الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
الشوارع الخلفية | السلسلة الثانية | - حتى الجزء الثاني
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 43906" data-attributes="member: 1775"><p><strong>نهاية الجزء الأول:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن انهيت نوبتجيتي بالمستشفى عودت الي المنزل متأخرا، منهكا من العمل و انا اشعر بالملل فدخلت شقتي ودخلت حمامي وغسلت جسدي بماء ساخن، وارتديت البوكسر فقط والقيت جسدي علي سريري وذهبت في ثبات عميق، لكن ايقظتني دقات الهاتف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: احيء من؟</strong></p><p><strong>حذر فزر مين معااك يا حلوووو؟،</strong></p><p><strong>انا: هههههه الوقت متأخر والصوت ملائكي وليس جديد علي اذني،</strong></p><p><strong>هي: همهمهم لن تتذكره حتي تنظر الي لوحة, "البازيل" بايييييي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تركتني في حيرة حقا لكن كيف علمت بسر لوحة البازيل!!!</strong></p><p><strong>تري من اخبرها بذلك؟ حتي رقم هاتفها لا اعرفه!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>""""""""""""""""</strong></p><p><strong>? رابط السلسلة الأولي ?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong><a href="https://milfat.com/threads/9150/">الشوارع الخلفية | السلسلة الأولي |</a></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>""""""""""""""""</strong></p><p><strong>الجزء الثاني:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الأول:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ان طار النوم من عيني بسبب هذه المكالمة المجهولة</strong></p><p><strong>صعدت الي الروف اطالع ابحاثي ومشروع تخرجي ليدق الهاتف مجددا!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هي: انت لسة سهران يا بسولة طبعا ما عرفت من انا انا متأكدة انك مازلت لا تعرفني!</strong></p><p><strong>انا: لايشغلني من لا اتذكره صدقيني ولا احب لعبة الفوازير فلست مراهق لكي تشغلي بالي</strong></p><p><strong>هي: اسفة يا دكتور لن تسمع صوتي مرة اخري ولن اعطلك عن دراستك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واغلقت الهاتف لكن صوتها اشعل النيران في جسدي وانتصب زبري ومازال صوتها يرن باذني</strong></p><p><strong>وفكرت من النساء اللاتي ضاجعتهن تعلم بلوحة البزيل؟</strong></p><p><strong>اغمضت عينيا ابحر بزهني في بئر العاهرات حتي كدت ان اغرق ههههه</strong></p><p><strong>لم يهديني تفكيري الي ما ابحث عنه, لذالك اسرعت الي برنامج ديكلر وكتبت الرقم وكانت المفاجأة مزهلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتذكرت صديقي سوماير اللاتيني الاصل الذي قضيت معه رحلة الجنوب الجنسية {بالفصل العاشرمن القصة الاولي} لعلها اخته فأسمها سوماني ولقب العائلة عندهم يسبق الاسم فامسكت هاتفي واتصلت به علي الفور</strong></p><p><strong>قلت: هيلوا سوماير جاجاجاجا</strong></p><p><strong>قال: بيبي باسل ما اروعك انا في غاية الشوق اليك ايها الرفيق الراقي, لماذا تذكرتني الان؟ ايها الجميل,</strong></p><p><strong>قلت: كنت اقلب بهاتفي ولاحظت انك, لم توفي بوعدك ايها القاسي القلب, لماذا هذا الجفاء؟</strong></p><p><strong>قال: عزيزي باسل صدقني لقد سافرت الي كولومبيا ولم اعد الا من ثلاثة ايام, وفي اقرب وقت يا صديقي سنلتقي,</strong></p><p><strong>قلت: علي الرحب والسعة ماي دير لكن, يجب ان تكون زيارة عائلية, فانا الان متزوج واب تستطيع ان تسطحب عائلتك, متي احببت,</strong></p><p><strong>رد: "وفي نبرات صوته ارتعاشة حزن" تزوجت يلا تعاستي, كنت اريد ان تناسبني وتتزوج اختي الوحيدة, ماني فهي تعيش معي منذ وفاة والدتي بالعام الماضي,</strong></p><p><strong>قلت: تعازينا الحارة لوفاة الماما, سأنتظركم بعد الغد لتقضيا معنا اسبوعا كاملا, ولن اقبل منك اي اعزار مفهوم,</strong></p><p><strong>قال: سأستشير اختي اولا حين اعود للمنزل, فهي خجولة لدرجة لا تصدق, الي اللقاء بيبي,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانهيت المكالمة وابتسمت, ماني خجولة هههههه الكل لا يكذب احيانا ولكنه يتجمل فمرحبا بكلومبيا العربية, وهدأت شهوتي بحمام بارد وعدت لدراسة أبحاثي وراجعت برنامج اتصال اخر يظهر صورة المتصل يلا روعة صورتها ورقة انفها اووووف غندورة بعيون واسعة واهداب متدلية وفم سليماني بشفتين العليا مرتفعة والسفلي متدليه كفصي الفراولة الناعمة يلا حظي الرائع, لكن من أين علمت بلوحة البازيل؟ لم اتذكر ان بوحت لاخيها بها او لعله ذو زكاء خارق, حين اخبرته عن التركيز, لكن قطع تفكيري دقات الهاتف, انها علياء زوجة مورجان,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علياء: مرحبا دكتور باسل,</strong></p><p><strong>انا: مساء جميل ماما مورجان,</strong></p><p><strong>علياء: مورجان اخبرني ان اعزمك علي الغداء, غدا فهوا في رحلة قصيرة وسيعود بالظهيرة,</strong></p><p><strong>انا: الفجر اقترب من البزوغ وبدأ الليل أن ينجلي واليوم عملي في الليل, سأبلغك في الصباح الي اللقاء,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد شيطاني يضربني علي خصيتيا, اذهب اليها ايها الغبي هي ترغب بونيس يطفيء نار انوثتها هيا هيا لا تضيع الوقت يكاد يهرب من بين يديك قم ولبي نداء كيوبيد, لا تكن ندل مع من ترغبك, نظرت لاسفل بين فخذيا وقلت: كسمك اذهب الي الجحيم, فجأة شعرت بحركة غير عادية,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نجوي: صباح الخير يا دكترة شكلك بتذاكر اعملك قهوة.</strong></p><p><strong>انا: رعبتيني يا مرة خلتيني اقطع الخلف,</strong></p><p><strong>نجوي: انا سمعاك بتخلبص فالتليفون وتضرب مواعيد يا باشا, وي حتي زبرك قطع الشرط ههههههاهاي,</strong></p><p><strong>انا: البت لوزة نايمة جمبك؟</strong></p><p><strong>نجوي: لا نزلت عند سي مختار انا كنت نايمه حيحانة مستنياك بفارغ الصبر لكن انت اتأخرت,</strong></p><p><strong>انا: بلاها قهوة هشرب من دمك, حضري القاعدة وشوفي في البراد زجاجة روم,</strong></p><p><strong>نجوي: يالاااااااهوي الفجر هيأذن واكيد مختار صحي, انزل علي شقتك يا دي الجدع هتبوظ سمعتي امام مختار ولا اقولك, هحصلك بعد الفجر يكون ميخا نام,</strong></p><p><strong>انا: لا اتخمدي نامي عندي كشف مستعجل,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لملمت حاسوبي ومرجعياتي وانصرفت الي شقتي العق هزائمي المتتالية في هذه الليلة حالكة السواد, وارتديت ملابسي وحملت حقيبتي البي, وسوسة شيطاني اللعين الي بيت, علياء ومرجان واثناء تشغيل سيارتي وجدت لوزة الملعونة, تفتح الباب بجواري,</strong></p><p><strong>انا: الي اين يا شرموطة لو لمح مختار غيابك هيكسر جمجمة رأسك,</strong></p><p><strong>لوزة: احا يكسر دماغي, ليه هي بطيخة ده انا اكل مصرانة,</strong></p><p><strong>انا: انزلي يا قحبة عندي كشف خصوصي مستعجل, وهدي كسك بخيارة,</strong></p><p><strong>لوزة: خيارة ليه هو انت شايفني عيل كوكو, ده انا بطة فرسة من غير لجام, هانتظرك بالسيارة وبعد الكشف تفسحني شويا, وحياتك نفسيتي تحت الصفر, وخالتي نجوي مسحت بيا الارض, من شان يخللها الجو معاك,</strong></p><p><strong>انا: اخرسي ينقطع لسانك خالتك ست الستات, يا منيوكة ورأس أبوكي, هقول لها لو ما نزلتي من السيارة,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانصرفت مسرعة لكن وجدت مختارامامي,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مختار: رايح فين بدري كدة,</strong></p><p><strong>انا: ابدا مجرد هروب من الملل,</strong></p><p><strong>مختار: والبت لوزة كانت رايحة معاك,</strong></p><p><strong>انا: اخر غلاسة طردتها, وانت راجع من فين,</strong></p><p><strong>مختار: كنت بالصيدلية باسل الصغير محتاج قطرة عينه مرغرغة علي طول,</strong></p><p><strong>انا: لا سلامته عندي كشف خصوصي وراجع علي طول,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانطلقت بالسيارة الي بيت مورجان, وانتظرت حتي تشرق الشمس, يبدوا ان النوم غلبني واستيقظت علي صوت باب السيارة يفتح, كانت</strong></p><p><strong>علياء: صباح الخير يا دكتور, لماذا تبيت بالسيارة, هل هناك امر هام؟</strong></p><p><strong>انا: ابدا كنت في كشف خارجي ووجدت نفسي قريب منكم وغلبني النوم, سأعود الي منزلي واتيكم في الرابعة بعد العصر,</strong></p><p><strong>علياء: غير معقول لازم تطلع مورجان, بيجرش الباص وهو الـ قالي انك نائم امام المنزل,</strong></p><p><strong>انا: اذا سأنظره وليكن افطار بدلا من الغداء, اصعدي انتي حتي يأتي مورجان,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصعدت ولعنت ابو شيطاني اللئيم, ماذا لو ضبطني مورجان ببيته, في هذا الوقت المتقدم من الصباح, لعل تأخري بسبب لوزة ومختار هو ما انقذني, بعد دقائق عاد مورجان وصعدت معه, وتناولنا الافطار وكشفت علي علياء وعدت, الي البيت مرهق جدا وارتميت بسريري, دون ان اخلع حتي حذائي,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي اليوم الموعود:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتصل بي سوماير وابلغني انهم بالطريق الي المنزل, وعلي الفور تقدمت بأجازة اسبوع لتقديم واجب الضيافة لصديق الماضي واخته الجميلة ولمزيد من الخصوصية تم ترتيب الروف جاردن لاقامتهم في هذا الوقت لم يكن بالبيت الا اختي سهيلة وزوجها مختار وابنائهم وانتظرتهم بمحطة القطار وانا علي تواصل معهم من خلال الهاتف وكان بصحبتي مختار ووصل القطار وبعد الترحيب بهم عدنا الي المنزل وكان مختار هو من يقود السيارة وانا وسوماير نتبادل الحوار وعيني علي مراة السيار اطالع اخته ماني ابنت الـ 16 بجسدها الصغير وعيونها اللبنية الواسعة احاول ان اسرق منها او استشف جرئتها لمغازلتي علي الهاتف لقد كانت هادئة ولم تنظر الي عيني اطلاقا فشعرت اما انها تصرفت كمراهقة او انها فتاة محترفة,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صعدت معهم الي مكان اقامتهم وتركنا مختار ثم عدت الي شقتي حتي يستريحا من متاعب السفر وفي تمام الـ 3 عصرا اعدت سهيلة غداء راقي واستدعيتهم فهبطا الي شقة اختي وبعد الترحيب بهم وجلسة تعارف سريعة بدأنا تناول الطعام كنت انظر الي ماني بين لحظة واخري شعرت انها لا تنظر لاحد قط لذلك نظرت الي ماير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: سؤال صغير يا ماير؟</strong></p><p><strong>ماير: من غير سؤال اعلم انك تتعجب لصمت ماني هي خجولة ولا تشعر بالامان مع الغرباء,</strong></p><p><strong>انا: تعجبني فطنتك لكن اعتب عليك انك لم تخبرها اننا لسنا غرباء يا صديقي الحميم,</strong></p><p><strong>ماير: هي بالفعل تعلم كل شيء عنك, لكن تجهل كل شيء عن عائلتك وانا كذلك,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صمت تام واكملنا تناول الغداء وصعدنا الي الروف لنستجم ونكمل التعارف مع ماني الشقية وصعد معنا مختار وسهيلة واختليت بماير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: اخبارك ايه ووصلت للتعليم فين؟</strong></p><p><strong>ماير: اعمل بمستشفي القلب الابيض الخاصة لكن انت يبدوا انك قمة عالية, علمت انك حصلت علي الماجيستير وستناقش رسالة الدكتوراه نهاية العام!</strong></p><p><strong>انا: نعم يا عزيزي فتطلعاتي تفوق الاحلام, اشعر برغبة اخوية تجاه اختك ماني, لما هي منطوية علي نفسها؟</strong></p><p><strong>ماير: رغبة اخوية ههههههه مقبولة منك, ماني تعالي هذا صديقي الحميم د. باسل الذي حدثتك عنه كثيرا,</strong></p><p><strong>ماني: اعلم ذلك لكني لا استلطفه ولا اريد التحدث معه من قريب او بعيد</strong></p><p><strong>مختار: حنانيك يا زهر مخطأة ايتها الصغيرة باسل يتمتع بروح الدعابة تحدثي معه, هيا يا سهيلة الاولاد وحدهم بالشقة, شرفتونا ايها الاخوين</strong></p><p><strong>سهيلة: باسل اخي نور العائلة راجعي نفسك يا ست البنات, سلام سنقضي الليل بصحبتكم,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانصرفت اختي وزوجها لاختلي بماير واخته المتكبرة الماكرة,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: سوماني لما حكمتي عليا دون سابق معرفة؟</strong></p><p><strong>ماني: لقد اهنتني علي الهاتف وانا اتحرش بك, علي سبيل المداعبة!</strong></p><p><strong>انا: مممممم هاهاها, هل انتي الفتاة الشقية؟ التي حدثتني منذ خمسة ايام, وكيف لي ان اعرفك ايتها المراهقة الصغيرة,</strong></p><p><strong>ماير: لا لابد ان الموضوع شخصي سأترككم معا لاستحم وااخذ ايلولة صغيرة, لا اريد عراك يا ماني مع بسولة ههههههه,</strong></p><p><strong>انا: تعالي يا قطة اجلسي امامي, وقصي عليا هذه الاسرار التي فاجأتيني بها, ومن اين علمتي بلوحة البازيل؟ وما هيا قصتها؟</strong></p><p><strong>ماني: لا شيء اخي وصف لي غرفتك بالتفصيل, ويعتبر هذه اللوحة عقدة نفسية بالنسبة لك, اريد مشاهدتها من فضلك,</strong></p><p><strong>انا: من ناحية عقدة نفسية فقد اصاب القول, اما ان تريها فبالطبع سألبي لكي رغبتك متي شأتي واحببتي, حدثيني قليلا عن احلامك!</strong></p><p><strong>ماني: سأجلس بجوارك لا امامك, فعيونك تسحرني وتخجلني عادة لا انظر لاحد اطلاقا,</strong></p><p><strong>احلامي ليست مستحيلة, اري نفسي موديل او فنانة مشهورة احب رسم الملابس وفن التفصيل وعزف الكمان والبيانو واهتم بالراضة ليظل جسمي رشيق, اتعلم الانجليزية والفرنسية بجانب العربية والاسبانية,</strong></p><p><strong>ماير: يا باسل اعذرني هذة المجنونة, ستأكل عقلك اقتصر معها في الحديث,</strong></p><p><strong>ماني: انا مجنونة لاني اختك فقط, سأعرف كيف أؤدبك حين نكون علي انفراد.</strong></p><p><strong>ماير: مجنونة وتعمليها يا اختي اللذيذة هههههه,</strong></p><p><strong>انا: كل احلامك بسيطة وستحققيها بالفعل, مادمتي تخططي مستقبلك بالورقة والقلم, واعتقد ان لكي زوق راقي, فملابسك متناسقة مع ملامحك, وجريئة الي حد ما, اعتبريني معلمك او البابا الخاص بكي ولا تخجلي مني اطلاقا,</strong></p><p><strong>ماني: اخي قال انك متزوج واب لطفلين, هل هذا حقيقي؟ فأنت مازلت صغير,</strong></p><p><strong>انا: نعم بالفعل عندي غلام صغير وطفلة مازالت بعلم الغيب, اااااه لو كنت قابلتك من عامين فقط, لتغير الحال يا شقية,</strong></p><p><strong>ماني: نعم اخي كان يتمني لي ذلك, لكنها اقدار ما بأيدينا صنعناها</strong></p><p><strong>انا: انتي ايضا شاعرة وحكيمة انتي ملكة صغيرة يتمناها سلطان لا انسان عادي, حدثيني عن حياتك الفسيولوجي لو لم يكن هذا محرج,</strong></p><p><strong>ماني: سرية لا افصح عن ما بداخلي, اما عنك فأنت ذئب بشري مولع بالجنس, اخي حذرني منك, لا تلعب معي لعبة الثعلب والارنبة, فأظافري طويلة وانيابي حادة,</strong></p><p><strong>انا: ملعون اخوكي انه وقح, انا ذئب بشري! معلومة مغلوطة لكن مقبولة, من أخ يخاف علي اخته, احب فيكي فصاحتك وجرئتك لكنكي بالفعل, هرة لا ارنبة يجب ترويدك لتكتمل انوثتك, هل تستطيعي صناعة فنجان قهوة تركي,</strong></p><p><strong>ماني: اخي هوا من يطهوا الطعام ويصنع كل شيء, انا ارتب المنزل وانظفة واغسل واكوي, لكن سأصنع القهوة من أجلك, فهيا معي انا اجهل محتويات مطبخك,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقد لمعت في رأسي هذه العبقرية, وشعرت برغبتها في الملاطفة, وفقدانها للحب او شيء من هذا القبيل, فسرت امامها الي المطبخ, فهو مكان امن علي اي حال, وعلمتها اين توضع الاشياء, واخبرتها ان بالبراد بعض المشروبات الكحولية الروحية, وعلب البيرة فحياتهم علي خلاف حياتنا لم, احاول الاحتكاك بها اطلاقا فترويد النمرة, يحتاج مدرب بارد لكنها كانت اكثر مرونة, مما اتخيل فنظراتها تغيرت وكانت تتفحص جسدي كلما وجهت بصري بعيد عنها, خاصة هذا الملعون الذي انتفض, وصنع انتفاخ مرئي لذلك عدت الي مجلسي بالحديقة لاواريه, وعادت ووضعت القهوة امامي وبيدها علبة بيرة تمتصها, بأناقة وفتحت كتيب صغير تقرأه,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماني: انا محترفة صناعة القهوة ولا اشربها الا بالصباح, ان اعجبتك فلي عندك نزهة في الجنوب لاشاهد, الفراعنة القدامي,</strong></p><p><strong>انا: بالفعل هذا ببرنامجي اما القهوة, فهي بالفعل قهوة ماني ههههههههه اخبريني, ماذا قص عليكي ماير الثرثار,</strong></p><p><strong>ماني: هاهاها كل شيء حدث في رحلة الجنوب, واشياء اخري لا استطيع البوح بها,</strong></p><p><strong>انا: لا تتذاكي عليا يا **** اليس, لكي صديق حميم او صديقة,</strong></p><p><strong>ماني: هم وهن كثيرا لكن ليس بينهم حميم, وانا لست ملاك يا بابا امارس الحب مع, من اشاء ومتي اشاء لكن بعفة نفس, فلست شهوانية مثلهن فمنهن, من حملت في سن صغيرة ودمرت حياتها, وبعضهن انهت حياتها, خوفا من الفضيحة مجتمعكم غريب الاطوار, في بلدي هذا شيء عادي كالطعام والشراب, لكني احببت هذا المجتمع المحتشم لانه يحافظ علي الانساب,</strong></p><p><strong>انا: انتي سيدة عجوز في حديثك, سيكون لكي مستقبل باهر انا اغار عليكي من, ماير وفي نفس الوقت أرئف به من سطوتك, وهيمنتك عليه كوني رحيمة به, فهو الاكبر سنا وانتي الاكبر عقلا,</strong></p><p><strong>ماني: هل سأشاهد لوحتك المحمومة؟ الان ام في الليل هاه هاه ولا هذا سر,</strong></p><p><strong>انا: ستريها يا قطتي بالفعل لا تتعجلي, ماذا تقرأين؟</strong></p><p><strong>ماني: انا لا اقرأ هذا كتيب للالغاز المرسومة, اقتل به ذاكرتي انه مساعد جيد لذلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طال الحديث بيننا واعجبت بصلابتها, وشعرت بالرحمة تجاهها, وارتفع شئنها في نظري لانها لم تنكر, اتصالها بي علي سبيل المزاح وكذلك اخيها ماير, لثقته بي وتحذيره لها بجازبيتي وولعي بالنساء, فقررت ان لا اتحرش بها اوا احاول اغوائها, واعتبرتها امرأة عجوز تحت العشرين, بعد قليل تركتها وهبطت الي شقتي, لاتركها تستريح لنزهة الليل الصاخبة, وارتميت في سريري وذهبت في ثبات عميق, لييقظني مختار زوج اختي,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مختار: استيقظ يا باسل لقد غربت الشمس, لعل ضيوفك استيقظوا منذ فترة,</strong></p><p><strong>انا: مساء الخير يا ابو باسل, كم الساعة الان؟</strong></p><p><strong>مختار: تقترب من الـ 7 مساء, لقد حجزت مائدتين بكازينو, افراح للعشاء وقضاء سهرة صاخبة, اكراما لضيوفك</strong></p><p><strong>انا: ما اتحرمش منك يا ابو باسل, البنت دى هتجنني بحس انها عجوزة ومخضرمة, فيلسوفة وحكيمة ساعة وسأصبح جاهز, بما انك جاهز ارجوا, منك ان تصعد اليهم لاخبارهم بموعد, النزهه, وتتحاور معها لقد احببتها بالفعل,</strong></p><p><strong>مختار: طلباتك اوامر يا دكتور, يا حبيب الكل, اعتقد انك مولع بها وتنوي اقتناصها,</strong></p><p><strong>انا: بالفعل لكن هي من بدأت يا حبيبي,</strong></p><p><strong>مختار: ستقص عليا قصتك في وقت لاحق, ارتدي ثيابك فالوقت يمضي,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالفعل استحممت ورطبت جسدي, وتعطرت وارتديت ملابس كاجوال تتناسب مع الرقص بالديسكوا, وفي قرارت نفسي ان اروض هذه النمرة, علي طريق بركان الجليد, وبالفعل ذهبنا الي الموتيل وتناولنا عشاء خفيف, ودخلنا الي قاعة اللهو والمرح وبعد قليل استأذنت, ماير لأراقص اخته ماني بالديسكوا, فوافق ولكنه تابعنا هو الأخر, لينال حظه من الصخب وينشط عضلاته, وبعد تناول بضع كأوس من الروم, امسكت يدها وانغمسنا بالجمع الراقص, كانت ترتدي جوب جينزي قصير ابيض, وحذاء اللاتيكس الذي يصل الي الفخذين, وبلوزة قصيرة تكشف بطنها واسفل ظهرها, وانخرطت في القفذ وتناست وقارها, بفعل الاضواء المتلألأة والموسيقي الصاخبة, وكأس الروم المعتقه, عاملتها بوقار لكنها ارهقتني جنسيا, لانها علي ما اعتقد تتعمد الاحتكاك, بمجموعتي التناسلية, فتأكدت انها شبقة ومشتهية, بحثت بعيني عن اخيها, فوجدته غارق في الرقص مع فتاة اروبية, من رواد الحانة ظللنا نتراقص لمدة النصف ساعة, لنجلس مرة اخري علي الطاولة,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماني: انا سوو هابي مستر باسل, لن تصدق مدي سعادتي هنا معك, لقد اشعلت انوثتي التي حاولت, قتلها انت بالفعل صديقي الحميم,</strong></p><p><strong>انا: انتي بالفعل حورية من الجنيات, وانا اكثر سعادة لسعادتك, هل سترقصي مرة اخري او نعود, الي جمعنا الهاديء,</strong></p><p><strong>ماني: لا يكفي هذا اين شقيقي, ماير اللعوب في اي احضان هوا,</strong></p><p><strong>ماير: خلفك ايتها الهرة الشقية, هيا بنا نعود الي مكان هادئ,</strong></p><p><strong>قضينا وقت ممتع حتي بعد منتصف الليل وعدنا سعداء, وصعدت معهم الي الروف في حين دخلا, سهيلة وزوجها والابناء الي شقتهم, كان الاخوين ثملين بعض الشيء, اما انا كنت في حالة انتشاء تام, جلست ماني علي الارجوحة وماير يهدهدها, وجلست امامهم اراقب سعادتهم, ومناغشتهم لبعضهم البعض,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماير: ما رأيك يا دكتور في شقاوة ماني؟</strong></p><p><strong>انا: ماني ارتقت في عيني الي, ما فوق السحاب مثقفة فيلسوفة راقصة بارعة, سيصبح لها مستقبل باهر,</strong></p><p><strong>ماير: هاهاها لا تبالغ انها **** تحتاج التربية,</strong></p><p><strong>ماني: اخي محبط ويحاول استفزازي, لو لم تكن حاضرا معنا الان؟ لقضمت صدره واكلت اذناه وضربته, علي مؤخرته ليعرف حجمه,</strong></p><p><strong>انا: قلبك ابيض فهو كل مالكي بالدنيا اتركيه, لي وانا اعيد تشكيله علي هواكي,</strong></p><p><strong>ماير: هاهاها لقد سحرتك يا كبير, هذه اللعوب كنت اظن انك ستقرأ ما بداخلها, علي العموم انا وهي نعتبرك الاخ الكبير, او الاب المهيمن علينا لقد كانت سهرة جيدة, وشعرنا اننا في احضان اسرتنا المفقودة,</strong></p><p><strong>انا: ساترككم لتستريحا واذهب الي بيتي,</strong></p><p><strong>ماني: لا لا نحن في غاية النشاط, سأغير ملابسي لنقضي ليلتنا حتي الفجر, هل تريدون مشروب؟</strong></p><p><strong>ماير: انا ايضا سأبدل ملابسي, هل احضر لك ملابس خفيفة,</strong></p><p><strong>انا: لا في حجرة المعيشة ملابس خاصة بي, سأرتدي جلباب صيفي,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدلت ثيابي علي عجل ودخلت المطبخ, اصنع فنجان نسكافي لكن وجدت ماني, تصنع القهوة بالفعل وحين اقتربت منها, انحرفت بمؤخرتها فضربتني بها كما يفعل *******, فلطمتها عليها برفق فشعرت, انها ترتدي قميص نومها, بدون سراويل داخلية فأبتسمت والتفت لتصبح في احضاني ونظرت اليا,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماني: هل تسمح لي بقبلة ساخنة؟ فأخي لن يعترض لو شعر بنا, لاني اعرف ان هذا غير موجود في قاموس عادتكم,</strong></p><p><strong>انا: "وقد احتضنتها وزبت معها في اطول قبلة لها علي الاطلاق" القهوة فارت يا لذيذة,</strong></p><p><strong>ماني: واو لم ازوق الخمر من شفايف مثل شفايفك, من قبل انت رائع يا بسولة, سأصنع غيرها والحق بكم,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدت فوجدت ماير منبطح علي الاريكة, يطالع هاتفه فنظر اليا مبتسما,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماير: كنت اتمني ان تتزوج ماني يا صديقي لتحمل عبئها عن كاهلي, فأنا فشلت في اسعادها تقريبا,</strong></p><p><strong>انا: شرف كبير لي يا صديقي الحميم ما, اروع ان تكون اختك طفلتي سأستشير زوجتي, بعد ان ادرس الامر جيدا,</strong></p><p><strong>ماير: بصراحة انا فشلت تماما في اقناعها, ان تختلط بالمجتمع هنا, حتي في كلومبيا ورغم وجود اهلنا, لم تستطع العيش هناك وفضلت, عادتكم المغلقة علي عادتنا المنفتحة,</strong></p><p><strong>ماني: قهوة الصباح مشروب عالمي, يا اخي انا لا احب العادات والتقاليد هنا او هناك, لكن الحياة هنا شبه امنة وهادئة لم اري عصابات مسلحة ولا طوائف متشددة, أؤمن بالحرية المطلقة ولا اميل للانحرافية الفاسقة,</strong></p><p><strong>ماير: شاهدت يا صديقي, كم هي متمردة لقد ارهقتني زهنيا, نمرة ترغب في حياة الغابة,</strong></p><p><strong>انا: اراها بزرة فيلسوف بفكرها الراقي, لم اصدق نفسي حين تفجرت انوثتها, بصالة الديسكوا لقد ابهرت كل الحضور, اجلسي بجواري يا صغيرتي اخيكي, لا يعرف قيمتك من اليوم انتي معلمتي وانا تلميذك,</strong></p><p><strong>ماير: هاهاهاها, اياكي بالوثوق به يا اختي؟ فهو ساحر شرير, ورغم ذلك انا احبه وتمنيت ان اكون صورة, مصغرة منه او نيجاتف له,</strong></p><p><strong>ماني: انت تزرع بزور الشك يا اخي, لكنني اثق به كرجل مستقيم نادر, اما عن كونه ساحر فانا حقا سحرتني عيونه قبل ان اراه,</strong></p><p><strong>انا: فلنغير الموضوع يا سادة ولنستمتع بقهوتك, ونتحدث عن برنامج السياحة القادمة, اخاف عليكي يا ماني من سحر الاثار الفرعونية, فتغيري حياتك الي عالمة اثار وتذهبي ضحية كعروس النيل,</strong></p><p><strong>ماير: الان تمام الواحدة صباحا سأذهب للنوم, كوني حريصة يا اختي وانت يا باسل كن حريص ايضا, ليلتكم سعيدة,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اتوقع هذا السيناريو المفاجئ وهذه التحذيرات التي, علي ما يبدوا انها بلا معني, وبعد دقيقة واحدة من انصرافه نظرت في عيني,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماني: لا تقلق فاخي تناول المخدر قبل قهوته, كعادته انه يقتل نفسه واريد منك مساعدتي, لتطبيبه واعادة تأهيله فهوا كل ما لي بالدنيا,</strong></p><p><strong>انا: ماذا؟ هل ماير مدمن مخدرات؟ عليه اللعنة لقد كان غاية في الاستقامة, غدا قصي عليا مواجعه بالتفصيل, ودعينا الان الان نهيم بحلمك في الفضاء الواسع بين الكواكب والنجوم,</strong></p><p><strong>ماني: دعك من حلمي او غيبي قبلني,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقد تحللت وتحررت وقامت وجلست فوق ساقيا, صدرها الصغير يلتصق بصدري, لتلتهم شفتيا وكأنها متعطشة لشهد الرضاب, مما اشعل سريرتي وتحفظي ووجدت نفسي, كأرنب تلتهمه ثعلبة شرسة لم اشعر بهذا الضعف, من قبل لقد تخدرت كل حواثي وانهارت تماما, واحتضنتها واعتصرتها وامتصصت رحيق شفتيها, وبعد دقائق من القبل طلبت رؤية لوحة البازيل, هههههه فحملتها بدون شعور وتوجهت للمصعد, لنهبط الي شقتي وهي شبه مغيبة تدفن رأسها, علي كتفي في رقبتي وقلبها يخفق كعصفور, حلق بالسماء لمسافة طويلة ووجد العش الهادئ, وحين اغلقت الباب خلفي هبطت من بين ذراعيا, وهربت الي غرفة مكتبي واغلقت الباب, خلفها لكنها عادت وتوجهت الي غرفة, المعيشة ثم انسحبت وانا مذهول من تصرفاتها, فوجهتها الي غرفة النوم, هامسا: هنا لوحة البازيل فلا تغلقي الباب خلفك, لان الشيطان يسكن بها, فسحبتني خلفها كأمرأة مهيمنة وتناست تحذيرات اخيها, وهمست اعلم ان لوحة البازيل هي معبدك, اريد ممارسة الجنس الساخن فأنا متعطشة له, وسقطت بين ساقيا تتحسس زبري الذي كاد يمزق البوكسر, ورفعت جلبابي مما اضطرني للخروج منه, وسحبت البوكسر, لاسفل ليعلق زبري به ثم يلطم انفها, بعد تحرره يدها الصغيرة تعبث بخصيتيا, ويدها الاخري تشعر عانتي انفاسها الساخنة, تصيبني بالاحتراق وهي تتفحص هذا العضو الاصلع, ثم تنظر بعيني وتفتح شفتيها لتلتقم الرأس, وتدور بلسانها حوله لقد جعلتني أئن بصعوبة لم اعهدها, سقطت يديا علي رأسها تعبث بشعرها الناعم وانا اعيش بين زهور, الجنة لم اصدق انها صغيرة بل تأكدت انها الساحرة, العجوز في قصص الخيال العلمي, لذلك رفعتها من كتفيها واوقفتها واسقطت عنها قميص نومها, قطعة حلوي سنووايت لم تكن ترتدي سوي حمالة الصدر, رفعتها واوقفتها علي السرير ورفعت, زقنها ووجهت عينيها الي اليمين لتشاهد لوحة البازيل,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صرخت: واو عرفتها! انظر الي الجانب الايمن! بحركة واحدة تستطيع حل شفرتها, لكن ادخلني الجنة اولا, انا لست عذراء اتحرق لممارسة الجنس معك, منذ عام تقريبا اخي يهزي بكل اسراره وهو نائم, تحت تأثير المخدرات ولا داعي للخوض فيما افصح عنك,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تعطيني فرصة للرد او التفسير, فسقطت جالسة علي شاطيء السرير وفتحت, شفتيها علي اوسع نطاق وابتلعت عضوي المسكين, وامتصت النصف الخارجي فقط, اصبحت ساقيا ضعيفة لا تكاد تحملني, لها اسلوب خاص في اكل الحلوي, ويدها تومض بشررات كهربية تحولني الي مراهق, غير محترف وانحرفت عيناي تبحث عن مفتاح اللغز, الذي اكتشفته فأنا المحترف قضيت اعواما طويلة في البحث عنه ولم اجده, لتسقط يدي خلف رأسها تلقائيا محاولا, دفع عمودي لداخل حلقها لعلها تهابني, لكنها عضعضت هذا العضو الحساس حتي, خففت يدي عن رأسها, يالها من محترفة مثقفة ما تفعله تخاف العاهرات من فعله, لانه ستقابل بصفعة قوية تسقط انيابها, فسحبته من بين اسنانها وسقطت علي ركبتيا اتفحص, اعضائها التناسلية الصغيرة عانة منتفخه صلعاء بها شق مغلق بعناية, كشق المشمش او الخوخ, لارفع ساقيها وابعدهم عن بعضهم البعض, واستنشق عبير ثقب المجد فتسحب, رأسي بكلتا يديها لتدفن انفي بين الشفتين, وبدون شعور تحركت شفتاي ولساني, لمداعبة هذا الكس المثالي وهي تصرخ وتطلب المزيد, وتتمتم بعبارات غير مفهومة!</strong></p><p><strong>"Mi COÑO chupado"</strong></p><p><strong>وانا مشغول بأكل هذا الفطر المتلألأ, له مزاق العسل بالحليب, ليبرذ بظرها الصغير وينتصب فأدور حوله بلساني, لقد اصيبت بما يشبه الأغمائه وانقطع, ضجيجها لتصرخ اااااااااااااااااهاه اووووووووه يا اميا ماي ماما, وتقبض عل رأسي بفخذيها, فينفجر ينبوع رقيق من العسل ليلتصق بأنفي وزقني وحتي عيني, وتنهار تماما وكأنه لقيت حتفها فرفعت, رأسي استشعر الخبر عيناها تشع وميضا, وشفتان مفتوحتان يصعد منهم ثراب, الفخر وسرعان ما جلست لتقبلني بشبق شديد, وتنهض لتردي ثوبها علي عجل,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماني: غدا نكمل الدرس الاول نجاح باهر, أموري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهربت كالفراشة وانا مصدوم من هذا الانقلاب, الخريفي هذه هي المرأة المهيمنة النمرة الثائرة, تركتني مشتعل اتجرع شهوتي وزبري, المتأجج يلعنني بحرقة, كيف هزمتك هرة صغيرة وانت سبع شرس, وغلبني الضحك حين عادت تدق باب شقتي, لكن بعد دقيقة وارتداء جلبابي وسروالي السفلي, فتحت لها فدخلت شبه مهزومة,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماني: المصعد لا يعمل!</strong></p><p><strong>انا: فلتتسلقي السلالم,</strong></p><p><strong>ماني: فعلت لكن راعني كلب حراستكم الكبير,</strong></p><p><strong>انا: هو مدرب ولا يؤذي ضيوفنا, هيا انصرفي واصعدي السلالم عقابا لطفولتك, المتبجحة وتنمرك,</strong></p><p><strong>ماني: اتوسل اليك ان تسامحني, وسأكمل أفراغ شهوتك المكبوتة,</strong></p><p><strong>انا: ليست عندي شهوة مكبوته, ولن اعفوا عن وقاحتك وهيمنتك, انا جاوبتك جنسيا لاسعادك لا استمتع, فالنساء تحوم حولي كالفراشات حول النار في الليل الحالك,</strong></p><p><strong>ماني: صدقني كما عاهدتني سأعوضك اليوم, عما سببته لك من ازعاج, انا لست متنمرة او مهيمنة, فقط انا احاول جمح تكبري وقتل شهوتي, حتي لا اكون عبدة ذليلة للرغبة, انا احترمك واحبك ويجب عليك التغاضي عن هفواتي الصغيرة,</strong></p><p><strong>انا: انهضي وعودي الي سريرك, فالمصعد الان بانتظارك,</strong></p><p><strong>ماني: هل ارشدك الي حل لوحة البازيل؟</strong></p><p><strong>انا: لا, انا افضل ان لا استطيع حلها, لاسباب كثيرة تتعلق بتشتيت ذهني,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسحبتها من يدها وادخلتها المصعد, واعطيته الاوامر واغلقته خلفها, واستمتعت بحمام بارد لقتل شهوتي, وتمددت في سريري واغمضت عيني, ادرس حركاتها الصبيانية وثقفتها وذكائها وسرعة بديهتها, ولكن غلبني النوم العميق حتي الظهيرة, لاستيقظ علي مداعبة مختار لشعري,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: صباح جميل يا زوجتي الاولي,</strong></p><p><strong>مختار: هيا الافطار جاهز يا زوجي الصغير, اليوم اتخذت قرار صعب, سأخبرك به ليلا سيسعدك, هيا هيا لقد ملأت لك حوض الاستحمام امامك ربع الساعة, لتكون جاهز لبرنامج اليوم الحافل,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استلقيت بحوض الاستحمام لعشر دقائق, وارتديت ملابسي الرياضية وذهبت, الي شقة اختي وزوجها وتناولنا الافطار, وقضينا ساعتين من السمر والضحك, ولم ترفع ماني عينها بعيني او تشترك, بالنقاش وفي هذا اليوم ذهبنا الي الشاطيء, وفي المساء كانت لنا جولة, بأحد المراكب السياحية الصاخبة, وعاد الجميع بعد منتصف الليل سعيد وبدا علي ماني, تغير اسلوبها وقد حاولت الخضوع والأمتثال, لتوجيهات اخيها وظهرت كأخته الصغيرة لا السائدة, واكملنا ليلنا جميعا في الروف, ووجدت انجذاب بينها وبين ***** اختي, وتعلقهم بها واختلي بي سوماير, علي الجانب المظلم من السطح,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقال: يا عزيزي يبدوا ان لك سحر طيب احيانا, لاول مرة تنصاع ماني لتوجهاتي, كيف استطعت ترويدها؟ بهذه السرعة!</strong></p><p><strong>انا: فقط اتركها تتحمل مسئوليتها كأمرأة, انت تطهوا لها الطعام وتتسوق, وتعاملها كطفلة لا كسيدة, انا صنعت من نفسي تلميذا لها, وفشلت ان تكون معلمتي لذلك عرفت مستوي, خبرتها في الحياة وتغيرت قليلا لكن تحتاج, الي مزيدا من المعاملة المتوازنة, تتسوق وتطهوا الطعام وترتب الاساس, بمعاونتك لكن اشعر تجاهك بالغرابة, يا صديقي تظهر علي عيناك, اثار الادمان,</strong></p><p><strong>ماير: نعم رأيك صائب سأعمل به, ماذا تقصد بالأدمان؟</strong></p><p><strong>انا: اشعر انك ابتعدت عن ممارسة الرياضة, واثار المخدرات علي عينيك وشفتيك, ستكون لي جلسة علاجية معك حتي, تواجه المستقبل كطبيب ناجح مستقيم, هيا الي فراشك وحاول النوم, بدون مخدر فقط احتسي كأس من الفوديكا, فلها فعل المخدر واستيقظ مبكرا كعادتك, ومارس الرياضة واهتم بشئون اختك, علي نحوا متزن,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تركنا الضيوف لتأخذ قسطا من النوم وعدنا, الي مساكننا ودخلت مكتبي, وفتحت الحاسوب لاجري محادثة مع, حماتي الاميرة شمس وزوجتي نوران, وبعد الاطمئنان علي صحتها, وقبل قطع الاتصال, همست للاميرة بالانتظار, حيث دخل مختار ومعه كوبين من النسكافي, واشرت له بعيني وجلس مكاني يحدثها, ثم قطع الاتصال وجلس بجانبي,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مختار: اعتقد يا دكتور انك وقعت في حب, سوماني لكن سيقف السن والاميرة شمس, حائل بينكم,</strong></p><p><strong>انا: لا تشغل بالك انا لست مراهق, او مزواج فقط انا معجب بها, ماهو الامر الذي سيسعدني؟</strong></p><p><strong>مختار: انتهي الامر الذي بيننا الي الابد, لقد خضعت لجلسات علاج مكثفة, واستقامت ولن اشغلك بعد الان باللعب في شارعي الخلفي,</strong></p><p><strong>انا: خبر لا يسعدني فقط بل يجعلني انحني لك معبرا, عن مدي اعجابي بسلامة جأشك, اتمني لك حياة مستقيمة,</strong></p><p><strong>مختار: اما عن سوماني تجادلت معها, كمعلم واستخلصت منها انها لن, ولم تتنازل عن اختطافك لانها احبتك قبل ان تعرفك</strong></p><p><strong>انا: شعرت بذلك بالفعل فهي فتاة مهيمنة, تحتاج الي دراسة, ومعالجة نفسية ارجوا ان تساعدني في ترويدها,</strong></p><p><strong>مختار: يا دكتور انا تلميذك بل خاتم في اصبعك, لك تأثير قوي في اعادة بنائي, سأكون مساعد جيد لك, فقط انفذ ما تطلبه,</strong></p><p><strong>انا: يالا شدة تواضعك بل انا بالفعل تلميذك, كل حياتي منذ الصغر, انت وضعت خطوط طريقها, انتظر منك الخطة النهائية, لأعادة بناء سوماني,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انصرف مختار وجلست اتابع لوحة البازيل, وكيف لطفلة صغيرة استطاعت حل شفرتها, بنظرة واحدة يالا ذكائها تري, هل هي صادقة؟ ام تدعي معرفة الحل اعتقد انها صادقة,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت الهاتف!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: سوماير مرحبا بك, لماذا لم تنم حتي الان؟</strong></p><p><strong>ماير: نمت قليلا واستيقظت علي انات الم تصدر من ماني, درجة حرارتها مرتفعة 38 درجة تقريبا, الان انا اضع لها كمدات التبريد, ارجوك اسعفنا فورا!</strong></p><p><strong>انا: اطمئن دقيقة اكون بجوارك, داوم علي تخفيض درجة حرارتها,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استدعيت سهيلة ومختار وحملت حقيبتي الطبية, واسرعت الي شقة الروف لاجراء الكشف, على ماني وانا اتابع حالتها بالهاتف حتي وصلت بالفعل, ووجدت ماير يضع عليها الاغطية الثقيلة,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: ارفع عنها هذه الاغطية فورا, فهي تزيد من ارتفاع حرارة جسدها,</strong></p><p><strong>ماير: انها تشعر بالبرودة وترتعد وكأنها محمومة,</strong></p><p><strong>انا: اكشف مؤخرتها حتي استطيع حقنها, لا تقلق فهي بخير, ماني يا كتكوته بالشفاء هذه الحقنة, سريعة المفعول ستخفف من شعورك بالبرد, نبضك منتظم وجسدك متعرق, هل اكلتي شيء من الباعة الجائلين,</strong></p><p><strong>ماني: لا لا لكن بالفعل شربت عصير مثلج, بعد ان رقصت بالمركب لعله هو السبب,</strong></p><p><strong>انا: ممكن لكن اشك انها لدغة بعوضة, ربما تكون ملاريا كاذبة, الان درجة حرارتك 37,5 خذيها يا سهيلة ونحن سنجلس بالخارج, وبدلي لها ملابسه المبلله بأخري جافة,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجلسنا بغرفة المعيشة نتبادل اطراف الحديث, حتي انتهت سهيلة من تغيير ملابسها, في حين جهز لها مختار مشروب ساخن ليعوضها, عن مياه التعرق الذي فقدته, وتركناها مع سهيلة ونزلنا ثلاثتنا, الي شقتي حيث اقترب الفجر من البزوغ, وذهب مختار الي شقته ليتابع ويعتني بالاطفال, وظل ماير معي ولاحظت انه مثقل بالهموم,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: ما بالك يا صديقي حزين؟</strong></p><p><strong>ماير: عندي شك وليس يقين, أن ماني تتصنع المرض او تفتعله,</strong></p><p><strong>انا: ارتفاع حرارتها ليس تصنع يا عزيزي,</strong></p><p><strong>ماير: انها اختي يا دكتور, انها معلمة يوجا, هل تصدق انها تتحكم بضربات قلبها؟ كما نحاول التوقف عن التنفس,</strong></p><p><strong>انا: هههههه قرأت عن ذلك بالفعل, هيا اذهب لفراشك وانا سأصعد لأطمئن, فيجب ان تعود سهيلة لرعاية *******,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل ماير غرفة نومي وانتظرت حتي نام, وصعدت الي محل اقامة ماني, واعدت فحصها وطلبت من سهيلة, النزول الي شقتها وانا سأتابعها, بعد ان اختليت بها نظرت لي وابتسمت,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماني: هل حقا انت مهتم بي الي هذه الدرجة, هل امثل لك شيء هام بحياتك؟</strong></p><p><strong>انا: انتي داهية! يا فتاة لقد احترت بأمرك, احيانا اجدك جدة عجوز خبيرة, واخري اجدك **** رضيعة, او مراهقة وضيعة,</strong></p><p><strong>ماني: انا بخير ولست مريضة, فقط حاولت قراءة ما في قلبك تجاهي, انا احبك بل اعشقك واحلم بك في احضاني, ارجوك لا تجعلني اتحرق شوقا لأماني مراهقات, ضمني الي صدرك, امنحني دفئ الحب الذي افتقده,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونهضت وارتمت في احضاني, وقبلتني علي خدي وهي تشتعل انوثة, فضممتها واعتصرتها ونهضت بها وقد, طوقتني بساقيها لتشعل بداخلي, نار شيطاني وينتصب زبي داخل سروالي, فطفت بها وكأنني اهدهدها فلصقت شفتيها بشفتيا, وكأنها متعطشة للحب الجنسي, وحين جلست بها علي السرير, انزلقت بين ساقيا, وامسكت بزبي من خلال قماش سروالي, ثم سحبت سحابه محاولة اخراجه, فمددت يديا اساعدها واسقطته, حتي فخذيا حيث سارعت بتحسسه, وتقبيله انفاسها الساخنة تجعلة يزداد, تصلبا فوضعت يميني علي خدها الايسر وحركت ابهامي اسفل عينها, فبدأت بلعقه بلسانها من اسفله الي الرأس, ثم اخذت تأكل رأسه بشفتيها, كمحترفة او مراهقة شعرت بحبها, فرفعتها واجلستها عليه واعطيتها قبلة حارة وهي, تحك كسها به, نعومة الحرير المبلول تولد كهرباء ساكنة, تثيرني فمددت يدي اسفلها من الخلف, اداعب اردافها وبعد دقائق قليلة نهضت, واسقطت قميص نومها لاجدها عارية, فقط في اندرها الاسود الشفاف, وارتمت علي السرير فسحبتها, من ارجلها الي شاطئه ونزعت لباسها التحتي, لاتزوق طعم عسل كسها واشم رحيق انوثتها, وحين قرطست لساني وادخلته بين الشفتين, بدأت تأن بأحتها ولم يستغرق الامر سوي دقيقتان حتي افرغت شهوتها, بسرعة بالغة لارفع ساقيها وادفع رأس زبري المتعطش, فصرخت: الن ترتدي كندوم, طمئنتها لن افرغ داخلك, وسرعان ما أنزلق ببطئ ليشتعل بنيران, اللحم المنقبض الضيق, ورفعت رأسي للتركيز بلوحة, البازيل ههههههه فلم اجدها لقد, اخفتها الملعونة وقد رتبت هذا اللقاء ببراعة, لذلك دفعتها بكامله كعقاب لها, فصدر منها شهقة المنتحبة وشع, من عينيها وميض منعكس من دمعة داخلها, وهمست لها: هل تعتقدي ان لوحة البازيل؟, ستضعفني محال يا طفلتي الشرسة, سأبكيكي من الشبق حتي تستغيثي, وانا اطحنها بقوة بمدت يديها وامسكت بأذنيا, وجزبت رأسي لتقبلني وتضخ انفاسها الحارة, داخل فمي ودفعت لسانها داخل فمي, وانا امتصه وبعد 10 دقائق تقريبا, دفعتني هامسه المصعد يعمل فنهضت وانا ارفع سروالي, وهي تتلوي في ارتداء ثوبها, لاسمع ازيز صعود المصعد فجلست علي الاريكة متصنع النوم وهي اختفت تحت البطانية, لتدخل سهيلة تحمل صينية بها حساء الخضروات,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالت: استيقظي يا ماني لابد من تناول هذا الحساء,</strong></p><p><strong>فقلت: من سهيلة لماذا ارهقتي نفسك؟,</strong></p><p><strong>سهيلة: انت هنا يا باسل اخبارها ايه؟</strong></p><p><strong>انا: هي بخير اعطيتها حقنة مسكنة, اعتقد انها نائمة,</strong></p><p><strong>سهيلة: اذهب انت لتنام سأظل بجوارها, عندك عمل باكر ومختار والاولاد نائمين,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم اجادلها وجمعت حقيبتي الطبية, وعودت الي شقتي العن, حظي مع هذه النمرة الصغيرة, لانها المرة الثانية التي تهرب من براثني,</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>{الي اللقاء مع الفصل الثاني}</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Bosy Boy ?</strong></p><p><img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite22" alt="(y)" title="Thumbs up (y)" loading="lazy" data-shortname="(y)" /> <img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite26" alt=":coffee:" title="Coffee :coffee:" loading="lazy" data-shortname=":coffee:" /></p><p><strong>الفصل الثاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في صباح اليوم الثالي ذهبنا في رحله الى الجنوب حيث اثار الاجداد انبهرت ماني بالاثار والتقطت عده صور لنا ولها بجوار الاثار وكانت رحله مستقيمه وناجحه عدنا بعدها سعداء حيث استمرت الرحله اربعه ايام كان ماير سعيد بسعاده اخته الصغيره بعد ليله من الراحه التامه اتصلت بي ماني تطلب اسطحابها في جوله للتسوق فلبيت طلبها اشترت بعض الملابس الفرعونية المناسبة لها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالت: باسل حبيبي انا اليوم سعيدة، لانني في نزهة معك منفردين، ارجوك اريد مكان خاص نختلي، به دون ان ينغص خلوتنا احد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها: هل شك بك ماير او اي احد من أفراد عائلتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: لا لكن احب ان اعيش بعض الوقت، معك عارية تماما في هذا اللباس الفرعوني، فما رأيك؟،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: يا صغيرة اعقلي ما تقولين، لسنا في بلد متحررة، في شقتي الحرية الكاملة، اما عن اخيكي ماير فهو، يقرأ ما بداخلك ولن يمانع علي ما أعتقد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: اعلم ذلك جيدا، لكن اختك وزوجها قد، لا يرحبان بعلاقة من هذا النوع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: ليس لأحد أن يشك في أستقامتي، هيا بنا حتي اشاهد ملكتي مانيتاري الجميلة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي الفور عدنا الي المنزل، وانا اعلم انها متشوقة، لممارسة الجنس كما اريد، وارتدت ملابسها الجديدة وقدمت عرض، رائع امام الجميع وكانت السعادة، تملأ البيت، حتي استأذنت أخيها وانا اغمز له بعيني أن أقضي معها ليلة، لرغبتها الملحة في تعلم بعض الكلمات الهيروغليفية، فأبتسم من غمزات عينيا وأومئ برأسه بالموافقة، "للعلم هذا اللقاء الجنسي متاح في قاموسهم"،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد تناول الغداء انصرف ماير الي غرفته، وكذلك اخته وصعدت الي شقتي، حيث اتصلت بزوجتي وامها الأميرة، شمس اطمئنيت علي حمل زوجتي، واسترتخيت في سريري اطالع ابحاثي، وغفوت لساعتين تقريبا، واخذت حمام بارد وتعطرت، وارتديت عبائة مغربية وصعدت الي، الروف حيث مكان اقامت ضيوفنا، فكان ماير يتصفح حاسوبه، وماني تقرأ قصة ما فألقيت عليهم التحية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: الليلة راحة وغدا نزهه بحرية ليومين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماير: أنت دائما تفاجأنا بما نحب ونتمني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماني: هل اصنع لكم قهوة أيها الصديقان؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: ما أروعك يا نفرتاري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماير: أختي في غاية السعادة, لقد تغيرت كثيرا يا صديقي الحميم، أنت ساحر شرير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: انا شرير ايها المدمن، من اليوم ستبدأ فترة العلاج، الخاصة بك وهذا عنوان المشفي لاجراء بعض، الفحوصات والوقوف علي قرص علاجي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماير: ما رأيك أن تبحث لنا عن سكن، مناسب حتي نكون قريبين منك، انا لا اتخيل ان نفارقك يا حبيبي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماني: تفضلا القهوة، نعم سيدي باسل نريد الأقامة، في هذه البلد الشرقي الجميل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: سأستشير مختار فله مسكن، والدية اخر الشارع مغلق، لعله يؤجره لكم بعد تجديدة، الأن فلنستمتع بقهوة ماني الفرعونية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبادلنا الحديث عن بعض متطلبات الحياة، واشياء اخري كدراسة ماني، وولعها بالأثار الفرعونية وغير ذلك, حتي صعدت أختي الجميلة سهيلة وزوجها وابنائهم، وقضينا عشائنا في جو صاخب، وسط لعب الأطفال مع ماني، التي كانت تعيش معهم كأنها في عمرهم, وسألت مختار عن السكن فوافق، وسيبدأ في تجديدة في خلال أسبوع، ورحبت سهيلة بالفكرة انها أحبت، ماني كأخت لها لخفت روحها، وولعها بالأطفال بل أنها، لمحت لي أنها تصلح كزوجة ثانية، يبدوا ان اقتراحها لاقي ترحيب، من ماير وسألها عن عروسة له, وضجت الأجواء بالضحك لطلبه هذا، ومنتصف الليل انصرف الجميع ونزلت شقتي، وبعد دقائق لحقت ماني بي، ترتدي زيها الفرعوني في تمثيلية، رومانسية غاية في الأناقة، وكأنها نصية، لتقفذ عليا كالقطة الرومية تتمسح بلطف وأغراء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالت: هل عندك مشروب يقوي غرائزي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت: نعم يا هرتي العصماء، سأسقيقي الحب من شفتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأحتضنتها وقبلتها لدقيقتين, وقد انهارت كل جوارحها, وارتفع انينها كمشتاقة ومتعطشة للحب, فحملتها لغرفة نومي ووضعتها بسريري, وفتحت خزانتي وأخرجت كأسين, وزجاجة تاكيلا وملئتهم لنشرب نخب, السعادة فأسقطت تنورتها الفرعونية, ونزعت جلبابي ونمت بجوارها, نتبادل الحب والتقبيل ثم جلست وامسكت زبي, وكأنها تتفحصه</strong></p><p><strong>وقالت: انه بارد يحتاج للتدفئة هههههههه</strong></p><p><strong>قلت: اذا عليكي به ههههههه</strong></p><p><strong>نهضت وركبت صدري ووجهت كسها الصغير الي وجهي فشممته وقبلته</strong></p><p><strong>وقلت: اركبي حصاني اولا لتتزوقي المتعة الابدية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تتفوه بكلمة وتحركت لتركب فوقة وهي تمسكه باناملها الرقيقة وحين لامس كسها ارتعشت وكأنها تعاني من ماس كهربائي</strong></p><p><strong>"لقد قررت في نفسي ان اكسر كبريائها لذلك نظرت الي سقف الغرفة"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت: باسل لما تتجاهلني؟ هل تريد ان تشعرني بانني حقيرة رخيصة؟</strong></p><p><strong>قلت: لا يا جميلة لكن اردت ان اتعلم منكي كيف تعامل الانثي راجلها؟</strong></p><p><strong>جلست بقوة ليبتلع كسها كل زبي واخذت تضق خصيتيا باردافها كنت اشعر بألم بسيط لكن تركتها تنيك نفسها بما تحب وتريد، لكني لم أستطع أن أتصنع البرود، لفتره طويله فضممتها بقوة، وأعتصرتها والتهمت شفتيها لتأن في فمي، وقد أعتصرت عضلات شفتي كسها زبي بقوة "شبق المراهقة الصغيرة" وتضخ شهوتها المكبوته،ثم ألقت برأسها الي الخلف، وانتصبت حلمات ثدييها الصغيرتان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قائلة: اااااااه اااه يا حبيبي، اللعنة كل اللعنة علي ماضي فات، لست به أرجوك لا تنتهي ابدا، وحاول أن تدفئني بأحضانك،</strong></p><p><strong>قلت: لم أشعر أبدا من قبل بهذه، المتعة أنتي أضحيتي كل حياتي،</strong></p><p><strong>قالت: صدقني أريد أن أمتطي جوادك هكذا، الي مالا نهاية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومالت الي الخلف ووضعت كفيها علي ركبتي، وشعرها المتدلي للخلف يشعر ساقيا، وتهز رأسها وتمتم بعبارات لاتينية، لأدفن رأسي بين ثدييها، ويدي الملتفتان حول ظهرها، تعزفان علي أوتار جسدها النحيل، وقطرات التعرق تنعش سريرتي، لقد ضعت بحق لا تمثيل، وتمنيت ان تظل انقباضات كسها، تستمر هكذا دون ضخ أو تحرك، أنني أتحرق شوقا بشعور قطتي الساحرة، بسعادتها الأبدية وفحيح شهيقها، يعطر جو الغرفة بعطر الأنثي، ثم أستعادت وعيها ودفعتني، علي ظهري وأنكفأت فوقي، وعيناه تتسعان وانفها يحك بأنفي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قائلة: عيناك تبتسمان وجسدك يبرد، لن ولم أجعلك تتخلي عني، سأتزوجك رغم أنفك أريد طفلتك داخلي، أريد أن أكون عروس النيل وضحيتك،</strong></p><p><strong>قلت: مانيتاري الفرعونة الشرسة، ستكون باسل ماني سأتزوجك، سأتزوجك لتكوني نبض حياتي، بالأمس تجادلت مع حماتي ولمحت لها،</strong></p><p><strong>قالت: "وعينها تزداد أتساعا" احضني اعتصرني دعنا نعيش، اللحظة حلق بي فوق السحاب، ثم أهوي بي فالجنة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت فالتحرك لأعلي وأسفل، بوتيرة بطيئة وأنا أعتصرها، وأمتص شفتها السفلية وطرف لسانها، يشعر أنفي وألتففت بها ذات اليمين واليسار، وضاع الزمان وأختفي المكان، بين رحي العشق والمتعة،</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 43906, member: 1775"] [B]نهاية الجزء الأول: بعد أن انهيت نوبتجيتي بالمستشفى عودت الي المنزل متأخرا، منهكا من العمل و انا اشعر بالملل فدخلت شقتي ودخلت حمامي وغسلت جسدي بماء ساخن، وارتديت البوكسر فقط والقيت جسدي علي سريري وذهبت في ثبات عميق، لكن ايقظتني دقات الهاتف، انا: احيء من؟ حذر فزر مين معااك يا حلوووو؟، انا: هههههه الوقت متأخر والصوت ملائكي وليس جديد علي اذني، هي: همهمهم لن تتذكره حتي تنظر الي لوحة, "البازيل" بايييييي تركتني في حيرة حقا لكن كيف علمت بسر لوحة البازيل!!! تري من اخبرها بذلك؟ حتي رقم هاتفها لا اعرفه!!! """""""""""""""" ? رابط السلسلة الأولي ? [URL='https://milfat.com/threads/9150/']الشوارع الخلفية | السلسلة الأولي |[/URL] """""""""""""""" الجزء الثاني: الفصل الأول: بعد ان طار النوم من عيني بسبب هذه المكالمة المجهولة صعدت الي الروف اطالع ابحاثي ومشروع تخرجي ليدق الهاتف مجددا! هي: انت لسة سهران يا بسولة طبعا ما عرفت من انا انا متأكدة انك مازلت لا تعرفني! انا: لايشغلني من لا اتذكره صدقيني ولا احب لعبة الفوازير فلست مراهق لكي تشغلي بالي هي: اسفة يا دكتور لن تسمع صوتي مرة اخري ولن اعطلك عن دراستك. واغلقت الهاتف لكن صوتها اشعل النيران في جسدي وانتصب زبري ومازال صوتها يرن باذني وفكرت من النساء اللاتي ضاجعتهن تعلم بلوحة البزيل؟ اغمضت عينيا ابحر بزهني في بئر العاهرات حتي كدت ان اغرق ههههه لم يهديني تفكيري الي ما ابحث عنه, لذالك اسرعت الي برنامج ديكلر وكتبت الرقم وكانت المفاجأة مزهلة وتذكرت صديقي سوماير اللاتيني الاصل الذي قضيت معه رحلة الجنوب الجنسية {بالفصل العاشرمن القصة الاولي} لعلها اخته فأسمها سوماني ولقب العائلة عندهم يسبق الاسم فامسكت هاتفي واتصلت به علي الفور قلت: هيلوا سوماير جاجاجاجا قال: بيبي باسل ما اروعك انا في غاية الشوق اليك ايها الرفيق الراقي, لماذا تذكرتني الان؟ ايها الجميل, قلت: كنت اقلب بهاتفي ولاحظت انك, لم توفي بوعدك ايها القاسي القلب, لماذا هذا الجفاء؟ قال: عزيزي باسل صدقني لقد سافرت الي كولومبيا ولم اعد الا من ثلاثة ايام, وفي اقرب وقت يا صديقي سنلتقي, قلت: علي الرحب والسعة ماي دير لكن, يجب ان تكون زيارة عائلية, فانا الان متزوج واب تستطيع ان تسطحب عائلتك, متي احببت, رد: "وفي نبرات صوته ارتعاشة حزن" تزوجت يلا تعاستي, كنت اريد ان تناسبني وتتزوج اختي الوحيدة, ماني فهي تعيش معي منذ وفاة والدتي بالعام الماضي, قلت: تعازينا الحارة لوفاة الماما, سأنتظركم بعد الغد لتقضيا معنا اسبوعا كاملا, ولن اقبل منك اي اعزار مفهوم, قال: سأستشير اختي اولا حين اعود للمنزل, فهي خجولة لدرجة لا تصدق, الي اللقاء بيبي, وانهيت المكالمة وابتسمت, ماني خجولة هههههه الكل لا يكذب احيانا ولكنه يتجمل فمرحبا بكلومبيا العربية, وهدأت شهوتي بحمام بارد وعدت لدراسة أبحاثي وراجعت برنامج اتصال اخر يظهر صورة المتصل يلا روعة صورتها ورقة انفها اووووف غندورة بعيون واسعة واهداب متدلية وفم سليماني بشفتين العليا مرتفعة والسفلي متدليه كفصي الفراولة الناعمة يلا حظي الرائع, لكن من أين علمت بلوحة البازيل؟ لم اتذكر ان بوحت لاخيها بها او لعله ذو زكاء خارق, حين اخبرته عن التركيز, لكن قطع تفكيري دقات الهاتف, انها علياء زوجة مورجان, علياء: مرحبا دكتور باسل, انا: مساء جميل ماما مورجان, علياء: مورجان اخبرني ان اعزمك علي الغداء, غدا فهوا في رحلة قصيرة وسيعود بالظهيرة, انا: الفجر اقترب من البزوغ وبدأ الليل أن ينجلي واليوم عملي في الليل, سأبلغك في الصباح الي اللقاء, عاد شيطاني يضربني علي خصيتيا, اذهب اليها ايها الغبي هي ترغب بونيس يطفيء نار انوثتها هيا هيا لا تضيع الوقت يكاد يهرب من بين يديك قم ولبي نداء كيوبيد, لا تكن ندل مع من ترغبك, نظرت لاسفل بين فخذيا وقلت: كسمك اذهب الي الجحيم, فجأة شعرت بحركة غير عادية, نجوي: صباح الخير يا دكترة شكلك بتذاكر اعملك قهوة. انا: رعبتيني يا مرة خلتيني اقطع الخلف, نجوي: انا سمعاك بتخلبص فالتليفون وتضرب مواعيد يا باشا, وي حتي زبرك قطع الشرط ههههههاهاي, انا: البت لوزة نايمة جمبك؟ نجوي: لا نزلت عند سي مختار انا كنت نايمه حيحانة مستنياك بفارغ الصبر لكن انت اتأخرت, انا: بلاها قهوة هشرب من دمك, حضري القاعدة وشوفي في البراد زجاجة روم, نجوي: يالاااااااهوي الفجر هيأذن واكيد مختار صحي, انزل علي شقتك يا دي الجدع هتبوظ سمعتي امام مختار ولا اقولك, هحصلك بعد الفجر يكون ميخا نام, انا: لا اتخمدي نامي عندي كشف مستعجل, لملمت حاسوبي ومرجعياتي وانصرفت الي شقتي العق هزائمي المتتالية في هذه الليلة حالكة السواد, وارتديت ملابسي وحملت حقيبتي البي, وسوسة شيطاني اللعين الي بيت, علياء ومرجان واثناء تشغيل سيارتي وجدت لوزة الملعونة, تفتح الباب بجواري, انا: الي اين يا شرموطة لو لمح مختار غيابك هيكسر جمجمة رأسك, لوزة: احا يكسر دماغي, ليه هي بطيخة ده انا اكل مصرانة, انا: انزلي يا قحبة عندي كشف خصوصي مستعجل, وهدي كسك بخيارة, لوزة: خيارة ليه هو انت شايفني عيل كوكو, ده انا بطة فرسة من غير لجام, هانتظرك بالسيارة وبعد الكشف تفسحني شويا, وحياتك نفسيتي تحت الصفر, وخالتي نجوي مسحت بيا الارض, من شان يخللها الجو معاك, انا: اخرسي ينقطع لسانك خالتك ست الستات, يا منيوكة ورأس أبوكي, هقول لها لو ما نزلتي من السيارة, وانصرفت مسرعة لكن وجدت مختارامامي, مختار: رايح فين بدري كدة, انا: ابدا مجرد هروب من الملل, مختار: والبت لوزة كانت رايحة معاك, انا: اخر غلاسة طردتها, وانت راجع من فين, مختار: كنت بالصيدلية باسل الصغير محتاج قطرة عينه مرغرغة علي طول, انا: لا سلامته عندي كشف خصوصي وراجع علي طول, وانطلقت بالسيارة الي بيت مورجان, وانتظرت حتي تشرق الشمس, يبدوا ان النوم غلبني واستيقظت علي صوت باب السيارة يفتح, كانت علياء: صباح الخير يا دكتور, لماذا تبيت بالسيارة, هل هناك امر هام؟ انا: ابدا كنت في كشف خارجي ووجدت نفسي قريب منكم وغلبني النوم, سأعود الي منزلي واتيكم في الرابعة بعد العصر, علياء: غير معقول لازم تطلع مورجان, بيجرش الباص وهو الـ قالي انك نائم امام المنزل, انا: اذا سأنظره وليكن افطار بدلا من الغداء, اصعدي انتي حتي يأتي مورجان, وصعدت ولعنت ابو شيطاني اللئيم, ماذا لو ضبطني مورجان ببيته, في هذا الوقت المتقدم من الصباح, لعل تأخري بسبب لوزة ومختار هو ما انقذني, بعد دقائق عاد مورجان وصعدت معه, وتناولنا الافطار وكشفت علي علياء وعدت, الي البيت مرهق جدا وارتميت بسريري, دون ان اخلع حتي حذائي, وفي اليوم الموعود: اتصل بي سوماير وابلغني انهم بالطريق الي المنزل, وعلي الفور تقدمت بأجازة اسبوع لتقديم واجب الضيافة لصديق الماضي واخته الجميلة ولمزيد من الخصوصية تم ترتيب الروف جاردن لاقامتهم في هذا الوقت لم يكن بالبيت الا اختي سهيلة وزوجها مختار وابنائهم وانتظرتهم بمحطة القطار وانا علي تواصل معهم من خلال الهاتف وكان بصحبتي مختار ووصل القطار وبعد الترحيب بهم عدنا الي المنزل وكان مختار هو من يقود السيارة وانا وسوماير نتبادل الحوار وعيني علي مراة السيار اطالع اخته ماني ابنت الـ 16 بجسدها الصغير وعيونها اللبنية الواسعة احاول ان اسرق منها او استشف جرئتها لمغازلتي علي الهاتف لقد كانت هادئة ولم تنظر الي عيني اطلاقا فشعرت اما انها تصرفت كمراهقة او انها فتاة محترفة, صعدت معهم الي مكان اقامتهم وتركنا مختار ثم عدت الي شقتي حتي يستريحا من متاعب السفر وفي تمام الـ 3 عصرا اعدت سهيلة غداء راقي واستدعيتهم فهبطا الي شقة اختي وبعد الترحيب بهم وجلسة تعارف سريعة بدأنا تناول الطعام كنت انظر الي ماني بين لحظة واخري شعرت انها لا تنظر لاحد قط لذلك نظرت الي ماير انا: سؤال صغير يا ماير؟ ماير: من غير سؤال اعلم انك تتعجب لصمت ماني هي خجولة ولا تشعر بالامان مع الغرباء, انا: تعجبني فطنتك لكن اعتب عليك انك لم تخبرها اننا لسنا غرباء يا صديقي الحميم, ماير: هي بالفعل تعلم كل شيء عنك, لكن تجهل كل شيء عن عائلتك وانا كذلك, صمت تام واكملنا تناول الغداء وصعدنا الي الروف لنستجم ونكمل التعارف مع ماني الشقية وصعد معنا مختار وسهيلة واختليت بماير انا: اخبارك ايه ووصلت للتعليم فين؟ ماير: اعمل بمستشفي القلب الابيض الخاصة لكن انت يبدوا انك قمة عالية, علمت انك حصلت علي الماجيستير وستناقش رسالة الدكتوراه نهاية العام! انا: نعم يا عزيزي فتطلعاتي تفوق الاحلام, اشعر برغبة اخوية تجاه اختك ماني, لما هي منطوية علي نفسها؟ ماير: رغبة اخوية ههههههه مقبولة منك, ماني تعالي هذا صديقي الحميم د. باسل الذي حدثتك عنه كثيرا, ماني: اعلم ذلك لكني لا استلطفه ولا اريد التحدث معه من قريب او بعيد مختار: حنانيك يا زهر مخطأة ايتها الصغيرة باسل يتمتع بروح الدعابة تحدثي معه, هيا يا سهيلة الاولاد وحدهم بالشقة, شرفتونا ايها الاخوين سهيلة: باسل اخي نور العائلة راجعي نفسك يا ست البنات, سلام سنقضي الليل بصحبتكم, وانصرفت اختي وزوجها لاختلي بماير واخته المتكبرة الماكرة, انا: سوماني لما حكمتي عليا دون سابق معرفة؟ ماني: لقد اهنتني علي الهاتف وانا اتحرش بك, علي سبيل المداعبة! انا: مممممم هاهاها, هل انتي الفتاة الشقية؟ التي حدثتني منذ خمسة ايام, وكيف لي ان اعرفك ايتها المراهقة الصغيرة, ماير: لا لابد ان الموضوع شخصي سأترككم معا لاستحم وااخذ ايلولة صغيرة, لا اريد عراك يا ماني مع بسولة ههههههه, انا: تعالي يا قطة اجلسي امامي, وقصي عليا هذه الاسرار التي فاجأتيني بها, ومن اين علمتي بلوحة البازيل؟ وما هيا قصتها؟ ماني: لا شيء اخي وصف لي غرفتك بالتفصيل, ويعتبر هذه اللوحة عقدة نفسية بالنسبة لك, اريد مشاهدتها من فضلك, انا: من ناحية عقدة نفسية فقد اصاب القول, اما ان تريها فبالطبع سألبي لكي رغبتك متي شأتي واحببتي, حدثيني قليلا عن احلامك! ماني: سأجلس بجوارك لا امامك, فعيونك تسحرني وتخجلني عادة لا انظر لاحد اطلاقا, احلامي ليست مستحيلة, اري نفسي موديل او فنانة مشهورة احب رسم الملابس وفن التفصيل وعزف الكمان والبيانو واهتم بالراضة ليظل جسمي رشيق, اتعلم الانجليزية والفرنسية بجانب العربية والاسبانية, ماير: يا باسل اعذرني هذة المجنونة, ستأكل عقلك اقتصر معها في الحديث, ماني: انا مجنونة لاني اختك فقط, سأعرف كيف أؤدبك حين نكون علي انفراد. ماير: مجنونة وتعمليها يا اختي اللذيذة هههههه, انا: كل احلامك بسيطة وستحققيها بالفعل, مادمتي تخططي مستقبلك بالورقة والقلم, واعتقد ان لكي زوق راقي, فملابسك متناسقة مع ملامحك, وجريئة الي حد ما, اعتبريني معلمك او البابا الخاص بكي ولا تخجلي مني اطلاقا, ماني: اخي قال انك متزوج واب لطفلين, هل هذا حقيقي؟ فأنت مازلت صغير, انا: نعم بالفعل عندي غلام صغير وطفلة مازالت بعلم الغيب, اااااه لو كنت قابلتك من عامين فقط, لتغير الحال يا شقية, ماني: نعم اخي كان يتمني لي ذلك, لكنها اقدار ما بأيدينا صنعناها انا: انتي ايضا شاعرة وحكيمة انتي ملكة صغيرة يتمناها سلطان لا انسان عادي, حدثيني عن حياتك الفسيولوجي لو لم يكن هذا محرج, ماني: سرية لا افصح عن ما بداخلي, اما عنك فأنت ذئب بشري مولع بالجنس, اخي حذرني منك, لا تلعب معي لعبة الثعلب والارنبة, فأظافري طويلة وانيابي حادة, انا: ملعون اخوكي انه وقح, انا ذئب بشري! معلومة مغلوطة لكن مقبولة, من أخ يخاف علي اخته, احب فيكي فصاحتك وجرئتك لكنكي بالفعل, هرة لا ارنبة يجب ترويدك لتكتمل انوثتك, هل تستطيعي صناعة فنجان قهوة تركي, ماني: اخي هوا من يطهوا الطعام ويصنع كل شيء, انا ارتب المنزل وانظفة واغسل واكوي, لكن سأصنع القهوة من أجلك, فهيا معي انا اجهل محتويات مطبخك, لقد لمعت في رأسي هذه العبقرية, وشعرت برغبتها في الملاطفة, وفقدانها للحب او شيء من هذا القبيل, فسرت امامها الي المطبخ, فهو مكان امن علي اي حال, وعلمتها اين توضع الاشياء, واخبرتها ان بالبراد بعض المشروبات الكحولية الروحية, وعلب البيرة فحياتهم علي خلاف حياتنا لم, احاول الاحتكاك بها اطلاقا فترويد النمرة, يحتاج مدرب بارد لكنها كانت اكثر مرونة, مما اتخيل فنظراتها تغيرت وكانت تتفحص جسدي كلما وجهت بصري بعيد عنها, خاصة هذا الملعون الذي انتفض, وصنع انتفاخ مرئي لذلك عدت الي مجلسي بالحديقة لاواريه, وعادت ووضعت القهوة امامي وبيدها علبة بيرة تمتصها, بأناقة وفتحت كتيب صغير تقرأه, ماني: انا محترفة صناعة القهوة ولا اشربها الا بالصباح, ان اعجبتك فلي عندك نزهة في الجنوب لاشاهد, الفراعنة القدامي, انا: بالفعل هذا ببرنامجي اما القهوة, فهي بالفعل قهوة ماني ههههههههه اخبريني, ماذا قص عليكي ماير الثرثار, ماني: هاهاها كل شيء حدث في رحلة الجنوب, واشياء اخري لا استطيع البوح بها, انا: لا تتذاكي عليا يا **** اليس, لكي صديق حميم او صديقة, ماني: هم وهن كثيرا لكن ليس بينهم حميم, وانا لست ملاك يا بابا امارس الحب مع, من اشاء ومتي اشاء لكن بعفة نفس, فلست شهوانية مثلهن فمنهن, من حملت في سن صغيرة ودمرت حياتها, وبعضهن انهت حياتها, خوفا من الفضيحة مجتمعكم غريب الاطوار, في بلدي هذا شيء عادي كالطعام والشراب, لكني احببت هذا المجتمع المحتشم لانه يحافظ علي الانساب, انا: انتي سيدة عجوز في حديثك, سيكون لكي مستقبل باهر انا اغار عليكي من, ماير وفي نفس الوقت أرئف به من سطوتك, وهيمنتك عليه كوني رحيمة به, فهو الاكبر سنا وانتي الاكبر عقلا, ماني: هل سأشاهد لوحتك المحمومة؟ الان ام في الليل هاه هاه ولا هذا سر, انا: ستريها يا قطتي بالفعل لا تتعجلي, ماذا تقرأين؟ ماني: انا لا اقرأ هذا كتيب للالغاز المرسومة, اقتل به ذاكرتي انه مساعد جيد لذلك طال الحديث بيننا واعجبت بصلابتها, وشعرت بالرحمة تجاهها, وارتفع شئنها في نظري لانها لم تنكر, اتصالها بي علي سبيل المزاح وكذلك اخيها ماير, لثقته بي وتحذيره لها بجازبيتي وولعي بالنساء, فقررت ان لا اتحرش بها اوا احاول اغوائها, واعتبرتها امرأة عجوز تحت العشرين, بعد قليل تركتها وهبطت الي شقتي, لاتركها تستريح لنزهة الليل الصاخبة, وارتميت في سريري وذهبت في ثبات عميق, لييقظني مختار زوج اختي, مختار: استيقظ يا باسل لقد غربت الشمس, لعل ضيوفك استيقظوا منذ فترة, انا: مساء الخير يا ابو باسل, كم الساعة الان؟ مختار: تقترب من الـ 7 مساء, لقد حجزت مائدتين بكازينو, افراح للعشاء وقضاء سهرة صاخبة, اكراما لضيوفك انا: ما اتحرمش منك يا ابو باسل, البنت دى هتجنني بحس انها عجوزة ومخضرمة, فيلسوفة وحكيمة ساعة وسأصبح جاهز, بما انك جاهز ارجوا, منك ان تصعد اليهم لاخبارهم بموعد, النزهه, وتتحاور معها لقد احببتها بالفعل, مختار: طلباتك اوامر يا دكتور, يا حبيب الكل, اعتقد انك مولع بها وتنوي اقتناصها, انا: بالفعل لكن هي من بدأت يا حبيبي, مختار: ستقص عليا قصتك في وقت لاحق, ارتدي ثيابك فالوقت يمضي, بالفعل استحممت ورطبت جسدي, وتعطرت وارتديت ملابس كاجوال تتناسب مع الرقص بالديسكوا, وفي قرارت نفسي ان اروض هذه النمرة, علي طريق بركان الجليد, وبالفعل ذهبنا الي الموتيل وتناولنا عشاء خفيف, ودخلنا الي قاعة اللهو والمرح وبعد قليل استأذنت, ماير لأراقص اخته ماني بالديسكوا, فوافق ولكنه تابعنا هو الأخر, لينال حظه من الصخب وينشط عضلاته, وبعد تناول بضع كأوس من الروم, امسكت يدها وانغمسنا بالجمع الراقص, كانت ترتدي جوب جينزي قصير ابيض, وحذاء اللاتيكس الذي يصل الي الفخذين, وبلوزة قصيرة تكشف بطنها واسفل ظهرها, وانخرطت في القفذ وتناست وقارها, بفعل الاضواء المتلألأة والموسيقي الصاخبة, وكأس الروم المعتقه, عاملتها بوقار لكنها ارهقتني جنسيا, لانها علي ما اعتقد تتعمد الاحتكاك, بمجموعتي التناسلية, فتأكدت انها شبقة ومشتهية, بحثت بعيني عن اخيها, فوجدته غارق في الرقص مع فتاة اروبية, من رواد الحانة ظللنا نتراقص لمدة النصف ساعة, لنجلس مرة اخري علي الطاولة, ماني: انا سوو هابي مستر باسل, لن تصدق مدي سعادتي هنا معك, لقد اشعلت انوثتي التي حاولت, قتلها انت بالفعل صديقي الحميم, انا: انتي بالفعل حورية من الجنيات, وانا اكثر سعادة لسعادتك, هل سترقصي مرة اخري او نعود, الي جمعنا الهاديء, ماني: لا يكفي هذا اين شقيقي, ماير اللعوب في اي احضان هوا, ماير: خلفك ايتها الهرة الشقية, هيا بنا نعود الي مكان هادئ, قضينا وقت ممتع حتي بعد منتصف الليل وعدنا سعداء, وصعدت معهم الي الروف في حين دخلا, سهيلة وزوجها والابناء الي شقتهم, كان الاخوين ثملين بعض الشيء, اما انا كنت في حالة انتشاء تام, جلست ماني علي الارجوحة وماير يهدهدها, وجلست امامهم اراقب سعادتهم, ومناغشتهم لبعضهم البعض, ماير: ما رأيك يا دكتور في شقاوة ماني؟ انا: ماني ارتقت في عيني الي, ما فوق السحاب مثقفة فيلسوفة راقصة بارعة, سيصبح لها مستقبل باهر, ماير: هاهاها لا تبالغ انها **** تحتاج التربية, ماني: اخي محبط ويحاول استفزازي, لو لم تكن حاضرا معنا الان؟ لقضمت صدره واكلت اذناه وضربته, علي مؤخرته ليعرف حجمه, انا: قلبك ابيض فهو كل مالكي بالدنيا اتركيه, لي وانا اعيد تشكيله علي هواكي, ماير: هاهاها لقد سحرتك يا كبير, هذه اللعوب كنت اظن انك ستقرأ ما بداخلها, علي العموم انا وهي نعتبرك الاخ الكبير, او الاب المهيمن علينا لقد كانت سهرة جيدة, وشعرنا اننا في احضان اسرتنا المفقودة, انا: ساترككم لتستريحا واذهب الي بيتي, ماني: لا لا نحن في غاية النشاط, سأغير ملابسي لنقضي ليلتنا حتي الفجر, هل تريدون مشروب؟ ماير: انا ايضا سأبدل ملابسي, هل احضر لك ملابس خفيفة, انا: لا في حجرة المعيشة ملابس خاصة بي, سأرتدي جلباب صيفي, بدلت ثيابي علي عجل ودخلت المطبخ, اصنع فنجان نسكافي لكن وجدت ماني, تصنع القهوة بالفعل وحين اقتربت منها, انحرفت بمؤخرتها فضربتني بها كما يفعل *******, فلطمتها عليها برفق فشعرت, انها ترتدي قميص نومها, بدون سراويل داخلية فأبتسمت والتفت لتصبح في احضاني ونظرت اليا, ماني: هل تسمح لي بقبلة ساخنة؟ فأخي لن يعترض لو شعر بنا, لاني اعرف ان هذا غير موجود في قاموس عادتكم, انا: "وقد احتضنتها وزبت معها في اطول قبلة لها علي الاطلاق" القهوة فارت يا لذيذة, ماني: واو لم ازوق الخمر من شفايف مثل شفايفك, من قبل انت رائع يا بسولة, سأصنع غيرها والحق بكم, عدت فوجدت ماير منبطح علي الاريكة, يطالع هاتفه فنظر اليا مبتسما, ماير: كنت اتمني ان تتزوج ماني يا صديقي لتحمل عبئها عن كاهلي, فأنا فشلت في اسعادها تقريبا, انا: شرف كبير لي يا صديقي الحميم ما, اروع ان تكون اختك طفلتي سأستشير زوجتي, بعد ان ادرس الامر جيدا, ماير: بصراحة انا فشلت تماما في اقناعها, ان تختلط بالمجتمع هنا, حتي في كلومبيا ورغم وجود اهلنا, لم تستطع العيش هناك وفضلت, عادتكم المغلقة علي عادتنا المنفتحة, ماني: قهوة الصباح مشروب عالمي, يا اخي انا لا احب العادات والتقاليد هنا او هناك, لكن الحياة هنا شبه امنة وهادئة لم اري عصابات مسلحة ولا طوائف متشددة, أؤمن بالحرية المطلقة ولا اميل للانحرافية الفاسقة, ماير: شاهدت يا صديقي, كم هي متمردة لقد ارهقتني زهنيا, نمرة ترغب في حياة الغابة, انا: اراها بزرة فيلسوف بفكرها الراقي, لم اصدق نفسي حين تفجرت انوثتها, بصالة الديسكوا لقد ابهرت كل الحضور, اجلسي بجواري يا صغيرتي اخيكي, لا يعرف قيمتك من اليوم انتي معلمتي وانا تلميذك, ماير: هاهاهاها, اياكي بالوثوق به يا اختي؟ فهو ساحر شرير, ورغم ذلك انا احبه وتمنيت ان اكون صورة, مصغرة منه او نيجاتف له, ماني: انت تزرع بزور الشك يا اخي, لكنني اثق به كرجل مستقيم نادر, اما عن كونه ساحر فانا حقا سحرتني عيونه قبل ان اراه, انا: فلنغير الموضوع يا سادة ولنستمتع بقهوتك, ونتحدث عن برنامج السياحة القادمة, اخاف عليكي يا ماني من سحر الاثار الفرعونية, فتغيري حياتك الي عالمة اثار وتذهبي ضحية كعروس النيل, ماير: الان تمام الواحدة صباحا سأذهب للنوم, كوني حريصة يا اختي وانت يا باسل كن حريص ايضا, ليلتكم سعيدة, لم اتوقع هذا السيناريو المفاجئ وهذه التحذيرات التي, علي ما يبدوا انها بلا معني, وبعد دقيقة واحدة من انصرافه نظرت في عيني, ماني: لا تقلق فاخي تناول المخدر قبل قهوته, كعادته انه يقتل نفسه واريد منك مساعدتي, لتطبيبه واعادة تأهيله فهوا كل ما لي بالدنيا, انا: ماذا؟ هل ماير مدمن مخدرات؟ عليه اللعنة لقد كان غاية في الاستقامة, غدا قصي عليا مواجعه بالتفصيل, ودعينا الان الان نهيم بحلمك في الفضاء الواسع بين الكواكب والنجوم, ماني: دعك من حلمي او غيبي قبلني, لقد تحللت وتحررت وقامت وجلست فوق ساقيا, صدرها الصغير يلتصق بصدري, لتلتهم شفتيا وكأنها متعطشة لشهد الرضاب, مما اشعل سريرتي وتحفظي ووجدت نفسي, كأرنب تلتهمه ثعلبة شرسة لم اشعر بهذا الضعف, من قبل لقد تخدرت كل حواثي وانهارت تماما, واحتضنتها واعتصرتها وامتصصت رحيق شفتيها, وبعد دقائق من القبل طلبت رؤية لوحة البازيل, هههههه فحملتها بدون شعور وتوجهت للمصعد, لنهبط الي شقتي وهي شبه مغيبة تدفن رأسها, علي كتفي في رقبتي وقلبها يخفق كعصفور, حلق بالسماء لمسافة طويلة ووجد العش الهادئ, وحين اغلقت الباب خلفي هبطت من بين ذراعيا, وهربت الي غرفة مكتبي واغلقت الباب, خلفها لكنها عادت وتوجهت الي غرفة, المعيشة ثم انسحبت وانا مذهول من تصرفاتها, فوجهتها الي غرفة النوم, هامسا: هنا لوحة البازيل فلا تغلقي الباب خلفك, لان الشيطان يسكن بها, فسحبتني خلفها كأمرأة مهيمنة وتناست تحذيرات اخيها, وهمست اعلم ان لوحة البازيل هي معبدك, اريد ممارسة الجنس الساخن فأنا متعطشة له, وسقطت بين ساقيا تتحسس زبري الذي كاد يمزق البوكسر, ورفعت جلبابي مما اضطرني للخروج منه, وسحبت البوكسر, لاسفل ليعلق زبري به ثم يلطم انفها, بعد تحرره يدها الصغيرة تعبث بخصيتيا, ويدها الاخري تشعر عانتي انفاسها الساخنة, تصيبني بالاحتراق وهي تتفحص هذا العضو الاصلع, ثم تنظر بعيني وتفتح شفتيها لتلتقم الرأس, وتدور بلسانها حوله لقد جعلتني أئن بصعوبة لم اعهدها, سقطت يديا علي رأسها تعبث بشعرها الناعم وانا اعيش بين زهور, الجنة لم اصدق انها صغيرة بل تأكدت انها الساحرة, العجوز في قصص الخيال العلمي, لذلك رفعتها من كتفيها واوقفتها واسقطت عنها قميص نومها, قطعة حلوي سنووايت لم تكن ترتدي سوي حمالة الصدر, رفعتها واوقفتها علي السرير ورفعت, زقنها ووجهت عينيها الي اليمين لتشاهد لوحة البازيل, صرخت: واو عرفتها! انظر الي الجانب الايمن! بحركة واحدة تستطيع حل شفرتها, لكن ادخلني الجنة اولا, انا لست عذراء اتحرق لممارسة الجنس معك, منذ عام تقريبا اخي يهزي بكل اسراره وهو نائم, تحت تأثير المخدرات ولا داعي للخوض فيما افصح عنك, لم تعطيني فرصة للرد او التفسير, فسقطت جالسة علي شاطيء السرير وفتحت, شفتيها علي اوسع نطاق وابتلعت عضوي المسكين, وامتصت النصف الخارجي فقط, اصبحت ساقيا ضعيفة لا تكاد تحملني, لها اسلوب خاص في اكل الحلوي, ويدها تومض بشررات كهربية تحولني الي مراهق, غير محترف وانحرفت عيناي تبحث عن مفتاح اللغز, الذي اكتشفته فأنا المحترف قضيت اعواما طويلة في البحث عنه ولم اجده, لتسقط يدي خلف رأسها تلقائيا محاولا, دفع عمودي لداخل حلقها لعلها تهابني, لكنها عضعضت هذا العضو الحساس حتي, خففت يدي عن رأسها, يالها من محترفة مثقفة ما تفعله تخاف العاهرات من فعله, لانه ستقابل بصفعة قوية تسقط انيابها, فسحبته من بين اسنانها وسقطت علي ركبتيا اتفحص, اعضائها التناسلية الصغيرة عانة منتفخه صلعاء بها شق مغلق بعناية, كشق المشمش او الخوخ, لارفع ساقيها وابعدهم عن بعضهم البعض, واستنشق عبير ثقب المجد فتسحب, رأسي بكلتا يديها لتدفن انفي بين الشفتين, وبدون شعور تحركت شفتاي ولساني, لمداعبة هذا الكس المثالي وهي تصرخ وتطلب المزيد, وتتمتم بعبارات غير مفهومة! "Mi COÑO chupado" وانا مشغول بأكل هذا الفطر المتلألأ, له مزاق العسل بالحليب, ليبرذ بظرها الصغير وينتصب فأدور حوله بلساني, لقد اصيبت بما يشبه الأغمائه وانقطع, ضجيجها لتصرخ اااااااااااااااااهاه اووووووووه يا اميا ماي ماما, وتقبض عل رأسي بفخذيها, فينفجر ينبوع رقيق من العسل ليلتصق بأنفي وزقني وحتي عيني, وتنهار تماما وكأنه لقيت حتفها فرفعت, رأسي استشعر الخبر عيناها تشع وميضا, وشفتان مفتوحتان يصعد منهم ثراب, الفخر وسرعان ما جلست لتقبلني بشبق شديد, وتنهض لتردي ثوبها علي عجل, ماني: غدا نكمل الدرس الاول نجاح باهر, أموري وهربت كالفراشة وانا مصدوم من هذا الانقلاب, الخريفي هذه هي المرأة المهيمنة النمرة الثائرة, تركتني مشتعل اتجرع شهوتي وزبري, المتأجج يلعنني بحرقة, كيف هزمتك هرة صغيرة وانت سبع شرس, وغلبني الضحك حين عادت تدق باب شقتي, لكن بعد دقيقة وارتداء جلبابي وسروالي السفلي, فتحت لها فدخلت شبه مهزومة, ماني: المصعد لا يعمل! انا: فلتتسلقي السلالم, ماني: فعلت لكن راعني كلب حراستكم الكبير, انا: هو مدرب ولا يؤذي ضيوفنا, هيا انصرفي واصعدي السلالم عقابا لطفولتك, المتبجحة وتنمرك, ماني: اتوسل اليك ان تسامحني, وسأكمل أفراغ شهوتك المكبوتة, انا: ليست عندي شهوة مكبوته, ولن اعفوا عن وقاحتك وهيمنتك, انا جاوبتك جنسيا لاسعادك لا استمتع, فالنساء تحوم حولي كالفراشات حول النار في الليل الحالك, ماني: صدقني كما عاهدتني سأعوضك اليوم, عما سببته لك من ازعاج, انا لست متنمرة او مهيمنة, فقط انا احاول جمح تكبري وقتل شهوتي, حتي لا اكون عبدة ذليلة للرغبة, انا احترمك واحبك ويجب عليك التغاضي عن هفواتي الصغيرة, انا: انهضي وعودي الي سريرك, فالمصعد الان بانتظارك, ماني: هل ارشدك الي حل لوحة البازيل؟ انا: لا, انا افضل ان لا استطيع حلها, لاسباب كثيرة تتعلق بتشتيت ذهني, وسحبتها من يدها وادخلتها المصعد, واعطيته الاوامر واغلقته خلفها, واستمتعت بحمام بارد لقتل شهوتي, وتمددت في سريري واغمضت عيني, ادرس حركاتها الصبيانية وثقفتها وذكائها وسرعة بديهتها, ولكن غلبني النوم العميق حتي الظهيرة, لاستيقظ علي مداعبة مختار لشعري, انا: صباح جميل يا زوجتي الاولي, مختار: هيا الافطار جاهز يا زوجي الصغير, اليوم اتخذت قرار صعب, سأخبرك به ليلا سيسعدك, هيا هيا لقد ملأت لك حوض الاستحمام امامك ربع الساعة, لتكون جاهز لبرنامج اليوم الحافل, استلقيت بحوض الاستحمام لعشر دقائق, وارتديت ملابسي الرياضية وذهبت, الي شقة اختي وزوجها وتناولنا الافطار, وقضينا ساعتين من السمر والضحك, ولم ترفع ماني عينها بعيني او تشترك, بالنقاش وفي هذا اليوم ذهبنا الي الشاطيء, وفي المساء كانت لنا جولة, بأحد المراكب السياحية الصاخبة, وعاد الجميع بعد منتصف الليل سعيد وبدا علي ماني, تغير اسلوبها وقد حاولت الخضوع والأمتثال, لتوجيهات اخيها وظهرت كأخته الصغيرة لا السائدة, واكملنا ليلنا جميعا في الروف, ووجدت انجذاب بينها وبين ***** اختي, وتعلقهم بها واختلي بي سوماير, علي الجانب المظلم من السطح, وقال: يا عزيزي يبدوا ان لك سحر طيب احيانا, لاول مرة تنصاع ماني لتوجهاتي, كيف استطعت ترويدها؟ بهذه السرعة! انا: فقط اتركها تتحمل مسئوليتها كأمرأة, انت تطهوا لها الطعام وتتسوق, وتعاملها كطفلة لا كسيدة, انا صنعت من نفسي تلميذا لها, وفشلت ان تكون معلمتي لذلك عرفت مستوي, خبرتها في الحياة وتغيرت قليلا لكن تحتاج, الي مزيدا من المعاملة المتوازنة, تتسوق وتطهوا الطعام وترتب الاساس, بمعاونتك لكن اشعر تجاهك بالغرابة, يا صديقي تظهر علي عيناك, اثار الادمان, ماير: نعم رأيك صائب سأعمل به, ماذا تقصد بالأدمان؟ انا: اشعر انك ابتعدت عن ممارسة الرياضة, واثار المخدرات علي عينيك وشفتيك, ستكون لي جلسة علاجية معك حتي, تواجه المستقبل كطبيب ناجح مستقيم, هيا الي فراشك وحاول النوم, بدون مخدر فقط احتسي كأس من الفوديكا, فلها فعل المخدر واستيقظ مبكرا كعادتك, ومارس الرياضة واهتم بشئون اختك, علي نحوا متزن, تركنا الضيوف لتأخذ قسطا من النوم وعدنا, الي مساكننا ودخلت مكتبي, وفتحت الحاسوب لاجري محادثة مع, حماتي الاميرة شمس وزوجتي نوران, وبعد الاطمئنان علي صحتها, وقبل قطع الاتصال, همست للاميرة بالانتظار, حيث دخل مختار ومعه كوبين من النسكافي, واشرت له بعيني وجلس مكاني يحدثها, ثم قطع الاتصال وجلس بجانبي, مختار: اعتقد يا دكتور انك وقعت في حب, سوماني لكن سيقف السن والاميرة شمس, حائل بينكم, انا: لا تشغل بالك انا لست مراهق, او مزواج فقط انا معجب بها, ماهو الامر الذي سيسعدني؟ مختار: انتهي الامر الذي بيننا الي الابد, لقد خضعت لجلسات علاج مكثفة, واستقامت ولن اشغلك بعد الان باللعب في شارعي الخلفي, انا: خبر لا يسعدني فقط بل يجعلني انحني لك معبرا, عن مدي اعجابي بسلامة جأشك, اتمني لك حياة مستقيمة, مختار: اما عن سوماني تجادلت معها, كمعلم واستخلصت منها انها لن, ولم تتنازل عن اختطافك لانها احبتك قبل ان تعرفك انا: شعرت بذلك بالفعل فهي فتاة مهيمنة, تحتاج الي دراسة, ومعالجة نفسية ارجوا ان تساعدني في ترويدها, مختار: يا دكتور انا تلميذك بل خاتم في اصبعك, لك تأثير قوي في اعادة بنائي, سأكون مساعد جيد لك, فقط انفذ ما تطلبه, انا: يالا شدة تواضعك بل انا بالفعل تلميذك, كل حياتي منذ الصغر, انت وضعت خطوط طريقها, انتظر منك الخطة النهائية, لأعادة بناء سوماني, انصرف مختار وجلست اتابع لوحة البازيل, وكيف لطفلة صغيرة استطاعت حل شفرتها, بنظرة واحدة يالا ذكائها تري, هل هي صادقة؟ ام تدعي معرفة الحل اعتقد انها صادقة, صوت الهاتف! انا: سوماير مرحبا بك, لماذا لم تنم حتي الان؟ ماير: نمت قليلا واستيقظت علي انات الم تصدر من ماني, درجة حرارتها مرتفعة 38 درجة تقريبا, الان انا اضع لها كمدات التبريد, ارجوك اسعفنا فورا! انا: اطمئن دقيقة اكون بجوارك, داوم علي تخفيض درجة حرارتها, استدعيت سهيلة ومختار وحملت حقيبتي الطبية, واسرعت الي شقة الروف لاجراء الكشف, على ماني وانا اتابع حالتها بالهاتف حتي وصلت بالفعل, ووجدت ماير يضع عليها الاغطية الثقيلة, انا: ارفع عنها هذه الاغطية فورا, فهي تزيد من ارتفاع حرارة جسدها, ماير: انها تشعر بالبرودة وترتعد وكأنها محمومة, انا: اكشف مؤخرتها حتي استطيع حقنها, لا تقلق فهي بخير, ماني يا كتكوته بالشفاء هذه الحقنة, سريعة المفعول ستخفف من شعورك بالبرد, نبضك منتظم وجسدك متعرق, هل اكلتي شيء من الباعة الجائلين, ماني: لا لا لكن بالفعل شربت عصير مثلج, بعد ان رقصت بالمركب لعله هو السبب, انا: ممكن لكن اشك انها لدغة بعوضة, ربما تكون ملاريا كاذبة, الان درجة حرارتك 37,5 خذيها يا سهيلة ونحن سنجلس بالخارج, وبدلي لها ملابسه المبلله بأخري جافة, وجلسنا بغرفة المعيشة نتبادل اطراف الحديث, حتي انتهت سهيلة من تغيير ملابسها, في حين جهز لها مختار مشروب ساخن ليعوضها, عن مياه التعرق الذي فقدته, وتركناها مع سهيلة ونزلنا ثلاثتنا, الي شقتي حيث اقترب الفجر من البزوغ, وذهب مختار الي شقته ليتابع ويعتني بالاطفال, وظل ماير معي ولاحظت انه مثقل بالهموم, انا: ما بالك يا صديقي حزين؟ ماير: عندي شك وليس يقين, أن ماني تتصنع المرض او تفتعله, انا: ارتفاع حرارتها ليس تصنع يا عزيزي, ماير: انها اختي يا دكتور, انها معلمة يوجا, هل تصدق انها تتحكم بضربات قلبها؟ كما نحاول التوقف عن التنفس, انا: هههههه قرأت عن ذلك بالفعل, هيا اذهب لفراشك وانا سأصعد لأطمئن, فيجب ان تعود سهيلة لرعاية *******, دخل ماير غرفة نومي وانتظرت حتي نام, وصعدت الي محل اقامة ماني, واعدت فحصها وطلبت من سهيلة, النزول الي شقتها وانا سأتابعها, بعد ان اختليت بها نظرت لي وابتسمت, ماني: هل حقا انت مهتم بي الي هذه الدرجة, هل امثل لك شيء هام بحياتك؟ انا: انتي داهية! يا فتاة لقد احترت بأمرك, احيانا اجدك جدة عجوز خبيرة, واخري اجدك **** رضيعة, او مراهقة وضيعة, ماني: انا بخير ولست مريضة, فقط حاولت قراءة ما في قلبك تجاهي, انا احبك بل اعشقك واحلم بك في احضاني, ارجوك لا تجعلني اتحرق شوقا لأماني مراهقات, ضمني الي صدرك, امنحني دفئ الحب الذي افتقده, ونهضت وارتمت في احضاني, وقبلتني علي خدي وهي تشتعل انوثة, فضممتها واعتصرتها ونهضت بها وقد, طوقتني بساقيها لتشعل بداخلي, نار شيطاني وينتصب زبي داخل سروالي, فطفت بها وكأنني اهدهدها فلصقت شفتيها بشفتيا, وكأنها متعطشة للحب الجنسي, وحين جلست بها علي السرير, انزلقت بين ساقيا, وامسكت بزبي من خلال قماش سروالي, ثم سحبت سحابه محاولة اخراجه, فمددت يديا اساعدها واسقطته, حتي فخذيا حيث سارعت بتحسسه, وتقبيله انفاسها الساخنة تجعلة يزداد, تصلبا فوضعت يميني علي خدها الايسر وحركت ابهامي اسفل عينها, فبدأت بلعقه بلسانها من اسفله الي الرأس, ثم اخذت تأكل رأسه بشفتيها, كمحترفة او مراهقة شعرت بحبها, فرفعتها واجلستها عليه واعطيتها قبلة حارة وهي, تحك كسها به, نعومة الحرير المبلول تولد كهرباء ساكنة, تثيرني فمددت يدي اسفلها من الخلف, اداعب اردافها وبعد دقائق قليلة نهضت, واسقطت قميص نومها لاجدها عارية, فقط في اندرها الاسود الشفاف, وارتمت علي السرير فسحبتها, من ارجلها الي شاطئه ونزعت لباسها التحتي, لاتزوق طعم عسل كسها واشم رحيق انوثتها, وحين قرطست لساني وادخلته بين الشفتين, بدأت تأن بأحتها ولم يستغرق الامر سوي دقيقتان حتي افرغت شهوتها, بسرعة بالغة لارفع ساقيها وادفع رأس زبري المتعطش, فصرخت: الن ترتدي كندوم, طمئنتها لن افرغ داخلك, وسرعان ما أنزلق ببطئ ليشتعل بنيران, اللحم المنقبض الضيق, ورفعت رأسي للتركيز بلوحة, البازيل ههههههه فلم اجدها لقد, اخفتها الملعونة وقد رتبت هذا اللقاء ببراعة, لذلك دفعتها بكامله كعقاب لها, فصدر منها شهقة المنتحبة وشع, من عينيها وميض منعكس من دمعة داخلها, وهمست لها: هل تعتقدي ان لوحة البازيل؟, ستضعفني محال يا طفلتي الشرسة, سأبكيكي من الشبق حتي تستغيثي, وانا اطحنها بقوة بمدت يديها وامسكت بأذنيا, وجزبت رأسي لتقبلني وتضخ انفاسها الحارة, داخل فمي ودفعت لسانها داخل فمي, وانا امتصه وبعد 10 دقائق تقريبا, دفعتني هامسه المصعد يعمل فنهضت وانا ارفع سروالي, وهي تتلوي في ارتداء ثوبها, لاسمع ازيز صعود المصعد فجلست علي الاريكة متصنع النوم وهي اختفت تحت البطانية, لتدخل سهيلة تحمل صينية بها حساء الخضروات, وقالت: استيقظي يا ماني لابد من تناول هذا الحساء, فقلت: من سهيلة لماذا ارهقتي نفسك؟, سهيلة: انت هنا يا باسل اخبارها ايه؟ انا: هي بخير اعطيتها حقنة مسكنة, اعتقد انها نائمة, سهيلة: اذهب انت لتنام سأظل بجوارها, عندك عمل باكر ومختار والاولاد نائمين, لم اجادلها وجمعت حقيبتي الطبية, وعودت الي شقتي العن, حظي مع هذه النمرة الصغيرة, لانها المرة الثانية التي تهرب من براثني, {الي اللقاء مع الفصل الثاني} Bosy Boy ?[/B] (y) :coffee: [B]الفصل الثاني في صباح اليوم الثالي ذهبنا في رحله الى الجنوب حيث اثار الاجداد انبهرت ماني بالاثار والتقطت عده صور لنا ولها بجوار الاثار وكانت رحله مستقيمه وناجحه عدنا بعدها سعداء حيث استمرت الرحله اربعه ايام كان ماير سعيد بسعاده اخته الصغيره بعد ليله من الراحه التامه اتصلت بي ماني تطلب اسطحابها في جوله للتسوق فلبيت طلبها اشترت بعض الملابس الفرعونية المناسبة لها، وقالت: باسل حبيبي انا اليوم سعيدة، لانني في نزهة معك منفردين، ارجوك اريد مكان خاص نختلي، به دون ان ينغص خلوتنا احد، قلت لها: هل شك بك ماير او اي احد من أفراد عائلتي؟ قالت: لا لكن احب ان اعيش بعض الوقت، معك عارية تماما في هذا اللباس الفرعوني، فما رأيك؟، قلت: يا صغيرة اعقلي ما تقولين، لسنا في بلد متحررة، في شقتي الحرية الكاملة، اما عن اخيكي ماير فهو، يقرأ ما بداخلك ولن يمانع علي ما أعتقد، قالت: اعلم ذلك جيدا، لكن اختك وزوجها قد، لا يرحبان بعلاقة من هذا النوع، قلت: ليس لأحد أن يشك في أستقامتي، هيا بنا حتي اشاهد ملكتي مانيتاري الجميلة، علي الفور عدنا الي المنزل، وانا اعلم انها متشوقة، لممارسة الجنس كما اريد، وارتدت ملابسها الجديدة وقدمت عرض، رائع امام الجميع وكانت السعادة، تملأ البيت، حتي استأذنت أخيها وانا اغمز له بعيني أن أقضي معها ليلة، لرغبتها الملحة في تعلم بعض الكلمات الهيروغليفية، فأبتسم من غمزات عينيا وأومئ برأسه بالموافقة، "للعلم هذا اللقاء الجنسي متاح في قاموسهم"، بعد تناول الغداء انصرف ماير الي غرفته، وكذلك اخته وصعدت الي شقتي، حيث اتصلت بزوجتي وامها الأميرة، شمس اطمئنيت علي حمل زوجتي، واسترتخيت في سريري اطالع ابحاثي، وغفوت لساعتين تقريبا، واخذت حمام بارد وتعطرت، وارتديت عبائة مغربية وصعدت الي، الروف حيث مكان اقامت ضيوفنا، فكان ماير يتصفح حاسوبه، وماني تقرأ قصة ما فألقيت عليهم التحية، قلت: الليلة راحة وغدا نزهه بحرية ليومين، ماير: أنت دائما تفاجأنا بما نحب ونتمني، ماني: هل اصنع لكم قهوة أيها الصديقان؟ قلت: ما أروعك يا نفرتاري، ماير: أختي في غاية السعادة, لقد تغيرت كثيرا يا صديقي الحميم، أنت ساحر شرير، قلت: انا شرير ايها المدمن، من اليوم ستبدأ فترة العلاج، الخاصة بك وهذا عنوان المشفي لاجراء بعض، الفحوصات والوقوف علي قرص علاجي، ماير: ما رأيك أن تبحث لنا عن سكن، مناسب حتي نكون قريبين منك، انا لا اتخيل ان نفارقك يا حبيبي، ماني: تفضلا القهوة، نعم سيدي باسل نريد الأقامة، في هذه البلد الشرقي الجميل، قلت: سأستشير مختار فله مسكن، والدية اخر الشارع مغلق، لعله يؤجره لكم بعد تجديدة، الأن فلنستمتع بقهوة ماني الفرعونية، تبادلنا الحديث عن بعض متطلبات الحياة، واشياء اخري كدراسة ماني، وولعها بالأثار الفرعونية وغير ذلك, حتي صعدت أختي الجميلة سهيلة وزوجها وابنائهم، وقضينا عشائنا في جو صاخب، وسط لعب الأطفال مع ماني، التي كانت تعيش معهم كأنها في عمرهم, وسألت مختار عن السكن فوافق، وسيبدأ في تجديدة في خلال أسبوع، ورحبت سهيلة بالفكرة انها أحبت، ماني كأخت لها لخفت روحها، وولعها بالأطفال بل أنها، لمحت لي أنها تصلح كزوجة ثانية، يبدوا ان اقتراحها لاقي ترحيب، من ماير وسألها عن عروسة له, وضجت الأجواء بالضحك لطلبه هذا، ومنتصف الليل انصرف الجميع ونزلت شقتي، وبعد دقائق لحقت ماني بي، ترتدي زيها الفرعوني في تمثيلية، رومانسية غاية في الأناقة، وكأنها نصية، لتقفذ عليا كالقطة الرومية تتمسح بلطف وأغراء، وقالت: هل عندك مشروب يقوي غرائزي؟ قلت: نعم يا هرتي العصماء، سأسقيقي الحب من شفتي، وأحتضنتها وقبلتها لدقيقتين, وقد انهارت كل جوارحها, وارتفع انينها كمشتاقة ومتعطشة للحب, فحملتها لغرفة نومي ووضعتها بسريري, وفتحت خزانتي وأخرجت كأسين, وزجاجة تاكيلا وملئتهم لنشرب نخب, السعادة فأسقطت تنورتها الفرعونية, ونزعت جلبابي ونمت بجوارها, نتبادل الحب والتقبيل ثم جلست وامسكت زبي, وكأنها تتفحصه وقالت: انه بارد يحتاج للتدفئة هههههههه قلت: اذا عليكي به ههههههه نهضت وركبت صدري ووجهت كسها الصغير الي وجهي فشممته وقبلته وقلت: اركبي حصاني اولا لتتزوقي المتعة الابدية لم تتفوه بكلمة وتحركت لتركب فوقة وهي تمسكه باناملها الرقيقة وحين لامس كسها ارتعشت وكأنها تعاني من ماس كهربائي "لقد قررت في نفسي ان اكسر كبريائها لذلك نظرت الي سقف الغرفة" قالت: باسل لما تتجاهلني؟ هل تريد ان تشعرني بانني حقيرة رخيصة؟ قلت: لا يا جميلة لكن اردت ان اتعلم منكي كيف تعامل الانثي راجلها؟ جلست بقوة ليبتلع كسها كل زبي واخذت تضق خصيتيا باردافها كنت اشعر بألم بسيط لكن تركتها تنيك نفسها بما تحب وتريد، لكني لم أستطع أن أتصنع البرود، لفتره طويله فضممتها بقوة، وأعتصرتها والتهمت شفتيها لتأن في فمي، وقد أعتصرت عضلات شفتي كسها زبي بقوة "شبق المراهقة الصغيرة" وتضخ شهوتها المكبوته،ثم ألقت برأسها الي الخلف، وانتصبت حلمات ثدييها الصغيرتان، قائلة: اااااااه اااه يا حبيبي، اللعنة كل اللعنة علي ماضي فات، لست به أرجوك لا تنتهي ابدا، وحاول أن تدفئني بأحضانك، قلت: لم أشعر أبدا من قبل بهذه، المتعة أنتي أضحيتي كل حياتي، قالت: صدقني أريد أن أمتطي جوادك هكذا، الي مالا نهاية، ومالت الي الخلف ووضعت كفيها علي ركبتي، وشعرها المتدلي للخلف يشعر ساقيا، وتهز رأسها وتمتم بعبارات لاتينية، لأدفن رأسي بين ثدييها، ويدي الملتفتان حول ظهرها، تعزفان علي أوتار جسدها النحيل، وقطرات التعرق تنعش سريرتي، لقد ضعت بحق لا تمثيل، وتمنيت ان تظل انقباضات كسها، تستمر هكذا دون ضخ أو تحرك، أنني أتحرق شوقا بشعور قطتي الساحرة، بسعادتها الأبدية وفحيح شهيقها، يعطر جو الغرفة بعطر الأنثي، ثم أستعادت وعيها ودفعتني، علي ظهري وأنكفأت فوقي، وعيناه تتسعان وانفها يحك بأنفي، قائلة: عيناك تبتسمان وجسدك يبرد، لن ولم أجعلك تتخلي عني، سأتزوجك رغم أنفك أريد طفلتك داخلي، أريد أن أكون عروس النيل وضحيتك، قلت: مانيتاري الفرعونة الشرسة، ستكون باسل ماني سأتزوجك، سأتزوجك لتكوني نبض حياتي، بالأمس تجادلت مع حماتي ولمحت لها، قالت: "وعينها تزداد أتساعا" احضني اعتصرني دعنا نعيش، اللحظة حلق بي فوق السحاب، ثم أهوي بي فالجنة، وبدأت فالتحرك لأعلي وأسفل، بوتيرة بطيئة وأنا أعتصرها، وأمتص شفتها السفلية وطرف لسانها، يشعر أنفي وألتففت بها ذات اليمين واليسار، وضاع الزمان وأختفي المكان، بين رحي العشق والمتعة،[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
الشوارع الخلفية | السلسلة الثانية | - حتى الجزء الثاني
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل