الرد على الموضوع

الجزء الاول

ازيكم يا فنزااااااااتي😂 السلسلة التانية هتكون بعنوان بداية الرحلة ايوا يا فنزاتي كل الي حصل في السلسلة الاولة ده كان فرش احداث والبطل لسه هيتفشخ اكتر 😂وقبل ما ابدا السلسلة حابب اضيف تنويه بسيط ان السلسلة دي هيكون فيها معلومات عن الانترنت والجرائم منها حقيقة وبتحصل ومنها من خيال الكاتب الي هو انا ومعظمها هتبقي من خيالي يعني بس فيها جزء من الحقيقة و**** يستر ومنورش الغرفة اياها بسبب القصة دى 😂 ويلا بينا نبدا بقي بعد المقدمة الي ملهاش اي لازمة دي


البدايه

الحقيقة مش عارف ابدا منين في كذا محور اقدر ابدا بيه وكلهم بيوصلو لنفس النتيجة فا مش عارف ابدا زي السلسلة الاولة ونسافر للماضي شوية معا محمد السيوفي ولا ابدا من بعد ما وقفنا الجزء الي فات ولا ابدا معا الجماعة وهما قاعدين بيخططو لموت زين


الباشا : (بغضب) اي مفيش حد فيكم عارف يتعامل معا الكلب ده ولا اي


ظهران : (بتوتر) ياباشا الواد ده عامل شبه الشبح بيظهر يضرب ضربته ويختفي


ماركوس : (مرعوب) ده فيكتور مسلمش من شره وبقينا ناقصين واحد دلوقتي بسببه والتوازن بتاع امريكا الجنوبيه اختل بعد موت فيكتور والرجالة مش عارفه تشوف شغلها والمنظمة خسرت من وراء الموضوع ده كتير ده غير الشغل الي باظ عندي في ألمانيا


دنيال : (متعصب) ده لما ظهر في القارة بتاعتي خسرني صفقة سلاح نووي والصفقة دي كانت اكبر صفقة دخلت القارة الواد ده لازم يموت


وونج : (بجدية) خيوط اللعبة بدات توقع مننا وزين بدا يمسك اطراف الخيوط بايده ولو فضلنا ساكتين شوية بشوية هيوقعنا واحد واحد زي ما وقع فيكتور


الباشا : (بشر) جه الوقت ان ماركو يدخل اللعبة وهو الوحيد الي هيقدر على زين


مصطفى : (بصدمة) بس ماركو مبيظهرش غير في الحاجات المهمة لانه متفرغ لقارة القطب الجنوبي ودي شغلها تقيل ده حتي مبيحضرش معظم الاجتماعات بتاعت المنظمة عايزه يتفرغ عشان يتدخل لمشكله ملهاش علاقة بالقارة بتاعته


الباشا : لو ماركو متدخلش زين هيوصل لقارته وهيشكل تهديد ليها وماركو بيحب يبدا الهجوم هو الأول قبل ما خصمه يبدا


ولا اقلكم مش دي برضه البداية الي ممكن ابداها في بداية تانية مثلا ل زين وهو في المستشفى وفي غيبوبة وجسمه كله مفيهوش حتة سليمة وواحد مجهول داخل عليه وماسك في ايده حقنة ورايح يحطها في المحلول ولا اقولكم لا برضه البداية دي تقليدية انا ممكن ابدا وزين موجود في بيته بس حرفيا البيت مفيهوش حتة سليمة وفاضله شوية ويبقي رماد وكل الاساس واقع وزين بيحاول يطلع من تحت الخشب الي واقع عليه وبيطلع من تحته بالعافيه بس بيبقي خلصان وبيفضل يذحف بالعافيه لحد ما بيوصل لجثة من كتر الحروق ملهاش ملامح


زين : (بدموع) عشان خاطري لا متروحيش مني انا مصدقت اني بقي ليا اهل وبيحبوني وبحبهم وهبدا اعيش مبسوط مش بعد ده كله تروحي مني


لا لا يعم بداية مش واضحه وكده فنزاتي هيتوهو مني خلينا نبدا من مترح ما وقفنا عشان طبيعي القارئ هيبقي عايز يعرف اي الي حصل ل زين من مواجهته ل الجزار طبعا يا صديقي انتا عايز تشتمني دلوقتي وتقولي طيب ما كان من الأول ابدا من ساعت ما وقفت ل اللفة دي هقولك معلش استحملني شوية يسطا دنا اخوكم الصغير برضه 😂 اخر حاجه فكرنها لما زين اضرب بالخنجر وجت في صدره من نحية اليمين وزين بالعافيه قدر يشيل السكينة دي وكان حاسس بألم فظيع وكان خلاص هيفقد الوعي


نفسه : لا اثبت كده انتا جاي يغمي عليك دلوقتي انتا ناسي ان اهلك فوق وعامر عمره ما هيعرف يتعامل معا الشخص ده لوحده


زين : (في سره) بس انا خلاص معدتش قادر انا عملت الي عليا وجبت اخري


نفسه : وانتا من امته ليك اخر يا زين ولا نسيت مبدائك ان زين مفيش حاجه مستحيلة بالنسباله غير الخسارة


زين لما بيفكر في الكلام ده معا نفسه بيمسك نفسه وبيقاوم عشان ميفقدش الوعي وبيذحف على الارض لحد ما بيروح نحية شباك كده وبيسند علي الحيطة الي تحتيه وكل ده الجزار كان رافع سلاحه نحيته وبيتفرج عليه بنظرة بردة


الجزار : (بسخرية) بقي هو ده زين أسطورة الدارك ويب الي كانت الحكومة الألمانية كلها بتدور عليه ومطلعين عليه انه اخطر مجرم في أوروبا كلها



زين : (بيكح وبينزف ددمم من بقه وبيتكلم بتعب) انتا جاي تتعرف عليا دلوقتي ولا اي


الجزار : (بابتسامة باردة) لا انا قبل ما اجي هنا كنت عارف عنك كل حاجه كل كبيرة وصغيرة عارف مثلا انك نفذت لحد دلوقتي ١٥٠ جريمة اغتيال علي الدارك ويب وانك المسؤول عن اغتيال رئيس ألمانيا وانك تملك في حساباتك في البنوك 700 مليار دولار و100مليار يورو يعني ميزانية دولة بحالها وكل ده عملته في خلال اربع سنين بس من شغل تجارة السلاح والتهريب والدهب والهاكينج ده غير الفلوس كمان معاك 1000 عملة بيتكوين على الدراك ويب بس بصراحه انا لحد دلوقتي مش فاهم انتا قدرت تعمل كل ده ازاي وفي ولا مرة غلطت ومحدش عرف يوصلك دنتا لو العالم عرف كل الي انتا بتعمله ده كان زمانك هتبقي اخطر مجرم في العالم وكل دول العالم بتدور عليك مش ألمانيا بس


زين : (بيضحك بتعب) وانتا بقي عرفت كل ده منين


الجزار : (بابتسامة) عشان انا غير اي حد اتعاملت معاه قبل كده يا زين انا الجزار والاسم ده طلع عليا عشان انا فعلا جزار بس جزار بني ادمين وانا كنت فاكرك انك فعلا خطر بكل المعلومات الي عرفتها عنك دي بس للاسف طلعت ضعيف وشكل كل ده جه معاك بالصدفة


زين : (بيضحك بهيسترية)


الجزار : (مستغرب) انتا بتضحك علي اي


زين : (بثقة) عيبك انتا والي زيك انكم مفكرين القوة في الجسم وده الفرق بيني وبينكم وده الي خلاني اوصل للي انا فيه ده بالسرعة دي لان القوة الحقيقية في العقل مش في الجسم


الجزار : (ببرود) مش هتفرق المهم انك هتموت دلوقتي معا السلامة يا زين


وقبل ما الجزار يضرب كان زين استغل الوقت الي بيتكلم فيه وبيتحكم في القناصة الآلية عن طريق الساعه الالكترونيه الي في ايده من غير ما الجزار ياخد باله وقدر انه يخلي القناصة تضرب طلقة والطلقة عدت من الشباك وجات في كتف الجزار والمسدس وقع من ايده ساعتها زين جمع قوته وقام مسك ايد الجزار التانية ولوها لحد ما عمله خلع في كتفه بعد كده بيضربه بكعب رجله في ركبته من وراء والجزار بيوقع على ركبه وزين بيمسك بندقية من على الارض وبكعب البندقية بيضرب الجزار على دماغه والجزار بيوقع فاقد الوعي وزين بعدها بيوقع هو كمان بس مبيفقدش الوعي وبيبقي حاسس بآلام في كل حتة في جسمه وبيرجع يجمع الباقي من قوته وبيقوم وبيتحرك بالعافيه لحد ما بيطلع الدور الي فوق وبيوصل الاوضة الي فيها عامر والبنات واول ما بيفتح بدون مقدمات عامر بيضربه طلقة بتيجي في جنبه وزين بعدها بيوقع على الارض فاقد الوعي تماماً وعامر مكنش قاصد انه يضربه بس كان واقف قدام الباب وخايف ورافع مسدسه ومستعد ان لو اي حد طلع وفتح عليه الباب يضربه بالنار ومن حظ زين انه هو الي فتح الباب وعامر مخدش باله انه زين غير بعد ما ضربه وعامر بعد ما ضربه بيبقي واقف مصدوم وهدي فضلت تصرخ وحور وسما كانو خايفين وبيعيطو وحاطين ايدهم على بوقهم والوحيدة الي كانت ماسكه اعصابها شوية هيا مرات عامر


مرات عامر : (بتزعق) اي انتا هتفضل سايبه لحد ما دمه يتصفي ويموت اطلب الاسعاف ولا اعمل اي حاجه


ساعتها عامر بيفوق من الصدمة وبيروح على زين بيحاول يشيله بس مبيقدرش لان زين جسمه تقيل بالنسبة ل عامر وعامر يعتبر سنه كبير فا بيطلع تليفونه وبيفتحه بعد ما كان قافله وبيتصل بالاسعاف وحور بتتحرك وبتجيب حتت قماشة وبتروح تحطها على جرح زين عشان توقف النزيف شوية وسما بتروح تقعد على الارض جمب زين وبتمسك ايده وبتفضل تعيط وهدي هيا كمان بتروح تقعد جنبه من النحية التانية


هدي : (بتعيط) قوم يبني احنا مصدقنا ان ظهر لينا سند بعد ما كنا لوحدنا وملناش ضهر حقك عليا يبني متزعلش مني على الكلام الي قولته قوم بس وانا ابوس على دماغك عشان تسامحني بس تقوم


حور : (بتكلم ابوها وهيا بتعيط) انا مش هسامح نفسي يا بابا لو جراله حاجه قبل ما اعتزرله على الكلام الي انا قولته


عامر : (بيحاول انه يهدي ويتكلم بثقة) متقلقيش يبنتي الاسعاف جاية في الطريق وهيلحقوها


سما : (بتنهار وبتزعق) يفوق فين ده جرحه مش رادي يبطل نزيف وبيموت منك *** انتا السبب انتا الي ضربته بالنار ما هو كان طالع لينا كويس وفيه النفس


عامر : (بيدمع) مكنتش اقصد يبنتي و**** ما كان قصدي


وفي الوقت ده الاسعاف بتكون وصلت وطبعا لما بيشوفو المنظر بيتخضو ومبيبقوش عارفين ياخدو مين ولا مين بس عامر بيخليهم ياخدو زين الأول وهما كانو مصممين انهم يبلغو الشرطة الاول ومبياخدوش زين غير لما عامر بيطلعلهم الكرنيه بتاعه ساعتها هما بيتحركو وبياخدو زين وبيبلغو البوليس وهما في الطريق وعامر والبنات بيروحو معا عامر على المستشفى الي هيروح فيها زين ولما زين بيوصل المستشفي والدكاترة بيشوفو حالته بياخدوه على العمليات بسرعة وزين وهو في العمليات بيكون فاقد الوعي وشريط حياته بيعدي قدامه كانه فيلم وهو بيتفرج من اول ما اتولد وكانت المربية ومديرة الملجا بيلعبو معاه ولما كان لسه *** برئ ومبيعملش حاجه غير انه بيلعب وبيضحك ويهزر معا كل الي حواليه وفجاة الشريط بيجري لما صلاح كان واخده من الملجا على المطار وزين بيحاول يعرف منه هما رايحين فين


صلاح : (بنظرة شر بيلسعه قلم علي وشه بيخلي خد زين بيحمر) لو سمعت صوتك تاني هموتك انتا فاهم


زين : (بيدمع ومن الخوف بيهز راسه ب حاضر ومبيتكلمش )


والشريط بيجري لحد ما بيوصل ل ألمانيا وبيبدا الجحيم كله لما بيروح عند جين والعيال الي هناك كانت مستضعفاه وبيتنمرو عليه وهو ضعيف مش قادر يعمل حاجه وجين لما بتشوف كده بتروحله وزين بيفكرها هتدافع عنه


زين : (بدوموع وبراءة *****) العيال دي بتضربني وانا مش عارف انا عملتلهم اي عشان يضربوني انا مش عايزك تاخدلي حقي انا عايزك بس تخليهم ميضربونيش تاني


جين : (بتلسعه قلم على وشه بتخلي بوقه يجيب ددمم) لما تبقي واقف قدامي مش عايزة اسمع صوتك انتا صوتك بالنسبالي مستفز ومقرف وكويس ان العيال دي ضربتك عشان لو مكنوش عملو كده بمزاجهم كنت هخليهم يعملو كده غصب عنهم يلا غور من وشي


زين : (بيعيط) انا مش فاهم انتي بتقولي اي ولا ضربتيني لي


جين : (بتبصله بقرف) يخربيت زنك (بتنادي على واحد من رجالتها) احبسه في اي اوضة وسخة لوحده


الشريط بيفضل يجري بيه وهو شايف حياته لما كان لسه *** صغير وعمال يشحت في الشوارع ولبسه مقطع والناس قرفانة منه وفي الي كان اول ما يشوفه يشتمه ويضربه وانه كان بيبقي هدومه خفيفه ومتقطعة وهو في عز البرد وكل الي حواليه شايفينه عادي مش مهم حتي لو مات لحد ما بيوصل انه دخل الفرقة وقابل هناك جاسمين هيا الوحيدة الي كانت بتتكلم معاه وخلت الضحكة ترجع لوشه تاني وكل ذكرياته الحلوة معاها لحد ما جت اللحظة وماتت قدامه وهو مش قادر يعملها حاجه


زين : (بدموع) ابوس ايدك خليكي معايا معايا متسبنيش انا مصدقت لقيت حد اتكلم معاه هنا متروحيش وتسبيني


والشريط بيجري بيه وهو في التدريبات والتعب الي كان بيتعبه عشان يقوي جسمه وانه مكنش بينام بسبب ان نص اليوم بيبقي تدريبات والنص التاني بيبقي تعليم هكينج ولغة والشريط بيجري لحد ما بيلاقي لارا اخت جاسمين وانه حس انه اخيرا حياته هترتاح وساب الفرقة وهرب عشان يعيش حياة طبيعية بس الماضي مسبهوش في حاله ولارا وبنته ماتو قدام عينه وهو برضه مش قادر يعمل حاجه وبيشوف قادمه قد اي هو كان فرحان لما عرف ان ليه اهل واول مقابله ل خالته والشريط بيجري بيه وهو بيسمع سما بتقول لامها انها مش طايقه وشاكة فيه وبيفضل يجري لحد اخر لحظة ل زين والكلام الي خالته قالتله انه لعنة على كل الي يعرفهم والدكاترة وهما بيشتغلو في جروحه عينه بتدمع وهو نايم وضربات قلبه بتبدا تنخفض


الدكتور : (بتوتر ) لا يا جماعة كده مينفعش المريض بيروح مننا ونبضه بيقل واحدة واحدة احنا لازم نعمله انعاش


زين بقي بعد ما خلص شريط حياته كلها المكان بيتغير حواليه وبيبقي المكان ده غريب وصعب يتوصف حتي وبيلاقي نسخته قاعدة قدامه


زين : (بنص ابتسامه) اي هو انا موت خلاص ولا اي


نسخته : (ببرود) لا لسه بس شكلك كده انتا الي عايز تموت


زين : بصراحه اه انا خلاص تعبت وخلاص مبقتش قادر اكمل في الحياة دي انا من صغري وانا لوحدي ومشفتش يوم عدل ولما طلع ليا اهل اكتشفت انهم كرهني يبقي اعيش لي ولمين بقي



نسخته : دنتا شايل كتير بقي


زين : مش فارقة بقي كده كده شريط حياتي عدي قدامي وشكلها كده النهاية لاني مش حاسس بجسمي خلاص


نسخته : (بسخرية ) بقي بعد كل ده تبقي دي النهاية


زين : (بحزن) مقدميش حاجه اعملها انا خلاص بموت و**** اعلم اذا كنت موت فعلا ولا لسه بطلع في الروح


جاسمين بتظهر قدامه من العدم وهو بيتفاجي بظهورها وفي نفس الوقت بيفرح


زين : (بابتسامة) اي ده جاسمين ياااا اخيرا شوفتك انتي كنتي وحشاني اوي عموما خلاص انا اهو بموت وجايلك


جاسمين : لا يا زين انتا لسه وقتك مجاش


زين : (مستغرب) وقت اي


جاسمين : لسه هتعيش يا زين الهدف الي انتا اتولدت عشانه وعايش عشانه لسه متحققش ومينفعش تسيب الهدف ده في نص الطريق ومتكملوش لازم تكمل طريقك للاخر


زين : (بانفعال) هدف اي انا مش فاهم حاجه انا حياتي ملهاش لازمة ومفيش هدف اعيش عشانه اصلا


جاسمين : لا في يا زين لسه في اهلك الي انتا عملت كل ده عشان توصلهم ولسه حق ابوك الي مخدتهوش ولسه الحقيقة الي انتا موصلتهاش


زين : (بحزن) اهل اي بقي ما اهلي مش طايقين وجودي اساسا وهيرتاحو اكتر بموتي والحقيقة مش مهم كده كده مش هستفاد حاجه لما اعرفها


جاسمين : تبقي غبي وعلي فكرة اهلك بيحبوك انا حاسة بيهم دلوقتي هما هيموتو عليك


زين : مش هتفرق كده كده مفيش في ايدي اي حاجه اعملها


جاسمين : لا في انك تفوق من الوهم وجو الكائبة ده وتحاول انك تعيش ومتستسلمش لاحساس انك عايز تموت لازم تفوق من احساسك ده يا زين


زين : بس انا عايز اجيلك


جاسمين : (بابتسامة جميلة) لا لسه كل حاجه في وقتها وانتا وقتك مجاش


فجاة بتختفي من قدامه وزين بيحاول ينده عليها بس مبتظهرش تاني ساعتها بيقرر انه ينفذ كلامها ويحاول يطلع من الوهم ونسخته بتبوصله بابتسامة وبعد كده بيختفي وزين نفسه بيختفي من المكان ده وبيرجع يحس بجسمه تاني بس طبعا مبيقدرش يقوم والدكاترة كل ده بتحاول تنعش فيه بصدمات الكهرباء لحد ما نبضه بيستقر وبيكملو العملية وبيخرجو الرصاصة من جنبه وبيخطو الجرح الي في صدره وبينقلو ليه ددمم بدل الدم الي فقده وخلاص بيخلصو العملية وكل ده عامر وهدي وسما وحور واقفين برة على اعصابهم وبالذات سما الي بتبقي منهارة من العياط لحد ما الدكتور بيخرج من اوضة العمليات وكلهم بيروحو عليه جري


عامر : طمني يا دكتور حالة المريض اي


الدكتور : الحمد *** قدرنا ننقذه بالعافيه بسبب ان الجروح الي في جسمه كان في اماكن خطيرة جدا ونذف ددمم كتير وقلبه وقف مننا مرتين جوا بس في الاخر الحالة شبه استقرت وللاسف جسمه دخل في حالة غيبوبة


عامر : طيب هو هيفوق منها امته


الدكتور : معرفش بس الموضوع نفسي اكتر ما هو جسدي وحالته النفسية تحسنها بيفرق معا الجسم وده شكل نفسيته في الارض وهيفوق من الغيبوبة بصعوبة


عامر : (بحزن) تمام يا دكتور


الدكتور : عن اذنك


بعد ما الدكتور مشي عامر بيطمن شوية وحور بتهدي شوية هيا كمان بس سما بتخاف اكتر وعياطها بيذيد لحد ما بيغمي عليها وطبعا امها بتفضل تصرخ لحد ما الدكاترة بياخدوها وبيفوقوها وساعتها هيا وامها بيهدو شوية بس الحزن بيبقي باين عليهم اكتر وعامر كل ده قاعد قلقان وتليفونه بيرن وبيبقي في ظابط متصل بيه


عامر : الو


الظابط : اللواء عامر معايا


عامر : ايوا مين حضرتك


الظابط : حضرتك الفيلا الي انتا بلغت عنها كان كل الي فيها ماتو معادا واحد لقناه عايش وخدناه علي المستشفى وعرفنا من هويته كده ان اسمه هيثم الجزار


عامر ساعتها بيفتكر ان الشخص ده اكيد تبع المنظمة


عامر : ايوا حضرتك خلي بالك منه وحط عليه حراسة شديدة لان الشخص ده خطير وممكن يهرب


الظابط : هو عموما لما خرجو الطلقة منه في المستشفي وجبسه دراعه المخلوع مكملش ساعتين وفاق الشخص ده غريب جدا رغم أن دراعته الاتنين متصابين ولسه فايق من البنج رجالتنا عرفت تسيطر عليه بالعافيه لحد ما ادوله حقنة مهدئة عشان ينام


عامر : انتو في انيو مستشفي عشان اجيلك


الظابط : .....


عامر : خلاص انا جايلك في السكة


وبعد ما عامر بيقفل معاه بيتحرك على المستشفى الي الظابط قاله عليها وبيشوف هناك الجزار وبيعدي اسبوع ومفيش جديد وزين في الغيبوبة والجزار حالته اتحسنت وفكوله الجبس الي كان في دراعه وطبعا كان عليه حراسة كتيرة عشان ميهربش وبعد كده اخدوه على امن الدولة عشان يتحقق معاه واللواء عامر هيروح معاه ويشرف على التحقيق بنفسه والجزار بيبقي مربوط بالكلابشات وعامر بيخشله اوضة التحقيقات وبيفضل قاعد قدامه شوية بعد كده بيبدا كلام معاه بهدوء


عامر : انا جاي اسالك كام سوال كده وهمشي من هنا على طول ونصيحة مني جاوب على الاسالة عشان مش حابب استعمل معاك اسلوب تاني مش هيعجبك


الجزار : (بيبتسم بسخرية وبيسكت)


عامر : (بيكمل كلامه بهدوء) اول سوال انتا شغال لحساب مين وتاني سوال الي انتا شغال لحسابه ده موجود فين تالت سوال اي السبب الي مخليكم عايزين تخلصو من زين اوي كده رابع سوال اي هيا الصفقات الي هتحصل في مصر الفترة دي لاني عارف انتا شغال تبع اني جماعة ورتبتك O والرتبة دي بتبقي عارفه كل الصفقات الي بتحصل في البلد الي هيا موجودة فيها


الجزار : (بيضحك) طيب منتا عارف كل حاجه اهو امال بتسال لي انا تبع مين


عامر : لا انتا مفهمتش سوالي انا بسالك مين الشخص الي ماسك الجماعة دي


الجزار : (بسخرية) يعني هتعرف هو مين يعني لما اقولك اسمه


عامر : انا بس الي اسال هنا وانتا تجاوب على الاسالة احسنلك


الجزار : (ببرود) وان مجاوبتش


عامر : (ببرود) هنطر استعمل معاك الاسلوب التاني


الجزار : (بيضحك بهسترية)


عامر : (بيحاول يمسك اعصابه ) يبني متستهونش بينا انتا متعرفش احنا لما نحب نعذب حد بنعمل في اي هنا وطالما مسكنا حد مهما كان قدرة تحمله اي هيتكلم يعني هيتكلم ومش هنسيبلك فرصة تقتل بيها نفسك ولا تقطع لسانك وحتي لو قدرت تقطع لسانك مش هنسيبك برضه


الجزار : (بيقرب وبيتكلم في ودن عامر) توز فيك


ساعتها عامر بيجيب اخره وبيقوم بيضرب الجزار بالقلم والجزار ولا كان حصل حاجه وبيفضل يضحك بهستريا وعامر بيطلع للظباط الي واقفين برة وبيقولهم يغذبوه لحد ما يقول انه يتكلم وهما بيدخلو ياخدو الجزار وبيحطوه في اوضة التعذيب وبيخلوه واقف وبيعلقو ايده في الجنزير وبيمسكو عصيان حديد وبيفضلو يضربو فيه وهو مهما يضرب بيبقي واقف مبيطلعش صوت ولا كان بيحصل فيه حاجه


الجزار : (بسخرية) اي يا جدعان متنشفو ايديكم شوية دنا لما باجي اسخن عشان اتدرب التسخين بتاعي بيبقي اصعب من كده بكتير


ساعتها بيغيرو التعذيب وبيرشو عليه ماية تلج وهو عريان وبرضه مفيش فايده


الجزار : ياااا يجدعان تصدقو كان نفسي اول ما اطلع من هنا اخد دش بارد زي ده بس انتو وفرتو عليا المجهود شكرا ليكم


بيغيرو الطريقة وبينيمو الجزار على الارض وبيجيبو قماشة فيها ماية وبيكتمو نفسه وبيفضلو يكبو ماية على القماشة وهما كاتمين نفسه وهما اصلا ميعرفوش ان الجزار متدرب انه يقدر يكتم نفسه لمدة تصل ل ١٥ دقيقه عادي جدا وكل ده بالنسباله اقل من التدريب وهما نفسهم تعبو ومهما يغيرو الطريقة مفيش فايده الجزار قدرة تحمله عالية ومفيش حاجه ماثرة فيه


عند زين

بيبقي لسه في الغيبوبة بقاله اسبوع ومفيش غير سما بس هيا الي بتيجي تزوره كل يوم وسما بتخش ل زين وهو نايم وبتقعد جنبه وبيبقي باين عليها الحزن


سما : (بحزن) انا مش عارفة انتا سمعني وحاسس بيا ولا لا ومش عارفه انا زعلانة عليك اوي كده لي انا اول مشوفتك مكنتش مرتحالك ومش طايقك بس لما وقفت معايا بدل المرة اتنين ووعدتني انك هتفضل جنبي وطول منتا عايش محدش هيعرف ياذيني ساعتها احساسي اتغير نحيتك بعد ما كنت مش مرتحالك بقيت لما بشوفك بحس بالأمان والإحساس ده حلو اوي لان قبل منتا تظهر انا مكنش ليا ضهر ولا سند ولا حد يحميني حتي لما حبيت الحيوان ده طلع زبالة وكان عايز يكسرني مش يسندني بس انتا من اول ما شوفتنا انا وامي وانتا واقف جنبنا وبتحمينا بروحك (بتدمع) عشان خاطري بقي كفاية كده واصحي انا مصدقت بقيت بحس بإحساس الامان ده متخليهوش يروح فوق ونفذ وعدتك متمشيش زي اي حد بيعدي على حياتي ويمشي اولهم ابويا واخرهم الي كنت فكراه بيحبني ده حتي ضلي لما الضوء بيغيب هو كمان بيمشي


زين : (كل ده بيبقي فاق من اول ما اعدت جنبه وباصصلها وبيتكلم بتعب) بس انا موجود اهو ومش همشي دلوقتي


سما : (بتبصله ولما بتشوفه فايق بتبتسم بفرحة) اي ده انتا فوقت


زين : (بهزار) لا مفوقتش بس لقيت نفسي زهقان قولت افوق خمسة وارجع الغيبوبة تاني 😂


سما : (بتهزر) على فكرة بقي انتا دمك تقيل والافيه ده رخيص اوي


زين : (بيضحك بتعب) معلش بقي اصلي مش متعود على الهزار مبعملش حاجه غير اني بمسك السلاح لحد ما جالي تسلخات في ايدي


سما : اي ده هو في تسلخات في الايد


زين : (بيضحك) لا دي بتبقي في حتة تانية بس ده تعبير مجازي 😂


سما : (بتضحك) انتا قليل الادب على فكرة وبعدين منتا الي عاملي فيها جون ويك البس بقي


زين : (بيضحك) يلا يا واطية وبعدين ما كل ده حصل لما انتي وامك ظهرتم في حياتي عيلة فقر 😂


سما : يجدع انتا ده علي الاساس يعني انك كنت دكتور قبل ما تعرفنا


زين : بصراحه لا انا عامل شبه المغناطيس منين ما بروح المشاكل بتيجي ورايا


سما : بس كويس انك فوقت يا جدع قلقتنا عليك


زين : متخفيش وقتي لسه مجاش


سما : بس هو انتا صح ازاي بتتكلم معايا عادي كده ولا كانك كنت مضروب بالنار وقايم من غيبوبة


زين : (بيضحك) يخربيت عينك دي الي هتجبني الارض


سما : لا بتكلم جد على فكرة انا اعرف ان الي بيقوم من غيبوبة ده بيبقي مش قادر يتكلم اصلا


زين : لا بالنسبالي انا عادي لاني اتعودت على كده انا تقريباً جسمي المصفي من كتر الرصاص والخرام الي فيه فا تلاقيني بقوم بسرعة ومببقاش حاسس اوي


الاتنين بيقعدو يتكلمو شوية والدكتور بيخش يطمن على حالة زين وبيعمل اللزم وسما بتبقي حالتها اتغيرت من الحزن للفرحة وبتكلم امها تطمنها وبتكلم حور وحور بتكلم ابوها وكلهم بيجو عشان يطمنو على زين بس عامر مبيرداش يتكلم في شغل عشان يسيب زين يرتاح شوية وكمان عشان العيلة كلها موجوده ومينفعش يتكلم قدامهم وزين بيفهم كده


زين : (بيكلم عيلته) طيب بعد اذنكم يا جماعة عشان عايز اللواء في كلمتين


كلهم : تمام (بيطلعو برة)


زين : (بجدية) ها بقي اي جديد واي الي حصل في الايام الي انا كنت غايب فيها دي


عامر : طيب على الاقل ارتاح انهارده انتا لسه صاحي من الغيبوبة مينفعش اشغلك دماغك بالشغل والحوارت دي لازم ترتاح


زين : مفيش وقت عشان ارتاح فيه انتا عارف كويس ان كل ثانيه بتعدي علينا بيبقي فيه خطر على حياتنا احنا والي مننا


عامر : طيب انتا عايز تعرف اي


زين : اول حاجه انتا حاليا قاعد فين انتا وعيلتك بعد ما المكان اتكشف


عامر : انا وعيلتي قاعدين في قاعدة عسكرية تبع الجهاز والمكان ده أمان وخالتك وسما كمان معانا ولما بنتحرك بنتحرك بحراسة شديدة وفي الغالب مبنتحركش كتير هيا مفيش غير بنتي وسما بس الي بيتحركو على الكلية بعد كده سما بتصمم انها تيجي تذورك هنا


زين : متاكد ان القاعدة دي أمان


عامر : بوص انا عارف ان الناس دي لو عايزة توصلي وتخلص مني هتعمل كده بس في نفس الوقت مقدميش حل تاني وكده كده هما مش هيحبو انهم يتحركو ويقتلوني جوا القاعدة عشان ميلفتوش الانتباه عليهم


زين : بس ده لوقت مؤقت بس لحد ما الدنيا تهدي بعد كده هيرجعو يتحركو تاني فا لازم نفكر في خطة نحمي بيها نفسنا قبل ما الوقت يعدي ويتحركو تاني


عامر : طيب اي خطتك


زين : (بحيرة) حاليا مش عارف بس كل حاجه وليها حل


عامر : صح في واحد من الي هجمو على الفيلا طلع عايش وحاليا موجود في امن الدولة بنحاول نخليه يتكلم بس ابن المره مش راضي ينطق ومفيش تعزييب محوق معاه ده حتي مصاب ومش في كامل صحته بس برضه قوة تحمله غريبة


زين : اي ما هو ده القائد بتاعهم وانا مرتدش اقتله عشان ممكن نعرف منه معلومة تفيدنا


عامر : بس ده مش رادي يتكلم يا زين


زين : مش مهم اهم حاجه تخليه عندكم وميهربش وانا لما اقوم هتصرف معاه بس خلي بالك ده مش ساهل وممكن يهرب منكم لو مخلتوش عنكم عليه


عامر : لا متقلقش احنا بنعد عليه أنفاسه


زين : تمام


عند الباشا

اعد في المكان بتاعه على المكتب ومولع سجارة وعمال يشرب بيها في هدوء لحد ما تليفونه الخاص بالمنظمة بيرن وملحوظة هنا طريقة التواصل في المنظمة دي عن طريق تليفون خاص مشفر وكل عضو بيبقي معاه التليفون ده عشان خصوصية الامان ومحدش يخترق معلوماتهم المهم يعني المتصل ده بيبقي ظهران


الباشا : (بهدوء) ايوا يا ظهران خير


ظهران : كارثة يا باشا


الباشا : (ببرود) اي الي حصل


ظهران : الجزار فشل في التنفيذ


الباشا : (ببرود) امم طيب انتا مكلمني انا لي دي قارتك انتا والمفروض تسيطر على كل الي فيها


ظهران : ياباشا انا بعتله احسن قاتل في القارة عندي ومعا وجيش من اقوي جيوشي اعمل اي تاني


الباشا : متوجعش دماغي انا بالحوارات دي كلم النائب لو عندك مشكلة وهو يتصرف


ظهران : تمام يا باشا


عند مصطفى

قاعد معا مراته على السرير ومراته دي حتة اصلي كده جسمها عامل شبه الممثلة اليسون تايلر حتة كيرفي اصلي يعني وبتبقي لابسة قميص نوم احمر يهيج الحجر ويدوب مداري كسها بالعافيه ومصطفى قاعد عمال يبوصلها بهيجان ومن منظرها عمال يريل عليها وبيقوم من مكانه وبيروح يقفش في بزازها الكبار بايده


مصطفى : (بهيجان) بزازك وحشاني


مراته : (بلبونة) بجد عجبينك


مصطفى مبيردش عليها وبياخدها في بوسة طويلة من شفايفها وبيفضل يموص في شفايفها ولسانها يجي على لسانه شوية بعد كده بينزل على رقبتها وبيفضل يموص ويعض فيهم براحة


مراته : ااااه امممم مش قادره


بيفضل يمص في رقباتها وهيا من الهيجان رجلها مش شايلها وهو بياخدها وبينيمها على السرير وبينام فوقيها وبيفضل يبوس صدره من فوق البرا وهيا بتتلوي من تحت منه ومن الهيجان مبيستناش يقلعها البرا لا ده بيمسك البرا يقطعها وبيهجم على بزها اليمين وبيفضل يموص في حلماتها ويعض ويبدل على بزازها


مراته : ااااه براحة شوية هتقطعهم


بينزل على جسمها كله مص ولحس وبيمسك فخادها وبيفضل يموص فيها ولما بيوصل لصوابع رجلها بيموصهم بعد كده بيقلعها الكلوت وبيهجم على كسها مص ولحس


مراته : اااااااااه ااممممم مش قادرة هجيب هجييييييييب


وبتجيب عسلها على وشه وهو بيشرب عسلها وبيطلع بتاعه وبيفرش كسها وبيدخل بتاعه مرة واحدة


مراته : ااااااه براحة فشختني


بيرفع رجليها على كتافه وبيفضل يدخل ويطلع في بتاعه وفي الاول كان بيعمل كده براحة بعد كده بيسرع واحدة واحدة وهيا سايحة تحت منه بعد كده بينزل رجل من رجلها وبيرفع التانية على كتفه وبيدخل بتاعه وبيفضل ينيك فيها بسرعة


مراته : ااااااااااااااه مش قادره هجيييييييييييييب


وبتجيب لتاني مرة وهو بيطلع زبه وبيخليها تاخد وضع الدوجي وطيزها بتبقي مفتوحة وبتاعه بيدخل فيها بسهولة


مراته : طيزي بتحرقني ايوا نيكني فيها جامد


وهو بيفضل ينيك في طيزها وبزازها عمالة تتهز وهو بيخليها تنام وبينام فوقيها وبيفضل يمص ويلحس في ضهرها وهيا نايمة وبعد كده بيطلع بتاعه وبينام على ضهره وبيخليها تقوم وتقعد على بتاعه وبتفضل تدخل بتاعه واحدة واحدة في كسها


مراته : ااااه اااااااه اااااااااااااااه


وبتفضل تتنطط على بتاعه وبزازها بتترج قصاده وهو بيمسك بزازها وبيفضل يفعص فيهم


مراته : اااااه اااااه اممممممم هجيب هجيب هجييييب


وبتجيب على بتاعه وبتبقي تعبت وهو بيخليها تنام على ضهرها وبيقوم يحط بتاعه في كسها وبيمسك رجليها يفتحها وبيفضل يرزع فيها جامد وهو ماسك رجليها وفاتحهم


مراته : ااااااااااه ااااااااااااااااااه برااااااااااااااحة مش قادراااااااة


بيسيب رجليها وبينام فوقيها وبيبدل على بزازها مص ولحس وهو بينيك فيها وهيا من المتعة بتبقي محاوطة ضهره وضوافر رجليها عمالة تخربش في ضهره وهو خلاص بيبقي هيجيب


مراته : انا هجيب


مصطفى : وانا كمان هجيب


وبيسرع النيك فيها وبيجيبو هما الاتنين سوء وبيفضل نايم فوقيها لحد ما بتاعه بينام وبيطلع من كسها وكسها من كتر اللبن الي جابه فيها بيبقي بينقط لبن وفي وسط ده تليفون المنظمة بيرن وهو بيقوم من فوقيها وبيرد على طول


مصطفى : اي يا ظهران خير


ظهران : مش خير خالص الجزار فشل في قتل زين


مصطفى : ازاي يعني زين قتله ولا اي


ظهران : لا بس الاتنين صابو بعضهم وزين حاليا في المستشفى والجزار اتمسك وبيتحقق معاه في امن الدولة


مصطفى : طيب حلو اوي مش هيجلنا فرصة احسن من كده نقتل فيها زين لازم نبعتله حد يقتله وهو في المستشفى واكيد تعبان ومش هيقدر يدافع عن نفسه


ظهران : تمام نبعتله حد يخلص عليه وهو في المستشفى طيب واي العمل ما الجزار


مصطفى : لازم يموت طبعا لانه اتكشف وفشل في مهمته


ظهران : تمام


عند الجزار

بيبقو شغالين تعزييب فيه وهو بيعمل نفسه فقد الوعي والظباط الي بيعذبو فيه واحد منهم بيروح عشان يطمن عليه ويشوف النبض بس الجزار بيقوم فجاة من على الارض وبياكل ودنه والظابط ده بيفضل يصرخ وبيبقي فيه اتنين تاني في الاوضة لسه هيمسكو سلاح ويضربوه بس هو بيجري عليهم بسرعة وبيشوط المسدس من ايد واحد فيهم وبيضرب التاني بالروسية بعد كده بيضربه بالرجل ولسه الأول هيضربه بالبوكس الجزار بيوطي وبدماغه بيضربه في بطنه والراجل بيوطي يمسك بطنه ساعتها وش الراجل بيبقي عند ركبته الجزار بيضربه في وشه بيها الراجل بيوقع مغمي عليه ولسه التاني هيقوم الجزار بيروحله وواحدة بالرجل في بضانه والتانية في دقنه بيفقده الوعي وبيبقي كده خلص على كل الي في الاوضة بس مكنش قادر يتحكم في دراعاته بسبب الاصابة فا بيروح على الحيطة وبيخبط دراعته الاتنين بحيس انه يرجعهم لكتفه وساعتها بيبقي تحكمه رجع شوية وقادر يستعمل دراعته وبيعمل حركة بايده بيخليها تطلع برة الكلبش وبيبدا يمسك دراعه ويلويه عشان يرجعه لكتفه وبيعمل كدا معا دراعته الاتنين لحد ما بيبقي قادر يتحكم فيهم وبيسمع صوت الجنود الي في امن الدولة عشان يدخلو الاوضة


عند زين

بيبقي نايم في المستشفى وفي شخص مجهول بيدخل الاوضة بتاعته وهو ماسك في ايده حقنة فيها سم ورايح عشان يديهاله في المحلول


وبس كده بيخلص الجزء على المجهول وهو رايح يحط الحقنة في المحلول وعلي الجزار وهو بيهرب وهل الجزار هيقدر يهرب ولا لا وهل دي هتبقي نهاية زين فعلا المرادي ولا لا وعشان نعرف ده استنو الجزء الثاني واسف ان على التاخير واني منزلتش جزء الاسبوع الي فات بس **** يعلم الواحد كان في اي واسف ان الجزء ده قصير واحداثه قليلة بس زي ما متعودين ان اول جزء في السلسلة قصير ويعتبر مقدمة والي جاي اقوي سلام 👋


1+1
أعلى أسفل