الجزء الأول:
انا حسام ١٩ سنة و دي قصتي مع اختي و جوزها ، اختي ٣٦ سنة و جوزها مدحت ٣٩ سنة و عندهم ٣ عيال ولد و بنتين ، اختي عايشة بعيد عننا بحوالي تلت ساعة كدا ، طبعا دا بعد ما كان في خناقات بينا و بين مدحت انها متبعدش عننا بس بصراحة شقتهم حلوة ٤ اوض و صالة و حمامين ، من قبل ما اختي تتجوز مدحت و انا مش بحبه و دايما كان بينا خناقات خصوصوا انه كنت بشوفه بيزعق لاختي كتيير ، و دا غير الخناقات الي بيني و بين اهلي في البيت .بدات قصتي في يوم كنت في البيت لوحدي و كنت قاعد زهقان و ابويا و امي في الشغل فقررت اني اضرب عشرة و كنت متعرف علي بت علي النت كدا كنا بنتكلم فيديو و بتاع نريح بعض كلمتها و ريحنا بعض ، و بعدها جم اهلي من الشغل فدخلت استحمي و طلعت اكل معاهم
ابويا : احنا هنسافر بكرا انا و انك البلد علشان حتة الارض الي هناك هتتباع و لازم نكون هناك ، و هتروح تبات عند اختك اليومين دول
انا : بس انا مبحبش مدحت جوز مني و انت عارف كدا انا هبات هنا
ابويا : لا ، انت هتبات عند مني انا قولت كلمة و خلاص
انا : هو ايه الي كلمة و هلاص انا مش صغير
ابويا : انت كمان هت..
امي : خلاص خلاص حسام مش صغير و احنا مش هنطول هما كلها يومين و نرجع خليه يبات هنا، معلش علشان خاطري المرادي
ابويا : ماشي ، انا نشوف اخرة دلعك
هنا بقي كنت دخلت اوضتي و ابتديت اتفرج علي سكس و كنت بتفرج علي سكس رجالة بتشوف محارمهم بتتناك قدامهم و كنت مستغربة ازاي ممكن حد يعمل كدا بس كان جوايا حاجة مبسوطة و انا بتفرج و نفسي اجرب بس طبعا مقولتش لحد ضرب عشرة و جبتهم بس برضو ليه هيجان ، كلمت البت بتاعت النت و برضو لسه هيجان قالتلي طيب ما تيجي نتقابل ، و هنا جاتلي فكرة اني اجيبها البيت و هما مسافرين بس هدخلها ازاي منغير ما حد يشوفها ، اتفقت معاها تجيلي بكرا الساعة ١٢ و كنت قاعد طول اليل افكر هدخلها ازاي لحد ما لقيت اني ادخلها من سلم المنور ، و صحينا تاني يوم ابويا و امي كانو بيستعدوا للسفر
امي: مش عايز حاجة يا حبيبي اعلمهالك قبل ما امشي
انا : لا يا ماما يخليكي
امي : خد بالك من نفسك ، و متعملش مشاكل
ابويا مشي منغير يا يسلم عليا حتي مش عارف بيعاملني كدا بس مش مهم ، اتاكدت انهم مشيوا و كلمتها
انا : ايوه يا سعاد اول اطلعي يلا مشيوا
يعاد طلعت من السلم الي ورا و دخلت الشقة من المطبخ اول ما شوفت سعاد زنقتها في الحيطة و هاتك يا بوس مسلمتش حتي و ابتديت ابوس فيها و اقفش في جسمها و هي سايبالي نفسها و لسه جاي اقلع النبطلون
سعاد : استني بس مش نقعد في حتي الاول نالك سخن ليه ههههي
انا : همووت يا سعادي مش قادر
سعادي : طيب اهدي يا حبيبي انا هروقلك مزاجك
انا : طيب يلا
دخلتا انا و سعاد الاوضة بتاعتي و ابدت تقلع و جمسها ايييه جامد نييك جسم مشدود و كرفي و بزاز جامدة فسخ و طيز كبيرة ايه دا ، جت قلعتني البوكسر ابتدت تمصلي شوية و انا اهيج اكتر و اول مرة بتاعي يقف كدا ،
سعاد : انا لو كنت اعرف انك حلو كدا كنت جيتلك من زمان هههي
انا : مصي يا لبوه و انت ساكتة اه
يعاد بتمص بكل متعة و احساس
سعاد : يلا بقي تعالي علشان انا مض قااد…
باب الاوضة بيتفتح و يدخل ابويا
حالك صدمة حلت في المكان و سكوت لمدة ثواني
ابويا : يا ابن الكلب جايب نسوان البيت يا نجس
ابدتي يضرب فيا و فيها
ابويا : و**** لافضحكم انت الاتنين يرلاد الكلب يا اوساخ
و حلف ليخرجني كدا و امي كانت بتحلفه ليستني
امي : و غلاوتي عندك لتهدي ميفنعش استر علي البت
ابويا : استر ابه دي بت شمال و شرموطة دا انا هوديها بوليس الاداب عي و الحيوان
بعد شوية امي هدت ابويا و اقنعتنه اننا نستر علي سعاد اخدت سعاد و مشيتها
ابويا : انت يا ابن الكلب يا وسخ
ابتدي يضرب فيا ، هنا انا كنت جيبت اخري
انا : ما كفاية بقي انا زهقت منك و من معاملتك ليا كل حاجة شايفني صغير و مش راجل و بتاعملني كاني ***
ابويا : انت كمان بتزعق فيا يا ابن الكلب
و قام ضربني شرب مضربتوش في حياتي لدرجة ان شفايفي جابت ددمم ، انا شوفت المنظر و قومت ماشي و سايب البيت امي جريت ورايا تلحقني بس كنت مشيت
قعدت في الشارع شويا مش عارف اروح فين مش معايا فلوس ولا معايا حاجة ، حتي صحابي مينفعش اروح لهم ، فقررت اروح لاختي طلعت علي طريق برا و كنت بدور علي اي حد يوديني ببلاش قعدت ساعة واقف مستني ، لحد ما راجل ابن حلال قرر يوديني و ركبت و وصلت عند اختي
و بخبط الباب
مني : مبن
انا : افتحي يا مني
مني : حسام كنت فين دي ماما قالبة عليك الدنيا
انا ابتديت اعيط و مش بتكلم
مني : يا حبيبي طيب ادخل ادخل
مني كلمت ماما و قالت اني انا عندها و طمنتها
مني : ابه الي حصل بس
انا : انا زهقت و مش عايز ارحع اعيش هناك تاني يا مني انا عايز اسافر
مني : تسافر و تروح فين بس
انا : اي حتة المهم ابعد عن ابوكي
مني : طيب اهدي بس انت تقصي معايا اليوم انهاردا و بليل اما ترجع يكون راق
انا : انا مش هرجع يا مني مش هرجع
مني : اومال هتروح فين
انا : ممكن ابات معاكي يومين بس عقبال ما اتسرف
مني : طبعاا
انا: بس مش عايز اكون عامل مشاكل انتي عارفك انا و مدحت بنموت في بعض ازاي
مني : لل متقلقش من مدحت مدحت طيب و بيحبك
خش انت بس خد دش عقبال ما الولاد يجوا من المدرسة و احضرلكم الغدا
انا : ماشي
دخلت اخدت دش و لاحظت ان فيه قميص نوم احنر متعلق ورا الباب و افتكرت الفيديو الي كنت بتفرج عليه بتاع الراد الي كان بيشوف اخته بتتناك كانت لابسة قميص نوم زي دا هجت شوية بس كانت مني بتخبط عليا ، اخدت دش و خلصت و طلعت اكلت مع الولاد و لعبنا شوية و قعدنا نتفرج علي التلفزيون
في الوقت دا مدحت دخل الشقة ، و اول ما دخل شافني سلم عليا
مدحت : اهلا يا الو نسب ايه النور دا مش تقول انك هنا كنت حيبت حاجة حلوة و انت جاي
انا : لا ملوش لزوم يا مدحت كتر خيرك
مني شدت مدحت و دخلت جوا و كنت سامعهم بيتكلموا
مني : معلش يا مدحت حسام هيبات هنا يومين علشان متخانق مع بابا
مدحت : انتي عارفة اني مش بحب اخوكي و كنا بتخانق كتيير و بعدين هو ايه الجديد ما هو كل يوم بيتخانقوا
مني : دا اخويا يا مدحت اسيبه في الشارع يعين
مدحت : مقولتش كدا بس انتي جيبته و قعدتيه و هلاص و كان مليش راي ، عامة هما يويمن و يمشي انا نشوف اخرتها
خرجت مني و جت قعدت معايا برا
انا : انا مش عايز اكون عاملك مشاكل مع مدحت
مني : لا مشاكل ولا حاجة انت عارف بس مدحت مبيحبش المفجات مش اكتر متشغلش بالك
انا كنت قاعد حاسس اني مش مرتاح و مش مرحب بيا بس مقدميش حل تاني هما يويمن و هتاقلم
شوية و الولاد دخلوا يذاكروا و انا و مدحت و مني كنا قاعدين برا
مدحت : قولي يا حس انت اتخانقت مع ابوك ليه
انا : عادي يا مدحت اختلاف وجهات نظر
مدحت : ايوه ما انتو من زمان كدا ايه الجديد بقي
انا : عادي يا مدحت انا زهقت
مدحت ايوه يعني بس زهقت تسيب البيت و تيجي بيوت الناا..
مني قاطعته : خلاص يا مدحت هما يويمن و الدنيا تروق
مدحت : انا بس عامل عليه مش اكتر
هنا حسبت ان مدحت مش طايقني بس هعمل ايه لو كان ليك عند الكلب حاجة قوله يا سيدي
جه وقت النوم و مني راحت نيمها عالها و انا هنام في اوضة الي جمب اوضية مدحت و مني، مني جت تطمن عليا قبل ما تنام لو عايز حاجة
لسه عيني بتروح في النوم و سمعت من الاوضة الي جمبي صوت بوس و اهات ، صوت مني و مدحت ، حاولت معملش نفسي سامع و انام بس معرفتش ، اتقلب يمين شمال مفيش ، هيجت علي صوتهم و بتاعي كان واقف و افتكرت الفيديو و تخيلت اني نعاهم و بتفرج علي مني و هي بتتناك من جوزها بس وقفت دماغي عن التفكير و قولت مينفعش و قولت اقوم اشرب و قومت شربت و انا راجع لقيت باب اوضتهم مفتوح : و مقدرتش مبصش
عيني شافت اجمل منظر في حياتي مني و هي بتتناك من مدحت ، جسم مني طلع فاجر اوي منغير هدوم حسم معمول رسم بزاز مظبوطة طيز حلو كس نضيف. و زب مدحت متوسط مش كبير ولا صغير
قعدت متسمر في مكاني و شايف و سانع كل حاجة
مني : مالك يا راجل هيجان ليه
مدحت : تعبان اوي يا مني
مدحت بيبوس مني من بوقها و يلحس شفايفها
و مني بااوه من الهيجان و هي ماسك زبه من تحت بتدعكه
مني : ايه با راجل زبك وقف جامد اوي انا اول مرة اشوف كدا انت اخدت حباية؟
مدحت : لا و**** بس هجت شوية لان اخوكي هنا انتي عارفه الي قيها
مني: يا حبيبي قولتلك كل دي تخيلات و حاجات بسبب افلام السكس الي كنت بتتفرج عليها نفيش دا اصلا
مدحت : عارف بس افتركت
و ابتدي مدحت بنزل يلحس كس مني الابيض الناعم الوردي و مني شغاله اه ااااه اااه ااه براحة يا مدحت
و في حركة لا ارادية مني لقيتني حاطط ايدي تحت البوكسر و بدعك في زبي
مدحت : يا شرموطة ما نتي هايجة اهو و كسك منزل ميه
مني: و انت الي معاك ميهجش برضو يا فحلي
و بتتزل مني و تف علي زب مدحت و تنص فيه و تمصه ولا اجدعها ممثلة افلام سكس بتبلعه كله في نفس واحد
مني : اممممممم امممم تفوو امممم اممممممم
مدحت : مصك فاجر يا بنت العرص
و بيقوم مديها حتة سبانك علي طيزها بتخلي طيز مني تقلب احمر و مني من الوجع طلعت اااه بصوت عالي
مدحت حط ايده علي بوقها
مدحت : اششش اسكتي يا لبوه ايه هتصحي العيال
مني : اسفه يا حبيبي
و قعدت فضلت تمصله و بتللع بتاعه
و مدحت شدها من سعرها قام مبلعها زبه كله لحد ما كانت مني بتتخنق و قام سايبها
انا هنا كنت بدورب و سايح و مشتمتع و انا بتفرج علي جسم مني و هي بتتناك من مدحت
مني: يلا بقي مش قادرة دخله
مدحت : انتي شوموطة هيجانة اوي
مدحت قام داهن زبه و مدخله كله مرة واحدة في مني من طيزها
مني متوجعتش من زيه كله بس كان مرجوعه من النيك و دا خلاني اعرف ان مني اتفتحت جامد من مدحت من ورا
مني: اه اه ااااه ياخوبيت زبك يا مدحت اااه اه اه اه
مدحت : انت بتصوتي من دولقتي دا احنا لسه بنسخن
لحم مني و هو بيصقف علي زب مدحت صوت بيغسلني من جوا و اهات مني الي طالعة ولا اجدعها شرموطة و كل دا و انا بدعك زبي و هيجان اوي
مني : عايزاه في كسي يا مدحت
مدحت بيلفها و ينزل يلحس كسها شوية و يدوق ميته و يقوم تافف علي زبه و مدخله
مني: يا خوووول ااااه زبك وجعني قولتلك بلاش من مرة واحدة
مدحت : اسكتي يا لبوه اتناكي و انتي ساكتة
و فضل مدحت نايم فوق مني و بيرزع في كسها بكل قوة فيها و عمال يعصر بزازها و ينزل بنص و بلحس شفايفها و يبوسها و يخلي لسانه يلمس لسانها و كل لاعبهم ينزل علي بعض و يرزع و يرزع و هو بيرضو بزازها و في لحظة مدحت ابتدي يسرع
مني : اااه اااه ااه مددددحت هيجبهم
مدحت : و انا كمان هيجبهم
بيبدي يرزع برسعة اكتر و اقوي
مني : اااه اااه اااه اااااه ااااه ااااه
مدحت : ااااه اااه ااااه اااه
و لي لحظة واحدة مني بتجيبهم و مدحت بيجبهم جوا مني و انا بجيبهم كلنا في نفس اللحظة
مدحت بيقوم من فوق مني و يترمي جمبها
منظر كس مني و هو نازل منه اللبن خلاني عايز ادخل ادوقه و هو ميكس ما بين لبن مدحت و مية مني
مدحت كان شكله قايم ف جربت علي اوضتي و قفلت الباب قبل ما يشوفني و في بالس كل المشاهد الي شوفتها جسم مني زب مدحت
دا خلاني اهيج و اجيبهم تاني و نمت
يتبع…..
الجزء الثانى:
تاني يوم صحيت كانت مني بتحضر الفطار لمدحت و عيالها قبل ما يروحوا المدرسة و طبعا مدحت و مني قاعدين علي راحتهم شوبة يعني قبل ما ادخل عليهم كنت شايف مدحت حاطط ايدو في بنطلون مني من ورا و عمال يبعبص فيها و يحسس عليها و الغريب ان كل دا قدام ولادهم مش عارف ازاي ، اول ما دخلت كحيت كدا و هما اتعدلوا و ظبطوا نفسهم
مني: صباح الخير يا حبيبي نمت كويس
انا في سري كنت بقول هنام ازاي بس و انا شوفت احلي جسم في الدنيا كلها و هو بيترزع
انا: اه يا مني الحمد**** نمت كويس
مدحت : تعالي افطر يا ابو نسب متتكسفش ، دا بيتك دا اخو مراتي حبيبتي
مدحت بيبوس مني من بوقها قدامي ولا كاني موجود
انا حسيت باحساس غريب شوية اول مرة احسه في حياتي مش عارف دا ايه بس مركزتش معاهم و عملت نفسي باكل و مشغول في الاكل بينزل مدحت الشغل و ينزل الولاد للمدرسة و بنفضل انا و مني في البيت بكون قاعد معاها في الصالة و مش مركز في حاجة غير في الي شوفته امبارح و هي بتترزع من مدحت مني بيجيلها تليفون بس مش تلبفون عادي بيكون ماسنجر فيديو ف بتقوم داخله اوضتها و سايباني
بروح وراها و اتصنت عليها و ابص عليها من خرم الباب و الاقي مني قاعدة علي السرير و سانده الموبيل و الاقيها بتقول
مني : يا بكاش هو انا لحقت اوحشك دا انت لسه واصل الشغل من شوية
مدحت : ما انتي عارفه زبي مبيستناش معاكي لو انيكك ٢٤ ساعة هعمل كدا
مني : يلاهوي عليك
بتبداء مني تقلع هدوهما و جيمها بيبقي احلي من امبارح و تبدا تقول كلام يهيج اتخنها زبر
مني: بص حبيبي علي بزازي حلوين و ملبن ازاي ، عايزين يتمصوا ااااااه اممممم ااااه
و بتعصر و تدعك بزازها
مني : ولا كسي الوردي الحلو الي بترزع فيه و بتمتعه يا حبيبي بص ااااااااه
مني بتدعك كسها
مني : ولا طيزي الكبيرة الي بتحب تضربها
بتلف و بتضرب طيزها سبانك
مني بتقوم تتف علي بزازها و تبداء تدعك بزازها
مني: اه يا حبيبي اه تعالي ارضعهم تعالي ارضعهم يا حبيبي
مني بتقوم تعصر اكتر
مني : تعالي ارضعهم يا خول ااااااه ااااه اااه
مني بتقوم تنزل علي كسها و تبداء تفرش فيه
مني : اااه يا خول كدا سايب كسي لوحده و بينقط عليك يا عرص ااااااه ااااه
مني بتبداء تضرب سبعة و تص
مني: اااه يا حبيبي اااه عايزه زبر في كسي دا يريحنيييي ااااااااااه ااااه
كل دا انا باصص و شايف و سامع المرادي بقي انا قالع البنطلون كله و بضرب عشرة علي جشمها و اهاتها
مني: زبك كبر اوي كدا ليه هيجتوا ولا ايههه اااه ، يلا حبيبي هات لبنك و تعالي نجيبهم سوا و
بتبداظ مني تدعك اسرع و اسرع و اهاتها تعلي
مني : ااااااه ااااااه اااااه يلا يلا يا خول جيبهم ااااااه ااااااه اااااه ااااه اااه
من كتر صويتها و اهاتها ما عي حلوة لقيتني فجاة جيبتهم علي الارض
و كانت مني و مدحت مخلصوش كملت اتفرج و اسمع و انا بنقط لبن
مني : اااااه يا حبيبي مش قادرة يلا يلااااا انا هجيبهم اااااااااااااااااه
مني و مدحت بيجبوهم و بيقوموا قافلين المكالمة و مني بتقوم مقتولة علي السرير و كانها كانت في حرب
بروح انضف الارض و الدنيا و امشي ارجع مكاني في الصالة ، بترجع مني بس باين انها مغيرة و مش لابسة اندر ولا برا و جسمها بيكون سكسي اكتر و اكتر
من جوا تفسي صوت بيقول نفسي اقولها اني بافرج عليكي انتي و جوزك و اني بهيج عليكم بس مينفعش بنقعد شوية و بعدها بتجيلي فكرة ف بلبس و انزل اروح اعمل كام مشوار كدا ،
الراجل : هي دي الحاجة الي طلبتها مني عارف بتشغلها ازاي ؟
انا : اه عيب عليك و ادي فلوسهم اهي
الراجل : بس دول كدا يبقوا ناقصين ٣٠٠ جنية
انا: دي اخر فلوس معايا و انا محتاج الحاجة ضروري
الراجل: و انا مالي دا اكل عيش معكش ميلزمكش
انا : انا ممكن اعمل اي حاجة بس اخد الحاجة ، اول ما يجيلي فلوس هبعتهملك
الراجل: طيب خد امضي هما علشان اضمن حقي
انا : ماشي
بعد ما مضيت و اخدت الحاجة رجعت عند اختي و فتحت باب الشقة بس كانت الدنيا ساكتة و اختي مش في الصالة بس سمعت صوت جاي من الحمام
بقرب من الحمام و ببص من خرم الباب لقيت مدحت و مني سايحين في بعض و قاعدين يتناكوا تحت الدش و مني بتاخد من طيزها من مدحت جامد و بتصوت
مني: اااه يا مدحت حرام عليك ااااااه كفاية يا مدحت كفاية كفاية ااااااااااه
مدحت : بيضربها علي طيزها جامد اوي و بيقولها اخرسي يا شرموطة يا بنت الشراميط دا انا هفشخك انت و عيلتك و بيضربها تاني علي طيزها و يرزع اقوي
مني: ااااااااااااااه ايوه انا شرموطة و اهلي شراميط كلهم تاني تاني ارزع ارزع اقوي يا خول
مدحت : دا انا هنيكك انتي و امك و اخوكي العرص و ابوكي بيتفرجوا عليا يا شرموطة
لحظة استغراب مني عاي ان مني ساكتة بس انا كنت مستمتع فشخ و زبي كان هيفشخ البنطلون
و فضل يوزت في لحمها بتاع خمس دقايق رزع رزع لحد
مدحت : ااااه ااه اااه اااه ايوه يا لبوه
مني : انا بيجبهم ااااااه ااااااه اااااااااااه كفاية فشختني
مدحت بيجبهم جوا طيز مني
و مني من كتر التعب تقع علي الارض و طيزها عماله تنزل لبن
و انا منغير ما المس زبي جبتهم في البنطلون
مدحت كان بيغسل جسمه و شكله خارج
انا مكنتش عارف اروح فين ساعتها قومت جريت جري برا الشقة و عملت اكني لسه برا و خمس دقايق كدا استنيت مدحت ينزل و قومت طلعت في وشه
انا : ايه دا مدحت ! ايه فيخ حاجة ولا ايه جاي بدري انهاردا
مدحت : لا لا مفيش يا ابو نسب يا غالي ، مني بس تبعت شوية ف كلمتني اجي اشوفها
انا : ايه دا ليه مالها انا كنت سايبها كويسة
مدحت : لا يا سيدي شوية دلع مش اكتر انت عارف النسوان
انا : لا انا اطلع اطمن عليها
مدحت : ابه الي في ايديك دا
انا : دي دي حاجات شغل كدا بشتغل عليها و بتاع و اهو اي مصلحه تدخلي فلوس
مدحت : يكرمك يا ابو نسب ، يلا انا همشي ارجع الشغل
بطلع الشقة الاقي مني لسه في الحمام بتستحمي و خمس دقايق و بتطلع بس بتكون مش لابسة غير روب مفتوح و كاشف جسها ف بتطلع تشوفني و تتخص
مني : حسام ! انتي جيت امتي
انا : ليه جاي قابلت مدحت تحت و قالي انك تعبانة خير
مني : لا مفيش شوية تعب بس انا تمام دلوقتي، انا هدخل اغير و اجيلك
بيجي لمني تليفون في الوقت انا بابا تعبان و في المستشفي
مني : اييييه ماله بابا !!!!!!!!!
بنجري انا و مني علي المستشفي و بنلاقي ان بابا محجوز في العناية
طمني يا دكتور
الدكتور : جاتله نوبة قلبية و مع سنه دا الحاجات دي خطر
احنا : يعني ايه يا دكتور هيموت
الدكتور : الاعمار بيد **** مفيش حاجة في ايدنا
امي منهارة من العياط و اختي كمان بتعيط و انا قاعد مصدوم
بنروح كلنا بيتنا علشان وجودنا في المستشفي مبقاش ليه لازمة و هنبات انهاردا كلنا هنا
مني بتكلم مدحت تقوله
مني : مدحت بابا تعبان شوية و انا هبات انهاردا عند ماما ، هات الولاد و ابقي روحهم و ظبط الدنيا
مدحت : لا لا مينفعش انا هستاذن اجيب العيال و اجيب حاجات من البيت و اودي العيال عند امي و اجيلك ابات معاكي مينفعش
مني : مينفعش تتعطل يا مدحت
مدحت : اناي بتقولي ايه بس
طبعا مني جت قالتلنا ان مدحت هيبات معانا علشان لو احتجنا حاجة و كدا و طبعا انا عارف مدحت انه انسان وسخ و مش بتاع جمايل هو جاي علشتن ميقدرش يبعد عن كس مني الي بيعشقه بس انتو هنا في ملعبي انا اقدر اتمتع معاكم
طبعا بما ان مدحت و مني هيباتوا يعني هياخدوا اوضتي علشان اكبر و اويسع و انا ببات في اوضة مني
بفتح الصندوق الي جيبته الصبح و بطلع منه كاميرا تسجيل صوت و صورة و بحطها في زاوية في اوضتي و بتكون مش متشافة و بربطها بالموبيل و بتخزن كل حاجة بتتسجل تلاقي علي الكومبيوتر كدا انا جاهز علشان استمتع
بيجي مدحت و امي بترحب بيه و بنتغدا بعدها بنقعد نتكلم شوية و بعدها كلنا بنخش ننام اني بتروح اوضتها و انا بروح اوضة مني و مدحت و مني بيروحوا اوضتي
بقوم مشغل الموبيل و فاتح الكاميرا و اشوف مني و مدحت صوت و صورة
مدحت : واحشتيني يا حبيبتي
مني : بس يا مدحت مينفعش هنا
مدحت : ايه الي مينفعوش بس دي احلي حاجة هنا امك و اخوكي برا و علي سرير اخوكي و الدنيا حلوة دا انا حاسس اني واخد فياجرا طبيعي
مني : بس يا مدحت
مدحت : بيقوم ماسكها ينزل فيها بوس
مني : اممم بس يا مدحت اامممممم امم مدحتتتت
مني بتستلم و تسبب نفسها
مدحت يبداء يقلعها و ينزل يبوس كل حتة في جسمها
صدرها كسها رقبتها بطنها
بيستمتع بكل حتة و لزتها و مني سايبة نفسها و مستسلمة
مدحت يطلع زبه و يقوم طالع علي وش مني و خابطها بزبه
مدحت : انت كلبة زب مين
مني : زبك انت يا حياتي
مدحت : مين فحلك
مني : انت يا دكرييي
مدحت بيقوم مدخل زبه في بوقها مرة واحدة و بيداء يبلعهولها كله و هي بتتخنق
مدحت : مصي يا لبوه يا بنت اللبوه مصي كله مص زب فحلك و نياكك
مني بتمص و هي نفسها بيتكتم لحد ما مني خالاص بتكون قربت ترجع بي مدحت بيخرج زبه
بينزل مدحت ياكل كس مني اكل و يلحس عسله و مني عامله تقول ااااه
مني : ااااه مدحح اهههه مدحتتتتتت اااااه مش قادرة يا مدحت اااااه كمان يا مدحت كمان كامن يا دكري اااااااااااه
مني بتروح جايباهم
مدحت بيروح يمسك زبي و يحط بين بزاز مني و ينيك بزازها و ينييك في بزازها و يتف علي بزاز مني و يبوس في مني بلسانه و شفايفه و مني مستمتعة نيييك
مني : يلا يا مدحت دخله فيا
مدحت بيقوم مدخله واحده واحده
مني كل ما بيدخل بيوجعها و تطلع ااااه اكتر
مني : كل دا و لسه كسي بيتوجع من زبك يا خول
مدحت : اسكتي يا شرموطة
مدحت بينيك في مني و مني بتتاوه جامد و مدحت يرزع في كس مني و هو نازل منه عسل مني و يكمل رزع و رزع و يرزع اقوي و مني تصوت و تصوت و كل ما تصوت مدحت يرزع لحد ما مدحت بيسرع و يقوم جايبهم جوا مني
مني: يخربيتتتتتتتتك انا ماخدتش الحباية
مدحت : مش مهم يا لبوه انا عشرتك خلاص مبرووك انتي حامل
انا طبعا كنت قاعد بضرب طول الوقت و انا بتفرج بس اول ما سمعت الجملة دي قمت ناطرهم
مدحت قعد طول الليل ينيك مني جابهم ٤ مرات مرا في طيزها و مره في كسها و مره في بوقها و خلاها تبلعهم و مرا علي صدرها و ناموا الاتنين ملط
و انا طبعا جيبتهم بتاع ٦ مرات مثلا لدرجة ان بتاعي التهب و من كتر التعب نمت و انا ملط برضو
تاني يوم بصحي الصبح البس و اقوم الاقي باب الحمام مقفول بخبط
مني : ثواني باخد دش
بسيبها و اروح اشوف الباقي بلاقي مفيش حد بنادي عليهم
الاقي امي خارجة من المطبخ و وراها مدحت هنا قلبي حس ان فيه حاجة غلط
ماما : كنت بحضر الفطار يا حبيبي
مدحت : كدا ياض تسيب امك تحضر الفطار لوحدها اديني قومت انا ساعدتها
انا باصص لمدحت و عارف ان فيه حاجة غلط و انه اوسخ من كدا بس ساكت
بتخرج مني و بتطلع تقعد معانا و بنفطر
مدحت : مش تقولوا مبروك لمني صح شكلها حامل
امي : بتبارك لها و تتبسط اني
مدحت بيبصلي مش تبارك لاختك يا ابو نسب حامل بقولك
انا : مبروك يا مني يا اختي
و احنا قاعدين علي السفرة مدحت بيكون مش طبيعي مع مني يعني عمال يبوس و يلمس جسمها و يقرب منها و بتاع ولا كاننا هنا بنخلص فطار و بنقوم
و بيجي تليفون من المستشفي ان بابا مات
يتبع….
الجزء الثالث:
بنروح المستشفي جري كلنا و طبعاا كله منهار من العياط
الدكتور : للاسف احنا حاولنا نعمل الي علينا بس دا قدره شدوا حيلكم
طبعاا في انهيار من امي و مني و انا في حالة صدمة مش فاهم حاجة و مش عارف اعيط و ازعل انه مات ولا افرح لاني مفيش حد هيتحكم فيا تاني مش عارف بس انا مش فاهم و في وسط كل الانكسار و الحزن و اللغبطة الا ان كان فيه حاجة لافته نظري و هو مدحت و طريقة مواساة بتاعته لماما طريقة غريبة جداا حاط ايده علي جسمها و بيمشي عليه و بيحضنها و دا مش عادي اوي بالنسبة لامي بس يمكن هي مش حاسة بسبب الصدمة و دخلنا الاوضة علشان نشوف بابا لاخر مرة و كنا كلنا حواليه و هنا كانت صدمة اكبر لما انا جبت امسي اخرج برا الاوضة دي ف كان فيه ممرض جمب امي طول الوقت و انا خارج شوفته حاطط ايده علي طيزها و بيقفش انا هنا بجد مش فاهم هي امي مالها مش فاهمة ولا ايه مصدومة ف مش مركزة بس هو فيه حاجة غلط بنخلص ورق المستشفي و ندفن ابويا و كل حاجة و بعدها بنعيش بعيش في فترة من صدمة في حياتي فترة كنت مش عايش شبح بيمشي كانت ساعتها اختي و حوزها بايتين معانا لحبة حلوين في الفترة دي انا مكنتش بقعد في البيت عملت كل حاجة غلط شربت سجاير مخدرات حشيش و خمرة نكت نسوان بكل الاعمار و الاحجام عملت كل حاجة ممكن تتعمل و كنت في فترة سيئة جداا و طبعا بغيب عن البيت بالايام عادي و عدي اسبوعين علي الوفاة و طبعا في الاسبوعين دول انا روحت البيت مرة او اتنين بس المهم كنت قاعد في مرة و فجاة راجل جه في المكان الي كنت بسكر فيه و شافني قالي انا بشوفك بقالي اسبوعين بتيجي تسكر و تشرب و تعمل كل حاجة لحد ما يغني عليك انت بتعمل كدا ليه حكيتله القصة قالي طيب انت مش دلوقتي مفروض تبقي مسؤول عن امك و اختك انت راجلهم قولتله اني فاشل و معملتش حاجة قالي احيانا بنتحط في مواقف علشان نشوف انتا مش فاشلة قالي تعالي معايا قام غسلي وسي و غيرلي لبسي و فرقني و جابلي قهوة و قعد يتكلم معاسا شوية بصراحة كلامه فوقني و قررت اني ارجع البيت و ابقي مسؤول ، و فعلا روحت الييت و في اللحظة دي انا كنت فاكر ان حياتي هتتصلح بس اتريها باظت خالص
اول ما دخلت البيت كانت الساعة ٣ العصر تقريبا دخلت لقيت البيت فاضي و مفيش صوت و كنت سامع صوت كدا خفيف جاي من اوضتي لحد لما قربت و سمعت صوت اه اه اه و رزع لحم عرفت ساعتها ان مدحت بينيك مني بصراحة كنت عايز اتفرج بس خرم باب اوصتي مقفول ، ف افتكرت الكميرات دخلت اوضت مني الي بنام فيها و قومت فاتح الموبيل و مشغل الكاميرات و هنا كانت اكبر صدمة في حياتي امي نايمة ملط علي بطنها و مدحت بيرزع بكل قوة فيها ، انا هنا بلمت و تنحت و كنت حاسس بحاجات كتييرة و مش فاهم كان جويا حاجة بتقولي خش اقتله بس رجلي مكنتش شيلاني و المصيبة الاكبر اني سامع صوت كلامهم و صوت الخبط
امي : ااااه اااااه اااااااااااه يا مدحت ااااااه كمان كمان يا مدحت
مدحت: ااااه يا حماتي اااااااه انا كل لما بنيكك مش بصدق نفسي انا كانت نفسي فيكي من زمان
امي : اااه يا مدحت ااااه انا حسيت اني رجعت شباب معاك في الاسبوعين دول حسيت اني كاني عروسك جديدة
مدحت : و لسه يا حماتي و لسه هديكي كتيير و ماقلقيش محدش هيعرف
امي : اااااه ااااااااه ااااه اااااه ارزع اقوي اقوي اقوي
مدحت : حماتي جسمك دا بيهجني اوي ، انا مكنتش قادر منكيش انهاردا كويس اني وديت مني تشوف العيال علشان استفرد بيكي معايا طول النهار انيكك يا حماتي
امي : اااااااااه ااااااااه ااااااااه مش قادرة يا مدحت هجيبهم
مدحت : جيبيهم يا حماتي
امي بتجيبهم و بتنام علي بطنها بعدها مدحت بينام فوقيها و يبوسها و كانهم عشاق و عرسان جداد دايبين في غرام بعض و بينزل بزبه ينيك كسها
امي : براحة يا مدحت
مدحت : حاضر يا حماتي حاضر
مدحت بيرزع في كس اني شوية حلوين و هي متتكلمش غير انها تقول اااه بمتعة و حرمان لحد ما مدحت كان قرب يجبهم قام مطلع زبه بره و راح مخليها تمص زبه لحد ما جابهم في بوقها
مدحت : مش قادر هجيبهم تعالي يا حماتي افتح بوقك
امي : امممممم
مدحت : ابلعيهم يا حماتي
اني بتبلعهم منغير تردد و بيقوم ياخدها في حضنه و يناموا جمب بعض و هو حاطط ايده علي طيزها و بيحسس عليها
انا في اللحظة دي زبي كان واقف اوي اوي و كنت مصايق من حاجة زي كدا بس بصراحة كان فيه حاجة جوايا معجبه اوي بجسم امي جسم ميلف فعلا بجد صدر حلو و طيز حلوة و مربربة سيكا و حسم مشدود كدا زي مني بس ميلف و هما نايمين كانو بيتكلموا عن الي بيحصل بينهم
مدحت: انا بحبك اوي يا حماتي
امي : و انا كمان يا روح حماتك
مدحت : عارفه انا من اول يوم شوفتك فيه و انا همووت عليكي كان نفسي اتجوزك انتي مكان مني
امي : بس يا مدحت
مدحت : بصراحة كان حرام واحدة زيك تتدفن مع راج..
امي : مدحت قوتلك كدا هضايق و مش هجيلك تاني
مدحت : انا اسف بس انتي مش شايفة جسمك دا انتي تمثلي افلام سكس مستريح
امي : افلام سكس؟! انت مدرك بتقول ايه انا غلطانة
مدحت : لا لا انا اسف بس انا عايز اوصلك انك حلوة اوي يا حماتي ، فاكرة اول مرة لمستك فيها ؟
امي: للاسف اه كنت جاي تتغدا عندنا انت و مني و العيال و كنت في المطبخ و دخلت عليا و قال ايه عايزه مساعدة يا حماتي و قمت…
مدحت : كملي
امي: مش قادرة
مدحت : ايه مكسوفة تقولي اني مسكت طيزك ؟
امي : اهو الي حصل بقي و من ساعتها علشان انا يكت و انت بتتمادي بتتنادي لحد ما وصلنا اهو للي احنا فيه ، انت متخيل لو كانت اديتك بالقلم ساعتها
مدحت : مكنتيش هتعرفي
امي: و انت ايش عرفك
مدحت. : لاني عجبتك
امي : لا يا شيخ ، و للاسف ياريتني مع عجبتني من ساعتها انا حابه الموضوع بس كل يوم ضمير باينبني اني بعمل كدا معاك و كمان بعمل كدا من ورا جوزي و من ورا بنتي و بخون كل دول و مع ذلك مكنتش بقدر ابعد عنك
مدحت و هو ماسك زبه : ما محدش يقدر يبعد عن دا برضه
احكيلي طيب عن المرة الي قررتي فيها انك تسيبيلي نفسك
امي : همم ..
مدحت : ولا استني هقولك انا ، لما كنتي عندنا في مرة في البيت و كنتي قاعدفي الصالة و انا جيت جمبك و قمت ماسك فخادك و طالع لحد ما وصلت لكسك و قولتلك حماتي انا مجنون بيكي ، نظرة عنيكي كانت فضحاكي و ساعتها بوست حتة بوسة مبوستهاش لمني طول سنين جوازنا
امي: بس كفاية يا مدحت ارجوك ارجوك كفاية
مدحت : لا لا منغير ما تزعلي يا حماتي دا انتي
و مدحت بينزل يبوس في امي و كانها مراته انا شوفت مدحت بينيك مني بس عمره ما ناكها زي نا بينيك امي كدا و طبعاا انا كنت في صدمة من الي سمعته معرفتش اعمل ايه غير اني اجري برا البيت و مشيت و فضلت انشي بعييد عن كل حاجة و بعيد عن المنطقة و انا سايب امي في البيت جوز اختي راكبها . الليل ليل عليا و انا مش عارف انا رايح فين و محستش بنفسي غير لما لقيتني بكلم سعاد و كلمت سعاد و علي عكس المتوقع ردت عليا و قالتلي تعالي و روحت لسعاد
بخبط الباب اول ما فتحت سعاد كاني كنت مستنيها
عيني ابتدت تعيط بس بس و قمت داخل في حضن سعاد و قعدت ربع ساعة اعيط متواصل و سعادي واخداني في حضنها بعد ما هديت و وقفت عياط
سعاد هدتني و قالتلي روح اغسل وشك و تعالي هعملك حاجة تاكلها و تيجي تحكيلي
و عملت كدا و حكيت لسعاد علي كل حاجة حرفيا مني و مدحت و النبك و الكميرات و امي و كل حاجة
سعاد مكنتش عارفة تقولي ايه قالتلي طيب اهدا و كل حاجة ليها حل
انا : لا يا سعاد انا مش عايز حل انا عايز امشي من كل الدنيا مش عايز اكمل
سعاد : طيب ممكن تهدا
هنا افتكرت لحم امي و جسمها و صوتها و هي بتبلع لبن مدحت و زبي وقف
انا : سعاد انا عايز انام معاكي
سعاد: تاني
انا : انا عارف ان اخر مرة بس خلاص خلاص انسي
سعاد بدون مقدمات و بدون كلام بتمسكني تبوسني من شفايفي جامد اوي و تلحس لياني و تمص شفايفي
و في نفس كله هيجان : انا مستمتعتش ولا هستمتع مع راجل قبلك ولا بعدك
و هنا انا فورت قومت واخدها و ابتدينا نقلع و ابتدت تمصلي حلو اوي اوي اوي مص باحتراف و انا مسمتع جداا و عمال اقفس لبها في بزازها و كل شوية تمص بعدها تبوسني شوية و كل حاجة فيها حلو و هنا نامت علي بطنها و قالتلي يلا نكني و دخلته فيها و ابتديت ارزع فيها جامد و هي بتصوت بس انا مكنتش برزع في سعاد انا كنت برزع في كل حاجة في حياتي وقفتها فضلت ارزع ارزع ارزع لحد ما جيبتهم علي ضهر سعاد و اترميت جمبها سعاد دخلت في حضني و نمنا ، صحيت و فوقت و روحت لابس و نازل منغير ما اكلم مع سعاد مش عارف انا كنت بفكر في ايه بس انا عند قرار واحد في دماغي اني اسلم نفسي للمتعة الجنسية و مكنتش بفكر في حاجة غير اني اشوف محارمي مع مدحت و هنا رجعت علي البيت اول ما دخلت امي شافتني
امي: حسام فينك يا الني بقالك كتيير مختفي قلقتني عليك
انا مش قادر ابص في وشها حتي بس مضطر
انا : كنت تعبان شوية بس يا ماما
امي حاضتني جامد و هنا كنت بفتكر جسمها و ابتديت احط ايدي علي جسمها و هي لاحظت و بعدت
امي : حسام انت كويس ؟
انا : انا كويس با ماما محتاح ارتاح بس
مدحت شافني : ايه ياعم فينك كل دا كدا تقلقنا عليك بس انا عارف ان موضوع ابوك ماثر عليك شوية بس متقلقش انا واخد بالي من البيت و مقدر الفترة دي مش عايزك تشيل هم
انا : كتر خيرك يا مدحت طول عمرك ابن اصول عن اذنك
و دخلت جبت الكومبيوتر و فتحت تسجيلات الكميرا و شوفت كل المرات الي مدحت كان بينيك فيها امي و اختي و طبعاا دا في أوصتني بس غير في اكيد ناكهم في حتت تاني و اتصدمت اكتر و اكتر لما شوفت ان الموضوع بس نيك لا دا فيه **** بعبعصه تقفيش مص لحس كل حاجة بس امي تقريبا مكنش بينيكها كتيير في اوضتي هما ٣ مرات منهم المرك الي كنت بتفرج عليهم و قعدت طول الليل اتفرج و انا بضرب عشرة عليهم و بعد ما استسلمت لافكاري الجنسية قررت استمتع . و معرفتش ابداء منين بس قولت زي ما مدحت بيرمي كلام و بيعمل حاجات من تحت لتحت انا كمان هفهمه اني فاهم و نمت و صحيت تاني يوم و انا شوفت بليل ان مني اتناكت من مدحت و طبعا مني كان ابتدي يبان عليها اثار الحمل ف و احنا بنفطر قولت ل مني
انا : ابتدي الحمل يبان عليكي يا مني
مني : اه اسكت يا حسام دا تاعبني اوي
انا : هي اول مرك يا منة دا انت كدا هتعمل نقسيمة كورة
انا ببص لمدحت : و انت ياعم مدحت براحة علي صحتك شوية مش كدا
مدحت استغرب اوي بس عمل نفسه عادي : قالي عادي ياعم انا بحب العزوة
انا : يتربي في عزك يا مدحت
بعد الفطار حمدي و مني كانو بيلموا حاجتهم علشان يمشوا
امي : ايه دا يا مني انتو رايحين فين
مني : خلاص يا ماما بقي مينفعش نسبب الولاد اكتر من كدا و برصو مدحت بقاله كتيير قاعد عن الشغل خلاص لازم نرجع لحياتنا
امي : طيب ما تحيبوا الولاد و تيجوا تعيشوا معانا
مني : مينفعش يا ماما بيتنا اقرب لكل حاجة سغل مدحت و مدارس الاولاد و كل حاجة بس اوعدك اني هيجيلك لما اقدر
امي زعلت و قعدت كدا
مدحت دخل عليها و طبعا قاعد يعفص في جسمها
مدحت : متزعليش يا امي انا كل يوم هجيلك و عمال يبوس فيها
انا : ما هلاص ياعم مدحت انت كانك ابنها دا انا مبعملش كل دا
امي : ملكش دعوة مدحت دا غالي عليا
مدحت بيبوس امي جامد و قافش فيها
انا : ما طبيعي يكون غالي عليكي بالي بيعمله فيكي دا
امي: تقصد ايه ؟!
انا: انا اقصد ان يعني هجيلك كل يوم و الطبطبة و الحنية كل دا اكييد هيكون غالي عليكي
امي: اها قولتلي
مني : مش عايزة اوصيك يا حسام علي ماما خد بالك منها و منك و ركز في حياتك انت دلوقتي راجلنا
انا : عارف يا مني هي فترة الي فاتت بس كانت لغبطة بس انا فوقت
مدحت : نصاب و ملوي هدومك يا ، يلا نستاذن احنا بقي
مني و محدت رجعوا بيتهم و دي اول فرصة عندي مع امي اننا لوحدينا
قمت داخل غيرت هدومي و لبست حاجة خفيفة خالص لدرجة انها تبين زبي و هو نايم و طلعت في الصالة ل امي شفاتني
امي : ايه دا يخربيتك ايه اللي لابسه دا
انا : حران شوية و بعدين خلاص البيت مفيهوش حد غريب و انتي امي يعني عادي
امي : لا مش عادي و قوم البس و احترم نفسك شوية علشان انتي مش مظبوط بقالك يومين
انا : قولتلها ماشي
و قومت داخل اوضتي
ارحت قالع هدومي و سبت الباب مفتوح و ابتديت اضرب عشرة فدخلت امي شافتني
امي: ينهارك اسود انت لسه مبطلتش الزفت الي بتعمله دا
انا و انا بعدل نفسي و بقوم و انا ملط
امي : قوم استر نفسك و تعالالي برا عايز اكلمك
و هي ماشية بقوم ضاربها علي طيزها ضاربه سمعت في البيت كله
يتبع…..
الجزء الرابع:
امي بتلفلي و وشها كله صدمة و عنيها مبحلقة ليا و مصدومة
امي : ايه الي انت عملته دا حيوان انت اتجننت
انا : لا متجننتش بهزر معاكي
امي : و امتي و احنا بنهزر كدا
قامت ماسكة فيا و هي بتقولي
امي : و ديني يا حسام لو مظبطتش نفسك و رجعت لعقلك و بطلت الي بتعمله لوريك وش عمرك ما شوفتوا مني
انا : لما هتبطلي الي بتعمليه
امي : ايه الي بعمله!!!!!
تكة كمان و كنت وأصرحها بس مرضتش
انا : يعني طريقتك مع مدحت و طويقتك بشكل عام متغيرة الفترة الي فاتت
امي : انا عارفه بس الي حصل في وفاة ابوك مكنش سهل ، و لحد دلوقتي مش مظبوطة ، بس يا حسام لو مظبطش حالك و بقيت راجل عاقل هتشوف مني وش عمرك ما شوفته
و مشيت و سابت الاوضة ، انا هنا كنت مستمتع بالي عملته و بلمستي لجسم امي حاجة تخلي المجنون عاقل ، قعدت الفترة دي بقي بقرا عن التحرر و الدياثة و المحارم و بصراحة معرفتش احدد انا ايه هل انا مبسوط ان مدحت بينيكهم ولا زعلان و مضايق و عايز افضحهم بس انا لما بشوف مدحت مع امي او مني بضرب عليهم و في النفس الوقت عايز انيكهم الموضوع صعب و تعبت من كتر التفكير و طول الفترة دي انا قاعد في البيت مبخرجش و دا بيخلي مدحت ميجيش في اي وقت و طبعا معتقدش انه بينيك مني بسبب الحمل ، ف كان عندي وقتي افكر
هعمل ايه براحتي ، و في يوم من الايام صحيت من النوم و كنت رايح الحمام بس ليقت امي بستحمي و مكنتش قافلة الباب كويس و دا خلاني اشوفها و اشوف جسمها . و اه اه اه علي الي انا شوفته مش طبيعية جسمها ممكن ينافس اي ممثلة بورن و بزازها حجمهم حلو نييك و جسمها مليان شوية بس مش الي هو مربرب اوي طزيها مدورة ايه دا ايه دا ، طبعا البحلقة في امي خلت بتاعي واقف زي العصاية و في اللحظة دي من اول ما شوفت جسمها انا مكنتش بفكر في حاجة غير اني اركبها مش فارق معايا حاجة تانية ، و قد كان قومت قالع هدومي و دخلت عليها الحمام و انا بتاعي واقف و عقلي مش فيا اصلا و مفيش حاجة مسيطرة عليا غير اني اركبها . امي بكل صدمة و زعاق و هي بتغطي جسمها
امي : حسام !!! انت بتعمل ايه هنا و قالع ملط كدا ليه !؟ اطلع برا يا حسام
و طبعا كل دا و هي مغطية جسمها و بتزعق فيا
انا: اصل انا كنت عايز اخد دش فقولت اوفر الميه و اخده معاكي
و بقرب منها جامد اوي
امي : اطلع برا يا حيوااان و متقربش عليا و الا هصوت و الم عليك الجيران
انا : انا عايز بس استحمي معاكي بس مش اكتر
و طبعا لسه بتفتح بوقها هجمت عليها و قعدت ابوس فيها و ابوس شفايفها و هي بتبعد و تقاوم بس انا ماسكها جامد و طبعا عماله تبعد و انا امسكها و احاول اجيبها و نازل ابوس فيها و انا زانقها علي الحيطة و طبعا بكتم صوتها ببوقي و هو بيبسوها طبعا حاولت تهرب و زقتني و جريت مني بس مسكتها و قومت موقعها علي الأرض و نمت فوقيها و ابتديت امص حلماتها و ارضعهم و ابوس شفايفها و لسانها و هي كل دا بتحاول تفرفص و تهرب و مرة تانية زاقتني و قامت تزحف علي الارض تحاول تقوم و خرجت برا الحمام و طلعت في طرقي كدا بس طبعا قومت وراها و جيت نمت فوقيها تاني قامت زقاني تاني و قامت حاولت تجرب تروح اوضتها طبعا هي تصوت و عماله تعيط و تقولي بس يا حسام بس انا مش مركز في اي حاجة . جريت مني في الصالة كدا علشان تروح اوضتها قومت شاددها من شعرها و وقعتها في نص الصالة و نمت فوقيها بكل جسمي و كتفت ايدها الاتنين لوق بايدي الاتنين و ابتديت ابوس فيها
و طبعا هي عماله تعيط
امي : يا حسام انا امك بتعمل كدا لييييه
ابعد عني يا حسام علشان هطاري انا امك لا متعملش كدا
يا حسااااام
و كل ما كانت بتمنعني و تقولي كل ما كنت بتمنع اكتر و امص شفايفها اكتر و ابوسها و ارضع بزازها و طبعا هي مش بتعمل حاجة غير انها بتحاول تفك نفسها بانها تفرفص برجلها بس انا كنت متقل نفسي و قافل عليها و علي ايدها كويس و هي طبعا بتعيط و بتصوت
: يا حسام لا يا حسام علشان خاطري لا فوق يا حسام انا امك امك حرام الي بتعمله
قومت مسكتها ب اني ابوسها من بوقها و بسوتها طبعا هي كانت بتبعد بس كنت ببوسها برضو و خليت لساني يلمس لسانها و تفيت في بوقها كمان و طبعا كل دا هي بتعيط و منهارة من العياط بس لسه بتقاوم و بتحاول تقوم و انا نزلت امص بزازاها و ارضعهم و ايدي رخت للحظة من ايدها قامت فكت ايديها و ابتدت تضرب فيا و تزعق فيا و حاولت تقوم تجري قومت جريت ورها و ضربها ليا عصبني و يهجني اكتر ليه جايه هي تدخل اوضتها و تقفل الباب لحقتها و دخلت وراها و قفلت الباب بتاع اوضتها و قفلته بالمفتاح و لقيتها بتصوت و تعيط و بتقولي
: يا حساااام في ايييه مالك انت اتجننت عايز تنيك امك ، انت شارب ايه شارب ايه دا حرااام حرااام انا قولت من الاول انك مش مظبوط مسمعتش كلامي
و انا طبعا ولا برد ولا اي حاجة قومت قربت منها و هي بتحاول تجري بس خلاص الدنيا قفلت عليها قعدت تصوت و تعيط و تعيط و تقولي
: لا يا حسام ابوس ايدك لا حرام يا حبيبي فوق يا حسام
قرلت منها و قمت مسكتها و قومت زاققها علي الارض و نيمتها علي ضهرها طبعا لسه بتحاول تقوم قمت نازل بكل جسمي عليها و كاني ذئب بشري ببوس و احصن و الحس و امص كل حتة في جسمها و طبعا عماله تفرقص و تحاول تفك نفسها مني بس مفيش شوية كدا و خلاص هي كانت معندهاش طاقة خلصت و قامت راخية نفسها و دا و ابتديت بقي ابوسها و هي خلاص مبتبعدس بوقها و اتف في بوقها و انزل الحس ب ازاها و قومت طالع بجسمي كدا عند وشها و قربت بتاعي من بوقها طبعا قفلت بوقها بس شدتها من شعرها و خليته تمصه غصب و كله و مصت احلي مص ممكن اشوفه و بتمص و ببلعلها زبي كله و هي تمصه و كنت شوفت في افلام سكس الاغتصاب حوار انهم بيخلوهم يرجعوا علي زبهم لما يبلعوا كله و قمت حاطط زبي كله في بوقها و هي كانت بتتخنق و عماله تخبط فيا اسيبها و تحاول تبعد و تطلع بتاعي و انا ادخل اكتر لحد ما رجعت علي زبي و هنا هي همدت اوي و تعبت شوية و داخت و داخت و دا خلاني اخس علي كسها طبعا هي حاولت تقاوم و تحط ايدها و تعيط و تقولي
: لا يا حسام كفاية كدا ابوس ايدك حرام عليك كفاية كفاية ابوس ايدك يا حسام بلاش بلاش بلاش حرام عليك انا امك انا امك يا حسام حرام
طبعا برضو مرضتش عليه و قومت داخل علي كسها و اكلته ابتديت اشم و الحس فيه كسها و هي طبعا بتقاوم بس طبعاا هاجت شوية و قمت تفيت علي كسها و دخلت صوابعي فيه و ابتديت ادخل صوابعي و اطلعها و هي كل دا بتحاول تخبي هيجنها انا مستنيها تهيج تجيب اخرها فضلت كدا شوية و شوية لحد ما سرعت شوية جامد و ابتديت ادخل ٣ صوابع و اطلعهم ادخلهم و اطلعهم مره واحدة و هي بتعيط لقيتها مطلعه : ااااااااه
انا هنا هجت تاني و استعدت قوتي و قومت عدلتها طبعا هي لسه بتعيط و قومت نمت فوقيها تاني و تفيت علي كسها و قومت مدخل بتاعي طبعا هي هنا كانت بتعيط بس معندهاش طاقة خالص انها تقاوم
و ابتديت انيكها و ادخل و اطلع نص بتاعي و هي بتعيط و تقول
: حرام عليك يا حسام اااه حرام عليك انا امك حرام انا امك اااااااه حرام عليك
: و النبي يا حسام كفاية كدا خلاص خلاص كفاية كفاية يا حسام و النبي حرام عليك
: اااه يا حسام اااه انا امك يا حيوان اااه انا امك امك
و انا مع كل اه بسمعها بهيج اكتر و مرة واحدة قررت انني ادخل بتاعي كله و دخلت و هي صوتت جامددد
: ااااااه با حسام كفاييية كدا كفاية يا ابني كفاية ابوس ايدك
ابتديت ارزع فيها و ارزع فيها شوية
: اااه كفاية يا حسام خلاص يا حيوان خلاص خلاصصصصص
و انا ارزع اقوي و اسرع و اشد
: ااااه ااااه يا حسام ااااه كفاية و النبي خلاص
و انا اشد و ارزع اقوي في لحنها و اسرع
: ااااااه يا حسام ااااااه اااه اااه كفاية
لحد ما وصلت لاقصي سرعة عندي و ارزع جامد و هنا كانت اول مرة افتح بوقي و اقول اه و انا بنيكها
انا : ااااه اااه
امي : ااااه اااه اااه ااه
انا: اااه اااه ااااه اااه
امي : ااااه مش قادرة خلاص خلاص مش قادررة اااااه
و فجاه نفورة ميه و طلعت من كسها
امي هنا كانت خلاص رفعت الراية البيضاء استسلمت
قمت قررت اني استمتع و انا بجيبهم فومت رافع رجلها و رفعت ضرها و قومت حاضنها بايدي من ضهرها و لقيتها قفلت برجلها علي ضهري و هي كمان حضتنتني و دخلت زبي في كسها و ابتديت ارزع و انا برزع مقدرتش اقوم و نزلنا نبوس في بعض رغم ان بوقها و وشها و رقبتها كانو متوسخين من بقايا الترجيع بس ولا همني كنتت بوسها و ببوس لسانها و بتفوجوا بوقها و هي بتتجاوب معايا و تتاوه و هي بتبوسني من كتر الرزع لحد ما خلاص كنت هجيبهم قومت مطلع زبي من برا و جيبتهم علي كسها من برا و بعد دي انا و هي في صوت واحد كنا بنقول ااااه انا جسمي رخي شوية بس عي فضلت حاضنانا في الوضع دا كام ثانية بعدها قومت مترمي جامبها علي الارض و احنا الاتنبن مبهدلين و جسمنا متوسخ من اثار ترجيع و تف و لبني و عسل كسها و طبعا الارض متبهدلة حولينا
يتبع…….
الجزء الخامس
انا و امي بنقوم من علي الارض و طبعا امي جسمها بيكون متبهدل جامد و امي بتبصلي و بعدها تضربني قلمين ورا بعض كل واحد اجمد من التاني و بتف عليا و بتمشي مبتتكلمش بكلمة، انا القلمين دول فوقوني شوية و كنت حاسس بتانيب ضمير بس كان جوايا صراح هو ليه عملت كدا و مضايق من نفسي و برضو ما هي الي بتتناك من جوز بنتها و مخلياني خول طبعا امي بتكون دخلت الحمام و طولت ف انا طبعا نضفت نفسي في المطبخ و دخلت اوضتي و شوية و بعد فترة طويلة امي بتخرج من الحمام و بتكون علي سنجة عشرة و تدخل اوضتها و تقفل علي نفسها و قعدنا يومين تقريبا لا بنتكلم و لا حتي بنخرج ولا حتي بتبص في وشي لحد ما قررت اني اقولها علي الحقيقة و فعلا بروح ادخل اوضتها و اقولها اني عايز اتكلم معاها طبعا هي مبصتش في وشي ولا حتي ردت
انا : انا عارف ان الي عملته غلط بس انتي السبب دا في غلطي ، لما اشوفك بتتناكي من جوز بنتك
هنا امي انهارت من العياط و ابتدت تضرب بالقلام علي وشها
امي : انت شوفتنا ؟
انا : اه يا ماما للاسف ، شوفت و انت بتتناكي من مدحت و شوفت جسم و هو بيترج و شوفت صوتك و انتي مستمتعة و شوفت و اناي بت فعيني القرون لمدحت انا اسف اني بكلمك كدا بس دي الحقيقة
امي مش قادرة تفتح بوقها طبعا و بتعيط
انا: و مكنتيش عايزاني انيكك ؟ طيب ازاي ما خلاص صورتك انهارت قدامي و انا شوفتك مع مدحت
امي مش قادرك تتكلم حتي و عمالة تعيط
انا: انا مش عايز اضايقك بس زي ما انا غلط انتي كمان غلطي
امي : انا اسفة يا حسام انا استاهل اموت علي الي انا عاملته سامحني سامحني
قررت اني انا كمان اعترف بغلطي و لازم نكون واضحين مع بعض
انا : بصي يا ماما انا كمان غلط زي ما انتي غلطي و كلنا بني ادمين بنغلط فلازم نعترف بغلطنا
امي : يعني انت مش زعلان مني
انا : لا مش زعلان و مش عايزك تكوني زعلانة مني
و قعدنا انا و هي نحكي شوية عن كل حاجة و حكيتلها عن سمر و حكيتلها عن الي حصل في بيت اختي بس طبعاا مقولتلش اني كنت بستمتع و قولتلها اني شوفتها مع مدحت ازاي و هي كمان حكتلي عن مدحت و الي حصل و حاكتلي ان ابويا مكنش بيعرف ولا يمتعها بقاله سنين و خلاص شطب و هي لسه محافظة علي انوثتها و مدحت حسسها بيها و فضلنا شوية نحكي و فضفضنا كتييير و كلمتها علي قد ايه كنت مضايق من موضوع مدحت و في نفص الكلام قولتلها
انا : انا ممكن اكون اضايقت مني امبارح بس انتي تمتعي اي حد بصراحة
امي سكتت كدا و معرفتش ترد
انا لحقت الموقف و قولتلها ان انا اسف بس يعني من باب الفضفضة و بعد ما هديت شوية اقنعتها ننزل نغير جو و نتفسح
و خرجنا من البيت و روحنا اتمشينا و شربتا عصير و اكلنا ايس كريم و انا باكل الايس كريم ، الايس كريم وقع علي هدوم ف اضطريت اروح الحمام علشان انضف قبل ما الهدوم تتوسخ و بعد ما هلصت و خارج من الحمام لقيت مدحت و صدمتي كانت لما شوفتوا مع واحدة بس واحدة ايه فرسة فرسة فرسة ، و هنا بقي قررت اروح لمدحت و اسلم عليه
انا : معقولة يا مدحت متسالش عليا كل الفترة دي
مدحت شافني اتوتر و اترب جامد و ابتدا يتهته و طبعا المزه الي معاه مستنية انها تتعرف عليا
مدحت بيحضني جامد و بيوشوني في ودني
مدحت : استر عليا متفضحنيش و نتكلم بعدين
انا : عيب عليك
بلحق الموقف و ارد اقوله
انا : لا بس انا زعلان منك كدا كدا متسالش علي صاحب عمرك
مدحت : انا عارف اني مقصر بس غصب عني انا اسف يا صاحبي
انا بسلم علي الي معاه و ايدها و هي بتسلم حتة ملبن بنت الكلب
انا بسحب نفسي تدريجي و بقولهم
انا : فرصة سعيدة يا مدحت و ابقي اتصل اسال ، يلا مع السلامة
كدا مدحت وقع تحت ضرسي و انا لازم استغل الفرصة دي كويس اوي اوي اوي اوي اوي
برجع لامي و هي بتسال
امي : ايه كل دا في الحمام ؟
انا : معلش اصل قابلت واحد صاحبي هناك كان بقالي كتيير مشوفتوش و ف اخدنا الكلام ، يلا نزوح
و احنا مروحين بنتمشي امي فجاتني بسؤال مش متوقع جداا
امي : هو انت بتحب الجنس اوي كدا ؟
انا اتوترت لاول مرة في حياتي و رديت و قولت
انا: مفيش ولد مش بيحب الجنس
امي : طيب و انت مش عايز تتجوز و تعمل كدا في الحلال
انا : ههه و انا كنت لقيت و قولت لا و بعدين الظروف زي ما انتي شايفة كدا
و وصلنا البيت و دخلت اوضتي غيرت و كنت رايح علي الحمام و انا رايح قولت اعدي اشوف امي و انا بقرب لقيتها في اوضتها بتغير طبعا مشيت و قولت اروح الحمام بس فضولي و تفكيري خلاني ابص عليها من الباب و فعلا بصيت و جسمها لسه زي ما هو ميتشبعش منه لدرجة ان زبي وقف بس هي كانت بتلبس فقولت اروح الحمام منغير مشاكل و انا في الحمام شوفت اندر لماما و كانت اول مرة افكر اني اخد اندر بتاعها و فعلا كنت متردد و خايف بس قررت اخده و اخدته و خبيته في اوضتي و طلعت علشان نتفرج علي فيلم بس و انا داخل في الصالة اتفاجات بلبسها اتفاجئت انها لابسة جلابية علي اللحم و جلابية قصيرة كسها و بزازها بينين و هي مش من عوايدها تعمل كدا ولا عوايدها متلبسش برا و اندر و قعدنا و شغلنا فيلم و شوية بعد ما الفيلم بداء سالتني سؤال
امي : انت بتتفرج علي اقلام اباحية ؟
انا : لا لا عمري
امي : متتكسفش مني و اقول خلاص احنا كل حاجة اتكسرت ما بينا
انا : بصراحة اه
امي : طيب و عندك افلام علي كدا ؟
انا : اه بس مش كتيير
امي : انت عارف ان الافلام دي مضرة يعني انت تمارس مع حد احسن من الافلام
انا : بس انا مليش حد ف بعني الافلام دي بتريحني
امي : بتريحك!
انا : اه
امي : لما تعوز ترتاح ابقي تعالي ليا و انا اقولك ترتاح ازاي
انا هنا كنت عارف انها تجرجرني في الكلام بس منعت نفسي اني اعمل اي حاجة و هي قامت تعمل فشار و
دخلت المطبخ و انا تليفوني رن و كان في الاوضة و بيص لقيت مدحت طبعا كنسلت و رن تاني كنسلت قومت قافل التليفون علشان انا مش فايقله دلوقتي و انا راجع الصالة
سامع صوت امي بتغني في المطبخ روحت اشوفها و هنا شوفتها بتغني و هي واقفة علي البوتجاز و بتهز طيزها و بتغني و زبي وقف علي اخره و قررت اني خلاص اتحرش بيها و فعلا روحت وراها و رشقت زبي بين طيازها و قولتلها
انا : مش عايزاني اساعدك في حاجة
امي: ااه لا تساعدني في ايه بس دا فشار
انا: طيب مش قولتيلي لو تعبان قولي ؟ انا دلوقتي تعبان
امي: اكيد مش هربحك انا يعني
و راحت قفلت البوتجاز و خرجت برا انا رحت وراها و اقعدت افترج علي جسمها و هو عريان منغير اندر و برا و طيزها بتتهز و انا طول القعدة حاطط ايدي في جيبيي و بلعب في زبي منغير ما تاخد بالها قعدنا شوية لحد ما الفيلم خلص و قامت تدخل تنام و هي ماشية بطيزها بتترج قمت رازعها علي طيزها سبانك
امي بصتلي و قالتلي
: انت عيل قليل الادب
و ضحكت و مشيت انا هنا كنت علي اخري و دخلت الاوضة و روحت مطلع الأندر بتاعها و ابتديت اشم فيه و اضرب عليه لحد ما كنت خلاص جيبت اخري و مكنتش عايز حاجة غير اني انيكها تاني و فعلا روحت لبست جلابية علي اللحم و روحت فتحت باب اوضتها و اتسحبت و كانت نايمة بنفس الجلابية الي كلنت لبساها و كان نص جسمها باين فعلا و مكشوف و هنا مقدرتش طلعت زبي و ابتديت اضرب عليها و علي جسمها و لمست بزها و حاولت انها متصحاش و بلحس في جسمها ، قعدت اضرب عليها لحد ما جيبتهم في الكلوت الي كان معايا و خرجت برا الاوضة و روحت اوضتي
و نمت و صحيت الصبح و مكنتش بفكر في حاجة غير في جسمها و كلامها و كل حاجة عن امي و بفتكر جسمها و مدحت بينيكها و انا بغتصبها خرجت برا اوضتي لقيتها بتستحمي و سايبة الباب مفتوح قومت قالع هدومي و ابتديت ادعك في زبي و مع كل حركة كانت بتعملها كنت بتخيلها معايا بتدعك بزازها و كسها و بتغسلهم كويس و الميه نازلة علي جسمها مقدرتش بصراحة مقدرتش اقاوم و قررت اني هركبها دلوقتي و كان صوت جوايا بيعتذر لنفسي و بيقولي ( انا اسف بس انا مش قادر ادمان الجنس سيطر عليا )
روحت و لبست جلابية بتاعتي علي اللحم و خرجت برا اوضتي و استنتها في اوضتها و فضلت مستنيها شوية لحد ما لقيتها دخلت عليا و اتصدمت لما شافتني
امي: انت بتعمل ايه هنا ؟!
انا: مفيش بس صحيت قولت اجي اصبح عليكي يا قمر
قومت قايم من علي السرير و روحت قربت ليها
امي : مالك غريب انهاردا كدا ليه ؟
انا: انا ولا غريب ولا حاجة بس يعني مبسوط اننا فتحنا صفحة جديدة و اتكلمنا مع بعض
امي: طيب اطلع يلا استناني برا علشان اغير
انا : طيب انا حاسك لسه زعلانة مني
امي : لا مش زعلانة احنا اتكلمنا خلاص و قفلنا الموضوع
انا : طيب كنت عايز اعملك مساج علشان اصالحك
امي: لا يا سيدي مش عايزه
انا : شوفتي تبقي زعلانة
امي: ياعم مش زعلانة بس مش عايزة مساج
انا : لو مش زعلانة اثبتيلي دا انك توافقي علي المساج ممكن ؟
امي : هااا ماشي بس مساح سريع
انا : في اقل من خمس دقايق ، اقلعي الروب دا و تعالي نامي علي السرير
راحت قلعت الروب و نامت ملط علي بطنها علي السرير و هنا شوفت اجمل جسم في العالم مفيش زيه ايه الجمال دا ، طبعا زبي وقف و انتصب علي اخره
ابتديت بضهرها و ابتديت ادعك فيه و ادعك و ادعك حلو و بطي و سريع و هي بستمتع بالمساج و شوية و نزلت تحت و ادعك و انزل تحت و ادعك لحد ما وصلت لطيزها و اول ما مسكتهم هي قالتلي
:لا خلاص كدا كفاية
انا : ماما متقلقيش
هديتها و رحعتها تنام تاني و ابتديت ادعك طيزها و امسكها بايدي الاتنين و ادعك و مطولتس علشان متقفش و نزلت علي رجلها جوز رجلين اييييه جمالهم دا بيض و حلوين و كعب ناعم و وردي و ايه دا نفيش هيجان كدا و هنا برضو قعدت ادعك فبهم شوية و استمتع و انا بدعكهم و هي ***** نفسها و هنا خلاص مقدرتش امسك نفسي روحت نزلت بوست كعب رجلها و ابوس رجلها هي قامت بتقولي
؛ انت بتعمل ايه
و لسه بتقوم من السرير قومت مرجعها و قربت منها قولتلها
انا : انا ضعفت يا ماما قدامك انتي جميلة اوي انا مش قادر افكر تفكير فيكي ولا في جسمك ولا لما شوفتك مع مدحت انا معنديش حد غيرك يرحيني قوليلي اعمل ايه انا عارف اني غلط و بضرب نفسي بالحزمة كل ما بفكر فيكي بس انا شاب يا ماما و مش قادر تعباان
لقيتها بطبطب عليا و بتقولي
امي : حسام انا غلط لما سيبت نفسي لمدحت و اتكسرت لما الي حصل الي انت عملته فيا انا غلط و غلطي كبير بس كل الي عايزاه انك متخدش علي الغلط ويبقي دا عادي و برضو مش عايز ازعلك ف تقوم فاضحني .
انا : لا يا ماما مش عايز افضحك و**** ، انا بس خلاص يا ماما انا اسف
امي: توعدني اننا نبقي ستر و غطي علي بعض؟
انا : اوعدك يا ماما
امي : و حاجة كمان انا هخليك تمتع بيا و كل حاجة بس من تحت لتحت مش سبهلله ماشي ؟ و محدش يعرف الي بينا و لا الي بيني و بين مدحت ولا مدحت يعرف انك عرفت ؟ ماشي ؟
انا : حاضر يا ماما وعد
امي : يلا ارجع كملي مساج المساج بتاعك حلو
و رجعت نامت و هنا رجعت كملت بوس في رجلها و الحس في كعوب رجلها و صوابع رجعلها ااااه علي جمالهم و قومت طالع علي طيزها و حطيت وشي كله في طيزها و ابتديت الحس طيزها شوية بعدها قومت و روحت صاربها علي طيزها سبانك طيزها احمرت بسببه
امي: ااااي يا حسااااام براحة
قومت لفيت جسمها و قومت قلعت الجلابية و طبعا كنت علي اللحم و زبي واقف علي اخررره حرفيا
امي : يلاهوي انت نكتني ب دا كله ؟! احا
اتصدمت ان امي بتشتم لاني مش بسمعها بتشتم كتيير
انا : اه نكتك بكل دا
و روحت نزلت نمت فوقيها و ابتديت احضنها و اقربها مني اكتر و ابوس فيها و ابوس شفايهفها بعمق و اخلي لساني يلمس لسانها و احلي حاجة انها متجاوبة و بترد علي افعالي دي و بتبوس و تعمل قومت تافف في بوقها لقيتها بلعت تفتي و بتكمل بوس فيا و هنا انا هجت روحت منزلها تمص زبي قمت ماسك شعرها و نزلت بيه لزبي و خليتها تمصلي و هو بتمص حلو اوي و بمتعة قمت ماسك شعرها و روحت مخليها تبلع زبي كله و خليتها تبلعه لحد ما قطعت تفسها و بعدها خرجته
امي : ااااه ااه كنت هتموتني يا ابن الكلب
انا : اسف يا ماما بس اتحمست
امي : ولا يهمك يا حبيبي
و رجعت هي من نفسها تمصلي و هي بتمص انا كنت ماسك صدرها و بلعب في بزازها الملبن و اعصر فيهم و اعصر و كل ما اعصر هي تمص و تمص و تمص بمزاج و انا اعصر بزازها جامد و**** بزازها لو فيهم لبن كانت زمانها بتتحلب زي البقرة من الي بعمله و قومت جايبها و خليتها تيجي تنام فوقيا و تخلي بزازها في وشي و فعلا قامت علمت كدا و انا كنت بمص و بدعك وشي في بزازها و اعصر بزازها بايدي و هي بتحركهم علي وشي و قمت مرة واحدة قافش بزازها و قومت عاصرهم و بقيت اعض و الحس و امص بزازها الاتنين كله دا ورا بعض طبعااا هي مستحملتش دا
امي: ااااه يخربيتك ااااه اوي ااااه ااايييه ااااووه ااه
هجت من صوتها قومت قلبها علي ضهرها و نمت فوقيها و نزلت فيها بوس و احضان ولا كاني عشيقها و بوستها و بوست و بوست و بتعمق في البوس و كل اا و احنا حاضنين بعض و بندعك في جسم بعض و لسانها بيبوس لساني و فجاة لقيتها بتف في بوقي و قومت بالعها و ابتديت اغتصب لسانها و اتف و سايحين في بعض قومتها و روحت لفيتها و عملنا الوضع ال69 و احنا نايمين هي مدياني كسها و انا مديها زبي و ااااه علي جمال كسها الست لما بتبقي مهتمية بنفسها بتقي ليها طعم مختلف برضو اااه ةس وردي علي لحم ابيض مفيهوش شعره ايه دا ابتديت اكل كسها و طبعا كسها كان عامل نافورة و عمال الحس كسها و اكله و الحس و اطلع لساني و اودي لساني يمين و شمال و فوق و تحت و افوم امص كسها و ادوق ميتها و طبعاا هي شغالة مص باحتراف انا مش فاهم ازاي ابويا شطب و هو في ابده المكنة دي قعدنا كدا شوية بعدها قومتها
امي : مش كفاية كدا ؟
انا : انتي زهقتي
امي : لا بس كفاية
انا : انا مشبعتش و مرتحتش لو هنعمل غلط يبقي نكمله
و روحت جايبها علي طرف السرير و قومت وقفت و ابتديت ادخل دبي واحدة واحدة فيها
امي : لا لا لا لا اوووف
انا : مالك بس
امي: مس قادرة زبك كبير اووووي
طبعا انا بدخل و اطلعه حتي حتي
امي : لا لا لا دا انت زبك اكبر من زب مدحت اااااااااه ااااه مش قادرة
اول ما قالت اسمه افتكرت مدحت و هو بينيكها و بيرزعها جامد و اتعصبت و عينك ما تشوف الا النور طور و هاااج مكنت بفكر ولا بسمع ولا عارف اي حاجة غير اني عايز اطفي نااري من مدحت
قومت مطلع زبي و مدخله كله مرة واحدة
امي: اااااه يا حسااام لا لا لا ااااااه
انا : مسمعش صوتك
و مكمل رزع فيها بزبي كله اطلع و ادخل اطلع و ادخل
امي: لا با حسام حرام عليك ااااااااااه حرام بتقطع ااااه يا حسام حرااام يا حسااااااااااااااام
و بكمل ارزع فيها جامد و من كتر الرزع حسيت اني بلمس الرحم بلمس ابه دا انا خرمت الرحم
امي : اااهه لا يا حسام كفاية كفاية خلااث مش قادررررة
انا قومت مسكتها من شعرها و قولتله بقي بتخليني اركب قرون لمدحت العرص دا انا هفشخك و بكمل رزع فيها
امي: ااااه لا يا حسااام ااااه اااااااااه لا ااااااااه يا حسام
انا بكمل رزع و اقوي و اعمق
امي: خلاص يا حسام كفاية قومممم اااااااه يا حسام قوم من عليا اااااااه
قومت طالع قولتلها
: انا مش مسامحك انك خلتيني خول قدامه و نظرته ليا و قومت تافف عليها و كملت رزع فيها
امي: ااااه انا اسفة ااااه حقك حقك افشخني حقك ااااااه ااااااه ااااااااااااااااه
و برزع فيها و برزع و برزع و هي عماله تقول
امي: افشخني و نكني علشان تطفي ناااااارك مني ااااااااااااه ااااه اااه
و بعد شوية
امي : اااه هجيبهم هجيبهم هجيبهممممممممممممم
نافورة ميه و طفحت في المكان المكان بقي متغرق من ميتها
روحت مدخل بتاعي و كلت رزع كنت قربت اجيبهم خلاص كملت رزع شوية و هي بتصوت و مفرهده
ابتديت ارزع اقوي و اجمد و استع هي فهمت اني خلاص هجيبهم راحت سخنتني اكتر
امي: يلا ااااه حبيبي طفي نار غيرتك اااااه طفي نار غيرتك بلا اديك بتفسخ كس امك الي رفعلك قرونك
كلامها استغربته منها اوي بس هيجني و خلاني ارزع اجمد
امي: اااه اااه اااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااههههههههههههههخخ
انا : هجيبهم هجيبهم
قومت مطلع بتاعي و نطرتهم علي بطنها
امي: ربحت نفسك و طفيت نارك ؟
بس انا علي قد ما ارتحت بس في بالي مدحت و كلامها و كل حاجة و ماني واخد فياجرا زبي منامش هي مانت ليه جايه تمسح نفسها مسكت ايدها
امي : في ايه مش خلاص
انا : لا مش خلاص ناري مطفتش
امي : لا لا حسام خلاص خلاص يا حسام سيبني اقوم احنا دا مش اتفقنا
انا : و مش اتفاق اني ابقي خول
قومت مسكتها من شعرها نزلت بوس فيها و هي في الاول كانت بتقاوم ثواني و كانت ابتدت تتفاعل و ابتدت تبوسني و نزلت ارضع بزازها و ارضعهم و انا برضع بزازها
انا: بقي بتخليني بقرون لمدحت ليه و يقعد يبصلي علي انه فحل محارمي
و ابتديت اشدها من شعرها و اخليها تمصلي و روحت مخليها تبلع زبي كله و خليتها تبلعه لحد ما قطعت تفسها و بعدها خرجته و ابتدت و بصيتلها و لقيتها بتقولي
امي : اااه كنت هتموتني يا خول بس كمل انا استاهل
استغربت اني امي شتمتني للدرجة دي بس هيجتني اكتر بكلامها و دا خلاني امسك راسها و اخليها تبلع زبي كله تاااني و فعلا بلعته كله و كانت بتتخنق و قعدت تضربني علشان اسيبها و انا مسيبتهاش و خلاص وشها احمر قومت سايبها
امي طبعا بتكح و بتاخد نفسها بصعوبة قامت بصالي و تفت عليا و قالتلي هتموتني يا ابن المتناكة اتفوو
اخدت تفيتها و لحستها
انا : و**** لافشخك
امي: انت بتعمل ايه براحة
روحت مخليها تكملي مص و و مصت و بلعتها زبي و خليتها تبلعه و تبلعه ابتدت تتخنق و تكح و تخبط فيا مسبتهاش لحد ما رجعت علي نفسها و علي زبي و قومت سايبها و هي كانت بتاخد نفسها
انا : فاكرة الخول مدحت كان بيوقلك ايه و هو بيرزعك قالك ايه ؟
امي : ايه
انا : ابلعيهم يا حماتي ، ف انتي هتبلعي لبني انا كمان
طبعا مستنتش ردها روحت حاطط زبي في بوقها و قعدت انيك بوقها شوية و هي ابتدت تمص زبي و تمصه و منظرها و هي مستسلمه و لبني علي جسمها و كمان ترجعيها علي وشها و سرير غرقان دي حاجة كنت حاسس انها طفت ناري موقتا و فضلت تمص و تمص و هي
انا : ااااه مصك حلو اوي اوي اوي ااااااه
و فضلت تمص شوية لحد ما
انا: هجيبهم خلااااااص ااااااع ااااه
جيبتهم و المفجاة انها بلعت لبني و وريتني و هي بتبلعه
انا هنا خلاص همدت و روحت اترميت علي السرير هي قامت بكل وسختها دي و اترمت في حضني و
قامات ماسكة وشي و كلمة اغتصبت شفايفي دي قليلة و بعدها
قالتلي جملة رنت في وداني
امي : محدش يقدر يركبلك قرون يا دكر
و قامت تفت علي وشي و قامت دخلت الحمام و قفلت علي نفسها
في اللحظات دي روحت فتحت تليفوني و اول ما فتحته مدحت اتصل
انا: الو ايوه يا مدحت….
يتبع…..
الجزء السادس
انا : الو يا مدحت
مدحت : ايه يا ابو نسب مش بترد عليا ليه
انا: معلش يا مدحت مشغول شوية فيه حاجة
مدحت : ابدا يا ابو نسب كنت عايز اتكلم معاك
انا: ماشي هفضي كدا و اكلمك علشان مشغول
مدحت : ماشي بس متتاخرش عليا
كفاية عليك كدا يا مدحت نخش علي المستوي التاني ، بعد ما قفلت التليفون امي خرحت من الحمام و جاتلي
امي: جهز نفسك علشان هنروح نزور ابوك
انا: دلوقتي ؟ طيب انتي كويسة ؟
امي: اسمع الكلام و يلا
انا : حاضر
دخلت استحميت و جهزت و لبست و نزلنا ركبنا الاتوبيس و ابدتينا في طريقنا للمقابر قعدت شوية مركز في الشارع و الطريق بعدها ركزت لقيت ان فيه راجل لازق في امي و بزيادة و زيادة اوي كمان و امي مش بتتكلم ولا اي حاجة و دي مكنتش اول مرة اشوف حد قريب من امي كدا مرة مدحت مرك الممرض و ادي الراجل دا الموضوع فيه حاجة غلط المهم شوية و نزلنا المحطة الي نازلين فيها و نزلت و متكلمتش معاها بعدها ركبتا مواصلة تاني و المواصلة دي اطول لاحظت ان الراجل الي كان وراها ركب معانا و رجع لزق فيها قمت مقرب منهم و شوفت منظر خلاني اترعش شوفت راجل حاطط ايده علي طياز امي و مش بس كدا لا دا مطلع زبه و بيدعكه فيها و شوفت رياكشن وش امي الي كانت بتحاول تبين انها مش مستمتعة بس كان باين ، قبل ما نوصل بمفيش الراجل بعد عنها و امي عدلت هدومها و نزلت و ببص عبي طيزها لقيتها عليها لبن الراجل طبعا هي دارته و مسحت بسرعة بس انا شوفته المهم وصلنا المقابر و قعدنا شوية و بعدها قالتلي اطلع استناني برا و طلعت و انا بفكر في الي شوفته في الميكروباص و لبن الراجل و لما خرجت و جينا نمشي
انا: عجبك لبن الراجل و هو علي جسمك ؟
امي: ايه؟!
انا: الراجل الي كان بيلحقنا و كان لازق فيكي طول السكة و نزل ورانا ركب المواصلة التانية و لبنه كان بينزل عليكي
امي : **** عادي و بيحصل لكل الستات
انا : و مصوتيش ليه تلمي الناس او قوليلي ولا انا خول
امي : انت ازاي بتتكلم معايا كدا انت اتجننت
انا: اتجننت اه طيب انا هوريكي الجنان
و قومت ماسكها بالقوة و قومت مدخلها جوا بالغصب
امي: انت بتعمل ايه يا حيوان انت سيب ايدي
روحت و ققلت الباب و روحت قالع حزام البنطلون و نزلته طلعت زبي
امي : انت اتحننت ؟! ، ابعد يا خول من هنا و البس و اقفل الباب بدل ما اصوت و افضحك انت عارف احنا فين
انا : انا هوريكي انا هعمل ايه ، مش هو نزل لبنه عليكي يبقي انا كمان هنزل لبني و دلوقتي و عايزه تصوتي صوتي
انا طبعاا دماغي مكنتش فيا و كلامها جنني اكتر و كمان انها مستمتعة بدا جنيي و مكنش فارق معايا حاجة
ابتديت قرب منها و هي بتبعد و طبعا زبي واقف و هي شايفة حاولت تجري قمت مسكتها جامد من عبيتها و قومت شاددها و مسكت دماغها و نزلتها تمصلي قامت زاقاني و جريت انا مسكتها من الطرحة و الطرحة وقعت
امي: مالك يا حسام انت انجننت ؟ انت بتعمل كدا ليه
انا: انتي الي مصممة تركبيلي قرون و تخليني خول قدام الناس
و اول ما قولتلها كدا هديت و قامت سايبه نفسها و كانها استسلمت و روحت ماسكها و نزلتها تمصلي و هي بتمص و تمص حلو و حلو و تمص و تبلعه كله و هي ابتدت تمص بكيفها و تمص و تلحس و لقيتها قامت قالعة العباية الي لابساها و كانت لبساها علي اللحم لابسة اندر و برا بس و قامت منزلة الاندر و قامة موطية بلا تردد ووحت نكتها في وسط الترب و مهمنيش حاجة و كنت برزع خفيف علشان الصوت و هي كانت بتكتم صوتها
امي: ارزع ارزع و طلع غلك يا خول يا عرص يلي امك لبوه
اول مرة اسمع امي كدا و ايه بتشتم و نجسة بس دا هيجني اكتر و ابتديت ازود رزعي شوية
انا: اااه هجيبهم مش قادر
امي : جوا يا خول جيبهم جوا
انا سمعت كدا و براكين لبن جوا طيزها لدرجة اللبن كان بينقط منها
امي : خلاص ارتحت فضيت لبنك؟ كدا مبقتش خول يلا قوم البس و نمسي قبل ما حد ما يجي و قومنا لبسنا و هي منضفتش طيزها حتي لبست اندرها بلبني و كانت الارض عليها لبني و لبسنا و روحنا البيت و احنا راجعين برضو نفس النظام المواصلات المرادي امي كانت بتروح تقرب من الرجالة و كانت بتبصلي اول لما الراجالة تلمس جسمها و كنت بشوف في عنيها المتعة لحد ما وصلنا البيت و هنا دخلنا قالتلي تعالي اقعد هنا عايزه اتكلم معاك
انا : خير يا ماما
امي : ينفع الي انت عملته دا ؟
انا : ايه الي عملته
امي : و حياة امك؟ مش اتفقنا ان الي بينا يفضل بينا و قولنا اننا هنفضل نحافظ زفت السر
انا : و الي انتي عملتيه عادي ؟
امي: بص يا حسام انت مش صغير ، انا هقولك ، انا يا حبيبي الفرق بيني و بين ابوك كان كبير و ابوك شطب بدري و انا ست ليا احتيحاتي و مكنتش بضغط علي ابوك ولا عمري خونته ولا حاجة الا مؤخراا لما صعت و دا غلط و انا اعتفرت بس انا يا حبيبي انثي و التحرشات الي بتحصلي دي بتححسني اني لسه انثي و الرجالة شيفاني
انا: انتي مدركة لكلامك ؟ انت بستمتعي بالتحرش
امي: عارفه و انا بعمل كدا لان دا بيمتعني و بيغنيني شوية عن الجنس و
انا : طي بو مدحت كان ايه سبعة و نص ؟
امي : بعيداا عن اسلوبك ، بس قولتلك مدحت غلطة و مش عايزاه تاني
بص حبيبي انا عارفه انك بتغير و خصوصا كمان انك شايف انك .. انك بترحيني و تنام معايا و كدا و كمان انك شايف انك كدا برفعلك قرونك و الكلام الي بتقوله دا ، بس معاش ولا كان الي يرفعلك قرونك يا حبيبي انت دكر الدكره كلها انا بسمتع بكدا زي ما انت بتستمتع انك تنكني عادي
انا : بس دا غلط
امي : و انك تنكني و تغتصبني مش غلط؟ كل الي احنا فيه غلط خلاص يبقي نتبسط كلنا
انا: بس انا مش هكون مرتاح في جاجة زي كدا
امي: انا مش بقولك ترتاح ولا لا انا بقولك زي ما انت بتتبسط انا كمان بتبسط و لو مش عابز انا هرجع لمدحت و اعيش حياتي
انا : انتي كدا شرموطة
امي: شرموطة حد يقول لامه كدا ، بص حبيبي انا مش عايزه أضايق سيبني اتبسط زي ما بتتبسط
بصراحة جوايا كانت حاجة بتتبسط لما بسوف امي بتريح رجالة غريبة بس مينفعش
امي : بص زي ما احنا علي اتفقنا و احنا الاتنين كل واحد يتسمنع في الحاجة الي بيحبها و منخليش علي بعض يعني انت لو عايز تنيك برا تجيب بنات البيت اعمل الي انت عايزه و انا هستمتع بتحرشي دا
بعد ناقاشات جوا دماغي
انا : ماشي يا ماما هنجرب
امي : دكري يا ناس يا حبيبي
و قامت بيساني و دخلت اوضتها و انا كمان دخلت اوضتي و قعدت افر في الكلام و افتكر هل كان لازم اوافق ولا لا طيب هل انا كدا صح ولا غلط و سلما نفسي لتفكيري و دا وداني اني هجت لما فكرت فيها و شوفتها مع رجالة و فكرت في رجالة انهاردا و لبن الراجل و مدحت ااااه روحت جايب كلوتها و قلعت ملط و افتكرت فيديوهات مدحت روحت مشغلها و ابتديت اصرب عشرة و سلمت نفسي لتفكيري و هيجاني و اااه علي المتعة الي حسيت بيها متعة متعة متعة و انا مستمتع بهيجاني دا مرة واحدة باب اوضتي فتح و كانت امي و طبعا ملحقتش اغير ولا اغطي ولا اي حاجة قفشتني بكلت بتاعها علي زبي و انا ماسك موبيل و ملط
امي: انت بتعمل ايه يا خول
انا : ولا حاجة
بتقرب مني امي و بتشوف كلتها و بتيجي تمسكه
امي: هههههاي و بتصرب بكلوتي يا عرص
انا : ما هو اصل
امي : افتح التليفون وريني بتتفوج علي ايه
انا: مبتفرجش
امي: افتح يا خول بدل ما افتحوا انا
بفتح التليفون و امي بتشوف
و فجاة
امي بتمسك بصاني جامد و بتعصرهم لدرجة اني بتوجع
انا: اااااه ااه
امي: لما انت خول و هيجان علي فحول ينكوني عامل فيها دكر ليه يا عرص
انا : ااااه ما هو
بتعصر اجمد
امي : بص يا حسام انا كنت فاكره انك دكر و بتاع بس طلع فعلا مركب قرون احنا هنكمل اتفقنا بس هنعدل عليه انا الي هتكلم و هسرط مش انت و انت هتعمل الي انا عايزاه يا خول و منين لما تحب تبقي دكر و تنيك هبقي اخليك تنكني ماشي يا عرص؟ و بتعصر بضاني جامد
انا : ااااااه ماشي ماشي
بلاقيها بتف علي زبي و بتدعك زبي بكلوت بتاعها و بتقولي كلام
امي: انت بتخبج علي امك و هي بتتناك من رجالة ها
و بت عك زبي و بتدعك
امي: الاه يا خول اااه
مبكملش دقايق و كنت جبتهم في الكلوت بتاعها
تمي : هو دا اخرك يا خول كلوت اتفوووووووووو
و خرجت برا الاوضة
و من اللحظة دي انا مبقتش عارف انا ايه ، هل انا فحل و زبي يكيف اجدعها واحدة ولا انا خول بشوف امي بتتناك و بسكت ولا ديوث لما اشوف رجالة بتنزل لبنها علي امي و اكون مبسوط مبقتش عارف احدد انا ايه ، قررت اني اروح اكلم مدحت و كلمته
انا : الو ايوه يا مدحت
مدحت : يا ابو نسب ايه عامل ايه
انا: عايز اشوفك و اكلمك
مدحت: تعالي تنور بيت اختك في اي وقت
انا : ماشي مسافة السكة و جاي
قمت و خرجت برا اوضتي و سامع صوت غني خفيف من المطبخ و اروح اص الاقي امي واقفة علي البوتجاز و في لبس اول مرة اشوفها لابساه في البيت مش ممكن دي لو ماشية ملط كانت هتبقي مستورة عن كدا بس طلاما كدا كدا خربانة
روحت رايح لازق في امي و زبي بين طيازها و احك فيها
امي: حمدلله علي السلامه يا دكري
امسك بزازها اعصرهم و اقفشهم و العب في كسها و كل لا و هي مدياني ضهرها
انا: حظك اني مش فاصي دلوقتي كنت فشختك
و ضربتها علي طيزها و مشيت
مسافة الطريق و وصلت لمدحت و رنيت و مني فتحت الباب و كان باين عليها انه خلاص قربت تولد و كان شكلها تعبان المرادي
مني: حسام ازك يا حبيبي
انا: ازيك يا مني واحشتيني
مني : كدا انت و ماما متسالوش عليا
انا : معلش يا مني بس الفترة الي فاتت كنا مشغولين، مدحت موجود
مني : اه موجود يا حبيبي خش اتفضل
مدحت من جوا : ابو نسب اتفضل
بسلم علي ولاد مني
مدحت : تعالي يا ابو نسب جوا في المكتب، مني اعملي لحسام حاجة يشربها
دخلنا اوضة المكتب
مدحت: ابه يا ابو نسب مش بتسال و غايب هو انا مش نسيبك برضو
انا: بص يا مدحت منغير لف و دوران و داخلة كداب انا و انت عارفين احنا جاين نقول ايه ف خش في الموضوع
مدحت : ماشي ياعم ، بص يا سيدي انا عارف انك اكييد استغربت من الست الي شوفتها معايا في المول يوم لما شوفتني بس دي واحدة من بلادنا بعطف عليها و كنت بفسحها ثواب
انا: ثواااب قولتلي ، بص كدا علي قفاية يا مدحت شايف ختم ، لا و النبي شايفه انت بتكلم عيل بشخة بقولك ايه يا مدحت تعالي معايا سكة و دغري علشان ايه انا خلقي ضايقك الفترة دي
مدحت : بص ياعم حسام بصراحة الست دي بقضي معاها وقت لطيف كدا و ماشي معاها بقالي فترة
انا: و دا ليه هو انت مش متجوز اختي؟
مدحت : متجوز ياعم و اختك بمووت فيها بس الست دي فترة في حياتي مش اكتر
انا : ايوه فترة ليه مش فيه ست في حياتك ؟ و بتقول ماليه عينك
مدحت : يعني هي فترة مؤقتة اعارة ٩ شهور
انا : مدحت انت بتلف و تدور
مدحت : و**** ما بلف و ادور ، بص انت عارف اختك حامل و الستات في الحمل بيبقوا مش احسن حاجة ، و انا عندي رغباتي و احنيجاتي ف الست دي هي الي بتملي احتيجاتي
انا: جنس يعني
مدحت : اه يا حسام جنس
انا: طيب و انت يا مدحت كنت بتعمل ايه طول ال٤ مرات الي فاتة
مدحت : كنت بتصرف يا حسام بتصرف
في لحظة دخول مني علينا و هي ماسكة صينية العصبر
مني: في ايه مالكم مش عاريدكوا تتجمعوا كدا
انا: مفيش اص
مدحت: كان حسام قايلي ادورله علي شغل ف كنا بنتكلم فيه و كدا
مني: بجد ؟ كتر خيرك يا مدحت
مدحت : يلا بقي عايز اتكلم مع حسام اخرجي
مني بتخرج و بنركع لكلامي انا و مدحت
انا : بص يا مدحت انا راجل فاهمك و فاهم اكتر اكتر منك ان الجنس بيعمي بس برضو مش لدرجة انك تخون مني
مدحت : طيب انا اعمل ايه يا حسام يغني دا انا كل ما باجي اني….
انا: كمل يا مدحت انت جوزها عادي
مدحت : انا مقصدش بس اقصد كل ما اجي اقرب لها بتكون تعبانة او مش في المود و انا مبحبش الغصب فاهم و انا كنت لازم اتصرف برضو
انا: بقولك ايه يا مدحت تيجي نتكلم بصراحة؟
مدحت: نتكلم بصراحة
انا: انت عارف اني شاب و متجوزتش و برصو عندي احتيجات ، و معرفش بنات علشان افضي طاقتي فمبلقيش غير طرق الافلام و كدا و لدرجة اني مدمن كل انوع الجنس
مدحت: كمل و بعدين
انا: في اليومين الي كنت بايت فيهم عندكم بصراحة كنت بتفرج عليك انت و مني و انتو بتريحوا بعض
مدحت بصلي شوية و سكت بعدها
مدحت: كمل طيب
انا : بصراحة انا كنت بتفرج لاني هيجان مش نيتي اي حاجة و بصراحة يا مدحت انا معنديش حد اكلمه في الحوارات دي و علشان انا عارف اني بعيداا اني ماسك عليك حاجات انت راجل و هتفهمني يا مدحت
مدحت : طيب قولي بس انت اتبسط و انت بتتفرج علينا انا و مني؟
انا : بصراحة اه كنت مستمتع
مدحت : طيب بص ابعد اني انا جوزها و انت اخوها و اعتبر ان دا فيلم سكس قولي حسيت بايه و شوفت ايه و عيش حياتك و متخافش
انا: بصراحة جسم مني حلو اوي اوي اوي فاجر يا مدحت هيجني و كمان انت كمان طريقتك في النيك بتهيج و انك بتنيك اختي بتهيج سيكا بس طبعاا انت جوزها
مدحت : انت كنت بتجيبهم و انت بتتفرج علينا؟
انا: اه
مدحت: بص يا حسام طلاما صراحة بصراحة ف انا هصارحك انا كمان مدمن جنس بس انت لازم انيك مينفعش حوار الفيديوهات علشان كدا بنزوح اربح نفسي باي طريقة مع اي واحدة
انا: و انا كمان يا مدحت عايز انيك
مدحت : طيب بصراحه بصراحة زي ما اتكلمنا
ف انا عايز اقولك اني امنيت حياتي كانت انك تشرفني بنيك مني و تنطر لبنك
انا: ؟؟
مدحت : عادي نفسي اديثك علي اختك و امك و بتاع و نبقي عيلة منحررة بس طبعاا مينفعس و محدش هيرضي
انا : طيب و انا هستفيد ايه لما ابقي ديوث ما انا كدا هشوف نيك بس
مدحت : لما نبقي كلناا منحررين خلاص مفيش حدود نيك زي ما تحب
انا: و انت هتسيبني انيك مني؟
مدحت : ننيكها سوا بقي
انا: انا مش مصدق الي بتقوله
مدحت: بقولك ايه مش خلاص هنتنتع سوا؟ و دا سر بينا
انا: مش عازف
مدحت : انا عارف و همتعك انت و زبك
و علشان تصدقني استناني هنا هروح البس و هوديك مشوار
انا : هنروح فين
مدحت : استني بس
مدحت بيخش يلبس و انا بستناه
مدحت: يلا بينا
مني : علي فين كدا
مدحت : مشوار شغل و هنرجع
مدحت بياخدنا و نروح منطقة بعيد عن البيت ب ١٥ دقيقة كدا و بعدها بندخل عمارة و بعدها بنطلع دور السادس
انا: انت مودينا فين يا مدحت
مدحت: متقلقش هدلعك
بتفتح لينا الشقة البطل الي كانت مع مدحت في المول و بتكون لابسه لبس بيت مربح
نانسي : مين دا يا مدحت
مدحت : اعرفك علي ابو نسب حسام
نانسي : مش دا الي شوفناه في المول
مدحت : ندخل بس و نبقي نتكلم جوا
بندخل جوا
مدحت : دي بقي يا سيدي نانسي عشيقتي
انا: الإعارة ٩ شهور
مدحت : ايوووه **** ينور عليك هي دي
نانسي : طيب مين دا بقي
مدحت: اخو مراتي حسام
نانسي : ااه هو انت منور يا حسام
انا: بنورك يا مدام تشرفت بيكي
نانسي: مدام ههههاهي دا انت خام
مدحت: حسام هيكون معانا
نانسي : معانا ازاي
مدحت : يعني هو غاصب عليا انو يكون معانا او يخرب بيتي و يقول لمني هو الواد كويس و عايز يستمتع ميخربش بيوت و هيكون كويس متقلقيش
نانسي : اما نشوف اخرتها دي ايه
بما انو هيكون معانا ف تعالي يا حسام هنا الحسلي كسي
انا بصيت لمدحت كدا و قالي بدماغه روح
لحست كس نانسي شوية كان حلو و مشعر سنة بسيطة و لحست ليها و لحست و لحست و لحست و لحست و بعدها
نانسي : يلا بينا علي اوضة النوم ، مدحت لسه بيقوم
نانسي : لا خليك انت هنا، انا عايزاه لوحده ، مش عايزه معانا ؟ انا بقي عايزه اتمتع لوحدي بيه
مدحت سكت و قعد مكانه
دخلنا الاوضة انا و نانسي و كنت خايف و فاكر اني بحلم كدا دا حصل بسرعة و حصل ازاي و امتي مش فاهم
نانسي : تعالي يا حسام متخافش
انا: انا مش خايف بس المواضيع كتييرة مش فاهمها و ملخبطاني
نانسي : متخافش من مدحت دا بوق علي الفاضي لا بيهش ولا بينش
انا: يعني ايه ؟ خول
نانسي : حاجة زي كدا
انا : لا فهميني يا مدام نانسي ارجوكي
نانسي: طول ما انت بتقولي يا مدام مش هحبك
انا: اقول ايه
نانسي : قولي نانسي عادي
انا: حاضر يا نانسي
نانسي : بص مدحت دا مدمن جنس غريب بيحب يكون فحل و خول و ديوث، كلب كل دا علي حسب المزاج يعني ساعات معايا يكون فحل و اصوت و مش عارفة ايه و ساعات تانية بديثة علي مراته و اقعد العب في طيزه و بتاع علشان يرتاح فاهم
انا : مدحت خول و ديوث ؟
نانسي: اه يا حبيبي
انا هنا لقيت ان مدحت وقع تحت ايدي جامد و لازمله ترتيبات تانية
نانسي بتقرب مني اوي علي السرير
نانسي: عارف يا حسام انا معجبه بيك من زمان اوي من قبل ما اشوفك في الحقيقة
انا: انا؟ انت تعرفيني منين ولا شوفتيني فين
نانسي : يا ابني انا عارفه كل حاجة عن حياة مدحت ، اكيد عارفاك و لما شوفتك في المول كنت بتمني اقعد معاك اكتر و حلمي اتحقق اهو
انا : بلاش مبالغة مش للدرجادي ، و بعدين انتي اكيد بتحبي مدحت علشان كدا معاه و متجوزاه
نانسي : متجوزاه هو الخول دا فاهمك اني متجوزاه ؟
انا: لا هو مقاليش بس يعني انا استنتجت كدا
نانسي : لا مش متجوزاه ، ولا بحبه حتي هو قدر و طلعلي و للاسف عايشة بيه
انا: انا مش فاهم حاجة يا نانسي
نانسي: بص يا حسام انا كنت متجوزة و جوزي مات **** يرحمه و ساعتها رفضت اتجوز تاني لاني كنت بحبه و علشان مفيش راجل حركلي مشاعري و اتعرف علي مدحت علي النت كان في الاول معجبه بيه و بتاع و حسيت انه ممكن يكون عوض و كدا و خصوصا ان انا عندي فلوس و البيت و كل دا ورث جوزي ف مش عايزه حاجة كنت عايزه راجل ، و كنت فاكره مدحت راجل طلع خول ، بس مدحت قابلته و اتمتعنا و كل دا و فتحلي قلبه و عرفت كل حاجة عن حياته و عرفت عنك انت و امك و اختك و كل حاجة وسخة قبل نضيفة في حياته و بصراحة مبقاش مالي عيني
انا: طلاما لا هو جوزك ولا هو بيصرف عليكي ولا هو ممتعك معاه ليه؟
نانسي: علشانك انت
انا هنا بتصدم و بحس اني بعرق و ببداء اتهته في الكلام
انا: ممم اصل هو انا
نانسي : مالك بس عرفت كدا ليه هو انا بقولك حاجة وحشة انا بقول اني عند مشاعر ليك
انا : انا اول مرة حد يقولي حاجة زي كدا
نانسي بتقرب مني و بتحبط راسها علي صدري
نانسي : ما هو دا الي عجبني فيك انك خام محدش قرب منك و انت من كلام مدحت مش شخص بتفكر بسطيحة ولا بالطريقة زي اي حد لا فيك حاجة مختلفة و دا الي حببني فيك
انا: حببني فيك ؟ نانسي انتي بتحبيني ؟
نانسي : اه يا حسام بحبك
انا: طيب و مدحت ؟
نانسي : كسمه لو عايزني اطلع اطردهولك دلوقتي هعملها
انا: لا لا
نانسي : اوعي تكون خايف منه دا لو قربله اكلك
انا: لا مش الفكرة بس ….
و هنا فكرت في اني اقولها علي الي انا فيه و بصراحة انا اول مرة ارتاح لحد كدا و بعدين فكرت انها ممكن تكون تبع مدحت بس ليه هتقول عليه ان خول و بيتناك بس لا عيها و مشاعرها بتقول غير كدا و بعد صراع بيني و بين نفسي قررت اني احكيلها
انا: بصي يا نانسي انا ارتحت ليكي و هحكيلك
و حكيت لنانسي علي كل حاجة شقلبت حياتي من اول سماح لما جت البيت لحد دخولي عمارتها و حكيتلها عن كل الي بيفكر فيه
انا: و بس دا كل الي حصل و دماغي هتموتني
نانسي بتاخدني في حضنها وطبطب عليا
نانسي : يا حبيبي ، ابن الكلب دا يعمل فيك كل دا ، دا انا كنت بنيكه الي عامل عليك دكر دا
انا : بجد تعبان اوي يا نانسي بجد و مش عارف انا خول ولا ديوث ولا ايه
نانسي: لا يا حبيبي الي انت حاسه دا بعد كل الصدمات دي و في سنك عادي انت لسه شاب صغير
انا: يعني انتي مش شايفاني خول ؟
نانسي : دا انت سيد الرجالة و دكر
انا : انا محتاج امشي
نانسي : ايه دا انت لحقت تزهق مني ولا ايه
انا: لا بس اتاخرت و محتاج افكر شوية
نانسي : طيب استني
بتجيب موبايلها
نانسي: سجلي رقمك و خد حسباتي علي كل حاجة و انت عرفت البيت اهو . مش عايزاك تبعد تابعني دايما و قولي كل حاجة اول باول و لو احجتني او احتجت حاجة تعلالي علي طول في اي وقت يا حبيبي
انا: انا مش عارف اقولك ايه يا نانسي بجد شكراا ، انا محدش سمعني كدا قبل كدا
نانسي : انا موجودة علشانك يا حبيبي دايما
و جيت قمت من السرير و هي قامت معايا و قايم ببص في عنيها الي تسحر اجدعها راجل و محستش بتفسي قومت ماسكها و بوستها من بوقها و فصلنا نبوس بعض شوية و انا ايدي لافه حولين وسطها و هي اديها علي وشي بتمسح فيه و قعدت كدا بعدها شوية رجعت لعقلي و صحيت
انا: انا انا انا اسف اوي يا نانسي
نانسي : ششششش. متقولش حاجة انت تمام
انا حاسس بمشاعر غريبة ناحية نانسي و مش عارف دي مشاعر حب ولا هيجان بس انا مفكرتش انيكها جوا خالص ولا اقرب منها مش عارف هي كانت ناقصة لغبطة
و خرجتا انا و نانسي لمدحت الصالة ب ا و ماسكاني من ايدي
مدحت : ايييه يا ابو نسب كل دا انت بتطول اوي طلعت
نانسي: ملكش دعوة بيه يعمل الي هو عايزه
مدحت: حقك ياعم ، دوري انا بقي
و بيقوم مدحت
نانسي : لا لا دور مين انت ملكش حاجة انهاردا
مدحت : يعني ايه ؟
نانسي : يعني ملكش ايه مش مفهوم الكلام
اول مرة في حياتي اشوف مدحت مكسور كدا
مدحت: ماشي يا نانسي ، انا همشي
و فعلا بننزل انا و مدحت و احنا نازلين بشوف حاجة وقفتلي زبري نيييك ، فلاحة بلدي مربربة بجلابية رسم علي جسمها و بيضا و حلوة و ايييه حاجة بلدي و البلدي يوكل استنتجت انها مراة البواب ، بصراحة دخلت دماغي بس مش وقتها
طول الطريق و انا بفكر في نانسي و بفكر فيها و في كلامها و قد ايه هي فهمتني و مش بتحكم عليا و مشاعري ناحيتها بتزيد اوي كل دقيقة
مدحت: ايه رايك في نانسي
انا: حلوه يا مدحت حلوه
مدحت: طبعا مش محتاج اقولك ان دا سر بينا و عايز تعرف اننا خلاص صحاب و كل حاجة بين سر و الي عايز اي حاجة في المتعة يقول للتاني و نساعد بعص تمام يا ابو نسب تمام
وصلت بيتنا و لقيت مدحت طالع معايا
انا: ايه يا مدحت هتطلع معايا ؟
مدحت : اه يا حسام ينفع اعدي و مسلمش علي حماتي دي وحشاني
انا فهمت انه طالع يفصي طاقته معاها فوق
انا: ثواني يا مدحت اقولها بس انت فاهم البيوت ليها حرمة
مدحت : دا انا زي ابنها حرمة ايه
انا: اديك قولت زي مش ابنها
قولت لامي و امي قالتلي اطلعوا
طلعنا و فتحت الباب و دخلنا
امي : اهلا يا مدحت بقي كدا متسالش عن حماتك الفترة دي كلها و ايه الغيبة دي و فين مني
مدحت: ما انتي عارفه يا حماتي انا مضغوط بين الشغل و العيال و مني الي تعبانة و دا كله صغط مش لاحق استحمي
امي: معلش يا حبيبي ما انت خلاص اتعودت دي ٤ مرة
مدحت : علي رايك يا حماتي
و قعدوا يتكلموا شوية و كنا قاعدين في الصالة ، انا قاعد مش سامح لمدحت انه يقرب منها و شايف مدحت مش علي بعضه بس قررت اني اخليه لان دا هيساعدني فدام
انا روحت و خبيت موبيلي انه يسجل صوت بس علشان اع ف الي بيحصل
انا: ثانية هدخل اعمل مكالمة عشر دقايق و اجي
و دخلت اوضتي و اديتهم ١٠ دقايق بالظبط و قمت خارج ، طبعا مكنوش قاعدين علي بعض و كانو باين انه حصل حاجة بس مش كاملة و اني كان باين ان عبيتها مفتوحة شوية عكس لما دخلت كانت مقفولة
مدحت: طيب يا حماتي هستاذن انا بقي علشان ارجع لمني ، حسام علي تليفونات بقي علشان الشغل
و سلمنا علي مدحت و عقبال ما رجعت الصالة لقيت امي قلعت العباية بتاعتها و كانت لابسه نفس لبس الصبح الي لا بيستر من اي حاجة و انا داخل عليها الصالة كانت واقفة قمت ضاربها علي طيزها جامد
طبعا هي خلاص اتعودت مبقتش تتكلم
روحت واخد التليفون الي مخبيه و دخلت اوضتي
يتبع…..
الجزء السادس
انا : الو يا مدحت
مدحت : ايه يا ابو نسب مش بترد عليا ليه
انا: معلش يا مدحت مشغول شوية فيه حاجة
مدحت : ابدا يا ابو نسب كنت عايز اتكلم معاك
انا: ماشي هفضي كدا و اكلمك علشان مشغول
مدحت : ماشي بس متتاخرش عليا
كفاية عليك كدا يا مدحت نخش علي المستوي التاني ، بعد ما قفلت التليفون امي خرحت من الحمام و جاتلي
امي: جهز نفسك علشان هنروح نزور ابوك
انا: دلوقتي ؟ طيب انتي كويسة ؟
امي: اسمع الكلام و يلا
انا : حاضر
دخلت استحميت و جهزت و لبست و نزلنا ركبنا الاتوبيس و ابدتينا في طريقنا للمقابر قعدت شوية مركز في الشارع و الطريق بعدها ركزت لقيت ان فيه راجل لازق في امي و بزيادة و زيادة اوي كمان و امي مش بتتكلم ولا اي حاجة و دي مكنتش اول مرة اشوف حد قريب من امي كدا مرة مدحت مرك الممرض و ادي الراجل دا الموضوع فيه حاجة غلط المهم شوية و نزلنا المحطة الي نازلين فيها و نزلت و متكلمتش معاها بعدها ركبتا مواصلة تاني و المواصلة دي اطول لاحظت ان الراجل الي كان وراها ركب معانا و رجع لزق فيها قمت مقرب منهم و شوفت منظر خلاني اترعش شوفت راجل حاطط ايده علي طياز امي و مش بس كدا لا دا مطلع زبه و بيدعكه فيها و شوفت رياكشن وش امي الي كانت بتحاول تبين انها مش مستمتعة بس كان باين ، قبل ما نوصل بمفيش الراجل بعد عنها و امي عدلت هدومها و نزلت و ببص عبي طيزها لقيتها عليها لبن الراجل طبعا هي دارته و مسحت بسرعة بس انا شوفته المهم وصلنا المقابر و قعدنا شوية و بعدها قالتلي اطلع استناني برا و طلعت و انا بفكر في الي شوفته في الميكروباص و لبن الراجل و لما خرجت و جينا نمشي
انا: عجبك لبن الراجل و هو علي جسمك ؟
امي: ايه؟!
انا: الراجل الي كان بيلحقنا و كان لازق فيكي طول السكة و نزل ورانا ركب المواصلة التانية و لبنه كان بينزل عليكي
امي : **** عادي و بيحصل لكل الستات
انا : و مصوتيش ليه تلمي الناس او قوليلي ولا انا خول
امي : انت ازاي بتتكلم معايا كدا انت اتجننت
انا: اتجننت اه طيب انا هوريكي الجنان
و قومت ماسكها بالقوة و قومت مدخلها جوا بالغصب
امي: انت بتعمل ايه يا حيوان انت سيب ايدي
روحت و ققلت الباب و روحت قالع حزام البنطلون و نزلته طلعت زبي
امي : انت اتحننت ؟! ، ابعد يا خول من هنا و البس و اقفل الباب بدل ما اصوت و افضحك انت عارف احنا فين
انا : انا هوريكي انا هعمل ايه ، مش هو نزل لبنه عليكي يبقي انا كمان هنزل لبني و دلوقتي و عايزه تصوتي صوتي
انا طبعاا دماغي مكنتش فيا و كلامها جنني اكتر و كمان انها مستمتعة بدا جنيي و مكنش فارق معايا حاجة
ابتديت قرب منها و هي بتبعد و طبعا زبي واقف و هي شايفة حاولت تجري قمت مسكتها جامد من عبيتها و قومت شاددها و مسكت دماغها و نزلتها تمصلي قامت زاقاني و جريت انا مسكتها من الطرحة و الطرحة وقعت
امي: مالك يا حسام انت انجننت ؟ انت بتعمل كدا ليه
انا: انتي الي مصممة تركبيلي قرون و تخليني خول قدام الناس
و اول ما قولتلها كدا هديت و قامت سايبه نفسها و كانها استسلمت و روحت ماسكها و نزلتها تمصلي و هي بتمص و تمص حلو و حلو و تمص و تبلعه كله و هي ابتدت تمص بكيفها و تمص و تلحس و لقيتها قامت قالعة العباية الي لابساها و كانت لبساها علي اللحم لابسة اندر و برا بس و قامت منزلة الاندر و قامة موطية بلا تردد ووحت نكتها في وسط الترب و مهمنيش حاجة و كنت برزع خفيف علشان الصوت و هي كانت بتكتم صوتها
امي: ارزع ارزع و طلع غلك يا خول يا عرص يلي امك لبوه
اول مرة اسمع امي كدا و ايه بتشتم و نجسة بس دا هيجني اكتر و ابتديت ازود رزعي شوية
انا: اااه هجيبهم مش قادر
امي : جوا يا خول جيبهم جوا
انا سمعت كدا و براكين لبن جوا طيزها لدرجة اللبن كان بينقط منها
امي : خلاص ارتحت فضيت لبنك؟ كدا مبقتش خول يلا قوم البس و نمسي قبل ما حد ما يجي و قومنا لبسنا و هي منضفتش طيزها حتي لبست اندرها بلبني و كانت الارض عليها لبني و لبسنا و روحنا البيت و احنا راجعين برضو نفس النظام المواصلات المرادي امي كانت بتروح تقرب من الرجالة و كانت بتبصلي اول لما الراجالة تلمس جسمها و كنت بشوف في عنيها المتعة لحد ما وصلنا البيت و هنا دخلنا قالتلي تعالي اقعد هنا عايزه اتكلم معاك
انا : خير يا ماما
امي : ينفع الي انت عملته دا ؟
انا : ايه الي عملته
امي : و حياة امك؟ مش اتفقنا ان الي بينا يفضل بينا و قولنا اننا هنفضل نحافظ زفت السر
انا : و الي انتي عملتيه عادي ؟
امي: بص يا حسام انت مش صغير ، انا هقولك ، انا يا حبيبي الفرق بيني و بين ابوك كان كبير و ابوك شطب بدري و انا ست ليا احتيحاتي و مكنتش بضغط علي ابوك ولا عمري خونته ولا حاجة الا مؤخراا لما صعت و دا غلط و انا اعتفرت بس انا يا حبيبي انثي و التحرشات الي بتحصلي دي بتححسني اني لسه انثي و الرجالة شيفاني
انا: انتي مدركة لكلامك ؟ انت بستمتعي بالتحرش
امي: عارفه و انا بعمل كدا لان دا بيمتعني و بيغنيني شوية عن الجنس و
انا : طي بو مدحت كان ايه سبعة و نص ؟
امي : بعيداا عن اسلوبك ، بس قولتلك مدحت غلطة و مش عايزاه تاني
بص حبيبي انا عارفه انك بتغير و خصوصا كمان انك شايف انك .. انك بترحيني و تنام معايا و كدا و كمان انك شايف انك كدا برفعلك قرونك و الكلام الي بتقوله دا ، بس معاش ولا كان الي يرفعلك قرونك يا حبيبي انت دكر الدكره كلها انا بسمتع بكدا زي ما انت بتستمتع انك تنكني عادي
انا : بس دا غلط
امي : و انك تنكني و تغتصبني مش غلط؟ كل الي احنا فيه غلط خلاص يبقي نتبسط كلنا
انا: بس انا مش هكون مرتاح في جاجة زي كدا
امي: انا مش بقولك ترتاح ولا لا انا بقولك زي ما انت بتتبسط انا كمان بتبسط و لو مش عابز انا هرجع لمدحت و اعيش حياتي
انا : انتي كدا شرموطة
امي: شرموطة حد يقول لامه كدا ، بص حبيبي انا مش عايزه أضايق سيبني اتبسط زي ما بتتبسط
بصراحة جوايا كانت حاجة بتتبسط لما بسوف امي بتريح رجالة غريبة بس مينفعش
امي : بص زي ما احنا علي اتفقنا و احنا الاتنين كل واحد يتسمنع في الحاجة الي بيحبها و منخليش علي بعض يعني انت لو عايز تنيك برا تجيب بنات البيت اعمل الي انت عايزه و انا هستمتع بتحرشي دا
بعد ناقاشات جوا دماغي
انا : ماشي يا ماما هنجرب
امي : دكري يا ناس يا حبيبي
و قامت بيساني و دخلت اوضتها و انا كمان دخلت اوضتي و قعدت افر في الكلام و افتكر هل كان لازم اوافق ولا لا طيب هل انا كدا صح ولا غلط و سلما نفسي لتفكيري و دا وداني اني هجت لما فكرت فيها و شوفتها مع رجالة و فكرت في رجالة انهاردا و لبن الراجل و مدحت ااااه روحت جايب كلوتها و قلعت ملط و افتكرت فيديوهات مدحت روحت مشغلها و ابتديت اصرب عشرة و سلمت نفسي لتفكيري و هيجاني و اااه علي المتعة الي حسيت بيها متعة متعة متعة و انا مستمتع بهيجاني دا مرة واحدة باب اوضتي فتح و كانت امي و طبعا ملحقتش اغير ولا اغطي ولا اي حاجة قفشتني بكلت بتاعها علي زبي و انا ماسك موبيل و ملط
امي: انت بتعمل ايه يا خول
انا : ولا حاجة
بتقرب مني امي و بتشوف كلتها و بتيجي تمسكه
امي: هههههاي و بتصرب بكلوتي يا عرص
انا : ما هو اصل
امي : افتح التليفون وريني بتتفوج علي ايه
انا: مبتفرجش
امي: افتح يا خول بدل ما افتحوا انا
بفتح التليفون و امي بتشوف
و فجاة
امي بتمسك بصاني جامد و بتعصرهم لدرجة اني بتوجع
انا: اااااه ااه
امي: لما انت خول و هيجان علي فحول ينكوني عامل فيها دكر ليه يا عرص
انا : ااااه ما هو
بتعصر اجمد
امي : بص يا حسام انا كنت فاكره انك دكر و بتاع بس طلع فعلا مركب قرون احنا هنكمل اتفقنا بس هنعدل عليه انا الي هتكلم و هسرط مش انت و انت هتعمل الي انا عايزاه يا خول و منين لما تحب تبقي دكر و تنيك هبقي اخليك تنكني ماشي يا عرص؟ و بتعصر بضاني جامد
انا : ااااااه ماشي ماشي
بلاقيها بتف علي زبي و بتدعك زبي بكلوت بتاعها و بتقولي كلام
امي: انت بتخبج علي امك و هي بتتناك من رجالة ها
و بت عك زبي و بتدعك
امي: الاه يا خول اااه
مبكملش دقايق و كنت جبتهم في الكلوت بتاعها
تمي : هو دا اخرك يا خول كلوت اتفوووووووووو
و خرجت برا الاوضة
و من اللحظة دي انا مبقتش عارف انا ايه ، هل انا فحل و زبي يكيف اجدعها واحدة ولا انا خول بشوف امي بتتناك و بسكت ولا ديوث لما اشوف رجالة بتنزل لبنها علي امي و اكون مبسوط مبقتش عارف احدد انا ايه ، قررت اني اروح اكلم مدحت و كلمته
انا : الو ايوه يا مدحت
مدحت : يا ابو نسب ايه عامل ايه
انا: عايز اشوفك و اكلمك
مدحت: تعالي تنور بيت اختك في اي وقت
انا : ماشي مسافة السكة و جاي
قمت و خرجت برا اوضتي و سامع صوت غني خفيف من المطبخ و اروح اص الاقي امي واقفة علي البوتجاز و في لبس اول مرة اشوفها لابساه في البيت مش ممكن دي لو ماشية ملط كانت هتبقي مستورة عن كدا بس طلاما كدا كدا خربانة
روحت رايح لازق في امي و زبي بين طيازها و احك فيها
امي: حمدلله علي السلامه يا دكري
امسك بزازها اعصرهم و اقفشهم و العب في كسها و كل لا و هي مدياني ضهرها
انا: حظك اني مش فاصي دلوقتي كنت فشختك
و ضربتها علي طيزها و مشيت
مسافة الطريق و وصلت لمدحت و رنيت و مني فتحت الباب و كان باين عليها انه خلاص قربت تولد و كان شكلها تعبان المرادي
مني: حسام ازك يا حبيبي
انا: ازيك يا مني واحشتيني
مني : كدا انت و ماما متسالوش عليا
انا : معلش يا مني بس الفترة الي فاتت كنا مشغولين، مدحت موجود
مني : اه موجود يا حبيبي خش اتفضل
مدحت من جوا : ابو نسب اتفضل
بسلم علي ولاد مني
مدحت : تعالي يا ابو نسب جوا في المكتب، مني اعملي لحسام حاجة يشربها
دخلنا اوضة المكتب
مدحت: ابه يا ابو نسب مش بتسال و غايب هو انا مش نسيبك برضو
انا: بص يا مدحت منغير لف و دوران و داخلة كداب انا و انت عارفين احنا جاين نقول ايه ف خش في الموضوع
مدحت : ماشي ياعم ، بص يا سيدي انا عارف انك اكييد استغربت من الست الي شوفتها معايا في المول يوم لما شوفتني بس دي واحدة من بلادنا بعطف عليها و كنت بفسحها ثواب
انا: ثواااب قولتلي ، بص كدا علي قفاية يا مدحت شايف ختم ، لا و النبي شايفه انت بتكلم عيل بشخة بقولك ايه يا مدحت تعالي معايا سكة و دغري علشان ايه انا خلقي ضايقك الفترة دي
مدحت : بص ياعم حسام بصراحة الست دي بقضي معاها وقت لطيف كدا و ماشي معاها بقالي فترة
انا: و دا ليه هو انت مش متجوز اختي؟
مدحت : متجوز ياعم و اختك بمووت فيها بس الست دي فترة في حياتي مش اكتر
انا : ايوه فترة ليه مش فيه ست في حياتك ؟ و بتقول ماليه عينك
مدحت : يعني هي فترة مؤقتة اعارة ٩ شهور
انا : مدحت انت بتلف و تدور
مدحت : و**** ما بلف و ادور ، بص انت عارف اختك حامل و الستات في الحمل بيبقوا مش احسن حاجة ، و انا عندي رغباتي و احنيجاتي ف الست دي هي الي بتملي احتيجاتي
انا: جنس يعني
مدحت : اه يا حسام جنس
انا: طيب و انت يا مدحت كنت بتعمل ايه طول ال٤ مرات الي فاتة
مدحت : كنت بتصرف يا حسام بتصرف
في لحظة دخول مني علينا و هي ماسكة صينية العصبر
مني: في ايه مالكم مش عاريدكوا تتجمعوا كدا
انا: مفيش اص
مدحت: كان حسام قايلي ادورله علي شغل ف كنا بنتكلم فيه و كدا
مني: بجد ؟ كتر خيرك يا مدحت
مدحت : يلا بقي عايز اتكلم مع حسام اخرجي
مني بتخرج و بنركع لكلامي انا و مدحت
انا : بص يا مدحت انا راجل فاهمك و فاهم اكتر اكتر منك ان الجنس بيعمي بس برضو مش لدرجة انك تخون مني
مدحت : طيب انا اعمل ايه يا حسام يغني دا انا كل ما باجي اني….
انا: كمل يا مدحت انت جوزها عادي
مدحت : انا مقصدش بس اقصد كل ما اجي اقرب لها بتكون تعبانة او مش في المود و انا مبحبش الغصب فاهم و انا كنت لازم اتصرف برضو
انا: بقولك ايه يا مدحت تيجي نتكلم بصراحة؟
مدحت: نتكلم بصراحة
انا: انت عارف اني شاب و متجوزتش و برصو عندي احتيجات ، و معرفش بنات علشان افضي طاقتي فمبلقيش غير طرق الافلام و كدا و لدرجة اني مدمن كل انوع الجنس
مدحت: كمل و بعدين
انا: في اليومين الي كنت بايت فيهم عندكم بصراحة كنت بتفرج عليك انت و مني و انتو بتريحوا بعض
مدحت بصلي شوية و سكت بعدها
مدحت: كمل طيب
انا : بصراحة انا كنت بتفرج لاني هيجان مش نيتي اي حاجة و بصراحة يا مدحت انا معنديش حد اكلمه في الحوارات دي و علشان انا عارف اني بعيداا اني ماسك عليك حاجات انت راجل و هتفهمني يا مدحت
مدحت : طيب قولي بس انت اتبسط و انت بتتفرج علينا انا و مني؟
انا : بصراحة اه كنت مستمتع
مدحت : طيب بص ابعد اني انا جوزها و انت اخوها و اعتبر ان دا فيلم سكس قولي حسيت بايه و شوفت ايه و عيش حياتك و متخافش
انا: بصراحة جسم مني حلو اوي اوي اوي فاجر يا مدحت هيجني و كمان انت كمان طريقتك في النيك بتهيج و انك بتنيك اختي بتهيج سيكا بس طبعاا انت جوزها
مدحت : انت كنت بتجيبهم و انت بتتفرج علينا؟
انا: اه
مدحت: بص يا حسام طلاما صراحة بصراحة ف انا هصارحك انا كمان مدمن جنس بس انت لازم انيك مينفعش حوار الفيديوهات علشان كدا بنزوح اربح نفسي باي طريقة مع اي واحدة
انا: و انا كمان يا مدحت عايز انيك
مدحت : طيب بصراحه بصراحة زي ما اتكلمنا
ف انا عايز اقولك اني امنيت حياتي كانت انك تشرفني بنيك مني و تنطر لبنك
انا: ؟؟
مدحت : عادي نفسي اديثك علي اختك و امك و بتاع و نبقي عيلة منحررة بس طبعاا مينفعس و محدش هيرضي
انا : طيب و انا هستفيد ايه لما ابقي ديوث ما انا كدا هشوف نيك بس
مدحت : لما نبقي كلناا منحررين خلاص مفيش حدود نيك زي ما تحب
انا: و انت هتسيبني انيك مني؟
مدحت : ننيكها سوا بقي
انا: انا مش مصدق الي بتقوله
مدحت: بقولك ايه مش خلاص هنتمتع سوا؟ و دا سر بينا
انا: مش عازف
مدحت : انا عارف و همتعك انت و زبك
و علشان تصدقني استناني هنا هروح البس و هوديك مشوار
انا : هنروح فين
مدحت : استني بس
مدحت بيخش يلبس و انا بستناه
مدحت: يلا بينا
مني : علي فين كدا
مدحت : مشوار شغل و هنرجع
مدحت بياخدنا و نروح منطقة بعيد عن البيت ب ١٥ دقيقة كدا و بعدها بندخل عمارة و بعدها بنطلع دور السادس
انا: انت مودينا فين يا مدحت
مدحت: متقلقش هدلعك
و بيرن الجرس
بتفتح لينا واحدة من اجمل بنات العالم كلها ، ابه دا هو فيه كدا انا بنبهر اول ما اشوفها السن ٣٣ سنة و دا سن العطاء بتاع الست و جسمها حكاية جسم ميلف ولا اجدعها واحدة في بلاد برا ، متتوصفش من جمالها و جمال جسمها
نانسي : مين دا يا مدحت
مدحت : اعرفك علي ابو نسب حسام
نانسي : مش دا الي شوفناه في المول
مدحت : ندخل بس و نبقي نتكلم جوا
بندخل جوا
مدحت : دي بقي يا سيدي نانسي عشيقتي
انا: الإعارة ٩ شهور
مدحت : ايوووه **** ينور عليك هي دي
نانسي : طيب مين دا بقي
مدحت: اخو مراتي حسام
نانسي : ااه هو انت منور يا حسام
انا: بنورك يا مدام تشرفت بيكي
نانسي: مدام ههههاهي دا انت خام
مدحت: حسام هيكون معانا
نانسي : معانا ازاي
مدحت : يعني هو غاصب عليا انو يكون معانا او يخرب بيتي و يقول لمني هو الواد كويس و عايز يستمتع ميخربش بيوت و هيكون كويس متقلقيش
نانسي : اما نشوف اخرتها دي ايه
بما انو هيكون معانا ف تعالي يا حسام هنا الحسلي كسي
انا بصيت لمدحت كدا و قالي بدماغه روح
لحست كس نانسي شوية كان حلو و مشعر سنة بسيطة و لحست ليها و لحست و لحست و لحست و لحست و بعدها
نانسي : يلا بينا علي اوضة النوم ، مدحت لسه بيقوم
نانسي : لا خليك انت هنا، انا عايزاه لوحده ، مش عايزه معانا ؟ انا بقي عايزه اتمتع لوحدي بيه
مدحت سكت و قعد مكانه
دخلنا الاوضة انا و نانسي و كنت خايف و فاكر اني بحلم كدا دا حصل بسرعة و حصل ازاي و امتي مش فاهم
نانسي : تعالي يا حسام متخافش
انا: انا مش خايف بس المواضيع كتييرة مش فاهمها و ملخبطاني
نانسي : متخافش من مدحت دا بوق علي الفاضي لا بيهش ولا بينش
انا: يعني ايه ؟ خول
نانسي : حاجة زي كدا
انا : لا فهميني يا مدام نانسي ارجوكي
نانسي: طول ما انت بتقولي يا مدام مش هحبك
انا: اقول ايه
نانسي : قولي نانسي عادي
انا: حاضر يا نانسي
نانسي : بص مدحت دا مدمن جنس غريب بيحب يكون فحل و خول و ديوث، كلب كل دا علي حسب المزاج يعني ساعات معايا يكون فحل و اصوت و مش عارفة ايه و ساعات تانية بديثة علي مراته و اقعد العب في طيزه و بتاع علشان يرتاح فاهم
انا : مدحت خول و ديوث ؟
نانسي: اه يا حبيبي
انا هنا لقيت ان مدحت وقع تحت ايدي جامد و لازمله ترتيبات تانية
نانسي بتقرب مني اوي علي السرير
نانسي: عارف يا حسام انا معجبه بيك من زمان اوي من قبل ما اشوفك في الحقيقة
انا: انا؟ انت تعرفيني منين ولا شوفتيني فين
نانسي : يا ابني انا عارفه كل حاجة عن حياة مدحت ، اكيد عارفاك و لما شوفتك في المول كنت بتمني اقعد معاك اكتر و حلمي اتحقق اهو
انا : بلاش مبالغة مش للدرجادي ، و بعدين انتي اكيد بتحبي مدحت علشان كدا معاه و متجوزاه
نانسي : متجوزاه هو الخول دا فاهمك اني متجوزاه ؟
انا: لا هو مقاليش بس يعني انا استنتجت كدا
نانسي : لا مش متجوزاه ، ولا بحبه حتي هو قدر و طلعلي و للاسف عايشة بيه
انا: انا مش فاهم حاجة يا نانسي
نانسي: بص يا حسام انا كنت متجوزة و جوزي مات **** يرحمه و ساعتها رفضت اتجوز تاني لاني كنت بحبه و علشان مفيش راجل حركلي مشاعري و اتعرف علي مدحت علي النت كان في الاول معجبه بيه و بتاع و حسيت انه ممكن يكون عوض و كدا و خصوصا ان انا عندي فلوس و البيت و كل دا ورث جوزي ف مش عايزه حاجة كنت عايزه راجل ، و كنت فاكره مدحت راجل طلع خول ، بس مدحت قابلته و اتمتعنا و كل دا و فتحلي قلبه و عرفت كل حاجة عن حياته و عرفت عنك انت و امك و اختك و كل حاجة وسخة قبل نضيفة في حياته و بصراحة مبقاش مالي عيني
انا: طلاما لا هو جوزك ولا هو بيصرف عليكي ولا هو ممتعك معاه ليه؟
نانسي: علشانك انت
انا هنا بتصدم و بحس اني بعرق و ببداء اتهته في الكلام
انا: ممم اصل هو انا
نانسي : مالك بس عرفت كدا ليه هو انا بقولك حاجة وحشة انا بقول اني عند مشاعر ليك
انا : انا اول مرة حد يقولي حاجة زي كدا
نانسي بتقرب مني و بتحبط راسها علي صدري
نانسي : ما هو دا الي عجبني فيك انك خام محدش قرب منك و انت من كلام مدحت مش شخص بتفكر بسطيحة ولا بالطريقة زي اي حد لا فيك حاجة مختلفة و دا الي حببني فيك
انا: حببني فيك ؟ نانسي انتي بتحبيني ؟
نانسي : اه يا حسام بحبك
انا: طيب و مدحت ؟
نانسي : كسمه لو عايزني اطلع اطردهولك دلوقتي هعملها
انا: لا لا
نانسي : اوعي تكون خايف منه دا لو قربله اكلك
انا: لا مش الفكرة بس ….
و هنا فكرت في اني اقولها علي الي انا فيه و بصراحة انا اول مرة ارتاح لحد كدا و بعدين فكرت انها ممكن تكون تبع مدحت بس ليه هتقول عليه ان خول و بيتناك بس لا عيها و مشاعرها بتقول غير كدا و بعد صراع بيني و بين نفسي قررت اني احكيلها
انا: بصي يا نانسي انا ارتحت ليكي و هحكيلك
و حكيت لنانسي علي كل حاجة شقلبت حياتي من اول سماح لما جت البيت لحد دخولي عمارتها و حكيتلها عن كل الي بيفكر فيه
انا: و بس دا كل الي حصل و دماغي هتموتني
نانسي بتاخدني في حضنها وطبطب عليا
نانسي : يا حبيبي ، ابن الكلب دا يعمل فيك كل دا ، دا انا كنت بنيكه الي عامل عليك دكر دا
انا : بجد تعبان اوي يا نانسي بجد و مش عارف انا خول ولا ديوث ولا ايه
نانسي: لا يا حبيبي الي انت حاسه دا بعد كل الصدمات دي و في سنك عادي انت لسه شاب صغير
انا: يعني انتي مش شايفاني خول ؟
نانسي : دا انت سيد الرجالة و دكر
انا : انا محتاج امشي
نانسي : ايه دا انت لحقت تزهق مني ولا ايه
انا: لا بس اتاخرت و محتاج افكر شوية
نانسي : طيب استني
بتجيب موبايلها
نانسي: سجلي رقمك و خد حسباتي علي كل حاجة و انت عرفت البيت اهو . مش عايزاك تبعد تابعني دايما و قولي كل حاجة اول باول و لو احجتني او احتجت حاجة تعلالي علي طول في اي وقت يا حبيبي
انا: انا مش عارف اقولك ايه يا نانسي بجد شكراا ، انا محدش سمعني كدا قبل كدا
نانسي : انا موجودة علشانك يا حبيبي دايما
و جيت قمت من السرير و هي قامت معايا و قايم ببص في عنيها الي تسحر اجدعها راجل و محستش بتفسي قومت ماسكها و بوستها من بوقها و فصلنا نبوس بعض شوية و انا ايدي لافه حولين وسطها و هي اديها علي وشي بتمسح فيه و قعدت كدا بعدها شوية رجعت لعقلي و صحيت
انا: انا انا انا اسف اوي يا نانسي
نانسي : ششششش. متقولش حاجة انت تمام
انا حاسس بمشاعر غريبة ناحية نانسي و مش عارف دي مشاعر حب ولا هيجان بس انا مفكرتش انيكها جوا خالص ولا اقرب منها مش عارف هي كانت ناقصة لغبطة
و خرجتا انا و نانسي لمدحت الصالة ب ا و ماسكاني من ايدي
مدحت : ايييه يا ابو نسب كل دا انت بتطول اوي طلعت
نانسي: ملكش دعوة بيه يعمل الي هو عايزه
مدحت: حقك ياعم ، دوري انا بقي
و بيقوم مدحت
نانسي : لا لا دور مين انت ملكش حاجة انهاردا
مدحت : يعني ايه ؟
نانسي : يعني ملكش ايه مش مفهوم الكلام
اول مرة في حياتي اشوف مدحت مكسور كدا
مدحت: ماشي يا نانسي ، انا همشي
و فعلا بننزل انا و مدحت و احنا نازلين بشوف حاجة وقفتلي زبري نيييك ، فلاحة بلدي مربربة بجلابية رسم علي جسمها و بيضا و حلوة و ايييه حاجة بلدي و البلدي يوكل استنتجت انها مراة البواب ، بصراحة دخلت دماغي بس مش وقتها
طول الطريق و انا بفكر في نانسي و بفكر فيها و في كلامها و قد ايه هي فهمتني و مش بتحكم عليا و مشاعري ناحيتها بتزيد اوي كل دقيقة
مدحت: ايه رايك في نانسي
انا: حلوه يا مدحت حلوه
مدحت: طبعا مش محتاج اقولك ان دا سر بينا و عايز تعرف اننا خلاص صحاب و كل حاجة بين سر و الي عايز اي حاجة في المتعة يقول للتاني و نساعد بعص تمام يا ابو نسب تمام
وصلت بيتنا و لقيت مدحت طالع معايا
انا: ايه يا مدحت هتطلع معايا ؟
مدحت : اه يا حسام ينفع اعدي و مسلمش علي حماتي دي وحشاني
انا فهمت انه طالع يفصي طاقته معاها فوق
انا: ثواني يا مدحت اقولها بس انت فاهم البيوت ليها حرمة
مدحت : دا انا زي ابنها حرمة ايه
انا: اديك قولت زي مش ابنها
قولت لامي و امي قالتلي اطلعوا
طلعنا و فتحت الباب و دخلنا
امي : اهلا يا مدحت بقي كدا متسالش عن حماتك الفترة دي كلها و ايه الغيبة دي و فين مني
مدحت: ما انتي عارفه يا حماتي انا مضغوط بين الشغل و العيال و مني الي تعبانة و دا كله صغط مش لاحق استحمي
امي: معلش يا حبيبي ما انت خلاص اتعودت دي ٤ مرة
مدحت : علي رايك يا حماتي
و قعدوا يتكلموا شوية و كنا قاعدين في الصالة ، انا قاعد مش سامح لمدحت انه يقرب منها و شايف مدحت مش علي بعضه بس قررت اني اخليه لان دا هيساعدني فدام
انا روحت و خبيت موبيلي انه يسجل صوت بس علشان اع ف الي بيحصل
انا: ثانية هدخل اعمل مكالمة عشر دقايق و اجي
و دخلت اوضتي و اديتهم ١٠ دقايق بالظبط و قمت خارج ، طبعا مكنوش قاعدين علي بعض و كانو باين انه حصل حاجة بس مش كاملة و اني كان باين ان عبيتها مفتوحة شوية عكس لما دخلت كانت مقفولة
مدحت: طيب يا حماتي هستاذن انا بقي علشان ارجع لمني ، حسام علي تليفونات بقي علشان الشغل
و سلمنا علي مدحت و عقبال ما رجعت الصالة لقيت امي قلعت العباية بتاعتها و كانت لابسه نفس لبس الصبح الي لا بيستر من اي حاجة و انا داخل عليها الصالة كانت واقفة قمت ضاربها علي طيزها جامد
طبعا هي خلاص اتعودت مبقتش تتكلم
روحت واخد التليفون الي مخبيه و دخلت اوضتي
يتبع…..
الجزء السابع
****************
مساء الخير علي كل ميلفات بيقرأ القصة اولا اسف عن التاخير بس الشغل ضغط و كمان كنت بجهز قصصة كتييرة للفترة الجاية قصص خيال علي واقع علي استشارات و دنيا حلوة ، حابب اشكركم علي الدعم و اسف لو بتاخر او بقصر بس ظروف و ضغط الشغل مش بيخليني فاضي دايما ، ثانيا كنت حابب اسمع اراكم و رضاكم عن القصة لحد دلوقتي و امني من كل واحد يقولي ايه اكتر حاجة عجباه في القصة لحد دلوقتي و شكراا ليكم
قراءة ممتعة
******************
روحت واخد التليفون الي مخبيه و دخلت اوضتي و شغلت تسجيل الصوت الي سجلته
مدحت: واحشتني يا لبوه
امي: احترم نفسك و لم نفسك الواد جوا
مدحت : بقولك ايه انا هيجان و مش قادر انا ممكن اغتصبك دلوقتي عادي
امي: مدحت انت بتعمل ايه متقلعش
مدحت: شايفة زبي واقف ازاي
امي: و انا مالي
مدحت: في ايه مالك متغيرة معايا ليه
امي: مفيش بس مش عايزة انا ضميري بيوجعني من الي بعمله معاك
مدحت : لا بجد ؟ ضميرك نقح دلوقتي يا حماتي ؟ طيب ايه رايك اني هرتاح دلوقتي ولا هيفرق معايا الخول الي جوا دا انش**** يطلع يلاقيني فتحك في نص الصالة
امي: مدحت ابعد يا مدحت و سيبني ، يووووه يا مدحت ابعد عني يا مدحت ااااه متضربش مدحححححت ابعد يا مدحت يا مدحت اممممم انت بتسكتني اهه ابعد يا مدحت خلاص امممم كفاية يا مدحت مدحت مدحت لا لا لا لا مش هقلع اكتر من كدا كفاية ، مدحت هصوت و الم الناس
بس بس بس لم نفسك الواد جاي
التسجيل بيخلص لحد هنا ، مشاعر كتييرة بين الهيجان ، العصبية ، الاستغراب ، كل دا مش فاهمة
ليه امي رفضت مدحت ؟ و ليه مدحت شايفني خول و ليه انا بهيج لما اشوف امي مع راجل و انا عارف و ليه سيبتها مع مدحت و انا عارف انه اكيد هينيكها ، مش فاهم حاجة بس انا هيجان ، لبست بنطلون و فانلة كت علي اللحم و خرجت برا اوضتي و ناديت علي امي علشان الاقيها بترد عليا من المطبخ و روحت المطبخ الاقي امي واقفة علي البوتجاز تاني بنفس اللبس الي مش ساتر اي حاجة دا بس كدا احسن و اسهل في العملية و دخلت المطبخ و اول ما دخلت رفعت الجلابية الي لبساها و علي اللحم ضربتها علي طيزها
انا : زبي قايد نار و عايز اهديه
امي بتعمل نفسها عبيطة و بتكمل طبخ
بقوم قالع البنطلون و بفضل بالفانلة الكات بس و بقوم لازق فيهاو زبي بين فلقتين طيزها
انا: طلاما الكلام مش نافع يبقي تحسي بيه
راحت طفت البوتجاز و لفت و قالتلي
امي : ريحني يا حسام ريح امك ، ريحني و افشخني انا هيجانة اوي
قومت ماسكها و ابتديت ابوس فيها و في شفايفها و لحست لسانها و و هي كانت متجاوبة جداا معايا و ابتديت احط ايدي علي طيزها و هي بتبوس و تحضن فيا و ابتديت اقلعها الجلابية و هي قلعتني الكات و كملنا بوس في بعض و دعك في بعض
انا : مالك سخنة كدا ليه هو فيه حاجة حصلت بينك و بين مدحت ؟
امي: علي اساس انك مش عارف يا خول
انا: لا مش عارف
امي : هعمل نفسي مصدقاك ، بس لا محصلش قعد يحاول و مكنتش عايزة
كملت بوس فيها و زنقتها علي الحيطة و كنت بلعب بجسمها لعب ري الجيلي و نزلت علي كسها الحسه و لقيته غرقان في ميته و طلعت هيجانة اوي واضح ان مدحت هيجها جامد
امي: ااااه يا حسام اااه ااااه اااوف ااوف الحس الحس كسمك يا عرص
انا مش عارف أتضايق ولا اتبسط من الشتيمة بس انا كملت لحس و بعدها نيمتها علي الارص في وسط المطبخ و نمت فوقيها و نزلت لحس في بزازها و دعك و هي كانت عماله تدعك زبي بايدها و مستمتعين نيييك ببعض
امي : ايوه يا حسام ايوه يا نجس استمتع ببزازي
ابتديت احس ان امي كانت مكبوتة نجاسة و طاقتها انفجرت معايا
قومت طالع بزبي لبوقها هي شافته مسكته تفت عليه و مصت علي طول منغير تردد مصت و مصت و مصها حلو اوي اوي اوي بتمص بشهوة بتمص زي ممثلات السكس يمكن احسن بتمص نصه شوية و تطلع بعدها بتمص راسه و تطلع و تنزل تمص كله ااااه
انا: ااااااه انتي بتمصي حلو اوي ااااااه لا لا لا
امي مش بيهمها و تمص و خلاص كدا استوينا
نيىمتها علي الارض و نمت جمبها و رفعت وجلها ودخلت زبي في كسها و كان سكينة في حلاوة ايه دا
امي: اااه يا حسام ااااه اااه ريحني اوي افشخني افشخني
انا: دا انا هفشخك و انيكك
و برزع فيها و ارزع اقوي و اقوي
انا: متكيفة كدا ولا ادي كمان
امي: كمان يا خول كمان
انا بقوم رازع اقوي و اعنف
امي: اااه اااه ايييه اااه كمان يا عرص كمان مش كفاية
كل ما بتشتم كل ما بهيج و ببقي عايز افشخها اكتر قومت ضاممها من بطنها جامد و ابتديت ارزع في كسها اقوي حاجة و ارزع و ارزع
امي : ااااااه ااااه ااااه اااه يا معرص اااه بتحب تشوف امك و هي بتتناك ااااه يا خول نكني نكني يا خول اااااااااه ااااه اااه ااااه
و مقدرتش اقاوم كلامتها و صوتها روحت نزلت لبني و كنت جوا امي
امي: خخخخ جيبتهم جوايا يا خول كسمك ، يا عرص
انا: انا اسف يا ماما مقدرتش امسك نفسي
امي: تمسك نفسك يا عرص ، متقلقش مش بحمل متقلقش
و بطلع زبي من كسها و كسها بينقط لبني علي الارض و بنام علي الارض جمبها و الاقي امي نزلت و بقي وشها قدام زيي و قامت ماسكه بضاني و بتعصر فيهم
انا: اااااه يا ماما ااااه بضاني
امي: ايه يا خول وجعاك مش انت عرص و مارست فحولتك و نكتني و ارتحت دوري بقي اني امارس متعتي انا كمان
انا: يعني ايه يا ماما
و بتقوم عاصرة بضاني اقوي
امي : يعني كدا يا روح امك
انا : ااااه مش قادر ااااه اااه اااه
و بتقوم تتف عليا
امي: الخول الي بيهيج علي الرجالة الي بتنيك امه و بيضرب بكلوت امه يبقي خول يا حبيبي
انا : اااه مش قادر يا ماما خلاص خلاص بضاني وجعتني ااااه خلاص
و بدون مقدمات امي بتروح تضربني ضربة في بضاني بكون بعيط من الوجع
انا: اااااه ااااععععع اااااه يا ماما ااااااااااااااااااه اااااه
و انا بصوت هي بتروح تتف علي زبي و تدعكه بايدها و بعدها و تدعك و تقوم تطلع و تنزل و تطلع و تنزل و تطلع و تنزل و طلعا انا كل دا في الالم بتاعي مش متفاعل اوي
امي: ايه يا حبيبي وحعتك ؟ وجعتك يا بطة
انا: خلاص يا ماما خلاص
امي : مش انت الي تقرر خلاص ولا لا
امي بتقوم تنزل صدرها و تحطها بين بزازي و دي اول مرك في حياتي اجرب حوار نيك البزاز و كان روعة
امي: ايه يا خول بتاعك موقفش يعني انت بقيت خول بجد ولا ايه
انا: هيقف ازاي بعد الي عملتيه و بعدين انتي لازم صوتك يهيجني
امي : صوتي ؟ طيب يلا يلا يا دكري اااه نيك بزازي و نيكها بزبك الفحل دا يا دكري ااااااه كدا كدا كدا
و بتقوم تحرك زبي اسرع بين بزازها و عماله تقول اه اه بيخلي زبي يقف تاني و يولع بين صدرها شوية و نزلة مصه زبي
امي: زبك وقف اهو يا دكري يلا بقي علشان عايزة اشرب لبن طازة
و قامت تمص تمص تمص تمص تمص
انا: اااه ماما هجيبهم هجيبهم
و بجيبهم جوا بوقها و تقوم امي بكل لبونه تقوم بالعه لبني
امي: احفادي طعمهم حلو اوي اوي اوي
انا هنا مكنتش مستوعب كل الي حصل دا و كاني في فيلم سكس كاني في حلم بس مكنتش عايز اصحي و مش هصحي امي لسه بتحاول تقف قومت شاددها و منيمها علي الارض تاني
انا: اسل انا لسه مشبعتش و بصراحة الضربة ليه وجعاني فلازم عقاب
امي : عاقبني يا دكري
مستغرب اوي استسلام امي دا و كلامها و طريقتها و شتايمها الكتيبر اول مرة أشوفها كدا بس حلو ادينا بنتمتع
نزلت امص بزازها و امص شفايفها و قعدت حاطيط زبي بين بزازها تاني و هي كانت بتف علي زبي و طبعاا مينفعش يعدي لحمها دا منغير ما افتكر مدحت و هو بينيكها و كمان ضربتها ليا ااااااه دا ولعني و خلي زبي فايم مش هيقعد
انا: بقي انا ديوث يا مره يا ناقصة
انا محستش بنفسي و محستش بالي بقوله بس كنت متعصب و معرفش بعمل ايه قومت شاددها من شعرها و تافف علي وشها
امي: بتشتم امك يا خول يا ابن الكلب
انا: مش انا خول ؟ تبقي انتي لبوه
امي بتضربني بالقلم علي وسي بقوم متعصب و شاددها تاني من شعرها
امي: اااه يا خول اااه
بروح ماسك زبي و حاشره كله في بوقها و انيكها في بوقها و هي بتاره بس بصوت مكتوم مش طالع
انا: ابلعي يا لبوه زبي كله زب النك فحلك نياكك ااااه اااه ابلعي
و قمت ثبت زبي شرية لحد ما كانت هتتخنق و هنا بدات ترجع و طلعت زبي و رجعت علي زبي و جسمها و نفسها و الارض و في كل حتة
امي بتكح و بتحاول تاخد نفسها
امي بتبصلي و لتقوم تافه علي وشي
امي: لازم كل مرة تعمل الحركة الوسخة دي همووت فيها في مرة
انا: بعد الشر عليكي با لبوتي
و بقوم لافف جسمها و مخليها علي ركبها علي وصعية الكلب و روحت ثبتها و دخلت زبي في نص طيزها بالظبط كله مره واحدة
امي : اااااه اااه اااه يا خول محدش بيعمل كداااا ااااه
انا : شششش اتناكي و انتي ساكتة
قدعت شوية بنيك في طيزها و عمال اينكها و كل سوية برزع اخف و اقوي و اسرع شوية و ماشية ك ا
امي : ااااه كفاية بقي يا خول كفاية كفاية كفاية كفاية اااااااااااه اااه
انا خلاص كنت هجيبهم
انا: استعدي تدفي طيزك يا لبوه
امي : ااااااااه لااااا
و بروح جايبهم في طيز امي و بقوم مخرج بتاعي و اشوف لبني و هو خارج من طيزها اووف ايه المنظر دا حلو نييك و بدون مقدمات و بحركة غير متوقعة امي بتدوس علي وشي ناحية طيزها و بقي تقريبا نص وسي في طيز امي و طبعا لبني جه علي شفايفي و مناخيري و بوقي و دوقت لبني
امي: دوق لبنك و هو علي طيز امك يا نجس يا خول الحس و نضف طيز امك
و بتدوس و تهز في طيزها
مفيش ثوان و تسيبني و بعدها تمسكني و تقوم جاية ناحيتي و تقرب مني جامد
امي: عجيك طعم اللبن و هو نازل من طيزي
و تقوم ماسكة بيساني و هي بلسانها بتلحس كل اللبن الي علي وسي و طبعا طيزها بتنقط لسه لبن و بنروح انا و هي نازلين علي الارض و احنا بنبوس بعض و بيكون مهدود حلينا خالص و طبعا ننظر بيكون تحفه و احنا علي ارض المطبخ ارض المعركة انا و امي ملط و جسمنا متبهدل جسم امي الي عليه اثار ترجيع و ميه شهوه و لبني في كسها و لبن في طيزها و لبن علي وشها و بوقها و جسمي الي اتعاص بكل الحاجات دي بسبب ان امي بتقرب مني و تلزق جسمها في جسمي و الارض و هي متبهدلة تحتينا و السجاد متحرك و كل حاجة متبهدلة و امي بكوني في حضني منظر مش طبيعي ، و انا بكون مش مصدق الي حصل كل دا حاسس اني بحلم انا مستحيل اكون عملت كل دا مع امي مستحيل
امي بتقوم كدا نص قومه و تبصلي
امي: بقي بتشتم امك و تقولها يا لبوه يا عرص
و بتف عليا جامد المرادي
انا: انا اسف يا ماما بس انا مكنتش مدرك الي بعمله انا اندمجت
امي بتقوم نازلة تلحظ تفتها من علي وشي و اقوم بيساني من بوقي و بتقوم
امي: اشتم براحتك بس في المعقول انت فاهم قصدي ، بس لو زودتها او فلتت منك انت عارف انا هعمل فيك ايه
و بتحط ايدها علي بضاني
و بنقوم انا و امي و بنضف المكان مكان ما حصلت المعركة و امي جاية بتلبس الجلابية بتاعتها
انا: لا لا الفترة الجاية منغير لبس طول ما انت و انت لوحدينا اول ما يكون في حد في البيت لبس و يكون مستور
اني: هههاي يا خول بتغير ولا ايه
كنا انا و امي خلاص نضفنا المطبخ و خلاص امي دخلت تستحمي و تنضف نفسها و انا قعدت افكر في الي حصل و اني خول و فحل في نفس الوقت دي حاجة مجنناني و زبي طبعا وقف و منامش روحت منغير تفكير و تردد فاتح باب الحمام و طبعا زي ما توقعت امي مش قفلة الباب و فتحت الباب علي اخره وانا ملط و زبي قدامي واقف و هايج و مسنون زي السكينة ، امي شاورتلي بصبعها الي هو تعالي و فعلا روحت و ابتدت تدعك جسمي بالصابون و تدعك زبي و انا و هي بنبوس بعض و مستمتعين و المرادي بقي احنا كنا مش هيجانين بس لا احنا بنستمتع ببعض و بوبسها بكل حاجة و زانقها و زانق جسمها و هي بتبوس و بتاع و انا و امي في وسط دا كله نتفاجئ بصوت واحدة بتصرخ ….. ااااااععععععععععع
مني بتكون واقفة علي باب الحمام و متسمرة مكانها و شايفة كل حاجة بعنيها
و الصمت يسوق المكان لمدة كام ثانية قبل ما مني تقع من طولها
طبعاااا امي في اللحظة دي كانت قاعدة بتلطم و تصوت و انا جريت علي مني اشوفها
امي: ياخربيتك اتفضحتي اتفضحتي اتفضحتي ينهااار اسود و منيل ينهار اسود و منيللل ينهار اسود ينهار اسود
انا: مني منيييي منييييييي
بشيل مني و بروح اوديها علي الكنبة و بتاكد من نبضها و كل حاجة و امي طبعاا منهارة من العياط و بتلطم جوا و مش خايفة علي بنتها قد ما هي خايفة علي فضيحتها
انا: ممكن تبطلي لطم و تقومي تشوفي بنتك
امي: اشوف ايه بنهار اسود احنا اتفضحتا دي شافتننا شافتنا متخيل يلاهوي يلاهوي يلاهوي
انا : قومي البسي و استري نفسك
امي : مش قادرة اصلب طولي مش قادرة
انا روحت ساحب امي من ايدها و قومتها و جيبت ليها لبسها و روحت افوق مني ، جبت كلونيا و ابتديت افوقها
انا: مني مني اصحي
مني : اممم اممم
ابتدت تفتح عينها واحدة واحدة و اول ما فاقت و لقتني في وشها صوتت
مني: الي انا شوفته دا اكييد كنت بحلم مش حقيقي بس لا انا هنا في البيت فعلا
انا : مني ممكن تهدي
مني: اوعي تقرب مني يا حيوان ، انت مش مكسوف من نفسك
انا: مني انتي مش فاهمة حاجة
مني : و مش عايزة افهم و ابعد عني انا عايزه امشي
مني بتزقني و تمشي تخرج
امي بتخرج من جوا
امي: سبتها تمشي؟ اكييد هتفضحنا يا مصيبتي
انا : مش هتعرف تعمل حاجة مش هتفضح امها و اخوها و لو اتكلمت انا هعرف اسكتها
امي: انت بتقول ايه دي شافتنا و احنا بن يا مصيبتي
مفيش تلت ساعة مدحت بيرن عليا
مدحت: ف ايه يا حسام مني من ساعة ما جت و هي بتعيط و مش عايزة تتكلم هو ايه الي حصل ؟
انا: مفيش يا مدحت هي و ماما مسكوا في بعض جامد شوية مواضيع نسوان و كدا متشغلش بالك
مدحت: فيه حاجة قولي
انا: ما قولتلك يا مدحت خلاص مفيش حاجة مواضيع بنات ، سلام بس علشان مشغول
و بقفل و عقلي بيتشل مبكنش عارف افكر في اي حاجة و بتيجي في بالي نانسي ، حسيت انها ممكن تساعدني ، بدون تفكير مسكت التليفون و كلمتها
انا: الو نانسي
نانسي : حسام حبيبي ازيك عامل ايه
انا: مش كويس يا نانسي مش كويس خالص ممكن اجيلك
نانسي : تنور طبعا تعالي انا مستنياك
بلبس و بروح لنانسي و انا نازل امي بتسوفني
امي: نازل و رايح فين في المصيبة دي
انا: نازل احلها
و بقرب منها و بقوم حاطط ايدي الاتنين علي طيزها و ببصلها
انا: متقلقيش محدش هيبعدني عنك
امي بتبعد نفسها
امي: اتنيل نشوف حل في المصيبة دي
و بنزل و بسيبها و مسافة السكة كنت عند نانسي و انا طالع بشوف نفس مراة البواب بجلبية مختلفة بجسم افجر بتهيجني اكتر و المرادي بركز فيها اكتر مره فلاحة ١٠/١٠ كسم جمالها و جمال جسمها
طلعت في الاسانسير و صلت شقة نانسي و انا طول الطريق بسال نفسي انا ليه جيت هنا منغير تفكير و كان الاجابة الوحيدة هي اني ارتحت ليها
خبطت الباب و بتفتح نانسي
نانسي : حسام
و بتقوم واخداني في حضنها و كانها بجد خايفة عليا
نانسي : مالك يا حبيبي انت كويس قلقتني
دخلتني جوا و قعدنا في الصالة
نانسي : مالك يا حسام اتكلم
انا: انا تايه و مش عارف اعمل ايه
نانسي بتطبطب عليا
نانسي: مالك بس احكيلي
انا : انا بصراحة يا نانسي مش عارف انا جيت ليه هنا و ليه مع اول مشكلة جيتلك بس انا حسيت اني مرتاح ليكي
نانسي بتمسك ايدي
نانسي : و انا هنا يا حبيبي و هسمعك و لو اقدر احللك كل مشاكلك هحلها متخافش احكيلي
و حكيت لنانسي عن كل حاجة من ساعة ما خرجت عندها المرة الي فاتت بكل التفاصيل الصغيرة و الكبيرة
انا : و بس و مش عارف اعمل ايه
نانسي : كل حاجة و ليها حل يا حبيبي و انا جمبك
انا : هحلها ازاي بس يا نانسي ازاي
نانسي : يا حبيبي انت قلقان و خايف ليه بس ، دا انت الي قوي الي فيهم
انا: قوي ؟ قوي ازاي؟
نانسي : انت يا حبيبي مدحت تحت ضرسك و امك تحت زبك و مني مش هتفضحك اخوها و امها لو هتتكلم انت ناسي الفيديوهات الي قولتلي عليها
انا: ايه دا صح انا ازاي نسيت
نانسي : انا فاكرة يا حبيبي متقلقش ، انت مش الفيديوهات دي معاك ؟
انا : اه
نانسي : بس انا هقولك تعمل ايه
و نانسي بتقولي خطة مبكنش مصدق الي بسمعه و بكون متنح لها
انا : انتي دماغك دي سم يا نانسي
نانسي : انا الي يعكر مزاجك اقلق راحته يا حبيبي
و بتقرب مني نانسي اكتر و بتدخل في حضني بس انا مش بكون حاضنها
نانسي : عارف يا حسام انا مش مصدقك اني معاك دلوقتي بالنسبالي حلم و بحلم بيه انا رجالة كتييرة يتمنوا تراب جزمتي بس مفيش واحد ملي عيني بعد المرحوم غيرك يا حسام
انا معرفتش ارد بصراحة
انا: شكراا
نانسي : مالك يا حسام في ايه مبلم كدا و بارد هو انت مش بتحبني
انا : مش قصدي بس انا مش عارف انا اول مرة حد يقولي كدا و اول مرة احس بكدا و مش عارف الحب دا ازاي
نانسي : الحب دا مشاعر يا حسام و هتعرفه لوحدك هتحسه دا بيتحس مبيتعرفش
و بتقوم نانسي بيساني و ترجع في حضني و المرادي بحضنها انا كمان
انا: حصنك حلو اوي يا نانسي
نانسي : كله ليك يا روح نانسي
و شوية كدا و بقوم
انا: انا لازم امسي اتاخرت
نانسي بتمسك ايدي
نانسي: ما تخليك معايا انهاردا
ببص لنانسي الي بجد عينيها من احلي العيون الي شوفتها في حياتي بس مبكنش عايز اضعف
انا : مينفعش ، بس انا هجيلك تاني دا اكيد
نانسي: وعد؟
انا : وعد
و نانسي بتقوم و توصلني لحد الباب و تقوم بيساني و بقوم واقف مكاني شوية بعدها بروح امشي
بطلب الاسانسير و انا واقف مستنيه بفكر في نانسي و بفكر فيها مش كهيجان لا اني حاسس بحاجة نحيتها بس مش فاهم ايه الحاجة دي كاني حسام تاني حسام بيطلع بس معاها و بيختفي لما بتمشي لحظات و الاسانسير جه علشان حسام الهيجان يظهر افتح الباب الاقي مرات البواب فيه و زبي اول ما يشوفها يقف و طبعا بكون في قمة انشكاحي
انا : نازلة ؟
هي : اتفضل يا بيه
و بدخل الاسانسير و بكون قريب اوي منها اني اشوف كل ملامح جسمها و تفاصيله و مبحسش غير لما بلاقي نفسي بحسس بابدي خفيف اوي علي طيزها و طبعا كنت متوفع انها تنزعج و انا اقولها اسف و بتاع مقصدش بس الي استغربته انها مدتش اي ردة فعل لا بالرفض ولا بالاستجابة ولا باي حاجة و كنت ناوي اكمل بس الاسانسير وصل و خرجت و هي قدامي ماشي تتمسي و طيزها بتروح يمين و شمال و عيني مع طيزها ايييه مش بتفارقها لحد ما خرجت برا العمارة و هنا رجعت لعقلي و مشكلتي و قررت اني انفذ كلام نانسي و روحت بيتنا و فتحت الكومبيوتر و نزلت كل فيديو كان مدحت بينيك فيه مني و حملتهم علي تليفوني و هنا كنت حاسس براحة شوية ف دخلت امي عليا
امي: كنت فين يا روح امك ؟
انا: كنت في مشوار
امي: مشوار يا برودك با اخي يعني في مصيبة فرق دماغني و انت رايح مشوار
انا: المشوار هيحللك المصيبة ريحي نفسك بقي
و بحط ايدي علي فخادها
انا: ولا تحب اريحك انا
امي بتشيل ايدي
امي: انت مش هتلمسني لحد ما تحل الموضوع
انا: يبقي قريب هلمسك
امي: اما نشوف يا حليتها
و اني بتخرج برا الصالة و بتسيبني و انا هنا افتكرت مراة البواب بتاع عمارة نانسي و اهه زبي هاج و طبعا في ثانية كنت قاعد بتفرج علي سكس و سرحت و انت بتفرج بقالي كتيير متفرجتش و ادخل ايشي غلي محارم و ايش بوابين و عمال و اسود و ناس بتتناك قدام عيالها و اجوزها و شواذ كل حاجة و سرحت و طبعا قالع ملط و قاعد علي كرسي المكتب و ماسك زبي و مرة واحدة امي تدخل عليا
امي: بقي انا اسيبك مكملش ساعة الاقيك كدا يا خول
و بتقرب مني و المرادي انا مش خايف من حاجة و عادي تشوفني و تشوف انا بتفرج علي ايه
امي: يا تري واخد انهي كلوت و بتتفرج عليا ولا علي مين
انا: لا انا بمتع نفسي بكل حاجة
و بقوم مشغل الفيديو و مكمل ب
فرجة و ماسك بتاعي امي هنا بتقف مكانها و بتصوف الفحل الاسود الي في الفيديو ماسك البت شارمهت و طبعا البت بتصوت و بتعمل و ايه متعة امي بتبداء تعرق كدا و تسخن و دا كان باين عليها بس مش بتبين
روحت مغير الفيديو و جايب فيديو لرجالة بتنيك و تتحرش بنسوان في المواصلات و كترت من الفيديوهات العربي علشان تبقي واقعية لقيت امي خلاص بتنهار و مش علي بعضها
امي: عايزة اتفرج معاك
انا: ؟؟؟
امي: ايه ما انت بتتفرج اشمعنى انا
انا: يا ولية عيب علي سنك تتفرجي علي سكس
امي : و العيب دا كان فين من الي بتعمله دا
انا: اقنعتيني
انا: ماشي يا سيتي هفرجك بس مش هتتفرجي غير معايا
امي: ماشي
انا : قوليلي بقي نفسك تتفرجي علي ايه
امي : يعني ايه علي ايه
انا: يعني النوع ايه ، هفهمك هنا بتلاقي كل الانواع و ببداء افرجها فيه مثلا عادي ناس بتنيك مرتاتها و فيه محارم بينيكوا محارمهم و فيه فحول ب ازبار كبيره و فيه خولات بازبار صغيرة و فيه سحاق نسوان بتركب بعض و فيه **** و فيه شواذ و فيه ديوثين رجالة بتشوف محارمهم بيتناكوا
امي: يلاهوي ايه كل دا دا عالم كامل
انا: مش بيدمنوه مر فراغ برضو ، ها نفسك تتفرجي علي ايه
امي: هاتلنا ديوثين
انا استغربت الطلب بي متكلمتش و فعلا شغلتلعا احلي فيلم دياثة بحبه
و بداء الفيلم و كل شوية قصة الفيلم تسخن و نيك و بتاع و انا طبعا ماسك زبي و بدعك فيه براحة و هو كبير اوي لانه هايج
انا : لو عايزه تفكي كدا عن نفسك و ترتاحي ارتاحي
امي : ملكش دعوة يا خول
انا : هو لسانك دا مبيهداش
امي: لا
سكت و كملت فرجة انا و هي و في نص الفيلم كدا لما الفحل كان بينيك ام الواد و و الواد بيتفرج امي قالتلي وقف فوقفته
امي: انت كنت بتعمل زي الواد كدا لما شوفت مدحت بينيك فيا ؟
انا: لا
امي: يا راجل اومال كنت بتتفرج علي الفيديو و مسجله و بتضرب بكلوتي ليه
انا: بصراحة كنت بضرب اه عليكم بس انا مكنتش مبسوط بس مستمتع
امي: انت حابب تكون ديوث ؟
انا : مش عارف بصراحة هو انا بغير و مش قادر لسه اتقبل فكرة انك بتتناكي مع راجل غريب و في نفس الوقت فيه حاجة جوايا بتسمتع ، يعني انا مكنش عندي مشكلة اني اشوف مني في الاخر دا جوزها انما انتي امي كنت بسوف مدحت بيرزع فيكي كان نفسي اقوم اقتلك و اقتله بس فيه حاجة جوايا مستمتعة مش مبسوط اني اشوف و اسمع مدحت بينيك في امي
امي : يعني لو حد غير مدحت هتتبسط
انا: اكيد لا يا ماما
امي: جاوب بصراحة متتكسفش
انا: منكرش اني هتبسط و هتسمتع اه بس مش هكون حابب الفكرة ، دا انا لما بفتر مدحت و هو بيرزعك في لحمك انتي بتشوفي بعمل ايه بمسكك ولا كاني بنيك في اخر ذاتي
انا: ماشي ، شغل الفيديو
و اول ما شغلنا امي ابدت ترفع الجلابية و تحرك ايدها علي كلوتها و ابدت تفرك من فوق الكلوت و انا طرف عيني عليها و شوية مش كتيير لقيت امي نزلت الكلوت شويةً و بتفرش كسها انا هنا ابتديت اضرب بجد علي امي مش علي الفيلم اول مرة اشوف واحدة بتفرش كسها قدامي طلع الموضوع ليه متعة خاصة و مع اول اه قالتها امي انا دات ابص اها و ادعك زبي و هي لاحظت
امي: عاجبك يا حبيبي ؟
انا: اه يا ماما اوي
امي بتدعك بمتعة و اثارة اكتر و بتصوت اعلي
و انا بضرب عليها و متعتنا و احنا الاتنين بنبص لبعض و هيجانين علي الفيلم لحد ما انا و هي بنجيبهم سوا
امي بتطلع نافورة ميه بتغرق جلبتها و كلتها و لبسها و انا نافورة لبن بتغرقني
امي: يا خوووول بقي بستمتع بالافلام دي لوحدك يا ابن الكلب ، اعمل حسابك اني هتفرج معاك دايما بعد كدا
و بتقرب مني
امي : انا كان جويا طاقة جنسية مكبوتة ابوك دفنها و انت الي صحتها
و بتضحك ضحكة رنت في وداني كلمتها اصلا رنت في وداني و منستهاش حسيت اني حضرت عفريت و مش هعرف اصرفه بعد كدا لبست لبسها و ظبط لبسها و خرجت برا الاوضة ، انا اترميت منغير هدوم علي السرير و مفيش ثواني نمت و انا بحلم بكل للي حصل الفترة الي فاتت حلمت بمني و زب مدحت و امي و نانسي و سعاد و لبن فحول علي وش امي و صحيت في نص نومي مفزوع مش عارف انا بعمل ايه ولا انا صح ولا غلط و حسيت اني مخنوق و مش قادر اخد نفسي و روحت قومت من مكاني و انا ملط و طلعت برا اوضتي و روحت اوضة امي الي كانت نايمة في نص نومها مكنتش عايز حاجة غير اني حد يحضني بس و فعلا دخلت جمب امي و حضنتها من ورا بس انا مكنت عايز حاجة غير كدا
امي: في ايه يا ولا هي هبت عليك بليل
انا: انا مش عايز حاجة غير حضن دا بس
امي: حضن ايه يا وسخ دا انت جايلي ملط و تقولي حضن
انا: قولت عايز الحضن بس ، انا لو كنت متجوز كنت حضنتها و متذلتش ليكي
امي بتقوم كدا و بتقعد نص قعدة
امي: اوعي ياض بالي بيحصل بينا تنسي اني امك و مفيش حد هيحبك و يبقي حنين عليك قدي
و بتقوم واخداني في حضنها و مفيش ثواني بكون نايم
صحيت من النوم ، و كنت حاسس بحاجات غريبة اول مرة افكر في كل الي حصل الفترة الي فاتت ازاي كل دا حصل اكيد انا بحلم اكيد دا مش حقيقي اكيد
قمت من سرير و طالع برا اوضة امي و طبعا انا ملط من امبارح و اطلع اتفاجئ ان امي في الصالة و الغريب اصلا اني اتكسفت مش فاهم ازاي يعني
امي: صباح الخير يا حبيبي
انا : صباح الخير يا ماما
امي: تعالي اقعد جمبي
انا: طيب ثواني البس حاجة
امي : انت بتتكسف ؟ بعد كل دا
انا معرفتش ارد و روحت قعدت جمبها و بدات تقرب مني
امي: ايه بقي جيت لي امبارح بليل و اتسحبت مش قولنا مينفعش كدا ؟
انا : انا اسف يا ماما بس انا مكنتش جاي انيك
امي: شش متتاسفش ، بص يا حبيبي خلاص احنا كل التجاوزات و الحدود الي بينا اتكسرت ف خلاص مبقاش في حاجة تستخبي و انا و انت خلاص بقينا زي المتجوزين تقريبا ف ايه فك نفسك و خلينا نستمتع .
انا كل شوية بستغرب امي اكتر انها فيها كل الفجر دا و كل ما اقول اكيد هي مش هتوصل للمرحلة ابعد بتوصل و تفاجئ بس تمام خلاص بعد انهاردا كله هيبقي علي المكشوف
انا : حاضر يا ماما نستمتع
ماما : شاطر حبيب ماما ، قولي بقي عملت ايه في موضوع مني
انا: مني !! ايوه صح مني ، انا لازم انزل
امي : في ايه يا ابني فهمني
انا: بعدين يا ماما
و قمت دخلت اخدت دش و لبست و اخدت موبيلي اهم حاجة و نزلت اروح لمني وصلت عند مني طبعا انا اخترت الوقت دا علشان عارف ان مدحت في الشغل و العيال في المدرسة و علشان اعرف اخد راحتي ، و بخبط الباب
مني: ميين
و فتحت الباب و اتفاجأت بوجودي
انا: ممكن اتكلم معاكي شوية ؟
مني بتنفخ شوية بعدها بتقولي اتفضل و بنفعد انا و مني الي باين عليها انها خلاص في اخر فترات الحمل و تعبانة
انا : بصي يا مني انا هدخل في الموضوع مش هتكلم كتيير انا عارف ان وجودي مش مرحب بيه هنا ، الي انت شوفتيه يا مني دا كان حقيقي اه و انا بنيك امك و زنا محارم
مني وشها بيصفر و يجيب الوان و مبتنطقش بحرف
انا: متبصيش كدا يا مني ، و متتخضيش ، انا شاب و طايش و عندي رغباتي و معيش اتجوز ، و امك محرومة من قبل ما ابوكي يموت ، ضعفنا و غلطنا
مني: فتقوم تعمل كدا مع امك
انا: و مع اي حد زبي يهيج عليه
مني: انت ازاي تتكلم معايا كدا انت ايه الي حصلك مكنتش كدا
انا: فيه حاجات كتييرة اوي يا مني اتغيرت و كان لازم التغير دا يحصل
مني: تغير ايه الي يقلبك لشخص بيفكر في الجنس و بس تغير ايه الي يخليك تنام مع امك دا تغير منيل
انا: و مدحت بيفكر في ايه مش بيفكر في الجنس و بس دا انتي في خمس سنين حامل ٤ مرات دا غير المرات الي اكيد كانت برا
مني: مدحت متجوز يعمل الي هو عايزه ان شاء **** يخلف كل يوم انت مالك
انا: بصي يا مني الكلام دا مش هيودي ولا يجيب ، بس انا بصراحة مبقاش فارق معايا حاجة انا كله تحت ايدي
مني: انا مش فاهمة حاجة
انا: هفهمك
بطلع موبيلي و أوريها الفيديو بتاعها هي و مدحت
انا: الفيديو دا جامد اوي انا محتفظ بيه للذكري بحب اشوفه و لما يجي النونو هوريهوله و هقوله دي اليللة الي جيت فيها
مني: انت شخص زبالة و واطي و وسخ اتفو عليك
انا: انا عمري ما كنت عايز اضرك يا مني بس انتي للاسف اتجوزتي اخول راجل في الدنيا و كمان عرفتي سري انا و ماما ف كان لازم اعمل كدا
مني بتبداء تعيط و بتنهار بروح جمبها و اطبطب عليها
انا: مني طول ما انتي معايا متخافيش انا مش هضر اختي ولا هخرب بيتها دا انتي اختي و متخافيش ابدا الفيديوهات دي مش بطلك بيها انا بوريكي انا واصل لحد فين مش اكتر ، المهم هتسمعي الكلام؟
مني: حاضر حاضر هسمع
انا: شاطرة يا مني ، عايزك بقي من بكرا تيجي تقعدي معايا انا و ماما في البيت لحد ما تولدي و تيجي لوحدك
مني: لا مش عايزة خليني في بيتي ارجوك
انا: مش قولنا هنسمع الكلام يا منمن ؟
مني: حاضر حاضر
انا: همشي انا بقي علشان ورايا مشاوير
و نزلت و انا سايب مني فوق منهارة، بس مش مهم انا مش عايز غير اني اتبسط و فورا طلعت علي نانسي اقولها الي حصل و وصلت العمارة و اول ما وصلت كنت مستني اشوف مراة البواب بس ملقتهاش و روحت طالع عند نانسي علي طول و خبطت
نانسي : مين ؟
انا: حسام يا نانسي
نانسي فتحت و بتكون لابسه لبس نوم و نص جسمها مكسوف
نانسي: حبيبي وحشتني
و بتحضني و بحضنها و بندخل جوا الشقة
انا: اسف اني جيت في وقت زي دا
نانسي : لا يا حبيبي انت تيجي براحتك ، في ايه احكيلي
روحت حكيت ليها علي الي حصل
نانسي : شوفت يا حبيبي انك لما توريهم انك قوي و تمسك كل حاجة كل هيسمع كلامك ؟
انا: معاكي حقي يا نانسي ، ماشي انا همشي بقي
نانسي بتشدني
نانسي : رايح فين لا انت هتقعد معايا
انا: لا مش هنيفع
نانسي : هو في ايه يا حسام انت ليه مش عايز تقعد معايا و ليه بتبعد عني ، هو انت مش عايزني
انا: مش الفكرة يا نانسي مش عايزك انتي ملبن قمر انا حاسس بحجات مش فاهمها ناحيتك انا اول مرة احسها
نانسي : حاسس ب ايه ؟
انا : بحس اني عايز اكلمك و اشوفك و اقعد معاكي و احضنك و عايز احكيلك مل حاجة
نانسي : ما هو دا الحب يا حسام يا حبيبي
انا: يعني انا كدا بحبك ؟
نانسي: اه يا حبيبي و انا كمان بحبك و بحبك اوي
انا: طيب يعني هو احنا ممكن نبقي نتجوز ولا فرق السن هيكون مشكلة
نانسي : نتجوز يا حبيبي طبعا و حالا لو انت عايز ، و بالنسبة للسن ف انا معنديش مشكلة ابدا
انا: بس انا مش جاهز اتحوز دلوقتي ؟ عادي
نانسي : مش جاهز ليه بس يا حبيبي ، انا مش عايزة منك اي حاجة شقتي موجودة و اعتبرها شقتك و فلوسي فلوسك اطلب الي عايزه و انا مش عايزه غير زبك و انت دكر مشاء**** عليك ايه الي مش جاهز
انا: و هو فيه دكر يعمل كل الي عنلته دا دا انا بقيت ديوث
نانسي: دكر و سيد الرجالة و قطع لسان الي يقول عليك كلمة ، الي انت بتحس بيه دا هيفضل سر بينا يا حبيبي متقلقش ، ها نتجوز دلوقتي ؟
انا: مش عارف خايف ، و لازم افاتح امي و بتاع و بعدين هنعمل ايه في مدحت
نانسي : مدحت دا سيبهولي ، امك و هي خاتم في صباعك و جوزنا هيكون احلي ليها هننتعها معانا
انا: مش عارف
نانسي : خلاص بص احنا نعيش مع بعض فترة منغير جواز معجبتكش و مرتحتش منتجوزش ايه رايك ؟
انا: مش هيكون عندك مشكلة
نانسي : لا يا روحي مش هيكون عندي دا انا هشيلك في عيني يا راجلي
و بقوم نانسي تبوسني و تيجي في حضني
نانسي: خليك معايا و مش هتندم انا هكون صدوك الحنين و سرك في كل حاجة و مهما كان هتكون راجلي
انا بعد تفكيير كتيير و نقاشات لمدة ثواني بيني و بين نفسي بقرر اوافق
انا: ماشي موافق
نانسي بتقوم و تشدني
انا : علي فين بس كدا
نانسي : تعالي هتدخل تاخد شاور و تظبط نفسك كدا عقبال ما اعمل الاكل يا حبيبي
انا: بس انا
نانسي: مفيش بسبسة انت هتعمل الي هقولك عليه انت بتاعي انهاردا
و بتدخلني نانسي الحمام و بتفتحلي الميه السخنة و هي بتقلعني هدومي كمان
نانسي : يلا خد شاور عقبال ما اعملنا حاجة ناكلها
و بتبوسني و تمشي
انا بكون واقف مش عارف انا بحلم ولا ايه مستحييل دا يكون حقيقي و بدخل الميه السخنة و افضل تحتها شوية و شريط حياتي اخر كام شهر بيمر من قدامي مش متخيل ازاي انا اتغيرت كدا و مش بحس بنفسي و دماغي بتسحلني في التفكير و فجاه باب الحمام بيتفتح و بتكون نانسي و بتدخل و بتقفل الباب و بتقوم قالعة الروب الي كانت لبساه و بتكون لابسة تحت بيبي دول تحفة برضو بتقلعه و نانسي بتكون ملط
نانسي : انا قولت مسبيكش لوحدك
و بتدخل الشاور معايا ، انا في اللحظة دي بكون خلاص دوبت فيها بمسكها و ادلخها الشاور معايا و تبداء نانسي تبل جسمها و بعدها بتقوم ماسكاني تبوس فيا و تحضني و انا كمان بتجاوب و ببوس و احضن جسمها و ببوس فيها
نانسي: اممم شفايفك حلوة اوي و احساسك حلو برضو يا حبيبي
انا: انا اول مرة اكون مستمتع و عندي مشاعر لواحدة ، انا بحبك يا نانسي
نانسي: و انا كمان يا حبيبي
و بتبوسني و تحضن اقوي و مرة واحدة نانسي بتنزل تبوس في جسمي كل واحدة واحدة لحد ما توصل لزبي و تبوسه و تبوس بضاني و تبوس راسه و كل حاجة فيه تبوسها و تقوم ماسكة زبي و تدعكه بايدها
انا: ااااه ااااه يا نانسي
و تكمل دعك شوية بعدها تمصلي و اه علي مصها احساس محستىش غير معاها.، متقنة مص اوي بتمص زبي من راسه و تنزل و تطلع و تمصه كله و تف و تنزل تمص بضاني و مستمتعة و بتمص و تخدل راسها كلها و تسيب نفسها شوية بعدها تطلع و مصها احلي مص في الدنيا احلي من مص الشرموطة امي و مصها مليان مشاعر
انا: ااااااه يا نانسي اااه
نانسي : مالك يا روحي في ايه متمتع.؟
انا: اول مرة حد يمصلي كدا اااه
نانسي بتكمل مص و تمتعني اكتر
مبقدرش امسك نفسي اكتر من كدا
انا: اااه نانسي هجيبهم اااه هجيبهم
نانسي بتقوم ماصه لحد نص زبي كدا بعدها بجيبهم في بوقها و نانسي مترقرفش و تقوم لاعبه بلبني شوية بعدها بتبلعه
انا: انتي بلعتيه متقرفتيش؟
نانسي: لا يا حبيبي متقرفتش منك ، يلا علشان الاكل كدا يبرد
بنستحمي انا و نانسي و نانسي في حضني و بتغسل جسمي بنفسها و بعدها بنخلص نطلع و نلبس و نطلع ناكل و برضو نانسي بتاكلني بنفسها و بتكون مهتمية بكل حاجة فيا و بنخلص اكل و بنقوم و بعد كدا بنقعد في الصالة و نانسي بقرب مني و تنام في حضني و تبداء تبوس فيا و تفضل تقولي كلام حلو
انا: نانسي هو انتي شايفاني راجل ؟
نانسي: و سيد الرجالة يا حبيبي
انا: حتي بعد كل الي قولتهولك
نانسي: يا حبيبي دي بس مراهقة و متعة و ادمان للجنس و انت بستمتع بكدا و انا هخليك تسمتع اكتر و اكتر طول ما انت معايا انا هخليك مبسوط سيبلي نفسك انت بس
انا : هتعملي ايه مش فاهم
نانسي : الي هتفكر فيه هعملهولك ، لو عايزني اخليك تنيك مدحت و هو بينيك امك هعملهالك
انا: بلاش جنان
نانسي : متتحدانيش علشان انا لما بقول حاجة بعملها
انا: هتعمليها ازاي ؟
نانسي: كله بتفكير يا حبيبي انت ملكش دعوة
انا : ماشي اما نشوف
نانسي بتقرب مني كدا و بتهمس في ودني
نانسي : مش عايز نخش نرتاح جوا شوية
انا: طيب و جوا ليه هو هنا قصر في حاجة
نانسي بدون تفكير و تردد تنزل علي زبي و تبداء مص فيه و تمص جامد اوي و حلو اوي و تمص زي محترفين افلام السكس
انا: ااااه يا نانسي مصي جامد اوي اوي
نانسي بتمص اجمد
بمسك شعر نانسي و ببداء انيك بوقها
انا: ااااه ااه ااه اااه اااه اااه ااه
و بنيك بوقها اجمد و اجمد و برزع فيه جامد و بمسك شعرها و اثبتها و ادخل زبي كله في بوقها و بخليه جوا لحد ما نانسي بتحاول تخرج و بتكون جابت اخرها و بسيبها ، نانسي بتبداء تكح و تف و مش عارفه تاخد نافسها
انا: انا اسف انا اسف انا اندمجت بس
نانسي: كمل يا دكري كمل
و بمسكها من شعرها و افرد جمسها علي الكنبة و انط فوقيها و امسك بزازها امص مص فيها و اعصرهم بزاز لبن ملبن صافي ، و اسمع صوت اهاتها و اهاتها
نانسي: اااه يا حبيبي ارضعني ااااه اوووه ااااااع اااه
و بنزل اروح الحس كسها الي بيكون اتملي ميه شهوتها و ايه بينقط عسل و الحس كسها بلياني و اطلع لساني و الحس يمين و شمال و فوق و تحت بسرعة و بطي بمتعة و بجنون و هي دايبة و مش طالع ليها حس خالص و روحت مدخل صباعي الاتنين في كسها
نانسي: اااااه ااااه اااه هجيبهم كدا
يدوبك ببداء افرك كسها
نانسي: ااااااه ااااااااااااه ااااه اااه
نانسي جبتهم نافورة و اتفتحت متقفلتش غرقت الدنيا كلها
نانسي: انا عمري ما جيبت بالمنظر دا قبل كدا اول مرة في حياتي
انا: هو مدحت مكنش بيكيفك؟
نانسي : مدحت دا خول ، اخره ينيك شوية و يشتم و يشخر و بعدها ينام علي ضهره
انا: اومال لما شوفتوا مع امي و مني كان شغال
نانسي: علشان مني مدقتش رجالة غيره و امك محرومة كلام مدحت الخول دا ميعملش حاجة مع واحدة زي شهوانية و داقت راجل قبل كدا و كان دكر
انا اتضايقت من كلمها شوية و هي لاحظت
نانسي: انا اسفه يا حبيبي مقصدش اضايقك
انا: ولا يهمك يا حبيبتي
نانسي: قولت ايه؟
انا : ولا يهمك
نانسي: الي بعدها ؟
انا: يا حبيبتي ؟
نانسي: يااه طالعة من بوقك زي العسل يا حبيبي
و بتقوم شداني و منزلاني ابوس فيها و بنبوس و نحضن في بعض و كاننا عشاق جداد بنموت في بعض و علي قد ما فرق السن بينا كبير و هي اكتر خبرة مني الا اني حسيت في كلامها و احساسها انها بتحبني و عايزاني انا و شايفة فيا حاجة مشفتهاش لا في جوزها ولا في مدحت
و احنا في نص دعكنا لبعض باب الشقة بيخبط
نانسي : يوووووه مين ابن الوسخة الي جه دلوقتي ولا اقولك مش مهم كمل
و بتكمل بوس فيا
انا: مينفعش بمكن يكون حد مهم قومي شوفي مين
نانسي : يوووه بقي
و بتقوم نانسي و يدوبك بتلبس روب بس علي اللحم
نانسي: مين ؟
مدحت: انا يا نانسي افتحي يا حياتي وحشاني
نانسي: دا مدحت
انا معرفش ليه بخاف و بكون عايز استخبي و نانسي بتلاحظ دا ف بتجيلي
نانسي : طول ما انت معايا متخافش منه دا خول و انا هكسرهولك علشان لو فكر يقرب منك
و بتبوسني و تروح تفتح
مدحت: ايه يا روحي كل دا علشان تفتحي اتاخرتي
نانسي: خش يا مدحت
مدحت بيهش و يشوفني و وشه بيكون عليه علمات استغراب
مدحت: ابو نسب ؟! انت بتعمل ايه هنا
انا: ازيك يا مدحت
مدحت: انا مش قولتلك متجيش هنا غير و انت معايا؟
نانسي: هو كان بيت ابوك ؟ تقول مين يجي و مين ميجيش
مدحت: استني انتي دورك لسه جاي ، علشان مش خول زي دا الي يفتكر نفسه دكر عليا
انا: مالك يا مدحت في ايه هو انت كلمك ؟
مدحت: هو انت تقدر اكلمني يا خول دا انا انيكك انت و عيلتك
و ليه هتصعب عليه و كنت هقوله كل حاجة بتقطع الحوار نانسي الي بتمسك مدحت من بضانه و بتعصرها جامد
مدحت اااااااااه اااااه ااااه
نانسي: واحد صوتك ميعلاش تاني في بيتي يا كسمك
و بتقوم عاصره بضانه اكتر
مدحت: ااااااااااه ااااااااااااااااع الاااه
نانسي: لما تيجي تتكلم معاه تتكلم بادب فاهم؟
و بتقوم عاصره اكتر
مدحت: ااااااااااه ااااااه
نانسي : مش سامعه؟
و بتعصر اقوي
مدحت: ااااه اهه حاضر حاضر اااه اسف
نانسي: ثالثا يا خول يا ابن العرص انا مينقليش استني انتي دلوقتي متنساش نفسك و لو كنت ناسي افكرك
و بتقوم مقلعة مدحت البنطلون و بتقوم ضرباه علي طيزه جامد اوي
نانسي: ناسي ولا افكرك؟
مدحت: فاكر فاكر انا اسف خلاص انا اسف
انا بكون مش مصدق المنظر دا مدحت الي كان عمل نفسه دكر قلب خول في ثواني
و بقي تحت اشارة نانسي في ثواني قليلة
و نانسي بتقلع الروب و بتخليه يقلع هو كمان ملط و مش بس كدا لا دا يقعد يتفرج عليا انا و هي و مدحت منغير نقاش بينفذ و بس و بتيجي نانسي علي حجري و تقعد و تبوسني و تمصلي و هي بستمتع بيا و بتبص لمدحت و نانسي ابدت تقولي كلام يديث مدحت مش يمتعني و هي بتمصلي تقول
نانسي: شايف ازبار الرجالة الي بجد الي تكيف مش زيك يا خول
و بتكمل مص في بتاعي و انا بصراحة مستمتع نييك و انا شايف مدحت مذلول
نانسي بتبصلي و تقوليً
: عايز تنكني يا حبيبي؟
انا: بصراحة مش عايز انيكك قدامه الخول دا
نانسي : ماشي يا حبيبي مش مشكلة تعالي ادعك بزازي شوية
و بقعد ادعك و امص في بزازها و مدحت قاعد بيدعك في زبه
و نانسي بتقوم و تروح لمدحت و تنيمه علي بطنه و تبداء بتنيك طيزه بصباعها
نانسي: ايه يا خول متكيف
مدحت: ااااه
نانسي: اخبار مراتك ايه لسه عايزها تتناك من فحول
مدحت: ااااه ااااه
نانسي: طيزك دي كل ما بتتناك كل ما بتحلو
انا قاعد شايف المنظر و مصدوم و مستمتع اني شايف مدحت كدا
نانسي: عارف يا خول الدكر دا انا هخليه ينكك علشان تقل ادبك عليا
مدحت : لا لا يا نانسي ابوس ايدك بلاش ابوس ايدك
نانسي: انت متقولش لا انا الي اقرر
تعالي يا حبيبي علشان تنيكه
انا: بلاش يا نانسي مش عايز دلوقتي
نانسي: ماشي يا حبيبي الي انت تعوزه
نانسي: مص زب دكر علشان تعرف ان قلبه كبير
و مدحت بيقوم و يمصلي و نانسي شغاله تبعبص في طيزه و قعدنا شوية لحد لما مدحت جابهم لوحده
نانسي: جبتهم يا عرص دا انت خول
مدحت بيبص علي الارض و مبينطقش
نانسي : قوم البس يا خول و امشي
مدحت بسكات بيسمع الكلام و بيلبس و يمشي
نانسي: انت دكري يا ناس
و تقوم بيساني
نانسي : انت عايز نكمل ولا خلاص
انا: لا انا اتاخرت لازم اروح ، بس خايف انزل الاقي مدحت
نانسي: يا حبيبي قلبي متخافش هو اتكسر عينه قدامه و خليه يفكر يلمسك وحياة امي لانيكه بجد
انا ببوسها و بحضنها جامد
انا: بحبك اوي يا نانسي
نانسي: و انا كمان يا حبيبي
و بلبس و بنزل و انا نازل الاسانسير كان عطلان نزلت علي السلم و نزلت الدور التالت اتفاجأت بمراة البواب واقفة قدام الاسانسير و كان جوزها و الراجل بتاع الصيانة في الدور الاخير بيصلحوا باجي من وراها و بقولها هؤ الاسانسير قدامه كتيير و يتصلح؟
بترد : ادينا بنصلح فيه يا بيه لو مستعجل السلم قدامك و بقرب منها و بسالها
انا: هو ايه الي عطلان فيه
مراة البواب : معرفش يا بيه الراجل بيشوف
و بفضل شوية كدا واقف و هموت و انط عليها بي خايف تفضحني و القدر يقرر يقف معايا الي بيخلي البواب يفصل النور عن العمارة كلها علشان بتاع الصيانة يصلح الاسانسير و اول ما النور قطع الترقة بقت كحل و محدش شايف حاجة و بستغل الفرصة الي بزنق فيها مراة البواب علي الحيطة و ببداء ابوس فيها و ادعك جسمها و هي بتقاوم بس مش مقاومة قوية
مراة البواب: يا بيه مينفعش كدا عيبيب يا بيه
بروح ابوس فيها و ادعك في جسمها و اقرب منها من فوق اللبس كاني بنيكها ثواني قليلة و حد من سكان الدور بيفتح الباب اول ما بحس بكدا بقوم جاري و سايبها و انزل علي السلم جري و اجري لحد ما طلعت برا العمارة و كملت جري لحد ما خرجت من الشارع و مش مدرك الي عملته و خايف جداا لانه ممكن ياثر علي نانسي و يخليها تبطل تحبني ايه الي انا عملته دا كسم هيجاني احا دي كدا هتفضحني يلاهوي و بيكون تفكيري مشتت علي الي هيحصل المرة الجاية لما اروح لنانسي و بوصل البيت و بدخل البيت و الاقي البيت هادي جداا و النور مطفي و ادخل اشوف امي في المطبخ ملقيهاش ولا في الحمام ادركت انها في اوضتها بدخل علي امي و اتصدم بمشهد انا عمري ما شوفته في حياتي
امي نايمة و باين عليها هلكانة و نايمة نوم عميق محستش ب اي حاجة و لابسة قميص نوم اصلا مبني كل جسمها و كمان هي قالعه نصه و كلوت امي جمبيها علي السرير و كمان السرير بتاع امي مندي شوية و موبيلها جمبها مفتوح و امسك موبيل امي و اتفاجئ بحاجة عمري ما توقعت اني اشوفها …..
يتبع ………..
الجزء الثامن
بمسك موبيل امي الي بيكون مفتوح و يتفاجئ انه مفتوح علي شات ماسنجر و بيكون شات مع شخص غريب و شات فيه كمية نجاسة تكفي بلد من كتر نجاسته انا ايدي بتترعش صور و و فيديوهات لجسم امي و فيديوهات سكس و صور و فديوهات لزب الراجل و مكالمات فيديو كتييير و مكالمات صوت و اخرها مكالمة فيديو مدتها ٤٠ دقيقة كانت من ٤٥ دقيقة تقريبا و فضولي بيخليني افتش الموبيل كله الي يارتني ما فتشته ، اكونت فيس بوك فيك امي عملاه بتكلم فيه رجالة و بتعرض و تمتع و تتمتع و كمان بتبعت صور و كلام نجس و بتتكلمي عني و عن بابا و رجالة دا حتي كمان لقيت نسوان و بتسساحق معاهم و طبعا صور ازبار كتييرة بجميع الاشكال و الاحجام و بدخل الصور بلاقيها متغرقة صور و فيديوهات لجمسها و هي بترقص و تغني و تعرض كل حتة في جمسها و صور لكلوتات و صور قمصان نوم و و اتصدمت اكتر لما لفيت في الموبيل و لقيت تسجيلات صوتية و كنت بتمني ميطلعش الي في بالي بس طلع هو تسجيلات مكالمات سكس لامي مع رجالة و مكالمات طويلة انا ايدي كانت بتترعش و مش عارف و مش قادر استوعب ان امي بالنجاسة دي و بالفجر دا دي لو شرموطة مش هتعمل كدا كنت فاكر الموضوع لمدحت بس طلع لاي زب معدي و كنت كل ما ابص علي صورة ولا حاجة كنت ابص عليها و هي نايمة و اشوف نجاست وشها مفكرتش اخدت الموبيل اوضتي و نقلت كل الداتا الي عليه علي الكومبيوتر بتاعي و نزلت عليه برنامج يقدر يخليني اتجسس علي التليفون حرفيا راكب التليفون و رجعت رجعت لها التليفون جمبها و دخلت اوضتي و قفلت علي نفسي الباب و قفلته بالمفتاح و اعدت اتفرج علي كل الصور و الفيديوهات و اسمع كل المكالمات و اشوف كل الشتات و كنت مش متخيل ان امي تعمل كل دا كل ما كنت بتصدم الاقيها بتعمل حاجة تصدمني اكتر ، و من كتر ما كنت مصدوم لقيت نفسي بعيط و بنهار في العياط من الي وصلتله و الي عرفته و شوفته اخر فترة و انهارت من العياط بس كاتم صوتي علشان امي متسمعش و كل دا و فيديوهات امي شغالة علي الكومبيوتر، و اتكسرت ، كنت همووت و قلبي هيقف حاسس هيجرالي حاجة حاسس اني نفسي اموت نفسي و اخلص من كل دا كنت عايز اكلم حد احكيله بس ملقتش حد جمبي ، عيلتي خسرتها و معنديش صحاب ، سعاد و معتقدش اني هعرف اوريها وشي تاني ، و نانسي زمانها كرهاني بعد الي عملته و قاعد بتفرج علي فيديوهات مني و فيديوهات امي و كل فيديوهات الي معايا و من كتر القهر قعدت اعيط روحت علي السرير و فردت ضهري و روحت افتكرت كل حاجة و انهارت من العياط لحد ما نمت و صحيت من النوم شخص تاني خالص شخص مختلف كل تفكيري في نفسي و بس لا هفكر في حد و لا هعمل حاجة لحد انا هسلم نفسي للجنس و متعتي و الي هيمتعني هعمله ، و قومت من النوم خرجت برا الاوضة و دخلت اوضة امي و كانت ليه نايمة و مفكرتش كتيير في منظرها كدا قلعت و نمت فوقيها و نكت كسها و صحيت علي زبي جوا كسها و هي اندمجت علي طول
امي: اااه اااه نكني يا حسام ااااه اااه نكني اااه عايزاه اقوي و اعمق
انا ساكت و برزع باقوي ما عندي و مش يامع غير كلامها و حاجتها مع الرجالة الي بتتشرمط معاهم و نكتها و انيك و انيك و انيك و ارزع فيها و بكل قوتي و هي بتصوت
امي: ااااه يا حسام براحة اااه مالك يا ولا في ايه اااه يا حسام اااه يا حسام اااه حسااااااااااااااااام كفاية ااههه
و تليفون امي هنا بيرن
امي: ابعد خليني ارد
انا: انا مش هقوم غير لما اجيبهم
امي: اووف عليك
امي بترد و انا برزع فيها
امي: ااه الو
مدحت: ايوه يا حماتي
امي : ااه مدحت ايه يا حبيبي في ايه
مدحت : مني بتولد يا حماتي
امي: اييييه ؟! طيب يا حبيبي هلبس و اجيب حسام و اطلع علي المستشفي
انا: في ايه ؟
امي: اختك بتولد ابعد علشان نروح لها
و جاية امي بتبعدني الا اني بكتفها و بثبتها علي السرير و اكمل وزع فيها
انا: قولت مش هنقوم غير لما انطرهم يا لبوه
امي: الاه العد يا خول خليني نلحق اختكك اااااه يا حسام اااه بتوجع يا عرص كفاية
و برزت فيها لحد ما خلاص جيبتهم في كسها و عشرتها
انا : ااااااااه ااه اااه اااه كسم دا كس ايه دا
امي: انت ابن متناكة اتبسط كدا ؟ عشرتني حسيت انك فحل كدا اقوم يا عرص علشان نستحمي و نلحق اختك
و بنتزل انا و امي علشان نروح المستشفي، ساعتها امي بتكون عايزة تركب اوتبيس
انا: لا احنا هنركب تاكس
امي: تاكس؟ من امتي
انا: من انهاردا ، ولا وحشتك الشرمطة علي ازبار الوجالة في الاتوبيس
امي: انت في ايه مالك متغير كدا ليه
انا: لا متغير ولا حاجة
بوقف تاكس و بركب انا و امي ورا و طول الطريق قاعد ماسك فخاد امي و ملاحظ ان عين الراجل علينا و امي عماله تبعد ايدي لحد ما وصلنا و نزلنا من التاكس
امي: ايه الي انت بتهببه دا احنا مش قولنا الكلام دا جوا البيت بس ؟
انا: و برا و وقت ما احب
امي : لولا اننا في الشارع اقسم ب**** كنت لطشتك قلم قدامي وطلع لاختك
و وصلنا المستشفي و كان اول لقااء بيني و بين مدحت بعد امبارح
امي: مدحت ، مني فين
مدحت : لسه في العمليات متقلقيش يا حماتي ، ازيك يا حسام عامل ايه
انا: كويس يا مدحت كويس
و مفيش دقايق الدكتور خرج و قال ان مني جابت بنت و كله فرح و انا مكنتش مركز في اي حاجة ، شوية و بندخل لمني الي بتكون طلعت اوضة و بتكون فرحانة بالبنوته الجديدة و بدخل ابارك لمني و ابوس البنوته و اخرج برا الاوضة و بطلع برا المستشفي كلها اروح الكشك الي علي اول الشارع بستري علبة سجاير و دي كانت اول علية سجاير اشتريها لما كنت بشرب كنت بشرب فرط انما عمري ما اشتريت سجاير
و لسه بحط السيجارة في بوقي لقيت صوت من ورايا
مدحت: و كمان بتشرب سجاير
انا : بشربها تفتريحي من فترة لفترة يضرك في شئ
و بولع السيجارة
مدحت: لا انا اخاف علي صحتك
انا : لا متخفش عليا
مدحت : اصل انا..
انا بقاطعه : بص يا مدحت منغير اللف و الدوران بتاعك دا انا و انت عارفين انت جاي ليه و بص يا مدحت الفترة الي فاتت الدنيا اتغيرت اوي اوي اوي و شوفت حاجات اتمني اني امسحها من حياتي بس دا الواقع بتاعي
مدحت: كل دا علشان شوفتني راكب اختك ؟
انا: مدحت انا شوفتك و انت راكب اختي و شوفتك و انت بتنيك امي و شوفت و انت خول و كنت سامعك و انت عايز تركبلي قرون
مدحت اتوتر : بس امك دي كانت
انا: مدحت بقولك ايه متصدعنيس فلطة مش غلطة برا عني ميشغلنيش اعمل الي تعمله بس تعلالي علي بلاطة يا مدحت متصيعش
مدحت: بعني معندكش مشكلة انيكها؟
انا: لا معنديش ، الي عايزه اعمله بس عندي شرطين يا مدحت لو كسرتهم هفشخك ، اولهم انك تبطل تعاملني ك خول ماشي ؟ علشان موريكش مين الخول
مدحت: ماشي و التاني
انا: التاني بقي انك متقربش من نانسي
مدحت: لا دي مقدرش
انا: لو قربتلها صدقني انا الي هيكون ليا تصرف معاك مش هي
مدحت: انت مش فاهم ، انا نانسي بخليني ارتاح من حاجات برا الجنس العادي
انا: زي الي حصل امبارح كدا ؟
مدحت: اه
انا: ماشي لو علي قد كدا ماشي بس لو فكرت تقرب منها انت حر يا مدحت
مدحت : حاضر يا حسام
انا: بص يا مدحت انت بتدور علي المتعة انا مش همنعك بس متجيش علي سكت متعتي علشان انا كل حاجات و فاضيحك و وساختك معايا دا الي تعرفهم دا غير الي متعرفهوش تمام يا مدحت؟
مدحت : تمام يا حسام حاضر ، بس ارجوك انا مش عايز فضايح ارجوك
انا: طول ما انت مجتش علي سكتي و بعيد عني مفيش فضايح ، يلا اطلع شوف مراتك و بنتك
بيطلع مدحت لمراته و بنته و مفيش دقايق بعمل تليفون و اطلع وراهم و دخلت الاوضة و زي ما كنت متوقع مدحت مبيضيعش وقت لازق في امي و ايده بتحسس عليها و حتي لما دخلت متحركش ، امي الي ارتبكت شوية بس هو متحركش فصل مكمل و امي مش فاهمة ايه الي مدحت بيعمله و انا عامل نفسي عبيط و مش واخد بالي علشان في اللحظة دي يجي الدكتور و معاه ممرض يطمنوا علي حالة مني و يطمنونا عليها و حالتها بتكون كويسة و يدوبك ساعة و هنمشي و طبعاا مني عتطلع من المستشفي غلي بيتنا تقعد معانا كام يوم لحد ما تتحسن و في كل دا عيون التمرجي النجس كانت علي جسم امي و كل نظرة ليه شهوة و بابن ان زبه واقف من السكراب بتاعه الدكتور و هو ماشي بيطلب ان حد ينزل يقفل الدنيا مع الحسابات ف مدحت بيروح و يمشي و يتبقي انا و مني و امي و التمرجي في الاوضة مني الي مركزه مع بنتها و مش واخده بالها من اي حاجة و امي الي بتطمن علي مني و الممرض النجس الي بيروح يقف لزق في امي مكان مدحت و عمال يدحلب في الكلام بس ايده علي طيز امي و امي كانت تعبير وشها بتتغير و كانت ساعات مبتعرفش تمسك نفسها
الممرض: حمد** علي سلامتها هي و البنوته يا يت الكل ، ** يخليهالكو و تبقي من الذرية الصالحة انا في الخدمة في وقت سواء جوا المستشفي او برا المستشفي تحت امركم يعني ، دا رقمي اهو اسمي سيد و اي وقت جيتوا المستشفي عيوني ليكوا
و بيدي الرقم لامي الي بتاخده و بتسجله عندها و بترن عليه و بيمشي سيد ، و انا واثق و عارف انه انجس من الطيبة الي بيعملها بس تمام عادي انا معنديش مشكلة انا هقلبها علي الكل ، بعد شوية بيخلص مدحت الاجرات و بنخرج من المستشفي و بنتحرك انا و امي و مني علي بيتنا علشان مني ترتاح و مدحت بيروح يودي الاولاد لامه و يجيب حجاته هو و مني من البيت لانهم هيقعدوا معانا شوية . انا كل الي بيحصل دا جايلي علي الطبطاب كله دا انا مكنتش مخططاه بجنية ولا كان في نيتي اصلا بس بعد الي حصل امبارح حسام الي نام امبارح حاجة و الي صحي حاجة و انا هقلبها مدعرة و محدش هيوقفني .
بنوصل البيت انا و امي و مني الي بتكون تعبانة اوي و بتدخل ترتاح هي و بنتها و امي بتروح اوضتها و انا بدخل اوضتي علي طول علي الكومبيوتر افتح منه تليفون اني و ارقابها و زي ما توقعت بالظبط رسالة من سيد الممرض
سيد: مساء الخير يا استاذة انا سيد بعتلك علشان تسجلي الرقم
امي : عيوني يا سيد سجلته خلاص و معلش تعبينك معانا
سيد : لا لا دا شغلي و الحمد**** انه قوم اخت حضرتك بالسلامة
امي: اختي؟ ههههههه دي بنتي يا سيد اختي ايه صغرتني كدا
سيد: لمؤخذه يا فندم علي الاحراج بس يعني شكلك جمبها يقول انك اختها بسم ** مشاء** عليكي
امي: ههههههههاي ضحكتني يا سيد
سيد: اعذروني يا فندم بس يعني انا قولت ان انتي ماشاء** لا شكلك ولا جسمك ولا اي حاجة يدوا السن انك تبقي امها ماشاء** عليكي
امي: لا يا سيدي امها و عندي ولد تاني الي كان في الاوضة واقف دا
سيد: اه ** يخلي بسم مشاء لا دا انتي تتحسدي كدا ولد و بنت و لسه بالجمال دا مشاء**
امي: **** يخليك دا من دوقك
ييد: استفسار بسيط يعني متاخذنيش بس فضول ، هو طلاما انتي ام الست الي ولدت طيب ابوها فين
امي: لا ابوها **** يرحمه توفي من سنة كدا او اقل
سيد: انا اسف جداا ، اه شوفي الحلو مبيكملش برضو ست زيك بالطعامة و الحلاوة دي معندهاش راجل يقدر جمالها
امي: هنعمل ايه بقي النصيب كدا محدس بياخد كل حاجة ، انت متجوز يا سيد ؟
سيد: لا يا هانم مش متجوز
امي: ليه كدا دا الجواز سترة
سيد: فين بنت الحلال الي ترضي تتجوزني علي حالي دا ، ملاقيش عندك عروسة تكون بحلاوتك كدا و حمالك و جسمك
اني: انت عمال كل شوية تمدح في جسمي و انا هتغر كدا خد بالك
سيد: لو انتي متغرتيش مين الي يتغر يعني
امي: ههههههاي يا بكاش مش للدرجادي
و فصبوا يتكلموا بتاع ربع ساعة علي الواتساب و سيد فصل يتغزل و يتحرش بجسم امي بطرق غير مباشرة و امي مستسلمة و متفتحة و انا و اني و سيد عارفين ان امي عايزة تدوق زب سيد ، فضلوا يتكلموا و كسروا شوية حدود و عرفوا عن بعض حاجات بس كل دا معرفة سطحية و الباب بيخبط امي بتقفل مع سيد و انا بروح افتح الباب علشان الاقيه مدحت
مدحت: ازيك يا ابو نسب
انا: ازيك يا مدحت خش
امي: ايه يا ولا اتاخرت كدا ليه
مدحت عقبال ما وديت العيال من المدرسة و و جبت حاجتهم و وديتهم لامي و حيبت حاجتي انا و مني و قفلت الشقة و الطرق و جيت معلش ، مني عاملة ايه دلوقتي
انا: نايمة جوا من ساعتها بترتاح
امي: طيب تعالي اعملك لقمة تاكلها
مدحت: لا لا انا تمام انا هدخل اطمن علي مني
مدحت بيدخل اوضة مني و انا بقرب من امي و بمسكها جامد
انا: عابز ارتاح
امي : انت عبيط اختك و جوزها هنا
انا : مين مدحت الي بينيكك ؟ ولا مني الي شافتني و انا راكبك
امي: انت ازاي تتكلم معايا كدا
انا بزوقها علي الحيطة و بقرب منها جامد اوي
امي: ابعد يا حيوان عني و الا اقسم بالل
انا: شششش من هنا و رايح انا الي هقول و هعمل ، قدامي علي الاوضة قدامي
و بزق امي علي اوضتها و بدخل و بقفل الباب
امي: يلااهوي يلاهوي لو حد جه
انا: هنيكه جمبك
و بشوف امي ساعتها كانها غزالة و انا ذئب بمسكها اقوم نازل فيها بوس و مص صدرها من وفق الهدوم
امي: براحة اااه براحة يا حسام في ايه براحة يا حسام ايه
انا: شششششششش قولت مش عايز نفس
بقوم شادد جلابية امي و مقطعها
امي: يا حسام ايه الي بتعمله دا اااهي
بقوم زاققها علي السرير و بتتزل تترج علي السرير زي الجيلي و بقف و بقلع لبسي كله و واقف قدامها ملط انا مش شايفها امي انا شايفة انجس واحدة في الدنيا واحدة اي حد بيتزنق بيصرف نفسه معاها و بعد التفكير دا لثواني بنط عليها و بدون مقدمات زبي بيتحشر في كسها و ببداء ابوس فيها
امي: امممم اي اي اي ااامممممم يا خول يا متناك
و انا زبي في كسها و بدعكلها كسها و زبي في كسها و ماسك بزازها ببوقي و بايدي التانية خاط صوابع في بوقها و عمال شغال فيهم كلهم
امي: ااااااام امممم امممم امممم اااح ااااه اااه اااه يا حسام ااااه اااااح اااح يا حسام اوووف ااااااه اخ ااااه يا حسام
و انا شغال و مستمر و كل شوية بعلي و زود سرعة ادائي لدرجة انها ابتدات تترعش
امي: لا اههه يا حسام لا كدا هجيبهم اااوف ااااااه يا حساام ااااح ااااه حسااااام يا حساممممم ااامممم ااااه ، امممممممم اتااااااااااه هجيبهم يا حسام هجيبهم مش قادرة و بطلع زبي من كسها و ببداء افرك كسها بابدي و نافورة شهوة و انفجرت
امي: اااااااااه ااااااااه ااااااه اااه ااه يا خول يا متناك ايه دا فشختني
و برووح ماسكها من شعرها و شاددها جامد و هي ببتوجع
امي: براحة يا متناك في ايه
بروح مقرب لوش امي و مركز في ملامحة و قد ايه هي ملامح رخيصة و ابص ليها في عنيها و بكل الي في قلبي بتف علي وشها تفه بتغرق وشها حرفيا
انا: اتفووووووووو
امي: ايه الي انت عملته دا ينهارك اسود بتف علي امك دا انا هربيك يا عرص
كانت لسه بتقوم و بتبعد عني دوست علي شعرها جامد و قربتها من زبي و خليتها تمص بالعافيه و مصت زبي و بتمص اكتر و اخليها تبلع زبي كله لدرجة ان وشها اتبهدل و بقي لونه احمر و بدون اي مقدمات ولا احساس بقوم شاددها من شعرها و مطلع وشها و اقوم صربتها بالقلم علي وشها و صوت سكوت لمدة ثواني قليلة و بعدها
امي بدون مقدمات ولا تفكير بتمسك بضاني و تعصرهم جامد
انا: ااااه
امي: بتمد ايدك عليا يا كسمك يا الن المتناكة ، دا انا هنيكك
بحاول اصدها و انا ماسك سعرها و فعلا قدرت بقيت هي تشدني من بضاني و انا اشدها من شعرها و كل واحد فينا بيستقوي علي التاني لحد ما امي بتقوم شداني و نايمة علي ضهرها و انا بقيت نايم بزبي علي جسمها هي راحت حضانني و مكتفاني بايدها و و رجليها و قامت تحسس علي طيزي و تصرب فيها
انا: اااه اااه لا
امي: اسكت يا خول
و بتروح امي علي طول تدخل صباعها في طيزي الي بيوجع اوي
انا: ااااه يا ماما اااه
امي: ابه يا خول وجعك
انا بكون مش قادر بس مش عايز استسلم ليها و فعلا بروح اقدر اعدل زبي و ارجعه في كسها
امي: ااااه يا متناك
و بتزود امي في نيك طيزي و انا ارزع فيها هي تزود و انا ازود و في احظة وسط وجعنا انا و هي بنبوص لبعض كدا و بنقوم مقطعين شفايف بعض بوس و لحس و مص و تف
ام: اممممممممم با حبيبي
انا: امم اه اه اممم اهه يا ماما
امي بتفصل تنكني بصبعها كدا شوية
و انا برزع في كسها بزبي
امي: اممم اه اااممممم اااااااه امممم ااااه
انا: ااااه ااااه اااه ااااه
بنفصل كدا لحد ما امي بتسد شوية في البعبصة ف تلاقي بجيبهم
انا: امممممم ااااااااااه جيبتهم ، جواكي يا لبوه
امي: اااااه اااح يا شرموط كسمك
بنقوم انا و امي و بنلبس لبسنا و احنا بنلبس امي بتمسكني و تقرب لوشي
امي: اتفوووووو
و تف علي وسي تفه اي بتاعتي بالظبط
امي: علشان تمد ايدك عليا تاني يا ابن السرموطة
بس في ثواني بتمسكني و تضمني و تلحس وسي و تبوس شفايفي و تمصهم
امي: امممم بس هيجتني اوي و حسستني بفحولتك يا دكري اممممم و تبوس و تبوس و تبوس فيا و هي بتبوس كاني عشيقها و مره واحد لتنزل علي ركبها و تقلعني البوكسر و تبوس زبي الي بيكون وقف تاني بسبب الي حصل دا و تبوس فيه و في واسه و بصانه و بين فخادي و تف علي زبي و تمصه و انا متكيف و متمزج و تمص و تمص و تمص باحتراف و اتمص و تمص و تمص و تمص و تمص و تمص لحد ما بيجيبهم في بوقها و هي طبعا بتبلاعهم
امي: اممم علي طعم لبنك يا فحلي ، انت مش ابني لا انت دكري و فحلي و نياكي
انا: انتي من هنا و وايح عشقية لبوه شرموطة بتاعتي انا و مش عايز اسمع غير حاضر و نعم
امي: حاضر يا سيدي
و بنلبس و بنخرج برا الاوضة و مدحت و مني بيكونوا في اوضتهم و شكل مدحت راكب مني
امي بتدخل تاخد دشو انضف نفسها و انا بكون قاعد لوحدي في الصالة بطلع موبيلي و بتفرج علي الحاجات و الرسايل و الفيديوهات بين امي و الرجالة الي بتكلمهم و بطلع زبي ادعك فيه شوية و مش مدي خوانة علشتن مر واحدة باب اوضة مني يتفتح و ملحقش البس بوكسري و اعدل نفسي و تخرج مني الي باين عليها انها اتناكت طازة و بتبص للمنظر زبي الي بيجسلها صدمة منه و مبتنطبش بحرف و بفضل ادعك زبي الي واقف و انا باصص لمنيالي تفاصيل جسمها باينة و بقوم ناحية مني الي بتخاف و تفضل ترجع لحد ما بتوصل للحيطة و مني مبتفتحش لوقها مس عارف من الصدمة ولا ايه بس هي بتتفرج بس و بروح اقرب لها و زبي واقف و بدعكه
انا: عاجبك زبي يا مني؟
مني مبترودش
انا: اااه لو تدعكهولي بايدك الحلوه دي بقي
و بقوم ماسك ايدها و مقربها الي علي طول هي بتبعدها
انا: لا يا من من انتي نسيتي كلامنا ولا ايه؟
مني : بتبصلي و عنيها كلها صدمة
انا: خدي بالك انا مش وحش ، انا احسن واحد فبهم من امك و مدحت ، مدحت دا خول و خاين و كداب انا عايز مصلحتك مش عايز ائذيكي و مدحت دا اوسخ خلق **** و الابام هتثبت ليكي
انا و بعدين بذمتك مش زبي احلي من زب مدحت اعرص و اسود و اطول و بيكيف علي فكرة
بقوم شادد ايدها ناحيتي الي بتسيبها المرادي و تحطها علي زبي و ادعك زبي بايدها و هي قرفانة و مبتتكلمش شوية و سيبتها و هي بدات تدعك
انا: ااااه ايدك حلوة يا مني ااااه عليكي
و بتفصل تدعك زبي مني و تدعكه و احنا واقفين و الغريب انها بتسرع و مستمتعة ب اهاتي
انا: اااه اااه اااه يا مني اااه
انا عمري في حياتي ما تخيلت اني تجيب لبني ٣ مرات في اقل من ساعتين و كل مرة اسرع من الي قبلها
و فعلا بقوم جايبهم
انا: ااااااه اااه ااه
و بغرق ايد مني و لبني بينطر علي لبسها
و بتقوم مني تشم في لبني و تقوم تدوق اللبن بتاعي مني و بعدها تمسح باقي لبني في فلنتي قدامي و بعدها تقوم ماشية و سيباني داخلة اوضتها و سبتني انا و انا واقف بلبوص ملط لابس بس فانلة و لبني الي علي الارض و زبي الي بينام تدريجيا و منظر لو كان قالولي انه ممكن يحصل كنت مستحيل اصدق ان دا يحصل و بنضف الدنيا بعدها بدخل اوضتي و بكون قاعد بتفرج علي صور امي و شتات بتاعتها مع الرجالة الي بتكلمهم و شوية و بنروح نتغدا كلنا سوا بعد ما امي بتكون حضرت الفطار و انا هنا كنت باصص لكل واحد فيهم و دماغي مشغلة فيديو لوسخاتخم كلهم. بنخلص اكل و بنقعد في الصالة كلنا و شوية و مني بتدخل الاوضة بتاعتها و امي بعدها بتقوم علي المطبخ و هنا مني بتكون دخلت دماغي اكتر و اكتر و ببقي عايز ادوق جمسها
انا: منفسكش تزنقها؟
مدحت: ازنق مين ؟
انا: حماتك ، ايه موحشتكش؟
مدحت: واحشتني بس يعني اصل ..
انا: مفيش اصل ، خش وراها و عايزك تاخد راحتك علي الاخر
مدحت: بجد؟
انا : اه بجد ، بس بشرط
مدحت : ايه
بدي لمدحت موبيل
انا: بصنعت لطافة منك تخبي الموبيل دا و تصور كل الي بيحصل بس اوعي تشوفك
مدحت: هتصور امك؟
انا: انت مالك اهلك ، هتسمع الكلام ولا
مدحت : حاضر حاضر
مدحت بيسحب التليفون و يدخل المطبخ و هنا الجو بيكون احلو ليا اني استفرد بمني و فعلا بدخل اوضة مني بالراحة و بقفل الباب و الاقي مني نايمة و جانبها المولود الجديد باين علي مني انها تعبانة بس ايه جسمها فاير بعد الحمل و لابسه بجامه ضايقة عليها بقرب من مني الي بتكون نايمة علي جمبها و بتكون متغطية نص تغطية و مديا طيزها لناحية السرير من برا و بقوم قالع بنطلوني و كل هدومي في ثواني و ادخل تحت البطانية و اقرب من مني و اغطي نفسي و انا لازق فيها و بحرك زبي علي جسم مني من ورا و هي لسه محستش ابتديت اقفش في صدرها ، و هي هنا ابتدت تفوق شوية و هي نايمة و بصوت نعسان كدا
مني: بس يا مدحت مش قادرة دلوقتي و مصدقت البا نامت
انا: و هو برضو مدحت زبه حلو كدا
مني بتفتح عنيها و و لسه هتفتح بوقها بحط ايدي علي بوقها و اسكتها جامد و اكبس عليها بجسمي امنع حركتها
انا: ايه يا من من بس عايزة تصوتي و تلمي الناس ، انا جاي لهدف واحد هخلصه و همشي ، طيب بزمتك زبي معجبكيش الصبح
مني هنا كانت بتصوت و انا كاتم بوقها و بتحاول تعرب بس انا ماسكها جامد
انا: مني احنا خلاص كل حاجة باظت خلاص انا نكت امك و مدحت ناك امك و انا هنيكك و لسه فيه اكتر ف متحوليش تغيري المنظومة ، مني انتي ملبن ملبن خليني استمتع بيكي ، عادي مفيهاش حاجة اخ و بيستمتع باخته
هنا مني بتهدي و بتستلم و بتشيل ايدي من علي بوقها و بكل استسلام بتقوم منزله بنطلون البيجامة شوية بحيث طيزها تبقي ملط و بتقوم منزلة البلوزة بتاعت البيجامة و صدرها بقي مدلدل
هنا بقي انا ابتديت افترس مني مش بنيكها بقيت ادعك بزازها و ادعك و اعصر فيهم و بقوم لافف مني الي بتكون مستسلمة خالص و انزل امص صدرها و امص و امص لحد ما لقيت لبن مني في بوقي و دوقت لبن مني و كانت طعمه عادي يعني و ابتديت ارضع لبنها و امص بزازها و الحس
مني: بترضع لين اختك يا عرص
و برجع الف مني و اخليها علي جمبها و طيز مني بتكون عند زبي و ادخل زبي في طيزها
مني : اااااااه
انا: ايه عجبك
مني: نيك و انت ساكت
و بكمل رزع في مني و مش برحمها و بدخل زبي كله كله و برزع في طيزها جامد و بحاول اخيلها تخضع لزبي و تستمتع بس هي ثابته
قوت نيمت مني علي طنها و لحست طيزها شوية و هي هنا ابتدت تطلع اه
مني : اااوف ااه
و اوا بزود و هي تزود ال اه
و بروح ماسك مني من شعرها و شدها و بقوم ماسكها وصع الكلب و قافش بزازها بايدي و بعصرهم و بنيكها بزبي كله طالع داخل و طول ما انا بنيكها لبن بزازها بينزل هنا مني كانت استسلمت خلاص و انهارت
مني : اااااه اااه ايييه دا كله ايه دا كله زبك فشخني اااااااااااااه لا مش قادرة مش قادرة
انا: زبي ولا زب مدحت
مني : زبك يا اخويا زبك مدحت دا خول ااااه اااه ااه
و بكمل نيك فيها علي الوضع دا لحد ما مني بتحيب شهوتها و تغرق السرير و لبسها و انا بسخن و بقوم ناطرهم جوا طيز مني و بسيب بزاز المني الي بتكون نزلت لبن غرق السرير و طيز مني برضو بتكون بتنزل في لبني كل دا علي السرير و مني بتلف و تبصلي و تعدل هدومها الي بيكون كلها مبلول و متغرقة و تف عليا و تزوقني اقوم
انا: مقبولة يا روحي
و بقوم لابس و خارج برا الاوضة
و انا خارج من الاوضة بيكون قدامي مدحت لسه خارج من المطبخ
يتبع…..
انا مبغيبش اونطة
الي جميع قرائي اسف اني غيبت عليكم كتيير بس انا مغيبتش كدا اونطة ، الحزء التاسع و العاشر جاهزين و بخلص في ال١١ و كمان قصتين جامديين اوي جاهزين واحدة شواذ و التانية مفجاة و فيه شوية حاجات كمان **** تعجبكم و عيد سعيد
الجزء التاسع:
مدحت بيعدل هدومه و بيتصدم لما بيشوفني
مدحت : انت بتعمل ايه جوا ؟
انا: ميخصكش في حاجة
مدحت : لا يخصني دي مراتي
انا : بقولك ايه يا مدحت دور الدكر دا تعمله علي اي حد غيري ، تمام ؟
مدحت : لا انا دكر غصب عنك و عن عين الشرموطة الي جابتك انت فاهم
انا : وطي صوتك با مدحت ، و هات الموبيل الي ادتهولك
مدحت : لا مش هديك حاجة ، و لو دماغك وزتك تيجي جمب مني ، انا هخلي زبي ينيكك جمب امك فاهم ؟
و بيمشي مدحت بيدخل علي الحمام و بياخد تليفون الي كان عليه الفيديو و بتخرج امي من المطبخ و شكلها هلكان
انا : مدحت بيكيف ولا اجي اكمل انا ؟
امي: بس يولا اتلم
بروح ماسكها من دراعها
انا: ولا ؟ انا مش قولت اني انا سيدك و انت عشيقتي ؟ و بعدين انا بسال سؤال زبي ولا زب مدحت؟
امي: نسيت يا سيدي اسف
بتحاول تمشي و بمسكها اقوي
انا: انطفي زبي ولا زب مدحت
امي: ابعد عن وشي
انا : تمام
بشدها جامد و بنروح لاوضتي و بدخلها الاوضة و بقفل الباب بالمفتاح
امي: في ايه يولا مالك
انا : انت مش هتخرجي من هنا غير لما تنطقي زبي ولا زب مدحت
امي: متجننش يا حسام و اعقل
انا بروح و امسكها و ابداء المس جسمها و هي بتحاول تبعد
امي: حسام انا مبحبش كدا
انا :انطقي يا لبوه انا ولا مدحت
امي : انت ازاي تتكلم معايا كدا ، اوعي ابعد عن
و بتحاول تبعد عني بس بمسكها اشدها و بقوم شاددها مرة واحدة و رايمها علي الارض و بنزل ارفع جلبيتها و لقيتها لابسه كلوت و بدون مقدمات قطعته امي: اااه اوعي يا ابن الكلب
و بشوف كلوت امي بلاقي فيه لبن و كان فيه بواقي لبن علي كسها من برا كدا
انا شوفت المنظر دا و فيه حاجة جوايا هاجت و اييه اتبسط اوي و مكنتش اقدر امسك نفسي
انا : احاا هو عشرك يا لبوه
امي: مقدرش يمسك نفسه
و مسكت كلوتها اشم فيه
امي: اوووف انت عاجبك المنظر يا خول ، و قوليلي يا سيدي و اقولك يا دكري و يعجبك لبن نياك امك ، اه يا خول يا ديوث
امي بتقوم من الارض و بتقلع الجلابية كلها و بتروح علي السرير و تنام علي ضهرها و تفتح رجلها و انا قاعد ماسك الكلوت بشمه و بلحس كل دا
امي: تعالي تعالي يا خول ليه فيه شوية لبن جوا كسي تعالي
انا بدون تفكير بروح مسك كسها و اكله و الحس لبن من مدحت من حواليه و بدخل لساني جوا و اتفاجأ ان لسه فيه لبن جوا كسها
امي : ااااه اااه يا عرص امك الحس كسي و هو متعشر ااااه
و بكمل لحس في كسها و انا و هي مستمتعين و بكمل لحس و لحس
امي : اااه يا خول ، يا ديووث ، اااه
كلمات امي بتهيجني اه بكون مضايق بس هيجااان
بعد كل اللحس مقدرتش امسك نفسي قومت قلعت بنطلوني و روحت راشق زبي في كسها
امي: اااه اااه يا خول زبك اااه
و بدات انيك كسها الي كان من جوا لزج من لبن مدحت و شهوتها الي كانت نزلت
انا برزع فيها اجمد و اقوي و ارزع
انا : عشرك عشرك يا لبوه بتحبي الرجالة تعشرك
امي: ااه ااه يا ديوث اااه بيعشروني لبنه كان دافي جوا كسي اااه
انا: اااه و انتي عاجبك عاجبك يا شرموطة
امي : اااه و عاجبني انك ديوث عليا يا ديوثي اااه و لحاس لبن الي بينكوا امك اااااااه
كل ما كنت بتهيجني اكتر كنت كاني باخد فياجرا و ارزع في كسها اكتر لحد ما خلاص مكنتش قادر
امي: ااااه اااه يا ديوث براحة
انا: مش قادر ااااااااه اااوووف
و جيبتهم في كسها و عشرتها انا كمان
امي: شاطر يا ديوثي عشرت امك
و بتقوم امي تلبس جلبيتها ولا بتنضف نفسها ولا حاجة و انا بكون قاعد منغير بنطلون و زبي لسه منمش خالص
امي : انت كنت بتسالني سؤال فاكره؟
انا : خلاص مش عايز اعرف
امي: لا انا مش بخيرك با عرص انا بقولك فاكره
انا : كنت بقولك زبي ولا زبي مدحت
امي: انت صحيح عرص و اغتصبتني و عملت فيا حاجات كتيير و غيرت حياتي و كمان ديوث و عرص و خول بس مفيش زب راجل كيفني زي زبك
و بتاخد مفتاح الاوضة و بتخرج منها
و بقوم و بلبس و بقرر اني لازم اكسر مدحت و اخليه خاتم في صباعي و علشان اكسره محتاج نانسي ، بس انا خايف اروح لتكون مراة البواب قالت لحد و تفكير و متردد و بقرر اني اكلم نانسي في التليفون و اجس نبضها
نانسي : كدا يا حبيبي سايبني كل الايام دي متسالش عليا ؟ موحشتكش طيب
انا: وحشتيني بس انا محتاج اكلمك في حاجة ، ممكن اجيلك
نانسي : يا حبيبي دا بيتيك براحتك انا هستناك
صوت نانسي عادي و دا قلقني اكتر و خلاني اخاف لتكون قالت لجوزها و قررت اني اروح و الي يحصل يحصل و نزلت و روحت علي بيت نانسي و اول ما دخلت العمارة البواب و مراة قاعدين
انا : سلام عليكم
هو و هي : و عليكم السلام
و مشيت كملت للاسانسير و هنا قلبي ارتاح شوية بس مقدرتش مفكرش فيها بصراحة كانت قوية اوي ، مزة بلدي و انا واقف و مستني الاسانسير جاتلي فكرة
الاسانسير جيه و روحت دخلته ثواني قليلة و خرجت منه
انا: هو الاسانسير عطلان ولا ايه
البواب : عطلان كيف يا بيه ما شغال اهو قدامك
انا: ياعم بقولك انا دخلت و دوست الزراير مش شغالة
البواب : طيب ثواني يا بيه انا جايلك
انا: هو ايه الي جايلك انت مكدبني يعني ، انا مهندس فوق روح افصل الكهربا عن الاسانسير و شغله تاني
البواب: يا بيه مع
مراة البواب : خلاص مرزوق افصله و ريح بالك
البواب : امري ***
و بيفصل الكهربا و بيشغلها تاني
البواب : تمام كدا يا بيه هشتيغل كدا اي اومر تاني ؟
و هنا بقي كنت لازم ارمي الطعم
انا : لا يا حلو تعالي اطلع معايا افترض عطل بقي خالص اتحبس لوحدي؟
البواب : استغفر **** العظيم ، و عاملي فيها مهندس كيف ، حاضر يا سيدي هطلع معاك
مراة البواب : استني يا مرزوق انا هطلع معاه ، انت عارف يا اخويا اها مفهمش حاجة في الكهربا ولا اعرف السلوك فين ولا معايا نمرة مهندس الصيانة يعني لو عطلت انا مش هعرف اتصرف خليني اطلع انا معاه
البواب : ماشي اطلعي بس خلي بالك الراجل دا مش مستريحله
مراة البواب متخفش
و الطعم بكون مسك في الصنارة و طلع سمكة مبطرخة بتطلع مراة البواب معايا و بندخل انا و هي الاسانسير
هي : طالع الدور الكام بيه ؟ الرابع مش كدا
انا : لا رابع ايه انا طالع العاشر
هي : غريبة يعني مع انك كل مرة بتيجي الرابع عند الاستاذة نانسي
و بتدوس العاشر
و بيطلع الاسانسير
انا : انا اسف علي الموقف الي حصل ؟
هي: موقف ايه ؟!
انا : الموقف الي حصل مع جوزك و كدا بلغيه اعتذاري انا اسف
هي : موقف حصل تحت قولتلي ، ماشي
و بتضحك نص ضحكة كدا ، همووت و اهجم عليها بس مش عايز اتهور ، و بقرر اهدي ،
انا : انتي اسمك ايه؟
هي : امينة خدامتك نعيمة
انا : منين يا نعيمة
هي : من المنيا
انا : اجدع ناس المنيا و هي بقي يا تري المنيا فيها نسوان حلوه كدا زيك ولا انتي بس ؟
و بقرب جسمي من جسمها براحة
هي: لا نسوان المنيا كلهم حلوين
و بنوصل الدور العاشر
هي : اتفضل يا بيه
انا : اخخ نسيت انا رايح الرابع معلش اتلغبط
هي : ام اتلغبط ماشي
و بكمل تقريب منها براحة و ايدي بتلمس بزازها
انا : طيب ما تشفويلي عروسة كدا في حلاوتك كدا تكون زيك بالظبط
بتسحب نفسها بعيد عني و بنكون وصلنا الدور
هي: اتفضل يا بيه وصلنا
انا: اه ماشي
و بطلع من الاسانسير و تفكيري كله في امينة ايه الجسم دا و ايه الطياز دي و ايه الجمال دا دي لازم تيجي تحت زبي في مرة
بخبط علي شقة نانسي و بتفتحلي نانسي الي لابسه لانجري يوقف اي زب
نانسي: وحشتني يا بيبي
انا : و انتي كمان يا نانسي
نانسي بدون تفكير و لا مقدمات بتشدني جوا و بتقفل الباب و بنبداء نبوس بعض بكل متعة و اثارة و بكون مش قادر خلاص انا جبت اخري بمسك نانسي و اشيلها و بندخل اوضة النوم و هنا نانسي بتقلعني بنفسها كل حاجة لحد ما وصلت اني اكون ملط و زبي واقف ايه زي الالف و نانسي بتايمني علي السرير و بتقلع هي كمان ، جسم نانسي حلو اوي و مظبوط علي الشعرة و منغير افكير بتنزل تمصلي
نانسي: امممم اااه زبك طعمه حلو
و بتكمل مص فيه و كل شوية تتف علي زبي و تمصه
نانسي: عايز تحشر زبي بين بزازي يا حبيبي
انا: اه
و نانسي بتحط زبي بين بزازها و بتفصل تطلع و تنزل و بحس نفسي في الجنة
انا : اااه يا نانسي مش قادر اااه اااه اووف
نانسي : اممم بزازي حلوة ، بيمتعوك، اااه اااه يا حبيبي
انا: نانسي انا بحبك يا نانسي
نانسي بتوقف كل حاجة
انا : ايه وقفتي ليبيه
نانسي : ايه ؟ انت قولت ايه
انا : بحبك ؟
نانسي : بجد يا حسام
انا : اه بجد ، انا بحبك
نانسي بتنام عليا و تنزل تبوس فيا بكل متعة
نانسي : و انا كمان بحبك يا حسام ، بحبك
و بتكمل بوس فيا و لسه هتنزل تمصلي تاني
انا : كفاية كدا انا مش عايز مليش مزاج
نانسي: ليه بس يا حبيبي ، انا عملت حاجة تضايقك
انا : لا بس مليش مزاج
و بقوم و بلبس هدومي و بطلع برا اقعد في الصالة مفيش ثواني و نانسي ورايا و لابسه الروب
نانسي بتيجي بتقعد جمبي و بتمسك ايدي
نانسي : مالك يا حبيبي في ايه؟
انا : نليش بس فيه حاجان حصلت مش عارف اتصرف فيها
نانسي: ايه قول
بحكي لنانسي كل حاجة حصلت اليومين الي فاتو
نانسي : و انت مضايق علشان حوار امك مع الممرض ولا حوار مدحت ولا ان امك و حوار الدياثة
انا : كلهم و مش عارف احلهم ولا افكر في اي حاجة
نانسي : متخافش يا حبيبي انا هحلهم معاك واحدة واحدة ، بالنسبة لامك و الممرض سيبهم يقربوا اكتر و اكتر و شوف هي هتوصل لفين و حوار مدحت ف سيبلي افكرلك فيه و انا بوعدك هخليه كلب تحت رجليك و اما بقي الدياثة ف يا حبيبي عيش المتعة اين كانت دي مجرد متعة ملهاش دعوة باي حاجة
انا: يعني انتي مش شايفاني ديوث ولا خول ولا كدا ؟
نانسي : عمري دا انت سيدي الرجالة و دي متعتك و انا مقدراها
انا : بس انا عمري ما هكون ديوث معاكي ولا اي حاجة انا راجل
نانسي : و سيد الرجالة ، و حتي لو عايز مفيش مشكلة اهم حاجة نتمتع سوا ، و صدقني اي حاجة بينا هتفضل سر بينا مش هتخرج ابداا
انا : بحبك اوي يا نانسي
نانسي : و انا كمان يا حبيبي بحبك
بقوم علشان امشي بس نانسي بتمسك ايدي
نانسي: انت رايح فين
انا : لازم امشي
نانسي : خليك معايا ، انت بتمشي بتختفي و مش بعرف اجيبك
انا : وعد ليكي اول ما الدنيا تتظبط مش هعيش معاكي انا هتجوزك
نانسي: بجد ؟
انا : اه بجد يا حبيبتي
ببوس نانسي و بخرج برا الشقة و بكون عندي مشاعر غريبة اوي مش فامها و بروح اسحب الاسانسير و الحظ يلعب لعبته علشان الاقي امينة في وشي كانت بتلم الزبالة من الادوار ، بتسحب الاسانسير
امينة : اتفضل يا بيه انزل انت
انا : لا اتفضلي انت ننزل سوا مش مشكلة
امينة : يا بيه علشان الزبالة و كدا اتفضل
انا: يا سيتي ميهمكيش خشي بس
امينة بتدخل الاسانسير و انا بدخل وراها و بروح ادوس علي الارضي و بقرر اني اقرب منها و فعلا بقرب منها و ببداء اتحرش بيها و ايدي تلمس جسمها و هي بتبعد و بتقرب للحيط و قبل ما بنوصل الدور الارضي بتكون خلاص اتزنقت في الحيطة
امينة : يا بيه مينفعش كدا ابعد شوية عيب و ميصحش الي بتعمله
انا : فعلا ميصحش
و بنوصل الدور الارضي و هي بتخرج قدامي و هي خارجة بقوم مديها بالقلم علي طيزها و من الصدمة بتبصلي و بتسكت و بتمشي و بنزل انا اروح بيتنا الي بيكون كل واحد فيه نايم في اضوته مني و مدحت و امي و بقرر انا كمان انام بس قبل ما بنام بفتح تليفون امي من عندي و اشوف وصلت مع سيد ل ايه و فعلا بفتح شات و اتصدم من الي شوفته امي و سيد الممرض تقريبا كسروا كل حاجة و مل القيود و تقريبا كانو بيتكلموا طول اليوم
سيد: يعني يا ست الكل لو انتي متغرتيش مين يتغر
امب : يا بكااش
سيد : لا مش بكاش دا انتي جسمك مشاء**** عليه ولا اجدعها ممثلة ، دا الممثلات بيدفعوا فلوس علشان يوصلوا للجسم دا و انتي مشاء**** طبيعي
امي : و انت عرفت منين بقي
سيد : عيب بقي يا هانم انتي بتصغرينا ولا ايه دا انا سيد
امي: ماشي يا سيد ، قولتلي انت مش متجوز ليه ؟
سيد : علشان حالي يا هانم حالي علي قده و الي رايح علي قد الي جاي
امي: سيبك من الفلوس الحاجات التانية هي الي مهمة ، ولا تكنش هي دي كمان علي قدك
سيد : لا الحاجات دي مش علي قدي خالص دا انا ٧ حصان
امي: ٧ حصان يا مفتري دا **** يكون في عونها بقي هههه
سيد : يا مين بس يدلني عليها و انا مش هعتقها من تحتي
امي : هي مين
سيد : علي واحدة بجمالك و حلاوتك و جسمك دا و انا مش هحلها دا انا هركبها ليل نهار
امي : هتعمل ايه ؟
سيد : انا اسف جداا بس اندمجت شوية ، اصل انا نفسي اتجوز اوي
امي: لا عادي ولا يهمك متعتذرش خد راحتك . قولي هتعمل فيها ايه
سيد: دا انا مش هرحمها من تحتي هركبها ليل نهار بسبب منغير سبب ، اصل انا اقدر المراه الي جسمها حلو زيك ، بزاز ايه و اطياز ايه و فخاد و حاجة تحلب الزب
امي: و ايه كمان
سيد : و كسها اكيد هيكىن معسل زي صاحبته
امي : امممم يا سيد كمل
سيد : انا لو لقيتها مش هحلها دا انا هعشرها و احلب لبني عليها
امي: اقولك علي حاجة يا سيد
سيد : قولي يا عسل
امي: انت شكلك رجولي قوي و فحل كدا و شكلك بتقدر الست الي معاك
سيد: اه بقدرها جداا
امي: انا ارتحتلك يا سيد
سيد: و انا كمان يا ست الكل ارتحت ليكي من اول ما شوفتك ، قمر و ملبن في النفس الوقت
امي: ماشي ، بس توعدني يا سيد الي هيحصل بينا يفضل بينا
سيد : اوعدك يا ست الكل
امي: بتتفرج علي افلام يا سيد ؟
سيد: افلام ايه
امي : افلام اباحيه
سيد: اه بتفرج طبعا
امي : وريني ذوقك طيب
سيد بيعبت لامي فحل اسود بزب كبير بينيك واحدة جسها زي امي
امي: اوووف زوقك حلو اوي
سيد: عاجبك ؟
امي: اه عجبني
سيد: طيب انا بصراحه بحب الفيديو دا و كل ما بتفرج عليه بهيج و لازم زبي يقف ف هو دلوقتي وقف علشانك ايه الحل
امي: زبك وفف ؟!
سيد: اه انت مش مصدقاني ولا ايه ؟!
امي: لا مش مصدقاك دا فيديو يعني
سيد بيبعت صورة لزبه لامي و زب سيد بيكون كبير فعلا
امي: يخربيتك هو انا بقولك لا علشان تبعتلي صورته
سبد : ما انا قولت اثبتلك يعني لمتكونيش مصدقك
امي: طيب و المنيل دا هيرتاح ازاي
سيد: لازم افضي لبني
امي : و انا تحت امرك انت و زبك و لبن زبك
سيد : ااااه عليكي مخيبتيش ظني ابدا
امي: انت لوحدك ؟
سيد : اه
امي: تعالي فيديو
و امي بتكلم سبد فيديو بيكون مليان عهر و نجاسة امي و سيد كل واحد فيهم جاب بتاع مرتين و كل واحد بيقول كلام وسخ لتاني و نجاسة و بيعرض جسمه و كان اول مرة في حياتي اشوف امي خاضعة كدا و مستسلمة كان بيأمرها و هي بتنفذ بدون تفكير و بكل خضوع ، و صدمتي اكتر مكنتش هنا كانت و انا بدرك اني قاعد ماسك بتاعي و نازل فيه دعك و عمال اضرب علي الي انا شايفه و مكنتش مضايق كنت مبسوط بالي شايفه و ضربت عشرة و نمت
تاني يوم صحيت استحميت و لبست و خرج في الصالة علشان الاقي امي و مدحت و مني قاعدين بيفطروا و الطفل الجديد معاهم
انا : صباح الخير
كلهم : صباح النور
مدحت: نموسيتك كحلي يا حسام ايه كل دا نوم و بعدين ايه راجع متاخر امبارح
انا : **** استني كدا ، فكرنيني كدا يا امي هو انا كان اسمي ايه حسام محمد باين مش حسام مدحت يعني انت مش ابويا علشان تسالني يا مدحت كل الاسئلة دي و بلاش تدخل و خليك في حالك
مدحت : لا اتدخل انا مسؤول عنكم و الراجل بتاعكم ، و امك بتتشكي منك
انا: مسؤول عن مين يا مدحت فوق لنفسك انت اتجننت ولا ايه متعيش
مدحت : لا متجننتش و لازم تسمع كلامي انا مسؤول عنك
انا: احا دي هبت منك يا مدحت خالص ، نش باقي غيرك الي ببقي مسؤول عني يا ابن الكلب
مدحت : بتشتم مين يا مهزء
و بتمسك انا و مدحت في بعض و لكن اني و مني بيفرقوا ما بيني بعد ما انخنقنا و صوتنا علي و بدخل اوضتي البس هدومي و انزل و انا نازل
انا: و حياة امي يا مدحت لاربيك
و بنزل و كلي غل و دمي فاير مدحت جاب اخره معايا ولازم اكسره و بطلع علي نانسي علي طول و بخبط الباب علي نانسي جامد الي بتفتح و هي مخضوضة
نانسي : في ايه مين الي بيخبط كدا ؟! حسام ؟! في ايه مالك
انا : لازم تتصرفي
نانسي : خش طيب
نانسي بتعمل قهوة و بتديني سيجارة كمان
نانسي : روق كدا و احكيلي
بحكي لنانسي علي الي حصل بيني و بين مدحت
انا: انا لازم اكسر مدحت و اذله لانه طول ما هو فاكر نفسي احسن مني هيفضل يتنطط عليا
نانسي : معاش ولا كان الي يتنطط عليك يا دكري
انا هحلهالك
انا : ازاي يا نانسي بس
نانسي : انا قعدت طول اليل افكر و لقيتلك الحل الي يخلي مدحت دا خدام ليك و لزبك
انا : و دا ازاي دا بقي ، ما الي حصل المره الي فاتت بينا قولتليلي كسرته و بتاع و في الاخر مسك عليا فيديو و عينه اترفعت تاني
نانسي : المرة الي فاتت كانت مجرد بداية و تسخين و المرة دي هنكسره بجد و او معاه مليون فيديو مش هيعرف يرفع عينه فيك
انا : هنعمل ايه يعني
نانسي بتشرحلي الي هعمله و بصراحة الخطة اللي قالتها حلوة و كيفتني و بنقرر ننفذها
نانسي : الو مدحت !
مدحت : الو يا نانسي
نانسي : ايه يا مدحت كل دي غيبة موحشتكش ؟!
مدحت : معلش اصل مني بتولد و الفترة دي ملغبطة و بعدين انتي ليك عين تكلميني اصلا بعد الي حصل المرة الي فاتت ، بتركبي الواد عليا يا نانسي ؟ ماشي ماشي ما انتي متع فيش الي فيها
نانسي: اهو من ساعتها مجاش و لا كلمني ولا عبرني و بصراحة كدا خلاص زهقت منه مش مديني وش حلو ، انا عايزاك انت
مدحت: دلوقتي عرفتي بقيمتي ، ااه علي الزمن ااه ما قولتلك من الاول بلاش الواد دا خول مصدقتنيش اهو شوفتي لفيتي و رجعتيلي
نانسي : هو انا متصلة بيك تقطنني خلاص يا مدحت
مدحت : لا لا مقدرش خلاص انا اسف ، طيب ايه فاضية اجيلك ؟
نانسي : هستناك علي ناااار
مدحت : خلصانة شوية و اجيلك يا قلبي موااااه
نانسي : مواااه
و بتنتهي المكالمة
و نانسي بتخش تجهز الحاجة و تجهز نفسها و بعدها بنقعد انا و هي في حضن بعض شوية و بنتفرج علي التلفزيون شوية و جرس الباب رن و بيكون مدحت
بدخل انا استخبي جوا و نانسي بتظبط نفسها و تفتحله
مدحت : بيبي وحشتيني
نانسي : و انت كمان خش يا دمحت
مدحت بيخش و بيقعد هو و نانسي
مدحت : بقي كدا يا نانسي تبعيني علشان واد خول زي دا
نانسي : مبعتيكش يا مدحت بس كنت معجبه بيه
مدحت: معجبه بيه ايه دا خول ديوث
نانسي : خول ديوث ازاي ؟
مدحت : دا انا بنيك امي و هو بيتفرج علينا ، دا اقولك حاجة كمان بيعرض صور امه علي النت و بيستني يسمع كلام الرجالة عليها دا خول
نانسي : طيب ما انت يا مدحت برضو كنت ديوث علي مراتك ولا نسيت
مدحت: لا الكلام حاجة و الفعل حاجة تانية انا كل دا كان كلام هيجان انما في الحقيقة دا مش هيحصل بجد
نانسي : طيب بقولك ايه احنا مش جاين نتكلم عنه انا جايباك علشان واحشني
مدحت : و انتي كمان واحشاني و زبي قايد نار من ساعة ما قولتيلي
نانسي : طيب يلا علي اوضة النوم
مدحت : يلا يا قلبي
و بيدخل مدحت و نانسي اوضة النوم و بيبدأ يبسوسوا و يقلعوا بعض لحد ما بيقبوا ملط
مدحت : كنت واحشاني يا بنت الجزمة تعالي دا انا هفشخك
بيقرب منها و هو ماسك زبه
نانسي: لا استني بصراحة انا نفسي الحسك و ابعبصك و كدا
مدحت : ايوه بس انا …
نانسي : منغير بس ، ايه هي اول مرة و بعدين انت واحشني
مدحت: انا كنت عايز انيكك
نانسي : هخليك تنكني بس انا عايز ابداء و بعدين هو دا مش بيهج اكتر ولا ايه هيهييي
مدحت : و انا مش هكسرلك كلمة
و بينام مدحت علي شهره و يرفع رجله
نانسي بتبداء تبعبص فيه و مدحت مفيش منه ردة فعل كانه متعود و نانسي بتدخل صباعين علشان يبداء مدحت بتاوه بصوت بسيط و زبه يبداء يقف و بعدها نانسي بتدخل صوابعها الخمسة مرة واحدة مدحت يبداء يصوت هنا بس مكمل
مدحت : اااه يا نانسي يا حبيبتي ايه دا
نانسي : اسمي ميستريس نانسي يا خول
مدحت : اه يا مستريس نانسي اااه
و فضلت نانسي تنيكه بابدها شوية لحد ما مدحت خلاص بقي مس قادر
مدحت : اااه يا مستريس نانسي ااااه
نانسي : ايه يا خول مبسوط
مدحت: اااه يا مستريس
نانسي: عايز تنيك ولا تتناك
مدحت : اتناك منك يا ملكة
نانسي بتكمل نيك فيه بايدها و صوابعها الخمسة و خرم مدحت بيكون واسع
نانسي : ايه يا خول مبسوط و عمتك بتنيكك و فشخاك و كمان مخلياك خول ملكش كلمة و مكسور
مدحت : اه يا ملكة اااه
نانسي بتوقف و بتطلع ايدها و بتمد ايدها في الدرج تطلع زب صناعي
مدحت : احا انتي بتعملي ايييه
نانسي : ششششش خالص سيبلي نفسك
مدحت : لا يا نانسي انتي المرة الي فاتت كنت هتخلي حسام ينكني المرادي عايزة تنكيني انتي لاااا
نانسي : و ليه متتنكش ان شاء **** ؟
مدحت : انا مش مرتاح يا نانسي انا اخري كدا بعبصة و بتاع
نانسي : مدحت فوق انت خول خرم طيزك واسع و مفتوح من البعبصة
مدحت بيسكت شوية
نانسي : بلاش دي متنساش انك ديوث يا عرص علي مراتك ام عيالك ، تحب افكرك
مدحت سكت و معرفش يرد
نانسي بتدهن الصناعي بفازلين و بتيجي تفتح رجل مدحت علشان يروح هو يرفع رجله
نانسي : كدا انت عرصي المفضل
و بتف علي فتحت طيز مدحت و بتبداء تدخل الصناعي شوية شوية
مدحت : ااااه ااه اااه
نامسي : ايه يا عرص يا خول يا ديوث عاجبك الزب في طيزك ؟
مدحت : اااه ايوه اااه عاجبني
نانسي : نفسك تشوف مراتك مني بتتناك قدامك من فحل
زب مدحت بيقف اكتر علي الكلام دا
مدحت : اااه فحل ينيكها قدامي و انا اتفرج علي جسمها
نانسي بتدخل الزب و تطلعه اسرع و بترزع في لحم مدحت
مدحت : اااه اااه اااااااه
نانسي : نجس نفسك يلا
مدحت : انا خول و عرص و طيزي كبيرة و مراتي كسها بلاعة هي و اهلها كلهم و ديوث عرص و عايز اتناك ااااااااااههه طيزيييييي ااااه
نانسي بتمسك زب مدحت و اول ما بتلمسه بيجيب لبنه علي طول و بيغرق نفسه لبن
بقلع هدومي و بدخل عليهم الاوضة
انا : زي ما انتو و**** ما متحركين
مدحت بيتخض بس مبيكنش قادر يتحرك
مدحت : انت بتعمل اين هنا ؟
نانسي : دا فحلك و فحل مراتك
مدحت لسه بيعدل نفسه و بيقوم
نانسي بتحشر الصناعي في طيزه و بتخليه يفرهد اكتر
مدحت : اااااااه
انا: زي ما سمعت فحلك انت و مراتك ، يعني زبي هينيكك انت و هي مع بعض
بلف و بطلع فوق السرير علشان جسمي يكون لوش مدحت و نانسي مسيطرة علي طيزه و مش مخلياه قادر يسند نفسه
انا : بص يا مدحت انا صبرت و سامحتك كتيير بس انك تكون فاكر انك هتكسر عيني
بدون مقدمات بحشر زبي في بوق مدحت و انيك بوقه جامد
انا : لا يا مدحت مش هتكسر عيني ابدااا ، دا انا اكسرك انت و الي يتشددلك
و بنيك بوق مدحت و بيمصلي و نانسي من تحت بتنيك طيزه و مدحت بكل استسلام بيسلم خلاص كل الي بيعمله انه بيدعك زبه الي بيكون وقف تاني
و بخلص من بوق مدحت الي بيكون خلاص مش قادر بتنفس
بنزل لتحت علي الارض تاني و مدحت بيكون نايم علي السرير مش قادر و زبه واقف ، بدخل و بقف مكان نانسي و بتف علي زبي
مدحت : انت بتعمل ايه يا حسام ؟
انا : انت هتخليني دلوقتي اعمل حاجة ضد مبادئ بس كسم مبادئ لو هتسكر عيني
مدحت: بلاش يا حسام ابوس ايدك
و هو لسه بيتكلم بحشر زبي كله في طيز مدحت
مدحت : اااااااااه ااااااااه ااااه اااااااه ااااه
من قوة رزعتي مدحت زبه بينطر لبن لوحده
مدحت : اااه اااه اااه
نانسي : عاجبك يا خول ؟
مدحت : اااه اااه عاجبني
بنيك مدحت و برزع في طيزه
نانسي : قول انك خول
مدحت : انا خول انا خول اااه انا خول اااه انا خول اااه انا خول اي اي اي ااااه
و بنيك في مدحت و نانسي بتخوله
لحد ما خلاص كنت هجيبهم و بدات اسرع نيك مدحت حس اني هجيبهم
انا : اااه اااه هجيبهم مش قادر
مدحت : ااااه متجيبهمش فيا متجيبهمش فيا ابوس ايدك يا حسام اي
بصراحة انا مكنتش مخطط لده خالص و مكنتش عايز اجيبهم جوا و كنت هخرج زبي و انطر لبني عليه بس مرة واحدة لقيت نانسي زقت جسمي اكتر و بقي زبي جوا مدحت و فضلت كدا لحد ما
انا : لا لا مش قادر ااااه طيزك جامدة مش قادر هجيبهمممممم ااااههههه
مدحت : لا لا لااااااا امممممممم اااااااااااااااااااااه اوووف دافي اوي ااااه
جبتهم جوا مدحت و بطلع زبي و الاقي خرم مدحت وسع و بقي كبير و مش بس كدا لا دا كمان نازل منه لبن و بينقط
انا : ليه عملتي كدا انا كنت هجيبهم برا
نانسي : علشان تكسر عينه اكتر يا دكر كدا بقي زيه زي اي مرا عشرتها
بتبوسني نانسي و تدعك زبي بايدها و هو بينام و بتدوق لبني بصوابعها
نانسي : لبنك طعمه حلو اوي يا روحي
ببص لمدحت
انا : تعالالي برا و زي انت متلبسش لو لبست هنيكك في الشارع
بطلع برا في الصالة الاقي ناناسي قاعدة علي الكنبة ملط و بصراحة بعد الي نانسي بتعمله علشان انا ابتديت اتسد ليها من كل حاجة ، و روحت و قعدت لازق فيها و اخدتها في حضني و انا ملط و هي بس بروب و مفتوح و اول ما قعدت بصيت ليها و ابتديت ابوس فيها
ثواني و مدحت بيطلع من جوا طيزه بتنقط و هو مش قادر يمشي معذور بصراحة و لسه جاي يقعد علي الكنبة قصدانا
نانسي : لا لا لا انت هتقعد زينا يا خول انت انزل علي الارض
مدحت بدون اي كلمة بينزل علي الارض
انا : الفيديو فين ؟
مدحت بيبص للارض مبيبصليش و ساكت
انا : مش عايز تتكلم ؟ تمام براحتك بس عارف انا عايز مصلحتك ، تعرف يا مدحت انك من ساعة ما دخت اوضة النوم لحد خروجك كل حاجة متصورة صوت و صورة و باعلي جودة full hd يعني بدوسة واحدة كل فيديوهاتك القديمة و الجديدة علي النت ، و ينور موقع ميلفات ، شاهد خول مصري يتناك و يتعشر من فحل شاب
مدحت بيبصلي
مدحت: و النبي علشان خاطري امسح الفيديوهات انا خدامك
انا: لا لا انت بتعمل ايه انت جوز اختي عيب انا ميرضنيش افضحك ، قولي يا مدحت فين الفيديو
مدحت : معايا علي الموبيل بتاعي
نامسي بتقوم تجيب الموبيل و بتدهوني
انا : كام الباسورد
مدحت : ٤٣٥٢
بفتح التليفون و بلاقي الفيديو
انا : هو مش الفيديو كان مفروض علي التليفون الي ادتهولك بيعمل ايه هنا ؟
مدحت : بصراحة انا خوفت تكون قادر تمسح الحاجة عن بعد ف نقلته عندي و مسحته من تليفونك بس و**** ما عندي نسخ تانية
انا : مصدقك
ببعت لنفسي الفيديو و بمسحه من موبيل مدحت
انا : عاجبك منظرك كدا ؟
مدحت بيبص في الارض و مبيتكلمش
انا : ما كنا كويسين يا مدحت و متفقين ليه توصلني لكدا بس عامة انا برضو هكون راجل جدع معاك و الفيديوهات الي معايا ولا كانها معايا
مدحت : بجد يا حسام
انا : اه بجد بس بشرط تلعب تحت ايدي
مدحت: يعني ايه
انا : يعني باختصار كدا انت قدام البيت عندنا مدحت راجل و كلمتك و بتاع بس قدامي انت عروستي بحركك بايدي الي اطلبه تعمله ان شاء**** انيكك عادي
مدحت مبيردش
انا : و علشان اكمل مجدعتي معاك الي عايز تنيكه نيكه و كمل في اتفاقنا الاولاني بس طبعا تقولي قبلها و بعدها وصلك كلامي ؟
مدحت مبيردش
انا : مترد يا خول وصلك
مدحت : وصلي اه ، بس وحياة امك انا هعمل الي انت عايزه بس متقولش لحد الي حصل ما بينا من فضلك
انا : عيب انا مش خول زيك هكسر كلمتي ، الي حصل ما بينا هيفضل بينا احنا التلانة متقلقش ، و اه حاجة كمان نانسي ، ملكش دعوة بيها ابداااااا ابداا و لو فكرت تقرب لها انا مش هنيكك بس لا دا انا هخليك حامل
مدحت : حاضر
انا : انت كدا مدحت حبيبي و ابو نسب الي عارفه
اطلع يلا اقعد علي الكنبه
مدحت بيطلع بكل كسره يقعد علي الكنبه
انا : قولي با ابو نسب و بصراحة انت كنت مبسوط ؟
مدحت : اه
انا : انت ليك بقي في سكة دي من امتي
مدحت : انا مليش فس السكة انا كنت بادي عادي لحد ما وقعت علي موقع سكس و عرفت اكتر عن الدياثة و الشواذ و بصراحة لما شوفت رجالة بيتلعب فيها عاجبني الموضوع و كنت بجربه علي خفيف مع نانسي
انا : بتديث علي مني؟
مدحت : مجربتش و عمري ما هجرب دي بتكون شهوة بس وقت النيك
انا : ماشي يا مدحت ، و انا عندي كلمتي و دي ما اتفقنا اعمل الي انت عايزه بس متنساش انت ايه تمام يا مدحت ؟
مدحت : تمام
انا : يلا البس و روح
و بيقوم مدحت يلبس بسرعة و بيمشي من البيت جري
نانسي : انت كدا مش كسرت عينه انت فشختها خالص
انا :ههههه كل دا منغيرك مكنش هيحصل انا مشتكر ليكي جداا يا نانسي مش عارف اقولك ايه
نانسي : انا افديك بروحي يا حبيبي ، قولي بقي هتعمل ايه دلوقتي
انا : متبقي بس امي ، هخلص في حوارات الرجالة بتاعتها و بعد كدا هنستمتت كلنا و نرتاح ، انا تعبان اوي و محتاج انام ، بس مش عايز اروح ممكن انام عندك انهاردا ؟
نانسي : طبعاا ممكن يا حبيبي ، قوم خد دش كدا حلو و انا هجيبلك بيجامة و بالمرة اعمل لينا حاجة ناكلها
و قمت اخدت دش و نصفت نفسي و لبست بجامة ادتهاني نانسي و قعدنا اكلنا و اتكلمنا شوية عن حياة نانسي و فضلنا كدا شوية و بعدها اتفرجنا علي فيلم و نانسي في حصني شوية كان الليل ليل علينا و تعبنا انا و هي و دخلنا ننام لقيت نانسي بتشدني و دخلتني اوضة النوم و رمتني علي السرير و نامت في حضني و في ثواني انا و هي كنا نايمين في سابع نومة ، علشان دي تكون اول ليلة تعدي عليا من فترة طويلة منغير ما احس اني وسخ
يتبع ….
