مكتملة أمي زوجتي | السلسلة الثانية | ـ عشرة اجزاء (damman) (1 مشاهد)

[جدو سامى 🕊️ 𓁈]

الجزء الاول
سحر : ايه .. امك.. ايه
انا مستدرك : هقول ايه لماما هقول ايه لخالتو . اختك هقولهم ايه
سحر : تقولهم ايه مش لازم تقولهم حاجة .. زمان خفت اقولهم .. و اجوزت حيوان ..لكن المرة دى مش هقولهم .. على الاقل لحد ما تخلص كلية
انا : مش عارف اقولك ايه
سحر : مراد انا بحبك .. وبحبك اوى يا مراد

انا : يا سحر ازاى .. ازاى. الى كانت لحد عشر دقايق ببصلها انها اختى وصحبتى .. اختى الى انى مخلفتهاش اختى بجد مش مجرد اسم .. ازاى عايزانى ابصلك بس تانية .. ابصلك بصة واحد لحبيبته او لمراته ازاى يا سحر

سحر : مش صعبة امشى ورا قلبك انا عارفة وحاسة ان فيه جواك حاجة ليا بس انت كنت مداريها لانى كنت متجوزة.. واكبر منك ..لكن دلوقتى انا نش متجوزة وانت معتش عيل صغير .. مش لازم نخاف من حاجة .. انا ضيعتك مرة ومش هسمح انك تضيع تانى

انا : تقدرى تقوليلى هنقولهم ايه الى فى البيت دول الى كانوا بيتعاملوا مع ان انا وانت بالذات اخوات .. دا انت امك بتبعد سلمى علطول عنى مبتخلهاش تقرب اوى .. لكن انتى عمرها ما فكرت فى كده لانهم كلهم بيبصولنا بصة ان احنا اخوات واحنا بنتعامل كده

سحر : وانا زهقت من انك تكون اخويا زهقت من كل ده .. انا عايزاك حبيبى

انا : سحر عمر الى بتقوليه ده ما هينفع

سحر : لو مش هينفع .. يبقى انا مليش لازمة .. ولا عايزة الدنيا

انا : انتى بتقولى ايه يا بت انتى عبيطة ولا ايه فوق يا سحر يا حبيبتى انت بس زعلانة بس الى حصل .. وشوية و هتضيع الاوهام دى وهيجيلك الى احسن منه الى ينسهولك و انا كمان معاه يستى

سحر : لو كنت متخيل ان فيه حد فى الدنيا هيحى ياخد مكانك فى قلبى او حتى نقطة او احس ناحيته نفس الى حاسه ناحيتك تبقا غلطان .. انا مفيش حد عاد هيلمس شعرة منى غيرك انت..بس

انا : هو انت شايفة انت بتقول ايه .. انت فاهمة

سحر : بص يا مراد انا العدة لسه قدامى ٣ شهور ..

انا : الى هو ايه معناه الكلام ده

سحر : الى هو لو انت مش عايز تبقا غير كده بعدة العدة تكتب عليا

انا : انتى بتقولى ايه هعملها ازاى دى هقولهم ايه

سحر : مش لازم تقول حاجة مش لازم يعرفوا ..
انا : هنعيش فى السر ولا ايه
سحر : انا قابلة .. وكمان لو عايز اما تخلص كليتك وتتجوز .. معنديش مانع اهم حاجة متسبنيش تانى

( كانت الدموع تنهمر من عين سحر كالانهار الجارية )

لم اعرف نفسى الا وانا اضمها الى صدرى بقوة

انا : مالك يا سحر يا حبيبتى ايه الى حصلك بس
سحر : مراد متسبنيش انا هموت لو سبتنى يا مراد
انا : بعد الشر عليك .. انا جمبك يا سحر جمبك اهو يا حبيبتى مش هسيبك

( دفعنى قلبى و خوفى على سحر لمراضتها بالكلام )

سحر هدأت قليلا بعد انا احتضنتها لبضع دقائق
سحر : اكتر مرة فى حياتى احس فيها بالامان يا مراد دلوقتى .. احسن انى مسنودة وليا ضهر و ليا حد يراضينى بحبك اووى يا مراد .

انا : وانا كمان بحبك يا سحر
( ماذا قلت ما هذا .. كيف خرجت من فمى ..)

سحر بلهفة : بجد بجد يا مراد بتحبنى
انا : اه يا سحر
سحر : من امتا
انا : معرفش
سحر : انت بتقول كده عشان ترضينى صح
انا : انت عارفانى لو كده مش هقول
سحر : وانا هصدق حتى لو كان كده .. حتى لو هتقولهالى شفقة او خوف عليا موافقة اهم حاجة تبقا جنبى
انا : للدرجة دى
سحر : اه

( ايه ده سحر مالها و امتا كل ده دا مش حب عادى درجة انها تقبل منى اى حاجة .. دا مش حب عادى ... دا عشق ده ... مش اى حاجة عادية .. دا عشق بجنون )

انا : سحر
سحر مقاطعة : لا انت بتقولى علطول سحورة لا انا سحورة بحبها منك
انا : حاضر يا ستى .... سحورة طب يلا بينا نروح .. بس قبل ما نروح تغسلى وشك الى بقا كله عياط .. وايه ده ياااع ايه .. خدى منديل امسحى

سحر بتضحك : هات

اخذت سحر تمسح وجهها وتنظفه بالمناديل
ذهبنا الى حمام الحديقة لتغسل وجهها ثم خرجت

انا : يلا بينا
سحر : انت بخيل ولا ايه حد يروح خطيبته كدا من غير ما يشربها حاجة

( تفاجأت من الكلمة لكن استدركت مع الكلام لأجاريها لم اعلم هذا هل خوف ام ان لدى مشاعر فعلا تجاهها )

انا : عايز. ايه يا ستى
سحر : عايزة نجيب جيلاتى زى زمان اوووى وبعده نجيب عصير قصب
انا : يا بت انا مكلتش من الصبح
سحر : طب يلا نروح نتغدا
انا : لا انا مش عامل حسابى لا
سحر : انا معايا يلا
انا بضحك : ايه هتصرفى عليا ولا ايه
سحر : انا اسفة خلاص نروح ونعوضها مرة تانية
انا : لا تعالى معايا نجيب جيلاتى ولا ايه
سحر : يلا

( فرحة سحر بهذا الموقف هذه لم تكن امرأة متزوجة او ذاقت الحب مرة .. فرحتها كأنها فتاة فى عمر ١٨ تخرج مع صديقها فى الجامعة لاول مرة )

ذهبنا لمحل تناولنا المثلجات واوصلتها للمنزل
عدت الى المنزل مرة اخرى وكل ما يشغل بالى سحر و ماذا سأفعل معاها

فتحت باب الشقة

صوت : نورت يا بيه
انا : ازيك يا بوب عامل ايه

( زاد حزنى وحيرتى الان لن استطيع الانفراد بزوجتى ما هذا اليوم )

بابا : كويس .. عامل ايه فى كليتك
انا : تمام خلاص الميد ترم بيقرب اهو خلاص
بابا : هترفع راسنا
ماما متداخلة بعد خروجها من المطبخ ( ما زالت تزك على رجلها )
ماما : هيرفع راسنا و يشرفنا .. نورت يا قلب ماما اعملك الغدا
بابا : صحيح ما ودتش امك للدكتور امبارح ليه اما تزحلقت
انا : انا .. قدامك اهى مردتيتش خالص وقعدت تقولى لا و هبقا كويسة الصبح .. خلاص هاخد دش واخدها للدكتور

ماما : يا ولا مفيش حاجة دا خفت خالص عن امبارح هو بس حاجة بسيطة الى باقية .. عايزة حقنة مسكنة بس
وهبقا تمام ( نظرة سخرية من امى )

استدركت قصد امى ما هذا حتى هذا ترسلى لى اماءات جنسية و زوجك والدى بجوارنا

انا : حاضر هنزل اجبهالك ..
ماما : لا هى هنا اهى اما الاقى الوجع زاد هخدها ... متخافوش بكرا هبقا كويسة
بابا : براحتك يا ام مراد انت ادرى بنفسك
ماما : يلا يا حبيبى خش خد دش كده وانا هخلص الاكل خلاص عقبال ما تاخد الدش يكون خلص

احضرت ملابسى وفوطة كالعادة وذهبت الى الحمام لكن اختلست قبلها للمطبخ
بصوت خافت
انا : سمسم ايه ده
ماما : ايه يحبيبى
انا : جفت عن امبارح ( بضحك )
ماما : خفت ايه انا الى واقفة بسبب المسكن بس
انا : لا الف سلامة .. وبعدين عمالة تقوليلى من امبارح الم نفسى . وانت الى بتتلبونى
ماما : انا بتكلم بجد انا فعلا عايزة حقنة
انا : ايه بجد خلاص اجبهالك من الصيدلية واجى
ماما : لا مش من الى العادية حقنة من الى بتتاخد فى الخرم .. اما ابوك ينزل هجيلك تديهالى
انا : انا هخش اخد دوش اصل كلمة كمان و هركبك

ذهبت الى الحمام وعلى غير العادة فمثل هذا الموقف الذى حصل من امى سيجعل زبى كالسيخ لكن كان فى وضعه الطبيعى فكل ما كان يشغل بالى سحر

اخذت حمامى وخرجت لتناول الغداء واستأذنت لارتاح قليلا
جلست فى غرفتى افكر فى سحر و ماذا سيحصل بعد هذا ما الذى ستقودنى اليه سحر وما هى الاحداث
لاتفاحئ فى عز تفكير بامى تدخل من باب الغرفة فى يدها كوب من الشاى وضعته على الطاولة بجانب السرير واقتربت منى

ماما تهمس : بابا شوية وهينزل يا حبيبى عشان معاد الحقنة .. وعندى ليك مفاجأة هتفرحك .. اما ينزل
انا : انت الى هتفضحينا اهو

مر الوقت حوالى ساعتين لم الاحظ الا بطرق الباب وصوت امى تفتح الباب
ماما : باش مهندس معاد الحقنة هى فى المطبخ ماشى
وتذهب

ما هذا لماذا لم اذهب لماذا لم اقف مر وقت ولم افكر فى ما قالته امى على باب غرفتى وهى تطلب منى انا اذهب لاريح مؤخرتها المريضة

وفجأة امى جاءت
ماما : مراد فيه ايه مستنياك بقالى نص ساعة هو ده الى معرفش ايه ومش كفاية
انا : ايه بتقولى ايه
ماما : مالك يا مراد مالك يا حبيبى انت مش طبيعى

لم احد نفسى الا وانا احكى لامى قصة سحر كاملة

ماما : ايه ده كل ده . من امتى وهى كده
انا : مش عارف يا ماما بجد مش عارف
ماما : طب ازاى يا حبيبى انا مش هقول اكبر منك عشان انا اكبر بكتير ( بضحك ).. بس بجد ازاى دا كل تعاملكم كان اخوات
انا : ما انا مش عارف وخايف على البت تعمل حاجة ف نفسها يا ماما
ماما : هتعمل ايه
انا : هجريها شوية يا ماما لحد ما تفوق وبعدين نشوف هنعمل ايه
ماما : مراد انت حاسس بحاجة
انا : بايه يعنى
ماما : حاسس بحاجة نحيتها ( بانت ملامح الخوف على عين امى )
انا : هحس بايه يا ماما انت عارفة انها بالنسبة ليا اختى
ماما : ما كنت امك يا مراد ( بخوف شديد )
انا فجأة : متقرنيش نفسك بحد نهائى اوعى تعمليها تانى يا سمسم انت لا مفيش حد زيك
ماما : طب انت عارف معنى كلامها ايه
انا : مش عارف هى عايزة ايه
ماما : انا ست زيها وفاهمة
انا : طب ايه فاهمينى
ماما : من كلامك كده سحر بتعشقك يا مراد مش حب عادى لا .. و الى كده هتعوز كل حاجة .. هتعوز. .
انا : ايه هتعوز ايه
ماما : زى ما بيحصل بينا .. يحصل بينكم
انا : انتى بتقولى ايه لا طبعا
ماما : بس انا خايفة على البت بصراحة
انا : يعنى ايه عايزانى اجاريها وانا معاها
ماما : اكيد لا .. اكيد مش عايزة جوزى يبقى فى حضن واحدة تانية
انا : اومال ايه
ماما : مش عارفة بس انا خايفة على البت تعمل حاجة فى نفسها وخايفة تاخدك منى فى نفس الوقت
انا : يا ماما بقا مفيش حد هياخدنى منك بقا كفاية كدا كلام
ماما : اعذرنى يا مراد انا خايفة تبعد عنى
انا : مستحيل با بطة بقا
ماما : طب بص يا حبيبى انا هقوم اعمل اتنين لمون يروقوا اعصابنا ونشوف هنفكر ازاى فى موضوع سحر

ذهبت امى
( لكن ما هذا الذى ترتديه كانت ترتدى قميص نوم ابيض بحمالات يصل الى فوق الركبة )

اول مرة اشوفه .. ماما خلاص بقت واخدة الموضوع فعلا ان خلاص انا جوزها وهتبدأ تلبس وتدلع معايا
هنا اخدت قرار وافتكرت كلامه انها عايز تاخد الحقنة فى المطبخ

خلعت كل ملابسى وكان زبى قد انتصب كالحديد معلن عن معركة قادمة لا محالة
ذهبت وتسحبت حتى لا تشعر واقتربت منها وهنا همست فى اذنها
انا : معلش يقلبى الموضوع شغلنى ونسيت حقنتك

ماما : شهقة . خاضيتنى يا سيدى
انا : ايه .. معلش بس هتاخديها
ماما : كنت هزعل اوى لو عدا اليوم من غير الحقنة
انا : بس ايه القميص ده جنان
ماما : عجبك
انا : اوووى
ماما : كويس هلبسهولك بقا علطول

قمت برفع القميص لاعلى لاتفاجئ بعدم وجود شئ



انا : ايه ده يا لبوة
ماما : قلب اللبوة
انا : انت لابسة القميص من غير كلوت
ماما : عشان اخد الحقنة بسرعة
انا : يا قحبة ..
ماما : يلا يا حبيبى ..
انا : مستعجلة

مسكت صدرها

ماما : اووووف .. بقولك بسرعة ابوك ممكن يجى

لفت امى وجهها لتنظر لى لتجدنى عارى تمام

ماما : يخربيتك ايه ده طب انا ملط اه بس القميص اهو انت ملط كدا ليه .. افرض ابوك جه
انا : بقولك ايه يجى ينور يلا لفى
ماما : مراد طب البس شورت وفانلة طيب
انا : لفى يلا يا سمسم
ماما : طب بسرعة .. عشان خاطرى متفضحناش

تعالى انزلى مصى يلا
نزلت ماما تمص زبى حلو اوووى خلاص بقت محترفة لم تكمل امى دقيقة ووقفت

ماما : يلا بقا كده حلو دخله

لفت ماما ورفعت القميص عن طيزها لحد بطنها

ماما : دخله بس براحة بس وانت شغال
انا : براحة ايه هنطول كده .. وبعدين لو مش قادرة خلاص مرة تانية
ماما : يا حبيبى بتاكلنى اوووى انا من الصبح فى نار والعة جواها .. انا من كتر النار دخلت الحمام عيطت .. ما صدقت انت حيت تطفيلى الاكلان ده
انا : بس انا هايج اوووى يا سوسو من منظرك هتفلت و انت عارف وبعدين انا بحب انيك جامد
ماما : انا كمان بعشق النيك الجامد منك مبحبش اتناك غير كدا منك بس هتوجع
انا : هدخله فى كسك وانيكك وسط مش جامد اوى واول ما اقرب اجيب هطلعه وانيك طيزك شوية براحة و اجيبهم فيها
ماما : طيب يلا

هنا بللت اطراف اصابعى و مسحت كسها من الخارج الذى كان به افرازات ولم يكن بحاجة لتلك الاصابع
وضعت راس زبى على كسها فرشتها مرتين وهنا

انا : هدخل يا سوسو
ماما : ماشى ياقلبى

اخذت ادخل قضيبى فى كسها وادفعه حتى ابتلع كسها زبى كله

انا : جاهزة
ماما : اه يقلبى

اصبحت اضاجع امى بالقضيب بدخله واخرجه حتى اشتد الوضع وهنا

انا : سوسو هرزع
ماما : ماشى
اخرجت قضيبى للخارج وادخلته براحة مرة اخرى واخرجته حتى الرأس وهنا تبدأ المعركة

رزعت زبى جامد جواها

ماما : اااااااه واحشنى اووووووى . كمان واحد

رزعته تانى

ماما : قلبى اااااااه حلو اووووووووى

رزعت تانى

ماما : اووووووف يا مراد .. مراد عايزة واحد زى الى جبت فيه
انا : مش هتستحملى
ماما : هات اى حاجة كدا احطها فى بقى
انا : مش هتستحملى
ماما :. اهو ... اخذت المريلة تعض عليها

هنا تيقنت ان امى تريده بقوة
طلعت لحد الراس واستجمعت قوتى ورجعت بكل قوتى

ماما : اااااه ااااه ااااه مكتومة بشدة وتعض على المريلة اااااه
انا : استحملى عشتغل بسرعة
بدات ارزع بسرعة لكن قوة متوسطه فلقد شغرت بامى تتحامل على نفسها لتشبع رغبتى لكن انا لست حيوان
بدأت انيك بسرعة

ماما : اااوف اااه حلو يا مراد حلو اوى اوى كمان كمان حلو يا مراد حلو اه اه اه اه حلو اوى يا مراد

لم اكمل دقيقتين وشدت اعصابى ووقع نظرى على خرم طيزها اللامع لم اجد نفسى الا مخرج زبى من كسها ووضعته فى طيزها

ماما : اااه يا مراد براحة يا مراد

لم اعر اهتمام لها ولا لتعب او وجع طيزها واستمرت بنفس سرعتى

ماما : اه اه اه اه مراد اه اهاطيزى بتوجع اوووى مراد بتوجع اووووى يا مراد هدى شوية اه اه اه اهااا اهااا مراد لا يا مراد بقا اه طيزى طيزى طيزى اه اه اه لا لا صعب اوووى شيله يا مراد مش قادرة شيله يا مراد عشان خاطر ماما يا مراد شيله يا مراد معتش قادرة يا مراد بيوجع اوووى اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه طيزى طيزى اه اه اه اه بس هات يا مراد بقا هات بقا يا مراد معتش قادرة

خرج اللبن فى زبى فى احشاء طيزها وهنا لم اكتفى بل استمرت فى مسك صدرها وحلماتها حتى هدأت انفاسنا وخرجت زبى من طيزها

سندت امى على رخام المطبخ تأخذ انفاسها وقد سقط القميص ليعود لوضعه يدارى جسمها العارى تحت

انا : سمسم يا حبيبتى
ماما : صوت انفاسها فقط

هنا لفيت وش ماما لاجد الدموع التى ملئت وجهها

انا : انا اسف يقلبى
ماما : خدنى على الحمام عايزة اغسل واستحمى
انا : ما انا قولتلك يستى اما بهيج مبحسش بنفسى
ماما : انا مش زعلانة الوجع بس صعب . بس تسلم الاكلان راح لبنك طفاه
انا : هو انت بتحبى العنف يا سمسم بتحبى الضرب والكلام من ده
ماما : لا ابدا عمرى ما حبيت اضرب ابدا ولا العنف فى حياتى .ليه
انا : اومال بتحبى ليه الرزع وبتطلبيه يكون اكتر
ماما : اصل اول مرة اتناكت فى حياتى كانت كده
انا : ايه ازاى
ماما : ايه فى ايه ( ارتباك )..... ايوة اول مرة كانت كده
انا : بابا عمل كده

جلست امى فى البانيو وفتحت المياه الدافئة تملى البانيو

ماما : بابا مين الى عمل كده يا حبيبى ( بسخرية ) انت عارف
انا : اومال قصدك ايه
ماما : ايه ده انت غيرت
انا : انت قصدك ايه ( يعلو صوتى )
ماما : اهدى يا مراد فى ايه .. يا حبيبى انا اول مرة فى حياتى اتنكت فيها كان انت..... انت يا مراد انت مش شايف ولا ايه
انا : انت متأكدة من كده
ماما : ايه يا مراد فى ايه ... انا كنت بقولك عادى عشان اعرفك قد ايه انت اثرت فيا
انا : ماشى ابقى فسرى كلامك طيب
ماما : يحبيبى انا اسفة خلاص هقول علطول بعد كده
انا : خلاص بقا هاخد دش كده واطلع واسيبك
ماما : تمام .......مراد انت بتغير عليا بجد بتحبنى كده
انا : اه كل شوية بتحبنى بتنيل مش عارف ايه
ماما : بحب اسمعها منك بقا
انا : اه بتنيل على عينى بعشقك وبغير عليكى من الهوا

ابتسمت امى دون كلام
امى بداخلها ( بحبك اوى يا ولا .. عامل زى ابوك ) تضحك

اكملت الدش وخرجت
مجرد ان دخلت وارتديت ملابسى حتى سمعت صوت الباب
لقد اتى ابى

انا : ايوة يا بوب كنت فين ( بعلى صوتى قاصد )
بابا : انت هاتحسبى ياض ولا ايه
انا : اقدر يا بوب
بابا : امك فين
انا : فى الحمام
بابا : بقت حلوة
انا : ايوة يا جدع خدت حقنة وبقت تمام
بابا : ماشى
ماما : مراد يا مراد
انا : ايه يا سمسم
ماما : تعال يا حبيبى حط الاكل فى التلاجة اصل نسيته برا
انا : حاضر ( ذهبت لافعل ما قالت )
امى من خلف الباب
ماما : بسسس
انا : ايه
ماما : الشرشوبة جوا عندك مكان ما كنا امسح الارض بسرعة

انا دخلت لاعرف لماذا طلبت هذا
الارض غرقانة ميه
( ماما جابت كل ده ولا ده ايه )
مسحت المياه واستخدمت مياه نظيفة لمسحها وفتحت الثلاجة و اغلقتها مرة اخرى كأنى وضعت الاشياء
وخرجت

انا : بابا هنزل شوية كده اقعد مع صحابى .سلام... سمسم انا نازل ... هقعد تحت شوية ... سلام

كلمت اصحابى وقولت اروحلهم
وانا فى الطريق رن الهاتف
انا : ايه سحر
................
انا : يا بنتى فى ايه
................
انا : طيب طيب حاى اهو مسافة السكة
......
يتبع
الجزء ده افتتاحى فقط ولكن ترقبوا سلسلة اقوى بكثير من الاولى ومفاجأت عدة تبدأ من الجزء القادم
انتظروا القادم مع تحياتى (damman)

الجزء الثانى
ذهبت مسرعا الى بيت خالتى جميلة ملبيا نداء سحر الصارخ
صعدت السلم الهث انفاسى
ماذا حدث ماذا هناك

اقرع الباب
يفتح الباب لاجد امامى سحى ترتدى ترنج ضيق جدا عليها و قد زينت وجهها بشكل جميل

استغربت ما حدث ما هذا هل ما اظنه هو

انا : ايه يا سحر فيه ايه
سحر : خش خد نفسك تعالى
انا : فى ايه يا بنتى ايه الى حصل

دخلت واغلقت الباب

سحر : اقعد خد نفسك الاول اقعد
انا : نفس ايه بس
سحر : انا اسفة معرفش انك هتيجى بسرعة كده
انا : هو انت عايزة تقولى الخقنى بسرعة ومجيش .. وكمان انا معرفتش افهم حاجة لازم اقلق
سحر : اصل ....
انا : يا خالتو .. سلمى ... ايه ده هما فين
سحر : راحوا البلد جوز عمتى اتوفى من شويا راحوا يعزوا
انا : ايه مش فاهم انا .. اومال انت مالك
سحر : انا مفيش
انا : اومال فيه ايه يا سحر ومكالمتك دى .. انت خلعتى قلبى من مكانه
سحر :, بصراحة خفت اقولك انى بخاف اقعد لوحدى متجيش
انا : تقومى توقفى قلبى يا بنتى
سحر : بعد الشر .. اصل مكنتش هتيجى .. انا اسفة
انا : طب يلا قومى البسى تعالى معايا عندنا
سحر : طب متقعد انت معايا

( ايه ده لا مش الى انا فاهمه لا اكيد فيه حاجة غلط )

انا : اقعد ايه مش فاهم
سحر : نتكلم مع بعض نكمل كلام الصبح ( تقترب منى )

شعرت بلذة غريبة ولكن ايضا شئ مناقض جدا فهذه اختى
صوت اخر : التانية امك
انا : بس اقعد ساكت دى حاجة ودى حاجة
الصوت : جرب بس دى قريبة منك فى السن وكمان دا سن الانوثة الكاملة وشباب هتستحمل كل حاجة طب بص كده عليها
نظرت اليها لاجد صدر رائع تبان كل تفاصيله من خلال هذا الترنج الضيق ما هذا حلمات منتصبة ماذا سحر مش لابسة سنتيانة لا دا كتير

سحر : مراد روحت فين
وقد اقتربت للغاية

انا : ايه يا سحر مفيش مستغرب بس طريقتك ( احاول الابتعاد )
سحر : مراد بحبك
انا : سحر احنا اخوات عشان خاطرى عندك .. الى فى دماغك ده غلط
سحر : انا وحشة صح
انا : يا بنتى لا مش كده انت ايه مش فاهمة ليه
سحر : طب قولى انت بتحب حد
انا : يوووه حب ايه بس
سحر : قولى على فكرة مش هزعل .. انا بس عايزاك تحبنى انا كمان ومش هعترض لو بتحب حد تانى
انا :, انت يا بت مجنونة
سحر : اه بيك
انا : لا دا كدا كتير
سحر : وضعت عينى فى عينها .... انت بتحب صح
انا : يستى لا اقولك ايه بس
سحر : اومال ايه دة ( تشير للدبلة )
انا : دا دبلة ماما كانت جيبهالى هدية و انا كاتب عليها اسمها كمان
سحر : ممكن اشفها
انا : يوووه خدى اهى
سحر : اه اسم ماما سمية اهو
انا : اديكى قولتى ماما سمية يعنى احنا اخوات
سحر : انا بقولها ماما عشان امك و احنا بنقول لحماتنا يا ماما
انا : حماتك
سحر : مراد عشان خاطرى متسبنيش
انا : اسيبك ايه يا سحر مش هينفع صدقينى

فجأة وقفت سحر
سحر : هو انا وحشة
انا : يجدعان .. يالهوى .. وحشة ايه انا مش شايفك كده

فجأة امسكت سحر سحاب(سوستة) الترنج وانزلتها للاسفل

ايه ده ايه كل ده جسم ابيض رائع ونهدين لم ارى مثلهما من قبل ما هذا الصدر


لكن ما هذا ما هذه الحرأة التى اتخذتها سحر معى هل هذه طريقتها لتكسب حبى

سحر : كده شايفنى ... ايه وحشة

انا مصدوم لم انطق بحرف واحد
وقفت ووجدت نفسى اصفعها على وجهها

انا : للاسف انتى نزلتى من نظرى خالص يا سحر

هممت للخروج
سحر : مراد متسبنيش يا مراد متسبنيش

اغلقت الباب خلفى لكن لم اخطو خطوة واحدة اخرى

صوت : انت رايح فين البت بتحبك وخلاص شوف وصلت لفين خش خش يا ولا زيادة الخير خيرين دا حتى صدرها
انا : اسكت بقا اسكت
صوت : طب انت مش شايف نفسك عامل ازاى عليها

نظرت لاسفل لارى زبى منتصب بشدة

هذه اللحظة ادركت ان على فعلها

لففت مرة مرة وطرقت الباب طرقتين وجئت اكررها لاجد الباب يفتح مرة واحدة

فتحت سحر الباب مثل ما تركتها عند خروجى صدرها متدلى وخارج من جسمها

سحر : كنت عارفة انك مش هتسبينى

لم اشعر بنفسى الا وانا اقتحم جسد سحر واغلق الباب بقدمى خلفى
وكانت سحر قد امسكت شفتاى بقوة تقبلهم بكل قوة واصبحنا نسير كالمجانين اتجاه غرفة النوم تخلع سحر السترة وانا اخلع التيشيرت خلعت بنطالها التى لم ترتدى تحته شيئا ايضا وانا خلعت بنطالى وبقا البوكسر دخلنا للغرفة نقبل بعضنا بشراهة كاشتياق عاشقين مر على حبهم عشرات السنين امسك صدر سحر وامص شفاتيها والحس رقبتها وخلف اذنها

سحر : بحبك اوى يا مراد بحبك اوووى . كان نفسى فيك من زمان .. اخيرا حلمى اتحقق
انا : سحر انت جامدة اوووى
سحر : عجبتك يا قلب سحر
انا : اوووى د
سحر : اتمتع يا قلبى انا تحت امرك

قلبت سحر على السرير ورفعت قدميها للاعلى ونزلت على كسها
ما هذا الكس الوردى الشيق ما هذا سالتهمه
بشفتاى على كسها اقبله والحسه واداعبه بلسانى اشفط الزنبور الذى كان بحجم عقلة اصبع بداخل فمى اعض شفرة كسها اليمين ثم اليسار
سحر : حلو اوووووى لسانك حلو اوووى بتلحس حلو كمان يقلبى متعنى . ااااااه . عايزاك من زمان
انا : كسك حلو اووووى يا سحورة
سحر : ملكك ده بتاعك ده كل ده ملكك.. سيب انا همسك رجلى قطعلى صدرى بايدك
انا : عايزة صدرك يتقطع
تركت كسها وصعدت لاعلى امسك كلتا فدرتى بزها ادعكهم واعصرهم بقوة
انا : عايزة يتقطع يا لبوة اه عايزاه يتقطع
سحر : اه هموت وتقطعه قولتلك كله ملكك ... ااااه

نزلت امص حلمات صدر وانا اعصرهم بقوة واخذت اعضعض حلماتها البز الايمن مرة و اخرى الايسر

سحر : اه يا سلاااام كنت فين من زمان .. كنت فين .. هو ده من زمان
انا : ايه تعابنة للدرجة دى مكنش مكيفك ولا ايه
سحر : يكيف ايه .. انا مكنتش ببقا معاه عشان حب انا كنت معاه عشان جوزى ... بس عمرى ما حبتها معاه حتى مكنتش بعرف اتخيله انت ... لكن انت دلوقتى انا عايزاها وحبها وطلبها علطول
انا : كده يعنى للدرجة دى اكملت مص ولحس فى صدر سحر

سحر : اه حلو اووووى .. حلو اوووى

هنا ادخلت الاصباعين المعتادين فى داخل كسها وانطلقت لاجعلها تأتى بشهوتها واخذت شفايفها بفمى


سحر : اااااه صوابعك حلوة
وهنا كما فعلت فى امى اول مرة اكررها مع سحر
اخذت ادعك كسها بقوة مرارا وتكرارا لمده دقائق وهذا كله وانا امضغ حلماتها اقبلها بشدة العب فى رأسها الحس رقبتها

سحر : ااه هى دى المتعة هى دى كنت فين يا مراااد .. بحبك اوووى يا مراد بحبك .ايه ده اه مراد مراد ادعك اوووى يا مراد اوووى هجيب

انا : هتجيبى يا لبوة
سحر : اه يا مراد لبوتك هتجيب يا مراد يلا يا مراد كمان ااااه حلو اااه ايوة يا مراد ايوة كده ايوة اجمد اجمد اهم اهم هيجوا هيجوا .. هجبهم .. مراد مراد مراااااااااااااااااد
وانطلق الماء من كسها بشدة وبطريقة غريبة وكثيرة جدا


استمر لدقيقة
سحر : مراد بحبك اوووى بحبك
انا : ايه كل ده انت شرقانة
سحر : اول مرة يحصل كده
انا : يسلام
سحر : بجد اول مرة يحصل كده انا فعلا عندى حق انت فعلا الى بحبه
انا : عشان كده تبقى بتحبينى ( بضحك ).. دى امكانيات وخبرة يا ماما

شعرت بشئ غريب بداخلى عندما ناديت سحر ب كلمة ماما انا لم اقصد معناها لكن خروجها اثارنى كثيرا

سحر : طيب انا عايزة اشوف بقيت الامكانيات
انا : عايزة ايه
امسكت سحر بزبى : عايزة ده
وسحبت البوكسر وهرج زبى منتصب فى وجهها
سحر : ايه كل ده ...اووووف ايه ده
انا : ايه
سحر : كبير اوووى وحلو
وفجاءة اخذت سحر تلحس وتمص زبى بكل قوة وشراهة حتى انها عضت رأسه باسنانها
انا : ايه يا بت
سحر :, هموت عليه عايزة اكله كله
انا : بلاش عشان مخلكيش تموتى تحتى
سحر : لا عايزة اموت موتنى تحتك تعالى يا مراد دخله
انا : ايه ده
سحر : دخل زبك فى كسى.. نيكنى بقا يا مراد عايزاك اوووى اوووى
انا : طب استعدى
ادخلت الرأس على كسها افرشها بيه
سحر :: اااااه دخله بقا حلو كده

دفعت رأسه فدخل اصبحت اكمل حتى وصل للمنتصف

سحر : حلو اوووى اخيرا بقيت جوايا يقلبى اخيرا حلمى اتحقق و بقيت جوايا .. اسعد ايام حياتى دى

بدأت اضاجع سحر برومانسية اولا مدخل ومخرج زبى بكسها ببطئ .
سحر : اه حلو اووى يا مراد . بحبك
انا : عجبك يقلبى
سحر : اوى اوى اوى كمان يا مراد حوا عايزاك جوا
انا : جوا فين ما انا جوا اهو اخش بدماغى ( بضحك)
سخر : لا جوا كده
امسكت سحر من وسكى وسحبتنى للداخل مرة واحدة بشدة
سحر : اااااااااااااااه . ايوااااااا . ايوااااا جوا كده ايوااااا كلك كده جوا .. اوووووووووووف حلو حلووووووووو
كله حلوووووو يا مراد .بحبك بحبك
جئت اتحرك
سحر : لا اثبت كده شوية خلينى احس بيه اكتر
بدأت سحر ترتعش مرة اخرى
سحر : ايه ده لا لا مش تانى لا اااااه يا مراد ااااه طلعه طلعه طلعه بسرعة
وانفجر كسها مرة اخرى بنفس الطريقة


سحر : اااااه يا مراااد ااااااه بحبك اوووى اووووى ..يلا تعال بقا تعال يا مراد
انا : عايزة ايه
سحر : عايزة اتناك منك عايزة زبك ده فى كسى

لم ادخله فيها ولكن اخءت احركه عليها من الخارج

سحر : لا لا لا لا دخله عشان خطرى دخله جوا
انا : لا مش مدخله ( انظر لعينيها )
سحر : لو مدخلتوش هكله ( تعض على الهواء)
انا : دا انا هفشخك
سحر : يلا .. يلا دخله وافشخ

ادخلت زبرى بداخلها مرة اخرى واخذت انيكها بسرعة متسارعة للاعلى وازيد من سرعتى وقوتى

سحر : ايوة ايوة ايوة كمان كمان كمان اجمد كمان يحبيبى كده ايوا اه اه اه ااااه اااه ااااه ااااه الاه ايه ده ليه كده حلو كده ليه كماااااان ايوة اجمد كمان ايوا خلاص ايوة يلا نيك نيك كمان نيك سحورتك نيكها نيك كسى الى تاعبنى نيكنى يا مراد نيكنى

اخرجت زبى ..
انا : لفى يلا
وضعتها وضع الدوجى
و ادخلت زبى مرة اخرى و نكتها بنفس للسرعة تانى
سحر : اااه بحبه اوووى كده اوووى حلو يا ولاد .. بتناك يا ولاد من حبيبى ااااه .. ااااه يا رجلى زبك حلو اوووى زبك نااار نااار فى كسى اه ايه ده لا لا مش كده لا اوووووف صعب اوووووى اووووى ااااه اااه ايه ده لا لا لا لا كدا كتير كدا كتير كدا كتير كمان يا مراد اكتر اصعب جامد يا مراد جامد
انا : اهدى صوتك يا بت الناس هتسمعك
سخر : يسمعوا انا بحبك ويعرفوا .. اه اهاا اه اه ايوة ايوة ايوة هوب هوب هوب اى اى اى اى اى اى يا جامد يا جامد يا مراد مراد مراااااااااااااااااد مراااااااااااااااااااااد
وترتعش بقوة ليدفع عسلها قصيبى للخارح ويعلن عن خروجه


سحر : اااااااااااااااه اااااه ايه ده تلت مرات فى واحد ايه ده
تعاالى تعاالى كده

اى امرأة مكانها هتكونى جابت اخرها وفرهدت لكن حدث عكس هذا
وضعتنى سحر على ظهرى وصعدت فوقى
انا : ايه ده انت شروقة مبتهمديش يا بت
سحر : لو كنت عشن زى مستنى اللحظة دى كنت عرفت

اخذت سحر الريادة تضاجع نفسها بزبى

سحر : اوووف اه اه اه حلو اووووى اوووى اوووى اهاااا اههااهها اه حلو اوووى

ونزلت تقبل فمى مرة اخرى وهنا عضت شفتى السفلية

ايه ده سحر هايجة فشخ كده ليه

سحر : انا بحبك بعشقك يا مورو بعشقك يا دكرى اووووى

انا اتعدلى لفى جسمك وخليكى زى ما انتى

ادخلت زبى بكسها واخدت انا الريادة وبدأت انيكها جامد

سحر : اه حلو اه نيك كمان كمان بقا نيك يا اخى ايوة كدا كدا كمان كمان ايوا كده حلو اجمد اجمد ااه اى ااااااااااى ايوووووة ايووووة اجمد كمان كمان ااااااااااااااه هو ايه ده ايه الجمال ده يا مراد
انا : هفشخك يا لبوة
سحر : ايوة نيك كمان افشخ اللبوة نيك الشرموطة نيك المنيوكة كمان كمان نيكها افشخ كسها ده افشخ كسها المشتاق ده ايووووووة ايوووة اه اه اه اه اه اه اهاا هااا هااا هااا هاا اى اى اى ااااى اااى اى حلو اووووووى كدا
لا لا ايوة ليه كده هوب اى اه اووووووه
ومرة اخرى تنطر عسلها


سحر : بحبك اووووى اوووووى اوووى

رجعت سحر للوضع الاعتيادى تانى
وادخلت زبى وصرت اضاجع مرة اخرى بكل قوة لكن ليس مثل قوتى مع امى

لم اكمل دقيقة واحسست انى هجيب
انا :: ااااااه هجيييب يا بت
سحر : هاتهم جوا فى كسى هاتهم هاتهم يا مراد هات جوا
انا : ااااااااه ااااااااه .....اوووووف ااااااااه

ارتميت فوق سحر بعد ان انفجر زبى ببركان لبن بداخلها

ننهج نحن الاثنين وتتعالى انفاسنا بشدة

ايه كل ده

سحر : اه مبسوووطة اووووى هطير من الفرحة يا حبيبى يا جوزى انت

انا : جوزك
سحر : ايوة احسن جوز فى الدنيا يا قلب سحورة وراجلها بحبك اوووى
( تقبل شفتاى )
انا : بس ايه ده كله دا انتى شاروقة يا بت ايه العسل ده كله
سحر : فضلت خيرك
انا : انت كده علطول
سحر : فشر اول مرة يحصل ده محدش عرف يوصلنى لكده غيرك انت بس .. اول مرة فى حياتى اجيب كده وكمية دى وعدد ده
انا : اتكيفتى ( اعتدلت بجانبها )
وضعت سحر يدها تلعب بشعر صدرى
سحر : اووووى ولسه كمان هتكيف
انا : ايه ال ىاحنا عملناه ده
سحر : ولا اى حاحة اتنين بيعشقوا بعض ودى نتيجة العشق انهم يتمتعوا ببعض
انا : بس حاسبى جامدة اوووى بصراحة
سحر : مش اجمد منك يا عمرى يا وحش انت ( تداعب انفها بانفى )
انا : اهم حاجة تكونى انبسطتى
سحر: انا مبسوطة لسنة قدام
انا : طب كويس تاخدى مدة ( بضحك)
سحر : لا مش معناه انك خلاص لا مش هسيبك
انا : ولا انا بس هيبقى صعب نتقابل
سحر : ولا صعب ولا حاجة هنلاقى حل .. اقولك

مدت سحر فتحت الدرج واحضرت بعض المال تعطيه لى
انا : ايه ده
سحر : ٥٠٠٠ جنيه خدهم
دهنا مسكتها من شعرها
انا : هو انت حايبة واحد من الشارع يا روح امك وبتحاسبيه بعد ما كيفيك ولا ايه
سحر : اى اى اى .. يقلبى ينقطع لسانى وايدى لو كنت قولت او فكرت كده
انا : اومال ده معناه ايه
سحر : انا بس عايزاك تشوف شقة حلوة نأجرها نتقابل فيها
انا : وحياتك امك انت شايفة نفسك واحدة من الشارع ولا ايه
سحر : يا حبيبى لا بحاول الاقى حل
انا : خلاص سبيها هتصرف انا
سحر : الى تشوفه يقلبى بس متزعلش
انا : خلاص
سحر : قوم بقا انت خد دش حلو كده والبس تانى وانا هلم الدنيا الى بايظة دى ( بتضحك بكسوف )
انا : مش عايزة تيحى تستحمى معايا
سحر : هيحصل بس دلوقتى خلاص هتقوم تستحمى وانا كمان هخلص واخش بعدك ونخرج ناكل ونتفسح عايزاك تفسخنى
انا : يخربيتك انت حاية والميزانية مشخرمة
سحر : ليه مشخرمة شوف ومتزعلش خد دول عشان خروجتنا وكده خليهم معاك
انا : بردوك
سحر : يا سيدى بس متحسبهاش كده انا مش قصدى صدقنى مش انت بتقول ان اختك الكبيرة خدهم بقا من اختك سلف يا سيدى وابقا ردهم خدهم بقا
انا : دلوقتى اختى
سحر : اخلص بقا
انا : حاضر يستى يلا هاخد دش وانتى بسرعة تاخدى دشى بعد واخرجك افسحك
لميت الهدوم وخدت فوطة ورايح استحما
سحر : مرااد .
انا : ايه
سحر : انا اختك بس فى الموضوع ده .. اه .. لكن غير كده مراتك وانت جوزى فاهم (بكسوف)
انا : ماشى يستى

اخدت دش ووضبت سحر مكان المعركة مرة اخرى و دخلت لاخد دش
ثم لبست وجهزت وخرجت
ما هذا الجمال ما هذا الفستان الرائع فستان اسود جميل يظهر نور وجهها

انا يتصفير : ايه القمر ده يجدعان لا
سحر بسكوف : عجبك
انا : اووووووى
سحر : طب يلا بينا
انا : يلا
نفتح باب الشقة لنجد امامنا
خالتى جميلة وسلمى
خالتى : ايه ده مراد
انا : ازيك يا خالتو
خالتى : ايه يا حبيبى
انا : مفيش سحر كلمتنى وقالتلى على انكم رحتوا البلد عشان العزا وكانت خايفة تقعد لوحدها ... حيت وفين على ما اقنعتها تلبس ونخرج
خالتى : بس ايه الحلاوة دى يا سحر
سخر : مفيش يا ماما عايز اخرج فعلا اتنفس وافرح واشم هوا
خالتى : ماشى يا حبيبتى

المريب كله ليست خالتى بل كانت سلمى التى حتى لم تتحدث بل كانت تنظر بكل ريبة

انا : ايه يا غلسة مش هتسلمى
سلمى : ازيك
انا : ازيك .. كويس يا ستى .. يلا تعالى معانا

سحر حكت يدها كانها عفاوية .. تخبرنى انها لا تريد احد معنا

سلمى : جاية تعبانة اوووى من المشوار اخرجوا انتوا وهنعوضها مرة تانية

انا : طيب براحتك .. بس هنعوضها

سلمى : ماشى
انا : هننزل يا خالتو.. عايزة حاجة
خالتى : لا يا حبيبى خلوا بالكم من بعض ورجعها بدرى يا ولا
انا : لا مش مرجعها خالص
ونزلنا
سحر : نفسى مرجعش فعلا ( تضحك )
انا : يلا يا هبلة يلا

اوقفت تاكسى وركبنا وذهبنا

بيت خالتى فوق

سلمى : كنت متأكدة

يتبع

........

الجزء الثالث

.. فى طريق على النيل تمشى ممسكة بيده و على وجهها السعادة البالغة كأنها فتاة فى ربيع عمرها مراهقة تمسك يد حبيبها الشاب

سحر : مبسوطة اووى يا مراد بجد مبسوطة اول مرة كدا ابقا مبسوطة
انا : ياريت علطول تبقى مبسوطة
سحر : انت مش مبسوط يا مراد
انا : مش هكدب عليكى مبسوط ومش مبسوط فى نفس الوقت
سحر : ليه بس .. دا انا بحبك
انا : المشكلة مش فى كده .. انت عارفة احنا كانت علاقتنا عاملة ازاى ودلوقتى عاملة ازاى
سحر : ندمان يا مراد
انا : بصراحة ندمان على حاجة واحدة بس ان مكنتش اتمنى ان الى حصل ده يحصل كده

( لم يكن هذا سبب شعورى بالندم بل وعد الذى قطعته لزوجتى الاخرى وهى امى انها هى التى ستكون زوجتى ولن يأخذها احد )

سحر : يعنى ايه .. مكنتش عايزنى
انا : لا مش كده كنت عايزها احسن من كده
سحر : ومالوا نخليها احسن احنا مع بعض اما العدة تخلص نطلع نتجوز
انا : ازاى ده وهنقولهم ايه
سحر : مش لازم نقولهم على فكرة .. نجيب اتنين شهود ونكتب الكتاب وخلاص
انا : سحر مش كده
سحر : مراد انا عايزة اكون معاك .. كده زى ما حصل او متجوزين رسمى عرفى من غير جواز اهم حاجة اكون معاك وجنبك
انا : ايه ده للدرجة دى بتحبينى
سحر : تعال اقولك ليه بحبك .. المكان ده حلو اهو وهادى

جلسنا على اجد الاستراحات على النيل نتحدث

سحر : عارف ليه بحبك كده
انا : ليه يا ستى
سحر : انا عمرى ما شوفت اهتمام غير منك ومن وانا عيلة .. بابا مسافر وكل همه الفلوس وماما بردوك دا غير كمان انى كنت الكبيرة فكل حاجة همها عليا .. مكنتش بعرف اقولها حاجة .. لحد ما انت جيت الدنيا وانت عندك خمس سنين .. مكنتش بتسبينى .. فاكر البيت القديم .. علطول معايا بتلعب معايا .. رغم ان سلمى اقربلك فى السن .. كنت مهتم بيا علطول
وانا فى اولى ثانوى .. جيت انت ومامتك عندنا كنت ٩ سنين .. اول ما دخلت فاكرة كلامك .. فين سحر .. وماما تقولك جوا .. هو انت جاى عشان سحر ... اه جاى عشانها ... ودخلت وكنت ساعتها مخنوقة .. وقولتلك اطلع برة .. روح العب مع سلمى .. قولتلى لا عايز العب معاكى انتى .. انا بحبك انتى .. مش سلمى .. مش عارفة هتصدق ولا لا .. انا حسيت قلبى هيولع من فرحته .. بس قولت بلاش هبل .. اطلع برا العب مع سلمى ... لو تفتكر.... يومها وانا نازلة وانت قاعد لوحدك .. زعلان فى جنب فى الشارع مبتلعبش ... وقت اما بصيت فى وشك .. حسيت سكينة فى قلبى جوا .. ساعتها قولت يولع الدرس . وتولع الدنيا .. ومشوفكش كدا .. وجيتلك وقعدت اتحايل عليك تسامحنى وتقوم نلعب سوا .. فاكر اليوم ده يا مراد
انا : اه فاكره يا سحر
سحر : من يومها خدت قرار على نفسى ان عمرى ما هكون سبب لزعلك ابدا و انك اكتر واحد حنين عليا قابلته .. ومع الوقت قلبى اتعلق بيك اووى بس كنت بقول عشان اخويا وبيحبنى حب برئ وكدا
لحد فى يوم ما كانت البت جارتنا الى جت من برا دى فاكرها
انا : اه فاكرها الى كانت عايشة مع اهلها فى البحرين كان اسمها .. ابرار تقريبا
سحر بنظرة ثاقبة : فاكرها يعنى
انا : ايه مالك لا دا فاكر يعنى اليوم ده
سحر : اه لازم تفتكره ما انت كانت الضحكة على وشك قد كده
انا : فى ايه
سحر : مفيش .. عارف اليوم ده اما بصيت من الشباك عشان انادى عليك وشفتك كدا معاها ومع العيال .... نار ولعت فى قلبى من جوا .. وعرفت ساعتها ان ده مش حب اخت لاخوها لا دا عشق واحدة لواحد .. كنت انا فى ٣ ثانوى .. اما اتأكدت ان انا فعلا بحبك كدا
تعرف اليوم ده انا نمت معيطة ...
انا : ايه
سحر : اه معيطة .. معيطة لانه مش هينفع عشان انت اخويا الصغير ومعيطة عشان بحبك كدا وانت احساسك كان طفولى برئ .. وكمان عشان قولت انك ممكن تكون حبيتها ... اه متستغربش .. الولد الى مكنش بيرضى يلعب مع حد اما يجى عندنا غيرى انا .. فجأة دى خدتها ... قعدت اقول بلاش لا وحصل الى حصل ... جيت على نفسى وانا بتقطع من جوا وعاملتك بفتور غصب عنى ابعد الفكرة دى .. واتجوزت بس مقدرتش انسى .. لحد ما حصلت مشاكل مع طليقى قولت ساعتها قرار هطلق ومش هضيع اى فرصة من ايدى انى ابقى معاك
شوفت بقا .. بحبك بقالى قد ايه ١٢ سنة يا مراد
انا : كل ده يا سحر كل ده ... واحتضنتها

تنهدت سحر وانا احضتنها كمن ازاح صخر كبير من على قلبه

انا : طب ايه هنقلبها نكد و زكريات مش هنحتفل باليوم ده ولا ايه يلا

ذهبنا انا وسحر للمطعم للاكل وخرجنا للسينما وعشنا يوم جميل جدا واوصلت سحر لباب المنزل

سحر : متشكرة اوووى . متحرمش منك ابدا ...
انا : على ايه يا عبيطة يلا خشى ..
سحر : متيجى
انا : يلا يا عبيطة هتفضحينا يلا
سحر بكسوف : خلاص مرة تانية وابتسمت وفتحت باب الشقة ودخلت

نزلت وذهبت الى المنزل وانا سعيد بعض الشئ لم ادرك الوقت
صعدت الى المنزل فتحت الباب و دخلت لأفاجئ بامى تجلس على الكنبة تنظرنى

ماما بهمس : كنت فين يا مراد
انا : كنت مع اصحابى وكده .. سحر كلمتنى وقالتلى انها لوحدها .. عشان خالتى وسلمى راحوا عزا وكبمتنى قالتلى خايفة وهى لوحدها .. صعبت عليا روحت خارجتها

( شعرت بندم كبير لما حدث بينى وبين سحر فى هذه الليلة عندما كذبت على امى )

ماما : اه ما خالتك كلمتنى و قالتلى بس اتأخرت
انا : معلش يا حبيبتى
ماما : طيب تعال اقعد هنا اقولك حاجة
انا : ايه
ماما : عملت الى قولتلك عليه
انا : ايه ده
ماما : انا اسفة الاول .. بس اتفقنا عشان تشوف البطن دى بتكبر
انا : ايه .. انت عملتى بجد
ماما : هحكيلك
بعد ما انت نزلت بشوية ابوك جه وقعد يتغزل ومعرفش ايه وقالى انه عارف انه مش قد كده وانه بحبنى و ان انا مسبتوش رغم كده ومعرفش ايه ... قولتله احنا قفلنا الموضوع خلاص .. قالى تعالى بس .. فقولت استغل الفرصة دخلت خدت الحباية بتاعت منع الحمل .. وقولتله اسبقنى كده على ما اجهز نفسى ... ودخلنا وحصل الى حصل.. بس هو طول اوى عن اى مرة بتاع ٥ دقايق كده ( بسخرية )
سبته وطلعت و دخلت استحميت كده .. وطلعت .. قالى ايه النظام يا ام مراد ... اتنهدت كده وقولتله تعالى نقعد ... بص يا ابو مراد .. احنا خلاص كبرنا وانا الحاجات دى ماتت عندى خلاص .. فكفاية على كده .. ونعيش عادى بقا ... لقيته بيقول .. بردوك متزعليش يا سمية انا مش عارف ليه كده ... قولتله .. خلاص مش زعلانة واحنا كبرنا احنا بقا نركز على الواد الى حلتنا ومستقبله .. وانا خلاص معتش محتاجة.... لان ميعرفش ان الابن قايم بالواجب ( تبتسم . وتقرص دراعى ) .
انا : وبعدين
ماما : قولتله بس النهاردة معلش سيبنى انام فى اوضة مراد .. قالى خلاص الى انت شيفاه .. بس مراد .. قولتله .. متقلقش هو اما يجى ينام هيلاقينى نايمة فى الاوضة .. فهينام برا والصبح هقوله كنت قاعدة فى اوضتك وراحت عليا نومة بس بجد عايزة اقعد لوحدى النهاردة
انا : حلوة الصياعة دى بقيت خطيرة
ماما : عشان خاطرك يا مراد يقلبى . . مش عايز عيل منى وانا هجبهولك
انا : للدرجة دى يا سمسم
ماما : اهم حاجة فى الدنيا سعدتك يا قلب سمسم
انا : طيب يلا عشان تنامى والصباح رباح
ماما : نعم انام ايه مش هتريحنى
انا : نعم ازاى ده انت اتهبلتىووالى نايم جوا ده
ماما :, خش هزه كده مش هيتحرك
انا : عملتى ايه
ماما : اديتله دا
انا : ايه ده منوم جبتيه منين
ماما : كان بتاع سحر نسيته هنا

( استغربت لماذا سحر لديها منوم ولماذا تركته عندنا ولم تطلبه مرة اخرى اكيد هعرف )

انا : عايزة ايه دلوقتى انت عارفة دا مستحيل يحصل هنا .. انت صوتك بيسمع الدنيا

ماما : لا متقلقش براحة انا قاعدة مولعة من ساعة ما كنت معاها .. ومستنيك على نار
انل : صعب هنتفضح

ماما : بص براحة طيب .. وهو نايم قتيل كمان
انا : انت هترضة بيه براحة
ماما : مهو لا بس اى حاجة .. بصراحة لا مش هرضى براحة بس انت السبب على فكرة فى كدا
انا : خلاص .. بكرا
ماما : طب بص انا هحط حاجة فى بوقى اكتم صوتى بس تعالى .. محتجاك

واستنى كده .. دخلت الغرفة.. عماد عماد عمااد عماااد بصوت عالى وتهزه عماد

ماما : شوفت اهو فى سابع نومة يلا بقا
اغلقت باب الغرفة على ابى واخذتنى لغرفتى

ماما : يلا يا مراد بقا عشان خاطرى
انا : هتودينا فى داهية .. يلا
ماما : استنى
قلعت ماما عباية البيت ولم يكن تحتها الا كلوت لونه اصفر اول مرة اشوفه
انا : ايه ده جديد
ماما : اه حايبة داستة منه مش انت بتحبنى البسى الكلوتات دى
انا : ديما بتعملى الى بحبه
ماما : اهم حاجة ساعدتك
انا : طب يلا
ماما : استنى بس كده
انا : ايه

لفت امى بقا ضهرها ليا وفنست لقدام ومسكت الاندر تقلع نفسها .. اول ما نزل الاندر .. وبان خرم طيزها

انا : ايه ده احا ايه ده
ماما : بصراحة كانت بتاكلنى اوووى .. وانت مش موجود حاولت اشوف حاحة قده الى مجننى ده بس ملقتش دى كانت اكبر واحدة
انا : احااا خيار فى طيزك يا قحبة وبعدين هتستحملى فيها ازاى
ماما : لا مهى مش النهاردة كفاية انبارح والصبح النهاردة ده ( تشير لكسها .. ) وبكرة الصبح هى عشان دى عايزة حاجة لوحدها وبعده كمان
و بعد يومين هتكون ليلة الدخلة الرسمية
انا : ازاى مش فاهم

ماما نزلت ليا البنطلون والبوكسر ونزلت على ركبها ومسكت زبى

ماما : يعنى ده النهاردة حبيبى ده هيخش فى كس مامته بس وبكرا وبعده طيزها بس وبعد كده هيخش فى كسها تانى عشان لبنه يحبلها

وفجأة ادخلت امى زبى فى فمها تمصه بشدة
انا : اوووف بقيت محترفة مص .. بلاعة
ماما تقبل زبى : بلاعتك يقلبى وحبيبى و ده سيد ده
اممممم امممم اغغغغغغ اممممم .. حلو طعمه مالح وحلو
انا : وطى صوتك بقا
ماما : متخافش يا ولا بقا
انممم امممم اغغ اغغ اغغ اغغغ ( صوت مصها )
ماما : يلا عشان مشتقالك اوى
انا : طب هاحطى ايه
ماما : ده ( تمسك كلوتها ) هعمل كده ( بتمسحه فى زبى ) وكده ( تضعه فى فمها ) تحشره
انا : احا يا لبوة
نزلت على كسها بلسانى
ماما : بص شوية صغيرين بس عايزة النهاردة كله بزبك
انا : يا لبوة انت هيجتينى استحملى بقا

اخذت امص شوية فى كسها وانا اداعب صدرها وحلماتها عالمعتاد
بعد دقيقة دقفت لاضعه
ماما : استنى
اخدت امى زبى تمصه اوووى اوووى .. اممم اغغ اغ اغ ام
ماما : خد ( تناول كلوتها ) امسحه فى زبك و كسى واحشره فى بقى ونيك بقا
انا : احا انت مصمصة تهيجنى كدا انت حرة استحملى بقا
جيت احشر الكلوت فى بقها

ماما : براحة على مامتك الهايجة

حشرت الكلوت فى بقها

وادخلت زبى لاول مرة لم ابدأ تدريجيا بل بدأت بقوة لشدة هيجانى
لم تكن هنا اصوات غير ارتطام لحمى بلحمها حيث ان كلوتها يجعل كل اهاتها مكتومة
فكانت كل اهات امى مكتومة لم اكمل دقيقتين وجأت اعدل الوضع
لكن اقوفتنى امك واخرجت كلوتها الى اصبح كله ماء
ماما : انا عايزة كده بحب تنكنى بالوضع ده
انا : بس هنزهق كده
ماما : انا بحبه كده عشان تبقا عينى فى عينك وكمان اشوف ده ( تمسك زبى ) وهو داخل خارج فيا و بينكنى
انا : اوووف ايه كل الكلام ده انتى بتولعى فيا كده
ماما : طب معلش انا عايزة كام واحد من بتوعك
انا : ايه ده مش فاهم
ماما : كام دقة كده معلش ( فهمت قصدها )
انا : لا مش هينفع انت مش بتشوفى نفسك
ماما : معلش اتنين بس طيب معلش
انا : اووووف مش هينفع
ماما : مش هينفع . ايه . تدق مامتك الى نايمة تحتك على سريرك فاتحة كسها لزبك يريحها .. اه .. بتحط كلوتها فى بوقها عشان ابوك ميسمعش اهات من الى ابنه المفترى بيعمله فى امه و هو نايم
انا ارتعشت واتشنجت : انت ايه ده انت حرة يا لبوة استحملى
ماما ارتسم على وشها السعادة لما لقتنى اتهزيت واتشجنت
ماما : ايوة يلا ..
بسرعة غير مسبوقة
حطيت كلوتها فى بقها ونامت تانى وفتحت رجليها ومسكتها بايديها واشارت لى برأسها بانها موافقة دليل على استعدادها

دخلت راس زبى وشديت نفسى ورزعت ومع اول رزعة حسيت حاحة خبطت فى رجلى نظرت لاسفل
( الخيارة انا نسيتها طيزها طردتها من شدة الرزعة )
انى اصدرت : ااااه شديدة لولا الكلوت الى بقها كان الشارع كله سمعها
كررتها تانى
ارتعش جسد امى رعشة خفية
كررتها تانى
لكن هنا
ماما سابت رجلها الى ارتعشت جامد اوى وزقتنى بايدها وهنا خرج عسلها
اصبحت امى تتلوى بتشنج على جانبها الايمن وما زال عسلها يخرج
فكان يدها اليسرى لاعلى مشدودة فى حالة تشنج وقدماها اليسرى فى الهواء ترتعشها وتخرح عسلها الى انا نامت على بطنها .. واتنفض جسمها ثلاث مرات لاعلى ثم ثبتت
عندما رأيت هذا المنظر لم اشعر الا انا اللبن على مشارف زبى فاسرعت وادخلت زبى بها ولكن لم احركه الا مرتين فقط حتى اتى لبنى فى كسها

ارتميت جانبها .. اخرجت الكلوت من فمها
وكانت تنهج بشدة ... بعد قليل

ماما :اوووف عليك عارف بتعمل ايه
انا : انت كنت هتفضحينا .. ايه ده ليكون صحى
ماما : استنى .. كده
وقفت امى تمشى ببطئ ناحية الباب فتحت باب الغرفة وفتحت باب غرفة ابى
كل هذا وهى عارية تماما
ثم اتت
ماما : نايم اهو سطيحة مبيحسش بحاجة
انا : ابه الى انتى عملتيه ده افرضى كان مفعول الحباية بدأ يروح وصحى
ماما : يصحى يشوفنى ملط جاية من اوضة ابنه ولبنه فى كسى

انا : ايه ده انت بقيتى كده ازاى .. مالك .. ايه الجرأة والكلام ده
ماما : عشان بحبك .. انا عارفة ان كلامى بقا كله وسخ بس كله عشانك عشان بتحب كده
انا : بس مش للدرجة دى يا سمسم مش لدرجة ان نتفضح واخسرك
ماما : محدش هيبعدنى عنك وانسى خلاص بقا معتش هتحصل تانى

انا : ماشى يستى خلاص .. يلا اخد دش عشان انام
ماما : روح هظبط الاوضة بعد المعركة وهخش بعدك
انا : بردوك
ماما ( تضحك )
ماما : خد ده حطه فى الغسيل ( تحدف الملاية)
انا : طب وده ( اشير لكلوتها و اضحك )
ماما : لا ده هلبسه انام بيه ( بتضحك بخجل )
انا : اوووف انا داخل احسن ما اغتصبك هنا

دخلت للدش واخذته وعند خروجى كانت امى تنتظر لتدخل وعند دخولها .. رزعتها اسبنك خفيف على طيزها
لتنظر امى الى وهى تعض شفتها السفلى

انصرفت سريعا من حركتها وذهبت لانام على الكنبة .. انهت امى حمامها وجاءت وضعت قبلة على شفتاى وعلى رأسى
ماما : تصبح على خير يا حبيبى
انا : وانت من اهله يقلبى

لم استطع النوم من التفكير والندم لما تحمله امى لى من حب و حرصها لتنفيذ رغباتى وما فعلته انا مع سحر فخرجت للبلكونة استنشق بعض الهواء وقفت دقيقة ثم لاحظت فتاة جميلة تقف فى بلكونة البيت المقابل والتقت عينى بعينها
( ما هذا فتاة جميلة الملامح لم استطع معرفة باقى جسمها بسب سور البلكونة الذى كان يداريه لكن تفاصيل وجهها ظاهرة تحت نور القمر .. كانت فتاة فى نفس السن تقريبا لى اكبر او اصغر او حتى تماثل عمرها عمرى )

انا : اسف مخدش بالى
البنت : لا ولا يهمك
انا : هدخل واسيبك براحتك
البنت : لا عادى خليك واقف مش مضايقة من حاجة
انا : اوكى
بعد لحظة
البنت : الجو حلو و القمر كمان
انا : فعلا حلو
البنت : واحلى حاجة ان المكان هنا هادى
انا : لا دا عشان بالليل وكله نام . الصبح من هتعرفى تتنفسى ( بضحك)
البنت : انا بحب كده الهدوء ده بتاع الليل. القمر كده ساطع كده ومنور كله
انا : الى انت شيفاه بقا . انتوا سكنتم هنا جديد
البنت : اه لسه جاين النهاردة الصبح
انا : تمام
البنت : قعدنا نتكلم كده ومتعرفناش انت اسمك ايه
انا : مرااد
البنت : اتشرفنا يا مراااد .... انا ابرار
انا : ابرار
.
.
.
بس قبل كل ده

عند حديثى مع امى الذى كان فى الصالة قبل المعركة التى دارت بغرفتى
دار حديث اخر فى بيت اخر
فى بيت خالتى
بعد انا دخلت سخر البيت ولم تجد احد مستيقظ دخلت الى الحمام اخذت دش سريع واتجهت الى غرفتها وعلى وجهها كل علامات الفرح والسعادة وجلست على السرير تحتضن مخدتها الصغيرة بفرح
وفجأة فتح الباب
صوت : انت جيتى
سحر : اه يا سلمى من شوية كده
سلمى : مالك مبسوطة اوى كدا ليه
سحر : مراد فسحتى فسحة حلوة اوى نسيتنى كل حاجة
سلمى : و دا خلاكى مبسوطة كدا
سحر : ايوة
سلمى : اتبسطت يا مدام ( باستهزاء)
سحر : مدام ايه يا بت انا مطلقة ( بسخرية وضحك)
سلمى : لا ما انتى كنتى انسة وبعدين مدام وبعدين مطلقة ورجعتى مدام ( بسخرية )
سحر : ايه المحروس ردنى تانى ( بتهكم )
سلمى : لا ما هو حد تانى الى بقيتى المدام بتاعته
سحر : انت بتقولى ايه يا كلبة
سلمى : متعليش صوتك ماما نايمة .. مراد كان بيعمل ايه هنا
سحر تلعثمت .. : هيكون بيعمل ايه يعنى .. كلمته جه قعد شوية لحد ما لبست .. ايه كنتى عايزانى اوقف اخويا فى الشارع
سلمى : اخوكى هو فيه واحدة بتبقى مدام اخوها
سحر : لا انت اتجننتى
سلمى : قلتلك وكى صوتك.....هو انت فاكرانى بريالة عيلة صغيرة ولا ايه
سحر : لمى نفسك
سلمى : طيب
ذهبت سلمى الى الدولاب واخرجت ملاية ورمتها بوش سحر
سحر وشها جاب الوان
سلمى : وكده
سحر : ايه ده ماله كنت بشرب وماية وقعت عليها ونسيت احطها فى الغسيل
سلمى : هو انت فاكرانى هبلة دا له ريحة فى ماية ليها ريحة .. انا مش صغيرة
سحر حاولت تلم الموضوع بكدبة
سحر : يا بت انت ناسية انى كنت مجوزة و بعمل حاجات كده اما تجوزى هتعرفيها
سلمى : لا عرفاها مش عيلة انا .. عارفاها ... بس مش كده بردوك ... ليه يا سحر ليه
سحر : عايزة ايه ... انت عايزة ايه ..
سلمى : عايزة ايه ايه .. ليه .. دا انا بحبه بحبه فاهمة ليه اشمعنا هو ..
سحر : ابه
سلمى ؛ بلاش انا مفكرتيش فى امك او خالتك او العيلة لو حد عرف كل ده
سحر : هق هق هى هى ( تضحك بسخرية )
سلمى : بتضحكى . انت ابه
سحر : امك صح .. بتقولى امك .. العيلة....طب تعالى

اخرجت سحر هاتفها و فتح فيديو
سحر : خدى اتفرجى كده
سلمى : سلمى بتتفرج وتسمع ... لا لا لا مستحيل ايه ده ده كدب ده كدب لا لا
سحر : لا حقيقة اقعدى كده بقا اقعدى
جلست سلمة بجوارها
سحر : بصى
يتبع ...................
......

.....

الجزء الرابع

انا : ابرار ( بضحك)
ابرار : ايه اسمى بيضحك اوى كده
انا : لا لا انا اسف اصل دى تانى مرة اسمع الاسم النهاردة مع انه جاى صدفة .. اصل اسم حكاية قديمة
ابرار : قديمة .. الاكس
انا : اكس ايه بس .. لا دا حكاية كده اما كنا *****.. تصبحى ع خير
ابرار : اوكى .. وانت من اهله

على الجانب الاخر
سحر : اسمعى بقا
سلمى : مستحيل ماما .. ماما تعمل كده .. ازاى .. ايه ده
سحر: اظن انت شوفتى
سلمى : بتصوريها بدل ما توقفيها .. انت ازاى كده
سحر : معرفش انا لقيت نفسى بصور .. مش عارفة
سلمى : ايه ده ليه كده
سحر : سلمى بصى يا حبيبتى
سلمى : حبيبتك ايه .. تعرفى اولعوا كلكم اولعوا .. انا عايزة اعرف ليه عملت كده مع مراد ليه .. وانت عارفة انى بحبه .. ليه .. دا انت الوحيدة الى عارفة
سحر : عشان انا بحبه... ايوة متستغربيش بحبه من هو لسه عيل .. انا احق حبيته قبلك وخدته قبلك
سلمى : عشان كده اما قولتله قالى مينفعش
سحر : قولتيله ايه وامتا
سلمى : قولتله انى بحبه اول ما رجعت ... ويا ترى صحيح بقالكم كتير
سحر : اول مرة كانت النهاردة ... بس هو مكنش عايز .. بس حبه ليا الى كان جواه ظهر
سلمى : حبه ... يعمل كده ازاى
سحر : سلمى انا بعشق مراد بعشقه .. اعمل عشانه اى حاجة
سلمى : اى حاجة تعرفى ان مش فارق معايا .. بس الى فارق معايا انه حقى وزى ما هتعملى هعمل
سحر : بلاش يا سلمى بلاش
سلمى : لا مش بلاش .. تعرفى بعد ما عرفت الى حصل مش قادرة اكره .. مش شايفه غير انى بحبه .. بس طريقتى متنفعش .. هغيرها هلعب بطريقتك
سحر : انت بتقولى ايه يا مجنونة انت
سلمى : زى ما عرفتى .. هلعب والى تكسب فينا احنا. الاتنين ... هق ... احنا التلاتة
سحر : استنى يا سلمى ...بت

الصباح

ماما : مراد حبيبى اصحى
انا : صباح الفل يا سمسم ايه ده
ماما : ايه
انا : لابسة كدا ورايحة فين
ماما : خالتك كلمتنى عايزانى ننزل نشترى شوية حاجات معلش هنعوضها
انا : طب مفيش حاجة كده
ماما : معلش هعوضها اما نرجع
انا : حاجة سريعة
ماما : خالتك زمانها جاية قوم انت بقا روح الجامعة بقا
انا : ما انا اجلت النهاردة عشان وعد امبارح ده
ماما : معلش اما ارجع هعوضهالك

طرق الباب

ماما : خالتك جيت .. هفتحلها قوم بقا
خالتى : ايه يا سمية لسه مجهزتيش
ماما : هلبس الطرحة بس خشى
خالتى : ايه ده صباح الخير يقلب خالتك
انا : صباح الفل
خالتى : ايه مفيش جامعة ولا ايه
انا : لا شوية كده وهروح
خالتى : دا الساعة بقت ٩ يابنى جامعة ايه
انا : لا عادى انا محاضرتى الساعة ١٠
خالتى : ماشى يا حبيبى .. يلا يا سمية
ماما : جيت اهو .. مع السلامة يا حبيبى افطر قبل ما تنزل ماشى
انا : ماشى
. ايه القفلة دى بقا .. انت يا خالتو ميجيش من وراكى حاجة عدلة ابدا.. لا جه سحورة .. اكلمها .. ولا بلاش اسيبها هى تتكلم

طلعت البلكونة وبتطمتطع وهوب فى نفس اللحظة

انا : ايه ده بردوك تانى
ابرار : هو انا الى تانى
انا : انت بايتة من امبارح ولا ايه
ابرار : انا لسه صاحية
انا : وانا كمان
ابرار : يعنى صحينا مع بعض
انا : ما احنا نايمين مع بعض
( حالة ذهول )
انا : لا قصدى الى هو مع بعض .... يييه الى هو نفس التوقيت كده ... انا داخل احسن .. سلام بقا . ..عشان عكيت الدنيا
ابرار : لخمة ( بتضحك ) بس كيوت

دخلت جوا

انا : ايه الهبل ده .. بقا فيه كده .. طب اعمل ايه دلوقتى .. انا مبضون انزل الجامعة بصراحة .. وخالتى بوظت الدنيا .. ومفيش حد من العيال .. دلوقتى .. اعمل ايه

الهاتف يرن
انا : فى وقتك
انا : الو . صباح الفل
سحر : صباح النور
انا : نمتى حلو
سحر : اه حلو اوووى .. حلمت بينا
انا : يا راجل
سحر : راجل ايه .. بقا حد يقول لمراته يوم الصباحية يا راجل
انا : خلاص يا بت ( بضحك)
سحر : واحشتنى
انا : وانت كمان
سحر : بتعمل ايه
انا : مفيش لسه صاحى .. وامك جيت خدت امى وراحوا مشوار ..
سحر : اه راحوا البلد عشان عزا
انا : اه هيتأخروا بقا
سحر : ممكن .. هاتروح الجامعة
انا : لا مفيش قاعد النهاردة اهو انا والعفش لوحدنا
سحر : طب كلت
انا : لا لسه هنقق كده فى اى ساندوتش
سحر : طيب معلش هقفل واكلمك تانى
انا : ماشى هستناكى ..
سحر : مش هتأخر عليك
انا : اوك

لسه هقوم الباب بيخبط

فتحت

انا : ايه ده ايه الزيارة الحلوة دى ..ازيك يا سلمى
سلمى : ايه هتسلملى على الباب ( ببرود )
انا : انا ازاى طبعا خشى اتفضلى .. ازيك
سلمى : كويسة وانت
انا : كويس جدا
سلمى : ما لازم
انا : ايه
سلمى : لا مفيش
انا : انت حاية لخالتك ولا ايه
سلمى : لا انا كنت رايحة الجامعة فكنت بكلم ماما وبقولها هكلم واقابلك هنا تعرفنى الدنيا .. بس قالتلى انك هنا
انا : اه لسه واخدة ماما ورايحين البلد
سلمى : عمو هنا
انا : لا فى الشغل
سلمى : صحيح فكرت
انا : فى ايه
سلمى : فى الى قولت عليه
انا : سلمى حبيبتى بصى مش هينفع
سلمى : لا بجد طب ليه
انا : مش عارف .. اقولك ايه
سلمى : ماشى خلاص براحتك .. ممكن تلبس عشان تودينى الجامعة تفهمنى الدنيا
انا : مع انى مش عايز اروح بس عشان عيونك خمس دقايق وهجيلك

استغربت من رد فعل سلمى لكن قولت كويس هم وارتحت منه وقومت اغير هدومى دخلت الاوضة وقفلت الباب اغير

لبست بنطلون جينس وطلعت قميص نص البسه لقيت الباب بيتفتح

انا : ثوانى يا بنتى انا جاى اهوو....

ايه ده ايه ده سلمى دخلة عليا الاوضة لابسه اندر وسنتيانة بس


انا : ايه ده انت عاملة ايه
سلمى : ايه مش عجباك

لم اشعر بنفسى الا اما روحت وضربتها قلم وقعت على الارض ومسكتها من شعرها

انا : ايه الى انت عاملة ده يا حيوانه انت ايه ده ايه
سلمى : هو ايه الى ايه هو حرام ليا وحلال لسحر

وقفت مصدوم

انا : ايه

انهارت سلمى بالبكاء وبدأت تحكى ما حدث بينها وبين اختها
سلمى : بس معرفتش اكرهك .. مش عارفة ليه .. هو انت عاملنا ايه .. ان احنا التلاتة نحبك كده ونشوفك كده .. اه عاملنا ايه ..اه

( ايه ده تلاتة هى تعرف حاجة عن ماما )

انا : تلاتة مين
سلمى : خالتك الفاضلة .. بردوك بتحبك وشيفاك كده وبتتمناك
انا : ايه ده .. بتقولى ايه انتى

تحكى احداث الفيديو

سحر : خدى شوفى ده

تاخذ سلمى الفيديو لتشاهد واذا صدمت من المصدر لتجد امها نائمة على سريرها عارية تضاجع نفسها باستخدام خيارة لكن لم تكن هذه الصدمة
بل كانت ما سمعت
خالتى تدخل وتخرج الخيارة
خالتى : اه كمان كمان .. كمان يا مراد حلو اوووى نيك خالتك كمان دخله فى كسك خالتك .. زبك كبير و حلو اه

( وقع عليا هذا الحديث كالصاعقة )

انا : خالتى ازاى ده ( انا ليه بستغرب ما .. )
سلمى : هو انت عملت كده مع ماما
انا : انت اتجننتى اكيد لا طبعا ازاى
سلمى : طب بقالك قد ايه مع سحر
انا : امبارح بس اول مرة وجيت كده مش عارف ازاى من غير اى حاجة
سلمى : انت بتحبها
انا : مش عارف مش عارف
سلمى : طب ازاى حصل كده
انا : مش عارف

سلمى تبكى : طب ليه كده

لم اجد نفسى الا وانا احتضنها

انا : كب اهدى متعيطيش
سلمى : مراد انا بحبك نفسى تحبنى زيهم
انا : ااااه يقلبى اه .. انا بحبك اصلا يا غبية بحبك. بحضنها اووووى

( ايه ده ايه الى قولته ده )

سلمى : بتحبنى بجد .. بتحبنى ( كالغريق الذى تعلق بقشة )
انا : بحبك بس مش كده يا سلمى .. انا شايفك حاحة نضيفة اوووى .. بس مش كده .. ليه عملتى كده
سلمى : عشان خايفة لتروح منى تسيبنى وسحر تخطفك منى او اى واحدة تانية .. قولت انت عملت كده مع سحر .. فاكيد بتحب كده
انا : تقومى تعملى كده ليه كده بس
سلمى : اصل .....

صوت خبط على الباب من الخارج

انا : مين ده .. انت هدومك فين
سلمى : برا

جبت هدومها

انا : البسى بسرعة

صوت خبط

انا : ايوة مين ( بفتح الباب ) ... سحر
سحر : ايوة انا .. ايه ده خش بصدرك ده جوا

نسيت انى لم ارتدى قميص بسبب انشغالى مع سلمى
( بس هناك ما هو اكبر .. سلمى بالداخل سحر هنا انا من دون قميص ).. مصيبة

سحر : انا جبتلك فطار يقلبى وجيت نفطر سوا مفاجأة مش كده
انا متردد : اه .. اه مفاجأة
سحر : مالك يا حبيبى مش مبسوط ولا ايه .. مش مفيش. حد هنا
انا ،: اه .. لا مفيش طبعا
سحر : خلاص يبقى نفطر سوا ونقعد شوية حلوين مع بعض ولا انا مش واحشاك ولا ايه
انا : لا طبعا واحشانى .. بس انا كنت بلبس و نازل رايح الجامعة
سحر : انت مش لسه قايلى مش رايح
انا : اصل حصلت حاجة كده . فلازم اروح
سحر : حاجة ايه

سلمى فجأة : ازيك

لفت سحر للصوت لترى اختها سلمى كما كانت معى من قبل فى الداخل لكن هذه المرة قد خلعت سنتيانتها وارتدت قميصى

سحر بصتلى : ايه ده هى دى الحاجة.. عملتى الى فى دماغك يا سلمى .. انت عملتلها حاجة انطق
انا : انا .. انا ...
سلمى : وانت مالك عمل ولا معملش
سحر : اه يا وسخة بدأتى اللعب بسرعة
سلمى : ايوا زى ما انت بتحبين انا كمان بحبه ومش هسيبهولك
سحر : مش هتعرفى نجوم السما اقربلك
سلمى : لا هخده
سحر : بتحلمى
سلمى : بلاش تشوفى
سحر : دا بعد ...
انا فجأة : بس بس بس .. بس انتوا الاتنين خلاص مسمعش صوت واحدة فيكم ..

تعالى انت كمان .. شديت سحر قعدتها ...
انا : خشى يا جذمة البسى وتعالى فى ثوانى ( بحزم )
سلمى : حاضر
( ايه ده مالها قلبت فجأة كدا ليه )
سحر : انت عملتلها حاجة يا مراد عملتوا حاجة

هنا حكيت لسحر كل حاجة حصلت من ساعة دخول سلمى من باب البيت

سحر : يعنى لسه بنت صح
انا : انت هبلة اكيد لسه

هنا خرجت سلمى مستدركة الحوار

سلمى : اه لسه بنت مرضيش يعمل كده عشان بيشوفنى حاجة كبيرة .. عايزانى زى ما انا
( تحاول اغاظة اختها )

انا : اتلمى يا بت ... بقولكم ايه كل الى احنا فيه دا غلط فى غلط .. احنا ازاى وصلنا لكده .. انا بقول كده لا صعب .. احنا نرجع لحدودنا تانى

سحر : ارجع لايه انا مستحيل اتنازل عن الى وصلتله ابدا عمرى ما هسيبك لو عملت ايه
سلمى : مش لوحدك انا كمان مش هسيبه انا بحبه واكتر واحدة بتحبه
سحر : سلمى ابعدى عننا احسنلك
انا : لا كمان هدديها هددى اختك كمان ما ده الى ناقص اقولك قومى هاتى سكينة اقتليها .. ايه خلاص
سحر : متبعدش عنى .. سلمى حبيبتى انت لسه صغيرة هتلاقى الف واحد يتمناكى وهتلاقى حد تحبيه ويحبك .. ابوس ايدك يا مراد متسبنيش .. انا مصدقت لقيتك .. سلمى سلمى لو بتحبى اختك عشان خاطرى عشان خاطرى .. سيبينا لبعض يا سلمى ارجوك .. مراد مراد متسبنيش هموت لو بعدت عنى

( دخلت سحر فى حالة من الهستيرية والبكاء)

انا لم اجد نفسى الا وانا اقوم باحتضانها

انا : بس بس يا سحر اهدى انا جنبك اهو .. اهو يا بت اهدى .. مش هسيبك
سحر : متسبنيش

نظرت الى سلمى ووجدت عينها تملأها الدموع رفقة بالحالة التى سيطرت على اختها

سلمى : سحر بتحبيه اوووى كده يا سحر

لم ترد سحر بل زادت من تمسكها بى وتنظر لاختها نظرت كطفلة خائف تحتمى من شئ فى احضان والدها بشدة

سلمى : انا متصورتش كده .. ايه ده بتحبك كده ليه

انا انظر الى سلمى بدون كلام واشرت بشفتاى اشارة تدل على عدم المعرفة

سلمى : سحر متخافيش .. نش هبعده عنك خلاص .. اوعى تخافى يا سحر .. مكنتش اعرف انك بتحبيه كده .. متخافيش

سحر : يعنى يعنى يعنى .. مش هتبعدينا عن بعض ( بصعوبة خرجت الكلمات )
سلمى : لا مش هبعدكم بس انا كمان مش هقدر ابعد مش هقدر
سحر : يعنى ايه ( بصعوبة)
سلمى : مش عارفة
انا : بقولكم ايه نهدا كده شوية وبعدين نتكلم على هداوة

اشرت لسلمى بعينى على اختها وحالتها ففهمت سلمى

جلسنا لمدة عشر دقائق نفس الجلسة
الى انا اعتدلت سحر

انا : ثوانى هلبس القميص واجيلكم

لبست القميص وخرجت لهم
انا : نهدى كده شوية ونكلم بالعقل
سلمى : اتكلم
انا : بصوا يا بنات الى احنا فيه ده غلط
سحر : لا مش غلط .. كلنا بنحب بعض
انا : ازاى مش فاهم
سحر : بتحبيه يا سلمى ..
سلمى : انت عارفة ازاى
سحر : وانت بتحبها صح
انا : ايوا بحبها بس مش زى ما انت شايفة
سحر : عادى مش هيفرق الحب .. انا كنت بتحبنى زى اختك لحد امبارح ودلوقتى اهو
انا : ايه ده قصدك ايه
سحر : شوفوا انا خدت حظى من الدنيا وخلاص مش عايزة حاجة تانى .. كل الى عايزه افضل جنبك لو على الرصيف
انا : مش فاهم
سلمى : قصدك ايه انى اسيبه
سحر : لا مش كده انك تجوزيه

ذهلت لبعض الوقت انظر انا وسلمى لبعض بذهول

سلمى : يعنى ايه انت الى هتسبيه
سحر : لا مقدرش
انا : اومال ايه قصدك فاهمينا
سحر : انت تجوز سلمى وانا افضل معاك بردوك كده .. واحنا الاتنين عارفين
انا : انت بتقولى ايه .. ايه ده
سلمى : عارفة يا سحر .. انت غريبة
سحر : حد عنده حل تانى ومتقوليش نبعد يا مراد ونرجع كلنا اخوات بقولك اهو .. عندكم حل تانى

سلمى فجأة: موافقة
انا : ايه ده موافقة ايه يا بت انت .. اتهبلتى ولا ايه
سلمى : عندك حاجة تانية
سحر : فكر كده فكر وقولنا عندك حل تانى
انا : انا مش عارف بس اكيد مش كده

الباب يفتح .....
ماما وخالتى يدخلوا

ماما : ايه ده دا سلمى وسحر هنا اهو
خالتى : ايه ده انتوا هنا .. مبالمين ليه دول
انا : ايه ده انتوا مش كنتم رايحين العزا
ماما : اه بالصدفة قبل ما نطلع بالعربية خالتك كلمت ولحدة هناك قالتلها انهم مش عاملين عزا خالص ومفيش حد هيقعد وهيطلعوا رحمة بس فرجعنا جبنا طلبات وجينا
خالتى : ايوا انتوا بتعمل ا ايه بقا
سحر : مفيش يا ماما سلمى قالت هتعدى على مراد يرحوا الجامعة سوا عشان يعرفها الجامعة وانا قولت انزل معاهم افك بدل ما اقعد لوحدى
ماما : بت يا سحر انت معيطة ليه
سحر : لا مفيش انا كدا .. معلش افتكرت حاجة كده ومراد وسلمى قعدوا يواسوا فيا
انا : بس خلاص بقت كويسة ولقينا حل للعياط ... خشى اغسلى وشك بقا عشان ننزل
سلمى : لا خلاص نأجلها يوم تانى تكون سحر احسن فيه
ماما : احسن بردوك
خالتى : ايه الاكياس دى .. اكل حلو
سلمى : اه جبنا اكل انا و سحر نفطر كلنا قبل ما ننزل بس محصلش نصيب بقا
خالتى : طب يلا نمشى كده بقا ولا ايه
ماما : متخليكى يا جميلة شوية
خالتى : معلش يا حبيبتى سايبة غسيل و حاحات كتير عايزة اعملها هجيلك بكرا كلنا نقعد
ماما : ماشى الى انت شيفاه
خالتى : يلا يا بنات .. مع السلامة بقا يا سمية
ماما : مع السلامة يا حبيبتى .. ( احضان وقبلات )
خالتى : سلام يا مراد
انا : سلام يا حبيبتى

خرجت العائلة من المنزل ولكن كانت نظرات سحر وسلمى لى تشير لى بالتفكير .. اغلقوا الباب

ماما : مرااااد
انا : ايه
ماما : مالك فى ايه .. بكلمك
انا : مفيش سحر بس
ماما : صعبانة عليك معلش شوية وهتنسى
انا : اه شوية
ماما : بقولك ايه جيت من نصيبنا روح اوضتك وانا هجيلك

ذهبت لغرفتى ولم انتبه لأمى ولا لكلامها وذهبت بذهنى افكر فى كلام سحر وسلمى

فجأة
ماما : مرااااااااد
انا : ايه
ماما : مالك انت فيك حاجة غريبة
انا : مفيش
ماما : مراد انا امك قبل اى حاجة قول فيه ايه
انا : هقولك بس سامحينى
ماما : فيه ايه يابنى

حكيت لماما على كل حاجة

قعدت ساكتة دقايق مرت كالسنين بتبصلى وعينيها بتدمع وفجأة عدلت نفسها وقالت

ماما : ...........

انا : ايه

يتبع
.
.

الجزء الخامس
( اعتذر ان الجزء ده طويل شوية بس عشان ده محورى فى السلسلة دى .. اتمنى يعجبكم )

ماما قعدت ساكتة دقايق مرت كالسنين بتبصلى وعينيها بتدمع وفجأة عدلت نفسها وقالت

ماما : وافق
انا : ايه

ماما : مراد عايز رأى يا حبيبى
انا : اكيد .. اعمل ايه يا حبيبتى .. بس اوافق ايه انا غلطت .. وقولتلك .. انا اسف يا قلبى اسف
ماما : بص يا حبيبى ( تمد يدها لتمسح عينها ) .... نتكلم بالعقل ... كده
انا : ايه
ماما : انا عارفة ومتأكدة انت بتحبنى قد ايه ولا مكنتش جيت حكيتلى وقولتلى ..
انا : اكيد يا سمسم .. وانا هصلح الغلط ومعتش عايزهم وهقفل معاهم
ماما : يا حبيبى اسمعنى بس
انا : قولى يا ماما
ماما : الى هقوله ده غصب عنى و قلبى هيتقطع وانا بقوله
انا : ايه يا قلبى ..
ماما : بص يا حبيبى ودا هيحصل لان ده واقع .. انا يقلبى دلوقتى ٤٥ سنة وانت ١٩ ...
انا : ماما لا مش كده اوعى تقولى كده مش مهم
ماما : حبيبى اسمعنى يا مراد اسمعنى
انا : ماشى
ماما : انا ٤٥ سنة يا حبيبى ممكن اكون دلوقتى حلوة شوية بس هفضل اكيد قد ايه خمس سنين قول عشر سنين هتكون لسه ٢٩ سنة يا حبيبى.. يعنى شاب فى عز صحتك هتعوز واحدة تكفيك وانا هكون خلاص كبرت خلاص
انا : لو بقيتى ١٠٠ سنة
ماما : مراد يا حبيبى . اسمعنى .. اوعا تكون فاكر كده ان واحدة تخلى جوزها يشوف حد تانى غيرها .. بس انت لسه ١٩ سنة .. وبخيرك لسه و دلوقتى.. يعنى انت عارف عامل ازاى .... انا اخرى هديك ١٠ سنين زى ما احنا كده .. لكن بعد كده مش هقدر .. اديك الا كل فين و فين
يا حبيبى .. انت لازم بردوك تشوف نفسك

انا : ماما مش عايز حد انا انا مش بحبك عشان كده مش بحبك عشان جنس او اى حاجة من دى ... انا بحبك

ماما : عارفة يا حبيبى .. عارفة
انا : لا انتى زعلانة عشان خونتك صح .. انا اسف
ماما : اسف ايه .. انا بالعكس مبسوطة اووووى انك قولتلى لان كل يوم كنت بحس بالندم انك بتحبنى كده وهيجى وقت انت شباب وانا خلاص .. مش كان يبقى ظلم
انا : يا ماما
ماما : حبيبى انا كده كويسة وهبقى مبسوطة اكتر بجد صدقنى .. وبعدين الى حكيته ده صعب وانا مبسووطة ان بنات خالتك بيحبوك كده .. كده هطمن انك تاخد حد بيحبك ..
انا : بس ازاى يا ماما ..هعمل كده
ماما : حبيبى انا موافقة انك تكمل معاهم بجد مش زعلانة .. بس ليا طلب واحد بس
انا : طلب ايه انت تأمرى
ماما : متنساش ماما حبيبتك مراتك الاولى ... انا صحيح مش شباب زيهم هما هيدوك اكتر .. بس انا بردوك اكتر واحدة بتحبك يقلبى
انا : انا قولتلك قبل كده وهقولها تانى .. مش هيبعدنى عنك غير الموت .. وانا مش عايزهم بحد انا خلاص خدت قرارى مش عايزهم
ماما : حبيبى انا موافقة بجد ومش زعلانة .. وبعدين انت اولى بيهم دول ولاد خالتك .. احسن ما يطلعوا برا .. وقولتلك دول اكتر حد هبقا مطمنة انك معاهم
انا : شايفة كده
ماما : اه يقلبى
انا : حاضر هفكر

احتضنى امى فى حضن مليئ بالحب والحنان والدفئ حضن اموى من الدرجة الاولى لي حضن زوجة لزوجها

بعد دقيقة

ماما : ايه هنفضل كده ... فيه ميعاد حقنة ولا نسيتها

انا فقت من حالتى على كلمها لاجد امى فى صورة غير اعتيادية

طقم جديد سنتيانة خفيفة يبان كل تفاصيل و كلوت عصرى جميل يظهر مفاتنها و روب قصير جدا وخفيف
وكياج رائع كفتاة فى العشرينات

انا :, ايه الجمال ده كله ازاى مخدش بالى
ماما :, الى كان شاغل عقلك
انا : يخرابى على الجمال ايه ده يا مزة


ماما : عجبك يا قلبى
انا : تعرفى هعمل فيكى ايه
ماما : ايه ( بحيحنة )
انا : هفشخك
ماما : ياريت ياريت يا مراد

مسكت صدرها يايدى الاتنين جامد اوووى

ماما : ااااااااه براحة يا مراد هتقطعه
انا : مفيش براحة . هتموتى النهاردة .. هفشخك
ماما : ااااااااه . افشخ يا قلبى

خدت شفايفها بشهوة كبيرة جدا فى قبلات ساخنة جدا
( مثل القبلات اليابانية ) .. نداعب السناتنا واعض شفايفها باسنانى و يدى تقوم بتقطيع طدرها وحلماتها

فجأة علت انفاس امى بشدة ووقفت وخلعت الروب والسنتيان ومسكت وجهى بكلتا يديها وانا جالس على السرير كما انا ونظرت فى عينى لوهلة .. لاجد فى عينها كل مشاعر الحب والامتنان و العشق
وفجاءة اكملت امى قبلات واصبحت اعرس صدرها بيدى بقوة و اشد حلماتها وصدرها نامت امى على بعد انا سطحتنى على ظهرى ونامت فوقى تقبلنى و ما زلت اداعب صدرها
اهتاجت امى كثير واصبحت تحك وسطها من الاسفل فى قضيبى صعودا ونزولا

ماما : ااااه بحبك اوووى يا مراد بحبك اوووى

وفجأة نزلت امى و فتحت ازرار بنطالى وانزلته للاسفل لتخلعه لى ثم صعدت بوجهها عند زبى وما زالت مرتديا بوكسرى وكان زبى فى اشد حالات انتصابه

ماما : ايه ده كله جايبه منين ايه .. جايبه منين الى مبهدلنى ده ومخلينى كل يوم اشتقله.... ( تحسس على زبى من فوق البوكسر ) ..... اه جايبه منين يا مراد ده الى خلانى مش قادرة ابعد عنه يا حبيبى .... ( امسكت بحرف البوكسر تنزله له حتى ركبى ) .... اووووف انت عامل كدا ليه ( تخاطب زبى ) .... مبسوط كده انت مبسوط كده ... خلتنى مش قادرة ابعد عنك ... خلتنى شرموطة كده .. اه .. انت مالك مشدود كده ليه عايز تنكنى ... مش لسه نايك امبارح يا قليل الادب ..... اه يا مراد .. جيبه منين ده يا سيد الرجالة ... يا دكرى .. مبسوط يا مراد و انت خلتنى قحبة ليك وله كده

انا : اووووووف ايه يخربيتك كلامك صعب
ماما : طب انا كلامى صعب انت كلك صعب .. انا هاكله هاكل ده

وبكل شراهة ادخلت زبى فى فمها تمصه
انا : اوووووف ايه ده

ماما : اممممممممم امممممممم .. اغغغغغ اغغغغغ اغغغغ اغ اغ اغ اغ اغ اغ ... امممممم.....حلو اووى.... اغغغغغغغغغغغغغغغغغغغ. ( تحاول ادخاله كله ) .... اغغغغغغغغغغغغغغغغ. .... اهاااا .امممممم ..اغ اغ اغ اغ اغ اغ اغ اغ ا غ اغ ... امممم امم ام امممممم .اغ اغ اغ اغ اغ

اهتجت بشدة ووقفت ووضعت امى تجلس على الارض ووجهها لزبى ثم ادخلت زبى بفمها واصبحت انيك بقها


ماما : اغ اغ اغ اغ اغ اغ اغ ا غ .. اممممم اغ اغ اغ اغ اغ اغ ا غ اغ ا غ اغ اغ اغ اغ اغ ... كمان يا مراااد كمان
كمان

جلست على السرير وامسكت فمها ادخله واحشر زبى فيه للاخر


ماما : اغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغ

اخرجت زبى

ماما : اهاااااااااااااااا هااااااااا . كمان مرة كمان مرة

ادخلته مرة اخرى

ماما : اغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغععععععععععععع

اخرجته

ماما : اهاااااااا .هااااااا اهاااااااا . نفسى كان هيروح .. بس حلو حلو اوووى

انا : مبسوطة يا لبوة
ماما : حد يبقى تحتك يا سيد الرجالة ومتتبسيطش .. انت ترضى اى حد يا دكرى يا خيالى
انا : اقومى يا وسخة
ماما : قلب الوسخة هتعمل فيا ايه
انا : متسئليش يا لبوة .. نامى على ظهرك

نامت ماما على ضهرها ورفعت رجلها ومسكتها .. كسها عان عامل زى القلب الى بينبض من شدة الهيجان

ماما :. اااااه يقلبى شايف كلوت ماما عامل ازاى غرقان ازاى .. شايف .. كسها بينقح ازاى بسببك .. ريحوا يقلبى ريحوا لماما الشرقانة .... قطعه

نزلت على كسها ووشى عليه وبصتلها فى عنيها وجبت صبعى امشى عليها من فوق الكلوت

ماما : ااااااااااااااه .... واحشنى اووووووى ... بعشقك ... يا دكرى
انا : تعبك ده تعبك ده ( بزق صبعى بالكلوت فى كسها من جوا )
ماما : ااااااااه اوووووى يا مراد ريحه ... ريح لبوتك يا حبيبى

مسكت الكلوت وقلعتهه لها

ونزلت ببقى ولسانى على كسها الحسه وامصه

ماما : اااااااااه .. لسانك وشفايفك دول ايه بيخلونى نار

قعدت امص كسها و اشفط زنبورها و اعضه وهى تتهز

ماما : قطعنى يا قلبى بقا قطعنى ..ريحنى

طلعت فوق مسكت فدرة بز بايد وشفايفها بايد والايد التانية تحسس على كسها
وفجأة دخلت صابعين فى كسها


ماما : اااااااااااااااااااااه .... انت هتموتنى النهاردة

قعدت ادعك جامد فى كسها بصوابعى وانا ببوس واقفش فيها قعدت لمدة دقيقة لحد ملقتهاش بتتهز و بتترعش اووى ولقتها هدت وبتنهج
طلعت صوابعى من كيها غرقانة عسل وبتلزق

انا : شايفة يا متناكة عسلك ... هايجة يا لبوة
ماما : هايجة اوووى ... مهو الى بينكنى وحش و سيد الرجالة.. بخلينى ادوب فى لمسة
انا : دا انتى هتتفلقى انهاردة .. طيزك جاهزة
ماما : طب ادينى واحد فى كسى الاول عشان خاطرى
انا : لا مش انت الى قولتى النهاردة و بكرة طيزك وكسك مش هيتلمس الا يوم حبلك يا لبوتى
ماما : عشان خاطرى انت هيجته وبياكل اووووى
انا : ايه الى بياكلك اكتر كسك ولا طيزك
ماما: الاتنين مولعين اوووى
انا : انا بقا عايز كسك يفضل مولع لحد يوم دخلتك وحبلك منى
ماما : ااااااه طب حتى دقيقة بس
انا : لا لفى يلا وادينى طيزك
ماما : حاضر

لفت ماما فى وضع الدوجى
انا : شد طيزك جامد كدا بقا وبينيلى خرمك
ماما : حاضر اهووو

شدت ماما طيزها وبينت هرمها المحمر الواسع

انا : دا مبقلش خرم يا لبوة دا بقا نفق ( بضحك)
ماما : يسلم الحفار الى حفره و سلكه
انا : ايه عايزة الحفار يكمل شغل
ماما : انا مش عايزة يكمل انا عايزاه يخش و ميطلعش تانى

نزلت بلسانى على خرمها
ماما : ااااااااااه دا لسانك صح
انا : ايوة يا قحبة
ماما : اصله كهربنى
قعدت الحس خرمها وامش لسانى عليه ولاول مرة دخلت لسانى فى كيزها جوا
ماما : اووووووووووووووزووووزف ايه ده لسانك حلو اوووووووووووووووووووووووى


انا : عجبك .. كيفيك
ماما : اوووووى

قعدت ادخل لسانى واخرجه كأنى بنيكها بس بلسانى

ماما : حلوووو موووووت كهربا يا مراد فى خرمى حلو اوووووووووى يا مراد . حلوووو اوووى كمان اأاااااااه
اووووووووف كمان.. ارتعشت ماما اتعاشة جامدة

ماما بتنهج : مرااااد خلاص مش قادرة يا مراد معتش قادرة دخل وبك بقا ونيكنى مش قادرة كده انا جبت كتير خلاص دخله بقا يا حبيبى.. متتعبنيش اكتر من كده

انا : هريحك يا لبوة

قومت وهى فى وضع الدوجى وتفيت على راس زبى وحطيته على خرمها

ماما : لا كفاية بقا دخله .. حرام عليك .. ابوس ايدك

دخلت. راسه

ماما : ااااااه كمان دخله ... دخله كله يا مراد

زقيت زبى لحد الاخر مرة واحدة

ماما : ااااااااااااااااااااااه . يا حبيبى يا حبيبى نيك امك يا مراد نيك طيزها .. نيكها يا مراد و عشرها .. طيزها تعباها اوووى يا مراد

انا : يلا يقلب مراد هنيك

بدأت فى ادخال واخراج زبة بسرعة تتعالى تدريجا وكانت امى اصوات على حسب سرعة زبى الى ان وصلت الى اعلى مرحلة
فكانت امى تتأوه تدريجيا كالتالى

ماما : ااااه حلو يا مراد كمان .. نيك ايوة يا مراد .. ايوة .. ايوة .ايووووووة ... ايووووووووو كمان ... اسرع
... اااااه كمان يا ولا كمان .... اااااااااه .احااااااا.. اااااااااااه ..كمان ... اجمد يا مراد ...... نيكها اوى يا مراد ..... افشخ طيزى ...... كمان . ايوا ايوا ... كده كمان كمان كمان يا لهوى ... يالهوى ... اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اها ها اه اها اها اهاااااااا اهاااااا . يا مفترى .. يا مفترى .... يا مفترى ....يا مراااااد خرااام عليك ... يا مفترى يا مراااد حرام عليك يا اخى ........ افشخنى .. افشخ امك افشخ طيزها .... نيك كمان كمان كمان ........ اااااااااااااااااااه .ااااااااااااااااااااه

ارتعشت امى وانتفضت و بقوة وسحبت نفسها للامام تنتفض بشدة وكلتا قدمها تفتح وتقفل بقوة على بعضهما الى انا وقفت

ماما : اااااااااااه بعشقك يا مرااااااااد بعشقك يقلب ماما
تعال دخل زبك تانى و شدة فردة واحده بس من طيزها


انا : اهدى شوية
ماما : تعال يا ولا دخله بسرعة بقا بسرعة

انا : انتى حرة دخلت زبى فى طيزها مرة واحدة
ماما : اااااااااااه

هنا مسكتها من وسطها وقلبتها معايا بقيت انا على ضهرى وزبى فى طيزها وهى نايمة عليا بضهرها

ماما : ااااااااااااااااااااأاااااااااااه ... هتنيك مامتك كده ... عايز تفشخها صح يا مفترى انت

انا : قولتلك هفلقك اتنين ( امسك صدرها بيدى )
ماما : افلقنى يقلبى .. افلق امك

رجعت اتحرك تانى بقوة كبيرة بزبى فى طيزها جااااامد اووووووووووووووى

ماما : اااااااااه يخربيتك يا مراد ... اااااه اه فشختنى يا مراد ... بتفشخ امك .. بتفشخ طيزها ... انت صعب اووووى .. حرااااام عليك كده

انا : بحبك يا لبوتى اوووى
ماما : بعشقك اوووووووى .. نيك كمان زبرك جاااامد اوووووى

اوووووووف .اه اى اى اه اى اوف اه اه اه اه اهااااااا اهااااا
ماما : مراااااااااااااااااد..... مرااااااااااد . مراااااااااد وارتعشت تانى


ماما : معتش قادرة يا مراااااااد خلاص خلاص بجد يا مرااااااااااد .. خلص .. ارحم امك بقا

هنا خدت ماما وقعدت على السرير رجلى على الارض و جبتها ودخلت زبى فى طيزها و قعدتها عليا ورفعت رجليها الاتنين

ماما: هتعمل ايه فى امك يا مراد
انا : هرفعك رفعة عمرك كله .. هفسخلك طيزك
ماما : براحة

هنا بدأت اقف بيها لحد ما وقفت


ماما : كده هتنيك كده هتني...ااااااااااااااااااااااه

دقتها بزبى

ماما : صعب اووووى كدا يا مراد براحة على امك

دقتها تانى اجمد

ماما : حرام عليك بقا ..

بدأت ادق بس بسرعة

ماما : اااااه ااااااه اااااه ... مراد هات لبنك ... امك مش قادرة خلاص عايزة لبنك يا مراد... الشرموطة عايزك تعشرها يا مراد .... عشر امك الشرموطة .. فضى فى طيزها ... فضى يا مراد لبنك .... عشر طيزى يا مردا

هنا معتش قادر اقف نزلتها على السرير على بطنها وانا بنزلها كان لبنى بينزل معاها
نزلت عليها وزبى فى طيزها اجيب جواها

بعد دقيقة

ماما : ااااااااااااااااااااااااه . ...... اخيرا اخيرا ......... اه ...يقلبى
انا : مالك عجبك للدرجة دى
ماما : اووووى انا طيزى كانت عاملة زى الارض البور الى انت رويتها بلبنك يقلبى
انا : اى خدمة يا متناكة
ماما : قلب المتناكة وعقلها وعمرها كله ... يا معشرنى يا دكرى
انا : اهم حاجة تتبسطى
ماما : انا اتبسطت اووووووووى . بس عارف هتبسط اكتر امتا
انا : امتى
ماما : وانا راجعة من عندك الدكتور بعد ما يقولى انى حامل منك
انا : متقلقيش هاتحملى يا لبوة
ماما : مستنياها بفارغ الصبر ... بس ايه ده
انا : مالك
ماما : انا اما احبل .. هقعد تلت شهور زبك ميلمسش كسى
انا : ليه
ماما : لازم يا خبيبى عشان ابنك او بنتك تثبت فى بطنى ... يخرابى بقا هقعد كل ده ..... بس اقولك .. عادة استحمل ما هو هيبقى فى بطنى بذرتك
انا : للدرجة دى يا ماما
ماما : اه يا قلبى دى هتبقى بذرة حبنا .... ها بقا عايز ولد ولا بنت
انا : الى الكس ده هيجيبه هيبقا حلو
ماما : الكس ده عايز يجيب واحد شبهك بالظبط
انا : انا بقا عايزه يجيب بنت قمر شبهك
ماما : الى يجى حلو شبهى شبهك بس يجى بس مستنياه اوووى
انا : هانت بعد بكرة دخلتك
ماما : دى لازم تبقا ليلة للعمر ... مع ان كل ليلة معاك للعمر

هنا مسكت صدرها تانى بايدى اقفش فيه ونزلت امصه واعضه

ماما : ارحمنى بقا مش كده .... هى ايه ده ( كانت مسكت زبى )
انا : ايه
ماما : دا لسه جايب هو حديد كده ليه
انا : البركة فيكى
ماما : لا استنى لا نرتاح شوية بس
انا : وحياتك لهتترزعى التانى الوقتى يا لبوة
ماما : طب ١٠ دقايق بس نرتاح

خدت صدرها ( بزها اليمين ) بايدى وامصه وارضعه والف لسانى حاولين بزها

ماما : مراد مش هستحمل ورا بعض كده هموت منك ريحنى شوية بس خمس دقايق كيب
انا : هتاخديه الوقتى يعنى الوقتى .... اقولك
ماما : ايه
انا : هريحك عشر دقايق .. بس بشرط
ماما : ايه

انا حيت ناحية ودنها وقولتلها

انا : هقوم اخد واحدة من الى عند باب دول
ماما : ايه لا مستحيل انت كده هتموتنى ... لا خلاص ... خلاص ... اعمل كده .. بس دقيقة بس
انا : لا وخدت شفايفها امصها

فجاءة رنت تلفون

ماما كمن جاء لنجدتها

ماما : رد على التلفون
انا : يلا يا لبوة عايزة تخلعى
ماما : لا بجد جايز حاجة مهمة رد عشان خاطرى
انا : ماشى حظك
ماما : اوووووف . اخيرا
انا : ايه ده دا سحر يا ماما
ماما : طب رد وافتح الاسبيكر

رديت على سحر
انا : الو
سحر : ايه يا حبيبى ازيك
انا : كويس .. ينفع الى حصل ده
سحر : محصلش حاجه يا مراد دا جه للمصلحة
انا : ازاى
سحر : بص انا قعدت مع سلمى وفهمتها هنعمل ايه وهى موافقة بس مستنين موافقتك عشان نبقا مع بعض كلنا يا حبيبى

انا بصيت لماما الى هزت دماغها انى اوافق

انا : بص يا سحر انا بجد مش عارف اعمل ايه
سحر : وافق بس وانا هشرحلك
انا : اعتبرينى وافقت
سحر : مفيش حاجة اسمها اعتبرينى
انا : طيب موافق........... ازاى بقا هنبقى مع بعض
سحر : اسمعنى ... انا حاولت مع سلمى ان انا وانت نفضل زى ما احنا لحد ما انت تتجوزها وكده بس...... هى رفضت الموضوع ..... وقالت ان كده عايزة اخدك منها ...
انا : يعنى ايه ... مش فاهم
سحر : عايزة تعمل زينا
انا : انتى مجنونة .. ازاى

هنا حصل الى عمره متوقعته ماما نزلت على زبى مسكته بايديها بتدعك فيه ( كانت هايجة بطريقة غير طبيعية )
وبتبصلى بهيجان شديد

انا : اوووووووووووف
سحر : ايه مالك
انا : مفيش يا ستى انا كنت بعمل شاى واتلعست بس من الميه
سحر : الف سلامة

هنا ماما نزلت بلسانها تلحس فتحت زبى
انا ولعت مكانى كده ومكنتش قادر من الى هى بتعمله
بالعافية كملت كلام عشان سحر متحسش

انا : بتقولى ايه يا بنتى هتعملى ايه
سحر : فيه حاجة كده هحاول اقنعها بيه بدل التانية .. واكيد هتقتنع ... اكيد
انا : ايه هو
سحر : حاجة بدل الى انت خايف منها
انا : ايه ده لا الى فى دماغى ده .. انا بفكر صح

هنا ماما نزلت ودخلت زبى تمصه انا سخنت جدا هنا ومكنتش قادر وبصيت و برقتلها

انا : سحر انا مش عارف اقولك ايه
سحر : بص يا مراد انا هقول لسلمى انك وافقت وهحاول اقنعها تغير فكرتها ... وهكلمك تانى
انا : طب يلا

هنا مسكت امى من ايديها

انا : تعالى يا معرصة تعالى انت الى جبتيه لنفسك
ماما : مراد استنى معلش انا معرفش ايه الى حصلى
انا : انا هفشخك استحملى بقا
ماما : مراد استنى استنى بقا .. طب براحة براحة بس عشان خاطرى

هجمت زى الى كنت عايز اغتصبها بجد وقلبتها على بطنها فى وضع الدوجى و ماما نامت على بطنها بتترجى
ثبتها من ضهرها بايدى

ماما : استنى بس الكلوت الكلوت فين ... اهو

خدت الكلوت وحشرته فى بقها
كنت انا دخلت زبى فى طيزها جامد .. اول مرة اوصل لدرجة الهيجان ده
وقعدت انيكها اوووووى
وبرزع جامد
وماما كل اهات مكتومة حشرة الكلوت فى بقها وحاطة وشها فى المخدة دفنها وكل اهات مكتومة وعياط
قعدت شوية انيكها جامد ومغيرتش الوضع لحد ما خلاص جبت فى طيزها
ونمت فوقها
مفيش دقيقة وريحت جنبها وعدلت وشها وشلت الكلوت من بقها
انا : مش انت السبب
ماما : هووووووس سيبنى ارتاح... يا مفترى سيبنى

هنا ريحنا بتاع نص ساعة ولقيت ماما بتحاول تقعد شوية وقعدت
ماما بصوت ضعيف : انا بعشقك يا مراد بجد ... انت راجلى الى بحبه اووى ... مع انك مفترى اووووى . بس انا بحب الافترا بتاعك اوووى .. بيكيفنى ( بتضحك )

وجيت ماما تقوم لقتها بتقوم وبتمشى بالعافية

انا : مالك يا بطل انت ( بضحك )
ماما بتبصلى بطرف عنيها : مفيش بس الحقنتين عاملين مفعول ... بس ايدك كانت تقيلة اوووى ( بتضحك )
انا : انت السبب يا مزة استحملى
ماما : هستحمل لازم استحمل .. مش عارفة هعمل الغدا ازاى ... ولا ابوك هقوله ايه اما يلاقينى مش قادرة اقوم ولا امشى .. اقوله ابنك فشخنى ( بضحك بشرمطة )... ولا اقوله ايه
انا : قوليله هيحبلنى ( بضحك )
ماما : يا قليل الادب ... هخش اخد دوش
انا : طيب انا هنام شوية ... ولما بابا يجى لو عرفتى تيجى تصحينى تعالى .... ( بضحك )
ماما : حقك يا وسخ ما انت قايم بالواجب نام بس البس بقا شورط متنامش كده و دارى التنين بتاعك ده لياخد برد اخاف عليه ياخويا
انا : حاضر اطلعى بقا و اقفلى النور
ماما : ماشى نام يقلبى .. تصبح على خير

نمت ومحسيتش بنفسى الا والتلفون بيرن

انا فوقت شوية ورديت على التلفون
انا : مين
سحر : ايه انت كنت نايم نموسيتك كحلى
انا : ايه يا سحر فى ايه

انا قعدت مع سلمى واقنعتها

فى الوقت الذى انتهت مكالمتى مع سحر و بنيك امى
هذا الحوار دار فى بيت خالتى

جلست سحر و سلمى فى غرفة سلمى

سحر : بص انا كلمت مراد ووافق على الى قولتله عليه
سلمى : بجد هيجوزنى
سحر : اه بس مش دلوقتى اما يخلص انت عارفة
سلمى : اه ودلوقتى هيفضل معاكى انت لحد ما يجى يخلص ويجوز و يكون نسيتى وبقا معاكى انت
سحر : ما تسمعى يا بت
سلمى : اهو هسمع
سحر : انا قولتله انك عايزة تبقى زينا وكده .. بس هو مرضاش.. عشان انتى بنت وكده ... فعرض عليه حاحة تانية
سلمى : ايه ده
سحر : التانى
سلمى : ايه ده انت قصدك على ... لا لا .. ايه ده دى حاجة تقرف
سحر : يا بت يا عبيطة .. انا عايز اتكلم معاك بحرية هتسمعى
سلمى : اتلكمى
سحر : بصى معلش فى الفاظى بس عشان اعرف اتكلم
سلمى : قولى يستى وخلصى
سحر : الراجل ديما بيحب الحاجة السخنة ... يعنى ايه الحاجة الى تخليه يولع كده ... يعنى يحب مراته و الست الى معاه تبقى قدام الناس اكتر واحدة محترمة لكن على السرير عايزها تبقى شرموطة ولا اجدعها شرموطة فى بيت دعارة ..
سلمى : يا سلام
سحر : اومال ايه ... وتعرفى ان الراجل بيحب الحاجة الصعبة اكتر او الى مخدهاش قبل كده
سلمى : ازاى
سحر : يعنى مش كل الستات بترضى انها يعنى .. من الاخر كده تتناك فى طيزها
سلمى : اتلمى يا سحر
سحر : انا قولتلك هكلم براحتى .. وانت رضيتى
سلمى : طب خلاص كملى
سحر : يعنى انا و مراد مراد خلاص يعنى داق الى قدام من الاخر خد كسى .. بس مخدش طيز
سلمى : يوووووووه
سحر : ايه
سلمى : مفيش مكنتش اتوقع ان انا واختى هنقعد.نتكلم كده فى ييوم وانها تشرحلى العلاقة
سحر : اكمل ولا ايه
سلمى : كملى يا ستى
سحر : يعنى ايه الى خده منى ومخدوش ... وهيلاقيه عندك اجبارى
سلمى : لا بتهزرى ..... طيزى
سحر : عليكى نور
سلمى : لا صعب اووووى لا دا ديق اوووى واسمع انه صعب
سحر : وانت تعرفى منين يا بت ( بتقرصها فى كتفها )
سلمى : انا مش صغيرة يا سحر
سحر : طيب يا ست البنات طيب
سلمى : بس هتبقى صعبة اوووووى يا سحر
سحر : ما انا مش هسيبك انا هجهزك
سلمى : ايه ده ازاى انت بتهزرى صح
سحر : انا عايزة مصلحتك .. الا وكده بقا تستنى لحد اما يخلص
سلمى : لا استنى ايه لا خلاص
سحر : خلاص اما ماما تنام كده وتروح فى النوم بعد ما تريح نفسها تعالى ( بتضحك )
سلمى : ماشى يا قليلة الادب بس انا مش عارفة
سحر : هاا موافقة وهتيجى ولا هتستنى لحد ما يخلص
سلمى : ماااشى ماااشى خلاص
سحر : مستنياكى بالليل.. ماشى
سلمى : ماشى

كنت بسمع سحر وانا متفاجئ من الى بتقوله ده

انا : هو انت هتعملى ايه بالليل
سحر : هجهزلك عروستك عشان اما تيجى تدخل عليها تبقا مرتاح ( بتضحك )
انا : اه يا لبوة
سحر : الف مسا ياعم ... مش حرماك من حاجة
انا : طب يلا بقا عشان اخد دش
سحر : ايوة يا عم ما انت عامل مجهود
انا : مجهود ايه
سحر : لا يعنى انت عارف بقا يا ولا
انا : ماشى يا لبوة يلا سلام
سحر : اه انا هجهز البت النهاردة بالليل وبكرا رايحة انا وماما مشوار الصبح و هنطول يعنى هرن عليك قبل ما انزل اعرفك
انا : كمان بسرعة كده
سحر : ايه الى بسرعة ( بتضحك )
انا :, طيب يلا بقا سلام
سحر : ماشى سلام يقلبى

انا مش متخيل ده الى سحر وصلت ليه ايه ده هتجهز اختها ليها وكمان بتخلع هى وامها وتفضى الدنيا

محستيش بنفسى الا وانا هايج وزبى هيفرفع من البوكسر من الهيجان

فجاءة
ماما : مالك يا ولا انت فى ايه
انا : ايه فى ايه يا ماما
ماما : انت مش شايف الى هيخرق البوكسر ده
انا : اه بدل بتتلبونى كده يبقا بابا مجاش لسه
ماما ( بتضحك ) : مجاش ايه ابوك جيه وكال ونزل كالعادة على القهوة
انا : احا الساعة كام ..... ايه ده ٦ ونص ... انتى مصحتنيش
ماما : اصحيك ايه انا بعد ما عملت الاكل ... مكنتش قادرة اتحرك دا ابوك الى غارف لنفسه .. انا بقالى تلت ساعات نايمة على السرير لا عارفة انام ولا اتحرك
انا : طب دلوقتى كويسة
ماما : كويسة ايه انا جيت اصاحيك تاكل بالعافية
انا : لسه بتوجعك
ماما : بتوجع ايه دى مفشوخة .. حتى بص

ماما لفت ورفعت القميص الى كان من غير كلوت وشدت فردتين طيزها بايديها و بان كسها و هرم طيزها


انا : احا دا مفشوخ فعلا
ماما : شفت انت عملت ايه
انا : معلش يقلبى
ماما : معلش ايه دا انت يسلم زبك ده الى فشخها
انا : اه يا لبوة
ماما : قلبى .. قوم يلا بقا انا ما صدقت عملتلك الاكل بالعافية
انا : طب ما تبحى تاخدى واحد على السريع اصله شادد اووووى
ماما : شادد ايه يا ولا اتهد بقا ... مش بتشبع
انا : يعنى انت الى بتشبعى
ماما : لا مش بشبع بس بتعب انت ميشبعش منك بس انت بهدلتنى الصبح
انا : حاضر هلبس واجيلك اهو
ماما : قوم خد دش الاول لان الريحة كلها لبن
انا : طيب يلا

قومت خدت دش عمال افكر فى كلام سحر وكل ده زبى زى الحديد وانا معتش خلصت و طلعت وروحت اكل
لقيت ماما سنده على السفرة وطيزها مفلقسة لورا وباينة من القميص الى لابسه

انا : لبوتى مالها
ماما : هيكون ايه يعنى تعبانة .. طيزى تعبانى اوووى
انا : ميهونش عليا تعابها خالص انا هريحهالك

رفعت القميص لفوق و تفيت على خرمها وتفيت على راس زبى

ماما : مراد لا مش هقدر

مسمعتش ودخلت زبى فيها


ماما : اااااااه يا مراد مش هقدر
قعدت انيك بردوك
ماما : اووووف عليك بقا مالك هايج كدا ليه النهاردة يا ولا ... ااه طب خلص بسرعة بقا عشان مش هقدر .. اه .. اه اوووف اه اه اه ... يلا بسرعة يا ولا ... اه اه اه اه اه ... اووووف بقا يا ولا ... اه اه اى اااااى طيزى يا ولا بتوجع اووووى .. ااااه

مكملتش دقايق ولقيت نفسى من شدت هيجانى بفضى فى طيزها

فضيت فى طيزها وطلعت زبى ورزعتها اسبانك على طيزها ونزلت القميص

ماما : كده يا مراد..
انا : ايه كان وحش
ماما : مفيش حاجة منك وحشة يقلبى .بس انت خدتنى فجاءة وانا من الصبح انت شايف .. انت فاشخنى
انا : معلش يا بطة بقا ( بمسك صدرى )
ماما ( ضربت ايدى بدلع ) : اوعا بقا جسمى كله مش قادر ... اقعد كل وعوض الى عملته
انا : حاضر اقعدى معايا يلا
ماما : هو انت هتاكل لوحدك .. كل ده هقعد معاك بردوك ما انا مكلتش
انا : ليه
ماما : هاكل ازاى من غير جوزى
انا : ماشى يقلبى يلا ناكل ( بوستها من دماغها )
ماما : يلا ... كده هتخلينى اقوم استحما تانى ... وانت كمان
انا : طب انا هستحما ماشى ... لكن انت بقا انا عايزك تنامى بلبنى جواكى
ماما : غالى والطلب رخيص يقلبى هنام بلبنك
انا : قلبى يا ناس قلبى
ماما : انت ايه بقا الى مهيجك اوووى كده

حكيت لماما كل حاجة

ماما : بقا سحر هتعمل كده بجد
انا : اه شفتى
ماما : انت هتعمل ايه هتروح بكرا ( على وجهها بعض من الحزن )
انا : لا مش هروح
ماما : ليه
انا : عشان مشوفش وشك عامل كده
ماما : لا يا حبيبى روح انا بس خايفة
انا : من ايه انا مش هسيبك
ماما : يا ولا مش من كده انا عارفة بس انا خايفة على البت
انا : ما انا قولتلك الموضوع
ماما : قولتلى اه ما انا عارفة .... دا انا الى قدها مرتين وماشية بعرج .. البت الى اول مرة ليها هتعمل ايه
انا : خايفة عليها يا سمسم
ماما : بصراحة اه مش قدك دلوقتى هى ... بص يا حبيبى براحة عليها شوية فى الاول لحد ما تاخد عليك
انا : يعنى مش زعلانة
ماما : لا مش زعلانة .. وابقى قبل ما تنام تخش تشيل شوية الشعر الخفيف ده منك .. اه مش عايز حد يقول جوزى و ابنى حايف ياخويا
انا : ماشى ياحلى ام وزوجة فى الدنيا
ماما : هتعمل ايه دلوقتى
انا : هاخد دش وانزل اقابل صحابى نقعد شوية وارجع انام
ماما : طيب ماشى انا كمان هنام يا حبيبى دلوقتى تعبانة وعايزة ارتاح
انا : ماشى يا بطة ( بضحك )

دخلت خدت دش تانى (هههه) ونزلت خرجت مع اصحابى ورجعت تانى لقيت البيت نايم دخلت اوضتى وقعدت افكر سحر بتعمل ايه دلوقتى مع سلمى
وفجأة
رسالة واتس اب .. واحدة كمان

سحر باعتة ايه فيديو ورسالة

سحر : اى خدمة يا عم شوف التجهيزات بقا ... عروستك بقت جاهزة لليلة دخلتكم بكرا

فتحت الفيديو .. ايه ده

يتبع
.

الجزء السادس
فى

ارسلت لى سحر فيديو باسفله رسالة تقولى لى انها تمت تجهيز اختها حتى اتمكن من الاختلاء بها فماذا فعلت

الساعة الواحدة منتصف الليل فى منزل خالتى جميلة

ذهبت سلمى لغرفة سحر تطرق الباب
سحر : ادخلى

فتحت الباب وازاى بسلمى تدخل و قد كان وجهها شديد الاحمرار من الخجل فمن كان يتوقع انها ستأتى يوما لاختها حتى تعلمها ممارسة الجنس .. لا واختها ستمهد لها الطريق حتى تضاجع ابن خالتها غدا

سلمى دخلت

سحر : اقفلى الباب ... امك نامت
سلمى : ايوة
سحر : تعال يا عروسة .. تعال جنبى

سلمى جلست بجوار اختها ببطئ شديد

سلمى : اهو
سحر : بصى متخافيش دى هتكون شكة دبوس
سلمى : هى ايه
سحر : تعالى .. بقولك ايه
سلمى : نعم
سحر : هنعمل حاجة حلوة هتخلى مراد يموت ويستنى بكرا بفارغ الصبر
سلمى : ايه
سحر : هصور الى هيحصل دلوقتى ونبعته ومتقلقيش همسحه من عندى وهخلى مراد كمان يمسحه
سلمى : لا طبعا
سحر : يا بت يا عبيطة انتى اختى اسمعينى بس متخافيش
سلمى : الى تشوفيه

وضعت سحر الهاتف يصور ما يحدث بينهم

سحر : تعالى اطلعى هنا
سلمى : اهو
سحر : ايوا كدا ... سيبيلى نفسك خالص

ذهبت سحر واحضرت زجاجة و علبة

سلمى :, ايه ده
سحر : ده بنج ( الزجاجة ) ودا ( فزلين) البنج عشان يخفف شوية من الى هيحصل والفازلين يسهل دخول وخروج
سلمى : انا خايفة
سحر : متقلقيش بقا .. يلا

كانت سلمى فى وضع الدوجى وقامت سحر بتنزيل بنطلنوها وكلوتها للاسفل


ظهر كس و خرم طيز مروة البكر
سحر : حلوة اوووى يابت يا سلمى وهتعجب مراد
سلمى : بجد
سحر : اكيد .. طلعة لاختك طيزك حلوة
سلمى : انا مش قادرة للكلام ده يا سحر شوفى هتعملى ايه قبل ما ماما تصحى
سحر : يلا

اخذت سحر البنج وقد رشت بعض منه على خرم طيز اختها

ثم نزلت باصبعها تدلك خرمها بحركات دائرية للاعلى والاسفل
سحر : بصى بقا مش هتعرفى الى انا بعمله ده ايه فايدته اما تشوفى بكرا الى هيحصل
سلمى : خلصى بسرعة يا سحر .. انا اصلا مرعوبة
سحر : طيب خلاص
فجاءة نزلت سحر بلسانها تلحس خرم اختها


سحر : خرمك حلو يابت ... اه بكرا اما ننزل انا وامك تخشى تنضفى حلو اووووى . واظن فاهمة
سلمى بصوت مبحوح : حاضر
سحر : شاطرة
سلمى. : انتى بتعملى ايه انا جسمى ولعو
سحر : بدأت تشتغلى لا كده مش هينفع

وقفت سحر وقد خلعت كل ملابسها ومعها ايضا قامت بخلع كل ملابس سلمى

سلمى : بتعملى ايه هنتفضح كده
سحر : متلقيقش بقا .. عيشى اللاحظة

نزلت سحر مرة اخرى بلسانها تداعب خرم اختها

سلمى : انا حاسة بنار يا سحر
سحر : طبيعى دا انت لسه هتولعى

اخذت سحر تلحس خرم اختها ثم احضرت اصبعها الاوسط و فتحت علبة الفازلين ودهنته و وضعته على خرم اختها و اخذت تدلكه بها ثم دخلت به فى طيزها

سلمى : اااه ... ايه يا بت
سحر : بيوجع اووى
سلمى : لا مش اوووى انا حاسة بيه بس كان فى اوله كان دبوس شكنى كدا
سحر : مش قولتلك شكة دبوس ( بتضحك ) اومال بكرا هتعمل ايه مع الشومة
سلمى : سحر هو كبير اوووى
سحر : لا مش الى هو اوفر ده بس كبير اه بس كبير بعقل كده زى ما يكون بالمسطرة
سلمى : خايفة
سحر : بس بقا متفصلنيش انا بدأت اسخن يا بت تعالى ورفعت اختها بقوة من قدميها واخذت تلحس خرمها بلسانها بقوة


سحر : خرمك حلو يا بت
سلمى : اوووف فيه حاجة حاسة بحاجة غريبة اول مرة احسها
سحر : دى المتعة يا بت لسه بكرا هتحسى بيها صح
سلمى : ااااه انا متمتعة يا سحر حاسة بمتعة غريبة يا بت
سحر : ولسه يا بت .. انتى جبتى قبل كده
سلمى : حاولت قبل كده ومعرفتش وخفت لاعور نفسى
سحر : انا هخليكى تجيبى
سلمى : ازاى

لم ترد سحر وادخلت اصبعها مرة اخرى فى طيز سلمى

سلمى : بت
سحر : استحملى يا بت

اخذت سحر تحرك فى طيز اختها باصباعها جيدا وتلفه بالداخل

سلمى : ااه يا سحر فيه حاجة كدا حلوة يا سحر
سحر : لسه لسه

سلمى : اوف

بقت سحر تطلع صابعها وتدخله وكانها تنيك اختها بصابعها

سلمى : ااه احساس حلو اووى يا بت .. اوف .. انا طايرة
سحر : لسه لسه اصبرى كده

خدت سحر صابعين دهنتهم فازلين و دخلتهم فى طيز سلمى

سلمى : ااااه بت صبعك بيوجعك
سحر ( ضاحكة ) : دول اتنين يا بت
سلمى : ايه
اوووف يا سحر اوووف بقا صعب اوووى يا بت بس حلو انا حاسة بحاجة يا سحر مش عارفة ليه حاجة كده بتوجع فى ...

سحر : كسك صح .. صح ... يبقا هو .. تعالى

طلعت سحر بعدت ما رفعت رجل اختها جامد وقعدت عليها كس فى كس وبدأت تفرك كسها فى كسها



سحر : يلا يا سلمى حلو كده يابت
سلمى : اااه يا بت ااه يا سحر اااه الوجع بيزيد انا حاسة بحاجة بتطلع يا بت .. ااه .اااااا.

لحقت سحر وحطت ايدها على بق سلمى لتمنع اهاااتها العالية .. اخذت سلمى ترتعش و تنتفض لعدة ثوانى حتى هدأت

نامت سحر جنبها واتت بصوابعها على كسها ومشتها لفوق وتحت

سحر : شايفة يا بت ده عارفاها
سلمى : انا كدا جيبت يا سحر صح
سحر : اه يا سلمى جبتى شايفة ده
سلمى : ايه ده دا الى انا جبته
سحر : اه يا حبيبتى دا عسلك
سلمى : بتسموه عسل
سحر : اه يا حبيبتى .. الى مراد هينوله فيكى بكرا دا بتاع الرجالة اسمه لبن .. لكن الى الست بتنزله بيبقا اسمه عسل
سلمى : انا عارفة خلاص .. هو انت جبتى انت كمان
سحر ( بتضحك ) : انا لا مستحيل طبعا انا مفيش حد بيخلينى اعمل فى السرير زى ما انتى شفتى كدا غيرو
سلمى : طيب هعمل ايه بكرا
سحر : ولا اى حاحة اما يجى بكرا .. هتديله البنج والفازلين وهو هيتعامل
سلمى : انا خايفة
سحر : يا بت متخافيش يلا ... قومى نامى يا عروسة وارتاحى كده عشان بكرا عندك مجهود كبير
سلمى : طيب

قامت سلمى لبست هدومها وخرجت وسابت اختها وراحت تنام

سلمى : قال بتعلمنى قال .. .. انا بس لحد ما اكسب مراد يا سحر وهتشوفى

فى منزلى
انا : ايه ده يخربتكم عملتوا كده دا انتوا مصيبة شكلى لبست فى عيلة كلها شراميط كدا مفضلش غير امكم

ثم ارسلت رسالة لسحر بكل برود تام
انا : تمام هشوف بكرا .. تصبحى على خير



خرجت للبلكونة استنشق بعض الهواء كعادتى فى هذا الوقت

عندما خرجت شعرت بالنعاس وبدأت اتثأب ( اتاوب )
وانا انزل يدى

انا : لا دا كدا كتير بقا ولا ايه
ابرار ( بتضحك ) : يا سلام كتير
انا : لا يستى مش كتير
ابرار : اه ماشى كدا يا عم
صوت ماما : مراد
انا : ايه يا سمسم انا فى البلكونة
ماما : بتعمل ايه لسه منمتش
انا : لا يا سمسم هخش انام شوية كدا
ماما : عندك جامعة بكرا ريح نفسك عشان مجهودك
انا : حااضر يا سمسم . هدخل اهو
ماما : طيب يا حبيبى يلا

ابرار : مامتك
انا : اه
ابرار: بتقولها يا سمسم
انا : اسمها سمية وانا طول عمرى بقولها يا سمسم
ابرار : شكلك مرتبط بمامتك اووى
انا : حدا فوق ما تتصورى كل حياتى دى
ابرار : حلو حلو اوى متتحرمش منها
انا : متشكر جدا
ابرار : صحيح كانت بتقول جامعة انت كلية ايه
انا : مش كده يعتبر بنتطفل على حياة الناس
ابرار : انا اسفة
انا : يا ستى بهزر معاكى مالك
ابرار : هزارك رخم ( بابتسامة )
انا : يا ستى انا فى اولى هندسة جامعة المنصورة
ابرار : ايه ده انا كمان فى اولى اسنان يعنى زمايل
انا : لا لا كدا كتير زمايل وجيران فى البيت والكلية كمان
ابرار : الكلية ازاى
انا : ايه ده انت متعرفيش الكلية بتاعتك جنب بتاعتى علطول لازقين فى بعض
ابرار : لا انا اول مرة هروح اول الاسبوع
انا : انا كمان نازل اول الاسبوع لو حابة ننزل مع بعض واعرفك الدنيا
ابرار : مش عارفة هفكر
انا : وهتبعتيلى الجواب مع حمام زاجل ولا ايه
ابرار ( بابتسامة ) : قولتلك دمك تقيل ...
انا : ماشى ياستى
ابرار : بس انا هبعتلك الجواب اما نتقابل صدفة الصبح فى البلكونة
انا : لا هى صدفة فعلا
ابرار : اه اه دا حتى الصدفة ماشية اهى
انا : لا انت بردوك دمك تقيل ( بابتسامة )

ضحكنا نحن الاتنين

انا : طب يلا بقا نخش ننام عشان نتقابل بكر اما نصحا تانى
ابرار : على الساعة كام ( بضحك )
انا : صدفة على ٩ كده
ابرار : ماشى ..
انا : يلا .. وداخل
ابرار : مراد
انا : ايوة
ابرار : تصبح على خير ( بابتسامة )
انا ( مبتسم ) : وانت من اهل الخير

دخلت واغلقت البلكونة وذهبت لغرفتى لأتفاجئ بامى على السرير

انا : ايه يا سمسم عايزة ايه
ماما : مش عايزة حاجة لا .. مش عايزة ( بتضحك )
انا : اومال
ماما : مين دى الى كنت بتنعم معاها
انا : بنعم لا بنعم ولا نيلة يا ولية
ماما : اومال مواعيد وكلية وبتاع
انا : دا احنا بنتصنت بقا
ماما : اه جوزى واقف يتكلم مع بت مش عايزنى اعرف
انا : لا يستى من حقك

وقعدت حكتلها على مواقفى من ابرار

ماما : اه بس كده
انا : سمسم انا مش هكدب عليكى
ماما : ماشى يا حبيبى
انا : اوكى
ماما : هتعمل ايه بكرا
انا : فكرتينى

قعدت وريت ماما الفيديو وكلام سحر

ماما : البت سحر مش سهلة يا ولا انا مش عارف .. هتعمل ايه
انا : خايف يا سمسم
ماما : سيبها بظروفها
انا : طب ايه عملتى زى ما قولتلك ولا ايه
ماما : اه زى ما انا بلبنك
انا : قلبى الحلو ... بس ايه ده .. حلماتك واقفة ليه يا بطة
ماما : لا واقفة ولا متنيلة انا هقوم انام عشان بكرا يا حبيبى
انا: خدى بس مش هعمل حاجة
ماما : لا انا كفاية اوى الى حصل النهاردة اضمن نفسى حاكم الواحدة معاك بتنسى نفسها ... بس صحيح هتقدر بكرا هى وانا
انا : تحبى تعرفى دلوقتى
ماما : لا مش عايزة .. بس خلى بالك من صحتك بس . سلام

قعدت اضحك على موقف امى الى بتهرب منى من الى حصل بينا

انا : يا ترى ايه الى مستنيك تانى يا مراد

نمت ومدريتش بنفسى

استيقظت على صوت بياع الخضار فى الشارع و هو بينادى على الطماطم ( حمرا يا طماطم .. سلطة وتقلية )

انا : ايه الهم الى على الصبح ده بس .. طماطم ايه دى الى اصحى عليها

قومت من السرير مسكت التلفون اشوف الساعة .. لقيت سحر متصلة اربع مرات ورسايل واتس مبعوتة

ايه ده الساعة ٩ ونص

فتحت رسايل الواتس
سحر : يا عريس غروستك جاهزة هنزل انا وماما الساعة ١٠ عيشوا بقا واما تخلص ابعتلى واتس ( ايموجى بيغمز )

انا : البت دى مش هتجيبها لبر ... هو فين ماما ... يا سمسم
ماما : فى الصالة يا حبيبى تعال

قزمت وخدت الفوطة على كتفى وروحت اسلم على ماما واصبح عليها

انا : ايه يا قمر .. صباح الفل
ماما : صباح العسل
انا : ايه صاحية من بدرى
ماما : اه عملت لابوك الفطار من ساعتها صاحية
انا : بتعملى ايه
ماما : مفيش قاعدة بقلب على النت شوية
انا : مصحتنيش ليه يا سوسو
ماما : سيبتك ترتاح عشان الى عندك النهاردة
انا : بردوك .. شايفة كدا
ماما : تعال يا حبيبى اقعد جنبى هنا نتكلم
انا : اهو يا ستى
ماما : بص يا حبيبى انت بتحبنى انا اكتر ولا ولاد خالتك وبصراحة
انا : هو ده سؤال دا انا بحبك اكتر من نفسى
ماما : و انا عارفة .. وعارفة انك متردد فى الى هتعملوا ... بس انا يا حبيبى قولتلك انا بكبر فى السن كل يوم بيعدى لكن .. انت كل يوم بيعدى بيزيد شبابك ... وانا عارفة انك عمرك ما هتنسانى وان انا الاولى عندك
انا : بس انا خايف بجد الدنيا تطلع برا السيطرة
ماما : البنتين دول بيحبوك بجد .. انا ست زيهم وافهم مشاعرهم .. الى يخلى سحر تعمل كده و تخلى اختها كده عشان بس تبقا معاك .. والتانية تعمل كده .. الاتنين مش عايزين يخسروك

انا : انا مش عارف على ايه .. هو انا رشدى اباظة ( بضحك )
ماما : فشر انت اجمل منه .. رشدى ايه يا جزمة .. وبعدين ده قبول يا حبيبى .. وانت القبول باين عليك

انا : للدرجة
ماما : اه بدليل البت الى اتفقت معاها تتقبلوا صدفة فى البلكونة الساعة ٩ لسه واقفة لحد دلوقتى

انا : ايه ده انت بتتكلمى جد
ماما : اه يا اخويا و عنيها على البلكونة من ساعتها .. قوم الحقها بقا كده عشان متزعلش
انا : ايه ده هو انت مش غيرانة ... بسهولة كده .. عارفة انى رايح انيك بنت اختك .. وكمان بتقوليلى اطلع اكلم البت الى فى البلكونة
ماما : انا هغير ليه انا عارفة انك هتفضل تحبنى اكتر منهم كلهم .. و عارفة انك مهما كنت معاهم .. مش هتهملنى ... مش صح ؟
انا : اهملك .. هو ليه بحس فى كلامك انه معدتش فبه ثقة من ساعة حوار سحر
ماما : ثقة دا انا معاك زى العميا .. هتقولى يمين هجى معاك .. شمال هجى معاك
انا : شايفة كدا
ماما : انت شايف ايه
انا : انا شايف انى هروح اخش الحمام اخد دش .. مش هتساعدينى
ماما : عايزنى اجهزك لعروستك ( بتضحك )
انا : لا عايز مراتى معايا جوا
ماما : لا مراتك مش هتلمسها الا بالليل بعد ما بابا يمشى
انا : هو ماشى امتا
ماما : راح يخلص ورق النقل وهيجى يتغدا ويمشى
انا : خلاص كده هنعيش سوا براحتنا
ماما : اه .. برحتنا يا عمرى
انا : هو هيروح ويجى كل قد ايه
ماما : بيقول كل ١٥ يوم هيجى خمسة
انا : حلو عشان ١٥ يوم مش هتقومى من على زبى
ماما : لم نفسك يا قليل الادب .. اه صحيح قبل ما تخش الحمام .. صبح صدفة على صاحبتك
انا : بردوك
ماما : عيب مش اتفقت صدفة .. خليك قد كلمتك
انا : استنى

روحت ابص من شيش الشباك لقتها فعلا واقفة لسه وعمالة تبص على البلكونة وعلى الشارع تحت

انا : دا لسه واقفة
ماما : يلا صدفة ( بتضحك )
انا : ماشى

فتحت البلكونة وبطلع ابرار عملت نفسها بتطلع بردوك

ابرار : ايه ده صدفة بردوك اهو
انا : اه صدفة ( بضحك )
ابرار : مش كانت تسعة هى كام دلوقتى
انا : لسه صاحى .. هو انت مستنية من ٩
ابرار : اكيد لا يعنى ( نظرات حائرة )
انا : طيب صباح الخير صدفة
ابرار : صباح الخير .. صدفة ( بابتسامة )
انا : عايزة حاجة .. هخش اخد شاور كده
ابرار : ملحقتش تقف يعنى
انا : لا انا قولت اشوف نور الشمس بس كده ( بابتسامة )
ابرار: شوفته
انا : انت شايفة ايه
ابرار : مش شايفة حاجة ( ابتسامة خجل )
انا : يلا ..
ابرار : انت هتنزل ؟

استغربت من السؤال

انا : انا ليه ؟
ابرار : لا عادى يعنى ( احمر وجهها )
انا : عايزة حاجة من تحت
ابرار : لا لا خلاص .. خش انت بقا

دخلت الشقة

ابرار : اوووف ايه الى انا عملته ده .. انا بسئله ليه ... بعدين عيل رخم .. بقالى ساعة واقفة و هو مكملش دقيقة معايا

دخلت الشقة رايح الحمام

ماما : مطولتش يعنى .. اه مستعجل
انا : بطلى عشان انت عارفة بقولك اهو
ماما : خلاص ياخويا انا هتكتم اهو .. ( بتضحك )
انا : مقولتليش خرمك عامل ايه
ماما : مفشوخ ( بتضحك )
انا : ولسه النهاردة .. متيجى يا بطة واحد كده
ماما بدلع : توق .. لا .. بالليل هكون جهزت وبقينا لوحدنا بقا
انا : براحتك

دخلت خدت دش وطلعت قعدت فى اوضتى افكر هعمل ايه مع سلمى .. بردوك سلمى غير .. مش حب .. بس لسه بنت وانا مش عايز اعمل معاها كده واعلقها

رسالة واتس
سحر : انا هنزل اخو انا وماما العروسة مستنية وزى ما قولتلك خلص وكلمنى ( ايموجى بيضحك )

انا : اه يا لبوة .... هيه ... سمسم عاملتى الفطار
ماما : اه يقلبى

طلعت الصالة ولاحظت ان لاول مرة ماما فتحت شباك الصالة

انا : هو انتى فاتحة شباك الصالة ليه .
ماما : عشان تعرف تشوفك بدل يا عينى ما هى واقفة من ساعتها مستنية تطلع من البلكونة
انا : مش فاهم
ماما : متبصيش .. البت من ساعة ما فتحت الشباك وهى عنيها فى الصالة ومدخلتش
انا : فين
ماما : متبصش يا ولا
انا : يخربيتك يا ماما عملتى كده ليه
ماما : صعبانة عليا وكمان ... ببقا مبسوطة كدا اووى وانا شايفة ان فيه حد هيموت على رجلى ومش طايله .. كده
انا : ياااه ايه ده دا انت اتغيرتى اوووى
ماما : البركة فيك وفى الوحش بتاعك
انا : اه اقعدى اتكلمى كدا لحد ما اقوم انيكك قدامها
ماما : لا يا اخويا خلاص ... ( بتضحك )

رسالة واتس
انا : اللبوة دى ايه
ماما : مين ... سحر
انا : اه .. باعتة بتقول هتنزل هى وامها اهو
ماما : بتستعجلك عشان العروسة
انا : طيب انا شبعت كده هقوم بقا
ماما : ماشى يا عم .. براحة على البت
انا : ماشى
ماما : هتحكيلى
انا : عايزة تعرفى يا لبوة ...
ماما : براحتك

نزلت على جبينها اقبلها

انا : ماشى يا لبوتى هحكيلك

وانا ماشى بصيت من الشباك لقيت ابرار واقفة بتبص من البلكونة ( البلكونة بتاعتها نصها قدام الشباك والنص التانى قدام البلكونة )
عينى جيت فى عينها لقتها بتبتسم .. فابتسمت .. اتكسفت و دخلت

طبعا ابتسمتها للى شافته .. بيفسر معنى واحد ..

ماما : مالك
انا : البت كانت واقفة .. دلوقتى و بتبص وبتبتسم
ماما : اه هتلاقيها .. كانت فاكرة ... ان واحد بيعامل امه .. مش واحد بيكلم مراته .. وبيقولها انه نازل ينيك
انا : اتلمى يا لبوة
ماما : انا قولت حاجة .. يلا عشان متتاخرش على العروسة يا ولا
انا : ماشى ... سلام

نزلت وانا مستغرب تغير العلاقة الجذرى بينى انا وماما من ام الى حبيبة وعشيقة و زوجة ودلوقتى بنك اسرارى

فى بيت خالتى
سحر : يلا يا ماما
خالتى : طيب هخلص اهو

دخلت سحر لسلمى الاوضة

سحر : بقولك احنا هننزل اهو .. ومراد حاى ( بابتسامة )
سلمى: انا قلقانة ( بخبث )
سحر : متقلقيش يا بت ... اه وخليكم فى اوضتى
سلمى : اشمعنا
سحر : السرير بتاعى اكبر تاخدوا راحتكم وكمان احسن عشان ممكن متلحقيش تنضفى مكانكم .. ومتنسيش هياخد حاجة لسه مخدهاش من حد اول مرة ليكى .. وانا بعدك بردوك
سلمى : هو انت عملتيها قبل كده
سحر : اه مع المنيل على عينه .. بس مش كتير اوووى .. حاحات قليلة ... بس بالنسبة بينه وبين مراد هتبقى بكر لسه ( بتضحك بشرمطة ) .. هتعرفى انا قصدى ايه متستعجليش
سلمى : ماشى
خالتى : يلا يا بت بسرعة
سحر : حاضر يا ماما .. سلام يا بت

سلمى ( بداخلها ) : فعلا انا لازم اديلوا حاحة مش هياخدها غير من واحدة زى حاجة مخدهاش منك ولا هياخدها يا سحر ..... استنى بس


نزلت من البيت ومتجه لمنزل خالتى .. مش عارف ايه الى خلانى ارفع دماغى وابص ناحية بلكونة ابرار .. بس لقيتها واقفة بتبص وابتسمت ولفت وشها .. بس لمحت ماما فى الشباك بردوك بتبص واما شافتنى لمحتها ابتسمتلى وبعتتلى بوسة بايدها ... لمحت ابرار انى بشاور لحد ناحية البيت .. وشافت ماما فى الشباك

مشيت انا متجه للطريق الى مش عارف هيكون اخره ايه

ماما بداخلها : عليك يا مراد عامل زيه ميلفات

ماما فجأة : ازيك يا حبيبتى
ابرار متفاجأة : ازيك يا طنط
ماما : انت السكان الجداد
ابرار : اه يا طنط
ماما : نورتوا يا حبيبتى... انا اسمى سمية
ابرار : بنورك يا طنط سمية انا ابرار
ماما : عسل يا ابرار
ابرار : شكرا يا طنط
ماما : فى سنة كام يا ابرار
ابرار : اولى طب اسنان يا طنط
ماما : حلو اوى شطورة يا ابرار
ابرار : شكرا يا طنط
ماما : انا عندى ابنى فى نفس سنك كده .. مراد .. بس فى اولى هندسة
ابرار : اه .. كويس
ماما : يلا يا حبيبتى .. انا هدخل بقا ورايا حاجات قد كدا
ابرار : ماشى يا طنط
ماما : طنط ايه قوليلى يا سمسم ولا اقولك دى بتاعت مراد بس .. قوليلى يا سوسو عادى ( بتضحك )
ابرار : شكلك متعلقة بيه يا طنط.
ماما : مش قولتلك سيبك من طنط دى. انت دخلتى قلبى يا بت
ابرار ( بتضحك ) : حاضر يا سوسو
ماما : ايوة كده ... وايوة يا ستى متعلقة بيه اوووى ... اصل كل حاجة .. ابنى واخويا وصحبى ودنيا وسندى والى طلعت بيه فى الدنيا ... ومكفينى من كل حاجة
ابرار : متتحرميش منه يا طنط .. اقصد يا سوسو
ماما : طيب .. هخش انا دلوقتى اعمل الاكل .. واخلص الى ورايا و انت ابقى اطلع العصرية كدا نرغى شوية
ابرار : حاضر
ماما : يلا سلام
ابرار : سلام

دخلت ماما وقفلت الشباك

ماما تتحدث لنفسها : حظك يا مراد البت قمر شكلك كده مش هتجبها لبر ابرار وسحر و سلمى واكيد فيه فى الجامعة
بس طز ... اعمل الى انت عايزه يا حبيبى طول ما هتخلينى جمبك

فى طريقى لمنزل خالتى ... متردد من ماذا سيحدث ... وصلت لباب المنزل .. متردد .. ماذا افعل .. استجمعت نفسى .. ورنيت على سلمى

سلمى : الو
انا : الو .. انا تحت
سلمى : انا فوق مستنياك

اغلقت الهاتف وصعدت و ضربات قلبى متسارعة كمن كان يجرى الف ميل

صعدت وطرقت على باب المنزل

فتحت سلمى لاجد امامى .. فتاة فى غاية الجمال ... مكياج يظهر كفتاة فى غاية الروعة .. و روب ابيض خفيف ملفوف على جسمها

دخلت الى المنزل واغلقت سلمى الباب التفت اليها لاجدها وقد انزلت الروب عن كتفها

ما هذا قميص احمر .. مفتوح فقط فتلة سوداء تربطه بدون سنتيانة و يظهرها كلوتها


سلمى : تعال يلا ( بارتباك ) .. وتتجه للغرفة
انا : لا تعالى يا سلمى الاول

اخذت الروب من الارض والبسته لها مرة اخرى
نظرت سلمى لى باستغراب

انا : تعالى نقعد نتكلم شوية
سلمى باستغراب : هو ايه انا مش عجباك كده .. اومال جاى ليه
انا : فيه ايه يا بت .. عايز اتكلم معاكى .. انت عارفة ايه الى هيحصل دلوقتى .. تعالى اقعدى
سلمى بنفس واحد : حاضر

انا فى بالى هى البت دى اما ازعقلها بتسمع الكلام ليه اوعا يكون الى فى بالى .. لا لا اكيد مش كده

انا : تعالى يا حبيبتى اقعد جمبى
سلمى : انا حبيبتك بجد
انا : سلمى انت عارفة انى بحبك وبعزك وانك غالية عندى اوووى
سلمى : وانت كمان يا مراد اوى ( بتحضنى )
انا : بصى يا حبيبتى الى هيحصل بينا ده مش حاجة عادية انا مش بتمناها ليكى.. و فى نفس الوقت مش عايز اشوفك زعلانة او مستقلية نفسك
سلمى : مراد انا بحبك وبعشقك ومش عايزة حاجة من الدنيا غيرك ودا مش هيحصل الا معاك انت بس ..
انا : يا بت هو انا بقولك انك هتعملى كده مع حد تانى
سلمى : سلمى لا انت مش فاهم .. انا محدش هيلمس شعرة منى غيرك انت بس بس يا مراد .. لمست انت دا الى بتمناه .. ملمستيش مش هيحصل مع حد تانى غيرك ابدا نهائى لحد ما اموت
انا : للدرجة دى يا سلمى بتحبينى ليه كده
سلمى : انا مش عارفة بجد ليه كده .. انا ذات نفسى مش عارفة .. بس الى متأكدة منه انى بعشقك ومش بشوف حد غيرك
انا : سلمى لو دخلنا جوا مفيش رجوع
سلمى وقفت : انا مش عايزة رجوع والى هيحصل مفيش رجوع بعده

مسكت سلمى ايدى و دخلنا اوضة سحر
دخلنا ولسه هتكلم لقيت سلمى قلعت الروب تانى وفكت الحبل وقلعت القميص
لتظهر بزاز البرتقال .. المشدودة الرائعة و من تحت لا يغطى كسها الى اندر فتلة اسود قطعة يا دوب تغطى كسها

انا : ايه ده جايبة الحاجة دى منين
سلمى بتبص فى الارض بكسوف : بتاعت سحر وده كمان

شاورت على الكمودينو كان عليه ازازة البنج والفازلين

انا : دا مجهزاكى زى ما قالت ايه الجمال ده يا بت

فى هذه اللحظة ذهبت كل افكار وتردداتى من عقلى ولم ارى الى فتاة رائعة اماى هنيكها الوقتى

محستش بنفسى خالص الى وسلمى بتقول
سلمى : هو عامل كده ليه ( بتبص لزبى )

كنت قد خلعت قميصى وبنطلونى لا اعرف كيف وبقيت بالبوكسر

انا : عمرك ما شفتيه قبل كده
سلمى بكسوف شديد : هشوفه فين
انا : اهو ( نزلت البوكسر وقلعته وبان زبى وانتصابه الشديد)
سلمى : هيييييييه .. بذهول
انا : ايه مالك كبير
سلمى : س.. سح...سحر كان عندها حق

شديت سلمى من ايدها لحضنى وزبى راشق فى بطنها

انا : سحر قالتك ايه
سلمى انفسها بتعلى و بدأ كلامها يتقل والشهوة تسيطر عليها
سلمى : قال.. قالتلى .. ان هعرف بكرة هى ليه .. جابت كتير معاك
انا : انت عايزة تجيبى زيها
سلمى علت انفسها اوووى
انا بحزم : رد يا لبوة
سلمى : ايوا ايوا

هنا ادركت ان سلمى من النوع المطيع جدا او ( الخاضع )
بس انا مش بحب النوع ده ومش همارس معاها الخضوع بس .. فكرة انها توافق على اى حاجة دى حلوة اووووى

انا : عايزة تتناكى يا سلمى
سلمى : ايوة
انا : بقالك قد ايه عايزانى انيكك
سلمى : من ساعة ما عرفت الى حصل مع سحر
انا : عايزة تتناكى زيها
سلمى بكلام متوقعتوش : ايوة عايزة اتناك اووى

قعدت على السرير ونزلت سلمى قدام زبى
انا : بتعرفى تمصى
سلمى : لا بس هتعلم
انا : كب يلا اتعلمى

خدت سلمى زبى بايدها وبتبص ليها لثوانى كده
انا : ايه هتفضلى تبص كده
سلمى : كبير
انا : هو ايه الى كبير
سلمى : ده كبير
انا : هو ايه يا بت
سلمى : زبك يا مراد كبير
انا : طب يلا عشان مستنيكى اهو

بدأت سلمى تبوي زبى بكسوف الاول من الراس شوية من الجنب شوية كل ده وهى بتبص ليا

انا : ايه هتفضلى تبوسى كتير

هنا فتحت بقها و بدأت تدخل الراس سنه سنه وتمصها

انا : شاطرة ايوا كده دخليه واحدة واحدة

بتدخل زبى كمان عضيتنى
انا : يا بت
سلمى : سلمى اسفة
انا : بص وشرحتلها زى امى بالظبط

بدأت سلمى تتبع الى بقولها عليه لحد ما بقت تعرف تمص لحد قريب من نصه

انا : شوية شوية وهتبقى بلاعة زى الى قبلك .. كنت زيك كده لحد ما بقت هبرة
سلمى : مين

هنا استدركت نفسى . فانا اتحدث عن امى

انا : سحر طبعا
سلمى : سحر مصتلك
انا : كانت زيك كده وعلمتها .. يلا كملى مص .. دقيقتين مص هادى خالص من سلمى بس انا كنت ولعت فيهم

هنا وقفت سلمى

انا : تعالى بقا وانا هخليكى تحيبى زى اختك
سلمى : براحة يا مراد دى اول مرة
انا : متقلقيش ..
سلمى : مش قلقانة انا خايفة .. اوى
انا : خلاص ابطل .
سلمى : لا خلاص انا ما صدقت
انا : يبقى تسيبى نفسك خالص
سلمى : حاضر

انا هنا نيمتها على ضهرها وقلعتها الكلوت ومسكته بايدى كده
انا : هو ده الى مغطية بيه كسك حبل
سلمى : انت شلته اه
انا : طيب يلا

نزلت على كسها وبدأت الحسه بلسانى
اول ما لمست كسها بلسانى اتكهربت واتنهدت
سلمى : اااااااااه
انا : هو انت لسه شوفتى حاجة ( بضحك )
نزلت مص ولحس لكسها بلسانى واشفط فى شفرتها
بدأت سلمى تتجاوب معايا وبدأت اهاتها تشتغل

سلمى : ااااااااه .. حلو ده اووووى .... اههههااااااا ....ايه ده يا مراد .. طلع حلو اوووووى يا مراد ... اه

انا : شوفتى زى ما مصتيلى وظبطتى زبى هظبطلك كسك

سلمى : ظبطه يا مراااد انا مبسوطة اووووووى

قعدت اكمل مص ولحس لكسها وادخل لسانى بين الشفرات و ابوسع منطقة العانة وسوتها

وطلعت ايدى امسك بزازها اول ما مسكتها

سلمى : اااااااااأااااااااااااااااااه ... اااااااااه

انا : ايه صدرك بتهيجى من بزك يا بت
سلمى : امسكهم يا مراد امسكهم

سبت كسها وطلعت على صدرها ابوس فيه والحس حلمتها وامصها وارضع فيها

سلمى : ااااااه يا مراد .. مص بزى كمان .. ياما حلمت بكده يا مراد
انا : حلمتى بايه ( وبشد حلمتها بسنانى )
سلمى : ااااااااااااه .. كمان يا مراد حلو اوووى

سبت بزازها ونزلت لكسها تانى الحس وامص فيه تانى

سلمى : مرااد .. اااااااه . اى اى... اااه حلو كمان مص كمان

زودت سرعة المص واللحس

سلمى : اااه يا مراد .. اهههاااا .. اوووف اهه ...

فجأة سندت سلمى بايدها على السرير ورفعت دماغها

سلمى : مراااد .اى .مرااااد ااااااه ..مرااااد
انا : مالك يا بت
سلمى : كمل كمل كمل يا مراد ... ايوة كده .. مرااااد ... حاسة بوجع اووووى يا مراد جوا ...
انا : مالك
سلمى : كمل كمل ..... اااااه ضهرى اوووف رجلى .ااااه اه اه اها اهاااههههاا ههاا اها

فى الوقت ده كانت سلمى بترتعش معلنة خروج اول مرة عسل ( squrit ) ليها معايا


انا : ايوة وصلتى بالسلامة
سلمى : حلو اووووى يا مرااااد. احساس حلو اوووووى
انا ؛ ما انتى حاساه امبارح مع سحر
سلمى : لا دا حسن بكتير اوووووى من امبارح
انا : كيفك
سلمى : اووووى
انا : لسه بدرى لسه مشوفتيش حاجة

لفيت سلمى على بطنها
انا : وقت طيزك
سلمى : استنى ارتاح شوية بس انا تعبت اوووى
انا : راحة ايه مفيش راحة .. ارفعى طيزك

رفعت سلمى وسطها بطيزها
شديت فردتين طيزها بايدى وبان خرم طيزها اللولى بيلمع و محمر

انا : خرمك محمر يا بت .. سحر قامت بالواجب فعلا

نزلت بلسانى على خرم طيزها لحس فيه ودواير بلسانى عليه من برا ورحت زاقق لسانى جوا طيزها

سلمى : ااااااااااه يا مرااد .. اااااااه يا حبيبى
انا : حلو يا بت
سلمى : اوووووى .. يا حبيبى

دخلت لسانى تانى وبدأت انكها بلسانى

سلمى : ااااه .. اااااه حلو اوووووى يا مراد ... اووووى حاسة بحاجة غريبة اوووى وانت بتعمل كده

انا : اوعى يا بت تعملى حاجة ( بضحك)
سلمى : متقلقش ما سحر قالتلك مجهزانى ( بتضحك بشرمطة )
انا : اه يا عيلة لبوة
سلمى : لباويك يا قلبى

اول مرة سلمى تشتم نفسها هنا عرفت خلاص ان سلمى بقت رسمى معايا

كملت بلسانى ثوانى مكملتش دقيقة وجبت صباعى الوسطانى وبدات احسس بيه على خرم طيزها ودخلته ابعبصها كان واضح انه سالك جوا كويس

انا : سالك اهو يا بت

طلعت صباعى و خلتها تمصه واديتها واحد كمان تمصه وروحت ادخلهم مع بعض

سلمى : اى اى اى اى

كان ناشف على الاتنين

ماديت ايدى اخد البنج والفازلين
فجأة سلمى اتعدلت

انا : ايه مالك
سلمى : اصل
انا : ايه يا بت
سلمى : عايزة اسئل سؤال
انا : دا وقته اسئلى
سلمى : انت عملت مع سحر من ورا ؟
انا : من ورا .. اسمها نكتها فى طيزها ؟
سلمى : ايوة عملت
انا : اسمها ايه يا سلمى
سلمى : ماااشى ... انت نكت سحر فى طيزها ؟
انا : هى الى قالتلك
سلمى : يعنى نكتها
انا : لا لسه .. ليه
سلمى : اثل سحر قالتلى اديك حاجة انت لسه مخدتهاش منها
انا : اه اللبوة .. تمام
سلمى : طيب هتنكها فيها
انا : ايه مش عايزانى انيك حد فى طيزه غيرك
سلمى : يعنى يا مراد لو قالتلك نكنى فى طيزى هترضى
انا : بصراحة لو طلبت اه

كنت بحاول اهيجها اكتر معايا بس مكنتش اعرف عى بتفكر فى ايه

سلمى : يبقا هى عندها حق
انا : فى ايه مالك يا بت
سلمى : فعلا لازم اديك حاجة هى فعلا مش هتديهالك
انا : يعنى ايه
سلمى : حاجة سحر فعلا مش هتعرف تديهالك مهما عملت
انا : قصدك ايه يا بت

سلمى نامت على ضهرها وفتحت رجلها ومدت ايدها بصوابعها شدت شفرات كسها كل ده وانا مبلم

سلمى : ده الحاجة الوحيدة الى مش هتعرف سحر تديهالك ( بترتعش )

انا محسيتش بنفسى .. الا وانا ماسك شعرها وشديتها ناحية وشى

انا : انت ايه اتجننتى يا سلمى .. ده ايه ده الى بتطليه انت عارفة
سلمى : ايوة عارفة و متأكدة انا بقول ايه .. مهو لازم تاخد خاحة منى مش عندها ..
انا : للدرجة دى بتنافسوا بعض يا سلمى
سلمى ( بحرقة ) : انا مش بنفسها .. انا مش زيها هى احلى منى .. واجمل ..وجسمها احسن .. و كمان كانت متجوزة .. يعنى انت هتاخد منها كل الى انت عايزه .. فاكيد هتهملنى بالنسبة ليه

هنا حسيت قد ايه سلمى بتغير من سحر بدرجة كبيرة وخايفة انى اسيبها واهملها عشان اختها مفتوحة وهى لا

انا : يا بت مش كده مش ههملك لا
سلمى : حتى لو كده .. اصلا انا قولتلك محدش هيخده غيرك .. فمش هتفرق دلوقتى او بعدين يا مراد فأرجوك وافق متعيشنيش فى رعب اكتر

هنا سبتها ووقفت رايح حاى افكر وابصلها وهى كل ده ساكتة وبتبصلى
وانا جوايا ( طب اعمل ايه طيب انا دلوقتى مكنتش متوقع كده .. كده خلاص مفيش رجوع طب اراضيها طيب واقولها مرة تانية ولا ايه )

سلمى ( دموع فى عنيها ) : مش عايزنى صح يا مراد

هنا حسيت بسكينة فى قلبى جوا وصعبت سلمى عليا اوووى وقولت فعلا هى مش هتديه لحد وكده كده انا هخده فيلا

لقيت نفسى طلعت وحطيت وشى قدام وشها وحطيت دماغى فى دماغها

انا : انت عارفة ان مفيش رجوع بعد كده

سلمى هزت راسها على انها موافقة

هنا نيمتها على ضهرها و نمت فوقها وخلاص قررت افتحها

قعدت ابوسها من شفايفها و الحس رقبتها وابوسها وجيت جمب ودنها

انا : سلمى جاهزة
سلمى بصوت مبحبوح : ايوة

هنا خدت زبى و مشيته على كسها
سلمى اتنهدت وقعدت ترتعش
كان كسها مليان افرازت وغرق زبى وانا بفرشها

انا : هدخل يا سلمى
بصتلى سلمى وفتحت عنيها وهزت راسها
سلمى : ماشى ..

حطيت زبى على اول كسها و بدأت ازق زبى
وجسمى كان مولع اوووى اكتر من اى مرة نكت فيها سواء ماما او سحر .. فعلا لان اول مرة افتح واحدة فتح طبيعى
زقيت زبى وحسيته دخل سنة

سلمى : اااااااااه ( وبتمسك الملاية )
انا : ايه
سلمى بتبلع ريقها : مفيش مفيش كمل

هنا زقيت زبى تانى براحة خالص لحد مدخلت الراس
كان كسها مولع نار من جوا زى ما يكون زبى فى فرن

سلمى : ااااااااه ااااه وبتشد اوى فى الملاية
انا : ايه يابت
سلمى بسرعة : مفيش مفيش .. كمل

هنا زقيت زبى لحد مدخل ربعه وحسيت ساعتها ان زى ما يكون طريق مسدود واتفتح

سلمى : ااااااااااااااااااااااااااه ... اااااااااااااااااااه

حسيت بحاجة سخنه اوووى على زبى .. هنا عرفت خلاص ان مفيش رجوع ده ددمم سلمى.. ددمم بكارتها ... انا فتحت بنت خالتى خلاص
طلعت زبى منها
وبصيت لقيت عليه نقط ددمم تقيلة ونزل نقط على الملاية
سلمى كانت عمالة تنهج اوووى ونفسها بيهدى مكملتش دقيقة

سلمى : خلاص يا مراد بقيت بتاعتك رسمى كمل
انا : بلاش دلوقتى
سلمى : متخفش .. تعال يلا

هنا انا كنت مولع اكتر وهموت واكمل التجربة وفعلا عملت بكلمها
ودخلت زبى بكسها لكن المرة دى زقيت لحد النص وبدات انيكها براحة خالص
وكانت اهاااات سلمى كلها انا عارفة ان معظمها الم
بس الغريب انى بطول اوى .. بس المرة دى مكملتش دقيقتين بسبب سخونة كسها
وطلعت زبى بسرعة ونطرت لبنى على كسها و بزازها
ونمت جنبها بنهج

مش عارف المرة دى ايه الى حصل وليه كنت بنهج جايز من رهبة الموقف وان خلاص خدت عذرية سلمى الى كانت مستلقية جنبى بدون كلام فقط .. تنظر لى

ثم اعتدلت سلمى ونامت برأسها على صدرى

انا : ايه هنام كفاية المرة دى و نكمل مرة تانيه
سلمى : خلينى كده شوية

محستيش بنفسى ونمت
صحيت لقيت سلمى لسه نايمة على صدرى

انا : سلمى . بت انت نايمة
سلمى : لا صاحية يا حبيبى
انا : مالك
سلمى : مبسوطة وفرحانة واسعد واحدة دلوقتى فى الدنيا
انا : ديما يا قلبى
سلمى : انا بحبك
انا : وانا كم .....

اتفتحت الباب فجاءة

انا : خالتو
سلمى : ماما وبتلم جسمها بايدها
خالتو : بتعملوا ايه يا كلاب يا اوساخ يا انجاس بتعملوا ايه ... عملت ايه يا نجس
سحر كانت واقفة وراها مبتسمة
انا : خالتى استنى هفهمك
خالتى : تفهمنى ايه يا وسخ يا كلب تفهمنى ايه انت
انا : يا خالتو
خالتى : خليك مكانك .. وانت يا وسخة اطلعى خدى يا سحر البت النجسة دى فى الاوضة التانية .. ورنى على خالتك تيجى .. تشوف النجس عمل ايه

طلعت سلمى وامها رزعتها قلمين ورمتها برا الباب وقفلت الباب
حاولت البس هدومى

خالتى : زى ما انت يا كلب زى ما انت
انا : يا خالتو
خالتى : مسمعش صوتك يا كلب.. كده كده تضيعنا وتضيع بنتى يا كلب .. اه دا انا بعتبرك ابنى وبدخلك بيتى و بأكلك و بأمنلك و ...........

اختفى صوت خالتى من اذنى وحدث لى شئ غريب تذكرت فيديو التى كانت تضاجع نفسها به ما هذا لماذا اهتاج الان .. ماذا يحدث لم اشعر بنفسى الا وانا اهحم على خالتى مرة واحدة وامسكها ادفعها الى السرير

خالتى : اوعا يا كلب يا حيوان اوعا يا زبالة بتعمل ايه
انا : انا هعملك الى نفسك فيه
خالتى : اوعا يا وسخ يا نجس اوعا
انا : انا مش بتنيكى نفسك و بتتخيلنى يا لبوة انا الى نجس انا

رفعت العباية بتاعتها ولقيت بنطلون ترنج بيتى تحت وتحت الكلوت مديت ايدى دخلته على كسها العب فيه و طلعت ابوسها بالعافية وثبت جسمى عليها
كل هذا وخالتى تحاول الفرار من تحتى

خالتى : اوعا يا وسخ هتعمل ايه يا نجس انا خالتك يا كلب اوعا

انا : خالتى اه .. الى بتعد تلعب بنفسها وتتخيلنى بنكها صح .. ولا ايه

سكتت خالتى وهلة ثم عادت لصراعها
خالتى : بتقول ايه يا حيوان انت بتقول ايه اوعا
انا : الى سمعتيه يا لبوة مش ده كسك الى بلعب فيه الى بتتخيلنى بنيكه اه ( بدعك كسها جامد)

خالتى : لا لا انت كداب اوعا .. اوعا محصلش

اتفتح الباب وكانت سحر واقفة على الباب

خالتى : الحقينى يا سحر الحقينى يا بت
انا : اطلعى واقفلى الباب يا بت
سحر : حاضر يا سيدى
خالتى : ايه .. سحر . يا بت
انا : شوفتى مفضلش فى البيت غيرك وانت عايزة فايه
خالتى : لا اوعا عيب يا ولا انا زى امك انا خالتك

نزلت على شفايفها ابوسها وكانت عانلة تيعد وشها عنى و تحركه يمين وشمال وعمالة تضرب فى صدرى بايدها
هنا دخلت صباعين مرة واحدة فى كسها

خالتى : ااااااااااااااه وضمت رجليها قفلت على صوابعى .... يا وسخ شيل ايديك يا كلب وعنيها بتدمع

هنا نزلت على شفايفها واتمكنت منها وخدتها فى بوس كانت قفلة بوقها لكن من لعبى فى كسها حستها خلاص هاجت و بدأت تتجاوب
طلعت على ودنها اشعللها اكتر ..اهمس
انا : هتتناكى على السرير الى بنتك لسه مفتوحة عليه

خالتى تنظر لى بذهول هل انا ابن اختها .. نعم كانت تتمنانى .. لكن لم تتوقع ان نصل لهنا فقد كان كل هذا خيال لها
ثم عادت لوعيها مرة اخرى وبدأت تقاوم

خالتى : اوعا يا كلب اوعا .. اوعا .. انا هموتك
انا : لا انت بقا عايزانى اوريكى

سحبتها على السرير ورفعت العباية لحد وسطها ومسكت البنطلون والكلوت بقلعها وهى بتقاوم وبتش د فيه معايا بتمنعمى اقلعهلها

خالتى : هسرخ والم عليك الناس
انا : سرخى الناس هتقول ايه .. دخلت لقيته فتح بنتها و كان عايز ينكها وكمان بينيك بنتها الكبيرة ..اه

حسيت ان مقاومتها قلت وهنا تمكنت ان اقلعها البنطلون والكلوت لحد ركبها ورفعت رجلها جامد وضمتها عليها
فبقت خالتى بالمنظر ده

( العباية والتسيرت الى تحتها لحد السرة والبنطلون والكلوت لحد ركبها .. نايمة على ضهرها على السرير و انا رافع رجلها لفوق وضممها عليها لدرجة ان وسطها اترفع لفوق شوية )

بصيت فى عين خالتى وسنترت زبى على كسها ولمست كسها براسه
خالتى زى ما يكون اتكهرب واخذت تترجانى

خالتى : عشان خاطرى .. متعملش كده .. يا مراد .. عشان خاطرى .. طب هنلاقى حل . انا خالتك يا مراد

انا : مش كنت بتتمنى دا وانا هحققهولك
خالتى : كانت غلطة .. غلطة يا مراد .. عشان خاطر خالتك
انا : معدش ينفع خلاص .. وبعدين كسك غرقان اهو
خالتى : مراد
انا : هووووس . هحققلك حلمك اهو

دفعت زبرى مرة واحدة فى كسها لحد اخره

خالتى : اااااااااااااااااااااااااااااه ( ممكن الناس كلها سمعتها )
انا : هدى يا متناكة .. هتفضحينا .. يلا بالشفا

بدأت انيك خالتى فى كسها فى نفس الوضعية ادخل زبى واطلعه فيها وبدأت تتجاوب معايا

خالتى : ااااااه . اه اه .. اه .. اه ... اه .... اه

اما حسيت انها بدأت تتجاوب معايا بدأت اسرع اكتر

خالتى : ااااه .. اااه .. اااه ... ااااه ... اااه ... اووووف ..ااااه .. ليه كده ... ااااه ... اااه .... اااه

انا : ايه يا خالتو عجبك
خالتى : اووووف .. اااوف .. ااااه ااااه ( عينها فى عينى )

هنا بدأت انيك جامد

خالتى : ااااه ااااه .. اااه .. فجأة .. حلووو اووووى .. ااااه فينك من زمان كمان يا ولا .... اااه اااه

انا : ايه يا خالتو عجبك زبى .. اه مكيفك

خالتى : اااه يا ولا اااه كمان يا واد يا مراااد نيك خالتك يا ولا .. خالتك عايزاك من زمان

انا : احا .. بتتناكى يا خالتو اه تتناكى من ابن اختك اه من زبه الى لسه فاتح بنتك وواخد شرفها اه يا خالتو

خالتو : اححححح ... اووووف .. يا وسخ ... نيك يا ولا نيك اووووى كمان ... نيك خالتك يا ولا .. نيكلى كسى اووووى ..... اااااه ... اووووف ... اه اه.. اى.... اوف ..احححححح ... زبك يجنن دا الى كنت بحلم بيه يا ولا .. بجد .....اااااه

الباب اتفتح بس المرة دى ... دخلت سحر وسلمى معاها

سحر : انا سامعة واحدة حياحنة .... ايه بتتكيف .... صح ... متكيفة
انا : اطلعى يا لبوة وخدى البت دى معاك وانا اما اخلص هندهالك
سحر : متتأخرش اصل انا كمان عايزة اتكيف
خالتى فجأة : اطلع يا بت برا بقا
سحر : حاضر حاضر دا شكلها مولعة ( بيضحكوا البنتين )

طلعت وقفلت الباب

انا : تعالى اتعدلى كده
خالتى : لا زى ما انت كده عشان خاطرى
انا : انا عايزة تتناكى كده يا لبوة

كملت نيك بنفس الوضعية والطريقة بس بدأت ارزع جامد

خالتى : ااااه اى ايوة كمان اه اه ااااه اهها اه اه .. اى اى نيك يا ولا خالتك شرقانة بقالى سنتين متنكتش .. نيك يا ولا ... نيك كسى كمان .... اه اه اه اه اه اه اه .. نيك خالتك يا ولا . نيك مكان مكنت بتنيك بنتها .. نيكها فى كسها يا ولا

حسيت نفسى خلاص مش قادر من كلامها وان خلاص هجيب
انا : اووووف عليكى ااااه
خالتى : ايوة يا ولا هاتهم بقا ايوة حاسك اهو هتجيبهم هات يا ولا هات لبنك هات .. هات يا مراد .. هات لبن فيا هاتهم فى كس خالتك يا ولا .. اهم اهم اهم جايين.. اهم اهم هاتهم هاتهم هاتهم . ايوة ايوة ايوة اهم اهم... هيجوا هاتهم فى كسى هاتهم هاتهم .. انا شرقانة ايوووووووووة

انا : ااااااااااه ( نزلت لبن فى كسها )
خالتى : اووووووف ااااااااااااااه يا ولا لبنك سخن اوى

مكملتش حاجة ولانى فرهدت من معافرتها ليه قومت من عليها وهى فردت جسمها على السرير

انا : اتكيفتى يا خالتو
خالتى : يلا يا وسخ استريحت كده اما نكتنى
انا : مش كنت عايزة كده

وبقوم من على السرير اتزحلقت ووقعت على وشى

وفجأة

انا : ايه ده ايه ده
سلمى : سلمى ايه يا حبيبى

كنت فى الاوضة زى ما انا وسلمى جنبى

انا : حلم

وفجأة اتفتح الباب فعلا

يتبع


الجزء السابع

الباب اتفتح بجد
صدمت لوهلة بسيطة .. فانا لست بمبصر .. لم افق بعد من حلمى ليحدث ام ماذا
لكن ايقظنى صوتها

صوت : ايه يا عرسان
انا : عريان لا دى مش خالتى .. لا
سلمى : مالها خالتك .. دى سحر .. ماما فين
انا ( افقت عندما سمعت اسمها ) : سحر ... ايه يا زفتة وقعتى قلبى
سحر : متقلقش خالتك عندكم فى البيت وهطول مع امك انا قولتلها هروح البيت واجى وعملت نفسى كلمت سلنى وقولتلها تخلص فى الجامعة وتيجى عندكم عشان امك عزمانا على الغدا
انا : مقلتليش يعنى
سحر : لا ما هى جيت كده .. كنا عندكم وكنا هنمشى بس امك اصرت اننا لازم نتغدا .. فانا قولت استغل الموقف وقلت هروح اجيب هدوم بيتى ليا انا وماما .. وجيت اشقر عليكم

انا : انا كنت لسه بحلم ان امك قفشتنا ..

سحر قعدت تضحك
سلمى : بتضحك الباردة ... ايه الى جابك
سحر : مش بطمن على العرسان فى ليلة دخلتهم .. هاا
سلمى : كل هااا . .. عملت زى ما قولتيلى اديته حاجة انت مش هتعرفى تديهاله
سحر : يعنى ايه
سلمى : اديته دا ( بتفتح رجليها الاتنين )
سحر : يخربيتك ... انت عملتوا ايه ... مراااد

انا : لا بقولكم ايه انتوا الاتنين .. وبالذات انتى يا سحر كتشتغليش نفسك وتعملى خايفة على اختك .. لو كنتى خايفة على اختك مكنتيش خلتيها تعمل كدا دا انت الى مجهزة الدنيا .. فنبطل تمثيل

سحر ابتسمت : ميزتك انك فاهمنى
انا : ايوة انت خدتيها فرصة وقولتى تدخلى سلمى عشان تبقا زيك و متمنعش ان اكون معاكى .. واهى بقت زيك

سلمى : كانت فكرانى مش فاهمة لسه بريالة
سحر : لا كنت عارفة انكم فاهمين .. بس لازم اعمل دور القلقانة على اختها .. وانها اتفتحت

انا : اه عشان تقوليلى هنخل الموضوع ازاى ومعرفش ايه .. وهوب لازم تتجوزوا وهنا تضمنى انك تبقى معانا علطول

سحر : مش بقولك فاهم... على رأى المثل صغير بس يحير ( ضحكة بشرمطة)

انا : هو ايه الى صغير
سحر : لا متفهمش غلط .. انا قصدى غلى سنك ... بس ده ده تنين ( بتشاور على زبى )
انا : طب ايه يلا انا هقوم اخد دش وانزل ... اروح وانت يا سحر انت وسلمى تيجوا بعدى بربعاية كده

سحر : لا انا بعدك بشوية اه.. سلمى كده هتيجى بعدى بنص ساعة كده

سلمى : اشمعنا

سحر : اصل يا حبيبتى هتخشى تملى البانيو مايه دفية كدا وتعد ربع ساعة فيها .. عشان يا عروسة ميحصلش التهابات او حاجة وكمان يثبت على كده

انا : يا خبرة
سحر : عيب عليك
انا : طب يلا عشان انا اقوم امشى
سحر : دلوقتى ايه .. طب انا عايزة ارتاح انا كمان .. ايه هتسبنى كده
انا : لا مش النهاردة .. عندى ماتش بالبيل عايز ابقى بصحتى ( قصدى على معركتى مع ماما )

سحر : اه فعلا لازم تبقى بصحتك شكله هيبقى ماتش جامد ( تضحك بخبث )

انا شكيت فى كلامها بس قولت عادى دى سحر .. اكيد متعرفش حاجة

خرجت فى طريقى للحمام

سحر : صحيح ماما عملت ايه معاك فى الحلم
انا : مفيش عملت معاها زى ما عملت معاكم
سحر : ايه ...... ( بذهول )
سلمى : ايه ...... ( بذهول )
انا : لا دا فى الحلم ( بضحك )

سلمى فجأة : عايز تنكها

انا الى حصلى كدا كان اكتر من الاندهاش سلمى بتقول كده لفيت و ببص عليها لقيت سحر بتبصلها باستغراب

سلمى : ايه مستغربين ليه عشان تبقى كملت بقا ونبقى براحتنا .. وبعدين هى نفسها فيك فهتبفى سهلة
سحر : حلو كلامك بتفكرى بس هنعملها ازاى

انا : احا انا وقعت فى جوز شراميط مش بنات
سحر : ياخويا عشان يبقى من كل صنف ولون .. وبعدين مش بتقولوا ان الدهن فى العتاقى ( بتضحك بشرمطة )

انا خلاص معتش مهتم بالى بيحصل او معتش عندى مبالة بحاجة اهم حاجة ارضى زبى وامتعه ولكن حب وغيرة هى صحبتها معروفة

سلمى : بس ازاى بقا
سحر : مش عارفة .. هنحلها
انا : بس انا عارف ازاى .. اسمعوا

قعدت اتكلم معاهم واشرحلهم فكرتى بعد ما خلصت وفهمونى

سلمى : جامدة و هتجيب معاها
سحر : جامدة ايه .. دى دماغ شياطين.. انت برنس
انا : تمام .. يلا بينا

قومت دخلت استحميت ونزلت وروحت البيت وسبت سحر وسلمى وطول الطريق عمال بفكر فى الى حصل وكلامى مع سحر وسلمى واتفقنا على خالتى وزبى وقف فى المكروباص زى الحديد .. مخدتش بالى الى اما لقيت واحدة جمبى وانا ببص يمين بالصدفة .. لقيت ست فى نفس سن امى بتبصى ناحيتى وعينها ثابتة تحت ببص لقيت .. التنين عامل مصيبة تحت على اخره .. لميته بسرعة وداريته بايدى .... وهى عدلت نفسها وبصت الناحية التانية .. بصراحة هجت فشخ وقولت اكيد لبوة بس لميت نفسى بسرعة.. فضلت مكمل فى الطريق والغريب انها مكملة ومنزلتش واما نزلت الشارع نزلت معايا .. دخلت الشارع،... وهى معايا .. انا مش فاهم .. لكن المصيبة .. انى وانا طالع العمارة بتاعتنا .. ببص لقتها طالعة العمارة الى قدامنا .. وكانت بتبص و اول ما شافتنى بصيت قدمها وطلعت ... انا مش دى عمارة ابرار ... الست دى اول مرة اشوفها ..... لا مستحيل جايز صدفة وجايز جاية لحد او كان نفسها .. بس لمت نفسها فى الاخر .... لا لا مش الى بفكر فيه

كملت ووصلت للشقة وافتكر المصيبة الى تحت دى وعلى اخرها المواقف هتموتنى .. عدلت نفسى و حاولت المه

فتحت ودخلت
ماما : اهلا يا حبيبى
خالتى : نورت يا هندسة
انا : ايه ده خالتى منورة ( كأنى معرفش يعنى )
خالتى : بنورك يا حبيبى .. تعال هات حضن

انا فى عقلى : حضن ايه يا ولية دلوقتى هى نقصاكى
بس حضن خالتى كان غريب اوووى .. حسيت بشهوة عالية .. بس الغريب خالتى كانت بتحضن جامد ورجليها حكت جامد فى بتاعى ... ايه ده دا مش من الخطة بس كويس يا خالتو .. شكلى مش هطولى

ماما : ايه يا حبيبى عملت ايه
انا : ولا اى حاجة محاضرة مش ممتعة خالص ياسمسم
خالتى : استحمل عشان تبقى مهندس يا حبيبى
انا : حاضر يا خالتو هستحمل
خالتى : خالتو ايه يا ولا بقا تقول لامك سمسم وانا خالتو قولى يا جوجو.. دا انا اصغر من امك
انا : جوجو ( بضحك )
ماما : جوجو يا ولية دا انت الشيب بان على شعرك
خالتو : شيب ايه دا من الجعازات بس يدوبك شعرتين دا انا اصغر منك
ماما : اصغر ايه يا بت دا انت اكتر من عمرك فى البطاقة ( بتضحك )
خالتى : انا دا انا .....
انا مقاطعا : بس بس ايه هتشتغلوا لا انا عايز انا ... خلاص يا جوجو مرضية كده يا ستى
خالتى : ايوة يا حبيبى انت

بضحك وببص لماما لقيت وشها اترسم عليه الحزن

اتضايقت ودخلت وعرفت ان ماما زعلت اوووى
دخلت ادور على غيار ليا ولسه هنادى على ماما

ماما دخلت من باب الاوضة
ماما : خد غيار اهو . عشان مفيش عندك .. كنت بغسلهم
انا ؛ كنت لسه هنادى عليكى
ماما : كنت نادى على جوجو ( باستهزاء )
انا : اه بتغير عليا يا حلو ( صوت واطى )
ماما : ليه عشان ايه انا طالعة

وهى بتلف اديتها اسبنكاية بسيطة كدا على طيزها واتكلمت بصوت خفيف ( همس )

انا : هرضيها النهاردة وهصالحها ..
نظرت ماما لى وقد احسست ان وجهها ظهر عليه الابتسام ونظرت من فوق الى تحت بعيون مغلقة وخرجت تهز طيزها قاصدة

تحدثت قليلا مع اصدقائى على الواتس و مع اسيل التى كنت اهمل رسائلها لانشغالى بما يحدث وقد كانت غاضبة من اهمالى لا اعرف لماذا .. ولكن وعدتها انى ساقابلها بالجامعة .

ذهبت للحمام لاجد احد بداخله
انا : مين جوا
ماما :, انا يا مراد .. طالعة اهو .. ( طلعت ماما ) ... خش وخلص بسرعة عشان تجيب شوية طلبات وتيجى
خالتى : عايزة ايه وانا اقول لسحر تجيبها وهى جاية
ماما : لا انا هنزل انا ومراد نجيب انتوا الضيوف عيب كدا
خالتى : ضيوف ايه يا بت دا بيتى
ماما : طبعا يا حبيبتى
انا : لا انا هسبكم تحبوا فى بعض وهخش اخد دش
ماما ( بجوار اذنى ) : لازم بعد المجهود ( تبتسم )

دخلت الحمام وانا مسغرب فامى لم تعد فقط حريئة فى كلامها بل اصبحت طائشة ايضا وقد تقع فى غلطة ( هل امى تعيش فترة معايدة لسنها كأنها فتاه فى العشرين او فترة الثلاثين )
وهنا مفاجأة اخرى على مرآة الحمام مكتوبة

( ذبك الهايج الى انت دخلت بيه ده مش هيخش فيا يا بتاع جوجو )

هنا ادركت ان امى غيرانة من خالتى و من دلعى لها .. لكن لو علمت انى انوى نيكها ماذا ستفعل ..

استحممت وخرجت وكان لا بد من اخراج بعض المنى لان هذا الزب بهذا الوضع الذى ساصبح فيه فى المنزل سيصبح موقف فى اشد الهيجان فالاربعة واحدة ترغب بى والثلاثة الاخريات فعلا نمت معهم

عندما خرجت ماما كانت لابسة عباية سمراء
ماما : يلا عشان نروح السوق نحيب الطلبات
انا : يلا

نزلت انا وماما رحنا السوق و كانت ماما بتجيب الطلبات لكن شاهدت ما لم اتوقعه فالعبائة من الشمس بان ما تحتها
ما هذا ماما ترتدى كلوت فقط تحت العبائة ما هذا لا يوجد شئ اخر .. ايه ده


سحبت ماما من ايدها وطلعت برا السوق

انا : هو ايه الى انت لابساه ده
ماما : فى ايه عباية مالك
انا : عباية ايه يا وسخة انت .. هى وصلت لكدا دا الشمس ضربت فى العباية وباين يا ست الكل الكلوت الفتلة الى تحتها .. لابسة كلوت فاتلة ونازله بالعباية على العرى .. ماشية مع معرص
ماما : لا يا حبيبى مقصدش خالص كدا .. انا قصدى حاجة تانية
انا : حاجة ايه حسبنا اما نرجع البيت .. انت .. ماشى
ماما : طب تعالى معايا قبل ما نرجع البيت واقولك قصدى
انا : قصدك ايه واجى فين
ماما : تعال بس
انا : ماشى اما اشوف

تمشيت خلف امى حتى لا يلاحظ احد ما ترتديه
دخلنا وسط بيوت غير طبيعية فلم تكن مثل البيوت التى نسكن فيها بل كانت كبيوت القرى كثيرا فى شارع ضيق .. يسوده الهدوء الشديد.. لما لا واغلب هؤلاء الناس هنا اما موظفين فى عملهم او يأخذون قيلولة
ماما : استنى بس هنا كده
ثم دخلت امى فى شارع ضيق اخر لم يكن شارع بل كان فارق بين منزلين قديمين وواضح ان احدهم قديم جدا ثم انعطفت يمين ..لم انتظر كثيرا حتى وجدت امى تشير لى بالقدوم

اخذت انظر حولى وفوق .. وانظر اليها واحرك رأسى باستغراب لتشير لى مرة اخرى .. تاكدت انه لا يوجد احد .. ودخلت وعندما اقتربت من امى

انا ( اهمس ) : ايه انت جاية هنا ليه فى ايه
ماما ( تهمس ) : تعالى بس

اخذتنى ودخلت فى الزاوية الضيقة التى اكتشفت انها ما هى الى زاوية فى اخر البيت لم يكن طولها اكتر من مترين

انا : ايه ده فى ايه حاين هنا ليه ( اهمس )
ماما : مش هنتكلم كتير بقا انت عارف

وضغت امى الحقيبة على الارض ثم لفت ورفعت العبائة ..
ماما : يلا يا مراد بياكلنى اوووى
انا : انت مجنونة يلا نمشى دا انت اتجننت
ماما : مش همشى انا هموت وخرمى بياكلنى اوووى ومش هقدر استنى كل ده انا خالتك وولادها فى البيت دلوقتى ومش هيمشوا الا بالليل خلص بقا .. مش قادرة

شعرت بالخوف الشديد والرعب هل وصل الحال لهنا هل تريد انى ان انيكها فى الشارع ما هذا ... لكن كان لجسمى اجابة اخرى فقد اشتد زبى بدرجة كبيرة

ماما : مراد يلا يا ولا

لم اشعر بنفسى الا وانا انزل بنطلونى وبوكسرى ليخرج زبى شامخ يعلن عن نفسه وقد احسست انه ينبض
هنا انزلت ام كلوتها الاحمر الفتلة ( لمن يتزكره )....
وتفت على ايديها ودعكت خرم طيزها
انا هنا هجت فشخ وابتعد كل شعور الخوف الذى كنت به ولم ادرك الا وانا ابصق على زبى واخد زبى ادخله فى طيز امى

ماما ( تهمس ) : براحة يا مراد ماشى

لم اشعر بنفسى الا وانا ادخل واخرج زبى بداخل امى خروج ودخول

ماما بصوت منحفض : اووووف .. حلو اوووى يا حبيبى كان وحشنى
انا : اه يا هايجة فى الشارع بقا ده قصدك
ماما : ايوا يا ولا كمان .. حلو اووى ...
انا : ليه كده
ماما : بتاكلنى اوووى .. وخالتك اما عرفت ان ابوك هيمشى قال ايه هتبات فمش هنعرف نعمل حاجة
انا : توصل لدرجة انك تفتحى طيزك فى الشارع
ماما : خلص يا ولا اصل معتش هقدر اسيطر
انا : انتى لبوة اووى يا ماما
ماما : ايوة يا حبيبى نيك مامتك اللبوة فى الشارع ايوة نيك طيزها يا ولا
انا : هفشخهالك يا علقة
ماما : ايوة افشخها وهات لبنك فيها يا ولا يشيل الاكلان
انا : بتاكلك للدرجة دى .
ماما : اه يا ولا اوووى ... مكنتش قادرة استنى
انا : بتاكلك عشان كده ولا عشان عارفة انى لسه طالع من سلمى
ماما : اووووووووووف . يا ولا اه .. اكتم بقى بسرعة يا مراد

مديت ايدى وكتم بقها .. لقيت ماما بتترعش ورجليها بتتهز وحسيت بحاجة بتنزل على زبى
عرفت انها جابت
انا : اه يا لبوة هيجانة كده بتجيب فى الشارع يا لبوة
ماما : اه يا مراد هات بقا فى امك السخنة .. طيزها بتاكلها يا مراد شخ لبنك فيها
هنا انا مصدقتش خبر .. ومكملتش دقيقتين وجبت فيها وهيا جابت تانى وانا بجيب

فقت وقولتلها
انا : يخربيتك البسى يلا

لبست وطلعت ابص بعينى اشوف على اول الشارع لو حد معدى واتسحبت ووصلت لاول الشارع الى بين البيتين وقعدت ابص ملقتش حد .. ايه الشارع ده دا ولا بيت الدعارة .. ايه الهدوء ده
شاورت لماما خرجت بسرعة وطلعنا مشينا وطلعنا من الشارع

انا : يخربيتك ايه ده يا قحبة كده الى عملتيه
ماما : كنت مولعة وطيزى على اخرها و جوجو ( باستهزاء ) هتبات
انا : مش كنت كاتبة على المراية مش هتلمس طيزى
ماما : انت بتصدق انا مقدرش استغنى عنك
انا : اه . ماشى .. ويا ترى كام مرة نزلت دى بالطريقة دى
ماما : وحياتك اول مرة يا مراد .. ومعرفش قلبى جابنى ازاى لكل ده
انا : وعرفتى المكان ده منين
ماما : اصل ده كان شارع واحدة زملتى فى المعهد .. و كنت عارفة الشارع هنا من ايام ما كنت بجيلها .. لسه زى ما هو بالظبط متغيرش
انا : وعرفتى منين بقا الزنقة دى
ماما : مفيش انا عارفة الفرق بين البيتين .. وقفتك وقولت اشوف لو دخلنا جوا الى برة هيش ف ولا لا .. اتفاجأت بالحتة دى
انا : يا سلام.. هصدق ماشى
ماما : انا عمرى ما كذبت عليك
انا : ماشى يا ستى .. طب لو مكنتيش موجودة
ماما : كنت هخليك تاخدنى على السطح عندنا
انا : اخدك على سطح العمارة انت بتهزرى صح
ماما : لا مش بهزر فى اوضة الخزان بتاعنا
( كل خزان على العمارة معملوه اوضة حواليه )
انا : لا دا انت مخططة بقا يا ماما
ماما : اه .. مهو انا مكنتش هنام كده بالاكلان ده
انا : اكلان بردوك ... ولا الموضوع اياه
ماما : صحيح . عملت ايه
انا : لا مش هينفع فى الشارع
ماما ( بسخرية ) : شارع .. دا انت لسه زنقنى فى الشارع
انا : انا بردوك
ماما : اومال مين الى لبنه فى طيزى ده
انا : ماشى ماشى حسبنا لوحدنا
ماما : بس ايه رايك ..
انا : اتلمى بقولك اهو خلينا نروح
ماما : كده كده هنبقا براحتنا بكرا وانا عارفة ان ده هيكلع عليا بكرا
انا : كويس انك عارفة
ماما : لا مش كويس انى عارفة انا مبسوطة انى هارفة لانى عارفة هيحصل ايه
انا : بقولك اتلمى احنا ماشين فى الشارع مسمعش صوتك لحد ما نوصل
ماما : حاضر يا سى السيد ( بتضحك )
انا : هووووووووف

طلعنا على اول الشارع الرئيسى وقفنا تاكسى ورجعنا البيت

واحنا طالعين
ماما : انت مسحت المراية صحيح ولا نسيت
انا : اه .. مستحها ( بس جوايا مش متأكد )

دخلت البيت ولقيت سلمى وسحر موجودين كانوا وصلوا.. ولقيت الوضع عادى بيتكلموا عادى وسلمنا على بعض
وعملت نفسى مزنوق ودخلت الحمام اتأكد انى مسحت الكلام
لقيته ممسوح اطمنت

طلعت قعدت هزرت شوية مع خالتى و ولادها وانا فى دماغى الهيجان الى باين عليها وماما حيت بعد ما غيرت ودخلت خالتى غيرت هى كمان فى اوضتها وسحر وسلمى
وقامت ماما وخالتى دخلوا المطبخ
ولقيت سحر بتغمزلى وسلمى مبتسمة فضحكت انا كمان

سلمى : هاتلنا فلم اجنبى ولا حاجة نتفرج عليه
سحر : هات فلم رومانسى
انا : الرموض اهو هاتوا الى عايزينه انا هخش البلكونة اشم شوية هوا

دخلت البلكونة ابعد عن الهيجان الى جوا ده واصفى نفسى بشوية هوا من الى حصل واعيد ترتيب افكارى
وانا فى البلكونة بفكر فى الى امى عملته وانى لازم احط حد للكلام ده .. لان انا مكنتش عايز انها تبقى كده ... ولا كنت اتخيل انها هتوصل للشراهة دى للجنس لدرجة انها تعمل المخاطرة دى .. وممكن تكررها تانى ... ودا خطر .. ايوة كانت تحربة مثيرة جدا وجديد.. لكن تغور قصاد خطورتها .. اهم حاجة .. لازم احط حد للموقف ده

فى وسط ما انا سارح فى تفكيرى حسيت بحد جيه جنبى

ببص لقيتها سحر
انا : يادى اليوم الى مش معدى
سحر بتبص بصة غريبة : مش هيعدى ليه
انا : شايفى بصتك دى ومش عايزاه يعدى اتلمى امى وامك هنا

سكتت سحر واتنهدت وقربت شوية منى

انا : يا بت اتلمى

سحر جيت جنبى خالص وبصوت هادى

سحر : عايزة اسئل سؤال يا مراد
انا : شكلك مش هتجبيها لبر اسئلى
سحر : هو طيز خالتو حلوة ؟!

انا : ايه .... ( مذهول ومصدوم من السؤال )

سحر : طيزها حلوة ؟..... ( تضحك بخبث )

يتبع
.. ........

الجزء الثامن
المنظر كما هو فى البلكونة
نظرتى بذهول ابتسامة سحر الغريبة

سحر : مالك خشبت كده ليه
انا : اصل .. اصل ..
سحر : مالك ( بتضحك)
انا : هو انت عارفة انت بتقولى ايه انت اتجننتى
سحر : مالك يحبيبى دا لو بيحصل يبقى فل .
انا : انت اكيد اتجننتى يا سحر ... اكيد
سحر : طب العباية الى طلعت دى كانت مبقعة من ورا ليه .. دا لو مش انت يبقى مصيبة
( بتحاول تجرجرنى )
انا : اتلمى يا بنت انتى .. انت عارفة بتقولى ايه .
سحر : خلاص بلاش دى..

طلعت سحر تلفونها ..... وفتحت تسجيل ...
سحر : اسمع كده

ايه ده دا صوتى انا وماما وانا بنكها ايه ده منين ده

انا : ايه ده عنلتى كده ازاى
سحر : مفيش يوم ما كنت بكلمك على سلمى كنت انت فى اشتباك مع سمسم ومخدتش بالك انك مقفلتش السكة ( بتضحك بشرمطة )

انا : وما اتكلمتيش كل ده
سحر : بصراحة انا اصلا شاكة من اول ما نمت معايا انك نكت قبل كده .. اصل دى مش طريقة اول مرة .. واتأكدت

انا : ايوة ...ازاى يعنى .. بردوك سكتى لحد دلوقتى
سحر : اصل خلاص اتاكدت مية فى المية ان سمسم هتوافق على انا عايزاه
انا : لا بجد وايه الى انت عايزاه

سحر : .......تتتكلم

انا : لا دا انت اتجننتى اكيد مش هيحصل مش هتوافق ...
سحر : انت موافق
انا : مش عارف
سحر : خليك ورايا بس وانا اخليهم خاتم فى صباعك كلهم
انا : هو انت عبيطة .. خاتم ايه ... بصى بقا .. انا الى عملته معاكم ده .. سمسم عارفة بيه ... ومن الاخر كده انا مش بحب ولا واحدة فيكم .. انا بس بتمتع بيكم .. ارتحتى كده ...
سحر : مهو يا حبيبى انا عارف. كل الى انت بتقوله .. بس ده ميمنعش بردوك انك عايز تنوع ويبقى براحتك انت

انا : انا مش فاهمك .. انت كده ازاى
سحر : هقولك حاجة بس .. انا مش وحشة لا .. انا بحبك بس مش اكتر .. وكل الى انت بتفكر فيه قبل ما تقوله انا عايزة احققه ليك

انا : مش عارف ومش فاهم .. واكيد سمسم مش هترضى للى قولتيه

سحر : سيبها عليا بس .. وانا هقنعهم كلهم .. بس قبل الكلام مع سمسم او سلمى .. لازم .. خالتك تيجى تحتك

انا : انت ايه يا بت ... خالتك وتحتك ... انت عارفة ان دى امك وانت عايزانى اعمل فيها ايه ...
سحر : ولو بنتى .. مش ممانعة
انا : انا بجد بدأت اخاف منك بجد
سحر : اوعا تخاف ابدا .. الا حالة واحدة لو قررت تبعد عنى ... وحتى فى دى كمان مش هعرف اعملك حاجة بس هعمل للى حواليك وبيبعدونى عنك

انا : انت ايه يا بت انتى .... وبعدين انا ايه ده ... اربعة
سحر : هههههههه....... شكلهم هيكونوا خمسة
انا : خمسة ايه ده
سحر : بالى واقفة فى البلكونة منزلتيش عينها من علينا من ساعة ما دخلت و شها جايب الوان عشان عمالين نتكلم كده واحنا قريبين لبعض

بصيت ناحية البلكونة لقيت ابرار واقفة وفعلا باين على وشها انها فيها حاجة

انا : ايه ده ازيك يا ابرار
ابرار : ازيك يا مراد
انا : ايه يا بنتى مش تكحى
ابرار : مرضيتش ازعجكم
انا : ازعاج ايه بس .. اعرفكم..... دى يا ستى ابرار جارتنا لسه ساكنة مكملتش كتير ..... ودى بقا سحر بنت خالتى واختى الكبيرة

ابرار رسمت ابتسامة على وجهها بسيطة عند سماع هذا

ابرار : ازيك يا سحر .. عاملة ايه
سحر : كويسة يا حبيبتي انت عاملة ايه
ابرار : كويسة ... انا اول مرة اشوفك.
سحر : اه ما انا اصلا .. مش هنا قاعدة فى اسكندرية مع جوزى

هنا استغربت ليه سحر قالت كده .. بس اكيد هفهم

ابرار : متجوزة ..
سحر : اه بقالى خمس سنين .. وبحى كده زيارات والنهاردة من حظى خالتى عزمانا على الغدا
ابرار : اتشرفت بيكى
سحر : وانا كمان يحبيبتى بجد هدخل انا بقا اساعد سلمى عشان اتفقنا .. سلام يا ابرار
( تنظر لى وتغمز ثم تنظر لابرار وتبتسم )

دخلت سحر

ابرار : شكلكم قريبين من يعض ( بكسوف من نظرة سحر )
انا : ايه
ابرار : قريبين من بعض
انا : اه دا اختى الكبيرة دى وسرى كله معاها
ابرار : انت شكلك كده طيب وكويس و بالذات مع عيلتك
انا : مليش غيرهم
ابرار : ممتحرمش منهم
انا : ولا انتى متتحرميش من حبايبك

صوت من داخل الشقة
صوت : يا ابرار
ابرار : ايوة يا ماما فى البلكونة
صوت : بتعملى ايه ( يخرج صاحب الصوت الى البلكونة )

ايه ده مش هى دى ايوة هى الست الى كانت فى الميكروباص

نظرت والدة ابرار الى وقد وضح الارتباك الشديد على وجهها فهى تعرف ماذا حدث بيننا وها نحن هنا جيران

ابرار : شكله يوم التعارف العالمى يا عم .. دى ماما ... ودا يا ماما .. بشمهندس مراد جارنا وزميلى فى الجامعة قدى بالظبط
والدة ابرار ( بتردد ) : ازيك يا مراد .. عامل ايه
انا : كويس يا طنط

صوت ماما من داخل البيت
ماما : مراد
انا : ايوا يا سمسم .. فى البلكونة
ماما : تعال ركب الانبوبة على الفرن يا ولا
انا : حاضر .... استأذنكم انا بقا

دخلت جوا
ابرار : ولد كويس اووى يا ماما .. ماما .... ليلى
( ليلى .. اسم ام ابرار )
ليلى : ايه يا حبيبتى
ابرار : مالك سرحتى كدا ليه
ليلى : لا مفيش حاجة
( فعلا شكله حلو والاحلى الى عنده .. ده )
ابرار : لا يا ماما انت شكلك فى حاحة شغلاكى بجد
ليلى : ايه لا مفيش يلا نخش نتغدا .. يا بت
ابرار : يلا يا ماما

دخلت انا جوا ..

انا : ايه يا سمسم عايزة ايه ..
ماما : تعال يا مراد هات الانبوبة وتعال ركبها على الفرن الى فوق يلا
انا : فرن الى فوق ايه يا ماما .. متعملى فى فرن البوتجاز
ماما : صغير اخلص بقا خلينا نطلع يلا هات الانبوبة

خدت الانبوبة وماما طلعت قدامى بتهزر فى طيزها يمين وشمال .. رسالة واتس .. مش وقته

انا بصراحة زبى وقف اوى طلعت الدورين ودخلنا الاوضة

اوضة على السطح محطوط فيها فرن و كل عيلة بتركب عليه انبوبة من عندها لو هتشغله وقليل اوى اما يشتغل

ماما : ركب الانبوبة خلينى اولع على الصنية
انا : حاضر يا ماما

ركبت الانبوبة لماما وفتحتها وبجيب التلفون اشوف الرسالة

رسالة من سحر

سحر : براحة عليها عشان بتاكلها ( ايموجى بيضحك .. و غمزة )

اللبوة دى شكلها هتجبلى صداع بس حلو .. شكلها كده هتروق وتحلى على الاخر .. وشكل الايام الى جاية.. هتكون جامدة ...

رسالة تانية واتس .. بس من سلمى
سلمى : هنبدأ بقا الى اتفقنا عليه
انا : تمام .. يلا

حلو اوى كده اول خطوة فى الخطة هتشتغل مع خالتى
حلو

ماما : ولا يا مراد مالك
انا : ايه مالى
ماما : انت مش شايف

لاحظت ان فعلا زبى واقف من كل الى فكرت فيه سواء خالتى او امى او ام ابرار حتى وهنا لاحظت حاحة غير طبيعية فيا انا فعلا الستات الكبيرة بتهيجنى اكتر من الصغيرين دا حتى من غير ما احس

ماما : يا ولا مالك ...
انا : مش عارفة
ماما : من الى حصل فى الشارع .. ( بتضحك )
انا : اه ما انت هتشوفى ردى عليه بالليل
ماما : ممكن على فكرة منستناش لبليل
انا : بتفكرى فى ايه تانى يا وليه
ماما : لا مفيش بس بقول ممكن تدينى جزء دلوقتى
انا : جزء ايه .. لا انت مش مظبوطة

بس بصراحة ماما النهاردة هتموت من الهيجان وهتموتنى معاها

ماما : ايه يا ولا سرحت ليه ... عجبك الموضوع .
انا : موضوع ايه
ماما : اقلع .. يلا محدش بيطلع هنا .. اقلع ... عايزة واحد كمان
انا : لا بقولك ايه مش ناقصة دلوقتى
ماما : هو انا هستناك .. تعالى يلا اهو .. خرمى تعابنى اووى
انا : هو انا مش لسه معبيكى يا ولية
ماما : عبى تانى

وراحت وقفت ماما على الباب ورفعت القميص وكانت من غير كلوت


انا : هو انت قاعدة من ساعتها من غير كلوت
ماما : لا قاعدة بالكلوت بس قلعته وانا طالعة
انا : قلعتيه وانت طالعة
ماما : اقولك الصراحة
انا : اكيد
ماما : انا بجد هيجانة اووووى من ساعة ما كنت زانقى فى الشارع فعملت حجة الفرن و دخلت الحمام ظبطتها وقلعت الكلوت
انا : احا ايه ده
ماما : بجد الزنق طلع حلو اووى يا مراد وانا طالعة عشان تزنقنى امك هايجة اوى وعايزاك تزنقها يامراد
( قالتها اوى بنبرة رجاء جعلتنى اكون شديد الهياج و لم اجد نفسى الا وانا مشتد القضيب نزلت البنطلون ووقفت وراها عند الباب )
انا : هو البتاع دى هتقعد قد ايه فى الفرن يالبوة
ماما : زى ما انت عايز يا حبيبى .. بس ريحنى
انا : اووف يا لبوة دا انت بقيت قحبة وهايجة علطول
ماما : يسلم زبك ده هو السبب
انا : بيعجبك يا متناكة ( مسكت صدرها )
ماما : اوووووف .. اووى بيعجبنى .. اووى يا مراد .. بيريحنى
انا : مكيفك يا لبوة ( بحك زبى فى طيزها من برا )
ماما : اه يا قلب اللبوة
انا : انت عايزة ايه يا سمية
( حطيت ايدى بدعك كسها وايد على بزها وببوس رقبتها من ورا )
ماما : اوووووووف .... يا ولا ...... بتتعبى
انا : عايزة ايه سمية ... طالعة ليه هنا
ماما : سمية عايز تتناك منك .. سمية طالعة عشان تركبها وتعشرها ... طيزها بتاكلها وعايزة تتناك ... ااااااااه .. ادعك كسى كمان
انا : ادعكلك كسك يا لبوة .. تاعبك
ماما : اوووووى يا مراد
انا : عايزة تتناكى فيه
ماما : اه بقالك يومين منكتنيش فيه مشتاقلك اوووى بس مش وقته كسى ريحه بايدك بس
انا : اومال عايزة ايه الى يتركب

كل ده بيحصل وانا عمال ادعك زبى من طيزها من ورا و ادعك كسها وابوسها رقبتها وماسك فردة بزها بعصرها من فوق القميص

ماما : طيزى عايزة تتركب بتاكلنى
انا : ليه مش لسه زنقك فى الشارع ومعبيكى يا لبوة
ماما : عايزة اتزنق واتعبى تانى ... اوووف يا مراد .. متتعبنيش اكتر بقا ...

حبيت اتعبها اكتر مش عارف ليه

انا : طب ايه مش هتدخلى الصينية فى الفرن ولا ايه
ماما : ام الصنية ياخى انا عايزاك انت الى تدخل فيا دلوقتى
انا : يالبوة عشان اما نخلص تكون الصينية خلصت عشان محدش يشك فى حاجة عشان هنطول
ماما : اووف يا مراد استنى هحطها اهو

سبتها ووقفت العب فى زبرى وهى بتبصلى وبتضحك

ماما : انا مش عارفة زب ده ولا شومة يا اخى
انا : ايه عجبك
ماما : مين .. انت عارف اما ابوك يمشى طول ما احنا لوحدينا مش هخليك تطلعه .. هنام وهو جوايا
انا : للدرجة دى تعبك
ماما : اه اصبر احط الصينية واقوم اوريك قد ايه تاعبنى

قعدت ماما على الكرسى قدام الفرن ( كرسى صغير خالص )

جيت وهى قاعدة بعد ما ولعت الفرن نزلت رفعت القميص و دخلت ابعبصها

ماما : اووووف . استنى ثانية احط الصينية
انا : حطيها وانا ببعبصك يا متناكة
ماما : مش قادرة يا ولا انا اعصابى سابت بجد
انا : يلا يا متناكة اسمعى الكلام

ماما خدت الصينية تحطها وانا عمال ابعبص فيها .. اول ما حطيت الصينية وقفت ماما

ماما : انت حرام عليك .. حرام عليك

ودخلت ماما تبوس شفايفى اوووى زى ما هتكون هتاكلهم وزبى كان خابط فى سوتها قعدت تحرك وسطها لقدام وورا بتحك زبى فى. سوتها وبطنها
وفجأة ماما وقفت وراحت قلعت القميص والسنتيانة
وجاية بتقلعنى هدومى

انا : يا متناكة بتعملى ايه افرضى حد طلع
ماما : طز فيهم انا خلاص عايزة الناس كلها تعرف انك جوزى

ودخلت ماما ببوسة فى شفايفى شرهة جدا و كانت بتقلعنى هدومى زى للمجنونة زى ما يكون واحدة متناكتش بقالها سنة

ماما : بحبك اووى يا مراد بجد بحبك
انا : وانا كمان بحبك اوووى
ماما : مراد .. عشان خاطرى .. نيكنى جامد زى ما بتنيك
انا : انت عايزة تفضحينا

نزلت ماما من غير ما ترد فى وضع الدوجى وشدت طيزها


ماما : يلا خرقى بياكلنى اوووى نيكه
انا : قومى مصى يا متناكة الاول

اتعدلت ماما ومسكت زبى بتدعكه بايدها ..
ماما : اووف .. انت ايه الى بتعمله فيا ده ( بتكلمى زبى )
خلتنى كلبة ليك اوووف

وهوب خدته فى بقها
ماما : اغغغ اغغغ اغ اغ ا غا غ اغ ا.اااااه .... امممممممم ....اااامممممممم.اوووف ..... ااااها امممممممممممم. اغ اغ اغ اغ اغغغغغغغغغغغغغغ

ماما : حلو كده يلا يا مراد خرقى معتش قادر لفت وفتحت طيزها تانى

نزلت على خرمها بلسانى احلس فيه شوية و عمال ادعك بصوابعى فى زنبورها

ماما : اووووف عليك بتتعبنى يا ولا انا معتش اقدر استحمل كده ... حرام عليك .
انا : مش تعبانة لازم اريحك يا بت
ماما : انت كده بتتعبنى اكتر بتولع فيا يا مراد
انا : مش قولتلك وانا زنقك فى الشارع هحاسبك استحملى
ماما : ما انت زنقنى هنا على السطح اهو
انا : شكلك بقيتى كلبة زنق يا قحبة
ماما : انا اى حاجة معاك يقلبى .. بس ريحنى بقا

بدأت احس ان ماما من كتر اللحس والمص الى بعملها فى كسها وطيزها بلسانى و صوابعى الى بتفرك كسها .. بدأت تتهز عرفت انها خلاص على اعتاب انها تجيب

هنا جيه فى دماغى افشخها زى اليابانين وقفتها وزنقتها فى زاوية ضهرها للحيطة ووشها ليا

انا : افتحى رجلك دى كده
ماما : كده
انا : ايوة .. خدى مصى دول كده
( اديتها الصابعين الى فى النص تمصهم )
ونزلت على ركبى قدام كسها ودخلتهم




ماما : بلاش كده كده صعب اوووى يا مراااد
انا : صعب ايه دا انا هفشخك

بدأت ادعك جامد فى كسها ومش سايبها خالص وهى عماله تطلع بوسطها لقدام وترجع لورا

ماما : مراد حرام مش قادرة كفاية . مراااااااااااااااااااااااااااااد .... اغغغغغ.. ااااااااااااااه
وبدأت تنطر من كسها وهى بتترعش جامد

انا : كل ده يا متناكة
ودخلت صوابعى تانى
وقعدت افركها فى كسها من وا مطولتش المرة دى

ماما : ااااااااه يا مراااااااااااااد حرام عليك يا مرااااااااااااااد ... هجيبهم تانى ...... اااااااااااااااااااه
نجرت تانى ميتها من كسها فى احلى ( squrit )
شفت فيه ماما وقعدت تترعش و قعدت على الارض

انا : لا لا لا .. مفيش قعاد قومى لازم تجيبهم تانى
ماما : معتش قادرة اقف حرام عليك تعبتنى ياخى ..

انا : طب انتى حرة بقا اتعدلى كده
ماما : هتعمل ايه
انا : هفشخك بجد...

هنا انا رفعت رجليها وقعدت على رجلها بجسمى ورفعت دماغها تبص على كسها

ماما : حاسب صعب اوووى كده .. انت هتعمل ايه
انا : مش قولتلك هفشخك

ومديت ايدى تانى لكسها



ماما : حراااااام عليك بقا حرااااام عليك يا اخى ... اااااااااااااااااه انا معتش قادرة
وارتعشت ماما جامد تانى ونطرت ع ماية كتير اوووى لفوق

ماما : اااااااااااه انا مش قادرة .. خلاص مش عايزة انا تعبت اووووى .. كفاية .. عشان خاطرى
انا : مش انتى الى تقولى كفاية انا لبنى لسه فى زبى ما طلعش .. يلا نكمل

( بمد ايدى تانى لكسها ) فى نفس الوضع

ماما : لا لا .. بجد لا .. لو بتعز امك وبتحبها خلاص انا معتش قادرة بجد ... خلاص
انا : ايه خلاص .. مش هتقدرى
ماما : اه مش هقدر خلاص .. انا تعبت تعال بقا دخله معتش قادرة ...
انا : لفى يلا

اتعدلت ماما فى وضع الدوجى تانى

تفيت على خرم طيزها وتفيت على زبى ودعكته من الراس

انا : هخرقك يا لبوة اهو
ماما : اخرق امك يا حبيبى

دخلت زبى للراس وهوب نزلت بيه علطول

ماما : شهقت .... ااااااااااااااه .. يا مفترى
انا : هدى صوتك يا لبوة لحد يسمع
ماما : حاضر بس نيك

انا عايزة كده ( طلعت للراس ونزلت تانى )

ماما : ااااااااااااه ايوة كدا بجد .. نيك كده يا دكر

اهو يا لبوة ( طاااااااخ )

ماما : اوووووووف .. ايوة .. ايوة ... يسلم زبك .. ايوة

( طاااااااااااخ )

ماما : يا عنتيلى يا دكرى .. يا خيالى ... اااااااااااه .. خرمى اتفشخ يا دكرى

شلت زبى و ببص على خرمها لقيته بقا نفق


انا : احااااااا دا بقا نفق يا لبوة
ماما : البركة فى الحفار الى حفره ده .. يسلم ..
انا : انا مفترى كده
ماما : انت مش مفترى انت بتفسخ الواحدة تحتك
انا : ياااه انا عايز افضل باصص لخرقك كده
ماما : اهون عليك تسيبه كدا .. مولع وزبك على بابه .. نيكه ياا مراد .. ريحه

دخلت زبى تانى وبدأت انيك تدريجى

ماما : حلو اوووى يا مراد زبك بيكيف
انا : متكيفة يا قحبة
ماما : اوووى يا دكر القحبة
انا : مين الى ركبك يا لبوة
ماما : انت يا قلبى
انا : انا مين يا بت
ماما: دكرى وخيالى و نياكى .. عنتيل البيت والعيلة الى نياكها كلها ...
انا : انت ايه

ماما : شرموطتك
انا : وايه
ماما : لبوتك

هنا هجت اووووى وبدأت ارزع

ماما : اااه اااه اااه .. اااه اااه . اى اى اى اى اى .. طيزى ... طيزى ااااى .. اه .. اه .. كمان .. نكها

انا : انيك ايه يا لبوة

ماما : نيك طيز امك نيكها

انا : امى مين

ماما : امك سمية .. امك اللبوة الشرموطة .. ااااه اه اه .. نكها يا مراد ...نكها نكها يا مراااااد ..... نيك شرموطتك .. لبوتك ... المومس بتاعتك .. نيك طيزها يا ولا .... افشخها .... اااه اه اهااااا... دقها يا ولا .
. دق امك المحرومة دقها ..... طيزززززى .اااااااه .. نيكها ... متعها .... طيزى المتناكة ..... ااااااه ... اااااه .. تانى ... هجيب.....هجيب.... ااااااااااه . جاين ..اه اه اه .لا ااه اه اه اه اه اه اه اه ... هوف هوف هوف هوف هوف
اه اه اه اه اه اه ... ايوة اااااااااااااااااااااااااااااه

جابت تانى وانا مطلعتوش من كيزى فضلت انكها ومكملتش دقيقة بعدها وكبستن فى طيزها وكبيت لبنى فيها وقعدت على طيزها


فضيت لبنى كله فى طيزها وقعدت ثوانى على طيزها وبعدين قمت من على طيزها ولبنى بينزل منها

انا : مبروك فشختك يالبوة .. اتفشختى
ماما : اااااااه .. اااااااه .طيزززى ..طيزى .... اااااها

حرفيا كان تحتها بركة مية من كسها ومنظرها كان يجنن
واللبن بينقط من طيزها ... قعدت اضحك على منظرها ووحوتها

ماما لسه زى ما هى متحركتش

ماما : حقك تضحك حقك .. ما انت فلقت طيزى .. حقك
انا : يعنى اتكيفتى
ماما : من اول مرة ركبتنى وانت علطول مكيفنى يا مرااد
انا : ياريت ميكونش حد سمعك يا لبوة
ماما : اوووف .. عدت على خير .
انا : قومى البسى وبوصى على الصينية دى لتكون اتحرقت
ماما : اخد نفسى بس
انا : يلا يا سمسم معلش عشان محدش يشك
ماما : يشك ايه دا اذا مكنوش عرفوا ( بتضحك )
انا : يلا

بلف. احيب هدومى البسها لقيت الباب موارب وكان ده المنظر
سحر واقفة على الباب مطلعة صدرها وبتلعب فى كسها
وبتبصلى بكل هيجان وبتنهج .. وحركت شفايفها بدون كلام ( عايزة اتناك )


انا بشاورلها تمشى
وفجأة دخلت سحر الاوضة واتكلمت وهى بتقرب منى وبكل هيجان و نحنحة ومحن

سحر : عايزة اتناك انا كمان يا مراد عايزة اتناك

نزلت عليا كالصاعقة خلاص الموضوع وصل لاخره
سمعتها ماما

ماما : ايه ده مين .. سحر .. يالهوى اتفضحنا اتفضحنا .. يالهوى

بتدارى جسمها بايدها و بتشد القميص عليها

سحر : متخافيش يا خالتو انا كمان عايزة اتناك زيك يا خالتو ... مراد عشان خاطرى انا كمان انا كمان يا مراد .. منكتنيش من ساعتها

انا واقف مذهول ومش قادر انطق .... اه سحر عارفة انى بنيك ماما .. بس مش ده كان اتفاقها معايا ...

الاتفاق ( فى البلكونة )
فلاش باك
انا : ايوة هتعملى ايه
سحر : مفيش .. انت قولها انى عرفت وان عايزة اجيبك هنا .. وخلاص وكده هنعيش براحتنا .. وسلمى كمان تجيلك هنا
انا : احاا هو انا هقلب بيتى شقة دعارة
سحر : شقة دعارة ايه هو احنا من الشارع دا احنا مراتاتك
انا : ايوة دى ازاى وبتفكرى فى ايه
سحر : بصراحة
انا : اكيد
سحر : عايز. انا و مامتك نبقا تحتك على السرير سوا
انا : ايه عايزانى اجمعكم مع بعض
سحر : اااه نفسى اوووى . انت عارف انى بحب امك اووى .. وصدقنى هتوافق اسمع انت كلامى بس

عودة للحاضر

انا : سحر اطلعى انزلى يا سحر دلوقتى مش هينفع
سحر : مش هقدر صدقنى تعبانة .. انت ملمستنيش من يومها .. تعبانة اوووى معتش هقدر
انا : عملتى الى فى دماغك بردوك
سحر : مقدرتش استحمل بجد مقدرتش استحمل

ماما استجمعت نفسها ولبست السنتيانة والقميص وجاية تطلعى

سحر : استنى يا ماما استنى رايحة فين .. متقلقيش .. انا عارفة .. متقلقيش ..
ماما : اوعى
سحر : يا حبيبتى متخافيش .. انا فاهمة وعارفة قد ايه بتحبى مراد .. وانا كمان بحبه زيك ... انا عايزاك تعرفى ان فهماكى يحبيبتى وعارفة قد ايه بتعبروا عن حبكم كده
ماما : عايزة ايه يا سحر
سحر : عايزة يتعمل فيا زى ما كان بيعمل فيكى .. واحشنى اوووى

مدت سحر يدها على كسها وطلعتها

سحر : شوفى غرقان ازاى معتش قادرة
ماما : طب اوعى عندك اهو انا هنزل
سحر : تنزلى ليه .. مش نفسك تشوفيه بينيك حد تانى
( بتقرب من ماما )
سحر : اه مش عايزة تشوفى زبره وهو رايح جاية فيا وتشوفى ابنك دكرك وجوزك وهو ركبنى ... اااه مش عايزة تعرفى بينكنى ازاى

مدت سحر ايديها على كس ماما تلعب فيه

ماما : اوووووف سحر ايعدى عشان خاطرى انا مش قادرة يا سحر .. مرة تانية
سحر : مفيش احسن من دلوقتى مش عايزة تتناكى تانى
( بترفع لماما القميص تانى )
ماما : سحر سبينى يا سحر اما مش قادرة مش هعرف يا سحر
سحر : مش قادرة .. ايه فرهدك .. ما انا شيفاها وهو فشخك وبيدقر طيزك ... اتملت لبن صح
( مدت سحر ايدها على طيز ماما ومسحت بصوابعها على خرم طيزها )
ماما : اااااااااااه .. ( هاجت من كلام سحر وحركتها )
سحر : ايه ده لبنه اهو شيفاه من طيزك يا ماما .. من طيزك
( بتدخل صوابعها فى بقها تمصها )
ماما : سحر ابعدى يا سحر عشان خاطرى انا هنزل وانت اعملى الى عايزه معاه
سحر : مش عايزة تخدى واحد كمان دلوقتى
ماما : اوووووف سحر ( بدأت تنهج )

وهوب خدت سحر شفايف ماما فى شفايفها وقلعت سحر كلوتها وقلعت ماما ملط تانى
بقت ماما ملط و سحر بالتوب بس الى على بزازها

هنا انا زبى بقا نار وحديد ولا ول مرة يقف ويتشد بالطريقة دى ما الى بيحصل ده مش طبيعى

سحر وهى بتلعب فى ماما

سحر : سمسم عايزاك تتفرجى على ابنك وهو بينكنى .. بينيك بنت اختك ويفشخها زيك .... شايف زبه هايج ازاى

انا كل كده واقف متسمر فى مكانى زى مكون اتشليت ومش قادر اتحرك من الى بيحصل قدامى عمرى ما وصل فى مخيلتى انها هتوصل لكده
وفين على السطح فى الاوضة

فجأة سحر جيت عليا ومسكت زبى
سحر : انت هايج كده ليه .. هايج عليا انا وامك ..

هنا لقيت نفسى بمسكها من رقبتها جامد

سحر : اااااه .. انت شكلك سخنت جاااامد اوووى يا ومراد

انا : انا هخليكى تجيبى ددمم من الى هعملوا فيكى

كل ده وماما واقفة جنب الحيطة عريانة

نزلت سحر على زبى الى زى الحديد والى من شدة سخونيته العروق هتنط منه

سحر : ماله يا ولا مشدود كده ليه .. ايه كده . دا هتبقى نيكه عسل

دخلت سحر زبى علطول فى بقها تمصه
سحر : امممممممممممممم حلو اوى طعمه جميل يا مرااااد .... امممممممممممم ... اغغغغغغغغغغغ. اااااااه طعمه حلو يا ولا ... اووووى ( بتبص لماما ) .... طعمه حلو يا سمسم .... حلو اووووى ... مش لسه كالع من طيزك...... شايفة بمصه وهو طالع من طيزك

هنا ماما بدأت تنهج اوووى ونفسها بدأ يعلى وتتهز وفجأة مسكت بزها اليمين باديها و طلعت بيه تمصه .. وايديها التانية نزلت على كسها .. انا هنا ولعت

يدل ما كانت سحر الى بتمص مسكت دماغها و بدأت لنيكها فى بقها

سحر : اغ اغ اغ ا غ اغ اغ اغ اغ ا غ اغااا غاغ ا غغا غاغ اغغ اغاغ اغ اغ ال... هيييييييييييه هيييييييييه ..
انا : افتحى يا متناكة بقك تانى
سحر : اغ اغ اغ ل غ اغ ا غا غ اغ اغ اغ غااا غاغ لغا غ اغ اغ ل غ اه غى غى غاااااااالااا. .. هييييييه ييييييه
ااااااااااااااه
انا : يا متناكين
سحر : انت مالك هايج كده ليه

لقيت نفسى بشد سحر وبقرب من امى الى جنب الخيطة ملط بتلعب فى نفسها
هنا ماما وقفت لعب و بصتلى قعدنا نبص لبعض ثوانى وبدأت ماما تنهج اوووى وجسمها يتهز
....
انا : افتحى رجلك دى كدا ايوة افتحتى

نزلت سحر عند كسها ..
انا : الحسى كسها يا بت

سحر مكدبتش خبر و بدأت تلحس كس ماما
كل ده وانا لسه ببصلها .. اول ما سخر لمست كسها بلسانها
ماما : اااااااااااااااااااااه
هنا خدت شفايفها ودخلنا فى بوسة شهوانيه جدا جدا جدا و مسكت بزها بايدى حرفيها بفعص فيه واشد حلمتها جامد واقرص ومديت ايدى التانية بعبصتها فى طيزها مكملناش فى الوضع ده دقيقة
وماما بدأت تتهز اوووى وترعش وسمعت سحر بتشفط عرفت ان ماما جابت تانى
ونزلت ماما على الارض من شدة التعب مهى لسه جايبة اربع مرات قبلها معدتش قادرة تقف

لقيت سحر بتقف وبتبصلى وبطلع لسانها .. لقيت نفسى فجأة بخش فى بوسة جامدة اوووى مع سحر وعمال اشفط فى لسانها. بقها ...

سحر : اااااه .. اااااه .. اووووووف ... ااوف .. قفشلى صدرى .. يا مراد

رفعت سحر التوب وطلعت صدرها و لقيت حلمتها وقفة جدا جدا ومشدودة لقدام .. مسكتها الحسها و امص فيها اووووى واعضها واشدها بسنانى

سحر : اوووووف يا حبيبى قطعه قطعهولى ... قطعلى صدرى ده ... الى مهيجنى ده .. ااااه . مراد عايز. احيب زيها يا مراد

انا : عايز. تحيبى يا متناكة تعالى

زى ما كنت موقف امى عملت مع سخر وبصيت لماما ...

انا : بص سحر هتتفشخ زيك اهوووو

ماما بصت ومفتحتش بقها
مسكت سحر بنفس الطريقة وسحر عمالة تتحرك مع ايدى وتترعشى وانا بفشخ كسها بصوابعى .. وجبت كابع الابهام وانا بلبعب بصوابعى جواها وبدعكها من جوا وضغطت على زنبورها جامد بيه
هنا سحر بدأت ترتعش وتتهز جامد هنا عرفت خلاص انها جمعتهم وهيطلعوا خلاص فى اى لحظة
قعدت ادعك جامد مكملتش حاجة ولقيتها بتضرب ( squrit ) وصل لنص الاوضة الكركشة بتاعتها . ونزلت على الارض وهى ساندة على الخيطة وبتنهج جامد

سحر : اااااااه .. اااااااااه .. انا اول مرة اوصل لكده .. ايه ده يا مفترى انت ... ايه ده

سبتها ولقيت نفسى رايح لماما بوقفها و مسكت شافيفها تانى وزانق زبى ودفى سوتها جامد و دخلت ايدى بعبصتها فى طيزها الى كانت كلها لبن فعلا .. ونزلت على على بزازها امصها وارضعها ومن شدة هيجانى عضيت حلمتها جامد ..
ماما : اااااه . يا مفترى حرااام عليك .. يا مفترى .. معتش قادرة صدقنى .. ارحمنى خلاص مش هقدر ...

طلعت صوابعى من طيزها واديتها تمصها

انا : مصى لبنى الى طالع من كيزك يا قحبة

مصيته ماما صوابعى وكانت هتبلعها

نزلتها تقعد وجبت زبى لبقها

انا : طب مصى يلا زبى ده ... مصيه عشان ادخله فى بنت اختك مصهولى ... يا لبوة

ماما بصت لعنايا كده ثوانى

انا : مصى يلا عشان اريح بنت اختك

دخلت ماما زبى فى بقها تمصه

سحر : مصيه يا ماما مصى زب ابنك عشان يدخل فى كسى يطفى نارى

وقفت سحر و اديت وشها للحيطة وضهرها ليا وقلعت التوب وبقت ملط وشدت طيزها

سحر : يلا يا ماما مصيه عشان ينكنى .. يلا يا مراد كسى مولع عايز زبك


مقدرتش اكمل مع ماما
سبتها واول ما سبتها رجعت تسند على الحيطة وكانت خلاص معدتش قادرة تعمل حاجة

روحت على سحر الى كان كلامها يهيج اطخنها جبل

سحر : مامتك مصتلك زبرك عشان تنكنى بيه يا مراد هتدخله فى كسى

هنا مسحت كسها على شفراتها

سحر : اوووووووووووووووووووه ... دخله بسرعة

هنا رشقت زبى فى كسها جامد

سحر : اووووووووف . دخل بيزفلط .. امك مصاهولك حلو

انا : خخخخخخخخ أحا .. هفشخك يا بنت العرص

هنا بدأت انيك سخر بسرعة وارزع جامد فيها

سخر : ايوة ايوة ايوة كمان كمان كمان يا مراد نيكنى يا مراد نيك كسى نيكه بزبك الى امك مصهولك يا مراد .. نيك يا ولا نيك سحورتك لبوتك عشيقتك .. نيك العلقة بتاعتك يا ولا ارزع ارزع فيها ارزع كما اه اه اه .. يخرابى على زبك .. اااه يا دكر اااه . نياكى .. نياكى .. بتناك انا بتناك .. كسى بيتناكى كسى بيتناك ... مش قاااادرة ... انا ااااااان.ااااااااااى اوووووه ...
وفجأة شدت سحر نفسها جامد لدرجة انها وقفت على مشط رجليها

وفجأة سحبت زبى منها وطلع منها نافورة من كسها
حيت بايدى قعدت ادعك فى كسها يمين وشمال وخبطت على كسها خبطتين وسحر بترتعش

انا : انت لسه شفتى حاجة

رجعت تانى زبى لكسها فى نفس الوضع على الواقف وقعدت انيك فى كسها لحد مخلاص معتش قادر

سحر : ايوة ايوة انا حاسة بيك .. هاتهم وعشرنى .. عشرنى بلبنك .. فولنى .. املى كسى .... هات لبنك فى كسى املاه . ايووووووووو اهم هات بقا

انا : خخخخخخخ ااااااااااه

وفضيت لبنى فى كسها ووقفت دقيقة لحد ما نام وطلع من كسها

سحر خدت نفسها وراحت ناحية ماما الى كانت قعدة بتتفرج عليا انا وسحر وهى ملط وماسكة بزازها وكسها .. مخدتش بالى انها رجعت تلعب فى نفسها تانى الى اما سحر راحتلها
لفت سحر وفنست قدام وشها وفتحت كسها بايدها

سحر : شوفى يا سمسم لبن ابنك نازلى من كسى ازاى شوفى ... الدكر الى جبتيه لبنه مالى كسى

ماما فجأة طلعت على كس سحر تلحس لبنى من كسها وتبلعه

سحر : اه يا خالتو اشربى لبن ابنك يا خالتو من كسى .. ا ااااه
مكملتش سحر حاجة وقعدت جمب ماما

وانا روحت البس

عمالين ننهج انا وماما وسحر بس انا اخف بشوية

انا : قوموا البسوا يلا عشان ننزل
سحر : انت لسه فيك حيل
انا : خخخخخ .. احا ايه انت الى هتقدرى ... يلا شيلوا الصينية ... وتعالوا يلا ننزل عشان ميشكوش
سحر : لا لسه فى صينية تانية
انا : فين دى
سحر : مع سلمى برا
انا : اكيد لا مش هتيجى لا لا لا
سحر : لا مش سلمى .. عى اصلا كسها تعابها بكرة ممكن تنام معاك
انا : انت عايزة تعرفينى ان سلمى كمان عرفت

هنا الباب اتفتح وسلمى دخلت بصينية فى ايد وهدوم فى ايد تانية عباية وشورط عرفت انهم بتوع سحر

انا : انت كنت فين
سلمى : واقفة على السلم عشان لو حد طلع
انا : صوتهم كان على
سلمى : ايوة بس تقريبا محدش سمع لانى نزلت للدور الى تحت مكنش واصل اوووى يعنى يدوبك لو حد عارف يسمع بس على السطح هنا كان عالى
انا : عدت على خير.... قوموا البسوا انتوا الاتنينو ننزل عشان اما نخلص ... نقعد كلنا متفاهم ومشرح الموضيع لبعض بس هننزل ولا كان اى حاحة حصلت

سحر : لا انت هتنزل لوحدك .. فيه صينية تانية هتخش ونقعد احنا التلاتى نتكلم كلام مع بعض
انا : احا وانا هروح فين
سحر : فيك حيل صح تعمل حاحة تانية
انا : احا هو فيه انت مش لسه متعشرة
سحر : لا مش انا فى واحدة تحت زمانها ملعوة من الحاحة الى خدتها
انا : احا هو انت عملت الحاجة بجد وهنا
سحر : من اول ما طلعت مع امك انا قولت ابوظها خالص بقا وعدلت خطك .. هى دلوقتى زمانها مولعة .. مش هتاخد فى ايديك غلوة يلا

ماما : هى مين .لا انتوا بتهزروا لا
سحر : استنى انت يا سمسم هفهمك يلا يا مراد

نزلت على السلم ونسيت انزل فى الاسانسير من تفكيرى وعمال افكر طب هبدأ ازاى معاها .. لحد مالقيت الطريق..ولكن كان زبى الى لسه نايك مرتين .. وقف تانى بس .. ده حاجة حلوة اووووى ... هطول فى اول واحد مع خالتى .....

دخلت وفتحت باب الشقة ولسه هنده سمعت صوت من الحمام قربت من الحمام لاسمع
اهات خالتى الى كانت بتضرب سبعة ونص
خالتى : اووووف يا مراد ايوة ايوة اهوووم اااااااااه حلو اوووووى كدا ... ياااه يا مراد ياااااه
مفيش دقيقة وسمعت صوت السيفون وهوب اللوك بتفتح والباب وبيتفتح وخالتى بتطلع

خالتى : شهقة كبيرة ( خبطت ايدها على صدرها ) ... انت هنا من امتا
انا :...................

يتبع

الجزء التاسع

خالتى : انت هنا من امتا
انا : لسه داخل اهو سبتهم وجيت اخش الحمام .. انت مالك اتخضيتى كده ليه
خالتى ( تنهيدة ) : هتخض ليه .. واحدة لوحدها فجأة لقيتك فى وشها .. خلعت قلبى
انا : معلش يا جوجو يا حبيبتى ممكن اخش الحمام

خالتى شافت منظر زبى المتحجر والخيمة الى عمالها وبحلقت فيه

انا : خالتوووو روحتى فين ... .. يا جوجو
خالتى : ايه لا مفيش مفيش .. خش تعالى
انا : ماشى .. بدل مفيش هخش .. اخد دش خلو كده
( بضحك )
خالتى : ماشى .... واهدى شويا فى الحما يا ولا حسمك هيبوش انت محتاج صحتك ( بتضحك بشرمطة )
انا : مفيش احسن من النضافة .. يلا هخد دش

انا معرفش ليه عملت كده مع خالتى ومستغلتش الى سمعته بس قولت شوق ولا تدوق انا مش هطلع من الشقة الى اما اكون بصمت بزبى عليها

خالتى فى المطبخ بتكلم نفسها
خالتى : اووووف ايه ده مالى النهاردة مش على بعضى ليه كده ... الواد ده شكله .. جامد اوووى .. اووف .. ايه ده انا مالى حسمى مولع كده ليه .. يوووه بقا .. اروح اتصنت عليه ... مش جايز يكون جيه من بدرى وسمعنى ... نهار اسود ... طب اروح اشوف ممكن يكون سمع فعلا .. مهو زبه ده مش هيبقا عامل كده من فارغ .. هروح اشوف

دخلت خدت دش .... ببص لقيت خيال ورا الباب عرفت ان خالتى واقفة بتتصنت فعلا .. وهنا بدأت اشتغل واتعمدت تسمع

انا : اووووف عليكى يا خالتووو جسمك كرباج.... مكنة عايزة خيال .. ( قربت من الباب عشان تسمع اكتر )
طيزك دى ايه يا خالتو .. فرس .. عايز انيك فيها .. اووووف ... مكنة مكنة ... انا مش عارف انت جوزك سيبك كده ليه .... ( كل ده وانا عامل نفسى بضرب عشرة عليها وعارف انها وقفة سامعة الى بقوله )
انا لو طولتك تحتى هفشخك ... هفرقع كسك وطيزك من النيك ... هحبلك يا لبوة

انا قولت كده من هنا وهووووب سمعت .. ااااااااه وحاجة بتقع على الارض .. عرفت انها انتهت خلاص و انها كانت بتلعب فى نفسها

عملت انى اتخضيت ولسه زبى زى ما هو حديد وطلعت لافف الفوطة بس على وسطى.. فتحت الباب

كان المنظر خالتى فى عبايتها قعدة قدام الباب على الارض

انا : ايه مالك ايه الى حصل يا جوجو
( زبى كان واقف وواضح اوووى من الفوتة )

خالتى لمت العباية الى كانت لحد وسطها وكلوتها البنى باين ونزلتها

خالتى : لا لا مفيش كنت طالعة الصالة اتزحلقت
( بتبص ليا وهوب عينها جيت على زبى الى هيخرق الفوتة ولقتها برقت ومنطقيتش )

سكت شوية .. اديها فرصة للاستمتاع بمنظره واهيجها اكتر.
انا : اتزحلقت ازاى . ايه ده ماية ايه دى انا لسه داخل ومكنش فيه حاجة

خالتى وشها جاب الوان وبدأت تتلخبط

خالتى : لا مفيش معرفش ايه .. جيت منين .
انا : طب قومى كده

نزلت وحطيت ايدى الاتنين تحت كتافها ومتعمد صوابعى تيجى على بزازها و زبى على كتفها وهى بصت عليه

هنا خالتى بدأت نفسها يعلا وبدأت تنهج

انا : هووووب يلا ( كانت اعصابها سايبة خلاص ومش قادرة تمسك نفسها ) ... مالك
خالتى : مش قادرة اعصابى سايبة
انا : طب اناديلك على البنات
خالتى : لا سيبهم ثوانى وهقوم ....... يلا

هنا رجعت تانى كررت نفس الحركة لكن خالتى قامت معايا

انا : تعالى اسندك لحد الكنبة وهوب خبطت زبى فى طيزها

خالتى : اااااااااااااه ....
انا : مالك فى ايه رجلك وجعاكى

خالتى بتبص فى عنيا وباين على وشها انها مش قادرة خلاص تستحمل

خالتى بصوت يكاد يسمع
خالتى : مش ..قاد.....اااه
انا : مالك يا جوجو
خالتى : مش قادرة ... مش قادرة
انا : ايه اوديكى للدكتور.....( متعمد استهبل )
خالتى : يا مرااد متستهبلش .. مش قادرة
انا : ايوة مالك
خالتى بدأت تنهد جامد والهيجان سيطر عليها من زبى الى لازق فى كيزها
خالتى: يعنى مش فاهم ...
انا : ااااااه ..

هنا مسكت صدرها بايدى الاتنين و زقيت زبى حامد على طيزها

خالتى : اااااااااااااااااااه .. اااااااااه
انا : ايه مالك يا جوجو تعبانة
خالتى : اووووى تعبتنة بقالى كتير يا ولا
انا : تعبانة مالك
خالتى : تعبانة اوووووى
انا : ايوة عايزة ايه
خالتى : عايزاك
انا : عايزانى ايه
خالتى : يووووه يا مراد بقا .. خلص تعبتنى
انا : وانا عملت ايه
خالتى : يا مراد عشان خطرى بسرعة معتش قادرة
انا : عايزة تتناكى يعنى

اول مرة اكلم خالتى كده مكنتش اتوقع فى يوم انها تصدر منى اصلا

خالتى : اووووووووف بقا خلص يا مراد
انا : عايزة تتناكى فين يا جوجو
خالتى : فى كسى

هنا مديت ايدى من قدام رفعت العباية ومسكت كسها من فوق الكلوت الى كان غرقان بمعنى الكلمة..
خالتى : احححححححححححححححححححح

انا : احااااا .. انت مولعة .. يا جوجو كسك متبهدل اهووو ...دى ميتك الى قدام الحمام صح
خالتى : ايوة يا ولا .. جيبها عليك
انا : جايبها عليا يا جوجو عايزة تتناكى من ابن اختك
خالتى : مراااد يلا بسرعة زمانهم نازلين
انا : نازلين ايه لسه قدامهم شوية حلويين لسه الصنينة التانية ( طبعا انا متفق مع سلمى مينزلوش الا اما ارن )
خالتى : طب معلش بسرعة وبعد كده نشوف وقت نبقا براحتنا
انا : احااا انت عايزة علطول
خالتى : يا مراااااادا خلص بقا .. انت ايه حجر مش شايفنى عاملة ازاى
انا : طب تعالى .... عايزانى اركبك فين .. فى اوضتى ..ولا على سرير اختك
خالتى : اختى ..... اووووووووووف .. ايه ده كلامك ده
انا : تعال. على سريرها
خالتى : لا لا خليها اوضتك المرة دى عشان منبهدلش الدنيا
انا : طب يلا ......

خدتها ودخلت اوضتى . وانا زبى فى طيزها وماسك صدرها
دخلت الاوضة وقفلت الباب برجلى وخدتها ناحية السرير
وطبق الاصل الى حصل مع سمية لاول مرة فى اوضتى قلت لازم اعمل زيه

خدتها وقفتها على السرير
انا : فانسى يا جوجو يلا
خالتى : هتعمل ايه يا ولا
انا : هكون هعمل ايه هلعب دومنة هقلعك عشان انيكك وامتعك
خالتى : يخربيييييتك .. كلامك نااااار
انا : فقلسى يا جوجو يلا

فقلست خالتى و اترسمت طيزها قدامى

انا : احااااا طيزك كبيرة يا جوجو

رفعت العباية قلعتهالها خالص وفضلت واقفة بالكلوت السنتيانة. بتاعتها


انا : اوووووف ايه ده الطيز دى يا لبوة
خالتى : عجبتك يا حبيبى
انا : خخخخخخخ حلوة اوووى يا جميلة طيزك تجنن

قعدت احسس بايدى على طيزها و ادخل على كسها و خرم طيزها وهى كلوتها غرقان

انا : احاا انت غرقانة يا جوجو .. ايه ده كله يا لبوة
خالتى : كله بسببك يا ولا
انا : بسببى ليه انا عملتلك حاجة
خالتى : زبك ده السبب
انا : ليه هو كان عملك حاحة قبل كده يا لبوة.
خالتى : من يوم ما حك فيا اول يوم رجعا من السفر وانا موهمة بيه يا مراااد
انا : بجد ليه هو حك فيكى ازاى
خالتى : اما كنت بحضنك كان واقف وحك فى بطنى وشفرات كسى من فوق .. وكان بقالى كتير متلمستيش كنت مقضيها لعب
انا : بتلعبى فى نفسك يا متناكة
خالتى : ااااه يا مراد مهو العلق سايبنى بقاله تلت سنين وانا مبقدرش
انا : بقا حد يبقا معاه المكنة دى والطيز القحبة دى ويسيبها كده يا ولاد
خالتى : بجد عجباك
انا : اما صوتك يجيب اخر الدنيا دلوقتى هتعرفى

روحت نزلت الكلوت بتاعها وبشد فلقتها هوب ايه ده كس نضيف باين انها بتهتم بنفسها اووووووى مفيش شعراية خالص وكس محمر وحلو اوووووى ... بس ايه ده ... الطيز دى مش عادية الخرم ده واسع غير ماما اول مرة

انا : ايه ده يا جوجو
خالتى : ايه يا مراد
انا : ايه الحلاوة دى طيز و كس اوووف عليكى
خالتى : تعبنى يا مراااد اوووى ريحنى
انا : بس ايه ده خرق طيزك واسع ... انت بتاخدى فى طيزك ..... ومين الى ادامى فيها
خالتى : محدش ادانى ياخويا
انا : خخخخخخخ محدش ايه اومال ايه ده

روحت دخلت صابعى فى طيزى اتزفلط جوا

خالتى : اااااااااااااااااااااااااه
انا : احا دا الى محدش لمسه دا نفق.

هوب دخلت التانى

خالتى : اوووووف يا ولا
انا : خخخخخخخ .... مين الى ركبك يا لبوة
خالتى : مفيش حد انا خالتك مش شرموطة .. يا مراد
انا : اومال ايه ده
خالتى : انا الى بلعب فيه بخيار انا بحب نيك الطيز .. وجوزى مش بيحبه فكنت بريح نفسى بالخيار .. بس انت اول واحد يلمسنى بعد جوزى
انا : اوووف لبوة اووووى

نزلت بلسانى على كسها الحس وامص فيه

خالتى : يخربيييييتك يا ولا .. ايه ده .... اتعلمت كدا فين
انا : فى افلام السكس يا لبوة ( بضحك)
خالتى : شكلك خبرة وهتتعبنى يا ولا
انا : انا هخليك تقولى ان دى اول مرة تتناكى فيها بجد
خالتى : خلص

كملت لحس ومص لكسها و مدخل صابعين ف طيزها بلعب فيها وعمال العب اوووى فى طيزها واعض شفراتها واسحب زنبورها فى زى البلية بسنانى

خالتى : اااااااه يا ولا يا مراد .. اووووف كمان اول مرة يحصلى كده يا ولا .... لحسك حلووو .. كمان.
هييييييييييى .... هجيب يا ولا .. اااااااااه

خلتى عملت ( squirt ) بسيط مش شديد المية نزلت من كسها على رجليها
نزلت الحس فيه وامصه
وطلعت لفتها وجبت بقها وطلعت لسانى ودخلنا غى بوسة جامدة وطويلة واحنا فى البوسة فكيت مشبك السنتيانة و قلعتها السنتيانة ودلدلت بزازها الكبير الى كانت زى ماما بالظبط بس حلماتها كانت اكبر و اطول والهالة البنى الى على بزها بنى تقيل

انا : ايه البزاز دى يا قحبة انت هايجة كده ليه
خالتى : من الى بتعمله فيها يا ولا .. انت طلعت جاااامد اوووى ... يخرابى عليك

رحعت ابوسها تانى وايدى الشمال مسكت بزازها بتلعب فيها وفى حلمتها والايد التانية بتبعبص كسها وطيزها

خالتو : حلو اوووووى يا مراد انت برنس ... ارضع بزاز خالتك يا مراد
انا : عايزانى ارضع بزازك ولا انيكهملك
خالتى : عايزاك تبهدلهم بالذات الحلمات دى يا مراد تقطعهم
انا : غالى والطلب رخيص يا قحبة

رميتها على السرير ونزلت فوقها وبايدى الاتنين مسكت صدرها بكل قوة وببقى نزلت على الحلمات مص وشفط ولحس وغض

خالتى : اااااااااااااااااااه ... مراااااااد يا جااااااااامد يا ولا .... اوووووووف ... ايه ده. يا ولا ....... كمان قطعنى يا مراد ..... بزازى بتعشق بقك يا ولا ... انت استاذ كمان يا مرااااد ... افشخ بزازى .... ااااااه ... عضها كمان ... يا ولا ...كلها ... عضها اووووووى ..... اااااااااااه ...اوووووووف يا وحش ...... اووووووف

سبت خالتى ووقفت لقتها تلقائى وقفت ... وبصت الى زبى ( الفوطة نزلت اول ما دخلت الاوضة ) الى كان طالع فى وشها زى قضيب القطر ...

خالتى : يا خراااااابى ايه ده زب انسان ده ولا زب حصان يا ولا عامل كده ليه ..... اومال اما تكبر سنتين تلاتة كمان هتبقى ايه ..... وحش يا ولا ... وده هيتمص ازاى كده .. دا عايز يتمص على اجزاء ( ضحكة شرموطة اووى )
انا : بتعرفى تمصى يعنى يا لبوة
خالتى : ااه بعرف .. وبعدين انا شايفة انك عمال تشتم .. تشتم ... انا بردوك خالتى ... هههههه
انا : خالتى .. ههههههه ... وهو انا بعمل فيكى ايه يا خالتوووو .. اه بعمل ايه دلوقتى
خالتى : انا عارفة
انا : طيب ... اهو ... ( شلت زبى ) .. انا هلبس انا بقا بدل مش عارفة
خالتى : ولاااا متبقاش رخم بقا .. تعال .. هتسيبنى كده تاعبنى كده وتمشى
انا : انا بعمل ايه يا خالتو دلوقتى
خالتى : نايم معاايا .. ووشها احمر
انا : اسمها ايه
خالتى : يا ولااا تعال بقا
انا : اجى اعمل ايه
خالتى : هووف رخم اوووى.
انا : هعمل ايه
خالتى : بتنكنى ( بكسوف اوووى وحطت وشها فى الارض )
انا : تبقا لبوتى وقحبتى ولا لا
خالتى : مقولتش حاجة .. بس انا مش واخدة منك على كده .. مهما كان
انا : اومال هتعمل ايه اما تاخدى ده جواكى ( بمسك زبى )
خالتى : اوووووف مش عارفة .... هاتوا بقا ارضعه شويا
انا : تعالى

خدت جوجو زبى ودخلته فى بقاها و ايه ده جوجو متمكنة بمعنى الكلمة فى مص الزب كانت شرموطة اوووى .. وبتلبعب بلسانها فى فتحت زبى .

انا : هوووووووف بقك سخن اوووووى يا بت .. ايه ده ... هوووووووف ...

حسيت نفسى هجيب سحبتها من بقها ونزلت نيمتها على ضهرها ورفعت رجليها لفوق ونزلت الحس كسها اووووى

خالتى : اووووف يا ولا ايه ده اوووووف ... ينهار ....... حلو مووووووووووووووت ... خخخخخخخخخ .. ااااااااااه
تعال بقا يا ولا .. تعالى يا مراد
انا : عايزة ايه
خالتى : عايزاك
انا : اعمل ايه يا جوجو
خالتى : اوف عليك بقا غاوى تعب ومناهدة .. تعال دخله
انا : ادخل ايه
خالتى : يا ولا بقا يا ولا ......... اوووووف .. دخل زبك بقا مش قادرة كسى مولع
انا : عايزه فى كسك
خالتى : ااااااااااه يا مراااد .... ااااه

مسكت زبى مشيته على كسها ونزلت امص صدرها وانا بفرش بزبى كسها

خالتى : مراااد انجز بقا دخله فى كسى عايزاك اووووى

هنا دخلت زبى فى كسها و زقيته مرة واحدة خالتى زى الى يكون اتسحب روحه
خالتى : هييييييييييييييييى ........ ااااااااااااه .... يخرابى ....... اااااااااه ... فينك من زمان ....

بدأت اتحرك وادخل زبى وطلعه بطريقة رومانسية ..

انا : حلو كده يا لبوتى
خالتى : حلووو اووووى يا دكر اللبوة
انا : انا هفشخك يا خالتو
خالتى : ياريت يا قلب خالتك

بدأت ازود فى سرعة النيك اوووى وبدأت حرفيا ارزع فى كسها

خالتو : ااااااه .. ايوة يا ولا ... يا جاااامد. . انت صعب اووووى ... زبرك بيخرق كسى.... اه اااااااه .. ايوا اخبطه فى بطنى كمان .... ايوة ... ايه ده انت ايه ... كمان يا ولا
انا : حلو كده يا متناكة يا معرصة كده ( زودت الرزع )
خالتو : اااه حلو كمان يا ولا ارزع كمان ايوا ارزع ارزع يا مراد حلو هوووف هوووف ايوا ايوا اااااااااااه اااااااه ولا حساهم اهم فى ضهرى هيجوا هيجوا ااااااااه

لفت خالتو رجلها حوالين وسطى وثبتتنى بيهم و بدأت ترعش وحسيت بشلال سخن بيطلع من كسها

انا : احااااا ايه ده يا لبوة جبتى
خالتى : ااااااااه ... ما انا فيه عنتيل راكبنى .. مبهدلنى
انا : تعالى .. ( عدلتها الدوجى ) عايز احطه فى طيزك
خالتى : لا المرة الجاية انا مش جاهزة المرة دى
انا : انت ناوية لمرة جاية
خالتى : انا مصدقت ان احنا وصلنا لكده اكيد هيبقى فيه مرات
انا : اه يا متناكة يا شرموطة
خالتى : انت شكلك بتحب الشتيمة يا ولا
انا : اه بحب اشتم المتناكة الى بنكها
خالتى : طب يلا عشان متناكتك كسها عايزاك

هنا دخلت زبى فى كسها علطول و بدأت انيك

خالتى : ايوا يا مراد كمان نيك خالتك يا حبيبى الشرموطة الشرقانة ... ارزع يا مراد فى كسى .. ارزع يا حبيبى ... كيفنى يا مراد .. كيف اللبوة ... اااااااه يخرابى يا ولا ... على زبك ده ... ادينى يا مراد اكبسنى فى كسى .. ااااااه يا لهوى عليك وعلى بتاعك ده ... فظيع .. يا ولا..... انت عنتيييييل ... احووووووووووووووووووو
كمان يا مراد ... نيك بقا هات بقا خالتك عايزة تتعشر ... عايزة لبنك يروى كسى .. اروع فى المتناكة .. اه اه اه .. ارزع فى الشرموطة .... يخربيتك هيجتنى فشخ... ااااااه لا لا ...ااااه معتش قادرة ..هاتهم ... فضيهم .. هات لبنك فى كسى .... يلا يلا هاتهم هاتهم يا ولا هاتهم بقا ......... ااااااااااااااااه .... خخخخخخخ. احوووووووو .... ايوووووووووووووووة ..( هنا كانت بتجيب كمان ) وانا معاها

انا : ااااااااااااااااااااه .. اوووووووووووف ااااااه ( كبيت لبنى فى كسها )

ونامت خالتى على بطنها وانا فوقها

انا : ااااه ايه رايك يا متناكتى
خالتى : قلب المتناكة يا ولا بجد .... انا اكتيفت اوووووى .... اوووى ... متحرمش منك انت وزبك
انا : عجبك يا جوجو
خالتو : اوووووى .. دا خلانى اوحوح يا ولا .. زى ما اكون بنت بنوت اول مرة ليا ... اوووف عليك
انا : احااا ايه ده انا جبت فى كسك
خالتى : متخافش انا قاطعة بقالى تلت سنين
انا : يعنى ايه قاطعة
خالتى : يعنى مش هخلف

انا ( ايه ده يعنى ماما زمانها قاطعة ومش هتخلف )

انا : هو يا خالتو الست بتقطع امتا
خالتو : مش شرط يا حبيبى الست بتختلف من واحدة للتانية .. ممكن تقطع فى اول الاربعين فى نصهم فى اخرهم وفى ستات بيقطعوا فى الخمسين عادى وفيه بيكمل مش شرط

هنا ارتحت وخدت نفسى

خالتى : انت بتسئل ليه
انا : لا اصل اول مرة اسمع الحته دى فعايز افهم فهمتى
خالتى : ايوووة
انا : يلا قومى البسى عشان زمانهم نازلين
خالتى : اااه انا نسيت الحق اخد دش قبل ما ينزلوا
انا : دش ايه ..لا مفيش دش هتقعدى بلبنى
خالتى : ايه لا ريحتى هتبان وهتكشف
انا : انا قولت ايه .. السى واقعدى باللبن
خالتى : اووووف عليك بتعمل حاجات طيب

قامت خالتى فعلا لبست هدومها على اللبن بتاعى
وانا خدت الفوطة وغيار المرة دى ودخلت بقا اخد دش وارتاح من اليوم الطويل نيك ده

خالتى : بس انت جامد يا مراد بجد جامد اووووى
انا : اى خدمة
خالتى : المرة الجاية نظبط معاد ونكون فيه براحتنا واكون جهزت صح المرة دى
انا : ااااه طيزك يعنى
خالتى : اتلم يا ولا يا قليل الادب انت .. حتى يقول لخالتو كده ( بدلع )
انا : وبالنسبة للبنى الى لسه معشر كسك ومليك ده ايه ( بضحك)
خالتو ضحكت ضحكة شرموطة اووووى
خالتى : دا بهاريزك .. فضلت خيرك ..
انا : شكلك هتاخديهم كتير
خالتى : ياريت ... بس يا مراد.. عشان خطرى سر
انا : انت عبيطة اكيد سر ( سر ايه دا انت اخر واحدة فيهم )
خالتى : المرة الجاية هفضى البيت و تيجى نقعد ليلة حلوة
انا ،: تمام وهتجهزيها كمان ( بس انا المرة الجاية مش هتبقى لوحدك يا جوجو )
خالتى : ااااه هعيشك ليلة حمرا فعلا زى ما الكتاب بيقول
انا : طب يلا .. عشان هينزلوا .. ايه ده احا .. زمان ابويا راجع دا الساعة داخلة على اتنين يلا

لبست خالتى هدومها على لبنى ودخلت المطبخ تانى

انا خدت التلفون ورنيت على سلمى
انا : ايه خلصتوا
سلمى : بقالنا ربع ساعة
انا : طب يلا انزلوا
سلمى : طيب سحر وخالتو يخلصوا وهننزل
انا : يخلصوا ايه ... لا انت بتتكلمى بجد
سلمى : اااه من ساعة مخلصوا الصينية
انا : لا دا احلوت اوووى وانت معملتيش حاجة
سلمى : اهم طلعوا هقولك لما ننزل

دخلت خدت دش وظبطت حالى وفى دماغى عايز اعرف سحر وامى عملوا ايه بعد ما نزلت لازم واحدة فيهم تقولى وكمان سلمى عملت ايه وهتقولى اما تنزل
خلصت وخرجت من الحمام و لقتيهم فعلا نزلوا
كان واضح على ماما التعب الشديد و سحر وشها كان خلصان .. وخالتى بتمشى وباين انها مهدودة ... مفيش غير سلمى الى كانت بصحتها اه ما هى الى متلمسيتش

جه بابا من برا وقعدنا كلنا وشربنا شاى وقعدنا نتفرج على التلفزيون
بابا كان مشغول فى التلفزيون لكن الباقى عمال يبص لبعضه كله بيبص لبعضه ما عدا خالتى الى بتبصلى وتبتسم وبعدين ترجع للتلفزيون تانى والباقى كله عمال يبص لبعضه
بابا قام
بابا : هااااا استأذنكم انا بقا هنزل اقعد مع الجماعة شوية على القهموة قبل ما اسافر
انا : هتسافر امتا يا بوب
بابا : الساعة ٩ همشى انا وواخد زميلى اتنقلنا هناك
انا : هجى اوصلك
بابا : توصلنى فين احنا صغيرين وبعدين هو معاه العربية بتاعته هنروح بيها
انا : هتسيب عربيتك
بابا : اه هسيبها بس عارف لو عملت فيها حاجة او خبطتها
انا : يا عم متقلقش هترجع تلقيها انضف من ما كانت معاك ( بضحك )
بابا : ماشى يلا استأذنكم
انا : سلام

نزل بابا من البيت وقعدنا كلنا نبص لبعض وحسيت ان كله فيه كلام كتير عايز يقوله

خالتى : اقوم اخش الحمام

هنا انا بصتلها لقتها بتهز رقبتها ب لا يعنى مش هتشيل لبنى

هنا انا كمان قولت انهى اى حوار ممكن يحصل مع ماما او سحر او سلمى لان كل واحدة لازم تتمسك لوحدها مع ان عارف ان اصعبهم هتكون ماما

قمت دخلت البلكونة وولعت سيجارة وكنت بدأت اشرب مكملتش يومين بس خفافى وانا واقف جيت سلمى جنبى

انا : ايه يا سلمى
سلمى : مبسوط وانت مقعدهم كلهم بلبنك
انا : انت فيكى لبن
سلمى : ما انا مش هبقى زيهم ... انا مش هيحصل الا اما انت تكون عايز يا مراااد انا مش زيهم .. مش هدلق نفسى
انا : عرفتى بقا ليه انت مش جواكى لبن .. عشان اليوم الى هنام فيه معاك هيكون يومك لوحدك

هنا حسيت بابتسامة على وش سلمى

سلمى : ايه ده .. انت من امتا بتشرب سجاير
انا : احااااا هو فيه واحدة بتسئل جوزها
سلمى بابتسامة : جوزى. ... لا مش قصدى انا بس خايفة عليك
انا : متخافيش واعمليلى كوباية شاى من ايدك اللولبية دى يلا
سلمى : من عنيا

بصراحة مكنتش عايز اوجع دماغى اكتر مع سلمى فحابيت اطرقها

مفيش شوية ولقيت سحر ...
انا : انا مش هخلص
سحر : انا عارفة انك عايز تقعد لوحدك بس انا دقيقة بس وهخرج
انا : اخلصى
سحر : ايه الدنيا .. خالتك باين انها طايرة فى السما .. عملت ايه
انا : ابقى اسئليها
سحر : لا مس عايزة اعرف دلوقتى هيجى اليوم الى هعرف فيه
انا : صحيح هو انت عملتى ايه مع ماما فوق بعد ما نزلت
سحر : تبقى تحكيلك بكرا فى ليلتكم الموعودة
انا : ليلة ايه ( باستغراب )
سحر : ليلة النونة ( بتبتسم ) ياريتنى كنت بخلف انا كمان
انا : لا دا شكلكم اتفاهمتوا اوووى فوق لدرجة انها تقولك
سحر : ابقى اسئلها هسيبك انا بقا

دخلت سحر ووقفت ولعت كمان سيجارة لاول مرة اولع اتنين ورا بعض كده بس انا دماغى مش قادر افكر ماما حكت لسحر على كل حاجة . طب ليه وازاى .. مش عارف بس هعرف

معرفش ليه وسط كل ده لقيت نفسى ببص على بيت ابرار بدور عليها غريبة مش لقيها بس ايه ده
الشباك بتاعهم موارب ومامتها ايه ده واقفة فى الشباك بتبص عليا بس مش ده الغريب دى واقفة بقميص نوم .. ايه ده .. لا لا
وهنا حيت عينى وعرف انى ببصلها وشفتها بس الغريبة فضلت واقفة بتبص بردوك طب ازاى .. هى عايزة ايه

فجأة بدون اى مقدمات مدت ايدها وطلعت صدرها من الفستان

انا ذهلت من الموقف وبلمت و بقيت مش مصدق .. ايه ده .. ام ابرار

يتبع

















الجزء العاشر




غريب الى بيحصل ده ازاى كده ازاى ام ابرار جلها الجرأة انها تعمل كده .. هو مجرد انها شافت زبى واقف فى الميكروباص تعمل كده .. لا اكيد مفيش ست عاقلة حتى لو عايزة واحد تعمل كده .. الا اذا كانت شرموطة بس الواضح من عيشيتهم انها مش شرموطة ... فيه حاجة غريبة فى الموضوع .. اكيد

ام ابرار اسمها ليلى عندها ٤٤ سنة طولها ١٧١ وزنها ٨٣ بزازها مدورة وطيزها حلوة فوق الوسط وجسمها حلو مش مرهل مهتمة بنفسها
ام ابرار ( ليلى )



البلكونة
طبعا انا كنت واقف مصدوم من المنظر الى شايفه ام ابرار واقفة فى الشباك وهى مواربة الشباك بقميص نوم ومطلعة بزازها برة وهى عارفة ان شايفها و بتبصلى

انا وقفت معرفش ايه الى حصل ليا مش متوقع كل ده فجأة كده
والى زاد الطين بله ان ام ابرار مسكت بزازها وقعدت تفرش فيهم وتبصلى وتعض على شفايفها انا هنا زب كان حديد تانى زب واحد بقاله سنة منكش مش واحد لسه عامل اربع نيكات ومهدود حيلو
وفجأة بردوك لقتها لمت صدرها وقفلت الشباك
انا فضلت واقف مستغرب من الى حصل هو ايه ده بجد هى حياتى مالها قلبت كده حياة جنسية باحتة ستات كل رغبتهم الجنس طب ليه ام ابرار عملت كده .. طب ليه فجأة لمت نفسها ودخلت هل كانت زلة نفس منها ورجعت لعقلها بس الحقيقة مش ده الى خالها دخلت

وسط ما انا واقف بفكر ومبلم خالتى كانت دخلت البلكونة وانا ببص على ام ابرار ودا الى خلها تدخل فجأة

خالتى : مرااد يا ولا .. سرحان فى ايه
انا : ايه لا مفيش حاجة .. اصل .. مفيش
خالتى : سرحان فى ايه .. هييييى يخربيتك ايه ده
انا : فى ايه يا خالتو
خالتى : انت مش شايف عامل ازاى
انا : اووف البتاع ده هيتعبنى
خالتى : يتعبك وانا موجودة ..عيب عليك بس داريه بلاش فضايح
( دخلت ايه وحاولت اداريه فى اللبس )
انا : اهووو كده حلو
خالتى : اه يا قليل الادب بتعدله كده قدامى ( بتضحك )
انا : بعدله قدامك على اساس مس واقفة ولبنه جواكى
خالتى : انا اه واقفة بلبنه بس مش لدرجة تعدله قدامى مهما كان انا خالتك بردوك . وكمان فى البلكونة حد يشوفنا
انا : طيب يا خالتو عايزة ايه دلوقتى
خالتى : بص يا حبيبى الى حصل ده حصل وخلاص بس ده يكون سر بينا محدش يعرفوا خالص
انا : لا انا هخش اقولهم دلوقتى يجماعة انا نطيت على جميلة وعشرتها وانتوا على السطح ( بضحك )
خالتى : يا ولا متقطعنيش بقا الى اقصده انى خالتك
انا : يعنى ايه معتش هيحصل ولا ايه
خالتى : اصبر عايزة اقولك الكلمتين قبل ما حد يخش
انا : سامعك
خالتى : بص يا حبيبى انا خالتك والى حصل ده حاجة مش هقولك غصب لا بصراحة انا كنت عايزاها .. و كويس انها جيت منك بدل الغريب .. بس الى عايزة اقوله انا خالتك قدام الناس .. لكن لوحدنا انت عارف هكون ايه .. فبلاش نفضح نفسنا .. خلينا نرتب امورنا عشان محدش يشك .. ووقت الى هنلاقيه مناسب نتقابل فاهمنى
انا : اكيد فاهمك يعنى ( يشكوا ايه انتى الوحيدة الى متعرفيش انهم عارفين ومرتبين )
خالتى : حبيب خالتو .. اه انا هنام النهاردة بلبنك اصله مدفينى .. انا هدخل بقا
انا : براحة لينقط وانت داخلة

بصتلى خالتى وعضت على شفتها من تحت وحطيت ايدها على كسها

خالتى : متخفش مأمنة عليه كويس ( ضحكة )

دخلت خالتى

هو ايه الى انا دخلت فيه دا شكله عالم واسع وخالص شكلى غرزت فيها ومعتش هعرف اخرج ... ولسه شكله هيكبر اكتر مع الايام

يد تضع على كتفى من الخلف

سحر : ايه كانت بتقولك ايه
انا : انت ايه الى جابك تانى مش لسه داخلة
سحر : بصراحة مقدرتش استحمل اما لقتها جاتلك قولت لازم اعرف كانت بتقولك ايه
انا : ولا اى حاجة بتقولى الى حصل ده سر ومحدش يعرف وكده ..
سحر : اللبوة لو تعرف ان بنتها الى مظبطة الموضوع هتعمل ايه ( ضحكة خفيفة خبيثة )
انا : انت ليه بتعملى كده اختك وامك
سحر : عشان ابقا معاك براحتى وقدامهم كلهم ومحدش يقف فى وشى
انا : لدرجة انك تخلينى انيك امك وافتح اختك
سحر : اولا ماما كانت عايزاك انا سهلتلك الموضوع واختى كانت عايزاك وانا قولتلها من ورا وهى الى اختارت الى حصل وانت وافقت
انا : انتى مش سهلة يا سحر
سحر : سهلة .. انا اولع فى الدنيا عشان انت تكون جنبى بس
انا : يا خوفى منك
سحر : عارف ايه اكتر حاجة مزعلانى
انا : ايه يا ابلة
سحر : انى مش بخلف يعنى مش هعرف احمل زى ماما كده ( ابتسامة ونظرة خبيثة )
انا : اه صحيح عرفتى منين الموضوع ده
سحر : ابقا اسئل ماما بقا
انا : لو دخلتى من غير ما اعرف مش هلمسك تانى
سحر : نعم ياخويا .. لا .. هقولك
انا : ايه ده
سحر : اه يا حبيبى . متلمسيش مين لا انا ما صدقت بعد كل ده عايزنى ... ابعدك لا هقولك
انا : ادينى سامع
سحر : بص يا سيدى
انا : كلى اذان صاغية
سحر : طبعا بعد الى حصل على السطح والمعركة الثنائية الى تمت بينى انا وامك وبعد لبنك الى نزلته .. انت نزلت عشان تركب امى
انا : انت عليكى لسانى ...
سحر : اسمع بقا
انا : اتفضلى
سحر : انا وامك فضلنا بصين لبعض شوية .. سمسم قامت لبست وجاية تطلع لقت سلمى فى وشها .. كبعا اتصدمت .. ان احنا عارفين .. انا خدتها شرحتلها ان احنا منعرفش الى النهاردة وان سلمى لسه عارفة الوقتى .. امك قالت مش هقدر اقعد اسمع انا هنزل .. مسكتها من ايديها وقولتلها انك زمانك راكب امى تحت .. وانها متنفعش تنزل الا اما ترن

فلاش باك ( حوار سحر وماما على السطح )
ماما : ايه مراد بينيك جميلة دلوقتى طب ازاى
سحر : بص يا سمسم الواضح كده ان احنا الاربعة بنحب مراد وبنشوف انه الراجل بتاعنا .. بجد الزوج يعنى
ماما : مش فاهمة بردوك ازاى
سحر : سمسم انا عارفة انك عارفة ان مراد نام معايا و فتح سلمى .. انا كمان انه بينيك قبل ما ينكنى
ماما : وعرفتى منين ..
سحر : كنت بكلمه فى يوم الى كنت بجهز فيه سلمى وبشرحله وانت الهيجان الى حصلكم وانا بكلم وقومت اشتغلت يا جميل وهو نسى يقفل المكالمة
ماما : من يومها وساكتة
سحر : اه لازم اسكت لحد ما اطمن .. بص انا عارفة انك الاولى عند مرااد وانتى فى حته واحنا كلنا فى حتة بس مفيش مانع ان احنا نشارك بحاحة بسيطة
ماما : هو ايه الى مراد دخل فيه ده .. انا خايفة على الواد ليضيع مستقبله
سحر : مستقبل ايه الى يضيع احنا مش هنسمح بكده اه احنا عايزين نعيش .. بس بردوك مش هنضيع مستقبله
ماما : ازاى ده بينكنى وبينكك ودلوقتى راكب خالتو زى ما بتقولى .. وكمان ايه فتح بنت البنوت بتاعتا ولا ايه يا سلمى مبسوطة كده
سلمى : ايوا يا خالتو مبسوطة زى ما انتى مبسوطة وسحر مبسوطة وزى ما ماما دلوقتى تحت زمانها مبسوطة ولا انا مش لازم انبسط زيكم وبعدين زى ما ندانتم ما بتحبوا مراد انا كمان بحبه .. وانا اصلا نش عايزة اكمل كلام معاكم .. انا طالعة وليا راجل هتكلم معاه
سحر : ههههههههههه طب حاسبى على راجلك بقا
ماما : البت دى عملت مصيبة .. فى نفسها وشكلها عايشة ندمها
سحر : هى حرة انا نصحتها بس بعندها ده هى تستحمل هى الى اختارت
ماما : لازم مراد يتجوزها .. واهو هتبقا عارفة وموافقة وهيبقا معانا كلنا
سحر : ايوا عليك يا سمسم اما دماغك بتشتغل
ماما : بص يا بت انت اوعى تفكرى انك انت ال هتسوقى انسى
سحر : انا مش عايزة اسوق ياختى انا كل الى عملته عشان محدش يقف قدامى
ماما : طيب يا اختى .. اه بس بكرة انسى مراد هالص عشان بكرة ليلتى انا
سحر : اوعا هتبدأى تعملى مواعيد
ماما : لا دا يوم مستنيه من زمان
سحر : هتعملوا ايه
ماما : بلاش تعرفى عشان متزعليش
سحر: اه لا انت بتهزرى
ماما : بهزر ايه انت هتشتغلى نفسك انت فاهمة حاجة
سحر : اه يا خالتو ايه الى هيزعلنى ان مراد هيعملوا معاك و هزعل منه ... مفيش غير حاحة واحدة مش عندى
ماما : ايه هى يا ام العريف
سحر : الحمل ... ولا ايه ( بكسرة نفس )
ماما : متزعليش يا سحر مش قصدى
سحر : لا عادى .. بس ايه هتحبلى من ابنك .. عايزة توطدى العلاقة للدرجة دى
ماما : انا مرعوبة من الموضوع بس قد ما انا مرعوبة على قد ما انا عايزاه اوووووى يا سحر ( ماما بتنهج )

عودة للواقع
سحر : بس ودخلت عليها لان عرفت انها هاجت وظبطتها
انا : للدرجة دى
سحر : ايوا .. ولسه .. فبكرة انت معاه بقا تحبلها وبعد كده هحى نقعد نتفق هنتقابل كلنا ازاى
انا : بس انا عايز اعمل حاجة تانية ودى بينى وبينك ومحدش تانى يعرفها
سحر : قولى يا اخويا .. والى تؤمر بيه
انا : امك بتقول ان المرة الحاية هتظبطها لوحدنا ..
سحر : ايوا
انا : بس هى متعرفش ان المرة الجاية هتبقا هى و سمسم على سرير واحد
سحر : اوعا دا كده لعب على كبير
انا : محدش يعرف ولا امى فاهمة انا الى هقنعها بكريقتى فاهمة
سحر : اوامرك ياخويا
انا : اه واهدى على سلمى البت مصدومة من الى بيحصل وخصوصا الى حصل بينا ..
سحر : حااضر

خلص حوارى سحر ودخلنا جوا تانى ومفيش دقايق ولقيت بابا جه ولم حاجته ونزل ونزلت معاه لحد ما صحبه جه و مشوا مع بعض فى عربية صاحبه

طلعت ولقيت خالتى و بناتها لبسوا وماشين سلمنا على بعض و انا بسلم على خالتى بعبصتها ومشت وهى ماشية بصتلى بصة مش حلوة

واتقفل الباب عليا انا وماما ولقيت ماما بدون كلام دخلت الحمام وسمعت صوت الدش مردتش اخش عليها ولا اعمل اى حاجة وفضلت مستنيها فى اوضتها وانا كل الى عايزاه اقعد اتكلم معاها فى حاجات كتير

بس لقيت رسالة واتس
لاول مرة خالتى تبعتلى واتس
خالتى : عيب عليك يا مراد ده اتفقنا كده الى عملته
انا : عملت ايه يا جوجو
خالتى : انت مش عارف عملت ايه وانت بتسلم عليا
انا : ايوا عملت ايه
خالتى : يا راجل .. يعنى مش عارف
انا : ايه الى عملته
خالتى : متسطعبطش.... انت مش بعبصتنى
انا : دا سوفنير كده
خالتى : طب كويس محدش خد باله المرة دى بس المرة الجاية ممكن حد ياخد باله فبلاش زى ما قولتلك
انا : طب خلاص متزعليش
خالتى : طيب خلاص انا هقفل دلوقتى وهكلمك على ٢ بالليل كده
انا : ماشى يا جوجو

قفلت معاها و معرفش ايه الى جاب ام ابرار تانى فى دماغى وليه قولت اطلع البلكونة جايز تكون واقفة
طلعت البلكونة لكن المرة دى لقيت ابرار

ابرار : ايه الصدفة دى
انا : هههههه ازيك
ابرار : كويسة وانت
انا : فل اوووى .. كنت فين
ابرار : ايه ده هو انت بتراقبنى ولا ايه
انا : لا اصل كنت فى البلكونة من شوية مكنتيش موجودة
ابرار : اه وايه الى طلعك دلوقتى بقا
انا : تصدقى انا غلطان انا هدخل
ابرار : خلاص يا عم متبقاش قفوش كده ... خلاص .. كنت عند بابا
انا : ابوكى .. هو مش قاعد معاكم
ابرار : لا بابا وماما هينفصلوا خلاص .. بعيد عنك بابا هيتجوز واحدة تانية
انا : اه
ابرار: شوفت بقا

هنا سمعت صوت باب الحمام اتفتح واتقفل وصوت باب الاوضة اتفتح واتقفل وكنت هموت وانهى الحوار مع ابرار

انا : معلش استحملى هتعدى الفترة دى
ابرار : انا عارفة ان ده هيحصل هم بقالهم خمس سنين فى مشاكل
انا : معلش هتعدى الفترة دى وهتتأقلموا
ابرار : ها بقا وانت طلعت تانى ليه
انا : بصى انا مش عايز اكون قليل الادب معاك بس ممكن نأجل الحوار ده لصدفة تانية كده الساعة ١٢ او ١ عشان هموت واخش ال.....
ابرار: خلاص يا عم خش بس ياريت متبقاش زى صدفة ٩ ماشى ههههه
انا : اكيد

هنا سبتها ودخلت وانا بفكر فى كلامها عن امها وابوها بس ده مش مبرر بردوك لامها عملته فيه حاجة تانية لازم اعرفها وهعرفها بس المهم دلوقتى الست الى جوا دى لازم نقعد نتكلم

وصلت لباب الاوضة وخبطت
ماما : خش يا مراد
انا فتحت الباب لقيت ماما قدام واقفة المراية بتظبط وشها



انا : فاضية شوية
ماما : اكيد يا مراد انت من امتا بتخبط قبل ما تخش
انا : انا قولت انك مش عايزة تكلمينى وانك زعلانة منى
ماما : ليه هزعل دا انا اهو قدامك بحضر اهو نفسى
انا : لايه
ماما : مش هتنيك ولا ايه ولا كفاية الى عملته النهاردة ر
انا : لا مش عايز اعمل حاجة انا كل الى عايزه انى اقعد اتكلم معاكة
ماما : عن ايه
انا : الى حصل
ماما : مفيش حاجة عادى
انا : سمسم عشان خاطرى
ماما : عايز ايه يا مراد عايز تتكلم ان ولاد اختى عرفوا ان ابنى بينام معايا او انك بتنام مع اختى .. اه هتكلم عن ايه كل ده خلاص عرفتوا

هنا قمت مسكت ماما وجبتها قعدت جنبى على السرير

انا : سمسم حبيبتى مالك
ماما : مالى .. مالى ايه ... انا مرعوبة .. عارف ليه
انا : ليه
ماما : عشان ان الموضوع بقا كده انا وسحر وسلمى الى اتفتحت ودلوقتى اختى مع ان انا عارفة الى حصل بينك انت وسحر وسلمى وانا الى قولتلك اعمل كده .. بس يا ريتنى ما قولتلك .. لان دلوقتى انا مرعوبة لتسيبنى
انا : اسيبك ازاى يا ماما
ماما : مش عارفة .. انا مش عارفة خايفة .. عارف .. انا من خوفى خدتك معايا السوق ولبست قصده كده عشان انت تشوفنى و خدتك الشارع ده عشان تعمل كده و خدتك معايا على السطح عشان تعمل كده بردوك ... انا النهاردة من خوفى لتسيبنى وكلام سحر معايا قولتلها انك بكرة معايا .. قولتلها ان احنا بنجهز لبكرة .. عشان ايه .. عشان تنام معايا وتحبلنى قولت لبنت اختى ان بجهز فى نفسى عشان ابنى يحبلنى .. وان احنا متفقين على الموضوع . مش قولتلها كده لا انا قولتلها كده عشان عارفة انها مش بتخلف .. وجعتها ... عارف ان انا مش قادرة اقف وهموت وانام وقمت دخلت اتشطفت .. عشان اطلعلك عشان تنكنى . من خوفى لتنسانى .. انا بقيت بموت من رعبى وخوفىومن فكرة انك ممكن تسبنى
( كل هذا والدموع تنهمر من عين امى وانا ايضا )

انا : سمسم ماما حبيبتى ... انا من بكرة مش هعرف ولا واحدة فيهم تانى ولا عايزهم خلاص مش عايز غيرك انت بس . طز فيهم كلهم .. انت الاهم

ماما : حبيبى انا مش عايزة امنعك عنهم انا بس خايفة من انك تسيبنى
انا : مش ده الى مخوفك انا هسيب اى حاحة تخوفك
ماما : لا متعملش كده بدل عايز انا موافقة بس اوعا تسيبنى
انا : هسيبك انا اموت ولا اسيبك يا سمسم .. انت هتبقى ام ابنى يا سمسم .. ابنى الى هحطه فى بطنك
ماما : ما ده اكتر حاجة مطمنانى انى هشيل ابنك
انا : خلاص متقلقيش بقا يا سمسم

( دخلنا انا وماما فى حضن طول شوية لحد ما هدت )

ماما وقفت
انا : رايحة فين
ماما : هكمل تظبيط عشان اجى بقا
انا : لا نش هنعمل حاجة انا بس كل عايزه دلوقتى ننام انا وانت من غير اى حاجة فى حضن بعض
ماما : طب اى حاحة صغيرة كده
انا : سمسم لا انا قولتلك مش هعمل كده النهاردة دا انت لسه بتقولى انك تعبانة تعالى بقا ننام
ماما : حاضر بدل عايز كده ..

اتمددنا انا وماما على جنبنا ووشنا فى وش بعض ..

انا : هو انت يا سمسم الجرأة دى جتلك منين لكل الحاجات دى
ماما : خوفى من انك تسيبنى خلانى اعمل كل ده يا مراد
انا : متخافيش يا سمسم عمرى ما هسيبك
ماما : خلاص معتش خايفة وبكرة الى هيحصل ده هيخلينى مطمنه اكتر
انا : ياريت
ماما : بس فيه حاجة عايزة اسئلك عليها
انا : ايه يا قلبى
ماما : هتعمل ايه مع سلمى
انا : هجوزها اكيد مش هسبها خالص انا مش ندل
ماما : انا كده اطمنت اكتر
انا : ليه كنت فكرانى ندل
ماما : بصراحة خفت لتقضيها كده مع البت من غير جواز بالذات بعد ما نمت مع خالتك
انا : لا مش كده خالص يا سمسم .. بعدين احنا مختلفين يعنى الى بيحصل ده عشان كلكم بتحبونى .. ومش عارف على ايه ..مش نزوات يعنى هتحصل مع اى حد
ماما : عشان قمر و عسل وراجل وسيد الرحالة كمان
انا : اه ما القرد فى عين امه غزال
ماما : قرد فشر دا انت قمر وسيد الرجالة كمان
انا : طب يلا ننام
ماما : طب عايزة اسئل على حاجة ..
انا : جميلة صح
ماما : هتعمل معاها ايه
انا : لا مش عايزة خلاص
ماما : لا انت الى تحدد انا من النهاردة خلاص مطمنة ومتقلقش معتش هخاف تانى خلاص
انا : طيب يستى يبقا هعمل زى ما هعمل معاكى انت وهى وسحر هههههههه
ماما : قليل ادب انت .... هههههههه .... صحيح انت ما قولتش سلمى
انا : سلمى انا مش عايز انام معاها كده يا سمسم .. البت مصدومة من الى فيه شوية سيبيها وبعدين انا ليا طريقة معاها وحاحة هحاول اقنعها بيها
ماما : ايه هى
انا : هقولك بعدين
ماما : طيب ممكن طلب تانى
انا : تؤمرى يا قلبى
ماما : انا مكسوفة اطلب منك الطلب ده
انا : ايه يا سمسم عايزة ايه
ماما : بص انا عارفة انك مش محتاج حاجة بس بكرة يوم مهم اوووى لينا وعايزاك يعنى تاخد حاجة
انا : اخد ايه
ماما : حاجة من الحاجات انت فاهم
انا : عايزانى اخدلك فياجرا يا سوسو
ماما ( وشها محمر ) : ايوة
انا : هتستحملى
ماما : ايوة اكيد .. انا عايزة بكرة يبقى اهم يوم .. وده مش اى واحد دا ... الى هنتوج بيه حبنا بابن منك فى بطنى .. البطن الى شالتك هتشيل ابنك ..
انا : خلاص .. هتشيله
ماما : اه
انا : طب هو انت هتلخفى متأكده
ماما : انا مخلفة قبل كده كله عليك انت ( هههههه )
انا : لا يعنى انت مش قاطعة. زى خالتو
ماما : هو انت حبت جواها
انا : هى الى قالتلى .. واما جيت اقولها قالت انها قاطعة بقالها ٣ سنين
ماما : اه هى قطعت بس انا مقطعتيش عشان اشيل ابنك حظى كده
انا : عايزة كام عيل
ماما : هى بطن واحد بس وانت وشطارتك بقا .. واحد او اتنين فيها
انا : يعنى هتحملى مرة واحدة بس
ماما : حبيبى انا كبرت وهيبقى كفاية عليا اوووى البطن دى مش هقدر تانى وبعدين كفاية عشان طلباتهم وطلبات ابوهم
انا : هو انت بتجمعى ليه عايزة توأم ولا ايه
ماما : يا حبيبى الى لبنك هيعشرنى بيه هشيله .. واحد .. توأم .. هشيله .. المهم انه منك بذرتك فى بطن امك
انا : اووووف انت عمالة تهيجنى وشكلى هحبلك الوقتى
ماما : لا بكرة ننام زى ما احنا كده ونصحا بكرة لوحدنا هبقا تحت ايدك اعمل الى انت عايزه
انا : ماشى يا لبوتى يلا ننام
ماما : يلا

قعدت ابص انا وماما شوية لبعض وبعدين رحنا فى النوم

صحيت على رنة التلفون
ايه ده اسيل عايزة ايه
انا : الو
اسيل : الو ايه يا عم فينك بقالك كام يوم مبجيش
انا : معلش تعبان بقالى كام يوم كده
اسيل : مالك يا حبيبى
انا : حبيبك .. لا يا ستى مفيش شوية برد كده وحرارة
اسيل : اه .. الف سلامة.. هتنزل امتا
انا : مش عارف على الاسبوع الجاى اكون ارتحت
اسيل : دا النهاردة الاحد لسه هستنى لاول الاسبوع الجاى.. انت متأكد انه برد
انا : ايه يا اسيل مالك قولتلك خلاص برد وهخف هنزل اول الاسبوع عشان الميد ترم خلاص
اسيل : طيب اما تيحى تنزل عرفنى
انا : حاضر يا ستى
اسيل : ماشى مع السلامة
انا : اوك سلام

خلصت المكالمة وماما مش جمبى صحيت طلعت برة سمعت صوت فى المطبخ

انا : سمسم
ماما : هنا يا قلبى اهو
انا : ايه ده

ماما كانت واقفة كدا



انا : ايه ده منين ده
ماما : عجبك .
انا : عجبنى ايه وايه ده كمان
ماما : ايه مش عريس وليلة دخلتك النهاردة لازم غذا كده
انا : وجبتى منين الغذا ده جمبرى وسبيط واستاكوزا وبلح بحر وواقفة بتعمليهم كمان .. لا ولابسة الطقم الى مش داخل فيكى ده منين كمان
ماما : اقولك وما تزعلش
انا : قولى
ماما : بصراحة صحيت الصبح بدرى دخلت كده ظبت نفسى وقعدت افكر اعملك ايه لقيت سحر بتتصل

مكالمة ماما وسحر
ماما : الو ايه يا سحر
سحر : اقول صباحية مباركة ولا ايه ( بتضحك )
ماما : لا يا سحر لسه
سحر : معملتوش حاجة امبارح
ماما : لا نمنا كده عادى
سحر : حقه ما هو عمل مجهود كبير بردوك
ماما : اتلمى يا بت انت بتكلمى خالتك
سحر : خالتى ايه دا انت بقيت درتى ( بتضحك ) .. تصدقى مش انت لوحدك .. انا وانت وماما واختى بقيتا دراير ( ههههههه )
ماما : اتلمى يا بت لامك تسمع
سحر : ماما تسمع .. دا ماما نزلت راحت لامينى الحفافة ( هههههههه )
ماما : شوفى الوسخة هى ما صدقت
سحر : اصلها هتموت عليها
ماما : ما علينا حقها ما هو بجد صعب
سحر : اووووى يا سمسم .. اوووى عليه راس بتشق
ماما : اتلمى يا وسخة بقا
سحر : حاضر هتعملى ايه دلوقتى
ماما : مش عارفة انا عايزة اعمل اكل حلو يقوم كده يرم عضمه بيه وعايزة اجهز نفسى كمان
سحر : طب ما تطلبى من برا اكلة حلوة كدا و تخشى تظبطى نفسك لحد مايجى
انا : لا انا عايزة ياكل من ايدى بجد النهاردة بالذات
سحر : طب هتعملى ايه
ماما : هو ايه الى ينفع فى يوم زى ده يا فالحة
سحر : طب اعمل معاكى خدمة بس هترديهالى
ماما : اعرف الاول ..
سحر : صدقينى هتعجبك
ماما : ماشى يا ستى قولى
سحر : انا هنزل اجيبلك شوية فسفور حلو كده من السوق بسرعة واجى .. و انت خشى ظبطى نفسك كده .. وشيلى شوية الشعر الخفيف ده كده ...
ماما : هتجيبى ايه عرفينى
سحر : هجبلك جمبرى وسبيط و استاكوزا حلوة كده
ماما : طب استنضافيهم وميهمكيش الحساب ماشى
سحر : حاضر ..
ماما : طب و ايه المقابل هتنطى معايا فى الليلة ولا ايه ( ههههههه )
سحر : لا دى ليلتك انت وانا هيبقى ليا ليلتى بس كلبى اما اجيلك هقولك عليه
ماما : ماشى يلا
سحر ؛ تمام هجيب الحاجة واجيلك سلام

عودة لحديثى مع امى
انا : اه وبعدين
ماما : دخلت كده ظبطت وكده
انا : ايه ظبطتى ايه
ماما ( وشها بقا الوان ) : هوووف بقا متكسفنيش
انا : بزمتك كسووف ايه .. دا انا نايكك فى شارع ولا نسيتى
ماما : لا مخلاص معدتيش هتحصل .. انت عرفت انا عملت كده ليه
انا : اتمنى يا ستى
ماما : المهم خلصت الى عملته و طلعت استنتها لحد ما جيت
انا : هاااا

حديث ماما وسحر عندما اتت
طرق على الباب
ماما : مين
سحر : انا يا سمسم

فتحت ماما الباب وهى تقف خلفه

سحر : ايه ده انت قالعة مش خايفة
ماما : ما انا مفتحتش الا اما سئلت يا هبلة .. جبتى الحاجة
سحر : اه اهى .. مراد فين
ماما : نايم ومتعليش صوتك عايزاها يرتاح
سحر : عندك حق مهو هيعمل مجهود النهاردة ( مسكت بز ماما )
ماما : اتلمى يا بت حسابها كام ...
سحر : لا دى عزومتى لليلة حبلك يا عروسة وتبقى ترديها بقا وخلاص
ماما : ماشى كب ايه الطلب الى عايزاه

سحر مدت ايدها بكيس صغير

سحر : تلبسى ده و يقوم يلاقيكى لبساه وتقوليله بتاعى
ماما : ايه ده يخربيتك وده هيخش فيا
سحر : ما دا حلوته يا سوسو اسمعى كلام .. ماشى وانا هخلع انا بقا اسيبك تجهزى الدنيا بس هيبقى لينا قاعدة
ماما : دا بعينك ياختى
سحر : هنقعد سلااام
قفلت ماما الباب

عودة لحديثى مع امى

ماما : بس كده
انا : وانت لبستيه
ماما : وحش
انا : وحش دا انا عايز اركبك دلوقتى
ماما : لا يا بطل انت تخش دلوقتى تستحما وتخلص نفسك كده وتظبط نفسك .. وتطلع انا قدامى ربع ساعة عشان تاكل كده .. وتعمل الى قولتلك عليه وتجي تخش عليا
انا : هو ايه الى قولتى عليه يا سمسم
ماما : بجد .. مش هتكسف واقولك .. تاخد فياجرا
انا : ليه هو انا مش قايم بالواجب ولا ايه .. جيبالى فسفور وكمان عايزانى اخد فياجرا .. هو انا مش قدها
ماما : لا يا حبيبى مش كده انت ممكن تكون مستغربنى وانا عارفة انك تقومى بيا من غير اى حاحة لا اكل ولا غيره بس
انا : بس ايه
ماما : انا عايزاه يكون يوم افضل افتكره طول عمرى .. وبالذات ان النهاردة فى عزى
انا : يعنى ايه فى عزك
ماما : شفت اما جميلة قالتلك انها قاطعة
انا : ااه
ماما : دى بقا حاحة عكسها فى عزى دى يعنى ممكن اى شوية لبن يعشرونى
انا : يعشرووكى .. هو انت كنت مخططى لليوم ده انك تبقى فى عزك ( ههههههه )
ماما : اتلم بقا وخش الحمام اعمل الى قولتلك عليه
انا : اوامرك يا جميل انت

دخلت اجيب بوكسر نضيف واخد فوطة

ماما : حاجتك ورا الباب الفوطة والغيار خش علطول
انا : مجهزة الحمام كمان
ماما : يلا
انا : طيب يا جميل

دخلت الحمام ومعايا التلفون قعدت بصراحة الاول اعمل زى الناس وبفتح التلفون لقيت رسايل واتس كتير من خالتى و كم رسالة من سحر ورسايل من سلمى .. وشوية من اسيل على صحابى كده بس كان اهمهم طبعا خالتى

رسايل خالتى
١_ مرااد
٢_ انت يا ولا
٣_ مرااد يا حبيبى
٤_ انت فين يا ولا انت نمت ولا ايه
٥ _ اوف عليك بقا مش انا قولتلك هكلمك الساعة ٢
٦ _ تنام كده وتسيب جوجو حبيبتك تعبانة شوف الكوكو بتاعها محكر ازاى من الى عملته فيه


٧_على فكرة انا زعلانة منك
٨ _ انت شكلك نمت فعلا .. طب اما تصحى وتشوف رسايلى كلمنى .. عشان عايزاك ضرورى

طلعت من رسايل خالتى ودخلت على رسايل سحر
١_ معلم يا معلم .. ليلتك فل بقا
٢_ ايوا يا عريس احلى مسا منى سمسم هتقولك عليه .. مبروك يا عريس

رسايل سلمى
١ _ مرااد انا عارفة انك نايم بس انا عايزة اتكلم معاك
٢_ ياريت يا مراد اما تشوف الرسايل تفضى نفسك شوية وتكلمنى
٣_ انا عايزة نتكلم انا وانت لوحدنا بعيد عنهم عايزاك ضرورى اما تفضى عرفنى يا ريت
٤_ مستنياك

هنا كانت اكتر رسايل خوفتنى بجد لان انا عارف الصدمة الى فيها سلمى والاحساس الى هى فيه بسبب الى عملته

رغم الهيجان من كلام وصورة خالتى الى بعتتها الى ان كلام سلمى نايم زبر الى كان واقف اصلا من ساعة ما صحيت

قومت و قولت لنفسى لا مش وقته دلوقتى اخلص الى ورايا مع سمسم وليلتى الجميلة الموعدة و ابقا اشوف سلمى اعمل معاها ايه

خدت دش حلو كده وظبطت نفسى وشوية شعر خفيف ده شلته وكدا وشعر الباط كمان كأنى عريس داخل بجد
خلصت وانا طالع افتكرت الفياجرا فقولت اجيب واحدة من مخبأ بابا بس غريب ملقتهومش
طلعت من الحمام بعد ما لبست

انا : سمسم
ماما : قلبها
انا : الحاجة مش موجودة فى مكانها
ماما : حاجة ايه
انا : الى انت عايزانى اخدها
ماما : بتهزر
انا : اكيد لا
ماما : لتكون خبتها
انا : اكيد لا انا مش لاقيها تقريبا البوب خدها
ماما : هيكون خدها ليه
انا : مش عارف شكله هيعملها ويجوز عليكى هناك ( ههههههه )
ماما : انت فكرك يهمنى .. يعملها ولا يهزنى .. لان انا متجوزة واحد بس
انا : مين ده
ماما : الى هيحبلنى النهاردة هو ده جوزى فلو ابوك عايز يتجوز يروح ولا يهمنى
انا : لا دا انت بقيت حاحة صعبة
ماما : سيبك انت المهم هنعمل ايه دلوقتى
انا : فى ايه
ماما : الحباية
انا : يستى مش محتاجها
ماما : انا محتاجها
انا : طب ازاى دا بقا افهم
ماما : ممكن بس معلش النهاردة تعمل الى انا عايزاه
انا : يستى مقولتش حاجة بس مستغرب من الحاحك عليها
ماما : معلش يا حبيبى انزل هات
انا : هو حبوب صداع
ماما : معلش عشان خاطرى لو بتحبنى .. انزل هات ومن صيدلية بعيدة
انا : هو الصيدلى هيرض. يدها ليا اصلا
ماما : قوله لابوك .. وهاتها من صيدلية بعيدة يا ولا
انا : حاضر اما اشوف اخرتها
ماما : عقبال ما تحيبها وتيجى هكون خلصت الاكل معلش يا حبيبى
انا : خلاص يا سمسم هروح اهو بس تفهمينى
ماما : وعد عليا من هنام النهاردة الا ام افهمك انا كنت عايزة ده كله ليه
انا : ماشى

سبت ماما ونزلت وانا قدام العمارة شفت ليلى ام ابرار على باب عمارتهم وكانت بتحيب طلبات لمحنا بعض لقتها وقفت بس انا وقفت ثوانى كده وقولت مش وقتها وسبتها ومشيت وقولت ليها روقة لوحدها ابقا افهمها

روحت لصيدلة بعيدة عن الشارع بتاعنا مش فى المنطقة وطلبت الحاجة والصيدلى كان مستغرب بس انا قولتله مش ليا لوالدى وكدا وهو الى بيبعتنى اجيبهاله عشان انت عارف انهم بيتحرجوا وكدا المهم اقتنع وادانى الحاجة وانا راجع محتار مش عارف ماما مصممة على الحاجة دى ليه

وصلت العمارة وطلعت الشقة وفتحت الباب

انا : سمسم .........

لكن الصدمة كانت هنا ماما وام ابرار قاعدين مع بعض فى الصالة

هو ايه الى جاب ام ابرار عندنا و ليه .. وايه الكلام الى اتقال .....

كل ده هنعرفه فى السلسلة الجديدة من القصة فانتظروا

نهاية الجزء العاشر والسلسلة الثانية

انا عارف ان ممكن تزعلوا من نهاية السلسلة كدا بس من السلسلة الحاية اجهزوا لاجزاء طويلة فعلا. وكبيرة جدا عن السلسلتين الى فاتوا والى جاى اصعب بكتير اوى

انتظروا وترقبوا