الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس سحاق
بائعة الورد
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 65597" data-attributes="member: 731"><p>نقد جيد لقصة البصمجى هذه بقلم Round trip to org</p><p></p><p>تحية الود والاحترام: قرأت قصتك " بائعة الورد" قراءة سريعة. ذكرتني بدايتها بقصة "بائعة الخبز" . نفس الشقاء والكد والإخلاص في احترام ظروف المهنة وحب الناس والقناعة والرضى. توقعت أثناء عملية البناء، أن تظهر في سياق القصة بعض الأحداث والمشاكل اليومية للناس والمجتمع. مسائل تحيلنا على حياة عملية واقعية. نشم فيها اهتمامات ومشاغل نرى من خلالها حقائق ووقائع توضح لنا الزمن الحقيقي للقصة ومكان حدوثها، لكن للأسف بقيت هذه الخلفية غائبة. القصة التي لا تعمل على توضيح المكان الذي خرجت منه الشخصيات تصبح مثل صورة جامدة بلا حياة، وكأنها مجرد فكرة طائرة فوق السحاب، لا تربطها بالأرض أية علاقة. مثل حلم مفاجئ نصادفه في ليلة ثقيلة. فكرة يمكن أن تحدث في أي وطن. لكن ظهور حدث " زواج المسيار" وأسماء الشخصيتين الرئيسيتين ، تدلان على وقوع القصة في أحد البلاد العربية. ونظرا لطريقة استغلال الرجل الوحيد في القصة، إضافة لاسمه أيضا، فإن القارئ يستنتج أن موطن القصة بلد عربي فقير. بل يختلط عليه واقعه البئيس حتى يدخله الشك في أن القصور والمظاهر المحيطة بها كلها مجرد ديكور لا يد للسكان الأصليين في وجوده، وإنما هو من أفضال و"صدقات" الضيوف العرب الأثرياء القادمين من دول الخليج.</p><p>نهاية القصة عبارة عن خلاصة تقريرية مباشرة، تبدو كأنها فقرة مستقاة من إحدى الجرائد. بمعنى أنها تفتقد للحياة. في نظري لو تركت الحياة تمضي حتى تكتشف الأم نمط الحياة الجديدة لابنتها الشريفة العفيفة التي تحولت إلى دمية في يد زميلتها وعشيقتها " راندا" لكانت أبواب أخرى قد تفتحت أمامك. سخط الأم ولعنتها، ومخاصمتها لسعاد ابنتها. تنكر الأم لطريقة عيش البنت، هذا التحول الذي سيكون بمثابة الصدمة، سيغني القصة ويجعلنا نقف في مواجهة أسلوبين ونمطين، ومن ورائهما عقليتين وتقاليد مختلفة، ويدخل القارئ في صراع كأنه امتحان حي، يصبح مسؤولا كقارئ عن اختيار أحدهما. يجعله مضطرا للحكم. هل هو مع الأم أم مع البنت سعاد ومع اختيارها؟ هل هو مع القديم النبيل الذي يعيش بقيم شريفة وقوية صامدة تحترم نفسها وتاريخها وقيمها رغم الفقر والعناء، أم مع القيم الجديدة السخيفة التي تستبيح الشرف وتستسلم لطغيان المال؟ هنا تعطي للقصة بعدا قويا، مع أن التيمة قديمة ومكررة في كثير من القصص والروايات، إلا أنها في المنتدى كانت ستصبح من بين القصص العميقة التي تطرح وتتعرض لمشكل حقيقي، تعاني منه نساء الدول الفقيرة. وهو مشكل يفضح عقليات انتهازية، تركب على الدين والقيم الموروثة لتستغل فقر دول عربية ومسلمة أو متدينة حسب المعروف والموروث.</p><p>لا أعدك اللحظة بإعادة كتابة القصة، خصوصا كما يمكن أن تلاحظ أني لم أدخل أبدا لقسم قصص السحاق، لأني لا أرتاح للممارسات السحاقية، أو لا أجد في نفسي ميلا لها. لكن أشكرك على الثقة. ربما أنفذ رغبتك بعد أيام قادمة. دعني أفكر في الموضوع وسيفعل الخالق خيرا. في الأخير حبذا لو تكلف نفسك وتحاول قراءة قصتي الأخيرة.بعنوان " امرأة مبتدئة وخمسة رجال" وسأكون ممنونا لك لو كسرت حائط الإحباط الذي تلقيته بعد نشرها، فقد بذلت فيها من الجهد ما لا يطاق ولم أتلق لحد الساعة أي انطباع أو تعليق يشرح الصدر ويعوضني عن الوقت الضائع. تحياتي</p><p></p><p>الآن أريد العودة لقصة "بائعة الورد" .فقد فكرت وقررت أن أقبل إعادة كتابتها لو وافقتم طبعا.</p><p>أما عن قراءتي الأولى لها، فيما يلي إكمال الملاحظات، وأرجو تقبلها عن طيب خاطر:</p><p>الإنسان عموما، وخاصة لو كان ضعيفا وفقيرا، فهو لا يملك سوى عزة النفس والأنفة، ولن يفرط فيهما بسهولة. لهذا تجده رافضا لتقبل الجديد كيفما كان. لذلك يستمر الصراع بداخله لفترة، هناك بأعماقه شخصان يتصارعان، واحد يزين له محاسن الجديد وشخص آخر يدفعه للرفض، وتدريجيا يحدث توازن، بمعنى لا هو قابل ولا هو رافض. وحتى حينما يقبل فإنه يفعل بدون حماس. هذه القاعدة لو طبقناها على قصة" بائعة الورد" نجدها من خلال موقفين: الأول، حينما تقرر "راندا" التبرع على "سعاد" ببيت جديد ذي حديقة صغيرة، وهو يعتبر قصرا فاخرا بالقياس للبيت الذي كان عبارة عن كوخ للعائلة. وحسب ما وصفتم به شخصية "سعاد" من البداية، فإن القارئ كان ينتظر منها رفض قبول البيت، ولو من باب التعفف وعزة النفس. كان على الكاتب أن يصف لنا موقف "سعاد" بأنها تحفظت وترددت وحاولت الرفض ، وإصرار "راندا" وإلحاحها على ضرورة تقبل الهدية. مما سيعطي للقصة بعدا عميقا، ويجعل القارئ يتوقع وينتظر ابتداءا من هذا الموقف بالذات كل التطورات القادمة على مسار القصة بكاملها، من هنا سيبدأ الشك في نية "راندا" . هذه التقنية جزء لا يتجزأ من بناء الحبكة. إذ المتوقع لأول وهلة أن تتساءل "سعاد" عن المقابل المطلوب منها. لأن المنطق هو أنه لا لا أحد يشتري لغيره بيتا بالمجان بدون أن ينتظر منه شيئا ما. ثم يتكرر الموقف نفسه في وضع أكثر حرجا، وذلك عندما تدفعها "راندا" دفعا للممارسة السحاقية. فكيف يتقبل منطق القارئ، وهو المنطق الطبيعي، أن تقبل "سعاد" بسرعة وسهولة. كان من اللازم على الكاتب هنا كذلك، أن يصف لنا بواسطة المونولوج الداخلي، أي بالحوار الداخلي من طرف "سعاد" بين رغبة الرفض لأنها تستحضر خيال والدتها وإخوتها وتتمثل أصول تربيتها، تلك التربية التي هي رأسمالها وسبب تعاطف المجتمع معها. ومن جهة ثانية رغبتها في مطاوعة وإرضاء زميلتها "راندا" خوفا من تضييع الفرصة وخوفا من فقدان الحنان والعطف اللذين تحصل عليهما منها . هذا النوع من المواقف ينبغي استثماره إلى أبعد الحدود لأنه يساهم في بناء الشخصيات، ويصور لنا عمق وقناعات الشخصية، ومستواها وتطورها. وحتى عندما ستقبل رغبة زميلتها فإنها ستفعل ذلك فقط بغية المحافظة على مصالح، بدون أن تفكر أو تحس بأي استمتاع. تطيع رغبة وأوامر عاشقتها فقط، مع محاولة إقناع نفسها بأن هذا لن يتكرر في المستقبل.</p><p>أرجو تذكر هاتين القاعدتين، أي قاعدة عزة نفس الضعفاء <strong>وقاعدة الصراعات الداخلية</strong>، لأنهما تتكرران عند بناء الشخصيات، في كل القصص تقريبا. وطبعا لا ننسى الملاحظة المتعلقة بخاتمة القصة. أرجو الفائدة وشكرا على تمكيني من الاطلاع على قصة بائعة الورد التي رغم عدم انتباهها لهاتين القاعدتين إلا أنها فعلا رقيقة وتتطرق لفكرة جميلة ونبيلة تستحق الكتابة.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 65597, member: 731"] نقد جيد لقصة البصمجى هذه بقلم Round trip to org تحية الود والاحترام: قرأت قصتك " بائعة الورد" قراءة سريعة. ذكرتني بدايتها بقصة "بائعة الخبز" . نفس الشقاء والكد والإخلاص في احترام ظروف المهنة وحب الناس والقناعة والرضى. توقعت أثناء عملية البناء، أن تظهر في سياق القصة بعض الأحداث والمشاكل اليومية للناس والمجتمع. مسائل تحيلنا على حياة عملية واقعية. نشم فيها اهتمامات ومشاغل نرى من خلالها حقائق ووقائع توضح لنا الزمن الحقيقي للقصة ومكان حدوثها، لكن للأسف بقيت هذه الخلفية غائبة. القصة التي لا تعمل على توضيح المكان الذي خرجت منه الشخصيات تصبح مثل صورة جامدة بلا حياة، وكأنها مجرد فكرة طائرة فوق السحاب، لا تربطها بالأرض أية علاقة. مثل حلم مفاجئ نصادفه في ليلة ثقيلة. فكرة يمكن أن تحدث في أي وطن. لكن ظهور حدث " زواج المسيار" وأسماء الشخصيتين الرئيسيتين ، تدلان على وقوع القصة في أحد البلاد العربية. ونظرا لطريقة استغلال الرجل الوحيد في القصة، إضافة لاسمه أيضا، فإن القارئ يستنتج أن موطن القصة بلد عربي فقير. بل يختلط عليه واقعه البئيس حتى يدخله الشك في أن القصور والمظاهر المحيطة بها كلها مجرد ديكور لا يد للسكان الأصليين في وجوده، وإنما هو من أفضال و"صدقات" الضيوف العرب الأثرياء القادمين من دول الخليج. نهاية القصة عبارة عن خلاصة تقريرية مباشرة، تبدو كأنها فقرة مستقاة من إحدى الجرائد. بمعنى أنها تفتقد للحياة. في نظري لو تركت الحياة تمضي حتى تكتشف الأم نمط الحياة الجديدة لابنتها الشريفة العفيفة التي تحولت إلى دمية في يد زميلتها وعشيقتها " راندا" لكانت أبواب أخرى قد تفتحت أمامك. سخط الأم ولعنتها، ومخاصمتها لسعاد ابنتها. تنكر الأم لطريقة عيش البنت، هذا التحول الذي سيكون بمثابة الصدمة، سيغني القصة ويجعلنا نقف في مواجهة أسلوبين ونمطين، ومن ورائهما عقليتين وتقاليد مختلفة، ويدخل القارئ في صراع كأنه امتحان حي، يصبح مسؤولا كقارئ عن اختيار أحدهما. يجعله مضطرا للحكم. هل هو مع الأم أم مع البنت سعاد ومع اختيارها؟ هل هو مع القديم النبيل الذي يعيش بقيم شريفة وقوية صامدة تحترم نفسها وتاريخها وقيمها رغم الفقر والعناء، أم مع القيم الجديدة السخيفة التي تستبيح الشرف وتستسلم لطغيان المال؟ هنا تعطي للقصة بعدا قويا، مع أن التيمة قديمة ومكررة في كثير من القصص والروايات، إلا أنها في المنتدى كانت ستصبح من بين القصص العميقة التي تطرح وتتعرض لمشكل حقيقي، تعاني منه نساء الدول الفقيرة. وهو مشكل يفضح عقليات انتهازية، تركب على الدين والقيم الموروثة لتستغل فقر دول عربية ومسلمة أو متدينة حسب المعروف والموروث. لا أعدك اللحظة بإعادة كتابة القصة، خصوصا كما يمكن أن تلاحظ أني لم أدخل أبدا لقسم قصص السحاق، لأني لا أرتاح للممارسات السحاقية، أو لا أجد في نفسي ميلا لها. لكن أشكرك على الثقة. ربما أنفذ رغبتك بعد أيام قادمة. دعني أفكر في الموضوع وسيفعل الخالق خيرا. في الأخير حبذا لو تكلف نفسك وتحاول قراءة قصتي الأخيرة.بعنوان " امرأة مبتدئة وخمسة رجال" وسأكون ممنونا لك لو كسرت حائط الإحباط الذي تلقيته بعد نشرها، فقد بذلت فيها من الجهد ما لا يطاق ولم أتلق لحد الساعة أي انطباع أو تعليق يشرح الصدر ويعوضني عن الوقت الضائع. تحياتي الآن أريد العودة لقصة "بائعة الورد" .فقد فكرت وقررت أن أقبل إعادة كتابتها لو وافقتم طبعا. أما عن قراءتي الأولى لها، فيما يلي إكمال الملاحظات، وأرجو تقبلها عن طيب خاطر: الإنسان عموما، وخاصة لو كان ضعيفا وفقيرا، فهو لا يملك سوى عزة النفس والأنفة، ولن يفرط فيهما بسهولة. لهذا تجده رافضا لتقبل الجديد كيفما كان. لذلك يستمر الصراع بداخله لفترة، هناك بأعماقه شخصان يتصارعان، واحد يزين له محاسن الجديد وشخص آخر يدفعه للرفض، وتدريجيا يحدث توازن، بمعنى لا هو قابل ولا هو رافض. وحتى حينما يقبل فإنه يفعل بدون حماس. هذه القاعدة لو طبقناها على قصة" بائعة الورد" نجدها من خلال موقفين: الأول، حينما تقرر "راندا" التبرع على "سعاد" ببيت جديد ذي حديقة صغيرة، وهو يعتبر قصرا فاخرا بالقياس للبيت الذي كان عبارة عن كوخ للعائلة. وحسب ما وصفتم به شخصية "سعاد" من البداية، فإن القارئ كان ينتظر منها رفض قبول البيت، ولو من باب التعفف وعزة النفس. كان على الكاتب أن يصف لنا موقف "سعاد" بأنها تحفظت وترددت وحاولت الرفض ، وإصرار "راندا" وإلحاحها على ضرورة تقبل الهدية. مما سيعطي للقصة بعدا عميقا، ويجعل القارئ يتوقع وينتظر ابتداءا من هذا الموقف بالذات كل التطورات القادمة على مسار القصة بكاملها، من هنا سيبدأ الشك في نية "راندا" . هذه التقنية جزء لا يتجزأ من بناء الحبكة. إذ المتوقع لأول وهلة أن تتساءل "سعاد" عن المقابل المطلوب منها. لأن المنطق هو أنه لا لا أحد يشتري لغيره بيتا بالمجان بدون أن ينتظر منه شيئا ما. ثم يتكرر الموقف نفسه في وضع أكثر حرجا، وذلك عندما تدفعها "راندا" دفعا للممارسة السحاقية. فكيف يتقبل منطق القارئ، وهو المنطق الطبيعي، أن تقبل "سعاد" بسرعة وسهولة. كان من اللازم على الكاتب هنا كذلك، أن يصف لنا بواسطة المونولوج الداخلي، أي بالحوار الداخلي من طرف "سعاد" بين رغبة الرفض لأنها تستحضر خيال والدتها وإخوتها وتتمثل أصول تربيتها، تلك التربية التي هي رأسمالها وسبب تعاطف المجتمع معها. ومن جهة ثانية رغبتها في مطاوعة وإرضاء زميلتها "راندا" خوفا من تضييع الفرصة وخوفا من فقدان الحنان والعطف اللذين تحصل عليهما منها . هذا النوع من المواقف ينبغي استثماره إلى أبعد الحدود لأنه يساهم في بناء الشخصيات، ويصور لنا عمق وقناعات الشخصية، ومستواها وتطورها. وحتى عندما ستقبل رغبة زميلتها فإنها ستفعل ذلك فقط بغية المحافظة على مصالح، بدون أن تفكر أو تحس بأي استمتاع. تطيع رغبة وأوامر عاشقتها فقط، مع محاولة إقناع نفسها بأن هذا لن يتكرر في المستقبل. أرجو تذكر هاتين القاعدتين، أي قاعدة عزة نفس الضعفاء [B]وقاعدة الصراعات الداخلية[/B]، لأنهما تتكرران عند بناء الشخصيات، في كل القصص تقريبا. وطبعا لا ننسى الملاحظة المتعلقة بخاتمة القصة. أرجو الفائدة وشكرا على تمكيني من الاطلاع على قصة بائعة الورد التي رغم عدم انتباهها لهاتين القاعدتين إلا أنها فعلا رقيقة وتتطرق لفكرة جميلة ونبيلة تستحق الكتابة. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس سحاق
بائعة الورد
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل