الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
الجزيرة ( الكارتيل) | السلسلة الثانية | ـ حتي الجزء الثالث
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 43449" data-attributes="member: 1775"><p>الجزيرة السلسلة الثانية ( الكارتيل)</p><p></p><p></p><p>كان الصباح باردا كعادة تلك الايام من الشتاء بولاية واشنطن وكان مبنى المباحث الفيدرالية يعمه الحركة غير العادية وكان يجلس احد العملاء ويدعى مارك داخل مكتبه يتامل بعض صور الاشخاص المطلوبين على شاشة الكمبيوتر الخاص به الا ان هاتف المكتب رن فاجاب : مارك</p><p></p><p>اتاه صوت احدهم قائلا : العميل مارك انا ديفيد من الحرس الوطنى</p><p></p><p>مارك : اهلا ديفيد كيف كان يومك</p><p></p><p>ديفيد : يوم سئ.. لقد اختفى اثنان من فرقة البحث على الجزيرة التى وقعت بها حادث الطائرة..</p><p></p><p>مارك : كيف..</p><p></p><p>ديفيد عند عودة الجميع اكتشف قائد المجموعة عدم عودتهم وان الجميع ظن انهم عادو مع فوج التامين الخاص ب القوات الخاصة..</p><p></p><p>مارك : هل يمكن ان نشرب الشاى بعد ساعة فى مكتبى</p><p></p><p>ديفيد لامانع ساكون فى الموعد</p><p></p><p>اغلق مارك الهاتف واسرع يخرج من مكتبه سريعا الى الصالة الملحقة بمكتبه وهتف قائلا : اختفاء اثنان من طاقم فرقة البحث على الجزيرة</p><p></p><p>ضج المكان ب الهمسات وبدا الجميع يعملون كخلية نحل ثك اشار مارك الى احدهم قائلا : ماركوس الى مكتبى فورا</p><p></p><p>اتبعه ماركوس الى مكتبه واغلق الباب وامسك مارك صورة لشخص تبدو ملامحه بين الاتينية والافريقية ملامح قاسية وقال : اريد كل المعلومات عن هذا الشخص</p><p></p><p>اتسعت عينا ماركوس وقال : انه رجل الاعمال الكولومبى جوانزو…</p><p></p><p>ضحك مارك وقال : اتدرى عزيزى ماركوس هذا الشخص ساحر ظهر من العدم وبنى امبراطورية اقتصادية مجهولة المصدر لكن اخطأ خطأ فادحا…</p><p></p><p>ماركوس : ماذا هناك</p><p></p><p>مارك : اكد احد المخبرين ان جوانزو على علاقة ب احد كتائب الانفصاليين الكولومبيين وهم من تجار المخدرات</p><p></p><p>ماركوس : كيف ذلك</p><p></p><p>مارك وهو يخرج صورة ماريا : تلك الفتاة وجدت مقتولة فى الجزيرة وهى تابعة لتلك الكتائب وكانت الخيط الاول للوصول الى علاقة جوانزو ب الكتائب…</p><p></p><p>ماركوس : اتقصد انه زعيم الكارتل الذى نبحث عنه..</p><p></p><p>مارك : لايمكننى اثبات او نفى ذلك ولكن ال cia ستمدنا بما نريد… السؤال من هو جوانزو..</p><p></p><p></p><p>فى قصر كبير مساحته شاسعة على المحيط كان جوانزو يجلس فى حديقته يشرب الخمر ويدخن سيجار كوبى فاخر وجاءت اليه فتاة ترتدى المايوه البيكينى ولايكاد يخفى شيئا من اثدائها او مؤخرتها وقالت : صباح الخير حوانزو لدى اخبار غير سارة</p><p></p><p>جوانزو : ماذا حدث انيتا..</p><p></p><p>انيتا : قتلت ماريا ومن معها على الجزيرة</p><p></p><p>انتفض جوانزو من مكانه وقال : كيف حدث ذلك</p><p></p><p>انيتا : مخبرنا فى المباحث الفيدرالية اكد انهم وجدو الجثث منهم من اطلق عليه الرصاص اما ماريا فقد قتلها اسد جبلى</p><p></p><p>اتسعت عينا جوانزو وقال : تبا</p><p></p><p>ثم تابعت انيتا : وهناك انباء عن سقوط طائرة هى التى قادت فرق البحث للوصول الى الجزيرة</p><p></p><p>جوانزو : ماذا تقولين كيف هذا… اتاتبعينى الى المكتب واحضرى فرناندو فورا</p><p></p><p>دخل جوانزو الى مكتبه واتبعته انيتا وهى تقول : اتصلت بفرناندو ولكنه لايجيب..</p><p></p><p>صرخ جوانزو بلغة غير مفهومة ثم قال : ابحثى عنه فى جناحة ب القصر..</p><p></p><p>اسرعت انيتا تغادر متجهة الى جناح خاص خلف مبنى القصر الرئيسي وفتحت الباب لتجد فرناندو مستلق على ظهره وتعتليه فتاة عشرينية عارية ويمارسان الجنس</p><p></p><p>واسرعت انيتا تقول : فرناندو جوانزو يريدك</p><p></p><p>فزع فرناندو وابعد الفتاة وقام عاريا واسرع يرتدى ملابسه وهو يتمتم بلغى غير مفهومة… كاكانت انيتا تنظر الى الفتاة وفرناندو وقالت لها : ارتدى ملابسك فانه سيتاخر…</p><p></p><p>اسرعت انيتا خلف فرناندو وهو يحاول ان يعدل من هندامه ودخل الى مكتب جوانزو الذى تحدث اليه بعصبية وصراخ بلغة غير مفهومة وانتبه لوجود انيتا فقال ب الاسبانية : اتركينا وحدنا انيتا….</p><p></p><p>جلس جوانزو خلف مكتبه وقال : اين كنت ايها الاحمق</p><p></p><p>فرناندو: فى جناحى جوانزو….</p><p></p><p>صمت جوانزو قليلا وتحرك ناحية باب المكتب المغلق وفتح الباب ليتاكد انه لايستمع اليهم احد من الخارج</p><p></p><p>وعاد جالسا خلف مكتبه الفخم وقال بلغة غير مفهومة :</p><p></p><p>فاتيلى يبدو ان المباحث الفيدرالية وصلت الى الجزيرة</p><p></p><p>فرناندو : ماذا تقول يا موهانى…</p><p></p><p>جوانزو : يبدو ان امرنا سينكشف…</p><p></p><p>فرناندو : موهانى انت تعلم ان شيلاوى لاتعلم اين نحن وانك الان اصبحت سنيور جوانزو الاقتصادى المعروف وتدير اعمال كبيرة</p><p></p><p>جوانزو : فاتيلى انا اعلم ذلك ولكن لو تم كشف امرنا ستكون كارثة سيفتح ملفات كثيرة سيعلمو ماذا فعلنا بنساء القبيلة وغيره من المصائب</p><p></p><p>تغير وجه فرناندو وقال : ومالحل…</p><p></p><p>قام جوانزو من خلف مكتبه وقال : يجب القضاء على المزرعة…</p><p></p><p>فرناندو : موهانى ماذا تقول انها مصدر ثروتنا ومانحن فيه الان واساس تجارتنا…</p><p></p><p>جوانزو : فاتيلى… حاولحاول اجراء اتصال بشاتورى عن طريق الوسطاء…</p><p></p><p>هز فرناندو راسه وقال : حسنا سنيور…</p><p></p><p></p><p>سادت القبيلة حالة من السكون وخرجت سميرة واميرة من الكوخ ووقفتا خارجه وقالت سميرة : تفتكرى ايمن فين والناس اللى مسكوهم دول مين..</p><p></p><p>اميرة : مش عارفة انا خايفة يا سميرة</p><p></p><p>خرجت ميرنا خلفهم وقالت : البت اللى جوا دى هانسيبها مخمودة كدة</p><p></p><p>التفتت اليها سميرة وقالت : احنا دلوقتى فى المصيبة الجديدة</p><p></p><p>البت اللى جوا هاتفوق دلوقتى وتمشي وخدى بالك ان كل يوم من دة</p><p></p><p>ميرنا : يعنى ايه..</p><p></p><p>اميرة : دة الاتفاق معاهم انه يحمل بناتهم وبعدين يسيبونا فى حالنا</p><p></p><p>ميرنا : وتفتكرى هايعملو كدة</p><p></p><p>سميرة : تفتكرى اننا هانعيش لبكرة</p><p></p><p>خشى انتى وهى خلينا نشوف هاناكل ايه انا جعانه نفسي اكل لحمة ياناس…</p><p></p><p>ضحكت اميرة وقالت : ماهما هنا مابياكلوش اللحمة بتاعتنا</p><p></p><p>سميرة : يابت ياميرنا ماتشوفى البت اللى فزعتك دى تتصرف</p><p></p><p>ميرنا : لا ماليش دعوة.. انا هادخل اشوف القتيلة اللى جوة دى</p><p></p><p>دخلت ميرنا الكوخ ووجدت ريفالا نائمة ويدها على فرجها فكان مشهد اشعل جزوة الشهوة بداخلها فاقتربت منها وهى تحاول ايقاظها وبدات تتحسس جسدها وريفالا لا تتحرك فنزلت بفمها على حلمتها وبدات فى مصها بروية واخذت تحرك لسانها حولها تارة وتجذبها تارة اخرى واحست ان انفاس ريفالا تتعالى فاستمرت اكثر وتنقلت بين الحلمتين ووجدت اصابع ريفالا تداعب بظرها ففهمت انها مستمتعة فكان ايذانا لها ان تكمل فنزلت ميرنا تقبل بطنها وعانتها وافخاذها وباعدت بينهم ورات مهبلها الاحمر وهو يظهر امامها وعليه قطرات دماء العذرية فوضعت اصابعها على اشفار فرجها وبدات تتحسسه بهدوء وتدخل اطراف اصابعها فى مهبلها فاهتز جسد ريفالا دون ان تفتح عيناها فغاص اصبع ميرنا بمهبل ريفالا اكثر فانتفضت اكثر وبدات تحس ميرنا بانقباضات مهبل ريفالا وابتسمت وهى تدخل وتخرج اصبعها ثم وضعت اصبع اخر فسمعت تاوه خفيف من ريفالا فاستثارت اكثر وبدات تزيد من حركة اصابعها شيئا فشيئا</p><p></p><p>الا ان سميرة دخلت ونظرت قائلة : هى لسه نايمة</p><p></p><p>فزعت ميرنا وقالت : اااا ايوة انا بحاول افوقها ونظرت الى سميرة التى ارتسمت على شفتها ابتسامة خبيثة.. وامسكت اناء من الماء وقالت : سيبيهالى اللبوة دى</p><p></p><p>والقت على وجهها الماء فشهقت ريفالا وفتحت عيناها ونظرت حولها لتجد ميرنا وسميرة امامها فقالت كلمات غير مفومة.. فاجابت سميرة وهى تشير اليها ب الخروج قائلة :</p><p></p><p>على بيت امك قوليلها انا اتناكت واتفتحت ياختى</p><p></p><p>ضحكت ميرنا وقالت : اللى يشوفك دلوقتى مايقولش دى سميرة جميل المذيعة….</p><p></p><p>نظرت اليها سميرة وصمتت فقد مرت ايام جعلتها تتغير من هول ما راته بهذه الجزيرة….</p><p></p><p>كان ايمن يقف وسط خيمة المجلس وبيير فى اغماء وميلانى وشاتورى مقيدة وغائبة عن الوعى…</p><p></p><p>وسال ايمن : هل يمكننى الرجوع الى الكوخ الان..</p><p></p><p>شيلاوى : نعم ايهها الغريب ولكنك ستعود وهم معك..</p><p></p><p>واشارت الى ميلانى وبيير</p><p></p><p>هز ايمن راسه وقال بحنق ب العربية : ماشى ياحلوة</p><p></p><p>سار ايمن وخلفه الحارسات يحملن بيير وميلانى وما ان لمحته اميرة يقترب حتى صرخت فى الجميع : الحقو ايمن رجع ومش عارفة مين وراه</p><p></p><p>خرجت ميرنا وسميرة من الكوخ ونظرت سميرة ورات الحارسات يحملن ميلانى بجسدها الابيض العارى وكذا بيير فقالت ضاحكة : الليلة باين عليها هاتهيص معانا ضيوف</p><p></p><p>نظرت ميرنا اليهم ورات ميلانى وشعرها الاشقر المنسدل على وجهها وقد وضعها الحراس ارضا ونظرت لايمن وقالت : هى ناقصة قتلا ماكفاية اللى عاملة ميتة جوا دى</p><p></p><p>ابمن : مين دى</p><p></p><p>ميرنا : البت بتاعة امبارح</p><p></p><p>ايمن : طب ايدكم معايا ندخل دول جوا</p><p></p><p>وحنل بيير على كتفه وادخله واتجهت ميرنا وسميرة الى ميلانى وحملاها وارقداها على وسادة</p><p></p><p>اميرة : هما دول اللى</p><p></p><p>ايمن : ايوة ومش عاوزبن كلام كتير بقى لحد مايفوقو</p><p></p><p>سميرة : طب ايه جربتها ولا ايه</p><p></p><p>ايمن : مش وقتك ياسميرة الواد اتغابى عليها ومش عارف اما تفوق ايه هايحصل شربوه الزفت بتاعهم و</p><p></p><p>سميرة : يعنى شفت انت بتبقى عامل ازاى اما بتشربه وبتبهدلنا</p><p></p><p>ايمن : سميرة اما يفوقو نشوف انا هاقعد بره</p><p></p><p>نظرت الفتيات لبعضهن وخرجت اميرة خلف ايمن وما ان لحقته حتى قالت : ماتزعلش منها هى مدب فى كلامها</p><p></p><p>ايمن : انا مش مستحمل</p><p></p><p>اميرة : طب شفت بقى ان كان معايا حق اما قلتلك انت وجعتنى اوى.. وخبطته بثديها فى كتفه</p><p></p><p>فنظر ايمن اليها وقال : ماتزعليش ولف ذراعه حول كتفها ووضع راسها على صدره وقال : اقولك حاجة مهمة</p><p></p><p>انا ماحستش ب اى ندم على اللى حصل بينا</p><p></p><p>اعتدلت اميرة ونظرت اليه وقالت : يعنى ايه</p><p></p><p>ايمن : حسيت انى مش غريب عنك يا اميرة فى كيميا بينا جسمك مع جسمى</p><p></p><p>اميرة : لا فهمنى ب الراحة انا مابعرفش ف الكلام الكبير دة</p><p></p><p>ايمن ضاحكا : بصى يعنى فى راجل وست بعد مابيخلص بينهم العلاقة بيحسو بندم اما اول مرة لمستك فيها ماحسيتش انى ندمان حسيت انى مرتاح ومبسوط والاهم ان الرضا اللى شفته ف عينك ماشفتهوش ف عيون اى ست</p><p></p><p>اميرة : حتى مراتك يا استاذ ايمن</p><p></p><p>تغيرت ملامح ايمن فجأة وبدا عليه الضيق وقال : قصدك ارملتى.. انتى نسيتى اننا دلوقتى اموات</p><p></p><p>نظرت اميرة بعيدا وقالت : ايوة وابنى اليتيم من ابوه وامه كمان</p><p></p><p>ربت ايمن عليها وقبل راسها قائلا : وحشتينى</p><p></p><p>اتسعت عينا اميرة ونظرت الى عينيه مباشرة وطبعت قبلة على شفتيه واستمرت القبلة فترة وبدا ايمن يتحسس اثدائها بيده ويرفعها فوقه وقضيبه ينتصب واحست به يتصلب من تحتها ويلامس مؤخرتها فقالت له : انت لسه فيك نفس</p><p></p><p>ضحك ايمن وهو يرفعها من وسطها ويقول : عندك شك</p><p></p><p>وادخل قضيبه بفرجها الرطب بطريقة جعلتها تغمض عينيها وتترك لنفسها العنان وهو يرفعها وينزلها عليه وشفتيه تمص حلمات اثدائها المنتصبه وتاوهاتها الخافته اثارته اكثر فاستمر على ذلك الوضع وهو يهمس فى اذنها : حلو يالبوتى خديه بقى كله..</p><p></p><p>نزلت اميره على قضيب ايمن بقوة وابتلعه مهبلها بسبب رطوبته وسوائله الكثيرة وبدات تتحرك بتلقائيه عليه وهو يمسك حلماتها بين اصابعه ويجذبها بعنف تارة وبهدوء تارة حتى احس بانقباضات مهبلها على راس قضيبه فاسرع فى ايلاجه وخرجت اهاتها وانفجر بركان منيه برحمها وهدات حركتهما…</p><p></p><p>سمعت سميرة وميرنا صوت اميرة فخرجن فى اثناء انتهاء ايمن من قذف منيه بها ونظرا اليهما نظرة حادة وقالت ميرنا : ايه دة وقته…</p><p></p><p>دخلت سميرة وهى تحس بغيظ وجاءت الى راسها فكرة من افكار النساء الشيطانية…</p><p></p><p></p><p>عادت ريفالا الى خيمة الصغيرات واستقبلتها كياو وقالت : كيف حالك ريفالا…</p><p></p><p>ريفالا : بخير كياو</p><p></p><p>كياو ماذا حدث اين كنتى طوال الليلة</p><p></p><p>ريفالا : عند الغريب</p><p></p><p>كياو : وماذا حدث</p><p></p><p>ريفالا : لقد فعل معى ما ارادت شيلاوى</p><p></p><p>احست كياو بحسرة داخلها فهى لاتستطيع ان تكون مثل اقرانها من الصغيرات..</p><p></p><p>دخلت ميتاو على الصغيرات واتجهت اليها كياو وقالت : اريد مقابلة شيلاوى</p><p></p><p>ميتاو : ليس الان…</p><p></p><p>واشارت ميتاو قائلة : ريمونا انتى الليلة</p><p></p><p>نظرت كياو الى ريمونا التى تكبرها بعام واحد ونظرت الى جسدها النحيف واثدائها الصغيرة وقالت الى ريفالا : كيف هذا اليس جسدى قد كبر عن جسدها…</p><p></p><p>ريفالا : يا عزيزتى ان شيلاوى تعرف ماذا تفعل اهدئى</p><p></p><p>صمتت كياو وفى نفسها كانت قد قررت ماذا ستفعل….</p><p></p><p></p><p>خرج فرناندو من مكتب جوانزو متجها الى مكان اقامته واثناء سيره امسك بهاتفه واتصل برقم وجاءه الرد : سنيور فرناندو كيف الحال</p><p></p><p>فرناندو : كيفك يا الفاريز… كنت اريد ان اراك..</p><p></p><p>الفاريز : حسنا ساعد الطائرة ووو</p><p></p><p>فرناندو : ايها الغبى قابلنى فى المكان المعتاد…</p><p></p><p>اتجه فرناندو الى جراج السيارات ودخل خلفه السائق وبعض الحرس وركب فرناندو سيارته واتجه الى خارج القصر…</p><p></p><p>فرناندو : اتخذ الطريق الى الجبل</p><p></p><p>هز السائق راسه واخذ طريق وعر سار به نحو ساعة واكثر وعند تقاطع طريق توقفت السيارة ونزل منها فرناندو وامر السيارة ب التحرك عائدة ووقف ومعه الحراس…</p><p></p><p>نظر فرناندو من بعيد فراى سيارتين تقتربان وتثيران الغبار</p><p></p><p>فاستعد الحراس واحاطو بفرناندز حتى ظهرت معالم السيارات فهدء الحرس واقتربت السيارات وتوقفت ونزل منها الفاريز وسار فرنانجو والفاريز جنبا الى جنب بينما بقى الحراس يقفون متابعين تامين المكان…</p><p></p><p>فرناندو : كيف حال هصابة الجماجم يا الفاريز</p><p></p><p>الفاريز : بخير… العمل يسير كالمعتاد</p><p></p><p>فرناندو : كيف يسير وموريتو وماريا وميراندا وجدو قتلى</p><p></p><p>اتسعت عينا الفاريز وقال : كيف عرفت…</p><p></p><p>فرناندو ضاحكا : اكنت تتخيل اننا لن نعلم… اين شاتورى اماتت هى الاخرى..</p><p></p><p>الفاريز وهو يبتلع ريقه بصعوبة : فقدنا الاتصال بها سنيور فرناندو</p><p></p><p>امسكه فرناندو من رقبته بحركة مفاجأة جعلت الاخير يصاب ب الهلع وقال : لن اسمح ان اقتل على ايديكم ايها الغبى..</p><p></p><p>الان يتوقف العمل نهائيا وممنوع ارسال اى احد الى الجزيرة</p><p></p><p>هز الفاريز راسه وقال : حسنا سنيور فرناندو</p><p></p><p>فرناندو : كل من تبقى من رجال ونساء الجزيرة لديك يتم حبسهم فى مكان امن ولايتحدثون مع احد وتشدد الحراسة على مصانعنا وبيوت الدعارة.. امبراطوريتى لن تدمر على يد اغبياء مثلك…</p><p></p><p></p><p>بدا بيير وميلانى يستفيقان ونظرت ميلانى لتجد سميرة وميرنا يحدقان بها فاحست بذعر وفزع من شكلهم وهم عرايا ونظرت الى نفسها ورات انها عارية هى الاخرى فقالت ب الانجليزية : من فضلكم لاتقتلونى…</p><p></p><p>سميرة : اهدى احنا مش هاناذيكى احنا زيك محبوسين ف القبيلة انتى اسمك ايه…</p><p></p><p>ميلانى : اسمى ميلانى واعمل فى البحث الجنائى</p><p></p><p>سميرة : وانا سميرة جميل مذيعة من مصر ودى ميرنا من مصر برضو..</p><p></p><p>استرسلت سميرة وميلانى فى الحديث وحكت لها كل ماحدث</p><p></p><p>الا ان قطع حديثهما بيير الذى استعاد وعيه تماما ونظرت اليه ميلانى وقالت : هل انت بخير..</p><p></p><p>بيير وهو ينظر اليها : ماذا حدث ولماذا انتى عارية</p><p></p><p>ميلانى : انها قصة طويلة وعذرك الوحيد بها يعود الى السيدتين.. نظر بيير اليهم فوجدهم عرايا ايضا فتعجب وقال :</p><p></p><p>لماذا كلنا عرايا هل موتنا..</p><p></p><p>ضحكت الفتيات وقالت ميلانى : لا ايها الابله نحن اسرى لدى قبيلة بدائية.. وبدات تسرد عليه باقى القصة</p><p></p><p>كان ايمن واميرة يجلسان فى الخارج عندما شاهد ابمن ميتاو تتجه ناحيته ومعها ريمونا…</p><p></p><p>ايمن : يادى الليلة الطين</p><p></p><p>انتفضت اميرة ووقفت واضعه يديها فى وسطها وهى تنظر الى ميتاو وريمونا..</p><p></p><p>ميتاو : اهلا ايها الغريب.. ريمونا لكم الليلة</p><p></p><p>ايمن : لنا ؟</p><p></p><p>ميتاو : اجل انت والغريب الاخر</p><p></p><p>ضحك ايمن وقال : لا انا سايبهاله الليلة</p><p></p><p>تعجبت ميتاو وقالت : ماذا</p><p></p><p>ايمن : اقصد ادخلى فهنيه بقى لو كان صحى اصلا</p><p></p><p>اتجهت ميتاو وخلفها ريمونا الى الكوخ ووجدت الجميع يتحدثون وقالت ميتاو : ايها الغريب الابيض ريمونا لكم الليلة كما تم الاتفاق مع شيلاوى..</p><p></p><p>نطر بيير اليها وقال : ولكنى اليوم</p><p></p><p>قاطعته ميتاو : هى لكم وغادرت تاركة الفتاة تقف ومعها الاناء…</p><p></p><p>نظرت سميرة وميرنا الى بعضهما البعض وقالت سميرة : لازم تنفذ كلامهم لان روحنا ف ايديهم..</p><p></p><p>ميرنا اندهى ايمن والهانم اللى بره.. خرجت ميرنا لايمن واميرة وعادت وهم خلفها..</p><p></p><p>وقفو جميعا يتاملون ريمونا العارية وقالت ميلانى : انها صغيرة لماذا يريدونها ان تحمل..</p><p></p><p>ايمن : لانهم يريدون من يدافعون عنهم وهذا اخر جيل من النساء اللتى يقدرن على الحمل..</p><p></p><p>نظر الجميع الى بعضهم واكمل ايمن : لو. لم تحمل الفتيات سيتم قتلنا جميعا…</p><p></p><p>صمت الجميع حتى قالت اميرة : هانفضل كدة ولا ايه</p><p></p><p>ميرنا : انا رايى اننا كلنا نحاول نهرب</p><p></p><p>سميرة : نهرب ايه انتى التانية</p><p></p><p>كان ميلانى وبيير لايفهمون العربية وقالت ميلانى : سميرة ماذا تقولون</p><p></p><p>ميرنا ب الانجليزية : نتشاور فيما بيننا ماذا سنفعل وانا عرضت ان نهرب</p><p></p><p>ايمن وهو يتحدث الى بيير : لابد من ان ننفذ مهمتنا حفاظا عليهم.. وامسك الاناء من يد ريمونا وشرب بعضا منه واعطاه الى بيير الذى نظر البه وشرب هو الاخر ووضعه ارضا امام ميلانى التى تملكها الفضول وشربت منه هى الاخرى اما ميرنا وسميرة فقد نظرت كلا منهما الى الاخرى ونظرن الى اميرة وقلن فى نفس واحد : اشربى</p><p></p><p>نظرت اليهم اميرة وامسكت الاناء وشربت واعطته الى سميرة وقالت : طعمه مر اوووى</p><p></p><p>شربت سميرة هى الاخرى ومررته الى ميرنا التى شربت ماتبقى وجلس الحميع ينظرون الى بعضهم البعض فى انتظار ماذا سيحدث…</p><p></p><p>الجزء الثانى :</p><p></p><p></p><p>انهى فرناندو لقاءه مع الفاريز وبعد ان سار مسافة ٣ امتار التفت وقال له : الفاريز… نسنسيت ان اقول لك فى المرة القادمة لو لم تاتى الى باخبار سارة عندما ترانى ساكون اخر وجه تراه فى هذه الدنيا…</p><p></p><p>اتسعت عينا الفاريز وقال بضيق : حسنا سنيور فرناندو</p><p></p><p>ذهب فرناندو الى حراسه وعادت السيارات وركب فرناندو السيارة وفى اثناء الطريق دق هاتف فرناندو فنظر له ليجد انيتا فاجاب : ماذا تريدين..</p><p></p><p>انيتا : فرناندو لما كل مرة ابحث عند اجد تمارس الجنس مع فتاة لماذا هل انا قبيحة الى تلك الدرجة كى تخوننى</p><p></p><p>فرناندو : انيتا انتى تعلمين ان السنيور لو علم بعلاقتنا سيكون مصيرك محتوم فاتمنى ان تنسي ماحدث تلك الليلة كنت قد شربت كثيرا ولم اشعر بما افعل…</p><p></p><p>انيتا : حسنا سنيور فرناندو..</p><p></p><p>اغلقت الخط والقى فرناندو الهاتف وقال للسائق : اسرع ايها الغبى….</p><p></p><p>دخل مارك منزله فى احدى ضواحى واشنطن بعد يوم طويل واستقبلته زوجته الشقراء مارثا وكانت ترتدى هوت شورت وبادى فنظر اليها بتعجب وقال : اليس الجو بارد ياحبيبتى مارثا…</p><p></p><p>نظرت اليه مارثا بعيونها الخضراء واشارت الى جسدها وقالت : لو انى شعرت بجسدى ب البرد فلانك مبتعد عنى وانا اشعر ب الحرارة لانى مشتاقة اليك…</p><p></p><p>وارتمت فى احضانه وغابا فى قبلة طويلة وتحسس هو جسدها اليافع الرفيع ووضع يده داخل الشورت ليتحسس مؤخرتها المستديرة فضحكت وقالت : ليس الان حبيبى علينا انا نتناول العشاء اولا ولك عندى زجاجة نبيذ احمر ابتعتها اليوم منذ عام ١٩٧٠…</p><p></p><p>مارك : واااو اعتقد انها ستكون جميلة لوشربتها من بين اثدائك وامسك اثدائها الصغيرة وتحسسهما من فوق البادى</p><p></p><p>استمر الاثنان يتغزلان فى بعضهما البعض وقطع هذا الغزل رنين هاتفه المحمول..</p><p></p><p>فقالت مارثا فى ضيق : الا يكتب لى ان اخذ بعضا من وقتك</p><p></p><p>مارك وهو يقبل يدها : لن اخذ اكثر من دقيقة لعل هناك جديد فى العمل…</p><p></p><p>اجاب مارك فاتاه صوت زميله انطونيو قائلا : مارك هناك اجتماع مع بعض قادة ال CIA..</p><p></p><p>مارك : متى ؟</p><p></p><p>انطونيو : غدا فى العاشرة صباحا سامر عليك ونتوجه اليه سويا بسيارتى..</p><p></p><p>مارك حسنا ياصديقى.. ليلة سعيدة…</p><p></p><p>اغلق مارك الخط ودخل الى المطبخ ليجد مارثا تعد العشاء فاحتضنها من ظهرها واخذ يقبلها من رقبتها فتركت مابيدها وبدات تلصق مؤخرتها به وقالت : يبدو ان مستعجل..</p><p></p><p>مارك : جدااااا… وانزلوانزل لها الشورت وفتح سوستة بنطاله واخرج قضيبه وبدا يضعه على مؤخرتها وبين فلقتيها وادخل يده من اسفل البادى ليتحسس اثدائها وهى تتاوه وتقول : كم اشتاق الى قضيبك هذا..</p><p></p><p>مارك وهو يدخله فى مؤخرتها : هاهو لك وضغط به ضغطه قوية لينزلق فى فتحة مؤخرتها فتالمت بصوت قوى</p><p></p><p>فقال مارك : هاهو بداخلك ياحبيبتى..</p><p></p><p>مارثا : اريدك ان تنيكنى بقوة انا فى قمة هياجى..</p><p></p><p>بدا مارك يدخل ويخرج قضيبه بقوة وكل دفع يدخله اكثر وبدات اصابعه تتسلل الى بظرها تداعبه فزادت تاوهاتها وهو يدفع قضيبه بعنى ونزلت تميل الى الامام وتستند على الطاولة بيدها وهو يمسكها من وسطها بقوة كى لاتستطيع الفرار ويدفع قضيبه بعنف داخلها وبدا يتصبب عرقا من الوضع واقترب من القذف فقالت مارثا : اقذف بكسى ياحبيبى فاخرجه واعاد ادخاله مرة اخرى فى مهبلها الذى كانت سوائله تغرق شفراته وما ان غاص به حتى احس بانقباضاتها فقذف بقوه وهو يتاوه وهى الاخرى تتاوه وبقي قضيبه بداخلها لثوان حتى بدا ينسحب منها بهدوء ويخرج وهما يتبادلان القبل….</p><p></p><p></p><p>فى مبنى المخابرات الامريكية كانت العميلة كارين تراجع بعض صور الاقمار الصناعية فلفت انتباهها شئ غريب يوم سقوط الطائرة…</p><p></p><p>قامت بمراجعة خرائط حركة الطيران فوجدت انه تم الابلاغ بخط سيرها والامور على مايرام وبينما هى فوق مياه المحيط حدث خلل غريب جعل الطائرة تنخفض من ارتفاع ٢٠ الف قدم هبوطا حادا مع انفصال فى ذيل الطائرة مما جعل كارين تحاول التواصل مع وزارة الدفاع وخاصة منظومات الدفاع الجوى…. فراتفرات ان جميع التقارير تؤكد عدم تواجد اى امر مريب او بلاغات عن طائرات غير معروفة او اى شئ</p><p></p><p>لكن انفجار الطائرة جعلها تبحث اعمق واعمق فى الموضوع</p><p></p><p>وجلست تراجع الخرائط وتسجيلات الطائرات المسيرة بتلك المنطفة فوجدت تسجيل لطائرة بدون طيار لمدة ١٠ ثوانى وهى فى اتجاه السواحل الامريكية ويمر من تحتها قارب سريع ويتجه ناحية الجزيرة فاثار انتباهها ذلك فهى ليست منطقة صيد او منطقة مرور سفن او حتى منطقة سياحية فهذة الجزيرة حسب المعلومات الواردة عنها انها قاحلة..</p><p></p><p>وراجعت كارين تقرير رفع الجثث واختفاء ميلانى وبيير</p><p></p><p>وذلك زاد الامر ريبة بداخلها حتى رات شريط مصور لسفينة صيد تجوب المنطقة وعلى متنها شئ غريب يشبه مدفع مضاد للطائرات او صاروخ مضاد للطائرات ولكنه مغطى فلايظهر ماهذا..</p><p></p><p>وبعد محاولات مستميتة للبحث عن هذا القارب لم يستدل على مكانه ولكنها علمت ان اوراق هذا القارب تابعه الى كولومبيا وتحديدا الى شركة صغيرة تتبع رجل الاقتصاد جوانزو مما اضاء كل اضواء الخطر بداخلها…</p><p></p><p>اسرعت كارين تجمع تلك المعلومات بتقرير مفصل كى يتم عرضه غدا فى الاجتماع وبينما هى تنهى بعض اعمالها رات مكتب جيرارد زميلها مضاء فاتجهت اليه لتدخل وتقول : لماذ تجلس الى وقت متاخر…</p><p></p><p>جيرارد : ابدا لايوجد مايشغلنى</p><p></p><p>كارين : واين صديقتك تيفانى</p><p></p><p>ضحك جيرارد وقال : انتى تعرفين اننا انفصلنا منذ فترة وعلى العموم انهيت عملى وانت ماذا تفعلين</p><p></p><p>كارين: انهى تقرير الاجتماع</p><p></p><p>جيرارد : اذا مارايك ان نتعشى سويا فانا اشعر ب الملل</p><p></p><p>احمر وجه كارين وقالت : اهو عشاء ام البحث عن الذكريات</p><p></p><p>اقترب جيرارد منها وسحبها من يدها داخل المكتب واغلق الاضاءة وهو يقول : انتى تعرفين كارين انى عندما اراك اشعر ان الف صاعقة تضرب جسدى فلا استطيع ان اقاوم جسدك واخذ يقبلها وتقبله حتى احست ان الامور ستتطور فابتعدت وهى تضحك وتضئ المكتب مرة اخرى..</p><p></p><p>فقال جيرارد : لاتخافى ان هذا الدور نن المبنى غير خاضع لنظم المراقبة لحساسية الملفات والمعلومات المدرجة به</p><p></p><p>ضحكت كارين وهى تميل راسها جانبا وتضحك مثل ******* وقالت اعلم ذلك ولكن دعنا نذهب من هنا..</p><p></p><p>جيرارد : حسنا سانتظرك فى المنزل انتى تعرفين العنوان وستجدى المفتاح..</p><p></p><p>قالت كارين : لا سانتظرك فى شقتى وانت تعلم كيف تدخل مثلما كنت تفعل سابقا…</p><p></p><p></p><p>رقدت شيلاوى على وسادتها ولكن تلك المرة لم تكن وحيدة فقد استدعت ريفالا…</p><p></p><p>دخلت عليها ريفالا فوجدتها عارية تماما فتعجبت ولكن لم تفصح عما بداخلها…</p><p></p><p>ريفالا : هل طلبتبنى شيلاوى…</p><p></p><p>شيلاوى : نعم ريفالا… تعالىتعالى اجلسي بجانبى</p><p></p><p>ريفالا : امرك شيلاوى…</p><p></p><p>شيلاوى : ماذا حدث عند الغريب.</p><p></p><p>ريفالا : تزوجنى شيلاوى وساكون اما قريبا..</p><p></p><p>رفعت شيلاوى يديها وامسكت ثديى ريفالا التى انتفضت من قبضة شيلاوى..</p><p></p><p>فنظرت اليها شيلاوى وابتسمت وقالت : هل وضع يده هنا</p><p></p><p>ريفالا : نعم شيلاوى وتالمت وكذا الالم كان قويا من قضيبه</p><p></p><p>اشارت شيلاوى اليها لتنام وفتحت فخذيها وبدات شيلاوى تفتح شفرات فرجها وتنظر اليه ورات انها فقدت عذريتها واتسعت فتحة مهبلها فوضعت اصبعين به مما جعل ريفالا تتالم وتقول : انك تؤلمينى شيلاوى…</p><p></p><p>نظرت اليها شيلاوى وقالت : اليس الما ممتعا يافتاة</p><p></p><p>هزت ريفالا راسها ب الموافقة فنزلت شيلاوى بفمها تتلقف بظر ريفالا الكبير وبدات تشفطه بين شفتيها وريفالا تتاوه وشيلاوى تدخل وتخرج اصابعها بها وقالت : انك تجعلينى اشعر كما شعرت معه شيلاوى ولكن قضيبه كبير كان يمزق احشائى وضرباته كانت تمتعنى..</p><p></p><p>فاسرعت شيلاوى بضرباتها لمهبل ريفالا التى تاوهت اكثر وبدات انقباضات مهبلها تتسارع وتتلاحق حتى انقبضت وصرخت ريفالا وارتعش جسدها وانفجر بركان مائها….</p><p></p><p></p><p>مرت الدقائق بعد ان شرب كل من فى الكوخ من ذلك السائل</p><p></p><p>وكان الجميع فى ترقب…</p><p></p><p>احس بيير ان جسده بدات ترتفع حرارته وانتصاب قضيبه فوضع يده عليه يحاول ان يخبئه فابتسمت سميرة وقالت ب الانجليزية : ماتتكسفش كلنا هانتحول…</p><p></p><p>سرت ضحمات عالية بين ميلانى وايمن وميرنا واميرة</p><p></p><p>وكانت نظرات ميلانى معلقة ب ايمن فاقتربت منه وبدات تتحسسه اما ميرنا وسميرة فقد اتجهتا الى بيير وتبعتهم اميرة</p><p></p><p>اما ريمونا فكانت لاتعرف ماذا تفعل…</p><p></p><p>رات ايمن يحتضن ميلانى ويقبلها ويبدا بلمس جسدها واثدائها وبدات هى الاخرى تشعر ب الحرارة تسرى فى جسدها</p><p></p><p>ثم تحولت الى وحش كاسر صارت تمص شفتى ايمن بعنف وتصدر اصوات غريبة ونزلت بيدها تمسك قضيبه الذى انتصب بقوة.. اما سميرة فسارت على الاربع حتى وصلت لبيير وامسكت قضيبة وبدات تمص راسه وهى تنظر اليه واميرة تتحس صدره وميرنا تقبله فى قيلات ساخنة شرسة</p><p></p><p>ثما امسك سميرة من شعرها وبدا يدخل قضيبه بفمها بعنف وهى تطيع وتاخذه كله بفمها كانت ريمونا تشاهدهم وهى الاخرى بدات النار تشتعل بها فاسرعت تحاول ان تاخذ نصيبها مع ايمن وامسكها ايمن وضمها اليه وراتها ميلانى فنزلت تمص اثدائها الصغيرة وتمسك قضيب ايمن وبحرك سريعه جعلت ايمن يعتدل لتعتليه وتمسك قضيبه وتنزل عليه بشفرات فرجها وتدخله وهى تمسكه الا ان ايمن شعر بنار مهبلها تلفح راس قضيبه مامسكخا من وسطها لينزلها مرة واحدة عليه فصرخت ميلانى وتاوهت بعنف واحست ميلانى ان قضيب ايمن قد فجر مهبلها…</p><p></p><p>اما بيير فقد راى اميرة وسخونتها وتضاريسها فامسكها والقاها ارضا واعتلاها ووضع قضيبه على شفرات فؤجها ودفع بعنف وقوة جعلت صرخاتها تتوالى وهو يدفعه ومع كل ضربة تنتفض وتتاوه بمتعة حيوانية شهوانية غريبة وميرنا وسميرة يدفعانه اكثر ونزلت الفتاتان تاكلان اثدائها وهى تتاوه وتقول : كفاية كسي مش قادرة وسميرة ترتسم على وجهها ملامح غريبة وتلتهم حلماتها التهاما وكذا ميرنا واحس بيير ان اميرة قد انفجر بركان شهوتها عليه فاخرج قضيبه واتجه الى سميرة وامسكها من وسطها ودفع قضيبه بها فصرخت تاركة ثدى اميرة وبدات تتاوه وهى يسرع فى ضربات مهبلها</p><p></p><p>كانت ميلانى تشعر بدفقات من ماء مهبلها وتشنجات رحمها</p><p></p><p>فرفعها ايمن وامسك ريمونا وانزلها على الارضع على وجهها واتى من خلفها ووضع قضيبه ودفعه فى مهبلها وكانت صرخاتها قوية وهى تفقد هذريتها مما جعل الجو يزداد سخونة وهياج…</p><p></p><p>دخل مارك الى الحمام كى ياخذ شاور بعد ان انهى مهمته مع مارثا زوجته وجلست هى تدخن سيجارة وامسكت هاتفها وكتب رسالة على الواتس اب : افظع لحظاتى عندما يحدث</p><p></p><p>اجابها الطرف الاخر : طلبت منك ان تخبريه ب الحقيقة انك لن تستطيعى اكمال حياتك معه مجددا…</p><p></p><p>مارثا : فكرت ان اغادر البيت وان اخبره ب الانفصال ولكنى تراجعت من اجل الاولاد…</p><p></p><p>فى اثناء ذلك خرج مارك وقال : مارثا الن تدخلى للاستحمام</p><p></p><p>مارثا حالا سوف اتى..</p><p></p><p>وكتبت على الواتس اب : غدا نكمل ليلة سعيدة</p><p></p><p>اتجهت مارثا الى الحمام ودخلت وهى تخلع ماتبقى من ملابسها…. كانتكانت وهى تحط زخات المياه تفكر فى حياتها واولادها وهل الحياة مع مارك ستظل كذلك ام ماذا ستفعل… وجاءتوجاءت اليها فكرة شيطانية… وتملكتها.</p><p></p><p></p><p></p><p>عاد فرناندو الى القصر وما ان دخل حتى ذهب الى حيث مكتب جوانزو فلم يجده فصرخ.. انيتا…</p><p></p><p>جاءت انيتا مسرعة وهى تنظر اليه فى تحد وقال : اين سنيور جوانزو</p><p></p><p>انيتا : لقد استقل الطائرة ولا اعلم اين ذهب…</p><p></p><p>قطب فرناندو حاجبيه وقال : فى غضب حسنا عندما يعود اخبريه انى اريد لقاءه</p><p></p><p>خرج فرناندو الى الحديقة ودق هاتفه فوجده الفاريز فاجاب: ما الجديد</p><p></p><p>الفاريز : حاولت التواصل مع شاتورى ولكن جهاز الاتصال الخاص بها معطل</p><p></p><p>انزعج فرناندو من كلمات الفاريز وصرخ قائلا : كيف هذا</p><p></p><p>الفاريز : ساتحقق من الامر مجددا سنيور فرناندو واغلق الخط…</p><p></p><p>كان فرناندو فى حالة غضب عارمة وسار حتى وصل الى الملحق الخاص به وجلس الى جوار بار صغير وفتح زجاجة ويسكى وصب كاس وشربه ثم امسك هاتفه وطلب رقم شخص يدعى مادزينى</p><p></p><p>مادزينى : فرناندو صديقى كيف حالك</p><p></p><p>فرناندو : بخير… اريداريد منك خدمة خاصة</p><p></p><p>مادزينى : ماهى..</p><p></p><p>فرناندو : اريد بعض المرتزقة لمهمة</p><p></p><p>قاطعه مادزينى : هل قتل ام اختطاف…</p><p></p><p>ضحك فرناندو وقال : انها عمليات سهلة تلك التى تتحدث عنها اما ماسوف اطلبه منك فهو امر شاق.. ولكن لايمكن ان يكون ذلك على الهاتف..</p><p></p><p>مادزينى : حسنا سارسل لك من يقوم بتلك المهمة…</p><p></p><p>فرناندو : هل شخص واحد..</p><p></p><p>مادزينى : من سيقوم ب المهمة ولكن لاتسال كيف..</p><p></p><p>فرناندو : حسنا الى اللقاء</p><p></p><p>دخلت فتاة على فرناندو ملامحها لاتينية خالصة ذات قوام رشيق وشعر اسود طويل وترتدى فستان احمر قصير لايكاد يغطى افخاذها وقالت : سنيور فرناندو..</p><p></p><p>فرناندو : بيلا ماذا هناك..</p><p></p><p>اقتربت منه بيلا ومالت عليه وقالت : رايتك فى حالة عصبية فقلت ان كنت تريد جلسة مساج كى تهدا اعصابك</p><p></p><p>فرناندو : اممممم.. لا اعلم بيلا ولكن اتنى بما عندك</p><p></p><p>بيلا : هناك فتاة ايطالية جديدة اتريد ان احضرها…</p><p></p><p>فرناندو : بيلا اننى الان لست فى حالة لاى شئ</p><p></p><p>دخلت انيتا فجأة وكانت على ملامحها شئ غريب ثورة انثى</p><p></p><p>تحب وتغار ونظرت الى بيلا والى فرناندو..</p><p></p><p>انيتا : سنيور فرناندو اريد الحديث معك</p><p></p><p>فرناندو : هل اتصل السنيور جوانزو</p><p></p><p>انيتا بتلعثم : ااا.. لا</p><p></p><p>فرناندو : اذن ماذا تريدين تحدثى امام بيلا</p><p></p><p>اندهشت انيتا من كلمات فرناندو فهى تعلم انها لو تحجثت امام بيلا ووثل الخبر الى جوامزو سيكون مصيرها واحد</p><p></p><p>انه الموت….</p><p></p><p>وصلت كارين الى شقتها ودخلت وما ان اضاءت الشقة حتى وجدت شخص يجلس فى ركن الردهة فسحبت مسدسها سريعا ونظرت اليه…</p><p></p><p>وقالت : من انت</p><p></p><p>نظر الرجل اليها ببرود ثم نظر خلفها فشعرت فى تلك اللحظة بفوهة باردة توصع على مؤخرة راسها ويد تسحب مسدسها</p><p></p><p>الرجل : تفضلى ب الجلوس ميس كارين</p><p></p><p>جلست كارين وهى تنظر اليه وفى داخلها رعب دفين</p><p></p><p>واكمل الرجل قائلا : انا جوانزو..</p><p></p><p>اندهشت كارين وقالت : رجل الاعمال والاقتصادى الكولومبى</p><p></p><p>ضحك جوانزو وقال : نعم…</p><p></p><p>كارين : كيف دخلت هنا وماذا تريد…</p><p></p><p>جوانزو ضاحكا اكثر وقال : عيبكم ايها الامريكيون انكم لاتغيريون من عاداتكم فمعظم الذين يعيشون حياة العزوبية يتركون نسخة من مفتاح الشقة اما فى قص الزراعة او اسفل الشباك اماكن معروفة…</p><p></p><p>كارين : ماذا تريد سنيور جوانزو…</p><p></p><p>جوانزو : لاشئ امر بسيط… اريدك ان تنسي امر ما ولاتذكريه غدا…</p><p></p><p>كارين : ماهو…</p><p></p><p>جوانزو : الجزيرة سنيورة كارين…..</p><p></p><p>تغيرت ملامح كارين عندما رات نظرة شرسة والشخص الذى يقف خلفها يجذب اجزاء سلاحه وينتظر اوامر جوانزو..</p><p></p><p>الجزء الثالث :</p><p></p><p></p><p>كان الجميع فى الكوخ قد تحولو الى اجساد لاتشعر الا ب الرغبة فقط فقد كان بيير وايمن يدكان سميرة وميرنا وميلانى وريمونا واميرة وكان الوضع ملتهبا جدا فقد اصبحت ميلانى شرسة بدرجة غير عادية فلم تكتفى بما فعله بها ايمن بل تحركت الى بيير واعتلت قضيبه وبدات تتاوه واثدائها تترنح وهى تعلو وتهبط على قضيب بيير وميرنا وسميرة يتلمسانها من كل انحاء جسدها اما ايمن فقد كانت ريمونا تتالم من قضيبه وتصرخ واميرة تمسك فخذاها وتثبتها وميرنا تستمتع باثدائها الصغيرة وتجذب حلماتها مما يزيد هياجها…</p><p></p><p>ثم امسكت اميرة قضيب ايمن واخرجته من فرج ريمونا واخذت تضعه فى فمها وايمن ينظر اليها بشهوة قوية وامسكها والقاها ارضا واضعا قضيبه بفرجها بعنف جعلها تصرخ وبدا يولج قضيبه بعنف تارة وبهدوء تارة واميرة تقول : نيكنى اووووى</p><p></p><p>اما ميرنا فاقتربت من ميلانى وامسكتها من شعرها وجذبتها لتمسك اثدائها بفمها فتارة تمصها وتارة تجذب الحلمات باسنانها وكانما تحولت الى حيوان لايعرف الا الشهوة ثم فتحت فخذيها واضعة فرجهما على بعض وبدات تتحرك وهى تتمتم : كسي مش قادرة مولع وعندما راتها سميرة</p><p></p><p>تحركت اليها سميرة وبدات فى لحس اثدائها بقوة وتقول :بزازك حلوة يامتناكى وكان بيير ينظر الى ريمونا الملقاة على الارض فامسكها وبدا يضع قضيبه بفرجها وهى تصرخ وهو لايعيرها انتباها وكان ددمم يخرج من فرجها مع ايلاجات بيير مما جعلها تقارب فقدان الوعى…</p><p></p><p>اما ايمن فقد قام من خلف سميرةممسكا اياها من وسطها وبدا فى وضع قضيبه بها وبدا يدك مهباها وهى تصرخ فجذبها من شعرها وهى تتاوة واميرة ملقاة ارضا تشتعل بها نارين نار الشهوة ونار الغيرة فاعتدلت ووقفت لتجعل راس ايمن بين فخذيها وبدا يلحس شفراتها وهى تتاوه وتصرخ ممسكة باثدائها والصرخات تتعالى من الجميع…</p><p></p><p>كان هناك من يراقب كل ذلك كانت كياو تنظر من فتحةفى الكوخ والنار تشتعل بداخلها….</p><p></p><p>فى منزل كارين كانت قاب قوسين او ادنى من الموت وكانت تنظر الى جوانزو الذى قال لها : سنيورا كارين كم تريدين لتنسي امر الجزيرة…</p><p></p><p>كارين : وهل انا الان فى موقف يسمح لى باى طلب..</p><p></p><p>جوانزو ضاحكا : لاياعزيزتى… واشارواشار الى الشخص الذى يصوب مسدسه لراسها فابعد فوهة المسدس عنها</p><p></p><p>ثم تابع جوانزو : فلنشرب نخب الاتفاق ان الجزيرة سراب</p><p></p><p>واعطاها كاس</p><p></p><p>امسكت كارين الكاس وقالت : ولكنى لم اوافق بعد</p><p></p><p>جوانزو : ستوافقين عندما تعلمى ان عدم موافقتك سيكون ثمنها حياتك.. اتعلمين ان هناك من راوكى تدخلين البناية وانتى تبكى وفى حالة يرثى لها وانك اقدمتى على الانتحار</p><p></p><p>يبدو انك تمرين بازمة عاطفيه مع سنيور جيرارد الذى تركك وارتبط بفتاة اخرى…</p><p></p><p>اتسعت عينا كارين وقالت : الهذا الحد…</p><p></p><p>جوانزو : نعم ياعزيزتى فى عالمنا كل شئ مباح وانتى فى سلسلة ذلك العالم مجرد بعوضة حاولت امتصاص دمى فقتلتها بضربة واحدة وضرب كفيه محدثا صوتا جعلها تنتفض وهو يضحك ضحكة ساخرة وتابع.. اترين هكذا</p><p></p><p>كارين : حسنا وما يصمن لك انى لن اقوم ب الابلاغ عنك</p><p></p><p>جوانزو : اثق ان قرارك سيكون هو عدم الابلاغ اتعلمين لماذا..</p><p></p><p>لان جيرارد سياتى وستقضين سهرة حمراء تتذكرون بها الايام الخوالى وستقومين غدا تذهبى الى مكتبك وتحضرى الاجتماع جون ذكر اى شئ عن التقرير الذى اعددتيه وستسلمينى جهاز اللاب توب الخاص بك وسيقوم ريكاردو بنقل التقرير ووضع تقرير اخر مع حذف الجزء الخاص ب الجزيرة…</p><p></p><p>بينما هى تنظر اليه كان ريكاردو قد اخرج الجهاز من حافظته وبدا يعمل عليه وهى تنقل عينيها بينه وبين جوانزو</p><p></p><p>وقالت : ولكنه لن يستطيع الدخول الى جهازى</p><p></p><p>ريكاردو : لاى شخص عادى من الممكن ولكن ريكو لايستعصى عليه شيئا فانا قد دخلت على معظم ملفات ال FBI. ووجه شاشة الجهاز اليها وراته وهو يقوم بفتحه والدخول الى الملفات…</p><p></p><p>جوانزو : كفاك تفاخر ايها الاحمق وانهى عملك سريعا</p><p></p><p>سنيورا كارين هدية منى على تعاونك معنا اسمحى لى ان اقدم لك تلك الهدية واخرج من جيبه علبة قطيفة زرقاء فتحها فاذ بها سلسلة ذهبية بها ماسة داخل قطعة من الذهب وقدمها اليها ثم اخرج من جيبه الاخر مفتاحين مفتاح سيارة ومفتاح اخر وتابع.. وهذه سيارة من احدث الموديلات وهذا مفتاح منزلك الجديد.. هذا المنزل لايناسب الحسناوات…</p><p></p><p>اتسعت عينا كارين وقالت : هل الحزيرة تساوى كل هذا</p><p></p><p>جوانزو : واكثر بكثير سنيورا كارين…</p><p></p><p>واغلق جوانزو العلبة بعنف وتابع : لك مطلق الحرية الان</p><p></p><p>وقام من مكانه ووضع العلبة والمفاتيح على المنضدة واشار الى رجاله وغادرو الشقة تاركين كارين وهى فى حالة ذهول</p><p></p><p></p><p>ارتمت ريفالا بجوار شيلاوى وكانت تلتقط انفاسها عندما قامت شيلاوى وقالت : عودى الى مكانك ريفالا..</p><p></p><p>وخرجت شيلاوى الى كوخ ايمن والباقين واقتربت لتسمع صوت الاهات تعلو وتعلو وصرخات الفتيات ودخلت الى الكوخ ووجدت ايمن يمسك ب اميرة وينهال على مهبلها بقضيبه وهى تتاوه ووجدت ريمونا بين يدى بيير وميلانى بين يدى ميرنا ونظر بيير الى شيلاوى فقام تاركا ريمونا ارضا واقترب من شيلاوى التى اثارها الموقف وبدا يحتضنها ويتحسس جسدها وهى تمسك بقضيبه وتدلكه</p><p></p><p>ثم نزلت ارضا وباعدت بين فخذيها ليعتليها بيير ويضع قضيبه بمهبلها بقوة فتاوهت وهى تنظر الى ايمن الذى كان يدك فرج اميرة وهى تتاوه وتقول : كفاية كسي وجعنى</p><p></p><p>وايمن يزداد هياجا ويدك فرجها اكثر..</p><p></p><p>واحست شيلاوى ببير ينزل على ثجييها ويمص حلماتها وهى تتاوه وتترك جسدها له..</p><p></p><p>اعتدل ايمن وترك اميره ليمسك ب ميرنا من شعرها بعنف ويلقيها ارضا ويعتليها وهى مذهوله وبدا يدخل قضيبه وهى تصرخ من الم قضيبه وميلانى هى الاخرى تمسك اثدائها وتمصها وايمن يدخل قضيبه اكثر حتى استسلمت ميرنا وبدات اهاتها المتقطعة تزداد وتزداد وكذا اهات شيلاوى</p><p></p><p>واقترب ايمن من القذف فامسك ميرنا بقوه وبدات حمم منيه تقذف برحمها وهى تصرخ من متعة القذف بها وهدا ايمن وارتمى ارضا..</p><p></p><p>رات شيلاوى ايمن وهو يرتمى وكان بيير يدكها دكا فاعتدلت لتحاول ابعاده الا انه كان يثبتها بقوة وقارب على القذف بل قذف فى مهبلها واحست بسخونة تضرب رحمها وانقباضاته تتسارع وهى تنتفض من تحته….</p><p></p><p></p><p>جلس فرناندو يفكر فيما حدث وماذا سيحدث واين جوانزو حتى دق هاتفه فظهر اسم جوانزو فاجاب فى سرعة : جوانزو اين انت..</p><p></p><p>جوانزو : كنت فى رحلة عمل سريعة.. اين انت الان</p><p></p><p>فرناندو : فى القصر</p><p></p><p>جوانزو : حسنا سالحق بك خلال ساعه ولنعد للاحتفال</p><p></p><p>فرناندو : اى احتفال هذا</p><p></p><p>جوانزو : عندما اعود ساقص عليك كل التفاصيل</p><p></p><p>فرناندو اخبر انيتا انى اريد شئ جديد واحتفال جديد وسوف تقوم ب اللازم</p><p></p><p>فرناندو : حسنا جوانزو. ولكن اود ان اخبرك بشئ</p><p></p><p>جوانزو : ماذا قل ماذا حدث</p><p></p><p>فرناندو : الفاريز اخبرنى ان جهاز شاتورى لايعمل يبدو انها مفقودة… وقوقد اتصلت بمادزينى ليعد بعض المرتزقة..</p><p></p><p>جوانزو : ماذا تقول… كيف هذا…</p><p></p><p>فرناندو : لا اعلم…</p><p></p><p>جوانزو : حسنا انتطر حتى اعود..</p><p></p><p>اغلق جوانزو الهاتف وكان فرنانجو يحس برعب دفين مماسيفعله جوانزو او… موهانى…</p><p></p><p></p><p>امسكت كارين بهاتفها وطلبت رقم حيرارد واستمر جرس الهاتف يدق ختى انقطع الخط فقالت فى سخط : تبا لك ياجيرارد اهذا وقته.. انهت كلماتها لتجد باب الشقة يفتح وجيرارد يدخل وبيده باقة من الزهور وعندما راى كارين اخرج مسدسه وقال : ماذا هتاك..</p><p></p><p>كارين : لاشئ اهدا ودعنا نخرج من هنا الان</p><p></p><p>لبست كارين معطفها وخرجت مع جيرارد وركبا سيارته واتجها الى منزله وقالت كارين : كان هناك من يزورنى فى المنزل…</p><p></p><p>جيرارد : من</p><p></p><p>كارين : انه حوانزو</p><p></p><p>اوقف جيرارد السيارة بفرملة قوية وقال : ماذا تقولين</p><p></p><p>كارين: نعم انه حوانزو</p><p></p><p>جيرارد : وماعلاقته بك</p><p></p><p>كارين : دعنا نذهب الى مكان امن وساحكى لك</p><p></p><p>تحرك جيرارد الى طريق سريع واتجه الى خارج المدينة الى حيث كوخ جبلى يمتلكه ووصلا بعد حوالى الساعة ونزلا من السيارة ودخلا الكوخ..</p><p></p><p>خلعت كارين معطفها واتجهت الى زجاجات خمر كانت موضوعة فى ركن من الكوخ وصبت كاسا لها وكاس لحيرارد واشعلت سيجارة وقالت : ان حوانزو على علاقة ب الجزيرة ويعلم مابها وقد هددنى ب القتل ان وصل الامر الى احد..</p><p></p><p>جيرارد : كيف هذا ومن اخبره انك وصلت الى ذلك السر</p><p></p><p>كارين : لا اعلم ولكن يبدو ان هناك جاسوس اما فى لانجلى او فى المباحث الفيدرالية…</p><p></p><p>جيرارد : وماذا ستفعلين</p><p></p><p>كارين : ساذهب الى الجزيرة بنفسي لاكشف سرها</p><p></p><p>جيرارد : هل اصابك الجنون</p><p></p><p>كارين : ان الحنون هو ان استسلم لما حدث لى</p><p></p><p>لى صديق فى ال (DEA مكافحة المخدرات) وساتواصل معه لكى يمدنى ببعض العتاد هل ستكون نعى ام ماذا</p><p></p><p>جيرارد : تعلمين انى بجانبك فى كل الاحوال</p><p></p><p>كارين : حسنا.. ساتصل به ليعد لنا العتاد بعض الاسلحة وزورق بخارى.</p><p></p><p>جيرارد : والان تعالى كى نهدئ من روعنا قليلا فربما غدا لانكون بين الاحياء وجذبها جيرارد وقبلها قبلة طويلة….</p><p></p><p></p><p>قامت شيلاوى وكان الجميع فى عداد فاقدى الوعى ونظرت الى اميرة وسميرة وريمونا التى يسيل دما من بين فخذيها</p><p></p><p>واقتربت من ايمن الفاقد الوعى وامسكت قضيبه وبدات تتحسسه وهى تقول بصوت هامس : لم يمسنى قضيب ويخرج مابداخلى مثل قضيبك ايها الغريب بعد ان دفنت الانثى من سنوات اعدتها انت بقضييك الى الحياة مرة اخرى</p><p></p><p>وبدا قضيب ايمن ينتصب بين يديها وبدات هى تحس بسخونة جسدها فاعتلته وامسكته وادخلته فى فرجها وبدات تعلو وتهبط وتدخله بكامل طوله بداخلها وهى تتاوه وتصرخ وهى تعرف ان الجميع قد فقدو الوعى الا ان ميلانى كانت فى قليل من وعيها فراتها فى ذلك الوضع فاقتربت منها وبدات تتلمس اثدائها وتمسكهم بقوة تارة وبحنان تارة وتجذب حلماتها واثدائها تترنح وازدادت هياجا وازدادت ضرباتها لقضيب ايمن فقد غاص قضيبه كله بداخل رحمها وتعالت صرخاتها وتوالت انقباضات مهبلها وانفجر بركان ايمن بداخلها وهو لايعى ماذا فعلت به شيلاوى….</p><p></p><p></p><p>وصل جوانزو الى القصر ونزل من سيارته ودخل الى مكتبه فجاءت انيتا اليه فقال : اين فرناندو احضريه فورا</p><p></p><p>اسرعت انيتا لفرناندو وعادت بعد عدة دقائق ومعها فرناندو فاشار حوانزو اليها ب الخروج واغلقت باب المكتب خلفها</p><p></p><p>حوانزو : فاتيلى ايها الاحمق كيف حدث كل هذا…</p><p></p><p>فرناندو : لا اعرف موهانى لا اعرف ولكنى ساصلح مافسد</p><p></p><p>جوانزو : لا اترك الامر لى… ماركوس زعيم كارتيل المتمردين سيحضر لاتمام صفقة هل المعامل انهت المطلوب</p><p></p><p>فرناندو : اعتقد ذلك ان لدينا الكثير من الكوكايين الخام..</p><p></p><p>حوانزو : حسنا اذهب الان واستعد للقائه وانا ساستقبل السنيورة كارفالى فهى ف الطريق…</p><p></p><p>خرج فرناندو ودخلت انيتا وقالت : سنيورة كارفالى وصلت ومعها فتاتين..</p><p></p><p>حوانزو : ادخليها…</p><p></p><p>دخلت سيدة اربعينية ترتدى فستان قصير اسود اللون وجسدها ممتلئ بعض الشئ ومعها فتاتان شقراوتين فى منتصف العشرينات يرتدين هوت شورت وبادى.. واتجهت الى جوانزو واحتضنته وقبلته وقالت باسبانية : سنيور جوانزو كيف حالك لماذا لاتزورنى فى بيتى..</p><p></p><p>جوانزو : تعرفين كثرة العمل..</p><p></p><p>اشارت كرفالى الى الفتاتان فاقتربتا وقالت : هاتان الفتاتين هدية الى سنيور جوانزو واشارت اليهن فبداتا بخلع ملابسهم ووقفتا عاريتين امامها..</p><p></p><p>نظر اليهم جوانزو وقال : اعلم ان ذوقك ممتاز فى اختيار الفتيات واشار اليهن بان يرتدين ملابسهن ودق جرس لتدخل انيتا فقال لها : خذى الفتيات معكى يا انيتا…</p><p></p><p>خرجت الفتيات وجلس جوانزو خلف مكتبه واشار الى كارفالى فجلست على كرسي امام المكتب وقالت : اقبلت هديتى سنيور حوانزو..</p><p></p><p>جوانزو : من المؤكد… قولى لى ماذا تريدين كارفالى</p><p></p><p>كارفالى : اريد مزيد من الصغيرات</p><p></p><p>احتقن وجه جوانزو وقال : لماذا..</p><p></p><p>اخرجت كارفالى سيجارة واشعلتها واستكملت قائلة :</p><p></p><p>انت تعرف انى لدى العديد من بيوت الدعارة التى تملاء البلاد.. ولكن لى بعض الزبائن الهامين ومنهم من يبحث عن الصغيرة العذراء..</p><p></p><p>حوانزو : وكم ثمن الواحدة…</p><p></p><p>كارفالى : سنيور جوانزو انت تعرف تن لكل عمل اسرار ولكنى لن اخفى شئ عليك… واخذتواخذت نفسا طويلا من سيجارتها واستكملت : مائة الف دولار امريكى فى الليلة الاولى … والليلة الثانية خمسون الفا…</p><p></p><p>وهناك من ياخذها لفترة لقضاء وقت اطول.. ثم بعد فترة ينتهى بها المطاف الى احد البيوت للعامة..</p><p></p><p>جوانزو : وكم ستدفعين كارفالى..</p><p></p><p>كارفالى وهى تضع قدم فوق الاخرى : كم تريد جوانزو</p><p></p><p>جوانزو : مليون..</p><p></p><p>كارفالى: هذا مبلغ كبير سنيور جوانزو..</p><p></p><p>ضحك جوانزو وقال : هذا ثمن البضاعة فقط فانتى تعلمين ان المطلوب شحيح…</p><p></p><p>كارفالى : النصف الان والنصف عند الاستلام…</p><p></p><p>جوانزو : النصف الان و٥٠٪ من ارباح تجارتك</p><p></p><p>اتسعت عبنا كارفالى وقالت بسخط : هذا مبالغ فيه</p><p></p><p>جوانزو : لا ياعزيزتى فانتى تتمتعين ب الحماية انسيتى ذلك</p><p></p><p>كارفالى : لم انس ذلك ولكن انتم سنيور جوانزو ورجال الكارتيل تتمتعون بمجانية الدخول الى منازلى…</p><p></p><p>جوانزو : هذا لايوازى مانقوم به من تامين المنازل وحمايتها وايضا رواتب الشرطة وخلافه..</p><p></p><p>كارفالى : هذا شيك بنصف المبلغ ولكن يجب ان افكر فى باقى العرض جوانزو.</p><p></p><p>جوانزو : حسنا سنيورة كارفالى سانتظر ردك الى اللقاء</p><p></p><p>غادرت السيدة ودخلت انيتا الى مكتب جوانزو فسالها :</p><p></p><p>ماذا هناك انيتا</p><p></p><p>انيتا : سنيور ماركوس حضر</p><p></p><p>جوانزو : ادخليه… واحضرى فرناندو</p><p></p><p>دخل رجل خمسينى مهيب الشكل ومعه اثنان من الحراس واشار لهما ب الانتظار خارجا واستقبله جوانزو بحفاوة</p><p></p><p>جوانزو : ماركوس كيف حالك</p><p></p><p>ابتسم ماركوس قائلا : كيف حالك انت سنيور جوانزو</p><p></p><p>جوانزو : تفضل ب الجلوس.. واشار الى انيتا لتدخل وتعد كاس خاصا للسيد ماركوس…</p><p></p><p>دخل فرناندو المكتب وسلم على ماركوس</p><p></p><p>فرناندو : ماركوس كيف حالك ابها العجوز</p><p></p><p>ضحك ماركوس ورفع ذراعه وقال : بصحة جيدة</p><p></p><p>جلس فرناندو وجوانزو وماركوس وقدمت انيتا الكاس لماركوس الذى رمقها بنظرة جانبيه..</p><p></p><p>جوانزو : ماذا بك ايها العجوز اتعجبك انيتا</p><p></p><p>ضحك ماركوس : لا اريد ان اموت سنيور جوانزو فانا اعرف انها ملكية خاصة..</p><p></p><p>جوانزو : كيف حال الاعمال ياصديقى</p><p></p><p>ماركوس : الامر اصبح مرهق جدا… هناكهناك حروب دائرة بين الكارتيلز فى معظم البلدان ووصلتنى اخبار انها حروب مدبرة</p><p></p><p>جوانزو : عرفت ان كارتيل الصقور تم تصفية بعض رجالهم</p><p></p><p>ملركوس : نعم تم ذلك منذ فترة قريبة نتيجة وشاية تمت</p><p></p><p>اريد ان نبدا عملنا ونترك الاحاديث جانبا</p><p></p><p>جوانزو : انا مستمع تفصل</p><p></p><p>ماركوس : اريد ان ابدا فى تشغيل معمل لحسابى الخاص</p><p></p><p>جوانزو : كيف هذا</p><p></p><p>ماركوس : انت تعلم انى فى مجال الاعمال منذ فترة طويلة وجاء الوقت كى اعيد حساباتى واتمتع ب البقية الباقية</p><p></p><p>وفكرت انى سانقل اعمالى الى خارج امريكا اللاتينية ويلزمنى بناء معمل لتصنيع المنتجات ولكن ليس هذا بيت القصيد انى اريد النبتة….</p><p></p><p>جوانزو : انت تعلم ان مصادرى لى وحدى ولانتاجى وو</p><p></p><p>ماركوس : اعلم ذلك ولكن على ماتواتر لى من اخبار ان النبتة الان اصبح حولها عيون من رجال المباحث والمخابرات</p><p></p><p>اتسعت عينا جوانزو وقال : من قال لك هذا</p><p></p><p>ماركوس : يبدو انك نسيت ان لى عملاء وعيون فى كل مكان مثلك سنيور جوانزو..</p><p></p><p>فرناندو : سنيور كارلوس لو ان كلامك صحيح فهذا لايعطيك الحق فى ما تطلب نحن اعلم بكيفية ادارة مصالحنا الخاصة</p><p></p><p>ماركوس : وانا اعلم ذلك تماما سنيور فرناندو ولكنى ارى ان نتحالف كى نستطيع مجابهة القادم</p><p></p><p>وقام ماركوس متجه الى زجاجات الخمر وصب كأس له واستكمل : انت تعلم انى امتلك قوة من جنود وعتاد واستطيع ان اقوم بتامين الموارد و</p><p></p><p>صرخ حوانزو قائلا : لا ياسنيور ماركوس لقد تجاوزت الحدود المسموح بها وانت تعلم ان جوانزز يستطيع حماية ممتلكاته من اقوى جيوش العالم..</p><p></p><p>ماركوس : سامحنى سنيور جوانزو ولكن كلامك غير منطقى تماما لانه لو انك استطعت حماية مواردك لما انتشر الخبر بين زعماء الكارتيل وانا اثرت بحكم علاقتنا ان احذرك واطلب منك ماطلبت… قام ماركوس وقال : سعدت بلقائك سنيور فرناندو وسنيور جوانزو سانتظر ردا منكما…</p><p></p><p>واتجه ناحية الباب وخرج</p><p></p><p>جوانزو : تبا للجميع ماذا يحدث يا فاتيلى….</p><p></p><p>فرناندو : يبدو اننا يجب ان نزور الجزيرة لنعلم ماذا يحدث</p><p></p><p>صمت جوانزو واخذ يفكر فيما يحدث من حوله…</p><p></p><p></p><p>استيقظ مارك من نومه ونظر جانبه ليجد زوجته مارثا نائمة ترتدى قميص شفاف يظهر مفاتن جسدها فقام من سريره واتجه الى الحمام واستعد ليذهب الى عمله… دقدق هاتفه فاذ به انطونيو زميله فى العمل</p><p></p><p>مارك : صباح الخير انطونيو</p><p></p><p>انطونيو : مارك صباح الخير.. يؤسفنى ان اخبرك ان الاجتماع تم تاجيله</p><p></p><p>مارك : ماذا كيف هذا</p><p></p><p>انطونيو : لا اعلم ولكن وجدت رسالة تؤكد تاجيل الاجتماع</p><p></p><p>مارك : حسنا سارتدى ملابسي واتوجه الى المكتب القاك بعد ساعة</p><p></p><p>انهى مارك الاتصال وخرج من الحمام. ونزل الى الطابق السفلى ووقف يعدكوبا من القهوة وهو يفكر هل تاجيل ذلك الاجتماع له اسباب بماتوارد من معلومات ام ماذا</p><p></p><p>قطع تفكيره صوت مارثا وهى تدخل الى المطبخ تقبله من وجنته وتقول : صباح الخير ياحبيبى</p><p></p><p>مارك : صباح الخير مارثا..</p><p></p><p>مارثا : ماذا هناك</p><p></p><p>مارك : بعض المتاعب فى العمل اعتقد انى لن احضر على العشاء اليوم</p><p></p><p>مارثا : حسنا حبيبى لاتزعج نفسك…</p><p></p><p>اتجهت مارثا الى الثلاجة وفتحتها لتعد الفطار ثم قالت : مارك ساذهب الى صديقتى تيفانى وسامكث معها اليوم وسيبقى الاولاد ب المدرسة حتى اخر اليوم</p><p></p><p>مارك : حسنا</p><p></p><p>امسكت مارثا هاتفها وكتبت رسالة على الواتس اب :</p><p></p><p>سالتقى بك الساعه ٩ فى فندق الطريق السريع الى اللقاء حبيبى</p><p></p><p></p><p>كانت كارين وجيرارد قد تملكتهم شهوة الاشتياق للايام الخوالى فقد بدا الاثنين فى خلع ملابسهم وهم يتبادلون القبل الحارة ونزل جيرارد يقبل اثداء كارن الصغيرة ويقتنص حلماتها بشفتيه ويده تداعم بظرها وهى تمسك براسه وتتاوه ثم نزل مقبلا بطنها وعانتها حتى وصل الى فخذيها وادخل راسه بينهما وبدا بلسانه يحاول الوصول الى بظرها من بين شفتى فرجها…</p><p></p><p>نزلت كاربن ارضا واستلقت وبدا جيرارد يرفع فخذاها ويمص بظرها ويلحس فتحة مهبلها وهى تتاوه</p><p></p><p>كارين : ارجوك ارحمنى</p><p></p><p>ولكن جيرارد لم يعيرها انتباها واقترب بصبعه من فتخة مهبلها ودفع طرف اصبعه بفتحته وهو يمسك بظرها بين شفتيه وصرخت كارين صرخة قوية وازداد هياجها فقام جيرارد واعطاها قضيبه واصبعه مازال بمهبلها فتلقته بيدها وبدات تمصه بين شفتيها وهو يتاوه وهى تطلق همهمات الشهوة…</p><p></p><p>اعتدل جيرار واقترب بقضيبه من مهبلها وادخله مرة تلو الاخرى حتى غاص قضيبه كاملا بمهبلها وبدات سوائلها تغطى قضيب جيرارد الذى بدا يزداد هياجا ويزداد بايلاجه داخل مهبلها وكارين تصرخ : وحشتنى اوووى</p><p></p><p>جيرارد : وانتى ايضا</p><p></p><p>كارين : ان كسي يؤلمنى كم اشتاق الى قضيبك ياحبيبى</p><p></p><p>وكانما كانت كلماتها مفتاح السر فاسرع جيرارد بضرباته وازدادت قوة وبدات تتوالى اهات كارين وجسدها يههتز من ضربات جيرارد واحست بسيل من انقباضات رحمها وكان الصواعق تجمعت من السماء على رحمها وبدات سوائلها تنهمر ومن سخونت تلك للسوائل اقترب جيرارد من القذف فادخل قضيبه بقوة وبدا يقذف مرة تلو الاخرى تاركا قضيبه بمهبلها والقى جسده فوقها….</p><p></p><p></p><p>استفاق ايمن وكل من فى الكوخ بعد ان ذهب تاثير ذلك المشروب السحرى ونظر ايمن ليجد ريفالا ملقاة ارضا وبجانبها سميرة وميلانى تحتضن ميرنا واميرة بين ذراعية وبيير يجلس بعيدا…</p><p></p><p>قام ايمن وجلس بجوار بيير وقال : ما بك</p><p></p><p>بيير : اعتقد اننا اصبحنا كالعرائس يتم اللعب بينا كى نحافظ على حياتنا….</p><p></p><p>ربت ايمن على كتفه وقال : لاعليك ياصديقى لكل شئ نهاية</p><p></p><p>نظر اليه بيير وقال : ماهذا المشروب الذى عندما نشربه يجعلنا كالحيوانات…</p><p></p><p>ايمن : انه عصارة وخلاصة من زهرة الخشخاش ومضاف اليه اعشاب لا اعلم ماهى…</p><p></p><p>جاءت اميرة من خلف ايمن وربتت على كتفه وقالت : استاذ ايمن انا تعبانة اوى وحاسة انى مش قادرة</p><p></p><p>انتفض ايمن وقال : ايه فى ايه..</p><p></p><p>كانت اميرة تمسك ببطنها وقالت : حاسة بان سكاكين بتقطع فى بطنى..</p><p></p><p>ايمن : طب ايه تكونى اكلتى حاجة..</p><p></p><p>اميرة : لا انا خايفة اكون…</p><p></p><p>ايمن : ايه..</p><p></p><p>اميرة : يكون فى حمل</p><p></p><p>ابمن : نعم اللى هو ازاى.</p><p></p><p>اميرة : مش عارفة انا مش عارفة..</p><p></p><p>هدا ايمن من روعها وقال : طب اهدى وهانشوف الموضوع دة…</p><p></p><p>دخل ايمن ينظر داخل الكوخ واتبعه بيير وقال : ماذا هناك هل من مشكلة مع تلك الفتاة..</p><p></p><p>ايمن : لا انها مريضة..</p><p></p><p>بيير : انا كنت اعمل فى مجال التمريض ممكن ان اساعدها</p><p></p><p>ايمن : اتمنى ذلك… ونونادى ايمن على اميرة وجلس الثلاثة خارج الكوخ</p><p></p><p>سال بيير : متى اخر مرة جاءت لك الجورة الشهرية</p><p></p><p>كان ايمن يترجم لاميرة مايقوله بيير فقالت : من حوالى شهر تقريبا..</p><p></p><p>بيير : هل هناك انتفاخ ب البطن او نقاط ددمم..</p><p></p><p>اميرة : من الممارسة اوقات بلاقى نقط ددمم</p><p></p><p>ونظرت اميرة الى ايمن..</p><p></p><p>بيير : اعتقد انك فى موعد قريب مع نزول الدورة الشهرية فلاتنزعجى انها عوامل التغيير والممارسة المستمرة..</p><p></p><p>ظهر الارتياح على وجه اميرة</p><p></p><p>ايمن : انتى مش كنتى بتستخدمى وسيلة</p><p></p><p>اميرة : ايوة..</p><p></p><p>ايمن : ممكن اسالك ليه</p><p></p><p>امبرة وهى فى حالة حزن : هو انت تايه عن سميرة وتصرفاتها</p><p></p><p>ايمن : يعنى ايه</p><p></p><p>اميرة : دى قصة طويلة بس مختصرها انها شرطت عليا انى استخدم وسيلة علشان مايحصلش حمل</p><p></p><p>ايمن : افهم ازاى</p><p></p><p>اميرة : انت عارف سميرة اما بتشرب كتير واوقات اما بتبقى عندها فراغ بتطلب معاها حاجات غريبة..</p><p></p><p>ايمن : ايوة عارف بس ليه خلتك تعملى كدة</p><p></p><p>اميرة : علشان كنت بنفذ اللى تطلبه يا استاذ ايمن</p><p></p><p>انزعج ايمن وقال : اميرة لخصى علشان انا مش طايق نفسي</p><p></p><p>اميرة : كانت فى يوم راجعه ومعاها اتنين اصحابها رجالة وسكرانة طينة وطلبت معاها انها تعزمهم عليا..</p><p></p><p>ايمن : انتى بتقولى ايه</p><p></p><p>اميرة : انا كدة جملتلك الموقف… لكنلكن الصح انها كانت عاوزة تعمل حفلة واما شافنى واحد منهم طلب منها ووافقت ولقيتها بتقولى لازم يحصل وادام عينى واضطريت انى اقلع واخرج عليهم عريانة واتعامل مع الاتنين لحد هيا ماتدخل ف المود وتكمل…</p><p></p><p>ايمن : وليه سكتى</p><p></p><p>اميرة : يا استاذ ابمن انا عندى مسئوليات او كان عندى</p><p></p><p>ايمن : طيب خلاص اهدى بقى</p><p></p><p>خرجت ميلانى ومعها بيير من الكوخ ونظرت الى اميرة وايمن وقالت لبيير</p><p></p><p>ميلانى : يبدو ان هؤلاء يوجد بينهم علاقة قوية</p><p></p><p>بيير : لا اعتقد</p><p></p><p>ميلانى : هل استمتعت بما حدث ايها الخبيث</p><p></p><p>ضحك بيير وقال : لا ولكنى افكر فى الهروب</p><p></p><p>ميلانى : كيف ونحن لانعلم اين نحن ولا يوجد لدينا ملابس</p><p></p><p>بيير : ليست الملابس هى المشكلة الرئيسية</p><p></p><p>المشكلة كيف نخرج من تلك الجزيرة وكيف الاتجاه والوسيلة التى سنغادرها بها..</p><p></p><p>قطع بيير حديثة حينما راى ميرنا تتجه اليهم وتنظر الى بيير وتقترب منه وتحتضنه وتقبله وقالت : اتمنى ان تكون قد استمتعت بى عزيزى بيير… نظرت اليها ميلانى وقالت : هل تعتقدين ذلك ايتها الصغيرة</p><p></p><p>ميرنا : ولما لا.. انا مازلت صغيرة</p><p></p><p>جائت سميرة على حديثهما وقالت : ميرنا اهدى مش كدة احنا مش فى ظروف خناق</p><p></p><p>ثم اكملت ب الانجليزية : اعتذر لكى ميلانى واعتذر لك بيير</p><p></p><p>ابتسم بيير وقال : لاباس انها امور تحدث فى كل مكان</p><p></p><p>اخذت سميرة ميرنا واتجهت الى خلف الكوخ وهى تقول :</p><p></p><p>انتى فى ايه وقت رسم بترسمى على الواد انتى فى ايه ولا ف ايه ولا انتى خلاص الحياة هنا عجباكى</p><p></p><p>ميرنا : انا شايفة ان كل واحد فينا حر يعمل اللى يعجبه والصراحة الواد عجبنى قلت لازم اضمن حقى فيه</p><p></p><p>ضحكت سميرة وقالت : انتى هابلة وانا مش فايقالك ادخل اشوف القتيلة بتاعة النهاردة</p><p></p><p>عادت سميرة الى الكوخ ولمحت ايمن واميرة يتحدثان فى جانب مالكوخ فرمقتهم بنظرة جانية واستمرت فى طريقها</p><p></p><p>دخلت لتجد ريفالا تجلس ارضا والدماء على فخذيها فاشارت لها بان تعود الى حيث جاءت وقامت ريفالا تغادر الكوخ ووجدت اثنتان من الحراس ومعهم شيلاوى التى قالت :</p><p></p><p>ايتها الغريبة</p><p></p><p>فنظرت اليها سميرة واجابتها ب الانجليزية : انا</p><p></p><p>شيلاوى : اريدك فى خيمتى انتى والغريب الان..</p><p></p><p>خرجت سميرة تبحث عن ايمن وقالت : ايمن الحق دى عاوزانا ف الخيمة بتاعتها</p><p></p><p>نظر ايمن فوجد شيلاوى تقف ومعها الحارستين فاتجه اليها وقال : هل هناك شئ</p><p></p><p>شيلاوى : يمكننا ان نتحدث فى خيمة المجلس</p><p></p><p>سار ايمن هو وسميرة واميرة تشاهد مايحدث وميرنا وبيير وميلانى.</p><p></p><p></p><p>اشرقت شمس الصباح على كارين وجيرارد وهم ينامون فى احضان بعضهما البعض عاريين ونظر جيرارد الى كارين التى كانت تنام على بطنها وظهرها عارى فنزل يقبل ظهرها ينعومة جعلتها تتاوه وتقوم من نومها وتنظر اليه وتطبع قبلة على شفته وقالت : صباح الخير حبيبى</p><p></p><p>جيرارد : صباح الخير يا اميرتى الجميلة</p><p></p><p>كارين : كم الساعة</p><p></p><p>جيرارد : انها الثامنة</p><p></p><p>انتفضت كارين وقالت : يجب ان نستعد لمقابلة باول صديقى كى نبدا رحلتنا</p><p></p><p>قام الاثنين يرتديان ملابسهما وركبا السيارة واتجها فى طريقهما وطلبت كارين رقم باول الذى اجاب</p><p></p><p>باول : ميلانى كيف حالك</p><p></p><p>كاربن : انا بخير هل ماطلبته جاهز</p><p></p><p>باول : نعم عزيزتى قابلنى على الشاطئ بنهاية الطريق ٩٩ السريع</p><p></p><p>كارين : حسنا انا فى طريقى اليك</p><p></p><p>وبينما هى تنهى المكالمة كان جيرارد يبعث برسالة نصية من هاتفه الى رقم مجهول ومكتوب فيها… نهنهاية طريق ٩٩ على الشاطئ..</p><p></p><p>وصلت السيارة بكارين وجيرارد الى الشاطئ ووجدو سيارة دفع رباعى تقف ونزل منها رجل فى منتصف الثلاثينات اسمر البشرة ورحب بهنا وقال : كاربن كل ماتريدينه متاح فى السيارة..</p><p></p><p>اتجهت كارين الى السيارة ورفعت الغطاء لتجد عدد من الاسلحة وملابس مموهة وجهاز اتصال ب الاقمار الصناعية وقارب مطاطى وموتور معد له</p><p></p><p>اخذت كارين الملابس ودخلت السيارة لتغير ملابسها وخرجت الى الشابين ووقفت قائلة هيا جيرارد كى لانضيع الوقت..</p><p></p><p>اتجه جيرارد الى السيارة واخرج الملابس وبدا فى تغيؤر ملابسه وباول وكارين يعدان القارب ويقومون بتجهيز الموتور حتى انهى جيرارد ارتداء ملابسه وبداو فى نقل الاسلحة والمؤن والمعدات الى القارب</p><p></p><p>انهت كارين الاستعدادات وانزلو القارب الى الماء وبينما هم يتحركون شاهد بول سيارات تقترب فاشار الى كارين ان تبدا فى الابحار وبينما هى تشغل موتور القارب انهال وابل من الرثاص على سيارتهم وسيارة بول وسقط بول بعد ان اصابته عدة رصاصات شاهد جيرارد وكارين هذا المشهد وصرخت كارين بكل قوتها……</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 43449, member: 1775"] الجزيرة السلسلة الثانية ( الكارتيل) كان الصباح باردا كعادة تلك الايام من الشتاء بولاية واشنطن وكان مبنى المباحث الفيدرالية يعمه الحركة غير العادية وكان يجلس احد العملاء ويدعى مارك داخل مكتبه يتامل بعض صور الاشخاص المطلوبين على شاشة الكمبيوتر الخاص به الا ان هاتف المكتب رن فاجاب : مارك اتاه صوت احدهم قائلا : العميل مارك انا ديفيد من الحرس الوطنى مارك : اهلا ديفيد كيف كان يومك ديفيد : يوم سئ.. لقد اختفى اثنان من فرقة البحث على الجزيرة التى وقعت بها حادث الطائرة.. مارك : كيف.. ديفيد عند عودة الجميع اكتشف قائد المجموعة عدم عودتهم وان الجميع ظن انهم عادو مع فوج التامين الخاص ب القوات الخاصة.. مارك : هل يمكن ان نشرب الشاى بعد ساعة فى مكتبى ديفيد لامانع ساكون فى الموعد اغلق مارك الهاتف واسرع يخرج من مكتبه سريعا الى الصالة الملحقة بمكتبه وهتف قائلا : اختفاء اثنان من طاقم فرقة البحث على الجزيرة ضج المكان ب الهمسات وبدا الجميع يعملون كخلية نحل ثك اشار مارك الى احدهم قائلا : ماركوس الى مكتبى فورا اتبعه ماركوس الى مكتبه واغلق الباب وامسك مارك صورة لشخص تبدو ملامحه بين الاتينية والافريقية ملامح قاسية وقال : اريد كل المعلومات عن هذا الشخص اتسعت عينا ماركوس وقال : انه رجل الاعمال الكولومبى جوانزو… ضحك مارك وقال : اتدرى عزيزى ماركوس هذا الشخص ساحر ظهر من العدم وبنى امبراطورية اقتصادية مجهولة المصدر لكن اخطأ خطأ فادحا… ماركوس : ماذا هناك مارك : اكد احد المخبرين ان جوانزو على علاقة ب احد كتائب الانفصاليين الكولومبيين وهم من تجار المخدرات ماركوس : كيف ذلك مارك وهو يخرج صورة ماريا : تلك الفتاة وجدت مقتولة فى الجزيرة وهى تابعة لتلك الكتائب وكانت الخيط الاول للوصول الى علاقة جوانزو ب الكتائب… ماركوس : اتقصد انه زعيم الكارتل الذى نبحث عنه.. مارك : لايمكننى اثبات او نفى ذلك ولكن ال cia ستمدنا بما نريد… السؤال من هو جوانزو.. فى قصر كبير مساحته شاسعة على المحيط كان جوانزو يجلس فى حديقته يشرب الخمر ويدخن سيجار كوبى فاخر وجاءت اليه فتاة ترتدى المايوه البيكينى ولايكاد يخفى شيئا من اثدائها او مؤخرتها وقالت : صباح الخير حوانزو لدى اخبار غير سارة جوانزو : ماذا حدث انيتا.. انيتا : قتلت ماريا ومن معها على الجزيرة انتفض جوانزو من مكانه وقال : كيف حدث ذلك انيتا : مخبرنا فى المباحث الفيدرالية اكد انهم وجدو الجثث منهم من اطلق عليه الرصاص اما ماريا فقد قتلها اسد جبلى اتسعت عينا جوانزو وقال : تبا ثم تابعت انيتا : وهناك انباء عن سقوط طائرة هى التى قادت فرق البحث للوصول الى الجزيرة جوانزو : ماذا تقولين كيف هذا… اتاتبعينى الى المكتب واحضرى فرناندو فورا دخل جوانزو الى مكتبه واتبعته انيتا وهى تقول : اتصلت بفرناندو ولكنه لايجيب.. صرخ جوانزو بلغة غير مفهومة ثم قال : ابحثى عنه فى جناحة ب القصر.. اسرعت انيتا تغادر متجهة الى جناح خاص خلف مبنى القصر الرئيسي وفتحت الباب لتجد فرناندو مستلق على ظهره وتعتليه فتاة عشرينية عارية ويمارسان الجنس واسرعت انيتا تقول : فرناندو جوانزو يريدك فزع فرناندو وابعد الفتاة وقام عاريا واسرع يرتدى ملابسه وهو يتمتم بلغى غير مفهومة… كاكانت انيتا تنظر الى الفتاة وفرناندو وقالت لها : ارتدى ملابسك فانه سيتاخر… اسرعت انيتا خلف فرناندو وهو يحاول ان يعدل من هندامه ودخل الى مكتب جوانزو الذى تحدث اليه بعصبية وصراخ بلغة غير مفهومة وانتبه لوجود انيتا فقال ب الاسبانية : اتركينا وحدنا انيتا…. جلس جوانزو خلف مكتبه وقال : اين كنت ايها الاحمق فرناندو: فى جناحى جوانزو…. صمت جوانزو قليلا وتحرك ناحية باب المكتب المغلق وفتح الباب ليتاكد انه لايستمع اليهم احد من الخارج وعاد جالسا خلف مكتبه الفخم وقال بلغة غير مفهومة : فاتيلى يبدو ان المباحث الفيدرالية وصلت الى الجزيرة فرناندو : ماذا تقول يا موهانى… جوانزو : يبدو ان امرنا سينكشف… فرناندو : موهانى انت تعلم ان شيلاوى لاتعلم اين نحن وانك الان اصبحت سنيور جوانزو الاقتصادى المعروف وتدير اعمال كبيرة جوانزو : فاتيلى انا اعلم ذلك ولكن لو تم كشف امرنا ستكون كارثة سيفتح ملفات كثيرة سيعلمو ماذا فعلنا بنساء القبيلة وغيره من المصائب تغير وجه فرناندو وقال : ومالحل… قام جوانزو من خلف مكتبه وقال : يجب القضاء على المزرعة… فرناندو : موهانى ماذا تقول انها مصدر ثروتنا ومانحن فيه الان واساس تجارتنا… جوانزو : فاتيلى… حاولحاول اجراء اتصال بشاتورى عن طريق الوسطاء… هز فرناندو راسه وقال : حسنا سنيور… سادت القبيلة حالة من السكون وخرجت سميرة واميرة من الكوخ ووقفتا خارجه وقالت سميرة : تفتكرى ايمن فين والناس اللى مسكوهم دول مين.. اميرة : مش عارفة انا خايفة يا سميرة خرجت ميرنا خلفهم وقالت : البت اللى جوا دى هانسيبها مخمودة كدة التفتت اليها سميرة وقالت : احنا دلوقتى فى المصيبة الجديدة البت اللى جوا هاتفوق دلوقتى وتمشي وخدى بالك ان كل يوم من دة ميرنا : يعنى ايه.. اميرة : دة الاتفاق معاهم انه يحمل بناتهم وبعدين يسيبونا فى حالنا ميرنا : وتفتكرى هايعملو كدة سميرة : تفتكرى اننا هانعيش لبكرة خشى انتى وهى خلينا نشوف هاناكل ايه انا جعانه نفسي اكل لحمة ياناس… ضحكت اميرة وقالت : ماهما هنا مابياكلوش اللحمة بتاعتنا سميرة : يابت ياميرنا ماتشوفى البت اللى فزعتك دى تتصرف ميرنا : لا ماليش دعوة.. انا هادخل اشوف القتيلة اللى جوة دى دخلت ميرنا الكوخ ووجدت ريفالا نائمة ويدها على فرجها فكان مشهد اشعل جزوة الشهوة بداخلها فاقتربت منها وهى تحاول ايقاظها وبدات تتحسس جسدها وريفالا لا تتحرك فنزلت بفمها على حلمتها وبدات فى مصها بروية واخذت تحرك لسانها حولها تارة وتجذبها تارة اخرى واحست ان انفاس ريفالا تتعالى فاستمرت اكثر وتنقلت بين الحلمتين ووجدت اصابع ريفالا تداعب بظرها ففهمت انها مستمتعة فكان ايذانا لها ان تكمل فنزلت ميرنا تقبل بطنها وعانتها وافخاذها وباعدت بينهم ورات مهبلها الاحمر وهو يظهر امامها وعليه قطرات دماء العذرية فوضعت اصابعها على اشفار فرجها وبدات تتحسسه بهدوء وتدخل اطراف اصابعها فى مهبلها فاهتز جسد ريفالا دون ان تفتح عيناها فغاص اصبع ميرنا بمهبل ريفالا اكثر فانتفضت اكثر وبدات تحس ميرنا بانقباضات مهبل ريفالا وابتسمت وهى تدخل وتخرج اصبعها ثم وضعت اصبع اخر فسمعت تاوه خفيف من ريفالا فاستثارت اكثر وبدات تزيد من حركة اصابعها شيئا فشيئا الا ان سميرة دخلت ونظرت قائلة : هى لسه نايمة فزعت ميرنا وقالت : اااا ايوة انا بحاول افوقها ونظرت الى سميرة التى ارتسمت على شفتها ابتسامة خبيثة.. وامسكت اناء من الماء وقالت : سيبيهالى اللبوة دى والقت على وجهها الماء فشهقت ريفالا وفتحت عيناها ونظرت حولها لتجد ميرنا وسميرة امامها فقالت كلمات غير مفومة.. فاجابت سميرة وهى تشير اليها ب الخروج قائلة : على بيت امك قوليلها انا اتناكت واتفتحت ياختى ضحكت ميرنا وقالت : اللى يشوفك دلوقتى مايقولش دى سميرة جميل المذيعة…. نظرت اليها سميرة وصمتت فقد مرت ايام جعلتها تتغير من هول ما راته بهذه الجزيرة…. كان ايمن يقف وسط خيمة المجلس وبيير فى اغماء وميلانى وشاتورى مقيدة وغائبة عن الوعى… وسال ايمن : هل يمكننى الرجوع الى الكوخ الان.. شيلاوى : نعم ايهها الغريب ولكنك ستعود وهم معك.. واشارت الى ميلانى وبيير هز ايمن راسه وقال بحنق ب العربية : ماشى ياحلوة سار ايمن وخلفه الحارسات يحملن بيير وميلانى وما ان لمحته اميرة يقترب حتى صرخت فى الجميع : الحقو ايمن رجع ومش عارفة مين وراه خرجت ميرنا وسميرة من الكوخ ونظرت سميرة ورات الحارسات يحملن ميلانى بجسدها الابيض العارى وكذا بيير فقالت ضاحكة : الليلة باين عليها هاتهيص معانا ضيوف نظرت ميرنا اليهم ورات ميلانى وشعرها الاشقر المنسدل على وجهها وقد وضعها الحراس ارضا ونظرت لايمن وقالت : هى ناقصة قتلا ماكفاية اللى عاملة ميتة جوا دى ابمن : مين دى ميرنا : البت بتاعة امبارح ايمن : طب ايدكم معايا ندخل دول جوا وحنل بيير على كتفه وادخله واتجهت ميرنا وسميرة الى ميلانى وحملاها وارقداها على وسادة اميرة : هما دول اللى ايمن : ايوة ومش عاوزبن كلام كتير بقى لحد مايفوقو سميرة : طب ايه جربتها ولا ايه ايمن : مش وقتك ياسميرة الواد اتغابى عليها ومش عارف اما تفوق ايه هايحصل شربوه الزفت بتاعهم و سميرة : يعنى شفت انت بتبقى عامل ازاى اما بتشربه وبتبهدلنا ايمن : سميرة اما يفوقو نشوف انا هاقعد بره نظرت الفتيات لبعضهن وخرجت اميرة خلف ايمن وما ان لحقته حتى قالت : ماتزعلش منها هى مدب فى كلامها ايمن : انا مش مستحمل اميرة : طب شفت بقى ان كان معايا حق اما قلتلك انت وجعتنى اوى.. وخبطته بثديها فى كتفه فنظر ايمن اليها وقال : ماتزعليش ولف ذراعه حول كتفها ووضع راسها على صدره وقال : اقولك حاجة مهمة انا ماحستش ب اى ندم على اللى حصل بينا اعتدلت اميرة ونظرت اليه وقالت : يعنى ايه ايمن : حسيت انى مش غريب عنك يا اميرة فى كيميا بينا جسمك مع جسمى اميرة : لا فهمنى ب الراحة انا مابعرفش ف الكلام الكبير دة ايمن ضاحكا : بصى يعنى فى راجل وست بعد مابيخلص بينهم العلاقة بيحسو بندم اما اول مرة لمستك فيها ماحسيتش انى ندمان حسيت انى مرتاح ومبسوط والاهم ان الرضا اللى شفته ف عينك ماشفتهوش ف عيون اى ست اميرة : حتى مراتك يا استاذ ايمن تغيرت ملامح ايمن فجأة وبدا عليه الضيق وقال : قصدك ارملتى.. انتى نسيتى اننا دلوقتى اموات نظرت اميرة بعيدا وقالت : ايوة وابنى اليتيم من ابوه وامه كمان ربت ايمن عليها وقبل راسها قائلا : وحشتينى اتسعت عينا اميرة ونظرت الى عينيه مباشرة وطبعت قبلة على شفتيه واستمرت القبلة فترة وبدا ايمن يتحسس اثدائها بيده ويرفعها فوقه وقضيبه ينتصب واحست به يتصلب من تحتها ويلامس مؤخرتها فقالت له : انت لسه فيك نفس ضحك ايمن وهو يرفعها من وسطها ويقول : عندك شك وادخل قضيبه بفرجها الرطب بطريقة جعلتها تغمض عينيها وتترك لنفسها العنان وهو يرفعها وينزلها عليه وشفتيه تمص حلمات اثدائها المنتصبه وتاوهاتها الخافته اثارته اكثر فاستمر على ذلك الوضع وهو يهمس فى اذنها : حلو يالبوتى خديه بقى كله.. نزلت اميره على قضيب ايمن بقوة وابتلعه مهبلها بسبب رطوبته وسوائله الكثيرة وبدات تتحرك بتلقائيه عليه وهو يمسك حلماتها بين اصابعه ويجذبها بعنف تارة وبهدوء تارة حتى احس بانقباضات مهبلها على راس قضيبه فاسرع فى ايلاجه وخرجت اهاتها وانفجر بركان منيه برحمها وهدات حركتهما… سمعت سميرة وميرنا صوت اميرة فخرجن فى اثناء انتهاء ايمن من قذف منيه بها ونظرا اليهما نظرة حادة وقالت ميرنا : ايه دة وقته… دخلت سميرة وهى تحس بغيظ وجاءت الى راسها فكرة من افكار النساء الشيطانية… عادت ريفالا الى خيمة الصغيرات واستقبلتها كياو وقالت : كيف حالك ريفالا… ريفالا : بخير كياو كياو ماذا حدث اين كنتى طوال الليلة ريفالا : عند الغريب كياو : وماذا حدث ريفالا : لقد فعل معى ما ارادت شيلاوى احست كياو بحسرة داخلها فهى لاتستطيع ان تكون مثل اقرانها من الصغيرات.. دخلت ميتاو على الصغيرات واتجهت اليها كياو وقالت : اريد مقابلة شيلاوى ميتاو : ليس الان… واشارت ميتاو قائلة : ريمونا انتى الليلة نظرت كياو الى ريمونا التى تكبرها بعام واحد ونظرت الى جسدها النحيف واثدائها الصغيرة وقالت الى ريفالا : كيف هذا اليس جسدى قد كبر عن جسدها… ريفالا : يا عزيزتى ان شيلاوى تعرف ماذا تفعل اهدئى صمتت كياو وفى نفسها كانت قد قررت ماذا ستفعل…. خرج فرناندو من مكتب جوانزو متجها الى مكان اقامته واثناء سيره امسك بهاتفه واتصل برقم وجاءه الرد : سنيور فرناندو كيف الحال فرناندو : كيفك يا الفاريز… كنت اريد ان اراك.. الفاريز : حسنا ساعد الطائرة ووو فرناندو : ايها الغبى قابلنى فى المكان المعتاد… اتجه فرناندو الى جراج السيارات ودخل خلفه السائق وبعض الحرس وركب فرناندو سيارته واتجه الى خارج القصر… فرناندو : اتخذ الطريق الى الجبل هز السائق راسه واخذ طريق وعر سار به نحو ساعة واكثر وعند تقاطع طريق توقفت السيارة ونزل منها فرناندو وامر السيارة ب التحرك عائدة ووقف ومعه الحراس… نظر فرناندو من بعيد فراى سيارتين تقتربان وتثيران الغبار فاستعد الحراس واحاطو بفرناندز حتى ظهرت معالم السيارات فهدء الحرس واقتربت السيارات وتوقفت ونزل منها الفاريز وسار فرنانجو والفاريز جنبا الى جنب بينما بقى الحراس يقفون متابعين تامين المكان… فرناندو : كيف حال هصابة الجماجم يا الفاريز الفاريز : بخير… العمل يسير كالمعتاد فرناندو : كيف يسير وموريتو وماريا وميراندا وجدو قتلى اتسعت عينا الفاريز وقال : كيف عرفت… فرناندو ضاحكا : اكنت تتخيل اننا لن نعلم… اين شاتورى اماتت هى الاخرى.. الفاريز وهو يبتلع ريقه بصعوبة : فقدنا الاتصال بها سنيور فرناندو امسكه فرناندو من رقبته بحركة مفاجأة جعلت الاخير يصاب ب الهلع وقال : لن اسمح ان اقتل على ايديكم ايها الغبى.. الان يتوقف العمل نهائيا وممنوع ارسال اى احد الى الجزيرة هز الفاريز راسه وقال : حسنا سنيور فرناندو فرناندو : كل من تبقى من رجال ونساء الجزيرة لديك يتم حبسهم فى مكان امن ولايتحدثون مع احد وتشدد الحراسة على مصانعنا وبيوت الدعارة.. امبراطوريتى لن تدمر على يد اغبياء مثلك… بدا بيير وميلانى يستفيقان ونظرت ميلانى لتجد سميرة وميرنا يحدقان بها فاحست بذعر وفزع من شكلهم وهم عرايا ونظرت الى نفسها ورات انها عارية هى الاخرى فقالت ب الانجليزية : من فضلكم لاتقتلونى… سميرة : اهدى احنا مش هاناذيكى احنا زيك محبوسين ف القبيلة انتى اسمك ايه… ميلانى : اسمى ميلانى واعمل فى البحث الجنائى سميرة : وانا سميرة جميل مذيعة من مصر ودى ميرنا من مصر برضو.. استرسلت سميرة وميلانى فى الحديث وحكت لها كل ماحدث الا ان قطع حديثهما بيير الذى استعاد وعيه تماما ونظرت اليه ميلانى وقالت : هل انت بخير.. بيير وهو ينظر اليها : ماذا حدث ولماذا انتى عارية ميلانى : انها قصة طويلة وعذرك الوحيد بها يعود الى السيدتين.. نظر بيير اليهم فوجدهم عرايا ايضا فتعجب وقال : لماذا كلنا عرايا هل موتنا.. ضحكت الفتيات وقالت ميلانى : لا ايها الابله نحن اسرى لدى قبيلة بدائية.. وبدات تسرد عليه باقى القصة كان ايمن واميرة يجلسان فى الخارج عندما شاهد ابمن ميتاو تتجه ناحيته ومعها ريمونا… ايمن : يادى الليلة الطين انتفضت اميرة ووقفت واضعه يديها فى وسطها وهى تنظر الى ميتاو وريمونا.. ميتاو : اهلا ايها الغريب.. ريمونا لكم الليلة ايمن : لنا ؟ ميتاو : اجل انت والغريب الاخر ضحك ايمن وقال : لا انا سايبهاله الليلة تعجبت ميتاو وقالت : ماذا ايمن : اقصد ادخلى فهنيه بقى لو كان صحى اصلا اتجهت ميتاو وخلفها ريمونا الى الكوخ ووجدت الجميع يتحدثون وقالت ميتاو : ايها الغريب الابيض ريمونا لكم الليلة كما تم الاتفاق مع شيلاوى.. نطر بيير اليها وقال : ولكنى اليوم قاطعته ميتاو : هى لكم وغادرت تاركة الفتاة تقف ومعها الاناء… نظرت سميرة وميرنا الى بعضهما البعض وقالت سميرة : لازم تنفذ كلامهم لان روحنا ف ايديهم.. ميرنا اندهى ايمن والهانم اللى بره.. خرجت ميرنا لايمن واميرة وعادت وهم خلفها.. وقفو جميعا يتاملون ريمونا العارية وقالت ميلانى : انها صغيرة لماذا يريدونها ان تحمل.. ايمن : لانهم يريدون من يدافعون عنهم وهذا اخر جيل من النساء اللتى يقدرن على الحمل.. نظر الجميع الى بعضهم واكمل ايمن : لو. لم تحمل الفتيات سيتم قتلنا جميعا… صمت الجميع حتى قالت اميرة : هانفضل كدة ولا ايه ميرنا : انا رايى اننا كلنا نحاول نهرب سميرة : نهرب ايه انتى التانية كان ميلانى وبيير لايفهمون العربية وقالت ميلانى : سميرة ماذا تقولون ميرنا ب الانجليزية : نتشاور فيما بيننا ماذا سنفعل وانا عرضت ان نهرب ايمن وهو يتحدث الى بيير : لابد من ان ننفذ مهمتنا حفاظا عليهم.. وامسك الاناء من يد ريمونا وشرب بعضا منه واعطاه الى بيير الذى نظر البه وشرب هو الاخر ووضعه ارضا امام ميلانى التى تملكها الفضول وشربت منه هى الاخرى اما ميرنا وسميرة فقد نظرت كلا منهما الى الاخرى ونظرن الى اميرة وقلن فى نفس واحد : اشربى نظرت اليهم اميرة وامسكت الاناء وشربت واعطته الى سميرة وقالت : طعمه مر اوووى شربت سميرة هى الاخرى ومررته الى ميرنا التى شربت ماتبقى وجلس الحميع ينظرون الى بعضهم البعض فى انتظار ماذا سيحدث… الجزء الثانى : انهى فرناندو لقاءه مع الفاريز وبعد ان سار مسافة ٣ امتار التفت وقال له : الفاريز… نسنسيت ان اقول لك فى المرة القادمة لو لم تاتى الى باخبار سارة عندما ترانى ساكون اخر وجه تراه فى هذه الدنيا… اتسعت عينا الفاريز وقال بضيق : حسنا سنيور فرناندو ذهب فرناندو الى حراسه وعادت السيارات وركب فرناندو السيارة وفى اثناء الطريق دق هاتف فرناندو فنظر له ليجد انيتا فاجاب : ماذا تريدين.. انيتا : فرناندو لما كل مرة ابحث عند اجد تمارس الجنس مع فتاة لماذا هل انا قبيحة الى تلك الدرجة كى تخوننى فرناندو : انيتا انتى تعلمين ان السنيور لو علم بعلاقتنا سيكون مصيرك محتوم فاتمنى ان تنسي ماحدث تلك الليلة كنت قد شربت كثيرا ولم اشعر بما افعل… انيتا : حسنا سنيور فرناندو.. اغلقت الخط والقى فرناندو الهاتف وقال للسائق : اسرع ايها الغبى…. دخل مارك منزله فى احدى ضواحى واشنطن بعد يوم طويل واستقبلته زوجته الشقراء مارثا وكانت ترتدى هوت شورت وبادى فنظر اليها بتعجب وقال : اليس الجو بارد ياحبيبتى مارثا… نظرت اليه مارثا بعيونها الخضراء واشارت الى جسدها وقالت : لو انى شعرت بجسدى ب البرد فلانك مبتعد عنى وانا اشعر ب الحرارة لانى مشتاقة اليك… وارتمت فى احضانه وغابا فى قبلة طويلة وتحسس هو جسدها اليافع الرفيع ووضع يده داخل الشورت ليتحسس مؤخرتها المستديرة فضحكت وقالت : ليس الان حبيبى علينا انا نتناول العشاء اولا ولك عندى زجاجة نبيذ احمر ابتعتها اليوم منذ عام ١٩٧٠… مارك : واااو اعتقد انها ستكون جميلة لوشربتها من بين اثدائك وامسك اثدائها الصغيرة وتحسسهما من فوق البادى استمر الاثنان يتغزلان فى بعضهما البعض وقطع هذا الغزل رنين هاتفه المحمول.. فقالت مارثا فى ضيق : الا يكتب لى ان اخذ بعضا من وقتك مارك وهو يقبل يدها : لن اخذ اكثر من دقيقة لعل هناك جديد فى العمل… اجاب مارك فاتاه صوت زميله انطونيو قائلا : مارك هناك اجتماع مع بعض قادة ال CIA.. مارك : متى ؟ انطونيو : غدا فى العاشرة صباحا سامر عليك ونتوجه اليه سويا بسيارتى.. مارك حسنا ياصديقى.. ليلة سعيدة… اغلق مارك الخط ودخل الى المطبخ ليجد مارثا تعد العشاء فاحتضنها من ظهرها واخذ يقبلها من رقبتها فتركت مابيدها وبدات تلصق مؤخرتها به وقالت : يبدو ان مستعجل.. مارك : جدااااا… وانزلوانزل لها الشورت وفتح سوستة بنطاله واخرج قضيبه وبدا يضعه على مؤخرتها وبين فلقتيها وادخل يده من اسفل البادى ليتحسس اثدائها وهى تتاوه وتقول : كم اشتاق الى قضيبك هذا.. مارك وهو يدخله فى مؤخرتها : هاهو لك وضغط به ضغطه قوية لينزلق فى فتحة مؤخرتها فتالمت بصوت قوى فقال مارك : هاهو بداخلك ياحبيبتى.. مارثا : اريدك ان تنيكنى بقوة انا فى قمة هياجى.. بدا مارك يدخل ويخرج قضيبه بقوة وكل دفع يدخله اكثر وبدات اصابعه تتسلل الى بظرها تداعبه فزادت تاوهاتها وهو يدفع قضيبه بعنى ونزلت تميل الى الامام وتستند على الطاولة بيدها وهو يمسكها من وسطها بقوة كى لاتستطيع الفرار ويدفع قضيبه بعنف داخلها وبدا يتصبب عرقا من الوضع واقترب من القذف فقالت مارثا : اقذف بكسى ياحبيبى فاخرجه واعاد ادخاله مرة اخرى فى مهبلها الذى كانت سوائله تغرق شفراته وما ان غاص به حتى احس بانقباضاتها فقذف بقوه وهو يتاوه وهى الاخرى تتاوه وبقي قضيبه بداخلها لثوان حتى بدا ينسحب منها بهدوء ويخرج وهما يتبادلان القبل…. فى مبنى المخابرات الامريكية كانت العميلة كارين تراجع بعض صور الاقمار الصناعية فلفت انتباهها شئ غريب يوم سقوط الطائرة… قامت بمراجعة خرائط حركة الطيران فوجدت انه تم الابلاغ بخط سيرها والامور على مايرام وبينما هى فوق مياه المحيط حدث خلل غريب جعل الطائرة تنخفض من ارتفاع ٢٠ الف قدم هبوطا حادا مع انفصال فى ذيل الطائرة مما جعل كارين تحاول التواصل مع وزارة الدفاع وخاصة منظومات الدفاع الجوى…. فراتفرات ان جميع التقارير تؤكد عدم تواجد اى امر مريب او بلاغات عن طائرات غير معروفة او اى شئ لكن انفجار الطائرة جعلها تبحث اعمق واعمق فى الموضوع وجلست تراجع الخرائط وتسجيلات الطائرات المسيرة بتلك المنطفة فوجدت تسجيل لطائرة بدون طيار لمدة ١٠ ثوانى وهى فى اتجاه السواحل الامريكية ويمر من تحتها قارب سريع ويتجه ناحية الجزيرة فاثار انتباهها ذلك فهى ليست منطقة صيد او منطقة مرور سفن او حتى منطقة سياحية فهذة الجزيرة حسب المعلومات الواردة عنها انها قاحلة.. وراجعت كارين تقرير رفع الجثث واختفاء ميلانى وبيير وذلك زاد الامر ريبة بداخلها حتى رات شريط مصور لسفينة صيد تجوب المنطقة وعلى متنها شئ غريب يشبه مدفع مضاد للطائرات او صاروخ مضاد للطائرات ولكنه مغطى فلايظهر ماهذا.. وبعد محاولات مستميتة للبحث عن هذا القارب لم يستدل على مكانه ولكنها علمت ان اوراق هذا القارب تابعه الى كولومبيا وتحديدا الى شركة صغيرة تتبع رجل الاقتصاد جوانزو مما اضاء كل اضواء الخطر بداخلها… اسرعت كارين تجمع تلك المعلومات بتقرير مفصل كى يتم عرضه غدا فى الاجتماع وبينما هى تنهى بعض اعمالها رات مكتب جيرارد زميلها مضاء فاتجهت اليه لتدخل وتقول : لماذ تجلس الى وقت متاخر… جيرارد : ابدا لايوجد مايشغلنى كارين : واين صديقتك تيفانى ضحك جيرارد وقال : انتى تعرفين اننا انفصلنا منذ فترة وعلى العموم انهيت عملى وانت ماذا تفعلين كارين: انهى تقرير الاجتماع جيرارد : اذا مارايك ان نتعشى سويا فانا اشعر ب الملل احمر وجه كارين وقالت : اهو عشاء ام البحث عن الذكريات اقترب جيرارد منها وسحبها من يدها داخل المكتب واغلق الاضاءة وهو يقول : انتى تعرفين كارين انى عندما اراك اشعر ان الف صاعقة تضرب جسدى فلا استطيع ان اقاوم جسدك واخذ يقبلها وتقبله حتى احست ان الامور ستتطور فابتعدت وهى تضحك وتضئ المكتب مرة اخرى.. فقال جيرارد : لاتخافى ان هذا الدور نن المبنى غير خاضع لنظم المراقبة لحساسية الملفات والمعلومات المدرجة به ضحكت كارين وهى تميل راسها جانبا وتضحك مثل ******* وقالت اعلم ذلك ولكن دعنا نذهب من هنا.. جيرارد : حسنا سانتظرك فى المنزل انتى تعرفين العنوان وستجدى المفتاح.. قالت كارين : لا سانتظرك فى شقتى وانت تعلم كيف تدخل مثلما كنت تفعل سابقا… رقدت شيلاوى على وسادتها ولكن تلك المرة لم تكن وحيدة فقد استدعت ريفالا… دخلت عليها ريفالا فوجدتها عارية تماما فتعجبت ولكن لم تفصح عما بداخلها… ريفالا : هل طلبتبنى شيلاوى… شيلاوى : نعم ريفالا… تعالىتعالى اجلسي بجانبى ريفالا : امرك شيلاوى… شيلاوى : ماذا حدث عند الغريب. ريفالا : تزوجنى شيلاوى وساكون اما قريبا.. رفعت شيلاوى يديها وامسكت ثديى ريفالا التى انتفضت من قبضة شيلاوى.. فنظرت اليها شيلاوى وابتسمت وقالت : هل وضع يده هنا ريفالا : نعم شيلاوى وتالمت وكذا الالم كان قويا من قضيبه اشارت شيلاوى اليها لتنام وفتحت فخذيها وبدات شيلاوى تفتح شفرات فرجها وتنظر اليه ورات انها فقدت عذريتها واتسعت فتحة مهبلها فوضعت اصبعين به مما جعل ريفالا تتالم وتقول : انك تؤلمينى شيلاوى… نظرت اليها شيلاوى وقالت : اليس الما ممتعا يافتاة هزت ريفالا راسها ب الموافقة فنزلت شيلاوى بفمها تتلقف بظر ريفالا الكبير وبدات تشفطه بين شفتيها وريفالا تتاوه وشيلاوى تدخل وتخرج اصابعها بها وقالت : انك تجعلينى اشعر كما شعرت معه شيلاوى ولكن قضيبه كبير كان يمزق احشائى وضرباته كانت تمتعنى.. فاسرعت شيلاوى بضرباتها لمهبل ريفالا التى تاوهت اكثر وبدات انقباضات مهبلها تتسارع وتتلاحق حتى انقبضت وصرخت ريفالا وارتعش جسدها وانفجر بركان مائها…. مرت الدقائق بعد ان شرب كل من فى الكوخ من ذلك السائل وكان الجميع فى ترقب… احس بيير ان جسده بدات ترتفع حرارته وانتصاب قضيبه فوضع يده عليه يحاول ان يخبئه فابتسمت سميرة وقالت ب الانجليزية : ماتتكسفش كلنا هانتحول… سرت ضحمات عالية بين ميلانى وايمن وميرنا واميرة وكانت نظرات ميلانى معلقة ب ايمن فاقتربت منه وبدات تتحسسه اما ميرنا وسميرة فقد اتجهتا الى بيير وتبعتهم اميرة اما ريمونا فكانت لاتعرف ماذا تفعل… رات ايمن يحتضن ميلانى ويقبلها ويبدا بلمس جسدها واثدائها وبدات هى الاخرى تشعر ب الحرارة تسرى فى جسدها ثم تحولت الى وحش كاسر صارت تمص شفتى ايمن بعنف وتصدر اصوات غريبة ونزلت بيدها تمسك قضيبه الذى انتصب بقوة.. اما سميرة فسارت على الاربع حتى وصلت لبيير وامسكت قضيبة وبدات تمص راسه وهى تنظر اليه واميرة تتحس صدره وميرنا تقبله فى قيلات ساخنة شرسة ثما امسك سميرة من شعرها وبدا يدخل قضيبه بفمها بعنف وهى تطيع وتاخذه كله بفمها كانت ريمونا تشاهدهم وهى الاخرى بدات النار تشتعل بها فاسرعت تحاول ان تاخذ نصيبها مع ايمن وامسكها ايمن وضمها اليه وراتها ميلانى فنزلت تمص اثدائها الصغيرة وتمسك قضيب ايمن وبحرك سريعه جعلت ايمن يعتدل لتعتليه وتمسك قضيبه وتنزل عليه بشفرات فرجها وتدخله وهى تمسكه الا ان ايمن شعر بنار مهبلها تلفح راس قضيبه مامسكخا من وسطها لينزلها مرة واحدة عليه فصرخت ميلانى وتاوهت بعنف واحست ميلانى ان قضيب ايمن قد فجر مهبلها… اما بيير فقد راى اميرة وسخونتها وتضاريسها فامسكها والقاها ارضا واعتلاها ووضع قضيبه على شفرات فؤجها ودفع بعنف وقوة جعلت صرخاتها تتوالى وهو يدفعه ومع كل ضربة تنتفض وتتاوه بمتعة حيوانية شهوانية غريبة وميرنا وسميرة يدفعانه اكثر ونزلت الفتاتان تاكلان اثدائها وهى تتاوه وتقول : كفاية كسي مش قادرة وسميرة ترتسم على وجهها ملامح غريبة وتلتهم حلماتها التهاما وكذا ميرنا واحس بيير ان اميرة قد انفجر بركان شهوتها عليه فاخرج قضيبه واتجه الى سميرة وامسكها من وسطها ودفع قضيبه بها فصرخت تاركة ثدى اميرة وبدات تتاوه وهى يسرع فى ضربات مهبلها كانت ميلانى تشعر بدفقات من ماء مهبلها وتشنجات رحمها فرفعها ايمن وامسك ريمونا وانزلها على الارضع على وجهها واتى من خلفها ووضع قضيبه ودفعه فى مهبلها وكانت صرخاتها قوية وهى تفقد هذريتها مما جعل الجو يزداد سخونة وهياج… دخل مارك الى الحمام كى ياخذ شاور بعد ان انهى مهمته مع مارثا زوجته وجلست هى تدخن سيجارة وامسكت هاتفها وكتب رسالة على الواتس اب : افظع لحظاتى عندما يحدث اجابها الطرف الاخر : طلبت منك ان تخبريه ب الحقيقة انك لن تستطيعى اكمال حياتك معه مجددا… مارثا : فكرت ان اغادر البيت وان اخبره ب الانفصال ولكنى تراجعت من اجل الاولاد… فى اثناء ذلك خرج مارك وقال : مارثا الن تدخلى للاستحمام مارثا حالا سوف اتى.. وكتبت على الواتس اب : غدا نكمل ليلة سعيدة اتجهت مارثا الى الحمام ودخلت وهى تخلع ماتبقى من ملابسها…. كانتكانت وهى تحط زخات المياه تفكر فى حياتها واولادها وهل الحياة مع مارك ستظل كذلك ام ماذا ستفعل… وجاءتوجاءت اليها فكرة شيطانية… وتملكتها. عاد فرناندو الى القصر وما ان دخل حتى ذهب الى حيث مكتب جوانزو فلم يجده فصرخ.. انيتا… جاءت انيتا مسرعة وهى تنظر اليه فى تحد وقال : اين سنيور جوانزو انيتا : لقد استقل الطائرة ولا اعلم اين ذهب… قطب فرناندو حاجبيه وقال : فى غضب حسنا عندما يعود اخبريه انى اريد لقاءه خرج فرناندو الى الحديقة ودق هاتفه فوجده الفاريز فاجاب: ما الجديد الفاريز : حاولت التواصل مع شاتورى ولكن جهاز الاتصال الخاص بها معطل انزعج فرناندو من كلمات الفاريز وصرخ قائلا : كيف هذا الفاريز : ساتحقق من الامر مجددا سنيور فرناندو واغلق الخط… كان فرناندو فى حالة غضب عارمة وسار حتى وصل الى الملحق الخاص به وجلس الى جوار بار صغير وفتح زجاجة ويسكى وصب كاس وشربه ثم امسك هاتفه وطلب رقم شخص يدعى مادزينى مادزينى : فرناندو صديقى كيف حالك فرناندو : بخير… اريداريد منك خدمة خاصة مادزينى : ماهى.. فرناندو : اريد بعض المرتزقة لمهمة قاطعه مادزينى : هل قتل ام اختطاف… ضحك فرناندو وقال : انها عمليات سهلة تلك التى تتحدث عنها اما ماسوف اطلبه منك فهو امر شاق.. ولكن لايمكن ان يكون ذلك على الهاتف.. مادزينى : حسنا سارسل لك من يقوم بتلك المهمة… فرناندو : هل شخص واحد.. مادزينى : من سيقوم ب المهمة ولكن لاتسال كيف.. فرناندو : حسنا الى اللقاء دخلت فتاة على فرناندو ملامحها لاتينية خالصة ذات قوام رشيق وشعر اسود طويل وترتدى فستان احمر قصير لايكاد يغطى افخاذها وقالت : سنيور فرناندو.. فرناندو : بيلا ماذا هناك.. اقتربت منه بيلا ومالت عليه وقالت : رايتك فى حالة عصبية فقلت ان كنت تريد جلسة مساج كى تهدا اعصابك فرناندو : اممممم.. لا اعلم بيلا ولكن اتنى بما عندك بيلا : هناك فتاة ايطالية جديدة اتريد ان احضرها… فرناندو : بيلا اننى الان لست فى حالة لاى شئ دخلت انيتا فجأة وكانت على ملامحها شئ غريب ثورة انثى تحب وتغار ونظرت الى بيلا والى فرناندو.. انيتا : سنيور فرناندو اريد الحديث معك فرناندو : هل اتصل السنيور جوانزو انيتا بتلعثم : ااا.. لا فرناندو : اذن ماذا تريدين تحدثى امام بيلا اندهشت انيتا من كلمات فرناندو فهى تعلم انها لو تحجثت امام بيلا ووثل الخبر الى جوامزو سيكون مصيرها واحد انه الموت…. وصلت كارين الى شقتها ودخلت وما ان اضاءت الشقة حتى وجدت شخص يجلس فى ركن الردهة فسحبت مسدسها سريعا ونظرت اليه… وقالت : من انت نظر الرجل اليها ببرود ثم نظر خلفها فشعرت فى تلك اللحظة بفوهة باردة توصع على مؤخرة راسها ويد تسحب مسدسها الرجل : تفضلى ب الجلوس ميس كارين جلست كارين وهى تنظر اليه وفى داخلها رعب دفين واكمل الرجل قائلا : انا جوانزو.. اندهشت كارين وقالت : رجل الاعمال والاقتصادى الكولومبى ضحك جوانزو وقال : نعم… كارين : كيف دخلت هنا وماذا تريد… جوانزو ضاحكا اكثر وقال : عيبكم ايها الامريكيون انكم لاتغيريون من عاداتكم فمعظم الذين يعيشون حياة العزوبية يتركون نسخة من مفتاح الشقة اما فى قص الزراعة او اسفل الشباك اماكن معروفة… كارين : ماذا تريد سنيور جوانزو… جوانزو : لاشئ امر بسيط… اريدك ان تنسي امر ما ولاتذكريه غدا… كارين : ماهو… جوانزو : الجزيرة سنيورة كارين….. تغيرت ملامح كارين عندما رات نظرة شرسة والشخص الذى يقف خلفها يجذب اجزاء سلاحه وينتظر اوامر جوانزو.. الجزء الثالث : كان الجميع فى الكوخ قد تحولو الى اجساد لاتشعر الا ب الرغبة فقط فقد كان بيير وايمن يدكان سميرة وميرنا وميلانى وريمونا واميرة وكان الوضع ملتهبا جدا فقد اصبحت ميلانى شرسة بدرجة غير عادية فلم تكتفى بما فعله بها ايمن بل تحركت الى بيير واعتلت قضيبه وبدات تتاوه واثدائها تترنح وهى تعلو وتهبط على قضيب بيير وميرنا وسميرة يتلمسانها من كل انحاء جسدها اما ايمن فقد كانت ريمونا تتالم من قضيبه وتصرخ واميرة تمسك فخذاها وتثبتها وميرنا تستمتع باثدائها الصغيرة وتجذب حلماتها مما يزيد هياجها… ثم امسكت اميرة قضيب ايمن واخرجته من فرج ريمونا واخذت تضعه فى فمها وايمن ينظر اليها بشهوة قوية وامسكها والقاها ارضا واضعا قضيبه بفرجها بعنف جعلها تصرخ وبدا يولج قضيبه بعنف تارة وبهدوء تارة واميرة تقول : نيكنى اووووى اما ميرنا فاقتربت من ميلانى وامسكتها من شعرها وجذبتها لتمسك اثدائها بفمها فتارة تمصها وتارة تجذب الحلمات باسنانها وكانما تحولت الى حيوان لايعرف الا الشهوة ثم فتحت فخذيها واضعة فرجهما على بعض وبدات تتحرك وهى تتمتم : كسي مش قادرة مولع وعندما راتها سميرة تحركت اليها سميرة وبدات فى لحس اثدائها بقوة وتقول :بزازك حلوة يامتناكى وكان بيير ينظر الى ريمونا الملقاة على الارض فامسكها وبدا يضع قضيبه بفرجها وهى تصرخ وهو لايعيرها انتباها وكان ددمم يخرج من فرجها مع ايلاجات بيير مما جعلها تقارب فقدان الوعى… اما ايمن فقد قام من خلف سميرةممسكا اياها من وسطها وبدا فى وضع قضيبه بها وبدا يدك مهباها وهى تصرخ فجذبها من شعرها وهى تتاوة واميرة ملقاة ارضا تشتعل بها نارين نار الشهوة ونار الغيرة فاعتدلت ووقفت لتجعل راس ايمن بين فخذيها وبدا يلحس شفراتها وهى تتاوه وتصرخ ممسكة باثدائها والصرخات تتعالى من الجميع… كان هناك من يراقب كل ذلك كانت كياو تنظر من فتحةفى الكوخ والنار تشتعل بداخلها…. فى منزل كارين كانت قاب قوسين او ادنى من الموت وكانت تنظر الى جوانزو الذى قال لها : سنيورا كارين كم تريدين لتنسي امر الجزيرة… كارين : وهل انا الان فى موقف يسمح لى باى طلب.. جوانزو ضاحكا : لاياعزيزتى… واشارواشار الى الشخص الذى يصوب مسدسه لراسها فابعد فوهة المسدس عنها ثم تابع جوانزو : فلنشرب نخب الاتفاق ان الجزيرة سراب واعطاها كاس امسكت كارين الكاس وقالت : ولكنى لم اوافق بعد جوانزو : ستوافقين عندما تعلمى ان عدم موافقتك سيكون ثمنها حياتك.. اتعلمين ان هناك من راوكى تدخلين البناية وانتى تبكى وفى حالة يرثى لها وانك اقدمتى على الانتحار يبدو انك تمرين بازمة عاطفيه مع سنيور جيرارد الذى تركك وارتبط بفتاة اخرى… اتسعت عينا كارين وقالت : الهذا الحد… جوانزو : نعم ياعزيزتى فى عالمنا كل شئ مباح وانتى فى سلسلة ذلك العالم مجرد بعوضة حاولت امتصاص دمى فقتلتها بضربة واحدة وضرب كفيه محدثا صوتا جعلها تنتفض وهو يضحك ضحكة ساخرة وتابع.. اترين هكذا كارين : حسنا وما يصمن لك انى لن اقوم ب الابلاغ عنك جوانزو : اثق ان قرارك سيكون هو عدم الابلاغ اتعلمين لماذا.. لان جيرارد سياتى وستقضين سهرة حمراء تتذكرون بها الايام الخوالى وستقومين غدا تذهبى الى مكتبك وتحضرى الاجتماع جون ذكر اى شئ عن التقرير الذى اعددتيه وستسلمينى جهاز اللاب توب الخاص بك وسيقوم ريكاردو بنقل التقرير ووضع تقرير اخر مع حذف الجزء الخاص ب الجزيرة… بينما هى تنظر اليه كان ريكاردو قد اخرج الجهاز من حافظته وبدا يعمل عليه وهى تنقل عينيها بينه وبين جوانزو وقالت : ولكنه لن يستطيع الدخول الى جهازى ريكاردو : لاى شخص عادى من الممكن ولكن ريكو لايستعصى عليه شيئا فانا قد دخلت على معظم ملفات ال FBI. ووجه شاشة الجهاز اليها وراته وهو يقوم بفتحه والدخول الى الملفات… جوانزو : كفاك تفاخر ايها الاحمق وانهى عملك سريعا سنيورا كارين هدية منى على تعاونك معنا اسمحى لى ان اقدم لك تلك الهدية واخرج من جيبه علبة قطيفة زرقاء فتحها فاذ بها سلسلة ذهبية بها ماسة داخل قطعة من الذهب وقدمها اليها ثم اخرج من جيبه الاخر مفتاحين مفتاح سيارة ومفتاح اخر وتابع.. وهذه سيارة من احدث الموديلات وهذا مفتاح منزلك الجديد.. هذا المنزل لايناسب الحسناوات… اتسعت عينا كارين وقالت : هل الحزيرة تساوى كل هذا جوانزو : واكثر بكثير سنيورا كارين… واغلق جوانزو العلبة بعنف وتابع : لك مطلق الحرية الان وقام من مكانه ووضع العلبة والمفاتيح على المنضدة واشار الى رجاله وغادرو الشقة تاركين كارين وهى فى حالة ذهول ارتمت ريفالا بجوار شيلاوى وكانت تلتقط انفاسها عندما قامت شيلاوى وقالت : عودى الى مكانك ريفالا.. وخرجت شيلاوى الى كوخ ايمن والباقين واقتربت لتسمع صوت الاهات تعلو وتعلو وصرخات الفتيات ودخلت الى الكوخ ووجدت ايمن يمسك ب اميرة وينهال على مهبلها بقضيبه وهى تتاوه ووجدت ريمونا بين يدى بيير وميلانى بين يدى ميرنا ونظر بيير الى شيلاوى فقام تاركا ريمونا ارضا واقترب من شيلاوى التى اثارها الموقف وبدا يحتضنها ويتحسس جسدها وهى تمسك بقضيبه وتدلكه ثم نزلت ارضا وباعدت بين فخذيها ليعتليها بيير ويضع قضيبه بمهبلها بقوة فتاوهت وهى تنظر الى ايمن الذى كان يدك فرج اميرة وهى تتاوه وتقول : كفاية كسي وجعنى وايمن يزداد هياجا ويدك فرجها اكثر.. واحست شيلاوى ببير ينزل على ثجييها ويمص حلماتها وهى تتاوه وتترك جسدها له.. اعتدل ايمن وترك اميره ليمسك ب ميرنا من شعرها بعنف ويلقيها ارضا ويعتليها وهى مذهوله وبدا يدخل قضيبه وهى تصرخ من الم قضيبه وميلانى هى الاخرى تمسك اثدائها وتمصها وايمن يدخل قضيبه اكثر حتى استسلمت ميرنا وبدات اهاتها المتقطعة تزداد وتزداد وكذا اهات شيلاوى واقترب ايمن من القذف فامسك ميرنا بقوه وبدات حمم منيه تقذف برحمها وهى تصرخ من متعة القذف بها وهدا ايمن وارتمى ارضا.. رات شيلاوى ايمن وهو يرتمى وكان بيير يدكها دكا فاعتدلت لتحاول ابعاده الا انه كان يثبتها بقوة وقارب على القذف بل قذف فى مهبلها واحست بسخونة تضرب رحمها وانقباضاته تتسارع وهى تنتفض من تحته…. جلس فرناندو يفكر فيما حدث وماذا سيحدث واين جوانزو حتى دق هاتفه فظهر اسم جوانزو فاجاب فى سرعة : جوانزو اين انت.. جوانزو : كنت فى رحلة عمل سريعة.. اين انت الان فرناندو : فى القصر جوانزو : حسنا سالحق بك خلال ساعه ولنعد للاحتفال فرناندو : اى احتفال هذا جوانزو : عندما اعود ساقص عليك كل التفاصيل فرناندو اخبر انيتا انى اريد شئ جديد واحتفال جديد وسوف تقوم ب اللازم فرناندو : حسنا جوانزو. ولكن اود ان اخبرك بشئ جوانزو : ماذا قل ماذا حدث فرناندو : الفاريز اخبرنى ان جهاز شاتورى لايعمل يبدو انها مفقودة… وقوقد اتصلت بمادزينى ليعد بعض المرتزقة.. جوانزو : ماذا تقول… كيف هذا… فرناندو : لا اعلم… جوانزو : حسنا انتطر حتى اعود.. اغلق جوانزو الهاتف وكان فرنانجو يحس برعب دفين مماسيفعله جوانزو او… موهانى… امسكت كارين بهاتفها وطلبت رقم حيرارد واستمر جرس الهاتف يدق ختى انقطع الخط فقالت فى سخط : تبا لك ياجيرارد اهذا وقته.. انهت كلماتها لتجد باب الشقة يفتح وجيرارد يدخل وبيده باقة من الزهور وعندما راى كارين اخرج مسدسه وقال : ماذا هتاك.. كارين : لاشئ اهدا ودعنا نخرج من هنا الان لبست كارين معطفها وخرجت مع جيرارد وركبا سيارته واتجها الى منزله وقالت كارين : كان هناك من يزورنى فى المنزل… جيرارد : من كارين : انه حوانزو اوقف جيرارد السيارة بفرملة قوية وقال : ماذا تقولين كارين: نعم انه حوانزو جيرارد : وماعلاقته بك كارين : دعنا نذهب الى مكان امن وساحكى لك تحرك جيرارد الى طريق سريع واتجه الى خارج المدينة الى حيث كوخ جبلى يمتلكه ووصلا بعد حوالى الساعة ونزلا من السيارة ودخلا الكوخ.. خلعت كارين معطفها واتجهت الى زجاجات خمر كانت موضوعة فى ركن من الكوخ وصبت كاسا لها وكاس لحيرارد واشعلت سيجارة وقالت : ان حوانزو على علاقة ب الجزيرة ويعلم مابها وقد هددنى ب القتل ان وصل الامر الى احد.. جيرارد : كيف هذا ومن اخبره انك وصلت الى ذلك السر كارين : لا اعلم ولكن يبدو ان هناك جاسوس اما فى لانجلى او فى المباحث الفيدرالية… جيرارد : وماذا ستفعلين كارين : ساذهب الى الجزيرة بنفسي لاكشف سرها جيرارد : هل اصابك الجنون كارين : ان الحنون هو ان استسلم لما حدث لى لى صديق فى ال (DEA مكافحة المخدرات) وساتواصل معه لكى يمدنى ببعض العتاد هل ستكون نعى ام ماذا جيرارد : تعلمين انى بجانبك فى كل الاحوال كارين : حسنا.. ساتصل به ليعد لنا العتاد بعض الاسلحة وزورق بخارى. جيرارد : والان تعالى كى نهدئ من روعنا قليلا فربما غدا لانكون بين الاحياء وجذبها جيرارد وقبلها قبلة طويلة…. قامت شيلاوى وكان الجميع فى عداد فاقدى الوعى ونظرت الى اميرة وسميرة وريمونا التى يسيل دما من بين فخذيها واقتربت من ايمن الفاقد الوعى وامسكت قضيبه وبدات تتحسسه وهى تقول بصوت هامس : لم يمسنى قضيب ويخرج مابداخلى مثل قضيبك ايها الغريب بعد ان دفنت الانثى من سنوات اعدتها انت بقضييك الى الحياة مرة اخرى وبدا قضيب ايمن ينتصب بين يديها وبدات هى تحس بسخونة جسدها فاعتلته وامسكته وادخلته فى فرجها وبدات تعلو وتهبط وتدخله بكامل طوله بداخلها وهى تتاوه وتصرخ وهى تعرف ان الجميع قد فقدو الوعى الا ان ميلانى كانت فى قليل من وعيها فراتها فى ذلك الوضع فاقتربت منها وبدات تتلمس اثدائها وتمسكهم بقوة تارة وبحنان تارة وتجذب حلماتها واثدائها تترنح وازدادت هياجا وازدادت ضرباتها لقضيب ايمن فقد غاص قضيبه كله بداخل رحمها وتعالت صرخاتها وتوالت انقباضات مهبلها وانفجر بركان ايمن بداخلها وهو لايعى ماذا فعلت به شيلاوى…. وصل جوانزو الى القصر ونزل من سيارته ودخل الى مكتبه فجاءت انيتا اليه فقال : اين فرناندو احضريه فورا اسرعت انيتا لفرناندو وعادت بعد عدة دقائق ومعها فرناندو فاشار حوانزو اليها ب الخروج واغلقت باب المكتب خلفها حوانزو : فاتيلى ايها الاحمق كيف حدث كل هذا… فرناندو : لا اعرف موهانى لا اعرف ولكنى ساصلح مافسد جوانزو : لا اترك الامر لى… ماركوس زعيم كارتيل المتمردين سيحضر لاتمام صفقة هل المعامل انهت المطلوب فرناندو : اعتقد ذلك ان لدينا الكثير من الكوكايين الخام.. حوانزو : حسنا اذهب الان واستعد للقائه وانا ساستقبل السنيورة كارفالى فهى ف الطريق… خرج فرناندو ودخلت انيتا وقالت : سنيورة كارفالى وصلت ومعها فتاتين.. حوانزو : ادخليها… دخلت سيدة اربعينية ترتدى فستان قصير اسود اللون وجسدها ممتلئ بعض الشئ ومعها فتاتان شقراوتين فى منتصف العشرينات يرتدين هوت شورت وبادى.. واتجهت الى جوانزو واحتضنته وقبلته وقالت باسبانية : سنيور جوانزو كيف حالك لماذا لاتزورنى فى بيتى.. جوانزو : تعرفين كثرة العمل.. اشارت كرفالى الى الفتاتان فاقتربتا وقالت : هاتان الفتاتين هدية الى سنيور جوانزو واشارت اليهن فبداتا بخلع ملابسهم ووقفتا عاريتين امامها.. نظر اليهم جوانزو وقال : اعلم ان ذوقك ممتاز فى اختيار الفتيات واشار اليهن بان يرتدين ملابسهن ودق جرس لتدخل انيتا فقال لها : خذى الفتيات معكى يا انيتا… خرجت الفتيات وجلس جوانزو خلف مكتبه واشار الى كارفالى فجلست على كرسي امام المكتب وقالت : اقبلت هديتى سنيور حوانزو.. جوانزو : من المؤكد… قولى لى ماذا تريدين كارفالى كارفالى : اريد مزيد من الصغيرات احتقن وجه جوانزو وقال : لماذا.. اخرجت كارفالى سيجارة واشعلتها واستكملت قائلة : انت تعرف انى لدى العديد من بيوت الدعارة التى تملاء البلاد.. ولكن لى بعض الزبائن الهامين ومنهم من يبحث عن الصغيرة العذراء.. حوانزو : وكم ثمن الواحدة… كارفالى : سنيور جوانزو انت تعرف تن لكل عمل اسرار ولكنى لن اخفى شئ عليك… واخذتواخذت نفسا طويلا من سيجارتها واستكملت : مائة الف دولار امريكى فى الليلة الاولى … والليلة الثانية خمسون الفا… وهناك من ياخذها لفترة لقضاء وقت اطول.. ثم بعد فترة ينتهى بها المطاف الى احد البيوت للعامة.. جوانزو : وكم ستدفعين كارفالى.. كارفالى وهى تضع قدم فوق الاخرى : كم تريد جوانزو جوانزو : مليون.. كارفالى: هذا مبلغ كبير سنيور جوانزو.. ضحك جوانزو وقال : هذا ثمن البضاعة فقط فانتى تعلمين ان المطلوب شحيح… كارفالى : النصف الان والنصف عند الاستلام… جوانزو : النصف الان و٥٠٪ من ارباح تجارتك اتسعت عبنا كارفالى وقالت بسخط : هذا مبالغ فيه جوانزو : لا ياعزيزتى فانتى تتمتعين ب الحماية انسيتى ذلك كارفالى : لم انس ذلك ولكن انتم سنيور جوانزو ورجال الكارتيل تتمتعون بمجانية الدخول الى منازلى… جوانزو : هذا لايوازى مانقوم به من تامين المنازل وحمايتها وايضا رواتب الشرطة وخلافه.. كارفالى : هذا شيك بنصف المبلغ ولكن يجب ان افكر فى باقى العرض جوانزو. جوانزو : حسنا سنيورة كارفالى سانتظر ردك الى اللقاء غادرت السيدة ودخلت انيتا الى مكتب جوانزو فسالها : ماذا هناك انيتا انيتا : سنيور ماركوس حضر جوانزو : ادخليه… واحضرى فرناندو دخل رجل خمسينى مهيب الشكل ومعه اثنان من الحراس واشار لهما ب الانتظار خارجا واستقبله جوانزو بحفاوة جوانزو : ماركوس كيف حالك ابتسم ماركوس قائلا : كيف حالك انت سنيور جوانزو جوانزو : تفضل ب الجلوس.. واشار الى انيتا لتدخل وتعد كاس خاصا للسيد ماركوس… دخل فرناندو المكتب وسلم على ماركوس فرناندو : ماركوس كيف حالك ابها العجوز ضحك ماركوس ورفع ذراعه وقال : بصحة جيدة جلس فرناندو وجوانزو وماركوس وقدمت انيتا الكاس لماركوس الذى رمقها بنظرة جانبيه.. جوانزو : ماذا بك ايها العجوز اتعجبك انيتا ضحك ماركوس : لا اريد ان اموت سنيور جوانزو فانا اعرف انها ملكية خاصة.. جوانزو : كيف حال الاعمال ياصديقى ماركوس : الامر اصبح مرهق جدا… هناكهناك حروب دائرة بين الكارتيلز فى معظم البلدان ووصلتنى اخبار انها حروب مدبرة جوانزو : عرفت ان كارتيل الصقور تم تصفية بعض رجالهم ملركوس : نعم تم ذلك منذ فترة قريبة نتيجة وشاية تمت اريد ان نبدا عملنا ونترك الاحاديث جانبا جوانزو : انا مستمع تفصل ماركوس : اريد ان ابدا فى تشغيل معمل لحسابى الخاص جوانزو : كيف هذا ماركوس : انت تعلم انى فى مجال الاعمال منذ فترة طويلة وجاء الوقت كى اعيد حساباتى واتمتع ب البقية الباقية وفكرت انى سانقل اعمالى الى خارج امريكا اللاتينية ويلزمنى بناء معمل لتصنيع المنتجات ولكن ليس هذا بيت القصيد انى اريد النبتة…. جوانزو : انت تعلم ان مصادرى لى وحدى ولانتاجى وو ماركوس : اعلم ذلك ولكن على ماتواتر لى من اخبار ان النبتة الان اصبح حولها عيون من رجال المباحث والمخابرات اتسعت عينا جوانزو وقال : من قال لك هذا ماركوس : يبدو انك نسيت ان لى عملاء وعيون فى كل مكان مثلك سنيور جوانزو.. فرناندو : سنيور كارلوس لو ان كلامك صحيح فهذا لايعطيك الحق فى ما تطلب نحن اعلم بكيفية ادارة مصالحنا الخاصة ماركوس : وانا اعلم ذلك تماما سنيور فرناندو ولكنى ارى ان نتحالف كى نستطيع مجابهة القادم وقام ماركوس متجه الى زجاجات الخمر وصب كأس له واستكمل : انت تعلم انى امتلك قوة من جنود وعتاد واستطيع ان اقوم بتامين الموارد و صرخ حوانزو قائلا : لا ياسنيور ماركوس لقد تجاوزت الحدود المسموح بها وانت تعلم ان جوانزز يستطيع حماية ممتلكاته من اقوى جيوش العالم.. ماركوس : سامحنى سنيور جوانزو ولكن كلامك غير منطقى تماما لانه لو انك استطعت حماية مواردك لما انتشر الخبر بين زعماء الكارتيل وانا اثرت بحكم علاقتنا ان احذرك واطلب منك ماطلبت… قام ماركوس وقال : سعدت بلقائك سنيور فرناندو وسنيور جوانزو سانتظر ردا منكما… واتجه ناحية الباب وخرج جوانزو : تبا للجميع ماذا يحدث يا فاتيلى…. فرناندو : يبدو اننا يجب ان نزور الجزيرة لنعلم ماذا يحدث صمت جوانزو واخذ يفكر فيما يحدث من حوله… استيقظ مارك من نومه ونظر جانبه ليجد زوجته مارثا نائمة ترتدى قميص شفاف يظهر مفاتن جسدها فقام من سريره واتجه الى الحمام واستعد ليذهب الى عمله… دقدق هاتفه فاذ به انطونيو زميله فى العمل مارك : صباح الخير انطونيو انطونيو : مارك صباح الخير.. يؤسفنى ان اخبرك ان الاجتماع تم تاجيله مارك : ماذا كيف هذا انطونيو : لا اعلم ولكن وجدت رسالة تؤكد تاجيل الاجتماع مارك : حسنا سارتدى ملابسي واتوجه الى المكتب القاك بعد ساعة انهى مارك الاتصال وخرج من الحمام. ونزل الى الطابق السفلى ووقف يعدكوبا من القهوة وهو يفكر هل تاجيل ذلك الاجتماع له اسباب بماتوارد من معلومات ام ماذا قطع تفكيره صوت مارثا وهى تدخل الى المطبخ تقبله من وجنته وتقول : صباح الخير ياحبيبى مارك : صباح الخير مارثا.. مارثا : ماذا هناك مارك : بعض المتاعب فى العمل اعتقد انى لن احضر على العشاء اليوم مارثا : حسنا حبيبى لاتزعج نفسك… اتجهت مارثا الى الثلاجة وفتحتها لتعد الفطار ثم قالت : مارك ساذهب الى صديقتى تيفانى وسامكث معها اليوم وسيبقى الاولاد ب المدرسة حتى اخر اليوم مارك : حسنا امسكت مارثا هاتفها وكتبت رسالة على الواتس اب : سالتقى بك الساعه ٩ فى فندق الطريق السريع الى اللقاء حبيبى كانت كارين وجيرارد قد تملكتهم شهوة الاشتياق للايام الخوالى فقد بدا الاثنين فى خلع ملابسهم وهم يتبادلون القبل الحارة ونزل جيرارد يقبل اثداء كارن الصغيرة ويقتنص حلماتها بشفتيه ويده تداعم بظرها وهى تمسك براسه وتتاوه ثم نزل مقبلا بطنها وعانتها حتى وصل الى فخذيها وادخل راسه بينهما وبدا بلسانه يحاول الوصول الى بظرها من بين شفتى فرجها… نزلت كاربن ارضا واستلقت وبدا جيرارد يرفع فخذاها ويمص بظرها ويلحس فتحة مهبلها وهى تتاوه كارين : ارجوك ارحمنى ولكن جيرارد لم يعيرها انتباها واقترب بصبعه من فتخة مهبلها ودفع طرف اصبعه بفتحته وهو يمسك بظرها بين شفتيه وصرخت كارين صرخة قوية وازداد هياجها فقام جيرارد واعطاها قضيبه واصبعه مازال بمهبلها فتلقته بيدها وبدات تمصه بين شفتيها وهو يتاوه وهى تطلق همهمات الشهوة… اعتدل جيرار واقترب بقضيبه من مهبلها وادخله مرة تلو الاخرى حتى غاص قضيبه كاملا بمهبلها وبدات سوائلها تغطى قضيب جيرارد الذى بدا يزداد هياجا ويزداد بايلاجه داخل مهبلها وكارين تصرخ : وحشتنى اوووى جيرارد : وانتى ايضا كارين : ان كسي يؤلمنى كم اشتاق الى قضيبك ياحبيبى وكانما كانت كلماتها مفتاح السر فاسرع جيرارد بضرباته وازدادت قوة وبدات تتوالى اهات كارين وجسدها يههتز من ضربات جيرارد واحست بسيل من انقباضات رحمها وكان الصواعق تجمعت من السماء على رحمها وبدات سوائلها تنهمر ومن سخونت تلك للسوائل اقترب جيرارد من القذف فادخل قضيبه بقوة وبدا يقذف مرة تلو الاخرى تاركا قضيبه بمهبلها والقى جسده فوقها…. استفاق ايمن وكل من فى الكوخ بعد ان ذهب تاثير ذلك المشروب السحرى ونظر ايمن ليجد ريفالا ملقاة ارضا وبجانبها سميرة وميلانى تحتضن ميرنا واميرة بين ذراعية وبيير يجلس بعيدا… قام ايمن وجلس بجوار بيير وقال : ما بك بيير : اعتقد اننا اصبحنا كالعرائس يتم اللعب بينا كى نحافظ على حياتنا…. ربت ايمن على كتفه وقال : لاعليك ياصديقى لكل شئ نهاية نظر اليه بيير وقال : ماهذا المشروب الذى عندما نشربه يجعلنا كالحيوانات… ايمن : انه عصارة وخلاصة من زهرة الخشخاش ومضاف اليه اعشاب لا اعلم ماهى… جاءت اميرة من خلف ايمن وربتت على كتفه وقالت : استاذ ايمن انا تعبانة اوى وحاسة انى مش قادرة انتفض ايمن وقال : ايه فى ايه.. كانت اميرة تمسك ببطنها وقالت : حاسة بان سكاكين بتقطع فى بطنى.. ايمن : طب ايه تكونى اكلتى حاجة.. اميرة : لا انا خايفة اكون… ايمن : ايه.. اميرة : يكون فى حمل ابمن : نعم اللى هو ازاى. اميرة : مش عارفة انا مش عارفة.. هدا ايمن من روعها وقال : طب اهدى وهانشوف الموضوع دة… دخل ايمن ينظر داخل الكوخ واتبعه بيير وقال : ماذا هناك هل من مشكلة مع تلك الفتاة.. ايمن : لا انها مريضة.. بيير : انا كنت اعمل فى مجال التمريض ممكن ان اساعدها ايمن : اتمنى ذلك… ونونادى ايمن على اميرة وجلس الثلاثة خارج الكوخ سال بيير : متى اخر مرة جاءت لك الجورة الشهرية كان ايمن يترجم لاميرة مايقوله بيير فقالت : من حوالى شهر تقريبا.. بيير : هل هناك انتفاخ ب البطن او نقاط ددمم.. اميرة : من الممارسة اوقات بلاقى نقط ددمم ونظرت اميرة الى ايمن.. بيير : اعتقد انك فى موعد قريب مع نزول الدورة الشهرية فلاتنزعجى انها عوامل التغيير والممارسة المستمرة.. ظهر الارتياح على وجه اميرة ايمن : انتى مش كنتى بتستخدمى وسيلة اميرة : ايوة.. ايمن : ممكن اسالك ليه امبرة وهى فى حالة حزن : هو انت تايه عن سميرة وتصرفاتها ايمن : يعنى ايه اميرة : دى قصة طويلة بس مختصرها انها شرطت عليا انى استخدم وسيلة علشان مايحصلش حمل ايمن : افهم ازاى اميرة : انت عارف سميرة اما بتشرب كتير واوقات اما بتبقى عندها فراغ بتطلب معاها حاجات غريبة.. ايمن : ايوة عارف بس ليه خلتك تعملى كدة اميرة : علشان كنت بنفذ اللى تطلبه يا استاذ ايمن انزعج ايمن وقال : اميرة لخصى علشان انا مش طايق نفسي اميرة : كانت فى يوم راجعه ومعاها اتنين اصحابها رجالة وسكرانة طينة وطلبت معاها انها تعزمهم عليا.. ايمن : انتى بتقولى ايه اميرة : انا كدة جملتلك الموقف… لكنلكن الصح انها كانت عاوزة تعمل حفلة واما شافنى واحد منهم طلب منها ووافقت ولقيتها بتقولى لازم يحصل وادام عينى واضطريت انى اقلع واخرج عليهم عريانة واتعامل مع الاتنين لحد هيا ماتدخل ف المود وتكمل… ايمن : وليه سكتى اميرة : يا استاذ ابمن انا عندى مسئوليات او كان عندى ايمن : طيب خلاص اهدى بقى خرجت ميلانى ومعها بيير من الكوخ ونظرت الى اميرة وايمن وقالت لبيير ميلانى : يبدو ان هؤلاء يوجد بينهم علاقة قوية بيير : لا اعتقد ميلانى : هل استمتعت بما حدث ايها الخبيث ضحك بيير وقال : لا ولكنى افكر فى الهروب ميلانى : كيف ونحن لانعلم اين نحن ولا يوجد لدينا ملابس بيير : ليست الملابس هى المشكلة الرئيسية المشكلة كيف نخرج من تلك الجزيرة وكيف الاتجاه والوسيلة التى سنغادرها بها.. قطع بيير حديثة حينما راى ميرنا تتجه اليهم وتنظر الى بيير وتقترب منه وتحتضنه وتقبله وقالت : اتمنى ان تكون قد استمتعت بى عزيزى بيير… نظرت اليها ميلانى وقالت : هل تعتقدين ذلك ايتها الصغيرة ميرنا : ولما لا.. انا مازلت صغيرة جائت سميرة على حديثهما وقالت : ميرنا اهدى مش كدة احنا مش فى ظروف خناق ثم اكملت ب الانجليزية : اعتذر لكى ميلانى واعتذر لك بيير ابتسم بيير وقال : لاباس انها امور تحدث فى كل مكان اخذت سميرة ميرنا واتجهت الى خلف الكوخ وهى تقول : انتى فى ايه وقت رسم بترسمى على الواد انتى فى ايه ولا ف ايه ولا انتى خلاص الحياة هنا عجباكى ميرنا : انا شايفة ان كل واحد فينا حر يعمل اللى يعجبه والصراحة الواد عجبنى قلت لازم اضمن حقى فيه ضحكت سميرة وقالت : انتى هابلة وانا مش فايقالك ادخل اشوف القتيلة بتاعة النهاردة عادت سميرة الى الكوخ ولمحت ايمن واميرة يتحدثان فى جانب مالكوخ فرمقتهم بنظرة جانية واستمرت فى طريقها دخلت لتجد ريفالا تجلس ارضا والدماء على فخذيها فاشارت لها بان تعود الى حيث جاءت وقامت ريفالا تغادر الكوخ ووجدت اثنتان من الحراس ومعهم شيلاوى التى قالت : ايتها الغريبة فنظرت اليها سميرة واجابتها ب الانجليزية : انا شيلاوى : اريدك فى خيمتى انتى والغريب الان.. خرجت سميرة تبحث عن ايمن وقالت : ايمن الحق دى عاوزانا ف الخيمة بتاعتها نظر ايمن فوجد شيلاوى تقف ومعها الحارستين فاتجه اليها وقال : هل هناك شئ شيلاوى : يمكننا ان نتحدث فى خيمة المجلس سار ايمن هو وسميرة واميرة تشاهد مايحدث وميرنا وبيير وميلانى. اشرقت شمس الصباح على كارين وجيرارد وهم ينامون فى احضان بعضهما البعض عاريين ونظر جيرارد الى كارين التى كانت تنام على بطنها وظهرها عارى فنزل يقبل ظهرها ينعومة جعلتها تتاوه وتقوم من نومها وتنظر اليه وتطبع قبلة على شفته وقالت : صباح الخير حبيبى جيرارد : صباح الخير يا اميرتى الجميلة كارين : كم الساعة جيرارد : انها الثامنة انتفضت كارين وقالت : يجب ان نستعد لمقابلة باول صديقى كى نبدا رحلتنا قام الاثنين يرتديان ملابسهما وركبا السيارة واتجها فى طريقهما وطلبت كارين رقم باول الذى اجاب باول : ميلانى كيف حالك كاربن : انا بخير هل ماطلبته جاهز باول : نعم عزيزتى قابلنى على الشاطئ بنهاية الطريق ٩٩ السريع كارين : حسنا انا فى طريقى اليك وبينما هى تنهى المكالمة كان جيرارد يبعث برسالة نصية من هاتفه الى رقم مجهول ومكتوب فيها… نهنهاية طريق ٩٩ على الشاطئ.. وصلت السيارة بكارين وجيرارد الى الشاطئ ووجدو سيارة دفع رباعى تقف ونزل منها رجل فى منتصف الثلاثينات اسمر البشرة ورحب بهنا وقال : كاربن كل ماتريدينه متاح فى السيارة.. اتجهت كارين الى السيارة ورفعت الغطاء لتجد عدد من الاسلحة وملابس مموهة وجهاز اتصال ب الاقمار الصناعية وقارب مطاطى وموتور معد له اخذت كارين الملابس ودخلت السيارة لتغير ملابسها وخرجت الى الشابين ووقفت قائلة هيا جيرارد كى لانضيع الوقت.. اتجه جيرارد الى السيارة واخرج الملابس وبدا فى تغيؤر ملابسه وباول وكارين يعدان القارب ويقومون بتجهيز الموتور حتى انهى جيرارد ارتداء ملابسه وبداو فى نقل الاسلحة والمؤن والمعدات الى القارب انهت كارين الاستعدادات وانزلو القارب الى الماء وبينما هم يتحركون شاهد بول سيارات تقترب فاشار الى كارين ان تبدا فى الابحار وبينما هى تشغل موتور القارب انهال وابل من الرثاص على سيارتهم وسيارة بول وسقط بول بعد ان اصابته عدة رصاصات شاهد جيرارد وكارين هذا المشهد وصرخت كارين بكل قوتها…… [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
الجزيرة ( الكارتيل) | السلسلة الثانية | ـ حتي الجزء الثالث
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل