قصة (يوميات لبوة مفروسة أوي) هي قصة سكس محارم مصرية من وحي خيالي.
تُحكى القصة على لسان بطلتها (أمل) الفتاة البكر العذباء، والتي حولتها أهوائها وشهواتها إلى عاهرة، لتمارس الجنس مع كل من يقابلها من قريب أو غريب، رجلاً أو امرأة.
اتمنى للجميع قرائة ممتعة
في انتظار آرائكم ونقدكم
مع تحياتي
qamar
الجزء الاول
(صوت خبط الباب)...
..: اصحي يازفته هتتأخري .. اوووف البنت دي هتجنني
انا: خلاص يا ماما طالعه اهو
"هاي انا أمل?.. والست الي بتزعق دي تبقا ماما دعاء بتصحيني للجامعه .. احنا عيلة بسيطه من تلت افراد .. انا وماما دعاء واخويا عمر .. ساكنين في عمارة في الجيزة .. اوصفلكم شكلي انا بنت ٢١ سنه في كلية تربية القاهرة .. طويله نسبيا يعني حوالي ١٧٠ سانتي .. شعري وعيوني لونهم اسود .. وصدري وطيزي مش كبار أوي بس حجمهم وشكلهم متناسق مع طولي، بشرتي بيضة وملامحي هادية .. مليش في الميكب الكتير ولا اللبس المعقد .. وعلى حسب رأي صحابي ف انا احلى وحده فيهم??"
..: انجزي يا زفته
انا: ما خلاص يا ماما ما قونا طالعه .. مش عارفين نقول كلمتين للناس منك?
"سوري على الدوشة دي .. ماما ست روتينية شويه وبتحب الانضباط .. يلا نبدأ يومنا بقا"
طلعت من اوضتي ومعايا هدومي متوجهه للحمام وماما قابلتني ...
ماما دعاء بعصبية: مش هنتنيل نظبط نومنا بقا ونصحا بدري ؟!
انا: ما انا بدري اهو يا ماما .. محاضرتي الاولة الساعه ١٠ والساعه لسه ٨
ماما: طب انجزي عشان تفطري معانا
"ماما دعاء ٣٩ سنه موظفة في الشهر العقاري .. ١٦٠ سانتي ووزنها حوالي ٨٠ كيلو .. مش تخينة أوي بس جسمها ملبن .. بزازها كبيرة وطيزها بارزه .. بشرتها بيضة شعرها اسود وعيونها كمان سودة .. ست جميله زي ما قال الكتاب .. واكتر من مره بسمع معاكسات الناس ليها لما امشي معاها في الشارع .. بابا متوفي من ٨ سنين تقريباً .. وطول المدة دي في عرسان كتير اتقدمو لماما بس هي رفضت فكرة الجواز وقررت تعيش على قدنا انا واخويا بس .. صحيح هو الولا عمر فين ؟!"
انا: ماما هو عمر صحي؟!
وقبل لما ماما ترد فتحت الحمام وكان عمر قاعد على القعده وفاتح موبايلو وبيضرب عشرة .. اول ما شوفت المنظر قفلت الباب علطول ورحت قعدت على الكنبه منتظره عمرو يطلع .. ماما طلعت من المطبخ وجات عليا ...
ماما: مسمعتكيش كنتي بتقولي اي
انا: كنت بسألك على عمر
ماما: هو كان في الحمام
انا: هو لسه في الحمام
ماما: بيعمل اي دا كمان دا بقالو ساعه .. طيب بقولك اي .. قومي وهاتي الفطار على السفره عقبال ما ادخل البس هدومي عشان اتأخرت على الشغل
انا: طيب
دخلت المطبخ وطلعت الفطار وعملت سندوتش على السريع ورجعت اعملّي كباية قهوة .. شوية وعمر دخل عليا ...
"عمر اخويا الصغير ١٧ سنه ومن نفس طولي ١٧٠ سانتي .. في مدرسة ثانوي لغات .. وسيم وبشرتو قمحيه وشعرو وعيونو لونهم اسود .. ماهي وراثه بقااا .. وجسمو حلو بالنسبه لسنو"
عمر: أمل اناااا ....
انا: شششش .. بس عشان ماما مش تسمعك
عمر: يعني مش زعلانه؟!
انا: هزعل من أي .. بعدين دي مش أول مره يعني
عمر تفاجأ: هو انتي شفتيني قبل كدا ؟!
انا: اها .. انتا عندك داء تسيب البيبان مفتوحه وراك مبتقفلهاش .. شفتك كتير في الحمام وفي اوضتك بس محبتش اقلقك ف بسيبك براحتك
عمر: ياااه .. دا انا طلعت غبي أوي
انا: حاول المرات الجايه تقفل البيبان وراك .. ممكن المره الجاية ماما هي الي تقفشك مش انا
عمر: شكراً يا أمل .. متتخيليش قد اي ارتحت دلوقتي
انا: العفو ياخويا .. أعمللك قهوه ؟!
عمر: انتي عارفاني مقدرش اقاوم قهوتك?
انا: طيب اطلع افطر لما اخلصها
عمر: ماشي
عمر طلع وانا خلصت القهوه وطلعتهالو كان هو خلص فطار .. ماما كمان خلصت لبس وفطرت ونزلنا كلنا واتفرقنا عند باب العمارة .. عمر راح لمدرستو الثانويه وماما راحت شغلها وانا ركبت تاكسي للجامعه ...
في الجامعه ...
وصلت وكانت الساعه بقت ٩ .. رحت لكافيتيريا كلية تربية وجبت عصير وقعدت اقلب في التليفون ...
..: بخخخ
انا مخضوصه: يلهوي .. يقطعك يا مي .. انا لو مت صغيرة هيبقا بسببك
مي بتضحك: انتي الي خفيفه .. ما انا بخضكل البنات معانا وكلهم اتعودو ومبيتخضوش زيك
"مي صحبتي وزميلتي في الكليه .. ١٦٥ سانتي تقريباً .. قمحية ورفيعه شوية .. بزازها مدورين وفي حجم التفاحه .. جسمها منحوت وطيزها بارزة وحلوه .. شعرها اسود وعيونها عسلي"
انا: طيب اتنيلي اقعدي فرجتي علينا الناس
مي: مالك مدايقه من اي كدا
انا: هتدايق من اي يعني مفيش حاجه
مي: طب بقولك اي .. يبقا تعالي اقعدي معايا النهارده .. ماما وبابا وسعد رايحين يزوزو عمي ابن عم بابا في المستشفى .. يبقا تعالي اقعدي معايغ لحد ما يرجعو
انا: هشوف كدا هروح الاول واعرف ماما
مي: اشطا
انا: بقولك اي .. تعالي ندخل الكليه نشوف باقي الشله فين .. لسه المحاضره عليها نص ساعه
مي: يلا
عدا يومنا زي اي يوم وروحت البيت وكانت الساعه وصلت ١ الضهر .. طلعت لشقتنا الي في الرابع وفتحت الباب بالمفتاح الي معايا ودخلت .. سمعت صوت طالع من الصاله وكان صوت آهات .. رحت للصاله ولقيت عمر قاعد على الكنبه ومنزل البنطلون وبيدعك في زبو ومشغل فيلم سكس على الشاشة .. دخلت عليه من ورا وعملت صوت كحه .. عمر اتفزع لما سمعني وبصلي .. لما شافني حس براحه ورجع زي ما كان ...
عمر: خضيتيني يا أمل
انا: ودا شكل حد مخضوض .. لم نفسك يا عمر مينفعش كدا
عمر: اهدي بس الفيلم دا جامد فشخ .. ياريتك جيتي بدري تشوفي بدايتو
انا: انتا كمان عايزني اشوف .. ياخي اعمل حساب وجودي معاك على الاقل .. ادخل اوضتك وشغلو ياعم على الكمبيوتر جوة
عمر: متفصلينيش بقا انا شوية وهخلص اهو
انا: وانا هقعد استناك لما تخلص ولا اي ؟!
عمر: تعالي اقعدي معايا الفيلم لسه فيه نص ساعه
عمر كان بيكلمني وهو قاعد على الكنبه بيفرك في زبو وانا واقفه وراه شايفاه وشايفه الشاشه .. حسيت ان عمر بقا جريئ بشكل مبالغ فيه لما عرف ان انا بشوفو وبسكت .. سبتو زي ما هو ودخل الاوضه بتاعتي غيرت هدومي ولبست هوت شورت رصاصي على الكلوت وتيشيرت كت ابيض على السنتيان وقعدت على السرير ...
"طب وبعدين .. ماما قدامها ساعه لما ترجع .. مينفعش امشي من غير ما تيجي واقول ليها"
فضلت زي عشر دقائق بقلب في التليفون وانا سامعه صوت الشاشه وآهات البنت الي بتتناك جايه من الصاله .. رغم الحال المزعج دا واحساسي بالاهانه من عمر الي مش عامل حساب لوجودي بس حسيت بشعور غريب أتملكني حسيت برغبه ان انا اطلع واشوف الفيلم الي شغال واشوف عمر وهو بيضرب عشره .. قررت اطلع والي يحصل يحصل
طلعت من الاوضه ورحت للصاله وقعدت جنب عمر من غير حتا ما ابص ليه .. حطيت ايدي على خدي وقعدت اشوف الفيلم وانا ساكته
عمر: جيتي قعدتي معايا يعني ؟!
انا: هعمل اي يعني .. انا مستنيه ماما تيجي عشان امشي اروح لمي صحبتي .. ملقتش حاجه اعملها
عمر: طب فكي وشك دا واستمتعي زيي
انا: استمتع ازاي .. اعمل اي يعني
عمر: ادعكي زي ما انا بدعك كدا
انا: انتا اتجننت ولا اي .. مستحيل اعمل كدا
عمر: يا امل عيشي اللحظه .. شايفه البنت في الفيلم راكبه على زب الممثل بكسها ازاي .. الشهوه والمتعه منسياها كل الي هي فيه
انا: لم نفسك يا عمر وحاسب على الفاظك انا قاعده جنبك
عمر: يعني شايفاني وانا مطلع زبي وبفرك فيه وشايفه السكس والنيك الي شغال ومفرقش معاكي غير الكلمتين الي قلتهم ؟!
انا بعصبية: طب اسكت احسنلك .. ولا تحب ماما تعرف بالي بتعملو دا حلو ؟!
عمر بنظرة خبث: خلاص خلاص .. هسكت اهو
كنت مستغربة الوضع الي انا فيه .. طب انا بعمل اي دلوقتي .. طب اعمل زي ما عمر بيعمل .. اعيش اللحظه زي ما بيقول .. سكتنا وفضلت مركزه على الفيلم .. كان الفيلم شغال والصوت عالي .. الممثله كانت راكبه على زب الممثل بكسها وحاضنين بعض .. الممثل بيدعك في بزازها وهي مغمضه عيونها وآهاتها الناعمه مسموعه ومعلنه عن مدى متعتها .. حسيت بنبض قلبي بقا سريع وقوي وحسيت بالنبض في كسي وبدأت اهيج .. بصيت على عمر بطرف عيني كان مركز على الشاشه وبيدعك زبو .. بصيت على زبو الي كان كبير وابيض وراسو حمره وعروقو بارزه .. شكلو عجبني جدا .. كانت اول مره اشوفو من قريب ولمده طويله كدا .. طولو تقريبا ١٥ سانتي .. للحظات فكرت في عمر وتخيلتو نايم فوقي وبينيكني بزبو دا .. لكن بسرعه رفضت الفكره ورجعت بعيني على الشاشه .. كنت قاعده وشهوتي بتكبر وهيجاني بيزيد .. ايدي اتحركت لا إراديا على كسي من تحت الهوت شورت .. حطيت ايدي عليه كان رطب وعسلو نزل .. بدأت ادعك في زنبوري براحه والدم بدأ يفور في عروقي وهجت على الآخر .. رفعت رجلي لفوق وفتحتهم وانا على الكتبه ورجعت راسي لورا وغمضت عيوني .. فضلت ادعك بسرعه اكبر واتحرك واتلوا على الكنبه ونسيت الدنيا وبقيت في عالم تاني .. آهاتي طلعت بس مكنتش سامعه نفسي وفضلت ادعك لحد ما نبضي بقا اقوا ونزلت عسلي في الهوت شورت .. فتحت عيوني وكان عمر قاعد بيتفرج عليا وباصص ناحية كسي .. بصيت على كسي ولقيت الهوت شورت غرقان من عسل كسي والكنبه كمان فرشتها اتبلت ...
عمر بيضحك: ايوااااااااااا عليكي يا اموول لما تروقي
قومت بسرعه على الحمام نضفت نفسي ولبست هوت شورت تاني بس من غير اندر .. وطلعت على الصاله وكان عمر خلص الي بيعملو وقفل الشاشه ودخل اوضتو .. غيرت فرشة الكنبه وحطيتها في الغساله ورجعت قعدت وفضلت افكر
"اي الي انا عملتو دا .. طب عمر يقول عليا اي دلوقتي .. طب ماهو كان بيضرب عشره قدامي اي الفرق يعني .. بس مكانش ينفع اعمل كدا قدامو .. هياخدها فرصه ويتمادا اكتر من كدا "
شويه وعمر طلع من اوضتو وجيه قعد جنبي .. مبصتش ليه ولا كلمتو بس هو قرب وبدأ يحاورني
عمر: بقولك اي .. الي بنعملو دا طبعا مينفعش ماما تعرفوو
انا: طبعاً
عمر: بس دي مش هتبقا خر مره برضو
انا: اييييه ؟! قصدك اي
عمر: في اي يا امل .. اهو بدل ما اقعد اريح في نفسي لوحدي وانتي كذلك لوحدك يبقا نكون سوا وخلاص .. هنقعد زي كدا ولو حبينا نساعد بعض كمان
انا: الي بتفكر فيه دا مستحيل يحصل .. انتا اتجننت ولا اي .. مش عايزه اسمعك بتتكلم كدا تاني .. ولا تحب اعرف ماما بالي بيحصل دا
عمر: هتقولي اي يعني .. مانتي طلعتي بتعملي زيي برضو اي الفرق
قومت من جنب عمر وانا متعصبه ودخلت اوضتي وقفلت الباب .. مددت على السرير وفضلت افكر في الي قالو عمر ...
"طيب متكونش اخر مره ماشي .. يقصد اي باننا نساعد بعض .. اووووف اي الي بفكر فيه دا .. انا لازم اعمل حد للموضوع دا .. مينفعش نستمر كدا هنتفضح "
فضلت في اوضتي وسمعت عمر شغل التلفزيون وبيتفرج على فيلم اكشن حسب ما سمعت .. شويه ماما رجعت من الشغل .. قلتلها اني هروح اقعد عند علياء وهرجع بالليل ووافقت .. نزلت على ساعه ٦ العصر وركبت التاكسي ورحت للعماره الي ساكنه فيها علياء واهلها والي مكانتش بعيده أوي يعني .. طلعت في الاسنسير للدور السادس وخبطت وعلياء فتحت وخدتني بالحضن ..
مي: اموووووول .. بجت كنت هزعل لو مكنتيش جيتي
انا: طب دخليني الاول ويبقا نشوف الموضوع دا
دخلنا وغيرت هدومي ولبست هوت شورت وتيشيرت كت من عند مي ودخلت عليها المطبخ كانت بتجهز أكل ...
مي: اكلتي ؟
انا: لا .. عملت حسابي انك هتعملي اكل هنا
مي: اشطا
عملنا الاكل واكلنا وفضلنا نتكلم ونتفرج على التلفزيون لما الساعه وصلت ٨ ...
مي: مش يلا بقا
انا: يلا فين
مي قربت من شفايفي وايدها نزلت على بزازي ...
مي: هو اناي لسه هتسألي
انا بعدت عنها: طب اهدي شويه في اي .. ندخل الاوضه الاول
مي: يلا بينا
دخلنا الاوضه ومجرد ما دخلت ولفيت لمي الي ورايا هجمت عليا وقعتني على السرير .. بقيت نايمه على ضهري وهي فوقي نازله بوس في شفايفي ودعك في بزازي ...
انا: مالك يا بت في اي
مي: انتي واحشاني أوي يا أمل .. بقالنا أكتر من اسبوعين مقعدناش لوحدنا كدا
مي مش مدياني فرصه اتكلم من كتر البوس والمص في شفايفي .. دخلت ايدها من تحت التيشيرت وفضلت تدعك فيهم من فوق السنتيان .. بعد كدا بعدت عني ووقفت تقلع هدومها وفي ثواني بقت ملط خالص .. جسمها القمحي الجميل ظهر ليا .. مكانش فيه ولا شعره على كسها .. وأبتديت اسخن .. اتعدلت على السرير انا كمان وقلعت هدومي كلها ...
مي: نامي بقا خليني اشوف الكس الجميل دا بيقول اي
انا: براحه عليا ومتسخنيش أوي عشان مش تفتحيني زي ما فتحتي نفسك
مي: بس نامي بس انتي ومتشغليش بالك
نمت على ضهري ومي جات قدام كسي وبقت تشمو وتلعس فيه بطرف لسانها .. فضلت تلحس وتحرك في زنبوري بلسانها لما هيجتني وكسي بدأ يفرز سوايلو .. بعدت بين رجليا اكتر وفتحت كسي بصولبعها بقت تمشي بلسانها عليا وكأنها بتلحس ايس كريم ...
انا: اوووووف يخربيتك .. مجرد ما اقلع هدومي معاكي بتولعيني في ثواني .. اححح براحه يا لبوه
مي: اممممم كسك طعمو حلو وطري أوي يا أمول .. عمري ما هشبع منو ابدا
فضلت تلحس في كسي وتمشي عليه بلسانها .. شويه ونزلت على خرم طيزي تلحسو وتدلكو بصولبعها وتحاول تدخل لسانها
انا: بس بقا يا مي .. مية مره قلتلك ملكيش دعوه بطيزي مبحبش كدا
مي: هلحس بس مش هدخل حاجه
انا: اخر مره قلتي كدا دخلتي صباعك وعورتيني علفكره
مي: متقلقيش انتي وسيبيلي نفسك
فضلت مي تلحس وتحاول تدخل لسانها وكنت حاسه بسخونتو ونعموتو على خرمي .. رغم اني مبحبش اللعب في الطيز بس مع امل حسيت بمتعه من اللعب في طيزي .. فضلت لحس وتحاول تدخل لسانها لحد ما قدرت تدخلو فعلا .. فضلت تدخل لسانها وتطلعو براحه وتدعك في كسي وفي زنبوري وانا دوبت في ايدها وبقيت مغمضه وسانده دماغي على المخده وسايبه نفسي خاااالص ...
انا: احححححح .. براحه يا مي انا تعبت أوي .. حاسه هيغمى عليا
مي: يبقا هيجتي يا شرموطه .. وبتقولي مبتحبيش الطيز .. اصبري دا انا همتعك اخر متعه
مي سحبت لسانها وبدأت تدخل في صباعها براحه وتدعك كسي بالأيد التانيه .. حسيت بالم في البدايه بس استحملت وسكتت عشان عارفاها مش هتوقف إلا لما تعمل الي في دماغها .. شويه وحسيت بصباعها كلو جوا طيزي بتحركو يمين وشمال من جوا .. كان احساس جديد عليا بس ممتع .. مجرد فكرة ان فيه حاجه جوايا لوحدها مولعاني .. حسيتها بتحاول تدخل صباعها التاني وقدرت فعلا تدخلو للاخر بعد محاولات دامت حوالي خمس دقائق .. فضلت تدخل وتطلع في صوابعها وتنيكني بيهم وايدها التانيه على كسي بتلعب فيه .. كنت خلاص جبت آخري والدم فاير في عروقي وحاسه بسخونه الدم في دماغي وكسي وطيزي .. مديت ايدي على بزازي افرك حلماتي وادعكهم وانا في قمة الهيجان لخد ما اتشنجت جامد نزلت عسلي على وش مي الي كانت بتستقبلو على وشها بفرحه ...
جبت عسلي على وش مي الي طلعت صوابعها وقعدت تلحسهم وتدعك بزازها زانا نايمه قدامها وحيلي مهدود وبحاول اهدا وارتاح شويه .. مي طلعت عليا وفضلت تبوسني وتمسح.عسلي من وشها وتنزلو في بوقي .. كان طعمو مالح وريحتو غريبه .. بس عجبني ...
مي: اي رأيك في عسل كسك يا وسخه .. طعمو عامل اي
انا: حلو أوي .. هاتي عايزه ادوق كمان
فضلت تبوس فيا وتفرك بزازي وحلماتي شويه .. بعدين قامت وراحت نحية الدولاب وجابت حاجه طويله حوالي ٢٠ سانتي .. لما قربت عرفت انها زب صناعي ...
مي: بصي بقا .. عايزاكي تقطعي كسي نيك .. طبعا هتعملي زي كل مره ومترضيش تقربي من طيزي .. عشان كدا احسنلك تمتعي كسي الطاق طاقين
انا: يخربيتك .. جبتيه منين دا
مي: اشتريتو من النت .. خدي بقا خلينا نخلص قبل ما اهلي يرجعو
مي جات ونامت مكاني وفتحت رجليها وانا قعدت قدام كسها وفي ايدي الزب الصناعي .. نزلت على كسها الاول عشان ارطبو للزب .. كان كسها كبير رغم جسمها الصغير .. فتحت شفرات كسها بإيدي ونزلت عليه بلساني الحس فيه .. كان طعمو مالح وريحتو تجنن .. فضلت الحس فيه واطلع وانزل عليه بلساني .. مي مسكت دماغي وبقت تضغطها وتحك كسها في وشي .. مديت ايدي ودخلت صباعي جوا كسها وكان افرز عسلو وبقا رطب وجاهز لاي حاجه تدخلو .. دخلت صباع تاني وفضلت انيك فيها بصوابعي وانا بلعب بلساني في زنبورها وهي كل الي سامعاه منها اااااه اوووف احححح .. صوتها كان عالي وكانت مغمضه وهي بتضغط على دماغي وكان باين عليها الهيجات .. سبت كسها وجبت الزب ولحستو الاول بعدين بدأ ادخلو براحه في كسها ...
مي: اححححح .. دخليه كان عايزاكي تفشخيني نيك
انا: اهدي يا شرموطه متلك هايجه أوي كدا
مي: من زمان معملناش حاجه .. بقالي اسبوعين مش عارفه اقعد لا معاكي ولا حتا لوحدي .. مولعه على الاخر يا امل
انا: باين عليكي .. دا انتي كسك بينزل شلالات هنا
دخلت الزب للاخر وفضلت اطلع وادخل فيه وزودت السرعه .. مديت ايدي على بزها الشمال ادعكو وافرك حلمتو .. هي سحبت ادي تدخلها في بقها وتلحس صوابعي الي كانت في كسها .. وايدها التانيه على بزازها تدعكهم وبقت تصوت من الشهوه الي هي فيها .. لحد ما اتشنجت وبقت تجيب ميه وعسل من كسها ...
مي اترمت على السرير تنهج وانا رحت نمت جنبها ف قربت مني وفضلت تبوسني وتحضن فيا ...
مي: انا بحبك أوي يا أمي .. نفسي نفضل مع بعض علطول .. هفضل انيك فيكي مش هسيبكي لحظه
انا بضحك: طب كويس ان انا مش معاكي علطول .. كان زماني ماشيه على عكاكيز من كتر النيك
قمت من جنبها دخلت الحمام اتشطفت على السريع ورجعت لبست هدومي وهي قامت دخلت الحمام .. قعدت قدام المرايه انشف شعري واظبط الميكب لما طلعت ...
مي: هتمشي دلوقتي ؟
انا: اها
مي: خلاص نتقابل بكره في الجامعه .. انا اتصلت بماما وقالت عشر دقائق ويوصلو .. كويس اننا خلصنا بدري
انا: ايوا كويس .. لو كنت طاوعتك كان عشر دقائق ونبقا ملفوفين في ملايات .. روحي خبي الزب بتاعك دا عشان متتقفشيش بيه
طلعت من الاوضه وخدت شنطتي ونزلت .. وقفت قدام العماره استنا تاكسي لحد ما عيلة مي وصلت ...
عيلة مي :-
عفاف ام مي ٤٧ سنه .. ست كبيرة مدرسة لغة عربيه ثانوية
ياسر ابو مي ٥٤ سنه .. موظف حكومي
عماد اخو مي الكبير .. ٢٦سنه .. مهندس كومبيوتر .. اعزب .. طويل حوالي ١٨٠ سانتي ووزنو ٨٠ كيلو .. جسم رياضي مفتول العضلات .. بشرتو قمحيه ولون عيونو خضرا وشعرو بني .. وسيم وجذاب جدا .. ودا يبقا الكراش بتاعي?
العربيه وقفت قدامي وكان عماد الي سايق .. عفاف نزلت من العربيه هي وياسر وسلمو عليا ...
عفاف: امول حبيبتي .. اي المفاجأة الحلوه دي
انا: مساء الخير يا طنط .. مساء الخير يا عمو
ياسر: اي الي موقفك كدا .. في حاجه ؟!
انا: لا مفيش .. دي مي اتصلت بيا احي اقعد معاها لحد ما تيجو .. بعدين الوقت اتأخر وقولت لازم امشي .. لسه نازله اهو
ياسر: خلاص خدها يا عماد وصلها بالعربيه
انا: لا لا مفيش داعي انا هاخد تاكي او هطلب أوبر .. او حتا ممكن اتمشا دي قريبه
عماد: يعني احنا كياس جوافه هنا هنسيبك تروحي لوحدك حدا عادي ؟!
انا: لا العفو انا مقصدتش حاجه انا....
عماد: خلاص يبقا تركبي وبلاش كلام كتير
انا: مكنتش حابه اتعبك بس طلاما مُصِر
ركبت جنب عماد وطلع بالعربيه .. رغم ان انا كنت معترضه بس من جوايا بقول نفسي افضل جنبو علطول ومنزلش .. طبعا فضلت طول الطريق مكسوفه وبرد على قد الكلمه .. وكنت بحاول اسرق نظرات ليه واتأمل ابتسامتو وشكلو .. وصلنا العماره بتاعتنا ونزلت و عزمت عليه يجي يقعد شويه بس هو مشي .. طلعت للشقه وكانت ماما قاعده في الصاله بتتكلم مع وحده صحبتها في التليفون وعمر في اوضتو .. سلمت عليها ودخلت اوضتي غيرت وفتحت موبايلي لقيت مي باعتالي .. فضلنا نرغي مع بعض بتاع ساعه .. ماما ندهت عليا للعشا وطلعت اتعشيت معاهم ورجعت اوضتي .. فتحت الصور ودخلت على ملف مخفي حافظه في كل الصور الي بينزلها عماد او الي قدرت اجيبها من موبايل مي وفضلت اقلب فيها واتأملها زي كل ليله .. لحد ما غرقت في النوم ....
انتظروني في الأجزاء القادمه
اتمنى ان يكون الجزء الاول نال إعجابكم
في إنتظار ردودكم ونقدكم للقصه
مع تحياتي
QAMAR
الجزء الثاني
في الجامعه الساعه ١٢ صباحاً في الكافتيريا .....
" اي الزهق دا .. هي البت مي اتأخرت كدا لي "
مي: بت يا امل
انا: اتأخرتي لي كدا
مي: الدكتور خد بتاع ربع ساعه زياده يرغي فيهم على المحذوف من المنهج
انا: فاضل على الامتحانات شهر .. هنلحق نذاكر ؟
مي: وهي دي كلية عايزه مذاكره اصلا
انا: الثقه دي مخوفاني أوي
طلعنا من الكافتيريا وقررنا نروح بدري ونسيب اخر محاضره .. واحنا ماشيين لقيت عمر بيتصل بيا ...
انا: الو
عمر: ايوا يا أمل .. انتي جايه امتا
انا: انا طالعه اهت كلها نص ساعه واوصل البيت .. بتسأل ليه
عمر: لا مفيش .. ماما اتصلت وبتقول انها جايه من الشغل دلوقتي وهتسافر بنها لخالتي دلوقتي
انا: لي مالها خالتي
عمر: بتقول وقعت على سلم بيتهم ودراعها اتكسر ورايحه تشوفها
انا: طيب وانا مالي بدا كلو
عمر: فكرت اقولك قبل ما ماما تمشي يمكن تكوني عايزه منها حاجه قبل ما تمشي
انا: لا مش عايزه حاجه
عمر: طيب .. انا في البيت حالياً .. تحبي اطلب أكل لما تيجي ؟
انا: لا استنا لما اجي ونشوف الموضوع دا ممكن اعمل انا اكل
عمر: اشطا .. سلام
قفلت مع عمر وسرحت افكر شويه ...
" طيب في المشوار دا ممكن ماما تبات .. كدا هقعد انا وعمر لوحدنا النهارده وبكره !! "
مي: امل .. امااااال .. الووووو
انا بصيت ليها: ايوا .. في اي
مي: مالك سرحتي في اي .. مين كلمك
انا: مفيش حاجه .. دا عمر بيقول ماما مسافره لخالتي الي في بنها تزورها
مي: اها .. كنت عايزه تيجي البيت عندي النهارده نقعد مع بعض شويه .. بس مينفعش تسيبي عمر لوحدو بقا
انا بتنهد: امممم المفروض
مي: مالك يا امل في اي .. بقالك فتره كدا بشوفك شارده وبتسرحي كتير ومبتتكلميش
انا: مفيش حاجه بجد .. انا بس طالعه من شوية تعب ولسه مخفتش أوي
مي: طب تحبي اركب معاكي التاكس اوصلك؟
انا: لا انا هروح لوحدي عشان مأخركيش
مي: براحتك .. يلا باي
انا: باي
ركبت التاكس ومشيت وكذلك مي ...
"للدرجادي باين عليا ؟! .. يخربيتك يا عمر هتفضحني .. عدا اسبوع على الموقف الي كان حصل دا وطول الاسبوع بشوفو في اليوم مرتين على الاقل بيضرب عشره .. تقولش قاصد يخليني اشوفو ؟! .. دا غير المره الي دخل عليا الاوضه وانا قالعه من فوق .. عايز اي الواد دا"
وصلت العماره ودخلت البيت وسمعت صوت الحمام شغال وعرفت ان عمر بيستحما جوا .. معملتش صوت ولا اتكلمت ودخلت اوضتي غيرت هدومي لبست برمودا سوده مخطط ابيض وتيشيرت ابيض واسع ساده وطلعت للصاله .. وانا واقفه في الصاله باب الحمام اتفتح وعمر طلع وهو ملط وكان بينشف الميه من شعرو ووشو ومكانش شايفني ولا بصلي .. كان بيمشي ناحية اوضتو وانا في جنبو ومش شايفني .. شوفت جسمو كان ابيض وفيه شعر سدر بسيط .. وزبو كان نص وقفه وكان محافظ على طولو .. ومكانش في اي شعر عند زبو وباين انو لسه حالق شعر زبو وطيزو .. ورغم ان انا مفكرتش في عمر بالطريقه دي ولو جاتلي الفكره بطردها بس المرادي سمحت ليها تدخل دماغي .. عمر جسمو حلو وزبو يجنن .. عجبني وحسيت جسمي بدأ يرتعش ونبضي يتسارع ...
انا: احم .. احم
عمر نزل الفوطه: اي دا انتي جيتي امتا
انا: لسه واصله .. هي ماما جات ولا لسه
عمر: لسه .. بتقول قدامها زي نص ساعه وتيجي
انا: اها .. طيب .. خلينا نستنا لما تيجي ونشوف لو هتاكل معنا نعمل اكل .. ولو لا يبقا نطلب اكل بعد ما تمشي
عمر: طيب
كان حوارنا دا كلو وهو واقف ملط زي ما هو وانا عيني بحاول اسيطر عليها عشان متنزلش على زبو وبيلاحظني .. بعدين دخل اوضتو وانا دخلت الحمام ونزلت البرمودا وقعدت على القعده .. فجأه وانا قاعده عمر فتح الباب بسرعه ودخل عليا وهو لسه ملط ...
انا اتخضيت: يخربيتك في اي
عمر: مالك اتخضيتي كدا لي ..
اخل اخد مكنة الحلاقه نسيتها
انا: طب اطلع بسرعه يلا
عمر اتناول مكنة الحلاقه من فوق حوض الوش وبص ليا ونزل بنظرو لكسي ...
عمر: هو انتي سايبه الشعر الي على كسك دا كدا ليه
انا: انتا مالك انتا عايز منو اي
عمر: انا بتكلم لمصلحتك علفكره .. شكلو مش عاطفي خالص
انا: هو انا هعوز من شكلو اي يبني .. سيبني في حالي واطلع بقا
عمر: يعني دا كلامك ؟ .. طب وعيونك الي مش مفارقه زبي دي تبقا اي
اتوترت جامد وغطيت وشي بإيدي ونزلت دماغي لتحت وحسيت نفسي هعيط ...
انا بصوت مهزوز: اطلع برا يا عمر
عمرخلاص خلاص انا مقصدتش ادايقك .. انا طالع اهو
عمر طلع وقفل الباب وانا رفعت دماغي وسندت بضهري ...
"اي الي بيحصل دا .. انا مبقتش فاهمه نفسي"
طلعت من الحمام وكان عمر لبس هدومو وقعد في الصاله .. دخلت توضتي علطول من غير ما اتكلم معاه ومددت على السرير .. فتحت تليفوني ولقيت مي باعتالي وبتسألني إذا كنت هروح ليها ولا لا .. بعتت ليها إن مجرد ما ماما تمشي هروح ليها .. شويه وسمعتزعمر بيخبط عليا ...
عمر بيخبط: امل .. أنتي صاحيه ؟؟
انا: عايز اي
عمر: كنت عايز اقولك انا اسف مقصدتش ازعلكي
انا: طيب
عمر: طيب ادخل طيب؟
انا: ادخل
عمر دخل وانا كنت ماسكه التليفون ومبصتلوش .. اجا قعد جنبي وانا زي ما انا متحركتش ولا بصيت ليه ...
عمر: انا قلت اسف
انا: وانا قلت طيب
عمر: بجد مكنتش اعرف انك هتزعلي أوي كدا .. انا مكانش قصدي اي حاجه
انا: ..... سكوووت ....
عمر: طب بصيلي على الاقل .. افردي وشك على الاقل
انا بصتاو وبزعق: هو انا لازم افتح بوقي مترين واقعد اكهكه من الضحك عشان الطبقا مش زعلانه ؟؟ .. مقولت خلاص
عمر بيضحك : بااااااس خلاص كدا انتي مسامحاني فعلا
انا تبسمت لا إراديا ورجعت مسكت ليفوني ...
عمر: انا هقوم اشوف اي شوية حاجه ساقعه اشربها .. اجبلك معايا ؟
انا: لا هشرب بعد الاكل
عمر: طيب
عمر قام من جنبي وراح نحية الباب .. بصيت ليه ولقيت نفسي لا إراديا بنده عليه ...
انا: عمر
عمر: نعم
انا: هو شكلو وحش فعلاً ؟
عمر ابتسم: لا دا يجنن .. بس لو من غير شعر هيبقا احسن بمليون مره
ابتسمت ابتسامه خفيفه ووشي احمر من الكسفه ورجت ابص لتليفوني وعمر طلع ...
"هو شكلو وحش فعلا .. دا سؤال بالذمه .. اي الغباء الي انا فيه دا"
ماما جات وخدت معاها شنطه صغيره فيها هدوم .. فهمت انها هتبات لتاني يوم وهتيجي بالليل .. ماما مشيت من غير.ما تاكل وقعدت انا وعمر ...
عمر: طيب اي .. مش هنطلب أكل ؟
انا: اطلب انتا .. انا هروح لصحبتي .. ساعتين كدا وهاجي
عمر: طيب
عمر دخل اوضتو وانا رحت غيرت على السرير ونزلت ركبت تاكس ومشيت .. وصلت للعماره الي فيها مي وطلعتلها وخبطت وهي فتحت ...
مي: أخيراً .. اي اللي اخرك كدا
انا: استنيت لما ماما مشيت .. حتا مكلتش وسبت عمر من غير اكل
مي: حظك حلو ماما طابخه .. تعالي احطلك تاكلي
انا: لا مش لازم .. تعالي بس عايزاكي في موضوع مهم
عفاف: ازيك يا امل .. نورتي
انا: ازي حضرتك يا طنط
مي: امل جايه من غير اكل ومش راضيه اجيب ليها حاجه يا ماما .. يرضيكي
عفاف: ازاي بس يا امل مينفعش .. تعالي انا عامله شوية مكرونه بالبشاميل ورز .. هعمللك طبق سلطه على السريع تعالي
انا: طيب نخلي الاكل لوقت تاني بس عشان عايزه مي في موضوع
عفاف: طيب براحتك .. انا داخله انام يا مي عشان تعبانه
مي: ماشي يا ماما تصبحي على خير
عفاف: وانتي من اهلو .. يلا هسيبكو انا عشان تبقو براحتكو
انا:تصبحي على خير يا طنط .. تعالي يا مي
سحبت مي لاوضتها وقعدنا على السرير ...
مي: في اي يا بنتي مالك
انا: بتعرفي تعملي حلاوه ؟
مي: ايوا بعرف .. لسه عاملها لنفسي من يومين كدا .. بس بتسألي لي
انا: عايزه اعمل حلاوه لجسمي
مي: دلوقتي ؟
انا: لو في مجال يعني
مي بتضحك: ماشي بس لي طيب فهميني .. ماهو مش معقول تطلعيلي فجأه كدا بالفكره من غير سبب
انا: انا معملتش اي حاجه لشعر جسمي دا من زمان .. كمان كسي مليان شعر وطيزي .. عايزه انضهفم
مي: بس؟
انا: ايوا هعمل ليه تاني يعني
مي: عليا انا برضو .. عموما ماشي .. ماما كدا كدا نومها تقيل وبابا وعماد مش هنا وهيطولو .. البسي حاجه خفيفه من عندي لما اجهز الحلاوه ويبقا نعملها في الحمام
انا: طيب
مي دخلت المطبخ وانا فضلت قاعده زي ما انا ...
"اي الهبل دا .. طب انا بعمل حلاوه ليه فعلا .. ** يخربيتك يا عمر مبقتش عارفه انا بعمل اي ولا عارفه افكر بسببك"
فضلت شويه لما مي دخلت عليا ...
مي: انتي لسه مغيرتيش ؟
انا: يبقا هقلع خالص ليه البس حاجه وتتبهدل مننا
مي: طيب هتعملي تحت بس ولا لجسمك كلو
انا: لجسمي كلو بالمره
مي: طب اقلعي يلا واخلي الحمام قدامي عشان الحلاوه جهزت
انا: طيب
مي دخلت تجيب الحلاوه وانا دخلت الحمام وقلعت هدومي كلها وعلقتها .. شويه ومي دخلت هي كمان ومعاها الحلاوه وكانت قلعت هدومها ما عدا السنتيان والكلوت ...
مي: خدي افردي على دراعاتك وخلصيهم وانا هعمل رجليكي .. عشان نكسب وقت .. ودقيقه هجيب كرسي اقعد عليه
انا: طيب هاتي
مي طلعت تجيب جابت الكرسي ورجعت وانا قعدت على القعده وحطيت الحلاوه جنبي وبقيت اشيل منها وافرد على دراعي .. كذلك مي شغاله في رجليا .. تلت ساعه وكنا خلصنا كل جسمي ومش فاضل غير طيزي وكسي بس ...
مي: بصي بقا .. افتحي رجليكي واهدي كدا عشان الشغل في الكس والطيز بيوجع
انا: عارفه .. براحتك بس عشان انا اخر مره عملت حلاوه لكسي فضحت الدنيا وماما دخلت عليا الحمام من صويتي
مي فردت على كسي الخلاوه وبدأت تظبطها وتسحبها براحه .. كانت الحلاوه سخنه شويه والالم شديد .. فضلت مستحمله الالم بالعافيه بتاع خمس دقائق عذاب لحد ما خلصت كسي وبين فلقات طيزي وبقيت نضيفه على الاخر ...
مي: انا خلصت
انا: يااااااه .. اخيرا .. انا كنت هعيط منك
مي بتضحك: انا من كتر ما بعملها بقيت متعوده على الالم دا وبعملها لوحدي
انا: انا عمري ما جيت ليكي وكان فيكي شعره .. انتي بتنضفي كل يوم ولا اي ؟
مي: لا مش كل يوم .. بس مجرد ما الشعر يظهر بحيث الحلاوه تقدر تمسكو بشيلو مبصبرش .. يلا بقا خديلك دش ساقع يبرد جسمك الي ولع دا
مي طلعت وانا شغلت الميه وغسلت جسمي ونشفتو وطلعت والفوطه على جسمي وهدومي في ايدي وكانت مي في المطبخ .. دخلت الاوضه نشفت شعري ولبست هدومي وبجهز عشان اروح ومي دخلت عليا ...
مي: اي دا .. رايحه فين ؟
انا: مروحه
مي بتزعق: مروحه مين يا لبوه هو بعد الدعك والشد دا كلو وعايزه تروحي .. دا انا ولعت من جسمك بعد الحلاوه .. مش هسيبك إلا لما احبلك النهارده
انا: اشششششش يخربيتك هتفضحينا امك هنا
مي: مش هتروحي
انا: معلش يا مي خليها يوم تاني .. عمر لوحدو في البيت وماما مش هنا
مي: براحتك يا امل .. بس خدي بالك انا زعلانه منك بسبب الحركه دي
انا: يووه .. خلاص بقا يا مي .. ما قلتلك ظروفي مينفعش اتأخر
مي: طيب .. طب استني ناكل سوا طيب
انا: يبقا هاكل في بيتنا .. يلا فوتك بعافيه .. باي
نزلت من عند مي وركبت التاكس وروحت .. كانت الساعه بقت ٧ بالليل .. وصلت العماره ودخلت وعمر مكانش ظاهر في الصاله .. بصيت عليه في الاوضه وكان قاعد قدام الكمبيوتر بيلعب چيم ولابس السماعات ومش سامعني .. قربت منو وخبطت على كتفو لما بصلي وخلع السماعه ...
عمر: اي دا .. هي الساعه كام
انا: الساعه ٧
عمر: انا طولت هنا أوي
انا: ليه انتا قاعد من امتا
عمر: من ساعة ما مشيتي
انا: اي دا .. انتا مكلتش ؟
عمر: لا .. محبتش اكل لوحدي .. نفسي اتسدت لما مشيتي انتي وماما
انا: طيب انا كمان مكلتش عند مي .. تحب تاكل اي
عمر: اي حاجه
عمر رجع لبس السماعه وقعد زي ما كان .. وانا زعلت من نفسي اني سبت عمر لوحدو كدا .. عمر طول عمرو متعلق بيا انا وماما من يوم ما بابا مات .. ودايما قاعدين مع بعض في كل وجبة أكل .. حتا يوم ما اتفرقنا وبقيت انام في اوضه لوحدي وهو في اوضه لوحدو فضل فتره كبيره يجي عليا او يدخل لماما في نص الليل عشان مكانش متعود ينام لوحدو .. طب دا اراضيه ازاي دا .. قررت اجيب اكلتو الي بيحبها .. عمر من صغرو بيحب التونه المشويه وجنبها رز ابيض .. اتصلت على محل سمك وطلبت كيلو ونص تونه مشويه ومعاها رز ابيض وسلطه وطحينه وعيش .. دخلت غيرت هدومي ولبست كلوت وسنتيان ابيض وهوت شورت وفانيله حمالات ضيقه .. طلعت قعدت في الصاله لما الساعه بقت ٨ والاكل وصل .. طلعت خدتو وحاسبت الشاب الي جابو ودخلت ظبطت السفره وحطيت الاكل في الاطباق وعملت عصير منجه وجوافه وحطيتو مع الاكل.. بعدين دخلت لعمر وخبطت على كتفو ...
انا: عمر .. يلا الاكل جيه
عمر: اكل اي .. اي الريحه دي .. اوعي يكون الي في بالي
انا ابتسمت: ايوا هو الي في بالك
عمر: ور*** انتي حلا اخت في الدنيا
عمر قام وهو فرحان وحضنني وباسني على خدي وطلع بسرعه .. طلعت وراح ولقيتو قعد على اسفره مبياكلش...
انا: ما تاكل .. قاعد كدا لي
عمر: مستنيكي
انا: انا جيت اهو .. يلا ناكل
قعدنا ناكل وكنت براقب عمر وهو بياكل .. كان بياكل بسرعه وكل حوالي تلت سمكات ورز كتير .. كان باين عليه انو جعان .. خلصنا اكل وشربنا العصير وقمنا وعمر شال الاطباق معايا ونضفنا السفره ودخلت اغسل الصحون وعملت كبايتين شاي اخضر وطلعت لعمر الي كان قاعد بيتفرج على فيلم "اسماعيل ياسين في الجيش" .. قعدت جنبو واديتو كباية الشاي وقعدنا نتفرج ونضحك من قلبنا على الفيلم ...
"عجبي ! .. كنت هعيط من عمر النهارده بسبب الي عملو النهارده .. وكان مغلبني طول الاسبوع الي فات بسبب الي بيعملو .. وحالياً صعب عليا لما سبتو وبحاول اراضيه !"
الفيلم خلص ورحت عملت فشار وجعت .. وقلبنا على قناة MBC2 وكانت بتعرض فيلم " جومانجي الجزء لاول لـ ذا روك" .. الفيلم دا كمان خلص وقعدنا نقلب في القنوات .. الساعه وصلت ١١ واحنا قاعدين .. لاحظت على عمر كان قاعد مش على بعضو وبيتحرك كتير على الكنبه وباين عليه القلق ...
انا: مالك في اي
عمر بصلي: هاا .. لا مفيش حاجه
انا: انا عارفاك يا عمر وحافظاك .. مبتتحركش كدا غير لما تكون عايز حاجه او خايف من حاجه
عمر: و*** مفيش حاجه .. هعوز اي يعني ولا هخاف من اي
انا: عايز تضرب عشره .. صح ؟
عمر بصلي وهو مخضوض: اييه .. لا لا .. او ايوا هعملها بس لما اجي انام
انا: لو عايز تشغل حاجه على الشاشه شغلها .. هقعد معاك هنا عادي
عمر: بجد !! .. امال كان المره الي فاتت اتعصبتي وقلتي دي اخر مره
انا: كنت مكسوفه منك صراحه .. بس حاليا مظنش ان هيبقا في كسوف .. دا انا شفتك النهارده وانت ملط خالص .. وانتا شفتني في الحمام .. ومن كام يوم دخلت عليا وانا بغير .. هيجي منين الكسوف بعد دا كلو
عمر ضحك: عندك حق .. دقيقه هروح اجيب الفلاشه واجي
عمر دخل الاوضه وطلع ومعاه فلاشه .. ركبها في الشاشه وجاب الريموت وفضل يقلب في قايمة افلام سكس كبيره واختار واحد منهم وشغلو ...
انا: اي الافلام دي كلها .. انتا بتاجر فيهم ولا اي
عمر: يعني حاجه زي كدا .. انا وصحابي بنتصفح والي بتعجبو حاجه بيشاركنا بيها
الفيلم بدأ بوحده واقفه في المطبخ بتغسل الصحون ولابسه كلوت وسنتيان لونهم احمر وشفافين .. كانت بشرتها بيضه جدا وشعرها وعيونها لونهم اسود .. كمان جسمها قريب لجسمي .. معرفش إذا كان عمر اختار الفيلم دا لان البنت شبهي ولا دي صدفه .. البنت واقفه في المطبخ ودخل عليها واحد من ورا طول بعرض وكان ملط .. بشرتو لونها قمحي وزبو طول حوالي ٢٠ سانتي وحجمو يخوف وعروقو بارزه .. حضنها من ورا ومسك وسطها ولزق زبو بين فلقات طيزها .. بصيت على عمر وكان بيحك في زبو من تحت البنطلون وباين انو واقف .. انا كمان بدأت اسخن .. مديت ايدي احسس على كسي من فوق الهدوم .. الممثل فك السنتيان ومسك بزاز الممثله وفضل يدعك ويفعص فيها وهو بيبوس شفايفها .. وهي واقفه ومستسلمه ليه تماما .. بعد كدا شدها ودخلو الاوضه وراحو قعدو على السرير جنب بعض وهما مقطعين شفايف بعض بوس .. وايد الممثل بدأت تسحب على كسها ودخلها من تحت الكلوت يدعك فيه .. بصيت على عمر وكان قلع البنطلون فعلا وبيفرك في زبو ومركز على الفيلم .. اتجرأت انا كمان ونزلت الهوت شورت والكلوت لحد رجليا تحت وسندت ضهري وحطيت ايدي على كسي ادعك فيه وانا بتفرج .. عمر بص ليا ولكسي وضحك ...
عمر بيضحك: اي دا ! .. هو الشعر راح فين
انا: لما رحت لصحبتي خليتها تعمل حلاوه جسمي كلو
عمر: اوووووف .. شكلو يجنن لما نضف كدا
انا: طيب ما تقرب تشوفو قاعد بعيد ليه ؟
عمر: بجد !
عمر قرب وقعد يبص على كسي ويحك في زبو ونسي الفيلم الي شغال خالص .. كان عروقو منفوخه وانفاسو مسموعه وباين عليه الاثاره ...
انا: طيب اي .. مش هتشوف الفيلم ؟
عمر: دا احسن من مليون فيلم
انا ابتسمت: عجبك بجد ؟
عمر: اوي
عمر قعد جنبي ولزق جسمو فيا وفضل يبص شويه ليا ولكسي وشويه للفيلم .. وانا قاعده هيجانه انا كمان وجسمي ولع .. كمان حاسه بمتعه مختلفه محستهاش غير مع عمر .. حبيت الوضع .. كنت مكنتش عارفه استمر ولا ابطل .. اتمادا اكتر واديلو فرصه يلمسني ولا اكتفي بانو يشوفني بس .. بقيت سرحانه في افكاري وهيجاني وحاسه بكسي بينزل شلالات غرقت ايدي ...
عمر: بقولك اي يا امل .. ما تيجي ندخل الاوضه جوا بدل ما نبوظ فرش الكنبه .. واهو السرير هيكون مريح اكتر
انا: يلا
قلتها وانا مش حاسه بنفسي .. قمت ومشيت لاوضة عمر الي كان ماشي قدامي .. دخلنا وعمر قفل الباب وقعدنا على السرير وسندنا ضهرنا .. وقعدنا انا احك في كسي وعمر بيدعك زبو ...
عمر: اي رأيك ادعكلك كسك وانتي تدعكي زبي
انا في حالة توهان: ماشي
عمر سحب ايدي على زبو ومسكتو حسيت بسخونتو ونعومتو وصلابتو في ايدي وسخنت اكتر .. وجنني احساسي لما حسيت ايد عمر نزلت على كسي تدعكو .. اتشنجت وجبت شهوتي من الموقف وفوقت من الحاله الي انا فيها ...
عمر: اي دا .. خلصتي كدا
انا: المفروض .. بس عادي ممكن استمر معاك لما تخلص
فضلنا على وضعنا هو يدعك كسي وانا ادعك زبو .. لحد ما عمر اتشنج وارتعش .. وحسيت زبو بيكبر في ايدي وحسيت بنبض قلبو كمان .. ونزل لبنو على ايدي وجسمو ارتخا وغمض عينو وسحب ايدو من على كسي ...
عمر: اااااااااه .. شكراً يا أمل .. انا عمري ما حسيت بمتعه زي النهارده
سبت عمر وقومت طلعت من الاوضه على المطبخ اشرب شوية ميه .. وخدت كاسة ميه ورجعت لعمر اديتهالو يشربها وطلعت على السرير مددت جنبو ...
عمر: هتنامي هنا ولا اي
انا: لو مش حابب هروح اوضتي عادي
عمر: اكيد طبعاً حابب .. خليكي جنبي .. اديكي رجعتي تاني بعد ما كل واحد راح اوضه لوحدو
انا ضحكت: ايوا .. خلينا نسترجع ذكرياتنا
عدلت نفسي على السرير واديت ضهري لعمر ونمت زي ما انا من غير ما البس حاجه من تحت .. وعمر جيه حضنني من ورا وحسيت بزبو على طيزي ...
انا: اييه .. لسه عايز تاني ولا اي
عمر: مش عارف
انا: انا حاسه بيه بيكبر على طيزي
عمر: بقولك اي .. انا نفسي اجرب حاجه .. بس غالباً انتي هترفضيها
انا: اي هي
عمر: عايز احك زبي في كسك
انا: انا لسه مش مفتوحه
عمر: عارف .. انا هحكو من برا لبرا بس
انا: طيب خلي بالك لـ تتهور بقا
عمر: يعني موافقه
انا: وسع كدا عشان اتعدللك
نمت على ضهري وفتحت رجليا وعمر راح عند كسي .. بصيت عليه كان زبو واقف زي الحديد .. رغم اني مش عازه اتفتح بس كمان بتمنا الزب دا يدخلني ويمتع كسي .. عمر حط زبو على كسي من برا وبدأ يحركو براحه .. مجرد ما زبو لمس زنبوري ارتعشت وهجت من جديد .. سخونة زبو وصلابتو حاساها من كسي وهو بيحكو بزبو .. عمر بدأ يضغط أكتر وأكتر وانا اهاتي عليت وكسي بيفرز عسل حسيت برطوبتو الي خلت زب عمر يتحرك بحريه عليه ...
عمر: كسك ناعم أوي .. انا خايف اتهور بجد
انا: اووووف بس بقا .. انا الي شويه وهقولك دخلو
عمر بيضحك: للدرجادي هجتي .. طيب حاسه بإيه
انا: حاسه بأحتياج شديد للنيك .. حاسه بجسمي مولع ودمي فاير جوا عروقي .. حاسه بكهربه ماسكاني .. مع كل حركه زبك بيلمس فيها زنبوري بحس روحي كانت مسحوبه مني ورجعتلي تاني
عمر: احا دا كلو
عدلت نفسي وقلعت هدومي كلها .. الفانيله والسنتيان وبقيت ملط قدام اخويا ..عمر مسك زبو بأيد وايدو التانيه مدها على بزي يدعك فيه ويفرك حلماتي .. مسكت ايدو وضغطها على بزي اكتر وانا بتلوا واتشرمط تحتو ...
انا: اححححح ادعك كمان
عمر: بزازك طريه وناعمه أوي يا أمل
انا: انا كلي ملكك نيك بزازي بأيدك .. ونيك كسي بزبك .. متعني .. ريح اختك يا عمر .. ريح اختك الشرموطه يا عمااااار (هما صوتت وعليت صوتي)
عمر: صوتك يا بنت الهبله هتفضحينا
مديت ايدي ومسكت زب عمر وبقيت اضغطو على كسي .. بقيت احك كسي وزنبوري بزب عمر وانا مغمضه ومتخيله زب عمر اخويا جوايا وبينيك كسي .. وعمر بقا ماسك بزازي الاتنين يدعكهم ويقرص في حلماتي وانا بقيت في عالم تاني من المتعه ...
انا: عجبك كسي وبزازي يا عمر
عمر: اي الي عجبني .. دا العجب بنفسو .. يابخت الي هيتجوزك وينيك الكس دا ولا يرضع بزازك دي .. يابختو بجد
فضلنا على الحال دا انا احك زب عمر في كسي وعمر ماسك في بزازي .. فضلنا زي عشر دقائق بعدين عمر فاجأني بسؤال ...
عمر: جربتي تلعبي في طيزك قبل كدا يا امل ؟
انا سمعت السؤال ووقفت حركه وهو كمان .. بصينا لبعض وعقولنا اتبادلت نفس الصوره .. حصل connection بين عقولنا ...
انا: انا مجربتش .. بس سمعت عنو
عمر: طيب واي رأيك
انا: بص انا عندي استعداد اجرب .. بس نتفق من الاول .. لو حسيت بألم او عدم راحه او اتعورت او اي حاجه من دي وقلتلك وقف يبقا توقف
عمر: ماشي
عمر بعد عني وانا اتعدلت على السرير وبصيت ليه ...
انا: هنعملها ازاي
عمر: انا كنت سمعت فيديوهات كتير للموضوع دا وعرفت كذا طريقه وعرفت خطواتهم
انا: انا عايزه طريقه مفيهاش ألم ولا جروح
عمر: حسب ما شوفت ف مفيش جروح لو عملناها صح .. إنما كلهم ألم .. بس في اخف وفي اشد .. هو احنا عندنا مخدر موضعي هنا؟
انا: هتعمل بيه اي دا
عمر: هحطو على خرمك عشان خفف الالم .. وهنعوز اي كريم مرطب
انا: في مرهم مخدر موضعي في التلاجه .. والمرطب عندي هنا
عمر: طيب انا هطلع اجيب المرهم وانتي هاتي المرطب
انا: طيب
عمر طلع للمطبخ ورجع بالمرهم وانا جبت علبة الكريم المرطب الي بستعملها ...
عمر: بصي بقا .. نامي على بطنك على السرير وحطي المخده دي تحت وسطك وافتحي رجليكي .. وسيبي نفسك خالص واسترخي .. كل ما تشدي نفسك هتتوجعي
انا: طيب
نمت على بطني على السرير وسحبت مخده حطيتها تحت وسطي وطيزي بقت مرفوعه لفوق .. عمر طلع على السرير وبقا بين رجليا وطيزي في وجهو .. مكنتش شايفاه بيعمل اي بس سمعتو بيفك غطا المرهم بأيدو لان الكريم كان جنبي وشايفاه .. عكر طلب مني اباعد بين فلقات طيزي عشان يشوف خرمي .. فتحت طيزي بأيديا الاتنين وحسيت بصباعو على خرمي بيدهن في المرهم .. كان المرهم ساقع وصباع عمر بيلف حولين خرمي وهو بيدهن ويدعك .. فضل زي حوالي خمس دقائق يدهن ويدعك في خرمي لما حسيت بخدل في خرمي وبالتحديد العضله الي بتفتح وتقفل ...
عمر: اي الاخبار .. حاسه بأيه
انا: حاسه بخدل في خرمي
عمر: يبقا المرهم اشتغل .. جلد خرمك امتص كل المرهم الي حطيتو .. هحط المرطب دلوقتي على صوابعي وخرمك وابدأ ادخلهم .. جاهزه ؟
انا: ايوا
عمر خد علبة المرطب من جنبي وفتحها وخد منها شويه دهن خرم طيزي وساب العلبه مفتوه جنبو .. بعدين مد ايدو الي دهن بيها وفضل يدعك في خرمي بصباعو وبدأ يضغط عليه براحه .. رغم ان المرهم مخليني مش حاسه بحاجه في خرمي في البدايه لكن اول ما عمر ضغط صباعو ودخل اول عقله حسيت بألم بسيط .. فضلت ساكته وعمر بيحاول يدخل صباعو اكتر ويطلعو بالراحه ويرجع يدخل حته اكبر لحد ما صباعو كلو دخل في طيزي فعلا ...
عمر: صباعي بقا جواكي يا امل
انا: عارفه .. حاسه بيه
عمر: طيب في ألم ؟
انا: بسيط .. كمل الي بتعملو يلا
عمر مد ايدو التانيه لكسي يدعكو ويحرك في صباعو الي جوا طيزي من برا لجوا والعكس .. حسيت باحساس غريب لكن ممتع .. نفس الاحساس الي كنت بحسو مع مي لما كانت تلحس وتدعك خرمي .. عمر فضل شويه يدعك كسي ويبعبص طيزي بصباعو بعدين طلعو ودهنو مرطب ورجع يحاول يدخل صباعين المرادي .. دخل اول عقله من الباعين وبدأ الالم يزيد بس معقول واقدر استحملو .. فضل شويه لما قدر يدخلهم للاخر وبقا ينيكني بصوابعو في طيزي ويلعب في كسي بايدو التانيه .. اللعب في كسي كان ممتعني ومنسيني الالم .. عمر طلع فاهم فعلا .. فضلنا على الحال دا زي ساعه لما قدر يدخل تلت صوابع جوايا ويحركهم بحريه من برا لجوا والعكس .. خرمي وسع وبقا متعود على الحركه نسبيا .. او بمعنا تاني بقيت جاهزه للنيك في طيزي ...
عمر: المفروض خرمك بقا جاهز للنيك .. ادخل زبي ؟
انا: ماشي
عمر طلع صوابعو ودهن زبو بالمرطب ووجهو على خرم طيزي وبدأ يضغط .. حسيت بسخونة راس زبو على خرمي .. بدأ يضغط ويحاول يدخلو لما قدر يدخل راس زبو .. كان في الم والمرادي شديد وصوتي ظهر من الالم ...
انا: اااااييي
عمر: اي .. اطلعو ؟
انا: استنا بس .. هستحمل دا .. كمل خلينا نخلص
عمر: لو هيتعبكي بلاش .. ممكن نجرب بكره مثلا .. خرمك اتمرن النهارده والمره الجايه هيكون اسهل
انا: طيب حاول كدا ولو مقدرتش استحمل يبقا نوقف
كل الكلام دا وراس زبو راشقه في طيزي .. عمر مد ايدو لكسي يدعك فيه وهو بيحاول يدخل زبو اكتر وانا احاول انسا الالم واستحمل .. لحد ما قدر يدخل زبو كامل في طيزي .. فضل واقف شويه وزبو في طيزي وهو بيدعك في كسي .. انا كمان بدأت انسا الالم واهيج .. بقيت اعض على شفايفي وادعك في بزازي بايدي .. عمر شافني هيجانه ومستمتعه ف بدأ يحرك زبو براحه .. رغم ان كان فيه الم بس المتعه كمان كانت موجوده ونسيت الالم .. فضل عمر ينيك في خرمي براحه .. يدخلو للاخر ويسيبو شويه بعدين يطلعو لحد الراس وميفلتهوش .. مع كل حركه عمر بيتحركها كانت متعتي بتزيد والالم اتحول من شيئ مزعج لشيئ ممتع .. مديت ايدي على كسي ادعك فيه وعمر سحب ايدو وبقا ماسك فلقات طيزي وهو بينيكني .. غمضت عيوني وبقيت احس بالمتعه الكبيره .. وكانت فكرة ان الي بينيكني دلوقتي يبقا اخويا الصغير وان دي اول مره اجرب فيها نيك الطيز وان دا زب حقيقي الي جوايا كانت مجنناني .. اهاتي عليت كمان بقيت سامعن صوت عمر وانفاسو الساخنه .. عمر نزل ونام على ضهري بسدرو وزبو لسه في طيزي .. مسك بزازي يدعكهم وينيك طيزي اسرع لحد ما بقا يرزع فيه ونسي نفسو .. الالم زاد مع الهيجان والشهوه .. بقيت اصوت تحتو وهو ولا هامو .. كنت عايزاه يوقف بسبب الالم بس كمان كنت عايزاه يستمر بسبب المتعه .. لحد ما اتشنجت وجبت عسلي للمره التانيه .. عمر وقف نيك شويه لما هديت ورجع ينيك في طيزي تاني بس بهدوء .. فضل ينيك لحد ما حسيت زبو بيكبر في طيزي وحسيت بسائل ساخن بيتحرك جوايا وكان كتير ...
انا: اي دا .. في اي
عمر: مقدرتش تمسك نفسي .. نزلت في طيزك
انا: تقصد لبنك دا الي بتطلعو لما تخلص ؟
عمر: ايوا .. انا اسف بجد مقدرتش امسك نفسي واطلعو قبل ما انزل
انا: خلاص عادي طلاما بعيد عن كسي
عمر قام من فوقي ونام جنبي وانا فضلت زي ما انا من التعب .. ومدرتش بنفسي ونمت واللبن لسه بينقط من طيزي وانا وعمر نايمين ملط جنب بعض ...
في الجزء السابق، مارست أمل الجنس الشرجي مع أخاها الاصغر عمر، وكانت مستمتعه، رغم رفضها للفكره في البدايه
هل ستتقبل أمل ما حدث ؟
هل ستستمر علاقتهما ؟
هل سيتوقف الامر على الجنس الشرجي فقط ؟
كل هذا واكثر سيتضح في الاجزاء القادمه
اتمنى للجميع قرائه ممتعه
@qamar69
الجزء الثالث
صحيت من نومي دايخه وعندي صداع .. وكمان كنت حاسه بألم بسيط في خرم طيزي .. بصيت حوليا ولقيت نفسي في اوضة عمر نايمه ملط وعمر مكانش جمبي .. قعدت على السرير وافتكرت الي حصل امبارح وازاي عمر ناكني من طيزي ونزل لبنو جوايا .. وساعتها دموعي نزلت وحطيت دماغي بين رجليا وقعدت اعيط
"اي الي انا عملتو دا .. للدرجادي بقيت شرموطه .. ومين ! .. اخويا ! .. ازاي سمحت لنفسي .. انا طلعت رخيصه أوي"
فضلت اعيط في سري وكاتمه صوتي بالعافيه .. لحد ما عمر دخل عليا لافف فوطه على وسطو .. متحركتش وفضلت زي ما انا قاعده ملط على السرير بعيط ...
عمر: يااااه .. أحلا حمام سخن على الصبح .. اي دا .. مالك يا امل !
عمر جيه وقعد جنبي وحط ايدو على كتفي .. اتفزعت وبعدت عنو وظهرلو وشي مليان دموع وعيوني حمره ...
عمر: انتي بتعيطي ؟! .. في اي .. اي الي حصل
انفجرت في العياط وصوتي بقا عالي وبقيت اتكلم وانا بعيط
انا: يعني مش عارف .. المصيبه الي عملناها امبارح
عمر: مصيبة اي دي .. قصدك لماااا...
انا: اسكت .. مش عايزه افتكر .. مش عايزه افتكر ازاي كنت رخيصه لما فتحت لاخويا رجليا .. لما بقيت شرموط
كنت بكلمو وانا واقفه جنب السرير .. رجعت وقعدت جنب الحيطه ودموعي نازله شلالات ...
انا: انا كنت ساعات بحس باحتياج للجنس .. وكنت بريح نفسي بايدي وخلاص .. ورغم اني بعمل حاجه تقريباً كل البنات بيعملوها بس حاساها جريمه وكنت بقرف من نفسي .. واديني وصلت لاني افتح طيزي وادخل فيها زب يكب لبنو جواها .. بقيت شرموطه .. بقيت مومس .. انا بجد قرفانه من نفسي أوي
بصيت لعمر الي كان قاعد يبصلي .. افتكرت ان انا مش لابسه اي حاجه .. قمت بسرعه وطلعت من اوضتو على اوضتي وقفلت الباب .. رحت وقفت قدام المرايه وبصيت لشكلي .. شفت شكلي وشفت شكل العرق الي نشف على جسمي من امبارح وباين على جلدي .. بصيت بين رجليا وشفت عسل كسي الي نشف على فخادي .. شفت لبن عمر الي كان مغرق فلقات طيزي من عند خرمي .. مجرد ما شفت كل دا انهرت على نفسي من العياط .. رغم اني كنت مستمتعه امبارح وتقريبا كل حاجه تمت بارادتي .. لكن صعبت عليا نفسي .. كنت بستحمل الالم عشان احس بالمتعه وانا شرموطة لزب اخويا .. رحت عملت حلاوه مخصوص عشان اعجبو واهيجو عليا .. شاركتو في السكس الي بيسمعو .. قذاره فوق قذاره .. كانت اصعب لحظات مرت عليا في حياتي وقتها .. كنت حاسه بروحي بتتقطع جوايا .. كنت قاعده على الارض بعيط وسمعت عمر بيخبط عليا ...
عمر: افتحي يا امل
انا: سيبني في حالي يا عمر .. عايزه اقعد لوحدي شويه
عمر: لا مش سايبك .. ماهو إما تفتحي وإما اكسر الباب وادخل .. والخيار ليكي
انا: قلتلك سيبني يا عمر .. عايزه ابقا لوحدي ياخي
عمر مردش عليا .. افتكرتو مشي .. لكن لحظات وسمعت رزعه جامده على الباب اتخضيت منها ...
انا: بتعمل اي يا مجنون
عمر: هكسر الباب
انا: استنا خلاص .. هفتحلك
عمر: ما كان من الاول
قمت من عالارض وكان في بنطلون بيجامه واسع متعلق .. لبستو ولبست عليه تيشيرت نص كم على العريان كدا وفتحت لعمر وكان لبس هدومو ...
انا: عايز اي
عمر: تعالي اقعدي نتكلم شويه
انا: مش عايزه اتكل...
عمر قاطعني: هنتكلم يا امل .. اتنيلي اقعدي متعصبينيش
عمر قعدني على السرير وقعد جنبي ...
عمر: شوفي يا امل .. انا متفق معاكي في ان الي عملناه دا غلط .. ودا ممكن يتسبب في فضيحه كبيره ومصايب ملهاش اخر .. بس مش عايزك تحملي نفسك المسؤوليه .. لان في الحقيقه انا كنت السبب الاول والاساسي في الي حصل دا .. انا الي كنت بتعمد اخليكي تشوفيني زانا بتفرج على سكس وبضرب عشره .. وانا الي فضلت ارتب واخطط عشان اخليكي تتعودي على افعالي دي لحد ما اوصلك للسرير .. ف لو كان في حد قذر ورخيص هنا يبقا انا .. انتي ملكيش ذنب في اي حاجه .. فاهماني ؟
بصيت لعمر وسكتت شويه احاول استوعب كلامو بعدين رديت ...
انا: يعني انتا كنت بتخطط لكل دا !
عمر: ايوه
انا: بس دا مكانش ممكن يحصل إلا بإرادتي برضو .. هنلف نلف ونرجع لنفس الحقيقه دي
عمر: ما انا بقول ان المسؤوليه متوزعه علينا سوا .. بس كمان عايز اعرفك حاجه
انا: تعرفني اي
عمر: انا من صغري من لما كان عندي ١٢ سنه وانتي مبتفارقيش خيالي يا امل .. من يوم ما كل واحد بقا في اوضه وانا حسيت اني خسرت جزء كبير من روحي .. كنت بحبك أوي .. لما كان عندي ١٢ سنه كنت بحبك ومكنتش لسه اعرف اي حاجه عن الجنس .. وكنت بتخيلك حبيبتي الي هتجوزها ونكون اب وام لعيالنا ونعيش في سعاده طول عمرنا .. كنت بحلم بيكي كتير .. والحب دا فضل جوايا حتا بعد ما فهمت ان الاخوات مينفعش يتجوزو .. لما عرفت الحقيقه دي زعلت من جوايا أوي .. لكن رغم الحقيقه دي مقدرتش اطلع حبك دا من جوايا .. مقدرتش تنساكي .. وفضل الشعور دا جوايا يكبر كل يوم اكتر .. كان بيبقا اسعد يوم في حياتي لما اعمل حاجه تفرحك او نتشارك الفرحه سوا .. مكنتش بعرف اشيلك من دماغي .. طول الخمس سنين الي فاتو دول وانا بتعذب كل يوم من شعور اساسو غلط واحلام مستحيل تتحقق .. ولما كبرت وعرفت السكس والجنس وبقيت اضرب عشره كنتي بتيجي في بالي .. كنت بحاول ارفض الفكره بس سيطرت عليا غصب عني .. وانتي كل يوم بتحلوي في عيني اكتر واكتر لما بقيت احلم بيكي وانا نايم او صاحي .. لما مبقتش قادر اتحمل اكتر من كدا .. زهقت من سجن افكاري دا .. حاولت اغير الواقع واقرب منك اكتر .. ومعرفتش اقرب غير من الباب دا .. انا اسف يا امل .. كل الغلط كان من عندي من الاول .. واوعدك معادتش تتكرر تاني .. تقدري تنسي الي حصل دا وتعيشي عادي .. وانا اوعدك عمرك ما هتقابلي مني اي فعل يزعلك .. ولو حابه كمان ممكن اسيب البيت عشان خاطرك .. بس متعمليش في نفسك كدا ارجوكي
انا كنت بسمع عمر وانا مبلمه ومش قادره استوعب الكلام ...
"هو منين بيودي على فين .. بيحبني ! .. طيب ازي وامتا .. صحيح كنا متعلقين ببعض اوي لما كنا صغيرين .. حتا لما كل واحد راح في اوضه عدت عليا ليالي مكنتش عارفه انام بسبب ان عمر مش جنبي .. وكنت بتمنا يرجع الوضع لقديمو تاني .. بس احنا كبرنا دلوقتي .. ازاي حبو ليا يوصلو للمرحله دي .. يظهر ان عمر اتكونت عندو عقده نفسيه بسببي !"
كنت سرحانه في كلامو وفي افكاري والدنيا دخلت في بعضها مني ومبقتش عارفه افكر ...
عمر: امل .. يا امل
انا: ايوا .. ايوا معاك
عمر: معايا اي .. ساكته كدا لي
انا: بقولك اي .. الساعه دلوقتي وصلت ٩ الصبح .. وطبعا كدا اتأخرت على مدرستك ومينفعش تروح .. انا هلبس وانزل على الجامعه عشان فيه محاضرات مهمه لازم احضرها
عمر: انتي بتغطي على الموضوع ليه
قمت وسبت عمر وخدت هدوم من الدولاب ورحت الحمام اتشطفت على السريع ورجعت الاوضه لقيت عمر لسه قاعد ...
انا: هتفضل قاعد كدا ؟!
عمر: انا اسف يا امل .. انا غلطت بس و** مكان بايدي .. معرفش اي الي كان مسيطر عليا وقتها
انا: خلاص يا عمر .. اقفل الموضوع لحد ما ارجع .. مش عايزه اتأخر اكتر من كدا
سبت عمر قاعد زي ما هو وكملت لبسي وخدت شنطتي وموبايلي ونزلت ركبت تاكسي ومشيت ...
في الجامعه ....
نزلت من التاكسي قدام بوابة الجامعه .. مكانش في اي محاضرات مهمه زي ما قولت لعمر .. بس كنت عايزه اكون لوحدي شويه .. دخلت الجامعه وفضلت اتمشا والف وانا سرحانه في افكاري ...
"اخويا بيحبني وواقع في غرامي ! .. طيب تيجي ازاي .. مش يمكن دا حوار من عمر عشان يبرر الي عملو ؟! .. زايه الي عملو يعني .. ما انا شاركتو برضو .. بس هو مكانش بيبرر .. دا كان بيحمل نفسو المسؤوليه وبيواسيني .. مستغربش من عمر حركة انو بيحبني بالطريقه دي .. دا من صغرنا واحنا مع بعض في كل حاجه .. حتا كنا بنعيط لماما عشان نستحما سوا في البانيو لما كنا صغيرين .. ايوا صح .. انا مكلمتش ماما من يوم ما مشيت .. خليني اتصل عليها"
فتحت تليفوني لقيت ان ماما رنت فعلا امبارح بالليل والنهارده الصبح بس موبايلي كان صامت .. رنيت عليها ...
انا: الو .. ازيك يا ماما
ماما: اي يا امل .. انا بكلمك من امبارح والنهارده الصبح مبترديش ليه
انا: معلش .. الموبايل كان صامت من امبارح ومبصتش فيه من الصبح
ماما: اخبارك اي انتي واخوكي
انا: الح**** بخير .. هو انتي جايه امتا
ماما: بالليل كدا هكون وصلت .. عايزه حاجه وانا جايه ؟
انا: تسلمي عايزه سلامتك
ماما: انتي في الجامعه ولا في البيت ؟
انا: في الجامعه
ماما: طيب انا هكلم عمر دلوقتي اتطمن عليه .. عملتيلو فطار قبل ما ينزل ؟
انا: لا احنا صحينا متأخر ونزلت مستعجله
ماما: لي بس كدا
انا: اهو الي حصل بقا
ماما: طيب متتأخريش عليه بقا .. وياريت تاخديلو اكل معاكي من بره .. بدل ما تفضلو مستنيين لما تجهزي اكل
انا: خلاص ماشي
ماما: يلا باي
انا: باي
قفلت مع ماما ورحت قعدت على دكه رخام في ظل مبنا لكليه معرفهاش .. لاحظت ان انا بعدت عن كلية تربيه بتاعتي .. فضلت اتأمل في الجنينه الواسعه الي كانت قدامي .. كنا في الربيع والشجر مطلع ورد ومناظر جميله .. كمان كان في شباب وبنات كتير قاعدين مع بعض .. وكان في كابلز كتير في كل مكان .. الي قاعدين يتكلمو والي واخدين جنب لوحدهم بعيد عن الانظار وبيبوسو في بعض ويحسسو على اجسام بعض .. اليوم كان هادي والجو جميل .. يمكن دا ساعدني اهدا واتخطا الحزن الي انا فيه واتقبل الي حصل ...
"فيها اي يعني .. اخويا واكيد هيحافظ عليا .. لان اذايا من تذاه .. وفضيحتي من فضيحتو .. كمان طريقتو وهو بيتكلم وعيونو مكانش باين فيها غير الي بيقولو فعلاً .. طريقتي معاه النهارده الصبح دي غلط .. مظنش ان هيحصل حاجه لما نسامح بعض وعلاقتنا تستمر زي ما هي .. اهو يمتعني ويريحني وقت ما اكون محتاجه وانا كذلك اريحو لما يكون محتاج .. بدل ما اخسرو كأخويا وحبيبي .. حبيب اي بس .. بس واي المشكله .. ما انا كمان حبيبتو"
قطع حبل افكاري اتصال من مي ...
مي: الوو .. فينك يا جزمه
انا: في الجامعه .. مالك في اي
مي: انا شفتك معديه من قدام الكليه وانا في الدور التالت ندهت عليكي ومردتيش عليا
انا: معلش مخدتش بالي .. انا جايالك اهو
مي: طيب انجزي عشان المحاضره خمس.دقائق وتبدأ
انا: يلا انا جايه .. سلام
مشيت لمبنا كلية تربيه ورحت المدرج ومكانتش المحاضره بدأت لسه .. لمحت مي من بعيد قاعده مع باقي الشله .. رحت سلمت عليهم وقعدت جنبهم ...
مي: بت يا امل
انا: نعم
مي: مش ناويه تصارحيني بقا
انا: اصارحك بايه
مي: بقالك فتره كدا مش عاجباني .. شارده وشكلك متغير .. وطريقتك اتغيرت .. كل حاجه فيكي متغيره
انا: للاحسن ولا الأسوأ
مي: مش قادره احدد
انا: متقلقيش .. دي مشاكل في البيت بيني وبين عمر اخويا وتقريباً اتحلت
مي اتعجبت: بس كدا ! .. طيب ما انا بتخانق مع عماد اخويا كتير .. عمر ما أثر فيا بالطريقه دي .. طيب حابه تحكي ؟
انا: لا
مي لاحظت ان انا بتكلم بجديه وبرود معاها ف قررت تنسحب من النقاش وتسكت .. اكتر من مره لما بتزنق في النقاش معاها واكون عايزه اقفلو بتكلم كدا ف تفهم ان انا مش عايزه اتكلم عن الموضوع ف تسكت .. والجميل انها مبتزعلش مني لما اعمل كدا .. المحاضره بدأت وخلصت وطلعنا كلنا نلف شويه .. كنت فكيت خلاص وروقت .. وفي دماغي ناويه لما اروح اراضي عمر .. فضلنا نلف في الجناين شويه ومي طلبت مني اصورها .. طلعت موبايلي وصورتها شوية صور بعد كدا رحنا قعدنا في الجنينه خدت الموبايل تقلب في الصور وتبعتهم ليها ..
مي: هو انتي مكبره مناخيري في الصور كدا لي
انا ضحكت: مش انا الي عملت كدا .. دي الطبيعه يا مي .. انتي مناخيرك كبيره خلقه
مي فضلت تقلب وانا قاعده مش مركزه معاها بتعمل اي .. طلعت الدفتر بتاعي اشوف الملاحظات والجات الي خدتها من المحاضره ووصلنا لفين في المنهج .. ولقيت اننا خلاص خلصنا معظم المواد ومبقاش غير اسابيع قليله على الامتحانات ...
مي: اي دا يا امل
انا: في اي
مي: هو اخويا عماد بيعمل اي عندك
مجرد ما سمعتها قلبي وقع مني ووشي قلب الوان ...
انا: هاا ! .. فين دا
مي: اهو .. عندك صور كتير اوي ليه .. صور ليا معاه وصور تانيه كتير
انا: دا دا .. دا .. عادي ما في صور كتير ليكي انتي واهلك معايا
مي: انا شفتهم دلوقتي هما اربع صور اتنين لبابا واتنين لماما .. لكن دا ملف كامل مقفول بباسوورد ومفيهوش غير صور عماد
مبقتش عارفه ارد على مي .. لساني اتعقد .. ياترا بتفكر في اي دلوقتي ورد فعلها هيكون اي .. مي بصتلي وابتسمت بخبث ...
مي: انتي مال وشك قلب الوان كدا .. ليكون الي في بالي
انا: بصي هفهمك .. انا....
مي مخلتنيش اكمل كلامي وحضنتني وهي بتصوت ...
مي: اااااااااااههه .. بتحبي اخويا .. العب العب (سابتني ووقفت على حيلها زانا قاعده) مش قادره اتخيل .. صحبتي الانتيم تبقا مرات اخويا .. دي حاجه جامده
انا كنت سامعاها وانا متفاجأه .. كنت مخبيه عنها طول الوقت عشان فاكراها ممكن تزعل .. بس رجعت فكرت وقولت انها حاجه عاديه مظنش انها هتضايقها .. وبالنسبه لمي ف هي بتحبني جدا وطبيعي تفرح بحاجه زي كدا ...
انا: طيب اهدي يا هبله هتفضحينا .. اتنيلي اقعدي
مي قعدت: قوليلي بقا .. من امتا وانتي بتحبي عماد
انا: مش فاكره .. من كام شهر كدا
مي: استني هشوف تاريخ اول صوره هنا .. اممممم اهي .. يااااه .. دا من السنه الي فاتت .. بقالك سنه وتلت شهور بالظبط
انا: .....
مي بصتلي وابتسمت: انا معاكي يسطا .. هساعدك عشان تعرفي توصلي لقلب عماد
انا: طيب اهدي بس .. خليها للظروف متشغليش بالك
مي: ازاي مشغلش بالي .. انا هع.....
انا قاطعتها: اشششششش .. خلاص بقا .. انتي شويه وهتجوزيهولي .. قلتلك سيبيها للنصيب .. محدش عارف لسه مخبيالنا اي .. يلا نمشي عشان عايزه اروح بدري
مي: انتي حره .. كنت عايزه اخدمك في الموضوع دا
مشينا وكل وحده فينا ركبت ومشيت .. وانا ماشيه وقفت عند محل مشويات وجبت نص فرخه مشويه وركين ونص كيلو كفته ورز وسلطه وطحينه .. وعديت جبت علبة عصير كوكتيل فواكه .. وصلت العماره وطلعت للشقه .. وانا بفتح كانت الشقه هاديه ومفيش صوت طالع .. دخلت حطيت الاكل ورحت اشوف عمر في اوضتو ولقيتو نايم .. سبتو زي ما هو ورحت غيرت هدومي ولبست كلوت وسنتيان وفوقهم تيشيرت وبرمودا .. طلعت جهزت الاكل والعصير على السفره بعدين دخلت لعمر الاوضه وقربت من السرير وحطيت ايدي على كتفو اهزو اصحيه ...
انا: عمر .. يا عمر .. اصحا يا عمر
عمر بيحاول يفتح عينو: امممم .. في اي
انا: انتا نايم من امتا
عمر: هي الساعه كام دلوقتي
انا: الساعه ٢ الضهر
عمر: كدا انا نمت ساعتين
انا: طيب اصحا كفايه نوم .. قوم عشان تتغدا .. انا جبت اكل معايا وجهزتو بره
عمر: مليش نفس اكل
انا: انتا فطرت ؟
عمر: لا
انا: طيب وازاي ملكش نفس .. المفروض تكون جعان
عمر: مليش نفس اكل انا
قعدت جنب عمر وهو كان نايم على ووشو نحيتي ...
انا: انت لسه زعلان من حوار الصبح ؟
عمر: وهو انا الي المفروض ازعل .. انتي المتضرره هنا .. انا من الصبح وانا عايش في تأنيب ضمير .. جيت احاول انام عشان ابطل تفكير لقيتك بتعيطي في الحلم
انا ضحكت: اي دا .. بجد حلمت بيا
عمر: ايوا .. نفس الي كنتي بتقوليه الصبح حلمت بيه
انا: طيب بطل تفكير وريح دماغك .. انا مش زعلانه من حاجه
عمر بصلي: مش زعلانه ؟ .. طيب والصبح....
انا قاطعتو: الصبح مدتش نفسي فرصه افكر .. كنت لسه بستوعب الي حصل .. بص يا عمر .. مهما كان السبب في الي حصل سواء انا او انت ف متفرقش عشان الي حصل حصل ومنقدرش نغيرو .. بعدين انا لقيت ان الوضع كدا احسن .. انت شاب جواك طاقه جنسيه بدك تفرغها .. كذلك انا بنت وبحتاج للجنس .. واكيد مفيش حد هيخاف عليا اكتر من اخويا .. كذلك انا برضو هخاف اضرك .. حتا لو اتفضحنا هيكون الضرر مشترك .. عشان كدا انا موافقه .. موافقه نكون زي ما احنا كدا .. لو بتعتبرني حبيبتك .. تقدر تعتبرني من النهارده مراتك كمان مش حبيبتك بس .. اي رأيك
عمر كان بيسمعني وهو فاتح بوقو ومتفاجئ من كلامي ...
عمر: انتي بتتكلمي جد ؟
انا: كل كلمه قلتها جد
عمر: يعني مش زعلانه
انا: لا
عمر: وكمان معندكيش مانع نستمر ؟
انا: لا معنديش مانع .. بالعكس دا انا هكون فرحانه ومستمتعه بكدا كمان
عمر سمع كلامي ولمحت الدموع لمعت في عيونو .. بعدين قام وحضنني ...
عمر بصوت حزين: انتي طيبه أوي يا أمل .. انا بحبك .. كل يوم بتفاجئيني وبتحببيني فيكي اكتر .. شكراً يا امل
انا: اهدا يبني في اي .. مش كدا
عمر بعد عني ولقيت دموعو وصلت خدو وكان بيمسحها بايدو ...
عمر: انا بحبك أوي
انا مسكت ايدو ومسحت دموعو بايدي: وانا كمان يا حبيبي
وقربت من شفايفو واديتو بوسه خفيفه وسريعه على شفايفو ...
انا: قوم يلا انا ميته من الجوع والاكل هيبرد
عمر ابتسم: حاضر
سبت عمر وطلعت .. كنت متأثره بشكل كبير من عمر .. لدرجة ان دموعي كانت هتنزل بس ماسكاها بالعافيه .. حسيت براحه كبيرة من ناحية عمر .. وكنت فرحانه اني قربت منو أوي كدا وكمان لقيت مصدر للمتعه غير مي صحبتي والمرات الي بريح نفسي بايدي .. قعدت في الصاله استنا عمر .. شويه وعمر طلع وكان غير هدومو ولبس شورت ازرق فوق الركبه وفانيله كت سودا .. وكان طالع مبتسم ووشو منور ...
انا: اي دا اي دا .. انتا بتبقا حلو أوي لما تكون طالع من دور زعل
عمر ضحك: دا بفضلك .. فين الاكل انا جعان أوي
انا: مش كان نفسك مسدوده .. اتفتحت دلوقتي .. تعالا انا ظبطت السفره هنا
قعدت على السفره وعمر جاب الكرسي بتاعو وقعد جنبي .. بدأنا اكل وعمر أكلني في بوقي .. فضلنا نضحك وبادلتو الفعل وبقينا نأكل بعض .. وافتكرت شكلنا واحنا صغيرين لما كنا بنقعد ناكل جنب بعض وبابا كان لسه عايش .. وحسيت بشعور جميل جسمي قشعر بسببو .. نفس شعور الفرحه البريئه بتاعتنا لما كنا لسه عيال .. خلصنا اكل وقمنا وجبه غسل الصحون معايا وعملنا شاي ورحنا قعدنا جنب بعض قدام التلفزيون شغلنا فيلم اجنبي كوميدي .. كنا قاعدين نضحك ونعلق على الفيلم بفرحه والحماس كان بيزيد اكتر .. لحد ما وصلنا للقطة رومانسيه بين البطل والبطله .. لما كانو قاعدين على الكنبه جنب بعض وبيبوسو بعض والبطل بيمشي ايدو على جسم البطله .. السكوت عم المكان .. عمر كان لازق فيا بجسمو .. كنت حاسه بالدفا جنبو .. معرفش اي الهمنا اننا نبص لبعض في نفس اللحظه .. قربنا من بعض وشفايفي قابلت شفايفو في بوسه دافيه كلها حب ولهفه .. عمر لف دراعاتو عليا وحضنني نحيتو اكتر .. وهنا انا استسلمت وسبت نفسي تماما وهو استلم زمام الامور .. عمر اتعدل وحضني وبزازي بقت لازقه ومفروشه على صدرو .. نام عليا على الكنبه ونزل على وداني ورقبتي يبوسهم ويلحسهم .. كان في كل لحظه جسمي بيسخن وبهيج اكتر واكتر .. مكناش بنتكلم والصمت مسيطر علينا .. بس مشاعرنا واحساسنا هو الي بيتواصل .. عمر طلع لشفايفي يبوسهم ويمصهم وانا تحتو .. بعدين مد ايدو رفع التيشيرت وقلعهولي نزل حمالات السنتيان وكشف عن بزازي .. مسكهم بايدو يدعكهم ويمص حلماتهم .. هنا مقدرتش اسيطر على نفسي وصوتي بدأ يطلع في اهات هاديه بصوت ناعم معبره عن كم المتعه المتفجره جوايا .. عمر نازل مص ورضاعه في بزازي وانا تحتو مغمضه وبحاول احس بكل حركه بيعملها .. بعدين نزل بلسانو يلحس ويبوس في بطني وايدو بيسحبها عن جنابي ووسطي وفي كل حركه جسمي بيقشعر وبس روحي بتتسحب مني .. عمر وصل للبرمودا وبقا فوق كسي من فوق الهدوم .. بقا يداعب في كسي ويحرك شفراتو والزنبور وانا في كل حركه برتعش وبدوب تحت ايدو .. فضل يداعب في كسي من فوق الهدوم وانا بتأواه وبتلوا تحتو ...
عمر: كسك شكلو حلو اوي كدا وهو مرسوم قدامي .. انا مش قادر ابطل ابص ليه
انا مغمضه وبتكلم بالعافيه: بيتهيألي هيكون احسن لو كشفت عنو وشفتو مباشر
عمر مكدبش خبر وحقق رغبتي ومسك البرمودا والكلوت مره وحده ونزلهم .. نزل على كسي بشفايفو يسبوسو بوسه خفيفه .. حسيت بأنفاسو الحاره على كسي .. عمر طلع لسانو وبطرفو داعب زنبوري بخفه ولعني اكتر ما انا مولعه .. نزل بلسانو على كسي يلحسو وحسيت من طريقتو انو خبير في اللحس وعارف هو بيعمل اي .. فضل يلحس في كسي وانا ماسكه بزازي بدعك فيهم وفرك حلماتي وبعض على شفايفي واهاتي طالعه من الهيجان الي انا فيه .. عمر نزل على خرمي يلحسو هو كمان وكان بيحاول يدخل لسانو فيه .. كنت مستغربه هو جاب كل الخبره دي منين ...
انا: اوووووووف يخربيتك .. انت بتعرف تلحس حلو أوي .. منين جبت الخبره دي
عمر: نمت مع وحده قبل كدا تلت مرات .. كانت زميلتي في نفس المدرسه واعجبت بيا .. لحد ما في يوم قالت ان مفيش حد في بيتهم ورحتلها ونكتها .. مكانتش مفتوحه من كسها بس طيزها كانت مفتوحه .. وعرفت انها شرموطه
انا: احا .. طيب افرض دا كان كمين ولبستك في الحيط .. كنت هتودي نفسك في داهيه
عمر: انا كدا كدا سبتها ف معادش في خوف .. كل الي في دماغي هو اناي دلوقتي يا ملاكي
عمر مد ايدو وغرق صباعو من ريقو ودخلو في خرمي براحه .. وهنا صباعو دخل بسهوله وبدون اي الم .. فضل يدخل ويكلع في صباعو ويحركو يمين وشمال وهو بيلحس في كسي لما ولعني وبقيت على اخري .. دخل صباعو التاني وبرضو دخل بسهوله .. فضلنا على الحال دا شويه لما حسيت نفسي هجيب ...
انا: خلاص بقا يا عمر .. انا كدا هجيب قبل ما تنيكني
عمر بعد عني: خلاص اهو .. بس كان ليا كلب نفسي تعمليه
انا: انا عيوني ليك
عمر: عايزك تمصي زبي
انا: عينيا ليك
عمر: وتلحسي طيزي
انا: ومالو ان....... ايييه .. انتا بتتكلم جد
عمر: بتقرفي ولا اي
انا: المشكله مش هنا .. اقصد يعني ....
عمر: في اي
انا: المفروض يعني الولاد ميعملوش كدا إلا إذا كانو .......
عمر: لا لا مش الي في دماغك .. صراحه انا بشوف فيديوهات كتير كدا .. الممثله بتلحس خرم الممثل وأحياناً بعبصه خفيفه .. لكن متوصلش للنيك يعني (بيضحك) .. والبنت الي بقولك عليها كانت بتعمل معايا كدا عادي
هنا انا استغربت شويه .. هل زي ما عمر بيقول .. ولا عمر اخويا خول ؟؟ .. بس طردت الفكره وقولت ان مش عمر الي يبقا كدا ...
انا: خلاص اشطا .. الي تحبو هعمللك اي حاجه
عمر قام وقلع هدومو كلها واجا نام على ضهرو على الكنبه مكاني وبقيت بين رجليه قدام زبو وطيزو ...
انا: الحس ازاي بقا ولا ابدأ بايه
عمر: ابدأي بزبي شويه لما يقوم بعد كدا ان لي على خرمي
انا: طيب
نزلت ومسكت زبو بايدي كان واقف نص وقفه .. كنت شفت فيديوهات قبل كدا فيها مص وحاولت افتكر الي شفتو .. نزلت بلساني وخدت زبو من تحت لفوق لحد الراس .. بعد كدا تخلت نصو جوا بوقي وفضل امص فيه براحه .. كان ناعم وطعمو مميز ومختلف عن الطعم الي بحسو لما الحس كس مي .. فضلت امص فيه واطلع على راسو الحسها واداعبها بلساني زي ما شوفت في الفيديوهات .. ومشيت عليه بشفايفي من الجناب من فوق لتحت وطلعت تاني وخدتو في بوقي ...
عمر: احححح .. اي الحلاوه دي .. انتي كمان طلعتي بتمصي حلو اوي .. اوعي تكونييي......
انا: لا لا ياعم .. دا انا بحاول اقلد فيديو شوفتو من فتره كدا
عمر: بس طلعتي جامده .. يلا بقا انزلي على خرمي ولعيني اكتر
مكانتش اول مره الحس خرم طيز .. انا لحست لمي كتير قبل كدا .. بس كنت مستغربه الوضع لان دا ولد مش بنت .. دا اخويا كمان .. نزلت على خرم طيز عمر ومشيت عليه بلساني .. كان نضيف لا شعر ولا ريحه وحشه .. مكانش مختلف عن طعم زبو .. فضلت الحس والف بلساني على خرمو زي ما بعمل لمي .. وعمر كان باين عليه الهيجان من الحركات الي بعملها .. مست زبو ادعكو بايدي وانا بلحس خرمو .. وبقيت احاول ادخل لساني لما دخل وفضلت (رغم ان الوضع والتعبير مش عاجبني) انيك عمر بلساني في طيزو ...
عمر: اححححح ايوا كدا .. من زمان محستش الاحساس دا .. نيكي خرمي بلسانك يا امل .. ااااااخ على المتعه
فضلت الحس وادخل واطلع في خرم عمر وادعك في زبو لما لقيت زبو اتحجر في ايدي .. حسيت انو هيجيب ف سبتو بسرعه ...
عمر: اوووفففف .. كويس انك سبتيني كنت هجيب لبني بدري
انا: انت طلعت بتهيج أوي من لحس خرمك
عمر: اها .. لا وانتي طلعتي محترفة لحس برضو .. بس متقوليش انك سمعتي فيديوهات عنو بقا .. دا متعرفيش تعمليه من اول مره بالطريقه دي .. عرفتي دا كلو منين
انا: مي صحبتي .. احيانا لما اروح عندها ويكون البيت فاضي بنريح بعض .. وهي بتحب كدا
عمر: احا .. سحاق .. انا كدا ممكن اسخن على مي .. يالهوي دي مي عليها جسم فاجر .. مش متخيل انتو الاتنين ملط مع بعض كدا .. حاجه جامده
انا: طيب اي هنفضل نتكلم ؟ .. ماما مكلماني بتقول انها هتيجي بالليل .. واحنا قربنا على الليل اهو
عمر: خلاص يلا .. تعالي ندخل الاوضه
دخلنا الاوضه ورحت على السرير وبقيت مفنسه في وضع السجود .. عمر جيه من ورايا وغرق زبو وخرمي وبدأ يحاول يدخل زبو براحه .. شويه شويه لما زبو دخل جوايا للاخر .. فضل عمر ينيك خرمي وهو ماسك فلقات طيزي ويشدني على زبو ويرجعني .. كنت حاسه بزبو بيدخل جوايا وبسخونتو .. كانت متعه متتوصفش لما الالم اختفا ومتبقاش غير المتعه .. مسكت بزازي بايد وكسي بايدي التانيه ادعكهم وانا مغمضه وهيجانه على الاخر .. فضل عمر ينيك طيزي ويطلع زبو ويرجع يدخلو تاني ومره براحه ومره بسرعه حوالي ربع ساعه .. لحد ما عمر بطل حركه وحسيت براس زبو بتكبر جوايا .. واول ما لبنو طلع من زبو وحسيت بسخونتو ارتعشت انا كمان وجبت عسل كسي مع شوية ميه وغرقت ايدي وفرشة السرير .. عمر طلع زبو وهو بينقط لبن واترما على السرير وانا نمت جنبو وحاسه بلبنو بدأ يطلع وينقط من طيزي ...
انا: كانت نيكه حلوه أوي .. انا كدا مش هبطل اتناك من طيزي .. يمكن حتا بعد ما اتفتح افضل اتناك فيها
عمر ضحك: كل الي بيجربو نيك الطيز بيقولو كدا .. حتا لو كانو مفتوحين بيفضلو احيانا انهم يتناكو في خرمهم
فضلنا نايمين جنب بعض شويه بعدين عمر دخل الحمام وانا قومت لميت هدومنا وفرشة السرير وفرشة الكنبه ودخلت الحمام ورا عمر حطيتهم في الغساله وشغلتها ونزلت تحت الدش مع عمر .. نضفت نفسي ودخلت صباعي جوا خرم طيزي احاول اطلع الي فيه .. بعد كدا طلعنا ولبسنا هدومنا ورحنا قعدنا في الصاله .. عمر شغل فيلم وانا مسكت موبايلي اتصلت بماما وقالت انها في الطريق وكلها ساعه وتوصل .. فضلنا قاعدين لما ماما وصلت وسلمت علينا وحضنتنا .. وكانت جايبه بعتها عشا .. اتعشينا وقعدنا شويه بعدين نمنا .......
عدا اسبوعين وكانو مليانين ليالي حمرا ...
من ناحيه عمر اخويا الي كل يومين تقريبا بيكون لينا نيكه مع بعض .. إما بالليل وماما نايمه أو الضهر قبل ما تيجي من الشغل .. وفي كل مره بيخليني امص زبو والحس خرمو .. وفي مره طلب مني ادخل صباعي .. ودخلتو فعلا للاخر ومكانش في اي صعوبه وهو بيدخل .. طلب مني انيكو بصباعي شويه وطلب كمان ادخل صباع تاني ودخلتو ودخل بسهوله برضو وهنا عمر هاج على الاخر ونزل لبنو من غير حتا ما المس زبو .. وهنا شكي في عمر زاد اكتر ...
ومن ناحيه تانيه رحت لمي تلت مرات في الاسبوعين دول .. مرتين بعد الجامعه علطول ومره مرحناش الجامعه وجات عندي البيت .. وفي التلت مرات دول كنا بنتساحق بعفويه .. ومي كانت بتجيب الزب الصناعي وايد فرشة الشعر وتخليني ادخل الزب في كسها وايد فرشة الشعر في طيزها انيكها بالاتنين .. وهي استغربت ازاي خرمي وسع وبقيت احب النيك في طيزي رغم اني كنت بعارضها لما تحاول بس انها تلعب في خرمي او تلحسو .. وقلتلها اني في مره هجت على فيديو جنس شرجي وجبت خياره صغيره وحاولت ادخلها لما قدرت وبقيت اعمل كدا كل يوم .. لكن كان باين عليها انها شاكه في كلامي ! ....
اضافه لكدا مي مكانتش سايباني حتا لما اكون في بيتنا وهي في بيتهم كانت بتتصل عليا ونفتح الكاميرا ونمارس احلا جنس كام .. كانت بتشغل كاميرا اللابتوب بتاعها قدام كسها وتنيك نفسها بالزب الصناعي وانا قدامها نفس الوضع وبنيك نفسي بايد فرشة الشعر ! ............
صباحاً في بيتنا كنت بتصل على امل ...
أنا: الو .. صباح الخير يا مي
مي: صباح النور يا امول
انا: انا لبست اهو وهنزل .. هنتقابل ونمشي سوا ولا استناكي في الجامعه
مي: صراحه مليش مزاج للجامعه النهارده .. واصلا بيقولو على الجروب ان مفيش غير محاضرتين بس علينا وهما الاتنين ملهمش لازمه
انا: الكسل دا هيودينا في داهيا يا به .. قومي فزي يلا خلينا نمشي
مي: فكك مني مش رايحه
انا: خلاص اقنعتيني وانا كمان مش رايحه
مي: طيب طلاما مش رايحه يبقا تعالي عندي البيت .. كل واحد راح لشغلو وماما عند خالتي
انا: ما انا كنت عندك من يومين .. وامبارح كنا فاتحين كاميرا وجبنا مرتين .. انتي مبتشبعيش ؟
مي: انا عمري ما هشبع منك ابدأ
انا: ايوا ايوا ثبتيني بكلمتين .. يلا انا نازله اهو .. مسافة السكه واكون عندك
مي: اشطا
قفلت مع مي ونزلت ركبت تاكسي ومشيت .. وصلت العماره بتاعتهم ولاحظت ان عربيتهم مركونه قدام العماره .. اتصلت بمي ...
انا: الو .. بقولك اي .. هي عربيتكو هنا .. هو في حد من اهلك عندك ولا اي
مي: لا لا خالص .. دي عطلانه وبابا وعماد راحو شغلهم وسابوها
انا: خلاص ماشي .. انا طالعه اهو .. باي
طلعت للشقه وضربت الجرس ومي فتحت ...
انا اتفاجئت: يخربيتك .. ازاي تطلعي كدا يا مجنونه ( مي كانت طالعه ملط )
مي: اي يعني مين هيشوفني .. الشقه الي قدامنا مفيهاش حد كدا كدا
انا: طيب ادخلي ل حد ينزل ونتفضح
دخلنا ومي سحبتني على اوضتها ...
انا: مالك يا بت مستعجله كدا لي
مي: انا مولعه أوي .. تعالي اولعك انتي كمان عشان نخلص ونفطر سوا
دخلنا الاوضه ومجرد ما دخلنا مي قفلت الباب ( مش من عوايدها لما البيت يكون فاضي) وزنقتني في الحيطه ونزلت فيا بوس .. مي كان باين عليها الهيجان أوي .. فضلت تبوس فيا وتمص لساني وشفايفي بطريقه شهوانيه مجنونه .. وايدهة مسكت بزازي تدعكهم من فوق الهدوم .. رغم اني لسه واصله بس مي قدرت تهيجني بسرعه .. بعدت عن مي وقلعت هدومي وفضلت السنتيان بس .. مي سحبتني ونيمتني على السرير وكان الزب الصناعي موجود على السرير جنبي .. مي نزلت على كسي تدعكو وتلحسو بلسانها .. كانت بتلحس فيه زي العطشانه طول اليوم ولقيت مصدر ميه .. طريقتها في الحس ولعتني اكتر .. مسكت بزازي ادعكهم وهي ماسكه كسي بايدها بتفتحو وتلحسو من اولو لاخرو بلسانها .. بعدين نزلت على خرمي لحستو شويه ودخلت لسانها جوايا وبقت تنيكني بلسانها .. شويه ودخلت صوباعين مره وحده وطلعت لكسي تلحسو ....
انا: اححححح يخربيتك في اي .. انتي مالك النهارده غير اي مره
مي: هيجانه اوي .. كسك وخرمك دول مولعينني .. لولا انك لسه بنت كان زماني بنيك في كسك وطيزك مع بعض
مي خدت الزب الصناعي من جنبي وقلبتني على بطني .. وخدت الزب في بوقها لحستو شويه لما غرقتو بعدين دخلتو في خرمي .. فضلت مي تنيك فيا بالزب الصناعي وتدعك في كسي من ورا وانا كنت بهيج اكتر واكتر وبقيت حاسه بكسي بينزل شلالات من غير ما يبطل ...
مي: اي رأيك يا شرموطه .. عجبك نيك الطيز
انا: اححححح اوييييييي .. نيكي كمان .. عايزاكي تفشخيني
مي: امال لو كان زب حقيقي كنتي عملتي اي
انا: اااااههه .. نفسي في زب حقيقي دلوقتي ينيكني ويفشخ طيزي
مي: نفسك في زب مين
انا: (كنت هقول عمر بس لحقت نفسي في لحظه) عماد .. نفسي في زب عماد يملا طيزي ويني
كني
مي: عماد اخويا زبو كبير عليكي
انا: اووووووف انا عايزاه كبير وتخين .. عايزه اتفشح .. احححححح
مي: طيب قولي لعماد اهو جنبك اهو
انا: ياريت يكون جنبي دلوقتي ويطلع فوقي يركبني زي الشرموطه
مي: لا هو جنبك بجد .. بصي كدا
بصيت جنبي وكانت الصدمه .. عماد واقف ملط جنب السرير بيدعك في زبو ...
انا مصدومه ومرعوبه: ع.... عم..اااد !!?
أولا
لاحظت تقصيري في تمهيد العلاقة بين أمل وعمر، ووجدت انني كنت سأغفل عن توضيح طبيعة العلاقة بين مي وعماد التي تم الكشف عنها في نهاية الجزء السابق، لذا قررت أن انشئ قصة قصيره منفصله لتحكي عن بداية العلاقه بين مي وعماد وكيف استمرت هذه العلاقه.
القصة بعنوان (غزالتي الصغيرة) تُحكى على لسان عماد (وهي ثاني قصة اكتبها، واول قصة اكتبها بلسان شاب) وقمت بنشرها ليلة الثلاثاء الماضي، وهذا سبب تأخير هذا الجزء لليوم.
يمكنكم الوصول للقصة من الرابط التالي
أتمنى ان تنال إعجاب الجميع
لنعود إلى قصتنا ....
في الجزء السابق، دعت مي صديقتها أمل لمنزلها لممارسة السحاق معا، وفي خضام معركة السحاق بينهما وتفاجأ أمل بوجود عماد بجانبها وهو عارٍ، وبطبيعة الوضع تجد أن مي كانت تعلم مبا يحدث والاقرب أنها اتفقت مع اخاها على ذلك.
ماذا سيحدث بعد ذلك؟
وكيف سينتهي؟
وهل هذه بداية تغيير في العلاقه بين مي وأمل وعماد ؟
وإن كان فما شكل هذا التغيير ؟
كل هذا وأكثر سنعرفه فيما يلي
من أجزاء
الجزء الرابع
دخلنا الاوضه ومجرد ما دخلنا مي قفلت الباب ( مش من عوايدها لما البيت يكون فاضي) وزنقتني في الحيطه ونزلت فيا بوس .. مي كان باين عليها الهيجان أوي .. فضلت تبوس فيا وتمص لساني وشفايفي بطريقه شهوانيه مجنونه .. وايدها مسكت بزازي تدعكهم من فوق الهدوم .. رغم اني لسه واصله بس مي قدرت تهيجني بسرعه .. بعدت عن مي وقلعت هدومي وفضلت السنتيان بس .. مي سحبتني ونيمتني على السرير وكان الزب الصناعي موجود على السرير جنبي .. مي نزلت على كسي تدعكو وتلحسو بلسانها .. كانت بتلحس فيه زي العطشانه طول اليوم ولقيت مصدر ميه .. طريقتها في الحس ولعتني اكتر .. مسكت بزازي ادعكهم وهي ماسكه كسي بايدها بتفتحو وتلحسو من اولو لاخرو بلسانها .. بعدين نزلت على خرمي لحستو شويه ودخلت لسانها جوايا وبقت تنيكني بلسانها .. شويه ودخلت صوباعين مره وحده وطلعت لكسي تلحسو ....
انا: اححححح يخربيتك في اي .. انتي مالك النهارده غير اي مره
مي: هيجانه اوي .. كسك وخرمك دول مولعينني .. لولا انك لسه بنت كان زماني بنيك في كسك وطيزك مع بعض
مي خدت الزب الصناعي من جنبي وقلبتني على بطني .. وخدت الزب في بوقها لحستو شويه لما غرقتو بعدين دخلتو في خرمي .. فضلت مي تنيك فيا بالزب الصناعي وتدعك في كسي من ورا وانا كنت بهيج اكتر واكتر وبقيت حاسه بكسي بينزل شلالات من غير ما يبطل ...
مي: اي رأيك يا شرموطه .. عجبك نيك الطيز
انا: اححححح اوييييييي .. نيكي كمان .. عايزاكي تفشخيني
مي: امال لو كان زب حقيقي كنتي عملتي اي
انا: اااااههه .. نفسي في زب حقيقي دلوقتي ينيكني ويفشخ طيزي
مي: نفسك في زب مين
انا: (كنت هقول عمر بس لحقت نفسي في لحظه) عماد .. نفسي في زب عماد يملا طيزي وينيكني
مي: عماد اخويا زبو كبير عليكي
انا: اووووووف انا عايزاه كبير وتخين .. عايزه اتفشح .. احححححح
مي: طيب قولي لعماد اهو جنبك اهو
انا: ياريت يكون جنبي دلوقتي ويطلع فوقي يركبني زي الشرموطه
مي: لا هو جنبك بجد .. بصي كدا
بصيت جنبي وكانت الصدمه .. عماد واقف ملط جنب السرير بيدعك في زبو ...
انا مصدومه ومرعوبه: ع.... عم..اااد
عماد مبتسم: طلبتيه ونولتيه
مي وقفت الي كانت بتعملو .. وانا اتعدلت وحاولت اغطي جسمي بايدي .. لكن مفيش فايده طبعا .. انا عريانه ملط قدام عماد ومي وهما كمان عريانين ملط .. كان ساعتها قلبي حاساه وقع مني .. والدنيا اسودت في وشي وبقيت حاسه بان خلاص ميعاد موتي قرب أوي .. مكنتش عارفه افكر ولا اتكلم .. لساني اتسحب واحبال صوتي وكأنها اتقطعت .....
عماد: هي مالها كشت كدا
مي: اعذرها .. دي قلبها ضعيف والمفاجئه دي كانت تقيله حبتين .. بقولك اي .. اطلع بره شويه كدا لما اتكلم معاها
عماد: قلتلك انها مش هتتقبل بسهوله وهتتصدم .. انا طالع
عماد طلع من الاوضه ومي راحت جابت كباية ميه من ازازه كانت في الاوضه وجات وقعدت جنبي .....
مي: خدي اشربي واهدي كدا
انا: .........
مي: طيب بلاش الميه .. بصي يا مي .. عايزه الاول اوضحكل حكايتنا انا وعماد اخويا .. انا وعماد مع بعض بقالنا سنتين .. وهو الي فاتحني .. مش زي ما فهمتك اني فتحت نفسي .. وكان في كل مره بتيجي فيها هنا كان عماد احيانا بيكون موجود واحيانا لا .. بس في المرات الي بيكون موجود فيها بيقف على الباب وبيتفرج علينا .. انا مش بقولك كدا عشان اخوفك .. بالعكس .. انا بقول كدا عشان اطمنك من نحيتو انو مش ضدك في حاجه ولا عايز منك حاجه .. وعمرو ما هيلمس شعره منك طول ما انتي رافضه .. وكمان ان........
انا قاطعتها: مش عايزه اعرفك تاني يا مي
مي: طيب اهدي بس
انا: انا كنت بعتبرك اعز حد ليا في الدنيا دي .. بس طلعتي اوطا وحده رفتها .. انتي خنتيني وخنتي ثقتي فيكي .. سلمتيني لاخوكي كدا عادي ولا فرق معاكي اي هيكون موقفي وانا ملط قدام حد غريب عليا .. لا وكمان قاعده تتكلمي ولب
يكي عين لسه
قومت من جنب مي ولميت هدومي ولبستهم على السريع ....
مي: امل استني
انا: دا كان عشمي فيكي برضو .. سلام .. ومش عايزه اعرفك تاني
طلعت من الاوضه وكان عماد قاعد في الصاله .. كنت ببص ليه بحصره " هو دا الي حبيتو " .. وطلعت من الشقه ونزلت .........
نزلت ومشيت في الشارع .. وكنت تايهه ومعرفش انا رايحه فين .. كنت ماشيه وخلاص .. مكنتش قادره تحدد شعوري بالظبط .. هل انا زعلانه بسبب خيانة مي .. ولا زعلانه بسبب حب حياتي .. ولا خايفه منهم ومن الفضيحه .. كنت تايهه حرفياً .. وصلت حديقه عامه قريبه من العمارة الي فيها مي .. عشر دقائق مشي ما بينهم .. رحت تحت شجره ومكانش حوليا ناس كتير وقعدت .. ولا شعوريا لقيتني دخلت في حالة عياط هستوريه .. مكنتش قادره اوقف عياط .. وصوتي مكانش عالي أوي بس كان واضح .. والناس الي حوليا بدأو يبصولي .. بس انا غرقانه في دموعي وفي مصيبتي الكبيره .....
" اي الي بيحصل ليا دا .. الاول عمر ودلوقتي عماد ومي ! "
فضلت قاعده اعيط وانا قاعده ودماغي بين رجليا وباصه للارض .. لحد ما حسيت بايد على كتفي بتطبطب عليا .. رفعت راسي وبصيت وكان عماد ......
عماد: شكلنا بالغنا اوي في المفاجئه الي عملناها دي .. بصي يا امل .. انا عايز اكلمك شويه بس .. تعالي اركبي وهوصلك البيت بتاعكو .. ولو مش حابه تتكلمي ف بلاش .. بس بلاش برضو القعده بتاعتك دي
مردتش عليه .. بس قومت وبعدت عنو وفهم من شكلي اني مش عايزاه يقربلي .. رحت ناحية العربيه وركبت في الكرسي الي ورا .. وهو ركب وطلعنا ......
عماد: انتي ممكن تكوني مستغربه من شكل علاقتنا انا ومي .. دي قصه طويله ممكن حد فينا يحكيهالك بعدين .. بس كنت عايز اقوللك على حاجه .. انا قبل ما اعرف انك انتي ومي بتتساحقو مع بعض كنت معجب بيكي .. كنت لما اشوفك وانتي جايه تزوري مي او في اي مناسبه بحس ان روحي اتشدتلك وبقيتي في خيالي دائماً .. وكان نفسي فيكي من زمان أوي .. وكنت مخطط اتقدملك خلال السنه دي (بصلي) ولحد دلوقتي علفكره مغيرتش رأيي (رجع بص قدامو) .. وبالنسبه لعلاقتك انتي ومي ف دي انا اكتشفتها بالصدفه .. في يوم رحت الشغل ورجعت في نص الطريق بسبب اني نسيت اوراق مهمه في البيت .. ولما رجعت ودخلت سمعت صوتكو انتي ومي جوه اوضتها .. وقربت من الاوضه وشفتكم مع بعض .. بس يومها سبتكم زي ما انتو وخدت الورق ومشيت شغلي .. وبعدها قلت لمي اني شفتكم ومش ممانع الي بتعملوه واعملوه براحتكم .. بس كنت حابب اشوفك اكتر واملى عيني بجمالك الي فتنني حرفياً .. ولما مي جات من فتره وقالت انك بتحبيني .. يوم ما شافت صوري على موبايلك .. من يومها وانا الفرحه مكانتش سايعاني .. لما عرفت انك بتبادليني نفس الشعور ..اما بالنسبه للي حصل النهارده دا ف كانت فكرة مي .. هي بتحب التجديد والافكار المجنونه ..حاولت اقنعها واعارضها وافهمها انك مش هتتقبلي الموقف بسهوله .. بس هي كانت مصره نتجمع احنا التلاته على سرير واحد .
كان عماد بيتكلم طول الطريق لحد ما وصلنا عمارتنا .. ونزلت من غير ما انطق حرف .. ولما كنت بنزل عماد كلمني وقال ....
عماد: انا عمري ما هغصبك على حاجه .. انا بحبك وعايز يجمعنا بيت واحد .. وهتقدملك في يوم واتمنا مترفضيش .. ولو على النهارده ف اعتبريه كان كابوس وعدا
مشيت وغبت عن نظر عماد بعد ما دخلت العماره .. وهو دور عربيتو ومشي .. طلعت البيت ومكانش لسه حد رجع .. لا عمر رجع من كليتو ولا ماما وبابا رجعو من شغلهم .. دخلت اوضتي ونمت على السرير وقعدت ......
"طيب اي يا امل .. اي الي بيحصل معاكي دا .. الاول عمر وخلاص خلصنا من موضوعو .. والتاني عماد ! .. بس عماد مش زي اخويا .. دا لو سمحتلو يعمل الي هو عايزو ممكن اتفضح .. ومستقبلي يضيع فعلاً .. وبيقول عايز يتقدملي ؟! .. بس ازاي اقبلو بعد الي شفتو دا .. بس اي يعني برضو هو انا الي ببسع سبح ؟! .. ما انا كمان بتناك من اخويا ! "
مددت على السرير وغرقت في النوم وانا بفكر في الي حصل دا .........
صحيت على صوت عمر كان بيصحيني .....
عمر: امل .. اصحي يا امل انتي بقالك كتير نايمه
فتحت عيوني ولقيت عمر واقف قدامي .. قومت وعدلت نفسي وبصيت حوليا .....
انا: هو انا نمت كتير ؟
عمر: انا جيت هنا الساعه ١ الضهر ولقيتن نايمه وسبتك .. وماما وبابا رجعو من شغلهم وماما حضرت الاكل وبعتتني اصحيكي .. الساعه بقت ٤ يا امل
انا: يااااه .. دا كلو ؟! .. طيب انا قايمه اهو
عمر طلع وانا قومت وحاسه بجسمي متكسر ومهدود .. حاولت استجمع عافيتي وقومت خدت هدوم ودخلت الحمام .. اتشطفت بشوية ميه سخنه وخدت وقتي في الحمام لما بقيت احسن شويه .. وطلعت وكانو مستنييني عشان ناكل .. وماما سألتني إذا كان في حاجه او كنت تعبانه واديتها التمام .........
عدا اربع ايام على موقف مي وعماد .. وطول الاربع ايام دول مكلمتش حد فيهم ولا شفتهم .. ورغم انهم غايبين عني لكن الي عملوه مش مفارق دماغي .. وكلام عماد ليا لما كنا في العربيه لسه بيرن في وداني وفاكراه بالحرف .. وكنت لما أفكر في الي حصل بحتار .. هل اوافق واشارك معاهم واحتفظ على صداقتي مع مي وعلى حبيبي عماد ؟ .. ولا ارفض واخسرهم هما الاتنين .. كمان كلام عماد ليا انو بيحبني وعايز يتقدملي .. دا حقيقه ولا مجرد كلام ؟ .......
في الجامعه ...........
كنت قاعده في كافيتريا الكليه وكانت الساعه ١٠ الصبح .. وكان عندي محاضره هتبدأ بعد ساعه .. وكنت بشاور نفسي اروح وانفض ليها ولا اقعد واحضر .. وبعدين مي جات في بالي ..كانت الايام الي فاتت بحضر في الكليه ومره وحده شفت فيها مي .. بس مكلمتهاش ولا كنت ببص ليها حتا .. واتفاجأت بيها داخله من باب الكافيتيريا .. يمكن جات على بالي عشان حسيتها وهي جايه ! .. مي وقفت عند الباب تبص وتدور وتتلفت .. لحد ما شافتني وعيونها جات في عيوني .. وابتسمتلي وجات نحيتي .. معملتش اي رد فعل وبصيت فنجان القهوه الي قدامي .. لحد ما ما مي وصلتني وقعدت على الكرسي قدامي .....
مي بابتسامه: اي الاخبار يا امووول .. وحشتيني بقالي كتير مشفتكيش ولا كلمتك
انا: ........
مي: امممممم .. شكلك لسه زعلانه من يومها .. طيب كنت عازيه اتكلم معاكي شويه
انا: ........
مي: هووووففففف .. طيب .. بصي يا مي .. * يعلم قد ايه انا بحبك .. انتي اكتر وحده من صحباتي غاليه على قلبي .. عشان كدا امتي الوحيده الي كل اسراري كانت معاكي وعلطول مع بعض .. وعارفه ان انا كمان كدا بالنسبالك .. كنت عايزه اعتذرلك على الي حصل مني دا .. كنت فاكراكي هتتقبلي الموضوع لانك بتحبي عماد وكدا .. بس دا من ةجهة نظري لاني كنت عارفه ان عماد بيحبك من زمان وممكن يعمل اي حاجه عشانك .. لكن انتي متعرفيش ! .. ف حسبتها غلط من الاول .. عموما انا وعماد مش ناويين على اي حاجه .. اكتفينا بالي حصل .. وقلت لعماد ينساكي نهائيا ويطلعك من دماغو ولا عاد يتعرضلك سواء بخير او بسوء .. اعتبري الي حصل دا كان كابوس وحش وانتها .. واعتبريني مبقتش موجوده في حياتك انا كمان .. وانا اوعدك عمرك ما هاجي نحيتك ولا اكلمك ولا ليه علاقه بيكي من النهارده .. انا اسفه اني جرحتك بجد .. انا اكتر وحده زعلانه من نفسي بسبب كدا و* .. يلا بعد اذنك
مي كانت بدها تقوم وتمشي .. بس انا مسكت ايدها قبل ما تبعد وقعدتها .....
انا: حد قالك ان انا دائري ! .. تدخلي حياتي وتطلعي كدا وخلاص ؟!
مي بتبصلي: مش فاهمه
انا: فطرتي
مي: ايوا
انا: طب قومي هاتيلك كنزاية فيروز وهاتيلي معاكي خلينا نتمشا ونرغي شويه قبل ما المحاضره تبدأ
مي ابتسمت: ماشي
خدنا كنزاياتنا وطلعنا من الكافيتيريا وقعدنا نلف في الجامعه .......
انا: انا مسامحاكي .. مش زعلانه ولا حاجه
مي فرحت: بجد ! (حضنتني) انتي اجمل واحن صديقه في الدنيا
انا: طب وسعي كدا هتفضحينا
مي سابتني: بجد كنت فاقده الامل تماما اني اقدر ارجعك صحبتي تاني
انا: ماهو انا ملعونه بيكي .. مش مجرد صداقه الي بينا دي (ضحكنا) .. كمان كان عندي كلام عايزاكي توصليه لعماد
مي: اي هو
انا: لو كان عايزني بجد وناوي يتقدملي .. خليه يكون قد كلامو .. واشوفو في وقت قريب في بيتنا عشان يطلبني من أمي .. لو دا حصل واتجوزنا فعلا يبقا ساعتها نشوف كنتو عايزين تعملو اي من اربع ايام (غمزتلها)
مي: انتي بتتكلمي جد ؟!
انا: لو ضغطي عليا هغير رأيي عادي
مي: لا لا .. انا هسكت خالص .. مش عايزه اخسرك انا
انا بضحك: الخوف حلو برضو
رجعنا زي الاول .. منستش الي عملتو مي .. بس من شكلها باين انها عرفت غلطها معايا .. وكانت مستعده تخسرني في مقابل اني اسامحها .. عشان كدا سامحتها .. اما بالنسبه لعماد ف فكرة اننا حنا التلاته نكون على سرير واحد اصلا عاجباني .. وكدا كدا معنديش مشكله في علاقتو مع مي .. ما انا كدا كدا بتناك من اخويا .. لكن كنت متخوفه من اني اتفتح واضيع او اتفضح بعدها .. وادور على عماد بعد كدا والاقيه خلع .. ف كانت فكرتي ان لو عماد فعلاً ناوي على جواز يبقا متفتحش منو إلا بعد ما يتكتب كتابنا .. وبكدا اكون ضمنت نفسي انهم مش يخونوني .. خلصنا الي ورانا في الجامعه وكل وحده روحت بيتها ......
امتحانات نص السنه جات وخلصت .. وطول الفتره بتاعة الامتحانات وانا قاعده في اوضتي بذاكر .. وكمان معملناش حاجه انا وعمر مع بعض طول الفتره دي .. اكتر من مره بيلمحلي بس انا كنت بصدو بحجة المذاكره .. ومكانتش مجرد حجه .. كانت حقيقه عموما .. اما بالنسبه لمي ف من يومها واحنا موقفين كل حاجه .. سواء السحاق او مكالمات الفيديو الي كنا بنعملها .. بس الي كان شاغلني ان لحد دلوقتي مسمعتش حاجه عن عماد ولا شفتو .. كمان لما قلت لمي توصللو رسالتي مردتش عليا .. بس مكنتش عايزه اسألها عشان مبقاش زي المدلوقه عليهم .. ف سكت ......
خلصت الامتحانات ونجحنا بتقديرات حلوه انا ومي .. وكانت فرحتنا كبيره .. وقررنا نعمل حفله صغيره على قدنا انا ومي وبنتين صحابنا كمان .. وقررو انها تكون في بيت مي .. رغم اني عرضت عليهم اننا نعملها في بيتنا بس هما اختارو عشوائي وانا وافقتهم .. مكنتش حابه تروح لبيت مي .. مكنتش عايزه عماد يشوفني .. رغم اني هموت واشوفو لانو كان واحشني جدا ......
عملنا الحفله وكانت بالليل .. ولما رحنا كان اهل مي كلهم بما فيهم عماد مش موجودين وعرفت ان مي طفشتهم عشان ناخد راحتنا .. وكان احساسي مخطلت ما بين الراحه ان عماد مش موجود .. والحزن اني مشفتوش .. بدأنا حفلتنا واابي كانت كلها رقص ومزيكا وضحك .. بدأنا من ٧ المغرب لحد ١٢ باليل لما فرهدنا نهائيا .. ولما نزلنا من عند مي وحده من صحباتي طلبت اوبر وركبنا احنا التلاته ونزلوني عند بيتنا وكملو في طريقهم .....
طلعت للشقه ودخلت لقيت عمر قاعد في الصاله قدام التلفزيون ......
انا: اي دا .. انتا لسه صاحي !
عمر بصلي بطرف عينو بنظره حسيتو بيشتمني بيها ......
عمر: اممممم .. مش جايلي نوم
عرفت ساعتها اي مشكلتو .. بقالنا اكتر من شهر ونص مقضيناش ليالي حمرة مع بعض .. وافتكرت ان عمر اكتر من مره طلبها مني بس انا كنت برفض .. بس دا بسبب ان الوقت كان ضيق وكنت بحاول استغلو في المذاكره .. وقررت ليلتها ارضيه .. رحت وقعدت جنبو ولزقت في جسمو .........
انا: هي ماما نامت ؟
عمر: ايوا
انا: كويس برضو .. عشان كنت عايزاك في كلمه سر
عمر بلا مبالاة: لسه فاكره ؟!
انا: معلش يا حبيبي .. كانت ايام امتحانات بقا وكنت لازم اقعد اذاكر .. بدل ما اسقط في ماده وامك تفشخني .. مش فاكر لما جبت ضعيف في مادة في السنه الي قبل الي فاتت عملت فيا اي !
عمر ابتسم: ايوا فاكر .. قعدتي عند خالتي اسبوع لحد ما راحت جابتكي هي
انا: لا وفضلت مقموصه مني برضو .. فضلنا متخاصمين فتره جامده بعدها
عمر: انا الي خايف من امتحاناتي .. خايف اسقط او اطلع بمواد في اخر سنه
انا: انتا بقالك سنتين درجاتك حلوه .. مظنش انك هتطلع بمواد .. مستواك كمان حلو مش وحش
عمر: ر*** يطمنك
انا: فكك بقا من السيره دي .. مش هتيجي الاوضه عشان افرجك على صور الحفله الي جيت منها ؟!
عمر: اكيد طبعا .. دي عايزه كلام
قفلنا الشاشه ودخلنا اوضتي .. وصلت التليفون بالكمبيوتر وجبت الفيديوهات والصور بتاعة الحفله .. كنت موقفه تليفوني في زاويه كاشفه الاوضه كلها .. وكانت كل الفيديوهات لينا واحنا بنرقص شرقي على مواويل شعبيه ومهرجانات .. وكان لبسنا فاضح بمعنى الكلمه .. ووحده من صحباتي كانت جايه بلبس عادي بعدين قلعتو وفضلت بالبرا بتاعها وتحتو شورت جينز فوق الركبه .. وانا ومي وصحباتي التانيين نازلين رقص وساعات بنمسك في بزاز او طياز بعض وندي بعض بعابيص وسبنتات .. كانت ليله مسخره حرفياً ......
عمر قعد يقلب فب الصور ويتفرج على الفيديوهات .. ومن شكلو كان مركز جامد على صحباتي ورقصهم وجسمهم وبالذات مي .. كانت عاجباه بطريقه فظيعه .....
عمر: احااااااااا .. مين غزال الجامد دي يا امل
انا: انهي وحده .. دي ؟! .. دي مي .. اخت عماد وبنت عمو ياسر وطنط عفاف .. كانو جوم عندنا مره
عمر: ايوا ايوا .. بس هي مكانتش معاهم صح ؟!
انا: لا مجاتش معاهم يومها
عمر: بس فاجره .. جسمها الرفيع القمحي دا ولا بزازها الصغيره البارزه من هدومها .. غزال بمعنى الكلمه
عمر كان مركز على شاشة التلفزيون .. ومكانش مركز معايا خالص .. وانا وراه غيرت هدومي ولبست كلوت فتله وسنتيان لونهم اسود وفوقهم قميص نوم اسود لانجري .. كنت اشتريتهم لعمر من فتره وملبستوش ولا مره .. ودي اول مره هيشوفو عليا .. ورحت للمرايه حطيت روج وعملت ميكب خفيف .. وحطيت برفاني المفضل ورحت وقفت ورا عمر وبينا السرير ........
انا: هتفضل تتفرج وتسيبني كدا ولا اي
عمر بصلي .. اخر فيديو بس...... احا
انا بضحك: اي رأيك
عمر: فاااااجر .. من امتا دا وهو عندك
انا: لسه جايباه .. جايباه ليك مخصوص علفكره
عمر: بجد ! .. طب قربي كدا خليني اشوف
عمر وقف وانا رحت وقفت قدامو .. مسك ايدي ولفني وكأننا بنرقص .......
عمر: ملاك روحي بين ايديا حرفياً .. شكلك يجنن يا امل
انا حضنتو: يعني القميص عجبك
عمر: مش القميص .. انتي الي عجبتيني وولعتيني .. القميص بقا احلا واحلا بيكي انتي
عمر خدني بهدوء على السرير ونومني على ضهري ونام فوقي .. نزل على شفايفي بوس ومص .. وكان باين من طريقتو انو مشتاق ليا بقالو كتير .. كان بيبوس وهو مغمض وحاسه بانفاسو السخنه على وشي .. وحسيت بطعم الروج الي كان طعمو فراوله لما اخد شفايفو جوا بقي وامصهم .. عمر ساب شفايفي وبدأ ينزل لباقي جسمي .. وفي مسيره كلها بوس ودفا انفاس ومتعه .. ينزل على رقبتي من الجنبين يبوسها ويرجع لورا اكتر ويمسك شعري بايدو ويشمو .. بعدين ينزل اكتر لصدري .. فوق بزازي بشويه ويمسي عليه بشفايفو في قبلات هاديه ومثيره لغريزتي قشعرت جسمي .. لحد ما نزل حمالات القميص وكشف عن السنتيان الاسود الي شايل بزازي .. مسك بزازي والسنتيان مع بعض يدعك ويفعص فيهم ويبوس الفرق ما بينهم .. وانا كنت دبت في ايدو من حركاتو .. بقيت مولعه وعلا اخري من الهيجان .. عمر فك السنتيان وكشف عن بزازي البيضه وحلماتي الورديه .. فضل يرضع في حلماتي بنهم واشتياق لا يوصف .. ومكنتش مصدقه اني كنت بفضل القعده والمذاكره وسايبه المتعه دي كلها .. عمر فضل فتره كبيره يدعك ويرضع ويفعص في بزازي وانا تحتو بتلوا زي الحيه تحتو وبعض على شفايفي .. وبحاول اكتم آهاتي عشان امنا متصحاش .. عمر ساب بزازي اخيرا ومسك القميص معاه في ايدو يشدو لتحت معاه .. لحد ما وصل للكلوت ومسكو هو كمان معاه وشدهم لما قلعهملي كلهم وبقيت ملط تحتو .. ووقف هو كمان وقلع هدومو كلها .. عمر رجعني لورا اكتر لحد ما وصلني للمخدة لما بقت تحت دماغي .. وراح بين رجليا وباعدهم عن بعض .. ونزل براحه يبوس في كسي بهدوء ويبوس في نزبوري .. وبايدو باعد بين شفرات كسي وظهرلو نزبوري الوردي المنتصب .. ونزل عليه يشفطو ويداعبو بلسانو ......
انا: اححححححح .. براحه يا عمر عليا .. لسانك ولعني
عمر: انتي الي مولعاني .. بقالي شهر ونص ملمستش منك شعره .. بقيت احلم بيكي بالليل واصحا مغرق نفسي
انا: للدرجادي وحشتك
عمر: اكتر بكتير .. وحشني كس الشرموطه دا .. ووحشني خرمك الواسع المولع .. وحشتني بزازك الطريه الي زي الملبن .. وحشتني شفايفك الي زي الكريز .. كل حاجه فيكي واحشاني
انا: احححححح .. ولعتني اكتر .. نيكني بقا عايزه زبك يملا طيزي لبن
عمر: اجهزو الاول بلساني يا لبوه
كان عمر بيتكلم وكل كلمه طالعه من قلبو حرفيا .. انا الشرموطه اللبوه ام خرم واسع الي بتتناك من اخوها .. وبتمارس السحاق مع صحبتها واتكشفت لاخو صحبتها .. انا المتناكه .. اللبوه .. انا بلاعة اللزبار .. عمر كان بيلحس في كسي بطريقه شهوانيه .. وانا كنت خلاص جبت اخري .. وبقا كسي ينزل عسلو بطريقه محسيتهاش قبل كدا .. عمر بعد عن كسي بلسانو بس فضل مكمل لعب ودعك فيه بايدو .. ورفع رجليا شويه لما ظهرلو خرمي الوردي .. تف فيه ونزل عليه بلسانو يلحسو ويلف بلسانو حوليه .. بعد كدا بدأ يظبط لسانو على باب خرمي ويدخل بسانو لما دخل للاخر .. كنت غسلتو بصابون بريحه ومنضفاه مخصوص .. عمر كان بيلحس فيه وينيكني بلسانو وانا تحتو بقيت زي المجنونه وبتمتم بكلام مش مفهوم .. ومبقتش واخده بالي من صوتي الي بقا عالي .. عمر سابني خالص وقام اتعدل بين رجليا وحط زبو على باب طيزي .. وفي دفعه وحده عنيفه زبو كلو بقا جوا طيزي ......
انا بتألم: ااااااااييييي
عمر: اسف .. انا نسيت نفسي خالص نن الخيجان
انا: لا لا .. كمل زي ما انتا .. نيكني بعنف .. عايزه كسي يتفشخ ويبقا زي النفق
كانت طالبه معايا عنف .. رغم ان دفعة زب عمر في طيزي وجعتني .. بس الاحساس عجبني .. عمر مكدبش خبر ونزل فيا نيك بعنف .. كان بيرزع في كسي بسرعه مجنونه .. وانا تحتو مولعه وبصوت من الالم والمتعه .. عمر قفل بوقي بايدو عشان الصوت وكمل زي ما هو وانا تحتو بحاول اخد نفسي وحسيت بدوخه بسيطه .. بقيت في عالم تاني حرفيا .. الصوره قدامي بقت سايحه في بعضها .. ومبقتش سامعه حاجه .. وكل الي حاساه زب عمر في طيزي بيتحرك بسرعه .. والمتعه المصحوبه بالم بسيط .. نزلت عسلي مرتين وانا تحتو وهو نازل فيا نيك ومش مبطل ........
انا: اااااخخخخخ .. نيكني كمان .. نيك طيزي اكتر يا حبيبي
عمر: عجبك العنف يا شرموطه
انا: عجبني أوي على ايدك يا عماد يا حبيبي .. مكنتش بحس بمتعة العنف غير على ايد اختك الشرموطه ودلوقتي حسيتو معاك
عمر وقف حركه: عماد
انا فوقت: عماد !
لحظات صمت عمت المكان وعمر كسرها بسؤالو ......
عماد مين .. ومين اختو دي
انا: مما .. مفيش حد .. دا حد مش مهم دا....
عمر: ردي عليا يا امل
انا خدت نفسي: صراحه يعني .. دا عماد اخو مي .. الي كنت شفتها في الفيديو دي .. انا ومي ساعات لما اروح ليها اعمل حلاوه لجسمي وكدا كنا بنمارس السحاق سوا .. وكانت بتعاملني بعنف .. بس
عمر: طيب وعماد دا اي
انا: عماد دا اخوها .. صراحه يعني انا بكراش عليه .. بس و*** ما في حاجه بينا .. دي مجرد خيالات بس بتخيلها لما اكون معاك .. بس لساني فلت مني
عمر سكت شويه بعدين رد: امممم .. طيب
عمر رجع يحرك زبو في طيزيي تاني بس بسرعه هاديه .. وكان شكلو كانو بيفكر في حاجه .. فضلنا ساكتين وهو بينيك طيزي بهدوء بعدين بصلي ......
عمر: احااا .. انا بحاول اتخيلك انتي ومي مع بعض .. دا جمداااااان .. من امتا وانتو بتعملو كدا
انا: من فتره مش كبيره ( دا كذب طبعا .. احنا بقالنا سنه على الحال دا)
عمر: امممم .. طيب وبتعملو اي بالظبط بقا
كنت ببص لعمر وانا بكلمو ولقيت انو عاجبو الموضوع .. فكرت اتكلم معاه واشوف اخرو واي ممكن يضايقو واي ممكن يفرحو ......
انا: كل حاجه .. زي فيديوهات السحاق على النت كدا
عمر: ايوا انا شفت فيديوهات كتير لسحاقيات
انا: تخيل بقا انا ام جسم ابيض وملبن مع ام جسم قمحي مشدود وبزاز مدوره .. لما افنس قدامها وهي نازله في كسي وطيزي لحس ومص .. وتدخل صوابعها في خرمي وتنيكني بايدها
عمر: اححححححح .. دا احساس فاجر .. واكيد بتمصيلها انتي كمان
انا: بنركب على بعض في وضع 69 وهي تفضل تمص ليا كسي وتنيك طيزي بصوابعها .. وانا بلعب ليها في كسها المفتوح وطيزها الواسعه
عمر: هي مفتوحه ؟
انا: ايوا .. كانت بتلعب في كسها في مبطره واتهورت وفتحت نفسها
عمر: احححح .. دي جامده دي .. هو انتي ممكن تعرفيني بيها ؟
انا: عايز تنيكها ؟
عمر: نفسي
انا: هشوف الموضوع دا واظبطو
عمر: كملي كملي كلامك ولعني
انا: بننام في حضن بعض وافضل ابوس في شفايفها وانزل ارضع بزازها وحلماتها الغامقه .. وامد ايدي احط صوابعي في كسها انيكها بايدي .. لحد نا تنزل عسلها على ايدي واخدو احطو في بقها اخليها تلحسو من صوابعي .. بعدين ابوسها وادوق طعم عسلها انا كمان
عمر: احححح كملي
انا: بعد كدا هي تكافئني بقا وتنومني على بطني .. وتجيب الزب الصناعي بتاعها وتحشرو في طيزي
عمر: احا .. هي عندها واحد ؟
انا: ايوا .. يبقا هجيبهولك وهو فيه ريحة كسها وطيزها وانيك طيزك بيه
عمر: ياريت .. دي طيزي واحشها النيك أوي
عمر كان بيرد عليا وهو نازل في طيزي نيك وكان متكيف على الاخر ومغمض عيونو ومستمتع .. وكان في دماغي حاجه عايزه اوصل ليها بالكلام دا وكملت كلام .....
انا: مي تفضل تنيك فيا بالزب الصناعي .. وانا اتخيل عماد اخوها هو الي بينيكني بزبو الكبير ( بصيت عليه ومعملش اي رد فعل تاني غير انو مستمتع) .. ويفضل ينيك فيا ويفشخني .. وزبو اكبر من زبك شويه وعريض .. احسو في طيزي واحس بسخونتو وراسو الكبيره .. يفضل ينيك في طيزي .. طيز اختك الشرموطه .. ويفشخ فيا وانا تحتو بصوت من متعة زبو الكبير الهايج .. لحد ما احس بزبو ونبضو جوا طيزي واحس بشلال لبن جوايا .. كميه مهوله من اللبن السخن جوا ط.........
وفجأه وانا بتكلم عمر نزل لبنو جوا طيزي بكميه كبيره أوي ......
عمر: اااااااههههههه
انا: اي دا .. انتا نزلت كتير أوي
عمر: كنت بتخيل كل كلمه بتقوليها .. لما بقيت على اخري .. انا محستش بالاحساس دا قبل كدا .. بجد استمتعت أوي
انا: عجبك الكلام يعني
عمر: اوي
كدا اتأكدت من الي بفكر فيه .. من فتره اكتشفت ان عمر خول وبيحب ياخد في طيزو .. ولوقتي بقا خول وديوث ! .......
عمر سابني وانا اتعدلت ونمت على ضهري ......
انا: انا استمتعت أوي اليله .. النيك العنيف دا احساسو حلو أوي رغم المو
عمر: احم
انا بصتلو: في اي
عمر: ........
انا بضحك: متقلقش مش نسيتك .. يلا خد مكانك لما اجيلك
سبت عمر وقومت اتناولت الفرشه بتاعتي ( الكاتبه قمر: هي الفرشه شافت أمجاد?) وعلبة مرطب ورجعت .. كان عمر نايم على ضهرو في نفس مكاني .. والمخده تحت وسطو وجاهز .. رحت بين رجليه ومسكت زبو امصو .......
انا: احححح .. زبك لسه سخن .. وحشني طعم طيزي لما ادوقو من على زبك
نزلت على زبو امصو وكنت باخدو كلو جوا بوقي لحد ما يوصل زوري .. وبرجع اطلعو والحسو بلساني من الجنبين لحد ما اوصل لبيضانو .. اخدهم في بوقي وامصهم وارجع اكلع لراس زبو اداعبها بلساني .. واسيبها وانزل امشي بشفايفي عليه واطلع تاني .. مسكت زبو بايدي ونزلت لخرم عمر .. وبدأت الحسو واغرقو من ريقي .. واضغط عليه من الجناب وانا بلعب فيه بطرف صباعي .. وايدي فوق بتدعك في زبو ........
عمر: اوووووووففف .. كمان يا امل .. كمان نيكي طيزي الشرموطه بلسانك .. احححح لسانك سخن اوييييي
انا: هو انتا لسه شفت نيك .. انا هفشخهالك دلوقتي
دخلت لساني جوا خرم عمر للاخر وبقيت انيكو بلساني .. فضلت شويه انيكو بلساني وعمر بيتأواه بصوت خفيف وبيوحوح .. وزبو في ايدي كان متحجر وواقف وعروقو كانت منفوخه بطريقه فظيعه .. سبت خرمو بس لسه ماسكه زبو .. وجبت الفرشه وخدت شويه من المرطب ودهنت ايد الفرشه .. بعدين حطيتها على خرمو وبدأت ادخلها .. فضلت اضغط لحد نما وصلت للاخر .. فضلت انيك في طيز عمر بالفرشه وادعك في زبو .. وكنا ساكتين ماعدا صوت اهات عمر الخفيفه .. وحبيت اكسر الصمت دا واختبر نفسي في الكلام الوسخ ........
انا: عجبك النيك يا اخو الشرموطه
عمر: احححححح ايوااااا .. نيكيني اكتر .. افتحيني افشخيني
انا: انتا شرموط اخو شرموطه ابن شرموطه من نسل كلو لباوي وشراميط
عمر: ايوااا انا الشرموط ابن واخو الشراميط
انا: بتحب النيك في طيزك زي الكللابب انتا .. انتا كلبي الليله
عمر: انا كلبك .. انا خدامك وخدام تراب رجليكي .. اركبيني ونيكيني .. نيكي اخوكي الخدام الشرموط
انا: تحب اي كمان .. تحب تشوف اختك وسط البنات الشراميط .. بتتنام منهم في طيزها وكسها وكل مكان
عمر: اوي .. نفسي اشوفك وسطهم وانيك واتناك معاكي
انا: مع بنات بس ولا بنات وشباب
عمر: الاتنين .. يبقا في زبار تدخل جوا طيزي وطيزك .. ننام جنب بعض والفحول وقنا بينيكونا ويفشخونا
انا: يعني حابب تشوفني بتناك قدامك وجنبك
عمر: اوييييي .. نفسي اوييي
عمر كان متكيف من الكلام جامد .. وكل كلمه كنت بقولها بيديني عليها رد بيأكدلي ان هو ديوث ومعندوش اي مشكله يشوف شرفو بيتهتك قدامو .. ومن كتر الهيجان الي هو فيه نطر لبنو لفوووووق أوي .. لحد ما نزل على دماغي وعلى السرير .. والباقي بدأ يسيل على ايدي .. سبتو يريح وسبت الفرشه زي ما هي محشوره في طيزو ورحت نمت جنبو ........
انا: انتا بتحب اللعب في طيزك أوي
عمر: اوي .. احساس جامد بأمانه
انا: ايوا عارفه .. ورغم اني مكنتش حاباه في الاول .. بس لما جربتو على ايدك حبيتو .. حتا لما لقيتك بتحب العب في طيزك استغربت وكنت بقرف من الفكره .. بس دلوقتي بقيت احس بمتعه وانتا تحتي
عمر: .........
انا: عمر .. انتا نمت ولا اي
عمر: ها ! .. انا غفلت شويه
انا: لا متغفلش .. قوم يلا روح الحمام ونضف نفسك والبس ونام في اوضتك .. ماما ممكن تيجي تصحيني الصبح تشوفنا وتعمل لينا مشكله
عمر: طيب طيب
عمر قام وطلع الفرشه وخد هدومو وطلع .. وانا قومت مسحت لبنو من عليا ومن على السرير .. واستنيت لما سمعت صوتو وهو طالع من الحمام وخدت هدومي ودخلت وراه .. دخلت نزلت الميه على جسمي وضفت نفسي من العرق وريحة الشهوه .. وطول ما انا جوا واقفه بفكر في الي حصل .. وازاي عمر يطلع منو كل دا .. وهل كل الي سمعتو دا مجرد كلام مؤقت وبينتهي لما ينزل لبنو ولا هو كدا برا كمان .. الخوف كلو ان يكون بيشارك حاجه من صورنا انا وماما او علاقتي معاه برا مع صحابو از حد غريب .. دي تبقا مصيبه .. وهما كان لازم اتكلم مع عمر في الموضوع دا .. خلصت حمام ولبست هدومي ودخلت المطبخ خدت شوية ميه ساقعه شربتهم وخدت معايا الاوضه وقفلت النور وغرقت في النوم من تعب النيكه وتعب الحفله .............
الجزء الخامس
في الجامعه الصبح .........
مي: يااااااه .. الدكتور دا رغاي أوي
انا: انا عمري ما شفتك بتشكري في دكتور خالص ! .. دايما كلهم عندك رغايين ومملين وعواجيز .. محدش بيعجبك خالص !
مي: اصلا انا مش بتاعة تعليم .. انا عايزه واحد يتجوزني ويحطني في بيتو على قد النيك بس .. اكل واتناك وانام .. هو دا طموحي
انا: طب اتنيلي اسكتي احنا في وسط الجامعه حد يسمعك
مي: صحيح يا امل .. الكلام الي قلتيلي اوصلو لعماد كان .. فاكره ؟
انا: كلام اي (انا كنت نسيت فعلا)
مي: لما قلتي انو لو عايزك فعلا يبقا يتقدملك ويكون قد كلامو ومش عارفه اي
انا افتكرت: ايوا ايوا افتكرت
عماد: كنا مع بعض انا وعماد امبارح وافتكرناكي .. وقال ان بعد السنه دي ما تخلص ونتخرج هيجي يتقدملك
انا: طيب
مي: اي السقعه دي .. انتي غيرتي رأيك ولا اي
انا: عادي .. يجي هو او يجي غيرو .. محدش هياخد غير نصيبو المقسوم ليه
مي: اممممممم .. طيب
على الرغم من كلامي البارد واللا مبالاة الي كنت ببينها لمي .. بس من جوايا فرحت لما عرفت أخيرا ان عماد ناوي يتجوزني فعلا .. بس برضو لازم افضل زي ما انت بعيد عنو عشان متحصلش حاجه في النص تضيعني .. بحيث ان حتا لو مكانش هو الي هيتجوزني وجيه واحد غيرو اكون في الامان .. رغم اني هزعل لو مكانش هو ! ......
كنت انا ومي بنتمشا في جناين الجامعه وكانت الساعه ١١:٣٠ الصبح .. ومستنين لما توصل ١٢ عشان نحضر اخر محاضره ونروح .. لكن واحنا ماشيين لقيت ماما بترن عليا .......
انا: الو .. ايوا يا ماما
ماما: ايوا يا امل .. انتي فين كدا
انا: في الجامعه .. قدامي محاضره كمان نص ساعه .. هخلصها واروح
ماما: طيب مش ينفع تسيبي المحاضره دي وتروحي دلوقتي ؟
انا: ليه يعني .. في حاجه ؟
ماما: كنت عايزاكي تعمليلي حاجه كدا .. لو المحاضره مهمه ومينفعش تسيبيها خلاص
انا: انتي في البيت ؟
ماما: ايوا مرحتش الشغل النهارده
انا: طيب انا جايه اهو .. مسافة السكه بس
ماما: ماشي يا حبيبتي .. تيجي بالسلامه
قفلت معاها وقولت لمي اني هروح اشوف ماما ويبقا تسجل المحاضره ليا .. طلعت من الجامعه وركبت التاكس ومشيت ........
وصلت العماره وطلعت الشقه .. خبطت على الباب وماما فتحتلي وكانت متخبيه ورا الباب .......
انا: مالك واقفه كدا لي
ماما: ادخلي بس
دخلت وماما قفلت الباب .. بصيت ليها ولقيتها لافه فوطه كبيره على جسمها وباين انها مش لابسه حاجه .. شكلها بتستعد تاخد شاور او خلصتو ......
انا: في اي
ماما: ادخلي بس غيري هدومك والبسي حاجه خفيفه عشان ممكن تتبلي
انا: أتبل ؟! .. لي هنعمل اي
ماما بكسوف: بدي اعمل حلاوه لجسمي وعايزاكي تساعديني
انا ضحكت: كل دا عشان عايزه تعملي حلاوه .. طيب ولي مش استنيتي لحد ما اخلص وارجع
ماما: ما انا لو استنين للضهر كان عمر رجع من المدرسه
انا: واي يعني .. دا لو قلتيلو يساعدك هو كمان مفيهاش حاجه
ماما: بس بقا يا امل .. روحي يلا عشان نلحق نخلص قبل ما عمر يرجع
انا: طيب طيب
دخلت الاوضه وانا بضحك من جوايا على تصرفات ماما .. بس اي دا ! .....
"هي عايزه تعمل حلاوه ليه ؟ .. دي مكانتش بتهتم بكدا خالص .. جسمها فيه شعر بسيط عادي .. وكانت بتسيب شعر طيزها وكسها عادي .. حتا لما شالتو في مره كان بمكنة حلاقه لقيتها وراها في الحمام وعليها شعر !"
ب الموضوع كان عادي بالنسبالي .. عادي لما ست تعمل حلاوه تشيل شعر جسمها .. بس المعروف ان الستات المتجوزه هما الي بيعملو كدا .. نادر لما بنت لسه متجوزتش او ست مطلقه او ارمله تعمل حلاوه .. إلا إذا كان في حاجه تانيه معرفهاش ! .......
قلعت هدومي وفضلت بالسنتيان والكلوت وطلعت لماما لقيتها في المطبخ جهزت الحلاوه ......
انا: يلا انا جاهزه
ماما تفاجئت: هتفضلي كدا !
انا بضحك: ماهو دا اللبس المناسب لأي بلل
ماما: طيب يلا ندخل الحمام
انا: يلا
دخلنا الحمام وماما شالت الفوطه.من جسمها وكانت لابسه كلوت بس .. وبزازها الكبار الملبن ظهرولي وكرشها الصغير وسوتها الجميله .. كمان طيزها البارزه المشدوده لفوق وكسها الكليان البارز من تحت الكلوت .. رغم اني شفتها بلبس خفيف كتير قبل كدا .. بس دي اول مره تلفت نظري بالطريقه دي .. وأتمنيت امارس معاها او مع وحده في جسمها السحاق .. وفكرت اني ممكن اجرب اعمل كدا معاها دلوقتي .. واطلع رغبتها المكبوته بقالها سنين بايدي .......
انا: واااااااااووو .. اي الحلاوه دي يا ماما
ماما بصتلي: حلاوة اي
انا: حلاوة اي ؟ .. طيب بصي كدا
خدت ماما ووقفتها قدام مرايه في الحمام بحيث تشوف نفسها لحد بزازها .. ووقفت جنبها ولزقت جسمي فيها وحطيت ايدي على كتافها ........
انا: مش شايفه نفسك بجد؟ .. دا انتي ملكة جمال حرفيا .. شوفي شعرك الاسود الحرير دا .. ولا عيونك الواسعه .. لما تكون الملامح القمر دي مع الجسم الجامد دا كمان .. انا اول مره الاحظ جمالك دا بجد
ماما اتكسفت مني وضحكت: بس بقا يا امل
انا: طيب بذمتك بصي كدا (مسكت فردة بزازها) شوفي الملبن الي مالي ايدي دا (مسكت حلمتها وضغطت عليها) انا صعبان عليا الي اتقدمولكي قبل كدا دول شكلهم كانو هيموتو عليكي
ماما وشها احمر وصوتها اتهز: خلاص بقا يا امل .. بلاش الكلام دا
انا: طيب بلاش بزازك .. تعالي لباقي جسمك (مشيت بايدي على جسمها وبطنها وجنابها براحه) جسم طري وناعم .. لو صح لحد بس ممكن ياكلو اكل (لحد ما وصلت للكلوت بتاعها ودخلت ايدي تحتو وحسيت بالشعر عليه) وكسك الجميل دا مجرد ما نشيل الشعر دلوقتي هيبقا شكلو يجنن
ماما بدأت تعرق ووشها يحمر: بس بقا يا امل عيب الكلام دا
انا: انتي كدا هتقطعي عليا
ماما: ازاي
انا بضحك: الي هيجي يتقدملي هيشوفك وتعجبيه وياخدك انتي بدالي
ماما ابتسمت ومردتش عليا .....
انا: يلا عشان نخلص
ماما: يلا
ماما كانت عامله طبقين حلاوه .. هي قعدت على القعده ومعاها طبق وانا خدت طبق وانا قاعده على الارض .. وهي بدأت تاخد الحلاوه وتحطها على دراعاتها وانا شغاله في رجليها .. فضلنا زي نص ساعه لحد ما خلصنا جسمها كلو ومفضلش غير اخر حاجه .. كسها وطيزها .......
ماما: شوفي بقا .. دا اصعب مكان .. الالم فيه باضعاف باقي جسمي
انا ضحكت: ايوا ايوا .. جربت انا الشعور دا
ماما: جربتيه فين
انا: في وحده صحبتي بروح ليها وبنعمل حلاوه لبعض .. بس من زمان مرحتلهاش .. وجسمي كلو بقا شعر
ماما: يبقا اعملك انا .. بس يوم تاني
انا: تمام .. خدي راحتك بقا قدامي كدا وافتحي رجليكي
ماما اتعدلت على القعده وبقا شعر كسها وشعر طيزها باين قدامي .. كسها كان منفوخ وشفراتو كبيره .. ومغطي زنبورها وشكلو يجنن .. بدأت احط الحلاوه وكانت بتسيح على كل مكان وانا بظبطها بمعلقه صغيره معايا وخليتها في المنطقه فوق كسها .. لحد ما الحلاوه بدأت تثبت .. سبتها تجمد وتمسك في الشعر اكتر .. بصيت لماما وكانت مغمضه عيونها .. قولت انتهز الفرصه .. حطيت صباعي بين شفرات كسها براحه لحد ما وصلت لزنبورها وبدأت اداعبو بصباعي .. وماما حست وطلعت منها آه ناعمه مليانه هيجان وحرمان .........
ماما: آآآههه .. بتعملي اي يا امل
عملت مش سامعه وكملت الي بعملو .. وماما مع كل لمسه لزنبورها بتنتش بجسمها .. بدأت ازود في رتم لعبي في كسها اكتر وبقيت ادعك في زنبورها دعك .. ماما كانت كل الي على لسانها "خلاص يا امل .. بس يا امل .. عيب يا امل" لكن حركة جسمها ونبرة صوتها كأنها بتقولي كملي .. هنا قررت اجيب اخرها .. نزلت بلساني فجأه على كسها العب فيه واحاول ادخلو وايدي لسه على نزبورها .. ماما شافتني بس مكنتش مدياها فرصه تتكلم .. كانت جواها كمية طاقه كبيره مختزنه بقالها سنين .. ومع اول مداعبه بقت تطلع منها ومسيطره على عقلها لما بقت مش قادره تقاوم لا بكلام ولا بفعل .. فضلت احاول ادخل لساني وطلعت لفوق بلساني لحد نزبورها الحسو .. وبصباعي فضلت ادور على خرم كسها لحد ما وصلتو ودخلت صباعي جوا .........
ماما: اااااااااااههههههه .. يا خرابي اااااااخخخخخ .. كفايه يا امل هموووووتت
كان خرم كسها ضيق طبعا .. بدأت العب في كسها من جوا واطلع وادخل فيه .. ولساني على زنبورها نازله لحس ومص .. ودخلت صباع تاني .. وماما كانت بتصوت من المتعه فضلت شويه لحد ما حسيت بنبض ماما في كسها ولقيت صوتها وقف مره وحده واتشنجت .. فجأه سمعت منها آآآآآههه طويله وعاليه .. ونزلت ميه بسيطه من مكان نزول الميه .. ولما طلعت صباعي لقيت سائل شفاف لزج طالع من كسها وعلى صباعي ........
انا: مبروك يا ماما .. اشكريني لاحقاً
ماما: اوووووفففف .. *** يسامحك يا مي .. لي عملتي كدا
انا: انا لقيتك من زمان مدقتيش طعم المتعه دي قلت ادوقهالك .. بس اي رأيك
ماما ابتسمت بخجل ومردتش عليا .......
انا: يلا نخلص موضوع الشعر دا بقا
خلصنا عمل حلاوه على كس ماما وطيزها وبقت نضيفه على الاخر .. وشكل كسها بعد ما نضف صار يجنن .. كنت عايزه اطلع معاها طلعه تانيه بس لقيتها مهدود حيلها ومش قادره .. قولت اسيبها واكيد هيكون في فرصه تانيه ......
انا: انا خلصت .. هطلع بقا وانتي خديلك شاور كدا وحطي المرطب على كسك وتحت باطك وكدا انتي جلدك حساس أوي وممكن يلتهب
ماما: خلاص ماشي
طلعت من الحمام وقفلت الباب على ماما وبلف لقيت عمر واقف قدامي ......
انا متفاجئه: عمر !!
عمر مبتسم: نعم ?
خدت عمر وبعدت عن الحمام وسألتو ......
انا: انتا هنا من امتا
عمر: دخلت ولقيت اصوات ماما ماليه المكان .. ولما قربت من الحمام لقيت الباب نص فتحه .. ولقيتك نازله في كسها لحس ونيك بصوابعك .. فضلت اتفرج لما خلصتي وبدأتي تشيلي الشعر بالحلاوه لما خلصتي وطلعتي
انا: احيه .. انتا هنا من بدري .. اي الي جابك بدري كدا
عمر: زهقت من المدرسه لان اليوم كان طويل .. عملت تعبان في اخر حصتين وجيت
انا: امممممم .. وحبكت يعني تزهق النهارده !
عمر بيضحك: بس انتي طلعتي جامده .. لا عاتقه صحابك ولا اخوكي ولا حتا امك
انا: اتنيل .. دي قالتلي عايزه تعمل حلاوه لجسمها .. وانا سخنت عليها
عمر: انا الي ولعت من منظركو .. انا اول مره اشوف ماما كدا .. دا جسمها طلع فاجر
انا: بس متقولش على امك كدا عيب
عمر: بعني انيك اختي عادي وامي لا !
انا بصتلو: قصدك اي
عمر: فيها اي يعني .. خلينا نتمتع شويه .. اي رأيك لما نكون احنا التلاته في سرير واحد .. هتبقا نيكه متتوصفش صراحه
انا: .........
عمر: مالك في اي
سمعت صوت الميه اتقفلت في الحمام وعرفت ان ماما خلصت وهتطلع .......
انا: طيب بقولك اي .. اطلع برا البيت دلوقتي ولما ارن عليك يبقا ادخل وكأنك لسه جاي .. ةيبقا هنكمل كلامنا وقت تاني
عمر: اشطا
عمر طلع وبعد كام دقيقه ماما طلعت من الحمام ودخلت اوضتها .. شويه وطلعت بعد ما لبست هدومها .. كانت لابسه بنطلون اسود ضيق قماشتو ناعمه .. وكان حز الكلوت باين منو .. وفوق لابسه تيشيرت رصاصي ضيق هو كمان ومبين حز البرا .. وقولت في نفسي (عمر بعد ما شافنا لما يشوف لبسك دا هيولع .. مش بعيد يتحرش بيكي كمان .. هيبدأ ياخد بالو من ماما من دلوقتي) .......
ماما: انا هدخل احضر الغدا
انا: طيب .. وانا هدخل الحمام اخد دش
ماما دخلت المطبخ وانا بعتت لعمر على الواتس ان خمس دقائق ويدخل البيت .. ودخلت الحمام خدت دش سريع وكلعت كان عمر دخل البيت وغير هدومو وقعد في الصاله .. دخلت اوضتي وكملت لبس وطلعت قعدت جنبو ........
عدا اليوم وطبعا نظر عمر مفارقش جسم ماما ومع كل حركه كان بيبص وكان بيغتصبها بعيونو .. وكنت شايفه زبو من تحت الهدوم كان واقف .. ساعتها كنت بدعي ميعملش حاحه متهوره .......
بالليل الساعه كانت داخله على ١٢ بالليل .. كنت بحكي مع مي على الواتس وانا نايمه على السرير .. بعدين قفلت معاها وحسيت بالعطش .. طلعت من الاوضه عشان اشرب ولقيت باب اوضة ماما مفتوح .. قربت منها وبصيت واتفاجئت بعمر واقف بيتفرج عليها وهي نايمه وقاعد يفرك في زبو .. اتفزعت وخفت ماما تصحا وتحصل مصيبه .. قربت شويه شويه ومسكت عمر من دراعه .. بصلي وكان مخضوض .. سحبتو براحه لما طلعنا من الاوضه وقفلت الباب بشويش وخد عمر لاوضتي وقعدتو على السرير .......
انا بعصبيه: انت مجنووووون ؟!
عمر باصص في للارض: انا اسف .. مقدرتش امسك نفسي
انا: دي لو ماما كانت صحيت وشافتك كانت هتبقا مصيبه .. بعدين انتا يادوب لسه شايفنا النهارده الضهر .. ودلوقتي مش قادر تمسك نفسك على امك
عمر باصص في الارض: .........
هديت شويه ووقفت افكر ....
" اعمل اي دلوقتي .. عمر مش هيوقف لحد كدا .. لو قدرتش الم الموضوع مش هيحصل طيب .. غير كدا فكرة انو يبص لماما لوحدها مضايقاني .. اظن اني غيرانه منها سيكا .. بس مظنش برضو ان دا هيضر .. لما احنا التلاته نكون مع بعض في سرير واحد .. هنريح ماما من حرمانها وعمر هيحقق رغبتو بنيكها .. وانا هستمتع معاهم .. اظن ان الموضوع يستحق المحاوله "
قعدت جنب عمر افكر شويه وهو ساكت وكان زبو لسه طالع برا وكان نام خالص ......
انا: طيب بص يا عمر .. خلينا نتفق انك مش هتعمل كدا تاني .. على الاقل مش اليومين دول
عمر: قصدك اي باليومين دول
انا: ماما عمرها ما هتيجي تحتك بسهوله كدا .. لكن انا اقدر اجيبهالك .. لاننا ستات انا وهي وكدا .. والكسوف بينا اقل شويه
عمر بصلي أوي: انتي ناويه على اي
انا: هتصبر شويه لما اقدر اسحب ماما ونمارس سحاق سوا .. وبعد كدا هعمللك فرصه تخليك تشاركنا النيكه .. وهوب الف مبروك عليك كس ماما
عمر: انتي بتتكلمي جد
انا بصتلو: وهو انا من امتا هزرت معاك ؟
عمر ضحك: لا مش كدا .. بس حسيتك هتضايقي يعني لما يكون انا وماما .....
انا: ما انا هكون معاكو برضو .. تلاتتنا كدا في ليله على سرير واحد .. تخيلها كدا
عمر فكر: الام وبنتها وابنها .. دي هتبقا مدعكه
انا بضحك: ايوا وهيتروق عليك .. بس اسمع .. متهوبش ناحية امك خالص .. ومتعملش حاجه من ورايا .. فاهم ؟
عمر: خلاص فاهم .. هصبر .. بس حاولي متطوليش عليا
قعدنا نتكلم شويه بعدين عمر قام وناكني في طيزي .. وحاولت اهيجو بكلامي واخليه يتخيلني ماما وهو بينيكني وكان مولع من الفكره .. وبرضو دخلتو في مود الدياثه بكلام زي ( عجبك خرم امك المتناك .. نفسك تشوف امك واختك تحت الفحول وتهيج عليهم .. نيك خرمي المليان لبن منزالرجاله في الشارع ..... الخ ) كنت انا كمان بهيج على فكرة اني لبوه بتتناك من اي حد واخويا معرص .. بس في نفس الوقت كنت خايفه ان عمر يكون كدا برا مع صحابو او غيرهم .. خلص نيكتو ونطر لبنو جوايا وانا جبت عسلي ليلتها مرتين .. وطبعاً منستش طيز عمر ونكتهالو وكيفتو .. بعد كدا راح اوضتو ونام وانا نمت زي ما انا ولبن عمر نازل من طيزي .........
في الجامعه صباحاً الساعه ٢ ظهرا بعد انتهاء محاضرات اليوم........
مي: خلاص كدا .. خدي كمان محاضرة امبارح الي كنتي عايزه تسجيلها
انا: ايوا صح كنت هنساها
كنا مخلصين محاضراتنا وماشيين في الطريق لبوابة الجامعه عشان نركب ونمشي .. واحنا ماشيين مي جالها تليفون من امها .....
مي: الو .... ايوا يا ماما .... ايوا .... ليه هو انتو رحت فين .... طيب هيجو امتا .... امممم طيب .. بس مظنش اني هقدر اخلص البيت كلو لوحدي .. طيب والسجاد هيجي امتا .... النهارده !! .. احيه .. انا كدا عايزه رجاله بالاجره عشان يساعدوني .... خلاص خلاص .. هتصرف انا .. بس برضو متنتكليش عليا .. يلا باي
مي قفلت مع امها وحسيتها مضايقه وهتفرقع ....
انا: مالك
مي: ماما وبابا راحو عند مرات عمي .. بيقولو انها هتيجي معاهم النهارده وتبات عندنا كام يوم .. وعايزه مني انضف البيت وافرش السجاد الي هيجي النهارده من المغسله واجهز ليها اوضتي وانام انا وعماد في اوضتو
انا: طيب واي الي مزعلك
مي: اني هنام مع عماد في اوضه وحده
انا: نعم ! .. امال لو مش فاتح طيزك وكسك
مي: ما تقولي لنفسك .. اكيد يعني مش من كدا .. انا مش هلحق اخلص البيت كلو ولو بعد يومين .. السجاد عايز الي يطلعو ويفرشو معايا .. والبيت عايز مسحو من كل حته عشان بقالنا كتيير منضفناش .. حملة نضافه شامله يعني
انا: اممممم .. لا فعلا دي مشكله طيب هما هيجو امتا
مي: بالليل
انا: طيب وعماد فين
مي: طلع شغل ومش هيرجع متأخر .. قبلهم يعني ممكن ساعة المغربية كدا او قبلها
انا بضحك: طيب وهتعملي اي يا حزينه
مي: انا هعمل الي اعملو النهادره لحد ما يجو وهما احرار في الباقي يخلصوه او يسيبوه
انا: اجي اساعدك ؟
مي بصتلي: بجد .. بس .. بس هتيجي ازاي وانتي.......
انا: انا اي
مي: يعني كنتي قلتي انك مش هتيجي البيت عندي ولا مره بعد كدا .. من يوم ما كنا......
انا قاطعتها: الي كان كان وخلاص .. بعدين مظنش ان هيحصل حاجه لو جيت وساعدتك .. وكدا كدا عماد في شغلو واحنا مش هنفضا اصلا وهننشغل بالتنضيف
مي: طيب .. و*** تبقي ريحتيني أوي وهونتي عليا لو جيتي معايا .. اهي هتكون فرصه اننا نخلص قبل ما يجو
انا: تمام .. انا هروح البيت واجيب غيار ليا عشان انضف فيه .. وهاجي عليكي علطول
مي: اشطا وانا هستناكي
روحنا كل وحده على بيتها .. طلعت للشقه وكانت ماما وعمر موجودين ومستنييني عشان الغدا .. قلتلهم اني رايحه لمي وهاكل معاها .. ودخلت الاوضه خدت غيار خفيف .. كلوت وسنتيان لونهم بينك وجلبية بيتي خفيفه وواسعه وقصيره لحد تحت الركبه بشويه ربع كم لونها ابيض ومفتوحه من عند الصدر .. خدتهم في شنطة صغيره ونزلت .. وصلت للعماره عند مي وبصيت حوليا وكانت عربيتهم مش موجوده .. طلعت فوق وخبطت ومي فتحتلي .. دخلت ورحت ناحية اوضتها عشان اغير .....
مي: لا لا لا .. اقلعي هنا زي ما انتي او ادخلي اوضة عماد غيري وهاتب هدومك هنا .. اوضتي اول حاجه هنبدأ بيها
انا: طيب
دخلت اوضة عماد وقلعت هدومي كلها ولبست الهدوم الي معايا وطلعت حطيت هدومي في الي قلعتها في الشنطه الي جبتها وركنتها في جنب في الصاله ......
انا: هنعمل اي بقا
مي: اول حاجه هنطلع الاوضتين بتوع ماما وبابا واوضتي ونمسحهم من السقف للارضيه .. بعد كدا هنرجه كل حاجه للاوضتين ونطلع وضة عماد وننضفها .. ولما نخلص الاوض هنروح للمطبخ ونخلصو .. وناخد اوضة الركنه ونطلعها للصاله .. بعد كدا ناخد الصاله مسح لحد الحمام ويكون الحمام اخر محطه
انا: .........
مي: كانو عايزين اعمل دا كلو لوحده علفكره
انا: شكلنا هناكل طين هنا .. طيب لا خلينا ننجز .. تعالي نطلع فرش اوضتك وننضفها
مي: يلا
بدأنا شغل من نار .. دخلنا اوضة مي وشلنا الفرش وفردنا مفرش كبير على السرير عشان البلل والتراب .. وفرغنا جنب في الدولاب عشان هدوم عمتها .. طلعنا كل حاجه للصاله .. بعد كدا رجعنا وفردنا الميه والكلور على الارض وبدأنا تنضيف .. وخدنا الحيطان مسح وكنسنا السقف .. الاوضه بقت تمام التمام .. رتبناها وظبطنا السرير على قد نومة عمتها .. وقفلناها وطلعنا وكنا خدنا بتاع ساعه إلا ربع شغل في اوضتها .. بعدين واحنا شغالين باب الشقه خبط .. ومي راحت تشوف مين ورجعلي تاني .......
انا: مين كان بيخبط
مي: دا البواب بيقول ان الناس في المغسله جابو السجاجيد بتاعتنا .. قلتلو ينزلهم عندو تحت لما نخلص هنا .. بعد كدا يبقا نشوف هنطلعهم ازاي ونفردهم
انا: طيب
استلمنا وضة ياسر ومراتو بعد كدا وعملنا نفس الحوار .. بس كنا اسرع شويه عشان كنا خلاص سخنا وبقينا اسرع .. خلصناها وقلبنا على اوضة عماد .. بعد كدا طلعنا من الاوض ومي اتصلت بمطعم كشري وطلبت اتنين طاجن فراخ مودزريلا .. قفلت معاه ودخلنا على المطبخ مسحناه ورتبناه وطلعنا نريح في الصاله وسط الكراكيب .......
مي: يااااااااااهه .. انا مكنتش اتوقع اننا نخلص الاوض بدري كدا .. كلها ساعتين ونكون شطبنا شغل
انا: ايوا .. كدا هنكمل قبل المغرب
مي: لولاكي طبعاً
انا: ماهو بالعقل يعني اكيد مكنتش هسيبك لوحدك في محنتك
مي: ر*** يخليكي ليا .. بجد انتي اجمل واحن وحده عرفتها في حياتي
انا: كملي كملي .. ممكن اقعد اسمع مدحك ليا طول اليوم عادي
الباب خبط ....
انا: اهو الاكل جيه .. هروح فين الفلوس عشان اروح احاسبو
مي: انا حاسبت بفودافون كاش .. بس استني هو انتي هتطلعي كدا
انا ضحكت: خلي الواد بتاع الديلفري يبص بصتين دول غلابه
طلعت وانا بضحك .. طبعا هدومي كانت غرقانه والجلبيه شافه السنتيان والبرا وباقي جسمي وكأني لابسه كيس بلاستيك شفاف ......
انا فتحت: أخيرا وصلت .. دا انا كنت هموت من الجو......... عماد !
عماد: هو انتي بتطلعي تفتحي للناس كدا عادي ؟!
عماد الي كان واقف على الباب وبيخبط .. وكان شايل الاكل معاه كمان .. خدت جنب في الباب وحاولت اتخبى عن نظراتو ليا وبصيت في الارض .. عماد دخل وقفل الباب وراه وانا فضلت واقفه جنب الباب وزشي كلو احمر .....
عماد: خدي الاكل يا مي .. انا قابلت بتاع الديليفري تحت وكان بيسألني على انسه مي ياسر .. ف خدتو منو بدل ما يطلع
مي: طيب وهو ازاي يوافق انك تاخدو كدا مش فكر انك تكون مش تبعنا ؟!
عماد: لا ما هو يعرفنا اصلا دا بيجي لينا كتير
مي: اها .. طيب
عماد بصلي: تعالي يا امل كلي .. مالك يا امل
انا كنت واقفه زي الي عامله جريمه .. كنت خايفه .. ومكسوفه من نفسي .. ومرتبكه .. احاسيس كتير دخلت في بعضها .. وكلها اختفت لما لقيت عماد قرب مني وبيكلمني ......
عماد: شكلك خايفه مني .. متقلقيش انا حافظ حدودي كويس .. وعمري ما هعمل حاجه غصب عنك ابدأ .. وزي ما طلبتي وقلتي لمي .. مش هيحصل حاجه قبل جوازنا .. وانا عند كلامي اول ما تخلصي امتحانات اخر سنه ليكي السنادي هتقدملك
انا: .........
عماد: هي اوضتي تمام ولا اشوف حتا اقعد فيها لما تخلصو ؟
مي: لا تمام .. ادخل غير واقعد فيها .. ومتطلعش غير لما نخلص خالص .. كلها ساعه ونخلص عموما
عماد: طيب
عماد دخل اوضتو وقفل الباب وراه .. وانا كنت لسه واقفه مكاني ......
مي: خلاص بقا يا مي .. انتي سمعتي عماد .. بعدين هو دخل اوضتو اهو
انا رحت قعدت جنبها: انا بس كنت محرجه من شكلي لما طلعت فتحت وانا كدا
مي: ما انا قلتلك .. بعدين عادي اصلا ما عماد شافك وانتي ملط قبل كدا (بتضحك)
انا: ........
مي: احم .. اسفه .. مش قصدي افكرك
انا: لا عادي .. يلا ناكل
مي: يلا
خلصنا اكل بعدين قمنا واتشجعنا ورحنا لاوضة الركنه .. لمينا الفرش ومساند الكراسي وطلعناها بره .. بعد كدا حاولنا نشي الركنه وننقلها عشان ننضف تحتها ومكناش قادرين ......
انا: هووووفففففف .. دول اي الي هيحركهم دول
مي: اظن ان افضل حل نطلعهم بره في الصاله بعد كدا ننضفهم بره وننضف الاوضه ونرجعهم تاني
انا: هو احنا قادرين نزحزحهم حتا
مي بصتلي: احم .. عماد هنا ممكن يساعدنا
انا: ها .. اممم طيب .. اندهيه
مي: متأكده
انا: ايوا .. خلاص يا مي .. اظن الموضوع بقا عادي
مي: طيب
مي راحت ودخلت لعماد .. بعد خمس دقائق كدا كان عماد لابس شورت اسود فوق الركبه وفانيله كت وطالع .......
عماد: طيب .. بتقولو عايزين تنقلوهم فين
مي: هنطلعهم في الصاله .. ويبقا ننضفهم بره ونرجعهم بعد ما نمسح الاوضه
عماد: طيب ساعدوني بقا لان الركنه دي تقيله
مي: ما احنا معاك اهو .. روحي يا مي قصاد عماد هنا وانا هرفع من النص
انا: طيب
طبعا الركنه طويله وحتاجه اتنين رجاله يشيلوها قصاد بعض .. او على الاقل اتنين بنات وشاب زي حالنا .. بس الي كان شاغلني اني قصاد عماد .. قصادو بشكلي دا .. وانا غرقانه ولا كأني لابسه حاجه .. ومع الحركه بزازي بتتهز وكنت عرقانه .. اظن شكلي يهيج اي حد .. وقد كان .. لاني مع تالت مره اشيل مع عمر لاحظت زبو من تحت الشورت كان بارز بروز واضح .. كان زبو رايح على جنب نحية فخدو بنص وقفه .. وكان طولو حوالي ١٧ او ١٨ سانتي .. ورغم كلامو من شويه ( والي كل كلمه فيه صدق ) بس برضو عيونو مش قادر يسيطر عليها وبيبص لجسمي .. معذور .. ما قدامو البنت الي بيحلم ينيكها وناوي يتجوزها بلبس فاضح .. واختو الي بينيكها هي كمان بلبس فاضح .. اكيد لازم يهيج .........
طلعنا كل الركنه بره اخيرا .. بعد كدا قلبناها عشان اعرف انضفها من تحت .......
مي: انا هدخل امسح الاوضه .. امسحي انتي بقا الركنه من تحت كدا بس من غير ميه عشان مينفعش تتغسل دي .. او مش وقتو بمعنى اصح
انا: هنفضها كدا بالفوطه بعد كدا امسحها بفوطه مبلوله
مي: تمام كدا
مي دخلت لاوضة الركنه تمسحها .. وانا خدت الفوطه وقعدت انفض في الركنه وهي مقلوبه .. وكان عماد واقف قدامي وانا بنضف .......
عماد: اساعدك ؟
انا: لا تسلم .. متتعبش نفسك
عماد: بدل ما انا قاعد مليش لازمه .. همسح انا بفوطه مبلوله وراكي
انا: طيب
عماد جاب فوطه وبللها بعد كدا بدأ يقف ورايا ويمسح الركنه مكان ما نفضتها .. فضلنا شويه لما وصلنا لاخر ركنه .. وهو كان ورايا دايما وبيخلص اول بأول .. وطبعا انا مصدره طيزي قدامو وهو شايف الكلوت من ورا وفخادي ورجليا كلها .. وانا طول ما انا قدامو وانا بتخيلو وهو بيبص عليا وكنت مستمتعه وبدأت اهيج ! .. خلصت الركنه الاخيره وبلف عشان اوسع لعماد .. بس حرف السجاده تحتي كعبلني فجأه .......
انا: ااااااااي .. رجليييييي
عماد وقف: حاسبي
وقعت على عماد ونمنا انا وهو في الارض .. كنت انا فوقو بوشي وهو تحتي نايم على ضهرو .. لحظات صمت قليله واحنا بنبص لبعض .. سرحت في عيونو .. انا بقالي كتير مشفتوش ف كان واحشني .. دا من كتر ما هو واحشني كنت بروح افتح صورو وافرك في كسي في الليالي الي عمر مبينيكنيش فيها واتخيل عماد هو الي بينيكني .. لا إرادياً لقيتني نزلت على شفايفو وببوسو .. وهو كمان كان متفاجئ ومبلم .. لكن تفاعل معايا وانا ببوسو .. ضعنا في بوسه طويله ورومانسيه بين اتنين حبايب هيموتو على بعض .. عماد تقريبا فقد السيطره هو كمان ونسي وعدو ليا .. وراح متحرك وقابلني وبقيت انا نايمه على ضهرو وهو تحتي .. فضل يبوس فيا ونزل على رقبتي يبوسها وطلع لوداني يلحسها بلسانو ويلعب في الحلق .. ورجع لخدي يبوسو لما وصل لشفايفي .. بعدين بدأ يرجع لورا ويقرب من بزازي وبقا في المنطقه فوق بزازي والفرق مابينهم .. وانا تحتو مغمضه وسايبه نفسي وعقلي وجسمي كلو رفع المنديل الابيض تعبيراً عن استسلامو وتسليم نفسو لعماد حبيبي .. عماد كان خلاص مسك في بزازي وكان بيفعص فيهم ويرضعهم من فوق السنتيان والجلبيه .. بعدين نزل يحسس بايدو على جسمي لحد ما وصل أخيرا لمصدر شهوتي وهيجاني .. وصل لكسي وصار يشمو ويبوسو من فوق هدومي .. بعدين رفع طرف الجلبيه وكشف عن الكلوت البينك الصغير الي مداري شفرات كسي .. وراح جايب الكلوت على جنب هو كمان وبقا يشد الكلوت لما صار حز الكلوت يدخل بين شفراتي يحك فيه .. ودي حركه ولعتني اكتر وبقيت بتأواه وبتحرك على الارض زي الحيه .. عماد نزل يلحس كسي براحه ويبوسو .. وهنا كانت خلاص شلالات نزلت من كسي المولع .. كان عسلي بينزل وعمر كان بياخدو بلسانو اول باول .. وبيلعب في زنبوري بلسانو ويحركو .. وتقريبا هاج ومبقاش مستحمل واتعدل وبقا قاعد بين رجليا .. وراح مطلع زبو من الشورت والي كان كبير وعروقو منفوخه ولونو احمر وشكلو يخوف .. وراح حاطو على باب كسي وكان خلاص هيدخلو وانا سايباه .......
مي: اهدا يا عماد .. عشان مش نرجع نندم بعديين
عماد فاق وبص لاختو الي كانت واقفه على باب اوضة الركنه وشايفانا .. وانا كمان بصيت ليها ورحت بنظري لعماد .. مرت لحظات صمت بسيطه .. وكانت لغة العيون بيني وبين عماد هي الي بتتكلم .. كنت بيصلو وعيوني كلها شهوه واحتياج .. وامنياتي ان زبو يقتحمني واضحه عليا .. وهو كذلك عايزني وعايز يريحني ويريح نفسو .. لكن كما يقال (قضاء اخف من قضاء) .. وراح نازل بزبو الي كان غرقان من شهوتي وحطو على باب طيزي وضغط براحه .. واهاتي المكتومه بتحاول تطلع مني .. لحد ما بقا زبو كلو جوايا .......
"اخيراااا .. الزب الي بحلم بيه بقالي كتييير بقا جوايا دلوقتي .. بقيت بين ايدين حبيب عمري .. بقيت حاسه بزبو جوايا وحاسه بحرارتو وحجمو الكبير .. بقا مالي الفراغ جوايا .. واحسه بايدو ماسكه فخادي ورافعاها .. بقيت مبسوطه .. احساس ميتوصفش بس كنت مبسوطه"
عماد بدأ يتحرك براحه لجوا ولبرا وانا كنت مستمتعه وسايحه على الاخر وبسبح في احلامي .. لكن متعتي مطولتش وكنت نزلت عسلي من الهيجان .. وعماد لما حسني وشاف عسلي بينزل قام نزل هو كمان ومن كتر لبنو الي نزل جزايا حسيتو هيوصل معدتي .. عماد سحب زبو مني وقعد قدام كسي وخرمي الي بدأ ينقط .. وانا نايمه زي ما انا وخلصانه ودايخه ........
مي بابتسامه: شكلكو كان حلو أوي .. كنتو منسجمين بطريقه تجنن (ضحكت)
بصيت عليها وكانت طبعا واقفه وشايفه كل حاحه من الاول .. بعدين بصيت على عماد الي كان باين من وشو انو مش مبسوط .......
عماد: اناااا.... انا اسف يا امل .. مقدرتش امسك نفسي صراحه .. كنت وعدتك اني مش هقربلك قبل ما نتجوز بس انا......
انا قاطعتو: تقريبا انا الي كنت السبب عشان انا الي بدأت .. بعدين انا اتبسطت على فكره .. متتخيلش قد اي كنت بحلم بيك وبحلم باللحظه الي اكون فيها تحتك .. غير كدا انتا مخلفتش وعدك ..انا لسه بنت وكسي مقفول .. شد حيلك عشان يكون من نصيبك تفتحو
عماد ابتسم واتطمن لكلامي: حاضر
مي: يااااااااااه .. دا انتو طلعتو حبّيبه من الطراز الأول .. كل دا تفاهم ! .. المهم اتظبطو كدا واعدلي هدومك يا امل .. انا كلمت بابا قبل ما اطلع عليكو وقال انهم ساعه ويوصلو .. وعدا عشر دقائق لحد دلوقتي
انا: اظن ان الافضل ليا اروح دلوقتي بقا
مي: انا بقول كدا برضو .. ويبقا هنخلص انا وعماد في الشويه دي
قومت ورحت غيرت هدومي وانا في الصاله وعماد طبعا قاعد يتفرج .. لبست البنطلون والبلوزه بتوعي فوق السنتيان والكلوت ولبن عماد في طيزي زي ما هو .. ورحت نحية الباب وقبل ما اطلع بصيت لعماد ......
انا: لبنك دا هيخليني احلم بيك طول الليل .. بتمنا افضل حاساه كدا طول الوقت بجد
عماد بصلي وابتسم وانا قفلت الباب ونزلت ........
وصلت البيت وكان ماما وعمر لسه صاحيين وكانو لسه هيتعشو .. قعدت وكلت معاهم ورحت غيرت ولبست حاجه خفيفه بس فضلت بالكلوت المبلول من نيكة عماد من غير ما اغسل حتا وكنت في منتهى السعاده .. فرحه غريبه وغير مبرره .. بس حسيت اني كنت مبسوطه ومرتاحه نفسيا كدا .. ونمت وانا حتا مش عارفه ابطل الابتسامه الي على وشي ........
احببت أن أسمي هذا الجزء بجزء
المصارحه
ففيه يكشف ابطال قصتنا عن اوراقهم المخفيه ويكون الجميع على علم بما يفعل الاخر ويتشاركو المتعه
اتمنى للجميع قرائه ممتعه
الجزء السادس
جزء المصارحه
في الجامعه الصبح ........
كان يوم مليان حرفيا .. اربع محاضرات ضرب ورا بعض والمحاضره تزيد عن ساعه .. غير اني كنت طالعه من غير فطار عشان صاحيه متأخره .. وبعد ما خلصت كانت الساعه وصلت ١ الضهر .. دخلت الشقه وسمعت صوت طالع من المطبخ .. رحت على المطبخ لقيت ماما واقفه فيه ......
انا: ازيك يا ماما
ماما: امل انتي جيتي ؟
انا: لا لسه
ماما: مالك كدا .. شكلك مجهده
انا: النهارده كان يوم زفت اصلا .. وطالعه من غير فطار .. هو عمر مجاش لسه ؟
ماما: اتصل وقال ان في واحد صحبو عندو مناسبة وهيقضو اليوم عندو وهيرجع بالليل .. كان عامل حسابو اصلا قبل ما ينزل الصبح
انا: طيب انتي عملتي اكل اي ؟
ماما: مكرونه بالكبده وشربة لسان عصفور وهعمل سلطه
انا: اشطا اهو هيسد جوعي .. انا هدخل اغير واجي اساعدك نحضر السفره
ماما: شكلك قاطعه فعلا .. يلا روحي وانا هجهز لما تيجي
طلعت من المطبخ على اوضتي غيرت هدومي على السريع ورجعت لماما وكانت خلصت عمايل السلطه .. شلنا الاطباق وقعدنا كلنا وهي قامت قبلي وزودتلي في المكرونه وانا فضلت قاعده مده وكلت كتير لما خلصت وقومت قعدت على الكنبه .....
انا: ااااااااااخخخخ .. هو الاكل كان حلو ولا انا الي كنت جعانه وكلت ؟!
ماما جابت الشاي: انتي الي شكلك كنتي جعانه بزياده .. بس برضو مننكرش ان اكلي يجنن (بنظرة غرور)
انا: اكيد طبعا دا انا لسه فاكره لحد دلوقتي كلام بابا زمان لما كان بيقول انو بيسيب العزومه بره ويجي عشان ياكل من ايدك
ماما قعدت جنبي وحطت الشاي .. ولاحظت ابتسامتها خفت وبقت ابتسامه مخلوطه في حزن .. حسيت اني قلبت عليها المواجع .. دي كانت هي وبابا على حسب ما حكتلي انهم كانو بيحبو بعض جدا ومتعرفين على بعض في الجامعه وكان بينهم قصة حب قبل الجواز .. قولت اغير الموضوع واحاول اعدل مودها ......
انا: بس انتي سايبه عمر كدا براحتو يروح مع صحابو وخلاص .. وناسيه انو في اخر سنه في الثانوي؟!
ماما: امال همنعو من صحابو يعني ! .. بعدين لو عملت كدا هيتمرد عليا .. لكن لو سبتو براحتو وفكرتو بمصلحتو كل شويه هيبقا احسن من اني اشد عليه ويتمرد
انا: اممممم .. طيب مش خايفه يكون المناسبه الي عند صاحبو دي اشتغاله وهو في الحقيقه رايح يقابل بنات مثلاً ؟
ماما بصتلي: انتي بتسخنيني على الواد وبتهزري وخلاص ولا بتتكلمي جد
انا: اي دا .. لا لا انا بهزر .. بس بندردش عادي .. بعدين فيها اي برضو لو عمر اتعرف على بنت
ماما: مفيهاش حاجه .. بس من وجهة نظري اننا نكون على اطلاع عشان ميعملش مصيبه
انا: هيعمل اي يعني .. دا ابنك غلبان
ماما بصتلي وابتسمت: غلبان أوي
صبينا الشاي وقعدنا نشرب وسكتنا .. بس حسيت بغرابه لما ماما بصتلي وهي بتقول (غلبان أوي) .. معقول تكون عارفه ! ........
خلصنا شرب الشاي وسبت ماما قاعده ودخلت الخاجات وغسلت وظبطت الدنيا .. بعد كدا طلعت لقيت ماما قامت تدخل اوضتها ......
انا: هتنامي ؟
ماما: ايوا هريح شويه عشان تعبانه
انا: طيب .. وانا كمان هدخل اريح شويه
ماما دخلت اوضتها وانا كمان دخلت اوضتي .. رخت مددت على السرير وطلعت تليفوني ارغي مع مي شويه .. عدا تقريبا ساعه وانا بتكلم معاها .. بعدين قفلت وحسيت بعطش .. وكنت نسيت اجيب ميه معايا الاوضه .. طلعت ورايحه ناحية المطبخ .. بس وقفت قصاد اوضة ماما .. وكان طالع منها اصوات اهات .. قربت من الباب عشان احاول اسمع .. وسمعت صوت ماما وهي تتكلم مع حد بس الكلام مش واضح أوي .. جاني فضول اعرف بتكلم مين او بتعمل اي .. بصيت من خرم الباب والي كان ضيق .. ومكانش مبين حاجه غير فخادها وجزء من ايدها الي على كسها ومدخله صباع جواه .....
انا في نفسي " احيه .. طيب دي بتكلم مين دي .. معقوله ماما تعرف رجاله وكدا ؟! .. ولا دي ست ؟ .. المشكله مش سامعه اي حاجه من الكلام .. طيب اعمل اي دلوقتي "
فضلت شويه زي ما انا ومكنتش شايفه غير فخادها وجزء من ايدها على كسها .. وسامعه صوتها الواطي ومش قادره اميز اي كلمه .. شويه وحسيتها بتتنفض وتتشنج فجأه من غير صوت .. لحد ما هديت وسحبت ايدها .. وفضلت شويه زي ما هي على السرير .. بعد كدا قامت ومبقتش شايفه حاجه .. بس ظهرت تاني ولقيتها جايه نحية الباب .. قومت بسرعه بس من غير ما اعمل صوت وفي ثانيه بقيت في المطبخ .. فتحت التلاجه وطلعت إزازة ميه وجبت الكبايه وبملاها .. وفجأه ماما دخلت عليا .. وكانت طلعت من اوضتها زي ما هي .. ومكانتش لابسه غير سنتيان احمر شفاف ومبين حلماتها .. وباقي جسمها من تحت ملط مفيش اي حاجه .. وشوفت عسلها سايل على فخادها تحت .. طبعا كانت جايه ومش متوقعه اني ممكن اكون صاحيه .. اول ما دخلت اتفاجئت بيا ووشها جاب الوان .......
ماما بصتلي: ام..ل !
انا: انتي منمتيش ! .. انا كنت طالعه اشر.....(بصيت ليها)..... اي دا .. فين هدومك .. واي الي نازل منك دا (طبعا عامله عبيطه)
ماما: اناااا .. انا كنت......
كلامها كان مهزوز ومكانتش عارفعه تجمع كلمتين على بعض .. وكان وشها بيقلب الوان .. بعدين لفت وشها ومشبت وسمعتها دخلت قفلت باب اوضتها .......
" طب ايه .. ما انا كدا نيلتها .. بس عادي يعني هي الي جات عليا مش انا الي دخلت عليها .. احسن حاجه اعملها دلوقتي اني اروح اتكلم معاها شويه واطيبها بدل ما تفضل قافله مني كدا "
خدت إزازة ميه وكبايه ورحت خبطت على بابها .....
انا: افتحي يا ماما
ماما:..........
انا: مش انتي اول وحده تعملي كدا علفكره .. انا كمان بعمل كدا كل ليله .. وانتي كمان بتكوني محتاجه كدا اكتر مني .. انتي الي جربتي وانا لسه
ماما فتحتلي وكانت لبست هدومها .......
انا مبتسمه: مالك يا ست الكل .. هتتكسفي من بنتك برضو .. وسعي كدا ودخليني
دخلت الاوضه ومليت كباية ميه وشاورت لماما تقعد جنبي وجات قعدت ........
انا: خدي اشرابي
خدت الميه وشربتها وخدت الكبايه منها .....
انا: شكلي فصلتك خالص انا كدا .. بس مكانش ينفع برضو انك تطلعي كدا من غير مت تلبسي على الاقل (بضحك)
ماما: صراحه حسيت اني نزلت من نفسي لما طلعت كدا وخليت بنتي تشوفني بالشكل دا
انا: اهييي .. امال يوم ما عملتلك الحلاوه كنتي متكيفه على الاخر .. مفرقتش معاكي يومها يعني !
ماما ابتسمت: يومها اتزنقت ليكي .. يس انتي غفلتيني ساعتها
انا بضحك: اه فعلا .. بس كنت مبسوطه أوي صراحه .. يومها شفتك بعدها رايقه كدا ووشك منور
ماما: فعلا .. بس مش غريبه تعملي كدا عادي ؟ .. شكلها مش اول مره
انا بلمت: ها ! .. لا طبعا دي اول مره .. دا بس اااا
ماما: بأمارة الي بيحصل بينك انتي وعمر ؟
انا: .........
هنا كانت الصدمه الكبيره .. ماما عارفه ! .. طب امتا وازاي .. وهل عارفه كل حاجه وان عمر بياخد هو كمان ولا على قد انو بينيكني بس .. حسيت الكلام كلو اتسحب مني ومش عارفه ارد عليه ونزلت وشي في الارض وسكتت ......
ماما ضحكت: يالهوي على شكلك .. الي يشوفك من شويه ميشوفكيش دلوقتي (بتضحك)
انا: هو .. هو انتي عا..رفه من امتا !
ماما: من زمان أوي .. كام شهر كدا .. طلعت بالليل في مره اشرب شوية ميه وعديت من قدام اوضة عمر سمعت صوتكو .. ومن حظي كان الباب موارب .. وشفتو وهو حاشر زبو في طيزك ونازل فيكي نيك وانتي باين عليكي متكيفه على الاخر .. وكنت بتعمد اصحا كذا مره بالليل عشان اشوفكو او اسمعكو بس مش دايما بلاقيكو مع بعض .. لحد ما بطلت اشغل دماغي بيكو
انا: طب ازاي وانتي.....
ماما: انا اي
انا: اقصد يعني انك مش مدايقه ولا زعلانه .. ولا حاولتي تمنعينا مثلا .. انتي موافقه على كدا !
ماما: انا اول ما شفتكو انصدمت .. ورجعت لورا وقعدت استوعب شويه .. في الاول زعلت وكنت خلاص هقوم اخلص عليكو انتو الاتنين .. بس شويه كدا حسيت اني سخنت وهيجت على صوتكو ومنظركو .. وحسيت بكم الاحتياج الي جوايا وقد ايه انا محرومه .. ورجعت اتفرج عليكو لما هجت وبقيت افرك في كسي وانا واقفه .. ولما لقيت نفسي هجيب وحتحسو بيا رجعت اوضتي .. من يومها وانا حاسه ان كان جوايا قنبلة جنس وانفجرت
انا: اها .. بس كدا ؟
ماما: هو في حاجه تانيه معرفهاش ؟
طبعا من كلامها كدا استنتجت انها مشافتنيش وانا بلعب لعمر في ظيزو .. يبقا معرفش ان عمر خول .. ومكنتش عايزاها تعرف اصلا ! .....
انا: لا مفيش .. بس كنت عايزه اسألك
ماما: اي
انا: مين الي كنتي بتكلميه من شويه .. وانتي هنا واا....
ماما: انتي سمعتي !
انا: صراحه انا سمعتك بتتكلمي مع حد وانا معديه .. بس مميزتش بتتكلمو في اي او كان مين اصلا
ماما: دا الرئيس بتاعي في الشغل
انا: اها ! .. وبعدين !
ماما بصت في الارض: كام متقدملي من فتره .. صراحه انا في البدايه رفضت زي ما رفضت غيرو .. بس هو كان مختلف .. فضل يقرب مني اكتر بعد كدا
انا: حصل حاجه بينكو يعني
ماما بصتلي: لا .. دا مجرد كلام على التليفون بس .. وكأننا عايشين قصة حب وكدا .. بس هو ميعرفش ان انا بشتهيه او بعمل كدا وانا بكلمو
انا: يعني انتي بتشتهيه !
ماما رجعت بصت في الارض: ايوه
انا: ومالك بتتكلمي كدا .. ما عادي فيها اي
ماما: حاسه اني خاينه يا امل .. انا واخده عهد على نفسي متجوزش بعد ابوكي واعيش عشانكو وبس
انا: طظ في العهد دا .. انتي عبيطه ! .. وحده في سنك وجسمك وجمالك دا كلو ومضيعه نفسها كدا ! .. وعشان عهد غبي ملوش اي أساس ! .. انتي بتعذبي نفسك كدا علفكره .. وانا بقولهالك اهو .. تيجي وقت وتندمي على الي بتعمليه دا
ماما كانت بتسمعني وهي وشها في الارض .. وحسيت عيونها لمعت ودمعتها هتنزل .. حضنتها من جنبها وبستها في خدها .......
انا: انتي ست جميله وطيبه وتستاهلي كل خير .. وانا بحبك صح وعايزه تفضلي جنبي دايما .. بس برضو بحبلك الخير وعايزاكي تفضلي مبسوطه ومرتاحه .. شوفي راحتكي وشوفي حياتك .. دي نصيحتي ليكي
ماما: كلامك كلو صح .. بس ازاي .. اعملها ازاي
انا: رئيسك دا لسه عند كلامو وناوي يتجوزك ؟
ماما: ايوه
انا: يبقا خلاص .. هتكلميه وتقوليلو انك موافقه .. ويجي نتكلم ونشوفو ويشوفنا .. ونعمل فترة خطوبه ظريفه كدا لحد ما اتخرج انا
ماما: ليه يعني لحد التخرج
انا: لان عماد اخو مي صحبتي واعدني يتقدملي ونتجوز مجرد ما اتخرج .. ويبقا فرحكي بعد فرحي .. ايه رأيك
ماما بصتلي وابتسمت ودموعها نزلت وحضنتني .......
ماما: انا فرحانالك أوي .. ر** يتمملك بخير يا حبيبتي
انا: وأياكي يا ماما
ماما سابتني: بس في حاجه
انا: اي
ماما: عمر
انا: مالو
ماما: مالو ! .. طيب انتي هتتجوزي اكيد مش هتسيبيه ينيكك زي ما بيعمل دلوقتي .. وانا كمان هتجوز وهيفضل هو .. دا موقفو اي في الليلة دي كلها
انا: هو رئيسك دا حالتو الماديه حلوه ؟
ماما: جدا .. دا غير وظيفتو كمان هو شريك في معرض عربيات وعندو.كمان تجارتو الخاصه .. دا مليونير
انا: طيب عندو مانع لو عشنا معاكو
ماما بصتلي وسكتت شويه بعدين ردت: مش عارفه اي هيكون ردو .. هو كان متجوز ومراتو مكانتش بتخلف وماتت من سنتين تقريبا .. وعايش لوحدو .. اظن مش هيمانع .. بس برضو منعرفش ردو
انا: طيب يبقا لما يجي ونتكلم هنا ممكن تفاتحيه في الموضوع دا .. لو وافق يبقا كدا عمر هيتردد ما بيني وبينكو .. ولو رفض يبقا نشوف حل تاني ساعتها
ماما: هووووفففف .. طيب
انا: هتكلميه امتا بقا
ماما: انا رايحه الشغل بكره وهقابلو .. هحاول اتشجع شويه واكلمو
انا: تمام
سكتنا شويه انا وماما وكنا بنفكر في الي داخلين عليه .. بعدين ماما فاجئتني بسؤال .......
ماما: بقولك يا امل
انا: نعم
ماما: هو انتي وعمر ازاي وصلتو لكدا
انا: ها .. صراحه مش عارفه احدد هل هو السبب ولا انا .. بس الموضوع جيه كدا خارج عن ارادتي وكنت بتعامل لا إراديا .. لما اتعودنا وبقينا بنمارس مع بعض كتير
ماما: امممم .. طيب ونيك الطيز دا حلو ؟ .. اصل انا لما شفتك وانتي تحتو كان باين عليكي مستمتعه .. بس انا لما جربت ادخل صباع واحد فيا حسيت بألم فظيع
انا بضحك: ما انا في الاول برضو كنت بتألم .. بس مع الوقت اتعودت ومبقاش في الم .. بعدين مظنش ان متعة الطيز زي الكس .. دي تصبيره كدا
ماما: طيب واي رأيك في عمر ؟
انا: رأيي ازاي يعني
ماما: قصدي يعني اي رأيك فيه كراجل .. بيعرف يعمي وبيكيفك وكدا
انا: اها .. دا من ناحية اللحس والتسخين في الاول مصيبه .. ممثل افلام بورنو محترف .. وفي النيك كمان في الاول مكانش بيطول .. بس مع الوقت مستزاه اتحسن كتير
ماما: ي بختك
انا بصيت ليها: اي دا .. هو عاجبك ولا اي !
ماما: دا من يوم ما شفتو معاكي وانا مش قادره اطلع شكلو وهو فوقك من دماغي .. بقيت احيانا لما الاحظو وهو لابس خفيف من تحت اسخن عليه !
انا: طب اقولك على حاجه
ماما: قولي
انا: يوم ما كنت بعمللك حلاوه .. لما كنتي عايزه نخلص قبل ما عمر يجي .. عمر يومها رجع بدري وشافنا فعلا .. وشافني وانا بلعب في كسك
ماما:........
انا: خدي التقيله كمان
ماما: اي
انا: انتي جننتيه فعلا وشكلك وشكل جسمك لما شافك خلاه يهيج ويجيبهم على نفسو .. وليلتها لما دخلتي تنامي رحت وقفشتو في اوضتك وهو واقف يتفرج عليكي وانتي نايمه وبيفرك زبو .. لولا اني دخلت براحه وسحبتو بعيد عنك
ماما: وسحبتيه ليه يا امل ما كنتي تسيبيه
انا بضحك: يا ستي متزعليش يبقا نرتب خطه سوا ونخليه ينيكك وتتبسطو كلكو
كنا بنتكلم ونبرة الهزار والضحك محمسانا .. بس بعد اخر جمله قلتها حسيت ابتسامتها اتسحبت فجأه وبصت في الارض ......
ماما: سيبيني لوحدي شويه يا امل
انا: في اي .. مالك يا ماما
ماما: مفيش حاجه بس عايزه اقعد لوحدي شويه
انا: انا حسيتك زعلتي فجأه .. انا قلت حاجه زعلتك ؟
ماما: هو انا كدا ام مش كويسه صح ؟
انا: ازاي .. انتي عمرك ما كنتي وحشه معانا .. ولحد دلوقتي انتي اجمل واحن ام في الدنيا بالنسبالنا
ماما: بس هو في ام تسيب ولادها كدا الاخ ينيك اختو ! .. لا وكمان بشتهي ابني !
انا: بصي يا ماما .. انا معاكي ان الي بيحصل دا غلط .. بس انتي ملكيش اي ذنب .. انا وعمر الي بدأنا وعملنا كدا .. واحنا السبب انك بتشتهي عمر كمان .. ف متحمليش نفسك ذنب ملكيش اي دخل بيه .. بعدين بصي لنص الكبايه المليان .. انا وانتي قريب هنكون مع جوازنا .. وعمر كذلك هيشوف نفسو ويتجوز قريب .. وكل واحد هيشوف حياتو ويتلهي فيها ومظنش اننا هنفكر في بعض أصلا بعد كدا .. بس ممكن نقول ان الفتره دي كدا تهيئه للوضع الجديد .. وميضرش لو استمتعنا شويه بيها .. ولا اي؟
ماما: مظنش ان في مانع استمتع مع ولادي شويه .. قوليلي بقا هتعملي اي عشان تجمعيني بعمر
انا بضحك: ايوا كدا روقي بقا وروقينا معاكي .. متشغليش بالك يا باشا بس سيبيها عليا
.............
فضلنا نتكلم انا وماما شويه بعدين سبتها تنام وقومت دخلت اوضتي ودماغي فيها افكار ياما .......
" اي دا .. من ناحيه عمر .. ومن ناحيه عماد .. ومن ناحيه ماما وحوار رئيسها دا .. دي وسعت منك أوي يا أمل .. انا لازم ارتب المواضيع دي كلها عشان متحصلش مشاكل نتفضح "
عدا الوقت وعمر رجع من برا .. وكنت جهزت العشا انا وماما واتعشينا سوا .. ولاحظت ان مامت طريقتها اتغيرت مع عمر للاحسن طبعا .. غير لبسها الي بقا شبه عاري ودا مش العادي بتاعها ! .. طبعا عمر مش في دماغو ومكانش يعرف اي حاجه من الحوار الي دار بيني وبين ماما .......
خلصنا اكل وقعدنا قدام التلفزيون شويه بعد كدا جيه وقت النوم وكل واحد راح اوضتو .. وبعتت رساله على الواتس لعمر يجي على اوضتي بعد شويه لما ماما تكون نامت .. وفعلا عمر جيه بعد ما الساعه عدت لبعد وحده بالليل .. وكنت سايبالو الباب مفتوح ........
عمر: خير .. كنتي باعتالي يعني مش من عوايدك
انا: تعالا كدا عايزه اتكلم معاك شويه .. اقفل الباب وراك بس
عمر: طيب
عمر قفل الباب وجيه عليا .. انا كنت قاعده على السرير وممدده .. وهو جيه قعد جنبي ......
عمر: خير
انا: كنت عايزه اكلمك من زمان اكتر من مره في موضوع كدا
عمر: موضوع اي
انا: من امتا وانتا خول ؟
عمر: خول ؟!
انا: ايوه .. مش خول دي يعنيي ولد بيتلعب في طيزو
عمر: .........
انا: اظن مفيش اي مجال للكسوف بينا .. بعدين انا عايزه اتطمن ان مفيش اي حد غريب بيعمل فيك حاجه .. غير كدا برضو خفت ان الي بيحصل بيننا يطلع لحد .. انا عارفه انك عاقل ومتعملهاش .. بس عشان اتطمن بس ونفسيتي ترتاح .. ف خليك صريح معايا وجاوبني
عمر: انا فهمتك .. ومقدر كلامك وخوفك دا .. تمام ماشي عايزه تعرفي اي
انا: من امتا وانتا كدا .. وازاي .. ومع مين ولا كنت لوحدك
عمر: الموضوع من زمان .. من سنتين تقريبا .. من اول سنه دخلت فيها الثانوي في مدرستي القديمه قبل ما احول .. نصها كدا
فلاااااااش بااااااااااك من سنتين .........
احداث في حياة عمر تُروى بلسانه ..........
كنت مراهق متحمس لمرحله جديده في الدراسه وصحاب جدد ومدرسه جديده .. بس برضو زي اي مراهق في السن دا كنت بدأت اتعرف على الجنس جديد .. بس زاد عليا اني كان عندي ميول غريب شويه .. كنت بشوف الفيديوهات بتاعة الراجل والست بمختلف الاوضاع واهيج واضرب عشره عليها عادي .. لكن كنت بتكيف اكتر لما كنت بشوف الانواع الشاذه في الجنس .. زي الساديه واللواط والشيميل والسحاق والجنس الشرجي وغيرهم .. وكنت بتكيف اكتر لما اشوف الانواع دي بس الراجل هو الي يكون سالب .. يعني سادية الست على الراجل .. وشيميل بينيك راجل .. واللواط طبعا كلو رجاله .. كنت وقتها مفيش في دماغي غير الشهوه .. ومكانش بيفرق معايا بقا اي الصح منهم واي الغلط .. ومع الوقت بقيت احاول ابعبص نفسي وانا بضرب عشره لما اتفرج على فيديوهات السكس دي ............
كان ليا صاحب من ايام الاعدادي اسمو طارق .. كنا دايما مع بعض في اي حاجه .. سواء دراسه او شيء تاني .. وكنا بنتبادل السكس ما بيننا وكان برضو بيحب يشوف حاجات زي الي كنت بحب اشوفها .. وكان عندو ابوه وامو طبيعة شغلهم بيأخرهم لوقت طويل حتا بعد ما طارق يرجع من المدرسه .. ف اتعودت اروح عندو البيت ونقعد سوا نضرب عشره جنب بعض والسكس شغال ونقعد لحد ما اهلو يرجعو واروح انا ........
في يوم زي اي يوم عادي طلعنا من المدرسه وكان قايل ان معاه كام فيلم كدا من ضمنهم فيلم لواط .. ورحت عندو البيت وهو غير وانا قلعت الشنطه حطيتها في جنب ووصلت الموبايل بتاعو بالشاشه وهو جيه وقعدنا نقلب في الافلام وطلعنا زبارنا وفضلنا نفرك فيها .. وكان في فيلم شغال ولما خلص قلب على فيلم اللواط وسبناه يكمل .. الفيلم بدأ بشاب ناعم وجسمو ابيض ومفيهوش شعره .. وكان بيمص زب واحد تاني كان اكبر منو في الحجم والجسم وكان مشعر .. فضل كدا شويه بعد كدا الشاب طلع فوق الزب بطيزو وغرق خرمو بريقو وعدل الزب وقعد عليه وفضل يتنطط فوقو .. انا كنت بتفرج وانا اصلا على اخري .. وكنت في الفتره الي فاتت اتعودت ابعبص نفسي وانا بضرب عشره .. عشان كدا لا إراديا ايدي نزلت على خرمي من فوق البنطلون وفضلت اضغط عليه جامد ومع كل ضغطه بهيج اكتر .. لحد ما طارق للحظني .......
طارق: طيب ما تسيبني اعمللك انا كدا بدل ما انتا تاعب ايدك
انا: ها ! .. لا ياعم فكك
طارق: يسطا متتكسفش .. احنا من امتا في بينا كسوف
انا: مش مكسوف يعم بس انا....
طارق: بس حوش ايدك دي كدا ونزل بنطلونك دا وسيبني اتعامل انا .. متقلقش هكيفك
كانت علاقتي بطارق مفتوحه لابعد حدود .. عشان كدا مكانش غريب عليا اني اسيبو يشوف طيزي عريانه .. لكن الغريب وقتها انو كان هيلعب فيها .. وانا سمحتلو بكدا .......
وقفت ونزلت البنطلون الجينز والبوكسر وطارق شاورلي اريح على جنبي واصدرلو طيزي وانا ماسك زبي زي ما انا .. وبقيت انا مريح على جنبي على الكنبه وهو ورايا .. طارق بل صباعو من ريقو ورفع فلقة طيزي لفزق شويه وبدأ يدخل صباعو .. طبعا صباع واحد كنت اتعودت عليه .. بس الي معملتش حسابو ان طارق كان بيلعب في طيزي بطريقه جننتني وخلتني اهيج واجيب اخري .. كان بيحرك صباعو بشكل دايره ويقور في طيزي ويحرك صباعو جوايا .. وانا من المتعه نسيت الفيلم وغمضت عنيا وسبت طارق يتعامل .......
طارق: اي رأيك
انا: ايوا حلو أوي خليك على كدا
فضل طارق على الحال دا شويه بعدين طلع ايدو وغرق صباع تاني وبدأ يحاول يدخل الاتنين .. في البدايه كان صعب وفي الم .. بس لما دخلو وطلعو كام مره كان الالم راح والمتعه زادت ........
طارق: ولا يا عمر
انا: في اي
طارق: اي رأيك أدخل زبي فيك
انا: ايييه ؟ .. لا طبعا
طارق: يعم هتفرق زبي من صوابعي
انا: بس انتا دخلت صباعين ووجعوني شويه .. زبك عامل تلت اربع صوابع في بعض
طارق: طيب بص .. هحاول ادخلو .. لو كان في الم ومعرفناش يبقا خلينا بين رجليك كدا وخلاص لما انزل
انا: بين رجليا ازاي يعني
طارق: يعني بين فخادك كدا او بين فلقاتك .. وبعيد عن خرمك
انا: طيب
طارق ما صدق وعدل نفسو بسرعه وقلع بنطلونو خالص .. وغرق زبو بريقو وبدأ يحاول يدخلو في خرمي .. طبعا كان بيضغط ويعافر بدون خبره لحد ما دخل راسو وانا صرخت من الالم وقلتلو يطلعو وهو سمعني وطلعو ......
انا: بس ياعم متدخلوش .. خليك من برا لبرا وخلاص
طارق: خلاص ماشي
طارق فضل يحرك زبو بين فلقات طيزي ويدخلو بين فخادي من تحت زبي بشويه .. وانا كنت ماسك زبي بفركو وبحاول احس بخرمي وحركات زب طارق واتخيلو جوايا .. لحد ما فجأه طارق جاب لبنو بين فلقات طيزي وغرق خرمي ..........
طارق: اححححح .. اي الحلاوه دي .. انتا طلعت جاحد .. انا مش هبطل اعمل كدا معاك
انا: اي خدمه .. متنسانيش بس في الافلام دي .. عشان يبقا اشوفها في بيتنا
طارق: انا عندي هنا فلاشه مليانه .. استنا خد الجديد عليها وخدهتلك خالص ياعم هديه مني ليك
طبعا كانت تصرفات اتنين مراهقين .. وطارق اداني الفلاشه كنوع من الشكر اني سمحتلو ينيكني .. وانا كنت فرحان بيها جدا لاني ساعتها كنت مدمن سكس .......
عدت الايام وكنت في كل مره اروح لطارق يفضل ينيكني من بره لبره وساعات يحاول يدخل صوابع اكتر وحته اكبر من زبو .. وفي كل مره كنت بحس ان خرمي بيوسع .. غير كدا كنت بتكيف جامد لما احس بلبنو مغرقني .. كمان عرض عليا امص زبو ورفضت كتير بس اقنعني مع الوقت واتعلمت المص ........
واخيرا بقيت الشرموطه بتاعة طارق .. اروح عندو على البيت وخرمي بقا واسع وبياخد زبو للاخر وبيفضي لبنو جوايا كمان وساعات في بوقي .. وكنت انا في الاول بروح عشان اتفرج على السكس واضرب عشره معاه .. لكن دلوقتي بقيت اروح مخصوص عشان اتناك وبقيت اشتهي النيك في طيزي .........
عوده من الفلاش باك لامل وعمر في الاوضه .......
انا: أحيه !
منعاً للخلط .. البادئه (انا) في الفلاش باك اقصد بها عمر .. أما بعد الفلاش باك اقصد بها امل
.............
اعلم ان هذا الجزء ينقصة الكثير من المشاهد الجنسيه وكان جزءاً قصيرا ايضا .. اعتذر عن هذا
لكن اتمنى ان تعذروني فوقتي اصبح ضيق بشكل كبير، بسبب التزامي بمواعيد المحاضرات في الجامعه، إضافه إلى مواعيد عملي
وسأحاول ان اعوض هذا في الاجزاء القادمه
شكرا لإتساع صدركم
الجزء السابع
انا: احيه!
عمر كان باصص في الارض وهو بيحكيلي وحسيت نفسو مكسورة .....
انا: وبعدين كمل
عمر: فضلنا اكتر من سنه على الحال دا لحد تاني ترم في تانيه ثانوي وبعدين حصلت حاجه خلتني اتخانق مع طارق
فلاااااااش بااااااااك ......
انا: احا .. احنا متفقناش على كدا .. بعدين ازاي تعمل كدا من غير ما تعرفني حتى
طارق: ما انا بقولك اهو
انا بعصبية: بعد اي يا عم وانتا بتقول انهم في الطريق
طارق بصلي: ولااااا .. متعملش عليا خضرة الشريفه .. الرجاله جايين ومش عايز يطلع منك نفس .. وإلا هفضحك .. انا عاملك حتة البوم من الي قلبك يحبو .. والقرار ليك
مجرد كا سمعتو وحسيت الدنيا اسودت في عيوني وجسمي قشعر .. طب دا صورني امتا .....
انا بخوف: طب اهدا بس .. دا انا كنت بعتبرك اعز صحابي .. ازاي تعمل كدا
طارق ضحك: وانا و** بعتبرك اعز شرموطه ليا .. اظبط بقا لحد ما الشباب يجو ومش عايز شوشرة .. عشان انا عامل ليك مفاجئة جاية معاهم كمان
طارق سابني في حيرتي وخوفي ودخل اوضتو وانا كانت ركبي سابت من المفاجئة اصلا وقعدت على الكنبة ....
"طب وبعدين في المصيبة دي .. دا كان مستخبيلي فين دا بس"
طارق كلمني وقال ان في شقة بتاعة ابوه معاه مفاتيحها وقال نتقابل فيها بدل البيت عشان اهلو وكدا .. وكان عازم اتنين صحابو وقالي بعد ما اتفق معاهم وكانو في الطريق اصلا .. بعد كدا هددني بانو مصورني .. وحاليا بقيت متقيد ومش عارف اعمل اي .. ورضيت بالامر الواقع وقعدت وسكتت .....
الشباب جوم وطارق طلع فتح لعم وانا كنت زي ما انا قاعد مبتكلمش .. طارق فتح ورحب بيهم وسلم وباس .. دخل اتنين واحد ضخم شوية وطويل واسمراني اسمو فؤاد .. والتاني كان قلة تقريبا قل مني في الجسم بحاجة بسيطة وابيضاني اسمو حمادة .. ودا اسم الدلع بس معرفتش اسمو الحقيقي ......
طاريق: يا مراحب بالصحبة .. "بصلي" ما تقوم تسلم يا عمر في اي
انا قومت وسلمت عليهم وانا ساكت ورجعت تاني وقفت وانا ساكت ......
فؤاد: مالو دا .. انتا مزعلو ولا اي يا طارق
طارق: تقريبا كدا .. اصل كنت عارف انو هيرفض فكرة اننا ندخل ناس جديدة وحد يعرف عنو حاجه كدا ف مش قلتلو وحطيتو في الامر الواقع "هرش في دماغو وهو بيضحك" وكمان هددتو وقلتلو اني مصورو
حمادة: احا .. انتو بتصورو وبتستفذو وكدا ؟!
فؤاد بص لحمادة: ما انا لسه هسألو اهو؟
طارق: اصور اي ياعم انتا عبيط ؟ .. انا مش بتاع الحوارات دي
فؤاد: على فكرة انتا اتغاشمت علية جامد بالحركة دي .. المهم روح شوف لينا حاجه ناكلها عشان انا قاطع .. وهو مع الوقت هيفك
فؤاد: طيب
فؤاد سابنا ومشي راح يجيب الاكل الي كان طالبو قبل كدا والشاب قعدو وانا قعدت قصادهم
فؤاد: اسمك عمر صح .. فك يا عمر وفرفش .. اي نعم طارق اتغاشم في تصرفو معاك وانا بعتذر عن حاجه زي كدا .. هو كان مفهمني انو قالك وانك موافق اصلا
حمادة: طارق طول عمرو طريقتو غلط اصلا
انا: لو على تصرفات طارق مش مشكلة .. بعدين طلاما شكلكو كدا مش عايزيني غصب عني ف انا مش عايز اكمل لو مفيش مانع
حمادة: ماشي براحتك .. بس بجد هتكون انتا الخسران لو مشيت
انا: قصدك اي
فؤاد: بص يا عمر .. اي نعم مش عايزين نغصبك على حاجة .. بس انتا فيها حاليا .. جرب معانا بس النهاردة وانا متأكد ان الموضوع هيعجبك .. بعد كدا ياعم براحتك خالص لو حتا مش عايز تتعرف لا علينا ولا على طارق مش مشكلة .. وزي مقال حمادة لو مشيت يبقا انتا الخسران فعلا
انا: وانا هخسر اي بقا
فؤاد: هتخسر متعة ملهاش مثيل .. صدقني هتقضي معانا وقت مش هتندم علية
رغم الموقف الي انا فيه واني اتطمنت نسبياً من موضوع الصور دا وكنت نقرر اني اسيبهم وامشي .. بس مش عارف ليه اتطمنت لكلام فؤاد .. كان عندو قدرة اقناع غريبة رغم انو مقالش اي حاجه وكلامو بسيط .. قولت في نفسي ساعتها مش هيخسر لو فضلت معاهم النهاردة على الاقل وبعدها مش هعرفهم تاني وهقطع علاقتي بيهم ......
طارق: الاكل جاهز يا عيال يلا خلينا ناكل
فؤاد: قلت اي يا عمر
انا: ماشي .. انا معاكو
حمادة ضحك: يااااااه يا جدع .. دا انا كنت حاطط ايدي على قلبي لا تكون لسه بدك تمشي .. انا ارتحتلك صراحة وحبيتك .. شكلك جدع كدا ودمك عسل
فؤاد: طب يلا خلينا ناكل عشان انا جعان
انا وحمادة في وقت واحد: يلااا
قومنا رحنا لطارق المطبخ وكلنا.مع بعض على الواقف وكانت وقفتنا كلها هزار وضحك .. حسيت بجو غريب خيم عليا وقتها .. حسيت براحة للتلت شباب دول وبذات فؤاد دا .. بس رغم كدا كنت في كل لحظة بفكر نفسي اني هقطع علاقتي بيهم بعد النهاردة ......
كانت الساعة وصلت ٨ بالليل وكنت مفهم البيت عندي اني هتأخر .. خلصنا الاكل وقعدنا .. بعد كدا فؤاد لقيتو بيطلع علبة سجاير وبيفتحها وكانت كلهاي سجاير ملفوفة .. وزع على طارق وحمادة بس جية عندي قلتلو مبدخنش .. وولعو وكنا عملنا شاي لينا كلنا ..... وكنا بنتكلم ونضحك ومشغلين اغاني .. وفي وسط القعدة حسيت الشباب دماغهم ساحت كدا .. تقريبا كانت السجاير دي فيها حاجه .. ولقيت طارق سحب حمادة بعد ما.خلصو سجارتينهم وقعدو يبوسو في بعض .. طارق مش بيتناك .. يبقا كدا حمادة زي حالاتي .. كان طارق وحمادة سرحانين مع بعض ومكانش في اي صوت غير في المكان غير الاغاني الي شغالة والدخان مخلينا وكأننا قاعدين في ساونة .. حسيت بدوخة كدا اكيد دي من دخان السجاير .. ومحستش بالوقت إلا وطارق قلع بنطلونو وحمادة بيمصلو بعد ما قلع ملط خالص .. وفؤاد كان قاعد قصادي ومحستش بيه إلا وهو جنبي وايدو على كتفي بيضمني لية ......
فؤاد: ما تفك كدا مالك في اي .. حاسك قافش كدا عامل زي المعزوم غلط
انا: لا مفيش الكلام دا .. بس عايزني اعمل اي يعني
فؤاد مخلانيش اضيف كلمة تانية وسحبني علية يبوسني .. كانت اول مرة اتباس فيها سواء من ولد او بنت .. وكان بيحاول يسحب لساني لية ويدخل لسانو في بوقي .. وكان خلص سجارتو ورمى العقب بتاعها وسحبني لية اكتر يحضن فيها ايد على ضهري والتانية نزلت لطيزي من فوق البنطلون .. مع حركات فؤاد والدخان الي كنت بسبب مش شايف حاجة ولا حاسس بحاجة بقيت مستسلم.تماما ولا بصد ولا برد .. وفؤاد كان مستلمني بوس واحضان .. وبدأ يقلعني لما بقيت ملط خالص وهو قلع هدومو هو كمان .. جسمو.كان كبير وحلو وعضلاتو بارزة .. وزبو كان في حجم زب طارق تقريبا بس لونو غامق عن طارق .. وقف قدامي بزبو وانا لا اراديا مسكتو بايدي ونزلت فية مص .. لاحظت من جنبي طارق الي كان راكب حمادة ونازل فية نيك وحمادة في وضع الكلبة واهاتو باينة كان صوتو وقتها ناعم زي اجدعها شرموطة بتتناك .. فضلت امص لفؤاد لما حسيت زبو كبر وتخن عن اول ما شفتو .. بعدها قومني من ايدي ولف ضهري لية ......
فؤاد: كفاية مص بقا هاتلي طيزك دي .. انا من ساعة ما شفتك وانا هموت عليها
فؤاد حط ايدو على بوقي وخد من ريقي وغرق بية خرمي .. وفضل يبعبص فيا بصباح والتاني والتالت .. وانا كنت هجت.من بدري واشتهيت النيك .. غير كدا الدخان عامل معايا شغل .. فؤاد سحب ايدو وبدأ يحط زبو على باب طيزي .. زبو دخل لطيزي لاخرو .. ماهي واسعة من كتر النيك والبعبصة مع طارق .. بس عشان زب فؤاد اكبر شوية ف كانت طيزي ضيقة وماسكة علية شوية .. فؤاد حضني علية وايدو على صدري وقاعد يبوس في رقبتي .. وزبو محشور لاخرو في طيزي بينيك فيا على الواقف .. على الجنب التاني طارق كان جاب لبنو في طيز حمادة وقعد .. وحمادة شافنا وجية عليا وقعد على ركبو يمص زبي وانا بتناك مت فؤاد .. كانت اول مرة حد يمص ليا .. كنت خلاص جبت اخري من الهيجان وانا بتناك كم فؤاد وبنيك في حمادة في بوقو .. زبي كان خلاص بقا حتة حديدة .. حمادة قام وميل قدامي وسند على الحيطة بايد وايدو التانية مسك بيها زبي وحطو في طيزو .. كان خرمو متغرق لبن من طارق ودا سهل دخول زبي .. غير كدا خرمو كان واسع وزبي دخل فية باريحية .. كانت اول مرة انيك فيها في حياتي وزبي يدخل في حد .. كان شعور ميتوصفش وانا من ناحية حاسس بزب فؤاد جوايا .. وحاسس بزبي في طيز حمادة وانا بينهم مش قادر اقف من الشهوة والعيجان الي انا فية .. لحد ما جبت اخري ونزلت لبني جوا طيز حمادة .. وبعدها بثواني فؤاد جاب لبنو جوايا وكانت كمية كبيرة .. واترميت على الكنبة من التعب وحاسس بلبن فؤاد بينقط من طيزي ........
عودة من الفلاش باك لعمر وامل في الاوضة .....
انا: يا ريتني كنت معاكو
عمر: نعم ؟!
انا بضحك: صراحة بهيج انا أوي على السكس الجماعي .. حتا لو هتفرج كفاية عليا "بضحك"
عمر: انا استمتعت معاهم صراحة .. بدوكان نفسي استمر معاهم بس لما روحت بعدها كنت خلاص مقرر اقطع علاقتي بيهم
انا: ثواني بس كمل الليلة دي خلصت على اي
عمر: فضلنا نبدل على بعض .. بعد شوية طارق قام ناكني وفؤاد ناكني تاني وانا نكت حمادة تاني .. بعد كدا حمادة طلب ينيكني وخليتو .. وفؤاد ناك حمادة وهو راكبني .. ليلتها رجعت البيت هنا مكنتش قادر امشي من التعب والنيك .. حتا اول ما جيت دخلت الحمام وكانت طيزي يادوبك تزل لبن .. حتا بعد ما غسلتها كتير ورحت نمت وانا حاسس بالبن جوا معدتي كمان
انا: كويس ان الرجالة مبتحملش .. كان زمانك ماما قد الدنيا "بضحك"
عمر كان ساكت وحاساة محروج ومكسورة نفسو .....
انا: بهزر معاك متزعلش .. بعدين خلاص الي جرا خلاص عدا واحسن قرار خدتو لما قررت تقطع علاقتك بيهم .. كبرت في نظري لما عملت كدا صراحة .. بس انتا عملت اي بعد كدا وخلعت منهم ازاي
عمر: قولت لماما اني بدي احول لمدرسة تانية .. حاولت تعرف السبب بس انا اخترعتلها اسباب وهي.مش.اقتنعت بس خليتها تحول ليا برضو
انا: ايوا فاكر عليا .. دا انتا عملت مشكلة عشان تحول بس
عمر: وغيرت رقمي ومسحت الفيس بتاعي وكل حاجه ممكن يوصلو ليا بيها .. حتى الجيميل .. ومقابلتش حد فيهم بعدها ولا سمعت عنهم حاجة
انا: اممم .. طب بعد كدا عملت اي .. الي هو قدرت تستحمل من غير ما تنيك ولا تتناك
عمر: كنت بحاول على قد ما اقدر ابعد عن.طيزي خالص واكتفي بفرك زبي .. اي نعم كان الموضوع صعب بس على الاقل بقيت مش دايماً بعملها .. بعدها بفترة كدا كنت سمعت عن سكس المحارم وقرأت قصص وشوفت فيديوهات .. صراحة عجبني واتخيلتك انتي وماما .. بس انتي اكتر واحدة اتمنيتها .. كنت بتجسس عليكي وبحاول خليكي تشوفيني وانا بفرك زبي وكدا .. لما بقينا زي ما احنا دلوقتي
انا: ايوا ايوا .. بس محاولتش تعمل حاجة مع ماما صح
عمر: لا .. بس لما شفتكو في الحمام سخنت عليها جامد .. ونفسي بجد انيكها .. نفسي اجرب شعور نيك الكس دا أوي
انا: اممم .. طيب في كام حاجة بدي اتفق معاك عليها
عمر: اي هما
انا: بس توعدني انك تسمع كلامي
عمر: اوعدك .. اصلا عمرك ما قلتيلي حاجه وكانت ضد مصلحتي ف اشطا انا معاكي في اي حاجة
انا: تمام .. اول حاجة بدك تبطل خالص حوار انك بتحب تتناك دا .. سواء معايا او من حد تاني بنت او ولد
عمر: هي هتبقا صعبة .. ممكن نقلل منها مثلا
انا: هتقلل منها وتكون انتا بينك وبين نفسك .. لكن اوعا تعرف بيها كد ولا تكشف نفسك خالص انك بتعمل كدا
عمر: طيب
انا: اوعدني
عمر: اوعدك
انا: تاني حاجة عايزاك تهتم بمستقبلك اكتر من كدا وتدور على مصلحتك .. وكمان لو قدرت تلاقي بنت تحبك وتحبها يبقا فل الفل
عمر: اشمعنا يعني الكلام دا دلوقتي
انا: على الاغلب ماما هتتجوز
عمر: نعم !!
انا: كنت بكلمها وبتقول ان رئيسها في الشغل متقدم ليها .. وهي باين عليها موافقة
عمر: طب وانتي اي رأيك
انا: دي حياتها وهي حرة .. بعدين احنا كبرنا وانا قريباً هتجوز برضو .. عماد اخو مي هيتقدملي بعد ما اتخرج
عمر: طب وانا موقفي اي بينكو
انا: حنا مش هننساك يا عمر متقلقش .. هنفضل معاك ونساعدك .. بس انتا برضو تساعدنا على كدا .. كنت بتكلم مع مامتك وقالت ان رئيسها دا اصلا عندو معرض عربيات وتجارة كبيرة غير الشغل بتاعو .. ف لو حصل وماما اتجوزتو ف نقدر نخلية يشغلك معاه .. وهو بحسب كلامها حاببنا مش كارهنا .. بس مش عارفة لو هيرضا يخلينا نعيش معاهم ولا با .. وهو معندوش عيال اصلا ودا في مصلحتنا
عمر: امممممم .. طيب
انا: طيب اي
عمر: هنشوف الموضوع دا خلاص
انا: عمر .. اوعا تقول لماما وتحسسها انك رافض .. هزعل منك بجد .. بعدين و*** دا في مصلحتنا احنا الاتنين صدقني .. هتفهم كدا بعدين
عمر: خلاص ماشي يا امل .. اوعدك اني مش هبينلها .. وكمان هبارك ليها وافرح ليها كمان
انا ابتسمت: ايوا كدا احبك .. بعدين انا عندي ليك مفاجئة
عمر: اي هي
انا: ماما عارفة بالي بيحصل بينا
عمر: احا ! .. ازاي
انا: كانت بتشوفنا وبتصحا بالليل مخصوص عشان تتفرج علينا .. وشكلها تقبلت الموضوع كمان وكلمتها ومعندهاش مشكلة
عمر بيضحك: حلو اوي يعني مش اخاف لو فقعتك زوبر في وسط الصالة قدامها
انا: هو ماشي مش هتعمل حاجة بس مش توصل لكدا برضو ! .. مهما كان دي امنا لازم نعمل ليها احترام
عمر: ايوا فاهم
انا: بس مش دي المفاجئة .. المفاجئة اني كلمتها وقالت انها بتشتهيك .. ونفسها فيك بجد
عمر: .......
انا بضحك: مصدوم صح
عمر: اي الي مصدوم .. دي صدمة عمري .. بس احا دا انا نفسي فيها من زمان
انا: اي خدمه يعم .. بس خد بالك .. المفروض انك متعرفش حاجة عن الموضوع دا .. لا ان هي بتشتهيك ولا ان في بينا حاجه
عمر: تمام .. بس هنيكها ازاي انا كدا
انا: هظبط طريقه ويبقا اقولك .. بس اوعا تتهور وتعمل حاجة غبية قبل ما اقولك
عمر: تمام
فضلنا نتكلم في حجات كتير انا وعمر ليلتها لما الفجر طلع علينا .. ونمنا وحدش فينا صحي غير بعد الضهر كانت ماما نزلت شغلها طبعا وانا فاتت عليا المحاضرات وعمر فاتت عليه دروسو .... قومت غسلت وطلعت صحيت عمر .. بعدها دخلت المطبخ عملت لقمة سريعة ليا ولعمر وكلنا .. بعدها كلمت مي وسألتها عن الي اتشرح وبعتتلي التسجيلات وكانت كتبت المحاضرات اصلا وبعتتهالي .. قعدت ازاكر يومها لحد بالليل ............
عدت الايام في لمح البصر .. وكانت امتحانات اخر ترم في اخر سنة ليا مش باقي عليها غير شهر واحد .. وكنت طول الوقت دا مرحتش لمي ولا مرة ولا مارست معاها اي حاجه ولو فون حتى .. كمان مسمعتش عن عماد اي حاجة .. لكن في الجنب التاني كان عمر مش مبطل نيك فيا لما خلا خرمي زي النفق .. لما بقيت ازهق من النيك وهو كمان حسيت الموضوع بقا عادي عندو .. وبقينا نزهد في الجنس مع بعض ......
وفي ليلة كنت انا وعمر على السرير لسة مخلصين النيكة بتاعتنا وقاعدين .......
عمر: بقولك يا امل
انا: اممممم
عمر: كنتي قلتيلي انك هتخليني انيك ماما .. انا صابر من ساعتها وساكت .. صراحة زهقت وانتي طولتي عليا أوي
انا: تصدق انا انشغلت ونسيت الموضوع خالص
عمر: طب اي طيب
انا: مامتك بشوفها كتير وبسمعها بتتكلم مع الراجل الي بتحبو دا وبعد ما تخلص كلام تروح تنيك نفسها وهي بتتخيلو .. وكمان قالتلي نخف انا وانتا النيك لان غلط على صحتنا .. تقريبا كانت بتشوفنا
عمر: طب ودي انيكها ازاي برضو
انا: ما تهدا يعم في اي .. اش حال مكنتش لسة فاشخني من شوية ولبنك لسة مبردش جوايا .. اهدا هخليك تنيكها الاسبوع دا .. بس الاقي فرصة بس
عمر: هتعملي اي طيب
انا: ملكش دعوة خليك زي ما انتا بس ووفر طاقتك لحد ما اقولك انا
عمر: طيب
فضلت افكر ليلتها اعمل اي معاهم بحيث مش اجيبها صريحة .. مش هتبقا شكلها حلوه لو جات صريحة .. بعدين جاتلي فكرة وقررت خلاص هعمل اي .........
بعدها بخمس ايام كدا كنت قاعده في البيت وعمر في دروسو وماما في شغلها .. اتصلت على عمر وانا قاعدة ..........
انا: الو .. انتا فين يا عمر
عمر: لسة قدامي درس الانچليش بعد نص ساعه هخلصو واجي
انا: طيب متجيش عللى هنا علطول .. شوفلك مكان قريب من البيت اقعد فيه لحد ما اكلمك تيجي
عمر: لي يعني في اي
انا: اسمع الي بقولك علية بس وخلاص
عمر: طيب
قفلت مع عمر وقومت عملت حبة مكرونة بالصلصة وعملت فراخ بانية وجبت كاتشب .. وعملت سلطة فواكة وحطيتها في التلاجة .. مجرد ما خلصت وكانت ماما رجعت من شغلها .........
ماما: ازيك يا امل
انا: *** يسلمك يا ست الكل .. غيري بقا عشان ناكل .. انا كنت مستنياكي
ماما: هو عمر لسة مجاش ؟
انا: عمر اتصل وقال هيتأخر لحد بالليل رايح لواحد صحبو
ماما: طيب .. انا هدخل الحمام واغير واجي ناكل
ماما دخلت الحمام بعدها راحت تغير وكنت انا بطلع الاكل .. وجبت كباية مية وطحنت حباية مانع حمل وقلبتها فيها وطلعتها حطيتها جنب الاكل قريب من مكان ماما ما هتقعد وقعدت مكاني استناها ........
فلاااااااش بااااااااك في الصيدلية
الدكتورة: لوخدتها مثلا قبل ما جوزك يجي بنص ساعه تمام .. مش اقل من كدا
انا: يعني لو طولت لساعة عادي
الدكتورة: اه مش هيضر هيشتغل برضو
انا: تمام .. طب هيأثر لو خدت معاه منشط جنسي
الدكتورة: شغال عادي .. وبرضو الاتنين لو اتاخدو مع بعض عادي .. بس لو خليتي المنشط بعد حبوب منع الحمل يكون احسن
انا: ازاي
الدكتورة: المنشط مفعولو اسرع من مانع الحمل ف يستحسن تاخدي مانع الحمل الاول وربعاية مثلا وتاخدي المنشط .. بعدها بنص ساعه يكون الاتنين اشتغلو وهتحسي بتأثير المنشط يكون جوزك موجود بقا وتعملو الي انتو عايزينو (غمزت)
عودة من الفلاش باك
ماما جات وانا كنت مستنياها وزي ما توقعت شربة كباية المية كلها قبل ما تبدأ اكل .. وكلنا وخلصنا وجية دور التحلية .. دخلت المطبخ وحطيت الصحون في الحوض وطلعت سلطة الفواكة .. وعملت طبقين واحد ليا وواحد لماما .. وجبت شريط حبوب صغير كنت جبتو من الصيدلية مع مانع الحمل .......
فلاااااااش بااااااااك في الصيدلية
الدكتورة: دا بس حباية وحدة كفيلة انها تخليكي مش قادرة تقفي من الشهوة
انا: طيب هيكون في ضرر على وحدة عندها ٤٠ سنة كدا
الدكتورة: متجوزة ؟
انا: اه بس جوزها بيجي كل سنه مثلا لانو شغال برا
الدكتورة: عادي مفيش ضرر .. بس في حالة الست دي ممكن تحطي حبايتين .. لان الوصول للنشوة بيكون صعب شوية عند الي كسرو ال٣٥ .. لكن الشباب زي حالاتك بيكون كيمية جسمهم متهيئة اصلا على انهم يوصلو للنشوة في اسرع وقت .. بيكونو على تكة
انا: طيب دا يتاخد ازاي مثلا او مع اي
الدكتورة: عادي بيتبلع مع مية
انا: لا قصدي لا بدي اخليها تاخدو من غير ما تعرف
الدكتورة: امممممم .. هو لية طعم مر .. ممكن تحطية مع حاجة مسكرة .. بس مش سخنة لان مفعولو هيخف كدا .. ممكن مع عصير او سلطة فواكة .. سلطة فواكة احسن عشان العسل بيخلي مفعولو افضل وسريع
انا: سريع قد اي كدا
الدكتورة: يعني من نص ساعة لحد ساعه بالكتير أوي
انا: امممم .. تمام شكرا يا دكتورة
نفس اليوم بالليل على الساعة ١ في اوضتي ........
انا: احييييييية كان لازم اجرب يعني .. انا مش عارفة اقف .. دي حباية وحده بس .. يخربيت دا دوااااااه .. فين عمر مجاش ليه لحد دلوقتي !
عمر دخل عليا: اي يا بنتي في اي
انا بمياعة: اتأخرت كدا لي .. دا انا خلاص هولع
عمر: انا مش لسة نايكك امبارح .. بعدين انتي اتفقتي معايا امبارح اصلا اوفر طاقتي .. اي الي حصل
انا قومت شديتو عليا على السرير وكنت وقتها قالعه ملط ......
انا: بطل بقا كلام وتعالا هنا
عمر: طب اصبري اقلع طيب
انا فتحت رجليا وحطيت دماغو على كسي: الحس كسي بقا .. قطعو بسنانك .. اححححححح مش قادرة بجدددد ...............
عودة من الفلاش باك
انا في سري: *** يكون في عونك يا ماما .. دا انتي هتتشقلبي ولا اجدعها لعيبة جومباز بعد الحبايتين دول " بضحك "
طلعت حبايتين وطحنتهم جوا ورقة بكباية وحطيتهم في طبق ماما وخلطهم كويس .. بعدها خدت الطبقين وطلعت اديتها طبقها وقعدنا ناكل .. وطول الوقت ببصلها وخايفة تحس بحاجة غلط .. لحد ما.كلتو كلو .. بعدها بربع ساعه واحنا قاعدين قدام التلفزيون بعتت لعمر على الواتس ......
انا: انتا فين
عمر: لسة واصل قهوة قريبة من شارعنا
انا: يعنني قدامك قد اي ك.ا وتوصل البيت لو طلعت من عندك
عمر: عشر دقايق
انا: تمام .. خليك زي ما انتا وخليك اونلاين عشان هبعتلك في اي لحظة
عمر: طيب مش تفهميني في اي
انا: هقولك اصبر
قفلت مع عمر ورجعت اتابع التلفزيون وعيني مش مفارقة ماما .. عدت النص ساعه من وقت ما كلت السلطة .. ولاحظتها مش مرتاحة في قعدتها وبدأت تعرق .. وشربت مية اكتر من مرة .. شوية ولقيتها قامت وراحت على اوضتها من غير ما تتكلم .. فضلت قاعده خمسة وقومت ابص من خرم الباب وشوفت جزء من رجليها باين وهي نايمة على السرير .. ومن حركتها وصوتها الي بتحاول تكتمو فهمت انها بتفرك في كسها وبتحاول تريح نفسها .. سبتها وقومت لبست هدومي في دقيقة وبعتت لمي اني جايالها .. وطلعت خبطت على ماما ......
ماما بصوت مهزوز: ايوا
انا: انا هروح اقعد مع مي شوية يا ماما .. ممكن ارجع كمان ساعتين تلاته كدا
ماما: خلاص ماشي
انا: هتعوزي حاجه ؟
ماما: لا سلامتك يا حبيبتي خدي بالك من نفسك
انا: حاضر
طلعت وسبتها ورنيت على عمر ........
انا: الو
عمر: ايوا
انا: تعالا يلا على البيت .. ماما في اوضتها على اخرها .. قابلني خد نسخة المفتاح وادخل براحة بحيث متحسش بيك عشان مش تفصلها .. وعيش حياتك بقا
عمر: احا .. دا كلو عشان كدا ؟!
انا: اي مش عاجبك ؟ .. خلاص كبر دماغك هروح انا اريحها وفكك انتا
عمر: لالالاااااا .. انتي اي بتقفشي بسرعه كدا لي .. انا جاي طيارة اهو استني عندك
انا بضحك: طب انجز يلا
وقفت قدام العمارة شوية لحد ما عمر وصلني وكان خد حوالي سبع دقايق لما وصل ........
انا: تعالا كدا في جنب لا حد يسمعنا
عمر: انتي رايحة فين
انا: انا مفهماها اني رايحه لمي وهرجع كمان تلت ساعات كدا .. وكنت مفهماها انك عند صحبك ومش راجع غير بالليل
عمر: طب انتي دلوقتي حطيتيني في موقف زباله .. انا اطلع اعمل اي بالظبط واجيبها ازاي
انا: فاكر ليلة لما اتفعت معاك توفر طاقتك وبعدها بيوم كنت هموت وتنيكني ؟
عمر: اه فاكر .. دا انتي كنتي هتموتيني ليلتها
انا: ساعتها كنت واخده حباية وحدة من المنشط الي اديتو لماما دلوقتي .. هي واخدة حبايتين .. يعني انتا بس خش وقرب منها وحاول تبوسها او تقفش فيها او تنيكها .. هي حتا لو رافضه مش هتقدر تصدك .. ما بالك بقا انها نفسها فيك اصلا .. يلا طير بقا عشان انتا اتأخرت عليها اوي
عمر: تمام يلا
انا: صحيح بقولك .. انا اديتها برضو مانع حمل .. عشان لو غلطت وكبيتهم جواها .. خليك حريص برضو وطلعهم برا .. لانها متعرفش انها واخدة منع حمل .. بعدين ممكن تنصب عليها مثلا وتقول ليها انك هتجيب مانع حمل تاخدو عشان متحملش وكدا وتجيب ليها حباية صداع .. بس دا طبعا لو تقبلت الوضع وحبت تعيد الكرة .. وعلى الاغلب هتعيد الكرة معاك
عمر: تمام .. يلا سلام بقا
انا بضحك: يبقا خد بالك منها بقا (بغمز)
عمر زقني وطلع يجري: غوري بقا دلوقتي
عمر طلع وانا ركبت تاكس ومشيت ..........
في البيت عند مي .......
مي: امل .. بت يا امل .. (علت صوتها) الوووووو
انا فوقت وبصيتلها: ايوا
مي: مالك سرحانة في اي .. امال لو مش انتي الي جاية وعايزة تذاكري .. مالك كدا دماغك مش معاكي
انا: مفيش انا بس تعبانة شوية .. هو انا هنا بقالي قد اي
مي: بقالك ساعه ونص تقريبا
انا: طيب .. تعالي كدا نشوف المادة دي عشان انا ضايعة فيها
في البيت مع عمر ودعاء .......
عمر وصل للشقة وفتح الباب بالمفتاح براحه من غير ما يعمل اي صوت .. وكان قلع الجزمه بتاعتو اصلا وماشي حافي ف مفيش اي صوت طالع منو .. قفل الباب وراة وركن شنطتو وجزمتو وقرب من اوضة امو وسمع اهاتها عالية وواضحة .. وباين انها متطمنه وفي نص متعتها وهي بتريح نفسها .. عمر كان متردد يدخل في البداية .. بس اختار لحظة اهات امو كانت عالية فيها وفتح الباب ودخل مرة وحده .. امو مخدتش بالها منو وملاحظتوش لما دخل ولا سمعتو .. عمر مجرد ما شافها ملط على السرير وكانت ماسكة خيارة وقاعدة تنيك في كسها زبو بقا زي الوحش وعمل خيمة في البنطلون .. عمر قرب شوية وبقا واقف على اول السرير من نحية الباب .. وامو دعاء نايمة قدامو عريانة نازلة نيك في كسها الغرقان بخيارة صغيرة .. ومغمضة غيونها ومرجعة دماغها لورا ومش شايفة ابنها الي واقف يتفرج عليها وزبو هاجي عليها .. عدت لحظات على الحال دا ودعاء رفعت دماغها وفتحت عيونها تبص على كسها .. لكن قبل ما تشوف كسها لقيت عمر ابنها واقف قدامها يتفرج .. دعاء جسمها انتفض اول ما شافتو وسابت الخيارة في كسها ووقفت حركة خالص وعيونها في عيون عمر .. لحظات صمت عدت على الاتنين كانها سنين .. بالنسبة لعمر دي الست الي شالتو في بطنها وضعتو من صدرها وربتو .. دلوقتي نايمه عريانه قدامو وهو هيجان عليها ونفسو ينيكها .. ينيك الكس الي طلع منو اول ما اتولد .. ويرضع من البزاز الي رضع منها قبل كدا لما كان *** .. وبالنسبة لدعاء دا ابنها الصغير .. الي شالتو في بطنها تسع شهور .. والي ربتو وكبرتو لما بقا راجل .. راجل وزبو دلوقتي واقف عليها .. وكانت بتشتهية لما شافتو بينيك بنتها الكبيرة ......
الصمت والذهول معششين على الاتنين .. عمر كان بيحلم بكدا من زمان بس دلوقتي واقف مش عارف يعمل اي .. لحظات عدت على الاتنين كانها سنين طويلة من التفكير .. كسر الصمت والذهول دا عمر بحركاتو البطيئة ناحية او دعاء .. لحد ما بقا واقف جنب السرير وهو بيبصلها .. وميل عليها وهو بيبص لعنيها الي مليانه شهوة .. لحد ما التحمت شفايفهم ببعضها والاتنين غمضو عيونهم .. عمر كان حاسس بانفاس امو دعاء على وشو وهو بيبوسها .. كمان حاسس بشفايفها الطرية على شفايفو ولسانها الي بيحاول يسحبو ويدخل لسانو .. قعد جنبها على السرير وهو بيبوسها وهي قاعدة جنبو مغمضة ومش عارفة تحدد شعورها وموقفها من الي بيحصل .. عمر خد خطوة كمان وسك بزازها يدعكهم بايدو ويفرك في حلماتها .. كانت طرية وزي الجلي في ايد عمر .. فضل يدعك بزاز امو دعاء ويبوس فيها وهما سايحين وغرقانين في شهوتهم .. دعاء بدأت تتخلى عن صدمتها وتفتكر انها كانت بتشتهيه وانها كانت كلمت امل على ان عمر ينيكها .. بدأت تتقبل الوضع وتتجاوب مع عمر .. وحطت ايدها على كسها تحرك في الخيارة من تاني .. عمر ساب شفايفها ونزل يرضع بزازها .. دعاء حست بهيجان ملوش مثيل لما حست بلسان ابنها على حلماتها .. حطت ايدها على دماغ عمر تضغطها على سدرها وهو نازل لحس ولعب في حلماتها بلسانو .. عمر مكتفاش ومد ايدو على ايدها الي على كسها ومسك الخيارة طلعها ودخل صوباعين في كس امو وقعد يبعبص فيها .. دعاء هاجت اكتر واكتر وصوتها بقا عالي واهاتها مسمعة في الشقة كلها .. وعمر نازل رضاعه في بزازها ولعب وبعبصة في كسها .. شوية وساب بزازها واتعدل بين رجليها ونزل بلسانو على نزبورها يلحسو ويلعب فيه بلسانو وصوابعو لسه جوا كس امو .. دعاء سلمت نفسها وسابت ايدها ونامت على ضهرها وسابت ابنها يمسك الدفة .. وعمر كان عندو خبرة كويسة في لحس الكس من التدريب مع اختو .. قدر يخلي امو تولع وتجيب عسل كسها اكتر من مرة .. عشر دقايق لحس ونيك في كس دعاء بصوابع عمر كان كفيل بانو يخليها تصوت من المتعة وتجيب عسلها في وش عمر ......
عمر قام من على امو وطلع صوابعو ونزل بنطلونو .. وطلع زبو الي كان خلاص على اخرو وحطو على باب كس امو وبشويش دخلو لحد الاخر .. دعاء بصت واتفاجئت بزب ابنها جوا كسها .. دا ولعها اكترر وهاجت من تاني ......
عمر في نفسو " احاااااااااااااااااااااا .. أخيراً .. كسم الجمدان .. بجد مش مصدق نفسي .. اخيرا وصلت للكس الي كنت بحلم بية .. بجد مش عارف اردهالك ازاي يا امل "
دعاء في نفسها " احححححححح يا خرااااابيييييي .. من زمان محستش الاحساس دا .. أخيراً حسيت بالزب في كسي من تاني .. عمر طلع زبو جامد أوي .. اووووووووف مش قادرة بجد "
عمر بدأ يتحرك وينيك في كس امو دعاء بالراحة .. ودعاء مغمضة وبتتأواه وتوحوح تحتو من النشوة .. والاتنين ضايعين في احلامهم مع بعض .. عمر بدأ ينيك بوتيرة اسرع شوية .. وكس دعاء بينزل في عسلو ومش مبطل .. عمر مقدرش يمسك نفسو من المتعة والهيجان وحس انو هيجيب لبنو .. وافتكر كلام امل وطلع زبو بسرعة ونطر لبنو على بطن امو ووصل شوية لبزازها .. كانت كمية كبيرة موفرها من كذا يوم عشان اللحظة دي .........
دعاء فتحت عيونها وحست باللبن الي كان مغرقها .. وخدت نقطتين من الي على بزازها ولحستهم .. عمر مكانش عارف يقول اي وكان مكسوف ف اعتذر ليها ........
عمر باصص في الارض: انا اسف يا ماما .. شفتك مقدرتش امسك نفسي صراحة .. انا أسف اوي على الي حصل دا
عمر قام من عليها وطلع برا الاوضة وامو زي ما هي على السرير .. دعاء حست انو زعل من نفسو "ماهي مش عارفه ان كل دا مترتبلو" ف طلعت ورا ابنها لقتو في اوضتو ف دخلت تكلمو ........
دعاء: عمر .. متزعلش يا روحي .. انا السبب في كدا .. لو كنت على الاقل سديت الباب بالمفتاح او حتى اجلت الموضوع دا مكانش حصل الي حصل
عمر بصلها: يعني مش زعلانة ؟
دعاء: انا عمري ما ازعل منك يا قلبي .. انتا ابني حبيبي .. بعدين عجبتني لما طلعت بتاعك في الوقت المناسب ونزلتهم برا .. انا كنت خايفة تنزلهم جوايا واحمل منك .. بس من المتعه مكنتش قادرة اتكلم حتى
عمر: ما انا يادوب لحقت نفسي في اخر لحظة
دعاء: شاطر .. بعدين انتا جبت الخبرة دي كلها منين
عمر: خبرة اي دي
دعاء بتضحك: ايوا اعمل عبيط اعمل .. دا انتا مجرد ما نزلت على شفايفي دوبتني في ايدك .. ولا لما نزلت تلحس كسي مكنانش باين انها اول مرة
عمر: و** ما حصل دي اول مرة
دعاء: نا عارفة الي داير بينك وبين امل اختك علفكرة
عمر بيضحك: اصلا !
دعاء: امااال .. ومش بعيد هي الي تكون رتبت للي حصل بينا دا دلوقتي
عمر: بدك الصراحة ؟
دعاء: هو في احسن منها ؟!
عمر: هي الي رتبت لكدا فعلا .. كلمتني وقالتلي مش اجي البيت غير لما تكلمني .. كانت حطت ليكي مانع حمل ومنشط جنسي في الاكل او الشرب تقريبا لو كنتي كلتي او شربتي معاها
دعاء: يا بنت الوسخه يا امل .. وانا بقول برضو الهيجان الي مسكني من بعد الاكل دا بتاع اية .. البت دي مش سهلة برضو
عمر بيضحك: حصل
دعاء: بس استنا .. هي حطت مانع حمل ؟ .. امال مجبتش جواييا لي
عمر: عشان المفروض انتي متعرفيش انك واخدة مانع حمل ف محبتش اخليكي تخافي او تزعلي لو عملت كدا
دعاء: امممم .. لا صاحي يا واد وطلعت بتفهم
عمر: مش تفكيري دا تفكير امل
دعاء: ** يخربيت امل ل بيت الي جابها
الاتنين ضحكو
عمر: انا جعان يا ماما .. لسة على لقمة الفطار
دعاء: عيوني .. استريح وانا هجبلك الاكل حالا
عمر: طب ما اجي اساعدك
دعاء: لا خليك .. عايزة اجرب مانع الحمل اشوفو شغال ولا لا (غمزتلو وضحكت)
في بيت مي ..........
انا: انا هقوم امشي بقا
مي: مانتي قاعدة لسة بدري
انا: لا يا دوب كدا .. هتنزلي الجامعة بكرة ؟
مي: معادش في محاضرات اصلا .. ملهاش لازمة النزلة
انا: طيب .. هنقعد في البيت نزاكر بقا وخلاص .. ممكن اجيلك يوم تاني او تعدي انتي عليا
مي: اشطااا
نزلت من عند مي وركبت تاكس ومشيت .. وصلت العمارة وكنت تقريبا سبت البيت من ٤ ساعات .. " يا ترا عمر عمل اي ولا الموضوع مشي ازاي " .......
نزلت من التاكس وطلعت لحد الشقة .. فتحت الباب بالنسخة الي معايا ودخلت .. سمعت اصوات اهات لماما قريبة .. لما دخلت للصالة شوفت عمر قاعد على الكنبة وماما قاعدة على زبو بكسها ورجليها في الارض وضهرها لية .. وبتطلع وتنزل وهيا بتتأواه وتتلبون ........
انا اتنحمت: احم
ماما وعمر بصولي ووقفو.حركة للحظات
انا بخبث: شكلي جيت بدري شوية (ضحكت)
حبيت اشارك الجزء الي كتبتو
اتمنى يعجبكو واتمنالكو قرائة ممتعة
كل سنة وانتو طيبين ونتقابل في الاجزاء الجاية بعد العيد لو في نصيب
بحبكو كلكو
الجزء الثامن
نزلت من عند مي وركبت تاكس ومشيت .. وصلت العمارة وكنت تقريبا سبت البيت من ٤ ساعات .. " يا ترا عمر عمل اي ولا الموضوع مشي ازاي " .......
نزلت من التاكس وطلعت لحد الشقة .. فتحت الباب بالنسخة الي معايا ودخلت .. سمعت اصوات اهات لماما قريبة .. لما دخلت للصالة شوفت عمر قاعد على الكنبة وماما قاعدة على زبو بكسها ورجليها في الارض وضهرها لية .. وبتطلع وتنزل وهيا بتتأواه وتتلبون ........
انا اتنحمت: احم
ماما وعمر بصولي ووقفو.حركة للحظات
انا بخبث: شكلي جيت بدري شوية (ضحكت)
ماما وعمر بصولي لحظة لما دخلت وحسيت انهم خافو للحظات .. لكن بعدها الاجواء هديت وماما رجعت تتحرك فوق زب عمر زي ما كانت .. وعمر لف نظرو بعيد وبقا مركز في نيك ماما .........
ماما: لا مش بدري .. انتي جاية متأخرة
انا: اها .. انا فعلا سرحت في القعدة مع مي
سبتهم ودخلت اوضتي اغير هدومي وانا بضحك على حالهم "ياااااه .. مين كان يتخيل في يوم ان ماما تبقا كدا معانا .. بقينا على المكشوف اوي وبقت كل حاجه عادي بينا .. دا لسة من سنة او اكتر شوية بس كانت علاقتنا زي العلاقة في اي بيت عادي .. الوقت بيعدي بسرعه أوي"
لبست هدوم خفيفة وطلعت لقيت ماما لسة بتقوم من فوق عمر .. ولاحظت اول ما قامت لبن عمر نزل من كسها على فخدها .. وساعتها بصيت لعمر .....
عمر لاحظني: عرفتها انك حاطه ليها مانع حمل .. عرفتها كل حاجه
ماما ضحكت: انتي طلعتي مش سهلة يا بت انتي
انا ابتسمت: المهم تكونو انبستطو
ماما وعمر: اكيد طبعاً
انا: طب اي .. مش هتبسطوني معاكو انا كمان ؟!
ماما: ومالو .. تعالي يا قلبي
مجرد ما قلت الكلمة ولقيت ماما قربت مني وخدتني في حضنها .. مسكت شفايفي بوس ومص بطريقة شهوانية .. شكل المنشط لسة شغال معاها .. سبتها تعمل فيا الي هي عايزاة .. وهي بتحضن فيا وتبوسني وتمص لساني الي بقا كلو جوا بقها .. بعدين خدت دماغي ونزلتها على بزازها تضغطني وانا كنت سحبت حلمة بزها الشمال في بوقي بمصها واعضعض فيها .. شوية ولقيت ايد على طيزي بترفع هدومي .. لمحت عمر ملط زي ما هو واقف ورايا بيرفع هدومي وقلعني الكلوت ونزل على ركبو بين فرادي طيزي وحست بلسانو على كسي من ورا .. هجت من الموقف وبقيت ارتعش وحاسة شعور فظيع .. ماما لاحظت حالتي وسحبتني ناحية الكنبة .. قعدت هي وفتحت رجليها ليا وسحبت دماغي على كسها .. بقيت موطية الحس كسها والحس لبن عمر الي كان لسة سخن ونازل من كسها .. ومصدرة طيزي لعمر الي كان نزل يكمل لحس وبعبصة في خرم طيزي .. هجت اكتر واكتر وبقيت في عالم تاني من النشوة .. بقيت احاول ادخل لساني جو كس ماما واحس اكتر بطعم لبن عمر الي كان مخلوط مع عسل كس ماما وعرقها .. كان طعمهم مالح وريحتهم تجنن .. مديت ايدي ادخل صباعين في كسها وانيكها بيهم .. وهي بقت تنهج وتتأواه وصوتها بقا عالي .. في الناحية التانية عمر كان نازل لحس في كسي من ورا ومدخل تلت صوابع في خرمي ونازل نيك فيا .. وعسل كسي كان نازل زي الشلال وحاسة فخادي بترتعش ومش قادرة تشيلني من حركات لسانو على كسي وصوابعو في طيزي .. شوية وسابني خالص وانا ملهية في كس ماما .. وحسيتو مسك طيزي بايد وبيقرب زبو من خرمي .. وراح زانقو مرة وحدة في طيزي من غير سابق انذار .. حسيت بألم شديد وقتها خلاني اصرخ .. زبو كان صلب وعلى اخرو ولا كأنو لسة منزل لبنو من شوية .. بس سرعان ما اختفى ورجعت المتعة .. فضل ينيك في طيزي وانا انيك في كس ماما بلساني وصوابعي .. وماما نزلت عسلها في بوقي اكتر من مرة .. وانا كمان نزلت عسلي اكتر من مرة .. وعمر داير ينيك في طيزي بسرعة وبعنف ممتع .. اجواء كلها متعة رهيبة والبنت محصورة بين كس مامتها وزب اخوها .. لحد ما حسيت حركة عمر بتهدا شوية وفي ثواني دفع زبو جوايا للاخر ولبنو نزل حسيتو هيوصل لمعدتي .. فضل ماسكني شوية لحد ما هدي بعدين سحب زبو وسابني .. نزلت على الارض من التعب ووشي لسة على كس ماما .. وعمر اترما ورايا على الارض وماما سايبة جسمها على الكنبة .. قعدنا شوية نريح من وصلة النيك دي .. بعدها قمنا وكل واحد دخل الحمام غسلنا من اللبن العسل الي كان مغرقنا ............
...........
عدا اسبوع تقريبا على الموقف دا .. ومن ساعتها وعمر تقريبا مبيفوتش يوم غير لما يكون نايك ماما مرة وحدة على الاقل .. وبالنسبالي ف عمر من وقتها مقربش نحيتي .. حتا لما اشتهيتو في ليلة وكلمتو كان تعبان من النيك وقتها ورفض .. حسيت وقتها اني غلطت باني وصلتهم لبعض .. وكنت خايفة من جوايا الموضوع يكبر ...........
.............
الضهر في البيت ........
ماما بتندة في المطبخ: بت يا أمل
انا: نعم يا ماما
ماما: اتصلي بعمر شوفية فين عشان ناكل .. دا اتأخر أوي
انا: طيب طيب
اتصلت بعمر ..........
انا: الو .. ايوا يا عمر .. انتا فين
عمر: انا برا لسة هعدي على واحد صحبي اقعد معاه شوية
انا: ناكل من غيرك يعني ولا نستناك
عمر: لا كلو من غيري .. اصلا هو عازمني عندو
انا وطيت صوتي: لا يكون رايح لحد من صحابك اياهم
عمر: لا يا بنتي .. انا قلتلك انا قاطع علاقتي بيهم من زمن .. بعدين انا وعدتك ابعد عن الموضوع دا حتا لو لوحدي وانا عند وعدي
انا: خلاص ماشي .. يبقا طمني عليك .. مع السلامة
قفلت الخط ورحت لماما المطبخ .........
انا: عمر معزوم عند واحد صحبو
ماما: طيب يلا بقا ناكل احنا
طلعنا الاكل وقعدنا ناكل .. ولما خلصنا دخلت الصحون وغسلتها وعملنا حملة نضافه انا وماما ومسكنا البيت كنيس وهي استلمت المطبخ والحمام مسح وتنضيف .. خلصنا وماما دخلت اوضتها تريح وانا غيرت هدومي ورحتلها الاوضه ........
انا: ماما .. كنت عايزة اتكلم معاكي
ماما: تعالي اقعدي (قعدت جنبها على السرير) خير
انا: مسمعتش حاجه عن مديرك في الشغل يعني من اخر مرة كلمتيني عنو
ماما: اي مناسبة السؤال دا
انا: اصل امتحاناتي قربت .. وعماد كان بيكلمني وقعد يقول انو مستني على نار السنة تخلص عشان يتقدملي وكدا .. جاية اتكلم معاكي في كدا يعني .. وافتكرت موضوع مديرك دا
طبعا في دماغي سبب تاني خالص وهو قلقي من علاقتها هي وعمر ومكنتش حابة انها تستمر بالشكل دا ........
ماما: اممممم .. شكل عماد بيحبك أوي
انا: ايوا فعلاً
ماما: اوعي يكون عمل معاكي حاجه كدا ولا كدا ولا يكون بينكو حاجه
انا: لا طبعا .. مستحيل اعمل كدا
ماما ضحكت: مستحيل اي بس .. واخوكي ولا الي عملتيه عشاني انا وهو
انا: دي حاجه تانية .. انتو اهلي انما هو غريب عني
ماما: ايوا فاهماكي .. كنتي بتسألي عن فريد .. هو اخر مرة كلمني كان بيطلب اننا نتقابل في اي مكان عام نتكلم سوا وانا قلتلو هشوف ومردتش عليه لسا .. الكلام دا من يومين
انا: طلع اسمو فريد .. طب وانتي ناوية تقابلية ؟
ماما: انا غيرت رأيي .. كنت رافضة اتجوز ورجعت في قراري حاليا .. هقابلو واعرفو بكدا .. بس مش هيحصل اي جواز غير بعد دخلتك انتي الاول
انا: اشمعنا !
ماما: مش حابة فكرة اني اسيبك لوحدك انتي وعمر كدا .. كمان انتي على وش جواز .. شكلها هيبقا وحش .. بعدين مين هيبقا فايق ليكي بعد ما اتجوز انا .. اخلص منك الاول بعد كدا اتجوز .. وعمر كدا كدا لسه قدامو وقت وامرو سهل
انا: عين العقل
ماما ابتسمت: بس مش عارفه ليه حاسة من جوايا اني عايزة افضل كدا .. اسد احتياجي بعمر وخلاص
انا: كنت عايزة اكلمك في الموضوع دا برضو .. بصي يا ماما .. من وجهة نظري مينفعش تستمري بالشكل دا مع عمر .. عمر مهما كانت الظروف اكيد في يوم هيتجوز .. وعلاقتكو دي خطر على مستقبلو هو قبل ما يبقا خطر عليكي .. بعدين اقل حاجه اكيد انتي بعد ما تتجوزي هتعرفي تنفردي بعمر في مرة وتعملو الي نفسكو فيه (بضحك)
ماما: ما انا فكرت في كدا .. عايزة كمان اكلمو واقولو نخف شوية من الي بنعملو لاني بقيت اتعب .. غير كدا عايزة اوفر شوية من طاقتي دي لما اتجوز
انا: كنت لسة بدي اقولك تكلمية وا ل ل ه .. هيقبل الكلام منك اكتر مني
ماما: خلاص هكلمو الليله .. بعد اذنك ناوليني الموبايل بتاعي من جنبك كدا
انا ناولتهولها: عايزة منو اي
ماما: هتصل بفريد اشوف هقابلو امتا
انا: ايوا يادوب قبل ما الراجل يفقد الامل ( بضحك)
ماما مسكت الموبايل واتصلت برقم كان متسجل باسم (أ/فريد) ...........
ماما بابتسامة واضحه: ألو مساء الخير .. اي الاخبار .. انا بخير الحمد* .. تسلملي يار .. لا خير طبعا .. كنت بدي اقولك بالنسبة للموضوع الي قلتلي علية اخر مرة .. شوف عايز نتقابل فين وامتا .. نعم ! .. دلوقتي ! .. طب نصبر شوية حتا بعد كام ساعه .. خلاص ماشي دا مناسب اكتر .. مع السلامة
قفلت الخط .......
انا: قالك اي
ماما: هيعدي عليا بعربيتو كمان ساعتين
انا بضحك: دا شكلو واقع فيكي بجد
ماما: انا هنام ساعه بقا ويبقا صحيني انتي
انا: خلاص ماشي .. يلا همشي انا بقا .. تصبحي على خير
ماما: وانتي من اهلو يا قلبي
طلعت من عند ماما ودخلت اوضتي .. قعدت اذاكر شوية لما عدت ساعه وربع كدا ودخلت صحيت ماما .. وهي قامت بسرعه ودخلت الحمام تاخد شاور وانا رجعت لاوضتي تاني .. شوية ولقيتها داخلة عليا الاوضه .. كانت لابسة فستان شيفون لامع لونو وردي غامق .. وطرحة لونها فاتح عن الفستان شوية وصندل ابيض بكعب .. وكانت حاطة ميكب خفيف على وشها مخليها زي القمر .. من الصدمه قعدت فاتحة بوقي وانا مبحلقة فيها ........
ماما: انا نازلة يا أمل عايزة حاجه ؟ .. اي دا .. مالك يا بت في اي
انا: اي دا يا ماما
ماما: في حاجه غلط في لبسي ولا اي
انا: غلط مين .. دا انتي يمكن احلا وحدة شفتها في حياتي لحد دلوقتي .. اي الجمال دا
ماما ضحكت بكسوف: عجبك بجد .. يا ترا هيحبو هو كمان ولا لا
انا: لو محبش لبسك دا متوافقيش علية .. بجد دا يبقا مسطول الي يشوفك وحشة وانتي كدا
ماما: طب انا ماشية بقا عشان هو تحت دلوقتي .. وانا هحاول
متأخرش عليكو
انا: يا باشا خدي وقتك .. لو مخدتيش وقتك دلوقتي هتاخدية امتا
ماما: طب يلا باي
انا: باي
ماما طلعت من عندي وسمعت باب الشقه بيتقفل .. ضحكت بيني وبين نفسي على حالة .. رغم سنها بس لسة بتتعامل زي البنت الي في سني .. فضلت قاعدة ازاكر زي ما انا وعدا الوقت محستش بيه .. لما سمعت صوت باب الشقه بيفتح .. لعت من اوضتي ولقيت عمر داخل ........
انا: حمد** بالسلامة
عمر: *** يسلمك .. هي ماما فين
انا: راحت مشوار كدا
عمر: هتطول ؟
انا: مش عارفة
عمر: طيب هكلمها انا واشوف
انا: لا بلاش .. اصلها بتعمل حاجه مهمة بلاش تزعجها
عمر: اي يعني بتعمل اي
انا: هتعرف لما تيجي هي وتقولك
عمر: طيب
عمر سابني ودخل اوضتو وانا رجعت اوضتي تاني ........
عدت حوالي نص ساعه ولقيت عمر جايلي الاوضة وانا بزاكر .........
انا بصتلو: خير ؟
عمر: لا مفيش .. كنت قاعد زهقان قولت اجي اقعد معاكي شوية
انا: طيب
بصيت للكتاب الي كان معايا تاني اكمل الي بعملو .. وعمر قفل الباب وراح قعد على السرير .........
عمر: هي ماما قالتلك هي رايحه فين ؟
انا: ايوا
عمر: انا رنيت عليها بس مبتردش .. هي راحت فين
انا: راحت تقابل خطيبها
عمر: خطيبها !!!!
انا بصتلو: يعني هو المفروض زي خطيبها دلوقتي
عمر: دا مين دا
انا: مديرها في الشغل .. كنت قلتلك علية انا
عمر: ايوا ايوا افتكرت .. طب ورايحة تقابلو لية دا
انا: تقولو انها موافقة تتجوزو ويتكلمو شوية مثلا .. ممكن ياكلو او يشربو حاجه مع بعض
عمر: اممممم .. طيب
حسن ان عمر زعل من الكلام .. غالبا حس ان ماما بدأت تبعد عنو وعلاقتو الجنسية معاها كدا انقطعت .. قومت من على المكتب ورحت قعدت جنبو على السرير وحطيت دراعي على كتفو ........
انا: اي يا معلم مالك زعلت كدا .. هو انا بقولك سافرت .. دي كلها ساعه وتيجي
عمر: وانا اي الي هيزعلني يعني .. هي حرة .. دي حياتها
انا: بالبوز دا ؟! .. طب على فكرة كنت عايزة اقولك على حاجه
عمر: نعم
انا: انا الي زعلانة منك موووت .. وانتا ولا هنا ولا ملاحظ حتا
عمر: ليا بقا
انا: من ساعة ما خليتك تنيك ماما اول مرة وانتا نايم في حضنها وناسيني خاااالص .. وانا من زمان نفسي فيك بس انتا مطنشني .. حتا مشكرتنيش على مجهودي الي عملتو عشانك عشان توصل ليها
عمر: اها .. يعني انتي عايزة اي دلوقتي
انا: عايزاك تروق كدا وتتعدل على السرير خليني اشوف شغلي
عمر: مش وقتو يا امل بقا .. مليش نفس انا
انا: وانتا من امتا ليك نفس .. اتعدل كدا وانتا ساكت
قومت من جنبو ومسكت رجلية طلعتها على السرير وخليتو ممدد وساند ضهرو للسرير .. قعدت قدامو بدأت امشي على رجلية من فوق البنطلون بايديا ناحية زبو .........
انا: بقالك اسبوع مدور النيك في امك وسايب اختك الغلبانة تاكل في نفسها من المحنة ؟! .. ازاي هنت عليك كدا
عمر: مهنتيش ولا حاجه انا بس كن.....
انا مسكت زبو: ششششششش .. ولا كنت ولا بتاع .. انا هاخد حقي منك وقتي
سحبت البنطلون بتاعو والشورت مرة وحدة وظهرلي زبو الي كان في نص وقفة .. مسكتو بايدي ادعك فية شوية .. حسيت عمر تفكيرو متشتت من موضوع ماما عشان كدا زبو مكانش مستجيب لحركاتي أوي .. نزلت وسحبتو في بوقي وفضلت ارضع فية واشفطو في بوقي .. لما حسيتو بدأ يكبر ويبقا اجمد واطول .. نزلت على بيضانو العسها والعب فيها بايدي وانا بمصلو .. عمر بدأ يغمض عيونو ويسند دماغو وحس بالنشوة اخيرا .. زبو بقا زي الحديد في ايدي اخيرا .. سبتو ووقفت قلعت هدومي خالص ورجعت قعدت على زبو بكسي احك فية من برا .. ومسكت دماغو ابوس في شفايفو .. وهو **** ماما وسايب نفسو .. بس بيتجاوب معايا في البوس .. شوية ونزلت دماغو لبزازي .. وهو بدأ يتحرك ومسكهم بايدو يدعكهم ويرضع فيهم .. من ناحية تانية خدت شوية من ريقي على خرمي غرقتو ومسكت زب عمر حطيتو على باب طيزي وقعدت علية براحة شوية شوية لما بقا كلو جوايا ...........
انا: اوووووووووووف .. زبك سخن أوي .. من زمان نفسي فيك أوي .. من اخر مرة نزلت لبنك جوايا لما ماما كانت معانا وانا بفتكرك وبشتهيك.أوي .. احححححح نيك كمان .. ارضع بزاز الشرموطة اختك .. حسسني بمتعة أكتر يا اخويا يا حبيبي
عمر مكانش بينطق .. بس كان نازل رضاعه وتفعيص في بزازي بايدو ولسانو وسنانو .. وزبو محشور جوايا وانا بطلع وانزل علية .. فضلنا شوية بعدين حبيت اغير الوضع واكسر صمت عمر .. قومت من علية وسحبتو نيمتو على ضهرو .. ورحت قاعدة فوقية بكسي يلحسو .. ونزلت انا على زبو امصو وهو فية طعم طيزي .. عمر اتجاوب برضو وبدأ يداعب كسي بلسانو .. وانا مسكت زبو الحس فية الاول واشفط السوائل علية .. عمر دخل صوابعو في خرمي وهو بيلحسلي .. وانا خدت زبو كلو في بوقي وبقيت انيك بوقي بزبو .. عمر بقا يلعب في زنبوري بلسانو بحركات بسيطة بس ولعتني على الاخر لما بقيت على اخري .. وارتعشت فجأة وعسلي بقا شلال في وشو .. بعدت عن عمر اريح شوية وهو قام يمسح وشو في ملاية السرير ........
انا: اي ياعم حيلك .. مش هفضل اغير في ملايات انا
عمر بصلي: امال اعمل اية طيب ما اكيد مش هسيب دا على وشي
انا بضحك: اشربو هتلاقي طعمو حلو
عمر: طب انا هقوم اغسل
انا مسكتو: تقوم مييييين .. احنا لسه مخلصناش (خدت وضع الكلبة وخبطت على طيزي) يلا عايزاك تكيف طيزي على الاخر .. عوضني دلوقتي يلا
عمر ضحك: انتي بقيتي مجنونة نيك ور***
عمر خد وضعو ورايا وحط زبو على باب طيزي ودفعو مرة وحدة لما بقا كلو جوايا ........
انا بتألم: اااااايييي .. حاسب يا غشيم هتعورني .. انتا مالك كدا بقيت عنيف معايا أوي
عمر بيضحك: تستاهلي .. ما انتي الي مش عاتقاني من ساعة ما جيت
عمر كان طالبة معاه عنف وقتها تقريبا .. لانو ساعتها كان بينيك في طيزي زي المجنون بسرعة رهيبة .. وانا بصرخ تحتية .. وهو كل لما يسمع صرخاتي كان بيهيج اكتر وبيفضل يضرب على طيزي لما بقت حمرا زي الدم من الضرب .. وانا رغم ألمي وعدم راحتي بس حسيت بالشهوة برضو .. وحاولت اتخطى المعاناة واحولها لمتعة .. فضلنا على الحال دا كام دقيقة متواصلة لحد ما حسيت عمر خلاص تعب وبدأ يهدى وينيك برومانسية شوية .. وطيت وخليت دماغي على السرير ومديت ايدي لكسي ادعكو وعمر بينيك طيزي من ورا .. لحد ما حسيت نفسي على اخري وجبت عسلي في ايدي .. وعمر تزامن معايا وطلع زبو من طيزي ونطر لبنو على طيزي وضهري ........
................
الساعه وصلت لحد ٩ بالليل ولسة مسمعتش حاجه عن ماما .. وكانت هي كدا بقالها ٤ ساعات برا .. قلقت وقولت اتصل اتطمن عليها .........
انا: الو .. ايوا يا ماما
ماما: ايوا يا امل معاكي
انا: فينك كدا .. حسيتك اتأخرتي قولت اتصل اتطمن
ماما: انا جاية في الطريق اهو .. كلها نص ساعه واوصل
انا: خلاص ماشي .. هدخل اجهز عشا لحد ما تيجي
ماما: انا هجيب معايا اكل .. هجيب سمك .. اعملي انتي شوية رز ابيض لحد ما اوصل
انا: طيب ماشي .. يلا باي
دخلت المطبخ وحطيت الزر على النار وظبطت المية بتاعتو والملح وهديت النار .. وبعدين طلعت للبلكونة ابص واستنا ماما .. مظهرتش وكانت عدت النص ساعه .. دخلت المطبخ لقيت الرز استوا وطفيت النار عنو وطلعت تاني للبلكونة وبصيت لقيت عربية مرسيدس سودا شكلها موديل حديث وغالي لسة بتقف قدام العمارة .. وماما نزلت منها من الكرسي جنب السواق وكمان الي سايق نزل .. كان الي سايق لابس بنطلون جينز وقميص ابيض فوقية جاكت بدلة .. وشكلو كان ضخم شوية .. وراحو هما الاتنين ناحية شنطة العربية وطلعو شنط اكل .. والبواب بتاعنا جية خدهم بعد ما ماما ندهت علية .. وماما سلمت علية وطلعت .. وهو ركب العربية و قف شوية تقريبا كان بيتطمن عليها وهي بتطلع وبعدها مشي .. ثواني وكان الباب بيخبط .. رحت فتحت ولقيت ماما بتاخد الشنط من البواب وبتشكرو .. خدت الحاجات منها ودخلنا وقفلت الباب ولقينا عمر طلع من اوضتو وواقف يبص لماما ومبيتكلمش ............
انا: اتأخرتي لي كدا
ماما بأبتسامة: قعدنا شوية في كافية والوقت سرقنا .. بعدين طلب نطلع نتمشى شوية على النيل وطلعت معاه .. بعدها رحنا طلبنا الاكل والمطعم أتأخر لما جهزو
انا بغمزلها: شكل الوضع كان عاجبك لحد لما مكنتيش عايزة ترجعي أصلا
ماما بتضحك بكسوف: مش للدرجادي يعني
عمر كل دا كان واقف بيبص بنظرات غامضة واحنا بنتكلم ........
ماما بصتلو: ازيك يا عمر .. وحشتني من الصبح
عمر: حمد*** تمام
ماما: انا طلبت سمك مشوي من الي ا
نتا بتحبو .. يلا عشان ناكل انا هموت من الجوع
عمر لف وراح لاوضتو: مش جعان انا .. كلو انتو بالهنا
دخل الاوضة وقفل الباب .........
ماما بتستغرب: مالو دا !
انا: تقريبا زعلان عشان عشان انتي هتتجوزي وتسيبية .. خصوصاً ان العلاقة بينك وبينو لسة بادئة قريب وكدا
ماما: اسيبو دا اي .. هو انا هسافر ! .. ما هفضل معاه برضو وهيشوفني
انا: مانتي تروحي تفهمية الموضوع دا دلوقتي وتراضية .. لحد ما اجهز انا الاكل
ماما: طيب .. هدخلو انا
ماما دخلت لعمر الاوضة وانا خدت الاكل ورحت على المطبخ .. ماما كانت جايبة سمك مشوي وطحينة وعيش .. عملت شوية سلطة على السريع وغرفت الرز وطلعت كل حاجه على السفرة .. ولقيت ماما وعمر طالعين من الاوضة مبتسمين وشكلهم رايق .. شاورت لماما بعلامة لايك (يعني كلو تمام؟) ردت بلايك زيها وكأنها بتقول (ايوا كلو تمام) .. اكلنا ليلتها وكانت الاجواء كلها هادية .. ومع الهدوء دا جوا كل واحد فينا بيفكر في الي جاي وشكل المستقبل هيبقا اي .. مع شعور بخوف بسيط وغير مبرر !!
.......................
الامتحانات بدأت ومعظم يومي في اوضتي بذاكر .. وتقريباً بقا كل واحد في وادي خاص بية .. ماما بقت تنزل كل اسبوع تقريبا تقابل حبيبها وترجع اخر الليل .. وعمر كان لسة مخلص امتحانات من فترة قريبة وخلص ثانوي وفي انتظار يعرف نتيجتو .. وهما الاتنين بيتقابلو مرة او اتنين على الاقل في الاسبوع في احلا ليلة حمرا بسمع صوتهم من اوضتي وبصحا علية ..........
بعد العصر في بيتنا ..........
انا: بس يا مي الفصل دا محذوف صح ؟
مي: اه محذوف .. تقريبا من عندو لحد اخر الكتاب كمان
انا: ما هو اخر فصل في الكتاب يا مسطولة
مي بتضحك: اي دا بجد !! .. سوري شكلي سرحت
انا: طيب يبقا شوفي المحاضرة الي قلتلك عليها على الجروبات كدا عشان اذاكرها .. انتي متابعة اكتر مني
مي: طيب طيب .. يلا اسيبك بقا ولما الاقيها هكلمك
انا: اشطا
قفلت مع مي وبصيت في ساعتي ( يااااه .. انا بقالي تقريبا ٥ ساعات قاعدة .. كفاية كدا هاخد بريك سريع وارجع اشوف مي لو كانت بعتت المحاضرة) .. طلعت من الاوضة على الصالة لقيتها فاضية .. بس اوضة عمر مفتوحة .. دخلت لقيت ماما واقفة جنب عمر الي كان قاعد على الكمبيوتر .........
انا: سالخير يا جماعه .. بتعملو اي كدا
ماما بصتلي: تعالي يا امل .. بيقولو النتيجة ظهرت
عمر: ماما !
ماما: نعم: ظهرت ولا اي
ماما بصت على الشاشة وشافت نتيجة عمر الي كان ناجح بنسبة ٨٢٪ ........
ماما بفرح: الف الف مبروك يا حبيبي .. بجد فرحانة بيك أوي (باستو من خدودو وكمان من شفايفو) عقبال ما تتخرج من كليتك كمان
عمر بيضحك: هو احنا لسة حتا عرفنا الكلية
ماما: مش لازم تعرفها .. كفاية عليا فرحتك انتا عندي بالدنيا .. لي لي لي لي لي لي لي لي لي (بتزعرد)
انا: الف مبروك على نجاحك يا عمر
عمر بصلي: *** يبارك فيكي يا أمل .. عقبالك انتي كمان
انا: على حياتك يا حبيبي
سبتهم وطلعت برة .. وافتكرت وقتها شكلي لما عرفت نتيجتي في الثانوي .. رغم انها كانت اكتر من كدا تقرببا ٨٧٪ وكنت زعلانة .. كمان ماما مكانش عاجبها .. دلوقتي نفس الست فرحانة لابنها بأقل من الي كانت زعلانة منو قبل كدا .. بس حاليا الظروف تختلف !! .......
رحت المطبخ عملت فنجان قهوة وخدتو ورجعت اوضتي .. فتحت موبايلي ولقيت مي بعتت المحاضرة .. نزلتها وقعدت افر في الموبايل شوية لما خلصت القهوة ورجعت فتحت المحاضرة ولبست السماعات اسمعها ولخصتها في ورق .. وفي وسط ما انا سرحانة في مذاكرتي دخلت عليا ماما ..........
ماما: يا أمل
انا مخضوضة: يا ماما خبطي طيب قبل ما تدخلي خضيتيني
ماما: ما انا خبطت وندهت وانتي مش سامعاني .. هتسمعيني ازاي بالسماعة الي في دماغك دي
انا: طيب طيب .. كنتي عاوزة اي
ماما: كنت بكلم فريد وقلتلو على نجاح عمر .. وأصر يجي يبارك لية بنفسو وكمان قال انها فرصة تتعرفو علية ويعرفكو انتو كمان
انا: امممم .. هيجي امتا
ماما: بيقول على ٩ كدا
بصيت في الساعه لقبتها ٦ .......
انا: يعني تلت ساعات .. طيب ماشي يا مرحب .. عايزة مني حاجه ولا اي طيب
ماما: عايزاكي تيجي تساعديني في المطبخ عشان نلحق نجهز اكل قبل ما يجي
انا: طيب .. طب بدل ما نزنق نفسنا كدا ما نطلب من برة
ماما ابتسمت: هو حابب ياكل من طبخي
انا بضحك: لا كدا لازم نتوصى بقا
طبعا قمت مع ماما على المطبخ .. وكسرنا رقم مقياسي في الوقت الي جهزنا فية الاكل عملنا مكرونه بالبشاميل ورز بسمتي ولحمة وطحينة وسلطة .. وعملنا سمبوسة منها محشي لحمة ومنها محشي جبنة .. والي فاض من اللحمة المفرومة ماما عملتو كفتة .. بعدها عملنا للتحلية سلطة فواكة .. وعملنا عصير وعملنا قطايف .. يمكن مفيش حاجه .. ماما كانت يادوبك تقترح افكار وانا انفذ .. وهي بيكون ليها اللمسات الاخيرة ........
التلت ساعات عدو واحنا كنا مخلصين طبخ وغيرنا هدومنا ورتبنا البيت لاستقبال فريد خطيب ماما .. ولما كنت في الصالة واقفة .. ماما طلعت وراحت وقفت عند الباب تبص من العين السحرية وتستنا .........
انا: هو وصل ولا اي
ماما: ايوا كلمني وقال انو وصل العمارة .. وقلتلو يطلع
انا: اها .. وانتي مالك بتتصرفي زي البنت الي اول مرة تتجوز كدا .. دا لو انا مش هعملها .. في اي (بضحك)
ماما: اقعدي ساكتة يابت مسمعش نفسك
الباب:خبط
ماما في لحظة فتحتلو وكان على وشها ابتسامة كسوف .. فريد كان مبتسم ليها وبعيونو بيستكشف جسمها في فستانها الابيض الدانتيل الضيق من عند الخصر والي واصل لحد فوق كعبها .. وكمان حجابها الابيض الي مخلي وشها منور .. ناهيك عن الميكب الخفيف الي مخيها زي القمر .. هي لما شافتو بيبصلها كدا بصت في الارض من كسوفها .. فريد مد ايدو لدقنها ورفع وشها لية تاني ..........
(فريد .. ٥٢ سنة .. اكبر من ماما دعاء الي وصل عمرها لل٤١ وقت الاحداث دي .. طولو ١٩٠ سانتي ووزنو وحوالي ٩٥ كيلو .. ضخم بطريقة تخوف .. لكن ملامحو ابوية وشكلو طيب .. رجل اعمال مصري معروف .. اتوظف في مصلحة الشهر العقاري .. لكن كان بيدير اموالو برا بطريقة غير مباشرة عشان ميخسرش الوظيفة .. وقدر يعمل ثروة من الاستثمار في العقارات .. وكمان شارك في معرض عربيات في الجيزة لفترة لحد ما اشترى نصيب شريكو والمعرض بقا بتاعو .. وفتح فرع تاني في مدينة الشيخ زايد .. ولما وصلل للحد ما من الغنى والشهرة عملب حفظ وظيفة وتفرغ لتجارتو .. اتجوز من زمان ومراتو مكانتش بتخلف ومانتت بقالها اربع سنين تقريبا)
فريد: هو انا مش قلتلك لما ابصلك كدا تفضلي باصالي .. لية الكسوف دلوقتي اصلا
ماما ابتسمت اكتر: سوري
فريد مسك ايديها الاتنين وباسهم بهدوء .. حسيت ماما كان هيغمى عليها وقتها ........
فريد: كل مرة بتدهشيني بجمالك اكتر .. كدا لو حبيت اخلع مش هلاقي حجة (بيضحك)
انا بزعق: اتنين لمون على الباب هنا يا عمر
الاتنين بصولي للحظة .. بعدها ماما دخلتو ورحبت بية وقفلت الباب ........
فريد: انتي أمل صح
انا ببتسم: بيقولو كدا
فريد عوج حاجبو: شكلك لميضة وهتتعبيني
ماما بصتلي بنبرة غضب: احترمي نفسك يا امل
انا: اهدي انتي بس .. انا بتكلم مع جوزك المستقبلي الي هو بابا الجديد .. براحتي بقا ياكش الاعبو ملاكمة انتي مالك
فريد ضحك: ايوا ايوا .. لا دا شكلي هحبك أوي .. سيبيها براحتها يا دعاء
سلم عليا وضحكنا واتعرفنا وقعدنا .........
فريد بص حولية للحظة: امممم .. هو فين عمر
انا وماما بصينا لبعض .......
انا: اه صحيح .. عمر مظهرش باقلو زي ساعتين
عمر طلع من الوضة بتاعتو وشكلو كان لسة بيلبس .........
عمر: اسف يا جماعه .. سرحت شوية وانا قاعد في الاوضة
فريد وقف يسلم علية: ولا يهمك يا بطل .. تعالا سلم عليا
عمر: *** يبارك فيك يا استاذ فريد
سلمو على بعض وبوستين عالخد فريد حضنو وبعدين قعدنا ........
فريد: ناوي تقدم في كلية اي بقا .. بالمناسبة .. انا ليا معارف كتير في السلك الحربي والداخلية .. عايز جوية ماشي بحرية ومالو حربية الي تحبو .. والداخلية كمان موجود .. بكلمة اقدر ادخلك
عمر: لالالاااااا .. مليش انا في الجو الميري دا .. دا انا ما هصدق اخد الاعفاء من سنة الخدمة بتاعتي
فريد: امال هنقدم اي
عمر: لسة التنسيق منزلش .. بس لو هنقيس على السنة الي فاتت ف هنلاقي كليات حلوة وعملية كتير
حسيت الحيرة في كلام عمر وانو لسة مش عارف يقرر .. وتقريبا فريد حس بكدا برضو ف حاول يحلهالو ........
فريد: طب ما انتا ممكن تقدم في اي كلية سهلة بحيث متشغلش وقتك .. وهشغلك معايا .. احسن من عشرين كلية .. واهو منها معاك شهادتك ومنها معاك خبرة في شغل مهم زي الاستثمار العقاري او العربيات .. وكلو باختيارك
عمر فكر للحظة: اظن دا خيار كويس برضو .. اي رأيك يا ماما
ماما: دي حياتك يا حبيبي .. اختار الي ترتاح فية انتا وانا هكون معاك في اي حاجه
فريد: قرر يا عمر وانا برضو هكون في ضهرك في اي حاجه
عمر: ان متشكر جدا لحضرتك يا استاذ فريد
فريد: ما بلاش حضراك واستاذ دي .. احنا بقينا قرايب حاليا .. اعمل زي امل كانت عايزة تلاعبني ملاكمة من شوية
ضحكنا وقعدنا نحكي ونتكلم في مواضيع كتير .. بعدين افتكرنا الاكل وقومت انا وماما حضرنا السفرة .. وعمر فضل مع فريد لما خلصنا وندهناهم وقعدنا ناكل .........
فريد: بجد نفسك في الاكل هايل يا دعاء يا حبيبتي .. بقالي كتير أوي مأكلتش أكل بيتي في الجمال دا .. تسلم ايدك
ماما: ضحكت بكسوف: بالهنا والشفى عليك يا قلبي
انا كنت بسمع الكلام وانا عاوجة حواجبي وببصلهم .. ماما لاحظتني وضحكت ..........
ماما: بالمناسبة معظم الشغل عملو امل مش انا .. المفروض تشكرها هي
فريد: بجد ! .. دا اي الجمال دا .. ياريت كان ليا ابن كنت خدتكو انتو الاتنين (ضحك)
انا بغرور: احم .. اصلا انا كنت بطبخ وانا مستعجلة .. بس برضو الي ظبط الطعم والبهارات كان ماما .. التاتش الاخير دا دايما بسيبهولها هي
فريد: طب حاسبي بس ل تقعي من عالكرسي
اكلنا وحلينا وسهرنا مع بعض .. كان في تفاهم كبير بين عمر وفريد .. الي كنت خايفة منو يحصل ان عمر يعمل حاجه غبية او مشاعرو تظهر في تعاملاتو .. بس شكلو قدر يسيطر على نفسو .. او على الاغلب قبل الفكرة وحب فريد وبقو صحاب فعلا !!!
..................
اشوفكم الاجزاء الجاية
تُحكى القصة على لسان بطلتها (أمل) الفتاة البكر العذباء، والتي حولتها أهوائها وشهواتها إلى عاهرة، لتمارس الجنس مع كل من يقابلها من قريب أو غريب، رجلاً أو امرأة.
اتمنى للجميع قرائة ممتعة
في انتظار آرائكم ونقدكم
مع تحياتي
qamar
الجزء الاول
(صوت خبط الباب)...
..: اصحي يازفته هتتأخري .. اوووف البنت دي هتجنني
انا: خلاص يا ماما طالعه اهو
"هاي انا أمل?.. والست الي بتزعق دي تبقا ماما دعاء بتصحيني للجامعه .. احنا عيلة بسيطه من تلت افراد .. انا وماما دعاء واخويا عمر .. ساكنين في عمارة في الجيزة .. اوصفلكم شكلي انا بنت ٢١ سنه في كلية تربية القاهرة .. طويله نسبيا يعني حوالي ١٧٠ سانتي .. شعري وعيوني لونهم اسود .. وصدري وطيزي مش كبار أوي بس حجمهم وشكلهم متناسق مع طولي، بشرتي بيضة وملامحي هادية .. مليش في الميكب الكتير ولا اللبس المعقد .. وعلى حسب رأي صحابي ف انا احلى وحده فيهم??"
..: انجزي يا زفته
انا: ما خلاص يا ماما ما قونا طالعه .. مش عارفين نقول كلمتين للناس منك?
"سوري على الدوشة دي .. ماما ست روتينية شويه وبتحب الانضباط .. يلا نبدأ يومنا بقا"
طلعت من اوضتي ومعايا هدومي متوجهه للحمام وماما قابلتني ...
ماما دعاء بعصبية: مش هنتنيل نظبط نومنا بقا ونصحا بدري ؟!
انا: ما انا بدري اهو يا ماما .. محاضرتي الاولة الساعه ١٠ والساعه لسه ٨
ماما: طب انجزي عشان تفطري معانا
"ماما دعاء ٣٩ سنه موظفة في الشهر العقاري .. ١٦٠ سانتي ووزنها حوالي ٨٠ كيلو .. مش تخينة أوي بس جسمها ملبن .. بزازها كبيرة وطيزها بارزه .. بشرتها بيضة شعرها اسود وعيونها كمان سودة .. ست جميله زي ما قال الكتاب .. واكتر من مره بسمع معاكسات الناس ليها لما امشي معاها في الشارع .. بابا متوفي من ٨ سنين تقريباً .. وطول المدة دي في عرسان كتير اتقدمو لماما بس هي رفضت فكرة الجواز وقررت تعيش على قدنا انا واخويا بس .. صحيح هو الولا عمر فين ؟!"
انا: ماما هو عمر صحي؟!
وقبل لما ماما ترد فتحت الحمام وكان عمر قاعد على القعده وفاتح موبايلو وبيضرب عشرة .. اول ما شوفت المنظر قفلت الباب علطول ورحت قعدت على الكنبه منتظره عمرو يطلع .. ماما طلعت من المطبخ وجات عليا ...
ماما: مسمعتكيش كنتي بتقولي اي
انا: كنت بسألك على عمر
ماما: هو كان في الحمام
انا: هو لسه في الحمام
ماما: بيعمل اي دا كمان دا بقالو ساعه .. طيب بقولك اي .. قومي وهاتي الفطار على السفره عقبال ما ادخل البس هدومي عشان اتأخرت على الشغل
انا: طيب
دخلت المطبخ وطلعت الفطار وعملت سندوتش على السريع ورجعت اعملّي كباية قهوة .. شوية وعمر دخل عليا ...
"عمر اخويا الصغير ١٧ سنه ومن نفس طولي ١٧٠ سانتي .. في مدرسة ثانوي لغات .. وسيم وبشرتو قمحيه وشعرو وعيونو لونهم اسود .. ماهي وراثه بقااا .. وجسمو حلو بالنسبه لسنو"
عمر: أمل اناااا ....
انا: شششش .. بس عشان ماما مش تسمعك
عمر: يعني مش زعلانه؟!
انا: هزعل من أي .. بعدين دي مش أول مره يعني
عمر تفاجأ: هو انتي شفتيني قبل كدا ؟!
انا: اها .. انتا عندك داء تسيب البيبان مفتوحه وراك مبتقفلهاش .. شفتك كتير في الحمام وفي اوضتك بس محبتش اقلقك ف بسيبك براحتك
عمر: ياااه .. دا انا طلعت غبي أوي
انا: حاول المرات الجايه تقفل البيبان وراك .. ممكن المره الجاية ماما هي الي تقفشك مش انا
عمر: شكراً يا أمل .. متتخيليش قد اي ارتحت دلوقتي
انا: العفو ياخويا .. أعمللك قهوه ؟!
عمر: انتي عارفاني مقدرش اقاوم قهوتك?
انا: طيب اطلع افطر لما اخلصها
عمر: ماشي
عمر طلع وانا خلصت القهوه وطلعتهالو كان هو خلص فطار .. ماما كمان خلصت لبس وفطرت ونزلنا كلنا واتفرقنا عند باب العمارة .. عمر راح لمدرستو الثانويه وماما راحت شغلها وانا ركبت تاكسي للجامعه ...
في الجامعه ...
وصلت وكانت الساعه بقت ٩ .. رحت لكافيتيريا كلية تربية وجبت عصير وقعدت اقلب في التليفون ...
..: بخخخ
انا مخضوصه: يلهوي .. يقطعك يا مي .. انا لو مت صغيرة هيبقا بسببك
مي بتضحك: انتي الي خفيفه .. ما انا بخضكل البنات معانا وكلهم اتعودو ومبيتخضوش زيك
"مي صحبتي وزميلتي في الكليه .. ١٦٥ سانتي تقريباً .. قمحية ورفيعه شوية .. بزازها مدورين وفي حجم التفاحه .. جسمها منحوت وطيزها بارزة وحلوه .. شعرها اسود وعيونها عسلي"
انا: طيب اتنيلي اقعدي فرجتي علينا الناس
مي: مالك مدايقه من اي كدا
انا: هتدايق من اي يعني مفيش حاجه
مي: طب بقولك اي .. يبقا تعالي اقعدي معايا النهارده .. ماما وبابا وسعد رايحين يزوزو عمي ابن عم بابا في المستشفى .. يبقا تعالي اقعدي معايغ لحد ما يرجعو
انا: هشوف كدا هروح الاول واعرف ماما
مي: اشطا
انا: بقولك اي .. تعالي ندخل الكليه نشوف باقي الشله فين .. لسه المحاضره عليها نص ساعه
مي: يلا
عدا يومنا زي اي يوم وروحت البيت وكانت الساعه وصلت ١ الضهر .. طلعت لشقتنا الي في الرابع وفتحت الباب بالمفتاح الي معايا ودخلت .. سمعت صوت طالع من الصاله وكان صوت آهات .. رحت للصاله ولقيت عمر قاعد على الكنبه ومنزل البنطلون وبيدعك في زبو ومشغل فيلم سكس على الشاشة .. دخلت عليه من ورا وعملت صوت كحه .. عمر اتفزع لما سمعني وبصلي .. لما شافني حس براحه ورجع زي ما كان ...
عمر: خضيتيني يا أمل
انا: ودا شكل حد مخضوض .. لم نفسك يا عمر مينفعش كدا
عمر: اهدي بس الفيلم دا جامد فشخ .. ياريتك جيتي بدري تشوفي بدايتو
انا: انتا كمان عايزني اشوف .. ياخي اعمل حساب وجودي معاك على الاقل .. ادخل اوضتك وشغلو ياعم على الكمبيوتر جوة
عمر: متفصلينيش بقا انا شوية وهخلص اهو
انا: وانا هقعد استناك لما تخلص ولا اي ؟!
عمر: تعالي اقعدي معايا الفيلم لسه فيه نص ساعه
عمر كان بيكلمني وهو قاعد على الكنبه بيفرك في زبو وانا واقفه وراه شايفاه وشايفه الشاشه .. حسيت ان عمر بقا جريئ بشكل مبالغ فيه لما عرف ان انا بشوفو وبسكت .. سبتو زي ما هو ودخل الاوضه بتاعتي غيرت هدومي ولبست هوت شورت رصاصي على الكلوت وتيشيرت كت ابيض على السنتيان وقعدت على السرير ...
"طب وبعدين .. ماما قدامها ساعه لما ترجع .. مينفعش امشي من غير ما تيجي واقول ليها"
فضلت زي عشر دقائق بقلب في التليفون وانا سامعه صوت الشاشه وآهات البنت الي بتتناك جايه من الصاله .. رغم الحال المزعج دا واحساسي بالاهانه من عمر الي مش عامل حساب لوجودي بس حسيت بشعور غريب أتملكني حسيت برغبه ان انا اطلع واشوف الفيلم الي شغال واشوف عمر وهو بيضرب عشره .. قررت اطلع والي يحصل يحصل
طلعت من الاوضه ورحت للصاله وقعدت جنب عمر من غير حتا ما ابص ليه .. حطيت ايدي على خدي وقعدت اشوف الفيلم وانا ساكته
عمر: جيتي قعدتي معايا يعني ؟!
انا: هعمل اي يعني .. انا مستنيه ماما تيجي عشان امشي اروح لمي صحبتي .. ملقتش حاجه اعملها
عمر: طب فكي وشك دا واستمتعي زيي
انا: استمتع ازاي .. اعمل اي يعني
عمر: ادعكي زي ما انا بدعك كدا
انا: انتا اتجننت ولا اي .. مستحيل اعمل كدا
عمر: يا امل عيشي اللحظه .. شايفه البنت في الفيلم راكبه على زب الممثل بكسها ازاي .. الشهوه والمتعه منسياها كل الي هي فيه
انا: لم نفسك يا عمر وحاسب على الفاظك انا قاعده جنبك
عمر: يعني شايفاني وانا مطلع زبي وبفرك فيه وشايفه السكس والنيك الي شغال ومفرقش معاكي غير الكلمتين الي قلتهم ؟!
انا بعصبية: طب اسكت احسنلك .. ولا تحب ماما تعرف بالي بتعملو دا حلو ؟!
عمر بنظرة خبث: خلاص خلاص .. هسكت اهو
كنت مستغربة الوضع الي انا فيه .. طب انا بعمل اي دلوقتي .. طب اعمل زي ما عمر بيعمل .. اعيش اللحظه زي ما بيقول .. سكتنا وفضلت مركزه على الفيلم .. كان الفيلم شغال والصوت عالي .. الممثله كانت راكبه على زب الممثل بكسها وحاضنين بعض .. الممثل بيدعك في بزازها وهي مغمضه عيونها وآهاتها الناعمه مسموعه ومعلنه عن مدى متعتها .. حسيت بنبض قلبي بقا سريع وقوي وحسيت بالنبض في كسي وبدأت اهيج .. بصيت على عمر بطرف عيني كان مركز على الشاشه وبيدعك زبو .. بصيت على زبو الي كان كبير وابيض وراسو حمره وعروقو بارزه .. شكلو عجبني جدا .. كانت اول مره اشوفو من قريب ولمده طويله كدا .. طولو تقريبا ١٥ سانتي .. للحظات فكرت في عمر وتخيلتو نايم فوقي وبينيكني بزبو دا .. لكن بسرعه رفضت الفكره ورجعت بعيني على الشاشه .. كنت قاعده وشهوتي بتكبر وهيجاني بيزيد .. ايدي اتحركت لا إراديا على كسي من تحت الهوت شورت .. حطيت ايدي عليه كان رطب وعسلو نزل .. بدأت ادعك في زنبوري براحه والدم بدأ يفور في عروقي وهجت على الآخر .. رفعت رجلي لفوق وفتحتهم وانا على الكتبه ورجعت راسي لورا وغمضت عيوني .. فضلت ادعك بسرعه اكبر واتحرك واتلوا على الكنبه ونسيت الدنيا وبقيت في عالم تاني .. آهاتي طلعت بس مكنتش سامعه نفسي وفضلت ادعك لحد ما نبضي بقا اقوا ونزلت عسلي في الهوت شورت .. فتحت عيوني وكان عمر قاعد بيتفرج عليا وباصص ناحية كسي .. بصيت على كسي ولقيت الهوت شورت غرقان من عسل كسي والكنبه كمان فرشتها اتبلت ...
عمر بيضحك: ايوااااااااااا عليكي يا اموول لما تروقي
قومت بسرعه على الحمام نضفت نفسي ولبست هوت شورت تاني بس من غير اندر .. وطلعت على الصاله وكان عمر خلص الي بيعملو وقفل الشاشه ودخل اوضتو .. غيرت فرشة الكنبه وحطيتها في الغساله ورجعت قعدت وفضلت افكر
"اي الي انا عملتو دا .. طب عمر يقول عليا اي دلوقتي .. طب ماهو كان بيضرب عشره قدامي اي الفرق يعني .. بس مكانش ينفع اعمل كدا قدامو .. هياخدها فرصه ويتمادا اكتر من كدا "
شويه وعمر طلع من اوضتو وجيه قعد جنبي .. مبصتش ليه ولا كلمتو بس هو قرب وبدأ يحاورني
عمر: بقولك اي .. الي بنعملو دا طبعا مينفعش ماما تعرفوو
انا: طبعاً
عمر: بس دي مش هتبقا خر مره برضو
انا: اييييه ؟! قصدك اي
عمر: في اي يا امل .. اهو بدل ما اقعد اريح في نفسي لوحدي وانتي كذلك لوحدك يبقا نكون سوا وخلاص .. هنقعد زي كدا ولو حبينا نساعد بعض كمان
انا: الي بتفكر فيه دا مستحيل يحصل .. انتا اتجننت ولا اي .. مش عايزه اسمعك بتتكلم كدا تاني .. ولا تحب اعرف ماما بالي بيحصل دا
عمر: هتقولي اي يعني .. مانتي طلعتي بتعملي زيي برضو اي الفرق
قومت من جنب عمر وانا متعصبه ودخلت اوضتي وقفلت الباب .. مددت على السرير وفضلت افكر في الي قالو عمر ...
"طيب متكونش اخر مره ماشي .. يقصد اي باننا نساعد بعض .. اووووف اي الي بفكر فيه دا .. انا لازم اعمل حد للموضوع دا .. مينفعش نستمر كدا هنتفضح "
فضلت في اوضتي وسمعت عمر شغل التلفزيون وبيتفرج على فيلم اكشن حسب ما سمعت .. شويه ماما رجعت من الشغل .. قلتلها اني هروح اقعد عند علياء وهرجع بالليل ووافقت .. نزلت على ساعه ٦ العصر وركبت التاكسي ورحت للعماره الي ساكنه فيها علياء واهلها والي مكانتش بعيده أوي يعني .. طلعت في الاسنسير للدور السادس وخبطت وعلياء فتحت وخدتني بالحضن ..
مي: اموووووول .. بجت كنت هزعل لو مكنتيش جيتي
انا: طب دخليني الاول ويبقا نشوف الموضوع دا
دخلنا وغيرت هدومي ولبست هوت شورت وتيشيرت كت من عند مي ودخلت عليها المطبخ كانت بتجهز أكل ...
مي: اكلتي ؟
انا: لا .. عملت حسابي انك هتعملي اكل هنا
مي: اشطا
عملنا الاكل واكلنا وفضلنا نتكلم ونتفرج على التلفزيون لما الساعه وصلت ٨ ...
مي: مش يلا بقا
انا: يلا فين
مي قربت من شفايفي وايدها نزلت على بزازي ...
مي: هو اناي لسه هتسألي
انا بعدت عنها: طب اهدي شويه في اي .. ندخل الاوضه الاول
مي: يلا بينا
دخلنا الاوضه ومجرد ما دخلت ولفيت لمي الي ورايا هجمت عليا وقعتني على السرير .. بقيت نايمه على ضهري وهي فوقي نازله بوس في شفايفي ودعك في بزازي ...
انا: مالك يا بت في اي
مي: انتي واحشاني أوي يا أمل .. بقالنا أكتر من اسبوعين مقعدناش لوحدنا كدا
مي مش مدياني فرصه اتكلم من كتر البوس والمص في شفايفي .. دخلت ايدها من تحت التيشيرت وفضلت تدعك فيهم من فوق السنتيان .. بعد كدا بعدت عني ووقفت تقلع هدومها وفي ثواني بقت ملط خالص .. جسمها القمحي الجميل ظهر ليا .. مكانش فيه ولا شعره على كسها .. وأبتديت اسخن .. اتعدلت على السرير انا كمان وقلعت هدومي كلها ...
مي: نامي بقا خليني اشوف الكس الجميل دا بيقول اي
انا: براحه عليا ومتسخنيش أوي عشان مش تفتحيني زي ما فتحتي نفسك
مي: بس نامي بس انتي ومتشغليش بالك
نمت على ضهري ومي جات قدام كسي وبقت تشمو وتلعس فيه بطرف لسانها .. فضلت تلحس وتحرك في زنبوري بلسانها لما هيجتني وكسي بدأ يفرز سوايلو .. بعدت بين رجليا اكتر وفتحت كسي بصولبعها بقت تمشي بلسانها عليا وكأنها بتلحس ايس كريم ...
انا: اوووووف يخربيتك .. مجرد ما اقلع هدومي معاكي بتولعيني في ثواني .. اححح براحه يا لبوه
مي: اممممم كسك طعمو حلو وطري أوي يا أمول .. عمري ما هشبع منو ابدا
فضلت تلحس في كسي وتمشي عليه بلسانها .. شويه ونزلت على خرم طيزي تلحسو وتدلكو بصولبعها وتحاول تدخل لسانها
انا: بس بقا يا مي .. مية مره قلتلك ملكيش دعوه بطيزي مبحبش كدا
مي: هلحس بس مش هدخل حاجه
انا: اخر مره قلتي كدا دخلتي صباعك وعورتيني علفكره
مي: متقلقيش انتي وسيبيلي نفسك
فضلت مي تلحس وتحاول تدخل لسانها وكنت حاسه بسخونتو ونعموتو على خرمي .. رغم اني مبحبش اللعب في الطيز بس مع امل حسيت بمتعه من اللعب في طيزي .. فضلت لحس وتحاول تدخل لسانها لحد ما قدرت تدخلو فعلا .. فضلت تدخل لسانها وتطلعو براحه وتدعك في كسي وفي زنبوري وانا دوبت في ايدها وبقيت مغمضه وسانده دماغي على المخده وسايبه نفسي خاااالص ...
انا: احححححح .. براحه يا مي انا تعبت أوي .. حاسه هيغمى عليا
مي: يبقا هيجتي يا شرموطه .. وبتقولي مبتحبيش الطيز .. اصبري دا انا همتعك اخر متعه
مي سحبت لسانها وبدأت تدخل في صباعها براحه وتدعك كسي بالأيد التانيه .. حسيت بالم في البدايه بس استحملت وسكتت عشان عارفاها مش هتوقف إلا لما تعمل الي في دماغها .. شويه وحسيت بصباعها كلو جوا طيزي بتحركو يمين وشمال من جوا .. كان احساس جديد عليا بس ممتع .. مجرد فكرة ان فيه حاجه جوايا لوحدها مولعاني .. حسيتها بتحاول تدخل صباعها التاني وقدرت فعلا تدخلو للاخر بعد محاولات دامت حوالي خمس دقائق .. فضلت تدخل وتطلع في صوابعها وتنيكني بيهم وايدها التانيه على كسي بتلعب فيه .. كنت خلاص جبت آخري والدم فاير في عروقي وحاسه بسخونه الدم في دماغي وكسي وطيزي .. مديت ايدي على بزازي افرك حلماتي وادعكهم وانا في قمة الهيجان لخد ما اتشنجت جامد نزلت عسلي على وش مي الي كانت بتستقبلو على وشها بفرحه ...
جبت عسلي على وش مي الي طلعت صوابعها وقعدت تلحسهم وتدعك بزازها زانا نايمه قدامها وحيلي مهدود وبحاول اهدا وارتاح شويه .. مي طلعت عليا وفضلت تبوسني وتمسح.عسلي من وشها وتنزلو في بوقي .. كان طعمو مالح وريحتو غريبه .. بس عجبني ...
مي: اي رأيك في عسل كسك يا وسخه .. طعمو عامل اي
انا: حلو أوي .. هاتي عايزه ادوق كمان
فضلت تبوس فيا وتفرك بزازي وحلماتي شويه .. بعدين قامت وراحت نحية الدولاب وجابت حاجه طويله حوالي ٢٠ سانتي .. لما قربت عرفت انها زب صناعي ...
مي: بصي بقا .. عايزاكي تقطعي كسي نيك .. طبعا هتعملي زي كل مره ومترضيش تقربي من طيزي .. عشان كدا احسنلك تمتعي كسي الطاق طاقين
انا: يخربيتك .. جبتيه منين دا
مي: اشتريتو من النت .. خدي بقا خلينا نخلص قبل ما اهلي يرجعو
مي جات ونامت مكاني وفتحت رجليها وانا قعدت قدام كسها وفي ايدي الزب الصناعي .. نزلت على كسها الاول عشان ارطبو للزب .. كان كسها كبير رغم جسمها الصغير .. فتحت شفرات كسها بإيدي ونزلت عليه بلساني الحس فيه .. كان طعمو مالح وريحتو تجنن .. فضلت الحس فيه واطلع وانزل عليه بلساني .. مي مسكت دماغي وبقت تضغطها وتحك كسها في وشي .. مديت ايدي ودخلت صباعي جوا كسها وكان افرز عسلو وبقا رطب وجاهز لاي حاجه تدخلو .. دخلت صباع تاني وفضلت انيك فيها بصوابعي وانا بلعب بلساني في زنبورها وهي كل الي سامعاه منها اااااه اوووف احححح .. صوتها كان عالي وكانت مغمضه وهي بتضغط على دماغي وكان باين عليها الهيجات .. سبت كسها وجبت الزب ولحستو الاول بعدين بدأ ادخلو براحه في كسها ...
مي: اححححح .. دخليه كان عايزاكي تفشخيني نيك
انا: اهدي يا شرموطه متلك هايجه أوي كدا
مي: من زمان معملناش حاجه .. بقالي اسبوعين مش عارفه اقعد لا معاكي ولا حتا لوحدي .. مولعه على الاخر يا امل
انا: باين عليكي .. دا انتي كسك بينزل شلالات هنا
دخلت الزب للاخر وفضلت اطلع وادخل فيه وزودت السرعه .. مديت ايدي على بزها الشمال ادعكو وافرك حلمتو .. هي سحبت ادي تدخلها في بقها وتلحس صوابعي الي كانت في كسها .. وايدها التانيه على بزازها تدعكهم وبقت تصوت من الشهوه الي هي فيها .. لحد ما اتشنجت وبقت تجيب ميه وعسل من كسها ...
مي اترمت على السرير تنهج وانا رحت نمت جنبها ف قربت مني وفضلت تبوسني وتحضن فيا ...
مي: انا بحبك أوي يا أمي .. نفسي نفضل مع بعض علطول .. هفضل انيك فيكي مش هسيبكي لحظه
انا بضحك: طب كويس ان انا مش معاكي علطول .. كان زماني ماشيه على عكاكيز من كتر النيك
قمت من جنبها دخلت الحمام اتشطفت على السريع ورجعت لبست هدومي وهي قامت دخلت الحمام .. قعدت قدام المرايه انشف شعري واظبط الميكب لما طلعت ...
مي: هتمشي دلوقتي ؟
انا: اها
مي: خلاص نتقابل بكره في الجامعه .. انا اتصلت بماما وقالت عشر دقائق ويوصلو .. كويس اننا خلصنا بدري
انا: ايوا كويس .. لو كنت طاوعتك كان عشر دقائق ونبقا ملفوفين في ملايات .. روحي خبي الزب بتاعك دا عشان متتقفشيش بيه
طلعت من الاوضه وخدت شنطتي ونزلت .. وقفت قدام العماره استنا تاكسي لحد ما عيلة مي وصلت ...
عيلة مي :-
عفاف ام مي ٤٧ سنه .. ست كبيرة مدرسة لغة عربيه ثانوية
ياسر ابو مي ٥٤ سنه .. موظف حكومي
عماد اخو مي الكبير .. ٢٦سنه .. مهندس كومبيوتر .. اعزب .. طويل حوالي ١٨٠ سانتي ووزنو ٨٠ كيلو .. جسم رياضي مفتول العضلات .. بشرتو قمحيه ولون عيونو خضرا وشعرو بني .. وسيم وجذاب جدا .. ودا يبقا الكراش بتاعي?
العربيه وقفت قدامي وكان عماد الي سايق .. عفاف نزلت من العربيه هي وياسر وسلمو عليا ...
عفاف: امول حبيبتي .. اي المفاجأة الحلوه دي
انا: مساء الخير يا طنط .. مساء الخير يا عمو
ياسر: اي الي موقفك كدا .. في حاجه ؟!
انا: لا مفيش .. دي مي اتصلت بيا احي اقعد معاها لحد ما تيجو .. بعدين الوقت اتأخر وقولت لازم امشي .. لسه نازله اهو
ياسر: خلاص خدها يا عماد وصلها بالعربيه
انا: لا لا مفيش داعي انا هاخد تاكي او هطلب أوبر .. او حتا ممكن اتمشا دي قريبه
عماد: يعني احنا كياس جوافه هنا هنسيبك تروحي لوحدك حدا عادي ؟!
انا: لا العفو انا مقصدتش حاجه انا....
عماد: خلاص يبقا تركبي وبلاش كلام كتير
انا: مكنتش حابه اتعبك بس طلاما مُصِر
ركبت جنب عماد وطلع بالعربيه .. رغم ان انا كنت معترضه بس من جوايا بقول نفسي افضل جنبو علطول ومنزلش .. طبعا فضلت طول الطريق مكسوفه وبرد على قد الكلمه .. وكنت بحاول اسرق نظرات ليه واتأمل ابتسامتو وشكلو .. وصلنا العماره بتاعتنا ونزلت و عزمت عليه يجي يقعد شويه بس هو مشي .. طلعت للشقه وكانت ماما قاعده في الصاله بتتكلم مع وحده صحبتها في التليفون وعمر في اوضتو .. سلمت عليها ودخلت اوضتي غيرت وفتحت موبايلي لقيت مي باعتالي .. فضلنا نرغي مع بعض بتاع ساعه .. ماما ندهت عليا للعشا وطلعت اتعشيت معاهم ورجعت اوضتي .. فتحت الصور ودخلت على ملف مخفي حافظه في كل الصور الي بينزلها عماد او الي قدرت اجيبها من موبايل مي وفضلت اقلب فيها واتأملها زي كل ليله .. لحد ما غرقت في النوم ....
انتظروني في الأجزاء القادمه
اتمنى ان يكون الجزء الاول نال إعجابكم
في إنتظار ردودكم ونقدكم للقصه
مع تحياتي
QAMAR
الجزء الثاني
في الجامعه الساعه ١٢ صباحاً في الكافتيريا .....
" اي الزهق دا .. هي البت مي اتأخرت كدا لي "
مي: بت يا امل
انا: اتأخرتي لي كدا
مي: الدكتور خد بتاع ربع ساعه زياده يرغي فيهم على المحذوف من المنهج
انا: فاضل على الامتحانات شهر .. هنلحق نذاكر ؟
مي: وهي دي كلية عايزه مذاكره اصلا
انا: الثقه دي مخوفاني أوي
طلعنا من الكافتيريا وقررنا نروح بدري ونسيب اخر محاضره .. واحنا ماشيين لقيت عمر بيتصل بيا ...
انا: الو
عمر: ايوا يا أمل .. انتي جايه امتا
انا: انا طالعه اهت كلها نص ساعه واوصل البيت .. بتسأل ليه
عمر: لا مفيش .. ماما اتصلت وبتقول انها جايه من الشغل دلوقتي وهتسافر بنها لخالتي دلوقتي
انا: لي مالها خالتي
عمر: بتقول وقعت على سلم بيتهم ودراعها اتكسر ورايحه تشوفها
انا: طيب وانا مالي بدا كلو
عمر: فكرت اقولك قبل ما ماما تمشي يمكن تكوني عايزه منها حاجه قبل ما تمشي
انا: لا مش عايزه حاجه
عمر: طيب .. انا في البيت حالياً .. تحبي اطلب أكل لما تيجي ؟
انا: لا استنا لما اجي ونشوف الموضوع دا ممكن اعمل انا اكل
عمر: اشطا .. سلام
قفلت مع عمر وسرحت افكر شويه ...
" طيب في المشوار دا ممكن ماما تبات .. كدا هقعد انا وعمر لوحدنا النهارده وبكره !! "
مي: امل .. امااااال .. الووووو
انا بصيت ليها: ايوا .. في اي
مي: مالك سرحتي في اي .. مين كلمك
انا: مفيش حاجه .. دا عمر بيقول ماما مسافره لخالتي الي في بنها تزورها
مي: اها .. كنت عايزه تيجي البيت عندي النهارده نقعد مع بعض شويه .. بس مينفعش تسيبي عمر لوحدو بقا
انا بتنهد: امممم المفروض
مي: مالك يا امل في اي .. بقالك فتره كدا بشوفك شارده وبتسرحي كتير ومبتتكلميش
انا: مفيش حاجه بجد .. انا بس طالعه من شوية تعب ولسه مخفتش أوي
مي: طب تحبي اركب معاكي التاكس اوصلك؟
انا: لا انا هروح لوحدي عشان مأخركيش
مي: براحتك .. يلا باي
انا: باي
ركبت التاكس ومشيت وكذلك مي ...
"للدرجادي باين عليا ؟! .. يخربيتك يا عمر هتفضحني .. عدا اسبوع على الموقف الي كان حصل دا وطول الاسبوع بشوفو في اليوم مرتين على الاقل بيضرب عشره .. تقولش قاصد يخليني اشوفو ؟! .. دا غير المره الي دخل عليا الاوضه وانا قالعه من فوق .. عايز اي الواد دا"
وصلت العماره ودخلت البيت وسمعت صوت الحمام شغال وعرفت ان عمر بيستحما جوا .. معملتش صوت ولا اتكلمت ودخلت اوضتي غيرت هدومي لبست برمودا سوده مخطط ابيض وتيشيرت ابيض واسع ساده وطلعت للصاله .. وانا واقفه في الصاله باب الحمام اتفتح وعمر طلع وهو ملط وكان بينشف الميه من شعرو ووشو ومكانش شايفني ولا بصلي .. كان بيمشي ناحية اوضتو وانا في جنبو ومش شايفني .. شوفت جسمو كان ابيض وفيه شعر سدر بسيط .. وزبو كان نص وقفه وكان محافظ على طولو .. ومكانش في اي شعر عند زبو وباين انو لسه حالق شعر زبو وطيزو .. ورغم ان انا مفكرتش في عمر بالطريقه دي ولو جاتلي الفكره بطردها بس المرادي سمحت ليها تدخل دماغي .. عمر جسمو حلو وزبو يجنن .. عجبني وحسيت جسمي بدأ يرتعش ونبضي يتسارع ...
انا: احم .. احم
عمر نزل الفوطه: اي دا انتي جيتي امتا
انا: لسه واصله .. هي ماما جات ولا لسه
عمر: لسه .. بتقول قدامها زي نص ساعه وتيجي
انا: اها .. طيب .. خلينا نستنا لما تيجي ونشوف لو هتاكل معنا نعمل اكل .. ولو لا يبقا نطلب اكل بعد ما تمشي
عمر: طيب
كان حوارنا دا كلو وهو واقف ملط زي ما هو وانا عيني بحاول اسيطر عليها عشان متنزلش على زبو وبيلاحظني .. بعدين دخل اوضتو وانا دخلت الحمام ونزلت البرمودا وقعدت على القعده .. فجأه وانا قاعده عمر فتح الباب بسرعه ودخل عليا وهو لسه ملط ...
انا اتخضيت: يخربيتك في اي
عمر: مالك اتخضيتي كدا لي ..
اخل اخد مكنة الحلاقه نسيتها
انا: طب اطلع بسرعه يلا
عمر اتناول مكنة الحلاقه من فوق حوض الوش وبص ليا ونزل بنظرو لكسي ...
عمر: هو انتي سايبه الشعر الي على كسك دا كدا ليه
انا: انتا مالك انتا عايز منو اي
عمر: انا بتكلم لمصلحتك علفكره .. شكلو مش عاطفي خالص
انا: هو انا هعوز من شكلو اي يبني .. سيبني في حالي واطلع بقا
عمر: يعني دا كلامك ؟ .. طب وعيونك الي مش مفارقه زبي دي تبقا اي
اتوترت جامد وغطيت وشي بإيدي ونزلت دماغي لتحت وحسيت نفسي هعيط ...
انا بصوت مهزوز: اطلع برا يا عمر
عمرخلاص خلاص انا مقصدتش ادايقك .. انا طالع اهو
عمر طلع وقفل الباب وانا رفعت دماغي وسندت بضهري ...
"اي الي بيحصل دا .. انا مبقتش فاهمه نفسي"
طلعت من الحمام وكان عمر لبس هدومو وقعد في الصاله .. دخلت توضتي علطول من غير ما اتكلم معاه ومددت على السرير .. فتحت تليفوني ولقيت مي باعتالي وبتسألني إذا كنت هروح ليها ولا لا .. بعتت ليها إن مجرد ما ماما تمشي هروح ليها .. شويه وسمعتزعمر بيخبط عليا ...
عمر بيخبط: امل .. أنتي صاحيه ؟؟
انا: عايز اي
عمر: كنت عايز اقولك انا اسف مقصدتش ازعلكي
انا: طيب
عمر: طيب ادخل طيب؟
انا: ادخل
عمر دخل وانا كنت ماسكه التليفون ومبصتلوش .. اجا قعد جنبي وانا زي ما انا متحركتش ولا بصيت ليه ...
عمر: انا قلت اسف
انا: وانا قلت طيب
عمر: بجد مكنتش اعرف انك هتزعلي أوي كدا .. انا مكانش قصدي اي حاجه
انا: ..... سكوووت ....
عمر: طب بصيلي على الاقل .. افردي وشك على الاقل
انا بصتاو وبزعق: هو انا لازم افتح بوقي مترين واقعد اكهكه من الضحك عشان الطبقا مش زعلانه ؟؟ .. مقولت خلاص
عمر بيضحك : بااااااس خلاص كدا انتي مسامحاني فعلا
انا تبسمت لا إراديا ورجعت مسكت ليفوني ...
عمر: انا هقوم اشوف اي شوية حاجه ساقعه اشربها .. اجبلك معايا ؟
انا: لا هشرب بعد الاكل
عمر: طيب
عمر قام من جنبي وراح نحية الباب .. بصيت ليه ولقيت نفسي لا إراديا بنده عليه ...
انا: عمر
عمر: نعم
انا: هو شكلو وحش فعلاً ؟
عمر ابتسم: لا دا يجنن .. بس لو من غير شعر هيبقا احسن بمليون مره
ابتسمت ابتسامه خفيفه ووشي احمر من الكسفه ورجت ابص لتليفوني وعمر طلع ...
"هو شكلو وحش فعلا .. دا سؤال بالذمه .. اي الغباء الي انا فيه دا"
ماما جات وخدت معاها شنطه صغيره فيها هدوم .. فهمت انها هتبات لتاني يوم وهتيجي بالليل .. ماما مشيت من غير.ما تاكل وقعدت انا وعمر ...
عمر: طيب اي .. مش هنطلب أكل ؟
انا: اطلب انتا .. انا هروح لصحبتي .. ساعتين كدا وهاجي
عمر: طيب
عمر دخل اوضتو وانا رحت غيرت على السرير ونزلت ركبت تاكس ومشيت .. وصلت للعماره الي فيها مي وطلعتلها وخبطت وهي فتحت ...
مي: أخيراً .. اي اللي اخرك كدا
انا: استنيت لما ماما مشيت .. حتا مكلتش وسبت عمر من غير اكل
مي: حظك حلو ماما طابخه .. تعالي احطلك تاكلي
انا: لا مش لازم .. تعالي بس عايزاكي في موضوع مهم
عفاف: ازيك يا امل .. نورتي
انا: ازي حضرتك يا طنط
مي: امل جايه من غير اكل ومش راضيه اجيب ليها حاجه يا ماما .. يرضيكي
عفاف: ازاي بس يا امل مينفعش .. تعالي انا عامله شوية مكرونه بالبشاميل ورز .. هعمللك طبق سلطه على السريع تعالي
انا: طيب نخلي الاكل لوقت تاني بس عشان عايزه مي في موضوع
عفاف: طيب براحتك .. انا داخله انام يا مي عشان تعبانه
مي: ماشي يا ماما تصبحي على خير
عفاف: وانتي من اهلو .. يلا هسيبكو انا عشان تبقو براحتكو
انا:تصبحي على خير يا طنط .. تعالي يا مي
سحبت مي لاوضتها وقعدنا على السرير ...
مي: في اي يا بنتي مالك
انا: بتعرفي تعملي حلاوه ؟
مي: ايوا بعرف .. لسه عاملها لنفسي من يومين كدا .. بس بتسألي لي
انا: عايزه اعمل حلاوه لجسمي
مي: دلوقتي ؟
انا: لو في مجال يعني
مي بتضحك: ماشي بس لي طيب فهميني .. ماهو مش معقول تطلعيلي فجأه كدا بالفكره من غير سبب
انا: انا معملتش اي حاجه لشعر جسمي دا من زمان .. كمان كسي مليان شعر وطيزي .. عايزه انضهفم
مي: بس؟
انا: ايوا هعمل ليه تاني يعني
مي: عليا انا برضو .. عموما ماشي .. ماما كدا كدا نومها تقيل وبابا وعماد مش هنا وهيطولو .. البسي حاجه خفيفه من عندي لما اجهز الحلاوه ويبقا نعملها في الحمام
انا: طيب
مي دخلت المطبخ وانا فضلت قاعده زي ما انا ...
"اي الهبل دا .. طب انا بعمل حلاوه ليه فعلا .. ** يخربيتك يا عمر مبقتش عارفه انا بعمل اي ولا عارفه افكر بسببك"
فضلت شويه لما مي دخلت عليا ...
مي: انتي لسه مغيرتيش ؟
انا: يبقا هقلع خالص ليه البس حاجه وتتبهدل مننا
مي: طيب هتعملي تحت بس ولا لجسمك كلو
انا: لجسمي كلو بالمره
مي: طب اقلعي يلا واخلي الحمام قدامي عشان الحلاوه جهزت
انا: طيب
مي دخلت تجيب الحلاوه وانا دخلت الحمام وقلعت هدومي كلها وعلقتها .. شويه ومي دخلت هي كمان ومعاها الحلاوه وكانت قلعت هدومها ما عدا السنتيان والكلوت ...
مي: خدي افردي على دراعاتك وخلصيهم وانا هعمل رجليكي .. عشان نكسب وقت .. ودقيقه هجيب كرسي اقعد عليه
انا: طيب هاتي
مي طلعت تجيب جابت الكرسي ورجعت وانا قعدت على القعده وحطيت الحلاوه جنبي وبقيت اشيل منها وافرد على دراعي .. كذلك مي شغاله في رجليا .. تلت ساعه وكنا خلصنا كل جسمي ومش فاضل غير طيزي وكسي بس ...
مي: بصي بقا .. افتحي رجليكي واهدي كدا عشان الشغل في الكس والطيز بيوجع
انا: عارفه .. براحتك بس عشان انا اخر مره عملت حلاوه لكسي فضحت الدنيا وماما دخلت عليا الحمام من صويتي
مي فردت على كسي الخلاوه وبدأت تظبطها وتسحبها براحه .. كانت الحلاوه سخنه شويه والالم شديد .. فضلت مستحمله الالم بالعافيه بتاع خمس دقائق عذاب لحد ما خلصت كسي وبين فلقات طيزي وبقيت نضيفه على الاخر ...
مي: انا خلصت
انا: يااااااه .. اخيرا .. انا كنت هعيط منك
مي بتضحك: انا من كتر ما بعملها بقيت متعوده على الالم دا وبعملها لوحدي
انا: انا عمري ما جيت ليكي وكان فيكي شعره .. انتي بتنضفي كل يوم ولا اي ؟
مي: لا مش كل يوم .. بس مجرد ما الشعر يظهر بحيث الحلاوه تقدر تمسكو بشيلو مبصبرش .. يلا بقا خديلك دش ساقع يبرد جسمك الي ولع دا
مي طلعت وانا شغلت الميه وغسلت جسمي ونشفتو وطلعت والفوطه على جسمي وهدومي في ايدي وكانت مي في المطبخ .. دخلت الاوضه نشفت شعري ولبست هدومي وبجهز عشان اروح ومي دخلت عليا ...
مي: اي دا .. رايحه فين ؟
انا: مروحه
مي بتزعق: مروحه مين يا لبوه هو بعد الدعك والشد دا كلو وعايزه تروحي .. دا انا ولعت من جسمك بعد الحلاوه .. مش هسيبك إلا لما احبلك النهارده
انا: اشششششش يخربيتك هتفضحينا امك هنا
مي: مش هتروحي
انا: معلش يا مي خليها يوم تاني .. عمر لوحدو في البيت وماما مش هنا
مي: براحتك يا امل .. بس خدي بالك انا زعلانه منك بسبب الحركه دي
انا: يووه .. خلاص بقا يا مي .. ما قلتلك ظروفي مينفعش اتأخر
مي: طيب .. طب استني ناكل سوا طيب
انا: يبقا هاكل في بيتنا .. يلا فوتك بعافيه .. باي
نزلت من عند مي وركبت التاكس وروحت .. كانت الساعه بقت ٧ بالليل .. وصلت العماره ودخلت وعمر مكانش ظاهر في الصاله .. بصيت عليه في الاوضه وكان قاعد قدام الكمبيوتر بيلعب چيم ولابس السماعات ومش سامعني .. قربت منو وخبطت على كتفو لما بصلي وخلع السماعه ...
عمر: اي دا .. هي الساعه كام
انا: الساعه ٧
عمر: انا طولت هنا أوي
انا: ليه انتا قاعد من امتا
عمر: من ساعة ما مشيتي
انا: اي دا .. انتا مكلتش ؟
عمر: لا .. محبتش اكل لوحدي .. نفسي اتسدت لما مشيتي انتي وماما
انا: طيب انا كمان مكلتش عند مي .. تحب تاكل اي
عمر: اي حاجه
عمر رجع لبس السماعه وقعد زي ما كان .. وانا زعلت من نفسي اني سبت عمر لوحدو كدا .. عمر طول عمرو متعلق بيا انا وماما من يوم ما بابا مات .. ودايما قاعدين مع بعض في كل وجبة أكل .. حتا يوم ما اتفرقنا وبقيت انام في اوضه لوحدي وهو في اوضه لوحدو فضل فتره كبيره يجي عليا او يدخل لماما في نص الليل عشان مكانش متعود ينام لوحدو .. طب دا اراضيه ازاي دا .. قررت اجيب اكلتو الي بيحبها .. عمر من صغرو بيحب التونه المشويه وجنبها رز ابيض .. اتصلت على محل سمك وطلبت كيلو ونص تونه مشويه ومعاها رز ابيض وسلطه وطحينه وعيش .. دخلت غيرت هدومي ولبست كلوت وسنتيان ابيض وهوت شورت وفانيله حمالات ضيقه .. طلعت قعدت في الصاله لما الساعه بقت ٨ والاكل وصل .. طلعت خدتو وحاسبت الشاب الي جابو ودخلت ظبطت السفره وحطيت الاكل في الاطباق وعملت عصير منجه وجوافه وحطيتو مع الاكل.. بعدين دخلت لعمر وخبطت على كتفو ...
انا: عمر .. يلا الاكل جيه
عمر: اكل اي .. اي الريحه دي .. اوعي يكون الي في بالي
انا ابتسمت: ايوا هو الي في بالك
عمر: ور*** انتي حلا اخت في الدنيا
عمر قام وهو فرحان وحضنني وباسني على خدي وطلع بسرعه .. طلعت وراح ولقيتو قعد على اسفره مبياكلش...
انا: ما تاكل .. قاعد كدا لي
عمر: مستنيكي
انا: انا جيت اهو .. يلا ناكل
قعدنا ناكل وكنت براقب عمر وهو بياكل .. كان بياكل بسرعه وكل حوالي تلت سمكات ورز كتير .. كان باين عليه انو جعان .. خلصنا اكل وشربنا العصير وقمنا وعمر شال الاطباق معايا ونضفنا السفره ودخلت اغسل الصحون وعملت كبايتين شاي اخضر وطلعت لعمر الي كان قاعد بيتفرج على فيلم "اسماعيل ياسين في الجيش" .. قعدت جنبو واديتو كباية الشاي وقعدنا نتفرج ونضحك من قلبنا على الفيلم ...
"عجبي ! .. كنت هعيط من عمر النهارده بسبب الي عملو النهارده .. وكان مغلبني طول الاسبوع الي فات بسبب الي بيعملو .. وحالياً صعب عليا لما سبتو وبحاول اراضيه !"
الفيلم خلص ورحت عملت فشار وجعت .. وقلبنا على قناة MBC2 وكانت بتعرض فيلم " جومانجي الجزء لاول لـ ذا روك" .. الفيلم دا كمان خلص وقعدنا نقلب في القنوات .. الساعه وصلت ١١ واحنا قاعدين .. لاحظت على عمر كان قاعد مش على بعضو وبيتحرك كتير على الكنبه وباين عليه القلق ...
انا: مالك في اي
عمر بصلي: هاا .. لا مفيش حاجه
انا: انا عارفاك يا عمر وحافظاك .. مبتتحركش كدا غير لما تكون عايز حاجه او خايف من حاجه
عمر: و*** مفيش حاجه .. هعوز اي يعني ولا هخاف من اي
انا: عايز تضرب عشره .. صح ؟
عمر بصلي وهو مخضوض: اييه .. لا لا .. او ايوا هعملها بس لما اجي انام
انا: لو عايز تشغل حاجه على الشاشه شغلها .. هقعد معاك هنا عادي
عمر: بجد !! .. امال كان المره الي فاتت اتعصبتي وقلتي دي اخر مره
انا: كنت مكسوفه منك صراحه .. بس حاليا مظنش ان هيبقا في كسوف .. دا انا شفتك النهارده وانت ملط خالص .. وانتا شفتني في الحمام .. ومن كام يوم دخلت عليا وانا بغير .. هيجي منين الكسوف بعد دا كلو
عمر ضحك: عندك حق .. دقيقه هروح اجيب الفلاشه واجي
عمر دخل الاوضه وطلع ومعاه فلاشه .. ركبها في الشاشه وجاب الريموت وفضل يقلب في قايمة افلام سكس كبيره واختار واحد منهم وشغلو ...
انا: اي الافلام دي كلها .. انتا بتاجر فيهم ولا اي
عمر: يعني حاجه زي كدا .. انا وصحابي بنتصفح والي بتعجبو حاجه بيشاركنا بيها
الفيلم بدأ بوحده واقفه في المطبخ بتغسل الصحون ولابسه كلوت وسنتيان لونهم احمر وشفافين .. كانت بشرتها بيضه جدا وشعرها وعيونها لونهم اسود .. كمان جسمها قريب لجسمي .. معرفش إذا كان عمر اختار الفيلم دا لان البنت شبهي ولا دي صدفه .. البنت واقفه في المطبخ ودخل عليها واحد من ورا طول بعرض وكان ملط .. بشرتو لونها قمحي وزبو طول حوالي ٢٠ سانتي وحجمو يخوف وعروقو بارزه .. حضنها من ورا ومسك وسطها ولزق زبو بين فلقات طيزها .. بصيت على عمر وكان بيحك في زبو من تحت البنطلون وباين انو واقف .. انا كمان بدأت اسخن .. مديت ايدي احسس على كسي من فوق الهدوم .. الممثل فك السنتيان ومسك بزاز الممثله وفضل يدعك ويفعص فيها وهو بيبوس شفايفها .. وهي واقفه ومستسلمه ليه تماما .. بعد كدا شدها ودخلو الاوضه وراحو قعدو على السرير جنب بعض وهما مقطعين شفايف بعض بوس .. وايد الممثل بدأت تسحب على كسها ودخلها من تحت الكلوت يدعك فيه .. بصيت على عمر وكان قلع البنطلون فعلا وبيفرك في زبو ومركز على الفيلم .. اتجرأت انا كمان ونزلت الهوت شورت والكلوت لحد رجليا تحت وسندت ضهري وحطيت ايدي على كسي ادعك فيه وانا بتفرج .. عمر بص ليا ولكسي وضحك ...
عمر بيضحك: اي دا ! .. هو الشعر راح فين
انا: لما رحت لصحبتي خليتها تعمل حلاوه جسمي كلو
عمر: اوووووف .. شكلو يجنن لما نضف كدا
انا: طيب ما تقرب تشوفو قاعد بعيد ليه ؟
عمر: بجد !
عمر قرب وقعد يبص على كسي ويحك في زبو ونسي الفيلم الي شغال خالص .. كان عروقو منفوخه وانفاسو مسموعه وباين عليه الاثاره ...
انا: طيب اي .. مش هتشوف الفيلم ؟
عمر: دا احسن من مليون فيلم
انا ابتسمت: عجبك بجد ؟
عمر: اوي
عمر قعد جنبي ولزق جسمو فيا وفضل يبص شويه ليا ولكسي وشويه للفيلم .. وانا قاعده هيجانه انا كمان وجسمي ولع .. كمان حاسه بمتعه مختلفه محستهاش غير مع عمر .. حبيت الوضع .. كنت مكنتش عارفه استمر ولا ابطل .. اتمادا اكتر واديلو فرصه يلمسني ولا اكتفي بانو يشوفني بس .. بقيت سرحانه في افكاري وهيجاني وحاسه بكسي بينزل شلالات غرقت ايدي ...
عمر: بقولك اي يا امل .. ما تيجي ندخل الاوضه جوا بدل ما نبوظ فرش الكنبه .. واهو السرير هيكون مريح اكتر
انا: يلا
قلتها وانا مش حاسه بنفسي .. قمت ومشيت لاوضة عمر الي كان ماشي قدامي .. دخلنا وعمر قفل الباب وقعدنا على السرير وسندنا ضهرنا .. وقعدنا انا احك في كسي وعمر بيدعك زبو ...
عمر: اي رأيك ادعكلك كسك وانتي تدعكي زبي
انا في حالة توهان: ماشي
عمر سحب ايدي على زبو ومسكتو حسيت بسخونتو ونعومتو وصلابتو في ايدي وسخنت اكتر .. وجنني احساسي لما حسيت ايد عمر نزلت على كسي تدعكو .. اتشنجت وجبت شهوتي من الموقف وفوقت من الحاله الي انا فيها ...
عمر: اي دا .. خلصتي كدا
انا: المفروض .. بس عادي ممكن استمر معاك لما تخلص
فضلنا على وضعنا هو يدعك كسي وانا ادعك زبو .. لحد ما عمر اتشنج وارتعش .. وحسيت زبو بيكبر في ايدي وحسيت بنبض قلبو كمان .. ونزل لبنو على ايدي وجسمو ارتخا وغمض عينو وسحب ايدو من على كسي ...
عمر: اااااااااه .. شكراً يا أمل .. انا عمري ما حسيت بمتعه زي النهارده
سبت عمر وقومت طلعت من الاوضه على المطبخ اشرب شوية ميه .. وخدت كاسة ميه ورجعت لعمر اديتهالو يشربها وطلعت على السرير مددت جنبو ...
عمر: هتنامي هنا ولا اي
انا: لو مش حابب هروح اوضتي عادي
عمر: اكيد طبعاً حابب .. خليكي جنبي .. اديكي رجعتي تاني بعد ما كل واحد راح اوضه لوحدو
انا ضحكت: ايوا .. خلينا نسترجع ذكرياتنا
عدلت نفسي على السرير واديت ضهري لعمر ونمت زي ما انا من غير ما البس حاجه من تحت .. وعمر جيه حضنني من ورا وحسيت بزبو على طيزي ...
انا: اييه .. لسه عايز تاني ولا اي
عمر: مش عارف
انا: انا حاسه بيه بيكبر على طيزي
عمر: بقولك اي .. انا نفسي اجرب حاجه .. بس غالباً انتي هترفضيها
انا: اي هي
عمر: عايز احك زبي في كسك
انا: انا لسه مش مفتوحه
عمر: عارف .. انا هحكو من برا لبرا بس
انا: طيب خلي بالك لـ تتهور بقا
عمر: يعني موافقه
انا: وسع كدا عشان اتعدللك
نمت على ضهري وفتحت رجليا وعمر راح عند كسي .. بصيت عليه كان زبو واقف زي الحديد .. رغم اني مش عازه اتفتح بس كمان بتمنا الزب دا يدخلني ويمتع كسي .. عمر حط زبو على كسي من برا وبدأ يحركو براحه .. مجرد ما زبو لمس زنبوري ارتعشت وهجت من جديد .. سخونة زبو وصلابتو حاساها من كسي وهو بيحكو بزبو .. عمر بدأ يضغط أكتر وأكتر وانا اهاتي عليت وكسي بيفرز عسل حسيت برطوبتو الي خلت زب عمر يتحرك بحريه عليه ...
عمر: كسك ناعم أوي .. انا خايف اتهور بجد
انا: اووووف بس بقا .. انا الي شويه وهقولك دخلو
عمر بيضحك: للدرجادي هجتي .. طيب حاسه بإيه
انا: حاسه بأحتياج شديد للنيك .. حاسه بجسمي مولع ودمي فاير جوا عروقي .. حاسه بكهربه ماسكاني .. مع كل حركه زبك بيلمس فيها زنبوري بحس روحي كانت مسحوبه مني ورجعتلي تاني
عمر: احا دا كلو
عدلت نفسي وقلعت هدومي كلها .. الفانيله والسنتيان وبقيت ملط قدام اخويا ..عمر مسك زبو بأيد وايدو التانيه مدها على بزي يدعك فيه ويفرك حلماتي .. مسكت ايدو وضغطها على بزي اكتر وانا بتلوا واتشرمط تحتو ...
انا: اححححح ادعك كمان
عمر: بزازك طريه وناعمه أوي يا أمل
انا: انا كلي ملكك نيك بزازي بأيدك .. ونيك كسي بزبك .. متعني .. ريح اختك يا عمر .. ريح اختك الشرموطه يا عمااااار (هما صوتت وعليت صوتي)
عمر: صوتك يا بنت الهبله هتفضحينا
مديت ايدي ومسكت زب عمر وبقيت اضغطو على كسي .. بقيت احك كسي وزنبوري بزب عمر وانا مغمضه ومتخيله زب عمر اخويا جوايا وبينيك كسي .. وعمر بقا ماسك بزازي الاتنين يدعكهم ويقرص في حلماتي وانا بقيت في عالم تاني من المتعه ...
انا: عجبك كسي وبزازي يا عمر
عمر: اي الي عجبني .. دا العجب بنفسو .. يابخت الي هيتجوزك وينيك الكس دا ولا يرضع بزازك دي .. يابختو بجد
فضلنا على الحال دا انا احك زب عمر في كسي وعمر ماسك في بزازي .. فضلنا زي عشر دقائق بعدين عمر فاجأني بسؤال ...
عمر: جربتي تلعبي في طيزك قبل كدا يا امل ؟
انا سمعت السؤال ووقفت حركه وهو كمان .. بصينا لبعض وعقولنا اتبادلت نفس الصوره .. حصل connection بين عقولنا ...
انا: انا مجربتش .. بس سمعت عنو
عمر: طيب واي رأيك
انا: بص انا عندي استعداد اجرب .. بس نتفق من الاول .. لو حسيت بألم او عدم راحه او اتعورت او اي حاجه من دي وقلتلك وقف يبقا توقف
عمر: ماشي
عمر بعد عني وانا اتعدلت على السرير وبصيت ليه ...
انا: هنعملها ازاي
عمر: انا كنت سمعت فيديوهات كتير للموضوع دا وعرفت كذا طريقه وعرفت خطواتهم
انا: انا عايزه طريقه مفيهاش ألم ولا جروح
عمر: حسب ما شوفت ف مفيش جروح لو عملناها صح .. إنما كلهم ألم .. بس في اخف وفي اشد .. هو احنا عندنا مخدر موضعي هنا؟
انا: هتعمل بيه اي دا
عمر: هحطو على خرمك عشان خفف الالم .. وهنعوز اي كريم مرطب
انا: في مرهم مخدر موضعي في التلاجه .. والمرطب عندي هنا
عمر: طيب انا هطلع اجيب المرهم وانتي هاتي المرطب
انا: طيب
عمر طلع للمطبخ ورجع بالمرهم وانا جبت علبة الكريم المرطب الي بستعملها ...
عمر: بصي بقا .. نامي على بطنك على السرير وحطي المخده دي تحت وسطك وافتحي رجليكي .. وسيبي نفسك خالص واسترخي .. كل ما تشدي نفسك هتتوجعي
انا: طيب
نمت على بطني على السرير وسحبت مخده حطيتها تحت وسطي وطيزي بقت مرفوعه لفوق .. عمر طلع على السرير وبقا بين رجليا وطيزي في وجهو .. مكنتش شايفاه بيعمل اي بس سمعتو بيفك غطا المرهم بأيدو لان الكريم كان جنبي وشايفاه .. عكر طلب مني اباعد بين فلقات طيزي عشان يشوف خرمي .. فتحت طيزي بأيديا الاتنين وحسيت بصباعو على خرمي بيدهن في المرهم .. كان المرهم ساقع وصباع عمر بيلف حولين خرمي وهو بيدهن ويدعك .. فضل زي حوالي خمس دقائق يدهن ويدعك في خرمي لما حسيت بخدل في خرمي وبالتحديد العضله الي بتفتح وتقفل ...
عمر: اي الاخبار .. حاسه بأيه
انا: حاسه بخدل في خرمي
عمر: يبقا المرهم اشتغل .. جلد خرمك امتص كل المرهم الي حطيتو .. هحط المرطب دلوقتي على صوابعي وخرمك وابدأ ادخلهم .. جاهزه ؟
انا: ايوا
عمر خد علبة المرطب من جنبي وفتحها وخد منها شويه دهن خرم طيزي وساب العلبه مفتوه جنبو .. بعدين مد ايدو الي دهن بيها وفضل يدعك في خرمي بصباعو وبدأ يضغط عليه براحه .. رغم ان المرهم مخليني مش حاسه بحاجه في خرمي في البدايه لكن اول ما عمر ضغط صباعو ودخل اول عقله حسيت بألم بسيط .. فضلت ساكته وعمر بيحاول يدخل صباعو اكتر ويطلعو بالراحه ويرجع يدخل حته اكبر لحد ما صباعو كلو دخل في طيزي فعلا ...
عمر: صباعي بقا جواكي يا امل
انا: عارفه .. حاسه بيه
عمر: طيب في ألم ؟
انا: بسيط .. كمل الي بتعملو يلا
عمر مد ايدو التانيه لكسي يدعكو ويحرك في صباعو الي جوا طيزي من برا لجوا والعكس .. حسيت باحساس غريب لكن ممتع .. نفس الاحساس الي كنت بحسو مع مي لما كانت تلحس وتدعك خرمي .. عمر فضل شويه يدعك كسي ويبعبص طيزي بصباعو بعدين طلعو ودهنو مرطب ورجع يحاول يدخل صباعين المرادي .. دخل اول عقله من الباعين وبدأ الالم يزيد بس معقول واقدر استحملو .. فضل شويه لما قدر يدخلهم للاخر وبقا ينيكني بصوابعو في طيزي ويلعب في كسي بايدو التانيه .. اللعب في كسي كان ممتعني ومنسيني الالم .. عمر طلع فاهم فعلا .. فضلنا على الحال دا زي ساعه لما قدر يدخل تلت صوابع جوايا ويحركهم بحريه من برا لجوا والعكس .. خرمي وسع وبقا متعود على الحركه نسبيا .. او بمعنا تاني بقيت جاهزه للنيك في طيزي ...
عمر: المفروض خرمك بقا جاهز للنيك .. ادخل زبي ؟
انا: ماشي
عمر طلع صوابعو ودهن زبو بالمرطب ووجهو على خرم طيزي وبدأ يضغط .. حسيت بسخونة راس زبو على خرمي .. بدأ يضغط ويحاول يدخلو لما قدر يدخل راس زبو .. كان في الم والمرادي شديد وصوتي ظهر من الالم ...
انا: اااااييي
عمر: اي .. اطلعو ؟
انا: استنا بس .. هستحمل دا .. كمل خلينا نخلص
عمر: لو هيتعبكي بلاش .. ممكن نجرب بكره مثلا .. خرمك اتمرن النهارده والمره الجايه هيكون اسهل
انا: طيب حاول كدا ولو مقدرتش استحمل يبقا نوقف
كل الكلام دا وراس زبو راشقه في طيزي .. عمر مد ايدو لكسي يدعك فيه وهو بيحاول يدخل زبو اكتر وانا احاول انسا الالم واستحمل .. لحد ما قدر يدخل زبو كامل في طيزي .. فضل واقف شويه وزبو في طيزي وهو بيدعك في كسي .. انا كمان بدأت انسا الالم واهيج .. بقيت اعض على شفايفي وادعك في بزازي بايدي .. عمر شافني هيجانه ومستمتعه ف بدأ يحرك زبو براحه .. رغم ان كان فيه الم بس المتعه كمان كانت موجوده ونسيت الالم .. فضل عمر ينيك في خرمي براحه .. يدخلو للاخر ويسيبو شويه بعدين يطلعو لحد الراس وميفلتهوش .. مع كل حركه عمر بيتحركها كانت متعتي بتزيد والالم اتحول من شيئ مزعج لشيئ ممتع .. مديت ايدي على كسي ادعك فيه وعمر سحب ايدو وبقا ماسك فلقات طيزي وهو بينيكني .. غمضت عيوني وبقيت احس بالمتعه الكبيره .. وكانت فكرة ان الي بينيكني دلوقتي يبقا اخويا الصغير وان دي اول مره اجرب فيها نيك الطيز وان دا زب حقيقي الي جوايا كانت مجنناني .. اهاتي عليت كمان بقيت سامعن صوت عمر وانفاسو الساخنه .. عمر نزل ونام على ضهري بسدرو وزبو لسه في طيزي .. مسك بزازي يدعكهم وينيك طيزي اسرع لحد ما بقا يرزع فيه ونسي نفسو .. الالم زاد مع الهيجان والشهوه .. بقيت اصوت تحتو وهو ولا هامو .. كنت عايزاه يوقف بسبب الالم بس كمان كنت عايزاه يستمر بسبب المتعه .. لحد ما اتشنجت وجبت عسلي للمره التانيه .. عمر وقف نيك شويه لما هديت ورجع ينيك في طيزي تاني بس بهدوء .. فضل ينيك لحد ما حسيت زبو بيكبر في طيزي وحسيت بسائل ساخن بيتحرك جوايا وكان كتير ...
انا: اي دا .. في اي
عمر: مقدرتش تمسك نفسي .. نزلت في طيزك
انا: تقصد لبنك دا الي بتطلعو لما تخلص ؟
عمر: ايوا .. انا اسف بجد مقدرتش امسك نفسي واطلعو قبل ما انزل
انا: خلاص عادي طلاما بعيد عن كسي
عمر قام من فوقي ونام جنبي وانا فضلت زي ما انا من التعب .. ومدرتش بنفسي ونمت واللبن لسه بينقط من طيزي وانا وعمر نايمين ملط جنب بعض ...
في الجزء السابق، مارست أمل الجنس الشرجي مع أخاها الاصغر عمر، وكانت مستمتعه، رغم رفضها للفكره في البدايه
هل ستتقبل أمل ما حدث ؟
هل ستستمر علاقتهما ؟
هل سيتوقف الامر على الجنس الشرجي فقط ؟
كل هذا واكثر سيتضح في الاجزاء القادمه
اتمنى للجميع قرائه ممتعه
@qamar69
الجزء الثالث
صحيت من نومي دايخه وعندي صداع .. وكمان كنت حاسه بألم بسيط في خرم طيزي .. بصيت حوليا ولقيت نفسي في اوضة عمر نايمه ملط وعمر مكانش جمبي .. قعدت على السرير وافتكرت الي حصل امبارح وازاي عمر ناكني من طيزي ونزل لبنو جوايا .. وساعتها دموعي نزلت وحطيت دماغي بين رجليا وقعدت اعيط
"اي الي انا عملتو دا .. للدرجادي بقيت شرموطه .. ومين ! .. اخويا ! .. ازاي سمحت لنفسي .. انا طلعت رخيصه أوي"
فضلت اعيط في سري وكاتمه صوتي بالعافيه .. لحد ما عمر دخل عليا لافف فوطه على وسطو .. متحركتش وفضلت زي ما انا قاعده ملط على السرير بعيط ...
عمر: يااااه .. أحلا حمام سخن على الصبح .. اي دا .. مالك يا امل !
عمر جيه وقعد جنبي وحط ايدو على كتفي .. اتفزعت وبعدت عنو وظهرلو وشي مليان دموع وعيوني حمره ...
عمر: انتي بتعيطي ؟! .. في اي .. اي الي حصل
انفجرت في العياط وصوتي بقا عالي وبقيت اتكلم وانا بعيط
انا: يعني مش عارف .. المصيبه الي عملناها امبارح
عمر: مصيبة اي دي .. قصدك لماااا...
انا: اسكت .. مش عايزه افتكر .. مش عايزه افتكر ازاي كنت رخيصه لما فتحت لاخويا رجليا .. لما بقيت شرموط
كنت بكلمو وانا واقفه جنب السرير .. رجعت وقعدت جنب الحيطه ودموعي نازله شلالات ...
انا: انا كنت ساعات بحس باحتياج للجنس .. وكنت بريح نفسي بايدي وخلاص .. ورغم اني بعمل حاجه تقريباً كل البنات بيعملوها بس حاساها جريمه وكنت بقرف من نفسي .. واديني وصلت لاني افتح طيزي وادخل فيها زب يكب لبنو جواها .. بقيت شرموطه .. بقيت مومس .. انا بجد قرفانه من نفسي أوي
بصيت لعمر الي كان قاعد يبصلي .. افتكرت ان انا مش لابسه اي حاجه .. قمت بسرعه وطلعت من اوضتو على اوضتي وقفلت الباب .. رحت وقفت قدام المرايه وبصيت لشكلي .. شفت شكلي وشفت شكل العرق الي نشف على جسمي من امبارح وباين على جلدي .. بصيت بين رجليا وشفت عسل كسي الي نشف على فخادي .. شفت لبن عمر الي كان مغرق فلقات طيزي من عند خرمي .. مجرد ما شفت كل دا انهرت على نفسي من العياط .. رغم اني كنت مستمتعه امبارح وتقريبا كل حاجه تمت بارادتي .. لكن صعبت عليا نفسي .. كنت بستحمل الالم عشان احس بالمتعه وانا شرموطة لزب اخويا .. رحت عملت حلاوه مخصوص عشان اعجبو واهيجو عليا .. شاركتو في السكس الي بيسمعو .. قذاره فوق قذاره .. كانت اصعب لحظات مرت عليا في حياتي وقتها .. كنت حاسه بروحي بتتقطع جوايا .. كنت قاعده على الارض بعيط وسمعت عمر بيخبط عليا ...
عمر: افتحي يا امل
انا: سيبني في حالي يا عمر .. عايزه اقعد لوحدي شويه
عمر: لا مش سايبك .. ماهو إما تفتحي وإما اكسر الباب وادخل .. والخيار ليكي
انا: قلتلك سيبني يا عمر .. عايزه ابقا لوحدي ياخي
عمر مردش عليا .. افتكرتو مشي .. لكن لحظات وسمعت رزعه جامده على الباب اتخضيت منها ...
انا: بتعمل اي يا مجنون
عمر: هكسر الباب
انا: استنا خلاص .. هفتحلك
عمر: ما كان من الاول
قمت من عالارض وكان في بنطلون بيجامه واسع متعلق .. لبستو ولبست عليه تيشيرت نص كم على العريان كدا وفتحت لعمر وكان لبس هدومو ...
انا: عايز اي
عمر: تعالي اقعدي نتكلم شويه
انا: مش عايزه اتكل...
عمر قاطعني: هنتكلم يا امل .. اتنيلي اقعدي متعصبينيش
عمر قعدني على السرير وقعد جنبي ...
عمر: شوفي يا امل .. انا متفق معاكي في ان الي عملناه دا غلط .. ودا ممكن يتسبب في فضيحه كبيره ومصايب ملهاش اخر .. بس مش عايزك تحملي نفسك المسؤوليه .. لان في الحقيقه انا كنت السبب الاول والاساسي في الي حصل دا .. انا الي كنت بتعمد اخليكي تشوفيني زانا بتفرج على سكس وبضرب عشره .. وانا الي فضلت ارتب واخطط عشان اخليكي تتعودي على افعالي دي لحد ما اوصلك للسرير .. ف لو كان في حد قذر ورخيص هنا يبقا انا .. انتي ملكيش ذنب في اي حاجه .. فاهماني ؟
بصيت لعمر وسكتت شويه احاول استوعب كلامو بعدين رديت ...
انا: يعني انتا كنت بتخطط لكل دا !
عمر: ايوه
انا: بس دا مكانش ممكن يحصل إلا بإرادتي برضو .. هنلف نلف ونرجع لنفس الحقيقه دي
عمر: ما انا بقول ان المسؤوليه متوزعه علينا سوا .. بس كمان عايز اعرفك حاجه
انا: تعرفني اي
عمر: انا من صغري من لما كان عندي ١٢ سنه وانتي مبتفارقيش خيالي يا امل .. من يوم ما كل واحد بقا في اوضه وانا حسيت اني خسرت جزء كبير من روحي .. كنت بحبك أوي .. لما كان عندي ١٢ سنه كنت بحبك ومكنتش لسه اعرف اي حاجه عن الجنس .. وكنت بتخيلك حبيبتي الي هتجوزها ونكون اب وام لعيالنا ونعيش في سعاده طول عمرنا .. كنت بحلم بيكي كتير .. والحب دا فضل جوايا حتا بعد ما فهمت ان الاخوات مينفعش يتجوزو .. لما عرفت الحقيقه دي زعلت من جوايا أوي .. لكن رغم الحقيقه دي مقدرتش اطلع حبك دا من جوايا .. مقدرتش تنساكي .. وفضل الشعور دا جوايا يكبر كل يوم اكتر .. كان بيبقا اسعد يوم في حياتي لما اعمل حاجه تفرحك او نتشارك الفرحه سوا .. مكنتش بعرف اشيلك من دماغي .. طول الخمس سنين الي فاتو دول وانا بتعذب كل يوم من شعور اساسو غلط واحلام مستحيل تتحقق .. ولما كبرت وعرفت السكس والجنس وبقيت اضرب عشره كنتي بتيجي في بالي .. كنت بحاول ارفض الفكره بس سيطرت عليا غصب عني .. وانتي كل يوم بتحلوي في عيني اكتر واكتر لما بقيت احلم بيكي وانا نايم او صاحي .. لما مبقتش قادر اتحمل اكتر من كدا .. زهقت من سجن افكاري دا .. حاولت اغير الواقع واقرب منك اكتر .. ومعرفتش اقرب غير من الباب دا .. انا اسف يا امل .. كل الغلط كان من عندي من الاول .. واوعدك معادتش تتكرر تاني .. تقدري تنسي الي حصل دا وتعيشي عادي .. وانا اوعدك عمرك ما هتقابلي مني اي فعل يزعلك .. ولو حابه كمان ممكن اسيب البيت عشان خاطرك .. بس متعمليش في نفسك كدا ارجوكي
انا كنت بسمع عمر وانا مبلمه ومش قادره استوعب الكلام ...
"هو منين بيودي على فين .. بيحبني ! .. طيب ازي وامتا .. صحيح كنا متعلقين ببعض اوي لما كنا صغيرين .. حتا لما كل واحد راح في اوضه عدت عليا ليالي مكنتش عارفه انام بسبب ان عمر مش جنبي .. وكنت بتمنا يرجع الوضع لقديمو تاني .. بس احنا كبرنا دلوقتي .. ازاي حبو ليا يوصلو للمرحله دي .. يظهر ان عمر اتكونت عندو عقده نفسيه بسببي !"
كنت سرحانه في كلامو وفي افكاري والدنيا دخلت في بعضها مني ومبقتش عارفه افكر ...
عمر: امل .. يا امل
انا: ايوا .. ايوا معاك
عمر: معايا اي .. ساكته كدا لي
انا: بقولك اي .. الساعه دلوقتي وصلت ٩ الصبح .. وطبعا كدا اتأخرت على مدرستك ومينفعش تروح .. انا هلبس وانزل على الجامعه عشان فيه محاضرات مهمه لازم احضرها
عمر: انتي بتغطي على الموضوع ليه
قمت وسبت عمر وخدت هدوم من الدولاب ورحت الحمام اتشطفت على السريع ورجعت الاوضه لقيت عمر لسه قاعد ...
انا: هتفضل قاعد كدا ؟!
عمر: انا اسف يا امل .. انا غلطت بس و** مكان بايدي .. معرفش اي الي كان مسيطر عليا وقتها
انا: خلاص يا عمر .. اقفل الموضوع لحد ما ارجع .. مش عايزه اتأخر اكتر من كدا
سبت عمر قاعد زي ما هو وكملت لبسي وخدت شنطتي وموبايلي ونزلت ركبت تاكسي ومشيت ...
في الجامعه ....
نزلت من التاكسي قدام بوابة الجامعه .. مكانش في اي محاضرات مهمه زي ما قولت لعمر .. بس كنت عايزه اكون لوحدي شويه .. دخلت الجامعه وفضلت اتمشا والف وانا سرحانه في افكاري ...
"اخويا بيحبني وواقع في غرامي ! .. طيب تيجي ازاي .. مش يمكن دا حوار من عمر عشان يبرر الي عملو ؟! .. زايه الي عملو يعني .. ما انا شاركتو برضو .. بس هو مكانش بيبرر .. دا كان بيحمل نفسو المسؤوليه وبيواسيني .. مستغربش من عمر حركة انو بيحبني بالطريقه دي .. دا من صغرنا واحنا مع بعض في كل حاجه .. حتا كنا بنعيط لماما عشان نستحما سوا في البانيو لما كنا صغيرين .. ايوا صح .. انا مكلمتش ماما من يوم ما مشيت .. خليني اتصل عليها"
فتحت تليفوني لقيت ان ماما رنت فعلا امبارح بالليل والنهارده الصبح بس موبايلي كان صامت .. رنيت عليها ...
انا: الو .. ازيك يا ماما
ماما: اي يا امل .. انا بكلمك من امبارح والنهارده الصبح مبترديش ليه
انا: معلش .. الموبايل كان صامت من امبارح ومبصتش فيه من الصبح
ماما: اخبارك اي انتي واخوكي
انا: الح**** بخير .. هو انتي جايه امتا
ماما: بالليل كدا هكون وصلت .. عايزه حاجه وانا جايه ؟
انا: تسلمي عايزه سلامتك
ماما: انتي في الجامعه ولا في البيت ؟
انا: في الجامعه
ماما: طيب انا هكلم عمر دلوقتي اتطمن عليه .. عملتيلو فطار قبل ما ينزل ؟
انا: لا احنا صحينا متأخر ونزلت مستعجله
ماما: لي بس كدا
انا: اهو الي حصل بقا
ماما: طيب متتأخريش عليه بقا .. وياريت تاخديلو اكل معاكي من بره .. بدل ما تفضلو مستنيين لما تجهزي اكل
انا: خلاص ماشي
ماما: يلا باي
انا: باي
قفلت مع ماما ورحت قعدت على دكه رخام في ظل مبنا لكليه معرفهاش .. لاحظت ان انا بعدت عن كلية تربيه بتاعتي .. فضلت اتأمل في الجنينه الواسعه الي كانت قدامي .. كنا في الربيع والشجر مطلع ورد ومناظر جميله .. كمان كان في شباب وبنات كتير قاعدين مع بعض .. وكان في كابلز كتير في كل مكان .. الي قاعدين يتكلمو والي واخدين جنب لوحدهم بعيد عن الانظار وبيبوسو في بعض ويحسسو على اجسام بعض .. اليوم كان هادي والجو جميل .. يمكن دا ساعدني اهدا واتخطا الحزن الي انا فيه واتقبل الي حصل ...
"فيها اي يعني .. اخويا واكيد هيحافظ عليا .. لان اذايا من تذاه .. وفضيحتي من فضيحتو .. كمان طريقتو وهو بيتكلم وعيونو مكانش باين فيها غير الي بيقولو فعلاً .. طريقتي معاه النهارده الصبح دي غلط .. مظنش ان هيحصل حاجه لما نسامح بعض وعلاقتنا تستمر زي ما هي .. اهو يمتعني ويريحني وقت ما اكون محتاجه وانا كذلك اريحو لما يكون محتاج .. بدل ما اخسرو كأخويا وحبيبي .. حبيب اي بس .. بس واي المشكله .. ما انا كمان حبيبتو"
قطع حبل افكاري اتصال من مي ...
مي: الوو .. فينك يا جزمه
انا: في الجامعه .. مالك في اي
مي: انا شفتك معديه من قدام الكليه وانا في الدور التالت ندهت عليكي ومردتيش عليا
انا: معلش مخدتش بالي .. انا جايالك اهو
مي: طيب انجزي عشان المحاضره خمس.دقائق وتبدأ
انا: يلا انا جايه .. سلام
مشيت لمبنا كلية تربيه ورحت المدرج ومكانتش المحاضره بدأت لسه .. لمحت مي من بعيد قاعده مع باقي الشله .. رحت سلمت عليهم وقعدت جنبهم ...
مي: بت يا امل
انا: نعم
مي: مش ناويه تصارحيني بقا
انا: اصارحك بايه
مي: بقالك فتره كدا مش عاجباني .. شارده وشكلك متغير .. وطريقتك اتغيرت .. كل حاجه فيكي متغيره
انا: للاحسن ولا الأسوأ
مي: مش قادره احدد
انا: متقلقيش .. دي مشاكل في البيت بيني وبين عمر اخويا وتقريباً اتحلت
مي اتعجبت: بس كدا ! .. طيب ما انا بتخانق مع عماد اخويا كتير .. عمر ما أثر فيا بالطريقه دي .. طيب حابه تحكي ؟
انا: لا
مي لاحظت ان انا بتكلم بجديه وبرود معاها ف قررت تنسحب من النقاش وتسكت .. اكتر من مره لما بتزنق في النقاش معاها واكون عايزه اقفلو بتكلم كدا ف تفهم ان انا مش عايزه اتكلم عن الموضوع ف تسكت .. والجميل انها مبتزعلش مني لما اعمل كدا .. المحاضره بدأت وخلصت وطلعنا كلنا نلف شويه .. كنت فكيت خلاص وروقت .. وفي دماغي ناويه لما اروح اراضي عمر .. فضلنا نلف في الجناين شويه ومي طلبت مني اصورها .. طلعت موبايلي وصورتها شوية صور بعد كدا رحنا قعدنا في الجنينه خدت الموبايل تقلب في الصور وتبعتهم ليها ..
مي: هو انتي مكبره مناخيري في الصور كدا لي
انا ضحكت: مش انا الي عملت كدا .. دي الطبيعه يا مي .. انتي مناخيرك كبيره خلقه
مي فضلت تقلب وانا قاعده مش مركزه معاها بتعمل اي .. طلعت الدفتر بتاعي اشوف الملاحظات والجات الي خدتها من المحاضره ووصلنا لفين في المنهج .. ولقيت اننا خلاص خلصنا معظم المواد ومبقاش غير اسابيع قليله على الامتحانات ...
مي: اي دا يا امل
انا: في اي
مي: هو اخويا عماد بيعمل اي عندك
مجرد ما سمعتها قلبي وقع مني ووشي قلب الوان ...
انا: هاا ! .. فين دا
مي: اهو .. عندك صور كتير اوي ليه .. صور ليا معاه وصور تانيه كتير
انا: دا دا .. دا .. عادي ما في صور كتير ليكي انتي واهلك معايا
مي: انا شفتهم دلوقتي هما اربع صور اتنين لبابا واتنين لماما .. لكن دا ملف كامل مقفول بباسوورد ومفيهوش غير صور عماد
مبقتش عارفه ارد على مي .. لساني اتعقد .. ياترا بتفكر في اي دلوقتي ورد فعلها هيكون اي .. مي بصتلي وابتسمت بخبث ...
مي: انتي مال وشك قلب الوان كدا .. ليكون الي في بالي
انا: بصي هفهمك .. انا....
مي مخلتنيش اكمل كلامي وحضنتني وهي بتصوت ...
مي: اااااااااااههه .. بتحبي اخويا .. العب العب (سابتني ووقفت على حيلها زانا قاعده) مش قادره اتخيل .. صحبتي الانتيم تبقا مرات اخويا .. دي حاجه جامده
انا كنت سامعاها وانا متفاجأه .. كنت مخبيه عنها طول الوقت عشان فاكراها ممكن تزعل .. بس رجعت فكرت وقولت انها حاجه عاديه مظنش انها هتضايقها .. وبالنسبه لمي ف هي بتحبني جدا وطبيعي تفرح بحاجه زي كدا ...
انا: طيب اهدي يا هبله هتفضحينا .. اتنيلي اقعدي
مي قعدت: قوليلي بقا .. من امتا وانتي بتحبي عماد
انا: مش فاكره .. من كام شهر كدا
مي: استني هشوف تاريخ اول صوره هنا .. اممممم اهي .. يااااه .. دا من السنه الي فاتت .. بقالك سنه وتلت شهور بالظبط
انا: .....
مي بصتلي وابتسمت: انا معاكي يسطا .. هساعدك عشان تعرفي توصلي لقلب عماد
انا: طيب اهدي بس .. خليها للظروف متشغليش بالك
مي: ازاي مشغلش بالي .. انا هع.....
انا قاطعتها: اشششششش .. خلاص بقا .. انتي شويه وهتجوزيهولي .. قلتلك سيبيها للنصيب .. محدش عارف لسه مخبيالنا اي .. يلا نمشي عشان عايزه اروح بدري
مي: انتي حره .. كنت عايزه اخدمك في الموضوع دا
مشينا وكل وحده فينا ركبت ومشيت .. وانا ماشيه وقفت عند محل مشويات وجبت نص فرخه مشويه وركين ونص كيلو كفته ورز وسلطه وطحينه .. وعديت جبت علبة عصير كوكتيل فواكه .. وصلت العماره وطلعت للشقه .. وانا بفتح كانت الشقه هاديه ومفيش صوت طالع .. دخلت حطيت الاكل ورحت اشوف عمر في اوضتو ولقيتو نايم .. سبتو زي ما هو ورحت غيرت هدومي ولبست كلوت وسنتيان وفوقهم تيشيرت وبرمودا .. طلعت جهزت الاكل والعصير على السفره بعدين دخلت لعمر الاوضه وقربت من السرير وحطيت ايدي على كتفو اهزو اصحيه ...
انا: عمر .. يا عمر .. اصحا يا عمر
عمر بيحاول يفتح عينو: امممم .. في اي
انا: انتا نايم من امتا
عمر: هي الساعه كام دلوقتي
انا: الساعه ٢ الضهر
عمر: كدا انا نمت ساعتين
انا: طيب اصحا كفايه نوم .. قوم عشان تتغدا .. انا جبت اكل معايا وجهزتو بره
عمر: مليش نفس اكل
انا: انتا فطرت ؟
عمر: لا
انا: طيب وازاي ملكش نفس .. المفروض تكون جعان
عمر: مليش نفس اكل انا
قعدت جنب عمر وهو كان نايم على ووشو نحيتي ...
انا: انت لسه زعلان من حوار الصبح ؟
عمر: وهو انا الي المفروض ازعل .. انتي المتضرره هنا .. انا من الصبح وانا عايش في تأنيب ضمير .. جيت احاول انام عشان ابطل تفكير لقيتك بتعيطي في الحلم
انا ضحكت: اي دا .. بجد حلمت بيا
عمر: ايوا .. نفس الي كنتي بتقوليه الصبح حلمت بيه
انا: طيب بطل تفكير وريح دماغك .. انا مش زعلانه من حاجه
عمر بصلي: مش زعلانه ؟ .. طيب والصبح....
انا قاطعتو: الصبح مدتش نفسي فرصه افكر .. كنت لسه بستوعب الي حصل .. بص يا عمر .. مهما كان السبب في الي حصل سواء انا او انت ف متفرقش عشان الي حصل حصل ومنقدرش نغيرو .. بعدين انا لقيت ان الوضع كدا احسن .. انت شاب جواك طاقه جنسيه بدك تفرغها .. كذلك انا بنت وبحتاج للجنس .. واكيد مفيش حد هيخاف عليا اكتر من اخويا .. كذلك انا برضو هخاف اضرك .. حتا لو اتفضحنا هيكون الضرر مشترك .. عشان كدا انا موافقه .. موافقه نكون زي ما احنا كدا .. لو بتعتبرني حبيبتك .. تقدر تعتبرني من النهارده مراتك كمان مش حبيبتك بس .. اي رأيك
عمر كان بيسمعني وهو فاتح بوقو ومتفاجئ من كلامي ...
عمر: انتي بتتكلمي جد ؟
انا: كل كلمه قلتها جد
عمر: يعني مش زعلانه
انا: لا
عمر: وكمان معندكيش مانع نستمر ؟
انا: لا معنديش مانع .. بالعكس دا انا هكون فرحانه ومستمتعه بكدا كمان
عمر سمع كلامي ولمحت الدموع لمعت في عيونو .. بعدين قام وحضنني ...
عمر بصوت حزين: انتي طيبه أوي يا أمل .. انا بحبك .. كل يوم بتفاجئيني وبتحببيني فيكي اكتر .. شكراً يا امل
انا: اهدا يبني في اي .. مش كدا
عمر بعد عني ولقيت دموعو وصلت خدو وكان بيمسحها بايدو ...
عمر: انا بحبك أوي
انا مسكت ايدو ومسحت دموعو بايدي: وانا كمان يا حبيبي
وقربت من شفايفو واديتو بوسه خفيفه وسريعه على شفايفو ...
انا: قوم يلا انا ميته من الجوع والاكل هيبرد
عمر ابتسم: حاضر
سبت عمر وطلعت .. كنت متأثره بشكل كبير من عمر .. لدرجة ان دموعي كانت هتنزل بس ماسكاها بالعافيه .. حسيت براحه كبيرة من ناحية عمر .. وكنت فرحانه اني قربت منو أوي كدا وكمان لقيت مصدر للمتعه غير مي صحبتي والمرات الي بريح نفسي بايدي .. قعدت في الصاله استنا عمر .. شويه وعمر طلع وكان غير هدومو ولبس شورت ازرق فوق الركبه وفانيله كت سودا .. وكان طالع مبتسم ووشو منور ...
انا: اي دا اي دا .. انتا بتبقا حلو أوي لما تكون طالع من دور زعل
عمر ضحك: دا بفضلك .. فين الاكل انا جعان أوي
انا: مش كان نفسك مسدوده .. اتفتحت دلوقتي .. تعالا انا ظبطت السفره هنا
قعدت على السفره وعمر جاب الكرسي بتاعو وقعد جنبي .. بدأنا اكل وعمر أكلني في بوقي .. فضلنا نضحك وبادلتو الفعل وبقينا نأكل بعض .. وافتكرت شكلنا واحنا صغيرين لما كنا بنقعد ناكل جنب بعض وبابا كان لسه عايش .. وحسيت بشعور جميل جسمي قشعر بسببو .. نفس شعور الفرحه البريئه بتاعتنا لما كنا لسه عيال .. خلصنا اكل وقمنا وجبه غسل الصحون معايا وعملنا شاي ورحنا قعدنا جنب بعض قدام التلفزيون شغلنا فيلم اجنبي كوميدي .. كنا قاعدين نضحك ونعلق على الفيلم بفرحه والحماس كان بيزيد اكتر .. لحد ما وصلنا للقطة رومانسيه بين البطل والبطله .. لما كانو قاعدين على الكنبه جنب بعض وبيبوسو بعض والبطل بيمشي ايدو على جسم البطله .. السكوت عم المكان .. عمر كان لازق فيا بجسمو .. كنت حاسه بالدفا جنبو .. معرفش اي الهمنا اننا نبص لبعض في نفس اللحظه .. قربنا من بعض وشفايفي قابلت شفايفو في بوسه دافيه كلها حب ولهفه .. عمر لف دراعاتو عليا وحضنني نحيتو اكتر .. وهنا انا استسلمت وسبت نفسي تماما وهو استلم زمام الامور .. عمر اتعدل وحضني وبزازي بقت لازقه ومفروشه على صدرو .. نام عليا على الكنبه ونزل على وداني ورقبتي يبوسهم ويلحسهم .. كان في كل لحظه جسمي بيسخن وبهيج اكتر واكتر .. مكناش بنتكلم والصمت مسيطر علينا .. بس مشاعرنا واحساسنا هو الي بيتواصل .. عمر طلع لشفايفي يبوسهم ويمصهم وانا تحتو .. بعدين مد ايدو رفع التيشيرت وقلعهولي نزل حمالات السنتيان وكشف عن بزازي .. مسكهم بايدو يدعكهم ويمص حلماتهم .. هنا مقدرتش اسيطر على نفسي وصوتي بدأ يطلع في اهات هاديه بصوت ناعم معبره عن كم المتعه المتفجره جوايا .. عمر نازل مص ورضاعه في بزازي وانا تحتو مغمضه وبحاول احس بكل حركه بيعملها .. بعدين نزل بلسانو يلحس ويبوس في بطني وايدو بيسحبها عن جنابي ووسطي وفي كل حركه جسمي بيقشعر وبس روحي بتتسحب مني .. عمر وصل للبرمودا وبقا فوق كسي من فوق الهدوم .. بقا يداعب في كسي ويحرك شفراتو والزنبور وانا في كل حركه برتعش وبدوب تحت ايدو .. فضل يداعب في كسي من فوق الهدوم وانا بتأواه وبتلوا تحتو ...
عمر: كسك شكلو حلو اوي كدا وهو مرسوم قدامي .. انا مش قادر ابطل ابص ليه
انا مغمضه وبتكلم بالعافيه: بيتهيألي هيكون احسن لو كشفت عنو وشفتو مباشر
عمر مكدبش خبر وحقق رغبتي ومسك البرمودا والكلوت مره وحده ونزلهم .. نزل على كسي بشفايفو يسبوسو بوسه خفيفه .. حسيت بأنفاسو الحاره على كسي .. عمر طلع لسانو وبطرفو داعب زنبوري بخفه ولعني اكتر ما انا مولعه .. نزل بلسانو على كسي يلحسو وحسيت من طريقتو انو خبير في اللحس وعارف هو بيعمل اي .. فضل يلحس في كسي وانا ماسكه بزازي بدعك فيهم وفرك حلماتي وبعض على شفايفي واهاتي طالعه من الهيجان الي انا فيه .. عمر نزل على خرمي يلحسو هو كمان وكان بيحاول يدخل لسانو فيه .. كنت مستغربه هو جاب كل الخبره دي منين ...
انا: اوووووووف يخربيتك .. انت بتعرف تلحس حلو أوي .. منين جبت الخبره دي
عمر: نمت مع وحده قبل كدا تلت مرات .. كانت زميلتي في نفس المدرسه واعجبت بيا .. لحد ما في يوم قالت ان مفيش حد في بيتهم ورحتلها ونكتها .. مكانتش مفتوحه من كسها بس طيزها كانت مفتوحه .. وعرفت انها شرموطه
انا: احا .. طيب افرض دا كان كمين ولبستك في الحيط .. كنت هتودي نفسك في داهيه
عمر: انا كدا كدا سبتها ف معادش في خوف .. كل الي في دماغي هو اناي دلوقتي يا ملاكي
عمر مد ايدو وغرق صباعو من ريقو ودخلو في خرمي براحه .. وهنا صباعو دخل بسهوله وبدون اي الم .. فضل يدخل ويكلع في صباعو ويحركو يمين وشمال وهو بيلحس في كسي لما ولعني وبقيت على اخري .. دخل صباعو التاني وبرضو دخل بسهوله .. فضلنا على الحال دا شويه لما حسيت نفسي هجيب ...
انا: خلاص بقا يا عمر .. انا كدا هجيب قبل ما تنيكني
عمر بعد عني: خلاص اهو .. بس كان ليا كلب نفسي تعمليه
انا: انا عيوني ليك
عمر: عايزك تمصي زبي
انا: عينيا ليك
عمر: وتلحسي طيزي
انا: ومالو ان....... ايييه .. انتا بتتكلم جد
عمر: بتقرفي ولا اي
انا: المشكله مش هنا .. اقصد يعني ....
عمر: في اي
انا: المفروض يعني الولاد ميعملوش كدا إلا إذا كانو .......
عمر: لا لا مش الي في دماغك .. صراحه انا بشوف فيديوهات كتير كدا .. الممثله بتلحس خرم الممثل وأحياناً بعبصه خفيفه .. لكن متوصلش للنيك يعني (بيضحك) .. والبنت الي بقولك عليها كانت بتعمل معايا كدا عادي
هنا انا استغربت شويه .. هل زي ما عمر بيقول .. ولا عمر اخويا خول ؟؟ .. بس طردت الفكره وقولت ان مش عمر الي يبقا كدا ...
انا: خلاص اشطا .. الي تحبو هعمللك اي حاجه
عمر قام وقلع هدومو كلها واجا نام على ضهرو على الكنبه مكاني وبقيت بين رجليه قدام زبو وطيزو ...
انا: الحس ازاي بقا ولا ابدأ بايه
عمر: ابدأي بزبي شويه لما يقوم بعد كدا ان لي على خرمي
انا: طيب
نزلت ومسكت زبو بايدي كان واقف نص وقفه .. كنت شفت فيديوهات قبل كدا فيها مص وحاولت افتكر الي شفتو .. نزلت بلساني وخدت زبو من تحت لفوق لحد الراس .. بعد كدا تخلت نصو جوا بوقي وفضل امص فيه براحه .. كان ناعم وطعمو مميز ومختلف عن الطعم الي بحسو لما الحس كس مي .. فضلت امص فيه واطلع على راسو الحسها واداعبها بلساني زي ما شوفت في الفيديوهات .. ومشيت عليه بشفايفي من الجناب من فوق لتحت وطلعت تاني وخدتو في بوقي ...
عمر: احححح .. اي الحلاوه دي .. انتي كمان طلعتي بتمصي حلو اوي .. اوعي تكونييي......
انا: لا لا ياعم .. دا انا بحاول اقلد فيديو شوفتو من فتره كدا
عمر: بس طلعتي جامده .. يلا بقا انزلي على خرمي ولعيني اكتر
مكانتش اول مره الحس خرم طيز .. انا لحست لمي كتير قبل كدا .. بس كنت مستغربه الوضع لان دا ولد مش بنت .. دا اخويا كمان .. نزلت على خرم طيز عمر ومشيت عليه بلساني .. كان نضيف لا شعر ولا ريحه وحشه .. مكانش مختلف عن طعم زبو .. فضلت الحس والف بلساني على خرمو زي ما بعمل لمي .. وعمر كان باين عليه الهيجان من الحركات الي بعملها .. مست زبو ادعكو بايدي وانا بلحس خرمو .. وبقيت احاول ادخل لساني لما دخل وفضلت (رغم ان الوضع والتعبير مش عاجبني) انيك عمر بلساني في طيزو ...
عمر: اححححح ايوا كدا .. من زمان محستش الاحساس دا .. نيكي خرمي بلسانك يا امل .. ااااااخ على المتعه
فضلت الحس وادخل واطلع في خرم عمر وادعك في زبو لما لقيت زبو اتحجر في ايدي .. حسيت انو هيجيب ف سبتو بسرعه ...
عمر: اوووفففف .. كويس انك سبتيني كنت هجيب لبني بدري
انا: انت طلعت بتهيج أوي من لحس خرمك
عمر: اها .. لا وانتي طلعتي محترفة لحس برضو .. بس متقوليش انك سمعتي فيديوهات عنو بقا .. دا متعرفيش تعمليه من اول مره بالطريقه دي .. عرفتي دا كلو منين
انا: مي صحبتي .. احيانا لما اروح عندها ويكون البيت فاضي بنريح بعض .. وهي بتحب كدا
عمر: احا .. سحاق .. انا كدا ممكن اسخن على مي .. يالهوي دي مي عليها جسم فاجر .. مش متخيل انتو الاتنين ملط مع بعض كدا .. حاجه جامده
انا: طيب اي هنفضل نتكلم ؟ .. ماما مكلماني بتقول انها هتيجي بالليل .. واحنا قربنا على الليل اهو
عمر: خلاص يلا .. تعالي ندخل الاوضه
دخلنا الاوضه ورحت على السرير وبقيت مفنسه في وضع السجود .. عمر جيه من ورايا وغرق زبو وخرمي وبدأ يحاول يدخل زبو براحه .. شويه شويه لما زبو دخل جوايا للاخر .. فضل عمر ينيك خرمي وهو ماسك فلقات طيزي ويشدني على زبو ويرجعني .. كنت حاسه بزبو بيدخل جوايا وبسخونتو .. كانت متعه متتوصفش لما الالم اختفا ومتبقاش غير المتعه .. مسكت بزازي بايد وكسي بايدي التانيه ادعكهم وانا مغمضه وهيجانه على الاخر .. فضل عمر ينيك طيزي ويطلع زبو ويرجع يدخلو تاني ومره براحه ومره بسرعه حوالي ربع ساعه .. لحد ما عمر بطل حركه وحسيت براس زبو بتكبر جوايا .. واول ما لبنو طلع من زبو وحسيت بسخونتو ارتعشت انا كمان وجبت عسل كسي مع شوية ميه وغرقت ايدي وفرشة السرير .. عمر طلع زبو وهو بينقط لبن واترما على السرير وانا نمت جنبو وحاسه بلبنو بدأ يطلع وينقط من طيزي ...
انا: كانت نيكه حلوه أوي .. انا كدا مش هبطل اتناك من طيزي .. يمكن حتا بعد ما اتفتح افضل اتناك فيها
عمر ضحك: كل الي بيجربو نيك الطيز بيقولو كدا .. حتا لو كانو مفتوحين بيفضلو احيانا انهم يتناكو في خرمهم
فضلنا نايمين جنب بعض شويه بعدين عمر دخل الحمام وانا قومت لميت هدومنا وفرشة السرير وفرشة الكنبه ودخلت الحمام ورا عمر حطيتهم في الغساله وشغلتها ونزلت تحت الدش مع عمر .. نضفت نفسي ودخلت صباعي جوا خرم طيزي احاول اطلع الي فيه .. بعد كدا طلعنا ولبسنا هدومنا ورحنا قعدنا في الصاله .. عمر شغل فيلم وانا مسكت موبايلي اتصلت بماما وقالت انها في الطريق وكلها ساعه وتوصل .. فضلنا قاعدين لما ماما وصلت وسلمت علينا وحضنتنا .. وكانت جايبه بعتها عشا .. اتعشينا وقعدنا شويه بعدين نمنا .......
عدا اسبوعين وكانو مليانين ليالي حمرا ...
من ناحيه عمر اخويا الي كل يومين تقريبا بيكون لينا نيكه مع بعض .. إما بالليل وماما نايمه أو الضهر قبل ما تيجي من الشغل .. وفي كل مره بيخليني امص زبو والحس خرمو .. وفي مره طلب مني ادخل صباعي .. ودخلتو فعلا للاخر ومكانش في اي صعوبه وهو بيدخل .. طلب مني انيكو بصباعي شويه وطلب كمان ادخل صباع تاني ودخلتو ودخل بسهوله برضو وهنا عمر هاج على الاخر ونزل لبنو من غير حتا ما المس زبو .. وهنا شكي في عمر زاد اكتر ...
ومن ناحيه تانيه رحت لمي تلت مرات في الاسبوعين دول .. مرتين بعد الجامعه علطول ومره مرحناش الجامعه وجات عندي البيت .. وفي التلت مرات دول كنا بنتساحق بعفويه .. ومي كانت بتجيب الزب الصناعي وايد فرشة الشعر وتخليني ادخل الزب في كسها وايد فرشة الشعر في طيزها انيكها بالاتنين .. وهي استغربت ازاي خرمي وسع وبقيت احب النيك في طيزي رغم اني كنت بعارضها لما تحاول بس انها تلعب في خرمي او تلحسو .. وقلتلها اني في مره هجت على فيديو جنس شرجي وجبت خياره صغيره وحاولت ادخلها لما قدرت وبقيت اعمل كدا كل يوم .. لكن كان باين عليها انها شاكه في كلامي ! ....
اضافه لكدا مي مكانتش سايباني حتا لما اكون في بيتنا وهي في بيتهم كانت بتتصل عليا ونفتح الكاميرا ونمارس احلا جنس كام .. كانت بتشغل كاميرا اللابتوب بتاعها قدام كسها وتنيك نفسها بالزب الصناعي وانا قدامها نفس الوضع وبنيك نفسي بايد فرشة الشعر ! ............
صباحاً في بيتنا كنت بتصل على امل ...
أنا: الو .. صباح الخير يا مي
مي: صباح النور يا امول
انا: انا لبست اهو وهنزل .. هنتقابل ونمشي سوا ولا استناكي في الجامعه
مي: صراحه مليش مزاج للجامعه النهارده .. واصلا بيقولو على الجروب ان مفيش غير محاضرتين بس علينا وهما الاتنين ملهمش لازمه
انا: الكسل دا هيودينا في داهيا يا به .. قومي فزي يلا خلينا نمشي
مي: فكك مني مش رايحه
انا: خلاص اقنعتيني وانا كمان مش رايحه
مي: طيب طلاما مش رايحه يبقا تعالي عندي البيت .. كل واحد راح لشغلو وماما عند خالتي
انا: ما انا كنت عندك من يومين .. وامبارح كنا فاتحين كاميرا وجبنا مرتين .. انتي مبتشبعيش ؟
مي: انا عمري ما هشبع منك ابدأ
انا: ايوا ايوا ثبتيني بكلمتين .. يلا انا نازله اهو .. مسافة السكه واكون عندك
مي: اشطا
قفلت مع مي ونزلت ركبت تاكسي ومشيت .. وصلت العماره بتاعتهم ولاحظت ان عربيتهم مركونه قدام العماره .. اتصلت بمي ...
انا: الو .. بقولك اي .. هي عربيتكو هنا .. هو في حد من اهلك عندك ولا اي
مي: لا لا خالص .. دي عطلانه وبابا وعماد راحو شغلهم وسابوها
انا: خلاص ماشي .. انا طالعه اهو .. باي
طلعت للشقه وضربت الجرس ومي فتحت ...
انا اتفاجئت: يخربيتك .. ازاي تطلعي كدا يا مجنونه ( مي كانت طالعه ملط )
مي: اي يعني مين هيشوفني .. الشقه الي قدامنا مفيهاش حد كدا كدا
انا: طيب ادخلي ل حد ينزل ونتفضح
دخلنا ومي سحبتني على اوضتها ...
انا: مالك يا بت مستعجله كدا لي
مي: انا مولعه أوي .. تعالي اولعك انتي كمان عشان نخلص ونفطر سوا
دخلنا الاوضه ومجرد ما دخلنا مي قفلت الباب ( مش من عوايدها لما البيت يكون فاضي) وزنقتني في الحيطه ونزلت فيا بوس .. مي كان باين عليها الهيجان أوي .. فضلت تبوس فيا وتمص لساني وشفايفي بطريقه شهوانيه مجنونه .. وايدهة مسكت بزازي تدعكهم من فوق الهدوم .. رغم اني لسه واصله بس مي قدرت تهيجني بسرعه .. بعدت عن مي وقلعت هدومي وفضلت السنتيان بس .. مي سحبتني ونيمتني على السرير وكان الزب الصناعي موجود على السرير جنبي .. مي نزلت على كسي تدعكو وتلحسو بلسانها .. كانت بتلحس فيه زي العطشانه طول اليوم ولقيت مصدر ميه .. طريقتها في الحس ولعتني اكتر .. مسكت بزازي ادعكهم وهي ماسكه كسي بايدها بتفتحو وتلحسو من اولو لاخرو بلسانها .. بعدين نزلت على خرمي لحستو شويه ودخلت لسانها جوايا وبقت تنيكني بلسانها .. شويه ودخلت صوباعين مره وحده وطلعت لكسي تلحسو ....
انا: اححححح يخربيتك في اي .. انتي مالك النهارده غير اي مره
مي: هيجانه اوي .. كسك وخرمك دول مولعينني .. لولا انك لسه بنت كان زماني بنيك في كسك وطيزك مع بعض
مي خدت الزب الصناعي من جنبي وقلبتني على بطني .. وخدت الزب في بوقها لحستو شويه لما غرقتو بعدين دخلتو في خرمي .. فضلت مي تنيك فيا بالزب الصناعي وتدعك في كسي من ورا وانا كنت بهيج اكتر واكتر وبقيت حاسه بكسي بينزل شلالات من غير ما يبطل ...
مي: اي رأيك يا شرموطه .. عجبك نيك الطيز
انا: اححححح اوييييييي .. نيكي كمان .. عايزاكي تفشخيني
مي: امال لو كان زب حقيقي كنتي عملتي اي
انا: اااااههه .. نفسي في زب حقيقي دلوقتي ينيكني ويفشخ طيزي
مي: نفسك في زب مين
انا: (كنت هقول عمر بس لحقت نفسي في لحظه) عماد .. نفسي في زب عماد يملا طيزي ويني
كني
مي: عماد اخويا زبو كبير عليكي
انا: اووووووف انا عايزاه كبير وتخين .. عايزه اتفشح .. احححححح
مي: طيب قولي لعماد اهو جنبك اهو
انا: ياريت يكون جنبي دلوقتي ويطلع فوقي يركبني زي الشرموطه
مي: لا هو جنبك بجد .. بصي كدا
بصيت جنبي وكانت الصدمه .. عماد واقف ملط جنب السرير بيدعك في زبو ...
انا مصدومه ومرعوبه: ع.... عم..اااد !!?
أولا
لاحظت تقصيري في تمهيد العلاقة بين أمل وعمر، ووجدت انني كنت سأغفل عن توضيح طبيعة العلاقة بين مي وعماد التي تم الكشف عنها في نهاية الجزء السابق، لذا قررت أن انشئ قصة قصيره منفصله لتحكي عن بداية العلاقه بين مي وعماد وكيف استمرت هذه العلاقه.
القصة بعنوان (غزالتي الصغيرة) تُحكى على لسان عماد (وهي ثاني قصة اكتبها، واول قصة اكتبها بلسان شاب) وقمت بنشرها ليلة الثلاثاء الماضي، وهذا سبب تأخير هذا الجزء لليوم.
يمكنكم الوصول للقصة من الرابط التالي
مكتملة - قصيرة - غزالتي الصغيرة
(غزالتي الصغيره) هي قصه خياليه من تأليفي، قصتي القصيره عن (عمر) الشاب العشريني الذي فتنته اختة الصغرى بجسدها الجميل، ليحاول جاهداً الوصول إليها لممارسة الجنس معها. هذه اول قصه اكتبها يكون مقدم وراوي احداثها شاب وليس فتاة، لذلك كنت احاول ان اصف المواقف من واقع رؤية الشباب وهذا كان في غاية الصعوبه...
milfat.com
أتمنى ان تنال إعجاب الجميع
لنعود إلى قصتنا ....
في الجزء السابق، دعت مي صديقتها أمل لمنزلها لممارسة السحاق معا، وفي خضام معركة السحاق بينهما وتفاجأ أمل بوجود عماد بجانبها وهو عارٍ، وبطبيعة الوضع تجد أن مي كانت تعلم مبا يحدث والاقرب أنها اتفقت مع اخاها على ذلك.
ماذا سيحدث بعد ذلك؟
وكيف سينتهي؟
وهل هذه بداية تغيير في العلاقه بين مي وأمل وعماد ؟
وإن كان فما شكل هذا التغيير ؟
كل هذا وأكثر سنعرفه فيما يلي
من أجزاء
الجزء الرابع
دخلنا الاوضه ومجرد ما دخلنا مي قفلت الباب ( مش من عوايدها لما البيت يكون فاضي) وزنقتني في الحيطه ونزلت فيا بوس .. مي كان باين عليها الهيجان أوي .. فضلت تبوس فيا وتمص لساني وشفايفي بطريقه شهوانيه مجنونه .. وايدها مسكت بزازي تدعكهم من فوق الهدوم .. رغم اني لسه واصله بس مي قدرت تهيجني بسرعه .. بعدت عن مي وقلعت هدومي وفضلت السنتيان بس .. مي سحبتني ونيمتني على السرير وكان الزب الصناعي موجود على السرير جنبي .. مي نزلت على كسي تدعكو وتلحسو بلسانها .. كانت بتلحس فيه زي العطشانه طول اليوم ولقيت مصدر ميه .. طريقتها في الحس ولعتني اكتر .. مسكت بزازي ادعكهم وهي ماسكه كسي بايدها بتفتحو وتلحسو من اولو لاخرو بلسانها .. بعدين نزلت على خرمي لحستو شويه ودخلت لسانها جوايا وبقت تنيكني بلسانها .. شويه ودخلت صوباعين مره وحده وطلعت لكسي تلحسو ....
انا: اححححح يخربيتك في اي .. انتي مالك النهارده غير اي مره
مي: هيجانه اوي .. كسك وخرمك دول مولعينني .. لولا انك لسه بنت كان زماني بنيك في كسك وطيزك مع بعض
مي خدت الزب الصناعي من جنبي وقلبتني على بطني .. وخدت الزب في بوقها لحستو شويه لما غرقتو بعدين دخلتو في خرمي .. فضلت مي تنيك فيا بالزب الصناعي وتدعك في كسي من ورا وانا كنت بهيج اكتر واكتر وبقيت حاسه بكسي بينزل شلالات من غير ما يبطل ...
مي: اي رأيك يا شرموطه .. عجبك نيك الطيز
انا: اححححح اوييييييي .. نيكي كمان .. عايزاكي تفشخيني
مي: امال لو كان زب حقيقي كنتي عملتي اي
انا: اااااههه .. نفسي في زب حقيقي دلوقتي ينيكني ويفشخ طيزي
مي: نفسك في زب مين
انا: (كنت هقول عمر بس لحقت نفسي في لحظه) عماد .. نفسي في زب عماد يملا طيزي وينيكني
مي: عماد اخويا زبو كبير عليكي
انا: اووووووف انا عايزاه كبير وتخين .. عايزه اتفشح .. احححححح
مي: طيب قولي لعماد اهو جنبك اهو
انا: ياريت يكون جنبي دلوقتي ويطلع فوقي يركبني زي الشرموطه
مي: لا هو جنبك بجد .. بصي كدا
بصيت جنبي وكانت الصدمه .. عماد واقف ملط جنب السرير بيدعك في زبو ...
انا مصدومه ومرعوبه: ع.... عم..اااد
عماد مبتسم: طلبتيه ونولتيه
مي وقفت الي كانت بتعملو .. وانا اتعدلت وحاولت اغطي جسمي بايدي .. لكن مفيش فايده طبعا .. انا عريانه ملط قدام عماد ومي وهما كمان عريانين ملط .. كان ساعتها قلبي حاساه وقع مني .. والدنيا اسودت في وشي وبقيت حاسه بان خلاص ميعاد موتي قرب أوي .. مكنتش عارفه افكر ولا اتكلم .. لساني اتسحب واحبال صوتي وكأنها اتقطعت .....
عماد: هي مالها كشت كدا
مي: اعذرها .. دي قلبها ضعيف والمفاجئه دي كانت تقيله حبتين .. بقولك اي .. اطلع بره شويه كدا لما اتكلم معاها
عماد: قلتلك انها مش هتتقبل بسهوله وهتتصدم .. انا طالع
عماد طلع من الاوضه ومي راحت جابت كباية ميه من ازازه كانت في الاوضه وجات وقعدت جنبي .....
مي: خدي اشربي واهدي كدا
انا: .........
مي: طيب بلاش الميه .. بصي يا مي .. عايزه الاول اوضحكل حكايتنا انا وعماد اخويا .. انا وعماد مع بعض بقالنا سنتين .. وهو الي فاتحني .. مش زي ما فهمتك اني فتحت نفسي .. وكان في كل مره بتيجي فيها هنا كان عماد احيانا بيكون موجود واحيانا لا .. بس في المرات الي بيكون موجود فيها بيقف على الباب وبيتفرج علينا .. انا مش بقولك كدا عشان اخوفك .. بالعكس .. انا بقول كدا عشان اطمنك من نحيتو انو مش ضدك في حاجه ولا عايز منك حاجه .. وعمرو ما هيلمس شعره منك طول ما انتي رافضه .. وكمان ان........
انا قاطعتها: مش عايزه اعرفك تاني يا مي
مي: طيب اهدي بس
انا: انا كنت بعتبرك اعز حد ليا في الدنيا دي .. بس طلعتي اوطا وحده رفتها .. انتي خنتيني وخنتي ثقتي فيكي .. سلمتيني لاخوكي كدا عادي ولا فرق معاكي اي هيكون موقفي وانا ملط قدام حد غريب عليا .. لا وكمان قاعده تتكلمي ولب
يكي عين لسه
قومت من جنب مي ولميت هدومي ولبستهم على السريع ....
مي: امل استني
انا: دا كان عشمي فيكي برضو .. سلام .. ومش عايزه اعرفك تاني
طلعت من الاوضه وكان عماد قاعد في الصاله .. كنت ببص ليه بحصره " هو دا الي حبيتو " .. وطلعت من الشقه ونزلت .........
نزلت ومشيت في الشارع .. وكنت تايهه ومعرفش انا رايحه فين .. كنت ماشيه وخلاص .. مكنتش قادره تحدد شعوري بالظبط .. هل انا زعلانه بسبب خيانة مي .. ولا زعلانه بسبب حب حياتي .. ولا خايفه منهم ومن الفضيحه .. كنت تايهه حرفياً .. وصلت حديقه عامه قريبه من العمارة الي فيها مي .. عشر دقائق مشي ما بينهم .. رحت تحت شجره ومكانش حوليا ناس كتير وقعدت .. ولا شعوريا لقيتني دخلت في حالة عياط هستوريه .. مكنتش قادره اوقف عياط .. وصوتي مكانش عالي أوي بس كان واضح .. والناس الي حوليا بدأو يبصولي .. بس انا غرقانه في دموعي وفي مصيبتي الكبيره .....
" اي الي بيحصل ليا دا .. الاول عمر ودلوقتي عماد ومي ! "
فضلت قاعده اعيط وانا قاعده ودماغي بين رجليا وباصه للارض .. لحد ما حسيت بايد على كتفي بتطبطب عليا .. رفعت راسي وبصيت وكان عماد ......
عماد: شكلنا بالغنا اوي في المفاجئه الي عملناها دي .. بصي يا امل .. انا عايز اكلمك شويه بس .. تعالي اركبي وهوصلك البيت بتاعكو .. ولو مش حابه تتكلمي ف بلاش .. بس بلاش برضو القعده بتاعتك دي
مردتش عليه .. بس قومت وبعدت عنو وفهم من شكلي اني مش عايزاه يقربلي .. رحت ناحية العربيه وركبت في الكرسي الي ورا .. وهو ركب وطلعنا ......
عماد: انتي ممكن تكوني مستغربه من شكل علاقتنا انا ومي .. دي قصه طويله ممكن حد فينا يحكيهالك بعدين .. بس كنت عايز اقوللك على حاجه .. انا قبل ما اعرف انك انتي ومي بتتساحقو مع بعض كنت معجب بيكي .. كنت لما اشوفك وانتي جايه تزوري مي او في اي مناسبه بحس ان روحي اتشدتلك وبقيتي في خيالي دائماً .. وكان نفسي فيكي من زمان أوي .. وكنت مخطط اتقدملك خلال السنه دي (بصلي) ولحد دلوقتي علفكره مغيرتش رأيي (رجع بص قدامو) .. وبالنسبه لعلاقتك انتي ومي ف دي انا اكتشفتها بالصدفه .. في يوم رحت الشغل ورجعت في نص الطريق بسبب اني نسيت اوراق مهمه في البيت .. ولما رجعت ودخلت سمعت صوتكو انتي ومي جوه اوضتها .. وقربت من الاوضه وشفتكم مع بعض .. بس يومها سبتكم زي ما انتو وخدت الورق ومشيت شغلي .. وبعدها قلت لمي اني شفتكم ومش ممانع الي بتعملوه واعملوه براحتكم .. بس كنت حابب اشوفك اكتر واملى عيني بجمالك الي فتنني حرفياً .. ولما مي جات من فتره وقالت انك بتحبيني .. يوم ما شافت صوري على موبايلك .. من يومها وانا الفرحه مكانتش سايعاني .. لما عرفت انك بتبادليني نفس الشعور ..اما بالنسبه للي حصل النهارده دا ف كانت فكرة مي .. هي بتحب التجديد والافكار المجنونه ..حاولت اقنعها واعارضها وافهمها انك مش هتتقبلي الموقف بسهوله .. بس هي كانت مصره نتجمع احنا التلاته على سرير واحد .
كان عماد بيتكلم طول الطريق لحد ما وصلنا عمارتنا .. ونزلت من غير ما انطق حرف .. ولما كنت بنزل عماد كلمني وقال ....
عماد: انا عمري ما هغصبك على حاجه .. انا بحبك وعايز يجمعنا بيت واحد .. وهتقدملك في يوم واتمنا مترفضيش .. ولو على النهارده ف اعتبريه كان كابوس وعدا
مشيت وغبت عن نظر عماد بعد ما دخلت العماره .. وهو دور عربيتو ومشي .. طلعت البيت ومكانش لسه حد رجع .. لا عمر رجع من كليتو ولا ماما وبابا رجعو من شغلهم .. دخلت اوضتي ونمت على السرير وقعدت ......
"طيب اي يا امل .. اي الي بيحصل معاكي دا .. الاول عمر وخلاص خلصنا من موضوعو .. والتاني عماد ! .. بس عماد مش زي اخويا .. دا لو سمحتلو يعمل الي هو عايزو ممكن اتفضح .. ومستقبلي يضيع فعلاً .. وبيقول عايز يتقدملي ؟! .. بس ازاي اقبلو بعد الي شفتو دا .. بس اي يعني برضو هو انا الي ببسع سبح ؟! .. ما انا كمان بتناك من اخويا ! "
مددت على السرير وغرقت في النوم وانا بفكر في الي حصل دا .........
صحيت على صوت عمر كان بيصحيني .....
عمر: امل .. اصحي يا امل انتي بقالك كتير نايمه
فتحت عيوني ولقيت عمر واقف قدامي .. قومت وعدلت نفسي وبصيت حوليا .....
انا: هو انا نمت كتير ؟
عمر: انا جيت هنا الساعه ١ الضهر ولقيتن نايمه وسبتك .. وماما وبابا رجعو من شغلهم وماما حضرت الاكل وبعتتني اصحيكي .. الساعه بقت ٤ يا امل
انا: يااااه .. دا كلو ؟! .. طيب انا قايمه اهو
عمر طلع وانا قومت وحاسه بجسمي متكسر ومهدود .. حاولت استجمع عافيتي وقومت خدت هدوم ودخلت الحمام .. اتشطفت بشوية ميه سخنه وخدت وقتي في الحمام لما بقيت احسن شويه .. وطلعت وكانو مستنييني عشان ناكل .. وماما سألتني إذا كان في حاجه او كنت تعبانه واديتها التمام .........
عدا اربع ايام على موقف مي وعماد .. وطول الاربع ايام دول مكلمتش حد فيهم ولا شفتهم .. ورغم انهم غايبين عني لكن الي عملوه مش مفارق دماغي .. وكلام عماد ليا لما كنا في العربيه لسه بيرن في وداني وفاكراه بالحرف .. وكنت لما أفكر في الي حصل بحتار .. هل اوافق واشارك معاهم واحتفظ على صداقتي مع مي وعلى حبيبي عماد ؟ .. ولا ارفض واخسرهم هما الاتنين .. كمان كلام عماد ليا انو بيحبني وعايز يتقدملي .. دا حقيقه ولا مجرد كلام ؟ .......
في الجامعه ...........
كنت قاعده في كافيتريا الكليه وكانت الساعه ١٠ الصبح .. وكان عندي محاضره هتبدأ بعد ساعه .. وكنت بشاور نفسي اروح وانفض ليها ولا اقعد واحضر .. وبعدين مي جات في بالي ..كانت الايام الي فاتت بحضر في الكليه ومره وحده شفت فيها مي .. بس مكلمتهاش ولا كنت ببص ليها حتا .. واتفاجأت بيها داخله من باب الكافيتيريا .. يمكن جات على بالي عشان حسيتها وهي جايه ! .. مي وقفت عند الباب تبص وتدور وتتلفت .. لحد ما شافتني وعيونها جات في عيوني .. وابتسمتلي وجات نحيتي .. معملتش اي رد فعل وبصيت فنجان القهوه الي قدامي .. لحد ما ما مي وصلتني وقعدت على الكرسي قدامي .....
مي بابتسامه: اي الاخبار يا امووول .. وحشتيني بقالي كتير مشفتكيش ولا كلمتك
انا: ........
مي: امممممم .. شكلك لسه زعلانه من يومها .. طيب كنت عازيه اتكلم معاكي شويه
انا: ........
مي: هووووففففف .. طيب .. بصي يا مي .. * يعلم قد ايه انا بحبك .. انتي اكتر وحده من صحباتي غاليه على قلبي .. عشان كدا امتي الوحيده الي كل اسراري كانت معاكي وعلطول مع بعض .. وعارفه ان انا كمان كدا بالنسبالك .. كنت عايزه اعتذرلك على الي حصل مني دا .. كنت فاكراكي هتتقبلي الموضوع لانك بتحبي عماد وكدا .. بس دا من ةجهة نظري لاني كنت عارفه ان عماد بيحبك من زمان وممكن يعمل اي حاجه عشانك .. لكن انتي متعرفيش ! .. ف حسبتها غلط من الاول .. عموما انا وعماد مش ناويين على اي حاجه .. اكتفينا بالي حصل .. وقلت لعماد ينساكي نهائيا ويطلعك من دماغو ولا عاد يتعرضلك سواء بخير او بسوء .. اعتبري الي حصل دا كان كابوس وحش وانتها .. واعتبريني مبقتش موجوده في حياتك انا كمان .. وانا اوعدك عمرك ما هاجي نحيتك ولا اكلمك ولا ليه علاقه بيكي من النهارده .. انا اسفه اني جرحتك بجد .. انا اكتر وحده زعلانه من نفسي بسبب كدا و* .. يلا بعد اذنك
مي كانت بدها تقوم وتمشي .. بس انا مسكت ايدها قبل ما تبعد وقعدتها .....
انا: حد قالك ان انا دائري ! .. تدخلي حياتي وتطلعي كدا وخلاص ؟!
مي بتبصلي: مش فاهمه
انا: فطرتي
مي: ايوا
انا: طب قومي هاتيلك كنزاية فيروز وهاتيلي معاكي خلينا نتمشا ونرغي شويه قبل ما المحاضره تبدأ
مي ابتسمت: ماشي
خدنا كنزاياتنا وطلعنا من الكافيتيريا وقعدنا نلف في الجامعه .......
انا: انا مسامحاكي .. مش زعلانه ولا حاجه
مي فرحت: بجد ! (حضنتني) انتي اجمل واحن صديقه في الدنيا
انا: طب وسعي كدا هتفضحينا
مي سابتني: بجد كنت فاقده الامل تماما اني اقدر ارجعك صحبتي تاني
انا: ماهو انا ملعونه بيكي .. مش مجرد صداقه الي بينا دي (ضحكنا) .. كمان كان عندي كلام عايزاكي توصليه لعماد
مي: اي هو
انا: لو كان عايزني بجد وناوي يتقدملي .. خليه يكون قد كلامو .. واشوفو في وقت قريب في بيتنا عشان يطلبني من أمي .. لو دا حصل واتجوزنا فعلا يبقا ساعتها نشوف كنتو عايزين تعملو اي من اربع ايام (غمزتلها)
مي: انتي بتتكلمي جد ؟!
انا: لو ضغطي عليا هغير رأيي عادي
مي: لا لا .. انا هسكت خالص .. مش عايزه اخسرك انا
انا بضحك: الخوف حلو برضو
رجعنا زي الاول .. منستش الي عملتو مي .. بس من شكلها باين انها عرفت غلطها معايا .. وكانت مستعده تخسرني في مقابل اني اسامحها .. عشان كدا سامحتها .. اما بالنسبه لعماد ف فكرة اننا حنا التلاته نكون على سرير واحد اصلا عاجباني .. وكدا كدا معنديش مشكله في علاقتو مع مي .. ما انا كدا كدا بتناك من اخويا .. لكن كنت متخوفه من اني اتفتح واضيع او اتفضح بعدها .. وادور على عماد بعد كدا والاقيه خلع .. ف كانت فكرتي ان لو عماد فعلاً ناوي على جواز يبقا متفتحش منو إلا بعد ما يتكتب كتابنا .. وبكدا اكون ضمنت نفسي انهم مش يخونوني .. خلصنا الي ورانا في الجامعه وكل وحده روحت بيتها ......
امتحانات نص السنه جات وخلصت .. وطول الفتره بتاعة الامتحانات وانا قاعده في اوضتي بذاكر .. وكمان معملناش حاجه انا وعمر مع بعض طول الفتره دي .. اكتر من مره بيلمحلي بس انا كنت بصدو بحجة المذاكره .. ومكانتش مجرد حجه .. كانت حقيقه عموما .. اما بالنسبه لمي ف من يومها واحنا موقفين كل حاجه .. سواء السحاق او مكالمات الفيديو الي كنا بنعملها .. بس الي كان شاغلني ان لحد دلوقتي مسمعتش حاجه عن عماد ولا شفتو .. كمان لما قلت لمي توصللو رسالتي مردتش عليا .. بس مكنتش عايزه اسألها عشان مبقاش زي المدلوقه عليهم .. ف سكت ......
خلصت الامتحانات ونجحنا بتقديرات حلوه انا ومي .. وكانت فرحتنا كبيره .. وقررنا نعمل حفله صغيره على قدنا انا ومي وبنتين صحابنا كمان .. وقررو انها تكون في بيت مي .. رغم اني عرضت عليهم اننا نعملها في بيتنا بس هما اختارو عشوائي وانا وافقتهم .. مكنتش حابه تروح لبيت مي .. مكنتش عايزه عماد يشوفني .. رغم اني هموت واشوفو لانو كان واحشني جدا ......
عملنا الحفله وكانت بالليل .. ولما رحنا كان اهل مي كلهم بما فيهم عماد مش موجودين وعرفت ان مي طفشتهم عشان ناخد راحتنا .. وكان احساسي مخطلت ما بين الراحه ان عماد مش موجود .. والحزن اني مشفتوش .. بدأنا حفلتنا واابي كانت كلها رقص ومزيكا وضحك .. بدأنا من ٧ المغرب لحد ١٢ باليل لما فرهدنا نهائيا .. ولما نزلنا من عند مي وحده من صحباتي طلبت اوبر وركبنا احنا التلاته ونزلوني عند بيتنا وكملو في طريقهم .....
طلعت للشقه ودخلت لقيت عمر قاعد في الصاله قدام التلفزيون ......
انا: اي دا .. انتا لسه صاحي !
عمر بصلي بطرف عينو بنظره حسيتو بيشتمني بيها ......
عمر: اممممم .. مش جايلي نوم
عرفت ساعتها اي مشكلتو .. بقالنا اكتر من شهر ونص مقضيناش ليالي حمرة مع بعض .. وافتكرت ان عمر اكتر من مره طلبها مني بس انا كنت برفض .. بس دا بسبب ان الوقت كان ضيق وكنت بحاول استغلو في المذاكره .. وقررت ليلتها ارضيه .. رحت وقعدت جنبو ولزقت في جسمو .........
انا: هي ماما نامت ؟
عمر: ايوا
انا: كويس برضو .. عشان كنت عايزاك في كلمه سر
عمر بلا مبالاة: لسه فاكره ؟!
انا: معلش يا حبيبي .. كانت ايام امتحانات بقا وكنت لازم اقعد اذاكر .. بدل ما اسقط في ماده وامك تفشخني .. مش فاكر لما جبت ضعيف في مادة في السنه الي قبل الي فاتت عملت فيا اي !
عمر ابتسم: ايوا فاكر .. قعدتي عند خالتي اسبوع لحد ما راحت جابتكي هي
انا: لا وفضلت مقموصه مني برضو .. فضلنا متخاصمين فتره جامده بعدها
عمر: انا الي خايف من امتحاناتي .. خايف اسقط او اطلع بمواد في اخر سنه
انا: انتا بقالك سنتين درجاتك حلوه .. مظنش انك هتطلع بمواد .. مستواك كمان حلو مش وحش
عمر: ر*** يطمنك
انا: فكك بقا من السيره دي .. مش هتيجي الاوضه عشان افرجك على صور الحفله الي جيت منها ؟!
عمر: اكيد طبعا .. دي عايزه كلام
قفلنا الشاشه ودخلنا اوضتي .. وصلت التليفون بالكمبيوتر وجبت الفيديوهات والصور بتاعة الحفله .. كنت موقفه تليفوني في زاويه كاشفه الاوضه كلها .. وكانت كل الفيديوهات لينا واحنا بنرقص شرقي على مواويل شعبيه ومهرجانات .. وكان لبسنا فاضح بمعنى الكلمه .. ووحده من صحباتي كانت جايه بلبس عادي بعدين قلعتو وفضلت بالبرا بتاعها وتحتو شورت جينز فوق الركبه .. وانا ومي وصحباتي التانيين نازلين رقص وساعات بنمسك في بزاز او طياز بعض وندي بعض بعابيص وسبنتات .. كانت ليله مسخره حرفياً ......
عمر قعد يقلب فب الصور ويتفرج على الفيديوهات .. ومن شكلو كان مركز جامد على صحباتي ورقصهم وجسمهم وبالذات مي .. كانت عاجباه بطريقه فظيعه .....
عمر: احااااااااا .. مين غزال الجامد دي يا امل
انا: انهي وحده .. دي ؟! .. دي مي .. اخت عماد وبنت عمو ياسر وطنط عفاف .. كانو جوم عندنا مره
عمر: ايوا ايوا .. بس هي مكانتش معاهم صح ؟!
انا: لا مجاتش معاهم يومها
عمر: بس فاجره .. جسمها الرفيع القمحي دا ولا بزازها الصغيره البارزه من هدومها .. غزال بمعنى الكلمه
عمر كان مركز على شاشة التلفزيون .. ومكانش مركز معايا خالص .. وانا وراه غيرت هدومي ولبست كلوت فتله وسنتيان لونهم اسود وفوقهم قميص نوم اسود لانجري .. كنت اشتريتهم لعمر من فتره وملبستوش ولا مره .. ودي اول مره هيشوفو عليا .. ورحت للمرايه حطيت روج وعملت ميكب خفيف .. وحطيت برفاني المفضل ورحت وقفت ورا عمر وبينا السرير ........
انا: هتفضل تتفرج وتسيبني كدا ولا اي
عمر بصلي .. اخر فيديو بس...... احا
انا بضحك: اي رأيك
عمر: فاااااجر .. من امتا دا وهو عندك
انا: لسه جايباه .. جايباه ليك مخصوص علفكره
عمر: بجد ! .. طب قربي كدا خليني اشوف
عمر وقف وانا رحت وقفت قدامو .. مسك ايدي ولفني وكأننا بنرقص .......
عمر: ملاك روحي بين ايديا حرفياً .. شكلك يجنن يا امل
انا حضنتو: يعني القميص عجبك
عمر: مش القميص .. انتي الي عجبتيني وولعتيني .. القميص بقا احلا واحلا بيكي انتي
عمر خدني بهدوء على السرير ونومني على ضهري ونام فوقي .. نزل على شفايفي بوس ومص .. وكان باين من طريقتو انو مشتاق ليا بقالو كتير .. كان بيبوس وهو مغمض وحاسه بانفاسو السخنه على وشي .. وحسيت بطعم الروج الي كان طعمو فراوله لما اخد شفايفو جوا بقي وامصهم .. عمر ساب شفايفي وبدأ ينزل لباقي جسمي .. وفي مسيره كلها بوس ودفا انفاس ومتعه .. ينزل على رقبتي من الجنبين يبوسها ويرجع لورا اكتر ويمسك شعري بايدو ويشمو .. بعدين ينزل اكتر لصدري .. فوق بزازي بشويه ويمسي عليه بشفايفو في قبلات هاديه ومثيره لغريزتي قشعرت جسمي .. لحد ما نزل حمالات القميص وكشف عن السنتيان الاسود الي شايل بزازي .. مسك بزازي والسنتيان مع بعض يدعك ويفعص فيهم ويبوس الفرق ما بينهم .. وانا كنت دبت في ايدو من حركاتو .. بقيت مولعه وعلا اخري من الهيجان .. عمر فك السنتيان وكشف عن بزازي البيضه وحلماتي الورديه .. فضل يرضع في حلماتي بنهم واشتياق لا يوصف .. ومكنتش مصدقه اني كنت بفضل القعده والمذاكره وسايبه المتعه دي كلها .. عمر فضل فتره كبيره يدعك ويرضع ويفعص في بزازي وانا تحتو بتلوا زي الحيه تحتو وبعض على شفايفي .. وبحاول اكتم آهاتي عشان امنا متصحاش .. عمر ساب بزازي اخيرا ومسك القميص معاه في ايدو يشدو لتحت معاه .. لحد ما وصل للكلوت ومسكو هو كمان معاه وشدهم لما قلعهملي كلهم وبقيت ملط تحتو .. ووقف هو كمان وقلع هدومو كلها .. عمر رجعني لورا اكتر لحد ما وصلني للمخدة لما بقت تحت دماغي .. وراح بين رجليا وباعدهم عن بعض .. ونزل براحه يبوس في كسي بهدوء ويبوس في نزبوري .. وبايدو باعد بين شفرات كسي وظهرلو نزبوري الوردي المنتصب .. ونزل عليه يشفطو ويداعبو بلسانو ......
انا: اححححححح .. براحه يا عمر عليا .. لسانك ولعني
عمر: انتي الي مولعاني .. بقالي شهر ونص ملمستش منك شعره .. بقيت احلم بيكي بالليل واصحا مغرق نفسي
انا: للدرجادي وحشتك
عمر: اكتر بكتير .. وحشني كس الشرموطه دا .. ووحشني خرمك الواسع المولع .. وحشتني بزازك الطريه الي زي الملبن .. وحشتني شفايفك الي زي الكريز .. كل حاجه فيكي واحشاني
انا: احححححح .. ولعتني اكتر .. نيكني بقا عايزه زبك يملا طيزي لبن
عمر: اجهزو الاول بلساني يا لبوه
كان عمر بيتكلم وكل كلمه طالعه من قلبو حرفيا .. انا الشرموطه اللبوه ام خرم واسع الي بتتناك من اخوها .. وبتمارس السحاق مع صحبتها واتكشفت لاخو صحبتها .. انا المتناكه .. اللبوه .. انا بلاعة اللزبار .. عمر كان بيلحس في كسي بطريقه شهوانيه .. وانا كنت خلاص جبت اخري .. وبقا كسي ينزل عسلو بطريقه محسيتهاش قبل كدا .. عمر بعد عن كسي بلسانو بس فضل مكمل لعب ودعك فيه بايدو .. ورفع رجليا شويه لما ظهرلو خرمي الوردي .. تف فيه ونزل عليه بلسانو يلحسو ويلف بلسانو حوليه .. بعد كدا بدأ يظبط لسانو على باب خرمي ويدخل بسانو لما دخل للاخر .. كنت غسلتو بصابون بريحه ومنضفاه مخصوص .. عمر كان بيلحس فيه وينيكني بلسانو وانا تحتو بقيت زي المجنونه وبتمتم بكلام مش مفهوم .. ومبقتش واخده بالي من صوتي الي بقا عالي .. عمر سابني خالص وقام اتعدل بين رجليا وحط زبو على باب طيزي .. وفي دفعه وحده عنيفه زبو كلو بقا جوا طيزي ......
انا بتألم: ااااااااييييي
عمر: اسف .. انا نسيت نفسي خالص نن الخيجان
انا: لا لا .. كمل زي ما انتا .. نيكني بعنف .. عايزه كسي يتفشخ ويبقا زي النفق
كانت طالبه معايا عنف .. رغم ان دفعة زب عمر في طيزي وجعتني .. بس الاحساس عجبني .. عمر مكدبش خبر ونزل فيا نيك بعنف .. كان بيرزع في كسي بسرعه مجنونه .. وانا تحتو مولعه وبصوت من الالم والمتعه .. عمر قفل بوقي بايدو عشان الصوت وكمل زي ما هو وانا تحتو بحاول اخد نفسي وحسيت بدوخه بسيطه .. بقيت في عالم تاني حرفيا .. الصوره قدامي بقت سايحه في بعضها .. ومبقتش سامعه حاجه .. وكل الي حاساه زب عمر في طيزي بيتحرك بسرعه .. والمتعه المصحوبه بالم بسيط .. نزلت عسلي مرتين وانا تحتو وهو نازل فيا نيك ومش مبطل ........
انا: اااااخخخخخ .. نيكني كمان .. نيك طيزي اكتر يا حبيبي
عمر: عجبك العنف يا شرموطه
انا: عجبني أوي على ايدك يا عماد يا حبيبي .. مكنتش بحس بمتعة العنف غير على ايد اختك الشرموطه ودلوقتي حسيتو معاك
عمر وقف حركه: عماد
انا فوقت: عماد !
لحظات صمت عمت المكان وعمر كسرها بسؤالو ......
عماد مين .. ومين اختو دي
انا: مما .. مفيش حد .. دا حد مش مهم دا....
عمر: ردي عليا يا امل
انا خدت نفسي: صراحه يعني .. دا عماد اخو مي .. الي كنت شفتها في الفيديو دي .. انا ومي ساعات لما اروح ليها اعمل حلاوه لجسمي وكدا كنا بنمارس السحاق سوا .. وكانت بتعاملني بعنف .. بس
عمر: طيب وعماد دا اي
انا: عماد دا اخوها .. صراحه يعني انا بكراش عليه .. بس و*** ما في حاجه بينا .. دي مجرد خيالات بس بتخيلها لما اكون معاك .. بس لساني فلت مني
عمر سكت شويه بعدين رد: امممم .. طيب
عمر رجع يحرك زبو في طيزيي تاني بس بسرعه هاديه .. وكان شكلو كانو بيفكر في حاجه .. فضلنا ساكتين وهو بينيك طيزي بهدوء بعدين بصلي ......
عمر: احااا .. انا بحاول اتخيلك انتي ومي مع بعض .. دا جمداااااان .. من امتا وانتو بتعملو كدا
انا: من فتره مش كبيره ( دا كذب طبعا .. احنا بقالنا سنه على الحال دا)
عمر: امممم .. طيب وبتعملو اي بالظبط بقا
كنت ببص لعمر وانا بكلمو ولقيت انو عاجبو الموضوع .. فكرت اتكلم معاه واشوف اخرو واي ممكن يضايقو واي ممكن يفرحو ......
انا: كل حاجه .. زي فيديوهات السحاق على النت كدا
عمر: ايوا انا شفت فيديوهات كتير لسحاقيات
انا: تخيل بقا انا ام جسم ابيض وملبن مع ام جسم قمحي مشدود وبزاز مدوره .. لما افنس قدامها وهي نازله في كسي وطيزي لحس ومص .. وتدخل صوابعها في خرمي وتنيكني بايدها
عمر: اححححححح .. دا احساس فاجر .. واكيد بتمصيلها انتي كمان
انا: بنركب على بعض في وضع 69 وهي تفضل تمص ليا كسي وتنيك طيزي بصوابعها .. وانا بلعب ليها في كسها المفتوح وطيزها الواسعه
عمر: هي مفتوحه ؟
انا: ايوا .. كانت بتلعب في كسها في مبطره واتهورت وفتحت نفسها
عمر: احححح .. دي جامده دي .. هو انتي ممكن تعرفيني بيها ؟
انا: عايز تنيكها ؟
عمر: نفسي
انا: هشوف الموضوع دا واظبطو
عمر: كملي كملي كلامك ولعني
انا: بننام في حضن بعض وافضل ابوس في شفايفها وانزل ارضع بزازها وحلماتها الغامقه .. وامد ايدي احط صوابعي في كسها انيكها بايدي .. لحد نا تنزل عسلها على ايدي واخدو احطو في بقها اخليها تلحسو من صوابعي .. بعدين ابوسها وادوق طعم عسلها انا كمان
عمر: احححح كملي
انا: بعد كدا هي تكافئني بقا وتنومني على بطني .. وتجيب الزب الصناعي بتاعها وتحشرو في طيزي
عمر: احا .. هي عندها واحد ؟
انا: ايوا .. يبقا هجيبهولك وهو فيه ريحة كسها وطيزها وانيك طيزك بيه
عمر: ياريت .. دي طيزي واحشها النيك أوي
عمر كان بيرد عليا وهو نازل في طيزي نيك وكان متكيف على الاخر ومغمض عيونو ومستمتع .. وكان في دماغي حاجه عايزه اوصل ليها بالكلام دا وكملت كلام .....
انا: مي تفضل تنيك فيا بالزب الصناعي .. وانا اتخيل عماد اخوها هو الي بينيكني بزبو الكبير ( بصيت عليه ومعملش اي رد فعل تاني غير انو مستمتع) .. ويفضل ينيك فيا ويفشخني .. وزبو اكبر من زبك شويه وعريض .. احسو في طيزي واحس بسخونتو وراسو الكبيره .. يفضل ينيك في طيزي .. طيز اختك الشرموطه .. ويفشخ فيا وانا تحتو بصوت من متعة زبو الكبير الهايج .. لحد ما احس بزبو ونبضو جوا طيزي واحس بشلال لبن جوايا .. كميه مهوله من اللبن السخن جوا ط.........
وفجأه وانا بتكلم عمر نزل لبنو جوا طيزي بكميه كبيره أوي ......
عمر: اااااااههههههه
انا: اي دا .. انتا نزلت كتير أوي
عمر: كنت بتخيل كل كلمه بتقوليها .. لما بقيت على اخري .. انا محستش بالاحساس دا قبل كدا .. بجد استمتعت أوي
انا: عجبك الكلام يعني
عمر: اوي
كدا اتأكدت من الي بفكر فيه .. من فتره اكتشفت ان عمر خول وبيحب ياخد في طيزو .. ولوقتي بقا خول وديوث ! .......
عمر سابني وانا اتعدلت ونمت على ضهري ......
انا: انا استمتعت أوي اليله .. النيك العنيف دا احساسو حلو أوي رغم المو
عمر: احم
انا بصتلو: في اي
عمر: ........
انا بضحك: متقلقش مش نسيتك .. يلا خد مكانك لما اجيلك
سبت عمر وقومت اتناولت الفرشه بتاعتي ( الكاتبه قمر: هي الفرشه شافت أمجاد?) وعلبة مرطب ورجعت .. كان عمر نايم على ضهرو في نفس مكاني .. والمخده تحت وسطو وجاهز .. رحت بين رجليه ومسكت زبو امصو .......
انا: احححح .. زبك لسه سخن .. وحشني طعم طيزي لما ادوقو من على زبك
نزلت على زبو امصو وكنت باخدو كلو جوا بوقي لحد ما يوصل زوري .. وبرجع اطلعو والحسو بلساني من الجنبين لحد ما اوصل لبيضانو .. اخدهم في بوقي وامصهم وارجع اكلع لراس زبو اداعبها بلساني .. واسيبها وانزل امشي بشفايفي عليه واطلع تاني .. مسكت زبو بايدي ونزلت لخرم عمر .. وبدأت الحسو واغرقو من ريقي .. واضغط عليه من الجناب وانا بلعب فيه بطرف صباعي .. وايدي فوق بتدعك في زبو ........
عمر: اوووووووففف .. كمان يا امل .. كمان نيكي طيزي الشرموطه بلسانك .. احححح لسانك سخن اوييييي
انا: هو انتا لسه شفت نيك .. انا هفشخهالك دلوقتي
دخلت لساني جوا خرم عمر للاخر وبقيت انيكو بلساني .. فضلت شويه انيكو بلساني وعمر بيتأواه بصوت خفيف وبيوحوح .. وزبو في ايدي كان متحجر وواقف وعروقو كانت منفوخه بطريقه فظيعه .. سبت خرمو بس لسه ماسكه زبو .. وجبت الفرشه وخدت شويه من المرطب ودهنت ايد الفرشه .. بعدين حطيتها على خرمو وبدأت ادخلها .. فضلت اضغط لحد نما وصلت للاخر .. فضلت انيك في طيز عمر بالفرشه وادعك في زبو .. وكنا ساكتين ماعدا صوت اهات عمر الخفيفه .. وحبيت اكسر الصمت دا واختبر نفسي في الكلام الوسخ ........
انا: عجبك النيك يا اخو الشرموطه
عمر: احححححح ايوااااا .. نيكيني اكتر .. افتحيني افشخيني
انا: انتا شرموط اخو شرموطه ابن شرموطه من نسل كلو لباوي وشراميط
عمر: ايوااا انا الشرموط ابن واخو الشراميط
انا: بتحب النيك في طيزك زي الكللابب انتا .. انتا كلبي الليله
عمر: انا كلبك .. انا خدامك وخدام تراب رجليكي .. اركبيني ونيكيني .. نيكي اخوكي الخدام الشرموط
انا: تحب اي كمان .. تحب تشوف اختك وسط البنات الشراميط .. بتتنام منهم في طيزها وكسها وكل مكان
عمر: اوي .. نفسي اشوفك وسطهم وانيك واتناك معاكي
انا: مع بنات بس ولا بنات وشباب
عمر: الاتنين .. يبقا في زبار تدخل جوا طيزي وطيزك .. ننام جنب بعض والفحول وقنا بينيكونا ويفشخونا
انا: يعني حابب تشوفني بتناك قدامك وجنبك
عمر: اوييييي .. نفسي اوييي
عمر كان متكيف من الكلام جامد .. وكل كلمه كنت بقولها بيديني عليها رد بيأكدلي ان هو ديوث ومعندوش اي مشكله يشوف شرفو بيتهتك قدامو .. ومن كتر الهيجان الي هو فيه نطر لبنو لفوووووق أوي .. لحد ما نزل على دماغي وعلى السرير .. والباقي بدأ يسيل على ايدي .. سبتو يريح وسبت الفرشه زي ما هي محشوره في طيزو ورحت نمت جنبو ........
انا: انتا بتحب اللعب في طيزك أوي
عمر: اوي .. احساس جامد بأمانه
انا: ايوا عارفه .. ورغم اني مكنتش حاباه في الاول .. بس لما جربتو على ايدك حبيتو .. حتا لما لقيتك بتحب العب في طيزك استغربت وكنت بقرف من الفكره .. بس دلوقتي بقيت احس بمتعه وانتا تحتي
عمر: .........
انا: عمر .. انتا نمت ولا اي
عمر: ها ! .. انا غفلت شويه
انا: لا متغفلش .. قوم يلا روح الحمام ونضف نفسك والبس ونام في اوضتك .. ماما ممكن تيجي تصحيني الصبح تشوفنا وتعمل لينا مشكله
عمر: طيب طيب
عمر قام وطلع الفرشه وخد هدومو وطلع .. وانا قومت مسحت لبنو من عليا ومن على السرير .. واستنيت لما سمعت صوتو وهو طالع من الحمام وخدت هدومي ودخلت وراه .. دخلت نزلت الميه على جسمي وضفت نفسي من العرق وريحة الشهوه .. وطول ما انا جوا واقفه بفكر في الي حصل .. وازاي عمر يطلع منو كل دا .. وهل كل الي سمعتو دا مجرد كلام مؤقت وبينتهي لما ينزل لبنو ولا هو كدا برا كمان .. الخوف كلو ان يكون بيشارك حاجه من صورنا انا وماما او علاقتي معاه برا مع صحابو از حد غريب .. دي تبقا مصيبه .. وهما كان لازم اتكلم مع عمر في الموضوع دا .. خلصت حمام ولبست هدومي ودخلت المطبخ خدت شوية ميه ساقعه شربتهم وخدت معايا الاوضه وقفلت النور وغرقت في النوم من تعب النيكه وتعب الحفله .............
الجزء الخامس
في الجامعه الصبح .........
مي: يااااااه .. الدكتور دا رغاي أوي
انا: انا عمري ما شفتك بتشكري في دكتور خالص ! .. دايما كلهم عندك رغايين ومملين وعواجيز .. محدش بيعجبك خالص !
مي: اصلا انا مش بتاعة تعليم .. انا عايزه واحد يتجوزني ويحطني في بيتو على قد النيك بس .. اكل واتناك وانام .. هو دا طموحي
انا: طب اتنيلي اسكتي احنا في وسط الجامعه حد يسمعك
مي: صحيح يا امل .. الكلام الي قلتيلي اوصلو لعماد كان .. فاكره ؟
انا: كلام اي (انا كنت نسيت فعلا)
مي: لما قلتي انو لو عايزك فعلا يبقا يتقدملك ويكون قد كلامو ومش عارفه اي
انا افتكرت: ايوا ايوا افتكرت
عماد: كنا مع بعض انا وعماد امبارح وافتكرناكي .. وقال ان بعد السنه دي ما تخلص ونتخرج هيجي يتقدملك
انا: طيب
مي: اي السقعه دي .. انتي غيرتي رأيك ولا اي
انا: عادي .. يجي هو او يجي غيرو .. محدش هياخد غير نصيبو المقسوم ليه
مي: اممممممم .. طيب
على الرغم من كلامي البارد واللا مبالاة الي كنت ببينها لمي .. بس من جوايا فرحت لما عرفت أخيرا ان عماد ناوي يتجوزني فعلا .. بس برضو لازم افضل زي ما انت بعيد عنو عشان متحصلش حاجه في النص تضيعني .. بحيث ان حتا لو مكانش هو الي هيتجوزني وجيه واحد غيرو اكون في الامان .. رغم اني هزعل لو مكانش هو ! ......
كنت انا ومي بنتمشا في جناين الجامعه وكانت الساعه ١١:٣٠ الصبح .. ومستنين لما توصل ١٢ عشان نحضر اخر محاضره ونروح .. لكن واحنا ماشيين لقيت ماما بترن عليا .......
انا: الو .. ايوا يا ماما
ماما: ايوا يا امل .. انتي فين كدا
انا: في الجامعه .. قدامي محاضره كمان نص ساعه .. هخلصها واروح
ماما: طيب مش ينفع تسيبي المحاضره دي وتروحي دلوقتي ؟
انا: ليه يعني .. في حاجه ؟
ماما: كنت عايزاكي تعمليلي حاجه كدا .. لو المحاضره مهمه ومينفعش تسيبيها خلاص
انا: انتي في البيت ؟
ماما: ايوا مرحتش الشغل النهارده
انا: طيب انا جايه اهو .. مسافة السكه بس
ماما: ماشي يا حبيبتي .. تيجي بالسلامه
قفلت معاها وقولت لمي اني هروح اشوف ماما ويبقا تسجل المحاضره ليا .. طلعت من الجامعه وركبت التاكس ومشيت ........
وصلت العماره وطلعت الشقه .. خبطت على الباب وماما فتحتلي وكانت متخبيه ورا الباب .......
انا: مالك واقفه كدا لي
ماما: ادخلي بس
دخلت وماما قفلت الباب .. بصيت ليها ولقيتها لافه فوطه كبيره على جسمها وباين انها مش لابسه حاجه .. شكلها بتستعد تاخد شاور او خلصتو ......
انا: في اي
ماما: ادخلي بس غيري هدومك والبسي حاجه خفيفه عشان ممكن تتبلي
انا: أتبل ؟! .. لي هنعمل اي
ماما بكسوف: بدي اعمل حلاوه لجسمي وعايزاكي تساعديني
انا ضحكت: كل دا عشان عايزه تعملي حلاوه .. طيب ولي مش استنيتي لحد ما اخلص وارجع
ماما: ما انا لو استنين للضهر كان عمر رجع من المدرسه
انا: واي يعني .. دا لو قلتيلو يساعدك هو كمان مفيهاش حاجه
ماما: بس بقا يا امل .. روحي يلا عشان نلحق نخلص قبل ما عمر يرجع
انا: طيب طيب
دخلت الاوضه وانا بضحك من جوايا على تصرفات ماما .. بس اي دا ! .....
"هي عايزه تعمل حلاوه ليه ؟ .. دي مكانتش بتهتم بكدا خالص .. جسمها فيه شعر بسيط عادي .. وكانت بتسيب شعر طيزها وكسها عادي .. حتا لما شالتو في مره كان بمكنة حلاقه لقيتها وراها في الحمام وعليها شعر !"
ب الموضوع كان عادي بالنسبالي .. عادي لما ست تعمل حلاوه تشيل شعر جسمها .. بس المعروف ان الستات المتجوزه هما الي بيعملو كدا .. نادر لما بنت لسه متجوزتش او ست مطلقه او ارمله تعمل حلاوه .. إلا إذا كان في حاجه تانيه معرفهاش ! .......
قلعت هدومي وفضلت بالسنتيان والكلوت وطلعت لماما لقيتها في المطبخ جهزت الحلاوه ......
انا: يلا انا جاهزه
ماما تفاجئت: هتفضلي كدا !
انا بضحك: ماهو دا اللبس المناسب لأي بلل
ماما: طيب يلا ندخل الحمام
انا: يلا
دخلنا الحمام وماما شالت الفوطه.من جسمها وكانت لابسه كلوت بس .. وبزازها الكبار الملبن ظهرولي وكرشها الصغير وسوتها الجميله .. كمان طيزها البارزه المشدوده لفوق وكسها الكليان البارز من تحت الكلوت .. رغم اني شفتها بلبس خفيف كتير قبل كدا .. بس دي اول مره تلفت نظري بالطريقه دي .. وأتمنيت امارس معاها او مع وحده في جسمها السحاق .. وفكرت اني ممكن اجرب اعمل كدا معاها دلوقتي .. واطلع رغبتها المكبوته بقالها سنين بايدي .......
انا: واااااااااووو .. اي الحلاوه دي يا ماما
ماما بصتلي: حلاوة اي
انا: حلاوة اي ؟ .. طيب بصي كدا
خدت ماما ووقفتها قدام مرايه في الحمام بحيث تشوف نفسها لحد بزازها .. ووقفت جنبها ولزقت جسمي فيها وحطيت ايدي على كتافها ........
انا: مش شايفه نفسك بجد؟ .. دا انتي ملكة جمال حرفيا .. شوفي شعرك الاسود الحرير دا .. ولا عيونك الواسعه .. لما تكون الملامح القمر دي مع الجسم الجامد دا كمان .. انا اول مره الاحظ جمالك دا بجد
ماما اتكسفت مني وضحكت: بس بقا يا امل
انا: طيب بذمتك بصي كدا (مسكت فردة بزازها) شوفي الملبن الي مالي ايدي دا (مسكت حلمتها وضغطت عليها) انا صعبان عليا الي اتقدمولكي قبل كدا دول شكلهم كانو هيموتو عليكي
ماما وشها احمر وصوتها اتهز: خلاص بقا يا امل .. بلاش الكلام دا
انا: طيب بلاش بزازك .. تعالي لباقي جسمك (مشيت بايدي على جسمها وبطنها وجنابها براحه) جسم طري وناعم .. لو صح لحد بس ممكن ياكلو اكل (لحد ما وصلت للكلوت بتاعها ودخلت ايدي تحتو وحسيت بالشعر عليه) وكسك الجميل دا مجرد ما نشيل الشعر دلوقتي هيبقا شكلو يجنن
ماما بدأت تعرق ووشها يحمر: بس بقا يا امل عيب الكلام دا
انا: انتي كدا هتقطعي عليا
ماما: ازاي
انا بضحك: الي هيجي يتقدملي هيشوفك وتعجبيه وياخدك انتي بدالي
ماما ابتسمت ومردتش عليا .....
انا: يلا عشان نخلص
ماما: يلا
ماما كانت عامله طبقين حلاوه .. هي قعدت على القعده ومعاها طبق وانا خدت طبق وانا قاعده على الارض .. وهي بدأت تاخد الحلاوه وتحطها على دراعاتها وانا شغاله في رجليها .. فضلنا زي نص ساعه لحد ما خلصنا جسمها كلو ومفضلش غير اخر حاجه .. كسها وطيزها .......
ماما: شوفي بقا .. دا اصعب مكان .. الالم فيه باضعاف باقي جسمي
انا ضحكت: ايوا ايوا .. جربت انا الشعور دا
ماما: جربتيه فين
انا: في وحده صحبتي بروح ليها وبنعمل حلاوه لبعض .. بس من زمان مرحتلهاش .. وجسمي كلو بقا شعر
ماما: يبقا اعملك انا .. بس يوم تاني
انا: تمام .. خدي راحتك بقا قدامي كدا وافتحي رجليكي
ماما اتعدلت على القعده وبقا شعر كسها وشعر طيزها باين قدامي .. كسها كان منفوخ وشفراتو كبيره .. ومغطي زنبورها وشكلو يجنن .. بدأت احط الحلاوه وكانت بتسيح على كل مكان وانا بظبطها بمعلقه صغيره معايا وخليتها في المنطقه فوق كسها .. لحد ما الحلاوه بدأت تثبت .. سبتها تجمد وتمسك في الشعر اكتر .. بصيت لماما وكانت مغمضه عيونها .. قولت انتهز الفرصه .. حطيت صباعي بين شفرات كسها براحه لحد ما وصلت لزنبورها وبدأت اداعبو بصباعي .. وماما حست وطلعت منها آه ناعمه مليانه هيجان وحرمان .........
ماما: آآآههه .. بتعملي اي يا امل
عملت مش سامعه وكملت الي بعملو .. وماما مع كل لمسه لزنبورها بتنتش بجسمها .. بدأت ازود في رتم لعبي في كسها اكتر وبقيت ادعك في زنبورها دعك .. ماما كانت كل الي على لسانها "خلاص يا امل .. بس يا امل .. عيب يا امل" لكن حركة جسمها ونبرة صوتها كأنها بتقولي كملي .. هنا قررت اجيب اخرها .. نزلت بلساني فجأه على كسها العب فيه واحاول ادخلو وايدي لسه على نزبورها .. ماما شافتني بس مكنتش مدياها فرصه تتكلم .. كانت جواها كمية طاقه كبيره مختزنه بقالها سنين .. ومع اول مداعبه بقت تطلع منها ومسيطره على عقلها لما بقت مش قادره تقاوم لا بكلام ولا بفعل .. فضلت احاول ادخل لساني وطلعت لفوق بلساني لحد نزبورها الحسو .. وبصباعي فضلت ادور على خرم كسها لحد ما وصلتو ودخلت صباعي جوا .........
ماما: اااااااااااههههههه .. يا خرابي اااااااخخخخخ .. كفايه يا امل هموووووتت
كان خرم كسها ضيق طبعا .. بدأت العب في كسها من جوا واطلع وادخل فيه .. ولساني على زنبورها نازله لحس ومص .. ودخلت صباع تاني .. وماما كانت بتصوت من المتعه فضلت شويه لحد ما حسيت بنبض ماما في كسها ولقيت صوتها وقف مره وحده واتشنجت .. فجأه سمعت منها آآآآآههه طويله وعاليه .. ونزلت ميه بسيطه من مكان نزول الميه .. ولما طلعت صباعي لقيت سائل شفاف لزج طالع من كسها وعلى صباعي ........
انا: مبروك يا ماما .. اشكريني لاحقاً
ماما: اوووووفففف .. *** يسامحك يا مي .. لي عملتي كدا
انا: انا لقيتك من زمان مدقتيش طعم المتعه دي قلت ادوقهالك .. بس اي رأيك
ماما ابتسمت بخجل ومردتش عليا .......
انا: يلا نخلص موضوع الشعر دا بقا
خلصنا عمل حلاوه على كس ماما وطيزها وبقت نضيفه على الاخر .. وشكل كسها بعد ما نضف صار يجنن .. كنت عايزه اطلع معاها طلعه تانيه بس لقيتها مهدود حيلها ومش قادره .. قولت اسيبها واكيد هيكون في فرصه تانيه ......
انا: انا خلصت .. هطلع بقا وانتي خديلك شاور كدا وحطي المرطب على كسك وتحت باطك وكدا انتي جلدك حساس أوي وممكن يلتهب
ماما: خلاص ماشي
طلعت من الحمام وقفلت الباب على ماما وبلف لقيت عمر واقف قدامي ......
انا متفاجئه: عمر !!
عمر مبتسم: نعم ?
خدت عمر وبعدت عن الحمام وسألتو ......
انا: انتا هنا من امتا
عمر: دخلت ولقيت اصوات ماما ماليه المكان .. ولما قربت من الحمام لقيت الباب نص فتحه .. ولقيتك نازله في كسها لحس ونيك بصوابعك .. فضلت اتفرج لما خلصتي وبدأتي تشيلي الشعر بالحلاوه لما خلصتي وطلعتي
انا: احيه .. انتا هنا من بدري .. اي الي جابك بدري كدا
عمر: زهقت من المدرسه لان اليوم كان طويل .. عملت تعبان في اخر حصتين وجيت
انا: امممممم .. وحبكت يعني تزهق النهارده !
عمر بيضحك: بس انتي طلعتي جامده .. لا عاتقه صحابك ولا اخوكي ولا حتا امك
انا: اتنيل .. دي قالتلي عايزه تعمل حلاوه لجسمها .. وانا سخنت عليها
عمر: انا الي ولعت من منظركو .. انا اول مره اشوف ماما كدا .. دا جسمها طلع فاجر
انا: بس متقولش على امك كدا عيب
عمر: بعني انيك اختي عادي وامي لا !
انا بصتلو: قصدك اي
عمر: فيها اي يعني .. خلينا نتمتع شويه .. اي رأيك لما نكون احنا التلاته في سرير واحد .. هتبقا نيكه متتوصفش صراحه
انا: .........
عمر: مالك في اي
سمعت صوت الميه اتقفلت في الحمام وعرفت ان ماما خلصت وهتطلع .......
انا: طيب بقولك اي .. اطلع برا البيت دلوقتي ولما ارن عليك يبقا ادخل وكأنك لسه جاي .. ةيبقا هنكمل كلامنا وقت تاني
عمر: اشطا
عمر طلع وبعد كام دقيقه ماما طلعت من الحمام ودخلت اوضتها .. شويه وطلعت بعد ما لبست هدومها .. كانت لابسه بنطلون اسود ضيق قماشتو ناعمه .. وكان حز الكلوت باين منو .. وفوق لابسه تيشيرت رصاصي ضيق هو كمان ومبين حز البرا .. وقولت في نفسي (عمر بعد ما شافنا لما يشوف لبسك دا هيولع .. مش بعيد يتحرش بيكي كمان .. هيبدأ ياخد بالو من ماما من دلوقتي) .......
ماما: انا هدخل احضر الغدا
انا: طيب .. وانا هدخل الحمام اخد دش
ماما دخلت المطبخ وانا بعتت لعمر على الواتس ان خمس دقائق ويدخل البيت .. ودخلت الحمام خدت دش سريع وكلعت كان عمر دخل البيت وغير هدومو وقعد في الصاله .. دخلت اوضتي وكملت لبس وطلعت قعدت جنبو ........
عدا اليوم وطبعا نظر عمر مفارقش جسم ماما ومع كل حركه كان بيبص وكان بيغتصبها بعيونو .. وكنت شايفه زبو من تحت الهدوم كان واقف .. ساعتها كنت بدعي ميعملش حاحه متهوره .......
بالليل الساعه كانت داخله على ١٢ بالليل .. كنت بحكي مع مي على الواتس وانا نايمه على السرير .. بعدين قفلت معاها وحسيت بالعطش .. طلعت من الاوضه عشان اشرب ولقيت باب اوضة ماما مفتوح .. قربت منها وبصيت واتفاجئت بعمر واقف بيتفرج عليها وهي نايمه وقاعد يفرك في زبو .. اتفزعت وخفت ماما تصحا وتحصل مصيبه .. قربت شويه شويه ومسكت عمر من دراعه .. بصلي وكان مخضوض .. سحبتو براحه لما طلعنا من الاوضه وقفلت الباب بشويش وخد عمر لاوضتي وقعدتو على السرير .......
انا بعصبيه: انت مجنووووون ؟!
عمر باصص في للارض: انا اسف .. مقدرتش امسك نفسي
انا: دي لو ماما كانت صحيت وشافتك كانت هتبقا مصيبه .. بعدين انتا يادوب لسه شايفنا النهارده الضهر .. ودلوقتي مش قادر تمسك نفسك على امك
عمر باصص في الارض: .........
هديت شويه ووقفت افكر ....
" اعمل اي دلوقتي .. عمر مش هيوقف لحد كدا .. لو قدرتش الم الموضوع مش هيحصل طيب .. غير كدا فكرة انو يبص لماما لوحدها مضايقاني .. اظن اني غيرانه منها سيكا .. بس مظنش برضو ان دا هيضر .. لما احنا التلاته نكون مع بعض في سرير واحد .. هنريح ماما من حرمانها وعمر هيحقق رغبتو بنيكها .. وانا هستمتع معاهم .. اظن ان الموضوع يستحق المحاوله "
قعدت جنب عمر افكر شويه وهو ساكت وكان زبو لسه طالع برا وكان نام خالص ......
انا: طيب بص يا عمر .. خلينا نتفق انك مش هتعمل كدا تاني .. على الاقل مش اليومين دول
عمر: قصدك اي باليومين دول
انا: ماما عمرها ما هتيجي تحتك بسهوله كدا .. لكن انا اقدر اجيبهالك .. لاننا ستات انا وهي وكدا .. والكسوف بينا اقل شويه
عمر بصلي أوي: انتي ناويه على اي
انا: هتصبر شويه لما اقدر اسحب ماما ونمارس سحاق سوا .. وبعد كدا هعمللك فرصه تخليك تشاركنا النيكه .. وهوب الف مبروك عليك كس ماما
عمر: انتي بتتكلمي جد
انا بصتلو: وهو انا من امتا هزرت معاك ؟
عمر ضحك: لا مش كدا .. بس حسيتك هتضايقي يعني لما يكون انا وماما .....
انا: ما انا هكون معاكو برضو .. تلاتتنا كدا في ليله على سرير واحد .. تخيلها كدا
عمر فكر: الام وبنتها وابنها .. دي هتبقا مدعكه
انا بضحك: ايوا وهيتروق عليك .. بس اسمع .. متهوبش ناحية امك خالص .. ومتعملش حاجه من ورايا .. فاهم ؟
عمر: خلاص فاهم .. هصبر .. بس حاولي متطوليش عليا
قعدنا نتكلم شويه بعدين عمر قام وناكني في طيزي .. وحاولت اهيجو بكلامي واخليه يتخيلني ماما وهو بينيكني وكان مولع من الفكره .. وبرضو دخلتو في مود الدياثه بكلام زي ( عجبك خرم امك المتناك .. نفسك تشوف امك واختك تحت الفحول وتهيج عليهم .. نيك خرمي المليان لبن منزالرجاله في الشارع ..... الخ ) كنت انا كمان بهيج على فكرة اني لبوه بتتناك من اي حد واخويا معرص .. بس في نفس الوقت كنت خايفه ان عمر يكون كدا برا مع صحابو او غيرهم .. خلص نيكتو ونطر لبنو جوايا وانا جبت عسلي ليلتها مرتين .. وطبعاً منستش طيز عمر ونكتهالو وكيفتو .. بعد كدا راح اوضتو ونام وانا نمت زي ما انا ولبن عمر نازل من طيزي .........
في الجامعه صباحاً الساعه ٢ ظهرا بعد انتهاء محاضرات اليوم........
مي: خلاص كدا .. خدي كمان محاضرة امبارح الي كنتي عايزه تسجيلها
انا: ايوا صح كنت هنساها
كنا مخلصين محاضراتنا وماشيين في الطريق لبوابة الجامعه عشان نركب ونمشي .. واحنا ماشيين مي جالها تليفون من امها .....
مي: الو .... ايوا يا ماما .... ايوا .... ليه هو انتو رحت فين .... طيب هيجو امتا .... امممم طيب .. بس مظنش اني هقدر اخلص البيت كلو لوحدي .. طيب والسجاد هيجي امتا .... النهارده !! .. احيه .. انا كدا عايزه رجاله بالاجره عشان يساعدوني .... خلاص خلاص .. هتصرف انا .. بس برضو متنتكليش عليا .. يلا باي
مي قفلت مع امها وحسيتها مضايقه وهتفرقع ....
انا: مالك
مي: ماما وبابا راحو عند مرات عمي .. بيقولو انها هتيجي معاهم النهارده وتبات عندنا كام يوم .. وعايزه مني انضف البيت وافرش السجاد الي هيجي النهارده من المغسله واجهز ليها اوضتي وانام انا وعماد في اوضتو
انا: طيب واي الي مزعلك
مي: اني هنام مع عماد في اوضه وحده
انا: نعم ! .. امال لو مش فاتح طيزك وكسك
مي: ما تقولي لنفسك .. اكيد يعني مش من كدا .. انا مش هلحق اخلص البيت كلو ولو بعد يومين .. السجاد عايز الي يطلعو ويفرشو معايا .. والبيت عايز مسحو من كل حته عشان بقالنا كتيير منضفناش .. حملة نضافه شامله يعني
انا: اممممم .. لا فعلا دي مشكله طيب هما هيجو امتا
مي: بالليل
انا: طيب وعماد فين
مي: طلع شغل ومش هيرجع متأخر .. قبلهم يعني ممكن ساعة المغربية كدا او قبلها
انا بضحك: طيب وهتعملي اي يا حزينه
مي: انا هعمل الي اعملو النهادره لحد ما يجو وهما احرار في الباقي يخلصوه او يسيبوه
انا: اجي اساعدك ؟
مي بصتلي: بجد .. بس .. بس هتيجي ازاي وانتي.......
انا: انا اي
مي: يعني كنتي قلتي انك مش هتيجي البيت عندي ولا مره بعد كدا .. من يوم ما كنا......
انا قاطعتها: الي كان كان وخلاص .. بعدين مظنش ان هيحصل حاجه لو جيت وساعدتك .. وكدا كدا عماد في شغلو واحنا مش هنفضا اصلا وهننشغل بالتنضيف
مي: طيب .. و*** تبقي ريحتيني أوي وهونتي عليا لو جيتي معايا .. اهي هتكون فرصه اننا نخلص قبل ما يجو
انا: تمام .. انا هروح البيت واجيب غيار ليا عشان انضف فيه .. وهاجي عليكي علطول
مي: اشطا وانا هستناكي
روحنا كل وحده على بيتها .. طلعت للشقه وكانت ماما وعمر موجودين ومستنييني عشان الغدا .. قلتلهم اني رايحه لمي وهاكل معاها .. ودخلت الاوضه خدت غيار خفيف .. كلوت وسنتيان لونهم بينك وجلبية بيتي خفيفه وواسعه وقصيره لحد تحت الركبه بشويه ربع كم لونها ابيض ومفتوحه من عند الصدر .. خدتهم في شنطة صغيره ونزلت .. وصلت للعماره عند مي وبصيت حوليا وكانت عربيتهم مش موجوده .. طلعت فوق وخبطت ومي فتحتلي .. دخلت ورحت ناحية اوضتها عشان اغير .....
مي: لا لا لا .. اقلعي هنا زي ما انتي او ادخلي اوضة عماد غيري وهاتب هدومك هنا .. اوضتي اول حاجه هنبدأ بيها
انا: طيب
دخلت اوضة عماد وقلعت هدومي كلها ولبست الهدوم الي معايا وطلعت حطيت هدومي في الي قلعتها في الشنطه الي جبتها وركنتها في جنب في الصاله ......
انا: هنعمل اي بقا
مي: اول حاجه هنطلع الاوضتين بتوع ماما وبابا واوضتي ونمسحهم من السقف للارضيه .. بعد كدا هنرجه كل حاجه للاوضتين ونطلع وضة عماد وننضفها .. ولما نخلص الاوض هنروح للمطبخ ونخلصو .. وناخد اوضة الركنه ونطلعها للصاله .. بعد كدا ناخد الصاله مسح لحد الحمام ويكون الحمام اخر محطه
انا: .........
مي: كانو عايزين اعمل دا كلو لوحده علفكره
انا: شكلنا هناكل طين هنا .. طيب لا خلينا ننجز .. تعالي نطلع فرش اوضتك وننضفها
مي: يلا
بدأنا شغل من نار .. دخلنا اوضة مي وشلنا الفرش وفردنا مفرش كبير على السرير عشان البلل والتراب .. وفرغنا جنب في الدولاب عشان هدوم عمتها .. طلعنا كل حاجه للصاله .. بعد كدا رجعنا وفردنا الميه والكلور على الارض وبدأنا تنضيف .. وخدنا الحيطان مسح وكنسنا السقف .. الاوضه بقت تمام التمام .. رتبناها وظبطنا السرير على قد نومة عمتها .. وقفلناها وطلعنا وكنا خدنا بتاع ساعه إلا ربع شغل في اوضتها .. بعدين واحنا شغالين باب الشقه خبط .. ومي راحت تشوف مين ورجعلي تاني .......
انا: مين كان بيخبط
مي: دا البواب بيقول ان الناس في المغسله جابو السجاجيد بتاعتنا .. قلتلو ينزلهم عندو تحت لما نخلص هنا .. بعد كدا يبقا نشوف هنطلعهم ازاي ونفردهم
انا: طيب
استلمنا وضة ياسر ومراتو بعد كدا وعملنا نفس الحوار .. بس كنا اسرع شويه عشان كنا خلاص سخنا وبقينا اسرع .. خلصناها وقلبنا على اوضة عماد .. بعد كدا طلعنا من الاوض ومي اتصلت بمطعم كشري وطلبت اتنين طاجن فراخ مودزريلا .. قفلت معاه ودخلنا على المطبخ مسحناه ورتبناه وطلعنا نريح في الصاله وسط الكراكيب .......
مي: يااااااااااهه .. انا مكنتش اتوقع اننا نخلص الاوض بدري كدا .. كلها ساعتين ونكون شطبنا شغل
انا: ايوا .. كدا هنكمل قبل المغرب
مي: لولاكي طبعاً
انا: ماهو بالعقل يعني اكيد مكنتش هسيبك لوحدك في محنتك
مي: ر*** يخليكي ليا .. بجد انتي اجمل واحن وحده عرفتها في حياتي
انا: كملي كملي .. ممكن اقعد اسمع مدحك ليا طول اليوم عادي
الباب خبط ....
انا: اهو الاكل جيه .. هروح فين الفلوس عشان اروح احاسبو
مي: انا حاسبت بفودافون كاش .. بس استني هو انتي هتطلعي كدا
انا ضحكت: خلي الواد بتاع الديلفري يبص بصتين دول غلابه
طلعت وانا بضحك .. طبعا هدومي كانت غرقانه والجلبيه شافه السنتيان والبرا وباقي جسمي وكأني لابسه كيس بلاستيك شفاف ......
انا فتحت: أخيرا وصلت .. دا انا كنت هموت من الجو......... عماد !
عماد: هو انتي بتطلعي تفتحي للناس كدا عادي ؟!
عماد الي كان واقف على الباب وبيخبط .. وكان شايل الاكل معاه كمان .. خدت جنب في الباب وحاولت اتخبى عن نظراتو ليا وبصيت في الارض .. عماد دخل وقفل الباب وراه وانا فضلت واقفه جنب الباب وزشي كلو احمر .....
عماد: خدي الاكل يا مي .. انا قابلت بتاع الديليفري تحت وكان بيسألني على انسه مي ياسر .. ف خدتو منو بدل ما يطلع
مي: طيب وهو ازاي يوافق انك تاخدو كدا مش فكر انك تكون مش تبعنا ؟!
عماد: لا ما هو يعرفنا اصلا دا بيجي لينا كتير
مي: اها .. طيب
عماد بصلي: تعالي يا امل كلي .. مالك يا امل
انا كنت واقفه زي الي عامله جريمه .. كنت خايفه .. ومكسوفه من نفسي .. ومرتبكه .. احاسيس كتير دخلت في بعضها .. وكلها اختفت لما لقيت عماد قرب مني وبيكلمني ......
عماد: شكلك خايفه مني .. متقلقيش انا حافظ حدودي كويس .. وعمري ما هعمل حاجه غصب عنك ابدأ .. وزي ما طلبتي وقلتي لمي .. مش هيحصل حاجه قبل جوازنا .. وانا عند كلامي اول ما تخلصي امتحانات اخر سنه ليكي السنادي هتقدملك
انا: .........
عماد: هي اوضتي تمام ولا اشوف حتا اقعد فيها لما تخلصو ؟
مي: لا تمام .. ادخل غير واقعد فيها .. ومتطلعش غير لما نخلص خالص .. كلها ساعه ونخلص عموما
عماد: طيب
عماد دخل اوضتو وقفل الباب وراه .. وانا كنت لسه واقفه مكاني ......
مي: خلاص بقا يا مي .. انتي سمعتي عماد .. بعدين هو دخل اوضتو اهو
انا رحت قعدت جنبها: انا بس كنت محرجه من شكلي لما طلعت فتحت وانا كدا
مي: ما انا قلتلك .. بعدين عادي اصلا ما عماد شافك وانتي ملط قبل كدا (بتضحك)
انا: ........
مي: احم .. اسفه .. مش قصدي افكرك
انا: لا عادي .. يلا ناكل
مي: يلا
خلصنا اكل بعدين قمنا واتشجعنا ورحنا لاوضة الركنه .. لمينا الفرش ومساند الكراسي وطلعناها بره .. بعد كدا حاولنا نشي الركنه وننقلها عشان ننضف تحتها ومكناش قادرين ......
انا: هووووفففففف .. دول اي الي هيحركهم دول
مي: اظن ان افضل حل نطلعهم بره في الصاله بعد كدا ننضفهم بره وننضف الاوضه ونرجعهم تاني
انا: هو احنا قادرين نزحزحهم حتا
مي بصتلي: احم .. عماد هنا ممكن يساعدنا
انا: ها .. اممم طيب .. اندهيه
مي: متأكده
انا: ايوا .. خلاص يا مي .. اظن الموضوع بقا عادي
مي: طيب
مي راحت ودخلت لعماد .. بعد خمس دقائق كدا كان عماد لابس شورت اسود فوق الركبه وفانيله كت وطالع .......
عماد: طيب .. بتقولو عايزين تنقلوهم فين
مي: هنطلعهم في الصاله .. ويبقا ننضفهم بره ونرجعهم بعد ما نمسح الاوضه
عماد: طيب ساعدوني بقا لان الركنه دي تقيله
مي: ما احنا معاك اهو .. روحي يا مي قصاد عماد هنا وانا هرفع من النص
انا: طيب
طبعا الركنه طويله وحتاجه اتنين رجاله يشيلوها قصاد بعض .. او على الاقل اتنين بنات وشاب زي حالنا .. بس الي كان شاغلني اني قصاد عماد .. قصادو بشكلي دا .. وانا غرقانه ولا كأني لابسه حاجه .. ومع الحركه بزازي بتتهز وكنت عرقانه .. اظن شكلي يهيج اي حد .. وقد كان .. لاني مع تالت مره اشيل مع عمر لاحظت زبو من تحت الشورت كان بارز بروز واضح .. كان زبو رايح على جنب نحية فخدو بنص وقفه .. وكان طولو حوالي ١٧ او ١٨ سانتي .. ورغم كلامو من شويه ( والي كل كلمه فيه صدق ) بس برضو عيونو مش قادر يسيطر عليها وبيبص لجسمي .. معذور .. ما قدامو البنت الي بيحلم ينيكها وناوي يتجوزها بلبس فاضح .. واختو الي بينيكها هي كمان بلبس فاضح .. اكيد لازم يهيج .........
طلعنا كل الركنه بره اخيرا .. بعد كدا قلبناها عشان اعرف انضفها من تحت .......
مي: انا هدخل امسح الاوضه .. امسحي انتي بقا الركنه من تحت كدا بس من غير ميه عشان مينفعش تتغسل دي .. او مش وقتو بمعنى اصح
انا: هنفضها كدا بالفوطه بعد كدا امسحها بفوطه مبلوله
مي: تمام كدا
مي دخلت لاوضة الركنه تمسحها .. وانا خدت الفوطه وقعدت انفض في الركنه وهي مقلوبه .. وكان عماد واقف قدامي وانا بنضف .......
عماد: اساعدك ؟
انا: لا تسلم .. متتعبش نفسك
عماد: بدل ما انا قاعد مليش لازمه .. همسح انا بفوطه مبلوله وراكي
انا: طيب
عماد جاب فوطه وبللها بعد كدا بدأ يقف ورايا ويمسح الركنه مكان ما نفضتها .. فضلنا شويه لما وصلنا لاخر ركنه .. وهو كان ورايا دايما وبيخلص اول بأول .. وطبعا انا مصدره طيزي قدامو وهو شايف الكلوت من ورا وفخادي ورجليا كلها .. وانا طول ما انا قدامو وانا بتخيلو وهو بيبص عليا وكنت مستمتعه وبدأت اهيج ! .. خلصت الركنه الاخيره وبلف عشان اوسع لعماد .. بس حرف السجاده تحتي كعبلني فجأه .......
انا: ااااااااي .. رجليييييي
عماد وقف: حاسبي
وقعت على عماد ونمنا انا وهو في الارض .. كنت انا فوقو بوشي وهو تحتي نايم على ضهرو .. لحظات صمت قليله واحنا بنبص لبعض .. سرحت في عيونو .. انا بقالي كتير مشفتوش ف كان واحشني .. دا من كتر ما هو واحشني كنت بروح افتح صورو وافرك في كسي في الليالي الي عمر مبينيكنيش فيها واتخيل عماد هو الي بينيكني .. لا إرادياً لقيتني نزلت على شفايفو وببوسو .. وهو كمان كان متفاجئ ومبلم .. لكن تفاعل معايا وانا ببوسو .. ضعنا في بوسه طويله ورومانسيه بين اتنين حبايب هيموتو على بعض .. عماد تقريبا فقد السيطره هو كمان ونسي وعدو ليا .. وراح متحرك وقابلني وبقيت انا نايمه على ضهرو وهو تحتي .. فضل يبوس فيا ونزل على رقبتي يبوسها وطلع لوداني يلحسها بلسانو ويلعب في الحلق .. ورجع لخدي يبوسو لما وصل لشفايفي .. بعدين بدأ يرجع لورا ويقرب من بزازي وبقا في المنطقه فوق بزازي والفرق مابينهم .. وانا تحتو مغمضه وسايبه نفسي وعقلي وجسمي كلو رفع المنديل الابيض تعبيراً عن استسلامو وتسليم نفسو لعماد حبيبي .. عماد كان خلاص مسك في بزازي وكان بيفعص فيهم ويرضعهم من فوق السنتيان والجلبيه .. بعدين نزل يحسس بايدو على جسمي لحد ما وصل أخيرا لمصدر شهوتي وهيجاني .. وصل لكسي وصار يشمو ويبوسو من فوق هدومي .. بعدين رفع طرف الجلبيه وكشف عن الكلوت البينك الصغير الي مداري شفرات كسي .. وراح جايب الكلوت على جنب هو كمان وبقا يشد الكلوت لما صار حز الكلوت يدخل بين شفراتي يحك فيه .. ودي حركه ولعتني اكتر وبقيت بتأواه وبتحرك على الارض زي الحيه .. عماد نزل يلحس كسي براحه ويبوسو .. وهنا كانت خلاص شلالات نزلت من كسي المولع .. كان عسلي بينزل وعمر كان بياخدو بلسانو اول باول .. وبيلعب في زنبوري بلسانو ويحركو .. وتقريبا هاج ومبقاش مستحمل واتعدل وبقا قاعد بين رجليا .. وراح مطلع زبو من الشورت والي كان كبير وعروقو منفوخه ولونو احمر وشكلو يخوف .. وراح حاطو على باب كسي وكان خلاص هيدخلو وانا سايباه .......
مي: اهدا يا عماد .. عشان مش نرجع نندم بعديين
عماد فاق وبص لاختو الي كانت واقفه على باب اوضة الركنه وشايفانا .. وانا كمان بصيت ليها ورحت بنظري لعماد .. مرت لحظات صمت بسيطه .. وكانت لغة العيون بيني وبين عماد هي الي بتتكلم .. كنت بيصلو وعيوني كلها شهوه واحتياج .. وامنياتي ان زبو يقتحمني واضحه عليا .. وهو كذلك عايزني وعايز يريحني ويريح نفسو .. لكن كما يقال (قضاء اخف من قضاء) .. وراح نازل بزبو الي كان غرقان من شهوتي وحطو على باب طيزي وضغط براحه .. واهاتي المكتومه بتحاول تطلع مني .. لحد ما بقا زبو كلو جوايا .......
"اخيراااا .. الزب الي بحلم بيه بقالي كتييير بقا جوايا دلوقتي .. بقيت بين ايدين حبيب عمري .. بقيت حاسه بزبو جوايا وحاسه بحرارتو وحجمو الكبير .. بقا مالي الفراغ جوايا .. واحسه بايدو ماسكه فخادي ورافعاها .. بقيت مبسوطه .. احساس ميتوصفش بس كنت مبسوطه"
عماد بدأ يتحرك براحه لجوا ولبرا وانا كنت مستمتعه وسايحه على الاخر وبسبح في احلامي .. لكن متعتي مطولتش وكنت نزلت عسلي من الهيجان .. وعماد لما حسني وشاف عسلي بينزل قام نزل هو كمان ومن كتر لبنو الي نزل جزايا حسيتو هيوصل معدتي .. عماد سحب زبو مني وقعد قدام كسي وخرمي الي بدأ ينقط .. وانا نايمه زي ما انا وخلصانه ودايخه ........
مي بابتسامه: شكلكو كان حلو أوي .. كنتو منسجمين بطريقه تجنن (ضحكت)
بصيت عليها وكانت طبعا واقفه وشايفه كل حاحه من الاول .. بعدين بصيت على عماد الي كان باين من وشو انو مش مبسوط .......
عماد: اناااا.... انا اسف يا امل .. مقدرتش امسك نفسي صراحه .. كنت وعدتك اني مش هقربلك قبل ما نتجوز بس انا......
انا قاطعتو: تقريبا انا الي كنت السبب عشان انا الي بدأت .. بعدين انا اتبسطت على فكره .. متتخيلش قد اي كنت بحلم بيك وبحلم باللحظه الي اكون فيها تحتك .. غير كدا انتا مخلفتش وعدك ..انا لسه بنت وكسي مقفول .. شد حيلك عشان يكون من نصيبك تفتحو
عماد ابتسم واتطمن لكلامي: حاضر
مي: يااااااااااه .. دا انتو طلعتو حبّيبه من الطراز الأول .. كل دا تفاهم ! .. المهم اتظبطو كدا واعدلي هدومك يا امل .. انا كلمت بابا قبل ما اطلع عليكو وقال انهم ساعه ويوصلو .. وعدا عشر دقائق لحد دلوقتي
انا: اظن ان الافضل ليا اروح دلوقتي بقا
مي: انا بقول كدا برضو .. ويبقا هنخلص انا وعماد في الشويه دي
قومت ورحت غيرت هدومي وانا في الصاله وعماد طبعا قاعد يتفرج .. لبست البنطلون والبلوزه بتوعي فوق السنتيان والكلوت ولبن عماد في طيزي زي ما هو .. ورحت نحية الباب وقبل ما اطلع بصيت لعماد ......
انا: لبنك دا هيخليني احلم بيك طول الليل .. بتمنا افضل حاساه كدا طول الوقت بجد
عماد بصلي وابتسم وانا قفلت الباب ونزلت ........
وصلت البيت وكان ماما وعمر لسه صاحيين وكانو لسه هيتعشو .. قعدت وكلت معاهم ورحت غيرت ولبست حاجه خفيفه بس فضلت بالكلوت المبلول من نيكة عماد من غير ما اغسل حتا وكنت في منتهى السعاده .. فرحه غريبه وغير مبرره .. بس حسيت اني كنت مبسوطه ومرتاحه نفسيا كدا .. ونمت وانا حتا مش عارفه ابطل الابتسامه الي على وشي ........
احببت أن أسمي هذا الجزء بجزء
المصارحه
ففيه يكشف ابطال قصتنا عن اوراقهم المخفيه ويكون الجميع على علم بما يفعل الاخر ويتشاركو المتعه
اتمنى للجميع قرائه ممتعه
الجزء السادس
جزء المصارحه
في الجامعه الصبح ........
كان يوم مليان حرفيا .. اربع محاضرات ضرب ورا بعض والمحاضره تزيد عن ساعه .. غير اني كنت طالعه من غير فطار عشان صاحيه متأخره .. وبعد ما خلصت كانت الساعه وصلت ١ الضهر .. دخلت الشقه وسمعت صوت طالع من المطبخ .. رحت على المطبخ لقيت ماما واقفه فيه ......
انا: ازيك يا ماما
ماما: امل انتي جيتي ؟
انا: لا لسه
ماما: مالك كدا .. شكلك مجهده
انا: النهارده كان يوم زفت اصلا .. وطالعه من غير فطار .. هو عمر مجاش لسه ؟
ماما: اتصل وقال ان في واحد صحبو عندو مناسبة وهيقضو اليوم عندو وهيرجع بالليل .. كان عامل حسابو اصلا قبل ما ينزل الصبح
انا: طيب انتي عملتي اكل اي ؟
ماما: مكرونه بالكبده وشربة لسان عصفور وهعمل سلطه
انا: اشطا اهو هيسد جوعي .. انا هدخل اغير واجي اساعدك نحضر السفره
ماما: شكلك قاطعه فعلا .. يلا روحي وانا هجهز لما تيجي
طلعت من المطبخ على اوضتي غيرت هدومي على السريع ورجعت لماما وكانت خلصت عمايل السلطه .. شلنا الاطباق وقعدنا كلنا وهي قامت قبلي وزودتلي في المكرونه وانا فضلت قاعده مده وكلت كتير لما خلصت وقومت قعدت على الكنبه .....
انا: ااااااااااخخخخ .. هو الاكل كان حلو ولا انا الي كنت جعانه وكلت ؟!
ماما جابت الشاي: انتي الي شكلك كنتي جعانه بزياده .. بس برضو مننكرش ان اكلي يجنن (بنظرة غرور)
انا: اكيد طبعا دا انا لسه فاكره لحد دلوقتي كلام بابا زمان لما كان بيقول انو بيسيب العزومه بره ويجي عشان ياكل من ايدك
ماما قعدت جنبي وحطت الشاي .. ولاحظت ابتسامتها خفت وبقت ابتسامه مخلوطه في حزن .. حسيت اني قلبت عليها المواجع .. دي كانت هي وبابا على حسب ما حكتلي انهم كانو بيحبو بعض جدا ومتعرفين على بعض في الجامعه وكان بينهم قصة حب قبل الجواز .. قولت اغير الموضوع واحاول اعدل مودها ......
انا: بس انتي سايبه عمر كدا براحتو يروح مع صحابو وخلاص .. وناسيه انو في اخر سنه في الثانوي؟!
ماما: امال همنعو من صحابو يعني ! .. بعدين لو عملت كدا هيتمرد عليا .. لكن لو سبتو براحتو وفكرتو بمصلحتو كل شويه هيبقا احسن من اني اشد عليه ويتمرد
انا: اممممم .. طيب مش خايفه يكون المناسبه الي عند صاحبو دي اشتغاله وهو في الحقيقه رايح يقابل بنات مثلاً ؟
ماما بصتلي: انتي بتسخنيني على الواد وبتهزري وخلاص ولا بتتكلمي جد
انا: اي دا .. لا لا انا بهزر .. بس بندردش عادي .. بعدين فيها اي برضو لو عمر اتعرف على بنت
ماما: مفيهاش حاجه .. بس من وجهة نظري اننا نكون على اطلاع عشان ميعملش مصيبه
انا: هيعمل اي يعني .. دا ابنك غلبان
ماما بصتلي وابتسمت: غلبان أوي
صبينا الشاي وقعدنا نشرب وسكتنا .. بس حسيت بغرابه لما ماما بصتلي وهي بتقول (غلبان أوي) .. معقول تكون عارفه ! ........
خلصنا شرب الشاي وسبت ماما قاعده ودخلت الخاجات وغسلت وظبطت الدنيا .. بعد كدا طلعت لقيت ماما قامت تدخل اوضتها ......
انا: هتنامي ؟
ماما: ايوا هريح شويه عشان تعبانه
انا: طيب .. وانا كمان هدخل اريح شويه
ماما دخلت اوضتها وانا كمان دخلت اوضتي .. رخت مددت على السرير وطلعت تليفوني ارغي مع مي شويه .. عدا تقريبا ساعه وانا بتكلم معاها .. بعدين قفلت وحسيت بعطش .. وكنت نسيت اجيب ميه معايا الاوضه .. طلعت ورايحه ناحية المطبخ .. بس وقفت قصاد اوضة ماما .. وكان طالع منها اصوات اهات .. قربت من الباب عشان احاول اسمع .. وسمعت صوت ماما وهي تتكلم مع حد بس الكلام مش واضح أوي .. جاني فضول اعرف بتكلم مين او بتعمل اي .. بصيت من خرم الباب والي كان ضيق .. ومكانش مبين حاجه غير فخادها وجزء من ايدها الي على كسها ومدخله صباع جواه .....
انا في نفسي " احيه .. طيب دي بتكلم مين دي .. معقوله ماما تعرف رجاله وكدا ؟! .. ولا دي ست ؟ .. المشكله مش سامعه اي حاجه من الكلام .. طيب اعمل اي دلوقتي "
فضلت شويه زي ما انا ومكنتش شايفه غير فخادها وجزء من ايدها على كسها .. وسامعه صوتها الواطي ومش قادره اميز اي كلمه .. شويه وحسيتها بتتنفض وتتشنج فجأه من غير صوت .. لحد ما هديت وسحبت ايدها .. وفضلت شويه زي ما هي على السرير .. بعد كدا قامت ومبقتش شايفه حاجه .. بس ظهرت تاني ولقيتها جايه نحية الباب .. قومت بسرعه بس من غير ما اعمل صوت وفي ثانيه بقيت في المطبخ .. فتحت التلاجه وطلعت إزازة ميه وجبت الكبايه وبملاها .. وفجأه ماما دخلت عليا .. وكانت طلعت من اوضتها زي ما هي .. ومكانتش لابسه غير سنتيان احمر شفاف ومبين حلماتها .. وباقي جسمها من تحت ملط مفيش اي حاجه .. وشوفت عسلها سايل على فخادها تحت .. طبعا كانت جايه ومش متوقعه اني ممكن اكون صاحيه .. اول ما دخلت اتفاجئت بيا ووشها جاب الوان .......
ماما بصتلي: ام..ل !
انا: انتي منمتيش ! .. انا كنت طالعه اشر.....(بصيت ليها)..... اي دا .. فين هدومك .. واي الي نازل منك دا (طبعا عامله عبيطه)
ماما: اناااا .. انا كنت......
كلامها كان مهزوز ومكانتش عارفعه تجمع كلمتين على بعض .. وكان وشها بيقلب الوان .. بعدين لفت وشها ومشبت وسمعتها دخلت قفلت باب اوضتها .......
" طب ايه .. ما انا كدا نيلتها .. بس عادي يعني هي الي جات عليا مش انا الي دخلت عليها .. احسن حاجه اعملها دلوقتي اني اروح اتكلم معاها شويه واطيبها بدل ما تفضل قافله مني كدا "
خدت إزازة ميه وكبايه ورحت خبطت على بابها .....
انا: افتحي يا ماما
ماما:..........
انا: مش انتي اول وحده تعملي كدا علفكره .. انا كمان بعمل كدا كل ليله .. وانتي كمان بتكوني محتاجه كدا اكتر مني .. انتي الي جربتي وانا لسه
ماما فتحتلي وكانت لبست هدومها .......
انا مبتسمه: مالك يا ست الكل .. هتتكسفي من بنتك برضو .. وسعي كدا ودخليني
دخلت الاوضه ومليت كباية ميه وشاورت لماما تقعد جنبي وجات قعدت ........
انا: خدي اشرابي
خدت الميه وشربتها وخدت الكبايه منها .....
انا: شكلي فصلتك خالص انا كدا .. بس مكانش ينفع برضو انك تطلعي كدا من غير مت تلبسي على الاقل (بضحك)
ماما: صراحه حسيت اني نزلت من نفسي لما طلعت كدا وخليت بنتي تشوفني بالشكل دا
انا: اهييي .. امال يوم ما عملتلك الحلاوه كنتي متكيفه على الاخر .. مفرقتش معاكي يومها يعني !
ماما ابتسمت: يومها اتزنقت ليكي .. يس انتي غفلتيني ساعتها
انا بضحك: اه فعلا .. بس كنت مبسوطه أوي صراحه .. يومها شفتك بعدها رايقه كدا ووشك منور
ماما: فعلا .. بس مش غريبه تعملي كدا عادي ؟ .. شكلها مش اول مره
انا بلمت: ها ! .. لا طبعا دي اول مره .. دا بس اااا
ماما: بأمارة الي بيحصل بينك انتي وعمر ؟
انا: .........
هنا كانت الصدمه الكبيره .. ماما عارفه ! .. طب امتا وازاي .. وهل عارفه كل حاجه وان عمر بياخد هو كمان ولا على قد انو بينيكني بس .. حسيت الكلام كلو اتسحب مني ومش عارفه ارد عليه ونزلت وشي في الارض وسكتت ......
ماما ضحكت: يالهوي على شكلك .. الي يشوفك من شويه ميشوفكيش دلوقتي (بتضحك)
انا: هو .. هو انتي عا..رفه من امتا !
ماما: من زمان أوي .. كام شهر كدا .. طلعت بالليل في مره اشرب شوية ميه وعديت من قدام اوضة عمر سمعت صوتكو .. ومن حظي كان الباب موارب .. وشفتو وهو حاشر زبو في طيزك ونازل فيكي نيك وانتي باين عليكي متكيفه على الاخر .. وكنت بتعمد اصحا كذا مره بالليل عشان اشوفكو او اسمعكو بس مش دايما بلاقيكو مع بعض .. لحد ما بطلت اشغل دماغي بيكو
انا: طب ازاي وانتي.....
ماما: انا اي
انا: اقصد يعني انك مش مدايقه ولا زعلانه .. ولا حاولتي تمنعينا مثلا .. انتي موافقه على كدا !
ماما: انا اول ما شفتكو انصدمت .. ورجعت لورا وقعدت استوعب شويه .. في الاول زعلت وكنت خلاص هقوم اخلص عليكو انتو الاتنين .. بس شويه كدا حسيت اني سخنت وهيجت على صوتكو ومنظركو .. وحسيت بكم الاحتياج الي جوايا وقد ايه انا محرومه .. ورجعت اتفرج عليكو لما هجت وبقيت افرك في كسي وانا واقفه .. ولما لقيت نفسي هجيب وحتحسو بيا رجعت اوضتي .. من يومها وانا حاسه ان كان جوايا قنبلة جنس وانفجرت
انا: اها .. بس كدا ؟
ماما: هو في حاجه تانيه معرفهاش ؟
طبعا من كلامها كدا استنتجت انها مشافتنيش وانا بلعب لعمر في ظيزو .. يبقا معرفش ان عمر خول .. ومكنتش عايزاها تعرف اصلا ! .....
انا: لا مفيش .. بس كنت عايزه اسألك
ماما: اي
انا: مين الي كنتي بتكلميه من شويه .. وانتي هنا واا....
ماما: انتي سمعتي !
انا: صراحه انا سمعتك بتتكلمي مع حد وانا معديه .. بس مميزتش بتتكلمو في اي او كان مين اصلا
ماما: دا الرئيس بتاعي في الشغل
انا: اها ! .. وبعدين !
ماما بصت في الارض: كام متقدملي من فتره .. صراحه انا في البدايه رفضت زي ما رفضت غيرو .. بس هو كان مختلف .. فضل يقرب مني اكتر بعد كدا
انا: حصل حاجه بينكو يعني
ماما بصتلي: لا .. دا مجرد كلام على التليفون بس .. وكأننا عايشين قصة حب وكدا .. بس هو ميعرفش ان انا بشتهيه او بعمل كدا وانا بكلمو
انا: يعني انتي بتشتهيه !
ماما رجعت بصت في الارض: ايوه
انا: ومالك بتتكلمي كدا .. ما عادي فيها اي
ماما: حاسه اني خاينه يا امل .. انا واخده عهد على نفسي متجوزش بعد ابوكي واعيش عشانكو وبس
انا: طظ في العهد دا .. انتي عبيطه ! .. وحده في سنك وجسمك وجمالك دا كلو ومضيعه نفسها كدا ! .. وعشان عهد غبي ملوش اي أساس ! .. انتي بتعذبي نفسك كدا علفكره .. وانا بقولهالك اهو .. تيجي وقت وتندمي على الي بتعمليه دا
ماما كانت بتسمعني وهي وشها في الارض .. وحسيت عيونها لمعت ودمعتها هتنزل .. حضنتها من جنبها وبستها في خدها .......
انا: انتي ست جميله وطيبه وتستاهلي كل خير .. وانا بحبك صح وعايزه تفضلي جنبي دايما .. بس برضو بحبلك الخير وعايزاكي تفضلي مبسوطه ومرتاحه .. شوفي راحتكي وشوفي حياتك .. دي نصيحتي ليكي
ماما: كلامك كلو صح .. بس ازاي .. اعملها ازاي
انا: رئيسك دا لسه عند كلامو وناوي يتجوزك ؟
ماما: ايوه
انا: يبقا خلاص .. هتكلميه وتقوليلو انك موافقه .. ويجي نتكلم ونشوفو ويشوفنا .. ونعمل فترة خطوبه ظريفه كدا لحد ما اتخرج انا
ماما: ليه يعني لحد التخرج
انا: لان عماد اخو مي صحبتي واعدني يتقدملي ونتجوز مجرد ما اتخرج .. ويبقا فرحكي بعد فرحي .. ايه رأيك
ماما بصتلي وابتسمت ودموعها نزلت وحضنتني .......
ماما: انا فرحانالك أوي .. ر** يتمملك بخير يا حبيبتي
انا: وأياكي يا ماما
ماما سابتني: بس في حاجه
انا: اي
ماما: عمر
انا: مالو
ماما: مالو ! .. طيب انتي هتتجوزي اكيد مش هتسيبيه ينيكك زي ما بيعمل دلوقتي .. وانا كمان هتجوز وهيفضل هو .. دا موقفو اي في الليلة دي كلها
انا: هو رئيسك دا حالتو الماديه حلوه ؟
ماما: جدا .. دا غير وظيفتو كمان هو شريك في معرض عربيات وعندو.كمان تجارتو الخاصه .. دا مليونير
انا: طيب عندو مانع لو عشنا معاكو
ماما بصتلي وسكتت شويه بعدين ردت: مش عارفه اي هيكون ردو .. هو كان متجوز ومراتو مكانتش بتخلف وماتت من سنتين تقريبا .. وعايش لوحدو .. اظن مش هيمانع .. بس برضو منعرفش ردو
انا: طيب يبقا لما يجي ونتكلم هنا ممكن تفاتحيه في الموضوع دا .. لو وافق يبقا كدا عمر هيتردد ما بيني وبينكو .. ولو رفض يبقا نشوف حل تاني ساعتها
ماما: هووووفففف .. طيب
انا: هتكلميه امتا بقا
ماما: انا رايحه الشغل بكره وهقابلو .. هحاول اتشجع شويه واكلمو
انا: تمام
سكتنا شويه انا وماما وكنا بنفكر في الي داخلين عليه .. بعدين ماما فاجئتني بسؤال .......
ماما: بقولك يا امل
انا: نعم
ماما: هو انتي وعمر ازاي وصلتو لكدا
انا: ها .. صراحه مش عارفه احدد هل هو السبب ولا انا .. بس الموضوع جيه كدا خارج عن ارادتي وكنت بتعامل لا إراديا .. لما اتعودنا وبقينا بنمارس مع بعض كتير
ماما: امممم .. طيب ونيك الطيز دا حلو ؟ .. اصل انا لما شفتك وانتي تحتو كان باين عليكي مستمتعه .. بس انا لما جربت ادخل صباع واحد فيا حسيت بألم فظيع
انا بضحك: ما انا في الاول برضو كنت بتألم .. بس مع الوقت اتعودت ومبقاش في الم .. بعدين مظنش ان متعة الطيز زي الكس .. دي تصبيره كدا
ماما: طيب واي رأيك في عمر ؟
انا: رأيي ازاي يعني
ماما: قصدي يعني اي رأيك فيه كراجل .. بيعرف يعمي وبيكيفك وكدا
انا: اها .. دا من ناحية اللحس والتسخين في الاول مصيبه .. ممثل افلام بورنو محترف .. وفي النيك كمان في الاول مكانش بيطول .. بس مع الوقت مستزاه اتحسن كتير
ماما: ي بختك
انا بصيت ليها: اي دا .. هو عاجبك ولا اي !
ماما: دا من يوم ما شفتو معاكي وانا مش قادره اطلع شكلو وهو فوقك من دماغي .. بقيت احيانا لما الاحظو وهو لابس خفيف من تحت اسخن عليه !
انا: طب اقولك على حاجه
ماما: قولي
انا: يوم ما كنت بعمللك حلاوه .. لما كنتي عايزه نخلص قبل ما عمر يجي .. عمر يومها رجع بدري وشافنا فعلا .. وشافني وانا بلعب في كسك
ماما:........
انا: خدي التقيله كمان
ماما: اي
انا: انتي جننتيه فعلا وشكلك وشكل جسمك لما شافك خلاه يهيج ويجيبهم على نفسو .. وليلتها لما دخلتي تنامي رحت وقفشتو في اوضتك وهو واقف يتفرج عليكي وانتي نايمه وبيفرك زبو .. لولا اني دخلت براحه وسحبتو بعيد عنك
ماما: وسحبتيه ليه يا امل ما كنتي تسيبيه
انا بضحك: يا ستي متزعليش يبقا نرتب خطه سوا ونخليه ينيكك وتتبسطو كلكو
كنا بنتكلم ونبرة الهزار والضحك محمسانا .. بس بعد اخر جمله قلتها حسيت ابتسامتها اتسحبت فجأه وبصت في الارض ......
ماما: سيبيني لوحدي شويه يا امل
انا: في اي .. مالك يا ماما
ماما: مفيش حاجه بس عايزه اقعد لوحدي شويه
انا: انا حسيتك زعلتي فجأه .. انا قلت حاجه زعلتك ؟
ماما: هو انا كدا ام مش كويسه صح ؟
انا: ازاي .. انتي عمرك ما كنتي وحشه معانا .. ولحد دلوقتي انتي اجمل واحن ام في الدنيا بالنسبالنا
ماما: بس هو في ام تسيب ولادها كدا الاخ ينيك اختو ! .. لا وكمان بشتهي ابني !
انا: بصي يا ماما .. انا معاكي ان الي بيحصل دا غلط .. بس انتي ملكيش اي ذنب .. انا وعمر الي بدأنا وعملنا كدا .. واحنا السبب انك بتشتهي عمر كمان .. ف متحمليش نفسك ذنب ملكيش اي دخل بيه .. بعدين بصي لنص الكبايه المليان .. انا وانتي قريب هنكون مع جوازنا .. وعمر كذلك هيشوف نفسو ويتجوز قريب .. وكل واحد هيشوف حياتو ويتلهي فيها ومظنش اننا هنفكر في بعض أصلا بعد كدا .. بس ممكن نقول ان الفتره دي كدا تهيئه للوضع الجديد .. وميضرش لو استمتعنا شويه بيها .. ولا اي؟
ماما: مظنش ان في مانع استمتع مع ولادي شويه .. قوليلي بقا هتعملي اي عشان تجمعيني بعمر
انا بضحك: ايوا كدا روقي بقا وروقينا معاكي .. متشغليش بالك يا باشا بس سيبيها عليا
.............
فضلنا نتكلم انا وماما شويه بعدين سبتها تنام وقومت دخلت اوضتي ودماغي فيها افكار ياما .......
" اي دا .. من ناحيه عمر .. ومن ناحيه عماد .. ومن ناحيه ماما وحوار رئيسها دا .. دي وسعت منك أوي يا أمل .. انا لازم ارتب المواضيع دي كلها عشان متحصلش مشاكل نتفضح "
عدا الوقت وعمر رجع من برا .. وكنت جهزت العشا انا وماما واتعشينا سوا .. ولاحظت ان مامت طريقتها اتغيرت مع عمر للاحسن طبعا .. غير لبسها الي بقا شبه عاري ودا مش العادي بتاعها ! .. طبعا عمر مش في دماغو ومكانش يعرف اي حاجه من الحوار الي دار بيني وبين ماما .......
خلصنا اكل وقعدنا قدام التلفزيون شويه بعد كدا جيه وقت النوم وكل واحد راح اوضتو .. وبعتت رساله على الواتس لعمر يجي على اوضتي بعد شويه لما ماما تكون نامت .. وفعلا عمر جيه بعد ما الساعه عدت لبعد وحده بالليل .. وكنت سايبالو الباب مفتوح ........
عمر: خير .. كنتي باعتالي يعني مش من عوايدك
انا: تعالا كدا عايزه اتكلم معاك شويه .. اقفل الباب وراك بس
عمر: طيب
عمر قفل الباب وجيه عليا .. انا كنت قاعده على السرير وممدده .. وهو جيه قعد جنبي ......
عمر: خير
انا: كنت عايزه اكلمك من زمان اكتر من مره في موضوع كدا
عمر: موضوع اي
انا: من امتا وانتا خول ؟
عمر: خول ؟!
انا: ايوه .. مش خول دي يعنيي ولد بيتلعب في طيزو
عمر: .........
انا: اظن مفيش اي مجال للكسوف بينا .. بعدين انا عايزه اتطمن ان مفيش اي حد غريب بيعمل فيك حاجه .. غير كدا برضو خفت ان الي بيحصل بيننا يطلع لحد .. انا عارفه انك عاقل ومتعملهاش .. بس عشان اتطمن بس ونفسيتي ترتاح .. ف خليك صريح معايا وجاوبني
عمر: انا فهمتك .. ومقدر كلامك وخوفك دا .. تمام ماشي عايزه تعرفي اي
انا: من امتا وانتا كدا .. وازاي .. ومع مين ولا كنت لوحدك
عمر: الموضوع من زمان .. من سنتين تقريبا .. من اول سنه دخلت فيها الثانوي في مدرستي القديمه قبل ما احول .. نصها كدا
فلاااااااش بااااااااااك من سنتين .........
احداث في حياة عمر تُروى بلسانه ..........
كنت مراهق متحمس لمرحله جديده في الدراسه وصحاب جدد ومدرسه جديده .. بس برضو زي اي مراهق في السن دا كنت بدأت اتعرف على الجنس جديد .. بس زاد عليا اني كان عندي ميول غريب شويه .. كنت بشوف الفيديوهات بتاعة الراجل والست بمختلف الاوضاع واهيج واضرب عشره عليها عادي .. لكن كنت بتكيف اكتر لما كنت بشوف الانواع الشاذه في الجنس .. زي الساديه واللواط والشيميل والسحاق والجنس الشرجي وغيرهم .. وكنت بتكيف اكتر لما اشوف الانواع دي بس الراجل هو الي يكون سالب .. يعني سادية الست على الراجل .. وشيميل بينيك راجل .. واللواط طبعا كلو رجاله .. كنت وقتها مفيش في دماغي غير الشهوه .. ومكانش بيفرق معايا بقا اي الصح منهم واي الغلط .. ومع الوقت بقيت احاول ابعبص نفسي وانا بضرب عشره لما اتفرج على فيديوهات السكس دي ............
كان ليا صاحب من ايام الاعدادي اسمو طارق .. كنا دايما مع بعض في اي حاجه .. سواء دراسه او شيء تاني .. وكنا بنتبادل السكس ما بيننا وكان برضو بيحب يشوف حاجات زي الي كنت بحب اشوفها .. وكان عندو ابوه وامو طبيعة شغلهم بيأخرهم لوقت طويل حتا بعد ما طارق يرجع من المدرسه .. ف اتعودت اروح عندو البيت ونقعد سوا نضرب عشره جنب بعض والسكس شغال ونقعد لحد ما اهلو يرجعو واروح انا ........
في يوم زي اي يوم عادي طلعنا من المدرسه وكان قايل ان معاه كام فيلم كدا من ضمنهم فيلم لواط .. ورحت عندو البيت وهو غير وانا قلعت الشنطه حطيتها في جنب ووصلت الموبايل بتاعو بالشاشه وهو جيه وقعدنا نقلب في الافلام وطلعنا زبارنا وفضلنا نفرك فيها .. وكان في فيلم شغال ولما خلص قلب على فيلم اللواط وسبناه يكمل .. الفيلم بدأ بشاب ناعم وجسمو ابيض ومفيهوش شعره .. وكان بيمص زب واحد تاني كان اكبر منو في الحجم والجسم وكان مشعر .. فضل كدا شويه بعد كدا الشاب طلع فوق الزب بطيزو وغرق خرمو بريقو وعدل الزب وقعد عليه وفضل يتنطط فوقو .. انا كنت بتفرج وانا اصلا على اخري .. وكنت في الفتره الي فاتت اتعودت ابعبص نفسي وانا بضرب عشره .. عشان كدا لا إراديا ايدي نزلت على خرمي من فوق البنطلون وفضلت اضغط عليه جامد ومع كل ضغطه بهيج اكتر .. لحد ما طارق للحظني .......
طارق: طيب ما تسيبني اعمللك انا كدا بدل ما انتا تاعب ايدك
انا: ها ! .. لا ياعم فكك
طارق: يسطا متتكسفش .. احنا من امتا في بينا كسوف
انا: مش مكسوف يعم بس انا....
طارق: بس حوش ايدك دي كدا ونزل بنطلونك دا وسيبني اتعامل انا .. متقلقش هكيفك
كانت علاقتي بطارق مفتوحه لابعد حدود .. عشان كدا مكانش غريب عليا اني اسيبو يشوف طيزي عريانه .. لكن الغريب وقتها انو كان هيلعب فيها .. وانا سمحتلو بكدا .......
وقفت ونزلت البنطلون الجينز والبوكسر وطارق شاورلي اريح على جنبي واصدرلو طيزي وانا ماسك زبي زي ما انا .. وبقيت انا مريح على جنبي على الكنبه وهو ورايا .. طارق بل صباعو من ريقو ورفع فلقة طيزي لفزق شويه وبدأ يدخل صباعو .. طبعا صباع واحد كنت اتعودت عليه .. بس الي معملتش حسابو ان طارق كان بيلعب في طيزي بطريقه جننتني وخلتني اهيج واجيب اخري .. كان بيحرك صباعو بشكل دايره ويقور في طيزي ويحرك صباعو جوايا .. وانا من المتعه نسيت الفيلم وغمضت عنيا وسبت طارق يتعامل .......
طارق: اي رأيك
انا: ايوا حلو أوي خليك على كدا
فضل طارق على الحال دا شويه بعدين طلع ايدو وغرق صباع تاني وبدأ يحاول يدخل الاتنين .. في البدايه كان صعب وفي الم .. بس لما دخلو وطلعو كام مره كان الالم راح والمتعه زادت ........
طارق: ولا يا عمر
انا: في اي
طارق: اي رأيك أدخل زبي فيك
انا: ايييه ؟ .. لا طبعا
طارق: يعم هتفرق زبي من صوابعي
انا: بس انتا دخلت صباعين ووجعوني شويه .. زبك عامل تلت اربع صوابع في بعض
طارق: طيب بص .. هحاول ادخلو .. لو كان في الم ومعرفناش يبقا خلينا بين رجليك كدا وخلاص لما انزل
انا: بين رجليا ازاي يعني
طارق: يعني بين فخادك كدا او بين فلقاتك .. وبعيد عن خرمك
انا: طيب
طارق ما صدق وعدل نفسو بسرعه وقلع بنطلونو خالص .. وغرق زبو بريقو وبدأ يحاول يدخلو في خرمي .. طبعا كان بيضغط ويعافر بدون خبره لحد ما دخل راسو وانا صرخت من الالم وقلتلو يطلعو وهو سمعني وطلعو ......
انا: بس ياعم متدخلوش .. خليك من برا لبرا وخلاص
طارق: خلاص ماشي
طارق فضل يحرك زبو بين فلقات طيزي ويدخلو بين فخادي من تحت زبي بشويه .. وانا كنت ماسك زبي بفركو وبحاول احس بخرمي وحركات زب طارق واتخيلو جوايا .. لحد ما فجأه طارق جاب لبنو بين فلقات طيزي وغرق خرمي ..........
طارق: اححححح .. اي الحلاوه دي .. انتا طلعت جاحد .. انا مش هبطل اعمل كدا معاك
انا: اي خدمه .. متنسانيش بس في الافلام دي .. عشان يبقا اشوفها في بيتنا
طارق: انا عندي هنا فلاشه مليانه .. استنا خد الجديد عليها وخدهتلك خالص ياعم هديه مني ليك
طبعا كانت تصرفات اتنين مراهقين .. وطارق اداني الفلاشه كنوع من الشكر اني سمحتلو ينيكني .. وانا كنت فرحان بيها جدا لاني ساعتها كنت مدمن سكس .......
عدت الايام وكنت في كل مره اروح لطارق يفضل ينيكني من بره لبره وساعات يحاول يدخل صوابع اكتر وحته اكبر من زبو .. وفي كل مره كنت بحس ان خرمي بيوسع .. غير كدا كنت بتكيف جامد لما احس بلبنو مغرقني .. كمان عرض عليا امص زبو ورفضت كتير بس اقنعني مع الوقت واتعلمت المص ........
واخيرا بقيت الشرموطه بتاعة طارق .. اروح عندو على البيت وخرمي بقا واسع وبياخد زبو للاخر وبيفضي لبنو جوايا كمان وساعات في بوقي .. وكنت انا في الاول بروح عشان اتفرج على السكس واضرب عشره معاه .. لكن دلوقتي بقيت اروح مخصوص عشان اتناك وبقيت اشتهي النيك في طيزي .........
عوده من الفلاش باك لامل وعمر في الاوضه .......
انا: أحيه !
منعاً للخلط .. البادئه (انا) في الفلاش باك اقصد بها عمر .. أما بعد الفلاش باك اقصد بها امل
.............
اعلم ان هذا الجزء ينقصة الكثير من المشاهد الجنسيه وكان جزءاً قصيرا ايضا .. اعتذر عن هذا
لكن اتمنى ان تعذروني فوقتي اصبح ضيق بشكل كبير، بسبب التزامي بمواعيد المحاضرات في الجامعه، إضافه إلى مواعيد عملي
وسأحاول ان اعوض هذا في الاجزاء القادمه
شكرا لإتساع صدركم
الجزء السابع
انا: احيه!
عمر كان باصص في الارض وهو بيحكيلي وحسيت نفسو مكسورة .....
انا: وبعدين كمل
عمر: فضلنا اكتر من سنه على الحال دا لحد تاني ترم في تانيه ثانوي وبعدين حصلت حاجه خلتني اتخانق مع طارق
فلاااااااش بااااااااك ......
انا: احا .. احنا متفقناش على كدا .. بعدين ازاي تعمل كدا من غير ما تعرفني حتى
طارق: ما انا بقولك اهو
انا بعصبية: بعد اي يا عم وانتا بتقول انهم في الطريق
طارق بصلي: ولااااا .. متعملش عليا خضرة الشريفه .. الرجاله جايين ومش عايز يطلع منك نفس .. وإلا هفضحك .. انا عاملك حتة البوم من الي قلبك يحبو .. والقرار ليك
مجرد كا سمعتو وحسيت الدنيا اسودت في عيوني وجسمي قشعر .. طب دا صورني امتا .....
انا بخوف: طب اهدا بس .. دا انا كنت بعتبرك اعز صحابي .. ازاي تعمل كدا
طارق ضحك: وانا و** بعتبرك اعز شرموطه ليا .. اظبط بقا لحد ما الشباب يجو ومش عايز شوشرة .. عشان انا عامل ليك مفاجئة جاية معاهم كمان
طارق سابني في حيرتي وخوفي ودخل اوضتو وانا كانت ركبي سابت من المفاجئة اصلا وقعدت على الكنبة ....
"طب وبعدين في المصيبة دي .. دا كان مستخبيلي فين دا بس"
طارق كلمني وقال ان في شقة بتاعة ابوه معاه مفاتيحها وقال نتقابل فيها بدل البيت عشان اهلو وكدا .. وكان عازم اتنين صحابو وقالي بعد ما اتفق معاهم وكانو في الطريق اصلا .. بعد كدا هددني بانو مصورني .. وحاليا بقيت متقيد ومش عارف اعمل اي .. ورضيت بالامر الواقع وقعدت وسكتت .....
الشباب جوم وطارق طلع فتح لعم وانا كنت زي ما انا قاعد مبتكلمش .. طارق فتح ورحب بيهم وسلم وباس .. دخل اتنين واحد ضخم شوية وطويل واسمراني اسمو فؤاد .. والتاني كان قلة تقريبا قل مني في الجسم بحاجة بسيطة وابيضاني اسمو حمادة .. ودا اسم الدلع بس معرفتش اسمو الحقيقي ......
طاريق: يا مراحب بالصحبة .. "بصلي" ما تقوم تسلم يا عمر في اي
انا قومت وسلمت عليهم وانا ساكت ورجعت تاني وقفت وانا ساكت ......
فؤاد: مالو دا .. انتا مزعلو ولا اي يا طارق
طارق: تقريبا كدا .. اصل كنت عارف انو هيرفض فكرة اننا ندخل ناس جديدة وحد يعرف عنو حاجه كدا ف مش قلتلو وحطيتو في الامر الواقع "هرش في دماغو وهو بيضحك" وكمان هددتو وقلتلو اني مصورو
حمادة: احا .. انتو بتصورو وبتستفذو وكدا ؟!
فؤاد بص لحمادة: ما انا لسه هسألو اهو؟
طارق: اصور اي ياعم انتا عبيط ؟ .. انا مش بتاع الحوارات دي
فؤاد: على فكرة انتا اتغاشمت علية جامد بالحركة دي .. المهم روح شوف لينا حاجه ناكلها عشان انا قاطع .. وهو مع الوقت هيفك
فؤاد: طيب
فؤاد سابنا ومشي راح يجيب الاكل الي كان طالبو قبل كدا والشاب قعدو وانا قعدت قصادهم
فؤاد: اسمك عمر صح .. فك يا عمر وفرفش .. اي نعم طارق اتغاشم في تصرفو معاك وانا بعتذر عن حاجه زي كدا .. هو كان مفهمني انو قالك وانك موافق اصلا
حمادة: طارق طول عمرو طريقتو غلط اصلا
انا: لو على تصرفات طارق مش مشكلة .. بعدين طلاما شكلكو كدا مش عايزيني غصب عني ف انا مش عايز اكمل لو مفيش مانع
حمادة: ماشي براحتك .. بس بجد هتكون انتا الخسران لو مشيت
انا: قصدك اي
فؤاد: بص يا عمر .. اي نعم مش عايزين نغصبك على حاجة .. بس انتا فيها حاليا .. جرب معانا بس النهاردة وانا متأكد ان الموضوع هيعجبك .. بعد كدا ياعم براحتك خالص لو حتا مش عايز تتعرف لا علينا ولا على طارق مش مشكلة .. وزي مقال حمادة لو مشيت يبقا انتا الخسران فعلا
انا: وانا هخسر اي بقا
فؤاد: هتخسر متعة ملهاش مثيل .. صدقني هتقضي معانا وقت مش هتندم علية
رغم الموقف الي انا فيه واني اتطمنت نسبياً من موضوع الصور دا وكنت نقرر اني اسيبهم وامشي .. بس مش عارف ليه اتطمنت لكلام فؤاد .. كان عندو قدرة اقناع غريبة رغم انو مقالش اي حاجه وكلامو بسيط .. قولت في نفسي ساعتها مش هيخسر لو فضلت معاهم النهاردة على الاقل وبعدها مش هعرفهم تاني وهقطع علاقتي بيهم ......
طارق: الاكل جاهز يا عيال يلا خلينا ناكل
فؤاد: قلت اي يا عمر
انا: ماشي .. انا معاكو
حمادة ضحك: يااااااه يا جدع .. دا انا كنت حاطط ايدي على قلبي لا تكون لسه بدك تمشي .. انا ارتحتلك صراحة وحبيتك .. شكلك جدع كدا ودمك عسل
فؤاد: طب يلا خلينا ناكل عشان انا جعان
انا وحمادة في وقت واحد: يلااا
قومنا رحنا لطارق المطبخ وكلنا.مع بعض على الواقف وكانت وقفتنا كلها هزار وضحك .. حسيت بجو غريب خيم عليا وقتها .. حسيت براحة للتلت شباب دول وبذات فؤاد دا .. بس رغم كدا كنت في كل لحظة بفكر نفسي اني هقطع علاقتي بيهم بعد النهاردة ......
كانت الساعة وصلت ٨ بالليل وكنت مفهم البيت عندي اني هتأخر .. خلصنا الاكل وقعدنا .. بعد كدا فؤاد لقيتو بيطلع علبة سجاير وبيفتحها وكانت كلهاي سجاير ملفوفة .. وزع على طارق وحمادة بس جية عندي قلتلو مبدخنش .. وولعو وكنا عملنا شاي لينا كلنا ..... وكنا بنتكلم ونضحك ومشغلين اغاني .. وفي وسط القعدة حسيت الشباب دماغهم ساحت كدا .. تقريبا كانت السجاير دي فيها حاجه .. ولقيت طارق سحب حمادة بعد ما.خلصو سجارتينهم وقعدو يبوسو في بعض .. طارق مش بيتناك .. يبقا كدا حمادة زي حالاتي .. كان طارق وحمادة سرحانين مع بعض ومكانش في اي صوت غير في المكان غير الاغاني الي شغالة والدخان مخلينا وكأننا قاعدين في ساونة .. حسيت بدوخة كدا اكيد دي من دخان السجاير .. ومحستش بالوقت إلا وطارق قلع بنطلونو وحمادة بيمصلو بعد ما قلع ملط خالص .. وفؤاد كان قاعد قصادي ومحستش بيه إلا وهو جنبي وايدو على كتفي بيضمني لية ......
فؤاد: ما تفك كدا مالك في اي .. حاسك قافش كدا عامل زي المعزوم غلط
انا: لا مفيش الكلام دا .. بس عايزني اعمل اي يعني
فؤاد مخلانيش اضيف كلمة تانية وسحبني علية يبوسني .. كانت اول مرة اتباس فيها سواء من ولد او بنت .. وكان بيحاول يسحب لساني لية ويدخل لسانو في بوقي .. وكان خلص سجارتو ورمى العقب بتاعها وسحبني لية اكتر يحضن فيها ايد على ضهري والتانية نزلت لطيزي من فوق البنطلون .. مع حركات فؤاد والدخان الي كنت بسبب مش شايف حاجة ولا حاسس بحاجة بقيت مستسلم.تماما ولا بصد ولا برد .. وفؤاد كان مستلمني بوس واحضان .. وبدأ يقلعني لما بقيت ملط خالص وهو قلع هدومو هو كمان .. جسمو.كان كبير وحلو وعضلاتو بارزة .. وزبو كان في حجم زب طارق تقريبا بس لونو غامق عن طارق .. وقف قدامي بزبو وانا لا اراديا مسكتو بايدي ونزلت فية مص .. لاحظت من جنبي طارق الي كان راكب حمادة ونازل فية نيك وحمادة في وضع الكلبة واهاتو باينة كان صوتو وقتها ناعم زي اجدعها شرموطة بتتناك .. فضلت امص لفؤاد لما حسيت زبو كبر وتخن عن اول ما شفتو .. بعدها قومني من ايدي ولف ضهري لية ......
فؤاد: كفاية مص بقا هاتلي طيزك دي .. انا من ساعة ما شفتك وانا هموت عليها
فؤاد حط ايدو على بوقي وخد من ريقي وغرق بية خرمي .. وفضل يبعبص فيا بصباح والتاني والتالت .. وانا كنت هجت.من بدري واشتهيت النيك .. غير كدا الدخان عامل معايا شغل .. فؤاد سحب ايدو وبدأ يحط زبو على باب طيزي .. زبو دخل لطيزي لاخرو .. ماهي واسعة من كتر النيك والبعبصة مع طارق .. بس عشان زب فؤاد اكبر شوية ف كانت طيزي ضيقة وماسكة علية شوية .. فؤاد حضني علية وايدو على صدري وقاعد يبوس في رقبتي .. وزبو محشور لاخرو في طيزي بينيك فيا على الواقف .. على الجنب التاني طارق كان جاب لبنو في طيز حمادة وقعد .. وحمادة شافنا وجية عليا وقعد على ركبو يمص زبي وانا بتناك مت فؤاد .. كانت اول مرة حد يمص ليا .. كنت خلاص جبت اخري من الهيجان وانا بتناك كم فؤاد وبنيك في حمادة في بوقو .. زبي كان خلاص بقا حتة حديدة .. حمادة قام وميل قدامي وسند على الحيطة بايد وايدو التانية مسك بيها زبي وحطو في طيزو .. كان خرمو متغرق لبن من طارق ودا سهل دخول زبي .. غير كدا خرمو كان واسع وزبي دخل فية باريحية .. كانت اول مرة انيك فيها في حياتي وزبي يدخل في حد .. كان شعور ميتوصفش وانا من ناحية حاسس بزب فؤاد جوايا .. وحاسس بزبي في طيز حمادة وانا بينهم مش قادر اقف من الشهوة والعيجان الي انا فية .. لحد ما جبت اخري ونزلت لبني جوا طيز حمادة .. وبعدها بثواني فؤاد جاب لبنو جوايا وكانت كمية كبيرة .. واترميت على الكنبة من التعب وحاسس بلبن فؤاد بينقط من طيزي ........
عودة من الفلاش باك لعمر وامل في الاوضة .....
انا: يا ريتني كنت معاكو
عمر: نعم ؟!
انا بضحك: صراحة بهيج انا أوي على السكس الجماعي .. حتا لو هتفرج كفاية عليا "بضحك"
عمر: انا استمتعت معاهم صراحة .. بدوكان نفسي استمر معاهم بس لما روحت بعدها كنت خلاص مقرر اقطع علاقتي بيهم
انا: ثواني بس كمل الليلة دي خلصت على اي
عمر: فضلنا نبدل على بعض .. بعد شوية طارق قام ناكني وفؤاد ناكني تاني وانا نكت حمادة تاني .. بعد كدا حمادة طلب ينيكني وخليتو .. وفؤاد ناك حمادة وهو راكبني .. ليلتها رجعت البيت هنا مكنتش قادر امشي من التعب والنيك .. حتا اول ما جيت دخلت الحمام وكانت طيزي يادوبك تزل لبن .. حتا بعد ما غسلتها كتير ورحت نمت وانا حاسس بالبن جوا معدتي كمان
انا: كويس ان الرجالة مبتحملش .. كان زمانك ماما قد الدنيا "بضحك"
عمر كان ساكت وحاساة محروج ومكسورة نفسو .....
انا: بهزر معاك متزعلش .. بعدين خلاص الي جرا خلاص عدا واحسن قرار خدتو لما قررت تقطع علاقتك بيهم .. كبرت في نظري لما عملت كدا صراحة .. بس انتا عملت اي بعد كدا وخلعت منهم ازاي
عمر: قولت لماما اني بدي احول لمدرسة تانية .. حاولت تعرف السبب بس انا اخترعتلها اسباب وهي.مش.اقتنعت بس خليتها تحول ليا برضو
انا: ايوا فاكر عليا .. دا انتا عملت مشكلة عشان تحول بس
عمر: وغيرت رقمي ومسحت الفيس بتاعي وكل حاجه ممكن يوصلو ليا بيها .. حتى الجيميل .. ومقابلتش حد فيهم بعدها ولا سمعت عنهم حاجة
انا: اممم .. طب بعد كدا عملت اي .. الي هو قدرت تستحمل من غير ما تنيك ولا تتناك
عمر: كنت بحاول على قد ما اقدر ابعد عن.طيزي خالص واكتفي بفرك زبي .. اي نعم كان الموضوع صعب بس على الاقل بقيت مش دايماً بعملها .. بعدها بفترة كدا كنت سمعت عن سكس المحارم وقرأت قصص وشوفت فيديوهات .. صراحة عجبني واتخيلتك انتي وماما .. بس انتي اكتر واحدة اتمنيتها .. كنت بتجسس عليكي وبحاول خليكي تشوفيني وانا بفرك زبي وكدا .. لما بقينا زي ما احنا دلوقتي
انا: ايوا ايوا .. بس محاولتش تعمل حاجة مع ماما صح
عمر: لا .. بس لما شفتكو في الحمام سخنت عليها جامد .. ونفسي بجد انيكها .. نفسي اجرب شعور نيك الكس دا أوي
انا: اممم .. طيب في كام حاجة بدي اتفق معاك عليها
عمر: اي هما
انا: بس توعدني انك تسمع كلامي
عمر: اوعدك .. اصلا عمرك ما قلتيلي حاجه وكانت ضد مصلحتي ف اشطا انا معاكي في اي حاجة
انا: تمام .. اول حاجة بدك تبطل خالص حوار انك بتحب تتناك دا .. سواء معايا او من حد تاني بنت او ولد
عمر: هي هتبقا صعبة .. ممكن نقلل منها مثلا
انا: هتقلل منها وتكون انتا بينك وبين نفسك .. لكن اوعا تعرف بيها كد ولا تكشف نفسك خالص انك بتعمل كدا
عمر: طيب
انا: اوعدني
عمر: اوعدك
انا: تاني حاجة عايزاك تهتم بمستقبلك اكتر من كدا وتدور على مصلحتك .. وكمان لو قدرت تلاقي بنت تحبك وتحبها يبقا فل الفل
عمر: اشمعنا يعني الكلام دا دلوقتي
انا: على الاغلب ماما هتتجوز
عمر: نعم !!
انا: كنت بكلمها وبتقول ان رئيسها في الشغل متقدم ليها .. وهي باين عليها موافقة
عمر: طب وانتي اي رأيك
انا: دي حياتها وهي حرة .. بعدين احنا كبرنا وانا قريباً هتجوز برضو .. عماد اخو مي هيتقدملي بعد ما اتخرج
عمر: طب وانا موقفي اي بينكو
انا: حنا مش هننساك يا عمر متقلقش .. هنفضل معاك ونساعدك .. بس انتا برضو تساعدنا على كدا .. كنت بتكلم مع مامتك وقالت ان رئيسها دا اصلا عندو معرض عربيات وتجارة كبيرة غير الشغل بتاعو .. ف لو حصل وماما اتجوزتو ف نقدر نخلية يشغلك معاه .. وهو بحسب كلامها حاببنا مش كارهنا .. بس مش عارفة لو هيرضا يخلينا نعيش معاهم ولا با .. وهو معندوش عيال اصلا ودا في مصلحتنا
عمر: امممممم .. طيب
انا: طيب اي
عمر: هنشوف الموضوع دا خلاص
انا: عمر .. اوعا تقول لماما وتحسسها انك رافض .. هزعل منك بجد .. بعدين و*** دا في مصلحتنا احنا الاتنين صدقني .. هتفهم كدا بعدين
عمر: خلاص ماشي يا امل .. اوعدك اني مش هبينلها .. وكمان هبارك ليها وافرح ليها كمان
انا ابتسمت: ايوا كدا احبك .. بعدين انا عندي ليك مفاجئة
عمر: اي هي
انا: ماما عارفة بالي بيحصل بينا
عمر: احا ! .. ازاي
انا: كانت بتشوفنا وبتصحا بالليل مخصوص عشان تتفرج علينا .. وشكلها تقبلت الموضوع كمان وكلمتها ومعندهاش مشكلة
عمر بيضحك: حلو اوي يعني مش اخاف لو فقعتك زوبر في وسط الصالة قدامها
انا: هو ماشي مش هتعمل حاجة بس مش توصل لكدا برضو ! .. مهما كان دي امنا لازم نعمل ليها احترام
عمر: ايوا فاهم
انا: بس مش دي المفاجئة .. المفاجئة اني كلمتها وقالت انها بتشتهيك .. ونفسها فيك بجد
عمر: .......
انا بضحك: مصدوم صح
عمر: اي الي مصدوم .. دي صدمة عمري .. بس احا دا انا نفسي فيها من زمان
انا: اي خدمه يعم .. بس خد بالك .. المفروض انك متعرفش حاجة عن الموضوع دا .. لا ان هي بتشتهيك ولا ان في بينا حاجه
عمر: تمام .. بس هنيكها ازاي انا كدا
انا: هظبط طريقه ويبقا اقولك .. بس اوعا تتهور وتعمل حاجة غبية قبل ما اقولك
عمر: تمام
فضلنا نتكلم في حجات كتير انا وعمر ليلتها لما الفجر طلع علينا .. ونمنا وحدش فينا صحي غير بعد الضهر كانت ماما نزلت شغلها طبعا وانا فاتت عليا المحاضرات وعمر فاتت عليه دروسو .... قومت غسلت وطلعت صحيت عمر .. بعدها دخلت المطبخ عملت لقمة سريعة ليا ولعمر وكلنا .. بعدها كلمت مي وسألتها عن الي اتشرح وبعتتلي التسجيلات وكانت كتبت المحاضرات اصلا وبعتتهالي .. قعدت ازاكر يومها لحد بالليل ............
عدت الايام في لمح البصر .. وكانت امتحانات اخر ترم في اخر سنة ليا مش باقي عليها غير شهر واحد .. وكنت طول الوقت دا مرحتش لمي ولا مرة ولا مارست معاها اي حاجه ولو فون حتى .. كمان مسمعتش عن عماد اي حاجة .. لكن في الجنب التاني كان عمر مش مبطل نيك فيا لما خلا خرمي زي النفق .. لما بقيت ازهق من النيك وهو كمان حسيت الموضوع بقا عادي عندو .. وبقينا نزهد في الجنس مع بعض ......
وفي ليلة كنت انا وعمر على السرير لسة مخلصين النيكة بتاعتنا وقاعدين .......
عمر: بقولك يا امل
انا: اممممم
عمر: كنتي قلتيلي انك هتخليني انيك ماما .. انا صابر من ساعتها وساكت .. صراحة زهقت وانتي طولتي عليا أوي
انا: تصدق انا انشغلت ونسيت الموضوع خالص
عمر: طب اي طيب
انا: مامتك بشوفها كتير وبسمعها بتتكلم مع الراجل الي بتحبو دا وبعد ما تخلص كلام تروح تنيك نفسها وهي بتتخيلو .. وكمان قالتلي نخف انا وانتا النيك لان غلط على صحتنا .. تقريبا كانت بتشوفنا
عمر: طب ودي انيكها ازاي برضو
انا: ما تهدا يعم في اي .. اش حال مكنتش لسة فاشخني من شوية ولبنك لسة مبردش جوايا .. اهدا هخليك تنيكها الاسبوع دا .. بس الاقي فرصة بس
عمر: هتعملي اي طيب
انا: ملكش دعوة خليك زي ما انتا بس ووفر طاقتك لحد ما اقولك انا
عمر: طيب
فضلت افكر ليلتها اعمل اي معاهم بحيث مش اجيبها صريحة .. مش هتبقا شكلها حلوه لو جات صريحة .. بعدين جاتلي فكرة وقررت خلاص هعمل اي .........
بعدها بخمس ايام كدا كنت قاعده في البيت وعمر في دروسو وماما في شغلها .. اتصلت على عمر وانا قاعدة ..........
انا: الو .. انتا فين يا عمر
عمر: لسة قدامي درس الانچليش بعد نص ساعه هخلصو واجي
انا: طيب متجيش عللى هنا علطول .. شوفلك مكان قريب من البيت اقعد فيه لحد ما اكلمك تيجي
عمر: لي يعني في اي
انا: اسمع الي بقولك علية بس وخلاص
عمر: طيب
قفلت مع عمر وقومت عملت حبة مكرونة بالصلصة وعملت فراخ بانية وجبت كاتشب .. وعملت سلطة فواكة وحطيتها في التلاجة .. مجرد ما خلصت وكانت ماما رجعت من شغلها .........
ماما: ازيك يا امل
انا: *** يسلمك يا ست الكل .. غيري بقا عشان ناكل .. انا كنت مستنياكي
ماما: هو عمر لسة مجاش ؟
انا: عمر اتصل وقال هيتأخر لحد بالليل رايح لواحد صحبو
ماما: طيب .. انا هدخل الحمام واغير واجي ناكل
ماما دخلت الحمام بعدها راحت تغير وكنت انا بطلع الاكل .. وجبت كباية مية وطحنت حباية مانع حمل وقلبتها فيها وطلعتها حطيتها جنب الاكل قريب من مكان ماما ما هتقعد وقعدت مكاني استناها ........
فلاااااااش بااااااااك في الصيدلية
الدكتورة: لوخدتها مثلا قبل ما جوزك يجي بنص ساعه تمام .. مش اقل من كدا
انا: يعني لو طولت لساعة عادي
الدكتورة: اه مش هيضر هيشتغل برضو
انا: تمام .. طب هيأثر لو خدت معاه منشط جنسي
الدكتورة: شغال عادي .. وبرضو الاتنين لو اتاخدو مع بعض عادي .. بس لو خليتي المنشط بعد حبوب منع الحمل يكون احسن
انا: ازاي
الدكتورة: المنشط مفعولو اسرع من مانع الحمل ف يستحسن تاخدي مانع الحمل الاول وربعاية مثلا وتاخدي المنشط .. بعدها بنص ساعه يكون الاتنين اشتغلو وهتحسي بتأثير المنشط يكون جوزك موجود بقا وتعملو الي انتو عايزينو (غمزت)
عودة من الفلاش باك
ماما جات وانا كنت مستنياها وزي ما توقعت شربة كباية المية كلها قبل ما تبدأ اكل .. وكلنا وخلصنا وجية دور التحلية .. دخلت المطبخ وحطيت الصحون في الحوض وطلعت سلطة الفواكة .. وعملت طبقين واحد ليا وواحد لماما .. وجبت شريط حبوب صغير كنت جبتو من الصيدلية مع مانع الحمل .......
فلاااااااش بااااااااك في الصيدلية
الدكتورة: دا بس حباية وحدة كفيلة انها تخليكي مش قادرة تقفي من الشهوة
انا: طيب هيكون في ضرر على وحدة عندها ٤٠ سنة كدا
الدكتورة: متجوزة ؟
انا: اه بس جوزها بيجي كل سنه مثلا لانو شغال برا
الدكتورة: عادي مفيش ضرر .. بس في حالة الست دي ممكن تحطي حبايتين .. لان الوصول للنشوة بيكون صعب شوية عند الي كسرو ال٣٥ .. لكن الشباب زي حالاتك بيكون كيمية جسمهم متهيئة اصلا على انهم يوصلو للنشوة في اسرع وقت .. بيكونو على تكة
انا: طيب دا يتاخد ازاي مثلا او مع اي
الدكتورة: عادي بيتبلع مع مية
انا: لا قصدي لا بدي اخليها تاخدو من غير ما تعرف
الدكتورة: امممممم .. هو لية طعم مر .. ممكن تحطية مع حاجة مسكرة .. بس مش سخنة لان مفعولو هيخف كدا .. ممكن مع عصير او سلطة فواكة .. سلطة فواكة احسن عشان العسل بيخلي مفعولو افضل وسريع
انا: سريع قد اي كدا
الدكتورة: يعني من نص ساعة لحد ساعه بالكتير أوي
انا: امممم .. تمام شكرا يا دكتورة
نفس اليوم بالليل على الساعة ١ في اوضتي ........
انا: احييييييية كان لازم اجرب يعني .. انا مش عارفة اقف .. دي حباية وحده بس .. يخربيت دا دوااااااه .. فين عمر مجاش ليه لحد دلوقتي !
عمر دخل عليا: اي يا بنتي في اي
انا بمياعة: اتأخرت كدا لي .. دا انا خلاص هولع
عمر: انا مش لسة نايكك امبارح .. بعدين انتي اتفقتي معايا امبارح اصلا اوفر طاقتي .. اي الي حصل
انا قومت شديتو عليا على السرير وكنت وقتها قالعه ملط ......
انا: بطل بقا كلام وتعالا هنا
عمر: طب اصبري اقلع طيب
انا فتحت رجليا وحطيت دماغو على كسي: الحس كسي بقا .. قطعو بسنانك .. اححححححح مش قادرة بجدددد ...............
عودة من الفلاش باك
انا في سري: *** يكون في عونك يا ماما .. دا انتي هتتشقلبي ولا اجدعها لعيبة جومباز بعد الحبايتين دول " بضحك "
طلعت حبايتين وطحنتهم جوا ورقة بكباية وحطيتهم في طبق ماما وخلطهم كويس .. بعدها خدت الطبقين وطلعت اديتها طبقها وقعدنا ناكل .. وطول الوقت ببصلها وخايفة تحس بحاجة غلط .. لحد ما.كلتو كلو .. بعدها بربع ساعه واحنا قاعدين قدام التلفزيون بعتت لعمر على الواتس ......
انا: انتا فين
عمر: لسة واصل قهوة قريبة من شارعنا
انا: يعنني قدامك قد اي ك.ا وتوصل البيت لو طلعت من عندك
عمر: عشر دقايق
انا: تمام .. خليك زي ما انتا وخليك اونلاين عشان هبعتلك في اي لحظة
عمر: طيب مش تفهميني في اي
انا: هقولك اصبر
قفلت مع عمر ورجعت اتابع التلفزيون وعيني مش مفارقة ماما .. عدت النص ساعه من وقت ما كلت السلطة .. ولاحظتها مش مرتاحة في قعدتها وبدأت تعرق .. وشربت مية اكتر من مرة .. شوية ولقيتها قامت وراحت على اوضتها من غير ما تتكلم .. فضلت قاعده خمسة وقومت ابص من خرم الباب وشوفت جزء من رجليها باين وهي نايمة على السرير .. ومن حركتها وصوتها الي بتحاول تكتمو فهمت انها بتفرك في كسها وبتحاول تريح نفسها .. سبتها وقومت لبست هدومي في دقيقة وبعتت لمي اني جايالها .. وطلعت خبطت على ماما ......
ماما بصوت مهزوز: ايوا
انا: انا هروح اقعد مع مي شوية يا ماما .. ممكن ارجع كمان ساعتين تلاته كدا
ماما: خلاص ماشي
انا: هتعوزي حاجه ؟
ماما: لا سلامتك يا حبيبتي خدي بالك من نفسك
انا: حاضر
طلعت وسبتها ورنيت على عمر ........
انا: الو
عمر: ايوا
انا: تعالا يلا على البيت .. ماما في اوضتها على اخرها .. قابلني خد نسخة المفتاح وادخل براحة بحيث متحسش بيك عشان مش تفصلها .. وعيش حياتك بقا
عمر: احا .. دا كلو عشان كدا ؟!
انا: اي مش عاجبك ؟ .. خلاص كبر دماغك هروح انا اريحها وفكك انتا
عمر: لالالاااااا .. انتي اي بتقفشي بسرعه كدا لي .. انا جاي طيارة اهو استني عندك
انا بضحك: طب انجز يلا
وقفت قدام العمارة شوية لحد ما عمر وصلني وكان خد حوالي سبع دقايق لما وصل ........
انا: تعالا كدا في جنب لا حد يسمعنا
عمر: انتي رايحة فين
انا: انا مفهماها اني رايحه لمي وهرجع كمان تلت ساعات كدا .. وكنت مفهماها انك عند صحبك ومش راجع غير بالليل
عمر: طب انتي دلوقتي حطيتيني في موقف زباله .. انا اطلع اعمل اي بالظبط واجيبها ازاي
انا: فاكر ليلة لما اتفعت معاك توفر طاقتك وبعدها بيوم كنت هموت وتنيكني ؟
عمر: اه فاكر .. دا انتي كنتي هتموتيني ليلتها
انا: ساعتها كنت واخده حباية وحدة من المنشط الي اديتو لماما دلوقتي .. هي واخدة حبايتين .. يعني انتا بس خش وقرب منها وحاول تبوسها او تقفش فيها او تنيكها .. هي حتا لو رافضه مش هتقدر تصدك .. ما بالك بقا انها نفسها فيك اصلا .. يلا طير بقا عشان انتا اتأخرت عليها اوي
عمر: تمام يلا
انا: صحيح بقولك .. انا اديتها برضو مانع حمل .. عشان لو غلطت وكبيتهم جواها .. خليك حريص برضو وطلعهم برا .. لانها متعرفش انها واخدة منع حمل .. بعدين ممكن تنصب عليها مثلا وتقول ليها انك هتجيب مانع حمل تاخدو عشان متحملش وكدا وتجيب ليها حباية صداع .. بس دا طبعا لو تقبلت الوضع وحبت تعيد الكرة .. وعلى الاغلب هتعيد الكرة معاك
عمر: تمام .. يلا سلام بقا
انا بضحك: يبقا خد بالك منها بقا (بغمز)
عمر زقني وطلع يجري: غوري بقا دلوقتي
عمر طلع وانا ركبت تاكس ومشيت ..........
في البيت عند مي .......
مي: امل .. بت يا امل .. (علت صوتها) الوووووو
انا فوقت وبصيتلها: ايوا
مي: مالك سرحانة في اي .. امال لو مش انتي الي جاية وعايزة تذاكري .. مالك كدا دماغك مش معاكي
انا: مفيش انا بس تعبانة شوية .. هو انا هنا بقالي قد اي
مي: بقالك ساعه ونص تقريبا
انا: طيب .. تعالي كدا نشوف المادة دي عشان انا ضايعة فيها
في البيت مع عمر ودعاء .......
عمر وصل للشقة وفتح الباب بالمفتاح براحه من غير ما يعمل اي صوت .. وكان قلع الجزمه بتاعتو اصلا وماشي حافي ف مفيش اي صوت طالع منو .. قفل الباب وراة وركن شنطتو وجزمتو وقرب من اوضة امو وسمع اهاتها عالية وواضحة .. وباين انها متطمنه وفي نص متعتها وهي بتريح نفسها .. عمر كان متردد يدخل في البداية .. بس اختار لحظة اهات امو كانت عالية فيها وفتح الباب ودخل مرة وحده .. امو مخدتش بالها منو وملاحظتوش لما دخل ولا سمعتو .. عمر مجرد ما شافها ملط على السرير وكانت ماسكة خيارة وقاعدة تنيك في كسها زبو بقا زي الوحش وعمل خيمة في البنطلون .. عمر قرب شوية وبقا واقف على اول السرير من نحية الباب .. وامو دعاء نايمة قدامو عريانة نازلة نيك في كسها الغرقان بخيارة صغيرة .. ومغمضة غيونها ومرجعة دماغها لورا ومش شايفة ابنها الي واقف يتفرج عليها وزبو هاجي عليها .. عدت لحظات على الحال دا ودعاء رفعت دماغها وفتحت عيونها تبص على كسها .. لكن قبل ما تشوف كسها لقيت عمر ابنها واقف قدامها يتفرج .. دعاء جسمها انتفض اول ما شافتو وسابت الخيارة في كسها ووقفت حركة خالص وعيونها في عيون عمر .. لحظات صمت عدت على الاتنين كانها سنين .. بالنسبة لعمر دي الست الي شالتو في بطنها وضعتو من صدرها وربتو .. دلوقتي نايمه عريانه قدامو وهو هيجان عليها ونفسو ينيكها .. ينيك الكس الي طلع منو اول ما اتولد .. ويرضع من البزاز الي رضع منها قبل كدا لما كان *** .. وبالنسبة لدعاء دا ابنها الصغير .. الي شالتو في بطنها تسع شهور .. والي ربتو وكبرتو لما بقا راجل .. راجل وزبو دلوقتي واقف عليها .. وكانت بتشتهية لما شافتو بينيك بنتها الكبيرة ......
الصمت والذهول معششين على الاتنين .. عمر كان بيحلم بكدا من زمان بس دلوقتي واقف مش عارف يعمل اي .. لحظات عدت على الاتنين كانها سنين طويلة من التفكير .. كسر الصمت والذهول دا عمر بحركاتو البطيئة ناحية او دعاء .. لحد ما بقا واقف جنب السرير وهو بيبصلها .. وميل عليها وهو بيبص لعنيها الي مليانه شهوة .. لحد ما التحمت شفايفهم ببعضها والاتنين غمضو عيونهم .. عمر كان حاسس بانفاس امو دعاء على وشو وهو بيبوسها .. كمان حاسس بشفايفها الطرية على شفايفو ولسانها الي بيحاول يسحبو ويدخل لسانو .. قعد جنبها على السرير وهو بيبوسها وهي قاعدة جنبو مغمضة ومش عارفة تحدد شعورها وموقفها من الي بيحصل .. عمر خد خطوة كمان وسك بزازها يدعكهم بايدو ويفرك في حلماتها .. كانت طرية وزي الجلي في ايد عمر .. فضل يدعك بزاز امو دعاء ويبوس فيها وهما سايحين وغرقانين في شهوتهم .. دعاء بدأت تتخلى عن صدمتها وتفتكر انها كانت بتشتهيه وانها كانت كلمت امل على ان عمر ينيكها .. بدأت تتقبل الوضع وتتجاوب مع عمر .. وحطت ايدها على كسها تحرك في الخيارة من تاني .. عمر ساب شفايفها ونزل يرضع بزازها .. دعاء حست بهيجان ملوش مثيل لما حست بلسان ابنها على حلماتها .. حطت ايدها على دماغ عمر تضغطها على سدرها وهو نازل لحس ولعب في حلماتها بلسانو .. عمر مكتفاش ومد ايدو على ايدها الي على كسها ومسك الخيارة طلعها ودخل صوباعين في كس امو وقعد يبعبص فيها .. دعاء هاجت اكتر واكتر وصوتها بقا عالي واهاتها مسمعة في الشقة كلها .. وعمر نازل رضاعه في بزازها ولعب وبعبصة في كسها .. شوية وساب بزازها واتعدل بين رجليها ونزل بلسانو على نزبورها يلحسو ويلعب فيه بلسانو وصوابعو لسه جوا كس امو .. دعاء سلمت نفسها وسابت ايدها ونامت على ضهرها وسابت ابنها يمسك الدفة .. وعمر كان عندو خبرة كويسة في لحس الكس من التدريب مع اختو .. قدر يخلي امو تولع وتجيب عسل كسها اكتر من مرة .. عشر دقايق لحس ونيك في كس دعاء بصوابع عمر كان كفيل بانو يخليها تصوت من المتعة وتجيب عسلها في وش عمر ......
عمر قام من على امو وطلع صوابعو ونزل بنطلونو .. وطلع زبو الي كان خلاص على اخرو وحطو على باب كس امو وبشويش دخلو لحد الاخر .. دعاء بصت واتفاجئت بزب ابنها جوا كسها .. دا ولعها اكترر وهاجت من تاني ......
عمر في نفسو " احاااااااااااااااااااااا .. أخيراً .. كسم الجمدان .. بجد مش مصدق نفسي .. اخيرا وصلت للكس الي كنت بحلم بية .. بجد مش عارف اردهالك ازاي يا امل "
دعاء في نفسها " احححححححح يا خرااااابيييييي .. من زمان محستش الاحساس دا .. أخيراً حسيت بالزب في كسي من تاني .. عمر طلع زبو جامد أوي .. اووووووووف مش قادرة بجد "
عمر بدأ يتحرك وينيك في كس امو دعاء بالراحة .. ودعاء مغمضة وبتتأواه وتوحوح تحتو من النشوة .. والاتنين ضايعين في احلامهم مع بعض .. عمر بدأ ينيك بوتيرة اسرع شوية .. وكس دعاء بينزل في عسلو ومش مبطل .. عمر مقدرش يمسك نفسو من المتعة والهيجان وحس انو هيجيب لبنو .. وافتكر كلام امل وطلع زبو بسرعة ونطر لبنو على بطن امو ووصل شوية لبزازها .. كانت كمية كبيرة موفرها من كذا يوم عشان اللحظة دي .........
دعاء فتحت عيونها وحست باللبن الي كان مغرقها .. وخدت نقطتين من الي على بزازها ولحستهم .. عمر مكانش عارف يقول اي وكان مكسوف ف اعتذر ليها ........
عمر باصص في الارض: انا اسف يا ماما .. شفتك مقدرتش امسك نفسي صراحة .. انا أسف اوي على الي حصل دا
عمر قام من عليها وطلع برا الاوضة وامو زي ما هي على السرير .. دعاء حست انو زعل من نفسو "ماهي مش عارفه ان كل دا مترتبلو" ف طلعت ورا ابنها لقتو في اوضتو ف دخلت تكلمو ........
دعاء: عمر .. متزعلش يا روحي .. انا السبب في كدا .. لو كنت على الاقل سديت الباب بالمفتاح او حتى اجلت الموضوع دا مكانش حصل الي حصل
عمر بصلها: يعني مش زعلانة ؟
دعاء: انا عمري ما ازعل منك يا قلبي .. انتا ابني حبيبي .. بعدين عجبتني لما طلعت بتاعك في الوقت المناسب ونزلتهم برا .. انا كنت خايفة تنزلهم جوايا واحمل منك .. بس من المتعه مكنتش قادرة اتكلم حتى
عمر: ما انا يادوب لحقت نفسي في اخر لحظة
دعاء: شاطر .. بعدين انتا جبت الخبرة دي كلها منين
عمر: خبرة اي دي
دعاء بتضحك: ايوا اعمل عبيط اعمل .. دا انتا مجرد ما نزلت على شفايفي دوبتني في ايدك .. ولا لما نزلت تلحس كسي مكنانش باين انها اول مرة
عمر: و** ما حصل دي اول مرة
دعاء: نا عارفة الي داير بينك وبين امل اختك علفكرة
عمر بيضحك: اصلا !
دعاء: امااال .. ومش بعيد هي الي تكون رتبت للي حصل بينا دا دلوقتي
عمر: بدك الصراحة ؟
دعاء: هو في احسن منها ؟!
عمر: هي الي رتبت لكدا فعلا .. كلمتني وقالتلي مش اجي البيت غير لما تكلمني .. كانت حطت ليكي مانع حمل ومنشط جنسي في الاكل او الشرب تقريبا لو كنتي كلتي او شربتي معاها
دعاء: يا بنت الوسخه يا امل .. وانا بقول برضو الهيجان الي مسكني من بعد الاكل دا بتاع اية .. البت دي مش سهلة برضو
عمر بيضحك: حصل
دعاء: بس استنا .. هي حطت مانع حمل ؟ .. امال مجبتش جواييا لي
عمر: عشان المفروض انتي متعرفيش انك واخدة مانع حمل ف محبتش اخليكي تخافي او تزعلي لو عملت كدا
دعاء: امممم .. لا صاحي يا واد وطلعت بتفهم
عمر: مش تفكيري دا تفكير امل
دعاء: ** يخربيت امل ل بيت الي جابها
الاتنين ضحكو
عمر: انا جعان يا ماما .. لسة على لقمة الفطار
دعاء: عيوني .. استريح وانا هجبلك الاكل حالا
عمر: طب ما اجي اساعدك
دعاء: لا خليك .. عايزة اجرب مانع الحمل اشوفو شغال ولا لا (غمزتلو وضحكت)
في بيت مي ..........
انا: انا هقوم امشي بقا
مي: مانتي قاعدة لسة بدري
انا: لا يا دوب كدا .. هتنزلي الجامعة بكرة ؟
مي: معادش في محاضرات اصلا .. ملهاش لازمة النزلة
انا: طيب .. هنقعد في البيت نزاكر بقا وخلاص .. ممكن اجيلك يوم تاني او تعدي انتي عليا
مي: اشطااا
نزلت من عند مي وركبت تاكس ومشيت .. وصلت العمارة وكنت تقريبا سبت البيت من ٤ ساعات .. " يا ترا عمر عمل اي ولا الموضوع مشي ازاي " .......
نزلت من التاكس وطلعت لحد الشقة .. فتحت الباب بالنسخة الي معايا ودخلت .. سمعت اصوات اهات لماما قريبة .. لما دخلت للصالة شوفت عمر قاعد على الكنبة وماما قاعدة على زبو بكسها ورجليها في الارض وضهرها لية .. وبتطلع وتنزل وهيا بتتأواه وتتلبون ........
انا اتنحمت: احم
ماما وعمر بصولي ووقفو.حركة للحظات
انا بخبث: شكلي جيت بدري شوية (ضحكت)
حبيت اشارك الجزء الي كتبتو
اتمنى يعجبكو واتمنالكو قرائة ممتعة
كل سنة وانتو طيبين ونتقابل في الاجزاء الجاية بعد العيد لو في نصيب
بحبكو كلكو
الجزء الثامن
نزلت من عند مي وركبت تاكس ومشيت .. وصلت العمارة وكنت تقريبا سبت البيت من ٤ ساعات .. " يا ترا عمر عمل اي ولا الموضوع مشي ازاي " .......
نزلت من التاكس وطلعت لحد الشقة .. فتحت الباب بالنسخة الي معايا ودخلت .. سمعت اصوات اهات لماما قريبة .. لما دخلت للصالة شوفت عمر قاعد على الكنبة وماما قاعدة على زبو بكسها ورجليها في الارض وضهرها لية .. وبتطلع وتنزل وهيا بتتأواه وتتلبون ........
انا اتنحمت: احم
ماما وعمر بصولي ووقفو.حركة للحظات
انا بخبث: شكلي جيت بدري شوية (ضحكت)
ماما وعمر بصولي لحظة لما دخلت وحسيت انهم خافو للحظات .. لكن بعدها الاجواء هديت وماما رجعت تتحرك فوق زب عمر زي ما كانت .. وعمر لف نظرو بعيد وبقا مركز في نيك ماما .........
ماما: لا مش بدري .. انتي جاية متأخرة
انا: اها .. انا فعلا سرحت في القعدة مع مي
سبتهم ودخلت اوضتي اغير هدومي وانا بضحك على حالهم "ياااااه .. مين كان يتخيل في يوم ان ماما تبقا كدا معانا .. بقينا على المكشوف اوي وبقت كل حاجه عادي بينا .. دا لسة من سنة او اكتر شوية بس كانت علاقتنا زي العلاقة في اي بيت عادي .. الوقت بيعدي بسرعه أوي"
لبست هدوم خفيفة وطلعت لقيت ماما لسة بتقوم من فوق عمر .. ولاحظت اول ما قامت لبن عمر نزل من كسها على فخدها .. وساعتها بصيت لعمر .....
عمر لاحظني: عرفتها انك حاطه ليها مانع حمل .. عرفتها كل حاجه
ماما ضحكت: انتي طلعتي مش سهلة يا بت انتي
انا ابتسمت: المهم تكونو انبستطو
ماما وعمر: اكيد طبعاً
انا: طب اي .. مش هتبسطوني معاكو انا كمان ؟!
ماما: ومالو .. تعالي يا قلبي
مجرد ما قلت الكلمة ولقيت ماما قربت مني وخدتني في حضنها .. مسكت شفايفي بوس ومص بطريقة شهوانية .. شكل المنشط لسة شغال معاها .. سبتها تعمل فيا الي هي عايزاة .. وهي بتحضن فيا وتبوسني وتمص لساني الي بقا كلو جوا بقها .. بعدين خدت دماغي ونزلتها على بزازها تضغطني وانا كنت سحبت حلمة بزها الشمال في بوقي بمصها واعضعض فيها .. شوية ولقيت ايد على طيزي بترفع هدومي .. لمحت عمر ملط زي ما هو واقف ورايا بيرفع هدومي وقلعني الكلوت ونزل على ركبو بين فرادي طيزي وحست بلسانو على كسي من ورا .. هجت من الموقف وبقيت ارتعش وحاسة شعور فظيع .. ماما لاحظت حالتي وسحبتني ناحية الكنبة .. قعدت هي وفتحت رجليها ليا وسحبت دماغي على كسها .. بقيت موطية الحس كسها والحس لبن عمر الي كان لسة سخن ونازل من كسها .. ومصدرة طيزي لعمر الي كان نزل يكمل لحس وبعبصة في خرم طيزي .. هجت اكتر واكتر وبقيت في عالم تاني من النشوة .. بقيت احاول ادخل لساني جو كس ماما واحس اكتر بطعم لبن عمر الي كان مخلوط مع عسل كس ماما وعرقها .. كان طعمهم مالح وريحتهم تجنن .. مديت ايدي ادخل صباعين في كسها وانيكها بيهم .. وهي بقت تنهج وتتأواه وصوتها بقا عالي .. في الناحية التانية عمر كان نازل لحس في كسي من ورا ومدخل تلت صوابع في خرمي ونازل نيك فيا .. وعسل كسي كان نازل زي الشلال وحاسة فخادي بترتعش ومش قادرة تشيلني من حركات لسانو على كسي وصوابعو في طيزي .. شوية وسابني خالص وانا ملهية في كس ماما .. وحسيتو مسك طيزي بايد وبيقرب زبو من خرمي .. وراح زانقو مرة وحدة في طيزي من غير سابق انذار .. حسيت بألم شديد وقتها خلاني اصرخ .. زبو كان صلب وعلى اخرو ولا كأنو لسة منزل لبنو من شوية .. بس سرعان ما اختفى ورجعت المتعة .. فضل ينيك في طيزي وانا انيك في كس ماما بلساني وصوابعي .. وماما نزلت عسلها في بوقي اكتر من مرة .. وانا كمان نزلت عسلي اكتر من مرة .. وعمر داير ينيك في طيزي بسرعة وبعنف ممتع .. اجواء كلها متعة رهيبة والبنت محصورة بين كس مامتها وزب اخوها .. لحد ما حسيت حركة عمر بتهدا شوية وفي ثواني دفع زبو جوايا للاخر ولبنو نزل حسيتو هيوصل لمعدتي .. فضل ماسكني شوية لحد ما هدي بعدين سحب زبو وسابني .. نزلت على الارض من التعب ووشي لسة على كس ماما .. وعمر اترما ورايا على الارض وماما سايبة جسمها على الكنبة .. قعدنا شوية نريح من وصلة النيك دي .. بعدها قمنا وكل واحد دخل الحمام غسلنا من اللبن العسل الي كان مغرقنا ............
...........
عدا اسبوع تقريبا على الموقف دا .. ومن ساعتها وعمر تقريبا مبيفوتش يوم غير لما يكون نايك ماما مرة وحدة على الاقل .. وبالنسبالي ف عمر من وقتها مقربش نحيتي .. حتا لما اشتهيتو في ليلة وكلمتو كان تعبان من النيك وقتها ورفض .. حسيت وقتها اني غلطت باني وصلتهم لبعض .. وكنت خايفة من جوايا الموضوع يكبر ...........
.............
الضهر في البيت ........
ماما بتندة في المطبخ: بت يا أمل
انا: نعم يا ماما
ماما: اتصلي بعمر شوفية فين عشان ناكل .. دا اتأخر أوي
انا: طيب طيب
اتصلت بعمر ..........
انا: الو .. ايوا يا عمر .. انتا فين
عمر: انا برا لسة هعدي على واحد صحبي اقعد معاه شوية
انا: ناكل من غيرك يعني ولا نستناك
عمر: لا كلو من غيري .. اصلا هو عازمني عندو
انا وطيت صوتي: لا يكون رايح لحد من صحابك اياهم
عمر: لا يا بنتي .. انا قلتلك انا قاطع علاقتي بيهم من زمن .. بعدين انا وعدتك ابعد عن الموضوع دا حتا لو لوحدي وانا عند وعدي
انا: خلاص ماشي .. يبقا طمني عليك .. مع السلامة
قفلت الخط ورحت لماما المطبخ .........
انا: عمر معزوم عند واحد صحبو
ماما: طيب يلا بقا ناكل احنا
طلعنا الاكل وقعدنا ناكل .. ولما خلصنا دخلت الصحون وغسلتها وعملنا حملة نضافه انا وماما ومسكنا البيت كنيس وهي استلمت المطبخ والحمام مسح وتنضيف .. خلصنا وماما دخلت اوضتها تريح وانا غيرت هدومي ورحتلها الاوضه ........
انا: ماما .. كنت عايزة اتكلم معاكي
ماما: تعالي اقعدي (قعدت جنبها على السرير) خير
انا: مسمعتش حاجه عن مديرك في الشغل يعني من اخر مرة كلمتيني عنو
ماما: اي مناسبة السؤال دا
انا: اصل امتحاناتي قربت .. وعماد كان بيكلمني وقعد يقول انو مستني على نار السنة تخلص عشان يتقدملي وكدا .. جاية اتكلم معاكي في كدا يعني .. وافتكرت موضوع مديرك دا
طبعا في دماغي سبب تاني خالص وهو قلقي من علاقتها هي وعمر ومكنتش حابة انها تستمر بالشكل دا ........
ماما: اممممم .. شكل عماد بيحبك أوي
انا: ايوا فعلاً
ماما: اوعي يكون عمل معاكي حاجه كدا ولا كدا ولا يكون بينكو حاجه
انا: لا طبعا .. مستحيل اعمل كدا
ماما ضحكت: مستحيل اي بس .. واخوكي ولا الي عملتيه عشاني انا وهو
انا: دي حاجه تانية .. انتو اهلي انما هو غريب عني
ماما: ايوا فاهماكي .. كنتي بتسألي عن فريد .. هو اخر مرة كلمني كان بيطلب اننا نتقابل في اي مكان عام نتكلم سوا وانا قلتلو هشوف ومردتش عليه لسا .. الكلام دا من يومين
انا: طلع اسمو فريد .. طب وانتي ناوية تقابلية ؟
ماما: انا غيرت رأيي .. كنت رافضة اتجوز ورجعت في قراري حاليا .. هقابلو واعرفو بكدا .. بس مش هيحصل اي جواز غير بعد دخلتك انتي الاول
انا: اشمعنا !
ماما: مش حابة فكرة اني اسيبك لوحدك انتي وعمر كدا .. كمان انتي على وش جواز .. شكلها هيبقا وحش .. بعدين مين هيبقا فايق ليكي بعد ما اتجوز انا .. اخلص منك الاول بعد كدا اتجوز .. وعمر كدا كدا لسه قدامو وقت وامرو سهل
انا: عين العقل
ماما ابتسمت: بس مش عارفه ليه حاسة من جوايا اني عايزة افضل كدا .. اسد احتياجي بعمر وخلاص
انا: كنت عايزة اكلمك في الموضوع دا برضو .. بصي يا ماما .. من وجهة نظري مينفعش تستمري بالشكل دا مع عمر .. عمر مهما كانت الظروف اكيد في يوم هيتجوز .. وعلاقتكو دي خطر على مستقبلو هو قبل ما يبقا خطر عليكي .. بعدين اقل حاجه اكيد انتي بعد ما تتجوزي هتعرفي تنفردي بعمر في مرة وتعملو الي نفسكو فيه (بضحك)
ماما: ما انا فكرت في كدا .. عايزة كمان اكلمو واقولو نخف شوية من الي بنعملو لاني بقيت اتعب .. غير كدا عايزة اوفر شوية من طاقتي دي لما اتجوز
انا: كنت لسة بدي اقولك تكلمية وا ل ل ه .. هيقبل الكلام منك اكتر مني
ماما: خلاص هكلمو الليله .. بعد اذنك ناوليني الموبايل بتاعي من جنبك كدا
انا ناولتهولها: عايزة منو اي
ماما: هتصل بفريد اشوف هقابلو امتا
انا: ايوا يادوب قبل ما الراجل يفقد الامل ( بضحك)
ماما مسكت الموبايل واتصلت برقم كان متسجل باسم (أ/فريد) ...........
ماما بابتسامة واضحه: ألو مساء الخير .. اي الاخبار .. انا بخير الحمد* .. تسلملي يار .. لا خير طبعا .. كنت بدي اقولك بالنسبة للموضوع الي قلتلي علية اخر مرة .. شوف عايز نتقابل فين وامتا .. نعم ! .. دلوقتي ! .. طب نصبر شوية حتا بعد كام ساعه .. خلاص ماشي دا مناسب اكتر .. مع السلامة
قفلت الخط .......
انا: قالك اي
ماما: هيعدي عليا بعربيتو كمان ساعتين
انا بضحك: دا شكلو واقع فيكي بجد
ماما: انا هنام ساعه بقا ويبقا صحيني انتي
انا: خلاص ماشي .. يلا همشي انا بقا .. تصبحي على خير
ماما: وانتي من اهلو يا قلبي
طلعت من عند ماما ودخلت اوضتي .. قعدت اذاكر شوية لما عدت ساعه وربع كدا ودخلت صحيت ماما .. وهي قامت بسرعه ودخلت الحمام تاخد شاور وانا رجعت لاوضتي تاني .. شوية ولقيتها داخلة عليا الاوضه .. كانت لابسة فستان شيفون لامع لونو وردي غامق .. وطرحة لونها فاتح عن الفستان شوية وصندل ابيض بكعب .. وكانت حاطة ميكب خفيف على وشها مخليها زي القمر .. من الصدمه قعدت فاتحة بوقي وانا مبحلقة فيها ........
ماما: انا نازلة يا أمل عايزة حاجه ؟ .. اي دا .. مالك يا بت في اي
انا: اي دا يا ماما
ماما: في حاجه غلط في لبسي ولا اي
انا: غلط مين .. دا انتي يمكن احلا وحدة شفتها في حياتي لحد دلوقتي .. اي الجمال دا
ماما ضحكت بكسوف: عجبك بجد .. يا ترا هيحبو هو كمان ولا لا
انا: لو محبش لبسك دا متوافقيش علية .. بجد دا يبقا مسطول الي يشوفك وحشة وانتي كدا
ماما: طب انا ماشية بقا عشان هو تحت دلوقتي .. وانا هحاول
متأخرش عليكو
انا: يا باشا خدي وقتك .. لو مخدتيش وقتك دلوقتي هتاخدية امتا
ماما: طب يلا باي
انا: باي
ماما طلعت من عندي وسمعت باب الشقه بيتقفل .. ضحكت بيني وبين نفسي على حالة .. رغم سنها بس لسة بتتعامل زي البنت الي في سني .. فضلت قاعدة ازاكر زي ما انا وعدا الوقت محستش بيه .. لما سمعت صوت باب الشقه بيفتح .. لعت من اوضتي ولقيت عمر داخل ........
انا: حمد** بالسلامة
عمر: *** يسلمك .. هي ماما فين
انا: راحت مشوار كدا
عمر: هتطول ؟
انا: مش عارفة
عمر: طيب هكلمها انا واشوف
انا: لا بلاش .. اصلها بتعمل حاجه مهمة بلاش تزعجها
عمر: اي يعني بتعمل اي
انا: هتعرف لما تيجي هي وتقولك
عمر: طيب
عمر سابني ودخل اوضتو وانا رجعت اوضتي تاني ........
عدت حوالي نص ساعه ولقيت عمر جايلي الاوضة وانا بزاكر .........
انا بصتلو: خير ؟
عمر: لا مفيش .. كنت قاعد زهقان قولت اجي اقعد معاكي شوية
انا: طيب
بصيت للكتاب الي كان معايا تاني اكمل الي بعملو .. وعمر قفل الباب وراح قعد على السرير .........
عمر: هي ماما قالتلك هي رايحه فين ؟
انا: ايوا
عمر: انا رنيت عليها بس مبتردش .. هي راحت فين
انا: راحت تقابل خطيبها
عمر: خطيبها !!!!
انا بصتلو: يعني هو المفروض زي خطيبها دلوقتي
عمر: دا مين دا
انا: مديرها في الشغل .. كنت قلتلك علية انا
عمر: ايوا ايوا افتكرت .. طب ورايحة تقابلو لية دا
انا: تقولو انها موافقة تتجوزو ويتكلمو شوية مثلا .. ممكن ياكلو او يشربو حاجه مع بعض
عمر: اممممم .. طيب
حسن ان عمر زعل من الكلام .. غالبا حس ان ماما بدأت تبعد عنو وعلاقتو الجنسية معاها كدا انقطعت .. قومت من على المكتب ورحت قعدت جنبو على السرير وحطيت دراعي على كتفو ........
انا: اي يا معلم مالك زعلت كدا .. هو انا بقولك سافرت .. دي كلها ساعه وتيجي
عمر: وانا اي الي هيزعلني يعني .. هي حرة .. دي حياتها
انا: بالبوز دا ؟! .. طب على فكرة كنت عايزة اقولك على حاجه
عمر: نعم
انا: انا الي زعلانة منك موووت .. وانتا ولا هنا ولا ملاحظ حتا
عمر: ليا بقا
انا: من ساعة ما خليتك تنيك ماما اول مرة وانتا نايم في حضنها وناسيني خاااالص .. وانا من زمان نفسي فيك بس انتا مطنشني .. حتا مشكرتنيش على مجهودي الي عملتو عشانك عشان توصل ليها
عمر: اها .. يعني انتي عايزة اي دلوقتي
انا: عايزاك تروق كدا وتتعدل على السرير خليني اشوف شغلي
عمر: مش وقتو يا امل بقا .. مليش نفس انا
انا: وانتا من امتا ليك نفس .. اتعدل كدا وانتا ساكت
قومت من جنبو ومسكت رجلية طلعتها على السرير وخليتو ممدد وساند ضهرو للسرير .. قعدت قدامو بدأت امشي على رجلية من فوق البنطلون بايديا ناحية زبو .........
انا: بقالك اسبوع مدور النيك في امك وسايب اختك الغلبانة تاكل في نفسها من المحنة ؟! .. ازاي هنت عليك كدا
عمر: مهنتيش ولا حاجه انا بس كن.....
انا مسكت زبو: ششششششش .. ولا كنت ولا بتاع .. انا هاخد حقي منك وقتي
سحبت البنطلون بتاعو والشورت مرة وحدة وظهرلي زبو الي كان في نص وقفة .. مسكتو بايدي ادعك فية شوية .. حسيت عمر تفكيرو متشتت من موضوع ماما عشان كدا زبو مكانش مستجيب لحركاتي أوي .. نزلت وسحبتو في بوقي وفضلت ارضع فية واشفطو في بوقي .. لما حسيتو بدأ يكبر ويبقا اجمد واطول .. نزلت على بيضانو العسها والعب فيها بايدي وانا بمصلو .. عمر بدأ يغمض عيونو ويسند دماغو وحس بالنشوة اخيرا .. زبو بقا زي الحديد في ايدي اخيرا .. سبتو ووقفت قلعت هدومي خالص ورجعت قعدت على زبو بكسي احك فية من برا .. ومسكت دماغو ابوس في شفايفو .. وهو **** ماما وسايب نفسو .. بس بيتجاوب معايا في البوس .. شوية ونزلت دماغو لبزازي .. وهو بدأ يتحرك ومسكهم بايدو يدعكهم ويرضع فيهم .. من ناحية تانية خدت شوية من ريقي على خرمي غرقتو ومسكت زب عمر حطيتو على باب طيزي وقعدت علية براحة شوية شوية لما بقا كلو جوايا ...........
انا: اوووووووووووف .. زبك سخن أوي .. من زمان نفسي فيك أوي .. من اخر مرة نزلت لبنك جوايا لما ماما كانت معانا وانا بفتكرك وبشتهيك.أوي .. احححححح نيك كمان .. ارضع بزاز الشرموطة اختك .. حسسني بمتعة أكتر يا اخويا يا حبيبي
عمر مكانش بينطق .. بس كان نازل رضاعه وتفعيص في بزازي بايدو ولسانو وسنانو .. وزبو محشور جوايا وانا بطلع وانزل علية .. فضلنا شوية بعدين حبيت اغير الوضع واكسر صمت عمر .. قومت من علية وسحبتو نيمتو على ضهرو .. ورحت قاعدة فوقية بكسي يلحسو .. ونزلت انا على زبو امصو وهو فية طعم طيزي .. عمر اتجاوب برضو وبدأ يداعب كسي بلسانو .. وانا مسكت زبو الحس فية الاول واشفط السوائل علية .. عمر دخل صوابعو في خرمي وهو بيلحسلي .. وانا خدت زبو كلو في بوقي وبقيت انيك بوقي بزبو .. عمر بقا يلعب في زنبوري بلسانو بحركات بسيطة بس ولعتني على الاخر لما بقيت على اخري .. وارتعشت فجأة وعسلي بقا شلال في وشو .. بعدت عن عمر اريح شوية وهو قام يمسح وشو في ملاية السرير ........
انا: اي ياعم حيلك .. مش هفضل اغير في ملايات انا
عمر بصلي: امال اعمل اية طيب ما اكيد مش هسيب دا على وشي
انا بضحك: اشربو هتلاقي طعمو حلو
عمر: طب انا هقوم اغسل
انا مسكتو: تقوم مييييين .. احنا لسه مخلصناش (خدت وضع الكلبة وخبطت على طيزي) يلا عايزاك تكيف طيزي على الاخر .. عوضني دلوقتي يلا
عمر ضحك: انتي بقيتي مجنونة نيك ور***
عمر خد وضعو ورايا وحط زبو على باب طيزي ودفعو مرة وحدة لما بقا كلو جوايا ........
انا بتألم: اااااايييي .. حاسب يا غشيم هتعورني .. انتا مالك كدا بقيت عنيف معايا أوي
عمر بيضحك: تستاهلي .. ما انتي الي مش عاتقاني من ساعة ما جيت
عمر كان طالبة معاه عنف وقتها تقريبا .. لانو ساعتها كان بينيك في طيزي زي المجنون بسرعة رهيبة .. وانا بصرخ تحتية .. وهو كل لما يسمع صرخاتي كان بيهيج اكتر وبيفضل يضرب على طيزي لما بقت حمرا زي الدم من الضرب .. وانا رغم ألمي وعدم راحتي بس حسيت بالشهوة برضو .. وحاولت اتخطى المعاناة واحولها لمتعة .. فضلنا على الحال دا كام دقيقة متواصلة لحد ما حسيت عمر خلاص تعب وبدأ يهدى وينيك برومانسية شوية .. وطيت وخليت دماغي على السرير ومديت ايدي لكسي ادعكو وعمر بينيك طيزي من ورا .. لحد ما حسيت نفسي على اخري وجبت عسلي في ايدي .. وعمر تزامن معايا وطلع زبو من طيزي ونطر لبنو على طيزي وضهري ........
................
الساعه وصلت لحد ٩ بالليل ولسة مسمعتش حاجه عن ماما .. وكانت هي كدا بقالها ٤ ساعات برا .. قلقت وقولت اتصل اتطمن عليها .........
انا: الو .. ايوا يا ماما
ماما: ايوا يا امل معاكي
انا: فينك كدا .. حسيتك اتأخرتي قولت اتصل اتطمن
ماما: انا جاية في الطريق اهو .. كلها نص ساعه واوصل
انا: خلاص ماشي .. هدخل اجهز عشا لحد ما تيجي
ماما: انا هجيب معايا اكل .. هجيب سمك .. اعملي انتي شوية رز ابيض لحد ما اوصل
انا: طيب ماشي .. يلا باي
دخلت المطبخ وحطيت الزر على النار وظبطت المية بتاعتو والملح وهديت النار .. وبعدين طلعت للبلكونة ابص واستنا ماما .. مظهرتش وكانت عدت النص ساعه .. دخلت المطبخ لقيت الرز استوا وطفيت النار عنو وطلعت تاني للبلكونة وبصيت لقيت عربية مرسيدس سودا شكلها موديل حديث وغالي لسة بتقف قدام العمارة .. وماما نزلت منها من الكرسي جنب السواق وكمان الي سايق نزل .. كان الي سايق لابس بنطلون جينز وقميص ابيض فوقية جاكت بدلة .. وشكلو كان ضخم شوية .. وراحو هما الاتنين ناحية شنطة العربية وطلعو شنط اكل .. والبواب بتاعنا جية خدهم بعد ما ماما ندهت علية .. وماما سلمت علية وطلعت .. وهو ركب العربية و قف شوية تقريبا كان بيتطمن عليها وهي بتطلع وبعدها مشي .. ثواني وكان الباب بيخبط .. رحت فتحت ولقيت ماما بتاخد الشنط من البواب وبتشكرو .. خدت الحاجات منها ودخلنا وقفلت الباب ولقينا عمر طلع من اوضتو وواقف يبص لماما ومبيتكلمش ............
انا: اتأخرتي لي كدا
ماما بأبتسامة: قعدنا شوية في كافية والوقت سرقنا .. بعدين طلب نطلع نتمشى شوية على النيل وطلعت معاه .. بعدها رحنا طلبنا الاكل والمطعم أتأخر لما جهزو
انا بغمزلها: شكل الوضع كان عاجبك لحد لما مكنتيش عايزة ترجعي أصلا
ماما بتضحك بكسوف: مش للدرجادي يعني
عمر كل دا كان واقف بيبص بنظرات غامضة واحنا بنتكلم ........
ماما بصتلو: ازيك يا عمر .. وحشتني من الصبح
عمر: حمد*** تمام
ماما: انا طلبت سمك مشوي من الي ا
نتا بتحبو .. يلا عشان ناكل انا هموت من الجوع
عمر لف وراح لاوضتو: مش جعان انا .. كلو انتو بالهنا
دخل الاوضة وقفل الباب .........
ماما بتستغرب: مالو دا !
انا: تقريبا زعلان عشان عشان انتي هتتجوزي وتسيبية .. خصوصاً ان العلاقة بينك وبينو لسة بادئة قريب وكدا
ماما: اسيبو دا اي .. هو انا هسافر ! .. ما هفضل معاه برضو وهيشوفني
انا: مانتي تروحي تفهمية الموضوع دا دلوقتي وتراضية .. لحد ما اجهز انا الاكل
ماما: طيب .. هدخلو انا
ماما دخلت لعمر الاوضة وانا خدت الاكل ورحت على المطبخ .. ماما كانت جايبة سمك مشوي وطحينة وعيش .. عملت شوية سلطة على السريع وغرفت الرز وطلعت كل حاجه على السفرة .. ولقيت ماما وعمر طالعين من الاوضة مبتسمين وشكلهم رايق .. شاورت لماما بعلامة لايك (يعني كلو تمام؟) ردت بلايك زيها وكأنها بتقول (ايوا كلو تمام) .. اكلنا ليلتها وكانت الاجواء كلها هادية .. ومع الهدوء دا جوا كل واحد فينا بيفكر في الي جاي وشكل المستقبل هيبقا اي .. مع شعور بخوف بسيط وغير مبرر !!
.......................
الامتحانات بدأت ومعظم يومي في اوضتي بذاكر .. وتقريباً بقا كل واحد في وادي خاص بية .. ماما بقت تنزل كل اسبوع تقريبا تقابل حبيبها وترجع اخر الليل .. وعمر كان لسة مخلص امتحانات من فترة قريبة وخلص ثانوي وفي انتظار يعرف نتيجتو .. وهما الاتنين بيتقابلو مرة او اتنين على الاقل في الاسبوع في احلا ليلة حمرا بسمع صوتهم من اوضتي وبصحا علية ..........
بعد العصر في بيتنا ..........
انا: بس يا مي الفصل دا محذوف صح ؟
مي: اه محذوف .. تقريبا من عندو لحد اخر الكتاب كمان
انا: ما هو اخر فصل في الكتاب يا مسطولة
مي بتضحك: اي دا بجد !! .. سوري شكلي سرحت
انا: طيب يبقا شوفي المحاضرة الي قلتلك عليها على الجروبات كدا عشان اذاكرها .. انتي متابعة اكتر مني
مي: طيب طيب .. يلا اسيبك بقا ولما الاقيها هكلمك
انا: اشطا
قفلت مع مي وبصيت في ساعتي ( يااااه .. انا بقالي تقريبا ٥ ساعات قاعدة .. كفاية كدا هاخد بريك سريع وارجع اشوف مي لو كانت بعتت المحاضرة) .. طلعت من الاوضة على الصالة لقيتها فاضية .. بس اوضة عمر مفتوحة .. دخلت لقيت ماما واقفة جنب عمر الي كان قاعد على الكمبيوتر .........
انا: سالخير يا جماعه .. بتعملو اي كدا
ماما بصتلي: تعالي يا امل .. بيقولو النتيجة ظهرت
عمر: ماما !
ماما: نعم: ظهرت ولا اي
ماما بصت على الشاشة وشافت نتيجة عمر الي كان ناجح بنسبة ٨٢٪ ........
ماما بفرح: الف الف مبروك يا حبيبي .. بجد فرحانة بيك أوي (باستو من خدودو وكمان من شفايفو) عقبال ما تتخرج من كليتك كمان
عمر بيضحك: هو احنا لسة حتا عرفنا الكلية
ماما: مش لازم تعرفها .. كفاية عليا فرحتك انتا عندي بالدنيا .. لي لي لي لي لي لي لي لي لي (بتزعرد)
انا: الف مبروك على نجاحك يا عمر
عمر بصلي: *** يبارك فيكي يا أمل .. عقبالك انتي كمان
انا: على حياتك يا حبيبي
سبتهم وطلعت برة .. وافتكرت وقتها شكلي لما عرفت نتيجتي في الثانوي .. رغم انها كانت اكتر من كدا تقرببا ٨٧٪ وكنت زعلانة .. كمان ماما مكانش عاجبها .. دلوقتي نفس الست فرحانة لابنها بأقل من الي كانت زعلانة منو قبل كدا .. بس حاليا الظروف تختلف !! .......
رحت المطبخ عملت فنجان قهوة وخدتو ورجعت اوضتي .. فتحت موبايلي ولقيت مي بعتت المحاضرة .. نزلتها وقعدت افر في الموبايل شوية لما خلصت القهوة ورجعت فتحت المحاضرة ولبست السماعات اسمعها ولخصتها في ورق .. وفي وسط ما انا سرحانة في مذاكرتي دخلت عليا ماما ..........
ماما: يا أمل
انا مخضوضة: يا ماما خبطي طيب قبل ما تدخلي خضيتيني
ماما: ما انا خبطت وندهت وانتي مش سامعاني .. هتسمعيني ازاي بالسماعة الي في دماغك دي
انا: طيب طيب .. كنتي عاوزة اي
ماما: كنت بكلم فريد وقلتلو على نجاح عمر .. وأصر يجي يبارك لية بنفسو وكمان قال انها فرصة تتعرفو علية ويعرفكو انتو كمان
انا: امممم .. هيجي امتا
ماما: بيقول على ٩ كدا
بصيت في الساعه لقبتها ٦ .......
انا: يعني تلت ساعات .. طيب ماشي يا مرحب .. عايزة مني حاجه ولا اي طيب
ماما: عايزاكي تيجي تساعديني في المطبخ عشان نلحق نجهز اكل قبل ما يجي
انا: طيب .. طب بدل ما نزنق نفسنا كدا ما نطلب من برة
ماما ابتسمت: هو حابب ياكل من طبخي
انا بضحك: لا كدا لازم نتوصى بقا
طبعا قمت مع ماما على المطبخ .. وكسرنا رقم مقياسي في الوقت الي جهزنا فية الاكل عملنا مكرونه بالبشاميل ورز بسمتي ولحمة وطحينة وسلطة .. وعملنا سمبوسة منها محشي لحمة ومنها محشي جبنة .. والي فاض من اللحمة المفرومة ماما عملتو كفتة .. بعدها عملنا للتحلية سلطة فواكة .. وعملنا عصير وعملنا قطايف .. يمكن مفيش حاجه .. ماما كانت يادوبك تقترح افكار وانا انفذ .. وهي بيكون ليها اللمسات الاخيرة ........
التلت ساعات عدو واحنا كنا مخلصين طبخ وغيرنا هدومنا ورتبنا البيت لاستقبال فريد خطيب ماما .. ولما كنت في الصالة واقفة .. ماما طلعت وراحت وقفت عند الباب تبص من العين السحرية وتستنا .........
انا: هو وصل ولا اي
ماما: ايوا كلمني وقال انو وصل العمارة .. وقلتلو يطلع
انا: اها .. وانتي مالك بتتصرفي زي البنت الي اول مرة تتجوز كدا .. دا لو انا مش هعملها .. في اي (بضحك)
ماما: اقعدي ساكتة يابت مسمعش نفسك
الباب:خبط
ماما في لحظة فتحتلو وكان على وشها ابتسامة كسوف .. فريد كان مبتسم ليها وبعيونو بيستكشف جسمها في فستانها الابيض الدانتيل الضيق من عند الخصر والي واصل لحد فوق كعبها .. وكمان حجابها الابيض الي مخلي وشها منور .. ناهيك عن الميكب الخفيف الي مخيها زي القمر .. هي لما شافتو بيبصلها كدا بصت في الارض من كسوفها .. فريد مد ايدو لدقنها ورفع وشها لية تاني ..........
(فريد .. ٥٢ سنة .. اكبر من ماما دعاء الي وصل عمرها لل٤١ وقت الاحداث دي .. طولو ١٩٠ سانتي ووزنو وحوالي ٩٥ كيلو .. ضخم بطريقة تخوف .. لكن ملامحو ابوية وشكلو طيب .. رجل اعمال مصري معروف .. اتوظف في مصلحة الشهر العقاري .. لكن كان بيدير اموالو برا بطريقة غير مباشرة عشان ميخسرش الوظيفة .. وقدر يعمل ثروة من الاستثمار في العقارات .. وكمان شارك في معرض عربيات في الجيزة لفترة لحد ما اشترى نصيب شريكو والمعرض بقا بتاعو .. وفتح فرع تاني في مدينة الشيخ زايد .. ولما وصلل للحد ما من الغنى والشهرة عملب حفظ وظيفة وتفرغ لتجارتو .. اتجوز من زمان ومراتو مكانتش بتخلف ومانتت بقالها اربع سنين تقريبا)
فريد: هو انا مش قلتلك لما ابصلك كدا تفضلي باصالي .. لية الكسوف دلوقتي اصلا
ماما ابتسمت اكتر: سوري
فريد مسك ايديها الاتنين وباسهم بهدوء .. حسيت ماما كان هيغمى عليها وقتها ........
فريد: كل مرة بتدهشيني بجمالك اكتر .. كدا لو حبيت اخلع مش هلاقي حجة (بيضحك)
انا بزعق: اتنين لمون على الباب هنا يا عمر
الاتنين بصولي للحظة .. بعدها ماما دخلتو ورحبت بية وقفلت الباب ........
فريد: انتي أمل صح
انا ببتسم: بيقولو كدا
فريد عوج حاجبو: شكلك لميضة وهتتعبيني
ماما بصتلي بنبرة غضب: احترمي نفسك يا امل
انا: اهدي انتي بس .. انا بتكلم مع جوزك المستقبلي الي هو بابا الجديد .. براحتي بقا ياكش الاعبو ملاكمة انتي مالك
فريد ضحك: ايوا ايوا .. لا دا شكلي هحبك أوي .. سيبيها براحتها يا دعاء
سلم عليا وضحكنا واتعرفنا وقعدنا .........
فريد بص حولية للحظة: امممم .. هو فين عمر
انا وماما بصينا لبعض .......
انا: اه صحيح .. عمر مظهرش باقلو زي ساعتين
عمر طلع من الوضة بتاعتو وشكلو كان لسة بيلبس .........
عمر: اسف يا جماعه .. سرحت شوية وانا قاعد في الاوضة
فريد وقف يسلم علية: ولا يهمك يا بطل .. تعالا سلم عليا
عمر: *** يبارك فيك يا استاذ فريد
سلمو على بعض وبوستين عالخد فريد حضنو وبعدين قعدنا ........
فريد: ناوي تقدم في كلية اي بقا .. بالمناسبة .. انا ليا معارف كتير في السلك الحربي والداخلية .. عايز جوية ماشي بحرية ومالو حربية الي تحبو .. والداخلية كمان موجود .. بكلمة اقدر ادخلك
عمر: لالالاااااا .. مليش انا في الجو الميري دا .. دا انا ما هصدق اخد الاعفاء من سنة الخدمة بتاعتي
فريد: امال هنقدم اي
عمر: لسة التنسيق منزلش .. بس لو هنقيس على السنة الي فاتت ف هنلاقي كليات حلوة وعملية كتير
حسيت الحيرة في كلام عمر وانو لسة مش عارف يقرر .. وتقريبا فريد حس بكدا برضو ف حاول يحلهالو ........
فريد: طب ما انتا ممكن تقدم في اي كلية سهلة بحيث متشغلش وقتك .. وهشغلك معايا .. احسن من عشرين كلية .. واهو منها معاك شهادتك ومنها معاك خبرة في شغل مهم زي الاستثمار العقاري او العربيات .. وكلو باختيارك
عمر فكر للحظة: اظن دا خيار كويس برضو .. اي رأيك يا ماما
ماما: دي حياتك يا حبيبي .. اختار الي ترتاح فية انتا وانا هكون معاك في اي حاجه
فريد: قرر يا عمر وانا برضو هكون في ضهرك في اي حاجه
عمر: ان متشكر جدا لحضرتك يا استاذ فريد
فريد: ما بلاش حضراك واستاذ دي .. احنا بقينا قرايب حاليا .. اعمل زي امل كانت عايزة تلاعبني ملاكمة من شوية
ضحكنا وقعدنا نحكي ونتكلم في مواضيع كتير .. بعدين افتكرنا الاكل وقومت انا وماما حضرنا السفرة .. وعمر فضل مع فريد لما خلصنا وندهناهم وقعدنا ناكل .........
فريد: بجد نفسك في الاكل هايل يا دعاء يا حبيبتي .. بقالي كتير أوي مأكلتش أكل بيتي في الجمال دا .. تسلم ايدك
ماما: ضحكت بكسوف: بالهنا والشفى عليك يا قلبي
انا كنت بسمع الكلام وانا عاوجة حواجبي وببصلهم .. ماما لاحظتني وضحكت ..........
ماما: بالمناسبة معظم الشغل عملو امل مش انا .. المفروض تشكرها هي
فريد: بجد ! .. دا اي الجمال دا .. ياريت كان ليا ابن كنت خدتكو انتو الاتنين (ضحك)
انا بغرور: احم .. اصلا انا كنت بطبخ وانا مستعجلة .. بس برضو الي ظبط الطعم والبهارات كان ماما .. التاتش الاخير دا دايما بسيبهولها هي
فريد: طب حاسبي بس ل تقعي من عالكرسي
اكلنا وحلينا وسهرنا مع بعض .. كان في تفاهم كبير بين عمر وفريد .. الي كنت خايفة منو يحصل ان عمر يعمل حاجه غبية او مشاعرو تظهر في تعاملاتو .. بس شكلو قدر يسيطر على نفسو .. او على الاغلب قبل الفكرة وحب فريد وبقو صحاب فعلا !!!
..................
اشوفكم الاجزاء الجاية