حضنتها من ضهرها و بقيت أبوس رقبتها من ورا وودانها

و انزل على ضهرها و بدأت اقلعها هدومها جزء جزء

و نزلت على ضهرها بوس لحد ما قربت من طيظها

طلعت تانى فوق هى هتجنن عاوزانى انزل على طيظها و كسها

حضنتها جامد من ورا و زنقت زبي الى كنت طلعته بي فلقتين طيظها

هى شهقت لما زبي لما طيظها

فجأة رفعت ايديها لفوق و لفيتها بقى وشى فى وشها

زنقتها فى الحيط و رفعت ايدها أكتر و نزلت بوشى على باطها

شميته جامد و خد نفس عميق هى لما شافت كدة شخرت من الهيجان و نزلت بلسانى على باطها العجيب انى بقيت كل يوم احب باطها اكتر و كل يوم اتعلق بالمنطقة دى فى النسوان كلها

لحد لما نزلت على بزها و بدأت أحط شفايفي عليه و هى مستنيانى ألحس او امص


لكن انا نفخت هوا سخن عليه

هى اتجننت من الحركة دى

-------------- الى اللقاء فى الجزي التالى ------------


---------------- الجزء السابع -------------

الهوا السخن على بزازها هيجها ااكتر فجأة بقت زى العجين فى ايدي اعمل فيها الى انا عاوزه

زقتها بلطف على السرير و نامت على بطنها نزلت ألحس بلسانى كل جزء فى ضهرها و امشي بشفايفي على ظهرها لحد لما وصلت لطيظها

دفنت وشى بين فلقتين طيظها و قفلت عليهم و بدأت اهز طيظها

و قومت اكمل لحس لظهرها بس حشرت زبي فجأة فى كسها من ورا و لما دخل ربع زبي جوة كسها سحبته هى شهقت كأنها روحها طلعت

نيمتها على جنبها و حطيت زبي فى كسها من الجنب شهقت تانى المرادى مسكت جسمها جامد ولفيتها بسرعة وزبي جواها

نيمتها على ضهرها و فشخت رجليها بدأت انبك بالراحة و هى تتلوى تحتى

مسكت ايدها و رفعتها ورا راسها عشان اشوف باطها الى بأحبه و بزازها الى بتتهز و تترجرج و تدلدل و انا بادق كسها بزبي

كان بيعجبنى أوى احساس بزازها و بطنها و هى بتتهز تحتى و احساس انى اشوف باطها قدامى

كان بيزود هيجانه

و لما كنت مندمج فى نيكها شبكت صوابع ايدي فى صوابع رجليها

ماكنتش متخيل ان الحركة دى بتجنن النسوان كدة بعد الحركة دى حسيت برعشة فى نصها التحتانى زى ما يكون هتموت من البرد و بدأت ترمى سوايل كتير من كسها مش بس شكل العسل التقليدي و سمعتها بتنهنه و بتعيط قولتلها مالك انتى تعبانة قالتلى انا اول مرة انبسط بالشكل ده و مش فاهمة الى انا فيه

قعدتها على السرير ووقفت قدامها و حشرت زبي فى بوقها عشان تمصه هى مسكت زبي و فضلت تمص و تلحس فيه و تحشره جوة زورها

انا طلعته و مشيته على بزازها و بدأت انيك فى حلمات بزها بزبرى و حشرته بين بزازها و فضلت انيك بزازها لحد ما جبتهم و غرقت وشها

لبست هدومى و مشيت من بيتها

و فضلت كام يوم ما باروحش البيت عندها و هى كل يوم تحاول تنده لى بس انا كنت خايف حد يلاحظ حاجة فكنت باتعامل معاها عادى جدا

مرة شوفت أبويا بيخبي برشام فى درج الكومود بتاعه خليته خرج وفتحت الدرج لقيت اكتر من صنف برشام ما فهمتش بس فيه حاجة غريبة لقيته قرص برشام شكله معين مقسوم نصفين و ربع قرص دائري جنبه اخدتهم و بلعتهم بشوية مياه و قولت اجربهم

مفيش نص ساعة بدأت حالة من الهيجان و زبي واقف مش قادر و ودانى مطلعة صهد

قومت بسرعة اخدت دش و حاولت أهدى نفسي من غير اى فايدة

روحت واخد نفسي و طالع على نصرة

خبطت على الباب فتحت و دخلتنى قالتلى انت فين بقالك كام يوم قولتلها كنت خايف حد يلمحنى تحصل مشكلة و حكتلها الى حصل فى البرشام

قالتلى احا انت اصلا هيجان لوحدك تقوم تاخد لي فياجرا

و بعدين فيه مشكلة انا فى الدورة هنعمل ايه قولتلها لا دورة ايه انا زبي هينفجر

قالتلى طب ما تضرب عشرة قولتلها حلو اضربيلي عشرة

قالتلى لا انا فى الدورة ما ينفعش اقرب منك

شدتها من شعرها وقولتلها انتى مش قولتى انك كلبتى و عبدتى و هتسمعى الكلام بتقاوحي ليه

لما شديت شعرها لانت فى ايدي و قالتلى تحت امرك قولى اعمل ايه

رمتها على الارض وقولتاه مصيه

نزلت على زبي و بصت له و كأنها بتتغزل فيه و كأنها اول مرة تشوفه واضح ان الدورة مهيجاها أكتر

نزلت تلحس بضانى و تشم ريحتهم و يحط لسانها تحت بيضانى و تعمل كأنهم أيس كريم و تبوس زبي من تحت و تمشي بلسانها عليه لحد لما وصلت لراسه و نزلت بوس فيه و مص و لحس

و حطت زبي بين بزازها و فضلت احاول اجيبهم مش عارف

بعد كدة بسنين عرفت ان ربع القرص الدائري كان تامول

هى فضلت مرة تحاول بايديها و مرة بين بزازها مافيش اي امل

فى الاخر دخلت الحمام و رجعت كان فى ايدها فازلين و طيظها مبلولة فهمت انها غسلتها خوفا من انها مش نضيفة

دهنت زبي فازلين كويس و فلقست و حشرت زبي جوة طيظها و فضلت تتنطط عليه و شوية نزلت من عليه و قربت منى و بدأت ترفع ايدي و تشمنى و تلحس باطي و تلحس حلمة صدرى الموضوع جننى اوى قلبتها و حشرت زبي فى طيزها تانى و فضلت ارزع فيها لحد ما أخيرا جبتهم

قومت اخدت دش عندها و عاوز امشى قالتلى انا هيجت اوى و مش عارفة اعمل ايه

نيمتها على ظهرها و حطيت زبي على كسها من فوق الهدوم و الفوطة و فضلت ارزع لحد لما جابتهم

قامت نازل بين رجلى و بدأت تمص تانى

المرادى جبتهم على وشها و قومت تانى أخدت دش و مشيت

فضلت علاقتى بنصرة عادية مع تطورات فى طريقة النيك و الاوضاع على حسب خبرتى الى باخدها من الافلام و من القصص السكس

لحد ما الدراسة رجعت

و مرة فى المدرسة قابلت بالصدفة نصرة واقفة مع الاخصائية الاجتماعية

اسمها هالة

و هالة دى كانت حادة الملامح قوية حواجب عريضة و انف مرسومة بحدة و شفاه غليظة كانت متوسطة الجمال او عادية

و كن جسدها متكتل اشبه بأجساد الافريقيات

ترتدي دائما تيير اسود او كحلى و لم تكن متزوجة

---------- الى اللقاء فى الجزى التالى و بداية علاقتى بهالة -------------


—----- الجزء الثامن حكايتى مع هالة —-----

قابلت نصرة و كان معاها هالة و هالة دى زى ما قولت الاخصائية الاجتماعية فى المدرسة عندنا كانت مشهورة جدا بالحزم و الجدية و ان الى بيروح مكتبها بيتبقى أمه داعية عليه لانه على عكس طبيعة شغلها الى المفروض انها تاخد بالها من نفسية الطلبة - بس الأكيد انك لو دخلت مكتبها هتضم حواجبها الغليظة و شفايفها القوية و تبدأ تلقى عليك اللوم و أحيانا توصل للتعنيف

نصرة و هالة واقفين مع بعض و انا عديت عليهم و رميت السلام و مشيت بس نصرة ندهت عليا و جت سلمت عليا و قالتلى عامل ايه و كل الامور تمام معاك ؟

محتاج اى حاجة أوصي عليك ميس هالة ؟ هى قريبتى و صاحبتى

قولتلها لا شكرا و عملت نفسي محرج و مكسوف و مشيت

وقفوا الاتنين مع بعض و انا مرعوب ان نصرة تقولها اى حاجة بس فكرت شوية و لقيت انها أكيد مش هتفضح نفسها

كملت يومى الدراسي عادى و روحت و انا فى الطريق لقيت نصرة مستنيانى و بتنادي عليا دخلت عليها شقتها قالتلى هالة قالتلك حاجة لما مشيت قولتلها لا انا اصلا ما قابلتهاش

سألتها ان كانت قالتلها حاجة ؟ قالت لا بس هى حست ان فيه حاجة قولتلها أحا مفيش حاجة اسمها حست هى ساحرة يعنى انتى اكيد رغيتى معاها فى حاجة قالتلى مش كدة بالظبط قولت أحاااااااا يبقى قولتى حاجة يا شرموطة

سابت الموضوع الأساسي و لقيتها بتقولى هيجتنى لما قولتلى يا شرموطة

قولتلها شوفى انا بأقول ايه و انتى بتقولي ايه و لطشتها بالقلم على وشها

راحت نازل على ركبها و قالتلى انا اسفة و تحت أمرك عاقبنى زى ما انت عاوز طلع زبك و عاقبنى

عرفت انها عاوزة تتناك و بتتموحن و انها بتحب تتهان و بتهيج من كدة

بس انا ماليش نفس أنيكها

خلتها نزلت بنطلونى و طلعت زبي مصته وروحت ساحب زبي من بوقها و قولتلها لا يا شرموطة مش هانيكك و ده عقابك

قالتلى أبوس رجلك مش قادرة قولتلها روحى هاتى خيارة حطيها فى كسك و نيكي نفسك

انا ماكنتش اقصد أطلب منها ده انا كنت متغاظ منها بس هى فعلا راحت جابت الخيارة و فعلا حطتها فى كسها و بدأت تنيك نفسها شكلها سخنى حطيت زبي فى بوقها تانى و خلتها تلحس و تمص زبي جامد و طلعت زبي كملت دعك فيه و جبتهم على وشها غرقت و قولتلها نضفى زبي يالا

طلعت لسانها و لحست زبي و نضفته و نزلت على بضانى و بدات تلحس فيها و تشفط فيها لما كانت هتجنني

لكن سحبت زبي منها و حطيته فى البنطلون و قولتلها هامشى دلوقتى و خليكي بالخيارة فى كسك

و سمعت صوت باب الاوضة بيتقفل و كأن حد كان بيتصنت علينا او بيشوفنا و هى وشها اصفر فجأة قولتلها مين هنا يا نصرة

قالتلى مفيش حد ده الهوا

خوفت جدا اترعبت يكون فيه كمين او حاجة غلط

سحبت نفسى و طلعت جري لمحت جزمة عارفها و متأكد انى عارفها ورا باب الشقة بس مش فاكر جزمة مين

بينى و بينكوا خوفت تكون جزمة امي

جريت على البيت حمدت **** لما شوفت أمى موجودة فى البيت و فضلت طول الليل دماغى تضرب تقلب ياتري مين الى كان بيراقبنا او بيتصنت علينا.

تانى يوم صحيت اخدت دش و روحت المدرسة و فى الفسحة قابلت ميس هالة قالتلى أحمد عاوزاك فى مكتبي لو سمحت

قولتلها حاضر يا فندم و مشيت حطيت وشى فى الارض اتفاجئت بالجزمة الى كانت موجودة إمبارح

قلبي وقف من الخضة خصوصا انى فعلا باترعب من هالة

المهم روحت لها المكتب قالتلى أحمد اعتقد اننا محتاجين نتكلم فى بعض الحاجات سوا انت عندك مجموعة مشاكل و انا بحكم شغلى المفروض اهتم بمشاكلك و اخد بالى منها عندك استعداد تتكلم معايا و نتفاهم و لا عندك مشكلة

استغربت جدا من طريقتها فى الكلام أول مرة أشوفها مؤدبة قولتلها طبعا يا ميس اتفضلى

قالتلى اعتقد ان الكلام هنا مش هيكون مناسب لان فيه حاجات كتير لازم نتكلم فيها ايه رأيك نروح نتكلم عندى فى البيت

قولتلها ازاى يا فندم قالتلى شوف انت طالب عندى و اعتبرنى مدرسة خصوصية ما تقلقش تعالى هاخرجك دلوقتى من المدرسة و نروح البيت و نتكلم

قولتلها طب ما نتكلم هنا قالتلى اخاف حد يسمعنا عشان سمعتك و المدرسين ما يعملوش مشاكل

وافقتها وقولت أشوف ايه الى بيحصل للأخر لقتها على المكتب عملت لى تصريح خروج و فعلا خرجت معاها وروحت العمارة قالتلى اطلع بعدى بدقيقتين و هتلاقينى فى الدور التالت الشقة الى عليى اليمين

و فعلا طلعت معاها و دخلت قعدت فى الصالة و بدأت تتكلم معايا أحمد قولى انت عندك شماكل فى البيت قولتلها لا طب انت بتشوف ماما و بابا فى العلاقة ؟

قولتلها يعنى ايه علاقة انا ما اعرفش الكلام ده

قالتلى لا انا عارفة كل حاجة بينك و بين نصرة و عاوز اساعدك قولتلها عرفتى منين قالتلى خبرتى فى الحياة و انا اخصائية اجتماعية و ده شغلى

قولتلها لا انتى شوفتينى و انا باجيبهم على وشها و انا شوفتك

قالتلى ده انت بجح بقى قولتلها لا بجح ليه المفروض اخاف ليه ؟

قالتلى انت ليه بتعمل كدة قولتلها انتى عارفة ان شاب و ليا طلبات جنسية و مش عارف اتصرف فيها ازاى ؟

قالتلى طب ما انا ما اتجوزتش و عمرى ما عملت حاجة غلط

قولتلها طب انتى بطلة انا ما قدرتش امنع نفسي و أوعدك هاحاول قعدت تكلمنى عن خطر الموضوع و ان الست متجوزة و لو جوزها و اهلك عرفوا هيعملوا مشاكل و هتبقى فضيحة كبيرة قولتلها عندك حق و انا اسف و اتمنى ده مايطلعش لحد و أكدت لى ان الامور تمام و إستأذنتها و مشيت و سابتنى مشيت و الأمور تمام

روحت نمت و ماحصلش حاجة اليوم ده تانى يوم روحت المدرسة قابلت ميس هالة تانى قالتلى ايه الاخبار النهاردة أحسن ؟

قولتلها الحمد *** و فكرت فى الموضوع و لقيت انك عندك حق تماما

قالتلى حلو تعالى بقى نقعد النهاردة تانى قولتلها اكيد و انا باستفاد من القعدات مع حضرتك قالتلى هاعملك تصريح و اسبقك و انت اطلع فى الفسحة و تعالى

و فعلا عملت تصريح و خرجت

بعدها روحت ولما وصلت و ضربت الجرس فتحت لى و كانت فى حالة غريبة جدا

أولا كاشفة شعرها الى اول مرة أشوفه و كان شعر كيرلي قصير شكله غجري و هايش و حاطة ميكاب داعر سيكسي نيك شفايق غليظة عليها أحمر شفايف فاقع و حاطة بيرفيوم سيكسي نيك و لافة جسمها فى رووب قافش على جسمها سلمت و دخلت و انا فاهم انها ندتهلى عشان انيكها بس مش اكتر

دخلت قعدت على نفس كرسي امبارح و هى قعدت قدامى و فتحت الروب

انا شوفت شق بزازها زبي وقف فى لحظات بزازها أكبر من اى فيلم (شوف الصورة الى مرفقة نسخة من هالة باستثناء شعرها ) لكن نفس البزاز نفس الوش نفس الشفايف حتى السوة

فضلنا نتكلم شوية و هى كانت بتتعمد تتموحن

—------- الى الجزء التالى —-------------


3JYHyga.md.jpg


----------- الجزء التاسع -----------

لما قعدت قدام هالة و الرووب اتفتح و بان شق بزها من الروب انا ركزت فيه و هى لاحظت كدة ووسعت فتحة الروب شوية اكتر

بزها كان عملاق مش كبير بس

و كان متماسك مش زى بزاز نصرة مدلدلين و كان ماسكهم برا لونه وردى عامل تنوع ألوان مع طبيعة بشرتها السمراء زاد من هيجانى

و الى استغربته اكتر ان النمش الى فى جلدها (بحكم بشرتها السمراء) زاد من هياجي خلانى قاعد اتخيل شكل حلماتها و هالات بزازها و مش قادر امسك نفسي - طبعا زبي وقف جدا و شكله بقى واضح و هى لاحظت ده و فهمت انى هيجت و بدأت تتكلم عن كونى لازم اخد بالى من نفسي و من صحتى و من علاقتى بنصرة و انها أكبر غلط و دايما كانت بتركز ان الغلط ان نصرة متجوزة و ان جوزها لو عرف هتبقى مشكلة و عارف يا أحمد لو مش متجوزة هاقولك ممكن و المشكلة تكون أقل

قولتلها طيب يا ميس هالة انا اعمل ايه قوليلى انا تعبان كراجل و ليا احتياجات و لقيت فرصة فى تفريغ الاحتياجات دى أعمل ايه

قالتلى ده مش مبرر و ملازم تعرف ان الانسان لازم يتحكم فى متطلباته شوية

قولتلها ما انا قولتلك امبارح انتى قدرتى تتحكمى انا صعب شوية أتحكم

قالتلى مين قالك انى قدرت أتحكم انا كمان بألاقى طريقة افرغ بيها رغباتى بس بنفسي قولتلها يعنى ايه

قالتلى تعرف العادة السرية

قولتلها اه بس انتوا كمان بتعملوها قالتلى اه طبعا انت ماتعرفش قولتلها لا خالص

قالتلى طيب لما تحس انك تعبان بعد كدة ريح نفسك بايدك و ما تعملش كدة مع نصرة أحسنلك قولتلها طيب استأذنك اقوم أروح أريح نفسي لان تعبان أوى دلوقتى الحقيقة و هانفجر من التعب

قالتلى و هى بتضحك يا نهار أبيض ليه كدة من ايه ده كله

قولتلها بصراحة من شكلك و جسمك و لبسك و ريحتك الى تجنن

قالتلى ايه ده انا ماكنش قصدى أهيجك (بدأت تستخدم ألفاظ صريحة) انا لبسى كدة على طول فى البيت و الريحة دى بأحطها على طول فى البيت و عملت نفسه بتعدل الرووب ووقفت سابت الروب مفتوح شوية

انا لمحت جسمها بالطول بزازها العملاقة المتماسكة البز الواحد ايديا الاتنين مستحيل تقفل عليه و بطنها كانت مليانة من السوة

و صرتها كانت واضحة و بتنادى الغريب انى حيت انى عاوز الحس سوتها و صرتها و اهريهم لحس

و شكل صرتها هيجنى أوي.

فخاذها كانت مصبوبة و ملفوفة و كبيرة جدا و ده خلانى هاتجنن و أشوف طيظها و جلدها مشدود و سمار بشرتها كان مضاعف حلاوة جسمها بالنسبالى و رجليها نفسها مقلبظة و صوابع رجليها ملفوفة و حاطة مانيكير لونه سيكسي اوى

حسيت انى عاوز امص صوابع رجليها

الحقيقة ورغم ان شكلها و جسمها يبان كأنه وحش بس احساس العنف الى طالع من جسمها كان بيشدنى جدا

اكتشفت بعدها انى هيجان على طول و ماليش نوع معين من النسوان بيجذبنى كل النسوان بتهيجنى اى حاجة فيها الروح بتوقف زبي

قولتلها انا مش قادر بصراحة انا تعبان جدا اسمحيلى أروح أريح نفسي زى ما انتى نصحتينيى

قالتلى انا خايفة الحقيقة تروح لنصرة انت ممكن تريح نفسك هنا عشان اتأكد انك ما روحتش هناك قولتلها طب هادخل الحمام أريح نفسي و أطبع قالتلى لا خليك انت هنا و انا هادخل اوضتى او ادخل انت الاوضة

قولتلها لا خلينى انا هنا قالتلى أوك انا هادخل اوضتى و فعلا دخلت الاوضة انا طلعت زبي و بدأت العب فيه عشان أضرب عشرة حسيت انها واقفة ورا الباب بتتفرج عليا

ندهت عليها و لما دخلت قولتلها ممكن فازلين او اى حاجة تزحلق

زعقت لى انت ازاى تنده لى و انت بالمنظر ده قولتلها منظر ايه قالتلى الى انت مطلعه ده

قولتلها اه قصدك زبي

قالتلى انت ازاى بتتكلم كدة قدامى يا حيوان ؟

قولتلها لا حيوان ايه انتى بتشتمتى ليه انا هامشي و انا حر فى نفسي و فى تصرفاتى و لميت نفسي و بدأت أتحرك و مشيت فعلا

طبعا كان لسة اكتر من ساعتين علي ميعاد المدرسة

و انا كنت هانفجر انا زبي وجعنى لدرجة ان بيضانى و بطنى من تحت وجعونى جدا

و انا مروح عديت على نصرة خبط على الباب لقيتها جوة دخلت عليه حضنتها و نزلت بوس فى كل حتة فى جسمها شفايفها ورقبتها و اكتفاها و قلعتها جلبيتها و رفعت دراعاتها و بوست باطها حسيت فيه بشوية عرق بسيط و لكن مخلوط بريحة جسمها الانثوى جننى الموضوع أكتر و بدأت ألحسها بجنون و نزلتها على ركبها و قولتلها مصيه قالتلى بدلع لا انا زعلانة منك من امبارح مسكت زبي زى المسطرة و ضربت وشها و خدودها قولتلها افتحى بوقك و مصي يا شرموطة و هنتكلم بعدين فتحت بوقها و فضلت تمص زبي بجنون ما بقتش قادر استحمل أكتر من كدة

رفعتها و رميتها على الكنبة و فتحت رجليها و رزعت زبي جامد فى كسها دخل جوة أعماق كسها شهقت و عضت شفايفها و قالتلى زبك بيجننى قولتلها انتى شرموطة ازاى تقولى سرنا لهالة يا لبوة

قالتلى هى ماكنتش مصدقانى فى الاول

قولتلها قومتى جيبتها تشوفنى و انا بانيكك

قالتلى لا ماحصلش

قولتلها ما تكدبيش يا شرموطة انا شوفتها عندك لما جبتهم على وشك و شوفت جزمتها

قالتلى انا اسفة غصب عنى

قولتلها ليه ماسكة عليكى ذلة قالت لى لا بس الحقيقة مش عارفة باضعف قدامها قولتلها لا ده انتى عاوز تتفشخى بقي قالتلى انا تحت امرك افشخنى

لفيتها و نيمتها على بطنها و حطيت وركبت عليها من ورا و حطيت زبي رشق فى كسها من ورا و فضلت أدق فيها و انا متعصب و متنرفز و اسحب زبي جامد و ارزعه جامد لجوة كنت بادخل فى الرحم من العنف و هى بتتألم بمتعة بس انا ما حستش انها اتعاقبت كفاية و كمان حسيت بهيجان كبير لما بدأت اعاقبها

عدلت جسمها و عدلتها خلتها دوجى استايل و زقيت وشها على السرير بقت مفلقسة حطيت رجلي على وشها و مسكت زبي و بدأت احكه فى كسها من برة هى تلقائي بدأت تبوس رجلى و تقولى كمان حسسنى بأنوثتى روحت حاشر زبي فى طيظها لاخره مرة واحدة

فضلت ادق فيها و هى تتألم بمحنة و منيكة حسيت انى هاجيبهم سحبت زبي و قلبتها على ضهرها و كملت تدليك فى زبي لحد ما جبتهم

أكتر مرة فى حياتى أجيب لبن

زبي كان هنيفجر من النطر غرقت وشها و صدها و رقبتها و اللبن غرق السرير

قولتلها قومى يا شرموطة كفاية كدة

و قربت من ودانها وقولتلها هالة كانت عاوزانى أبطل أنيكك يا متناكة

قالتلى لا أبوس ايدك انا ماصدقت اشبع نيك

انت بتنيك زى مكنة الخياطة بالظبط انا ما اقدرش اعيش من غير زبك و بضانك

مدت ايديها و مسكت بضانى زي البرتقالة بكف ايدها انا هيجت تانى

قولتلها انا هجت تانى يا شرموطة

قالتلى أبوس رجلك نكنى تانى انا ما باشبعش منك

قولتلها بس المرادى هانيكك و انتى مربوطة

سمعت كدة انبسطت أوى

راحت جابت حبل غسيل و طرحة عشان ايديها ما تتجرحش

قولتلها لا ده انتى متعودة بقى

ربطت ايديها و مسكت الحبل رفعت ايديها فوق و شوفت شكل باطها اتجننت زبي شنطر جامد

قعد على الكرسي و فردت ضهري و قولتلها تعالى يا شرموطة اقعدى علي زبي لفت ضهرها ليا و قربت من رجلى و قعدت على زبي

و هى بتقعد على زبي انا رفعت ركبي شوية غيرت وضع زبي و اتزحلق جواها لمس الترترة و حكها جامد و كمل فى طريقه

شكل طيظها الكبيرة و ضهرها و ثنايا لحمها من ورا هيجنى اوي مسكت وسطها بايدي و فضلت انططها على زبي و هى جابتهم على زبي و غرقت بضانى و العانة

انا بصراحة احساس عسلها على بضانى زود هيجانى قولتلى قومى من زبي و اتقلبي هاتى وشك مش ضهرك

قامت و اتقلبت قعد على زبي وشها فى وشي و ايديها لسة مربوطة رفعت ايديها فوق راسها بقي قدامى المنظرده بزازها مدلدلين على و بيتهزوا زى الجيلي و ايديها مرفوعة فوق راسها و باطها باين بالنسبالى شعرها متلخبط بسبب النيك و المحنة و حاجة منتهى العشوائية اللذيذة المرتبطة بنيكة معتبرة

حاجة من الى بتزيد إحساس الرغبة عندنا كرجالة لما تحس انك مسيطر على شرموطة و راكبها صح و مطلع أقوى محنة عندها

طبعا لما كان وشها فى وشي و لما كنت بدأت ادمن لحس الباط و لما هى كانت محرومة من ده انا كنت بانيكها و فى نفس الوقت بالحس بزها من الجنب و اطلع بلسانى لحد باطها و انزل و ادفن و شي بين بزازها و أزنق وشي و اقفل عليه ببزازها المدلدلة

هى طبعا وصلت لقمة هياجها عيونها قلبت و شوفت بياض عنيها و صرخت جامد و نزله بجسمها على جسمي بدأت ألحس رقبتها جابتهم المرادى بس كان سائل غليظ اشبه بلبنى اول لما نزلوا على بضانى ملمسهم خلي زبي هينفجر و هم نازلين عليه و خصوصا لما لمسوا بضانى

طبعا انا خلاص هاجيبهم و خوفت اجيبهم فى كسها شلتها رمتها على الارض و جبتهم على وشها هى انبسطت أوى من الحركة العنيفة

جبتهم و بمنتهى الهدوء لبست بنطلونى و اتحركت ناحية الباب و هى سبتها زى القماشة المرمية على الارض بتنازع بين الحياة و الموت

اتحركت ناحية الباب و فتحت الباب و على بوابة العمارة اتفاجئت بميس هالة واقفة على البوابة طبعا انا خوفت جدا منها لانى شوفت ميس هالة القديمة بتاعت المدرسة

هالة المرعبة بحواجبها القوية و ملامحها العنيفة و سالتنى بصوت قوى برضه جيت هنا ؟

انا سيبتها و جريت فى اتجاه البيت

هى فهمت انى زعلان منها و انى متضايق منها لكن الحقيقة انا كنت مرعوب منها

و اتحركت ناحية البيت بس مخى قالى ارجع كدة شوفها بتعمل ايه

رجعت لقيتها بتخبط على نصرة باصرار عجيب و نصرة طبعا بتلم نفسها و فتحت و دخلت

انا روحت على بيتنا و انا قلقان

دخلت أخدت دش و فكرت فى الأمر أحا انا خايف منها ليه دى كانت قالعة قدامى و كنت قربت أنيكها

بس برضه ما فهمتش الحقيقة هى اخدت رد الفعل العدائي ليه لما شافت زبي

بس كل الى فى دماغى انها ما تقدرش تعمل حاجة لانى شوفتها من غير هدوم فى البيت انا شوفت بزازها و صرتها و فخادها

افتكرت منظر فخادها و صرتها مع وزنها التقيل و جسمها القصير المدكوك زبي وقف تانى قولت أحا بقي كفاية ياعم انت ايه

و انا فى الدش ضربت عشرة يمكن يتهد شوية

لما طلعت كنت مرهق جدا قولت لابويا انى محتاج انام شوية قالى مالك اليومين دول لا مهتم بدروسك ولا بالرياضة ولا بتيجي الجامع

قولتله ابدا ولا حاجة مرهق شوية

قالى طيب يا فالح ادخل نام و نشوف الموضوع ده بعدين

انا ما قلقتش أبدا من رد فعل أبويا لانه متعود دايما يقولى كدة و انا متعود أسمع منه كدة

نمت شوية و صحيت صليت و قعدت أذاكر لانى فعلا كنت مضيع وقت كتير فى التفكير فى الى بيحصل و حياتى الجنسية الموضوع الى دخل حياتى جديد وقلب كيانى و طبعا فقدت التركيز فى المذاكرة و كنت بأحصل بالعافية دروسي حاولت أركز قدر الإمكان

تانى يوم روحت المدرسة عادى جدا و دخلت الحصص بتاعتى عادى جدا

لحد ما طلع لى فراش من فراشين المدرسة قال فين الطالب أحمد عندك استدعاء عند الاخصائية الإجتماعية

نزلت معاه دخلت مكتبها قالتلى تعالى أدخل و اقفل الباب وراك

دخلت و فقلت الباب ورايا و قعدت قدامها قولتلها نعم حضرتك طلبتيني

قالتلى انت روحت امبارح لنصرة البيت قولتلها نصرة مين قالتلى انت هتستهبل قولتلها مش فاهم حضرتك تقصدى ايه ؟

قالتلى انا شوفتك امبارح بعيني و عرفت انك كنت معاها بعد كدة

قولتلها معلش سؤال شوفتينيى فين دى واحدة جارتى و انا كنت عندها ايه المشكلة و ايه علاقة ده بالمدرسة و انا هنا ليه ؟

قالتلى احنا مش اتفقنا امبارح ؟

قولتلها اتفقنا فين و على ايه ؟

قالتلى فى البيت اتفقنا انك ما تعملش كدة تانى

قولتلها معلش يا ميس هو انتى بتعملى ايه او عاوزة ايه ؟

قالتلى ده شغلى انى اخد بالي من صحتك النفسية و الاجتماعية

قولتلها ده فى المدرسة و فى الحاجات المتعلقة بالمدرسة و بالدراسة انما الموضوع كله برة المدرسة و مالهوش علاقة خالص بالدراسة و اعتقد ان حضرتك على مستوى شغلك غير ملزمة انك تساعدينى برة

قالتلى احمد انت ولد محترم و طالب شاطر و ابن ناس و انا خايفة الحقيقة عليك و لازم اساعدك حتى لو اعتبرتنى دكتورة بتعالجك قولتلها لو كدة اوك اتفضلى

قالتلى لا بس انت عندك حق بما ان الموضوع برة المدرسة يبقى خلينا برة المدرسة ايه رأيك بكرة انت تيجي البيت عندى مباشرة ماتجيش على المدرسة خالص و انا هاستناك و نشوف علاج لمشاكلك و نتناقش فيها

قولتلها بس المشكلة هاعمل ايه هنا فى الغياب قالتلى ولا يهمك ده موضوعى انا هاتصرف.

و اتفقنا على كدة وروحت البيت عادى زي كل يوم دش و ذاكرت و تيلفزيون و كدة

صحيت الصبح اخدت دش و قبلها حلقت شعر جسمي زى ما علمتنى نصرة و لبست لبس المدرسة و قبل ما اتحرك ابويا دخل الحمام و قالى ايه بواقي الشعر ده الى فى الحمام انا كنت مسحت الحمام بس اتبقى بواقي قليلة اوى قولتله كنت باحلق بص على دقنى و قالى بتحلق ايه و افتكر قالى اهههههههه طيب يا اخويا روح

روحت على بيت ميس هالة و خبطت فتحت لي و كانت لابسة رووب سيمون شفاف و تحت منه سونتيان (برا) أزرق و بانتى ازرق و واضح اوى من الروب هدومها الداخلية و جسمها

كالعادة شكل بزازها العملاقة المتماسكة و شق بزازها الاسمر و فخادها المصبوبة المليانة المتماسكة و لما لفت شوفت لفة و تدويرة طيظها كنت هاوطى ادفن وشى فى طيظها من كتير الهيجان دخلت قعدت على الكنبة و قعدت هى قدامى و دخلنا فى دردشة طويل جدا بتتكلم فيها عن قد ايه هى شايفانى حد كويس و طيب و مستقبله حلو و انى الى باعمله ده غلط و لازم افوق لنفسي و ابطل اعرف نصرة و نفس الكلام بتاع جوزها لو عرف و ابويا لو عرف

قالتلى انت عارف انت لو كبير شوية انا ماكنتش سيبتك كنت اتجوزتك قولتلها انا لو كبير شوية ماكنتش رحمتك قالتلى لا اكيد فيه واحدة فى سنك عجباك او هتعجبك هتبص ليه لواحدة فى سنى و جسمى

انا بينى و بينكوا فكرت انه فعلا انا مفيش اى بنت لفتت انتباهى و تكون فى سنى عمرى ما فكرت فى كدة واول واحدة هجت عليها كانت نصرة و كانت اكبر منى بكتير و ان اكتر حاجة عجبانى فى جسم نصرة و فى جسم هالة عوامل الزمن

فوقت من التفكير وقولتها بخصوص السن فأنتى لسة فى عز عز شبابك قالتلى انا 38 سنة قولتلها طب ما ده عز الشباب انتى كدة اصغر من نصرة بكتير

قالتلى ايه الى جاب سيرتها بقى دلوقتى انت بتقارنى بيها قولتلها لا انا الى اقصده انك اصغر منها رغم انها جذبتى و عملت معاها علاقة رغم فرق السن و اما بقى بالنسبة للجسم

انا مش فاكر انى شوفت ست جسمها جميل زيك كدة

قالتلى ازاى ده انا سمراء و تخينة و قصيرة قولتلها طب ما هو ده سر جمل جسمك الانوثة العنيفة بدليل من كام يوم لما كنت هنا حركتى مشاعري كراجل و ما تتخيليش انا كنت هيجان ازاى

قالتلى اه عشان كدة روحت لنصرة

قولتلها الحقيقة انا كنت باعمل كدة مع نصرة و انا باتخيلك انتى مكانها و رغم كدة ما شبعتش رغم انى عملت كدة معاها اكتر من مرة و لما روحت البيت حاولت اريح نفسي مرتين و انا كمان باتخيلك و لكن و لا عرفت اشبع و ده الى خلانى تعبان و خلانى كنت باحاول ما اقابلكيش عشان ما اتعبش تانى

بدأت ترق و صوته يبقى كل أنوثة و حسيت انها محتاجة تسمع كلام كدة كتير و بعد كدة عرفت انها محرومة من الحب من الرومانسية من ان حد يهتم بيها و ده بيبان فى رد فعلها العنيف و طريقتها الخشنة فى التعامل مع الجميع

سألتنى بجد يا أحمد ؟ يعنى انا مثيرة ؟! قولتلها قبل ما تبقى مثيرة انتى جميلة أوى ملامحك جميلة و جسمك كله أنوثة وزى ما قولتلك ما شوفتش واحدة جسمها سيكسي كدة

قالتلى اصل كل الى كانوا بيتقدمولى كانوا بيقولوا لا دى تخينة و سمراء و جسمها مفشكل

قولتلها دول بهايم ما بيفهموش فى جمال الست ما بيفهموش فى الانوثة انتى عارفة ليه عارضات الازياء كلهم رفيعين و معصعصين عشان الناس تركز فى الهدوم الى بتتعرض زيهم زي المانيكان الخشب انما عمرك شوفتى عارضة أزياء مقلبظة غالباً لا

لان الناس هتركز فى الجسم المهلبية الملبن الى بيتهز و الانوثة الطاغية و هيبطلوا يركزوا فى الهدوم

و أغلب عارضات الازياء بيض البشرة عشان السمار نص الجمال و بالتالى ماحدش هيهتم بالهدوم لو العارضة سمراء فما بالك بقى شمراء و قلبوظة

شوفى صدرك قد ايه و متماسك ازاى تخيلي كدة لو عارضة أزياء عندها نفس الحجم و الشكل ده مستحيل حد يركز فى الهدوم

انا باقول الكلام ده و هى فى عالم تانى عينيها فى دموع هتنزل من الفرحة ان فيه حد بيمدح جسمها حسيت انها دخلت فى الموود قربت منها وقولتلها مالك حاسس انك عاوزة تعيطى ليه و لما قربت منها و كنت تقريب لازق فيها حضنتها برومانسية و هى تقريبا عشان قصيرة (طولها لا يتجاوز ال 155) وشها كان فى صدري و بدأت تعيط

سيبتها تعيط ثوانى و بدأت احضنها جامد و اهمس لها مالك بس بتعيطى ليه و أبوس شعرها و اشمه و هى كانت حاطة فى شعرها بيرفيوم مخصوص للشعر مخلي ريحته تجنن قولتلها اتفضلى حتى البيرفيوم الى بتحطيه يجنن انتى مش بس حلوة و كلك انوثة إنتى كمان راقية جدا

قالتلى أمال مافيش حد حبنى ليه

قولتلها بسيطة عشان احنا فلاحين بناخد الستات بالعين الملونة و البشرة البيضة بغض النظر عن الانوثة عن الروح عن الريحة كمان

هى سمعت الريحة و ضحكت ضحكة علوقية و قالتلى انت بتقول كدة عشان تعبان عليا

قولتلها طب و هو واحد فى سنى ماعندهوش خبرة فى الستات يعرف ازاى انه بيحب الست الا اذا كان تعبان عليها

بصت فى عينيا و قالت لى بجد انت بتحبينى انا شوفت نظرة عينيها من تحت و شفايفها المقلبظة روحت واخدها فى بوسة طويلة و سخنة و بدأت أقلد الافلام الى انا باشوفها و الحس شفايفها و امص لسانها و هى فى حضنى و حسيت فجأة انها فقدت توازنها و مش قادر توقف

راحت هربانة من ايدى و قاعدة على أقرب كرسي أنتريه

بدأت تتكلم معايا عن معناتها فى الحياة و انها وحيدة و قبل ما امها تموت كانت بتحاول تحب و تتحب و امها كان نفسها انها تتجوز بس ماحدش كان بيحبها او فكر يرتبط بيها عشان هى وحشة قربت منها وقولتها انتى ازاي شايفة نفسك وحشة أخدتها من ايدها قدام مراية قولتلها بصى كويس شعرك الكيرلي ده مبروز وشك و مخليه سيكسي أوى ملامحك البارزة المميزة و الجميلة و الحقيقة و انا باوصفها كنت صادق كنت حاسس انى بأحبها بجد جايز يكون بسبب انى اشفقت عليها و لفيتها و حضنتها و بدات أبوس فيها تانى و المرادى بقى كل حتة فى وشها و شعرها و كنت باحاول أكون رومانسي

و لما خلصت بوس فى وشها ما عملتش حاجة اكتر بس كدة و لقيتها بتقولى انت ازاى بتقول انك ماعندش خبرة فى الستات امبارح نصرة ماكنتش قادرة تمشي من الى عملته فيها و ضحكت

قولتلها سيبك بقى من نصرة و خلينا هنا هو انا ممكن أشوف جسمك قالتلى مش لما اشوف جسمك الاول قولتلها انتى شوفيته قبل كدة مرة من ورا الباب و الحقيقة اخاف اقلع تانى تقولي لي يا حيوان

اقلعى انتى عاوز اشوف جسمك قعدت على الكرسي و هى قلعت الروب الى ماكنش مخبي حاجة اصلا و اول ما قلعته انا صفرت صفارة إعجاب من قلبي و من زبي طبعا

قولتلها تسمحيلي ابدي اعجابي بطريقتى الى متعود عليها

هزت رأسها بكسوف و استغربتنى لما نزلت على ركبي و بدأت أبوس فى بطنها و الحس صرتها و ابوس بطنها فى كل حتة و قربت و انا بأبوسها من كسها و بوستها من فوق شميت ريحته خليط من ريحة جسمها و مسك طهارة حطاه و ريحة عسلها الانثوى القوي و انا بابوسها استغربت ان زنبورها كبير قد عقلة صباع كاملة و سحبتها من ايديها قعدتها على كرسي و كملت بوس فى بطنها الكبيرة و صرتها و كسها من فوق البانتى و نزلت على فخادها من جوة هى بدأت تفرفر و نزلت لحس فى فخادها من جوة و لان فخادها كبار و ملفوفين و مدورين و لحمهم متكتل بدأت اعضهم عض خفيف و كل ما أقرب طبعا من كسها تتنفض و نزلت بالبوس و اللحس لحد ركبتها و بدأت الحس المنطقة ورا ركبتها و هى بتقشعر من الى بيحصل و فضلت كدة و انا مستمتع لحد ما رفعت لها رجلها و بدأت أبوس رجلها لحد كفها من تحت و مسكت صوابعها امصهم كل صباع لوحده لما بدأت فى الحركة دى هى اتجننت ما بقتش قادة تمسك نفسها

هنا قررت أتعبها اكتر و روحت عند كسها و مسكت البانتى و زيحته على جنب و أول مرة اشوفه انبهرت كس كبير مقلبظ له زبور كبير أوى و شفايف غليظة نازل منهم جلدتين لانها مش متطاهرة انا اول ما شوفته صفرت صفارة اعجاب تانية و قربت منه شميته و اديته بوسة و جيت اطلع فوق اكمل بوس مسكت راسى جامد و حشرتها فى كسها روحت حاطط لسانى و لاحسه لحسة واحدة و شيلت ايديها و كملت لفوق براسي كنت هاموت و الحس طيظها و بزازها و بالتالى وقفتها و لفتها قلعتها البرا و نزلت البانتى بتاعها وقفت قدامى لأول مرة عريانة خالص

—--------- الى اللقاء فى الجزء التالى —-------------


—------ الجزء العاشر—------

شكل جسمها كله من فوق لتحت كان بالنسبالى غاية فى الروعة

كمية من الرغبة الجنسية العشوائية المبعثرة و التى تبدو أن سببها الحقيقي ينبع من عشوائيتها و من كونها تقريبا عكس المتوقع

عظيمة فى كل شيئ بشكل يعطيها مهابة جنسية نابعة من كونها غير متناسقة و غير متوقعة و نابعة أيضا من كونها عارية

هالة هى مثال واضح لست جسمها سيكسي فشخ بشرط انها تكون عريانة تماما مش من النوع الى بيبان سيكسي من فوق الهدوم

لو شوفت هالة لابس و هالة قالعة فرق كبير جدا او تقريبا الضد بالضد و ده فكرنى بقول الشاعر : ضدان لما أستجمعا حسنا فالضد يبرز حسنه الضد

لو جبت نحات فنان و دماغى متعلقة بالفن الايروسي و الادب الجنسي و اديته حبتين فياجرا و اكلته أكلة تهيج و فرجته على أفلام سكس كتير لحد ما هاج جدا و طلبت منه يعمل تمثال يمثل قمة رغبته الجنسية و هو قرر انه يشتغل على كل جزء لوحده هتطلع هالة

صحيح فى المجمل هى مش ست جميلة و ممكن تكون مش متناسقة لكن كل جزء منها هو على قمة الوصف الجنسي للجزء ده

يعنى لو حبيت تقول أكتر شفايف سيكسي فى الدنيا هتكون شبه شفايفها

أكتر بزاز سيكسي فى الدنيا هتكون بزازها وهالة فى العموم هى مثال عملى على انك لو جمعت أحسن صفة فى كل جزء فى الانسان مش هتكون أجمل إنسان

خلينى أوصفلكوا هالة بعد ما شوفت جسمها كله مش مجرد تفاصيل او مش جزء جزء

شعرها كيرلي عنيف غجري قصير بيبروز رأسها شعرها من النوع الى يسمحلك تستمع بيه جنسيا

وشها ملامحه ظاهرة بعيون جرئية جدا و نظرات سيكسية من غير ما تقصد حتى لو مكسوفة هتبان سكسي أوى أى نظرة منها أيا كان قصدها هتديك انطباع سيكسي لو بصت على زبك هيقف لو بصت على بطنك هتديك احساس ان بطنك مهيجاها لو بصت على دراعك هيجيلك نفس الاحساس

شفايف غليظة افريقية بحدود غامقة و كل شفة ممكن تبوسها لوحدها و تمصها لوحده

رقبتها مش طويل لكنها ملفوفة و مدبلكة فلو فكرة تبوسها فى رقبتها هتلمس بشفايفك ودانها و بمجهود بسيط تروح عند شفايفها و تروح عند صدرها

بزازها عملاقة بمعنى الكلمة البز الواحد مستحيل تقفل عليه ايديك الاتنين و فى نفس الوقت مش مترهل ولا مدلدل متماسك و متكتل بالشكل الى يخليك لو دفنت وشك بين بزازها هتروح الجنة

الحلمات مش كبيرة متوسطة و شادة لفوق نتيجة ان ماتلعبش فيهم والهالات الى حوالين الحلمات كبار وواسعين و اغمق من باقى البز بشكل يبيروزهم أوي دراعاتها ملفوفة و من فوق مليان

بطنها كبيرة بس جميل و صرتها بتناديك طلع لسانك و الحسنى

فخادها عملاقة و طيظة مستديرة استدارة كاملة و مليانة تنيات طبعا بسبب الضخامة بس متماسكة جدا و ملفوفة جدا

كسها بقى غامق أسود بحروف سوداء و جلدة عظيمة و من جوة لونه أحمر فاتح (الى يقولك الكس البينك أحسن من الاسود قوله بس يا بابا عيب) الكس الاسود بيبقي نار و طعمه وريحته غير و أحسن الف مرة شيبك من الشكل ياعم الشيكولاتة أحسن ولا الفراولة كل واحد له طعمه و مميزاته

اهو موضوع ريحة هالة ده حاجة تانية خالص هالة كانت بنت عيلة من أغنى عائلات البلد فكانت بتصرف على نفسها حلو أوى و ذوقها حلو اوى

انا بعد ما انبهرت فى سري من جسمها قررت اكون رومانسي جدا معاها بينى و بينكوا بدأت أحبها حب حقيقي مش حب جسدي و بينى و بينكوا هى حبي الأول لحد دلوقتى لسة ماحبتش حد قدها

سحبتها من ايدها ووقفت بيها قدام المراية و كنت انا فى ظهرها لفيت ايدى حوالين بطنها و قربت من ودنها و بدأت أكلمها عن قد ايه جسمها جميل و ملامحها جميل و فجأة لقيت نفسى باستبدل كل كلمة سيكسي او سخنة بكلمة حلوة و جميلة و ناعمة و راقية

الحقيقة انا ماكنتش قاصد كدة انا فعلا ده كان احساسي انا حبيتها بجد

وقفت وراها حضنت بطنها بايدي ملمس جلدها الناعم المشدود بدأ يثير مشاعرى و ملمس ايدي القاسي على جلدها بدأ يثيرها هى كمان بدأت أحسن بنفسها بيعلى من مجرد اللمسة

همست فى ودانها جسمك جميل أوى جلدك ناعم اوي انعم من جلد ******* و شكل بطنك بيجنني كل ما ألمحها و رجليك مصبوبين جسمك كله كأنه نحت جميل لواحدة من الهة الرغبة و الجمال

و أخدت نفس عميق و كأنى بأشم الهوا حواليها وقولتلها حتى ريحتك تجنن

و بدأت أبوس فى كل حتة فى جسمها فى رقبتها فى ضهرها و لفيتها و كملت بوس فى كل حتة فى وشها - شفايفها و دقنها و نزلت أبوس رقبتها و و لفتها ناحيتى اخدها فى حضنها و بدأت أبوس فيها فى كل حتة فى وشها و رقبتها و لما نزلت على ركبي عشان ابوس بزازها أوووووف على الى حسيته لما شوفت بزازها من تحت و انا على ركبي و عينيها باصة عليا من فوق و شايف فى عينيها الرغبة و الحب و شايف حجم بزازها العملاق نزلت ابوس كل حتة فى بزازها بوس سريع خفيف و لمسات بشفايفي و هى مقفولة لحد ما وصلت حلمات بزازها و بدأت أبوس فيهم أول مرة كنت أشوف ست حساسة أوى من حلماتها و اكتر مرة شوفت حد حساس كدة عشان كدة ما ضغطتش جامد على حلماتها خوفت تجيبهم بدرى رجعت على بزازها تانى بس المرادى لحس بلسانى و برضه لما وصلت لحماتها كانت هتجنن هنا بدأت قواها تنهار و ترتعش اخدتها من ايدها و دخلنا الاوضة و نامت على السرير على ظهرها

أوضتها كانت جميلة و رقيقة و هادية و ريحتها حلوة محطوط على السرير ملاية بينك ملمسها ناعم و الاضاءة كانت خفيفة ولطيفة واضح انها كانت عاملة حسابها

كملت انا لحس فى جسمها بزازها و بطنها و صرتها و بدأت الحس جنابها و طبعا شدنى جدا المكان الى بقيت باعشقه كنت عاوز ألحس بطها

طلعت بوس و لحس لحد رقبتها تانى و قربت من ايديها عشان أرفعها و الحس باطها حسيتها مكسوفة و بتتمنع

انا اعتقدت انها مكسوفة لكن بعد كدة لما عرفتها أكتر عرفت انها كانت بتتكسف من شكل دراعها و انها كانت خايفة يكون لها ريحة مش لطيفة

و قالتلى بعد كدة انى بتصرفي الى عملته يومها كسرت الحاجز ده

انا رفعت ايديها بالعافية و شميت باطها جاااااااامد أخدت نفس عميق شميت خليط من ريحة مزيل عرق نضيف مش زى المضروب الى شميته قبل كدة بالاضافة لريحة عرق خفيف خالص بس ياريته كان كتير انا قابلت بعدها ستات كتير أوى عمرى ما قابلت واحدة عندها نفس ريحة الفيرمونات دى

انا لما شميتها بالجمال ده قولتلها فى ودنها ايه الجمال ده ريحتك تجنن أوووووى أرجوكى ما تحطيش مزيل عرق و انا معاكى بعد كدة انا عاوز أشم ريحتك انتى بس انا بأحب ريحتك أوووى

و نزلت فى باطها لحس و مص و بوس و شم وهى لما حست انى حبيت الموضوع كدة رفعت ايديها أكتر عشان أدفن وشي اكتر

الحقيقة انا كنت مستعد افضل الحس طول عمرى تخيلوا معايا البزاز العملاقة دى مع جسمها المتماسك و القصير لما رفعت ايدها شكل بزها كان ازاى و هو بيحاول ينزل على جنبها - شكل جسمي جننى انا أول ما شوفت كدة نزلت لحس فى كسها و يالهوى على كسها ريحته كلها انوثة خليط مسك الطهارة مع ريحة عسلها جننونى خلونى أكل شفايفها و الحس زنبورها بعنف هى كانت وصلت لمرحة صعبة أوى من الهيجان لدرجة انها قفلت رجليها على وشي و فضلت تحك كسها فى وشى جامد و انا الحس بلسانى جامد أوى لحد لما جابت عسلها كله على وشي

طعم وريحة عسلها جننونى خلونى عاوز أكل كسها اكتر و اكتر

بس هى كانت فى حالة إسترخاء و مبسوطة أوى

ماحبتش أقطع انبساطها خصوصا انها كانت جديدة على الموضوع و فضلت انى اسيبها تستمتع بكل لحظة لوحدها

مددت جنبها و همست فى ودانها انتى أجمل ست فى الدنيا

انا مستحيل اشبع منك يا هالة

و بوستها فى خدودها ورفعت ايدها خدت شمة من باطها ولحسة هيجتنى أكتر و أكتر

هى لفت و حضنتنى و باستنى جامد و قالتلى انت ليه مش كبير شوية كنت اتجوزتنى ياريتك كنت كبير و ياريت اقابل حد زيك

انا بأحبك أووووى و باستنى

خدت شفايفها و أكلتهم أكل و همست فى ودانها تحبي تجريبيه جواكى

قالتلى ياريت

قولتلها هو انت مش بنت

قالتلى لا انا مرة كنت باريح نفسي و نزلت ددمم بدأت أتعامل على أنها مش بنت و انها مفتوحة

مشيت بزبي على كسها من برة و حاولت ادخله جوة كسها لكنها كانت ضيقة جدا الموضوع أثارنى فضلت أحاول لحد ما دخل و اتفاجئت بدم نازل من كسها

مسكت ددمم على ايديى و وريتها قولتلها انتى مش قولتى انك مفتوحة قالت و **** شوفت ددمم قبل كدة قولتلها طيب هنعمل ايه ؟

قالتلى ولا حاجة كمل يا حبيبي مافيش أمل فى الجواز

انا كنت سخنت خالص ما ينفعش أرجع حاولت أدخله تانى كانت بتتألم

قربت من ودنها قولتلها انت بتتعذبي يا حبيبي انا مش قادر أعمل كدة فيكى

قالتلى انا مش قادرة انا هيجانة و تعبانى قولتلها طيب هاريحك

حطيت زبي بين شفايف كسها و فضلت احك زبي من برة فى كسها و اضرب الزنبور بزبي لحد لما جابتهم و ارتعشت جامد روحت قربت من ودنها وقلتلها كدة انتى ما بقتيش بنت

قالتلى انا مبسوطة انك انت الى عملت كدة

حسيت انها بتحبنى بجد قولتلها كدة قولتلها انا بأحبك اوى و ياريتنى اعرف اتجوزك انا مستعد طول عمرى افضل معاكى ضحكت و حضنتنى

قالتلى انت عارف انا لما كنت باقولك ما تروحش لنصرة كنت غيرانة عليك

المهم انت دلوقتى مش هتفضل كدة انت لازم ترتاح قولتلها بسيطة مصيه لحد ما اجيبهم

قالتلى الحقيقة انا ما باعرفش أمص وممكن أقرف من المص الحقيقة انا اتضايقت جدا بس فيه حاجات تانية أحسن

قولتلها بسيطة جدا

أنيك بزازك

هى سمعت كدة عضت على شفتها الى تحت و قالتلى اهو ده الكلام

تدخل زبك الكبير ده بين بزازى لحد ما تجيبهم

قولتلها لحظة واحدة اغسله من ددمم كسك و اجي

و روحت الحمام غسلته و جيت

قعدتها على السرير مديت زبي ناحية بزازها مشيته على الحلمة و فضلت أدعك فى الحلمة

و روحت حاشر زبي بين بزازها غطس ما ظهرش

هى شافت كدة راحت ضامة بزازها على بعض و قفلت بكل كتلة بزها المتكتل العظيم على زبي - القفلة دى سخنت زبي الف مرة سحبت ضهرى لورا و فضلت أرزع بزازها و انا بأاتخيل ان دى مرة كسها و مرة طيظها لحد ما ارتعشت رعشة الجنون الاخير جبتهم كما لم أجبهم من قبل كمية لبن تملى كوباية غرقت جسمها كلها و هى بدأت تدلك جسمها بلبنى

شكل جسمها و هو بيلمع بلبنى هيجنى تانى و زبي وقف تانى

قالتلى انت ايه ما بتتهدش و ضحكت قولتلها لا ما تقلقيش مش هاقرب منك انا ما اعرفش هتقدري تستحملى ولا لا

—------ الى اللقاء فى الجزء التالى —-----


1+1
أعلى أسفل