الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
الأسطورة (الحرب التي لا ترحم) | السلسلة الثانية | - اثنا عشر جزء (drive to the hell)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 43890" data-attributes="member: 1775"><p>اهلا من جديد بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.</p><p></p><p>انا سامر احمد العربي من جنوب افريقيا اقدم قصة جديدة تكملة لي قصة سابقة القصة للتزكير تحكي عن أسطورة من نسج الخيال حدثت قبل الاف السنين قبل التلوث او القوانين عندما كان الإنسان وحش كاسر.</p><p></p><p></p><p>(الجزء الاول بعنوان: بحيرة الدم)</p><p></p><p></p><p>هذه المرة وحتى بضع اجزاء اخرى سوف نبداء من قبل ميلاد ڤينوم بطل السلسلة السابقة على لسان والده ڤير الشجاع.</p><p></p><p>(الشخصيات الجديدة)</p><p></p><p>انا: ڤير راكسان الثالث ابن زعيم قبيلة العقارب الأوحد سني ثلاثمئة بدر (24سنه) طولي بطول ثلاثة رماح (250سم) ضخم البنية عريض الكتفين زبي بطول نصف سيفي اشقر الشعر اخضر العينين قمحي اللون.</p><p></p><p>زوجتي: سانجار دمجاصغر مني ببضعة بدور وبدينة قليلا وبزازها كبيرة بحجم بطيخة وطيزها بحجم بطيختان ولونها ابيض كالحليب وعيناها زرقاء وفي قبيلة العقارب من يولد بعينين زرقاء يعتبر ساحر ويعظم ويحترم.</p><p></p><p>أجيلا: قائدة جماعة أسياد الرمال تضع دائما قناع من وبر الجمل على وجهها ومحتشمة كوالدها سوهان ولكن عندما يزول عنها فهي اشبه بي الممثلةالهندية (اريش واريا راي باتشن).</p><p></p><p></p><p>يبدء هذا الفصل من القصة في ساحة معركة حول جبل العقرب الكبير كانت إمبراطورية العقارب التي دامت طويلآ على وشك السقوط على يد تحالف بقية القبائل التي كانت تحت حكمها ولما بدء العقارب يفرون من ساحة المعركة مهزومين وكاد جبل العقرب الكبير يسقط ظهر ڤير الشجاع على ظهر الماموث المرعب الضخم الخاص به (ملحوظة في هذا الوقت لم تكن قبيلة العقارب قد روضت الماموث بعد) واخذ يشق طريقه ساحقآ جماجم الأعداء وخلفه سانجار تطلق السهام على الأعداء من أعلى الماموث وخلف الماموث يقود ڤاران قوات الدعم التي يفتح لها ڤير الطريق.</p><p></p><p>ڤاران: ڤير انظر الى الأمام شايفها هي دي اللقتلت نصف رجالتنا في معركة النهر.</p><p></p><p>انا: رفعت رأس ابوها على حسابنا بنت الزواني.</p><p></p><p>كنا ننظر الى (أجيلا) من البعيد وهي محاصرة وحدها بجيش من قبيلتنا ولكن بلا فائدة فهي كانت تصدهم جميعآ بي مفردها تتفادا سيف هذا لي تقطع راس ذاك وتتلقى طعنة لي ترد بدلها مئة على رجالنا.</p><p></p><p>انا: سانجار خليكي على الماموث انا رايح اربي الشرموطة دي.</p><p></p><p>وقفذت من على الماموث احمل على زراعي مطرقة ضخمة من الصخور وهجمت عليها بها ولكن وجدت سوهان اللعين يقف في طريقي وأخذنا نتبارز بسرعة وهو جرحني على حاجبي بشكل طولي وهذه تعتبر إهانة لي وريث زعيم قبيلة العقارب ان يجرحه احد وينجو بي فعلته وانا جرحته بي سيفي على ركبته أسقطته على ظهره وكدت ان اقطع رأسه لكن وجدت سيف قذف من جهة أجيلا نحوي وانغرز في كتفي.</p><p></p><p>(أجيلا) كانت قد قتلت كل من يقف أمامها بسرعة لكي تنقز والدها ومع أخر رجل كنت انا ارفع يدي لي أقطع رأس ابوها ولكن هي تركت خصمها يطعنها وقزفت بي سيفها على كتفي وأسقطت سيفي وانتزعت عنق خصمها بيدها العارية واخذت سيفه ومشيت ببطئ نحوي.</p><p></p><p>أجيلا: هلا أعدت لي سيفي فانا اشعر بي القرف من حمل سيوف مسوخ مثلكم.</p><p></p><p>والقت علي سيف الرجل الذي كانت تحمله وانا امسكت به وانتزعت سيفها من كتفي وهجمت بهما عليها.</p><p></p><p>انا: لم لا تحاولي نزعه عن جثتي.</p><p></p><p>وهجمت بهما على كتفيها وهي امسكت بهما بيديها العارية وانا على الرغم من ضخامة جسدي الذي يفوق جسدها بثلاثة اضعاف لم استطع ان أجزب سيفاي من يديها أبداً.</p><p></p><p>أجيلا: ها ها ها (ضحكه عزبة وصوت ملائكي) انت بتفتطر ايه يلا. وتسلقت جسدي بي خطوات سريعة ويديها لاتزال ممسكة بالسيفين وركلتني على زقني ابصقتني الدم وقفذت الى الخلف وكانت السيفين في يديها وكانت على بعد لحظات من ان تقطع بهما رأسي لكن تلقت سهمآ على كتفها من قبل سانجار وتصدى لها ڤاران بدرع سلحفاة امام وجهي وبدل معي دور القضاء عليها.</p><p></p><p>أجيلا: ها ها ها تعالو لماما واحد ورا التاني انا ماسمونيش صائدة العقارب من فراغ.</p><p></p><p>وڤاران غضب وهجم عليها بي الدرع على وجهها ولكن هي انحنت الى الخلف بنصفها العلوي ونصفها السفلي لايزال ثابتاً في مكانه بحيث تظنها قد سقطت ولكن هي لاتزال واقفة وعبرت درع ڤاران فوق وجهها استندت على سيفيها الذان غرزتهما على الأرض وركلت بي كلتا ركبتيها زراع ڤاران وأسقطت الدرع عن يده و واصلت الركلة الى فكه السفلي بحيث عض ڤاران لسانه بي أسنانه من قوة الركلة ونزلت بي ساقيها على الأرض كلاعبة الجمباز وطعنت ڤاران على معدته وركلته على قضيبه واسقطته على ظهره ووضعت سيفها على عنقها.</p><p></p><p>أجيلا: ها ها ها التالي يا جدعان انتو ما بتتعلموا من غلطكم ليه.</p><p></p><p>ورفعت سيفها الى الأعلى وقبل ان تنزله على عنق ڤاران شعرت بالدوار وسقطت على الأرض بقوة فاقدة الوعي فورآ.</p><p></p><p>انا: سانجار انتي استخدمت سم في سهمك.</p><p></p><p>سانجار: ايوة بتسال ليه.</p><p></p><p>انا : دا عار على قبيلتنا اننا نستخدم حيلة رخيصة زي دي.</p><p></p><p>ڤاران نهض و وضع سيفه على عنق أجيلا ورفعه لي يقطع به رأسها ولكن انا امسكت بي يده بقوة وارغمته على إفلات السيف.</p><p></p><p>ڤاران: انا فقط اردت ان امنحها ميتة مشرفة.</p><p></p><p>انا: الميتة المشرفة تبقى على ساحة المعركة وجهآ لوجه مش وهي فاقدة الوعي ومسممة ولا انت خايف متقدرش عليها وهي صاحيه يا ڤاران العظيم.</p><p></p><p>وعندما انتهت المعركة بانسحاب الطرفين انا اخذت أجيلا فاقدة الوعي على ظهري ودخلت بها قلعتنا المنحوتة داخل الجبل.</p><p></p><p>(على طاولة الإجتماعات التي وصفها لكم إبني في السلسلة الأولى)</p><p></p><p>ابي (رجل عجوز اصلع اعور يرتدي عبائة من جلد الأسد ويتخذ من رأسه خوزة ووجهه غليظ ومليئ بجراح الحروب وصوته كانه (بالع تريشة من الجبل)) : انا سمعت انك اخذت بنت سوهان أسيرة في المعركة ليه انت عارف ان العقارب لا تأخذ اسرى إبادة شاملة يعني إبادة شاملة مفهوم اقطع رأسها والا قطعت رأسك معاها فاهم.</p><p></p><p>انا: بس هو الموضوع ان سانجار عملت.</p><p></p><p>ابي: ما بسش انا قلت كلمتي وكلمتي هنا قانون.</p><p></p><p>ڤالكونشبيه دنزل واشنطن) اسمع عزر الواد يازعيم على الأقل.</p><p></p><p>ابي: اخرس سانجار ايه اللحصل.</p><p></p><p>انا غضبت لي ان ابي فضل ان يسمع من سانجار على ان يسمع مني انا ونهضت وتركتهم ليقرروا وحدهم ولكن ابي قزفني بي بي جمجمة زئب كان يلعقها بي لسانه على رأسي.</p><p></p><p>ابي (بغضب) : انت إزاي تقوم قبل ما أذن لك انك تقوم انت بتتمنى الموت للدرجة دي.</p><p></p><p>انا رجعت على مقعدي ورجعت له الجمجمه التي قزفني بها.</p><p></p><p>ابي: قوم فز إغسلها وهاتها عيل ما شمش ريحة رباية قوم يا ابن الشرموطة مستني العيد قوم.</p><p></p><p>انا قمت غسلتها ورجعتها ليه من جديد بكل احترام.</p><p></p><p>ابي: كنت بتقولي ايه بقا يا حبيبتي يا سانجار.</p><p></p><p>سانجار: وهي كانت حتقتل ڤير وانا انقزتوا بي اني رميت عليها سهم وهي هزمت ڤاران وبعد كدة فقدت الوعي من السم اللفي السهم غلط كدة انا يابابا.</p><p></p><p>ابي: عداكي العيب فعلاً كل شيء مسموح في الحب والحرب ولا ايه جانزوا.</p><p></p><p>جانزوزراع ابي اليمين ورجلوا واحدة مقطوعة وبيمشي بي عصاية ووشوا مليان تجاعيد كبر السن وجروح الحروب) : فعلاً بس لو حد عرف حتبقى فضيحة لي قبيلتنا اننا نستخدم حيلة رخيصة زي دي بس احنا لو قطعنا رأسها دلوقتي محدش حيعرف حاجة.</p><p></p><p>ابي: وانا قلت كدة برضو عفارم عليكي يا سنجار يا بنتي قوم يلا فز هاتلي رأسها بسرعة.</p><p></p><p>انا قمت من فوري وتوجهت الى غرفة النوم الخاصة بي حيث تركت (أجيلا) مقيدة هناك وعندما ذهبت اليها وجدتها لاتزال فاقدة الوعي كما تركتها واخذتها على ظهري وخرجت بها خلسة من القلعة ورميتها على طرف النهر حتى تفيق بسبب الماء وهي افاقت ونظرة لي بغضب.</p><p></p><p>انا قطعت عنها الحبال وناولتها جرة فخارية مليئة بي ترياق السم الذي في جسدها.</p><p></p><p>انا: خديه واهربي ناحية الجنوب مافيش حراس الناحية الجنوبية بسرعة.</p><p></p><p>أجيلا: ها ها ها ايه انت خايف اني اقطع راس العجوز بتاعكم ولا ايه.</p><p></p><p>انا: لا بس انا مستحيل اقطع راس حد فاقد الوعي ومسممة أبداً.</p><p></p><p>أجيلا: طب ما احنا فيها اهو هاتلي سيف وحاول تقطّع رأسي.</p><p></p><p>انا مستحيل كرامتي تسمح لي برفض التحدي والقيت لها بسيفها الذي كنت احملع معي واخذت مطرقتي وهجمت عليها بها ولكن هي امسكت بي مطرقتي بي يد واحدة فقط وجرحتني على كتفي جرح عميق حتى لم اعد اشعر به وركلتني على معدتي ركلة جعلتني استفرغ غدائي وانحنيت على ركبتي وهي وضعت سيفها على عنقي.</p><p></p><p>أجيلا (بصوت رقيق يأسر الفؤاد) : لو العجوز بتاعكم ما قطعش راسك خلينا نتقابل بكره عند التل الأحمر تمام. وركلتني على انفي ركلة اسقطتني على زظهري وازيل عنها اللسام المحيط بي وجهها ورأيت آية من الجمال قبل ان افقد الوعي............ يتبع.</p><p></p><p>انا كنت ناوي اخلي السلسلة دي لبعد رمضان بس حماسكم دفعني ان انزلها بدري فما تخزلوش حماسي بقا ولا تبخلوا علي بي تعليقاتكم باي.</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p>اهلا من جديد بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.</p><p></p><p>انا في حاجه لازم اقولها قبل ماكمل السلسلة الثانية شباب وبنات البطلة في السلسلة دي مش ڤير خالص لا هي أجيلا بس عشان انا ولد فكتبت على لسان ڤير ودا غير ان ڤير شاهد على حاجات كتيره أجيلا ماشافتهاش ماشي.</p><p></p><p></p><p></p><p>(الجزء الثاني بعنوان: الفاكهة المحرمة)</p><p></p><p></p><p>(على لسان أجيلا)</p><p></p><p>انا سبت الواد الأهبل دا وروحت على قريتي في الصحراء لكن لم اجد فيها احد كانت خاوية على عروشها تماما وهذا امر احنقني جدا فانا الزعيمة ولا يفترض بذالك العجوز اللعين ان يأمر بي الأخلاء قبل إذني وظللت اطوف الصحراء وابحث عن آثار اقدام اتباعي الذي يظن ذالك العجوز اللعين انه يستطيع إخفاء ها عن افضل المتعقبين لكن انا عثرت عليها اخيرآ ووصلت لها على مشارف النهر وما ان رأيت ذالك العجوز اللعين (ابي سوهان) وضعت سيفي على عنقه.</p><p></p><p>سوهان: انتي بتعملي ايه يابنتي انا ابوكي عيب.</p><p></p><p>انا: ومش عيب عليك يا راجل يا عجوز تسيب بنتك تتاخد اسيرة وكمان ما تدورش عليها وتنقل املاكها من غير إذنها او يمكن تكون فاكر النطع دا حيحميك مني.</p><p></p><p>اخويا الكبير: (ڤادون: واد نحيف عنيه خضرا ورموشوا طويلة وابيض زي الحليب وحاطط زمام على انفو وشعروا طويل وسايب نصوا العلوي ملط وعندوا عضلات معدة مشدودة (ملحوظة نحيف عندهم تفرق عن نحيف عندنا) وزكي ودراعي اليمين وبابا كان عايز يخليه الزعيم بس القبيلة إختارتني انا) : انا قلت لازم نستنا اوامرك يازعيمة بس.</p><p></p><p>انا: بس خلاص مش عاوزه كتر كلام اجمع بقية الزعماء حلفائنا وبلغهم اننا حنهاجم تاني الفجر.</p><p></p><p>سوهان: لا لازم يكون بكرة بالليل عشان نستعد لطلب بركة الأجداد الفجر.</p><p></p><p>انا: دا عند امك الكلام ده انا هي البركه الوحيدة اللي في الحرب دي نفز يا ڤادون.</p><p></p><p>وانا ذهبت لكي اتمرن على حمل الأثقال التي هي عبارة عن ثيران ارفعها على كتفي واركض بها عبر الغابة و اعود بها ثورين في كل مره حتى وصول الزعماء حلفائنا وناداني اخي من بعيد.</p><p></p><p>ڤادون: الزعماء وصلوا يا زعيمة.</p><p></p><p>انا رجعت و وجدت ابي اللعين يجلس معهم يتحدثون عن زواجي على احد الزعماء حلفائنا.</p><p></p><p>انا: مين فيكم اللعاوز يتجوزني انا موافقة بس بشرط إن هزمني في الساحة هنا والأن.</p><p></p><p>الزعماء اخذوا يهمهمون ويلتفتون الى بعضهم بعضا لمدة نصف ساعة وبعدها نهض ثلاثة من أصل سبعة.</p><p></p><p>توريث: (شاب ضخم البنية عريض الكتفين عاريئ كما ولدته امه زبه بحجم وسمك قطعة خيار اطول مقاس (32سم) واطول من ڤير بثلاثة اضعاف)</p><p></p><p>جوجو(شاب بدين اسود كثيف الشعر لكن ليس بطويل)</p><p></p><p>هما الأثنين مع بعض: انا حهزمك واتجوزك يا أجيلا.</p><p></p><p>انا: اخيرا لقيت رجالة بجدد في ام الغابة دي تعالو لي ماما مع بعض يا حبايبي.</p><p></p><p>هما الأثنين مع بعض هجما علي احدهما بي رمح من اليسار والأخر بي سيف من اليمين وانا قفزت على زراعي واحدة وركلت كلاهما على انفه ورجعت على ساق واحدة واستللت سيفي وكسرت به الرمح المصنوع من العيدان والصخور وتفاديت السيف ودرت حول نفسي خادشتا كلاهما على عنقه بسيفي وامسكت بسيف الثاني وركلته بين فخذيه واسقطته على ظهره ووضعت سيفي على عنقه وفي نفس الوقت كنت احمل جو جو من عنقه واظافري في وضع الأستعداد لي خلع حنجرته وكلاهما رفع يده علامة الأستلام.</p><p></p><p>وانا افلتهما وعدت الى مقعدي على الطاولة الخشبية.</p><p></p><p>انا: و بكدة حسمنا الموضوع ده ونخش بقا في الجد احنا لازم نهاجم الفجر العجوز العقرب فقد رجالة كثير ولازم ما ندهوش فرصة ياخد نفسوا العجوز بتاعهم دا سم وانا مش ناقصه وجع قلب على واحد فيكم يموت وتحصل انتكاسة تانية.</p><p></p><p>جو جو: بس احنا لازم ناخد بركة الأجداد الفجر.</p><p></p><p>انا: خليكم واقعين يا جماعة الأجداد مش حيقومو من تربتهم و يحاربوا معانا احنا حنحارب وننتصر وبعدين ياسيدي انا بنفسي حراضي الأجداد بتوعكم دول.</p><p></p><p>توريث: وانا معاكي بس حتراضيهم ازاي يعني.</p><p></p><p>انا: الأجداد بتتطلب تضحية مش كده انا حبقى التضحية دي اول ما ننتصر.</p><p></p><p>سوهان: متأكدة انك حتقدمي راسك مع الحرب دي.</p><p></p><p>انا: عيب يا راجل يا بركة انتا ربيت ست بمئة راجل وما بترجعش في كلمتها أبداً.</p><p></p><p>كلهم شربو من كاسي علامة القبول.</p><p></p><p>(عودة الى ڤير بعد ان حرر أجيلا مباشرة)</p><p></p><p>(على لسان ڤير)</p><p></p><p>انا رجعت الى وعيي و وجدت ابي يقف امامي وفي يده سيف ضخم وكاد ان يقطع به راسي ولكن جانزو امسك بي يده بقوة.</p><p></p><p>جانزو: اهدا يازعيم مش كده نسمع من الواد الأول.</p><p></p><p>ابي: انطق ايه اللحصل والا حقطم رقبتك.</p><p></p><p>انا كان ممكن أكذب لكن لا يوجد شرف في الكذب.</p><p></p><p>انا: حررتها واتحديتها بس هي هزمتني شر هذيمة وهربت.</p><p></p><p>ابي لكمني على انفي وركلني بين فخذي وسحبني على الأرض مثل الكلب والكللابب لا تعامل عندنا هكذا واخذ يجرني خلف ظهره على وجهي حتى الغرفة الخاصة بالتعذيب والقاني داخلها وربط يداي وقدماي على اركان الغرفة واخذ يجلدني بسياط من زيل الثور حتى ادما ظهري و سكب على جراحيّ الملح وتركني وخرج.</p><p></p><p>ابي: لن اسامحك أبداً انا حقطع رقبتك انت مش ابني لا انت نحس عليا وعلى اللي خلفوني يا ابن الشرموطة يا ابن الكلبة يا ابن الزانية انت من النهاردة مش ابني ولا انا اعرفك اتفوه عليك وعلى اللخلفتك عيل وسخ.</p><p></p><p>وذهب الى غرفته يشرب الخمر وطرد جميع الخدم والحراس من امامه وجلس يحطتم كل ما يجده امامه من اثاث بدائي وبعد قليل دخلت عليه سانجار.</p><p></p><p>سانجار: بابا عشان خاطري بلاش تعمل حاجه في جوزي حرام.</p><p></p><p>ابي: اطلعي انت منها يا بنتي انا مش عاوز اخسرك انتي كمان.</p><p></p><p>سانجار قعدت على حجر ابي من الأمام بحيث تكون مؤخرتها على قضيبه ورجلاها خلف ظهره وحاولت ان تقبل شفتيه ولكن ابي وضع سكينه بين شفتيه وشفتيها.</p><p></p><p>ابي: العقرب لا يبوس فقط يلسع ويقتل.</p><p></p><p>سانجار فتحت رادئها من ناحية صدرها واخرجت له بزازها الضخمة.</p><p></p><p>سانجار: بجد.</p><p></p><p>ابي انزلها من على فخذيه ونزل هو ايضا ودفعها على الكرسي بحيث صار وجهها متكوم على الكرسي وطيزها ناحيته ورفع عنها جلبابها وجلبابه ووضع لعابه على قضيبه وادخله بدون مقدمات على كسها واخذ ينيكها بكل قوة وهي تعض الكرسي الحجري وتصرخ صرخات مكتومة وابي رفعها على زبه والصقها على جدار القلعة واخذ ينيكها بكل قوة وهي تعض على كتفه وتخربش على ظهره حتى قزف داخلها وانذلها سانجار اخذت تمص قضيب ابي وتتحدث اليه: اممم بابا امممم خلاص حتسيب جوزي حبيبي امممم خلاص بقاا.</p><p></p><p>ابي :بس لو كسر كلمتي تاني وديني لاكون قاطع راسوا ومعلقوا جنب جماجم اخواتوا.</p><p></p><p>وكان على الرف كمية من رؤس أبناء الزعيم العقرب ورتبت سانجار ثيابها وخرجت تبكي وتقول لي نفسها: لازم تتحملي يا بنت يا سنجار عشان خاطر جوزك واللفي بطنك يكبر في حضن ابوه.</p><p></p><p>وجاء ابي الى غرفة التعذيب عند الفجر واطلق سراحي وامسك بي عنقي.</p><p></p><p>ابي: انت محظوظ أوي يالا ان عندك زوجه زي سانجار بتخاف عليك قال ومكنتش موافق انك تتجوزها قال انت تحمد الأجداد على انك اتجوزت اساسا ياعرة الرجالة انت.</p><p></p><p>واثناء ماكان ابي يوبخني جاء ڤاران يركض.</p><p></p><p>ڤاران: يا زعيم الأعداء على حدودنا وقربوا يدخلوا الأسوار ومافيش جنود كفاية.</p><p></p><p>ابي: قوم يلا اعمل الحاجة الوحيدة اللي بتعرف تعملها صح.</p><p></p><p>انا نهضت وانتزعت السلاسل التي كانت تقيدني ولففتها حول زراعاي وخرجت عاريئ لا يسترني اي شئ وعيناي تطل شرشرآ وخرجت وركبت على ظهري الماموث الخاص بي وانطلقت الى ساحة المعركة</p><p></p><p>(ساحة المعركة كانت على حافة اسوار جبل العقرب الكبير العقارب على السور تطلق السهام على حلفاء أجيلا واجيلا تحاول تسلق الأسوار مع حلفاءها.)</p><p></p><p>انا كنت قد وصلت الى السور وكانت أجيلا قد نجحت في تسلقه وانا قفزت من على ظهر الماموث الخاص بي على السور وكسرت عنق اول من هاجمني من رجالها بي يداي العارية واستللت سيفي وقطعت عنق الثاني والثالث والرابع وعندها جائت أجيلا تركض نحوي بسيفها.</p><p></p><p>أجيلا: انت ايه اللعمل فيك كدة.</p><p></p><p>قالتها وكانت قد هجمت على عنقي بي سيفها انا كنت قد واجهت أجيلا لي معارك لا تحصا ولكن لم ارد يومآ قتلها فا انا لا احبذ قتل الأقوياء ولا هي كذالك كنا نؤجل هذا الى اليوم الفاصل بيننا وها قد اتا هذا اليوم فهي جائت بكامل جيشها وحلفائها الى اسوارنا وانا ادافع عن اخر نا تبقى لنا من املاك، لهذا امسكت بسيفها وجلدت عنقها بالسلسلة التي حول زراعي ونزلت الدماء من عنقها وهي ركلتني على صدري ارجعتني خطوة الى الخلف وسحبت سيفها من يدي مليئ بالدماء وطعنتي به في قلبي او ظنت ذالك لأن قلبي انا في جهة اليمين وهي غرزت سيفها في جهة الشمال وارخت دفاعها وانا استغللت الفرصة وغرزت سيفي في جهة الشمال في صدرها وركلتها على معدتها ولففت السلسلة حول عنقها وهي سقطت من على السور ولكن قطعت السلسلة بي خنجر كان في يدها اليسار وسقطت على ظهرها فاقدة الوعي فورآ وحملها رجالها على ظهر الخيل وهربوا بها وكان امامي على السور جو جو زعيم قبيلة ذئاب الجبل وهجم علي بالفأس الضخم المصنوع من صخور الحديد الخام المشهور به ولكن انا تفاديته وقطعت له ساقه وامسكت بي الفأس والقيتها في الهواء وحملت جو جو من عنقه وساقه الأخرا على كتفي وسقط الفأس على رأسه شقها نصفين ورجاله رؤو المنظر وانسحبوا يجرون خلفهم ذيول الهزيمة النكراء وحملني ڤاران على كتفيه وهو يصيح.</p><p></p><p>ڤاران (بصوت عالي جدا وحماس) : عاش وريث العقرب الكبير عاش وريث العقرب الكبير.</p><p></p><p>الجيش بصوت واحد وسيوفهم الى اعلى: عاش وريث العقرب الكبير عاش وريث العقرب الكبير.</p><p></p><p>واستمرت احتفالات نصري حتى القلعة وانزلني ڤاران امام ابي الذي صفعني على وجهي وقال: أبن ابوك بصحيح بس فين رأس العدوا.</p><p></p><p>ڤاران: اهو. وناول ابي رأس جو جو.</p><p></p><p>ولكن ابي مط شفتيه وقال: كنت اتوقع رأس أجيلا لكن من مش بطال لحد دلوقتي بس لازم رأسها تجيلي فاهمين يلا غور انبسط لحد بكرة.</p><p></p><p>انا نزلت قبلت يد ابي وزهبنا اشعلنا القلعة بالأحتفالات حتى الصباح وتسللت خارج القلعة لموعدي مع أجيلا على الرغم من انها من المفروض ان تكون ميتة الى ان قلبي كان يقول انها على قيد الحياة.</p><p></p><p>وعندما وصلت الى التل الأحمر وجدتها تنتظرني وركضت نحوها ولكن هي استقبلتني بي سيف على عنقي......... يتبع.</p><p></p><p>انا اسف اني ما نزلتش جزء امس لكن كانت حفلة عيد ميلادي امس واستمرت حتى الفجر وانا بكتب لكم الأن الفجر اول ما اصحابي مشيوا على طول.</p><p></p><p>دعمكم يدفعني الى الأمام او الخلف حثب حماسكم تتطور القصة باي</p><p></p><p>(الجزء الثالث بعنوان: الأميرة المنفية)</p><p></p><p>(على لسان أجيلا)</p><p></p><p>انا كنت متحمسة جدا طول المعركة على أسوار اخر املاك زعيم قبيلة العقارب وكنت مستعدة للموت من أجل ان ارى ذالك العجوز اللعين يركع تحت قدمي ولكن ما ان رأيت ڤير وجسده مليئ بالجراح وانا اعلم ان هذه الجراح بسببي توقف عقلي وقلبي وروحي عن التفكير او الشعور بأي شئ وكادت دموعي ان تفلت من عيناي ولكن انا زعيمة ولن ارضخ لي اي مشاعر مهما يكن وعندما غرزت سيفي في جهة الشمال من صدره كنت اعرف ان قلبه في جهة اليمين ولكن انحرفت يدي نحو الشمال وحدها وعندما القاني من على السور كنت ارى ذكريات كنت أظن انها ماتت منذ سنوات طويلة.</p><p></p><p>(فلاش قبل عشره سنين قبل هذه الحرب التي لا ترحم)</p><p></p><p>انا كنت ككل من في سني من أبناء الزعماء حلفائنا قد دعيت مع اسرتي لكي نحضر حفل زفاف وريث العقرب الكبير وكانت القلعة مليئة بالورود والغناء والبهجة كنت حينها في (18)سن البلوغ لايزال قلبي رقيق ساذج مثلي مثل كل المراهقات وكان</p><p></p><p></p><p>((تكملة الجزء الثالث)</p><p></p><p>كنت في سن البلوغ لايزال قلبي رقيق ساذج مثلي مثل كل المراهقات وكان ڤير وقتها فارس احلام كل المراهقات في البلاد بأكملها وكن يثرثرن بقربي عن حزنهن على زواجه وعندما وصلت سانجار على كتفي ڤاران ليسلمها الى ڤير وحينها تعثر على رجلي وانا كنت جالسة على كرسي قرب طريقه ومعي صفوف من الكراسي المليئة ببنات وابناء الزعماء الأخرين وانا لم اكن اقصد أبداً ان اعثر ڤاران ولكن هو كان صغيرآ وغبي واسقطتها من على كتفيه على الوحل واتسخ ثوب زفافها المصنوع من ريش الطائوس وهي نهضت وصفعتني على وجهي حتى ادمت لي اذني انا لم يجرؤ احد على صفعي قط حتى والداي لهذا نهضت و وضعت خنجري على عنقها ولكن امسك ذالك العجوز اللعين زعيم قبيلة العقارب يدي وكسرها بقوة وانا ركلته بين فخذيه بكل قوتي واحاط بي رجاله وامسكوا بي وابي واخي يقفون يتفرجون علي ومزق ڤاران سيابي المصنوعة من صوف الجمل وناول عصاء كبيرة لي سانجار لي تجلدني بها.</p><p></p><p>سانجار: عايزاهم فين يا لبوة.</p><p></p><p>زعيم قبيلة العقارب: اديها مئة جلدة على طيزها خليها تتعلم الأدب بنت الشرموطة دي (وضرب ايدوا على فخذ ابي) منور يا سوهان.</p><p></p><p>ابي: بنورك يا زعيم.</p><p></p><p>وبدئت تجلدني على مؤخرتي حتى سال الدم منها وحينها دفعها ڤير واخذ منها العصا وكسرها بقوة والقاها بعيدآ.</p><p></p><p>ڤير: احنا ما عزمناهم عشان نهينهم يا ابي ولا ايه.</p><p></p><p>زعيم قبيلة العقارب: اكيد طبعا انت دائما كريم يا ابني انزلي يا شرموطة بوسي ايد سيدك واستتسمحيه يلا مستنيه ايه.</p><p></p><p>انا مشيت من غير ما ارد عليه وڤاران كان يريد ان يلحق بي ولكن ڤير اوقفه وانا غادرت القلعة ولم ادخلها ثاني أبداً.</p><p></p><p>(عودة الى الوقت الحالي)</p><p></p><p>انا كنت استعيد هذه الذكريات وانا فاقدة الوعي وما ان افقت حتى وجدت جراحيّ مخيطة بأشواك ومليئة بالرماد ولكن لم يكن اخي بقربي كما اعتدت منه عندما اكون جريحة انا سحبت سيفي الذي كان اسفل رأسي وسخنته على اللهب حتى احمر ونزعت عني الأشواك وكويت جراحيّ بنفسي وكان الألم شديد جداً ولكن ليس كألم الهزيمة التي ألحقتها بي عواطفي عند ذالك السور اللعين ونهضت اتكئ على سيفي حتى خيمة اخي وعندما دخلت عليه وجدت ما حطم اخر ذرة احترام اكنها له وجدته يمسك بجزع الخيمة عاريئ المؤخرة وتوريث ينيك في اخي وكلاهما يبدوا عليهما الأستمتاع وحينها انا جرحت توريث على ظهره بسيفي واخي اخذ يرتعش من الخوف ولكن انا قلت له (بصيغة الأمر) : ألبس هدومك وأستناني برة يا خول. وهو لم يصدق ما سمعته اذنه وأرتدى ثيابه وخرج مسرعآ كمن تطارده الشياطين وبقيت انا وتوريث وامسكت عنق توريث.</p><p></p><p>انا: عارف لو شفتك جنب قريتي تاني انا حقطع زبك وانيك بيه عيلتك كلها فاهم.</p><p></p><p>توريث هجم على شفتاي ليقبلها ولكن انا طعنته على معدته وانتظرته حتى تصفى دمه على الأخر وانا امسك بزراعيه الأثنتين خلف ظهره بيد واحدة وهو خر على الأرض جثة هامدة وعندما التفت خلفي وجدت ابي وبقية الزعماء حلفائنا يحاصرونني بسيوفهم ونا نظرت اليهم بنظرة يطل منها غضب الف شيطان.</p><p></p><p>انا: في حاجه يا ابني انت وهوا.</p><p></p><p>ابي: احنا قررنا انك ماتنفعيش زعيمة بعد النهاردة انتي قدتي جيوشنا ضد ارادة الأجداد وكانت النتائج كارثية علينا كلنا.</p><p></p><p>ماكونقا (احد الزعماء: طويل اصلع عينيه حمرا وجسموا ضخم ومليان اوشام بعدد من قتلهم في الحروب على شكل ارقام رونية (599وشم)) : انتي بقيتي عبئ على التحالف وعلى قبيلتك اتنحي يا أجيلا لفترة قصيرة استعيدي حكمتك المعهودة وارجعي وقت ما تحبي.</p><p></p><p>انا: ومين حايحل بدالي العجوز الخرفان ده ولا الخول اللمتداري وراك.</p><p></p><p>ابي: ڤادون مش خول هو اخوكي الكبير وكان لازم يكون مكانك من زمان بس لظروف معينة احنا اجلنا الموضوع ده واهل القبيلة موافقين عليه دلوقتي بعد ما انتي خزلتيهم.</p><p></p><p>انا سبتهم ولم يجرؤ احد على اعتراض طريقي منهم و وقفت امام جنودي وصحت فيهم بكل ما املك من صوت.</p><p></p><p>انا: مين اللي مش عايز يتبعني فيكم تاني.</p><p></p><p>لم يجب علي احد.</p><p></p><p>انا: طب مين اللي عايز يتبعني فيكم لسى.</p><p></p><p>عدد لا يتجاوز المئتين رجل صاحوا بصوت واحد وسيوفهم الى اعلى: انا.</p><p></p><p>انا التفت الى اخي وغرزت سيفي على الأرض امامه وبصقت عليه واخرجت خنجري ونقشت به رمز كروس على جبيني (علامة التخلي عن القبيلة والوطن وعدم العودة اليه مرة اخرى) وكل الرجال الذين قالو انهم معي فعلو مثلي وذهبنا تاركين سيوفنا خلف ظهورنا واتجهنا خارج الغابة ولكن عندما بلغت الصحراء وجدت ابي قد لحق بي على ظهر فرسي (عيزانة) التي لم افارقها منذ ان ولدت والقى لي بسيفي وامسكت انا به.</p><p></p><p>ابي: وقت ما ضاقت بك الدنيا تعالي والسيف دا في ايدك وانا حرحب بيكي دائماً.</p><p></p><p>وذهب وانا اخذت اتدرب مع القلة من اتباعي المخلصين حتى اشرقت الشمس وعندها تذكّرت ان موعدي مع ڤير وذهبت اليه ولكن هو لم يكن قد اتى بعد وجلست العن سلسفيل اهله واهلي جميعآ وبعد قليل وجدته قادم من بعيد وانا صعدت على الشجرة وما ان اقترب مني حتى قفذت ممسكتا بحبل من الياف اللبلاب المتدلية منها وقفذت عليه بركلة على قضيبه اسقطته ارضآ و وضعت سيفي على عنقه.</p><p></p><p>(على لسان ڤير)</p><p></p><p>انا وجدت نفسي على الأرض وسيف أجيلا على عنقي ولكن كل ما كان يشغل بالي حينها علامة النفي التي على جبينها.</p><p></p><p>انا: انتي وانا ماعدنا اعداء خلاص انتي مش زعيمة ولا تنتمي الى اي قبيلة بعد الأن.</p><p></p><p>أجيلا رفعت سيفها عن عنقي ونهضت عني.</p><p></p><p>أجيلا: النار والمية عمرهم وبقيو غير أعداء يا ڤير.</p><p></p><p>انا: لو ده صحيح ليه جيتي عند موعدنا.</p><p></p><p>أجيلا: عشان انا كلمتي واحدة وانا حسيبك تعيش بس عشان انتا سبتني اعيش اخر مرة وكدى بقينا متعادلين بس لو وقفت في طريق إنتقامي مش حرحمك يا ڤير.</p><p></p><p>وهي التفت لي تغادر ولكن انا امسكت بي يدها وهي ركلتني على صدري ارجعتني خطوة الى الخلف وانا امسكت بي ساقها وسحبتها ناحيتي وقبلت شفتيها وهي وضعت خنجرها على عنقي ولكن انا لم اتوقف عن تقبيلها وهي افلتت خنجرها وسقط على رجلي وانغرز فيها وتجاوزها الى رجل أجيلا التي كنت ادوس عليها ولا واحد فينا ابعد رجله او شعر بالألم حتى (كذاب بأصل وشوا) واخذت امتص لسانها امتصاصا وهي وضعت يدها خلف عنقي وشدتني عليها وسقطنا معآ على الأرض ونزلت بشفتاي اقبل عنقها وهي اغمضت عينيها ويديها تطوف على ظهري وانا خلعت عنها ثيابها بسرعه ورأيت بزازها التي بحجم التفاح وبيضاء كالثلج وعليها حلمة وردية واخذت امتص من رحيقها ونزلت بي لساني حتى كسها الحليق الأحمر الصغير جداً وفتحته بأصابعي وادخلت لساني داخله وهي (اح اح اح اح اح ام ام ام ام ام حاسب انا عذراء اوف اوف اوف اوف اوف آه آه آه آه) وهي بتتلوى كالثعبان وقبل ان تدرك ما يحدث كنت قد ادخلت زبي داخل رحمها وهي صاحت من الألم وقليل من المتعه انا كنت قد رئيت أجيلا تطعن وتحرق وتزوق كل معاناة الحروب ولكن هذه اول مره اسمع صوت صراخها وهي لفت ساقيها حول جسدي وغرزت اظافرها في ظهري حتى سال الدم مني وانا انيكها بكل قوتي كأن عمري لم المس فتاة من قبل حتى قذفت في اعماق رحمها ونمت عليها من التعب وما فعله ابي في جسدي طول الليل وعندما استيغظت كانت قد ذهبت......... يتبع</p><p></p><p>انا حاولت بقدر الأمكان يا رفاق لكن هذا المنتدى حقا بعد التحديث الجديد اصبح ثقيل جداً.</p><p></p><p>لكن هذا لا يعني أنني سوف اتراجع عن كلمتي انا سوف اجد حلا لهذه المشكلة طالما تدعمونني سوف اكمل هذه القصة مهما يحصل.</p><p></p><p>وهلا (الجزء الرابع: بعنوان: سجينة العشق)</p><p></p><p>ا(على لسان ڤير)</p><p></p><p>انا نزلت في اعماق رحمها ونمت عليها من التعب وما فعله ابي في جسدي طول الليل وعندما استيغظت كانت قد ذهبت وانا حاولت البحث عنها حولي فلم تكن قد مرت أكثر من لحظات ففط ولكن كانت قد إختفت آثارها تماماً وغسلت جسدي داخل النهر وعدت الى الديار و وجدت ابي غاضب جدا وما ان رأني حتى هجم على رأسي بجمجة الذئب وادمى بها رأسي وانا اخذتها وغسلتها واعدتها له.</p><p></p><p>أبي: أنت كنت فين يا كلب.</p><p></p><p>انا: كنت بتفقد مواقع المعارك المحتملة.</p><p></p><p>هذه كانت اول مره اكذب فيها على أبي.</p><p></p><p>ابي: واضح انك كنت بتتسرمح يا حمار لأنك لو كنت بتتفقد مواقع المعارك المحتملة فعلاً كنت حتعرف ان الأعداء هجموا علينا وكادوا ان يخترقوا السور وفقدنا نصف جيوشنا.</p><p></p><p>انا: وفين كان ڤاران.</p><p></p><p>ابي لكمني لكمة إقتلعت ضرسي.</p><p></p><p>ابي: ڤاران يا عرة الرجاله انت وريث العقرب لازم انت اللي توقف العدوا ڤاران صد هجومهم مؤقتآ لكن مش حيصمد طويلا من غيرك.</p><p></p><p>انا قبلت يد ابي وارتديت درع من جلود الدببة القطبية وحملت رمحين طويلين على ظهري وسيفي ومطرقتي وصعدت على ظهر الماموث الخاص بي وذهبت الى ساحت المعركة على جانب الشلال وكان ڤاران محاصر من كل الجهات هو و جيشنا وقد حفروا خندقا حولهم وصنعوا من دروعهم شكل سلحفاة (شكلوا دائرة من الأسفل الى اعلى مثل فيلم إسبارتة) ولكن كما قال ابي كانوا قد مات معظمهم وانا اخذت ادور حول الخندق ادهس كل من حولهم بي الماموث الخاص بي ولكن الأعداء هجموا على الماموث الخاص بي حتى لم يعد يستطيع الحركة من شدة طعنات السهام والرماح في كل جسده وحينها قفذت من على ظهره و غرزت الرمحين على اقرب الأعداء ورفعتهما الى الأعلاى وغرزت اغصان الرمحين على الأرض بحيث اصبحوا معلقين عليها كالخازوق ورفعت مطرقتي وكسرت جماجم أكثر من 20عدوا على التوالي وهجم علي ماكونقا بسيفه وهو على ظهر حصان وانا تدحرجت على الأرض وعبر سيفه فوق راسي ومن ثم ضربت الحصان على ضلوعه بمطرقتي حتى كسرتها كلها وسقطت به حصانه وهو اراد ان ينهض ولكن كنت قطعت عنقه قبل ان يفعل واخذت رأسه بيدي اليمين وسيفي بين فكيي ومطرقتي في يدي اليسرى وهجمت على الأعداء الذين ارادوا الأنسحاب ولكن انا ما كان يمنعني عن ملاحقتهم في السابق كانت مكر ودهاء أجيلا التي كانت تملأ الطريق خلفهم بي الفخاخ وهي ليست معهم الأن فأشرت لي ڤاران ان يتبعني وطاردانهم حتى مشارف الصحراء وقتل منهم اكثر من 3000محارب حتى امتلئت الصحراء بدمائهم وحينها صاح سوهان حاملآ الراية البيضاء من جلد ذئب ابيض.</p><p></p><p>سوهان: استسلموا استسلموا استسلموا.</p><p></p><p>وسجد لنا ما تبقى من الأعداء.</p><p></p><p>انا: أوقفوا الهجوم أوقفوا الهجوم أوقفوا الهجوم.</p><p></p><p>ودست على رأس سوهان بقدمي وقلت له</p><p></p><p>انا (بصيغة الأمر) : من اليوم انتم عبيد لنا هذا إن رحمكم العقرب الكبير.</p><p></p><p>سوهان: اكيد يا مولاي اكيد.</p><p></p><p>وعندها إمتلئت السماء بسهام كالمطر وسقط كثير من رجالي قتلا وهبطت سهام راسمة دائرة مشتعلة خلفنا وجائت أجيلا على ظهر الخيل هي فقط ولكن السهام كانت لا تزال تسقط على جيشي.</p><p></p><p>أجيلا: انتم في حرم داري يا خولات على الأرض ويا عقارب انسحبوا او موتوا.</p><p></p><p>وهجم عليها احد اتباعي ولكن هي قطعت رأسه بسيفها وكذلك الثاني والثالث والرابع كان ڤاران الذي امسك بحصانها من عنقه ورفعه الى الأعلى وهي غرزت سيفها على كتفه اجبرته على إفلات حصانها وقفذت عليه بركلة على قضيبه اسقطته ارضآ و ركضت نحوي وانا هجمت عليها لكن لم اكن اتصور ان تكون جادة في الهجوم وهذا كلفني الكثير فقد وجهت سيفي عمدآ على زراعها وجرحته جرح سطحي ولكن هي غرزت سيفها على معدتي وركلتني على قضيبي اسقطتني ارضآ و هبطت على أنفي بركبتها كسرت انفي وافقدتني الوعي فورآ.</p><p></p><p>(فلاش باك)</p><p></p><p>(على لسان أجيلا)</p><p></p><p>انا لم ادرك متى وكيف ولكن انا وقعت في حب ڤير وفقدت عزريتي على قضيبه ولكن هذا لا يعني أنني سوف اتراجع عن إنتقامي من ذالك العجوز اللعين زعيم قبيلة العقارب ولهذا ما ان نام انا اردت ان اقطع رأسه واريحه مبكراً من عزاب الوقوف بين حبيبته وابيه ولكن لم تستطتع يدي فعلها وتركته وذهبت الى اتباعي المخلصين واخذت اتمرن ضغط عليي انسى حبه ولكن جاء اخي الخول يركض نحوي كالمرأة التي مات عنها زوجها ولاتدري ماذا تفعل بأبنائه.</p><p></p><p>ڤادون: الحقينا يا اختي العدوا قتل ماكونقا وابي هرب ناحية الصحراء.</p><p></p><p>انا: إمشي يا خول من هنا ما تنجسش ارضي.</p><p></p><p>و قزفت غصن شجرة قرب رجله وهو بلغ فرار.</p><p></p><p>انا (بصوت عالي جدا) : يارجالة اهليكم بيدبحوا على الرمال زي الخرفان.</p><p></p><p>كلهم بصوت واحد: انتي اهلنا يا زعيمة.</p><p></p><p>انا (بنفس الصوت) : يبقى جهزوا السهام واتبعوني.</p><p></p><p>وكانت معركة سريعة وبعدها لقيت ڤير هاجم على زراعي وانا لن اقع فريسة لي مشاعري بعد الأن ولكن لم استطع قتله ثانية وتركته فاقد الوعي وصحت في جيشه.</p><p></p><p>انا: إنسحب يا ڤاران انت ورجالتك وخدوا الخول دا قبل ما غير رأي.</p><p></p><p>لكن ڤاران هجم على رأسي بمطرقة ڤير وانا امسكت بها وغرزت سيفي على عضلات معدته وانتظرته حتى تصفى دمه ولكن اصابت سانجار كتفي بسهمها السام وانا تركتهم يلوزوا بالفرار ولكن اخذت ڤير أسير والتفت الى أبي وركلته بين فخذيه بكل قوتي واعدته على الأرض ساجدا.</p><p></p><p>انا: هو دا تمامك يا خول من هنا ورايح لا انت ابويا ولا انا اعرفك ولو حد من حلفائك او قبيلتك دخلتوا رمالي تاني انا حقطع خبروا تمام.</p><p></p><p>وذهبت من ساحة المعركة واخذت ڤير على كتفي وربطته جيدا بسلسلة فولازية وتركته داخل حفرة من الرمال عدا رأسه فقط وتركت اربعة من أتباعي يحرسونه وبعد يومين كنت اتمرن وفجئى استفرغت كل ما في معدتي ودارت بي الأرض وذهبت الى أنكارا الطبيبة العجوز التي ترافقنب دائما.</p><p></p><p>انا بعد ان فحصتني انكارا سألتها ماذا اصابني.</p><p></p><p>أنكارا: انتي فل الفل بس حامل في اليوم الثالث او الرابع.</p><p></p><p>انا قطعت رأس أنكارا الطبيبة قبل ما يتسرب الخبر لي اعدائي او حلفائي وذهبت حيث تركت ڤير ولكن هو كان قد قتل الحراث وهرب وانا لحقت به قرب النهر.</p><p></p><p>(على لسان ڤير)</p><p></p><p>انا افقت لي اجد نفسي مقيد على ظهري بسلاسل فولازية ومدفون داخل الرمال والشمس تحرق عيني وأخذت اعوي كالذئب الجريح ولكن احد رجال أجيلا اراد ان يسكتني برمح على وجهي ولكن تلقى سهم على عنقه من قبل سانجار وذبحت الأخر بسرعة وفكت قيودي واخذتني على ظهر حصان وتوجهنا نحو القلعة وقبل ان اصل كانت أجيلا خلفنا وانا كنت لا أقوى على الحراك فنذلت لها سانجار وهاجمتها بسيفيها ولكن لم يأخذ الأمر من أجيلا سوى بضع لكمات لكي تسقط سانجار فاقدة الوعي ووضعت سيفها على عنقها وكادت ان تزبح سانجار.</p><p></p><p>انا: أجيلا ان لمستي سانجار وانت عارفة انها حامل بولي عهدي حذبح عيلتك كلها.</p><p></p><p>أجيلا (والدموع تسري من عينيها) : انت وابنك اللي في بطني كل عيلتي اتفضل ازبحهم.</p><p></p><p>انا: إنتي إنتي إنتي بتقولي ايه ده مش معقول انتي مش فاهمه انا حطير من الفرح يا جدعان انا مش مصدق اذني بجدد.</p><p></p><p>أجيلا ابتسمت ابتسامة ساحرة ولكن سرعان ما إختفت.</p><p></p><p>أجيلا: يعني موافق تتجوزني وتنسى قبيلتك وتقف جنبي وانا بذبح ابوك.</p><p></p><p>انا: انتي بتقولي ايه مستحيل طبعاً لو حتخيريني ما بين أهلي وبينك يبقى انا اسف لاكن حختار عيلتي اكيد.</p><p></p><p>(على لسان أجيلا)</p><p></p><p>الكلمات سقطت على قلبي كالخناجر ولكن انا كنت اتوقعها مسبقاً ومشيت الى ڤير بثبات ودست على عنق سانجار بقدمي وانا ماشيه نحوه بثبات حتى امسكت بي شعره الطويل وشددته منه وقلت له (بصيغة الأمر) : ومين قالك اني بخيرك انا بقولك اللي حيحصل انا مش حربي ابنك لوحدي اقدر بس مش عاوزه انت حتبقى جوزي معزز مكرم او حتبقى كلبي مربوط تحت رجلي هنا دا الأختيار بالنسبة ليك.</p><p></p><p>ولكمته على انفه لكمة أثقل من مطرقته التي يتفاخر بها افقدته الوعي ورفعت سانجار بقدمي من كسها وألقيتها قربه على الحصان وسحبت الحصان خلفي حتى قلعه العقرب الكبير.</p><p></p><p>انا صحت بملئ صوتي.</p><p></p><p>انا: انا أجيلا سوهان لادؤس اتحدى إيڤان اليكسان الثاني (والد ڤير) ان يخرج لي قتالي رجل لي مرأة.</p><p></p><p>إيڤان اليكسان الثاني: ولماذا قد أضيع وقتي مع حثالة زيك.</p><p></p><p>انا: لأنك لا تزال رجل للأسف و مش حتقبل مرة زيي تهينك في عقر دارك ولا ايه.</p><p></p><p>إيڤان اليكسان الثاني: انا حستفيد ايه لو فزت عليكي مثلا تبقي ملكي انا للأبد.</p><p></p><p></p><p>(تكملة الجزء الرابع)</p><p></p><p>انا: موافقه بس انا لو هذمتك حاخد رأسك واتجوز ڤير.</p><p></p><p>إيڤان قفذ من على السور على قدميه على الرغم من ان السور بإرتفاع تل (300متر) وكان لا يحمل في يده أي اسلحة وغطى عينيه بالجلد بحيث اصبح لا يرى أي شيء.</p><p></p><p>إيڤان: انا كده جاهز تعاليلي يا لبوتي.</p><p></p><p>انا هجمت عليه بسيفي ولكن هوا ظل يراوغ سيفي كما لو انه يرقص بالي ومن ثم امسك به وكسره نصفين ورش دمه على وجهي اخذ نفس عميق ولكمني لكمة واحدة على عنقي وانا غبت تماماً عن الوعي وعندما فتحت عيناي كنت عاريئة ومقيدة من كل شبر في جسدي كالمومياء بالسلاسل الفولازية وكانت حلمات بزازي خارج السلالسل وإيڤان يعضها بقوة ويقبل شفتاي ويلعق كسي ولكن انا لم أشعر بأي شهوة سوى شهوة إقتلاع عنقه.</p><p></p><p>(على لسان ڤير)</p><p></p><p>انا عندما استعدت وعيي وجدت نفسي على سريري وسانجار نائمة على صدري ولكن انا كل ما كنت افكر فيه هوا أجيلا وماذا حدث لها وعندما نزلت من سريري كانت سانجار فد امسكت بي يدي.</p><p></p><p>سانجار: هي في غرفة التعزيب و بابا بيغتصب فيها هناك.</p><p></p><p>انا ركضت نحوها وسانجار امسكت بيدي لكن انا سحبت يدي من يدها بقوة وهي كانت ممسكة بيدي بكل قوتها حتى سال الدم من يدي بسبب اظافرها ولكن انا كل ما في ذهني هي أجيلا وعدنما وجدت ابي يعبث بها انا فقدت أعصابي ولكمته لكمة أثقل من إحترامي له ومن كل معتقدات الشرف التي رباني عليها جانزوا.</p><p></p><p>ابي اخذ يبكي من الفرح.</p><p></p><p>ابي: اخيرا يا ابني بقيت راجل بس لايمكن الشرموطة دي تكون ليك أبداً.</p><p></p><p>انا: ابي بس دي حامل مني.</p><p></p><p>ابي: انت عارف انا جبت خمسين ولد وبنت من خمسين ست مختلفة بس اتجوزت واحدة بس.</p><p></p><p>انا: انا مختلف عنك انا بحب أجيلا بجد.</p><p></p><p>ابي: يبقى اتجوزها بس بعد ما تقطع راسي انا الأول.</p><p></p><p>انا تركته وذهبت واخذت الشهور تمضي ببطئ حتى انجبت لي سانجار بنت جميلة أسميتها (كونان) واستمرت احتفالات ميلادها شهر كامل.</p><p></p><p>(على لسان أجيلا)</p><p></p><p>انا ظللت في قيودي لي اشهر اسمع صوت خطوات ڤير تأتي وتقف على الباب وترجع من دون ان يلقي نظرة علي حتى و اصبحت في الشهر التاسع من الحمل عندما انجبت سانجار بنتها وعندها جاء الي إيڤان اللعين.</p><p></p><p>إيڤان: انتي لسى مش عايزة حاجة من اكل الحفلة.</p><p></p><p>انا: اخرس يا عجوز انت انا ما بكلش لحمة وانتا عارف.</p><p></p><p>إيڤان: ها ها ها ها تسع شهور ولسى شرموطة طويلة اللسان زي ما انتي على راحتك خالص.</p><p></p><p>وذهب وتركني.</p><p></p><p>(على شواطئ المحيط قرب قلعة ڤاران في المستقبل)</p><p></p><p>كانت سفن غريبة قد رست عليها ونزل منها رجال ونساء يرتدون جلود الثيران وقرونها على شكل خوزة وهجموا على الأخضر واليابس احالوه رماد وكان هنالك احد رجال إيڤان اللعين ينزف من فمه وجسده مليئ بالسهام.</p><p></p><p>الرجل العقرب: انت عارف انت في ارض مين.</p><p></p><p>الرجل الغريب: انا عارف انك من رجال إيڤان بلغوا ان يوم الحساب جي ولازم يستعد لعقاب ماقنوس غير الرحيم................. يتبع</p><p></p><p>اهلا من جديد بكل النسوالنجية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.</p><p>(الجزء الخامس بعنوان: ماضي يطارد و مستقبل مهدد)</p><p>(على لسان إيڤان اليكسان الثاني)</p><p>(بصوت غليظ قاسي وبارد)</p><p>انا كنت جالس على عرشي اكل ضلوع ضبع قد اصتاده احد اتباعي واضع حفيدتي كونان بين فخذي اتأمل جمالها (ملحوظة كونان: من وهيا لسى في اللفة بارعة الجمال عينيها زرقاء وشعرهأ يغطي ازنيها على الرغم من ان من المفروض ان البيبي شعره قصير وشفتيها وردية وعينيها كبيرة ولا تبتسم أبداً) (ملحوظة اخرى: انا لم اوصفها لي جنس ***** او ماشابه فقط لكي تكونوا معايا في الصوره كاملة) واستمتع بأخر ايامي فقد اقتربت من ان احقق حلم اجدادي بان اغزوا كل الغابة والصحراء والبحر وان أورث ابني ڤير و احفاد احفاده مملكة لا تفنى أبداً ولهذا كان لابد ان اكون مثل العقرب يلسع كل مايقف في طريقه حتى بقية ابنائي الفاشلين قطعت رؤسهم 49 فشل ونجاح واحد فقط لكن كانت تضحيات لابد منها لأجل مستقبل العقرب ولكن مالم احسب حسابه هو ان يعود ماضي لكي يطاردني ويهدد كل ما بنيته فعندما كنت في وسط احتفالي بمولد حفيدتي كونان جاء ڤاران ابن اخي الذي زبحته ايضا يركض نحوي فزعا وهمس في اذني: لقد قتلت كل الحامية الجنوبية من قبل رجل يقول انه يدعى ماقنوس غير الرحيم.</p><p>انا ارتعش جسدي باكمله منذ سماع الأسم وطردت كل من يقف امامي وحاولت سانجار ان تأخذ ابنتها من بين فخذي ولكن انا قزفتها بي ماكنت اكله وهي ركضت خارج صالت الأحتفالات ايضاً وجلست لا أدري ماذا افعل وملئت كأس من نبيز العنب وأخذت اروي لي حفيدتي كونان تاريخ جدها القاسي.</p><p>إيڤان: انا كنت وقتها لسى عيل صغير اهبل.</p><p>(فلاش باك قبل 200سنة)</p><p>كنت وقتها لا ازال فتى صغير طائش وكان ابي قد مات و ورث عمي حكم قبيلة العقارب ولهذا فقد ورث ايضاً كس امي ولكن انا لم احتمل عندما ذهبت الى سريرها ووجدت عمي ينيكها بين بزازها وغرزت سيفي على عنقه وامي صرخت من الرعب والحراس هجموا علي (إيڤان الفتى: جسد مليئ بالعضلات شعر على شكل زيل حصان عضلات جسد كاملة مثل لاعبي كمال الأجسام وصدر مليئ بالجراح ووشم العقرب على عنقه وشوكته تمتد حتى معدته وعيناه حمراء مثل لون الدم) وانا قطعت رأس امي لكي اضمن الا ينيكها احد ثانية وانتزعت السرير بأكمله وقزفته على الحراس وقفزت عليهم قاطعا كل اعناقهم وهربت لا أدري الى اين وجيش العقرب يلاحقني للثأر على خيولهم وانا على ظهر ثور واصبت في ظهري بالسهام والرماح حتى سقطت ومعي ثوري من على حافة الهاوية الى عمق المحيط وظللت اتشبث بالثور حتى غرق وكان العقارب على الحافة يتوعدونني من بعيد بالموت ان عدت ولكن صديقي جانزوا كسر جزع شجرة والقاه لي كهدية وداع وانا تشبثت به وحملني الماء لي ثلاثة ايام حتى عثرت علي سفينة ولم اكن وقتها اعلم ما هي السفينة حتى ورفعني رجل (ماقنوس: اسود كالليل احمر العينين يضع زمام على لسانه اصلع وهناك جرح عميق داخل رأسه ويرتدي جلد ثور على كامل جسده الضخم (3امتار بالطول 500سم بالعرض)) واواني هو وبقية القراصنة ودربني ولكن بعد ثلاثة ربيع كنا نغير على احدى الجزر النائية وانا كنت معجب بزوجته جدا فانتظرت حتى نزل من على السفينة وذبحت كل من عليها وفيها واخذت السفينة زوجته وعدت الى وطني محملا بالغنائم وخبرات البحر وإستعدت عرشي المسلوب (لي إيڤان قصة طويلة سوف اكتبها لاحقا كقصة مستقلة إن اردتم لانها لا علاقة لها كثيرا بهذه القصة) وحكمت قبيلتي بيد من حديد وعشت في سبات ونبات وخلفت صبيان وبنات وقتلت معظمهم للاسف ولكن ما علينا.</p><p>(عودة الى الوقت الحالي)</p><p>و ناديت على وريثي وحكيت له القصة من اولها لي اخرها وقدت الجيش بنفسي الى لقاء قدري المحتوم وتركت وريثي يهتم بشؤن القبيلة.</p><p>(على ساحة المعركة قرب الشلال+ 50)</p><p>انا كنت على ظهر ثور وقربي جانزوا على ظهر حصان وعلى يمينه ڤاران ابن اخي على قدميه وخلفنا 5000 محارب وامامنا ماقنوس على قدميه وخلفه 1500محارب فقط لكن لا تتفائلوا ان كنت انا تلميذ ماقنوس وقد عمرت 256 سنة وهذمت أجيلا شر هذيمة فتخيلوا 1500 تلميذ شاب لماقنوس كانوا اشبه بالشياطين يملئهم الدم و يرتدون جلود الثيران ويحملون على ايديهم رؤوس 5000محارب كنت قد ارسلتهم لتأخير المحتوم وهجمت انا بي ثوري على ماقنوس الذي اوقفه بركلة واحدة على رأسه القاه قتيلا وانا قفذت عليه بسيفين وامسك ماقنوس بيدي كسرهما وتدليا امامي وانا نطحته برأسي وهو اراد ان يكسر عنقي ولكن جانزوا هبط من على ظهر حصانه على ساقه الواحدة وركل ماقنوس على كلتا يديه افلتني من على حبل المشنقه (ملحوظة اخرى: انا لا اعلم من اشار لكم بأن إيڤان هو اقوى رجل في قبيلة العقارب وابنه هو الثاني فانا لم اقل حاجه زي كده لا الزعامه بتيجي بالنسب بس لكن في الترتيب حسب الأقوى جانزوا يعتبر اقوى رجل مش بس في قبيلة العقارب لا في ام القصة كلها) ولكن كانت العصا التي يستند عليها قد انكسرت وهو سقط على ظهره وماقنوس لكمني على فكي السفلي واسقطني على جانزوا وتفادى مطرقة ڤاران وركله على ركبته كسرها وجانزو نهض بيديه وانا على بطنه كمن يلعب ضغط لكن بالمعكوس ونا تدحرجت من على بطن جانزوا الذي ركل ماقنوس على كلتا قدميه وهو على الأرض واسقط ماقنوس على وجهه وامسك بي راس ماقنوس لكي يكسر عنقه ولكن القى احدهم رمح كادت ان تبتر زراع جانزوا لكن هو امسكها بفمه وكانت فرصة ماقنوس لكي يفلت من بين يدي جانزوا ونهض كلاهما على قدميه ورفع جانزوا قدمه على عنفه وجلس على مؤخرته ويديه على ازنيه.</p><p>انا: انت بتعمل ايه دلوقتي يا جانزوا قوم العدوا قدامنا.</p><p>جانزوا يعاني من الزهايمر هذه الأيام للاسف.</p><p>جانزوا: عدوا مين العيل دا تايه ولازم نوديه لامي تعالجوا من وجع الضرس.</p><p>انا: قوم العدوا قدامنا عيل مين وامك ماتت اساسا.</p><p>جانزوا لا يسامح ابدا من يسئ الى أمه ولهذا فقد ركلني على انفي كسرها وماقنوس هاجمه بسكّين على عنقه لكن جانزوا امسكها بيده ولكم ماقنوس الذي امسك بقبضة جانزوا والقاه خلف ظهره وجانزو هبط على ساقه الواحدة ولكن حاصره تلاميذ ماقنوس واخذ يلتهي بهم تكسيرا واقتلاع اعناق ومن ثم التفت في خضم المعركة الى الخلف وصاح: اهلا وسهلا بعودت ڤير الشجاع.</p><p>انا اعتقدته يهزي لأن والده كان اسمه ڤير الشجاع ايضاً ولكن ظهر ڤير فعلاً من بعيد على ظهر حصان اسود.</p><p>(في القلعة)</p><p>(على لسان أجيلا)</p><p>انا كنت مقيدة وسمعت صوت جثث تهوي على الأرض بهدوء شديد وكان اتباعي المخلصين حولي وكسروا قيودي و اردت ان اغادر هذه القلعة اللعينة معهم ولكن رأيت من على سفح الجبل ماقنوس غير الرحيم يسحب ڤير وهوا فاقد الوعي على وجهه وعلى يده رأس إيڤان الرهيب.</p><p>يتبع</p><p>الجزء الخامس دا قصير بس مهم جدا انوا ينتهي كدا وحتعرفوا ليه قريب وانا اول ما تقروه حنزل السادس على طول ابلغوني فقط بأنكم قد قرئتموه باي.</p><p></p><p>نا كنت ناوي اخليكم تستنوا لحد بكره بسبب قلة التفاعل لكن اكراما لعشرتنا الطويلة.</p><p>(تكملة الجزء الخامس)</p><p>(على لسان ڤير)</p><p>انا لم استطتع التخلي عن ابي في هكذا محنة وودعت ابنتي بقبلة على جبينها وذهبت الى غرفة التعزيب لكي اودع أجيلا لكن علمت ان رأيتها لن افارق جنبها أبداً ولهذا لم اودعها ولكن رجوت لي اول مره في حياتي ان اعود من ساحة المعركة لكي اراها ثانية اخرى.</p><p>وعندما وصلت الى ساحة المعركة كان ابي مكسور اليدين والتفت ناحيتي وقطع ماقنوس رأسه في نفس تلك الثانية وكانت ابتسامة ابي على وجهه عندما سقطت رأسه على الأرض انا تملكتني مشاعر كثيرة متلخبطة الحزن والفخر والغضب وشئ من السعادة (رفاق انا لن استطيع التعمق في وصف احاسيس ڤير كثيراً لان ابي مات عن قريب وهذا حقا مؤلم فاعزروني) وقفذت من على ظهر حصاني وهجمت على ماقنوس ولكن هو ركل رأس ابي نحوي وغزف بعدها رمح لا يستهدفني انا لكن يستهدف رأس ابي وانا عانقت رأس ابي بين زراعاي والتفت الناحية الأخرى انغرزت الرمح في ظهري بدل رأس ابي وانا وضعت رأس ابي على ظهر حصاني وقبلتها وانتزعت الرمح عن ظهري وهجمت على ماقنوس بها وهوا امسكها ولكن تجاوزت اصابع يده وانغرزت في صدره وانسنت على ثيابه من الخارج وهوا نزع الجلد عن جسده ليرني الدرع الحديدي الزي لا يوجد مثله في بلادنا أبداً ولكن انا ركلته على صدره ركلة شقت درعه ونزلت الدم من على فمه وهوا امسك بيساقي وكسرها بحيث صارت على الجهة الأخرى عكس الثانية وحملني بها والقاني على ظهر حصاني وسقطت انا وحصاني ارضا لكن احتضنت رأس ابي قبل ان تسقط على الأرض واراد ماقنوس ان يركل رأس ابي وهي بين زراعاي لكن انحنى ڤاران بظهره امامها وتلقى الركلة وسمعت بأم اذني صوت ضلوع ڤاران وهي تتحطم قبل ان يفقد الوعي على صدري واسناء ذالك كانت قواتنا قد أبيدت عن بكرة ابيها وعلقت على اوتاد مرتفعة عن سطح الأرض ودمائهم اصتبغت بها الأوتاد حتى صارت كما لو انها من لحم وليس من خشب وكان جانزوا واقفا على ساق واحدة فقط ويقاتل 1500 محارب بدون اي سلاح يتلقى طعنة فيمسك بيد صاحبها ويكسر عنقه يتلقى سهم فينتزعه ويعيده الى عين صاحبه وهكذا حتى اصتبغت ثيابه وجسده بلون الدم والتفت الى ماقنوس وهو يمسك بحناجر اثنين من رجاله.</p><p>جانزوا: انت التالي يستحسن تجهذ قبرك من دلوقتي.</p><p>وهوا احدهم بفأس على رأسه وسقط على الأرض فاقدا الوعي .</p><p>ماقنوس رفع ڤاران من على زراعاي والقاه بعيدا وهوا على فكيي بلكمة كالمطرقة افقدتني الوعي فورآ.</p><p>(عودة الى الوقت الذي تركنا فيه أجيلا)</p><p>(على لسان أجيلا)</p><p>انا نظرت من على سفح الجبل ولقيت ماقنوس يسحب ڤير وهوا فاقد الوعي وعلى يده رأس إيڤان الرهيب.</p><p>وقفذت او اردت ان اقفذ من على سفح الجبل لكن امسك بي رجالي من كتفي.</p><p>ألكدروا: (زراعي اليمين) انتي لازم تهربي باللفي بطنك دا حالا احنا مجهذين مخباء ليكم في الصحراء.</p><p>انا صفعت ألكدروا على وجهه صفعة كسرت نصف اسنانه لكن هو لم يحرك ساكنا.</p><p>انا: انت فاكر اني جبانة يا ألكدروا انا مستحيل اخلف ابني في حفرة تحت الأرض عشان يطلع خول يا اما اخلف راجل او بلاش خلفة خالص.</p><p>الكدروا ورجالتي انحنوا لي على ركبهم.</p><p>انا: بس ده هذم إيڤان الرهيب يبقى مستحيل انا اقدر عليه عادي كدة هاتولي (ابروكسيل).</p><p>(ملحوظة اخرى: ابروكسيل ده اول منشطات اتعملت في التاريخ من سموم الأفاعي والأعشاب الطبية)</p><p>ألكدروا: بس ده خطر على اللفي بطنك يا زعيمة.</p><p>انا: انا كلمتي ايه.</p><p>كل الجيش بصوت عالي جدا: قانون.</p><p>واتو لي به وهوا يوضع في اناء مصنوع من جلد الأفعى وشربته وشعرت برأسي تدور بقوة وكدت اسقط على وجهي لكن ثبت قدمي الى الأمام و وجدت سانجار منحنية لي ورافعة سيفي الذي كسره إيڤان وكانت قد اصلحته.</p><p>سانجار: السيف ده صلحوا ليكي ڤير من اول يوم لكي هنا وقال انوا حيقدموا ليكي في جوزاكم.</p><p>انا نزلت دمعة من عيوني لكن سحبت سيفي بقوة من بين يدي سانجار حتى امتلئ بي دمائها وقطعت به الدمعه قبل ان تلمس الأرض.</p><p>انا: قوليلوا إن أجيلا اتجوزت سيفها من زمان اوي.</p><p>وذهبت الى خارج القلعة وجيشي خلف ظهري وهجمنا هجمت رجل واحد على ماقنوس الذي القى رأس إيڤان الرهيب ولكن قبل ان يسقط على الأرض كان ڤير قد فتح عينه وامسك بي راس إيڤان وماقنوس امسك بي سيفي وحاول لكمي على معدتي المنتفخه ولكن ألكدروا امسك بي قبضته وسمعت صوت تحطم اصابعه ولكن لم تصل قبضة ماقنوس الى ابني قط وانا ركلت يد ماقنوس وكسرتها قوة الركلة وهويت على رأسه برأسي ونزل الدم من على جبين كل منا ورجع كلانا خطوة الى الخلف وصاح: ها ها ها ها سوف اتذكرك وانا اشرب الخمر كل صباح.(هذه الجملة قالها كل من ماقنوس و أجيلا معا وفي نفس الثانيه) وهجمت على عنقه بسيفي وهو امسك به بيده العارية وانا امسكت بي خنجره على بعد ثانيه واحده من عيني.</p><p>ماقنوس: دا ابن مين اللي في بطنك دا.</p><p>انا اشرت لا شعوريا بعيني الى ڤير و هوا ركلني على ركبتي كسرها وقذف بخنجره مليئ بدمائي على ڤير وانا تدحرجت وانغرز على عيني بدل ڤير وهو امسك بسيفي الذي تركته على يده وقطع به يدي وانا جثيت على ركبتي لي اول مره في حياتي كلها وهو وضع سيفه على عنقي ورفعه عاليا لكي يقطع به رأسي لكن ألكدروا امسك بسيفه بيد عارية وتقطعت اصابعه قبل ان يصل السيف الى عنقي ويصده ڤير بسيفه وامسكت سانجار بيدي ورفعتني الى الأعلى وهجمنا اربعتنا عليه وكان بقية اتباعي يقاتلون جيش ماقنوس الذي صد هجومنا الرباعي بأربعة ركلات اصابت ڤير على عنقه وسانجار على فكها والكدروا على انفه وانا على بطني وقبل ان أسقط على ظهري كان ألكدروا قد حملني بين زراعيه وتلقى الركلة الخامسة على رأسه بدل عني وسقط على الأرض ولكن رفعني انا الى الأعلى لكي لا اسقط وهجم ماقنوس على عنقه بسيفي ولكن انا امسكت بسيفه قبل ان يصل إلى عنق ألكدروا وسانجار طعنته على صدره وقطع له ڤير زراعه اليسرى ولكن ذالك ليس بكافي لهذيمة ماقنوس غير الرحيم أبداً فقد امسك سانجار من عنقها و قذف بها ڤير والقاهما معا فاقدي الوعي فورآ اخذ سيف ڤير وغرزه على ظهر ألكدروا حتى عبر صدري انا وسحبه ليهوي به على رأسي ولكن عندما استدار الى خلفه أثر صافرة من جانزوا وجد نصف جيشه معلق على الأوتاد.</p><p>جانزوا: هل حفرت قبرك هل ودعت اهلك هل انت مستعد للقاء اجدادك هل جهزت توسلك لي رحمتي التي لن تجدها أبداً.(قالها كشيطان يعني كل كلمة خارجة من بين فكيه)</p><p>ماقنوس: انا سوف اعود لي رأسك يوما يا هذا.</p><p>وركض هاربا وخلفه رجاله وجانزوا يلاحقه وهوا مستند على رمح طويل لكن كان ماقنوس قد وصل الى الشاطئ بالفعل مع رجاله وفر هاربآ.</p><p>انا: خذ ابنك يا ڤير قبل فوات الأوان خدوا حالا.</p><p>ڤير كان فاقد الوعي ولقيت جانزوا جاب سيف وشق بيه بطني وخد ابني وهوا صامت تماما حتى ضربه ماقنوس على ظهره عدة مرات فصرخ صرخة عالية.</p><p>جانزوا: اسمه ايه.</p><p>انا: سم اسموا سم</p><p>جانزوا: دا اسم غبي انا حسميه ڤينوم.</p><p>انا: قولوا ان امك بتحبك اوي اوي وقلوا ماينمش متأخّر ولا يصاحب بنات مش كوبسة وما يشربش الخمر أبداً ولا ينام ولا ينام مع اي ست غير مراتوا واوعى يتجوز بنت من قبيلة العقارب ولا اسياد الصحراء ها ها ها لان كلهم شراميط قلوا يبقى قوي قوي قوي جداً جداً جداً ويجي لي هناك رافع رأسي ويكون بقى حاجه كبيرة ومهمة جداً و قولوا....... ماتت أجيلا.</p><p>يتبع</p><p>الى اللقاء في الجزء السادس على حسب التعليقات باي.</p><p></p><p></p><p>اهلا من جديد بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.</p><p>(الجزء السادس: بعنوان: غابت الشمس)</p><p>(على لسان ڤير)</p><p>انا فتحت عيني واحدة بصعوبة لي اجد ابني في يد جانزوا واجيلا تلفظ انفاسها الأخيرة وحاولت التحرك اليها لكن كنت محتطم تماما ولا استطيع حتى التنفس بسهولة و سانجار ملقاة فوقي بوزنها الثقيل.</p><p>أجيلا: قولوا ان امك بتحبك اوي اوي وقلوا ماينمش متأخّر ولا يصاحب بنات مش كوبسة وما يشربش الخمر أبداً ولا ينام ولا ينام مع اي ست غير مراتوا واوعى يتجوز بنت من قبيلة العقارب ولا اسياد الصحراء ها ها ها لان كلهم شراميط قلوا يبقى قوي قوي قوي جداً جداً ويجي لي هناك رافع رأسي ويكون بقى حاجه كبيرة ومهمة جداً و قولوا ان.........</p><p>الكلمه الأخيرة لم تكن واضحة ولهذا فقد امسك جانزوا برأس أجيلا وقربه من اذنه برفق وإبتسم بعدها ونزلت دمعة من عيني أجيلا ومن ثم ماتت وعلى وجهها علامات السعادة.</p><p>وبعدها أغمض جانزوا عيني أجيلا وعرج نحوي ورفع عني سانجار بيد واحدة وانزلها قربي برفق شديد ووضع ابني على صدري وامسك بي ساقي المكسورة واعادها الى وضعها الطبيعي وسخن سيفه على نار كانت مشتعلة على سهم وكوى به جراح ألكدروا ومن ثم قيده بحبال من يديه وساقيه وحمل أجيلا وسانجار على كتفيه وعرج عائدا الى القلعة وعاد وحملني انا ومن ثم ألكدروا ومن ثم اختفى لبرهة وعاد وعلى كتفه ڤاران وكان فاقد الوعي وبعد مراسم حرق وتشيع أجيلا وابي انا اصبت بالأكتئاب الشديد ولم افارق مقعد ابي لأشهر وكان جانزوا يدير شؤون القبيلة تحت إسم ابي.</p><p>جانزوا جاء بعد ثلاثة أشهر الى صالة الأحتفالات حيث اعتدت انا الجلوس.</p><p>جانزوا: ڤاران وڤالكون وسونين قد تركوا القبيلة وأسسوا عائلات منفصلة وانا أريد الأذن بقطع اعناقهم.</p><p>انا: احم احم لا لا لا اريد المزيد من الموت للقبيلة خليهم يعملوا اللي يريحهم انا ما عندي مانع.</p><p>جانزوا: بس انت.</p><p>أنا :انا كلمتي هنا هي القانون يا جانزوا.</p><p>جانزوا: لا انت فهمتني غلط انا كنت عايز اقولك اني عجزت وعاوز اتقاعد بس عايز اطلب منك اخر معروف كمكافئة نهاية الخدمة التي دامت لقرنين من الزمن.</p><p>انا: عايز ايه.</p><p>جانزوا: عايز اخد ابن أجيلا معايا.</p><p>انا: ليه.</p><p>جانزوا: لأحرص على ان اجهذ الزعيم التالي جيدا.</p><p>انا: في هذه الحال خذ معاك كونان برضو.</p><p>سانجار كانت واقفة من بعيد وما ان سمعت الكلام عن ابنتها حتى جائت مسرعة.</p><p>سانجار: لا لا كلوا الى بنتي.</p><p>انا: انا كلمتي هنا هي القانون يا سانجار.</p><p>سانجار ارادت الأعتراض لكن جانزوا امسك بيدها وسحبها الى الخارج وانا عدت الى روتيني اليومي في شرب الخمر والنظر الى رأس ابي وإخوتي المعلقة الى الرف.</p><p>(في الخارج)</p><p>جانزوا امسك بعنق سانجار والصقها على الجدار بقوة.</p><p>سانجار: انت نسيت نفسك ولا ايه في ايه مالك.</p><p>جانزوا (بصوت يتقطر الموت من شفتيه) : انا غسلت جثة أجيلا وإيڤان بأيدي وعارفة لقيت فيهم ايه.</p><p>سانجار: هوا انا حشم على ضهر ايدي.</p><p>جانزوا: علامات تسمم والسم اللي شميت ريحته على بقايا الطعام التي خرجت منهم كان السم الذي علمت صنعه لي شخص واحد فقط انتي يا سانجار.</p><p>سانجار (برعب) : انا انا انا انا انا.</p><p>جانزوا: انا ابوكي انقذ حياتي اكتر من مره عشان كدة حعمل نفسي ظا لقيت شيء لكن ڤينوم تحت حمايتي ولوا لمستي حد تحت حمايتي.</p><p>سانجار: مفهوم.</p><p>وتركها واخذ الصغيرين وغادر القبيلة ولم يعد أبداً ولكن بعد 18سنة عاد ڤينوم وكونان شابين مختلفين تماما حتى لم اعد اعرفهما (ملحوظة اخرى: هنالك عدم تطابق بين ذكريات ڤينوم والقصة وهذه مقصودة).</p><p>(بعد 18سنة)</p><p>كانت سانجار قد انجبت ثلاثة أبناء اخرين ولكن كلهم ماتوا قبل اكتمال فطامهم وعندما كنت نائما زات يوم على سرير ابي جائت سانجار من خلفي و وضعت يديها حول عنقي واخذت تقبل ظهري وتمسك بزبي وانا التفت إليها و وضعت يديها حول رأسها وادخلت زبي بدون مقدمات داخل كسها وهي صرخت بقوة: آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه اوف اوف اوف اوف اوف اوف اوف اوف براحتك براحتك انا مش مستعجلة لا لا لا لا اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح.</p><p>وكنت قد كسرت السرير تحتها من شدة وسرعة ايلاجه وإخراجه وسال قليل من الدم من شفتي كسها وكثير من سوائلي وسوائلها ونمت على بطني وهي على ظهري لكن عندها جائت الخادمه مسرعة.</p><p>خادمه 1: يازعيم الحق في ولد وبنت بره إقتحموا القلعة وقالوا انهم من طرف جانزوا وهزموا كل من حاول يوقفهم.</p><p>انا خرجت اليهما وكانا.</p><p>(ڤينوم: عيناه نفس عينا أجيلا وشعره أشقر وعاريئ كما ولدته امه وجسده كما لاعبي كمال الأجسام ورموشه طويلة واظافره ايضاً ومسرح شعره كزيل الحصان حتى منتصف ظهره وملامح وجهه تشبه أجيلا)</p><p>(كونان: عيناها زرقاء شفتيها بلون العنب وعاريئة الى كيلوت صغير من الجلد داخل بين فردتي طيزها وبزازها بحجم فاكهة جوز الهند ولون بشرتها ابيض كالحليب وعينيها كبيرة ويغطيها الرموش الطويلة وتضع زمام على انفها ولديها عضلات متناسقة وطولها بطول رمح (110سم))</p><p>انا منذ النظرة الأولى ادركت انهما ابني وبنتي ولكن اردت ان اختبر تدريبهما.</p><p>انا: انتوا الاتنين عارفين دي قلعة مين اللي دخلتوها دي.</p><p>هما الأتنين مع بعض: دي قلعتنا او حتبقى.</p><p>وهجموا علي معا كل واحد من جهة مختلفة لكن بتنسيق واحد ركلت كونان سيفي فلكمني ڤينوم بين عضلات يدي تفاديت ركلة من كونان فوجدت على الجهة الأخرى ركلة من ڤينوم لكمة من كونان على ظهري تتبعها ركلة من ڤينوم وفي الاخر هجوم مشترك من كلتا الجهتين قفز ڤينوم من الأمام بركلة على صدري وكونان بركلة على ظهري من الخلف وانا تفاديت هما معا وإلتقت قدميهما معا بقوة ولكن كلاهما قفذ بسرعة ودار في الهواء وهبط بي ركلة اخرى انزلت الدم من شفتي وقفذفتني على الجدار بقوة حتى شعرت ببعض ضلوعي تتحطم قبل ان افقد الوعي.</p><p>عندما افقت وجدت ڤينوم يحتضنني بين زراعيه و كونان كانت تسكب الماء على وجهي لكن بملامح ثابتة جداً وباردة للغاية.</p><p>انا: ها ها ها ابنائي الأعزاء اهلا وسهلا بيكم.</p><p>ڤينوم (بصوت حنين) : انت خضدتني عليك يا بابا.</p><p>كونان: هوا انت اكيد الزعيم بتاع قبيلة العقارب ولا احنا مشبهين على دا.</p><p>وارتني لوحة مرسومة على قطعة من الجلد لي وجهي.</p><p>انا: ها ها ها اكيد طبعا انا ابوكي يا كونان.</p><p>ڤينوم: سيبك منها دي فاكره انها بكدة جامدة يعني مش قصدها.</p><p>انا: سيبكم انتوا الاتنين مني وروحوا سلموا على والدتكم وبوسواها وإرتاحوا من تعب السفر.</p><p>هما الاتنين مع بعض: احنا ما بنتبعبش أبداً ولا بنام بدري خالص عشان تبقى عارف من دلوقتي.</p><p>انا اشرت ليهم يمشوا وهما الأثنين دخلوا على غرفتي لكي يسلمو على سانجار.</p><p>(على لسان ڤينوم)</p><p>(ملحوظة اخرى: انا حكتب على لسان ڤينوم بس هوا مش فاكر الكلام دة لسى ماشي)</p><p>انا: عجبك كده يا كونان اهوا كنا حنموت الراجل.</p><p>كونان: ڤينوم بلاش عواطف هوا لو كان مات يبقى انت بقيت الزعيم التالي يا حبيبي.</p><p>انا: بس بلاش هبل وحتى لوا حسايرك لا برضو كان حيقتلونا بقيت القبيلة.</p><p>كونان: حبيبي هوا انا رحت فين انا في ضهرك دائما ولو حاول اي حد يلمسك انا حقطع خبروا.</p><p>وكنا قد ايقظنا سانجار بركلة على بزازها برفق.</p><p>سانجار: ايه مين ده حبايب قلبي كنتوا فين طول الوقت ده كلو وحشتوني اوى اوى اوى.</p><p>كونان: بلاش محن يا مرة هوا انتي تعرفينا اساسا انا مين.</p><p>سانجار (بدموع) : ازاي ماعرفكيش انتي بنت قلبي يا كوكو وانت كمان يا ڤوڤو.</p><p>كونان: حيلك حيلك يا حجة مين كوكو وڤوڤو دول انتي خرفتي ولا ايه ولا النيكة كسرت نافوخك مع السرير.</p><p>انا حضنت سانجار جامد وهي بادلتني الحضن بس من غير حميمية.</p><p>انا: سيبك من العيلة دي انتي عامله ايه وحشتيني وحشتيني جداً جداً.</p><p>كونان شدتني من شعري الطويل حتى افلتت أمها.</p><p>كونان: هوا فاقد حنان يلا ولا ايه في يومك المش فايت دا انت تعرف الناس منين ولا انا ابتديت اقفل منك الصراحة يلا قدامي على اوصة نومنا.</p><p>سانجار: اوضو ايه لا انتوا تفطروا الأول وبعدين كل واحد فيكم على اوضة لوحدو.</p><p>احنا الأثنين مع بعض: لا احنا بنام سوى ولا مابنامش خالص.</p><p>سانجار: حاضر ياقلبي.</p><p>انا وكونان فطرنا مع بعض انا بأكلها وهي بتأكلني.</p><p>ابي: هوا انتوا اتعلمتوا كده ازاي يعني مش فاهم.</p><p>كونان: انا افهمك يا زعيم انا والأهبل دا اتربينا مع بعض ورمانا جانزوا جوا بئر لمدة سنة كاملة وخرجنا منها روح واحدة في جسمين فهمت حاجه.</p><p>انا: إحكيلوا على يوم.</p><p>داست كونان على رجلي بمعنى (إخرس) انا كملت اكل عادي و ذهبنا الى غرفة النوم من الضهر.</p><p>(في غرفة النوم)</p><p>كونان: هوا انت اهبل ولا ايه جانزوا قال ما نقولش لحد أبداً عن نقطة ضعفك لأي مخلوق كان فاهم ولا اقطع لسانك الطويل دا.</p><p>انا: انا فهمت خلاص ماشي انا حنام بقا.</p><p>وبعد لحظات جائت الخادمه مسرعة.</p><p>خادمه 2:الزعيم بيستدعيكم انتوا الاتنين حالا.</p><p>كونان: امشي اطلعي بره وقولي لي سيدك ملناش دعوة بمشاكلوا القبلية دي.</p><p>انا: لا احنا جاين حالا.</p><p>وخرجت الخادمة ولكمتني كونان على قضيبي بقوة.</p><p>(في صالة الأحتفالات)</p><p>انا وكونان مع بعض: امرك يا بابا (انا قولت يا بابا بس كونان قالت يازعيم ودي اول مره نختلف في كلمه واحده)</p><p>ابي: انا عايز اعرف مستوى تدريبكم عشان كده حبعتكم لي مهمة خاصة مع روز (وصفتها في السلسلة الفاتت)</p><p>احنا الاتنين مع بعض: حاضر يابابا (قولناها صح المرة دي)</p><p>وانطلقنا على ظهور الخيل ومعنا روز وخمسة من قبيلة العقارب.</p><p>كانت المهمة سهلة جداً مجرد مئة متمرد عاملين قرية صغيرة المفروض ناخذ منهم ضريبة سكن ونرجع.</p><p>نحن وصلنا القرية التي كانت علة قمة جبل مرتفع فتركنا الخبل وتسلقنا اليها بسرعة ولكن تعثرت روز وانا امسكت بي يدهت ورفعتها الى اعلى حتى تمسك بها كونان لكن كونان امسكت بها وبعد ان تركتها انا افلتتها فورآ وكان من الممكن ان تموت لولا ان امسكت بها انا من جديد لكن بقدمي حول عنقها و يدي على حافة الهاوية.</p><p>انا: ايه يا كوكو.</p><p>كونان: ايدي نملت يا ڤينوم واوعى تقولي يا كوكو دي تاني وإلا حكيى رقبتك.</p><p>وصعدنا الى القمة وكانت القرية داخل الجبل لكن المدخل الوحيد لها من القمة زي بركان خامد كدا.</p><p>وكانت القرية مبنية من الحجارة غرفة فوق الثانية وما ان نزلنا على الحبال على الأرض حتى استقبلنا زعيمها بحفواة لكن قال: لا يوجد لدينا كل الماشية التي طلبها والدكم منا.</p><p>حينها امسكت كونان بي عنقه انتزعتها واحاط بنا رجاله بسرعة وقتلوا كل من معنا ماعدا روز التي فقدت الوعي من ضربة مطرقة علة رأسها وانا وكونان امسك كل منا بزراع الأخر والسيوف في ايدينا ودرنا معا كالأعصار وقطعنا رؤس نصفهم وافلتت زراع كونان وهي انطلقت بفعل الدوران (قوة الطرد المركزية) وقطعت رأس احدهم بسيفها وتفادت عدة سهام من رامي سهام كان على احدى الغرف العليا وحشرت نصف سيفها في عنقه من بعيد ومدت يدها خلفها وانا القيت لها بسيفي ومزقت احدهم اربآ اربا من ساقه وحتى عنقه واعادت لي سيفي وانا كنت جالسا على كتفي رجل وامسكت السيف وقزفته على رأس رجل اخر بسرعة وكسرت عنق الرجل الذي كنت على كتفيه وهكذا حتى ابيدت القرية عن بكرة ابيها في لحظات معدودة واخذت انا روز على كتفي وصعدت الحبال الى أعلى ومن ثم ربطت لي كونان رأس زعيم القرية ورفعته ومن ثم كل مالديهم من ماشية وعدنا ادارجنا........ يتبع.</p><p>دعمكم يهمني جداً جداً فهوا كل راتبي الذي اتلقاه وأسعد به.</p><p></p><p>أهلا من جديد بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.</p><p>(الجزء السابع بعنوان: شوكة عقرب)</p><p></p><p></p><p>انا وكونان بعد ان انتهينا من مهمتنا الخاصة عدنا الى قلعة ڤير و لكن.</p><p>ابي: انا امرتكم بانكم تجيبوا ضريبة سكن مش رأس زعيم القرية وتبيدوا كامل القرية روز انتي كنت فين وقت ما حصلت المهزله دي.</p><p>روز (بتلعثم وخوف) : انا انا كننننتتت فففاقققدددة اللللل.</p><p>كونان (بسخرية) : هي كانت مفشوخة مش كده يامزة.</p><p>ابي: احترمي لسانك وانتي بتخاطبي قائدك المباشرة يا كونان.</p><p>كونان: والا ايه.</p><p>ابي نهض من عرشه و امسك بي عنق كونان وفي نفس الثانية كنت انا قد وضعت نصل سيفي على عنقه و وضعت كونان سيفها على عنق روز.</p><p>انا (بطريقة شخص يحاول كتم غيظه لكن فشل) : مع كامل احترامي أبي نزل ايدك وإلا مش حتقدر ترفعها على حد تاني لباقي عمرك كلوا.</p><p>ابي انزل يده بسرعة وانزلت ان سيفي لكن كونان لم تفعل وفي نفس الثانية التي انزلت فيها سيفي كان ابي قد رفع رجله وركلني بها على عنقي بقوة حتى شعرت ببعض اسناني تسحق سحقا وحاول تمرير الركلة الى خد كونان لكن كونان رجعت خطوة الى الخلف في الثانية والتقت ركلته بوجه روز وهجمت بسيفها على ساق ابي بنية قطعها لكن انا امسكت بسيفها بيدي العاريئة بقوة حتى اوقفته ولكن طبعاً امتلئ بدمي.</p><p>كونان القت بسيفها وامسكت كيلوتها وقطعته ولفته حول يدي و كاد ابي وروز والخادمات يفقدن المنطق من جمال كسها (كس كبير وبارز الى الأمام وزنبوره صغير وشعر عانتها محلوق على شكل V وليس سبعة بالعربي ولونه وردي وفي منتصف الحرف زمام عليه الماسة صغيرة بحجم عنبة).</p><p>كونان: ليه ياعم انت غاوي تحرق قلبي عليك ياحبيبي ولا ايه في كسم ليلتك الهباب دي.(قالتها والدموع تجري من عينيها وتحاول الأبتسام ايضاً)</p><p></p><p>ابي وضع سيفين على عنق كل منا ونحن رفعنا اليه عينينا بنظرة تحدي سافرة.</p><p>ابي (بصرامة) : انا من هنا ورايح مش ابوكم انا زعيمكم تمام.</p><p>كلانا معا: نحن ندين بالولأ لي جانزوا فقط لكن احترامنا له يجبرنا على قول امرك يا زعيم.</p><p>وظللنا نبادله نظرة تحدي.</p><p>سانجار: اهدوا يا جماعة مش كده يا ڤير يا حبيبي دول مهما كان ولادك برضو.</p><p>ابي: إطلعي انت منها احسن لك.</p><p>وانزل سيفيه عنا.</p><p>ابي: روحوا ارتاحوا ولكن بعد كده لينا كلام كتير مع بعض.</p><p>انا وكونان ذهبنا الى غرفة النوم لكن بمجرّد ان عبرت انا الباب التفت اليهم كونان ورفعت اصبعها الأوسط fuk you بكلتا بديها وانا من دون القي نظرة اليها سحبتها من ضفيرة شعرها الطويلة خلفي و ارتمينا على السرير وهيا نامت فوقي بضهرها من دون كيلوت ولكن نحن لا نمتلك مشاعر جنسية نحو بعضنا البعض أبداً.</p><p>وعندما استيقظت في صباح اليوم الثاني كان زبي منتصب ومغروز بين فردتي طيزها الكبيرة الطرية.</p><p>كونان: الرمح ناوي يفضل كدة لندة طويلة ما تلم نفسك يا كسمك بقا.</p><p>انا: مش راضي ينام هاتيلي روز ينوبك سواب.</p><p>كونان: ماشي ياقلبي.</p><p>ونزلت من السرير وسحبت كيلوت جديد من حقيبة الجلد البدائية التي جئنا بها وارتدته وخرجت الى غرفة روز وصفقت لمدة قصيرة وخرجت لها روز وقبل ان تفتح روز شفتيها لتسأل عت سر الزيارة كانت كونان قد نزلت شفتيها بقبلة طويلة وبادلتها روز القبلة واخذت تمسك بزاز كونان التي ادخلت اصابع يدها في كس روز ومن ثم حملتها على كسها وهي تقبلها بقوة ولم تدرك روز ماذا يجري الى وهي على السرير وسطنا.</p><p>روز: لا يا حبيبتي انا ليسبيان ماليش دعوه بأخوكي.</p><p>كونان: متركذيش في التفاصيل كثيراً انا وهو حاجه واحدة يعني مع بعض يا إما بلاش خالص.</p><p>ونزلت روز تمص زنبور كونان وانا جئت من خلفها وأدخلت زبي فيها بالكامل.</p><p>روز: آه آه آه آه آه آه لا لا لا لا لا لا مش في طيزي حرام عليك لا لا لا طلعو دخلوا في كسي كوننننان الحقيني بسرعة.</p><p>كونان نزلت تلحس كسها وهي في نفس الوقت تلعق كس كونان وانا انيك في طيز روز بقوة هائلة كما من يلعب ضغط صعودآ ونزولا حتى قزفت وسال قليل من إفرازات زبي على لسان كونان.</p><p>كونان القتنا انا روز بعيدا عنها واخزت تبصق كثيرا جداً كمن سكب على فمه ماء قزر.</p><p>انا: ايه يا كوكو دي مش اول مره يعني.</p><p>كونان: فكرة ان دا لبني على لساني مقرفة بجد يعني سامحني.(مفيش غلطة إملائية هنا هي قالت لبني على لساني لأننا واحد.)</p><p>وروز دخلت لسانها جوة طيز روز وأخذت تلعقه لها وانا ادخلت زبي داخل كس روز واعدنا الكرة من جديد حتى اشرقت الشمس (هذه الأحداث كانت الفجر)</p><p>وعندها نهضت روز وهي تعرج حتى كادت ان تسقط وحملناها معا على كتفينا سندا حتى النهر الصغير قرب القلعة واخذنا نغسل لها جسدها وكان هنالك الكثير من النساء والرجال يغتسلون مع بعضهم بعضا ولكن انا لم يجذبني منهم سوى خادمت سانجار الخاصة (طيزها ميلف وبزازها ضخمة ومشدودة جدا وحلمتها بنية اللون وعينيها خضراء كلون الليمون وكسها مستخبي ورا بطنها المدلدلة بسب كبر السن)</p><p>انا: كونان ايه رأيك في البطل اللي هناك دا.</p><p>من غير ما ارفع اصبعي نحو المرأة كانت كونان قد أدركت من اريد.</p><p>كونان: حبيبي قلبي اخويا الغالي انا مليش دعوه بالستات العجوزة او الصفيرة او اي ست انا شهوتي بتيجي لما اشوفك جبت بس دي خدامه يعني مش من مستوانا.</p><p>انا: وايه يعني ما كلنا بشر زي بعض.</p><p>كونان: لا انا وانت مش بشر احنا زي ما قال جانزوا احنا عقرب وشوكته فقط لا غير.</p><p>ورجعنا الى غرفتنا وبعد قليل سمعنا صوت عواء الذئاب العالي (جرس الأنزار) وهرعنا الى الصالة الرئيسية لكن كان هنالك الكثير من القتلى والجرحى ايضا في كل مكان حول القلعة.</p><p>ابي: ألكدروا اللعين هرب في حد خائن ما بينا اخبر رجاله بالمدخل السري للقلعة ومكان الذئاب.</p><p>انا: أؤمرنا نجيب رأسه و سوف ننفز حالا.</p><p>كونان: مش الكدروا دا يبقى دراع والدتك اليمين برضو ولا العجوز اللعين دا كان بي خرف كالعادة.(قصدها على جانزوا الذي اخبرنا بكل شيء عن القبائل والحرب ورسم لنا وجوه الجميع وخرائط لكل شبر في الدولة بما فيها الممرات السرية للقلاع الأربعة)</p><p>ابي: لا مش هوا هاتولي رأسه و لكن هو الأن في طريقه الى منطقة نفوز ڤاران إن دخلها عودوا وأبلغوني لكي أبدئ المحادثة الدبلوماسية مع ڤاران مفهوم.</p><p>احنا الاتنين مع بعض: أمرك يا زعيم.</p><p>(في الغابة قرب حدود ڤاران)</p><p>كنا نحن الأثنان على حصان واحد ونطارد آثار اقدام ألكدروا ومن معه حتى عثرنا عليهم وانا اطلق عليهم السهام وكونان تناولني السهام من الكنانة الكبيرة على ظهرها حتى مات كل رجاله ماعدا هو.</p><p>ألكدروا: انا مش عايز اقتل أبن أجيلا أبداً ارجع يا مولاي ارجوك.</p><p>كونان: احنا عارفين انك من رجالة ماما أجيلا بس للاسف حترجع معانا سليم او من غير رجليك.</p><p>انا نزلت من الحصان وتركت القوس مع كونان وهجمت على ألكدروا برمح على ساقه ولكن هو امسك بها بيده السليمة ولكمني بيده عديمة الأصابع على وجهي حتى كسر لي أنفي بقوة وعبر سهم من جانب ازني الى عينه اليسرى وانا كسرت له انفه برأسي وفقد الوعي لكن كنا بالفعل داخل حدود ڤاران وأحاط بنا جنوده.</p><p>كونان ارتهم وشم العقرب الذي على يدها من الداخل لكن هم لم يهتموا كثيرا بذالك ما دمنا قد عبرنا حدودهم بدون اعلان رسمي فهذا اعلان حرب ولا رجعت فيها أبداً.</p><p>لهذا فقد هجموا علينا فوراً من كل الجهات وانا وكونان وضعنا الكدروا بين ظهرينا ومزقنا جيش ڤاران في ثواني معدودة ولكن جاء الغوريلا البشرية بنفسه ڤاران على ظهر ثور ضخم.</p><p>ڤاران: كونان ڤينوم سلموني الراجل اللي معاكم دا وإقلعوا من أرضي احسن لكم.</p><p>احنا الأثنين مع بعض: تعال خدوا لو عندك الجرئة.</p><p>وهجم ڤاران علينا هوا نحو كونان و ثوره علي انا بنطحة قوية لكن انا قفذت نحو الأعلى ونزلت على ظهر ثوره وزبحته من الأعلى الى الأسفل وعندما نظرت الى كونان كان ڤاران يمسك بعنقها بقوة ويرفعها من على الأرض وانا قذفته برأس الثور على ظهره وهو اراد ان يقذف كونان ناحيتي لكي تصتدم بقرون الثور لكن هي ركلته منن قضيبه وتابعت الركلات بسرعة فائقة حتى زقنه وحطمت له احدى اسنانه وامسكت برأس الثور الذي كان قد وصلهما للتو ولكمته به بل حطمته على رأسه تحطيما وجثى ڤاران العظيم على ركبتيه وكذالك فعلت كونان وانا قفذت على ظهرها وامسكت برأس ڤاران المهولة ودرت حوله وهبطت بقدمي على كتفيه بقوة وسمعنا صوت تحطمها وهوا فقد الوعي و وضعت كونان سيفها على عنق ڤاران لكي تنهي امره لكن انا امسكت بسيفها بيدي العاريئة بقوة حتى اوقفته ولكن طبعاً امتلئ بدمي مجددا ولكن هذه هي الطريقة الوحيدة لي إنقاذ اي احد من براثن كونان.</p><p>كونان: في ايه تاني ياعم انت غاوي نكد ليه.</p><p>انا: ده يبقى زعيم عشيرة العقرب برضوا مش حينفع نعمل حرب معاه.</p><p>كونان: لطفك وهبلك دا حيتسببوا في موتي في يوم من الأيام بجدد.(قالتها وهي لاتعلم إن هذه نبؤة وليست مزحة).</p><p>وعدنا ولكن معنا ألكدروا فاقد الوعي وعلى الحصان انا لا أعلم لماذا لكن وجدت يدي قد امسكت ببزاز كونان بهدوء.</p><p>كونان: لو عايز تجيب هاتهم في طيز الخول اللي في ضهرك دا اصل انا كمان هايجة اوي.</p><p>انا: لا مليش في الخشن انا.</p><p>كونان: طب انزل معايا.</p><p>انا وهي نزلنا من على ظهر حصاني وهي امسكت بقضيبي تعبث به.</p><p>انا: بتعملي ايه انتي.</p><p>كونان: بريحني مش انا وانت واحد ولا ايه.</p><p>انا: اه بس انتي تبقي.</p><p>وقبل ان اكمل الجملة تبخرت من عقلي وقلبي وروحي بقبلة طويلة من كونان على شفتاي وزوبنا معا فيها وهي تضرب لي عشره وانا اضرب لها سبعة ونص حتى قذفنا معا بعض في نفس الثانية وعدنا على ظهر الحصان كما لو أنه لم يحدث شيئ بيننا أبداً.</p><p>يتبع.</p><p>لا تبخلوا علينا بالتعليقات لكي استطيع انهاء هذه القصة قبل رمضان وشكرآ جزيلآ على كل حال.</p><p></p><p>اهلا من جديد بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.</p><p>(الجزء الثامن بعنوان: إنفصال العقرب)</p><p>انا وكونان عدنا الى القلعة واخذنا معنا ألكدروا سليم الى من فقدان عين واحدة فقط وبدون خسائر ايضاً و بالرغم من ذلك.</p><p>ابي: إنتوا ليه ما بتسمعوش الكلام اللي بقولو ليكم انتوا الاتنين بتتحدوني ولا حاجه.</p><p>كونان: بص ياعم نكد انت احنا عملنا اللنقدر عليه اكتر من كده ما يخصناش وثم ثانيا مممم.</p><p>لم تكمل الجملة لأني وضعت يدي على فمها.</p><p>انا: إحنا أسفين يا زعيم ولن نعيدها ثانية.</p><p>ابي: انا حتصرف معا ڤاران احنا ولاد عم وبنفهم بعض كويس بس اوعى تاني مره دايحصل منكم تاني مفهوم.</p><p>احنا الأثنين مع بعض: مفهوم.</p><p>ابي: انصراف.</p><p>انا وكونان ذهبنا الى غرفة النوم الخاصة بنا وكانت الليل قد خيم علينا وكنا مرهقين جدا لهذا فقد نمنا فورا لكن عند منتصف الليل استيقظت انا وحدي (كونان دائما تستيقظ فور استيقاظي) ولم تستيقظ كونان على غيري العادة وانا كنت اعاني من انتصاب شديد ولم ارد ايقاظ كونان من نومها لهذا بدئت اضرب عشره في هدوء تام ولكن مهما ضربت لم اقذف أبداً لأني اعتدت على القذف معها ولهذا بدئت افكر ماذا افعل وبعد تردد طويل بدئت المس بزازها بهدوء وتحولت اللمسات الى تقفيش والتقفيش الى تقبيل حلمات وهي تصدر اهات خافتة وهي نائمة (انا امضيت كل عمري مع كونان لهذا اعلم جيدا إن كانت نائمة أم لا) ومن ثم رفعت لها رجلها على صدري واخذت امرر زبي على شفتي كسها بهدوء وهي إستيقظت لكن إدعت النوم.</p><p>انا: كونان بلاش هبل انتي عارفه وانا عارف انك صاحيه.</p><p>كونان امسكت بي زبي واخذت تفرش به كسها من دون ان تفتح عينيها وهنا بدئت في تقبيل شفتيها وتقفيش بزازها بقوة وهي صعدت على زبي.</p><p>انا: بلاش يا كونان انتي عذراء.</p><p>كونان لم تكترث لي كلامي وهبطت على زبي المنتصب بقوة حتى شعرت به داخل رحمها وأخذت تصعد وتهبط.</p><p>كونان: ااااااااااااااه ااااااااااااااه ااااااااااااااه ااااااااااااااه انت بتاكل ايه يلى انا مكنتش اعرف انك جامد كدة اوف اوف اوف اوف اوف اوف اوف اوف اح اح اح اح اح اح اح اح اح حجيب.</p><p>انا: قومي من على زبي عشان انا كمان عايز اجيب.</p><p>ولكن هي امسكت بيداي بقوة ولم استطع الأبتعاد عنها للحظة وقذفت بداخلها وهي كذالك وعندما نظرت الى الباب كانت سانجار تنظر الينا بنظرة غير مفهومة وارادت ان تذهب لكن كونان سبقتها وامسكت بيدها والقتها بين فخذي وانا فهمت على الفور ماذا تريد كونان وأمسكت ببزاز سانجار من فوق الهدوم وكونان فتحت لها جلبابها من ناحية بزازها وأخذت تقبل حلمات امها التي ظلت صامتة فقط تمسك برأس كونان وتدفعها نحو بزازها اكتر وهنا انا ادركت ان سانجار تريد النيك ورفعتها الى أعلى وكونان سحبت عنها جلبابها كاملاً وانزلتها على زبي واخذت ارفعها وأنذلها وكونان جالسه على فخذي امها وتقبل شفتيها وتقفيش بزازها بقوة واصبحنا كالهرم الجنسي انا ارفع سانجار على زبي وكونان جالسه على فخذي امها وسانجار في النص تتناك من الأسفل وتقبل من الأعلى واستمرينا على هذا الوضع حتى قزفت سانجار وحدها ونزلت عنها كونان انا قلبت سانجار على وجها وكونان فتحت لها فردتي طيزها الكبيرة جداً جداً وانا ادخلت زبي داخل طيزها بقوة واخذت انيكها وسانجار تلعق كس كونان تلعق كس سانجار من تحتها وتصعد بي لسانها حتى خصيتاي وتعود بها حتى سوة سانجار وبدون أهات فكلاهن فمهن مشغول حاليا وقذفت سانجار ثانية لوحدها وتركت كس كونان وفتحت لي فردتي طيزها بنفسها وانا اخذت ابدل الطعنات طعنة في طيزها وطعنة في كسها حتى قذفت وما إن قذفت انا حتى ملئت كونان السرير ووجه امها بماء شهوتها وأخذت سانجار تنظف كس ابنتها حتى صار جديدا تماماً ومن ثم فعلت نفس الشيء مع زبي وارتدت ثيابها بدون اي كلمة وتركتنا وذهبت الى غرفة نومها المنفصلة عن غرفة نوم ابي.</p><p>وعندها عدنا انا وكونان الى النوم واستمرت حياتنا في روتين المهامات السهلة والجنس مع روز وفتيات اخريات ولكن لم نلمس بعضنا البعض او سانجار تاني أبداً حتى مضت ثلاثة اشهر وكنا عائدين من مهمة صعبة بعض الشيء لهذا نمنا فورا وعندما استيقظت وجدت كونان تدخل زبي في كسها وتلعب ضفط عليه وأخذت تصعد وتهبط بسرعة فائقة وانا امسكت بزازها بقوة واقفش فيهم وعندما نظرت الى الباب وجدت عصا كبيرة إنكسرت على ظهر كونان واستمر ابي في ضرب كونان وانا اصد الضربات عنها بيدي العاريئة حتى انكسرت العصا.</p><p>ابي: انت وهي بتعملوا ايه ها انتوا عايزين تشلوني منك ليها وسحب سيفه وهوى به على ظهر كونان وانا سحبت خنجري من تحت المخده وتصديت له بإعجوبة وكونان سحبت سيفها ووضعته على خصيتي أبي.</p><p>ابي: من اليوم فصاعدا انتوا الاتنين ملكوش نومة مع بعض او مهمات مفهوم.</p><p>كونان ارادت التحدث لكن انا علمت بأنها سوف تزيد الطين بلة لهذا امسكت بفمها بسرعة.</p><p>انا: مفهوم.</p><p>ابي: سحبني انا من شعري حتى غرفة النوم الجديدة لكن انا ظللت طول الليل وحتى الصباح بدون نوم وعند الصباح جائت الخادمه.</p><p>خادمه 1:الزعيم طالب منك الحضور فورا.</p><p>انا نهضت بدون كلام وتوجهت الى ابي ووجدت كونان هناك ايضا وتبدوا على و جهها علامات السهر.</p><p>ابي: ڤينوم انا عندي ليك مهمة تجسس الى قلعة ڤادون (خالي اصبح لديه قلعة ومكانة مرموقة). انا: مطلوب اعرف ايه بالضبط.</p><p>ابي: كل شيء حتى لون حلمات مراتو.</p><p>انا: علم.</p><p>وانتظرت لي اعرف مهمة كونان لكن ابي أشار لي بالإنصراف.</p><p>(في امام قلعة ڤادون)</p><p>انا كنت ارتدي ثياب من القش والريش حول كامل جسدي ورائحتي كريهة جدا وسقطت امام بوابة قلعة ڤادون واسرع نحوي رجال ڤادون وفتشوني ولم يجدوا شيء أبداً لا سلاح ولا غيره فأدخلوني الى قلعة ڤادون وألقوني داخل غرفة مظلمة مليئة بالرجال والنساء من كل انحاء الغابة وكلهم من الفقراء.</p><p>اسوما<img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite3" alt=":(" title="Frown :(" loading="lazy" data-shortname=":(" />قائد حرس ڤادون وعينه اليمنى عوراء وجسده ضخم ولونه ابيض واصلع وقصير)انتوا من النهارده ملك لي الزعيم تنفذوا كل المطلوب منكم تلقوا نفسكم في جنة على الأرض تخالفوا تلقوا نفسكم في جنة على السماء ماشي.</p><p>واخذوا يسحبون الجميع تباعا حتى جاء الدور علي انا واخذوني الى حفرة مليئة بالماء الساخن وانا خلعت كل ثيابي وبدئت في الإستحمام بسرعة وخرجت نظيفا وحلقوا لي شعري الطويل كله حتى اصبحت اصلع.</p><p>حارس 1:انت ايه اللحرق ايدك كدة (قصدوا على الوشم بتاعي الذي على كف يدي طبعاً حرقته قبل الدخول)</p><p>انا (بلغة قبيلة ذئاب الجبل) : انا كنت اعمل في منجم للحديد قبل ان اترك قبيلتي.</p><p>حارس 2:امشي على مكان الاختبار الأول.</p><p>وظلوا طوال اليوم يختبروني في كل المجالات واصبحت في النهاية اعمل في المطبخ واخذت اغسل ثياب النبلاء وحتى الأندر وير بتاع النساء وبينما كنت اشتم كيلوت ما وجدت خادمة في سن متوسطة ليست بالكبيرة ولا الصغيره (لوكسيل)</p><p>واخذت ترسل لي إشارات ان اتي اليها ولكن انا لم اهتم بها وعندما انتها الدوام عند منتصف الليل ذهبت للنوم في حظيرة الخنازير ولكن وجدت الخادمة تسحبني بغتة من يدي وانا تبعتها لأني كنت اريد ان انيك بأي ثمن وادخلتني الى زقاق مظلم بين الحظائر المغطات بالأشواك واخذت تقبلني بشهوة وانا بادلتها القبل ورفعت تنورتها المصنوعة من الريش ونزلت العق لها كسها وهي اغمضت عينيها ووضعت يدها على فمها وانا رفعتها على زبي وكانت نيكة سريعة بسبب خوفها الشديد وانذلتهم داخلها وهي قذفت اربع مراة.</p><p>الخادمة: انا لوكسيل وانت.</p><p>انا: عيزان.</p><p>لوكسيل: انت جسمك حلوا هو انت كنت بتحارب قبل كدة.</p><p>انا: لا.</p><p>لوكسيل: طب مش عايز تدرب معايا.</p><p>انا: حفكر واقولك بس انتي عاوزه تدربي ليه.</p><p>لوكسيل: عشان عاوزه اهرب من هنا.</p><p>انا: ليه.</p><p>لوكسيل: عشان هما اخدوني من جوزي وبنتي وعايزة ارجع ليها بسرعة وبقالي هنا سنتين.</p><p>انا فكرت انها ممكن تكون بتكذب لكن في كلتا الحالتين سوف استفيد من معرفتها بالمكان وإستمريت ثلاثة أسابيع او أكثر انيكها وأدربها كل ليلة ولا انام أبداً لأني اصلا لن استطيع النوم بدون كونان.</p><p>(عودة الى كونان مباشرة بعد ذهاب ڤينوم)</p><p>(على لسان كونان)</p><p>ڤير: وانتي ياكونان عايز ابعتك مهمه استطلاع بس معا روز وهي حتكيلك عليها في السكة مفهوم.</p><p>انا: حاضر.</p><p>وذهبنا انا والعاهرة روز الى مشارف الصحراء وكانت مهمة خطرة جداً جداً عبارة عن مراقبة رجل يدعي انه صياد العقارب التاني (الأولة هي أجيلا) وعندما وصلنا الى اقرب مكان يمكن مراقبته منه كان هناك جيش من الرجال يرتدون ثياب جماعة أسياد الصحراء وهوا كان وسطهم (كوشموزوا هانزوا: شاب اشقرّ الشعر طويل القامة متوسط العضلات بالنسبة لي ذلك الزمن يرتدي نفس ثياب أجيلا تماما ويحمل فأس ضخمة من الحديد على كتفه وفي نهاية الفأس مكتوب بلغة قبيلة العقارب (الموت لكم 999 رقم الذين ماتوا على هذه الفأس)(ملحوظة اخرى: هذه المهمة صعبة بالنسبة لي كونان لأنها لاتسطتيع ان ترى خصما جديرا ولا تقتله) وظللت اراقبه من بين الكثبان الرملية لمدة ثلاثة أسابيع او أكثر ولكن في يوم من الايام تدحرجت روز وهي نائمة من إحدى الكثبان الرملية وانا كنت استطيع امساكها ولكن اردت ان يكتشفوا امرنا لكي اقطع رؤسهم وفعلا حدث وأطلقوا السهام الخشبية المدببة نحونا وانا امسكتها بسرعة ورددتها نحو اعناقهم ماعدا هانزوا لأني اردت ان اقتله بيدي العاريئة وهو هجم علي بفأسه وانا ظللت اناور هجماته بسهولة لأن الفأس كانت ثقيلة بالنسبة له وهو ادرك ذالك اخيرا وترك الفأس وسحب من اكمامه حبال طويلة تنتتهي بمنجلين طويلين واخذ يهاجمني بهما بسرعة تفوق سرعتي بمراحل وانا بالكاد تفاديت نصف هجماته والنصف الأخر مزق جسدي تمزيقا ولف احدى الحبلين حول عنقي وسحبني نحوه بقوة وركلني عدة ركلات متتابعة من كسي وحتى عنقي وانا قطعت الحبال وامسكت بعنقه لكي اقتلعها بيدي العاريئة ولكن هو غرز المنجل الأخر على عضلات يدي وسحبه بقوة حتى مزقها تماما وانا قفزت على يدي الأخرى مبتعدة عنه واخذت نفسا عميقا ونزلت على قدمي واخذت اناور هجماته بسهولة كبيرة وامسكت بمنجله بيدي وقطعته عن الحبل وقذفته على عينه اليسرى فقأتها له ركلته على قضيبه الى ازنه وجثى على ركبتيه من الألم وانا ازلت اللثام عن وجهه لكن هوا فرغ سائلا اسود على عيناي ولم اعد ارى اي شيء ووجدت حبل التف على عنقي وانغرز منجله على كف يدي وقطعها وكذالك فعل مع قدمي اليسرى من خلاف وتركني عمياء عرجاء.</p><p>كوشموزوا هانزوا: لن اقتلك لكن سأتركي رسالة الى زعيمك ڤير.</p><p>انا: يستحثن تقتلني لأني شفت وشك ولو وصفتوا لي اخويا حتتمنى الموت ومش حتلقاه أبداً.</p><p>واصبت بشيء ثقيل على مؤخره عنقي وغيبت عن الوعي وعنما فتحت عيناي لم ارى اي شيء لكن سمع صوت بكاء سانجار وروز.</p><p>ڤير: مين اللعمل كدة فيها وانتي كنت فين يا روز.</p><p>روز (بتعيط بشدة) : انا كنت نايمة وسبتها لوحدها في المحنة دي انا مستاهلش الحياة اقتلني يا زعيم أرجوك.</p><p>ڤير يبدوا من الصوت انه امسك بعنق روز.</p><p>انا: لو في حد يستاهل الموت فهوا انت يا زعيم عشان انت بعتني على هناك وانت عارف اني اتدربت طول عمري على القتال مع ڤينوم ومعرفش اقاتل من غيروا ولا هوا كمان.</p><p>ڤير: سامحيني سامحيني يابنتي انا مكنتش اعرف انها حتكون نهايتك انا حبعت لي ڤينوم ينسحب من مهمتوا فوراً.</p><p>(عودة الى ڤينوم)</p><p>(على لسان ڤينوم)</p><p>انا كنت بغسل الثياب كالعادة ووجدت لوكسيل تغتصب من قبل ڤادون امام عيناي وانا لم احتمل ذالك وركلت ڤادون على قضيبه الذي كان يحكه على بزازها بقوة ويضع سكينه على عنقها وهي جالسه على الأرض وتبكي بشدة ركلته على قضيبه بقوة حتى شعرت به ينكسر بفعل ركلتي (هذه غباوة بدائية لأن القضيب من عضلات ولا ينكسر) وواصلت الركلة سكينه الحجرية وكستها ايضا وهجم حراسه علي من الأمام والخلف وانا قفذت على زراعاي ودرت كالأعصار وركلت كل واحد منهم على عنقه وقفزت قفزة عالية وهبطت بينهم وكسرت عنق الأول وأقتلعت حنجرة الثاني وركلت الثالث ببن فخذيه بقوة اسالت الدم من فتحت قضيبه وعندها سحبت لوكسيل سهم من كنانة احدهم واحتاطت عنق ڤادون بزراعيها ووضعت السهم على عنقه والقى رجاله اسلحتهم وانا وهي والخول تراجعنا الى فتحة في جانب القلعة (بلكونة) وعندها جاؤ صقر يحمل رسالة من ابي وانا فتحتها وتحولت عبناي الى عينا شيطان (مجازيا) وكسرت عنق اقرب رجاله الي وسحبت سيفه من ظهره واخذت امزقهم تمزيقا وعندما التفتت الى لوكسيل كانت قد غرزت السهم في عنق ڤادون وقطعت حنجرته به وانا حملتها بين زراعاي وقفذت من القلعة على الأرض وتحرجت على الرمال المحيطة بها وواصلت الركض بها الى الغابة ولم اتوقف الى داخل قلعتنا.</p><p>(عودة الى كونان)</p><p>انا كنت نائمه على سريري ووجدت ڤير يقترب مني.</p><p>انا: جيت عشان تخلص من الكلبة العمياء عديمة الفائدة مش كدة.</p><p>ڤير (بحزن عميق) : قصدك أرحم بنتي مش كدا اي كلمات اخيرة.</p><p>انا: اكيد لا بس عندي ليك نصيحة اخيرة اعمل حسابك من سانجار.</p><p>ڤير: ليه.</p><p>انا: عشان هي كانت عارفة اني وڤينوم بنيك بعض وما قالتش ليك وعشان جانزوا قالي انها هي اللسممت ماما أجيلا وجدو إيڤان بس ما تقولش لي ڤينوم ما شي خليه طيب كدة على طول ارجوك.</p><p>ڤير: حاضر.</p><p>ووضع يده على عنقي وخنقني بقوة وانا اخذت ارتعش وساقاي تضربان السرير بقوة وتوقفت عن الشعور بأي شيء أبداً هل هذا هو الموت لا أدري.</p><p>(عودة الى ڤينوم)</p><p>(على لسان ڤينوم)</p><p>انا عدت الى القلعة وتوجهت الى غرفة نوم كونان من فوري وتركت لوكسيل مع سانجار ولكن عندما وصلت اليها وجدت ابي يخنقها بقوة وهرعت اليه بسرعة لكن هو اخذ جمجمه ذئب كانت كونان تضعها قرب السرير وكسرها على عنقي وانا فقدت الوعي لثانية واحدة فقط وعندما عدت الى الوعي كان فمي يسيل منه الدم وانفي كذالك.</p><p>ابي: سامحني حيجي يوم وتفهم ليه انا عملت كدة.</p><p>وذهب وتركني وانا اسرعت الى كونان التي كانت مغمضة العينين.</p><p>انا: فتحي عينك يا كوكو.</p><p>واخذت اضغط بيدي على قلبها وانفخ الأكسجين على فمها.</p><p>انا: فتحي عينك يا كوكو ابوس دماغك ياشيخة حرام عليكي ما تسيبنيش ارجوكي انا مش حعرف اعيش من غيرك ولا عايز اعيش اصلا من غيرك.</p><p>وظللت اضغط بيدي على قلبها وانفخ الأكسجين على فمها ودموعي تملأ صدرها واعدت الكرة مرارآ وتكرارا حتى انكسرت يدي من قوة الضغط وعندها فتحت كونان عينيها واخذت تسعل بقوة (نلت منكم صح) وانا اخذتها بين احضاني بشدة حتى انكسرت احدى ضلوعها بين زراعاي.</p><p>كونان: قلتلك لو ناديتني بالأسم دا تاني انا حكسر رقبتك.</p><p>انا: مينفعش المجرم دا يعيش ثانية واحدة بعد كده.</p><p>كونان: انت غبي يلى ولا ايه انا قولتلك كدة لما كنت اقدر اقف في ضهرك لكن دلوقتي لا انا حهرب من هنا.</p><p>انا: ماشي انا حتصرف.</p><p>واخذت كونان على ظهري وتسللت اكسر عنق كل من رأنى حتى وصلت القبو حيث المساجين وحررتهم جميعا.</p><p>الكدروا: ليه يا مولاي.</p><p>انا: بلاش طربوش على لسانك دلوقتي انا عايزك تاخد كونان على المكان دا فوراً.</p><p>واعطيته خريطة الى المكان الذي اخبرنا جانزوا ان نجده فيه ان سأت الظروف واخبرته بالممر السري الجديد ومواقع الذئاب الجديدة...... يتبع.</p><p>سؤال؟</p><p>هو انا يا اما انقص السلسلة دي لعشرة اجزاء زي الأولى أو اكمل منغير جنس لان شكلي مش حقدر اخلصها كاملة قبل رمضان ومستحيل اني اكتب جنس في رمضان انتوا ورأيكم بقا باي.</p><p></p><p></p><p>اهلا من جديد بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.</p><p>اولا كل سنة وانتم بخير وصحة وسعادة دائمة ورمضان كريم عليكم جميعا.</p><p></p><p><strong>(الجزء التاسع بعنوان: سامحني)</strong></p><p></p><p>انا حملت كونان على ظهري وتسللت اكسر عنق كل من رأنا حتى وصلت القبو حيث المساجين وقتلت كل الحراث ووجدت 50سجينا من 10قبائل مختلفة وحررتهم جميعا وعندها حاول 20منهم مهاجمتي وقطعت أعناقهم في نفس الثانية مع بعضهم البعض بدورة من سيفي وبعدها أدرك البقية انه لا فإدة من محاولة مهاجمتي ماعدا واحد صخم انتذع البوابة المصنوعة من الخشب وحاول ان يقذفها علي لكن الكدروا هاجمه من الخلف بركلة على خصيتيه ومن ثم كسر له عنقه.</p><p>الكدروا: ليه يا مولاي.</p><p>انا: بلاش الطربوش اللي على لسانك دلوقتي انا عايزك تاخد كونان على المكان دا فوراً.</p><p>واعطيته خريطة الى المكان الذي اخبرنا جانزوا ان نجده فيه ان سأت الظروف واخبرته بالممر السري الجديد ومواقع الذئاب الجديدة وذهبت الى الخارج اتفقد الطريق ولكن وجدت سانجار امامي.</p><p>سانجار: شكرا شكرا شكرا شكرا إنك انقذت بنتي وانت من اليوم فصاعدا وحتى يفرقنا الموت ابني وانا سوف احميك ولو مقابل حياتي كلها.</p><p>واحتضنتي بقوة وانا كنت حقا بحاجة الى حنان الأم الذي لم اجده يوما فقد كان جانزوا قاسي معي انا بالذات لاني حسب كلامه ضعيف الشخصيه وطيب زيادة عن اللزوم وكونان كانت تحبني ولكن بطريقتها الخاصة القاسية ايضاً بدون احضان حنينة او اي كلمات جميلة مثل مايفترض ان تكون الأخت الكبيرة لهذا فقد اندمجت معها في الحضن حتى سالت دمعه من عيوني ومن ثم افلتها وتوجهنا كل منا على إتجاه مختلف وتأكدنا من أمان الطريق ومن ثم عدت انا الى الكدروا وأشرت له بالمغادرة لكن كونان اصرت من أن اقترب منها وعندما اقربت همست لي بتفاصيل وجه من فعل بها ذالك وذهبت ونادت سانجار على اثنين من الخادمات و 15حارس ونظفوا الفوضة بدون طرح أسئلة وتركوا كل شيء يبدوا كهجوم من الخارج ومن ثم جعلوا الذئاب تعوي وانا توجهت الى الخارج على ظهر حصاني نعم الى حيث مكان ذالك اللعين ولكن لم اجد اي احد هناك واخذت اتعقب آثار اقدامهم التي كانت تؤدّي الى كل مكان حول الصحراء بهدف التضليل وانا لم اهتم فقط ابدت كل قرية وجدتها هناك وفي النهايه وجدت حفرة هائلة بحجم دولة صغيرة ونزلت في داخلها وكانت رؤس افراد قبيلة العقارب تملئ المكان ومعلقة على اوتاد ومكتوب عليها بلغتنا (رأس واحد الى 999)</p><p>وفي المنتصف يوجد منزل من الحجر وانا كسرت الباب بركلة قوية.</p><p>انا: من منكم هو هانزوا.</p><p>و وقف جيش صغير يرتدون ثياب مطابقة لي ثياب جماعة أسياد الصحراء وهاجموني في آن واحد وانا قفزت على يدي وكسرت اعناق اول الواصلين منهم بركلات إعصارية وقفذت على كتفي احدهم وغرزت سيفي على جمجمته وسحبته وقطعت ارجل وايدي الجميع في ثواني معدودة وثقبت اعينهم وتركت اكبر عدد ممكن منهم على قيد الحياة.</p><p>انا: بلغوا هانزوا اني حقطع من جسموا نساير واأكلهم لي أختي الكبيرة.</p><p>وخرجت عائد الى قلعة العقارب وعندما وصلت كانت في فوضا كبيرة وانا كنت احمل في يداي رؤس بعضهم.</p><p>ابي: انت كنت فين.</p><p>انا مررت بجانبه من دون كلام وهو امسك بكتفي.</p><p>ابي: بني لازم.</p><p>قبل ان يكمل الكلمة انا دفعت كتفه عن كتفي وقذفت نحوه سيفي وهو كان يستطيع تفاديه لكن لم يفعل وخدشه السيف وإنغرز على الحائط خلفه وهو اخذه من الحائط وقدمه لي وانحنا تحتي.</p><p>ابي: اقطع رأسي تفضل مستني ايه.</p><p>وانا لم اكترث له وذهبت الى غرفتي التي كانت غرفتنا وجلست طول اليوم اشتم في رائحة كونان من عليه وابكي بدون صوت فقط دموع تنهمر وعندها جائت الي لوكسيل وإحتضنتي من الخلف واخذت تقبل عنقي وتمرر يديها على عضلات بطني.</p><p>لوكسيل: انا ياحبيبي حعوضك عن كل حد في حياتك الباقيه امك واختك وحبيبتك زوجتك كل حاجه انا حبقاها عشانك بس ارجوك لا تبكي.</p><p>انا شعرت بالقليل من الموسات وظللنا معا لانغادر غرفتي أبداً لمدة خمسه اشهر نأكل وننام ونمارس الجنس ونتدرب كل شيء في الغرفة ولكن طوال الخمسه اشهر كنت اجد الدم يسيل من حلقي كل صباح و في يوم جائت لي سانجار بطبيب مشهور وخبير وفحص لي حلقي.</p><p>الطبيب 1:انت ازيت حلقك جامد وللاسف لا املك دواء لهكذا مرض وإن اصبت ثاني عليه فقد تفقّد النطق هذا إن لم تمت.</p><p>وخرج الطبيب ولحقت به لوكسيل وطعنته عدة طعنات متتابعة حتى مات.</p><p>لوكسيل: مستحيل ان اترك شخص واحد يعلم بنقطة ضعفك على قيد الحياة.</p><p>وبعد ثلاثة ايام قرر ابي ان الطريقة الوحيدة لعلاج حالتي النفسية هي بزواجي وانا لم استطع كسر قلب لوكسيل بالرفض واسناء مراسم الزواج تفاجئنا بأن لوكسيل مفقودة وفي الغرفة المنفصلة التي ذهبت للتجهذ فيها للزواج وجدنا بقايا معركة صغيرة ودماء في كل مكان واذن لوكسيل مقطوعة وملقاة على الأرض وانا صرت اصرخ بقوة حتى توقف حلقي عن إصدار اي صوت (تراكم المصائب بالأضافة الى الأصابة الجسديّة سسببت له الخرص النفسي وهذا يمكن علاجه مع مرور الوقت)</p><p>وغيبت عن الوعي لثانية وعندما افقت كان ابي يتهم سانجار بسرقة الأسلحة من المخزن والحديد الخام من هناك وقتل كل الحدادين وقتل لوكسيل وكل جريمة خيانه قمت بها انا ايضا.</p><p>ابي: اتا كنت شاكك فيكي من زمان اوي يابنت المومس. وهجم عليها وهي اخرجت رمح قصير من بين ثيابها وحاولت طعنه به وانا صرخت فيهما ولكن رفض حلقي ان يصدر اي صوت وفي ثواني معدودة كان ابي قد حطم زراع سانجار وألصقها على الجدار. يده على عنقها وهي كادت ان تلفظ انفاسها بين يديه وعندها لا أعرف مالذي حدث فقط وجدت نفسي اخذ رمح مراسم الزواج الذي يرتديه العريس عادتا مع قميص من الجلد وغرزت الرمح على ظهر ابي ودفعته حتى خرج من الناحية الأخرى.</p><p>وإلتفت ابي الي وخنجره على عنقي ولكن ما ان أدرك انه قد قتل على يد ابنه حتى القى الخنجر وجرت الدموع بحرا من عينيه.</p><p>انا (بدون صوت فقط شفايف تتحرك) : سامحني حيجي يوم وتفهم ليه انا عملت كده.</p><p>ابي: انا فاهم من دلوقتي سامحني انت حبيبي لاني مقدرتش ابقى ليك الأب المناسب.</p><p>سانجار: حراس خياااااااااانةةةةةة خياااااااااانةةةةةة خياااااااااانةةةةةة ڤينوم قتل ابوه الحقوني.</p><p>واحاط بي الحراس لكن ابي قطع عنق اول من لمسني بيده.</p><p>ابي سحب الرمح من معدته وإستند عليه.</p><p>ابي (بصوت عالي جدا) : انا لسى زعيمكم لحد ما اقع من على الرمح دا جثة هامدة.</p><p>روز: اوامرك يا زعيم.</p><p>ابي: طول ما انا عايش محدش يلمس ابني مفهوم.</p><p>كلهن سجدوا له وانا غادرت القلعة مسرعا ولكن عند مشارف الجانب الأخر المنبوز من الغابة (حيث بدأت السلسلة الأولى)</p><p>وجدت رمح تجاوز عنقي بمسافة قصيرة وعندما التفتت وجدت هانزوا يلاحقني على ظهر حصاني انا نعم نفس حصاني الذي تركته لي كونان في ذالك اليوم اللعين.</p><p>انا قفذت ممسكا بجذع شجرة ولقيته عليه وهو شقه بفأسه الكبيرة نصفين ولكن عندما اخذ يبحث عني امامه وجدني جالسا خلفه على الحصان واستدار بمنجله الذي طعنته به انا على كف يده وانتذعتها انتزاعا وركلت عنقه على الأرض بقوة وهوا وقف على قدميه واطلق منجله الثاني ولفه حول عنقي لكن انا سحبته منه وركلته عدة ركلات على عنقه وفي الخيرة القيته على جذع شجرة وقفذت خلفه لكن هوا ازال اللثام عن وجهه واطلق ذالك السائل اللعين الذي حذرتني منه كونان وانا غطيت وجهي بكفاي وهوا غرز رمحه على معدتي واخرى على كف يدي وهكذا حتى صرت مصلوبا على الشجرة وتبول على جسدي وذهب وتركني وانا حاولت نذع الرماح عن جسدي لكن لا فإدة حتى وجدت لوكسيل نعم لوكسيل اللعينة وجائت وازالت عني الرماح وحملتني على ظهرها الى كهف (البداية كانت هناك) وضعتني على الأرض.</p><p>انا: بس انتي اذنك الثاتية سليمة.</p><p>لوكسيل: ها ها ها ها حبيبي هو انت شربت المقلب.</p><p>انا (هذا الكلام والذي سبقه ايضا والذي من بعده بدون صوت فقط شفايف تتحرك تمام) : انا مش فاهم مقلب ايه.</p><p>لوكسيل: حبيبي انت بقيت اخرص ولا ايه ما علينا انا ماعنديش لا زوج ولا بنت ولا اي حاجة انا ابقى قائدة جماعة صغيرة غير مشهورة تدعى بالأرملة السوداء وعلى الرغم من اني لا اقبل بالرجال لكن حعملك استثنى بما انك جوزي ها ها ها ها ها ها يلا بينا بسرعة قبل ما يجي حد من اللبيدورو عليك.</p><p>انا: يابنت الكلب يا بنت الشرموطة انا حقطعك هنا حتت يا زبالة.</p><p>لوكسيل: ماعنديش مانع اوريك الفرق مابينا الأرامل والعقارب بس مش حقتلك لاني ببساطة بعشقك.</p><p>والقت لي بسيفها واخذت اخر وهجمت انا عليها وهي تركتني اغرز سيفي على خصرها عمدا وامسكت بسيفي بيدها الأخرى ومزقتني أربأ أربأ لكن بدون جراح عميقة وانا امسكت بسيفها بيدي العاريئة وركلتها بكلتا قدماي على بزازها بقوة حتى تراجع كل منا الى الخلف وكسر رأسه بسبب ضيق الكهف وزحفت انا نحو سيفها الذي كان قد طار بعيدا عنها وعندما اخذته والتفت اليها وجدت صخرة متوسطة الحجم تحطمت على جبيني ولم اعد ارى بوضوح وهي وضعت سيفي الذي سحبته من خصرها و وضعته على عنقي ورفعته عاليا لكن لم تنزله.</p><p>لوكسيل (بدموع غزيرة) : اعمل ايه عشان تصدق اني بحبك بعشقك بموت فيك ياحمار.</p><p>انا: موتي.</p><p>لوكسيل وضعت أذنها على شفتاي لكي تسمع بوضوح وانا قطعت حلمة اذنها بأسناني واحطت عنقها بيداي استعداد لكسرها لكن هي طعنتي طعنة سطحية على عضلات معدتي وافلتت من بين يداي وداست على وجهي بقوة وانا فقدت الوعي لثانية وعندما افقت كانت سانجار ولوكسيل وهانزوا ينظرون الى بعضهم البعض وينظرون الي.</p><p>هانزوا: انا كده عملت كل حاجه انتي طلبتيها يا زعيمة سانجار اديني ابني بقا.</p><p>سانجار: دا بعينك انتى ناسي انك حاولت تقتل بنتي.</p><p>هانزوا: هو انا حشم على ضهر ايدي انتي قولتيلي استنى في الصحراؤ واقتل اي عقرب يجي ناحيتك وانا عملت كده.</p><p>لوكسيل: بصوا دا لسى صاحي ياحبيبي.</p><p>وكسرت فرع شجرة كبير على رأسي وعندما أفقت اظن انكم تعلمون الباقي.......... يتبع</p><p>دعمكم بقا يا غالين على قلبي كلكم رمضان كريم.</p><p></p><p>(الجزء العاشر وليس الأخير بعنوان: اسير الرمال)</p><p>(عودة الى الأحداث بعد السلسلة الأولى مباشرة)</p><p>انچيل واكيرا وموسكين كنا على ظهر الخيل ونرسم خلفنا عاصفة هوجاء من الرمال لكن العاصفة اخذت تكبر وتكبر حتى تحولت الى إعصار ضخم واصبحنا نسابق الريح.</p><p>اكيرا (للتذكير انا لا افهم لغتها) : احنا مستحيل نعدي من قدامها لازم نوقف وننبطح.</p><p>لتا بما اني لا افهم لغتها واصلت العدوا بالحصان لگن شدت إنچيل اللجام بقوة حتى انقطع وتوقف الحصان وانبطحنا على الأرض ولكن الأعصار كان اقوى من ماكنا نتخيل وحملنا مع خيلنا ودرنا بدخله حتى القى بنا أخيرا في معسكر مليئ بأفراد قبيلة ذئاب الجبل وفقدنا الوعي من شدة السقطة وعندما فتحت عيناي كنت مقيد بالسلاسل الحديدية وكذالك اكيرا اما انچل فقد كانت غير موجودة وكان موسكين ملقى على ظهره وهنالك شخص يستعد لقطع عنقه بفأسه.</p><p>اكيرا: لا ارجوك انت ليه عايز تقطع رأسه.</p><p>شخص 1:لانه بلا ساقين ولن يستطيع العمل فلذا الفائدة الوحيدة المنتظرة منه هي ان يكون طعام.</p><p>قالها بلغة قبيلة ذئاب الجبل لهذا فقد فهمتها وانا لا أدري اين تعلمتها اساسا.</p><p>انا (بلغة الإشارة) : انا سوف اعمل بدل عنه.</p><p>شخص 2:سوف تعمل ضعف عملك لكن سوف تحصل على طعام شخص واحد فقط.</p><p>انا (بلغة الإشارة) : لا مانع.</p><p>وكان العمل عبارة عن تحطيم الصخور وإخراج المعادن منها والسلاسل تحيط بكلتا يداي وقدماي بحيث تحد من حركتي وموسكين مربوط على ظهري وظللنا نعمل لمدة تزيد عن سنة كاملة.</p><p>(في تلك الأسناء)</p><p>لوكسيل كانت تقف امام التل الأحمر وقربها سانجار وكلتاهن ملثمة.</p><p>لوكسيل: انت وعديتني بالسيادة على نصف املاك العقارب ومضت سنة كاملة ولسى ماحصلتش على اي حاجة.</p><p>سانجار: ماهوا انتي لو كنتي بتعملي زي مابقولك بالضبط وما سرقتيش الحديد من قلعتي كنتي بقيتي زعيمة دلوقتي.</p><p>لوكسيل: يعني ايه.</p><p>سانجار: يعني امك فالعشة ولا طارت.</p><p>سانجار ركبت على ظهر ثورها وذهبت ونادت عليها لوكسيل لكن هي لم تهتم.</p><p>(وبعد سته أشهر)</p><p>كانت لوكسيل تقود جيشها وتحاصر الجبل الكبير للعقارب.</p><p>ريناتا: ماما هو احنا عندنا القدرة على النصر هنا.</p><p>لوكسيل: لا ماعنداش بس حنبقا وجهنا رد مناسب ليها.</p><p>وانطلقت أمطار من السهام على جيش لوكسيل وهن صددنها بدروع خشبية ورددنا السهام بسهام اخرى لكن القلعة كانت مرتفعة ومحصنة جيدا وعندها ظهرت قوات ڤالكون من اليسار وقوات زعيم اخر من قبيلة العقرب من اليمين واصبحت لوكسيل وفتياتها محاصرات لكن ما ان اقتربوا منهن حتى سقطوا في خنادق كانت محفورة حول جيش لوكسيل ومغطاة جيدا بالقش والتراب وفرت لوكسيل وفتياتها عبر الطريق الوحيد الذي تركنه بدون فخاخ وطاردهن الجيش لكن هن عبرن عبر نفق في الأرض واغلقنهوا بتحطيم اعمدته خلفهن.</p><p>(في داخل القلعة)</p><p>ڤالكون: انا قلتلك يا سانجار خلي جيشك قريب منك دائماً.</p><p>سانجار: جيشي بيدور على ڤينوم دلوقتي في كل مكان لاكن بلا فائدة.</p><p>ڤالكون: انا عارف هوا فين لكن لو قربنا منوا دلوقتي حنموت كلنا لأنوا قريب جدا من مكان جانزوا.</p><p>زعيم اخر: احنا حنفضل كثير نخاف من العجوز دا.</p><p>سانجار: انا عندي خطة نخلص بيها منوا.</p><p>(عودة الى ڤينوم)</p><p>انا في يوم لقيت الحراس مشغولين بممارسة الجنس مع بعض وإستغللت الفرصة وكسرت حلقة واحدة فقط من السلسلة واخذت اتحين الفرصة للهرب ولكن لم اجدها حتى في يوم قرر أمر المعسكر ان يجري مسابقة بين العبيد على شكل مصارعة من يفوز يحصل على حريته.</p><p>انا طبعا اشتركت فيها لكن طلب مني بما اني من يكفل موسكين ان اقاتل وهوا على ظهري وقبلت التحدي وكان خصمي عجوز لايملك أصابع في يده اليسرى وعينه اليسرى عوراء (أصبتم إنه ألكدروا لكن ڤينوم لايذكره) وهجمت عليه بلكمة قوية وهوا تفاداها بسهولة وظل يناور لكماتي وركلاتي بسرعة لكن لم يوجه لي ولا لكمة واحدة انا شعرت بالإهانة وفقزت على يداي وركلته بكلتا ركبتاي على صدره واسقطته ارضا وإستعددت لخلع عنقه.</p><p>ألكدروا: انت بتبالغ في التمثيل يا مولاي.</p><p>انا لم أفهم شيء لكن ابعدت يدي عنه وهوا ركلني على ركبتي وواصل الركلة الى كتفي والقاني ارضا وانا ركلته من الأرض على قدمه وأسقطته ارضآ واحطت عنقه بيداي.</p><p>ألكدروا: انت مش فاكرني يا مولاي ولا ايه انا خادمك الأمين ألكدروا وبعتتني اختك كونان ابلغك انها برا المعسكر مع بعض الرجال وتنتظر حلول المساء لإنقازك.</p><p>انا افلته ولكن لست اثق بكلامه فحسْب ما أذكر انا لا املك اختا ولا خادم.</p><p>انا(بلغة الإشارة) : انت مين واخت مين اللي بتتكلم عنها دي انت شارب حاجه.</p><p>وهويت على انفه بلكمة من حديد وافقدته الوعي وفذت واخذوني الى نفق تحت الأرض ومنه الى الخارج وهناك احاطوا بالرماح والسهام.</p><p>شخص 3:انت واللفي ضهرك دا خطر على البقية استعد عشان تتحرر ظن هذه الحياة.</p><p>وانا اغمضت عيناي واخذت نفس عميق لكي ابدئ القتال لكن كانوا جميعا اموات عندما فتحت عيناي ووجدت فتاة تضع عصابة عين من فراء الدببة القطبيية وترتدي ثياب على كامل جسدها من فراء الدببة القطبية وفي مكان يدها اليمنا وساقها اليسرى سكاكين بدل ايدي وارجل (كونان) وحولها رجال يرتدون نفس ثيابها لكن بدون عصابة عين وضخام الجسد جميعا وشعرهم طويل واعينهم خضراء وشعرهم طويل.</p><p>كونان: قول مرحبا بعودة قبيلة العقارب الحقيقة يا روحي.</p><p>انا هجمت بدون اي مقدمات على كونان وهي تراجعت الى الخلف وغرزت سكين يدها اليمنى على معدتي وضربتني بظهر يدها على عنقي وانا فقدت الوعي فورا وعندما فتحت عيناي ووجدت نفسي مقيد بالسلاسل الحديدية من جديد ولكن هذه المرة كانت كونان تجلس على صدري وتعبث بشعري.</p><p>كونان: اسفة بس انت مسبتش لي خيار تاني غير اني اقتلك واحيي اخويا من جواك.</p><p>انا (بلغة الإشارة كما ما قبلها وما بعدها) : مش فاهم حاجه ازاي يعني تقلتليني وتخرجي اخويا من جوايا.</p><p>جانزوا (الذي لا أذكره ايضا) : قريب حتفهم كل حاجه انت مش عايز تفتكر يبقا بص قدامك كويس واول ماتنام اهزم اللي حتشوفه قدامك ماشي.</p><p>واخذ يحرك سلسله عليها الماسة امام عيناي بسرعة متزايدة (تنويم مغناطيسي) وانا لقيت نفسي في ثانيه في مكان اخر مليئ بالجثث وكلها لي اشخاص قتلتهم انا بعضها مشوه وبعضها لا أذكرهم حتى لكن شيء في داخلي يخبرني انهم جميعا ماتوا على يداي وفي منتصف المجزرة كان هنالك شخصان احدهم انا لكن لا يشبهني كثيراً فهوا يرتدي ثياب من جلد البشر مخيطة بشعر البشر ولا يوجد خدش طولي على عينه ولا جرح على جبينه ولا ثقب على خديه (اصبت بها في السلسلة الأولى) ويجلس على جثتي ابي وامي ويحمل رمح في اخره رأس جدي سوهان وعينه يطل منها الموت والحزن الشديد والأخر صبي صغير يبكي بحرقة ويضع رأسه بين فخذيه وعاريئ تماما.</p><p>انا السفاح: انت ايه اللجابك هنا انت عايز تفتكر ايه غبر الألم والمعاناة.</p><p>وهجم عليا بالرمح وانا حاولت انا اتغاداه لكن إنغرز في قلبي وخرج من الناحية الأخرى واقتلع إحدى عيناي من جزورها وسحق عنقي بلكمة من حديد والقاني على ظهري.</p><p>انا الباكي: انت غبي اهرب ما تفتكرش اي حاجة ابدا سيبنا مدفونين هنا احسن لك والا مش حيحصل غير الدمار.</p><p>انا الأصلي: لا لازم افتكر والا مش حتبطل تعيط باقي عمرك انا لازم اساعدك.</p><p>وانا السفاح كسر جمجتي بنطحة قوية لكن قبلته على شفتييه وزبنا معا في هذه القبلة ولكن هوا اقتلع قلبي من صدري بقوة خيالية.</p><p>انا السفاح: انت احسن لك تموت هنا بدل ما تموت برا من الحزن.</p><p>انا الأصلي: انا مستعد اموت برا كل يوم ولا انك تموت ثانية واحدة هنا لوحدك.</p><p>وعانفته بقوة ورأبت انا الباكي يعانقني ايضاً وتدقت الذكريات داخل جسدي وإمتلائت عيناي بالدموع وصرخت بقوة وعندها وجدت كونان تعانقني بقوة حتى شعرت كانني كنت غائب عن هذا العالم لسنوات طويلة جدا وبادلتها الأخضان والقبلات لساعة كاملة وركضت نحو جانزوا لأعانقه هو ايضاً لكن هوا ردني خائبا بركلة على صدري.</p><p>انا: ليه كده بس يا ماستر (ونا وكونان لا ننادي جانزوا بأسمه أبداً).</p><p>جانزوا: انت فاكر كل حاجه دلوقتي يبقا قولي ايه كانت أخر كلمة قالتها امك قبل ما تموت.</p><p>انا: وقولوا يحمي ابوه بعمروا لو تطلب الأمر.</p><p>جانزوا: وانت عملت ايه.</p><p>انا: فتلت ابويا.</p><p>جانزوا: من اللحظة دي انا معرفكش وما تقربش من ناحيتي تاني أبداً فاهم.</p><p>كونان: انا هي زعيمة قبيلة العقارب الحقيقة وبقول إن اخويا حيفضل معانا.</p><p>جانزوا: وانا ماقلتش انوا يمشي لكن مليش دعوه بيه ولا يقرب من ناحيتي تاني أبداً.</p><p>انا: مفهوم لكن انا للازم اروح انقذ حد وارجع.</p><p>كونان: لسة اهبل زي ما انت ماتغيرتش أبداً لكن انا حروح معاك.</p><p>وذهبنا انا وكونان وحدنا الى المعسكر تحت جناح الليل و اشعلت كونان النار على السور المصنوع من الأشواك وتسللت انا تحت ستار الفوضى التي صنعتها وحررت جميع العبيد وعندما عدت الى مكان كونان كانت قد قتلت جميع الحراس وعدنا مع العبيد الى مخبأ كونان الزي كان بين كثبان الرمال.</p><p>كونان (بصوت عالي جدا) : انا واخويا ما حررناكم لتكونو عبيد لنا انتم لديكم حق الأختيار ترجعوا اهلايكم لوا كانوا لسى عايشين ويتقبض عليكم من تاني وترجعوا عبيد او تبقوا رجالة وتحاربوا معانا وتبقوا احرار.</p><p>الجميع بنفس الحماس: انا معاكي لحد الحرية.</p><p>انا: انتي ناوية تهاجمي مين بالجيش دا بالضبط.</p><p>كونان: اقصدك نهاجم مين والإجابة هي حنهاجم ڤالكون.</p><p>وانتطلقنا اكثر من خمسة الاف محارب ومحاربة نحوا قلعة ڤالكون التي كانت وسط وادي سحيق يعرف بوادي الهلاك ولكن كان ڤالكون في انتظارنا بجيشه وكذالك سانجار والزعيم الأخر وهانزوا معهم.......... يتبع.</p><p>(تقرأون في الجزء القادم)</p><p>جانزوا: أوامرك يا زعيمة كونان.</p><p>كونان: املاء الوادي بدمائهم.</p><p>(تقرأون في الجزء القادم)</p><p>لوكسيل: دي احسن فرصة للهجوم على قلعة ڤالكون.</p><p>دعمكم يزيد من حماسي ويسرع من نزول الأجزاء.</p><p>الجزء القادم (battle royal).</p><p></p><p>اهلا بكم جميعا رمضوليم عليكم.</p><p></p><p><strong>(الجزء الحادي عشر بعنوان: معركة ملكيّة)</strong></p><p></p><p>انا وكونان وجانزوا و ألكدروا وخمسة الاف مقاتل ضدّ سانجار وڤالكون والزعيم الأخر وهانزوا وعشرين الف مقاتل وعلى الرغم من فرق العدد الشاسع الى اننا نحن من قمنا بالهجوم وتشابكت سيوفنا مع اول فرقهم ولم يأخذ منا اكثر من بعض لحظات لتجاوزهم ممزقين اعناقهم لكن حينها انطلقت السهام من كل الجوانب المرتفعة من الوادي وكانت تسد عين الشمس واحلت ساعات الغروب الزاهية اللون الى سواد فاتم وازداد السواد بالنسبة لنا عندما غطينا انفسنا بالدروع وظلت السهام تهبط علينا على دفعات متقاربة حتى فقدنا نصف قواتنا.</p><p>انا: لابد ان نتراجع او نشن هجوم سريعا الى الأمام لتخفيف من كثافة سهام العدوا فهوا لن يطلق ان اصبحنا فريبين جدا من حلفائه.</p><p>ألكدروا: قائد تحالف العدوا هوا ڤالكون لن يتردد في إبادة جيشه إن عنى ذالك نصره.</p><p>جانزوا: اؤمريني يا زعيمة كونان.</p><p>كونان: اطلب من القوات التي في المؤخره ان تعوي.</p><p>انا و ألكدروا تبادلنا نظرة دهشة لكن مررنا الأوامر الى من بعدنا وهم الى من خلفهم حتى المؤخره التي اطلقت عواء عالي جدا.</p><p>(فلاش باك قبل سته اشهر)</p><p>سانجار: يعني امك في العشة ولا طارت.</p><p>وركبت على ظهر ثورها وذهبت وظلت لوكسيل تناديها بغضب ولكن فجئى وجدت كونان امامها وتضع خنجر على عنقها.</p><p>لوكسيل: يا اهلا باللبوة العمياء.</p><p>كونان: انا مش لبوة عمياء ان شوكة عقرب مستعدة انها تقطع رأسك مقابل الفات او تجعل منك ملكه مقابل اللجاي.</p><p>لوكسيل: مش فاهمه حاجه خالص.</p><p>كونان: بصي يامزة انتي لو هاجمتي قلاع العقارب حيحصل ايه.</p><p>لوكسيل: حيدعموا بعض.</p><p>كونان: طب لو سربتي ليهم معلومات عن هجوم ساحق من جانزوا شخصيا.</p><p>لوكسيل: حيتجمعوا كلهم في حتة واحدة عشان يتصدوا ليه.</p><p>كونان: وساعتها كل من ليه تار عندهم حيجمع عتادوا ويهجم هجمت رجل واحدة.</p><p>لوكسيل: دي حتبقا فرصة كويسه لي هزيمتهم.</p><p>كونان: قصدك ابادتهم.</p><p>(عودة الى الزمن الحاضر)</p><p>وعندها وجدت رؤس رمات السهام تتساقط من جوانب الوادي ويحل مكانهم رمات سهام من كل القبائل التي حاربت يوما ضد العقارب وعلى رأسهم لوكسيل التي قادت قواتها من العاهرات وشنن هجوما من الجانب الأيمن وذئاب الجبل من الأيسر وشكلت قوات ثلاثي العقارب ثلاثة فرق ضخمة الأولى توجهت للقاء لوكسيل والثانية للقاء ذئاب الجبل والوسطى اتخذت شكل حائط صد من الدروع الخشبية ووقف هانزوا امام حائط الصد بفأسه.</p><p>جانزوا: لا احد منكم يظن ان هؤلاء حلفاء لنا هؤلاء فقط هنا لأجل طموحات المستقبل وأحقاد الماضي ومن مصلحتهم ان لا نغادر نحن هذا الوادي احياء.</p><p>احنا الاتنين مع بعض: علم ماستر.</p><p>وهجمت انا نحوا اتجاه لوكسيل مباشرة فقد كان لي معها حساب طويل ولايمكنه الأنتظار ثانية اخرى وكذالك فعلت كونان فحسابها مع هانزوا قد طال إنتظاره ايضا.</p><p>(معركة واحد هي معركة ڤينوم ولوكسيل معركة اثنين هي معركة كونان وهانزوا تمام معركة ثلاثة هي معركة جانزوا وجيش العدوا لكي نختصر في عدد الكلمات)</p><p>(معركة واحد)</p><p>انا هجمت على لوكسيل وهي كانت تصد هجوم أربعة من فرسان سانجار بدرعها الخشبية وانا هجمت عليهما من الخلف وقتلتهم بسرعة.</p><p>لوكسيل: صدق القائل عدوا عدوي صديقي.</p><p>انا بدون اهدار اي كلمات هجمت عليها بكل ما في قلبي من حقد وغضب وعندها هي ايضا سحبت سيفها وتبارزنا بسرعة متزايدة حتى أضاء شرار سيفينا المكان وعندها هي حاولت طعني على صدري وانا امسكت بسيفها بيداي العاريئة وسيفي بين فكيي وغزفته ناحية صدرها ولكن تصدت له ريناتا بمطرقة حديد تضعها مكان يدها التي قطعتها لها انا وهجمت هي وثلاثة أخريات من عاهرات لوكسيل ولوكسيل نفسها علي في آن واحد.</p><p>( معركة اثنين)</p><p>كونان لما رئت ذالك اللعين هانزوا هي لم تره حرفيا لأنها الأن عمياء لكن شعرت به فقد علمها جانزوا في الفترة الماضية فن قتالي يسمى بسر العقرب وهوا يعتبر اساس قوة قبيلة العقارب.</p><p>كونان: حزرتك من تركي على قيد الحياة.</p><p>هانزوا: عندها ماكنت لأستمتع بهزيمتك مرتين.</p><p>والتقيا كأسد كاسر وفهدة رشيقة فهانزوا قد هاجم كونان بفأسه الكبيرة وكونان خنجرها على كف الفأس واستند عليها لثانية واحدة ورفعت كامل جسدها في الهواء فهذه سكينها بديلة قدمها قد انغرزت في جبين هانزوا وهذه قدمها السليمة قد ركلت عنقه بقوة حتى انثنت ومن ثم دارت كونان في الهواء وكادت تقطّع رأسه بسيفها لكن هانزوا صد سيفها بمنجله الذي يضعه بدل يده المقطوعة وكلاهما اخذا يتبارزان ويضحكان بقوة وهيستيرا بتناغم مزهل فإن رأيتهم من بعيد حسبتهما يرقصان ولايتقاتلان فكونان بعكس ڤينوم لم تحقد يوما على خصم فالحياة بالنسبة لها ليست سوى حفلة من الدم وكل من فيها سوف يتمزقون يوماً ما وقطعت لي هانزوا منجله نصفين وهوا ركلها على صدرها بقوة وهي امسكت برجله وهوا دار في الهواء وركلها بالأخرى على وجهها وسقط منها سيفها واطلق منجله الأخر وغرزه على بزازها وسحبها منه ولكن هي استلت خنجرها وقطعت حبل المنجل واقتلعته وردته الى هانزوا الذي امسك به وهجم عليها من جديد.</p><p>(معركة ثلاثة)</p><p>جانزوا و ألكدروا هجموا مع بقية الجيش على حائط الصد بكل قوتهم وانفتح حائط الصد على كتيبة من رماة السهام واطلقوا لكن كل جندي من جنود جانزوا امسك بيد زميله الزي خلفه وتبادلا بسرعة وكان الذي خلفه مستعد بالدرع وثم عاد الذي كان امامه الى موقعه وهوا جاهذ بقوسه وسهامه وهكذا كانوا يهاجمون ويدافعون في تناسق مزهل يكشف عن مدا براعة جانزوا كقائد واستراتيجي ومدرب وعندها خرج ڤالكون وسانجار للقاء جانزوا وجها لوجه تاركين سايمون الزعيم الأخر يدافع عن المؤخرة ويوجهها وهجم ڤالكون بجسده النحيل الرشيق جدا على الرغم من سنوات عمره التي بلغت القرن والنصف وهجم على جانزوا وفي يده فاسان من الحديد وكان جانزوا يربط رمحين حول مكان ساقه المبتورة وصد الفأسين بسيف واحد وركل ڤالكون على عنقه ركلة القته على ظهره بقوة ولكن وجد رمح طويلا اخترق عضلات زراعه اليمنى بقوة.</p><p>وعندها صرخت به كونان: يا خادمي الأمين وزراعي الأيمن امرك ان لا تموت هنا مهما يحدث وان تملاء هذا الوادي بدمائهم جميعا لا حلفاء لا أسرى لا أستثناء.</p><p>وعندها سحب جانزوا حبل كان موجود على ظهره ولفه حول عنقه ومن ثم حول زراعه المصابة كالجبيرة وسحب سيفه والقاه في كف يده المصابة وأخر على فمه وثالث في يده السليمة وتصدا بهم مجموعة من سهام سانجار واطلق ألكدروا سهم عبر من اسفل اذن جانزوا الى عين سانجار اليسرى وخرج من الجهة الأخرى من دماغها وكان ألكدروا يضع السهم بيده السليمة ويسحب الوتر بأسنانه وهكذا لم يكتفي بثقب رأسها الجميل بل ظل يفرغ كل كنانة سهامه عليها وفي نفس الوقت انقطعت رأس ڤالكون عندما قذف عليها جانزوا سيفه من فمه بسرعة مفاجأة وعندما ظنوا انهم على مشارف النصر اندفع الاف المحاربين الذين يرتدون نفس ثياب قراصنة ماقنوس غير الرحيم من كلحدب في الوادي.</p><p>يتبع.</p><p>(تقرأون في الجزء القادم)</p><p>جانزوا: مالذي يحدث.</p><p>ماقنوس: الموت هوا مايحدث نهر المووت يتدفق الموت سوف يرقص والجحيم سوف تغني استعدادا لأستقبالك يا جانزوا.</p><p>الجزء القادم (اخر امنيات قرصان).</p><p></p><p></p><p>اهلا بكم رمضان كريم عليكم.</p><p></p><p><strong>(الجزء الثاني عشر والأخير بعنوان: أخر امنيات قرصان)</strong></p><p></p><p>انا كنت اتبارز مع ريناتا بمطرقتها وسيفي واصد هجمات من اخرى بخنجري عندما رأيتهم من بعيد كالسيل يتدفقون من كل حدب في الوادي بلا تميز او هذا ماظننته في البداية فقد كانوا يفتلون كل مايجدونه امامهم ماعدا عاهرات لوكسيل حينها انا امسكت بمطرقة ريناتا بيدي ولويتها من كتفها بحيث صدمة فتاة اخرى على رأسها واطلقت خنجري على وجه لوكسيل الجميل وأمسكة هي به وانا كنت متوجها الى كونان لأبلغها ماذا يحدث ولكن وجدت شابا ضخم الجسة احمر العينين اشقر الشعر ابيض البشرة يحمل على كتفه مطرقة ضخمة وفأس اضخم على الكتف الأخر.</p><p>الشاب: هل تصدق بوجود العاقبة الأخلاقية يا ڤينوم.</p><p>انا لم أهتم وهجمت عليه بسيفي الذي كسره بمطرقته وتفاديت فأسه بصعوبة.</p><p>الشاب: من الواضح انك لا تفعل لأنك اﻧ كنت تصدق بوجودها ماكنت قتلت ابي ڤاران وعلقت رأسه على حبل.</p><p>انا هجمت عليه ثانيه بنصف السيف الذي في يدي وركلت مطرقته برجلي وطعنته بنصف السيف على كتفه لسبب ما لم ارد ان اقتل الأب وأبيه معا وانتزعت مطرقته من يده وضربته بها على رأسه افقدته الوعي وانحيت لأخذ الفأس ايضاً لكن وجدت دستة من السهام انغرزت في ظهري بسرعة وهدوء حتى اني لم استمع الى صوت وصولها لكي اتفاداها وعندما التفتت الى مصدرها وجدت فتاة من قراصنة ماقنوس غير الرحيم تجر سيف ضخم خلفها والغريب في الأمر انها لم تكن تحمل قوس فقط سهام في كنانة. وهجمت على بسرعة لاتتناسب قط مع ضخامة سيفها الذي يكاد يكون بحجم شجرة ودارت به بسرعة وانا اقز على يداي وقدماي متفاديا هجماتها لكن بقية جنودنا لم يكن محظوظين مثلي فقد فرمتهم فرما في سكتها.</p><p>(معركة اثنين)</p><p>كونان امسكت بفاس هانزوا عندما قذفها بها من بعيد وهو استغل الثغرة لي يطعنها بمنجله على معدتها ولكن هي لم تهتم بجرحها بل التفتت الى جانزوا.</p><p>كونان: يا خادمي الأمين وزراعي الأيمن امرك ان لا تموت هنا مهما يحدث وان تملاء هذا الوادي بدمائهم جميعا لا حلفاء لا أسرى لا أستثناء.</p><p>وعندها هي توقعت هجوما من هانزوا لكن وجدته من ريناتا بمطرقتها وامسكت كونان بالمطرقة بسهولة وانهالت على وجه ريناتا باللكمات حتى غيرت لها معالم وجهها تماماً.</p><p>كونان: كم انتي مثيرة للشفقة.</p><p>ريناتا: بل من هي كذالك لكي تسمحي للرجال ان يسيطروا عليكي.</p><p>كونان: ها ها ها هل تصدقين حقا خطب امك الرنانة بشأن حقوق المرأة وما شابه انظري حولك اليس شعار الأرامل هو عدم الثقة بالرجال فلماذا تظنين هؤلاء القراصنة لايهاجمون امك او اي منكن.</p><p>(فلاش باك قبل ثلاثة اشهر)</p><p>كانت لوكسيل تبحر على ظهر قارب صغير حتى بلغت سفينة كبيرة واحاط بها رجال ماقنوس وهي صعدت بثبات.</p><p>ماقنوس: من انتي وماذا تريدين منا بالضبط فلا احد يدفع الفين جارية من اجل اجتماع عادي.</p><p>لوكسيل: اولا هن لسن بجواري بل هن ضيفات عندك وسوف استعيدهن منك لاحقًا اما بالنسبة لماذا اريد منكم فلاشي أبداً قد يحتاجه المرء من قرصان فالقراصنة هم من يردون منا عادتا.</p><p>ماقنوس: دعيني إذا اغير صيغة الكلام ماذا يمنعني من ان اضيفك الى مجموعة حريمي هنا والأن.</p><p>لوكسيل: انا لا امانع لكن ظننت ان ماقنوس غير الرحيم لا يتراجع عن وعد قطعه قط.</p><p>ماقنوس: لا أذكر اني قطعت لكي اي وعود.</p><p>لوكسيل: ها ها ها ليس لي انا بل لجانزوا الشيطان الأعرج.</p><p>ماقنوس: هل تعلمين اين هو.</p><p>لوكسيل: بالطبع لكن مقابل تحالفنا معا.</p><p>(عودة الى الوقت الحاضر)</p><p>انا امسكت بسيفها بيداي الأثنتان بقوة وركلتها على معدتها ركلة افللتها سيفها الضخم وهي اخذت ثلاثة سهام على كل يد بدون اي قوس واطلقتهم نحوي بسرعة مجنونة وانا حاولت رفع سيفها ذاك لكن كادت عضلات زراعي ان تنخلع من ثقل ذالك السيف وانا افلته وقفزت متفاديا سهامها هي قفذت في نفس الوقت معي لكي تنحرف وجهة اخر سهامها الى معدتي وركلتها بقوة حتى انكسرت داخل معدتي وانا ارطتمت بكونان بقوة وهي امسكت بكتفي وانا قبل ان ادرك ماذا حدث كنت قد اصتدمت بهانزوا الذي، كان يركب على ظهر حصانه ويستعد للمغادرة وسقطنا انا وهو والحصان ارضا بقوة وانا سحبت إحدى السهام من على ظهري بسرعة وهجمت عليه بها وهو امسك بيدي وانا لكمته بين فكيه وحطمت له نصف أسنانه وهو ركلني على عنقي واطلق سائله اللعين على وجهي وانا تدحرجت على الأرض بسرعة وعندها هانزوا كان على ظهر حصانه يسابق الريح وانا حملت رمح طويلا واستعددت لأسقاطه لكن عندما امعنت النظر كان هنالك غلام صغير على ظهره ملفوفا بجراب من الجلد ولهذا تركته يذهب.</p><p>(معركة ثلاثة)</p><p>كان جانزوا وجنوده يطاردون بقايا قوات تحالف العقارب الذي اخذ ينسحب نحوا قلعة ڤالكون لكن انسد الطريق امامهم بحقل من السهام المشتعلة وقفذ، ماقنوس من على ظهر حصانه امام جانزوا وتبادلا نظرة تحدي طويلة وجائت لوكسيل ووقفت الى جانب ماقنوس وهاجما جانزوا معا الذي صد هجوم فأس ماقنوس بسيوفه الثلاثه وسيف لوكسيل بركلة على زراعها المسكة واستمرت المعركة بينهم حتى القى جانزوا سيفه على كتف لوكسيل ليخرج نصفه من الجانب الأخر وامسك بعنق ماقنوس ورفعه الى الأعلى وهوى برأسه على رأس ماقنوس الذي، انفتح بقوة كما لو انه نطح من قبل ثور وكرر جانزوا ذالك حتى كاد ماقنوس يفارق الحياة.</p><p>جانزوا: امل انك مستعد هذه المرة للموت.</p><p>وخرج من فم جانزوا الكثير من الدم الأسود واستند على الأرض.</p><p>جانزوا: مالذي يحدث هذه بلاشك أعراض سم هيكارس الذي صنعته انا بنفسي ولم اشاركه اي احد سوى عاهرتي ملايكوس قبل ستين عام.</p><p>لوكسيل: ها ها ها يبدوا ان القدر يحب حقا ان يسخر منا جميعا فقد علمتني امي ملايكوس هذا السم وقالت لي انها تعلمته من والدي الذي انجبني في ذالك الماخور وتركنا ولم يعد ثانية أبداً.</p><p>جانزوا نهض على قدميه واستعد للهجوم وهجم عليها لوكسيل وهي كذالك ووقف كل منهما للحظة ثم انحنى جانزوا للأمام وتدقفت الدماءمن صدره اثر جرح عميق اصابته به لوكسيل بينما هي تدفقت الدماء من كل شبر في جسدها وتمزقت ثيابها واصبحت عاريئة وعندما التفت جانزوا والقى نظرة على ظهرها وجد علامته التي تركها على عنق ابنته قبل زمن طويل على لوكسيل ولكن ذالك لن يجعل جانزوا يرف له جفن واحد فالعدوا هوا العدو مهما كان وعندما هجم بسيفه على ظهرها لم ترى عينيه سوى تلك الرضيعة التي كانت بين ذراعيه ذات يوم واستمرت لحظه واحده فقط لكن تلك اللحظة كانت كافية للوكسيل لكي تقطع زراع جانزوا وفي نفس الوقت اخترق ماقنوس صدره برمح طويل وامسك جانزوا بالرمح وجزبه الى داخله وقطع رأس ماقنوس او كاد ان يفعل لكن تصدت له ابنته في ثواني قليلة.</p><p>جانزوا: اعزريني يا زعيمة كونان يبدوا انني لن استطيع تنفيذ اخر اوامرك.</p><p>انا وكونان مع بعض في نفس الثانيه: ماستر للاتمت ارجوك ارجوك ارجوك.</p><p>نعم نعم في تلك اللحظة عاد صوت ڤينوم وتاجاهل كل الأعداء بل لم يلحظ اي شيئ او اي شخص فقط انطلق نحو مرشده ومعلمه وما ان وصل حتى كانت كونان تبعد زراع ماقنوس عن جسد معلمها بركلة فولاذية على زراعه السليمة وبي خنجر ساقها المبتورة ثقبت عين لوكسيل ونزلت على زراعيها السليمة والمصابة ودفعت جانزوا الى الخلف واحتضنه ڤينوم من الخلف وبدون اي كلمات اخيرة او دراما مات جانزوا بين زراعي ڤينوم.</p><p>انا: ماذا حدث معلمي كيف يمكن ان تموت الست من قلت انك لن تغادر هذا العالم قبل ان تعيد مجد العقرب ماذااااااااااااااااااااااا حدددددددددددددددددث.</p><p>ماقنوس: الموت هوا ماحدث الموت هوا ماحدث نهر المووت تدفق الموت سوف يرقص والجحيم سوف تغني استعدادا لأستقبالك يا جانزوا.</p><p>كونان: اذن اظنك لا تمانع ان ترافقه الى هنالك</p><p>ايها الحقير.</p><p>ماقنوس: ها ها ها امانع بل هذا هو سبب قدومي الى هنا من الأساس انا عشت حياتى كلها بالطول والعرض وحققت كل مايحلم به اي قرصان بل اي ملك ما عدى الموت على ساحة معركة مجيدة وانا املاء عيناي بجثة هذا الحقير.</p><p>واشار باصبعه الى جثة جانزوا وقبل ان يدرك ماذا حدث كان قد انقطع اصبعه بخنجر كونان وهوا امسكها من يدها وغزفني بها وركلته كونان على وجهه ولكن هو عض اصابع رجلها وإقتلع ثلاثة منهم وابتلعهم قبل ان يسترغهم أثر نطحة مني على معدته وسقط على ظهره وهوت كونان بسيف جانزوا على عنقه وقطعت رأسه ورفعتها عاليا في الهواء واخترقت رمح كتف كونان واسقطت رأس ماقنوس من يدها ووجدنا الفتاة التي كانت تقاتلني وابن ڤاران وريناتا ولوكسيل كلهم يهجمون علينا ونحن ركضنا في اتجاههم ايضا لكن امسك بنا اثنان من فرسان كونان واختطفانا اختطافا على ظهور الخيل واثناء انسحابنا كانت جثث رجالنا المعلقة على الأوتاد تفتطر القلب وظللنا ننسحب نحو لا مكان وفرسان لوكسيل وغيرها من من لديهم ثأر معنا يلاحقوننا ونحن اصبحنا من خمسة الاف الى عشرين محاربا فقط وعندما وصلنا الهاوية امام المحيط كنا اثنين فقط وامسكنا بايدي بعضنا البعض وقفذنا معا في اعماق المحيط.</p><p>the end.</p><p>الرجاء الدعم وشكرآ جزيلآ لكم إدارة واش</p><p>R3D</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 43890, member: 1775"] اهلا من جديد بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت. انا سامر احمد العربي من جنوب افريقيا اقدم قصة جديدة تكملة لي قصة سابقة القصة للتزكير تحكي عن أسطورة من نسج الخيال حدثت قبل الاف السنين قبل التلوث او القوانين عندما كان الإنسان وحش كاسر. (الجزء الاول بعنوان: بحيرة الدم) هذه المرة وحتى بضع اجزاء اخرى سوف نبداء من قبل ميلاد ڤينوم بطل السلسلة السابقة على لسان والده ڤير الشجاع. (الشخصيات الجديدة) انا: ڤير راكسان الثالث ابن زعيم قبيلة العقارب الأوحد سني ثلاثمئة بدر (24سنه) طولي بطول ثلاثة رماح (250سم) ضخم البنية عريض الكتفين زبي بطول نصف سيفي اشقر الشعر اخضر العينين قمحي اللون. زوجتي: سانجار دمجاصغر مني ببضعة بدور وبدينة قليلا وبزازها كبيرة بحجم بطيخة وطيزها بحجم بطيختان ولونها ابيض كالحليب وعيناها زرقاء وفي قبيلة العقارب من يولد بعينين زرقاء يعتبر ساحر ويعظم ويحترم. أجيلا: قائدة جماعة أسياد الرمال تضع دائما قناع من وبر الجمل على وجهها ومحتشمة كوالدها سوهان ولكن عندما يزول عنها فهي اشبه بي الممثلةالهندية (اريش واريا راي باتشن). يبدء هذا الفصل من القصة في ساحة معركة حول جبل العقرب الكبير كانت إمبراطورية العقارب التي دامت طويلآ على وشك السقوط على يد تحالف بقية القبائل التي كانت تحت حكمها ولما بدء العقارب يفرون من ساحة المعركة مهزومين وكاد جبل العقرب الكبير يسقط ظهر ڤير الشجاع على ظهر الماموث المرعب الضخم الخاص به (ملحوظة في هذا الوقت لم تكن قبيلة العقارب قد روضت الماموث بعد) واخذ يشق طريقه ساحقآ جماجم الأعداء وخلفه سانجار تطلق السهام على الأعداء من أعلى الماموث وخلف الماموث يقود ڤاران قوات الدعم التي يفتح لها ڤير الطريق. ڤاران: ڤير انظر الى الأمام شايفها هي دي اللقتلت نصف رجالتنا في معركة النهر. انا: رفعت رأس ابوها على حسابنا بنت الزواني. كنا ننظر الى (أجيلا) من البعيد وهي محاصرة وحدها بجيش من قبيلتنا ولكن بلا فائدة فهي كانت تصدهم جميعآ بي مفردها تتفادا سيف هذا لي تقطع راس ذاك وتتلقى طعنة لي ترد بدلها مئة على رجالنا. انا: سانجار خليكي على الماموث انا رايح اربي الشرموطة دي. وقفذت من على الماموث احمل على زراعي مطرقة ضخمة من الصخور وهجمت عليها بها ولكن وجدت سوهان اللعين يقف في طريقي وأخذنا نتبارز بسرعة وهو جرحني على حاجبي بشكل طولي وهذه تعتبر إهانة لي وريث زعيم قبيلة العقارب ان يجرحه احد وينجو بي فعلته وانا جرحته بي سيفي على ركبته أسقطته على ظهره وكدت ان اقطع رأسه لكن وجدت سيف قذف من جهة أجيلا نحوي وانغرز في كتفي. (أجيلا) كانت قد قتلت كل من يقف أمامها بسرعة لكي تنقز والدها ومع أخر رجل كنت انا ارفع يدي لي أقطع رأس ابوها ولكن هي تركت خصمها يطعنها وقزفت بي سيفها على كتفي وأسقطت سيفي وانتزعت عنق خصمها بيدها العارية واخذت سيفه ومشيت ببطئ نحوي. أجيلا: هلا أعدت لي سيفي فانا اشعر بي القرف من حمل سيوف مسوخ مثلكم. والقت علي سيف الرجل الذي كانت تحمله وانا امسكت به وانتزعت سيفها من كتفي وهجمت بهما عليها. انا: لم لا تحاولي نزعه عن جثتي. وهجمت بهما على كتفيها وهي امسكت بهما بيديها العارية وانا على الرغم من ضخامة جسدي الذي يفوق جسدها بثلاثة اضعاف لم استطع ان أجزب سيفاي من يديها أبداً. أجيلا: ها ها ها (ضحكه عزبة وصوت ملائكي) انت بتفتطر ايه يلا. وتسلقت جسدي بي خطوات سريعة ويديها لاتزال ممسكة بالسيفين وركلتني على زقني ابصقتني الدم وقفذت الى الخلف وكانت السيفين في يديها وكانت على بعد لحظات من ان تقطع بهما رأسي لكن تلقت سهمآ على كتفها من قبل سانجار وتصدى لها ڤاران بدرع سلحفاة امام وجهي وبدل معي دور القضاء عليها. أجيلا: ها ها ها تعالو لماما واحد ورا التاني انا ماسمونيش صائدة العقارب من فراغ. وڤاران غضب وهجم عليها بي الدرع على وجهها ولكن هي انحنت الى الخلف بنصفها العلوي ونصفها السفلي لايزال ثابتاً في مكانه بحيث تظنها قد سقطت ولكن هي لاتزال واقفة وعبرت درع ڤاران فوق وجهها استندت على سيفيها الذان غرزتهما على الأرض وركلت بي كلتا ركبتيها زراع ڤاران وأسقطت الدرع عن يده و واصلت الركلة الى فكه السفلي بحيث عض ڤاران لسانه بي أسنانه من قوة الركلة ونزلت بي ساقيها على الأرض كلاعبة الجمباز وطعنت ڤاران على معدته وركلته على قضيبه واسقطته على ظهره ووضعت سيفها على عنقها. أجيلا: ها ها ها التالي يا جدعان انتو ما بتتعلموا من غلطكم ليه. ورفعت سيفها الى الأعلى وقبل ان تنزله على عنق ڤاران شعرت بالدوار وسقطت على الأرض بقوة فاقدة الوعي فورآ. انا: سانجار انتي استخدمت سم في سهمك. سانجار: ايوة بتسال ليه. انا : دا عار على قبيلتنا اننا نستخدم حيلة رخيصة زي دي. ڤاران نهض و وضع سيفه على عنق أجيلا ورفعه لي يقطع به رأسها ولكن انا امسكت بي يده بقوة وارغمته على إفلات السيف. ڤاران: انا فقط اردت ان امنحها ميتة مشرفة. انا: الميتة المشرفة تبقى على ساحة المعركة وجهآ لوجه مش وهي فاقدة الوعي ومسممة ولا انت خايف متقدرش عليها وهي صاحيه يا ڤاران العظيم. وعندما انتهت المعركة بانسحاب الطرفين انا اخذت أجيلا فاقدة الوعي على ظهري ودخلت بها قلعتنا المنحوتة داخل الجبل. (على طاولة الإجتماعات التي وصفها لكم إبني في السلسلة الأولى) ابي (رجل عجوز اصلع اعور يرتدي عبائة من جلد الأسد ويتخذ من رأسه خوزة ووجهه غليظ ومليئ بجراح الحروب وصوته كانه (بالع تريشة من الجبل)) : انا سمعت انك اخذت بنت سوهان أسيرة في المعركة ليه انت عارف ان العقارب لا تأخذ اسرى إبادة شاملة يعني إبادة شاملة مفهوم اقطع رأسها والا قطعت رأسك معاها فاهم. انا: بس هو الموضوع ان سانجار عملت. ابي: ما بسش انا قلت كلمتي وكلمتي هنا قانون. ڤالكونشبيه دنزل واشنطن) اسمع عزر الواد يازعيم على الأقل. ابي: اخرس سانجار ايه اللحصل. انا غضبت لي ان ابي فضل ان يسمع من سانجار على ان يسمع مني انا ونهضت وتركتهم ليقرروا وحدهم ولكن ابي قزفني بي بي جمجمة زئب كان يلعقها بي لسانه على رأسي. ابي (بغضب) : انت إزاي تقوم قبل ما أذن لك انك تقوم انت بتتمنى الموت للدرجة دي. انا رجعت على مقعدي ورجعت له الجمجمه التي قزفني بها. ابي: قوم فز إغسلها وهاتها عيل ما شمش ريحة رباية قوم يا ابن الشرموطة مستني العيد قوم. انا قمت غسلتها ورجعتها ليه من جديد بكل احترام. ابي: كنت بتقولي ايه بقا يا حبيبتي يا سانجار. سانجار: وهي كانت حتقتل ڤير وانا انقزتوا بي اني رميت عليها سهم وهي هزمت ڤاران وبعد كدة فقدت الوعي من السم اللفي السهم غلط كدة انا يابابا. ابي: عداكي العيب فعلاً كل شيء مسموح في الحب والحرب ولا ايه جانزوا. جانزوزراع ابي اليمين ورجلوا واحدة مقطوعة وبيمشي بي عصاية ووشوا مليان تجاعيد كبر السن وجروح الحروب) : فعلاً بس لو حد عرف حتبقى فضيحة لي قبيلتنا اننا نستخدم حيلة رخيصة زي دي بس احنا لو قطعنا رأسها دلوقتي محدش حيعرف حاجة. ابي: وانا قلت كدة برضو عفارم عليكي يا سنجار يا بنتي قوم يلا فز هاتلي رأسها بسرعة. انا قمت من فوري وتوجهت الى غرفة النوم الخاصة بي حيث تركت (أجيلا) مقيدة هناك وعندما ذهبت اليها وجدتها لاتزال فاقدة الوعي كما تركتها واخذتها على ظهري وخرجت بها خلسة من القلعة ورميتها على طرف النهر حتى تفيق بسبب الماء وهي افاقت ونظرة لي بغضب. انا قطعت عنها الحبال وناولتها جرة فخارية مليئة بي ترياق السم الذي في جسدها. انا: خديه واهربي ناحية الجنوب مافيش حراس الناحية الجنوبية بسرعة. أجيلا: ها ها ها ايه انت خايف اني اقطع راس العجوز بتاعكم ولا ايه. انا: لا بس انا مستحيل اقطع راس حد فاقد الوعي ومسممة أبداً. أجيلا: طب ما احنا فيها اهو هاتلي سيف وحاول تقطّع رأسي. انا مستحيل كرامتي تسمح لي برفض التحدي والقيت لها بسيفها الذي كنت احملع معي واخذت مطرقتي وهجمت عليها بها ولكن هي امسكت بي مطرقتي بي يد واحدة فقط وجرحتني على كتفي جرح عميق حتى لم اعد اشعر به وركلتني على معدتي ركلة جعلتني استفرغ غدائي وانحنيت على ركبتي وهي وضعت سيفها على عنقي. أجيلا (بصوت رقيق يأسر الفؤاد) : لو العجوز بتاعكم ما قطعش راسك خلينا نتقابل بكره عند التل الأحمر تمام. وركلتني على انفي ركلة اسقطتني على زظهري وازيل عنها اللسام المحيط بي وجهها ورأيت آية من الجمال قبل ان افقد الوعي............ يتبع. انا كنت ناوي اخلي السلسلة دي لبعد رمضان بس حماسكم دفعني ان انزلها بدري فما تخزلوش حماسي بقا ولا تبخلوا علي بي تعليقاتكم باي. اهلا من جديد بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت. انا في حاجه لازم اقولها قبل ماكمل السلسلة الثانية شباب وبنات البطلة في السلسلة دي مش ڤير خالص لا هي أجيلا بس عشان انا ولد فكتبت على لسان ڤير ودا غير ان ڤير شاهد على حاجات كتيره أجيلا ماشافتهاش ماشي. (الجزء الثاني بعنوان: الفاكهة المحرمة) (على لسان أجيلا) انا سبت الواد الأهبل دا وروحت على قريتي في الصحراء لكن لم اجد فيها احد كانت خاوية على عروشها تماما وهذا امر احنقني جدا فانا الزعيمة ولا يفترض بذالك العجوز اللعين ان يأمر بي الأخلاء قبل إذني وظللت اطوف الصحراء وابحث عن آثار اقدام اتباعي الذي يظن ذالك العجوز اللعين انه يستطيع إخفاء ها عن افضل المتعقبين لكن انا عثرت عليها اخيرآ ووصلت لها على مشارف النهر وما ان رأيت ذالك العجوز اللعين (ابي سوهان) وضعت سيفي على عنقه. سوهان: انتي بتعملي ايه يابنتي انا ابوكي عيب. انا: ومش عيب عليك يا راجل يا عجوز تسيب بنتك تتاخد اسيرة وكمان ما تدورش عليها وتنقل املاكها من غير إذنها او يمكن تكون فاكر النطع دا حيحميك مني. اخويا الكبير: (ڤادون: واد نحيف عنيه خضرا ورموشوا طويلة وابيض زي الحليب وحاطط زمام على انفو وشعروا طويل وسايب نصوا العلوي ملط وعندوا عضلات معدة مشدودة (ملحوظة نحيف عندهم تفرق عن نحيف عندنا) وزكي ودراعي اليمين وبابا كان عايز يخليه الزعيم بس القبيلة إختارتني انا) : انا قلت لازم نستنا اوامرك يازعيمة بس. انا: بس خلاص مش عاوزه كتر كلام اجمع بقية الزعماء حلفائنا وبلغهم اننا حنهاجم تاني الفجر. سوهان: لا لازم يكون بكرة بالليل عشان نستعد لطلب بركة الأجداد الفجر. انا: دا عند امك الكلام ده انا هي البركه الوحيدة اللي في الحرب دي نفز يا ڤادون. وانا ذهبت لكي اتمرن على حمل الأثقال التي هي عبارة عن ثيران ارفعها على كتفي واركض بها عبر الغابة و اعود بها ثورين في كل مره حتى وصول الزعماء حلفائنا وناداني اخي من بعيد. ڤادون: الزعماء وصلوا يا زعيمة. انا رجعت و وجدت ابي اللعين يجلس معهم يتحدثون عن زواجي على احد الزعماء حلفائنا. انا: مين فيكم اللعاوز يتجوزني انا موافقة بس بشرط إن هزمني في الساحة هنا والأن. الزعماء اخذوا يهمهمون ويلتفتون الى بعضهم بعضا لمدة نصف ساعة وبعدها نهض ثلاثة من أصل سبعة. توريث: (شاب ضخم البنية عريض الكتفين عاريئ كما ولدته امه زبه بحجم وسمك قطعة خيار اطول مقاس (32سم) واطول من ڤير بثلاثة اضعاف) جوجو(شاب بدين اسود كثيف الشعر لكن ليس بطويل) هما الأثنين مع بعض: انا حهزمك واتجوزك يا أجيلا. انا: اخيرا لقيت رجالة بجدد في ام الغابة دي تعالو لي ماما مع بعض يا حبايبي. هما الأثنين مع بعض هجما علي احدهما بي رمح من اليسار والأخر بي سيف من اليمين وانا قفزت على زراعي واحدة وركلت كلاهما على انفه ورجعت على ساق واحدة واستللت سيفي وكسرت به الرمح المصنوع من العيدان والصخور وتفاديت السيف ودرت حول نفسي خادشتا كلاهما على عنقه بسيفي وامسكت بسيف الثاني وركلته بين فخذيه واسقطته على ظهره ووضعت سيفي على عنقه وفي نفس الوقت كنت احمل جو جو من عنقه واظافري في وضع الأستعداد لي خلع حنجرته وكلاهما رفع يده علامة الأستلام. وانا افلتهما وعدت الى مقعدي على الطاولة الخشبية. انا: و بكدة حسمنا الموضوع ده ونخش بقا في الجد احنا لازم نهاجم الفجر العجوز العقرب فقد رجالة كثير ولازم ما ندهوش فرصة ياخد نفسوا العجوز بتاعهم دا سم وانا مش ناقصه وجع قلب على واحد فيكم يموت وتحصل انتكاسة تانية. جو جو: بس احنا لازم ناخد بركة الأجداد الفجر. انا: خليكم واقعين يا جماعة الأجداد مش حيقومو من تربتهم و يحاربوا معانا احنا حنحارب وننتصر وبعدين ياسيدي انا بنفسي حراضي الأجداد بتوعكم دول. توريث: وانا معاكي بس حتراضيهم ازاي يعني. انا: الأجداد بتتطلب تضحية مش كده انا حبقى التضحية دي اول ما ننتصر. سوهان: متأكدة انك حتقدمي راسك مع الحرب دي. انا: عيب يا راجل يا بركة انتا ربيت ست بمئة راجل وما بترجعش في كلمتها أبداً. كلهم شربو من كاسي علامة القبول. (عودة الى ڤير بعد ان حرر أجيلا مباشرة) (على لسان ڤير) انا رجعت الى وعيي و وجدت ابي يقف امامي وفي يده سيف ضخم وكاد ان يقطع به راسي ولكن جانزو امسك بي يده بقوة. جانزو: اهدا يازعيم مش كده نسمع من الواد الأول. ابي: انطق ايه اللحصل والا حقطم رقبتك. انا كان ممكن أكذب لكن لا يوجد شرف في الكذب. انا: حررتها واتحديتها بس هي هزمتني شر هذيمة وهربت. ابي لكمني على انفي وركلني بين فخذي وسحبني على الأرض مثل الكلب والكللابب لا تعامل عندنا هكذا واخذ يجرني خلف ظهره على وجهي حتى الغرفة الخاصة بالتعذيب والقاني داخلها وربط يداي وقدماي على اركان الغرفة واخذ يجلدني بسياط من زيل الثور حتى ادما ظهري و سكب على جراحيّ الملح وتركني وخرج. ابي: لن اسامحك أبداً انا حقطع رقبتك انت مش ابني لا انت نحس عليا وعلى اللي خلفوني يا ابن الشرموطة يا ابن الكلبة يا ابن الزانية انت من النهاردة مش ابني ولا انا اعرفك اتفوه عليك وعلى اللخلفتك عيل وسخ. وذهب الى غرفته يشرب الخمر وطرد جميع الخدم والحراس من امامه وجلس يحطتم كل ما يجده امامه من اثاث بدائي وبعد قليل دخلت عليه سانجار. سانجار: بابا عشان خاطري بلاش تعمل حاجه في جوزي حرام. ابي: اطلعي انت منها يا بنتي انا مش عاوز اخسرك انتي كمان. سانجار قعدت على حجر ابي من الأمام بحيث تكون مؤخرتها على قضيبه ورجلاها خلف ظهره وحاولت ان تقبل شفتيه ولكن ابي وضع سكينه بين شفتيه وشفتيها. ابي: العقرب لا يبوس فقط يلسع ويقتل. سانجار فتحت رادئها من ناحية صدرها واخرجت له بزازها الضخمة. سانجار: بجد. ابي انزلها من على فخذيه ونزل هو ايضا ودفعها على الكرسي بحيث صار وجهها متكوم على الكرسي وطيزها ناحيته ورفع عنها جلبابها وجلبابه ووضع لعابه على قضيبه وادخله بدون مقدمات على كسها واخذ ينيكها بكل قوة وهي تعض الكرسي الحجري وتصرخ صرخات مكتومة وابي رفعها على زبه والصقها على جدار القلعة واخذ ينيكها بكل قوة وهي تعض على كتفه وتخربش على ظهره حتى قزف داخلها وانذلها سانجار اخذت تمص قضيب ابي وتتحدث اليه: اممم بابا امممم خلاص حتسيب جوزي حبيبي امممم خلاص بقاا. ابي :بس لو كسر كلمتي تاني وديني لاكون قاطع راسوا ومعلقوا جنب جماجم اخواتوا. وكان على الرف كمية من رؤس أبناء الزعيم العقرب ورتبت سانجار ثيابها وخرجت تبكي وتقول لي نفسها: لازم تتحملي يا بنت يا سنجار عشان خاطر جوزك واللفي بطنك يكبر في حضن ابوه. وجاء ابي الى غرفة التعذيب عند الفجر واطلق سراحي وامسك بي عنقي. ابي: انت محظوظ أوي يالا ان عندك زوجه زي سانجار بتخاف عليك قال ومكنتش موافق انك تتجوزها قال انت تحمد الأجداد على انك اتجوزت اساسا ياعرة الرجالة انت. واثناء ماكان ابي يوبخني جاء ڤاران يركض. ڤاران: يا زعيم الأعداء على حدودنا وقربوا يدخلوا الأسوار ومافيش جنود كفاية. ابي: قوم يلا اعمل الحاجة الوحيدة اللي بتعرف تعملها صح. انا نهضت وانتزعت السلاسل التي كانت تقيدني ولففتها حول زراعاي وخرجت عاريئ لا يسترني اي شئ وعيناي تطل شرشرآ وخرجت وركبت على ظهري الماموث الخاص بي وانطلقت الى ساحة المعركة (ساحة المعركة كانت على حافة اسوار جبل العقرب الكبير العقارب على السور تطلق السهام على حلفاء أجيلا واجيلا تحاول تسلق الأسوار مع حلفاءها.) انا كنت قد وصلت الى السور وكانت أجيلا قد نجحت في تسلقه وانا قفزت من على ظهر الماموث الخاص بي على السور وكسرت عنق اول من هاجمني من رجالها بي يداي العارية واستللت سيفي وقطعت عنق الثاني والثالث والرابع وعندها جائت أجيلا تركض نحوي بسيفها. أجيلا: انت ايه اللعمل فيك كدة. قالتها وكانت قد هجمت على عنقي بي سيفها انا كنت قد واجهت أجيلا لي معارك لا تحصا ولكن لم ارد يومآ قتلها فا انا لا احبذ قتل الأقوياء ولا هي كذالك كنا نؤجل هذا الى اليوم الفاصل بيننا وها قد اتا هذا اليوم فهي جائت بكامل جيشها وحلفائها الى اسوارنا وانا ادافع عن اخر نا تبقى لنا من املاك، لهذا امسكت بسيفها وجلدت عنقها بالسلسلة التي حول زراعي ونزلت الدماء من عنقها وهي ركلتني على صدري ارجعتني خطوة الى الخلف وسحبت سيفها من يدي مليئ بالدماء وطعنتي به في قلبي او ظنت ذالك لأن قلبي انا في جهة اليمين وهي غرزت سيفها في جهة الشمال وارخت دفاعها وانا استغللت الفرصة وغرزت سيفي في جهة الشمال في صدرها وركلتها على معدتها ولففت السلسلة حول عنقها وهي سقطت من على السور ولكن قطعت السلسلة بي خنجر كان في يدها اليسار وسقطت على ظهرها فاقدة الوعي فورآ وحملها رجالها على ظهر الخيل وهربوا بها وكان امامي على السور جو جو زعيم قبيلة ذئاب الجبل وهجم علي بالفأس الضخم المصنوع من صخور الحديد الخام المشهور به ولكن انا تفاديته وقطعت له ساقه وامسكت بي الفأس والقيتها في الهواء وحملت جو جو من عنقه وساقه الأخرا على كتفي وسقط الفأس على رأسه شقها نصفين ورجاله رؤو المنظر وانسحبوا يجرون خلفهم ذيول الهزيمة النكراء وحملني ڤاران على كتفيه وهو يصيح. ڤاران (بصوت عالي جدا وحماس) : عاش وريث العقرب الكبير عاش وريث العقرب الكبير. الجيش بصوت واحد وسيوفهم الى اعلى: عاش وريث العقرب الكبير عاش وريث العقرب الكبير. واستمرت احتفالات نصري حتى القلعة وانزلني ڤاران امام ابي الذي صفعني على وجهي وقال: أبن ابوك بصحيح بس فين رأس العدوا. ڤاران: اهو. وناول ابي رأس جو جو. ولكن ابي مط شفتيه وقال: كنت اتوقع رأس أجيلا لكن من مش بطال لحد دلوقتي بس لازم رأسها تجيلي فاهمين يلا غور انبسط لحد بكرة. انا نزلت قبلت يد ابي وزهبنا اشعلنا القلعة بالأحتفالات حتى الصباح وتسللت خارج القلعة لموعدي مع أجيلا على الرغم من انها من المفروض ان تكون ميتة الى ان قلبي كان يقول انها على قيد الحياة. وعندما وصلت الى التل الأحمر وجدتها تنتظرني وركضت نحوها ولكن هي استقبلتني بي سيف على عنقي......... يتبع. انا اسف اني ما نزلتش جزء امس لكن كانت حفلة عيد ميلادي امس واستمرت حتى الفجر وانا بكتب لكم الأن الفجر اول ما اصحابي مشيوا على طول. دعمكم يدفعني الى الأمام او الخلف حثب حماسكم تتطور القصة باي (الجزء الثالث بعنوان: الأميرة المنفية) (على لسان أجيلا) انا كنت متحمسة جدا طول المعركة على أسوار اخر املاك زعيم قبيلة العقارب وكنت مستعدة للموت من أجل ان ارى ذالك العجوز اللعين يركع تحت قدمي ولكن ما ان رأيت ڤير وجسده مليئ بالجراح وانا اعلم ان هذه الجراح بسببي توقف عقلي وقلبي وروحي عن التفكير او الشعور بأي شئ وكادت دموعي ان تفلت من عيناي ولكن انا زعيمة ولن ارضخ لي اي مشاعر مهما يكن وعندما غرزت سيفي في جهة الشمال من صدره كنت اعرف ان قلبه في جهة اليمين ولكن انحرفت يدي نحو الشمال وحدها وعندما القاني من على السور كنت ارى ذكريات كنت أظن انها ماتت منذ سنوات طويلة. (فلاش قبل عشره سنين قبل هذه الحرب التي لا ترحم) انا كنت ككل من في سني من أبناء الزعماء حلفائنا قد دعيت مع اسرتي لكي نحضر حفل زفاف وريث العقرب الكبير وكانت القلعة مليئة بالورود والغناء والبهجة كنت حينها في (18)سن البلوغ لايزال قلبي رقيق ساذج مثلي مثل كل المراهقات وكان ((تكملة الجزء الثالث) كنت في سن البلوغ لايزال قلبي رقيق ساذج مثلي مثل كل المراهقات وكان ڤير وقتها فارس احلام كل المراهقات في البلاد بأكملها وكن يثرثرن بقربي عن حزنهن على زواجه وعندما وصلت سانجار على كتفي ڤاران ليسلمها الى ڤير وحينها تعثر على رجلي وانا كنت جالسة على كرسي قرب طريقه ومعي صفوف من الكراسي المليئة ببنات وابناء الزعماء الأخرين وانا لم اكن اقصد أبداً ان اعثر ڤاران ولكن هو كان صغيرآ وغبي واسقطتها من على كتفيه على الوحل واتسخ ثوب زفافها المصنوع من ريش الطائوس وهي نهضت وصفعتني على وجهي حتى ادمت لي اذني انا لم يجرؤ احد على صفعي قط حتى والداي لهذا نهضت و وضعت خنجري على عنقها ولكن امسك ذالك العجوز اللعين زعيم قبيلة العقارب يدي وكسرها بقوة وانا ركلته بين فخذيه بكل قوتي واحاط بي رجاله وامسكوا بي وابي واخي يقفون يتفرجون علي ومزق ڤاران سيابي المصنوعة من صوف الجمل وناول عصاء كبيرة لي سانجار لي تجلدني بها. سانجار: عايزاهم فين يا لبوة. زعيم قبيلة العقارب: اديها مئة جلدة على طيزها خليها تتعلم الأدب بنت الشرموطة دي (وضرب ايدوا على فخذ ابي) منور يا سوهان. ابي: بنورك يا زعيم. وبدئت تجلدني على مؤخرتي حتى سال الدم منها وحينها دفعها ڤير واخذ منها العصا وكسرها بقوة والقاها بعيدآ. ڤير: احنا ما عزمناهم عشان نهينهم يا ابي ولا ايه. زعيم قبيلة العقارب: اكيد طبعا انت دائما كريم يا ابني انزلي يا شرموطة بوسي ايد سيدك واستتسمحيه يلا مستنيه ايه. انا مشيت من غير ما ارد عليه وڤاران كان يريد ان يلحق بي ولكن ڤير اوقفه وانا غادرت القلعة ولم ادخلها ثاني أبداً. (عودة الى الوقت الحالي) انا كنت استعيد هذه الذكريات وانا فاقدة الوعي وما ان افقت حتى وجدت جراحيّ مخيطة بأشواك ومليئة بالرماد ولكن لم يكن اخي بقربي كما اعتدت منه عندما اكون جريحة انا سحبت سيفي الذي كان اسفل رأسي وسخنته على اللهب حتى احمر ونزعت عني الأشواك وكويت جراحيّ بنفسي وكان الألم شديد جداً ولكن ليس كألم الهزيمة التي ألحقتها بي عواطفي عند ذالك السور اللعين ونهضت اتكئ على سيفي حتى خيمة اخي وعندما دخلت عليه وجدت ما حطم اخر ذرة احترام اكنها له وجدته يمسك بجزع الخيمة عاريئ المؤخرة وتوريث ينيك في اخي وكلاهما يبدوا عليهما الأستمتاع وحينها انا جرحت توريث على ظهره بسيفي واخي اخذ يرتعش من الخوف ولكن انا قلت له (بصيغة الأمر) : ألبس هدومك وأستناني برة يا خول. وهو لم يصدق ما سمعته اذنه وأرتدى ثيابه وخرج مسرعآ كمن تطارده الشياطين وبقيت انا وتوريث وامسكت عنق توريث. انا: عارف لو شفتك جنب قريتي تاني انا حقطع زبك وانيك بيه عيلتك كلها فاهم. توريث هجم على شفتاي ليقبلها ولكن انا طعنته على معدته وانتظرته حتى تصفى دمه على الأخر وانا امسك بزراعيه الأثنتين خلف ظهره بيد واحدة وهو خر على الأرض جثة هامدة وعندما التفت خلفي وجدت ابي وبقية الزعماء حلفائنا يحاصرونني بسيوفهم ونا نظرت اليهم بنظرة يطل منها غضب الف شيطان. انا: في حاجه يا ابني انت وهوا. ابي: احنا قررنا انك ماتنفعيش زعيمة بعد النهاردة انتي قدتي جيوشنا ضد ارادة الأجداد وكانت النتائج كارثية علينا كلنا. ماكونقا (احد الزعماء: طويل اصلع عينيه حمرا وجسموا ضخم ومليان اوشام بعدد من قتلهم في الحروب على شكل ارقام رونية (599وشم)) : انتي بقيتي عبئ على التحالف وعلى قبيلتك اتنحي يا أجيلا لفترة قصيرة استعيدي حكمتك المعهودة وارجعي وقت ما تحبي. انا: ومين حايحل بدالي العجوز الخرفان ده ولا الخول اللمتداري وراك. ابي: ڤادون مش خول هو اخوكي الكبير وكان لازم يكون مكانك من زمان بس لظروف معينة احنا اجلنا الموضوع ده واهل القبيلة موافقين عليه دلوقتي بعد ما انتي خزلتيهم. انا سبتهم ولم يجرؤ احد على اعتراض طريقي منهم و وقفت امام جنودي وصحت فيهم بكل ما املك من صوت. انا: مين اللي مش عايز يتبعني فيكم تاني. لم يجب علي احد. انا: طب مين اللي عايز يتبعني فيكم لسى. عدد لا يتجاوز المئتين رجل صاحوا بصوت واحد وسيوفهم الى اعلى: انا. انا التفت الى اخي وغرزت سيفي على الأرض امامه وبصقت عليه واخرجت خنجري ونقشت به رمز كروس على جبيني (علامة التخلي عن القبيلة والوطن وعدم العودة اليه مرة اخرى) وكل الرجال الذين قالو انهم معي فعلو مثلي وذهبنا تاركين سيوفنا خلف ظهورنا واتجهنا خارج الغابة ولكن عندما بلغت الصحراء وجدت ابي قد لحق بي على ظهر فرسي (عيزانة) التي لم افارقها منذ ان ولدت والقى لي بسيفي وامسكت انا به. ابي: وقت ما ضاقت بك الدنيا تعالي والسيف دا في ايدك وانا حرحب بيكي دائماً. وذهب وانا اخذت اتدرب مع القلة من اتباعي المخلصين حتى اشرقت الشمس وعندها تذكّرت ان موعدي مع ڤير وذهبت اليه ولكن هو لم يكن قد اتى بعد وجلست العن سلسفيل اهله واهلي جميعآ وبعد قليل وجدته قادم من بعيد وانا صعدت على الشجرة وما ان اقترب مني حتى قفذت ممسكتا بحبل من الياف اللبلاب المتدلية منها وقفذت عليه بركلة على قضيبه اسقطته ارضآ و وضعت سيفي على عنقه. (على لسان ڤير) انا وجدت نفسي على الأرض وسيف أجيلا على عنقي ولكن كل ما كان يشغل بالي حينها علامة النفي التي على جبينها. انا: انتي وانا ماعدنا اعداء خلاص انتي مش زعيمة ولا تنتمي الى اي قبيلة بعد الأن. أجيلا رفعت سيفها عن عنقي ونهضت عني. أجيلا: النار والمية عمرهم وبقيو غير أعداء يا ڤير. انا: لو ده صحيح ليه جيتي عند موعدنا. أجيلا: عشان انا كلمتي واحدة وانا حسيبك تعيش بس عشان انتا سبتني اعيش اخر مرة وكدى بقينا متعادلين بس لو وقفت في طريق إنتقامي مش حرحمك يا ڤير. وهي التفت لي تغادر ولكن انا امسكت بي يدها وهي ركلتني على صدري ارجعتني خطوة الى الخلف وانا امسكت بي ساقها وسحبتها ناحيتي وقبلت شفتيها وهي وضعت خنجرها على عنقي ولكن انا لم اتوقف عن تقبيلها وهي افلتت خنجرها وسقط على رجلي وانغرز فيها وتجاوزها الى رجل أجيلا التي كنت ادوس عليها ولا واحد فينا ابعد رجله او شعر بالألم حتى (كذاب بأصل وشوا) واخذت امتص لسانها امتصاصا وهي وضعت يدها خلف عنقي وشدتني عليها وسقطنا معآ على الأرض ونزلت بشفتاي اقبل عنقها وهي اغمضت عينيها ويديها تطوف على ظهري وانا خلعت عنها ثيابها بسرعه ورأيت بزازها التي بحجم التفاح وبيضاء كالثلج وعليها حلمة وردية واخذت امتص من رحيقها ونزلت بي لساني حتى كسها الحليق الأحمر الصغير جداً وفتحته بأصابعي وادخلت لساني داخله وهي (اح اح اح اح اح ام ام ام ام ام حاسب انا عذراء اوف اوف اوف اوف اوف آه آه آه آه) وهي بتتلوى كالثعبان وقبل ان تدرك ما يحدث كنت قد ادخلت زبي داخل رحمها وهي صاحت من الألم وقليل من المتعه انا كنت قد رئيت أجيلا تطعن وتحرق وتزوق كل معاناة الحروب ولكن هذه اول مره اسمع صوت صراخها وهي لفت ساقيها حول جسدي وغرزت اظافرها في ظهري حتى سال الدم مني وانا انيكها بكل قوتي كأن عمري لم المس فتاة من قبل حتى قذفت في اعماق رحمها ونمت عليها من التعب وما فعله ابي في جسدي طول الليل وعندما استيغظت كانت قد ذهبت......... يتبع انا حاولت بقدر الأمكان يا رفاق لكن هذا المنتدى حقا بعد التحديث الجديد اصبح ثقيل جداً. لكن هذا لا يعني أنني سوف اتراجع عن كلمتي انا سوف اجد حلا لهذه المشكلة طالما تدعمونني سوف اكمل هذه القصة مهما يحصل. وهلا (الجزء الرابع: بعنوان: سجينة العشق) ا(على لسان ڤير) انا نزلت في اعماق رحمها ونمت عليها من التعب وما فعله ابي في جسدي طول الليل وعندما استيغظت كانت قد ذهبت وانا حاولت البحث عنها حولي فلم تكن قد مرت أكثر من لحظات ففط ولكن كانت قد إختفت آثارها تماماً وغسلت جسدي داخل النهر وعدت الى الديار و وجدت ابي غاضب جدا وما ان رأني حتى هجم على رأسي بجمجة الذئب وادمى بها رأسي وانا اخذتها وغسلتها واعدتها له. أبي: أنت كنت فين يا كلب. انا: كنت بتفقد مواقع المعارك المحتملة. هذه كانت اول مره اكذب فيها على أبي. ابي: واضح انك كنت بتتسرمح يا حمار لأنك لو كنت بتتفقد مواقع المعارك المحتملة فعلاً كنت حتعرف ان الأعداء هجموا علينا وكادوا ان يخترقوا السور وفقدنا نصف جيوشنا. انا: وفين كان ڤاران. ابي لكمني لكمة إقتلعت ضرسي. ابي: ڤاران يا عرة الرجاله انت وريث العقرب لازم انت اللي توقف العدوا ڤاران صد هجومهم مؤقتآ لكن مش حيصمد طويلا من غيرك. انا قبلت يد ابي وارتديت درع من جلود الدببة القطبية وحملت رمحين طويلين على ظهري وسيفي ومطرقتي وصعدت على ظهر الماموث الخاص بي وذهبت الى ساحت المعركة على جانب الشلال وكان ڤاران محاصر من كل الجهات هو و جيشنا وقد حفروا خندقا حولهم وصنعوا من دروعهم شكل سلحفاة (شكلوا دائرة من الأسفل الى اعلى مثل فيلم إسبارتة) ولكن كما قال ابي كانوا قد مات معظمهم وانا اخذت ادور حول الخندق ادهس كل من حولهم بي الماموث الخاص بي ولكن الأعداء هجموا على الماموث الخاص بي حتى لم يعد يستطيع الحركة من شدة طعنات السهام والرماح في كل جسده وحينها قفذت من على ظهره و غرزت الرمحين على اقرب الأعداء ورفعتهما الى الأعلاى وغرزت اغصان الرمحين على الأرض بحيث اصبحوا معلقين عليها كالخازوق ورفعت مطرقتي وكسرت جماجم أكثر من 20عدوا على التوالي وهجم علي ماكونقا بسيفه وهو على ظهر حصان وانا تدحرجت على الأرض وعبر سيفه فوق راسي ومن ثم ضربت الحصان على ضلوعه بمطرقتي حتى كسرتها كلها وسقطت به حصانه وهو اراد ان ينهض ولكن كنت قطعت عنقه قبل ان يفعل واخذت رأسه بيدي اليمين وسيفي بين فكيي ومطرقتي في يدي اليسرى وهجمت على الأعداء الذين ارادوا الأنسحاب ولكن انا ما كان يمنعني عن ملاحقتهم في السابق كانت مكر ودهاء أجيلا التي كانت تملأ الطريق خلفهم بي الفخاخ وهي ليست معهم الأن فأشرت لي ڤاران ان يتبعني وطاردانهم حتى مشارف الصحراء وقتل منهم اكثر من 3000محارب حتى امتلئت الصحراء بدمائهم وحينها صاح سوهان حاملآ الراية البيضاء من جلد ذئب ابيض. سوهان: استسلموا استسلموا استسلموا. وسجد لنا ما تبقى من الأعداء. انا: أوقفوا الهجوم أوقفوا الهجوم أوقفوا الهجوم. ودست على رأس سوهان بقدمي وقلت له انا (بصيغة الأمر) : من اليوم انتم عبيد لنا هذا إن رحمكم العقرب الكبير. سوهان: اكيد يا مولاي اكيد. وعندها إمتلئت السماء بسهام كالمطر وسقط كثير من رجالي قتلا وهبطت سهام راسمة دائرة مشتعلة خلفنا وجائت أجيلا على ظهر الخيل هي فقط ولكن السهام كانت لا تزال تسقط على جيشي. أجيلا: انتم في حرم داري يا خولات على الأرض ويا عقارب انسحبوا او موتوا. وهجم عليها احد اتباعي ولكن هي قطعت رأسه بسيفها وكذلك الثاني والثالث والرابع كان ڤاران الذي امسك بحصانها من عنقه ورفعه الى الأعلى وهي غرزت سيفها على كتفه اجبرته على إفلات حصانها وقفذت عليه بركلة على قضيبه اسقطته ارضآ و ركضت نحوي وانا هجمت عليها لكن لم اكن اتصور ان تكون جادة في الهجوم وهذا كلفني الكثير فقد وجهت سيفي عمدآ على زراعها وجرحته جرح سطحي ولكن هي غرزت سيفها على معدتي وركلتني على قضيبي اسقطتني ارضآ و هبطت على أنفي بركبتها كسرت انفي وافقدتني الوعي فورآ. (فلاش باك) (على لسان أجيلا) انا لم ادرك متى وكيف ولكن انا وقعت في حب ڤير وفقدت عزريتي على قضيبه ولكن هذا لا يعني أنني سوف اتراجع عن إنتقامي من ذالك العجوز اللعين زعيم قبيلة العقارب ولهذا ما ان نام انا اردت ان اقطع رأسه واريحه مبكراً من عزاب الوقوف بين حبيبته وابيه ولكن لم تستطتع يدي فعلها وتركته وذهبت الى اتباعي المخلصين واخذت اتمرن ضغط عليي انسى حبه ولكن جاء اخي الخول يركض نحوي كالمرأة التي مات عنها زوجها ولاتدري ماذا تفعل بأبنائه. ڤادون: الحقينا يا اختي العدوا قتل ماكونقا وابي هرب ناحية الصحراء. انا: إمشي يا خول من هنا ما تنجسش ارضي. و قزفت غصن شجرة قرب رجله وهو بلغ فرار. انا (بصوت عالي جدا) : يارجالة اهليكم بيدبحوا على الرمال زي الخرفان. كلهم بصوت واحد: انتي اهلنا يا زعيمة. انا (بنفس الصوت) : يبقى جهزوا السهام واتبعوني. وكانت معركة سريعة وبعدها لقيت ڤير هاجم على زراعي وانا لن اقع فريسة لي مشاعري بعد الأن ولكن لم استطع قتله ثانية وتركته فاقد الوعي وصحت في جيشه. انا: إنسحب يا ڤاران انت ورجالتك وخدوا الخول دا قبل ما غير رأي. لكن ڤاران هجم على رأسي بمطرقة ڤير وانا امسكت بها وغرزت سيفي على عضلات معدته وانتظرته حتى تصفى دمه ولكن اصابت سانجار كتفي بسهمها السام وانا تركتهم يلوزوا بالفرار ولكن اخذت ڤير أسير والتفت الى أبي وركلته بين فخذيه بكل قوتي واعدته على الأرض ساجدا. انا: هو دا تمامك يا خول من هنا ورايح لا انت ابويا ولا انا اعرفك ولو حد من حلفائك او قبيلتك دخلتوا رمالي تاني انا حقطع خبروا تمام. وذهبت من ساحة المعركة واخذت ڤير على كتفي وربطته جيدا بسلسلة فولازية وتركته داخل حفرة من الرمال عدا رأسه فقط وتركت اربعة من أتباعي يحرسونه وبعد يومين كنت اتمرن وفجئى استفرغت كل ما في معدتي ودارت بي الأرض وذهبت الى أنكارا الطبيبة العجوز التي ترافقنب دائما. انا بعد ان فحصتني انكارا سألتها ماذا اصابني. أنكارا: انتي فل الفل بس حامل في اليوم الثالث او الرابع. انا قطعت رأس أنكارا الطبيبة قبل ما يتسرب الخبر لي اعدائي او حلفائي وذهبت حيث تركت ڤير ولكن هو كان قد قتل الحراث وهرب وانا لحقت به قرب النهر. (على لسان ڤير) انا افقت لي اجد نفسي مقيد على ظهري بسلاسل فولازية ومدفون داخل الرمال والشمس تحرق عيني وأخذت اعوي كالذئب الجريح ولكن احد رجال أجيلا اراد ان يسكتني برمح على وجهي ولكن تلقى سهم على عنقه من قبل سانجار وذبحت الأخر بسرعة وفكت قيودي واخذتني على ظهر حصان وتوجهنا نحو القلعة وقبل ان اصل كانت أجيلا خلفنا وانا كنت لا أقوى على الحراك فنذلت لها سانجار وهاجمتها بسيفيها ولكن لم يأخذ الأمر من أجيلا سوى بضع لكمات لكي تسقط سانجار فاقدة الوعي ووضعت سيفها على عنقها وكادت ان تزبح سانجار. انا: أجيلا ان لمستي سانجار وانت عارفة انها حامل بولي عهدي حذبح عيلتك كلها. أجيلا (والدموع تسري من عينيها) : انت وابنك اللي في بطني كل عيلتي اتفضل ازبحهم. انا: إنتي إنتي إنتي بتقولي ايه ده مش معقول انتي مش فاهمه انا حطير من الفرح يا جدعان انا مش مصدق اذني بجدد. أجيلا ابتسمت ابتسامة ساحرة ولكن سرعان ما إختفت. أجيلا: يعني موافق تتجوزني وتنسى قبيلتك وتقف جنبي وانا بذبح ابوك. انا: انتي بتقولي ايه مستحيل طبعاً لو حتخيريني ما بين أهلي وبينك يبقى انا اسف لاكن حختار عيلتي اكيد. (على لسان أجيلا) الكلمات سقطت على قلبي كالخناجر ولكن انا كنت اتوقعها مسبقاً ومشيت الى ڤير بثبات ودست على عنق سانجار بقدمي وانا ماشيه نحوه بثبات حتى امسكت بي شعره الطويل وشددته منه وقلت له (بصيغة الأمر) : ومين قالك اني بخيرك انا بقولك اللي حيحصل انا مش حربي ابنك لوحدي اقدر بس مش عاوزه انت حتبقى جوزي معزز مكرم او حتبقى كلبي مربوط تحت رجلي هنا دا الأختيار بالنسبة ليك. ولكمته على انفه لكمة أثقل من مطرقته التي يتفاخر بها افقدته الوعي ورفعت سانجار بقدمي من كسها وألقيتها قربه على الحصان وسحبت الحصان خلفي حتى قلعه العقرب الكبير. انا صحت بملئ صوتي. انا: انا أجيلا سوهان لادؤس اتحدى إيڤان اليكسان الثاني (والد ڤير) ان يخرج لي قتالي رجل لي مرأة. إيڤان اليكسان الثاني: ولماذا قد أضيع وقتي مع حثالة زيك. انا: لأنك لا تزال رجل للأسف و مش حتقبل مرة زيي تهينك في عقر دارك ولا ايه. إيڤان اليكسان الثاني: انا حستفيد ايه لو فزت عليكي مثلا تبقي ملكي انا للأبد. (تكملة الجزء الرابع) انا: موافقه بس انا لو هذمتك حاخد رأسك واتجوز ڤير. إيڤان قفذ من على السور على قدميه على الرغم من ان السور بإرتفاع تل (300متر) وكان لا يحمل في يده أي اسلحة وغطى عينيه بالجلد بحيث اصبح لا يرى أي شيء. إيڤان: انا كده جاهز تعاليلي يا لبوتي. انا هجمت عليه بسيفي ولكن هوا ظل يراوغ سيفي كما لو انه يرقص بالي ومن ثم امسك به وكسره نصفين ورش دمه على وجهي اخذ نفس عميق ولكمني لكمة واحدة على عنقي وانا غبت تماماً عن الوعي وعندما فتحت عيناي كنت عاريئة ومقيدة من كل شبر في جسدي كالمومياء بالسلاسل الفولازية وكانت حلمات بزازي خارج السلالسل وإيڤان يعضها بقوة ويقبل شفتاي ويلعق كسي ولكن انا لم أشعر بأي شهوة سوى شهوة إقتلاع عنقه. (على لسان ڤير) انا عندما استعدت وعيي وجدت نفسي على سريري وسانجار نائمة على صدري ولكن انا كل ما كنت افكر فيه هوا أجيلا وماذا حدث لها وعندما نزلت من سريري كانت سانجار فد امسكت بي يدي. سانجار: هي في غرفة التعزيب و بابا بيغتصب فيها هناك. انا ركضت نحوها وسانجار امسكت بيدي لكن انا سحبت يدي من يدها بقوة وهي كانت ممسكة بيدي بكل قوتها حتى سال الدم من يدي بسبب اظافرها ولكن انا كل ما في ذهني هي أجيلا وعدنما وجدت ابي يعبث بها انا فقدت أعصابي ولكمته لكمة أثقل من إحترامي له ومن كل معتقدات الشرف التي رباني عليها جانزوا. ابي اخذ يبكي من الفرح. ابي: اخيرا يا ابني بقيت راجل بس لايمكن الشرموطة دي تكون ليك أبداً. انا: ابي بس دي حامل مني. ابي: انت عارف انا جبت خمسين ولد وبنت من خمسين ست مختلفة بس اتجوزت واحدة بس. انا: انا مختلف عنك انا بحب أجيلا بجد. ابي: يبقى اتجوزها بس بعد ما تقطع راسي انا الأول. انا تركته وذهبت واخذت الشهور تمضي ببطئ حتى انجبت لي سانجار بنت جميلة أسميتها (كونان) واستمرت احتفالات ميلادها شهر كامل. (على لسان أجيلا) انا ظللت في قيودي لي اشهر اسمع صوت خطوات ڤير تأتي وتقف على الباب وترجع من دون ان يلقي نظرة علي حتى و اصبحت في الشهر التاسع من الحمل عندما انجبت سانجار بنتها وعندها جاء الي إيڤان اللعين. إيڤان: انتي لسى مش عايزة حاجة من اكل الحفلة. انا: اخرس يا عجوز انت انا ما بكلش لحمة وانتا عارف. إيڤان: ها ها ها ها تسع شهور ولسى شرموطة طويلة اللسان زي ما انتي على راحتك خالص. وذهب وتركني. (على شواطئ المحيط قرب قلعة ڤاران في المستقبل) كانت سفن غريبة قد رست عليها ونزل منها رجال ونساء يرتدون جلود الثيران وقرونها على شكل خوزة وهجموا على الأخضر واليابس احالوه رماد وكان هنالك احد رجال إيڤان اللعين ينزف من فمه وجسده مليئ بالسهام. الرجل العقرب: انت عارف انت في ارض مين. الرجل الغريب: انا عارف انك من رجال إيڤان بلغوا ان يوم الحساب جي ولازم يستعد لعقاب ماقنوس غير الرحيم................. يتبع اهلا من جديد بكل النسوالنجية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت. (الجزء الخامس بعنوان: ماضي يطارد و مستقبل مهدد) (على لسان إيڤان اليكسان الثاني) (بصوت غليظ قاسي وبارد) انا كنت جالس على عرشي اكل ضلوع ضبع قد اصتاده احد اتباعي واضع حفيدتي كونان بين فخذي اتأمل جمالها (ملحوظة كونان: من وهيا لسى في اللفة بارعة الجمال عينيها زرقاء وشعرهأ يغطي ازنيها على الرغم من ان من المفروض ان البيبي شعره قصير وشفتيها وردية وعينيها كبيرة ولا تبتسم أبداً) (ملحوظة اخرى: انا لم اوصفها لي جنس ***** او ماشابه فقط لكي تكونوا معايا في الصوره كاملة) واستمتع بأخر ايامي فقد اقتربت من ان احقق حلم اجدادي بان اغزوا كل الغابة والصحراء والبحر وان أورث ابني ڤير و احفاد احفاده مملكة لا تفنى أبداً ولهذا كان لابد ان اكون مثل العقرب يلسع كل مايقف في طريقه حتى بقية ابنائي الفاشلين قطعت رؤسهم 49 فشل ونجاح واحد فقط لكن كانت تضحيات لابد منها لأجل مستقبل العقرب ولكن مالم احسب حسابه هو ان يعود ماضي لكي يطاردني ويهدد كل ما بنيته فعندما كنت في وسط احتفالي بمولد حفيدتي كونان جاء ڤاران ابن اخي الذي زبحته ايضا يركض نحوي فزعا وهمس في اذني: لقد قتلت كل الحامية الجنوبية من قبل رجل يقول انه يدعى ماقنوس غير الرحيم. انا ارتعش جسدي باكمله منذ سماع الأسم وطردت كل من يقف امامي وحاولت سانجار ان تأخذ ابنتها من بين فخذي ولكن انا قزفتها بي ماكنت اكله وهي ركضت خارج صالت الأحتفالات ايضاً وجلست لا أدري ماذا افعل وملئت كأس من نبيز العنب وأخذت اروي لي حفيدتي كونان تاريخ جدها القاسي. إيڤان: انا كنت وقتها لسى عيل صغير اهبل. (فلاش باك قبل 200سنة) كنت وقتها لا ازال فتى صغير طائش وكان ابي قد مات و ورث عمي حكم قبيلة العقارب ولهذا فقد ورث ايضاً كس امي ولكن انا لم احتمل عندما ذهبت الى سريرها ووجدت عمي ينيكها بين بزازها وغرزت سيفي على عنقه وامي صرخت من الرعب والحراس هجموا علي (إيڤان الفتى: جسد مليئ بالعضلات شعر على شكل زيل حصان عضلات جسد كاملة مثل لاعبي كمال الأجسام وصدر مليئ بالجراح ووشم العقرب على عنقه وشوكته تمتد حتى معدته وعيناه حمراء مثل لون الدم) وانا قطعت رأس امي لكي اضمن الا ينيكها احد ثانية وانتزعت السرير بأكمله وقزفته على الحراس وقفزت عليهم قاطعا كل اعناقهم وهربت لا أدري الى اين وجيش العقرب يلاحقني للثأر على خيولهم وانا على ظهر ثور واصبت في ظهري بالسهام والرماح حتى سقطت ومعي ثوري من على حافة الهاوية الى عمق المحيط وظللت اتشبث بالثور حتى غرق وكان العقارب على الحافة يتوعدونني من بعيد بالموت ان عدت ولكن صديقي جانزوا كسر جزع شجرة والقاه لي كهدية وداع وانا تشبثت به وحملني الماء لي ثلاثة ايام حتى عثرت علي سفينة ولم اكن وقتها اعلم ما هي السفينة حتى ورفعني رجل (ماقنوس: اسود كالليل احمر العينين يضع زمام على لسانه اصلع وهناك جرح عميق داخل رأسه ويرتدي جلد ثور على كامل جسده الضخم (3امتار بالطول 500سم بالعرض)) واواني هو وبقية القراصنة ودربني ولكن بعد ثلاثة ربيع كنا نغير على احدى الجزر النائية وانا كنت معجب بزوجته جدا فانتظرت حتى نزل من على السفينة وذبحت كل من عليها وفيها واخذت السفينة زوجته وعدت الى وطني محملا بالغنائم وخبرات البحر وإستعدت عرشي المسلوب (لي إيڤان قصة طويلة سوف اكتبها لاحقا كقصة مستقلة إن اردتم لانها لا علاقة لها كثيرا بهذه القصة) وحكمت قبيلتي بيد من حديد وعشت في سبات ونبات وخلفت صبيان وبنات وقتلت معظمهم للاسف ولكن ما علينا. (عودة الى الوقت الحالي) و ناديت على وريثي وحكيت له القصة من اولها لي اخرها وقدت الجيش بنفسي الى لقاء قدري المحتوم وتركت وريثي يهتم بشؤن القبيلة. (على ساحة المعركة قرب الشلال+ 50) انا كنت على ظهر ثور وقربي جانزوا على ظهر حصان وعلى يمينه ڤاران ابن اخي على قدميه وخلفنا 5000 محارب وامامنا ماقنوس على قدميه وخلفه 1500محارب فقط لكن لا تتفائلوا ان كنت انا تلميذ ماقنوس وقد عمرت 256 سنة وهذمت أجيلا شر هذيمة فتخيلوا 1500 تلميذ شاب لماقنوس كانوا اشبه بالشياطين يملئهم الدم و يرتدون جلود الثيران ويحملون على ايديهم رؤوس 5000محارب كنت قد ارسلتهم لتأخير المحتوم وهجمت انا بي ثوري على ماقنوس الذي اوقفه بركلة واحدة على رأسه القاه قتيلا وانا قفذت عليه بسيفين وامسك ماقنوس بيدي كسرهما وتدليا امامي وانا نطحته برأسي وهو اراد ان يكسر عنقي ولكن جانزوا هبط من على ظهر حصانه على ساقه الواحدة وركل ماقنوس على كلتا يديه افلتني من على حبل المشنقه (ملحوظة اخرى: انا لا اعلم من اشار لكم بأن إيڤان هو اقوى رجل في قبيلة العقارب وابنه هو الثاني فانا لم اقل حاجه زي كده لا الزعامه بتيجي بالنسب بس لكن في الترتيب حسب الأقوى جانزوا يعتبر اقوى رجل مش بس في قبيلة العقارب لا في ام القصة كلها) ولكن كانت العصا التي يستند عليها قد انكسرت وهو سقط على ظهره وماقنوس لكمني على فكي السفلي واسقطني على جانزوا وتفادى مطرقة ڤاران وركله على ركبته كسرها وجانزو نهض بيديه وانا على بطنه كمن يلعب ضغط لكن بالمعكوس ونا تدحرجت من على بطن جانزوا الذي ركل ماقنوس على كلتا قدميه وهو على الأرض واسقط ماقنوس على وجهه وامسك بي راس ماقنوس لكي يكسر عنقه ولكن القى احدهم رمح كادت ان تبتر زراع جانزوا لكن هو امسكها بفمه وكانت فرصة ماقنوس لكي يفلت من بين يدي جانزوا ونهض كلاهما على قدميه ورفع جانزوا قدمه على عنفه وجلس على مؤخرته ويديه على ازنيه. انا: انت بتعمل ايه دلوقتي يا جانزوا قوم العدوا قدامنا. جانزوا يعاني من الزهايمر هذه الأيام للاسف. جانزوا: عدوا مين العيل دا تايه ولازم نوديه لامي تعالجوا من وجع الضرس. انا: قوم العدوا قدامنا عيل مين وامك ماتت اساسا. جانزوا لا يسامح ابدا من يسئ الى أمه ولهذا فقد ركلني على انفي كسرها وماقنوس هاجمه بسكّين على عنقه لكن جانزوا امسكها بيده ولكم ماقنوس الذي امسك بقبضة جانزوا والقاه خلف ظهره وجانزو هبط على ساقه الواحدة ولكن حاصره تلاميذ ماقنوس واخذ يلتهي بهم تكسيرا واقتلاع اعناق ومن ثم التفت في خضم المعركة الى الخلف وصاح: اهلا وسهلا بعودت ڤير الشجاع. انا اعتقدته يهزي لأن والده كان اسمه ڤير الشجاع ايضاً ولكن ظهر ڤير فعلاً من بعيد على ظهر حصان اسود. (في القلعة) (على لسان أجيلا) انا كنت مقيدة وسمعت صوت جثث تهوي على الأرض بهدوء شديد وكان اتباعي المخلصين حولي وكسروا قيودي و اردت ان اغادر هذه القلعة اللعينة معهم ولكن رأيت من على سفح الجبل ماقنوس غير الرحيم يسحب ڤير وهوا فاقد الوعي على وجهه وعلى يده رأس إيڤان الرهيب. يتبع الجزء الخامس دا قصير بس مهم جدا انوا ينتهي كدا وحتعرفوا ليه قريب وانا اول ما تقروه حنزل السادس على طول ابلغوني فقط بأنكم قد قرئتموه باي. نا كنت ناوي اخليكم تستنوا لحد بكره بسبب قلة التفاعل لكن اكراما لعشرتنا الطويلة. (تكملة الجزء الخامس) (على لسان ڤير) انا لم استطتع التخلي عن ابي في هكذا محنة وودعت ابنتي بقبلة على جبينها وذهبت الى غرفة التعزيب لكي اودع أجيلا لكن علمت ان رأيتها لن افارق جنبها أبداً ولهذا لم اودعها ولكن رجوت لي اول مره في حياتي ان اعود من ساحة المعركة لكي اراها ثانية اخرى. وعندما وصلت الى ساحة المعركة كان ابي مكسور اليدين والتفت ناحيتي وقطع ماقنوس رأسه في نفس تلك الثانية وكانت ابتسامة ابي على وجهه عندما سقطت رأسه على الأرض انا تملكتني مشاعر كثيرة متلخبطة الحزن والفخر والغضب وشئ من السعادة (رفاق انا لن استطيع التعمق في وصف احاسيس ڤير كثيراً لان ابي مات عن قريب وهذا حقا مؤلم فاعزروني) وقفذت من على ظهر حصاني وهجمت على ماقنوس ولكن هو ركل رأس ابي نحوي وغزف بعدها رمح لا يستهدفني انا لكن يستهدف رأس ابي وانا عانقت رأس ابي بين زراعاي والتفت الناحية الأخرى انغرزت الرمح في ظهري بدل رأس ابي وانا وضعت رأس ابي على ظهر حصاني وقبلتها وانتزعت الرمح عن ظهري وهجمت على ماقنوس بها وهوا امسكها ولكن تجاوزت اصابع يده وانغرزت في صدره وانسنت على ثيابه من الخارج وهوا نزع الجلد عن جسده ليرني الدرع الحديدي الزي لا يوجد مثله في بلادنا أبداً ولكن انا ركلته على صدره ركلة شقت درعه ونزلت الدم من على فمه وهوا امسك بيساقي وكسرها بحيث صارت على الجهة الأخرى عكس الثانية وحملني بها والقاني على ظهر حصاني وسقطت انا وحصاني ارضا لكن احتضنت رأس ابي قبل ان تسقط على الأرض واراد ماقنوس ان يركل رأس ابي وهي بين زراعاي لكن انحنى ڤاران بظهره امامها وتلقى الركلة وسمعت بأم اذني صوت ضلوع ڤاران وهي تتحطم قبل ان يفقد الوعي على صدري واسناء ذالك كانت قواتنا قد أبيدت عن بكرة ابيها وعلقت على اوتاد مرتفعة عن سطح الأرض ودمائهم اصتبغت بها الأوتاد حتى صارت كما لو انها من لحم وليس من خشب وكان جانزوا واقفا على ساق واحدة فقط ويقاتل 1500 محارب بدون اي سلاح يتلقى طعنة فيمسك بيد صاحبها ويكسر عنقه يتلقى سهم فينتزعه ويعيده الى عين صاحبه وهكذا حتى اصتبغت ثيابه وجسده بلون الدم والتفت الى ماقنوس وهو يمسك بحناجر اثنين من رجاله. جانزوا: انت التالي يستحسن تجهذ قبرك من دلوقتي. وهوا احدهم بفأس على رأسه وسقط على الأرض فاقدا الوعي . ماقنوس رفع ڤاران من على زراعاي والقاه بعيدا وهوا على فكيي بلكمة كالمطرقة افقدتني الوعي فورآ. (عودة الى الوقت الذي تركنا فيه أجيلا) (على لسان أجيلا) انا نظرت من على سفح الجبل ولقيت ماقنوس يسحب ڤير وهوا فاقد الوعي وعلى يده رأس إيڤان الرهيب. وقفذت او اردت ان اقفذ من على سفح الجبل لكن امسك بي رجالي من كتفي. ألكدروا: (زراعي اليمين) انتي لازم تهربي باللفي بطنك دا حالا احنا مجهذين مخباء ليكم في الصحراء. انا صفعت ألكدروا على وجهه صفعة كسرت نصف اسنانه لكن هو لم يحرك ساكنا. انا: انت فاكر اني جبانة يا ألكدروا انا مستحيل اخلف ابني في حفرة تحت الأرض عشان يطلع خول يا اما اخلف راجل او بلاش خلفة خالص. الكدروا ورجالتي انحنوا لي على ركبهم. انا: بس ده هذم إيڤان الرهيب يبقى مستحيل انا اقدر عليه عادي كدة هاتولي (ابروكسيل). (ملحوظة اخرى: ابروكسيل ده اول منشطات اتعملت في التاريخ من سموم الأفاعي والأعشاب الطبية) ألكدروا: بس ده خطر على اللفي بطنك يا زعيمة. انا: انا كلمتي ايه. كل الجيش بصوت عالي جدا: قانون. واتو لي به وهوا يوضع في اناء مصنوع من جلد الأفعى وشربته وشعرت برأسي تدور بقوة وكدت اسقط على وجهي لكن ثبت قدمي الى الأمام و وجدت سانجار منحنية لي ورافعة سيفي الذي كسره إيڤان وكانت قد اصلحته. سانجار: السيف ده صلحوا ليكي ڤير من اول يوم لكي هنا وقال انوا حيقدموا ليكي في جوزاكم. انا نزلت دمعة من عيوني لكن سحبت سيفي بقوة من بين يدي سانجار حتى امتلئ بي دمائها وقطعت به الدمعه قبل ان تلمس الأرض. انا: قوليلوا إن أجيلا اتجوزت سيفها من زمان اوي. وذهبت الى خارج القلعة وجيشي خلف ظهري وهجمنا هجمت رجل واحد على ماقنوس الذي القى رأس إيڤان الرهيب ولكن قبل ان يسقط على الأرض كان ڤير قد فتح عينه وامسك بي راس إيڤان وماقنوس امسك بي سيفي وحاول لكمي على معدتي المنتفخه ولكن ألكدروا امسك بي قبضته وسمعت صوت تحطم اصابعه ولكن لم تصل قبضة ماقنوس الى ابني قط وانا ركلت يد ماقنوس وكسرتها قوة الركلة وهويت على رأسه برأسي ونزل الدم من على جبين كل منا ورجع كلانا خطوة الى الخلف وصاح: ها ها ها ها سوف اتذكرك وانا اشرب الخمر كل صباح.(هذه الجملة قالها كل من ماقنوس و أجيلا معا وفي نفس الثانيه) وهجمت على عنقه بسيفي وهو امسك به بيده العارية وانا امسكت بي خنجره على بعد ثانيه واحده من عيني. ماقنوس: دا ابن مين اللي في بطنك دا. انا اشرت لا شعوريا بعيني الى ڤير و هوا ركلني على ركبتي كسرها وقذف بخنجره مليئ بدمائي على ڤير وانا تدحرجت وانغرز على عيني بدل ڤير وهو امسك بسيفي الذي تركته على يده وقطع به يدي وانا جثيت على ركبتي لي اول مره في حياتي كلها وهو وضع سيفه على عنقي ورفعه عاليا لكي يقطع به رأسي لكن ألكدروا امسك بسيفه بيد عارية وتقطعت اصابعه قبل ان يصل السيف الى عنقي ويصده ڤير بسيفه وامسكت سانجار بيدي ورفعتني الى الأعلى وهجمنا اربعتنا عليه وكان بقية اتباعي يقاتلون جيش ماقنوس الذي صد هجومنا الرباعي بأربعة ركلات اصابت ڤير على عنقه وسانجار على فكها والكدروا على انفه وانا على بطني وقبل ان أسقط على ظهري كان ألكدروا قد حملني بين زراعيه وتلقى الركلة الخامسة على رأسه بدل عني وسقط على الأرض ولكن رفعني انا الى الأعلى لكي لا اسقط وهجم ماقنوس على عنقه بسيفي ولكن انا امسكت بسيفه قبل ان يصل إلى عنق ألكدروا وسانجار طعنته على صدره وقطع له ڤير زراعه اليسرى ولكن ذالك ليس بكافي لهذيمة ماقنوس غير الرحيم أبداً فقد امسك سانجار من عنقها و قذف بها ڤير والقاهما معا فاقدي الوعي فورآ اخذ سيف ڤير وغرزه على ظهر ألكدروا حتى عبر صدري انا وسحبه ليهوي به على رأسي ولكن عندما استدار الى خلفه أثر صافرة من جانزوا وجد نصف جيشه معلق على الأوتاد. جانزوا: هل حفرت قبرك هل ودعت اهلك هل انت مستعد للقاء اجدادك هل جهزت توسلك لي رحمتي التي لن تجدها أبداً.(قالها كشيطان يعني كل كلمة خارجة من بين فكيه) ماقنوس: انا سوف اعود لي رأسك يوما يا هذا. وركض هاربا وخلفه رجاله وجانزوا يلاحقه وهوا مستند على رمح طويل لكن كان ماقنوس قد وصل الى الشاطئ بالفعل مع رجاله وفر هاربآ. انا: خذ ابنك يا ڤير قبل فوات الأوان خدوا حالا. ڤير كان فاقد الوعي ولقيت جانزوا جاب سيف وشق بيه بطني وخد ابني وهوا صامت تماما حتى ضربه ماقنوس على ظهره عدة مرات فصرخ صرخة عالية. جانزوا: اسمه ايه. انا: سم اسموا سم جانزوا: دا اسم غبي انا حسميه ڤينوم. انا: قولوا ان امك بتحبك اوي اوي وقلوا ماينمش متأخّر ولا يصاحب بنات مش كوبسة وما يشربش الخمر أبداً ولا ينام ولا ينام مع اي ست غير مراتوا واوعى يتجوز بنت من قبيلة العقارب ولا اسياد الصحراء ها ها ها لان كلهم شراميط قلوا يبقى قوي قوي قوي جداً جداً جداً ويجي لي هناك رافع رأسي ويكون بقى حاجه كبيرة ومهمة جداً و قولوا....... ماتت أجيلا. يتبع الى اللقاء في الجزء السادس على حسب التعليقات باي. اهلا من جديد بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت. (الجزء السادس: بعنوان: غابت الشمس) (على لسان ڤير) انا فتحت عيني واحدة بصعوبة لي اجد ابني في يد جانزوا واجيلا تلفظ انفاسها الأخيرة وحاولت التحرك اليها لكن كنت محتطم تماما ولا استطيع حتى التنفس بسهولة و سانجار ملقاة فوقي بوزنها الثقيل. أجيلا: قولوا ان امك بتحبك اوي اوي وقلوا ماينمش متأخّر ولا يصاحب بنات مش كوبسة وما يشربش الخمر أبداً ولا ينام ولا ينام مع اي ست غير مراتوا واوعى يتجوز بنت من قبيلة العقارب ولا اسياد الصحراء ها ها ها لان كلهم شراميط قلوا يبقى قوي قوي قوي جداً جداً ويجي لي هناك رافع رأسي ويكون بقى حاجه كبيرة ومهمة جداً و قولوا ان......... الكلمه الأخيرة لم تكن واضحة ولهذا فقد امسك جانزوا برأس أجيلا وقربه من اذنه برفق وإبتسم بعدها ونزلت دمعة من عيني أجيلا ومن ثم ماتت وعلى وجهها علامات السعادة. وبعدها أغمض جانزوا عيني أجيلا وعرج نحوي ورفع عني سانجار بيد واحدة وانزلها قربي برفق شديد ووضع ابني على صدري وامسك بي ساقي المكسورة واعادها الى وضعها الطبيعي وسخن سيفه على نار كانت مشتعلة على سهم وكوى به جراح ألكدروا ومن ثم قيده بحبال من يديه وساقيه وحمل أجيلا وسانجار على كتفيه وعرج عائدا الى القلعة وعاد وحملني انا ومن ثم ألكدروا ومن ثم اختفى لبرهة وعاد وعلى كتفه ڤاران وكان فاقد الوعي وبعد مراسم حرق وتشيع أجيلا وابي انا اصبت بالأكتئاب الشديد ولم افارق مقعد ابي لأشهر وكان جانزوا يدير شؤون القبيلة تحت إسم ابي. جانزوا جاء بعد ثلاثة أشهر الى صالة الأحتفالات حيث اعتدت انا الجلوس. جانزوا: ڤاران وڤالكون وسونين قد تركوا القبيلة وأسسوا عائلات منفصلة وانا أريد الأذن بقطع اعناقهم. انا: احم احم لا لا لا اريد المزيد من الموت للقبيلة خليهم يعملوا اللي يريحهم انا ما عندي مانع. جانزوا: بس انت. أنا :انا كلمتي هنا هي القانون يا جانزوا. جانزوا: لا انت فهمتني غلط انا كنت عايز اقولك اني عجزت وعاوز اتقاعد بس عايز اطلب منك اخر معروف كمكافئة نهاية الخدمة التي دامت لقرنين من الزمن. انا: عايز ايه. جانزوا: عايز اخد ابن أجيلا معايا. انا: ليه. جانزوا: لأحرص على ان اجهذ الزعيم التالي جيدا. انا: في هذه الحال خذ معاك كونان برضو. سانجار كانت واقفة من بعيد وما ان سمعت الكلام عن ابنتها حتى جائت مسرعة. سانجار: لا لا كلوا الى بنتي. انا: انا كلمتي هنا هي القانون يا سانجار. سانجار ارادت الأعتراض لكن جانزوا امسك بيدها وسحبها الى الخارج وانا عدت الى روتيني اليومي في شرب الخمر والنظر الى رأس ابي وإخوتي المعلقة الى الرف. (في الخارج) جانزوا امسك بعنق سانجار والصقها على الجدار بقوة. سانجار: انت نسيت نفسك ولا ايه في ايه مالك. جانزوا (بصوت يتقطر الموت من شفتيه) : انا غسلت جثة أجيلا وإيڤان بأيدي وعارفة لقيت فيهم ايه. سانجار: هوا انا حشم على ضهر ايدي. جانزوا: علامات تسمم والسم اللي شميت ريحته على بقايا الطعام التي خرجت منهم كان السم الذي علمت صنعه لي شخص واحد فقط انتي يا سانجار. سانجار (برعب) : انا انا انا انا انا. جانزوا: انا ابوكي انقذ حياتي اكتر من مره عشان كدة حعمل نفسي ظا لقيت شيء لكن ڤينوم تحت حمايتي ولوا لمستي حد تحت حمايتي. سانجار: مفهوم. وتركها واخذ الصغيرين وغادر القبيلة ولم يعد أبداً ولكن بعد 18سنة عاد ڤينوم وكونان شابين مختلفين تماما حتى لم اعد اعرفهما (ملحوظة اخرى: هنالك عدم تطابق بين ذكريات ڤينوم والقصة وهذه مقصودة). (بعد 18سنة) كانت سانجار قد انجبت ثلاثة أبناء اخرين ولكن كلهم ماتوا قبل اكتمال فطامهم وعندما كنت نائما زات يوم على سرير ابي جائت سانجار من خلفي و وضعت يديها حول عنقي واخذت تقبل ظهري وتمسك بزبي وانا التفت إليها و وضعت يديها حول رأسها وادخلت زبي بدون مقدمات داخل كسها وهي صرخت بقوة: آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه آه اوف اوف اوف اوف اوف اوف اوف اوف براحتك براحتك انا مش مستعجلة لا لا لا لا اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح. وكنت قد كسرت السرير تحتها من شدة وسرعة ايلاجه وإخراجه وسال قليل من الدم من شفتي كسها وكثير من سوائلي وسوائلها ونمت على بطني وهي على ظهري لكن عندها جائت الخادمه مسرعة. خادمه 1: يازعيم الحق في ولد وبنت بره إقتحموا القلعة وقالوا انهم من طرف جانزوا وهزموا كل من حاول يوقفهم. انا خرجت اليهما وكانا. (ڤينوم: عيناه نفس عينا أجيلا وشعره أشقر وعاريئ كما ولدته امه وجسده كما لاعبي كمال الأجسام ورموشه طويلة واظافره ايضاً ومسرح شعره كزيل الحصان حتى منتصف ظهره وملامح وجهه تشبه أجيلا) (كونان: عيناها زرقاء شفتيها بلون العنب وعاريئة الى كيلوت صغير من الجلد داخل بين فردتي طيزها وبزازها بحجم فاكهة جوز الهند ولون بشرتها ابيض كالحليب وعينيها كبيرة ويغطيها الرموش الطويلة وتضع زمام على انفها ولديها عضلات متناسقة وطولها بطول رمح (110سم)) انا منذ النظرة الأولى ادركت انهما ابني وبنتي ولكن اردت ان اختبر تدريبهما. انا: انتوا الاتنين عارفين دي قلعة مين اللي دخلتوها دي. هما الأتنين مع بعض: دي قلعتنا او حتبقى. وهجموا علي معا كل واحد من جهة مختلفة لكن بتنسيق واحد ركلت كونان سيفي فلكمني ڤينوم بين عضلات يدي تفاديت ركلة من كونان فوجدت على الجهة الأخرى ركلة من ڤينوم لكمة من كونان على ظهري تتبعها ركلة من ڤينوم وفي الاخر هجوم مشترك من كلتا الجهتين قفز ڤينوم من الأمام بركلة على صدري وكونان بركلة على ظهري من الخلف وانا تفاديت هما معا وإلتقت قدميهما معا بقوة ولكن كلاهما قفذ بسرعة ودار في الهواء وهبط بي ركلة اخرى انزلت الدم من شفتي وقفذفتني على الجدار بقوة حتى شعرت ببعض ضلوعي تتحطم قبل ان افقد الوعي. عندما افقت وجدت ڤينوم يحتضنني بين زراعيه و كونان كانت تسكب الماء على وجهي لكن بملامح ثابتة جداً وباردة للغاية. انا: ها ها ها ابنائي الأعزاء اهلا وسهلا بيكم. ڤينوم (بصوت حنين) : انت خضدتني عليك يا بابا. كونان: هوا انت اكيد الزعيم بتاع قبيلة العقارب ولا احنا مشبهين على دا. وارتني لوحة مرسومة على قطعة من الجلد لي وجهي. انا: ها ها ها اكيد طبعا انا ابوكي يا كونان. ڤينوم: سيبك منها دي فاكره انها بكدة جامدة يعني مش قصدها. انا: سيبكم انتوا الاتنين مني وروحوا سلموا على والدتكم وبوسواها وإرتاحوا من تعب السفر. هما الاتنين مع بعض: احنا ما بنتبعبش أبداً ولا بنام بدري خالص عشان تبقى عارف من دلوقتي. انا اشرت ليهم يمشوا وهما الأثنين دخلوا على غرفتي لكي يسلمو على سانجار. (على لسان ڤينوم) (ملحوظة اخرى: انا حكتب على لسان ڤينوم بس هوا مش فاكر الكلام دة لسى ماشي) انا: عجبك كده يا كونان اهوا كنا حنموت الراجل. كونان: ڤينوم بلاش عواطف هوا لو كان مات يبقى انت بقيت الزعيم التالي يا حبيبي. انا: بس بلاش هبل وحتى لوا حسايرك لا برضو كان حيقتلونا بقيت القبيلة. كونان: حبيبي هوا انا رحت فين انا في ضهرك دائما ولو حاول اي حد يلمسك انا حقطع خبروا. وكنا قد ايقظنا سانجار بركلة على بزازها برفق. سانجار: ايه مين ده حبايب قلبي كنتوا فين طول الوقت ده كلو وحشتوني اوى اوى اوى. كونان: بلاش محن يا مرة هوا انتي تعرفينا اساسا انا مين. سانجار (بدموع) : ازاي ماعرفكيش انتي بنت قلبي يا كوكو وانت كمان يا ڤوڤو. كونان: حيلك حيلك يا حجة مين كوكو وڤوڤو دول انتي خرفتي ولا ايه ولا النيكة كسرت نافوخك مع السرير. انا حضنت سانجار جامد وهي بادلتني الحضن بس من غير حميمية. انا: سيبك من العيلة دي انتي عامله ايه وحشتيني وحشتيني جداً جداً. كونان شدتني من شعري الطويل حتى افلتت أمها. كونان: هوا فاقد حنان يلا ولا ايه في يومك المش فايت دا انت تعرف الناس منين ولا انا ابتديت اقفل منك الصراحة يلا قدامي على اوصة نومنا. سانجار: اوضو ايه لا انتوا تفطروا الأول وبعدين كل واحد فيكم على اوضة لوحدو. احنا الأثنين مع بعض: لا احنا بنام سوى ولا مابنامش خالص. سانجار: حاضر ياقلبي. انا وكونان فطرنا مع بعض انا بأكلها وهي بتأكلني. ابي: هوا انتوا اتعلمتوا كده ازاي يعني مش فاهم. كونان: انا افهمك يا زعيم انا والأهبل دا اتربينا مع بعض ورمانا جانزوا جوا بئر لمدة سنة كاملة وخرجنا منها روح واحدة في جسمين فهمت حاجه. انا: إحكيلوا على يوم. داست كونان على رجلي بمعنى (إخرس) انا كملت اكل عادي و ذهبنا الى غرفة النوم من الضهر. (في غرفة النوم) كونان: هوا انت اهبل ولا ايه جانزوا قال ما نقولش لحد أبداً عن نقطة ضعفك لأي مخلوق كان فاهم ولا اقطع لسانك الطويل دا. انا: انا فهمت خلاص ماشي انا حنام بقا. وبعد لحظات جائت الخادمه مسرعة. خادمه 2:الزعيم بيستدعيكم انتوا الاتنين حالا. كونان: امشي اطلعي بره وقولي لي سيدك ملناش دعوة بمشاكلوا القبلية دي. انا: لا احنا جاين حالا. وخرجت الخادمة ولكمتني كونان على قضيبي بقوة. (في صالة الأحتفالات) انا وكونان مع بعض: امرك يا بابا (انا قولت يا بابا بس كونان قالت يازعيم ودي اول مره نختلف في كلمه واحده) ابي: انا عايز اعرف مستوى تدريبكم عشان كده حبعتكم لي مهمة خاصة مع روز (وصفتها في السلسلة الفاتت) احنا الاتنين مع بعض: حاضر يابابا (قولناها صح المرة دي) وانطلقنا على ظهور الخيل ومعنا روز وخمسة من قبيلة العقارب. كانت المهمة سهلة جداً مجرد مئة متمرد عاملين قرية صغيرة المفروض ناخذ منهم ضريبة سكن ونرجع. نحن وصلنا القرية التي كانت علة قمة جبل مرتفع فتركنا الخبل وتسلقنا اليها بسرعة ولكن تعثرت روز وانا امسكت بي يدهت ورفعتها الى اعلى حتى تمسك بها كونان لكن كونان امسكت بها وبعد ان تركتها انا افلتتها فورآ وكان من الممكن ان تموت لولا ان امسكت بها انا من جديد لكن بقدمي حول عنقها و يدي على حافة الهاوية. انا: ايه يا كوكو. كونان: ايدي نملت يا ڤينوم واوعى تقولي يا كوكو دي تاني وإلا حكيى رقبتك. وصعدنا الى القمة وكانت القرية داخل الجبل لكن المدخل الوحيد لها من القمة زي بركان خامد كدا. وكانت القرية مبنية من الحجارة غرفة فوق الثانية وما ان نزلنا على الحبال على الأرض حتى استقبلنا زعيمها بحفواة لكن قال: لا يوجد لدينا كل الماشية التي طلبها والدكم منا. حينها امسكت كونان بي عنقه انتزعتها واحاط بنا رجاله بسرعة وقتلوا كل من معنا ماعدا روز التي فقدت الوعي من ضربة مطرقة علة رأسها وانا وكونان امسك كل منا بزراع الأخر والسيوف في ايدينا ودرنا معا كالأعصار وقطعنا رؤس نصفهم وافلتت زراع كونان وهي انطلقت بفعل الدوران (قوة الطرد المركزية) وقطعت رأس احدهم بسيفها وتفادت عدة سهام من رامي سهام كان على احدى الغرف العليا وحشرت نصف سيفها في عنقه من بعيد ومدت يدها خلفها وانا القيت لها بسيفي ومزقت احدهم اربآ اربا من ساقه وحتى عنقه واعادت لي سيفي وانا كنت جالسا على كتفي رجل وامسكت السيف وقزفته على رأس رجل اخر بسرعة وكسرت عنق الرجل الذي كنت على كتفيه وهكذا حتى ابيدت القرية عن بكرة ابيها في لحظات معدودة واخذت انا روز على كتفي وصعدت الحبال الى أعلى ومن ثم ربطت لي كونان رأس زعيم القرية ورفعته ومن ثم كل مالديهم من ماشية وعدنا ادارجنا........ يتبع. دعمكم يهمني جداً جداً فهوا كل راتبي الذي اتلقاه وأسعد به. أهلا من جديد بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت. (الجزء السابع بعنوان: شوكة عقرب) انا وكونان بعد ان انتهينا من مهمتنا الخاصة عدنا الى قلعة ڤير و لكن. ابي: انا امرتكم بانكم تجيبوا ضريبة سكن مش رأس زعيم القرية وتبيدوا كامل القرية روز انتي كنت فين وقت ما حصلت المهزله دي. روز (بتلعثم وخوف) : انا انا كننننتتت فففاقققدددة اللللل. كونان (بسخرية) : هي كانت مفشوخة مش كده يامزة. ابي: احترمي لسانك وانتي بتخاطبي قائدك المباشرة يا كونان. كونان: والا ايه. ابي نهض من عرشه و امسك بي عنق كونان وفي نفس الثانية كنت انا قد وضعت نصل سيفي على عنقه و وضعت كونان سيفها على عنق روز. انا (بطريقة شخص يحاول كتم غيظه لكن فشل) : مع كامل احترامي أبي نزل ايدك وإلا مش حتقدر ترفعها على حد تاني لباقي عمرك كلوا. ابي انزل يده بسرعة وانزلت ان سيفي لكن كونان لم تفعل وفي نفس الثانية التي انزلت فيها سيفي كان ابي قد رفع رجله وركلني بها على عنقي بقوة حتى شعرت ببعض اسناني تسحق سحقا وحاول تمرير الركلة الى خد كونان لكن كونان رجعت خطوة الى الخلف في الثانية والتقت ركلته بوجه روز وهجمت بسيفها على ساق ابي بنية قطعها لكن انا امسكت بسيفها بيدي العاريئة بقوة حتى اوقفته ولكن طبعاً امتلئ بدمي. كونان القت بسيفها وامسكت كيلوتها وقطعته ولفته حول يدي و كاد ابي وروز والخادمات يفقدن المنطق من جمال كسها (كس كبير وبارز الى الأمام وزنبوره صغير وشعر عانتها محلوق على شكل V وليس سبعة بالعربي ولونه وردي وفي منتصف الحرف زمام عليه الماسة صغيرة بحجم عنبة). كونان: ليه ياعم انت غاوي تحرق قلبي عليك ياحبيبي ولا ايه في كسم ليلتك الهباب دي.(قالتها والدموع تجري من عينيها وتحاول الأبتسام ايضاً) ابي وضع سيفين على عنق كل منا ونحن رفعنا اليه عينينا بنظرة تحدي سافرة. ابي (بصرامة) : انا من هنا ورايح مش ابوكم انا زعيمكم تمام. كلانا معا: نحن ندين بالولأ لي جانزوا فقط لكن احترامنا له يجبرنا على قول امرك يا زعيم. وظللنا نبادله نظرة تحدي. سانجار: اهدوا يا جماعة مش كده يا ڤير يا حبيبي دول مهما كان ولادك برضو. ابي: إطلعي انت منها احسن لك. وانزل سيفيه عنا. ابي: روحوا ارتاحوا ولكن بعد كده لينا كلام كتير مع بعض. انا وكونان ذهبنا الى غرفة النوم لكن بمجرّد ان عبرت انا الباب التفت اليهم كونان ورفعت اصبعها الأوسط fuk you بكلتا بديها وانا من دون القي نظرة اليها سحبتها من ضفيرة شعرها الطويلة خلفي و ارتمينا على السرير وهيا نامت فوقي بضهرها من دون كيلوت ولكن نحن لا نمتلك مشاعر جنسية نحو بعضنا البعض أبداً. وعندما استيقظت في صباح اليوم الثاني كان زبي منتصب ومغروز بين فردتي طيزها الكبيرة الطرية. كونان: الرمح ناوي يفضل كدة لندة طويلة ما تلم نفسك يا كسمك بقا. انا: مش راضي ينام هاتيلي روز ينوبك سواب. كونان: ماشي ياقلبي. ونزلت من السرير وسحبت كيلوت جديد من حقيبة الجلد البدائية التي جئنا بها وارتدته وخرجت الى غرفة روز وصفقت لمدة قصيرة وخرجت لها روز وقبل ان تفتح روز شفتيها لتسأل عت سر الزيارة كانت كونان قد نزلت شفتيها بقبلة طويلة وبادلتها روز القبلة واخذت تمسك بزاز كونان التي ادخلت اصابع يدها في كس روز ومن ثم حملتها على كسها وهي تقبلها بقوة ولم تدرك روز ماذا يجري الى وهي على السرير وسطنا. روز: لا يا حبيبتي انا ليسبيان ماليش دعوه بأخوكي. كونان: متركذيش في التفاصيل كثيراً انا وهو حاجه واحدة يعني مع بعض يا إما بلاش خالص. ونزلت روز تمص زنبور كونان وانا جئت من خلفها وأدخلت زبي فيها بالكامل. روز: آه آه آه آه آه آه لا لا لا لا لا لا مش في طيزي حرام عليك لا لا لا طلعو دخلوا في كسي كوننننان الحقيني بسرعة. كونان نزلت تلحس كسها وهي في نفس الوقت تلعق كس كونان وانا انيك في طيز روز بقوة هائلة كما من يلعب ضغط صعودآ ونزولا حتى قزفت وسال قليل من إفرازات زبي على لسان كونان. كونان القتنا انا روز بعيدا عنها واخزت تبصق كثيرا جداً كمن سكب على فمه ماء قزر. انا: ايه يا كوكو دي مش اول مره يعني. كونان: فكرة ان دا لبني على لساني مقرفة بجد يعني سامحني.(مفيش غلطة إملائية هنا هي قالت لبني على لساني لأننا واحد.) وروز دخلت لسانها جوة طيز روز وأخذت تلعقه لها وانا ادخلت زبي داخل كس روز واعدنا الكرة من جديد حتى اشرقت الشمس (هذه الأحداث كانت الفجر) وعندها نهضت روز وهي تعرج حتى كادت ان تسقط وحملناها معا على كتفينا سندا حتى النهر الصغير قرب القلعة واخذنا نغسل لها جسدها وكان هنالك الكثير من النساء والرجال يغتسلون مع بعضهم بعضا ولكن انا لم يجذبني منهم سوى خادمت سانجار الخاصة (طيزها ميلف وبزازها ضخمة ومشدودة جدا وحلمتها بنية اللون وعينيها خضراء كلون الليمون وكسها مستخبي ورا بطنها المدلدلة بسب كبر السن) انا: كونان ايه رأيك في البطل اللي هناك دا. من غير ما ارفع اصبعي نحو المرأة كانت كونان قد أدركت من اريد. كونان: حبيبي قلبي اخويا الغالي انا مليش دعوه بالستات العجوزة او الصفيرة او اي ست انا شهوتي بتيجي لما اشوفك جبت بس دي خدامه يعني مش من مستوانا. انا: وايه يعني ما كلنا بشر زي بعض. كونان: لا انا وانت مش بشر احنا زي ما قال جانزوا احنا عقرب وشوكته فقط لا غير. ورجعنا الى غرفتنا وبعد قليل سمعنا صوت عواء الذئاب العالي (جرس الأنزار) وهرعنا الى الصالة الرئيسية لكن كان هنالك الكثير من القتلى والجرحى ايضا في كل مكان حول القلعة. ابي: ألكدروا اللعين هرب في حد خائن ما بينا اخبر رجاله بالمدخل السري للقلعة ومكان الذئاب. انا: أؤمرنا نجيب رأسه و سوف ننفز حالا. كونان: مش الكدروا دا يبقى دراع والدتك اليمين برضو ولا العجوز اللعين دا كان بي خرف كالعادة.(قصدها على جانزوا الذي اخبرنا بكل شيء عن القبائل والحرب ورسم لنا وجوه الجميع وخرائط لكل شبر في الدولة بما فيها الممرات السرية للقلاع الأربعة) ابي: لا مش هوا هاتولي رأسه و لكن هو الأن في طريقه الى منطقة نفوز ڤاران إن دخلها عودوا وأبلغوني لكي أبدئ المحادثة الدبلوماسية مع ڤاران مفهوم. احنا الاتنين مع بعض: أمرك يا زعيم. (في الغابة قرب حدود ڤاران) كنا نحن الأثنان على حصان واحد ونطارد آثار اقدام ألكدروا ومن معه حتى عثرنا عليهم وانا اطلق عليهم السهام وكونان تناولني السهام من الكنانة الكبيرة على ظهرها حتى مات كل رجاله ماعدا هو. ألكدروا: انا مش عايز اقتل أبن أجيلا أبداً ارجع يا مولاي ارجوك. كونان: احنا عارفين انك من رجالة ماما أجيلا بس للاسف حترجع معانا سليم او من غير رجليك. انا نزلت من الحصان وتركت القوس مع كونان وهجمت على ألكدروا برمح على ساقه ولكن هو امسك بها بيده السليمة ولكمني بيده عديمة الأصابع على وجهي حتى كسر لي أنفي بقوة وعبر سهم من جانب ازني الى عينه اليسرى وانا كسرت له انفه برأسي وفقد الوعي لكن كنا بالفعل داخل حدود ڤاران وأحاط بنا جنوده. كونان ارتهم وشم العقرب الذي على يدها من الداخل لكن هم لم يهتموا كثيرا بذالك ما دمنا قد عبرنا حدودهم بدون اعلان رسمي فهذا اعلان حرب ولا رجعت فيها أبداً. لهذا فقد هجموا علينا فوراً من كل الجهات وانا وكونان وضعنا الكدروا بين ظهرينا ومزقنا جيش ڤاران في ثواني معدودة ولكن جاء الغوريلا البشرية بنفسه ڤاران على ظهر ثور ضخم. ڤاران: كونان ڤينوم سلموني الراجل اللي معاكم دا وإقلعوا من أرضي احسن لكم. احنا الأثنين مع بعض: تعال خدوا لو عندك الجرئة. وهجم ڤاران علينا هوا نحو كونان و ثوره علي انا بنطحة قوية لكن انا قفذت نحو الأعلى ونزلت على ظهر ثوره وزبحته من الأعلى الى الأسفل وعندما نظرت الى كونان كان ڤاران يمسك بعنقها بقوة ويرفعها من على الأرض وانا قذفته برأس الثور على ظهره وهو اراد ان يقذف كونان ناحيتي لكي تصتدم بقرون الثور لكن هي ركلته منن قضيبه وتابعت الركلات بسرعة فائقة حتى زقنه وحطمت له احدى اسنانه وامسكت برأس الثور الذي كان قد وصلهما للتو ولكمته به بل حطمته على رأسه تحطيما وجثى ڤاران العظيم على ركبتيه وكذالك فعلت كونان وانا قفذت على ظهرها وامسكت برأس ڤاران المهولة ودرت حوله وهبطت بقدمي على كتفيه بقوة وسمعنا صوت تحطمها وهوا فقد الوعي و وضعت كونان سيفها على عنق ڤاران لكي تنهي امره لكن انا امسكت بسيفها بيدي العاريئة بقوة حتى اوقفته ولكن طبعاً امتلئ بدمي مجددا ولكن هذه هي الطريقة الوحيدة لي إنقاذ اي احد من براثن كونان. كونان: في ايه تاني ياعم انت غاوي نكد ليه. انا: ده يبقى زعيم عشيرة العقرب برضوا مش حينفع نعمل حرب معاه. كونان: لطفك وهبلك دا حيتسببوا في موتي في يوم من الأيام بجدد.(قالتها وهي لاتعلم إن هذه نبؤة وليست مزحة). وعدنا ولكن معنا ألكدروا فاقد الوعي وعلى الحصان انا لا أعلم لماذا لكن وجدت يدي قد امسكت ببزاز كونان بهدوء. كونان: لو عايز تجيب هاتهم في طيز الخول اللي في ضهرك دا اصل انا كمان هايجة اوي. انا: لا مليش في الخشن انا. كونان: طب انزل معايا. انا وهي نزلنا من على ظهر حصاني وهي امسكت بقضيبي تعبث به. انا: بتعملي ايه انتي. كونان: بريحني مش انا وانت واحد ولا ايه. انا: اه بس انتي تبقي. وقبل ان اكمل الجملة تبخرت من عقلي وقلبي وروحي بقبلة طويلة من كونان على شفتاي وزوبنا معا فيها وهي تضرب لي عشره وانا اضرب لها سبعة ونص حتى قذفنا معا بعض في نفس الثانية وعدنا على ظهر الحصان كما لو أنه لم يحدث شيئ بيننا أبداً. يتبع. لا تبخلوا علينا بالتعليقات لكي استطيع انهاء هذه القصة قبل رمضان وشكرآ جزيلآ على كل حال. اهلا من جديد بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت. (الجزء الثامن بعنوان: إنفصال العقرب) انا وكونان عدنا الى القلعة واخذنا معنا ألكدروا سليم الى من فقدان عين واحدة فقط وبدون خسائر ايضاً و بالرغم من ذلك. ابي: إنتوا ليه ما بتسمعوش الكلام اللي بقولو ليكم انتوا الاتنين بتتحدوني ولا حاجه. كونان: بص ياعم نكد انت احنا عملنا اللنقدر عليه اكتر من كده ما يخصناش وثم ثانيا مممم. لم تكمل الجملة لأني وضعت يدي على فمها. انا: إحنا أسفين يا زعيم ولن نعيدها ثانية. ابي: انا حتصرف معا ڤاران احنا ولاد عم وبنفهم بعض كويس بس اوعى تاني مره دايحصل منكم تاني مفهوم. احنا الأثنين مع بعض: مفهوم. ابي: انصراف. انا وكونان ذهبنا الى غرفة النوم الخاصة بنا وكانت الليل قد خيم علينا وكنا مرهقين جدا لهذا فقد نمنا فورا لكن عند منتصف الليل استيقظت انا وحدي (كونان دائما تستيقظ فور استيقاظي) ولم تستيقظ كونان على غيري العادة وانا كنت اعاني من انتصاب شديد ولم ارد ايقاظ كونان من نومها لهذا بدئت اضرب عشره في هدوء تام ولكن مهما ضربت لم اقذف أبداً لأني اعتدت على القذف معها ولهذا بدئت افكر ماذا افعل وبعد تردد طويل بدئت المس بزازها بهدوء وتحولت اللمسات الى تقفيش والتقفيش الى تقبيل حلمات وهي تصدر اهات خافتة وهي نائمة (انا امضيت كل عمري مع كونان لهذا اعلم جيدا إن كانت نائمة أم لا) ومن ثم رفعت لها رجلها على صدري واخذت امرر زبي على شفتي كسها بهدوء وهي إستيقظت لكن إدعت النوم. انا: كونان بلاش هبل انتي عارفه وانا عارف انك صاحيه. كونان امسكت بي زبي واخذت تفرش به كسها من دون ان تفتح عينيها وهنا بدئت في تقبيل شفتيها وتقفيش بزازها بقوة وهي صعدت على زبي. انا: بلاش يا كونان انتي عذراء. كونان لم تكترث لي كلامي وهبطت على زبي المنتصب بقوة حتى شعرت به داخل رحمها وأخذت تصعد وتهبط. كونان: ااااااااااااااه ااااااااااااااه ااااااااااااااه ااااااااااااااه انت بتاكل ايه يلى انا مكنتش اعرف انك جامد كدة اوف اوف اوف اوف اوف اوف اوف اوف اح اح اح اح اح اح اح اح اح حجيب. انا: قومي من على زبي عشان انا كمان عايز اجيب. ولكن هي امسكت بيداي بقوة ولم استطع الأبتعاد عنها للحظة وقذفت بداخلها وهي كذالك وعندما نظرت الى الباب كانت سانجار تنظر الينا بنظرة غير مفهومة وارادت ان تذهب لكن كونان سبقتها وامسكت بيدها والقتها بين فخذي وانا فهمت على الفور ماذا تريد كونان وأمسكت ببزاز سانجار من فوق الهدوم وكونان فتحت لها جلبابها من ناحية بزازها وأخذت تقبل حلمات امها التي ظلت صامتة فقط تمسك برأس كونان وتدفعها نحو بزازها اكتر وهنا انا ادركت ان سانجار تريد النيك ورفعتها الى أعلى وكونان سحبت عنها جلبابها كاملاً وانزلتها على زبي واخذت ارفعها وأنذلها وكونان جالسه على فخذي امها وتقبل شفتيها وتقفيش بزازها بقوة واصبحنا كالهرم الجنسي انا ارفع سانجار على زبي وكونان جالسه على فخذي امها وسانجار في النص تتناك من الأسفل وتقبل من الأعلى واستمرينا على هذا الوضع حتى قزفت سانجار وحدها ونزلت عنها كونان انا قلبت سانجار على وجها وكونان فتحت لها فردتي طيزها الكبيرة جداً جداً وانا ادخلت زبي داخل طيزها بقوة واخذت انيكها وسانجار تلعق كس كونان تلعق كس سانجار من تحتها وتصعد بي لسانها حتى خصيتاي وتعود بها حتى سوة سانجار وبدون أهات فكلاهن فمهن مشغول حاليا وقذفت سانجار ثانية لوحدها وتركت كس كونان وفتحت لي فردتي طيزها بنفسها وانا اخذت ابدل الطعنات طعنة في طيزها وطعنة في كسها حتى قذفت وما إن قذفت انا حتى ملئت كونان السرير ووجه امها بماء شهوتها وأخذت سانجار تنظف كس ابنتها حتى صار جديدا تماماً ومن ثم فعلت نفس الشيء مع زبي وارتدت ثيابها بدون اي كلمة وتركتنا وذهبت الى غرفة نومها المنفصلة عن غرفة نوم ابي. وعندها عدنا انا وكونان الى النوم واستمرت حياتنا في روتين المهامات السهلة والجنس مع روز وفتيات اخريات ولكن لم نلمس بعضنا البعض او سانجار تاني أبداً حتى مضت ثلاثة اشهر وكنا عائدين من مهمة صعبة بعض الشيء لهذا نمنا فورا وعندما استيقظت وجدت كونان تدخل زبي في كسها وتلعب ضفط عليه وأخذت تصعد وتهبط بسرعة فائقة وانا امسكت بزازها بقوة واقفش فيهم وعندما نظرت الى الباب وجدت عصا كبيرة إنكسرت على ظهر كونان واستمر ابي في ضرب كونان وانا اصد الضربات عنها بيدي العاريئة حتى انكسرت العصا. ابي: انت وهي بتعملوا ايه ها انتوا عايزين تشلوني منك ليها وسحب سيفه وهوى به على ظهر كونان وانا سحبت خنجري من تحت المخده وتصديت له بإعجوبة وكونان سحبت سيفها ووضعته على خصيتي أبي. ابي: من اليوم فصاعدا انتوا الاتنين ملكوش نومة مع بعض او مهمات مفهوم. كونان ارادت التحدث لكن انا علمت بأنها سوف تزيد الطين بلة لهذا امسكت بفمها بسرعة. انا: مفهوم. ابي: سحبني انا من شعري حتى غرفة النوم الجديدة لكن انا ظللت طول الليل وحتى الصباح بدون نوم وعند الصباح جائت الخادمه. خادمه 1:الزعيم طالب منك الحضور فورا. انا نهضت بدون كلام وتوجهت الى ابي ووجدت كونان هناك ايضا وتبدوا على و جهها علامات السهر. ابي: ڤينوم انا عندي ليك مهمة تجسس الى قلعة ڤادون (خالي اصبح لديه قلعة ومكانة مرموقة). انا: مطلوب اعرف ايه بالضبط. ابي: كل شيء حتى لون حلمات مراتو. انا: علم. وانتظرت لي اعرف مهمة كونان لكن ابي أشار لي بالإنصراف. (في امام قلعة ڤادون) انا كنت ارتدي ثياب من القش والريش حول كامل جسدي ورائحتي كريهة جدا وسقطت امام بوابة قلعة ڤادون واسرع نحوي رجال ڤادون وفتشوني ولم يجدوا شيء أبداً لا سلاح ولا غيره فأدخلوني الى قلعة ڤادون وألقوني داخل غرفة مظلمة مليئة بالرجال والنساء من كل انحاء الغابة وكلهم من الفقراء. اسوما:(قائد حرس ڤادون وعينه اليمنى عوراء وجسده ضخم ولونه ابيض واصلع وقصير)انتوا من النهارده ملك لي الزعيم تنفذوا كل المطلوب منكم تلقوا نفسكم في جنة على الأرض تخالفوا تلقوا نفسكم في جنة على السماء ماشي. واخذوا يسحبون الجميع تباعا حتى جاء الدور علي انا واخذوني الى حفرة مليئة بالماء الساخن وانا خلعت كل ثيابي وبدئت في الإستحمام بسرعة وخرجت نظيفا وحلقوا لي شعري الطويل كله حتى اصبحت اصلع. حارس 1:انت ايه اللحرق ايدك كدة (قصدوا على الوشم بتاعي الذي على كف يدي طبعاً حرقته قبل الدخول) انا (بلغة قبيلة ذئاب الجبل) : انا كنت اعمل في منجم للحديد قبل ان اترك قبيلتي. حارس 2:امشي على مكان الاختبار الأول. وظلوا طوال اليوم يختبروني في كل المجالات واصبحت في النهاية اعمل في المطبخ واخذت اغسل ثياب النبلاء وحتى الأندر وير بتاع النساء وبينما كنت اشتم كيلوت ما وجدت خادمة في سن متوسطة ليست بالكبيرة ولا الصغيره (لوكسيل) واخذت ترسل لي إشارات ان اتي اليها ولكن انا لم اهتم بها وعندما انتها الدوام عند منتصف الليل ذهبت للنوم في حظيرة الخنازير ولكن وجدت الخادمة تسحبني بغتة من يدي وانا تبعتها لأني كنت اريد ان انيك بأي ثمن وادخلتني الى زقاق مظلم بين الحظائر المغطات بالأشواك واخذت تقبلني بشهوة وانا بادلتها القبل ورفعت تنورتها المصنوعة من الريش ونزلت العق لها كسها وهي اغمضت عينيها ووضعت يدها على فمها وانا رفعتها على زبي وكانت نيكة سريعة بسبب خوفها الشديد وانذلتهم داخلها وهي قذفت اربع مراة. الخادمة: انا لوكسيل وانت. انا: عيزان. لوكسيل: انت جسمك حلوا هو انت كنت بتحارب قبل كدة. انا: لا. لوكسيل: طب مش عايز تدرب معايا. انا: حفكر واقولك بس انتي عاوزه تدربي ليه. لوكسيل: عشان عاوزه اهرب من هنا. انا: ليه. لوكسيل: عشان هما اخدوني من جوزي وبنتي وعايزة ارجع ليها بسرعة وبقالي هنا سنتين. انا فكرت انها ممكن تكون بتكذب لكن في كلتا الحالتين سوف استفيد من معرفتها بالمكان وإستمريت ثلاثة أسابيع او أكثر انيكها وأدربها كل ليلة ولا انام أبداً لأني اصلا لن استطيع النوم بدون كونان. (عودة الى كونان مباشرة بعد ذهاب ڤينوم) (على لسان كونان) ڤير: وانتي ياكونان عايز ابعتك مهمه استطلاع بس معا روز وهي حتكيلك عليها في السكة مفهوم. انا: حاضر. وذهبنا انا والعاهرة روز الى مشارف الصحراء وكانت مهمة خطرة جداً جداً عبارة عن مراقبة رجل يدعي انه صياد العقارب التاني (الأولة هي أجيلا) وعندما وصلنا الى اقرب مكان يمكن مراقبته منه كان هناك جيش من الرجال يرتدون ثياب جماعة أسياد الصحراء وهوا كان وسطهم (كوشموزوا هانزوا: شاب اشقرّ الشعر طويل القامة متوسط العضلات بالنسبة لي ذلك الزمن يرتدي نفس ثياب أجيلا تماما ويحمل فأس ضخمة من الحديد على كتفه وفي نهاية الفأس مكتوب بلغة قبيلة العقارب (الموت لكم 999 رقم الذين ماتوا على هذه الفأس)(ملحوظة اخرى: هذه المهمة صعبة بالنسبة لي كونان لأنها لاتسطتيع ان ترى خصما جديرا ولا تقتله) وظللت اراقبه من بين الكثبان الرملية لمدة ثلاثة أسابيع او أكثر ولكن في يوم من الايام تدحرجت روز وهي نائمة من إحدى الكثبان الرملية وانا كنت استطيع امساكها ولكن اردت ان يكتشفوا امرنا لكي اقطع رؤسهم وفعلا حدث وأطلقوا السهام الخشبية المدببة نحونا وانا امسكتها بسرعة ورددتها نحو اعناقهم ماعدا هانزوا لأني اردت ان اقتله بيدي العاريئة وهو هجم علي بفأسه وانا ظللت اناور هجماته بسهولة لأن الفأس كانت ثقيلة بالنسبة له وهو ادرك ذالك اخيرا وترك الفأس وسحب من اكمامه حبال طويلة تنتتهي بمنجلين طويلين واخذ يهاجمني بهما بسرعة تفوق سرعتي بمراحل وانا بالكاد تفاديت نصف هجماته والنصف الأخر مزق جسدي تمزيقا ولف احدى الحبلين حول عنقي وسحبني نحوه بقوة وركلني عدة ركلات متتابعة من كسي وحتى عنقي وانا قطعت الحبال وامسكت بعنقه لكي اقتلعها بيدي العاريئة ولكن هو غرز المنجل الأخر على عضلات يدي وسحبه بقوة حتى مزقها تماما وانا قفزت على يدي الأخرى مبتعدة عنه واخذت نفسا عميقا ونزلت على قدمي واخذت اناور هجماته بسهولة كبيرة وامسكت بمنجله بيدي وقطعته عن الحبل وقذفته على عينه اليسرى فقأتها له ركلته على قضيبه الى ازنه وجثى على ركبتيه من الألم وانا ازلت اللثام عن وجهه لكن هوا فرغ سائلا اسود على عيناي ولم اعد ارى اي شيء ووجدت حبل التف على عنقي وانغرز منجله على كف يدي وقطعها وكذالك فعل مع قدمي اليسرى من خلاف وتركني عمياء عرجاء. كوشموزوا هانزوا: لن اقتلك لكن سأتركي رسالة الى زعيمك ڤير. انا: يستحثن تقتلني لأني شفت وشك ولو وصفتوا لي اخويا حتتمنى الموت ومش حتلقاه أبداً. واصبت بشيء ثقيل على مؤخره عنقي وغيبت عن الوعي وعنما فتحت عيناي لم ارى اي شيء لكن سمع صوت بكاء سانجار وروز. ڤير: مين اللعمل كدة فيها وانتي كنت فين يا روز. روز (بتعيط بشدة) : انا كنت نايمة وسبتها لوحدها في المحنة دي انا مستاهلش الحياة اقتلني يا زعيم أرجوك. ڤير يبدوا من الصوت انه امسك بعنق روز. انا: لو في حد يستاهل الموت فهوا انت يا زعيم عشان انت بعتني على هناك وانت عارف اني اتدربت طول عمري على القتال مع ڤينوم ومعرفش اقاتل من غيروا ولا هوا كمان. ڤير: سامحيني سامحيني يابنتي انا مكنتش اعرف انها حتكون نهايتك انا حبعت لي ڤينوم ينسحب من مهمتوا فوراً. (عودة الى ڤينوم) (على لسان ڤينوم) انا كنت بغسل الثياب كالعادة ووجدت لوكسيل تغتصب من قبل ڤادون امام عيناي وانا لم احتمل ذالك وركلت ڤادون على قضيبه الذي كان يحكه على بزازها بقوة ويضع سكينه على عنقها وهي جالسه على الأرض وتبكي بشدة ركلته على قضيبه بقوة حتى شعرت به ينكسر بفعل ركلتي (هذه غباوة بدائية لأن القضيب من عضلات ولا ينكسر) وواصلت الركلة سكينه الحجرية وكستها ايضا وهجم حراسه علي من الأمام والخلف وانا قفذت على زراعاي ودرت كالأعصار وركلت كل واحد منهم على عنقه وقفزت قفزة عالية وهبطت بينهم وكسرت عنق الأول وأقتلعت حنجرة الثاني وركلت الثالث ببن فخذيه بقوة اسالت الدم من فتحت قضيبه وعندها سحبت لوكسيل سهم من كنانة احدهم واحتاطت عنق ڤادون بزراعيها ووضعت السهم على عنقه والقى رجاله اسلحتهم وانا وهي والخول تراجعنا الى فتحة في جانب القلعة (بلكونة) وعندها جاؤ صقر يحمل رسالة من ابي وانا فتحتها وتحولت عبناي الى عينا شيطان (مجازيا) وكسرت عنق اقرب رجاله الي وسحبت سيفه من ظهره واخذت امزقهم تمزيقا وعندما التفتت الى لوكسيل كانت قد غرزت السهم في عنق ڤادون وقطعت حنجرته به وانا حملتها بين زراعاي وقفذت من القلعة على الأرض وتحرجت على الرمال المحيطة بها وواصلت الركض بها الى الغابة ولم اتوقف الى داخل قلعتنا. (عودة الى كونان) انا كنت نائمه على سريري ووجدت ڤير يقترب مني. انا: جيت عشان تخلص من الكلبة العمياء عديمة الفائدة مش كدة. ڤير (بحزن عميق) : قصدك أرحم بنتي مش كدا اي كلمات اخيرة. انا: اكيد لا بس عندي ليك نصيحة اخيرة اعمل حسابك من سانجار. ڤير: ليه. انا: عشان هي كانت عارفة اني وڤينوم بنيك بعض وما قالتش ليك وعشان جانزوا قالي انها هي اللسممت ماما أجيلا وجدو إيڤان بس ما تقولش لي ڤينوم ما شي خليه طيب كدة على طول ارجوك. ڤير: حاضر. ووضع يده على عنقي وخنقني بقوة وانا اخذت ارتعش وساقاي تضربان السرير بقوة وتوقفت عن الشعور بأي شيء أبداً هل هذا هو الموت لا أدري. (عودة الى ڤينوم) (على لسان ڤينوم) انا عدت الى القلعة وتوجهت الى غرفة نوم كونان من فوري وتركت لوكسيل مع سانجار ولكن عندما وصلت اليها وجدت ابي يخنقها بقوة وهرعت اليه بسرعة لكن هو اخذ جمجمه ذئب كانت كونان تضعها قرب السرير وكسرها على عنقي وانا فقدت الوعي لثانية واحدة فقط وعندما عدت الى الوعي كان فمي يسيل منه الدم وانفي كذالك. ابي: سامحني حيجي يوم وتفهم ليه انا عملت كدة. وذهب وتركني وانا اسرعت الى كونان التي كانت مغمضة العينين. انا: فتحي عينك يا كوكو. واخذت اضغط بيدي على قلبها وانفخ الأكسجين على فمها. انا: فتحي عينك يا كوكو ابوس دماغك ياشيخة حرام عليكي ما تسيبنيش ارجوكي انا مش حعرف اعيش من غيرك ولا عايز اعيش اصلا من غيرك. وظللت اضغط بيدي على قلبها وانفخ الأكسجين على فمها ودموعي تملأ صدرها واعدت الكرة مرارآ وتكرارا حتى انكسرت يدي من قوة الضغط وعندها فتحت كونان عينيها واخذت تسعل بقوة (نلت منكم صح) وانا اخذتها بين احضاني بشدة حتى انكسرت احدى ضلوعها بين زراعاي. كونان: قلتلك لو ناديتني بالأسم دا تاني انا حكسر رقبتك. انا: مينفعش المجرم دا يعيش ثانية واحدة بعد كده. كونان: انت غبي يلى ولا ايه انا قولتلك كدة لما كنت اقدر اقف في ضهرك لكن دلوقتي لا انا حهرب من هنا. انا: ماشي انا حتصرف. واخذت كونان على ظهري وتسللت اكسر عنق كل من رأنى حتى وصلت القبو حيث المساجين وحررتهم جميعا. الكدروا: ليه يا مولاي. انا: بلاش طربوش على لسانك دلوقتي انا عايزك تاخد كونان على المكان دا فوراً. واعطيته خريطة الى المكان الذي اخبرنا جانزوا ان نجده فيه ان سأت الظروف واخبرته بالممر السري الجديد ومواقع الذئاب الجديدة...... يتبع. سؤال؟ هو انا يا اما انقص السلسلة دي لعشرة اجزاء زي الأولى أو اكمل منغير جنس لان شكلي مش حقدر اخلصها كاملة قبل رمضان ومستحيل اني اكتب جنس في رمضان انتوا ورأيكم بقا باي. اهلا من جديد بكل الميلفاوية الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت. اولا كل سنة وانتم بخير وصحة وسعادة دائمة ورمضان كريم عليكم جميعا. [B](الجزء التاسع بعنوان: سامحني)[/B] انا حملت كونان على ظهري وتسللت اكسر عنق كل من رأنا حتى وصلت القبو حيث المساجين وقتلت كل الحراث ووجدت 50سجينا من 10قبائل مختلفة وحررتهم جميعا وعندها حاول 20منهم مهاجمتي وقطعت أعناقهم في نفس الثانية مع بعضهم البعض بدورة من سيفي وبعدها أدرك البقية انه لا فإدة من محاولة مهاجمتي ماعدا واحد صخم انتذع البوابة المصنوعة من الخشب وحاول ان يقذفها علي لكن الكدروا هاجمه من الخلف بركلة على خصيتيه ومن ثم كسر له عنقه. الكدروا: ليه يا مولاي. انا: بلاش الطربوش اللي على لسانك دلوقتي انا عايزك تاخد كونان على المكان دا فوراً. واعطيته خريطة الى المكان الذي اخبرنا جانزوا ان نجده فيه ان سأت الظروف واخبرته بالممر السري الجديد ومواقع الذئاب الجديدة وذهبت الى الخارج اتفقد الطريق ولكن وجدت سانجار امامي. سانجار: شكرا شكرا شكرا شكرا إنك انقذت بنتي وانت من اليوم فصاعدا وحتى يفرقنا الموت ابني وانا سوف احميك ولو مقابل حياتي كلها. واحتضنتي بقوة وانا كنت حقا بحاجة الى حنان الأم الذي لم اجده يوما فقد كان جانزوا قاسي معي انا بالذات لاني حسب كلامه ضعيف الشخصيه وطيب زيادة عن اللزوم وكونان كانت تحبني ولكن بطريقتها الخاصة القاسية ايضاً بدون احضان حنينة او اي كلمات جميلة مثل مايفترض ان تكون الأخت الكبيرة لهذا فقد اندمجت معها في الحضن حتى سالت دمعه من عيوني ومن ثم افلتها وتوجهنا كل منا على إتجاه مختلف وتأكدنا من أمان الطريق ومن ثم عدت انا الى الكدروا وأشرت له بالمغادرة لكن كونان اصرت من أن اقترب منها وعندما اقربت همست لي بتفاصيل وجه من فعل بها ذالك وذهبت ونادت سانجار على اثنين من الخادمات و 15حارس ونظفوا الفوضة بدون طرح أسئلة وتركوا كل شيء يبدوا كهجوم من الخارج ومن ثم جعلوا الذئاب تعوي وانا توجهت الى الخارج على ظهر حصاني نعم الى حيث مكان ذالك اللعين ولكن لم اجد اي احد هناك واخذت اتعقب آثار اقدامهم التي كانت تؤدّي الى كل مكان حول الصحراء بهدف التضليل وانا لم اهتم فقط ابدت كل قرية وجدتها هناك وفي النهايه وجدت حفرة هائلة بحجم دولة صغيرة ونزلت في داخلها وكانت رؤس افراد قبيلة العقارب تملئ المكان ومعلقة على اوتاد ومكتوب عليها بلغتنا (رأس واحد الى 999) وفي المنتصف يوجد منزل من الحجر وانا كسرت الباب بركلة قوية. انا: من منكم هو هانزوا. و وقف جيش صغير يرتدون ثياب مطابقة لي ثياب جماعة أسياد الصحراء وهاجموني في آن واحد وانا قفزت على يدي وكسرت اعناق اول الواصلين منهم بركلات إعصارية وقفذت على كتفي احدهم وغرزت سيفي على جمجمته وسحبته وقطعت ارجل وايدي الجميع في ثواني معدودة وثقبت اعينهم وتركت اكبر عدد ممكن منهم على قيد الحياة. انا: بلغوا هانزوا اني حقطع من جسموا نساير واأكلهم لي أختي الكبيرة. وخرجت عائد الى قلعة العقارب وعندما وصلت كانت في فوضا كبيرة وانا كنت احمل في يداي رؤس بعضهم. ابي: انت كنت فين. انا مررت بجانبه من دون كلام وهو امسك بكتفي. ابي: بني لازم. قبل ان يكمل الكلمة انا دفعت كتفه عن كتفي وقذفت نحوه سيفي وهو كان يستطيع تفاديه لكن لم يفعل وخدشه السيف وإنغرز على الحائط خلفه وهو اخذه من الحائط وقدمه لي وانحنا تحتي. ابي: اقطع رأسي تفضل مستني ايه. وانا لم اكترث له وذهبت الى غرفتي التي كانت غرفتنا وجلست طول اليوم اشتم في رائحة كونان من عليه وابكي بدون صوت فقط دموع تنهمر وعندها جائت الي لوكسيل وإحتضنتي من الخلف واخذت تقبل عنقي وتمرر يديها على عضلات بطني. لوكسيل: انا ياحبيبي حعوضك عن كل حد في حياتك الباقيه امك واختك وحبيبتك زوجتك كل حاجه انا حبقاها عشانك بس ارجوك لا تبكي. انا شعرت بالقليل من الموسات وظللنا معا لانغادر غرفتي أبداً لمدة خمسه اشهر نأكل وننام ونمارس الجنس ونتدرب كل شيء في الغرفة ولكن طوال الخمسه اشهر كنت اجد الدم يسيل من حلقي كل صباح و في يوم جائت لي سانجار بطبيب مشهور وخبير وفحص لي حلقي. الطبيب 1:انت ازيت حلقك جامد وللاسف لا املك دواء لهكذا مرض وإن اصبت ثاني عليه فقد تفقّد النطق هذا إن لم تمت. وخرج الطبيب ولحقت به لوكسيل وطعنته عدة طعنات متتابعة حتى مات. لوكسيل: مستحيل ان اترك شخص واحد يعلم بنقطة ضعفك على قيد الحياة. وبعد ثلاثة ايام قرر ابي ان الطريقة الوحيدة لعلاج حالتي النفسية هي بزواجي وانا لم استطع كسر قلب لوكسيل بالرفض واسناء مراسم الزواج تفاجئنا بأن لوكسيل مفقودة وفي الغرفة المنفصلة التي ذهبت للتجهذ فيها للزواج وجدنا بقايا معركة صغيرة ودماء في كل مكان واذن لوكسيل مقطوعة وملقاة على الأرض وانا صرت اصرخ بقوة حتى توقف حلقي عن إصدار اي صوت (تراكم المصائب بالأضافة الى الأصابة الجسديّة سسببت له الخرص النفسي وهذا يمكن علاجه مع مرور الوقت) وغيبت عن الوعي لثانية وعندما افقت كان ابي يتهم سانجار بسرقة الأسلحة من المخزن والحديد الخام من هناك وقتل كل الحدادين وقتل لوكسيل وكل جريمة خيانه قمت بها انا ايضا. ابي: اتا كنت شاكك فيكي من زمان اوي يابنت المومس. وهجم عليها وهي اخرجت رمح قصير من بين ثيابها وحاولت طعنه به وانا صرخت فيهما ولكن رفض حلقي ان يصدر اي صوت وفي ثواني معدودة كان ابي قد حطم زراع سانجار وألصقها على الجدار. يده على عنقها وهي كادت ان تلفظ انفاسها بين يديه وعندها لا أعرف مالذي حدث فقط وجدت نفسي اخذ رمح مراسم الزواج الذي يرتديه العريس عادتا مع قميص من الجلد وغرزت الرمح على ظهر ابي ودفعته حتى خرج من الناحية الأخرى. وإلتفت ابي الي وخنجره على عنقي ولكن ما ان أدرك انه قد قتل على يد ابنه حتى القى الخنجر وجرت الدموع بحرا من عينيه. انا (بدون صوت فقط شفايف تتحرك) : سامحني حيجي يوم وتفهم ليه انا عملت كده. ابي: انا فاهم من دلوقتي سامحني انت حبيبي لاني مقدرتش ابقى ليك الأب المناسب. سانجار: حراس خياااااااااانةةةةةة خياااااااااانةةةةةة خياااااااااانةةةةةة ڤينوم قتل ابوه الحقوني. واحاط بي الحراس لكن ابي قطع عنق اول من لمسني بيده. ابي سحب الرمح من معدته وإستند عليه. ابي (بصوت عالي جدا) : انا لسى زعيمكم لحد ما اقع من على الرمح دا جثة هامدة. روز: اوامرك يا زعيم. ابي: طول ما انا عايش محدش يلمس ابني مفهوم. كلهن سجدوا له وانا غادرت القلعة مسرعا ولكن عند مشارف الجانب الأخر المنبوز من الغابة (حيث بدأت السلسلة الأولى) وجدت رمح تجاوز عنقي بمسافة قصيرة وعندما التفتت وجدت هانزوا يلاحقني على ظهر حصاني انا نعم نفس حصاني الذي تركته لي كونان في ذالك اليوم اللعين. انا قفذت ممسكا بجذع شجرة ولقيته عليه وهو شقه بفأسه الكبيرة نصفين ولكن عندما اخذ يبحث عني امامه وجدني جالسا خلفه على الحصان واستدار بمنجله الذي طعنته به انا على كف يده وانتذعتها انتزاعا وركلت عنقه على الأرض بقوة وهوا وقف على قدميه واطلق منجله الثاني ولفه حول عنقي لكن انا سحبته منه وركلته عدة ركلات على عنقه وفي الخيرة القيته على جذع شجرة وقفذت خلفه لكن هوا ازال اللثام عن وجهه واطلق ذالك السائل اللعين الذي حذرتني منه كونان وانا غطيت وجهي بكفاي وهوا غرز رمحه على معدتي واخرى على كف يدي وهكذا حتى صرت مصلوبا على الشجرة وتبول على جسدي وذهب وتركني وانا حاولت نذع الرماح عن جسدي لكن لا فإدة حتى وجدت لوكسيل نعم لوكسيل اللعينة وجائت وازالت عني الرماح وحملتني على ظهرها الى كهف (البداية كانت هناك) وضعتني على الأرض. انا: بس انتي اذنك الثاتية سليمة. لوكسيل: ها ها ها ها حبيبي هو انت شربت المقلب. انا (هذا الكلام والذي سبقه ايضا والذي من بعده بدون صوت فقط شفايف تتحرك تمام) : انا مش فاهم مقلب ايه. لوكسيل: حبيبي انت بقيت اخرص ولا ايه ما علينا انا ماعنديش لا زوج ولا بنت ولا اي حاجة انا ابقى قائدة جماعة صغيرة غير مشهورة تدعى بالأرملة السوداء وعلى الرغم من اني لا اقبل بالرجال لكن حعملك استثنى بما انك جوزي ها ها ها ها ها ها يلا بينا بسرعة قبل ما يجي حد من اللبيدورو عليك. انا: يابنت الكلب يا بنت الشرموطة انا حقطعك هنا حتت يا زبالة. لوكسيل: ماعنديش مانع اوريك الفرق مابينا الأرامل والعقارب بس مش حقتلك لاني ببساطة بعشقك. والقت لي بسيفها واخذت اخر وهجمت انا عليها وهي تركتني اغرز سيفي على خصرها عمدا وامسكت بسيفي بيدها الأخرى ومزقتني أربأ أربأ لكن بدون جراح عميقة وانا امسكت بسيفها بيدي العاريئة وركلتها بكلتا قدماي على بزازها بقوة حتى تراجع كل منا الى الخلف وكسر رأسه بسبب ضيق الكهف وزحفت انا نحو سيفها الذي كان قد طار بعيدا عنها وعندما اخذته والتفت اليها وجدت صخرة متوسطة الحجم تحطمت على جبيني ولم اعد ارى بوضوح وهي وضعت سيفي الذي سحبته من خصرها و وضعته على عنقي ورفعته عاليا لكن لم تنزله. لوكسيل (بدموع غزيرة) : اعمل ايه عشان تصدق اني بحبك بعشقك بموت فيك ياحمار. انا: موتي. لوكسيل وضعت أذنها على شفتاي لكي تسمع بوضوح وانا قطعت حلمة اذنها بأسناني واحطت عنقها بيداي استعداد لكسرها لكن هي طعنتي طعنة سطحية على عضلات معدتي وافلتت من بين يداي وداست على وجهي بقوة وانا فقدت الوعي لثانية وعندما افقت كانت سانجار ولوكسيل وهانزوا ينظرون الى بعضهم البعض وينظرون الي. هانزوا: انا كده عملت كل حاجه انتي طلبتيها يا زعيمة سانجار اديني ابني بقا. سانجار: دا بعينك انتى ناسي انك حاولت تقتل بنتي. هانزوا: هو انا حشم على ضهر ايدي انتي قولتيلي استنى في الصحراؤ واقتل اي عقرب يجي ناحيتك وانا عملت كده. لوكسيل: بصوا دا لسى صاحي ياحبيبي. وكسرت فرع شجرة كبير على رأسي وعندما أفقت اظن انكم تعلمون الباقي.......... يتبع دعمكم بقا يا غالين على قلبي كلكم رمضان كريم. (الجزء العاشر وليس الأخير بعنوان: اسير الرمال) (عودة الى الأحداث بعد السلسلة الأولى مباشرة) انچيل واكيرا وموسكين كنا على ظهر الخيل ونرسم خلفنا عاصفة هوجاء من الرمال لكن العاصفة اخذت تكبر وتكبر حتى تحولت الى إعصار ضخم واصبحنا نسابق الريح. اكيرا (للتذكير انا لا افهم لغتها) : احنا مستحيل نعدي من قدامها لازم نوقف وننبطح. لتا بما اني لا افهم لغتها واصلت العدوا بالحصان لگن شدت إنچيل اللجام بقوة حتى انقطع وتوقف الحصان وانبطحنا على الأرض ولكن الأعصار كان اقوى من ماكنا نتخيل وحملنا مع خيلنا ودرنا بدخله حتى القى بنا أخيرا في معسكر مليئ بأفراد قبيلة ذئاب الجبل وفقدنا الوعي من شدة السقطة وعندما فتحت عيناي كنت مقيد بالسلاسل الحديدية وكذالك اكيرا اما انچل فقد كانت غير موجودة وكان موسكين ملقى على ظهره وهنالك شخص يستعد لقطع عنقه بفأسه. اكيرا: لا ارجوك انت ليه عايز تقطع رأسه. شخص 1:لانه بلا ساقين ولن يستطيع العمل فلذا الفائدة الوحيدة المنتظرة منه هي ان يكون طعام. قالها بلغة قبيلة ذئاب الجبل لهذا فقد فهمتها وانا لا أدري اين تعلمتها اساسا. انا (بلغة الإشارة) : انا سوف اعمل بدل عنه. شخص 2:سوف تعمل ضعف عملك لكن سوف تحصل على طعام شخص واحد فقط. انا (بلغة الإشارة) : لا مانع. وكان العمل عبارة عن تحطيم الصخور وإخراج المعادن منها والسلاسل تحيط بكلتا يداي وقدماي بحيث تحد من حركتي وموسكين مربوط على ظهري وظللنا نعمل لمدة تزيد عن سنة كاملة. (في تلك الأسناء) لوكسيل كانت تقف امام التل الأحمر وقربها سانجار وكلتاهن ملثمة. لوكسيل: انت وعديتني بالسيادة على نصف املاك العقارب ومضت سنة كاملة ولسى ماحصلتش على اي حاجة. سانجار: ماهوا انتي لو كنتي بتعملي زي مابقولك بالضبط وما سرقتيش الحديد من قلعتي كنتي بقيتي زعيمة دلوقتي. لوكسيل: يعني ايه. سانجار: يعني امك فالعشة ولا طارت. سانجار ركبت على ظهر ثورها وذهبت ونادت عليها لوكسيل لكن هي لم تهتم. (وبعد سته أشهر) كانت لوكسيل تقود جيشها وتحاصر الجبل الكبير للعقارب. ريناتا: ماما هو احنا عندنا القدرة على النصر هنا. لوكسيل: لا ماعنداش بس حنبقا وجهنا رد مناسب ليها. وانطلقت أمطار من السهام على جيش لوكسيل وهن صددنها بدروع خشبية ورددنا السهام بسهام اخرى لكن القلعة كانت مرتفعة ومحصنة جيدا وعندها ظهرت قوات ڤالكون من اليسار وقوات زعيم اخر من قبيلة العقرب من اليمين واصبحت لوكسيل وفتياتها محاصرات لكن ما ان اقتربوا منهن حتى سقطوا في خنادق كانت محفورة حول جيش لوكسيل ومغطاة جيدا بالقش والتراب وفرت لوكسيل وفتياتها عبر الطريق الوحيد الذي تركنه بدون فخاخ وطاردهن الجيش لكن هن عبرن عبر نفق في الأرض واغلقنهوا بتحطيم اعمدته خلفهن. (في داخل القلعة) ڤالكون: انا قلتلك يا سانجار خلي جيشك قريب منك دائماً. سانجار: جيشي بيدور على ڤينوم دلوقتي في كل مكان لاكن بلا فائدة. ڤالكون: انا عارف هوا فين لكن لو قربنا منوا دلوقتي حنموت كلنا لأنوا قريب جدا من مكان جانزوا. زعيم اخر: احنا حنفضل كثير نخاف من العجوز دا. سانجار: انا عندي خطة نخلص بيها منوا. (عودة الى ڤينوم) انا في يوم لقيت الحراس مشغولين بممارسة الجنس مع بعض وإستغللت الفرصة وكسرت حلقة واحدة فقط من السلسلة واخذت اتحين الفرصة للهرب ولكن لم اجدها حتى في يوم قرر أمر المعسكر ان يجري مسابقة بين العبيد على شكل مصارعة من يفوز يحصل على حريته. انا طبعا اشتركت فيها لكن طلب مني بما اني من يكفل موسكين ان اقاتل وهوا على ظهري وقبلت التحدي وكان خصمي عجوز لايملك أصابع في يده اليسرى وعينه اليسرى عوراء (أصبتم إنه ألكدروا لكن ڤينوم لايذكره) وهجمت عليه بلكمة قوية وهوا تفاداها بسهولة وظل يناور لكماتي وركلاتي بسرعة لكن لم يوجه لي ولا لكمة واحدة انا شعرت بالإهانة وفقزت على يداي وركلته بكلتا ركبتاي على صدره واسقطته ارضا وإستعددت لخلع عنقه. ألكدروا: انت بتبالغ في التمثيل يا مولاي. انا لم أفهم شيء لكن ابعدت يدي عنه وهوا ركلني على ركبتي وواصل الركلة الى كتفي والقاني ارضا وانا ركلته من الأرض على قدمه وأسقطته ارضآ واحطت عنقه بيداي. ألكدروا: انت مش فاكرني يا مولاي ولا ايه انا خادمك الأمين ألكدروا وبعتتني اختك كونان ابلغك انها برا المعسكر مع بعض الرجال وتنتظر حلول المساء لإنقازك. انا افلته ولكن لست اثق بكلامه فحسْب ما أذكر انا لا املك اختا ولا خادم. انا(بلغة الإشارة) : انت مين واخت مين اللي بتتكلم عنها دي انت شارب حاجه. وهويت على انفه بلكمة من حديد وافقدته الوعي وفذت واخذوني الى نفق تحت الأرض ومنه الى الخارج وهناك احاطوا بالرماح والسهام. شخص 3:انت واللفي ضهرك دا خطر على البقية استعد عشان تتحرر ظن هذه الحياة. وانا اغمضت عيناي واخذت نفس عميق لكي ابدئ القتال لكن كانوا جميعا اموات عندما فتحت عيناي ووجدت فتاة تضع عصابة عين من فراء الدببة القطبيية وترتدي ثياب على كامل جسدها من فراء الدببة القطبية وفي مكان يدها اليمنا وساقها اليسرى سكاكين بدل ايدي وارجل (كونان) وحولها رجال يرتدون نفس ثيابها لكن بدون عصابة عين وضخام الجسد جميعا وشعرهم طويل واعينهم خضراء وشعرهم طويل. كونان: قول مرحبا بعودة قبيلة العقارب الحقيقة يا روحي. انا هجمت بدون اي مقدمات على كونان وهي تراجعت الى الخلف وغرزت سكين يدها اليمنى على معدتي وضربتني بظهر يدها على عنقي وانا فقدت الوعي فورا وعندما فتحت عيناي ووجدت نفسي مقيد بالسلاسل الحديدية من جديد ولكن هذه المرة كانت كونان تجلس على صدري وتعبث بشعري. كونان: اسفة بس انت مسبتش لي خيار تاني غير اني اقتلك واحيي اخويا من جواك. انا (بلغة الإشارة كما ما قبلها وما بعدها) : مش فاهم حاجه ازاي يعني تقلتليني وتخرجي اخويا من جوايا. جانزوا (الذي لا أذكره ايضا) : قريب حتفهم كل حاجه انت مش عايز تفتكر يبقا بص قدامك كويس واول ماتنام اهزم اللي حتشوفه قدامك ماشي. واخذ يحرك سلسله عليها الماسة امام عيناي بسرعة متزايدة (تنويم مغناطيسي) وانا لقيت نفسي في ثانيه في مكان اخر مليئ بالجثث وكلها لي اشخاص قتلتهم انا بعضها مشوه وبعضها لا أذكرهم حتى لكن شيء في داخلي يخبرني انهم جميعا ماتوا على يداي وفي منتصف المجزرة كان هنالك شخصان احدهم انا لكن لا يشبهني كثيراً فهوا يرتدي ثياب من جلد البشر مخيطة بشعر البشر ولا يوجد خدش طولي على عينه ولا جرح على جبينه ولا ثقب على خديه (اصبت بها في السلسلة الأولى) ويجلس على جثتي ابي وامي ويحمل رمح في اخره رأس جدي سوهان وعينه يطل منها الموت والحزن الشديد والأخر صبي صغير يبكي بحرقة ويضع رأسه بين فخذيه وعاريئ تماما. انا السفاح: انت ايه اللجابك هنا انت عايز تفتكر ايه غبر الألم والمعاناة. وهجم عليا بالرمح وانا حاولت انا اتغاداه لكن إنغرز في قلبي وخرج من الناحية الأخرى واقتلع إحدى عيناي من جزورها وسحق عنقي بلكمة من حديد والقاني على ظهري. انا الباكي: انت غبي اهرب ما تفتكرش اي حاجة ابدا سيبنا مدفونين هنا احسن لك والا مش حيحصل غير الدمار. انا الأصلي: لا لازم افتكر والا مش حتبطل تعيط باقي عمرك انا لازم اساعدك. وانا السفاح كسر جمجتي بنطحة قوية لكن قبلته على شفتييه وزبنا معا في هذه القبلة ولكن هوا اقتلع قلبي من صدري بقوة خيالية. انا السفاح: انت احسن لك تموت هنا بدل ما تموت برا من الحزن. انا الأصلي: انا مستعد اموت برا كل يوم ولا انك تموت ثانية واحدة هنا لوحدك. وعانفته بقوة ورأبت انا الباكي يعانقني ايضاً وتدقت الذكريات داخل جسدي وإمتلائت عيناي بالدموع وصرخت بقوة وعندها وجدت كونان تعانقني بقوة حتى شعرت كانني كنت غائب عن هذا العالم لسنوات طويلة جدا وبادلتها الأخضان والقبلات لساعة كاملة وركضت نحو جانزوا لأعانقه هو ايضاً لكن هوا ردني خائبا بركلة على صدري. انا: ليه كده بس يا ماستر (ونا وكونان لا ننادي جانزوا بأسمه أبداً). جانزوا: انت فاكر كل حاجه دلوقتي يبقا قولي ايه كانت أخر كلمة قالتها امك قبل ما تموت. انا: وقولوا يحمي ابوه بعمروا لو تطلب الأمر. جانزوا: وانت عملت ايه. انا: فتلت ابويا. جانزوا: من اللحظة دي انا معرفكش وما تقربش من ناحيتي تاني أبداً فاهم. كونان: انا هي زعيمة قبيلة العقارب الحقيقة وبقول إن اخويا حيفضل معانا. جانزوا: وانا ماقلتش انوا يمشي لكن مليش دعوه بيه ولا يقرب من ناحيتي تاني أبداً. انا: مفهوم لكن انا للازم اروح انقذ حد وارجع. كونان: لسة اهبل زي ما انت ماتغيرتش أبداً لكن انا حروح معاك. وذهبنا انا وكونان وحدنا الى المعسكر تحت جناح الليل و اشعلت كونان النار على السور المصنوع من الأشواك وتسللت انا تحت ستار الفوضى التي صنعتها وحررت جميع العبيد وعندما عدت الى مكان كونان كانت قد قتلت جميع الحراس وعدنا مع العبيد الى مخبأ كونان الزي كان بين كثبان الرمال. كونان (بصوت عالي جدا) : انا واخويا ما حررناكم لتكونو عبيد لنا انتم لديكم حق الأختيار ترجعوا اهلايكم لوا كانوا لسى عايشين ويتقبض عليكم من تاني وترجعوا عبيد او تبقوا رجالة وتحاربوا معانا وتبقوا احرار. الجميع بنفس الحماس: انا معاكي لحد الحرية. انا: انتي ناوية تهاجمي مين بالجيش دا بالضبط. كونان: اقصدك نهاجم مين والإجابة هي حنهاجم ڤالكون. وانتطلقنا اكثر من خمسة الاف محارب ومحاربة نحوا قلعة ڤالكون التي كانت وسط وادي سحيق يعرف بوادي الهلاك ولكن كان ڤالكون في انتظارنا بجيشه وكذالك سانجار والزعيم الأخر وهانزوا معهم.......... يتبع. (تقرأون في الجزء القادم) جانزوا: أوامرك يا زعيمة كونان. كونان: املاء الوادي بدمائهم. (تقرأون في الجزء القادم) لوكسيل: دي احسن فرصة للهجوم على قلعة ڤالكون. دعمكم يزيد من حماسي ويسرع من نزول الأجزاء. الجزء القادم (battle royal). اهلا بكم جميعا رمضوليم عليكم. [B](الجزء الحادي عشر بعنوان: معركة ملكيّة)[/B] انا وكونان وجانزوا و ألكدروا وخمسة الاف مقاتل ضدّ سانجار وڤالكون والزعيم الأخر وهانزوا وعشرين الف مقاتل وعلى الرغم من فرق العدد الشاسع الى اننا نحن من قمنا بالهجوم وتشابكت سيوفنا مع اول فرقهم ولم يأخذ منا اكثر من بعض لحظات لتجاوزهم ممزقين اعناقهم لكن حينها انطلقت السهام من كل الجوانب المرتفعة من الوادي وكانت تسد عين الشمس واحلت ساعات الغروب الزاهية اللون الى سواد فاتم وازداد السواد بالنسبة لنا عندما غطينا انفسنا بالدروع وظلت السهام تهبط علينا على دفعات متقاربة حتى فقدنا نصف قواتنا. انا: لابد ان نتراجع او نشن هجوم سريعا الى الأمام لتخفيف من كثافة سهام العدوا فهوا لن يطلق ان اصبحنا فريبين جدا من حلفائه. ألكدروا: قائد تحالف العدوا هوا ڤالكون لن يتردد في إبادة جيشه إن عنى ذالك نصره. جانزوا: اؤمريني يا زعيمة كونان. كونان: اطلب من القوات التي في المؤخره ان تعوي. انا و ألكدروا تبادلنا نظرة دهشة لكن مررنا الأوامر الى من بعدنا وهم الى من خلفهم حتى المؤخره التي اطلقت عواء عالي جدا. (فلاش باك قبل سته اشهر) سانجار: يعني امك في العشة ولا طارت. وركبت على ظهر ثورها وذهبت وظلت لوكسيل تناديها بغضب ولكن فجئى وجدت كونان امامها وتضع خنجر على عنقها. لوكسيل: يا اهلا باللبوة العمياء. كونان: انا مش لبوة عمياء ان شوكة عقرب مستعدة انها تقطع رأسك مقابل الفات او تجعل منك ملكه مقابل اللجاي. لوكسيل: مش فاهمه حاجه خالص. كونان: بصي يامزة انتي لو هاجمتي قلاع العقارب حيحصل ايه. لوكسيل: حيدعموا بعض. كونان: طب لو سربتي ليهم معلومات عن هجوم ساحق من جانزوا شخصيا. لوكسيل: حيتجمعوا كلهم في حتة واحدة عشان يتصدوا ليه. كونان: وساعتها كل من ليه تار عندهم حيجمع عتادوا ويهجم هجمت رجل واحدة. لوكسيل: دي حتبقا فرصة كويسه لي هزيمتهم. كونان: قصدك ابادتهم. (عودة الى الزمن الحاضر) وعندها وجدت رؤس رمات السهام تتساقط من جوانب الوادي ويحل مكانهم رمات سهام من كل القبائل التي حاربت يوما ضد العقارب وعلى رأسهم لوكسيل التي قادت قواتها من العاهرات وشنن هجوما من الجانب الأيمن وذئاب الجبل من الأيسر وشكلت قوات ثلاثي العقارب ثلاثة فرق ضخمة الأولى توجهت للقاء لوكسيل والثانية للقاء ذئاب الجبل والوسطى اتخذت شكل حائط صد من الدروع الخشبية ووقف هانزوا امام حائط الصد بفأسه. جانزوا: لا احد منكم يظن ان هؤلاء حلفاء لنا هؤلاء فقط هنا لأجل طموحات المستقبل وأحقاد الماضي ومن مصلحتهم ان لا نغادر نحن هذا الوادي احياء. احنا الاتنين مع بعض: علم ماستر. وهجمت انا نحوا اتجاه لوكسيل مباشرة فقد كان لي معها حساب طويل ولايمكنه الأنتظار ثانية اخرى وكذالك فعلت كونان فحسابها مع هانزوا قد طال إنتظاره ايضا. (معركة واحد هي معركة ڤينوم ولوكسيل معركة اثنين هي معركة كونان وهانزوا تمام معركة ثلاثة هي معركة جانزوا وجيش العدوا لكي نختصر في عدد الكلمات) (معركة واحد) انا هجمت على لوكسيل وهي كانت تصد هجوم أربعة من فرسان سانجار بدرعها الخشبية وانا هجمت عليهما من الخلف وقتلتهم بسرعة. لوكسيل: صدق القائل عدوا عدوي صديقي. انا بدون اهدار اي كلمات هجمت عليها بكل ما في قلبي من حقد وغضب وعندها هي ايضا سحبت سيفها وتبارزنا بسرعة متزايدة حتى أضاء شرار سيفينا المكان وعندها هي حاولت طعني على صدري وانا امسكت بسيفها بيداي العاريئة وسيفي بين فكيي وغزفته ناحية صدرها ولكن تصدت له ريناتا بمطرقة حديد تضعها مكان يدها التي قطعتها لها انا وهجمت هي وثلاثة أخريات من عاهرات لوكسيل ولوكسيل نفسها علي في آن واحد. ( معركة اثنين) كونان لما رئت ذالك اللعين هانزوا هي لم تره حرفيا لأنها الأن عمياء لكن شعرت به فقد علمها جانزوا في الفترة الماضية فن قتالي يسمى بسر العقرب وهوا يعتبر اساس قوة قبيلة العقارب. كونان: حزرتك من تركي على قيد الحياة. هانزوا: عندها ماكنت لأستمتع بهزيمتك مرتين. والتقيا كأسد كاسر وفهدة رشيقة فهانزوا قد هاجم كونان بفأسه الكبيرة وكونان خنجرها على كف الفأس واستند عليها لثانية واحدة ورفعت كامل جسدها في الهواء فهذه سكينها بديلة قدمها قد انغرزت في جبين هانزوا وهذه قدمها السليمة قد ركلت عنقه بقوة حتى انثنت ومن ثم دارت كونان في الهواء وكادت تقطّع رأسه بسيفها لكن هانزوا صد سيفها بمنجله الذي يضعه بدل يده المقطوعة وكلاهما اخذا يتبارزان ويضحكان بقوة وهيستيرا بتناغم مزهل فإن رأيتهم من بعيد حسبتهما يرقصان ولايتقاتلان فكونان بعكس ڤينوم لم تحقد يوما على خصم فالحياة بالنسبة لها ليست سوى حفلة من الدم وكل من فيها سوف يتمزقون يوماً ما وقطعت لي هانزوا منجله نصفين وهوا ركلها على صدرها بقوة وهي امسكت برجله وهوا دار في الهواء وركلها بالأخرى على وجهها وسقط منها سيفها واطلق منجله الأخر وغرزه على بزازها وسحبها منه ولكن هي استلت خنجرها وقطعت حبل المنجل واقتلعته وردته الى هانزوا الذي امسك به وهجم عليها من جديد. (معركة ثلاثة) جانزوا و ألكدروا هجموا مع بقية الجيش على حائط الصد بكل قوتهم وانفتح حائط الصد على كتيبة من رماة السهام واطلقوا لكن كل جندي من جنود جانزوا امسك بيد زميله الزي خلفه وتبادلا بسرعة وكان الذي خلفه مستعد بالدرع وثم عاد الذي كان امامه الى موقعه وهوا جاهذ بقوسه وسهامه وهكذا كانوا يهاجمون ويدافعون في تناسق مزهل يكشف عن مدا براعة جانزوا كقائد واستراتيجي ومدرب وعندها خرج ڤالكون وسانجار للقاء جانزوا وجها لوجه تاركين سايمون الزعيم الأخر يدافع عن المؤخرة ويوجهها وهجم ڤالكون بجسده النحيل الرشيق جدا على الرغم من سنوات عمره التي بلغت القرن والنصف وهجم على جانزوا وفي يده فاسان من الحديد وكان جانزوا يربط رمحين حول مكان ساقه المبتورة وصد الفأسين بسيف واحد وركل ڤالكون على عنقه ركلة القته على ظهره بقوة ولكن وجد رمح طويلا اخترق عضلات زراعه اليمنى بقوة. وعندها صرخت به كونان: يا خادمي الأمين وزراعي الأيمن امرك ان لا تموت هنا مهما يحدث وان تملاء هذا الوادي بدمائهم جميعا لا حلفاء لا أسرى لا أستثناء. وعندها سحب جانزوا حبل كان موجود على ظهره ولفه حول عنقه ومن ثم حول زراعه المصابة كالجبيرة وسحب سيفه والقاه في كف يده المصابة وأخر على فمه وثالث في يده السليمة وتصدا بهم مجموعة من سهام سانجار واطلق ألكدروا سهم عبر من اسفل اذن جانزوا الى عين سانجار اليسرى وخرج من الجهة الأخرى من دماغها وكان ألكدروا يضع السهم بيده السليمة ويسحب الوتر بأسنانه وهكذا لم يكتفي بثقب رأسها الجميل بل ظل يفرغ كل كنانة سهامه عليها وفي نفس الوقت انقطعت رأس ڤالكون عندما قذف عليها جانزوا سيفه من فمه بسرعة مفاجأة وعندما ظنوا انهم على مشارف النصر اندفع الاف المحاربين الذين يرتدون نفس ثياب قراصنة ماقنوس غير الرحيم من كلحدب في الوادي. يتبع. (تقرأون في الجزء القادم) جانزوا: مالذي يحدث. ماقنوس: الموت هوا مايحدث نهر المووت يتدفق الموت سوف يرقص والجحيم سوف تغني استعدادا لأستقبالك يا جانزوا. الجزء القادم (اخر امنيات قرصان). اهلا بكم رمضان كريم عليكم. [B](الجزء الثاني عشر والأخير بعنوان: أخر امنيات قرصان)[/B] انا كنت اتبارز مع ريناتا بمطرقتها وسيفي واصد هجمات من اخرى بخنجري عندما رأيتهم من بعيد كالسيل يتدفقون من كل حدب في الوادي بلا تميز او هذا ماظننته في البداية فقد كانوا يفتلون كل مايجدونه امامهم ماعدا عاهرات لوكسيل حينها انا امسكت بمطرقة ريناتا بيدي ولويتها من كتفها بحيث صدمة فتاة اخرى على رأسها واطلقت خنجري على وجه لوكسيل الجميل وأمسكة هي به وانا كنت متوجها الى كونان لأبلغها ماذا يحدث ولكن وجدت شابا ضخم الجسة احمر العينين اشقر الشعر ابيض البشرة يحمل على كتفه مطرقة ضخمة وفأس اضخم على الكتف الأخر. الشاب: هل تصدق بوجود العاقبة الأخلاقية يا ڤينوم. انا لم أهتم وهجمت عليه بسيفي الذي كسره بمطرقته وتفاديت فأسه بصعوبة. الشاب: من الواضح انك لا تفعل لأنك اﻧ كنت تصدق بوجودها ماكنت قتلت ابي ڤاران وعلقت رأسه على حبل. انا هجمت عليه ثانيه بنصف السيف الذي في يدي وركلت مطرقته برجلي وطعنته بنصف السيف على كتفه لسبب ما لم ارد ان اقتل الأب وأبيه معا وانتزعت مطرقته من يده وضربته بها على رأسه افقدته الوعي وانحيت لأخذ الفأس ايضاً لكن وجدت دستة من السهام انغرزت في ظهري بسرعة وهدوء حتى اني لم استمع الى صوت وصولها لكي اتفاداها وعندما التفتت الى مصدرها وجدت فتاة من قراصنة ماقنوس غير الرحيم تجر سيف ضخم خلفها والغريب في الأمر انها لم تكن تحمل قوس فقط سهام في كنانة. وهجمت على بسرعة لاتتناسب قط مع ضخامة سيفها الذي يكاد يكون بحجم شجرة ودارت به بسرعة وانا اقز على يداي وقدماي متفاديا هجماتها لكن بقية جنودنا لم يكن محظوظين مثلي فقد فرمتهم فرما في سكتها. (معركة اثنين) كونان امسكت بفاس هانزوا عندما قذفها بها من بعيد وهو استغل الثغرة لي يطعنها بمنجله على معدتها ولكن هي لم تهتم بجرحها بل التفتت الى جانزوا. كونان: يا خادمي الأمين وزراعي الأيمن امرك ان لا تموت هنا مهما يحدث وان تملاء هذا الوادي بدمائهم جميعا لا حلفاء لا أسرى لا أستثناء. وعندها هي توقعت هجوما من هانزوا لكن وجدته من ريناتا بمطرقتها وامسكت كونان بالمطرقة بسهولة وانهالت على وجه ريناتا باللكمات حتى غيرت لها معالم وجهها تماماً. كونان: كم انتي مثيرة للشفقة. ريناتا: بل من هي كذالك لكي تسمحي للرجال ان يسيطروا عليكي. كونان: ها ها ها هل تصدقين حقا خطب امك الرنانة بشأن حقوق المرأة وما شابه انظري حولك اليس شعار الأرامل هو عدم الثقة بالرجال فلماذا تظنين هؤلاء القراصنة لايهاجمون امك او اي منكن. (فلاش باك قبل ثلاثة اشهر) كانت لوكسيل تبحر على ظهر قارب صغير حتى بلغت سفينة كبيرة واحاط بها رجال ماقنوس وهي صعدت بثبات. ماقنوس: من انتي وماذا تريدين منا بالضبط فلا احد يدفع الفين جارية من اجل اجتماع عادي. لوكسيل: اولا هن لسن بجواري بل هن ضيفات عندك وسوف استعيدهن منك لاحقًا اما بالنسبة لماذا اريد منكم فلاشي أبداً قد يحتاجه المرء من قرصان فالقراصنة هم من يردون منا عادتا. ماقنوس: دعيني إذا اغير صيغة الكلام ماذا يمنعني من ان اضيفك الى مجموعة حريمي هنا والأن. لوكسيل: انا لا امانع لكن ظننت ان ماقنوس غير الرحيم لا يتراجع عن وعد قطعه قط. ماقنوس: لا أذكر اني قطعت لكي اي وعود. لوكسيل: ها ها ها ليس لي انا بل لجانزوا الشيطان الأعرج. ماقنوس: هل تعلمين اين هو. لوكسيل: بالطبع لكن مقابل تحالفنا معا. (عودة الى الوقت الحاضر) انا امسكت بسيفها بيداي الأثنتان بقوة وركلتها على معدتها ركلة افللتها سيفها الضخم وهي اخذت ثلاثة سهام على كل يد بدون اي قوس واطلقتهم نحوي بسرعة مجنونة وانا حاولت رفع سيفها ذاك لكن كادت عضلات زراعي ان تنخلع من ثقل ذالك السيف وانا افلته وقفزت متفاديا سهامها هي قفذت في نفس الوقت معي لكي تنحرف وجهة اخر سهامها الى معدتي وركلتها بقوة حتى انكسرت داخل معدتي وانا ارطتمت بكونان بقوة وهي امسكت بكتفي وانا قبل ان ادرك ماذا حدث كنت قد اصتدمت بهانزوا الذي، كان يركب على ظهر حصانه ويستعد للمغادرة وسقطنا انا وهو والحصان ارضا بقوة وانا سحبت إحدى السهام من على ظهري بسرعة وهجمت عليه بها وهو امسك بيدي وانا لكمته بين فكيه وحطمت له نصف أسنانه وهو ركلني على عنقي واطلق سائله اللعين على وجهي وانا تدحرجت على الأرض بسرعة وعندها هانزوا كان على ظهر حصانه يسابق الريح وانا حملت رمح طويلا واستعددت لأسقاطه لكن عندما امعنت النظر كان هنالك غلام صغير على ظهره ملفوفا بجراب من الجلد ولهذا تركته يذهب. (معركة ثلاثة) كان جانزوا وجنوده يطاردون بقايا قوات تحالف العقارب الذي اخذ ينسحب نحوا قلعة ڤالكون لكن انسد الطريق امامهم بحقل من السهام المشتعلة وقفذ، ماقنوس من على ظهر حصانه امام جانزوا وتبادلا نظرة تحدي طويلة وجائت لوكسيل ووقفت الى جانب ماقنوس وهاجما جانزوا معا الذي صد هجوم فأس ماقنوس بسيوفه الثلاثه وسيف لوكسيل بركلة على زراعها المسكة واستمرت المعركة بينهم حتى القى جانزوا سيفه على كتف لوكسيل ليخرج نصفه من الجانب الأخر وامسك بعنق ماقنوس ورفعه الى الأعلى وهوى برأسه على رأس ماقنوس الذي، انفتح بقوة كما لو انه نطح من قبل ثور وكرر جانزوا ذالك حتى كاد ماقنوس يفارق الحياة. جانزوا: امل انك مستعد هذه المرة للموت. وخرج من فم جانزوا الكثير من الدم الأسود واستند على الأرض. جانزوا: مالذي يحدث هذه بلاشك أعراض سم هيكارس الذي صنعته انا بنفسي ولم اشاركه اي احد سوى عاهرتي ملايكوس قبل ستين عام. لوكسيل: ها ها ها يبدوا ان القدر يحب حقا ان يسخر منا جميعا فقد علمتني امي ملايكوس هذا السم وقالت لي انها تعلمته من والدي الذي انجبني في ذالك الماخور وتركنا ولم يعد ثانية أبداً. جانزوا نهض على قدميه واستعد للهجوم وهجم عليها لوكسيل وهي كذالك ووقف كل منهما للحظة ثم انحنى جانزوا للأمام وتدقفت الدماءمن صدره اثر جرح عميق اصابته به لوكسيل بينما هي تدفقت الدماء من كل شبر في جسدها وتمزقت ثيابها واصبحت عاريئة وعندما التفت جانزوا والقى نظرة على ظهرها وجد علامته التي تركها على عنق ابنته قبل زمن طويل على لوكسيل ولكن ذالك لن يجعل جانزوا يرف له جفن واحد فالعدوا هوا العدو مهما كان وعندما هجم بسيفه على ظهرها لم ترى عينيه سوى تلك الرضيعة التي كانت بين ذراعيه ذات يوم واستمرت لحظه واحده فقط لكن تلك اللحظة كانت كافية للوكسيل لكي تقطع زراع جانزوا وفي نفس الوقت اخترق ماقنوس صدره برمح طويل وامسك جانزوا بالرمح وجزبه الى داخله وقطع رأس ماقنوس او كاد ان يفعل لكن تصدت له ابنته في ثواني قليلة. جانزوا: اعزريني يا زعيمة كونان يبدوا انني لن استطيع تنفيذ اخر اوامرك. انا وكونان مع بعض في نفس الثانيه: ماستر للاتمت ارجوك ارجوك ارجوك. نعم نعم في تلك اللحظة عاد صوت ڤينوم وتاجاهل كل الأعداء بل لم يلحظ اي شيئ او اي شخص فقط انطلق نحو مرشده ومعلمه وما ان وصل حتى كانت كونان تبعد زراع ماقنوس عن جسد معلمها بركلة فولاذية على زراعه السليمة وبي خنجر ساقها المبتورة ثقبت عين لوكسيل ونزلت على زراعيها السليمة والمصابة ودفعت جانزوا الى الخلف واحتضنه ڤينوم من الخلف وبدون اي كلمات اخيرة او دراما مات جانزوا بين زراعي ڤينوم. انا: ماذا حدث معلمي كيف يمكن ان تموت الست من قلت انك لن تغادر هذا العالم قبل ان تعيد مجد العقرب ماذااااااااااااااااااااااا حدددددددددددددددددث. ماقنوس: الموت هوا ماحدث الموت هوا ماحدث نهر المووت تدفق الموت سوف يرقص والجحيم سوف تغني استعدادا لأستقبالك يا جانزوا. كونان: اذن اظنك لا تمانع ان ترافقه الى هنالك ايها الحقير. ماقنوس: ها ها ها امانع بل هذا هو سبب قدومي الى هنا من الأساس انا عشت حياتى كلها بالطول والعرض وحققت كل مايحلم به اي قرصان بل اي ملك ما عدى الموت على ساحة معركة مجيدة وانا املاء عيناي بجثة هذا الحقير. واشار باصبعه الى جثة جانزوا وقبل ان يدرك ماذا حدث كان قد انقطع اصبعه بخنجر كونان وهوا امسكها من يدها وغزفني بها وركلته كونان على وجهه ولكن هو عض اصابع رجلها وإقتلع ثلاثة منهم وابتلعهم قبل ان يسترغهم أثر نطحة مني على معدته وسقط على ظهره وهوت كونان بسيف جانزوا على عنقه وقطعت رأسه ورفعتها عاليا في الهواء واخترقت رمح كتف كونان واسقطت رأس ماقنوس من يدها ووجدنا الفتاة التي كانت تقاتلني وابن ڤاران وريناتا ولوكسيل كلهم يهجمون علينا ونحن ركضنا في اتجاههم ايضا لكن امسك بنا اثنان من فرسان كونان واختطفانا اختطافا على ظهور الخيل واثناء انسحابنا كانت جثث رجالنا المعلقة على الأوتاد تفتطر القلب وظللنا ننسحب نحو لا مكان وفرسان لوكسيل وغيرها من من لديهم ثأر معنا يلاحقوننا ونحن اصبحنا من خمسة الاف الى عشرين محاربا فقط وعندما وصلنا الهاوية امام المحيط كنا اثنين فقط وامسكنا بايدي بعضنا البعض وقفذنا معا في اعماق المحيط. the end. الرجاء الدعم وشكرآ جزيلآ لكم إدارة واش R3D [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
الأسطورة (الحرب التي لا ترحم) | السلسلة الثانية | - اثنا عشر جزء (drive to the hell)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل