الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
الخطوات المتلاحقة | السلسلة الثانية | ـ تسعة اجزاء 24/10/2023
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 43887" data-attributes="member: 1775"><p><strong>الخطوات المتلاحقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"السلسلة الثانية"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يُنصح بقراءة السلسة الأولى لمعرفة الشخصيات والأحداث لسهولة فَهم الأحداث الجديدة.. قراءة ممتعة للجميع-</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الصباح بعد السهرة الصاخبة ليلة أمس، استيقظت وأنا أشعر بصداع حاد برأسي وأتذكر رويدًا رويدا ما حدث بيني وبين داليا زوجتي وابن خالها بدر الأبله البدين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خطونا خطوة كبيرة جدًا بجعل داليا تلعق قضيب بدر للمرة الأولى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يعد الموضوع يتوقف عند الاستعراض والاغواء، حدثت الخطوة الثانية وداعب طيزها بيده وأصابعه ووضع قضيبه بفمها ونطر لبنه بين شفتيها وهو يرتجف ويتشنج ويسقط غائبًا عن الوعي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت داليا عيناها وتنهدت برقة ودلال ثم قبلتني بحرارة وهى تهمس لي بصوت مملوء بمشاعر الاثارة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو حصل ايه امبارح.. مش فاكرة حاجة خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضممتها لصدري العاري وأنا أقبلها بشهوة وأهمس لها ويدي تداعب بزها وحلمتها الواقفة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مصيتي للولا بدر يا منيوكة وجابهم في بقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جحظت عيناها وعادت براسها للخلف مفزوعة وهى تتذكر ما حدث وتصيح بخج وفزع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احيه يا وائل.. انا عملت كده ازاي بس؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عادي مع الحشيش والويسكي محدش بيحس بنفسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعتدلت في جلستها فوق فراشنا شاردة وهى كمن تحدث نفسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بدر هايقول عليا ايه دلوقتي بس؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جذبتها مرة اخرى لصدري وأنا اضمها برقة واهمس لها وشفتاي تلامس أرنبتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ولا هاتلاقيه فاكر اي حاجة خالص من اللي حصلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بجد يا وائل؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قومي بنفسك نصحيه وهاتتأكدي من كلامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في غرفة بدر وجدناه نائمًا كالقتيل ولا يرتدي شئ غير بوكسره وبذلنا مجهود كبير حتى استجاب لنا وفتح عينيه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حوار بيننا وبينه نطلب منه الاستيقاظ وبدء يومه والمذاكرة وهو يتحدث بشكل طبيعي ونظراتي لداليا مبتسمة هادئة وملامحها يبدو عليها الارتياح وهى تتأكد من صدق حديثي وأن الفتى البدين بالفعل لا يتذكر شئ مما حدث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اعملينا الفطار بقى يا ديدي علشان ألحق أنزل أروح الشغل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد خروجها من الغرفة جلست على حافة الفراش بجواره وأنا أرى مقدمة البوكسر وعليها بقعة بسبب لبنه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت مبهدل نفسك كده ليه يا ابني انت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قلتها وأنا أشير له برأسي نحو قضيبه ويفهم اشارتي ويضع يده فوق البوكسر وهو يرد بخجل واضح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الظاهر كنت بحلم يا ابيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت له لأطمئنه وأنا أربت عليه وأدعي الرقة والعطف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما أنا قلتلك ما تشربش معانا امبارح وماسمعتش كلامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شرد ببصره لثوان كأنه يحاول التذكر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا مش فاكر حاجة غير لما أنت قلت لأبلة داليا تدخل وتوريك الطقم الجديد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سرت القشعريرة بجسدي من كلامه وبدأ قضيبي في الانتصاب وأنا أهمس له بصوت مشحون بالشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ديدي دي حبيبتي بتحب تدلعني باستمرار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمحت رجفة بجسده ويده تضغط دون ادراك على قضيبه وهو يرد بتلعثم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا افتكرت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حدقت بوجهه مبهوت وأشعر بالخوف أن يكون قد تذكر ما حدث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- افتكرت ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فتكرت لما ابلة لبست طقم قطة بس..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس ايه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرك وجهه بيده والاخرى مازالت تضغط فوق قضيبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس مش فاكر حاجة تاني خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بالارتياح وطلبت منه الذهاب للاستحمام واللحاق بنا لتناول الافطار،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يقبل بدر أن أنسى وعدي له بالسماح لصديقه وليد الحضور له بشقتنا والمذاكرة معه وأيضا اعطاء داليا درس رياضيات خاص لهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذكرني بحديثي وهو يلح على أن أسمح له باستقبال وليد والسماح لداليا باعطائهم الدرس الخصوصي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حدقت داليا بوجهي وبدر يتحدث وشعرت بمدى ارتباكها وتوترها حتى تدخلت في الحديث بشئ من القلق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو أنا فاضية اذاكر لحد ولا أدي دروس للفشلة دول!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ربت على كتفها برقة وأنا ارى نظرات بدر المتمنية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش يا ديدي انتي زى أخته الكبيرة وبعدين ساعة ولا حاجة تشرحيلهم شوية مفيهاش حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت برغباتي وقرأت نظراتي وهى تومأ برأسها قبل أن تهتف بحدة وبشكل قاطع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لو اتدلعوا ولقيتهم هايقرفوني مش مديه حد حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل أن أفتح فمي كان بدر يصيح بحماس بالغ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صدقيني يا ابلة هانسمع الكلام ونذاكر كويس كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يعد هناك مجال لكثير من النقاش،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط وأنا أرتدي ملابسي لحقت بي داليا وهى تحاول فهم الموضوع مني بشكل واضح وصريح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يكن هناك مجال لمواربة أو اخفاء أو تزييف للأمور،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أوضحت لها وأنا أرتجف بشهوة رغبتي في مزيد من المتعة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متعة البدايات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل ما نفعله يظل أجمل ما فيه بدايته، تلك اللحظات الأولى للاغواء والمواقف الأولى التي نفعلها وكأنها وليدة الصدفة وغير مخطط لها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المضي في نفس الطريق لمسافة طويلة، يُغيّب عنا المتعة ويجعلني أغرق في مشاعر الخوف والقلق أضعاف مشاعري بالمتعة والشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتفقت مع بدر أن يتصل بصديقه وليد ويبدأوا أو حصة اليوم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عانيت في غرفتنا حتى أقنعت داليا أن ترتدي استرتش وتحت منه كلوت فتلة وبلوزة قصيرة تنتهي قبل مؤخرتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم أني سأكون خارج البيت الا أني كنت أعرف أن عند عودتي وسماع ما حدث منها سأشعر بمتعة فائقة وكأني كنت معهم أرى بنفسي كل شئ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد خروجي بساعتين وأنا في عملي تلقيت منها اتصال وهى تهمس لي بدلال أنها بدلت الكلوت بأخر من التصميم العادي حتى لا يظنها وليد عاهرة ويحدث ما نخشاه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجهة نظرها أن نسير الطريق خطوة خطوة بالتدريج وترك مساحة لها للاطمئنان ومعرفة وتقييم وليد بشكل اكيد قبل أي تصرف قوي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أجد مفر من القبول وانتظار معرفة النتيجة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ساعت من القلق والتوتر والخيالات تهاجم عقلي حتى انتهى عملي وهرولت نحو البيت لمعرفة ما حدث في غيابي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فور دخولي وجدتها في المطبخ وهى ترتدي نفس الملابس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفحصتها من ظهرها وأنا أراها بالفعل ترتدي الاسترتش وتحته كلوت قطن عادي، لكنه يظهر بوضوح من اسفل قماش الاسترتش الخفيف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل أن أنطق بحرف كان قضيبي يؤلمني من شدة انتصابه وانا ألتصق بطيزها من الخلف واضمها واسألها بصوت مرتجف من الشهوة عما حدث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت بدلال ومياصة وهى تهرب مني وتطلب مني تغيير ملابسي لتناول الغذاء وبعدها في غرفتنا ستقص على كل شئ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجه بدر ونحن نأكل لا ينم عن حدوث شئ كبير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط لمحته متجهمًا وقاضبًا حاجبيه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهىمن الاكل ولحقت به في غرفته احال معرفة ماذا به،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مال ياض يا بدر مبوز كده ليه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفجر كطفل صغير ببلاهة وهو يشكو لي قسوة داليا معه هو وصديقه أثتاء الدرس وحدتها معهم وأنهم فشلة ولا يفقهون شئ في اي شئ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاولت تهدئته وأنا أخبره أنها تفعل ذلك من أجل مصلحته ومن أجل أن نوفي بوعدنا لوالده ونجاحه في الامتحانات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هدأت ثورته وهو يشكو مرة أخرى بصوت أقل حدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش أنت يا أبيه قولتلي عادي اخد راحتي شوية مع وليد ونشرب لنا سيجارة سوا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اهي ابلة داليا بقى فضلت فوق راسنا بغلاسة لحد ما وليد مشي وماسابتناش دقيقة لوحدنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ربت على كتفه بطيبة وانا أعده أنا أتحدث معها وأجعلها تترك لهم مساحة من الحرية سويًا بعد الدرس والمذاكرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في غرفتنا جعلتها تقف أمامي وأنا أجلس على الفاش أتأمل شكل طيزها من الاسترتش واسألها عما حدث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى تشعر بحركة اصابعي فوق لحم طيزها، قصت على ما حدث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خوفها البالغ من وجودها مع شابين بالغين وحدها، جعلها بالغة الحدة والحذر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت بحدتها تحاول تشتيت انتباههم أنها ترتدي ملابس غير لائقة وأن لحم فخذيها وساقيها واضحون لهم وايضا كلوتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشخصية القوية المستعارة كانت بالنسبة لها درع واق من تجرأهم عليها منذ البداية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تهمس بشهوة وهى تخبرني أن وليد رغم حدتها وغلظتها في التعامل كان يحدق طوال الوقت في لحم فخذها وهى تجلس بالمنتصف بينهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلوزة مفتوحة تُظهر بداية الشق بين بزازها، كان أكثر ما يجذب نظرهم وهم يدعوا الانصات للشرح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم بساطة ما حدث الا أني غرقت في بئر من الشهوة وجذبت ملابسها بقوة وجعلت تجلس فوق قضيبي ونيكها بحماس كبير ولم أستغرق دقيقتان من فرط شهوتي حتى نطرت لبني وأنا أرتجف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قاومت بعدها مشاعر دياثتي نحو بدر في المساء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الخطة الجديدة يجب الا يفسدها شئ، فقط أزيد من تهيجه بجعاها ترتدي شورتات قصيرة ضيقة طوال الوقت وأكتفي بمتعة رؤية نظرات الهياج على وجهه وهو يتابعها ببصره كلما تحركت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في مساء اليوم الثاني قبل الذهاب للنوم كنت أزور غرفة بدر وأضع بيده قطعة حشيش وأنا أبتسم له وأخبره أني طلبت من داليا أن تتركه يجلس بصحبة صديقه غدًا بعد الدرس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كاد يقفز من الفرح وهو يأخذها مني ويرجوني بشكل طفولي تام أن أعطيه ما تبقى من زجاجة الويسكي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفضت بشدة وأنا أخبره بالرفض وأهمس له بصوت خفيض مفعم بالشهوة كي أزيد هياه وأوجه تفكيره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا ابني انت يا حمار ماينفعش ويسكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه بس يا أبيه ده وليد هايتجنن ويدوقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زدت من همسي له وأنا أرمقه بنظرة مرتعشة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الويسكي بيهيج اوي، ماينفعش تشربوا وداليا معاكم في الشقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لمحت رجفة بجسده وهو يرنو إلي بفم مفتوح وقد استيقظت شهوته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما أحنا هانبقى في اوضتنا يا ابيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مايصحش برضه تشربوا وجسمكم يسخن وهى معاكم لوحدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بص خليكوا في الحشيش بس احسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس الحشيش بيهيج برضه يا ابيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش زي الويسكي طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تركته بعد أن وعدته بأن أجعله يشرب في مرة لاحقة بوجودي وأنا أدعي أن ذلك من أجل الحفاظ على داليا ومراعاة للاصول والتقاليد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الصباح كنت أراجع مع داليا كل شئ للمرة الرابعة أو الخامسة وهى ترتجف بين يدي وتعدني بتنفيذ كل ما أطلبه منها وهى بصحبة بدر وصديقه وليد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد خروجي ببضعة ساعاتن جاء وليد واستقبلته داليا بنفس طقم المرة الأولى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفارق أني انتقيت لها كلوت أخر حجمه أصغر ويُظهر جزء لا بأس به من لحم طيزها من الاطراف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشت أمامه وهو يتبعها وتتأجج شهوته وهو يرى ظهرها من الخلف ومياصة مشيتها وما يظهر بخفوت من خلال قماش الاسترتش الخفيف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبت لاعداد الشاي ووليد بوجه أحمر بلون الدم يزفر وهو يهمس لبدر صديقه بلا خجل أو مواربة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بنت عمتك دي جامدة نيك ولبسها ابن متناكة فشيخ اوووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدر وهو يتذكر ما شاهده من قبل من ملابس فاضحة وهى ترتديها وبسبب بلاهته ورغبته في الشعور بالمتعة وما بينه وبين صديقه من اسرار يتنهد بحرقة ويرد عليه بهمس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا اصلا مش عايز الامتحانات تخلص وأرجع شقتنا تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا بختك يا ابن المحظوظة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك بدر ببلاهة وسعادة وهو يخرج قطعة الحشيش من تحت وسادته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ايه رأيك بقى في دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خطفها وليد من يده بسعادة وهو لا يصدق ان بدر جلب الحشيش،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جبتها منين دي يا ابن اللعيبة؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده ابيه وائل هو اللي ادهالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احا.. معقول؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه يا بني ده صاحبي ودايمًا بيروق عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شكله مزاجه عالي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوي اوي على فكرة وبنشرب سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بصراحة حقه.. متجوز فورتيكة تعدل مزاج اي حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص بقى يلا يا علق انت دي بنت عمتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت لهم داليا وهى تحمل صينية الشاي وجلست بينهم تشرح لهم وهم في عالم أخر يتبادلوا النظرات والتحديق في جسدها والظاهر لهم منه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرتبكة تشعر بنظراتهم ومرتعبة من الخطوة القادمة كما اتفقت معها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد الحصة تركتهم وخرجت وهى تخبر بدر أنها ستذهب لمسح الشقة أثناء جلوسه مع صديقه كما وعدته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فور خروجها قام وليد بلف سجاير الحشيش وتسربت الرائحة لخارج الغرفة وأدركت داليا أنه الوقت المناسب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت غرفتنا وقامت بتبديل ملابسها وارتداء بادي خفيف بدون ستيات تحته وهوت شورت صارخ بدون كلوت يُظهر ربع طيزها من حوافه وخرجت وأحضرت جردل الماء وبدأت في مسح الشقة وهى ترتجف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيجارة وثانية ودارت الرؤوس وانسطلت وصوت الجلبة بالصالة جذب انتباه وليد الشارد في جسد داليا منذ وصوله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام مترنحًا نحو الباب يفتحه وينظر ويرى طيز داليا بمواجهته وهى منحنية تمسح الارض،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شخر بصوت مسموع سمعته داليا ولم تلتفت وسمعه بدر وقفز رغم بدانته يقف بجوار صديقه ليرى نفس المشهد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استيقظت قضبانهم وظلوا متلاصقين يحدقون فيها وفي لحمها وهى تعرف أنهم خلفها وتتمايع وتتفن في اغوائهم واعطائهم مشاهد مثيرة مجانية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلايهما يداعب قضيبه من فوق ملابسه حتى تجرأ وليد وهو يشير بيده لبدر ويتقدم نحوها بأعين حمراء وجسد شبه مترنح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لامؤاخذة يا ابلة عايز ادخل الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفتت له وشاهد بزازها شبه واضحة بعد أن ابتل البادي وشف بزازها وظهرت حلماتها بوضوح أمام بصره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سطله جعله لا يحتاط وهو يحدق في بزازها بفم مفتوح وشهوة مشتعلة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتفضل يا وليد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اختفي بداخل الحمام وهو في حالة شهوة يرثى لها وعاد من جديد وهى تنتظره بجسد معتدل مفرود وطيزها بارزة أمامه اكثر من ربعها ظاهر من شورتها الفاضح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقف دقيقة يحدق فيها من الخلف حتى التفتت له مبتسمة لينتبه ويعود للوقوف والفرجة من خلف ضلفة باب غرفة بدر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتمايل امامهم ووليد يفعلها ويحرر قضيبه وبدر يقلده وهم في حالة سطل كبيرة وداليا تلمحهم وترتجف مما يفعلوا ويبدأوا في مداعبة قضبانهم العارية عليها وهى بعد أن سقطت في الشهوة والرغبة مثلهم تساعدهم بمزيد من الحركات المثيرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد نطر لبنهم على الارض وعودة قضبانهم خلف بناطيلهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجرأت داليا أكثر واقتربت من مكان وقوفهم وكأنه أمر عادي وقامت بالانحناء ومسح لبنهم من على الارض كأنها لا تعرف ما يكون،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعتدلت واقفة أمامهم على بعد شبر وحلماتها نافرة واضحة كأنها عارية وهمس بدلال ولبونة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كفاية كده وكملوا مذاكرة بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رد عليها بدر بتلعثم وهو يترنح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلصنا مذاكرة يا ابلة ووليد هايروح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أومأ وليد برأسه وجسده مازال يرتجف بعد أن نطر لبنه وتحرك للمغادرة وعاد بدر لفراشه وهرعت داليا نحو أحد الاركان تمسك بهاتفها وتغلق التسجيل بعد أن طلبت منها فعل ذلك كي أتمكن من رؤية ما حدث عند عودتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصيبت بما يشبه اللوثة الجنسية وأنا أشاهد مقطع الفيديو الذي قامت داليا بتصويره وهى تستعرض جسدها لإغراء بدر ووليد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاهدته أكثر من عشر مرات وأنا أصر أن تجلس داليا بين فخذي وتلعق قضيبي أثناء مشاهدتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفيديو فاق توقعاتي بكثير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زاوية وضع الهاتف كانت في الجهة المقابلة لباب غرفة بدر، إستطعت رؤية وجوه الشابين وهم يحملقون بشهوة في استعراض زوجتي لهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رؤيتهم وهم بقضبان عارية يدعكوها بشهوة على جسدها، كانت تصيب جسدي رجفة عارمة وتجعل قضيبي ينطر لبنه بلا هوادة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا مثلي تشعر بكم هائل من المتعة والاثارة، فقط خيبت أملها أني لم أستطع النيك وإكتفيت بشعور نطر اللبن على الفيديو،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الرغبة في المزيد تتمكن مني بقوة وتُحكم قبضتها الشيطانية على عقلي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن إنهار جسدي من كثرة نطر لبن الدياثة المزلزل للكيان، تحركت نحو غرفة بدر وأنا لا أستطيع الوقوف على قدمي وهمست له برعشة واضحة في صوتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ديدي بتقولي ان مستواك زي الزفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما احنا بنذاكر وناخد درس أهو يا ابيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ كده مش كفاية، كلم وليد وقوله لازم حصة كل يوم وخليه يجي بكرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت به يبتسم من سعادة سماع الخبر ويومأ برأسه بحماس ويقوم على الفور بالاتصال بوليد وأنا أجلس بجواره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تسلل لي صوت وليد دون أن ينتبه بدر لذلك وسمعته وهو يوافق بفرحة وحماس ويخبر بدر المبتسم ببلاهة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوبا بقى.. ده أنا مش مبطل ضرب عشرات على طياز الابلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجفت من جملته ومن ملامح رد فعل بدر الغير معترض على سماع ذلك من صديقه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت لسه معاك حشيش ولا خلصته؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ طبعا يا ابيه، دي كانت حتة صغيرة يادوب لفينا بيها أربع سجاير صغيرين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضعت بيده قطعة أكبر من قطعة الأمس وأنا أدعي العطف والحنية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خد حتة حلوة أهى بس المهم تذاكروا كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تهلل وجهه بالفرحة وعدت للصالة أدخن سيجارة حشيش منفرد وأنا أفكر في سيناريو جديد لحصة الغد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منذ انفتاح علاقتي بداليا وهى لا تعترض على فعل أي شئ أطلبه منها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مهما كانت صعوبة طلبي، بالنهاية تنفذه تمامًا كما أريد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فكرت أن أعود لبدر وأعطيه بقايا زجاجة الويسكي ولكني تراجعت وقررت تأجيل ذلك حتى وقت أخر بعد أن يكون الشابين وصلا لدرجة أعلى وانكشفت الامور والرغبات بشكل أكبر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الصباح اتفقت معها أن أختبأ في غرفتنا دون علمهم وظنهم أني في العمل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغبتي رؤية ما يحدث بعيناي أكبر من قدرتي على الانتظار حتى عودتي من العمل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إستعديت وقبعت خلف باب غرفتنا وإرتدت داليا الملابس الخاصة بالدرس، الاسترتش الخفيف الشفاف والبلوزة القصيرة مفتوحة الصدر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مر الوقت بطيئًا ثقيلًا حتى سمعنا جرس الباب معلنًا وصول وليد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبت داليا لفتح الباب وهى ترمقني بنظرة شهوة وأنا مختبئ خلف الباب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت الباب لتتفاجئ بوليد ومعه اثنان من أقرانه في مثل عمره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المفاجأة ألجمت لسانها وهى تراهم وهم يحملقون فيها بشهوة ووقاحة بالغة ومفزعة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عبروا الباب واغلقوه خلفهم وهم متدافعون بشكل عشوائي خالي من أي لياقة ووليد يصيح بهم ليتبعوه لغرفة بدر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعينهم محدقة بوقاحة وفجاجة وكأنهم في الشارع ولا يخافون من شئ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فور رؤيتهم ورؤية طريقتهم في الدخول والنظر لداليا، شعرت بالخطر وحجم المصيبة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وليد الأهوج المتهور ظن أن بيتي هو بيت عهر ودعارة وأن داليا مجرد بائعة هوى أو فتاة ليل رخيصة جلب أصدقاؤه ليتمتعوا بها دون خوف أو حذر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هرولت داليا لغرفتنا مرعوبة مرتعدة وأنا أحاول تهدئتها وهى لا تكف عن الولولة وإلقاء اللوم على،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إرتديت ملابس الخروج وهبت لغرفة بدر مدعيًا عودتي مبكرًا من عملي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعمدت التجهم وصلابة الملامح وغلظة الاسلوب وأنا أطلب من بدر اعتذار لهم بسبب قرب وصول ضيوف مهمين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غادر وليد وصديقيه الشقة وهم محبطون ورؤوسهم متلفتة أثناء خروجهم يبحثون عن رؤية أخيرة لداليا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فور خروجهم إنهلت على بدر بالسب والتوبيخ جراء ما حدث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا هاتقلبلي البيت مدرسة للصيع صحابك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صدقني يا ابيه مكنتش اعرف ان وليد جايب حد معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده عيل عرص ومش محترم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا غلطان من الاول إني وافقت اخلي داليا تذاكرلكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاول الاعتذار دون جدوى، وعدت لداليا أهدئها وأطلب منها السماح وأعدها ألا يتكرر ما حدث بعد أن أخبرت بدر بشكل قاطع أني لن أسمح لوليد أو غيره الحضور لشقتنا وأمرته أن يفعل ذلك أمامي ويتصل به ويخبره بعدم وجود درس أو زيارات مرة أخرى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احباط شديد بعد أن تبخرت خطة في الهواء وضاعت أمنياتي في متعة جديدة تطعم شهوتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت لا أقصد وجهة معينة، فقط أمشي بلا هدف وأنا شارد وأفكر في تصرف وليد الأحمق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العيب الثابت باستمرار دون تغير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلما وجد أحدهم متعة أو مر بعلاقة، لا يهدأ حتى يقصها على غيره للتباهي أو يدعوه للمشاركة ويفضح الطرف الاخر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجتمع يعشق الخبص والحكي والزهو بالعلاقات ويتمتع بفضح نساؤه واثبات أنه وصل اليهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أكل اللحم وشرب الماء المثلج، يحطمون مائدة الطعام ويبصقون فوق الأواني والاطباق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أيام ثقيلة ونحن في حالة صمت تامة، حتى ليلة الخميس والجمعة لم أدع بدر يسهر معنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدنا لنقطة ما قبل البداية ونحن ننتظر بفارغ الصبر انتهاء الامتحانات ورحيل بدر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط بعد الهدوء وعبور الموقف السخيف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدت لمشاهدة الفيديو بصحبة داليا وتشتعل شهوتنا ويحدث النيك على وقع تخيلاتنا لو أن الامور جرت كما تمنيت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهت الامتحانات وغادر بدر شقتنا وبعدها بأسبوعين ظهرت النتيجة وتنفست الصعداء لنجاحه وضمان عدم الدخول مع خال زوجتي في لوم أو مشاكل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المضحك أن بدر أخبرنا أن وليد رسب ولم يعبر العام الدراسي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد الركود لحياتنا وعدنا للرتابة المقيتة مرة أخرى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا تشعر بي وتعرف أني أعاني من عدم حدوث شئ يغذي شهوتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في أحد الايام وبعد عودتي من العمل جلست بجواري تداعب صدري وهى تطلب بنعومة ودلال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايزة أخرج أشم هوا يا وائل، بقالنا كتير ما خرجناش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحبي نروح فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عضت على شفتها بمياصة وهى تهمس بلبونة واضحة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعالى نروح المقطم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فطنت لمقصدها وانتصب قضيبي، ولكني شعرت بالخوف والوجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبنا لهناك مرتين من قبل وفي كل مرة كنت أشعر أننا سنقع في مصيبة لا محالة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفضت الذهاب واتجهت نحو النافذة أدخن سيجارة وأنا أشاهد حركة الناس في الشارع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقتربت مني ووقفت بجواري تلتصق بكتفي وذراعي ثم مدت يدها وأمسكت بقضيبي تداعبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أول مرة نفعل ذلك وتداعب قضيبي ونحن نرى الناس في الشارع ويرونا ولا يتوقعوا أن زوجتي تداعب قضيبي المنتصب بيدها خلف الجدار،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بالنشوة من تصرفها ثم فجأة انفتحت النافذة المقابلة وخرج منها جارنا ولوح لي بيده وألقى علينا التحية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نافذتنا عالية لا تظهر غير ثلث اجسادنا من الاعلى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دار بيني وبينه حديث عابر عندما شعرت بيد داليا تمسك بيدي وتضعها فوق كسها لأنكشف أنها أنزلت الشورت وأصبحت عارية من الاسفل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سرت قشعريرة بجسدي ورجفة وأنا أتحدث مع جارنا واصابعي بكس زوجتي بجواري وهو لا يعرف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قطعت داليا حديثنا وهى تسأله عن زوجته وأين هى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أجابها بود وهى تضغط بيدها فوق يدي على كسها العاري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبحت ادعك لحم طيزها العارية وأنا مستمر معه في حديثنا التافه وأشعر باثارة كبيرة من الموقف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أدلك طيزها وهى تفرك قضيبي حتى شعرت بقرب نطر لبني من شدة اثارة الموقف والكلمات تخرج من فمي مرتعشة متلعثمة والجار الطيب لا يعي ما يحدث حتى ارتجفت وانطلق لبني ويسقط فوق الجدار،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أتحمل الوقوف اكثر وأنهيت معه حديثنا وعدنا للداخل بعد اغلاق النافذة وأنا مبتهج ومنتشي من تلك الدقائق المجنونة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا تهمس لي وهى تداعبني أنها كانت تتحدث مع جارنا وهى عارية ولو أنه علم ذلك لكن بلا شك قفز من نافذته وركب عليها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اهتجنا بشدة والتحم جسدينا في معركة قوية بسبب الموقف وليد الصدفة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدها صرنا كل مساء نعيد نفس الحركة ونقف بلا ملابس من اسفل في النافذة ولكن لم يحدث مثل المرة الاولى مرة ثانية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى أنها ذات مرة كانت تقف بجواري في النافذة عارية بالكامل وفقط تخفي نصفها العلوي بالايشارب وأصابعها من تحته تداعب حلماتها وتفركهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط نقف ونفرك اجسادنا ونحن نرى المارة والعابرون بالشارع ولا أحد منهم يتوقع حقيقة ما نفعله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في أحد أيام العمل العادية الروتينية وانا خلف مكتبي وبجواري زميلي الوحيد بالمكتب الاستاذ هاني والذي يكبرني بعشر سنوات على الاقل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلقى اتصال هاتفي وسمعته يتحدث بغضب مع زوجته وبعد انهاءه المكالمة اشعل سيجارة وهو يسب ويلعن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاولت مداعبته والمزح معه لتخفيف ضيقه وطلبت لنا فنجانين قهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشاحناته لا تنتهي مع زوجته مارفن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كثيرًا ما سمعت مشاجراتهم الهاتفية دون قصد أو تلصص، فقط يرتفع صوته ويصيح فيها ثم يخفت صوته وأفهم أنه استجاب لها في النهاية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلسنا نحتسي القهوة ولأول مرة يحدث ويفتح لي قلبه ويقص على مشاكله مع زوجته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زوجة متسلطة قوية الشخصية بشكل كبير وتمارس سلطويتها عليه طوال الوقت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لهما ابنان يدرسان في الخارج كما أرادت مارفن وأصرت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المشاجرة كانت لانها تريد منه الذهاب لمنزل امها واحضارها من هناك للمكوث عندهم لبضعة ايام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظل يشرح لي وهو في حالة غم واضحة، أنه لا يحب ذلك ويشعر بالضيق في ظل وجود حماته وبالطبع زيارة باقي اخوة مارفن لهم طوال فترة مكوثها ببيتهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاني شخص بيتوتي بشدة ولا يحب الخروج أو الجلوس على المقاهي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاولت معه كثيرًا حتى جعلته يهدأ وألحيت عليه أن يستجيب لي ويذهب معي للمقهى في المساء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لسنا جيران لكننا في نفس الحي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على المقهى في المساء شعرت أني أجلس مع مراهق صغير وليس رجل قارب على الخمسين من عمره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعينه تلاحق كل من تمر من أمامنا مهما كانت هيئتها أو شكلها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داعبته وأنا ألمح له أني ألحظ نظراته للفتيات والنساء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم نكن اصحاب مقربين، لذا وجدته يتلعثم ويشعر بحرج بالغ وهو يحاول نفي التهمة عنه وأنه فقط ينظر للجميع بسبب جلوسنا على الشارع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سقط أمام نظراتي الغير مصدقة والساخرة من خجله ليتحدث بدون مواربه أنه يعاني من تسلط زوجته عليه وأنه لم يصنع اي علاقة طوال حياته ورؤية الجميلات يبهج قلبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قطع حديثنا اتصال من زوجته وهى تطلب منه بعض الطلبات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اعتذر لي للذهاب ولكني أصريت على توصيله بسيارتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفاجئت أنه قام بشراء اشياء كثيرة ولزم على عند توصيله أمام بيته أن أحمل معه الطلبات حتى باب شقته، رغم اعتراضه ومحاولته المستميتة ألا يرهقني ويكفي توصيله بالسيارة وانتظاره حتى اتمام شراء الطلبات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت لنا زوجته وتفاجئت عند رؤيتها، بل صُدمت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارفن كانت شديدة البدانة بشكل صادم حتى أني لأول وهلة ظننتها حماته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألح على أن أدخل وأشرب شئ ولكني رفضت بشدة وغادرت على الفور،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في اليوم التالي بمنتصف اليوم وعند احتساء القهوة، أعاد على شكره على واجب الأمس وأنا أطلب منه معاودة الذهاب معي للمقهى ولكنه رفض بحجة أن مارفن سترفض وتضايق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انحرف حديثنا وأنا أداعبه وصورة مارفن بعقلي، عن فوائد الجلوس على المقهى ورؤية الحسناوات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهد بحسرة وهو يعلق شاردًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صواريخ ماشية على الارض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فارق السن بيننا يصنع حاجز كبير ولكن دهشتي من هيئة مارفن كانت أكبر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بصراحة يا هاني الواحد لما يشوفهم نفسه بتتفتح ويبقى عايز يتجوزهم كلهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتها وأنا أضحك على أنها دعابة، ولكني وجدت وجه هاني إكتسى بالحزن والضيق وهو يزفر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا بختكم ينفع تتجوزوا مرة واتنين وتلاتة مش زينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داعبته من جديد وأنا أشعر بشئ ما يتحرك بداخل صدري أعرفه جيدًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دي كانت داليا مراتي تفشخني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم على الدعابة ثم استطردت وأنا ابدأ في دخول تلك الدوامة بجسد تسري به القشعريرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس للحق هى حلوة ومش مخلياني أفكر أصلا في غيرها ولا سايبة فيا حيل لواحدة غيرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التلميح جنسي واضح وإن كان مغلف بصيغة الدعابة ولحظت نظرة متأهبة بعينيه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طالما الست كويسة كده وهدا حيلك، اومال بتروح القهوة ليه يا طفس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نتحدث بهذا الشكل لأول مرة رغم تزاملنا من أكثر من عشر سنوات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما هو هد الحيل ده بيبقى اخر الليل بعد القهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكنا ثم زاد سقوطي بالدوامة وأنا استطرد رغم خوفي من التمادي في الحديث الخاص،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا عم انت بتغزي العين عنك ولا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنت مش بقيت دلوقتي لوحدك أنت والمدام والعيال مسافرين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكمان لا بتخرج ولا بتسيب البيت يعني أكيد حيلك بيتهد اكتر مني عشر مرات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلميحي فج ووقح ولكني رأيت بوجهه ملامح حزن وهو يلوي فمه بسخرية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا نسيت الكلام ده من زمان واصلا أم رامي دايمًا متعصبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجدتها فرصة سانحة لأدعي الجدية والاهتمام واسأله كأني مشفق عليه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تأخذنيش يا ابو رامي، هى المدام سايبة وزنها يزيد اوي كده ليه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده مش صحي خالص وخطر عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم ابتسامة ساخرة وهو يهز رأسه بآسف واضح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هى من وهى صغيرة مليانة بس دلوقتي بقت أكتر بكتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وياما حاولت تعمل دايت بس ما بتكملش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- غلط اوي بصراحة، دي داليا مراتي رغم ان جسمها سمبتيك ومظبوط بس برضه على طول عاملة دايت وبتلعب رياضة وبتترعب لو وزنها زاد كيلو ولا اتنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت به يبلع ريقه ويرتبك وصوته يصبح اكثر انخفاضًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ليه القلق ده كله طالما جسمها مظبوط؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتقول دي الشياكة ولازم تحافظ على جسمها منحوت ومشدود عشان شكلها يبقى حلو وصحتها كمان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اصلها عندها فوبيا انها تتخن ووزنها يزيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتقول ان الست اللي وزنها يزيد ما بتعرفش تلبس ومابتعرفش تبان شيك وجميلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سقطت بشكل كامل في دوامتي وأنا أحاول دون أن يلحظ توجيه تفكيره نحو داليا ولوبشكل خافت وطفيف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهد بصوت مسموع وهو يقول،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا بختك يا عم، مراتك شكلها ست شاطرة وحقك فعلا يتهد حيلك على الوصف ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت وأنا أتأكد أن هاني تحرك معي خطوة نحو ما يدور بعقلي ويصنع بداخلي تلك الاحاسيس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ولعلمك بقى ست بيت شاطرة جدًا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أقولك..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا عازمك بعد بكرة على العشا، وأهو هايبقى صابح أجازة ومالكش حجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاول الاعتذار بخجل وأنا أصر على العزومة حتى استجاب لي وقبلها وأنا بداخلي أعرف أن موافقته سببها الرئيسي هو رؤية داليا بعد وصفي لها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصصت على داليا ما حدث وأنا أوصف لها ضخامة مارفن وأنها تبدو كعجوز تخطت الستين بسبب بدانتها ونظارتها الطبية السميكة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايجاد بديل لصديقي سامر كان مطلب داليا منذ وقت طويل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت طوال الوقت تلح على أن أجد من يعوض غياب سامر ونمارس معه ما يشبع شهوتنا بدلًا من افعالنا الخطرة بالذهاب هنا وهناك وتعرضنا للخطر وحدوث المشاكل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت متردد في ذلك بشدة، هاني زميلي بالعمل وأراه بشكل يومي، والوقوع معه في حالة تشبه ما كنت عليها مع سامر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أمر بالغ الخطورة ولو أنه حدث، لن أستطيع الفكاك منه بعد ذلك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن بنفس الوقت بداخلي رغبة عارمة أن نفعل ولو شئ بسيط يسد جوعى الشديد نحو تلك المشاعر والرغائب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فكرت داليا الاكثر جراءة مني أن تستقبل هاني بالفستان القصير الذي اشتريناه من قبل ولكني وجدت ذلك فج بشدة ولا يليق بالمرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاء موعد العزومة ووضعت داليا مساحيق التجميل بشكل واضح وارتدت استرتش ضيق اسود اللون لا يشف جسدها لكنه شديد الضيق حتى أنه كان يغوص بين فلقتيها من الخلف مهما حاولت جذبه، ومن الامام تستطيع رؤية كسها مجسم ومعرفة حجمه بسهولة وبالطبع لم تتخلى عن غطاء شعرها ليبدو الأمر عبثي ويدعو للشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منظرها كان مثير بفظاعة خصوصًا أنها ارتدت بلوزة قصيرة لا تخفي خصرها من الاسفل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصل هاني وهو يحمل علبة شيكولاتة فاخرة ورحبت به وجلس معي ثم دخلت داليا ترحب به وتقدم لنا العصير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم كل محاولاتي أن تبدو الزيارة مجرد زيارة عائلية طبيعية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلا أنه بمجرد دخول داليا وجدت وجه هاني يكتسي بحمرة الخجل والارتباك وبدا الموقف برمته أني فقط أستعرض له زوجتي التي أسهبت في وصفها له ومدى رشاقتها واعتنائها بنفسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصره مشتت ومرتبك وهو يحدق فيها وفي جسدها خصوصًا بعد جلوسها ورؤية استدارة أفخاذها والاسترتش ملتصق بهم بشكل صارخ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبادلنا حديث عائلي عادي اغلبه عن ولديه ودراستهم في الخارج حتى قامت داليا لتحضير السفرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فور ابتعادها لم يتمالك نفسه وهو يحدثني بصوت مرتعش خفيض،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لا لا يا وائل، بصراحة المدام في منتهى الشياكة بجد، ومنتهى الذوق والرقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا تستاهل بجد تهد حيلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتصب قضيبي وبدأ الخدر يسري بعقلي بعد تخليه عن تحفظه بشكل كبير وهو يصف لي اعجابه بجمال زوجتي وتناسق ورشاقة جسدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت داليا من المطبخ وهى تحمل الاطباق وكلانا ينظر نحوها وطيزها بالفعل واضحة ولافتة للنظر بشدة وهى تتراقص بشكل صارخ وتبدو كأنها عارية بسبب دخول الاسترتش بين الفلقتين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يستطع هاني ادعاء الادب واللياقة وهو يحدق في طيزها بافتننان واضح وأنا أهمس له كأني معلق على مبارة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شفت زي ما قلتلك ازاي الرياضة والدايت مخلينها رشيقة ومحافظة على نفسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رمقني بنظرة هائمة وهو يزفر بصوت مسموع ثم يهمس لي بتلعثم وأعين زائغة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بصراحة كنت فاكر معنى كلامك انها رفيعة وجسمها ناشف بسبب الرياضة ومعندهاش يعني أنوثة زي البنات اللي شفناهم عند القهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجفت وأنا أفهم أنه يُعلمني أنه تفحص طيزها وتأكد من ليونتها وجمالها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلما تقدم خطوة لحقته بخطوة أوسع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ ما هي مش بتشيل حديد يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دي رياضة حريمي عشان تخليها رشيقة وكمان تحلي المسائل والانوثة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدقني لازم تحاول تاني مع مدام مارفن وهى تبقى زي ديدى وأحلى كمان مع الانتظام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشاح بيده معترضًا وساخرًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايش جاب لجاب يا عم، مارفن مفيش منها رجا ولا فيها أمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نتحدث واثناء حديثنا تظهر داليا وتختفي وهى تتباطئ وتعرف بلا شك ما يحدث خلفها وأن نظرات ضيفنا تتفحصها بالتأكيد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلسنا على السفرة وهاني لا يكف عن مدحها ومدح نفسها في الطعام وتميز مذاقه وهى تشكره وتجامله وهى تدعوه للحضور والزيارة وقتما شاء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شربنا الشاي بعد العشاء ونحن نتحدث وأعينه تلتهم جسدها بشكل واضح لي ولها وهى محافظة على ابتسامتها ورقتها معه طوال الوقت حتى إنتهت الزيارة وغادر بعد أن ودعنا واطال في الامساك بيدها مدعيًا المودة والشكر على العزومة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت داليا بقوة بعد رحيله وهى تخبرني أن نظراته كانت طفولية بشدة وهو يظنها لا تفهم وتراه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتمدح رقيه وذوقه وأنها لم تكن تظنه بهذه الوسامة والشياكة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ملامحه هادئة ووسيمة مع شعر رأسه المختلط فيه الاسود بالابيض وجمال عطره ونظافة ملابسه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد يومان وعند العودة للعمل وجدته يتحين الفرص لفتح حديث جانبي معي حتى طلب مني رد العزومة وتناول العشاء بشقته وأنا أشكره وأخبره أنها ليست مقايضة وأني لا أرغب في ارهاق مارفن وهى على وصفه دائما مجهدة ومرهقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذ يمدح في زوجتي ورقتها وجمال طعامها وأنا أعرف أنه يرغب في العودة للحديث عن جسدها ورشاقتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لضمان هدوء الخطوات وصحتها، لم افسح له المجال وإكتفيت برؤيته يكاد يصرخ ويطلب مني رؤية داليا مرة أخرى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل مغادرة العمل وجدته يطلب مني اللقاء على القهوة مساءًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وافقت وانا أبتسم وأعرف أنه تعلق بداليا ويريد ملازمتي والتقرب مني بأي شكل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلسنا في أحد جوانب المقهى الخارجية بمقابلة الشارع وهو كأنه تحول لشخص أخر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخلى عن تحفظه وخجله واصبح يحدق في المارات أمامنا والاهم يعلق عليهم ويقيمهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى مرت احداهن وكانت ذات جسد يقارب جسد داليا ووجدته يتحدث بصوت خفيض مفعم بالشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شايف الفرسة دي عاملة ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده الجسم المثالي بصحيح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعرف أنه يريد التلميح أن جسدها يشبه جسد زوجتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مثالي اوي بصراحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أردت مزيد من التلميح لجعله يتحدث بلا حذر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اهو جسم زى ده لازم صاحبته تلعب رياضة عشان تعرف تحافظ عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المفروض فعلا، شفت طيزها كانت مقمبرة ازاي وبارزة مع انها مش مليانة ومعندهاش كرش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أومأت له برأسي وأنا أتنهد وأدعي الشرود في شئ ما،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده في تمارين مخصوص عشان الطيز تقلوظ كده وتبقى حلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشعل سيجارة باصابع مرتعشة وهو يقول بصوته المرتعش،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا بختك يا سيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اشمعنى!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما أنت المدام عندك ذكية ومحافظة على نفسها وواضح أنها فاهمة اوي في التمارين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاوبته بفخر واعتزاز،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ديدي عارفة أني بحب الحاجات المظبوطة عشان كده دايما مهتمية رغم أني أنا اللي بكوع فلوس الجيم كل شهر وكمان فلوس اللبس الرياضي والادوات اللي بتدرب عليها في البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتبه لحديثي وقطب حاجبيه بتساؤل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو في ادوات رياضية في البيت كمان؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طبعا لان الجيم يومين بس في الاسبوع، مشاية لازم تمشي عليها كل يوم ساعة على الاقل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل ما أرجع من الشغل افتح ألاقيها فوقيها وأفضل مستنيها تخلص عشان تحضرلي الغدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشعل سيجارة من السيجارة وصوته يزداد انخفاضًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه هو بقى اللبس الرياضي ده كمان؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارف اللبس الرياضي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لبس مخصوص من قماش مخصوص عشان سهولة الحركة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده شكل موضوع مكلف فعلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وماله طالما في الاخر انا الكسبان ومعايا مراتي حلوة وجسمها حلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بصراحة جدا، جسمها متناسق زي الممثلات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت وادعيت البراءة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وأنت هاتفضل كده، لا بتخلي مراتك تخس وتلعب رياضة ولا عندكوا طلاق وتعدد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نصيبي بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ما تصاحب يا عم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك بسخرية كبيرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اصاحب ايه بقى وأنا ولادي رجالة في الجامعة، هما بقى اللي يصاحبوا وينقوا بنات حلوين زي مدام داليا كده ومايغلطوش غلطتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنهينا جلستنا وعلى مدار ايام كنت أشعر به يحترق ولا يعرف كيف يتصرف وينفذ من جديد لعالمي الذي فتحت بابه له بكل رضا وطواعية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أثناء ذلك كنا لا نتوقف انا وداليا عن الوقوف بلا ملابس من أسفل في النافذة وقد قمت بشراء مشاية كهربائية بالفعل وملابس رياضية لها وأنا أراهنها أن هاني بكل تأكيد لا يفكر في شئ غير رؤية ذلك بعينه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في اخر يوم عمل في الاسبوع وجدته مرتبك بشدة حتى طلب مني قبول دعوته على العشاء في بيته وأنا أجيبه بنفس الرد وهو يلح بتصميم بالغ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اضررت في النهاية على الموافقة بشرط أنا يقبل هو الاخر عزومتي في الغد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرح بشدة وقبل ولكنه أصر على شراء ديك رومي بنفسه ليتذوقه من يد داليا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان صعب على أن أقبل أن يشتري هو مسلتزمات العزومة لكنه أصر وأخبرني أننا أخوة ولا فرق بيننا وأنها رغبته وان مارفن لا تجيد طبخه ويرغب في أكله منذ مدة طويلة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اصراره على الذهاب معي بعد العمل وشراء الديك الرومي بنفسه وحمله مع باقي الطلبات لشقتي بحجة مساعدتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جعلتني أبتسم بداخلي وأنا أعرف أني كسبت راهني مع داليا وأن الهدف هو فقط الذهاب معي لشقتي في الوقت الذي أخبرته مسبقًا أن داليا أثناءه تكون بالزي الرياضي فوق المشاية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دون أن يلحظ اتصلت بداليا وأخبرتها بكسبي الرهان وأننا في الطريق وعليها الاستعداد لاستقباله وتحقيق رغبته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلنا لشقتي وهو معي يحمل الديك الرومي وأشعر به متعرق ومرتجف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت بفت الباب بمفتاحي ونحن نحمل الاكياس ويعبره خلفي بخطوة ونتوقف سويًا ونحن نرى داليا قد فعلت المطلوب وانتظرتنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمشي فوق المشاية بوسط الصالة وهى ترتدي شورت شديد القصر والضيق حتى أن جزء من حواف طيزها يظهر منه وبادي من فوق يشبه الستيان لا يخفي بطنها وظهرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجمد هاني مكانه وهو لا يصدق بصره قبل أن تلتفت لنا داليا وتدعي المفاجاة من وجودنا وتلتقط فوطة تضعها فوق صدرها وهى تعتذر لهاني وتهرول نحو الداخل وهو يرى بأعين مفنجلة محدقة صخب اهتزاز وارتجاج طيزها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أكن أتصورالزي بهذه الطريقة والهيئة وأنا أشتريه لها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لو أن طيزها عارية لكان المشهد أقل قوة من منظرها والشورت يكاد يتمزق فوق لحمها ويضغطها بقوة ويجعلها شديدة البروز وتهتز بشكل لا يتحمله ذكر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاني بتلعثم تام وعرقه ينهمر كالمطر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لامؤاخذة يا وائل، اكيد مدام داليا اتكسفت اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا هانزل أنا ,وهاستناك بالليل اوعى ما تجيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعالى بس يا عم رايح فين، لازم تشرب حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ مش ضروري بقى عشان المدام تكمل تمرينها وما احرجهاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تقلقش هى مستحيل تسيب التمرين لو ايه حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يبقى انزل بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش ممكن لازم تشرب حتى كوباية عصير، مش شايف انت عرقان ازاي من الحر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب والمدام بس، كده هاتتكسف ومايصحش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تتكسف من ايه ده انت اخويا الكبير وأحنا اكتر من الاهل خلاص موقف وعدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كأني سكبت جردل ماء فوق رأسه، فوجدته تراخى وتوقف عن ادعاء الخجل وجلس على أحد المقاعد وأنا أصيح على داليا لتحضر لنا العصير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت لنا بالعصير بعد أن إرتدت تريننج رياضي أخفت به جسدها وإن كان ضيق ملتصق بجسدها بقوة ويبين منحنايته وانوثتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضعت العصير وعادت للمشاية تقدم لنا فقرة مميزة لحركة طيزها وأفخاذها وهى تتحدث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه الديك الرومي ده يا وائل؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاني يا ستي عزمني عنده النهاردة على العشا وانا عزمته بكرة عندنا وأصر يشتري ديك رومي عشان نفسه فيه وعايزك تعمليه بإيدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس كده.. من عينيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نتحدث وأعين هاني الجاحظة المحدقة تلتهم جسد داليا بشراهة بالغة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رآى من جسدها الكثير، فقط كان المخفي عنه الجزء الأقل.. كأنها بالبكيني على الشاطئ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خطوة واسعة خطوتها أنا وداليا معه وأصبحت الان أسير ما رآى وشاهد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من جديد أضع رقبتي وسمعتي بيد أحدهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يمكنه الان الحكي وإخبار من يريد أنه شاهد زوجتي شبه عارية في بيتي وبرعايتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشاعر الدياثة ورغائبها التي تقتل العقل وتمحيه وتجعلني لا أشعر بتصرفاتي ومدى خطرها ولا أفكر في العواقب ولا في القادم بعدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط خطوة أولى ثم تليها الخطوات المتلاحقة نحو المزيد وكأني أشرب من الماء المالح كلما شربت إزداد شعوري بالظمأ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلف طيز زوجتي أجلس مع رجل يكبرني بعشر أعوام وأتركه يشاهد وأنا ممتن وسعيد وقضيبي منتصب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنهى العصير وغادر وارتمت داليا بين ذراعي وهى تنهج من شدة الهياج وتلتهم فمي ثم قضيبي وقد أعدتها من جديد لتذوق تلك المتعة الشاذة والتمتع بإثارة الاخرين وتعرية جسدها لهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الأهم أني تنبهت لروعة صناعة هذا الموقف ومدى نجاحه في أن يبدو كصدفة صادقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخول الشقة مع أحدهم بشكل مفاجئ ورؤية زوجتي بوضع مثير وتظهر كأنها صدفة قدرية ولم نخطط لها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شرد عقلي في تخيل عشرات الاشخاص نفعل معهم هذا الموقف ونكرره وهى تلعق قضيبي وشهوتي في السماء رغم كل مشاعر الندم بعد أن فعلتها وقدمت جسدها بكل سهولة لأعين هاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا أعرف ماذا يعتقد الان، بلا شك ليس من المنطقي والطبيعي ان أكون سبور لهذه الدرجة وأدعه يرى زوجتي بهذه الهيئة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو يعرف مسبقًا حتى بدون رؤية زوجتي، أنها ***** وأننا مثله من أبناء تلك الطبقة الاجتماعية الخالية من تحرر الـ A كلاس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هل فطن لحقيقتي وأني أرغب في اثارته بزوجتي وجعله يتمتع بها، أم أنه من السذاجة وحسن النية أن يظن ان ما حدث هو وليد الصدفة واعتباره شخص مقرب منا بشدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في المساء استقبلني هاني بشقته وأنا أحمل له علبة شيكولاتة فاخرة مثلما فعل هو من قبل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شقته تشعر أنها مظلمة بسبب خفوت اضاءتها وشدة هدوئها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت برهبة غير مفهومة وشممت رائحة خاصة مميزة جعلت القشعريرة تسري برأسي بلا تفسير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاني كلاسيكي بشكل واضح، يرتدي روب فوق بيجامته جعله يبدو على درجة كبيرة من الوقار،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقدمت مارفن زوجته نحونا وهى ترحب بي بهدوء بالغ ووقار لا يقل عن وقار زوجها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أول ما لحظت هو أنها بعكس المرة السابقة اصبح شعرها مهندم بوضوح وتضع قدر واضح من مساحيق التجميل وأحمر شفاه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترتدي فستان من قطعة واحدة يصل لركبتيها ومغلق بشكل واضح لا يسمح بتعرية اي جزء عدا رقبتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدانتها ضخمة لا تدع مجال لرؤية أي ملمح جمال أنثوي بها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست أمامنا وهى ترحب بي وأبتسم بتودد لها وأعتذر عن ارهاقها بإعداد العشاء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دققت النظر لوجهها ونحن نتكلم بشكل طبيعي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لها ملامح جميلة وشفاه ممتلئة شهية وأعين ملونة يخفي جمالها تلك النظارة السميكة بشدة بسبب ضعف بصرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد دقائق من حديثنا العائلي الثلاثي، قامت لتحضير العشاء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حدقت رغمًا عني في ظهرها وطيزها العملاقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيزها عريضة بشدة وكأنها تجر صندوق خلف ظهرها، الاهم أني لحظت عند استدارتها أن فستانها من الخلف كان يظهر شديد الضيق على جسدها حتى أن حدود لباسها الداخلي تظهر من أسفل قماشه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حدقت بوضوح رغمًا عني وبعد أن اختفت عن نظري وجدت هاني يراقبني مبتسمًا وقد رآى بالتأكيد تحديقي في طيز مارفن ومشيتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتبكت وشعرت بالحرج، فليس معنى رغباتي وما فعلته معه أن أحدق بجسد زوجته بوقاحة بهذا الشكل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- منورنا يا وائل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنفست الصعداء لشعوري بتودده ووجدتها فرصة لمحو جريمة التحديق بجسد مارفن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مدام مارفن ست ذوق جدًا وشيك جدًا جدًا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- من ذوقك يا وائل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وشقتكم كمان رقيقة وشيك اوي وهادية اوي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك وظنها سخرية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وهاتيجي الدوشة منين واحنا عايشين لوحدنا والشارع كله زي ما أنت شايف هادي جدًا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش قصدي تريقة أنا بتكلم جد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى مدام مارفن هادية اوي وهانم كده في نفسها أكنها من مسلسل من بتوع زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قطب حاجبيه بإستفهام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش فاهم ده مدح ولا تريقة بصراحة يا وائل!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بالحرج فسارعت بالكلام لتوضيح قصدي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ تريقة ايه بس، أنا قصدي هانم بجد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيك ولابسة فستان شيك وطريقتها حتى في الكلام بتاعة ناس هاى كلاس اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم ليعيد لي هدوئي وهو يومأ برأسه متفقًا معي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا شخصيًا بشوف أن الفساتين هى ميزان شياكة وجمال أي ست</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جملته دفعتني نحو شعور مختلف بلا مقدمات لأشعر بهذا الخدر بجسدي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عندك حق وكمان الفستان هو أكتر حاجة ممكن الست تلبسه فتداري أي عيب في جسمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هز رأسه معترضًا وهو يشير بيده للنفي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بالعكس بقى، ده بيكشف عيوب الجسم جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إدعيت الاهتمام والرغبة في الفهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازاي بقى؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت به ابتلع ريقه وهدأ من حدة صوته حتى لا تسمعنا مارفن إن عادت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الفستان بيكشف تفاصيل جسم الست،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما أنت شايف بنفسك أهو الفستان مبين قد ايه مارفن جسمها مليان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعني بيّن عيوب جسمها بسهولة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجدتها فرصة للقفز نحو تلك المنطقة المحببة لي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جايز بس انا حسيت العكس شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعني بيخلي الجسم يبان مثير من الضهر مثلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتلع ريقه مرة ثانية واشعل سيجارة ونفث دخانها بقوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لو ضيق وماسك على الهانش ممكن طبعا يخلي ضهرها مثير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أردت بوقاحة تأكيد تحديقي في طيزها قبل دقائق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس في تفاصيل مهمة لازم الست تراعيها طالما هاتلبس فستان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تفاصيل!.. زي ايه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هدأت من حدة صوتي بشكل واضح وكأني أهمس له،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المفروض مثلا ما تلبسش تحت الفستان أي كلوت عادي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لازم تختاره كويس علشان حز الكلوت ما يبقاش باين ومعلم على طيا.. على هانشها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عندك حق، بيبقى موضوع محرج اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- محرج طبعًا بس بيبقى مثير لما تشوف حز الكلوت بتاع واحدة قدامك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت به انحرج بشدة بالغة وهو يزوغ من نظراتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت خدت بالك ان فستان مارفن كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بالحرج والقلق من سؤاله وأردت تلطيف الجو،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سوري مش قصدي طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اكيد أنت فاهم اني ما اقصدش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عارف طبعا بس بيني وبينك هو فعلا كان بارز وباين جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجدتها فرصة عظيمة لدفعه خطوة للأمام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تصدق ديدي مراتي كنا مرة رايحين فرح وكانت لابسة فستان قطيفة وماسك عليها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وماخدتش بالي لحد ما روحنا الفرح وببص لقيت حز الكلوت بتاعها باين من تحت الفستان لأن تصميمه كان ضيق وماسك على طيـ.. على هانشها اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أبتلع ريقه بصوت مسموع وأشعل سيجارة جديدة بأصابع مرتجفة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وعملت ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ولا حاجة اتخانقت معاها لما رجعنا طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتلها عاجبك كده الرجالة كانت عمالة بتبحلق في طيزك وأنتي رايحة جاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده موقف بايخ اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طبعا ومفيش بإيدي حاجة أعملها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده فرح وكله ستات بفساتين على كل شكل ولون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب وهى ردت على كلامك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حجج الستات الفارغة بقى، وأنا ذنبي ايه أني مثيرة من ورا وبعدين المفروض الفساتين بيتلبس تحتها كلوتات فتلة وأنا ما رضيتش أعمل كده عشان كانت هاتبقى طيزي مايصة في الفستان وهاتتهز وترقص جامد وكنت هاتتخانق معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- للدرجادي!.. معقول؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ملامح وجهه أكدت لي نجاحي في ايصاله للخطوة التي أحبها وأرغب فيها وجعلت قضيبي ينتصب ويشاركنا جلستنا بيقظة تامة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هى بصراحة عندها حق ومعذورة، الهانش عندها فعلا بارز اوي ويلفت النظر خصوصا لما تكون لابسة فستان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شرد لثوان وفمه يأكل سيجارته بشراهة ونهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سوري طبعا يا وائل، هى فعلا عندها الموضوع باين اوي حتى لو مش لابسة فستان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتلعت ريقي وأنا أسمعه يحدثني عن طيز زوجتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عمايل لعب الرياضة ومرواح الجيم يا سيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبادلنا الابتسامة ثم استأذن مني ليرى هل إنتهت مارفن من تحضير العشاء أم لا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غاب ثلاث دقائق ثم عاد وهو يهمس لي كطفل صغير يخشي أن يعرف أحد ماذا يفعل وهو يدعي المزاح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قلت لمارفن على الكلام بتاعك وإن ما يصحش تلبس كلوت تحت الفستان وحزه يبان وانها المفروض تلبس واحد فتلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كدت أقع من صدمة كلامه وتصرفه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أتوقع حدوث ذلك ولم أكن أتخيل أن هاني الاكبر مني والوقور الهادئ يسير في طريقي الذي مهدته له ويسبقني بخطوات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معقول عملت كده، انت كده أحرجتها اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اوعى تكون قلتلها أني خدت بالي وعلقت على الكلوت بتاعها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ طبعا أنا قلتلها إني أنا اللي خدت بالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب وهى ردت عليك بإيه واتصرفت ازاي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قالتلي معندهاش كلوتات من النوع ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وبعدين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قلتلها خلاص اقلعيه عشان ما يبقاش باين كده ومخليكي فلاحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جحظت عيناي من الدهشة وأنا أسأله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وقلعته؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل أن أتحدث جاءنا صوتها الرقيق الهادئ تدعونا للعشاء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشيت خلفه وأنا لا أصدق أنها الان بلا لباس تحت فستانها وأن هاني هو من طلب منها ذلك بنفسه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلسنا على مائدة الطعام وأنا في غاية الاثارة والارتباك وهى تضع الاطباق ثم تستدير للعودة وجلب البقية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلا ذرة خوف أو اخفاء حدقت في ظهرها لأرى بالفعل اختفاء حز الكلوت وأرى كيف تهتز طيزها بوضوح بعد أن تحررت من قيودها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت لهاني لأجده مبتسم بوجه تكسوه الحمرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شفت بقى مبقاش بابن خالص اهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه عندك حق، بس كلام ديدي طلع صح، من غير الكلوت الهانش بتتهز وتترقص جامد فعلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتبك وتسارعت حركة اهدابه ثم همس لي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا متعود أشرب نبيد مع الاكل، يضايقك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بالعكس أنا بشربه وبشرب ويسكي كمان بس ليلة الاجازة بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومش هاتكسف منك وحشيش كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت به فرح بشدة ولمعت عينه بقوة وهو يضحك بسعادة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الحشيش ده أنا عارفه من الاول، بس أول مرة أعرف انك ليك في المية كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دي حاجات كده على خفيف في الايام اياها لما الواحد تطلب معاه سهرة حلوة صباحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل أن يفتح فمه عادت مارفن وبدأنا في تناول الطعام بصمت وأنا من حين لحين أرفع بصري وأتأمل وجهها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم ما يحدث لا يمكن أن أشتهى تلك المرأة شديدة البدانة والسمنة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أبعد ما تكون عن اثارتي بهذا الكم الهائل من الشحوم والترهل، لكنها اثارة الموقف وما وراءه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد العشاء عدنا للصالة مرة اخرى ومارفن تقدم لنا الشاي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالطبع تشاركنا في تأمل طيزها سويًا وهى تتحرك أمامنا وأنا لا أخشى أن يرى هاني نظراتي وكأننا أصبحنا نقاد للموضة نقيم ملابس النساء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كبيرة اوي بصحيح، ما أعتقدتش في كلوتات فتلة بالمقاس ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش مهم تلبس حاجة عشان ما يبانش الحز ويبقى شكلها مش تمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ياريت الفكرة دي كانت جاتلي وانا في الفرح مع ديدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوف.. بس كانت طيزها هاتتهز اكتر زي ما قلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت بسعادة وأنا أسمعه ينطق "طيز" لأول مرة ويتوقف عن خجله وحرصه على انتقاء الكلمات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هى كده كده بتتهز ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرة اشترت فستان عريان اوي مش للخروج طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس هى بتحب تشتري حاجات كده بتعجبها حتى لو مش هاينفع تخرج بيها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتلبسها في البيت بس على الاقل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولبست تحته كلوت فتلة.. يا خرابي على المنظر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتلع ريقه وأشعل سيجارة بارتباك ورجفة حتى أنها سقطت من يده وهو يقوم باشعالها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه.. حصل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الفستان قماشته طرية اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقت طيزها بتلعب وتتهز أكنها عريانة ملط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت يا نهار منيل لو كانت بتخرج بالفستان ده برة البيت، كانوا الرجالة اغتصبوها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت كأني فقط أمزح وأنا أعرف تأثير كلامي عليه وقد أصبح وجهه بلون الطماطم من شدة شعوره بالاثارة وتخيل المنظر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس هى بتستفيد ايه لما تشتري فستان كده ومش ممكن تخرج بيه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عادي بترضي نفسها بلبسه في البيت وتحس بانوثتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معقول برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هى بصراحة جسمها بسبب الرياضة تحفة ياريت مارفن مراتي كانت عرفت تعمل زيها ويبقى جسمها مرسوم حلو كده ومتقسم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدها شكرته وشكرت زوجته وودعتهم وأنا أوكد عليه أني أنتظر زيارته لنا في الغد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعلى باب الشقة همست له لأجعله يتألم حتى موعد الغد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاخلي ديدي تلبس بكرة الفستان زى الفرح عشان تفهم أنا ليه قلتلك ما ينفعش الفساتين تتلبس بالطريقة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أومأ برأسه مشدوه ولم ينطق بحرف واحد قبل أن أتركه وأغادر.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( 3 )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت بقوة وأنا أرى ملامح الغيرة والضيق على وجه داليا وأنا أخبرها عما حدث في بيت هاني وما فعلته مارفن زوجته وكيف جعلها هاني تخلع كلوتها وأنا موجود وأرى بعينى اهتزاز وارتجاج لحم طيزها الضخمة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم أني شرحت لها كم هى بدينة بفظاعة بشكل يبعدها تماما عن منطقة الاثارة كإمرأة الا أنها شعرت بالغيرة أن مارفن كانت بطلة سهرتنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلك المواقف والاحداث تجعلنا في حالة اثارة عالية ويجمعنا الفراش عرايا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على رغم أني بدون تلك المواقف أزهد فيها ولا أشعر بأي رغبة نحوها ويصبح قضيبي مجرد قطعة جلد زائدة تدلي بين فخذي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همست لها عن روعة موقف دخولي البيت مع هاني دون علمها وأنه موقف مثالي ينفي عنا شبهة القصد ويظهر كأنه مجرد صدفة قدرية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وافقتني الرأي وضرورة فعله مرة أخرى مع صاحب الحظ ولكن بعد زيارة هاني في الغد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التركيز كله الان على الترتيب للزيارة والسير خطوة جديدة في طريق متعتنا المشتركة والتمتع بإثارته ورؤية نظرات الهياج والشهوة عليه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منذ صباح يوم زيارة هاني الجديدة، قامت داليا بتحضير فستانها الازرق القطيفة الضيق، وظلت طوال اليوم تحضر الطعام وتحضير الديك الرومي كما طلب هاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طوال اليوم وأنا أرتب في عقلي لأحداث المساء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خيالي يشرد ويتضاعف والهياج يسيطر على كل فؤادي وأنا أنسج سيناريوهات متعددة تصلح للحدوث عند زيارة هاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل موعد حضوره تحممت داليا وتعطرت وتزينت وإرتدت الفستان وتحت منه كلوت انتقته بعناية كما إتفقنا من هذا النوع الذي يبرز حزه بوضوح من تحت قماش الفستان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غطاء رأس مميز يُظهر مقدمة شعرها ويترك رقبتها عارية ليظهر جمال ونقاء عنقها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدت غاية في الجمال بعد أن أتمت زينتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دق جرس الباب وكنت أرتدي تيرنج رياضي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت البابا لأتفاجئ بحضور هاني بصحبة زوجته مارفن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اندهشت من حضورها معه وأعتقد أنهم لاحظوا ذلك وأنا أتأخر عن دعوتهم للدخول والترحيب بهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا قلت لازم المدام تاكل معانا من الديك الرومي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بالحرج من رد فعلي، فبالغت في الترحيب بهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عفارم عليك و**** يا هاني، أنا كنت عايز اقولك تجيب المدام معاك بس اتكسفت عشان انت قايلي هى ما بتحبش تخرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخول الشقة وأنا أرى مارفن ترتدي فستان أخر جديد ولكن بنفس الهيئة والتصميم تقريبًا لفستان الأمس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل جلوسهم راقبت مارفن بتركيز لأرى حز الكلوت ظاهر كالأمس بالملي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انطلقت صغيرتنا نحوهم وتهلل وجه مارفن عند رؤيتها ورغم أنها تراها لأول مرة، حملتها ببهجة وظلت تداعبها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظهرت داليا وهى ترحب بهم وتندهش مثلي لحضور زوجة هاني معه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحبت بهم وقامت بتقبيل مارفن كإجراء تقليدي وهى ترحب بها بحفاوة وألحظ نظرات هاني المشتهية وهو يتأمل داليا وفستانها وكل هيئتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلسنا جميعًا نتبادل عبارات التحية والترحيب ولم يبد على مارفن أن هيئة داليا لفتت نظرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلا شك لا تحمل بداخلها أي نوايا سيئة ولا تشك في هاني أو علاقتنا به،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت داليا لجلب العصائر والمشروبات وعندها أصبح كل تركيزى على وجه هاني وكما توقعت وجدته يحدق فيها بإهتمام وتركيز ويرى بوضوح حز الكلوت واضح وبارز كما وصفته له وأكثر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بمجرد اختفائها عن نظرنا، إلتفت لي مبتسم وبادلته الابتسامة كأننا نتحدث بالنظرات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويهز رأسه لي كإشارة أن وصفي كان دقيقًا وأن طيز داليا وبروزها يجعل حز الكلوت واضح وضوح الشمس وأن الفستان القطيفة يبرز جمال طيزها بشكل كبير ومثير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبخرت كل السيناريوهات من رأسي وكل خططي بسبب وجود مارفن وأصبحت الجلسة عائلية لا تخلو من المزاح بسبب مداعبة مارفن لصغيرتي واعجابها بخفة ظلها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط عدة أسئلة تدور بعقلي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لماذا احضر هاني زوجته مع رغم كل ما دار بيننا من حديث مثير بالأمس وصل لحد طلبه من زوجته قلع كلوتها في وجودي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هل أخطات الحسبة وهاني لا يحمل أفكار هائجة مثلي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولكن كيف وكنت أرى رعشة جسده ووضوح علامات الهياج عليه بالأمس بوضوح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت داليا لتحضير المائدة واصرت مارفن أن تشاركها التحضير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقترب مني هاني وهو يتحدث بصوت خفيض،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اسف يا وائل جبت المدام معايا من غير ما أستأذنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا نهار ابيض يا هاني، ازاي تقول كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دي تنورنا في اي وقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أصرت يا سيدي تيجي معايا واستغربت اوي ان العزومات بتحصل من غيرها هى ومراتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالت لازم يبقوا موجودين والعزومة الجاية لازم تجيب مراتك معاك أنت كمان وهما كمان يتعرفوا على بعض ويتصاحبوا زينا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلامه حطم كل طموحاتي نحو خطوات متلاحقة في طريق المتعة وأنا أبدي كذبًا ترحيبي بالفكرة وأمدح فيها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمنا للعشاء وهاني ومارفن يمدحون طبيخ داليا ويثنون عليها بشدة وهى تشكرهم ومارفن تطلب منها أنها يجب أن ترد العزومة وتتذوق طبيخها هى الأخرى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد العشاء جلست مع هاني بأحد الأركان بينما جلست مارفن بصحبة داليا في ركن بعيد كما هى الاصول،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد صمت تحدث هاني وهو يبدو مرتبك ويعاني من الخجل ولا يعرف كيف يجذبني لأحاديثنا الخاصة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فستان مدام داليا زي ما قلتلي بالظبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شيك جدا بس فعلا عيبه مبين حز الكلوت من ورا اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش قلتلك شفت بقى كان عندي حق أزعقلها ازاي ونتخانق يوم الفرح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش للدرجادي يعني، ما كل الستات كده هما يعني هايعملوا ايه في جسمهم ما دي طبيعتهم ومالهمش يد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما مارفن زيها اهو برضه والحز بتاعها باين برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم فساد خطتي للسهرة لكن مجرد القليل من الحديث المثير أفضل من فقدان كل شئ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه صحيح، غريبة أنه باين بعد ما أقنعتها امبارح أنها ما تلبسوش عشان ما يبانش ويبقى المنظر مش كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتكسفت اوي تخرج من غيره وقالت مش هاقدر اعمل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدين ابقى انزل المحلات وأدور على كلوتات ما تبانش من تحت الفساتين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أكيد هتلاقي مقاسها، هى آه مليانة بس مش كارثة يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في ستات قدها في الحجم مرتين وتلاتة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشعل سيجارة وهو يزداد ارتباكًا وصوته يزداد انخفاضًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس بعد اللي حصل مع المدام بسبب موضوع الكلوتات ده قبل كده، ليه لابساه برضه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باغتني سؤاله وأربكني، الاجابة قد تجعله يفطن أني أتحدث معها عما يحدث بيني وبينه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إدعيت اشعال سيجارة حتى أفكر وأجد إجابة مثالية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بصراحة كنت عايزك تشوف بنفسك بعد ما حكيتلك فقلت أجرب وقلتلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البسي بكرة فستان الافراح والمناسبات عشان نبان شيك ورسمي قدام هاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هى استغربت علشان مش أول مرة تزورنا بس قلتلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مراته مدام مارفن إستقبلتني وهى رسمي اوي والمفروض نبقى زيهم ومش أقل منهم شياكة وبنفهم في الاتيكيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم ببهجة غير مفهومة ثم همس من جديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب وطلبت منها برضه تلبس كلوت عادي مش فتلة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العنيد يصر على تضيق الخناق على ومع ذلك أجبته دون تفكير طويل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كنت محرج اوي من الموضوع ده بس عملت عليها فيلم كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فيلم!.. فيلم ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- استنيتها لحد ما لبست وبقت تمام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وروحت قايلها انتي بقالك كتير ما لبستيش الفستان ده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلي آه من سنتين لما كنا في الفرح اياه واتخانقنا.. اشمعنى بتسأل ليه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتلها شكله ضاق اوي عليكي ومن ورا ماسك فيكي أوي بشكل صعب ومخلي طيزك أكنها عريانة خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتلع هاني ريقه وهو يتجه ببصره نحوها هى وزوجته أثناء كلامي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذت نفس عميق من سيجارتي ثم استطردت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هى اتخضت واتكسفت واصلا مكسوفة منك اوي من ساعة ما دخلنا عليها من غير ما تاخد بالها وشفتها بشورت التمارين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت خلاص هاقلعه وألبس بنطلون وبلوزة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعًا رفضت وقلتلها لازم تبقي شيك زي مراته وتلبسي فستان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس الأحسن تلبسي تحته كلوت عادي يلم طيازك شوية وطبعا سمعت كلامي ولبست زي ما كانت يوم الفرح بالظبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاني يرتجف ورعشة جسده واضحة أمامي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو الفستان من غير الكلوت كان صعب اوي للدرجادي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يووووه يا هاني، مسخرة ملهاش مثيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت مش شايفه اصلا ضيق عليها ازاي اوي ماسك على جسمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عندك حق ده هايتفرتك على جسمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلامه أدار رأسي وأنا بالأساس كنت أجهز نفسي لجرعة دياثة مضاعفة في هذه السهرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بيني وبينك كنت ناوي نعمل زي ما عملنا مع مارفن امبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت جملتي بصيغة الجمع كي أوجه عقله للإقتناع أننا شركاء في الفعل وما أفعله أو أقوله سبقني هو إليه حتى وإن كان بدون قصد منه أو تخطيط مسبق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اللي هو ايه؟!.. نعمل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كنت ناوي بعد ما توصل بشوية اقولها لأ الكلوت شكله سافل اوي خشي اقلعيه أحسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالظبط نفس اللي انت خليت مارفن تعمله امبارح عشان تشوف بنفسك الفرق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس للآسف خلاص مش هاينفع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احتقن وجهه بضيق بالغ وهو يسالني وهو يجز على أسنانه من فرط شعوره بالشهوة ورغبته في الرؤية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه بس.. مش هاينفع ليه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازاي بس ومدام مارفن جت معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب وفيها ايه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ طبعا ماينفعش الستات بتاخد بالها من التفاصيل دي غيرنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وديدي مش ممكن تدخل تقلع الكلوت أو تغيره ومارفن موجودة وأكيد هاتاخد بالها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زفر بضيق وحسرة وأنا أدعي أني أدرك أن سبب ضيقه هو رغبته في رؤية أكثر اثارة لطيز زوجتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ياريتني رفضت اجيبها معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا سيدي عادي ما أنت شفت الفستان أهو وعرفت ان كلامي صح وما ينفعش كلوتات عادية تحته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اومال بقى لو لابسة الفستان القصير.. يالهوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه الفستان القصير ده؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت لحقت تنسى ما أنا حكيتلك عنه امبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فستان سواريه قصير اصرت تشتريه وبتلبسه في البيت بس مش للخروج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه افتكرت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده بقى واللي زيه من الفساتين ما ينفعش خالص تحته اصلا اي حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الستات بتلبسه على اللحم قال ايه عشان الشياكة والموضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معقول بيبقى افظع من الفستان ده؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اذا كان ده هاياكل منها حتة ومبين المسائل اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- التاني حاجة تانية خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قماشته طرية اوي اوي وخفيفة وصدره مفتوح ع الاخر.. بحري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقصير يمكن بين الميكرو جيب والميني جيب كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوف.. تلاقيها نفسها تخرج بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طبعا اي ست بتحب تبين جمالها وشياكتها بس طبعا مستحيل تخرج بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اهو اخرها كل كام يوم تتذوق وتلبسه في البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب افرض حد جالكم؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- محش بيجيلنا غريب وبعدين عادي هاتدخل تغيره وخلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش ازمة يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا تنهض لجلب المشروبات وهاني يحدق في جسدها وعند التفافها يحدق بصرع في اهتزاز طيزها وهو ينسى نفسه ويعلق بصوت مسموع لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دي طيزها هاتقطع الفستان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رمقني بنظرة خجل ثم اعتذر بإرتباك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سوري يا هاني مش قصدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ربت على ركبته بمودة وأنا أبتسم له لأرفع عنه الحرج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فاهم قصدك يا هاني ما تقلقش،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب هاقولك حاجة.. لو جيت لنا مرة تانية بس من غير مارفن طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاخلي ديدي تلبس الفستان التاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت بقيت واحد من البيت وزي اخوها وبيتهيألي مش هاتتكسف منك وأهو تبقى جربت تلبسه قدام حد بدل ما هي مش عارفة تخرج بيه برة البيت ونفسها تحس بشياكتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت به يكاد يفقد الوعي من كلامي وأصبحت حركة أهدابه في غاية السرعة والتلاحق وينهج بصوت مسموع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مارفن بقت ازمة ونكد وزفت خالص ياريتني ما وافقتها تيجي معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرصة جديدة بعد عرضي الغير طبيعي أن أدفعه بالمثل ليلحق بخطوتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بص علشان يبقى عادي احنا نزوركم مرة وبعد كده ابقى اجيلك البيت زيارة عادية مش عزومة عشان لما انت كمان تحب تعدي تزورني مارفن ما تشوفش انه غريب وتطلب تيجي معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- برافو عليك.. ده حل عظيم جدا جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما هى مش هاتقرفني بوجودي معاها في البيت وكمان لما أحب اخرج افك شوية عن نفسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تجيبلها يا عم لبس حلو يفتح النفس ويخليك تتبسط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لوى فمه بحزن وتهكم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا بني مارفن غير داليا خالص،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مراتك سمبتيك وجسمها جامد يليق عليها اللبس لكن مارفن قد البرميل ومش هايحوق فيها حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بيتهيألك خالص على فكرة أنت فاهم غلط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت عشان ديدي مش مراتك شايفها جامدة ومثيرة، لكن بالنسبالي انا بقت اقل من العادية وزي اي اتنين متجوزين زهقت منها زيك بالظبط مع مارفن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معقول انت تقول كده وهى بالجمال ده وكمان مهتمة بنفسها وبتلعب رياضة ومخلية جسمها يجنن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عشان مش مراتك لو مراتك هاتبقى زيي ويجيلك يوم تزهق وماتبقاش بتثيرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا مش مقتنع بالكلام ده.. الست الفرسة الحلوة تهيج اي حد حتى لو متجوزها بقالي خمسين سنة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خالص صدقني، بص هاشرحلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لازم تجديد مستمر وده اهم من جمال الست وجسمها اصلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعني مثلا امبارح بذمتك ما حسيتش باثارة ونفسك اتفتحت بعد ما خليت مارفن قلعت الكلوت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتلع ريقه وهو لا اراديًا ينظر تجاه داليا ومارفن ويقول،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بصراحة حصل ومافهمتش ايه السبب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عشان موقف جديد وصحى مشاعرك وخلاك نفسك فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخيل بقى لو سمعت كلامي وجربت تجيبلها لبس حلو ومثير زى لبس داليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لوى فمه معترضًا على كلامي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما عادي ما هى عندها قمصان نوم ومابحسش بحاجة جديدة ولا اثارة لما بشوفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اشعلت سيجارة وادعيت الحذر البالغ وأنا أزيد من همسي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش ده قصدي برضه، فاكر من كام يوم لما جيت معايا وديدي كانت على المشاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتلع ريقه وخطف نظرها نحوها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اهو موقف زي ده رغم انه بسيط اوي بس سخني على الاخر وأول ما أنت نزلت هجمت عليها فشختها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وده برضه حصلك شبهه امبارح لما مارفن قلعت الكلوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم زدت صوتي همسًا وأنا انظر نحوها وأنا استطردت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عشان حزه مايبانش على طيازها وأنا اشوفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ازدادت رعشة جسده وتلعثمه وأصبحت أشفق عليه مما يشعر به ويتخيله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني اعمل ايه مش فاهم برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتلها لبس جديد حلو يبين انوثتها وممكن تلبسه مثلا لما حد يزوركم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رمقني بنظرة هياج طويلة وصدره يرتفع ويهبط وهو يضغط عليه بمزيد من دخان السجائر بسبب توتره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لبس زي ايه؟!.. ما بفهمش في الحاجات دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه الصعوبة بس يا هاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انزل اي محل حريمي اشتريلها فستان حلو مدلع شوية او كام استرتش خفاف وضيقين او اي حاجة تحب تلبسهم وانت عارف طبعا ايه اكتر حاجة حلوة في جسمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حلو في جسمها يعني ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني بص على ديدي كده،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احلى حاجة فيها طيزها وفخادها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عشان كده بحبها تلبس الحاجات اللي تبين جمالهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبحت بداخلي رغبة عارمة أن أدفع به نحو عالمي ومن نفسي موضع رؤيتي ورغباتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل الدلائل تشير إلى أن هاني بداخله بعض من مشاعري، فقط يريد من يكتشفها ويوجهها وينزع عنها الخوف والخجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همست له وبيد مرتجفة أمسكت بهاتفي وأنا أضع أمام بصره عدة صور لداليا بالفستان القصير وبعض الملابس المشابهة والتي كنت صورتها أول مرة منذ فترة بعيدة لأجعل سامر صديقي يراها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بُهت مما يرى وكيف يظهر جسد داليا بوضوح وهى ترتدي تلك الملابس الفاضحة وعرقه يندي جبينه وهو يرتعد من الشهوة ولا يصدق أني أجعله يرى جسد زوجتي بلا خجل يذكر منه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أومأ برأسه بالفهم وجاءنا صوت مارفن الرفيع الرقيق الغير متجانس مع بدانتها على الاطلاق وهى تطلب منه التحرك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودعناهم بمودة والصغيرة تبكي ولا تريد أن تغادر مارفن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واتفقنا على رد زيارتهم في الاسبوع المقبل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد تلك الزيارة احترت بشدة فيما هو قادم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العلاقة بيني وبين هاني اصبحت مفتوحة وتجاوزنا فيها خيوط كثيرة حمراء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم تزاملنا منذ اكثر من عشر سنوات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الا أننا خلال ثلاث اسابيع أو اقل، نشأت بيننا حالة لم نكن نتوقعها أو نرتب لها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفاجئنا مع بداية أسبوع العمل بصدور قرار ترقية الاستاذ هاني لدرجة مدير ادارة مركزية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرحت له بشدة وامتلأ مكتبنا بالمهنئين ولكن الأهم أن تنفيذ قرار الترقية يستوجب انتقاله لفرع الشركة الرئيسي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أي أنه لن يصبح زميلي في مكتبنا بداية من الغد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انشغل هاني بفرحته وتنفيذ الترقية والمنصب وأصبحت وحيدًا بمكتبي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لن يأتي أحد مكان هاني والشركة لا تعين أحد منذ مدة طويلة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصيبت بخيبة أمل وتوقع بنهاية علاقتي مع هاني في ظل انشغاله وابتعاده عني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدت للمنزل مهمومًا وداليا تشعر بي وتسألني عن السبب، لأقص عليها ما حدث وأني أتوقع أن تنقطع العلاقة بيني وبين هاني أو تفتر لأقصى درجة ونخسر زيارته لنا وممارسة متعتنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتقل لها عدوى الاحباط مثلي وهى تفكر في حل جديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبحنا شخصين غارقين في المرض ولا أمل في شفائنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياة لا يحركها غير تلك الممارسات والألاعيب وحاجتنا المستمرة لطرف ثالث نمارس معه طقوس رغباتنا وما يداوي مشاعرنا ورغائبنا الشاذة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكني تفاجئت به بعد يومين يتصل بي ويؤكد على زيارة منزله في عطلة نهاية الاسبوع احتفالا بترقيته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الموعد ذهبت بصحبة داليا وصغيرتنا وقد حرصت بعد مشاعري وتوقعاتي الجديدة أن أجعلها ترتدي ملابس عادية تقليدية فلا داعي لفعل أمر جديد ونحن نودع هاني ومارفن وتوقعي بعدم التواصل معهم مستقبلًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استقبلونا استقبال حافل بالمودة والحميمية وجلست بصحبة هاني أسأله عن المنصب الجديد وانطباعه بعد النقل والترقية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اثناء حديثنا لاحظت ان مارفن ترتدي فستان لاول مرة ولا يظهر حز الكلوت وطيزها تتأرجح بحرية وليونة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخبرني بكل ما مر به منذ انتقاله ثم انحرف بحديثه وهدأ من حدة وارتفاع صوته وهو يسألني وهو ينظر نحو داليا الجالسة مع مارفن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هى داليا لابسة لبس عادي كده ليه ومش لابسة فستان شيك زي عوايدها؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تهلل وجهي بالفرح أنه عاد لحديثنا القديم مرة أخرى بعد أن كنت أظنه لن يعود،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اصل كان عندنا كذا مشوار مهمين وما كانش في وقت نرجع البيت وتبلس وتغير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خسارة تضيع الزيارة وهى بلبس الموظفات ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدا هاني وقد فقد كياسته وأصبح يقفز فوق الجمل والعبارات بشكل فج دون تمهيد أو كياسة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبرغم ذلك تأججت شهوتي وشعرت بسعادة بالغة أن الفأر مازال في المصيدة وتحت سيطرة وسطوة الشهوة والتخيلات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا سيدي الجايات كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم اقتربت بفمي من اذنه هامسًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا اتفقت مع ديدي نعزمك لوحدك من غير مارفن ما تعرف ونحتفل بترقيتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تهلل وجهه بالفرح وسألني بحماس بالغ وواضح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- امتى؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وقت ما تحب نتعشى ونشرب واين كمان في صحة الترقية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلاص نخليها بعد يومين عشان انا كمان كنت هاقولك اني عازمك بكرة لوحدك تيجي تسهر معايا هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اندهشت من دعوته المفاجئة لي وقطبت له حاجبي متسائلأ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أشار برأسه نحو مارفن وهو يسألني بهمس ورعشة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش ملاحظ حاجة في مارفن؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وأنا أفهم سر سؤاله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش لابسة كلوت زي أول مرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ.. لابسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نطقها وهو يغمض أعينه لبرهة ويزفر وأنا أسأله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازاي؟! مش باين انها لابسة خالص.. وطيزها بتتهز جامد من الصبح هى بتتحرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أردت أن أفعل مثله وأزيد وأتحدث بنفس الجراءة والوقاحة المباشرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اصلي جبتلها كلوتات فتلة جديدة زي ما أنت قلتلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوبا بقى يا نمس انت.. شكل الترقية الجديدة فتحت نفسك على الاخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امتقع وجه باللون الاحمر على حين غرة وهو يهمس بتلعثم ورجفة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اللبس الجديد اللي جبتهولها هو اللي فتح نفسي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت نحو جلستهم وحدقت فيها بتركيز وادعاء اهتمام وتدقيق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده نفس فستان المرة اللي فاتت اهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه.. لسه اللبس الجديد ما لبستوش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ليه دي المفروض تبقى فرحانة بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تخيل اتكسفت تلبسه وداليا معاك بس قلتلها اومال هاتلبسيه امتى؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت لما يكون وائل لوحده عشان الستات غير الرجالة وممكن داليا تفتكرها جريئة وتاخد عنها انطباع مش كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عندها حق فعلًا ده نفس تفكير ديدي بالظبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش بتتكسف تلبس حاجة قدامك بس برضه قالت ما يصحش ألبس حاجة قصيرة ومرات الراجل موجودة.. يبقى عيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اومأ برأسه بالموافقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- واضح ان ده الاتيكيت فعلًا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس برافو عليك إنك عملت كده فعلا وجبتلها لبس جديد يعجبك ويفتح نفسك ويبسطك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لسه ما جربناش تلبسه بس هى لما شافته استغربت اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقلتلها دول حلاوة الترقية وبعد ما شافت اللبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت ده عريان زيادة عن اللزوم واحنا خلاص كبرنا وولادنا بقوا في الجامعة ومايصحش ألبس كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتلها عادي البسيه في البيت لما حد يزورنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلي محدش زارنا من خمستاشر سنة غير وائل زميلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتلها خلاص لما يجي يزورنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظهر على وجهى الفرحة والشهوة وأنا أفعل مثله عند زيارته الاخيرة لنا وانظر نحو مارفن وأنا سمعه وهو يشعل سيجارة ويستطرد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قالت عيب واتكسف خصوصا ومراته معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتلها انتي شفتي بنفسك مراته كانت قد ايه شيك ولابسة فستان محزق وكمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لما زورتهم لوحدي كانت بتبقى لابسة لبس زي اللي جبتهولك ويمكن اكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم صمت لبرهة وهمس من جديد بنفس الرجفة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اقتنعت بكلامي وقالت حاضر ابقى اعزمه من غير مراته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وآديني بقولك تجي بكرة بقى لوحدك نسهر سهرة حلوة لوحدنا ونشرب واين برضه سوا ونخلي بعدها بيومين انا اجي واسهر معاك من غير مارفن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسمعه وقضيبي يؤلمني من شدة انتصابه وبداخلي سعادة لا توصف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما فعلته مع سامر صديقي من قبل أو مع بدر وزميله وليد أو حتى في زيارات المقطم ليلًا لا يعادل ذرة من شعورى بالمتعة والاثارة مع هاني ومارفن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعوري بمتعة الدياثة الساخنة بدون خوف ولحظات ندم بسبب وجود مارفن في مقدمة الاحداث طوال الوقت يشعرني بالراحة والامان والهدوء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبادُل العطاء يصنع عدالة تبهج القلوب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نجت في وضع قدمي هاني على أول الطريق وولدت بداخله رغبة قوية أن يجعلني أرى زوجته وجسدها أكثر من رغبته في رؤية داليا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انزلق قدمه بالفعل بدليل أنه أراد زيارتي لهم وحدي قبل زيارته وحده لنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت زيارتنا بمزاح وبهجة وظلت الصغيرة تمرح في الشقة الاكبر من شقتنا بثلاث مرات بسعادة فائقة وعدنا لشقتنا وأنا أخبر داليا عما حدث وأجدها لم تغضب وتغير كالمرة الاولى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعرفها على مارفن وتقاربهم جعلوها تحبها ولا تشعر بغيرة نحوها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط يكاد يقتلها الفضول مثلي لمعرفة طبيعة ملابس مارفن الجديدة وماذا سيحدث عند زيارتي لهم في الغد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خاصم النوم عيني من شدة التفكير والشرود والتخيلات والوقت مر أبطأ من السلحفاة حتى تهيئت وتوجهت نحو بيت هاني وكلي أمل أن أجد ما يشجعنى أن أخطو معه بصحبة داليا وجسدها خطوات أسرع وأقوى.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( 4 )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل نزولي من سيارتي لا أعرف لماذا أعدت وضع عطري مرة أخرى كما لوكنت أتجمل وأتعطر من أجل مارفن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على الرغم من أنها وبسبب بدانتها ووزنها الزائد لم تكن محط رغبة جنسية بداخلي أو يمكنها تحريك شهوتي لولا وجود زوجها بجواري ونحن نتحدث بهمس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاني بلا شك يحمل بداخله شهوة متأججة وظهوري في احداث حياته غير من تفكيره وتفكير زوجته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كثيرون منا يفقدون شعورهم بالمتعة حتى يجدوا طريق ممهد لخطواتهم نحو المتعة وارضاء الشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتح هاني الباب واستقبلني بإبتسامة عارمة مشوبة بإرتباك وهو يرتدي الروب فوق بيجامته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحب بي وجلسنا في الصالة وقبل أن أنطق وجدته يبدل مقعده ويجلس بجوارى ومحاذاتي وهو يخبرني أن مارفن ستقدم لنا العصير الان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم همس لي ورجفته عظيمة ومخيفة لم اراه بمثلها من قبل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكني أعرف تلك الرجفة جيدًا وأعرف كم تحمل من أطنان من الشهوة خلفها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أصلها مكسوفة اوي وكانت عايز تغير الفستان قبل ماتيجي لولا أني أكدتلها أنه حلو اوي عليها ومفيش داعي تتكسف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اندهشت من كلامه وتضاعف فضولي عشرات المرات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه الكسوف ده كله؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش أنت قلتلي أنقي لبس يبين الحتت الحلوة فيها واللي بتميزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه.. بس ما قلتليش اصلا الحتة الحلوة اكتر حاجة ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اصبر وهاتعرف لوحدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أشعلت سيجارة باصابع مرتعشة وهو بجواري نجلس على الكنبة المواجهة لباطن الشقة كأننا بإنتظار بداية عرض سينمائي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظهرت مارفن أخيرًا وهى تتقدم نحونا وتحمل صينية العصير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجمد الدم في عروقي من منظرها فور رؤيتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فستان أحمر نبيتي اللون بالغ القصر يصل لنصف افخاذها قبل ركبتها وفتحة صدره واسعة بشدة جعلت بزازها تكاد تظهر كلها وتهتز مثل الجيلي وهى تتقدم نحونا ووجها شديد الاحمرار من خجلها والاهم أنها غيرت تسريحة شعرها وخلعت نظارتها الطبية وزادت ألوان مساحيق التجميل فوق وجهها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحبت بي بخجل وهى تضع العصير أمامنا وأنا أفتح فمي من عهر عري بزازها بكل هذا الكم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل أن تجلس طلب منها هاني كوب ماء وفطنت أنه يتعجل جعلي اراها من الخلف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فور أن تحركت رأيت طيزها كما يصف هاني دائمًا تكاد تمزق قماش الفستان وهى تهتز بقوة وتتحرك فلقة لأعلى وأخرى لأسفل بشدة ويظهر بوضوح أنها لا ترتدي اي ملابس داخلية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاني كأنه سمع حديثي مع نفسي همس لي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- زى ما ٍانت ما قلتلي الفساتين ما بيتلبسش تحتها حاجة علشان تبقى أشيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أومأت له برأسي وأنا شبه غائب عن الدنيا وقضيبي يكاد يمزق بنطالي من قوة انتصابه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حلو اوي كده طبعا من غير لا كلوت ولا سنتيانة جسمها عامل زي المهلبية وبيترج ويتهز كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شفت بقى ايه الحلو عندها ونقيت الفستان عشانه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت له وتنهدت بشهوة عارمة وهمست،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صدرها... اووووف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زاغت عيناه وإحمر وجهه بقوة وهمس يريد سماع الأكثر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بزازها طلعت حلوة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتها ثم تنحنحت وادعيت الخجل من تصريحي الفج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سوري يا هاني.. معلش نسيت نفسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ربت على ركبتي وهو يرتجف ويهمس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اجابتك صح، بزازها احلى حاجة فيها عشان كده نقيته مفتوح قوي من فوق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت مارفن وهى تؤكد كلامه بهز بزازها وتجلس أمامنا وتسألني عن داليا وطفلتنا ونتحدث وأنا وهاني وٍسويًا ننظر لبزازها بنهم وقد اصبحت بمستوى بصرنا واصبحت كأنها مضيئة متلئلئة وهى تهتز بمجرد أن تتنفس أو تتحدث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تركنا هاني واتجه نحو الداخل وعاد وهو يحمل زجاجة الواين ويصب لنا ثلاثتنا ومارفن تطلب منه الانتظار بعد العشاء وهو يقول قبل وبعد واثناء ونضحك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظللنا نتحدث في اللاشئ ونحن نشرب ولا نفعل شئ غير التحديق في بزازها وقد ارتخى جسدها بعد أن ألفت وجودي في ظل عريها البالغ أمام بصري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تناولنا العشاء وبزازها حرفيًا موضوعة أمامهاٍ فوق مائدة الطعام كما لو كنا سنمد الشوك والملاعق ونأكل من بزازها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يذهب عناء وزنها الزائد سُدى، فقد وهبها بزاز تحتاج لعشرة كفوف حتى يكفوها دعكُا وفركًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد العشاء عدنا لجلستنا الاولى بصحبة بزاز مارفن نكمل شرب الواين مرة أخرى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استمرار النظر لبزازها لا يمل منه أحد مهما مر الوقت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى استأذنت منا لتركنا نتحدث وحدنا بحريتنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فور مغادرتها سألته بفضول كبير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت جبيتلها فستان واحد بس؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ كذا واحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوف.. وشبه بعض كلهم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أكيد لأ كل واحد فيهم تصميم غير التاني بس كلهم صدرهم مفتوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده تقريبا اكتر واحد فيهم مقفل عشان كده وافقت تلبسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم استطع كتم دهشتي أكثر من ذلك وصحت بتلقائية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احااااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده اكتر واحد مقفل!.. اومال الباقيين عاملين ازاي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اكيد هاتشوفهم كلهم بعدين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سبقته لملأ كأسينا وأنا أنهي الزجاجة الثانية لنا واقول له مداعبًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كده كل يوم هاجيلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك لمزحتي وهو يبتسم بخبث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ بعد بكرة أنا اللي جايلك عشان اشوف ذوق مين احلى في الفساتين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجفت لتلميحه وأنا اصرخ بداخلي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اين كنت منذ سنوات يا هاني، طالما تمنيت العثور على شخص مثلك أمارس معه متعتي ورغباتي بلا خوف ولا محاذير ويبادلني نفس الاحاسيس وبداخله نفس الرغبات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- في فرق طبعا انت الحلاوة عندك فوق وانا الحلاوة عندي تحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجرع نصف كأسه وقال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ديدي حلوة من فوق ومن تحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نطق ديدي لأول مرة وليس داليا وشعرت أنه اصبح يشعر مثلي أنه لم تعد هناك حواجز بيننا ولا شئ باق غير تقديم كل منا متعة مثيرة للأخر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبحنا كمن وقعوا عقد على ممارسة الدياثة والمتع بها دون تصريح واضح يشعرنا بالخجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- من الناحية دي اطمن الفستان حلو من كله بس من تحت اكتر حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هى عندها فستان واحد بس؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه.. بس بعد فستان مارفن ده بكرة بعد الشغل هاروح بنفسي اشتريلها كام حاجة حلوة على ذوقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوف.. يعني هاتلبس الجديد لم اجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو انت كنت شفت القديم اصلا؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يبقى واحدة واحدة وأهو مرة هاسهر معاك ومرة هاتسهرمعايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العرض واضح ومباشر، امتعه بداليا ويمتعني بمارفن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل مغادرتي نادى على مارفن لتوديعي واعطاء مشهد ختامي لبزازها البيضاء العظيمة قبل رحيلي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا أعرف لماذ فعلت ذلك ولكني قمت بتقبيل يدها برومانسية وأداء ارستقراطي وأنا أودعها وهى تبتسم بخجل وهاني يبتسم هو الاخر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كعادتي بعد عودتي تجردت من ملابسي وجعلت داليا تجلس بين فخذي تلعق قضيبي وأنا أقص عليها ما حدث وأطلب منها أن تتفوق على مارفن وتتخٍطاها وقد فعلت بالفعل اكثر مما توقعت بمراحل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سماعها ما حدث جعلها تنتفض من الهياج حتى قفزت فوق قضيبي بكسها وهى تعصره وتقبض عليه بشهوة فائقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في اليوم التالي فعلت ما أخبرت هاني به وذهبت لأحد المحلات واشتريت لها فستانين جديدة راعيت أن يكونوا شديدي العهر والعري كما وعدت هاني وكما أتمنى أن تظهر زوجتي أمامه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في اليوم المحدد اتصل بي يؤكد حضوره في المساء واخبرته أني أنتظره بشدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصل تمامًا في موعده وهو يحمل باقة ورود هدية لداليا وأنا أرحب به ونجلس متلاصقين ننتظر بدء العرض كما اعتدنا مؤخرًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلبت منها ارتداء فستان المقطم الاسود اللون،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم أن الجدد أجمل منه الا أن له وقع بنفسي ورؤية هاني لها وهى ترتديه تجعلني اتذكر نظرات صاحب الكشك في المقطم ونظرات القواد مؤجر الشقق للباحثين عن المتعة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت داليا علينا وهى ترتدي الفستان كما طلبت منها وهى تضع غطاء رأسها الصغير الكاشف لمقدمة شعرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلا شك لا شئ في الكون يفوق تلك الهيئة وهذا الاسلوب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعتني بغطاء شعرها رغم شدة عري فستانها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هب هاني واقفًا فور رؤيتها وهو جاحظ الأعين مبهوت من هيئتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معظم بزازها تظهر من الفستان ويلتصق بكل جسدها بقوة وبالكاد يخفي كسها من الامام بسبب قصره البالغ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم ينتظر لنهاية السهرة مثلما فعلت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام بتقبيل يدها بنفس الطريقة الارستقراطية وهو يقدم لها باقة الورد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتيلنا العصير يا ديدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استدارت وتحركت وشاهد طيزها وهى تهتز بقوة وليونة بالغة وتكاد تظهر مع حركتها بسبب قصر الفستان الشديد حتى أنه تجمد مكانه وتسمر قبل أن أجذبه من يده , ادعوه للجلوس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه رأيك بقى أنهي فستان احلى؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فستان ديدي ولا مارفن؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ديديطبعا.. دي مش ممكن بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اشمعنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جسمها فاجر فاجر فاجر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وأنا أخرج سيجارة حشيش ملفوفة وادعوه لتدخينها معي لأول مرة ولم يعترض،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني فستانها احلى؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طبعا احلى بكتير اوي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اومال بقى لما تشوف اللي جبتهم جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتبه وسحب دخان حشيش بانفعال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت جبت جديد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طبعا ما أنا قلتلك اول امبارح هاجيبلها فساتين جديدة حلوة زي فستان مارفن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مستحيل يكون في احلى من كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ فيه وبكرة تشوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس استنى.. انت قلت الفستان لازم يبين احلى حتة في الست</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما هو عامل كده اهو.. ده ميكرو وكل فخادها عريانة ملط حتى مش لابسة شراب فيليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سحب نفس جديد وهو يرتجف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس طيزها اللي هى احلى حاجة فيها على كلامك مش باينة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازاي بس يا هاني؟!.. انت ما شفتش طيزها كانت مايصة وبتتهز زي الملبن ازاي وهى بتتحرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شفت.. بس افتكرت الفستان هايبين طيزها زي فستان مارفن ما كان مبين بزازها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالها وهو يغمز لي بعينه ويذكرني بحجم ما قدمته مارفن لي من عري لأهمس له،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت لسه ما شفتش الفستان كويس وبعدين اللي يبين الطيز زي ما في خيالك يبقى قميص نوم مش فستان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معقول ينفع يعني مراتي تقابلك بقميص نوم!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجف من جملتي وقبل أن يتحدث عادت ديدي وهى تقدم لنا العصير وتنحني امامنا وبزازها تتراقص أمام بصرنا والفستان يضمهم ويضغطم بشكل غاية في الاثارة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت داليا وهى تشم رائحة الحشيش وتمازحنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يخرب عقلك يا وائل كده تبوظ اخلاق استاذ هاني وتشربه القرف بتاعك ده!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انهت كلامها وهى تجلس على المقعد المقابل وتجلس عليه وهى تضم ساقيها بزاوية وينحصر الفستان عن كل اردافها وهى تحاول ان تعتدل وتجذبه بيدها بقوة كي لا يواصل الارتفاع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يتحمل هاني المنظر ووقعت السيجارة من بين اصابعه وهو يسعل بقوة وأمازحه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شكل مارفن بتجيب في سيرتك وبتقول اتأخر فين ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكنا وهو يفترس ارداف داليا بنظراته دون خجل أو مواربة أو تحفظ يذكر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كالعادة انغمسنا في حديث تقليدي وهاني يكاد يفقد عقله من هول عري داليا والسيجارة اعقبتها سيجارة وداليا اصبحت تسعل من قوة الدخان وتنهض وهى تمازحنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اما اقوم احضر السفرة قبل ما اتسطل من ريحة الحشيش دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فور نهوضها وقبل أن تجذب الفستان لأسفل كنا قد رأينا ربع طيزها من الاسفل عاري بلا ساتر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهاني يشهق بصوت مسموع، وأضع يدي على كتفه كأني اطلب منه الهدوء وأهمس له بعد ابتعادها عنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اهو الفستان طلع بيبن اهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجف وانتفض جسده بشكل حاد وهويلهث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احا يا هاني دي طيزها بانت بجد!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت له وأنا ألمحه يضعه يده لأول مرة فوق قضيبه الصارخ مطالبًا الخروج من محبسه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ولسه بس اصبر شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عندك ويسكي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرحت من سؤاله وعرفت أنه أصبح قنبلة موقوتة على وشك الانفجار،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حظك حلو عندي ازازة لسه باقي فيها شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب صبلنا كاسين قبل ما نتعشى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كتير كده مش هاتعرف تروح.. حشيش وويسكي كمان!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا سيدي ابقى تعالى وصلني بعربيتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لولا سفر العيال ومصاريف الدراسة برة ما كنتش بعت عربيتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صببت لنا كأسين تجرعناهم سويًا قبل أن تنادينا داليا للأكل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دماغ هاني اصبحت خفيفة بوضوح ومشيته اصحبت شبه مترنحة وهو يثقل على نفسه بكثرة الشرب وتنوعه اضعافي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على السفرة وهو يحدق في بزازها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اسمحيلي يا ديدي احييكي على ذوقك وشياكتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفستان هاياكل منك حتة بصراحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت لي وهى تبتسم بعد أن سمعته يناديها بديدي وترى نظراته الجائعة لبزازها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ميرسي يا هاني ومارفن برضه شيك اوي وحبيتها خالص اكنها صاحبتي من زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انهينا العشاء وعدنا لجلستنا وعادت داليا للجلوس معنا وهى حريصة على ضم ساقيها وجعلهم بزاوية جانبية أمامنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعاد الفستان للحركة والارتفاع عن أردافها وظهرجزء من طيزها من الاسفل وهاني يحدق دون حرص وهى ترى قضيبه المنتصب الرافع لمقدمة بنطلونه وتعض على شفتها بشهوة وهى تنظر لي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صب هاني كأس ويسكي جديد لي وله وثالث قدمه لداليا وهى تتناوله منه بخجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش بحب اشرب بس ما اقدرش اكسفك يا هاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غمزت لها بطرف عيني دون أن يراني وفهمت اشارتي وبدأت تتحرك فوق مقعدها والفستان يتحرك معها لأعلى حتى أصبح مكوم حول خصرها ونرى انا وهاني كل طيزها من الزوية الجانبية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاني اصبح ينتفض فوق مقعده وأنا لا أتوقف عن وضع سجاير الحشيش بيده كلما أنهى إحداهن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتيلي كوباية مية يا ديدي لو سمحتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتها وأنا أغمز لها وأشير لها نحو طيزها، لتقوم وتصبح طيزها كاملة العري أمامنا وتتأخر عشر ثوان قبل أن تجذب الفستان لأسفل وتعدله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ها هى قمة الفعل تحدث ويرى هاني طيز زوجتي عارية ملط على بعد اقل من نصف متر من بصره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلك هى أسعد وأمتع لحظات الدياثة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أن يرى أحدهم كامل العري وترى جنونه من شدة شهوته، تلك اللحظات هى المتعة الحقيقية وليست ممارسة كاملة للجنسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند حوث ذلك ووصول الأمور للجنس والنيك، لا يعد للإغراء قيمة أو مجال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شخر هاني بصوت سمعته داليا وهى في طريقها للمطبخ لترتجف هى الاخرى وأشعر أنه يجب أن أتوقف عند هذا المشهد المؤثر وأطلب منه أن أصحبه بسيارتي حتى شقته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان قد فقد اي قدرة على التفكير وهو قابض بيده على قضيبه وينهض مطيعًا لي وتعود داليا بكوب الماء وعند مسك يدها لتوديعها يترنح بقوة فتقوم وبسبب ما تشعر به من شهوة بضمه بذراعيها لتنقذه من السقوط ويصبح في حضنها وهو يرتجف وقضيبه المنتصب يضرب بطنها ويشكرها ويرفع يدها يقبلها مرة وثانية وثالثة وقد نسى وجودي ولا يعرف أني أرى وأرتجف مثلهم من الشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل جبينها ثم خدها ثم الاخر وهى مازالت تضمه ويده تتحرك فوق ظهرها وتستقر على طيزها ويضغط عليها بكفه وأنا لا أرغب أن يفعل المزيد وأجذبه من ذراعه لكي نغادر وأنا أعرف أنه في حالة سُكر وسَطل ولا يشعر بما يفعل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالكاد استطعت ايصاله لباب شقته وعدت لشقتي لأجد داليا تامة العري في فراشنا تفرك جسدها بشهوة بالغة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلعت كل ملابسي وانهلت على جسدها ألتهمه برغبة مميتة ومنظر طيزها العاري أمام هاني لا يفارق خيالي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل انهاء عملي في اليوم التالي تلقيت اتصال من هاني وهو يسألني ماذا حدث بالأمس وكيف عاد لشقته ويخبرني بالأهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا الظاهر طينت الدنيا على الاخر امبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحيت لقيت مارفن لاوية بوزها شبرين وبتقولي انت رجعت مسطول بالليل ومش دريان بنفسك وهجمت عليا وكنت بتقولي يا ديدي وأنت بتنكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أول مرة يتلفظ بهذا اللفظ المباشر أمامي وأنا أتخيل كيف حدث ذلك بعد عودته مسطول،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا نهار منيل وعملت ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اضطريت أقولها أني عديت قعدت معاك شوية وان داليا كانت لابسة فستان سخن اوي لدرجة ان جسمها من تحت كان باين واكيد ده السبب اني قلت اسمها وانا سكران</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وسكتت عادي لما قلتلها كده؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش هاتصدق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه ما تخضنيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قالتلي بنت الايه وأنا اللي كنت مكسوفة وأنا لابسة الفستان قدام وائل، ماشي يا داليا هاتشوفي هابقى ألبس ايه قدام جوزك بعد كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتصب قضيبي وارتجفت بشدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني هى عرفت إنك شفت طيز ديدي ملط امبارح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صمت لبرهة أرعبتني قبل أن يأتيني صوته من جديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو أنا شفت طيزها ملط ابارح؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا كل اللي فاكره وهى قاعدة على الكرسي وطيزها باينة من الجنب مع فخادها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شكلك مش فاكر من كتر الشرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هى لما قامت الفستان اترفع خالص وطيزها بانت كلها ما هي مكنتش لابسة كلوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احا انا مش فاكر خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كويس انك مش فاكر.. كده تبقى مش فاكر اللي حصل عند الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو حصل حاجة عند الباب كمان؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت لكي أبرر حديثي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ ده أنت ما تشربش تاني بعد كده طالما دماغك خفيفة كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كله من الحشيش بتاعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس قولي بجد حصل ايه عند الباب؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كنت هاتقع وهى سندتك قمت انت حاضنها وايدك على طيازها تدعك فيها ونزلت بوس في خدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شخر شخرة طويلة وهو يصيح بحزن وحسرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أحا كل ده حصل وأنا مش فاكره!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شفت بقى يا عم وأنا اللي كنت مكسوف منك علشان بوست ايد مارفن وانا ماشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بقولك ايه أنت لازم تعدي النهاردة عليا بالليل علشان مارفن تنتقم من داليا وما أقعدش معاها لوحدي وتنكد عليا ونتخانق سوا والدنيا تبوظ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إدعيت التقل وعدم الرغبة في التمتع بدياثته مع مارفن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لازم النهاردة.. أنا تعبت وماكنتش ناوي أخرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ أرجوك دي ما سكتتش إلا لما قلتلها إنك هاتيجي ونزلت راحت للكوافير مخصوص علشان تعمل شعرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص ماشي يا سيدي جاي.. مش هاينفع اسيبك تتخانق معاها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوة كده برافو عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس هو سؤال بس هى مارفن هاتلبس ايه يعنى أكتر من فستان المرة اللي فاتت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا سيدي مش قلتلك اني جبتلها كذا واحد وكلهم افظع من اللي انت شفته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش ممكن يكون في أفظع.. دي بزازها كلها كانت عريانة تقريبًا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ في وكمان أفظع من فستان داليا بتاع امبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أحيه ده مايبقاش فستان بقى.. يبقى قميص النوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بيني وبينك الظاهر كده.. حتى مارفن قالتلي دول بيبي دول مش فساتين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتلها معرفش بقى أنا بفهمش المحلات من بعضها ومعرفش ايه فستان وايه قميص نوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده أنا أجي دلوقتي بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك على دعابتي وأخبرني أنه سينتظرني في المساء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخول هاني في حياتي جعلها صاخبة مليئة بالاحداث والشهوة، تقريبًا لا يمر يوم دون شئ جديد تمامًا كما يحدث قبل سفر صديقي سامر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طرقت باب شقتهم في ميعادي وفتح لي هاني وهو يرتدي بيجامته فقط وقد تخلى عن الروب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلنا الصالة ولاحظت أن الاضاءة خافتة بشدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتوا مضلمين الدنيا كده ليه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضع اصبعه أمام فمه يطلب مني الهدوء وخفض صوتي وهو يجلسني ويهمس لي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مارفن اللي قالتلي أهدي الاضاءة على الاخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجف جسدي وشعرت أن القادم عظيم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهب وعاد يحمل زجاجة ويسكي جديدة وكؤوس ويصب لنا ونشرب ومارفن لم تظهر حتى شعرت بالاندهاش وسألته عنها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اومال مارفن فين؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مكسوفة وقالتلي مش هاتخرج أول ما تيجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إضطرت الانتظار وعدنا لتجرع كؤوس الويسكي مع قطع الثلج حتى شق الصمت وخفوت الاضاءة ظهور مارفن قادمة نحونا تتهادى في خطوتها كأنها ملكة تخرج لشعبها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المنظر يفوق الوصف ويبرر رغبتها في اطفاء أغلب مصابيح الانارة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تسريحة شعرها مختلفة وشعرها مرفوع لأعلى وترتدي فستان كريمي اللون بحمالات رفيعة وصدر مفتوح على مصراعيه أكثر من الفستان السابق حتى أني إستطعت رؤية اهتزاز بزازها من قبل اقترابها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجديد أن الفستان يبدو مثل فستان داليا شديد القصر فكنت أرى أفخاذها الممتلئة الضخمة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقتربت منا وهى محرجة بشكل أقل من المرة السابقة وعندما مددت يدها لي للترحيب وبزازها تدلي أمامي أرى بسهولة الهالة الغامقة حول حلماتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت بمد فمي وتقبيل يدها بقبلة رقيقة طويلة كي اجعلها تشعر بملمس شفاهي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتسمت بخجل وهى تبتسم بميوعة ودلال، لأبرر تصرفي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا خجول أكتر من هاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاني بقى لما بيسلم على ديدي بيحضنها زى الفنانين والاجانب ويبوسها من خدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت نحو هاني وهى تعض على شفتها بشهوة وتقول،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاني طول عمره خجول بس بقاله فترة كده اتغير وبقى شقي وجرئ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكنا على كلامها وقبل أن تجلس نظرت لنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتوا قاعدين في السكوت ده كده ليه، أنا هاشغلكوا شوية موسيقى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دارت بجسدها وتحركت نحو طاولة في الركن لأرى طيزها وأتفاجأ أن الفستان ليس فستان ومن الخلف شفاف بدرجة جعلت طيزها تظهر بخفوت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفلقتين واضحتين والشق الطولي بينهم ظاهر أمامنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بادلت هاني النظرات وهو يبتسم لي بخجل ونحن نرى طيز زوجته شبه عارية قبل أن يتمكن منا السُكر كما فعلت داليا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الموسيقى عذبة وكلاسيكية غربية علق هاني عليها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دي موسيقى تحفة بتاعة سهرة في محل شيك ورقصة سلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلتقطت مارفن الكلام من فمه وهى تراني أحدق في أردافها العملاقة وأفخاذها العارية بعد جلوسها أمامنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا ترى بتسهر أنت وداليا يا وائل وترقصوا سلو على موسيقى هادية زي دي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ بصراحة ما جربناش ولا مرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لازم تجربوا ده تحفة.. حاجة كده ترد الروح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا بحب الرقص الشرقي أكتر بصراحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تدخل هاني في الحديث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تبقى داليا أكيد استاذة رقص شرقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لويت فمي بتهكم وتأثر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- للآسف دي اسوأ حاجة فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مابتعرفش ترقص نهائي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- غريبة دي هو في ست ما بتعرفش ترقص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتها مارفن وهى تعتدل في جلستها وأعينا أنا وهاني تتابع جسدها ولحم طيزها بدأ في الظهور،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتلعت ريقي وأنا في حيرة كبيرة بين التحديق في افخاذها وأردافها وبين التمتع برؤية بزازها الشهية التي قاربت على الخروج الكامل من فستانها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه في.. داليا مراتي ما بتعرفش خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وياما حصل مشاكل بنا لحد ما اقتنعت إن مفيش أمل تتعلم الرقص وترقصلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاني يصب لنا الويسكي ومارفن تشاركنا الشرب وتقول،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خسارة انها ما بتعرفش ترقص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دي جسمها حلو ولو بتعرف ترقص كانت هاتبقى حكاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- محدش عنده كل حاجة وهى كست استاذة في حاجات تانية كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عندك حق المهم انكم مبسوطين سوا وبتحبوا بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنحنحت واستجمعت شجاعتي ونحن نرى فستانها يتحرك لأعلى كلما تحركت في مكانها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس اسمحيلي اقولك ان فستانك شيك اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت بخجل وهى تمسك طرفه من أسفل وتقول،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده ذوق هاني هو اللي شاريه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ذوقك يجنن يا هاني الفستان مخلي مارفن قمر 14</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده أنا جايبلها مجموعة كبيرة جديدة حلاوة الترقية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ياسيدي، يابختك بالاستاذ هاني يا مارفن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارفن التي بداخلها رغبة كبيرة في التفوق على داليا بعد وصف هاني لما رآه بشقتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالت بصوت به الكثير من الدلال بعد أن تجرعت كأسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يلا نتعشى بقى أصل الويسكي بيسيب اعصابي ولو اعصابي سابت مش هاقدر احضرلكم حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أشار لها هاني بيده،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ احنا لازم نتعشى قومي يلا حضري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت ولم تجذب الفستان وعند دورانها كان قد ارتفع وتعلق فوق طيزها بسبب حجمها الكبير واصبحت نصف طيزها عارية ملط امامنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحركت ببطء وأنا أوقن أنها تعرف أن طيزها عارية لنا وتبالغ في التدلل في مشيتها وتعجعلنا نرى اهتزاز طيزها ونتمتع به،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت لهاني وأنا أقبض على قضيبي بيدي أمامه بدون خجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اووووووف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده فستان ابن متناكة بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أهو ياٍ سيدي عشان بس تبقى تصدق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيزها بانت اكتر من ديدي كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما هي طيزها اكبر من طيز ديدي بكتير وضروري تبان اكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واصلا الفستان شفاف من ورا كان شكلها فظيع اول ما دخلت ولقيت طيزها باينة منه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شفت بقى أهو انت شفت اكتر من اللي أنا شفته امبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ وحياتك داليا طيزها بانت ملط كلها بس انت بقى اللي كنت سكران ومش دريان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تفكرتيش.. انا كل ما افتكر ازعل وي اني مش فاكر حاجة خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ولسه ناسي برضه انك حضنتها وقفشت طيزها ونزلت فيها بوس من خدودها؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضغط على قضيبه بقوة وهو ينتفض،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا كل افتكر ان ده حصل جسمي بيولع نار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لولا أنك اخوياٍ الكبير وصاحبي اوي كنت زعلت منك جدا وحلفت ما تدخل عندي تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما هومش معقول تقفش في طيز مراتي حتى لو كنت سكران ومش حاسس بتصرفاتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاولت الضغط عليه حتى يقدم تنازل أكبر وأنا أعرف أنه ينتظر العودة مرة ثانية لزيارتنا ويمني نفسه بما هو أكثر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صدقني مش عارف ده حصل ازاي ومش فاكر حاجة خالص اصلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا ممكن اقبل انك تسلم عليها بالحضن وتبوسها من خدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انت في مقام اخوها الكبير برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس مش لدرجة تقفش في طيزها وقدامي كمان!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم محاولتي أن يبدو كلامي جاد، الا أنه وقع عليه بالاثارة والسعادة وأنا ألمح له بشكل غير مباشر أني أوافق على أن يحضن زوجتي ويقبلها فيما بعد بلا خوف عند تحيتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ صدقني مش هايتكرر تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب بقولك ايه ما تزود النور شوية عشان نعرف نشوف بعض كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم لفهم قصدي وهو يهمس لي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلاش علشان مارفن ما تتكسفش وتفضل على راحتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عندك حق برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ايه.. هاجيلك بكرة بقى ولا هازعجكم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ طبعا تشرف في اي وقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السهر سوا أحسن من مرواحي القهوة والقعاد عليها لوحدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نادت علينا مارفن وقمنا لتناول العشاء، وحدث كالمرة السابقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من ضخامة بزازها وكبر حجمهم تصبح كأنها تضعهم فوق المائدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اثناء الأكل ومع حركة يدها تحركت حافة الفستان وأنا وهاني بمقابلتها نرى الفستان وهو يتحرك وينزلق وتخرج إحدى حلماتها للنور،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توقفنا عن الاكل من صدمة ما حدث وكل بزازها موضوعة أمامنا على المائدة وهى لاتشعر أو تدعي عدم الانتباه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بيد هاني من تحت المائدة وهو يغمز لي لأرى تعريها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غمزت له بعيني دون أن تراني مارفن أن يشير لها لتعدل الفستان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أردت بذلك دفعهم خطوة طويلة للأمام وإعلان تعري بزازها أمامنا بشكل كامل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أطاعني وتنحنح وهو يهمس لها كأني لن أسمع ويشير لها برأسه تجاه صدرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خدي بالك يا مارو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت باحراج وهى ترفع القميص لأعلى وتخفي حلماتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سوري اصل الفستان مفتوح اوفر شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بالعكس يا مارفن ده تحفة وشيك جدا عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ميرسي بجد يا وائل ده بس من ذوقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انهينا الطعام وعدنا لجلستنا وقبل قدومها همست له،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لسه كده داليا احسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اشمعنى؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عشان طيزها بانت امبارح كلها ومارفن يادوب نصها من تحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب استني بس احنا لسه قاعدين وبعدين ما أنت بنفسك اعترفت ان الفستان شفاف وطيزها باينة اصلا من غير حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ بس الملط حاجة تانية برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت مارفن للجلوس معنا وعدنا لشرب الويسكي من جديد وبعد عدة دقائق وهى تجلس والفستان ارتفع بشكل كبير عن اردافها وكاد ينحصر فوقها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مد هاني يده لها وهو يهمس بصوت حاني ورقيق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تسمحيلي نرقص سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الويسكي أدار الرؤوس وأصابها بالخدر والسُكر وجعلها تستجيب له ويقفا سويا وهو يضمها بين ذراعيه والفستان مرفوع عن جزء كبير من طيزها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يضمها ويتحركا بهدوء وبط وهو يديرها ناحيتي ويجعل طيزها أمامي ويبدأوا في الرقص وهو يتعمد أن تظل طيز مارفن بإتجاهي وأمام بصري وهى مرئية لي بسبب شفافية الفستان وأنا أشير له وأعض على شفتي كأني أريد إخباره أن طيزها شهية ومثيرة وأفرك قضيبي بقوة أمامه كأني أمارس العادة السرية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجدته يحدق بقوة في حركة يدي وهى تفرك قضيبي ويغمز لي ثم يقبل فمها وسرعان ما يغرقا سويًا في قبلة فرنسية في غاية الحميمية ويده تنزل فوق لحم طيزها يضعهم عليها وأعيننا تتحدث بهياج وأنا أكاد أجن مما ارى واريد أن أهجم على طيزها وألتهمها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حركتي اصبحت هيسترية وأنا أمام هذا المشهد الحي حتى تعبت مارفن من الوقوف وترنحت وعادت لمقعدها دون أن تُمسك بالفستان قبل جلسوها وتظهر اردافها كلها وجزء من طيزها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوقت المثير سرعان ما يمر كأنه مجرد ومضة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تأخر الوقت ووجب على الرحيل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودعتهم ونحن الثلاثة نبتسم بلا سبب ونترنح من السُكر ومارفن بفستان شبه عالق فوق لحم طيزها الضخمة الممتلئة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مدت يدها لي فقمت على الفور بتقبيلها ثم تجرأت لما رأيته من شهوة بنظراتها وقمت بضمها لصدري كما فعل هاني مع داليا بالأمس وأنا أقبل وجنتيها وجبينها وألمح هاني صامت مثار يحدق فينا بشهوة لأقوم بمد يدي ووضعهم أخر ظهرها قبل بروز طيزها بملي، وأرتجف عند رؤيتي هاني يفرك قضيبه وهو ينظر لموضع يدي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فكرت بدعك طيزها وتقفيشها كما فعل هو من قبل بطيز داليا، لكن متعة دياثتي لن تكتمل الا لو سبقته بخطوات أوسع في الفعل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأنا أهم بالابتعاد عنها وانهاء السلام فاجئتني هي بأن قامت بتقبيل خدي بقبلتين على اليمين واليسار قبلتان هادئتان تركتا لعابها فوق خدودي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على الباب وكنت بالفعل ألهث من ارتفاع شهوتي بشكل جنوني همست لهاني وأنا أرتجف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لازم تيجي بكرة.. اوعى ما تجيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاجي ضروري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاني..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا كنت هاموت وانتوا بترقصوا لدرجة كنت هانطرهم على منظركم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حسيت بيك وكنت فاكرك هاتطلعه وتعمل كده فعلا وبقيت خايف لأحسن مارفن تشوفك وأنت بتاعك برة هدومك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتفض جسدي وأنا أفهم أنه لم يكن يمانع أن أخرج قضيبي من ملابسي وأنطر لبني على جسد زوجته وأنه فقط خائف أن تراني مارفن وأنا أفعل ذلك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظة لا تنسى وقد نجحت نجاح ساحق أن أجذب زميلي الهادئ الوقور نحو عالمي لدرجة أنه أصبح يتصرف بدياثة تفوق دياثي كما لو كان معتاد على ذلك وليست مرته الأولى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى مارفن ولسبب لا أعرفه بعد، تأكدت هذه الليلة أنها ليست تلك المرأة البغيضة المنفرة، بل هى إمرأة هائجة لم تمانع أو تقاوم أن تدخل بإرداتها اللعبة معنا وتتمتع مثلنا ومثل داليا المدمنة لعرض جسدها واثارة الغرباء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فهمست له من جديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هات ازازة الويسكي بكرة معك ضروري علشان ديدي تشرب وما تبقاش مكسوفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اومأ لي برأسه وهو يرتجف ويشعر أني أعده بسهرة تفوق سهرة اليوم بصحبة مارفن وفستانها الخفيف الشبه شفاف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بقضيب نصف منتصب رغم شدة الهياج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جعلت داليا تلعق لي قضيبي وأنا أقص عليها ما حدث وأخبرها ما أريد أن تفعل عند زيارة هاني في الغد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند الوصول لقمة هرم الدياثة يصبح الانتصاب خافت لسبب أجهله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن جسدي ينتفض من الشهوة وترتفع درجة حرارته وفي النهاية أنطر لبني ساخنًا غزيرًا وأنا أنتفض بقوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا أصبحت مشتاقة أضعافي للوثب خطوات أطول وأوسع وتخطي مرحلة جس النبض والاستعراض الخافت والاغواء المستتر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تريد الوصول لنقطة أبعد وأكثر اثارة، خالية من الحذر والخجل والمواربة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مجموعة الملابس الجديدة التي اشتريتها لها مؤخرًا، تضمن حدوث ذلك بلا شك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فكرت وتسألت بيني وبين نفسي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتوصلت لتفسيرات أرضت عقلي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زوجان بعد منتصف العمر يشعران بالملل القاتل، وفجأة نأتي أنا وزوجتي ونحرك الماء الراكد بفوضوية مربكة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالتأكيد هاني ومارفن المتحفظين كانوا أضعف في ظل تلك الحالة من المقاومة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاني والذي يجد داليا متاحة لبصره بكل ما تحمل من فوارق مثيرة وشهية عن زوجته البدينة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومارفن التي بعد سنوات الترك والزهد فيها تجد زوجها بنفسه من يطلب منها التزين والاعتناء بنفسها والتحرر في ملابسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المعادلة مضمونة الحل والنجاح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولكن هل ما حدث هو أخر مستوى لتصرفاتهم، أم أن هناك المزيد من الخطوات المتلاحقة وراء البحث عن متع أكبر وأكثر اثارة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلا شك كل ذلك يتوقف على ما أخطوه أنا وداليا من خطوات مع هاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طوال النهار وداليا تعتني بجسدها كأنها عروسة وترطب بشرتها وتهندم شعرها بالسيشوار،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فور وصول هاني ووضعه زجاجة الويسكي بيدي، جلس من تلقاء نفسه على مقعده المفضل المقابل لبهو الصالة ومداخل الشقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يحب هذا المقعد والذي يمكنه من رؤية المساحة الاكبر لمسرح الاحداث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متعجل على فتح زجاجة الويسكي وبدء الشرب والشعور بالسُكر والخُدر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحضرت الكؤوس والثلج ولم أنسى احضار كأس ثالث لديدي بطلة سهرتنا وجلست بجواره نتجرع أول كأس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد دقائق جائنا صوت داليا تنادي على من الداخل دون أن تخرج ونراها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبت لها وغبت دقيقتان كما أرادت هى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعورها بعظمة ما ستقدمه له يجعلها ترغب في تعذيبه وتشويقه قبل ظهورها وبدء السهرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صب هاني كأسه الثاني وهو متوتر ولا يستطيع الانتظار ويفرك بجسده في مقعده من شدة الرغبة والفضول وكل دقيقة يسألني أين هى وأجيبه ببرود أنها برفقة صغيرتنا حتى تنام ثم ستأتي وتجلس معنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أكثر من ثلث ساعة من تعزييب هاني، تقدمت داليا نحونا وهى تضع وشاح كبير وعريض فوق كتفيها وتُمسك به من الامام تخفي به جسدها وفستانها ولا يظهر منها غير سيقانها البراقة المضيئة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الأهم أنها زينت وجهها بتلك المساحيق الخاصة جدًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خصوصًا الروج الغامق الداكن والكحل الاسود الثقيل، وبلا غطاء فوق شعرها وقد اختارت تسريحة مثيرة له وجعلته حر حول وجهها وعنقها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مكياجها اثار هاني ولم يكتم اعجابه وهو يخبرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الميكب بتاعك تحفة يا داليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ميرسي يا هاني ده من ذوقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست أمامنا وهى ممسكة بالوشاح وتريد الضغط أكثر على أعصاب هاني وتتحدث بدلال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تحبوا تتعشوا دلوقتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رد هاني بسرعة فائقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ أنا مش جعان، خلينا قاعدين مش لازم أكل كل مرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا مش ضيف ولا ايه يا وائل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوة طبعا ده بيتك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا كمان مش جعان يا داليا.. خديلك كاس معانا وسيبك من الاكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ثواني هاجيبلكم طبق مكسرات وتفاح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كما أخبرتني بعد اعجابها بتصرف مارفن وهى في طريقها للمطبخ قامت باغلاق بضع المصابيح والابقاء على مصباح واحد وهى تلتفت لنا مبتسمة بدلال فائق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كده أهدى أكتر ومريح للأعصاب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أومأ هاني برأسه لها وهو يبلع ريقه ويفهم أن العرض على وشك البدء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد خفوت الاضاءة وتحول الأجواء الى شاعرية ومثيرة، عادت داليا ولكن بدون وشاحها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فستان أسود اللون كما تحب هى وتراه ملائم لشدة بياض بشرتها من الدانتيل الناعم بحمالات غاية في الرفع ملفوفة حول عنقها وفتحة صدره واسعة بمجون وبها شق طولي رفيع حتى قبل صرتها بقليل سمح لأغلب بزازها في الظهور بشكل غاية في الاثارة رغم أنهم يبدون كحبتين رمان بجوار بزاز مارفن المهولة الحجم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفستان أقصر من فستان المرة السابقة بالكاد يخفي كسها من الامام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضعت الاطباق أمامنا وهانى يرتجف من عريها ومجون هيئتها وهى تستدير أمامنا بشكل كامل دون حاجة لذلك وهى تتجه نحو مقعدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط أرادت أن تجعله يشاهد فستانها من الخلف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاري تمامًا من الظهر وقد بدى عاريًا بكامله حتى بداية طيزها، فقط لا يوجد الا مساحة صغيرة من القماش تخفي طيزها بالكاد وإن كنت تشعر أنك لو أخفضت رأسك قليلًا ستتمكن من رؤيتها من اسفل بسهولة بسبب بروزها وذلك المنحنى الحاد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حرصت على الامساك بطرف فستانها وهى تجلس وتضمن أنها جلست عليه بالفعل حتى لا يرتفع وتركت لهاني كل اردافها وافخاذها متاحة لبصره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صب لها كأس تناولته منه برقة وهو يحدثها بتلعثم فائق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه الشياكة دي كلها يا ديدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفستان ده يهوس اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتسمت له بدلال وهى تقول بهمس غارق في المياصة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وائل قالي إن مارفن كانت لابسة فستان يجنن امبارح وإنه من ذوقك وأنت اللي شاريه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتها ليعرف أني أخبرها بكل شئ وليفهم أنها على علم بما يحدث ولا تجد غضاضة في ذلك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صَمت لبرهة يفكر ثم تجرع جرعة كبيرة من كأسه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بعد الفستان ده يبقى ذوق وائل احسن مني بكتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس لو سمحتيلي توافقي أجيبلك فستان على ذوقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رمقتني داليا باعينها وهى تبتسم وتعض على شفتها وتأخذ جرعة من كأسها وتهمس بنفس المياصة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- موافقة بس بشرط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رد بسرعة وفرحة أنها وافقت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وائولي هو كمان يجيب فستان على ذوقه لمارفن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عيب تهاديني وهو مش يهادي مارفن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر.. حاضر.. موافق طبعا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بكرة هاجيبلك أحلى وأشيك فستان في البلد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتسمت أنا وهى ونحن نرى مدى لهفته وقد تحول لطفل صغير من شدة شعوره بالبهجة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاني هائج بوضوح ولا يتوقف عن ملأ كأسه كلما فرغ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وداليا قررت مكافئته على رغبته في إهدائها فستان على ذوقه، فوضعت ساق فوق أخرى ولم يستطع فستانها الصمود وإرتفع عن نصف طيزها من الاسفل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاني يرتجف وهو لا يبذل مجهود يذكر لجعل نهم نظرارته غير مفضوح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الويسكي جعله يضع يده فوق قضيبه دون أن يدرك وهو يحدق في جسدها حتى إرتجفت يده بشدة ووقع الكأس من يده فوق ملابسه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنتفض من المفاجأة وصاحت داليا بإدعاء وهرولت للداخل وجريتها السريعة جعلت هاني يرى نصف طيزها العاري بوضوح وهى تهتز بشكل دامي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت في ثوان وبيدها فوطة صغيرة مبلولة وجلست أمامه على ركبتيها تنظف له ملابسه بإهتمام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفستان انحصر عن جسدها ولولا أنها تضم ساقيها لظهر كسها بوضوح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بزازها على بعد سنتيمترات من وجهه وبسبب حركة يدها حدث ما حدث مع مارفن من قبل وتحرك بزها الايمن من مكانه وظهرت حلمته الوردية المنتصبة من هيجانها وهى بكل عهر تمسح فوق مقدمة بنطاله وتشعر بإنتصاب قضيبه تحت يدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عريها وظهور حلماتها وشعوره بيده فوق رأس قضيبه جعلوه ينتفض ويتشنج بشكل مرعب لدرجة أنها توقفت عن الحركة وتجمد بصري مثلها ونحن نرى بنطال هاني يغرق وقد نطر لبنه من مجرد شعوره بضغطها بيدها على رأس قضيبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجمد الزمن لدقيقة وتبادلنا الانظار ثلاثتنا وهاني يكاد يموت من شدة شعوره بالاحراج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت داليا وفستانها لا يخفي كسها بالكامل فقد رأينا جزء منه من الاسفل وهى تهمس برجفة واضحة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هادخل جوة واسيبكم على راحتكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحركت نحو الداخل بخطوات غاية في البطء وكل طيزها عارية وقد اصبح الفستان مجرد قطعة قماش مكومة حول خصرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاني يحدق وهو مازال يرتجف وبمجرد ابتعادها عن أعيننا قال وهو غارق في الخجل ويمسح بنطلونه بالفوطة المبلولة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا آسف اوي يا وائل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضعت يدي على ركبته وانا اكاد أموت من شدة الهياج وبداخلي رغبة مميتة أن أرى قضيبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاني.. أنت جبتهم؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أشاح ببصره بخجل عارم وهو يعاود الاعتذار مرات ومرات وأنا أحرك يدي وتصبح فوق فخذه اربت عليه وأنا أدعي العطف والشفقة عليه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حصل خير ما يهمكش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- داليا هاتقول ايه عليا دلوقتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ولا حاجة.. هى أكيد ما فهمتش وماخدتش بالها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بجد يا هاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوة أنا متأكد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- موقف زبالة اوي أنا مش عارف أعتذرلك ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا هاني أحنا بقينا أكتر من الاخوات ما حصلش حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا نفسي امبارح كنت على تكة ويحصلي زيك وانت بترقص مع مارفن وطيزها باينة موت قدامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خدت بالي منك وكنت حاسس انك هاتجيبهم من منظر طيزها وهى قدامك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالحقتش.. كنت مكسوف منك اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رمقني بنظرة خجلة ومرتبكة ثم همس لي وهو مازال ينظف بنطاله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هى ديدي مش هاتخرج تاني كده خلاص؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الظاهر كده.. اكيد حست إن بتاعك كان واقف واتكسفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اكيد حست.. انا كمان كنت حاسس بإيديها عليه عشان كده جسمي ساب ومقدرتش امسك نفسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش بقى موقف وعدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ممكن أجيبلها فستان بكرة هدية؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ممممم.. ماشي زي ما تحب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب معلش طلب صغير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أامرني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاعدي عليكم بعد الشغل أجيبلكم الفستان عشان مش هاعرف اروح بيه ومارفن تشوفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبالليل أجي وأسهر معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ماشي يا هاني بسيطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغبتي في الحصول على متع أكبر جعلتني في اليوم التالي أطلب من داليا ارتداء زيها الرياضي مرة أخرى لتستقبل به هاني عند وصوله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالفعل بعد رجوعي من العمل بساعة ونصف رن جرس الباب معلنًا عن وصول هاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت داليا الباب وهى تُخفي جسدها وراءه وعند رؤية هاني تسمح له بالدخول،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقف مندهش من هيئتها وسألها عني بإرتباك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لتخبره أني لم أرجع بعد من الخارج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقف امامه بهيئتها المثيرة وهو يتفحصها بتوتر وخجل قبل أن يمد لها يده بلفة بها الفستان الجديد بكل تأكيد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تناولتها منه وهو تشكره وتدعي الخجل الكبير وتُلح عليه أن يدخل وينتظرني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يستطع الاعتراض وهو يرى حلماتها واضحة من خلف البادي وكل افخاذها عارية أمامه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحركت للداخل وذهبت تجاه المطبخ وهى تتعمد أن تجعل طيزها المضمومة بشدة تحت الشورت الساخن تتراقص بمياصة أمامه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل ذلك يحدث وأنا خلفهم مختبئ أشاهد كل ما يحدث دون علم هاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت له ووضعت كأس العصير أمامه وظلت واقفة بلا حركة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نهض على الفور يطلب إذنها بالانصراف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى تتحرك أمامه نحو الباب إدعت تعثر قدمها ليلحق بها ويضمها بذراعيه وتدير جسدها وهى تعتذر له وتجد نفسها مضمومة بين ذراعيه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حضن واضح وتام ويديه تحيط بها من الخلف تدفعها نحوه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحدق في عينيه برجفة وخجل وشفاههم متقاربة ثم تغمض عينيها بدلال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعوره بالأمان وهى بين ذراعيه جعله يفعلها ويهجم على فمها يقبلها بشراهة ونهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تركته يلتهم فمها وهى تلف يديها خلف رقبته ويدياه تمرح فوق ظهرها وتتوقف فوق لحم طيزها يدعكها بحرارة وشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خمس دقائق من التقبيل والتقفيش وأنا أراهم وأداعب قضيبي بشهوة حتى جذبت داليا جسدها من بين يديه وهى تهمس له برقة ودلال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وائل زمانه طالع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتبه لما حدث ورغم حيرته الا أنه شعر بسعادة عارمة أنها سمحت له بعناقها وتقبيلها من فمها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودعها ورحل وخرجت لها أكمل ما كان يفعله برغبة مشتعلة من كلانا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن أطفئنا شهوتنا وارتحنا قليلًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت داليا اللفة لتتفاجئ أن هاني أحضر له قميص نوم فاضح وصريح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دهشتها انتقلت لي وأنا أراه وأسأل كيف ونحن نفعل ذلك دون صراحة أن ترتدي زوجتي أمامه هذا القميص الذي لن يخفي شئ من جسدها؟!،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تناقشنا طويلًا وهى تحاول اقناعي أن نفعل ذلك خصٍوصا بعد أن تركت هاني يقبلها لعدة دقائق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يتأخر عن موعد وصوله في المساء ومجرد دخوله طلب مني الويسكي والكؤوس ولأول مرة سيجارة حشيش،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت وأنا أعبر عن دهشتي من طلبه وأحذره أنه في المرة السابقة لم يتحمل الشرب مع الحشيش وشبه فقد وعيه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألح في طلبه وهو يهمس لي ويخبرني أن السهرة اليوم مختلفة وأنه يشتاق أن ترتدي داليا هديته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صببت لنا الكؤوس واشعلت سيجارة حشيش لنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يبدو عليه أنه يشك أن زوجتي أخبرتني أنه حضنها وقبلها ولم أبين له أني عرفت شئ أكثر أنه مر بالنهار وسلمها الهدية ورحل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس داليا قالتلي أنه عريان اوي ومايصحش تلبسه قدامك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جز على أسنانه من القلق والغضب وهو يسحب نفس عميق من السيجارة الملفوفة ويهتف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه بس؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده أنا اشتريته مخصوص علشانها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بتقول عريان اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ يا وائل أرجوك خليها تلبسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين ما أنا جايب لمارفن زيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عرض المقايضة واضح وصريح، فهمست له،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هحاول معاها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تركته وذهبت لداليا وكانت لم تنتهي من زينتها بعد وأخبرتها عما حدث بالخارج لتطلب مني العودة للجلوس معه وتخفيف الاضاءة وإنتظارها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعلت ما طلبته وهاني يبتسم بسعادة وهو يشاهدني أخفف الاضاءة لتصبح خافتة بشدة وأجلس بجواره نكمل شرب الويسكي وتدخين الحشيش،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد دقائق ظهرت داليا وهى بكامل زينتها وترتدي روب منزلي من الستان تخفي به جسدها وتمسك به من منتصفه بقبضة يدها دون تحكم رباطه وتكتفي بالامساك به،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حيت هاني وسلمت عليه وجلست أمامنا وهى تشيح بيدها دخان الحشيش الذي صنع ما يشبه السحابة فوق جلستنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صب هاني لها كأس وقدمه لها وهى تبتسم بدلال وتطلب مني برقة ومياصة وأعينها تجاهه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هات نفس يا وائل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تناولت مني سيجارة الحشيش وأخذت منها نفس وهاني يتابعها بإنبهار كبير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لو سمحتي يا ديدي هاتلنا طبقين مَزة من جوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبت وهاني يسألني بلهفة وفضول بالغ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هى لبست الفستان؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قصدك قميص النوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش مهم اسمه.. المهم لبسته ولا لأ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أكيد لبسته بس لسه مكسوفة علشان كده طلبت تاخد نفسين حشيش معانا علشان الكسوف يروح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت من جديد وهى تحمل الطبقين والروب مفتوح من الامام ويظهر القميص من تحته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم خفوت الاضاءة الا اننا إستطعنا رؤية الجزء الظاهر من تحت الروب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>القميص أسود اللون وكله من الشيفون الخفيف وملتصق بجسدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بزازها بحلماتها واضحون والمفاجأة المزلزلة أننا إستطعنا رؤية كسها بوضوح ايضا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاني ينتفض بجواري وهو يصيح رغمًا عنه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يالهووووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خجلت داليا من طريقته وسارعت بالجلوس وضم الروب مرة أخرى وهاني يضع السيجارة بيدها ويصب لها كأس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الهدية شكلها ماعجبتكيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قطبت داليا حاجبيها بتساؤل ودلال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اشمعنى!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اصلك شكلك مكسوفة نشوفه عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخفت وجهها بيدها بدلال وهى تهمس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اصله عريان اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تدخلت في حديثهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خليها على راحتها يا هاني وصبلنا كاسين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الويسكي مع الحشيش دفعونا بقوة نحو السَطل والسُكر واصبحت الرؤوس تترنح والألسنة تثقل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى تحدثت أنا راغبًا في تذوق المتعة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ورينا بقى الفستان يا ديدي علشان أعرف ذوق هاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علشان انا كمان هاجيب فستان هدية لمارفن زي ما جابلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رمقت كل منا بنظرة ثم قامت وهى تدعي الخجل وتترنح بقوة معلنة لنا أنها وصلت لذروة السُكر والسَطل وتترك الروب وتظهر مقدمة جسدها وكل منا أنا وهاني فاتحًا فمه بانبهار وشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلاش من الروب ده يا داليا خلينا نشوف الفستان كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتها وأنا أرى حالة هاني بعد أن ثقل رأسه واتسطل بشكل واضح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت ثلاث خطوات للخلف بترنح واضح ثم جذبت الروب من فوق كتفيها ليسقط على الارض حول قدميها وهى تضع يديها حول خصرها وتتمايل برقة وهدوء أمامنا يمينًا ويسارًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>القميص لا يخفي شئ على الاطلاق، استطعنا رؤية كل جسدها من الامام بكل سهولة بسبب بياض بشرتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لفي يا ديدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نطقها هاني وهو يفرك قضيبه بيده بلا حرص أو خجل وأنا وهى نرى ما يفعل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المال يفتح بعض الأبواب والخمر والحشيش يفتحا أبوابًا أخرى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأت في الاستدارة ببطء ودلال ومياصة حتى اصبحت طيزها أمام بصرنا تامة الوضوح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهق هاني بصوت وهو يصيح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اووووووووووووف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يعد هناك ما نخجل منه وأنا أجلس بجواره وزوجتي ترتدي قميص نوم فاضح أمامه برعايتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- القميص مخلي التوتا حلوة اوي يا ديدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس ده عريان اوي يا وائل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مخليكي زي القمر وتتاكلي أكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتحدث انا وهى وأنا ادعك قضيبي مثل هاني الجالس بجواري ينتفض من قوة شهوته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب خلاص كافية كده أنا دماغي تقلت اوي وهادخل أنام مش قادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتها وهى لا تنتظر الرد وتوجهت نحو غرفتنا في خطوات متعرجة وتترنح بقوة بالغة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجرع هاني كأسه على دفعة واحدة وهو يرتجف بشدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احا يا وائل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه تاني ما أنت شفت ديدي ملط أهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مراتك طيزها فاجرة اوي يا وائل، هيجتني مووووت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عندك حق انا كمان القميص بتاعك ده هيجني اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ادخل خليها تخرج تقعد معانا تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازاي بس ما شفتش شكلها عمل ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دي شكلها اتسطلت على الاخر وزمانها اغم عليها جوة ونامت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب بس قوم شوفها وحاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صدقني زمانها نامت وانا خلاص سكرت واتسطلت ومش قادر اتحرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوية بس اخد نفسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- علشان خاطري يا وائل هاموت واشوف طيزها تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولا اقوم أنده لها أنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجفت من عرضه وضغطت بقوة على قضيبي المنتصب وهمست له وقد طار عقلي من الشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعالى نشوفها سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتفض من الفرحة وقمنا سويا نترنح ونرتجف نحو غرفة نومنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الباب نصف مغلق، القميص ملقى على الارض وديدي ممدة ملط فوق الفراش على بطنها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عظمة المنظر أطارت عقولنا ونحن ننظر لبعضنا البعض ثم لزوجتي العارية أمامنا، منظر لم أتوقعه وصدمني بنفس قدر صدمة هاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش قلتلك زمانها تعبت ونامت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احا دي قلعت ملط طيزها بنت متناكة وفخادها نااااار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلامه كأنه دفعة قوية لمزيد من الدياثة والفجور،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقدمت نحوها وجلست بجوارها وأنا أتحسس ظهرها العاري وطيزها برقة وهياج وأهمس لها محاولا ايقاظها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ديدي.. يا ديدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تنطق بحرف وكأنها ميتة مما شجع هاني الجلوس بجوارها من الجهة الاخرى وهو يضع يده على طيزها ويتحسسها مثلي بهايج بالغ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رؤيته وهو يتحسس طيزها أمام بصري جعلت دياثتي تصل لأسخن نقطة غليان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دي مش حاسة بحاجة خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر لعيني بأعين غارقة في الهياج ثم بدأت يده تفتح طيزها ويداعب كسها وخرمها وأنا أكاد أجن من المتعة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر لي برجاء وشهوة وهمس بصوت مرتجف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عايز ابوس طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أجد ما يمنعني عن كشف وجهي الحقيقي أمامه، فأومأت له برأسي المرتجفة بالموافقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أتمكن من التمثيل والمراوغة أكثر من ذلك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هجم على طيزها يقبلها ويلعقها بشراهة ونسى وجودي وإنهمك وغرق في تذوق المتعة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في اللحظة التي إرتوى منها من لعق طيزها وخرمها رفع رأسه ناحيتي وأنا أجذب بنطالي لأسفل وأخرج قضيبي وقد إنهارت بشكل كامل في الهياج والشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حدق في قضيبي العاري وفي ملامح وجهي المتضاربة بين الشهوة والخجل وقرأ الأمر برمته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظات وكان يفعل مثلي ويخلع بنطاله ويهبط بجسده فوقها وقضيبه المنتصب يبحث عن طريقه لكسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ااااااااااااااح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نطقتها ديدي وهى تقبض على الوسادة بيدها وتعضها بفمها وتدير رأسها تبحث عن رؤية عيوني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعيننا تتحدث بشبق عارم وقضيبي يصرخ بين يدي وهاني فوقها كأنها يخشى أن أفيق أو أن أدفعه عن جسد زوجتي العاري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صراخ زوجتي لا ينقطع وجسدها يهتز تحت جسد ضيفنا ويده لا تكف عن دعك كل جزء تطاله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يريد تفويت الفرصة ويرغب في التمتع بكل شئ وبأسرع وقت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صفعات يده على طيزها ترج جدران الغرفة وتختلط بصوت صراخها وهى تصيح بشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اح يا وائل.. اووووووووف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أردت مشاركتهم الفراش والنيك، لكن قدمي تيبث وتصلب جسدي ولم افعل شئ سوى دعك قضيبي على منظرهم حتى إنتفض جسد هاني ودفع قضيبه بقوة وعنف لأخر ملي فيه بداخل كسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دقيقة من السكون حتى سعل بقوة وقام من فوقها ووجهه أحمر بشدة وأعينه زائغة ويتحاشي النظر لوجهي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مدت داليا يدها دون أن تجرؤ على مواجهة هاني وأخفت جسدها بغطاء من القماش،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إرتدى هاني بنطاله وملامح وجهه غير مفهومة وأنا فعلت مثله وأدعي التعب وأدفن وجهي بين يدي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أستطع إيقافه وسؤاله عن شئ وأنا أراه رغم ترنحه البالغ يتحرك نحو الباب ويغادر دون أن ينطق بحرف واحد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صعدت بجوار داليا ووجدتها تفعل مثله وترتجف ولا تريد النظر لوجهي أو الحديث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط وضعت الغطاء فوق رأسها ونامت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظللت وقت طويل في صراع بين شهوتي التي مازالت تسري بجسدي ومنظر هاني فوق جسد داليا يدمر عقلي، وبين مشاعر خوف وندم بالغين يحطمون فؤادي ويصارعون من أجل محو المتعة وتذكيري فقط، بأني ضعفت وتماديت وتركت زوجتي لشهوة صديقي وزميلي بالعمل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يوم ويومان وثلاثة ولم أجرؤ عن الاتصال بهاني ولم أتلقى منه أي اتصال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فهمت كل شئ من اختفاؤه، بعد أن نال زوجتي وناكها وأشبع رغبته، قرر الهروب والمقاطعة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتور تام بيني وبين داليا وتحاشي مطلق بيننا بعد تلك الليلة حتى غلبها فضولها وخوفها وأنا أوقن أنها تخاف وتشعر بأن الفضائح بإنتظارنا وسألتني وهى خجلة مضطربة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اومال هاني فين ما بقاش يظهر ولا أنت بتجيب سيرته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلعثمت وإرتبكت ولم أعرف بماذا أجيبها وأنا أرى كل هذا القلق والتوتر بوجهها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط راوغتها وإدعيت إنشغاله في العمل وبيني وبين نفسي لا أعرف ماذا سيحدث بعد ذلك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( 6 )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في أيام غياب هاني كنت أجلس وحدي أفكر في سبب اختفاءه وابتعاده عني بعد ليلته الأخيرة ببيتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالتأكيد لم يزهد من مجرد مرة واحدة مع جسد زوجتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو بالتأكيد يخشى المقايضة ويجبن على تركي أنال جسد زوجته مثلما فعلت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قرر الابتعاد فائزًا وقد ناك داليا واراح شهوته ولم يتنازل ويفعل مثلي وحافظ على جسد زوجته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كدت على وشك فعل المثل بعد أن تذوقت جسد رشا زوجة سامر صديقي، لولا سفره الذي انقذني من دفع الثمن بجسد زوجتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أسبوع كامل على غياب هاني حتى تلقيت اتصال من داليا تخبرني أن عندها مفاجأة قوية لي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أعرف منها شئ حتى رجت البيت ووجدتها مبتسمة مبتهجة لأول مرة منذ الليلة الأخيرة وبعد الكثير من الدلال أخبرتني بمفاجأتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حذر فزر مين جالي النهاردة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اخلصي بقى وبلاش دلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مارفن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مين؟... مارفن!.. مش معقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جت زارتني وقالتلي كانت في مشوار جنبنا فاطلعت تقعد شوية معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- غريبة اوي دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لسه التقيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خير؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تخيل هاني طلع مختفي ليه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معرفش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاني موتوسيكل خبطه بعد ما نزل من عندنا ورجله اتكسرت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومارفن حكتلي وهى فاكراك عارف ومستغربة ازاي ما زرتش هاني من ساعتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تداخلت الامور برأسي وأصبحت لا أستوعب شئ ولا أفهم شئ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عشرات الاسئلة جعلتني كلها أفعلها رغم خوفي البالغ واتصل بهاني للاطمئنان عليه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أجابني بصوت به ارتباك واضطراب وقص على ملابسات الحادث وبرر ابتعاده بأنه خجل من مواجهتي والحديث معي بعد أخر زيارة له،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجدتها فرصة لعلاج مخاوفي ومحاولة فهم حقيقة مشاعر هاني، فأخبرته أني سأزوره مع داليا بالمساء للإطمئنان عليه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بملابس عادية ذهبنا لزيارته ونحن نحمل بوكية ورد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استقبلتنا مارفن بسعادة وترحيب وهى ترتدي رداء منزلي بسيط ولكن به فتحة متوسطة بالصدر كشفت جزء واضح من بزازها البيضاء المنتفخة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جمال بزازها استرعى انتباه داليا ورمقتني بنظرة سريعة وهى تغمز لي بأن مارفن ترتدي رداء مفتوح في وجودها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبعناها لغرفة نومهم وهاني ممد فوق الفراش وقدمه موضعة على وسادة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد عبارت التحية والواجب وهو يتضح عليه الخجل بشكل كبير أخبرنا أنه ملازم الفراش لعشرة ايام مر منهم سبعة وبعد ذلك يمكنه الحركة وفك الأربطة بعد مرور اسبوعين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت داليا للجلوس مع مارفن وتركونا وحدنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ممكن افهم ليه ما كلمتنيش؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشعل سيجارة وهو مرتبك وتوتر وتحدث بتلعثم واضح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صدقني يا وائل انا مش عارف اللي حصل ده حصل ازاي، أنا لحد النهاردة مش مصدق إني خنتك وعملت كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت براحة عظيمة لدرجة أني رغبت في التنطيط والصراخ من الفرحة بعد أن فهمت اسباب اختفاءه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بقى هى دي الصوحبية اللي بنا، تعمل حادثة وترقد وما تكلمنيش ومكسوف مني طول المدة دي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رمقني بنظرة حائرة وأنا اشعل سيجارة واقترب للجلوس بجواره وانا اربت على فخذه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا يا سيدي مش زعلان ومقدر ان اللي حصل حصل غصب عننا كلنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ياما قلتلك حشيش مع ويسكي بيطيروا العقل ويخلو الواحد ما يحسش بتصرفاته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم لأول مرة منذ وصولنا وهو يسألني بلهفة طفولية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني بجد انت مش زعلان مني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قلتلك مش زعلان، طالما حاجة غصب عننا واحنا مش بوعينا مقدرش ازعل منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شرد لثواني ثم همس بخجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب وداليا.. مش زعلانة مني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ربت على فخذه مرة اخرى وأنا اهمس له،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اديك شفتها بنفسك وكانت عادية ومخضوضة عليك كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عندك حق، خدت بالي انها عادية زي كل مرة بشوفها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اقولك الأنقح، هى اصلا مش عارفة ايه اللي حصل بالظبط، كل اللي قلتهلها انك شفتها ملط لما دخلنا نطمن عليها وكانت واقعة على الارض وشيلناها سوا حطيناها في السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني هى ما تعرفش اني نمت مع...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بخجله لإبتسم وأطمئنه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قلتلك خلاص بقى موقف وعدى وأديك أنت اللي كسبت في الاخر من شرب الويسكي والحشيش وفشختها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت لأزيح عنه اي مشاعر خوف وارتباك وضحك معي وهو يهمسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالحقتش اتمتع، يادوب بعد ما نزلت من عندك بدقيقة كان الموتوسيكل بيخبطني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما انت كنت ماشي تتطوح وبعد اللي عملته رجلك كانت سايبة ومش شايلاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتلع ريقه وهو يضع يده فوق قضيبه بلا وعي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تصدق انا مش فاكر كل حاجة، يادوب حاجات كده طشاش، بس...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاجة مش فاهمها بس وفاكرها كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه دي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا فاكر إني شفتك بتلعب في بتاعك وهيجان وكنت بتجيبهم كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتبكت بدلًا منه وخجلت بشكل واضح وهمست له والمشهد يتمكن من عقلي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش بقولك الشرب بيخلينا ما نبقاش في وعينا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني حصل صح مش كان بيتهيألي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه حصل، بصراحة سحت اوي وانا شايفك نايم معاها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسيت كأني بتفرج على فيلم سكس مش اني بشوف حاجة حقيقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شرد مرة أخرى وأظنه يتذكر مثلي احداث تلك الليلة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تخيل أنا نزلت من عندك مضايق ومكسوف وكنت واخد قرار ما اوريكش وشي تاني وقلت انت اكيد عمرك ما هتسامحني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تحبكهاش بقى، انا بقولك كنت زيك مش حاسس بنفسي ومش مدرك اللي بيحصل لدرجة اني هجت اوي زيك واكتر ونطرتهم مرتين على منظركم سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل ان يجيب قطع حديثنا دخول مارفن مع داليا يحملوا اطباق كيك وعصير ويجلسوا معنا بالغرفة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوفت يا استاذ وائل هاني بيضحك وفرد وشه اخيرا من ساعة الحادثة، ياريتك جيت من بدري تزوره وتخليه يفك كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صدقيني يا مدام مارفن كنت مشغول اوي اوي وغالبا هاني ما عرفنيش اللي حصل عشان عارف الهم اللي كان ورايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تدخل هاني في الحديث وهو محتفظ بابتسامته ولا يرفع بصره عن داليا التي تبتسم له بالمثل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعبت معايا اوي، لدرجة إن مامتها عيانة جدا ومحتاجلها تروح تزورها وتاخد بالها منها ومش عارفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهدت مارفن بشبح حزن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ورطة ومش عارفة اعمل ايه، ماما عيانة وهاني زي ما انتوا شايفين ما ينفعش يتساب لوحده خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إدعيت البطولة والتضحية ووجدتها فرصة لا تُعوض،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- واحنا روحنا فين يا مدام مارفن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احنا مش اخوات واهل ولا ايه يا هاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أكتر من الاخوات يا وائل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص يا مدام مارفن، بكرة تروحي لماما وداليا هاتيجي من الصبح تراعي هاني لحد ما ترجعي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اندهشت داليا هى ومارفن من حديثي وابتلع هاني ريقه وارتبك بوضوح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ طبعا يا استاذ وائل مقدرش اتعب داليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تدخلت داليا في الحديث بعد أن غمزت لها بطرف عيني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تقوليش كده يا مارفن، ان مكناش نقف جنب بعض في الاوقات دي يبقى لزمتنا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بكرة من تسعة الصبح هاجيلك وانتي تروحي لماماتك وتراعيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امام اصرارنا لم يجد هاني ومارفن امامه غير الموافقة والسعادة واضحة على وجه هاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجوا وعدنا وحدنا مرة أخرى وهو يسألني بهمس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش هاتضايق ان ديدي تيجي تقعد بكرة معايا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت اخويا ولازم نقف جنبك، بس مش عايزين شقاوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفعل بشدة وعادت يده فوق قضيبه وهو يهمس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شقاوة منين بس برجلي المربوطة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوة كده، خليها فرجة بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رمقني بنظرة شك ثم همس بتلعثم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فرجة ازاي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اكيد ديدي هاتلبس حاجة خفيفة وهى بتعمل شغل البيت طالما هاتقضي اليوم كله هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وأنت مش هاتبقى مضايق؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صمت لثوان وأنا أحدق في وجهه وأرى هيجانه الواضح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بصراحة هاستأذن بدري ساعتين من الشغل واجيلك عشان نتفرج سوا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس ما تعملش حاجة لحد ما أجي علشان ديدي ما تزعلش وتمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت يعني بتنبسط لما نتفرج سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوته ومنظر يده فوق قضيبه المنتصب شجعوني على الاعتراف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم بهدوء وتنهد بهيجان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اقولك سر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا كمان بسيح لما بتيجي وتشوف مارفن وكنت ناوي على حاجة كده بس الحادثة بقى بوظت كل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ قولي كنت ناوي على ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همس بصوت خفيض للغاية وهو يرتجف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أخليك تشوفها ملط زي انا ما شفت ديدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوووووف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس انت ركبت ديدي وهرتها نيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرك قضيبه بقوة وأنا اراه ولا يخجل اني اراه ويهمس لي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش بقى كنا سكرانين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني بجد لما مارفن بتعري جسمها قصادي بتهيج؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب وايه مانعك؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كنت مكسوف منك وخايف، بس بعد ما لقيتك هايج وبتنطر وانا بنيك ديدي، فرحت وقلت مش هاتكسف تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تصلبت لدقيقة وانا أحدق في يده وهى تفرك قضيبه ثم تنهدت بصوت مسموع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طالما كده يبقى هاحكيلك كل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دون تفكير وجدتني اتمدد بجواره وأنظر للفراغ تارة ولحركة يده على قضيبه تارة أخرى وأقص عليه كل شئ منذ البداية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر والسايس والقواد وبدر ووليد وحتى الوقوف بلا ألبسة في البلكونة وكل شئ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا شئ يبهج ويُسعد الديوث أكثر من أن يجد شخص مثله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوقع بأيد الهائجين لا يأتي الا بالمصائب والكوارث وينتهي بالفضيحة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاني هو أكبر كنوزي، لا يهمني إن كنت من صنعت دياثته وزرعتها بداخله، أم أنها كانت موجودة بالأساس وأنا فقط رفعت عنها الغطاء وجعلتها تخرج للهواء وتفوح رائحتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يسمع وهو يرتجف ويفرك قضيبه وفي النهاية إنتفض وهو يخرج قضيبه امامي وينطر لبنه في منديل ويضعه بيدي دون خجل ويطلب مني القاءه من النافذة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجفت وانا امسك لبنه بيدي وأسمعه يهمس بصوت منهك من الشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا نفسي اعمل كل الحاجات دي.. نفسي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- متعة كبيرة اوي يا هاني فوق ما تتخيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس مارفن تخينة مش سمبتيك زي ديدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش مهم، المحرومين والهايجين كتير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وناس كتير بتموت على الاجسام المليانة والطياز الكبيرة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دي مارفن بزازها زي القشطة ما يتشبعش منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا ريتنا اتكلمنا من زمان وحكينا لبعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس انت ما جربتش تعمل حاجة زيي قبل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ جربت بس مش قدك خالص، وكنت بتكسف من نفسي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اندهشت من تصريحه وعدت للجلوس بجواره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني مارفن عارفة ميولك دي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عارفة ومش عارفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازاي مش فاهم!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني مش زيك انت وديدي متصارحين، هى بتبقى فاهمة بس عمرنا ما اتكلمنا في حاجة ولا خططنا لحاجة وكلها حاجات بتيجي صدف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحد ما بقيت أنت تزورنا وبقيت تفهم إني بقصد أخليها تلبس عريان ومفتوح قدامك وبقت بتستتنى تيجي تزورنا وبتبقى هايجة اوي قبلها ومستنية وصولك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس اقولك حاجة، لما الامور بتبان اوي كده طعمها بيتغير وحلاوتها بتروح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللذة كلها لما بتبقى مواقف مع حد مش فاهم ومش عارف وده اللي بيعمل الشعور والشهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عندك حق، انا الاول كنت بهيج اكتر لما بتيجي عندنا واشوف نظراتك ليها وكل حاجة على المداري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دلوقتي حاسس ان المتعة اقل ومش هاتبقى بحلاوة الاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انتوا عملتوا حاجة كبيرة زي اللي حصل معايا ولا أنا أكتر واحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شرد ببصره ثم همس لي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت كنا بنبقى عارفين إنك جاي ومجهزين نفسنا لاستقبالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحاجات التانية كانت بتبقى صدفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس اقولك حاجة، كل اللي انت حكيته هيجني اوي ونفسي حالا نعمله أنا ومارفن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل ما بتحكي بتخيل مارفن مش ديدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص طالما هاتتبسط اعمل كده واتمتع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هايحصل، يعدوا الاسبوعين بس وهاعمل ومش هخاف تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ لازم تخاف، اوعي تتصرف بشهوة من غير تفكير وتوقع نفسك في مصايب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فاهم ماتخافش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غادرنا وطوال الطريق داليا لا تتوقف عن سؤالي عما ستفعله بالغد برفقة هاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى قصصت عليها ما عرفته منه وأنه يشبهني وله نفس الميول والطباع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفارق أننا كنا أكثر شجاعة وتحررنا قبلهم وتذوقنا مواقف عديدة قبلهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اندهشت بشدة واخبرتني ان حديثها مع مارفن في الصالة كان يشبه حديثنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل كلامها عن الاعتناء بالجسد والبشرة والملابس ومدحها لرشاقتي وتناسق جسدي وأنها تتمنى أن تفقد وزنها وتصبح مثلي في الرشاقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكيف أنها كانت تثني عليها وتصف جسدها بالشهي وأن لها صدر عملاق يفتن الذكور وأنها محظوظة به ويجعلها فاتنة ومثيرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الصباح أوصلتها بنفسي لعمارة هاني وهى تحمل حقيبة صغيرة بها بعض الملابس بعد أن اتفقنا ألا تمنع نفسها عن متعة بشرط الا تكون هى البادئة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انكشف كل شئ وعرف هاني كل شئ ولم يعد هناك مجال للتمثيل والكذب وادعاء البراءة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشتقبلت مارفن داليا بالاحضان والقبلات وودعتها على وعد أن تعود قبل السابعة مساءًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعددت فنجان نسكافيه وفي العاشرة كما أخبرتها مارفن دخلت لايقاظ هاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتح عينيه على رؤيتها وهى أمامه بشعر مرسل حول عنقها وبلوزة ضيقة تظهر بزازها منها بسهولة وشورت ضيق بشدة وقصير للغاية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مدت له يدها بالفنجان ليمسك بيدها ويقبلها وهو يشكرها على الحضور ويمدح جمالها وملابسها بلا خجل أو خوف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استأذنته في الذهاب للمطبخ وبعد قليل نادى عليها يطلب مساعدته للذهاب للحمّام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لف ذراعه حول خصرها وإلتصق بها بقوة حتى أجلسته على قاعدة الحمام وتركته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نداء جديد بعد دقائق وكانت تعود له ويفعل مثل المرة الاولى حتى وصلوا لفراشه وعند تمدده تعمد أن يجذبها لتسقط وتتمدد بجواره وهى من الاساس تنتظر هذه الخطوة ولا تريد اضاعة الوقت دون تذوق المتعة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انهال على فمها يقبلها بشراهة ويفك ازرار البلوزة وهى لا تعترض وتفرك صدره وبعد أن إلتقم بزها بفمه بدأت في الصياح والاهات وهى تمد يدها وتُمسك بقضيبه وتدعكه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هذه المرة الجنس صريح بين رجل وإمرأة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا كذب أو إدعاء أو تمثيل، كلاهما عرف حقيقة الاخر ولم يعد هناك ما يخشاه أو يخجل منه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجردت من كل ملابسها وخلعت ملابسه وصعدت وجلست فوق قضيبه المنتصب وهى تلتهم فمه بقبلات ساخنة هائجة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيزك ملبن اوي يا ديدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اااااااح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احلى من طيز مارفن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احلى من اي حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- زبرك حلو اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتناكي واتكيفي يا لبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوووووف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يصفع مؤخرتها بشهوة ويدعك بزازها بقسوة واضحة حتى أن جسدها تزين بعلامات من صنع فمه واسنانه وهى لا تتوقف عن القفز فوق قضيبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مارفن عند مامتها ولا راحت تتناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نطقتها داليا وهى تريد تذكيره أن زوجته ليست اشرف أو افضل منها، لتتفاجئ أنه هاج بشكل أكبر واحتقن وجهه من الشهوة وهو يصيح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- متناكة زيك يا متناكة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طيزى احلى من طيزها، مولعة زبرك ومجنناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يتحمل هياج أكثر لينتفض وينطر لبنه بداخل كسها وهو يلتهم شفايفها بنهم ولا يتوقف عن دعك لحم طيزها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت له بنطاله وارتدت هى الشورت من جديد والبلوزة، لكنها تركتها مفتوحة وتظهر بزازها منها وهى تتحرك بسعادة ونشوة بعد النيكة الصاخبة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشعور بالأمان جعلها سعيدة مبتهجة لا تخاف أو ترتبك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت في المطبخ تجهز الطعام منتشية وهى تنوى بعد انهاء الطبخ، العودة لفراش هاني وأخذ جولة جديدة معه بالفراش،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعمل بجدية وتركيز لصنع طعام مميز وشهي لدرجة أنها لم تشعر بعودة مارفن أو تشعر بدخولها الا عندما وضعت يدها حول خصرها من الخلف وتهمس لها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- واو.. ريحة الاكل جايبة لأول الشارع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتفضت من المفاجأة لتلتفت لها ويقفا سويًا وجهًا لوجه، ومارفن ترى هيئة داليا وشعرها المنكوش ومكياجها المختفي، والأهم ترى بزازها المتراقصة خلف بلوزتها المفتوحة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظة من الجمود والدهشة وداليا ترى مارفن أمامها وقد عادت بعد أقل من خروجها بساعتين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ملامح مارفن لا تحمل الدهشة فقط وهى ترى بلوزة داليا المفتوحة وبزازها العارية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بل تحمل شهوة واضحة ورأسها شعر بالخدر ودوار اللذة والرغبة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتبكت داليا وترت بشدة ثم حركت يديها تُغلق بلوزتها وهى متلعثمة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المطبخ عندكم حر اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ربتت مارفن على كتفها وهى تتحدث بصوت مفعم بالشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عندك حق، انا بعمل زيك وببقى مش طايقة هدومي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اومال ايه رجعك بسرعة كده؟!.. هى ماما كويسة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تمام، يادوب وصلت لقيت أختي جت تاخدها تقعد عندها كام يوم وتراعيها بنفسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كويس اوي عشان انتي كمان ما تسيبيش هاني لوحده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بصيت عليه لقيته لسه نايم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نام!.. صحيته في الميعاد وحضرتله فطار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفحصتها مارفن بوضوح دون خبث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- غريبة ينام تاني بسرعة كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أكيد من التعب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اكي، هاغير وأجيلك المطبخ حر اوي زي ما انتي شايفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اختفت مارفن وداليا تشعر بإرتباك كبير ولم تعمل حسابها على عودة مارفن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دقائق وعادت وهى ترتدي بلوزة مثلها مفتوحة وتظهر منها بزازها الضخمة وترى داليا أنها لا ترتدي حمالة صدر وترى مدى قصر الجيبة التي تُظهر أغلب أفخاذها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيئتها مثيرة بعد أن فردت شعرها حول عنقها وتركته حر الحركة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت بجوارها مبتسمة تساعدها في اعداد الطعام وكل منهن تنظر بطرف أعينها لجسد الاخرى ولا يخفى من تلك النظرات شعورهم بالإثارة والشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاقتهم ليست عميقة كعلاقتي مع هاني ولا توجد بينهم اسرار،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن مجتمع النساء له طبيعته الخاصة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سرعان ما انسجما في الحديث وذهبوا للحديث عن الازياء والموضة والملابس الخاصة وداليا تثني على ذوقها ومارفن تمدح رشاقتها وتؤكد لها أن تناسق جسدها يسمح لها بإرتداء كل ما تشتهي من موضات دون مشكلة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد وقت ليس بقليل سمعا صوت هاني ينادي على داليا ولا يعرف أن مارفن قد عادت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبت له مارفن وتفاجئ من وجودها وقصت عليه ما حدث وكيف انها تفاجئت من ملابس داليا وهو بصوت منخفض يخبرها أنها متحررة ودائما ما كان يراها بمثل هذه الهيئة عند زيارتهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويذكرها كيف أنها كانت تتردد وتخجل من ارتداء الملابس المثيرة عند زيارة وائل وتشعر بالحرج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحدثا ولم يخبرها أنه ناك داليا قبل رجوعها بدقائق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يريد اثارة غضبها وغيرتها وأن تشعر أن داليا هى الاجمل والأهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاقتهم ليست صريحة واضحة مثل علاقتي بداليا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مازال بينهم هذا الخيط الرفيع بين الصراحة وإدعاء السذاجة وعدم الفهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت مارفن لداليا لتصنع فنجان قهوة لهاني في الوقت الذي كنت أجلس فيه في العمل وعقلي لا يكف عن التفكير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشاعر ندم أني قصص على هاني كل شئ دون إخفاء، ومشاعر راحة أني وجدت بداخله رغبات مثل رغباتين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عقلي يفكر بشدة وارتباك، هل أنا من أدخلت هاني لعالمي، أم أن تلك الرغبات كانت بالفعل بداخله وبسببي خرجت للنور وعبرت عن نفسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أفكر وأطرح الأسئلة وبنفس الوقت أتخيل أن داليا الان عارية بين ذراعي صديقي في بيته يلتهمها ويتمتع بها في غيابي وغياب زوجته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كدت أطير وانا أغادر العمل وأتوجه لبيته وفضولي يقتلني لأعرف ماذا حدث بينهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفاجئت وأنا أرى مارفن هى من تفتح لي باب الشقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفاجئت من وجودها وايضا من هيئتها وملابسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحبت بي بصوت مرتفع لتطمئن داليا وتظهر من خلفها بهيئتها وملابسها المثيرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت من اللياقة أن تركتني مع داليا بعض الوقت لتخبرني بعجالة عن سبب وجود مارفن وتخبرني بعجالة أنها نامت مع هاني في الصباح وحدث ما كنت أريده وهى خجلة ومنتشية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت غرفة هاني وجلست معه وحدنا وهو لا يستطيع اخفاء سعادته لما حدث ولا يجد حرج أو خوف أن يخبرني أنه ناك داليا في الصباح وتمتع بها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أسمع وصفه وأنا هائج وأنظر له وللفراش واتخيل كل حرف يقوله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن حكى لي كل ما حدث عدت لأطرح عليه أسئلتي الحائرة بعقلي وكأني لا أصدق أنه يحمل نفس افكاري ورغباتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنهد وتحدث بهدوء بعد أن روى عطش شهوته بنيك داليا مطمئنًا وفي فراشه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت أشعر به وبأحاسيسه وصدقه وهو يخبرني بحكايته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علاقته بمارفن كزوجة كانت هادئة تقليدية لأقصى درجة، تزوجها في مقتبل شبابه ولم يكن له غير تجار معدودة قبل زواجه وكلها مع مومسات بأجر نظير المتعة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تكن مارفن بنفس بدانتها في بداية زواجهم وكانت تسد جوع شهوته، حتى ترهل جسدها وزاد وزنها بعد الانجاب ومرور العمر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاش معها في هدوء وعلاقة باهتة لا جدي أو مثير فيها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط بحكم تقاليدهم وحياتهم كان يلمح تلك النظرات بأعين الغرباء ممن يشعروا أن مارفن ومن مثلها متاحون لهم بالمجان ولا ذنب في التحديق فيهم وفي ملابسهم حتى وإن لم يكونا جميلات ومثيرات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط من معرفة من يكونوا ورؤية شعرهم العاري وملابسهم القصيرة، يعتبروهم حلوى مكشوفة مجانية لهم لا غبار عن تفحصهم بشهوة دون خوف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلك النظرات رغم ضيقه الا أنها كانت تثيره بشكل خافت، إن حدثت دون تجريح أو إساءة أو تطاول،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أغلب مواقفهم كانت بالنسبة لي ساذجة ولا أهمية لها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أكبرهم على الاطلاق عندما أخبرني أن مارفن ذات مرة فتحت الباب لقارئ العداد وهى لا تعرف أن سوستة الجيبة مفتوحة من الخلف وشاهد لباسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج هاني لحظتها من غرفتهم ورآى مارفن وكلوتها ظاهر والرجل خلفها يحدق فيه بشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجمد مكانه وشعر بمشاعر متناقضة انتصر فيها رغبته برؤية هياج الرجل وهو يحدق في طيز مارفن من الخلف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد مغادرته أخبرها وهو مرتجف أن سوستة الجيبة مفتوحة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتبكت وشعرت بخجل عارم وعند سؤالها عن سبب سكوته، اخبرها بهروب من الموقف انه لم يرغب في لفت انتباهه وقد حدث ما حدث وشاهد كلوتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يرى شئ ضخم أو فضيحة، فقط جزء من كلوتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتحدث بشرود وشعور بالاثارة والشهوة ولم يخجل أن يعترف لي أن تعمق صداقتنا فعل بع الافاعيل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت الحجر الذي حرك الماء الراكد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صداقتنا صنعت تلك الثورة العارمة لشهوته بداخله وجعلت مشاعره ورغباته الخفية تخرج للسطح وتصيح تطلب المزيد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارفن الخجولة بسببي اصبحت تمرح بجواره في طريق المتعة والهياج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يكن الامر في بدايته سهلًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن مع تطور الاحداث وتكرر الزيارات والأهم ما يقصه عليه من مشاهد يراها بطولة داليا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سهلت عليه الأمر وجعلت مارفن تستجيب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أو زيارة ورؤيتها بالفستان القطيفة الضيق المظهر لجسدها وأنوثتها بوضوح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قررت التوقف عن الخجل وهى ترى أن ذلك غير حياتهم بقوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبح هاني هائج طوال الوقت ومثار،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يفعل ما لم يفعله وهم في شبابهم، أصبح يطلبها للنيك تقريبًا كل يوم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجودهم وحدهم طوال الوقت وما فعلته أنا وداليا، فتح لهم باب مغلق منذ زواجهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خطوات متلاحقة صاروها جنبًا الى جنب دون قيود أو مخاوف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ألفت وجودي وما يقصه هاني عن ملابس داليا كان مفتاح باب شهوتها وتساهلها في اللبس أمامي والبحث عن الشعور بالاثارة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تثار من وجودي ونظراتي وما يفعله هاني معها بعد مغادرتي وهو هائج كأنه مراهق صغير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همست له أني شعرت بهياج مرتفع وهى تستقبلني بملابسها العارية اليوم بوجوده ووجود داليا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعرب عن رغبته في تذوق تلك المتع ليل نهار،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبح كالمدمن يبحث عن جرعة جديدة كل يوم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيك داليا والتمتع بها لا يفوق ما يشعر به عند رؤية مارفن بملابس مثيرة أمامي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أسمعه وأنا أعرف جيدًا ما يشعر به،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سبقته في هذا الطريق منذ وقت طويل وأعرف هذا الشعور بالدوار والخدر وأحدهم يرى جسد داليا وأرى الاثارة والرغبة عليه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت بسنده حتى مائدة الطعام وتشاركنا تناول الغذاء ثم استأذناهم في الذهاب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا ضرورة من وجودنا وقد عادت مارفن للبيت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم رفض هاني الا أننا غادرنا لبيتنا وداليا بجواري في السيارة تحكي لي ما حدث بالتفصيل التام وقضيبي يؤلمني من شدة الاثارة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت لي بهجتي بعد أن تصارحنا أنا وهاني وانتهت مخاوفي التي عشتها لأيام اثناء غيابه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في المساء كنا نقف في بلكونتنا ونحن بدون ملابس من أسفل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احسس بيدي على طيزها وهى تلك قضيبي، ولا أحد يتصور ذلك في الشارع أو البنايات المقابلة لنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جاري يظهر من جديد ويلقي علينا التحية ويحدثني بحماس عن مشاكل تحطم رصيف الشارع وضرورة تحركنا لحل المشكلة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نتحدث وانا مثار ويدي يعبث بطيز داليا الناظرة نحو الشارع حتى لا تسترعي انتباهه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جرس الباب يعلن عن وجود أحدهم بالخارج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتبكنا ووقعنا في مأزق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لو تحركنا قبل ان نغلق النافذة سيتمكن جارنا من رؤية عرينا من الاسفل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولا استطيع انهاء الحديث معه فجأة وغلق النافذة ورنين الجرس لا يتوقف وداليا مرتبكة ومتوترة وتنظر لي ولا تعرف كيف نتصرف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تركت ملابسها في غرفتنا وبنطالي بعيد عنا ولا يوجد ما نغطي به عرينا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت الجرس عالي ومزعج حتى أنه لفت انتباه جاري وجعله يصيح كناصح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الجرس بتاعكم بيرن يا أستاذ وائل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وأنا أدعي عدم الانتباه وادفع داليا من كتفها أرشدها أن تتحرك بالجنب جهة اليسار حتى تبتعد عن مرمى بصره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوفي مين يا داليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحركت ولكن من ارتباكها بعد نجاح الخطة، تصرفت بحماقة ومرت من خلفي تجاه غرفة نومنا لارتداء ملابسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحمقاء لم تفطن أنها بهذا الشكل قد عادت لمحيط رؤية جارنا مرة أخرى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالعكس ابتعاده عن النافذة زاد مساحة الرؤية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجدته تقوف فجأة عن الحديث وتحجر لسانه وجحظت عيناه لأنظر خلفي وأعرف سبب رد فعله وقد رآى داليا وشاهد طيزها بلا شك وعرف أنها كانت تقف عارية من الاسفل منذ البداية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدمة الرجل عارمة ألجمت لسانه وأربكتني وأشعرتني بالخوف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فاق بعد لحظات وابتسم لي وهو مبهوت وأشعل سيجارة ووجدته ينظر تجاه نافذة غرفة نومنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يدعي الشرود لكن التركيز واضح بقوة عليه وخفت أن تكون نافذة غرفتنا مفتوحة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تركيزه التام تجاه النافذة جعلني أستغل الموقف وأتحرك مبتعد عن النافذة ولحسن حظي كان بنطلوني على أحد المقاعد لأرتديه وأذهب نحو غرفتنا لأتفاجئ بأن النافذة مفتوحة بالفعل ولكن الستارة موجودة وداليا تبدل ملابسها وتقف فقط بملابسها الداخلية قبل أن ترتدي ردائها المنزلي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يراها بشكل واضح، لكنه بالتأكيد يرى ظلها وجسدها بخفوت من خلف الستارة وتابعها وهى تبدل ملابسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كعادة مثل هذه المواقف اضطربت بشدة وتخبط عقلي بين مشاعر متابينة بين الهياج والخوف والاحراج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انهت داليا ارتداء ملابسها وهرولت نحو الباب لنجد بدر ابن خالها هو الضيف المزعج ضارب جرس الباب بإلحاح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجه مسمر بشدة وشعره محلوق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلس معنا مبتهج وهو يخبرنا أنه دخل الجيش وهذه أول أجازة طويلة له وقرر زيارتنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أجلس معهم وعيني على النافذة وأتابع جارنا الذي يحاول عدم اظهار تلصصه علينا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكنه لا يتوقف عن فعل ذلك وهو يدخن بشراهة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أتفهم موقفه ومنطقه وقد شاهد جارته شبه عارية وحظى برؤية طيزها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا تحدث بدر بود بالغ ولا تعرف شئ عن جارنا ولا أنه رآى طيزها قبل دقائق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده أنت اسمريت اوي يا بدر وخسيت اوي كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده احنا اتفشخنا تدريبات وجري وتنطيط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تدخلت في الحديث وانا حريص على متابعة جارنا واقاوم مشاعرى بالاثارة البالغة خصوصًا في ظل حضور بدر وتذكيري بما حدث معه من قبل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قومي يا ديدي حضري عشا لبدر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلس بدر يقص على ايام الجيش بحماس كبير حتى رأيت جاري يغلق نافذته لأقوم على الفور بإغلاق نافذتنا للجلوس مع بدر دون توتر أو قلق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا عم مصلحة خليك تخس وتنشف كده وتبقى جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك واقترب مني وهو يتحدث بصوت خفيض،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بقولك ايه ابيه، أنا بقالي تلت شهور ما شربتش حشيش وخرمان اوي وهاموت على سيجارة ولفيت على صحابي مالقتش حد منهم وقلت اجيلك تظبطني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الديوث دائمًا يقف على حافة جبل، أقل كمية هواء تطيح به وتجعله يسقط في دياثته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مع حدث مع جارنا وتذكري ما حدث مع بدر من قبل وما فعلته داليا مع هاني في الصباح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل هذا في يوم واحد أكبر من تحملي بكثير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سقطت بسرعة فائقة في بئر رغباتي وارتفع هرمون دياثتي بشكل بالغ وبلا تردد همست له،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتشرب معايا ولا عايز حتة تاخدها معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو في احلى من الشرب معاك يا ابيه ويا سلام بقى لو في ويسكي كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلامه يدفعني دفع نحو رغباتي ويثيرني بقوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ويسكي كمان!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتتبهدل زي عوايدك وترجع لأبوك سكران ويطين عيشتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ ابويا من ساعة ما خلصت الدبلوم وهو مالوش علاقة بيا خالص،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا ابات هنا وخلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جملته الاخيرة كأنها خلعت عني ملابسي وكأن داليا تأتي عارية من الداخل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قشطة نتعشى ونديها ونحتفل بيك يا بدوره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت لداليا المطبخ وأخبرتها بما حدث مع جارنا وأنه شاهد طيزها عارية وايضا وهى بغرفتنا، لتصيح من الخضة واطمئنها أنه موقف عادي ويمكن حدوثه لأي شخص بمحض الصدفة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن هدأت قليلًا همست لها ببيات بدر ورغبته في شرب الحشيش والويسكي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت لي نظرة طويلة كأنها تحدث نفسها، في الصباح كنت عارية بفراش هاني امرح فوق قضيبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لما التردد على جولة جديدة مع بدر وهو أسبق من هاني في رؤية جسدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احيه يا وائل.. هانهيجه تاني؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقتربت منها وأنا ارفع ردائها بيدي وانزع عنها الكلوت وألقي به جانبًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نهيجه ونهيج يا ديدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ااااح.. مش كفاية سمير جارنا شاف طيزي وهاج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده مات من المنظر وفضل متسمر في الشباك وشرب يجي علبة سجاير من كتر هيجانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احيه لا يقول لمراته تبقى مصيبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مستحيل، هايخاف منها تفتكره معجب بيكي وعينه عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هو من هنا ورايح هايفضل رايح جاي على الشباك نفسه يشوفك تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ مش هايحصل، مش عايزين قلق ولا حاجة مع حد يعرفنا اوي كده وما نضمنوش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب يلا خلصي عشان نلحق نقعد مع بدر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدت لبدر ارحب به واطلب منه بما أنه سيبات أن يأخ راحته وانا اسبقه واخلع البنطلون والتيشرت واصبح بلباسي فقط،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعل مثلي وخلع بنطاله وقميصه وظل فقط بالشورت والفانلة الداخلية وأنا امازحه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ خسيت بجد يا بدر والكرش نزل اوي كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكنا ونحن نرى داليا تتقدم نحونا وتبدأ في وضع الطعام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيزها تهتز وتتراقص بعد أن نزعت عنها كلوتها ونظرات بدر كانت سريعة لتفحصها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالتأكيد هذه رغبته الاساسية قبل الحشيش،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهور في الجبل بعيد عن الشارع والنساء جعلته مشتعل ولا افضل من داليا وانا وهو يعرف من قبل اننا نقدم له المتعة على طبق من ذهب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تناولنا العشاء وداليا تمازحنا وتسخر من خلع ملابسنا وأنا اغمز لها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الجو حر اوي كده اريح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حر بفظاعة مش حر ووبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص بعد الاكل خشي البسي حاجة خفيفة شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدر يسمعنا وهو يحدق فيها والشهوة واضحة عليه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انهينا الطعام وجلسنا في الصالة وأنااناوله سيجارة حشيش وداليا اختفت بغرفتنا بعد أن أكدت عليها اغلاق النافذة وانا اغمز لها لأنبهها للحذر من تلصص جارنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد قليل خرجت وهى ترتدي قميص نوم من القطن الخفيف بالغ القصر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يشف جسدها لكنه يُظهر جزء لا بأس به من بزازها واغلب فخذيها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلسنا ودخان الحشيش يحوم فوق رؤسنا وبدر يأكل افخاذ داليا وبزازها بأعينه وقضيبه منتصب ويرفع لباسه ونراه بوضوح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد قليل طلبت من داليا احضار الويسكي والكؤوس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اطاعتني وهى لا ترفع بصرها عن قضيب بدر المنتصب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت ووقفت امامنا وبزازها تدلى امام بصرنا وهى تملأ لنا جميعًا الكؤوس فقمت بصفع طيزها بيدي وانا امازحها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اخلصي يا بت يا مايصة انتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اعمل ايه ما انا بتسطل من الحشيش بتاعكم ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مددت لها يدي بسيجارة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب يبقى خديلك نفسين معانا بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسط انساجامنا فجأة سمعنا جرس الباب، ارتبكت وارتبكت داليا وقامت نحو غرفتنا وهى شبه مترنحة وذهبت لأرى من بالباب لأتفاجئ بوليد صديق بدر أمامي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازيك يا ابيه، هو بدر هنا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمعه بدر وجاء على صوته وهو يصافحه بحرارة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- روحتلك البيت يا ابن اللذينة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اول ما رجعت وقالولي قلبت الدنيا عليك يا دفعة ولما غلب حماري جيت اشوفك هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بغيظ عارم ولم أرغب في حدوث شئ مما خططت له وقمت على الفور بتوجيه حديثي لبدر بشئ من الصرامة والجدية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يلا يا عم روح بقى مع صاحبك وعيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرات وليد باحثة وهو يشم رائحة الحشيش ويعرف اننا بلا شك كنا نشرب قبل حضوره،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اغلب الظن يبحث عن داليا ويتسأل أين هى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جذبني بدر من ذراعي برقة وهو يهمس لي برجاء بالغ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تسيب وليد يسهرنا معانا يا ابيه ده طيب اوي وغلبان ومالوش اخوات وما دخلش الجيش ونفسي نسهر سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا مش عارف انت ما بتحبوش ليه بس!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا ابني ما ينفعش حد غريب يسهر يحشش وبنت عمتك جوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما هى جوة يا ابيه زي ما بتقول نقعد احنا شوية اوجب معاه وبعديها يمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كدت أطيعه لولا أني تذكرت ما فعله وليد من قبل وشعرت بالخطر وصممت على ذهابهم وأعود لداليا وهى تحدثني من جديد عن جارنا واذهب أنظر من خلف النافذة لأتفاجئ بوجوده مرة ثانية وأعينه على نافذتنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحشيش جعلني ارغب في اللهو من جديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جعلت داليا ترتدي قميص نوم فاضح وأغلقت الانوار الا مصباح واحد بعيد وذهبت لنافذة الصالة فتحتها دون النظر نحوه أدعي تدخين سيجارة وهو لم يحاول معاودة الحديث معي مرة اخرى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انهيت سيجارتي وعدت لغرفة نومنا انظر من بين شيش النافذة عليه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مضطرب بشدة ويحدق في نافذة صالتنا برغبة واضحة وتوتر بالغ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كما اتفقت مع داليا بعدها بدقائق جعلتها تخرج من غرفتنا وتمر بالصالة كأنها ذاهبة للحمام وأنا أقف واتابع من مكاني داليا بالصالة وجارنا في نافذته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كالمرة السابقة مرت وهى بعيدة عن النافذة، يرى جسدها ولا يرى رأسها ووجها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حركتها بطيئة والقميص فاضح يظهر جسدها بخفوت في ظل الاضاء الخافتة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جارنا يتجمد من المنظر ويحدق بقوة ويكاد يقفظ من النافذة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دقيقة وعادت تمشي ببطء بالغ وتتمايل بجسدها وتقف بجواري وترى بنفسها هيئته وحالته وكيف هو مثار بشكل حاد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ااااااااااح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفجرت شهوتها وظلت تفرك قضيبي المنتصب بشهوة كبيرة وهى بجواري تنظر له من خلال شيش النافذة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شكله مجنني يا وائل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده هاج اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احيه ده شكله هايموت من الهيجان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش قادر يسيب الشباك ويدخل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت طفيت النور اوي ليه، كده ما اتفرجش كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صفعتها على طيزها وانا ازداد هياج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما هو شاف طيزك ملط من شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ااااح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اقولك على حركة تموته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قول عايزاه ينيك الحيطة من كتر الهيجان، شكله وهو هايج ولايد كده مولعني اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت بيدي بنزع القميص عنها وجعلها تامة العري وجعلته تمسك بفوطة وتضعها على جسدها من الامام وتذهب مرة اخرى للحمام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعلت وهى ترتجف من الشهوة والاثارة وخرجت وانا اتابعها واتبعه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفرد الفوطة تُغطي بزازها وبطنها وكل نصفها السفلي عاري وطيزها ملط تهتز وترتج مع مشيتها البطيئة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جارنا يهتز ويشد جسده ثم ينحني ويسند على ساعدية بعصبية وبدى عليه الجنون وعدم تصديق ما يرى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتحرك باهتزاز لدرجة ظننته كما وصفته داليا، يحك قضيبه بالحائط وينيكه من شدة اثارته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقاربني في السن وله زوجة حسناء ولها جسد جميل، لكن رؤية المحرم والغير متوقع تصنع اثارة لا يضاهيها شئ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دقيقة وعادت داليا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصدمت كما صدم جارنا، لم نتفق على عودتها تامة العري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ملط بلا اي غطاء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بمنتصف المسافة توقفت وهى تنظر لي بأعين غارقة في السطل والشهوة ثم دارت وجعلت طيزها بمقابلة جارنا المحظوظ واصطنعت انها ترفع الكؤوس من فوق المنضدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اهدته مشهد بالغ الاثارة لطيزها وهى منحنية وجعلتها بارزة امامه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لو أن الاضاءة مرتفعة لشاهد كسها من الخلف بفضل انحناءة جسدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم نتفق على كل ذلك لكني تمتع اضعاف وهى تبالغ في عرض جسدها لجارنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انهت عرضها وعادت تهجم على قضيبي تلعقه بشراهة ولهفة وقمت بجعلها تقف تنظر على جارنا ونزلت على ركبتي الحس طيزها وكسها وهى ترتجف وتتآوه وهى تشعر بلساني وبنفس الوقت ترى ملامح هياج جارنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انهيت اللحس وقمت ونكتها وهى واقفة مكانها تتناك وهى ترى جارنا وهياجه واضطرابه مما شاهد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في اليوم التالي تلقيت اتصال من هاني يطلب مني المرور عليه وهو يشكو من الوحدة والملل وينتظرني على الغذاء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخبرت داليا بالأمر وانهيت عملي وذهبت له،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بمدخل عمارتهم وجدت رجل قصير وبدين بنظارة طبية سميكة يتشاجر مع صبي بملابس فقيرة حول اجرة مسح سلالم العمارة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بضيق من الرجل وسماجته وصعدت وفتحت لي مارفن وهى ترتدي روب ثقيل لأول مرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلمت عليها وأنا ألحظ مكياجها الواضح ودخلت لغرفة هاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سألته من غضبي عن ذلك الرجل الغيض،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم هاني وأخبرني أنه بلا شك استاذ بهجت جارهم ورئيس اتحاد ملاك العمارة والصبي هو عنتر والذي يحضر لمسح سلالم العمارة والمدخل ويقوم بأعمال النظافة لمن يريد من السكان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سألته عن سبب ارتداء مارفن روب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اصلها لابسة قميص نوم تحته وتقريبا اتكسفت تقابلك بيه اول ما تيجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احيه، اومال هاشوفه امتى وازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوية كده بعد حتى ما نتغدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد قليل جاءت مارفن تطلب منا الذهاب لتناول الغذاء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت بسند هاني حتى السفرة وجلسنا نأكل، ومارفن تشكرني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كتر خيرك يا وائل بجد على مجيتك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا تعبت من شغل البيت ومراعية هاني وكمان طول الوقت بيبقى زهقان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما بيفكش الا لما بتيجي تقعد معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالكيش حق تتعبي نفسك اوي كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم نظرت لهاني وقد طرأت براسي فكرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تخلي الواد اللي بتقول عليه يجي لمارفن كل يوم ينضف ويروق وكفاية عليها الطبخ ورعايتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سألت مارفن بفضول،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- واد مين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أجابها هاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قصده على عنتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آااه.. ما أنا ساعات بجيبه لما بكون عاوزة اشيل السجاجيد وبخليه يمسح الشقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طالما متاح يبقى بلاش تتعبي نفسك في حاجة لحد ما هاني يقوم بالسلامة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نتحدث وهى مازالت بالروب المحكم حول جسدها حتى انهينا الطعام وسندت هاني لغرفته وقدمت لنا الشاي وهى تقول مبتسمة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فرصة بقى انك موجود يا وائل ادخل اريح شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتفضلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فور خروجها جلست بجوار هاني فوق الفراش،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه يا عم الكروتة دي!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دي دخلت تنام وما شفتش القميص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوية بس هى عملة كده عشان يبقى مبرر انها قلعت الروب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آااااه.. فكرة برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم ايه رأيك في موضوع عنتر ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اشمعنى، هى الشقة يعني محتاجة تنضيف كل يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دي مارفن بس بتدلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خفضت صوتي وهمست له،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش قلت تنفسك تهيج على مارفن؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر لي بتحديق ثم سألني بهمس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش فاهم ايه العلاقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دي واضحة زي الشمس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واد غلبان وعلى قد حاله وفي عرض قرشينن خليه يجي كل يوم ينضف واديله فلوس حلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- واستفدت ايه كده وفين الهيجان؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما أنت هاتخلي مارفن تتعولق في لبسها وتلبس لبس يهيج وانت تتفرج عليها وعلى هيجان الواد على جسمها وتهيج وتتمتع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمر وجه بقوة واحتقن وشرد كأنه يتخيل ما قلته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احا، افرض الواد راح حكى لحد واتفضحنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو انا بقولك خليه ينام معاها!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوية مياصة بس ولبس عريان عشان يهيج وانت تهيج على هيجانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس دي حاجة تخوف اوي وممكن تحصل فضيحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش هايحصل حاجة ما تخافش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين مش انت اللي قلت نفسك تعمل زيي انا وداليا مع مارفن؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قلت آه بس مش عارف خفت لما قلتلي اجيب عنتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص براحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا لقيتها فرصة وقلت اقولك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب سيبني بس افكر واجس نبض مارفن الاول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عموما هاقوم امشي دلوقتي وابقى اجيلك بكرة ولا بعده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش هاتستني تشوف مارفن لما ترجع؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ شكلها مكسوفة اوي وانا جعان نوم وعايز اروح اريح ساعتين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب عدي عليها قبل ما تمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخر اوضة في الطرقة قبل الحمام، عرفها انك نازل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتجهت نحو الغرفة وقبل ان أصلها بخطوة وجدت مارفن تخرج من الحمام ملط وبيدها قميص نومها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجمدنا مكاننا وحدقت في جسدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم بدانتها الا أنها كانت مثيرة ببزازها الضخمة كأنهم كورتين قدم فوق صدرها وافخاذها مستديرة مضمومة تخفي كشها وتجعله مثل الثقب بينهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفزعت ورجعت خطوة للخلف ثمم فردت القميص فوق بزازها ولم تستطع تغطية كسها وبطنها الكبيرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وائل!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اسف، بس هاني قالي اعدي عليكي اعرفك اني نازل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرتبكة ووجها اصبح بلون حبة الطمام ورجفتها واضحة على جسدها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ثواني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استدارت وتحركت نحو الحمام</strong></p><p><strong>ظننتها ستهرول لكنها على العكس مشت ببطء السلحفاة وكدت اهجم عليها من شدة اثارة طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم حجمها الكبير الا ان جلدها مشدود بشكل نادر وغريب!،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل جلدها مشدود وقلة من هم مثلها، بدينة ولكن جلدها مشدود ومتماسك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حركة طيزها لأعلى واسفل أدمت قلبي وجعلت قضيبي يصرخ ويلح على أن اتخلى عن صبري وهدوئي واهجم عليها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>غابت دقيقة ثم عادت وهى ترتدي الروب مرة أخرة لكنها لم تحكم غلقه على الاطلاق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط وضعته حول جسدها وربطته بمياعة كأنها ترغب في أن تتركني ارى جسدها مرة أخرى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى تتحرك تظهر افخاذها وسيقانها ونصف بزازها وخط طولي لبطنا واضح بلا حركة أو مجهود،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحركت امامي ولحسن الحظ لا يمكن لهاني من الداخل رؤيتنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند الباب وقفت امامي واصبحنا شبه متلاصقين وهى تمد يدها لي واقوم بلا تردد بتقبيل ظهر يدها برقة وكأني ألعقها وانا اهمس لها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلي هاني يجيب عنتر ينضف الشقة بدالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتحدث برجفة وصوت خافت بشدة وهى ترتجف وتغمض عينيها وتأخذ نفس عميق كأنها تقاوم الغرق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أقبل يد ثم الاخرى وانا أزيد الهمس وأحاول دفعها نحو هذا الطريق وأحببها فيه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يجي يخدمك وترتاحي انتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس اوعي تلبسي كده قدامه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حا....ضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت بجذبها نحوي وأنا قبل جبينها ورجفتها تزداد، ثم اصبحت اقبل خدودها برقة بالغة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وأوعي تسرحي وهو هنا وتخرجي ملط من الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-. ححح... حااا...ضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجراءت وأنا اراها تكاد تسقط من شدة اثارة وقمت بتقبيل شفتيها قبلات متقطعة من الخارج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لما تبقي ملط خليكي في اوضتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عايزة تخرجي وهو موجود يبقى لازم تلبسي حاجة.. لو حتى قميص نوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس ملط لأ اوعي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجفت بشدة وانا اضغط بصدري على صدرها وفور سماع صيحة نزول شهوتها وهى ترتجف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اااااااااااااااح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هجمت على فمها أقبلها قبلة محمومة وأنا ألتهم شفايفها وألعق لسانها ويدي لا تكف عن تحقيقي رغبتى الأهم وأدعك بزازها بشراهة بالغة وهى لا تتوقف عن الصياح والارتجاف، حتى قررت الرحيل لأتفاجئ أننا من شدة اندماجنا في التقبيل ودعك جسدها أصبحت ملط والروب ملقى حول قدميها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( 8 )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبحت حرارة حياتي مرتفعة حد الغليان من تلاحق الاحداث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>منظر جسد مارفن لم يفارق خيالي وأنا أعود لشقتي، لم اتصور جسدها بكل هذا النقاء والجلد المشدود ولا طعم قبلتها بكل هذه الحلاوة،ٍ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فور دخول الشقة وجدت داليا بالزي الرياضي، البادي الضيق القصير والشورت القصير الساخن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والأهم كانت نافذة الصالة مفتوحة وهى فوق المشاية وظهرها بجهة النافذة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احمر وجهها بخجل وهى تراني وترى نظراتي نحو النافذة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عضت على شفتها بشهوة وهى تحرك كتفيها كأن الأمر يحدث رغمًا عنها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يبدو أن جارنا قرر عدم ترك نافذته ابدا مهما حدث، وكيف يتركها وزوجتي لا تدخر جهد لإثارته وتحقيق رغبته في التمتع بجسدها واغراءها المستمر له،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم استطع النوم دون اراحة شهوتي وتفريغها، جذبت داليا من يدها وذهبنا لغرفتنا وانا في قمة شهوتي وأنيك بحماس بالغ وأنا أخبرها كيف رأيت مارفن ملط وقمت بتقبيلها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظة غيرة سرعان ما تبخرت وهى تُذكر نفسها أنها قدمت جسدها لهاني بإرادتها ورغبتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التهمتها التهام وقبل أن أنام أمرتها بأن تُغلق النافذة، لا يجب أن يفهم جارنا أننا شقة عرايا ومتعة مجانية بلا حساب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يجب أن نتوقف حتى ينسى الأمر ولا يتعلق به أو يحاول البحث والتفكير في المزيد والأقوى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في مساء اليوم التالي، تلقيت اتصال من هاني وحدثني بصوت مرتعش ومنخفض ويطلب مني زيارته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت أن هناك خطب ما من صوته وقررت ألا أستجيب بسهولة وأزيد من اشعال ناره بالتأخر عن زيارته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخبرته أني مشغول وسأمر عليه مساء اليوم التالي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا في الحمام تستحم بينما سمعت صوت جرس الباب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت الباب لأتفاجئ بجارنا يقف مبتسم مرتبكً أمامي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- استاذ حسن.. اهلا وسهلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آسف على الازعاج يا باشا بس اصلي بعدي على الناس المحترمين من الجيران علشان هانلم فلوس من بعض ونجيب شركة تصلح الشارع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب اتفضل ما يصحش من على الباب كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلس في الصالة وذهبت لأحضر له كأس عصير لضيافته وأنا ألمح نظراته المتوترة المضطربة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلا شك يبحث عن داليا سبب حضوره الحقيقي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتقل لي توتره وظهر على السطح هذا الهرمون الشيطاني الهائج ونسيت تعليماتي لداليا بالتوقف كأني لم أنطقها من الاساس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هكذا كل مرة، لا اتحمل اكثر من لحظة وأغرق في بحر شهوتي ورغبتي الشاذة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأ جسدي في الارتجاف وعند سماع صوت توقف ماء الدش، تجمدت مكاني في المطبخ وأنا أعرف ما هو على وشك الحدوث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دقيقة وخرجت داليا وهى عارية لا يغطي جسدها غير فوطة صغيرة ملفوفة حول جسدها من الاعلى ونصف طيزها وكل افخاذها وساقيها ملط،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيدها فوطة اخرى تحركها فوق رأسها لتجفيف شعرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت أمام حسن في طريقها من الحمام لغرفتنا ولم تراه أو تعرف بوجوده وأنا مختبئ انظر عليه بهياج بالغ وأرى ملامحه المثارة من رؤية داليا وطيزها وفخذيها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت داليا في الغرفة وعند استدارتها لمحتني وأسرعت بالايشارة لها بالصمت وخرجت بالعصير وهى تضع يدها على فمها من الدهشة والمفاجأة وتفهم أن بالصالة ضيف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدت لحسن مدعيًا عدم معرفة رؤيته لزوجتي وجلس معي يتحدث بارتباك واضح وكلمات وجمل عشوائية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا اعرف ان كان يحاول اطالة فترة جلوسه أم التشويش على فكرة أنه شاهد زوجتي شبه عارية قبل لحظات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفاعلت معه في الحديث وذهبت للغرفة لاحضار حصتي من النقود،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجدت داليا تقف كما هى مفزوعة وتسألني عن من بالخارج وأجيبها بهمس أنه جارنا حسن المحظوظ وقد شاهدها وهى تخرج من الحمام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اضطربت من معرفة ما حدث وهدئتها وعدت لحسن ووضعت النقود بيده وودعني وغادر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول ما فعلته داليا أن اعربت عن دهشتها وحيرتها من تصرفي، كنت قبل ساعات قليلة اخبرها بالتوقف عن اثارته وبعدها بنفسي تركتها تخرج دون تحذيرها وجعله يراها شبه عارية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معرفش، فجأة لقيت نفسي سحت ومستني يشوفك وانتي خارجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يالهوي يا وائل حرام عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>افرض كنت شفته وشافني.. كان هايبقى موقف زبالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اهو اللي حصل بقى وكويس هو ما يعرفش انك عرفتي انه شافك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وطبعا اكيد ما يعرفش اني شوفته وهو بيبص عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده كده هاج اكتر ومش هايبطل ينطلنا كل شوية بأي حجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزعت الفوطة عنها وجلست على حافة الفراش مرتبكة وشاردة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست بجوارها أقبل كتفها العاري برقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالك يا ديدي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معرفش اتوترت اوي ومش عارفة ليه قلبي مقبوض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضمتها لصدري وانا أقبلها بحنان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تقلقيش محصلش حاجة، خلاص خلينا زي ما اتفقنا مش هانخليه يشوف حاجة تاني نهائي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل انهاء عملي تلقيت اتصال جديد من هاني وشعرت بحالته اصعب من حالته بالأمس وهو يلح على ألا انسى زيارته في المساء كما وعدته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- حاضر ما تقلقش بس انت مالك حاسك مش تمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عنتر هنا يا وائل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اندهشت بشدة وبنفس الوقت شعرت بالإثارة والفرحة وأنا أدعي السذاجة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عنتر مين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عنتر الواد اللي بينضف الشقق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوبا شكلك عملتها يا ابن اللذينة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده جه امبارح والنهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتاريك كنت عايزني اجيلك من امبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ها طمني حصل ولا لسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لما تيجي احكيلك كل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- المهم تكون انبسطت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مكنتش متخيل الموضوع كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كده اللي هو ازاي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هيجان ابن وسخة اوي يا وائل يخربيت افكارك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو مع مارفن دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بيعملوا ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بيمسحوا الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احا.. انا جايلك بالليل رسمي علشان تحكيلي بالتفصيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انهيت المكالمة وانا اشعر بلذة الانتصار، نجت في دفع هاني ومارفن من فوق حافة الجبل وها هم يحلقوا سويًا في سماء الشهوة والفعل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فور عودتي للبيت جذبتني داليا من ذراعي ووقفت بجواري خلف النافذة لأرى من الشيش جارنا حسن وهو واقف في نافذته وعينه على عمارتنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- من الصبح وهو واقف كده وما بيزهقش من الوقفة وشكله بطل يروح الشغل كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اندهشت بشدة من حالته ورد فعله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لما كل ذلك وهو يملك زوجة أكثر جمالًا من داليا بشكل واضح!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوعي تكوني فتحتي الشباك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خالص ما حصلش بس طول اليوم اراقبه واقول هايزهق ويدخل وما بيحصلش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه ده كله؟!.. هو اتجنن ولا ايه!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قضيت الوقت بشكل عادي حتى الثامنة ثم استعديت للخروج والذهاب لهاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل ركوب سيارتي وجدت حسن يأتي بتجاهي ويطلب مني الجلوس معه على المقهى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- معلش يا استاذ حسن نخليها وقت تاني علشان عندي ميعادي مهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش هاخد منك اكتر من خمس دقايق، يادوب تشرب معايا فنجان قهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغبتي في معرفة سبب تعلقه بداليا زوجتي جعلتني أطيعه وأجلس معه على القهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأ في شرح خطواته لحل مشكلة الشارع في المنطقة امام بنايتنا وبيانته وأثناء ذلك قاطعنا شخص ورحب حسن به ووجدته يخبره بجدية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كده الورق كله تمام وهاروح بكرة المحكمة اسدد الفلوس واتفق مع محامي المدام نقابله ونتفق معاه على كل التفاصيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد مغاردة الرجل دفعني فضولي لسؤال حسن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خير يا استاذ حسن، في حاجة ولا ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اهو وجع قلب الطلاق وقرفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عقدت الدهشة لساني لثوان وكنت أعرف لأول مرة أنه طلق زوجته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا نهار ابيض، انت طلقت؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه من شهرين تلاتة كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه بس يا حسن، طب كان بلاش علشان الولاد حتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجدت ملامحه تتغير ويظهر عليه تأثر بالغ وواضح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نصيب بقى وممنوش هروب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب محدش حاول يصلح بينكم ويهدي الامور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- للآسف هى صممت وهددتني لو ما طلقتش هاترفع خلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ياه للدرجادي!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الست يا استاذ وائل لما بتصمم على حاجة مفيش حاجة بتوقفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بلاش استاذ وتعمل تكليف، احنا جيران واهل من سنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس اسمحلي انا كنت بشوف المدام من وقت للتاني وكانت باين عليها ست محترمة اوي وهادية اوي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لوى فمه بسخرية وتنهد بحزن واضح وأنا أحدق فيه بحيرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن شاب غاية في الوسامة، بشرة شديدة البياض ووجه منحوت طويل وشفاه وردية كأنها لفتاة وأعين عسلية وشعر به شبح صفرة، وأسأل نفسي كيف تركته زوجته وهو يضاهي نجوم السينما في الوسامة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- محترمة وهادية بس طماعة ومفيش حاجة بتعجبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طول الوقت باصة على غيرها ومحسساني إني قليل ومحلتيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مع إني زي الفل ودخلي محترم لكن هى مش عايز ترضى بحالنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باصة لناس مش من لونا وعايزة شقة في المكان الفلاني ودادة اجنبية وحاجات كده بتاعة المليونيرات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش واحد زيي خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبل انا اجيبه هاتفني هاني يسألني عن سبب تأخري وأجدني وانا في غاية الاحراج منه أعتذر بشدة عن عدم قدرتي عن الذهاب له وشعرت به تضايق بشدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكني لم استطع ترك الرجل بعد أن وجدته في هذه الحالة وفتح لي قلبه وبدأ في الحديث معي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأيضا لأني بدأت افهم سبب لهفته على متابعة داليا والتلصص عليها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب هى كانت كده من الاول ولا دي حالة جديدة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتوا متجوزين من مدة، انا جيت العمارة وكنت انت موجود من قبلي ومتجوزين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كله حصل من حوالي سنة بعد ما اتنقلت الفرع الرئيسي في الشغل واتصاحبت على ناس بتقبض ارقام خرافية ومتجوزين من ناس تقيلة وبدأت تبصلهم وتكره حياتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رمقني بنظرة طويلة صامتة ثم سألني بصوت ممتلئ بالرجاء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ممكن تطلع تقعد معايا عندي فوق بدل الكلام هنا على القهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استجبت له وصعدنا لشقته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شقة نظيفة ومنمقة بشدة واثاثها يدل على ذوق رفيع وحالة مادية متيسرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهاب لجلب واجب الضيافة وأول شئ فعلته أن ذهبت نحو نافذته المفتوحة المطلة على شقتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شقته مرتفعة قليلًا عن شقتنا ويسهل رؤية جزء كبير من شقتي لو أن نافذتنا مفتوحة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد يحمل عبوات مياة غازية وقد بدّل ملابسه بشورت رياضي قصير لمنتصف افخاذه وبادي مثله بحمالات عريضة وجلس بجواري واشعلت سيجارة وانا أسأله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قولي بقى يا ابوعلي ايه اللي مضايقك اوي كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زفر بضيق وحزن وهو يسند ظهره للخلف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- للآسف رضوى اتصاحبت على شوية نسوان وسخة، فضلوا يملوا دماغها إنها جميلة ومزة وتستحق تتجوز جوازة حلوة من واحد يعيشها في مستوى عالي ويغير حياتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قصدك يعني انها....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم بلا مبالاة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوة حصل، قبل الطلاق بحوالي خمس شهور بدأت كل يوم والتاني تقول عندها ميتنج بعد الشغل وشغل اضافي والخناقات بنا زادت جدا وبعد الطلاق عرفت انها مربطة مع راجل دفيان اوي أرمل وأكبر منها بخمسة وعشرين سنة بس عنده فيلا وعربية بكذا مليون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ربت على ركبته بعطف حقيقي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سيبك منها يا عم حسن واللي يبيعك بيعه وانا من رأيي تتجوز غيرها وتشوف حياتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ انا خلاص كرهت الجواز ومش عايز اغلط الغلطة دي تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قاطعنا اتصال له اغلب الظن محامي طليقته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت ووقفت في النافذة وبعثت لداليا على الواتس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>" *تخيلي انا واقف دلوقتي في شباك حسن جارنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>* معقول!..ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>* هابقى احكيلك لما ارجع بس عايزك تفتحي الشبابيك بتاعتنا عايز اعرف بيشوف ايه بالظبط"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعلت ما طلبته منها ووجدت أني من مكاني ارى كل الصالة وغرفة نومنا بكل سهولة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رايتها ورأيتني وأشرت لها برأسي أنا تبتعد ولا تجعل حسن يفهم ما يحدث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدت بجواره بعد أن انهى مكالمته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بص يا ابو علي.. انت بس متأثر من اللي حصل وقلبك مكسور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن لازم تجمد وتنساها طالما فضلت غيرك عليك ولازم تبص لنفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دور على غيرها وحب واتجوز انت لسه شاب في عز شبابك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسم ورمقني بنظرة خجولة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليك في المية؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفاجئت من عرضه وابتسمت بشدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليا في كل حاجة.. شكلك صاحب مزاج يا ابوعلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دي اول مرة تشرفني وتدخل عندي ولازم اضايفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نهض وعاد وهو يحمل عدة كانزات بيرة وقدم لي واحدة والثانية له،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش هاخبي عليك، طبعا اي راجل فينا محتاج لست في حياته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس بجد صدقني مش فكرة اني زعلان ومكسور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالعكس بعد اللي رضوى عملته كرهتها جدا وطردتها من دماغي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اومال ايه الفكرة؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- العزوبية والسنجلة اريح واروق بكتير وراحة بال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس اكيد يعني في حاجات كده بتبقى نقصاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلتها وانا أغمز له بطرف عيني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كله بقى سهل والبنات والستات على قفا مين يشيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما ده برضه مش كويس ومش حل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما هو مش كل يوم يعني، لما بس بحس اني محتاج بخرج اسهر واظبط حاجة حلوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لو بالاحتياج.. عن نفسي لو مكانك هاخرج كل يوم هههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتلع ريقه وتجرع كمية كبيرة من عبوته ورد بضحك ومزاح مماثل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كويس انك متجوز.. اسهل وارخص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بيتهيألك، حتى الزوجة بتحتاج مصاريف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل حاجة بقت بفلوس مفيش حاجة ببلاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعني ما أفعله وأنا أدفع بحديثنا نحو تلك المنطقة المحببة لي والمشبعة لهرمون دياثتي وشهوتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حسن بلا زوجة وبلا شك يكذب في قصصه والا ما كان ظل لأيام يقف كالمراهقين ينتظر رؤية جزء من جسد زوجتي ولو لثوان قليلة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ودي كمان هتحتاج مصاريف ليه بقى؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عادي يعني.. هدية حلوة او قميص مدّلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكمان الحاجات لزوم ليلة حلوة تبسط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وبتقول عليا صاحب مزاج!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده أنت طلعت بتاع المزاج كله يا عم وائل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نهض لإحضار عبوات بيرة جديدة، فقمت على الفور بارسال رسالة لزوجتي وطلبت منها ادعاء النوم بفراشنا بقميص قصير وترك النافذة مفتوحة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قرأت الرسالة وصمتت لثوان ثم أرسلت ايموشن خجل فقط،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد حسن فقمت بسؤاله بصوت منخفض لإيحاء الخصوصية وتعميقها بيننا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليك في الحشيش؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك بصوت مرتفع ونهض مرة ثانية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ثانية واحدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاد بعدها وهو يحمل طبق به تبغ وقطعة حشيش وورق بفرة وهو مازال يضحك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بيني وبينك اغلب شغلي بقى اون لاين ودايمًا قاعد لوحدى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى لا بقى في ست ولا أولاد وسيجارة الحشيش بقت تتشرب بروقان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أشعلنا سيجارتين وحلق الدخان فوق رؤسنا بكثافة فقمت ووقفت بجوار النافذة وأنا أتعمد أن يراني لم أنظر من خلالها وأني فقط وقفت بجوارها معطيًا لها ظهري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وتقولي الجواز مش مكلف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب ده الواحد عشان يعمل واحد جامد لازمله سيجارتين وكاسين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوف بقى الواحد كده بيكلف كام ههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نهض مقتربًا مني ومن النافذة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اي خدمة يا عم وائل، اديك شربت وعدلت دماغك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في نهاية جملته كان وصل بجواري وأنا أراقبه بتركيز وأعرف أنه الان لمح زوجتي بكل تأكيد وهى تنام في غرفتنا بقميص قصير كما طلبت منها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رأيت امتقاع وجهه وتأكدت أنه رآها بدون شك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تسلم ع الواجب يا ابو علي، كده ضمنت واحد ابن لذينة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحشيش بتاعك ده شكله عالي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أحدثه وهو مرتبك ووجه ممتقع ولا يستطيع منع نفسه عن استراق النظرات تجاه نافذتنا في ظل وقفتي المطمئنة له أني لا أعرف ماذا يرى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فلتت منه كلمة دون شعور بفضل منظر زوجتي والبيرة والحشيش،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا بختك بمراتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ها!.. اشمعنى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتبك وشعر بأنه تفوه بما لا يليق في ظل صداقة لم يمضي عليها أكثر من ساعات قليلة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قصدي يعني إنك متجوز ومرتاح مع المدام ومفيش مشاكل بينكم ومستقرين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هرمون الدياثة له قوة دافعة لا تفشل ابدًا ولا شئ يستطيع ايقافها أو عرقلتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا من زمان وما بحبش فكرة ان الست تشتغل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مفيش احسن من انها تقعد في البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش كل يوم تخرج ده بيحلق في جسمها وده يعاكسها وممكن في الشغل يبقى الحك على ودنه بحجة الزمالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قطب حاجبيه بضيق وفهمت أنه أخذ الكلام على طليقته فشعرت بالحرج وأردت تلطيف الحديث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سوري يا ابو علي مش قصدي حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقصد يعني ان الناس بقت كلها زبالة ولعلمك حتى ستات البيوت بيعانوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معاكسات وتحرش وكل القرف ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت أعينه تسترق النظرات لنافذتنا وهو يتحدث بمرونة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فاهم قصدك طبعًا، الناس ما بتعتقش حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اي حاجة فيها الروح ههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده انا لما بخرج مع مراتي ببقى هارفقع واتجنن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لما ولاد الاحبة بيبحلقوا فيها كده وهى معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اومال لما بتخرج لوحدها بيعملوا ايه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الست مالهاش ذنب، الناس اللي بقت هايجة وزبالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عندك حق، انا مراتي مثلا ما بتخرجش بحاجة ضيقة اوي او قصيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومع ذلك ما بتسلمش من النظرات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتبك وتعرق جبينه واسترق نظرة اطول لنافذتنا وانا مستمر في عدم الشعور بتلك النظرات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احا بجد، مع ان المدام بتاعتك محترمة اوي ولبسها كله محترم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتفع الهرمون وتحول لهاتف بعقلي يأمرني بسرعة السقوط في بئر شهوتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- على طول خناقات بسبب موضوع اللبس ده وهى زي باقي الستات عايزة تلبس حاجات شيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس زي ما أنت عارف كل اللبس الشيك ضيق وفضيحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خصوصا لو الست عندها المسائل واضحة حبتين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طال وقفتنا ولم يكن لها مبرر لكنها ممتعة لي وبالتأكيد له،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما أنت برضه يا عم وائل المفروض تمسك العصاية من النص شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وما تحبكهاش اوي وعلى رأيك الناس ما بتعتقش حد كده كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش عارف بقى.. بس داليا مراتي طويلة وفِرعة وجسمها بيلفت النظر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيبقى يوم منيل لما نكون معزومين على فرح وتلبس فستان ولازم نرجع نتخانق كل مرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظراته نحو نافذتنا أصبحت كثيفة متلاحقة مثل ارتباكه ورجفة الأحروف الخارجة من فمه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ليه بس ددي حتى بتبقى مناسبة حلوة والواحد بيرجع نفسه مفتوحة للدلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اعمل ايه بس وانا ببقى شايف الناس بتاكلها بعينيها وفساتين السواريه دي بتبقى مجسمة اوي وتخلي جسمها يترقص وهى ماشية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هى يعني بتبقى لوحدها، ده بيبقى فرح وكل الستات لابسة عريان وضيق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين حد يضايق ان مراته جسمها مقلوظ وحلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجفت من جملته وشعرت برغبة عارمة في المزيد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الفساتين السبب بتخلي الهانش متبروز وملفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كان عندي نفس المشكلة مع رضوى قبل ما نطلق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس هى كانت عنيدة ومش مطيعة زي مراتك وكان لبسها دايما بيضايقني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نفس المشكلة بحسه مبروز جسمها اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس دي كانت موظفة يعني مش كل يوم هنتخانق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت بضطر اوقات كتير اكبر دماغي وخلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- واضح ان شخصيتها كانت قوية وعنيدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جدا جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دي حاجة توجع القلب، احلى حاجة في داليا مراتي انها مطيعة وبتسمع الكلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- والاحلى انها ما بتشتغلش وفضيالك طول الوقت تراعيك وتدلعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم احتاج لممر افضل من ذلك للعبور للمنطقة المحببة لي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بصراحة انا بحبها ومالية عيني ومدلعاني على الاخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لما بتهد حيلي ههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت عملت دماغ حلوة النهاردة، ادلع بقى وادعيلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده شكله مش هايبقى واحد بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقل ما فيها تلاتة النهاردة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتبك بقوة وارتجف جسده وهو يحدق في نافذتنا بتلاحق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تلاتة يا مفتري!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تصدق عمري ما عملت الموضع ده، هو واحد وتمام على كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احا يا ابو علي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واحد بس ايه يا عم، ده أنا ان مكنتش اعمل اتنين ولا تلاتة ما هداش وما ألحقش انبسط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت عندك سرعة قذف ولا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ خالص بس لما تبقى الست جامدة ومدردحة بتخليك زي الطور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مدردحة ازاي يعني؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني شاطرة في السرير، تعرف تتمايص عليك وتتلبون وتهيجك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا بختك يا عم.. مع ان المدام بتاعتك شكلها هادي اوي وما يديش كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هى شمال ولا ايه يا عم حسن!، ده مع جوزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آسف مش قصدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصدي من شكلها الواحد يفتكرها خام يعني ومش شاطرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ طبعا، الست الصح تبقى لبوة في بيتها مع جوزها وتدلعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خصوصا لو جسمها جامد ونتاية بصحيح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجف حسن مرة اخرى وطالت نظرته نحو نافذتنا كأنه يتأكد بنفسه من الوصف، ولمحت قضيبه انتصب وأصبح واضح بسهولة من الشورت الرياضي الذي يرتديه وأصبحت في قمة شهوتي وأنا أرى ملامح وجهه وهو يحدق في زوجتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بصراحة هى اميز حاجة فيها انها طويلة زى ما انت قلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الطول في الستات ميزة فاجرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلاقي فخاذ مقلوظة ماليه لإيدك كده وتحس ان كل حاجة واخدة حقها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رمقت قضيبه بنظرة، شاهدها وعرف اني انظر نحو قضيبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتبك ووضع يده فوق قضيبه بخجل ولعدم احراجي مازحته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت بتاعك وقف يا ابو علي ولا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكل الجواز وحشك.. ما تتجوز يا عم وريح نفسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لامؤاخذة يا عم وائل، العزوبية بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنحنحت وقررت القفز خطوة أوسع فقمت بعدل جسدي وأنا ارمي الجوب من النافذة وأنظر نحو نافذتنا لأتفاجئ وأصدم من منظر داليا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تكن ترتدي قميص كما طلبت منها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بل ترتدي ملابس داخلية فقط، ستيان وجيسترينج وممدة على بطنها وكل ظهرها عاري وواضح وطيزها ملط الا من خيط الكلوت فقط،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نطقتها بصوت وأنا أعنيها كي ألفت نظر حسن أني عرفت أن جسد زوجتي ظاهر من نافذتنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استمرت الادعاءات بيننا واصطنع حسن أنه فقط يراها للتو مثلي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا نهار ابيض، سوري يا وائل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا هادخل جوه.. سوري بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجع للكنبة ورجعت خلفه وأنا أدعي الضيق والاحراج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احا يا حسن ده الشباك بتاعك كاشف شقتي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صدقني ولا بصيت، الكلام كان واخدني معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا عم عارف وانت ذنبك ايه بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلاقي داليا ما خدتش بالها وسابت الشباك مفتوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المتخلفة ياما نبهتها للموضوع ده، على العموم شكرا على القعدة الحلوة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاقوم أنا عشان ألحق المصيبة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مصيبة ايه بس، ما تكبرش الموضوع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا عم انت بتهزر، مش شايفها نايمة ازاي ومصدرة طيازها ملط للشباك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا عم ما أنا قاعد معاك اهو وهو أنا ها اقوم ابص عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا اصلا ما خدش بالي غير منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عارف يا ابوعلي، بس أن مش قصدي عليك اكيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممكن اي حد تاني من اي شباك من شبابيك عمارتكم يكون شايفها وبيتفرج عليها دلوقتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما أعتقدش، باقي الشبابيك يا اما اعلى او اوطى من شباككم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الاضمن ارجع البيت، الوقت اصلا اتأخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم أشرت ناحية قضيبه بمزاح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وأنت اصلا شكل على اخرك هههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ها اعمل ايه يعني يا حسرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على الاقل انت هاتطلع دماغ الحشيش الحلوة مع مراتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قلبي عندك يا ابوعلي، اقولك ايه بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عشرة في اليد ولا الحوجة لحد يا معلم ههههه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبادلنا الضحك وغادرت وتعمدت التباطئ واطالة الوقت لأترك له المساحة للتمتع بجسد داليا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت باب الشقة ووقفت بزاوية دون اشعال النور لأتأكد من توقعي، وبالفعل وجدته يقف في النافذة يحدق في نافذة غرفة نومي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت النور ووجدته فر من النافذة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت غرفتنا وأغلقت النافذة كي يفهم أني بالفعل متفاجئ مما حدث وأرفضه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استيقظت داليا وقصصت عليها ما دار بيني وبين حسن وأنا أصفع مؤخرته وأعاتبها بمياصة أنها لم تسمع كلامي وترتدي قميص ونامت شبه عارية بهذه الهيئة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قضينا ليلة ساخنة ونيكة على الواقف وهى تستند على النافذة هائجة على منظر حسن الذي عاد للوقوف بنافذته بعد أن أغلقنا نافذتنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في اليوم التالي لم يتصل بي هاني وفهمت أنه غضب من تجاهلي له وعدم ذهابي له وخذلانه مرتين متتاليتين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قررت المرور عليه بعد العمل مباشرة تعبيرًا عن اعتذاري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طرقت باب شقتهم وتفاجئت بعنتر هو من يفتح لي الباب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مين حضرتك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قول لأستاذ هاني أستاذ وائل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الصبي نحيل ووجه له عظم بارز وملامح بها براءة كبيرة رغم رقة هئيته ووضوح فقره الشديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هرول للداخل وعاد يدعوني للدخول،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن أغلق باب الشقة وقبل أن أخطو للداخل ظهرت مارفن وهى ترتدي بلوزة مفتوحة تُظهر بزازها بشكل كبير ومثير، واسترتش اسود من نسيج خفيف يحتوي جسدها بقوة ويجعل افخاذها كأنها عارية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تأكد أنها وهاني قد تلذذوا من فكرة اغواء الصبي الصغير وأنهم خطوا خطوات كثيرة في ذلك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحب هاني بي في غرفته وهو يعتب على برقة لا تخلو من ود وأنا أعتذر له بشدة وأقسم له أن ظروف خارج ارادتي أخرتني عن زيارته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت علينا مارفن تحمل العصير وهى تسأل هاني برقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عاوز حاجة من عنتر قبل ما يمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ خلاص خليه يمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب انا ها أخليه ينضف المطبخ وينقل مرتبة السرير اللي جوة وبعدين هأدخل أخد دش، لو احتجتوا حاجة نادوا عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رمقتني بنظرة وابتسامة وخرجت وأنا اقترب من هاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شكلكوا ولعتوا الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجف هاني واشعل سيجارة وتحدث بصوت خفيض غارق في الشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بقالي تلت ايام بجيبهم على روحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اووووف.. احكيلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الواد طلع زي ما قلت غلبان وطيب اوي اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومارفن ارتاحتله وما بقايتش خايفة منه وقلتلها تاخد راحتها قدامه في اللبس ونشوف هايحصل ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وعملت ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اول يوم لبست جلبية بيتي على اللحم وفتحت صدرها اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بزازها بقت ملعلطة وبتتهز وعريانة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والواد بقى يبحلق فيها ووشه احمر ددمم وبتاعه باقى واقف وباين في هدومه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اووووف وبعدين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تاني يوم قلنا نزود العيار.. لم جه فتحتله بقميص نوم عريان اوي وخفيف ومش لابسة تحته غير اندر بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبزازها باينة اوي بالحلمات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الواد في ثانية زبه بقى هايفرتك البنطلون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس غلبان اوي بجد ولا بيعمل اي حاجة أكنه مش شايف اللحمة دي كلها قدامه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يادوب وشه يزنهر وبتاعه يقف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعدها مارفن دخلت ولبست فستان عادي بس قصير اوي ومفتوح اوي من فوق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يعني ما لمسهاش ولا مرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خالص بيتفرج بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- وأنت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بقيت أول ما يجي اخليه يسندني واخرج برة في الصالة اعمل نفسي بقرا الجرايد أو بتفرج على التلفزيون، واتفرج عليهم من تحت لتحت وابقى مولع من الهيجان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب ما زودتش الموضوع شوية ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امتقع وجهه وأشعل سيجارة جديدة وضعها بين شفاهه المرتجفة وهو يهمس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- النهاردة عَملت كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عَملت ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بعد ما جه بشوية كنت قاعد في الصالة وهو بينضف حواليا وهى دخلت تستحمى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولما خرجت كانت لافة فوطة على جسمها من فوق يادوب لحد أول طيزها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعدت قدامنا وهى رايحة اوضتها وطيزها كلها عريانة وبتترقص قدام الواد اللي تنح وحسيته هايغم عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتصب قضيبي بقوة واصبحت افركه امام بصر هاني بلا اخفاء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احا على الهيجان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ولعت اوي يا وائل من المنظر، مكنتش متخيل اهيج اي كده من الحاجات دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا لقيت نفسي بجيبهم من غير ما المسه حتى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بقولك ايه، انا هيجت اوي بس لازم اروح وهاجيلك تاني بالليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاتيجي ولا زي كل يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ جاي بس خلي مارفن تدلعني شويه بقى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كل يوم بتستناك، الواد واللي بيحصل مخلينها قايدة نار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت للمغادرة وعند مروري امام غرفة مارفن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجمدت مكاني من المنظر، مارفن نائمة على بطنها وبلوزتها مرفوعة لأعلى حتى رقبتها وكل ظهرها عاري حتى بداية البنطلون وخلفها عنتر يدلك لها ظهرها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كدت أهجم عليها ولكني تركتها تتلذذ بما تفعل وتخطو خطوات جديدة وأعمق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلما خطت هى وهاني خطوة، كلما زدت متعتي وشعوري باللذة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تسللت حتى لا يتوقف عنتر عما يفعله لصاحبة البيت وغادرت وأنا مقرر العودة في المساء لأنال نصيبي من المتعة.. ومن مارفن.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( 9 )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"الأخير"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>" الدياثة- المحارم- السادية.. كلها أمراض نفسية من الممكن أن تصيب أي شخص بسبب ظروف ما أو أحداث معينة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندها يتحول الشخص من شخص سوي معتدل المزاج، لأخر معتل الرغبات فاقد لبوصلة الفطرة والرغائب الطبيعية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هذا الشخص لا يتصرف وفق منطق الأسوياء، تمامًا كمن شرب حتى الثمالة وغاب عقله ولم يعد يرى الأمور بحقيقتها أو يدرك المسافات الصحيحة والأبعاد بشكل دقيق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أبطال هذه الرواية من هؤلاء ممن فقدوا بصلة الفطرة وغابت عقولهم وانجرفوا وراء شهوات محرمة مرضية بما ينتج عنها من تصرفات وسلوك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا ضرورة أن كل من يعاني من هذه الرغبات تجري معه الأمور على هذا النحو، لكن بطل هذه القصة من هؤلاء من تحقق لهم سهولة الوصول لمن هم مثله وبنفس رغباته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصص الاسوياء لا تحمل اثارة أو أحداث جاذبة، فقط هؤلاء أصحاب القصص الغريبة والمختلفة كأحدب نوتردام يصنعوا تلك القصص المثيرة للفضول والرغبة في معرفة تفاصيلها"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نكمل الأحداث...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبحت بين حدثان كلاهما مثير بالنسبة لي وأريد التمتع بهما لأقصى حد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاني ومارفن من ناحية، وحسن صيدي الجديد من ناحية أخرى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أشعر بطمأنينة تامة من علاقتنا بهاني ومارفن، لكني على يقين أني بعد وصول هاني لداليا قد وصلت للقمة ولا شئ جديد قد يشعل تلك النار اللذيذة بداخلي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط رغبة في التمتع بمارفن وبعدها سيصبح كل شئ عادي وتفتر رغبتي بمرور الوقت ويهدأ هرمون دياثتي ولن أجد ما يغذيه ويشعل حماس وشهوته من جديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بينما حسن الصيد الجديد، مازال بلمعانه وبريقه وكل خطوة معه جديدة ومثيرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى إن كنت أستخدم معه أسلوب يشبه ما فعلته مع هاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لكن ردود الافعال تتغير والشعور بالمتعة يتجدد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط بقى بداخلي شعور بالخوف من جهة حسن، مطلق ويعيش وحده ولا أعرف عنه الكثير وأخشى أن أوقع نفسي في كارثة لا اعرف الخروج منها بعد ذلك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أثناء خروجى في المساء قاصدًا شقة هاني، وجدت حسن أمامي مرة أخرى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلا شك غلق النافذة طوال اليوم آثار غضبه وخيب أمله وبالتأكيد يريد فرض صداقته على ممنيًا نفسه بمتعة من وراءها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغب في مجالستي مثل الامس، لكني رفضت بلياقة مدعيًا أني على موعد عمل هام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يكن مناسب أنا أطيعه بسهولة وايضا رغبتي في مارفن أصبحت عارمة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طرقت باب شقة هاني وفتحت مارفن الباب وهى مختبئة خلفه لا أرى غير رأسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بمجرد دخولي انتصب قضيبي في لمح البصر من المفاجأة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترتدي قميص نوم أسود شيفون بالكامل وتضع المساحيق الكثيفة وعطر نفاذ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بزازها مضيئة واضحة كأنها عارية وهى تقف أمامي وقد راح خجلها كله بلا رجعة، بالتأكيد الفضل في ذلك لعنتر ومغامراتها معه طوال ثلاثة ايام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>والفضل الأكبر لهاني الذي ساعدها ودفعها لتخطو خطوات متلاحقة حتى وصلت لوقوفها أمامي بهذه الهيئة دون خجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنها الخطيئة وسهولة تقبلها، تعيش فوق جبل مرتفع حتى ينزلق قدمك وتهوي من فوق القمة نحو القاع في لمح البصر دون أدنى قدرة على المقاومة أو إنقاذ نفسك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أتمالك نفسي أمام هيئتها فقمت على الفور بتقبيل يدها برقة وهى تداعب شعري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت أني أمام إمرأة جديدة لا تخجل أو حتى تدعي الخجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت رأسي وقمت بضمها برقة وانا أهمس لها بصوت خفيض،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه القمر ده!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتسمت برقة ودلال ولم أستطع منع نفسي من تقبيلها من وجنتيها ثم هجمت على شفايفها في قبلة محمومة وأنا أدعك بزازها ولم يخرجنا مما نفعل غير صوت هاني القادم من غرفته ينادي عليها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالتأكيد تأخر دخولي آثار فضوله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحركت ناحيته وجلست بجواره وهو ينظر لي نظرة طويلة صامتة ثم همس لي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- امسح بقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بحرج غير مناسب وأنا أجلس مع رجل قدمت له زوجتي من قبل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخرجت منديل ومسحت فمي ورأيت روج مارفن الذي لطخ شفاهي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شفت مارفن لابسة ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- نااااار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اصلك كنت مش عايز تيجي وكل يوم بحجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده أنا طلعت حمار اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تأخري عليهم دون عمد، فجر بركان شهوتهم وحطم ما تبقى من عقلهم وغيبهم في بحر الشهوة بلا رجعة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل ذلك مررت به قبلهم مع داليا وأعرف بدقة كيف وصلوا إلى هذه النقطة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت علينا مارفن وهى تحمل صينية عليها كؤوس وزجاجة واين وثلاث تفاحات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رؤيتها بقميصها الفاضح وهاني بجواري له شعور مختلف كليًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست على الناحية الاخرى من الفراش واصبح هاني بالمنتصف بين جسدها العاري وقضيبي المنتصب بوضوح امامهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبت لنا الواين وبدأنا في الشرب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرات هاني اغلبها نحو ملامحي، اصبح مثلي بتطابق بالغ في الرغبات ومسببات المتعة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يُشعل شهوته ولا يمتعها غير رؤية تلك النظرات الناهشة في جسد زوجته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مارفن تضع يدها على ظهرها ثم تجذب وسادة وتستند عليها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مالك يا حبيبتي، لسه ضهرك بيوجعك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه شوية لسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خاطبتها بصوت حاني بوضوح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الف سلامة عليكي يا مارو، مالك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ضهري واجعني شوية، الظاهر شيلت حاجة تقيلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تدخل هاني بلسانه المرتجف بعد أن تجرع كأسه على مرة واحدة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش قلتيلي الواد عنتر دعكهولك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عضت مارفن على شفتها بدلال وقالت بصوت مايص،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- آه عملي تدليك وارتحت شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجتاحني الهياج وشعرت بغيرة من امتلاكهم متعة مثل عنتر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شكله واد شاطر اوي، حقك تخليه يجي على طول يا هاني يريح مارفن ويساعدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اومأ برأسه دون صوت وعدنا للشرب ثم قامت مارفن وهى تتحدث بدلال بالغ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هادخل اريح في اوضتي شوية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحركت بدلال وعيناي وأعين هاني تحدق في طيزها العملاقة وهى تتأرجح وتتراقص ونحن نراها بوضوح مثير من خلال القميص،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو عنتر عمل معاها حاجة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- دلكها.. بعد ما أنت مشيت على طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إدعيت عدم معرفتي حتى أسمع منه بنفسه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قالتله ضهرها بيوجعها وعايزة يدعكهولها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت اتسند على العصاية ومشيت بشويش ووقفت ابص عليهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضل يدعكلها ضهرها وهى كل شوية تقوله تحت شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحد ما بقى يدعك في اول طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راحت قالتله ايدك بتوجعني حط زيت من اللي على الكومدينو جنبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سمع الكلام ودهن ضهرها وفضل يدعك وهى تتمايص وتقوله تحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين شدت البنطلون لنص طيزها وقالتله يكمل دعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الواد بقى يرتعش ونزل دعك في طيزها وبعدها هو بنفسه اللي شد البنطلون لحد بعد طيزها وفضل يحط زيت ويدعك وانا بتفرج وميت من الهيجان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى نازلة آهات وتقوله بلونة اوي يا عنتر ايدك حلوة اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الواد ما اتحملش ولقيته طلع بتاعه من بنطلونه ويادوب لمسه راح ناطرهم على طيزها وغرقها لبن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهى حست بيه وبقت تترعش لحد ما جابتهم هى كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احا يعني ما ناكهاش؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجف هاني من سؤالي المباشر وهمس وهو يهز رأسه بالنفي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بكرة هايحصل ومش هايعرف يمسك نفسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب وأنت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا ايه؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتجف بشدة وهو يزيد من همسه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش هاتنيكها زي ما أنا نكت ديدي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سرت رعشة بجسدى وشعرت ببرودة في أطرافي وأنا أرى ملامحي مرسومة فوق وجه هاني وهو يهمس ويرتجف ويدعك قضيبه من فوق ملابسه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفز بذهني حالتي وأنا أقف بجوار حسن وأنا أعرف أنه يرى جسد زوجتي وتستعرض له جسدها برضاها وموافقتي وتشجيعي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انه الداء الذي لا شفاء منه ولا علاج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا متعة تفوق متعة مشاهدة الأخرين مع زوجتي ورؤية شهوتهم بأعينهم ورغبتهم فيها وهياجهم عليها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاروحلها أوضتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتلع هاني ريقه بصعوبة وهز لي رأسه وهو مازال قابضًا على قضيبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باب غرفتها مفتوح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إقتربت منه ووجدتها تجلس مستندة بجزعها فوق فراشها بساق مثنية والأخرى مفرودة وبيدها كأس الواين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتسمت فور رؤيتي وجلست بجوارها وأنا أمسك بيدها برقة وأقبلها وعيني بعينيها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- الف سلامة عليكي يا مارو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ضهري بيوجعني اوي يا وائل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مددت يدي أتحسس لحم فخذها وأنا ألتصق بها وأبدأ في تقبيل خدها ثم شفايفها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هادعكهولك وأخليكي ترتاحي خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضمتني بذراعيها وهى تستلم لرغبتها الحقيقة وتلتهم فمي بشراهة لا تقل عن شراهتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دقائق من التقبيل والدعك وقد رفعت قميصها وأصبحت تامة العري وبزازها العملاقة محشورة بين جسدينا وأنا أفعل ما كنت متوق له من البداية وأدفن رأسي بين بزازها وأعضهم وألعقهم ثم هجمت على حلماتها وصرت مثل رضيع جائع أرضعهم بنهم بالغ ومتعة فائقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلدها المشدود أشعل رغبتي في لعقه ولم أتردد في فعل ذلك وأنا أمرر لساني على بطنها حتى وصلت لهذا الثقب المختبئ بين لحم فخذيها وهجمت على كسها ألعقه وأتلذذ بحلاوة طعمه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حماسنا وشهوتنا لم يجعلانا نشعر بهاني الذي اصبح يقف بجوار الباب بقضيب منتصب خارج بنطاله ويشاهد بشهوة ما يحدث،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلعت كل ملابسي وقفزت فوق جسدها وعبر قضيبي كسها المتعطش وأصحبت شفايفنا كأنها قطعة واحدة من شدة التقبيل وهى ترتجف وتئن مع كل طعنة من قضيبي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جسد مارفن كأنه مائدة طعام ضخمة ممتلئة بكل الأصناف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جعلتني أنيك وأنا محموم ولا أعرف ماذا أمسك وماذا أترك وأين أدعك وأين أمرر لساني وألعق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متعة لا نهائية حتى رغبت بشدة أنا أتمتع بطيزها فقمت بجعلها تنزل ساقيها أسفل الفراش وتنام عليه بنصف جسدها وتصبح طيزها العملاقة الممتلئة بمرمى قضيبي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دفعته بين قبتيها العملاقها نحو ثقبها الساخن وبدأت في النيك وأنا أعك طيزها بشهوة ولا أتوقف عن لسوعتها والتمتع برؤية لحم طيزها يهتز ويتحرك كالموج في تتابع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>متعة هائلة حتى لم يعد هاني يستطيع الوقف أكثر ووجده فجأة بجواري ويضع يده فوق طيزي ويحسسها عليها ويدفعني كي أزيد من قوة طعنات قضيبي بكس زوجته وهو يفرك قضيبه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعوري بملمس يده زاد هياجي بقوة فائقة وصرت لا أستطيع كتم شهوتي أكثر من ذلك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنتفضت بشدة وأنا أدفع قضيبي حتى أخره بثبات قوي ولبني يسيل بكس مارفن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إنتهيت وهاني يقف ويحاول اكمال ما كنت أفعل ومارفن تلف رأسها وترانا وتعض على شفتها وتنظر لهاني وتصيح،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اااااااااااااااااااح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مازلت عاريًا وهاني يستند على العكاز وأقوم بنفسي بجذب بنطال بيجامته واخراجه من قدميه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أول مرة أفعل ذلك وقشعريرة هائلة اجتاحت جسدي حتى شعرت أن شعر رأسي يتحرك من تلقاء ذاته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يشير لي لإكمال خلع ملابسه حتى اصبح تام العري مثلي وسند بيد على عكازه والأخرى على طيز مارفن العملاقة وبدأ في النيك مكاني ووسط لبني الذي مازال بكس مارفن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رؤيتهم أصابتني بشهوة كبيرة وجددت الرغبة بداخلي حتى تعب هاني من الوقف وطلب مني سنده حتى ينام ويتمدد فوق الفراش ومارفن وقفت وهى تهجم على أمامه وتضمني وأهجم على فمها وأقبلها بشهوة ثم بنفسي أمسكها من خصرها وأجعلها تجلس فوق قضيب هاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتلعت قضيبه وافترشت جسده واصبحت طيزها الكبيرة مثل دائرة عملاقة أمامي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التصقت بها وأنا احضنها من الخلف بقوة وادعك ببزازها من الامام وأصبح منظرنا كأني أنا وهى نجلس سويًا فوق قضيب هاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلال الوقت الذي ينيك فيه هاني كانت الحياة عادت لقضيبي وعاد له انتصابه وانا ممدد خلف طيز مارفن أقبلها وألحسها وهى تقفز فوق قضيب هاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفجر هاني ونطر لبنه بداخلها وارتمت بجسدها على ظهرها بجواره ولم أستطع الصبر أو تركها تلتقط أنفاسها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صعدت مباشرة فوق جسدها بعد أن وسعت فخذيها وعبرت بقضيبي بين لبن هاني بداخلها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللزوجة الفائقة ورؤية هاني بجوارنا وهو يرضع من بزها جعلوا شهوتي سريعة وصرت انيك بهوس بالغ حتى نطرت لبني للمرة الثانية وسقطت بجسدي فوقها واصبحت بعد هدوء انفاسي ارضع مع هاني من البز الثاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بهم هدأوا تمامًا وهاني أغمض عيونه وقمت إرتديت ملابسي وتركتهم بحالتهم ومتعتهم وخرجت وأنا لا أصدق مدى المتعة التي شعرت بها معهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد إشباعي لرغبتي وخفوت شهوتي، أصابتني تلك الحالة السوداء القاتمة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشاعر احباط وندم ورغبة في البكاء،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توقفت بسيارتي ونزلت منها ووقفت بجوار سور النيل أنظر نحو ظلامه وأنا في حالة شرود مؤلمة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لماذا كل هذا؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لماذا أحيا حياة كتلك الحياة؟!.. أصبحت شخص مهوس وفاقدأ لعقلي ولا أفكر لحظة قبل التصرف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نجوت من قبل من سيطرة سامر بسفره، والآن لا أعرف كيف أهرب من علاقتي بهاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كعادتي حملته بعقلي كل ما وصلنا إليه، تمامًا كما فعلت من قبل مع سامر واعتبرته السبب في شذوذ رغباتي وانحراف طبيعتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لو أن هاني لم يجاريني وأرى نظرات الشهوة بأعينه تجاه زوجتي، لما وصلنا لهذه النقطة وتركت له زوجتي وترك لي زوجته،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فيروس سريع العدوى نقله لي سامر ثم نقلته لهاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثلاثتنا من نفس النوع والنسيج، حياة مملة غير مقبولة وتكاد تكون مفروضة جعلتنا نبحث عن أي شئ لتحريك الماء الراكد واعادة الرغبة بقلوبنا حتى لو كان ذلك على حساب فطرتنا وزوجاتنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيجارة تتبعها أخرى وأنا غارق في شرودي حتى سمعت صوت همس يأتي من الأسفل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد السور في وسط الظلام لمحت فتاة متشردة بصحبة رجلين ويلمسون جسدها وهى تتراقص بينهم بين دلال وقبول،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فوق فرشة متواضعة للغاية وجدتهم يسحبوها ويبدأوا في النيك دون خلع ملابسهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبخرت مشاعر الندم والرغبة في الهروب من واقعي ودبت في الشهوة من جديد حتى شعرت بالخوف من رؤيتهم لي وقررت الرحيل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجنس يسيطر على الجميع، أبشع الشهوات وأكثرها قوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الوقت متأخر وقد تجاوزت الساعة منتصف الليل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدت لشقتي ووجدت داليا نائمة في غرفتنا بقميص عاري مثير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أفرغت كل قوتي وشهوتي بجسد مارفن، فقط تأملت داليا لبعض الوقت وأنا اسأل نفسي لماذا كلهم يرغبوا بها أكثر مني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تثيرهم ويتمنوها.. الا أنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لو أني تزوجت عن حب وبعد اختيار دقيق واقتناع، ربما كانت الأمور اختلفت،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حالتي استمرت لعدة ايام، تجنبت فيها الرد على هاني وكبت فضولي في معرفة ماذا حدث بين مارفن وعنتر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حتى حسن لم أعد أرغب في تركه يراني ويحاول التودد لي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حالة من الإنسداد التام جعلتني صامت اغلب الوقت وداليا فعلت كل شئ لمعرفة ماذا يدور برأسي وأنا ابرر بأني مرهق ومجهد من العمل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشاعري لا تختلف عن مشاعر فأر سمع صوت محبس المصيدة وأدرك أنها نهايته لا محالة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يوم وثاني وثالث وعاشر وأنا على نفس الوضع والتقوقع بداخل شقتي أخشى الجميع وأخاف من كل شئ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أغلب تلك الأيام مرت دون خمر أو حشيش، حتى تعبت بشدة وتعاظمت رغبتي في الشرب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد العمل ذهبت لشراء الحشيش وزجاجة ويسكي وتجهزت للشرب ليلًا ومحاولة ايقاف عقلي عن التفكير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرحت داليا عند عودتي ورؤية ما جلبت وظنت أني عدت لما كنت عليه ومنت نفسها بليلة حمراء مثيرة بعد جفاء استمر لعدة ايام،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استحمت ونعمت جسدها وتزينت وارتدت قميص هاني المثير الذي اشتراه لها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بداخلها تعرف رغباتي وما يشعل شهوتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعرف أنها بارتداء قميص نوم هاني تعيدني لذكرياتنا المثيرة وتفتح باب شهوتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خيم الليل علينا وجلست في الصالة دون فتح النافذة وبدأت في الشرب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشرب بعد توقف عدة أيام يكن له وقع السحر والتأثير المضاعف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أول سيجارة وكأسين كنت أشعر كأني أحلق في السماء أو كأني في بركة ماء دافئ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا بزينتها وقميص هاني تلتصق بي وتشرب معي مما أشرب ولا تكف عن مداعبتي وتقبيلي وهى تسألني عنه وعن سبب توقف زيارتنا لهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اصبح عقلي كحبة فزدق صغيرة تتهاوى في رأسي وتداخلت الصور بمخيلتي وكلها لمارفن وما حدث في سهرتنا الأخيرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتصب قضيبي ومع ثقل لساني قصصت عليها كل ما حدث بيني وبينهم وكيف نكنا مارفن أنا وهاني سويًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشهوة أصبحت مُحكمة قبضتها علينا ونحن في حالة سُكر وسِطل وهى تسألني بهياج عن كل التفاصيل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت جرس الباب لطمنا على وجوهنا ولم نكن نتوقع زيارة من أحد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالكاد استطاعت داليا أن تضع وشاح فوق كتفيها ولم تستطع النهوض من مكانها وذهبت لارى من هو الضيف المزعج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفاجئت ببدر أمامي برأسه المحلوقة وسمرة بشرته من الشمس،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قبلني بحرارة وهو يستنشق رائحة الحشيش ويتهلل وجهه من الفرحة وقبل أن افتح فمي كان يدخل الشقة بلا تحفظ أو خجل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفاجئ بوجود داليا أمامه بقميصها العاري ورؤية سيقانها وأفخاذها والأهم رؤية ملامحها وهى يبدو عليها السطل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحبت به مبتسمة وعدت لهم وبدون استئذان صاح بدر من السعادة وهو يرى زجاجة الويسكي ويصب كأس لنفسه،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم نكن بحالة تمكنا من فعل اي شئ غير قبول جلوسه معنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شرب كأسين بنهم وغشومية وأخذ سيجارة حشيش وهو يصيح بسعادة أنه كان في حاجة ماسة لهذه السهرة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتحدث وأعينه على داليا وقد تركت الوشاح ومع حديثه ونوادر ما حدث له بالجيش، سقط عنها الوشاح وأصبحت بزازها مرئية له بكامل الوضوح من خلال قميص هاني العاري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشهوة دبت بقضيبه وأصبح لا ينظر لشئ غير جسد داليا وأنا بجوارهم أنظر لهم واتذكر هاني ومارفن وعنتر ومارفن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الدعابات مستمرة وصار جسد بدر ملاصق لجسد داليا وبعد دقائق كان لا يوجد بصالة شقتي أي شخص واع أو بعقل يقظ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اومال فين طقم القطة يا ابلة داليا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكت داليا وهى تتذكر تلك الليلة عندما ارتدت هذا الطقم وطلبت منه بنفسي أن يضع لها الديل في طيزها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يوووه مش فاكرة بقى يا بدر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس القميص ده حلو اوي اوي برضه يا ابلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يمسكها من يدها ويجعلها تقف ويقف معها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلفها على جزعها ليراها من كل الجوانب وهو لا يكف عن مدحها ومغازلتها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنظر لهم بشهوة وقضيب ومنتصب وأنا لا أصدق أن هذا هو بدر الفتى التخين الأبله،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحول وصار يتصرف كرجل فاهم ومتمرس وكأن تجربة انهاء دراسته والجيش قد جعلوا منه شخص أخر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبحت أجلس بجوارهم ولا أفعل شئ غير مشاهدتهم،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>داليا تحاول الجلوس فتترنح وتقع على ظهرها وتفتح ساقيها ويرى بدر كسها العاري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يصفر بفمه وهو يخلع قميصه وبنطاله وهو يترنح ويحدثني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما تفتح الشباك يا ابيه دي الشقة حر اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفضت وأنا اخشى أنا أجد حسن أمامنا بنافذته ينظر نحو مسرح عرينا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دورة جديدة من الكؤوس المملوؤة وكأس داليا يقع من يدها على صدرها وقميصها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تصيح وهى تضحك وبدر يمد يده بتلقائية وشهوة نحو صدرها يمسح الويسكي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهوتي اصبحت لا تتحمل المزيد من المقاومة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحركت نحو داليا وأنا اجلس بجوارها وأحدث بدر بأقصى درجات الهياج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ده يتمسح كده يا غسيم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم هجمت على صدرها ألعق الويسكي من فوقه وداليا تسيح وتعض على شفتها وتتآوه بشبق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهوة بدر الثائرة تحركه وتدفعه للجلوس بجوارها من الناحية الأخرى ويشاركني اللعق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رؤيته جعلتني اتجمد وأنا أتذكر نفس المشهد بشقة هاني وأنا وهو نلعق بزاز مارفن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاحداث تتكرر ورد الفعل لا يختلف، شهوة منفجرة بلا اتجاه محدد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت أسبق منه في خلع الشورت وأصبح تام العري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رؤيته لى شجعته أن يفعل مثلي ويزيد بأن مد يده بنفسه يخلع قميص هاني من فوق جسد داليا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بكل تأكيد تغير بدر 180 درجة ولم يعد الساذج السريع الفقد للوعي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا أتذكر من منا قاد ثلاثتنا نحو فراش غرفة نومنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط اتذكر داليا وهى تحت جسد بدر وقضيبه يخترق كسها وينيكها بحرمان بالغ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حرمان بالغ وشهوة ثائرة جعلوه يطلق لبنه بعد دقيقتين من الايلاج والنيك ويشير لي بأن أخذ دوري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أتعجب وأنا أنفذ تعليماته وأركب داليا وأشعر بملمس لبنه بداخلها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يبدو أني لن أنيك مجددا الا ولبن احد بالداخل كما حدث مع ثقب مارفن بين فخذيها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سهرة طويلة وليلة صاخبة ونحن نتشارك ونتاوب على نيك داليا بكل شهوة ورغبة حتى الصباح وبدر يودعني بعد أن تركنا داليا ممدة عارية غائبة عن الوعي وفي ثبات عميق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تنتابني نفس المشاعر السوداء التى اجتاحت فؤادي بعد سهرة مارفن وهاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حدث العكس وأنا لا أفهم السبب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اجتاحتني الشهوة من جديد وتمكنت مني وقد أدركت أن العزلة لم تكن دواء ولا أمل في شفائي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أول ما فعلت أن قررت الرد على هاني اذا اتصل بي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في المساء جلست على القهوة ولم يمر وقت طويل ووجدت حسن يقترب مني بفرحة لرؤيتي ويجلس معي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دار بيننا حديث قصير وهو يعتب على اختفائي وأعلل بالعمل ثم أخرجت من جيبي قطعة حشيش وأنا أهمس له،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خد يا عم الحتة دي وادعيلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قشطة عليك يا عم وائل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صنف عالمي هايعجبك فشخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت بترد لي يعني المرة اللي فاتت!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ولا رد ولا حاجة ما احنا متقابلين صدفة اهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طب خلاص تعالى نطلع عندي نلفلنا سيجارتين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش لازم بقى خليك أنت على راحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- راحتي ايه يا عم وائل ما أنا متنيل قاعد لوحدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص ماشي يلا بينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بلا شك أرغب في خطوة جديدة مع حسن والتمتع بتلك اللحظات من الشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فكرت أن اتصل بداليا وتفعل مثل المرة السابقة وتفتح النافذة ولكني تراجعت وشعرت أني سأصبح مكشوف ان فعلت ذلك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلسنا في شقته وحضر كل شئ وجلب عبوات البيرة المثلجة وبدل ملابسه كالمرة السابقة بفانلة خفيفة بحمالات وشورت منزلي من القطن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اشعر به يريد أن يزيد الود بيننا وازالة كل الرسميات وكأننا صديقين حميمين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأنا في لف السجائر واحتساء البيرة وأنا ابحث عن منفذ للحديث الخاص والمثير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لسه برضه مش ناوي تتجوز؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- فكك يا عم بلا جواز بلا زفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت يا ابني اتعقدت ولا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ خالص بس ناويت اهاجر برة البلد خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تهاجر؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايوة أهاجر، برة احلى وناس اريح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شكلك مقتنع بالهجرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش مقتنع وبس انا بدأت التنفيذ وكلها كام أسبوع واطير على برة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نتحدث بألفة واضحة والدخان يحلق فوقنا ويتكاثف وعبوات البيرة الفارغة يتضاعف عددها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- طالما دي رغبتك وهاترتاح بكده يبقى تمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سند بضهره ومد قدميه فوق المنضدة وهو يمسك بهاتفه ويفتح الانستجرام ويضعه أمام بصري،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوف يا معلم الاجانب عاملين ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جمال وشياكة وكلهم على سنجة عشرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا عم دول موديل مش ناس عاديين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لعلمك أغلب الستات برة كده، احنا بس اللي دافنين نفسنا مع البقر اللي هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بقر ايه يا عم انت، هو في أحلى من البلدي وحلاوة البلدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك بقهقه وهو يضربي بمزاح في كتفي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- قصدك الشلت البلدي والاجسام المرهرطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ طبعا مش كل الستات كده ولو ان كده حلو اصلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس برضه في ستات كتير اعوادهم صواريخ واحلى من الاجانب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتش في هاتفه على نفس الابلكيشن ثم فتح صفحة لـ estella_walks</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجدتها صفحة لموديل لا تفعل شئ سوى فيدوهات لها وهى بملابس ملتصقة بطيزها وتمشي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط تمشي وطيزها البارزة المهتزة كأنها معبأة بالماء تتراقص بشكل لا يوصف،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اوف دي فاجرة اوي البت دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شفت يا معلم طيزها عاملة زي الملبن ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش الطياز اللي قد البراميل اللي عندنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حالة السطل تشعرنا بلذة وحميمية في الحديث أكثر من المرة الأولى،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- سوري يا حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس انت مراتك رضوى كانت حلوة وجسمها حلو ومش مفشولة زي ما بتقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- كسمها، أنا مش عايز افتكرها اصلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو أنا بقولك تفتكرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا بقول كنت بنفسك متجوز ست وجسمها كان موزون وحلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- جايز بس برضه كانت زيهم كلهم مليانة من تحت وطيزها قد دي تلت مرات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بهياجج وانا أتذكر جسد رضوى وشكل طيزها وأجد بداخلي رغبة عارمة للقفز نحو المحبب لي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذت اشاهد فيدوهات اكثر وهو ملتصق بي ويشاهد معي نفس الموديل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احا يا حسن دي كل فيديوهاتها يادوب بس بتغير الاسترتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ وفي وهى طيزها عريانة كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نشاهد بتحديق واحيانا نعيد فيديو منهم مرتان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اول مرة أعرف ان حركة المشي دي بتهيج كده!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش اي مشي يا معلم، شوف طيزها الاول عاملة ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعلتها وأنا أغرق في مشاعر دياثتي حتى رأسي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- عادي يا عم ما أنا طيز مراتي شبه طيزها بالملي بس ما جربتش خالص حركة المشي دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امتقع وجهه وبما إني تحدثت عن طيز طليقته بلا خجل فما كان منه الا الحديث بالمثل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هى مراتك رشيقة فعلا، بس معرفش طيزها شبه دي بجد ولا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>معقول!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- صدقني نسخة من دي بالكربون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا ابن الايه يا محظوظ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ده انا مدمن الفرجة على طيز البت دي بس اكيد مش زيها اوي كده وملبن اوي كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أصبحت أتنفس بصعوبة من شدة الشعور بالهياج،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاكدب عليك ليه وبعدين انت هاتمثل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما المرة اللي فاتت لما كنت عندك شفتها وهى نايمة وكانت لابسة كلوت فتلة ومقمبرة طيزها قدامنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت به شرد لثوان كأنه يتذكر ولمحت قضيبه ينتصب ويرفع مقدمة الشورت الخاص به،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هو أنا لحقت اشوف حاجة؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين دي كانت صدفة وما ركزتش اوي في البص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنا البت دي سخنتني اوي وهاتخليني اجرب الحركة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شرد للمرة الثانية وأظنه يحاول تخيل داليا تمشي بنفس الطريقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس هاتعمل كده فين وازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ايه اللي فين؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندي في البيت أكيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ما ينفعش يا عم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ليه بقى؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لازم مسافة مشي طويلة، وانت شقتك مافيهاش مشوار طويل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش ضروري، هى بس تلبس استرتش من دول وتمشي شوية وخلاص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بجد الحركة دي تهيج اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نتحدث وفيديوهات نفس الموديل تتابع ونحن نشاهدها بشهوة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هى داليا مراتك عندها استرتشات زي دي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احا، دي ديدي مضيعة فلوسي على اللبس البيتي ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بتعشق اللبس المدلع اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تعرف انا اتخضيت لما شفتها المرة اللي فاتت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اتخضيت؟!.. ليه يعني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اصل قعدت افكر هى لابسة كده ونايمة ده الطبيعي بتاعها ولا كانت مستنياك!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما اخبيش عليك رضوى كانت انانية اوي وبخيلة في مشاعرها ومش من السهل كانت تدلعني كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت حظك خرا اوي يا حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دي ديدي مراتي مدلعاني اوي ليل ونهار وعلى طول بتلبس حاجات تهيجني وتبسطني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بجد يا بختك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تاني!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما قلتلك الستات على قفا مين يشيل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص كان زمان وجبر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا هسافر واتجوز واحدة جسمها مايص زي البت دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصراحة انا هاموت على الجسم ده اوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- يا ابني هنا احسن وان كان على الجسم ده موجود وكتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما ديدي قدامك اهى مثال حي لنفس الجسم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- بس اكيد في فرق بينهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دي مايصة اوي وبتمشي بطريقة تولع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت اللي فاكر كل الستات زي رضوى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ديدي جسمها زي البت دي ومايصة اكتر منها كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لو دورت هتلاقي زي ديدي واحلى كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص بقى ما تخلنيش احسدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولو اني عارف أنك بتبالغ علشان تقنعني ما أسافرش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انت مصر تكدبني ليه يا عم حسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طب اصبر ثانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هياجي وارتفاع هرمون الدياثة ورؤية قضيبه منتصب يدفع الشورت جعلوني أفعلها بلا تردد وأنا أرتجف واشعر بمغص فوق عنتي من شدة الاثارة وافتح له صورة لطيز داليا عارية موجودة بهاتفي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وضعتها أمام بصره وهو يحدق فيها بفم مفتوح ودهشة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ها ايه رايك شبهها ولا لأ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مين دي؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- ديدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفعل بشدة وأخذ يحدق في الصورة بإعجاب بالغ وشهوة واضحة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- احا دي طيزها زيها بالظبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- مش قلتلك يا معلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- انا لو منك ما اخرجش من البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>افضل ليل ونهار معري طيزها وبلعب فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- خلاص بقى يا ابني ما تسخنيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- اسخن يا عم براحتك وروح افشخها.. يا بختك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- شوفلك واحدة زيها وما تسافرش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لأ هسافر يعني هسافر مفيش رجوع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انتهت سهرتنا وعدت لشقتي مترنح ومشتعل الشهوة مما حدث مع حسن ولكني تفاجئت بداليا تجلس بوجوم وملامح حزينة مضطربة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رآت حالتي وأخبرتها أني كنت بشقة حسن ولكني لم آرى منها كالسابق صيحة شهوة ورغبة في الاستماع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط زاد وجومها وعبوث ملامحها وبعد عشرات المرات من السؤال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انفجرت باكية وهى تشعر بحزن بالغ مما حدث مع بدر،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مثلي شعرت وأدركت أن بدر اصبح شخض مختلف وتشعر بالعار والضيق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمكنت منها فكرة أنها رخيصة وعاهرة تُقدم بلا ثمن،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بكت بحرقة وهى تدفن رأسها في صدري وتضربني بيديها بحرقة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أنت ما بتحبنيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا متأكدة إنك ما بتحبنيش، لو بتحبني كنت تخاف وتغير عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا عملت كل حاجة علشان أرضيك وفي النهاية خلتني وسخة وشرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا خلاص ما بقتش طايقة عيشتي معاك ولا حياتي بالشكل الوسخ ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثارت وانفجرت وأنا في صمت مطبق واحساس بالحقارة والدونية لا نهائي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الصباح اكتشفت أنها جمعت ملابسها هى وصغيرتنا وتركت المنزل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أعرف ماذا أفعل وظللت لأيام أعيش مرة أخرى في عزلة تامة وعقلي لا يتوقف عن التفكير،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاني يهاتفني وحسن يفعل المثل وأنا متمكن مني الرعب والفزع وأشعر أن الجميع عرفوا عني كل شئ ولإفتضح أمري ولا أمل في حل لمصيبتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>زارني خال زوجتي وتحدث معي وأبلغني على اصرار وتصميم داليا على الانفصال،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حاولت التواصل معها دون جدوي وكل من تدخل أكد لي اصرارها على رغبتها في الطلاق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في النهاية لم استطع مقاومة رغبتها ولا فعل شئ خوفًا من أن تنفجر وتخبرهم بقصتنا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حدث الطلاق وصرت وحيدًا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاجر حسن وأصبحت نافذته دائمة الاغلاق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد فترة وجدت نفسي قد بدأت في النسيان والتعايش مع وضعي الجديد،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عادت لي شهوتي ورغبت في التواصل من جديد مع هاني،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم غيابي عنه لأشهر طويلة ولكن عندما يعرف أني طلقت داليا وأني كنت في مصائب، بلا شك سيلتمس لي العذر ويسامحني وتعود المياه لمجاريها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت بزيارته في مكتبه وهو ينظر لي بنظرات ريبة وضيق وغضب،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قصصت عليه ما حدث وتأثر لسماع ذلك ولكن لم أسمع منه عبارة ودودة كالسابق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ظننته سيطلب مني زيارته وأنه متوق لذلك، لكنه لم يفعل،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبالتأكيد لم أجد بنفسي شجاعة سؤاله عن مارفن أو مجرد التلميح بذلك،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أفهم سبب مقابلته الفاترة وعدت لعزلتي وجلسة القهوة وحيدًا أراقب المارات من نساء وفتيات،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عام مر على طلاقي لداليا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فوجئت بمحاميها يقابلني ويخبرني أن داليا تزوجت وسافرت بصغيرتنا مع زوجها لدولة خليجية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رغم كل شئ بكيت فراقها وضياعها من حياتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا أعرف هل أشعر بحنين إليها وندم وأني كنت فعلًا أحبها،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أم أني أبكي حياتي ومرضي وقصتي التي صنعت من ذلك المسخ وضيعت مني زوجتي وصغيرتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عامين بعد طلاقي لداليا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كل الأحزان يُعالجها الوقت والنسيان،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صارت بي الحياة وصرت معها حتى وجدت عن طريق أقاربي زوجة جديدة مناسبة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مُطلقة بلا أولاد وحدث الزواج بشكل سريع،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أكن أبحث عن شئ سوى زوجة هادئة بملامح مقبولة وظروف مناسبة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تزوجنا ووجدت معها سعادة واضحة ولم أدع لعقلي فرصة للتفكير في رغباتي القديمة المرضية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقط تعايشت وبدأت في الشعور بالهدوء والرضا ببداية جديدة نظيفة لا يشوبها شئ من أفعال الماضي المدمرة لإنسانيتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحفل السنوي لشركتنا..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إرتديت بدلة أنيقة وتزينت زوجتي الجديدة وبدت غاية في الجمال بشعرها الناعم ووجها البرونزي اللامع وفستانها الرقيق،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بوسط الحفل وجدت أمامي فجأة هاني ومارفن تتأبط ذراعه وهى بكامل زينتها وفستان رائع والأهم نقص وزنها بشكل ملحوظ للغاية،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقدت أكثر من نصف وزنها، بلا شك نتيجة عملية جراحية كحال الكثيرون،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ارتبكت وتفحصت مارفن بإعجاب بالغ وانبهار مرئي وواضح على ملامحي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حياني هاني بحرارة بعد جفاء لقاربة العامين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت بتعريفهم ببعضهم البعض،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- هاني ومدام مارفن.. هند مراتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبادلنا التحية وهاني ومارفن يتفحصون هند بدقة وتحديق وهم مبتسمين،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر لي هاني بنظرة أعرفها جيدًا وهو يشير بيده لهند بود بالغ،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- لازم تشرفونا بالزيارة ونتعرف أكتر على بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتلعت ريقي وشعرت برجفة تسري بكل جسدي من قدمي حتى رأسي وأنا أرى أعين هاني تتفحص هند بنظرة أتذكرها جيدًا وأنا أجيبه برجفة واضحة في صوتي،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- أكيد وانتوا كمان لازم تشرفونا بالزيارة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحكنا جميعًا بتودد وأصبحت أتنفس بصعوبة وأدخن سيجارتي بشراهة وعقلي يصرخ ويصيح وهو يسألني بقوة ورغبة عارمة في معرفة الإجابة،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هل سأفعلها مجددًا وأخطو تلك الخطوات المتلاحقة، أم أن معاناة وفزع الماضي سيمنعوني من العودة لنفس الطريق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>- تمت -</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 43887, member: 1775"] [B]الخطوات المتلاحقة "السلسلة الثانية" - يُنصح بقراءة السلسة الأولى لمعرفة الشخصيات والأحداث لسهولة فَهم الأحداث الجديدة.. قراءة ممتعة للجميع- الجزء الأول في الصباح بعد السهرة الصاخبة ليلة أمس، استيقظت وأنا أشعر بصداع حاد برأسي وأتذكر رويدًا رويدا ما حدث بيني وبين داليا زوجتي وابن خالها بدر الأبله البدين، خطونا خطوة كبيرة جدًا بجعل داليا تلعق قضيب بدر للمرة الأولى، لم يعد الموضوع يتوقف عند الاستعراض والاغواء، حدثت الخطوة الثانية وداعب طيزها بيده وأصابعه ووضع قضيبه بفمها ونطر لبنه بين شفتيها وهو يرتجف ويتشنج ويسقط غائبًا عن الوعي، فتحت داليا عيناها وتنهدت برقة ودلال ثم قبلتني بحرارة وهى تهمس لي بصوت مملوء بمشاعر الاثارة، - هو حصل ايه امبارح.. مش فاكرة حاجة خالص ضممتها لصدري العاري وأنا أقبلها بشهوة وأهمس لها ويدي تداعب بزها وحلمتها الواقفة، - مصيتي للولا بدر يا منيوكة وجابهم في بقك جحظت عيناها وعادت براسها للخلف مفزوعة وهى تتذكر ما حدث وتصيح بخج وفزع، - احيه يا وائل.. انا عملت كده ازاي بس؟! - عادي مع الحشيش والويسكي محدش بيحس بنفسه اعتدلت في جلستها فوق فراشنا شاردة وهى كمن تحدث نفسها، - بدر هايقول عليا ايه دلوقتي بس؟! جذبتها مرة اخرى لصدري وأنا اضمها برقة واهمس لها وشفتاي تلامس أرنبتها، - ولا هاتلاقيه فاكر اي حاجة خالص من اللي حصلت - بجد يا وائل؟! - قومي بنفسك نصحيه وهاتتأكدي من كلامي في غرفة بدر وجدناه نائمًا كالقتيل ولا يرتدي شئ غير بوكسره وبذلنا مجهود كبير حتى استجاب لنا وفتح عينيه، حوار بيننا وبينه نطلب منه الاستيقاظ وبدء يومه والمذاكرة وهو يتحدث بشكل طبيعي ونظراتي لداليا مبتسمة هادئة وملامحها يبدو عليها الارتياح وهى تتأكد من صدق حديثي وأن الفتى البدين بالفعل لا يتذكر شئ مما حدث، - اعملينا الفطار بقى يا ديدي علشان ألحق أنزل أروح الشغل بعد خروجها من الغرفة جلست على حافة الفراش بجواره وأنا أرى مقدمة البوكسر وعليها بقعة بسبب لبنه، - انت مبهدل نفسك كده ليه يا ابني انت؟ - قلتها وأنا أشير له برأسي نحو قضيبه ويفهم اشارتي ويضع يده فوق البوكسر وهو يرد بخجل واضح، - الظاهر كنت بحلم يا ابيه ابتسمت له لأطمئنه وأنا أربت عليه وأدعي الرقة والعطف، - ما أنا قلتلك ما تشربش معانا امبارح وماسمعتش كلامي شرد ببصره لثوان كأنه يحاول التذكر، - انا مش فاكر حاجة غير لما أنت قلت لأبلة داليا تدخل وتوريك الطقم الجديد سرت القشعريرة بجسدي من كلامه وبدأ قضيبي في الانتصاب وأنا أهمس له بصوت مشحون بالشهوة، - ديدي دي حبيبتي بتحب تدلعني باستمرار لمحت رجفة بجسده ويده تضغط دون ادراك على قضيبه وهو يرد بتلعثم، - انا افتكرت حدقت بوجهه مبهوت وأشعر بالخوف أن يكون قد تذكر ما حدث، - افتكرت ايه؟ - فتكرت لما ابلة لبست طقم قطة بس.. - بس ايه؟! فرك وجهه بيده والاخرى مازالت تضغط فوق قضيبه، - بس مش فاكر حاجة تاني خالص شعرت بالارتياح وطلبت منه الذهاب للاستحمام واللحاق بنا لتناول الافطار، لم يقبل بدر أن أنسى وعدي له بالسماح لصديقه وليد الحضور له بشقتنا والمذاكرة معه وأيضا اعطاء داليا درس رياضيات خاص لهم، ذكرني بحديثي وهو يلح على أن أسمح له باستقبال وليد والسماح لداليا باعطائهم الدرس الخصوصي، حدقت داليا بوجهي وبدر يتحدث وشعرت بمدى ارتباكها وتوترها حتى تدخلت في الحديث بشئ من القلق، - هو أنا فاضية اذاكر لحد ولا أدي دروس للفشلة دول! ربت على كتفها برقة وأنا ارى نظرات بدر المتمنية، - معلش يا ديدي انتي زى أخته الكبيرة وبعدين ساعة ولا حاجة تشرحيلهم شوية مفيهاش حاجة شعرت برغباتي وقرأت نظراتي وهى تومأ برأسها قبل أن تهتف بحدة وبشكل قاطع، - لو اتدلعوا ولقيتهم هايقرفوني مش مديه حد حاجة قبل أن أفتح فمي كان بدر يصيح بحماس بالغ، - صدقيني يا ابلة هانسمع الكلام ونذاكر كويس كمان لم يعد هناك مجال لكثير من النقاش، فقط وأنا أرتدي ملابسي لحقت بي داليا وهى تحاول فهم الموضوع مني بشكل واضح وصريح، لم يكن هناك مجال لمواربة أو اخفاء أو تزييف للأمور، أوضحت لها وأنا أرتجف بشهوة رغبتي في مزيد من المتعة، متعة البدايات، كل ما نفعله يظل أجمل ما فيه بدايته، تلك اللحظات الأولى للاغواء والمواقف الأولى التي نفعلها وكأنها وليدة الصدفة وغير مخطط لها، المضي في نفس الطريق لمسافة طويلة، يُغيّب عنا المتعة ويجعلني أغرق في مشاعر الخوف والقلق أضعاف مشاعري بالمتعة والشهوة، اتفقت مع بدر أن يتصل بصديقه وليد ويبدأوا أو حصة اليوم، عانيت في غرفتنا حتى أقنعت داليا أن ترتدي استرتش وتحت منه كلوت فتلة وبلوزة قصيرة تنتهي قبل مؤخرتها، رغم أني سأكون خارج البيت الا أني كنت أعرف أن عند عودتي وسماع ما حدث منها سأشعر بمتعة فائقة وكأني كنت معهم أرى بنفسي كل شئ، بعد خروجي بساعتين وأنا في عملي تلقيت منها اتصال وهى تهمس لي بدلال أنها بدلت الكلوت بأخر من التصميم العادي حتى لا يظنها وليد عاهرة ويحدث ما نخشاه، وجهة نظرها أن نسير الطريق خطوة خطوة بالتدريج وترك مساحة لها للاطمئنان ومعرفة وتقييم وليد بشكل اكيد قبل أي تصرف قوي، لم أجد مفر من القبول وانتظار معرفة النتيجة، ساعت من القلق والتوتر والخيالات تهاجم عقلي حتى انتهى عملي وهرولت نحو البيت لمعرفة ما حدث في غيابي، فور دخولي وجدتها في المطبخ وهى ترتدي نفس الملابس، تفحصتها من ظهرها وأنا أراها بالفعل ترتدي الاسترتش وتحته كلوت قطن عادي، لكنه يظهر بوضوح من اسفل قماش الاسترتش الخفيف، قبل أن أنطق بحرف كان قضيبي يؤلمني من شدة انتصابه وانا ألتصق بطيزها من الخلف واضمها واسألها بصوت مرتجف من الشهوة عما حدث، ضحكت بدلال ومياصة وهى تهرب مني وتطلب مني تغيير ملابسي لتناول الغذاء وبعدها في غرفتنا ستقص على كل شئ، وجه بدر ونحن نأكل لا ينم عن حدوث شئ كبير، فقط لمحته متجهمًا وقاضبًا حاجبيه، انتهىمن الاكل ولحقت به في غرفته احال معرفة ماذا به، - مال ياض يا بدر مبوز كده ليه؟ انفجر كطفل صغير ببلاهة وهو يشكو لي قسوة داليا معه هو وصديقه أثتاء الدرس وحدتها معهم وأنهم فشلة ولا يفقهون شئ في اي شئ، حاولت تهدئته وأنا أخبره أنها تفعل ذلك من أجل مصلحته ومن أجل أن نوفي بوعدنا لوالده ونجاحه في الامتحانات، هدأت ثورته وهو يشكو مرة أخرى بصوت أقل حدة، - مش أنت يا أبيه قولتلي عادي اخد راحتي شوية مع وليد ونشرب لنا سيجارة سوا؟ - حصل - اهي ابلة داليا بقى فضلت فوق راسنا بغلاسة لحد ما وليد مشي وماسابتناش دقيقة لوحدنا ربت على كتفه بطيبة وانا أعده أنا أتحدث معها وأجعلها تترك لهم مساحة من الحرية سويًا بعد الدرس والمذاكرة، في غرفتنا جعلتها تقف أمامي وأنا أجلس على الفاش أتأمل شكل طيزها من الاسترتش واسألها عما حدث، وهى تشعر بحركة اصابعي فوق لحم طيزها، قصت على ما حدث، خوفها البالغ من وجودها مع شابين بالغين وحدها، جعلها بالغة الحدة والحذر، كانت بحدتها تحاول تشتيت انتباههم أنها ترتدي ملابس غير لائقة وأن لحم فخذيها وساقيها واضحون لهم وايضا كلوتها، الشخصية القوية المستعارة كانت بالنسبة لها درع واق من تجرأهم عليها منذ البداية، تهمس بشهوة وهى تخبرني أن وليد رغم حدتها وغلظتها في التعامل كان يحدق طوال الوقت في لحم فخذها وهى تجلس بالمنتصف بينهم، بلوزة مفتوحة تُظهر بداية الشق بين بزازها، كان أكثر ما يجذب نظرهم وهم يدعوا الانصات للشرح، رغم بساطة ما حدث الا أني غرقت في بئر من الشهوة وجذبت ملابسها بقوة وجعلت تجلس فوق قضيبي ونيكها بحماس كبير ولم أستغرق دقيقتان من فرط شهوتي حتى نطرت لبني وأنا أرتجف، قاومت بعدها مشاعر دياثتي نحو بدر في المساء، الخطة الجديدة يجب الا يفسدها شئ، فقط أزيد من تهيجه بجعاها ترتدي شورتات قصيرة ضيقة طوال الوقت وأكتفي بمتعة رؤية نظرات الهياج على وجهه وهو يتابعها ببصره كلما تحركت، في مساء اليوم الثاني قبل الذهاب للنوم كنت أزور غرفة بدر وأضع بيده قطعة حشيش وأنا أبتسم له وأخبره أني طلبت من داليا أن تتركه يجلس بصحبة صديقه غدًا بعد الدرس، كاد يقفز من الفرح وهو يأخذها مني ويرجوني بشكل طفولي تام أن أعطيه ما تبقى من زجاجة الويسكي، رفضت بشدة وأنا أخبره بالرفض وأهمس له بصوت خفيض مفعم بالشهوة كي أزيد هياه وأوجه تفكيره، - يا ابني انت يا حمار ماينفعش ويسكي - ليه بس يا أبيه ده وليد هايتجنن ويدوقه زدت من همسي له وأنا أرمقه بنظرة مرتعشة، - الويسكي بيهيج اوي، ماينفعش تشربوا وداليا معاكم في الشقة لمحت رجفة بجسده وهو يرنو إلي بفم مفتوح وقد استيقظت شهوته، - ما أحنا هانبقى في اوضتنا يا ابيه - مايصحش برضه تشربوا وجسمكم يسخن وهى معاكم لوحدها بص خليكوا في الحشيش بس احسن - بس الحشيش بيهيج برضه يا ابيه - مش زي الويسكي طبعا تركته بعد أن وعدته بأن أجعله يشرب في مرة لاحقة بوجودي وأنا أدعي أن ذلك من أجل الحفاظ على داليا ومراعاة للاصول والتقاليد، في الصباح كنت أراجع مع داليا كل شئ للمرة الرابعة أو الخامسة وهى ترتجف بين يدي وتعدني بتنفيذ كل ما أطلبه منها وهى بصحبة بدر وصديقه وليد، بعد خروجي ببضعة ساعاتن جاء وليد واستقبلته داليا بنفس طقم المرة الأولى، الفارق أني انتقيت لها كلوت أخر حجمه أصغر ويُظهر جزء لا بأس به من لحم طيزها من الاطراف، مشت أمامه وهو يتبعها وتتأجج شهوته وهو يرى ظهرها من الخلف ومياصة مشيتها وما يظهر بخفوت من خلال قماش الاسترتش الخفيف، ذهبت لاعداد الشاي ووليد بوجه أحمر بلون الدم يزفر وهو يهمس لبدر صديقه بلا خجل أو مواربة، - بنت عمتك دي جامدة نيك ولبسها ابن متناكة فشيخ اوووي بدر وهو يتذكر ما شاهده من قبل من ملابس فاضحة وهى ترتديها وبسبب بلاهته ورغبته في الشعور بالمتعة وما بينه وبين صديقه من اسرار يتنهد بحرقة ويرد عليه بهمس، - أنا اصلا مش عايز الامتحانات تخلص وأرجع شقتنا تاني - يا بختك يا ابن المحظوظة ضحك بدر ببلاهة وسعادة وهو يخرج قطعة الحشيش من تحت وسادته، - طب ايه رأيك بقى في دي خطفها وليد من يده بسعادة وهو لا يصدق ان بدر جلب الحشيش، - جبتها منين دي يا ابن اللعيبة؟! - ده ابيه وائل هو اللي ادهالي - احا.. معقول؟! - آه يا بني ده صاحبي ودايمًا بيروق عليا - شكله مزاجه عالي اوي - اوي اوي على فكرة وبنشرب سوا - بصراحة حقه.. متجوز فورتيكة تعدل مزاج اي حد - خلاص بقى يلا يا علق انت دي بنت عمتي عادت لهم داليا وهى تحمل صينية الشاي وجلست بينهم تشرح لهم وهم في عالم أخر يتبادلوا النظرات والتحديق في جسدها والظاهر لهم منه، مرتبكة تشعر بنظراتهم ومرتعبة من الخطوة القادمة كما اتفقت معها، بعد الحصة تركتهم وخرجت وهى تخبر بدر أنها ستذهب لمسح الشقة أثناء جلوسه مع صديقه كما وعدته، فور خروجها قام وليد بلف سجاير الحشيش وتسربت الرائحة لخارج الغرفة وأدركت داليا أنه الوقت المناسب، دخلت غرفتنا وقامت بتبديل ملابسها وارتداء بادي خفيف بدون ستيات تحته وهوت شورت صارخ بدون كلوت يُظهر ربع طيزها من حوافه وخرجت وأحضرت جردل الماء وبدأت في مسح الشقة وهى ترتجف، سيجارة وثانية ودارت الرؤوس وانسطلت وصوت الجلبة بالصالة جذب انتباه وليد الشارد في جسد داليا منذ وصوله، قام مترنحًا نحو الباب يفتحه وينظر ويرى طيز داليا بمواجهته وهى منحنية تمسح الارض، شخر بصوت مسموع سمعته داليا ولم تلتفت وسمعه بدر وقفز رغم بدانته يقف بجوار صديقه ليرى نفس المشهد، استيقظت قضبانهم وظلوا متلاصقين يحدقون فيها وفي لحمها وهى تعرف أنهم خلفها وتتمايع وتتفن في اغوائهم واعطائهم مشاهد مثيرة مجانية، كلايهما يداعب قضيبه من فوق ملابسه حتى تجرأ وليد وهو يشير بيده لبدر ويتقدم نحوها بأعين حمراء وجسد شبه مترنح، - لامؤاخذة يا ابلة عايز ادخل الحمام التفتت له وشاهد بزازها شبه واضحة بعد أن ابتل البادي وشف بزازها وظهرت حلماتها بوضوح أمام بصره، سطله جعله لا يحتاط وهو يحدق في بزازها بفم مفتوح وشهوة مشتعلة، - اتفضل يا وليد اختفي بداخل الحمام وهو في حالة شهوة يرثى لها وعاد من جديد وهى تنتظره بجسد معتدل مفرود وطيزها بارزة أمامه اكثر من ربعها ظاهر من شورتها الفاضح، وقف دقيقة يحدق فيها من الخلف حتى التفتت له مبتسمة لينتبه ويعود للوقوف والفرجة من خلف ضلفة باب غرفة بدر، تتمايل امامهم ووليد يفعلها ويحرر قضيبه وبدر يقلده وهم في حالة سطل كبيرة وداليا تلمحهم وترتجف مما يفعلوا ويبدأوا في مداعبة قضبانهم العارية عليها وهى بعد أن سقطت في الشهوة والرغبة مثلهم تساعدهم بمزيد من الحركات المثيرة، بعد نطر لبنهم على الارض وعودة قضبانهم خلف بناطيلهم، تجرأت داليا أكثر واقتربت من مكان وقوفهم وكأنه أمر عادي وقامت بالانحناء ومسح لبنهم من على الارض كأنها لا تعرف ما يكون، اعتدلت واقفة أمامهم على بعد شبر وحلماتها نافرة واضحة كأنها عارية وهمس بدلال ولبونة، - كفاية كده وكملوا مذاكرة بقى رد عليها بدر بتلعثم وهو يترنح، - خلصنا مذاكرة يا ابلة ووليد هايروح أومأ وليد برأسه وجسده مازال يرتجف بعد أن نطر لبنه وتحرك للمغادرة وعاد بدر لفراشه وهرعت داليا نحو أحد الاركان تمسك بهاتفها وتغلق التسجيل بعد أن طلبت منها فعل ذلك كي أتمكن من رؤية ما حدث عند عودتي، أصيبت بما يشبه اللوثة الجنسية وأنا أشاهد مقطع الفيديو الذي قامت داليا بتصويره وهى تستعرض جسدها لإغراء بدر ووليد، شاهدته أكثر من عشر مرات وأنا أصر أن تجلس داليا بين فخذي وتلعق قضيبي أثناء مشاهدتي، الفيديو فاق توقعاتي بكثير، زاوية وضع الهاتف كانت في الجهة المقابلة لباب غرفة بدر، إستطعت رؤية وجوه الشابين وهم يحملقون بشهوة في استعراض زوجتي لهم، رؤيتهم وهم بقضبان عارية يدعكوها بشهوة على جسدها، كانت تصيب جسدي رجفة عارمة وتجعل قضيبي ينطر لبنه بلا هوادة، داليا مثلي تشعر بكم هائل من المتعة والاثارة، فقط خيبت أملها أني لم أستطع النيك وإكتفيت بشعور نطر اللبن على الفيديو، الرغبة في المزيد تتمكن مني بقوة وتُحكم قبضتها الشيطانية على عقلي، بعد أن إنهار جسدي من كثرة نطر لبن الدياثة المزلزل للكيان، تحركت نحو غرفة بدر وأنا لا أستطيع الوقوف على قدمي وهمست له برعشة واضحة في صوتي، - ديدي بتقولي ان مستواك زي الزفت - ما احنا بنذاكر وناخد درس أهو يا ابيه - لأ كده مش كفاية، كلم وليد وقوله لازم حصة كل يوم وخليه يجي بكرة شعرت به يبتسم من سعادة سماع الخبر ويومأ برأسه بحماس ويقوم على الفور بالاتصال بوليد وأنا أجلس بجواره، تسلل لي صوت وليد دون أن ينتبه بدر لذلك وسمعته وهو يوافق بفرحة وحماس ويخبر بدر المبتسم ببلاهة، - اوبا بقى.. ده أنا مش مبطل ضرب عشرات على طياز الابلة ارتجفت من جملته ومن ملامح رد فعل بدر الغير معترض على سماع ذلك من صديقه، - أنت لسه معاك حشيش ولا خلصته؟ - لأ طبعا يا ابيه، دي كانت حتة صغيرة يادوب لفينا بيها أربع سجاير صغيرين وضعت بيده قطعة أكبر من قطعة الأمس وأنا أدعي العطف والحنية، - خد حتة حلوة أهى بس المهم تذاكروا كويس تهلل وجهه بالفرحة وعدت للصالة أدخن سيجارة حشيش منفرد وأنا أفكر في سيناريو جديد لحصة الغد، منذ انفتاح علاقتي بداليا وهى لا تعترض على فعل أي شئ أطلبه منها، مهما كانت صعوبة طلبي، بالنهاية تنفذه تمامًا كما أريد، فكرت أن أعود لبدر وأعطيه بقايا زجاجة الويسكي ولكني تراجعت وقررت تأجيل ذلك حتى وقت أخر بعد أن يكون الشابين وصلا لدرجة أعلى وانكشفت الامور والرغبات بشكل أكبر، في الصباح اتفقت معها أن أختبأ في غرفتنا دون علمهم وظنهم أني في العمل، رغبتي رؤية ما يحدث بعيناي أكبر من قدرتي على الانتظار حتى عودتي من العمل، إستعديت وقبعت خلف باب غرفتنا وإرتدت داليا الملابس الخاصة بالدرس، الاسترتش الخفيف الشفاف والبلوزة القصيرة مفتوحة الصدر، مر الوقت بطيئًا ثقيلًا حتى سمعنا جرس الباب معلنًا وصول وليد، ذهبت داليا لفتح الباب وهى ترمقني بنظرة شهوة وأنا مختبئ خلف الباب، فتحت الباب لتتفاجئ بوليد ومعه اثنان من أقرانه في مثل عمره، المفاجأة ألجمت لسانها وهى تراهم وهم يحملقون فيها بشهوة ووقاحة بالغة ومفزعة، عبروا الباب واغلقوه خلفهم وهم متدافعون بشكل عشوائي خالي من أي لياقة ووليد يصيح بهم ليتبعوه لغرفة بدر، أعينهم محدقة بوقاحة وفجاجة وكأنهم في الشارع ولا يخافون من شئ، فور رؤيتهم ورؤية طريقتهم في الدخول والنظر لداليا، شعرت بالخطر وحجم المصيبة، وليد الأهوج المتهور ظن أن بيتي هو بيت عهر ودعارة وأن داليا مجرد بائعة هوى أو فتاة ليل رخيصة جلب أصدقاؤه ليتمتعوا بها دون خوف أو حذر، هرولت داليا لغرفتنا مرعوبة مرتعدة وأنا أحاول تهدئتها وهى لا تكف عن الولولة وإلقاء اللوم على، إرتديت ملابس الخروج وهبت لغرفة بدر مدعيًا عودتي مبكرًا من عملي، تعمدت التجهم وصلابة الملامح وغلظة الاسلوب وأنا أطلب من بدر اعتذار لهم بسبب قرب وصول ضيوف مهمين، غادر وليد وصديقيه الشقة وهم محبطون ورؤوسهم متلفتة أثناء خروجهم يبحثون عن رؤية أخيرة لداليا، فور خروجهم إنهلت على بدر بالسب والتوبيخ جراء ما حدث، - أنا هاتقلبلي البيت مدرسة للصيع صحابك - صدقني يا ابيه مكنتش اعرف ان وليد جايب حد معاه - ده عيل عرص ومش محترم أنا غلطان من الاول إني وافقت اخلي داليا تذاكرلكم حاول الاعتذار دون جدوى، وعدت لداليا أهدئها وأطلب منها السماح وأعدها ألا يتكرر ما حدث بعد أن أخبرت بدر بشكل قاطع أني لن أسمح لوليد أو غيره الحضور لشقتنا وأمرته أن يفعل ذلك أمامي ويتصل به ويخبره بعدم وجود درس أو زيارات مرة أخرى، احباط شديد بعد أن تبخرت خطة في الهواء وضاعت أمنياتي في متعة جديدة تطعم شهوتي، خرجت لا أقصد وجهة معينة، فقط أمشي بلا هدف وأنا شارد وأفكر في تصرف وليد الأحمق، العيب الثابت باستمرار دون تغير، كلما وجد أحدهم متعة أو مر بعلاقة، لا يهدأ حتى يقصها على غيره للتباهي أو يدعوه للمشاركة ويفضح الطرف الاخر، مجتمع يعشق الخبص والحكي والزهو بالعلاقات ويتمتع بفضح نساؤه واثبات أنه وصل اليهم، بعد أكل اللحم وشرب الماء المثلج، يحطمون مائدة الطعام ويبصقون فوق الأواني والاطباق، أيام ثقيلة ونحن في حالة صمت تامة، حتى ليلة الخميس والجمعة لم أدع بدر يسهر معنا، عدنا لنقطة ما قبل البداية ونحن ننتظر بفارغ الصبر انتهاء الامتحانات ورحيل بدر، فقط بعد الهدوء وعبور الموقف السخيف، عدت لمشاهدة الفيديو بصحبة داليا وتشتعل شهوتنا ويحدث النيك على وقع تخيلاتنا لو أن الامور جرت كما تمنيت، انتهت الامتحانات وغادر بدر شقتنا وبعدها بأسبوعين ظهرت النتيجة وتنفست الصعداء لنجاحه وضمان عدم الدخول مع خال زوجتي في لوم أو مشاكل، المضحك أن بدر أخبرنا أن وليد رسب ولم يعبر العام الدراسي، عاد الركود لحياتنا وعدنا للرتابة المقيتة مرة أخرى، داليا تشعر بي وتعرف أني أعاني من عدم حدوث شئ يغذي شهوتي، في أحد الايام وبعد عودتي من العمل جلست بجواري تداعب صدري وهى تطلب بنعومة ودلال، - عايزة أخرج أشم هوا يا وائل، بقالنا كتير ما خرجناش - تحبي نروح فين عضت على شفتها بمياصة وهى تهمس بلبونة واضحة، - تعالى نروح المقطم فطنت لمقصدها وانتصب قضيبي، ولكني شعرت بالخوف والوجل، ذهبنا لهناك مرتين من قبل وفي كل مرة كنت أشعر أننا سنقع في مصيبة لا محالة، رفضت الذهاب واتجهت نحو النافذة أدخن سيجارة وأنا أشاهد حركة الناس في الشارع، اقتربت مني ووقفت بجواري تلتصق بكتفي وذراعي ثم مدت يدها وأمسكت بقضيبي تداعبه، أول مرة نفعل ذلك وتداعب قضيبي ونحن نرى الناس في الشارع ويرونا ولا يتوقعوا أن زوجتي تداعب قضيبي المنتصب بيدها خلف الجدار، شعرت بالنشوة من تصرفها ثم فجأة انفتحت النافذة المقابلة وخرج منها جارنا ولوح لي بيده وألقى علينا التحية، نافذتنا عالية لا تظهر غير ثلث اجسادنا من الاعلى، دار بيني وبينه حديث عابر عندما شعرت بيد داليا تمسك بيدي وتضعها فوق كسها لأنكشف أنها أنزلت الشورت وأصبحت عارية من الاسفل، سرت قشعريرة بجسدي ورجفة وأنا أتحدث مع جارنا واصابعي بكس زوجتي بجواري وهو لا يعرف، قطعت داليا حديثنا وهى تسأله عن زوجته وأين هى، أجابها بود وهى تضغط بيدها فوق يدي على كسها العاري، أصبحت ادعك لحم طيزها العارية وأنا مستمر معه في حديثنا التافه وأشعر باثارة كبيرة من الموقف، أدلك طيزها وهى تفرك قضيبي حتى شعرت بقرب نطر لبني من شدة اثارة الموقف والكلمات تخرج من فمي مرتعشة متلعثمة والجار الطيب لا يعي ما يحدث حتى ارتجفت وانطلق لبني ويسقط فوق الجدار، لم أتحمل الوقوف اكثر وأنهيت معه حديثنا وعدنا للداخل بعد اغلاق النافذة وأنا مبتهج ومنتشي من تلك الدقائق المجنونة، داليا تهمس لي وهى تداعبني أنها كانت تتحدث مع جارنا وهى عارية ولو أنه علم ذلك لكن بلا شك قفز من نافذته وركب عليها، اهتجنا بشدة والتحم جسدينا في معركة قوية بسبب الموقف وليد الصدفة، بعدها صرنا كل مساء نعيد نفس الحركة ونقف بلا ملابس من اسفل في النافذة ولكن لم يحدث مثل المرة الاولى مرة ثانية، حتى أنها ذات مرة كانت تقف بجواري في النافذة عارية بالكامل وفقط تخفي نصفها العلوي بالايشارب وأصابعها من تحته تداعب حلماتها وتفركهم، فقط نقف ونفرك اجسادنا ونحن نرى المارة والعابرون بالشارع ولا أحد منهم يتوقع حقيقة ما نفعله. الجزء الثاني في أحد أيام العمل العادية الروتينية وانا خلف مكتبي وبجواري زميلي الوحيد بالمكتب الاستاذ هاني والذي يكبرني بعشر سنوات على الاقل، تلقى اتصال هاتفي وسمعته يتحدث بغضب مع زوجته وبعد انهاءه المكالمة اشعل سيجارة وهو يسب ويلعن، حاولت مداعبته والمزح معه لتخفيف ضيقه وطلبت لنا فنجانين قهوة، مشاحناته لا تنتهي مع زوجته مارفن، كثيرًا ما سمعت مشاجراتهم الهاتفية دون قصد أو تلصص، فقط يرتفع صوته ويصيح فيها ثم يخفت صوته وأفهم أنه استجاب لها في النهاية، جلسنا نحتسي القهوة ولأول مرة يحدث ويفتح لي قلبه ويقص على مشاكله مع زوجته، زوجة متسلطة قوية الشخصية بشكل كبير وتمارس سلطويتها عليه طوال الوقت، لهما ابنان يدرسان في الخارج كما أرادت مارفن وأصرت، المشاجرة كانت لانها تريد منه الذهاب لمنزل امها واحضارها من هناك للمكوث عندهم لبضعة ايام، ظل يشرح لي وهو في حالة غم واضحة، أنه لا يحب ذلك ويشعر بالضيق في ظل وجود حماته وبالطبع زيارة باقي اخوة مارفن لهم طوال فترة مكوثها ببيتهم، هاني شخص بيتوتي بشدة ولا يحب الخروج أو الجلوس على المقاهي، حاولت معه كثيرًا حتى جعلته يهدأ وألحيت عليه أن يستجيب لي ويذهب معي للمقهى في المساء، لسنا جيران لكننا في نفس الحي، على المقهى في المساء شعرت أني أجلس مع مراهق صغير وليس رجل قارب على الخمسين من عمره، أعينه تلاحق كل من تمر من أمامنا مهما كانت هيئتها أو شكلها، داعبته وأنا ألمح له أني ألحظ نظراته للفتيات والنساء، لم نكن اصحاب مقربين، لذا وجدته يتلعثم ويشعر بحرج بالغ وهو يحاول نفي التهمة عنه وأنه فقط ينظر للجميع بسبب جلوسنا على الشارع، سقط أمام نظراتي الغير مصدقة والساخرة من خجله ليتحدث بدون مواربه أنه يعاني من تسلط زوجته عليه وأنه لم يصنع اي علاقة طوال حياته ورؤية الجميلات يبهج قلبه، قطع حديثنا اتصال من زوجته وهى تطلب منه بعض الطلبات، اعتذر لي للذهاب ولكني أصريت على توصيله بسيارتي، تفاجئت أنه قام بشراء اشياء كثيرة ولزم على عند توصيله أمام بيته أن أحمل معه الطلبات حتى باب شقته، رغم اعتراضه ومحاولته المستميتة ألا يرهقني ويكفي توصيله بالسيارة وانتظاره حتى اتمام شراء الطلبات، فتحت لنا زوجته وتفاجئت عند رؤيتها، بل صُدمت، مارفن كانت شديدة البدانة بشكل صادم حتى أني لأول وهلة ظننتها حماته، ألح على أن أدخل وأشرب شئ ولكني رفضت بشدة وغادرت على الفور، في اليوم التالي بمنتصف اليوم وعند احتساء القهوة، أعاد على شكره على واجب الأمس وأنا أطلب منه معاودة الذهاب معي للمقهى ولكنه رفض بحجة أن مارفن سترفض وتضايق، انحرف حديثنا وأنا أداعبه وصورة مارفن بعقلي، عن فوائد الجلوس على المقهى ورؤية الحسناوات، تنهد بحسرة وهو يعلق شاردًا، - صواريخ ماشية على الارض فارق السن بيننا يصنع حاجز كبير ولكن دهشتي من هيئة مارفن كانت أكبر، - بصراحة يا هاني الواحد لما يشوفهم نفسه بتتفتح ويبقى عايز يتجوزهم كلهم قلتها وأنا أضحك على أنها دعابة، ولكني وجدت وجه هاني إكتسى بالحزن والضيق وهو يزفر، - يا بختكم ينفع تتجوزوا مرة واتنين وتلاتة مش زينا داعبته من جديد وأنا أشعر بشئ ما يتحرك بداخل صدري أعرفه جيدًا، - دي كانت داليا مراتي تفشخني ابتسم على الدعابة ثم استطردت وأنا ابدأ في دخول تلك الدوامة بجسد تسري به القشعريرة، - بس للحق هى حلوة ومش مخلياني أفكر أصلا في غيرها ولا سايبة فيا حيل لواحدة غيرها التلميح جنسي واضح وإن كان مغلف بصيغة الدعابة ولحظت نظرة متأهبة بعينيه، - طالما الست كويسة كده وهدا حيلك، اومال بتروح القهوة ليه يا طفس نتحدث بهذا الشكل لأول مرة رغم تزاملنا من أكثر من عشر سنوات، - ما هو هد الحيل ده بيبقى اخر الليل بعد القهوة ضحكنا ثم زاد سقوطي بالدوامة وأنا استطرد رغم خوفي من التمادي في الحديث الخاص، - يا عم انت بتغزي العين عنك ولا ايه أنت مش بقيت دلوقتي لوحدك أنت والمدام والعيال مسافرين وكمان لا بتخرج ولا بتسيب البيت يعني أكيد حيلك بيتهد اكتر مني عشر مرات تلميحي فج ووقح ولكني رأيت بوجهه ملامح حزن وهو يلوي فمه بسخرية، - أنا نسيت الكلام ده من زمان واصلا أم رامي دايمًا متعصبة وجدتها فرصة سانحة لأدعي الجدية والاهتمام واسأله كأني مشفق عليه، - ما تأخذنيش يا ابو رامي، هى المدام سايبة وزنها يزيد اوي كده ليه، ده مش صحي خالص وخطر عليها ابتسم ابتسامة ساخرة وهو يهز رأسه بآسف واضح، - هى من وهى صغيرة مليانة بس دلوقتي بقت أكتر بكتير وياما حاولت تعمل دايت بس ما بتكملش - غلط اوي بصراحة، دي داليا مراتي رغم ان جسمها سمبتيك ومظبوط بس برضه على طول عاملة دايت وبتلعب رياضة وبتترعب لو وزنها زاد كيلو ولا اتنين شعرت به يبلع ريقه ويرتبك وصوته يصبح اكثر انخفاضًا، - طب ليه القلق ده كله طالما جسمها مظبوط؟! - بتقول دي الشياكة ولازم تحافظ على جسمها منحوت ومشدود عشان شكلها يبقى حلو وصحتها كمان، اصلها عندها فوبيا انها تتخن ووزنها يزيد بتقول ان الست اللي وزنها يزيد ما بتعرفش تلبس ومابتعرفش تبان شيك وجميلة سقطت بشكل كامل في دوامتي وأنا أحاول دون أن يلحظ توجيه تفكيره نحو داليا ولوبشكل خافت وطفيف، تنهد بصوت مسموع وهو يقول، - يا بختك يا عم، مراتك شكلها ست شاطرة وحقك فعلا يتهد حيلك على الوصف ده ضحكت وأنا أتأكد أن هاني تحرك معي خطوة نحو ما يدور بعقلي ويصنع بداخلي تلك الاحاسيس، - ولعلمك بقى ست بيت شاطرة جدًا أقولك.. أنا عازمك بعد بكرة على العشا، وأهو هايبقى صابح أجازة ومالكش حجة حاول الاعتذار بخجل وأنا أصر على العزومة حتى استجاب لي وقبلها وأنا بداخلي أعرف أن موافقته سببها الرئيسي هو رؤية داليا بعد وصفي لها، قصصت على داليا ما حدث وأنا أوصف لها ضخامة مارفن وأنها تبدو كعجوز تخطت الستين بسبب بدانتها ونظارتها الطبية السميكة، ايجاد بديل لصديقي سامر كان مطلب داليا منذ وقت طويل، كانت طوال الوقت تلح على أن أجد من يعوض غياب سامر ونمارس معه ما يشبع شهوتنا بدلًا من افعالنا الخطرة بالذهاب هنا وهناك وتعرضنا للخطر وحدوث المشاكل، كنت متردد في ذلك بشدة، هاني زميلي بالعمل وأراه بشكل يومي، والوقوع معه في حالة تشبه ما كنت عليها مع سامر، أمر بالغ الخطورة ولو أنه حدث، لن أستطيع الفكاك منه بعد ذلك، لكن بنفس الوقت بداخلي رغبة عارمة أن نفعل ولو شئ بسيط يسد جوعى الشديد نحو تلك المشاعر والرغائب، فكرت داليا الاكثر جراءة مني أن تستقبل هاني بالفستان القصير الذي اشتريناه من قبل ولكني وجدت ذلك فج بشدة ولا يليق بالمرة، جاء موعد العزومة ووضعت داليا مساحيق التجميل بشكل واضح وارتدت استرتش ضيق اسود اللون لا يشف جسدها لكنه شديد الضيق حتى أنه كان يغوص بين فلقتيها من الخلف مهما حاولت جذبه، ومن الامام تستطيع رؤية كسها مجسم ومعرفة حجمه بسهولة وبالطبع لم تتخلى عن غطاء شعرها ليبدو الأمر عبثي ويدعو للشهوة، منظرها كان مثير بفظاعة خصوصًا أنها ارتدت بلوزة قصيرة لا تخفي خصرها من الاسفل، وصل هاني وهو يحمل علبة شيكولاتة فاخرة ورحبت به وجلس معي ثم دخلت داليا ترحب به وتقدم لنا العصير، رغم كل محاولاتي أن تبدو الزيارة مجرد زيارة عائلية طبيعية، إلا أنه بمجرد دخول داليا وجدت وجه هاني يكتسي بحمرة الخجل والارتباك وبدا الموقف برمته أني فقط أستعرض له زوجتي التي أسهبت في وصفها له ومدى رشاقتها واعتنائها بنفسها، بصره مشتت ومرتبك وهو يحدق فيها وفي جسدها خصوصًا بعد جلوسها ورؤية استدارة أفخاذها والاسترتش ملتصق بهم بشكل صارخ، تبادلنا حديث عائلي عادي اغلبه عن ولديه ودراستهم في الخارج حتى قامت داليا لتحضير السفرة، فور ابتعادها لم يتمالك نفسه وهو يحدثني بصوت مرتعش خفيض، - لا لا يا وائل، بصراحة المدام في منتهى الشياكة بجد، ومنتهى الذوق والرقي لا تستاهل بجد تهد حيلك انتصب قضيبي وبدأ الخدر يسري بعقلي بعد تخليه عن تحفظه بشكل كبير وهو يصف لي اعجابه بجمال زوجتي وتناسق ورشاقة جسدها، خرجت داليا من المطبخ وهى تحمل الاطباق وكلانا ينظر نحوها وطيزها بالفعل واضحة ولافتة للنظر بشدة وهى تتراقص بشكل صارخ وتبدو كأنها عارية بسبب دخول الاسترتش بين الفلقتين، لم يستطع هاني ادعاء الادب واللياقة وهو يحدق في طيزها بافتننان واضح وأنا أهمس له كأني معلق على مبارة، - شفت زي ما قلتلك ازاي الرياضة والدايت مخلينها رشيقة ومحافظة على نفسها رمقني بنظرة هائمة وهو يزفر بصوت مسموع ثم يهمس لي بتلعثم وأعين زائغة، - بصراحة كنت فاكر معنى كلامك انها رفيعة وجسمها ناشف بسبب الرياضة ومعندهاش يعني أنوثة زي البنات اللي شفناهم عند القهوة ارتجفت وأنا أفهم أنه يُعلمني أنه تفحص طيزها وتأكد من ليونتها وجمالها، كلما تقدم خطوة لحقته بخطوة أوسع، - لأ ما هي مش بتشيل حديد يعني دي رياضة حريمي عشان تخليها رشيقة وكمان تحلي المسائل والانوثة صدقني لازم تحاول تاني مع مدام مارفن وهى تبقى زي ديدى وأحلى كمان مع الانتظام اشاح بيده معترضًا وساخرًا، - ايش جاب لجاب يا عم، مارفن مفيش منها رجا ولا فيها أمل نتحدث واثناء حديثنا تظهر داليا وتختفي وهى تتباطئ وتعرف بلا شك ما يحدث خلفها وأن نظرات ضيفنا تتفحصها بالتأكيد، جلسنا على السفرة وهاني لا يكف عن مدحها ومدح نفسها في الطعام وتميز مذاقه وهى تشكره وتجامله وهى تدعوه للحضور والزيارة وقتما شاء، شربنا الشاي بعد العشاء ونحن نتحدث وأعينه تلتهم جسدها بشكل واضح لي ولها وهى محافظة على ابتسامتها ورقتها معه طوال الوقت حتى إنتهت الزيارة وغادر بعد أن ودعنا واطال في الامساك بيدها مدعيًا المودة والشكر على العزومة، ضحكت داليا بقوة بعد رحيله وهى تخبرني أن نظراته كانت طفولية بشدة وهو يظنها لا تفهم وتراه، وتمدح رقيه وذوقه وأنها لم تكن تظنه بهذه الوسامة والشياكة، ملامحه هادئة ووسيمة مع شعر رأسه المختلط فيه الاسود بالابيض وجمال عطره ونظافة ملابسه، بعد يومان وعند العودة للعمل وجدته يتحين الفرص لفتح حديث جانبي معي حتى طلب مني رد العزومة وتناول العشاء بشقته وأنا أشكره وأخبره أنها ليست مقايضة وأني لا أرغب في ارهاق مارفن وهى على وصفه دائما مجهدة ومرهقة، أخذ يمدح في زوجتي ورقتها وجمال طعامها وأنا أعرف أنه يرغب في العودة للحديث عن جسدها ورشاقتها، لضمان هدوء الخطوات وصحتها، لم افسح له المجال وإكتفيت برؤيته يكاد يصرخ ويطلب مني رؤية داليا مرة أخرى، قبل مغادرة العمل وجدته يطلب مني اللقاء على القهوة مساءًا، وافقت وانا أبتسم وأعرف أنه تعلق بداليا ويريد ملازمتي والتقرب مني بأي شكل، جلسنا في أحد جوانب المقهى الخارجية بمقابلة الشارع وهو كأنه تحول لشخص أخر، تخلى عن تحفظه وخجله واصبح يحدق في المارات أمامنا والاهم يعلق عليهم ويقيمهم، حتى مرت احداهن وكانت ذات جسد يقارب جسد داليا ووجدته يتحدث بصوت خفيض مفعم بالشهوة، - شايف الفرسة دي عاملة ازاي - ده الجسم المثالي بصحيح أعرف أنه يريد التلميح أن جسدها يشبه جسد زوجتي، - مثالي اوي بصراحة أردت مزيد من التلميح لجعله يتحدث بلا حذر، - اهو جسم زى ده لازم صاحبته تلعب رياضة عشان تعرف تحافظ عليه - المفروض فعلا، شفت طيزها كانت مقمبرة ازاي وبارزة مع انها مش مليانة ومعندهاش كرش أومأت له برأسي وأنا أتنهد وأدعي الشرود في شئ ما، - ده في تمارين مخصوص عشان الطيز تقلوظ كده وتبقى حلوة اشعل سيجارة باصابع مرتعشة وهو يقول بصوته المرتعش، - يا بختك يا سيدي - اشمعنى! - ما أنت المدام عندك ذكية ومحافظة على نفسها وواضح أنها فاهمة اوي في التمارين جاوبته بفخر واعتزاز، - ديدي عارفة أني بحب الحاجات المظبوطة عشان كده دايما مهتمية رغم أني أنا اللي بكوع فلوس الجيم كل شهر وكمان فلوس اللبس الرياضي والادوات اللي بتدرب عليها في البيت انتبه لحديثي وقطب حاجبيه بتساؤل، - هو في ادوات رياضية في البيت كمان؟! - طبعا لان الجيم يومين بس في الاسبوع، مشاية لازم تمشي عليها كل يوم ساعة على الاقل كل ما أرجع من الشغل افتح ألاقيها فوقيها وأفضل مستنيها تخلص عشان تحضرلي الغدا اشعل سيجارة من السيجارة وصوته يزداد انخفاضًا، - ايه هو بقى اللبس الرياضي ده كمان؟ - مش عارف اللبس الرياضي؟ - لأ - لبس مخصوص من قماش مخصوص عشان سهولة الحركة - ده شكل موضوع مكلف فعلا - وماله طالما في الاخر انا الكسبان ومعايا مراتي حلوة وجسمها حلو - بصراحة جدا، جسمها متناسق زي الممثلات ضحكت وادعيت البراءة، - وأنت هاتفضل كده، لا بتخلي مراتك تخس وتلعب رياضة ولا عندكوا طلاق وتعدد - نصيبي بقى - طب ما تصاحب يا عم ضحك بسخرية كبيرة، - اصاحب ايه بقى وأنا ولادي رجالة في الجامعة، هما بقى اللي يصاحبوا وينقوا بنات حلوين زي مدام داليا كده ومايغلطوش غلطتي أنهينا جلستنا وعلى مدار ايام كنت أشعر به يحترق ولا يعرف كيف يتصرف وينفذ من جديد لعالمي الذي فتحت بابه له بكل رضا وطواعية، أثناء ذلك كنا لا نتوقف انا وداليا عن الوقوف بلا ملابس من أسفل في النافذة وقد قمت بشراء مشاية كهربائية بالفعل وملابس رياضية لها وأنا أراهنها أن هاني بكل تأكيد لا يفكر في شئ غير رؤية ذلك بعينه، في اخر يوم عمل في الاسبوع وجدته مرتبك بشدة حتى طلب مني قبول دعوته على العشاء في بيته وأنا أجيبه بنفس الرد وهو يلح بتصميم بالغ، اضررت في النهاية على الموافقة بشرط أنا يقبل هو الاخر عزومتي في الغد، فرح بشدة وقبل ولكنه أصر على شراء ديك رومي بنفسه ليتذوقه من يد داليا، كان صعب على أن أقبل أن يشتري هو مسلتزمات العزومة لكنه أصر وأخبرني أننا أخوة ولا فرق بيننا وأنها رغبته وان مارفن لا تجيد طبخه ويرغب في أكله منذ مدة طويلة، اصراره على الذهاب معي بعد العمل وشراء الديك الرومي بنفسه وحمله مع باقي الطلبات لشقتي بحجة مساعدتي، جعلتني أبتسم بداخلي وأنا أعرف أني كسبت راهني مع داليا وأن الهدف هو فقط الذهاب معي لشقتي في الوقت الذي أخبرته مسبقًا أن داليا أثناءه تكون بالزي الرياضي فوق المشاية، دون أن يلحظ اتصلت بداليا وأخبرتها بكسبي الرهان وأننا في الطريق وعليها الاستعداد لاستقباله وتحقيق رغبته، وصلنا لشقتي وهو معي يحمل الديك الرومي وأشعر به متعرق ومرتجف، قمت بفت الباب بمفتاحي ونحن نحمل الاكياس ويعبره خلفي بخطوة ونتوقف سويًا ونحن نرى داليا قد فعلت المطلوب وانتظرتنا، تمشي فوق المشاية بوسط الصالة وهى ترتدي شورت شديد القصر والضيق حتى أن جزء من حواف طيزها يظهر منه وبادي من فوق يشبه الستيان لا يخفي بطنها وظهرها، تجمد هاني مكانه وهو لا يصدق بصره قبل أن تلتفت لنا داليا وتدعي المفاجاة من وجودنا وتلتقط فوطة تضعها فوق صدرها وهى تعتذر لهاني وتهرول نحو الداخل وهو يرى بأعين مفنجلة محدقة صخب اهتزاز وارتجاج طيزها، لم أكن أتصورالزي بهذه الطريقة والهيئة وأنا أشتريه لها، لو أن طيزها عارية لكان المشهد أقل قوة من منظرها والشورت يكاد يتمزق فوق لحمها ويضغطها بقوة ويجعلها شديدة البروز وتهتز بشكل لا يتحمله ذكر، هاني بتلعثم تام وعرقه ينهمر كالمطر، - لامؤاخذة يا وائل، اكيد مدام داليا اتكسفت اوي أنا هانزل أنا ,وهاستناك بالليل اوعى ما تجيش - تعالى بس يا عم رايح فين، لازم تشرب حاجة - لأ مش ضروري بقى عشان المدام تكمل تمرينها وما احرجهاش - ما تقلقش هى مستحيل تسيب التمرين لو ايه حصل - يبقى انزل بقى - مش ممكن لازم تشرب حتى كوباية عصير، مش شايف انت عرقان ازاي من الحر - طب والمدام بس، كده هاتتكسف ومايصحش - تتكسف من ايه ده انت اخويا الكبير وأحنا اكتر من الاهل خلاص موقف وعدى كأني سكبت جردل ماء فوق رأسه، فوجدته تراخى وتوقف عن ادعاء الخجل وجلس على أحد المقاعد وأنا أصيح على داليا لتحضر لنا العصير عادت لنا بالعصير بعد أن إرتدت تريننج رياضي أخفت به جسدها وإن كان ضيق ملتصق بجسدها بقوة ويبين منحنايته وانوثتها، وضعت العصير وعادت للمشاية تقدم لنا فقرة مميزة لحركة طيزها وأفخاذها وهى تتحدث، - ايه الديك الرومي ده يا وائل؟! - هاني يا ستي عزمني عنده النهاردة على العشا وانا عزمته بكرة عندنا وأصر يشتري ديك رومي عشان نفسه فيه وعايزك تعمليه بإيدك - بس كده.. من عينيا نتحدث وأعين هاني الجاحظة المحدقة تلتهم جسد داليا بشراهة بالغة، رآى من جسدها الكثير، فقط كان المخفي عنه الجزء الأقل.. كأنها بالبكيني على الشاطئ، خطوة واسعة خطوتها أنا وداليا معه وأصبحت الان أسير ما رآى وشاهد، من جديد أضع رقبتي وسمعتي بيد أحدهم، يمكنه الان الحكي وإخبار من يريد أنه شاهد زوجتي شبه عارية في بيتي وبرعايتي، مشاعر الدياثة ورغائبها التي تقتل العقل وتمحيه وتجعلني لا أشعر بتصرفاتي ومدى خطرها ولا أفكر في العواقب ولا في القادم بعدها، فقط خطوة أولى ثم تليها الخطوات المتلاحقة نحو المزيد وكأني أشرب من الماء المالح كلما شربت إزداد شعوري بالظمأ، خلف طيز زوجتي أجلس مع رجل يكبرني بعشر أعوام وأتركه يشاهد وأنا ممتن وسعيد وقضيبي منتصب، أنهى العصير وغادر وارتمت داليا بين ذراعي وهى تنهج من شدة الهياج وتلتهم فمي ثم قضيبي وقد أعدتها من جديد لتذوق تلك المتعة الشاذة والتمتع بإثارة الاخرين وتعرية جسدها لهم، الأهم أني تنبهت لروعة صناعة هذا الموقف ومدى نجاحه في أن يبدو كصدفة صادقة، دخول الشقة مع أحدهم بشكل مفاجئ ورؤية زوجتي بوضع مثير وتظهر كأنها صدفة قدرية ولم نخطط لها، شرد عقلي في تخيل عشرات الاشخاص نفعل معهم هذا الموقف ونكرره وهى تلعق قضيبي وشهوتي في السماء رغم كل مشاعر الندم بعد أن فعلتها وقدمت جسدها بكل سهولة لأعين هاني، لا أعرف ماذا يعتقد الان، بلا شك ليس من المنطقي والطبيعي ان أكون سبور لهذه الدرجة وأدعه يرى زوجتي بهذه الهيئة، هو يعرف مسبقًا حتى بدون رؤية زوجتي، أنها ***** وأننا مثله من أبناء تلك الطبقة الاجتماعية الخالية من تحرر الـ A كلاس، هل فطن لحقيقتي وأني أرغب في اثارته بزوجتي وجعله يتمتع بها، أم أنه من السذاجة وحسن النية أن يظن ان ما حدث هو وليد الصدفة واعتباره شخص مقرب منا بشدة، في المساء استقبلني هاني بشقته وأنا أحمل له علبة شيكولاتة فاخرة مثلما فعل هو من قبل، شقته تشعر أنها مظلمة بسبب خفوت اضاءتها وشدة هدوئها، شعرت برهبة غير مفهومة وشممت رائحة خاصة مميزة جعلت القشعريرة تسري برأسي بلا تفسير، هاني كلاسيكي بشكل واضح، يرتدي روب فوق بيجامته جعله يبدو على درجة كبيرة من الوقار، تقدمت مارفن زوجته نحونا وهى ترحب بي بهدوء بالغ ووقار لا يقل عن وقار زوجها، أول ما لحظت هو أنها بعكس المرة السابقة اصبح شعرها مهندم بوضوح وتضع قدر واضح من مساحيق التجميل وأحمر شفاه، ترتدي فستان من قطعة واحدة يصل لركبتيها ومغلق بشكل واضح لا يسمح بتعرية اي جزء عدا رقبتها، بدانتها ضخمة لا تدع مجال لرؤية أي ملمح جمال أنثوي بها، جلست أمامنا وهى ترحب بي وأبتسم بتودد لها وأعتذر عن ارهاقها بإعداد العشاء، دققت النظر لوجهها ونحن نتكلم بشكل طبيعي، لها ملامح جميلة وشفاه ممتلئة شهية وأعين ملونة يخفي جمالها تلك النظارة السميكة بشدة بسبب ضعف بصرها، بعد دقائق من حديثنا العائلي الثلاثي، قامت لتحضير العشاء، حدقت رغمًا عني في ظهرها وطيزها العملاقة، طيزها عريضة بشدة وكأنها تجر صندوق خلف ظهرها، الاهم أني لحظت عند استدارتها أن فستانها من الخلف كان يظهر شديد الضيق على جسدها حتى أن حدود لباسها الداخلي تظهر من أسفل قماشه، حدقت بوضوح رغمًا عني وبعد أن اختفت عن نظري وجدت هاني يراقبني مبتسمًا وقد رآى بالتأكيد تحديقي في طيز مارفن ومشيتها، ارتبكت وشعرت بالحرج، فليس معنى رغباتي وما فعلته معه أن أحدق بجسد زوجته بوقاحة بهذا الشكل، - منورنا يا وائل تنفست الصعداء لشعوري بتودده ووجدتها فرصة لمحو جريمة التحديق بجسد مارفن، - مدام مارفن ست ذوق جدًا وشيك جدًا جدًا - من ذوقك يا وائل - وشقتكم كمان رقيقة وشيك اوي وهادية اوي اوي ضحك وظنها سخرية، - وهاتيجي الدوشة منين واحنا عايشين لوحدنا والشارع كله زي ما أنت شايف هادي جدًا - مش قصدي تريقة أنا بتكلم جد حتى مدام مارفن هادية اوي وهانم كده في نفسها أكنها من مسلسل من بتوع زمان قطب حاجبيه بإستفهام، - مش فاهم ده مدح ولا تريقة بصراحة يا وائل! شعرت بالحرج فسارعت بالكلام لتوضيح قصدي، - لأ تريقة ايه بس، أنا قصدي هانم بجد، شيك ولابسة فستان شيك وطريقتها حتى في الكلام بتاعة ناس هاى كلاس اوي ابتسم ليعيد لي هدوئي وهو يومأ برأسه متفقًا معي، - أنا شخصيًا بشوف أن الفساتين هى ميزان شياكة وجمال أي ست جملته دفعتني نحو شعور مختلف بلا مقدمات لأشعر بهذا الخدر بجسدي، - عندك حق وكمان الفستان هو أكتر حاجة ممكن الست تلبسه فتداري أي عيب في جسمها هز رأسه معترضًا وهو يشير بيده للنفي، - بالعكس بقى، ده بيكشف عيوب الجسم جدا إدعيت الاهتمام والرغبة في الفهم، - ازاي بقى؟! شعرت به ابتلع ريقه وهدأ من حدة صوته حتى لا تسمعنا مارفن إن عادت، - الفستان بيكشف تفاصيل جسم الست، ما أنت شايف بنفسك أهو الفستان مبين قد ايه مارفن جسمها مليان يعني بيّن عيوب جسمها بسهولة وجدتها فرصة للقفز نحو تلك المنطقة المحببة لي، - جايز بس انا حسيت العكس شوية يعني بيخلي الجسم يبان مثير من الضهر مثلا ابتلع ريقه مرة ثانية واشعل سيجارة ونفث دخانها بقوة، - لو ضيق وماسك على الهانش ممكن طبعا يخلي ضهرها مثير أردت بوقاحة تأكيد تحديقي في طيزها قبل دقائق، - بس في تفاصيل مهمة لازم الست تراعيها طالما هاتلبس فستان - تفاصيل!.. زي ايه؟! هدأت من حدة صوتي بشكل واضح وكأني أهمس له، - المفروض مثلا ما تلبسش تحت الفستان أي كلوت عادي، لازم تختاره كويس علشان حز الكلوت ما يبقاش باين ومعلم على طيا.. على هانشها - عندك حق، بيبقى موضوع محرج اوي - محرج طبعًا بس بيبقى مثير لما تشوف حز الكلوت بتاع واحدة قدامك شعرت به انحرج بشدة بالغة وهو يزوغ من نظراتي، - انت خدت بالك ان فستان مارفن كده؟ شعرت بالحرج والقلق من سؤاله وأردت تلطيف الجو، - سوري مش قصدي طبعا اكيد أنت فاهم اني ما اقصدش - عارف طبعا بس بيني وبينك هو فعلا كان بارز وباين جدا وجدتها فرصة عظيمة لدفعه خطوة للأمام، - تصدق ديدي مراتي كنا مرة رايحين فرح وكانت لابسة فستان قطيفة وماسك عليها، وماخدتش بالي لحد ما روحنا الفرح وببص لقيت حز الكلوت بتاعها باين من تحت الفستان لأن تصميمه كان ضيق وماسك على طيـ.. على هانشها اوي أبتلع ريقه بصوت مسموع وأشعل سيجارة جديدة بأصابع مرتجفة، - وعملت ايه؟ - ولا حاجة اتخانقت معاها لما رجعنا طبعا قلتلها عاجبك كده الرجالة كانت عمالة بتبحلق في طيزك وأنتي رايحة جاية - ده موقف بايخ اوي - طبعا ومفيش بإيدي حاجة أعملها ده فرح وكله ستات بفساتين على كل شكل ولون - طب وهى ردت على كلامك؟ - حجج الستات الفارغة بقى، وأنا ذنبي ايه أني مثيرة من ورا وبعدين المفروض الفساتين بيتلبس تحتها كلوتات فتلة وأنا ما رضيتش أعمل كده عشان كانت هاتبقى طيزي مايصة في الفستان وهاتتهز وترقص جامد وكنت هاتتخانق معايا - للدرجادي!.. معقول؟! ملامح وجهه أكدت لي نجاحي في ايصاله للخطوة التي أحبها وأرغب فيها وجعلت قضيبي ينتصب ويشاركنا جلستنا بيقظة تامة، - هى بصراحة عندها حق ومعذورة، الهانش عندها فعلا بارز اوي ويلفت النظر خصوصا لما تكون لابسة فستان شرد لثوان وفمه يأكل سيجارته بشراهة ونهم، - سوري طبعا يا وائل، هى فعلا عندها الموضوع باين اوي حتى لو مش لابسة فستان ابتلعت ريقي وأنا أسمعه يحدثني عن طيز زوجتي، - عمايل لعب الرياضة ومرواح الجيم يا سيدي تبادلنا الابتسامة ثم استأذن مني ليرى هل إنتهت مارفن من تحضير العشاء أم لا، غاب ثلاث دقائق ثم عاد وهو يهمس لي كطفل صغير يخشي أن يعرف أحد ماذا يفعل وهو يدعي المزاح، - قلت لمارفن على الكلام بتاعك وإن ما يصحش تلبس كلوت تحت الفستان وحزه يبان وانها المفروض تلبس واحد فتلة كدت أقع من صدمة كلامه وتصرفه، لم أتوقع حدوث ذلك ولم أكن أتخيل أن هاني الاكبر مني والوقور الهادئ يسير في طريقي الذي مهدته له ويسبقني بخطوات، - معقول عملت كده، انت كده أحرجتها اوي اوعى تكون قلتلها أني خدت بالي وعلقت على الكلوت بتاعها - لأ طبعا أنا قلتلها إني أنا اللي خدت بالي - طب وهى ردت عليك بإيه واتصرفت ازاي؟! - قالتلي معندهاش كلوتات من النوع ده - وبعدين؟ - قلتلها خلاص اقلعيه عشان ما يبقاش باين كده ومخليكي فلاحة جحظت عيناي من الدهشة وأنا أسأله، - وقلعته؟! - آه قبل أن أتحدث جاءنا صوتها الرقيق الهادئ تدعونا للعشاء، مشيت خلفه وأنا لا أصدق أنها الان بلا لباس تحت فستانها وأن هاني هو من طلب منها ذلك بنفسه، جلسنا على مائدة الطعام وأنا في غاية الاثارة والارتباك وهى تضع الاطباق ثم تستدير للعودة وجلب البقية، بلا ذرة خوف أو اخفاء حدقت في ظهرها لأرى بالفعل اختفاء حز الكلوت وأرى كيف تهتز طيزها بوضوح بعد أن تحررت من قيودها نظرت لهاني لأجده مبتسم بوجه تكسوه الحمرة، - شفت بقى مبقاش بابن خالص اهو - آه عندك حق، بس كلام ديدي طلع صح، من غير الكلوت الهانش بتتهز وتترقص جامد فعلا ارتبك وتسارعت حركة اهدابه ثم همس لي، - انا متعود أشرب نبيد مع الاكل، يضايقك؟ - بالعكس أنا بشربه وبشرب ويسكي كمان بس ليلة الاجازة بس ومش هاتكسف منك وحشيش كمان شعرت به فرح بشدة ولمعت عينه بقوة وهو يضحك بسعادة، - الحشيش ده أنا عارفه من الاول، بس أول مرة أعرف انك ليك في المية كمان - دي حاجات كده على خفيف في الايام اياها لما الواحد تطلب معاه سهرة حلوة صباحي قبل أن يفتح فمه عادت مارفن وبدأنا في تناول الطعام بصمت وأنا من حين لحين أرفع بصري وأتأمل وجهها، رغم ما يحدث لا يمكن أن أشتهى تلك المرأة شديدة البدانة والسمنة، أبعد ما تكون عن اثارتي بهذا الكم الهائل من الشحوم والترهل، لكنها اثارة الموقف وما وراءه، بعد العشاء عدنا للصالة مرة اخرى ومارفن تقدم لنا الشاي، بالطبع تشاركنا في تأمل طيزها سويًا وهى تتحرك أمامنا وأنا لا أخشى أن يرى هاني نظراتي وكأننا أصبحنا نقاد للموضة نقيم ملابس النساء، - كبيرة اوي بصحيح، ما أعتقدتش في كلوتات فتلة بالمقاس ده - مش مهم تلبس حاجة عشان ما يبانش الحز ويبقى شكلها مش تمام - ياريت الفكرة دي كانت جاتلي وانا في الفرح مع ديدي - اوف.. بس كانت طيزها هاتتهز اكتر زي ما قلت ابتسمت بسعادة وأنا أسمعه ينطق "طيز" لأول مرة ويتوقف عن خجله وحرصه على انتقاء الكلمات، - هى كده كده بتتهز ، مرة اشترت فستان عريان اوي مش للخروج طبعا بس هى بتحب تشتري حاجات كده بتعجبها حتى لو مش هاينفع تخرج بيها، بتلبسها في البيت بس على الاقل، ولبست تحته كلوت فتلة.. يا خرابي على المنظر ابتلع ريقه وأشعل سيجارة بارتباك ورجفة حتى أنها سقطت من يده وهو يقوم باشعالها، - ايه.. حصل ايه - الفستان قماشته طرية اوي بقت طيزها بتلعب وتتهز أكنها عريانة ملط قلت يا نهار منيل لو كانت بتخرج بالفستان ده برة البيت، كانوا الرجالة اغتصبوها ضحكت كأني فقط أمزح وأنا أعرف تأثير كلامي عليه وقد أصبح وجهه بلون الطماطم من شدة شعوره بالاثارة وتخيل المنظر، - بس هى بتستفيد ايه لما تشتري فستان كده ومش ممكن تخرج بيه؟! - عادي بترضي نفسها بلبسه في البيت وتحس بانوثتها - معقول برضه هى بصراحة جسمها بسبب الرياضة تحفة ياريت مارفن مراتي كانت عرفت تعمل زيها ويبقى جسمها مرسوم حلو كده ومتقسم بعدها شكرته وشكرت زوجته وودعتهم وأنا أوكد عليه أني أنتظر زيارته لنا في الغد، وعلى باب الشقة همست له لأجعله يتألم حتى موعد الغد، - هاخلي ديدي تلبس بكرة الفستان زى الفرح عشان تفهم أنا ليه قلتلك ما ينفعش الفساتين تتلبس بالطريقة دي أومأ برأسه مشدوه ولم ينطق بحرف واحد قبل أن أتركه وأغادر. ( 3 ) ضحكت بقوة وأنا أرى ملامح الغيرة والضيق على وجه داليا وأنا أخبرها عما حدث في بيت هاني وما فعلته مارفن زوجته وكيف جعلها هاني تخلع كلوتها وأنا موجود وأرى بعينى اهتزاز وارتجاج لحم طيزها الضخمة، رغم أني شرحت لها كم هى بدينة بفظاعة بشكل يبعدها تماما عن منطقة الاثارة كإمرأة الا أنها شعرت بالغيرة أن مارفن كانت بطلة سهرتنا، تلك المواقف والاحداث تجعلنا في حالة اثارة عالية ويجمعنا الفراش عرايا، على رغم أني بدون تلك المواقف أزهد فيها ولا أشعر بأي رغبة نحوها ويصبح قضيبي مجرد قطعة جلد زائدة تدلي بين فخذي، همست لها عن روعة موقف دخولي البيت مع هاني دون علمها وأنه موقف مثالي ينفي عنا شبهة القصد ويظهر كأنه مجرد صدفة قدرية، وافقتني الرأي وضرورة فعله مرة أخرى مع صاحب الحظ ولكن بعد زيارة هاني في الغد، التركيز كله الان على الترتيب للزيارة والسير خطوة جديدة في طريق متعتنا المشتركة والتمتع بإثارته ورؤية نظرات الهياج والشهوة عليه، منذ صباح يوم زيارة هاني الجديدة، قامت داليا بتحضير فستانها الازرق القطيفة الضيق، وظلت طوال اليوم تحضر الطعام وتحضير الديك الرومي كما طلب هاني، طوال اليوم وأنا أرتب في عقلي لأحداث المساء، خيالي يشرد ويتضاعف والهياج يسيطر على كل فؤادي وأنا أنسج سيناريوهات متعددة تصلح للحدوث عند زيارة هاني، قبل موعد حضوره تحممت داليا وتعطرت وتزينت وإرتدت الفستان وتحت منه كلوت انتقته بعناية كما إتفقنا من هذا النوع الذي يبرز حزه بوضوح من تحت قماش الفستان، غطاء رأس مميز يُظهر مقدمة شعرها ويترك رقبتها عارية ليظهر جمال ونقاء عنقها، بدت غاية في الجمال بعد أن أتمت زينتها، دق جرس الباب وكنت أرتدي تيرنج رياضي، فتحت البابا لأتفاجئ بحضور هاني بصحبة زوجته مارفن، اندهشت من حضورها معه وأعتقد أنهم لاحظوا ذلك وأنا أتأخر عن دعوتهم للدخول والترحيب بهم، - أنا قلت لازم المدام تاكل معانا من الديك الرومي شعرت بالحرج من رد فعلي، فبالغت في الترحيب بهم، - عفارم عليك و**** يا هاني، أنا كنت عايز اقولك تجيب المدام معاك بس اتكسفت عشان انت قايلي هى ما بتحبش تخرج دخول الشقة وأنا أرى مارفن ترتدي فستان أخر جديد ولكن بنفس الهيئة والتصميم تقريبًا لفستان الأمس، قبل جلوسهم راقبت مارفن بتركيز لأرى حز الكلوت ظاهر كالأمس بالملي، انطلقت صغيرتنا نحوهم وتهلل وجه مارفن عند رؤيتها ورغم أنها تراها لأول مرة، حملتها ببهجة وظلت تداعبها، ظهرت داليا وهى ترحب بهم وتندهش مثلي لحضور زوجة هاني معه، رحبت بهم وقامت بتقبيل مارفن كإجراء تقليدي وهى ترحب بها بحفاوة وألحظ نظرات هاني المشتهية وهو يتأمل داليا وفستانها وكل هيئتها، جلسنا جميعًا نتبادل عبارات التحية والترحيب ولم يبد على مارفن أن هيئة داليا لفتت نظرها، بلا شك لا تحمل بداخلها أي نوايا سيئة ولا تشك في هاني أو علاقتنا به، قامت داليا لجلب العصائر والمشروبات وعندها أصبح كل تركيزى على وجه هاني وكما توقعت وجدته يحدق فيها بإهتمام وتركيز ويرى بوضوح حز الكلوت واضح وبارز كما وصفته له وأكثر، بمجرد اختفائها عن نظرنا، إلتفت لي مبتسم وبادلته الابتسامة كأننا نتحدث بالنظرات، ويهز رأسه لي كإشارة أن وصفي كان دقيقًا وأن طيز داليا وبروزها يجعل حز الكلوت واضح وضوح الشمس وأن الفستان القطيفة يبرز جمال طيزها بشكل كبير ومثير، تبخرت كل السيناريوهات من رأسي وكل خططي بسبب وجود مارفن وأصبحت الجلسة عائلية لا تخلو من المزاح بسبب مداعبة مارفن لصغيرتي واعجابها بخفة ظلها، فقط عدة أسئلة تدور بعقلي، لماذا احضر هاني زوجته مع رغم كل ما دار بيننا من حديث مثير بالأمس وصل لحد طلبه من زوجته قلع كلوتها في وجودي، هل أخطات الحسبة وهاني لا يحمل أفكار هائجة مثلي، ولكن كيف وكنت أرى رعشة جسده ووضوح علامات الهياج عليه بالأمس بوضوح، قامت داليا لتحضير المائدة واصرت مارفن أن تشاركها التحضير، اقترب مني هاني وهو يتحدث بصوت خفيض، - اسف يا وائل جبت المدام معايا من غير ما أستأذنك - يا نهار ابيض يا هاني، ازاي تقول كده دي تنورنا في اي وقت - أصرت يا سيدي تيجي معايا واستغربت اوي ان العزومات بتحصل من غيرها هى ومراتك وقالت لازم يبقوا موجودين والعزومة الجاية لازم تجيب مراتك معاك أنت كمان وهما كمان يتعرفوا على بعض ويتصاحبوا زينا، كلامه حطم كل طموحاتي نحو خطوات متلاحقة في طريق المتعة وأنا أبدي كذبًا ترحيبي بالفكرة وأمدح فيها، قمنا للعشاء وهاني ومارفن يمدحون طبيخ داليا ويثنون عليها بشدة وهى تشكرهم ومارفن تطلب منها أنها يجب أن ترد العزومة وتتذوق طبيخها هى الأخرى، بعد العشاء جلست مع هاني بأحد الأركان بينما جلست مارفن بصحبة داليا في ركن بعيد كما هى الاصول، بعد صمت تحدث هاني وهو يبدو مرتبك ويعاني من الخجل ولا يعرف كيف يجذبني لأحاديثنا الخاصة، - فستان مدام داليا زي ما قلتلي بالظبط شيك جدا بس فعلا عيبه مبين حز الكلوت من ورا اوي - مش قلتلك شفت بقى كان عندي حق أزعقلها ازاي ونتخانق يوم الفرح - مش للدرجادي يعني، ما كل الستات كده هما يعني هايعملوا ايه في جسمهم ما دي طبيعتهم ومالهمش يد ما مارفن زيها اهو برضه والحز بتاعها باين برضه رغم فساد خطتي للسهرة لكن مجرد القليل من الحديث المثير أفضل من فقدان كل شئ، - آه صحيح، غريبة أنه باين بعد ما أقنعتها امبارح أنها ما تلبسوش عشان ما يبانش ويبقى المنظر مش كويس - اتكسفت اوي تخرج من غيره وقالت مش هاقدر اعمل كده بعدين ابقى انزل المحلات وأدور على كلوتات ما تبانش من تحت الفساتين - أكيد هتلاقي مقاسها، هى آه مليانة بس مش كارثة يعني في ستات قدها في الحجم مرتين وتلاتة اشعل سيجارة وهو يزداد ارتباكًا وصوته يزداد انخفاضًا، - بس بعد اللي حصل مع المدام بسبب موضوع الكلوتات ده قبل كده، ليه لابساه برضه؟! باغتني سؤاله وأربكني، الاجابة قد تجعله يفطن أني أتحدث معها عما يحدث بيني وبينه، إدعيت اشعال سيجارة حتى أفكر وأجد إجابة مثالية، - بصراحة كنت عايزك تشوف بنفسك بعد ما حكيتلك فقلت أجرب وقلتلها البسي بكرة فستان الافراح والمناسبات عشان نبان شيك ورسمي قدام هاني هى استغربت علشان مش أول مرة تزورنا بس قلتلها مراته مدام مارفن إستقبلتني وهى رسمي اوي والمفروض نبقى زيهم ومش أقل منهم شياكة وبنفهم في الاتيكيت ابتسم ببهجة غير مفهومة ثم همس من جديد، - طب وطلبت منها برضه تلبس كلوت عادي مش فتلة؟ العنيد يصر على تضيق الخناق على ومع ذلك أجبته دون تفكير طويل، - كنت محرج اوي من الموضوع ده بس عملت عليها فيلم كده - فيلم!.. فيلم ايه؟ - استنيتها لحد ما لبست وبقت تمام، وروحت قايلها انتي بقالك كتير ما لبستيش الفستان ده؟ قالتلي آه من سنتين لما كنا في الفرح اياه واتخانقنا.. اشمعنى بتسأل ليه؟! قلتلها شكله ضاق اوي عليكي ومن ورا ماسك فيكي أوي بشكل صعب ومخلي طيزك أكنها عريانة خالص إبتلع هاني ريقه وهو يتجه ببصره نحوها هى وزوجته أثناء كلامي، أخذت نفس عميق من سيجارتي ثم استطردت، - هى اتخضت واتكسفت واصلا مكسوفة منك اوي من ساعة ما دخلنا عليها من غير ما تاخد بالها وشفتها بشورت التمارين قالت خلاص هاقلعه وألبس بنطلون وبلوزة، طبعًا رفضت وقلتلها لازم تبقي شيك زي مراته وتلبسي فستان بس الأحسن تلبسي تحته كلوت عادي يلم طيازك شوية وطبعا سمعت كلامي ولبست زي ما كانت يوم الفرح بالظبط هاني يرتجف ورعشة جسده واضحة أمامي، - هو الفستان من غير الكلوت كان صعب اوي للدرجادي؟! - يووووه يا هاني، مسخرة ملهاش مثيل انت مش شايفه اصلا ضيق عليها ازاي اوي ماسك على جسمها - عندك حق ده هايتفرتك على جسمها كلامه أدار رأسي وأنا بالأساس كنت أجهز نفسي لجرعة دياثة مضاعفة في هذه السهرة، - بيني وبينك كنت ناوي نعمل زي ما عملنا مع مارفن امبارح قلت جملتي بصيغة الجمع كي أوجه عقله للإقتناع أننا شركاء في الفعل وما أفعله أو أقوله سبقني هو إليه حتى وإن كان بدون قصد منه أو تخطيط مسبق، - اللي هو ايه؟!.. نعمل ايه - كنت ناوي بعد ما توصل بشوية اقولها لأ الكلوت شكله سافل اوي خشي اقلعيه أحسن بالظبط نفس اللي انت خليت مارفن تعمله امبارح عشان تشوف بنفسك الفرق بس للآسف خلاص مش هاينفع احتقن وجهه بضيق بالغ وهو يسالني وهو يجز على أسنانه من فرط شعوره بالشهوة ورغبته في الرؤية، - ليه بس.. مش هاينفع ليه؟! - ازاي بس ومدام مارفن جت معاك - طب وفيها ايه؟! - لأ طبعا ماينفعش الستات بتاخد بالها من التفاصيل دي غيرنا وديدي مش ممكن تدخل تقلع الكلوت أو تغيره ومارفن موجودة وأكيد هاتاخد بالها زفر بضيق وحسرة وأنا أدعي أني أدرك أن سبب ضيقه هو رغبته في رؤية أكثر اثارة لطيز زوجتي، - ياريتني رفضت اجيبها معايا - يا سيدي عادي ما أنت شفت الفستان أهو وعرفت ان كلامي صح وما ينفعش كلوتات عادية تحته اومال بقى لو لابسة الفستان القصير.. يالهوي - ايه الفستان القصير ده؟! - انت لحقت تنسى ما أنا حكيتلك عنه امبارح فستان سواريه قصير اصرت تشتريه وبتلبسه في البيت بس مش للخروج - آه افتكرت - ده بقى واللي زيه من الفساتين ما ينفعش خالص تحته اصلا اي حاجة الستات بتلبسه على اللحم قال ايه عشان الشياكة والموضة - معقول بيبقى افظع من الفستان ده؟! اذا كان ده هاياكل منها حتة ومبين المسائل اوي - التاني حاجة تانية خالص قماشته طرية اوي اوي وخفيفة وصدره مفتوح ع الاخر.. بحري وقصير يمكن بين الميكرو جيب والميني جيب كده - اوف.. تلاقيها نفسها تخرج بيه - طبعا اي ست بتحب تبين جمالها وشياكتها بس طبعا مستحيل تخرج بيه اهو اخرها كل كام يوم تتذوق وتلبسه في البيت - طب افرض حد جالكم؟! - محش بيجيلنا غريب وبعدين عادي هاتدخل تغيره وخلاص مش ازمة يعني داليا تنهض لجلب المشروبات وهاني يحدق في جسدها وعند التفافها يحدق بصرع في اهتزاز طيزها وهو ينسى نفسه ويعلق بصوت مسموع لي - دي طيزها هاتقطع الفستان رمقني بنظرة خجل ثم اعتذر بإرتباك، - سوري يا هاني مش قصدي ربت على ركبته بمودة وأنا أبتسم له لأرفع عنه الحرج، - فاهم قصدك يا هاني ما تقلقش، طب هاقولك حاجة.. لو جيت لنا مرة تانية بس من غير مارفن طبعا هاخلي ديدي تلبس الفستان التاني انت بقيت واحد من البيت وزي اخوها وبيتهيألي مش هاتتكسف منك وأهو تبقى جربت تلبسه قدام حد بدل ما هي مش عارفة تخرج بيه برة البيت ونفسها تحس بشياكتها شعرت به يكاد يفقد الوعي من كلامي وأصبحت حركة أهدابه في غاية السرعة والتلاحق وينهج بصوت مسموع، - مارفن بقت ازمة ونكد وزفت خالص ياريتني ما وافقتها تيجي معايا فرصة جديدة بعد عرضي الغير طبيعي أن أدفعه بالمثل ليلحق بخطوتي، - بص علشان يبقى عادي احنا نزوركم مرة وبعد كده ابقى اجيلك البيت زيارة عادية مش عزومة عشان لما انت كمان تحب تعدي تزورني مارفن ما تشوفش انه غريب وتطلب تيجي معاك - برافو عليك.. ده حل عظيم جدا جدا ما هى مش هاتقرفني بوجودي معاها في البيت وكمان لما أحب اخرج افك شوية عن نفسي - ما تجيبلها يا عم لبس حلو يفتح النفس ويخليك تتبسط لوى فمه بحزن وتهكم، - يا بني مارفن غير داليا خالص، مراتك سمبتيك وجسمها جامد يليق عليها اللبس لكن مارفن قد البرميل ومش هايحوق فيها حاجة - بيتهيألك خالص على فكرة أنت فاهم غلط انت عشان ديدي مش مراتك شايفها جامدة ومثيرة، لكن بالنسبالي انا بقت اقل من العادية وزي اي اتنين متجوزين زهقت منها زيك بالظبط مع مارفن - معقول انت تقول كده وهى بالجمال ده وكمان مهتمة بنفسها وبتلعب رياضة ومخلية جسمها يجنن - عشان مش مراتك لو مراتك هاتبقى زيي ويجيلك يوم تزهق وماتبقاش بتثيرك - انا مش مقتنع بالكلام ده.. الست الفرسة الحلوة تهيج اي حد حتى لو متجوزها بقالي خمسين سنة - خالص صدقني، بص هاشرحلك لازم تجديد مستمر وده اهم من جمال الست وجسمها اصلا يعني مثلا امبارح بذمتك ما حسيتش باثارة ونفسك اتفتحت بعد ما خليت مارفن قلعت الكلوت؟ ابتلع ريقه وهو لا اراديًا ينظر تجاه داليا ومارفن ويقول، - بصراحة حصل ومافهمتش ايه السبب - عشان موقف جديد وصحى مشاعرك وخلاك نفسك فيها تخيل بقى لو سمعت كلامي وجربت تجيبلها لبس حلو ومثير زى لبس داليا لوى فمه معترضًا على كلامي، - ما عادي ما هى عندها قمصان نوم ومابحسش بحاجة جديدة ولا اثارة لما بشوفها - اشعلت سيجارة وادعيت الحذر البالغ وأنا أزيد من همسي، - مش ده قصدي برضه، فاكر من كام يوم لما جيت معايا وديدي كانت على المشاية ابتلع ريقه وخطف نظرها نحوها، - آه طبعا - اهو موقف زي ده رغم انه بسيط اوي بس سخني على الاخر وأول ما أنت نزلت هجمت عليها فشختها وده برضه حصلك شبهه امبارح لما مارفن قلعت الكلوت ثم زدت صوتي همسًا وأنا انظر نحوها وأنا استطردت، - عشان حزه مايبانش على طيازها وأنا اشوفه ازدادت رعشة جسده وتلعثمه وأصبحت أشفق عليه مما يشعر به ويتخيله، - يعني اعمل ايه مش فاهم برضه - هاتلها لبس جديد حلو يبين انوثتها وممكن تلبسه مثلا لما حد يزوركم رمقني بنظرة هياج طويلة وصدره يرتفع ويهبط وهو يضغط عليه بمزيد من دخان السجائر بسبب توتره، - لبس زي ايه؟!.. ما بفهمش في الحاجات دي - ايه الصعوبة بس يا هاني انزل اي محل حريمي اشتريلها فستان حلو مدلع شوية او كام استرتش خفاف وضيقين او اي حاجة تحب تلبسهم وانت عارف طبعا ايه اكتر حاجة حلوة في جسمها - حلو في جسمها يعني ايه؟ - يعني بص على ديدي كده، احلى حاجة فيها طيزها وفخادها عشان كده بحبها تلبس الحاجات اللي تبين جمالهم أصبحت بداخلي رغبة عارمة أن أدفع به نحو عالمي ومن نفسي موضع رؤيتي ورغباتي، كل الدلائل تشير إلى أن هاني بداخله بعض من مشاعري، فقط يريد من يكتشفها ويوجهها وينزع عنها الخوف والخجل، همست له وبيد مرتجفة أمسكت بهاتفي وأنا أضع أمام بصره عدة صور لداليا بالفستان القصير وبعض الملابس المشابهة والتي كنت صورتها أول مرة منذ فترة بعيدة لأجعل سامر صديقي يراها، بُهت مما يرى وكيف يظهر جسد داليا بوضوح وهى ترتدي تلك الملابس الفاضحة وعرقه يندي جبينه وهو يرتعد من الشهوة ولا يصدق أني أجعله يرى جسد زوجتي بلا خجل يذكر منه، أومأ برأسه بالفهم وجاءنا صوت مارفن الرفيع الرقيق الغير متجانس مع بدانتها على الاطلاق وهى تطلب منه التحرك، ودعناهم بمودة والصغيرة تبكي ولا تريد أن تغادر مارفن، واتفقنا على رد زيارتهم في الاسبوع المقبل، بعد تلك الزيارة احترت بشدة فيما هو قادم، العلاقة بيني وبين هاني اصبحت مفتوحة وتجاوزنا فيها خيوط كثيرة حمراء، رغم تزاملنا منذ اكثر من عشر سنوات، الا أننا خلال ثلاث اسابيع أو اقل، نشأت بيننا حالة لم نكن نتوقعها أو نرتب لها، تفاجئنا مع بداية أسبوع العمل بصدور قرار ترقية الاستاذ هاني لدرجة مدير ادارة مركزية، فرحت له بشدة وامتلأ مكتبنا بالمهنئين ولكن الأهم أن تنفيذ قرار الترقية يستوجب انتقاله لفرع الشركة الرئيسي، أي أنه لن يصبح زميلي في مكتبنا بداية من الغد، انشغل هاني بفرحته وتنفيذ الترقية والمنصب وأصبحت وحيدًا بمكتبي، لن يأتي أحد مكان هاني والشركة لا تعين أحد منذ مدة طويلة، أصيبت بخيبة أمل وتوقع بنهاية علاقتي مع هاني في ظل انشغاله وابتعاده عني، عدت للمنزل مهمومًا وداليا تشعر بي وتسألني عن السبب، لأقص عليها ما حدث وأني أتوقع أن تنقطع العلاقة بيني وبين هاني أو تفتر لأقصى درجة ونخسر زيارته لنا وممارسة متعتنا، انتقل لها عدوى الاحباط مثلي وهى تفكر في حل جديد، أصبحنا شخصين غارقين في المرض ولا أمل في شفائنا، حياة لا يحركها غير تلك الممارسات والألاعيب وحاجتنا المستمرة لطرف ثالث نمارس معه طقوس رغباتنا وما يداوي مشاعرنا ورغائبنا الشاذة، لكني تفاجئت به بعد يومين يتصل بي ويؤكد على زيارة منزله في عطلة نهاية الاسبوع احتفالا بترقيته، في الموعد ذهبت بصحبة داليا وصغيرتنا وقد حرصت بعد مشاعري وتوقعاتي الجديدة أن أجعلها ترتدي ملابس عادية تقليدية فلا داعي لفعل أمر جديد ونحن نودع هاني ومارفن وتوقعي بعدم التواصل معهم مستقبلًا، استقبلونا استقبال حافل بالمودة والحميمية وجلست بصحبة هاني أسأله عن المنصب الجديد وانطباعه بعد النقل والترقية، اثناء حديثنا لاحظت ان مارفن ترتدي فستان لاول مرة ولا يظهر حز الكلوت وطيزها تتأرجح بحرية وليونة، أخبرني بكل ما مر به منذ انتقاله ثم انحرف بحديثه وهدأ من حدة وارتفاع صوته وهو يسألني وهو ينظر نحو داليا الجالسة مع مارفن، - هى داليا لابسة لبس عادي كده ليه ومش لابسة فستان شيك زي عوايدها؟! تهلل وجهي بالفرح أنه عاد لحديثنا القديم مرة أخرى بعد أن كنت أظنه لن يعود، - اصل كان عندنا كذا مشوار مهمين وما كانش في وقت نرجع البيت وتبلس وتغير - خسارة تضيع الزيارة وهى بلبس الموظفات ده بدا هاني وقد فقد كياسته وأصبح يقفز فوق الجمل والعبارات بشكل فج دون تمهيد أو كياسة، وبرغم ذلك تأججت شهوتي وشعرت بسعادة بالغة أن الفأر مازال في المصيدة وتحت سيطرة وسطوة الشهوة والتخيلات، - يا سيدي الجايات كتير ثم اقتربت بفمي من اذنه هامسًا، - انا اتفقت مع ديدي نعزمك لوحدك من غير مارفن ما تعرف ونحتفل بترقيتك تهلل وجهه بالفرح وسألني بحماس بالغ وواضح، - امتى؟ - وقت ما تحب نتعشى ونشرب واين كمان في صحة الترقية خلاص نخليها بعد يومين عشان انا كمان كنت هاقولك اني عازمك بكرة لوحدك تيجي تسهر معايا هنا اندهشت من دعوته المفاجئة لي وقطبت له حاجبي متسائلأ، أشار برأسه نحو مارفن وهو يسألني بهمس ورعشة، - مش ملاحظ حاجة في مارفن؟ ابتسمت وأنا أفهم سر سؤاله، - مش لابسة كلوت زي أول مرة - لأ.. لابسة نطقها وهو يغمض أعينه لبرهة ويزفر وأنا أسأله، - ازاي؟! مش باين انها لابسة خالص.. وطيزها بتتهز جامد من الصبح هى بتتحرك أردت أن أفعل مثله وأزيد وأتحدث بنفس الجراءة والوقاحة المباشرة، - اصلي جبتلها كلوتات فتلة جديدة زي ما أنت قلتلي - اوبا بقى يا نمس انت.. شكل الترقية الجديدة فتحت نفسك على الاخر امتقع وجه باللون الاحمر على حين غرة وهو يهمس بتلعثم ورجفة، - اللبس الجديد اللي جبتهولها هو اللي فتح نفسي اوي نظرت نحو جلستهم وحدقت فيها بتركيز وادعاء اهتمام وتدقيق، - ده نفس فستان المرة اللي فاتت اهو - آه.. لسه اللبس الجديد ما لبستوش - طب ليه دي المفروض تبقى فرحانة بيه - تخيل اتكسفت تلبسه وداليا معاك بس قلتلها اومال هاتلبسيه امتى؟ قالت لما يكون وائل لوحده عشان الستات غير الرجالة وممكن داليا تفتكرها جريئة وتاخد عنها انطباع مش كويس - عندها حق فعلًا ده نفس تفكير ديدي بالظبط مش بتتكسف تلبس حاجة قدامك بس برضه قالت ما يصحش ألبس حاجة قصيرة ومرات الراجل موجودة.. يبقى عيب اومأ برأسه بالموافقة، - واضح ان ده الاتيكيت فعلًا - بس برافو عليك إنك عملت كده فعلا وجبتلها لبس جديد يعجبك ويفتح نفسك ويبسطك - لسه ما جربناش تلبسه بس هى لما شافته استغربت اوي وقلتلها دول حلاوة الترقية وبعد ما شافت اللبس قالت ده عريان زيادة عن اللزوم واحنا خلاص كبرنا وولادنا بقوا في الجامعة ومايصحش ألبس كده قلتلها عادي البسيه في البيت لما حد يزورنا قالتلي محدش زارنا من خمستاشر سنة غير وائل زميلك قلتلها خلاص لما يجي يزورنا ظهر على وجهى الفرحة والشهوة وأنا أفعل مثله عند زيارته الاخيرة لنا وانظر نحو مارفن وأنا سمعه وهو يشعل سيجارة ويستطرد، - قالت عيب واتكسف خصوصا ومراته معاه قلتلها انتي شفتي بنفسك مراته كانت قد ايه شيك ولابسة فستان محزق وكمان لما زورتهم لوحدي كانت بتبقى لابسة لبس زي اللي جبتهولك ويمكن اكتر ثم صمت لبرهة وهمس من جديد بنفس الرجفة، - اقتنعت بكلامي وقالت حاضر ابقى اعزمه من غير مراته وآديني بقولك تجي بكرة بقى لوحدك نسهر سهرة حلوة لوحدنا ونشرب واين برضه سوا ونخلي بعدها بيومين انا اجي واسهر معاك من غير مارفن اسمعه وقضيبي يؤلمني من شدة انتصابه وبداخلي سعادة لا توصف، ما فعلته مع سامر صديقي من قبل أو مع بدر وزميله وليد أو حتى في زيارات المقطم ليلًا لا يعادل ذرة من شعورى بالمتعة والاثارة مع هاني ومارفن، شعوري بمتعة الدياثة الساخنة بدون خوف ولحظات ندم بسبب وجود مارفن في مقدمة الاحداث طوال الوقت يشعرني بالراحة والامان والهدوء، تبادُل العطاء يصنع عدالة تبهج القلوب، نجت في وضع قدمي هاني على أول الطريق وولدت بداخله رغبة قوية أن يجعلني أرى زوجته وجسدها أكثر من رغبته في رؤية داليا، انزلق قدمه بالفعل بدليل أنه أراد زيارتي لهم وحدي قبل زيارته وحده لنا، مرت زيارتنا بمزاح وبهجة وظلت الصغيرة تمرح في الشقة الاكبر من شقتنا بثلاث مرات بسعادة فائقة وعدنا لشقتنا وأنا أخبر داليا عما حدث وأجدها لم تغضب وتغير كالمرة الاولى، تعرفها على مارفن وتقاربهم جعلوها تحبها ولا تشعر بغيرة نحوها، فقط يكاد يقتلها الفضول مثلي لمعرفة طبيعة ملابس مارفن الجديدة وماذا سيحدث عند زيارتي لهم في الغد، خاصم النوم عيني من شدة التفكير والشرود والتخيلات والوقت مر أبطأ من السلحفاة حتى تهيئت وتوجهت نحو بيت هاني وكلي أمل أن أجد ما يشجعنى أن أخطو معه بصحبة داليا وجسدها خطوات أسرع وأقوى. ( 4 ) قبل نزولي من سيارتي لا أعرف لماذا أعدت وضع عطري مرة أخرى كما لوكنت أتجمل وأتعطر من أجل مارفن، على الرغم من أنها وبسبب بدانتها ووزنها الزائد لم تكن محط رغبة جنسية بداخلي أو يمكنها تحريك شهوتي لولا وجود زوجها بجواري ونحن نتحدث بهمس، هاني بلا شك يحمل بداخله شهوة متأججة وظهوري في احداث حياته غير من تفكيره وتفكير زوجته، كثيرون منا يفقدون شعورهم بالمتعة حتى يجدوا طريق ممهد لخطواتهم نحو المتعة وارضاء الشهوة، فتح هاني الباب واستقبلني بإبتسامة عارمة مشوبة بإرتباك وهو يرتدي الروب فوق بيجامته، رحب بي وجلسنا في الصالة وقبل أن أنطق وجدته يبدل مقعده ويجلس بجوارى ومحاذاتي وهو يخبرني أن مارفن ستقدم لنا العصير الان، ثم همس لي ورجفته عظيمة ومخيفة لم اراه بمثلها من قبل، لكني أعرف تلك الرجفة جيدًا وأعرف كم تحمل من أطنان من الشهوة خلفها، - أصلها مكسوفة اوي وكانت عايز تغير الفستان قبل ماتيجي لولا أني أكدتلها أنه حلو اوي عليها ومفيش داعي تتكسف اندهشت من كلامه وتضاعف فضولي عشرات المرات، - ليه الكسوف ده كله؟! - مش أنت قلتلي أنقي لبس يبين الحتت الحلوة فيها واللي بتميزها - آه.. بس ما قلتليش اصلا الحتة الحلوة اكتر حاجة ايه؟ - اصبر وهاتعرف لوحدك أشعلت سيجارة باصابع مرتعشة وهو بجواري نجلس على الكنبة المواجهة لباطن الشقة كأننا بإنتظار بداية عرض سينمائي، ظهرت مارفن أخيرًا وهى تتقدم نحونا وتحمل صينية العصير، تجمد الدم في عروقي من منظرها فور رؤيتها، فستان أحمر نبيتي اللون بالغ القصر يصل لنصف افخاذها قبل ركبتها وفتحة صدره واسعة بشدة جعلت بزازها تكاد تظهر كلها وتهتز مثل الجيلي وهى تتقدم نحونا ووجها شديد الاحمرار من خجلها والاهم أنها غيرت تسريحة شعرها وخلعت نظارتها الطبية وزادت ألوان مساحيق التجميل فوق وجهها، رحبت بي بخجل وهى تضع العصير أمامنا وأنا أفتح فمي من عهر عري بزازها بكل هذا الكم، قبل أن تجلس طلب منها هاني كوب ماء وفطنت أنه يتعجل جعلي اراها من الخلف، فور أن تحركت رأيت طيزها كما يصف هاني دائمًا تكاد تمزق قماش الفستان وهى تهتز بقوة وتتحرك فلقة لأعلى وأخرى لأسفل بشدة ويظهر بوضوح أنها لا ترتدي اي ملابس داخلية، هاني كأنه سمع حديثي مع نفسي همس لي، - زى ما ٍانت ما قلتلي الفساتين ما بيتلبسش تحتها حاجة علشان تبقى أشيك أومأت له برأسي وأنا شبه غائب عن الدنيا وقضيبي يكاد يمزق بنطالي من قوة انتصابه، - حلو اوي كده طبعا من غير لا كلوت ولا سنتيانة جسمها عامل زي المهلبية وبيترج ويتهز كله - شفت بقى ايه الحلو عندها ونقيت الفستان عشانه؟ نظرت له وتنهدت بشهوة عارمة وهمست، - صدرها... اووووف زاغت عيناه وإحمر وجهه بقوة وهمس يريد سماع الأكثر، - ايه! - بزازها طلعت حلوة اوي قلتها ثم تنحنحت وادعيت الخجل من تصريحي الفج، - سوري يا هاني.. معلش نسيت نفسي ربت على ركبتي وهو يرتجف ويهمس، - اجابتك صح، بزازها احلى حاجة فيها عشان كده نقيته مفتوح قوي من فوق عادت مارفن وهى تؤكد كلامه بهز بزازها وتجلس أمامنا وتسألني عن داليا وطفلتنا ونتحدث وأنا وهاني وٍسويًا ننظر لبزازها بنهم وقد اصبحت بمستوى بصرنا واصبحت كأنها مضيئة متلئلئة وهى تهتز بمجرد أن تتنفس أو تتحدث، تركنا هاني واتجه نحو الداخل وعاد وهو يحمل زجاجة الواين ويصب لنا ثلاثتنا ومارفن تطلب منه الانتظار بعد العشاء وهو يقول قبل وبعد واثناء ونضحك، ظللنا نتحدث في اللاشئ ونحن نشرب ولا نفعل شئ غير التحديق في بزازها وقد ارتخى جسدها بعد أن ألفت وجودي في ظل عريها البالغ أمام بصري، تناولنا العشاء وبزازها حرفيًا موضوعة أمامهاٍ فوق مائدة الطعام كما لو كنا سنمد الشوك والملاعق ونأكل من بزازها، لم يذهب عناء وزنها الزائد سُدى، فقد وهبها بزاز تحتاج لعشرة كفوف حتى يكفوها دعكُا وفركًا، بعد العشاء عدنا لجلستنا الاولى بصحبة بزاز مارفن نكمل شرب الواين مرة أخرى، استمرار النظر لبزازها لا يمل منه أحد مهما مر الوقت، حتى استأذنت منا لتركنا نتحدث وحدنا بحريتنا، فور مغادرتها سألته بفضول كبير، - انت جبيتلها فستان واحد بس؟ - لأ كذا واحد - اوف.. وشبه بعض كلهم؟ - أكيد لأ كل واحد فيهم تصميم غير التاني بس كلهم صدرهم مفتوح ده تقريبا اكتر واحد فيهم مقفل عشان كده وافقت تلبسه لم استطع كتم دهشتي أكثر من ذلك وصحت بتلقائية، - احااااا ده اكتر واحد مقفل!.. اومال الباقيين عاملين ازاي؟! - اكيد هاتشوفهم كلهم بعدين سبقته لملأ كأسينا وأنا أنهي الزجاجة الثانية لنا واقول له مداعبًا، - كده كل يوم هاجيلك ضحك لمزحتي وهو يبتسم بخبث، - لأ بعد بكرة أنا اللي جايلك عشان اشوف ذوق مين احلى في الفساتين ارتجفت لتلميحه وأنا اصرخ بداخلي، اين كنت منذ سنوات يا هاني، طالما تمنيت العثور على شخص مثلك أمارس معه متعتي ورغباتي بلا خوف ولا محاذير ويبادلني نفس الاحاسيس وبداخله نفس الرغبات، - في فرق طبعا انت الحلاوة عندك فوق وانا الحلاوة عندي تحت تجرع نصف كأسه وقال، - ديدي حلوة من فوق ومن تحت نطق ديدي لأول مرة وليس داليا وشعرت أنه اصبح يشعر مثلي أنه لم تعد هناك حواجز بيننا ولا شئ باق غير تقديم كل منا متعة مثيرة للأخر، أصبحنا كمن وقعوا عقد على ممارسة الدياثة والمتع بها دون تصريح واضح يشعرنا بالخجل، - من الناحية دي اطمن الفستان حلو من كله بس من تحت اكتر حاجة - هى عندها فستان واحد بس؟ - آه.. بس بعد فستان مارفن ده بكرة بعد الشغل هاروح بنفسي اشتريلها كام حاجة حلوة على ذوقي - اوف.. يعني هاتلبس الجديد لم اجي - هو انت كنت شفت القديم اصلا؟! - لأ - يبقى واحدة واحدة وأهو مرة هاسهر معاك ومرة هاتسهرمعايا العرض واضح ومباشر، امتعه بداليا ويمتعني بمارفن قبل مغادرتي نادى على مارفن لتوديعي واعطاء مشهد ختامي لبزازها البيضاء العظيمة قبل رحيلي، لا أعرف لماذ فعلت ذلك ولكني قمت بتقبيل يدها برومانسية وأداء ارستقراطي وأنا أودعها وهى تبتسم بخجل وهاني يبتسم هو الاخر، كعادتي بعد عودتي تجردت من ملابسي وجعلت داليا تجلس بين فخذي تلعق قضيبي وأنا أقص عليها ما حدث وأطلب منها أن تتفوق على مارفن وتتخٍطاها وقد فعلت بالفعل اكثر مما توقعت بمراحل، سماعها ما حدث جعلها تنتفض من الهياج حتى قفزت فوق قضيبي بكسها وهى تعصره وتقبض عليه بشهوة فائقة، في اليوم التالي فعلت ما أخبرت هاني به وذهبت لأحد المحلات واشتريت لها فستانين جديدة راعيت أن يكونوا شديدي العهر والعري كما وعدت هاني وكما أتمنى أن تظهر زوجتي أمامه، في اليوم المحدد اتصل بي يؤكد حضوره في المساء واخبرته أني أنتظره بشدة، وصل تمامًا في موعده وهو يحمل باقة ورود هدية لداليا وأنا أرحب به ونجلس متلاصقين ننتظر بدء العرض كما اعتدنا مؤخرًا، طلبت منها ارتداء فستان المقطم الاسود اللون، رغم أن الجدد أجمل منه الا أن له وقع بنفسي ورؤية هاني لها وهى ترتديه تجعلني اتذكر نظرات صاحب الكشك في المقطم ونظرات القواد مؤجر الشقق للباحثين عن المتعة، خرجت داليا علينا وهى ترتدي الفستان كما طلبت منها وهى تضع غطاء رأسها الصغير الكاشف لمقدمة شعرها، بلا شك لا شئ في الكون يفوق تلك الهيئة وهذا الاسلوب، تعتني بغطاء شعرها رغم شدة عري فستانها، هب هاني واقفًا فور رؤيتها وهو جاحظ الأعين مبهوت من هيئتها، معظم بزازها تظهر من الفستان ويلتصق بكل جسدها بقوة وبالكاد يخفي كسها من الامام بسبب قصره البالغ، لم ينتظر لنهاية السهرة مثلما فعلت، قام بتقبيل يدها بنفس الطريقة الارستقراطية وهو يقدم لها باقة الورد، - هاتيلنا العصير يا ديدي استدارت وتحركت وشاهد طيزها وهى تهتز بقوة وليونة بالغة وتكاد تظهر مع حركتها بسبب قصر الفستان الشديد حتى أنه تجمد مكانه وتسمر قبل أن أجذبه من يده , ادعوه للجلوس، - ايه رأيك بقى أنهي فستان احلى؟ فستان ديدي ولا مارفن؟ - ديديطبعا.. دي مش ممكن بجد - اشمعنى - جسمها فاجر فاجر فاجر ابتسمت وأنا أخرج سيجارة حشيش ملفوفة وادعوه لتدخينها معي لأول مرة ولم يعترض، - يعني فستانها احلى؟ - طبعا احلى بكتير اوي اوي - اومال بقى لما تشوف اللي جبتهم جدا انتبه وسحب دخان حشيش بانفعال، - انت جبت جديد؟ - طبعا ما أنا قلتلك اول امبارح هاجيبلها فساتين جديدة حلوة زي فستان مارفن - مستحيل يكون في احلى من كده - لأ فيه وبكرة تشوف - بس استنى.. انت قلت الفستان لازم يبين احلى حتة في الست - ما هو عامل كده اهو.. ده ميكرو وكل فخادها عريانة ملط حتى مش لابسة شراب فيليه سحب نفس جديد وهو يرتجف، - بس طيزها اللي هى احلى حاجة فيها على كلامك مش باينة - ازاي بس يا هاني؟!.. انت ما شفتش طيزها كانت مايصة وبتتهز زي الملبن ازاي وهى بتتحرك - شفت.. بس افتكرت الفستان هايبين طيزها زي فستان مارفن ما كان مبين بزازها قالها وهو يغمز لي بعينه ويذكرني بحجم ما قدمته مارفن لي من عري لأهمس له، - انت لسه ما شفتش الفستان كويس وبعدين اللي يبين الطيز زي ما في خيالك يبقى قميص نوم مش فستان معقول ينفع يعني مراتي تقابلك بقميص نوم! ارتجف من جملتي وقبل أن يتحدث عادت ديدي وهى تقدم لنا العصير وتنحني امامنا وبزازها تتراقص أمام بصرنا والفستان يضمهم ويضغطم بشكل غاية في الاثارة، ضحكت داليا وهى تشم رائحة الحشيش وتمازحنا، - يخرب عقلك يا وائل كده تبوظ اخلاق استاذ هاني وتشربه القرف بتاعك ده! انهت كلامها وهى تجلس على المقعد المقابل وتجلس عليه وهى تضم ساقيها بزاوية وينحصر الفستان عن كل اردافها وهى تحاول ان تعتدل وتجذبه بيدها بقوة كي لا يواصل الارتفاع، لم يتحمل هاني المنظر ووقعت السيجارة من بين اصابعه وهو يسعل بقوة وأمازحه، - شكل مارفن بتجيب في سيرتك وبتقول اتأخر فين ده ضحكنا وهو يفترس ارداف داليا بنظراته دون خجل أو مواربة أو تحفظ يذكر، كالعادة انغمسنا في حديث تقليدي وهاني يكاد يفقد عقله من هول عري داليا والسيجارة اعقبتها سيجارة وداليا اصبحت تسعل من قوة الدخان وتنهض وهى تمازحنا، - اما اقوم احضر السفرة قبل ما اتسطل من ريحة الحشيش دي فور نهوضها وقبل أن تجذب الفستان لأسفل كنا قد رأينا ربع طيزها من الاسفل عاري بلا ساتر، وهاني يشهق بصوت مسموع، وأضع يدي على كتفه كأني اطلب منه الهدوء وأهمس له بعد ابتعادها عنا، - اهو الفستان طلع بيبن اهو ارتجف وانتفض جسده بشكل حاد وهويلهث، - احا يا هاني دي طيزها بانت بجد! ابتسمت له وأنا ألمحه يضعه يده لأول مرة فوق قضيبه الصارخ مطالبًا الخروج من محبسه، - ولسه بس اصبر شوية - عندك ويسكي؟ فرحت من سؤاله وعرفت أنه أصبح قنبلة موقوتة على وشك الانفجار، - حظك حلو عندي ازازة لسه باقي فيها شوية طب صبلنا كاسين قبل ما نتعشى - كتير كده مش هاتعرف تروح.. حشيش وويسكي كمان! - يا سيدي ابقى تعالى وصلني بعربيتك لولا سفر العيال ومصاريف الدراسة برة ما كنتش بعت عربيتي صببت لنا كأسين تجرعناهم سويًا قبل أن تنادينا داليا للأكل، دماغ هاني اصبحت خفيفة بوضوح ومشيته اصحبت شبه مترنحة وهو يثقل على نفسه بكثرة الشرب وتنوعه اضعافي، على السفرة وهو يحدق في بزازها، - اسمحيلي يا ديدي احييكي على ذوقك وشياكتك الفستان هاياكل منك حتة بصراحة نظرت لي وهى تبتسم بعد أن سمعته يناديها بديدي وترى نظراته الجائعة لبزازها، - ميرسي يا هاني ومارفن برضه شيك اوي وحبيتها خالص اكنها صاحبتي من زمان انهينا العشاء وعدنا لجلستنا وعادت داليا للجلوس معنا وهى حريصة على ضم ساقيها وجعلهم بزاوية جانبية أمامنا، وعاد الفستان للحركة والارتفاع عن أردافها وظهرجزء من طيزها من الاسفل وهاني يحدق دون حرص وهى ترى قضيبه المنتصب الرافع لمقدمة بنطلونه وتعض على شفتها بشهوة وهى تنظر لي، صب هاني كأس ويسكي جديد لي وله وثالث قدمه لداليا وهى تتناوله منه بخجل، - مش بحب اشرب بس ما اقدرش اكسفك يا هاني غمزت لها بطرف عيني دون أن يراني وفهمت اشارتي وبدأت تتحرك فوق مقعدها والفستان يتحرك معها لأعلى حتى أصبح مكوم حول خصرها ونرى انا وهاني كل طيزها من الزوية الجانبية، هاني اصبح ينتفض فوق مقعده وأنا لا أتوقف عن وضع سجاير الحشيش بيده كلما أنهى إحداهن، - هاتيلي كوباية مية يا ديدي لو سمحتي قلتها وأنا أغمز لها وأشير لها نحو طيزها، لتقوم وتصبح طيزها كاملة العري أمامنا وتتأخر عشر ثوان قبل أن تجذب الفستان لأسفل وتعدله، ها هى قمة الفعل تحدث ويرى هاني طيز زوجتي عارية ملط على بعد اقل من نصف متر من بصره، تلك هى أسعد وأمتع لحظات الدياثة، أن يرى أحدهم كامل العري وترى جنونه من شدة شهوته، تلك اللحظات هى المتعة الحقيقية وليست ممارسة كاملة للجنسن عند حوث ذلك ووصول الأمور للجنس والنيك، لا يعد للإغراء قيمة أو مجال، شخر هاني بصوت سمعته داليا وهى في طريقها للمطبخ لترتجف هى الاخرى وأشعر أنه يجب أن أتوقف عند هذا المشهد المؤثر وأطلب منه أن أصحبه بسيارتي حتى شقته، كان قد فقد اي قدرة على التفكير وهو قابض بيده على قضيبه وينهض مطيعًا لي وتعود داليا بكوب الماء وعند مسك يدها لتوديعها يترنح بقوة فتقوم وبسبب ما تشعر به من شهوة بضمه بذراعيها لتنقذه من السقوط ويصبح في حضنها وهو يرتجف وقضيبه المنتصب يضرب بطنها ويشكرها ويرفع يدها يقبلها مرة وثانية وثالثة وقد نسى وجودي ولا يعرف أني أرى وأرتجف مثلهم من الشهوة، قبل جبينها ثم خدها ثم الاخر وهى مازالت تضمه ويده تتحرك فوق ظهرها وتستقر على طيزها ويضغط عليها بكفه وأنا لا أرغب أن يفعل المزيد وأجذبه من ذراعه لكي نغادر وأنا أعرف أنه في حالة سُكر وسَطل ولا يشعر بما يفعل، بالكاد استطعت ايصاله لباب شقته وعدت لشقتي لأجد داليا تامة العري في فراشنا تفرك جسدها بشهوة بالغة، خلعت كل ملابسي وانهلت على جسدها ألتهمه برغبة مميتة ومنظر طيزها العاري أمام هاني لا يفارق خيالي، قبل انهاء عملي في اليوم التالي تلقيت اتصال من هاني وهو يسألني ماذا حدث بالأمس وكيف عاد لشقته ويخبرني بالأهم، - أنا الظاهر طينت الدنيا على الاخر امبارح صحيت لقيت مارفن لاوية بوزها شبرين وبتقولي انت رجعت مسطول بالليل ومش دريان بنفسك وهجمت عليا وكنت بتقولي يا ديدي وأنت بتنكني أول مرة يتلفظ بهذا اللفظ المباشر أمامي وأنا أتخيل كيف حدث ذلك بعد عودته مسطول، - يا نهار منيل وعملت ايه؟ - اضطريت أقولها أني عديت قعدت معاك شوية وان داليا كانت لابسة فستان سخن اوي لدرجة ان جسمها من تحت كان باين واكيد ده السبب اني قلت اسمها وانا سكران - وسكتت عادي لما قلتلها كده؟! - مش هاتصدق - ايه ما تخضنيش - قالتلي بنت الايه وأنا اللي كنت مكسوفة وأنا لابسة الفستان قدام وائل، ماشي يا داليا هاتشوفي هابقى ألبس ايه قدام جوزك بعد كده انتصب قضيبي وارتجفت بشدة، - يعني هى عرفت إنك شفت طيز ديدي ملط امبارح؟ صمت لبرهة أرعبتني قبل أن يأتيني صوته من جديد، - هو أنا شفت طيزها ملط ابارح؟! أنا كل اللي فاكره وهى قاعدة على الكرسي وطيزها باينة من الجنب مع فخادها - شكلك مش فاكر من كتر الشرب هى لما قامت الفستان اترفع خالص وطيزها بانت كلها ما هي مكنتش لابسة كلوت - احا انا مش فاكر خالص - كويس انك مش فاكر.. كده تبقى مش فاكر اللي حصل عند الباب - هو حصل حاجة عند الباب كمان؟! ضحكت لكي أبرر حديثي، - لأ ده أنت ما تشربش تاني بعد كده طالما دماغك خفيفة كده - كله من الحشيش بتاعك بس قولي بجد حصل ايه عند الباب؟ - كنت هاتقع وهى سندتك قمت انت حاضنها وايدك على طيازها تدعك فيها ونزلت بوس في خدها شخر شخرة طويلة وهو يصيح بحزن وحسرة، - أحا كل ده حصل وأنا مش فاكره! - شفت بقى يا عم وأنا اللي كنت مكسوف منك علشان بوست ايد مارفن وانا ماشي - بقولك ايه أنت لازم تعدي النهاردة عليا بالليل علشان مارفن تنتقم من داليا وما أقعدش معاها لوحدي وتنكد عليا ونتخانق سوا والدنيا تبوظ إدعيت التقل وعدم الرغبة في التمتع بدياثته مع مارفن، - لازم النهاردة.. أنا تعبت وماكنتش ناوي أخرج - لأ أرجوك دي ما سكتتش إلا لما قلتلها إنك هاتيجي ونزلت راحت للكوافير مخصوص علشان تعمل شعرها - خلاص ماشي يا سيدي جاي.. مش هاينفع اسيبك تتخانق معاها - ايوة كده برافو عليك - بس هو سؤال بس هى مارفن هاتلبس ايه يعنى أكتر من فستان المرة اللي فاتت - يا سيدي مش قلتلك اني جبتلها كذا واحد وكلهم افظع من اللي انت شفته - مش ممكن يكون في أفظع.. دي بزازها كلها كانت عريانة تقريبًا - لأ في وكمان أفظع من فستان داليا بتاع امبارح - أحيه ده مايبقاش فستان بقى.. يبقى قميص النوم - بيني وبينك الظاهر كده.. حتى مارفن قالتلي دول بيبي دول مش فساتين قلتلها معرفش بقى أنا بفهمش المحلات من بعضها ومعرفش ايه فستان وايه قميص نوم - ده أنا أجي دلوقتي بقى ضحك على دعابتي وأخبرني أنه سينتظرني في المساء، دخول هاني في حياتي جعلها صاخبة مليئة بالاحداث والشهوة، تقريبًا لا يمر يوم دون شئ جديد تمامًا كما يحدث قبل سفر صديقي سامر، طرقت باب شقتهم في ميعادي وفتح لي هاني وهو يرتدي بيجامته فقط وقد تخلى عن الروب، دخلنا الصالة ولاحظت أن الاضاءة خافتة بشدة، - انتوا مضلمين الدنيا كده ليه؟! وضع اصبعه أمام فمه يطلب مني الهدوء وخفض صوتي وهو يجلسني ويهمس لي، - مارفن اللي قالتلي أهدي الاضاءة على الاخر ارتجف جسدي وشعرت أن القادم عظيم، ذهب وعاد يحمل زجاجة ويسكي جديدة وكؤوس ويصب لنا ونشرب ومارفن لم تظهر حتى شعرت بالاندهاش وسألته عنها، - اومال مارفن فين؟! - مكسوفة وقالتلي مش هاتخرج أول ما تيجي إضطرت الانتظار وعدنا لتجرع كؤوس الويسكي مع قطع الثلج حتى شق الصمت وخفوت الاضاءة ظهور مارفن قادمة نحونا تتهادى في خطوتها كأنها ملكة تخرج لشعبها، المنظر يفوق الوصف ويبرر رغبتها في اطفاء أغلب مصابيح الانارة، تسريحة شعرها مختلفة وشعرها مرفوع لأعلى وترتدي فستان كريمي اللون بحمالات رفيعة وصدر مفتوح على مصراعيه أكثر من الفستان السابق حتى أني إستطعت رؤية اهتزاز بزازها من قبل اقترابها، الجديد أن الفستان يبدو مثل فستان داليا شديد القصر فكنت أرى أفخاذها الممتلئة الضخمة، اقتربت منا وهى محرجة بشكل أقل من المرة السابقة وعندما مددت يدها لي للترحيب وبزازها تدلي أمامي أرى بسهولة الهالة الغامقة حول حلماتها، قمت بمد فمي وتقبيل يدها بقبلة رقيقة طويلة كي اجعلها تشعر بملمس شفاهي، إبتسمت بخجل وهى تبتسم بميوعة ودلال، لأبرر تصرفي - أنا خجول أكتر من هاني هاني بقى لما بيسلم على ديدي بيحضنها زى الفنانين والاجانب ويبوسها من خدها نظرت نحو هاني وهى تعض على شفتها بشهوة وتقول، - هاني طول عمره خجول بس بقاله فترة كده اتغير وبقى شقي وجرئ ضحكنا على كلامها وقبل أن تجلس نظرت لنا، - انتوا قاعدين في السكوت ده كده ليه، أنا هاشغلكوا شوية موسيقى، دارت بجسدها وتحركت نحو طاولة في الركن لأرى طيزها وأتفاجأ أن الفستان ليس فستان ومن الخلف شفاف بدرجة جعلت طيزها تظهر بخفوت، الفلقتين واضحتين والشق الطولي بينهم ظاهر أمامنا، بادلت هاني النظرات وهو يبتسم لي بخجل ونحن نرى طيز زوجته شبه عارية قبل أن يتمكن منا السُكر كما فعلت داليا، الموسيقى عذبة وكلاسيكية غربية علق هاني عليها، - دي موسيقى تحفة بتاعة سهرة في محل شيك ورقصة سلو إلتقطت مارفن الكلام من فمه وهى تراني أحدق في أردافها العملاقة وأفخاذها العارية بعد جلوسها أمامنا، - يا ترى بتسهر أنت وداليا يا وائل وترقصوا سلو على موسيقى هادية زي دي؟ - لأ بصراحة ما جربناش ولا مرة - لازم تجربوا ده تحفة.. حاجة كده ترد الروح - أنا بحب الرقص الشرقي أكتر بصراحة تدخل هاني في الحديث، - تبقى داليا أكيد استاذة رقص شرقي لويت فمي بتهكم وتأثر، - للآسف دي اسوأ حاجة فيها مابتعرفش ترقص نهائي - غريبة دي هو في ست ما بتعرفش ترقص قالتها مارفن وهى تعتدل في جلستها وأعينا أنا وهاني تتابع جسدها ولحم طيزها بدأ في الظهور، إبتلعت ريقي وأنا في حيرة كبيرة بين التحديق في افخاذها وأردافها وبين التمتع برؤية بزازها الشهية التي قاربت على الخروج الكامل من فستانها، - آه في.. داليا مراتي ما بتعرفش خالص وياما حصل مشاكل بنا لحد ما اقتنعت إن مفيش أمل تتعلم الرقص وترقصلي هاني يصب لنا الويسكي ومارفن تشاركنا الشرب وتقول، - خسارة انها ما بتعرفش ترقص دي جسمها حلو ولو بتعرف ترقص كانت هاتبقى حكاية - محدش عنده كل حاجة وهى كست استاذة في حاجات تانية كتير - عندك حق المهم انكم مبسوطين سوا وبتحبوا بعض تنحنحت واستجمعت شجاعتي ونحن نرى فستانها يتحرك لأعلى كلما تحركت في مكانها، - بس اسمحيلي اقولك ان فستانك شيك اوي ابتسمت بخجل وهى تمسك طرفه من أسفل وتقول، - ده ذوق هاني هو اللي شاريه - ذوقك يجنن يا هاني الفستان مخلي مارفن قمر 14 - ده أنا جايبلها مجموعة كبيرة جديدة حلاوة الترقية - ياسيدي، يابختك بالاستاذ هاني يا مارفن مارفن التي بداخلها رغبة كبيرة في التفوق على داليا بعد وصف هاني لما رآه بشقتي، قالت بصوت به الكثير من الدلال بعد أن تجرعت كأسها، - يلا نتعشى بقى أصل الويسكي بيسيب اعصابي ولو اعصابي سابت مش هاقدر احضرلكم حاجة أشار لها هاني بيده، - لأ احنا لازم نتعشى قومي يلا حضري قامت ولم تجذب الفستان وعند دورانها كان قد ارتفع وتعلق فوق طيزها بسبب حجمها الكبير واصبحت نصف طيزها عارية ملط امامنا، تحركت ببطء وأنا أوقن أنها تعرف أن طيزها عارية لنا وتبالغ في التدلل في مشيتها وتعجعلنا نرى اهتزاز طيزها ونتمتع به، نظرت لهاني وأنا أقبض على قضيبي بيدي أمامه بدون خجل، - اووووووف ده فستان ابن متناكة بجد - أهو ياٍ سيدي عشان بس تبقى تصدق طيزها بانت اكتر من ديدي كمان - ما هي طيزها اكبر من طيز ديدي بكتير وضروري تبان اكتر واصلا الفستان شفاف من ورا كان شكلها فظيع اول ما دخلت ولقيت طيزها باينة منه - شفت بقى أهو انت شفت اكتر من اللي أنا شفته امبارح - لأ وحياتك داليا طيزها بانت ملط كلها بس انت بقى اللي كنت سكران ومش دريان - ما تفكرتيش.. انا كل ما افتكر ازعل وي اني مش فاكر حاجة خالص - ولسه ناسي برضه انك حضنتها وقفشت طيزها ونزلت فيها بوس من خدودها؟! ضغط على قضيبه بقوة وهو ينتفض، - أنا كل افتكر ان ده حصل جسمي بيولع نار - لولا أنك اخوياٍ الكبير وصاحبي اوي كنت زعلت منك جدا وحلفت ما تدخل عندي تاني ما هومش معقول تقفش في طيز مراتي حتى لو كنت سكران ومش حاسس بتصرفاتك حاولت الضغط عليه حتى يقدم تنازل أكبر وأنا أعرف أنه ينتظر العودة مرة ثانية لزيارتنا ويمني نفسه بما هو أكثر، - صدقني مش عارف ده حصل ازاي ومش فاكر حاجة خالص اصلا - انا ممكن اقبل انك تسلم عليها بالحضن وتبوسها من خدها انت في مقام اخوها الكبير برضه بس مش لدرجة تقفش في طيزها وقدامي كمان! رغم محاولتي أن يبدو كلامي جاد، الا أنه وقع عليه بالاثارة والسعادة وأنا ألمح له بشكل غير مباشر أني أوافق على أن يحضن زوجتي ويقبلها فيما بعد بلا خوف عند تحيتها، - لأ صدقني مش هايتكرر تاني - طب بقولك ايه ما تزود النور شوية عشان نعرف نشوف بعض كويس ابتسم لفهم قصدي وهو يهمس لي، - بلاش علشان مارفن ما تتكسفش وتفضل على راحتها - عندك حق برضه - طب ايه.. هاجيلك بكرة بقى ولا هازعجكم؟ - لأ طبعا تشرف في اي وقت السهر سوا أحسن من مرواحي القهوة والقعاد عليها لوحدي نادت علينا مارفن وقمنا لتناول العشاء، وحدث كالمرة السابقة، من ضخامة بزازها وكبر حجمهم تصبح كأنها تضعهم فوق المائدة، اثناء الأكل ومع حركة يدها تحركت حافة الفستان وأنا وهاني بمقابلتها نرى الفستان وهو يتحرك وينزلق وتخرج إحدى حلماتها للنور، توقفنا عن الاكل من صدمة ما حدث وكل بزازها موضوعة أمامنا على المائدة وهى لاتشعر أو تدعي عدم الانتباه، شعرت بيد هاني من تحت المائدة وهو يغمز لي لأرى تعريها، غمزت له بعيني دون أن تراني مارفن أن يشير لها لتعدل الفستان، أردت بذلك دفعهم خطوة طويلة للأمام وإعلان تعري بزازها أمامنا بشكل كامل، أطاعني وتنحنح وهو يهمس لها كأني لن أسمع ويشير لها برأسه تجاه صدرها، - خدي بالك يا مارو ابتسمت باحراج وهى ترفع القميص لأعلى وتخفي حلماتها، - سوري اصل الفستان مفتوح اوفر شوية - بالعكس يا مارفن ده تحفة وشيك جدا عليكي - ميرسي بجد يا وائل ده بس من ذوقك انهينا الطعام وعدنا لجلستنا وقبل قدومها همست له، - لسه كده داليا احسن - اشمعنى؟! - عشان طيزها بانت امبارح كلها ومارفن يادوب نصها من تحت - طب استني بس احنا لسه قاعدين وبعدين ما أنت بنفسك اعترفت ان الفستان شفاف وطيزها باينة اصلا من غير حاجة - لأ بس الملط حاجة تانية برضه عادت مارفن للجلوس معنا وعدنا لشرب الويسكي من جديد وبعد عدة دقائق وهى تجلس والفستان ارتفع بشكل كبير عن اردافها وكاد ينحصر فوقها، مد هاني يده لها وهو يهمس بصوت حاني ورقيق، - تسمحيلي نرقص سوا الويسكي أدار الرؤوس وأصابها بالخدر والسُكر وجعلها تستجيب له ويقفا سويا وهو يضمها بين ذراعيه والفستان مرفوع عن جزء كبير من طيزها، يضمها ويتحركا بهدوء وبط وهو يديرها ناحيتي ويجعل طيزها أمامي ويبدأوا في الرقص وهو يتعمد أن تظل طيز مارفن بإتجاهي وأمام بصري وهى مرئية لي بسبب شفافية الفستان وأنا أشير له وأعض على شفتي كأني أريد إخباره أن طيزها شهية ومثيرة وأفرك قضيبي بقوة أمامه كأني أمارس العادة السرية، وجدته يحدق بقوة في حركة يدي وهى تفرك قضيبي ويغمز لي ثم يقبل فمها وسرعان ما يغرقا سويًا في قبلة فرنسية في غاية الحميمية ويده تنزل فوق لحم طيزها يضعهم عليها وأعيننا تتحدث بهياج وأنا أكاد أجن مما ارى واريد أن أهجم على طيزها وألتهمها، حركتي اصبحت هيسترية وأنا أمام هذا المشهد الحي حتى تعبت مارفن من الوقوف وترنحت وعادت لمقعدها دون أن تُمسك بالفستان قبل جلسوها وتظهر اردافها كلها وجزء من طيزها، الوقت المثير سرعان ما يمر كأنه مجرد ومضة، تأخر الوقت ووجب على الرحيل، ودعتهم ونحن الثلاثة نبتسم بلا سبب ونترنح من السُكر ومارفن بفستان شبه عالق فوق لحم طيزها الضخمة الممتلئة، مدت يدها لي فقمت على الفور بتقبيلها ثم تجرأت لما رأيته من شهوة بنظراتها وقمت بضمها لصدري كما فعل هاني مع داليا بالأمس وأنا أقبل وجنتيها وجبينها وألمح هاني صامت مثار يحدق فينا بشهوة لأقوم بمد يدي ووضعهم أخر ظهرها قبل بروز طيزها بملي، وأرتجف عند رؤيتي هاني يفرك قضيبه وهو ينظر لموضع يدي، فكرت بدعك طيزها وتقفيشها كما فعل هو من قبل بطيز داليا، لكن متعة دياثتي لن تكتمل الا لو سبقته بخطوات أوسع في الفعل، وأنا أهم بالابتعاد عنها وانهاء السلام فاجئتني هي بأن قامت بتقبيل خدي بقبلتين على اليمين واليسار قبلتان هادئتان تركتا لعابها فوق خدودي، على الباب وكنت بالفعل ألهث من ارتفاع شهوتي بشكل جنوني همست لهاني وأنا أرتجف، - لازم تيجي بكرة.. اوعى ما تجيش - هاجي ضروري - هاني.. أنا كنت هاموت وانتوا بترقصوا لدرجة كنت هانطرهم على منظركم - حسيت بيك وكنت فاكرك هاتطلعه وتعمل كده فعلا وبقيت خايف لأحسن مارفن تشوفك وأنت بتاعك برة هدومك انتفض جسدي وأنا أفهم أنه لم يكن يمانع أن أخرج قضيبي من ملابسي وأنطر لبني على جسد زوجته وأنه فقط خائف أن تراني مارفن وأنا أفعل ذلك، لحظة لا تنسى وقد نجحت نجاح ساحق أن أجذب زميلي الهادئ الوقور نحو عالمي لدرجة أنه أصبح يتصرف بدياثة تفوق دياثي كما لو كان معتاد على ذلك وليست مرته الأولى، حتى مارفن ولسبب لا أعرفه بعد، تأكدت هذه الليلة أنها ليست تلك المرأة البغيضة المنفرة، بل هى إمرأة هائجة لم تمانع أو تقاوم أن تدخل بإرداتها اللعبة معنا وتتمتع مثلنا ومثل داليا المدمنة لعرض جسدها واثارة الغرباء، فهمست له من جديد، - هات ازازة الويسكي بكرة معك ضروري علشان ديدي تشرب وما تبقاش مكسوفة اومأ لي برأسه وهو يرتجف ويشعر أني أعده بسهرة تفوق سهرة اليوم بصحبة مارفن وفستانها الخفيف الشبه شفاف. الجزء الخامس بقضيب نصف منتصب رغم شدة الهياج، جعلت داليا تلعق لي قضيبي وأنا أقص عليها ما حدث وأخبرها ما أريد أن تفعل عند زيارة هاني في الغد، عند الوصول لقمة هرم الدياثة يصبح الانتصاب خافت لسبب أجهله، لكن جسدي ينتفض من الشهوة وترتفع درجة حرارته وفي النهاية أنطر لبني ساخنًا غزيرًا وأنا أنتفض بقوة، داليا أصبحت مشتاقة أضعافي للوثب خطوات أطول وأوسع وتخطي مرحلة جس النبض والاستعراض الخافت والاغواء المستتر، تريد الوصول لنقطة أبعد وأكثر اثارة، خالية من الحذر والخجل والمواربة، مجموعة الملابس الجديدة التي اشتريتها لها مؤخرًا، تضمن حدوث ذلك بلا شك، فكرت وتسألت بيني وبين نفسي، وتوصلت لتفسيرات أرضت عقلي، زوجان بعد منتصف العمر يشعران بالملل القاتل، وفجأة نأتي أنا وزوجتي ونحرك الماء الراكد بفوضوية مربكة، بالتأكيد هاني ومارفن المتحفظين كانوا أضعف في ظل تلك الحالة من المقاومة، هاني والذي يجد داليا متاحة لبصره بكل ما تحمل من فوارق مثيرة وشهية عن زوجته البدينة، ومارفن التي بعد سنوات الترك والزهد فيها تجد زوجها بنفسه من يطلب منها التزين والاعتناء بنفسها والتحرر في ملابسها، المعادلة مضمونة الحل والنجاح، ولكن هل ما حدث هو أخر مستوى لتصرفاتهم، أم أن هناك المزيد من الخطوات المتلاحقة وراء البحث عن متع أكبر وأكثر اثارة، بلا شك كل ذلك يتوقف على ما أخطوه أنا وداليا من خطوات مع هاني، طوال النهار وداليا تعتني بجسدها كأنها عروسة وترطب بشرتها وتهندم شعرها بالسيشوار، فور وصول هاني ووضعه زجاجة الويسكي بيدي، جلس من تلقاء نفسه على مقعده المفضل المقابل لبهو الصالة ومداخل الشقة، يحب هذا المقعد والذي يمكنه من رؤية المساحة الاكبر لمسرح الاحداث، متعجل على فتح زجاجة الويسكي وبدء الشرب والشعور بالسُكر والخُدر، أحضرت الكؤوس والثلج ولم أنسى احضار كأس ثالث لديدي بطلة سهرتنا وجلست بجواره نتجرع أول كأس، بعد دقائق جائنا صوت داليا تنادي على من الداخل دون أن تخرج ونراها، ذهبت لها وغبت دقيقتان كما أرادت هى، شعورها بعظمة ما ستقدمه له يجعلها ترغب في تعذيبه وتشويقه قبل ظهورها وبدء السهرة، صب هاني كأسه الثاني وهو متوتر ولا يستطيع الانتظار ويفرك بجسده في مقعده من شدة الرغبة والفضول وكل دقيقة يسألني أين هى وأجيبه ببرود أنها برفقة صغيرتنا حتى تنام ثم ستأتي وتجلس معنا، بعد أكثر من ثلث ساعة من تعزييب هاني، تقدمت داليا نحونا وهى تضع وشاح كبير وعريض فوق كتفيها وتُمسك به من الامام تخفي به جسدها وفستانها ولا يظهر منها غير سيقانها البراقة المضيئة، الأهم أنها زينت وجهها بتلك المساحيق الخاصة جدًا، خصوصًا الروج الغامق الداكن والكحل الاسود الثقيل، وبلا غطاء فوق شعرها وقد اختارت تسريحة مثيرة له وجعلته حر حول وجهها وعنقها، مكياجها اثار هاني ولم يكتم اعجابه وهو يخبرها، - الميكب بتاعك تحفة يا داليا - ميرسي يا هاني ده من ذوقك جلست أمامنا وهى ممسكة بالوشاح وتريد الضغط أكثر على أعصاب هاني وتتحدث بدلال، - تحبوا تتعشوا دلوقتي؟ رد هاني بسرعة فائقة، - لأ أنا مش جعان، خلينا قاعدين مش لازم أكل كل مرة أنا مش ضيف ولا ايه يا وائل؟ - ايوة طبعا ده بيتك، وانا كمان مش جعان يا داليا.. خديلك كاس معانا وسيبك من الاكل - طب ثواني هاجيبلكم طبق مكسرات وتفاح كما أخبرتني بعد اعجابها بتصرف مارفن وهى في طريقها للمطبخ قامت باغلاق بضع المصابيح والابقاء على مصباح واحد وهى تلتفت لنا مبتسمة بدلال فائق، - كده أهدى أكتر ومريح للأعصاب، أومأ هاني برأسه لها وهو يبلع ريقه ويفهم أن العرض على وشك البدء، بعد خفوت الاضاءة وتحول الأجواء الى شاعرية ومثيرة، عادت داليا ولكن بدون وشاحها، فستان أسود اللون كما تحب هى وتراه ملائم لشدة بياض بشرتها من الدانتيل الناعم بحمالات غاية في الرفع ملفوفة حول عنقها وفتحة صدره واسعة بمجون وبها شق طولي رفيع حتى قبل صرتها بقليل سمح لأغلب بزازها في الظهور بشكل غاية في الاثارة رغم أنهم يبدون كحبتين رمان بجوار بزاز مارفن المهولة الحجم، الفستان أقصر من فستان المرة السابقة بالكاد يخفي كسها من الامام، وضعت الاطباق أمامنا وهانى يرتجف من عريها ومجون هيئتها وهى تستدير أمامنا بشكل كامل دون حاجة لذلك وهى تتجه نحو مقعدها، فقط أرادت أن تجعله يشاهد فستانها من الخلف، عاري تمامًا من الظهر وقد بدى عاريًا بكامله حتى بداية طيزها، فقط لا يوجد الا مساحة صغيرة من القماش تخفي طيزها بالكاد وإن كنت تشعر أنك لو أخفضت رأسك قليلًا ستتمكن من رؤيتها من اسفل بسهولة بسبب بروزها وذلك المنحنى الحاد، حرصت على الامساك بطرف فستانها وهى تجلس وتضمن أنها جلست عليه بالفعل حتى لا يرتفع وتركت لهاني كل اردافها وافخاذها متاحة لبصره، صب لها كأس تناولته منه برقة وهو يحدثها بتلعثم فائق، - ايه الشياكة دي كلها يا ديدي الفستان ده يهوس اوي إبتسمت له بدلال وهى تقول بهمس غارق في المياصة، - وائل قالي إن مارفن كانت لابسة فستان يجنن امبارح وإنه من ذوقك وأنت اللي شاريه قالتها ليعرف أني أخبرها بكل شئ وليفهم أنها على علم بما يحدث ولا تجد غضاضة في ذلك، صَمت لبرهة يفكر ثم تجرع جرعة كبيرة من كأسه، - بعد الفستان ده يبقى ذوق وائل احسن مني بكتير بس لو سمحتيلي توافقي أجيبلك فستان على ذوقي رمقتني داليا باعينها وهى تبتسم وتعض على شفتها وتأخذ جرعة من كأسها وتهمس بنفس المياصة، - موافقة بس بشرط رد بسرعة وفرحة أنها وافقت، - وائولي هو كمان يجيب فستان على ذوقه لمارفن، عيب تهاديني وهو مش يهادي مارفن - حاضر.. حاضر.. موافق طبعا بكرة هاجيبلك أحلى وأشيك فستان في البلد إبتسمت أنا وهى ونحن نرى مدى لهفته وقد تحول لطفل صغير من شدة شعوره بالبهجة، هاني هائج بوضوح ولا يتوقف عن ملأ كأسه كلما فرغ، وداليا قررت مكافئته على رغبته في إهدائها فستان على ذوقه، فوضعت ساق فوق أخرى ولم يستطع فستانها الصمود وإرتفع عن نصف طيزها من الاسفل، هاني يرتجف وهو لا يبذل مجهود يذكر لجعل نهم نظرارته غير مفضوح، الويسكي جعله يضع يده فوق قضيبه دون أن يدرك وهو يحدق في جسدها حتى إرتجفت يده بشدة ووقع الكأس من يده فوق ملابسه، إنتفض من المفاجأة وصاحت داليا بإدعاء وهرولت للداخل وجريتها السريعة جعلت هاني يرى نصف طيزها العاري بوضوح وهى تهتز بشكل دامي، عادت في ثوان وبيدها فوطة صغيرة مبلولة وجلست أمامه على ركبتيها تنظف له ملابسه بإهتمام، الفستان انحصر عن جسدها ولولا أنها تضم ساقيها لظهر كسها بوضوح، بزازها على بعد سنتيمترات من وجهه وبسبب حركة يدها حدث ما حدث مع مارفن من قبل وتحرك بزها الايمن من مكانه وظهرت حلمته الوردية المنتصبة من هيجانها وهى بكل عهر تمسح فوق مقدمة بنطاله وتشعر بإنتصاب قضيبه تحت يدها، عريها وظهور حلماتها وشعوره بيده فوق رأس قضيبه جعلوه ينتفض ويتشنج بشكل مرعب لدرجة أنها توقفت عن الحركة وتجمد بصري مثلها ونحن نرى بنطال هاني يغرق وقد نطر لبنه من مجرد شعوره بضغطها بيدها على رأس قضيبه، تجمد الزمن لدقيقة وتبادلنا الانظار ثلاثتنا وهاني يكاد يموت من شدة شعوره بالاحراج، وقفت داليا وفستانها لا يخفي كسها بالكامل فقد رأينا جزء منه من الاسفل وهى تهمس برجفة واضحة، - هادخل جوة واسيبكم على راحتكم تحركت نحو الداخل بخطوات غاية في البطء وكل طيزها عارية وقد اصبح الفستان مجرد قطعة قماش مكومة حول خصرها، هاني يحدق وهو مازال يرتجف وبمجرد ابتعادها عن أعيننا قال وهو غارق في الخجل ويمسح بنطلونه بالفوطة المبلولة، - أنا آسف اوي يا وائل وضعت يدي على ركبته وانا اكاد أموت من شدة الهياج وبداخلي رغبة مميتة أن أرى قضيبه، - هاني.. أنت جبتهم؟! أشاح ببصره بخجل عارم وهو يعاود الاعتذار مرات ومرات وأنا أحرك يدي وتصبح فوق فخذه اربت عليه وأنا أدعي العطف والشفقة عليه، - حصل خير ما يهمكش - داليا هاتقول ايه عليا دلوقتي؟ - ولا حاجة.. هى أكيد ما فهمتش وماخدتش بالها - بجد يا هاني - ايوة أنا متأكد - موقف زبالة اوي أنا مش عارف أعتذرلك ازاي - يا هاني أحنا بقينا أكتر من الاخوات ما حصلش حاجة انا نفسي امبارح كنت على تكة ويحصلي زيك وانت بترقص مع مارفن وطيزها باينة موت قدامي - خدت بالي منك وكنت حاسس انك هاتجيبهم من منظر طيزها وهى قدامك - مالحقتش.. كنت مكسوف منك اوي رمقني بنظرة خجلة ومرتبكة ثم همس لي وهو مازال ينظف بنطاله، - هى ديدي مش هاتخرج تاني كده خلاص؟ - الظاهر كده.. اكيد حست إن بتاعك كان واقف واتكسفت - اكيد حست.. انا كمان كنت حاسس بإيديها عليه عشان كده جسمي ساب ومقدرتش امسك نفسي - معلش بقى موقف وعدى - طب ممكن أجيبلها فستان بكرة هدية؟ - ممممم.. ماشي زي ما تحب - طب معلش طلب صغير - أامرني - هاعدي عليكم بعد الشغل أجيبلكم الفستان عشان مش هاعرف اروح بيه ومارفن تشوفه وبالليل أجي وأسهر معاك - ماشي يا هاني بسيطة رغبتي في الحصول على متع أكبر جعلتني في اليوم التالي أطلب من داليا ارتداء زيها الرياضي مرة أخرى لتستقبل به هاني عند وصوله، بالفعل بعد رجوعي من العمل بساعة ونصف رن جرس الباب معلنًا عن وصول هاني، فتحت داليا الباب وهى تُخفي جسدها وراءه وعند رؤية هاني تسمح له بالدخول، وقف مندهش من هيئتها وسألها عني بإرتباك، لتخبره أني لم أرجع بعد من الخارج، تقف امامه بهيئتها المثيرة وهو يتفحصها بتوتر وخجل قبل أن يمد لها يده بلفة بها الفستان الجديد بكل تأكيد، تناولتها منه وهو تشكره وتدعي الخجل الكبير وتُلح عليه أن يدخل وينتظرني، لم يستطع الاعتراض وهو يرى حلماتها واضحة من خلف البادي وكل افخاذها عارية أمامه، تحركت للداخل وذهبت تجاه المطبخ وهى تتعمد أن تجعل طيزها المضمومة بشدة تحت الشورت الساخن تتراقص بمياصة أمامه، كل ذلك يحدث وأنا خلفهم مختبئ أشاهد كل ما يحدث دون علم هاني، عادت له ووضعت كأس العصير أمامه وظلت واقفة بلا حركة، نهض على الفور يطلب إذنها بالانصراف، وهى تتحرك أمامه نحو الباب إدعت تعثر قدمها ليلحق بها ويضمها بذراعيه وتدير جسدها وهى تعتذر له وتجد نفسها مضمومة بين ذراعيه، حضن واضح وتام ويديه تحيط بها من الخلف تدفعها نحوه، تحدق في عينيه برجفة وخجل وشفاههم متقاربة ثم تغمض عينيها بدلال، شعوره بالأمان وهى بين ذراعيه جعله يفعلها ويهجم على فمها يقبلها بشراهة ونهم، تركته يلتهم فمها وهى تلف يديها خلف رقبته ويدياه تمرح فوق ظهرها وتتوقف فوق لحم طيزها يدعكها بحرارة وشهوة، خمس دقائق من التقبيل والتقفيش وأنا أراهم وأداعب قضيبي بشهوة حتى جذبت داليا جسدها من بين يديه وهى تهمس له برقة ودلال، - وائل زمانه طالع انتبه لما حدث ورغم حيرته الا أنه شعر بسعادة عارمة أنها سمحت له بعناقها وتقبيلها من فمها، ودعها ورحل وخرجت لها أكمل ما كان يفعله برغبة مشتعلة من كلانا، بعد أن أطفئنا شهوتنا وارتحنا قليلًا، فتحت داليا اللفة لتتفاجئ أن هاني أحضر له قميص نوم فاضح وصريح، دهشتها انتقلت لي وأنا أراه وأسأل كيف ونحن نفعل ذلك دون صراحة أن ترتدي زوجتي أمامه هذا القميص الذي لن يخفي شئ من جسدها؟!، تناقشنا طويلًا وهى تحاول اقناعي أن نفعل ذلك خصٍوصا بعد أن تركت هاني يقبلها لعدة دقائق، لم يتأخر عن موعد وصوله في المساء ومجرد دخوله طلب مني الويسكي والكؤوس ولأول مرة سيجارة حشيش، ضحكت وأنا أعبر عن دهشتي من طلبه وأحذره أنه في المرة السابقة لم يتحمل الشرب مع الحشيش وشبه فقد وعيه، ألح في طلبه وهو يهمس لي ويخبرني أن السهرة اليوم مختلفة وأنه يشتاق أن ترتدي داليا هديته، صببت لنا الكؤوس واشعلت سيجارة حشيش لنا، لم يبدو عليه أنه يشك أن زوجتي أخبرتني أنه حضنها وقبلها ولم أبين له أني عرفت شئ أكثر أنه مر بالنهار وسلمها الهدية ورحل، - بس داليا قالتلي أنه عريان اوي ومايصحش تلبسه قدامك جز على أسنانه من القلق والغضب وهو يسحب نفس عميق من السيجارة الملفوفة ويهتف، - ليه بس؟! ده أنا اشتريته مخصوص علشانها - بتقول عريان اوي - لأ يا وائل أرجوك خليها تلبسه وبعدين ما أنا جايب لمارفن زيه عرض المقايضة واضح وصريح، فهمست له، - هحاول معاها تركته وذهبت لداليا وكانت لم تنتهي من زينتها بعد وأخبرتها عما حدث بالخارج لتطلب مني العودة للجلوس معه وتخفيف الاضاءة وإنتظارها، فعلت ما طلبته وهاني يبتسم بسعادة وهو يشاهدني أخفف الاضاءة لتصبح خافتة بشدة وأجلس بجواره نكمل شرب الويسكي وتدخين الحشيش، بعد دقائق ظهرت داليا وهى بكامل زينتها وترتدي روب منزلي من الستان تخفي به جسدها وتمسك به من منتصفه بقبضة يدها دون تحكم رباطه وتكتفي بالامساك به، حيت هاني وسلمت عليه وجلست أمامنا وهى تشيح بيدها دخان الحشيش الذي صنع ما يشبه السحابة فوق جلستنا، صب هاني لها كأس وقدمه لها وهى تبتسم بدلال وتطلب مني برقة ومياصة وأعينها تجاهه، - هات نفس يا وائل تناولت مني سيجارة الحشيش وأخذت منها نفس وهاني يتابعها بإنبهار كبير، - لو سمحتي يا ديدي هاتلنا طبقين مَزة من جوة ذهبت وهاني يسألني بلهفة وفضول بالغ، - هى لبست الفستان؟ - قصدك قميص النوم - مش مهم اسمه.. المهم لبسته ولا لأ؟ - أكيد لبسته بس لسه مكسوفة علشان كده طلبت تاخد نفسين حشيش معانا علشان الكسوف يروح عادت من جديد وهى تحمل الطبقين والروب مفتوح من الامام ويظهر القميص من تحته، رغم خفوت الاضاءة الا اننا إستطعنا رؤية الجزء الظاهر من تحت الروب، القميص أسود اللون وكله من الشيفون الخفيف وملتصق بجسدها، بزازها بحلماتها واضحون والمفاجأة المزلزلة أننا إستطعنا رؤية كسها بوضوح ايضا، هاني ينتفض بجواري وهو يصيح رغمًا عنه، - يالهووووووي خجلت داليا من طريقته وسارعت بالجلوس وضم الروب مرة أخرى وهاني يضع السيجارة بيدها ويصب لها كأس، - الهدية شكلها ماعجبتكيش قطبت داليا حاجبيها بتساؤل ودلال، - اشمعنى! - اصلك شكلك مكسوفة نشوفه عليكي أخفت وجهها بيدها بدلال وهى تهمس، - اصله عريان اوي تدخلت في حديثهم، - خليها على راحتها يا هاني وصبلنا كاسين الويسكي مع الحشيش دفعونا بقوة نحو السَطل والسُكر واصبحت الرؤوس تترنح والألسنة تثقل، حتى تحدثت أنا راغبًا في تذوق المتعة، - ورينا بقى الفستان يا ديدي علشان أعرف ذوق هاني علشان انا كمان هاجيب فستان هدية لمارفن زي ما جابلك رمقت كل منا بنظرة ثم قامت وهى تدعي الخجل وتترنح بقوة معلنة لنا أنها وصلت لذروة السُكر والسَطل وتترك الروب وتظهر مقدمة جسدها وكل منا أنا وهاني فاتحًا فمه بانبهار وشهوة، - بلاش من الروب ده يا داليا خلينا نشوف الفستان كويس قلتها وأنا أرى حالة هاني بعد أن ثقل رأسه واتسطل بشكل واضح، رجعت ثلاث خطوات للخلف بترنح واضح ثم جذبت الروب من فوق كتفيها ليسقط على الارض حول قدميها وهى تضع يديها حول خصرها وتتمايل برقة وهدوء أمامنا يمينًا ويسارًا، القميص لا يخفي شئ على الاطلاق، استطعنا رؤية كل جسدها من الامام بكل سهولة بسبب بياض بشرتها، - لفي يا ديدي نطقها هاني وهو يفرك قضيبه بيده بلا حرص أو خجل وأنا وهى نرى ما يفعل، المال يفتح بعض الأبواب والخمر والحشيش يفتحا أبوابًا أخرى، بدأت في الاستدارة ببطء ودلال ومياصة حتى اصبحت طيزها أمام بصرنا تامة الوضوح، شهق هاني بصوت وهو يصيح، - اووووووووووووف لم يعد هناك ما نخجل منه وأنا أجلس بجواره وزوجتي ترتدي قميص نوم فاضح أمامه برعايتي، - القميص مخلي التوتا حلوة اوي يا ديدي - بس ده عريان اوي يا وائل - مخليكي زي القمر وتتاكلي أكل اتحدث انا وهى وأنا ادعك قضيبي مثل هاني الجالس بجواري ينتفض من قوة شهوته، - طب خلاص كافية كده أنا دماغي تقلت اوي وهادخل أنام مش قادرة قالتها وهى لا تنتظر الرد وتوجهت نحو غرفتنا في خطوات متعرجة وتترنح بقوة بالغة، تجرع هاني كأسه على دفعة واحدة وهو يرتجف بشدة، - احا يا وائل - ايه تاني ما أنت شفت ديدي ملط أهو - مراتك طيزها فاجرة اوي يا وائل، هيجتني مووووت - عندك حق انا كمان القميص بتاعك ده هيجني اوي - طب ادخل خليها تخرج تقعد معانا تاني - ازاي بس ما شفتش شكلها عمل ازاي دي شكلها اتسطلت على الاخر وزمانها اغم عليها جوة ونامت - طب بس قوم شوفها وحاول - صدقني زمانها نامت وانا خلاص سكرت واتسطلت ومش قادر اتحرك شوية بس اخد نفسي - علشان خاطري يا وائل هاموت واشوف طيزها تاني ولا اقوم أنده لها أنا ارتجفت من عرضه وضغطت بقوة على قضيبي المنتصب وهمست له وقد طار عقلي من الشهوة، - تعالى نشوفها سوا انتفض من الفرحة وقمنا سويا نترنح ونرتجف نحو غرفة نومنا، الباب نصف مغلق، القميص ملقى على الارض وديدي ممدة ملط فوق الفراش على بطنها، عظمة المنظر أطارت عقولنا ونحن ننظر لبعضنا البعض ثم لزوجتي العارية أمامنا، منظر لم أتوقعه وصدمني بنفس قدر صدمة هاني، - مش قلتلك زمانها تعبت ونامت - احا دي قلعت ملط طيزها بنت متناكة وفخادها نااااار كلامه كأنه دفعة قوية لمزيد من الدياثة والفجور، تقدمت نحوها وجلست بجوارها وأنا أتحسس ظهرها العاري وطيزها برقة وهياج وأهمس لها محاولا ايقاظها، - ديدي.. يا ديدي لم تنطق بحرف وكأنها ميتة مما شجع هاني الجلوس بجوارها من الجهة الاخرى وهو يضع يده على طيزها ويتحسسها مثلي بهايج بالغ، رؤيته وهو يتحسس طيزها أمام بصري جعلت دياثتي تصل لأسخن نقطة غليان، - دي مش حاسة بحاجة خالص نظر لعيني بأعين غارقة في الهياج ثم بدأت يده تفتح طيزها ويداعب كسها وخرمها وأنا أكاد أجن من المتعة، نظر لي برجاء وشهوة وهمس بصوت مرتجف، - عايز ابوس طيزها لم أجد ما يمنعني عن كشف وجهي الحقيقي أمامه، فأومأت له برأسي المرتجفة بالموافقة، لم أتمكن من التمثيل والمراوغة أكثر من ذلك، هجم على طيزها يقبلها ويلعقها بشراهة ونسى وجودي وإنهمك وغرق في تذوق المتعة، في اللحظة التي إرتوى منها من لعق طيزها وخرمها رفع رأسه ناحيتي وأنا أجذب بنطالي لأسفل وأخرج قضيبي وقد إنهارت بشكل كامل في الهياج والشهوة، حدق في قضيبي العاري وفي ملامح وجهي المتضاربة بين الشهوة والخجل وقرأ الأمر برمته، لحظات وكان يفعل مثلي ويخلع بنطاله ويهبط بجسده فوقها وقضيبه المنتصب يبحث عن طريقه لكسها، - ااااااااااااااح نطقتها ديدي وهى تقبض على الوسادة بيدها وتعضها بفمها وتدير رأسها تبحث عن رؤية عيوني، أعيننا تتحدث بشبق عارم وقضيبي يصرخ بين يدي وهاني فوقها كأنها يخشى أن أفيق أو أن أدفعه عن جسد زوجتي العاري، صراخ زوجتي لا ينقطع وجسدها يهتز تحت جسد ضيفنا ويده لا تكف عن دعك كل جزء تطاله، لا يريد تفويت الفرصة ويرغب في التمتع بكل شئ وبأسرع وقت، صفعات يده على طيزها ترج جدران الغرفة وتختلط بصوت صراخها وهى تصيح بشهوة، - اح يا وائل.. اووووووووف أردت مشاركتهم الفراش والنيك، لكن قدمي تيبث وتصلب جسدي ولم افعل شئ سوى دعك قضيبي على منظرهم حتى إنتفض جسد هاني ودفع قضيبه بقوة وعنف لأخر ملي فيه بداخل كسها، دقيقة من السكون حتى سعل بقوة وقام من فوقها ووجهه أحمر بشدة وأعينه زائغة ويتحاشي النظر لوجهي، مدت داليا يدها دون أن تجرؤ على مواجهة هاني وأخفت جسدها بغطاء من القماش، إرتدى هاني بنطاله وملامح وجهه غير مفهومة وأنا فعلت مثله وأدعي التعب وأدفن وجهي بين يدي، لم أستطع إيقافه وسؤاله عن شئ وأنا أراه رغم ترنحه البالغ يتحرك نحو الباب ويغادر دون أن ينطق بحرف واحد، صعدت بجوار داليا ووجدتها تفعل مثله وترتجف ولا تريد النظر لوجهي أو الحديث، فقط وضعت الغطاء فوق رأسها ونامت، ظللت وقت طويل في صراع بين شهوتي التي مازالت تسري بجسدي ومنظر هاني فوق جسد داليا يدمر عقلي، وبين مشاعر خوف وندم بالغين يحطمون فؤادي ويصارعون من أجل محو المتعة وتذكيري فقط، بأني ضعفت وتماديت وتركت زوجتي لشهوة صديقي وزميلي بالعمل، يوم ويومان وثلاثة ولم أجرؤ عن الاتصال بهاني ولم أتلقى منه أي اتصال، فهمت كل شئ من اختفاؤه، بعد أن نال زوجتي وناكها وأشبع رغبته، قرر الهروب والمقاطعة، فتور تام بيني وبين داليا وتحاشي مطلق بيننا بعد تلك الليلة حتى غلبها فضولها وخوفها وأنا أوقن أنها تخاف وتشعر بأن الفضائح بإنتظارنا وسألتني وهى خجلة مضطربة، - اومال هاني فين ما بقاش يظهر ولا أنت بتجيب سيرته تلعثمت وإرتبكت ولم أعرف بماذا أجيبها وأنا أرى كل هذا القلق والتوتر بوجهها، فقط راوغتها وإدعيت إنشغاله في العمل وبيني وبين نفسي لا أعرف ماذا سيحدث بعد ذلك. ( 6 ) في أيام غياب هاني كنت أجلس وحدي أفكر في سبب اختفاءه وابتعاده عني بعد ليلته الأخيرة ببيتي، بالتأكيد لم يزهد من مجرد مرة واحدة مع جسد زوجتي، هو بالتأكيد يخشى المقايضة ويجبن على تركي أنال جسد زوجته مثلما فعلت، قرر الابتعاد فائزًا وقد ناك داليا واراح شهوته ولم يتنازل ويفعل مثلي وحافظ على جسد زوجته، كدت على وشك فعل المثل بعد أن تذوقت جسد رشا زوجة سامر صديقي، لولا سفره الذي انقذني من دفع الثمن بجسد زوجتي، أسبوع كامل على غياب هاني حتى تلقيت اتصال من داليا تخبرني أن عندها مفاجأة قوية لي، لم أعرف منها شئ حتى رجت البيت ووجدتها مبتسمة مبتهجة لأول مرة منذ الليلة الأخيرة وبعد الكثير من الدلال أخبرتني بمفاجأتها، - حذر فزر مين جالي النهاردة؟ - اخلصي بقى وبلاش دلع - مارفن - مين؟... مارفن!.. مش معقول - جت زارتني وقالتلي كانت في مشوار جنبنا فاطلعت تقعد شوية معايا - غريبة اوي دي - لسه التقيل - خير؟ - تخيل هاني طلع مختفي ليه؟ - معرفش - هاني موتوسيكل خبطه بعد ما نزل من عندنا ورجله اتكسرت ومارفن حكتلي وهى فاكراك عارف ومستغربة ازاي ما زرتش هاني من ساعتها تداخلت الامور برأسي وأصبحت لا أستوعب شئ ولا أفهم شئ، عشرات الاسئلة جعلتني كلها أفعلها رغم خوفي البالغ واتصل بهاني للاطمئنان عليه، أجابني بصوت به ارتباك واضطراب وقص على ملابسات الحادث وبرر ابتعاده بأنه خجل من مواجهتي والحديث معي بعد أخر زيارة له، وجدتها فرصة لعلاج مخاوفي ومحاولة فهم حقيقة مشاعر هاني، فأخبرته أني سأزوره مع داليا بالمساء للإطمئنان عليه، بملابس عادية ذهبنا لزيارته ونحن نحمل بوكية ورد، استقبلتنا مارفن بسعادة وترحيب وهى ترتدي رداء منزلي بسيط ولكن به فتحة متوسطة بالصدر كشفت جزء واضح من بزازها البيضاء المنتفخة، جمال بزازها استرعى انتباه داليا ورمقتني بنظرة سريعة وهى تغمز لي بأن مارفن ترتدي رداء مفتوح في وجودها، تبعناها لغرفة نومهم وهاني ممد فوق الفراش وقدمه موضعة على وسادة، بعد عبارت التحية والواجب وهو يتضح عليه الخجل بشكل كبير أخبرنا أنه ملازم الفراش لعشرة ايام مر منهم سبعة وبعد ذلك يمكنه الحركة وفك الأربطة بعد مرور اسبوعين، خرجت داليا للجلوس مع مارفن وتركونا وحدنا، - طب ممكن افهم ليه ما كلمتنيش؟! اشعل سيجارة وهو مرتبك وتوتر وتحدث بتلعثم واضح، - صدقني يا وائل انا مش عارف اللي حصل ده حصل ازاي، أنا لحد النهاردة مش مصدق إني خنتك وعملت كده شعرت براحة عظيمة لدرجة أني رغبت في التنطيط والصراخ من الفرحة بعد أن فهمت اسباب اختفاءه، - بقى هى دي الصوحبية اللي بنا، تعمل حادثة وترقد وما تكلمنيش ومكسوف مني طول المدة دي، رمقني بنظرة حائرة وأنا اشعل سيجارة واقترب للجلوس بجواره وانا اربت على فخذه، - انا يا سيدي مش زعلان ومقدر ان اللي حصل حصل غصب عننا كلنا، ياما قلتلك حشيش مع ويسكي بيطيروا العقل ويخلو الواحد ما يحسش بتصرفاته ابتسم لأول مرة منذ وصولنا وهو يسألني بلهفة طفولية، - يعني بجد انت مش زعلان مني؟ - قلتلك مش زعلان، طالما حاجة غصب عننا واحنا مش بوعينا مقدرش ازعل منك شرد لثواني ثم همس بخجل، - طب وداليا.. مش زعلانة مني؟ ربت على فخذه مرة اخرى وأنا اهمس له، - اديك شفتها بنفسك وكانت عادية ومخضوضة عليك كمان - عندك حق، خدت بالي انها عادية زي كل مرة بشوفها، - اقولك الأنقح، هى اصلا مش عارفة ايه اللي حصل بالظبط، كل اللي قلتهلها انك شفتها ملط لما دخلنا نطمن عليها وكانت واقعة على الارض وشيلناها سوا حطيناها في السرير - يعني هى ما تعرفش اني نمت مع... شعرت بخجله لإبتسم وأطمئنه، - قلتلك خلاص بقى موقف وعدى وأديك أنت اللي كسبت في الاخر من شرب الويسكي والحشيش وفشختها ضحكت لأزيح عنه اي مشاعر خوف وارتباك وضحك معي وهو يهمسن - مالحقتش اتمتع، يادوب بعد ما نزلت من عندك بدقيقة كان الموتوسيكل بيخبطني - ما انت كنت ماشي تتطوح وبعد اللي عملته رجلك كانت سايبة ومش شايلاك ابتلع ريقه وهو يضع يده فوق قضيبه بلا وعي، - تصدق انا مش فاكر كل حاجة، يادوب حاجات كده طشاش، بس... - بس ايه؟ - حاجة مش فاهمها بس وفاكرها كويس - ايه دي؟! - انا فاكر إني شفتك بتلعب في بتاعك وهيجان وكنت بتجيبهم كمان ارتبكت بدلًا منه وخجلت بشكل واضح وهمست له والمشهد يتمكن من عقلي، - مش بقولك الشرب بيخلينا ما نبقاش في وعينا، - يعني حصل صح مش كان بيتهيألي؟ - آه حصل، بصراحة سحت اوي وانا شايفك نايم معاها، حسيت كأني بتفرج على فيلم سكس مش اني بشوف حاجة حقيقي شرد مرة أخرى وأظنه يتذكر مثلي احداث تلك الليلة، - تخيل أنا نزلت من عندك مضايق ومكسوف وكنت واخد قرار ما اوريكش وشي تاني وقلت انت اكيد عمرك ما هتسامحني - ما تحبكهاش بقى، انا بقولك كنت زيك مش حاسس بنفسي ومش مدرك اللي بيحصل لدرجة اني هجت اوي زيك واكتر ونطرتهم مرتين على منظركم سوا قبل ان يجيب قطع حديثنا دخول مارفن مع داليا يحملوا اطباق كيك وعصير ويجلسوا معنا بالغرفة، - شوفت يا استاذ وائل هاني بيضحك وفرد وشه اخيرا من ساعة الحادثة، ياريتك جيت من بدري تزوره وتخليه يفك كده - صدقيني يا مدام مارفن كنت مشغول اوي اوي وغالبا هاني ما عرفنيش اللي حصل عشان عارف الهم اللي كان ورايا تدخل هاني في الحديث وهو محتفظ بابتسامته ولا يرفع بصره عن داليا التي تبتسم له بالمثل، - تعبت معايا اوي، لدرجة إن مامتها عيانة جدا ومحتاجلها تروح تزورها وتاخد بالها منها ومش عارفة تنهدت مارفن بشبح حزن، - ورطة ومش عارفة اعمل ايه، ماما عيانة وهاني زي ما انتوا شايفين ما ينفعش يتساب لوحده خالص إدعيت البطولة والتضحية ووجدتها فرصة لا تُعوض، - واحنا روحنا فين يا مدام مارفن احنا مش اخوات واهل ولا ايه يا هاني - أكتر من الاخوات يا وائل - خلاص يا مدام مارفن، بكرة تروحي لماما وداليا هاتيجي من الصبح تراعي هاني لحد ما ترجعي اندهشت داليا هى ومارفن من حديثي وابتلع هاني ريقه وارتبك بوضوح، - لأ طبعا يا استاذ وائل مقدرش اتعب داليا تدخلت داليا في الحديث بعد أن غمزت لها بطرف عيني، - ما تقوليش كده يا مارفن، ان مكناش نقف جنب بعض في الاوقات دي يبقى لزمتنا ايه بكرة من تسعة الصبح هاجيلك وانتي تروحي لماماتك وتراعيها امام اصرارنا لم يجد هاني ومارفن امامه غير الموافقة والسعادة واضحة على وجه هاني، خرجوا وعدنا وحدنا مرة أخرى وهو يسألني بهمس، - مش هاتضايق ان ديدي تيجي تقعد بكرة معايا؟ - انت اخويا ولازم نقف جنبك، بس مش عايزين شقاوة انفعل بشدة وعادت يده فوق قضيبه وهو يهمس، - شقاوة منين بس برجلي المربوطة دي - ايوة كده، خليها فرجة بس رمقني بنظرة شك ثم همس بتلعثم، - فرجة ازاي؟ - اكيد ديدي هاتلبس حاجة خفيفة وهى بتعمل شغل البيت طالما هاتقضي اليوم كله هنا - وأنت مش هاتبقى مضايق؟! صمت لثوان وأنا أحدق في وجهه وأرى هيجانه الواضح، - بصراحة هاستأذن بدري ساعتين من الشغل واجيلك عشان نتفرج سوا، بس ما تعملش حاجة لحد ما أجي علشان ديدي ما تزعلش وتمشي - أنت يعني بتنبسط لما نتفرج سوا صوته ومنظر يده فوق قضيبه المنتصب شجعوني على الاعتراف، - اوي اوي ابتسم بهدوء وتنهد بهيجان، - اقولك سر - قول - أنا كمان بسيح لما بتيجي وتشوف مارفن وكنت ناوي على حاجة كده بس الحادثة بقى بوظت كل حاجة - لأ قولي كنت ناوي على ايه همس بصوت خفيض للغاية وهو يرتجف، - أخليك تشوفها ملط زي انا ما شفت ديدي - اوووووف بس انت ركبت ديدي وهرتها نيك فرك قضيبه بقوة وأنا اراه ولا يخجل اني اراه ويهمس لي، - معلش بقى كنا سكرانين - يعني بجد لما مارفن بتعري جسمها قصادي بتهيج؟ - اووووي - طب وايه مانعك؟! - كنت مكسوف منك وخايف، بس بعد ما لقيتك هايج وبتنطر وانا بنيك ديدي، فرحت وقلت مش هاتكسف تاني تصلبت لدقيقة وانا أحدق في يده وهى تفرك قضيبه ثم تنهدت بصوت مسموع، - طالما كده يبقى هاحكيلك كل حاجة دون تفكير وجدتني اتمدد بجواره وأنظر للفراغ تارة ولحركة يده على قضيبه تارة أخرى وأقص عليه كل شئ منذ البداية، سامر والسايس والقواد وبدر ووليد وحتى الوقوف بلا ألبسة في البلكونة وكل شئ، لا شئ يبهج ويُسعد الديوث أكثر من أن يجد شخص مثله، الوقع بأيد الهائجين لا يأتي الا بالمصائب والكوارث وينتهي بالفضيحة، هاني هو أكبر كنوزي، لا يهمني إن كنت من صنعت دياثته وزرعتها بداخله، أم أنها كانت موجودة بالأساس وأنا فقط رفعت عنها الغطاء وجعلتها تخرج للهواء وتفوح رائحتها، يسمع وهو يرتجف ويفرك قضيبه وفي النهاية إنتفض وهو يخرج قضيبه امامي وينطر لبنه في منديل ويضعه بيدي دون خجل ويطلب مني القاءه من النافذة، ارتجفت وانا امسك لبنه بيدي وأسمعه يهمس بصوت منهك من الشهوة، - انا نفسي اعمل كل الحاجات دي.. نفسي اوي - متعة كبيرة اوي يا هاني فوق ما تتخيل - بس مارفن تخينة مش سمبتيك زي ديدي - مش مهم، المحرومين والهايجين كتير، وناس كتير بتموت على الاجسام المليانة والطياز الكبيرة دي دي مارفن بزازها زي القشطة ما يتشبعش منها - يا ريتنا اتكلمنا من زمان وحكينا لبعض - بس انت ما جربتش تعمل حاجة زيي قبل كده - لأ جربت بس مش قدك خالص، وكنت بتكسف من نفسي اوي اندهشت من تصريحه وعدت للجلوس بجواره، - يعني مارفن عارفة ميولك دي؟ - عارفة ومش عارفة - ازاي مش فاهم! - يعني مش زيك انت وديدي متصارحين، هى بتبقى فاهمة بس عمرنا ما اتكلمنا في حاجة ولا خططنا لحاجة وكلها حاجات بتيجي صدف، لحد ما بقيت أنت تزورنا وبقيت تفهم إني بقصد أخليها تلبس عريان ومفتوح قدامك وبقت بتستتنى تيجي تزورنا وبتبقى هايجة اوي قبلها ومستنية وصولك - بس اقولك حاجة، لما الامور بتبان اوي كده طعمها بيتغير وحلاوتها بتروح اللذة كلها لما بتبقى مواقف مع حد مش فاهم ومش عارف وده اللي بيعمل الشعور والشهوة - عندك حق، انا الاول كنت بهيج اكتر لما بتيجي عندنا واشوف نظراتك ليها وكل حاجة على المداري، دلوقتي حاسس ان المتعة اقل ومش هاتبقى بحلاوة الاول - انتوا عملتوا حاجة كبيرة زي اللي حصل معايا ولا أنا أكتر واحد شرد ببصره ثم همس لي، - أنت كنا بنبقى عارفين إنك جاي ومجهزين نفسنا لاستقبالك الحاجات التانية كانت بتبقى صدفة بس اقولك حاجة، كل اللي انت حكيته هيجني اوي ونفسي حالا نعمله أنا ومارفن، كل ما بتحكي بتخيل مارفن مش ديدي - خلاص طالما هاتتبسط اعمل كده واتمتع - هايحصل، يعدوا الاسبوعين بس وهاعمل ومش هخاف تاني - لأ لازم تخاف، اوعي تتصرف بشهوة من غير تفكير وتوقع نفسك في مصايب - فاهم ماتخافش غادرنا وطوال الطريق داليا لا تتوقف عن سؤالي عما ستفعله بالغد برفقة هاني، حتى قصصت عليها ما عرفته منه وأنه يشبهني وله نفس الميول والطباع، الفارق أننا كنا أكثر شجاعة وتحررنا قبلهم وتذوقنا مواقف عديدة قبلهم، اندهشت بشدة واخبرتني ان حديثها مع مارفن في الصالة كان يشبه حديثنا، كل كلامها عن الاعتناء بالجسد والبشرة والملابس ومدحها لرشاقتي وتناسق جسدي وأنها تتمنى أن تفقد وزنها وتصبح مثلي في الرشاقة، وكيف أنها كانت تثني عليها وتصف جسدها بالشهي وأن لها صدر عملاق يفتن الذكور وأنها محظوظة به ويجعلها فاتنة ومثيرة، في الصباح أوصلتها بنفسي لعمارة هاني وهى تحمل حقيبة صغيرة بها بعض الملابس بعد أن اتفقنا ألا تمنع نفسها عن متعة بشرط الا تكون هى البادئة، انكشف كل شئ وعرف هاني كل شئ ولم يعد هناك مجال للتمثيل والكذب وادعاء البراءة، اشتقبلت مارفن داليا بالاحضان والقبلات وودعتها على وعد أن تعود قبل السابعة مساءًا، أعددت فنجان نسكافيه وفي العاشرة كما أخبرتها مارفن دخلت لايقاظ هاني، فتح عينيه على رؤيتها وهى أمامه بشعر مرسل حول عنقها وبلوزة ضيقة تظهر بزازها منها بسهولة وشورت ضيق بشدة وقصير للغاية، مدت له يدها بالفنجان ليمسك بيدها ويقبلها وهو يشكرها على الحضور ويمدح جمالها وملابسها بلا خجل أو خوف، استأذنته في الذهاب للمطبخ وبعد قليل نادى عليها يطلب مساعدته للذهاب للحمّام، لف ذراعه حول خصرها وإلتصق بها بقوة حتى أجلسته على قاعدة الحمام وتركته، نداء جديد بعد دقائق وكانت تعود له ويفعل مثل المرة الاولى حتى وصلوا لفراشه وعند تمدده تعمد أن يجذبها لتسقط وتتمدد بجواره وهى من الاساس تنتظر هذه الخطوة ولا تريد اضاعة الوقت دون تذوق المتعة، انهال على فمها يقبلها بشراهة ويفك ازرار البلوزة وهى لا تعترض وتفرك صدره وبعد أن إلتقم بزها بفمه بدأت في الصياح والاهات وهى تمد يدها وتُمسك بقضيبه وتدعكه، هذه المرة الجنس صريح بين رجل وإمرأة، لا كذب أو إدعاء أو تمثيل، كلاهما عرف حقيقة الاخر ولم يعد هناك ما يخشاه أو يخجل منه، تجردت من كل ملابسها وخلعت ملابسه وصعدت وجلست فوق قضيبه المنتصب وهى تلتهم فمه بقبلات ساخنة هائجة، - طيزك ملبن اوي يا ديدي - اااااااح احلى من طيز مارفن - احلى من اي حد - زبرك حلو اوي - اتناكي واتكيفي يا لبوة - اوووووف يصفع مؤخرتها بشهوة ويدعك بزازها بقسوة واضحة حتى أن جسدها تزين بعلامات من صنع فمه واسنانه وهى لا تتوقف عن القفز فوق قضيبه، - مارفن عند مامتها ولا راحت تتناك نطقتها داليا وهى تريد تذكيره أن زوجته ليست اشرف أو افضل منها، لتتفاجئ أنه هاج بشكل أكبر واحتقن وجهه من الشهوة وهو يصيح، - متناكة زيك يا متناكة - طيزى احلى من طيزها، مولعة زبرك ومجنناك لم يتحمل هياج أكثر لينتفض وينطر لبنه بداخل كسها وهو يلتهم شفايفها بنهم ولا يتوقف عن دعك لحم طيزها، رفعت له بنطاله وارتدت هى الشورت من جديد والبلوزة، لكنها تركتها مفتوحة وتظهر بزازها منها وهى تتحرك بسعادة ونشوة بعد النيكة الصاخبة، الشعور بالأمان جعلها سعيدة مبتهجة لا تخاف أو ترتبك، وقفت في المطبخ تجهز الطعام منتشية وهى تنوى بعد انهاء الطبخ، العودة لفراش هاني وأخذ جولة جديدة معه بالفراش، تعمل بجدية وتركيز لصنع طعام مميز وشهي لدرجة أنها لم تشعر بعودة مارفن أو تشعر بدخولها الا عندما وضعت يدها حول خصرها من الخلف وتهمس لها، - واو.. ريحة الاكل جايبة لأول الشارع انتفضت من المفاجأة لتلتفت لها ويقفا سويًا وجهًا لوجه، ومارفن ترى هيئة داليا وشعرها المنكوش ومكياجها المختفي، والأهم ترى بزازها المتراقصة خلف بلوزتها المفتوحة. الجزء السابع لحظة من الجمود والدهشة وداليا ترى مارفن أمامها وقد عادت بعد أقل من خروجها بساعتين، ملامح مارفن لا تحمل الدهشة فقط وهى ترى بلوزة داليا المفتوحة وبزازها العارية، بل تحمل شهوة واضحة ورأسها شعر بالخدر ودوار اللذة والرغبة، ارتبكت داليا وترت بشدة ثم حركت يديها تُغلق بلوزتها وهى متلعثمة، - المطبخ عندكم حر اوي ربتت مارفن على كتفها وهى تتحدث بصوت مفعم بالشهوة، - عندك حق، انا بعمل زيك وببقى مش طايقة هدومي - اومال ايه رجعك بسرعة كده؟!.. هى ماما كويسة؟ - تمام، يادوب وصلت لقيت أختي جت تاخدها تقعد عندها كام يوم وتراعيها بنفسها - كويس اوي عشان انتي كمان ما تسيبيش هاني لوحده - بصيت عليه لقيته لسه نايم - نام!.. صحيته في الميعاد وحضرتله فطار تفحصتها مارفن بوضوح دون خبث، - غريبة ينام تاني بسرعة كده - أكيد من التعب - اكي، هاغير وأجيلك المطبخ حر اوي زي ما انتي شايفة اختفت مارفن وداليا تشعر بإرتباك كبير ولم تعمل حسابها على عودة مارفن، دقائق وعادت وهى ترتدي بلوزة مثلها مفتوحة وتظهر منها بزازها الضخمة وترى داليا أنها لا ترتدي حمالة صدر وترى مدى قصر الجيبة التي تُظهر أغلب أفخاذها، هيئتها مثيرة بعد أن فردت شعرها حول عنقها وتركته حر الحركة، وقفت بجوارها مبتسمة تساعدها في اعداد الطعام وكل منهن تنظر بطرف أعينها لجسد الاخرى ولا يخفى من تلك النظرات شعورهم بالإثارة والشهوة، علاقتهم ليست عميقة كعلاقتي مع هاني ولا توجد بينهم اسرار، لكن مجتمع النساء له طبيعته الخاصة، سرعان ما انسجما في الحديث وذهبوا للحديث عن الازياء والموضة والملابس الخاصة وداليا تثني على ذوقها ومارفن تمدح رشاقتها وتؤكد لها أن تناسق جسدها يسمح لها بإرتداء كل ما تشتهي من موضات دون مشكلة، بعد وقت ليس بقليل سمعا صوت هاني ينادي على داليا ولا يعرف أن مارفن قد عادت، ذهبت له مارفن وتفاجئ من وجودها وقصت عليه ما حدث وكيف انها تفاجئت من ملابس داليا وهو بصوت منخفض يخبرها أنها متحررة ودائما ما كان يراها بمثل هذه الهيئة عند زيارتهم، ويذكرها كيف أنها كانت تتردد وتخجل من ارتداء الملابس المثيرة عند زيارة وائل وتشعر بالحرج، تحدثا ولم يخبرها أنه ناك داليا قبل رجوعها بدقائق، لا يريد اثارة غضبها وغيرتها وأن تشعر أن داليا هى الاجمل والأهم، علاقتهم ليست صريحة واضحة مثل علاقتي بداليا، مازال بينهم هذا الخيط الرفيع بين الصراحة وإدعاء السذاجة وعدم الفهم، عادت مارفن لداليا لتصنع فنجان قهوة لهاني في الوقت الذي كنت أجلس فيه في العمل وعقلي لا يكف عن التفكير، مشاعر ندم أني قصص على هاني كل شئ دون إخفاء، ومشاعر راحة أني وجدت بداخله رغبات مثل رغباتين عقلي يفكر بشدة وارتباك، هل أنا من أدخلت هاني لعالمي، أم أن تلك الرغبات كانت بالفعل بداخله وبسببي خرجت للنور وعبرت عن نفسها، أفكر وأطرح الأسئلة وبنفس الوقت أتخيل أن داليا الان عارية بين ذراعي صديقي في بيته يلتهمها ويتمتع بها في غيابي وغياب زوجته، كدت أطير وانا أغادر العمل وأتوجه لبيته وفضولي يقتلني لأعرف ماذا حدث بينهم، تفاجئت وأنا أرى مارفن هى من تفتح لي باب الشقة، تفاجئت من وجودها وايضا من هيئتها وملابسها، رحبت بي بصوت مرتفع لتطمئن داليا وتظهر من خلفها بهيئتها وملابسها المثيرة، كانت من اللياقة أن تركتني مع داليا بعض الوقت لتخبرني بعجالة عن سبب وجود مارفن وتخبرني بعجالة أنها نامت مع هاني في الصباح وحدث ما كنت أريده وهى خجلة ومنتشية، دخلت غرفة هاني وجلست معه وحدنا وهو لا يستطيع اخفاء سعادته لما حدث ولا يجد حرج أو خوف أن يخبرني أنه ناك داليا في الصباح وتمتع بها، أسمع وصفه وأنا هائج وأنظر له وللفراش واتخيل كل حرف يقوله، بعد أن حكى لي كل ما حدث عدت لأطرح عليه أسئلتي الحائرة بعقلي وكأني لا أصدق أنه يحمل نفس افكاري ورغباتي، تنهد وتحدث بهدوء بعد أن روى عطش شهوته بنيك داليا مطمئنًا وفي فراشه، كنت أشعر به وبأحاسيسه وصدقه وهو يخبرني بحكايته، علاقته بمارفن كزوجة كانت هادئة تقليدية لأقصى درجة، تزوجها في مقتبل شبابه ولم يكن له غير تجار معدودة قبل زواجه وكلها مع مومسات بأجر نظير المتعة، لم تكن مارفن بنفس بدانتها في بداية زواجهم وكانت تسد جوع شهوته، حتى ترهل جسدها وزاد وزنها بعد الانجاب ومرور العمر، عاش معها في هدوء وعلاقة باهتة لا جدي أو مثير فيها، فقط بحكم تقاليدهم وحياتهم كان يلمح تلك النظرات بأعين الغرباء ممن يشعروا أن مارفن ومن مثلها متاحون لهم بالمجان ولا ذنب في التحديق فيهم وفي ملابسهم حتى وإن لم يكونا جميلات ومثيرات، فقط من معرفة من يكونوا ورؤية شعرهم العاري وملابسهم القصيرة، يعتبروهم حلوى مكشوفة مجانية لهم لا غبار عن تفحصهم بشهوة دون خوف، تلك النظرات رغم ضيقه الا أنها كانت تثيره بشكل خافت، إن حدثت دون تجريح أو إساءة أو تطاول، أغلب مواقفهم كانت بالنسبة لي ساذجة ولا أهمية لها، أكبرهم على الاطلاق عندما أخبرني أن مارفن ذات مرة فتحت الباب لقارئ العداد وهى لا تعرف أن سوستة الجيبة مفتوحة من الخلف وشاهد لباسها، خرج هاني لحظتها من غرفتهم ورآى مارفن وكلوتها ظاهر والرجل خلفها يحدق فيه بشهوة، تجمد مكانه وشعر بمشاعر متناقضة انتصر فيها رغبته برؤية هياج الرجل وهو يحدق في طيز مارفن من الخلف، بعد مغادرته أخبرها وهو مرتجف أن سوستة الجيبة مفتوحة، ارتبكت وشعرت بخجل عارم وعند سؤالها عن سبب سكوته، اخبرها بهروب من الموقف انه لم يرغب في لفت انتباهه وقد حدث ما حدث وشاهد كلوتها، لم يرى شئ ضخم أو فضيحة، فقط جزء من كلوتها، يتحدث بشرود وشعور بالاثارة والشهوة ولم يخجل أن يعترف لي أن تعمق صداقتنا فعل بع الافاعيل، كنت الحجر الذي حرك الماء الراكد، صداقتنا صنعت تلك الثورة العارمة لشهوته بداخله وجعلت مشاعره ورغباته الخفية تخرج للسطح وتصيح تطلب المزيد، مارفن الخجولة بسببي اصبحت تمرح بجواره في طريق المتعة والهياج، لم يكن الامر في بدايته سهلًا، لكن مع تطور الاحداث وتكرر الزيارات والأهم ما يقصه عليه من مشاهد يراها بطولة داليا، سهلت عليه الأمر وجعلت مارفن تستجيب، بعد أو زيارة ورؤيتها بالفستان القطيفة الضيق المظهر لجسدها وأنوثتها بوضوح، قررت التوقف عن الخجل وهى ترى أن ذلك غير حياتهم بقوة، أصبح هاني هائج طوال الوقت ومثار، يفعل ما لم يفعله وهم في شبابهم، أصبح يطلبها للنيك تقريبًا كل يوم، وجودهم وحدهم طوال الوقت وما فعلته أنا وداليا، فتح لهم باب مغلق منذ زواجهم، خطوات متلاحقة صاروها جنبًا الى جنب دون قيود أو مخاوف، ألفت وجودي وما يقصه هاني عن ملابس داليا كان مفتاح باب شهوتها وتساهلها في اللبس أمامي والبحث عن الشعور بالاثارة، تثار من وجودي ونظراتي وما يفعله هاني معها بعد مغادرتي وهو هائج كأنه مراهق صغير، همست له أني شعرت بهياج مرتفع وهى تستقبلني بملابسها العارية اليوم بوجوده ووجود داليا، أعرب عن رغبته في تذوق تلك المتع ليل نهار، أصبح كالمدمن يبحث عن جرعة جديدة كل يوم، نيك داليا والتمتع بها لا يفوق ما يشعر به عند رؤية مارفن بملابس مثيرة أمامي، أسمعه وأنا أعرف جيدًا ما يشعر به، سبقته في هذا الطريق منذ وقت طويل وأعرف هذا الشعور بالدوار والخدر وأحدهم يرى جسد داليا وأرى الاثارة والرغبة عليه، قمت بسنده حتى مائدة الطعام وتشاركنا تناول الغذاء ثم استأذناهم في الذهاب، لا ضرورة من وجودنا وقد عادت مارفن للبيت، رغم رفض هاني الا أننا غادرنا لبيتنا وداليا بجواري في السيارة تحكي لي ما حدث بالتفصيل التام وقضيبي يؤلمني من شدة الاثارة، عادت لي بهجتي بعد أن تصارحنا أنا وهاني وانتهت مخاوفي التي عشتها لأيام اثناء غيابه، في المساء كنا نقف في بلكونتنا ونحن بدون ملابس من أسفل، احسس بيدي على طيزها وهى تلك قضيبي، ولا أحد يتصور ذلك في الشارع أو البنايات المقابلة لنا، جاري يظهر من جديد ويلقي علينا التحية ويحدثني بحماس عن مشاكل تحطم رصيف الشارع وضرورة تحركنا لحل المشكلة، نتحدث وانا مثار ويدي يعبث بطيز داليا الناظرة نحو الشارع حتى لا تسترعي انتباهه، جرس الباب يعلن عن وجود أحدهم بالخارج، ارتبكنا ووقعنا في مأزق، لو تحركنا قبل ان نغلق النافذة سيتمكن جارنا من رؤية عرينا من الاسفل، ولا استطيع انهاء الحديث معه فجأة وغلق النافذة ورنين الجرس لا يتوقف وداليا مرتبكة ومتوترة وتنظر لي ولا تعرف كيف نتصرف، تركت ملابسها في غرفتنا وبنطالي بعيد عنا ولا يوجد ما نغطي به عرينا، صوت الجرس عالي ومزعج حتى أنه لفت انتباه جاري وجعله يصيح كناصح، - الجرس بتاعكم بيرن يا أستاذ وائل ابتسمت وأنا أدعي عدم الانتباه وادفع داليا من كتفها أرشدها أن تتحرك بالجنب جهة اليسار حتى تبتعد عن مرمى بصره، - شوفي مين يا داليا تحركت ولكن من ارتباكها بعد نجاح الخطة، تصرفت بحماقة ومرت من خلفي تجاه غرفة نومنا لارتداء ملابسها، الحمقاء لم تفطن أنها بهذا الشكل قد عادت لمحيط رؤية جارنا مرة أخرى، بالعكس ابتعاده عن النافذة زاد مساحة الرؤية، وجدته تقوف فجأة عن الحديث وتحجر لسانه وجحظت عيناه لأنظر خلفي وأعرف سبب رد فعله وقد رآى داليا وشاهد طيزها بلا شك وعرف أنها كانت تقف عارية من الاسفل منذ البداية، صدمة الرجل عارمة ألجمت لسانه وأربكتني وأشعرتني بالخوف، فاق بعد لحظات وابتسم لي وهو مبهوت وأشعل سيجارة ووجدته ينظر تجاه نافذة غرفة نومنا، يدعي الشرود لكن التركيز واضح بقوة عليه وخفت أن تكون نافذة غرفتنا مفتوحة، تركيزه التام تجاه النافذة جعلني أستغل الموقف وأتحرك مبتعد عن النافذة ولحسن حظي كان بنطلوني على أحد المقاعد لأرتديه وأذهب نحو غرفتنا لأتفاجئ بأن النافذة مفتوحة بالفعل ولكن الستارة موجودة وداليا تبدل ملابسها وتقف فقط بملابسها الداخلية قبل أن ترتدي ردائها المنزلي، لا يراها بشكل واضح، لكنه بالتأكيد يرى ظلها وجسدها بخفوت من خلف الستارة وتابعها وهى تبدل ملابسها، كعادة مثل هذه المواقف اضطربت بشدة وتخبط عقلي بين مشاعر متابينة بين الهياج والخوف والاحراج، انهت داليا ارتداء ملابسها وهرولت نحو الباب لنجد بدر ابن خالها هو الضيف المزعج ضارب جرس الباب بإلحاح، وجه مسمر بشدة وشعره محلوق، جلس معنا مبتهج وهو يخبرنا أنه دخل الجيش وهذه أول أجازة طويلة له وقرر زيارتنا، أجلس معهم وعيني على النافذة وأتابع جارنا الذي يحاول عدم اظهار تلصصه علينا، لكنه لا يتوقف عن فعل ذلك وهو يدخن بشراهة، أتفهم موقفه ومنطقه وقد شاهد جارته شبه عارية وحظى برؤية طيزها، داليا تحدث بدر بود بالغ ولا تعرف شئ عن جارنا ولا أنه رآى طيزها قبل دقائق، - ده أنت اسمريت اوي يا بدر وخسيت اوي كمان - ده احنا اتفشخنا تدريبات وجري وتنطيط تدخلت في الحديث وانا حريص على متابعة جارنا واقاوم مشاعرى بالاثارة البالغة خصوصًا في ظل حضور بدر وتذكيري بما حدث معه من قبل، - قومي يا ديدي حضري عشا لبدر جلس بدر يقص على ايام الجيش بحماس كبير حتى رأيت جاري يغلق نافذته لأقوم على الفور بإغلاق نافذتنا للجلوس مع بدر دون توتر أو قلق، - يا عم مصلحة خليك تخس وتنشف كده وتبقى جامد ضحك واقترب مني وهو يتحدث بصوت خفيض، - بقولك ايه ابيه، أنا بقالي تلت شهور ما شربتش حشيش وخرمان اوي وهاموت على سيجارة ولفيت على صحابي مالقتش حد منهم وقلت اجيلك تظبطني الديوث دائمًا يقف على حافة جبل، أقل كمية هواء تطيح به وتجعله يسقط في دياثته، مع حدث مع جارنا وتذكري ما حدث مع بدر من قبل وما فعلته داليا مع هاني في الصباح، كل هذا في يوم واحد أكبر من تحملي بكثير، سقطت بسرعة فائقة في بئر رغباتي وارتفع هرمون دياثتي بشكل بالغ وبلا تردد همست له، - هاتشرب معايا ولا عايز حتة تاخدها معاك - هو في احلى من الشرب معاك يا ابيه ويا سلام بقى لو في ويسكي كمان كلامه يدفعني دفع نحو رغباتي ويثيرني بقوة، - ويسكي كمان! وتتبهدل زي عوايدك وترجع لأبوك سكران ويطين عيشتك - لأ ابويا من ساعة ما خلصت الدبلوم وهو مالوش علاقة بيا خالص، انا ابات هنا وخلاص جملته الاخيرة كأنها خلعت عني ملابسي وكأن داليا تأتي عارية من الداخل، - قشطة نتعشى ونديها ونحتفل بيك يا بدوره دخلت لداليا المطبخ وأخبرتها بما حدث مع جارنا وأنه شاهد طيزها عارية وايضا وهى بغرفتنا، لتصيح من الخضة واطمئنها أنه موقف عادي ويمكن حدوثه لأي شخص بمحض الصدفة، بعد أن هدأت قليلًا همست لها ببيات بدر ورغبته في شرب الحشيش والويسكي، نظرت لي نظرة طويلة كأنها تحدث نفسها، في الصباح كنت عارية بفراش هاني امرح فوق قضيبه، لما التردد على جولة جديدة مع بدر وهو أسبق من هاني في رؤية جسدها، - احيه يا وائل.. هانهيجه تاني؟! اقتربت منها وأنا ارفع ردائها بيدي وانزع عنها الكلوت وألقي به جانبًا، - نهيجه ونهيج يا ديدي - ااااح.. مش كفاية سمير جارنا شاف طيزي وهاج - ده مات من المنظر وفضل متسمر في الشباك وشرب يجي علبة سجاير من كتر هيجانه - احيه لا يقول لمراته تبقى مصيبة - مستحيل، هايخاف منها تفتكره معجب بيكي وعينه عليكي هو من هنا ورايح هايفضل رايح جاي على الشباك نفسه يشوفك تاني - لأ مش هايحصل، مش عايزين قلق ولا حاجة مع حد يعرفنا اوي كده وما نضمنوش - طب يلا خلصي عشان نلحق نقعد مع بدر عدت لبدر ارحب به واطلب منه بما أنه سيبات أن يأخ راحته وانا اسبقه واخلع البنطلون والتيشرت واصبح بلباسي فقط، فعل مثلي وخلع بنطاله وقميصه وظل فقط بالشورت والفانلة الداخلية وأنا امازحه، - لأ خسيت بجد يا بدر والكرش نزل اوي كمان ضحكنا ونحن نرى داليا تتقدم نحونا وتبدأ في وضع الطعام، طيزها تهتز وتتراقص بعد أن نزعت عنها كلوتها ونظرات بدر كانت سريعة لتفحصها، بالتأكيد هذه رغبته الاساسية قبل الحشيش، شهور في الجبل بعيد عن الشارع والنساء جعلته مشتعل ولا افضل من داليا وانا وهو يعرف من قبل اننا نقدم له المتعة على طبق من ذهب، تناولنا العشاء وداليا تمازحنا وتسخر من خلع ملابسنا وأنا اغمز لها، - الجو حر اوي كده اريح - حر بفظاعة مش حر ووبس - خلاص بعد الاكل خشي البسي حاجة خفيفة شوية بدر يسمعنا وهو يحدق فيها والشهوة واضحة عليه، انهينا الطعام وجلسنا في الصالة وأنااناوله سيجارة حشيش وداليا اختفت بغرفتنا بعد أن أكدت عليها اغلاق النافذة وانا اغمز لها لأنبهها للحذر من تلصص جارنا، بعد قليل خرجت وهى ترتدي قميص نوم من القطن الخفيف بالغ القصر، لا يشف جسدها لكنه يُظهر جزء لا بأس به من بزازها واغلب فخذيها، جلسنا ودخان الحشيش يحوم فوق رؤسنا وبدر يأكل افخاذ داليا وبزازها بأعينه وقضيبه منتصب ويرفع لباسه ونراه بوضوح، بعد قليل طلبت من داليا احضار الويسكي والكؤوس، اطاعتني وهى لا ترفع بصرها عن قضيب بدر المنتصب، عادت ووقفت امامنا وبزازها تدلى امام بصرنا وهى تملأ لنا جميعًا الكؤوس فقمت بصفع طيزها بيدي وانا امازحها، - اخلصي يا بت يا مايصة انتي - اعمل ايه ما انا بتسطل من الحشيش بتاعكم ده مددت لها يدي بسيجارة، - طب يبقى خديلك نفسين معانا بقى وسط انساجامنا فجأة سمعنا جرس الباب، ارتبكت وارتبكت داليا وقامت نحو غرفتنا وهى شبه مترنحة وذهبت لأرى من بالباب لأتفاجئ بوليد صديق بدر أمامي، - ازيك يا ابيه، هو بدر هنا؟ سمعه بدر وجاء على صوته وهو يصافحه بحرارة، - روحتلك البيت يا ابن اللذينة - اول ما رجعت وقالولي قلبت الدنيا عليك يا دفعة ولما غلب حماري جيت اشوفك هنا شعرت بغيظ عارم ولم أرغب في حدوث شئ مما خططت له وقمت على الفور بتوجيه حديثي لبدر بشئ من الصرامة والجدية، - يلا يا عم روح بقى مع صاحبك وعيش نظرات وليد باحثة وهو يشم رائحة الحشيش ويعرف اننا بلا شك كنا نشرب قبل حضوره، اغلب الظن يبحث عن داليا ويتسأل أين هى، جذبني بدر من ذراعي برقة وهو يهمس لي برجاء بالغ، - ما تسيب وليد يسهرنا معانا يا ابيه ده طيب اوي وغلبان ومالوش اخوات وما دخلش الجيش ونفسي نسهر سوا انا مش عارف انت ما بتحبوش ليه بس! - يا ابني ما ينفعش حد غريب يسهر يحشش وبنت عمتك جوة - ما هى جوة يا ابيه زي ما بتقول نقعد احنا شوية اوجب معاه وبعديها يمشي كدت أطيعه لولا أني تذكرت ما فعله وليد من قبل وشعرت بالخطر وصممت على ذهابهم وأعود لداليا وهى تحدثني من جديد عن جارنا واذهب أنظر من خلف النافذة لأتفاجئ بوجوده مرة ثانية وأعينه على نافذتنا، الحشيش جعلني ارغب في اللهو من جديد، جعلت داليا ترتدي قميص نوم فاضح وأغلقت الانوار الا مصباح واحد بعيد وذهبت لنافذة الصالة فتحتها دون النظر نحوه أدعي تدخين سيجارة وهو لم يحاول معاودة الحديث معي مرة اخرى، انهيت سيجارتي وعدت لغرفة نومنا انظر من بين شيش النافذة عليه، مضطرب بشدة ويحدق في نافذة صالتنا برغبة واضحة وتوتر بالغ، كما اتفقت مع داليا بعدها بدقائق جعلتها تخرج من غرفتنا وتمر بالصالة كأنها ذاهبة للحمام وأنا أقف واتابع من مكاني داليا بالصالة وجارنا في نافذته، كالمرة السابقة مرت وهى بعيدة عن النافذة، يرى جسدها ولا يرى رأسها ووجها، حركتها بطيئة والقميص فاضح يظهر جسدها بخفوت في ظل الاضاء الخافتة، جارنا يتجمد من المنظر ويحدق بقوة ويكاد يقفظ من النافذة، دقيقة وعادت تمشي ببطء بالغ وتتمايل بجسدها وتقف بجواري وترى بنفسها هيئته وحالته وكيف هو مثار بشكل حاد، - ااااااااااح انفجرت شهوتها وظلت تفرك قضيبي المنتصب بشهوة كبيرة وهى بجواري تنظر له من خلال شيش النافذة، - شكله مجنني يا وائل - ده هاج اوي - احيه ده شكله هايموت من الهيجان - مش قادر يسيب الشباك ويدخل - انت طفيت النور اوي ليه، كده ما اتفرجش كويس صفعتها على طيزها وانا ازداد هياج، - ما هو شاف طيزك ملط من شوية - ااااح - اقولك على حركة تموته - قول عايزاه ينيك الحيطة من كتر الهيجان، شكله وهو هايج ولايد كده مولعني اوي قمت بيدي بنزع القميص عنها وجعلها تامة العري وجعلته تمسك بفوطة وتضعها على جسدها من الامام وتذهب مرة اخرى للحمام، فعلت وهى ترتجف من الشهوة والاثارة وخرجت وانا اتابعها واتبعه، تفرد الفوطة تُغطي بزازها وبطنها وكل نصفها السفلي عاري وطيزها ملط تهتز وترتج مع مشيتها البطيئة، جارنا يهتز ويشد جسده ثم ينحني ويسند على ساعدية بعصبية وبدى عليه الجنون وعدم تصديق ما يرى، يتحرك باهتزاز لدرجة ظننته كما وصفته داليا، يحك قضيبه بالحائط وينيكه من شدة اثارته، يقاربني في السن وله زوجة حسناء ولها جسد جميل، لكن رؤية المحرم والغير متوقع تصنع اثارة لا يضاهيها شئ، دقيقة وعادت داليا، وصدمت كما صدم جارنا، لم نتفق على عودتها تامة العري، ملط بلا اي غطاء، بمنتصف المسافة توقفت وهى تنظر لي بأعين غارقة في السطل والشهوة ثم دارت وجعلت طيزها بمقابلة جارنا المحظوظ واصطنعت انها ترفع الكؤوس من فوق المنضدة، اهدته مشهد بالغ الاثارة لطيزها وهى منحنية وجعلتها بارزة امامه، لو أن الاضاءة مرتفعة لشاهد كسها من الخلف بفضل انحناءة جسدها، لم نتفق على كل ذلك لكني تمتع اضعاف وهى تبالغ في عرض جسدها لجارنا، انهت عرضها وعادت تهجم على قضيبي تلعقه بشراهة ولهفة وقمت بجعلها تقف تنظر على جارنا ونزلت على ركبتي الحس طيزها وكسها وهى ترتجف وتتآوه وهى تشعر بلساني وبنفس الوقت ترى ملامح هياج جارنا، انهيت اللحس وقمت ونكتها وهى واقفة مكانها تتناك وهى ترى جارنا وهياجه واضطرابه مما شاهد، في اليوم التالي تلقيت اتصال من هاني يطلب مني المرور عليه وهو يشكو من الوحدة والملل وينتظرني على الغذاء، اخبرت داليا بالأمر وانهيت عملي وذهبت له، بمدخل عمارتهم وجدت رجل قصير وبدين بنظارة طبية سميكة يتشاجر مع صبي بملابس فقيرة حول اجرة مسح سلالم العمارة، شعرت بضيق من الرجل وسماجته وصعدت وفتحت لي مارفن وهى ترتدي روب ثقيل لأول مرة، سلمت عليها وأنا ألحظ مكياجها الواضح ودخلت لغرفة هاني، سألته من غضبي عن ذلك الرجل الغيض، ابتسم هاني وأخبرني أنه بلا شك استاذ بهجت جارهم ورئيس اتحاد ملاك العمارة والصبي هو عنتر والذي يحضر لمسح سلالم العمارة والمدخل ويقوم بأعمال النظافة لمن يريد من السكان، سألته عن سبب ارتداء مارفن روب، - اصلها لابسة قميص نوم تحته وتقريبا اتكسفت تقابلك بيه اول ما تيجي - احيه، اومال هاشوفه امتى وازاي - شوية كده بعد حتى ما نتغدى بعد قليل جاءت مارفن تطلب منا الذهاب لتناول الغذاء، قمت بسند هاني حتى السفرة وجلسنا نأكل، ومارفن تشكرني، - كتر خيرك يا وائل بجد على مجيتك، انا تعبت من شغل البيت ومراعية هاني وكمان طول الوقت بيبقى زهقان ما بيفكش الا لما بتيجي تقعد معاه - مالكيش حق تتعبي نفسك اوي كده ثم نظرت لهاني وقد طرأت براسي فكرة، - ما تخلي الواد اللي بتقول عليه يجي لمارفن كل يوم ينضف ويروق وكفاية عليها الطبخ ورعايتك سألت مارفن بفضول، - واد مين؟ أجابها هاني، - قصده على عنتر - آااه.. ما أنا ساعات بجيبه لما بكون عاوزة اشيل السجاجيد وبخليه يمسح الشقة - طالما متاح يبقى بلاش تتعبي نفسك في حاجة لحد ما هاني يقوم بالسلامة نتحدث وهى مازالت بالروب المحكم حول جسدها حتى انهينا الطعام وسندت هاني لغرفته وقدمت لنا الشاي وهى تقول مبتسمة، - فرصة بقى انك موجود يا وائل ادخل اريح شوية - اتفضلي فور خروجها جلست بجوار هاني فوق الفراش، - ايه يا عم الكروتة دي! دي دخلت تنام وما شفتش القميص - شوية بس هى عملة كده عشان يبقى مبرر انها قلعت الروب - آااااه.. فكرة برضه المهم ايه رأيك في موضوع عنتر ده - اشمعنى، هى الشقة يعني محتاجة تنضيف كل يوم دي مارفن بس بتدلع خفضت صوتي وهمست له، - مش قلت تنفسك تهيج على مارفن؟ نظر لي بتحديق ثم سألني بهمس، - مش فاهم ايه العلاقة - دي واضحة زي الشمس، واد غلبان وعلى قد حاله وفي عرض قرشينن خليه يجي كل يوم ينضف واديله فلوس حلوة - واستفدت ايه كده وفين الهيجان؟! - ما أنت هاتخلي مارفن تتعولق في لبسها وتلبس لبس يهيج وانت تتفرج عليها وعلى هيجان الواد على جسمها وتهيج وتتمتع احمر وجه بقوة واحتقن وشرد كأنه يتخيل ما قلته، - احا، افرض الواد راح حكى لحد واتفضحنا - هو انا بقولك خليه ينام معاها! شوية مياصة بس ولبس عريان عشان يهيج وانت تهيج على هيجانه - بس دي حاجة تخوف اوي وممكن تحصل فضيحة - مش هايحصل حاجة ما تخافش وبعدين مش انت اللي قلت نفسك تعمل زيي انا وداليا مع مارفن؟ - قلت آه بس مش عارف خفت لما قلتلي اجيب عنتر - خلاص براحتك انا لقيتها فرصة وقلت اقولك - طب سيبني بس افكر واجس نبض مارفن الاول عموما هاقوم امشي دلوقتي وابقى اجيلك بكرة ولا بعده - مش هاتستني تشوف مارفن لما ترجع؟ - لأ شكلها مكسوفة اوي وانا جعان نوم وعايز اروح اريح ساعتين - طب عدي عليها قبل ما تمشي اخر اوضة في الطرقة قبل الحمام، عرفها انك نازل - حاضر اتجهت نحو الغرفة وقبل ان أصلها بخطوة وجدت مارفن تخرج من الحمام ملط وبيدها قميص نومها، تجمدنا مكاننا وحدقت في جسدها، رغم بدانتها الا أنها كانت مثيرة ببزازها الضخمة كأنهم كورتين قدم فوق صدرها وافخاذها مستديرة مضمومة تخفي كشها وتجعله مثل الثقب بينهم، انفزعت ورجعت خطوة للخلف ثمم فردت القميص فوق بزازها ولم تستطع تغطية كسها وبطنها الكبيرة، - وائل! - اسف، بس هاني قالي اعدي عليكي اعرفك اني نازل مرتبكة ووجها اصبح بلون حبة الطمام ورجفتها واضحة على جسدها، - طب ثواني استدارت وتحركت نحو الحمام ظننتها ستهرول لكنها على العكس مشت ببطء السلحفاة وكدت اهجم عليها من شدة اثارة طيزها رغم حجمها الكبير الا ان جلدها مشدود بشكل نادر وغريب!، كل جلدها مشدود وقلة من هم مثلها، بدينة ولكن جلدها مشدود ومتماسك، حركة طيزها لأعلى واسفل أدمت قلبي وجعلت قضيبي يصرخ ويلح على أن اتخلى عن صبري وهدوئي واهجم عليها، غابت دقيقة ثم عادت وهى ترتدي الروب مرة أخرة لكنها لم تحكم غلقه على الاطلاق، فقط وضعته حول جسدها وربطته بمياعة كأنها ترغب في أن تتركني ارى جسدها مرة أخرى، وهى تتحرك تظهر افخاذها وسيقانها ونصف بزازها وخط طولي لبطنا واضح بلا حركة أو مجهود، تحركت امامي ولحسن الحظ لا يمكن لهاني من الداخل رؤيتنا، عند الباب وقفت امامي واصبحنا شبه متلاصقين وهى تمد يدها لي واقوم بلا تردد بتقبيل ظهر يدها برقة وكأني ألعقها وانا اهمس لها، - خلي هاني يجيب عنتر ينضف الشقة بدالك - حاضر تتحدث برجفة وصوت خافت بشدة وهى ترتجف وتغمض عينيها وتأخذ نفس عميق كأنها تقاوم الغرق، أقبل يد ثم الاخرى وانا أزيد الهمس وأحاول دفعها نحو هذا الطريق وأحببها فيه، - يجي يخدمك وترتاحي انتي بس اوعي تلبسي كده قدامه - حا....ضر قمت بجذبها نحوي وأنا قبل جبينها ورجفتها تزداد، ثم اصبحت اقبل خدودها برقة بالغة، - وأوعي تسرحي وهو هنا وتخرجي ملط من الحمام -. ححح... حااا...ضر تجراءت وأنا اراها تكاد تسقط من شدة اثارة وقمت بتقبيل شفتيها قبلات متقطعة من الخارج، - لما تبقي ملط خليكي في اوضتك عايزة تخرجي وهو موجود يبقى لازم تلبسي حاجة.. لو حتى قميص نوم بس ملط لأ اوعي ارتجفت بشدة وانا اضغط بصدري على صدرها وفور سماع صيحة نزول شهوتها وهى ترتجف، - اااااااااااااااح هجمت على فمها أقبلها قبلة محمومة وأنا ألتهم شفايفها وألعق لسانها ويدي لا تكف عن تحقيقي رغبتى الأهم وأدعك بزازها بشراهة بالغة وهى لا تتوقف عن الصياح والارتجاف، حتى قررت الرحيل لأتفاجئ أننا من شدة اندماجنا في التقبيل ودعك جسدها أصبحت ملط والروب ملقى حول قدميها. ( 8 ) أصبحت حرارة حياتي مرتفعة حد الغليان من تلاحق الاحداث، منظر جسد مارفن لم يفارق خيالي وأنا أعود لشقتي، لم اتصور جسدها بكل هذا النقاء والجلد المشدود ولا طعم قبلتها بكل هذه الحلاوة،ٍ فور دخول الشقة وجدت داليا بالزي الرياضي، البادي الضيق القصير والشورت القصير الساخن، والأهم كانت نافذة الصالة مفتوحة وهى فوق المشاية وظهرها بجهة النافذة، احمر وجهها بخجل وهى تراني وترى نظراتي نحو النافذة، عضت على شفتها بشهوة وهى تحرك كتفيها كأن الأمر يحدث رغمًا عنها، يبدو أن جارنا قرر عدم ترك نافذته ابدا مهما حدث، وكيف يتركها وزوجتي لا تدخر جهد لإثارته وتحقيق رغبته في التمتع بجسدها واغراءها المستمر له، لم استطع النوم دون اراحة شهوتي وتفريغها، جذبت داليا من يدها وذهبنا لغرفتنا وانا في قمة شهوتي وأنيك بحماس بالغ وأنا أخبرها كيف رأيت مارفن ملط وقمت بتقبيلها، لحظة غيرة سرعان ما تبخرت وهى تُذكر نفسها أنها قدمت جسدها لهاني بإرادتها ورغبتها، التهمتها التهام وقبل أن أنام أمرتها بأن تُغلق النافذة، لا يجب أن يفهم جارنا أننا شقة عرايا ومتعة مجانية بلا حساب، يجب أن نتوقف حتى ينسى الأمر ولا يتعلق به أو يحاول البحث والتفكير في المزيد والأقوى، في مساء اليوم التالي، تلقيت اتصال من هاني وحدثني بصوت مرتعش ومنخفض ويطلب مني زيارته، شعرت أن هناك خطب ما من صوته وقررت ألا أستجيب بسهولة وأزيد من اشعال ناره بالتأخر عن زيارته، أخبرته أني مشغول وسأمر عليه مساء اليوم التالي، داليا في الحمام تستحم بينما سمعت صوت جرس الباب، فتحت الباب لأتفاجئ بجارنا يقف مبتسم مرتبكً أمامي، - استاذ حسن.. اهلا وسهلا - آسف على الازعاج يا باشا بس اصلي بعدي على الناس المحترمين من الجيران علشان هانلم فلوس من بعض ونجيب شركة تصلح الشارع - طب اتفضل ما يصحش من على الباب كده جلس في الصالة وذهبت لأحضر له كأس عصير لضيافته وأنا ألمح نظراته المتوترة المضطربة، بلا شك يبحث عن داليا سبب حضوره الحقيقي، انتقل لي توتره وظهر على السطح هذا الهرمون الشيطاني الهائج ونسيت تعليماتي لداليا بالتوقف كأني لم أنطقها من الاساس، هكذا كل مرة، لا اتحمل اكثر من لحظة وأغرق في بحر شهوتي ورغبتي الشاذة، بدأ جسدي في الارتجاف وعند سماع صوت توقف ماء الدش، تجمدت مكاني في المطبخ وأنا أعرف ما هو على وشك الحدوث، دقيقة وخرجت داليا وهى عارية لا يغطي جسدها غير فوطة صغيرة ملفوفة حول جسدها من الاعلى ونصف طيزها وكل افخاذها وساقيها ملط، بيدها فوطة اخرى تحركها فوق رأسها لتجفيف شعرها، مرت أمام حسن في طريقها من الحمام لغرفتنا ولم تراه أو تعرف بوجوده وأنا مختبئ انظر عليه بهياج بالغ وأرى ملامحه المثارة من رؤية داليا وطيزها وفخذيها، وقفت داليا في الغرفة وعند استدارتها لمحتني وأسرعت بالايشارة لها بالصمت وخرجت بالعصير وهى تضع يدها على فمها من الدهشة والمفاجأة وتفهم أن بالصالة ضيف، عدت لحسن مدعيًا عدم معرفة رؤيته لزوجتي وجلس معي يتحدث بارتباك واضح وكلمات وجمل عشوائية، لا اعرف ان كان يحاول اطالة فترة جلوسه أم التشويش على فكرة أنه شاهد زوجتي شبه عارية قبل لحظات، تفاعلت معه في الحديث وذهبت للغرفة لاحضار حصتي من النقود، وجدت داليا تقف كما هى مفزوعة وتسألني عن من بالخارج وأجيبها بهمس أنه جارنا حسن المحظوظ وقد شاهدها وهى تخرج من الحمام، اضطربت من معرفة ما حدث وهدئتها وعدت لحسن ووضعت النقود بيده وودعني وغادر، اول ما فعلته داليا أن اعربت عن دهشتها وحيرتها من تصرفي، كنت قبل ساعات قليلة اخبرها بالتوقف عن اثارته وبعدها بنفسي تركتها تخرج دون تحذيرها وجعله يراها شبه عارية، - معرفش، فجأة لقيت نفسي سحت ومستني يشوفك وانتي خارجة - يالهوي يا وائل حرام عليك افرض كنت شفته وشافني.. كان هايبقى موقف زبالة - اهو اللي حصل بقى وكويس هو ما يعرفش انك عرفتي انه شافك وطبعا اكيد ما يعرفش اني شوفته وهو بيبص عليكي - ده كده هاج اكتر ومش هايبطل ينطلنا كل شوية بأي حجة نزعت الفوطة عنها وجلست على حافة الفراش مرتبكة وشاردة، جلست بجوارها أقبل كتفها العاري برقة، - مالك يا ديدي؟! - معرفش اتوترت اوي ومش عارفة ليه قلبي مقبوض ضمتها لصدري وانا أقبلها بحنان، - ما تقلقيش محصلش حاجة، خلاص خلينا زي ما اتفقنا مش هانخليه يشوف حاجة تاني نهائي قبل انهاء عملي تلقيت اتصال جديد من هاني وشعرت بحالته اصعب من حالته بالأمس وهو يلح على ألا انسى زيارته في المساء كما وعدته، - حاضر ما تقلقش بس انت مالك حاسك مش تمام - عنتر هنا يا وائل اندهشت بشدة وبنفس الوقت شعرت بالإثارة والفرحة وأنا أدعي السذاجة، - عنتر مين؟ - عنتر الواد اللي بينضف الشقق - اوبا شكلك عملتها يا ابن اللذينة - ده جه امبارح والنهاردة - اتاريك كنت عايزني اجيلك من امبارح ها طمني حصل ولا لسه - لما تيجي احكيلك كل حاجة - المهم تكون انبسطت - مكنتش متخيل الموضوع كده - كده اللي هو ازاي؟! - هيجان ابن وسخة اوي يا وائل يخربيت افكارك - هو مع مارفن دلوقتي - آه - بيعملوا ايه؟ - بيمسحوا الحمام - احا.. انا جايلك بالليل رسمي علشان تحكيلي بالتفصيل انهيت المكالمة وانا اشعر بلذة الانتصار، نجت في دفع هاني ومارفن من فوق حافة الجبل وها هم يحلقوا سويًا في سماء الشهوة والفعل، فور عودتي للبيت جذبتني داليا من ذراعي ووقفت بجواري خلف النافذة لأرى من الشيش جارنا حسن وهو واقف في نافذته وعينه على عمارتنا، - من الصبح وهو واقف كده وما بيزهقش من الوقفة وشكله بطل يروح الشغل كمان اندهشت بشدة من حالته ورد فعله، لما كل ذلك وهو يملك زوجة أكثر جمالًا من داليا بشكل واضح! - اوعي تكوني فتحتي الشباك - خالص ما حصلش بس طول اليوم اراقبه واقول هايزهق ويدخل وما بيحصلش - ايه ده كله؟!.. هو اتجنن ولا ايه! قضيت الوقت بشكل عادي حتى الثامنة ثم استعديت للخروج والذهاب لهاني، قبل ركوب سيارتي وجدت حسن يأتي بتجاهي ويطلب مني الجلوس معه على المقهى، - معلش يا استاذ حسن نخليها وقت تاني علشان عندي ميعادي مهم - مش هاخد منك اكتر من خمس دقايق، يادوب تشرب معايا فنجان قهوة رغبتي في معرفة سبب تعلقه بداليا زوجتي جعلتني أطيعه وأجلس معه على القهوة، بدأ في شرح خطواته لحل مشكلة الشارع في المنطقة امام بنايتنا وبيانته وأثناء ذلك قاطعنا شخص ورحب حسن به ووجدته يخبره بجدية، - كده الورق كله تمام وهاروح بكرة المحكمة اسدد الفلوس واتفق مع محامي المدام نقابله ونتفق معاه على كل التفاصيل بعد مغاردة الرجل دفعني فضولي لسؤال حسن، - خير يا استاذ حسن، في حاجة ولا ايه؟ - اهو وجع قلب الطلاق وقرفه عقدت الدهشة لساني لثوان وكنت أعرف لأول مرة أنه طلق زوجته، - يا نهار ابيض، انت طلقت؟! - آه من شهرين تلاتة كده - ليه بس يا حسن، طب كان بلاش علشان الولاد حتى وجدت ملامحه تتغير ويظهر عليه تأثر بالغ وواضح، - نصيب بقى وممنوش هروب - طب محدش حاول يصلح بينكم ويهدي الامور - للآسف هى صممت وهددتني لو ما طلقتش هاترفع خلع - ياه للدرجادي! - الست يا استاذ وائل لما بتصمم على حاجة مفيش حاجة بتوقفها - بلاش استاذ وتعمل تكليف، احنا جيران واهل من سنين بس اسمحلي انا كنت بشوف المدام من وقت للتاني وكانت باين عليها ست محترمة اوي وهادية اوي اوي لوى فمه بسخرية وتنهد بحزن واضح وأنا أحدق فيه بحيرة، حسن شاب غاية في الوسامة، بشرة شديدة البياض ووجه منحوت طويل وشفاه وردية كأنها لفتاة وأعين عسلية وشعر به شبح صفرة، وأسأل نفسي كيف تركته زوجته وهو يضاهي نجوم السينما في الوسامة، - محترمة وهادية بس طماعة ومفيش حاجة بتعجبها طول الوقت باصة على غيرها ومحسساني إني قليل ومحلتيش مع إني زي الفل ودخلي محترم لكن هى مش عايز ترضى بحالنا باصة لناس مش من لونا وعايزة شقة في المكان الفلاني ودادة اجنبية وحاجات كده بتاعة المليونيرات مش واحد زيي خالص قبل انا اجيبه هاتفني هاني يسألني عن سبب تأخري وأجدني وانا في غاية الاحراج منه أعتذر بشدة عن عدم قدرتي عن الذهاب له وشعرت به تضايق بشدة، لكني لم استطع ترك الرجل بعد أن وجدته في هذه الحالة وفتح لي قلبه وبدأ في الحديث معي وأيضا لأني بدأت افهم سبب لهفته على متابعة داليا والتلصص عليها، - طب هى كانت كده من الاول ولا دي حالة جديدة؟ انتوا متجوزين من مدة، انا جيت العمارة وكنت انت موجود من قبلي ومتجوزين - كله حصل من حوالي سنة بعد ما اتنقلت الفرع الرئيسي في الشغل واتصاحبت على ناس بتقبض ارقام خرافية ومتجوزين من ناس تقيلة وبدأت تبصلهم وتكره حياتنا رمقني بنظرة طويلة صامتة ثم سألني بصوت ممتلئ بالرجاء، - ممكن تطلع تقعد معايا عندي فوق بدل الكلام هنا على القهوة استجبت له وصعدنا لشقته، شقة نظيفة ومنمقة بشدة واثاثها يدل على ذوق رفيع وحالة مادية متيسرة، ذهاب لجلب واجب الضيافة وأول شئ فعلته أن ذهبت نحو نافذته المفتوحة المطلة على شقتي، شقته مرتفعة قليلًا عن شقتنا ويسهل رؤية جزء كبير من شقتي لو أن نافذتنا مفتوحة، عاد يحمل عبوات مياة غازية وقد بدّل ملابسه بشورت رياضي قصير لمنتصف افخاذه وبادي مثله بحمالات عريضة وجلس بجواري واشعلت سيجارة وانا أسأله، - قولي بقى يا ابوعلي ايه اللي مضايقك اوي كده؟ زفر بضيق وحزن وهو يسند ظهره للخلف، - للآسف رضوى اتصاحبت على شوية نسوان وسخة، فضلوا يملوا دماغها إنها جميلة ومزة وتستحق تتجوز جوازة حلوة من واحد يعيشها في مستوى عالي ويغير حياتها، - قصدك يعني انها.... ابتسم بلا مبالاة، - ايوة حصل، قبل الطلاق بحوالي خمس شهور بدأت كل يوم والتاني تقول عندها ميتنج بعد الشغل وشغل اضافي والخناقات بنا زادت جدا وبعد الطلاق عرفت انها مربطة مع راجل دفيان اوي أرمل وأكبر منها بخمسة وعشرين سنة بس عنده فيلا وعربية بكذا مليون ربت على ركبته بعطف حقيقي، - سيبك منها يا عم حسن واللي يبيعك بيعه وانا من رأيي تتجوز غيرها وتشوف حياتك - لأ انا خلاص كرهت الجواز ومش عايز اغلط الغلطة دي تاني قاطعنا اتصال له اغلب الظن محامي طليقته، قمت ووقفت في النافذة وبعثت لداليا على الواتس، " *تخيلي انا واقف دلوقتي في شباك حسن جارنا * معقول!..ازاي * هابقى احكيلك لما ارجع بس عايزك تفتحي الشبابيك بتاعتنا عايز اعرف بيشوف ايه بالظبط" فعلت ما طلبته منها ووجدت أني من مكاني ارى كل الصالة وغرفة نومنا بكل سهولة، رايتها ورأيتني وأشرت لها برأسي أنا تبتعد ولا تجعل حسن يفهم ما يحدث، عدت بجواره بعد أن انهى مكالمته، - بص يا ابو علي.. انت بس متأثر من اللي حصل وقلبك مكسور لكن لازم تجمد وتنساها طالما فضلت غيرك عليك ولازم تبص لنفسك دور على غيرها وحب واتجوز انت لسه شاب في عز شبابك ابتسم ورمقني بنظرة خجولة، - ليك في المية؟ تفاجئت من عرضه وابتسمت بشدة، - ليا في كل حاجة.. شكلك صاحب مزاج يا ابوعلي - دي اول مرة تشرفني وتدخل عندي ولازم اضايفك نهض وعاد وهو يحمل عدة كانزات بيرة وقدم لي واحدة والثانية له، - مش هاخبي عليك، طبعا اي راجل فينا محتاج لست في حياته بس بجد صدقني مش فكرة اني زعلان ومكسور بالعكس بعد اللي رضوى عملته كرهتها جدا وطردتها من دماغي - اومال ايه الفكرة؟! - العزوبية والسنجلة اريح واروق بكتير وراحة بال - بس اكيد يعني في حاجات كده بتبقى نقصاك قلتها وانا أغمز له بطرف عيني، - كله بقى سهل والبنات والستات على قفا مين يشيل - ما ده برضه مش كويس ومش حل - ما هو مش كل يوم يعني، لما بس بحس اني محتاج بخرج اسهر واظبط حاجة حلوة - لو بالاحتياج.. عن نفسي لو مكانك هاخرج كل يوم هههه ابتلع ريقه وتجرع كمية كبيرة من عبوته ورد بضحك ومزاح مماثل، - كويس انك متجوز.. اسهل وارخص - بيتهيألك، حتى الزوجة بتحتاج مصاريف كل حاجة بقت بفلوس مفيش حاجة ببلاش أعني ما أفعله وأنا أدفع بحديثنا نحو تلك المنطقة المحببة لي والمشبعة لهرمون دياثتي وشهوتي، حسن بلا زوجة وبلا شك يكذب في قصصه والا ما كان ظل لأيام يقف كالمراهقين ينتظر رؤية جزء من جسد زوجتي ولو لثوان قليلة، - ودي كمان هتحتاج مصاريف ليه بقى؟! - عادي يعني.. هدية حلوة او قميص مدّلع وكمان الحاجات لزوم ليلة حلوة تبسط - وبتقول عليا صاحب مزاج! ده أنت طلعت بتاع المزاج كله يا عم وائل نهض لإحضار عبوات بيرة جديدة، فقمت على الفور بارسال رسالة لزوجتي وطلبت منها ادعاء النوم بفراشنا بقميص قصير وترك النافذة مفتوحة، قرأت الرسالة وصمتت لثوان ثم أرسلت ايموشن خجل فقط، عاد حسن فقمت بسؤاله بصوت منخفض لإيحاء الخصوصية وتعميقها بيننا، - ليك في الحشيش؟ ضحك بصوت مرتفع ونهض مرة ثانية، - ثانية واحدة عاد بعدها وهو يحمل طبق به تبغ وقطعة حشيش وورق بفرة وهو مازال يضحك، - بيني وبينك اغلب شغلي بقى اون لاين ودايمًا قاعد لوحدى حتى لا بقى في ست ولا أولاد وسيجارة الحشيش بقت تتشرب بروقان أشعلنا سيجارتين وحلق الدخان فوق رؤسنا بكثافة فقمت ووقفت بجوار النافذة وأنا أتعمد أن يراني لم أنظر من خلالها وأني فقط وقفت بجوارها معطيًا لها ظهري، - وتقولي الجواز مش مكلف، طب ده الواحد عشان يعمل واحد جامد لازمله سيجارتين وكاسين شوف بقى الواحد كده بيكلف كام ههههه نهض مقتربًا مني ومن النافذة، - اي خدمة يا عم وائل، اديك شربت وعدلت دماغك في نهاية جملته كان وصل بجواري وأنا أراقبه بتركيز وأعرف أنه الان لمح زوجتي بكل تأكيد وهى تنام في غرفتنا بقميص قصير كما طلبت منها، رأيت امتقاع وجهه وتأكدت أنه رآها بدون شك، - تسلم ع الواجب يا ابو علي، كده ضمنت واحد ابن لذينة الحشيش بتاعك ده شكله عالي اوي أحدثه وهو مرتبك ووجه ممتقع ولا يستطيع منع نفسه عن استراق النظرات تجاه نافذتنا في ظل وقفتي المطمئنة له أني لا أعرف ماذا يرى، فلتت منه كلمة دون شعور بفضل منظر زوجتي والبيرة والحشيش، - يا بختك بمراتك - ها!.. اشمعنى ارتبك وشعر بأنه تفوه بما لا يليق في ظل صداقة لم يمضي عليها أكثر من ساعات قليلة، - قصدي يعني إنك متجوز ومرتاح مع المدام ومفيش مشاكل بينكم ومستقرين هرمون الدياثة له قوة دافعة لا تفشل ابدًا ولا شئ يستطيع ايقافها أو عرقلتها، - أنا من زمان وما بحبش فكرة ان الست تشتغل مفيش احسن من انها تقعد في البيت مش كل يوم تخرج ده بيحلق في جسمها وده يعاكسها وممكن في الشغل يبقى الحك على ودنه بحجة الزمالة قطب حاجبيه بضيق وفهمت أنه أخذ الكلام على طليقته فشعرت بالحرج وأردت تلطيف الحديث، - سوري يا ابو علي مش قصدي حاجة اقصد يعني ان الناس بقت كلها زبالة ولعلمك حتى ستات البيوت بيعانوا معاكسات وتحرش وكل القرف ده عادت أعينه تسترق النظرات لنافذتنا وهو يتحدث بمرونة، - فاهم قصدك طبعًا، الناس ما بتعتقش حد اي حاجة فيها الروح ههههه - ده انا لما بخرج مع مراتي ببقى هارفقع واتجنن لما ولاد الاحبة بيبحلقوا فيها كده وهى معايا اومال لما بتخرج لوحدها بيعملوا ايه؟! - الست مالهاش ذنب، الناس اللي بقت هايجة وزبالة - عندك حق، انا مراتي مثلا ما بتخرجش بحاجة ضيقة اوي او قصيرة ومع ذلك ما بتسلمش من النظرات ارتبك وتعرق جبينه واسترق نظرة اطول لنافذتنا وانا مستمر في عدم الشعور بتلك النظرات، - احا بجد، مع ان المدام بتاعتك محترمة اوي ولبسها كله محترم ارتفع الهرمون وتحول لهاتف بعقلي يأمرني بسرعة السقوط في بئر شهوتي، - على طول خناقات بسبب موضوع اللبس ده وهى زي باقي الستات عايزة تلبس حاجات شيك بس زي ما أنت عارف كل اللبس الشيك ضيق وفضيحة خصوصا لو الست عندها المسائل واضحة حبتين طال وقفتنا ولم يكن لها مبرر لكنها ممتعة لي وبالتأكيد له، - ما أنت برضه يا عم وائل المفروض تمسك العصاية من النص شوية وما تحبكهاش اوي وعلى رأيك الناس ما بتعتقش حد كده كده - مش عارف بقى.. بس داليا مراتي طويلة وفِرعة وجسمها بيلفت النظر بيبقى يوم منيل لما نكون معزومين على فرح وتلبس فستان ولازم نرجع نتخانق كل مرة نظراته نحو نافذتنا أصبحت كثيفة متلاحقة مثل ارتباكه ورجفة الأحروف الخارجة من فمه، - طب ليه بس ددي حتى بتبقى مناسبة حلوة والواحد بيرجع نفسه مفتوحة للدلع - اعمل ايه بس وانا ببقى شايف الناس بتاكلها بعينيها وفساتين السواريه دي بتبقى مجسمة اوي وتخلي جسمها يترقص وهى ماشية - هى يعني بتبقى لوحدها، ده بيبقى فرح وكل الستات لابسة عريان وضيق وبعدين حد يضايق ان مراته جسمها مقلوظ وحلو ارتجفت من جملته وشعرت برغبة عارمة في المزيد، - الفساتين السبب بتخلي الهانش متبروز وملفت - كان عندي نفس المشكلة مع رضوى قبل ما نطلق بس هى كانت عنيدة ومش مطيعة زي مراتك وكان لبسها دايما بيضايقني - ليه؟! - نفس المشكلة بحسه مبروز جسمها اوي بس دي كانت موظفة يعني مش كل يوم هنتخانق كنت بضطر اوقات كتير اكبر دماغي وخلاص - واضح ان شخصيتها كانت قوية وعنيدة - جدا جدا - دي حاجة توجع القلب، احلى حاجة في داليا مراتي انها مطيعة وبتسمع الكلام - والاحلى انها ما بتشتغلش وفضيالك طول الوقت تراعيك وتدلعك لم احتاج لممر افضل من ذلك للعبور للمنطقة المحببة لي، - بصراحة انا بحبها ومالية عيني ومدلعاني على الاخر لما بتهد حيلي ههههه - انت عملت دماغ حلوة النهاردة، ادلع بقى وادعيلي - ده شكله مش هايبقى واحد بس اقل ما فيها تلاتة النهاردة ارتبك بقوة وارتجف جسده وهو يحدق في نافذتنا بتلاحق، - تلاتة يا مفتري! تصدق عمري ما عملت الموضع ده، هو واحد وتمام على كده - احا يا ابو علي واحد بس ايه يا عم، ده أنا ان مكنتش اعمل اتنين ولا تلاتة ما هداش وما ألحقش انبسط - انت عندك سرعة قذف ولا ايه - لأ خالص بس لما تبقى الست جامدة ومدردحة بتخليك زي الطور - مدردحة ازاي يعني؟! - يعني شاطرة في السرير، تعرف تتمايص عليك وتتلبون وتهيجك - يا بختك يا عم.. مع ان المدام بتاعتك شكلها هادي اوي وما يديش كده - هى شمال ولا ايه يا عم حسن!، ده مع جوزها - آسف مش قصدي قصدي من شكلها الواحد يفتكرها خام يعني ومش شاطرة - لأ طبعا، الست الصح تبقى لبوة في بيتها مع جوزها وتدلعه خصوصا لو جسمها جامد ونتاية بصحيح ارتجف حسن مرة اخرى وطالت نظرته نحو نافذتنا كأنه يتأكد بنفسه من الوصف، ولمحت قضيبه انتصب وأصبح واضح بسهولة من الشورت الرياضي الذي يرتديه وأصبحت في قمة شهوتي وأنا أرى ملامح وجهه وهو يحدق في زوجتي، - بصراحة هى اميز حاجة فيها انها طويلة زى ما انت قلت - الطول في الستات ميزة فاجرة تلاقي فخاذ مقلوظة ماليه لإيدك كده وتحس ان كل حاجة واخدة حقها رمقت قضيبه بنظرة، شاهدها وعرف اني انظر نحو قضيبه، ارتبك ووضع يده فوق قضيبه بخجل ولعدم احراجي مازحته، - انت بتاعك وقف يا ابو علي ولا ايه شكل الجواز وحشك.. ما تتجوز يا عم وريح نفسك - لامؤاخذة يا عم وائل، العزوبية بقى تنحنحت وقررت القفز خطوة أوسع فقمت بعدل جسدي وأنا ارمي الجوب من النافذة وأنظر نحو نافذتنا لأتفاجئ وأصدم من منظر داليا، لم تكن ترتدي قميص كما طلبت منها، بل ترتدي ملابس داخلية فقط، ستيان وجيسترينج وممدة على بطنها وكل ظهرها عاري وواضح وطيزها ملط الا من خيط الكلوت فقط، - احا نطقتها بصوت وأنا أعنيها كي ألفت نظر حسن أني عرفت أن جسد زوجتي ظاهر من نافذتنا، استمرت الادعاءات بيننا واصطنع حسن أنه فقط يراها للتو مثلي، - يا نهار ابيض، سوري يا وائل انا هادخل جوه.. سوري بجد رجع للكنبة ورجعت خلفه وأنا أدعي الضيق والاحراج، - احا يا حسن ده الشباك بتاعك كاشف شقتي اوي - صدقني ولا بصيت، الكلام كان واخدني معاك - يا عم عارف وانت ذنبك ايه بس تلاقي داليا ما خدتش بالها وسابت الشباك مفتوح المتخلفة ياما نبهتها للموضوع ده، على العموم شكرا على القعدة الحلوة دي هاقوم أنا عشان ألحق المصيبة دي - مصيبة ايه بس، ما تكبرش الموضوع - يا عم انت بتهزر، مش شايفها نايمة ازاي ومصدرة طيازها ملط للشباك - يا عم ما أنا قاعد معاك اهو وهو أنا ها اقوم ابص عليها انا اصلا ما خدش بالي غير منك - عارف يا ابوعلي، بس أن مش قصدي عليك اكيد ممكن اي حد تاني من اي شباك من شبابيك عمارتكم يكون شايفها وبيتفرج عليها دلوقتي - ما أعتقدش، باقي الشبابيك يا اما اعلى او اوطى من شباككم - الاضمن ارجع البيت، الوقت اصلا اتأخر ثم أشرت ناحية قضيبه بمزاح، - وأنت اصلا شكل على اخرك هههه - ها اعمل ايه يعني يا حسرة على الاقل انت هاتطلع دماغ الحشيش الحلوة مع مراتك - قلبي عندك يا ابوعلي، اقولك ايه بس عشرة في اليد ولا الحوجة لحد يا معلم ههههه تبادلنا الضحك وغادرت وتعمدت التباطئ واطالة الوقت لأترك له المساحة للتمتع بجسد داليا، فتحت باب الشقة ووقفت بزاوية دون اشعال النور لأتأكد من توقعي، وبالفعل وجدته يقف في النافذة يحدق في نافذة غرفة نومي، فتحت النور ووجدته فر من النافذة، دخلت غرفتنا وأغلقت النافذة كي يفهم أني بالفعل متفاجئ مما حدث وأرفضه، استيقظت داليا وقصصت عليها ما دار بيني وبين حسن وأنا أصفع مؤخرته وأعاتبها بمياصة أنها لم تسمع كلامي وترتدي قميص ونامت شبه عارية بهذه الهيئة، قضينا ليلة ساخنة ونيكة على الواقف وهى تستند على النافذة هائجة على منظر حسن الذي عاد للوقوف بنافذته بعد أن أغلقنا نافذتنا، في اليوم التالي لم يتصل بي هاني وفهمت أنه غضب من تجاهلي له وعدم ذهابي له وخذلانه مرتين متتاليتين، قررت المرور عليه بعد العمل مباشرة تعبيرًا عن اعتذاري، طرقت باب شقتهم وتفاجئت بعنتر هو من يفتح لي الباب، - مين حضرتك؟ - قول لأستاذ هاني أستاذ وائل الصبي نحيل ووجه له عظم بارز وملامح بها براءة كبيرة رغم رقة هئيته ووضوح فقره الشديد، هرول للداخل وعاد يدعوني للدخول، بعد أن أغلق باب الشقة وقبل أن أخطو للداخل ظهرت مارفن وهى ترتدي بلوزة مفتوحة تُظهر بزازها بشكل كبير ومثير، واسترتش اسود من نسيج خفيف يحتوي جسدها بقوة ويجعل افخاذها كأنها عارية، تأكد أنها وهاني قد تلذذوا من فكرة اغواء الصبي الصغير وأنهم خطوا خطوات كثيرة في ذلك، رحب هاني بي في غرفته وهو يعتب على برقة لا تخلو من ود وأنا أعتذر له بشدة وأقسم له أن ظروف خارج ارادتي أخرتني عن زيارته، دخلت علينا مارفن تحمل العصير وهى تسأل هاني برقة، - عاوز حاجة من عنتر قبل ما يمشي - لأ خلاص خليه يمشي - طب انا ها أخليه ينضف المطبخ وينقل مرتبة السرير اللي جوة وبعدين هأدخل أخد دش، لو احتجتوا حاجة نادوا عليا رمقتني بنظرة وابتسامة وخرجت وأنا اقترب من هاني، - شكلكوا ولعتوا الدنيا ارتجف هاني واشعل سيجارة وتحدث بصوت خفيض غارق في الشهوة، - بقالي تلت ايام بجيبهم على روحي - اووووف.. احكيلي - الواد طلع زي ما قلت غلبان وطيب اوي اوي ومارفن ارتاحتله وما بقايتش خايفة منه وقلتلها تاخد راحتها قدامه في اللبس ونشوف هايحصل ايه - وعملت ايه - اول يوم لبست جلبية بيتي على اللحم وفتحت صدرها اوي بزازها بقت ملعلطة وبتتهز وعريانة اوي والواد بقى يبحلق فيها ووشه احمر ددمم وبتاعه باقى واقف وباين في هدومه - اووووف وبعدين - تاني يوم قلنا نزود العيار.. لم جه فتحتله بقميص نوم عريان اوي وخفيف ومش لابسة تحته غير اندر بس وبزازها باينة اوي بالحلمات الواد في ثانية زبه بقى هايفرتك البنطلون بس غلبان اوي بجد ولا بيعمل اي حاجة أكنه مش شايف اللحمة دي كلها قدامه يادوب وشه يزنهر وبتاعه يقف بعدها مارفن دخلت ولبست فستان عادي بس قصير اوي ومفتوح اوي من فوق - يعني ما لمسهاش ولا مرة - خالص بيتفرج بس - وأنت؟ - بقيت أول ما يجي اخليه يسندني واخرج برة في الصالة اعمل نفسي بقرا الجرايد أو بتفرج على التلفزيون، واتفرج عليهم من تحت لتحت وابقى مولع من الهيجان - طب ما زودتش الموضوع شوية ليه امتقع وجهه وأشعل سيجارة جديدة وضعها بين شفاهه المرتجفة وهو يهمس، - النهاردة عَملت كده - عَملت ايه؟ - بعد ما جه بشوية كنت قاعد في الصالة وهو بينضف حواليا وهى دخلت تستحمى ولما خرجت كانت لافة فوطة على جسمها من فوق يادوب لحد أول طيزها، وعدت قدامنا وهى رايحة اوضتها وطيزها كلها عريانة وبتترقص قدام الواد اللي تنح وحسيته هايغم عليه انتصب قضيبي بقوة واصبحت افركه امام بصر هاني بلا اخفاء، - احا على الهيجان - ولعت اوي يا وائل من المنظر، مكنتش متخيل اهيج اي كده من الحاجات دي انا لقيت نفسي بجيبهم من غير ما المسه حتى - بقولك ايه، انا هيجت اوي بس لازم اروح وهاجيلك تاني بالليل - هاتيجي ولا زي كل يوم - لأ جاي بس خلي مارفن تدلعني شويه بقى - كل يوم بتستناك، الواد واللي بيحصل مخلينها قايدة نار خرجت للمغادرة وعند مروري امام غرفة مارفن، تجمدت مكاني من المنظر، مارفن نائمة على بطنها وبلوزتها مرفوعة لأعلى حتى رقبتها وكل ظهرها عاري حتى بداية البنطلون وخلفها عنتر يدلك لها ظهرها، كدت أهجم عليها ولكني تركتها تتلذذ بما تفعل وتخطو خطوات جديدة وأعمق، كلما خطت هى وهاني خطوة، كلما زدت متعتي وشعوري باللذة، تسللت حتى لا يتوقف عنتر عما يفعله لصاحبة البيت وغادرت وأنا مقرر العودة في المساء لأنال نصيبي من المتعة.. ومن مارفن. ( 9 ) "الأخير" " الدياثة- المحارم- السادية.. كلها أمراض نفسية من الممكن أن تصيب أي شخص بسبب ظروف ما أو أحداث معينة، عندها يتحول الشخص من شخص سوي معتدل المزاج، لأخر معتل الرغبات فاقد لبوصلة الفطرة والرغائب الطبيعية، هذا الشخص لا يتصرف وفق منطق الأسوياء، تمامًا كمن شرب حتى الثمالة وغاب عقله ولم يعد يرى الأمور بحقيقتها أو يدرك المسافات الصحيحة والأبعاد بشكل دقيق، أبطال هذه الرواية من هؤلاء ممن فقدوا بصلة الفطرة وغابت عقولهم وانجرفوا وراء شهوات محرمة مرضية بما ينتج عنها من تصرفات وسلوك، لا ضرورة أن كل من يعاني من هذه الرغبات تجري معه الأمور على هذا النحو، لكن بطل هذه القصة من هؤلاء من تحقق لهم سهولة الوصول لمن هم مثله وبنفس رغباته، قصص الاسوياء لا تحمل اثارة أو أحداث جاذبة، فقط هؤلاء أصحاب القصص الغريبة والمختلفة كأحدب نوتردام يصنعوا تلك القصص المثيرة للفضول والرغبة في معرفة تفاصيلها" نكمل الأحداث... أصبحت بين حدثان كلاهما مثير بالنسبة لي وأريد التمتع بهما لأقصى حد، هاني ومارفن من ناحية، وحسن صيدي الجديد من ناحية أخرى، أشعر بطمأنينة تامة من علاقتنا بهاني ومارفن، لكني على يقين أني بعد وصول هاني لداليا قد وصلت للقمة ولا شئ جديد قد يشعل تلك النار اللذيذة بداخلي، فقط رغبة في التمتع بمارفن وبعدها سيصبح كل شئ عادي وتفتر رغبتي بمرور الوقت ويهدأ هرمون دياثتي ولن أجد ما يغذيه ويشعل حماس وشهوته من جديد، بينما حسن الصيد الجديد، مازال بلمعانه وبريقه وكل خطوة معه جديدة ومثيرة، حتى إن كنت أستخدم معه أسلوب يشبه ما فعلته مع هاني، لكن ردود الافعال تتغير والشعور بالمتعة يتجدد، فقط بقى بداخلي شعور بالخوف من جهة حسن، مطلق ويعيش وحده ولا أعرف عنه الكثير وأخشى أن أوقع نفسي في كارثة لا اعرف الخروج منها بعد ذلك، أثناء خروجى في المساء قاصدًا شقة هاني، وجدت حسن أمامي مرة أخرى، بلا شك غلق النافذة طوال اليوم آثار غضبه وخيب أمله وبالتأكيد يريد فرض صداقته على ممنيًا نفسه بمتعة من وراءها، رغب في مجالستي مثل الامس، لكني رفضت بلياقة مدعيًا أني على موعد عمل هام، لم يكن مناسب أنا أطيعه بسهولة وايضا رغبتي في مارفن أصبحت عارمة، طرقت باب شقة هاني وفتحت مارفن الباب وهى مختبئة خلفه لا أرى غير رأسها، بمجرد دخولي انتصب قضيبي في لمح البصر من المفاجأة، ترتدي قميص نوم أسود شيفون بالكامل وتضع المساحيق الكثيفة وعطر نفاذ، بزازها مضيئة واضحة كأنها عارية وهى تقف أمامي وقد راح خجلها كله بلا رجعة، بالتأكيد الفضل في ذلك لعنتر ومغامراتها معه طوال ثلاثة ايام، والفضل الأكبر لهاني الذي ساعدها ودفعها لتخطو خطوات متلاحقة حتى وصلت لوقوفها أمامي بهذه الهيئة دون خجل، إنها الخطيئة وسهولة تقبلها، تعيش فوق جبل مرتفع حتى ينزلق قدمك وتهوي من فوق القمة نحو القاع في لمح البصر دون أدنى قدرة على المقاومة أو إنقاذ نفسك، لم أتمالك نفسي أمام هيئتها فقمت على الفور بتقبيل يدها برقة وهى تداعب شعري، شعرت أني أمام إمرأة جديدة لا تخجل أو حتى تدعي الخجل، رفعت رأسي وقمت بضمها برقة وانا أهمس لها بصوت خفيض، - ايه القمر ده! إبتسمت برقة ودلال ولم أستطع منع نفسي من تقبيلها من وجنتيها ثم هجمت على شفايفها في قبلة محمومة وأنا أدعك بزازها ولم يخرجنا مما نفعل غير صوت هاني القادم من غرفته ينادي عليها، بالتأكيد تأخر دخولي آثار فضوله، تحركت ناحيته وجلست بجواره وهو ينظر لي نظرة طويلة صامتة ثم همس لي، - امسح بقك شعرت بحرج غير مناسب وأنا أجلس مع رجل قدمت له زوجتي من قبل، اخرجت منديل ومسحت فمي ورأيت روج مارفن الذي لطخ شفاهي، - شفت مارفن لابسة ايه؟ - نااااار - اصلك كنت مش عايز تيجي وكل يوم بحجة - ده أنا طلعت حمار اوي تأخري عليهم دون عمد، فجر بركان شهوتهم وحطم ما تبقى من عقلهم وغيبهم في بحر الشهوة بلا رجعة، كل ذلك مررت به قبلهم مع داليا وأعرف بدقة كيف وصلوا إلى هذه النقطة، دخلت علينا مارفن وهى تحمل صينية عليها كؤوس وزجاجة واين وثلاث تفاحات، رؤيتها بقميصها الفاضح وهاني بجواري له شعور مختلف كليًا، جلست على الناحية الاخرى من الفراش واصبح هاني بالمنتصف بين جسدها العاري وقضيبي المنتصب بوضوح امامهم، صبت لنا الواين وبدأنا في الشرب، نظرات هاني اغلبها نحو ملامحي، اصبح مثلي بتطابق بالغ في الرغبات ومسببات المتعة، لا يُشعل شهوته ولا يمتعها غير رؤية تلك النظرات الناهشة في جسد زوجته، مارفن تضع يدها على ظهرها ثم تجذب وسادة وتستند عليها، - مالك يا حبيبتي، لسه ضهرك بيوجعك؟ - آه شوية لسه خاطبتها بصوت حاني بوضوح، - الف سلامة عليكي يا مارو، مالك؟ - ضهري واجعني شوية، الظاهر شيلت حاجة تقيلة تدخل هاني بلسانه المرتجف بعد أن تجرع كأسه على مرة واحدة، - مش قلتيلي الواد عنتر دعكهولك عضت مارفن على شفتها بدلال وقالت بصوت مايص، - آه عملي تدليك وارتحت شوية اجتاحني الهياج وشعرت بغيرة من امتلاكهم متعة مثل عنتر، - شكله واد شاطر اوي، حقك تخليه يجي على طول يا هاني يريح مارفن ويساعدها اومأ برأسه دون صوت وعدنا للشرب ثم قامت مارفن وهى تتحدث بدلال بالغ، - هادخل اريح في اوضتي شوية، تحركت بدلال وعيناي وأعين هاني تحدق في طيزها العملاقة وهى تتأرجح وتتراقص ونحن نراها بوضوح مثير من خلال القميص، - هو عنتر عمل معاها حاجة؟ - دلكها.. بعد ما أنت مشيت على طول إدعيت عدم معرفتي حتى أسمع منه بنفسه، - ازاي - قالتله ضهرها بيوجعها وعايزة يدعكهولها، قمت اتسند على العصاية ومشيت بشويش ووقفت ابص عليهم فضل يدعكلها ضهرها وهى كل شوية تقوله تحت شوية لحد ما بقى يدعك في اول طيزها راحت قالتله ايدك بتوجعني حط زيت من اللي على الكومدينو جنبك سمع الكلام ودهن ضهرها وفضل يدعك وهى تتمايص وتقوله تحت وبعدين شدت البنطلون لنص طيزها وقالتله يكمل دعك الواد بقى يرتعش ونزل دعك في طيزها وبعدها هو بنفسه اللي شد البنطلون لحد بعد طيزها وفضل يحط زيت ويدعك وانا بتفرج وميت من الهيجان وهى نازلة آهات وتقوله بلونة اوي يا عنتر ايدك حلوة اوي الواد ما اتحملش ولقيته طلع بتاعه من بنطلونه ويادوب لمسه راح ناطرهم على طيزها وغرقها لبن وهى حست بيه وبقت تترعش لحد ما جابتهم هى كمان - احا يعني ما ناكهاش؟! ارتجف هاني من سؤالي المباشر وهمس وهو يهز رأسه بالنفي، - لأ - بكرة هايحصل ومش هايعرف يمسك نفسه - طب وأنت؟ - أنا ايه؟! ارتجف بشدة وهو يزيد من همسه، - مش هاتنيكها زي ما أنا نكت ديدي؟ سرت رعشة بجسدى وشعرت ببرودة في أطرافي وأنا أرى ملامحي مرسومة فوق وجه هاني وهو يهمس ويرتجف ويدعك قضيبه من فوق ملابسه، قفز بذهني حالتي وأنا أقف بجوار حسن وأنا أعرف أنه يرى جسد زوجتي وتستعرض له جسدها برضاها وموافقتي وتشجيعي، انه الداء الذي لا شفاء منه ولا علاج، لا متعة تفوق متعة مشاهدة الأخرين مع زوجتي ورؤية شهوتهم بأعينهم ورغبتهم فيها وهياجهم عليها، - هاروحلها أوضتها إبتلع هاني ريقه بصعوبة وهز لي رأسه وهو مازال قابضًا على قضيبه، باب غرفتها مفتوح، إقتربت منه ووجدتها تجلس مستندة بجزعها فوق فراشها بساق مثنية والأخرى مفرودة وبيدها كأس الواين، إبتسمت فور رؤيتي وجلست بجوارها وأنا أمسك بيدها برقة وأقبلها وعيني بعينيها، - الف سلامة عليكي يا مارو - ضهري بيوجعني اوي يا وائل مددت يدي أتحسس لحم فخذها وأنا ألتصق بها وأبدأ في تقبيل خدها ثم شفايفها، - هادعكهولك وأخليكي ترتاحي خالص ضمتني بذراعيها وهى تستلم لرغبتها الحقيقة وتلتهم فمي بشراهة لا تقل عن شراهتي، دقائق من التقبيل والدعك وقد رفعت قميصها وأصبحت تامة العري وبزازها العملاقة محشورة بين جسدينا وأنا أفعل ما كنت متوق له من البداية وأدفن رأسي بين بزازها وأعضهم وألعقهم ثم هجمت على حلماتها وصرت مثل رضيع جائع أرضعهم بنهم بالغ ومتعة فائقة، جلدها المشدود أشعل رغبتي في لعقه ولم أتردد في فعل ذلك وأنا أمرر لساني على بطنها حتى وصلت لهذا الثقب المختبئ بين لحم فخذيها وهجمت على كسها ألعقه وأتلذذ بحلاوة طعمه، حماسنا وشهوتنا لم يجعلانا نشعر بهاني الذي اصبح يقف بجوار الباب بقضيب منتصب خارج بنطاله ويشاهد بشهوة ما يحدث، خلعت كل ملابسي وقفزت فوق جسدها وعبر قضيبي كسها المتعطش وأصحبت شفايفنا كأنها قطعة واحدة من شدة التقبيل وهى ترتجف وتئن مع كل طعنة من قضيبي، جسد مارفن كأنه مائدة طعام ضخمة ممتلئة بكل الأصناف، جعلتني أنيك وأنا محموم ولا أعرف ماذا أمسك وماذا أترك وأين أدعك وأين أمرر لساني وألعق، متعة لا نهائية حتى رغبت بشدة أنا أتمتع بطيزها فقمت بجعلها تنزل ساقيها أسفل الفراش وتنام عليه بنصف جسدها وتصبح طيزها العملاقة الممتلئة بمرمى قضيبي، دفعته بين قبتيها العملاقها نحو ثقبها الساخن وبدأت في النيك وأنا أعك طيزها بشهوة ولا أتوقف عن لسوعتها والتمتع برؤية لحم طيزها يهتز ويتحرك كالموج في تتابع، متعة هائلة حتى لم يعد هاني يستطيع الوقف أكثر ووجده فجأة بجواري ويضع يده فوق طيزي ويحسسها عليها ويدفعني كي أزيد من قوة طعنات قضيبي بكس زوجته وهو يفرك قضيبه، شعوري بملمس يده زاد هياجي بقوة فائقة وصرت لا أستطيع كتم شهوتي أكثر من ذلك، إنتفضت بشدة وأنا أدفع قضيبي حتى أخره بثبات قوي ولبني يسيل بكس مارفن، إنتهيت وهاني يقف ويحاول اكمال ما كنت أفعل ومارفن تلف رأسها وترانا وتعض على شفتها وتنظر لهاني وتصيح، - اااااااااااااااااااح مازلت عاريًا وهاني يستند على العكاز وأقوم بنفسي بجذب بنطال بيجامته واخراجه من قدميه، أول مرة أفعل ذلك وقشعريرة هائلة اجتاحت جسدي حتى شعرت أن شعر رأسي يتحرك من تلقاء ذاته، يشير لي لإكمال خلع ملابسه حتى اصبح تام العري مثلي وسند بيد على عكازه والأخرى على طيز مارفن العملاقة وبدأ في النيك مكاني ووسط لبني الذي مازال بكس مارفن، رؤيتهم أصابتني بشهوة كبيرة وجددت الرغبة بداخلي حتى تعب هاني من الوقف وطلب مني سنده حتى ينام ويتمدد فوق الفراش ومارفن وقفت وهى تهجم على أمامه وتضمني وأهجم على فمها وأقبلها بشهوة ثم بنفسي أمسكها من خصرها وأجعلها تجلس فوق قضيب هاني، ابتلعت قضيبه وافترشت جسده واصبحت طيزها الكبيرة مثل دائرة عملاقة أمامي، التصقت بها وأنا احضنها من الخلف بقوة وادعك ببزازها من الامام وأصبح منظرنا كأني أنا وهى نجلس سويًا فوق قضيب هاني، خلال الوقت الذي ينيك فيه هاني كانت الحياة عادت لقضيبي وعاد له انتصابه وانا ممدد خلف طيز مارفن أقبلها وألحسها وهى تقفز فوق قضيب هاني، انفجر هاني ونطر لبنه بداخلها وارتمت بجسدها على ظهرها بجواره ولم أستطع الصبر أو تركها تلتقط أنفاسها، صعدت مباشرة فوق جسدها بعد أن وسعت فخذيها وعبرت بقضيبي بين لبن هاني بداخلها، اللزوجة الفائقة ورؤية هاني بجوارنا وهو يرضع من بزها جعلوا شهوتي سريعة وصرت انيك بهوس بالغ حتى نطرت لبني للمرة الثانية وسقطت بجسدي فوقها واصبحت بعد هدوء انفاسي ارضع مع هاني من البز الثاني، شعرت بهم هدأوا تمامًا وهاني أغمض عيونه وقمت إرتديت ملابسي وتركتهم بحالتهم ومتعتهم وخرجت وأنا لا أصدق مدى المتعة التي شعرت بها معهم، بعد إشباعي لرغبتي وخفوت شهوتي، أصابتني تلك الحالة السوداء القاتمة، مشاعر احباط وندم ورغبة في البكاء، توقفت بسيارتي ونزلت منها ووقفت بجوار سور النيل أنظر نحو ظلامه وأنا في حالة شرود مؤلمة، لماذا كل هذا؟! لماذا أحيا حياة كتلك الحياة؟!.. أصبحت شخص مهوس وفاقدأ لعقلي ولا أفكر لحظة قبل التصرف، نجوت من قبل من سيطرة سامر بسفره، والآن لا أعرف كيف أهرب من علاقتي بهاني، كعادتي حملته بعقلي كل ما وصلنا إليه، تمامًا كما فعلت من قبل مع سامر واعتبرته السبب في شذوذ رغباتي وانحراف طبيعتي، لو أن هاني لم يجاريني وأرى نظرات الشهوة بأعينه تجاه زوجتي، لما وصلنا لهذه النقطة وتركت له زوجتي وترك لي زوجته، فيروس سريع العدوى نقله لي سامر ثم نقلته لهاني، ثلاثتنا من نفس النوع والنسيج، حياة مملة غير مقبولة وتكاد تكون مفروضة جعلتنا نبحث عن أي شئ لتحريك الماء الراكد واعادة الرغبة بقلوبنا حتى لو كان ذلك على حساب فطرتنا وزوجاتنا، سيجارة تتبعها أخرى وأنا غارق في شرودي حتى سمعت صوت همس يأتي من الأسفل، بعد السور في وسط الظلام لمحت فتاة متشردة بصحبة رجلين ويلمسون جسدها وهى تتراقص بينهم بين دلال وقبول، فوق فرشة متواضعة للغاية وجدتهم يسحبوها ويبدأوا في النيك دون خلع ملابسهم، تبخرت مشاعر الندم والرغبة في الهروب من واقعي ودبت في الشهوة من جديد حتى شعرت بالخوف من رؤيتهم لي وقررت الرحيل، الجنس يسيطر على الجميع، أبشع الشهوات وأكثرها قوة، الوقت متأخر وقد تجاوزت الساعة منتصف الليل، عدت لشقتي ووجدت داليا نائمة في غرفتنا بقميص عاري مثير، أفرغت كل قوتي وشهوتي بجسد مارفن، فقط تأملت داليا لبعض الوقت وأنا اسأل نفسي لماذا كلهم يرغبوا بها أكثر مني، تثيرهم ويتمنوها.. الا أنا لو أني تزوجت عن حب وبعد اختيار دقيق واقتناع، ربما كانت الأمور اختلفت، حالتي استمرت لعدة ايام، تجنبت فيها الرد على هاني وكبت فضولي في معرفة ماذا حدث بين مارفن وعنتر، حتى حسن لم أعد أرغب في تركه يراني ويحاول التودد لي، حالة من الإنسداد التام جعلتني صامت اغلب الوقت وداليا فعلت كل شئ لمعرفة ماذا يدور برأسي وأنا ابرر بأني مرهق ومجهد من العمل، مشاعري لا تختلف عن مشاعر فأر سمع صوت محبس المصيدة وأدرك أنها نهايته لا محالة، يوم وثاني وثالث وعاشر وأنا على نفس الوضع والتقوقع بداخل شقتي أخشى الجميع وأخاف من كل شئ، أغلب تلك الأيام مرت دون خمر أو حشيش، حتى تعبت بشدة وتعاظمت رغبتي في الشرب، بعد العمل ذهبت لشراء الحشيش وزجاجة ويسكي وتجهزت للشرب ليلًا ومحاولة ايقاف عقلي عن التفكير، فرحت داليا عند عودتي ورؤية ما جلبت وظنت أني عدت لما كنت عليه ومنت نفسها بليلة حمراء مثيرة بعد جفاء استمر لعدة ايام، استحمت ونعمت جسدها وتزينت وارتدت قميص هاني المثير الذي اشتراه لها، بداخلها تعرف رغباتي وما يشعل شهوتي، تعرف أنها بارتداء قميص نوم هاني تعيدني لذكرياتنا المثيرة وتفتح باب شهوتي، خيم الليل علينا وجلست في الصالة دون فتح النافذة وبدأت في الشرب، الشرب بعد توقف عدة أيام يكن له وقع السحر والتأثير المضاعف، بعد أول سيجارة وكأسين كنت أشعر كأني أحلق في السماء أو كأني في بركة ماء دافئ، داليا بزينتها وقميص هاني تلتصق بي وتشرب معي مما أشرب ولا تكف عن مداعبتي وتقبيلي وهى تسألني عنه وعن سبب توقف زيارتنا لهم، اصبح عقلي كحبة فزدق صغيرة تتهاوى في رأسي وتداخلت الصور بمخيلتي وكلها لمارفن وما حدث في سهرتنا الأخيرة، انتصب قضيبي ومع ثقل لساني قصصت عليها كل ما حدث بيني وبينهم وكيف نكنا مارفن أنا وهاني سويًا، الشهوة أصبحت مُحكمة قبضتها علينا ونحن في حالة سُكر وسِطل وهى تسألني بهياج عن كل التفاصيل، صوت جرس الباب لطمنا على وجوهنا ولم نكن نتوقع زيارة من أحد، بالكاد استطاعت داليا أن تضع وشاح فوق كتفيها ولم تستطع النهوض من مكانها وذهبت لارى من هو الضيف المزعج، تفاجئت ببدر أمامي برأسه المحلوقة وسمرة بشرته من الشمس، قبلني بحرارة وهو يستنشق رائحة الحشيش ويتهلل وجهه من الفرحة وقبل أن افتح فمي كان يدخل الشقة بلا تحفظ أو خجل، تفاجئ بوجود داليا أمامه بقميصها العاري ورؤية سيقانها وأفخاذها والأهم رؤية ملامحها وهى يبدو عليها السطل، رحبت به مبتسمة وعدت لهم وبدون استئذان صاح بدر من السعادة وهو يرى زجاجة الويسكي ويصب كأس لنفسه، لم نكن بحالة تمكنا من فعل اي شئ غير قبول جلوسه معنا، شرب كأسين بنهم وغشومية وأخذ سيجارة حشيش وهو يصيح بسعادة أنه كان في حاجة ماسة لهذه السهرة، يتحدث وأعينه على داليا وقد تركت الوشاح ومع حديثه ونوادر ما حدث له بالجيش، سقط عنها الوشاح وأصبحت بزازها مرئية له بكامل الوضوح من خلال قميص هاني العاري، الشهوة دبت بقضيبه وأصبح لا ينظر لشئ غير جسد داليا وأنا بجوارهم أنظر لهم واتذكر هاني ومارفن وعنتر ومارفن، الدعابات مستمرة وصار جسد بدر ملاصق لجسد داليا وبعد دقائق كان لا يوجد بصالة شقتي أي شخص واع أو بعقل يقظ، - اومال فين طقم القطة يا ابلة داليا؟ ضحكت داليا وهى تتذكر تلك الليلة عندما ارتدت هذا الطقم وطلبت منه بنفسي أن يضع لها الديل في طيزها، - يوووه مش فاكرة بقى يا بدر - بس القميص ده حلو اوي اوي برضه يا ابلة يمسكها من يدها ويجعلها تقف ويقف معها، يلفها على جزعها ليراها من كل الجوانب وهو لا يكف عن مدحها ومغازلتها، أنظر لهم بشهوة وقضيب ومنتصب وأنا لا أصدق أن هذا هو بدر الفتى التخين الأبله، تحول وصار يتصرف كرجل فاهم ومتمرس وكأن تجربة انهاء دراسته والجيش قد جعلوا منه شخص أخر، أصبحت أجلس بجوارهم ولا أفعل شئ غير مشاهدتهم، داليا تحاول الجلوس فتترنح وتقع على ظهرها وتفتح ساقيها ويرى بدر كسها العاري، يصفر بفمه وهو يخلع قميصه وبنطاله وهو يترنح ويحدثني، - ما تفتح الشباك يا ابيه دي الشقة حر اوي رفضت وأنا اخشى أنا أجد حسن أمامنا بنافذته ينظر نحو مسرح عرينا، دورة جديدة من الكؤوس المملوؤة وكأس داليا يقع من يدها على صدرها وقميصها، تصيح وهى تضحك وبدر يمد يده بتلقائية وشهوة نحو صدرها يمسح الويسكي، شهوتي اصبحت لا تتحمل المزيد من المقاومة، تحركت نحو داليا وأنا اجلس بجوارها وأحدث بدر بأقصى درجات الهياج، - ده يتمسح كده يا غسيم ثم هجمت على صدرها ألعق الويسكي من فوقه وداليا تسيح وتعض على شفتها وتتآوه بشبق، شهوة بدر الثائرة تحركه وتدفعه للجلوس بجوارها من الناحية الأخرى ويشاركني اللعق، رؤيته جعلتني اتجمد وأنا أتذكر نفس المشهد بشقة هاني وأنا وهو نلعق بزاز مارفن، الاحداث تتكرر ورد الفعل لا يختلف، شهوة منفجرة بلا اتجاه محدد، كنت أسبق منه في خلع الشورت وأصبح تام العري، رؤيته لى شجعته أن يفعل مثلي ويزيد بأن مد يده بنفسه يخلع قميص هاني من فوق جسد داليا، بكل تأكيد تغير بدر 180 درجة ولم يعد الساذج السريع الفقد للوعي، لا أتذكر من منا قاد ثلاثتنا نحو فراش غرفة نومنا، فقط اتذكر داليا وهى تحت جسد بدر وقضيبه يخترق كسها وينيكها بحرمان بالغ، حرمان بالغ وشهوة ثائرة جعلوه يطلق لبنه بعد دقيقتين من الايلاج والنيك ويشير لي بأن أخذ دوري، لم أتعجب وأنا أنفذ تعليماته وأركب داليا وأشعر بملمس لبنه بداخلها، يبدو أني لن أنيك مجددا الا ولبن احد بالداخل كما حدث مع ثقب مارفن بين فخذيها، سهرة طويلة وليلة صاخبة ونحن نتشارك ونتاوب على نيك داليا بكل شهوة ورغبة حتى الصباح وبدر يودعني بعد أن تركنا داليا ممدة عارية غائبة عن الوعي وفي ثبات عميق، لم تنتابني نفس المشاعر السوداء التى اجتاحت فؤادي بعد سهرة مارفن وهاني، حدث العكس وأنا لا أفهم السبب، اجتاحتني الشهوة من جديد وتمكنت مني وقد أدركت أن العزلة لم تكن دواء ولا أمل في شفائي، أول ما فعلت أن قررت الرد على هاني اذا اتصل بي، في المساء جلست على القهوة ولم يمر وقت طويل ووجدت حسن يقترب مني بفرحة لرؤيتي ويجلس معي، دار بيننا حديث قصير وهو يعتب على اختفائي وأعلل بالعمل ثم أخرجت من جيبي قطعة حشيش وأنا أهمس له، - خد يا عم الحتة دي وادعيلي - قشطة عليك يا عم وائل - صنف عالمي هايعجبك فشخ - أنت بترد لي يعني المرة اللي فاتت! - ولا رد ولا حاجة ما احنا متقابلين صدفة اهو - طب خلاص تعالى نطلع عندي نلفلنا سيجارتين - مش لازم بقى خليك أنت على راحتك - راحتي ايه يا عم وائل ما أنا متنيل قاعد لوحدي - خلاص ماشي يلا بينا بلا شك أرغب في خطوة جديدة مع حسن والتمتع بتلك اللحظات من الشهوة، فكرت أن اتصل بداليا وتفعل مثل المرة السابقة وتفتح النافذة ولكني تراجعت وشعرت أني سأصبح مكشوف ان فعلت ذلك، جلسنا في شقته وحضر كل شئ وجلب عبوات البيرة المثلجة وبدل ملابسه كالمرة السابقة بفانلة خفيفة بحمالات وشورت منزلي من القطن، اشعر به يريد أن يزيد الود بيننا وازالة كل الرسميات وكأننا صديقين حميمين، بدأنا في لف السجائر واحتساء البيرة وأنا ابحث عن منفذ للحديث الخاص والمثير، - لسه برضه مش ناوي تتجوز؟ - فكك يا عم بلا جواز بلا زفت - انت يا ابني اتعقدت ولا ايه - لأ خالص بس ناويت اهاجر برة البلد خالص - تهاجر؟! - ايوة أهاجر، برة احلى وناس اريح - شكلك مقتنع بالهجرة - مش مقتنع وبس انا بدأت التنفيذ وكلها كام أسبوع واطير على برة نتحدث بألفة واضحة والدخان يحلق فوقنا ويتكاثف وعبوات البيرة الفارغة يتضاعف عددها، - طالما دي رغبتك وهاترتاح بكده يبقى تمام سند بضهره ومد قدميه فوق المنضدة وهو يمسك بهاتفه ويفتح الانستجرام ويضعه أمام بصري، - شوف يا معلم الاجانب عاملين ازاي جمال وشياكة وكلهم على سنجة عشرة - يا عم دول موديل مش ناس عاديين - لعلمك أغلب الستات برة كده، احنا بس اللي دافنين نفسنا مع البقر اللي هنا - بقر ايه يا عم انت، هو في أحلى من البلدي وحلاوة البلدي ضحك بقهقه وهو يضربي بمزاح في كتفي، - قصدك الشلت البلدي والاجسام المرهرطة - لأ طبعا مش كل الستات كده ولو ان كده حلو اصلا بس برضه في ستات كتير اعوادهم صواريخ واحلى من الاجانب فتش في هاتفه على نفس الابلكيشن ثم فتح صفحة لـ estella_walks وجدتها صفحة لموديل لا تفعل شئ سوى فيدوهات لها وهى بملابس ملتصقة بطيزها وتمشي، فقط تمشي وطيزها البارزة المهتزة كأنها معبأة بالماء تتراقص بشكل لا يوصف، - اوف دي فاجرة اوي البت دي - شفت يا معلم طيزها عاملة زي الملبن ازاي مش الطياز اللي قد البراميل اللي عندنا حالة السطل تشعرنا بلذة وحميمية في الحديث أكثر من المرة الأولى، - سوري يا حسن بس انت مراتك رضوى كانت حلوة وجسمها حلو ومش مفشولة زي ما بتقول - كسمها، أنا مش عايز افتكرها اصلا - هو أنا بقولك تفتكرها انا بقول كنت بنفسك متجوز ست وجسمها كان موزون وحلو - جايز بس برضه كانت زيهم كلهم مليانة من تحت وطيزها قد دي تلت مرات شعرت بهياجج وانا أتذكر جسد رضوى وشكل طيزها وأجد بداخلي رغبة عارمة للقفز نحو المحبب لي، أخذت اشاهد فيدوهات اكثر وهو ملتصق بي ويشاهد معي نفس الموديل، - احا يا حسن دي كل فيديوهاتها يادوب بس بتغير الاسترتش - لأ وفي وهى طيزها عريانة كمان نشاهد بتحديق واحيانا نعيد فيديو منهم مرتان، - اول مرة أعرف ان حركة المشي دي بتهيج كده! - مش اي مشي يا معلم، شوف طيزها الاول عاملة ازاي فعلتها وأنا أغرق في مشاعر دياثتي حتى رأسي، - عادي يا عم ما أنا طيز مراتي شبه طيزها بالملي بس ما جربتش خالص حركة المشي دي امتقع وجهه وبما إني تحدثت عن طيز طليقته بلا خجل فما كان منه الا الحديث بالمثل، - هى مراتك رشيقة فعلا، بس معرفش طيزها شبه دي بجد ولا ايه معقول! - صدقني نسخة من دي بالكربون - يا ابن الايه يا محظوظ ده انا مدمن الفرجة على طيز البت دي بس اكيد مش زيها اوي كده وملبن اوي كده أصبحت أتنفس بصعوبة من شدة الشعور بالهياج، - هاكدب عليك ليه وبعدين انت هاتمثل ما المرة اللي فاتت لما كنت عندك شفتها وهى نايمة وكانت لابسة كلوت فتلة ومقمبرة طيزها قدامنا شعرت به شرد لثوان كأنه يتذكر ولمحت قضيبه ينتصب ويرفع مقدمة الشورت الخاص به، - هو أنا لحقت اشوف حاجة؟! وبعدين دي كانت صدفة وما ركزتش اوي في البص - أنا البت دي سخنتني اوي وهاتخليني اجرب الحركة دي شرد للمرة الثانية وأظنه يحاول تخيل داليا تمشي بنفس الطريقة، - بس هاتعمل كده فين وازاي - ايه اللي فين؟! عندي في البيت أكيد - ما ينفعش يا عم - ليه بقى؟! - لازم مسافة مشي طويلة، وانت شقتك مافيهاش مشوار طويل كده - مش ضروري، هى بس تلبس استرتش من دول وتمشي شوية وخلاص بجد الحركة دي تهيج اوي نتحدث وفيديوهات نفس الموديل تتابع ونحن نشاهدها بشهوة، - هى داليا مراتك عندها استرتشات زي دي؟ - احا، دي ديدي مضيعة فلوسي على اللبس البيتي ده بتعشق اللبس المدلع اوي - تعرف انا اتخضيت لما شفتها المرة اللي فاتت - اتخضيت؟!.. ليه يعني؟ - اصل قعدت افكر هى لابسة كده ونايمة ده الطبيعي بتاعها ولا كانت مستنياك! ما اخبيش عليك رضوى كانت انانية اوي وبخيلة في مشاعرها ومش من السهل كانت تدلعني كده - أنت حظك خرا اوي يا حسن دي ديدي مراتي مدلعاني اوي ليل ونهار وعلى طول بتلبس حاجات تهيجني وتبسطني - بجد يا بختك - تاني! ما قلتلك الستات على قفا مين يشيل - خلاص كان زمان وجبر أنا هسافر واتجوز واحدة جسمها مايص زي البت دي بصراحة انا هاموت على الجسم ده اوي - يا ابني هنا احسن وان كان على الجسم ده موجود وكتير ما ديدي قدامك اهى مثال حي لنفس الجسم - بس اكيد في فرق بينهم دي مايصة اوي وبتمشي بطريقة تولع - انت اللي فاكر كل الستات زي رضوى ديدي جسمها زي البت دي ومايصة اكتر منها كمان لو دورت هتلاقي زي ديدي واحلى كمان - خلاص بقى ما تخلنيش احسدك ولو اني عارف أنك بتبالغ علشان تقنعني ما أسافرش - انت مصر تكدبني ليه يا عم حسن طب اصبر ثانية هياجي وارتفاع هرمون الدياثة ورؤية قضيبه منتصب يدفع الشورت جعلوني أفعلها بلا تردد وأنا أرتجف واشعر بمغص فوق عنتي من شدة الاثارة وافتح له صورة لطيز داليا عارية موجودة بهاتفي، وضعتها أمام بصره وهو يحدق فيها بفم مفتوح ودهشة، - ها ايه رايك شبهها ولا لأ؟ - مين دي؟! - ديدي انفعل بشدة وأخذ يحدق في الصورة بإعجاب بالغ وشهوة واضحة، - احا دي طيزها زيها بالظبط - مش قلتلك يا معلم - انا لو منك ما اخرجش من البيت افضل ليل ونهار معري طيزها وبلعب فيها - خلاص بقى يا ابني ما تسخنيش - اسخن يا عم براحتك وروح افشخها.. يا بختك - شوفلك واحدة زيها وما تسافرش - لأ هسافر يعني هسافر مفيش رجوع انتهت سهرتنا وعدت لشقتي مترنح ومشتعل الشهوة مما حدث مع حسن ولكني تفاجئت بداليا تجلس بوجوم وملامح حزينة مضطربة، رآت حالتي وأخبرتها أني كنت بشقة حسن ولكني لم آرى منها كالسابق صيحة شهوة ورغبة في الاستماع، فقط زاد وجومها وعبوث ملامحها وبعد عشرات المرات من السؤال، انفجرت باكية وهى تشعر بحزن بالغ مما حدث مع بدر، مثلي شعرت وأدركت أن بدر اصبح شخض مختلف وتشعر بالعار والضيق، تمكنت منها فكرة أنها رخيصة وعاهرة تُقدم بلا ثمن، بكت بحرقة وهى تدفن رأسها في صدري وتضربني بيديها بحرقة، - أنت ما بتحبنيش أنا متأكدة إنك ما بتحبنيش، لو بتحبني كنت تخاف وتغير عليا أنا عملت كل حاجة علشان أرضيك وفي النهاية خلتني وسخة وشرموطة أنا خلاص ما بقتش طايقة عيشتي معاك ولا حياتي بالشكل الوسخ ده ثارت وانفجرت وأنا في صمت مطبق واحساس بالحقارة والدونية لا نهائي، في الصباح اكتشفت أنها جمعت ملابسها هى وصغيرتنا وتركت المنزل، لم أعرف ماذا أفعل وظللت لأيام أعيش مرة أخرى في عزلة تامة وعقلي لا يتوقف عن التفكير، هاني يهاتفني وحسن يفعل المثل وأنا متمكن مني الرعب والفزع وأشعر أن الجميع عرفوا عني كل شئ ولإفتضح أمري ولا أمل في حل لمصيبتي، زارني خال زوجتي وتحدث معي وأبلغني على اصرار وتصميم داليا على الانفصال، حاولت التواصل معها دون جدوي وكل من تدخل أكد لي اصرارها على رغبتها في الطلاق، في النهاية لم استطع مقاومة رغبتها ولا فعل شئ خوفًا من أن تنفجر وتخبرهم بقصتنا، حدث الطلاق وصرت وحيدًا، هاجر حسن وأصبحت نافذته دائمة الاغلاق، بعد فترة وجدت نفسي قد بدأت في النسيان والتعايش مع وضعي الجديد، عادت لي شهوتي ورغبت في التواصل من جديد مع هاني، رغم غيابي عنه لأشهر طويلة ولكن عندما يعرف أني طلقت داليا وأني كنت في مصائب، بلا شك سيلتمس لي العذر ويسامحني وتعود المياه لمجاريها، قمت بزيارته في مكتبه وهو ينظر لي بنظرات ريبة وضيق وغضب، قصصت عليه ما حدث وتأثر لسماع ذلك ولكن لم أسمع منه عبارة ودودة كالسابق، ظننته سيطلب مني زيارته وأنه متوق لذلك، لكنه لم يفعل، وبالتأكيد لم أجد بنفسي شجاعة سؤاله عن مارفن أو مجرد التلميح بذلك، لم أفهم سبب مقابلته الفاترة وعدت لعزلتي وجلسة القهوة وحيدًا أراقب المارات من نساء وفتيات، عام مر على طلاقي لداليا.. فوجئت بمحاميها يقابلني ويخبرني أن داليا تزوجت وسافرت بصغيرتنا مع زوجها لدولة خليجية، رغم كل شئ بكيت فراقها وضياعها من حياتي، لا أعرف هل أشعر بحنين إليها وندم وأني كنت فعلًا أحبها، أم أني أبكي حياتي ومرضي وقصتي التي صنعت من ذلك المسخ وضيعت مني زوجتي وصغيرتي، عامين بعد طلاقي لداليا.. كل الأحزان يُعالجها الوقت والنسيان، صارت بي الحياة وصرت معها حتى وجدت عن طريق أقاربي زوجة جديدة مناسبة، مُطلقة بلا أولاد وحدث الزواج بشكل سريع، لم أكن أبحث عن شئ سوى زوجة هادئة بملامح مقبولة وظروف مناسبة، تزوجنا ووجدت معها سعادة واضحة ولم أدع لعقلي فرصة للتفكير في رغباتي القديمة المرضية، فقط تعايشت وبدأت في الشعور بالهدوء والرضا ببداية جديدة نظيفة لا يشوبها شئ من أفعال الماضي المدمرة لإنسانيتي، الحفل السنوي لشركتنا.. إرتديت بدلة أنيقة وتزينت زوجتي الجديدة وبدت غاية في الجمال بشعرها الناعم ووجها البرونزي اللامع وفستانها الرقيق، بوسط الحفل وجدت أمامي فجأة هاني ومارفن تتأبط ذراعه وهى بكامل زينتها وفستان رائع والأهم نقص وزنها بشكل ملحوظ للغاية، فقدت أكثر من نصف وزنها، بلا شك نتيجة عملية جراحية كحال الكثيرون، ارتبكت وتفحصت مارفن بإعجاب بالغ وانبهار مرئي وواضح على ملامحي، حياني هاني بحرارة بعد جفاء لقاربة العامين، قمت بتعريفهم ببعضهم البعض، - هاني ومدام مارفن.. هند مراتي تبادلنا التحية وهاني ومارفن يتفحصون هند بدقة وتحديق وهم مبتسمين، نظر لي هاني بنظرة أعرفها جيدًا وهو يشير بيده لهند بود بالغ، - لازم تشرفونا بالزيارة ونتعرف أكتر على بعض إبتلعت ريقي وشعرت برجفة تسري بكل جسدي من قدمي حتى رأسي وأنا أرى أعين هاني تتفحص هند بنظرة أتذكرها جيدًا وأنا أجيبه برجفة واضحة في صوتي، - أكيد وانتوا كمان لازم تشرفونا بالزيارة ضحكنا جميعًا بتودد وأصبحت أتنفس بصعوبة وأدخن سيجارتي بشراهة وعقلي يصرخ ويصيح وهو يسألني بقوة ورغبة عارمة في معرفة الإجابة، هل سأفعلها مجددًا وأخطو تلك الخطوات المتلاحقة، أم أن معاناة وفزع الماضي سيمنعوني من العودة لنفس الطريق. - تمت -[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
الخطوات المتلاحقة | السلسلة الثانية | ـ تسعة اجزاء 24/10/2023
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل