متسلسلة لعبة المفاتيح _ حتى الجزء الخامس 29/1/2025

ابو دومة

ميلفاوي خبير
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
354
مستوى التفاعل
158
النقاط
0
نقاط
339
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
لعبه المفاتيح

اهلا بيكم انا الزنجي ده هتكون اول مره ليا اكتب قصه اتمنى تعجبكوا ولو في تفاعل هنزل اجزاء تانيه

الجزء الاول

القصه بتحكي عن اربعه كابلز اول كابل هما ماجد ٣٥ سنه وده جسمه زي اي جسم راجل مصري تلاتيني متجوز مش طويل ولا قصير وعنده كرش صغير بس زبه كبير وحلو و نها عندها ٣٥ سنه بردو جسمها كيرفي رفيعه ومهتمه بجسمها وبزازها متوسطه وطيزها كبيره وليهم بنت اسمها ريتاچ والكابل التاني حسين رياضي جدا وطويل وعريض ومهتم بجسمه لاقصى درجه عكس ماجد بس زبه اقل من زب ماجد وفريده عود فرنساوي طيز حلوه وبز متوسط حسين وفريده صحاب ماجد ونها من ايام المدرسه كل اتنين فيهم حبوا بعض واتجوزوا والكابل التالت فادي ٤١ سنه طويل ورفيع وزبه كويس و يسرى ٤٠ سنه ميلفايه مش تخينه بزازها كبيره وطيزها كبيره وطريه وعندهم طفلين صغيرين و يسرى ده تكون صاحبه نها من الشغل وشريكتها في محل ورود كبير والكابل الرابع سيف في نفس سن الباقي اللي هو ٣٥ ورفيع وطويل وزبه كبير ولارا بنوته ٢٤ سنه واتعرف عليها سيف لما سافر وحبها واتجوزها وبزازها كبيره وطيز متوسطه جسمها يتمناه اي شخص تهيج البنت قبل الراجل ودول هيجي دورهم في القصه

يوم الحد الصبح عند ماجد ونها

ماجد: صباح الخير يا قلبي

نها : صباح النور يا حياتي

ماجد : هتخلصي شغل امتى انهارده

نها : الساعه ٢ وهخلص واجي اجهز هدومي وحاجتي علشان اسافر مع يسرى لفرح صاحبتنا في السخنه زي ما انت عارف وانت

ماجد : انا هخلص شغل واجي اخد ريتاچ اعزمها واخرجها شويه .

نها : اوكي يا حبيبي

عند يسرى وفادي :

يسرى : فادي بجد انا تعبت احنا محتاجين نجيب داده تساعدنا في شغل الولدين انا مبقتش قادره اشيل كل حاجه لوحدي

فادي : انا اعمل ايه طيب ما هو على ايدك جبنا بدل الواحده عشره ومفيش ولا واحده قدرت تستحمل الدوشه والطاقه اللي عندك عيالك

يسرى : لازم نشوف واحده علشان انا خلاص جبت اخري منهم

فادي : حاضر يا حبيبتي انتي مسافره امتى

يسرى : بعد الشغل هخلص واجي اخد حاجتي وانزل اروح لنها ونطلع على المطار علشان نروح

فادي : توصلي بالسلامه يا حبيبتي انا هنزل علشان متأخرش على شغلي مش محتاجه حاجه

يسرى : شكرا يقلبي متحرمش منك

مشهد في الطياره جايه من دبي لمصر

سيف : بقولك ايه

لارا : قولي يا سيفو

سيف : مش عايزه تجربي افشخلك كسك في الطياره

لارا : اوف نفسي طبعا

سيف : خلاص يلا ادخلي اسبقيني على الحمام وانا دقيقه وهتلاقيني وراكي

لارا : بتدخل مع سيف في بوسه بياكلوا شفايف بعض وبعدها تروح لارا على الحمام وميكملش دقيقه كانت لارا واقفه مواربه الباب وواقفه وراه مستنياه يدخلها وفعلا سيف راح وقفلوا الباب وسيف زنق لارا ورا الباب ومسكوا شفايف بعض بوس وهو ايد نازل بيها تقفيش ودعك في بزازها والايد التانيه بترفع الدريس ويدخلها تحت الاندر ونازل دعك في كسها ويقوم مطلع بزازها ونازل عليهم بلسانه يبوس ويرضع فيهم يقوم مقلعها الاندر ونازل على كسها يلحس ويعض فيه ولارا بتقوله اه اه افشخ كسي الحس جامد اه اه الحس اكتر يخول وهي بتشد دماغه اكتر على كسها من الهيجان بعد دقيقتين من لحس سيف لكس لارا بيطلع بتاعه يخليها تبله من مصها ويرفع رجلها يحط بتاعه في كسها ينيك فيه وهي عماله تتأوه وهو كاتم صوتها بايده وتقوم المضيفه تخبط على الباب تسأذن اللي جوا يطلع علشان الطياره خلاص هتنزل مفيش دقيقه ويجيبهم في كسها وتلبس عليه الاندر وتخرج ولبنه في كسها وينزلوا من الطياره .

بيروح كل واحد فيهم على شغله ويخلصوا يطلع نها ويسرى على المطار . نها ويسرى بيقابلوا سيف ولارا وهما في المطار يتفاجأ سيف ونها لانهم كانوا صحاب في المدرسه زمان وكانوا على علاقه ببعض قبل ارطباتها بجوزها ماجد .

سيف : ايه ده مش مصدق اني شوفتك بجد عامله ايه يا نها

نها : كله تمام انت عامل ايه مش هتعرفنا

سيف : اسف خالص نسيت ده لارا مراتي لسه متجوزين من سنه

نها : ازيك يا قمر عامله ايه

لارا : كله تمام

نها : ده صاحبتي يسرا

يسرا : اهلا بيكم

سيف : فرحان بجد اني شوفتك اتفضلي ده رقمي وانتوا معزومين عندي يوم الخميس واكيد يسرى وجوزها معزومين ومتنسيش تعزمي بقيت صحابنا هستناكوا

نها : انا اكتر اوكي تمام

يسرى : مش يلا ولا ايه هنتأخر على الطياره

نها : يلا بينا باي

سيف ولارا : باي

المشهد عند نها ويسرى

يسرى : مش هتعرفيني مين المز

نها : ده سيف كنت انا وهو بنحب بعض ايام ثانوي

يسرى : ماشي يستي

يطلعوا على الطياره يوصلوا الفرح

يحضروا الفرح ويخلصوا ولسه قدامهم يومين فسحه هيقضوهم نها ويسرى روحوا مرهقين من الفرح قاعدين مع بعض في نفس الاوضه في الاوتيل نها تطلب من يسرى تفتحلها سوسته الفستان علشان تغير واول ما تقلع نها يسرى تصفر منبهره بجمال جسم نهى اللى اوي مرا تشوفه بوضوح كدا

يسرى : جسمك تحفه يا نها تعالي افتحيلي السوسته انتي كمان علشان اغير

نها : تسلميلي يا سوسو انتي احلى

يسرى : احلى مين يا بكاشه انا خلاص عجزت وتكون بتقلع الفستان مش لابسه غير اندر

نها : بتكلمها وهي بتحسس على جسمها حرام عليكي الجسم ده مش عاجبك ازاي ده اللي زي زيك هيجتيني يسرى : ايدك تحفه اوي يا نها

نها مكمله تحسيس ولعب وايدها ماشيه على طيزها والايد التانيه بتحسس بضوافرها على حلمه بز يسرى يسرى خلاص بتسيح من حركات نها ونها تستغل ده وتاخدها في بوسه وبتاكل شفايفها مش بتبوسها من شده هيجانها ويسرى مستسلمه وبدأت تتجاوب مع حركات نها وقلعته البرا وقعدت تلعب في بزازها وهما ده كله في بوسه بيقطعها اه من يسرى بعد ما نها قرصتها من حلمه بزها تنزل تمص وتعض فيهم وتنزل واحده واحده وهي بتبوس باقي جسمها وتخليها ترفع رجل على السرير والتانيه على الارض وتوسع الاندر من على كس يسرى ونازله لحس واكل فيه ويسرى مش مبطله اهات ووجع نها قامت قلعت الاندر وقلعت يسرى وبقوا في وضع 69 وهما على السرير الاتنين فاشخين بعض لحس يسرى تجيبهم للمره التانيه مع نها ونها عماله تشتمهم وتبعبصها وتقولها هجيبهم يشرموطه الحسي اكتر يلبوه وتلحس لحد ما نها تجيبهم على وش يسرا يعدلوا نفسهم واخدين بعض في وضع المقص ويحكوا اكساسهم مع بعض لحد ما يجيبوهم ويناموا في حضن بعض .

وهنا ينتهي الجزء الاول معلش الجزء مش كبير ولسه التحرر وكذا نوع من السكس جايين في الطريق متستعجلوش بس واتمنى يكون عجبكوا ولو في تفاعل هنزل الجزء الجديد في اقرب وقت

الجزء الثاني

تقضي نها ويسرى يومين كلهم مليطه ودعك في اكساس بعض فاضل يوم واحد ومروحين من السفر بيتفقوا انهم ينزلوا نايت يقضوا فيه السهره اليوم ده وفعلا ينزلوا الصبح حمام السباحه في الاوتيل نها كانت لابسه مايوه بيكيني اسود كان يهيج الحجر بجسمها الابيض اللبن والتوب مبين اكتر ما مخبي وطيزها شافطه الاندر ويسرى بجسمها الخمري ملفايه لابسه وان بيس احمر مفتوح من بين بزها لحد سرتها وكسها منفوخ وباين ولا كأنها لابسه حاجه وطيزها مش باين فيها الا خرمها وماشيين بشرمطه مهيجين معظم اللي موجودين سواء بنات او رجاله مصريين واجانب نها بتنام على ضهرها وتخلي يسرى تدهنلها جسمها وبعد ما تخلص نها تدهن ليسرى وكل الناس بتتفرج على اللبوتين ونزلوا الميه مخليوش من البعبصه وحك ازبار من كتر هيجانهم طلعوا لبسوا بعدها مشيوا على الاوضه نزلوا تحت الدش سوا نها زنقت يسرى في الحيطه تحت المايه ونزلت على شفايفها فشختها لحد ما نها عورت شفايف يسرا من كتر الهيجان ونزلت على بزازها تبوس وتلحس وتعض حلماتها وتشدهم بسنانها ويسرى جسمها ساب من نيك نها ليها نها نزلت على كس يسرى فضلت تلحس وتمص في شفايف كسها وزنبورها وتنيك فيها بايدها لحد ما يسرى جابتهم على ايدها نها وقفت وشدت يسرى من شعرها على بزازها ويسرى بتعض حلامتها جامد ونها بتصوت من الهيجان وتديها سبانكات على بزازها وهي بترضع وتمسك يسرى نهى تخليها تلف وتزنق وشها في الحيطه وتنزل على خرمها وكسها من ورا لحس وهي بتنيك طيزها لحد ما نها جابتهم ويسرى لفتها وخلتها تقف برجل وترفع التانيه وهي قاعده تحت كسها مش عاتقه كسها من المص واللحس لحد ما نها تجيبهم تاني يخلصوا دش يطلعوا يناموا في حضن بعض ملط يتفقوا يناموا ساعتين لحد ما يصحوا ينزلوا يسهروا بليل علشان تاني يوم يسافروا يرجعوا لحياتهم وجوزاهم وعيالهم

المشهد عند حسين وفريده

حسين نايم على ضهره متغطي وقافل عينه وفريده تحت البطانيه ماسكه زب حسين بتمص فيه وصلوا لربع ساعه فريده تمص وحسين وزبه مش مستجيبين لمص وهيجان فريده

فريده : ايه يا حبيبي مالك

حسين : مش عارف مالي في ايه

فريده : احنا كنا كويسين اول الجواز حتى ايام جامعه فاكر

فلاش باك

فريده وحسين صحاب في الجامعه كانوا مرتبطين من ايام ثانوي حسين هو وفريده كانوا بينزلوا يتقابلوا كل يوم اول مره يحصل بينهم حاجه كانوا في عربيه وحسين مروحها بيتها بعد الجامعه وهو بينزلها عند بيتها خطف منها بوسه سريعه فريده كان عندها شعور متضارب الاول انه مينفعش واتكسفت ونزلت تجري التاني انها كانت فرحانه جدا ان حبيبها شفايفه لمست خدها فريده من كتر من البوسه كانت مهيجاها فشخت كسها دعك وجابتهم اكتر من مره لحد ما كسها احمر من شده هيجانها الناحيه التانيه عند حسين متردد وخايف يكون جت عليه بنتيجه عكسيه والبوسه ده تخلي فريده تبعد عنه اتصل عليها كذا مره لكن مردتش من كتر الكسوف وراحت الجامعه من غير ما تكلمه وقابلها هناك واتكلموا واتفقوا يتقابلوا بعد الجامعه فعلا اتقابلوا وفريده ركبت معاه العربيه نزلوا حسين وقف في شارع ركن علشان يتكلم مع فريده فريده وقتها شدت دماغه وخدته في بوسه وعلى قد ما حسين كان مستغرب رد فعلها على قد ما كان الدنيا مش سيعاه ودخلوا في بوسه كلها رومانسيه وحب وراح حسين نازل بايده على وسطها ملقاش اي رد فعل نزل على طيزها وعمال يحسس ويقفش فريده بعدت عنه وقالتله انا بحبك بس بجد انا مش مصدقه اني عملت كدا ومكسوفه جدا منك حسين اداها بوسه سريعه وايده بتروح على بزازها فريده ضربته على ايده براحه وقالتله لا يقلبي مش معنى اني بوستك انها تسوق فيها وضحكوا سوا بقى كل مره ياخدوا بعض في بوسه للموضوع يتطور مره فريده تحسس على زبه مره يمسك بزها لحد ما علمها المص وبقت استاذه ورئيسه قسم في المص مره في مره اتفقوا انها تروح تقضي مع حسين يوم في الشقه وفعلا الشقه تكون فاضيه حسين ياخد فريده ويطلعوا زنقها ورا الباب بوس ودعك ونيك لحد ما بقوا الاتنين ملط وفريده نزلت مصتله لحد ما جابهم على بزازها وهما قاعدين ملط في حضن بعض

حسين : حبيبتي

فريده : اؤمرني قلب حبيبتك وباسته من شفايفه

حسين : مش عايزه تجربي الحسلك كسك

فريده : سمعت عنه كتير بس عمري ما توقعت اني هجربه في مره

حسين : يعني معندكيش مانع

فريده : طول ما انا معاك يا حبيبي انت شوف عايز تعمل ايه ونفذه على طول انا هنا علشان اخليك اسعد انسان في الدنيا

حسين : خدها في فرينش كيس وقالها ميحرمنيش منك يا حبيبتي

نزل حسين بيبوس حته حته في جسمها لحد ما وصل عند كسها ونزل يلحس ويمص فيه ويدعك فيه بايده لحد ما فريده جابتهم مره واتنين

فريده : انا معاك ببقى انسانه تانيه بحبك يدكري

حسين : انا اكتر يا حبيبتي

حسين وقف وزبه حديده في ايده حط بتاعه كس فريده وعمال يحك رايح جاي فريده خافت وشدت نفسها

فريده : حبيبي بلاش علشان خاطري محدش هيلمسه غيرك بس انا مش عايزه اتفتح دلوقتي

حسين : يبوسها من راسها ويقولها حاضر يا حبيبتي انا عمري ما هعمل حاجه انتي مش عايزاها افتح طيزك عادي ولا نخليها مره تانيه

فريده : زي ما تحب يا سنسن

حسين قام جاب الفازلين من الصاله ورجع تاني الاوضه حط على خرمها وحط على صابعه بدأ يدخل صابع والتاني والتالت لحد ما يوسع شويه وسط تأوهات ووجع من فريده حسين قام يحط بيسخن زبه

ودخل راس زبه وواحده واحده بدأ يدخله براحه لحد ما دخل معظمه بدأ يطلعه ويحطه براحه لحد ما فريده خدت عليه وبدأت تحس بالمتعه

فريده اهه افشخ طيزي يا حبيبي انا كلي ملكك وحسين مكمل نيك فيها وبعدها بشويه يتشنج ويقف ويجيبهم جواها ياخدها ياخدوا شاور وسط بوس وتقفيش وبعدها يخرجوا ينزلوا يوصل حسين فريده بيتها

نرجع من الفلاش باك

فريده لفت وادت حسين ضهرها وزعلانه على الحال اللي وصله بعد ما كان مكفيها دلوقتي لا حول ليه ولا قوه مش عارف حتى يوقف زبه ومش عارفه سبب ده ايه

ماجد جوز نها خرج بنته وفسحها وكذلك فادي جوز يسرى واولاده

المشهد عند سيف ولارا

لارا : تفتكر صحابك دول جايين فعلا الخميس

سيف : ايوه انا كلمت نها واكدت معاها اول مترجع من السفر تكلم الباقي

لارا : مش عارفه بس مش حاسه انهم جايين وبتاخدك على قد عقلك

سيف : ليه بتقولي كدا

لارا : مجرد احساس مش اكتر

وهنا ينتهي الحزء التاني اتمنى يعجبكم وتكتبولي اذا كنت اكمل او لا

يبدأ الجزء التالت

عن يسرى ونها بعد ما روحوا من حمام السباحه وفشخوا بعض نيك وناموا ملط في حضن بعض بعدها بساعتين تقوم نها تبص جنبها تلاقي يسرى في سابع نومه فتقرر انها هتصحيها بطريقتها علشان ينزلوا يسهروا شويه في النايت تقوم نها تعدل نفسها ويسرى جنبها نايمه على بطنها وفاتحه رجلها وكسها وخرمها واضحين لنها وضوح الشمس نها تربط شعرها وتقوم تقعد بين رجل يسرى وتنزل بلسانها على خرم طيز يسرى تنيك خرمها بلسانها وده كله يسرى لسه نايمه نهى بعد ما فشخت خرم طيز يسرى اكل بتنزل واحده واحده على كس يسرى تمص وتلحس فيه لحد ما يسرى تبدي تصحى وهي بتتأوه من عض نهى لشفرات كسها ودعك زنبورها وشغاله لحس وفشخ في كسها لحد ما يسرى تجيبهم على وش نها تطلع نها وعسل يسرى على وشها تبوس حته حته في جسمها لحد ما توصل لشفايفها تخلي يسرى تلحس عسلها مش على وشها قامت نها قالت ليسرى تعالي ورايا راحت يسرى قامت واديتها بعبوص دخل للاخر خلاها تتنطر من مكانها وتضحك يدخلوا الحمام ياخدوا مع بعض دش مليان تقفيش وبوس ويطلعوا من الحمام نها فتحت الدولاب طلعت دريس بينك مغطي نص بزازها ويدوب معدي طيزها وفخدها كله باين وجسمها يهيج اوي فيه ويسرى تختار توب اسود حمالته رفيعه مفتوح جدا يدوبك مغطي حلمه بزازها البني الكبيره ولابسه من تحت بنطلون جلد اسود على اللحم مبين كل حته فيها من اول طيزها المتناكه لحد مثلث كسها اللي شافط البنطلون نزلوا قعدوا شربوا ورقصوا ويسرى بدأت تهيج اكتر وترقص اكتر نها تعبا من الرقص وقعدت ويسرى لسه مكمله راحلها شاب صغير في اول العشرينات هنسميه مالك


مالك : هاي


يسرى : هاي


مالك : انا مالك وانتي


يسرى : انا يسرى اتشرفت بيك


مالك : انا اكتر تحبي اعزمك على درينك


يسرى : معنديش مشكله يلا بينا


راحت يسرى مع مالك طلبوا درينك وابتدوا يتكلموا


يسرى : بس انت شكلك صغير عندك كام سنه


مالك : ٢١ وانتي يا ياسو


يسرى : انا ٤٠ سنه


مالك : احا ميبنش عليكي خالص


يسرى : كله بيقولي كدا فعلا


مالك ؛ ايه رأيك نكمل رقص


يسرى : موافقه


قامت يسرى كأنها مصدقت ومالك بيرقص معاها وشغال تحسيس على وسطها وبينزل واحده واحده على طيزها بيقفش فيها وشغال دعك ويسرى شبه مش موجوده من كتر الشرب ومالك مكمل دعك في طيزها ونزل بشفايفه على رقبتها عمال يبوس ويعض فيها ويسرى راحت خلاص لعالم تاني طلعت على شفايفها خدها في فرينش كيس و بياكل شفايفها لحد ما نها كانت اخدت بالها راحت شدت يسرى وقالت لمالك معلش احنا لازم نمشي دلوقتي نها اخدت يسرى وطلعت على الاوضه دخلتها تحت الميه تفوق فيها بعد ما يسرى فاقت


نها : ايه الهبل اللي انتي عملتيه ده


يسرى : عملت ايه مش فاكره حاجه


نها : مخليه عيل انتي في دور امه زانقك وعماله ترقصي معاه ونازل فيكي دعك وبوس مش مكسوفه من نفسك ولا عامله اعتبار لجوزك


يسرى : احا انتي بتقولي ايه انا مش فاكره حاجه اكيد ده محصلش


نها : لا حصل يا يسرى انا هعمل نفسي مشوفتش حاجه و ياريت تلمي كسك ده شويه بدل ما هتتفضحي في مره وجوزك ميستاهلش منك كدا قومي يلا جهزي حاجتك علشان نرجع القاهره


وقعدوا في وضع سكوت تام لحد ما ناموا


(المشهد في الجامعة عند ريتاج )


ريتاج بنت جميلة جدا وملامحها عربية وهادئة تخلي اي حد يحبها هي حاليا في جامعة خاصة ومرتبطة بكريم اوسم واحد في الجامعة وكعادة كريم حاول معاها كذا مرة أنه لكنها كانت بتوقفه في كل مرة





شروق صاحبة ريتاج : يبنتي الواد هيموت عليكي مش ناوية تحني عليه بقا


ريتاج : يدوق لما اكون حلاله غير كدا لا


شروق : خدي بالك الرجالة بتزهق بسرعة والي زي كريم ده سهل يلاقي بدل الواحدة عشرة


ريتاج : قصدك اية


شروق : قصدي انك لو فضلتي قافلة عليه كده هيجيله وقت ويزهق منك وساعتها يروح لبنت تانية تخليه يدوق زي ما هو عايز


ريتاج : يعني اعمل اية يعني


شروق : شوقي ولا تدوقي يعني متسبيش لدرجة أنه يفتحك بس برضو متقفليش للآخر يعني مثلا فيها أية لو روحتي فتحتي معاه فيديو كول واتلبونتي عليه شوية وهيجتي شوية علي جسمك


ريتاج : لا طبعا دول اهلي لو عرفوا هيموتوني


شروق : دي مشكلتك بقا شوفيلها حل بس انا قولتلك الواد لو فضلتي سيباه كده مش هيكمل فلو بتحبيه لازم تضحي .


(المشهد في بيت ماجد مع ريتاج )


ماجد رجع من الشغل ولقي ريتاج في اوضتها فدخل هو اوضته وحس بهيجان مهو بقاله 3 ايام منكش نها طلع ازازته وفتح التلفزيون علي فيديوهات الرقص وبدأ يتفرج . الخمرة بدأت تعمل مفعولها في دماخ ماجد و مشي ناحية اوضة ريتاج وسمع ريتاج بتتكلم مع حبيبها


ريتاج : عجبتك الاوضة يا حبيبي ؟


كريم : اه يا بيبي والي جوه الاوضة برضو


ريتاج : بس بقا انا مكسوفة


كريم : بقولك انا لمحت قميص نوم بنفسجي طالع من عيني ما تقومي تجربيه ليا وهموت واشوفك بيه


ريتاج : امممممم طب غمض عينك علي ما البسه


كريم : اهو 🫣🫣


ريتاج : فتح عينيك


كريم : خخخخخخخ احا أية الجسم الفاير ده كنتي مخبية كل ده فين اووووووووف


ريتاج : قولتلك اتقل عليا تاخد حاجة نضيفة


كريم : دي نضيفة اوي اوي يعني


ماجد فتح الباب : هي أية دي الي نضيفة يا بن الوسخة


بسرعة ريتاج خبت الموبايل ورا ضهرها : أية يبابا دي شروق صاحبتي بقيسلها اللبس الجديد





وقفت شروق قدام ماجد وشافها لابسة قميص النوم الي نازل متفصل علي جسمها وبزازها طالعة منه ، وشاف بنته الصغيرة وهي كبرت وورثت من امها بزازها الكبيرة الحلوة ومع تأثير الخمرة ماجد مكنش شايف قدامه غير حتة لحمة .





ريتاج : بابا بابا انت كويس


ماجد : انا كويس انتي كنتي بتعملي أية


ريتاج : مش بعمل حاجة انت شكلك تعبان اوي


ماجد : تعبان اوي اوي اوي





بصت ريتاج لقت ابوها حالته ضايعة بس في النص في زب كبير واقف هيخترق البنطلون ، ريتاج فكرت أنها فرصة من دهب تذل ابوها وتخليها تعمل الي عيزاها مع كريم , ومش هتنكر برضو أن طبيعي كلام كريم هيجها اوي وبقت هتموت وتتناك





ريتاج قربت منه : أنا عارفة يبابا انك تعبان اوي بس متقلقش انا أقدر اريحك علي الاخر


ماجد قعد علي السرير : انا نفسي ارتاح اوي


ضحكت ريتاج : بس كده





خرجت ريتاج زب باباها من البنطلون ولما شعرها لورا ونزلت تمص فيه وماجد حس براحة غير طبيعية خلته يمدد علي السرير ويستسلم لريتاج وهي بتمصله . قامت ريتاج جابت فازلين من الدرج ودهنت بيه طيزها وطلعت فوق زبه ودخلته كامل في طيزها وبدأت تبوسه من قدام ، وتتطلع وتنزل براحة لحد ما طيزها استوعبت حجم زبه ، وماجد في عالم تاني عينه معميه وشهوته سيقاه ومش داري هل هو بينيك في بنته ولا مراته كل الي حاسس بيه أنه مبسوط وان في شرموطة طايره فوق زبره . بدأ هو كمان يحرك زبه في طيزها وينيك فيها ويزود سرعته و يمسك بزازها يدخلهم في بوقه زي مكان بيعمل مع نهي ، لحد مجابهم في طيز بنته وناموا هما الاتنين في حضن بعض .





ريتاج كانت فرحانة أنها خلت ابوها ينكيها لانه اخيرا مش هيقدر يستغل سلطته عليه وهيخليها تعمل كل الي نفسها فيه خصوصا مع كريم . ينهار ازرق كريم انا نسيت اقفل المكالمة معاه كل ده وزمانه سمع كل حاجة





قطع صوت أفكارها صوت نها وهي بتصرخ فيهم : مااااااااااجد !!!! ريتااااااااااااج !!!! أية الي انتو بتعملوه ده ؟؟؟؟؟

يبدأ الجزء الرابع

نها اغمى عليها من منظر جوزها وبنتها وهما نايمين في حضن بعض ملط و ريتاج دلوقتي بالنسبالها محطوطه في مصيبتين اول واحده شكلها قدام كريم لو كان لسه معاها انها شرموطه وابوها عرص وبقى ماسكها من ايدها اللي بتوجعها وهيذلها بده قدام ونها اللي قفشتها في حضن ابوها وهتخلي عيشتهم سواد هما الاتنين وماجد في عالم تاني مش فاكر ده حصل امتى وازاي .

يقوم ماجد وريتاج يفوقوا في نها اللي كانت مصدومه من اللي حصل ولما فاقت فضلت تزعق فيهم جامد ومش مستوعبه ان ده كله يطلع منهم هما وقالتلهم محدش يحتك بيها ولا يكلمها طول ما هما في البيت .



عند يسرى تروح تلاقي عيالها نايمين وجوزها في البيت قاعد بيتفرج على فيلم تدخل يسرى تاخده بالحضن وتبوسه وتقعد جنبه يتكلموا وبيحكوا لبعض عن ايامهم اللي فاتت ويسرى تقول لجوزها على قد ايه كانت مولعه ازبار الرجاله هي ونها هناك وتلاحظ ان بتاعه بدأ يقف تقوم يسرى تقعد على رجله وتاخد شفايفه في بوسه زي الهيجانه كأنها اول مره تشوف راجل وهو مفتقد احساس النيك بقاله اربع ايام ومصدق يقفش في بزها وهي على رجله بدأ يقلعها التيشرت والبرا يمسك بزازها يعصرها وياكل حلامتها وهي قاعده على زبه اللي راشق فيها من تحت الهدوم يقومها فادي يرميها على الكنبه يقلعها البنطلون ويتفاجئ انها مش لابسه اندر يهيج اكتر وينزل بشفايفه على فخادها واحده واحده يهيج فيها يسرى متستحملش تشده من شعره وتزقه على كسها وتقفل عليه برجلها الاتنين وهو نازل فيها فشخ ولحس وعض في كسها وشفراته وهي شغاله اهات وتصوت لحد متنزل عسلها على وشها وتفك رجلها يشدها فادي ينزلها في الارض ويقعد هو ويمسكها من شعرها يشدها على زبره يقولها مصي زبري يلبوه يسرى فضلت تمص فيه اكتر من خمس دقايق ولا كأنها متناكتش من سنين تقوم تنام على الكنبه وهو ينزل فوقها يشفخ في كسها نيك بعدها بكام دقيقه يقوم يغير معاها الوضع يلفها ويخليها عامله الدوجي ستايله بدون مقدمات يحشر زبره في طيزها وترقع اه تسمع الشارع كله فضل يرزع في طيزها باقصى ما عنده ويديها سبانكات وطيزها الكبيره تترج من قوه النيك والضرب

يقومها ويقعد ويقعدها على زبره وهي في حضنه ويفضل ينيك ويفشخ فيها وهو واخد بزازها في بوقه وشغال رضاعه لحد ما يسرى تجيبهم وهي من كتر هيجانها مش فاكره جابتهم قد ايه وهو لسه شغال نيك لحد ما يتشنج ويدخل زبره لاخر كسها ويحضنها ويفضلوا كدا لحد ما زبه يطلع من كسها ويتفاجؤا بصوت ابنهم طالع من الاوضه فيقوموا جري على الحمام قبل ما يشوفهم .



الناحيه التانيه عند فريده وجوزها حسين

فريده زهقانه من حالها مع جوزها اللي بقاله كتير مش بيلمسها ولما بيفكر ينيكها بتاعه ممكن ميقفش او يجيبهم وهي لسه بتمصله فريده بتقوم تروح الاوضه التانيه وتجيب الفايبريتور بتاعها وتفتح الفون تطلع فيديو بورن وفاشخه نفسها وكل ما تجيبهم تهيج اكتر وصوت اهاتها بيعلى اكتر لحد ما تلاقي حسين داخل عليها ويقعد قدامها فريده تقولها عاجبك اللي وصلتني ليه يخول خليت واحده في سني عماله تلعب في نفسها ولا كأنها حتته مراهقه لسه بالغه حسين بدأ يهيج على شتايم فريده ليه وحط ايده على بتاعه وهو شايف مراته يتلعب في نفسها قدامه وفريده لما حست انه بيهيج بدأت تزود الشتايم اكتر واكتر لحد ما فهمت ان حسين ميوله بتتغير شدته من شعره وقالتله الحسلي يكسمك حسين ينزل في صمت على كسها ويلحس وفريده بتشتمه وتهزأ فيه كأنه خاتم في صباعها لانها خرجت عن شعورها حسين فضل يلحس لحد ما فريده تأمره انه يوقف ويقلع ملط قدامها ده كله حسين بينفذ كلام فريده من غير ما ينطق بحرف

خلته ينام على ضهره وبتاعه نص واقف تنزل تمص فيه بس مفيش فايده بالعكس ده بينام مش بيقف فريده وقفت وتفت عليه وقالتله يرفع رجله نزلت تلحس في بيوضه وتنزل واحده واحده على خرمه ونازله طالعه وتلاقي ان حسين زبه بدأ يقف تاني تضحك وهي بتبصله بقرف وتقوف تتف على خرمه وتبل صابعها بريقها وتدخل صباعها في خرم طيز حسين وبتتدخل صباعها وتطلعه وحسين زبه بيبقى واقف زي الحديده تقوم تقعد على زبه وتنط عليه وتنيك نفسها وهو زي الصنم بيتحرك باوامر منها بس وكل ما تحس ان زبه بينام منها تنيك خرمه بصباعها لحد ما يقف تاني واحده واحده فضلوا على الوضع ده لحد ما حسين اتشنج وجابهم في كسها فريده شخرتله وتفت عليه وقالتله بعد كدا يبن العرص الكلمه في البيت هي كلمتي فاهم يخول وحسين يهز راسه بمعنى حاضر وهو متفاجئ من تغيرها للجذري معاه فريده تقول شاطر يكسمك تعالى يلا نضف كسي من اللبن حسين مش مستوعب لسه تقوم فريده قرصاه من بضانه وهي بتقوله الكلمه اللي اقولها مش بكررها يعرص فاهم ينزل حسين على كسها جري وفريده متسيبوش غير لما تخليه يبلع اللبن كله وتسيبه وتروح تاخد دش وهو لسه مش مستوعب انها ركبته وبقى خاتم في صباعها ينفذ وبس ويروح هو كمان الاوضه فريده تتكلم معاه تقوله ان حياتهم هتمشي عادي بس طول ما هما على السرير هو كلبها وينفذ بالحرف والا رده فعلها مش هتعجبه .



يخلص يوم الاربع على كدا ويبدأ يوم الخميس اللي المفروض في عزومه عند سيف ولارا عاملين زي حفله صغيره عندهم كل واحد يروح شغله ويخلص يومه يروحوا مشهد عند نها وماجد

نها : بص انا حرفيا مش طايقه ابص في وشك

ماجد : اتا عايزك تديني فرصه اتكلم

نها : هششش مش عايزه اسمع صوت ادخل الاقيك بتنيك بنتك وتقولي فرصه بس بس انت انهارده هتيجي معايا مش عايزه يبان اننا متخانقين علشان ورحمه بابا لو حصل منك موقف معجبنيش لافضحك واتطلق فاهم

ماجد بيسكت مبيردش مش عايز يبوظ العلاقه اكتر ما هي بايظه في الوقت الحالي وفعلا كلهم بيجهزوا ويتقابلوا قدام البيت ويرنوا الجرس مستنيين حد يفتح الباب

وبيخلص الجزء الرابع على كدا اتمنى يكون عجبكوا

الجزء الخامس





بيخبط جرس الباب

بتفتح لارا وسيف الباب

نها وماجد ويسري وفادي : مساء الخير

سيف : مساء العسل في معادكوا مظبوط

لارا : تعبتوا نفسكو ليه بس

حسين : دي اقل حاجة فستانك حلو اوي

لارا : ميرسي مبسوطة أنه عجبك اتفضلوا



وهما ماشيين

يسرى : عاجبك الفستان اوي

فادي : انا لا خالص بس بجمالها بس

يسرى : طب نزل عينك من علي طيزها وعدي يومك بقا



سيف بيميل على نها : مالك حاسك متضايقه

نهي : احمد **** أننا جينا اصلا

سيف : مالها دي

ماجد : مفيش هي مصدعة شوية ، الاكل فين انا ميت من الجوع



واكتملت اللمة لما وصل حسين وفريدة

سيف : ده مواعيد انت وهي

يسرى : اتاخرتوا لية

فريدة : ابدا طلع علينا شوية شباب عاكسونا

ماجد : اكيد طبعا وقفتلهم يا حسين

فريدة بضحك : مش هو الي وقف ده حاجة تانية هي الي وقفت خلينا ساكتين

حسين : انا زعقتلهم وقولتلهم عيب كده يشباب

ماجد بتريقة : طب لية الأسلوب القاسي ده طيب



اتحطت التربيزة واتعشوا كلهم والقعدة كانت لطيفة كل واحد حكي عن حياته و بيعمل أية فيها وطبعا كان الكل بيهزر ويحفل والتنشئة بقت مش موجودة



بعد الاكل وفي المطبخ وقف سيف مع نهي

سيف : القمر مضايق لية النهاردة الولا ماجد عمل حاجة

نهي : حاجة واحدة دي كانت مليطة

سيف : ايه الي حصل ؟؟

نهي : مينفعش احكيلك مفيش كلام اصلا اقدر اوصف بيه

سيف قرب منها وحط أيده علي كتفها : احنا من امتي في بينا الكلام ده ما طول عمرنا أسرارنا وبالوينا سوا قولي حصل أية

نهي : هقولك ما انا لو فضلت ساكتة هنفجر



في الطرقة بره

فريدة : فين الحمام يا بنتي بقالي ساعة بدور عليه

لارا : اخر الطرقة علي الشمال بس خدي بالك الاوكرة مش بتقفل كويس



بتدخل فريدة الحمام بس بتتصدم من المنظر بيكون واقف ماجد بيغسل أيده لكن لسة زبه برا البنطلون وفريده بتقف ماكنها وهي شايفة زب كبير قد زب جوزها مرتين عينها وسعت وكسها نبضه بيزيد وبتبقي هتموت وتحطه في بوقها



بينتبه ماجد وبيلحق يداري بتاعه بايده

فريدة : انا انا اسسسفة الباب هو الي كان مفتوح

ماجد : لا عادي حصل خير يا دودو

فريدة بضحكة خفيفة

ماجد : أية الي بيضحك

فريدة : لا مفيش اصلي دي المرة الوحيده اللي احسد فيها نها علي حاجة

ماجد بيسيب أيده وبيكشف عن زبه تاني علشان يولع فريدة اكتر واكتر : علفكرة ده مش أقصي حاجة عنده



فريدة : هو لسة هيكبر عن كده ؟ طب هيكون أية بقا ؟

ماجد : تقدري تشوفي بنفسك

بتقرب فريدة بخطوات متردده عقلها بيقولوا احنا في وسط ناس هننكشف وده جوز صاحبة عمرك وكسها بيقولها متضعيش فرصة عمرها من أيدها

وتحط أيدها علي زبه وتمشي عليه بالراحة وهي مش مستوعبة الحجم وماجد بيحط أيده علي صدرها ويمسك في بزازها من فوق الهدوم

بتقع تفه من بوق فريدة علي زبر ماجد وتدعكها اكتر وتحكي زبه في كسها من فوق البنطلون



لارا : مش قولنا الاوكرة بايظة افرض حد شافكوا دلوقتي



بيلحق ماجد وفريدة يبعدوا عن بعض بس لارا بتضحك وتقولهم : بتعملوا أية عادي عادي كلنا بنضعف الاوضة جوه فاضية لو حابين بس احنا هنتجمع وهيلاحظوا غيابكوا



ماجد : اوعي تقولي لنها حاجه

لارا : عيب سرك في بير



نرجع لنها وسيف

سيف : ينهار اسود بنته ده ماجد فجر علي الاخر

نها : شوفت بقا انا مستحملة ايه

سيف : طب ناوية تعملي ايه ؟

نها : مش عارفة انت شايف ايه ؟

سيف : وايه يعني مش احسن ما ريتاج تنام مع حد غريب

نها : انت عبيط انت كمان

سيف : انتي الي عبيطة المفروض حاجة زي دي تستغليها لصالحك وتطلعي لاقصي استفادة

نها : اعمل اية يعني

سيف : شوفي حاجة نفسك تعمليها من زمان بس خايفة من ماجد وقرري أنها تبقي قصاد دي

نها : حاجة زي أية

سيف بيقرب منها ويمسك أيدها : حاجة تكون علي شكل قلب مثلا

نها : مش فاهمة حاجة

سيف : مش مهم يلا علشان منتاخرش



بيكون موجود علي السفرة بس حسين ويسرى

يسرى : متزعلش منهم لما اتريقوا عليك هما ميقصدوش

حسين : لا عادي أنا مش بزعل من الحاجات دي

يسرى تقرب منه وتميل ناحيته وفتحه بزازها تكون في وشه : علفكرة انا بحب الناس الي زيك اوي



حسين : زيي ازاي

يسري : الي عارفين أن عندهم مشكلة كبيرة بس بدل ما يعاندوا بيتقبلوها وبيحبوها تحسهم متصالحين مع نفسهم

حسين : انا مش فاهمك بصراحة

يسري بترجع ورا علي الكرسي وتحط رجل علي رجل : يعني بحب الراجل لما يكون عارف أنه هو خول ومش بيكابر ويقول علي نفسه فحل لا ده بيفتخر أنه هو خول . علفكرة الخول مش شتيمة ولا عيب في بنات زيي بيحبوا الخولات وتقدر تستمتع بخولانتك وممكن استماعتك يكون اكتر من الفحل كمان بس انت بطل تكابر وقول علي نفسك خول



بيسكت حسين وتسكت يسرى والموقف يعدي



بيتجمعوا كلهم تاني علي الكنبة بعد ما شربوا شاي وبيبسي

وبيرجع حسين من الحمام والقعدة تكمل



سيف : حد عنده لعبة حلوة نلعبها

فادي : truth or dare

يسرى : دي بضان اوي

لارا : انا عندي لعبة حلوة اوي شوفت ناس بتلعبها لما كنا في دبي

ماجد : لعبة أية

لارا بتطلع بوكس : اقدملكم لعبة المفاتيح

فريدة : ودي عبارة عن أية ؟؟



في تمن مفاتيح معانا كل اتنين شبه بعض كل راجل في الاول هيختار مفتاح من غير ما البنات تشوفه وبعدين البنات هتخنار مفتاح برضو عشوائي

والاتنين الي يطلعلهم نفس شكل المفتاح يبقوا سوا



نها : سوا ازاي يعني يعملوا أية

لارا : ينيكوا بعض



الصوت بيعلي وعلامات الرفض بتبان عند الكل وازاي يعني اسيب صاحبي ينام مع مراتي ده مستحيل



بتعلي لارا صوتها علشان تسكتهم : انتو لية محسسني اني بكلم شيوخ هنا انا قاعدة مع 7 شراميط و لا اية يا فريدة انتي وماجد



نها بتبص لماجد باستحقار : تاني

ماجد : هو ده الي سرك في بير



سيف : يحماعة احنا صحاب بقالنا سنين ومعظمنا زهق من حياته العادية لية منجربش حاجة جديدة مش يمكن ننبسط ، و هنلاقي منين حد نثق فيه اكتر من صحاب عمرنا



نها : انا موافقة علي اللعبة

ماجد : نعم انتي شيفاني بقرون

نها : لا شيفاك خاين و واطي ولا تحب احكيلهم

ماجد : خلاص خلاص الي انتي عايزاه ما أنا هنيك برضو



سيف : تمام كده بقينا أربعة

فريدة : انا كمان موافقة

لارا : وانت يا حسين

فريدة : حسين هو كمان موافق ملكيش دعوة



يسري : مش متحمسة اوي بس ومالو نجرب

لارا : بقينا 7 ها يا استاذ فادي موافق ولا لا

فادي : يعني كلكوا موافقين وانا الي هبضن فيها معاكوا وخلاص



بتبدا اللعبة وبيختار كل واحد من الرجالة شكل مفتاح

وبعدين الدور علي البنات

واولهم نها : بتبص للمفاتيح وتفتكر كلام سيف " علي شكل قلب " وتفهم وقتها معناها وتختار المفتاح الي علي شكل قلب

وبعدين الدور علي باقي البنات وتبدأ لحظة الكشف



بيطلع سيف مفتاحه الي بيكون متوافق مع نهي

وبعدها ماجد ويطلع زي مفتاح فريدة

أما فادي فبيكون مفتاحه شكل مفتاح لارا

واخيرا حسين من نصيب يسرى



وتتكلم لارا يلا بقا كل واحد ياخد البنت بتاعته و يعيشوا حياتهم بدون حدود

وباعلي صوتها وهي بتقلع الفستان تصرخ : فلتبدا المليطة



لارا بتبقى قدامهم بالاندر بس وكلهم عينهم عليها لسه مش مستوعبين اللي بيحصل لحد ما لارا تروح لحد فادي تقعد على رجله وتاخده في فرينش كيس بتاكل شفايفه ويسرى اول ما تلاقي المنظر ده تشد حسين عليها وتنزل فيه بوس وماجد نازل بايده على كس فريده اما نها مصدومه من اللي بيحصل لسه لحد ما تلاقي ايد سيف بتحسس على بزازها وبيقرب بشفايفه ناحيتها نها مكنتش عايزه تعمل كدا بس مكنتش بتفكر غير في الانتقام من ماجد وقامت زي المجنونه قلعت الفستان ونزلت على شفايف سيف بتاكلها ولا كأنها متناكتش من سنه وسيف مستجيب. معاها لانه تحت ايده حب عمره اللي سابته واتجوزت عند لارا وفادي لارا كانت مقلعه فادي البنطلون ونزلت تمصله وهو عينه على يسرى مراته اللي حسين فاشخ بزازها مص ورضاعه والناحيه التانيه ماجد بيلحس كس فريده الي مستنيه تشوف جوزها هيعرف ينيك يسرى ولا هو خول معاها هي بس وماجد عينه على نها اول مره في حياته يشوفها بالهيجان واللبونه ده وهي بتقلع سيف وبتاكله حته حته ولا كأن في حد شايفها او انها بتتناك قدام جوزها وده كله مش فارق معاها وهي ماسكه زب سيف بتبلعه لحد مبيقف وتقوم تنيمه على ضهره وهو مش مستوعب حاله الهيجان اللي هي فيها تقوم تنام عليه وتظبط زبه على كسها وتنزل عليه تنطيط وبزازها في بوقه وماجد اول ما بيشوف كدا بيقف ويعدل فريده ويحشر بتاعه باقصى ما عنده وفريده بتتأوه ولا كأنها اول مره تتناك من ساعه ما اتجوزت اول مره تحس انها بتتناك من راجل مالي كسها ومع متعه فريده لسه مترقبه اللي بيحصل بين جوزها ويسرى اللي يسرى نازله مص في زبره وهو مش راضي يقف يسرى بتفهمه وتقوم رزعاه بعبوص في طيزه يطلع منه اه ولا اجدعها شرموطه واحده في واحده تلاحظ انه بدأ يقف لحد ما يقف على اخره وهي لسه بتنيك طيزه بصباعها تخليه ينام على ضهره وهي تركب زبه وتحط ايدها في طيزه تاني علشان مينامش منها ولارا وفادي لسه مستمرين في النيك وفادي واخد لارا دوجي وبيفشخ في كسها وهي مبسوطه لانهم الاتنين بنفس درجه الهيجان والجنون عند يسرى وحسين حسين مستحملش سخونه كس يسرى و صباعه في خرم طيزه وخلاه يجيبهم في كس يسرى من غير قصد لحد ما يسرى حست بلبنه جواها راحت شخرت وضربته بالقلم وقامت شدته من شعره نزلت تحتها وهو ساكت مش عارف يتكلم وسط حاله ذهول من ماجد وفريده وفادي يسرى خلت حسين يلحس لبنه كله كسها وخلته يلحسلها لحد ما تجيبهم عند نها وسيف مكنوش مهتمين باللي بيحصل حواليهم وعملوا بدل الوضع اتنين وتلاته ولسه مستمرين ونها في اقصى حاله هيجان ممكن توصلها عند ماجد بيكون بينيك فريده وهي مستمتعه من النيك بعد الحرمان وفريده تطلب من ماجد يزود لحد ما ماجد يتشنج ويقول لفريده انه قرب يجيبهم تطلب منه انه يجيبهم على وشها ويطلعه ويجيبهم فعلا على وشها وتسيبه وتقوم لحد يسرى وحسين وهي قاعده وحسين تحت رجلها بيبوسها وتقوم تتف على حسين وتقوله شوفت يخول الرجاله بينيكوا ازاي وتخليه يقوم يلحس لبن ماجد من على وشها عند ماجد باصص على نها مش مستوعب انه هو اللي وصلها للمرحله ده انها بتخلي سيف ينيكها ويفشخ شرفها قدامه وهو سايبه لحد. ما يسمع سيف بيقول لنها انه هيجيبهم نها تقوم قفله رجلها عليه وتقوله هاتهم جوايا وهي بتبص لماجد بنظره استحقار لحد ما سيف يجيبهم جواها وينام على صدرها. وهي بتبوسه واخدته في حضنها بعد ما خلصوا علشان تغيظ جوزها عند لارا كان فادي بينيكها في طيزها لحد ما طلبت منه انه يجيبهم جوا خرمها ويخلصوا وكل واحد نايم في حضن مرات صاحبه الا ماجد بيراقب تصرفات مراته وفريده بتهين جوزها مع يسرى لحد ما ماجد قام وشد نها وقال كفايه كدا يلا احنا ماشيين يقوموا كلهم يلبسوا ونها كل شويه تاخد سيف في حضنها او تديله فرينش كيس علشان تغيظ جوزها اكتر واكتر بسبب اللي عمله لحد ما قاموا روحوا .



هنا بينتهي الجزء الخامس اتمنى يعجبكوا
 


أكتب ردك...
أعلى أسفل