﴿ملحوظة: هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها﴾
______________
ليس كل قصص سكس المحارم من واقع الخيال.
اُقسم لكم أن أحداث هذه القصة المثيرة والمليئة بوصف المشاعر والتفاصيل الجنسية المثيرة الساخنة أحداث حقيقية والتي تمثل مرحلة حاسمة ومثيرة في حياتي أنا هاني مع أختي دينا.
______________
أنا (هاني) 22 سنة أعيش بالقاهرة مع أسرتي المكونة من أبي وأمي وأختي (دينا) التي تخطا عمرها 18 سنة بشهور قليلة.
أختي دينا فتاة مثيرة رائعة الجمال ولها قوام لم أرى مثله في حياتي وبشرتها وجسمها ناعم زي الحرير وأبيض ناصع البياض، وجسمها رائع جداً بمعنى الكلمة.
وأنا بشهادة كل من يعرفني شاب خفيف الدم ورياضي ووسيم وجذاب.
وأختي دينا من صغرها بنوته عسوله دلوعه وشقيه، وذات أنوثة طاغية، وذات جمال ناعم، وجسم رائع فتان ومثير جداً يذيب الحجر، وكانت تبدو دائماً أكبر من سنها لإنوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع ومياصة وشقاوة.
يعني كل شئ فيها جذاب ومثير.. أنوثتها، جمالها، جسمها، صوتها الحنون، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض إللي زي الحرير.
ونظراً لإن أسرتنا من وسط راقي ومتحرر شوية فكانت دينا متعوده من صغرها أن تلبس في البيت هوت شورت مع هاف بادي حمالات ووقت النوم أو قبل النوم بقليل تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً وأحياناً بدون سنتيان.
وأنا كنت متعود من صغري إني ألبس دائماً في البيت الشورت القصير أو البوكسر فقط مع فانله حمالات أو بدون.
ولإننا أنا وأختي دينا أخ وأخت وحيدين والفرق في العمر بينا أقل من أربع سنوات فقط فكنا قريبين جداً من بعض، وكان لنا غرفة نوم واحدة منذ طفولتنا ولكل منا سرير منفصل، لذلك كنا متعودين أن نغير هدومنا قدام بعض وأن يرى كل منا جسم الثاني وأصبح كل منا يشتهي التاني في مشاعره وأفكاره وخاصة في بداية فترة البلوغ والمراهقة المشتعلة الشهوة الجنسية.
ومنذ أربعة سنوات فقط عند بلوغ دينا فترة المراهقه في سن 14 سنة وأنا 18 سنة فأصبح لكل منا غرفة مستقلة.
ولكننا كنا متعلقين جداً ببعض لإنشغال بابا وماما عننا في شغلهم، وتقريباً كنت أنا المسئول عن كل شيء في حياتها من مساعدتها في المذاكرة في البيت وتوصيلها للمدرسة والدروس الخصوصية وأحياناً نروح النادي لوحدينا مع بعض، وكنت أشعر أن تعلقنا ببعض يصل لدرجة أكتر من علاقة أخ بأخته قد يصل العشق المتبادل ولكن في صمت.
وبصراحة.. أنا كنت مفتون بيها جداً في قرار نفسي لدرجة الإشتهاء الجنسي لخفة دمها ودلعها ومياصتها معايا ولأنوثتها الطاغية المثيرة، ولكني طبعاً كنت لا أستطيع مصارحتها بحقيقة مشاعري لإنها أختي وأنا أخوها.
وأنا كنت من زمان أشعر إن دينا من صغرها تعشقني وتحبني حب أكثر كثيراً من حب أخت لأخيها وإنها بتشوف فيا فارس أحلامها وتغار عليا من كلام ونظرات وإعجاب البنات ليا من بنات قرايبنا وبنات الجيران وصاحباتها، وطبعاً أنا كنت أبادلها نفس الإحساس والمشاعر وبشهوة أكثر لأني أكبر منها بأربعة سنوات وكنت بدأت أفهم في مواضيع الجنس والشهوة الجنسية قبلها.
وكانت دينا من صغرها لا تجلس إلا في حجري على فخادي، وكانت (أيام ما كان لينا أوضة نوم مشتركة) وإحنا لوحدينا بالليل في أوضتنا وبعد ما ينام الجميع تترك سريرها وتقفز لتنام في حضني للصبح، ولكن بعد أن وصل عمرها 12 سنه (وأنا 16 سنة) بدأت تتحفظ شوية في دلعها معايا في وجود ماما أو بابا وبقت تقعد جنبي مش في حجري.
ولما بدأت دينا تدخل سن المراهقة بدأ جسمها المثير يتدور ويحلو وتظهر بزازها المكورة وتظهر حلماتهم البارزة وطيزها تكبر وتدور وكان لها خصر نحيل وفخادها البيضا الناعمة زي المرمر، وأصبحت كأجمل نجمات البورنو.
كل ده وأنا بيهيج عليها كل ما بشوفها قدامي أو ألمسها وماليش منفذ غير إني أحلب لبن زبي في الحمام متخيلاً إنها بين أحضاني وزبي يشق كسها وطيزها.
وكنا معظم الوقت بنكون لوحدينا مع بعض في البيت بنهزر أو بنلعب مع بعض وهي تقعد جنبي لازقه فيا أو في حضني، وأحياناً كنا نلعب مصارعة مع بعض أو نرقص مع بعض، وطبعاً كان عادي بينا البوس من الخدود والأحضان البسيطة، ودايماً كنا بنتفرج على التلفزيون سوا ملتصقين الفخاد العارية وأحياناً يغلبها النوم وتنعس وهي قاعده بتذاكر أو بتتفرج على التلفزيون جنبي وتكون راسها على كتفي ونصف جسمها على جسمي، وكل الأحداث دي بملابسها المثيرة وجسمها الملبن السخن دايماً.
وأحياناً كانت تنعس أو تتصنع هي النوم وأنا أشيلها وأنيمها معايا في سريري وكانت هي تحب كده وأنا كنت أحط دراعي تحت رقبتها وتتمسح هي في جسمي بنعومة وحنان ودلع بوجهها وجسمها في وجهي وجسمي زي القطة السيامي مما يزيد من إثارتي وقيام زبي داخل البوكسر بتاعي مُعلناً عن قرب الخطر.. وخاصة عندما يرتفع قميص نومها وتتعرى فخادها المرمر وطيزها المدورة وطرية زي الملبن داخل كلوتها الصغير السكسي وقربها مني حتى يلامس زبي فلقتي طيزها ويغوص بينهما وتتعانق فخادي مع فخادها وهي نايمه أو متصنعة النوم، وأنا كنت باخدها في حضني بالأمام أوالخلف وألعب وأقفش لها في بزازها من تحت القميص وأبوسها من شفايفها وأمص فيهم وأفضل أمارس معاها جنس المراهقين ده طول الليل حتى أقذف لبن زبي داخل البوكسر بتاعي وأحس إن هي كمان نزلت عسل شهوتها داخل كلوتها وأحياناً كنت أنا أطلع زبي من البوكسر وأنزل لبني على طيزها أو فخادها أو على كسها من بره كلوتها وكنت بحس بهيجانها ونزول عسل كسها ويسيل على فخادها وهي متصنعة النوم في حضني.
وإستمرت هذه الأوضاع طوال هذه الفترة من تحرشات جنسية عفوية وأحياناً تحرشات جنسية مُتعمدة وصريحة بينا وبين بعض تحقق لنا المتعة الجنسية إللي إحنا الإتنين محتاجينها.
_______________
وأحكي لكم عن موقف حصل بيني وبينها خلال فترة وجود دينا في ثانوي، وكانت هي بتركب باص المدرسة في الذهاب والرجوع، ولكن يومها الباص كان عطلان فجأة ومفيش وسيلة مواصلات ترجعها البيت إلا المترو لإنه قريب من بيتنا، ونظراً لإنها مش متعودة تركب المترو لوحدها فإتصلت هي بيا وأنا في الكلية عشان أعدي عليها بعد المحاضرات ونرجع البيت سوا.
وأنا روحتلها مدرستها وأخدتها معايا (أنا وقتها كنت لسه مفيش معايا عربية) وركبنا المترو وكان زحمة شوية فوقفت أنا وراها عشان أحافظ عليها من التحرشات إللي بتحصل عادة في زحام المترو، ويشتد الزحام وأنا كنت مضطراً إني أقف وراها ولازق فيها وكأنها في حضني ورغم إني متعود على إنها تكون في حضني في البيت أو على حجري وزبي بيكون راشق في طيزها فقد بدأت أشعر بالإثارة الجنسية وإنتصاب زبي وهي لازقه بطيزها المثيرة بزبي وكان واضح عليها تجاوبها مع الوضع ده وإستمتاعها به، ولكن تحرشي بيها وسط الزحام كان مهيجني وبيثير شهوتي بجنون، ومع حركة المترو وتدافع الركاب كان زبي محشور بين فلقتي طيزها وأنا كنت في الأول مكسوف من كده ولكن بعد دقائق كنت هايج عليها أوي وماسكها من وسطها وإيدي على بطنها وكإني بحضنها من ورا وبضغط بزبي على طيزها وهي مستسلمة ليا تماماً ومتجاوبة معايا وبتفرك طيزها على زبي وبتنهج، وأنا حسيت إنها جابت شهوتها عدة مرات، وهي حاسه بيا وأنا بقذف لبني في بنطلوني على طيزها.
وأنا كنت بحاول أبرر لها سبب وقوفي وإلتصاقي بجسمها كده وبقولها: معلش يا دينا.. زحام المترو كل يوم بقا شئ لا يطاق.
وهي عشان تزيل الإحراج عني وتشجعني على الإستمرار فقالتلي: يعني هنعمل إيه بس يا خويا مفيش حل غير المترو فلازم نستحمل، بس خليك ورايا كده عشان الزحام، أنا مش عارفه من غيرك أنا كان ممكن إزاي أرجع من المدرسة لوحدي.
وإستمرينا نعمل كده كذا يوم أوصلها وأرجعها البيت معايا في المترو ونجيب متعتنا وشهوتنا مع بعض وسط زحام المترو كل يوم الصبح وآخر النهار، ولما كنا نرجع البيت بنكون هايجين ومولعين أوي ونعاود الهزاز والأحضان والتحرش الجنسي ببعض طول اليوم لما نكون لوحدينا في البيت.
______________
﴿ملحوظة: هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها﴾
______________
وكانت أول مرة أنيكها حقيقي بجد ونتمتع وننبسط براحتنا سوا مع بعض في الصيف إللي فات لما طلعنا نصيف أنا وبابا وماما ودينا، وكنا مأجرين شاليه على البحر في الساحل الشمالي.
وكان الشاليه فيه ثلاثة غرف نوم، بابا وماما أخدوا غرفة النوم الرئيسية إللي كانت في الدور الأرضي، وأنا وأختي دينا أخدنا غرفتين النوم التانين إللي في الدور العلوي.
وعادة لما بنصيف لما بيكون بابا وماما معانا على البحر بيقضوا الوقت كله تحت الشمسية مشغولين في قراءة الجرايد أو بيتكلموا أو يسمعوا مزيكا أو بيلعبوا كوتشينه لإنهم مش بيحبوا ينزلوا المية.
لكن أنا وأختي دينا مغرمين بالبحر والعوم مع بعض، وطبعاً أنا بكون معاها على طول عشان محدش يعاكسها أو يضايقها.
وأول يوم بعد ما وصلنا نزلنا على البحر، وكانت دينا نفسها تلبس مايوه بكيني زي كل البنات إللي في الساحل وإتحايلت كتير على بابا لكنه رفض تماماً.
فلبست مايوه عادي قطعة واحدة وعليه كاش مايوه وكان باين عليها الزعل.
وأنا كنت لابس مايوه شورت ونزلت أعوم لوحدي وبعد شوية طلعت من المية وفطرنا وبنلعب راكيت على الرمل، وبعد شوية ماما سابتنا على البحر لوحدينا مع بابا بنلعب ورجعت الشاليه عشان تحضر الغدا، وبابا قاعد مشغول بالقراءة وسماع الأغاني.
وأنا كنت هايج من مناظر البنات بالمايوهات وكله بيتمرقع ويدلع على الشط وفي المية ولكن عيوني مركزه أكتر على جسم أختي دينا وفخادها العريانين، فحطيت إيدي على فخادها بحسس عليهم برقة وقولتلها: تعالي ننزل البحر شوية ننبسط بالعوم في الميه ماينفعش نيجي هنا وماننزلش البحر وجسمك مايلمسش الميه يا حبيبتي.
دينا (وهي لسه زعلانه): أنا مش بعرف أعوم إنزل عوم إنت وأنا هتمشى شوية على حرف المية عشان أنا بخاف من البحر.
أنا: تخافي إيه بس!! بلاش رخامه تعالي وأنا همسكك وهعلمك العوم ماتخافيش.
بابا سمع كلامنا فقالها: قومي يا حبيبتي إنزلي المية مع أخوكي ماتخافيش.
دينا كانت لسه زعلانه بسبب رفض بابا إنها تلبس مايوه بكيني وقالتله: يعني إشمعنى أنا إللي هنزل المية بالمايوه الفلاحي ده!! وكل البنات الموجودين هنا لابسين مايوهات بكيني براحتهم وقدام أهاليهم عادي، عايزيني أنزل كده والناس يقولوا عليا فلاحة!! ثم إن معايا هاني أخويا الكبير فمحدش هيقدر يعاكسني أو يضايقني وهوه معايا.
بابا كان مدلعها أوي ومش بيحب يشوفها زعلانه أبداً وقالها: خلاص يا حبيبتي أنا ماعنديش مانع وماتزعليش نفسك خدي راحتك طلما أخوكي هيكون معاكي أهم حاجة تكوني مبسوطه.
دينا فرحت أوي وقامت بدلع ومياصه تحضن بابا وتبوسه وقالتله: حبيبي يا أحلى وأجمل أب في الدنيا كلها.
وقامت تجري فرحانه راجعه الشاليه عشان تغير المايوه.
بابا: رايحه فين يا عفريته؟
دينا: خمس دقايق هروح أغير المايوه الفلاحي ده في الشاليه وراجعه.
ورجعت بعد دقايق بسيطة ولابسه مايوه بكيني مثير جداً وعليه كاش مايوه، وأول ما وصلت عندي أنا وبابا تحت الشمسية قلعت الكاش وفضلت بالمايوه البكيني وشدتني من إيدي عشان ننزل المية.
بابا: خلي بالك من أختك يا هاني، وأنا هرجع الشاليه أريح شوية عشان تعبان من السواقة طول الطريق والصحيان بدري، عوموا وإلعبوا براحتكم بس ماتتأخروش على الغدا، باااااي.
وبابا سابنا لوحدينا ورجع الشاليه، وأنا ودينا مبسوطين جداً إننا لوحدينا على البحر، وأنا أخدت دينا من إيدها ونازلين الميه،
وجسمها المثير بينادي الذئب في عيوني وأنا مركز مع بزازها وطيزها وكسها إللي بارزين في المايوه وفخادها إللي زي المرمر،
والمايوه لازق أوي على جسمها
وطيزها متجسمه فيه أوي ومهيجاني جداً خصوصاً لما هي نزلت المية وكان الأندر بتاع المايوه محشور بين فلقتي طيزها.
نزلنا ولعبنا مع بعض فى المية، ولقيتها بتقولي: عاوزه أدخل فى الغريق، شيلني على ضهرك ودخلني جوه.
وأنا شلتها على ضهري ودخلنا جوه شوية، ولقيتها بتقولي: نزلني عاوزه أجرب أعوم لوحدي.
فقولتلها: ماشي.
ونزلتها من على ضهري وهي بدأت تعوم شوية، وفجأة كانت هتغرق فمسكتها وهي كانت شرقانه من المية فتشعلقت في رقبتي وبقت في حضني خالص وبتاخد نفسها بسرعة وأنا حاضنها وضامم جسمها على جسمي وبزازها لازقه فى صدرى بطريقة وقفت زبي إللي راح راشق فى كسها ووقف جامد وحصلت دقيقه صمت.
دينا:طلعني برا المية شوية لإني حاسه إني بغرق.
أنا: من عينيا يا حبيبتي.
وأنا كنت شايلها ورفعها في حضني وزبي داقر في كسها وهي بتلزق فيا أكتر وحسيت إنها هايجه وممحونة أوي وساحت مني خالص، وهي سندت راسها على كتفي وأنا حاضنها وشايلها بإيديا الإتنين من على وسطها علشان أعرف أتحكم فيها وبقيت حضنها جامد وماشي بيها وكل خطوة زبي يدقر فى كسها جامد وهي تسيح مني أكتر لحد ماوصلنا تحت الشمسية.
قعدنا ريحنا شوية وشربنا عصير وبعد كده قالتلي: يللا ننزل تاني.
أنا: من عينيا يا حبيبتي يللا بينا.
ونزلنا المية تاني ودخلت بيها وأنا شايلها على ضهري بزازها وكسها لازقين في ضهري وبعدنا شوية عن الشط.
لقيتها بتقولي: شيلني من قدام أحسن عشان أنا خايفه أقع من على ضهرك وأغرق.
فعرفت إنها هايجه، وأخدتها في حضني ووشها في وشي بس المرة دي إتجرأت شوية ومسكتها من طيزها وهي نامت على كتفي وماتكلمتش وأنا بقفش في طيزها وزبي واقف وداقر في كسها وأنا واخدها في حضني وماشي بيها في المية وبضغط بإيدي على طيزها على زبي عشان يدقر فى كسها أكتر وهي ساكته وسايحه مني خالص.
دينا: أنا بحبك أوي يا هاني.
أنا: وأنا كمان يا حبيبتى.
وكان زبي واقف جامد في كسها من الهيجان وهي سايحه خالص، ولوحدها كده راحت لفت رجليها وفخادها حوالين وسطي وإتشعلقت على زبي المنتصب وأنا شايلها في حضني ورافعها وبهزها من طيزها على زبي وهي سايحه ودايبه مني خالص، وأنا كنت هايج أوي بسبب كسها إللي على زبي وطيزها الطريه وأنا عمال أدعك فيها، وهي بدأت تتنهد ونامت على كتفي، وأنا حاسس بعسل شهوتها بيسيل من كسها ومغرق المايوه بتاعها ومش باين لإننا في المية، كل ده وأنا مستمر في دعك وتقفيش طيزها بإيدي إللي دخلتها شوية من تحت الأندر بتاعها وبصوابعي ببعبصها وألعبلها في فتحة طيزها وزبي بيحك في كسها المولع من فوق أندر المايوه بتاعها، وإحنا الإثنين هايجين على بعض موووت.
وفضلنا على الوضع ده شوية لحد ما هي كانت نزلت عسل شهوتها كتير وهديت شوية، وطلبت مني نطلع من المية نرتاح شوية.
وطلعنا وقعدنا ريحنا شوية تحت الشمسية وشربنا عصير.
لكن واضح إنها كانت مبسوطه ومستمتعة بإللي عملناه مع بعض من شوية في المية، فطلبت مني ننزل المية تاني وأعلمها تعوم لوحدها، ونزلنا المية تاني، وهي لسه خايفه وماسكه في جسمي وأنا بحاول أعلمها تعوم لوحدها ومستمتعين وبنضحك وبنحدف وبنرش بعض بالمية وأنا بوقعها وأرجع أسندها وأقومها تاني.
وأنا بعلمها تعوم كنت ماسكها أوي بشهوة وشغال في جسمها أحضان وتحسيس وتقفيش في ضهرها وبطنها وبزازها وفخادها وعلى كسها وطيزها وهي ممحونه ومتجاوبة معايا وسايحه مني خالص وهايجه من لمساتي وتقفيشي في جسمها، فتجرأت أنا بسبب تجاوبها معايا فسحبتها لصخرة قريبة في المية ولكنها بعيدة عن عيون الناس، وسندت بضهري على الصخرة عشان نريح شوية والمية واصله عند رقبتنا ومداريه أجسامنا، ومسكتها من وسطها وأخدتها في حضني عشان ماتُوقعش، وهي برضه كانت لسه خايفه من المية وماسكاني وداخله في حضني أوي، وأنا طلبت منها إنها تفضل كده شوية واقفه وتهز وتحرك رجليها وهي ماسكاني في حضني عشان تتعود أكتر على المية.
وهي كانت متجاوبه معايا وسايحه مني خالص وهايجه وموحوحه أوي وهي في حضني بوشها وأنا هايج وزبي منتصب وراشق في كسها ولا يفصله عن كسها غير قماش مايوهاتنا بس.
وأنا واخدها في حضني وشغال بإيديا تقفيش وبعبصة في طيزها الملبن من تحت المية وهي متجاوبة معايا أوي وراميه راسها على كتفي وبتمص بشفايفها في رقبتي وتحت دقني من شدة هيجانها وكسها موحوح وكان وبيسيل عسل شهوتها على فخادها وفخادي وهي سايحه خالص ودايخه شوية وهي في حضني.
وأثناء ما هي في نشوة الشهوة والهيجان وأنا هايج عليها مووت فلفيت أنا جسمها وحضنتها أوي من ورا وإيديا على بزازها ودخلتهم من تحت سنتيان المايوه وبقفش في حلمات بزازها معتمداً على إن المية مدارية جسمنا وخَرَجت زبي وحررته من المايوه وزنقته بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن ودخلته بين فلقتي طيزها من جنب المايوه بتاعها وبدأت أضغط شوية بالراحة وهي في حضني دايخه وسايحه مني خالص ومش داريانه ومش حاسه إلا بمتعة الشهوه فقط وأنا سحبت إيديها لورا عشان تحضني بضهرها وخليتها تمسك جسمي من وسطي وفخادي وأنا بضغط بزبي في طيزها الملبن وكان زبي منتصب جداً وعلى وشك إنه يدخل في طيزها من ورا وهي في حضني وبإيديا الإتنين شغال دعك وفرك في حلمات بزازها وكسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتأن من المتعة والشهوه ولا إرادياً وبدون أن تشعر خرجت منها صرخة: آآآآآآه أححححح آآآآآآه إنت بتعمل إيه يا هاني..أحححح أنا مش قادرة أقف آآآآآآه، أنا دايخه خالص.
وأنا كنت في قمة المتعة والهيجان وزبي بيرشق في طيزها من جنب أندر المايوه بتاعها وقبل أن يدخل زبي في طيزها ويقذف حممه ولبنه فيها وهي في حضني مستسلمة ليا تماماً ومستمتعة ومتجاوبة معايا بشهوة مثيرة، وأنا تماسكت شوية ولفيت جسمها تاني وأخدتها في حضني أوي عشان ماتوقعش ووشها أصبح في وشي وبزازها مدفونة في صدري وزبي خارج من المايوه بتاعي ومنتصب وبيتراقص بين فخادها الملبن وبيخبط تحت كسها الموحوح وأنا بضغط على طيزها الملبن بإيديا الإتنين وهي ماسكه في جسمي وسايحه ودايخه أوي وجسمها كله بيترعش وراميه راسها على كتفي وبتمص بشفايفها في رقبتي وكتفي وكأني بنيكها فعلاً في كسها وأنا شغال بوس ومص ولحس في رقبتها وخدودها وشفايفها وهي حاسه بزبي واقف بين فخادها، وأنا ماسكها من فخادها الملبن وطيزها وضاممهم أوي على زبي إللي بينيكها بين فخادها وجسمها كله حتة ملبن بس مولعه نار بين أحضاني، وفي هذه اللحظة الساخنه المثيرة كان زبي بيقذف لبنه الساخن بين فخادها الملبن تحت كسها وهي نزلت من كسها عسل شهوتها بغزارة وهي سايحه ودايخه من الشهوه وجسمها كله بيترعش، ولما أنا قذفت لبني وإرتحت سحبت زبي من بين فخادها وعدلت المايوه بتاعي وعدلتلها المايوه بتاعها وأخدتها في حضني وبوستها في شفايفها بوسه خفيفة وطبطبت عليها وفضلنا كده شوية لحد ما هي هديت ورجعنا نضحك، وبعد شوية شيلتها في حضني وخرجنا من المية وريحنا شوية تحت الشمسية وإحنا بنضحك ونهزر، وقالتلي: بإستهبال ودلع: هاني حبيبي أنا تعبانة ودايخه أوي من مية البحر ومش حاسه بحاجة خالص غير إني وكأني كنت نايمه وبأغرق في البحر، هو إيه إللي حصل؟
أنا بإستهبال: ولا يهمك يا قلبي هي كده دايماً مية البحر بتدوخ أول مرة.
وأنا كنت متأكد من إنها بتستهبل وفاهمه كويس أنا كنت بعمل فيها إيه في المية ولكنها كانت هايجه وممحونه أوي ومستمتعة بزبي وكان نفسها إني أكمل معاها وأنيكها في كسها وأمتعها زي ما هي كانت بتشوف في أفلام السكس.
وأنا قررت بيني وبين نفسي بعد ما أنا دوقت متعة نيكها وزبي داق متعة طيزها ولبني نزل عليها فإني لازم أستغل كده وأكمل معاها في الشاليه عشان أمتعها بزبي وأوصل معاها للمتعة الجنسية الكاملة.
وبعد ما إرتاحنا شوية لبسنا هدومنا ولمينا حاجاتنا ورجعنا
الشاليه وكأن لم يحدث أي شئ.
ولما رجعنا الشاليه إستحمينا وغيرنا هدومنا، وإتغدينا مع بابا وماما، وكان الغدا سمك وجمبري، لكن أنا كنت تعبان أوي من المية ومن إللي عملته مع دينا في البحر، وكل واحد دخل أوضته عشان ننام شوية ونخرج بالليل.
وأنا كنت نايم في سريري لابس شورت قصير بدون فانلة، وبعد شوية لقيت دينا داخله عليا أوضتي تتسحب وقفلت الباب وراها، وكانت لابسه هوت شورت وبادي حمالات، وأنا كنت ماسك الموبايل ونايم على السرير ولابس شورت بس بدون فانلة، والأوضة
فيها ضوء خفيف من ورا شيش الشباك وقعدت دينا عل السرير جنبي وبتتمسح فيا ولازقه في رجلي.
أنا: حبيبتي.. مالك؟؟
دينا: زهقانه ومش جايلي نوم، وقولت أقعد معاك شوية إحنا في مصيف مش جايين ننام.
أنا: طب عايزه نعمل إيه دلوقتي.
دينا: تعالى نتسلى في أى حاجة أو نلعب أى لعبة.
أنا: تعالي نلعب كوتشينة.
وأنا طلعت الكوتشينة من الدرج وبدأنا نلعب وكسبتها، وهي زعلت لما خسرت، وأنا حبيت أصالحها فلعبنا تاني وهي خسرت برضه وزعلت وقامت راحت أوضتها.
وأنا بصراحة كنت تعبان أوي من المية ومن إللي عملته معاها في البحر وعاوز أنام، ونمت وأنا بفكر فيها وصحيت بالليل على صوتها وهي بتصحيني عشان ننزل نخرج، ونزلنا نخرج وهي كانت لازقه فيا من أول ما خرجنا وماسكه فى إيديا وبزازها كلها في دراعي وكوعي، والحركة دي كانت مهيجاني عليها أوي وفضلت لازقه فيا طول الخروجه.
ورجعنا البيت وإتعشينا، وبعد العشا بابا وماما دخلوا أوضتهم يناموا من التعب، ودينا طلعت أوضتها.
وأنا كنت هايج وبفكر فيها وفي إللي إحنا عملناه مع بعض لما كنا في البحر وفي حركاتها معايا وإحنا في الخروجه، وبالذات إن السمك والجمبري بتاع الغدا كان إشتغل مع أفكاري وجسمي بدأ يسخن وزبي واقف ومنتصب أوي وعايز يدوق جسمها المثير.
وأنا طلعت أوضتي ولبست شورت قصير بدون فانلة وأخدت الكوتشينة من عندي وروحتلها أوضتها وخبطت عليها.
دينا فتحتلي الباب وبتقولي بدلع ومياصة: إمشي أنا لسه زعلانه منك.
(كانت لابسه هوت شورت أحمر صغير أوي كإنه كلوت وبادي أبيض شفاف بحمالات وحلمات بزازها باينه منه)
وسابتني وراحت نايمه على بطنها على سريرها وحاطه وشها في المخدة وعامله نفسها زعلانه مني.
وأنا هايج عليها مووت وزبي واقف وهينفجر، فقعدت جنبها على السرير، وقولتلها: طب بصيلي.
دينا: لأ.. أنا زعلانه منك.
أنا: حبيبتي ليه بس زعلانه؟ مش كنا كويسين مع بعض في الخروجه من شوية؟؟
دينا: أنا بس كنت عامله نفسي مبسوطه ومش زعلانه منك عشان قدام بابا وماما.
أنا حاولت ألف جسمها علشان تبص ليا وهي رافضه، فقولتلها: بصيلي بالزوق أحسنلك بدل ما أقلبك بالعافية.
دينا: لأ برضه.. إنت بتتشطر عليا وتكسبني في الكوتشينة وتسبني أمشي من عندك زعلانه!!
أنا: خلاص أنا جبت الكوتشينة قومي نلعب تاني وإنتي هتكسبيني.
دينا: لأ.. أنا زعلانه منك برضه ومش هلاعبك تاني.
أنا حاولت أقلبها بإيدي وهي إتحركت بجسمها على بطنها على السرير و طيزها بتلعب قدامي.
أنا: يا بت أنا هعضك لو مبصتيش عليا.
دينا: مش هتقدر.
فعضتها في كتفها بالراحه وكانت ريحتها سكسي أوي.
دينا (بمياصة ودلع): أأي.. آآآآآه.. وجعتني يا مجرم.
أنا: حقك عليا.. يللا قومي نلعب شوية عشان خاطري.
وكان زبي هايج عليها أوي من مياصتها ودلعها وجسمها المثير إللي بينور قدامي، وبوستها في كتفها.
دينا: لأ برضه أنا لسه زعلانه.
أنا فضلت أبوس في كتفها بالراحه عشان أصالحها وهي بتهز جسمها وأنا مولع.
دينا(وهي عامله نفسها مقموصة مني): مش هكلمك برضه.
أنا حطيت إيدي على كتفها ونزلت دعك وبوس في كتفها ورقبتها وكنت هايج أوي.
دينا: برضه مهما عملت أنا زعلانه منك ومش هكلمك.
أنا لاقيت نفسي طلعت نمت فوق منها وزبي رشقته فى طيزها وحضنتها من فوقيها، وقولتلها: أنا مش هطلع من هنا إلا لما تصالحيني.
قالتلي بصوت كله هيجان: مش هصالحك.
أنا: يا بت قومي وبلاش رخامة وإلا هعضك تاني بجد.
دينا: مش قايمه ولو حتى عملت إيه.
أنا كنت هايج عليها أوي وقومت من فوقيها وحطيت إيدي على طيزها وسحبت طرف الشورت بتاعها لفوق شوية وعضيتها في طيزها، ولسه شفايفي ماسكه في فلقة طيزها الطرية زي الملبن، وهي بتتأوه وبتأن، وبتقولي: أحححح.. أأأي.. برضه مش بكلمك ومش هقوم مهما تعمل.
أنا: يبقا لازم تنضربي.
وضربتها بإيدي على طيزها وقرصتها، وأنا في الحقيقة بحسس وأدعك وأقفش في طيزها، وهي عاجبها إللي أنا بعمله فيها وبتهز طيزها بين كفوف إيديا وبتأن بالراحه، وأنا مثبت إيديا على طيزها.
أنا: طب أصالحك إزاي يعني.
دينا: برضه مش بكلمك عشان إنت واحد رخم.
أنا طلعت بجسمي شوية على فخادها وهي لسه نايمه على بطنها وبشدها من كتافها عايز أعدلها وأقومها، لكن طيزها كانت مرفوعة قدام زبي إللي شادد أوي، وأنا ميلت عليها شوية وبضغط بزبي على طيزها وهي بتتلوى تحت مني وبتحاول تفلفص مني، وأنا بحاول أشدها وأقومها ونزلت إيديا وماسكها من وسطها، ومع حركتي ومقاومتها كان البادي بتاعها إترفع لفوق وأنا ماسكها بإيدي من وسطها على اللحم، وأنا هيجت وتعبت أكتر وحاولت أثبتها وعاوز ألف جسمها وهي تفلفص وعايزه تزوقني وبتضحك بمرقعه، وكان وضعنا سخن ومثير جداً، وفجأة وأول أنا ما رفعت إيديا من على وسطها وكتافها وهي هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معايا وسايحه مني خالص لفت بجسمها وهي تحت مني وأنا نايم فوق منها وبقا زبي راشق في كسها من فوق الشورت بتاعها.
مرت دقايق كأنهم زمن طويل وإحنا الإثنين ساكتين وأنا رافع إيديها ومثبتهم بإيديا ووشها إحمر أوي وعينيا في عينيها بإستغراب ومحدش مننا عارف يقول حاجة وزبي بينبض على شفرات كسها المولع، وأنا حسيت برطوبة من الشورت بتاعها واضح جداً إن كسها بيسيل منه عسل شهوتها في الشورت بتاعها، وكانت شفايفنا قريبين جداً من بعض وبنبص لبعض بشوق ولهفة، وأنا نزلت بشفايفي على شفايفها وهي بتتنهد وقافله شفايفها وأنا بوستها بوسه خفيفة وسريعة وهي مبرقة عينيها.
وإحنا الإثنين هايجين على بعض أوي وكل حد مننا خايف ياخد الخطوة الأولى في الجنس ولكن منتظر إن التاني هوه إللي يبدأ.
وهي كانت عايزه تفلفص من الوضع ده وبتتكلم بالعافيه وقالتلي: خلاص قوم بقا يا حبيبي.. خلاص سامحتك ومش زعلانه منك، قوم نلعب كوتشينة بس تسيبني أكسبك.
أنا قومت من فوقيها وأنا في قمة الهيجان والإثارة وزبي هيقطع الشورت بتاعي، ولو كان الوضع ده إستمر لحظة واحدة تانية كنت هنيكها في كسها وأفشخها بزبي.
وقعدنا على سريرها قدام بعض نلعب كوتشينة وركبتها متنيه وفارده رجلها التانية على ركبتي وفخدها على فخدي حرفياً والبلل واضح على الشورت بتاعها من عند كسها وعينيها مركزة على زبي إللي واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعي، وأنا هايج عليها وعينيا مبحلقة في فخادها وكسها وحلمات بزازها إللي واقفين بصلابة في البادي بتاعها، ومحدش مننا مركز في اللعب خالص.
وهي أخدت بالها من البلل في الشورت بتاعها فإنكسفت وكانت خايفه إن ممكن نوصل مع بعض لحاجة أعمق وأكتر من كده،
وقالتلي: يخربيتك إنت فرهدتني خالص، أنا حاسه إني تعبانه أوي، سيبني بقا أنام.
أنا: يعني خلاص إنتي مش زعلانه مني؟
دينا: سامحتك خلاص مش زعلانه، بس إنت برضه واد رخم.
أنا: تاني!! هضربك يا بت.
دينا: لأ.. خلاص.. بس حقيقي بجد أنا تعبانه جداً، سيبني أنام دلوقتي وبكره الصبح نكمل هزار براحتنا في المية وإنت بتعلمني العوم زي إنهارده الصبح.
أنا كنت لسه هايج عليها أوي وعايز أنيكها الليلة دي لكن مش عاوز أخدها بالعافية وعاوز لما أنيكها يكون بمزاجها وهي إللي تطلب كده.
وحضنتها وبوستها في حدودها وعدلت هدومي ورجعت أوضتي وضربت عشرة مع نفسي متخيلاً إني بنيك أختي دينا حبيبتي وريحت زبي ونمت للصبح.
وتاني يوم الصبح فطرنا وطلعنا كلنا من الشاليه وقعدنا شوية تحت الشمسية مع بابا وماما، ونزلت أنا ودينا المية أعلمها العوم ونلعب ونهزر وأنا شغال فيها تحسيس وتقفيش ودعك وأحضان في المية وهي متجاوبة معايا أكتر من إمبارح.
وعلى الضهر كده وفجأة بابا كان بينادي علينا وكان شكله زعلان ومتوتر شوية.
وقالنا إن جاله تليفون من ولاد عمي إن عمي (أخو بابا) إتوفى صباح اليوم، وإن لازم نقطع المصيف ونرجع القاهرة دلوقتي عشان يسافر هوه وماما بلدنا في سوهاج عشان حالة الوفاة.
لمينا حاجتنا ورجعنا الشاليه عشان نجهز الشنط ونسافر، وكنت أنا ودينا في قمة الزعل والغضب.
لكن دينا فضلت تتحايل على بابا بحجة إنه حرام نضيع فلوس تأجير الشاليه لمدة عشرة أيام وفات منهم يومين بس إللي إستفادنا بيهم وخاصة إن الإيجار كان غالي وبفلوس كتير، وكده كده بابا وماما هيسافروا سوهاج عشان حالة الوفاة وهنقعد في البيت أنا وهي لوحدينا أسبوع على الأقل، فممكن نفضل أنا وهي في الشاليه الأسبوع إللي باقي ونستفيد بإيجار الشاليه المدفوع تمنه.
ولإن دينا كانت دلوعة بابا وهو مش بيحب يزعلها فوافق على إن أنا ودينا نفضل في الشاليه نكمل مدة الإيجار المدفوع ونرجع البيت بالقاهرة بعد نهاية فترة الإيجار يعني بعد ثمانية أيام، وترك لنا فلوس كتير عشان مصاريف الأكل والفُسح، ووصاني على إني أخد بالي منها وأبسطها وأجيب لها كل إللي تطلبه وما أزعلهاش خالص، وسافر هو وماما وتركونا أنا وأختي حبيبتي دينا لوحدينا في شاليه الساحل الشمالي.
وأنا كنت هطير من الفرح وقررت بيني وبين نفسي إني لازم أستغل الأسبوع ده وأمتع نفسي مع دينا وخاصة إني عارف إنها هي كمان ممحونة وبتتلبون عليا وعايزاني أنيكها، وقولت في سري: (وحياة أمك يا دينا لأنيكك بمزاجك وأفشخ طيزك وكسك بزبي)
وقعدنا كلنا إتغدينا وبعدها بابا وماما سافروا، وأول ما خرجوا من الشاليه وإتحركوا بالعربية كانت دينا بتتنطط فرحانه وبتزغرط وبتقولي: أسبوع حرية، وإن غاب القط إلعب يا فار.. لولي لولي.
أنا: شبيك لبيك يا قمر، تحبي نخرج ولا نقضي الليلة مع بعض في الشاليه؟
دينا: الشاليه مش هيطير يا حبيبي، أنا نفسي في حاجة وعشان خاطري توافقني.
أنا: إنتي تؤمري يا ست البنات وأنا تحت أمرك يا قمر.
دينا: شوف يا حبيبي.. فيه صالة ديسكو قريبة جداً من هنا، وفرصة بابا وماما مش موجودين لإنهم كانوا هيرفضوا، وأنا نفسي أكون على راحتي وأروح أرقص وأهيص شوية عشان خاطري.
أنا: إنتي مجنونه، لأ طبعاً.
دينا: إزاي يعني (لأ) مش بابا موصيك إنك تعملي كل حاجة أعوزها وماتزعلنيش.
وراحت نطت جنبي ولزقت فيا وحضنتني وعماله تبوس في وشي وبتتحايل عليا، وقالتلي: عشان خاطري يا هاني وإنت هتكون معايا طبعاً، وصدقني إنت كمان هتنبسط أوي.. عشان خاطري.
وأنا كنت مش عاوز أزعلها عشان تكون متجاوبة معايا بعد كده فوافقت.
دينا: ميرسي أوي يا روح قلبي ماتحرمش منك أبداً يا حبيبي، ولما نرجع هسهر معاك للصبح زي ما إنت عايز.
أنا: ماشي يا قلبي، تحبي نروح إمتا؟؟
دينا: أنا هدخل أريح شوية في أوضتي وإنت كمان ريحلك شوية وعلى الساعة 8 بالليل هكون جاهزة.
وهي دخلت أوضتها تنام، وأنا نمت في أوضتي، وقبل الساعة 8 أنا كنت قومت وأخدت شاور ولبست شورت طويل من قماش خفيف وقميص حرير ناعم خفيف ومنتظرها في الصالة وجاهز للخروج، ثم خرجت دينا من أوضتها وكأنها لحظة شروق الشمس، وكانت بتنور فعلاً ، كانت لابسه چيبه قماش قصيرة فوق الركبة بشوية وضيقة جداً وموضحة الكلوت السكسي إللي تحتها وكل تفاصيل فخادها وطيزها وكسها منفوخ وبارز أوي وعليها من فوق بادي بحمالات حرير خفيف شفاف ويصل طوله يدوب لفوق حرف الچيبه عند صرتها وتحته سنتيان فقط وخفيف وواضح جداً من تحت البادي وبزازها وحلمات بزازها إللي واقفه بارزين أوي، ورافعة جزء من شعرها الأسود الحريري والباقي منسدل على رقبتها. الخلاصة إن شكلها كان سكسي جداً.
أنا إنبهرت من شكلها وأطلقت صفارة إعجاب وإنبهار بشهوة وقولتلها: يخربيتك.. إيه الجمال ده كله يا قمر؟
دينا: بس إيه رأيك عجبتك؟
أنا: عجبتيني إيه يا بت!! إنتي تهبلي يا قمر.. بس كده عريان أوي يا حبيبتي.
دينا: هاني يا حبيبي إحنا هنا في مصيف وفي الساحل مش في القاهرة، وإنت شايف كل البنات هنا لابسين إزاي وكل واحد في حاله، وماتقلقش معايا چاكيت خفيف هاحطه على كتافي
وإحنا نازلين لحد ما نوصل صالة الديسكو، بس الليلة سيبني على حريتي يا قلبي عشان خاطري يا حبيبي.
أنا: حاضر يا حبيبتي العفريته الدلوعه القمر.
ونزلنا وكانت صالة الديسكو قريبة جداً وإتمشينا لحد هناك وإحنا لازقين في بعض وإيدي على وسطها وبحسس على بطنها وهي إيدها على وسطي وراسها على كتفي كإننا إتنين عاشق، ودخلنا وتركنا حاجتنا والچاكيت بتاعها على ترابيزة كانت فاضية، وإنطلقنا للرقص مع الموجودين على مزيكا صاخبة.
وكان الجو هناك مثير جداً والأنوار خافته وكانت كل البنات الموجودين لابسين قصير ومحزق وكل بنت بترقص في حضن شاب بطريقة خليعة ومثيرة وكلهم بيرقصوا وشغالين بوس وأحضان وتقفيش وحاجة توقف زب الميت.
وأنا ودينا إندمجنا في الرقص، وهي تعبت من الرقص ورجعنا نقعد نستريح شوية على الترابيزة بتاعتنا.
وليلتها كانت صالة الديسكو زحمة جداً ولم نجد إلا كرسي واحد على ترابيزتنا.
أنا كنت بنادي على الويتر عشان يجيب لنا كرسي تاني عشان نقعد نستريح شوية ونشرب حاجة.
دينا: هاني حبيبي.. ماتوجعش دماغك وتتعب نفسك، محدش هيسمعك بسبب الزحمة، تعالى نقعد إحنا الإتنين على الكرسي نستريح شوية وبعدين نقوم نرقص، أقعد إنت كده وأنا هقعد على رجلك.
وأنا قعدت وهي قعدت على فخدي بالجنب والچيبه بتاعتها إترفعت شوية، وهي دخلت في حضني شوية وحطت راسها على كتفي، وأنا ماسكها من وسطها بإيدي وحاطط إيدي التانية على فخادها العريانه.
أنا: مبسوطه يا دينا يا ست البنات؟
دينا: أوي أوي يا حبيبي، بجد يا هاني ميرسي كتير يا روح قلبي.
وراحت بايساني في خدي، وأنا ضميتها أوي في حضني وبإيدي إللي في وسطها بضغط على لحم بطنها، وبحسس وأقفش لها في فخادها بإيدي التانية وهي نايمه على كتفي.
وأنا حسيت إنها ممحونة شوية وبالذات لما كانت بتحط رجل على رجل وأنا رفعت إيدي من على فخادها وهي مسكتها تاني وحطتها على فخدها وحطت فخدها التاني فوق إيدي وكده بقت إيدي بين فخادها، وقالتلي وهي بتضحك: حبيبي خللي إيدك مستريحه كده عشان أدفيهالك يا حبيبي.
وفخادها كانوا سخنين وناعمين أوي زي الچيلي وأنا بحسس وبقفش بإيدي بين فخادها.
أنا: تسلميلي يا روحي، إنتي مرتاحة كده ولا أقوم أنا وإنتي تقعدي براحتك.
دينا: لأ طبعاً يا روحي أنا مرتاحه أوي، المهم أنا ماكونش تقيلة على رجليك.
أنا: تقيلة إزاي بس يا دينا يا حبيبتي.. أنا نفسي أشيلك في عينيا.
دينا: بس ممكن أطلب منك حاجة ومش عايزاك تكسفني عشان خاطري يا حبيبي.
وأنا وقتها كنت بشرب بيره وهي بتشرب عصير، وبتكلمني وهي في حضني ولازقة شفايفها في خدي.
أنا: أأمري يا حبيبتي.
دينا: حبيبي.. ممكن أجرب شرب البيره معاك.
أنا: بس كوباية واحدة بس.
دينا: إنت أحلى وأجمل أخ في الدنيا.
أنا: أخ بس!!
دينا (وهي شغاله بوس في كل حته في وشي): إنت أخويا وصاحبي وحبيبي الغالي وكل حاجة حلوة ليا في الدنيا.
وأنا صبيت لها كوباية بيره وهي بتشرب، وأنا ببص على الناس حوالينا لاقيت كل البنات بيشربوا بيره وويسكي وشامبانيا وكله في حاله شباب مع بنات مُزز شغالين بوس وأحضان وتقفيش وحاجة آخر مليطة والإضاءة خافته جداً.
ودينا قاعده في حضني على حجري ومبسوطه أوي وبتشرب بيره معايا، وأنا مسكتها من وسطها وعدلت جسمها على حجري بحيث تكون طيزها على زبي بالظبط وهي متجاوبة معايا جداً، وبقولها: أقعدي كده أحسن يا حبيبتي وإسندي ضهرك عليا عشان ضهرك مايتعبكيش.
دينا: إنت براحتك يا حبيبي.. إنت حقيقي بجد حنين أوي.
أنا كنت هايج مووت من المناظر المثيرة وشرمطة البنات إللي حوالينا، والأهم من كل ده هو جسم أختي دينا المثير إللي في حضني وزبي واقف ومنتصب أوي تحت طيزها، وحطيت إيدي على فخادها العريانه وهي بتفتح وبتضمهم على إيدي وحاضنها بإيدي التانية على بطنها وصدرها وببوسها وبلحسلها وأعضها في رقبتها وخدودها وكتافها من ورا وهي متجاوبة معايا جداً وبتضحك بدلع ولبونة وبتهز طيزها وهي على زبي، وقاعدين نضحك ونهزر ونشرب بيره.
وبعد شوية الموسيقى إتغيرت لموسيقى هادية، وكل شاب أخد المُزه إللي معاه في حضنه وبيرقصوا سلو مع بعض بأوضاع رومانسية ومثيرة جداً.
ودينا طلبت مني نقوم نرقص شوية.
وقومنا نرقص وإحنا الإثنين في موود عالي شوية ومثير بسبب الشرب والجو إللي حوالينا، وأخدتها في حضني وإندمجنا مع هذا الجو الرومانسي الساخن، وضميتها ليا أوي في رقصة سلو رومانسية مع الأضواء الخافته المتلألأه إللي خلقت جو رومانسي مثير وسكسي يذيب الحديد، وأنا كنت هايج عليها جداً وهي في حضني وزبي واقف وهينط من بنطلوني الخفيف ومزنوق في كسها وهي بتلزق في جسمي أوي وهي هايجة وراميه راسها على كتفي وشفايفها في رقبتي تحت دقني وبتكلمني بالهمس عن صاحباتها البنات إللي معجبين بيا وبوسامتي وجسمي وإنها بتغِير عليا منهم، كل ده وهي في حضني وبتلعب في شعري بإيدها ومحوطه وسطي بإيدها التانية بشكل سكسي ودايبة فيا أوي، وأنا كنت محوط جسمها بإيديا الإتنين وبحسس على وسطها وضهرها فوق البادي الحريري وتلقائياً أنا دخلت إيديا شوية من ضهرها من تحت البادي ولمست جسمها المولع من الشهوه وهي في حضني وبحسس بكفي بحنيه على ضهرها وهي بدأت تتنهد وخرجت منها: آآآآآآه... آآآآآآه.
وقالتلي: هاني يا شقي، إيدك دافيه أوي لكن حنينه.
أنا رفعت إيدي بسرعة وقولتلها: آسف...
فمسكت هي إيدي ورجعتها تاني على ضهرها تحت البادي ودخلت في حضني أكتر ورفعت وشها ولزقت خدها في خدي وقالتلي:
لأ يا حبيبي مش قصدي يا روحي أنا كده مبسوطه أوي إني في حضن أخويا حبيبي إللي بيدلعني وإللي ماليش غيره في الدنيا وإنت حنين وحَبوب أوي يا حبيبي وأنا عايزاك كده علطول يا حبيبي والمهم عندي إنك إنت تكون مبسوط يا حبيبي، ولو بتحب أختك دينا حبيبتك ضمني أكتر وحسسني بحنيتك عليا، إنت بجد حنين أوي يا هاني.
وكانت بتتكلم بهمس بتنهيده ومُحن أوي وشفايفها جنب شفايفي وكإني هسمعها بشفايفي، وأنا إتفاجئت لما هي فتحتلي زرارين من القميص بتاعي على صدري ودخلت إيدها وبتحسس وبتفرك في شعر صدري وتقفش في حلماتي.
فتجرأت أنا أكتر وشغال تحسيس في ضهرها كله ودخلت إيدي شوية في الچيبه بتاعتها بحسس على لحمها فوق طيزها وبإيدي التانية بقفش في طيزها الملبن من فوق الچيبه وضمتها أوي في حضني وهي متجاوبة معايا وبزازها مدفونه في صدري وشفايفها بتترعش وبتقرب من شفايفي وعيونها العسلي في عيوني بنظرات كلها سكس وشهوة، وراحت مدخله ركبتها بين فخادي وكسها بيضغط على زبي المنتصب أوي، ولإن البنطلون بتاعي والچيبه بتاعتها من قماش خفيف فكنت حاسس بسخونة ونبض كسها الموحوح على زبي، وخاصة إني دخلت إيدي من حرف الچيبه من فوق وبضغط على لحم طيزها وهي دايبه في حضني وجسمها كله سايب خالص وكسها غرقان من عسل شهوتها.
وأنا إللي كنت متحكم في الوضع وهي رامية راسها على كتفي ومش بتتكلم، فمسكت وشها من تحت دقنها بإيدي ورفعته قدام وشي وشفايفها بتترعش وحطيت شفايفي على شفايفها وروحنا في بوسه سخنه أوي وهي في حضني أمص منهم أحلى رحيق الشهوة والعشق وهي متجاوبة معايا بتلقائية وشهوة ملتهبة.
دينا: أنا بحبك أوي يا هاني. وراحت هي إللي بايساني تاني بشفايفها في شفايفي.
وإستمرينا كده طول السهرة هزار ورقص وأحضان وبوس وتقفيش وهيجان على بعض وشرب بيره.
وبعد نص الليل رجعنا الشاليه ماشيين حاضنين بعض وبنهزر ونضحك طول الطريق.
ولما رجعنا الشاليه كنت أنا أحضرت معايا شوية علب بيرة كانز وشوية مكسرات لزوم السهرة في الشاليه.
وكل حد مننا دخل أوضته يغير هدومه، وإتفقنا على إن هنكمل السهرة في أوضتي عشان الشاشة إللي فيها كبيرة.
وأنا كنت في أوضتي بفكر في إن الليلة مش هتعدي إلا ما أكون نايكها بزبي وبمزاجها.
وأخدت شاور وغيرت هدومي ولبست بوكسر بس شكله مثير وسكسي أوي، وشغلت فيلم رومانسي على الشاشة الكبيرة في أوضتي، وحضرت البيره والمكسرات، وقعدت أنتظر أختي حبيبتي دينا، وولعت سيجارة ملفوفة بحشيش لزوم المزاج.
وبعد شوية كانت دينا داخله عليا أوضتي بتدلع، وكإنها عروسة في ليلة دخلتها، كانت لابسه قميص نوم بحمالات لونه أبيض وقصير وشفاف وباين من تحته كلوت سبعه سكسي أوي وسنتيان لونهم أحمر وفارده شعرها الحرير.
أنا أول ما شوفتها كده إنبهرت وزبي وقف أوي قولتلها: أووووف على كده.. إيه الجمال ده كله يا قمر.
دينا: إيه.. هوه أنا يعني كنت وحشه قبل كده ولا إيه!! الدنيا حرر وقولت ألبس كده عشان أكون براحتي وإحنا سهرانين، وبعدين ما إنت قاعد بالبوكسر بس وعامل نفسك على البحر.
أنا: وإنتي ليه مش عامله زيي وتقعدي بالبكيني كإنك على البحر إنتي كمان؟
دينا: بس عيب يا قليل الأدب.
ومن قبل كده أنا كنت عارف إنها أحياناً بتشرب سجاير على خفيف معايا لما بنكون لوحدنا في البيت.
ولكنها دلوقتي بدأت تشم ريحة الحشيش إللي أنا بدخنه، وقالتلي: إنت بتدخن إيه يا واد، سجايرك دي ريحتها غريبة ليه كده؟ ما تجيب نفسين، دي ريحتها حلوة أوي.
أنا: يا بت إتلمي عيب، مش كفاية إني شربتك بيره!!
دينا: أكيد دي سجاير ملفوفة بحشيش يا شقي، عشان خاطري يا حبيبي هات نفسين أجربه بس، عشان خاطري.
وراحت قاعده جنبي على السرير ولزقت فيا، وبتشد قميصها لتحت وبتغطي نص فخادها العريانين وبتتحايل عليا.
أنا قربت منها أوي ولزقت فيها ولفيت دراعي على رقبتها وكتافها كإنها في حضني وأخدت نفس من سيجارة الحشيش وإديتهالها وحطيتها بين شفايفها قولتلها:
إسحبي وشدي بالراحه عشان ده حشيش أصلي.
وهي سحبت نفسين من السيجارة وبقت تكح (لإنها أول مرة تشرب حشيش) وإترمت أكتر في حضني، وأنا أخدت منها السيجارة وحطتها في بوقي وبلحس وببوس مكان شفايفها على مبسم السيجارة.
أنا: يخربيتك يا بت.. مكان شفايفك طعمه حلووووو أوي.
دينا راحت ضرباني بحنية ودلع على صدري وأخدت مني السيجارة وبتشرب فيها وبتضحك بلبونة، وقالتلي: إنت واد مايص وقليل الأدب.
وقعدنا نضحك ونهزر ونشرب حشيش وبيره وإحنا لازقين في بعض على السرير.
وأنا قاعد هايج وزبي واقف وباين من تحت البوكسر بتاعي ومش مركز غير على جسمها وكسها إللي باين من جوه الكلوت الشفاف الحرير بتاعها، وهي قاعده جنبي وكل ما تمد إيدها وتميل بجسمها ناحيتي أشوف بزازها وهما مدلدلين وحلماتها باينه وزبي يهيج أكتر وخلاص مش عارف أداريه إزاي من تحت البوكسر وتركيزي كله في جسمها المثير وزبي إللي واقف وعاوز أقوم أنيكها، وهي برضه مركزه في زبي إللي واقف ومنتصب أوي في البوكسر بتاعي، وإحنا الإثنين متسلطنين من البيرة والحشيش وفي موود عالي.
دينا: قولي بقا يا حبيبي هنلعب كوتشينة ولا هنلعب إيه؟
أنا: كوتشينة إيه دلوقتي!! تعالي نلعب عريس وعروسه.
دينا ماتت على نفسها من الضحك وقرصتني في فخدي وقالتلي: إنت باين عليك مش ناوي تجيبها البر الليلة، وواضح كده إن البنات المُزز إللي شوفتهم الليلة شوقوك للجواز، أنا هقول لماما لما نرجع تشوفلك عروسة وتجوزك لإنك باين عليك تعبان أوي، وكانت بتتكلم وعينيها مركزة على زبي إللي واقف ومنتصب أوي وخلاص هينط من البوكسر.
أنا (وأنا بحضنها وببوسها وألحسلها في خدها): جواز إيه ومُزز إيه يا روحي وأنا معايا دينا حبيبتي القمر أحلى مُزه في الدنيا!!
دينا: مش أوي كده يا حبيبي، سيبك بقا من كلامك الحلو ده وقولي هنلعب إيه؟
أنا: تعالي نلعب أحكام من غير كوتشينة وكل واحد يحكم على التاني مرة ولازم الأحكام تتنفذ مهما كانت بدون تفكير ولا رفض.
دينا: ماشي.. وأنا إللي هبدأ.
أنا: لأ طبعاً يا ناصحه أنا الكبير وأنا إللي هبدأ، وعلى شرط محدش يرجع في كلامه.
دينا: ماشي يا رخم، وعشان إحنا متفقين وأنا عند كلامي إتفضل أحكم عليا.
أنا: ماتزعليش.. إحنا متفقين، وأول حكم عليكي إني أنا هزغزغك في بطنك.
دينا: ماشي.. بس بالراحه عشان إنت عارف إني أنا بغير من وسطي.
أنا: لأ طبعاً يا سكر.. هزغزغك زي ما أنا عاوز.
دينا: ماشي يا رخم.
وأنا قومت وخفضت الإضاءة في الأوضة وشغلت نور أباچوره رومانسي شوية، وهي قاعدة بتضحك وكاشة جسمها وأنا بقرب منها ومسكتها وبزغزغها فى وسطها وهي بتزوق إيديا وأنا نزلت زغزغه في جسمها الناعم وهيجت أكتر وأكتر وهي كانت بتغير من الزغزغه وبتضحك بطريقة خليعة ومثيرة أوي وبتزوقني جامد وعايزه تفلفص مني وأنا شغال في جسمها كله زغزغه وتقفيش بهيجان أوي، وهي بتضحك بدلع ولبونة وبتتحرك تحت مني وتتقلب لما بقت نايمه على بطنها وطبعاً قميصها إترفع لفوق أوي ومعظم جسمها عريان تحت مني، وأنا نايم فوق منها وماسكها من وسطها وبطنها،
وطيزها قدامي تطلع وتنزل وتتهز وهي بتتلوى تحت مني وهي نايمه على بطنها، وزبي طلع شوية من البوكسر وكان حرفياً راشق في طيزها لا يفصله عن خرم طيزها السخن مولع إلا قماش كلوتها الحريري، وأنا تماديت في زغزغة وتقفيش جسمها وبقفش بإيديا في بطنها وصدرها وبين بزازها ونزلت بإيدي على فخادها وبين فخادها تحت كسها بالظبط، وهي بتحرك فخادها وبتفتحهم وتضمهم تاني على إيدي وهايجه وممحونه أوي وسايحه مني خالص وبتتنهد وبتتنفس بصعوبة وهي سكتت خالص، وأنا وقفت حركتي ودخلت إيدي تحت رقبتها كإني بثبت جسمها، ودخلت إيدي التانية بين فخادها لاقيت كلوتها وفخادها مبلولين فعرفت إنها هايجه وممحونه أوي وكانت بتنزل عسل شهوتها من كسها على فخادها فحطيت خدي وشفايفي على كتفها وفضلت أبوسها وأمصلها في كتفها ورقبتها بحنيه ورومانسية، وهي ساكته وسايحه مني خالص.
فضلنا على الوضع الصامت ده عشرة دقايق تقريباً لما هي كانت خلاص نزلت عسل شهوتها وإرتاحت وهديت شوية ولكنها لسه في حضني تحت مني.
وأنا كنت هايج عليها مووت وعاوز أكمل نيك كامل فيها ولكني كنت مش مستعجل على كده وعايز أهيجها وأولعها أكتر وأتمتع بهيجانها ولبونتها معايا لإني متأكد من إنها ممحونة على الأخر والليلة دي مش هتعدي إلا لما أدوقها زبي.
وهي كانت مش عاوزه تبين ضعفها وهيجانها عليا ولكن شهوتها غلباها وفاضحاها.
وهي كسرت الصمت وقالتلي وهي بتضحك بخُبث: مش خلاص نفذت حكمك وإرتحت.
أنا (بسخونة): لأ.. لسه مارتحتش.
دينا: طب يللا قوم بقا دا إنت فرهدتني خالص، طب وحياة ماما لهوريك يا رخم.
أنا عدلت البوكسر بتاعي وداريت زبي وقومت من فوقيها، وهي قامت قعدت وعدلت هدومها.
فقولتلها: إتفضلي وأحكمي عليا زي ما إنتي عاوزه.
هي فرحت وضحكت بخُبث وقالتلي: ماشي.. هحكم عليك إنك تقوم تشيلني وتلف بيا الأوضة كلها لفتين كإني عروسه وتدلعني شوية.
أنا: مش أنا قولتلك من الأول نلعب عريس وعروسه.
دينا: يللا قوم شيلني يا بايخ إنت، وبلاش كلام كتير.
(أحححه.. كده عرفت إنها خلاص عاوزاني أنيكها الليلة وكإننا عريس وعروسه).
أنا: وأنا عريسك يا روحي يا أحلى عروسه دلوعه في الدنيا.
دينا (وهي بتحسس على صدري بكسوف كإنها بتضربني) وقالتلي بلبونة: آآآآآه.. يللا بقا يا حبيبي وبلاش رخامة.
أنا (وعينيا مركزه في جسمها بشهوة الذئب لفريسته): تعالي يا حبيبتي يا أحلى وأجمل عروسه تعالي في حضني يا روحي، الليلة إنتي عروستي حبيبتي.
أنا وقفت وشيلتها في حضني ووشها في وشي وبزازها مدفونين في صدري وأنا رافع جسمها كله من تحت وهي هايجه وممحونه أوي ورفعت رجليها وحوطت وسطي بفخادها، وطبعاً قميصها إترفع لفوق أوي وأنا ماسكها من تحت طيزها ودخلت إيدي جوه كلوتها وبحسس وأقفش لها في طيزها بإيدي ودخلت صوابعي بين فلقتي طيزها وبضمها أوي في حضني، وكان زبي واقف ومنتصب أوي وخرج من تحت البوكسر بتاعي بين فخادها من قدام، وهي حاسه بيه وبقت خلاص سايحه مني خالص وبتتنهد وبتزوم بالراحه وراميه راسها على كتفي ولافه إيديها حوالين رقبتي.
أنا لفيت وشها وببوسها وبلحسلها في خدها وبهمس لها: مبسوطه كده يا روحي؟
دينا همست بصعوبة: آآآآآآه.. كده حلوووو أوي.. بحبك أوي.
وكان همسها ونفسها طالع منها سخن أوي وكإنها واحدة بتتناك فعلاً.
أنا: بحبك أوي يا روحي.
دينا: وأنا كمان.. آآآآآه.. آآآآآه.
أنا: عروستي دينا حبيبتي.
دينا: نعم.
أنا: تعالي على السرير يا عروستي.
دينا: أححححح.. عريسي حبيبي خليني كده شوية في حضنك.
أنا: حضن مين؟
دينا: حضن عريسي هاني حبيبي، بوسني.. بوسني يا روحي.
وكنا خلاص وصلنا لمرحلة مثيرة وسخنه جداً من الشهوة الجنسية ليس بعدها رجوع وشربنا للبيرة والحشيش كان مخلينا متسلطنين على الآخر، وكل كلامنا ده كان بصوت واطي وهمسات سخنه ومولعه أوي وهي لسه في حضني، وأنا قربت شفايفي منها وهي شفايفها بتترعش راحت لازقاهم في شفايفي وأنا واخد شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس وسحبت لسانها بلساني وإختلط ريقها بريقي، وكل ما هي تكون عايزه تاخد نفسها شوية تسيب شفايفي وتنزل على رقبتي ودقني بوس ولحس ومص وترجع تبوسني وتمص تاني في شفايفي، كل ده وأنا شايلها في حضني من تحت وشغال تقفيش وتفعيص ودعك وبعبصة في طيزها من تحت كلوتها وزبي واقف بين فخادها تحت كسها إللي بيقذف عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها وغرق زبي وهيجتني عليها أكتر.
أنا قربت من السرير وقعدت على حرف السرير وهي لسه سايحه في حضني على حجري وفخادها مفتوحة ومحوطين جسمي وزبي واقف وطلع من البوكسر تحت كسها وطيزها، وبلل كلوتها مهيجني عليها جداً، وشفايفنا بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص.
أنا إسغليت وضعها وهي في حضني سايحه خالص كإنها متخدرة وسحبت قميصها لفوق وقلعتهولها وهي متجاوبة معايا ورفعت إيديها عشان القميص يتقلع، وحضنتها جامد أوي وكانت بزازها مدفونين في صدري وحلماتها واقفة أوي من شدة هيجانها.
أنا رجعت بضهري على السرير وهي لسه في حضني فوق مني وسحبت جسمها بالراحه ونيمتها جنبي وبقينا نتقلب على بعض ونيمتها على ضهرها وأنا نايم فوق منها وأنا هايج عليها مووت وعينيا في عينيها وشفايفها بتترعش وبتنادي شفايفي فنزلت فيهم بوس ولحس ومص وزبي واقف وراشق بين فخادها على كسها، ودخلت إيدي تحت السنتيان بتاعها وطلعت بزازها ومسكت حلمات بزازها وبفركهم وهي سخنت أوي وبتصرخ: أححححح.. لأ..لأ.. آآآآآآه بموووت يا هاااني.. بالراحه شوية يا حبيبي.. أححح..
آآآآه.. آآآآآه.
أنا: مالك يا حبيبتي، عشان إنتي الليلة عروستي لازم أدلعك وأمتعك في حضني يا روحي.
دينا: حبيبي.. عرووستك مش قادره تتحمل يا حبيبي، تعالى نلعب زي الأول لإنك كده ممكن تعورني من تحت.
أنا: من تحت منين يا روحي.
دينا (وهي بتضحك بلبونة وبتقرصني من فخدي): إنت فاهم يا حبيبي، إنت باين عليك عريس قليل الأدب.
أنا بضحك: يعني عايزه نلعب كوتشينة!!
دينا كانت لسه نايمه على ضهرها تحت مني وراحت لافه جسمها ونامت على بطنها وفردت إيديها جنبها ومسكت طيزها وقالتلي: من هنا أأمن.. بس بالراحه عشان ماتعورنيش.
وهي لسه بتتكلم كنت أنا قلعت البوكسر وبسحبلها كلوتها عشان أقلعهولها، وهي ماسكه في الكلوت بتاعها وبتقولي بلبونة: أحححح.. لأ.. لأ.. بلاش تقلعهولي يا حبيبي، خليك من فوق الكلوت.
أنا: حبيبتي.. ماينفعش عروسه تكون لابسه كلوت وهي في حضن عريسها وأنا دلوقتي عريسك يا روحي.
دينا: أحححح.. آآآآآه..آآآآآه.. طب بالراحه على عروستك يا حبيبي.
وأنا كنت خلاص مش قادر وقلعتها كلوتها بسرعة ورميته بعيد وهي متجاوبة معايا وأنا هايج عليها مووت، ونمت فوق منها وزبي راشق بين فلقتي طيزها وببوسها وبلحسلها وأعضها في ضهرها وكتافها ورقبتها، وفكيت لها مشبك السنتيان بتاعها بأسناني وقلعتهولها ورميته بعيد، وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط، وحضنتها جامد وهي تحت مني ومسكت بزازها من تحت وشغال تحسيس وتقفيش ودعك فيهم وهي بتصرخ من الشهوة بصوت واطي وبتأن: أوووووف.. مش قادره.. آآآآآآه.. حطه يا حبيبي.. حطه كله.. أححححح.. آآآآآآه.
وأنا شغال دعك فيها مسكت إيدها وسحبتها ورا منها عند زبي ومسكتها زبي إللي واقف ومنتصب أوي على طيزها، هي أول ما مسكت زبي صرخت: أححووووه.. آآآآآآه.. حطه بس بالراحه يا حبيبي.. حطه كله.. أححححح.. آآآآآآه.
أنا مسكت طيزها وفتحتها بإيدي وكانت طيزها طرية وسخنه أوي وخرم طيزها لونه أحمر فاتح ونزلت فيه مص ولحس، وأول ما أنا دخلت لساني في طيزها هي إتأوهت بالراحه، وبعد شوية وأنا فوق منها بحاول أدخل زبي في طيزها، وكان خرم طيزها لسه ضيق وهي بتصرخ جامد من الألم والمتعة، فقومت وجبت كريم مرطب ودهنت بيه فتحة طيزها وحطيت مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان ترفع طيزها شوية، وبدأت أدخل زبي شوية شوية إلي أن دخلته كله في طيزها وفضلت أنيكها فى طيزها بزبي وهي بتصرخ أوي من الألم بس كانت مستمتعة بأجمل إحساس ممكن تحسه أخت ممحونة مع أخوها معشوقها حبيبها إللي بينيكها بزبه في طيزها.
وأنا حاطط زبي في طيزها لقيتها بتقمط عليه أوي وبتإن وبتتأوه وبتتلوى وبتهز طيزها وفخادها تحت مني، وأنا شغال في جسمها كله وبالذات في بزازها وكسها من تحت دعك وفرك وتقفيش.
وحشرت زبي كله فى طيزها وهي بتحاول تفلفص مني بس أنا كنت فوق منها مسيطر عليها وفضلت نايم فوقيها وزبي مولع جوه طيزها وهي سخنه أوي وأنا مش عاوز أخرجه وضغطت زبي جامد للآخر وفضلت كده شوية عشان طيزها تتعود على زبي، ومن كتر حركتها كان زبي هاج أوي وأنا شغال فى طيزها نيك جامد، وهي مش قادره تفلفص مني وهي تحت زبي وأنا شغال فيها نيك وطيزها مولعه ناااار وزبي مولع ناااار.
وهي بتتنهد وقافله طيزها على زبي وهايجه وممحونه أوي قالتلي:
حبيبي إنت بتعمل إيه؟
أنا: حبيبتي أنا بخلي بالي منك زي بابا ما وصاني عليكي.
دينا: طب خلي بالك مني أوي أوي أححححح.. أنا عايزاه كله كله جوه يا حبيبي.. آآآآه.. آآآآه.. كده حلوووو خالص.
وبعد شوية كان زبي خلاص هينفجر في طيزها وهي هتموت تحت زبي فقذفت لبن زبي في طيزها، ونزلت شلالات لبن في طيزها لدرجة إن اللبن غرق فخادها وكسها من تحت وهي بتدعك اللبن على كسها وتاخده بصوابعها وتلحسه.
وبعد شوية طلعت زبي من طيزها ونمت جنبها وعدلت جسمها وأخدتها في حضني وببوسها في شفايفها وبحسسلها في جسمها كله وهي سايحه مني خالص وكإنها في عالم تاني.
أنا: مبسوطه يا حبيبتي؟
دينا: أوي أوي يا روحي.
وهي بعد ما هديت شوية وهي نايمه في حضني مدت إيدها ومسكت زبي بتدلكه وتحسس على راسه بإيدها.
دينا: أححححوه.. دا حلووووو أوي أوي يا حبيبي.
أنا: بحبك أوي يا روحي.
دينا: وأنا كمان.. آآآآآآه.. آآآآآآه.
أنا: عروستي دينا حبيبتي.
دينا: نعم.
أنا: إنتي حاسه بإيه دلوقتي.
دينا ماردتش وهي لسه بتضحك بلبونه وهايجه وممحونه أوي في حضني وطلعت فوق مني وقربت شفايفها من شفايفي، وأنا أخدت شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس.
ومن شدة هياجنا إحنا الإتنين كنا بنتقلب على بعض وإحنا حاضنين بعض، وأنا ثبت جسمها تحت مني ومسكت زبي وحطيته على كسها وبفرش لها شفرات كسها، وكان كسها مولع من تفريش زبي ليها، وهي مش قادره تتكلم فلحست صوابعها وشاورت لي على كسها وأنا نزلت عليه لحس ومص وعض بالراحة وهي أخدت زبي المنتصب في بوقها بين شفايفها تمصه وتطلعه وتلحس راس زبي بشهوة جنونية زي إللي كانت بتشوفه في أفلام السكس.
دينا: أحححوه.. دا حلووووو أوي أوي يا هاني.
أنا: دينا حبيبتي.
دينا: نعم يا عريسي.
أنا: بحبك أوي يا روحي، إيه رأيك في الجواز.. حلو؟
دينا: أححححح حلووووو أوي أوي.. آآآآآآه.. بس أنا مش قادره يا هاني.
أنا: مالك يا روحي.
دينا: آآآآآآه.. عايزاك يا حبيبي.
أنا: عايزه إيه؟
دينا وهي ماسكه زبي: آآآآآآه.. عايزاك يا جوزي، مش إنت عريسي الليلة؟ مش قادره يا حبيبي عايزاك أوي أوي آآآآآآه.
أنا: حبيبتي.. سيبيلي نفسك وهعملك كل إللي إنتي عاوزاه وهمتعك وهريحك على الآخر.
دينا: آآآآآه.. أنا كلي ملكك يا حبيبي، بس ريحني آآآآآه.. أنا مولعه ناااار من هنا (وحاطه إيدها على كسها).
وأنا ضميتها في حضني أوي وهي سايحه ومستويه خالص في حضني وبوستها بحنيه وضمتها أوي لصدري وهي دخلت في حضني أوي بشهوة وهي شغاله بوس في خدودي ورقبتي وشفايفي وصدري.
وقالتلي: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه ... يا حبيبي، أنا جسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه، لو سمحت دلكهولي بإيدك الحنينه يا حبيبي.
أنا: بس نامي وإرتاحي على ضهرك كده وسيبيلي نفسك.
ونامت هي على ضهرها بشرمطة وهي فاتحه فخادها وقالت لي : أنا كلي ليك خد راحتك يا حبيبي.
وكل مننا نسينا إننا أخ وأخته وبنفكر بس في إننا فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه على الآخر، ووصلنا مع بعض لمرحلة اللا عوده، وأنا كنت عايز أنيكها برومانسية وحب وشهوة.
وبدأت بتدليك فخادها بحنيه وبطريقة سكسية وبسحب بايدي لفوق شوية شوية.
وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسل شهوتها من الهيجان، وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيدييا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ثم أنا مسكت كسها بكف إيدي فملأ كسها كف إيدي وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزلت بلساني على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآه أوي أوي مش قادرة يا حبيبي أووووف.
وبتشد في راسي وشعري عشان أدفن راسي بين فخادها أوي، ولساني شغال لحس ودخلته بين شفرات كسها الورديه وبمص عسل كسها كله، وأنا عضيتها بأسناني بحنية في بظر كسها وبمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبي وباسته ودخلته في بوقها تاني وبتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبي حتى أصبح أطول من دراعي.
وكانت هي بتتلوى تحتي وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبي وحطته على كسها وبتصرخ بألفاظ أول مرة أسمعها منها وبتقولي: آآآآآآه دخله يا حبيبي، كسي مولع أححححح هموت يا هاني دخله بسرعه يا حبيبي.
وعماله تعض في كتفي ورقبتي وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجني أوي وهي بتصرخ: أوي أوي أححححح..
أووووف.. هموت نيكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمي بكل طاقتها عليها أحححح فإندفع زبي في كسها بفعل إثارتنا وهيجانا إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي زي القطيفة الناعمة وأنا حسيت إن زبي زاد عرض راسه جوه كسها وهي قفلت عليه بكسها وبتتلوى تحت مني زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم نتوقف إحنا الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدري وحوطت ضهري بفخادها حتى لا يفلت زبي من كسها ثانية واحدة وأنا بحركه للخارج وجوه كسها عشان أهيجها أكتر بإيدي شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أوووووف مع صوت أنفاسنا إحنا الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآه وأووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبي جوه كسها.
وأنا رفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت تاني وخدتها على حجري وهي في حضني وخليتها ترفع وتنزل نفسها عليا بمساعدتي وزبي راشق في كسها، والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.
وفضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمتها تاني على ضهرها ونمت فوق منها وزبي كل ده بيرزع في كسها ولما حسيت إني قربت أنزل وزبي هيقذف لبني فضيتمها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري وأنا قومت راشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، أووووف وفي لحظة واحدة كنا نزلنا إحنا الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وخدتها في حضني وإحنا عريانين، وطبعاً أنا ماخرجتش زبي من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أنا طلعت زبي من كسها قامت هي وباستني بوسه سخنه ومثيرة أوي بشفايفها على شفايفي وكان لسه جسمها كله في حضني وزبي واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها، وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدري المثير وأنا بايدي شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعي شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه، وراحت دينا بعد ما كانت هديت شوية وهي في حضني لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشي ومسكت إيديا الاتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبي وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي، وأنا فهمت طبعاً هي عايزه إيه فرشقت زبي في طيزها تاني وقلبتها ونيمتها على بطنها وحطيت مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونمت فوقيها بنيكها تاني في طيزها الملبن وهي من شدة الهيجان بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآه... أححح آآآآآه.. أووووف.. وإيديا بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخادي محوطه طيزها وفخادها المهلبيه وشفايفي بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخت طيزها نيك فرفعت جسمي شوية وقلبت جسمها ونيمتها على ضهرها ورجعت تاني أنيكها بعنف وبشهوة جنونية في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معايا أوي وكأنها لبوه محترفة نيك في حضن عشيقها.
ولما دينا حست إني خلاص قربت أنزل لبني في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت ليا على بين بزازها.
وأنا فهمت طبعاً هي عايزة إيه وطلعت زبي من كسها وقعدت على بطنها بحنيه وحطيت زبي بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وأنا شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة زبي كان بيقذف كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت هي زبي بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبي وقف تاني أكتر من الأول وأنا تحولت إلي فحل شهواني، وسحبت زبي من بوقها وحشرته تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعتها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حاميه أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك.
وإستمرينا كده نيك ومليطه من نص الليل لبعد طلوع الشمس.
وأخدتها في حضني وهي ماسكه زبي ونمنا لبعد الضهر بسبب تعبنا من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل ودينا أختي حبيبتي الدلوعه المثيرة تحت زبي أنا أخوها حبيبها هاني الزبير.
ولما صحينا من النوم غيرنا فرش السرير الغرقان من لبن زبي وعسل كسها ودم عذريتها، وأخدتها على الحمام وإستحمينا مع بعض وساعدتها على غسل كسها بمية دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها برضه.
وفضلنا نلعب في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية أنا كنت هايج عليها تاني في الحمام وزبي إنتصب ووقف تاني وهي معايا في البانيو وضهرها في وشي وزبي بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكتها من وسطها وشديتها على جسمي ودخلت زبي براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ أوي بوحوحه: آآآآه أحححح فشختني يا مجرم آآآآه أحححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآه أحححح.
ونيكتها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن.
وبعد كده طلعنا من الحمام وأنا لبست بوكسر نضيف وهي لبست بيبي دول مثير جداً على اللحم من غير كلوت ولا سنتيان، وفطرنا.
وبعد الفطار كنا في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضني على حجري ومولعين سيجارتين حشيش ومتسلطنين.
دينا: هاني حبيبي إنت حنين وحبوب أوي بس إنت طلعت شقي ومجرم أوي، بس إحنا إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي، دا كده بابا ممكن يموتني يا حبيبي.
وأنا بمص في شفايفها بشهوة قولتلها: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص، محدش يعرف حاجة، إحنا نعيش براحتنا ونتمتع وننبسط مع بعض، ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده، وقبل ما تتجوزي بنعمل ليكي عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله يا روحي، المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة يا حبيبتي.
دينا بمحن ودلع ولبونه: أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي وماتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي يا جوزي.
أنا طبعاً ضحكت أوي وإنبسطت من طريقة كلامها بإباحية وضميت جسمها أوي لجسمي في حضني وبلبعب لها في فخادها وكسها وطيزها وحلمات بزازها، وقولت لها: الكلام الأبيح منك طالع سخن أوي يا حبيبتي.
دينا وهي بتخرج زبي من البوكسر ومسكته بدلع، وبتقولي: إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده يا حبيبي.
وأنا روحت قالع البوكسر ومنيمها على ضهرها على الكنبة وفاتح فخادها وبلحس لها في كسها وهى هايجه وممحونه أوي.
دينا: آآآآه أحححح أوي أوي مص أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححح.
وكان كسها بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وهي قامت وقلعت البيبي دول ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخادي ومسكت زبي ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشي وأنا أخدت حلمات بزازها بشفايفي أمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية أنا قومت وهي في حضني وزبي في كسها ورفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت وأخدتها على حجري وهي في حضني وهي ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدتي وأنا عارف إن الوضع ده كان بهيجها وبيمتعها أوي.
وفضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمتها ونمت فوقيها على الكنبة وزبي كل ده بيرزع في كسها ولما حسيت إني قربت أنزل ضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري وأنا برشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعي في خرم طيزها و في لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين نزلنا في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها تاني في متعة ليس لها وصف.
ولما إرتاحنا شوية وهي في حضني وإحنا الإتنين عريانين ملط طبعاً وهي نايمه على ضهرها وفاتحه فخادها ورافعه رجليها لفوق وأنا نايم على جسمها بين فخادها وزبي كله بيرقص في كسها وبلعب وأقفش في طيزها الملبن من تحت وبيبعبصها بصوابعي في فتحة طيزها وشفايفنا بتقطع شفايف بعض وحلمات بزازها مدفونين في شعر صدري وأنا كل شوية بسحب إيدي من تحت طيزها شويه وبحسس وبقفش حلمات بزازها بجنون وهي حضناني أوي وبتغرس صوابعها في ضهري أوي من كتر الشهوة ورافعه رجليها لفوق وبتحضن جسمي من تحت بفخادها وكسها مولع نار وموحوح على الآخر، وهي مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوة.
وكنا عشان نتمتع ونهيج أكتر بنصرخ وبنإن بصوت عالي إحنا الإتنين وكلامنا كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إننا لوحدنا في الشاليه.
وكانت دينا أختي حبيبتي بتصرخ بصوت عالي ولبونه: آآآآآه.. آآآآه كسي مولع يا حبيبي.. نيكني أوي أوي أوي أحححح آآآآآه.. ناااار.
أنا: أووووف كسك حلوووو أوي يا روحي أوووووف إرفعي رجليكي كمان يا لبوة هنيكك وأنزل لبني كله فيكي وأفشخك نيك بزبي يا منيوكة.
دينا: أحححح.. نيكني وإفشخني بزبك ده يا جوزي.. آآآآآآه دخل زبك كله في كسي أحححح زبك حلوووو أوي وكسي نار ياحبيبي طفي نار كسي وطيزي بزبك.
أنا: إنتي إيه يا لبوة؟
دينا: أنا مراتك اللبوة يا روحي.
أنا: وإيه تاني؟
دينا: ومنيوكة زب هاني جوزي حبيبي.
أنا: وإيه تاني؟
دينا: أنا لبوة الأسد أخويا وجوزي هاني حبيبي وروح قلبي.
أنا: وعايزه إيه دلوقتي من جوزك.
دينا: عايزاك تنيكني أحححح.. عايزاك تنيكني آآآآآآه تنيكني يا هاني يا جوزي يا حبيبي أووووف همووت يا روحي مش قادره.
أنا: وعايزه إيه تاني يا لبوة.
دينا: إفشخني قطعني آآآآآه إفشخ كسي وطيزي بزبك أوووووف.
أنا: زبي حلو يا منيوكة؟
دينا: أحححح.. حلووووو أوي أوي، هموووت يا روحي مش قادره كفاية هريت كسي نيك يللا نزل لبنك وطفي نار كسي.. آآآآآه.
وأنا كنت بيهيجها أوي وبفرك شفايفي في شفايفها وأقولها : لأ.. تؤ.. تؤ.. تؤ.
وهي بتصرخ أوي بوحوحه وصوت عالي، وبتقولي: هاني حبيبي عشان خاطري مش قادره كسي مولع نار هَمَوتك آآآآآه أوووووف يللاااا نزل يا مجرم آآآآآه.. آآآآآه.
وفضلنا كده وقت طويل في أروع وأسخن نيك وعلاقة جنسية مثيرة بين أخ وأخته المثيرة.
ولما أنا حسيت إني خلاص قربت أنزل ضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري أوي وقومت أنا برشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت بأبعبصها بصوابعي في فتحة طيزها و في لحظة واحدة... كنا إحنا الاتنين جيبنا شهوتنا تاني في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها في متعة ليس لها وصف، وبعد ما إرتاحنا شوية أنا قومت تاني ونيكتها تاني في طيزها الملبن وبين بزازها بشهوة ومتعة وكأني بنيكها أول مرة.
وبعدها نمنا وإرتحنا شوية وطلبنا الغدا ديليڤري سمك وجمبري عشان نعوض المجهود إللي كنا بذلناه في النيك والمليطة، وفي اليوم ده مانيكتهاش تاني عشان هي ماتتعبش.
وإستمرينا كده طوال الأسبوع إللي كان لسه باقي في إيجار الشاليه.
وإحنا لوحدينا في الشاليه كل يوم أنا ودينا أختي حبيبتي نخرج الصبح نروح البحر نعوم ونلعب ونهزر، ونرجع الشاليه نتغدا ونعمل واحد سخن ونريح شوية وبالليل نخرج للديسكو نسهر نرقص ونشرب سوا، ولما نرجع الشاليه نقضيها نيك ومليطة ورقص ودلع وبيرة وحشيش، ولما نخلص ننام حاضنين بعض عريانين ملط.
وبعد إنتهاء فترة إيجار الشاليه إتصلنا بأهلنا وعرفنا إنهم رجعوا لبيتنا في القاهرة.
ورجعت أنا ودينا للبيت، وكنا بننتهز أي فرصة يكون بابا وماما مش موجودين وأنا وهي لوحدينا في البيت أو بالليل بعد ما يكون بابا وماما ناموا ونمارس علاقتنا الجنسية الملتهبة مع بعض بكل
عشق وحب وحنان ومتعة وبنمارس الجنس وبنيكها بكل الأوضاع في كل حته في البيت في أوضتها على سريرها أو في أوضتي على سريري أو على كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في البيت، وكإننا زوجين في شهر عسل على طول وحياتنا كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس لها حدود.
وكنت أحضرت لها أقراص مستوردة من أحد أصدقائي الأطباء تمنع حدوث حمل وبتاخدها مرة واحدة بإنتظام كل شهر عشان نتمتع سوا مع بعض في أمان.
وكنا في ظل نشوة الجنس وغريزتنا المشتعلة بننسى الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتنا وأجسامنا العطشانة للجنس ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار.
وأنا أصبحت ليس لي ملاذ إلا حضن دينا أختي حبيبتي والإستمتاع بجسمها ومفاتنها المثيرة وقمة متعتي في إطفاء نار كسها بزبي، وبأبذل كل ما في وِسعي لإسعادها وإشباع غريزتي الجنسية معاها، ودينا أختي حبيبتي تتفانى في إسعادي وإثارتي وإمتاعي بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة، وأصبحت هي قمة متعتها في حضني الدافي الحنون وتلاحم أجسامنا العريانة مع بعض وتشابك فخادها مع فخادي، وإحتضان صدري المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوة وبعبصة صوابعي لطيزها لما زبي يتراقص في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبني في كسها الموحوح على طول.
والممتع في علاقتنا إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوة برومانسية وحب حنان وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار في سرية وأمان تام.
_______________
﴿ملحوظة: هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها﴾
_______________
______________
ليس كل قصص سكس المحارم من واقع الخيال.
اُقسم لكم أن أحداث هذه القصة المثيرة والمليئة بوصف المشاعر والتفاصيل الجنسية المثيرة الساخنة أحداث حقيقية والتي تمثل مرحلة حاسمة ومثيرة في حياتي أنا هاني مع أختي دينا.
______________
أنا (هاني) 22 سنة أعيش بالقاهرة مع أسرتي المكونة من أبي وأمي وأختي (دينا) التي تخطا عمرها 18 سنة بشهور قليلة.
أختي دينا فتاة مثيرة رائعة الجمال ولها قوام لم أرى مثله في حياتي وبشرتها وجسمها ناعم زي الحرير وأبيض ناصع البياض، وجسمها رائع جداً بمعنى الكلمة.
وأنا بشهادة كل من يعرفني شاب خفيف الدم ورياضي ووسيم وجذاب.
وأختي دينا من صغرها بنوته عسوله دلوعه وشقيه، وذات أنوثة طاغية، وذات جمال ناعم، وجسم رائع فتان ومثير جداً يذيب الحجر، وكانت تبدو دائماً أكبر من سنها لإنوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع ومياصة وشقاوة.
يعني كل شئ فيها جذاب ومثير.. أنوثتها، جمالها، جسمها، صوتها الحنون، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض إللي زي الحرير.
ونظراً لإن أسرتنا من وسط راقي ومتحرر شوية فكانت دينا متعوده من صغرها أن تلبس في البيت هوت شورت مع هاف بادي حمالات ووقت النوم أو قبل النوم بقليل تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً وأحياناً بدون سنتيان.
وأنا كنت متعود من صغري إني ألبس دائماً في البيت الشورت القصير أو البوكسر فقط مع فانله حمالات أو بدون.
ولإننا أنا وأختي دينا أخ وأخت وحيدين والفرق في العمر بينا أقل من أربع سنوات فقط فكنا قريبين جداً من بعض، وكان لنا غرفة نوم واحدة منذ طفولتنا ولكل منا سرير منفصل، لذلك كنا متعودين أن نغير هدومنا قدام بعض وأن يرى كل منا جسم الثاني وأصبح كل منا يشتهي التاني في مشاعره وأفكاره وخاصة في بداية فترة البلوغ والمراهقة المشتعلة الشهوة الجنسية.
ومنذ أربعة سنوات فقط عند بلوغ دينا فترة المراهقه في سن 14 سنة وأنا 18 سنة فأصبح لكل منا غرفة مستقلة.
ولكننا كنا متعلقين جداً ببعض لإنشغال بابا وماما عننا في شغلهم، وتقريباً كنت أنا المسئول عن كل شيء في حياتها من مساعدتها في المذاكرة في البيت وتوصيلها للمدرسة والدروس الخصوصية وأحياناً نروح النادي لوحدينا مع بعض، وكنت أشعر أن تعلقنا ببعض يصل لدرجة أكتر من علاقة أخ بأخته قد يصل العشق المتبادل ولكن في صمت.
وبصراحة.. أنا كنت مفتون بيها جداً في قرار نفسي لدرجة الإشتهاء الجنسي لخفة دمها ودلعها ومياصتها معايا ولأنوثتها الطاغية المثيرة، ولكني طبعاً كنت لا أستطيع مصارحتها بحقيقة مشاعري لإنها أختي وأنا أخوها.
وأنا كنت من زمان أشعر إن دينا من صغرها تعشقني وتحبني حب أكثر كثيراً من حب أخت لأخيها وإنها بتشوف فيا فارس أحلامها وتغار عليا من كلام ونظرات وإعجاب البنات ليا من بنات قرايبنا وبنات الجيران وصاحباتها، وطبعاً أنا كنت أبادلها نفس الإحساس والمشاعر وبشهوة أكثر لأني أكبر منها بأربعة سنوات وكنت بدأت أفهم في مواضيع الجنس والشهوة الجنسية قبلها.
وكانت دينا من صغرها لا تجلس إلا في حجري على فخادي، وكانت (أيام ما كان لينا أوضة نوم مشتركة) وإحنا لوحدينا بالليل في أوضتنا وبعد ما ينام الجميع تترك سريرها وتقفز لتنام في حضني للصبح، ولكن بعد أن وصل عمرها 12 سنه (وأنا 16 سنة) بدأت تتحفظ شوية في دلعها معايا في وجود ماما أو بابا وبقت تقعد جنبي مش في حجري.
ولما بدأت دينا تدخل سن المراهقة بدأ جسمها المثير يتدور ويحلو وتظهر بزازها المكورة وتظهر حلماتهم البارزة وطيزها تكبر وتدور وكان لها خصر نحيل وفخادها البيضا الناعمة زي المرمر، وأصبحت كأجمل نجمات البورنو.
كل ده وأنا بيهيج عليها كل ما بشوفها قدامي أو ألمسها وماليش منفذ غير إني أحلب لبن زبي في الحمام متخيلاً إنها بين أحضاني وزبي يشق كسها وطيزها.
وكنا معظم الوقت بنكون لوحدينا مع بعض في البيت بنهزر أو بنلعب مع بعض وهي تقعد جنبي لازقه فيا أو في حضني، وأحياناً كنا نلعب مصارعة مع بعض أو نرقص مع بعض، وطبعاً كان عادي بينا البوس من الخدود والأحضان البسيطة، ودايماً كنا بنتفرج على التلفزيون سوا ملتصقين الفخاد العارية وأحياناً يغلبها النوم وتنعس وهي قاعده بتذاكر أو بتتفرج على التلفزيون جنبي وتكون راسها على كتفي ونصف جسمها على جسمي، وكل الأحداث دي بملابسها المثيرة وجسمها الملبن السخن دايماً.
وأحياناً كانت تنعس أو تتصنع هي النوم وأنا أشيلها وأنيمها معايا في سريري وكانت هي تحب كده وأنا كنت أحط دراعي تحت رقبتها وتتمسح هي في جسمي بنعومة وحنان ودلع بوجهها وجسمها في وجهي وجسمي زي القطة السيامي مما يزيد من إثارتي وقيام زبي داخل البوكسر بتاعي مُعلناً عن قرب الخطر.. وخاصة عندما يرتفع قميص نومها وتتعرى فخادها المرمر وطيزها المدورة وطرية زي الملبن داخل كلوتها الصغير السكسي وقربها مني حتى يلامس زبي فلقتي طيزها ويغوص بينهما وتتعانق فخادي مع فخادها وهي نايمه أو متصنعة النوم، وأنا كنت باخدها في حضني بالأمام أوالخلف وألعب وأقفش لها في بزازها من تحت القميص وأبوسها من شفايفها وأمص فيهم وأفضل أمارس معاها جنس المراهقين ده طول الليل حتى أقذف لبن زبي داخل البوكسر بتاعي وأحس إن هي كمان نزلت عسل شهوتها داخل كلوتها وأحياناً كنت أنا أطلع زبي من البوكسر وأنزل لبني على طيزها أو فخادها أو على كسها من بره كلوتها وكنت بحس بهيجانها ونزول عسل كسها ويسيل على فخادها وهي متصنعة النوم في حضني.
وإستمرت هذه الأوضاع طوال هذه الفترة من تحرشات جنسية عفوية وأحياناً تحرشات جنسية مُتعمدة وصريحة بينا وبين بعض تحقق لنا المتعة الجنسية إللي إحنا الإتنين محتاجينها.
_______________
وأحكي لكم عن موقف حصل بيني وبينها خلال فترة وجود دينا في ثانوي، وكانت هي بتركب باص المدرسة في الذهاب والرجوع، ولكن يومها الباص كان عطلان فجأة ومفيش وسيلة مواصلات ترجعها البيت إلا المترو لإنه قريب من بيتنا، ونظراً لإنها مش متعودة تركب المترو لوحدها فإتصلت هي بيا وأنا في الكلية عشان أعدي عليها بعد المحاضرات ونرجع البيت سوا.
وأنا روحتلها مدرستها وأخدتها معايا (أنا وقتها كنت لسه مفيش معايا عربية) وركبنا المترو وكان زحمة شوية فوقفت أنا وراها عشان أحافظ عليها من التحرشات إللي بتحصل عادة في زحام المترو، ويشتد الزحام وأنا كنت مضطراً إني أقف وراها ولازق فيها وكأنها في حضني ورغم إني متعود على إنها تكون في حضني في البيت أو على حجري وزبي بيكون راشق في طيزها فقد بدأت أشعر بالإثارة الجنسية وإنتصاب زبي وهي لازقه بطيزها المثيرة بزبي وكان واضح عليها تجاوبها مع الوضع ده وإستمتاعها به، ولكن تحرشي بيها وسط الزحام كان مهيجني وبيثير شهوتي بجنون، ومع حركة المترو وتدافع الركاب كان زبي محشور بين فلقتي طيزها وأنا كنت في الأول مكسوف من كده ولكن بعد دقائق كنت هايج عليها أوي وماسكها من وسطها وإيدي على بطنها وكإني بحضنها من ورا وبضغط بزبي على طيزها وهي مستسلمة ليا تماماً ومتجاوبة معايا وبتفرك طيزها على زبي وبتنهج، وأنا حسيت إنها جابت شهوتها عدة مرات، وهي حاسه بيا وأنا بقذف لبني في بنطلوني على طيزها.
وأنا كنت بحاول أبرر لها سبب وقوفي وإلتصاقي بجسمها كده وبقولها: معلش يا دينا.. زحام المترو كل يوم بقا شئ لا يطاق.
وهي عشان تزيل الإحراج عني وتشجعني على الإستمرار فقالتلي: يعني هنعمل إيه بس يا خويا مفيش حل غير المترو فلازم نستحمل، بس خليك ورايا كده عشان الزحام، أنا مش عارفه من غيرك أنا كان ممكن إزاي أرجع من المدرسة لوحدي.
وإستمرينا نعمل كده كذا يوم أوصلها وأرجعها البيت معايا في المترو ونجيب متعتنا وشهوتنا مع بعض وسط زحام المترو كل يوم الصبح وآخر النهار، ولما كنا نرجع البيت بنكون هايجين ومولعين أوي ونعاود الهزاز والأحضان والتحرش الجنسي ببعض طول اليوم لما نكون لوحدينا في البيت.
______________
﴿ملحوظة: هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها﴾
______________
وكانت أول مرة أنيكها حقيقي بجد ونتمتع وننبسط براحتنا سوا مع بعض في الصيف إللي فات لما طلعنا نصيف أنا وبابا وماما ودينا، وكنا مأجرين شاليه على البحر في الساحل الشمالي.
وكان الشاليه فيه ثلاثة غرف نوم، بابا وماما أخدوا غرفة النوم الرئيسية إللي كانت في الدور الأرضي، وأنا وأختي دينا أخدنا غرفتين النوم التانين إللي في الدور العلوي.
وعادة لما بنصيف لما بيكون بابا وماما معانا على البحر بيقضوا الوقت كله تحت الشمسية مشغولين في قراءة الجرايد أو بيتكلموا أو يسمعوا مزيكا أو بيلعبوا كوتشينه لإنهم مش بيحبوا ينزلوا المية.
لكن أنا وأختي دينا مغرمين بالبحر والعوم مع بعض، وطبعاً أنا بكون معاها على طول عشان محدش يعاكسها أو يضايقها.
وأول يوم بعد ما وصلنا نزلنا على البحر، وكانت دينا نفسها تلبس مايوه بكيني زي كل البنات إللي في الساحل وإتحايلت كتير على بابا لكنه رفض تماماً.
فلبست مايوه عادي قطعة واحدة وعليه كاش مايوه وكان باين عليها الزعل.
وأنا كنت لابس مايوه شورت ونزلت أعوم لوحدي وبعد شوية طلعت من المية وفطرنا وبنلعب راكيت على الرمل، وبعد شوية ماما سابتنا على البحر لوحدينا مع بابا بنلعب ورجعت الشاليه عشان تحضر الغدا، وبابا قاعد مشغول بالقراءة وسماع الأغاني.
وأنا كنت هايج من مناظر البنات بالمايوهات وكله بيتمرقع ويدلع على الشط وفي المية ولكن عيوني مركزه أكتر على جسم أختي دينا وفخادها العريانين، فحطيت إيدي على فخادها بحسس عليهم برقة وقولتلها: تعالي ننزل البحر شوية ننبسط بالعوم في الميه ماينفعش نيجي هنا وماننزلش البحر وجسمك مايلمسش الميه يا حبيبتي.
دينا (وهي لسه زعلانه): أنا مش بعرف أعوم إنزل عوم إنت وأنا هتمشى شوية على حرف المية عشان أنا بخاف من البحر.
أنا: تخافي إيه بس!! بلاش رخامه تعالي وأنا همسكك وهعلمك العوم ماتخافيش.
بابا سمع كلامنا فقالها: قومي يا حبيبتي إنزلي المية مع أخوكي ماتخافيش.
دينا كانت لسه زعلانه بسبب رفض بابا إنها تلبس مايوه بكيني وقالتله: يعني إشمعنى أنا إللي هنزل المية بالمايوه الفلاحي ده!! وكل البنات الموجودين هنا لابسين مايوهات بكيني براحتهم وقدام أهاليهم عادي، عايزيني أنزل كده والناس يقولوا عليا فلاحة!! ثم إن معايا هاني أخويا الكبير فمحدش هيقدر يعاكسني أو يضايقني وهوه معايا.
بابا كان مدلعها أوي ومش بيحب يشوفها زعلانه أبداً وقالها: خلاص يا حبيبتي أنا ماعنديش مانع وماتزعليش نفسك خدي راحتك طلما أخوكي هيكون معاكي أهم حاجة تكوني مبسوطه.
دينا فرحت أوي وقامت بدلع ومياصه تحضن بابا وتبوسه وقالتله: حبيبي يا أحلى وأجمل أب في الدنيا كلها.
وقامت تجري فرحانه راجعه الشاليه عشان تغير المايوه.
بابا: رايحه فين يا عفريته؟
دينا: خمس دقايق هروح أغير المايوه الفلاحي ده في الشاليه وراجعه.
ورجعت بعد دقايق بسيطة ولابسه مايوه بكيني مثير جداً وعليه كاش مايوه، وأول ما وصلت عندي أنا وبابا تحت الشمسية قلعت الكاش وفضلت بالمايوه البكيني وشدتني من إيدي عشان ننزل المية.
بابا: خلي بالك من أختك يا هاني، وأنا هرجع الشاليه أريح شوية عشان تعبان من السواقة طول الطريق والصحيان بدري، عوموا وإلعبوا براحتكم بس ماتتأخروش على الغدا، باااااي.
وبابا سابنا لوحدينا ورجع الشاليه، وأنا ودينا مبسوطين جداً إننا لوحدينا على البحر، وأنا أخدت دينا من إيدها ونازلين الميه،
وجسمها المثير بينادي الذئب في عيوني وأنا مركز مع بزازها وطيزها وكسها إللي بارزين في المايوه وفخادها إللي زي المرمر،
والمايوه لازق أوي على جسمها
وطيزها متجسمه فيه أوي ومهيجاني جداً خصوصاً لما هي نزلت المية وكان الأندر بتاع المايوه محشور بين فلقتي طيزها.
نزلنا ولعبنا مع بعض فى المية، ولقيتها بتقولي: عاوزه أدخل فى الغريق، شيلني على ضهرك ودخلني جوه.
وأنا شلتها على ضهري ودخلنا جوه شوية، ولقيتها بتقولي: نزلني عاوزه أجرب أعوم لوحدي.
فقولتلها: ماشي.
ونزلتها من على ضهري وهي بدأت تعوم شوية، وفجأة كانت هتغرق فمسكتها وهي كانت شرقانه من المية فتشعلقت في رقبتي وبقت في حضني خالص وبتاخد نفسها بسرعة وأنا حاضنها وضامم جسمها على جسمي وبزازها لازقه فى صدرى بطريقة وقفت زبي إللي راح راشق فى كسها ووقف جامد وحصلت دقيقه صمت.
دينا:طلعني برا المية شوية لإني حاسه إني بغرق.
أنا: من عينيا يا حبيبتي.
وأنا كنت شايلها ورفعها في حضني وزبي داقر في كسها وهي بتلزق فيا أكتر وحسيت إنها هايجه وممحونة أوي وساحت مني خالص، وهي سندت راسها على كتفي وأنا حاضنها وشايلها بإيديا الإتنين من على وسطها علشان أعرف أتحكم فيها وبقيت حضنها جامد وماشي بيها وكل خطوة زبي يدقر فى كسها جامد وهي تسيح مني أكتر لحد ماوصلنا تحت الشمسية.
قعدنا ريحنا شوية وشربنا عصير وبعد كده قالتلي: يللا ننزل تاني.
أنا: من عينيا يا حبيبتي يللا بينا.
ونزلنا المية تاني ودخلت بيها وأنا شايلها على ضهري بزازها وكسها لازقين في ضهري وبعدنا شوية عن الشط.
لقيتها بتقولي: شيلني من قدام أحسن عشان أنا خايفه أقع من على ضهرك وأغرق.
فعرفت إنها هايجه، وأخدتها في حضني ووشها في وشي بس المرة دي إتجرأت شوية ومسكتها من طيزها وهي نامت على كتفي وماتكلمتش وأنا بقفش في طيزها وزبي واقف وداقر في كسها وأنا واخدها في حضني وماشي بيها في المية وبضغط بإيدي على طيزها على زبي عشان يدقر فى كسها أكتر وهي ساكته وسايحه مني خالص.
دينا: أنا بحبك أوي يا هاني.
أنا: وأنا كمان يا حبيبتى.
وكان زبي واقف جامد في كسها من الهيجان وهي سايحه خالص، ولوحدها كده راحت لفت رجليها وفخادها حوالين وسطي وإتشعلقت على زبي المنتصب وأنا شايلها في حضني ورافعها وبهزها من طيزها على زبي وهي سايحه ودايبه مني خالص، وأنا كنت هايج أوي بسبب كسها إللي على زبي وطيزها الطريه وأنا عمال أدعك فيها، وهي بدأت تتنهد ونامت على كتفي، وأنا حاسس بعسل شهوتها بيسيل من كسها ومغرق المايوه بتاعها ومش باين لإننا في المية، كل ده وأنا مستمر في دعك وتقفيش طيزها بإيدي إللي دخلتها شوية من تحت الأندر بتاعها وبصوابعي ببعبصها وألعبلها في فتحة طيزها وزبي بيحك في كسها المولع من فوق أندر المايوه بتاعها، وإحنا الإثنين هايجين على بعض موووت.
وفضلنا على الوضع ده شوية لحد ما هي كانت نزلت عسل شهوتها كتير وهديت شوية، وطلبت مني نطلع من المية نرتاح شوية.
وطلعنا وقعدنا ريحنا شوية تحت الشمسية وشربنا عصير.
لكن واضح إنها كانت مبسوطه ومستمتعة بإللي عملناه مع بعض من شوية في المية، فطلبت مني ننزل المية تاني وأعلمها تعوم لوحدها، ونزلنا المية تاني، وهي لسه خايفه وماسكه في جسمي وأنا بحاول أعلمها تعوم لوحدها ومستمتعين وبنضحك وبنحدف وبنرش بعض بالمية وأنا بوقعها وأرجع أسندها وأقومها تاني.
وأنا بعلمها تعوم كنت ماسكها أوي بشهوة وشغال في جسمها أحضان وتحسيس وتقفيش في ضهرها وبطنها وبزازها وفخادها وعلى كسها وطيزها وهي ممحونه ومتجاوبة معايا وسايحه مني خالص وهايجه من لمساتي وتقفيشي في جسمها، فتجرأت أنا بسبب تجاوبها معايا فسحبتها لصخرة قريبة في المية ولكنها بعيدة عن عيون الناس، وسندت بضهري على الصخرة عشان نريح شوية والمية واصله عند رقبتنا ومداريه أجسامنا، ومسكتها من وسطها وأخدتها في حضني عشان ماتُوقعش، وهي برضه كانت لسه خايفه من المية وماسكاني وداخله في حضني أوي، وأنا طلبت منها إنها تفضل كده شوية واقفه وتهز وتحرك رجليها وهي ماسكاني في حضني عشان تتعود أكتر على المية.
وهي كانت متجاوبه معايا وسايحه مني خالص وهايجه وموحوحه أوي وهي في حضني بوشها وأنا هايج وزبي منتصب وراشق في كسها ولا يفصله عن كسها غير قماش مايوهاتنا بس.
وأنا واخدها في حضني وشغال بإيديا تقفيش وبعبصة في طيزها الملبن من تحت المية وهي متجاوبة معايا أوي وراميه راسها على كتفي وبتمص بشفايفها في رقبتي وتحت دقني من شدة هيجانها وكسها موحوح وكان وبيسيل عسل شهوتها على فخادها وفخادي وهي سايحه خالص ودايخه شوية وهي في حضني.
وأثناء ما هي في نشوة الشهوة والهيجان وأنا هايج عليها مووت فلفيت أنا جسمها وحضنتها أوي من ورا وإيديا على بزازها ودخلتهم من تحت سنتيان المايوه وبقفش في حلمات بزازها معتمداً على إن المية مدارية جسمنا وخَرَجت زبي وحررته من المايوه وزنقته بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن ودخلته بين فلقتي طيزها من جنب المايوه بتاعها وبدأت أضغط شوية بالراحة وهي في حضني دايخه وسايحه مني خالص ومش داريانه ومش حاسه إلا بمتعة الشهوه فقط وأنا سحبت إيديها لورا عشان تحضني بضهرها وخليتها تمسك جسمي من وسطي وفخادي وأنا بضغط بزبي في طيزها الملبن وكان زبي منتصب جداً وعلى وشك إنه يدخل في طيزها من ورا وهي في حضني وبإيديا الإتنين شغال دعك وفرك في حلمات بزازها وكسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتأن من المتعة والشهوه ولا إرادياً وبدون أن تشعر خرجت منها صرخة: آآآآآآه أححححح آآآآآآه إنت بتعمل إيه يا هاني..أحححح أنا مش قادرة أقف آآآآآآه، أنا دايخه خالص.
وأنا كنت في قمة المتعة والهيجان وزبي بيرشق في طيزها من جنب أندر المايوه بتاعها وقبل أن يدخل زبي في طيزها ويقذف حممه ولبنه فيها وهي في حضني مستسلمة ليا تماماً ومستمتعة ومتجاوبة معايا بشهوة مثيرة، وأنا تماسكت شوية ولفيت جسمها تاني وأخدتها في حضني أوي عشان ماتوقعش ووشها أصبح في وشي وبزازها مدفونة في صدري وزبي خارج من المايوه بتاعي ومنتصب وبيتراقص بين فخادها الملبن وبيخبط تحت كسها الموحوح وأنا بضغط على طيزها الملبن بإيديا الإتنين وهي ماسكه في جسمي وسايحه ودايخه أوي وجسمها كله بيترعش وراميه راسها على كتفي وبتمص بشفايفها في رقبتي وكتفي وكأني بنيكها فعلاً في كسها وأنا شغال بوس ومص ولحس في رقبتها وخدودها وشفايفها وهي حاسه بزبي واقف بين فخادها، وأنا ماسكها من فخادها الملبن وطيزها وضاممهم أوي على زبي إللي بينيكها بين فخادها وجسمها كله حتة ملبن بس مولعه نار بين أحضاني، وفي هذه اللحظة الساخنه المثيرة كان زبي بيقذف لبنه الساخن بين فخادها الملبن تحت كسها وهي نزلت من كسها عسل شهوتها بغزارة وهي سايحه ودايخه من الشهوه وجسمها كله بيترعش، ولما أنا قذفت لبني وإرتحت سحبت زبي من بين فخادها وعدلت المايوه بتاعي وعدلتلها المايوه بتاعها وأخدتها في حضني وبوستها في شفايفها بوسه خفيفة وطبطبت عليها وفضلنا كده شوية لحد ما هي هديت ورجعنا نضحك، وبعد شوية شيلتها في حضني وخرجنا من المية وريحنا شوية تحت الشمسية وإحنا بنضحك ونهزر، وقالتلي: بإستهبال ودلع: هاني حبيبي أنا تعبانة ودايخه أوي من مية البحر ومش حاسه بحاجة خالص غير إني وكأني كنت نايمه وبأغرق في البحر، هو إيه إللي حصل؟
أنا بإستهبال: ولا يهمك يا قلبي هي كده دايماً مية البحر بتدوخ أول مرة.
وأنا كنت متأكد من إنها بتستهبل وفاهمه كويس أنا كنت بعمل فيها إيه في المية ولكنها كانت هايجه وممحونه أوي ومستمتعة بزبي وكان نفسها إني أكمل معاها وأنيكها في كسها وأمتعها زي ما هي كانت بتشوف في أفلام السكس.
وأنا قررت بيني وبين نفسي بعد ما أنا دوقت متعة نيكها وزبي داق متعة طيزها ولبني نزل عليها فإني لازم أستغل كده وأكمل معاها في الشاليه عشان أمتعها بزبي وأوصل معاها للمتعة الجنسية الكاملة.
وبعد ما إرتاحنا شوية لبسنا هدومنا ولمينا حاجاتنا ورجعنا
الشاليه وكأن لم يحدث أي شئ.
ولما رجعنا الشاليه إستحمينا وغيرنا هدومنا، وإتغدينا مع بابا وماما، وكان الغدا سمك وجمبري، لكن أنا كنت تعبان أوي من المية ومن إللي عملته مع دينا في البحر، وكل واحد دخل أوضته عشان ننام شوية ونخرج بالليل.
وأنا كنت نايم في سريري لابس شورت قصير بدون فانلة، وبعد شوية لقيت دينا داخله عليا أوضتي تتسحب وقفلت الباب وراها، وكانت لابسه هوت شورت وبادي حمالات، وأنا كنت ماسك الموبايل ونايم على السرير ولابس شورت بس بدون فانلة، والأوضة
فيها ضوء خفيف من ورا شيش الشباك وقعدت دينا عل السرير جنبي وبتتمسح فيا ولازقه في رجلي.
أنا: حبيبتي.. مالك؟؟
دينا: زهقانه ومش جايلي نوم، وقولت أقعد معاك شوية إحنا في مصيف مش جايين ننام.
أنا: طب عايزه نعمل إيه دلوقتي.
دينا: تعالى نتسلى في أى حاجة أو نلعب أى لعبة.
أنا: تعالي نلعب كوتشينة.
وأنا طلعت الكوتشينة من الدرج وبدأنا نلعب وكسبتها، وهي زعلت لما خسرت، وأنا حبيت أصالحها فلعبنا تاني وهي خسرت برضه وزعلت وقامت راحت أوضتها.
وأنا بصراحة كنت تعبان أوي من المية ومن إللي عملته معاها في البحر وعاوز أنام، ونمت وأنا بفكر فيها وصحيت بالليل على صوتها وهي بتصحيني عشان ننزل نخرج، ونزلنا نخرج وهي كانت لازقه فيا من أول ما خرجنا وماسكه فى إيديا وبزازها كلها في دراعي وكوعي، والحركة دي كانت مهيجاني عليها أوي وفضلت لازقه فيا طول الخروجه.
ورجعنا البيت وإتعشينا، وبعد العشا بابا وماما دخلوا أوضتهم يناموا من التعب، ودينا طلعت أوضتها.
وأنا كنت هايج وبفكر فيها وفي إللي إحنا عملناه مع بعض لما كنا في البحر وفي حركاتها معايا وإحنا في الخروجه، وبالذات إن السمك والجمبري بتاع الغدا كان إشتغل مع أفكاري وجسمي بدأ يسخن وزبي واقف ومنتصب أوي وعايز يدوق جسمها المثير.
وأنا طلعت أوضتي ولبست شورت قصير بدون فانلة وأخدت الكوتشينة من عندي وروحتلها أوضتها وخبطت عليها.
دينا فتحتلي الباب وبتقولي بدلع ومياصة: إمشي أنا لسه زعلانه منك.
(كانت لابسه هوت شورت أحمر صغير أوي كإنه كلوت وبادي أبيض شفاف بحمالات وحلمات بزازها باينه منه)
وسابتني وراحت نايمه على بطنها على سريرها وحاطه وشها في المخدة وعامله نفسها زعلانه مني.
وأنا هايج عليها مووت وزبي واقف وهينفجر، فقعدت جنبها على السرير، وقولتلها: طب بصيلي.
دينا: لأ.. أنا زعلانه منك.
أنا: حبيبتي ليه بس زعلانه؟ مش كنا كويسين مع بعض في الخروجه من شوية؟؟
دينا: أنا بس كنت عامله نفسي مبسوطه ومش زعلانه منك عشان قدام بابا وماما.
أنا حاولت ألف جسمها علشان تبص ليا وهي رافضه، فقولتلها: بصيلي بالزوق أحسنلك بدل ما أقلبك بالعافية.
دينا: لأ برضه.. إنت بتتشطر عليا وتكسبني في الكوتشينة وتسبني أمشي من عندك زعلانه!!
أنا: خلاص أنا جبت الكوتشينة قومي نلعب تاني وإنتي هتكسبيني.
دينا: لأ.. أنا زعلانه منك برضه ومش هلاعبك تاني.
أنا حاولت أقلبها بإيدي وهي إتحركت بجسمها على بطنها على السرير و طيزها بتلعب قدامي.
أنا: يا بت أنا هعضك لو مبصتيش عليا.
دينا: مش هتقدر.
فعضتها في كتفها بالراحه وكانت ريحتها سكسي أوي.
دينا (بمياصة ودلع): أأي.. آآآآآه.. وجعتني يا مجرم.
أنا: حقك عليا.. يللا قومي نلعب شوية عشان خاطري.
وكان زبي هايج عليها أوي من مياصتها ودلعها وجسمها المثير إللي بينور قدامي، وبوستها في كتفها.
دينا: لأ برضه أنا لسه زعلانه.
أنا فضلت أبوس في كتفها بالراحه عشان أصالحها وهي بتهز جسمها وأنا مولع.
دينا(وهي عامله نفسها مقموصة مني): مش هكلمك برضه.
أنا حطيت إيدي على كتفها ونزلت دعك وبوس في كتفها ورقبتها وكنت هايج أوي.
دينا: برضه مهما عملت أنا زعلانه منك ومش هكلمك.
أنا لاقيت نفسي طلعت نمت فوق منها وزبي رشقته فى طيزها وحضنتها من فوقيها، وقولتلها: أنا مش هطلع من هنا إلا لما تصالحيني.
قالتلي بصوت كله هيجان: مش هصالحك.
أنا: يا بت قومي وبلاش رخامة وإلا هعضك تاني بجد.
دينا: مش قايمه ولو حتى عملت إيه.
أنا كنت هايج عليها أوي وقومت من فوقيها وحطيت إيدي على طيزها وسحبت طرف الشورت بتاعها لفوق شوية وعضيتها في طيزها، ولسه شفايفي ماسكه في فلقة طيزها الطرية زي الملبن، وهي بتتأوه وبتأن، وبتقولي: أحححح.. أأأي.. برضه مش بكلمك ومش هقوم مهما تعمل.
أنا: يبقا لازم تنضربي.
وضربتها بإيدي على طيزها وقرصتها، وأنا في الحقيقة بحسس وأدعك وأقفش في طيزها، وهي عاجبها إللي أنا بعمله فيها وبتهز طيزها بين كفوف إيديا وبتأن بالراحه، وأنا مثبت إيديا على طيزها.
أنا: طب أصالحك إزاي يعني.
دينا: برضه مش بكلمك عشان إنت واحد رخم.
أنا طلعت بجسمي شوية على فخادها وهي لسه نايمه على بطنها وبشدها من كتافها عايز أعدلها وأقومها، لكن طيزها كانت مرفوعة قدام زبي إللي شادد أوي، وأنا ميلت عليها شوية وبضغط بزبي على طيزها وهي بتتلوى تحت مني وبتحاول تفلفص مني، وأنا بحاول أشدها وأقومها ونزلت إيديا وماسكها من وسطها، ومع حركتي ومقاومتها كان البادي بتاعها إترفع لفوق وأنا ماسكها بإيدي من وسطها على اللحم، وأنا هيجت وتعبت أكتر وحاولت أثبتها وعاوز ألف جسمها وهي تفلفص وعايزه تزوقني وبتضحك بمرقعه، وكان وضعنا سخن ومثير جداً، وفجأة وأول أنا ما رفعت إيديا من على وسطها وكتافها وهي هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معايا وسايحه مني خالص لفت بجسمها وهي تحت مني وأنا نايم فوق منها وبقا زبي راشق في كسها من فوق الشورت بتاعها.
مرت دقايق كأنهم زمن طويل وإحنا الإثنين ساكتين وأنا رافع إيديها ومثبتهم بإيديا ووشها إحمر أوي وعينيا في عينيها بإستغراب ومحدش مننا عارف يقول حاجة وزبي بينبض على شفرات كسها المولع، وأنا حسيت برطوبة من الشورت بتاعها واضح جداً إن كسها بيسيل منه عسل شهوتها في الشورت بتاعها، وكانت شفايفنا قريبين جداً من بعض وبنبص لبعض بشوق ولهفة، وأنا نزلت بشفايفي على شفايفها وهي بتتنهد وقافله شفايفها وأنا بوستها بوسه خفيفة وسريعة وهي مبرقة عينيها.
وإحنا الإثنين هايجين على بعض أوي وكل حد مننا خايف ياخد الخطوة الأولى في الجنس ولكن منتظر إن التاني هوه إللي يبدأ.
وهي كانت عايزه تفلفص من الوضع ده وبتتكلم بالعافيه وقالتلي: خلاص قوم بقا يا حبيبي.. خلاص سامحتك ومش زعلانه منك، قوم نلعب كوتشينة بس تسيبني أكسبك.
أنا قومت من فوقيها وأنا في قمة الهيجان والإثارة وزبي هيقطع الشورت بتاعي، ولو كان الوضع ده إستمر لحظة واحدة تانية كنت هنيكها في كسها وأفشخها بزبي.
وقعدنا على سريرها قدام بعض نلعب كوتشينة وركبتها متنيه وفارده رجلها التانية على ركبتي وفخدها على فخدي حرفياً والبلل واضح على الشورت بتاعها من عند كسها وعينيها مركزة على زبي إللي واقف ومنتصب أوي في الشورت بتاعي، وأنا هايج عليها وعينيا مبحلقة في فخادها وكسها وحلمات بزازها إللي واقفين بصلابة في البادي بتاعها، ومحدش مننا مركز في اللعب خالص.
وهي أخدت بالها من البلل في الشورت بتاعها فإنكسفت وكانت خايفه إن ممكن نوصل مع بعض لحاجة أعمق وأكتر من كده،
وقالتلي: يخربيتك إنت فرهدتني خالص، أنا حاسه إني تعبانه أوي، سيبني بقا أنام.
أنا: يعني خلاص إنتي مش زعلانه مني؟
دينا: سامحتك خلاص مش زعلانه، بس إنت برضه واد رخم.
أنا: تاني!! هضربك يا بت.
دينا: لأ.. خلاص.. بس حقيقي بجد أنا تعبانه جداً، سيبني أنام دلوقتي وبكره الصبح نكمل هزار براحتنا في المية وإنت بتعلمني العوم زي إنهارده الصبح.
أنا كنت لسه هايج عليها أوي وعايز أنيكها الليلة دي لكن مش عاوز أخدها بالعافية وعاوز لما أنيكها يكون بمزاجها وهي إللي تطلب كده.
وحضنتها وبوستها في حدودها وعدلت هدومي ورجعت أوضتي وضربت عشرة مع نفسي متخيلاً إني بنيك أختي دينا حبيبتي وريحت زبي ونمت للصبح.
وتاني يوم الصبح فطرنا وطلعنا كلنا من الشاليه وقعدنا شوية تحت الشمسية مع بابا وماما، ونزلت أنا ودينا المية أعلمها العوم ونلعب ونهزر وأنا شغال فيها تحسيس وتقفيش ودعك وأحضان في المية وهي متجاوبة معايا أكتر من إمبارح.
وعلى الضهر كده وفجأة بابا كان بينادي علينا وكان شكله زعلان ومتوتر شوية.
وقالنا إن جاله تليفون من ولاد عمي إن عمي (أخو بابا) إتوفى صباح اليوم، وإن لازم نقطع المصيف ونرجع القاهرة دلوقتي عشان يسافر هوه وماما بلدنا في سوهاج عشان حالة الوفاة.
لمينا حاجتنا ورجعنا الشاليه عشان نجهز الشنط ونسافر، وكنت أنا ودينا في قمة الزعل والغضب.
لكن دينا فضلت تتحايل على بابا بحجة إنه حرام نضيع فلوس تأجير الشاليه لمدة عشرة أيام وفات منهم يومين بس إللي إستفادنا بيهم وخاصة إن الإيجار كان غالي وبفلوس كتير، وكده كده بابا وماما هيسافروا سوهاج عشان حالة الوفاة وهنقعد في البيت أنا وهي لوحدينا أسبوع على الأقل، فممكن نفضل أنا وهي في الشاليه الأسبوع إللي باقي ونستفيد بإيجار الشاليه المدفوع تمنه.
ولإن دينا كانت دلوعة بابا وهو مش بيحب يزعلها فوافق على إن أنا ودينا نفضل في الشاليه نكمل مدة الإيجار المدفوع ونرجع البيت بالقاهرة بعد نهاية فترة الإيجار يعني بعد ثمانية أيام، وترك لنا فلوس كتير عشان مصاريف الأكل والفُسح، ووصاني على إني أخد بالي منها وأبسطها وأجيب لها كل إللي تطلبه وما أزعلهاش خالص، وسافر هو وماما وتركونا أنا وأختي حبيبتي دينا لوحدينا في شاليه الساحل الشمالي.
وأنا كنت هطير من الفرح وقررت بيني وبين نفسي إني لازم أستغل الأسبوع ده وأمتع نفسي مع دينا وخاصة إني عارف إنها هي كمان ممحونة وبتتلبون عليا وعايزاني أنيكها، وقولت في سري: (وحياة أمك يا دينا لأنيكك بمزاجك وأفشخ طيزك وكسك بزبي)
وقعدنا كلنا إتغدينا وبعدها بابا وماما سافروا، وأول ما خرجوا من الشاليه وإتحركوا بالعربية كانت دينا بتتنطط فرحانه وبتزغرط وبتقولي: أسبوع حرية، وإن غاب القط إلعب يا فار.. لولي لولي.
أنا: شبيك لبيك يا قمر، تحبي نخرج ولا نقضي الليلة مع بعض في الشاليه؟
دينا: الشاليه مش هيطير يا حبيبي، أنا نفسي في حاجة وعشان خاطري توافقني.
أنا: إنتي تؤمري يا ست البنات وأنا تحت أمرك يا قمر.
دينا: شوف يا حبيبي.. فيه صالة ديسكو قريبة جداً من هنا، وفرصة بابا وماما مش موجودين لإنهم كانوا هيرفضوا، وأنا نفسي أكون على راحتي وأروح أرقص وأهيص شوية عشان خاطري.
أنا: إنتي مجنونه، لأ طبعاً.
دينا: إزاي يعني (لأ) مش بابا موصيك إنك تعملي كل حاجة أعوزها وماتزعلنيش.
وراحت نطت جنبي ولزقت فيا وحضنتني وعماله تبوس في وشي وبتتحايل عليا، وقالتلي: عشان خاطري يا هاني وإنت هتكون معايا طبعاً، وصدقني إنت كمان هتنبسط أوي.. عشان خاطري.
وأنا كنت مش عاوز أزعلها عشان تكون متجاوبة معايا بعد كده فوافقت.
دينا: ميرسي أوي يا روح قلبي ماتحرمش منك أبداً يا حبيبي، ولما نرجع هسهر معاك للصبح زي ما إنت عايز.
أنا: ماشي يا قلبي، تحبي نروح إمتا؟؟
دينا: أنا هدخل أريح شوية في أوضتي وإنت كمان ريحلك شوية وعلى الساعة 8 بالليل هكون جاهزة.
وهي دخلت أوضتها تنام، وأنا نمت في أوضتي، وقبل الساعة 8 أنا كنت قومت وأخدت شاور ولبست شورت طويل من قماش خفيف وقميص حرير ناعم خفيف ومنتظرها في الصالة وجاهز للخروج، ثم خرجت دينا من أوضتها وكأنها لحظة شروق الشمس، وكانت بتنور فعلاً ، كانت لابسه چيبه قماش قصيرة فوق الركبة بشوية وضيقة جداً وموضحة الكلوت السكسي إللي تحتها وكل تفاصيل فخادها وطيزها وكسها منفوخ وبارز أوي وعليها من فوق بادي بحمالات حرير خفيف شفاف ويصل طوله يدوب لفوق حرف الچيبه عند صرتها وتحته سنتيان فقط وخفيف وواضح جداً من تحت البادي وبزازها وحلمات بزازها إللي واقفه بارزين أوي، ورافعة جزء من شعرها الأسود الحريري والباقي منسدل على رقبتها. الخلاصة إن شكلها كان سكسي جداً.
أنا إنبهرت من شكلها وأطلقت صفارة إعجاب وإنبهار بشهوة وقولتلها: يخربيتك.. إيه الجمال ده كله يا قمر؟
دينا: بس إيه رأيك عجبتك؟
أنا: عجبتيني إيه يا بت!! إنتي تهبلي يا قمر.. بس كده عريان أوي يا حبيبتي.
دينا: هاني يا حبيبي إحنا هنا في مصيف وفي الساحل مش في القاهرة، وإنت شايف كل البنات هنا لابسين إزاي وكل واحد في حاله، وماتقلقش معايا چاكيت خفيف هاحطه على كتافي
وإحنا نازلين لحد ما نوصل صالة الديسكو، بس الليلة سيبني على حريتي يا قلبي عشان خاطري يا حبيبي.
أنا: حاضر يا حبيبتي العفريته الدلوعه القمر.
ونزلنا وكانت صالة الديسكو قريبة جداً وإتمشينا لحد هناك وإحنا لازقين في بعض وإيدي على وسطها وبحسس على بطنها وهي إيدها على وسطي وراسها على كتفي كإننا إتنين عاشق، ودخلنا وتركنا حاجتنا والچاكيت بتاعها على ترابيزة كانت فاضية، وإنطلقنا للرقص مع الموجودين على مزيكا صاخبة.
وكان الجو هناك مثير جداً والأنوار خافته وكانت كل البنات الموجودين لابسين قصير ومحزق وكل بنت بترقص في حضن شاب بطريقة خليعة ومثيرة وكلهم بيرقصوا وشغالين بوس وأحضان وتقفيش وحاجة توقف زب الميت.
وأنا ودينا إندمجنا في الرقص، وهي تعبت من الرقص ورجعنا نقعد نستريح شوية على الترابيزة بتاعتنا.
وليلتها كانت صالة الديسكو زحمة جداً ولم نجد إلا كرسي واحد على ترابيزتنا.
أنا كنت بنادي على الويتر عشان يجيب لنا كرسي تاني عشان نقعد نستريح شوية ونشرب حاجة.
دينا: هاني حبيبي.. ماتوجعش دماغك وتتعب نفسك، محدش هيسمعك بسبب الزحمة، تعالى نقعد إحنا الإتنين على الكرسي نستريح شوية وبعدين نقوم نرقص، أقعد إنت كده وأنا هقعد على رجلك.
وأنا قعدت وهي قعدت على فخدي بالجنب والچيبه بتاعتها إترفعت شوية، وهي دخلت في حضني شوية وحطت راسها على كتفي، وأنا ماسكها من وسطها بإيدي وحاطط إيدي التانية على فخادها العريانه.
أنا: مبسوطه يا دينا يا ست البنات؟
دينا: أوي أوي يا حبيبي، بجد يا هاني ميرسي كتير يا روح قلبي.
وراحت بايساني في خدي، وأنا ضميتها أوي في حضني وبإيدي إللي في وسطها بضغط على لحم بطنها، وبحسس وأقفش لها في فخادها بإيدي التانية وهي نايمه على كتفي.
وأنا حسيت إنها ممحونة شوية وبالذات لما كانت بتحط رجل على رجل وأنا رفعت إيدي من على فخادها وهي مسكتها تاني وحطتها على فخدها وحطت فخدها التاني فوق إيدي وكده بقت إيدي بين فخادها، وقالتلي وهي بتضحك: حبيبي خللي إيدك مستريحه كده عشان أدفيهالك يا حبيبي.
وفخادها كانوا سخنين وناعمين أوي زي الچيلي وأنا بحسس وبقفش بإيدي بين فخادها.
أنا: تسلميلي يا روحي، إنتي مرتاحة كده ولا أقوم أنا وإنتي تقعدي براحتك.
دينا: لأ طبعاً يا روحي أنا مرتاحه أوي، المهم أنا ماكونش تقيلة على رجليك.
أنا: تقيلة إزاي بس يا دينا يا حبيبتي.. أنا نفسي أشيلك في عينيا.
دينا: بس ممكن أطلب منك حاجة ومش عايزاك تكسفني عشان خاطري يا حبيبي.
وأنا وقتها كنت بشرب بيره وهي بتشرب عصير، وبتكلمني وهي في حضني ولازقة شفايفها في خدي.
أنا: أأمري يا حبيبتي.
دينا: حبيبي.. ممكن أجرب شرب البيره معاك.
أنا: بس كوباية واحدة بس.
دينا: إنت أحلى وأجمل أخ في الدنيا.
أنا: أخ بس!!
دينا (وهي شغاله بوس في كل حته في وشي): إنت أخويا وصاحبي وحبيبي الغالي وكل حاجة حلوة ليا في الدنيا.
وأنا صبيت لها كوباية بيره وهي بتشرب، وأنا ببص على الناس حوالينا لاقيت كل البنات بيشربوا بيره وويسكي وشامبانيا وكله في حاله شباب مع بنات مُزز شغالين بوس وأحضان وتقفيش وحاجة آخر مليطة والإضاءة خافته جداً.
ودينا قاعده في حضني على حجري ومبسوطه أوي وبتشرب بيره معايا، وأنا مسكتها من وسطها وعدلت جسمها على حجري بحيث تكون طيزها على زبي بالظبط وهي متجاوبة معايا جداً، وبقولها: أقعدي كده أحسن يا حبيبتي وإسندي ضهرك عليا عشان ضهرك مايتعبكيش.
دينا: إنت براحتك يا حبيبي.. إنت حقيقي بجد حنين أوي.
أنا كنت هايج مووت من المناظر المثيرة وشرمطة البنات إللي حوالينا، والأهم من كل ده هو جسم أختي دينا المثير إللي في حضني وزبي واقف ومنتصب أوي تحت طيزها، وحطيت إيدي على فخادها العريانه وهي بتفتح وبتضمهم على إيدي وحاضنها بإيدي التانية على بطنها وصدرها وببوسها وبلحسلها وأعضها في رقبتها وخدودها وكتافها من ورا وهي متجاوبة معايا جداً وبتضحك بدلع ولبونة وبتهز طيزها وهي على زبي، وقاعدين نضحك ونهزر ونشرب بيره.
وبعد شوية الموسيقى إتغيرت لموسيقى هادية، وكل شاب أخد المُزه إللي معاه في حضنه وبيرقصوا سلو مع بعض بأوضاع رومانسية ومثيرة جداً.
ودينا طلبت مني نقوم نرقص شوية.
وقومنا نرقص وإحنا الإثنين في موود عالي شوية ومثير بسبب الشرب والجو إللي حوالينا، وأخدتها في حضني وإندمجنا مع هذا الجو الرومانسي الساخن، وضميتها ليا أوي في رقصة سلو رومانسية مع الأضواء الخافته المتلألأه إللي خلقت جو رومانسي مثير وسكسي يذيب الحديد، وأنا كنت هايج عليها جداً وهي في حضني وزبي واقف وهينط من بنطلوني الخفيف ومزنوق في كسها وهي بتلزق في جسمي أوي وهي هايجة وراميه راسها على كتفي وشفايفها في رقبتي تحت دقني وبتكلمني بالهمس عن صاحباتها البنات إللي معجبين بيا وبوسامتي وجسمي وإنها بتغِير عليا منهم، كل ده وهي في حضني وبتلعب في شعري بإيدها ومحوطه وسطي بإيدها التانية بشكل سكسي ودايبة فيا أوي، وأنا كنت محوط جسمها بإيديا الإتنين وبحسس على وسطها وضهرها فوق البادي الحريري وتلقائياً أنا دخلت إيديا شوية من ضهرها من تحت البادي ولمست جسمها المولع من الشهوه وهي في حضني وبحسس بكفي بحنيه على ضهرها وهي بدأت تتنهد وخرجت منها: آآآآآآه... آآآآآآه.
وقالتلي: هاني يا شقي، إيدك دافيه أوي لكن حنينه.
أنا رفعت إيدي بسرعة وقولتلها: آسف...
فمسكت هي إيدي ورجعتها تاني على ضهرها تحت البادي ودخلت في حضني أكتر ورفعت وشها ولزقت خدها في خدي وقالتلي:
لأ يا حبيبي مش قصدي يا روحي أنا كده مبسوطه أوي إني في حضن أخويا حبيبي إللي بيدلعني وإللي ماليش غيره في الدنيا وإنت حنين وحَبوب أوي يا حبيبي وأنا عايزاك كده علطول يا حبيبي والمهم عندي إنك إنت تكون مبسوط يا حبيبي، ولو بتحب أختك دينا حبيبتك ضمني أكتر وحسسني بحنيتك عليا، إنت بجد حنين أوي يا هاني.
وكانت بتتكلم بهمس بتنهيده ومُحن أوي وشفايفها جنب شفايفي وكإني هسمعها بشفايفي، وأنا إتفاجئت لما هي فتحتلي زرارين من القميص بتاعي على صدري ودخلت إيدها وبتحسس وبتفرك في شعر صدري وتقفش في حلماتي.
فتجرأت أنا أكتر وشغال تحسيس في ضهرها كله ودخلت إيدي شوية في الچيبه بتاعتها بحسس على لحمها فوق طيزها وبإيدي التانية بقفش في طيزها الملبن من فوق الچيبه وضمتها أوي في حضني وهي متجاوبة معايا وبزازها مدفونه في صدري وشفايفها بتترعش وبتقرب من شفايفي وعيونها العسلي في عيوني بنظرات كلها سكس وشهوة، وراحت مدخله ركبتها بين فخادي وكسها بيضغط على زبي المنتصب أوي، ولإن البنطلون بتاعي والچيبه بتاعتها من قماش خفيف فكنت حاسس بسخونة ونبض كسها الموحوح على زبي، وخاصة إني دخلت إيدي من حرف الچيبه من فوق وبضغط على لحم طيزها وهي دايبه في حضني وجسمها كله سايب خالص وكسها غرقان من عسل شهوتها.
وأنا إللي كنت متحكم في الوضع وهي رامية راسها على كتفي ومش بتتكلم، فمسكت وشها من تحت دقنها بإيدي ورفعته قدام وشي وشفايفها بتترعش وحطيت شفايفي على شفايفها وروحنا في بوسه سخنه أوي وهي في حضني أمص منهم أحلى رحيق الشهوة والعشق وهي متجاوبة معايا بتلقائية وشهوة ملتهبة.
دينا: أنا بحبك أوي يا هاني. وراحت هي إللي بايساني تاني بشفايفها في شفايفي.
وإستمرينا كده طول السهرة هزار ورقص وأحضان وبوس وتقفيش وهيجان على بعض وشرب بيره.
وبعد نص الليل رجعنا الشاليه ماشيين حاضنين بعض وبنهزر ونضحك طول الطريق.
ولما رجعنا الشاليه كنت أنا أحضرت معايا شوية علب بيرة كانز وشوية مكسرات لزوم السهرة في الشاليه.
وكل حد مننا دخل أوضته يغير هدومه، وإتفقنا على إن هنكمل السهرة في أوضتي عشان الشاشة إللي فيها كبيرة.
وأنا كنت في أوضتي بفكر في إن الليلة مش هتعدي إلا ما أكون نايكها بزبي وبمزاجها.
وأخدت شاور وغيرت هدومي ولبست بوكسر بس شكله مثير وسكسي أوي، وشغلت فيلم رومانسي على الشاشة الكبيرة في أوضتي، وحضرت البيره والمكسرات، وقعدت أنتظر أختي حبيبتي دينا، وولعت سيجارة ملفوفة بحشيش لزوم المزاج.
وبعد شوية كانت دينا داخله عليا أوضتي بتدلع، وكإنها عروسة في ليلة دخلتها، كانت لابسه قميص نوم بحمالات لونه أبيض وقصير وشفاف وباين من تحته كلوت سبعه سكسي أوي وسنتيان لونهم أحمر وفارده شعرها الحرير.
أنا أول ما شوفتها كده إنبهرت وزبي وقف أوي قولتلها: أووووف على كده.. إيه الجمال ده كله يا قمر.
دينا: إيه.. هوه أنا يعني كنت وحشه قبل كده ولا إيه!! الدنيا حرر وقولت ألبس كده عشان أكون براحتي وإحنا سهرانين، وبعدين ما إنت قاعد بالبوكسر بس وعامل نفسك على البحر.
أنا: وإنتي ليه مش عامله زيي وتقعدي بالبكيني كإنك على البحر إنتي كمان؟
دينا: بس عيب يا قليل الأدب.
ومن قبل كده أنا كنت عارف إنها أحياناً بتشرب سجاير على خفيف معايا لما بنكون لوحدنا في البيت.
ولكنها دلوقتي بدأت تشم ريحة الحشيش إللي أنا بدخنه، وقالتلي: إنت بتدخن إيه يا واد، سجايرك دي ريحتها غريبة ليه كده؟ ما تجيب نفسين، دي ريحتها حلوة أوي.
أنا: يا بت إتلمي عيب، مش كفاية إني شربتك بيره!!
دينا: أكيد دي سجاير ملفوفة بحشيش يا شقي، عشان خاطري يا حبيبي هات نفسين أجربه بس، عشان خاطري.
وراحت قاعده جنبي على السرير ولزقت فيا، وبتشد قميصها لتحت وبتغطي نص فخادها العريانين وبتتحايل عليا.
أنا قربت منها أوي ولزقت فيها ولفيت دراعي على رقبتها وكتافها كإنها في حضني وأخدت نفس من سيجارة الحشيش وإديتهالها وحطيتها بين شفايفها قولتلها:
إسحبي وشدي بالراحه عشان ده حشيش أصلي.
وهي سحبت نفسين من السيجارة وبقت تكح (لإنها أول مرة تشرب حشيش) وإترمت أكتر في حضني، وأنا أخدت منها السيجارة وحطتها في بوقي وبلحس وببوس مكان شفايفها على مبسم السيجارة.
أنا: يخربيتك يا بت.. مكان شفايفك طعمه حلووووو أوي.
دينا راحت ضرباني بحنية ودلع على صدري وأخدت مني السيجارة وبتشرب فيها وبتضحك بلبونة، وقالتلي: إنت واد مايص وقليل الأدب.
وقعدنا نضحك ونهزر ونشرب حشيش وبيره وإحنا لازقين في بعض على السرير.
وأنا قاعد هايج وزبي واقف وباين من تحت البوكسر بتاعي ومش مركز غير على جسمها وكسها إللي باين من جوه الكلوت الشفاف الحرير بتاعها، وهي قاعده جنبي وكل ما تمد إيدها وتميل بجسمها ناحيتي أشوف بزازها وهما مدلدلين وحلماتها باينه وزبي يهيج أكتر وخلاص مش عارف أداريه إزاي من تحت البوكسر وتركيزي كله في جسمها المثير وزبي إللي واقف وعاوز أقوم أنيكها، وهي برضه مركزه في زبي إللي واقف ومنتصب أوي في البوكسر بتاعي، وإحنا الإثنين متسلطنين من البيرة والحشيش وفي موود عالي.
دينا: قولي بقا يا حبيبي هنلعب كوتشينة ولا هنلعب إيه؟
أنا: كوتشينة إيه دلوقتي!! تعالي نلعب عريس وعروسه.
دينا ماتت على نفسها من الضحك وقرصتني في فخدي وقالتلي: إنت باين عليك مش ناوي تجيبها البر الليلة، وواضح كده إن البنات المُزز إللي شوفتهم الليلة شوقوك للجواز، أنا هقول لماما لما نرجع تشوفلك عروسة وتجوزك لإنك باين عليك تعبان أوي، وكانت بتتكلم وعينيها مركزة على زبي إللي واقف ومنتصب أوي وخلاص هينط من البوكسر.
أنا (وأنا بحضنها وببوسها وألحسلها في خدها): جواز إيه ومُزز إيه يا روحي وأنا معايا دينا حبيبتي القمر أحلى مُزه في الدنيا!!
دينا: مش أوي كده يا حبيبي، سيبك بقا من كلامك الحلو ده وقولي هنلعب إيه؟
أنا: تعالي نلعب أحكام من غير كوتشينة وكل واحد يحكم على التاني مرة ولازم الأحكام تتنفذ مهما كانت بدون تفكير ولا رفض.
دينا: ماشي.. وأنا إللي هبدأ.
أنا: لأ طبعاً يا ناصحه أنا الكبير وأنا إللي هبدأ، وعلى شرط محدش يرجع في كلامه.
دينا: ماشي يا رخم، وعشان إحنا متفقين وأنا عند كلامي إتفضل أحكم عليا.
أنا: ماتزعليش.. إحنا متفقين، وأول حكم عليكي إني أنا هزغزغك في بطنك.
دينا: ماشي.. بس بالراحه عشان إنت عارف إني أنا بغير من وسطي.
أنا: لأ طبعاً يا سكر.. هزغزغك زي ما أنا عاوز.
دينا: ماشي يا رخم.
وأنا قومت وخفضت الإضاءة في الأوضة وشغلت نور أباچوره رومانسي شوية، وهي قاعدة بتضحك وكاشة جسمها وأنا بقرب منها ومسكتها وبزغزغها فى وسطها وهي بتزوق إيديا وأنا نزلت زغزغه في جسمها الناعم وهيجت أكتر وأكتر وهي كانت بتغير من الزغزغه وبتضحك بطريقة خليعة ومثيرة أوي وبتزوقني جامد وعايزه تفلفص مني وأنا شغال في جسمها كله زغزغه وتقفيش بهيجان أوي، وهي بتضحك بدلع ولبونة وبتتحرك تحت مني وتتقلب لما بقت نايمه على بطنها وطبعاً قميصها إترفع لفوق أوي ومعظم جسمها عريان تحت مني، وأنا نايم فوق منها وماسكها من وسطها وبطنها،
وطيزها قدامي تطلع وتنزل وتتهز وهي بتتلوى تحت مني وهي نايمه على بطنها، وزبي طلع شوية من البوكسر وكان حرفياً راشق في طيزها لا يفصله عن خرم طيزها السخن مولع إلا قماش كلوتها الحريري، وأنا تماديت في زغزغة وتقفيش جسمها وبقفش بإيديا في بطنها وصدرها وبين بزازها ونزلت بإيدي على فخادها وبين فخادها تحت كسها بالظبط، وهي بتحرك فخادها وبتفتحهم وتضمهم تاني على إيدي وهايجه وممحونه أوي وسايحه مني خالص وبتتنهد وبتتنفس بصعوبة وهي سكتت خالص، وأنا وقفت حركتي ودخلت إيدي تحت رقبتها كإني بثبت جسمها، ودخلت إيدي التانية بين فخادها لاقيت كلوتها وفخادها مبلولين فعرفت إنها هايجه وممحونه أوي وكانت بتنزل عسل شهوتها من كسها على فخادها فحطيت خدي وشفايفي على كتفها وفضلت أبوسها وأمصلها في كتفها ورقبتها بحنيه ورومانسية، وهي ساكته وسايحه مني خالص.
فضلنا على الوضع الصامت ده عشرة دقايق تقريباً لما هي كانت خلاص نزلت عسل شهوتها وإرتاحت وهديت شوية ولكنها لسه في حضني تحت مني.
وأنا كنت هايج عليها مووت وعاوز أكمل نيك كامل فيها ولكني كنت مش مستعجل على كده وعايز أهيجها وأولعها أكتر وأتمتع بهيجانها ولبونتها معايا لإني متأكد من إنها ممحونة على الأخر والليلة دي مش هتعدي إلا لما أدوقها زبي.
وهي كانت مش عاوزه تبين ضعفها وهيجانها عليا ولكن شهوتها غلباها وفاضحاها.
وهي كسرت الصمت وقالتلي وهي بتضحك بخُبث: مش خلاص نفذت حكمك وإرتحت.
أنا (بسخونة): لأ.. لسه مارتحتش.
دينا: طب يللا قوم بقا دا إنت فرهدتني خالص، طب وحياة ماما لهوريك يا رخم.
أنا عدلت البوكسر بتاعي وداريت زبي وقومت من فوقيها، وهي قامت قعدت وعدلت هدومها.
فقولتلها: إتفضلي وأحكمي عليا زي ما إنتي عاوزه.
هي فرحت وضحكت بخُبث وقالتلي: ماشي.. هحكم عليك إنك تقوم تشيلني وتلف بيا الأوضة كلها لفتين كإني عروسه وتدلعني شوية.
أنا: مش أنا قولتلك من الأول نلعب عريس وعروسه.
دينا: يللا قوم شيلني يا بايخ إنت، وبلاش كلام كتير.
(أحححه.. كده عرفت إنها خلاص عاوزاني أنيكها الليلة وكإننا عريس وعروسه).
أنا: وأنا عريسك يا روحي يا أحلى عروسه دلوعه في الدنيا.
دينا (وهي بتحسس على صدري بكسوف كإنها بتضربني) وقالتلي بلبونة: آآآآآه.. يللا بقا يا حبيبي وبلاش رخامة.
أنا (وعينيا مركزه في جسمها بشهوة الذئب لفريسته): تعالي يا حبيبتي يا أحلى وأجمل عروسه تعالي في حضني يا روحي، الليلة إنتي عروستي حبيبتي.
أنا وقفت وشيلتها في حضني ووشها في وشي وبزازها مدفونين في صدري وأنا رافع جسمها كله من تحت وهي هايجه وممحونه أوي ورفعت رجليها وحوطت وسطي بفخادها، وطبعاً قميصها إترفع لفوق أوي وأنا ماسكها من تحت طيزها ودخلت إيدي جوه كلوتها وبحسس وأقفش لها في طيزها بإيدي ودخلت صوابعي بين فلقتي طيزها وبضمها أوي في حضني، وكان زبي واقف ومنتصب أوي وخرج من تحت البوكسر بتاعي بين فخادها من قدام، وهي حاسه بيه وبقت خلاص سايحه مني خالص وبتتنهد وبتزوم بالراحه وراميه راسها على كتفي ولافه إيديها حوالين رقبتي.
أنا لفيت وشها وببوسها وبلحسلها في خدها وبهمس لها: مبسوطه كده يا روحي؟
دينا همست بصعوبة: آآآآآآه.. كده حلوووو أوي.. بحبك أوي.
وكان همسها ونفسها طالع منها سخن أوي وكإنها واحدة بتتناك فعلاً.
أنا: بحبك أوي يا روحي.
دينا: وأنا كمان.. آآآآآه.. آآآآآه.
أنا: عروستي دينا حبيبتي.
دينا: نعم.
أنا: تعالي على السرير يا عروستي.
دينا: أححححح.. عريسي حبيبي خليني كده شوية في حضنك.
أنا: حضن مين؟
دينا: حضن عريسي هاني حبيبي، بوسني.. بوسني يا روحي.
وكنا خلاص وصلنا لمرحلة مثيرة وسخنه جداً من الشهوة الجنسية ليس بعدها رجوع وشربنا للبيرة والحشيش كان مخلينا متسلطنين على الآخر، وكل كلامنا ده كان بصوت واطي وهمسات سخنه ومولعه أوي وهي لسه في حضني، وأنا قربت شفايفي منها وهي شفايفها بتترعش راحت لازقاهم في شفايفي وأنا واخد شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس وسحبت لسانها بلساني وإختلط ريقها بريقي، وكل ما هي تكون عايزه تاخد نفسها شوية تسيب شفايفي وتنزل على رقبتي ودقني بوس ولحس ومص وترجع تبوسني وتمص تاني في شفايفي، كل ده وأنا شايلها في حضني من تحت وشغال تقفيش وتفعيص ودعك وبعبصة في طيزها من تحت كلوتها وزبي واقف بين فخادها تحت كسها إللي بيقذف عسل شهوتها بغزارة وبيسيل على فخادها وغرق زبي وهيجتني عليها أكتر.
أنا قربت من السرير وقعدت على حرف السرير وهي لسه سايحه في حضني على حجري وفخادها مفتوحة ومحوطين جسمي وزبي واقف وطلع من البوكسر تحت كسها وطيزها، وبلل كلوتها مهيجني عليها جداً، وشفايفنا بتقطع شفايف بعض بوس ولحس ومص.
أنا إسغليت وضعها وهي في حضني سايحه خالص كإنها متخدرة وسحبت قميصها لفوق وقلعتهولها وهي متجاوبة معايا ورفعت إيديها عشان القميص يتقلع، وحضنتها جامد أوي وكانت بزازها مدفونين في صدري وحلماتها واقفة أوي من شدة هيجانها.
أنا رجعت بضهري على السرير وهي لسه في حضني فوق مني وسحبت جسمها بالراحه ونيمتها جنبي وبقينا نتقلب على بعض ونيمتها على ضهرها وأنا نايم فوق منها وأنا هايج عليها مووت وعينيا في عينيها وشفايفها بتترعش وبتنادي شفايفي فنزلت فيهم بوس ولحس ومص وزبي واقف وراشق بين فخادها على كسها، ودخلت إيدي تحت السنتيان بتاعها وطلعت بزازها ومسكت حلمات بزازها وبفركهم وهي سخنت أوي وبتصرخ: أححححح.. لأ..لأ.. آآآآآآه بموووت يا هاااني.. بالراحه شوية يا حبيبي.. أححح..
آآآآه.. آآآآآه.
أنا: مالك يا حبيبتي، عشان إنتي الليلة عروستي لازم أدلعك وأمتعك في حضني يا روحي.
دينا: حبيبي.. عرووستك مش قادره تتحمل يا حبيبي، تعالى نلعب زي الأول لإنك كده ممكن تعورني من تحت.
أنا: من تحت منين يا روحي.
دينا (وهي بتضحك بلبونة وبتقرصني من فخدي): إنت فاهم يا حبيبي، إنت باين عليك عريس قليل الأدب.
أنا بضحك: يعني عايزه نلعب كوتشينة!!
دينا كانت لسه نايمه على ضهرها تحت مني وراحت لافه جسمها ونامت على بطنها وفردت إيديها جنبها ومسكت طيزها وقالتلي: من هنا أأمن.. بس بالراحه عشان ماتعورنيش.
وهي لسه بتتكلم كنت أنا قلعت البوكسر وبسحبلها كلوتها عشان أقلعهولها، وهي ماسكه في الكلوت بتاعها وبتقولي بلبونة: أحححح.. لأ.. لأ.. بلاش تقلعهولي يا حبيبي، خليك من فوق الكلوت.
أنا: حبيبتي.. ماينفعش عروسه تكون لابسه كلوت وهي في حضن عريسها وأنا دلوقتي عريسك يا روحي.
دينا: أحححح.. آآآآآه..آآآآآه.. طب بالراحه على عروستك يا حبيبي.
وأنا كنت خلاص مش قادر وقلعتها كلوتها بسرعة ورميته بعيد وهي متجاوبة معايا وأنا هايج عليها مووت، ونمت فوق منها وزبي راشق بين فلقتي طيزها وببوسها وبلحسلها وأعضها في ضهرها وكتافها ورقبتها، وفكيت لها مشبك السنتيان بتاعها بأسناني وقلعتهولها ورميته بعيد، وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط، وحضنتها جامد وهي تحت مني ومسكت بزازها من تحت وشغال تحسيس وتقفيش ودعك فيهم وهي بتصرخ من الشهوة بصوت واطي وبتأن: أوووووف.. مش قادره.. آآآآآآه.. حطه يا حبيبي.. حطه كله.. أححححح.. آآآآآآه.
وأنا شغال دعك فيها مسكت إيدها وسحبتها ورا منها عند زبي ومسكتها زبي إللي واقف ومنتصب أوي على طيزها، هي أول ما مسكت زبي صرخت: أححووووه.. آآآآآآه.. حطه بس بالراحه يا حبيبي.. حطه كله.. أححححح.. آآآآآآه.
أنا مسكت طيزها وفتحتها بإيدي وكانت طيزها طرية وسخنه أوي وخرم طيزها لونه أحمر فاتح ونزلت فيه مص ولحس، وأول ما أنا دخلت لساني في طيزها هي إتأوهت بالراحه، وبعد شوية وأنا فوق منها بحاول أدخل زبي في طيزها، وكان خرم طيزها لسه ضيق وهي بتصرخ جامد من الألم والمتعة، فقومت وجبت كريم مرطب ودهنت بيه فتحة طيزها وحطيت مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان ترفع طيزها شوية، وبدأت أدخل زبي شوية شوية إلي أن دخلته كله في طيزها وفضلت أنيكها فى طيزها بزبي وهي بتصرخ أوي من الألم بس كانت مستمتعة بأجمل إحساس ممكن تحسه أخت ممحونة مع أخوها معشوقها حبيبها إللي بينيكها بزبه في طيزها.
وأنا حاطط زبي في طيزها لقيتها بتقمط عليه أوي وبتإن وبتتأوه وبتتلوى وبتهز طيزها وفخادها تحت مني، وأنا شغال في جسمها كله وبالذات في بزازها وكسها من تحت دعك وفرك وتقفيش.
وحشرت زبي كله فى طيزها وهي بتحاول تفلفص مني بس أنا كنت فوق منها مسيطر عليها وفضلت نايم فوقيها وزبي مولع جوه طيزها وهي سخنه أوي وأنا مش عاوز أخرجه وضغطت زبي جامد للآخر وفضلت كده شوية عشان طيزها تتعود على زبي، ومن كتر حركتها كان زبي هاج أوي وأنا شغال فى طيزها نيك جامد، وهي مش قادره تفلفص مني وهي تحت زبي وأنا شغال فيها نيك وطيزها مولعه ناااار وزبي مولع ناااار.
وهي بتتنهد وقافله طيزها على زبي وهايجه وممحونه أوي قالتلي:
حبيبي إنت بتعمل إيه؟
أنا: حبيبتي أنا بخلي بالي منك زي بابا ما وصاني عليكي.
دينا: طب خلي بالك مني أوي أوي أححححح.. أنا عايزاه كله كله جوه يا حبيبي.. آآآآه.. آآآآه.. كده حلوووو خالص.
وبعد شوية كان زبي خلاص هينفجر في طيزها وهي هتموت تحت زبي فقذفت لبن زبي في طيزها، ونزلت شلالات لبن في طيزها لدرجة إن اللبن غرق فخادها وكسها من تحت وهي بتدعك اللبن على كسها وتاخده بصوابعها وتلحسه.
وبعد شوية طلعت زبي من طيزها ونمت جنبها وعدلت جسمها وأخدتها في حضني وببوسها في شفايفها وبحسسلها في جسمها كله وهي سايحه مني خالص وكإنها في عالم تاني.
أنا: مبسوطه يا حبيبتي؟
دينا: أوي أوي يا روحي.
وهي بعد ما هديت شوية وهي نايمه في حضني مدت إيدها ومسكت زبي بتدلكه وتحسس على راسه بإيدها.
دينا: أححححوه.. دا حلووووو أوي أوي يا حبيبي.
أنا: بحبك أوي يا روحي.
دينا: وأنا كمان.. آآآآآآه.. آآآآآآه.
أنا: عروستي دينا حبيبتي.
دينا: نعم.
أنا: إنتي حاسه بإيه دلوقتي.
دينا ماردتش وهي لسه بتضحك بلبونه وهايجه وممحونه أوي في حضني وطلعت فوق مني وقربت شفايفها من شفايفي، وأنا أخدت شفايفها وشغال فيهم بوس ومص ولحس.
ومن شدة هياجنا إحنا الإتنين كنا بنتقلب على بعض وإحنا حاضنين بعض، وأنا ثبت جسمها تحت مني ومسكت زبي وحطيته على كسها وبفرش لها شفرات كسها، وكان كسها مولع من تفريش زبي ليها، وهي مش قادره تتكلم فلحست صوابعها وشاورت لي على كسها وأنا نزلت عليه لحس ومص وعض بالراحة وهي أخدت زبي المنتصب في بوقها بين شفايفها تمصه وتطلعه وتلحس راس زبي بشهوة جنونية زي إللي كانت بتشوفه في أفلام السكس.
دينا: أحححوه.. دا حلووووو أوي أوي يا هاني.
أنا: دينا حبيبتي.
دينا: نعم يا عريسي.
أنا: بحبك أوي يا روحي، إيه رأيك في الجواز.. حلو؟
دينا: أححححح حلووووو أوي أوي.. آآآآآآه.. بس أنا مش قادره يا هاني.
أنا: مالك يا روحي.
دينا: آآآآآآه.. عايزاك يا حبيبي.
أنا: عايزه إيه؟
دينا وهي ماسكه زبي: آآآآآآه.. عايزاك يا جوزي، مش إنت عريسي الليلة؟ مش قادره يا حبيبي عايزاك أوي أوي آآآآآآه.
أنا: حبيبتي.. سيبيلي نفسك وهعملك كل إللي إنتي عاوزاه وهمتعك وهريحك على الآخر.
دينا: آآآآآه.. أنا كلي ملكك يا حبيبي، بس ريحني آآآآآه.. أنا مولعه ناااار من هنا (وحاطه إيدها على كسها).
وأنا ضميتها في حضني أوي وهي سايحه ومستويه خالص في حضني وبوستها بحنيه وضمتها أوي لصدري وهي دخلت في حضني أوي بشهوة وهي شغاله بوس في خدودي ورقبتي وشفايفي وصدري.
وقالتلي: ضمني أوي يا حبيبي وحسسني بحنانك يا روحي أنا مشتاقالك أوي يا حبيبي ولحضنك الدافي ده ولمساتك الحنينه ... يا حبيبي، أنا جسمي كله بيترعش أول ما بتلمسه، لو سمحت دلكهولي بإيدك الحنينه يا حبيبي.
أنا: بس نامي وإرتاحي على ضهرك كده وسيبيلي نفسك.
ونامت هي على ضهرها بشرمطة وهي فاتحه فخادها وقالت لي : أنا كلي ليك خد راحتك يا حبيبي.
وكل مننا نسينا إننا أخ وأخته وبنفكر بس في إننا فحل شهواني هايج وأنثى من نار هايجة موحوحه ومولعه على الآخر، ووصلنا مع بعض لمرحلة اللا عوده، وأنا كنت عايز أنيكها برومانسية وحب وشهوة.
وبدأت بتدليك فخادها بحنيه وبطريقة سكسية وبسحب بايدي لفوق شوية شوية.
وهي بتعض على شفايفها من الإثارة والهيجان والمتعة وبتتنهد بصوت واطي وممحون: آآآآآه.. أحححح.. آآآآآه.. وبتفرك فخادها في بعضهم بالراحه وكسها بينزل عسل شهوتها من الهيجان، وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيدييا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ثم أنا مسكت كسها بكف إيدي فملأ كسها كف إيدي وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزلت بلساني على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآه.. آآآآآه أوي أوي مش قادرة يا حبيبي أووووف.
وبتشد في راسي وشعري عشان أدفن راسي بين فخادها أوي، ولساني شغال لحس ودخلته بين شفرات كسها الورديه وبمص عسل كسها كله، وأنا عضيتها بأسناني بحنية في بظر كسها وبمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبي وباسته ودخلته في بوقها تاني وبتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبي حتى أصبح أطول من دراعي.
وكانت هي بتتلوى تحتي وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبي وحطته على كسها وبتصرخ بألفاظ أول مرة أسمعها منها وبتقولي: آآآآآآه دخله يا حبيبي، كسي مولع أححححح هموت يا هاني دخله بسرعه يا حبيبي.
وعماله تعض في كتفي ورقبتي وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجني أوي وهي بتصرخ: أوي أوي أححححح..
أووووف.. هموت نيكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمي بكل طاقتها عليها أحححح فإندفع زبي في كسها بفعل إثارتنا وهيجانا إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي زي القطيفة الناعمة وأنا حسيت إن زبي زاد عرض راسه جوه كسها وهي قفلت عليه بكسها وبتتلوى تحت مني زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم نتوقف إحنا الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدري وحوطت ضهري بفخادها حتى لا يفلت زبي من كسها ثانية واحدة وأنا بحركه للخارج وجوه كسها عشان أهيجها أكتر بإيدي شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أوووووف مع صوت أنفاسنا إحنا الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآه وأووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبي جوه كسها.
وأنا رفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت تاني وخدتها على حجري وهي في حضني وخليتها ترفع وتنزل نفسها عليا بمساعدتي وزبي راشق في كسها، والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.
وفضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمتها تاني على ضهرها ونمت فوق منها وزبي كل ده بيرزع في كسها ولما حسيت إني قربت أنزل وزبي هيقذف لبني فضيتمها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري وأنا قومت راشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت، أووووف وفي لحظة واحدة كنا نزلنا إحنا الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وخدتها في حضني وإحنا عريانين، وطبعاً أنا ماخرجتش زبي من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أنا طلعت زبي من كسها قامت هي وباستني بوسه سخنه ومثيرة أوي بشفايفها على شفايفي وكان لسه جسمها كله في حضني وزبي واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها، وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدري المثير وأنا بايدي شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعي شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه، وراحت دينا بعد ما كانت هديت شوية وهي في حضني لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشي ومسكت إيديا الاتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبي وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي، وأنا فهمت طبعاً هي عايزه إيه فرشقت زبي في طيزها تاني وقلبتها ونيمتها على بطنها وحطيت مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونمت فوقيها بنيكها تاني في طيزها الملبن وهي من شدة الهيجان بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآه... أححح آآآآآه.. أووووف.. وإيديا بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخادي محوطه طيزها وفخادها المهلبيه وشفايفي بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.
وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخت طيزها نيك فرفعت جسمي شوية وقلبت جسمها ونيمتها على ضهرها ورجعت تاني أنيكها بعنف وبشهوة جنونية في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معايا أوي وكأنها لبوه محترفة نيك في حضن عشيقها.
ولما دينا حست إني خلاص قربت أنزل لبني في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت ليا على بين بزازها.
وأنا فهمت طبعاً هي عايزة إيه وطلعت زبي من كسها وقعدت على بطنها بحنيه وحطيت زبي بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وأنا شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة زبي كان بيقذف كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت هي زبي بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون.
وبعد شوية كان زبي وقف تاني أكتر من الأول وأنا تحولت إلي فحل شهواني، وسحبت زبي من بوقها وحشرته تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعتها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حاميه أوي لدرجة إنها كانت خلاص هتموت من كُتر النيك.
وإستمرينا كده نيك ومليطه من نص الليل لبعد طلوع الشمس.
وأخدتها في حضني وهي ماسكه زبي ونمنا لبعد الضهر بسبب تعبنا من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل ودينا أختي حبيبتي الدلوعه المثيرة تحت زبي أنا أخوها حبيبها هاني الزبير.
ولما صحينا من النوم غيرنا فرش السرير الغرقان من لبن زبي وعسل كسها ودم عذريتها، وأخدتها على الحمام وإستحمينا مع بعض وساعدتها على غسل كسها بمية دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها برضه.
وفضلنا نلعب في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية أنا كنت هايج عليها تاني في الحمام وزبي إنتصب ووقف تاني وهي معايا في البانيو وضهرها في وشي وزبي بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكتها من وسطها وشديتها على جسمي ودخلت زبي براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ أوي بوحوحه: آآآآه أحححح فشختني يا مجرم آآآآه أحححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآه أحححح.
ونيكتها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن.
وبعد كده طلعنا من الحمام وأنا لبست بوكسر نضيف وهي لبست بيبي دول مثير جداً على اللحم من غير كلوت ولا سنتيان، وفطرنا.
وبعد الفطار كنا في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضني على حجري ومولعين سيجارتين حشيش ومتسلطنين.
دينا: هاني حبيبي إنت حنين وحبوب أوي بس إنت طلعت شقي ومجرم أوي، بس إحنا إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي، دا كده بابا ممكن يموتني يا حبيبي.
وأنا بمص في شفايفها بشهوة قولتلها: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص، محدش يعرف حاجة، إحنا نعيش براحتنا ونتمتع وننبسط مع بعض، ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده، وقبل ما تتجوزي بنعمل ليكي عملية بسيطة بترجع كل شي لأصله يا روحي، المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة يا حبيبتي.
دينا بمحن ودلع ولبونه: أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي وماتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي يا جوزي.
أنا طبعاً ضحكت أوي وإنبسطت من طريقة كلامها بإباحية وضميت جسمها أوي لجسمي في حضني وبلبعب لها في فخادها وكسها وطيزها وحلمات بزازها، وقولت لها: الكلام الأبيح منك طالع سخن أوي يا حبيبتي.
دينا وهي بتخرج زبي من البوكسر ومسكته بدلع، وبتقولي: إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده يا حبيبي.
وأنا روحت قالع البوكسر ومنيمها على ضهرها على الكنبة وفاتح فخادها وبلحس لها في كسها وهى هايجه وممحونه أوي.
دينا: آآآآه أحححح أوي أوي مص أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أحححح.
وكان كسها بيقذف شلالات من عسل شهوتها، وهي قامت وقلعت البيبي دول ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخادي ومسكت زبي ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشي وأنا أخدت حلمات بزازها بشفايفي أمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية أنا قومت وهي في حضني وزبي في كسها ورفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت وأخدتها على حجري وهي في حضني وهي ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدتي وأنا عارف إن الوضع ده كان بهيجها وبيمتعها أوي.
وفضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمتها ونمت فوقيها على الكنبة وزبي كل ده بيرزع في كسها ولما حسيت إني قربت أنزل ضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري وأنا برشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعي في خرم طيزها و في لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين نزلنا في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها تاني في متعة ليس لها وصف.
ولما إرتاحنا شوية وهي في حضني وإحنا الإتنين عريانين ملط طبعاً وهي نايمه على ضهرها وفاتحه فخادها ورافعه رجليها لفوق وأنا نايم على جسمها بين فخادها وزبي كله بيرقص في كسها وبلعب وأقفش في طيزها الملبن من تحت وبيبعبصها بصوابعي في فتحة طيزها وشفايفنا بتقطع شفايف بعض وحلمات بزازها مدفونين في شعر صدري وأنا كل شوية بسحب إيدي من تحت طيزها شويه وبحسس وبقفش حلمات بزازها بجنون وهي حضناني أوي وبتغرس صوابعها في ضهري أوي من كتر الشهوة ورافعه رجليها لفوق وبتحضن جسمي من تحت بفخادها وكسها مولع نار وموحوح على الآخر، وهي مش مبطلة صريخ ووحوحه من كتر الهيجان والنشوة.
وكنا عشان نتمتع ونهيج أكتر بنصرخ وبنإن بصوت عالي إحنا الإتنين وكلامنا كله كلام أبيح وفاجر عشان مطمنين إننا لوحدنا في الشاليه.
وكانت دينا أختي حبيبتي بتصرخ بصوت عالي ولبونه: آآآآآه.. آآآآه كسي مولع يا حبيبي.. نيكني أوي أوي أوي أحححح آآآآآه.. ناااار.
أنا: أووووف كسك حلوووو أوي يا روحي أوووووف إرفعي رجليكي كمان يا لبوة هنيكك وأنزل لبني كله فيكي وأفشخك نيك بزبي يا منيوكة.
دينا: أحححح.. نيكني وإفشخني بزبك ده يا جوزي.. آآآآآآه دخل زبك كله في كسي أحححح زبك حلوووو أوي وكسي نار ياحبيبي طفي نار كسي وطيزي بزبك.
أنا: إنتي إيه يا لبوة؟
دينا: أنا مراتك اللبوة يا روحي.
أنا: وإيه تاني؟
دينا: ومنيوكة زب هاني جوزي حبيبي.
أنا: وإيه تاني؟
دينا: أنا لبوة الأسد أخويا وجوزي هاني حبيبي وروح قلبي.
أنا: وعايزه إيه دلوقتي من جوزك.
دينا: عايزاك تنيكني أحححح.. عايزاك تنيكني آآآآآآه تنيكني يا هاني يا جوزي يا حبيبي أووووف همووت يا روحي مش قادره.
أنا: وعايزه إيه تاني يا لبوة.
دينا: إفشخني قطعني آآآآآه إفشخ كسي وطيزي بزبك أوووووف.
أنا: زبي حلو يا منيوكة؟
دينا: أحححح.. حلووووو أوي أوي، هموووت يا روحي مش قادره كفاية هريت كسي نيك يللا نزل لبنك وطفي نار كسي.. آآآآآه.
وأنا كنت بيهيجها أوي وبفرك شفايفي في شفايفها وأقولها : لأ.. تؤ.. تؤ.. تؤ.
وهي بتصرخ أوي بوحوحه وصوت عالي، وبتقولي: هاني حبيبي عشان خاطري مش قادره كسي مولع نار هَمَوتك آآآآآه أوووووف يللاااا نزل يا مجرم آآآآآه.. آآآآآه.
وفضلنا كده وقت طويل في أروع وأسخن نيك وعلاقة جنسية مثيرة بين أخ وأخته المثيرة.
ولما أنا حسيت إني خلاص قربت أنزل ضميتها وحضنتها جامد أوي وأخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهري أوي وقومت أنا برشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت بأبعبصها بصوابعي في فتحة طيزها و في لحظة واحدة... كنا إحنا الاتنين جيبنا شهوتنا تاني في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها في متعة ليس لها وصف، وبعد ما إرتاحنا شوية أنا قومت تاني ونيكتها تاني في طيزها الملبن وبين بزازها بشهوة ومتعة وكأني بنيكها أول مرة.
وبعدها نمنا وإرتحنا شوية وطلبنا الغدا ديليڤري سمك وجمبري عشان نعوض المجهود إللي كنا بذلناه في النيك والمليطة، وفي اليوم ده مانيكتهاش تاني عشان هي ماتتعبش.
وإستمرينا كده طوال الأسبوع إللي كان لسه باقي في إيجار الشاليه.
وإحنا لوحدينا في الشاليه كل يوم أنا ودينا أختي حبيبتي نخرج الصبح نروح البحر نعوم ونلعب ونهزر، ونرجع الشاليه نتغدا ونعمل واحد سخن ونريح شوية وبالليل نخرج للديسكو نسهر نرقص ونشرب سوا، ولما نرجع الشاليه نقضيها نيك ومليطة ورقص ودلع وبيرة وحشيش، ولما نخلص ننام حاضنين بعض عريانين ملط.
وبعد إنتهاء فترة إيجار الشاليه إتصلنا بأهلنا وعرفنا إنهم رجعوا لبيتنا في القاهرة.
ورجعت أنا ودينا للبيت، وكنا بننتهز أي فرصة يكون بابا وماما مش موجودين وأنا وهي لوحدينا في البيت أو بالليل بعد ما يكون بابا وماما ناموا ونمارس علاقتنا الجنسية الملتهبة مع بعض بكل
عشق وحب وحنان ومتعة وبنمارس الجنس وبنيكها بكل الأوضاع في كل حته في البيت في أوضتها على سريرها أو في أوضتي على سريري أو على كنبة الصالة وعلى كرسي الأنتريه وعلى الأرض وفي الحمام وفي المطبخ وكل مكان في البيت، وكإننا زوجين في شهر عسل على طول وحياتنا كلها حب وحنان وعشق ودلع وشقاوة ومتعة ليس لها حدود.
وكنت أحضرت لها أقراص مستوردة من أحد أصدقائي الأطباء تمنع حدوث حمل وبتاخدها مرة واحدة بإنتظام كل شهر عشان نتمتع سوا مع بعض في أمان.
وكنا في ظل نشوة الجنس وغريزتنا المشتعلة بننسى الدنيا كلها ومش فاكرين ولا حاسين إلا بغريزتنا وأجسامنا العطشانة للجنس ومش عاملين حساب لأي وقت ليل أو نهار.
وأنا أصبحت ليس لي ملاذ إلا حضن دينا أختي حبيبتي والإستمتاع بجسمها ومفاتنها المثيرة وقمة متعتي في إطفاء نار كسها بزبي، وبأبذل كل ما في وِسعي لإسعادها وإشباع غريزتي الجنسية معاها، ودينا أختي حبيبتي تتفانى في إسعادي وإثارتي وإمتاعي بكل مفاتنها ومشاعرها وأحاسيسها الأنثوية المتأججة، وأصبحت هي قمة متعتها في حضني الدافي الحنون وتلاحم أجسامنا العريانة مع بعض وتشابك فخادها مع فخادي، وإحتضان صدري المُشعر لبزازها الملبن وحلماتها المنتشية من نار الشهوة وبعبصة صوابعي لطيزها لما زبي يتراقص في كسها المنفوخ الموحوح مُشبعاً غريزتها الأنثوية المثيرة بقذف لبني في كسها الموحوح على طول.
والممتع في علاقتنا إنها ليست علاقة جنسية فقط بل هي ممارسة الجنس والشهوة برومانسية وحب حنان وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار في سرية وأمان تام.
_______________
﴿ملحوظة: هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات ميلفات سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها﴾
_______________