جدو سامى 🕊️ 𓁈
كبير المشرفين
إدارة ميلفات
كبير المشرفين
مستر ميلفاوي
كاتب ذهبي
ناشر قصص
ناشر صور
ناشر أفلام
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر قصص مصورة
نجم ميلفات
ملك الصور
ناقد قصصي
زعيم الفضفضة
حفل زفاف محارمى جماعى
انا مهند 19 سنة متعلق باختي شريهان كثيرا
اخي توام اختي نورا سمير 20 سنة متعلق بامي كثيرا
امي شويكار متعلقة باخي سمير كثيرا
اختي نورا 20 سنة متعلقة بابي كثيرا
ابي فاضل متعلق باختي نورا كثيرا
اختي نسرين 22 سنة كانت نسخة من الفنانة نسرين على هدى رمزى مع بعض ههههه
زوجها فادي هو فى الحقيقة عمها شقيق ابي فاضل قادم من الخارج بعد تغيير اسمه
قصتي هذه حدثت معي قبل عدة سنوات
تحكي هذه القصة عن شريهان وهي فتاة تبلغ من العمر 16ستة عشر عاماً مع أخيها الشاب مهند والذي يبلغ من العمر 19 تسعة عشر . عاماً شريهان فتاة كغيرها من الفتيات ،ولكنها كانت تشبه الفنانة شريهان من شعرها لوجهها لقدميها تماما كانها توامها المتماثل او مستنسخة عنها او متناسخة الروح منها وهى حية..فتاة جميله جداً بيضاء بدءت تكبر ، وصلت سن البلوغ وبدأت ملامح الأنوثة تظهر على جسدها الجميل الصغير ،، بدأ صدرها بالبروز قليلا حيث أنه أصبح لها نهديين صغيران في حجميهما ولكنه جذابان للغايه ، وبدأت مؤخرتها في البروز والاستدارة علما بأنها مؤخرة صغيرة ولكنها جذابه كانت شريهان تحب أخاها مهند ، وتتخذه مثلها الأعلى في كل شيء وتكن له كل الاحترام والتقدير ،
وفي البداية سوف أعرفكم بنفسي انا مهند ..... أبي فاضل رجل ذو دخل محدود وعمله بعيد ولكي يلتحق بعمله يضطر إلى السفر بسبب بعد العمل ولأنه تم نقله إلى أحد أفرع الشركه في مدينه بعيدة مما يضطرة الى التغيب عن المنزل لمدة أسبوع تقريباً ثم يأتي ويجلس لمدة ثلاثة أيام ومنها يذهب إلى عمله وهكذا ويصطحب معه دوما أختي الاكبر مني بعام نورا والتي كانت نسخة طبق الاصل من الفنانة نورا اخت بوسي بشعرها ووجهها وامتلاء جسدها وبياضها ورومانسيتها فى فيلم المليونيرة النشالة وفيلم سفاح كرموز وفيلم الندم وفيلم العار وفيلم جرى الوحوش وفيلم اجراس الخطر وفيلم حياتى عذاب ولا يوجد في المنزل إلا امي شويكار وأنا وأختي شريهان ومنذ فترة تزوجت أختي نسرين لم يتواجد معي في المنزل سوى أختي شريهان وامي شويكار كانت تعمل في صباحاً ومساءً و بصراحه لم أنظر إلي أختي شريهان في أي يوم من الأيام بنظرة غير أخلاقية فهي أصغر مني وأختي بنفس الوقت .
لقد تزوجت أختنا نسرين منذ فترة أسبوعين تقريباً عمها فادي شقيق ابينا فاضل عن قصة حب واشتهاء طويلة وقبل رجوعهم من شهر العسل وكنا في عطله دراسيه قالت امي شويكار لنا خذ مفتاح منزل فادي و يجب أن تذهب أنت وأختك شريهان الى منزل فادي زوج أختك نسرين وتقومان بترتيب المنزل قبل وصولهم وتقومان بترتيب المنزل حتى لو كان كل يوم ثلاث أو اربع ساعات علماً بأن منزل عمي وزوج أختي فادي كبير و ليس قريباً وافقت على هذا الطلب بعد الحاح من امي شويكار و ركبنا تاكسي و ذهبنا أنا وأختي شريهان إل منزل فادي وبدءنا بتنظيف المنزل وأنتقلنا إلى غرفة نوم فادي وأختي نسرين وفتحت شريهان غرفة النوم وقامت بتنظيف الغرفة من الغبار وبصراحة أول مرة أدخل غرفة نوم أختي صراحه غرفة إذا دخلت فيها تحس أنك متزوج صح كانت تجذب للسكس بشكل واضح ويوجد بها تلفزيون كبير جداً تقريباً 60 بوصه ومشغل أقراص الفيديو دي في دي ، وبصراحة انا جلست على السرير وكانت أختي ترتب وتنظف الغرفه وبدءت انظر إلى شريهان وهي تقوم بالتنظيف وكانت تمسح الأرضيه وأنا بدءت أنظر إليها خصوصاً لما تنزل وترفع طيزها وهي تقوم بالتنظيف بصراحه مغريه جداً ثم قالت لي ليش ما تساعدني قلت بصراحه اللي يدخل الغرفة مايحب يشتغل قالت طيب ماذا يعمل قلت ينام قالت لي كيفك بدك تنام نام وانا اراقب مكوة شريهان حتى أنه لفت انتباهي تجوري ( خزانه حديديه )
قلت شريهان شوفي الخزانه تنفتح قالت ليش قلت بس لأنه مو معقول خزانه فيها فلوس الحين الناس تضع فلوسها بالبنوك ما أعتقد فيها شي ، حاولت فتحها ولم تفلح ثم نزلت انا من السرير فوجدتها مقفوله وأنا أتفحصها وجدت خلف الخزانه مفتاح فقلت شريهان هذا مفتاح يمكن يفتح الخزانه وفعلاً أتت شريهان وفتحنا الخزانه ولم نجد فيها إلا سوى بعض الأوراق وبعض السي ديات وكل سي دي مكتوب عليها موضوع السي دي فكانت ليلة الزفاف وليلة الدخله وثالث ليلة أخذت الس ديات وقالت لي شريهان خل كل حاجة في مكانها قلت بدنا نشوف ماراح ناخذ شي شغلنا اول سي دي طلع حفل زفاف اختي وفادي وبعد مشاهدة لقطات منه قمت بتبديل السي دي ليلة الدخله .. فلم أتوقع ماشاهدنا وكانت أختي رجعت للتنظيف فرأيت أن زوج أختي فادي وأختي قاما بتصوير ليلة الدخله خصوصاً ان فادي كان يملك مكتب وتصوير أعراس وأفراح وأكتشفنا لاحقاً أن من قام بالتصوير مصوره من دول شرق آسيا كانت تعمل مصورة لدى مكتب فادي
ثم ناديت إلى شريهان وقلت تعالي شوفي ليلة الدخله فحضرت شريهان وقالت مو معقوله يصورون ليلة الدخله فأنا ناديت لشريهان لكي أشهيها للجنس ، الحقيقة التصوير مرتب جداً وكان واضح للغايه وخصوصاً أنك تشوفه على تلفزيون دجيتال شي رهيب بصراحه كأنه فلم أوربي أو أمريكي فكان التصوير بفندق وقبل دخول العروسين كانت المصوره داخل الغرفه وبدء التصوير بدخول العروسين ثم جلست العروس على السرير ثم بدء فادي بتقبيل عروسه نسرين وكان الصوت واضح جداً مبروك مبروك ياعروسه هكذا كان فادي يقول لعروسه
وبعد التحدث قليلاً والضحك أخذ فادي يد نسرين وقال لها يلا حبيبتي علشان تريحين انتي اكيد تعبانه وبدء يفك ازرار وسحاب فستان الفرح وبقيت نسرين بملابس داخليه فقط ستيان وكلسون بس كان مغري جداً ثم فتحت الدولاب وأحضرت روب شفاف سكسي والطريف في الموضوع أن الكاميرا كانت وراها ومركزة على مكوتها ثم قلت شنو هذا شنو هذا قالت لي شريهان شفيك قلت ماتشوفين شحلات مكوتها ياحظ فادي فيها وشريهان قالت تراها أختك قلت أدري أنها اختي بس بصراحه مكوتها حلوه وانا كنت أتعمد اثيرها وسكتت ثم جلست نسرين على السرير وبدء البوس والتمصص والحب وبعد دقائق قليله جداً قام فادي بنزع ستيان نسرين وقلت يلا شريهان شريهان شوفي بزاز نسرين شحلاتهم قالت أيه حلوين وتدريجياً نزل فادي وقام بنزع كلسون نسرين ، وشريهان كانت مندمجة حيل بفلم أختها نسرين ألتفت إليها وقلت بكره أنتي راح تتزوجين وراح يسوي فيك زوجك نفس الشيء أستفيدي وبلش فادي في مص بزاز نسرين ثم نزل إلى كسها وقام يلحس كسها ولاشعورياً قامت نسرين وأنقلبت على بطنها وبدءت طيزها واضحه ثم قلت أنا شنو هذا شنو الطيز آخ لو أنا مكانه لقوم ألحس مكوتها المكوه الحلوه بس ياشريهان هذا فادي مايعرف السكس و مايحب الا مع الكس وبديت أمسك زبي وكانت شريهان تراقب وبعد قليل قام بفسخ سرواله وأخرج زبه فكان صغيراً وقلت لشريهان أفا مكوة نسرين ماتبي الزب الصغير تبي زب مثل زبي أهو اللي يريحها وكانت تبتسم وتقول ليش هذا صغير قلت ايه صغير شوفي
وقمت بأخراج زبي وقلت لها شوفي شرايج فيه قالت ايه كبير مو مثل زب عمي فادي ثم أدخلت زبي تحت الملابس عندها قام عمنا فادي بأدخال زبه في كس بنت اخيه نسرين وكانت نسرين تضحك بدايه ثم كانت تقول حبيبي فادي شوي شوي وبعدها بدء يدخله فيها حتى أنها كانت تصرخ وهو ينيك فيها ثم بعد ذلك قامت بمص زب فادي وقلت ما رأيك بهذا المنظر لامرأة عارية ومن هي أنها أختنا نسرين بمنظر جميل تمص زب عريسها وعمها و فاتحةً ساقيها ومباعدة بين شفريها حيث يظهر كسها وشفريه الداخليين ، ثم قامت بتغييرالوضعيه إلى وضعية الكلب وقامت بوضع اصبعها على فتحة طيزها وتقول لفادي حبيبي وعمي شرايك بطيزي وفتحة طيزي يلا حبيبي نيكني من طيزي نيك طيز بنت اخوك نيكني حبيبي نيكني دخله بطيزي ولكن لم ارى تحمس لفادي حسب ما رأيت بالفلم فادي أتجاهه حالياً للكس فقط ثم أنتهضت أنا وقلت حرام عليك يافادي هذا طيز لازم تبوس فيه يوم وتلحسه يومين وتنيك فيه ثلاثة أيام
كانت شريهان بجانبي تسمعني وتقول لهذة الدرجه عجبتك طيز أختك نسرين قلت و**** مافيه أحلا من طيز نسرين ثم قمت وأنا أتعمد أن أرفع صوت التلفزيون علما بأن الرموت كنترول بجانبي ولكن قيامي لكي تشاهد شريهان زبي منتصباً وإذا بها تضحك وتقول مهند ماهذا قلت هذا زبي انتصب من مشاهدة مكوة أختك بس تصدقين ياشريهان أن فادي هذا ليس رجل سكسي قالت كل هذا وتقول ليس سكسي قلت حرام ماينيك هتد من طيزها ويبوسه ويلحسه لها ثم أوقفنا الفلم وقمنا بتبديله بفلم ثالث ليله ففعلا رئينا المناظر الكثر حيويه حتى أنه قام فادي بنيك بنت اخيه نسرين من طيزها فقلت أنظري ياشريهان وكانت نسرين مستمتعه جداً قالت لي شريهان ما أسم هذا النيك قلت لها هذا صحراوي( أي النيك من الطيز) شفتي ياشريهان الناس كيف عايشين ومبسوطين مع بعض بدون أي تحفظات و قلت لها شاهدي معي هذا المشهد ونسرين كيف تمص زب عمنا فادي هذا الفلم انه فلم رائع فجلسنا نشاهد الفلم فقلت لها انها سوف ياتي يوم و تتزوجين وتقومين بمص زب زوجك وعريسك أن جسم نسرين جسم سكسي للغايه فقالت لا انا جسمي اجمل منها فقلت لها لا يجوز أن تشهدي لنفسك الناس هم الذين يقولون أنتي أحسن أو هي أحسن قالت خلاص أنت ماذا تقول قلت أنا شفت جسم نسرين ولكن أنتي لم أرى جسمك وإذا تريدينني أن أحكم يجب أن أرى جسمك مثل ما رأيت جسم نسرين قالت بس أنا أستحي قلت لها ما رأيك ان يشاهد كل منا جسد الاخر لكي نبعد الخجل
لم تجيب شريهان ثم قلت ما رأيك ياشريهان نعيش نحن نفس هذا الجو وقالت بس هولاء عرسان قلت لها نمثل أننا عرسان وسوف أجيبك على سؤالك من هي صاحبة الجسم الجميل أنتي أم نسرين ونطبق بعض الحركات قالت بس أخاف يعيني يعني .. قلت يعني ماذا خلينا نجرب أن عجبك الوضع نستمر وأن لم يعجبك نقف ولن نفكر فيه مطلقاً قالت خلاص أوكي بس أنا أبي أكون عروس صحيح أريد أن أجرب العرس قلت لها ممتاز وأنا راح أعيشك جو العرس بشكل صحيح وما هي رغبات الرجال في ليلة الدخله وأنتي تبينين ما يفعلنه العرايس في هذه الليله قالت لي بس بشرط كل شي تفكر فيه تقوله لي وتعمله معاي ونصارح بعضنا لأبعد الحدود أتفقنا على هذا وطلبت مني أن أخرج لكي تلبس فستان فرح نسرين وعند الأنتهاء تطلبني وفعلاً بعد دقائق طلبتني وإلا بها لابسه فستان العرس وجالسه على كرسي وحضرت أنا فقمت بتقبيلها على رأسها ثم كشفت عن وجهها وقلت لها ألف مبروك ياعروستي ياحبيتي شريهان وقالت لي **** يبارك فيك حبيبي ثم مسكت يدها وقلت لها تعالي لكي ترتاحي وأخذتها للسرير ثم كنت أتحدث معها كأنها عروس لي وعن المستقبل ورغباتي وكل ما أحب ان تكون فيه وتبتعد عن كل ما أكره وكانت تسمع وتقول لي حاضر حبيبي لك ماتريد ثم قلت لها يجب أن نخلع ملابسنا ونرتاح وكنت أمازحها وهل أنتي لا ترغبين بنزع ملابسك ولا تريدين أن ترتاحي فقالت لي راحتي هي معك ثم أنتهضت وقامت هي وقلت لها أفصخي وقالت أنا لا أستطيع أن أفصخ فستاني ياعريس وقمت أنا وبدءت بفصخ فستانها فقلت دعيني اخلع لك ملابسك فذهبت اليها و بدات بيدي انزع ملابس حبيبتي شريهان
ولكني رأيت شريهان كانت ترتدي ملابس جداً شفافه وتهيج زبي بمجرد رؤيتها أكتشفت فيما بعد بأن تلك الملابس لنسرين ، قامت شريهان بفتح دولابها وأرتداء تلك الملابس لقد قمت بنزع ملابسها قطعة قطعة حتى وصلت الى الكالوت و الستيان و انا ارتعش و جسمي كله يرتجف من منظر جسمها السكسي الناعم وبقيت حبيبتي شريهان بالكالوت و الستيان فقط ثم قمت بترتيب الفستان ووضعه في الدولاب وعيناي مصبوبتان علىجسم شريهان ياله من جسم رائع وفتان ونهدان جميلان وطيز فضيع ثم قمت بفصخ ملابسي بالكامل وكان زبي منتصباً لآخر شي وساعتها لوكانت شريهان حديد لخرمها زبي . وبدت ملامح الدهشة والتعجب على وجه شريهان لرؤيتها لي بهذه الصوره وقلت لها ماذا بك ياعروس أنا عريسك وهذ زبي الذي تحدقين به من اليوم سيبقى ملكك كلما تشتهينه لا تترددي جلست بجانبها على السرير ، قالت شريهان “حسناً أعدك أن أكون لك وحدك بس حبيبي لا تبتعد عني من هذة اللحظه وسوف أكون لك مخلصة لأبعد الحدود وأكون زوجه مثاليه لك ولكن يجب أن تعرف هذا ليس فقط في هذه الليله وأنا للأبد بس أريدك أن تعدني ووعدتها أنه من هذه اللحظه أنتي بمثابة زوجتي ولكن لكي نبقى يجب أن لا نندفع بحبنا وغيرتنا أكثر من اللازم لكي لا يلاحظ أحد من أفراد أسرتنا بهذة العلاقه أوكي حبيبتي ،، أوكي حبيبي ، ابتسمت وهي تنظر الى زبي وقد كنت انزل السروال بطريقه إغرائيه وزبي يبين من اعلاه الى اسفله قليلا حتى تبين كله وقد كان متصلبا،
واقتربت منها ثم مدت يدها إليه ومسكته وقالت اريد أن أبوسه وفعلاً قامت بتقبيله ثم وضعته في فمها وبدءت تمصه بصراحه مصها كان سكسي للغايه ثم انتهت وجلست على السرير بجانبها وقد كان كثير من جسمها بين ولا يختفى من جسمها سوى مايغطيه الكلوت والستيان وبقية جسمها كانت كلها مكشوفه شعرها ونهودها من وراء الستيان وما احلى مؤخرتها من وراء الكلوت الشفاف و فخذيها والى اصابع رجليها كانت مكشوفه وعندما اقتربت منها نامت على جنبها الايمن وطيزها على مرأى مني ولكنني التصقت بها وادرت وجهها إلي وقمت بتقبيل رأسها وبدءت ببوصها بشكل هستيري ثم قمت أمصصها ولساني داخل فمها ويلعت كل ريقها ياله من ريق وانا كنت امصصها كنت العب بنهديها من وراء الستيان ثم أدخلتي يدي داخل الستيان وألقيت القبض على هذين المجرمين ( نهود شريهان ) وقمت بنزع الستيان وياللهول ما رايت ما أحلى من النهدين لم أرى مثلهما من قبل وقمت بمصهم وألعب بهم وهي تان آه آه آه حتى ابيضت عيناها ودارت في عالم آخرثم قمت وانتقلت ومن ثم بدات بتقبيل قدميها ولحسهما وأتلمس والحس ساقيها الى ان اقتربت الى فخذيها وهي ترتعش وترتجف مرات من الحلاوه ثم شعرت بدغدغة في فخذيها وأدخلت يدي داخل الكلوت الى مابين الفخذين واذهب باصبعي الى اعلى ثم الى اسفل وهي ترتجف وكاني احس بها تقول يلا خلصني ونيك كسي ( كسي ولع نار ) و قالت لي أنزع الكلوت وعموماً خلعت عنها الكلوت ،
ثم رفعت شريهان طيزها لكي أقوم بنزع الكلوت من طيزها ،
وهنا وضعت يدي على كسها ياله من كس رائع ذلك الكس الجميل حتى أنه شعرة قليل جداً ويا للهول لم أكن أو أحلم أن ارى أختي شريهان بهذا المنظر من قبل وهي عارية وبدون غطاء و أرجلها مفتوحة ولم أكن أتخيل في يوم من الأيام أن أتحسس على فخذيها وأفتح رجليها وهي بدون كلوت هكذا وكسها امامي وكانه يدعوني اليه ، تحسسته بيدي واخذت ادلكه بيدي بين اشفارها ويا لذة ذلك وبدات ادخل لساني في كسها قليلا قليلا واخذت ادفعه .. وأمصص أشفارها وبضرها وأعضهن بحنيه وهي تائن وأنا أتنهد بعمق مما أرى وأنزل برأسي لأشم رائحة كسها ويالها من رائحه جميله للغايه حينها رائحة كسها تعادل عندي جميع عطورات العالم متجمعه وبدأت تتجاوب معي.. وفجأة سمعتها تقول لي بصوت منخفض آه آه آه آه مهند ايه الي بتعمله ؟ انا اختك .. وقلت لها انا احبك يا أختي وياحبيبتي وياعروستي ويا مراتي وعاوزك وعاوز كسك .. اللي أنا محروم منه من زمان
ثم قالت كلنا كنا محرومين من بعضنا وانا الآن ملكك أفعل بي ما تشاء ، قمت بتقبيله بلطف وحينها كان يذرف مادة لزجه حارة من كسها ( عسل كس شريهان ) أحسن عسل بالعالم وهذا دليل على حرارة كسها وحين قبلت كسها ولعقت ماءها اللزج شهقت شهقه قويه جداً ، اثارتني وهيجتني استمريت الحس والعق وأقبله مدة عشر دقائق حتى ارتجفت رجفه قويه جداً واحست بابتعادى قليلاًعنها ومسكتنى بيديها الاثنتين من شعرى وابقت رأسى بقوة على كسها فى محله وقالت لا تتركني أستمر معي وبقوة حبيبي بنهم وشراهه فأكملت حتى ارتاحت وقالت حبيبي دخل زبك أنا ماأقدر أتحمل فقمت ووضعت رأسه على كسها وقمت بفركه على كسها طبعاً كان كسها لذيذ جداً ولكني لا أستطيع أن أدخل زبي في كسها لأنها أختي ولأنها غيرمتزوجه ثم قلبتها على بطنها وارتفع طيزها الى الاعلى وهي تضم فخذيها وتفركهما ببعض بشده من الوضع الذي وصلت وتقوم بتحريك طيزها بشكل هيجاني على الجنب ومرات للأعلى وللأسفل وهنا وضعت يدي على طيزها وقمت بتقبيل طيزها يمين ثم قبله يسار ثم فتحة فلقتها وقبله عميقة جداً جداً جداً جداً إلى فتحة طيزها ثم ووضعت اصبعي في منطقة الطيز لكي اقوم بهيجانها وهي ترخي لي وتأن آة آة آة آة
وكانت تصرخ حبيبي دخل زبك بسرعه ولكني كنت في قمة الفرح والسرور لما سوف يجري ، ثم قالت لي ماذا تريد ان تفعل بي الآن قلت الآن سأقوم بنيكك قالت من أين قلت من أحلى طيز ثم قالت بس أشوي اشوي أخاف أتعور قلت مايهمك بس عطيني ما هو موجود في الدولاب قالت ما هذا قلت هذا كيواي أختك كانت تستعمله مع عمنا وعمها فادي أكيد عندما بدأ ينيكها من طيزها وهذا مرطب ويسهل دخول الزب في الطيز وإلا لماذا هنا قالت بس زبك كبير على طيزي حبيبي قلت لا تخافين مرة واحدة ثم تتعودين عليه ولن تحتاجينه في المستقبل وقلت يجب عليكي أن تأخذي وضعية الكلب وفعلا قامت بذلك وذهبت إلى فخوذها وألحس بلساني القاتل الجاذب لنشواتها حتى أنها أرتعشت رعشات متتالية فعندها فوضعت بعضه على فتحة طيزها وبعضاً منه على زبي الذي طالما إنتظرت أن يدخل في طيزها ، ثم قمت أتحسس فتحة طيزها بأصبعي إلى أن قمت بأدخال أصبعي وكانت تتألم قليلا وقلت لها تحملي حتى أني قمت بأدخال أصبعي الآخر وبهذا كان أصبعين داخل فتحة طيز شريهان وبعد عملية تليين فتحة طيزها أخرجت أصابعي وقمت بأدخال زبي الكبير تدريجياً في طيز شريهان ويدي على كسها وأذا بها تذرف ماء حار لزج من كسها كأنها تبولت قلت لها ماهذا ياشريهان قالت أنه ليس مني أنه ممايجري لي من شهوه عارمه . وكنت أحاول ان أدخل رأس زبي في طيزها تدريجياً وبدءت بالصراخ من شدة النشوة والألم الذي أصابها معاً ، فقلت هل أسحب رأس زبي من طيزك حبيبتي فصرخت لا لا لا خليك خليك وكنت أحاول إدخال زبي في طيزيها
فكنت أضغط عليها لإدخاله تدريجياً وهي تصرخ وتتأوه من الألم ولكن عندما دخل هدئت تلك الآلام لتحل محلها التأوهات والنشوة العارمة التي أصابتها وبطريقةٍ بارعةٍ كنت أحاول ان اعودها عليه وذلك بأدخاله وخروجه لكي يتعود طيزها عليه حتى لا تتألم مره ثانيه أريدها فقط تتلذذ حتى اني أدخل زبي تدريجياً إلى طيز حبيبتي شريهان إلى أخره وهي تتاوه وتتالم وتصرخ وتقول أه أه يعور يعور حبيبي يعور حبيبي أشوي أشوي حتى أنه دخل باكمله في طيزها وكانت تقول آة آة حبيبي حبيبي دخله للآخر أبي أحس ببيضاتك وكانت تتفقد زبي بيدها وتمسك ببيضاتي وقبل ان انتهى ويأتى ظهرى سألتها ( وين أنزل ) فقالت ( جوا حرام تنزل برا ) فنزلت فى طيزها وانا فى قمه السعاده وقمت من فوقها وجلست بجوارها
اقبل فمها الرائع واتحسس كسها وبعدها قامت بتقبيل زبي ومصه وقالت لي حبيبي لا تحرمني من زبك قلت أنا وزبي كلنا لك ولبست سروالها
وقميصها ثم قلت لها لا تلبسين ملابس نسرين قالت لا راح نرجع كل حاجه مكانها ونرجع الأفلام بس أنت حبيبي أنا راح اشتري ملابس لي داخليه تجنن علشانك حبيبي بس لم تجيب على سؤالي قلت أي سؤال قال من هي الأجمل جسم أنا أو نسرين قلت سابقاً نسرين ولكن حالياً طبعاً أنتي بعد ماشفت جسمك بالكامل أستطيع أن أجيب وبستها على راسها ووجنتيها ثم قبلتها من فمها قبله طويله وخرجنا الغرفه ومن البيت بعد ما قمنا بترتيبه بالكامل ، ثم ذهبنا للبيت وقلنا أن البيت لا يزال بحاجة للتنظيف وغداً يجب ان نقوم بتنظيفه فقالت امي شويكار خلاص أنتم راح تروحون كل يوم لغاية ماينظف البيت وكان هذا هو هدفنا ، وفعلا كنا نذهب يومياً لبيت نسرين ولكن ليس لتنظيف بل هو نظيف كنا نذهب لكي ننفرد مع بعضنا البعض ولكي أنيك حبيبتي شريهان
وأكتشفت فيما بعد بأن شريهان تحب النيك بشكل جنوني وكنت أنيكها لا يقل عن ثلاث مرات كل ما ذهبنا إلى بيت نسرين حتى أنه في أحد الأيام قالت امي شويكار أنا ذاهبه لكي أرى عملكما وفعلا رأت امي شويكار نظافة البيت وقالت خلاص هذا يكفي ياحبايبي مشكورين واخذت المفتاح وذهبنا إلى منزلنا وبعد تقريباً يوم رأيت شريهان حزينه في الصالة بالمنزل وامي شويكار كانت بغرفتها وكنت أمازحها بصوت خفيف جداً فقلت لها ماذا بك يامدام ، نظرت إلي بنظرة مريبه فقالت ألست حزيناً ياعريس قلت لها لماذا تريدينني أن أكون حزين قالت كيف سنلتقي ونتنايك ومفتاح بيت نسرين عند امي شويكار قلت أهذا هو الذي يحزنك ؟ ونظرت إلي بعصبيه وقالت ألا يحزنك هذا قلت لا قالت ألا ترغب بنيكي مره ثانيه فقلت ياغبيه أنا لا أستغني عنك وعن نيكك وهنا أبتسمت وقالت كيف سنلتقي قلت هنا هنا في منزلنا فقالت هنا هنا وكيف قلت بعد دقائق عند ذهاب امي شويكار للعمل سوف ترين ماذا سأفعل بك .. وفعلاً عندما خرجت امي شويكار وتأكدنا من ذهابها بعيداً قمت بتقبيلها وأتحسس على كسها وطيزها وفتحة طيزها من وراء الملابس حتى انها أخرجت زبي وبدءت تمصه بشكل هستيري ثم رفعتها بين يدي وأخذتها إلى غرفتي وهناك نكتها وأستمرينا على هذة الحاله منذ سنوات حتى الآن ،
وبعد وصول أختي نسرين من السفر شجعتنا على ترتيب البيت ولم تعلم حتى الآن بأننا شاهدنا أفلامها مع زوجها وحدثتني حبيبتي شريهان في أحد الأيام عندما كنت أنيكها بعد وصول نسرين بشهرين ، فقالت لي شفت أختي نسرين طلعت كذابه قلت لها كيف ، قالت حضرت صديقتها منى وكنت جالسه معهن ومنى متزوجه حديثاً ، فقالت لنسرين : يانسرين زوجك مابينيكك من وراء قالت نسرين : شو ينيكني من وراء هذا مستحيل أخليه يعمله لو الأمر يصل للطلاق ثم قالت منى : شو فيها إذا طلب منك وانتي بتحبيه خليه يعمل اللي عاوزة وبصراحه أنا زوجي ناكني من وراء عدة مرات وكمان بيونس قالت نسرين أنا لا يمكن أخليه ينيكني ولا أفكر بهذا مطلقاً وتقول شريهان بقلبها هذا وأنا شايفه الفلم وكيف هي بتصرخ وبدها فادي ينيكها من طيزها ..صحيح أنك كذابه ياأختي يانسرين..هذا الكلام لو اني ماشفتك وانتي بتجني على انه يدخله بطيزك والآن تقولي غير هالكلام.. واخذت اختي وحبيبتي شريهان وتجردنا من ثيابنا ورفعت ساقيها وقبلت ومصصت قدميها الجميلتين ثم دفعت زبري في كسها وفضضت بكارتها وانزلت ددمم عذريتها وبدات انيكها بقوة بزبري في كسها ونحن نوحوح ونتاوه ونتمتع معا حتى اغرقت كسها ومهبلها بطوفان من لبنى .. ثم سمعنا اصوات تاوهات وغنج صادرة من غرفة امي شويكار وهي تقول: نكني كمان يا سمير نيك امك حبيبتك شرموطتك الهتك نبيتك ربتك مراتك يا روحي اااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااااااااااه اوووووووووووووووف وذهبنا بحذر انا وشريهان الى غرفة امي ووجدناها تتقافز وتصعد وتهبط عريانة حافية على زبر اخينا وابنها سمير العاري هو الاخر وهو يقول بحبك يا ماما يا مراتك يا حبيبتي امتى بقى تلبسيلي فستان فرح ونعمل حفلة وفرح ونعزم المعازيم بالنهار قالت له في نفس يوم زفاف وفرح باباك على اختك نورا هو فاكرني مش عارفة انه فتح كسها وبينيكها طول ايام الشغل لما بياخدها معاه وهي متعلقة بيه وبتعبده عبادة مش حب رومانسي عادي. قال سمير بس هيكون ايه رد فعل شريهان ومهند لما يعرفوا قالت له ماما احنا احرار فى حياتنا كل واحد حر ولازم يحبوا لنا الخير والسعادة ما دام بحبك وبتحبنى وباباك فاضل بيحب نورا واهم شافوا اختهم نسرين اتجوزت عمها فاضل وعايشين سعدا اهو ومبسوطين وهى كمان حامل منه عقبال ما احبل منك واولد ابنك وحفيدى ونورا تحبل كمان ... ومين يعرف يمكن مهند وشريهان كمان يحبوا ويتجوزوا بعض ويبقى الفرح فرحين وتلات افراح مع بعض.. وكلنا نعمل عمليات ترقيع بكارة انا ونسرين ونورا وتفتحونا فى ليلة دخلتنا عليكم ..
انا مهند 19 سنة متعلق باختي شريهان كثيرا
اخي توام اختي نورا سمير 20 سنة متعلق بامي كثيرا
امي شويكار متعلقة باخي سمير كثيرا
اختي نورا 20 سنة متعلقة بابي كثيرا
ابي فاضل متعلق باختي نورا كثيرا
اختي نسرين 22 سنة كانت نسخة من الفنانة نسرين على هدى رمزى مع بعض ههههه
زوجها فادي هو فى الحقيقة عمها شقيق ابي فاضل قادم من الخارج بعد تغيير اسمه
قصتي هذه حدثت معي قبل عدة سنوات
تحكي هذه القصة عن شريهان وهي فتاة تبلغ من العمر 16ستة عشر عاماً مع أخيها الشاب مهند والذي يبلغ من العمر 19 تسعة عشر . عاماً شريهان فتاة كغيرها من الفتيات ،ولكنها كانت تشبه الفنانة شريهان من شعرها لوجهها لقدميها تماما كانها توامها المتماثل او مستنسخة عنها او متناسخة الروح منها وهى حية..فتاة جميله جداً بيضاء بدءت تكبر ، وصلت سن البلوغ وبدأت ملامح الأنوثة تظهر على جسدها الجميل الصغير ،، بدأ صدرها بالبروز قليلا حيث أنه أصبح لها نهديين صغيران في حجميهما ولكنه جذابان للغايه ، وبدأت مؤخرتها في البروز والاستدارة علما بأنها مؤخرة صغيرة ولكنها جذابه كانت شريهان تحب أخاها مهند ، وتتخذه مثلها الأعلى في كل شيء وتكن له كل الاحترام والتقدير ،
وفي البداية سوف أعرفكم بنفسي انا مهند ..... أبي فاضل رجل ذو دخل محدود وعمله بعيد ولكي يلتحق بعمله يضطر إلى السفر بسبب بعد العمل ولأنه تم نقله إلى أحد أفرع الشركه في مدينه بعيدة مما يضطرة الى التغيب عن المنزل لمدة أسبوع تقريباً ثم يأتي ويجلس لمدة ثلاثة أيام ومنها يذهب إلى عمله وهكذا ويصطحب معه دوما أختي الاكبر مني بعام نورا والتي كانت نسخة طبق الاصل من الفنانة نورا اخت بوسي بشعرها ووجهها وامتلاء جسدها وبياضها ورومانسيتها فى فيلم المليونيرة النشالة وفيلم سفاح كرموز وفيلم الندم وفيلم العار وفيلم جرى الوحوش وفيلم اجراس الخطر وفيلم حياتى عذاب ولا يوجد في المنزل إلا امي شويكار وأنا وأختي شريهان ومنذ فترة تزوجت أختي نسرين لم يتواجد معي في المنزل سوى أختي شريهان وامي شويكار كانت تعمل في صباحاً ومساءً و بصراحه لم أنظر إلي أختي شريهان في أي يوم من الأيام بنظرة غير أخلاقية فهي أصغر مني وأختي بنفس الوقت .
لقد تزوجت أختنا نسرين منذ فترة أسبوعين تقريباً عمها فادي شقيق ابينا فاضل عن قصة حب واشتهاء طويلة وقبل رجوعهم من شهر العسل وكنا في عطله دراسيه قالت امي شويكار لنا خذ مفتاح منزل فادي و يجب أن تذهب أنت وأختك شريهان الى منزل فادي زوج أختك نسرين وتقومان بترتيب المنزل قبل وصولهم وتقومان بترتيب المنزل حتى لو كان كل يوم ثلاث أو اربع ساعات علماً بأن منزل عمي وزوج أختي فادي كبير و ليس قريباً وافقت على هذا الطلب بعد الحاح من امي شويكار و ركبنا تاكسي و ذهبنا أنا وأختي شريهان إل منزل فادي وبدءنا بتنظيف المنزل وأنتقلنا إلى غرفة نوم فادي وأختي نسرين وفتحت شريهان غرفة النوم وقامت بتنظيف الغرفة من الغبار وبصراحة أول مرة أدخل غرفة نوم أختي صراحه غرفة إذا دخلت فيها تحس أنك متزوج صح كانت تجذب للسكس بشكل واضح ويوجد بها تلفزيون كبير جداً تقريباً 60 بوصه ومشغل أقراص الفيديو دي في دي ، وبصراحة انا جلست على السرير وكانت أختي ترتب وتنظف الغرفه وبدءت انظر إلى شريهان وهي تقوم بالتنظيف وكانت تمسح الأرضيه وأنا بدءت أنظر إليها خصوصاً لما تنزل وترفع طيزها وهي تقوم بالتنظيف بصراحه مغريه جداً ثم قالت لي ليش ما تساعدني قلت بصراحه اللي يدخل الغرفة مايحب يشتغل قالت طيب ماذا يعمل قلت ينام قالت لي كيفك بدك تنام نام وانا اراقب مكوة شريهان حتى أنه لفت انتباهي تجوري ( خزانه حديديه )
قلت شريهان شوفي الخزانه تنفتح قالت ليش قلت بس لأنه مو معقول خزانه فيها فلوس الحين الناس تضع فلوسها بالبنوك ما أعتقد فيها شي ، حاولت فتحها ولم تفلح ثم نزلت انا من السرير فوجدتها مقفوله وأنا أتفحصها وجدت خلف الخزانه مفتاح فقلت شريهان هذا مفتاح يمكن يفتح الخزانه وفعلاً أتت شريهان وفتحنا الخزانه ولم نجد فيها إلا سوى بعض الأوراق وبعض السي ديات وكل سي دي مكتوب عليها موضوع السي دي فكانت ليلة الزفاف وليلة الدخله وثالث ليلة أخذت الس ديات وقالت لي شريهان خل كل حاجة في مكانها قلت بدنا نشوف ماراح ناخذ شي شغلنا اول سي دي طلع حفل زفاف اختي وفادي وبعد مشاهدة لقطات منه قمت بتبديل السي دي ليلة الدخله .. فلم أتوقع ماشاهدنا وكانت أختي رجعت للتنظيف فرأيت أن زوج أختي فادي وأختي قاما بتصوير ليلة الدخله خصوصاً ان فادي كان يملك مكتب وتصوير أعراس وأفراح وأكتشفنا لاحقاً أن من قام بالتصوير مصوره من دول شرق آسيا كانت تعمل مصورة لدى مكتب فادي
ثم ناديت إلى شريهان وقلت تعالي شوفي ليلة الدخله فحضرت شريهان وقالت مو معقوله يصورون ليلة الدخله فأنا ناديت لشريهان لكي أشهيها للجنس ، الحقيقة التصوير مرتب جداً وكان واضح للغايه وخصوصاً أنك تشوفه على تلفزيون دجيتال شي رهيب بصراحه كأنه فلم أوربي أو أمريكي فكان التصوير بفندق وقبل دخول العروسين كانت المصوره داخل الغرفه وبدء التصوير بدخول العروسين ثم جلست العروس على السرير ثم بدء فادي بتقبيل عروسه نسرين وكان الصوت واضح جداً مبروك مبروك ياعروسه هكذا كان فادي يقول لعروسه
وبعد التحدث قليلاً والضحك أخذ فادي يد نسرين وقال لها يلا حبيبتي علشان تريحين انتي اكيد تعبانه وبدء يفك ازرار وسحاب فستان الفرح وبقيت نسرين بملابس داخليه فقط ستيان وكلسون بس كان مغري جداً ثم فتحت الدولاب وأحضرت روب شفاف سكسي والطريف في الموضوع أن الكاميرا كانت وراها ومركزة على مكوتها ثم قلت شنو هذا شنو هذا قالت لي شريهان شفيك قلت ماتشوفين شحلات مكوتها ياحظ فادي فيها وشريهان قالت تراها أختك قلت أدري أنها اختي بس بصراحه مكوتها حلوه وانا كنت أتعمد اثيرها وسكتت ثم جلست نسرين على السرير وبدء البوس والتمصص والحب وبعد دقائق قليله جداً قام فادي بنزع ستيان نسرين وقلت يلا شريهان شريهان شوفي بزاز نسرين شحلاتهم قالت أيه حلوين وتدريجياً نزل فادي وقام بنزع كلسون نسرين ، وشريهان كانت مندمجة حيل بفلم أختها نسرين ألتفت إليها وقلت بكره أنتي راح تتزوجين وراح يسوي فيك زوجك نفس الشيء أستفيدي وبلش فادي في مص بزاز نسرين ثم نزل إلى كسها وقام يلحس كسها ولاشعورياً قامت نسرين وأنقلبت على بطنها وبدءت طيزها واضحه ثم قلت أنا شنو هذا شنو الطيز آخ لو أنا مكانه لقوم ألحس مكوتها المكوه الحلوه بس ياشريهان هذا فادي مايعرف السكس و مايحب الا مع الكس وبديت أمسك زبي وكانت شريهان تراقب وبعد قليل قام بفسخ سرواله وأخرج زبه فكان صغيراً وقلت لشريهان أفا مكوة نسرين ماتبي الزب الصغير تبي زب مثل زبي أهو اللي يريحها وكانت تبتسم وتقول ليش هذا صغير قلت ايه صغير شوفي
وقمت بأخراج زبي وقلت لها شوفي شرايج فيه قالت ايه كبير مو مثل زب عمي فادي ثم أدخلت زبي تحت الملابس عندها قام عمنا فادي بأدخال زبه في كس بنت اخيه نسرين وكانت نسرين تضحك بدايه ثم كانت تقول حبيبي فادي شوي شوي وبعدها بدء يدخله فيها حتى أنها كانت تصرخ وهو ينيك فيها ثم بعد ذلك قامت بمص زب فادي وقلت ما رأيك بهذا المنظر لامرأة عارية ومن هي أنها أختنا نسرين بمنظر جميل تمص زب عريسها وعمها و فاتحةً ساقيها ومباعدة بين شفريها حيث يظهر كسها وشفريه الداخليين ، ثم قامت بتغييرالوضعيه إلى وضعية الكلب وقامت بوضع اصبعها على فتحة طيزها وتقول لفادي حبيبي وعمي شرايك بطيزي وفتحة طيزي يلا حبيبي نيكني من طيزي نيك طيز بنت اخوك نيكني حبيبي نيكني دخله بطيزي ولكن لم ارى تحمس لفادي حسب ما رأيت بالفلم فادي أتجاهه حالياً للكس فقط ثم أنتهضت أنا وقلت حرام عليك يافادي هذا طيز لازم تبوس فيه يوم وتلحسه يومين وتنيك فيه ثلاثة أيام
كانت شريهان بجانبي تسمعني وتقول لهذة الدرجه عجبتك طيز أختك نسرين قلت و**** مافيه أحلا من طيز نسرين ثم قمت وأنا أتعمد أن أرفع صوت التلفزيون علما بأن الرموت كنترول بجانبي ولكن قيامي لكي تشاهد شريهان زبي منتصباً وإذا بها تضحك وتقول مهند ماهذا قلت هذا زبي انتصب من مشاهدة مكوة أختك بس تصدقين ياشريهان أن فادي هذا ليس رجل سكسي قالت كل هذا وتقول ليس سكسي قلت حرام ماينيك هتد من طيزها ويبوسه ويلحسه لها ثم أوقفنا الفلم وقمنا بتبديله بفلم ثالث ليله ففعلا رئينا المناظر الكثر حيويه حتى أنه قام فادي بنيك بنت اخيه نسرين من طيزها فقلت أنظري ياشريهان وكانت نسرين مستمتعه جداً قالت لي شريهان ما أسم هذا النيك قلت لها هذا صحراوي( أي النيك من الطيز) شفتي ياشريهان الناس كيف عايشين ومبسوطين مع بعض بدون أي تحفظات و قلت لها شاهدي معي هذا المشهد ونسرين كيف تمص زب عمنا فادي هذا الفلم انه فلم رائع فجلسنا نشاهد الفلم فقلت لها انها سوف ياتي يوم و تتزوجين وتقومين بمص زب زوجك وعريسك أن جسم نسرين جسم سكسي للغايه فقالت لا انا جسمي اجمل منها فقلت لها لا يجوز أن تشهدي لنفسك الناس هم الذين يقولون أنتي أحسن أو هي أحسن قالت خلاص أنت ماذا تقول قلت أنا شفت جسم نسرين ولكن أنتي لم أرى جسمك وإذا تريدينني أن أحكم يجب أن أرى جسمك مثل ما رأيت جسم نسرين قالت بس أنا أستحي قلت لها ما رأيك ان يشاهد كل منا جسد الاخر لكي نبعد الخجل
لم تجيب شريهان ثم قلت ما رأيك ياشريهان نعيش نحن نفس هذا الجو وقالت بس هولاء عرسان قلت لها نمثل أننا عرسان وسوف أجيبك على سؤالك من هي صاحبة الجسم الجميل أنتي أم نسرين ونطبق بعض الحركات قالت بس أخاف يعيني يعني .. قلت يعني ماذا خلينا نجرب أن عجبك الوضع نستمر وأن لم يعجبك نقف ولن نفكر فيه مطلقاً قالت خلاص أوكي بس أنا أبي أكون عروس صحيح أريد أن أجرب العرس قلت لها ممتاز وأنا راح أعيشك جو العرس بشكل صحيح وما هي رغبات الرجال في ليلة الدخله وأنتي تبينين ما يفعلنه العرايس في هذه الليله قالت لي بس بشرط كل شي تفكر فيه تقوله لي وتعمله معاي ونصارح بعضنا لأبعد الحدود أتفقنا على هذا وطلبت مني أن أخرج لكي تلبس فستان فرح نسرين وعند الأنتهاء تطلبني وفعلاً بعد دقائق طلبتني وإلا بها لابسه فستان العرس وجالسه على كرسي وحضرت أنا فقمت بتقبيلها على رأسها ثم كشفت عن وجهها وقلت لها ألف مبروك ياعروستي ياحبيتي شريهان وقالت لي **** يبارك فيك حبيبي ثم مسكت يدها وقلت لها تعالي لكي ترتاحي وأخذتها للسرير ثم كنت أتحدث معها كأنها عروس لي وعن المستقبل ورغباتي وكل ما أحب ان تكون فيه وتبتعد عن كل ما أكره وكانت تسمع وتقول لي حاضر حبيبي لك ماتريد ثم قلت لها يجب أن نخلع ملابسنا ونرتاح وكنت أمازحها وهل أنتي لا ترغبين بنزع ملابسك ولا تريدين أن ترتاحي فقالت لي راحتي هي معك ثم أنتهضت وقامت هي وقلت لها أفصخي وقالت أنا لا أستطيع أن أفصخ فستاني ياعريس وقمت أنا وبدءت بفصخ فستانها فقلت دعيني اخلع لك ملابسك فذهبت اليها و بدات بيدي انزع ملابس حبيبتي شريهان
ولكني رأيت شريهان كانت ترتدي ملابس جداً شفافه وتهيج زبي بمجرد رؤيتها أكتشفت فيما بعد بأن تلك الملابس لنسرين ، قامت شريهان بفتح دولابها وأرتداء تلك الملابس لقد قمت بنزع ملابسها قطعة قطعة حتى وصلت الى الكالوت و الستيان و انا ارتعش و جسمي كله يرتجف من منظر جسمها السكسي الناعم وبقيت حبيبتي شريهان بالكالوت و الستيان فقط ثم قمت بترتيب الفستان ووضعه في الدولاب وعيناي مصبوبتان علىجسم شريهان ياله من جسم رائع وفتان ونهدان جميلان وطيز فضيع ثم قمت بفصخ ملابسي بالكامل وكان زبي منتصباً لآخر شي وساعتها لوكانت شريهان حديد لخرمها زبي . وبدت ملامح الدهشة والتعجب على وجه شريهان لرؤيتها لي بهذه الصوره وقلت لها ماذا بك ياعروس أنا عريسك وهذ زبي الذي تحدقين به من اليوم سيبقى ملكك كلما تشتهينه لا تترددي جلست بجانبها على السرير ، قالت شريهان “حسناً أعدك أن أكون لك وحدك بس حبيبي لا تبتعد عني من هذة اللحظه وسوف أكون لك مخلصة لأبعد الحدود وأكون زوجه مثاليه لك ولكن يجب أن تعرف هذا ليس فقط في هذه الليله وأنا للأبد بس أريدك أن تعدني ووعدتها أنه من هذه اللحظه أنتي بمثابة زوجتي ولكن لكي نبقى يجب أن لا نندفع بحبنا وغيرتنا أكثر من اللازم لكي لا يلاحظ أحد من أفراد أسرتنا بهذة العلاقه أوكي حبيبتي ،، أوكي حبيبي ، ابتسمت وهي تنظر الى زبي وقد كنت انزل السروال بطريقه إغرائيه وزبي يبين من اعلاه الى اسفله قليلا حتى تبين كله وقد كان متصلبا،
واقتربت منها ثم مدت يدها إليه ومسكته وقالت اريد أن أبوسه وفعلاً قامت بتقبيله ثم وضعته في فمها وبدءت تمصه بصراحه مصها كان سكسي للغايه ثم انتهت وجلست على السرير بجانبها وقد كان كثير من جسمها بين ولا يختفى من جسمها سوى مايغطيه الكلوت والستيان وبقية جسمها كانت كلها مكشوفه شعرها ونهودها من وراء الستيان وما احلى مؤخرتها من وراء الكلوت الشفاف و فخذيها والى اصابع رجليها كانت مكشوفه وعندما اقتربت منها نامت على جنبها الايمن وطيزها على مرأى مني ولكنني التصقت بها وادرت وجهها إلي وقمت بتقبيل رأسها وبدءت ببوصها بشكل هستيري ثم قمت أمصصها ولساني داخل فمها ويلعت كل ريقها ياله من ريق وانا كنت امصصها كنت العب بنهديها من وراء الستيان ثم أدخلتي يدي داخل الستيان وألقيت القبض على هذين المجرمين ( نهود شريهان ) وقمت بنزع الستيان وياللهول ما رايت ما أحلى من النهدين لم أرى مثلهما من قبل وقمت بمصهم وألعب بهم وهي تان آه آه آه حتى ابيضت عيناها ودارت في عالم آخرثم قمت وانتقلت ومن ثم بدات بتقبيل قدميها ولحسهما وأتلمس والحس ساقيها الى ان اقتربت الى فخذيها وهي ترتعش وترتجف مرات من الحلاوه ثم شعرت بدغدغة في فخذيها وأدخلت يدي داخل الكلوت الى مابين الفخذين واذهب باصبعي الى اعلى ثم الى اسفل وهي ترتجف وكاني احس بها تقول يلا خلصني ونيك كسي ( كسي ولع نار ) و قالت لي أنزع الكلوت وعموماً خلعت عنها الكلوت ،
ثم رفعت شريهان طيزها لكي أقوم بنزع الكلوت من طيزها ،
وهنا وضعت يدي على كسها ياله من كس رائع ذلك الكس الجميل حتى أنه شعرة قليل جداً ويا للهول لم أكن أو أحلم أن ارى أختي شريهان بهذا المنظر من قبل وهي عارية وبدون غطاء و أرجلها مفتوحة ولم أكن أتخيل في يوم من الأيام أن أتحسس على فخذيها وأفتح رجليها وهي بدون كلوت هكذا وكسها امامي وكانه يدعوني اليه ، تحسسته بيدي واخذت ادلكه بيدي بين اشفارها ويا لذة ذلك وبدات ادخل لساني في كسها قليلا قليلا واخذت ادفعه .. وأمصص أشفارها وبضرها وأعضهن بحنيه وهي تائن وأنا أتنهد بعمق مما أرى وأنزل برأسي لأشم رائحة كسها ويالها من رائحه جميله للغايه حينها رائحة كسها تعادل عندي جميع عطورات العالم متجمعه وبدأت تتجاوب معي.. وفجأة سمعتها تقول لي بصوت منخفض آه آه آه آه مهند ايه الي بتعمله ؟ انا اختك .. وقلت لها انا احبك يا أختي وياحبيبتي وياعروستي ويا مراتي وعاوزك وعاوز كسك .. اللي أنا محروم منه من زمان
ثم قالت كلنا كنا محرومين من بعضنا وانا الآن ملكك أفعل بي ما تشاء ، قمت بتقبيله بلطف وحينها كان يذرف مادة لزجه حارة من كسها ( عسل كس شريهان ) أحسن عسل بالعالم وهذا دليل على حرارة كسها وحين قبلت كسها ولعقت ماءها اللزج شهقت شهقه قويه جداً ، اثارتني وهيجتني استمريت الحس والعق وأقبله مدة عشر دقائق حتى ارتجفت رجفه قويه جداً واحست بابتعادى قليلاًعنها ومسكتنى بيديها الاثنتين من شعرى وابقت رأسى بقوة على كسها فى محله وقالت لا تتركني أستمر معي وبقوة حبيبي بنهم وشراهه فأكملت حتى ارتاحت وقالت حبيبي دخل زبك أنا ماأقدر أتحمل فقمت ووضعت رأسه على كسها وقمت بفركه على كسها طبعاً كان كسها لذيذ جداً ولكني لا أستطيع أن أدخل زبي في كسها لأنها أختي ولأنها غيرمتزوجه ثم قلبتها على بطنها وارتفع طيزها الى الاعلى وهي تضم فخذيها وتفركهما ببعض بشده من الوضع الذي وصلت وتقوم بتحريك طيزها بشكل هيجاني على الجنب ومرات للأعلى وللأسفل وهنا وضعت يدي على طيزها وقمت بتقبيل طيزها يمين ثم قبله يسار ثم فتحة فلقتها وقبله عميقة جداً جداً جداً جداً إلى فتحة طيزها ثم ووضعت اصبعي في منطقة الطيز لكي اقوم بهيجانها وهي ترخي لي وتأن آة آة آة آة
وكانت تصرخ حبيبي دخل زبك بسرعه ولكني كنت في قمة الفرح والسرور لما سوف يجري ، ثم قالت لي ماذا تريد ان تفعل بي الآن قلت الآن سأقوم بنيكك قالت من أين قلت من أحلى طيز ثم قالت بس أشوي اشوي أخاف أتعور قلت مايهمك بس عطيني ما هو موجود في الدولاب قالت ما هذا قلت هذا كيواي أختك كانت تستعمله مع عمنا وعمها فادي أكيد عندما بدأ ينيكها من طيزها وهذا مرطب ويسهل دخول الزب في الطيز وإلا لماذا هنا قالت بس زبك كبير على طيزي حبيبي قلت لا تخافين مرة واحدة ثم تتعودين عليه ولن تحتاجينه في المستقبل وقلت يجب عليكي أن تأخذي وضعية الكلب وفعلا قامت بذلك وذهبت إلى فخوذها وألحس بلساني القاتل الجاذب لنشواتها حتى أنها أرتعشت رعشات متتالية فعندها فوضعت بعضه على فتحة طيزها وبعضاً منه على زبي الذي طالما إنتظرت أن يدخل في طيزها ، ثم قمت أتحسس فتحة طيزها بأصبعي إلى أن قمت بأدخال أصبعي وكانت تتألم قليلا وقلت لها تحملي حتى أني قمت بأدخال أصبعي الآخر وبهذا كان أصبعين داخل فتحة طيز شريهان وبعد عملية تليين فتحة طيزها أخرجت أصابعي وقمت بأدخال زبي الكبير تدريجياً في طيز شريهان ويدي على كسها وأذا بها تذرف ماء حار لزج من كسها كأنها تبولت قلت لها ماهذا ياشريهان قالت أنه ليس مني أنه ممايجري لي من شهوه عارمه . وكنت أحاول ان أدخل رأس زبي في طيزها تدريجياً وبدءت بالصراخ من شدة النشوة والألم الذي أصابها معاً ، فقلت هل أسحب رأس زبي من طيزك حبيبتي فصرخت لا لا لا خليك خليك وكنت أحاول إدخال زبي في طيزيها
فكنت أضغط عليها لإدخاله تدريجياً وهي تصرخ وتتأوه من الألم ولكن عندما دخل هدئت تلك الآلام لتحل محلها التأوهات والنشوة العارمة التي أصابتها وبطريقةٍ بارعةٍ كنت أحاول ان اعودها عليه وذلك بأدخاله وخروجه لكي يتعود طيزها عليه حتى لا تتألم مره ثانيه أريدها فقط تتلذذ حتى اني أدخل زبي تدريجياً إلى طيز حبيبتي شريهان إلى أخره وهي تتاوه وتتالم وتصرخ وتقول أه أه يعور يعور حبيبي يعور حبيبي أشوي أشوي حتى أنه دخل باكمله في طيزها وكانت تقول آة آة حبيبي حبيبي دخله للآخر أبي أحس ببيضاتك وكانت تتفقد زبي بيدها وتمسك ببيضاتي وقبل ان انتهى ويأتى ظهرى سألتها ( وين أنزل ) فقالت ( جوا حرام تنزل برا ) فنزلت فى طيزها وانا فى قمه السعاده وقمت من فوقها وجلست بجوارها
اقبل فمها الرائع واتحسس كسها وبعدها قامت بتقبيل زبي ومصه وقالت لي حبيبي لا تحرمني من زبك قلت أنا وزبي كلنا لك ولبست سروالها
وقميصها ثم قلت لها لا تلبسين ملابس نسرين قالت لا راح نرجع كل حاجه مكانها ونرجع الأفلام بس أنت حبيبي أنا راح اشتري ملابس لي داخليه تجنن علشانك حبيبي بس لم تجيب على سؤالي قلت أي سؤال قال من هي الأجمل جسم أنا أو نسرين قلت سابقاً نسرين ولكن حالياً طبعاً أنتي بعد ماشفت جسمك بالكامل أستطيع أن أجيب وبستها على راسها ووجنتيها ثم قبلتها من فمها قبله طويله وخرجنا الغرفه ومن البيت بعد ما قمنا بترتيبه بالكامل ، ثم ذهبنا للبيت وقلنا أن البيت لا يزال بحاجة للتنظيف وغداً يجب ان نقوم بتنظيفه فقالت امي شويكار خلاص أنتم راح تروحون كل يوم لغاية ماينظف البيت وكان هذا هو هدفنا ، وفعلا كنا نذهب يومياً لبيت نسرين ولكن ليس لتنظيف بل هو نظيف كنا نذهب لكي ننفرد مع بعضنا البعض ولكي أنيك حبيبتي شريهان
وأكتشفت فيما بعد بأن شريهان تحب النيك بشكل جنوني وكنت أنيكها لا يقل عن ثلاث مرات كل ما ذهبنا إلى بيت نسرين حتى أنه في أحد الأيام قالت امي شويكار أنا ذاهبه لكي أرى عملكما وفعلا رأت امي شويكار نظافة البيت وقالت خلاص هذا يكفي ياحبايبي مشكورين واخذت المفتاح وذهبنا إلى منزلنا وبعد تقريباً يوم رأيت شريهان حزينه في الصالة بالمنزل وامي شويكار كانت بغرفتها وكنت أمازحها بصوت خفيف جداً فقلت لها ماذا بك يامدام ، نظرت إلي بنظرة مريبه فقالت ألست حزيناً ياعريس قلت لها لماذا تريدينني أن أكون حزين قالت كيف سنلتقي ونتنايك ومفتاح بيت نسرين عند امي شويكار قلت أهذا هو الذي يحزنك ؟ ونظرت إلي بعصبيه وقالت ألا يحزنك هذا قلت لا قالت ألا ترغب بنيكي مره ثانيه فقلت ياغبيه أنا لا أستغني عنك وعن نيكك وهنا أبتسمت وقالت كيف سنلتقي قلت هنا هنا في منزلنا فقالت هنا هنا وكيف قلت بعد دقائق عند ذهاب امي شويكار للعمل سوف ترين ماذا سأفعل بك .. وفعلاً عندما خرجت امي شويكار وتأكدنا من ذهابها بعيداً قمت بتقبيلها وأتحسس على كسها وطيزها وفتحة طيزها من وراء الملابس حتى انها أخرجت زبي وبدءت تمصه بشكل هستيري ثم رفعتها بين يدي وأخذتها إلى غرفتي وهناك نكتها وأستمرينا على هذة الحاله منذ سنوات حتى الآن ،
وبعد وصول أختي نسرين من السفر شجعتنا على ترتيب البيت ولم تعلم حتى الآن بأننا شاهدنا أفلامها مع زوجها وحدثتني حبيبتي شريهان في أحد الأيام عندما كنت أنيكها بعد وصول نسرين بشهرين ، فقالت لي شفت أختي نسرين طلعت كذابه قلت لها كيف ، قالت حضرت صديقتها منى وكنت جالسه معهن ومنى متزوجه حديثاً ، فقالت لنسرين : يانسرين زوجك مابينيكك من وراء قالت نسرين : شو ينيكني من وراء هذا مستحيل أخليه يعمله لو الأمر يصل للطلاق ثم قالت منى : شو فيها إذا طلب منك وانتي بتحبيه خليه يعمل اللي عاوزة وبصراحه أنا زوجي ناكني من وراء عدة مرات وكمان بيونس قالت نسرين أنا لا يمكن أخليه ينيكني ولا أفكر بهذا مطلقاً وتقول شريهان بقلبها هذا وأنا شايفه الفلم وكيف هي بتصرخ وبدها فادي ينيكها من طيزها ..صحيح أنك كذابه ياأختي يانسرين..هذا الكلام لو اني ماشفتك وانتي بتجني على انه يدخله بطيزك والآن تقولي غير هالكلام.. واخذت اختي وحبيبتي شريهان وتجردنا من ثيابنا ورفعت ساقيها وقبلت ومصصت قدميها الجميلتين ثم دفعت زبري في كسها وفضضت بكارتها وانزلت ددمم عذريتها وبدات انيكها بقوة بزبري في كسها ونحن نوحوح ونتاوه ونتمتع معا حتى اغرقت كسها ومهبلها بطوفان من لبنى .. ثم سمعنا اصوات تاوهات وغنج صادرة من غرفة امي شويكار وهي تقول: نكني كمان يا سمير نيك امك حبيبتك شرموطتك الهتك نبيتك ربتك مراتك يا روحي اااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااااااااااه اوووووووووووووووف وذهبنا بحذر انا وشريهان الى غرفة امي ووجدناها تتقافز وتصعد وتهبط عريانة حافية على زبر اخينا وابنها سمير العاري هو الاخر وهو يقول بحبك يا ماما يا مراتك يا حبيبتي امتى بقى تلبسيلي فستان فرح ونعمل حفلة وفرح ونعزم المعازيم بالنهار قالت له في نفس يوم زفاف وفرح باباك على اختك نورا هو فاكرني مش عارفة انه فتح كسها وبينيكها طول ايام الشغل لما بياخدها معاه وهي متعلقة بيه وبتعبده عبادة مش حب رومانسي عادي. قال سمير بس هيكون ايه رد فعل شريهان ومهند لما يعرفوا قالت له ماما احنا احرار فى حياتنا كل واحد حر ولازم يحبوا لنا الخير والسعادة ما دام بحبك وبتحبنى وباباك فاضل بيحب نورا واهم شافوا اختهم نسرين اتجوزت عمها فاضل وعايشين سعدا اهو ومبسوطين وهى كمان حامل منه عقبال ما احبل منك واولد ابنك وحفيدى ونورا تحبل كمان ... ومين يعرف يمكن مهند وشريهان كمان يحبوا ويتجوزوا بعض ويبقى الفرح فرحين وتلات افراح مع بعض.. وكلنا نعمل عمليات ترقيع بكارة انا ونسرين ونورا وتفتحونا فى ليلة دخلتنا عليكم ..