جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
اصحاب من الحفلة الجامعية الى الحفلة الجماعية
بداية الكلام ان دى اول قصة ليا ومتسلسلة واي ملاحظات ياريت
الابطال الاوائل في القصة (( علي / دعاء / يونس / رضوى ))
تبدأ الحكاية في اوائل ايام في الجامعة واول معرفة دعاء ب علي صاحب اخوها يونس "دعاء و يونس اخوات توأم "
بداية الاحداث لما علي صاحب يونس يعدي عليه بعربيته وهما رايحين الجامعة ولاول مرة يشوف دعاء اخت يونس ويستغرب ازاي مشافش الوحش دة قبل كدة ويتفاجىء ان دعاء رايحة معاهم الجامعة ويركبوا معاه العربية وعلي عمال يفكر في القمر اللي راكب معاه وشاغلة دماغه وتمر الايام ويبقوا سوا مع بعض مع الجامعة ويتصاحبوا علي ودعاء وياخدوا على بعض في عدم تركيز من يونس
وفي يوم يونس ميروحش الجامعة ويتقابل علي مع دعاء ويتكلموا ويعرض عليها يوصلها وبعد لحظات ارتباك وتردد واقناع من علي تقبل دعاء وتركب معاه العربية وفي لحظات صمت واحراج واعجاب لانهم اول مرة يبقوا في العربية مع بعض لوحدهم من غير يونس يبدأوا يتكلموا كلام مالوش علاقة بحاجة غير انه يدل على ان في حاجة بتبدأ جواهم ويطلب علي من دعاء رقم موبايلها وتديهوله بعد احراج ويوصلها لقرب البيت ويمشوا وطول اليوم عمالين يفكروا في بعض وسر الصمت علي الكلام الغير متناسق و الاعجاب الخفي اللي بينهم ومستنيين اشارة اللي ينورها الاول فيهم في موبايل التاني
وفي اخر اليوم ودعاء مستنية التليفون يرن تلاقي رسالة عالواتساب من علي بيسأل عليها ويبدأ الشات والكلام منهم في تفاصيل وكلام كتير ويوصل الكلام للاعجاب والصحوبية والحب ويبدأ معاكسات علي لدعاء وغزله في جمالها وشعرها والكلام يبقي فيديو ومرة وهما بيتكلموا فيديو دعاء متاخدش بالها من التيشرت الكت اللي لابساه والرقبة المفتوحة وواسعة ويبلم علي اول ما يشوف المنطر دة ويعاكسها لحد ما فجأة دعاء تاخد بالها من لبسها تقوم ترتبك وتقفل الفيديو في لحظة وتظبط لبسها وعلي يتصل بيها تاني وهي مش عارفة ترد عليه لحد بعد محاولات اتصال كتير ترد عليه وتقوله ازاي مينبهاش باللبس اللي لابساه فيقولها
علي : حد يبقي قدامه الجمال والجسم دة ويطلب انه يستخبى منه دة انا لو عليا اطلب اشوف اكتر
دعاء : (بكسوف وخجل ومفاجأة من الكلام ) اتلم يا قليل الادب انا غلطانة اني كلمتك فيديو اصلا
علي : موافقك اني قليل الادب وعايز اقل ادبي اكتر بس اشوف الجسم الصاروخ دة تاني
دعاء : لو مبطلتش كلامك عن جسمي هقفل
علي : اهون عليكي تقفلي وتسيبي النار جوايا من اللي شوفته
دعاء : باي يا علي
علي : لا خلاص هسكت ومش هعاكسك تاني دلوقتي
دعاء : يعني ايه مش هتعاكسني دلوقتي - معني كدة انك هتعاكسني كمان شوية يعني ولا ايه
علي : انا لو عليا معاكسش بس
دعاء : مش فاهمة
علي : مش فاهمة ايه - في ايه اللي بعد المعاكسة - اكيد فعل
دعاء : انت اتجننت - قول انت قصدك ايه
علي : هقولك قصدي بس متزعليش
دعاء : لو هيزعلني هقفل
علي : خلاص مش قايل بقي وهسيبها جوايا
دعاء : ( الفضول بيحركها وعايزة تعرف) طيب قول وهحاول مزعلش
علي : عايز بوسة
دعاء : (مبتردش و اتصدمت من الكلمة وان ازاي علي اتجرأ يقولها كدة )
علي : الووو - الووووو - الوووو
تقوم دعاء قافلة السكة وضربات قلبها بتدق على اخرها ومش عارفة تاخد نفسها من قلة ادب علي اللي ظهرت فجأة كدة وبتحس بتأنيب الضمير انها هي اللي سمحتله انه يقول الكلام دة وقررت توقف المهزلة دي علشان علي مبتجرأش عليها اكتر من كدة وقررت انها متركبش عربية علي تاني مع يونس اخوها وهتقرر تروح الجامعة لوحدها
وفي نفس الوقت علي عمال يتصل بيها مبتردش ويكلمها عالشات ومفيش اي رد و القلق بدأ يدخله من ان علاقته ب دعاء كدة خلاص باظت وهو اتسرع في الكلام معاها والاكتر من كدة انها ممكن تقول ليونس وتحصل مشكلة وفضل طول الليل مش عارف ينام وبيفكر هيعمل ايه في لما يقابل يونس لحد ما تاني يوم لقى تليفونه بيرن ويونس بيتصل بيه الساعة 9 الصبح وهو لسه منامش ومش عارف يرد ولا يكنسل ولا يعمل ايه لحد ما قرر انه ميردش لقى رسالة عالواتساب من يونس
يونس : انت فين يا بني مبتردش ليه
علي : ( اطمن من طريقة الكلام وقال يرد ) في البيت مكنتش سامع التليفون
يونس : طب يلا انا مستنيك هتعدي عليا ولا اجيلك انا
علي : لا انا هالبس واجيلك ربع نصاية وابقي عندك
علي لبس ونزل وبيفكر ازاي هيقابل دعاء وعايز يكلمها لوحدهم يعرف ايه اللي زعلها كدة ويحاول يعتذرلها ووصل لبيت يونس رن عليه لقاه نازل لوحده - استغرب بس مرضيش يسأل علي دعاء علشان ميعكش الدنيا ويونس يشك ان في حاجة والموضوع مش ناقص - فيونس بيقوله في ايه يا عم انت ساكت ليه كدة اليوم دة غريب جدا انت ساكت ودعاء بتقول مش عايزة تنزل معايا وبتقول هتروح لوحدها وبسالها بقولها في ايه بتقولي تغيير وبتفكر تشوف حد من اصحابها يروحوا مع بعض بس انا حاسس ان في حاجة غريبة -
علي حس ان الموضوع اتقفل وكدة يونس ممكن يشك فحاول يفك الدنيا ويعدي اليوم لحد ما يلاقي فرصة يكلم دعاء ويعرف يعتذرلها ويوضح لها ان يونس بيقول ان في حاجة غريبة وكدة ممكن الموضوع يتقلب عليهم هما الاتنين - لحد ما شافوا دعاء في نص اليوم في الجامعة واقفة مع واحدة صاحبتها (رضوى) وشافوا يونس وعلي وشافوهم وراحوا لدعاء وصاحبتها واتكلموا مع بعض والكلام جاب بعضه وفي وسط الكلام جه تليفون ليونس انه عنده مشوار يخلصه ولازم يمشي من الكلية بسرعة ومش هيعرف يروح مع علي وقال لدعاء بقي لو هتروح هي مع علي علشان اليوم في محاضرات كتير وهيتأخروا للساعة 8 وعلي وافق طبعا وعرض علي صاحبتها رضوى كمان لو تروح معاهم فرضوى اتحرجت ويونس قالها عادى يا رضوى ما دعاء معاكي وكدة كدة علي ودعاء هيوصلوكي الاول فمتقلقيش مفيهاش حاجة
علي حس ان الحجر اللي على قلبه اتشال ان في فرصة انه يتكلم مع دعاء لفترة طويلة وهما مروحين بعد ما يوصلوا رضوي وفضل يفكر في الكلام اللي هيقولهولها ومع نهاية اليوم ركبت دعاء ورضوى مع علي وطول الطريق مفيش كلام يذكر اتقال لحد ما وصلوا رضوى ونزلت .. وبدأ الحوار بين علي ودعاء
علي : متزعليش يا دعاء انا مكانش قصدي انك تزعلي
دعاء : ( مبتردش ومش عارفة تقول ايه )
علي : انا عارف انك زعلانة وبتفكري في بطريقة مش كويسة غير تأنيب الضمير بس انا معرفش قولت كدة ازاي
دعاء : (بعصبية ) انت مدرك انت قولت ايه بالظبط
علي : عارف ومش عايزك تزعلي
دعاء : ازعل ايه انت اتجننت
علي : ( بيقلب الموضوع بهزار ) ما هو انا عندي حق برده . حد يقدر يمسك نفسه و القمر ادامه كدة بجس...
دعاء : بس احترم نفسك
علي : لا مش هحترم نفسي
دعاء : متكملش واسكت يا اما هنزل واركب اي تاكسي
علي : هحاول بس موعدكيش
وفضلوا طول الطريق مناوشات وكلام خفيف لحد ما وصلوا قرب بيت دعاء وعلي ركن العربية ودعاء كانت هتنزل خلاص من العربية راح علي ماسك ايديها وقالها بحبك - دعاء اتكسفت وارتبكت - قام علي مقرب من وشها واداها بوسة خفيفة علي خدها - راحت دعاء اتخضت ونزلت جري من العربية ومشيت علي بيتها - قام علي نازل وراها ودخل وراها لحد البيت لقى دعاء واقفة ورا الباب ادام الاسانسير ومغمضة عينيها ومش عارفة تاخد نفسها راح علي مقرب منها وقالها دعاء بحبك ولسه بتفتح عينيها قام علي حاضنها حضن جامد جدا وبدأ علي يملس على شعرها وقرب من وشها وباسها تاني في خدها ودعاء مش عارفة تتحرك كأنها اتجمدت ووشها احمر قام علي مقرب شفايفه من شفايفها وباسها في شفايفها ودعاء كانت هتقع من اللي بيحصلها قام علي ماسكها من جنبها وفضل يبوس شفايفها اكتر وبدأت دعاء تتجاوب معاه وجسمها كله اكنه اتكهرب وعلي اتجرأ اكتر وفضل يحسس علي جنب دعاء اكتر واول ما بدأ يوصل بايديه لصدر دعاء قامت انتفضت وسايباه وجريت دخلت الاسانسير وعلي بيبصلها وهو مذهول من اللي داقه في حلاوة شفايفها و اد ايه جسم دعاء طري وملبن اوي كدة
طلعت دعاء ومشي علي وكل واحد فيهم في ملكوت تاني يا تري اللي حصل دة حصل ازاي ودعاء دخلت سلمت علي مامتها ويونس اخوها ودخلت وهي مسهمة علي اوضتها ونامت عالسرير مش حاسة بنفسها غير ببوسة علي لشفايفها والاحساس اللي حسته وهو بيقرب ايديه لصدرها وفي نفس الوقت علي وصل العربية ومتحركش بيها وبيفكر في جسم دعاء وجرأته عليه وقرر يطرق عالحديد وهو سخن وراح متصل ب دعاء - دعاء شافت الاتصال ومش عارفة تعمل ايه ترد او لا ومن الارتباك والاحاسيس المختلطة لقت نفسها بتفتح عليه
علي : انا كنت عارف اني مش ههون عليكي تعذبيني ومترديش عليا زي امبارح
دعاء : انا معرفش رديت ازاي - انا هقفل
علي : لو قفلتي هطلعلكوا دلوقتي اكني طالع ليونس ومش همشي الا لما تطلعي تسلمي عليا
دعاء : انت اتجننت رسمي
علي : اللي يحس اللي انا حسيته دلوقتي لازم يطلع شهادة من العباسية كمان
دعاء : (بفرحة ان علي معجب بيها اوي كدة ) يا سلام ليه يعني
علي : ايه اللي ليه - دة انتي مزة نار اوي
دعاء : (مبتردش)
علي : ايه - زعلتي تاني ولا ايه
دعاء : ( مبتردش )
علي : حتي لو زعلتي مش هبطل - بقي حد يبقي في ايده الجسم دة ويبطل يتكلم عنه وعن حلاوته ولا الشفايف العسل دي ولا اول ما مديت ايدي على صدرك و...
دعاء مقاطعاه في الكلام بحدة) احترم نفسك متقولش الالفاظ دي
علي : هو انا قولت حاجة دة انا مؤدب خالص ومقولتش اي الفاظ
دعاء : اوعي تقول كدة تاني
علي : هقول - دة احلي صدر لمسته - هو صحيح لمسة سريعة من فوق البلوزة - بس الجواب بيبان من عنوانه
دعاء : (بدأت اعصابها تسيب تاني) قولتلك متقولش كدة ومتتهبلش اكتر من كدة
علي : هتهبل وابهدل الدنيا كمان
دعاء : براحتك انا سيباك تقول اللي تقوله انا هقوم اخد دش علشان جسمي سايب ومن فرهدة طول اليوم
علي : يا بخت الدش
دعاء : اتلم يا علي وبطل هبل
علي : لا
دعاء : انا قايمة باي
علي : باي
علي فضل يفكر هيعمل ايه وهو قاعد لسه في العربية بين انه يطلع ويحاول يشوف دعاء تاني ولا يروح البيت ويشوفها تاني يوم في الجامعة لحد ما عدت حوالي ساعة وهو لسه في العربية وقام متصل بدعاء ردت عليه
وقالها علي : الدش عامل ايه
دعاء : جميل لسه خارجة حالا
علي : كان نفسي اشوفك وانتي طالعة من الحمام وأثر الدش علي وشك وشعرك وجسمك
دعاء : انت اتهبلت تشوف ايه انت هربت منك عالاخر
علي : اه هربت وهتهرب اكتر لو مشوفتكيش دلوقتي
دعاء : تشوفني ازاي يعني ما احنا بنتكلم فيديو
علي : لا عالحقيقة
دعاء : انت اتهبلت ؟ اخرج ازاي يعني واشوفك ازاي الساعة 10 بالليل
علي : مقولتش تخرجي - انا اللي اجيلك
دعاء : انت عايز ايه يا علي - انت عايز تعمل مصيبة
علي : مصيبة ايه - هو انا هخبط علي بيتكوا واقول لاهلك اني جاي اشوف دعاء
دعاء : طيب كويس عقلك رجعلك اهو - اسمع الكلام بقي وروح
علي : انا لسه مكملتش كلامي
دعاء : اوووف - اخلص يا علي
علي : انا هتصل بيونس واقوله انك نسيتي اي حاجة معايا في العربية وانا بوصلك وهيقولي اقعد شوية وهيمسك فيا واشوفك
دعاء : بس انا منستش حاجة
علي : سهلة - هشوف اي حاجة في العربية واجيبها او اشتريلك اي حاجة
دعاء : بطل جنان
علي : انا مجنون وهعمل اللي انا عايزه - فكري بقى معايا في حاجة اشتريها اطلع بيها بدل ما اجيب اي حاجة تبقي مش منطقية والموضوع يبقي في شك من اخوكي
دعاء : طالما مصر علي كلامك اشتري اي كتاب او رواية واطلع بيها ويونس هيصدق والموضوع يعدي
علي : طيب في هنا كتاب في شنطة العربية هطلع بيه
دعاء : ماشي علشان نخلص
علي : بس انا هشوفك برده
دعاء : ازاي بقي دي كمان يا حلال العقد
علي : عادي هطلع بالكتاب واقول ليونس وادخل وهو هيجيبلك الكتاب وانتي هتقوليله تمام هاروح بقي اسلم على علي واشكره لتعبه دة رجع جابة مخصوص وهو موصلني بقاله اكتر من ساعة -
دعاء : تمام كويس واهو يونس يبقي موجود وتحترم نفسك
علي : لا مش هيبقي موجود - هيتقوليله انك هتطلعي وتجهزي نفسك تطلعي لما اقوله يجيبلي كوباية مية تبقي انتي موجودة وهو هيسيبنا علي اساس انه عادي والموضوع مش هياخد دقيقة منه انه يجيب المية اكون شوفتك براحتي الدقيقة دي
دعاء : انت مش هتجيبها لبر يا علي انا عارفة
علي : اللي يشوفك ميعرفش غير انه يشوفك انتي ويتجنن
دعاء : اطلع وياريت الليلة دى تعدي علي خير
علي : هتصل بيونس باي
علي بيتصل بيونس وقاله ويونس طلب منه يطلع ودخله اوضته وراح يبلغ دعاء اخته وقالتله هظبط لبسي واجي اشكره علي تعبه انا كنت محتاجة الكتاب دة اوي النهاردة وفعلا خرج يونس رجع لعلي واتكلموا وقاله تشرب ايه قاله لا مش عايز يا ريت مية بس وكان دعاء داخلة تسلم على علي في طلعة يونس انه يجيب مية
والحوار بين دعاء وعلي مكملش ٣٠ ثانية كالتالي
علي : (اول ما شاف دعاء قام مصفر بصوت واطي ) هي البنات بتحلو كدة بعد الدش
دعاء : شكرا انا جيت اهو وشوفتني باي
علي : استني بس (وقام لاحقها قبل ما توصل لباب الاوضة الموارب وشدها من ايدها وقام بايسها بوسة سريعة علي شفايفها )
دعاء : ( زقاه بسرعة) انت اتجننت خلاص انا غلطانة اني طاوعتك
علي : اه اتجننت ( وقام ضاربها على طيزها بسرعة وهي ماشية )
قامت دعاء بصتله هي خارجة من الاوضة وعينيها بتطلع شرار كان ممكن تحرقه بيه ((ودى كانت اول طريق الحب والجنس بين علي ودعاء))
وصل يونس بالمية مع خروج دعاء من الاوضة وقعد الحوار بين علي و يونس شوية لحد ما علي استأذن انه يمشي وخرج علي وبيحاول يلمح اي حركة من دعاء وفعلا لقى دعاء واقفة ورا باب اوضتها وبتبص عليه قبل ما يخرج وباين عليها جدا الضيق بس هي من جواها مشاعر مضطربة بين القلق والخوف والانبساط والكسوف ( كل دة ظهر من محاولات والحاح علي انه يشوفها وتمسكه بده بالرغم من تطاول ايده علي جسمها ومحاولاته بوسها بس جواها حاجة بتقول انه مش كله علشان جسمها - اكيد في مشاعر بينهم ودة اللي كان واضح خلال الفترة اللي فاتت قبل كل اللي يحصل الليلة دى )
علي رجع البيت وفضل يفكر في اللي عمله وحصل بينه وبين دعاء وفكر يا ترى هيحصل ايه بعد كدة وطبعا كان مبسوط وهل جرأته مع دعاء في العربية ومدخل البيت وكمان في شقة دعاء في اوضة صاحبه يونس وتحرشه الواضح وتطاوله علي جسمها دة هيفتحله باب متعة جديد معاها ولا دعاء هتقفش عليه ومش هتكلمه تاني ورجع يفكر تاني يا تري اللي حصل دة حصل ازاي
-------
نهاية الجزء الأول
انتهى الجزء الاول بالاحداث بين علي ودعاء في اوضة يونس وهي خارجة
-------------------------------------------------------------------------------------------------
الجزء الثاني
قامت دعاء بصتله هي خارجة من الاوضة وعينيها بتطلع شرار كان ممكن تحرقه بيه ((ودى كانت اول طريق الحب والجنس بين علي ودعاء))
وصل يونس بالمية مع خروج دعاء من الاوضة وقعد الحوار بين علي و يونس شوية لحد ما علي استأذن انه يمشي وخرج علي وبيحاول يلمح اي حركة من دعاء وفعلا لقى دعاء واقفة ورا باب اوضتها وبتبص عليه قبل ما يخرج وباين عليها جدا الضيق بس هي من جواها مشاعر مضطربة بين القلق والخوف والانبساط والكسوف ( كل دة ظهر من محاولات والحاح علي انه يشوفها وتمسكه بده بالرغم من تطاول ايده علي جسمها ومحاولاته بوسها بس جواها حاجة بتقول انه مش كله علشان جسمها - اكيد في مشاعر بينهم ودة اللي كان واضح خلال الفترة اللي فاتت قبل كل اللي يحصل الليلة دى )
علي رجع البيت وفضل يفكر في اللي عمله وحصل بينه وبين دعاء وفكر يا ترى هيحصل ايه بعد كدة وطبعا كان مبسوط وهل جرأته مع دعاء في العربية ومدخل البيت وكمان في شقة دعاء في اوضة صاحبه يونس وتحرشه الواضح وتطاوله علي جسمها دة هيفتحله باب متعة جديد معاها ولا دعاء هتقفش عليه ومش هتكلمه تاني ورجع يفكر تاني يا تري اللي حصل دة حصل ازاي
الجزء الثانى
- ودعاء الناحية التانية مستنية علي يتصل وبتفكر في نفس الموضوع اللي بينهم وهل تساهلها دة بداية منها انها تفرط في اخلاقها قبل جسمها بالسهولة دى واللي زود احساسها دة انها تجاوبت لكلام علي بعد اللي حصل في مدخل البيت ووافقت انه يطلع وتروح تسلم عليه وتعمدهم هما الاتنين انهم يعملوا دة في غياب اخوها اللي تم في اقل من دقيقة وقررت انها توقف المهزلة دى لما علي يتصل بيها - واللي ضايقها اكتر ان علي متصلش ودة خلاها تضايق جدا وتقرر فعلا توقف الموضوع دة
تاني يوم الصبح علي اتصل بيونس وقاله انه جايله في الطريق علشان يروحوا الجامعة ويونس قاله انه مستنيه وهيقول لدعاء علي ما تجهز وينزلوا - وعلي وصل تحت البيت ويونس قاله 5 دقايق وهنزلك انا - دعاء مش هتيجي النهاردة بتقول مكسلة - فقاله ماشي انه مستنيه - وبعدين بعت لدعاء عالواتس
علي : صباح الجمال على احلى قمر
دعاء : ( شافت الرسالة ومردتش)
علي : ايه الجميل تقلان عليا ليه
دعاء : ( مبتردش برده )
علي : طيب انتي مش جاية الجامعة ليه
دعاء : (مبتردش برده )
علي : طيب لو مردتيش عليا وقولتي انك نازلة انا هقول ليونس انا كمان مش رايح وجالي مشوار وهوصله الجامعة وارجعلك وانا عارف ان والدك ووالدتك نزلوا ومفيش حد في البيت - دة غير ان يونس كدة هيشك ان في حاجة اننا لما نقول احنا الاتنين فجأة اننا مش رايحين الجامعة خصوصا بعد ما وصلتك امبارح لوحدنا
دعاء : ( شافت الرسالة واتفاجئت من كلام علي انه ممكن يرجعلها وتحصل فضيحة حرفيا لو حد شافه راجع وهي في البيت لوحدها دة غير موضوع شك يونس دة - وقررت انها تنزل وخلاص علشان اليوم دة يعدي لحد ما تفكر كويس ممكن تعمل ايه مع علي )
علي : طيب لما يونس ينزل هقوله اني هوصله وارجعلك واستحمليني بقي
دعاء قامت بسرعة تلحق يونس وقالتله انها نازلة وافتكرت انها عندها معاد مع واحدة صاحبتها في الجامعة وكانت ناسية وقالتله استنى هنزل او انزل انت وانا هحصلك عالعربية -
ومفيش دقيقة وعلي لقى يونس بيتصل بيه وبيقوله استنى يا عم 10 دقايق معلش دعاء غيرت رأيها وقالت انها هتنزل معانا ولو عايز تطلع بدل ما انت واقف في الشارع كدة -
علي قاله لا انا هستنى هنا انزل انت ونستنى مع بعض
وفعلا يونس نزل وقعد مع علي في العربية شوية ومفيش ربع ساعة ولقوا دعاء جاية عليهم
وعلي اكنه بيشوفها من اول وجديد شايف صاروخ حقيقي جاي عالعربية واد ايه دعاء حلوة اكتر ما كان شايفها حلوة قبل كدة من اول يوم شافها فيه
- ودعاء فتحت العربية وركبت ومقالتش ولا حرف ولا حتى سلمت على علي
- ويونس بيقولها مش تسلمي عالراجل اللي يشوفك دلوقتي ميشوفكيش بالليل وانتي بتقولي لازم اطلع اشكره على انه رجع مخصوص (بتريقة عليها)
- دعاء نفخت بزهق ومردتش على اخوها
- وعلي قاله يا عم سيبها براحتها انا غلطان اني رجعت مخصوص بس انت علشان حبيبي يا يونس مردتش اكدرك انت وتقولك روح هاتلي الكتاب من علي
- ودعاء عمالة تنفخ على اخرها من كلامهم ومفتحتش بؤها بكلمة وعمالة تزهق وتنفخ لحد ما وصلوا الجامعة ادام الكلية راحت نازلة وقافلة الباب وسايباهم وداخلة من غير ولا كلمة
- يونس قال مالها دى
وراحوا نازلين هما الاتنين وقضوا اليوم تمام وكل حاجة وفي اخر اليوم يونس راح لدعاء وقالها هتيجي معانا ولا هتعملي زي الصبح وتبقي مكشرة طول السكة
- دعاء قالتله ايه السخافة دى انت بتتكلم كدة ليه انا براحتي
- علي تدخل في الحوار يلطف الجو ويقولها طبعا براحتك يا دعاء تعالي يلا ومش هخلي يونس يقولك حاجة وانت يا يونس بطل ترخيم علي دعاء
وفعلا ركبوا هما التلاتة العربية وطول الطريق الكلام بين يونس علي - ودعاء ساكتة بتلعب في الموبايل-
ويونس قاله : ادخل الشارع الجاي دة
علي : ليه دة مش طريقنا
يونس : ادخل بس في محل موبايلات هنزل اجيب منه حاجات للموبايل وهقابل حد هناك وانت معلش وصل دعاء بقي واستحمل رخامتها
دعاء : (بتبصله بغيظ وفجاة راحت قايلاله ) انت بتهرج انت كل يوم متروحش البيت على طول - تعالي وابقي انزل بكرة هات اللي انت عايزه
علي : متقولش كدة يا بني وبطل تغليس على اختك
يونس : يا عم ادخل الشارع ونزلني وابقى اديني درس الاخلاق دة بعدين - وانا هنزل يا دعاء وابقي قوليلهم في البيت اني هتأخر شوية - ونزل من العربية
دعاء مردتش عليه وفضلت تلعب بالموبايل- وهي لسه راكبة ورا )
علي : خليكي براحتك يا جميل وانا هشتغلك سواق كمان لو عايزة بس ترضي عني يا دودو
دعاء : (مبتردش ولسه بتلعب بالموبايل )
علي : (بطأ العربية وفجأة راح مادد ايده ناتش الموبايل منها وحاطه ادامه عالتابلوه ) وقالها ابقي ردي عليا بقى وانا اجيبلك الموبايل
دعاء : انت بتهرج - انت ازاي تشد الموبايل من ايدي - هات الموبايل دة
علي : (مردش عليها وعمال يدندن)
دعاء : هات الموبايل يا علي متهزرش وبلاش تعمل الطريقة دي
علي : (مردش برده)
دعاء : طيب لو مجبتش الموبايل ورديت عليا كويس انا هنزل من العربية وهي ماشية
علي : لو عايزاه مدي ايدك خديه ( وهو بيهدي وراح راكن في شارع جانبي هادي مفيهوش حركة كتيرة)
دعاء : انت ركنت ليه هات الموبايل ونفضها سيرة
علي : ما قولتلك مدي ايدك خديه هو انا منعتك
دعاء : ماشي يا علي ( وبتمد ايدها تجيب الموبايل وطلعت بايديها ووشها وصدرها تقريبا ما بين الكرسيين اللي ادام)
قام علي مقرب منها بسرعة وبايسها علي خدودها وراح ماسكها من بطنها يسندها - دعاء انتفضت ومدت ايدها بسرعة خدت الموبايل ووهي بترجع علي راح مرجع ضهر كرسيه لورا عالاخر مع سندته ومسكته لبطنها وراح ماسك دعاء ساندها على ضهر الكنبة في الجزء اللي فاضي فيه وراح بايسها في شفايفها ودعاء بتحاول تهرب منه وخايفة من حد يشوفهم - وفجأة علي مسكها من رقبتها بايد وايده التانية مسك بيها صدرها وهي بتحاول تفلت منه بس حركة ايده علي رقبتها وصدرها خلت اعصابها اكتر تسيب ومتقدرش تقاوم وفضل علي واخد شفايفها في شفايفه وهاريها بوس وايده في نفس الوقت بتلعب في صدرها ونزل بلسانه وشفايفه علي رقبتها بوس وعض ولحس وايديه الاتنين عمال يلعب في صدر دعاء وهي مش قادرة تتحرك وعلي مش عاتقها هاريها بوس وتقفيش وهو بيقولها ايه الصدر الجميل دة وهي بتتأوه من ايده اللي على صدرها وبطنها ومش عارفة ترد - وعلي قالها عارفة بقى صدرك دة اسمه الحقيقي ايه - ودعاء مش قادرة ترد ونفسها عالي جدا وضربات قلبها سريعة عالاخر - وعلي بيقولها - هقولك طالما مش عارفة - انا ببوسك دلوقتي من شفايفك ورقبتك وماسك في ايدي احلى بزاز ملبن طرية عالاخر - دعاء اول ما سمعت كلمته دي فضلت تتأوة جامد اه اه اه اه وتشد شفايف علي اكتر على شفايفها - وعلي عمال يبوسها اكتر وبدأ جسمها يهدى واحدة واحدة وتبص في عيون علي نظرة بتقول (ايه اللي انت عملته فيا دة ) - وعلي فهم نظرتها وقالها بحبك يا دعاء - ودي كانت اول مرة علي يقولها لدعاء اللي حست انه فعلا بيحبها وقامت حضناه حضن جامد اوي - وعلي قالها للدرجة دى - وراح بايسها من شفايفها بوسة سريعة - وراجع عادل كرسي العربية تاني في الوضع المظبوط علشان يسوق وناولها موبايلها اللي كان وقع عالارض من اللي عمله علي فيها
--------------------------------------------------
نهاية الجزء الثاني
الجزء التالت
انتهى الجزء التاني بين دعاء وعلي في العربية واللي حصل بينهم
--------------------------------------------------------------
الجزء الرابع
علي بايسها من شفايفها بوسة سريعة - وراجع عادل كرسي العربية تاني في الوضع المظبوط علشان يسوق وناولها موبايلها اللي كان وقع عالارض من اللي عمله علي فيها
علي اتحرك بالعربية و دعاء في ملكوت تاني خالص ومغمضة عينيها ومبتتحركش ولا بتنطق نص كلمة وعلي عمال يبص عليها وهو سايق من مراية العربية ووصلوا على اول شارع دعاء - وعلي بيقولها يلا يا دودو هتوحشيني مع اني مكنتش عايز اوصلك بيتك - كنت عايز اخدك ونكلع على بيتنا احنا وانا هعيشك ملكة فيه انا وانتي بس - دعاء بصتله وهي بتتحرك بالعافية وفتحت الباب ونزلت ونسيت شنطتها وكل حاجتها عالكنبة من اللي حصللها ويادوب خدت الموبايل ومفتحتش بؤها بكلمة حتي ومشيت ناحية البيت ودخلت وقفت ادام الاسانسير ومتحركتش -) قامت باعتة رسالة لعلي اللي كان مستنيها تدخل البيت ويطمن عليها بتقوله في الرسالة ) بتقوله انا مستنياك جوة - علي شاف الموبايل والرسالة وراح قافل العربية جري وداخل على بيت دعاء وشافها واقفة ادام الاسانسير راح ماسكها من ايديها وشاددها وطلعوا سلالم نص دور بحيث محدش يشوفهم لا اللي داخل العمارة ولا اللي واقف في اول دور حتى وقام ماسك دعاء من وسطها وهي اول ما لمسها ساحت في ايديه ومبقتش قادرة تقف وعلي مفوتش دة وراح زانقها في الحيطة وماسك وسطها جامد ونازل بوس على شفايفها ورقبتها وبايديه بيلعب في صدرها جامد وهاريها تقفيش ودعاء ضايعة منه عالاخر وعلي بيمدح في جسمها وهو بيبوسها ويقولها شفايف تهبل يا دعاء ورقبة ولا صدرك قصدي بزازك ملبن يتاكلوا اكل ويترضعوا اوي ودعاء مش عارفة تتحكم في جسمها ومغمضة عينيها وبتسمع كلام علي في جسمها ومش قادرة تنطق وعلي تمادي ونزل ايديه مسكها من ورا وقالها دي اللي في ايدي دي طيزك يا دعاء طيز صاروخ من اول يوم شوفتك فيه وانا بحلم امسك طيزك دي وراح ضاربها عليهة من فوق البنطلون ودعاء مش قادرة تقف وعلي زنقها اكتر وعمال يلعب في جسمها في بزازها وطيزها بايديه وبشفايفه علي شفايفها ورقبتها وودانها ووشها كله ومد ايده علي بين رجليها من ادام وقالها دة بقي اللي فيه الشهد كله دة كسك يا دعاء اللي مدوبك من عمايل ايدي في جسمك واللي مسيره ادوق الشهد بلساني من عليه - هنا دعاء مقدرتش تمسك نفسها من كلام علي وايديه اللي عمالة تلعب في كسها زي ما بيقولها ولولا ان علي خد باله انها بتجيب عسلها وقفل بؤها بشفايفه كانت صرخت باعلى صوتها في العمارة - وفضلت تنتفض وعلي مش سايب كسها ومش مبطل لعب فيه بصوابعه وايده التانية علي بزازها لحد ما خلاص دعاء مبقتش قادرة تقف حرفيا وعلي مسكها حضنها علشان متقعش وفضلت في حضنه لحد ما هديت وجسمها استعاد توازنه وبتبصله وبتشاورله وتقوله بصوت خافت جدا بحبك يا علي - وبدأ صوتها يطلع واحدة واحدة وبتقوله انا هطلع وعلشان خاطري متلمسنيش دلوقتي انا مش قادرة - كل دة وعلي عمال يبصلها وهي بتتكلم ومبسوط بانه وصل لمرحلة فشيخة مع دعاء ومبسوط اكتر انها انبسطت وقالها وانا كمان بحبك يا احلى واجمد دعاء - وطلع معاها باقي الدور الاول لحد الاسانسير وملقهاش حركة في الدور راح مدخل دعاء الاسنسير وخاطف بوسة سريعة على شفايفها فبتحاول دعاء انها تزقه راح لاففها وحاضنها من ورا وقالها انا هاكلك بعد كدة وراح زانقها على الاسانسير بجسمها ادام وضهرها كله ليه وراح ضاربها علي طيزها ضربة خفيفة وقالها علشان تحرمي تزقيني تاني وراح قايلها خدي بقي صباعي دة بين طيزك ودة اسمه بعبوص في طيزك بختم بيه على جسمك النهاردة يا دودو وراح سايبها وخرج والاسانسير قفل على دعاء وطلع بيها لفوق في وسط انبساط ومتعة متبادلة من علي ودعاء
دعاء طلعت فوق الشقة ومكانش حد موجود لقت علي بيرن عليها
وعلي : يقولها ايه الاخبار عندك يا مزة
دعاء : مفيش حد
علي : يا ريتني كنت وصلتك لفوق بقي - كنت دوقت من العسل اكتر
دعاء : (بكسوف ووشها احمر) حرام عليك كفاية اللي عملته فيا دة انا دماغي مش فيا ومش عارفة اتلم على بعضي
علي : ما انا اللي هلملك جسمك كله في ايدي واظبهطولك
دعاء : احترم نفسك بقي يا علي
علي : دة انا محترم خالص اهو - هو في احترام اكتر من كدة
دعاء : انت سافل يا علي واللي بتعمله دة مش هيجيبها لبر
علي : دة هيوصلنا البر والبحر كمان ونبقي فيه لوحدنا واكلك اكل انتي وجسمك وحلاوتك دى
دعاء : انا جسمي مفيهوش حيل للي بتعمله دة - كفاية عليك سفالتك عليه من شوية - والالفاظ اللي قولتها
علي : انا قولت ايه
دعاء : انت عارف وبطل صياعة
علي : فكريني كدة
دعاء : انت بتستعبط - مش هقول طبعا
علي : ااااه قصدك يعني لما قولت شفايفك وصدرك
دعاء : انت قولت كدة برده - انت مسبتش جسمي كله الا لما حددته بالاسم ولمسته بايديك كمان
علي : معذور يا دودو - حد يبقي راكب معاه فرس كدة ويسيبه في حاله - دة الفرس لازم يترك...٠
دعاء : ( مقاطعاه بسرعة) بااااس متكملش سفالة يا علي احترم نفسك انا ميتقاليش كدة
علي : امال يتقاللك ايه - وانا قولت ايه - انا بقول عالفرس اللي لازم يتركب
دعاء : يا سلام - ما انت اللي لسه قايل فرس دة على مين
علي : قصدك الفرس اللي يتركب - عليكي طبعا يا فرسة
دعاء : انت قليل الادب يا علي واحترم نفسك
علي : هحترم نفسي بس بشرط
دعاء : من غير شروط - انت شروطك اخرها مصايب
علي : لا ما هو الشرط دة يا اما هعمل مصيبة فعلا
دعاء : عايز ايه
علي : بوسة وصورة
دعاء : نعم !! ازاي يعني
علي : بوسة كدة ( وراح بايسها في التليفون ) وصورة كدهو بكاميرا الموبايل
دعاء : ماشي - بوسة اهي ( ويعتتله بوسة سريعة ) وصورة اهي وصلتك عالواتس ( وبعتتله صورة لنفسها سلفي وهي لسه باللبس اللي لابساه )
علي : ايه السربعة دى - انا عايز بوسة بصوت حلو -
دعاء : اهو ( وبعتتله بوسة طويلة حاجة بسيطة ) خالصين بقي
علي : وللصورة ؟ ما اناةلسه شايفك كدة
دعاء : انت عايز ايه يا علي بالظبط
علي : صورة بالبجاما اللي كنتي لابساها من كام يوم الكت واللي رقبتها مفتوحة
دعاء : لا طبعا - دة كانت غلطة ومش هتتكرر
علي : طيب انا ادام العمارة لسه ممشتش بالعربية - وانتي فوق لوحدك - هتبعتي الصورة ولا اطلع اشوفها بنفسي
دعاء : انت اتجننت - مش هفتح طبعا
علي : عادي هخبط والناس تشوفني بقي وتبقي مصيبة
دعاء : بلاش استعباط يا علي - بص استني هغير والبس الطقم دة تاني وتشوفني بيه ثانية واحدة بس بالكاميرا وهقفل على طول
علي : ماشي - ادامك دقيقة واحدة بس يا اما هتلاقيني بقولك طالع
دعاء : ماشي - دقيقة
علي قرر يفاجئ دعاء ويربكها بجرس الباب وهي في لحظات عدم تركيز وقلق وعقلها مش فيها بكامل طاقته - وخصوصا انه عارف ان النهاردة الخميس بابا ومامتها بيعملوا زيارات عائلية وبيرجعوا مش قبل الساعة ١٠ ودة كان عرفه من يونس في خلال فترة معرفتهم - ويونس كمان لسه ادامه مش قبل الساعة ١٢ بالليل على ما يوصل البيت - والساعة كانت لسه يا دوب ٧ - فقرر يطلع بسرعة قبل ما دعاء تفكر تغير بحيث انه يخبط عالباب وفي نفس الوقت يبعتلها انه مستني الصورة في العربية - ومكانش عنده خطة انه يعرف يعمل ايه مع دعاء او ميعرفش وساب الموضوع لظروفها
- وفجأة دعاء لقت الجرس بيرن فيعتتله تقوله
دعاء : الجرس بيرن شكل بابا ومام جم -
علي : لا محدش طلع انا قاعد واخد بالي - يمكن البواب او حد من الجيران عايز حاجة شوفي كدة ومتتأخريش -
دعاء : ماشي اصبر بقي عالصورة -
علي : ماشي بس مش هستني كتير -
ومن لغبطة دعاء فتحت الباب من غير ما تسأل مين على اساس ان العمارة كلها معارف وفجأة لقت علي في وشها ولسه بتفتح بؤها قام علي قافلها بؤها بصباعه وماسك ايديها وبيشاورلها تسكت ودخلها جوة وقفل الباب وهي مصدومة - وقالها
علي : وحشتيني - مقدرتش استنى الدقيقة وتبقي صورة وانا في ايدي اني اشوف الحقيقة
دعاء : ( مصدومة ومش عارفة تنطق ولا فاهمة الجرأة دي حاتله منين انه يطلعلها الشقة ولا مصدقة )
علي : ايه مفيش اتفضل يا علي
دعاء ( اخيرا نطقت ) اطلع برة يا علي انت اتجننت - انت عايز تجيبلي مصيية
علي : اخص عليكي يا دودو - مصيبة ايه - دة انا بحبك ( وقام مقرب منها ودعاء بتبعد ولزقت في باب الشقة )
دعاء : علي - انزل يا علي ونتكلم في التليفون
علي : لا مش هنزل الا لما تعمليلي شروطي ( وقام مقرب من وش دعاء ومن شفايفها ويقولها دة اول شرط البوس )
دعاء : انت اكيد اتجننت ( انزل يا ع..)
علي : ( قام بايس دعاء من شفايفها ومانعها عن الكلام ودعاء بتحاول تفلفص من ايده ووشها منه بس علي مش سايبلها فرصة وزانقها جامد في الباب وفضل يبوس فيها حوالي دقيقة لحد ما ظعاء كان نفسها هيتقطع وبعدين ساب شفايفها ولسه مقرب وشه في وشها) ايه الشفايف العسل دي
دعاء : انزل يا ( لسه هتفتح بؤها تتكلم قام علي بايسها تاني وماسكها كويس بس المرة دى كانت دعاء بتلين خالص واعصابها بتبوظ خالص وعلي بدل ما كان ماسكها علشان متهربش بقي ماسكها علشان متقعش )
علي : ( بدأ يسيب دعاء و يهدى ايديه بدل ما هو ماسكها علشان مش تهرب بدأ يطلع بايده على صدرها وجنبها ويحسس عليهم براحة وساب شفايف، دعاء وقالها ) بقى كنتى عايزة تحرمينا من المتعة دى يا مزتى - اهون عليكى تبقى حلوة و جامدة كدة وابقى انا محروم ومنتعذب اوى كدة
دعاء: روح يا علي - انا مش هستحمل اللى بتعمل ده
على: ده اول طلب - فيه الثانى
دعاء - تانى ايه - انا معدتش قادرة اتحرك
على - الطلب التانى (الصورة)
دعاء - صورة ايه انا قدامك أهو - عايز ايه تانى
على - لا - البيجاما الكت - والا ..٠ ٠
دعاء َ من غير والا - اصبر وانا هلبسها واجى بس تنزل على طول بعدها
على - البيجاما الاول
دعاء - دقيقة وراجعة
على ( بيفكر دعاء فعلا هتغير البيجاما وتطلع ولما يشوف الفرس ده كده هيعمل ايه -)
خرجت دعاء لابسة تيشرت البيجاما عاابنطلون الجينز اللي كانت لابساه وعلي اول ما شافها صفر ومتفاجئ - البيجاما كانت كت وصدرها مفتوح لاول الفتحة اللي بين الصدر وكمان قصيرة يا دوب مغطية الصرة - وقال دة الجسم دة احلي بكتير من الصور - انا امي بتحبني اني طلعت كنتي هتضحكي عليا بصورة -
دعاء - ارتحت - انزل بقي يا علي قبل ما حد ييجي
علي - محدش جاي قبل الساعة ١٠ - انا عارف الروتين كويس اوي
دعاء - دة انت مخطط لكل حاجة بقي
علي - ابدا دة من حظي بس - بس ممكن احط خطة وانفذها
دعاء - كفاية كدة يا علي
علي - طلب اخير وهنزل علي طول
دعاء - ايه
علي - بنطلون البيجاما اشوفك بيها كاملة وهنزل
دعاء - ايه - لا طبعا مش هينفع يا علي - لو عملت ايه ابدا
علي - خلاص انا قاعد
دعاء - يا علي مش هينفع متحاولش
علي - ليه مش هينفع
دعاء ( بعد تردد ) لانه مش بنطلون دة شورت
علي - انا كدة مش نازل يعني مش نازل ) وبعد محايلات وتمنع من دعاء كتير استجابت ودخلت تغير لشورت البيجاما واول ما خرجت كانت مكسوفة لان الشورت يا دوب معدي نص رجليها من فوق واقرب للهوت شورت من الشورت (
علي قام مقرب من دعاء وقالها ولا كلمة - وماسكها بوس في شفايفها وايده علي صدرها ودعاء كانت استوت من نظراته وحالة الهياج اللي بقالها حوالي نص ساعة معاكسات وبوس وقبلها موضوع العربية والاسانسير )
وعلي عمال يفعص في صدر دعاء ويقولها بزازك ملبن يا دودو وعمال يبوس في شفايفها وفجأة نيمهاةعالكتبة اللي وراها ونام فوقها وعمال نزل يبوس في رقبتها لحد ما وصل لاول صدرها لاول البيجاما وعمال يبوس ويقفش فيه وبدأ يبوس صدرها من فوق البيجاما اللي يا دوب اكنه بيبوس بزازها لان البرا كان صغيرة ومع الحركة ولعب ايديه فيها نزلها علي بطنها ودعاء في عالم تاني من المتعة وعمالة تتأوة واول ما علي لمس بلسانه جوة حلمة بزازها بعد ما حرك البيحاما ووسع فتحتها لقى دعاء اتشنجت ومسكت راسه جامد ونزلت عسلها وعلي مش سايبها ومش مبطل بوس وقام رافع البيجاما خالص لرقبتها وبانت بزازها كلها ادامه وفكلها البرا ودعاء مش قادرة تقوله لا او اه من كتر المتعة وعلي ماسك بزازها الاتنين بوس وتقفيش ولحس الخلمات وعمال يهيجها بكلامه ووصفه لبزازها اللي زى الملبن وطرية وتترضع وتتقفش ومتتسابش دى ودعاء عمالة تنزل عسل على اخرها من عمايل علي ولسانه علي بزازها وعمالة تتأوه على اخرها
وفجأة علي اتهور ونزل علي سرتها ويلحس في بطنها لاول الهوت شورت وبيحاول يحرك الاستك لتحت علشان يقلعه لدعاء ودعاء اتخشبت ومسكت ايديه بتمنعه وعلي فهم وقرر يغير من اسلوبه علشان ميفصلوشوراح منيمها على بطنها ورافعلها ركبتها وبدأ يحسس على طيزها ويضربهاةضرب خفيف ويحاول ينزلها الشورت واحدو واحدة من ورا وفعلا شاف اول طيزها بالخط الفاصل بينها وحاول ينزله اكتر ونزله فعلا لنصه وكانت دعاء لابسة اندر ٧ لونه اسود شكله هيجه اكتر عليها وكان هاين عليه يقوم يركبها وهي فرسة ادامه كدة واللي يخصل يحصل بس قرر يهدى شوية وبعدين نزلها الهوت شورت لحد ركبتها وباين ادامه طيز طرية وبيضة ومش مصدق انه من ساعة مكانش عارف الجسم دة كله عامل ازاي وفجأة بقي بيلمس ٩٥ % منه وعمال علي يبعبص في طيز دعاء وصباع تاني بيبعبص في كسها ودعاء في دنيا تانية من المجون والمحن والتأوهات والعسل اللي بينزل من غير حساب واللي حس بيه علي بالل الاندر بتاعها عالاخر ودة سهله انه يحس بكس دعاء اكتر واكتر اكنه لامسه هو وقرر علي انه يتمادى في الموضوع اكتر في جسم دعاء ودخل صباعه جوة للاندر من ورا من عند طيزها وصباعه التاني بيهيج كسها اكتر وراح مدخله هو كمانوعلي كسها
وهنا دعاء صرخت من اللي بيحصلها دة - هي البنت المحترمة اللي كانت من يومين بس بتكشم لاي حد يكلمها دلوقتي بس شبه عريانة الا من اندر رفيع شفاف مبلول من عسل كسها فيبين ملامحه اكتر من لعب ولد في جسمها وانتهك كل مكان فيه بايده ولسانه والفاظه اللي وصفت كل مكان فيه وبعدين لمسته ومكسته ولعبت فيه ومش قاظرة حتي تمنعه وكل دة علي كنبة بيتها في الصالة اللي لو اي حد قرر يكنسل مشواره فجأة هتلاقيه بيفتح الباب واول حاجة هيشوفها جسم بنتهم العريان وفي واحد بيلعب فيه زى ما هو عايز وشخصيتها اللي مش موجودة والغالب عليها شخصية كسها اللي مسيطرة ومتحكمة فيه كله واللي علي بيتمادي وبتحس بصباعه على كسها حرفيا من جوة الاندر والصباع التاني دخل جوة الاتدر بيبعبص في طيزها وفجأة حست بالاندر بيتشال من علي جسمها وفعلا سقط اخر حصن من دفاع جسمها عنها وهو الاندر اللي شده علي فجأة من علي طيزها اللي بقت واضحة ادامه كلها من غير اي ساتر ولسه هتحاول تعترض او تقول حاجة لقت ايد علي نازلة علي طيزها ضربة اد ما هي خفيفة في الالم الا انها كبيرة في الهياج واكبر في احكام سيطرة متعة طيزها وكسها في جسمها وسامعة صوت علي بيقولها انا كان عندي حق ما قولت جسم فرس عايز يتركب - والمفاجئ ليها انها مقدرتش تعترض على كلمته دي زي ما اعترضت عليها من اقل من ساعة واكتفت بتأوتها وتعبير عن هيجانها من الضربة اللي خلى علي يزود في الضرب وبعبصة كسها اكتر وعسلها اللي استمر في النزول - كل جسمها بيعبر عن نفسه الا لسانها مش قادر يقول لأ
------------------------------------------------------------------
وكدة تبقى نهاية الجزء التالت قبل بوابة الجنس ما تتفتح على اخرها بينهم
انتهى الجزء التالت بحوار بين دعاء ونفسها وهي نايمة على ركبها ومستسلمة لعلي يعمل فيها كل اللي هو عايزه لحد ما دخل عليها الشقة مرورا بتحرشه وتجرأه عليها نهاة بانه قلعها كل لبسها علشان يبدأ فصل الحكاية التاني ( الحب والجنس)
منظر دعاء وهي على ركبها وعريانة من كل حاجة حتي من شخصيتها الاغتراضية خلى علي يتجرأ ويفكر اكتر وسكوتها وعدم اعتراضها على كلمته اللي رماها ان دة جسم فرسة محتاج يتركب علي انها طعم خلاه يحاول يدخل صباعه ففي طيز دعاء من مستعينا بعسل كسها واللي من خلاله سمع اول كلمة قالتها دعاء من اكتر من نص ساعة
دعاء - بيوجع يا علي -
وعلي - يرد عليها متخافيش هدخله بالراحة وهفتحلك طيزك بالراحة يا دودو
دعاء - ايه - لا
علي - بس يا فرسة - هفتحلك طيزك واركبك كمان - زى ما احنا متفقين دى طيز فرسة محتاج تتركب - اللي هركبها
دعاء - لا يا علي - انا خايفة - بيوجع
- علي - متخافيش يا دودو ( وبدأ علي فعلا يحاول يدخل صباعه في طيز دعاء اللي كانت ضيقة جدا والموضوع كان صعب جدا على دعاء اللي عمالة تتاوة وتترجاه انه يعمل بالراحة - لحد ما دخل علي صباعين مش كاملين في وسط صريخ دعاء - )
وراح علي سأل دعاء اللي كانت في دنيا تانية تايهة فيها في بحر المتعة - سألها على كريم او مرطب - ترد عليه دعاء بصوت مبحوح جوة في اوضتي عالتسريحة في كذا واحد - ويفكر علي انه يدخل يجيبه وقرر ياخد دعاء معاه ومسك ايدها قومها تمشي معاه لجوة وهي منومة مغناطيسيا او اكتر تمشي ادامه وشايف جسمها وكيزها بتترحك ادامه زي الجيلي الطري وتشاورله على التسريحة وترمي نفسها عالسرير علي بطنها ويرجع علي يكلع برة يجيب لبسها اللي واقع منها برة تحسبا لو حد جه ويبص بسرعة على اي حاجة تخصه عالارض ملقاش حاجة ودخل في ثواني كل دة لدعاء اللي شافها عمالة بتتلوي بجسمها عالسرير ويروح عالتسريحة يفتح علبة كريم جسم ويقفل الباب عليهم ويدهن بالكريم طيز دعاء كلها ويقومها على ركبها ويرجع يبعبصها تاني في طيزها وصوابعه على كسها يهيجها اكتر ويدخل صباعه في طيزها ويدخل بسهولة اكتر مع الكريم ويحاول في التاني يدخل بصعوبة شوية ويزود كريم اكتر ودعاء عمالة تتأوة وتقوله كفاية كدة سيبني يا علي وعلي مش سامعها اصلا ويضربها علي طيزها شوية يهيجها اكتر
وقلع علي لبسه وهو عمال يبعبص في كس وطيز دعاء وصوابعه جوة طيزها ويحط كريم على زبه ويبدأ يحط زبه على كس دعاء يمشيع عليه لتنتفض -- دعاء وتقوله لا هنا لا --في اول كلام عاقل تقوله من ساعة مثلا -- ويحرك زبه ويزود الكريم عليه ويوقفه على خرم طيز دعاء ويضربها عليها ويبدأ يدخل زبه في طيز دعاء واحدة واحدة وتحاول دعاء تتحرك تمنعه بس بعد ايه - علي ماسكها من جنبها كويس وراكب عليها وحاكمها اوي - ويقوم مدخل راس زبه في خرم طيز دعاء اللي تصرخ صرخة يكتمهالها علي ويضربها اكتر على طيزها وهو مهدي الدخول ويبدأ يدخل واحدة واحدة في زبه في طيز دعاء اللي عمالة تصرخ بصوت واطي وتتاوة وترجو علي انه يطلع بس علي خلاص قرر وركب وبينيك كمان فلو البيت اتملى ناس اهل دعاء هيفضل ينيك برده ومش هيبطل الا لما يشبع من طيز دعاء - واكتر من نص زب علي دخل في طيز دعاء وبدأ يحاول يخرجه ويدخله ببطأ ويسرع شوية وتبدأ دعاء تستجيب وتأوهاتها تقل - ويقولها خدي زبي في طيزك يا دعاء - انا بنيكك دلوقتي بزبي - انتي بقيتي متناكتي يا دودو والدليل زبي اللي في طيزك بينيكك دة -
ودعاء تحس بزب علي جواها بعد صوابعه اللي فشخت طيزها وبعبصت كسها وجسمها كله واحساسها وعلي بيقولها عالكريم وهي مش مصدقة انها على اعتاب انها تسلم جسمها رسمي لواحد يكمل فيه اللي بدأه من اول الليل - وكان جوابها على طلب علي لكريم بدل انه يفوقها بالعكس هيجها اكتر وقالتله على مكان الكريم على تسريحة اوضتها في اشارة وتصريح منه انها موافقة بالرد عليه انه يفتحها زي ما بيقول - ويركب طيز الفرسة اللي تحته اللي هي نفسها (دعاء ) - وكمان بتدله عالمكان اللي يركبها فيه ويفتح حصون طيزها فيه وخو اوضتها وسريرها اللي هتفضل تنام عليه بعد كدة وتفتكرت كل يوم وعلي راكبها - وزي ما هي رمتله التصريح علي لقطه وخدها من ايدها لعرشها سريرها اللي هتنهزم عليه بدل ما كانت هي سيدته عرشها في سريرها - خلت فارس يطلع على عرشها ويحطها علي عرشها ويركبها فوقيه ويحتل عرشها وحصونه ودفاعاته في اول ليلة من الحرب - وتدخل دعاء الاوضة وزي ما اتمنت ان علي يجيب لبسها من برة عمل فعلا دة - علشان تنفرد بانهزامها ليه اكتر و كمله بقفل بابها عليهم - وان مفيش قوة هتقدر تمنعه انه يسحقها ويعتلي عرشها - ومع قرب زب علي لكسها وقولتها لأ له اللي لو كان حاول مرة واحدة بس كمان مكانتش هتقدر تكرر الاعتراض والتمنع - وباحساس المتعة جواها اللي يخليها تفتحله كل جسمها له - ومع احساسها بزب علي على خرم طيزها - واحساس زب حقيقي علي طيزها وهو بيفتح خرم طيزها وبتحس بيه بيدخل طيزها فعلا -
وكلامها لنفسها انا دعاء الدلوعة القوية المتمردة اللي بملك كل حاجة عايزاها - انا دعاء اللي شخصيتي قوية ومثقفة وليا اراء ومطالبي - انا المحترمة المؤدبة روحت فين - ومع دخول زب علي في طيزي يضيع كل دة - - بقيت مجرد فرسة على رأي علي وهو راكبني - انا حاسة بزب ولد جوايا راكبني - بينيكني بمعنى ادق على رأي علي - انا بقيت متناكة وفي زب جوايا - ااااه ااااه - مش قادرة اقول او ادافع عن نفسي غير بالتأوهات والعسل اللي بينزل من كسي -
مقدرش اقول غير ااااه - بالراحة يا علي
علي - بالراحة ايه يا دودو
دعاء - بالراحة اللي بتعمله فيا ااااااه -اعمل بالراحة
علي - بالراحة نيكك ؟ قصدك انيك بالرااحة -؟
دعاء - اااه قصدي كدة
علي - اللي هو ايه ( وعمال يزود في النيك اسرع علشان يضغط على دعاء انها تستجيب لكلامه وتقوله)
دعاء - اااه بالراااااحة - نيك بالراحة -
علي - ( اللي اول ما سمع كلمة نيك من دعاء مقدرش يبطأ - بالعكس سرع اكتر ) هنيييكككك في طيززك يا متناكة
دعاء - ( بتصرخ ) بقولك بالراااحة علشان خاطري طيزي مولعة -
علي - هطفيلك نارها اهو ( وفصل ينيك اكتتتررررر واسرع ودعاء عمالة تنتفض وتترجاه يبطأ لحد ما سرع نيك عالاخر ودعاء كانت فصلت عالاخر ومش فادرة تقف علي ركبتها اكتر من كدة ونزلت براسها خالص عالسرير وعلي عمال ينيك في طيزها ويزود ضرب بايده ويقولها هنزززل هطفي نار طيزك يا متناكة )
دعاء - ااااه اااااه ااااه ااااه
علي - اهو بنزل في طيزك يا متناكة يا احلى دودو انتى كدة متناكتي انا رسمي
( ونزل علي اللبن في طيز دعاء اللي اول ما حست بسخونة جوة طيزها اكن بركان في طيزها ولعها وهداها في نفس الوقت ونزلت ببطنها عالسرير وعلي نازل معاها وزبه لسه في طيزها واحساسها بان علي مش مجرد حد بينكها - لا دة حست انها ملكه هي وجسمها وطيزها وكل اللي يطلبه منها )
علي - في حد متناكة حلوة كدة - انا كش هسيبك خالص ولا خسيب جسمك وطيزك دول *( وقام علي بايس دعاء من خدها وضهرها وقام لبس هدومه ودخل الحمام بسرعة يغسل مكان لبن زبه وخرج لقى دعاء لسه مكانها مش قادرة تتحرك وبتقوله ناولني اللبس دة مش قادرة اقوم وادالها اللبس ولبسته بالعافية وقالتله امشي بقي يا علي واقفل الباب وراك وخلي بالك حد يشوفك وفضلت نايمة مكانها عالسرير) وتروح في النوم فعلا
نهاية الجزء الرابع وبداية مرحلة الحب والجنس الصريح بين علي ودعاء
الجزء الخامس
انتهي الجزء الرابع علي
ان علي خرج لقى دعاء لسه مكانها مش قادرة تتحرك وبتقوله ناولني اللبس دة مش قادرة اقوم وادالها اللبس ولبسته بالعافية وقالتله امشي بقي يا علي واقفل الباب وراك وخلي بالك حد يشوفك وفضلت نايمة مكانها عالسرير) وتروح في النوم فعلا
صحيت دعاء على صوت جرس الباب ورنة الموبايل من مامتها حوالي 5 مرات - قامت مخضوضة وبتبص على اوضتها لقت الاوضة مفتوحة والنور منور في الصالة برة ولقت السرير متبهدل و يا دوب لابسة تيشرت البيجاما والشورت على جسمها على طول وافتكرت لثانية اللي حصل ولقت البرا والاندر عالارض وعلب الكريم والمرطبات بتاعتها مفتوحين عالارض وقامت مخضوضة ازاي باب الشقة مقفول وعلي اللي قافل وماشي - وظبطت نفسها في ثانية وغيرت لبست بيجاما طويلة وخرجت لقت ان المفتاح في الباب من جوة فعلشان كدة اللي برة مش عارف يفتح - وفتحت لقت مامتها بتقولها في ايه انتي كنتي بتعملي ايه - قالتها كنت نايمة يا ماما وباستها من خدها وقالتلها هدخل اكمل نوم بقي - ولمحت وهي داخلة الساعة الابل والاير بود بتوع علي واقعين عالارض ورجعت بسرعة تسأل مامتها امال فين بابا قالتلها بيركن العربية تحت خدي مني الشنط دي وبطلي كلام كتير - وخدت منها الحاجة وحطتها مكان الساعة والاير بود بتوع علي وخدت منها حاجات تانية ولحقت تحط في شنطة منهم الساعة والاير بود - ودخلتهم المطبخ وفتحت الشنط بسرعة خدت الحاجة منهم - وقالت لمامتها اني هكمل نوم وسلمي على بابا لما يطلع ودخلت اوضتها - لقت علي رانن عليها مرتين - سابت الموبايل وقامت حطت الساعة والاير بود في الدولاب وعانتهم كويس - وكملت نوم
صحي علي تاني يوم بص في الموبايل والساعة كانت 11 واليوم اجازة وملقاش دعاء رنت عليه - قام متصل بيها تاني مردتش لحد ما الساعة 1 دعاء بقت اونلاين عالواتس - راح باعتلها
علي : صباحية مباركة يا عروسة
دعاء : (شافت الكلام واتكسفت ووشها احمر من تذكير علي ليها باللي حصل امبارح )
علي : ايه يا عروسة مفيش مبروك يا عريس انا كمان ولا ايه
دعاء : لا مفيش
علي : طيب مبروك انتي يا عروسة وصباحية مباركة تاني
دعاء : انت عايز ايه تاني - بعد اللي عملته امبارح انا كان عقلي فين اني طاوعتك وسبتك
علي : عقلك كان في شفايفك وبزازك وكسك وطيزك
دعاء : ( اتصدمت من كلام علي انه بعته كمان عالشات بينهم ) متبعتش الحاجات دي عالموبايل
علي : يعني اقولهم بس ومبعتهمش ( وراح باعتلها فويس بيقولها ) صباحية مباركة يا عروسة وعقلك كان في شفايفك وبزازك وكسك وطيزك وجسمك كله وانا زبي اللي كان ممشيهم كلهم
دعاء : ( شغلت الفويس بصوت واطي الاول بس خافت حد يسمع افتكرت الايربود وقمت جابتها ووصلتها بالموبايل وشغلت الفويس تاني وبعتتله ) انت سافل اوي وقليل الادب واحترم نفسك بقي
علي : احترم نفسي ايه اكتر من كدة ما انا كنت محترم خالص امبارح معاكي
دعاء : يا سلام انت بتهرج دة انت سافل جدا = امال لو مكنتش محترم كنت عملت ايه اكتر من اللي عملته
علي : كنت موقفتش نيك في طيزك بس - كنت فتحتلك كسك ونيكتك فيه بزبي في كسك كمان
دعاء : انت سااااافل - وانت استحليتها بقى - مين بقي اللي هيسمحلك تعمل كدة تاني اصلا
علي : اللي سمحلي اولاني هيسمحلي تاني - انا نيكتك بمزاجي وهنيكك تاني بمزاجي وهفتحلك كسك بمزاجي كمان
دعاء : انت مجنون رسمي انت كدة هتجيبلي فضيحة فعلا
علي مردش على دعاء وافتكر الايربود قام يدور عليها ملقاهاش قال ممكن تبقي في العربية - بعتلها) دقيقة وجايلك هشوف الايربود في العربية واجي علشان اتصل -
دعاء : (شافت كلامه وضحكت من جواها ومردتش )
علي : (اتأخر على ما طلع ودور وافتكر ان الساعة كمان مش موجودة وطلع بعت لدعاء ) قلبت الدنيا عالسماعة والساعة كمان مش موجودة
دعاء : دور كويس يمكن تكون كنت بتعمل حاجة امبارح ووقعوا منك او وقعوا وانت يتغير هدومك او بتلبس ولا حاجة
علي : قلبت الشقة والعربية عليهم
دعاء : طب انت غيرت هدومك فين امبارح افتكر كدة
علي : هنا في الاوضة ورميتهم عالسرير ( وافتكر علي انه قلع هدومه امبارح فعلا عند دعاء )وقالها في مكان انا قلعت فيه الهدوم امبارح ومدورتش فيه - اكيد في المكان دة -
دعاء : ايه بقي المكان دة - كويس روح دور فيه هتلاقيهم هههههههه ( وبتضحك عليه في الشات )
علي : المكان دة في عندك في الشقة ( وافتكر فعلا ان قلع الساعة عالكنبة برده والسماعة والموبايل حطهم جنبها ووهو داخل بدعاء اوضتها افتكر الموبايل خده ومركزش ان السماعة والساعة يكونوا وقعوا عالارض )
دعاء : خلاص ابقي تعالي دور عليهم بقي هههههههههه
علي : انا مجنون واعملها وهاجي فعلا
دعاء : تعالي بس ابقي دور كويس الانهم عالسرير بتاعي جبني هنا انا لقيتهم برة عالارض وماما بتخبط عليا بالليل وكويس انك مخدتش بالك ان المفتاح في الباب من جوة فمعرفتش تفتح - كان زمانها دخلت شافت الكركبة اللي برة عالكنبة والساعة والسماعة كمان ودخلت لقتني نايمة عالسرير كدة وجسمي يعتبر كله باين ما انا ملبستش كويس ما انت مشيت نمت علي طول
علي : طيب هاتيهم بقي انا عملت فيكي معروف اهو بدل ما كانوا دخلوا لقوكي عالسرير كدة زى العروسة يوم صباحيتها فعلا وهي لسه متناكة من جوزها
دعاء : لا مش هتاخد حاجة الا بمزاجي بقي - مش انت بتقول عروسة وجوزها - اعتبرها هدية عريس لعروسته يوم صباحيتها هاهاها
علي : متغلاش عليكي يا دودو - بس هاتيهم وانا هبقي اظبط شوية فلوس اجيبلك غيرهم
دعاء : لا - هو انت سبتني اظبط حاجة قبل اللي عملته فيا امبارح - انت خدتني علي طول عملت فيا اللي انت عايزه
علي : مممم - طيب لما نتقابل نبقي نشوف الموضوع دة
دعاء : ابقى قابلني بقي ومش هتاخدهم - زى ما انت خدت اللي انت عايزه - انا كمان خدت اللي انا عايزاه
وفضل الحوار بين علي ودعاء طول اليوم عالشات شوية وتليفون شوية وكل شوية علي يلمح للي حصل بينهم امبارح ودعاء تقفله وفضلوا كدة لمدة يومين
لحد ما يومين الاجازة خلصوا وحصل اللقاء اليومي بين علي و يونس ودعاء وهما راكبين العربية و الحوار بين علي ويونس ودعاء بتتكلم بتغليس عليهم هما الاتنين وكل شوية تطلع الساعه و السماعة و توريه لعلي من المراية لحد ما وصلوا الجامعة واليوم عدى عادى جدا وهما مروحين كذلك مفيش إلى جديد يذكر لحد ما وصلوا تحت بيت يونس قامت دعاء مطلعة الساعة والسماعة وورتهم ليونس وعلي وقالت لهم اصحابى جابولى دول هدية مع ان لسه عيد ميلادى كمان شهر علشان الامتحانات قالوا يفاجئوني دلوقتي وهلحق بقي اطلع اوريهم لماما - وسابتهم وخرجت من العربية جري مستنتش يونس حتى في وسط مفاجأة من علي - ويونس مربطش ان دي ساعة علي لان الساعات قريبة كلها من بعضها -
دعاء حست بالانتصار وانها خدت حقها من علي بعد اللي عمله في جسمها في بيتها وعلى سريرها - ولكن العكس هو اللي كان حاصل ان تمسك دعاء بالساعة والسماعة استخدمه علي في احكام شباكه على دعاء اكتر وان دة كان سبب قوي انه يتمادى باللي هيعمله في جسم دعاء هتبقى تكلملة لرحلة الحب والجنس بينهم واللي بدأت اولى مراحلها بينهم في شقة دعاء - واللي دعاء قبلت العقد بالشروط اللي حاططها علي وكان المقابل المبدأي الساعة والسماعة بتوع علي
دعاء طلعت ويونس طلع بعدها بشوية ولقت رسالة على موبايلها من علي
علي : كل سنة وانتي طيبة يا دودو - عيد ميلاد سعيد بدري خالص اهو
دعاء : وانت طيب يا علي - خلاص هداياك بقت رسمي معايا بقى
علي : مبروك عليكي يا دودو - وميغلوش عليكي ال ٣ هدايا
دعاء : ( باستغراب انهم ٣ هدايا وهي خدت الموبايل والسماعة بس ) ٣ ازاي - انا خدت ٢ بس
علي : كدة لحقتي تنسي
دعاء : انسى ايه - هما الساعة والسماعة بس
علي : يعني مش ناسية حاجة واهم حاجة ؟
دعاء : لا مش فاهمة
علي : طب والسكس اللي بيننا - مش دة هدية برده ؟ محدش جابهالك قبلي على فكرة
دعاء : انت سافل
علي : وانتي جامدة
دعاء : اتلم يا علي بلاش كلام في الموضوع دة
علي : لا مش هتلم - انا جبت ٣ هدايا وانتي قولتيلهم على ٢ بس - كدة صاحب الهدية الاخيرة يزعل
دعاء : ما انت حلو اهو مش زعلان
علي : هو انا صاحب الهدية ؟ مش انا طبعا
دعاء : امال مين يعني
علي : هو انا اللي كنت معاكي في الليلة دي لوحدي ؟ وانا بنيكك يا دودو ؟
دعاء : (اتخضت) امال ايه ! انت فايق انت بتقول ايه !!! وبطل سفالة
علي : لا مش هبطل طالما انتي ناسية زبي اللي كان بينيكك يا دودو
دعاء : (جسمها بدأ يسخن من كلام علي وتلميحاته ودلوقتي صراحته والفاظه) بطل سفالة
علي : لا مش هبطل - مش انا جايب هدايا ؟ هقول اللي انا عايزه - وبعدين انا بقول اللي عملته انا وزبي - في جسمك وبزازك وكسك وطيزك
دعاء : بس يا علي
علي : لا مش بس - انتي ناسية اني نكتك في طيزك الجامدة لمتناكة دي ؛؟ اصل طيزك جامدة اوي يا بت يا دودو ! صورتها مش مفارقة خيالي ! يا ريتني كنت صورتها وانا بنيكك فيها
دعاء : بس يا علي انا مش ناقصة وانت سافل
علي : ايه - سخنتي ؟ وكسك ولع وطيزك بتحرقك ؟ اكيد افتكرت زبي وهو بينيكها
دعاء : انت ساااافل
علي : وانتي متناكة يا دودو - وانا مش هسيبك الا لما انيكك وافشخك تاني والمرة دي هصور طيزك وانا بنيكك فعلا وزبي جواها
دعاء : ااااه - بس يا علي انا جسمي ولع
علي : ايوة كدة اعترفي انك هايجة وانا واحشك
دعاء : ايوة واحشني - بس انت سافل انت عايز جسمي بس مش وحشاك
علي : دة انا بحبك وبحبك كمان - وهو انا لو مش بحبك هعوز جسمك ليه - دة السكس احلى بكتير مع اللي بنحبه
دعاء : وانا كمان بحبك
علي : طيب طالما بنحب بعض ليه بقي بتتقلي عليا -
دعاء : علشان انت قليل الادب ومش عايز حب - انت عايز حاجات تانية
علي : قصدك سكس ؟ ما الحب هو السكس - هو في احلى من الواحد ينيك اللي بيحبها - وان البنت تتناك من اللي بتحبه - دة هو دة الحب كله بيبقى احلى نيك يا دودو - وانا علشان بحبك عايز انيكك بقى ووحشتيني نيك وواحشني بزازك الملبن دول - وكسك الناعم دة - وطيزك المتناكة اوي دي اللي بلعت زبي كله بمنيكتها وجموديتها
دعاء : ااااه اااه بطل بقى حرام عليك
علي : ابطل ايه - كلام ولا فعل - امال لما انيكك تاني هتعملي ايه لما انتي مش قادرة عالكلام وبيهيجك اوي كدة - دة انا هفشخك نيك لما امسكك تاني - علشان وحشاني فشخ
دعاء : ااااه وانت واحشني اوي اوي
علي : وانتي وحشاني نيك - انا هموت واشوفك دلوقتي
دعاء : تشوفني ازاي بقى - ما احنا كنا لسه مع بعض
علي : اشوفك فيديو كول
دعاء : حاضر هفتحلك الكاميرا اهو - ( وفتحت فعلا دعاء الكاميرا لعلي )
علي : انتي كدة بتضحكي عليا - انا عايزة طقم زي بتاع المرة اللي فاتت
دعاء : انت استحليتها بقى
علي : طبعا مش بحبك يلا عايز بيجاما بقى جلوة على ذوقك - او وريني بقى وانا اختار
دعاء : ( سمعت كلام علي وقامت فتحت الدولاب وورته كذا بيجاما وهي ماسكة الموبايل وعلي لمح بيجاما لونها ابيض في الجنب )
علي : انا عايز اللي لونها ابيض في الجنب دى
دعاء : قالتله لا طبعا - دة تيشرت طويل مفتوح من فوق اوي و من غير بنطلون ولا اي حاجة
علي : عز الطلب - يلا يا دودو علشان احبك اجمد
دعاء : انت مش ناوي على بر شكلك كدة
علي : لا مش ناوي - دة انا هاين عليا اجي اشوفها عليكي دلوقتي
دعاء : خلاص انا اعارفاك مجنون - هغير وارجعلك
قفلت دعاء الموبايل مع علي وهي بتقلع هدومها و بتفكر في تسلسل اللي بيحصل دة ويا تري علي هيعمل معاها ايه اكتر من كدة وهيكرر الجنس بينهم تاني زى ما بيقول وسرحت مع نفسها لقت علي بيتصل بيها يستعجلها - افتكرت فاستعجلت وكانت قلعت لبسها كله ومن سرحانها وتفكيرها لبست تيشرت البيجاما الطويل علي جسمها من غير برا او اندر - وفتحت الكاميرا مع علي اللي اول ما شاف دعاء اتفاجئ زى كل مرة من حلاوة جسمها والمرة دى اتفاجئ اكتر ان نص صدر دعاء بارز من التيشرت وهي بتكلمه وقاعدة علي طرف السرير
علي : الطقم دة جامد اوي عليكي يا دودو - ابقي البسيهولي بقي المرة الجاية
دعاء : مرة جاية ايه - انت مش ناوي ترحمني
علي : ارحمك ايه بس - ببزازك اللي باينة من التيشرت دى - يا بت دة انتي صاروخ لازم كل مرة ينضرب
دعاء : بقولك بطل سفالة -
علي : هو النيك سفالة - بذمتك مش نفسك ابقى معاكي دلوقتي وارضع من بزازك الحلوين اوي دول
دعاء : (( بتسخن من كلام علي )) وهو انت هترضع بس - انت هتتسافل اكتر
علي : (( شاف ان دعاء سخنت من كلامه واستغل حالة الهياج دى وقالها )) انا مش هتسافل بس - انا هنيكك كمان وهفشخك جامد
دعاء : ااااه - مش بقولك سافل
علي : سافل وعجباكي سفالتي ونفسي انيكك حالا - زى ما انتي نفسك تتناكي مني يا دودو
دعاء : اه نفسي اوي - ااااه
علي : وانا مش هسيبك نفسك في حاجة ومعملهاش - انا همسكك كدة من بزازك دى من عالتيشرت وافعصهم اقفشهم خالص - وبعدين انزل علي بطنك وسرتك الحسهم اوي وابوسهم - وبعدين انيمك علي ضهرك وافتحلك رجليكي الناعمين البيض اوي دول -
دعاء : (( بتتأوة على اخرها من كلام علي )) ااااه - كمان
علي : وابعبصك بصباعي في كسك السخن نار اللي مليان عسل دة والحس العسل من جواه - وافشخلك رجليكي اكتر واضمها علي بزازك دى - واقوم مطلع زبي ممشيه على فتحة طيزك المتناكة دي
دعاء : عايزاه اوي (( وبترد بكل تأوهاتها وبصوت ممحون من كتر الهيجان والسخونية اللي في كسها ))
علي : ايوة عارف انك عايزاه في طيزك يا متناكة يا شرموطة يا لبوة (( وعلي قصد يتكى عليها في موضوع الالفاظ والشتايم الجنسية علشان عرف ان دعاء بتهيج اكتر من الاباحة ))
دعاء : ااااااه اوووي
علي : واقوم ماسك زبي ومدخله في طيزك - ادخل راسه في خرم طيزك وانا بضربك عليها من برة وانتي متقدريش تنطقي علشان انتي متناكتي انا ولبوتي انا وشرموطتي انا - وافضل ادخله كله في خرم طيزك وافضل انيكك اكتر واكتر واكتر
دعاء : ((صوتها بدأ يعلى اكتر وتأوهاتها تزيد اكتر وهيجانها يزيد اكتر وكل جة وعلي شايفها مش عارفة تمسك نفسها في الفيديو )) اكتر كمان دخله اكتر
علي : هفضل انيكك بزبي في طيزك يا متناكتني وانا عمال اقفش في بزازك وبلعب في شفايف كسك بصوابعي وانيكك اكتر واكتر لحد ما انزل لبني في طيزك واملاها من كتر النيك واللبن يفضل جواها مالي طيزك
دعاء كانت اهاتها عليت جدا ونزلت هي كمان مع كلام علي اللي شايفها عمالة تتأوة ونفسها يزيد ويهدى لحد ما هديت خالص - وقالها انتي فعلا فشيخة وانا مش هسيبك خالص وحضري نفسك بقي لنيكة حقيقة افشخ من اللي حصلت دلوقتي دى - وعاء مش عارفة ترد عليه من الهيجان والمحن اللي كانت فيه يا دوب قالتله كلمتين اتنين بس - انت فظيع وقليل الادب انا هقفل وانام مش قادرة -
-------------------------------------------------------------------
وبكدة خلص الجزء الخامس على الكلام والجنس المفتوح بين علي ودعاء
والعلاقات اللي هتحصل جديدة بينهم
ومستني دعمكم وارائكم
الجزء السادس
مرت الايام بين علي ودعاء في الشات الجنسي والفيديوهات الجنسية ما بينهم وزيادة الهيجان والسكس
على محاولات كتير من علي انه يقنع دعاء بتجربة نيكة تانية مع زمزقة دعاء انها تخوض التجربة لاسباب منها الخوف من انهم ينكشفوا وتاني حاجة تلميحات علي الجنسية انه هينيكها في كل حتة في جسمها خلاها تقلق على موطن عفتها الاخير وهو شرف كسها
ولكن مع استمرار علي من ناحية في التليفون ومقابلاته ليها وهما في الطريق للجامعة وهما راجعين والوقت اللي ممكن يبقوا فيه لوحدهم في غياب يونس اخوها خلى دماغها تبدأ تلين وعلي قرر انه ميفوتش اي فرصة في انه ينفرد بدعاء علشان يتكى عليها ويهيجها اكتر ويقضوا متعة اكبر من الشات والفيديوهات
لحد ما في يوم يونس كان متفق مع علي انه مش هيروح الجامعة تاني يوم علشان ميعديش عليه عالفاضي - وعلي قاله عادي يا عم هعدي اخد دعاء واعمل فيك جميل وخلاص - وفعلا علي عدي تاني يوم وكان محضر في دماغه سيناريو مع دعاء مختلف عن مشوار الجامعة خالص
وحصل شد وجذب بين دعاء ويونس الصبح علشان علي جه ياخدها وانها بتقوله كنت تقولي انك مش رايح الجامعة يا يونس وانا كنت هتصرف بدل ما علي ييجي مخصوص - وخلص الحوار ان دعاء نزلت وهي بتركب مع علي حذرته انها مش عايزة تتأخر على الجامعة واليوم يخلص خفيف ويسيبها في حالها علشان متحصلش مصيبة
علي سمع كلام دعاء ولاكأنه سمعه وقالها - هو انا يبقى معايا الصاروخ دة في العربية واسيبه كدة يفلت من تحت ايدي - دة انا هفجره كله
دعاء - بطل جنان واحترم نفسك - ويلا عالجامعة
علي - جامعة ايه - احنا رايحين عالبيت عندي يا عروسة
دعاء - بيت ايه يا علي انت اتجننت لو مش هنطلع عالجامعة نزلني (بزعيق وصريخ)
علي - جامعة ايه بقولك طالعين عالبيت ولو عملتي ايه حتى مش هسيبك النهاردة (واتحرك علي فعلا في طريقه للبيت عنده - وخصوصا انه قاعد في البيت لوحده لان ابوه وامه في شغلهم برة مصر واخته متجوزة في منطقة جنب بيتهم واخوه الكبير مسافر في شغله برده برة مصر)
وفضل علي ماشي فعلا في الطريق ناحية البيت في اقل من ربع ساعة كانوا ادام البيت عنده وطول الطريق محاولات ورجاء من دعاء لعلي انه يعقل ويبطل دة ويخاف عليها اكتر من كدة وعلي ولا في دماغه وعمال يدندن بكلام اغاني لحد ما
علي قالها - يلا يا دودو احنا تحت البيت اهو هتطلعي وتسبقيني ولا نطلع سوا - زى ما انتي عايزة كدة كدة محدش يعرف حد هنا واحنا لسه بدري الناس كلها يا اما نايمين يا اما في شغلهم
دعاء -(خايفة ومش عارفة ترد ) روحني يا علي
علي - طيب يا عروسة - انا هنزل انزلك بنفسي وافتحلك بابك كمان
دعاء (في صمت وخوف ومبتردش )
علي - ( فتح الباب ومسك ايد دعاء وشدها تنزل معاه وفعلا نزلت وماشيين جنب بعض وهو راكن جنب البيت بحوالي 50 متر ) يلا كدة ماسكين ايد بعض زي المتجوزين
دعاء - (باستسلام ) طيب سيب ايدي علشان خاطري وادخل طيب استناني جوة في الاسانسير وهاجي وراك بس بلاش فضايح
علي - ماشي يا دودو بس اوعي ترجعي هزعل منك واجي اخدك ادخلك ادام الناس كلها
(وسبق علي فعلا ودخل فتح الاسانسير والعمارة فاضية زى ما قال ولقي دعاء داخلة العمارة في اقل من دقيقة فعلا وفتح باب الاسانسير ودخلت جري وهو بيضحك على جريها ودخل وراها وراح ضاربها على طيزها )
طلب علي دور الشقة بتاعتهم والدور فيه 3 شقق وهما اقرب باب للاسانسير وقالها استني ثانية وراح فتح باب الشقة وندهلها تدخل جري )
علي : نورتي بيتك يا عروسة
دعاء : انا طاوعتك اهو يا علي -سيبني اروح بقى ابوس ايدك
علي : انتي هتبوسي فعلا يا عروسة بس مش ايدي -(وراح مقرب منها وهي بتبعد عنه لحد ما اتكعبلت في الكنبة اللي وراها ووقعت عليها وعلي ما صدق وهجم عليها بوس في شفايفها مع محاولات دعاء انها اتزقه وتبعده بس مفيش مفر من ايد علي )
دعاء - ارحمني يا علي - انا بحبك خاف عليا اكتر من كدة
علي - ما انا كمان بحبك وعلشان كدة مش قادر اسيبك كدة بعيد عن حضني (وهو عمال يبوس فيها اكتر )
دعاء - انت لو بتحبني سيبني اروح
علي - انا علشان بحبك مش هسيبك تروحي
(وبدأعلي يضغط علي شفايفها اكتر وينزل بايديه علي رقبتها ويحاول يفكلها التوكة اللي في شعرها ومقاومة دعاء بتبدأ تقل ويبدأ علي يلاحظ دة ويضغط اكتر بشفايفه على رقبتها ويبدأ ينزل بايديه علي جسمها ويفك اول زراير البلوزة اللي لابساها ويتكى علي صدرها بايده التانية ودعاء جسمها يبدأ يولع وعلي عمال يلعب في جسمها في صدرها من فوق البلوزة وايده التانية بيفكلها اكتر من نص زراير البلوزة اللي لابساها ويبدأ يدخل ايده جوة البلوزة ويرفعلها البادى لفوق بزازها ويمسك البرا بتاعتها ويفعص بزازها فيها ودعاء كانت استوت عالاخر ونيمها علي اكتر عالكنبة على ضهرها عالاخر ونزل بشفايفه على بزازها وفتحلهم السكة علشان يخرجوا برة البرا وبلسانه عمال يلحس في حلمات بزازها وبايديه فتحلها البلوزة عالاخر وشالها البرا والبادي من على جسمها وبقت دعاء نص جسمها اللي فوق متاح للسان علي وايديه يفشخ فيه زى ما هو عايز وعلي متوصاش ومسابش حتة في بزازها الا ورضعها بلسانه وشفايفه ونزل بوس في بطنها وبدأ يفكلها حزام البنطلون وعلى عكس المرة اللي فاتت لما ناكها علي وقلعها لبسها على كنبة بيتها قاوحته شوية ومنعته - المرة دي دعاء مقدرتش تقول لا او تتمنع ولو جزء من الثانية بالعكس ساعدته في انه يفكلها الحزام اسرع وعلي نزل بايديه يشد البنطلون مرة واحدة وشد معاه الاندر بتاعها وفجأة دعاء بقت عريانة ومعليهاش اي فتلة حتى تخبي فيها جسمها وعلي نزل بوس في كسها اللي كان عسله بيغرق الدنيا وبيلمع من كتر المحن والهيجان وعمايل علي فيه
ومسك علي ايد دعاء وقام وسحبها وراه على اوضته ودخل رماها عالسرير ونيمها على ضهرها وفتحلها رجلها لفوق عالاخر وبدأ يلحس في كسها ويبوسه ويعضه جامد وسط تأوهات دعاء وصراخها من لحس على لكسها وبعبصته لطيزها ومحاولات انه يدخل صباعه في طيزها اكتر من عسل كسها اللي نازل شلال مبيقفش -
وشافت دعاء علي بيقلع هدومه قطعة قطعة وفكرت في حالها انها ازاي وصلت لانها تروح مع واحد شقته وتقلع هدومها كلها في اقل من نص ساعة وايديه بتلعب في كل حتة في جسمها ومش هيعدي دقايق وهيكون زبه في طيزها بينيكها زى ما صباعه بيبعبصها دلوقتي - وشافت نفسها انها مجرد شرموطة سلمت نفسها وجسمها لواحد عارفاه من شهور - ان لم يكن اسابيع - وانه قدر ينكيها مرة حتى لو كانت مش في وعيها - بس ازاي مش في وعيها وهي اللي قلعتله وسلمته جسمها وناكها على سريرها - فايه عذرها المرة دى وهي جاية معاه بكامل ارادتها زي اي شرموطة واخدها من الشارع وعلى اعتاب انها تتناك النيكة التانية من زبه واللي زاد احساسها بالشرمطة هو استسلامها بعد اقل من دقايق من التمنع المزعوم - وكمان سيلان عسل كسها وتأوهاتها وتمنيها ان علي ينيكها وبتحارب الوقت والزمن علشان تاخد زبه في طيزها بس عندها جدار هش جدا مانعها انها هي اللي تطلب تتناك منه وسيباه هو اللي يمشي في انتهاكه لجسمها وعملية نيكه ليها بخطته هو من غير تدخل منها باي حالة غير الاستجابة والمساعدة ورد الفعل -
في الوقت دة كان علي وهو بيخلع هدومه مد ايده جاب علبة جل سكس كان محضرها استعدادا لخطته انه يجيب دعاء شقته وينيكها على سريره واللي نجح فيها وعلى اعتاب تحقيق نهايتها بمجرد انه يبدأ ينيك دعاء فعليا - بدأ علي يحط من الجل على زبه وهو بيبعص في طيز دعاء وبيلعب في كسها وحط من الجل علي كسها وطيزها فعلا - ودعاء مبتديش اي رد فعل غير التأوة والصريخ المتقطع - وبدأ على يمشي زبه على كس دعاء من برة ويلعب في بزازها وهي في دنيا تانية وحاسة كمان بزبه على كسها ومش قادرة تمنعه زي اول مرة انها تقوله ان كسها لأ - بالعكس كانت محنتها بتشدها انها تتناك في كسها لو علي حاول ومكانتش هتمنعه - وغير على اتجاه زبه على طيز دعاء وعمال يبعبص في كسها - وحصل فعلا اللي دعاء مقدرتش تمنعه وهو صراخها فيه اول ما لمس زبه خرم طيزها
ودعاء قالتله - (( بصريخ )) نيكني مش قادرة
علي - ايه (باستعباط )
دعاء : نيكني يا علي - مش قادرة خلاص
علي : حاضر يا دودو - هنيكك وهفشخك (((ودخل علي راس زبه في طيز دعاء اللي صرخت وتأوهاتها زادت اكتر)
دعاء : ااااه نيكني يا علي - بحبك تنيكني - نيكني
علي : ما انا بنيك اهو يا متناكة - وزبي في طيزك اهو
دعاء : نيكني اكتر - نيييكنيييي
علي : (سمع كلام دعاء وهيجانها وفضل ينيك في طيزها لحد ما دخل زبه كله في طيزها ) زبي كله اهو في طيزك يا شرموطة - حاسة بيه بيفشخك
دعاء : اه جامد اوي - نيك اكتر (وصوت اهاتها وهيجانها من دخول زب علي في طيزها وصوابعه اللي عمالة تلعب في كسها كان اقوي من اي كلام)
علي : بنيكك اكتر - خدي زبي في طيزك يا لبوة يا متناكة ((مع لعب علي في كسها بصوابعه وبايده في بزازها )
وفضل علي ينيك في دعاء وهي تتأوة وتتشرمط على زبه اكتر وهو يسخنها اكتر لحد ما اتكي علي على كسها اكتر وسرع في نيك زبه لطيز دعاء اللي بدات اهاتها تعلى وعسلها كان مغرق زب علي وطيزها من نزوله عليهم - وفجاة صرخت اكتر ونزلها شهوتها بشدة وعلي مستخملش هو كمان ونزل لبنه في طيز دعاء - اللي حست بسخونته جوة طيزها - وامتدت سخونته اكتر جوة احساسها بان سخونة لبن علي مش بس في طيزها - دة وصل للجدار الوحيد اللي كانت تقدر ترجع من خلاله لنفسها - وزاد احساس الشرمطة اكتر وبقى هو دة الجدار اللي محاوطها وملهاش خروج منه
نزل علي لبنه في طيز دعاء وراح نايم اكتر في حضنها عالسرير ولم رجلها حوالين ضهره وبدأ يبص في عينيها و
يقولها علي : انتي فشيخة اوي يا دودو - انا بعشقك
دعاء : وانا كمان بموت فيك
علي : يعني مبسوطة
دعاء : (بكسوف) انت شايف ايه
علي : انا شايف انك تتاكلي اكل - وانك مولعة
دعاء : ما انت طفيت الولعة خلاص بامارة ما انا في حضنك بعد اللي عملته
علي : عملت ايه
دعاء : انت عارف
علي : بعد ما نكتك صح
دعاء : انت سافل اوي - انا مش عارفة سيباك تعمل فيا كدة ليه ومسلمالك اوي
علي : علشان بحبك وانتي بتحبيني
دعاء : بحبك اوي - (وراحوا في بوسة طويلة وقطعها طلب دعاء يلا قوم عايزة ادخل الحمام )
وقامت دعاء فعلا تدخل حمام اوضة علي ( وبتفكر في احاسيسها الملغبطة بين المتعة والحب والشرمطة والانكسار ) وقطع تفكيرها دخول علي معاها وسفالته عليها بالكلام تحت الدش - وفجأة رن موبايل علي ودعاء قالتله شوف مين - قالها مش مهم - ووسط محاولاتها ورن الموبايل لكذا مرة طلع وشاف لقى اخته (سحر) بتتصل بيه واتصال من جوزها (حسام) ودعاء طالعة ورا بتنشف جسمها من المية ورد علي عالموبايل
علي : الو - ايوة يا سحر ازيك
سحر : ايه يابني بنرن عليك انا وحسام ومبتردش - احنا جنب البيت - انت فين
علي : ايه فين بالظبط - ليه في حاجة
سحر : ايه اللي جاية ليه - انت ناسي ان بابا وماما باعتين حاجات وحسام استلمها - وهتلاقيه بيرن عليك دلوقتي زمانه وصل تحت البيت ونسي ياخد مني المفتاح - و انا في السوبر ماركت اللي جنبك - وكسل يرجعلي قالي هستناكي لو ملقتش علي فوق - افتحله بقى زمانه طالع
علي : ايه - طيب اقفلي اقفلي هكلمه - سلام
في وسط ربكة علي وانه بيقول لدعاء ان جوز اخته زمانه طالع - واخته هتحصله - وطلعوا جري دعاء بتحاول تلم حاجتها - وعلي بيرن على حسام وقاله انه بيركن العربية -وعلي لبس ودعاء بتلبس ومرعوبة من اللي ممكن يحصل والفضيحة
وانها خلاص اتفضحت رسمي - وفجأة الجرس ضرب - وعلي قال لدعاء تدخل جري على اوضته ومتتحركش منها مهما حصل او تستخبى في الحمام ( وفي وسط اللهوجة دي دعاء ملحقتش تلبس الكوتشي اللي دخل فردة منه تحت الكنبة اللي قلعت عليها والفردة التانية جنب الكنبة ) ودخلت جري
علي راح فتح الباب - ودخل حسام وبعد السلامات وخد منه الحاجة وحطوها على ترابيزة السفرة - علي لقى رسالة من دعاء بتقوله الكوتشي عندك - اتصرف - وعلي بيحاول يعطل في حسام انه يروح يقعد وخده يفتحوا الحاجات اللي اتبعتت من برة - ولقوا سحر احت علي داخلة وعلي ارتبك وفاق على صوت اخته انه يشيل معاها الشنط تدخلها المطبخ - وخدمه ان حسام خد منها الشنط هو كمان ودخلوا التلاتة المطبخ - وعلي بيحاول يطلع قبل ما اخته او جوزها يسبقوه على برة ويشوفوا الكوتشي - جه تليفون لحسام وخرج وملحقش علي يوقفه - اللي خرج وراه على طول وسحر في المطبخ بتنده عليه يرتب معاها الحاجة - وخرج لقى حسام وصل للكنبة اللي كان عليها المعركة من شوية - وخلص تليفونه - وشاف كوتشي تحت رجليه وهو بيقعد وعلي وهو بصوا لبعض في نظرة ان حسام فهم ان دة كوتشي حريمي واكيد مش بتاع سحر اللي كانت بتنده من جوة حد يدخلها - ومع خروج سحر من المطبخ تاخد حد فيهم كان حسام اتصرف وزق الكوتشي برجليه تحت الكنبة وفهم ان علي كان بيعطله ليه - وفي نظرة فضل وامتنان من علي لحسام - وكمان حسام قام بسرعة ولحق سحر ودخل معاها المطبخ وبيقولها انا جاي ارتب انا معاكي الحاجة - خلي علي مريح انتي جاية تقلب كيانه وهو واخد اجازة
علي تنفس الصعداء ودور تكون حاجة تانية اتنست وقام على طول دخل الكوتشي اوضته وقفل وراه وحكى لدعاء على اللي حصل وان حسام عرف ان في واحدة معاه جوة - وقالها استني بقي اما اشوف هعمل ايه - في ذهول من دعاء ولوم لعلي ان هو اللي عمل كدة فيها وانه يتصرف وميفضحهاش اكتر من كدة - وخرج علي وقفل الباب وراه - ولقى سحر وحسام قاعدين عالسفر وبيتكلموا عادي واطمن علي ان حسام مقالش حاجة لسحر - وكانت سحر جايبة فطار معاها وقالوا لعلي ييجي يفطر معاهم - وبتقوله اتأخرت ليه جوة وسايبنا هنا - ارتبك علي وحسام رد بداله قالها سيبيه براحته ويلا نفطر وننزل علشان جالي مشوار ضروري واخدك اوصلك معايا في السكة - قالتله سحر لا انا اخويا واحشني هقعد معاه شوية وهبقى اطلع عالكوافير وتيجي تاخدني من هناك - وفي وسط محاولات حسام انه ياخد سحر ويمشي علشان علي يتصرف ويمشي البنت اللي معاه جوة ومرضيش يتكى عليها اكتر علشان متشكش في حاجة قاله علي خلاص يا حسام سيبها وانا هتصرف - قصدي هبقى اوصلها انا للكوافير - وفعلا حسام قام بعد ما فطروا وقال لعلي وهو بيوصله للباب خد بالك بس ومتستعجلش لاختك تاخد بالها -
ورجع علي لسحر وقاعد متململ مش راسي - ودعاذ عمالة تبعتله عالواتس انه يتصرف بقى وعمالين شد وجذب هو وهي عالشات - فسحر خدت بالها ان في حاجة - وقالت ان دي بنت بيكلمها -
وسحر ققالتله : ايه يا لولو هي مزعلاك ولا ايه
علي : ( اتخض ) وقالها ايه - مين
سحر : البنت اللي عمال تكلمها وتنفخ ولا اكني موجودة - احكيلي يا لولو وانا اساعدك - انا اختك حبيبتك برده
علي : ( خد نفسه وانها مش فاهمو حاجة ) وقالها لا مش مزعلاني ولا حاجة
سحر : اوبا بقي - احكيلي يلا مين دي - وعرفتها امتي و و و ( اسءلة كتير منها)
علي : دي اخت واحد صاحبي وفي بننا كلام كدة ( وحكالها على مشاعر انجذاب وحب بينهم )
سحر ؛ وهي ؟ بتحبك ؟
علي : انا بحبها بس مش عارف هي بتحبني ولا لأ ( كانت دعاء سامعة الكلام بينهم وانبسطت اول ما سمعت علي بيعلن حبه ليها ادام اخته وانه مش مجرد علاقة جنسية بس )
سحر :طب ما تقولها ؟
علي : ما انا قولتلها ومعرفتش ترد ( في اللحظة دي دعاء بعتتله عالشات ( بحبك يا حمار))
سحر : طيب صارحها واتلكم معاها اكتر وطالما مصدتكش تبقى معجبة بيك انت كمان بس انت اصبر عليها وهي هتحبك اكتر
علي : حاضر هعمل كدة -
كانت دعاء في الوقت دة قاعدة في الاوضة بتاعة علي وبتسمعهم من ورا الباب وتحول غضبها من علي ل انبساط ومتعة وبعتت لعلي انها بتحبه ودخلت نامت عالسرير وافتكرت اللي حصل عليه بينها وبين علي وانها اتناكت عالسرير دة وبدأت الشهوة تسري في جسمها تاني وقررت تفاجئ علي وتديله جسمها اكتر وبقت قاعدة مش مستحملة النار اللي في جسمها
وبعتت لعلي تقوله (( مشي اختك - اتصرف ))
علي قالها : ازاي يعني - هي هتمشي كمان شوية -
دعاء : مشيها ومش هتندم -
علي : هتعملي ايه يا مجنونة
دعاء : انت لسه شوفت جنان ( وقامت دعاء قالعة هدومها كلها ونايمة عالسرير بتاع علي وباعتاله صورة من ضهرها باين فيها جسمها كله - في خطوة مجنونة فعلا هي مش عارفة عملتها ازاي واخت علي موجودة معاه برة )
علي : ( شاف الصورة اتصدم و ملحقش يرد )
دعاء : هتمشيها ولا البس ؟
علي : تمشي فين دة انا مش هسيبك النهاردة
دعاء : مشيها يلا - مستنياك ( وبعتتله صورة تانية وهي نايمة على ضهرها وجايبة جسمها كله ما عدا وشها )
علي : هفشخك يا متناكة
دعاء : وانا مستنية وفتحالك رجلي - يلا مشيها
علي قعد ينكلم مع اخته ودعاء كل شوية تبعتله صور وتهيجه عليها اكتر وحست سحر ان علي مشغول عنها فقالتله
سحر : خليك معايا شوية
علي : معاكي يا سوسو -
سحر : فجأة كدة بقيت سوسو - هي ردت عليك ولا ايه
علي : لا بس انا بدأت افصل وهدخل انام - منمتش بالليل كويس
سحر : خلاص وانا همشي - انا غلطانة اني جيت اقعد معاك شوية وما صدقت لقيتك
وقامت سحر مشيت ووصلها علي لتحت وطلبلها عربية وركبت - وطلع جري لدعاء - ودخل عليها الاوضة لقاها نايمة على ضهرها ومش لابسة اي حاجة زي الصور اللي بعتتهاله ولسه هيتكلم شاورتله
دعاء : ( شاورتله دعاء ) هووووس
علي : ايه
دعاء : مش انت بتحبني - هثبتلك بقى اني بموت فيك ( وقامت وقفت تبوس في علي اللي متفاجئ التغير دة مرة واحدة واستجاب علي وبدأ يبوسها هي كمان وبدأ يقلع لبسه )
علي : انا هنام بقى عالسرير واثبتيلي اكتر ( وقعد عالسرير ساند ضهره )
دعاء : هثبتلك اوي ( وهجمت عليه تبوسه اكتر اكنها بتاكله ونزلت تبوس في صدره بحب ومسك علي ايدها وقربها من زبه اللي ارتبكت اول ما لمسته )
علي اثبتيلي اكتر وفضل يمشب ايدها على زبه وخدت دعاء عليه وبدأت تلاعب زبه احسن وعلي عمال يلعب في بزاز دعاء وباقي جسمها ودعاء ولعت اكتر واكتر وقالها علي ) بوسيه
دعاء : ايه
علي : بوسي زبي علشان ينيكك
دعاء : لا مش هعرف
علي : ( مسابش القرار لدعاء ومسك راسها ونزلها على زبه وقرب شفايفها من زبه وخلاها تبوسه وفضل ضاغط بايده على راسها ويقولها مصيه كمان وافتحي بؤك لتستجيب دعاء لكلام علي اللي زي السحر بتأثير هيجان كسها وحالة المجون اللي هي فيها كلها ) مصي زبي اكتر يا لبوة - مصيه علشان يركبك وينيكك
دعاء بتنفذ كلام علي زي المسحورة ومش عارفة هي بتمص كويس ولا لأ وناسية اي حاجة ادام هيجان جسمها ولعب علي فيه)
بدأ علي يوجه راس وشفايف ولسان دعاء على زبه ووصل لحالة هياج مش طبيعية ومسك ايد دعاء وشدها بجسمها نيمها على السرير على ركبها وجاب الجل ودهن زبه اكتر وطيز دعاء وهو يبعبص كسها وطيزها وبدأ يضربها على طيزها ويزود قوة الضرب في وسط رد فعلا مليان محن وهيجان وصريخ اكتر من دعاء
علي : هنيكك يا دودو يا لبوة ( ودخل نص زبه مرة واحدة في طيز دعاء )
دعاء صرخت بصوت عالي ) اااااااه
علي : خدي زبي في طيزك يا شرموطة - اتناكي واتفشخي من زبي
دعاء : ( اهات الوجع بتقل ومكانها بيزيد تاوهات المتعة ) نيكني يا لولو
علي : ( سمع كلمة لولو منها افتكر شرمطتها في الصور اللي بعتتهاله وهو قاعد مع اخته برة واد ايه كان عايز يقوم ينيكها واللي يحصل يحصل ) هنيكك يا شرموطة - خدي زبي اكتر في طيزك
دعاء : نيكني يا لولو
( بيدخل باقي زبه وعمال ينيك في طيز دعاء ويضربها على طيزها اجمد لحد كا احمرت من ايده وتاوهات دعاء بتزيد ودخول زب علي بيسرع اكتر في طيزها وسط حالة هيجان من دعاء غير طبيعية وطلبات اكتر منها بانه ينيك اسرع لحد ما نزلت عسلها وشهوتها اللي مقدرش بعدها علي انه يستنر اكتر ونزل هو كمان لبنه في طيزها - علشان تنزل دعاء علي بطنها وعلي يخرج زبه من طيزها ومنظر اللبن وهو سايح علي طيزها وبنقط من زب علي عليها خلى علي يحس بسعادة ومتعة غير طبيعية - ونزل علي نام جنبها وقالها انه بيعشقها هي وجسمها بكل حاجة فيهم - وتترمي دعاء في حضنه وهو بيلعب في شعرها وهما الاتنين عرايا ولبن علي بيختلط بعسل كس دعاء على سريره ويفضلوا في حالة صمت لدقايق وياخدهم الوقت ويناموا
ينبههم صوت تليفون دعاء - اللي كانت سايباه عالمخدة لما كانت بتصور نفسها بيه لعلي - وتلاقي اللي بيتصل رضوى صاحبتها - ويقولها علي متردش - وتقوله لا عايزى ارد وانا في حضنك كدة بس مسمعش همسة حتى
دعاء : ايوة يا رضوى - ازيك
رضوى : ايه يا بنتي انتي فين - برن بقالي شوية
دعاء : كنت نايمة في السرير وصحيت على تليفونك -
رضوى : سرير !! سرير ايه يا بنتي - هو انتي في البيت - امال يونس مكملني بيسأل عليكي ليه !!
دعاء : ( قامت مخضوضة وترد بارتباك ) اه في البيت - هكون نايمة فين يعني ! وانتي قولتيله ايه لما سأل عليا - قولتيله انا فين
رضوى : ايه يا بنتي في ايه - اخوكي كدة شكله بيهزر - اتصل قال ايه بيسأل عليكي ومش عارف يوصلك انتي وعلي - وانه مراحش الجامعة النهاردة فبيطمن - قولتله انا كمان مروحتش وقفلت معاه الكلام
دعاء : (بصت في تليفونها لقت يونس متصل بيها من نص ساعةو قامت خدت تليفون علي وبتفتحه لقته متصل بيه هو كمان وحاولت تمسك نفسها وتتمالك اعصابهاوتحاول تاخد هي الكلام رضوى ) وانتي مجيتيش الجامعة ليه صحيح ؟
رضوى : مجتش ايه يابنتي انا في الجامعة ومروحة اهو - انتوا اللي محدش جه منكوا انتوا التلاتة -( ورن موبايل علي في نفس الوقت وسمعته رضوى وسألتها ) بت مش دة رنة موبايل علي !! انتوا بتصيعوا فين - انا كنت شاكة فيكوا وشكيت انكوا مزوغين مع بعض لما اخوكي اتصل علشان كدة قولتله اني انا اللي مروحتش - كدة من غير ما تحكيلي واعرف صدفة -
دعاء : ( بارتباك وتلعثم في الكلام ) اه طبعا يا رضوى هحكيلك - كويس انك قولتي كدة ليونس - حبيبتي يا دودو - انا مع علي فعلا وهقابلك واحكيلك كل حاجة -
رضوى : ( شكت في كلام دعاء وطريقتها وانها بتقول اي كلام ) ايه يا بنتي مالك - هو الحب بيعمل كدة - امال علي فين - ومسمعتوش رد عالتليفون -
دعاء : قام يتكلم بعيد هبقى اقوله
رضوى : ( وفجأة انتبهت رضوى لكلمة دعاء انها صاحية في السرير وقالتلها ) دعاء - انتي مع علي ازاي - وانتي لسه قايلة انك عالسرير ولسه صاحية - دعاء - انتوا مع بعض عالسرير !!!انتوا فين !!!!!!
وبكدة يبقى خلص الجزء السادس
ومعلش عالتأخير انا هنزل جزء في كل اسبوع او اقل من كدة
مستني اراءكم
الجزء السابع
الجزء دة معظمة احداث عادية ومش جنسي تقريبا
خلص الجزء السادس على اكتشاف رضوى ان علي مع دعاء في سرير واحد
رضوى : ( وفجأة انتبهت رضوى لكلمة دعاء انها صاحية في السرير وقالتلها ) دعاء - انتي مع علي ازاي - وانتي لسه قايلة انك عالسرير ولسه صاحية - دعاء - انتوا فين !!!!!
دعاء اتخصت من سؤال رضوى ولألأت في الكلام ومعرفتش ترد وحصل سكوت لمدة ثواني بين نظرات بين دعاء وعلي اللي خد التليفون ورد على رضوى
علي : ايوة يا رضوى ازيك
رضوى : ( اتصدمت ان علي هو اللي رد عليها ) ايوة
علي : بتقولي ايه بقى - في حاجة ولا ايه ( بيحاول ياخد منها كلام ويكسب وقت يفكر فيه )
رضوى : ( لسه اثر المفاجأة عليها ) لا مفيش انا كنت بطمن بس على دعاء - باي باي
وقفلت رضوى السكة وفي نظرات بين علي ودعاء وكسر علي الصمت دة بانه قال
علي : سيبك من الكلام اللي قالته البت الهبلة دي - ولا هتعرف تعمل حاجة
دعاء بعصيبة) ازاي يعني - دة انا كدة اتفضحت رسمي ومنظري زبالة ادامها ولسه مش عارفة هي هتعمل ايه
علي : اسمعي بس كلامي - سيبيها ومتعبريهاش في حاجة - ومتديهاش وش وهي هتسكت
دعاء : دة اللي هو ازاي برده
علي : اعملي زي ما بقولك وخلاص
وفضل الجدل والنقاش بينهم فترة لحد ما لقوا تليفون دعاء بيرن ويونس هو اللي بيتصل - هنا دعاء انهارت وقعدت تعيط ومقدرتش تمسك نفسها ولا اعصابها ورفضت ترد بس علي خد هو التليفون وفتح باب البلكونة علشان يدخل اصوات من الشارع في المكالمة وفتح علي المكالمة
يونس : ايه يا دعاء انني فين يا بنتي برن عليكي مبترديش
علي : دعاء مين يا عم انت النمرة غلط ( بيحاول يفك الجو لما لقى مفيش مشكلة في كلام يونس )
يونس : هو انت - ايه يا عم انتوا فين انت والبت دعاء
علي : هكون خاطفها يعني - احنا في العربية اهو ولسه طالعين من الكلية - دعاء بس عدت على محل تشتري منه حاجات وسابت الموبايل
يونس : طيب خلاص انا كنت بشوفكوا علشان رنيت عليكوا محدش رد - ورنيت عالبت رضوى اشوفكوا قالت انها مراحتش الكلية
علي : يا عم دة بت مهروشة سيبك منها -
يونس : على رأيك - انا هقفل بقى وهبقى اكلمك بالليل لما ارجع
علي : ماشي - هبقى اكلمك انت تعدي عليا علشان عندي مصلحة كدة بخلصها وهستناك في البيت - سلام
وخلص الكلام بين علي ويونس - ودعاء سامعاهم وارتاحت شوية ان رضوى مقالتش حاجة ليونس - وقامت تلبس وعلي بدأ يلبس هو كمان - ونزلوا ودعاء سبقته للعربية وعلى وراها -
ودعاء قالتله : روحني يا علي حالا - ومتكلمنيش تاني - ولا تخليني اشوفك حتى
علي : ليه بس يا دودو - دة انا بحبك
دعاء : حب ايه وزفت ايه في المصيبة اللي انا فيها دي
علي : ولا مصيبة ولا حاجة - تعالي بس نروح مشوار انا وانتي
دعاء : مشوار زفت ايه - روحني بقى كفاية مصايب
علي : تعالي بس
- وطلع علي على بيت رضوى مع ذهول من دعاء - مع بداية علي انه هيفهمها بس تنفذ اللي هتقوله بالحرف - وهي انها تطلع عند رضوى وتتكلم معاها وتتصعبن عليها شوية وتقولها دة انا غلطت ومعترفة وان علي اللي ضحك عليا والحوار دة ومش عارفة تعمل معاه ايه - وهتصعبي عليها شوية وهي هتتوعدلي بقى - وانتي قوليلها بس انك محتاجة تروحي تنامي علشان مصدومة ومش في وعيك - وهتفهميها كل حاجة بكرة - واهم حاجة بقى انك تطلبي من عندها حاجة مميزة جدا وواضحة انها بتاعة رضوى تاخديها منها وانتي ماشية - اي حاجة - حتى لو وصلت انك تاخدي تيشرت من عندها وان تيشرتك اتوسخ مثلا - ( واهم حاجة تاخدي تيشرتك انتي كمان ) او شنطة لانك نسيتي شنطتك ومتوترة ولو تعرفي تجيب اي حاجة فيها صورتها - اتصرفي يعني - ودعاء سامعة ومش فاهمة علي بيفكر في ايه .
وفعلا وصلت دعاء تحت بيت رضوى وطلعت ( ماسكة موبايلها والسماعة والبورتيفيه والمفاتيح ) وفتحتلها رضوى اللي اترمت دعاء في حضنها وبدأت عياط جامد ووقعت الحاجة من ايديهاقصد - ولمت رضوى حاجة دعاء - وخدتها ودخلوا اوضتها - وعملت زي ما علي قالها بالظبط -وحكتلها ان علي السبب وطلبت منها متقولش لحد ومتفضحهاش - وفعلا دعاء صعبت عليها واتكلمت معاها انها هتحاول تتصرف وهتكلمها بالليل علشان كانت عايزاها في موضوع - وقامت تجيبلها عصير ومية -( ولمحت دعاء المحفظة الصغيرة بتاعة رضوى عالتسريحة وخدتها حطتها في جيبها بسرع قبل ما رضوى تيجي - وطلبت دعاء منها شنطة ( وشاورت على شنطة معينة ومسكتها بايديها - شنطة باك كانت بتشيلها رضوى على طول واتقابلت هي وعلي ويونس ودعاء وكذا حد من اصحابهم في الكلية بيها وكذا حد علق على الشنطة دي بتريقة انها شنطة ***** - ) لانها مش عارفة نسيت شنطتها فين من اللي حصل وخدت الحاجة في ايديها - وادتها رضوى فعلا الشنطة بحسن نية - واستاأذنت دعاء انها تمشي - ووصلتها رضوى للباب وحضنتها -
دعاء : ( نزلت لعلي العربية وادته الشنطة - وطلبت منه يفهمها ليه الحوار دة كله - وازاي هتطلع من مصيبة لو رضوى اتكلمت - )
علي : ( بضحك عالي ) خلاص يا دودو - الفار وقع في المصيدة -
دعاء بعصبية ) مش فاهمة - فهمني بسرعة واخلص
علي : هفهمك - دلوقتي دي شنطة رضوى وومحفظتها - واحنا خدناها منها - هنطلع دلوقتي انا وانتي على اي محل ملابس حريمي لانجيري تشتري طقم حلو كدة وفشيخ - وهنطلع عالبيت عندي بالطقم دة و بالشنطة دي بالمحفظة بكله - وهصورها جنب الكنبة او السرير بتاعي وانتي نايمة عليه واصورك كدة صورة يا دوب يبين ان دة جسم بنت والشنطة جاية وكذا صورة والمحفظة واقعة ومفتوحة في خلفية الصورة - وكدة نبقى مسكنا عليها اللي متقدرش تفتح بؤها بيه ولا تفكر فيه حتى
دعاء : انت دماغك دي ايه سم !!!
علي : استني بقي كمان :- مين جايلي بالليل البيت !!
دعاء : مين !! يونس ! انا سمعاك بتقوله يجيلك
علي : لا انا قولتله يجيلي البيت علشان عندي مصلحة ومش هاخرج : المصلحة هتبقى مين بقى !!
دعاء : رضوى ؟؟
علي : عليكي نور - كدة رضوى بقت بالسلامة واي كلام هتقوله هيبقى بتفتح على نفسها سمعة زي الزفت
دعاء : لا يا علي - رضوى طيبة - متعملش فيها كدة علشان خاطري
علي : متقلقيش - هوصي يونس ميفتحش بؤه - بس هي مش طيبة ولا حاجة - وبكرة تشوفي انها هتستغلك جدا بالموضوع دة وتهددك وتبتزك بيه
وراح علي ودعاء اشتروا اللانجيري وراحوا البيت وصوروا وظبطوا الدنيا وقالهاعلي كان نفسي اجرب الطقم دة بس دة عايزله يوم مخصوص - وخد علي شنطة رضوى وحطها عالكنبة ونزل وصل دعاء ورجع البيت
وصلت دعاء البيت وبتفكر وقلقانة ومستنية اللي هيحصل والوقت اكنه مبيتحركش - واتصلت بيونس تشوفه وبلغها انه مش هييجي عالبيت وانه هيروح لعلي كمان ساعتين كدة وهيتأخر عنده شوية - وكل دة واعصابها على نار ونفسها اليوم يخلص على خير
في نفس الوقت كانت رضوى عمالة تفكر في اللي عرفته عن دعاء وانها ازاي تعمل كدة - ومع علي الواد الروش اللي عنده عربية وفلوس واهله مسافرين برة وعايش لوحده وكل حاجة تقريبا عنده - واتضايقت انه حتى مكانش بياخد باله من نظراتها ليه واعجابها بيه وكانت شاكة ان في حاجة بينه وبين دعاء - بس متخيلتش ان الموضوع يوصل للدرجة دي - ودة ضايقها اكتر وانه ازاي يفضل الصايعة دي عليها وميعبرهاش اصلا - وفضل دماغها يودي ويجيب لحد ما قررت تذل دعاء اكتر وتستغلها وكله على حساب علي اللي هيخاف من الفضيحة ليهم - وبعتت لدعاء عالشات
رضوى : دعاء ازيك عاملة ايه يا حبيبتي دلوقتي
دعاء : رضوى - احسن بكتير وشكرا ليكي يا رضوى انك وقفتي جنبي وفهمتيني
رضوى : العفو يا دعاء احنا اصحاب
دعاء : انتي اجدع صاحبة شوفتها ( وتنفست دعاء الصعداء من كلام رضوى وقالت ان علي ظلمها ) (( وفضل الكلام بين دعاء ورضوى عالشات - لحد ما رضوى فاجأت دعاء بسؤالها عن الايربود اللي معاها ))
رضوى : بس يا دودو انا اول مرة اخد بالي انك معاكي ايربود - انتي جبتيها امتى دي -
دعاء : ( ردت بحسن نية من لغبطتها وقالتلها ) مخبيش عليكي يا رضوى علي اللي جايبهالي
رضوى : ماشي يا جميل - يا بختك بعلي - نفسي في واحدة اوي يا دودو انا السماعة بتاعتي سلكها اتقطع - ومحتاسة ومعاييش فلوس اجيب ايربود - ما تخلي علي يجيبلي واحدة مش احنا اصحاب برده وستر وغطا على بعض
دعاء : ( شافت الكلام واتصدمت ومعرفتش ترد )
رضوى : ايه يا دودو انتوا هتبخلوا عليا بايربود ؟ مكانش العشم وانا اللي كنتي مفكرة اننا اصحاب بجد
دعاء : لا يا رضوى طبعا - هقول لعلي حاضر وهو مش هيتأخر اكيد - (( وبعتت دعاء لعلي اسكرين شوت بالشات بينها وبين رضوى ))
رضوى : طيب ممكن طلب كمان يا دودو -
دعاء : اتفضلي يا حبيبتي - اؤمري
رضوى : مأمرش ولا حاجة - مفيش بين الصحاب الا كل خير - ممكن اجرب الساعة الابل اللي معاكي دي كمان ؟ اصل انا في الجيم بحتاج الساعة السمارت علشان ميزات الضغط والخطوات والكيلووات والحاجات دي -
دعاء : (( اتأكدت من كلام علي ان رضوى هتستغلها وتبتزها فعلا وقالتلها )) طبعا يا رضوى - هقول لعلي برده انتي عارفة انا مقدرش اجيب ساعة زي دي كدة فجأة
رضوى : لا يا دودو مش مهم علي - اصل انا محتاجاها بكرة اصل عندي سيشن بكرة بعد الكلية على طول - فممكن تديني بتاعتك دي لحد ما علي يجيب واحدة جديدة - والايربود كمان ياريت علشان تهون عليا وقت التمرين - وحلال عليكي الجديد يا حبيتي
دعاء : حاضر يا رضوى - هجيبهملك الكلية بكرة حاضر - احنا مفيش بيننا فرق- عايزة حاجة تانية يا رضوى - علشان انا محتاجة انام - علشان تعبانة
رضوى : لا يا دودو - الف سلامة عليكي - اكيد علي تعبك اوي النهاردة - قصدي سلامتك يا دودو - باي (( في قصد منها انها تفكر دعاء وتهينها باللي عارفاه ))
شاف علي باقي الكلام والشات اللي بين دعاء ورضوى - وقالها
علي : علشان تعرفي بس ان انا صح -
دعاء : انا متغاظة - دي واطية اوووووي - انا هاين عليا امسكها من زمارة رقبتها
علي : متعصبيش نفسك يا دودو - بكرة هي اللي هتترجاكي تساميحها -
دعاء : وانا اللي كنت بقولك طيبة - دي طلعت شرموطة بنت كلب
علي : ههههههههههه للدرجة دي ضايقتك - بكرة اجيبلك حقك منها (( وفضل الكلام بين دعاء وعلي وازاي هينتقموا من ابتزاز رضوى دة ))
في الوقت اللي رضوى حست فيه بالانتصار على دعاء وعلي - وانها تذل دعاء اكتر وتنتقم من اهمال علي ليها - وبتمني نفسها بالايربود والساعة الابل وبتفكر في ممكن تطلبه تاني - جاتلها رسالة من رقم غريب عالواتس (( علي نزل اشتراه وطلع وشغله على تليفون مركون عنده احتياطي ))
علي (الرقم ) : مساء الخير يا رضوى
رضوى : ( شافت الرسالة ومردتش )
علي (الرقم): - مضاعش منك حاجة النهاردة ؟
رضوى : ( اهتمت بالرسالة بس مردتش برده )
علي(الرقم): طيب تبعك المحفظة دي ؟ ( وبعتلها صورة المحفظة بتاعتها وهو شايلها على ايده )
رضوى : ( ردت على طول ) اه بتاعتي انت لقيتها فين - وعرفت رقمي منين
علي (الرقم) : لقيتها في الكلية وعرفت انها بتاعتك ورقمك سهلة يعني احنا في كلية واحدة
رضوى : شكرا لحضرتك جدا - ممكن نتقابل في الكلية بكرة اخدها منك وشكرا لحضرتك تاني
علي(الرقم): لا معلش انا مش هبقى في الكلية بكرة ومسافر بدري ومش هاجي بعد اقل من اسبوعين
رضوى : طيب ممكن اتعب حضرتك وتسيبها عند امن الكلية قبل ما تسافر وانا هستلمها وشكرا لتعبك
علي(الرقم) : لا دي امانة لازم تستلميهاا بايدك - انا هبقى ادام الكلية الساعة ٨ ونص بكرة - يا ريت متتأخريش علشان مش هستنى كتير وهمشي على طول
رضوى : تمام قبل ٨ ونص هكون موجودة
وبعت علي الشات لدعاء وقالها انه مش هيعدي عليهم بكرة وهما رايحين الكلية - (وقالها توصل هي علي الكلية على الساعة 9 هي ويونس وتشرك يونس في اللي هتشوفه في الكلية ) وهي مش فاهمة هو ناوي على ايه - بس قررت تسيبه يتصرف وتريح دماغها وتنام لان اليوم كان صعب جدا عليها - وبعت علي ليونس قاله معلش حصله مشوار طارئ - ولازم يخرج ومش هيعرف كمان يعدي عليهم وهما رايحين الكلية بكرة وانه مش رايح الكلية اصلا -
تاني يوم وصلت رضوى ادام باب الجامعة ورنت عالرقم اللي بعتلها كذا مرة مردش وبعتتله عالواتس مردتش حوالي نص ساعة - ( وعلي اول ما لمح دعاء ويونس داخلين ناحية الكلية ) اتحرك ناحية رضوى لحد ما لقت علي واقف ادامها بالعربية
علي : بيقولها اركبي يا رضوى -
رضوى : ( اللي ردت عليه بقلة ذوق وقالتله) انا مستنية حد هيجيبلي حاجة -
علي : (قام علي مطلع صورة المحفظة بتاعتها على موبايله ) قصدك دي ؟ - تعالي اركبي وانا هفهمك
((ومع زمزقة منها قالها اركبي احسنلك يا رضوى علشان مصلحتك - اللي اتخضت من اسلوبه وانه ازاي يكلمها كدة وهي اللي المفروض ماسكة عليهم ذلة هو ودعاء - قام علي مطلع صورة لشنطتها على موبايله ))
وقالها طيب ايه رأيك في دي - اركبي يلا
وركبت رضوى مع علي - ودعاء لمحتهم وقالت ليونس دي رضوى اهي مع علي في العربية وخارجين - ويونس قالها مش كان بيقول مش جاي النهاردة ورايحين فين الصيع دول اكيد في حاجة بينهم - ( دعاء فهمت جزء من خطة علي انه عايز يعمل سمعة لرضوى ادام علي بالذات بعد موضوع شنطتها وان كدة هيتصدق انها فعلا مظبطة مع علي في خروجات وكلام ) -
وقام يونس مطلع موبايله يتصل بعلي : انت رايح فين يابني - مش قولت انك مش جاي الكلية -
ويرد علي : انت شوفتني ازاي - وايه اللي جابكوا بدري كدة
يونس : علشان اشوفك انت ورضوى يا واطي - رايحين على فين ياض انت وهي
علي : انت شوفت رضوى كمان - لا خلي الحوار في سرك بقى وانا هبقى احكيلك كل حاجة ((وتتفاجىء رضوى بكلام علي ولسه هترد يقوم علي قافل السكة ))
ويقولها - هو دة بقى الحوار يا رضوى - دلوقتي يونس شافك معايا وانت بتركبي العربية - واكيد كذا حد شافك في الكلية برده - ودلوقتي محفظتك و الشنطة اللي دعاء خدتها منك امبارح عندي في البيت - وبصي كمان الصور دي - ((وقام علي مفرج رضوى الصور وشنطتها على سريره وباين فيها جسم بنت من ضهرها بقميص النوم وجزء من جسمها باين وكذا صورة ورا بعض )) - فدلوقتي انتي لو فتحتي بؤك بموضوع دعاء دة انها كانت عندي هتلاقي صورك دي عند اهلك في البيت وقبلها في الكلية - وانا مكنتش ناوي اعمل كدة بس انتي اللي طلعتي واطية اوي وبدأتي الاول مع دعاء بامارة الساعة والاير بد اللي طلبتيهم من دعاء بالليل ---- علشان تنهار رضوى وتقعد تصرخ وتقوله حرام عليك انا عملتلك ايه انت بتلبسني مصيبة - ولسه هتبدأ تغلط يقوم علي موقف العربية فجأة ويهددها انه يبعت الصور حالا علي جروب الدفعة وتبقى تصرخ براحتها - وراحت رضوى سكتت وهي مش عارفة تتنفس وتقوله حاضر - بس هاتلي المحفظة والشنطة ابوس ايدك - وانا مش هفتح بؤي بس امسح الصور - وعلي يقولها بكل هدوء احترمي نفسك الاول وهنرجع انا وانتي الكلية دلوقتي هتنزلي تروحي لدعاء تعتذريلها وتبوسي ايديها كمان وانا هبقى اشوف حوار الصور والحاجة بتاعتك دي (( خدي دة كارنية الكلية والفلوس اللي كانت في المحفظة )) الباقي اللي في المحفظة دة والشنطة والصور انا هربيكي بيهم الاول
رجع علي ورضوي الكلية وهو داخل رن على يونس يقابله مكان ما بيركن العربية وراحت معاه دعاء - وعلي خد يونس ومشيوا على كافية الكلية وقفت رضوى مع دعاء وهي منهارة من العياط وبتعتذر لدعاء وبتترجاها ميسوؤوش سمعتها وهي مش هتنطق باي كلمة ولا اكنها عرفت اي حاجة - وتقولها دعاء (اللي بدأت تجمع اللي حصل في دماغها ) انتي اللي بدأتي الاول يا رضوى وانا مكنتش عايزة يحصلك حاجة بس انتي اللي بدأتي وسابتها ومشيت - وكملوا كلهم يومهم في الجامعة عادي ما عدا رضوى اللي مقدرتش تستحمل وروحت عالبيت - ورجع يونس ودعاء مع علي ووصلهم وروح عالبيت -
وحكى علي لدعاء كل اللي حصل بينها وبين رضوى - وطلب من دعاء مكافأة جامدة بقى علشان هو خلصها من حوار رضوى دة خالص - ووعدته دعاء انها هتقضي معاه يوم كامل بس الدنيا تهدى بس وتشوف رد فعل رضوى هيبقى ايه - بس علي أكدلها انه مش هيسيب رضوى ويعلمها الادب حرفيا - بس لسه هيخططلها في دماغه كويس -
وعدت الايام بين بين علي ودعاء والشات الجنسي بينهم ومجرد مقابلاتهم في الكلية مع يونس ساعات او من غيره - وعدت الامتحانات ومفيش جديد حاصل - ورضوى بتتجنب علي ودعاء على اد ما تقدر - ومعدتش مخونة هي كمان ان علي يعملها حاجة - وعلي طلب من دعاء يقضوا يوم مع بعض قبل الاجازة ما تخلص وتشوف اي حجة - وفعلا دعاء اقنعت مامتها انها تخرج مع اصحابها في يوم قبل الاجازة وكدة -
وقابلت علي اللي خدها وطلعوا على شقته - اللي من اول ما دخلتها هجموا الاتنين على بعض بوس واحضان لحد ما علي قلعها لبسها كله وهما لسه ورا الباب وطلعت دعاء تجري عالاوضة منه وهي من غير هدوم خالص ولقت علي محضرلها اللانجيري اللي اشتروه قبل كدة على السرير وقالتله استنى هلبس وادخل - لبست دعاء اللانجيري وندهت لعلي اللي دخل واتفاجىء من منظر دعاء في اللانجيري وقالها انا ازاي مخدتش بالي منك اول مرة لبستيه - وردت عليه احنا كنا في ايه ولا ف ايه - وهجم عليها علي بوس في جسمها كله وتقفيش في صدرها لحد ما دعاء ساحت منه خالص ونزل يلحس كسها كمان ويدخل صباعه فيه - صرخت دعاء لا متتهورش اكتر من كدة بلاش كسي يا لولو - وبمجرد ما سمع علي الكلمة افتكر انه ملمسهاش من اليوم المشؤوم - وهجم عليها اكتر ومسك زبه ومشاه على طيزها بعد ما دهنه بالجل - وقام مدخله راسه مرة واحدة في طيزها - وانتفضت دعاء من الوجع - بس هو مسكها جامد ودخل زبه اكتر في طيزها - مع صريخ دعاء المكتوم لحد ما دخل اكتر من نصه جوة طيزها - وبدأت دعاء تجس بالشهوة من لعب علي في بزازها ومصه فيهم وبعبصته لكسها وهي في حضنه وبدات تتحرك على زبه وفهم علي قصدها وبدأ ينيكها بالراحة وبعدين اسرع واسرع ودعاء عمالة تتأوة من كتر النيك وتقوله كنت واحشني اوي وواحشني زبك عالاخر - وعلي عمال ينيك اجمد واسرع ويقولها انتي اللي كلك وحشاني يا شرموطتي - ونزل علي لبنه في طيز دعاء وهو فوقها وهي كمان نزلت معاه في نفس الوقت باحساس اللبن في طيزها - وفضلت علي نايم فوقها لحد ما زبه خرج من طيزها - وقام ياخد دش - ولما خرج لقى دعاء على بطنها وراحت في النوم - ولقاها علي في الوضعية دي نزل يلعب في ضهرها ويمشي ايديه علشان تصحى دعاء تقوله سيبني شوية نايمة ومسمعش علي ليها وبدأوا الجولة التانية من السكس وناموا بعدها ولما صحيوا - دعاء سألته انت ناوي تعمل ايه مع رضوى انا مش مطمنة ليها - لتتفاجئ من رد علي انه قالها ( هنيكها ) - وتقوم دعاء مفزوعة بزعيق انت اتجننت ؟ وانا مش عاجباك ؟ ولا خلاص زهقت مني وانا كنت عارفة انك بتضحك عليا وعايز بقى تعيش مع كل واحدة شوية - فيقولها دعاء بضحك ( استفزها اكتر ) اهدي يا مجنونة - هو انا هعمل كدة ليه ؟ ما علشان تسكت للابد ومتحسش انها احسن منك وتفضل تترصد لينا في اي وقت ؟ فلازم تتفشخ علشان متفكرش في اي هرتلة تفكر تقولها - وكل حاجة هتبقى على عينك وهندبرها سوا - وتراجعت دعاء عن عصبيتها وفكرت في الكلام وقالتله سيبني افكر وابقى ارد عليك -
فكرت دعاء في كلام علي وقالتله انها موافقة بس هيعملوا كدة ازاي - وفهمها علي كل حاجة وانها لازم ترجع تكلم رضوى تاني وهي مش هتقدر تمانعها او تصدها وخصوصا انها عارفة ان علي مهددها ولسه الصور موجودة عنده ومحفظتها بكل اللي فيها - وعملت دعاء كدة فعلا واتصلت برضوى قبل الاجازة بيوم - وردت عليها رضوى (( اللي اول ما شافت الاتصال اتخضت واتفزعت بس كانت مضطرة انها ترد )) وهي حذرة تقول اي كلام يتاخد عليها او يستفز دعاء ويعملولها مصيبة - ولقت دعاء بتكلمها عادي وبتقولها مالك يا رضوى مبسمعش صوتك احنا اصحاب حتى وفي بينا ايام كتير حلوة وانا مش زعلانة منك في حاجة وكمان علي مش زعلان - انتي بقى يلا جهزي نفسك علشان هنعدي عليكي بكرة انا وعلي ويونس نروح نفطر في مكان علي عازمنا قبل ما نروح الكلية - واوعي ترفضي يا حبيبتي مفيش رجوع - علي موصيني ومحملني مسؤلية ان الفطار دة لازم نبقى فيه احنا الاربعة - ورضوى سامعة الكلام ومش فاهمة ايه اللي بيحصل وهما ناويين على ايه بس اطمنت لما لقت ان يونس هيبقى معاهم علشان هو اكيد ميعرفش حاجة عن موضوع علي ودعاء حتى لو بسيط - ومكانش ادامها غير انها تقبل - لحد ما تشوف هتعمل ايه - وفعلا تاني يوم اتقابلوا هما الاربعة وفطروا وراحوا الكلية واليوم عدى عادي وقعدوا كدة فترة في الكلية الكلام بين رضوى ودعاء - والمقابلات بين علي ودعاء في شقته - واطمنت رضوى نسبيا لان دعاء معدتش بتقولها حاجة وبقت بتحكي معاها زي الاول وزاد عليهم موضوع علي بس بدون ذكر اي جنس في الموضوع وان علي بيحبها وهيتخطبوا قريب وانهم مستنيين اهله لما ييرجعوا في اجازة الصيف علشان يفاتحوهم - ومرت الايام على هذا المنوال ورضوى تقريبا أمنت لدعاء بشكل شبه كامل -
وفي يوم كانوا في الكلية ودعاء اشتكت من وجع في بطنها وصارحت رضوى وان دة ممكن علشان هما لسه بيمارسوا الجنس هي وعلي وشاكة انها ممكن تكون حامل (( على اساس انهم بيمارسوا جنس كامل )) وقلقت رضوى عليها وقالتلها طيب ممكن تروحي تكشفي - قالتلها في دكتورة انا سألت عليها مواعيدها الصبح بس انا خايفة اروح لوحدي - ورضوى بحسن نية قالتلها انا ممكن اجي معاكي احجزي ونروح سوا - قالتلها انا حجزت بكرة الساعة 10 - واتفقوا يروحوا سوا - وفعلا تاني يوم مراحوش الطلية وعدت دعاء على رضوى وركبوا عربية وراحوا على بيت علي (( على اساس انه مكان العيادة )) ووهما داخلين العمارة دعاء طلعت علبتين عصير من جيبها وادت واحدة لرضوى اللي كان فيها منوم سريع وبمجرد ما ركبوا الاسانسير رضوى حست بدوخة ويادوب وصلوا لدور شقة علي كانت وقعت واتفتح الاسانسير وعلي شال رضوى ودخلوا شقته بسرعة ودخلوها عالسرير وعلي بيمدح في دعاء ويقولها برافو عليكي يا دودو - يلا نلبسها لانجيري من اللي جوة دول - و طلعيلي موبايلها بقى وافتحيه ببصمة ايدها نشوف فيه ايه - و هنستنى لما تصحي بقى ونشوف هنعمل فيها ايه
وكدة انتهي الجزء السابع اللي مكانش فيه احداث جنسية تقريبا ومستني ارائكم وتصوركم للاجزاء الجاية
الجزء التامن
انتهى الجزء السابع لما دعاء استدرجت رضوى لبيت علي ونيمتها بالمنوم في العصير ولبسوها لانجيري ونيموها عالسرير -
وعلي دعاء وهما بيقلبوا في موبايل رضوى في الصور والشات وفجأة اتصل يونس بدعاء بيقولها انه في الجامعة ومش لاقيها - قالتله انها جاية في السكة كان بتجيب كتب من مكتبة جنب الجامعة و جاية على طول - ونزلت وسابت علي مع رضوى لوحدهم - وعلي قلب في الموبايل براحته ولقى صور كتير لرضوى بلبس البيت ومع صحباتها وبعت لنفسه كذا صورة - وعدى كذا ساعة ورضوى بدأت تفوق ولقت نفسها نايمة على سرير بلبس غريب وبتحاول تفوق وتفتكر ايه اللي حصلها ولسه هتصرخ قام علي مسكها من ايديها وكتم بؤها وقالها لو عملتي اي حركة غبية انا مصورك باالانجيري اللي انتي لابساه دة وعلى سريري واهدي كدة واعقلي وانا مش هعملك حاجة - الصراحة انتي عجباني وعاجبني دماغك وانك مسلمتيش لدعاء اوي - هي اه ضحكت عليكي وجابتك هنا بس هي غلطة وعادي انا مش هعمل معاكي حاجة غصب عنك بس انتي صورك الحقيقة جامدة وبلبسك دة اجمد وبدأ يحط ايده على رجليها ورضوى اتخضت وحركت رجليها من تحت ايده - وعلي شال ايده وقالها انا وقلتلك مش هعمل حاجة غصب عنك ولبسك اهو عالكرسي البسيه وامشي لو عايزة - وخرج علي فعلا وساب رضوي وقامت وهي حاسة بدوخة بسيطة ولبست على طول وخرحت لقت علي قاعد عالكنبة برة وبيديها الشنطة بتاعتها اللي دعاء كانت خدتها منها ومعاها البطاقة واي حاجة تخصها وقالها دي شنطتك ومتقلقيش من دعاء مش هتعملك حاجة والباب اهو اتفضلي - ورقمي انا سجلته عندك عالموبايل ( وكان علي حط سماعة ايربود في جيب صغير فيها خارجي - من الحاجات اللي كانت اخته جابتهاله يوم ما كانت دعاء عنده في البيت )
وخرجت رضوى ومشيت هي بتفكر في اللي حصل وكلام علي ليها وانها عجباه وانها كانت ادامه ومعملش فيها حاجة وسابها تنزل وفي نفس الوقت بعد عنها دعاء ومخلاهاش تكلمها خالص ( وفضلت تفكر في كلامه انها عجباه وهي اصلا في البداية كانت معجبة بيه وانه غني وابن ناس وممكن تستفيد منه زي دعاء واهو جالها دة بمزاجه هو اللي طلبها ودعاء مش احسن منها في حاجة ) وكان مفيش بينهم كلام في الكلية غير نظرات وعلي كان بيطول في اانه يبص على جسمها اوي ويتعمد انها تشوفه وقررت تبعتله عالواتس
رضوى : علي
علي : ( شاف الرسالة بتاعة رضوى وعرف انها وقعت في مصيدته ) رضوى ازيك - تقلانة عليا اوي بس براحتك
رضوى : انت عايز ايه بالظبط ونظراتك ليا دي معناها ايه
علي : عايزك انتي
رضوى : ازاي
علي : عايز نبقى مع بعض انا عارف انك معجبة بيا ومن زمان كمان من اول مرة اتكلمنا مع بعض وووصلتك انتي ودعاء وانتي برده عجباني وعجباني اوي كمان وجسمك كمان عاجبني
رضوى : ( متفاجئتش من كلام علي ليها وهي عارفة انه قالها كدة صريحة وبيأكد عليه تاني - وقررت انها تجاريه وتشوف هيحصل بينهم ايه ) طيب ودعاء ؟ هتسيبها ؟
علي : مين قال اني هسيب دعاء - هو يمنع اني ابقى معاكي ومعاها واحنا كدةةكدة اصحاب - بس متنسيش امي مخلتش دعاء تكلمك ودة عربون محبة بيننا علشان تعرفي اني اد كلامي وجدع
رضوى : بس انت بتحب دعاء - عايزني تعمل بيا ايه غير ان جسمي عاجبك - انا كدة مستفيدة ايه؟ ( بترمي لعلي طعم انها طالما هتدفع جسمها يبقى يظبطها هو كمان زي دعاء )
علي : ( لقط كلام رضوى وقرر انه يعمل معاها زي ما عمل مع دعاء - ويرميلها هي الطعم ) هتستفيدي طبعا يا رضوى - واول استفادة لو كنتي دورتي كويس في شنطتك في الجيب الصغير اللي في الجنب هتلاقي فيها هدية علشانك بس شكلك مشوفتيهاش - علشان تعرفي اني بعرف اظبط اللي معايا كويس اوي - افتحيها كويس وقوليلي رأيك وهنتقابل بكرة في الكلية اكيد - وبعد بكرة اجازة ممكن نتقابل وانتي عارفة البيت وممكن اجيلك انا اخدك كمان وارجعك لحد عندك - واما هقفل دلوقتي وفكري وقوليلي ردك في الكلية بكرة - سلام يا قمر
# الحوار دة كله كان باتفاق بين علي ودعاء رغم اعتراض دعاء على طريقة علي مع رضوى وانها كانت ادامه يعمل فيها اللي هو عايزه وصورها معاه - بس علي مكانش حابب الموضوع يمشي كدة واقنع دعاء بان بلاش غصب وعارف ان رضوى عادي ممكن تعمله اللي هو عايزه علشان تستفيد هي كمان ودة باين في كلامها وفي نفس الوقت محاولتش تعمل مشكلة معاه وبرده محاولتش تستعطفه علشان الصور فقال يجرب معاها السكة الناعمة وانها اكيد متغاظة من دعاء وعايز تفلسعها من طريقها وتاخد علي لوحدها وهي شايفة انها افضل منها في ان محدش من اهلها في الكلية مش زي دعاء اللي اخوها معاها في نفس الكلية وسهل اوي تلبسها معاه في مشكلة - وانها لما تيجي معاه يبقى ضمنها بنسبة اكتر من ٩٠ في المية انها مش هتعمل مشكلة ويأمن غدرها لانها هتبقى مستفيدة من علي والمستوى اللي عايش فيه - والكلام دة اقنع دعاء بنسبة كبيرة #
في نفس الوقت كانت رضوى جريت تفتح الشنطة تشوف علي حاططلها ايه ولقت ايربود فعلا جديدة - وشافت ان دة اول سعر لجسمها - بس طمعها اكتر في علي ومفرقش معاها موضوع الجنس اوي لان دعاء صاحبتها ادامها اهي علي مظبطها عالاخر - وقالت تستفيد منه هي كمان - وكدة كدة علي كان يقدر يفضحها بالصور اللي معاه ويخليها تعمل دة غصب عنها بس قرر يعمله بالتراضي وهي وافقت -
وتاني يوم اتقابلوا هما الاربعة في الكلية - علي ويونس ودعاء ورضوى - واليوم مشي عادي وعلي محاولش حتى يكلم رضوى - وكان واقف اغلب الوقت مع يونس ودعاء - لحد ما اخر اليوم رضوى راحتلهم وقالت لعلي ممكن توصلني معاك في سكتك - وعلي وافق ودعاء ويونس قالوا بس توصلنا الاول يا علي علشان عندهم معاد - ووصلهم علي فعلا
وفي الطريق مع رضوى محاولش يتكلم معاها في اي حاجة لحد اول ما وصلها اول شارعها من غير ولا كلمة ونزلت رضوى وقالتله انا موافقة وسابته وجريت دخلت بيتها - وعلي انبسط من ان خطته ظبطت معاها وبعتلها عالواتس طيب معادنا بكرة ولا امتى ؟ وبلغته انه بكرة ايوة عالساعة 12 كدة وهي هتجيله ميروحلهاش هو ياخدها - وتم الاتفاق على المعاد دة علي بعت لدعاء اللي انبسطت واتضايقت في نفس الوقت انه هينام مع واحدة غيرها ودة يقول انه مبيحبهاش هو بينام معاها وخلاص وبيتسلى بس علي اقنعها برده ان كل دة عشان مصلحتها وان رضوى تنكسر قدامهم ومش هتقدر تعمل حاجة او تفضحهم لانهم في الهوا سوا - وطلبت دعاء من علي انها تبقى موجودة علشان يبقى كل حاجة ادام عينيها وعلي رفض وقالها كدة ممكن تحصل مشكلة و منعرفش نعمل الخطة كويس وخلص الكلام على كدة
رضوى صحيت الصبح وضربات قلبها سريعة جدا ومتوترة وخايفة من اللي هي حطت نفسها فيه مع علي ودعاء وعمالة تفكر هتروح ولا تتراجع وجه في بالها موضوع الحافز ان علي هيظبطها من ناحية وموضوع الصور اللي معاه وانه اكيد مش هيصبر عليها لو خلفت اتفاقها معاه بالذات انها قبلت الهدية تمن جسمها ومتعتهم مع بعض - وفكرت في مستقبلها لو حصلها حاجة او علي قرر يخلى بيها او دعاء قررت تفضحها لانها هي اللي ليها صور مع علي ودعاء ملهاش - لحد ما قطع تفكيرها صوت مامتها بتبلغها ان الساعة 11 دلوقتي مش كنتي بتقولي انك عندك معاد كورس جديد الساعة 12 مش هتلحقي كدة تروحي - فانتبهت رضوى لكلامها وقالتلها هقوم اهو يا ماما - وقامت لبست فعلا وهي بتأخر رجل وبتقدم رجل ونزلت ركبت تاكسي لحد بيت علي اللي كان باعتلها اللوكيشن عالواتس واول ما ركبت الاسانسير بعتتله تقوله انها تحت واي دور - علي لقي موبايله بيرن قام رادد عليها على طول وفتحت رضوى الاسانسير ودخلت شقة علي اللي كانت مفتوحة وعلي قفل الباب ولقت نفسها لوحدها ومفيش مفر انها تتراجع او تعمل اي حاجة غير اللي هي جاية علشانها -
علي : نورتي يا رضوى - كنت عمال اكدب نفسي انك تعشميني وتخلعي
رضوى : انا مكنتش جاية بس مش عارفة لقيت نفسي بلبس وبنزل
علي : دة من حظي الحلو
وقعد علي رضوى على الكنبة وجابلها عصير ( وهي بصت للعصير قالها اطمني مفيهوش منوم ) وبدا يشربوه مع بعض ورضوى ساكتة - وقام علي قعد جنب رضوى عالكنبة اللي اتوترت وبدأ يمسك ايديها ويقولها انا مش عايز اعمل حاجة غصب عنك - ولو عايزة تروحي دلوقتي روحي - بس انا برده معجب بيكي زى ما انتي معجبة بيا وعارف انك متغاظة من دعاء وشايفة ان انا مش من حقها بس انا كنت معجب بدعاء قبل ما اعرف عنك كل دة وعاجبني شخصيتك - مش شخصيتك بس وجسمك كمان - وبدأ يحط ايه على رجليها على البنطلون اللي لابساه ويقرب من ودانها وهو بيتكلم ورضوى بدأت ترتعش من القلق والخوف وعلي طمنها - وبعدي قرب شفايفه من خدودها وباسها ووصل لشفايفها وباسها جامد وبدا يمسك رقبتها وهو بيبوسها وينزل على التيشرت اللي لابساه ويحط ايده على بطنها وبدأت رضوى تتجاوب معاه وتأثير كلام علي انه معجب بيها وبجسمها وبدأت رضوى تسخن من كلامه اكتر و وقام علي مسك ايد رضوى وقالها ندخل جوة الاوضة احسن - ودخلوا ونيمها علي عالسرير وبدأ يبوس فيها تاني وبايده يدخلها جوة التيشرت ويقلعهولها والبرا كمان وشاف بزاز طرية اوي ملبن متفرقش كتير عن بزاز دعاء ونزل يبوسها ويلحس الحلمات بلسانه واهات رضوى بتزيد اكتر وبتضغط على راسه اجمد ونزل علي بايده على بنطلونها وقلعلهولها ومسكت رضوى ايديه راح شايلها وطالع على شفايفها يبوسها تاني ويقولها سيبي نفسك وانا همتعك - وبدأ ينزلها البنطلون تاني والاندر اللي لبساه وبقت رضوى ادامه عريانة خالص معليهاش اي لبس وبتحاول تغطي نفسها باي حاجة لقت علي هجم على ايدها مسكها حطها فوق راسها وهجم على بزازها اكتر وبدأ يعض ويلحس فيهم ونزل على بطنها وفتحلها رجليها ولحس كسها اللي اول ما لمسه انتفضت وشهوتها جات ونزلت عسلها وهي في دنيا تانية من لسان على جوة كسها وتأوهاتها مكتومة ومش قادرة تنطق وعلي بدأ يلعب في خرم طيزها وحط جل على ايده وبدأ يدخل صباعه في طيز رضوى اللي اتشنجت من ايده وحست بوجع وعلي هداها وقالها واحدة واحدة هيبقى كويس ومش هيوجع وهي مش قادرة وعلي عمال يدخل صباعه في طيزها للاخر ويلفه وبيدخل صباع تاني ورضوى عمالة تكتم في صوتها ومش قادرة من الوجع وقام علي فاشخلها رجليها عالاخر قلع لبسه كله ودهن زبه بالجل وبدأ يمشيه على كس رضوى وهي متخشبة وخايفة وبتترجاه انه يدخله بالراحة وعلي حط راس زبه على خرم طيزها ونزل بجسمه يبوسها وياخد شفايفه في شفايفها علشان صوتها ميعلاش وبدأ يدخل زبه بالراحة ورضوى بتزق في علي علشان يوقف وعلي بدأ يوقف دخول زبه في طيزها وهو بيبوس في شافيفها ونزل على بزازها بايديه يلعب فيهم وفي حلماتهم ونزل بشفايفه على بزازها يرضع فيها اكتر وبدأت رضوى تتحرك بطيزها على زب علي وفعلا بدأ علي يحرك زبه اكتر لجوة طيزها لحدما دخله كله في طيزها ورضوى صرخت من الوجع وبدأ يحرك زبه اكتر ويطلعه ويدخله ونزل بصوابعه يلعب على شفايف كسها وزنبورها واهات رضوى بتزيد اكتر وعلي بيقولها اخيرا نيكت طيزك يا رضوى انا هايج عليكي من اخر مرة كنتي هنا وكان نفسي افشخكهالك مش عارف ايه اللي صبرني ورضوى عمالة تتأوة وتقوله اهي معاك اهي اعمل فيها اللي انت عايزه بس متسبنيش كدة - وفضل علي ينيك في رضوى وقلبها على ركبها وهي مدياله طيزها ودخل زبه اجمد المرة دى وفضل راكب عليها ورضوى بتصرخ من تحته من الوجع والشهوة وعلي بيضرب طيزها اسرع واجمد لحد ما طيزها احمرت عالاخر وبقت بتحرقها وبتترجاه يخف الضرب شوية وعلي مش سائل فيها وعمال ينيك فيها اسرع لحد مسكها من جنب طيزها جامد وسرع في النيك عالاخر وقام منزل لبنه جوة طيزها وماسكها جامد وضوى بتصوت تحته ودافنه راسها في الملاية وبتعض فيها وعلي بعد ما نلزل لبنه كله قالها انتي جامدة يا رضوى مكنتش متخيلك كدة ولا كان يبان عليكي ورضوى عجبها االكلام وبتقوله يعني انا احسن ولا دعاء - قالها دي مقارنة صعبة لازم اجرب تاني علشان اقارن كويس وبعدين فكك منها بقى خليكي في نفسك وجسمك دة اللي ميتشبعش من النيك فيه قامت رضوى دخلت الحمام وعلي حصلها وحمام كان لا يخلو من **** علي برضوى فيه وعلي زبه وقف تاني ورضوى لاحظت دة وقالتله كفاية بقى انا اول مرة وانت بهدلتني وطيزي بتحرقني اوي وعلي مسابهاش ومسكها وهما في البانيو وفضل يبعبص في كسها لحد ما ساحت خالص قام ساندها عالحيطة بوشها وخلاها توطي وبدأ يدعك زبه بالمية واثار الصابون وراح مدخله مرة واحدة في طيزها اللي انتفضت من الوجع وكانت هتتزحلق بس علي مسكها ودة خلى زبه يدخل اجمد وفضل ينيك فيها وهي موطية ادامه ومع الزفلطة بتاعة الدش والمية والصابون كان النيك اسرع ودة عمل حرقان اكتر في طيز رضوى اللي كانت بتترجاه يخلص بسرعة وهو مش سامعها اصلا وعمال ينيك اسرع واجمد وطلع زبه من طيزها وطلعها من البانيو ونيمها على ارضية الحمام على ضهرها وفشخلها رجليها عالاخر ومنظرها واثار المية عليها هيج علي اوي ورزع زبه في طيزها اجمد وفضل ينيك وتأوهات وصريخ رضوى مبيقفش من المتعة والوجع مع بعض لحد ما علي فشخ رجليها عالاخر وسرع نيكه اكتر لطيزها وقام طلع زبه من طيزها ونزل لبنه على بطنها وبزازها ورضوى بتحاول تمنعه و جه على ايديها وجسمها اكتر وعلي قام نايم فوقها وحاضنها وبايسها في شفايفها بوسة طويلة وهو بيمسح لبنه على بزازها وبطنها اكتر وبيقولها انتي حلبتي زبي بسبب طيزك وجسمك الفشيخ دة وفضلوا نايمين على ارضية الحمام حوالي 3 دقايق
وقامت دعاء من تحت علي وراحت تاخد دش تاني علي قالها لا وخدها معاه وطلعوا برة الحمام وقالها عايزك تروحي كدة بلبني علي جسمك قالته ازاي انا اتفضح كدة - قالها مفيش مناقشة وراح قافل باب الحمام وقالها هو دة اللي عندي وبعدين انتي مش هتروحي دلوقتي قالتله لا انا قايلة لماما ساعتين بس وهارجع على طول ويلا عايزة ادخل اخد دش قالها وحياتك عندي ما انتي حاطة نقطة مية على جسمك وفعلا رضوى لبست على اللبن -
وهي خارجة هي وعلي ولسه بيفتحوا باب الاوضة سمعوا صوت جرس الباب بيضرب ورضوى اتخضت وعلي راح للباب بيحاول يسمع مين لقى دعاء بترن عليه عالموبايل وبتقوله انا عالباب افتحلي - وفتحلها علي ودعاء دخلت باسته من خده و بتقوله صباحية مباركة يا عريس - هي العروسة لسه هنا ولا مشيت - ولقت رضوى طالعالها من الاوضة - راحت حضنتها وباستها من شفايفها ومشت ايديها على جسمها كدة وبتلف حواليها وبتقولها انا جاية اباركلك بس - والصراحة جعانة اوي - مش هتعزمنا يا علي عالغدا - صحيح يا رضوى انا عديت عليكي في البيت الساعة 11 ونص بعد ما نزلتي وقالتلي انك مشيتي وانا قولتلها انك سبقتيني وهقابلك عالكورس وقولتلها هنخلص عالساعة 5 لانه دي سيشن تحضيرية فهتاخد وقت - يلا بقى يا علي عايزة اكل - ودخلت قعدت عالكنبة وقلعت الكوتشي بتاعها ورضوى بتبصلها وتقولها في ايه يا دعاء وانتي ازاي تجيلي البيت بعد اللي حصل منك - ومردتش عليها دعاء - وقالت لعلي انا جعانة يلا بقى اطلبلنا اكل ولا اطلب انا واعمل حساب رضوى علشان زمانها هفتانة يا عيني انا عارفاك مفتري -
بصت رضوى لعلي ودعاء وبتقولهم انتوا متفقين مع بعض ولا ايه - انا غلطانة اني سمعت كلامك وجيتلك - ولسه هتكمل كلامها قالها علي استني بس يا رضوى في ايه محصلش حاجة - ودخلت دعاء في الكلام وقالتلها مالك يا رضوى انتي عاملة حكاية ليه خلاص يا حبيتي كلنا في الهوا سوا فكي بقى واقعدي وكبري دماغك وفرفشي ومتزعليش يا ستي وادي بوسة اهي وقامتلها وباستها وهي بتبوسها بتقولها ايه يا بت الحلاوة دي هو النيك بيحلي كدة وانتي وشك مورد كدة ومحمر وراحت بايساها في شفايفها وقبل ما رضوى تاخد رد فعل راحت سايبة شفايفها وضرباها على طيزها وخدتها قعدتها عالكنبة وقالتلها اقعدي بقى خلينا نفرفش شوية وقعدوا هما الاتنين وعلي قالهم خلاص بقى روقوا وانا هنزل اجيب اكل اسرع ما نطلبه بالتليفون والبيت بيتكوا بقى -
وخرج علي قبل ما حد يرد منهم ومعاه مفتاح عربيته والمحفظة ونزل يجيب اكل وقفل الباب وراه -وسابهم مع بعض -
ودعاء بدأت الكلام مع رضوى وقالتلها نتكلم بصراحة بقى يا رضوى - انتي اللي خليتيني اعمل فيكي كدة لما لقيتك بتستغليني وانا كنت مفكراكي صاحبتي والحوار دة كله معمول على شرفك الحقيقة بس انتي طلعتي سهلة اهو يعني ومخدتيش وقت - انا عارفة كمان ان الحوار داخل فيه مصلحة وانك عاملة دة عند فيا وبالمرة علي يظبطك - وفكك بقي من حوار انه معجب بيكي او بيا - دة فاكس بالنسبة لي - هو لو كان بيحبني او حتي معجب بيا مكانش فكر انه ينام معاكي وكان اكتفي بالتهديد انه معاه صورك وخلاص وانتي مكنتيش هتقدري تتكلمي ولا تفتحي بؤك - بس هو كدة مبسوط انه معاه بدل البنت اتنين يعمل فيهم كل اللي هو عايزه - فنفكنا بقى من حوار الشرف والعفة والعجاب والحب والكلام الفاضي دة - ونشوف مصلحتنا فين احنا الاتنين - هو من ناحية علي فهو هيظبطنا ومعاه عربية واهله شغالين برة ومبيمنعوش عنه اي حاجة فاحسبيها بقى وليني دماغك - انا صارحتك بكل حاجة اهو - ايه رأيك انتي بقى ؟
اتفاجئت رضوى من كلام دعاء وصراحتها وانها متخيلتش ان دعاء مش فارق معاها الحب او الكلام دة خصوصا انها بقالها كذا شهر مع علي - وقالتلها - طيب اتنتي بتقوليلي كدة ليه ؟
قالتلها دعاء انا بقولك كدة علشان منلفش وندور على بعض ونفكنا من جو المؤامرة دة - امال انا جيت دلوقتي ليه ووزعت علي ليه ؟ انا حبيت الموضوع يبقى حامي ونخلص فيه عالاخر علشان متنخدعيش ولا تعيشي الدور وانا اللي احسن ولا دعاء ويا ترى هيحبني ويسيب دعاء ولا بيتسلى بيا - هو من الاخر بيلعب واحنا كمان بنلعب - ولو احنا خسرانين جسمنا اهو مستفيدين شوية هدايا علي قعدة حلوة وظريفة - وفي نفس الوقت بننبسط احنا كمان -
ردت عليها رضوى يعني انتي مزعلتيش ان علي نام معايا ؟ -
قالتلها دعاء كنت هزعل لو في بيننا حاجة نضيفة انا وعلي - بس اللي بيننا سكس ومصلحة ومن الاخر احنا الاتنين بنات زي بعض لو فضلنا نخزوق في بعض انا وانتي محدش هيستفيد - وعلي في الاخر هيدينا بومبة احنا الاتنين في لحظة ومش هنقدر نتكلم واما هنفضح نفسنا وهيبقى فيها اجلنا - انا بقولك الكلام دة مش علشان احنا اصحاب والجو دة - احنا مصلحتنا في الاول اننا نستر على بعض ونبقى صاحيين لبعض ونمتع نفسنا وننبسط -
امنت رضوى على كلام دعاء واتفقوا واتصافوا ويعدوا اليوم - وفي كلام تاني بينهم يبقوا يكملوه - ولقوا الباب بيفتح وعلي داخل عليهم وقعدوا يهزوا ويضحكوا - و بعد ما خلصوا اكل دعاء قالت لعلي انا بقى ماليش نصيب فيك ولا ايه - وقامت قعدت جنبه عالكنبة وبدات تبوس فيه - ورضوى بتقولهم طيب انا هخلع بقى - قالتلها دعاء استني يا رضوى هنروح سوا كمان شوية علي واحشني انتي عايزة تاخديه لوحدك بقى ولا ايه - احنا هندخل الاوضة ومش هنتأخر - او هنتاخر بقى معلش وعلي قالها ماشي انتي هتخلصي عليا وخدها من ايديها ودخلوا الاوضة وعلي بيقولها هو انتوا اتفقتوا ازاي - قالتله بلا اتفقنا بلا بتاع خليني فيك دلوقتي ولا انت خلصت النهاردة ماليش دعوة هتنيكني يعني هتنيكني - وخدها علي عالسرير وقلعوا بعض الهدوم ونزلت دعاء تمص زب علي وتلحسه بلسانها وعلي بيلعب في شعرها وبيضغط على راسها تمص زبه اكتر - لحد ما زب علي وقف عالاخر ومسك دعاء نيمها عالسرير ونزل على بزازها يرضع فيهم وبايده بيحرك زبه على كسها وحط عليه الجل وبيظبطه على خرم طيزها وبدأ يدخله في طيزها ودعاء محنتها زايدة عالاخر وتأوهاتها عمالة تعلى مع دخول زب علي كله جواها وبدأ تصرخ وصوتها يعلى اكتر وفضل علي ينيك فيها اجمد واسرع وهي تأوهاتها تزيد اكتر -
ورضوى كانت قاعدة بتلعب بالموبايل من اول دخول علي ودعاء الاوضة ومش مفسرة اوي الكلام اللي بينهم لحد ما تأوهات دعاء زادت اكتر - ودة هيجها وقامت تتسحب وقفت جنب الاوضة اللي علي بينيك فيها دعاء وصوت تأوهات دعاء ولع جسم رضوى اكتر والفضول خلاها تقرب للباب اوي - وفجأة موبايلها رن بصوت نوتيفيكيشن - وقامت تجري من الخضة اتكعبلت في الترابيزة - ودعاء وعلي سمعوها ودعاء قالتله شكل رضوى كانت بتسمعنا ورا الباب - قالها هاروح اجيبها - قالتله تجيبها فين - قالها هجيبها واجي يا شرموطة منك ليها خليها تساعدك وننبسط اكتر وقام علي وفتح الباب ولقى رضوى مش على بعضها قاتله انا كنت بفك رجلي شوية قالها ماشي تعالي افكلك جسمك كله جوة - ولسه بترد عليه وبتجادله لقت دعاء طالعالها وهي مش لابسة اي حاجة - وقالتله سيبها يا لولو براحتها طالما مش عايزة تدخل هي نطلعلها احنا هنا - وقربوا هما الاتنين لرضوى وعلي خدها من ايديها وحضنها وقرب من شفايفها وباسها ودعاء بتحصنها من ورا - وفجأة قلعوها هما الاتنين لبسها كله وبدأت رضوى شهوتها نزيد ما بينهم ودعاء كمان مع لمسها لجسم بنت زيها ودي حاجة مجربتهاش وخلى شوتهم هما التلاتة تزيد ونيموا رضوى عالكنبة على ضهرها ونزلت دعاء تبوس في شفايفها ونامت عليها وبقى ضهرها وطيزها لعلي اللي بدأ هو كمان يبعبصها في طيزها ويضربها ودة زود شهوة دعاء اكتر وتتكي على شفايف رضوى اجمد ورشوي تهيج اكتر وقام مدخل زبه في طيز دعاء اللي صوتت من الممتعة وزب علي فشخها حرفيا من كتر الهيحان وفضل ينيك في طيزها ويدخل زبه اجمد ودعاء بتصرخ تحته ورضوى اتفاعلت اكتر معاها وبقت تبوسه اجمد وتمسك بزازها تقفشها ودعاء مفشوخة في النص وعلي قومهم علشان ينيك رضوى - ونيمتها دعاء على ركبها عالكنبة ونزلت راسها عالكنبة وبدأوا هما الاتنين يقسموا على طيز رضوى وكسها وعلي بيبعبصها في طيزها ودعاء نزلت تمص زبه ورضوى شايفاها ومستغربة بس المحن والهيجان مخليها مش عارفة تفكر غير في النيك والمتعة - وقامت دعاء تلحس طيز رضوى ومسكتها من جنب طيزها فشختها بايديها علشان علي يدخل زبه على طول ورضوى بتصوت تحتهم وفضل علي ينيك طيز رضوى ويضربها مع دعاء اللي كل ما يطلع زبه من طيز رضوى تمصه وتدخله تاني بايديها لحد ما علي كان هينزل قامت دعاء نامت هي عالكنبة على ضهرها وقالتله لبنك دة بتاعي انا وطلع زبه من طيز رضوى اللي نامت على بطنها ومتحركتش ودخله في طيز دعاء اللي مسكت فيه وقفلت عليه برجليها علشان ينيك اسرع واجمد ويقولها هنزل في طيزك يا لبوة يا شرموطة وهي تقوله افشخني يا لولو افشخ طيزي احنا الاتنين شراميط زبك افشخنا بزبك دة - وشدت ايد رضوى نيمتها عليها وخدت شفايفهم في شفايف بعض ومسكت ايديها تحطها على بزازها وعلي كمان هما الاتنين بيقفشوا في بزاز دعاء اللي كانت بتصوت من المتعة الجامدة دي - 4 ايادي بتلعب في بزازها ومعاها ولد وبنت بينيكوها ومش عاتقينها لحد ما قالها علي هنزل - قاتله نزل في طيزي واحشني لبنك اووووي - ونزل علي لبنه في طيز دعاء وهما التلاتة بيبوسوا بعض لحد ما هديوا خالص ونزل علي نام عالارض ودعاء ورضوى نايمين عالكنبة تقريبا فوق بعض -
وفضلوا نايمين حوالي 10 دقايق مش قادرين يتحركوا - لحد ما رضوى قالتلهم انتوا مجانين ولا شياطين كل دة عملتوه فيا في كام ساعة - وردت عليها دعاء وقالتها انتي لسه شوفتي حاجة دة احنا هنفشخك - قصدي انا وانتي اللي هنتفشخ وضربتها علي طيزها وقامت تدخل الحمام وحصلتها رضوى - وعلي فضل مكانه بياخد نفسه اللي اتقطع من المزتين اللي معاه وخلصوا عليه دول -
وسمع صوت ضحك جاي من الحمام وقام لقى رضوى ودعاء قاعدين في البانيو يبوسوا بعض ويهزوا سوا - قالهم حلو الجو دة انا هنام بقى علشان مش قادرلكم تاني - وسابهم ودخل عالسرير -
--------------------------------------------------------------------------------------------------
وكدة انتهى الجزء التامن من القصة اللي اتأخرت في كتابته بس عوضته بجزء كبير اهو -
ونتقابل الاسبوع الجاي
ومستني ارائكم
الجزء التاسع
انتهي الجزء التامن لما علي قدر يجمع دعاء ورضوى مع بعض في سرير واحد والخلاف اللي بينهم اتفض وعاشوا حياتهم مع في نيك جماعي هما التلاتة
ودخلت رضوى ودعاء الحمام وسابهم علي ودخل نام عالسرير - رضوى ودعاء خدوا دش سوا واتصافوا مع بعض وخرجوا لبسوا وسابوا علي مش قادر يتحرك بعد اللي عمله فيهم طول الوقت من اول ما رضوى راحتله وناكها وبعدها دعاء - ومشوا مع بعض هما الاتنين بس - وهما بيطلبوا الاسانسير علشان ينزلوا لقوا واحد ومراته ( سحر اخت علي و حسام جوزها ) طالعين منه في نفس الدور - وطبعا مجاش في بالهم اي حاجة - لحد ما دخلوا الاسانسير ولقوهم بيخبطوا عالباب وسحر بتطلع المفاتيح علشان تفتح الباب - وعلي سمع صوت الخبط عالباب قال ان دعاء ورضوى اكيد نسيوا حاجة لحد ما قرب عالباب سمع صوت دخول المفتاح في الباب - دخل جري على اوضته علشان يلبس وسحر فتحت الباب وبتنادي على اخوها - اللي رد عليها وهو خارج من الاوضة بينهج ةحسام خد باله ان في حاجة كانت بتحصل في الشقة هنا والبنتين دول اكيد كانوا عند علي هنا - وفعلا لمح بعينيه لقى الكنبة مش مترتبة والدنيا متبهدلة عالاخر وشم اثار معركة نيك كانت بتحصل - بس سحر مخدتش بالها غير ان الدنيا متكركبة - وعلي بص لحسام اللي فهم انه كشفه وعدى الموضوع اول مرة عادي وحسام مطولش في النظرة لعلي وتعاملوا عادي وقعدوا مع بعض واتفاجىء علي ان سحر بتقوله ان باباهم ومامتهم باعتينلها زيارة 3 شهور تروح تقعدهم معاهم برة - وخصوصا انه من غير حسام اللي معرفش علشان شغله - وان خلاص الورق هيبقى جاهز بعد يومين تلاتة بالكتير وان حسام هيبقى يعدي عليه لو احتاج حاجة وكدة - وعدي كذا يوم وعلي وحسام راجعين من توصيل سحر للمطار
سأل حسام علي : مش كتير عليك بنتين يا علي - صحتك يابني انت لسه صغير بكرة متقدرش تتحرك وفر شوية لما تتجوز
علي والمفاجأة عاملاله صدمة انه عرف ازاي انهم اتنين ) ايه اتنين ايه بس يا حسام وجواز ايه مش فاهم قصدك
حسام : المزتين اللي كانوا عندك لما جيتلك انا واختك من كام يوم - والبنت اللي كانت موجودة قبلها لما خبيتلك الكوتشي بتاعها تحت الكنبة
علي : معلش بقى يا حسام اهي شقاوة كدة والحوار خلص
حسام : خلص ليه بس ما تعيش يا بني حياتك - بس بالعقل اتنين كتير عليك وخلي بالك لا يلبسوك فيهم
علي : لا متقلقش صاحبك ادها
حسام : طيب مش عايز مساعدة انا اخدمك اوي
علي : ( اتصدم واتعصب ) انت بتقول ايه يا حسام انت بتهرج اكيد
حسام : بهزر ايه يا بني - اللي ينيك لوحده يتعب
علي : انت عايز ايه يا حسام بالظبط
حسام : ايه اللي عايز ايه - ظبطني معاك في المزتين ولا انت عايز تركب لوحدك
علي : طيب واختي - انت شايفني خول ولا ايه
حسام : يا علي شايفك ابو الرجولة - زي ما انا استجدعت معاك اظبط انت كمان - ما انا كان ممكن البسك في البنت اللي كانت معاك يوم ما طبينا عليك انا واختك - وكانت اختك هتعملك فضيحة انت والبنت اللي كانت في اوضتك ومكنتش هتقدر تفتح بؤك - دة جزائي يعني - وبعدين اول مرة قولت علاقة حلوة مع بعض ولد وبنت وشباب صغير لسه ويمكن تكون بتحبها - انما انك تجيب اتنين يبقى دة كتير والحوار كله مصالح - اظبط بقى نفسك وظبطلي يوم وهات المزتين عندك وكلمني - وانا هظبطك عالاخر - فكر ورد عليا بكرة على ما تكون ظبطت معاهم برده واديني اوك وانا هشرفك متقلقش انا خبرة برده في النسوان
علي سمع الكلام ويادوب هز دماغه بس لحد ما وصلوا وعلي نزل وحسام مشي بالعربية - وبيفكر هيعمل ايه في الخازوق اللي جاله دة من حسام ووصل لحل انه يحط رضوى ودعاء ادام الامر الواقع وكلمهم واتفق معاهم يروحوا له يوم الجمعة وكلم حسام بالليل وفهمه عالحوار انه يروح وهو معاهم ويفتح باب الشقة وتبقى كبسة كدة والموضوع يمشي وقتها زى ما يمشي - وحسام وافق عالكلام - وجه المعاد ورضوى ودعاء راحوا لعلي وعلي رن على حسام علشان يستعد وييجي -
وبدأت رحلة الشرمطة بين رضوى ودعاء من اول ما دخلوا من باب الشقة اللي بدأوها بالرقص وكل واحدة تحاول تعلي عالتانية وعمالين يقلعوا بعض اللبس اللي لابسينه لحد ما بقوا عريانين من كل حاجة وقلعوا لبسهم كله ودخلوا عالاوضة ومشيوا عالسرير اللي دخل علي نام عليه وبدأ البوس والتقفيش بينهم هما التلاتة وعلي قلع لبسه كله ونزلت دعاء تمص زبه اللي بقت خبرة في المص وشدت ايد رضوى معاها والتنين فضلوا يلحسوا في زب علي اللي تاه في لحسهم لزبه و عمالين يبوسوا بعض وزبه بين شفايفهم وقامت دعاء نامت عالسرير فشخت رجليها وشدت علي علشان ينيكها والهيجان كان فاشخهم هما التلاتة وبدأ علي يقرب زبه من طيز دعاء اللي فاشخاله رجليها ورضوى قامت بالواجب ومسكت رجل دعاء فشختها اكتر وهي عمالة تبوس في رقبتها وبزازها وترضعهم وعلي بدأ يدخل زبه في خرم طيز دعاء اللي كانت سايحة عالاخر من اللي بيتعمل فيه وكم الشرمطة والفجر اللي هي فيه ودخل علي زبه كله في طيز دعاء اللي تأوهاتها ملت الاوضة وورضوى مش سايباها عمالة تقفش في بزازها اجمد وتقولها وعلي بينيك طيزها اجمد واسرع وبايديه عمال يضرب رضوى على طيزها ويبعبصها وهي هيجانها يزيد فتشد اكتر في بزاز دعاء وخلاها علي تنام في حضن دعاء وتبقى ضهرها وطيزها ليه ودعاء فهمت هو عايز ايه فمسكت شفايف رضوى بوس ومسكتها من ضهرها تشدها عليه وعلي طلع زبه من طيز دعاء وقربه من طيز رضوى اللي عمال يبعبصها ويفشخها بصوابعه وقالها جهزي طيزك يا شرموطة علشان تتناكي انتي كمان زي اللبوة اللي تحتك ومدت دعاء ايديها من ورا رضوى ومسكت طيزها وباعدت بين فلقاتها علشان يبقى خرمها واضح لزب علي اللي اول ما شاف خرمها بينبض ادامه ومشدود راح مدخله كله مرة واحدة علشان رضوى تصرخ وتيجي تقوم يروح علي ضاربها علي طيزها اجمد ودعاء تمسكها من ضهرها اكنها مكتفاها علشان تتناك ورضوى بتصوت حرفيا من زب علي فيها ودموعها نزلت من الوجع وبتترجي علي ينيكها بالراحة وهو عمال يفشخ فيها اسرع وخدتها دعاء ف بوسة في شفايفها تهون عليها وتشغل الهياج تاني وتصرف دماغها عن الوجع وبدأت رضوى تندمج مع بوس دعاء وزي علي اللي في طيزها ويطلع علي زبه من طيز رضوى يدخله في طيز دعاء اللي تتأوة على اخرها من الهياج هي كمان -
وفي وسط النيك اللي حاصل وعلي راكب الاتنين وهما في حضن بعض باب الاوضة بتاعة علي يتفتح على اخره ويقف حسام بزعيق يقول ايه اللي بيحصل دة يا علي - علشان يتخضوا دعاء ورضوى ويحاولوا يقوموا يلحقوا نفسهم ولبسهم - بس هما قلعوا لبسهم كله برة - ويحاولوا يخبوا نفسهم بالملاية اللي عالسرير وهما مهريين بالعياط - وعلي عمل نفسه متفاجئ وقال لحسام - انت ايه اللي جابك هنا ؟ علشان يرد عليه حسام يقوله حصلني انا قاعد مستنيك برة وسيب الامورتين الحلوين دول مكانهم علشان يبصلهم علي ويقلهم ومتقلقوش وهو هيتصرف ويلبس علي لبسه ويخرج مع حسام ويسيب الباب موارب - وجوة دعاء ورضوى قاعدين عالسرير مش قادرين ينطقوا ومبيفكروش غير في الفضيحة اللي هتحصلهم - وصوت علي وحسام برة واصلهم ان في شد وجذب وزعيق وصوت عالي - لحد ما سمعوا حسام بيقوله انا ممكن ابلغ عنك الاداب ييجوا يحبسوك انت وهما متلبسين - وهيروحوا في 60 داهية دة لو البوليس سابهم اصلا اهاليهم هيخلصوا عليهم وانت حسابك معايا بعدين - انا ممكن انزل اهلك دلوقتي ييجوا يشوفوا ابنهم بيعمل ايه - وصوت عياط دعاء ورضوى عمال بيزيد على اخره في الاوضة ويبدأوا يلطموا
- وفجأة سمعوا صوت باب الشقة بيتقفل - ودخل عليهم علي وسالوه على مين دة وهما منهارين وقالهم علي انه حسام جوز اخته - وقالوله كويس انه مشي - وقاموا الاتنين يجروا على برة علشان يلبسوا ويمشوا واتفاجئوا ان لا لبسهم ولا شنطهم موجودة - ولسه بيسألوا علي - قالهم حسام خدهم ونزل بيهم - وقال انه هيروح يبلغ الاداب وهو قاعد في العربية دلوقتي قالي اللي هيمنعه انه يعمل كدة حاجة واحدة - سمعوه دعاء ورضوى ومردوش - علي كمل كلامه وقال هو طالب ينام معاكوا انتوا الاتنين يا اما هيبلغ عننا ونروح في 60 داهية - واول ما سمع دعاء ورضوى الكلام دة بدأوا ينهاروا تاني ورضوى اغمى عليها - وبيحاولوه يفوقوها ودعاء عمالة تلعن اليوم اللي شافتهم فيه وانهم هيروحوا في داهية - وعلى ما فوقوا رضوى وهما بيتكلموا يشوفوا هيعملوا ايه - لقوا تليفون علي بيرن من حسام - فتح علي وحسام قاله افتح الاسبيكر و قاله ها يا علي اطلع ولا اتصل وييجي الاداب ياخد البنات الشطار اللي عندك وانت معاهم ؟ بصوا لبعض هما التلاتة - ومحدش رد - وصوت حسام ها يا علي انا معاك اهو لحد ما المكالمة تبقى دقيقتين فكروا بسرعة انتوا التلاتة وصوت صمت من الناحية التانية وقبل ما الدقيتين يخلصوا جه صوت حسام خلاص انا كدة عرفت هقفل بقى واستنوا الكبسة وحضروا نفسكم - وفجأة تاخد دعاء التليفون من علي وتقوله اطلع يا حسام احنا مستنيينك - وهما الاتنين بيبصولها ورضوى لسه هتزعق تسكتها دعاء - وحسام يرد عليها يقولها ماشي يا جميل طالعلكم
دعاء قفلت المكالمة وقالت لرضوى هو دة الوضع ا للي احنا فيه هنعدي ام الليلة دي على خير ولا تطلعي عالقسم ؟ انا عن نفسي معنديش فرصة اني اتفضح وانت بقى يا علي شد حيلك معانا يا حبيبي - هو جوز اختك بس واطي اوي -
وسمعوا جرس الباب بيضرب - رضوى دخلت الاوضة جري - وقامت دعاء فتحت من ورا الباب ودخل حسام وايده فاضية ودعاء خدت بالها - وقالها انتي اكيد دعاء يا بختك يا واد يا علي - مين بقى فيهم اللي كانت عندك اول مرة وانا خبيتلها الكوتشي بتاعها - ودخل قعد عالكرسي ادام علي - ودعاء اللي ردت وقالتله الكوتشي بتاعي انا - وعايزة اشكرك على دة اوي بطريقتي انا - ونزلت دعاء قعدت على رجله - اللي مسكها حسام من وسطها وهي بتقعد وعجلت وشها لوشه وخد حسام شفايفها في شفايفه وبدأ يبوس فيها وايده تنزل على بزازها على طول وهي مش لابسة اي لبس خالص - وقالها انا عايزك تشكريني اوي - بس ينفع هنا في الصالة - وخدها حسام من ايديها لاوضة سحر القديمة وقال لعلي اوضة مراتي بقى يا علي ادخلها براحتي -
ودخلو سوا الاوضة نيمها حسام عالسرير وهو بيقولها الواد علي ذوقه حلو - انتي احلى بقى ولا صاحبتك التانية اللي جريت دي - قالتله دوق وانت تعرف المهم انك تنبسط علشان تسيبنا نروح - قالها ابسطيني وانا هبسطك - وبدأ حسام يقلع لبسه كله ونزل على جسم دعاء بوس وتقفيش وعض في بزازها بس بخبرة اكبر بكتير من علي ودعاء كانت في ايديه زي اللعبة اللي مش قادرة تتحرك ولا تعترض من لمسات ايديه على جسمها ولا شفايفه وحتى طريقته في العض في بزازها ورقبتها مخلياها دايخة عالاخر علشان حسام عارف يعض ايه ويسيب ايه- وصوت اهاتها الممزوجة بالمتعة مجننة حسام اللي اعجب بجسمها عالاخر ونزل يلعب وبعبص في كسها بلمسات من ايد جواهرجي خبير بيعرف يشكل الدهب للشكل اللي هو عايزه وهيان دعاء عمال بيزيد وبتقوله بالعافية وهي بتتكلم ارحمني انت بتموتني بلمسات ايدك دي وحسام نزل بلسانه يلحس كسها ودعاء تتجنن اكتر من لسانه اللي بينيك كسها بيه ووبتقفل على راسه برجليها من كتر المحن والهيجان وبيطلع بلسانه اكتر على بطنها وبزازها يهريها عض ومص تاني ويقرب من رقبتها وودنها قالها مستعدة تتناكي نيكة عمرك - علشان ترد عليه دعاء بصوت كله لبونة وتقوله انت لو منكتنيش هقوم اقتلك - بس كسي لا - قالها حسام غمضي عينيكي وانا هقتلك بزبي في طيزك يا لبوة - وبدا حسام يمشي زبه علي كس دعاء اللي كان بينزل شلال عسل ويمشيه علي زنبورها وصريخ دعاء بيزيد - وبدأ يقربه من خرم طيزها واول ما راس زب حسام لمست اول خرم طيزها ضغط بيه ضغطة جامدة شوية ودعاء بتحضن في اجمد من المتعة - ودخل راس زبه فعلا وبدأ يعزف مقطوعة موسيقية وهو بيدخل باقي زبه في طيز دعاء اللي اهاتها كانت طرب على صوت نيك حسام في طيزها دخل حسام زبه كله واحدة واحدة وايده بتلعب ما بين كس وبزاز دعاء وهو حاضنها ونايم عليها وبيرفعلها جسمها لفوق لحضنه مع صوت دخول زبه في اعماق طيزها اللي حست انها اتفشخت فعلا من زب حسام ومن طريقته اللي كانت بتحس بكهربتها في كل حتة في جسمها من اول بزازها لكسها لطيزها وبطنها ورقبتها وشفايفها - وحسام فضل ينيك في دعاء على الوضع دة لحد ما دعاء بدأت تنهج عالاخر واهاتها تزيد وهو عمال يدخل زبه اجمد واسرع واكتر ودعاء صراخها بدأ يعلى اعلى واعلى وحسام عمال يزود في سرعة النيك لحد ما حس ان دعاء بتجيب شهوتها وعسل كسها بينزل منه ويخرج على زبه اللي في طيزها قام منزل هو كمان لبنه جوة طيزها واللي حست بيه دعاء نار في طيزها وتزود في نزول شهوتها لحد ما نزلوا هما الاتنين شهوتهم - وجه يقوم حسام من فوقها قالتله لا ابوس ايدك خليه جوايا شوية وخليك حاضني - ضحك حسام وقالها حاضر يا دوللي - وانبسطت دعاء من دلع دوللي دة - وحسام بيبص في عينيها وهي بتبص في عينيه - وتقوله انت صحيح جوز اخت علي - قالها اه - قالتله يا خسارة يا ريتني مكانها مكنتش سبتك ولا سبت زبك ثانية واحدة وضحك حسام بصوت عالي وحضن دعاء وشالها في حضنه ونام على ضهره عالسرير وهي نايمة على بطنه وزبه بدأ يرتخي وطلع من طيز دعاء ولبنه بدأ ينزل من طيزها - وشدت دعاء فوطة من جنب السرير حطيتيها بين طيزها وبتبصله تقوله عايزة لبنك يفضل جوايا دة انت لقطة - وقالتله سيبني نايمة في حضنك شوية ممكن - قالها ممكن طبعا وقعدوا بتكلموا مع بعض شوية
والناحية التانية علي قاعد مذهول من اللي دعاء عملته والسهولة اللي فرطت بيها في نفسها ودخولها مع حسام كدة بسرعة الاوضة وسامع صوت تأوهاتها وصريخها اللي باين انها مبسوطة اوي فيه - وكان حاسس بزعل لانه كان بدأ يحس بمشاعر ناحيتها واستغرب انه ازاي ساب دة كله يحصل كان ممكن يخلي رضوى بس اللي تيجي بس ليه قال لدعاء كمان وحس بانهزام ادام حسام اللي مضيعش وقت وضرب عالحديد وهو سخن ونفذ خطته - ومستحملش وقام دخل لرضوى اللي لقاها عمالة تعيط ولافة نفسها بالملاية ومش عارفة تنطق ولا تتكلم - ودخل قعد جنبها عالسرير متكلمش ولا كلمة - وعدى حوالي خمس دقايق في مصت بينهم لحد ما سمعوا صوت حسام ودعاء جاي من برة - وحسام لابس البنطلون بس وخارج معاه دعاء اللي لبست ترنج من لبس سحر اخت علي وفتحوا عليهم الاوضة ودخلوا ودعاء باين عليها الانبساط عالاخر وحسام داخل عينه على رضوى اللي اتفق هو ودعاء انه مينزلهاش الا لما ينيكها هي كمان علشان متبقاش احسن منها وكان ظاهر ان في كيميا بين حسام ودعاء وانسجموا سوا وولفوا على بعض عالاخر - ودعاء شدت علي من ايده وطلعته برة وسابت حسام مع رضوى اللي بدأت في العياط تاني وحسام بصلها وقالها متعمليش فيها شريفة يا رضوى - دعاء قالتلي على كل حاجة وانك عملتي دة في الاساس علشان الفلوس والهدايا اللي علي هيجيبهالك ففكي بقى وانا هظبطك في اللي اغلى من الهدايا - وقرب منها حسام وشد من عليها الملاية وبدأ يحط ايده على جسمها وينيكها بس مكانتش رضوى عجباه اوي فقرر ينيكها علشان يكسر عينيها بس مش اكتر وعاملة على انها شرموطة بفلوس وبتتناك وتفتح رجليها لاي حد طالما معاه مصلحتها وهتستفيد -
وفي نفس الوقت كانت دعاء خدت علي وطلعوا برة وشدته للاوضة بتاعته اخته وكانت طالبة معاها انها تتناك منه بعد حسام وبالذات ولبن حسام جواها علشان تخليه يشرب من نفس الكاس اللي حطهم فيه ويدفع تمن مشاركته في كدة - ويدأت تهيجه وكان علي مش مركز وباين عليه الزعل والضيق انه خلى حسام يخون اخته ومش قادر يتكلم ومستقبلا هيعرصله ويغطي عليه ادامها ومش هيقدر يتكلم - ودعاء بتحاول تهيج علي وتبوسه ونزلت على زبه تمصه وعلي زبه وقف بس مش اكبر حاجة عنده ودعاء خدت بالها من كدة وقالتله ايه يا لولو مش انت اللي لبستنا في الحوار دة وخلته ينام على ضهره وطلعت فوق بؤه بكسها بعد ما قلعت بنطلون الترنج بتاع اخته ولسه لابسة التيشرت علشان يلحسلها كسها ومن حركتها كانت بتتعمد انها تقرب بطيزها لبؤه وعلي مش عارف يتنفس وفي نفس الوقت مش فاجر يقاوم ونزل من طيزها جزء من لبن حسام على بؤه ووشه وعلي انتفض وقام بيقولها ايه دة انتي لسه لبن حسام جواكي - ردت عليه دعاء ايوة اصل حبيت نيكه ليا اوي فسبتلك شوية - وراحت قايمة وحضناه وبتبوسه من شفايفه وبتلحس وشه اللي عليه لبن حسام وبتقوله دة طعم لبن حسام حلو اوي والاحلى انه من على وشك وشفايفك كل دة وهي بتلعب في زبه بايديها وحست انه على زبه بدأ يشد عالاخر وان كلامها هيجه اكتر فزودت في الهيجان وقالتله على فكرة حسام بينيك جامد اوي دة فشخني لدرجة اني مقدرتش اطلع لبنه من جوايا وعايزاك تنيكني مكان لبنه عايزة احس زبك بيغوص في لبن حسام - قام علي زقها عالسرير وهيجانه على اخره ومسك زبه وبيمشيه على خرم طيز دعاء اللي هاجت اوي من هيجان علي على حوار لبن حسام وعلي دخل زبه مرة واحدة في طيز دعاء وفضل ينيك فيها بسرعة وودعاء مسكته من ضهره تضمه عليها اكتر وتقوله ان زبه نار في طيزها على لبن حسام اللي عمال ينزل من طيزها وعلي بينيكها وقامت مدخلة ايدها على طيزها وخدت من اللبن اللي نازل على صباعها وقربته من بؤها تمص فيه وعلي شافها بتعمل كدة هيجانه زاد وقعد ينيك فيها اسرع ودعاء لاحظت دة وبتقوله بيهيجك لبن حسام اوي كدة وعلي بيسرع اكتر وكررت دعاء اللبن على صباعها وتلحسه كذا مرة وبعدين مسحت اللبن على شفايفها وقامت بايسة علي من شفايفه وساعتها علي اتحول لوحش هايج وناكها عالاخر باسرع حاجة عنده وهي بتضغط على شفايفه بشفايفها اكتر وراح منزل لبن زبه كله في طيز دعاء وهو عمال ينهج على اخره وقام من عليها ونام عالسرير على ضهره وقامت دعاء عليه تكمل بوس فيه من اللبن اللي في شفايفها علي وشه كله وعلي عمال ينهج على اخره من المتعة ولبونة وشرمطة دعاء عليه ونزلت بصباعها تجيب اللبن اللي نازل من طيزها وتحطه على شفايفها وعلى وتنزل بيه على جسمه وصدره لحد ما نزلت لزبه وقامت نزلت كل اللبن اللي في طيزها على زبه ونزلت مصت زبه باللبن اللي عليه وزبه قام فجاة تاني من حركاتها وهيجانه بوجود زب لبن غريب عليه ودعاء عمالة تهيجه اكتر وهي بتمص زبه وان طعم لبن حسام ولبن زبه عاملين مكس هيجان اوي ولحسته بلسانها وشفايفها وطلعت لشفايف على تبوسها وهي عمالة تدعك زبه بايدها واول ما لمست شفايفها باللبن شفايف علي قام منزل تاني في اسرع مرة تانية ممكن ينزل بيها ولد في اقل من خمس دقايق ودعاء فضلت تبوس في شفايفه ووشه كله واول ما خلص تنزيل لبنه على ايدها قامت باصة لعلي وقايلاه : انا كدة هخلي حسام ييجي ينيكني كل مرة قبلك بقى طالما لبنه بيهيجك اوي كدة وراحت ماسحة ايديها اللي مليانة لبنه على صدره ونازلة لحساه بلسانها - وقامت سابته ولبست البنطلون - وراحت بعتاله بوسة وخارجة
خرجت دعاء لقت حسام بيشرب سيجارة وواقف في البلكونة - ولقت رضوى لسه في الاوضة وعمالة تعيط دخلتلها وقالتلها بلاش عبط بقى يا بتني هو لبسنا في الحوار بقى وخلاص وعدي اليوم وفكك من الجو دة - وسابتها وخرجت لعلي وقالها انبسطتي جوة قالتله عالاخر - هبقى احكيلك - قالها انا نزلت جبت اللبس وكل حاجة من العربية وهاتيلي رقمك بقى علشان انتي عجبتيني اوي قاتله وانت فشختلي دماغي مش عجبتني بس وقالتله هدخل والبس بقى قالها ماشي -
دخلت دعاء لقت رضوى بتلبس ودعاء لبست هي كمان ووهي خارجة سلمت على حسام وباسته من شفايفه بوسة سريعة - وحسام مشي - و دعاء دخلت لعلي وكان لسه نايم مكانه وقالتله انا ماشية يا لولو وراحت ناطة عليه عالسرير بايساه وقالتله هنكرر اللي عملناه دة تاني طالما بيخليك وحش اوي كدة وباسته ومشيت وخرجت
روحت دعاء هي ورضوى وهما ماشيين رضوى كانت زعلانة وبتقولها ان علي اكيد هو اللي عمل كدة وراحت شتماه
قالتلها دعاء شكله كدة فعلا بس هو نصيب بقى دة حسام دة طلع فشيخ وخبرة يا بت دة فشخلي دماغي قبل حتى ما يبدأ ينيكني -
قالتلها رضوى : ماشي ياختي ما هو فشخني انا كمان مع انه مخدنيش بالراحة بس فعلا نييك وخبرة - والواد علي اللي يشوفه وانتي جوة مع حسام كان هيتجنن الواد دة شكله بيحبك فعلا بس هو واطي ومبيقدرش يفتح بؤه مع حسام - وشكل حسام كان مكيفك اوي -
دعاء قالتلها : هو فشخني حرفيا دة انا مكنتش قادرة اقوم بعد ما ناكني
وروحت دعاء ورضوى وعدى اليوم عادي - ودعاء سابت علي طول اليوم مكلمتوش - وكذلك حسام
وصحيت تاني يوم لقت رسالة من حسام وقعدوا يتكلموا سوا شوية واتفقوا انها تروحله البيت عنده بعد ما يخلص شغل - وكلمها حسام وهو خارج من الشغل وعدى عليها قرب بيتها وقعدوا يتكلموا سوا وحكتله دعاء ازاي حصلت القصة مع علي من الاول خالص وازاي جابوا رضوى - لحد ما وصلوا شقة حسام وطلعوا واول ما حسام قفل الباب قالتله دعاء انا عايزة انام معاك على سريرك انت وسحر - عايزاك تعاملني كأني مراتك عايزة اصوت من المتعة والنيك - ضحك حسام وخدها لاوضة النوم وقالها بالمرة بقى عندك الدولاب اهو البسي حاجة من لبس سحر على ما اخد دش واطلعلك - وفتحت دعاء الدولاب ولفت في اللانجيريهات بتاعة سحر ولقتهم كلهم شيك جدا وسكسي في نفس الوقت ولقت واحد لونه اسود قطعة واحدة بس مفتوح من الاجناب وشبك شبه المايوة - ولبست عليه روب لونه اسود يا دوب واصل لفوق الركبة وفي نفس الوقت كان طلع حسام من الحمام ودخل عليها الاوضة لقاها نايمة عالسرير ومدياله ضهرها وبتلعب في الموبايل - اللي اول ما دخل صفر من الجمال اللي شايفه من ضهرها بس - وقام نازل عليها عالسرير وبدأ يبوسها من شفايفها وهي كمان تبوسه وقلعها الروب اللي لابساه وقالها شكلك حلو اوي باللبس دة عليكي احلى من سحر مراتي - وفضل يبوس فيها وينزل على رقبتها وبزازها ودعاء عمالة تتأوة من لمسات حسام ليها وشفايفه على جسمها وبزازها ونزل حسام على كسها يلحسه بلسانه واول ما لمس كسها جابت دعاء شهوتها وحاسم عمال يلحس ويمص زنبور كسها ويبعبصها بصوابعه في كسها وهو فاشخ رجليها وحاططها على كتفه ودعاء في دنيا تانية خالص من الهيجان وتأوهاتها بتزيد وصريخها بيعلى اكتر وبيقولها انتي لو مكنتيش لسه بنت كنت فشختلك كسك دة ومتعتك متعة مشوفتيهاش قبل كدة - ونزل بصوابعه على طيزها يبعبصها فيها وقام قالبها على ركبها وخلى طيزها ليه وبدأ يبعبصها في طيزها وكسها مع بعض ويدخل صباعه في طيزها وبعدين صباعين ويضرب طيزها وصراخ دعاء على اخره وبتقوله مش قادرة هصرخ - قالها مش انتي عايزة تبقى زي مراتي هخليكي تصرخي على اخرك ومسك زبه وهو عمال يضرب طيزها وبيدخله في خرم طيزها ودعاء بتنتفض وبتحول تهرب بس حسام مسكها من طيزها جامد ودخل نص زبه مرة واحدة وصرخت دعاء وحسام نازل ضرب في طيزها عالاخر وهي تصرخ اكتر وهو ماسكها اجمد دخل كل زبه عالاخر وفضل ينيك فيها اجمد واسرع ودعاء صريخها بيزيد اكتر واكتر وحسام بيضرب في طيزها اجمد وقام حسام من عليها وقعد على طرف السرير وشدها من ايديه ومسكها قعدها على زبه وفضل ينططها عليه ودعاء في عالم تاني من المتعة كل اللي قادرة تعلمه صريخ وتأوهات بس لحد ما نامت في حضنه من الفشخة وكتر النيك وخدها حسام في حضنه ونام على ضهره وهي عليه ومسك ضهرها وطيزها جامد وفضل يطلع بزبه جوة طيزها اجمد واسرع ودعاء بتصرخ وهو عمال يضربها على طيزها وبتجيب دعاء شهوتها الاخيرة وهي مش قادرة وبينزل عسل كسها على فوق زبه وبيحس بيه حسام ويسرع في النيك اكتر ويضم طيزها اجمد وينزل لبنه في طيزها وهما الاتنين عمالين يبوسوا في بعض من الهيجان اللي هما فيه حوالي دقيقتين
ونزل حسام دعاء من فوقه نيمها على السرير اللي مكانتش قارة تتحرك وقام سخن اكل كان جايبه معاه وهو راجع من الشغل وراح الاوضة لدعاء لقاها لسه نايمة مكانها قالتله انا مش قادرة اتحرك - قالها قومي يا كسولة بدل ما اجي اركبك تاني انا سخنت الاكل اهو امال بقى لو كنتي مراتي بجد كنت عملت فيكي ايه - قالتله مش عارفة اقول يا بختها بيك ولا يا ويلها منك - دة اكيد مبتعرفش تمشي بعد ما بتنيكها - قالها قومي يلا وقاموا كلوا هما الاتنين - ودخلوا سوا المطبخ يعملوا حاجة يشربوها ودعاء بدأت هي اللي تتحرش بحسام وتهيجه قالتله انت نكت مراتك في المطبخ قبل كدة قالها لا حاولت ومكانتش بترضى علشان المطبخ في شباك على منور العمارة قالتله طيب انا عايزاك تنيكني انا هنا بقى علشان كل ما تدخل المطبخ تفتكرني - وقربت دعاء من حسام وباسته وقالتله سيبلي نفسك بقى ونزلت على الشورت اللي كان لابسه ونزلتهوله وطلعت زبه تبوسه وتمصه وتلحسه وهي على ركبها وحسام مسك راسها يضغطها على زبه اكتر لحد ما زبه وقف عالاخر وقام ماسكها شايلها منميها على ترابيزة المطبخ ومسك رجليها رفعهم لفوق وفشخها عالاخر وبدأ يمشي زبه على كسها الهايج اللي مليان عسل وينزله على خرم طيزها لحد ما بقت طيزها بتنبض من الهيجان قام مدخل زبه كله مرة واحدة قامت مصرخة قالها هتفضحينا يا لبوة الناس هيفكروا دة صوت مراتي قالتله يفكروا اللي يفكروه طول ما انا هنا في الشقة هبقى مراتك وهتشرمط زي ما انا عايزة وفضلت تتأوة وتصرخ وحسام مش عاتقها عمال ينيكها عالاخر وهي عمالة تصرخ من نيك حسام وزبه اللي في طيزها وفاشخها لحد ما نزل لبنه في طيزها وقام ضاربها على طيزها وقام سابها ودخل الحمام
وخرج لقاها راحت عالسرير بتاعه ونايمة - من غير لبس خالص قالها ايه يا عروسة مش هتقومي بقى ولا ايه امال لو قولتلك تقضي معايا يوم بحاله هتعملي ايه - قالتله هتسيبني اخر اليوم في المستشفي هههههه- وقالتله انا هقوم امشي بقى بس عايزة اطلب منك طلب ومتسكفنيش فيه وقامت تبوسه وتتمسح فيه بجسمها العريان وببزازها في صدره قالها ايه الطلب - قالتله عايزة اللانجيري دة وهسيبهولك عند علي - قالها اشمعنى - قالتله عايزاه ينيكني بيه - هشوف احساسه هيبقى عامل ازاي وهو بينكني باللانجيري بتاع اخته وهي عمالة تتمسح فيه اكتر قالها انتي شكلك شيطانة خديه ماشي بس هتروحيله امتى -قالتله هاروح دلوقتي على طول انا كلمته وهو مستنيني - قالها ماشي استني هوصلك انا نازل رايح مشوار قريب من هناك ولبسوا ولبست دعاء اللبس بتاعها عالللانجيري والروب ونزلوا وكلمت دعاء علي وقالتله انها داخلة على اول الشارع قالها ماشي وفتح علي يبص عليها من البلكونة لقاها نازلة من عربية حسام ومش عارف ليه حس بهيجان وافتكر النيكة بتاعة امبارح وزبه وقف على طول وطلعت دعاء لقت علي فاتح الباب ودخلت على طول وقفلت الباب وراها ولقته واقف في البلكونة دخلت وراه وقالتله ايه مش قادر تستناني جوة لازم تشوفني وحسام موصلني كنت هقولك اني جاية من عنده على فكرة -
وقالتله انا مستنياك جوة عالسرير بتاع امبارح ودخلت جري وقلعت هدومها كلها وفضلت لابسة الروب واللانجيري بتاع سحر اخته - ودخل علي وراها لقاها واقفة مستناه ورا باب الاوضة وقالها ايه الدلع دة كله جامد اوي الطقم دة قالتله عارفة وبدأت تبوسه وتقوله انت واحشني اوي من امبارح وانت كنت جامد اوي عايزاك تفشخني زى امبارح وفضلوا يبوسوا في بعض وقلعها علي الروب وشاف اللانجيري قام هاجم عليها اكتر ونيمها عالسرير ونزل يبوس رقبتها وبزازها ونزل على بطنها وقرب من كسها يلحسه شم ريحة لبن وقوقف قامت دعاء ماسكة راسه ومقرباها من كسها اكتر وعلي مقاومش اوي وفضل يلحس في كسها وريحة الللبن في مناخيره عالية اوي - قامت دعاء نيمته على السرير على ضهره وبدات تلحس زبه وتمصه وقامت قعدت على زبه وهي لسه لابسة اللانجيري بتاع اخته يا دوب حركته على جنب طيزها ومسكت زبه وحركته على خرم طيزها وقعدت عليه بالراحة وهي بتقوله على فكرة انا كنت عند حسام كان بينيكني دة فشخني دة مفتري اوي وهي ماسكة في راسه عمالة تبوسه وتطلع وتنزل بطيزها على زبه وحست بهيجان علي بيزيد - وبتقوله على فكرة انت بتنيكني عاللبن بتاع حسام انا مرضتش انزله هناك قولت امتعك معايا وامتع زبك باحساس لبن حسام وهو نازل من طيزي وانت بتنيكني احساس جامد اوي يا لولو وعلي مش بيتكلم وعمال يهيج اكتر وزبه يجمد اكتر ومسكها من ضهرها وعمال يرزع بزيه في طيزها ودعاء بتتأوة على اخرها وبتقوله انت هايج اوي كدة ليه علشان كنت لسه متناكة من جوز اختك ولا علشان لبن جوز اختك لسه في طيزي ولا انت بتحبني بس لو انت بتحبني ليه سبت جوز اختك ينيكني ويركبني وانا عارفة انك متفق معاه وان اللي عملتوه امبارح دة مسلسل عبيط اوي - ولسه علي هيرد قالتله متتكلمش نيكني بس دة انا متنكتش منك قبل كدة بالجمودية دي - بس مقولتليش ايه رأيك في اللانجيري دة - حلو ؟ قالها اه حلو - قالته عارف بتاع مين - انا روحت عند حسام وفتحتلي الدولاب وقالي اختاري لانجيري علشان انيكك بيه - عارف اخترت دة وخليته ينيكني بيه اصله حلو اوي - حتي حسام قالي انه عليا احلى من سحر - ايوة اصل اللانجيري دة بتاع اختك سحر ولا انت ايه رأيك اكيد عليا انا احلى برده من اختك - هنا لقت زب علي انفجر باللبن في طيزها بكمية محستش انها نزلت فيها قبل كدة من علي - وفضل ينهج على اخره ودعاء عمالة تبوسه من شفايفه وتطلع بطيزها وتنزل على اخرها على زبه وعلي عمال يبوس فيها وينهج على اخره لحد ما هدي خالص ودعاء فضلت نايمة على صدره وعمالة تبص في عينيه وتقوله ايه الاداء الجامد اوي دة يا لولو - شكلي حلو اوي كدة في اللانجيري اللي انا لابساه ولا مش قصة اللانجيري بقى ؟ وعمالة تبص في عنينيه وهو مبيردش عليها وتقوله ولا علشان دة بتاع سحر اختك ؟ قول ومتتكسفش مني وانا همتعك عالاخر
وقامت بايساه من شفايفه وقامت وقلعت اللانجيري وراحت ناحية الدولاب بتاع سحر وفتحته وعمالة تبص في اللبس اللي فيه ولقت بيجاما قصيرة لونها بينك مفتوحة من الصدر وقصيرة مبينة اول البطن وليها هوت شورت ضيق اوي وقالتله انا هدخل اخد دش وهلبس دة عارفة انه هيعجبك وحدفتله بوسة ومشيت عالحمام
فتح علي وحسام كس دعاء وكس رضوى وفضوا بكارتهم ونزلوا دم عذريتهم بايلاج مهبلى مزدوج لازبارهم لدعاء فى كسها الاول وبعدين لرضوى فى كسها وجابوا لبنهم فى كس البنتين ومهبلهم ... وبعدين بقى على مستفرد بدعاء لوحدها كجيرلفريند له .. وارتبط حسام برضوى كجيرلفريند له واتجوزها رسمى فى السر .. نخلى سحر مرات حسام تتناك من يونس اخو دعاء وتحبل منه وتولد.. ونخلى رضوى تتناك من خمسة بيحبوها ويفضلوا معاها وخامسهم جوزها حسام .. ودعاء تتناك من خمسة بيحبوها وخامسهم جوزها على .. وسحر تتناك من خمسة منهم جوزها حسام ويونس
بداية الكلام ان دى اول قصة ليا ومتسلسلة واي ملاحظات ياريت
الابطال الاوائل في القصة (( علي / دعاء / يونس / رضوى ))
تبدأ الحكاية في اوائل ايام في الجامعة واول معرفة دعاء ب علي صاحب اخوها يونس "دعاء و يونس اخوات توأم "
بداية الاحداث لما علي صاحب يونس يعدي عليه بعربيته وهما رايحين الجامعة ولاول مرة يشوف دعاء اخت يونس ويستغرب ازاي مشافش الوحش دة قبل كدة ويتفاجىء ان دعاء رايحة معاهم الجامعة ويركبوا معاه العربية وعلي عمال يفكر في القمر اللي راكب معاه وشاغلة دماغه وتمر الايام ويبقوا سوا مع بعض مع الجامعة ويتصاحبوا علي ودعاء وياخدوا على بعض في عدم تركيز من يونس
وفي يوم يونس ميروحش الجامعة ويتقابل علي مع دعاء ويتكلموا ويعرض عليها يوصلها وبعد لحظات ارتباك وتردد واقناع من علي تقبل دعاء وتركب معاه العربية وفي لحظات صمت واحراج واعجاب لانهم اول مرة يبقوا في العربية مع بعض لوحدهم من غير يونس يبدأوا يتكلموا كلام مالوش علاقة بحاجة غير انه يدل على ان في حاجة بتبدأ جواهم ويطلب علي من دعاء رقم موبايلها وتديهوله بعد احراج ويوصلها لقرب البيت ويمشوا وطول اليوم عمالين يفكروا في بعض وسر الصمت علي الكلام الغير متناسق و الاعجاب الخفي اللي بينهم ومستنيين اشارة اللي ينورها الاول فيهم في موبايل التاني
وفي اخر اليوم ودعاء مستنية التليفون يرن تلاقي رسالة عالواتساب من علي بيسأل عليها ويبدأ الشات والكلام منهم في تفاصيل وكلام كتير ويوصل الكلام للاعجاب والصحوبية والحب ويبدأ معاكسات علي لدعاء وغزله في جمالها وشعرها والكلام يبقي فيديو ومرة وهما بيتكلموا فيديو دعاء متاخدش بالها من التيشرت الكت اللي لابساه والرقبة المفتوحة وواسعة ويبلم علي اول ما يشوف المنطر دة ويعاكسها لحد ما فجأة دعاء تاخد بالها من لبسها تقوم ترتبك وتقفل الفيديو في لحظة وتظبط لبسها وعلي يتصل بيها تاني وهي مش عارفة ترد عليه لحد بعد محاولات اتصال كتير ترد عليه وتقوله ازاي مينبهاش باللبس اللي لابساه فيقولها
علي : حد يبقي قدامه الجمال والجسم دة ويطلب انه يستخبى منه دة انا لو عليا اطلب اشوف اكتر
دعاء : (بكسوف وخجل ومفاجأة من الكلام ) اتلم يا قليل الادب انا غلطانة اني كلمتك فيديو اصلا
علي : موافقك اني قليل الادب وعايز اقل ادبي اكتر بس اشوف الجسم الصاروخ دة تاني
دعاء : لو مبطلتش كلامك عن جسمي هقفل
علي : اهون عليكي تقفلي وتسيبي النار جوايا من اللي شوفته
دعاء : باي يا علي
علي : لا خلاص هسكت ومش هعاكسك تاني دلوقتي
دعاء : يعني ايه مش هتعاكسني دلوقتي - معني كدة انك هتعاكسني كمان شوية يعني ولا ايه
علي : انا لو عليا معاكسش بس
دعاء : مش فاهمة
علي : مش فاهمة ايه - في ايه اللي بعد المعاكسة - اكيد فعل
دعاء : انت اتجننت - قول انت قصدك ايه
علي : هقولك قصدي بس متزعليش
دعاء : لو هيزعلني هقفل
علي : خلاص مش قايل بقي وهسيبها جوايا
دعاء : ( الفضول بيحركها وعايزة تعرف) طيب قول وهحاول مزعلش
علي : عايز بوسة
دعاء : (مبتردش و اتصدمت من الكلمة وان ازاي علي اتجرأ يقولها كدة )
علي : الووو - الووووو - الوووو
تقوم دعاء قافلة السكة وضربات قلبها بتدق على اخرها ومش عارفة تاخد نفسها من قلة ادب علي اللي ظهرت فجأة كدة وبتحس بتأنيب الضمير انها هي اللي سمحتله انه يقول الكلام دة وقررت توقف المهزلة دي علشان علي مبتجرأش عليها اكتر من كدة وقررت انها متركبش عربية علي تاني مع يونس اخوها وهتقرر تروح الجامعة لوحدها
وفي نفس الوقت علي عمال يتصل بيها مبتردش ويكلمها عالشات ومفيش اي رد و القلق بدأ يدخله من ان علاقته ب دعاء كدة خلاص باظت وهو اتسرع في الكلام معاها والاكتر من كدة انها ممكن تقول ليونس وتحصل مشكلة وفضل طول الليل مش عارف ينام وبيفكر هيعمل ايه في لما يقابل يونس لحد ما تاني يوم لقى تليفونه بيرن ويونس بيتصل بيه الساعة 9 الصبح وهو لسه منامش ومش عارف يرد ولا يكنسل ولا يعمل ايه لحد ما قرر انه ميردش لقى رسالة عالواتساب من يونس
يونس : انت فين يا بني مبتردش ليه
علي : ( اطمن من طريقة الكلام وقال يرد ) في البيت مكنتش سامع التليفون
يونس : طب يلا انا مستنيك هتعدي عليا ولا اجيلك انا
علي : لا انا هالبس واجيلك ربع نصاية وابقي عندك
علي لبس ونزل وبيفكر ازاي هيقابل دعاء وعايز يكلمها لوحدهم يعرف ايه اللي زعلها كدة ويحاول يعتذرلها ووصل لبيت يونس رن عليه لقاه نازل لوحده - استغرب بس مرضيش يسأل علي دعاء علشان ميعكش الدنيا ويونس يشك ان في حاجة والموضوع مش ناقص - فيونس بيقوله في ايه يا عم انت ساكت ليه كدة اليوم دة غريب جدا انت ساكت ودعاء بتقول مش عايزة تنزل معايا وبتقول هتروح لوحدها وبسالها بقولها في ايه بتقولي تغيير وبتفكر تشوف حد من اصحابها يروحوا مع بعض بس انا حاسس ان في حاجة غريبة -
علي حس ان الموضوع اتقفل وكدة يونس ممكن يشك فحاول يفك الدنيا ويعدي اليوم لحد ما يلاقي فرصة يكلم دعاء ويعرف يعتذرلها ويوضح لها ان يونس بيقول ان في حاجة غريبة وكدة ممكن الموضوع يتقلب عليهم هما الاتنين - لحد ما شافوا دعاء في نص اليوم في الجامعة واقفة مع واحدة صاحبتها (رضوى) وشافوا يونس وعلي وشافوهم وراحوا لدعاء وصاحبتها واتكلموا مع بعض والكلام جاب بعضه وفي وسط الكلام جه تليفون ليونس انه عنده مشوار يخلصه ولازم يمشي من الكلية بسرعة ومش هيعرف يروح مع علي وقال لدعاء بقي لو هتروح هي مع علي علشان اليوم في محاضرات كتير وهيتأخروا للساعة 8 وعلي وافق طبعا وعرض علي صاحبتها رضوى كمان لو تروح معاهم فرضوى اتحرجت ويونس قالها عادى يا رضوى ما دعاء معاكي وكدة كدة علي ودعاء هيوصلوكي الاول فمتقلقيش مفيهاش حاجة
علي حس ان الحجر اللي على قلبه اتشال ان في فرصة انه يتكلم مع دعاء لفترة طويلة وهما مروحين بعد ما يوصلوا رضوي وفضل يفكر في الكلام اللي هيقولهولها ومع نهاية اليوم ركبت دعاء ورضوى مع علي وطول الطريق مفيش كلام يذكر اتقال لحد ما وصلوا رضوى ونزلت .. وبدأ الحوار بين علي ودعاء
علي : متزعليش يا دعاء انا مكانش قصدي انك تزعلي
دعاء : ( مبتردش ومش عارفة تقول ايه )
علي : انا عارف انك زعلانة وبتفكري في بطريقة مش كويسة غير تأنيب الضمير بس انا معرفش قولت كدة ازاي
دعاء : (بعصبية ) انت مدرك انت قولت ايه بالظبط
علي : عارف ومش عايزك تزعلي
دعاء : ازعل ايه انت اتجننت
علي : ( بيقلب الموضوع بهزار ) ما هو انا عندي حق برده . حد يقدر يمسك نفسه و القمر ادامه كدة بجس...
دعاء : بس احترم نفسك
علي : لا مش هحترم نفسي
دعاء : متكملش واسكت يا اما هنزل واركب اي تاكسي
علي : هحاول بس موعدكيش
وفضلوا طول الطريق مناوشات وكلام خفيف لحد ما وصلوا قرب بيت دعاء وعلي ركن العربية ودعاء كانت هتنزل خلاص من العربية راح علي ماسك ايديها وقالها بحبك - دعاء اتكسفت وارتبكت - قام علي مقرب من وشها واداها بوسة خفيفة علي خدها - راحت دعاء اتخضت ونزلت جري من العربية ومشيت علي بيتها - قام علي نازل وراها ودخل وراها لحد البيت لقى دعاء واقفة ورا الباب ادام الاسانسير ومغمضة عينيها ومش عارفة تاخد نفسها راح علي مقرب منها وقالها دعاء بحبك ولسه بتفتح عينيها قام علي حاضنها حضن جامد جدا وبدأ علي يملس على شعرها وقرب من وشها وباسها تاني في خدها ودعاء مش عارفة تتحرك كأنها اتجمدت ووشها احمر قام علي مقرب شفايفه من شفايفها وباسها في شفايفها ودعاء كانت هتقع من اللي بيحصلها قام علي ماسكها من جنبها وفضل يبوس شفايفها اكتر وبدأت دعاء تتجاوب معاه وجسمها كله اكنه اتكهرب وعلي اتجرأ اكتر وفضل يحسس علي جنب دعاء اكتر واول ما بدأ يوصل بايديه لصدر دعاء قامت انتفضت وسايباه وجريت دخلت الاسانسير وعلي بيبصلها وهو مذهول من اللي داقه في حلاوة شفايفها و اد ايه جسم دعاء طري وملبن اوي كدة
طلعت دعاء ومشي علي وكل واحد فيهم في ملكوت تاني يا تري اللي حصل دة حصل ازاي ودعاء دخلت سلمت علي مامتها ويونس اخوها ودخلت وهي مسهمة علي اوضتها ونامت عالسرير مش حاسة بنفسها غير ببوسة علي لشفايفها والاحساس اللي حسته وهو بيقرب ايديه لصدرها وفي نفس الوقت علي وصل العربية ومتحركش بيها وبيفكر في جسم دعاء وجرأته عليه وقرر يطرق عالحديد وهو سخن وراح متصل ب دعاء - دعاء شافت الاتصال ومش عارفة تعمل ايه ترد او لا ومن الارتباك والاحاسيس المختلطة لقت نفسها بتفتح عليه
علي : انا كنت عارف اني مش ههون عليكي تعذبيني ومترديش عليا زي امبارح
دعاء : انا معرفش رديت ازاي - انا هقفل
علي : لو قفلتي هطلعلكوا دلوقتي اكني طالع ليونس ومش همشي الا لما تطلعي تسلمي عليا
دعاء : انت اتجننت رسمي
علي : اللي يحس اللي انا حسيته دلوقتي لازم يطلع شهادة من العباسية كمان
دعاء : (بفرحة ان علي معجب بيها اوي كدة ) يا سلام ليه يعني
علي : ايه اللي ليه - دة انتي مزة نار اوي
دعاء : (مبتردش)
علي : ايه - زعلتي تاني ولا ايه
دعاء : ( مبتردش )
علي : حتي لو زعلتي مش هبطل - بقي حد يبقي في ايده الجسم دة ويبطل يتكلم عنه وعن حلاوته ولا الشفايف العسل دي ولا اول ما مديت ايدي على صدرك و...
دعاء مقاطعاه في الكلام بحدة) احترم نفسك متقولش الالفاظ دي
علي : هو انا قولت حاجة دة انا مؤدب خالص ومقولتش اي الفاظ
دعاء : اوعي تقول كدة تاني
علي : هقول - دة احلي صدر لمسته - هو صحيح لمسة سريعة من فوق البلوزة - بس الجواب بيبان من عنوانه
دعاء : (بدأت اعصابها تسيب تاني) قولتلك متقولش كدة ومتتهبلش اكتر من كدة
علي : هتهبل وابهدل الدنيا كمان
دعاء : براحتك انا سيباك تقول اللي تقوله انا هقوم اخد دش علشان جسمي سايب ومن فرهدة طول اليوم
علي : يا بخت الدش
دعاء : اتلم يا علي وبطل هبل
علي : لا
دعاء : انا قايمة باي
علي : باي
علي فضل يفكر هيعمل ايه وهو قاعد لسه في العربية بين انه يطلع ويحاول يشوف دعاء تاني ولا يروح البيت ويشوفها تاني يوم في الجامعة لحد ما عدت حوالي ساعة وهو لسه في العربية وقام متصل بدعاء ردت عليه
وقالها علي : الدش عامل ايه
دعاء : جميل لسه خارجة حالا
علي : كان نفسي اشوفك وانتي طالعة من الحمام وأثر الدش علي وشك وشعرك وجسمك
دعاء : انت اتهبلت تشوف ايه انت هربت منك عالاخر
علي : اه هربت وهتهرب اكتر لو مشوفتكيش دلوقتي
دعاء : تشوفني ازاي يعني ما احنا بنتكلم فيديو
علي : لا عالحقيقة
دعاء : انت اتهبلت ؟ اخرج ازاي يعني واشوفك ازاي الساعة 10 بالليل
علي : مقولتش تخرجي - انا اللي اجيلك
دعاء : انت عايز ايه يا علي - انت عايز تعمل مصيبة
علي : مصيبة ايه - هو انا هخبط علي بيتكوا واقول لاهلك اني جاي اشوف دعاء
دعاء : طيب كويس عقلك رجعلك اهو - اسمع الكلام بقي وروح
علي : انا لسه مكملتش كلامي
دعاء : اوووف - اخلص يا علي
علي : انا هتصل بيونس واقوله انك نسيتي اي حاجة معايا في العربية وانا بوصلك وهيقولي اقعد شوية وهيمسك فيا واشوفك
دعاء : بس انا منستش حاجة
علي : سهلة - هشوف اي حاجة في العربية واجيبها او اشتريلك اي حاجة
دعاء : بطل جنان
علي : انا مجنون وهعمل اللي انا عايزه - فكري بقى معايا في حاجة اشتريها اطلع بيها بدل ما اجيب اي حاجة تبقي مش منطقية والموضوع يبقي في شك من اخوكي
دعاء : طالما مصر علي كلامك اشتري اي كتاب او رواية واطلع بيها ويونس هيصدق والموضوع يعدي
علي : طيب في هنا كتاب في شنطة العربية هطلع بيه
دعاء : ماشي علشان نخلص
علي : بس انا هشوفك برده
دعاء : ازاي بقي دي كمان يا حلال العقد
علي : عادي هطلع بالكتاب واقول ليونس وادخل وهو هيجيبلك الكتاب وانتي هتقوليله تمام هاروح بقي اسلم على علي واشكره لتعبه دة رجع جابة مخصوص وهو موصلني بقاله اكتر من ساعة -
دعاء : تمام كويس واهو يونس يبقي موجود وتحترم نفسك
علي : لا مش هيبقي موجود - هيتقوليله انك هتطلعي وتجهزي نفسك تطلعي لما اقوله يجيبلي كوباية مية تبقي انتي موجودة وهو هيسيبنا علي اساس انه عادي والموضوع مش هياخد دقيقة منه انه يجيب المية اكون شوفتك براحتي الدقيقة دي
دعاء : انت مش هتجيبها لبر يا علي انا عارفة
علي : اللي يشوفك ميعرفش غير انه يشوفك انتي ويتجنن
دعاء : اطلع وياريت الليلة دى تعدي علي خير
علي : هتصل بيونس باي
علي بيتصل بيونس وقاله ويونس طلب منه يطلع ودخله اوضته وراح يبلغ دعاء اخته وقالتله هظبط لبسي واجي اشكره علي تعبه انا كنت محتاجة الكتاب دة اوي النهاردة وفعلا خرج يونس رجع لعلي واتكلموا وقاله تشرب ايه قاله لا مش عايز يا ريت مية بس وكان دعاء داخلة تسلم على علي في طلعة يونس انه يجيب مية
والحوار بين دعاء وعلي مكملش ٣٠ ثانية كالتالي
علي : (اول ما شاف دعاء قام مصفر بصوت واطي ) هي البنات بتحلو كدة بعد الدش
دعاء : شكرا انا جيت اهو وشوفتني باي
علي : استني بس (وقام لاحقها قبل ما توصل لباب الاوضة الموارب وشدها من ايدها وقام بايسها بوسة سريعة علي شفايفها )
دعاء : ( زقاه بسرعة) انت اتجننت خلاص انا غلطانة اني طاوعتك
علي : اه اتجننت ( وقام ضاربها على طيزها بسرعة وهي ماشية )
قامت دعاء بصتله هي خارجة من الاوضة وعينيها بتطلع شرار كان ممكن تحرقه بيه ((ودى كانت اول طريق الحب والجنس بين علي ودعاء))
وصل يونس بالمية مع خروج دعاء من الاوضة وقعد الحوار بين علي و يونس شوية لحد ما علي استأذن انه يمشي وخرج علي وبيحاول يلمح اي حركة من دعاء وفعلا لقى دعاء واقفة ورا باب اوضتها وبتبص عليه قبل ما يخرج وباين عليها جدا الضيق بس هي من جواها مشاعر مضطربة بين القلق والخوف والانبساط والكسوف ( كل دة ظهر من محاولات والحاح علي انه يشوفها وتمسكه بده بالرغم من تطاول ايده علي جسمها ومحاولاته بوسها بس جواها حاجة بتقول انه مش كله علشان جسمها - اكيد في مشاعر بينهم ودة اللي كان واضح خلال الفترة اللي فاتت قبل كل اللي يحصل الليلة دى )
علي رجع البيت وفضل يفكر في اللي عمله وحصل بينه وبين دعاء وفكر يا ترى هيحصل ايه بعد كدة وطبعا كان مبسوط وهل جرأته مع دعاء في العربية ومدخل البيت وكمان في شقة دعاء في اوضة صاحبه يونس وتحرشه الواضح وتطاوله علي جسمها دة هيفتحله باب متعة جديد معاها ولا دعاء هتقفش عليه ومش هتكلمه تاني ورجع يفكر تاني يا تري اللي حصل دة حصل ازاي
-------
نهاية الجزء الأول
انتهى الجزء الاول بالاحداث بين علي ودعاء في اوضة يونس وهي خارجة
-------------------------------------------------------------------------------------------------
الجزء الثاني
قامت دعاء بصتله هي خارجة من الاوضة وعينيها بتطلع شرار كان ممكن تحرقه بيه ((ودى كانت اول طريق الحب والجنس بين علي ودعاء))
وصل يونس بالمية مع خروج دعاء من الاوضة وقعد الحوار بين علي و يونس شوية لحد ما علي استأذن انه يمشي وخرج علي وبيحاول يلمح اي حركة من دعاء وفعلا لقى دعاء واقفة ورا باب اوضتها وبتبص عليه قبل ما يخرج وباين عليها جدا الضيق بس هي من جواها مشاعر مضطربة بين القلق والخوف والانبساط والكسوف ( كل دة ظهر من محاولات والحاح علي انه يشوفها وتمسكه بده بالرغم من تطاول ايده علي جسمها ومحاولاته بوسها بس جواها حاجة بتقول انه مش كله علشان جسمها - اكيد في مشاعر بينهم ودة اللي كان واضح خلال الفترة اللي فاتت قبل كل اللي يحصل الليلة دى )
علي رجع البيت وفضل يفكر في اللي عمله وحصل بينه وبين دعاء وفكر يا ترى هيحصل ايه بعد كدة وطبعا كان مبسوط وهل جرأته مع دعاء في العربية ومدخل البيت وكمان في شقة دعاء في اوضة صاحبه يونس وتحرشه الواضح وتطاوله علي جسمها دة هيفتحله باب متعة جديد معاها ولا دعاء هتقفش عليه ومش هتكلمه تاني ورجع يفكر تاني يا تري اللي حصل دة حصل ازاي
الجزء الثانى
- ودعاء الناحية التانية مستنية علي يتصل وبتفكر في نفس الموضوع اللي بينهم وهل تساهلها دة بداية منها انها تفرط في اخلاقها قبل جسمها بالسهولة دى واللي زود احساسها دة انها تجاوبت لكلام علي بعد اللي حصل في مدخل البيت ووافقت انه يطلع وتروح تسلم عليه وتعمدهم هما الاتنين انهم يعملوا دة في غياب اخوها اللي تم في اقل من دقيقة وقررت انها توقف المهزلة دى لما علي يتصل بيها - واللي ضايقها اكتر ان علي متصلش ودة خلاها تضايق جدا وتقرر فعلا توقف الموضوع دة
تاني يوم الصبح علي اتصل بيونس وقاله انه جايله في الطريق علشان يروحوا الجامعة ويونس قاله انه مستنيه وهيقول لدعاء علي ما تجهز وينزلوا - وعلي وصل تحت البيت ويونس قاله 5 دقايق وهنزلك انا - دعاء مش هتيجي النهاردة بتقول مكسلة - فقاله ماشي انه مستنيه - وبعدين بعت لدعاء عالواتس
علي : صباح الجمال على احلى قمر
دعاء : ( شافت الرسالة ومردتش)
علي : ايه الجميل تقلان عليا ليه
دعاء : ( مبتردش برده )
علي : طيب انتي مش جاية الجامعة ليه
دعاء : (مبتردش برده )
علي : طيب لو مردتيش عليا وقولتي انك نازلة انا هقول ليونس انا كمان مش رايح وجالي مشوار وهوصله الجامعة وارجعلك وانا عارف ان والدك ووالدتك نزلوا ومفيش حد في البيت - دة غير ان يونس كدة هيشك ان في حاجة اننا لما نقول احنا الاتنين فجأة اننا مش رايحين الجامعة خصوصا بعد ما وصلتك امبارح لوحدنا
دعاء : ( شافت الرسالة واتفاجئت من كلام علي انه ممكن يرجعلها وتحصل فضيحة حرفيا لو حد شافه راجع وهي في البيت لوحدها دة غير موضوع شك يونس دة - وقررت انها تنزل وخلاص علشان اليوم دة يعدي لحد ما تفكر كويس ممكن تعمل ايه مع علي )
علي : طيب لما يونس ينزل هقوله اني هوصله وارجعلك واستحمليني بقي
دعاء قامت بسرعة تلحق يونس وقالتله انها نازلة وافتكرت انها عندها معاد مع واحدة صاحبتها في الجامعة وكانت ناسية وقالتله استنى هنزل او انزل انت وانا هحصلك عالعربية -
ومفيش دقيقة وعلي لقى يونس بيتصل بيه وبيقوله استنى يا عم 10 دقايق معلش دعاء غيرت رأيها وقالت انها هتنزل معانا ولو عايز تطلع بدل ما انت واقف في الشارع كدة -
علي قاله لا انا هستنى هنا انزل انت ونستنى مع بعض
وفعلا يونس نزل وقعد مع علي في العربية شوية ومفيش ربع ساعة ولقوا دعاء جاية عليهم
وعلي اكنه بيشوفها من اول وجديد شايف صاروخ حقيقي جاي عالعربية واد ايه دعاء حلوة اكتر ما كان شايفها حلوة قبل كدة من اول يوم شافها فيه
- ودعاء فتحت العربية وركبت ومقالتش ولا حرف ولا حتى سلمت على علي
- ويونس بيقولها مش تسلمي عالراجل اللي يشوفك دلوقتي ميشوفكيش بالليل وانتي بتقولي لازم اطلع اشكره على انه رجع مخصوص (بتريقة عليها)
- دعاء نفخت بزهق ومردتش على اخوها
- وعلي قاله يا عم سيبها براحتها انا غلطان اني رجعت مخصوص بس انت علشان حبيبي يا يونس مردتش اكدرك انت وتقولك روح هاتلي الكتاب من علي
- ودعاء عمالة تنفخ على اخرها من كلامهم ومفتحتش بؤها بكلمة وعمالة تزهق وتنفخ لحد ما وصلوا الجامعة ادام الكلية راحت نازلة وقافلة الباب وسايباهم وداخلة من غير ولا كلمة
- يونس قال مالها دى
وراحوا نازلين هما الاتنين وقضوا اليوم تمام وكل حاجة وفي اخر اليوم يونس راح لدعاء وقالها هتيجي معانا ولا هتعملي زي الصبح وتبقي مكشرة طول السكة
- دعاء قالتله ايه السخافة دى انت بتتكلم كدة ليه انا براحتي
- علي تدخل في الحوار يلطف الجو ويقولها طبعا براحتك يا دعاء تعالي يلا ومش هخلي يونس يقولك حاجة وانت يا يونس بطل ترخيم علي دعاء
وفعلا ركبوا هما التلاتة العربية وطول الطريق الكلام بين يونس علي - ودعاء ساكتة بتلعب في الموبايل-
ويونس قاله : ادخل الشارع الجاي دة
علي : ليه دة مش طريقنا
يونس : ادخل بس في محل موبايلات هنزل اجيب منه حاجات للموبايل وهقابل حد هناك وانت معلش وصل دعاء بقي واستحمل رخامتها
دعاء : (بتبصله بغيظ وفجاة راحت قايلاله ) انت بتهرج انت كل يوم متروحش البيت على طول - تعالي وابقي انزل بكرة هات اللي انت عايزه
علي : متقولش كدة يا بني وبطل تغليس على اختك
يونس : يا عم ادخل الشارع ونزلني وابقى اديني درس الاخلاق دة بعدين - وانا هنزل يا دعاء وابقي قوليلهم في البيت اني هتأخر شوية - ونزل من العربية
دعاء مردتش عليه وفضلت تلعب بالموبايل- وهي لسه راكبة ورا )
علي : خليكي براحتك يا جميل وانا هشتغلك سواق كمان لو عايزة بس ترضي عني يا دودو
دعاء : (مبتردش ولسه بتلعب بالموبايل )
علي : (بطأ العربية وفجأة راح مادد ايده ناتش الموبايل منها وحاطه ادامه عالتابلوه ) وقالها ابقي ردي عليا بقى وانا اجيبلك الموبايل
دعاء : انت بتهرج - انت ازاي تشد الموبايل من ايدي - هات الموبايل دة
علي : (مردش عليها وعمال يدندن)
دعاء : هات الموبايل يا علي متهزرش وبلاش تعمل الطريقة دي
علي : (مردش برده)
دعاء : طيب لو مجبتش الموبايل ورديت عليا كويس انا هنزل من العربية وهي ماشية
علي : لو عايزاه مدي ايدك خديه ( وهو بيهدي وراح راكن في شارع جانبي هادي مفيهوش حركة كتيرة)
دعاء : انت ركنت ليه هات الموبايل ونفضها سيرة
علي : ما قولتلك مدي ايدك خديه هو انا منعتك
دعاء : ماشي يا علي ( وبتمد ايدها تجيب الموبايل وطلعت بايديها ووشها وصدرها تقريبا ما بين الكرسيين اللي ادام)
قام علي مقرب منها بسرعة وبايسها علي خدودها وراح ماسكها من بطنها يسندها - دعاء انتفضت ومدت ايدها بسرعة خدت الموبايل ووهي بترجع علي راح مرجع ضهر كرسيه لورا عالاخر مع سندته ومسكته لبطنها وراح ماسك دعاء ساندها على ضهر الكنبة في الجزء اللي فاضي فيه وراح بايسها في شفايفها ودعاء بتحاول تهرب منه وخايفة من حد يشوفهم - وفجأة علي مسكها من رقبتها بايد وايده التانية مسك بيها صدرها وهي بتحاول تفلت منه بس حركة ايده علي رقبتها وصدرها خلت اعصابها اكتر تسيب ومتقدرش تقاوم وفضل علي واخد شفايفها في شفايفه وهاريها بوس وايده في نفس الوقت بتلعب في صدرها ونزل بلسانه وشفايفه علي رقبتها بوس وعض ولحس وايديه الاتنين عمال يلعب في صدر دعاء وهي مش قادرة تتحرك وعلي مش عاتقها هاريها بوس وتقفيش وهو بيقولها ايه الصدر الجميل دة وهي بتتأوه من ايده اللي على صدرها وبطنها ومش عارفة ترد - وعلي قالها عارفة بقى صدرك دة اسمه الحقيقي ايه - ودعاء مش قادرة ترد ونفسها عالي جدا وضربات قلبها سريعة عالاخر - وعلي بيقولها - هقولك طالما مش عارفة - انا ببوسك دلوقتي من شفايفك ورقبتك وماسك في ايدي احلى بزاز ملبن طرية عالاخر - دعاء اول ما سمعت كلمته دي فضلت تتأوة جامد اه اه اه اه وتشد شفايف علي اكتر على شفايفها - وعلي عمال يبوسها اكتر وبدأ جسمها يهدى واحدة واحدة وتبص في عيون علي نظرة بتقول (ايه اللي انت عملته فيا دة ) - وعلي فهم نظرتها وقالها بحبك يا دعاء - ودي كانت اول مرة علي يقولها لدعاء اللي حست انه فعلا بيحبها وقامت حضناه حضن جامد اوي - وعلي قالها للدرجة دى - وراح بايسها من شفايفها بوسة سريعة - وراجع عادل كرسي العربية تاني في الوضع المظبوط علشان يسوق وناولها موبايلها اللي كان وقع عالارض من اللي عمله علي فيها
--------------------------------------------------
نهاية الجزء الثاني
الجزء التالت
انتهى الجزء التاني بين دعاء وعلي في العربية واللي حصل بينهم
--------------------------------------------------------------
الجزء الرابع
علي بايسها من شفايفها بوسة سريعة - وراجع عادل كرسي العربية تاني في الوضع المظبوط علشان يسوق وناولها موبايلها اللي كان وقع عالارض من اللي عمله علي فيها
علي اتحرك بالعربية و دعاء في ملكوت تاني خالص ومغمضة عينيها ومبتتحركش ولا بتنطق نص كلمة وعلي عمال يبص عليها وهو سايق من مراية العربية ووصلوا على اول شارع دعاء - وعلي بيقولها يلا يا دودو هتوحشيني مع اني مكنتش عايز اوصلك بيتك - كنت عايز اخدك ونكلع على بيتنا احنا وانا هعيشك ملكة فيه انا وانتي بس - دعاء بصتله وهي بتتحرك بالعافية وفتحت الباب ونزلت ونسيت شنطتها وكل حاجتها عالكنبة من اللي حصللها ويادوب خدت الموبايل ومفتحتش بؤها بكلمة حتي ومشيت ناحية البيت ودخلت وقفت ادام الاسانسير ومتحركتش -) قامت باعتة رسالة لعلي اللي كان مستنيها تدخل البيت ويطمن عليها بتقوله في الرسالة ) بتقوله انا مستنياك جوة - علي شاف الموبايل والرسالة وراح قافل العربية جري وداخل على بيت دعاء وشافها واقفة ادام الاسانسير راح ماسكها من ايديها وشاددها وطلعوا سلالم نص دور بحيث محدش يشوفهم لا اللي داخل العمارة ولا اللي واقف في اول دور حتى وقام ماسك دعاء من وسطها وهي اول ما لمسها ساحت في ايديه ومبقتش قادرة تقف وعلي مفوتش دة وراح زانقها في الحيطة وماسك وسطها جامد ونازل بوس على شفايفها ورقبتها وبايديه بيلعب في صدرها جامد وهاريها تقفيش ودعاء ضايعة منه عالاخر وعلي بيمدح في جسمها وهو بيبوسها ويقولها شفايف تهبل يا دعاء ورقبة ولا صدرك قصدي بزازك ملبن يتاكلوا اكل ويترضعوا اوي ودعاء مش عارفة تتحكم في جسمها ومغمضة عينيها وبتسمع كلام علي في جسمها ومش قادرة تنطق وعلي تمادي ونزل ايديه مسكها من ورا وقالها دي اللي في ايدي دي طيزك يا دعاء طيز صاروخ من اول يوم شوفتك فيه وانا بحلم امسك طيزك دي وراح ضاربها عليهة من فوق البنطلون ودعاء مش قادرة تقف وعلي زنقها اكتر وعمال يلعب في جسمها في بزازها وطيزها بايديه وبشفايفه علي شفايفها ورقبتها وودانها ووشها كله ومد ايده علي بين رجليها من ادام وقالها دة بقي اللي فيه الشهد كله دة كسك يا دعاء اللي مدوبك من عمايل ايدي في جسمك واللي مسيره ادوق الشهد بلساني من عليه - هنا دعاء مقدرتش تمسك نفسها من كلام علي وايديه اللي عمالة تلعب في كسها زي ما بيقولها ولولا ان علي خد باله انها بتجيب عسلها وقفل بؤها بشفايفه كانت صرخت باعلى صوتها في العمارة - وفضلت تنتفض وعلي مش سايب كسها ومش مبطل لعب فيه بصوابعه وايده التانية علي بزازها لحد ما خلاص دعاء مبقتش قادرة تقف حرفيا وعلي مسكها حضنها علشان متقعش وفضلت في حضنه لحد ما هديت وجسمها استعاد توازنه وبتبصله وبتشاورله وتقوله بصوت خافت جدا بحبك يا علي - وبدأ صوتها يطلع واحدة واحدة وبتقوله انا هطلع وعلشان خاطري متلمسنيش دلوقتي انا مش قادرة - كل دة وعلي عمال يبصلها وهي بتتكلم ومبسوط بانه وصل لمرحلة فشيخة مع دعاء ومبسوط اكتر انها انبسطت وقالها وانا كمان بحبك يا احلى واجمد دعاء - وطلع معاها باقي الدور الاول لحد الاسانسير وملقهاش حركة في الدور راح مدخل دعاء الاسنسير وخاطف بوسة سريعة على شفايفها فبتحاول دعاء انها تزقه راح لاففها وحاضنها من ورا وقالها انا هاكلك بعد كدة وراح زانقها على الاسانسير بجسمها ادام وضهرها كله ليه وراح ضاربها علي طيزها ضربة خفيفة وقالها علشان تحرمي تزقيني تاني وراح قايلها خدي بقي صباعي دة بين طيزك ودة اسمه بعبوص في طيزك بختم بيه على جسمك النهاردة يا دودو وراح سايبها وخرج والاسانسير قفل على دعاء وطلع بيها لفوق في وسط انبساط ومتعة متبادلة من علي ودعاء
دعاء طلعت فوق الشقة ومكانش حد موجود لقت علي بيرن عليها
وعلي : يقولها ايه الاخبار عندك يا مزة
دعاء : مفيش حد
علي : يا ريتني كنت وصلتك لفوق بقي - كنت دوقت من العسل اكتر
دعاء : (بكسوف ووشها احمر) حرام عليك كفاية اللي عملته فيا دة انا دماغي مش فيا ومش عارفة اتلم على بعضي
علي : ما انا اللي هلملك جسمك كله في ايدي واظبهطولك
دعاء : احترم نفسك بقي يا علي
علي : دة انا محترم خالص اهو - هو في احترام اكتر من كدة
دعاء : انت سافل يا علي واللي بتعمله دة مش هيجيبها لبر
علي : دة هيوصلنا البر والبحر كمان ونبقي فيه لوحدنا واكلك اكل انتي وجسمك وحلاوتك دى
دعاء : انا جسمي مفيهوش حيل للي بتعمله دة - كفاية عليك سفالتك عليه من شوية - والالفاظ اللي قولتها
علي : انا قولت ايه
دعاء : انت عارف وبطل صياعة
علي : فكريني كدة
دعاء : انت بتستعبط - مش هقول طبعا
علي : ااااه قصدك يعني لما قولت شفايفك وصدرك
دعاء : انت قولت كدة برده - انت مسبتش جسمي كله الا لما حددته بالاسم ولمسته بايديك كمان
علي : معذور يا دودو - حد يبقي راكب معاه فرس كدة ويسيبه في حاله - دة الفرس لازم يترك...٠
دعاء : ( مقاطعاه بسرعة) بااااس متكملش سفالة يا علي احترم نفسك انا ميتقاليش كدة
علي : امال يتقاللك ايه - وانا قولت ايه - انا بقول عالفرس اللي لازم يتركب
دعاء : يا سلام - ما انت اللي لسه قايل فرس دة على مين
علي : قصدك الفرس اللي يتركب - عليكي طبعا يا فرسة
دعاء : انت قليل الادب يا علي واحترم نفسك
علي : هحترم نفسي بس بشرط
دعاء : من غير شروط - انت شروطك اخرها مصايب
علي : لا ما هو الشرط دة يا اما هعمل مصيبة فعلا
دعاء : عايز ايه
علي : بوسة وصورة
دعاء : نعم !! ازاي يعني
علي : بوسة كدة ( وراح بايسها في التليفون ) وصورة كدهو بكاميرا الموبايل
دعاء : ماشي - بوسة اهي ( ويعتتله بوسة سريعة ) وصورة اهي وصلتك عالواتس ( وبعتتله صورة لنفسها سلفي وهي لسه باللبس اللي لابساه )
علي : ايه السربعة دى - انا عايز بوسة بصوت حلو -
دعاء : اهو ( وبعتتله بوسة طويلة حاجة بسيطة ) خالصين بقي
علي : وللصورة ؟ ما اناةلسه شايفك كدة
دعاء : انت عايز ايه يا علي بالظبط
علي : صورة بالبجاما اللي كنتي لابساها من كام يوم الكت واللي رقبتها مفتوحة
دعاء : لا طبعا - دة كانت غلطة ومش هتتكرر
علي : طيب انا ادام العمارة لسه ممشتش بالعربية - وانتي فوق لوحدك - هتبعتي الصورة ولا اطلع اشوفها بنفسي
دعاء : انت اتجننت - مش هفتح طبعا
علي : عادي هخبط والناس تشوفني بقي وتبقي مصيبة
دعاء : بلاش استعباط يا علي - بص استني هغير والبس الطقم دة تاني وتشوفني بيه ثانية واحدة بس بالكاميرا وهقفل على طول
علي : ماشي - ادامك دقيقة واحدة بس يا اما هتلاقيني بقولك طالع
دعاء : ماشي - دقيقة
علي قرر يفاجئ دعاء ويربكها بجرس الباب وهي في لحظات عدم تركيز وقلق وعقلها مش فيها بكامل طاقته - وخصوصا انه عارف ان النهاردة الخميس بابا ومامتها بيعملوا زيارات عائلية وبيرجعوا مش قبل الساعة ١٠ ودة كان عرفه من يونس في خلال فترة معرفتهم - ويونس كمان لسه ادامه مش قبل الساعة ١٢ بالليل على ما يوصل البيت - والساعة كانت لسه يا دوب ٧ - فقرر يطلع بسرعة قبل ما دعاء تفكر تغير بحيث انه يخبط عالباب وفي نفس الوقت يبعتلها انه مستني الصورة في العربية - ومكانش عنده خطة انه يعرف يعمل ايه مع دعاء او ميعرفش وساب الموضوع لظروفها
- وفجأة دعاء لقت الجرس بيرن فيعتتله تقوله
دعاء : الجرس بيرن شكل بابا ومام جم -
علي : لا محدش طلع انا قاعد واخد بالي - يمكن البواب او حد من الجيران عايز حاجة شوفي كدة ومتتأخريش -
دعاء : ماشي اصبر بقي عالصورة -
علي : ماشي بس مش هستني كتير -
ومن لغبطة دعاء فتحت الباب من غير ما تسأل مين على اساس ان العمارة كلها معارف وفجأة لقت علي في وشها ولسه بتفتح بؤها قام علي قافلها بؤها بصباعه وماسك ايديها وبيشاورلها تسكت ودخلها جوة وقفل الباب وهي مصدومة - وقالها
علي : وحشتيني - مقدرتش استنى الدقيقة وتبقي صورة وانا في ايدي اني اشوف الحقيقة
دعاء : ( مصدومة ومش عارفة تنطق ولا فاهمة الجرأة دي حاتله منين انه يطلعلها الشقة ولا مصدقة )
علي : ايه مفيش اتفضل يا علي
دعاء ( اخيرا نطقت ) اطلع برة يا علي انت اتجننت - انت عايز تجيبلي مصيية
علي : اخص عليكي يا دودو - مصيبة ايه - دة انا بحبك ( وقام مقرب منها ودعاء بتبعد ولزقت في باب الشقة )
دعاء : علي - انزل يا علي ونتكلم في التليفون
علي : لا مش هنزل الا لما تعمليلي شروطي ( وقام مقرب من وش دعاء ومن شفايفها ويقولها دة اول شرط البوس )
دعاء : انت اكيد اتجننت ( انزل يا ع..)
علي : ( قام بايس دعاء من شفايفها ومانعها عن الكلام ودعاء بتحاول تفلفص من ايده ووشها منه بس علي مش سايبلها فرصة وزانقها جامد في الباب وفضل يبوس فيها حوالي دقيقة لحد ما ظعاء كان نفسها هيتقطع وبعدين ساب شفايفها ولسه مقرب وشه في وشها) ايه الشفايف العسل دي
دعاء : انزل يا ( لسه هتفتح بؤها تتكلم قام علي بايسها تاني وماسكها كويس بس المرة دى كانت دعاء بتلين خالص واعصابها بتبوظ خالص وعلي بدل ما كان ماسكها علشان متهربش بقي ماسكها علشان متقعش )
علي : ( بدأ يسيب دعاء و يهدى ايديه بدل ما هو ماسكها علشان مش تهرب بدأ يطلع بايده على صدرها وجنبها ويحسس عليهم براحة وساب شفايف، دعاء وقالها ) بقى كنتى عايزة تحرمينا من المتعة دى يا مزتى - اهون عليكى تبقى حلوة و جامدة كدة وابقى انا محروم ومنتعذب اوى كدة
دعاء: روح يا علي - انا مش هستحمل اللى بتعمل ده
على: ده اول طلب - فيه الثانى
دعاء - تانى ايه - انا معدتش قادرة اتحرك
على - الطلب التانى (الصورة)
دعاء - صورة ايه انا قدامك أهو - عايز ايه تانى
على - لا - البيجاما الكت - والا ..٠ ٠
دعاء َ من غير والا - اصبر وانا هلبسها واجى بس تنزل على طول بعدها
على - البيجاما الاول
دعاء - دقيقة وراجعة
على ( بيفكر دعاء فعلا هتغير البيجاما وتطلع ولما يشوف الفرس ده كده هيعمل ايه -)
خرجت دعاء لابسة تيشرت البيجاما عاابنطلون الجينز اللي كانت لابساه وعلي اول ما شافها صفر ومتفاجئ - البيجاما كانت كت وصدرها مفتوح لاول الفتحة اللي بين الصدر وكمان قصيرة يا دوب مغطية الصرة - وقال دة الجسم دة احلي بكتير من الصور - انا امي بتحبني اني طلعت كنتي هتضحكي عليا بصورة -
دعاء - ارتحت - انزل بقي يا علي قبل ما حد ييجي
علي - محدش جاي قبل الساعة ١٠ - انا عارف الروتين كويس اوي
دعاء - دة انت مخطط لكل حاجة بقي
علي - ابدا دة من حظي بس - بس ممكن احط خطة وانفذها
دعاء - كفاية كدة يا علي
علي - طلب اخير وهنزل علي طول
دعاء - ايه
علي - بنطلون البيجاما اشوفك بيها كاملة وهنزل
دعاء - ايه - لا طبعا مش هينفع يا علي - لو عملت ايه ابدا
علي - خلاص انا قاعد
دعاء - يا علي مش هينفع متحاولش
علي - ليه مش هينفع
دعاء ( بعد تردد ) لانه مش بنطلون دة شورت
علي - انا كدة مش نازل يعني مش نازل ) وبعد محايلات وتمنع من دعاء كتير استجابت ودخلت تغير لشورت البيجاما واول ما خرجت كانت مكسوفة لان الشورت يا دوب معدي نص رجليها من فوق واقرب للهوت شورت من الشورت (
علي قام مقرب من دعاء وقالها ولا كلمة - وماسكها بوس في شفايفها وايده علي صدرها ودعاء كانت استوت من نظراته وحالة الهياج اللي بقالها حوالي نص ساعة معاكسات وبوس وقبلها موضوع العربية والاسانسير )
وعلي عمال يفعص في صدر دعاء ويقولها بزازك ملبن يا دودو وعمال يبوس في شفايفها وفجأة نيمهاةعالكتبة اللي وراها ونام فوقها وعمال نزل يبوس في رقبتها لحد ما وصل لاول صدرها لاول البيجاما وعمال يبوس ويقفش فيه وبدأ يبوس صدرها من فوق البيجاما اللي يا دوب اكنه بيبوس بزازها لان البرا كان صغيرة ومع الحركة ولعب ايديه فيها نزلها علي بطنها ودعاء في عالم تاني من المتعة وعمالة تتأوة واول ما علي لمس بلسانه جوة حلمة بزازها بعد ما حرك البيحاما ووسع فتحتها لقى دعاء اتشنجت ومسكت راسه جامد ونزلت عسلها وعلي مش سايبها ومش مبطل بوس وقام رافع البيجاما خالص لرقبتها وبانت بزازها كلها ادامه وفكلها البرا ودعاء مش قادرة تقوله لا او اه من كتر المتعة وعلي ماسك بزازها الاتنين بوس وتقفيش ولحس الخلمات وعمال يهيجها بكلامه ووصفه لبزازها اللي زى الملبن وطرية وتترضع وتتقفش ومتتسابش دى ودعاء عمالة تنزل عسل على اخرها من عمايل علي ولسانه علي بزازها وعمالة تتأوه على اخرها
وفجأة علي اتهور ونزل علي سرتها ويلحس في بطنها لاول الهوت شورت وبيحاول يحرك الاستك لتحت علشان يقلعه لدعاء ودعاء اتخشبت ومسكت ايديه بتمنعه وعلي فهم وقرر يغير من اسلوبه علشان ميفصلوشوراح منيمها على بطنها ورافعلها ركبتها وبدأ يحسس على طيزها ويضربهاةضرب خفيف ويحاول ينزلها الشورت واحدو واحدة من ورا وفعلا شاف اول طيزها بالخط الفاصل بينها وحاول ينزله اكتر ونزله فعلا لنصه وكانت دعاء لابسة اندر ٧ لونه اسود شكله هيجه اكتر عليها وكان هاين عليه يقوم يركبها وهي فرسة ادامه كدة واللي يخصل يحصل بس قرر يهدى شوية وبعدين نزلها الهوت شورت لحد ركبتها وباين ادامه طيز طرية وبيضة ومش مصدق انه من ساعة مكانش عارف الجسم دة كله عامل ازاي وفجأة بقي بيلمس ٩٥ % منه وعمال علي يبعبص في طيز دعاء وصباع تاني بيبعبص في كسها ودعاء في دنيا تانية من المجون والمحن والتأوهات والعسل اللي بينزل من غير حساب واللي حس بيه علي بالل الاندر بتاعها عالاخر ودة سهله انه يحس بكس دعاء اكتر واكتر اكنه لامسه هو وقرر علي انه يتمادى في الموضوع اكتر في جسم دعاء ودخل صباعه جوة للاندر من ورا من عند طيزها وصباعه التاني بيهيج كسها اكتر وراح مدخله هو كمانوعلي كسها
وهنا دعاء صرخت من اللي بيحصلها دة - هي البنت المحترمة اللي كانت من يومين بس بتكشم لاي حد يكلمها دلوقتي بس شبه عريانة الا من اندر رفيع شفاف مبلول من عسل كسها فيبين ملامحه اكتر من لعب ولد في جسمها وانتهك كل مكان فيه بايده ولسانه والفاظه اللي وصفت كل مكان فيه وبعدين لمسته ومكسته ولعبت فيه ومش قاظرة حتي تمنعه وكل دة علي كنبة بيتها في الصالة اللي لو اي حد قرر يكنسل مشواره فجأة هتلاقيه بيفتح الباب واول حاجة هيشوفها جسم بنتهم العريان وفي واحد بيلعب فيه زى ما هو عايز وشخصيتها اللي مش موجودة والغالب عليها شخصية كسها اللي مسيطرة ومتحكمة فيه كله واللي علي بيتمادي وبتحس بصباعه على كسها حرفيا من جوة الاندر والصباع التاني دخل جوة الاتدر بيبعبص في طيزها وفجأة حست بالاندر بيتشال من علي جسمها وفعلا سقط اخر حصن من دفاع جسمها عنها وهو الاندر اللي شده علي فجأة من علي طيزها اللي بقت واضحة ادامه كلها من غير اي ساتر ولسه هتحاول تعترض او تقول حاجة لقت ايد علي نازلة علي طيزها ضربة اد ما هي خفيفة في الالم الا انها كبيرة في الهياج واكبر في احكام سيطرة متعة طيزها وكسها في جسمها وسامعة صوت علي بيقولها انا كان عندي حق ما قولت جسم فرس عايز يتركب - والمفاجئ ليها انها مقدرتش تعترض على كلمته دي زي ما اعترضت عليها من اقل من ساعة واكتفت بتأوتها وتعبير عن هيجانها من الضربة اللي خلى علي يزود في الضرب وبعبصة كسها اكتر وعسلها اللي استمر في النزول - كل جسمها بيعبر عن نفسه الا لسانها مش قادر يقول لأ
------------------------------------------------------------------
وكدة تبقى نهاية الجزء التالت قبل بوابة الجنس ما تتفتح على اخرها بينهم
انتهى الجزء التالت بحوار بين دعاء ونفسها وهي نايمة على ركبها ومستسلمة لعلي يعمل فيها كل اللي هو عايزه لحد ما دخل عليها الشقة مرورا بتحرشه وتجرأه عليها نهاة بانه قلعها كل لبسها علشان يبدأ فصل الحكاية التاني ( الحب والجنس)
منظر دعاء وهي على ركبها وعريانة من كل حاجة حتي من شخصيتها الاغتراضية خلى علي يتجرأ ويفكر اكتر وسكوتها وعدم اعتراضها على كلمته اللي رماها ان دة جسم فرسة محتاج يتركب علي انها طعم خلاه يحاول يدخل صباعه ففي طيز دعاء من مستعينا بعسل كسها واللي من خلاله سمع اول كلمة قالتها دعاء من اكتر من نص ساعة
دعاء - بيوجع يا علي -
وعلي - يرد عليها متخافيش هدخله بالراحة وهفتحلك طيزك بالراحة يا دودو
دعاء - ايه - لا
علي - بس يا فرسة - هفتحلك طيزك واركبك كمان - زى ما احنا متفقين دى طيز فرسة محتاج تتركب - اللي هركبها
دعاء - لا يا علي - انا خايفة - بيوجع
- علي - متخافيش يا دودو ( وبدأ علي فعلا يحاول يدخل صباعه في طيز دعاء اللي كانت ضيقة جدا والموضوع كان صعب جدا على دعاء اللي عمالة تتاوة وتترجاه انه يعمل بالراحة - لحد ما دخل علي صباعين مش كاملين في وسط صريخ دعاء - )
وراح علي سأل دعاء اللي كانت في دنيا تانية تايهة فيها في بحر المتعة - سألها على كريم او مرطب - ترد عليه دعاء بصوت مبحوح جوة في اوضتي عالتسريحة في كذا واحد - ويفكر علي انه يدخل يجيبه وقرر ياخد دعاء معاه ومسك ايدها قومها تمشي معاه لجوة وهي منومة مغناطيسيا او اكتر تمشي ادامه وشايف جسمها وكيزها بتترحك ادامه زي الجيلي الطري وتشاورله على التسريحة وترمي نفسها عالسرير علي بطنها ويرجع علي يكلع برة يجيب لبسها اللي واقع منها برة تحسبا لو حد جه ويبص بسرعة على اي حاجة تخصه عالارض ملقاش حاجة ودخل في ثواني كل دة لدعاء اللي شافها عمالة بتتلوي بجسمها عالسرير ويروح عالتسريحة يفتح علبة كريم جسم ويقفل الباب عليهم ويدهن بالكريم طيز دعاء كلها ويقومها على ركبها ويرجع يبعبصها تاني في طيزها وصوابعه على كسها يهيجها اكتر ويدخل صباعه في طيزها ويدخل بسهولة اكتر مع الكريم ويحاول في التاني يدخل بصعوبة شوية ويزود كريم اكتر ودعاء عمالة تتأوة وتقوله كفاية كدة سيبني يا علي وعلي مش سامعها اصلا ويضربها علي طيزها شوية يهيجها اكتر
وقلع علي لبسه وهو عمال يبعبص في كس وطيز دعاء وصوابعه جوة طيزها ويحط كريم على زبه ويبدأ يحط زبه على كس دعاء يمشيع عليه لتنتفض -- دعاء وتقوله لا هنا لا --في اول كلام عاقل تقوله من ساعة مثلا -- ويحرك زبه ويزود الكريم عليه ويوقفه على خرم طيز دعاء ويضربها عليها ويبدأ يدخل زبه في طيز دعاء واحدة واحدة وتحاول دعاء تتحرك تمنعه بس بعد ايه - علي ماسكها من جنبها كويس وراكب عليها وحاكمها اوي - ويقوم مدخل راس زبه في خرم طيز دعاء اللي تصرخ صرخة يكتمهالها علي ويضربها اكتر على طيزها وهو مهدي الدخول ويبدأ يدخل واحدة واحدة في زبه في طيز دعاء اللي عمالة تصرخ بصوت واطي وتتاوة وترجو علي انه يطلع بس علي خلاص قرر وركب وبينيك كمان فلو البيت اتملى ناس اهل دعاء هيفضل ينيك برده ومش هيبطل الا لما يشبع من طيز دعاء - واكتر من نص زب علي دخل في طيز دعاء وبدأ يحاول يخرجه ويدخله ببطأ ويسرع شوية وتبدأ دعاء تستجيب وتأوهاتها تقل - ويقولها خدي زبي في طيزك يا دعاء - انا بنيكك دلوقتي بزبي - انتي بقيتي متناكتي يا دودو والدليل زبي اللي في طيزك بينيكك دة -
ودعاء تحس بزب علي جواها بعد صوابعه اللي فشخت طيزها وبعبصت كسها وجسمها كله واحساسها وعلي بيقولها عالكريم وهي مش مصدقة انها على اعتاب انها تسلم جسمها رسمي لواحد يكمل فيه اللي بدأه من اول الليل - وكان جوابها على طلب علي لكريم بدل انه يفوقها بالعكس هيجها اكتر وقالتله على مكان الكريم على تسريحة اوضتها في اشارة وتصريح منه انها موافقة بالرد عليه انه يفتحها زي ما بيقول - ويركب طيز الفرسة اللي تحته اللي هي نفسها (دعاء ) - وكمان بتدله عالمكان اللي يركبها فيه ويفتح حصون طيزها فيه وخو اوضتها وسريرها اللي هتفضل تنام عليه بعد كدة وتفتكرت كل يوم وعلي راكبها - وزي ما هي رمتله التصريح علي لقطه وخدها من ايدها لعرشها سريرها اللي هتنهزم عليه بدل ما كانت هي سيدته عرشها في سريرها - خلت فارس يطلع على عرشها ويحطها علي عرشها ويركبها فوقيه ويحتل عرشها وحصونه ودفاعاته في اول ليلة من الحرب - وتدخل دعاء الاوضة وزي ما اتمنت ان علي يجيب لبسها من برة عمل فعلا دة - علشان تنفرد بانهزامها ليه اكتر و كمله بقفل بابها عليهم - وان مفيش قوة هتقدر تمنعه انه يسحقها ويعتلي عرشها - ومع قرب زب علي لكسها وقولتها لأ له اللي لو كان حاول مرة واحدة بس كمان مكانتش هتقدر تكرر الاعتراض والتمنع - وباحساس المتعة جواها اللي يخليها تفتحله كل جسمها له - ومع احساسها بزب علي على خرم طيزها - واحساس زب حقيقي علي طيزها وهو بيفتح خرم طيزها وبتحس بيه بيدخل طيزها فعلا -
وكلامها لنفسها انا دعاء الدلوعة القوية المتمردة اللي بملك كل حاجة عايزاها - انا دعاء اللي شخصيتي قوية ومثقفة وليا اراء ومطالبي - انا المحترمة المؤدبة روحت فين - ومع دخول زب علي في طيزي يضيع كل دة - - بقيت مجرد فرسة على رأي علي وهو راكبني - انا حاسة بزب ولد جوايا راكبني - بينيكني بمعنى ادق على رأي علي - انا بقيت متناكة وفي زب جوايا - ااااه ااااه - مش قادرة اقول او ادافع عن نفسي غير بالتأوهات والعسل اللي بينزل من كسي -
مقدرش اقول غير ااااه - بالراحة يا علي
علي - بالراحة ايه يا دودو
دعاء - بالراحة اللي بتعمله فيا ااااااه -اعمل بالراحة
علي - بالراحة نيكك ؟ قصدك انيك بالرااحة -؟
دعاء - اااه قصدي كدة
علي - اللي هو ايه ( وعمال يزود في النيك اسرع علشان يضغط على دعاء انها تستجيب لكلامه وتقوله)
دعاء - اااه بالراااااحة - نيك بالراحة -
علي - ( اللي اول ما سمع كلمة نيك من دعاء مقدرش يبطأ - بالعكس سرع اكتر ) هنيييكككك في طيززك يا متناكة
دعاء - ( بتصرخ ) بقولك بالراااحة علشان خاطري طيزي مولعة -
علي - هطفيلك نارها اهو ( وفصل ينيك اكتتتررررر واسرع ودعاء عمالة تنتفض وتترجاه يبطأ لحد ما سرع نيك عالاخر ودعاء كانت فصلت عالاخر ومش فادرة تقف علي ركبتها اكتر من كدة ونزلت براسها خالص عالسرير وعلي عمال ينيك في طيزها ويزود ضرب بايده ويقولها هنزززل هطفي نار طيزك يا متناكة )
دعاء - ااااه اااااه ااااه ااااه
علي - اهو بنزل في طيزك يا متناكة يا احلى دودو انتى كدة متناكتي انا رسمي
( ونزل علي اللبن في طيز دعاء اللي اول ما حست بسخونة جوة طيزها اكن بركان في طيزها ولعها وهداها في نفس الوقت ونزلت ببطنها عالسرير وعلي نازل معاها وزبه لسه في طيزها واحساسها بان علي مش مجرد حد بينكها - لا دة حست انها ملكه هي وجسمها وطيزها وكل اللي يطلبه منها )
علي - في حد متناكة حلوة كدة - انا كش هسيبك خالص ولا خسيب جسمك وطيزك دول *( وقام علي بايس دعاء من خدها وضهرها وقام لبس هدومه ودخل الحمام بسرعة يغسل مكان لبن زبه وخرج لقى دعاء لسه مكانها مش قادرة تتحرك وبتقوله ناولني اللبس دة مش قادرة اقوم وادالها اللبس ولبسته بالعافية وقالتله امشي بقي يا علي واقفل الباب وراك وخلي بالك حد يشوفك وفضلت نايمة مكانها عالسرير) وتروح في النوم فعلا
نهاية الجزء الرابع وبداية مرحلة الحب والجنس الصريح بين علي ودعاء
الجزء الخامس
انتهي الجزء الرابع علي
ان علي خرج لقى دعاء لسه مكانها مش قادرة تتحرك وبتقوله ناولني اللبس دة مش قادرة اقوم وادالها اللبس ولبسته بالعافية وقالتله امشي بقي يا علي واقفل الباب وراك وخلي بالك حد يشوفك وفضلت نايمة مكانها عالسرير) وتروح في النوم فعلا
صحيت دعاء على صوت جرس الباب ورنة الموبايل من مامتها حوالي 5 مرات - قامت مخضوضة وبتبص على اوضتها لقت الاوضة مفتوحة والنور منور في الصالة برة ولقت السرير متبهدل و يا دوب لابسة تيشرت البيجاما والشورت على جسمها على طول وافتكرت لثانية اللي حصل ولقت البرا والاندر عالارض وعلب الكريم والمرطبات بتاعتها مفتوحين عالارض وقامت مخضوضة ازاي باب الشقة مقفول وعلي اللي قافل وماشي - وظبطت نفسها في ثانية وغيرت لبست بيجاما طويلة وخرجت لقت ان المفتاح في الباب من جوة فعلشان كدة اللي برة مش عارف يفتح - وفتحت لقت مامتها بتقولها في ايه انتي كنتي بتعملي ايه - قالتها كنت نايمة يا ماما وباستها من خدها وقالتلها هدخل اكمل نوم بقي - ولمحت وهي داخلة الساعة الابل والاير بود بتوع علي واقعين عالارض ورجعت بسرعة تسأل مامتها امال فين بابا قالتلها بيركن العربية تحت خدي مني الشنط دي وبطلي كلام كتير - وخدت منها الحاجة وحطتها مكان الساعة والاير بود بتوع علي وخدت منها حاجات تانية ولحقت تحط في شنطة منهم الساعة والاير بود - ودخلتهم المطبخ وفتحت الشنط بسرعة خدت الحاجة منهم - وقالت لمامتها اني هكمل نوم وسلمي على بابا لما يطلع ودخلت اوضتها - لقت علي رانن عليها مرتين - سابت الموبايل وقامت حطت الساعة والاير بود في الدولاب وعانتهم كويس - وكملت نوم
صحي علي تاني يوم بص في الموبايل والساعة كانت 11 واليوم اجازة وملقاش دعاء رنت عليه - قام متصل بيها تاني مردتش لحد ما الساعة 1 دعاء بقت اونلاين عالواتس - راح باعتلها
علي : صباحية مباركة يا عروسة
دعاء : (شافت الكلام واتكسفت ووشها احمر من تذكير علي ليها باللي حصل امبارح )
علي : ايه يا عروسة مفيش مبروك يا عريس انا كمان ولا ايه
دعاء : لا مفيش
علي : طيب مبروك انتي يا عروسة وصباحية مباركة تاني
دعاء : انت عايز ايه تاني - بعد اللي عملته امبارح انا كان عقلي فين اني طاوعتك وسبتك
علي : عقلك كان في شفايفك وبزازك وكسك وطيزك
دعاء : ( اتصدمت من كلام علي انه بعته كمان عالشات بينهم ) متبعتش الحاجات دي عالموبايل
علي : يعني اقولهم بس ومبعتهمش ( وراح باعتلها فويس بيقولها ) صباحية مباركة يا عروسة وعقلك كان في شفايفك وبزازك وكسك وطيزك وجسمك كله وانا زبي اللي كان ممشيهم كلهم
دعاء : ( شغلت الفويس بصوت واطي الاول بس خافت حد يسمع افتكرت الايربود وقمت جابتها ووصلتها بالموبايل وشغلت الفويس تاني وبعتتله ) انت سافل اوي وقليل الادب واحترم نفسك بقي
علي : احترم نفسي ايه اكتر من كدة ما انا كنت محترم خالص امبارح معاكي
دعاء : يا سلام انت بتهرج دة انت سافل جدا = امال لو مكنتش محترم كنت عملت ايه اكتر من اللي عملته
علي : كنت موقفتش نيك في طيزك بس - كنت فتحتلك كسك ونيكتك فيه بزبي في كسك كمان
دعاء : انت سااااافل - وانت استحليتها بقى - مين بقي اللي هيسمحلك تعمل كدة تاني اصلا
علي : اللي سمحلي اولاني هيسمحلي تاني - انا نيكتك بمزاجي وهنيكك تاني بمزاجي وهفتحلك كسك بمزاجي كمان
دعاء : انت مجنون رسمي انت كدة هتجيبلي فضيحة فعلا
علي مردش على دعاء وافتكر الايربود قام يدور عليها ملقاهاش قال ممكن تبقي في العربية - بعتلها) دقيقة وجايلك هشوف الايربود في العربية واجي علشان اتصل -
دعاء : (شافت كلامه وضحكت من جواها ومردتش )
علي : (اتأخر على ما طلع ودور وافتكر ان الساعة كمان مش موجودة وطلع بعت لدعاء ) قلبت الدنيا عالسماعة والساعة كمان مش موجودة
دعاء : دور كويس يمكن تكون كنت بتعمل حاجة امبارح ووقعوا منك او وقعوا وانت يتغير هدومك او بتلبس ولا حاجة
علي : قلبت الشقة والعربية عليهم
دعاء : طب انت غيرت هدومك فين امبارح افتكر كدة
علي : هنا في الاوضة ورميتهم عالسرير ( وافتكر علي انه قلع هدومه امبارح فعلا عند دعاء )وقالها في مكان انا قلعت فيه الهدوم امبارح ومدورتش فيه - اكيد في المكان دة -
دعاء : ايه بقي المكان دة - كويس روح دور فيه هتلاقيهم هههههههه ( وبتضحك عليه في الشات )
علي : المكان دة في عندك في الشقة ( وافتكر فعلا ان قلع الساعة عالكنبة برده والسماعة والموبايل حطهم جنبها ووهو داخل بدعاء اوضتها افتكر الموبايل خده ومركزش ان السماعة والساعة يكونوا وقعوا عالارض )
دعاء : خلاص ابقي تعالي دور عليهم بقي هههههههههه
علي : انا مجنون واعملها وهاجي فعلا
دعاء : تعالي بس ابقي دور كويس الانهم عالسرير بتاعي جبني هنا انا لقيتهم برة عالارض وماما بتخبط عليا بالليل وكويس انك مخدتش بالك ان المفتاح في الباب من جوة فمعرفتش تفتح - كان زمانها دخلت شافت الكركبة اللي برة عالكنبة والساعة والسماعة كمان ودخلت لقتني نايمة عالسرير كدة وجسمي يعتبر كله باين ما انا ملبستش كويس ما انت مشيت نمت علي طول
علي : طيب هاتيهم بقي انا عملت فيكي معروف اهو بدل ما كانوا دخلوا لقوكي عالسرير كدة زى العروسة يوم صباحيتها فعلا وهي لسه متناكة من جوزها
دعاء : لا مش هتاخد حاجة الا بمزاجي بقي - مش انت بتقول عروسة وجوزها - اعتبرها هدية عريس لعروسته يوم صباحيتها هاهاها
علي : متغلاش عليكي يا دودو - بس هاتيهم وانا هبقي اظبط شوية فلوس اجيبلك غيرهم
دعاء : لا - هو انت سبتني اظبط حاجة قبل اللي عملته فيا امبارح - انت خدتني علي طول عملت فيا اللي انت عايزه
علي : مممم - طيب لما نتقابل نبقي نشوف الموضوع دة
دعاء : ابقى قابلني بقي ومش هتاخدهم - زى ما انت خدت اللي انت عايزه - انا كمان خدت اللي انا عايزاه
وفضل الحوار بين علي ودعاء طول اليوم عالشات شوية وتليفون شوية وكل شوية علي يلمح للي حصل بينهم امبارح ودعاء تقفله وفضلوا كدة لمدة يومين
لحد ما يومين الاجازة خلصوا وحصل اللقاء اليومي بين علي و يونس ودعاء وهما راكبين العربية و الحوار بين علي ويونس ودعاء بتتكلم بتغليس عليهم هما الاتنين وكل شوية تطلع الساعه و السماعة و توريه لعلي من المراية لحد ما وصلوا الجامعة واليوم عدى عادى جدا وهما مروحين كذلك مفيش إلى جديد يذكر لحد ما وصلوا تحت بيت يونس قامت دعاء مطلعة الساعة والسماعة وورتهم ليونس وعلي وقالت لهم اصحابى جابولى دول هدية مع ان لسه عيد ميلادى كمان شهر علشان الامتحانات قالوا يفاجئوني دلوقتي وهلحق بقي اطلع اوريهم لماما - وسابتهم وخرجت من العربية جري مستنتش يونس حتى في وسط مفاجأة من علي - ويونس مربطش ان دي ساعة علي لان الساعات قريبة كلها من بعضها -
دعاء حست بالانتصار وانها خدت حقها من علي بعد اللي عمله في جسمها في بيتها وعلى سريرها - ولكن العكس هو اللي كان حاصل ان تمسك دعاء بالساعة والسماعة استخدمه علي في احكام شباكه على دعاء اكتر وان دة كان سبب قوي انه يتمادى باللي هيعمله في جسم دعاء هتبقى تكلملة لرحلة الحب والجنس بينهم واللي بدأت اولى مراحلها بينهم في شقة دعاء - واللي دعاء قبلت العقد بالشروط اللي حاططها علي وكان المقابل المبدأي الساعة والسماعة بتوع علي
دعاء طلعت ويونس طلع بعدها بشوية ولقت رسالة على موبايلها من علي
علي : كل سنة وانتي طيبة يا دودو - عيد ميلاد سعيد بدري خالص اهو
دعاء : وانت طيب يا علي - خلاص هداياك بقت رسمي معايا بقى
علي : مبروك عليكي يا دودو - وميغلوش عليكي ال ٣ هدايا
دعاء : ( باستغراب انهم ٣ هدايا وهي خدت الموبايل والسماعة بس ) ٣ ازاي - انا خدت ٢ بس
علي : كدة لحقتي تنسي
دعاء : انسى ايه - هما الساعة والسماعة بس
علي : يعني مش ناسية حاجة واهم حاجة ؟
دعاء : لا مش فاهمة
علي : طب والسكس اللي بيننا - مش دة هدية برده ؟ محدش جابهالك قبلي على فكرة
دعاء : انت سافل
علي : وانتي جامدة
دعاء : اتلم يا علي بلاش كلام في الموضوع دة
علي : لا مش هتلم - انا جبت ٣ هدايا وانتي قولتيلهم على ٢ بس - كدة صاحب الهدية الاخيرة يزعل
دعاء : ما انت حلو اهو مش زعلان
علي : هو انا صاحب الهدية ؟ مش انا طبعا
دعاء : امال مين يعني
علي : هو انا اللي كنت معاكي في الليلة دي لوحدي ؟ وانا بنيكك يا دودو ؟
دعاء : (اتخضت) امال ايه ! انت فايق انت بتقول ايه !!! وبطل سفالة
علي : لا مش هبطل طالما انتي ناسية زبي اللي كان بينيكك يا دودو
دعاء : (جسمها بدأ يسخن من كلام علي وتلميحاته ودلوقتي صراحته والفاظه) بطل سفالة
علي : لا مش هبطل - مش انا جايب هدايا ؟ هقول اللي انا عايزه - وبعدين انا بقول اللي عملته انا وزبي - في جسمك وبزازك وكسك وطيزك
دعاء : بس يا علي
علي : لا مش بس - انتي ناسية اني نكتك في طيزك الجامدة لمتناكة دي ؛؟ اصل طيزك جامدة اوي يا بت يا دودو ! صورتها مش مفارقة خيالي ! يا ريتني كنت صورتها وانا بنيكك فيها
دعاء : بس يا علي انا مش ناقصة وانت سافل
علي : ايه - سخنتي ؟ وكسك ولع وطيزك بتحرقك ؟ اكيد افتكرت زبي وهو بينيكها
دعاء : انت ساااافل
علي : وانتي متناكة يا دودو - وانا مش هسيبك الا لما انيكك وافشخك تاني والمرة دي هصور طيزك وانا بنيكك فعلا وزبي جواها
دعاء : ااااه - بس يا علي انا جسمي ولع
علي : ايوة كدة اعترفي انك هايجة وانا واحشك
دعاء : ايوة واحشني - بس انت سافل انت عايز جسمي بس مش وحشاك
علي : دة انا بحبك وبحبك كمان - وهو انا لو مش بحبك هعوز جسمك ليه - دة السكس احلى بكتير مع اللي بنحبه
دعاء : وانا كمان بحبك
علي : طيب طالما بنحب بعض ليه بقي بتتقلي عليا -
دعاء : علشان انت قليل الادب ومش عايز حب - انت عايز حاجات تانية
علي : قصدك سكس ؟ ما الحب هو السكس - هو في احلى من الواحد ينيك اللي بيحبها - وان البنت تتناك من اللي بتحبه - دة هو دة الحب كله بيبقى احلى نيك يا دودو - وانا علشان بحبك عايز انيكك بقى ووحشتيني نيك وواحشني بزازك الملبن دول - وكسك الناعم دة - وطيزك المتناكة اوي دي اللي بلعت زبي كله بمنيكتها وجموديتها
دعاء : ااااه اااه بطل بقى حرام عليك
علي : ابطل ايه - كلام ولا فعل - امال لما انيكك تاني هتعملي ايه لما انتي مش قادرة عالكلام وبيهيجك اوي كدة - دة انا هفشخك نيك لما امسكك تاني - علشان وحشاني فشخ
دعاء : ااااه وانت واحشني اوي اوي
علي : وانتي وحشاني نيك - انا هموت واشوفك دلوقتي
دعاء : تشوفني ازاي بقى - ما احنا كنا لسه مع بعض
علي : اشوفك فيديو كول
دعاء : حاضر هفتحلك الكاميرا اهو - ( وفتحت فعلا دعاء الكاميرا لعلي )
علي : انتي كدة بتضحكي عليا - انا عايزة طقم زي بتاع المرة اللي فاتت
دعاء : انت استحليتها بقى
علي : طبعا مش بحبك يلا عايز بيجاما بقى جلوة على ذوقك - او وريني بقى وانا اختار
دعاء : ( سمعت كلام علي وقامت فتحت الدولاب وورته كذا بيجاما وهي ماسكة الموبايل وعلي لمح بيجاما لونها ابيض في الجنب )
علي : انا عايز اللي لونها ابيض في الجنب دى
دعاء : قالتله لا طبعا - دة تيشرت طويل مفتوح من فوق اوي و من غير بنطلون ولا اي حاجة
علي : عز الطلب - يلا يا دودو علشان احبك اجمد
دعاء : انت مش ناوي على بر شكلك كدة
علي : لا مش ناوي - دة انا هاين عليا اجي اشوفها عليكي دلوقتي
دعاء : خلاص انا اعارفاك مجنون - هغير وارجعلك
قفلت دعاء الموبايل مع علي وهي بتقلع هدومها و بتفكر في تسلسل اللي بيحصل دة ويا تري علي هيعمل معاها ايه اكتر من كدة وهيكرر الجنس بينهم تاني زى ما بيقول وسرحت مع نفسها لقت علي بيتصل بيها يستعجلها - افتكرت فاستعجلت وكانت قلعت لبسها كله ومن سرحانها وتفكيرها لبست تيشرت البيجاما الطويل علي جسمها من غير برا او اندر - وفتحت الكاميرا مع علي اللي اول ما شاف دعاء اتفاجئ زى كل مرة من حلاوة جسمها والمرة دى اتفاجئ اكتر ان نص صدر دعاء بارز من التيشرت وهي بتكلمه وقاعدة علي طرف السرير
علي : الطقم دة جامد اوي عليكي يا دودو - ابقي البسيهولي بقي المرة الجاية
دعاء : مرة جاية ايه - انت مش ناوي ترحمني
علي : ارحمك ايه بس - ببزازك اللي باينة من التيشرت دى - يا بت دة انتي صاروخ لازم كل مرة ينضرب
دعاء : بقولك بطل سفالة -
علي : هو النيك سفالة - بذمتك مش نفسك ابقى معاكي دلوقتي وارضع من بزازك الحلوين اوي دول
دعاء : (( بتسخن من كلام علي )) وهو انت هترضع بس - انت هتتسافل اكتر
علي : (( شاف ان دعاء سخنت من كلامه واستغل حالة الهياج دى وقالها )) انا مش هتسافل بس - انا هنيكك كمان وهفشخك جامد
دعاء : ااااه - مش بقولك سافل
علي : سافل وعجباكي سفالتي ونفسي انيكك حالا - زى ما انتي نفسك تتناكي مني يا دودو
دعاء : اه نفسي اوي - ااااه
علي : وانا مش هسيبك نفسك في حاجة ومعملهاش - انا همسكك كدة من بزازك دى من عالتيشرت وافعصهم اقفشهم خالص - وبعدين انزل علي بطنك وسرتك الحسهم اوي وابوسهم - وبعدين انيمك علي ضهرك وافتحلك رجليكي الناعمين البيض اوي دول -
دعاء : (( بتتأوة على اخرها من كلام علي )) ااااه - كمان
علي : وابعبصك بصباعي في كسك السخن نار اللي مليان عسل دة والحس العسل من جواه - وافشخلك رجليكي اكتر واضمها علي بزازك دى - واقوم مطلع زبي ممشيه على فتحة طيزك المتناكة دي
دعاء : عايزاه اوي (( وبترد بكل تأوهاتها وبصوت ممحون من كتر الهيجان والسخونية اللي في كسها ))
علي : ايوة عارف انك عايزاه في طيزك يا متناكة يا شرموطة يا لبوة (( وعلي قصد يتكى عليها في موضوع الالفاظ والشتايم الجنسية علشان عرف ان دعاء بتهيج اكتر من الاباحة ))
دعاء : ااااااه اوووي
علي : واقوم ماسك زبي ومدخله في طيزك - ادخل راسه في خرم طيزك وانا بضربك عليها من برة وانتي متقدريش تنطقي علشان انتي متناكتي انا ولبوتي انا وشرموطتي انا - وافضل ادخله كله في خرم طيزك وافضل انيكك اكتر واكتر واكتر
دعاء : ((صوتها بدأ يعلى اكتر وتأوهاتها تزيد اكتر وهيجانها يزيد اكتر وكل جة وعلي شايفها مش عارفة تمسك نفسها في الفيديو )) اكتر كمان دخله اكتر
علي : هفضل انيكك بزبي في طيزك يا متناكتني وانا عمال اقفش في بزازك وبلعب في شفايف كسك بصوابعي وانيكك اكتر واكتر لحد ما انزل لبني في طيزك واملاها من كتر النيك واللبن يفضل جواها مالي طيزك
دعاء كانت اهاتها عليت جدا ونزلت هي كمان مع كلام علي اللي شايفها عمالة تتأوة ونفسها يزيد ويهدى لحد ما هديت خالص - وقالها انتي فعلا فشيخة وانا مش هسيبك خالص وحضري نفسك بقي لنيكة حقيقة افشخ من اللي حصلت دلوقتي دى - وعاء مش عارفة ترد عليه من الهيجان والمحن اللي كانت فيه يا دوب قالتله كلمتين اتنين بس - انت فظيع وقليل الادب انا هقفل وانام مش قادرة -
-------------------------------------------------------------------
وبكدة خلص الجزء الخامس على الكلام والجنس المفتوح بين علي ودعاء
والعلاقات اللي هتحصل جديدة بينهم
ومستني دعمكم وارائكم
الجزء السادس
مرت الايام بين علي ودعاء في الشات الجنسي والفيديوهات الجنسية ما بينهم وزيادة الهيجان والسكس
على محاولات كتير من علي انه يقنع دعاء بتجربة نيكة تانية مع زمزقة دعاء انها تخوض التجربة لاسباب منها الخوف من انهم ينكشفوا وتاني حاجة تلميحات علي الجنسية انه هينيكها في كل حتة في جسمها خلاها تقلق على موطن عفتها الاخير وهو شرف كسها
ولكن مع استمرار علي من ناحية في التليفون ومقابلاته ليها وهما في الطريق للجامعة وهما راجعين والوقت اللي ممكن يبقوا فيه لوحدهم في غياب يونس اخوها خلى دماغها تبدأ تلين وعلي قرر انه ميفوتش اي فرصة في انه ينفرد بدعاء علشان يتكى عليها ويهيجها اكتر ويقضوا متعة اكبر من الشات والفيديوهات
لحد ما في يوم يونس كان متفق مع علي انه مش هيروح الجامعة تاني يوم علشان ميعديش عليه عالفاضي - وعلي قاله عادي يا عم هعدي اخد دعاء واعمل فيك جميل وخلاص - وفعلا علي عدي تاني يوم وكان محضر في دماغه سيناريو مع دعاء مختلف عن مشوار الجامعة خالص
وحصل شد وجذب بين دعاء ويونس الصبح علشان علي جه ياخدها وانها بتقوله كنت تقولي انك مش رايح الجامعة يا يونس وانا كنت هتصرف بدل ما علي ييجي مخصوص - وخلص الحوار ان دعاء نزلت وهي بتركب مع علي حذرته انها مش عايزة تتأخر على الجامعة واليوم يخلص خفيف ويسيبها في حالها علشان متحصلش مصيبة
علي سمع كلام دعاء ولاكأنه سمعه وقالها - هو انا يبقى معايا الصاروخ دة في العربية واسيبه كدة يفلت من تحت ايدي - دة انا هفجره كله
دعاء - بطل جنان واحترم نفسك - ويلا عالجامعة
علي - جامعة ايه - احنا رايحين عالبيت عندي يا عروسة
دعاء - بيت ايه يا علي انت اتجننت لو مش هنطلع عالجامعة نزلني (بزعيق وصريخ)
علي - جامعة ايه بقولك طالعين عالبيت ولو عملتي ايه حتى مش هسيبك النهاردة (واتحرك علي فعلا في طريقه للبيت عنده - وخصوصا انه قاعد في البيت لوحده لان ابوه وامه في شغلهم برة مصر واخته متجوزة في منطقة جنب بيتهم واخوه الكبير مسافر في شغله برده برة مصر)
وفضل علي ماشي فعلا في الطريق ناحية البيت في اقل من ربع ساعة كانوا ادام البيت عنده وطول الطريق محاولات ورجاء من دعاء لعلي انه يعقل ويبطل دة ويخاف عليها اكتر من كدة وعلي ولا في دماغه وعمال يدندن بكلام اغاني لحد ما
علي قالها - يلا يا دودو احنا تحت البيت اهو هتطلعي وتسبقيني ولا نطلع سوا - زى ما انتي عايزة كدة كدة محدش يعرف حد هنا واحنا لسه بدري الناس كلها يا اما نايمين يا اما في شغلهم
دعاء -(خايفة ومش عارفة ترد ) روحني يا علي
علي - طيب يا عروسة - انا هنزل انزلك بنفسي وافتحلك بابك كمان
دعاء (في صمت وخوف ومبتردش )
علي - ( فتح الباب ومسك ايد دعاء وشدها تنزل معاه وفعلا نزلت وماشيين جنب بعض وهو راكن جنب البيت بحوالي 50 متر ) يلا كدة ماسكين ايد بعض زي المتجوزين
دعاء - (باستسلام ) طيب سيب ايدي علشان خاطري وادخل طيب استناني جوة في الاسانسير وهاجي وراك بس بلاش فضايح
علي - ماشي يا دودو بس اوعي ترجعي هزعل منك واجي اخدك ادخلك ادام الناس كلها
(وسبق علي فعلا ودخل فتح الاسانسير والعمارة فاضية زى ما قال ولقي دعاء داخلة العمارة في اقل من دقيقة فعلا وفتح باب الاسانسير ودخلت جري وهو بيضحك على جريها ودخل وراها وراح ضاربها على طيزها )
طلب علي دور الشقة بتاعتهم والدور فيه 3 شقق وهما اقرب باب للاسانسير وقالها استني ثانية وراح فتح باب الشقة وندهلها تدخل جري )
علي : نورتي بيتك يا عروسة
دعاء : انا طاوعتك اهو يا علي -سيبني اروح بقى ابوس ايدك
علي : انتي هتبوسي فعلا يا عروسة بس مش ايدي -(وراح مقرب منها وهي بتبعد عنه لحد ما اتكعبلت في الكنبة اللي وراها ووقعت عليها وعلي ما صدق وهجم عليها بوس في شفايفها مع محاولات دعاء انها اتزقه وتبعده بس مفيش مفر من ايد علي )
دعاء - ارحمني يا علي - انا بحبك خاف عليا اكتر من كدة
علي - ما انا كمان بحبك وعلشان كدة مش قادر اسيبك كدة بعيد عن حضني (وهو عمال يبوس فيها اكتر )
دعاء - انت لو بتحبني سيبني اروح
علي - انا علشان بحبك مش هسيبك تروحي
(وبدأعلي يضغط علي شفايفها اكتر وينزل بايديه علي رقبتها ويحاول يفكلها التوكة اللي في شعرها ومقاومة دعاء بتبدأ تقل ويبدأ علي يلاحظ دة ويضغط اكتر بشفايفه على رقبتها ويبدأ ينزل بايديه علي جسمها ويفك اول زراير البلوزة اللي لابساها ويتكى علي صدرها بايده التانية ودعاء جسمها يبدأ يولع وعلي عمال يلعب في جسمها في صدرها من فوق البلوزة وايده التانية بيفكلها اكتر من نص زراير البلوزة اللي لابساها ويبدأ يدخل ايده جوة البلوزة ويرفعلها البادى لفوق بزازها ويمسك البرا بتاعتها ويفعص بزازها فيها ودعاء كانت استوت عالاخر ونيمها علي اكتر عالكنبة على ضهرها عالاخر ونزل بشفايفه على بزازها وفتحلهم السكة علشان يخرجوا برة البرا وبلسانه عمال يلحس في حلمات بزازها وبايديه فتحلها البلوزة عالاخر وشالها البرا والبادي من على جسمها وبقت دعاء نص جسمها اللي فوق متاح للسان علي وايديه يفشخ فيه زى ما هو عايز وعلي متوصاش ومسابش حتة في بزازها الا ورضعها بلسانه وشفايفه ونزل بوس في بطنها وبدأ يفكلها حزام البنطلون وعلى عكس المرة اللي فاتت لما ناكها علي وقلعها لبسها على كنبة بيتها قاوحته شوية ومنعته - المرة دي دعاء مقدرتش تقول لا او تتمنع ولو جزء من الثانية بالعكس ساعدته في انه يفكلها الحزام اسرع وعلي نزل بايديه يشد البنطلون مرة واحدة وشد معاه الاندر بتاعها وفجأة دعاء بقت عريانة ومعليهاش اي فتلة حتى تخبي فيها جسمها وعلي نزل بوس في كسها اللي كان عسله بيغرق الدنيا وبيلمع من كتر المحن والهيجان وعمايل علي فيه
ومسك علي ايد دعاء وقام وسحبها وراه على اوضته ودخل رماها عالسرير ونيمها على ضهرها وفتحلها رجلها لفوق عالاخر وبدأ يلحس في كسها ويبوسه ويعضه جامد وسط تأوهات دعاء وصراخها من لحس على لكسها وبعبصته لطيزها ومحاولات انه يدخل صباعه في طيزها اكتر من عسل كسها اللي نازل شلال مبيقفش -
وشافت دعاء علي بيقلع هدومه قطعة قطعة وفكرت في حالها انها ازاي وصلت لانها تروح مع واحد شقته وتقلع هدومها كلها في اقل من نص ساعة وايديه بتلعب في كل حتة في جسمها ومش هيعدي دقايق وهيكون زبه في طيزها بينيكها زى ما صباعه بيبعبصها دلوقتي - وشافت نفسها انها مجرد شرموطة سلمت نفسها وجسمها لواحد عارفاه من شهور - ان لم يكن اسابيع - وانه قدر ينكيها مرة حتى لو كانت مش في وعيها - بس ازاي مش في وعيها وهي اللي قلعتله وسلمته جسمها وناكها على سريرها - فايه عذرها المرة دى وهي جاية معاه بكامل ارادتها زي اي شرموطة واخدها من الشارع وعلى اعتاب انها تتناك النيكة التانية من زبه واللي زاد احساسها بالشرمطة هو استسلامها بعد اقل من دقايق من التمنع المزعوم - وكمان سيلان عسل كسها وتأوهاتها وتمنيها ان علي ينيكها وبتحارب الوقت والزمن علشان تاخد زبه في طيزها بس عندها جدار هش جدا مانعها انها هي اللي تطلب تتناك منه وسيباه هو اللي يمشي في انتهاكه لجسمها وعملية نيكه ليها بخطته هو من غير تدخل منها باي حالة غير الاستجابة والمساعدة ورد الفعل -
في الوقت دة كان علي وهو بيخلع هدومه مد ايده جاب علبة جل سكس كان محضرها استعدادا لخطته انه يجيب دعاء شقته وينيكها على سريره واللي نجح فيها وعلى اعتاب تحقيق نهايتها بمجرد انه يبدأ ينيك دعاء فعليا - بدأ علي يحط من الجل على زبه وهو بيبعص في طيز دعاء وبيلعب في كسها وحط من الجل علي كسها وطيزها فعلا - ودعاء مبتديش اي رد فعل غير التأوة والصريخ المتقطع - وبدأ على يمشي زبه على كس دعاء من برة ويلعب في بزازها وهي في دنيا تانية وحاسة كمان بزبه على كسها ومش قادرة تمنعه زي اول مرة انها تقوله ان كسها لأ - بالعكس كانت محنتها بتشدها انها تتناك في كسها لو علي حاول ومكانتش هتمنعه - وغير على اتجاه زبه على طيز دعاء وعمال يبعبص في كسها - وحصل فعلا اللي دعاء مقدرتش تمنعه وهو صراخها فيه اول ما لمس زبه خرم طيزها
ودعاء قالتله - (( بصريخ )) نيكني مش قادرة
علي - ايه (باستعباط )
دعاء : نيكني يا علي - مش قادرة خلاص
علي : حاضر يا دودو - هنيكك وهفشخك (((ودخل علي راس زبه في طيز دعاء اللي صرخت وتأوهاتها زادت اكتر)
دعاء : ااااه نيكني يا علي - بحبك تنيكني - نيكني
علي : ما انا بنيك اهو يا متناكة - وزبي في طيزك اهو
دعاء : نيكني اكتر - نيييكنيييي
علي : (سمع كلام دعاء وهيجانها وفضل ينيك في طيزها لحد ما دخل زبه كله في طيزها ) زبي كله اهو في طيزك يا شرموطة - حاسة بيه بيفشخك
دعاء : اه جامد اوي - نيك اكتر (وصوت اهاتها وهيجانها من دخول زب علي في طيزها وصوابعه اللي عمالة تلعب في كسها كان اقوي من اي كلام)
علي : بنيكك اكتر - خدي زبي في طيزك يا لبوة يا متناكة ((مع لعب علي في كسها بصوابعه وبايده في بزازها )
وفضل علي ينيك في دعاء وهي تتأوة وتتشرمط على زبه اكتر وهو يسخنها اكتر لحد ما اتكي علي على كسها اكتر وسرع في نيك زبه لطيز دعاء اللي بدات اهاتها تعلى وعسلها كان مغرق زب علي وطيزها من نزوله عليهم - وفجاة صرخت اكتر ونزلها شهوتها بشدة وعلي مستخملش هو كمان ونزل لبنه في طيز دعاء - اللي حست بسخونته جوة طيزها - وامتدت سخونته اكتر جوة احساسها بان سخونة لبن علي مش بس في طيزها - دة وصل للجدار الوحيد اللي كانت تقدر ترجع من خلاله لنفسها - وزاد احساس الشرمطة اكتر وبقى هو دة الجدار اللي محاوطها وملهاش خروج منه
نزل علي لبنه في طيز دعاء وراح نايم اكتر في حضنها عالسرير ولم رجلها حوالين ضهره وبدأ يبص في عينيها و
يقولها علي : انتي فشيخة اوي يا دودو - انا بعشقك
دعاء : وانا كمان بموت فيك
علي : يعني مبسوطة
دعاء : (بكسوف) انت شايف ايه
علي : انا شايف انك تتاكلي اكل - وانك مولعة
دعاء : ما انت طفيت الولعة خلاص بامارة ما انا في حضنك بعد اللي عملته
علي : عملت ايه
دعاء : انت عارف
علي : بعد ما نكتك صح
دعاء : انت سافل اوي - انا مش عارفة سيباك تعمل فيا كدة ليه ومسلمالك اوي
علي : علشان بحبك وانتي بتحبيني
دعاء : بحبك اوي - (وراحوا في بوسة طويلة وقطعها طلب دعاء يلا قوم عايزة ادخل الحمام )
وقامت دعاء فعلا تدخل حمام اوضة علي ( وبتفكر في احاسيسها الملغبطة بين المتعة والحب والشرمطة والانكسار ) وقطع تفكيرها دخول علي معاها وسفالته عليها بالكلام تحت الدش - وفجأة رن موبايل علي ودعاء قالتله شوف مين - قالها مش مهم - ووسط محاولاتها ورن الموبايل لكذا مرة طلع وشاف لقى اخته (سحر) بتتصل بيه واتصال من جوزها (حسام) ودعاء طالعة ورا بتنشف جسمها من المية ورد علي عالموبايل
علي : الو - ايوة يا سحر ازيك
سحر : ايه يابني بنرن عليك انا وحسام ومبتردش - احنا جنب البيت - انت فين
علي : ايه فين بالظبط - ليه في حاجة
سحر : ايه اللي جاية ليه - انت ناسي ان بابا وماما باعتين حاجات وحسام استلمها - وهتلاقيه بيرن عليك دلوقتي زمانه وصل تحت البيت ونسي ياخد مني المفتاح - و انا في السوبر ماركت اللي جنبك - وكسل يرجعلي قالي هستناكي لو ملقتش علي فوق - افتحله بقى زمانه طالع
علي : ايه - طيب اقفلي اقفلي هكلمه - سلام
في وسط ربكة علي وانه بيقول لدعاء ان جوز اخته زمانه طالع - واخته هتحصله - وطلعوا جري دعاء بتحاول تلم حاجتها - وعلي بيرن على حسام وقاله انه بيركن العربية -وعلي لبس ودعاء بتلبس ومرعوبة من اللي ممكن يحصل والفضيحة
وانها خلاص اتفضحت رسمي - وفجأة الجرس ضرب - وعلي قال لدعاء تدخل جري على اوضته ومتتحركش منها مهما حصل او تستخبى في الحمام ( وفي وسط اللهوجة دي دعاء ملحقتش تلبس الكوتشي اللي دخل فردة منه تحت الكنبة اللي قلعت عليها والفردة التانية جنب الكنبة ) ودخلت جري
علي راح فتح الباب - ودخل حسام وبعد السلامات وخد منه الحاجة وحطوها على ترابيزة السفرة - علي لقى رسالة من دعاء بتقوله الكوتشي عندك - اتصرف - وعلي بيحاول يعطل في حسام انه يروح يقعد وخده يفتحوا الحاجات اللي اتبعتت من برة - ولقوا سحر احت علي داخلة وعلي ارتبك وفاق على صوت اخته انه يشيل معاها الشنط تدخلها المطبخ - وخدمه ان حسام خد منها الشنط هو كمان ودخلوا التلاتة المطبخ - وعلي بيحاول يطلع قبل ما اخته او جوزها يسبقوه على برة ويشوفوا الكوتشي - جه تليفون لحسام وخرج وملحقش علي يوقفه - اللي خرج وراه على طول وسحر في المطبخ بتنده عليه يرتب معاها الحاجة - وخرج لقى حسام وصل للكنبة اللي كان عليها المعركة من شوية - وخلص تليفونه - وشاف كوتشي تحت رجليه وهو بيقعد وعلي وهو بصوا لبعض في نظرة ان حسام فهم ان دة كوتشي حريمي واكيد مش بتاع سحر اللي كانت بتنده من جوة حد يدخلها - ومع خروج سحر من المطبخ تاخد حد فيهم كان حسام اتصرف وزق الكوتشي برجليه تحت الكنبة وفهم ان علي كان بيعطله ليه - وفي نظرة فضل وامتنان من علي لحسام - وكمان حسام قام بسرعة ولحق سحر ودخل معاها المطبخ وبيقولها انا جاي ارتب انا معاكي الحاجة - خلي علي مريح انتي جاية تقلب كيانه وهو واخد اجازة
علي تنفس الصعداء ودور تكون حاجة تانية اتنست وقام على طول دخل الكوتشي اوضته وقفل وراه وحكى لدعاء على اللي حصل وان حسام عرف ان في واحدة معاه جوة - وقالها استني بقي اما اشوف هعمل ايه - في ذهول من دعاء ولوم لعلي ان هو اللي عمل كدة فيها وانه يتصرف وميفضحهاش اكتر من كدة - وخرج علي وقفل الباب وراه - ولقى سحر وحسام قاعدين عالسفر وبيتكلموا عادي واطمن علي ان حسام مقالش حاجة لسحر - وكانت سحر جايبة فطار معاها وقالوا لعلي ييجي يفطر معاهم - وبتقوله اتأخرت ليه جوة وسايبنا هنا - ارتبك علي وحسام رد بداله قالها سيبيه براحته ويلا نفطر وننزل علشان جالي مشوار ضروري واخدك اوصلك معايا في السكة - قالتله سحر لا انا اخويا واحشني هقعد معاه شوية وهبقى اطلع عالكوافير وتيجي تاخدني من هناك - وفي وسط محاولات حسام انه ياخد سحر ويمشي علشان علي يتصرف ويمشي البنت اللي معاه جوة ومرضيش يتكى عليها اكتر علشان متشكش في حاجة قاله علي خلاص يا حسام سيبها وانا هتصرف - قصدي هبقى اوصلها انا للكوافير - وفعلا حسام قام بعد ما فطروا وقال لعلي وهو بيوصله للباب خد بالك بس ومتستعجلش لاختك تاخد بالها -
ورجع علي لسحر وقاعد متململ مش راسي - ودعاذ عمالة تبعتله عالواتس انه يتصرف بقى وعمالين شد وجذب هو وهي عالشات - فسحر خدت بالها ان في حاجة - وقالت ان دي بنت بيكلمها -
وسحر ققالتله : ايه يا لولو هي مزعلاك ولا ايه
علي : ( اتخض ) وقالها ايه - مين
سحر : البنت اللي عمال تكلمها وتنفخ ولا اكني موجودة - احكيلي يا لولو وانا اساعدك - انا اختك حبيبتك برده
علي : ( خد نفسه وانها مش فاهمو حاجة ) وقالها لا مش مزعلاني ولا حاجة
سحر : اوبا بقي - احكيلي يلا مين دي - وعرفتها امتي و و و ( اسءلة كتير منها)
علي : دي اخت واحد صاحبي وفي بننا كلام كدة ( وحكالها على مشاعر انجذاب وحب بينهم )
سحر ؛ وهي ؟ بتحبك ؟
علي : انا بحبها بس مش عارف هي بتحبني ولا لأ ( كانت دعاء سامعة الكلام بينهم وانبسطت اول ما سمعت علي بيعلن حبه ليها ادام اخته وانه مش مجرد علاقة جنسية بس )
سحر :طب ما تقولها ؟
علي : ما انا قولتلها ومعرفتش ترد ( في اللحظة دي دعاء بعتتله عالشات ( بحبك يا حمار))
سحر : طيب صارحها واتلكم معاها اكتر وطالما مصدتكش تبقى معجبة بيك انت كمان بس انت اصبر عليها وهي هتحبك اكتر
علي : حاضر هعمل كدة -
كانت دعاء في الوقت دة قاعدة في الاوضة بتاعة علي وبتسمعهم من ورا الباب وتحول غضبها من علي ل انبساط ومتعة وبعتت لعلي انها بتحبه ودخلت نامت عالسرير وافتكرت اللي حصل عليه بينها وبين علي وانها اتناكت عالسرير دة وبدأت الشهوة تسري في جسمها تاني وقررت تفاجئ علي وتديله جسمها اكتر وبقت قاعدة مش مستحملة النار اللي في جسمها
وبعتت لعلي تقوله (( مشي اختك - اتصرف ))
علي قالها : ازاي يعني - هي هتمشي كمان شوية -
دعاء : مشيها ومش هتندم -
علي : هتعملي ايه يا مجنونة
دعاء : انت لسه شوفت جنان ( وقامت دعاء قالعة هدومها كلها ونايمة عالسرير بتاع علي وباعتاله صورة من ضهرها باين فيها جسمها كله - في خطوة مجنونة فعلا هي مش عارفة عملتها ازاي واخت علي موجودة معاه برة )
علي : ( شاف الصورة اتصدم و ملحقش يرد )
دعاء : هتمشيها ولا البس ؟
علي : تمشي فين دة انا مش هسيبك النهاردة
دعاء : مشيها يلا - مستنياك ( وبعتتله صورة تانية وهي نايمة على ضهرها وجايبة جسمها كله ما عدا وشها )
علي : هفشخك يا متناكة
دعاء : وانا مستنية وفتحالك رجلي - يلا مشيها
علي قعد ينكلم مع اخته ودعاء كل شوية تبعتله صور وتهيجه عليها اكتر وحست سحر ان علي مشغول عنها فقالتله
سحر : خليك معايا شوية
علي : معاكي يا سوسو -
سحر : فجأة كدة بقيت سوسو - هي ردت عليك ولا ايه
علي : لا بس انا بدأت افصل وهدخل انام - منمتش بالليل كويس
سحر : خلاص وانا همشي - انا غلطانة اني جيت اقعد معاك شوية وما صدقت لقيتك
وقامت سحر مشيت ووصلها علي لتحت وطلبلها عربية وركبت - وطلع جري لدعاء - ودخل عليها الاوضة لقاها نايمة على ضهرها ومش لابسة اي حاجة زي الصور اللي بعتتهاله ولسه هيتكلم شاورتله
دعاء : ( شاورتله دعاء ) هووووس
علي : ايه
دعاء : مش انت بتحبني - هثبتلك بقى اني بموت فيك ( وقامت وقفت تبوس في علي اللي متفاجئ التغير دة مرة واحدة واستجاب علي وبدأ يبوسها هي كمان وبدأ يقلع لبسه )
علي : انا هنام بقى عالسرير واثبتيلي اكتر ( وقعد عالسرير ساند ضهره )
دعاء : هثبتلك اوي ( وهجمت عليه تبوسه اكتر اكنها بتاكله ونزلت تبوس في صدره بحب ومسك علي ايدها وقربها من زبه اللي ارتبكت اول ما لمسته )
علي اثبتيلي اكتر وفضل يمشب ايدها على زبه وخدت دعاء عليه وبدأت تلاعب زبه احسن وعلي عمال يلعب في بزاز دعاء وباقي جسمها ودعاء ولعت اكتر واكتر وقالها علي ) بوسيه
دعاء : ايه
علي : بوسي زبي علشان ينيكك
دعاء : لا مش هعرف
علي : ( مسابش القرار لدعاء ومسك راسها ونزلها على زبه وقرب شفايفها من زبه وخلاها تبوسه وفضل ضاغط بايده على راسها ويقولها مصيه كمان وافتحي بؤك لتستجيب دعاء لكلام علي اللي زي السحر بتأثير هيجان كسها وحالة المجون اللي هي فيها كلها ) مصي زبي اكتر يا لبوة - مصيه علشان يركبك وينيكك
دعاء بتنفذ كلام علي زي المسحورة ومش عارفة هي بتمص كويس ولا لأ وناسية اي حاجة ادام هيجان جسمها ولعب علي فيه)
بدأ علي يوجه راس وشفايف ولسان دعاء على زبه ووصل لحالة هياج مش طبيعية ومسك ايد دعاء وشدها بجسمها نيمها على السرير على ركبها وجاب الجل ودهن زبه اكتر وطيز دعاء وهو يبعبص كسها وطيزها وبدأ يضربها على طيزها ويزود قوة الضرب في وسط رد فعلا مليان محن وهيجان وصريخ اكتر من دعاء
علي : هنيكك يا دودو يا لبوة ( ودخل نص زبه مرة واحدة في طيز دعاء )
دعاء صرخت بصوت عالي ) اااااااه
علي : خدي زبي في طيزك يا شرموطة - اتناكي واتفشخي من زبي
دعاء : ( اهات الوجع بتقل ومكانها بيزيد تاوهات المتعة ) نيكني يا لولو
علي : ( سمع كلمة لولو منها افتكر شرمطتها في الصور اللي بعتتهاله وهو قاعد مع اخته برة واد ايه كان عايز يقوم ينيكها واللي يحصل يحصل ) هنيكك يا شرموطة - خدي زبي اكتر في طيزك
دعاء : نيكني يا لولو
( بيدخل باقي زبه وعمال ينيك في طيز دعاء ويضربها على طيزها اجمد لحد كا احمرت من ايده وتاوهات دعاء بتزيد ودخول زب علي بيسرع اكتر في طيزها وسط حالة هيجان من دعاء غير طبيعية وطلبات اكتر منها بانه ينيك اسرع لحد ما نزلت عسلها وشهوتها اللي مقدرش بعدها علي انه يستنر اكتر ونزل هو كمان لبنه في طيزها - علشان تنزل دعاء علي بطنها وعلي يخرج زبه من طيزها ومنظر اللبن وهو سايح علي طيزها وبنقط من زب علي عليها خلى علي يحس بسعادة ومتعة غير طبيعية - ونزل علي نام جنبها وقالها انه بيعشقها هي وجسمها بكل حاجة فيهم - وتترمي دعاء في حضنه وهو بيلعب في شعرها وهما الاتنين عرايا ولبن علي بيختلط بعسل كس دعاء على سريره ويفضلوا في حالة صمت لدقايق وياخدهم الوقت ويناموا
ينبههم صوت تليفون دعاء - اللي كانت سايباه عالمخدة لما كانت بتصور نفسها بيه لعلي - وتلاقي اللي بيتصل رضوى صاحبتها - ويقولها علي متردش - وتقوله لا عايزى ارد وانا في حضنك كدة بس مسمعش همسة حتى
دعاء : ايوة يا رضوى - ازيك
رضوى : ايه يا بنتي انتي فين - برن بقالي شوية
دعاء : كنت نايمة في السرير وصحيت على تليفونك -
رضوى : سرير !! سرير ايه يا بنتي - هو انتي في البيت - امال يونس مكملني بيسأل عليكي ليه !!
دعاء : ( قامت مخضوضة وترد بارتباك ) اه في البيت - هكون نايمة فين يعني ! وانتي قولتيله ايه لما سأل عليا - قولتيله انا فين
رضوى : ايه يا بنتي في ايه - اخوكي كدة شكله بيهزر - اتصل قال ايه بيسأل عليكي ومش عارف يوصلك انتي وعلي - وانه مراحش الجامعة النهاردة فبيطمن - قولتله انا كمان مروحتش وقفلت معاه الكلام
دعاء : (بصت في تليفونها لقت يونس متصل بيها من نص ساعةو قامت خدت تليفون علي وبتفتحه لقته متصل بيه هو كمان وحاولت تمسك نفسها وتتمالك اعصابهاوتحاول تاخد هي الكلام رضوى ) وانتي مجيتيش الجامعة ليه صحيح ؟
رضوى : مجتش ايه يابنتي انا في الجامعة ومروحة اهو - انتوا اللي محدش جه منكوا انتوا التلاتة -( ورن موبايل علي في نفس الوقت وسمعته رضوى وسألتها ) بت مش دة رنة موبايل علي !! انتوا بتصيعوا فين - انا كنت شاكة فيكوا وشكيت انكوا مزوغين مع بعض لما اخوكي اتصل علشان كدة قولتله اني انا اللي مروحتش - كدة من غير ما تحكيلي واعرف صدفة -
دعاء : ( بارتباك وتلعثم في الكلام ) اه طبعا يا رضوى هحكيلك - كويس انك قولتي كدة ليونس - حبيبتي يا دودو - انا مع علي فعلا وهقابلك واحكيلك كل حاجة -
رضوى : ( شكت في كلام دعاء وطريقتها وانها بتقول اي كلام ) ايه يا بنتي مالك - هو الحب بيعمل كدة - امال علي فين - ومسمعتوش رد عالتليفون -
دعاء : قام يتكلم بعيد هبقى اقوله
رضوى : ( وفجأة انتبهت رضوى لكلمة دعاء انها صاحية في السرير وقالتلها ) دعاء - انتي مع علي ازاي - وانتي لسه قايلة انك عالسرير ولسه صاحية - دعاء - انتوا مع بعض عالسرير !!!انتوا فين !!!!!!
وبكدة يبقى خلص الجزء السادس
ومعلش عالتأخير انا هنزل جزء في كل اسبوع او اقل من كدة
مستني اراءكم
الجزء السابع
الجزء دة معظمة احداث عادية ومش جنسي تقريبا
خلص الجزء السادس على اكتشاف رضوى ان علي مع دعاء في سرير واحد
رضوى : ( وفجأة انتبهت رضوى لكلمة دعاء انها صاحية في السرير وقالتلها ) دعاء - انتي مع علي ازاي - وانتي لسه قايلة انك عالسرير ولسه صاحية - دعاء - انتوا فين !!!!!
دعاء اتخصت من سؤال رضوى ولألأت في الكلام ومعرفتش ترد وحصل سكوت لمدة ثواني بين نظرات بين دعاء وعلي اللي خد التليفون ورد على رضوى
علي : ايوة يا رضوى ازيك
رضوى : ( اتصدمت ان علي هو اللي رد عليها ) ايوة
علي : بتقولي ايه بقى - في حاجة ولا ايه ( بيحاول ياخد منها كلام ويكسب وقت يفكر فيه )
رضوى : ( لسه اثر المفاجأة عليها ) لا مفيش انا كنت بطمن بس على دعاء - باي باي
وقفلت رضوى السكة وفي نظرات بين علي ودعاء وكسر علي الصمت دة بانه قال
علي : سيبك من الكلام اللي قالته البت الهبلة دي - ولا هتعرف تعمل حاجة
دعاء بعصيبة) ازاي يعني - دة انا كدة اتفضحت رسمي ومنظري زبالة ادامها ولسه مش عارفة هي هتعمل ايه
علي : اسمعي بس كلامي - سيبيها ومتعبريهاش في حاجة - ومتديهاش وش وهي هتسكت
دعاء : دة اللي هو ازاي برده
علي : اعملي زي ما بقولك وخلاص
وفضل الجدل والنقاش بينهم فترة لحد ما لقوا تليفون دعاء بيرن ويونس هو اللي بيتصل - هنا دعاء انهارت وقعدت تعيط ومقدرتش تمسك نفسها ولا اعصابها ورفضت ترد بس علي خد هو التليفون وفتح باب البلكونة علشان يدخل اصوات من الشارع في المكالمة وفتح علي المكالمة
يونس : ايه يا دعاء انني فين يا بنتي برن عليكي مبترديش
علي : دعاء مين يا عم انت النمرة غلط ( بيحاول يفك الجو لما لقى مفيش مشكلة في كلام يونس )
يونس : هو انت - ايه يا عم انتوا فين انت والبت دعاء
علي : هكون خاطفها يعني - احنا في العربية اهو ولسه طالعين من الكلية - دعاء بس عدت على محل تشتري منه حاجات وسابت الموبايل
يونس : طيب خلاص انا كنت بشوفكوا علشان رنيت عليكوا محدش رد - ورنيت عالبت رضوى اشوفكوا قالت انها مراحتش الكلية
علي : يا عم دة بت مهروشة سيبك منها -
يونس : على رأيك - انا هقفل بقى وهبقى اكلمك بالليل لما ارجع
علي : ماشي - هبقى اكلمك انت تعدي عليا علشان عندي مصلحة كدة بخلصها وهستناك في البيت - سلام
وخلص الكلام بين علي ويونس - ودعاء سامعاهم وارتاحت شوية ان رضوى مقالتش حاجة ليونس - وقامت تلبس وعلي بدأ يلبس هو كمان - ونزلوا ودعاء سبقته للعربية وعلى وراها -
ودعاء قالتله : روحني يا علي حالا - ومتكلمنيش تاني - ولا تخليني اشوفك حتى
علي : ليه بس يا دودو - دة انا بحبك
دعاء : حب ايه وزفت ايه في المصيبة اللي انا فيها دي
علي : ولا مصيبة ولا حاجة - تعالي بس نروح مشوار انا وانتي
دعاء : مشوار زفت ايه - روحني بقى كفاية مصايب
علي : تعالي بس
- وطلع علي على بيت رضوى مع ذهول من دعاء - مع بداية علي انه هيفهمها بس تنفذ اللي هتقوله بالحرف - وهي انها تطلع عند رضوى وتتكلم معاها وتتصعبن عليها شوية وتقولها دة انا غلطت ومعترفة وان علي اللي ضحك عليا والحوار دة ومش عارفة تعمل معاه ايه - وهتصعبي عليها شوية وهي هتتوعدلي بقى - وانتي قوليلها بس انك محتاجة تروحي تنامي علشان مصدومة ومش في وعيك - وهتفهميها كل حاجة بكرة - واهم حاجة بقى انك تطلبي من عندها حاجة مميزة جدا وواضحة انها بتاعة رضوى تاخديها منها وانتي ماشية - اي حاجة - حتى لو وصلت انك تاخدي تيشرت من عندها وان تيشرتك اتوسخ مثلا - ( واهم حاجة تاخدي تيشرتك انتي كمان ) او شنطة لانك نسيتي شنطتك ومتوترة ولو تعرفي تجيب اي حاجة فيها صورتها - اتصرفي يعني - ودعاء سامعة ومش فاهمة علي بيفكر في ايه .
وفعلا وصلت دعاء تحت بيت رضوى وطلعت ( ماسكة موبايلها والسماعة والبورتيفيه والمفاتيح ) وفتحتلها رضوى اللي اترمت دعاء في حضنها وبدأت عياط جامد ووقعت الحاجة من ايديهاقصد - ولمت رضوى حاجة دعاء - وخدتها ودخلوا اوضتها - وعملت زي ما علي قالها بالظبط -وحكتلها ان علي السبب وطلبت منها متقولش لحد ومتفضحهاش - وفعلا دعاء صعبت عليها واتكلمت معاها انها هتحاول تتصرف وهتكلمها بالليل علشان كانت عايزاها في موضوع - وقامت تجيبلها عصير ومية -( ولمحت دعاء المحفظة الصغيرة بتاعة رضوى عالتسريحة وخدتها حطتها في جيبها بسرع قبل ما رضوى تيجي - وطلبت دعاء منها شنطة ( وشاورت على شنطة معينة ومسكتها بايديها - شنطة باك كانت بتشيلها رضوى على طول واتقابلت هي وعلي ويونس ودعاء وكذا حد من اصحابهم في الكلية بيها وكذا حد علق على الشنطة دي بتريقة انها شنطة ***** - ) لانها مش عارفة نسيت شنطتها فين من اللي حصل وخدت الحاجة في ايديها - وادتها رضوى فعلا الشنطة بحسن نية - واستاأذنت دعاء انها تمشي - ووصلتها رضوى للباب وحضنتها -
دعاء : ( نزلت لعلي العربية وادته الشنطة - وطلبت منه يفهمها ليه الحوار دة كله - وازاي هتطلع من مصيبة لو رضوى اتكلمت - )
علي : ( بضحك عالي ) خلاص يا دودو - الفار وقع في المصيدة -
دعاء بعصبية ) مش فاهمة - فهمني بسرعة واخلص
علي : هفهمك - دلوقتي دي شنطة رضوى وومحفظتها - واحنا خدناها منها - هنطلع دلوقتي انا وانتي على اي محل ملابس حريمي لانجيري تشتري طقم حلو كدة وفشيخ - وهنطلع عالبيت عندي بالطقم دة و بالشنطة دي بالمحفظة بكله - وهصورها جنب الكنبة او السرير بتاعي وانتي نايمة عليه واصورك كدة صورة يا دوب يبين ان دة جسم بنت والشنطة جاية وكذا صورة والمحفظة واقعة ومفتوحة في خلفية الصورة - وكدة نبقى مسكنا عليها اللي متقدرش تفتح بؤها بيه ولا تفكر فيه حتى
دعاء : انت دماغك دي ايه سم !!!
علي : استني بقي كمان :- مين جايلي بالليل البيت !!
دعاء : مين !! يونس ! انا سمعاك بتقوله يجيلك
علي : لا انا قولتله يجيلي البيت علشان عندي مصلحة ومش هاخرج : المصلحة هتبقى مين بقى !!
دعاء : رضوى ؟؟
علي : عليكي نور - كدة رضوى بقت بالسلامة واي كلام هتقوله هيبقى بتفتح على نفسها سمعة زي الزفت
دعاء : لا يا علي - رضوى طيبة - متعملش فيها كدة علشان خاطري
علي : متقلقيش - هوصي يونس ميفتحش بؤه - بس هي مش طيبة ولا حاجة - وبكرة تشوفي انها هتستغلك جدا بالموضوع دة وتهددك وتبتزك بيه
وراح علي ودعاء اشتروا اللانجيري وراحوا البيت وصوروا وظبطوا الدنيا وقالهاعلي كان نفسي اجرب الطقم دة بس دة عايزله يوم مخصوص - وخد علي شنطة رضوى وحطها عالكنبة ونزل وصل دعاء ورجع البيت
وصلت دعاء البيت وبتفكر وقلقانة ومستنية اللي هيحصل والوقت اكنه مبيتحركش - واتصلت بيونس تشوفه وبلغها انه مش هييجي عالبيت وانه هيروح لعلي كمان ساعتين كدة وهيتأخر عنده شوية - وكل دة واعصابها على نار ونفسها اليوم يخلص على خير
في نفس الوقت كانت رضوى عمالة تفكر في اللي عرفته عن دعاء وانها ازاي تعمل كدة - ومع علي الواد الروش اللي عنده عربية وفلوس واهله مسافرين برة وعايش لوحده وكل حاجة تقريبا عنده - واتضايقت انه حتى مكانش بياخد باله من نظراتها ليه واعجابها بيه وكانت شاكة ان في حاجة بينه وبين دعاء - بس متخيلتش ان الموضوع يوصل للدرجة دي - ودة ضايقها اكتر وانه ازاي يفضل الصايعة دي عليها وميعبرهاش اصلا - وفضل دماغها يودي ويجيب لحد ما قررت تذل دعاء اكتر وتستغلها وكله على حساب علي اللي هيخاف من الفضيحة ليهم - وبعتت لدعاء عالشات
رضوى : دعاء ازيك عاملة ايه يا حبيبتي دلوقتي
دعاء : رضوى - احسن بكتير وشكرا ليكي يا رضوى انك وقفتي جنبي وفهمتيني
رضوى : العفو يا دعاء احنا اصحاب
دعاء : انتي اجدع صاحبة شوفتها ( وتنفست دعاء الصعداء من كلام رضوى وقالت ان علي ظلمها ) (( وفضل الكلام بين دعاء ورضوى عالشات - لحد ما رضوى فاجأت دعاء بسؤالها عن الايربود اللي معاها ))
رضوى : بس يا دودو انا اول مرة اخد بالي انك معاكي ايربود - انتي جبتيها امتى دي -
دعاء : ( ردت بحسن نية من لغبطتها وقالتلها ) مخبيش عليكي يا رضوى علي اللي جايبهالي
رضوى : ماشي يا جميل - يا بختك بعلي - نفسي في واحدة اوي يا دودو انا السماعة بتاعتي سلكها اتقطع - ومحتاسة ومعاييش فلوس اجيب ايربود - ما تخلي علي يجيبلي واحدة مش احنا اصحاب برده وستر وغطا على بعض
دعاء : ( شافت الكلام واتصدمت ومعرفتش ترد )
رضوى : ايه يا دودو انتوا هتبخلوا عليا بايربود ؟ مكانش العشم وانا اللي كنتي مفكرة اننا اصحاب بجد
دعاء : لا يا رضوى طبعا - هقول لعلي حاضر وهو مش هيتأخر اكيد - (( وبعتت دعاء لعلي اسكرين شوت بالشات بينها وبين رضوى ))
رضوى : طيب ممكن طلب كمان يا دودو -
دعاء : اتفضلي يا حبيبتي - اؤمري
رضوى : مأمرش ولا حاجة - مفيش بين الصحاب الا كل خير - ممكن اجرب الساعة الابل اللي معاكي دي كمان ؟ اصل انا في الجيم بحتاج الساعة السمارت علشان ميزات الضغط والخطوات والكيلووات والحاجات دي -
دعاء : (( اتأكدت من كلام علي ان رضوى هتستغلها وتبتزها فعلا وقالتلها )) طبعا يا رضوى - هقول لعلي برده انتي عارفة انا مقدرش اجيب ساعة زي دي كدة فجأة
رضوى : لا يا دودو مش مهم علي - اصل انا محتاجاها بكرة اصل عندي سيشن بكرة بعد الكلية على طول - فممكن تديني بتاعتك دي لحد ما علي يجيب واحدة جديدة - والايربود كمان ياريت علشان تهون عليا وقت التمرين - وحلال عليكي الجديد يا حبيتي
دعاء : حاضر يا رضوى - هجيبهملك الكلية بكرة حاضر - احنا مفيش بيننا فرق- عايزة حاجة تانية يا رضوى - علشان انا محتاجة انام - علشان تعبانة
رضوى : لا يا دودو - الف سلامة عليكي - اكيد علي تعبك اوي النهاردة - قصدي سلامتك يا دودو - باي (( في قصد منها انها تفكر دعاء وتهينها باللي عارفاه ))
شاف علي باقي الكلام والشات اللي بين دعاء ورضوى - وقالها
علي : علشان تعرفي بس ان انا صح -
دعاء : انا متغاظة - دي واطية اوووووي - انا هاين عليا امسكها من زمارة رقبتها
علي : متعصبيش نفسك يا دودو - بكرة هي اللي هتترجاكي تساميحها -
دعاء : وانا اللي كنت بقولك طيبة - دي طلعت شرموطة بنت كلب
علي : ههههههههههه للدرجة دي ضايقتك - بكرة اجيبلك حقك منها (( وفضل الكلام بين دعاء وعلي وازاي هينتقموا من ابتزاز رضوى دة ))
في الوقت اللي رضوى حست فيه بالانتصار على دعاء وعلي - وانها تذل دعاء اكتر وتنتقم من اهمال علي ليها - وبتمني نفسها بالايربود والساعة الابل وبتفكر في ممكن تطلبه تاني - جاتلها رسالة من رقم غريب عالواتس (( علي نزل اشتراه وطلع وشغله على تليفون مركون عنده احتياطي ))
علي (الرقم ) : مساء الخير يا رضوى
رضوى : ( شافت الرسالة ومردتش )
علي (الرقم): - مضاعش منك حاجة النهاردة ؟
رضوى : ( اهتمت بالرسالة بس مردتش برده )
علي(الرقم): طيب تبعك المحفظة دي ؟ ( وبعتلها صورة المحفظة بتاعتها وهو شايلها على ايده )
رضوى : ( ردت على طول ) اه بتاعتي انت لقيتها فين - وعرفت رقمي منين
علي (الرقم) : لقيتها في الكلية وعرفت انها بتاعتك ورقمك سهلة يعني احنا في كلية واحدة
رضوى : شكرا لحضرتك جدا - ممكن نتقابل في الكلية بكرة اخدها منك وشكرا لحضرتك تاني
علي(الرقم): لا معلش انا مش هبقى في الكلية بكرة ومسافر بدري ومش هاجي بعد اقل من اسبوعين
رضوى : طيب ممكن اتعب حضرتك وتسيبها عند امن الكلية قبل ما تسافر وانا هستلمها وشكرا لتعبك
علي(الرقم) : لا دي امانة لازم تستلميهاا بايدك - انا هبقى ادام الكلية الساعة ٨ ونص بكرة - يا ريت متتأخريش علشان مش هستنى كتير وهمشي على طول
رضوى : تمام قبل ٨ ونص هكون موجودة
وبعت علي الشات لدعاء وقالها انه مش هيعدي عليهم بكرة وهما رايحين الكلية - (وقالها توصل هي علي الكلية على الساعة 9 هي ويونس وتشرك يونس في اللي هتشوفه في الكلية ) وهي مش فاهمة هو ناوي على ايه - بس قررت تسيبه يتصرف وتريح دماغها وتنام لان اليوم كان صعب جدا عليها - وبعت علي ليونس قاله معلش حصله مشوار طارئ - ولازم يخرج ومش هيعرف كمان يعدي عليهم وهما رايحين الكلية بكرة وانه مش رايح الكلية اصلا -
تاني يوم وصلت رضوى ادام باب الجامعة ورنت عالرقم اللي بعتلها كذا مرة مردش وبعتتله عالواتس مردتش حوالي نص ساعة - ( وعلي اول ما لمح دعاء ويونس داخلين ناحية الكلية ) اتحرك ناحية رضوى لحد ما لقت علي واقف ادامها بالعربية
علي : بيقولها اركبي يا رضوى -
رضوى : ( اللي ردت عليه بقلة ذوق وقالتله) انا مستنية حد هيجيبلي حاجة -
علي : (قام علي مطلع صورة المحفظة بتاعتها على موبايله ) قصدك دي ؟ - تعالي اركبي وانا هفهمك
((ومع زمزقة منها قالها اركبي احسنلك يا رضوى علشان مصلحتك - اللي اتخضت من اسلوبه وانه ازاي يكلمها كدة وهي اللي المفروض ماسكة عليهم ذلة هو ودعاء - قام علي مطلع صورة لشنطتها على موبايله ))
وقالها طيب ايه رأيك في دي - اركبي يلا
وركبت رضوى مع علي - ودعاء لمحتهم وقالت ليونس دي رضوى اهي مع علي في العربية وخارجين - ويونس قالها مش كان بيقول مش جاي النهاردة ورايحين فين الصيع دول اكيد في حاجة بينهم - ( دعاء فهمت جزء من خطة علي انه عايز يعمل سمعة لرضوى ادام علي بالذات بعد موضوع شنطتها وان كدة هيتصدق انها فعلا مظبطة مع علي في خروجات وكلام ) -
وقام يونس مطلع موبايله يتصل بعلي : انت رايح فين يابني - مش قولت انك مش جاي الكلية -
ويرد علي : انت شوفتني ازاي - وايه اللي جابكوا بدري كدة
يونس : علشان اشوفك انت ورضوى يا واطي - رايحين على فين ياض انت وهي
علي : انت شوفت رضوى كمان - لا خلي الحوار في سرك بقى وانا هبقى احكيلك كل حاجة ((وتتفاجىء رضوى بكلام علي ولسه هترد يقوم علي قافل السكة ))
ويقولها - هو دة بقى الحوار يا رضوى - دلوقتي يونس شافك معايا وانت بتركبي العربية - واكيد كذا حد شافك في الكلية برده - ودلوقتي محفظتك و الشنطة اللي دعاء خدتها منك امبارح عندي في البيت - وبصي كمان الصور دي - ((وقام علي مفرج رضوى الصور وشنطتها على سريره وباين فيها جسم بنت من ضهرها بقميص النوم وجزء من جسمها باين وكذا صورة ورا بعض )) - فدلوقتي انتي لو فتحتي بؤك بموضوع دعاء دة انها كانت عندي هتلاقي صورك دي عند اهلك في البيت وقبلها في الكلية - وانا مكنتش ناوي اعمل كدة بس انتي اللي طلعتي واطية اوي وبدأتي الاول مع دعاء بامارة الساعة والاير بد اللي طلبتيهم من دعاء بالليل ---- علشان تنهار رضوى وتقعد تصرخ وتقوله حرام عليك انا عملتلك ايه انت بتلبسني مصيبة - ولسه هتبدأ تغلط يقوم علي موقف العربية فجأة ويهددها انه يبعت الصور حالا علي جروب الدفعة وتبقى تصرخ براحتها - وراحت رضوى سكتت وهي مش عارفة تتنفس وتقوله حاضر - بس هاتلي المحفظة والشنطة ابوس ايدك - وانا مش هفتح بؤي بس امسح الصور - وعلي يقولها بكل هدوء احترمي نفسك الاول وهنرجع انا وانتي الكلية دلوقتي هتنزلي تروحي لدعاء تعتذريلها وتبوسي ايديها كمان وانا هبقى اشوف حوار الصور والحاجة بتاعتك دي (( خدي دة كارنية الكلية والفلوس اللي كانت في المحفظة )) الباقي اللي في المحفظة دة والشنطة والصور انا هربيكي بيهم الاول
رجع علي ورضوي الكلية وهو داخل رن على يونس يقابله مكان ما بيركن العربية وراحت معاه دعاء - وعلي خد يونس ومشيوا على كافية الكلية وقفت رضوى مع دعاء وهي منهارة من العياط وبتعتذر لدعاء وبتترجاها ميسوؤوش سمعتها وهي مش هتنطق باي كلمة ولا اكنها عرفت اي حاجة - وتقولها دعاء (اللي بدأت تجمع اللي حصل في دماغها ) انتي اللي بدأتي الاول يا رضوى وانا مكنتش عايزة يحصلك حاجة بس انتي اللي بدأتي وسابتها ومشيت - وكملوا كلهم يومهم في الجامعة عادي ما عدا رضوى اللي مقدرتش تستحمل وروحت عالبيت - ورجع يونس ودعاء مع علي ووصلهم وروح عالبيت -
وحكى علي لدعاء كل اللي حصل بينها وبين رضوى - وطلب من دعاء مكافأة جامدة بقى علشان هو خلصها من حوار رضوى دة خالص - ووعدته دعاء انها هتقضي معاه يوم كامل بس الدنيا تهدى بس وتشوف رد فعل رضوى هيبقى ايه - بس علي أكدلها انه مش هيسيب رضوى ويعلمها الادب حرفيا - بس لسه هيخططلها في دماغه كويس -
وعدت الايام بين بين علي ودعاء والشات الجنسي بينهم ومجرد مقابلاتهم في الكلية مع يونس ساعات او من غيره - وعدت الامتحانات ومفيش جديد حاصل - ورضوى بتتجنب علي ودعاء على اد ما تقدر - ومعدتش مخونة هي كمان ان علي يعملها حاجة - وعلي طلب من دعاء يقضوا يوم مع بعض قبل الاجازة ما تخلص وتشوف اي حجة - وفعلا دعاء اقنعت مامتها انها تخرج مع اصحابها في يوم قبل الاجازة وكدة -
وقابلت علي اللي خدها وطلعوا على شقته - اللي من اول ما دخلتها هجموا الاتنين على بعض بوس واحضان لحد ما علي قلعها لبسها كله وهما لسه ورا الباب وطلعت دعاء تجري عالاوضة منه وهي من غير هدوم خالص ولقت علي محضرلها اللانجيري اللي اشتروه قبل كدة على السرير وقالتله استنى هلبس وادخل - لبست دعاء اللانجيري وندهت لعلي اللي دخل واتفاجىء من منظر دعاء في اللانجيري وقالها انا ازاي مخدتش بالي منك اول مرة لبستيه - وردت عليه احنا كنا في ايه ولا ف ايه - وهجم عليها علي بوس في جسمها كله وتقفيش في صدرها لحد ما دعاء ساحت منه خالص ونزل يلحس كسها كمان ويدخل صباعه فيه - صرخت دعاء لا متتهورش اكتر من كدة بلاش كسي يا لولو - وبمجرد ما سمع علي الكلمة افتكر انه ملمسهاش من اليوم المشؤوم - وهجم عليها اكتر ومسك زبه ومشاه على طيزها بعد ما دهنه بالجل - وقام مدخله راسه مرة واحدة في طيزها - وانتفضت دعاء من الوجع - بس هو مسكها جامد ودخل زبه اكتر في طيزها - مع صريخ دعاء المكتوم لحد ما دخل اكتر من نصه جوة طيزها - وبدأت دعاء تجس بالشهوة من لعب علي في بزازها ومصه فيهم وبعبصته لكسها وهي في حضنه وبدات تتحرك على زبه وفهم علي قصدها وبدأ ينيكها بالراحة وبعدين اسرع واسرع ودعاء عمالة تتأوة من كتر النيك وتقوله كنت واحشني اوي وواحشني زبك عالاخر - وعلي عمال ينيك اجمد واسرع ويقولها انتي اللي كلك وحشاني يا شرموطتي - ونزل علي لبنه في طيز دعاء وهو فوقها وهي كمان نزلت معاه في نفس الوقت باحساس اللبن في طيزها - وفضلت علي نايم فوقها لحد ما زبه خرج من طيزها - وقام ياخد دش - ولما خرج لقى دعاء على بطنها وراحت في النوم - ولقاها علي في الوضعية دي نزل يلعب في ضهرها ويمشي ايديه علشان تصحى دعاء تقوله سيبني شوية نايمة ومسمعش علي ليها وبدأوا الجولة التانية من السكس وناموا بعدها ولما صحيوا - دعاء سألته انت ناوي تعمل ايه مع رضوى انا مش مطمنة ليها - لتتفاجئ من رد علي انه قالها ( هنيكها ) - وتقوم دعاء مفزوعة بزعيق انت اتجننت ؟ وانا مش عاجباك ؟ ولا خلاص زهقت مني وانا كنت عارفة انك بتضحك عليا وعايز بقى تعيش مع كل واحدة شوية - فيقولها دعاء بضحك ( استفزها اكتر ) اهدي يا مجنونة - هو انا هعمل كدة ليه ؟ ما علشان تسكت للابد ومتحسش انها احسن منك وتفضل تترصد لينا في اي وقت ؟ فلازم تتفشخ علشان متفكرش في اي هرتلة تفكر تقولها - وكل حاجة هتبقى على عينك وهندبرها سوا - وتراجعت دعاء عن عصبيتها وفكرت في الكلام وقالتله سيبني افكر وابقى ارد عليك -
فكرت دعاء في كلام علي وقالتله انها موافقة بس هيعملوا كدة ازاي - وفهمها علي كل حاجة وانها لازم ترجع تكلم رضوى تاني وهي مش هتقدر تمانعها او تصدها وخصوصا انها عارفة ان علي مهددها ولسه الصور موجودة عنده ومحفظتها بكل اللي فيها - وعملت دعاء كدة فعلا واتصلت برضوى قبل الاجازة بيوم - وردت عليها رضوى (( اللي اول ما شافت الاتصال اتخضت واتفزعت بس كانت مضطرة انها ترد )) وهي حذرة تقول اي كلام يتاخد عليها او يستفز دعاء ويعملولها مصيبة - ولقت دعاء بتكلمها عادي وبتقولها مالك يا رضوى مبسمعش صوتك احنا اصحاب حتى وفي بينا ايام كتير حلوة وانا مش زعلانة منك في حاجة وكمان علي مش زعلان - انتي بقى يلا جهزي نفسك علشان هنعدي عليكي بكرة انا وعلي ويونس نروح نفطر في مكان علي عازمنا قبل ما نروح الكلية - واوعي ترفضي يا حبيبتي مفيش رجوع - علي موصيني ومحملني مسؤلية ان الفطار دة لازم نبقى فيه احنا الاربعة - ورضوى سامعة الكلام ومش فاهمة ايه اللي بيحصل وهما ناويين على ايه بس اطمنت لما لقت ان يونس هيبقى معاهم علشان هو اكيد ميعرفش حاجة عن موضوع علي ودعاء حتى لو بسيط - ومكانش ادامها غير انها تقبل - لحد ما تشوف هتعمل ايه - وفعلا تاني يوم اتقابلوا هما الاربعة وفطروا وراحوا الكلية واليوم عدى عادي وقعدوا كدة فترة في الكلية الكلام بين رضوى ودعاء - والمقابلات بين علي ودعاء في شقته - واطمنت رضوى نسبيا لان دعاء معدتش بتقولها حاجة وبقت بتحكي معاها زي الاول وزاد عليهم موضوع علي بس بدون ذكر اي جنس في الموضوع وان علي بيحبها وهيتخطبوا قريب وانهم مستنيين اهله لما ييرجعوا في اجازة الصيف علشان يفاتحوهم - ومرت الايام على هذا المنوال ورضوى تقريبا أمنت لدعاء بشكل شبه كامل -
وفي يوم كانوا في الكلية ودعاء اشتكت من وجع في بطنها وصارحت رضوى وان دة ممكن علشان هما لسه بيمارسوا الجنس هي وعلي وشاكة انها ممكن تكون حامل (( على اساس انهم بيمارسوا جنس كامل )) وقلقت رضوى عليها وقالتلها طيب ممكن تروحي تكشفي - قالتلها في دكتورة انا سألت عليها مواعيدها الصبح بس انا خايفة اروح لوحدي - ورضوى بحسن نية قالتلها انا ممكن اجي معاكي احجزي ونروح سوا - قالتلها انا حجزت بكرة الساعة 10 - واتفقوا يروحوا سوا - وفعلا تاني يوم مراحوش الطلية وعدت دعاء على رضوى وركبوا عربية وراحوا على بيت علي (( على اساس انه مكان العيادة )) ووهما داخلين العمارة دعاء طلعت علبتين عصير من جيبها وادت واحدة لرضوى اللي كان فيها منوم سريع وبمجرد ما ركبوا الاسانسير رضوى حست بدوخة ويادوب وصلوا لدور شقة علي كانت وقعت واتفتح الاسانسير وعلي شال رضوى ودخلوا شقته بسرعة ودخلوها عالسرير وعلي بيمدح في دعاء ويقولها برافو عليكي يا دودو - يلا نلبسها لانجيري من اللي جوة دول - و طلعيلي موبايلها بقى وافتحيه ببصمة ايدها نشوف فيه ايه - و هنستنى لما تصحي بقى ونشوف هنعمل فيها ايه
وكدة انتهي الجزء السابع اللي مكانش فيه احداث جنسية تقريبا ومستني ارائكم وتصوركم للاجزاء الجاية
الجزء التامن
انتهى الجزء السابع لما دعاء استدرجت رضوى لبيت علي ونيمتها بالمنوم في العصير ولبسوها لانجيري ونيموها عالسرير -
وعلي دعاء وهما بيقلبوا في موبايل رضوى في الصور والشات وفجأة اتصل يونس بدعاء بيقولها انه في الجامعة ومش لاقيها - قالتله انها جاية في السكة كان بتجيب كتب من مكتبة جنب الجامعة و جاية على طول - ونزلت وسابت علي مع رضوى لوحدهم - وعلي قلب في الموبايل براحته ولقى صور كتير لرضوى بلبس البيت ومع صحباتها وبعت لنفسه كذا صورة - وعدى كذا ساعة ورضوى بدأت تفوق ولقت نفسها نايمة على سرير بلبس غريب وبتحاول تفوق وتفتكر ايه اللي حصلها ولسه هتصرخ قام علي مسكها من ايديها وكتم بؤها وقالها لو عملتي اي حركة غبية انا مصورك باالانجيري اللي انتي لابساه دة وعلى سريري واهدي كدة واعقلي وانا مش هعملك حاجة - الصراحة انتي عجباني وعاجبني دماغك وانك مسلمتيش لدعاء اوي - هي اه ضحكت عليكي وجابتك هنا بس هي غلطة وعادي انا مش هعمل معاكي حاجة غصب عنك بس انتي صورك الحقيقة جامدة وبلبسك دة اجمد وبدأ يحط ايده على رجليها ورضوى اتخضت وحركت رجليها من تحت ايده - وعلي شال ايده وقالها انا وقلتلك مش هعمل حاجة غصب عنك ولبسك اهو عالكرسي البسيه وامشي لو عايزة - وخرج علي فعلا وساب رضوي وقامت وهي حاسة بدوخة بسيطة ولبست على طول وخرحت لقت علي قاعد عالكنبة برة وبيديها الشنطة بتاعتها اللي دعاء كانت خدتها منها ومعاها البطاقة واي حاجة تخصها وقالها دي شنطتك ومتقلقيش من دعاء مش هتعملك حاجة والباب اهو اتفضلي - ورقمي انا سجلته عندك عالموبايل ( وكان علي حط سماعة ايربود في جيب صغير فيها خارجي - من الحاجات اللي كانت اخته جابتهاله يوم ما كانت دعاء عنده في البيت )
وخرجت رضوى ومشيت هي بتفكر في اللي حصل وكلام علي ليها وانها عجباه وانها كانت ادامه ومعملش فيها حاجة وسابها تنزل وفي نفس الوقت بعد عنها دعاء ومخلاهاش تكلمها خالص ( وفضلت تفكر في كلامه انها عجباه وهي اصلا في البداية كانت معجبة بيه وانه غني وابن ناس وممكن تستفيد منه زي دعاء واهو جالها دة بمزاجه هو اللي طلبها ودعاء مش احسن منها في حاجة ) وكان مفيش بينهم كلام في الكلية غير نظرات وعلي كان بيطول في اانه يبص على جسمها اوي ويتعمد انها تشوفه وقررت تبعتله عالواتس
رضوى : علي
علي : ( شاف الرسالة بتاعة رضوى وعرف انها وقعت في مصيدته ) رضوى ازيك - تقلانة عليا اوي بس براحتك
رضوى : انت عايز ايه بالظبط ونظراتك ليا دي معناها ايه
علي : عايزك انتي
رضوى : ازاي
علي : عايز نبقى مع بعض انا عارف انك معجبة بيا ومن زمان كمان من اول مرة اتكلمنا مع بعض وووصلتك انتي ودعاء وانتي برده عجباني وعجباني اوي كمان وجسمك كمان عاجبني
رضوى : ( متفاجئتش من كلام علي ليها وهي عارفة انه قالها كدة صريحة وبيأكد عليه تاني - وقررت انها تجاريه وتشوف هيحصل بينهم ايه ) طيب ودعاء ؟ هتسيبها ؟
علي : مين قال اني هسيب دعاء - هو يمنع اني ابقى معاكي ومعاها واحنا كدةةكدة اصحاب - بس متنسيش امي مخلتش دعاء تكلمك ودة عربون محبة بيننا علشان تعرفي اني اد كلامي وجدع
رضوى : بس انت بتحب دعاء - عايزني تعمل بيا ايه غير ان جسمي عاجبك - انا كدة مستفيدة ايه؟ ( بترمي لعلي طعم انها طالما هتدفع جسمها يبقى يظبطها هو كمان زي دعاء )
علي : ( لقط كلام رضوى وقرر انه يعمل معاها زي ما عمل مع دعاء - ويرميلها هي الطعم ) هتستفيدي طبعا يا رضوى - واول استفادة لو كنتي دورتي كويس في شنطتك في الجيب الصغير اللي في الجنب هتلاقي فيها هدية علشانك بس شكلك مشوفتيهاش - علشان تعرفي اني بعرف اظبط اللي معايا كويس اوي - افتحيها كويس وقوليلي رأيك وهنتقابل بكرة في الكلية اكيد - وبعد بكرة اجازة ممكن نتقابل وانتي عارفة البيت وممكن اجيلك انا اخدك كمان وارجعك لحد عندك - واما هقفل دلوقتي وفكري وقوليلي ردك في الكلية بكرة - سلام يا قمر
# الحوار دة كله كان باتفاق بين علي ودعاء رغم اعتراض دعاء على طريقة علي مع رضوى وانها كانت ادامه يعمل فيها اللي هو عايزه وصورها معاه - بس علي مكانش حابب الموضوع يمشي كدة واقنع دعاء بان بلاش غصب وعارف ان رضوى عادي ممكن تعمله اللي هو عايزه علشان تستفيد هي كمان ودة باين في كلامها وفي نفس الوقت محاولتش تعمل مشكلة معاه وبرده محاولتش تستعطفه علشان الصور فقال يجرب معاها السكة الناعمة وانها اكيد متغاظة من دعاء وعايز تفلسعها من طريقها وتاخد علي لوحدها وهي شايفة انها افضل منها في ان محدش من اهلها في الكلية مش زي دعاء اللي اخوها معاها في نفس الكلية وسهل اوي تلبسها معاه في مشكلة - وانها لما تيجي معاه يبقى ضمنها بنسبة اكتر من ٩٠ في المية انها مش هتعمل مشكلة ويأمن غدرها لانها هتبقى مستفيدة من علي والمستوى اللي عايش فيه - والكلام دة اقنع دعاء بنسبة كبيرة #
في نفس الوقت كانت رضوى جريت تفتح الشنطة تشوف علي حاططلها ايه ولقت ايربود فعلا جديدة - وشافت ان دة اول سعر لجسمها - بس طمعها اكتر في علي ومفرقش معاها موضوع الجنس اوي لان دعاء صاحبتها ادامها اهي علي مظبطها عالاخر - وقالت تستفيد منه هي كمان - وكدة كدة علي كان يقدر يفضحها بالصور اللي معاه ويخليها تعمل دة غصب عنها بس قرر يعمله بالتراضي وهي وافقت -
وتاني يوم اتقابلوا هما الاربعة في الكلية - علي ويونس ودعاء ورضوى - واليوم مشي عادي وعلي محاولش حتى يكلم رضوى - وكان واقف اغلب الوقت مع يونس ودعاء - لحد ما اخر اليوم رضوى راحتلهم وقالت لعلي ممكن توصلني معاك في سكتك - وعلي وافق ودعاء ويونس قالوا بس توصلنا الاول يا علي علشان عندهم معاد - ووصلهم علي فعلا
وفي الطريق مع رضوى محاولش يتكلم معاها في اي حاجة لحد اول ما وصلها اول شارعها من غير ولا كلمة ونزلت رضوى وقالتله انا موافقة وسابته وجريت دخلت بيتها - وعلي انبسط من ان خطته ظبطت معاها وبعتلها عالواتس طيب معادنا بكرة ولا امتى ؟ وبلغته انه بكرة ايوة عالساعة 12 كدة وهي هتجيله ميروحلهاش هو ياخدها - وتم الاتفاق على المعاد دة علي بعت لدعاء اللي انبسطت واتضايقت في نفس الوقت انه هينام مع واحدة غيرها ودة يقول انه مبيحبهاش هو بينام معاها وخلاص وبيتسلى بس علي اقنعها برده ان كل دة عشان مصلحتها وان رضوى تنكسر قدامهم ومش هتقدر تعمل حاجة او تفضحهم لانهم في الهوا سوا - وطلبت دعاء من علي انها تبقى موجودة علشان يبقى كل حاجة ادام عينيها وعلي رفض وقالها كدة ممكن تحصل مشكلة و منعرفش نعمل الخطة كويس وخلص الكلام على كدة
رضوى صحيت الصبح وضربات قلبها سريعة جدا ومتوترة وخايفة من اللي هي حطت نفسها فيه مع علي ودعاء وعمالة تفكر هتروح ولا تتراجع وجه في بالها موضوع الحافز ان علي هيظبطها من ناحية وموضوع الصور اللي معاه وانه اكيد مش هيصبر عليها لو خلفت اتفاقها معاه بالذات انها قبلت الهدية تمن جسمها ومتعتهم مع بعض - وفكرت في مستقبلها لو حصلها حاجة او علي قرر يخلى بيها او دعاء قررت تفضحها لانها هي اللي ليها صور مع علي ودعاء ملهاش - لحد ما قطع تفكيرها صوت مامتها بتبلغها ان الساعة 11 دلوقتي مش كنتي بتقولي انك عندك معاد كورس جديد الساعة 12 مش هتلحقي كدة تروحي - فانتبهت رضوى لكلامها وقالتلها هقوم اهو يا ماما - وقامت لبست فعلا وهي بتأخر رجل وبتقدم رجل ونزلت ركبت تاكسي لحد بيت علي اللي كان باعتلها اللوكيشن عالواتس واول ما ركبت الاسانسير بعتتله تقوله انها تحت واي دور - علي لقي موبايله بيرن قام رادد عليها على طول وفتحت رضوى الاسانسير ودخلت شقة علي اللي كانت مفتوحة وعلي قفل الباب ولقت نفسها لوحدها ومفيش مفر انها تتراجع او تعمل اي حاجة غير اللي هي جاية علشانها -
علي : نورتي يا رضوى - كنت عمال اكدب نفسي انك تعشميني وتخلعي
رضوى : انا مكنتش جاية بس مش عارفة لقيت نفسي بلبس وبنزل
علي : دة من حظي الحلو
وقعد علي رضوى على الكنبة وجابلها عصير ( وهي بصت للعصير قالها اطمني مفيهوش منوم ) وبدا يشربوه مع بعض ورضوى ساكتة - وقام علي قعد جنب رضوى عالكنبة اللي اتوترت وبدأ يمسك ايديها ويقولها انا مش عايز اعمل حاجة غصب عنك - ولو عايزة تروحي دلوقتي روحي - بس انا برده معجب بيكي زى ما انتي معجبة بيا وعارف انك متغاظة من دعاء وشايفة ان انا مش من حقها بس انا كنت معجب بدعاء قبل ما اعرف عنك كل دة وعاجبني شخصيتك - مش شخصيتك بس وجسمك كمان - وبدأ يحط ايه على رجليها على البنطلون اللي لابساه ويقرب من ودانها وهو بيتكلم ورضوى بدأت ترتعش من القلق والخوف وعلي طمنها - وبعدي قرب شفايفه من خدودها وباسها ووصل لشفايفها وباسها جامد وبدا يمسك رقبتها وهو بيبوسها وينزل على التيشرت اللي لابساه ويحط ايده على بطنها وبدأت رضوى تتجاوب معاه وتأثير كلام علي انه معجب بيها وبجسمها وبدأت رضوى تسخن من كلامه اكتر و وقام علي مسك ايد رضوى وقالها ندخل جوة الاوضة احسن - ودخلوا ونيمها علي عالسرير وبدأ يبوس فيها تاني وبايده يدخلها جوة التيشرت ويقلعهولها والبرا كمان وشاف بزاز طرية اوي ملبن متفرقش كتير عن بزاز دعاء ونزل يبوسها ويلحس الحلمات بلسانه واهات رضوى بتزيد اكتر وبتضغط على راسه اجمد ونزل علي بايده على بنطلونها وقلعلهولها ومسكت رضوى ايديه راح شايلها وطالع على شفايفها يبوسها تاني ويقولها سيبي نفسك وانا همتعك - وبدأ ينزلها البنطلون تاني والاندر اللي لبساه وبقت رضوى ادامه عريانة خالص معليهاش اي لبس وبتحاول تغطي نفسها باي حاجة لقت علي هجم على ايدها مسكها حطها فوق راسها وهجم على بزازها اكتر وبدأ يعض ويلحس فيهم ونزل على بطنها وفتحلها رجليها ولحس كسها اللي اول ما لمسه انتفضت وشهوتها جات ونزلت عسلها وهي في دنيا تانية من لسان على جوة كسها وتأوهاتها مكتومة ومش قادرة تنطق وعلي بدأ يلعب في خرم طيزها وحط جل على ايده وبدأ يدخل صباعه في طيز رضوى اللي اتشنجت من ايده وحست بوجع وعلي هداها وقالها واحدة واحدة هيبقى كويس ومش هيوجع وهي مش قادرة وعلي عمال يدخل صباعه في طيزها للاخر ويلفه وبيدخل صباع تاني ورضوى عمالة تكتم في صوتها ومش قادرة من الوجع وقام علي فاشخلها رجليها عالاخر قلع لبسه كله ودهن زبه بالجل وبدأ يمشيه على كس رضوى وهي متخشبة وخايفة وبتترجاه انه يدخله بالراحة وعلي حط راس زبه على خرم طيزها ونزل بجسمه يبوسها وياخد شفايفه في شفايفها علشان صوتها ميعلاش وبدأ يدخل زبه بالراحة ورضوى بتزق في علي علشان يوقف وعلي بدأ يوقف دخول زبه في طيزها وهو بيبوس في شافيفها ونزل على بزازها بايديه يلعب فيهم وفي حلماتهم ونزل بشفايفه على بزازها يرضع فيها اكتر وبدأت رضوى تتحرك بطيزها على زب علي وفعلا بدأ علي يحرك زبه اكتر لجوة طيزها لحدما دخله كله في طيزها ورضوى صرخت من الوجع وبدأ يحرك زبه اكتر ويطلعه ويدخله ونزل بصوابعه يلعب على شفايف كسها وزنبورها واهات رضوى بتزيد اكتر وعلي بيقولها اخيرا نيكت طيزك يا رضوى انا هايج عليكي من اخر مرة كنتي هنا وكان نفسي افشخكهالك مش عارف ايه اللي صبرني ورضوى عمالة تتأوة وتقوله اهي معاك اهي اعمل فيها اللي انت عايزه بس متسبنيش كدة - وفضل علي ينيك في رضوى وقلبها على ركبها وهي مدياله طيزها ودخل زبه اجمد المرة دى وفضل راكب عليها ورضوى بتصرخ من تحته من الوجع والشهوة وعلي بيضرب طيزها اسرع واجمد لحد ما طيزها احمرت عالاخر وبقت بتحرقها وبتترجاه يخف الضرب شوية وعلي مش سائل فيها وعمال ينيك فيها اسرع لحد مسكها من جنب طيزها جامد وسرع في النيك عالاخر وقام منزل لبنه جوة طيزها وماسكها جامد وضوى بتصوت تحته ودافنه راسها في الملاية وبتعض فيها وعلي بعد ما نلزل لبنه كله قالها انتي جامدة يا رضوى مكنتش متخيلك كدة ولا كان يبان عليكي ورضوى عجبها االكلام وبتقوله يعني انا احسن ولا دعاء - قالها دي مقارنة صعبة لازم اجرب تاني علشان اقارن كويس وبعدين فكك منها بقى خليكي في نفسك وجسمك دة اللي ميتشبعش من النيك فيه قامت رضوى دخلت الحمام وعلي حصلها وحمام كان لا يخلو من **** علي برضوى فيه وعلي زبه وقف تاني ورضوى لاحظت دة وقالتله كفاية بقى انا اول مرة وانت بهدلتني وطيزي بتحرقني اوي وعلي مسابهاش ومسكها وهما في البانيو وفضل يبعبص في كسها لحد ما ساحت خالص قام ساندها عالحيطة بوشها وخلاها توطي وبدأ يدعك زبه بالمية واثار الصابون وراح مدخله مرة واحدة في طيزها اللي انتفضت من الوجع وكانت هتتزحلق بس علي مسكها ودة خلى زبه يدخل اجمد وفضل ينيك فيها وهي موطية ادامه ومع الزفلطة بتاعة الدش والمية والصابون كان النيك اسرع ودة عمل حرقان اكتر في طيز رضوى اللي كانت بتترجاه يخلص بسرعة وهو مش سامعها اصلا وعمال ينيك اسرع واجمد وطلع زبه من طيزها وطلعها من البانيو ونيمها على ارضية الحمام على ضهرها وفشخلها رجليها عالاخر ومنظرها واثار المية عليها هيج علي اوي ورزع زبه في طيزها اجمد وفضل ينيك وتأوهات وصريخ رضوى مبيقفش من المتعة والوجع مع بعض لحد ما علي فشخ رجليها عالاخر وسرع نيكه اكتر لطيزها وقام طلع زبه من طيزها ونزل لبنه على بطنها وبزازها ورضوى بتحاول تمنعه و جه على ايديها وجسمها اكتر وعلي قام نايم فوقها وحاضنها وبايسها في شفايفها بوسة طويلة وهو بيمسح لبنه على بزازها وبطنها اكتر وبيقولها انتي حلبتي زبي بسبب طيزك وجسمك الفشيخ دة وفضلوا نايمين على ارضية الحمام حوالي 3 دقايق
وقامت دعاء من تحت علي وراحت تاخد دش تاني علي قالها لا وخدها معاه وطلعوا برة الحمام وقالها عايزك تروحي كدة بلبني علي جسمك قالته ازاي انا اتفضح كدة - قالها مفيش مناقشة وراح قافل باب الحمام وقالها هو دة اللي عندي وبعدين انتي مش هتروحي دلوقتي قالتله لا انا قايلة لماما ساعتين بس وهارجع على طول ويلا عايزة ادخل اخد دش قالها وحياتك عندي ما انتي حاطة نقطة مية على جسمك وفعلا رضوى لبست على اللبن -
وهي خارجة هي وعلي ولسه بيفتحوا باب الاوضة سمعوا صوت جرس الباب بيضرب ورضوى اتخضت وعلي راح للباب بيحاول يسمع مين لقى دعاء بترن عليه عالموبايل وبتقوله انا عالباب افتحلي - وفتحلها علي ودعاء دخلت باسته من خده و بتقوله صباحية مباركة يا عريس - هي العروسة لسه هنا ولا مشيت - ولقت رضوى طالعالها من الاوضة - راحت حضنتها وباستها من شفايفها ومشت ايديها على جسمها كدة وبتلف حواليها وبتقولها انا جاية اباركلك بس - والصراحة جعانة اوي - مش هتعزمنا يا علي عالغدا - صحيح يا رضوى انا عديت عليكي في البيت الساعة 11 ونص بعد ما نزلتي وقالتلي انك مشيتي وانا قولتلها انك سبقتيني وهقابلك عالكورس وقولتلها هنخلص عالساعة 5 لانه دي سيشن تحضيرية فهتاخد وقت - يلا بقى يا علي عايزة اكل - ودخلت قعدت عالكنبة وقلعت الكوتشي بتاعها ورضوى بتبصلها وتقولها في ايه يا دعاء وانتي ازاي تجيلي البيت بعد اللي حصل منك - ومردتش عليها دعاء - وقالت لعلي انا جعانة يلا بقى اطلبلنا اكل ولا اطلب انا واعمل حساب رضوى علشان زمانها هفتانة يا عيني انا عارفاك مفتري -
بصت رضوى لعلي ودعاء وبتقولهم انتوا متفقين مع بعض ولا ايه - انا غلطانة اني سمعت كلامك وجيتلك - ولسه هتكمل كلامها قالها علي استني بس يا رضوى في ايه محصلش حاجة - ودخلت دعاء في الكلام وقالتلها مالك يا رضوى انتي عاملة حكاية ليه خلاص يا حبيتي كلنا في الهوا سوا فكي بقى واقعدي وكبري دماغك وفرفشي ومتزعليش يا ستي وادي بوسة اهي وقامتلها وباستها وهي بتبوسها بتقولها ايه يا بت الحلاوة دي هو النيك بيحلي كدة وانتي وشك مورد كدة ومحمر وراحت بايساها في شفايفها وقبل ما رضوى تاخد رد فعل راحت سايبة شفايفها وضرباها على طيزها وخدتها قعدتها عالكنبة وقالتلها اقعدي بقى خلينا نفرفش شوية وقعدوا هما الاتنين وعلي قالهم خلاص بقى روقوا وانا هنزل اجيب اكل اسرع ما نطلبه بالتليفون والبيت بيتكوا بقى -
وخرج علي قبل ما حد يرد منهم ومعاه مفتاح عربيته والمحفظة ونزل يجيب اكل وقفل الباب وراه -وسابهم مع بعض -
ودعاء بدأت الكلام مع رضوى وقالتلها نتكلم بصراحة بقى يا رضوى - انتي اللي خليتيني اعمل فيكي كدة لما لقيتك بتستغليني وانا كنت مفكراكي صاحبتي والحوار دة كله معمول على شرفك الحقيقة بس انتي طلعتي سهلة اهو يعني ومخدتيش وقت - انا عارفة كمان ان الحوار داخل فيه مصلحة وانك عاملة دة عند فيا وبالمرة علي يظبطك - وفكك بقي من حوار انه معجب بيكي او بيا - دة فاكس بالنسبة لي - هو لو كان بيحبني او حتي معجب بيا مكانش فكر انه ينام معاكي وكان اكتفي بالتهديد انه معاه صورك وخلاص وانتي مكنتيش هتقدري تتكلمي ولا تفتحي بؤك - بس هو كدة مبسوط انه معاه بدل البنت اتنين يعمل فيهم كل اللي هو عايزه - فنفكنا بقى من حوار الشرف والعفة والعجاب والحب والكلام الفاضي دة - ونشوف مصلحتنا فين احنا الاتنين - هو من ناحية علي فهو هيظبطنا ومعاه عربية واهله شغالين برة ومبيمنعوش عنه اي حاجة فاحسبيها بقى وليني دماغك - انا صارحتك بكل حاجة اهو - ايه رأيك انتي بقى ؟
اتفاجئت رضوى من كلام دعاء وصراحتها وانها متخيلتش ان دعاء مش فارق معاها الحب او الكلام دة خصوصا انها بقالها كذا شهر مع علي - وقالتلها - طيب اتنتي بتقوليلي كدة ليه ؟
قالتلها دعاء انا بقولك كدة علشان منلفش وندور على بعض ونفكنا من جو المؤامرة دة - امال انا جيت دلوقتي ليه ووزعت علي ليه ؟ انا حبيت الموضوع يبقى حامي ونخلص فيه عالاخر علشان متنخدعيش ولا تعيشي الدور وانا اللي احسن ولا دعاء ويا ترى هيحبني ويسيب دعاء ولا بيتسلى بيا - هو من الاخر بيلعب واحنا كمان بنلعب - ولو احنا خسرانين جسمنا اهو مستفيدين شوية هدايا علي قعدة حلوة وظريفة - وفي نفس الوقت بننبسط احنا كمان -
ردت عليها رضوى يعني انتي مزعلتيش ان علي نام معايا ؟ -
قالتلها دعاء كنت هزعل لو في بيننا حاجة نضيفة انا وعلي - بس اللي بيننا سكس ومصلحة ومن الاخر احنا الاتنين بنات زي بعض لو فضلنا نخزوق في بعض انا وانتي محدش هيستفيد - وعلي في الاخر هيدينا بومبة احنا الاتنين في لحظة ومش هنقدر نتكلم واما هنفضح نفسنا وهيبقى فيها اجلنا - انا بقولك الكلام دة مش علشان احنا اصحاب والجو دة - احنا مصلحتنا في الاول اننا نستر على بعض ونبقى صاحيين لبعض ونمتع نفسنا وننبسط -
امنت رضوى على كلام دعاء واتفقوا واتصافوا ويعدوا اليوم - وفي كلام تاني بينهم يبقوا يكملوه - ولقوا الباب بيفتح وعلي داخل عليهم وقعدوا يهزوا ويضحكوا - و بعد ما خلصوا اكل دعاء قالت لعلي انا بقى ماليش نصيب فيك ولا ايه - وقامت قعدت جنبه عالكنبة وبدات تبوس فيه - ورضوى بتقولهم طيب انا هخلع بقى - قالتلها دعاء استني يا رضوى هنروح سوا كمان شوية علي واحشني انتي عايزة تاخديه لوحدك بقى ولا ايه - احنا هندخل الاوضة ومش هنتأخر - او هنتاخر بقى معلش وعلي قالها ماشي انتي هتخلصي عليا وخدها من ايديها ودخلوا الاوضة وعلي بيقولها هو انتوا اتفقتوا ازاي - قالتله بلا اتفقنا بلا بتاع خليني فيك دلوقتي ولا انت خلصت النهاردة ماليش دعوة هتنيكني يعني هتنيكني - وخدها علي عالسرير وقلعوا بعض الهدوم ونزلت دعاء تمص زب علي وتلحسه بلسانها وعلي بيلعب في شعرها وبيضغط على راسها تمص زبه اكتر - لحد ما زب علي وقف عالاخر ومسك دعاء نيمها عالسرير ونزل على بزازها يرضع فيهم وبايده بيحرك زبه على كسها وحط عليه الجل وبيظبطه على خرم طيزها وبدأ يدخله في طيزها ودعاء محنتها زايدة عالاخر وتأوهاتها عمالة تعلى مع دخول زب علي كله جواها وبدأ تصرخ وصوتها يعلى اكتر وفضل علي ينيك فيها اجمد واسرع وهي تأوهاتها تزيد اكتر -
ورضوى كانت قاعدة بتلعب بالموبايل من اول دخول علي ودعاء الاوضة ومش مفسرة اوي الكلام اللي بينهم لحد ما تأوهات دعاء زادت اكتر - ودة هيجها وقامت تتسحب وقفت جنب الاوضة اللي علي بينيك فيها دعاء وصوت تأوهات دعاء ولع جسم رضوى اكتر والفضول خلاها تقرب للباب اوي - وفجأة موبايلها رن بصوت نوتيفيكيشن - وقامت تجري من الخضة اتكعبلت في الترابيزة - ودعاء وعلي سمعوها ودعاء قالتله شكل رضوى كانت بتسمعنا ورا الباب - قالها هاروح اجيبها - قالتله تجيبها فين - قالها هجيبها واجي يا شرموطة منك ليها خليها تساعدك وننبسط اكتر وقام علي وفتح الباب ولقى رضوى مش على بعضها قاتله انا كنت بفك رجلي شوية قالها ماشي تعالي افكلك جسمك كله جوة - ولسه بترد عليه وبتجادله لقت دعاء طالعالها وهي مش لابسة اي حاجة - وقالتله سيبها يا لولو براحتها طالما مش عايزة تدخل هي نطلعلها احنا هنا - وقربوا هما الاتنين لرضوى وعلي خدها من ايديها وحضنها وقرب من شفايفها وباسها ودعاء بتحصنها من ورا - وفجأة قلعوها هما الاتنين لبسها كله وبدأت رضوى شهوتها نزيد ما بينهم ودعاء كمان مع لمسها لجسم بنت زيها ودي حاجة مجربتهاش وخلى شوتهم هما التلاتة تزيد ونيموا رضوى عالكنبة على ضهرها ونزلت دعاء تبوس في شفايفها ونامت عليها وبقى ضهرها وطيزها لعلي اللي بدأ هو كمان يبعبصها في طيزها ويضربها ودة زود شهوة دعاء اكتر وتتكي على شفايف رضوى اجمد ورشوي تهيج اكتر وقام مدخل زبه في طيز دعاء اللي صوتت من الممتعة وزب علي فشخها حرفيا من كتر الهيحان وفضل ينيك في طيزها ويدخل زبه اجمد ودعاء بتصرخ تحته ورضوى اتفاعلت اكتر معاها وبقت تبوسه اجمد وتمسك بزازها تقفشها ودعاء مفشوخة في النص وعلي قومهم علشان ينيك رضوى - ونيمتها دعاء على ركبها عالكنبة ونزلت راسها عالكنبة وبدأوا هما الاتنين يقسموا على طيز رضوى وكسها وعلي بيبعبصها في طيزها ودعاء نزلت تمص زبه ورضوى شايفاها ومستغربة بس المحن والهيجان مخليها مش عارفة تفكر غير في النيك والمتعة - وقامت دعاء تلحس طيز رضوى ومسكتها من جنب طيزها فشختها بايديها علشان علي يدخل زبه على طول ورضوى بتصوت تحتهم وفضل علي ينيك طيز رضوى ويضربها مع دعاء اللي كل ما يطلع زبه من طيز رضوى تمصه وتدخله تاني بايديها لحد ما علي كان هينزل قامت دعاء نامت هي عالكنبة على ضهرها وقالتله لبنك دة بتاعي انا وطلع زبه من طيز رضوى اللي نامت على بطنها ومتحركتش ودخله في طيز دعاء اللي مسكت فيه وقفلت عليه برجليها علشان ينيك اسرع واجمد ويقولها هنزل في طيزك يا لبوة يا شرموطة وهي تقوله افشخني يا لولو افشخ طيزي احنا الاتنين شراميط زبك افشخنا بزبك دة - وشدت ايد رضوى نيمتها عليها وخدت شفايفهم في شفايف بعض ومسكت ايديها تحطها على بزازها وعلي كمان هما الاتنين بيقفشوا في بزاز دعاء اللي كانت بتصوت من المتعة الجامدة دي - 4 ايادي بتلعب في بزازها ومعاها ولد وبنت بينيكوها ومش عاتقينها لحد ما قالها علي هنزل - قاتله نزل في طيزي واحشني لبنك اووووي - ونزل علي لبنه في طيز دعاء وهما التلاتة بيبوسوا بعض لحد ما هديوا خالص ونزل علي نام عالارض ودعاء ورضوى نايمين عالكنبة تقريبا فوق بعض -
وفضلوا نايمين حوالي 10 دقايق مش قادرين يتحركوا - لحد ما رضوى قالتلهم انتوا مجانين ولا شياطين كل دة عملتوه فيا في كام ساعة - وردت عليها دعاء وقالتها انتي لسه شوفتي حاجة دة احنا هنفشخك - قصدي انا وانتي اللي هنتفشخ وضربتها علي طيزها وقامت تدخل الحمام وحصلتها رضوى - وعلي فضل مكانه بياخد نفسه اللي اتقطع من المزتين اللي معاه وخلصوا عليه دول -
وسمع صوت ضحك جاي من الحمام وقام لقى رضوى ودعاء قاعدين في البانيو يبوسوا بعض ويهزوا سوا - قالهم حلو الجو دة انا هنام بقى علشان مش قادرلكم تاني - وسابهم ودخل عالسرير -
--------------------------------------------------------------------------------------------------
وكدة انتهى الجزء التامن من القصة اللي اتأخرت في كتابته بس عوضته بجزء كبير اهو -
ونتقابل الاسبوع الجاي
ومستني ارائكم
الجزء التاسع
انتهي الجزء التامن لما علي قدر يجمع دعاء ورضوى مع بعض في سرير واحد والخلاف اللي بينهم اتفض وعاشوا حياتهم مع في نيك جماعي هما التلاتة
ودخلت رضوى ودعاء الحمام وسابهم علي ودخل نام عالسرير - رضوى ودعاء خدوا دش سوا واتصافوا مع بعض وخرجوا لبسوا وسابوا علي مش قادر يتحرك بعد اللي عمله فيهم طول الوقت من اول ما رضوى راحتله وناكها وبعدها دعاء - ومشوا مع بعض هما الاتنين بس - وهما بيطلبوا الاسانسير علشان ينزلوا لقوا واحد ومراته ( سحر اخت علي و حسام جوزها ) طالعين منه في نفس الدور - وطبعا مجاش في بالهم اي حاجة - لحد ما دخلوا الاسانسير ولقوهم بيخبطوا عالباب وسحر بتطلع المفاتيح علشان تفتح الباب - وعلي سمع صوت الخبط عالباب قال ان دعاء ورضوى اكيد نسيوا حاجة لحد ما قرب عالباب سمع صوت دخول المفتاح في الباب - دخل جري على اوضته علشان يلبس وسحر فتحت الباب وبتنادي على اخوها - اللي رد عليها وهو خارج من الاوضة بينهج ةحسام خد باله ان في حاجة كانت بتحصل في الشقة هنا والبنتين دول اكيد كانوا عند علي هنا - وفعلا لمح بعينيه لقى الكنبة مش مترتبة والدنيا متبهدلة عالاخر وشم اثار معركة نيك كانت بتحصل - بس سحر مخدتش بالها غير ان الدنيا متكركبة - وعلي بص لحسام اللي فهم انه كشفه وعدى الموضوع اول مرة عادي وحسام مطولش في النظرة لعلي وتعاملوا عادي وقعدوا مع بعض واتفاجىء علي ان سحر بتقوله ان باباهم ومامتهم باعتينلها زيارة 3 شهور تروح تقعدهم معاهم برة - وخصوصا انه من غير حسام اللي معرفش علشان شغله - وان خلاص الورق هيبقى جاهز بعد يومين تلاتة بالكتير وان حسام هيبقى يعدي عليه لو احتاج حاجة وكدة - وعدي كذا يوم وعلي وحسام راجعين من توصيل سحر للمطار
سأل حسام علي : مش كتير عليك بنتين يا علي - صحتك يابني انت لسه صغير بكرة متقدرش تتحرك وفر شوية لما تتجوز
علي والمفاجأة عاملاله صدمة انه عرف ازاي انهم اتنين ) ايه اتنين ايه بس يا حسام وجواز ايه مش فاهم قصدك
حسام : المزتين اللي كانوا عندك لما جيتلك انا واختك من كام يوم - والبنت اللي كانت موجودة قبلها لما خبيتلك الكوتشي بتاعها تحت الكنبة
علي : معلش بقى يا حسام اهي شقاوة كدة والحوار خلص
حسام : خلص ليه بس ما تعيش يا بني حياتك - بس بالعقل اتنين كتير عليك وخلي بالك لا يلبسوك فيهم
علي : لا متقلقش صاحبك ادها
حسام : طيب مش عايز مساعدة انا اخدمك اوي
علي : ( اتصدم واتعصب ) انت بتقول ايه يا حسام انت بتهرج اكيد
حسام : بهزر ايه يا بني - اللي ينيك لوحده يتعب
علي : انت عايز ايه يا حسام بالظبط
حسام : ايه اللي عايز ايه - ظبطني معاك في المزتين ولا انت عايز تركب لوحدك
علي : طيب واختي - انت شايفني خول ولا ايه
حسام : يا علي شايفك ابو الرجولة - زي ما انا استجدعت معاك اظبط انت كمان - ما انا كان ممكن البسك في البنت اللي كانت معاك يوم ما طبينا عليك انا واختك - وكانت اختك هتعملك فضيحة انت والبنت اللي كانت في اوضتك ومكنتش هتقدر تفتح بؤك - دة جزائي يعني - وبعدين اول مرة قولت علاقة حلوة مع بعض ولد وبنت وشباب صغير لسه ويمكن تكون بتحبها - انما انك تجيب اتنين يبقى دة كتير والحوار كله مصالح - اظبط بقى نفسك وظبطلي يوم وهات المزتين عندك وكلمني - وانا هظبطك عالاخر - فكر ورد عليا بكرة على ما تكون ظبطت معاهم برده واديني اوك وانا هشرفك متقلقش انا خبرة برده في النسوان
علي سمع الكلام ويادوب هز دماغه بس لحد ما وصلوا وعلي نزل وحسام مشي بالعربية - وبيفكر هيعمل ايه في الخازوق اللي جاله دة من حسام ووصل لحل انه يحط رضوى ودعاء ادام الامر الواقع وكلمهم واتفق معاهم يروحوا له يوم الجمعة وكلم حسام بالليل وفهمه عالحوار انه يروح وهو معاهم ويفتح باب الشقة وتبقى كبسة كدة والموضوع يمشي وقتها زى ما يمشي - وحسام وافق عالكلام - وجه المعاد ورضوى ودعاء راحوا لعلي وعلي رن على حسام علشان يستعد وييجي -
وبدأت رحلة الشرمطة بين رضوى ودعاء من اول ما دخلوا من باب الشقة اللي بدأوها بالرقص وكل واحدة تحاول تعلي عالتانية وعمالين يقلعوا بعض اللبس اللي لابسينه لحد ما بقوا عريانين من كل حاجة وقلعوا لبسهم كله ودخلوا عالاوضة ومشيوا عالسرير اللي دخل علي نام عليه وبدأ البوس والتقفيش بينهم هما التلاتة وعلي قلع لبسه كله ونزلت دعاء تمص زبه اللي بقت خبرة في المص وشدت ايد رضوى معاها والتنين فضلوا يلحسوا في زب علي اللي تاه في لحسهم لزبه و عمالين يبوسوا بعض وزبه بين شفايفهم وقامت دعاء نامت عالسرير فشخت رجليها وشدت علي علشان ينيكها والهيجان كان فاشخهم هما التلاتة وبدأ علي يقرب زبه من طيز دعاء اللي فاشخاله رجليها ورضوى قامت بالواجب ومسكت رجل دعاء فشختها اكتر وهي عمالة تبوس في رقبتها وبزازها وترضعهم وعلي بدأ يدخل زبه في خرم طيز دعاء اللي كانت سايحة عالاخر من اللي بيتعمل فيه وكم الشرمطة والفجر اللي هي فيه ودخل علي زبه كله في طيز دعاء اللي تأوهاتها ملت الاوضة وورضوى مش سايباها عمالة تقفش في بزازها اجمد وتقولها وعلي بينيك طيزها اجمد واسرع وبايديه عمال يضرب رضوى على طيزها ويبعبصها وهي هيجانها يزيد فتشد اكتر في بزاز دعاء وخلاها علي تنام في حضن دعاء وتبقى ضهرها وطيزها ليه ودعاء فهمت هو عايز ايه فمسكت شفايف رضوى بوس ومسكتها من ضهرها تشدها عليه وعلي طلع زبه من طيز دعاء وقربه من طيز رضوى اللي عمال يبعبصها ويفشخها بصوابعه وقالها جهزي طيزك يا شرموطة علشان تتناكي انتي كمان زي اللبوة اللي تحتك ومدت دعاء ايديها من ورا رضوى ومسكت طيزها وباعدت بين فلقاتها علشان يبقى خرمها واضح لزب علي اللي اول ما شاف خرمها بينبض ادامه ومشدود راح مدخله كله مرة واحدة علشان رضوى تصرخ وتيجي تقوم يروح علي ضاربها علي طيزها اجمد ودعاء تمسكها من ضهرها اكنها مكتفاها علشان تتناك ورضوى بتصوت حرفيا من زب علي فيها ودموعها نزلت من الوجع وبتترجي علي ينيكها بالراحة وهو عمال يفشخ فيها اسرع وخدتها دعاء ف بوسة في شفايفها تهون عليها وتشغل الهياج تاني وتصرف دماغها عن الوجع وبدأت رضوى تندمج مع بوس دعاء وزي علي اللي في طيزها ويطلع علي زبه من طيز رضوى يدخله في طيز دعاء اللي تتأوة على اخرها من الهياج هي كمان -
وفي وسط النيك اللي حاصل وعلي راكب الاتنين وهما في حضن بعض باب الاوضة بتاعة علي يتفتح على اخره ويقف حسام بزعيق يقول ايه اللي بيحصل دة يا علي - علشان يتخضوا دعاء ورضوى ويحاولوا يقوموا يلحقوا نفسهم ولبسهم - بس هما قلعوا لبسهم كله برة - ويحاولوا يخبوا نفسهم بالملاية اللي عالسرير وهما مهريين بالعياط - وعلي عمل نفسه متفاجئ وقال لحسام - انت ايه اللي جابك هنا ؟ علشان يرد عليه حسام يقوله حصلني انا قاعد مستنيك برة وسيب الامورتين الحلوين دول مكانهم علشان يبصلهم علي ويقلهم ومتقلقوش وهو هيتصرف ويلبس علي لبسه ويخرج مع حسام ويسيب الباب موارب - وجوة دعاء ورضوى قاعدين عالسرير مش قادرين ينطقوا ومبيفكروش غير في الفضيحة اللي هتحصلهم - وصوت علي وحسام برة واصلهم ان في شد وجذب وزعيق وصوت عالي - لحد ما سمعوا حسام بيقوله انا ممكن ابلغ عنك الاداب ييجوا يحبسوك انت وهما متلبسين - وهيروحوا في 60 داهية دة لو البوليس سابهم اصلا اهاليهم هيخلصوا عليهم وانت حسابك معايا بعدين - انا ممكن انزل اهلك دلوقتي ييجوا يشوفوا ابنهم بيعمل ايه - وصوت عياط دعاء ورضوى عمال بيزيد على اخره في الاوضة ويبدأوا يلطموا
- وفجأة سمعوا صوت باب الشقة بيتقفل - ودخل عليهم علي وسالوه على مين دة وهما منهارين وقالهم علي انه حسام جوز اخته - وقالوله كويس انه مشي - وقاموا الاتنين يجروا على برة علشان يلبسوا ويمشوا واتفاجئوا ان لا لبسهم ولا شنطهم موجودة - ولسه بيسألوا علي - قالهم حسام خدهم ونزل بيهم - وقال انه هيروح يبلغ الاداب وهو قاعد في العربية دلوقتي قالي اللي هيمنعه انه يعمل كدة حاجة واحدة - سمعوه دعاء ورضوى ومردوش - علي كمل كلامه وقال هو طالب ينام معاكوا انتوا الاتنين يا اما هيبلغ عننا ونروح في 60 داهية - واول ما سمع دعاء ورضوى الكلام دة بدأوا ينهاروا تاني ورضوى اغمى عليها - وبيحاولوه يفوقوها ودعاء عمالة تلعن اليوم اللي شافتهم فيه وانهم هيروحوا في داهية - وعلى ما فوقوا رضوى وهما بيتكلموا يشوفوا هيعملوا ايه - لقوا تليفون علي بيرن من حسام - فتح علي وحسام قاله افتح الاسبيكر و قاله ها يا علي اطلع ولا اتصل وييجي الاداب ياخد البنات الشطار اللي عندك وانت معاهم ؟ بصوا لبعض هما التلاتة - ومحدش رد - وصوت حسام ها يا علي انا معاك اهو لحد ما المكالمة تبقى دقيقتين فكروا بسرعة انتوا التلاتة وصوت صمت من الناحية التانية وقبل ما الدقيتين يخلصوا جه صوت حسام خلاص انا كدة عرفت هقفل بقى واستنوا الكبسة وحضروا نفسكم - وفجأة تاخد دعاء التليفون من علي وتقوله اطلع يا حسام احنا مستنيينك - وهما الاتنين بيبصولها ورضوى لسه هتزعق تسكتها دعاء - وحسام يرد عليها يقولها ماشي يا جميل طالعلكم
دعاء قفلت المكالمة وقالت لرضوى هو دة الوضع ا للي احنا فيه هنعدي ام الليلة دي على خير ولا تطلعي عالقسم ؟ انا عن نفسي معنديش فرصة اني اتفضح وانت بقى يا علي شد حيلك معانا يا حبيبي - هو جوز اختك بس واطي اوي -
وسمعوا جرس الباب بيضرب - رضوى دخلت الاوضة جري - وقامت دعاء فتحت من ورا الباب ودخل حسام وايده فاضية ودعاء خدت بالها - وقالها انتي اكيد دعاء يا بختك يا واد يا علي - مين بقى فيهم اللي كانت عندك اول مرة وانا خبيتلها الكوتشي بتاعها - ودخل قعد عالكرسي ادام علي - ودعاء اللي ردت وقالتله الكوتشي بتاعي انا - وعايزة اشكرك على دة اوي بطريقتي انا - ونزلت دعاء قعدت على رجله - اللي مسكها حسام من وسطها وهي بتقعد وعجلت وشها لوشه وخد حسام شفايفها في شفايفه وبدأ يبوس فيها وايده تنزل على بزازها على طول وهي مش لابسة اي لبس خالص - وقالها انا عايزك تشكريني اوي - بس ينفع هنا في الصالة - وخدها حسام من ايديها لاوضة سحر القديمة وقال لعلي اوضة مراتي بقى يا علي ادخلها براحتي -
ودخلو سوا الاوضة نيمها حسام عالسرير وهو بيقولها الواد علي ذوقه حلو - انتي احلى بقى ولا صاحبتك التانية اللي جريت دي - قالتله دوق وانت تعرف المهم انك تنبسط علشان تسيبنا نروح - قالها ابسطيني وانا هبسطك - وبدأ حسام يقلع لبسه كله ونزل على جسم دعاء بوس وتقفيش وعض في بزازها بس بخبرة اكبر بكتير من علي ودعاء كانت في ايديه زي اللعبة اللي مش قادرة تتحرك ولا تعترض من لمسات ايديه على جسمها ولا شفايفه وحتى طريقته في العض في بزازها ورقبتها مخلياها دايخة عالاخر علشان حسام عارف يعض ايه ويسيب ايه- وصوت اهاتها الممزوجة بالمتعة مجننة حسام اللي اعجب بجسمها عالاخر ونزل يلعب وبعبص في كسها بلمسات من ايد جواهرجي خبير بيعرف يشكل الدهب للشكل اللي هو عايزه وهيان دعاء عمال بيزيد وبتقوله بالعافية وهي بتتكلم ارحمني انت بتموتني بلمسات ايدك دي وحسام نزل بلسانه يلحس كسها ودعاء تتجنن اكتر من لسانه اللي بينيك كسها بيه ووبتقفل على راسه برجليها من كتر المحن والهيجان وبيطلع بلسانه اكتر على بطنها وبزازها يهريها عض ومص تاني ويقرب من رقبتها وودنها قالها مستعدة تتناكي نيكة عمرك - علشان ترد عليه دعاء بصوت كله لبونة وتقوله انت لو منكتنيش هقوم اقتلك - بس كسي لا - قالها حسام غمضي عينيكي وانا هقتلك بزبي في طيزك يا لبوة - وبدا حسام يمشي زبه علي كس دعاء اللي كان بينزل شلال عسل ويمشيه علي زنبورها وصريخ دعاء بيزيد - وبدأ يقربه من خرم طيزها واول ما راس زب حسام لمست اول خرم طيزها ضغط بيه ضغطة جامدة شوية ودعاء بتحضن في اجمد من المتعة - ودخل راس زبه فعلا وبدأ يعزف مقطوعة موسيقية وهو بيدخل باقي زبه في طيز دعاء اللي اهاتها كانت طرب على صوت نيك حسام في طيزها دخل حسام زبه كله واحدة واحدة وايده بتلعب ما بين كس وبزاز دعاء وهو حاضنها ونايم عليها وبيرفعلها جسمها لفوق لحضنه مع صوت دخول زبه في اعماق طيزها اللي حست انها اتفشخت فعلا من زب حسام ومن طريقته اللي كانت بتحس بكهربتها في كل حتة في جسمها من اول بزازها لكسها لطيزها وبطنها ورقبتها وشفايفها - وحسام فضل ينيك في دعاء على الوضع دة لحد ما دعاء بدأت تنهج عالاخر واهاتها تزيد وهو عمال يدخل زبه اجمد واسرع واكتر ودعاء صراخها بدأ يعلى اعلى واعلى وحسام عمال يزود في سرعة النيك لحد ما حس ان دعاء بتجيب شهوتها وعسل كسها بينزل منه ويخرج على زبه اللي في طيزها قام منزل هو كمان لبنه جوة طيزها واللي حست بيه دعاء نار في طيزها وتزود في نزول شهوتها لحد ما نزلوا هما الاتنين شهوتهم - وجه يقوم حسام من فوقها قالتله لا ابوس ايدك خليه جوايا شوية وخليك حاضني - ضحك حسام وقالها حاضر يا دوللي - وانبسطت دعاء من دلع دوللي دة - وحسام بيبص في عينيها وهي بتبص في عينيه - وتقوله انت صحيح جوز اخت علي - قالها اه - قالتله يا خسارة يا ريتني مكانها مكنتش سبتك ولا سبت زبك ثانية واحدة وضحك حسام بصوت عالي وحضن دعاء وشالها في حضنه ونام على ضهره عالسرير وهي نايمة على بطنه وزبه بدأ يرتخي وطلع من طيز دعاء ولبنه بدأ ينزل من طيزها - وشدت دعاء فوطة من جنب السرير حطيتيها بين طيزها وبتبصله تقوله عايزة لبنك يفضل جوايا دة انت لقطة - وقالتله سيبني نايمة في حضنك شوية ممكن - قالها ممكن طبعا وقعدوا بتكلموا مع بعض شوية
والناحية التانية علي قاعد مذهول من اللي دعاء عملته والسهولة اللي فرطت بيها في نفسها ودخولها مع حسام كدة بسرعة الاوضة وسامع صوت تأوهاتها وصريخها اللي باين انها مبسوطة اوي فيه - وكان حاسس بزعل لانه كان بدأ يحس بمشاعر ناحيتها واستغرب انه ازاي ساب دة كله يحصل كان ممكن يخلي رضوى بس اللي تيجي بس ليه قال لدعاء كمان وحس بانهزام ادام حسام اللي مضيعش وقت وضرب عالحديد وهو سخن ونفذ خطته - ومستحملش وقام دخل لرضوى اللي لقاها عمالة تعيط ولافة نفسها بالملاية ومش عارفة تنطق ولا تتكلم - ودخل قعد جنبها عالسرير متكلمش ولا كلمة - وعدى حوالي خمس دقايق في مصت بينهم لحد ما سمعوا صوت حسام ودعاء جاي من برة - وحسام لابس البنطلون بس وخارج معاه دعاء اللي لبست ترنج من لبس سحر اخت علي وفتحوا عليهم الاوضة ودخلوا ودعاء باين عليها الانبساط عالاخر وحسام داخل عينه على رضوى اللي اتفق هو ودعاء انه مينزلهاش الا لما ينيكها هي كمان علشان متبقاش احسن منها وكان ظاهر ان في كيميا بين حسام ودعاء وانسجموا سوا وولفوا على بعض عالاخر - ودعاء شدت علي من ايده وطلعته برة وسابت حسام مع رضوى اللي بدأت في العياط تاني وحسام بصلها وقالها متعمليش فيها شريفة يا رضوى - دعاء قالتلي على كل حاجة وانك عملتي دة في الاساس علشان الفلوس والهدايا اللي علي هيجيبهالك ففكي بقى وانا هظبطك في اللي اغلى من الهدايا - وقرب منها حسام وشد من عليها الملاية وبدأ يحط ايده على جسمها وينيكها بس مكانتش رضوى عجباه اوي فقرر ينيكها علشان يكسر عينيها بس مش اكتر وعاملة على انها شرموطة بفلوس وبتتناك وتفتح رجليها لاي حد طالما معاه مصلحتها وهتستفيد -
وفي نفس الوقت كانت دعاء خدت علي وطلعوا برة وشدته للاوضة بتاعته اخته وكانت طالبة معاها انها تتناك منه بعد حسام وبالذات ولبن حسام جواها علشان تخليه يشرب من نفس الكاس اللي حطهم فيه ويدفع تمن مشاركته في كدة - ويدأت تهيجه وكان علي مش مركز وباين عليه الزعل والضيق انه خلى حسام يخون اخته ومش قادر يتكلم ومستقبلا هيعرصله ويغطي عليه ادامها ومش هيقدر يتكلم - ودعاء بتحاول تهيج علي وتبوسه ونزلت على زبه تمصه وعلي زبه وقف بس مش اكبر حاجة عنده ودعاء خدت بالها من كدة وقالتله ايه يا لولو مش انت اللي لبستنا في الحوار دة وخلته ينام على ضهره وطلعت فوق بؤه بكسها بعد ما قلعت بنطلون الترنج بتاع اخته ولسه لابسة التيشرت علشان يلحسلها كسها ومن حركتها كانت بتتعمد انها تقرب بطيزها لبؤه وعلي مش عارف يتنفس وفي نفس الوقت مش فاجر يقاوم ونزل من طيزها جزء من لبن حسام على بؤه ووشه وعلي انتفض وقام بيقولها ايه دة انتي لسه لبن حسام جواكي - ردت عليه دعاء ايوة اصل حبيت نيكه ليا اوي فسبتلك شوية - وراحت قايمة وحضناه وبتبوسه من شفايفه وبتلحس وشه اللي عليه لبن حسام وبتقوله دة طعم لبن حسام حلو اوي والاحلى انه من على وشك وشفايفك كل دة وهي بتلعب في زبه بايديها وحست انه على زبه بدأ يشد عالاخر وان كلامها هيجه اكتر فزودت في الهيجان وقالتله على فكرة حسام بينيك جامد اوي دة فشخني لدرجة اني مقدرتش اطلع لبنه من جوايا وعايزاك تنيكني مكان لبنه عايزة احس زبك بيغوص في لبن حسام - قام علي زقها عالسرير وهيجانه على اخره ومسك زبه وبيمشيه على خرم طيز دعاء اللي هاجت اوي من هيجان علي على حوار لبن حسام وعلي دخل زبه مرة واحدة في طيز دعاء وفضل ينيك فيها بسرعة وودعاء مسكته من ضهره تضمه عليها اكتر وتقوله ان زبه نار في طيزها على لبن حسام اللي عمال ينزل من طيزها وعلي بينيكها وقامت مدخلة ايدها على طيزها وخدت من اللبن اللي نازل على صباعها وقربته من بؤها تمص فيه وعلي شافها بتعمل كدة هيجانه زاد وقعد ينيك فيها اسرع ودعاء لاحظت دة وبتقوله بيهيجك لبن حسام اوي كدة وعلي بيسرع اكتر وكررت دعاء اللبن على صباعها وتلحسه كذا مرة وبعدين مسحت اللبن على شفايفها وقامت بايسة علي من شفايفه وساعتها علي اتحول لوحش هايج وناكها عالاخر باسرع حاجة عنده وهي بتضغط على شفايفه بشفايفها اكتر وراح منزل لبن زبه كله في طيز دعاء وهو عمال ينهج على اخره وقام من عليها ونام عالسرير على ضهره وقامت دعاء عليه تكمل بوس فيه من اللبن اللي في شفايفها علي وشه كله وعلي عمال ينهج على اخره من المتعة ولبونة وشرمطة دعاء عليه ونزلت بصباعها تجيب اللبن اللي نازل من طيزها وتحطه على شفايفها وعلى وتنزل بيه على جسمه وصدره لحد ما نزلت لزبه وقامت نزلت كل اللبن اللي في طيزها على زبه ونزلت مصت زبه باللبن اللي عليه وزبه قام فجاة تاني من حركاتها وهيجانه بوجود زب لبن غريب عليه ودعاء عمالة تهيجه اكتر وهي بتمص زبه وان طعم لبن حسام ولبن زبه عاملين مكس هيجان اوي ولحسته بلسانها وشفايفها وطلعت لشفايف على تبوسها وهي عمالة تدعك زبه بايدها واول ما لمست شفايفها باللبن شفايف علي قام منزل تاني في اسرع مرة تانية ممكن ينزل بيها ولد في اقل من خمس دقايق ودعاء فضلت تبوس في شفايفه ووشه كله واول ما خلص تنزيل لبنه على ايدها قامت باصة لعلي وقايلاه : انا كدة هخلي حسام ييجي ينيكني كل مرة قبلك بقى طالما لبنه بيهيجك اوي كدة وراحت ماسحة ايديها اللي مليانة لبنه على صدره ونازلة لحساه بلسانها - وقامت سابته ولبست البنطلون - وراحت بعتاله بوسة وخارجة
خرجت دعاء لقت حسام بيشرب سيجارة وواقف في البلكونة - ولقت رضوى لسه في الاوضة وعمالة تعيط دخلتلها وقالتلها بلاش عبط بقى يا بتني هو لبسنا في الحوار بقى وخلاص وعدي اليوم وفكك من الجو دة - وسابتها وخرجت لعلي وقالها انبسطتي جوة قالتله عالاخر - هبقى احكيلك - قالها انا نزلت جبت اللبس وكل حاجة من العربية وهاتيلي رقمك بقى علشان انتي عجبتيني اوي قاتله وانت فشختلي دماغي مش عجبتني بس وقالتله هدخل والبس بقى قالها ماشي -
دخلت دعاء لقت رضوى بتلبس ودعاء لبست هي كمان ووهي خارجة سلمت على حسام وباسته من شفايفه بوسة سريعة - وحسام مشي - و دعاء دخلت لعلي وكان لسه نايم مكانه وقالتله انا ماشية يا لولو وراحت ناطة عليه عالسرير بايساه وقالتله هنكرر اللي عملناه دة تاني طالما بيخليك وحش اوي كدة وباسته ومشيت وخرجت
روحت دعاء هي ورضوى وهما ماشيين رضوى كانت زعلانة وبتقولها ان علي اكيد هو اللي عمل كدة وراحت شتماه
قالتلها دعاء شكله كدة فعلا بس هو نصيب بقى دة حسام دة طلع فشيخ وخبرة يا بت دة فشخلي دماغي قبل حتى ما يبدأ ينيكني -
قالتلها رضوى : ماشي ياختي ما هو فشخني انا كمان مع انه مخدنيش بالراحة بس فعلا نييك وخبرة - والواد علي اللي يشوفه وانتي جوة مع حسام كان هيتجنن الواد دة شكله بيحبك فعلا بس هو واطي ومبيقدرش يفتح بؤه مع حسام - وشكل حسام كان مكيفك اوي -
دعاء قالتلها : هو فشخني حرفيا دة انا مكنتش قادرة اقوم بعد ما ناكني
وروحت دعاء ورضوى وعدى اليوم عادي - ودعاء سابت علي طول اليوم مكلمتوش - وكذلك حسام
وصحيت تاني يوم لقت رسالة من حسام وقعدوا يتكلموا سوا شوية واتفقوا انها تروحله البيت عنده بعد ما يخلص شغل - وكلمها حسام وهو خارج من الشغل وعدى عليها قرب بيتها وقعدوا يتكلموا سوا وحكتله دعاء ازاي حصلت القصة مع علي من الاول خالص وازاي جابوا رضوى - لحد ما وصلوا شقة حسام وطلعوا واول ما حسام قفل الباب قالتله دعاء انا عايزة انام معاك على سريرك انت وسحر - عايزاك تعاملني كأني مراتك عايزة اصوت من المتعة والنيك - ضحك حسام وخدها لاوضة النوم وقالها بالمرة بقى عندك الدولاب اهو البسي حاجة من لبس سحر على ما اخد دش واطلعلك - وفتحت دعاء الدولاب ولفت في اللانجيريهات بتاعة سحر ولقتهم كلهم شيك جدا وسكسي في نفس الوقت ولقت واحد لونه اسود قطعة واحدة بس مفتوح من الاجناب وشبك شبه المايوة - ولبست عليه روب لونه اسود يا دوب واصل لفوق الركبة وفي نفس الوقت كان طلع حسام من الحمام ودخل عليها الاوضة لقاها نايمة عالسرير ومدياله ضهرها وبتلعب في الموبايل - اللي اول ما دخل صفر من الجمال اللي شايفه من ضهرها بس - وقام نازل عليها عالسرير وبدأ يبوسها من شفايفها وهي كمان تبوسه وقلعها الروب اللي لابساه وقالها شكلك حلو اوي باللبس دة عليكي احلى من سحر مراتي - وفضل يبوس فيها وينزل على رقبتها وبزازها ودعاء عمالة تتأوة من لمسات حسام ليها وشفايفه على جسمها وبزازها ونزل حسام على كسها يلحسه بلسانه واول ما لمس كسها جابت دعاء شهوتها وحاسم عمال يلحس ويمص زنبور كسها ويبعبصها بصوابعه في كسها وهو فاشخ رجليها وحاططها على كتفه ودعاء في دنيا تانية خالص من الهيجان وتأوهاتها بتزيد وصريخها بيعلى اكتر وبيقولها انتي لو مكنتيش لسه بنت كنت فشختلك كسك دة ومتعتك متعة مشوفتيهاش قبل كدة - ونزل بصوابعه على طيزها يبعبصها فيها وقام قالبها على ركبها وخلى طيزها ليه وبدأ يبعبصها في طيزها وكسها مع بعض ويدخل صباعه في طيزها وبعدين صباعين ويضرب طيزها وصراخ دعاء على اخره وبتقوله مش قادرة هصرخ - قالها مش انتي عايزة تبقى زي مراتي هخليكي تصرخي على اخرك ومسك زبه وهو عمال يضرب طيزها وبيدخله في خرم طيزها ودعاء بتنتفض وبتحول تهرب بس حسام مسكها من طيزها جامد ودخل نص زبه مرة واحدة وصرخت دعاء وحسام نازل ضرب في طيزها عالاخر وهي تصرخ اكتر وهو ماسكها اجمد دخل كل زبه عالاخر وفضل ينيك فيها اجمد واسرع ودعاء صريخها بيزيد اكتر واكتر وحسام بيضرب في طيزها اجمد وقام حسام من عليها وقعد على طرف السرير وشدها من ايديه ومسكها قعدها على زبه وفضل ينططها عليه ودعاء في عالم تاني من المتعة كل اللي قادرة تعلمه صريخ وتأوهات بس لحد ما نامت في حضنه من الفشخة وكتر النيك وخدها حسام في حضنه ونام على ضهره وهي عليه ومسك ضهرها وطيزها جامد وفضل يطلع بزبه جوة طيزها اجمد واسرع ودعاء بتصرخ وهو عمال يضربها على طيزها وبتجيب دعاء شهوتها الاخيرة وهي مش قادرة وبينزل عسل كسها على فوق زبه وبيحس بيه حسام ويسرع في النيك اكتر ويضم طيزها اجمد وينزل لبنه في طيزها وهما الاتنين عمالين يبوسوا في بعض من الهيجان اللي هما فيه حوالي دقيقتين
ونزل حسام دعاء من فوقه نيمها على السرير اللي مكانتش قارة تتحرك وقام سخن اكل كان جايبه معاه وهو راجع من الشغل وراح الاوضة لدعاء لقاها لسه نايمة مكانها قالتله انا مش قادرة اتحرك - قالها قومي يا كسولة بدل ما اجي اركبك تاني انا سخنت الاكل اهو امال بقى لو كنتي مراتي بجد كنت عملت فيكي ايه - قالتله مش عارفة اقول يا بختها بيك ولا يا ويلها منك - دة اكيد مبتعرفش تمشي بعد ما بتنيكها - قالها قومي يلا وقاموا كلوا هما الاتنين - ودخلوا سوا المطبخ يعملوا حاجة يشربوها ودعاء بدأت هي اللي تتحرش بحسام وتهيجه قالتله انت نكت مراتك في المطبخ قبل كدة قالها لا حاولت ومكانتش بترضى علشان المطبخ في شباك على منور العمارة قالتله طيب انا عايزاك تنيكني انا هنا بقى علشان كل ما تدخل المطبخ تفتكرني - وقربت دعاء من حسام وباسته وقالتله سيبلي نفسك بقى ونزلت على الشورت اللي كان لابسه ونزلتهوله وطلعت زبه تبوسه وتمصه وتلحسه وهي على ركبها وحسام مسك راسها يضغطها على زبه اكتر لحد ما زبه وقف عالاخر وقام ماسكها شايلها منميها على ترابيزة المطبخ ومسك رجليها رفعهم لفوق وفشخها عالاخر وبدأ يمشي زبه على كسها الهايج اللي مليان عسل وينزله على خرم طيزها لحد ما بقت طيزها بتنبض من الهيجان قام مدخل زبه كله مرة واحدة قامت مصرخة قالها هتفضحينا يا لبوة الناس هيفكروا دة صوت مراتي قالتله يفكروا اللي يفكروه طول ما انا هنا في الشقة هبقى مراتك وهتشرمط زي ما انا عايزة وفضلت تتأوة وتصرخ وحسام مش عاتقها عمال ينيكها عالاخر وهي عمالة تصرخ من نيك حسام وزبه اللي في طيزها وفاشخها لحد ما نزل لبنه في طيزها وقام ضاربها على طيزها وقام سابها ودخل الحمام
وخرج لقاها راحت عالسرير بتاعه ونايمة - من غير لبس خالص قالها ايه يا عروسة مش هتقومي بقى ولا ايه امال لو قولتلك تقضي معايا يوم بحاله هتعملي ايه - قالتله هتسيبني اخر اليوم في المستشفي هههههه- وقالتله انا هقوم امشي بقى بس عايزة اطلب منك طلب ومتسكفنيش فيه وقامت تبوسه وتتمسح فيه بجسمها العريان وببزازها في صدره قالها ايه الطلب - قالتله عايزة اللانجيري دة وهسيبهولك عند علي - قالها اشمعنى - قالتله عايزاه ينيكني بيه - هشوف احساسه هيبقى عامل ازاي وهو بينكني باللانجيري بتاع اخته وهي عمالة تتمسح فيه اكتر قالها انتي شكلك شيطانة خديه ماشي بس هتروحيله امتى -قالتله هاروح دلوقتي على طول انا كلمته وهو مستنيني - قالها ماشي استني هوصلك انا نازل رايح مشوار قريب من هناك ولبسوا ولبست دعاء اللبس بتاعها عالللانجيري والروب ونزلوا وكلمت دعاء علي وقالتله انها داخلة على اول الشارع قالها ماشي وفتح علي يبص عليها من البلكونة لقاها نازلة من عربية حسام ومش عارف ليه حس بهيجان وافتكر النيكة بتاعة امبارح وزبه وقف على طول وطلعت دعاء لقت علي فاتح الباب ودخلت على طول وقفلت الباب وراها ولقته واقف في البلكونة دخلت وراه وقالتله ايه مش قادر تستناني جوة لازم تشوفني وحسام موصلني كنت هقولك اني جاية من عنده على فكرة -
وقالتله انا مستنياك جوة عالسرير بتاع امبارح ودخلت جري وقلعت هدومها كلها وفضلت لابسة الروب واللانجيري بتاع سحر اخته - ودخل علي وراها لقاها واقفة مستناه ورا باب الاوضة وقالها ايه الدلع دة كله جامد اوي الطقم دة قالتله عارفة وبدأت تبوسه وتقوله انت واحشني اوي من امبارح وانت كنت جامد اوي عايزاك تفشخني زى امبارح وفضلوا يبوسوا في بعض وقلعها علي الروب وشاف اللانجيري قام هاجم عليها اكتر ونيمها عالسرير ونزل يبوس رقبتها وبزازها ونزل على بطنها وقرب من كسها يلحسه شم ريحة لبن وقوقف قامت دعاء ماسكة راسه ومقرباها من كسها اكتر وعلي مقاومش اوي وفضل يلحس في كسها وريحة الللبن في مناخيره عالية اوي - قامت دعاء نيمته على السرير على ضهره وبدات تلحس زبه وتمصه وقامت قعدت على زبه وهي لسه لابسة اللانجيري بتاع اخته يا دوب حركته على جنب طيزها ومسكت زبه وحركته على خرم طيزها وقعدت عليه بالراحة وهي بتقوله على فكرة انا كنت عند حسام كان بينيكني دة فشخني دة مفتري اوي وهي ماسكة في راسه عمالة تبوسه وتطلع وتنزل بطيزها على زبه وحست بهيجان علي بيزيد - وبتقوله على فكرة انت بتنيكني عاللبن بتاع حسام انا مرضتش انزله هناك قولت امتعك معايا وامتع زبك باحساس لبن حسام وهو نازل من طيزي وانت بتنيكني احساس جامد اوي يا لولو وعلي مش بيتكلم وعمال يهيج اكتر وزبه يجمد اكتر ومسكها من ضهرها وعمال يرزع بزيه في طيزها ودعاء بتتأوة على اخرها وبتقوله انت هايج اوي كدة ليه علشان كنت لسه متناكة من جوز اختك ولا علشان لبن جوز اختك لسه في طيزي ولا انت بتحبني بس لو انت بتحبني ليه سبت جوز اختك ينيكني ويركبني وانا عارفة انك متفق معاه وان اللي عملتوه امبارح دة مسلسل عبيط اوي - ولسه علي هيرد قالتله متتكلمش نيكني بس دة انا متنكتش منك قبل كدة بالجمودية دي - بس مقولتليش ايه رأيك في اللانجيري دة - حلو ؟ قالها اه حلو - قالته عارف بتاع مين - انا روحت عند حسام وفتحتلي الدولاب وقالي اختاري لانجيري علشان انيكك بيه - عارف اخترت دة وخليته ينيكني بيه اصله حلو اوي - حتي حسام قالي انه عليا احلى من سحر - ايوة اصل اللانجيري دة بتاع اختك سحر ولا انت ايه رأيك اكيد عليا انا احلى برده من اختك - هنا لقت زب علي انفجر باللبن في طيزها بكمية محستش انها نزلت فيها قبل كدة من علي - وفضل ينهج على اخره ودعاء عمالة تبوسه من شفايفه وتطلع بطيزها وتنزل على اخرها على زبه وعلي عمال يبوس فيها وينهج على اخره لحد ما هدي خالص ودعاء فضلت نايمة على صدره وعمالة تبص في عينيه وتقوله ايه الاداء الجامد اوي دة يا لولو - شكلي حلو اوي كدة في اللانجيري اللي انا لابساه ولا مش قصة اللانجيري بقى ؟ وعمالة تبص في عنينيه وهو مبيردش عليها وتقوله ولا علشان دة بتاع سحر اختك ؟ قول ومتتكسفش مني وانا همتعك عالاخر
وقامت بايساه من شفايفه وقامت وقلعت اللانجيري وراحت ناحية الدولاب بتاع سحر وفتحته وعمالة تبص في اللبس اللي فيه ولقت بيجاما قصيرة لونها بينك مفتوحة من الصدر وقصيرة مبينة اول البطن وليها هوت شورت ضيق اوي وقالتله انا هدخل اخد دش وهلبس دة عارفة انه هيعجبك وحدفتله بوسة ومشيت عالحمام
فتح علي وحسام كس دعاء وكس رضوى وفضوا بكارتهم ونزلوا دم عذريتهم بايلاج مهبلى مزدوج لازبارهم لدعاء فى كسها الاول وبعدين لرضوى فى كسها وجابوا لبنهم فى كس البنتين ومهبلهم ... وبعدين بقى على مستفرد بدعاء لوحدها كجيرلفريند له .. وارتبط حسام برضوى كجيرلفريند له واتجوزها رسمى فى السر .. نخلى سحر مرات حسام تتناك من يونس اخو دعاء وتحبل منه وتولد.. ونخلى رضوى تتناك من خمسة بيحبوها ويفضلوا معاها وخامسهم جوزها حسام .. ودعاء تتناك من خمسة بيحبوها وخامسهم جوزها على .. وسحر تتناك من خمسة منهم جوزها حسام ويونس