أنا من القاهرة وبعد تخرجي من الجامعة إشتغلت في إسكندرية وعايش لوحدي في شقة الأسرة بمنطقة سموحة.
ولي أخت وحيدة أصغر مني ب 5 سنوات دخلت جامعة إسكندرية العام الماضي، فكان طبيعي إنها تعيش معايا في الشقة لوحدينا.
ولإن كان بيني وبينها شوية تحرشات جنسية عفوية ومُتعمدة أحياناً وإحنا صغيرين في بيتنا زمان، وهي كانت وقتها بتتجاوب معايا كتير وبتكون مبسوطه.
فلما جت تعيش معايا في الشقة لوحدينا وأنا وهي شباب ومولعين على بعض من صغرنا فكان طبيعي الأمور تطور ونوصل مع بعض للممارسة الجنسية الكاملة والملتهبة في السرير، ورغم أن الشقة كبيرة وفيها 3 غرف نوم لكن كنا ننام في غرفة واحدة في نفس السرير.
وهي في سنة تانية جامعة كان ليها واحدة صاحبتها بنت مغتربة من محافظة تانية ومقيمة في شقة مع بنات تانيين في سيدي بشر يعني بعيد عن الجامعة شوية وكانت بنت مُزه أوي ومتحررة في لبسها، وكانت أحياناً بتيجي تذاكر مع أختي عندنا في شقتنا وأنا أنزل معاها أوصلها بعربيتي بالليل من سموحة لسيدي بشر، وأنا كنت بحاول معاها حتى وصلت معاها للأحضان والبوس والتقفيش في بزازها وكسها وطيزها في العربية وفي شقتنا بعلم أختي طبعاً.
وأختي كانت دايماً بتحاول تقرب بيني وبين صاحبتها وتهيأ لنا الجو إني أختلي بصاحبتها في الشقة وهي تتفرج علينا من غير صاحبتها ماتعرف، حتى أقنعتها إنها تترك شقة البنات في سيدي بشر وتيجي تعيش معانا في الشقة عشان تكون معاها على طول وخاصة إن شقتنا كبيرة وفيها غرف نوم فاضية وقريبة من الجامعة في سموحة.
وصاحبتها وافقت لإنها كانت عايزه تكون قريبة مني وتعيش معايا في البيت ولإن علاقتها معايا وصلت لمرحلة العشق المتبادل والرغبة الجنسية الملتهبة (وطبعاً ماعرفتش أهلها إنها تركت شقة البنات).
وجت صاحبتها تعيش معايا أنا وأختي في الشقة، وبدأت علاقتي بيها تكون أعمق في السرير في غرفتها وبقيت أنيكها في طيزها سريرها (طبعاً بعلم أختي وبتتفرج علينا في السر).
وكنت إتفقت مع أختي على إني أنيكهم هما الإتنين مع بعض ونتمتع وننبسط براحتنا في الشقة على طول.
وفي يوم بالنهار أختي عملت نفسها خارجه (وطبعاً كانت مستخبيه في غرفتي) وتركتنا لوحدينا أنا وصاحبتها في الشقة وبدأنا نقلع وأنيكها في طيزها في السرير.
وحسب إتفاقي مع أختي وأثناء ما صاحبتها معايا في سريرها عريانه ملط ونايمه على بطنها وأنا فوق منها وراشق زبي في طيزها وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ وتتأوه من الشهوة، كانت أختي دخلت الغرفة بالراحة لابسه كلوت وسنتيان بس وقعدت جنبنا على السرير وصاحبتها مش واخده بالها منها لإني كنت مداري وشها الناحية التانية وشغال بوس ولحس ومص في شفايفها.
لما أنا خلصت نيك في طيزها ولفيت وشها ناحية أختي البنت إتفاجئت من وجود أختي معانا في السرير وكانت لسه هتقوم من تحت مني فراحت أختي واخداها في حضنها وبتدعكلها في كسها وبزازها وقالت لها: إتمتعتي يا لبوة بزب أخويا.
البت كانت متفاجئة ولكنها لسه هايجه وممحونه ومش عارفه تتكلم من الموقف الغريب ده.
وأختي كانت بسرعة قلعت الكلوت والسنتيان وحضنتني ومسكت زبي المنتصب بإيديها وقالتلي: يللا يا حبيبي نيكني ومتعني بزبك قدام صاحبتي.
وصاحبتها شافتني وأنا بنيك أختي في كسها وطيزها قدامها، وبقت هتتجنن من الهيجان والإثارة وشغالة فرك ودعك في بزازها وفي كسها المولع بإيدها.
قامت أختي ومسكت زبي وبتمصه بشهوة جنونية، وأعطته لصاحبتها تمصه وتلحسه.
وبعد شوية أختي كانت بتدعك بإيدها لصاحبتها في كسها وبإيدها التانية مسكت زبي وبتحطه على كس صاحبتها، والبت هايجه وممحونه أوي وبتشد جسمي كله عليها وبتصرخ وتتأوه أوي وبتقول: أححححح.. زبك حلووووو أوي.. نيكني.. آآآآآآه.. نيكني في كسي.. همووت.. دخلوووو كله كله.
وفي لحظة واحدة كان زبي إندفع كله في كسها المولع ناااار وغرقان من عسل شهوتها وهي بتتألم من فتح زبي لكسها لكنها مستمتعة ومتجاوبة معايا وسايحه مني خالص.
وبعد ما خلصنا وأنا كنت فتحتها ونيكتها ونزلت لبني في كسها، وإرتحنا شوية قومنا ناخد شاور كلنا مع بعض أنا وأختي وصاحبتها المُزه الجامعية المغتربة إللي عايشه معانا في البيت.
ومن وقتها وأنا عايش معاهم هما الإتنين في متعة جنسية حقيقية لا حدود لها وبننام إحنا التلاتة في سرير واحد.
ولي أخت وحيدة أصغر مني ب 5 سنوات دخلت جامعة إسكندرية العام الماضي، فكان طبيعي إنها تعيش معايا في الشقة لوحدينا.
ولإن كان بيني وبينها شوية تحرشات جنسية عفوية ومُتعمدة أحياناً وإحنا صغيرين في بيتنا زمان، وهي كانت وقتها بتتجاوب معايا كتير وبتكون مبسوطه.
فلما جت تعيش معايا في الشقة لوحدينا وأنا وهي شباب ومولعين على بعض من صغرنا فكان طبيعي الأمور تطور ونوصل مع بعض للممارسة الجنسية الكاملة والملتهبة في السرير، ورغم أن الشقة كبيرة وفيها 3 غرف نوم لكن كنا ننام في غرفة واحدة في نفس السرير.
وهي في سنة تانية جامعة كان ليها واحدة صاحبتها بنت مغتربة من محافظة تانية ومقيمة في شقة مع بنات تانيين في سيدي بشر يعني بعيد عن الجامعة شوية وكانت بنت مُزه أوي ومتحررة في لبسها، وكانت أحياناً بتيجي تذاكر مع أختي عندنا في شقتنا وأنا أنزل معاها أوصلها بعربيتي بالليل من سموحة لسيدي بشر، وأنا كنت بحاول معاها حتى وصلت معاها للأحضان والبوس والتقفيش في بزازها وكسها وطيزها في العربية وفي شقتنا بعلم أختي طبعاً.
وأختي كانت دايماً بتحاول تقرب بيني وبين صاحبتها وتهيأ لنا الجو إني أختلي بصاحبتها في الشقة وهي تتفرج علينا من غير صاحبتها ماتعرف، حتى أقنعتها إنها تترك شقة البنات في سيدي بشر وتيجي تعيش معانا في الشقة عشان تكون معاها على طول وخاصة إن شقتنا كبيرة وفيها غرف نوم فاضية وقريبة من الجامعة في سموحة.
وصاحبتها وافقت لإنها كانت عايزه تكون قريبة مني وتعيش معايا في البيت ولإن علاقتها معايا وصلت لمرحلة العشق المتبادل والرغبة الجنسية الملتهبة (وطبعاً ماعرفتش أهلها إنها تركت شقة البنات).
وجت صاحبتها تعيش معايا أنا وأختي في الشقة، وبدأت علاقتي بيها تكون أعمق في السرير في غرفتها وبقيت أنيكها في طيزها سريرها (طبعاً بعلم أختي وبتتفرج علينا في السر).
وكنت إتفقت مع أختي على إني أنيكهم هما الإتنين مع بعض ونتمتع وننبسط براحتنا في الشقة على طول.
وفي يوم بالنهار أختي عملت نفسها خارجه (وطبعاً كانت مستخبيه في غرفتي) وتركتنا لوحدينا أنا وصاحبتها في الشقة وبدأنا نقلع وأنيكها في طيزها في السرير.
وحسب إتفاقي مع أختي وأثناء ما صاحبتها معايا في سريرها عريانه ملط ونايمه على بطنها وأنا فوق منها وراشق زبي في طيزها وهي هايجه وممحونه أوي وبتصرخ وتتأوه من الشهوة، كانت أختي دخلت الغرفة بالراحة لابسه كلوت وسنتيان بس وقعدت جنبنا على السرير وصاحبتها مش واخده بالها منها لإني كنت مداري وشها الناحية التانية وشغال بوس ولحس ومص في شفايفها.
لما أنا خلصت نيك في طيزها ولفيت وشها ناحية أختي البنت إتفاجئت من وجود أختي معانا في السرير وكانت لسه هتقوم من تحت مني فراحت أختي واخداها في حضنها وبتدعكلها في كسها وبزازها وقالت لها: إتمتعتي يا لبوة بزب أخويا.
البت كانت متفاجئة ولكنها لسه هايجه وممحونه ومش عارفه تتكلم من الموقف الغريب ده.
وأختي كانت بسرعة قلعت الكلوت والسنتيان وحضنتني ومسكت زبي المنتصب بإيديها وقالتلي: يللا يا حبيبي نيكني ومتعني بزبك قدام صاحبتي.
وصاحبتها شافتني وأنا بنيك أختي في كسها وطيزها قدامها، وبقت هتتجنن من الهيجان والإثارة وشغالة فرك ودعك في بزازها وفي كسها المولع بإيدها.
قامت أختي ومسكت زبي وبتمصه بشهوة جنونية، وأعطته لصاحبتها تمصه وتلحسه.
وبعد شوية أختي كانت بتدعك بإيدها لصاحبتها في كسها وبإيدها التانية مسكت زبي وبتحطه على كس صاحبتها، والبت هايجه وممحونه أوي وبتشد جسمي كله عليها وبتصرخ وتتأوه أوي وبتقول: أححححح.. زبك حلووووو أوي.. نيكني.. آآآآآآه.. نيكني في كسي.. همووت.. دخلوووو كله كله.
وفي لحظة واحدة كان زبي إندفع كله في كسها المولع ناااار وغرقان من عسل شهوتها وهي بتتألم من فتح زبي لكسها لكنها مستمتعة ومتجاوبة معايا وسايحه مني خالص.
وبعد ما خلصنا وأنا كنت فتحتها ونيكتها ونزلت لبني في كسها، وإرتحنا شوية قومنا ناخد شاور كلنا مع بعض أنا وأختي وصاحبتها المُزه الجامعية المغتربة إللي عايشه معانا في البيت.
ومن وقتها وأنا عايش معاهم هما الإتنين في متعة جنسية حقيقية لا حدود لها وبننام إحنا التلاتة في سرير واحد.


