الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
انا وصاحبي واخواتنا البنات | السلسلة الخامسة | ـ عشرة أجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 43290" data-attributes="member: 1775"><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مقدمة الاحداث</strong></p><p><strong>مرت اربعة سنوات على ابطال قصتنا و مر بها من الاحداث والمستجدات ما مر .. وسأختصر في عجاله بعض اهم المستجدات ?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توقفنا في السلاسل السابقه عند انتهاء عمر من عامة الدراسي الاول بالكليه بتقدير جيد جدا وعاد بعد ذلك لمنزل فؤاد بالاسكندريه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعلمنا تفاصيل العلاقه الجنسيه الجماعيه بينه وبين افراد عائلته .. وقد استمرت حوالي سنتان بعد بدايتها ثم تفككت كليا بعد ذلك .. لان فؤاد أُصيب بإحدى امراض القلب واصبح طريح الفراش .. ولم يعد يتحرك إلى على كرسية المتحرك .. وتم توظيف ممرضه خاصه لرعاية شؤونه الصحيه .. وأما احمد وزوجتة ولاء فقد تخلفى عن شمل عائلتهم واصبحت معظم اوقاتهم في سهرات في الخارج تعج بشرب المسكرات والليالى الجنسيه مع الغرباء بمختلف الاذواق .. وانضمت حنان "والدة عمر" إليهم في وقت متأخر .. واصبح الحديث بين ولاء وعمر قليل إن لم يكن معدوم .. ولم تعد علاقتهم مثل السابق .. ف أصبحت ولاء مهتمه كليا بالماديات وبإشباع رغباتها الجنسيه .. وزوجها اصبح قوادها وخادمها ولم يكن يمتلك اي سلطه او كلمه عليها .. وأما حنان فلم تعد مثل السابق .. بل تنجرف وراء ما يشبع رغباتها أيا كان غريباً أم قريب .. واصبح المنزل خالي إلا من فؤاد وممرضته التي تأتي في وقت الظهيره بعد انتهاء دوريتها في المستشفى واحيانا تبيت واحيانا تعود لمنزلها ليلا . . . .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومع بداية العام الجديد وقبل مرض فؤاد بسنه واحده قرر فؤاد بعد طلب عمر بالانتقال إلى القاهره .. وقد تم نقل مقر شركة فؤاد واصبحت الشركه الام التي تضم جميع اعمال شركات فؤاد واحمد مقرها في القاهره .. وانتقل كلاً من فؤاد وحنان وعمر للعيش في ڤيلا متواضعه على النيل .. وكانت اقل أتساعا من القصر بالاسكندريه .. وقرر احمد وولاء الانفراد في منزل خاص بهم لا يبعد عن ڤيلا فؤاد إلا قليل . . . .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد انتهاء العام الدراسي الاول لعمر بدا بالتدريب والعمل مع المستشار القانوني للشركه "استلذ سامح" واصبح مصاحب له ولفؤاد قبل مرضه في جميع التعاملات الصفقات التي تعقدها الشركه .. وكانت هناك تعاملات ينجزها عمر بنفسه بعلم فؤاد وتوجيهه .. ومع مرور الوقت اصبح متقن لعمله وعليم بجميع شؤون الشركه . . . .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقبل مرض فؤاد ببضعة اشهر وبعد انتقالهم للقاهره اعتذرت عايده ( ام عبير ) عن العمل بعد ضعف عظامها التي اصبحت هشه وخشنه وسببت لها صعوبة كبيره في الحركه .. وأكتفت بالعيش في منزل زوجها في بلدهم واكتفت بمبلغ تقبضه كل شهر من التأمينات الاجتماعيه .. وأما عبير فقد اكتفت بالجلوس في منزل زوجها وخدمة اهل زوجها ورعاية إبنتها الصغيره .. وبهذا اصبح المنزل يحتاج من يهتم بشؤون الطبخ والتنظيف وغيرها من الاعمال .. ف قام عمر بإحضار "جابر وناديه" من العماره التي كان يسكنها إلى الخدمه في المنزل الجديد بالقاهره .. العماره التي اشتراها عمر فيما بعد واصبحت من املاكه الخاصه التي ينتفع بها . . . .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد مرض فؤاد اصبح غير قادر على إدارة امور الشركه بنفسه .. غير أن احمد تسبب في بعض المشكلات التي أجبرت فؤاد بتنحيته عن منصب رئيس مجلس الاداره .. فأصبحت الشركه خاضعه لإدارة المدير التنفيذي للشركه "عماد" في المقام الاول ثم المستشار القانوني لها وبرفقته عمر .. واصبح دور فؤاد يقتصر على الامور والاوراق والتصريحات المهمه فقط والتي كان ينجزها وهو في المنزل على فراشه او على كرسية المتحرك .. اما احمد فكان مسؤول عن أمور شركته الخاصه فقت والتي كانت خاضعه لرعاية الشركه الام . . . .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد الانتقال إلى القاهره وقبل مرض فؤاد ذهب عمر ووالدته وفؤاد لخطبة خلود من أهلها وتمت الموافقه طبعا وأهدى عمر لخلود خاتم باهظ الثمن وقتها وكانت ليله سعيده لكل الاطراف .. وكانت خلود وأهلها مستعدين للزواج في اسرع وقت ولكن عمر رفض واشترط انتهاء سنوات الدراسه اولا وبعدها سيحددون ميعاد زفافهما . . . .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد انتهاء عمر من دراسته في الجامعه وأخذ شهادة الإعفاء من الخدمه بالجيش .. وبعد اتقانة للمسائل القانونيه المتعلقه بعمل الشركات وغيرها من مسائل القانون .. اصبح هو المسؤول عن شؤون الشركه بجانب المدير التنفيذي بديل لاحمد .. وأما سامح فتقاعد عن عملة بعد بلوغه ال٧٠ عام .. واكتفى بثروتة التي جمعها لعيش ما بقي له من عمر مع اسرتة . . . . . . . . . . .</strong></p><p><strong>.........................</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الاول</strong></p><p></p><p></p><p>خلود: مش فاهمه انت لي بتأخر في يوم فرحنا .. هو انت مش عايز تتجوزني ؟!</p><p>انا: مش كدا .. انا بس كنت عايز اثبت مكاني في الشركه والشغل .. وكمان كنت عايز اقضي فترة خطوبه حلوه معاكي .. بعدين ياستي متزعليش .. خلال الشهر دا هيكون فرحنا</p><p>خلود بفرحه: بجد !!</p><p>انا: ايوا بجد .. هحدد الميعاد مع ابوكي الاسبوع دا</p><p>خلود حضنتني بفرحه: اخيرا هنتجوز .. انا مش مصدقه نفسي</p><p>انا: لا صدقي .. انا جنبك اهو وبقولك</p><p>خلود: بموت فيك بجد</p><p>انا: وانا كمان بعشقك</p><p>غبت انا وخلود في بوسه طويله واحنا في حضن بعض .. مديت ايدي على كسها العب فيه وافركو وبدأت احس بعسلها بيسيل على ايدي .. رفعت رجلها وهي نايمه على جمبها قدامي وظبطت زبي على خرم طيزها الي كان غرقان بلبني من النيكه قبل شويه ودخلتو للآخر . . . .</p><p>خلود: اووووف .. امتا هتناك من كسي بقا .. انا زهقت من نيك الطيز</p><p>انا: ما انا بقولك افتحك دلوقتي وانتي مش راضيه</p><p>خلود: لا .. مش عايزاك تفتحني غير واحنا متجوزين</p><p>انا: انتي حره</p><p>قمت من جمبها وقلبتها على بطنها وحطيت زبي في طيزها الي بقت واسعه من كتر النيك فيها .. نمت فوقها وفضلت انيك في طيزها وانا بأدعك بزازها من تحت لحد ما نزلت للمره التانيه في طيزها وقمت من عليها . . . .</p><p>خلود: انا حيلي اتهد النهارده</p><p>انا: ما انتي في كل مره بتمشي حيلك مهدود</p><p>خلود: فعلا .. وسع كدا خليني اروح انضف نفسي</p><p>انا: ما بدري</p><p>خلود: لا انا اتأخرت ولازم امشي</p><p>انا: ما تخليكي حبه كمان</p><p>خلود: ياعم انا بقالي ساعتين هنا .. انا قايلالهم اني عند صحبتي العيانه .. وسع كدا</p><p>خلود قامت من السرير وخدت هدومها من على الارض وراحت الحمام .. دخلت وراها وقربت منها . . . .</p><p>خلود: يا عمر كفايا بقا انا اتأخرت جدا</p><p>انا: هو انا كلمتك يا بت انتي .. انا عايز الحمام انا كمان .. وسعي كدا</p><p>فتحت الدش وغرقت جسمي ميه وغسلت زبي وحواليه على السريع ونشفت وطلعت .. لبست هدومي وقعدت في الصاله مستنيها شويه وجاني تليفون . . . .</p><p>انا: الو .. ايوا يا عماد</p><p>عماد: انت فين يا عم .. انت ناسي ان فيه اجتماع النهارده ؟!</p><p>انا بصيت في الساعه لقيتها ١١ الصبح : يااااه .. دا انا نسيت خالص .. انا جاي في الطريق اهو .. نص ساعه واكون عندك</p><p>عماد: طيب بسرعه متتأخرش</p><p>قفلت معاه وخلود طلعت . . . .</p><p>خلود: بتكلم مين كدا ؟</p><p>انا: دا عماد .. في اجتماع مهم في الشركه النهارده</p><p>خلود: يعني مش هتوصلني ؟</p><p>انا: لا معلش روحي بأي حاجه النهارده .. لازم احضر الاجتماع دا ضروري</p><p>خلود: ياعم ما اي حد يحضر مكانك وخلاص</p><p>انا: مينفعش هي مش كوسه .. ما انا اتعينت رئيس مجلس الاداره في اجتماع السنه الي فاتت .. ولازم ابدأ الاجتماع السنادي</p><p>خلود: طيب .. انا هطلب اوبر</p><p>انا: تمام .. يلا ننزل</p><p>نزلت انا وخلود من الشقه (" شقه في الدور الاخير من العماره الي فؤاد جاب فيها شقه لعمر ايام الكليه .. وعمر اشترى العماره كلها وهو في سنه رابعه وخصص الدور الاخير ليه هو بس ") واستنيت معاها خمس دقائق لما العربيه وصلت وركبت ومشيت وانا ركبت عربيتي ومشيت بسرعه على الشركه . . . .</p><p>وصلت الشركه ونزلت لقيت خالد مستني عند البوابه . . . .</p><p>( خالد توأم خلود وصديق عمر .. بعد ما عمر جابلو شغل في الشركه واتعين فرد امن عادي فضل يترقا طول الاربع سنين ولما عمر اتعين رئيس مجلس الاداره عين خالد مدير امن الشركه كلها والمسؤول عن امن الشركات التابعه لشركة فؤاد .. وكمان بقا الدراع اليمين لعمر )</p><p>خالد: اي ياعم التأخير دا</p><p>انا: تأخير اي بس .. دا لسه فاضل اكتر من عشر دقائق على ميعاد الاجتماع</p><p>خالد: بس كلو حاضر جوا وجاهز من بدري .. دا حتا فؤاد بيه قرر يحضر معانا الاجتماع واهو قاعد في القاعه جوا</p><p>انا: احا .. ودا اي الي جابو</p><p>خالد: معرفش .. هو كلمني النهارده الصبح وقالي احضر ليه عربيه وحرس عشان هيجي يحضر الاجتماع .. ولسه واصل من حوالي نص ساعه كدا .. هو والممرضه بتاعتو دي</p><p>انا: حبكت يعني يجي الشركه .. طب يلا بينا</p><p>خالد: يلا</p><p>دخلنا انا وخالد القاعه وكان كلو حاضر فعلا ماعدا احمد ابن فؤاد كرسيه كان فاضي . . . .</p><p>(" قاعة الاجتماعات هي مكتب رئيس مجلس الاداره ' مكتب عمر الجديد ' وفي قسم من المكتب كبير .. عباره عن سفره كبيره مستطيله .. على كل طول منها ١٠ كرسي وكرسي على كل عرض .. وفي شاشه كبيره في جنب قصاد طول السفره وسبوره بيضه كبيره قصاد عرضها .. وكل الموظفين الاداريين ومديري الشركات والمصانع ومحطات التنقيب والسكرتاريا موجودين وكل واحد فيهم على كرسي .. وفؤاد قاعد على الكرسي الي في وش السبوره والممرضه وقاعده على كرسي صغير جنبو ")</p><p>انا: صباح الخير .. انا اسف يا جماعه على التأخير دا</p><p>فؤاد بص في ساعتو: مفيش تأخير .. انت جاي قبل ميعاد الاجتماع بخمس دقائق اهو</p><p>انا بصيت لخالد وعماد وريهام الي كانو واقفين جمب بعض: شفتو .. قلتلكو اني جاي في معادي</p><p>فؤاد: بس بما إنك رئيس مجلس الاداره المفروض تكون انت اول واحد حاضر .. وتستقبلنا كلنا كمان .. مش سكرتيرتك هي الي تفتحلنا المكتب</p><p>بصيت لخالد وعماد وريهام وكانو بيضحكو وابتسمت . . . .</p><p>( عماد المدير التنفيذي للشركه ٣٩ سنه ١٧٠ سانتي )( ريهام سكرتيرة عمر الخاصه ٢٧سنه وطويله ١٨٠ سانتي .. جسمها جبار بجد .. عباره عن كالة قشطه بتترك .. جسمها ابيض وصدرها كبير نسبيا .. وطيزها كمان كبيره لكن مش اوڤر .. يعني جسم مربرب بس مظبوط ومفيش ترهلات .. شعرها بني ناعم ودايما بتحط ميكب خفيف بيخليها زي القمر وعندها تاتو على سمانتها الشمال .. لبسها دايما قصير وفاضح ومبين رجليها او صدرها)</p><p>قربت من فؤاد وقومت الممرضه وقعدت جنبو . . . .</p><p>انا: بس اي الحلاوه دي .. وكمان جاي بنفسك تحضر الاجتماع .. دا انا كدا اطمت على العروسه الي جايبهالك</p><p>فؤاد بيبتسم: هو انا كنت سلكان بأمك لما هتجيب ليا غيرها ؟!</p><p>انا: على رأيك .. دا كلو وجع دماغ</p><p>فؤاد: المهم .. انا حملتك مسؤولية خطة السنادي كلها .. وكمان منصب رئيس مجلس الاداره دا مش شويه .. وريني بقا هتكون قدها ولا لا</p><p>انا: انا مش فاهم انت مستقصدني ولا في حد مسلطك عليا .. ما عندك احمد وعندك عماد هنا .. كنت حتا تستنا عليا شويه لما اكون مستعد للحوارات دي</p><p>فؤاد: لو فكرت شويه هتفهم انا اخترتك انت لي .. عماد دا ميقربليش ولا بيني وبينو صداقه او معرفه سابقه حتا .. دا انا لقيتو موظف امين ومجتهد في شغلو ف كبرتو لحد ما وصل مدير تنفيذي .. واحمد دا كنت بتمنى انو يخلفني في كل دا بس لقيتو مش عارف يدير شركتو الخاصه حتى .. وعمل مشاكل كتير وخسرني كتير قبل كدا ودا السبب الي خلاني اسحبو من منصب رئيس مجلس الاداره .. دا معندوش لا الخبره ولا الذكاء المطلوبين .. لكن انت قدرت تفهم وتستوعب الشغل هنا بسرعه .. كمان انا كنت مراقب كل شغلك الفتره الي فاتت ولقيتك بتتصرف بذكاء في كل حاجه .. ودايما مصلحة الشركه والموظفين في المقام الاول .. عرفت ساعتها ان مفيش احسن منك يبقا مكاني هنا</p><p>انا: طيب واحمد ؟؟ .. مظنش انو هيكون مبسوط بكدا</p><p>فؤاد: يخبط راسو في الحيط .. انا حاولت معاه كتير قبل كدا لكنو مش عايز يفهم حاجه .. ماتشغلش بالك انت بس .. ويلا عشان تورينا هتعمل اي في خطة السنادي .. الموظفين مستنين اهو</p><p>انا: تمام</p><p>قمت من جنب فؤاد ورحت على المنصه الي قدام السبوره ولبست السماعه والمايك وبدأت كلامي كالآتي . . . .</p><p>احم احم .. مساء الخير للجميع .. أولاً انا بهنئ الجميع بالذكرى السنويه ال٢٥ على أنشاء شركتنا .. شركة "الفيصل" .. وبتمنالكو الخير والنجاح الدائم .. ممكن اكون وجه جديد على بعض الناس هنا ف أسمحولي اعرفكم بنفسي .. انا عمر **** .. رئيس مجلس الاداره الجديد .. وطبعا زي ما احنا متعودين في كل اجتماع زي دا في كل سنه ان كل مدير بيعرض التجديدات والتطويرات الي هينفذها في مجال إدارتو .. وبصفتي رئيس مجلس الاداره للشركه ف مطلوب مني اني ابدأ الاجتماع بخطتي لتطوير قطاعات الشركه المطلوب فيها تجديدات وكمان اعرض المشاريع الجديده واناقشها مع حضراتكم .. وبنائا على ما تقدم هبدأ بالكلام في ...............</p><p>فضلت اتكلم واشرح خطتي .. وكنت عامل افكار وخطط جديده وكتيره في قطاعات واختصاصات كتير .. كانت آرائي وافكاري مناسبه للكل تقريبا كلو اجمع عليها . . . .</p><p>احمد اتأخر نص ساعه على الاجتماع ولما حضر اتفاجئ بحضور ابوه .. وفؤاد مبصلوش ولا وجهلو كلام طول الاجتماع . . . .</p><p>خلصنا اجتماع وكل الاعضاء مشيو ومبقاش غيري انا وخالد وعماد وفؤاد في القاعه . . . .</p><p>انا: انا جعت يا جماعه</p><p>خالد: وانا كمان</p><p>عماد: وانا كمان</p><p>فؤاد: وانا كمان برضو .. كل واحد يروح يشوف شغلو يلا .. يلا احنا يا نور إما نروح ونشوف حاجه اكلها انا كمان "نور الممرضه"</p><p>انا: طب استنا انا هروح معاك</p><p>فؤاد: خليك انت .. السواق والحرس تحت</p><p>فؤاد نزل بالكرسي المتحرك طبعا هو والممرضه وانا نزلت معاه لحد ما ركب وطلع .. رجعت للمكتب وقعدت انا وخالد وعماد . . . .</p><p>انا: ما حد يكلم الواد سيد القهوجي يجيب لينا أكل من المطعم الي تحت</p><p>خالد: هو انا هستناك تقولي ؟ .. ما انا كلمتو</p><p>انا: عسل أوي</p><p>فضلنا ندردش شويه لحد ما الاكل جيه وفرشت على المكتب فوق الملفات والورق . . . .</p><p>عماد: طب اهدا ياعم تعالا ناكل على الترابيزه هناك .. هتبهدل المكتب</p><p>انا: ولا هيتبهدل ولا حاجه .. كبر دماغك انت بس وكل</p><p>بدأنا اكل انا وخالد وعماد واحنا بندردش في أمور الشغل . . . .</p><p>عماد: بس انت كنت مولع الدنيا في الاجتماع النهارده .. انا كنت ملاحظ على فؤاد بيه انو مبسوط منك أوي</p><p>انا: هو انا كدا من يومي بس محدش ملاحظ .. الجامد مبيعبرش عن جمدانو برضو</p><p>خلصنا اكل ولمينا الدنيا والواد سيد جيه خد الحاجات وانا جبت علبتين عصير من التلاجه الصغيره في المكتب ليا ولخالد وعماد نزل . . . .</p><p>قعدت ادردش انا وخالد وكلمتو في موضوع خلود . . . .</p><p>انا: بقولك اي .. انا ممكن اجي عندكو الليله او بكره</p><p>خالد: لي خير</p><p>انا: عشان نحدد ميعاد الفرح .. هيكون الشهر دا</p><p>خالد: تمام .. وانا هكلم ابويا النهارده عشان يبقا عارف .. وانت تشرف في اي وقت</p><p>انا: اشطا</p><p>قعدنا شويه بعدين خالد نزل وانا قعدت اقلب في شوية ورق وملفات .. بصيت في الساعه لقيتها ٤ العصر وكان معظم موظفين الشركه مشيو .. طلبت ريهام من بره ودخلتلي . . . .</p><p>ريهام: نعم</p><p>انا: مالك يا بت بتتكلمي كدا</p><p>ريهام: مفيش .. مشكله بسيطه كدا</p><p>انا: طب تعالى اقعدي هنا واحكيلي "شاورت على حجري"</p><p>"ريهام كانت لابسه جيبه جينز فوق الركبه وجزمه كعب لونها اسود وليڨنز اسود شفاف "يعني شراب طويل شفاف لحد تحت الاندر بشويه" .. ولابسه قميص ابيض نص كم واسع معقود من عند بطنها وسرتها باينه "</p><p>جات وقعدت على زبي بطيزها الكبيره .. فضلت احسس على جسمها وابوس كتفها الشمال واطلع لبزازها اقفش فيهم . . . .</p><p>انا: احكيلي بقا مالك</p><p>ريهام: جوزي</p><p>انا: مالو جوزك</p><p>ريهام: بطلب منو حاجت يعملها معايا في السرير ومش بيرضا</p><p>انا: حاجات اي دي</p><p>ريهام: عايزاه يلحس ليا وينيكني من طيزي مش بيرضا .. بيقول انو بيقرف .. وكمان بطلب منو اوضاع المكتب وانو ينيكني في الحمام</p><p>انا بضحك: اي دا كلو .. دا انتي مزاجك في النيك عالي أوي</p><p>ريهام: وهو ولا هنا .. دا حتا يوم ما ينيكني كلها نص ساعه ويفضي لبنو ويسيبني في ناري</p><p>انا: عشان خول .. ما انتي الي مش عارفه تنقي دكر مظبوط يكيفك</p><p>ريهام: دي كانت جوازه سودا</p><p>انا: سيبيكي منو وخليكي معايا انا</p><p>قومتها وفضلت احضن وابوس شفايفها وانا بسحبها على الترابيزه الفاضيه .. بعدين نيمتها عليها ونزلت افك القميص بتاعها وقلعتهولها وظهرلي البرا الاحمر الي كانت لابساه ومخبي تحتو جبلين قشطه يهيجو ذكور النمل .. نزلت على بزازها دعك وتقفيش وهي آهاتها عليت وكانت ماسكه في الترابيزه ومغمضه ومسلمه نفسها .. فكيت البرا ونزلت امص وافرك حلماتها واعضعض فيهم وهي هاجت اكتر تحتي .. نزلت على الجيبه رفعتها وظهرلي الاندر الحمر بتاعها ولونو نفس لون البرا واخر الليڨنز .. جبت الاندر على جمب وكان كسها محلوق ولون شفايفو وردي وريحتو وشكلو جننوني .. نزلت الحس فيه وكان غرقان من عسلو .. فضلت الحس وادعك بظرها بلساني وهي بتصوت من الشهوه تحتي .. نزلت بصباعي لخرم طيزها ودخلتو للاخر وفضلت احرك فيه وابعبص والعب في طيزها من جوا وهي ساحت على الاخر . . . .</p><p>انا: عجبك نيك الطيز يا شرموطه ؟!</p><p>ريهام: اووووف .. جدا .. انا بقالي كتير محدش متعني كدا</p><p>انا: فاكره يوم ما فتحت طيزك ؟ .. فاكره اول يوم نكتك فيه</p><p>ريهام: اه فاكره .. جوزي كان مسافر وانا مكنتش قادره امسك نفسي بجد ........</p><p></p><p>فلاااااش باااااك من حوالي سنتين في المكتب وقبل ما الشركه تقفل بنص ساعه</p><p></p><p>انا بتكلم في تليفون المكتب: ايوا يا ريهام .. تعالي على المكتب عايزك .. وهاتي ورق الصفقه بتاعة الشركه الامريكيه</p><p>ريهام: حاضر</p><p>بعد كام دقيقه ريهام دخلت "كانت لابسه بنطلون ليكرا اسود ضيق جدا جدا .. وصندل ابيض بكعب .. وبلوزه موڤ بكم مرسوم عليها ورد سودا مفتوحه من عند الصدر ومبينه فرق بزازها وحرف البرا الاسود الي كانت لابساه"</p><p>انا بصفر وبنظرة اعجاب: اي الجمال والاناقه دي كلها .. حنا كدا مش هنعرف نشتغل "بضحك"</p><p>ريهام: دا من زوق حضرتك .. أأمر حضرتك كنت عايز اي</p><p>انا: هو انتي عندك كام سنه ؟</p><p>ريهام: ٢٥ سنه</p><p>انا: وانا ٢١ سنه .. يعني المفروض انا اقولك يا طنط .. ف بلاش حضرتك دي عشان مش تترفضي النهارده</p><p>ريهام بتضحك وبخوف مصطنع: خلاص خلاص .. استاذ حلو ؟</p><p>انا: لا .. ناديني بأسمي عادي .. على الاقل بيني وبينك .. ولما يكون في حد قوليلي يا استاذ</p><p>ريهام: اوكي يا ..... "سكتت"</p><p>انا: هااااا</p><p>ريهام مبتسمه: يا عمر</p><p>انا: ياااااه .. دا أحلا صوت اسمعو بأسمي .. اتعودي على كدا بقا</p><p>ريهام: حاضر</p><p>انا: تعالي بقا عشان في كام حاجه عايزك تساعديني فيها .. في شوية اوراق عايزين نعملها نسخ احتياطي .. وشويه تانيين ضايعين عايزين نلاقيهم .. وكام حاجه عايزين نوثقهم</p><p>ريهام: بس كدا هنطول أوي .. ومفيش غير نص ساعه بس والكل هيروح</p><p>انا: عارف .. بس انا عايز اخلص الحاجات دي دلوقتي عشان لو مخلصتش دلوقتي مش هلاقيلها وقت بعدين .. ولو انتي وراكي حاجه عادي ممكن تروحي وانا هشتغل لوحدي</p><p>ريهام: لا عادي .. اصلا جوزي مسافر بقالو اكتر من شهر وقدامو اسبوعين ويجي .. وانا هقعد في البيت لوحدي</p><p>انا: احا .. وسايبك المده دي كلها لوحدك ؟؟ .. انا اسف يعني وسامحيني لما اقول عليه جبله مبيحسش</p><p>ريهام: واسامحك على اي .. ما انت صدقت فيه .. نصيبي كدا بقا هعمل اي</p><p>انا: هو شغال اي</p><p>ريهام: دكتور في كلية علوم .. ماخصص في مجال من مجالات الكيميا.. ومسافر امريكا حاجه تبع شغلو</p><p>انا: امممم .. لا بجد *** معاكي</p><p>ريهام: يا***</p><p>بدأنا شغل انا وريهام وفضلنا نقلب في اوراق وملفات كتير وطولنا جدا .. فضلنا من الساعه ٢:٣٠ لحد الساعه ٤:٣٠ شغالين وخلصنا كل حاجه .. ريهام اترمت على كنبه في جمب في المكتب</p><p>ريهام بتعب: اووووف .. انا مبقتش قادره</p><p>انا جبت علبتين عصير منجه من التلاجه في ابمكتب ورحت قعدت جمبها . . . .</p><p>انا: خدي اشربي</p><p>ريهام خدت العصير وشربنا وخلصنا وفضلنا قاعدين شويه .. بصيت على ريهام الي كانت عرقانه الي كان ابيض بقا احمر .. فضلت اتأمل في ملامحها لحد ما خدت بالها مني وسألتني . . . .</p><p>ريهام: في اي .. بتبصلي كدا لي</p><p>انا بنبره رقيقه: انتي جميله أوي .. معرفش اي الي حصل بس مش عارف ابطل ابصلك</p><p>ريهام ابتسمت بكسوف: طب استأذن بقا .. معتقدش ان فاضل حد في الشركه وكلهم روحو</p><p>ريهام لسه بدها تقوم وانا مسكتها من دراعها وقعدتها . . . .</p><p>انا: استني خليكي شويه .. خلينا نتكلم شويه .. ولا وراكي حاجه ؟</p><p>ريهام: لا مش ورايا</p><p>انا: وأهل جوزك فين</p><p>ريهام: ملوش غير اخوه .. ودا رجل اعمال على قدو وعايش مع مراتو وعيالو ومش بنشوفهم</p><p>انا: يعني مفيش غيرك في البيت ؟! .. وازاي مستحمله كدا</p><p>ريهام: غصب عني هعمل اي يعني</p><p>انا قربت منها: سامحيني يعني بس انا لو من جوزك مش هسيبك كدا .. دا انا مش هقوم من جمبك اصلا وهفضل ٢٤ ساعه معاكي</p><p>ريهام ضحكت وبصت في الارض .. مديت ايدي ورفعت وشها ليا وقربت من شفايفها وبوستها برومانسيه بوسه طويله .. كنت حاسس بأنفاسها السخنه على وشي وهي مغمضه وتايهه في عالم تاني .. مديت ايدي على صدرها من فوق البلوزه ادعك في بزها اليمين وافرك حلمتها الي كانت منتصبه وبارزه من هدومها .. فجأه ريهام فاقت وبعدت عني . . . .</p><p>ريهام بفزع: انا اسفه .. مقصدتش كدا .. بعد اذنك</p><p>انا مسكت دراعها وقعدتها: اسفه اي بس استني هنا</p><p>ريهام: ميصحش يا استاذ .. ممكن نتفضح بكدا</p><p>انا: مين هيتكلم يعني .. ما انتي عارفه ان كل الموظفين ميشو .. ومحدش بيدخل هنا غير بأذنك واذني .. وحتا لو حد عرف مش هيقدر يتكلم كمان</p><p>ريهام: بس ان.......</p><p>انا حطيت ايدي على بقها: اششششش .. اهدي كدا وعيشي اللحظه .. انا حاسس بيكي وعارف الي بيدةر جواكي .. متخافيش .. كل حاجه تحت السيطره</p><p>قربت من رقبتها وايدي على بقها وفضلت ابوس في رقبتها براحه .. نزلت ايدي من بقها ورجعت امسك بزها تاني وهي سلمت في الوقت دا .. نيمتها على ضهرها على الكنبه ونزلت فوقها بوس في شفايفها وهي مغمضه وتاهت مني .. رفعت البلوزه وقلعتهالها براحه وظهرلي البرا الاسود بتاعها ولأول مره اشوف بزازها بالطريقه دي .. بزاز بيضه جدا وكبيره وناعمه وباين عليها الطراوه .. قكيت البرا وبانت حلماتها بلون وردي غامق وكانت واقفه وشكلها يهبل .. نزلت ارضع فيهم واااه على ملمسهم الناعم الطري . فضلت ادعك فيهم والحس حلماتها وافركها واهز فيهم والحس ما بينهم وانا شامم ريحة عرقها مخلةط مع ريحة برفانها وريحة الشاور الي على جسمها وكانو كلهم مهيجيني على الاخر .. ريهام في الوقت دا اهاتها عليت وبقت تتمتم بكلام مش مفهوم وهي مغمضه وتتلوا تحتي .. نزلت على بطنها ابوسها لحد بنطلونها .. نزلتو وكانت لابسه اندر لونو ابيض شفاف عليه رسومات ورد .. نزلت الاندر بتاعها وظهرلي كسها .. واحااااا على منظرو .. رغم شوية الشعر الخفيف الي عليه لكن باين عليه النعومه .. وشفايفو لونها احمر وعسلو نازل منو من هيجانها .. نزلت عليه اشمو والحسو براحه واول ما لمستو ريهام اتكهربت واتشنجت تحتي ونفسها اتكتم ونزلت شلال عسل على وشي من الشهوه .. نزلت عليه بلساني الحس فيه وافرك بظرها وهي تتأواه وتتحرك تحتي من الهيجان .. دخلت صباعي جواه وهي صوتت ساعتها من الحركه . . . .</p><p>ريهام: اااااااه .. مش قادره خلاص .. نيكني بقا مبقتش قادره استحمل</p><p>قمت من عليها وقعدت قدام كسها على الكنبه وطلعت زبي من البنطلون وغرقتو من ريقي وعسل كسها وظبطو على باب كسها وبدأت اضغط .. كسها كان ضيق شويه ومولع نار . . . .</p><p>ريهام: اووووووف .. مش قادره .. دا كلو ؟؟ .. دا كبير أوي</p><p>ريهام رفعت وسطها مره وحده وزبي كلو بقا جواها . . . .</p><p>انا: يا بنت المجنونه .. اي الهيجان الي انتي في دا كلو ؟!</p><p>ريهام: ماهو المتناك سايبني لوحدي بفالو اكتر من شهر .. واحنا مكملناش سنه متجوزين .. وقالي اي انو لسه مخلصش دراسه وحابب يتعلم اكتر .. ياخي كسمو</p><p>انا بضحك: دا اناي شابيله وجابه اخرك منو على كدا</p><p>فضلت اطلع وادخل زبي في كسها بسرعه وهي تصوت تحتي من الهيجان والمتعه وجابت عسلها على زبي وانا بنيكها .. بعد حوالي ربع ساعه على الوضع دا طلعت زبي منها وقلبتها على بطنها وخليتها تاخد وضع الدوج .. ظهرلي خرم طيزها الوردي وكان شكلو يجنن .. دخلت زبي في كسها من ورا وفضلت انيك فيها براحه وهي من التعب كانت تايهه ومش داريه بيا وكل الي سامعو اهاتها الهاديه .. حطيت صباعي على خرمها وفضلت ادلك فيه شويه بشويه دخلت صباعي جوا وحسيتها اتألمت ومش متعوده على كدا .. سبت صباعي زي ما هو وكملت نيك في كسها لحد ما حسيت خرمها خد على صباعي ف بدأت احرك فيه براحه .. لكن مكملتش لعب في طيزها وحسيت نفسي هجيب ف طلعت زبي من كسها ونطرت لبني على فلقة طيزها الشمال وضهرها . . . .</p><p></p><p>نرجع من الفلاش للوقت الحاضر</p><p></p><p>نزلت بنطلوني وطلعت زبي ورحت نحية ريهام الي نايمه على الترابيزه .. اول ما قربت منها بزبي خدتو جوا بقها وفضلت تمص فيه من غير ما تمسكو بإيديها .. فضلت تمص وتلحس فيه وتنزل للبيضان وتطلع تاني للراس من غير ما تستخدم ايدها .. كانت محترفه بجد وحسيت اني هجيب ف بعدت عنها ورجعت لطيزها .. ظبطت زبي على خرمها وخلتو براحه لحد الاخر .. فضلت انيك فيها والعب في كسها وهي قدامي بتتهز بجسمها وبزازها وتتأواه .. وافتكرت يوم ما فتحت طيزها . . . .</p><p></p><p>فلااااش باااااك</p><p></p><p>بعد ما ريهام اتعودت تتناك مني مرتين في الاسبوع على الاقل جا يوم الصبح في الشركه طلبتها للمكتب . . . .</p><p>ريهام: أفندم ؟؟</p><p>انا: وحشتيني يا مزه</p><p>ريهام ضحكت: وانت كمان يا روحي</p><p>انا: تعالي هنا عايز اقولك حاجه</p><p>ريهام: لا حد يدخل علينا !!</p><p>انا: ما انتي هتقفلي الباب بالمفتاح وتسحبي المفتاح الي برا دلوقتي</p><p>ريهام: حاضر</p><p>ريهام قفلت الباب زي ما قلتلها وأول ما لفت لقتني في وشها .. زنقتها في الحيطه ونزلت فيها بوس ودعك في صدرها ومكنتش مديها فرصه تاخد نفسها .. بعدين بعدت عنها شويه . . . .</p><p>انا: بقولك اي .. انا عايز اجرب حاجه جديده</p><p>ريهام: اي هي</p><p>انا: اي رأيك انيكك من ورا .. من طيزك يعني</p><p>ريهام: نش عارفه مجربتش .. بيقولو انو بيوجع جدا</p><p>انا: متخافيش انا عامل حسابي لكدا</p><p>ريهام: ماشي انا موافقه .. " قربت مني وابتسمت" كلو عشان خاطر عيونك</p><p>انا: حبيبتي يا ناس <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="❤️" title="Red heart :heart:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2764.png" data-shortname=":heart:" /></p><p>سبتها ورحت على المكتب طلعت علبة كريم مخدر وعلبة زيت . . . .</p><p>انت: روحي على الكنبه الي هناك وخدي وضع الدوج واقلعي</p><p>ريهام: عيوني انت تأمر</p><p>وراحت على الكنبه ونزلت الجيبه الي كانت لابساها والاندر وفنست .. انا جيت من وراها ونزلت على كسها من ورا الحسو وادعك فيه . . . .</p><p>ريهام: اووووف .. انا بحب الحركه دي أوي .. بتهيجني جدا</p><p>فضلت الحس كسها من ورا ودخلت صباعي جواه العب فيه بسرعه لحد ما ريهام هاجت وكسها بدأ يجيب عسلو .. طلعت الحس خرم طيزها الوردي النضيف واحاول افتحو واخل لساني جواه وحسيتو بدأ يفتح معايا .. جبت علبة الكريم وخدت شويه على صباعي وفضلت ادلك بيها خرمها وادعكو كويس .. بعدين حاولت ادخل صباعي وبصعوبه دخلتو وريهام كانت حاسه بألم . . . .</p><p>ريهام: ايي .. براحه شويه</p><p>انا: في وجع ؟</p><p>ريهام: بسيط</p><p>فضلت العب في خرمها براحه لحد ما خد على صباعي والمخدر عمل مفعولو وحسيت عضلة طيزها خدلت شويه .. حاولت ادخل صباعي التاني ودخل مع المحاواه ودخلت التالت بعدها بشويه وفضلت العب في ظيزها براحه بالتلت صوابع لحد ما طيزها وسعت وخدت على الوضع . . . .</p><p>ريهام: اووووف .. كمان اسرع شويه</p><p>انا: حاسه بأيه</p><p>ريهام: مش عارفه اوصف .. احساس جديد بس حلو جدا</p><p>فضلت العب شويه بعدين طلعت صوابعي وحطيت شويه زيت وطلعت زبي الي كان واقف على اخرو وغرقتو زيت .. ظبطتو على خرمها وبدأت اضغط براحه لحد ما دخل نصو .. ريهام حست بألم في البدايه بعدين الالم خف وفضلت اضغط لحد ما زبي دخل للآخر وطيزها خدت عليه .. فضلت انيك في ظيزها براحه ونزلت العب في كسها من تحت وهي تتأواه وهاجت وعجبتها النيكه .. سرعت شويه وكنت حاسس بسخونة وضيق طيزها وكنت مستمتع جدا . . . . .</p><p></p><p>نرجع من الفلاش باك ليا انا وريهام في المكتب</p><p></p><p>طلعت زبي من ظيزها ودخلتو في كسها وفضلت انيك في كسها بسرعه لحد ما حسيت نفسي هجيب وسرعت النيك اكتر لحد ما جبت لبني في كسها ونزلت كميه كبيره . . . .</p><p>ريهام: احححححح .. لبنك سخن أوي وكتير</p><p>انا: خدتي الحبوب النهارده ولا هتضيعينا</p><p>ريهام: ايوا واخداها ياعم متقلقش</p><p>سبت ريهام ودخلت الحمام غسلت نفسي وظبطت هدومي وطلعت كانت هي لبست هدومها .. نزلنا انا وهي وكل واحد خد عربيتو ومشينا .. وانا ماشي اتصلت بأمي . . . .</p><p>انا: الو .. ايوا يا ماما</p><p>ماما: ايوا يا عمر يا حبيبي</p><p>انا: انتي فين</p><p>ماما: عند ولاء</p><p>انا: طب انا هعدي عليكي دلوقتي .. عايز نروح لعم ايمن ونحدد ميعاد فرحي انا وخلود</p><p>ماما: معلش يا حبيبي هنأجلها لبكره .. انا وولاء وأحمد ورانا مشوار مهم دلوقتي وهنرجع متأخر</p><p>انا بعصبيه: بقولك اي .. مش لازم تتناكي النهارده انتي والشرموطه والعرص الي معاكو .. المشوار دا أهم</p><p>ماما: احترم نفسك يلا .. انا غلطانه اني رديت عليك اصلا ...."قفلت السكه"</p><p>رميت التليفون جمبي وكنت متعصب جدا . . . .</p><p>انا: يلعن كسم دي عيله .. الشرموطه ولاء هي السبب في دا كلو</p><p>سكتت شويه وهديت وقررت اروح لوحدي احدد الميعاد مع ايمن ويبقا اقولهم في البيت بعدين . . . .</p><p>بصيت في الساعه لقيتها ٦ المغرب .. اتصلت بخالد . . . .</p><p>انا: الو .. انت فين ؟</p><p>خالد: في البيت</p><p>انا: قلت لأبوك ولا لسه</p><p>خالد: كنت هقولو دلوقتي</p><p>انا: طيب عرفو بالموضوع وقولو اني كمان ساعه هاجي .. وهكون لوحدي</p><p>خالد: طب ومش جبت معاك أمك او ولاء لي</p><p>انا: مش مهم .. ما انا هسد .. هو انا الي هتجوز ولا هما</p><p>خالد: تمام انا هكلمو دلوقتي .. يلا سلام</p><p>فقلت مع خالد ووقفت عند كافيه *** قريب من البيت وطلبت ساندويتشات اسد بيها جوعي بعد نيكة ريهام .. بعدين طلبت قهوه وشربتها وعدت الساعه وقمت ركبت العربيه ووقفت قدام بيت ايمن ونزلت اخبط وخالد فتحلي . . . .</p><p>خالد: وحشتني يسطا</p><p>انا: ياعم اتنيل .. ما احنا في وش بعض طول اليوم</p><p>خالد: مالك جاي قافش كدا لي</p><p>انا: مفيش حاجه</p><p>خالد: عليا انا برضو .. روق كدا ويبقا هنتكلم بعدين .. ادخل تعالا</p><p>دخلت ورا خالد وكان ايمن وسميره مراتو قاعدين في الصاله .. ايمن قام سلم هو وسميره وقعدنا احنا الكل . . . .</p><p>ايمن: نورت يا عمر يابني .. امال مجبتش معاك أمك ليه</p><p>انا: مقدرتش تيجي عشان كان وراها مشوار مهم</p><p>سميره: واي اهم عند الام من كدا</p><p>انا: اصل وحده صحبتها ابنها مات في حادثه والموضوع جي فجأه ف اضطرت تروح هي وولاء</p><p>ايمن: خلاص بقا قفلو على الموضوع .. هي خلود اتأخرت كدا لي ؟!</p><p>خالد: هروح اشوفها انا</p><p>..........</p><p>فضلت سهرات معاهم واتعشينا لحد الساعه ١٠ بالليل واتفقنا على ميعاد الفرح هيكون خلال ٢٣ وهيكون في يوم خميس من شهر أبريل لعام ٢٠٢٠ .. واستأذنت ايمن اني اطلع انا وخلود تاني يوم عشان عايز اجيب ليها شوية هدايا وكمان نختار الدهب بتاعها ونختار الفستان وطبعا هو وافق واشترط ان خالد يطلع معانا . . . .</p><p>رجعت البيت وطبعا أمي مكانتش موجوده .. رحت على اوضة فؤاد وخبطت براحه ودخلت .. فؤاد كان ماسك كتاب بيقرأ فيه ونايم على السرير والمحلول في ايدو . . . .</p><p>انا: مساء الخير</p><p>فؤاد ساب الكتاب: مساء النور .. تعالا يا بطل</p><p>انا قعدت قدامو على السرير: عامل اي دلوقتي</p><p>فؤاد: الحمد*** احسن من الاول</p><p>انا: دايما</p><p>فؤاد: هي أمك فين ؟!</p><p>انا: هتلاقيها هي واحمد وولاء في حفلة نيك برا ولا حاجه</p><p>فؤاد بضيق: انا مش فاهم ازاي الامور وصلت معاهم لكدا</p><p>انا: فكك منهم .. ذمبهم على جمبهم</p><p>فؤاد: بس لو اتفضحو هتكون فضيحتنا احنا كمان هيأثرو علينا وعلى أسمنا في السوق</p><p>انا: معتقدش .. لانهم بيعملو كدا والوجهه بتاعتهم احمد .. والظاهر العام ان شركة احمد مستقله عننا خالص .. بس أنا بنديرها من تحت الترابيزه</p><p>فؤاد: وهنفضل على كدا لحد امتى</p><p>انا: هشوف حل للحوار دا متشغلش بالك .. المهم .. انا كنت عند أهل خلود النهارده .. وحددنا ميعاد فرحنا</p><p>فؤاد: وهيبقا امتا ؟</p><p>انا: بعد ٢٣ يوم من النهارده</p><p>فؤاد: الف مبروك يا حبيبي .. عقبال ما نشوف عيالك</p><p>انا: لا ماهو انت لو ناوي تمشي ف مش هتمشي غير لما تشيل البيبي وتبوسو كمان .. بعد كدا انت حر</p><p>فؤاد بيضحك: وهو بمزاجي يعني</p><p>انا: هي البت نور فين</p><p>فؤاد: راحت الحمام قبل ما تيجي على طول</p><p>انا: طيب انا هروح انام .. تأمرني بحاجه</p><p>فؤاد: لا تسلم</p><p>انا: تصبح على خير.</p><p>فؤاد: وانت من اهل الخير</p><p>طلعت من عند فؤاد وقابلت نور في الطرقه . . . .</p><p>(نور "الممرضه" ٢١ سنه ١٦٥ سانتي .. رفيعه جدا لكن رغم كدا عليها بزاز كبيره بالنسبه لطولها وحجمها .. بشرتها سمره شويه لكن جميله جدا .. طيزها بارزه ومعقوله وحاجه من الاخر)</p><p>انا: بايته ولا مروحه ؟!</p><p>نور: بايته</p><p>انا: طب انا رايح انام .. تصبحي على خير "غمزتلها"</p><p>نور ابتسمت: وانت من أهلو</p><p>نور عدت مني وانا ضربتها ضربه خفيفه على طيزها وهي كتمت صوت ضحكتها ودخلت لفؤاد وانا دخلت اوضتي وغيرت هدومي ورحت فردت جسمي على السرير وفضلت افكر . . . .</p><p>انا: طب وبعدين يا معلم .. موضوع ولاء وأمي واحمد دا مينفعش يستمر على كدا</p><p>عقلي: طب ما تخلصو .. اي الي مصبرك خليهم</p><p>انا: بس ازاي .. هما اتسستمو على كدا خلاص .. مهما احاول اغيرهم مش هقدر</p><p>عقلي: كل الي انت عايزو انهم يبطلو سهراتهم برا عشان الفضايح .. لكن يستمرو او لا ف مش هتفرق .. وزي ما انت بتقول صعب اننا نغيرهم</p><p>انا: طب هنعمل اي</p><p>عقلي: خليهم يخافو من سهرات برا</p><p>انا: ازاي</p><p>عقلي: الواحد في حالتهم لما يكون مقضي حياتو شرب ونيك وبس بيكون فاكر كل حاجه هزار متطمن ان الحوارات دي مش ممكن تقلب جد .. احنا بقا هنقلبها جد عليهم عشان يخافو ويحترمو نفسهم شويه</p><p>انا: اشطا .. طب اي هي الخطه</p><p>عقلي: هنبلغ عنهم</p><p>انا: احا</p><p>عقلي: مش باامعنى الواقعي يعني .. هنتفق مع الحكومه عشان الليله تعدي من غير فضايح .. ومن نحيه تكون منعت فضيحه ممكن تحصل وتطلع برا سيطرتنا ومن نحيه علمتهم الادب</p><p>انا: اشطا .. انا عرفت هعمل اي</p><p>عرفت انا هعمل اي ورسمت الخطه في دماغي ونمت . . . .</p><p></p><p></p><p></p><p><strong>الجزء الثاني</strong></p><p>طلعت من عند فؤاد وغيرت هدومي وفضلت افكر في حوار ولاء واحمد وأمي لما عرفت هعمل اي ونمت بعدها . . . .</p><p>الساعه ٤ الفجر صحيت وانا حاسس بحد بيدعك في زبي ويمصو . . . .</p><p>انا بفتح عيني وابص: اي دا .. هو في اي "بصيت لقيت نور" هو انتي ؟! .. انتي هنا من امتى</p><p>نور: من خمس دقائق</p><p>انا: صحتيني من احلى نومه يا شرموطه</p><p>نور: ما انتا هتخليك نايم وانا هعمل كل حاجه</p><p>نور كملت مص في زبي وفضلت تلعب في بيضاني وتفرك راس زبي بصوابعها لحد ما بقا زي الحديد في ايدها .. بعدين قامت وقلعت هدومها كلها وعشان أضائة الاوضه الي كانت خفيفه وجسمها الاسمر مكنتش شايف جسمها كويس .. نور نزلت على زبي ببزازها وهي لابسه البرا وخدت زبي بينهم وفضلت تطلع وتنزل وهي ضاغطه على بزازها جامد ولما يوصل بقها تمصو .. وانا نايم على ضهري وبتفرج عليها .. بعدين قامت وجابت علبة زيت كانت في هدومها وخدت شويه حطتها على خرم طيزها وهي واقفه وطلعت على السرير وقعدت على زبي بطيزها .. فضلت تطلع وتنزل عليه ونزلت عليا وخدتها في حضني ابوسها وادعك صدرها . . . .</p><p>نور: فؤاد بيه كان بيكلمني عليك من شويه</p><p>انا: اممم .. وكان بيقول اي</p><p>نور: كان بيتمنا ان ابنو احمد بقا زيك كدا .. وكان بيقول ياريتك كنت ابنو من دمو</p><p>انا: وانتي اي رأيك في الحوار دا</p><p>نور: انا كل الي عايزاه زبك دا ميبعدش عني ابدا</p><p>انا: طب ما زمايلك في المستشفى والدكتور بتاعك عندكو</p><p>نور: مفبش حد يقدر يكيفني زيك ابدا</p><p>نور نزلت تبوس فيا وتطلع وتنزل على زبي أسرع واسرع لما حسيت فسي هجيب شاورتلها ف قامت عني .. نزلت تمص وتلحس في زبي وتدعك فيه بسرعه لحد ما جبتهم علر وشها . . . .</p><p>نور بتاخد اللبن في بقها: امممم .. وحشني طعم لبنك</p><p>انا: ابعدي عني بقا خليني انام شويه .. انا تعبان من الصبح</p><p>نور: طب ادخل خد شاور طيب</p><p>انا: لا انا همسح بمناديل</p><p>نور: طيب امسحلك انا</p><p>نور جابت مناديل مبلله ومسحت زبي ونضفت الدنيا وعدلت هدومي ولبست هي كمان ومشيت وانا كملت نوم . . . .</p><p>صحيت تاني يوم على الساعه ٩ من صوت تليفوني وكانت خلود بتتصل . . . .</p><p>انا بصوت باين فيه النوم: الو</p><p>خلود: اي دا .. انت لسه نايم ؟!</p><p>انا: اكيد هكون لسه نايم .. دا الساعه لسه ٩</p><p>خلود: طب اصحا عشان نطلع يلا</p><p>انا: نطلع فين ؟!</p><p>خلود: انت نسيت ولا اي .. مش هنطلع انا وانت وخالد زي ما اتفقت امبارح ؟!</p><p>انا: ايوا خلاص افتكرت .. طيب سيبيني ساعه كدا لما افوق واغير بعدين هعدي عليكو</p><p>خلود: ماشي متتأخرش</p><p>انا: حاضر</p><p>قفلت مع خلود وقومت دخلت الحمام خدت دش معتبر وطلعت .. اتصلت بعماد وانا بلبس وحطيتو على المكبر . . . .</p><p>عماد: الو</p><p>انا: ايوا يا عمده .. بقولك اي اعمل حسابك انا مش جاي النهارده الشركه</p><p>عماد: لي خير</p><p>انا: ورايا مشوار مهم وهقضي فيه اليوم كلو</p><p>عماد: طيب والمواعيد الي ورانا دي كلها هنعمل فيها اي</p><p>انا: أجلها لبكره بأي حجه ياعم .. او خلصهم انت ولو في حاجه حصلت كلمني</p><p>عماد: طيب ماشي .. مش قلتلي انت رايح فين</p><p>انا: طالع انا وخطيبتي النهارده عشان نجهز لفرحنا</p><p>عماد: اي دا بجد ؟! .. امتا ؟</p><p>انا: بعد ٢٢ يوم من دلوقتي</p><p>عماد: *** يتمملك بخير يا غالى</p><p>انا: *** يخليك .. يلا سلام</p><p>عماد: سلام</p><p>طلعت من اوضتي لقيت ناديه بتكنس الصاله . . . .</p><p>انا: صباح الخير</p><p>ناديه: صباح النور يا بيه</p><p>انا: في فطار ؟و</p><p>ناديه: اتفضل اقعد وانا هجهزو لحضرتك .. خمس دقائق بالكتير</p><p>انا: تسلمي .. وياريت القهوه بتاعتي معاكي</p><p>ناديه: عيوني حاضر</p><p>قعدت على السفره ورفعت تليفوني . . . .</p><p>انا: الو</p><p>صناره: ايوا يا باشا معاك</p><p>انا: بقولك اي عايز اقابلك النهارده ضروري</p><p>صناره: خير يا بيه</p><p>انا: خير متقلقش .. بس الموضوع طويل ومينفعش على التليفون</p><p>صناره: ماشي .. قابلني في قهوة **** .. عارفها ؟</p><p>انا: ايوا عارفها .. نص ساعه بالظبط واكون هناك "قفلت معاه"</p><p>ناديه جابت الفطار والقهوه .. كلت وشربت على السريع وطلعت خدت العربيه ومشيت .. وصلت القهوه الي قال عليها صناره وقعدت لما هو اجا واتفقنا على كل حاجه وطلعت بعدها على بيت ايمن واتصلت على خالد ونزل هو وخلود على طول وطلعنا كلنا . . . .</p><p>فضلنا نلف طول اليوم من محل لمحل ومن مول لمول .. ويومها اخترنا الدهب والفستان والبدله واشترينا كل حاجه وكان الجو كلو سعاده واكتر حد كان مبسوط هو خلود . . . .</p><p>رجعنا على الساعه ٧ بالليل وخلود وخالد نزلو وطلعت معاهم الحاجه الي تخصهم وخدت انا الحاجه الي تخصني ومشيت .. مرحتش على البيت لكن رحت قابلت واحد واتفقت على الي كنت عايزو ورجعت على البيت . . . . .</p><p></p><p>تاني يوم الساعه ٤:٣٠ العصر في بيت احمد وولاء . . . .</p><p>ولاء كانت قاعده على السرير تقلب في التليفون واحمد دخل عليها . . . .</p><p>احمد: انا طالع يا لولا</p><p>ولاء: على فين</p><p>احمد: عماد اتصل عليا وقال ان في مشكله في حسابات الشركه عندي .. هروح اشوف اي المشكله وارجع</p><p>ولاء: متتأخرش عشان سهرتنا بالليل "تليفونها رن "</p><p>احمد: ساعتين بالكتير وارجع</p><p>ولاء: طيب "احمد طلع وولاء ردت على التليفون"</p><p>ولاء: الو ؟!</p><p>شخص: مساء الخير .. مدام ولاء معايا</p><p>ولاء: ايوا .. مين حضرتك</p><p>شخص: اسمي معتز .. وكنت عايز اقابل حضرتك</p><p>ولاء: والسبب ؟!</p><p>معتز: مش هينفع على التليفون .. ياريت نتقابل وهفهمك على كل حاجه</p><p>ولاء: ايوا واقابلك بأمارة اي يعني .. وجبت رقمي منين وتعرفني لا لا وانا اعرفك ولا لا</p><p>معتز: كل الاسأله دي هتعرفي اجاباتها بس لما نتقابل .. ف لو معندكيش مانع انا جاهز نتقابل في اي وقت تحبيه</p><p>ولاء: امممم .. طب ينفع دلوقتي</p><p>معتز: ومالو .. حددي الوقت والمكان</p><p>ولاء: كافيه *** بعد نص ساعه من دلوقتي</p><p>معتز: تمام .. هكون في هناك في المعاد بالظبط.. مع السلامه</p><p>ولاء: مع السلامه</p><p>ولاء قفلت السكه ولبست هدومها ونزلت ركبت عربيتها وطلعت . . . .</p><p>قدام الكافيه ولاء ركنت ودخلت الكافيه ووقفت تبص على الكراسي والناس الموجوده . . . .</p><p>صوت من وراها: مدام ولاء</p><p>ولاء لفت: نعم ؟!</p><p>ولاء شافت واحد سنو في حدود ٤٠ سنه .. جسم كويس وفي شوية شعر بيضا عندو ودقنو متحدده وفيها شوية شعر ابيض .. ولابس قميص اسود وبنطلون جينز وشكلو ناضج ومحترم . . . .</p><p>معتز: انا معتز الي كنت كلمتك من شويه</p><p>ولاء: اه .. اهلا وسهلا</p><p>معتز: اهلا بحضرتك .. اتفضلي نقعد هنا</p><p>قعدو وكل واحد طلب مشروب وبدأو حوار . . . .</p><p>ولاء: ها .. كنت طالب تتكلم معايا</p><p>معتز: اولا انا بشكر حضرتك جدا على جيتك دي .. ومقدر بجد انك قبلتي تقابليني وبعد ما كلمتك على طول</p><p>ولاء بزهق: انا مبحبش المقدمات</p><p>معتز: حاضر .. فاكره الباشمهندس سعد ؟!</p><p>ولاء: سعد مين</p><p>معتز: باشمهندس سعد ابو القاسم</p><p>ولاء: اها .. فاكراه " سعد دا واحد من الناس الي عملت معاهم حفلات جنسيه هي وحنان وأحمد"</p><p>معتز: سعد دا صديق عمري .. وأستشرتو في موضوع وقال ان مفيش احسن منك هيفيدني في الموضوع دا</p><p>ولاء: موضوع اي</p><p>معتز: انا كلمت سعد في اني عايز اعمل حفلة تبادل زوجات وعايز ناس محل ثقه .. وهو قالي عليكي وعرفني انك معاكي جوزك ووالدتك .. فهمتيني ؟!</p><p>ولاء: طب وياترا حكالك عننا اي كمان</p><p>معتز: كل خير .. قال عليكم ناس اكابر ومحترمين .. وقال ان مفيش انسب منكم</p><p>ولاء قربت: طب في مشكله</p><p>معتز: خير ؟</p><p>ولاء: انا جوزي معندوش مانع ينيك .. بس كمان جوزي سالب</p><p>معتز: ماهو دا الي خلاني اكلمك على طول .. بعدين لو هتكونو انتو التلاته موجودين ف هيكون انا ومراتي وسعد موجودين</p><p>ولاء: تمام ماشي .. انا موافقه</p><p>معتز: طب جوز حضرتك والست الوالده ؟</p><p>ولاء: اعتبرهم موافقين .. بس في شروط عندنا</p><p>معتز: أأمريني</p><p>ولاء: المكان علي انت .. وفي مقابل مشاركتنا في الحفله هتدفعلي مبلغ</p><p>معتز: لو على المكان ف مفيش مشكله .. بس اسمحيلي اسأل سؤال</p><p>ولاء: اتفضل</p><p>معتز: انا اعرف عن جوز حضرتك انو صاحب شركة استيراد وتصدير كبيره .. وابوه رجل اعمال معروف .. اي لازمة المبلغ طلاما مش محتاجينو ؟ .. انا مقصدش اني مش عايز ادفع او بفاصل .. لكن دا فضول من عندي</p><p>ولاء: لا عادي على فكره .. انا باخد الفلوس مش بهدف اني محتاجاهم .. لكن ممكن تعتبرها هوايتي</p><p>معتز: تمام .. حددي المبلغ الي حضرتك عايزاه</p><p>ولاء: ٣٠ الف جنيه .. وهستلمو قبل ما نعمل اي حاجه</p><p>معتز: مفيش مشكله .. انا تحت أمرك في اي حاجه . . . . . . . .</p><p>.................</p><p>تاني يوم الصبح في الشركه وتحديدا في مكتب . . . .</p><p>انا: لسه في كام واحد برا يا عماد</p><p>عماد: خلاص كدا .. كان في اتنين ومشيو</p><p>انا: احسن .. انا راسي هتنفجر من الصداع</p><p>عماد: هو انت لسه شفت حاجه .. في وفد من شركة بترول عالميه جايه الاسبوع الجاي .. ولازم تستقبلهم وتعمل معاهم اعلا واجب</p><p>انا: لما يجي وقتهم هتفرج "تليفوني رن"</p><p>انا رديت: الو ..... ايوا ..... تمام وبعدين ..... طيب ماشي .. هبعتهملك كاش دلوقتي .. مع السلامه</p><p>عماد: مين دا</p><p>انا: مفيش حد مهم "تليفوني رن تاني وكانت خلود"</p><p>انا: لا دي حد مهم جدا بقا</p><p>عماد: مين ؟!</p><p>انا: المزه .. بقولك اي .. روح انت دلوقتي ولما اعوزك هكلمك</p><p>عماد بيضحك: ماشي يا عمنا .. انا في الخدمه في اي وقت "عماد مشي وانا رديت"</p><p>انا: الو .. اي يا قلبي</p><p>خلود: اي يا عمري .. وحشتني</p><p>انا: وانتي كمان ........ محن ................................. محن ................................. محن ................................. محن ................................. محن ................................. محن ................................. موووووووووووووووووحن {وطبعا أعزائي القراء احنا مش تايهين عن محن العرسان الي فرحهم قريب??} . . . .</p><p>خلصت شغل في الشركه وطلعت بس مزاجي كان عالي ساعتها ومروحتش .. مشيت في الطريق قاصد عمارتي ورفعت تليفوني وانا في الطريق . . . .</p><p>جودي: الو</p><p>انا: شرموطتي الحلوه بقت سخنه بقت سخنه وعايزه زب حديد ?????</p><p>جودي بتوطي صوتها: ياعم اهدا وليم قاعد جمبي</p><p>انا: احا .. لا انا جاي وعايز اقضي معاكي الليله .. شوفيلو اي مصيبه وزحلقيه</p><p>جودي: ماهو كمان نص ساعه ونازل مع ناس زمايلو</p><p>انا: و مريم ورامي فين</p><p>جودي: مريم موجوده هنا .. رامي طلع من شويه وقال انو مش هيرجع غير بالليل</p><p>انا: اشطا .. اديني رنه اول ما وليم يمشي</p><p>جودي: تمام .. سلام</p><p>قفلت مع جودي ووقفت عند كافيه على النيل وقعدت استنا .. طلبت قهوه مظبوطه وقعدت اتفرج على النيل وبفتكر اول مره نكت فيها مريم . . . .</p><p></p><p>فلاااااااش باااااااااك من تلت سنين بالليل انا على سلم العماره قدام شقتي واقف مع مريم</p><p></p><p>مريم: طب وحقوق دي صعبه ؟ .. اصلها طالعالي في الرغبات</p><p>انا: هي كويسه ومش صعبه بس محتاجه دماغ شغاله</p><p>مريم: يعني انت دماغك شغاله ؟</p><p>انا قربت منها: انتي شايفه اي ؟</p><p>مريم اتوترت: مفيش خلاص .. انا همشي بقا تصبح على خير</p><p>مريم لسه بدها تمشي وانا شديتها وزنقتها في الحيطه . . . .</p><p>انا: استني بس عايز اقولك حاجه</p><p>زنقتها وفضلت ادعك بزازها من فوق الهدوم وهي بتزق فيا . . . .</p><p>مريم بتحاول تفك مني: ياعمر ابعد .. اهلي جوا .. هنتفضح</p><p>انا: طب تعالي عندي جوا</p><p>مريم: لا مينفعش</p><p>انا: لا هينفع .. تعالي بس</p><p>شديت مريم ودخلت شقتي وقفلت الباب ورايا ورجعت زنقتها في الحيطه . . . .</p><p>مريم: ياعمر بس بقا .. عيب كدا</p><p>انا: عيب اي بس .. انا من زمان وانا هتجنن عليكي .. مش هضيع الفرصه دي من ايدي</p><p>مريم لسه بدها ترد وانا قفلت بقها بشفايفي .. فضلت ابوس فيها وادعك بزازها من فوق الهدوم وهي بتحاول تبعد لكن مقاومتها قلت .. نزلت بأيدي على كسها من فوق البنطلون وحسيت ببلل .. عرفت ساعتها انها عايزه .. بدأت ادعك في كسها من فوق البنطلون وطلعت فرده من بزازها وفضلت افرك حلمتها وانا ببوسها ومريم ساحت على الاخر ومقاومتها اتعدمت .. بعدت عنها شويه تاخد نفسها ووقفت افك القميص . . . .</p><p>مريم: انت هتعمل اي ؟!</p><p>انا: بقلع عشان حران شويه " غمزتلها "</p><p>مريم: انا مش عايزه اتفتح يا عمر</p><p>انا: هتفضلي زي ما انتي وهتطلعي مسوطه كمان .. بس خليكي معايا للآخر واسمعي الكلام</p><p>خدتها على اوضة النوم ووقفت اقلع هدومي وشاورتلها تقلع هي كمان .. في ظرف دقائق كنا احنا الاتنين واقفين ملط .. مريم رغم هيجانها وشرمطتها الي زادت في الفتره الاخيره لكن كان باين عليها الخوف والتوتر .. مهما كان برضو دي اول مره تنكشف على راجل . . . .</p><p>انا قربت منها: مالك كدا حاسك خايفه</p><p>مريم بصتلي: ارجوك مش عايزه اكمل .. اهلي لو عرفو هيقتلوني</p><p>انا: محدش هيقدر يلمس منك شعره طول ما انا معاكي .. ودا وعد مني .. واتخن تخين فيهم يجي يتكلم وانا هحط صباعي في عينو .. اتطمني انتي بس</p><p>بوستها على شفايفها بوسه هاديه وحسيتها اتطمنت شويه . . . .</p><p>انا: نامي على السرير هنا بقا</p><p>مريم: لا .. بقولك مش عايزه اتفتح</p><p>انا: ياستي مش هقرب من كسك اهدي شويه</p><p>مريم: امال هتعمل اي ؟!</p><p>انا: مسمعتيش عن نيك الطيز قبل كدا ؟!</p><p>مريم: مش دا للولاد الشاذه بس ؟ زي رتمي كدا</p><p>انا: هو رامي شاذ ؟!!</p><p>مريم: متعملش عبيط .. انا عارفه انك بتنيكو كمان .. عارف كل حاجت</p><p>انا: طاااب فل الفل .. خليكي لطيفه زي اخوكي بقا ومش هتندمي</p><p>مريم: طيب</p><p>مريم نامت على بطنها على السرير وانا جبت علبتين الكريم والزيت وجيت قعدت جمبها .. رفعت وسطها بمخده وفتحت طيزها .. خرم طيزها كان وردي ومفيش ولا شعره في جسمها .. شفايف كسها ورديه ومنفوخه .. وبظرها الطويل طالع من بين شفايف كسها . . . .</p><p>انا: اي يا بت الحلاوه دي .. انتي بتنضفي لمين</p><p>مريم: مش لحد ابدا .. دي ماما كل فتره تنضفلي وانا انضفلها</p><p>انا: امممم .. بس دي مظبطاكي على الاخر</p><p>مريم: يخربيتها بتفضل تنتف في كسي وجسمي لما تولعني على الاخر</p><p>انا: طب لما تيجي تنضفيلها انتي مش بتسخن منك ؟!</p><p>مريم: دي بتكون هيجانه على الخر من قبل ما اعمل حاجه</p><p>انا بضحك: شكلها بتهيج عليكي</p><p>نزلت على خرمها بلساني ادعكو وادلك فيه وايدي على كسها بفرك فيه وافكر بظرها الطويل .. طلعت بصباعي على خرمها وحاولت ادخلو .. شويه شويه صباعي بقا جوا للآخر .. بدأت ادخل التلني وهنا مريم حست بألم . . . .</p><p>مريم: ايييي .. طلعو بسرعه طيزي ولعت</p><p>انا: اهدي شويه واستحملي .. في الاول هيوجع شويه لكن هيعجبك بعدين</p><p>طلت صوابعي ودهنت الكريم المخدر على صوابعي وعلى طيزها وفضلت ادلك فيها .. فجأه تليفون مريم رن وكانت امها الي بتتصل . . . .</p><p>مريم: يالهوي يالهوي .. ماما بتتصل</p><p>انا: طب اهدي وردي عليها عادي .. وانا مش هعمل صوت خالص</p><p>مريم: شكلها هتقلب بمصيبه " ردت على التليفون " الو .. ايوا يا ماما .... لا لسه .... تمام .. انا ساعه وجايه .... حاضر .. سلام " قفلت "</p><p>انا: خير ؟!</p><p>مريم: دي بتطمن على صحبتي .. اصل انا كنت عند وحده صحبتي عيانه</p><p>انا: طيب .. حاسه بحاجه من ورا ؟!</p><p>مريم: اها .. حاسه ان خرمي خدلان خالص</p><p>انا: هو دا المطلوب .. كدا الوجع هيخف خالص</p><p>قلبت مريم على بطنها تاني وخدت شوية زيت على ايدي وبدأت ادلك طيزها وادخل صوابعي .. الاول دخل بسهوله ومكانش في الم .. حاولت ادخل التاني ودخل لحد نصو بصعوبه ومريم حست بألم . . . .</p><p>مريم: اييي .. براحه شويه</p><p>انا: مش حاسه بحاجه تانيه ؟</p><p>مريم: اها .. حاسه بشعور غريب شويه وجديد .. بس حلو .. دخل كمان بس براحه</p><p>بدأت احرك صوابعي جواها براحه لحد ما الصباعين بقو جوا للآخر .. حاولت ادخل التالت ودخل هو كمان وفضلت على كدا عشر دقائق ادخل واطلع في صوابعي والعب في طيزها من جوا لحد ما خدت على الوضع .. طلعت صوابعي وطلعت فوقها دهنت زبي من الزيت وحطيتو على باب طيزها .. بدأت اضغط وادخل فيه ودخل نصو بس بصعوبه . . . .</p><p>مريم: اووووف .. زبك مولع أوي .. احساس رهيب بجد</p><p>انا: قلتلك هيعجبك</p><p>مريم: انا اول مره احس كدا .. حتا صحبتي لما تبعبصني مكنتش بحس بكدا</p><p>انا: وصحبتك تبعبصك لي</p><p>مريم: ما انا وهي بنريح بعض</p><p>انا: اممممم .. سحاقات يعني</p><p>قعدت احرك زبي جواها شويه بشويه لحد ما دخل للآخر وكنت حاسس بسخونه رهيبه في طيزها وكانت ضيقه جدا .. بدأت وصلة نيك هاديه في طيز مريم وكان زبي بيدخل للآخر ويطلع ومريم آهاتها زادت وهيجانها زاد .. نزلت على كسها افرك فيه وكان غرقان في عسلو وفي الزيت .. فضلت ادعك فيه والعب في بظرها ومريم ولعت مني وبقت تصوت من الشهوه . . . .</p><p>مريم: اااااه .. كمااان نيييك كمااااان</p><p>انا: عجبك ؟!</p><p>مريم: احا .. دا من زمان عاجبني .. من يوم ما رامي دخل البيت وشفت لبنك في طيزو وانا بحلم بيك وباليوم دا</p><p>انا: وانتي شفتيه ازاي ؟!</p><p>مريم: ما انا بلعبلو في طيزو كل ليله .. وكمان بخليه يلحسلي ويريحني</p><p>انا: يا شرموطه بتخلي اخوكي يلحسلك كمان</p><p>مريم: دا خول .. كل همو انو يلاقي حد يلعبلو في طيزو وخلاص</p><p>سرعت شويه في النيك معاها وزودت لعب في كسها ومريم تحتي بتصوت من الشهوه .. على الحال دا اكتر من نص ساعه لحد ما مريم تعبت وعرقت تحتي .. وانا حسيت اني هجيب ونطرتهم جواها . . . .</p><p>مريم فاقت: اححح .. اي دا .. انت نزلت جوايا</p><p>انا قمت من عليها: متخافيش مش هتحبلي .. مش هتشخي عيال على اخر الزمن</p><p>مريم ضحكت: عارفه يا عم .. انا اتأخرت أوي .. هاخد دش سريع والبس وأمشي</p><p>انا: طب استني اوريكي حاجه</p><p>مريم: حاجة اي</p><p>انا بصيت للدولاب: اطلع يا رامي</p><p>مريم: رامي ؟!!!</p><p>ضرفة الدولاب اتفتحت وطلع منها رامي وماسك كاميرة فيديو في ايديو وكان زبو برا .. كان بيضرب عشره على اختو وهي بتتناك .. مريم شافت رامي وكانت قاعده ملط مرعوبه ومدهشه ولون وشها اتقلب . . . .</p><p>مريم: را..... رامي !! .. هو في اي</p><p>رامي: انتي كل شويه تذليني بالفيديو الي معاكي .. اهو دلوقتي بقا معايا فيديو ليكي .. وفيه واحد تاني كمان مش انتي لوحدك زي حالاتي</p><p>مريم اتهزت من الرعب وحسيتها هتعيط وهي قاعده . . . .</p><p>انا: اهدا يا رامي خليني افهمها " بصيت لمريم " بصي يا مريم .. اخوكي كان متضايق من حوار الفيديو الي معاكي دا فعلا .. ودا السبب الي خلاه يشيل معاه كاميرة .. لكن مش دا السبب الي جيتي عشانو هنا .. لما رامي حكالي انك نفسك فيا من زمان ف خططنا اننا نحققلك رغبتك .. بعدين برضو احنا مرحناش بعيد ولا في حد غريب بينا .. وكل حاجه حصلت هنا مش هتطلع بره وهتكون سر بيينا احنا التلاته .. ومتنسيشاني وعدتك بأني مش هخلي حد بأذيكي</p><p>مريم ارتاحت شويه: رامي انا اسفه على الي عملتو معاك .. لو عايز تبطل الي بنعملو براحتك .. انا اصلا مبقاش ليا نفس</p><p>رامي: لا مش عايز ابطل .. وانا الي اسف عشان كنت حطيتك في الموقف دا .. مهما كان انتي متستاهليش كدا</p><p>انا: اي الحلاوه دي .. احلا اخوات دول ولا اي .. بقولكم اي بقا .. الفيديوهات الي ماسكينها على بعض دي تتمسح .. ومش في خناق او زعل بعد كدا .. اتفقنا ؟</p><p>رامي ومريم: اتفقنا !!</p><p>مريم قامت على الحمام شويه وطلعت لبست ومشيت هي ورامي على شقتهم والليله عدت على خير والكل كان مبسوط . . . .</p><p></p><p>نرجع من الفلاش باك ليا في الكافيه</p><p></p><p>تليفوني رن وكانت جودي .. عرفت ساعتها ان وليم نزل بس رديت عشان اتأكد . . . .</p><p>انا: ها .. اي الاخبار</p><p>جودي: الجو امان يا كبير</p><p>انا: طب انا جاي اهو</p><p>قفلت معاها وطلعت من الكافيه ركبت عربيتي واتحركت .. وانا في الطريق لمحت وليم مقابلني راكب في عربيه ملاكي جمب السواق وكان في اتنين ورا .. اكيد دول زمايلو وصحابو الي طالع معاهم .. ابتسمت في سري وافتكرت يوم ما نكت جودي . . . .</p><p></p><p>فلاااااااش باااااااااك قبل ما اتخرج بسنه</p><p></p><p>بعد ما فتحت طيز مريم بقيت انيكها كل اسبوع مره على الاقل وساعات كان رامي يشاركنا ويكون معانا .. وفي يوم مكنتش متوقع فيه حاجه زي كدا .. طلعت من شقتي اخبط على رامي في بيتهم وجودي هي الي طلعتلي . . . .</p><p>انا: مساء الخير يا مدام</p><p>جودي بتضحك: مدام اي ياولا .. انت كبرتني أوي .. اندهني بأسمي عادي قلتلك كتير قبل كدا</p><p>انا ابتسمت: معلش .. هو رامي هنا ؟! .. انا بتصل بيه وتليفونو مقفول</p><p>جودي: ليه .. عايز تنيكو ؟</p><p>انا اتفاجئت: ها !! انيك مين ؟!</p><p>جودي: لو مش مستعجل البت مريم زمانها على وصول دلوقتي .. ولو مستعجل ف انا موجوده .. ولا انت طالبه معاك خشن وعايز رامي " بتضحك بشرمطه "</p><p>انا دماغي ركبت ومكنتش عارف ارد . . . .</p><p>جودي: طب ادخل نتكلم جوا وهفهمك .. انا جبتلك الموضوع وش كدا وفاجئتك بيه</p><p>انا: لا خليها وقت تاني</p><p>جودي: ياعم ادخل انا مش بعزم عليك .. مفيش حد هنا غيري اصلا</p><p>جودي شدتني من ايدي لجوا وقفلت الباب .. قعدت على الكنبه وهي دخلت المطبخ جابت علبة عصير وكبايتين وجات قعدت جمبي تملاهم . . . .</p><p>انا: هو انتي عرفتي ازاي ؟!</p><p>جودي: عرفت اي ؟</p><p>انا: كل حاجه</p><p>جودي: امممم .. طب خد اشرب دول " ناولتني كبايه " بس يا سيدي .. بالنسبه لرامي ف انا عارفه انو بيتناك من زمان .. من ايام حبيبتو القديمه الي اسمها جاسي دي .. وعرفت بعدين ان مريم بتروح عند وحده صحبتها ويريحو بعض .. لما سمعت تسجيلات المكالمات بينهم .. وعرفت كمان انها بتلعب في اخوها .. لما شفتهم من ورا باب رامي في مره .. لكن متكلمتش وسبتهم براحتهم .. لحد ما في يوم لاحظت ان مريم بقت تطلع كتير هي ورامي وحسيتهم قربو لبعض اكتر عن الاول .. ولما دورت في تليفونات مريم ورامي لقيت المكالمات والمحادثات بينك وبينهم .. وفهمت كل حاجه</p><p>انا: طب ومش زعلانه من دا كلو ؟!</p><p>جودي: هزعل ليه يعني وعلي اي .. ما براحتهم خالص .. المهم يكونو بعاد عن الفضيحه .. وانا مراقباهم من بعيد .. لو حسيت انهم هيغلطو هرجعهم</p><p>انا: امممممم .. ياشيخه وقعتي قلبي انا قولت الوليه هتقتلني</p><p>جودي: ماتخافش ياعم .. كلنا ناقصنا حاجه وكلنا عايزين نرتاح .. ماجاتش على عيالي يعني</p><p>جودي خلصت كباية العصير وحطتها وقربت مني لما لزقت فيا . . . .</p><p>انا: في اي ؟!</p><p>جودي: في اي ؟! .. في حاجه ؟!</p><p>انا: لا مفيش .. بس .... هو رامي فين</p><p>جودي: رامي بعتتو يجيب شوية طلبات من السوبر ماركت .. ومريم عند صحبتها وزمانها على وصول .. ووليم راح مشوار تبع الشغل وهيطول</p><p>انا: طب ما رامي ومريم زمانهم جايين .. خليها لبعدين طيب</p><p>جودي: واي يعني لو اجو ولقيوك بتنيكني .. ما هما الاتنين بيتناكو منك .. جات عليا يعني ؟!</p><p>انا: بس كدا مي...........</p><p>جودي نزلت بشفايفها عليا وغبنا في بوسه طويله .. الوليه كانت مولعه من بدري وبمجرد ما اتمكنت مني مسكت زبي في ايدها من فوق الهدوم وفضلت تدعك فيه .. انا مكنتش عارف اتفك منها ومكنتش عايز اتفك اصلا .. لانها كانت عاجباني من زمان ونفسي فيها .. بعدين فكرت وقولت مفيش ضرر لو رامي ومريم عرفو او شافوني .. هنعرف نقنعهم .. لكن المشكله في وليم . . . .</p><p>جودي فضلت تدعك في زبي من فوق الهدوم لحد ما وقف وبقا حديد في ايديها .. بعدين وقفت وبعدت عني شويه وقلعت هدومها كلها وفي ثواني بقت واقفه ملط . . . .</p><p>انا: شكلي جتلك في وقت صعب .. دا انتي مزاجك عالي أوي</p><p>جودي: انا من زمان وانا هايجه .. وخصوصا عليك .. بالذات لما شوفت الفيديو بتاعك على الكاميرا بتاعه رامي .. لما كنت بتنيك مريم</p><p>انا: انتي شفتيه ؟!</p><p>جودي قربت ونزلت على ركبها قدامي وانا قاعد على الكنبه .. مسكت البنطلون وقلعتهولي وبقيت قاعد بالتيشيرت فوق بس .. جودي مسكت زبي وفضلت تدعك فيه شويه وتشمو .. بعدين خدت راسو في بقها وفضلت تمص فيه وتلحس وتدعك وكانت محترفه وقدرت تهيجني اكتر .. فضلت كتير على الحال دا لحد ما كنت هجيب لبني في بقها من الهيجان .. جودي سابت زبي وانا اتعدلت ونمت على ضهري على الكنبه وجودي طلعت فوقي وظبطت زبي على باب كسها وبدأت تنزل عليه براحه لحد ما بقا كلو جواها . . . .</p><p>جودي: اححححححح .. زبك حلو أوي .. من زمان محستش بمتعه زي كدا</p><p>انا: ليه !! .. وليم راح فين</p><p>جودي: وليم مش بينام معايا غير مره في الاسبوع .. ومش بيكمل نص ساعه معايا كمان</p><p>جودي بدأت تطلع وتنزل على زبي بسرعه وتتأواه وكانت هايجانه على الاخر ومتعتها بتزيد اكتر .. بزازها كانت بتتهز قدامي وحلماتها كبيره و بارزه وشكلها يجنن .. شديتها وحضنتها وهي على زبي بكسها وفضلت ابوس فيها وانيك كسها وافرك حلمات بزازها بأيدي .. فضلنا شويه على كدا لحد ما الباب خبط . . . .</p><p>انا: احا .. اتفضحنا</p><p>جودي قامت من عليا: اهدا بس لما اشوف مين</p><p>جودي راحت وبصت من عين الباب .. بعدين ابتسمت وفتحت الباب وهي زي ما هي ملط . . . .</p><p>رامي واقف على الباب: احا</p><p>رامي ومريم كانو على الباب واول ما شافو المنظر بلمو لأمهم وكانو واقفين مزبهلين بيبصو لبعض . . . .</p><p>جودي: مالكو يا عيال شفتو عفريت ولا اي .. ادخلو يلا واقفلو الباب دا انا بردت</p><p>جودي سابتهم ورجعتلي نيمتني على الكنبه تاني وطلعت فوق زبي . . . .</p><p>جودي: اي دا .. زبك نام كدا لي ياعم انت</p><p>انا كنت مستغرب طريقة تعامل جودي مع الموضوع ومكنتش مجمع حاجه والدنيا متلخبطه معايا . . . .</p><p>جودي: اووووف على سدة النفس دي .. ما تدخلو يا عيال بدل ما حد يجي ويشوفنا كدا !!</p><p>رامي ومريم دخلو وقفلو الباب .. رامي دخل المطبخ حك الحاجات جوا ومريم دخلت اوضتها وقفلت الباب . . . .</p><p>انا: انتي نيلتيها خالص .. رحي وفهمي عيالك وهدي الموضوع شويه .. وانا يبقا هاجي وقت تاني .. او مش جاي خالص بعد كدا</p><p>جودي: استنا اقعد ياعم انت دلوقتي</p><p>جودي دخلت المطبخ ثواني وطلعت فتحت اوضة مريم وندهتها .. مريم ورامي جوم وقعدو على كرسي جمب الكنبه وأمهم قاعده ملط جمبي وانا قاعد بالتيشيرت بس . . . .</p><p>جودي: بصو بقا .. انت يا رامي عارفين انك بتتناك ومش هنختلف على كدا .. وانتي يا مريم بتتناكي ومش هنختلف على كدا .. انا هسيبكو تتمتعو زي ما انتو عايزين لكن عندي شروط .. اولا منرحش لحد غريب .. وكمان سرنا ميطلعش بره عشان مش نتفضح .. لان لو حد شم خبر او ابوكو عرف هنروح في داهيه احنا الكل .. الخلاصه انا بقولكم اهو عيشو حياتكو ونيكو واتناكو زي ما انتو عايزين .. لكن اخرنا عمر ومنرحش لحد تاني .. وكمان السر دا يكون بينا وكل واحد يستر على التاني .. وانا مش همنعكم من حاجه وانتو كمان مش تعلقو على الي بعملو ومش تتفاجأو لو دخلتو هنا بعد كدا ولقيتوني بتناك .. انفقنا ؟!</p><p>رامي ومريم سمعو الكلام ومش عارفين يردو ولا انا عارف اتكلم . . . .</p><p>جودي بزعاق: ما تنطق ياض منك ليها</p><p>رامي: خلاص خلاص اتفقنا</p><p>مريم: تمام اتفقنا</p><p>جودي: يلا بقا قومو اقلعو</p><p>رامي ومريم: اييه ؟!</p><p>جودي: وي ما سمعتو كدا .. قومو اقلعو دلوقتي يلا</p><p>مريم ورامي كانو مارددين في الاول بس اتجرأو وقامو قلعو هما الاتنين وبقو ملط .. وجودي قربت عليا وقلعتني التيشيرت . . . .</p><p>جودي: كل واحد ياخد راحتو بقا وأنسو المقامات والفوارق هنا .. مفيش حواجز خوف او كسوف بينا بعد كدا " بصت لمريم " تعالي مصي زب عمر ووقفيه يلا عشان عايزه اتناك</p><p>مريم بصتلي وابتسمت .. بعدين نزلت على ركبها قدامي ومسكت زبي بأيدها تدعكو .. مكانتش محترفه زي أمها .. بل مكانتش بتعرف اصلا .. فضلت تحرك فيه براحه وتلحس فيه وكل شويه يقع من ايدها . . . .</p><p>جودي: دا انتي خايبه أوي .. وسعي كدا خليني اعلمك " مسكت زبي " الزب بيتمسك كدا .. بعدين تفركيه براحه كدا .. ولما تحسي انو قام في ايدك انزلي عليه ببوقك الحسيه</p><p>جودي نزلت تمص زبي قدام بنتها وزبي وقف على اخرو .. جودي قامت وخدت وضع الدوج على الكنبه وشاورتلي على كسها .. قومندت وقفت وراها وزبطت زبي على باب كسها ودخلتو الاخر وبدأت انيك فيها . . . .</p><p>جودي: اوووووف .. نيك كمان نيك اسرع .. مش قادره بجد</p><p>قعدت انيك في كسها بسرعه .. بصيادت على رامي لقيتو قاعظ يتفرج علينا ومريم بتمص في زبو الصغير .. فضلت انيك في كس جودي لحد ما اتشنجت وجابت ميتها وانا كنت مقرب انزل لكن طلعت زبي منها وسبتها تريح .. مريم جمبنا خدت وضع الدوج هي كمان على الكرسي ورامي جيه من وراها ودخل زبو في طيزها وبدأ نيك فيها .. رحت انا من ورا رامي ودخلت زبي الي كان غرقان من عسل كس أمو في طيزو .. فضلت انيك في رامي وهو بينيك في اختو وأمهم بتتفرج علينا لحد ما انا سخنت على الاخر وجبت لبني في طيز رامي .. وهو كمان بعد شويه اتشنج وجاب لبنو على خرم اختو . . . .</p><p></p><p>نرجع من الفلاش باك ليا</p><p></p><p>وصلت العماره وطلعت لحد شقة وليم وخبطت على الباب ومريم فتحتلي .. كانت لابسه بنطلون اسود ستريتش ضيق جدا وفانيله حمالات . . . .</p><p>مريم بأبتسامه عريضه: أخيراً</p><p>انا: اخيرا اي .. للدرجادي وحشتك ؟!</p><p>مريم: وحشتني بس ؟!! .. دا انا هولع فيك النهارده .. تعالا ادخل</p><p>دخلت ومريم قفلت الباب وجودي طعت من اوضة النوم .. جودي كانت لابسه قميص نوم لونو كحلي وشفاف من كل حته وفارده شعرها وحاطه ميكب خفيف . . . .</p><p>انا بضحك: اي دا كلو .. لحقتي تعملي كل دا امتا</p><p>جودي جات وحضنتني: دا انا كنت لابسه القميص دا تحت هدومي وما صدقت وليم يمشي عشان اجهز</p><p>مسكت راس جودي ونزلت في شفايفها بوس وعضعضه وانا بدعك في بزازها من فوق القميص .. مريم فكت البنطلون وانا واقف مع امها وطلعت زبي وقعدت تمص فيه .. فضلنا شويه بعدين اتحركنا ودخلنا اوضة النوم .. انا نمت على ضهري على السرير وجودي استلمت زبي وقعدت تمص فيه .. ومريم قلعت هدومها كلها وجات قعدت على وشي بكسها .. فضلت الحس في كس مريم والعب في بظرها بلساني وابعبص في طيزها بصوابعي .. وجودي فضلت تلعب في زبي وتمصو وتدعك فيه .. بعدين قامت وقعدت عليها بكسها وفضلت تطلع وتنزل عليه .. ومريم لسه على وشي بتتحرك وتفرك حلماتها وتتأواه وامها قدامها بتتناك من زبي .. بعد كدا حضنو بعض وفضلو يبوسو في بعض ويدعكو بزاز بعض وانا تحتهم بلحس لوحده وبنيك في التانيه .. جودي فضلت تدعك في بزازها وزبي جواها وحسيتها اتشنجت واتهزت فوقي .. طلعت زبي من كسها وشلال طلع من كسها على زبي .. رجعت زبي لكسها تاني وفضلت تطلع وتنزل على زبي بسرعه وتتأواه لحد ما حسيت نفسي هجيب .. شاورتلها انها تبعد لكنها فضلت على زبي لحد ما نطرت لبني جوها . . . .</p><p>انا: احا .. انا جبت جواكي !!</p><p>جودي: هو انا مش قلتلك ؟!</p><p>انا: قلتيلي اي</p><p>جودي: انا عملت عمليه من فتره قريبه عشان امنع الحمل بعد كدا</p><p>انا: اوووبااااا .. يعني اصفي لبن وانا مرتاح ؟!</p><p>جودي: براحتك على الاخر</p><p>جودي قامت من فوق زبي وقعدت على اول السرير وسندت ضهرها .. مريم جات على زبي وقعدت تمص فيه وتدعك وتلعب فيه .. بعدين خدتو بين بزازها وفضلت تدعك وتطلع وتنزل لحد ما هجت تاني وزبي وقف . . . .</p><p>انا: اووووف .. انتو شكلكو هتصفوني من اللبن .. انا داخل على جواز ياخواننا</p><p>مريم: احا .. يعني تيجي عندي وتفرهد ؟! .. انا عايزه اتناك</p><p>انا: طب تعالي</p><p>قمت مره وحده وشديتها على السرير خليتها تاخد وضع الدوج قدام أمها .. غرقت خرمها من ريقي ودخلت زبي في طيزها . . . .</p><p>مريم: اححححح .. اخيرا .. زبك دا وحشني أوي .. بقالي كتير بصبر نفسي بزب رامي</p><p>انا: طب ما كويس اهو .. امال مالك</p><p>مريم: كويس مين .. دا يادوبك بيدخل .. زي الي بيبعبصو بصوابعهم</p><p>زنقت زبي فيها للآخر وقعدت انيك في طيزها بسرعه .. جودي فاقت وقربت من بنتها وقعدت قدامها .. مريم فهمت ونزلت على كس أمها وفضلت تلحس فيه وتلعب فيه بصوابعها .. انا هجت جدا على المنظر وسرعت اكتر في النيك ومريم بتتأواه واهاتها مكتومه بشفايف كس أمها .. فضلنا على الحال دا شويه لحد ما جبت لبني في طيز مريم . . . .</p><p>مريم: اححححح .. لبنك سخن أوي .. يالهوي انا مبقتش قادره</p><p>مريم اترمت قدام أمها على السرير من التعب . . . .</p><p>انا: انا لو فضلت هنا مش هطلع على رجليا .. وسعو كدا</p><p>قمت من على السرير ورحت على الحمام .. خدت شاور سريع ورجعت الاوضه البس هدومي وكانت جودي ومريم لسه زي ما هما . . . .</p><p>جودي: وليم اتصل وزمانو جاي</p><p>انا: طب يادوبك الحق امشي انا</p><p>لبست بسرعه ونزلت من العماره على عربيتي وركبت ومشيت . . . . .</p><p></p><p>..............................</p><p></p><p>تاني يوم وفي بيت أحمد وولاء الصبح</p><p>الخدامه بتخبط على ولاء في الاوضه . . . .</p><p>ولاء: ادخل</p><p>الخدامه دخلت: صباح الخير يا هانم .. في واحد جيه وساب لحضرتك الحاجه دي (<"كان معاها طرد ورق قد قلب الطوب الاحمر كدا">)</p><p>ولاء خدت الطرد منها: ماشي .. روحي انتي</p><p>الخدامه مشيت وولاء فتحت الطرد لقيت فيه فلوس وعليه ورقه .. فتحت الورقه وكان مكتوب فيها : " ٣٠الف جنيه زي ما طلبتي يا قمر .. مع تحياتي معتز "</p><p>ولاء ابتسمت وراحت نحية الدلاب وفتحتو وفتحت الخزنه الي فيه والي كانت مليانه فلوس هي كمان وحطت الي معاها جوا وقفلتها .. بعد شويه تليفونها رن وكان معتز . . . .</p><p>ولاء: الو ..... ايوا وصلو ..... في اي وقت تحبو ..... تمام ..... ثواني اكتب العنوان ..... اها عارفاه ..... تمام .. بكره بالليل على الساعه ٨ هنكون موجودين في العنوان ..... مع السلامه</p><p>ولاء قفلت واحمد دخل عليها . . . .</p><p>احمد: بتكلمي مين كدا</p><p>ولاء: ورانا سهره مهمه بكره بالليل</p><p>احمد: حد اعرفو انا ؟</p><p>ولاء: باشمهندس سعد ومعاه واحد ومراتو</p><p>احمد: تمام .. قالك العنوان</p><p>ولاء: ايوا كتبتو اهو . . . . . .</p><p>..............</p><p>في اليوم التاني احمد وقف بالعربيه قدام العماره الي معتز قال لولاء عليها ونزل هو وولاء وحنان وطلعو للشقه في الدور الرابع .. احمد وقف قدام الباب وخبط والباب اتفتح وكان معتز الي وراه . . . .</p><p>معتز: اهلا اهلا وسهلا .. اتفضلو ادخلو</p><p>احمد بيسلم على معتز: اهلا بيك .. امال باشمهندس سعد فين ؟</p><p>معتز: في انتظاركو جوا "احمد دخل" اهلا مدام حنان .. نورتي المكان</p><p>حنان: اهلا منور بوجودك "حنان دخلت"</p><p>معتز: اتفضلي مدام ولاء "مسك ايدها وباسها" شرفتي</p><p>ولاء دخلت على الصاله وكان احمد قعد جمب سعد وحنان جمب واحده .. ولاء سلمت على سعد وقعدت جمب امها ومعتز دخل عليهم . . . .</p><p>معتز: اعرفكم يا جماعه "شاور على الست الي قاعده" جميله مراتي (جميله ست أسم على مسمى في بداية التلاتينات .. جسمها مش مليان وعودها متناسق وبشرتها بيضه)</p><p>سعد: ما تقومي يا جميله هاتيلنا حاجه نشربها</p><p>جميله: حاضر</p><p>حنان: وانا هقوم معاكي</p><p>جميله: متتعبيش نفسك</p><p>حنان: ولا تعب ولا حاجه</p><p>جميله قامت مع حنان ومعتز قعد جمب ولاء وفضلو يدردشو في اي كلام لحد ما جميله دخلت عليهم هي وحنان .. حنان شايله صينيه عليها كاسات وأزازتين بيرا مشبرين ومزات .. وجميله شايله صينيه عليها تبغ وبفره وصوابع حشيش وولاعه . . . .</p><p>احمد: دا انتو مظبطين الدنيا على الاخر</p><p>سعد: اكيد طبعا .. المره الي قبل كدا معرفناش نعمل زي كدا .. قولت نعوض المرادي</p><p>معتز بيكلم ولاء: سعيد قالي انك بتعرفي تلفي حشيش كويس</p><p>ولاء ابتسمت: دا انت هتشوف احلا لف في حياتك</p><p>الكل ضحك وسعد ملا الكاسات وكل واحد خد كاستو وولاء استلمت صينية الحشيش وبدأت لف .. كلو ولع حشيش وقعدو يشربو ويضحكو وفضلو على الحال دا حوالي ساعه لما خلاص كلو سكر واتسطل والجو بقا كلو دخان . . . .</p><p>سعد: ما تقوم تشغل اي حاجه يا معتز .. خلي المزز دول يقومو يهزو شويه</p><p>معتز: انا كنت جايب سماعه كبيره هنا .. ثواني اشوفها</p><p>معتز قام وجاب صب كبير وشغل عليه مهرجان شعبي .. ولاء وحنان وجميله سمعو الاغنيه ووقفو وبدأو يهزو ويرقصو .. الجو كان مليان حراره وهيجان والنسوان التلاته بدأوي يخفو هدومهم وهما بيرقصو وشويه شويه قلعو ملط كلهم والرجاله التلاته قاعدين يسقفو .. بعد كدا الرجاله وقفو يرقصو هما كمان وقلعو هدومهم كلها والسته بقو ملط .. فضلو يرقصو .. معتز مع ولاء وسعد مع حنان واحمد مع جميله .. بعدين الاغنيه خلصت والسته تعبو وكل واحد قعد مع وحده في جمب .. معتز مسك ولاء وهجم عليها بوس وتقفيش في بزازها وهي نزلت بأيدها على زبو .. فضلو شويه على كدا بعدين ولاء نزلت على ركبها تمص في زب معتز .. معتز بص على مراتو مع احمد لقاها ركبت فوق زبو بكسها ووشها ليه وشغالين نيك .. وحنان مع سعد واخده وضع الدوج وسعد هاري كسها نيك من ورا .. ولاء هي كمان قامت وصدرت طيزها لمعتز ونزلت على زبو ومعتز بدورو ظبط زبو على طيزها من ورا ودخلو في خرمها .. فضلو على كدا فتره لحد ما كل واحد جاب لبنو في الي معاه وقعدو يريحو وولعو حشيش كلهم تاني وبدأو يشربو .. بعد كدا معتز بص على احمد لقاه نايم على ضهرو على الكنبه ومسطول على الاخر .. راح عليه وقلبو على بطنو وهو على الكنبه وفتح طيزو وتف فيها وغرق زبو من ريقو ودخلو في طيز احمد الي خدت الزب بسهوله من وسعها .. فضلو شويه على كدا وفجأه صوت باب الشقه بيتكسر وفي ثواني الشقه اتملت عساكر شايلين سلاح وفي اتنين معاهم كاميرات بيصورو .. طبعا صحابنا من التوهان مكانوش شايفين حاجه ولا دريانين بحاجه .. في عساكر حريم خدو ولاء وحنان وجميله ولفوهم بملايات ونزلوهم والرجاله كذلك اتلفو في ملايات .. نزلو على عربيتين بوكس وركبو ومشيو هما الكل . . . . . .</p><p>....................</p><p>تاني يوم الساعه ١١ الصبح في الشركه وتحديدا في المكتب . . . .</p><p>كنت قاعد على المكتب بقلب في شوية مستندات على الكمبيوتر وعماد قاعد قدامي بيلعب في موبايلو .. واحنا قاعدين تليفوني رن . . . .</p><p>انا: الو</p><p>صناره: تمام يا كبير .. كل حاجه كنت عايزها حصلت</p><p>انا: طب وهما فين دلوقتي</p><p>صناره: احمد في زنزانة الرجاله وزي ما قلت وصيتهم عليه .. والاتنين التانيين كذلك في زنزانة الحريم ومتوصي عليهم</p><p>انا: تمام خالص .. زي ما انت على كدا لحد ما اجيلك بالليل</p><p>صناره: تمام يا باشا</p><p>قفلت السكه وابتسمت وانا بفتكر ساعة لما قابلت صناره . . . .</p><p></p><p>فلاااااش باااااك انا وصناره في القهوه</p><p></p><p>انا: ركز معايا كدا .. انا هحتاج سلاح ورجاله كتير .. وعايزك تتصرفلي في اي مبنى نعرف نعملو قسم للشرطه</p><p>صناره: انت ناوي على اي</p><p>انا: هنعيش التلاته الي هنمسكهم جو قضية الآداب وهنمرمطهم شويه في الحبس بتاع القسم .. يعني ضرب من المساجين وشوية كلام وكدا</p><p>صناره: امممم .. يعني عايز مبنى نعملو قسم شرطه بزنازينو ومكاتبو بعساكرو بسلاحو بالعربيات والبكس وكل حاجه</p><p>انا: بالظبت كدا</p><p>صناره: طب دا هيكون صعب .. لانك لو هتتكلم على عنصر الاقناع في القصه دي ف مش هينفع لان المباني الي اعرفها الي تنفع لكدا في حتت مقطوعه ومهجوره وهتعوز شغل كتير .. وكمان لازم القسم يكون في مكان حيوي ومعروف .. بعدين احنا مش هنخترع قسم بأسم ومنطقه جديده</p><p>انا: طب عندك حل ؟</p><p>صناره: قسم شرطة وسط البلد .. انا ليا سكه مع مأمور القسم هناك .. واقدر اخليه يظبط لينا الليله دي كلها من غير اي مشاكل</p><p>انا: اهم حاجه ان الحوار دا ميطلعش بره .. احنا اه هنعمل اجرائات المحضر وهناخد البطايق والدنيا هتبقا مسبوكه وكلو تمام لكن في نفس الوقت كل الي هيحصل ولا كأنو حصل</p><p>صناره: فاهم .. متقلقش كل حاجه انت عايزها هتتم .. بس الموضوع دا هيكلف شويه</p><p>انا: مش مشكله .. هتعوز كام ؟</p><p>صناره: الاول هنشوف اي نظام مأمور القسم عشان اكيد هيكون ليه نسبه .. غير العساكر الي هتعمل كل حاجه والي بدنا نتفق معاها على كل حاجه وانهم مش يطلعو السر بره .. وكمان المساجين الي هيكونو في الحبس الي هيمرمطو ضيوفنا ممكن نطلعلهم حلاوتهم</p><p>انا: الفلوس جاهزه عموما .. اي مبلغ تحتاجو انا معاك</p><p>صناره: ومتقلقش .. هخفف شويه من تكاليف الحوارات دي</p><p>انا: المهم تكون مجهز كل أمورك على بكره بالكتير .. ويبقا هقولك بعدين ميعاد العمليه امتى</p><p>صناره: اعتبرو حصل</p><p></p><p>نرجع من الفلاش باك ليا انا وعماد في المكتب</p><p></p><p>عماد: عمر .. عمااااااار .. يااااابني</p><p>انا فقت من صوتو: ايوا معاك</p><p>عماد: معايا فين انت كمان .. مين الي كان بيكلمك دا</p><p>انا: مفيش .. دا حوار كدا ماشغلش بالك بيه</p><p>عماد: طب انا همشي عشان ورايا عزومه مع الاسره</p><p>انا: لا بالسلامه انت .. يبقا بلغهم سلامي</p><p>عماد: يوصل .. يلا سلام</p><p>عماد طلع وانا قعدت ساعتين كمان في المكتب خلصت كام معاد وظبطت حاجتي ولسه بدي امشي ريهام دخلت عليا . . . .</p><p>ريهام: في اتنين برا عايزين يقابلوك .. بيقولو انهم واخدين منك معاد</p><p>انا: ماشي .. انا اصلا خلصت وكنت همشي .. دخليهم</p><p>ريهام: تمام</p><p>ريهام طلعت والاتنين دخلو . . . .</p><p>سعد: عمر بيه .. احنا متفقناش على المرمطه الي اتمرمطناها في عربيات الشرطه امبارح دي</p><p>انا: معلش بقا .. دا كان لزوم التمثيليه</p><p>معتز: بس كانت تمثيليه جامده .. دا انا كنت هصدق اني مقبوض عليا فعلا</p><p></p><p>فلاااااش باااااك لما كنا في مول انا وخالد وخلود وهما سابوني وراحو يشوفو حاجه . . . .</p><p></p><p>انا خدت جمب لوحدي وطلعت تليفوني وعملت اتصال . . . .</p><p>انا: الو</p><p>بسمه: و*** زمان يا عمر باشا .. ناسينا كل الفتره دي ليه</p><p>انا: اديني افتكرتك .. عامله اي يا شرموطة مصر</p><p>بسمه: اهو عايشين</p><p>انا: طب بقولك اي .. انا عايزك في خدمه</p><p>بسمه: حدد المكان والزمان الي انت عايزو وهنكون عندك</p><p>انا: لا مش الخدمه دي .. مش وقتها خالص اليومين دول</p><p>بسمه: لي بس</p><p>انا: اصل انا هتجوز بعد تلت اسابيع</p><p>بسمه: الف مبروووك .. اعتبر دي عزومه يعني ؟</p><p>انا: ايوا .. ويبقا هاتي البت علياء معاكي .. المهم .. انتي كنتي قلتي انك شغاله في شبكة دعاره</p><p>بسمه: واكبر شبكة دعاره على مستوى مصر كمان</p><p>انا: ومفتخره أوي كدا لي .. المهم .. انا عايز اكلم الرئيس الي مشغلكم</p><p>بسمه: ليه يعني</p><p>انا: حوار كدا عايز اخلصو من تخصصكو .. المهم اديني رقمو او عنوانو او اي حاجه</p><p>بسمه: انا هديلك رقمو .. هو اسمو الحركي سعد .. باشمهندس سعد .. ومحدش يعرف اسمو الحقيقي .. كلمو بس متقولش اني انا الي اديتك الرقم او انك تعرفني حتى</p><p>انا: لي يعني .. دا انا هجبلو فلوس حلوه .. دا المفروض يتبسط منك على كدا</p><p>بسمه: انت متعرفش طبيعة شغلنا .. لازم السريه والتمويه .. وكمان ممنوع على اي وحده فينا تدي ارقام زميلاتها او الي مشغلينها للزباين .. ولا حتا يتعاملو معاهم بأساميهم الحقيقيه .. دا انا وعلياء بنتعامل معاك كدا عشان بينا معرفه قديمه</p><p>انا: تعيشي يا عسل .. جميلك دا مش هنساه</p><p>بسمه: اي خدمه يسطا انت تأمر .. المهم مش تنسانا ويبقا عايزين نسهر مع بعض سعره حلوه</p><p>انا: هيحصل قريب .. المهم ابعتيلي الرقم دلوقتي</p><p>بسمه: هبعتهولك واتس دلوقتي .. يلا باي</p><p>انا: باي</p><p>بسمه بعتت الرقم وسجلتو واتصلت . . . .</p><p>انا: الو</p><p>سعد: الو</p><p>انا: استاذ سعد معايا ؟</p><p>سعد: مين عايزو ؟</p><p>انا: اعتبرني زبون .. وعايز اعمل معاك شغل فيه مكسب حلو</p><p>سعد: وجبت رقمي منين ؟</p><p>انا: ليا معارفي قدرو يوصلوني ليك .. ومتقلقش .. مفيش اي ضرر .. انا جاي ونيتي خير</p><p>سعد: طب هنتقابل امتا</p><p>انا: حدد انت الميعاد الي يناسبك</p><p>سعد: في اي وقت تحبو</p><p>انا: النهارده بالليل ممكن ؟ .. على الساعه ٧ مثلا</p><p>سعد: اوكي .. الميعاد دا مناسب</p><p>انا: تمام .. قابلني في كافيه ****</p><p>سعد: تمام .. على الساعه ٧ هكون هناك .. وهسجل رقمك عشان اتصل بيك ساعتها</p><p>انا: تمام .. سجلو عمر</p><p>سعد: عاشت الاسامي يا استاذ عمر .. مع السلامه</p><p>قفلت مع سعد وخلصت مع خالد وخلود ورجعنا وخالد وخلود نزلو وانا رحت على الكافيه .. ركنت ونزلت من العربيه ودخلت الكافيه واتصلت على سعد .. وانا بتصل سمعت صوت تليفون بيرن على ترابيزه قدامي قاعد عليها واحد سنو في حدود الاربعينات لابس بدله سوده وكرڤاته .. قربت عليه وكلمتو من ورا . . . .</p><p>انا: استاذ سعد ؟</p><p>سعد بصلي: استاذ عمر ؟</p><p>انا: اسف على التأخير .. كان في ورايا مشوار مهم بخلصو</p><p>سعد: ولا يهمك يا باشه .. تحت امرك في اي وقت</p><p>انا: تعيش يا محترم</p><p>سعد: خير .. كنت عايزني في اي</p><p>انا قربت وبتكلم بصوت واطي: مبدأيا عشان نكون واضحين .. انت شغال في شبكة دعاره كبيره .. وسعد دا مش اسمك الحقيقي .. دا اسمك الحركي .. وانا جبت رقمك من ناس شغالين معاك في الشبكه دي .. لكن مقلقش .. اولا انا مش هضرك بحاجه .. انا جايلك وعايزك في شغل .. وكمان دا ممكن ميكنش اول تعامل بيننا .. ف متخفش مني وخد راحتك على الاخر</p><p>سعد: امممممم .. طيب .. اي المطلوب مني</p><p>انا: في تلاته اعرفهم بيعملو سهرات جنس وعاملين ليا قلق .. كل الي عايزو منك انك تتفق معاهم على حفلة يكونو فيها هما التلاته .. والقعده مش هتكون جنس بس .. دا هيكون في حشيش وخمور كمان .. بمعنى واضح عايزك تخليهم في وضع يوصل لحبل المشنقه مش سجن بس .. لاني هكون متفق مع ظابط بالعساكر بتاعتو هيجو ياخدوكو من الشقه او المكان الي انتو فيه للقسم .. انت والي معاك دوركو هينتهي هنا</p><p>سعد: مش موافق</p><p>انا: لي بس</p><p>سعد: عشان الحوار دا في قلق .. انت مدخل الحكومه فيه</p><p>انا: مفيش حكومه .. دول هيكونو ناس تبعي لابسين لبس الحكومه وهيكون في قسم شرطه تبعنا والظابط تبعنا وكل حاجه تبعنا .. اللعبه هتكون على التلاته الي بقولك عليهم بس .. لكن انت والناس الي هيمثلو دور الحكومه والمساجين الي في الحبس وكل دول هيكونو برا الحوار</p><p>سعد: طب إذا كنت عايزني اتفق معاك ف مش هتفق غير لما تأكدلي ان الشرطه والقسم تبعك زي ما بتقول</p><p>انا: تمام ماشي .. هكلمك تاني بكره عشان نروح وأأكدلك كلامي</p><p>سعد: تمام .. بعد اذنك</p><p>سعد قام وسابني وانا مشيت بعد ما هو مشي بشويه . . . .</p><p>تاني يوم الصبح صناره اتصل بيا . . . .</p><p>انا: الو</p><p>ضناره: تمام يا باشا .. انا كلمت الظابط واتفقت معاه ورتبت كل حاجه .. وعشان نبدأ تنفيذ طلب مبلغ</p><p>انا: كام ؟</p><p>صناره: ٨٠ الف جنيه</p><p>انا: ماشي .. انا هجيب الفلوس دلوقتي واجي عليك</p><p>صناره: في انتظارك يا باشا</p><p>طلعت من البيت ومعايا الفلوس ورحت على القسم .. نزلت من العربيه ودخلت ولقيت واحد من رجالة صناره مستني على البوابه .. استقبلني وخدني على طول على مكتب المأمور .. دخلت المكتب وكان في ظابط معلق تلت نجوم قاعد هو وصناره قدام المأمور الي معلق نسر ونجمتين . . . .</p><p>صناره: اهلا يا باشا .. اعرفك برأفت بيه مأمور القسم .. وعادل باشا الظابط الي هيكون معانا في العمليه</p><p>انا: اهلا يا بشوات</p><p>صناره قام وانا قعدت مكانو واتفقت واكدت على كلام صناره واكدت على موضوع السريه واديتهم نص الفلوس واتفقت ان النص التاني بعد ما كل حاجه تخلص .. بعدين اتصلت بسعد وقلتلو يجي على القسم وجيه فعلا واتكلمت مع المأمور والظابط قدامو وأكدتلو صدق كلامي الي كان امبارح .. بعد ما طلعنا من القسم مشيت انا وسعد وقعدنا في كافيه قريب من القسم . . . .</p><p>انا: ممكن نتفق دلوقتي ولا لسه في حاجه تاني ؟</p><p>سعد: لا كدا نتفق وانا تحت أمرك في الي انت عايزو</p><p>انا: تمام .. الناس الي بقولك عليهم دول واحد ومراتو وحماتو .. بيعملو حفلات نيك وشرب كل ليله تقريبا .. ودول عاملين ليا قلق .. ف انا عايز امسكهم في حالة تلبس وادوقهم المرمطه في الحبس عشان اعمل عندهم حاجز خوف</p><p>سعد: استنا ثواني .. انت قلت واحد ومراتو وحماتو ؟</p><p>انا: ايوا .. في حاجه ؟</p><p>سعد: انت بتتكلم على احمد ومراتو ولاء وحماتو الي هي اسمها حنان تقريبا ؟</p><p>انا: اي دا انت تعرفهم ؟</p><p>سعد: من حوالي اسبوع كدا اتعرفت عليهم عن طريق واحد صحبي قالي عليهم .. وعملت معاهم احلا حفله .. كان فيها نيك ومخدرات برضو بس حاجه على خفيف يعني</p><p>انا: يعني انت على معرفه بيهم ؟ .. اقصد تقدر تتفق معاهم وتجيبهم هما الكل في حفله نيك ولا لا ؟</p><p>سعد: طبعا اقدر</p><p>انا: طيب حلو .. اسمعني بقا وافهم انا عايز اي .. طبعا انت عارف اخر الحكايه والي هي الحكومه هتكبس وتاخد الكل في ملايات بيضه على القسم على طول .. ف مطلوب منك تخليهم غرقانين في جو شرب وسكر وكدا .. وكمان عايزهم يكونو في وضع فاضح .. يعني يكونو كلهم ملط مثلا او ماسكين بعض نيك .. واهم حاجه عايز احمد دا لما الحكومه تكبس يكون بيتناك مش بينيك</p><p>سعد: سهله خالص .. انا هكون موجود معاهم .. وفي واحد صحبي وهجيب معاه وحده تمثل دور مراتو .. لاني بلاحظ على ولاء وحنان انهم بيحبو نوع جنس المحاارم والي كلو تعريص ودياثه وشذوذ وكدا .. ف صحبي دا هيكلم ولاء ويتفق معاها انو عايز يعمل حفلة تبادل .. وهيعرفها اني هكون معاهم عشان يكون تلاته قصاد تلاته .. وهيتفق معاها على المكان والزمان .. وانت هتكون متفق مع الشرطه بتاعتك بحيث لما ابعتلك الاشاره تطلع وتكبس علينا .. وهحرص على ان لما يكبسو يكون احمد بيتناك</p><p>انا: ميه ميه .. بقيت تفهمني</p><p>سعد: بس اهم حاجه عايز اعرف انا والي معايا هنروح فين بعد التمثيليه دي</p><p>انا: هتنزلو انتو السته ملفوفين في ملايات وتركبو في البوكس لحد قسم الشرطه .. بعدين ولاء وحنان واحمد هيروحو الحبس وانت والي معاك هتمشو ولا كأن في حاجه حصلت</p><p>سعد: تمام .. بس اي هو مقابل الشغل دا</p><p>انا: انت عايز اي</p><p>سعد: انا والي معايا نصيب كل واحد ميقلش عن ١٠تلاف جنيه</p><p>انا: بسيطه</p><p>طلعت رزمتين فلوس وايتهم لسعد الي خدهم وحطهم في الجاكت بسرعه . . . .</p><p>انا: دول ٢٠ الف معاك .. ولما نخلص هتيجيلي الشركه تاخد العشره الباقيه</p><p>سعد: اتفقنا</p><p></p><p>نرجع من الفلاش باك للمشهد انا وسعد ومعتز في المكتب</p><p></p><p>انا حطيت قدامهم رزمتين فلوس: ادي بقية حسابكو</p><p>سعد مسك الفلوس: اي دا ؟ كام دول</p><p>انا: دول عشرين .. اعتبر العشره التانيه عشان المرمطه الي شفتها في العربيات</p><p>سعد بيضحك: تعيش يا باشا</p><p>سعد ومعتز مشيو وانا قعدت افكر . . . .</p><p>انا: بيتهيأبي اني كبرت الموضوع شويه .. دا انا افتريت عليهم أوي</p><p>عقلي: احسن برضو .. دا في صالحنا .. لان الذل والتعب الي بيشوفوه دلوقتي هيخليهم يفكرو الف مره قبل ما يعملو اي حاجه</p><p>انا: طب انا هقوم بقا دلوقتي عشان اروح ليهم واطلعهم</p><p>عقلي: لا استنا شويه .. سيبهم النهارده كمان .. ويبقا روح ليهم بكره الصبح</p><p>انا: بس كدا هيكون كتير عليهم</p><p>عقلي: ولا كتير ولا حاجه .. كل ما نطول عليهم كل ما نتأكد اكتر انهم اتعلمو من غلطهم . . . .</p><p>اتصلت بصناره وقلتلو اني هجيلو بكره الصبح وكملت يومي عادي لحد بالليل روحت ونمت . . . .</p><p>تاني يوم الصبح ركبت عربيتي وخدت معايا غيارات لولاء وأمي وأحمد ومشيت .. وصلت القسم وركنت ودخلت قعدت مع رأفت المأمور . . . .</p><p>انا: ضيوفنا عاملين اي النهارده</p><p>رأفت: زي ما قلتلنا بالظبط</p><p>انا: طب انا عايز اقابلهم</p><p>رأفت: ومالو</p><p>انا: شوفلي كدا اوضه فاضيه عشان هقابلهم هما التلاته مع بعض</p><p>رأفت: انت تأمر . . . .</p><p>في اوضه التحقيقات في القسم كنت قاعد على كرسي وقدامي ترابيزه وجمبها دكه حديد .. استنيت شويه لحد ما جيه عسكري فتح الباب ودخل ولاء واحمد وأمي . . . .</p><p>ولاء اول ما شافتني اتفاجأت وفرحت: عمر !! .. اخيرا جيت .. لي اتأخرت كدا</p><p>انا بجديه شويه: اقعدو بس عشان نعرف نتكلم</p><p>اختفت ابتسامة ولاء وقعدو قدامي على الدكه الحديد .. التلاته كانت حالتهم حاله .. ولاء وأمي شعرهم منكوش ووشهم عليه وساخه خفيفه وهدومهم متبهدله وولاء عندها قطع في هدومها من عند كتفها .. وبالنسبه لاحمد ف كان ظاهر عليه انو مضروب من نقطة الدم الي عند مناخيرو ووشو الوارم وهدومو الي كلها تراب ومتقطعه .. والتلاته عيونهم حمرا من قلة النوم . . . .</p><p>ماما: انا مش هقدر استحمل اقعد هنا ثانيه كمان</p><p>احمد: معاكي حق .. انا اتبهدلت جدا يا عمر .. المساجين كلهم بيضربو فيا وكأنهم مستقصديني</p><p>ولاء: وانا وأمك اتبهدلنا فالحبس جدا .. انت لازم تاخد حقنا</p><p>انا: طب ومفكرتيش قبل كدا في الي بتعملوه دا ليه .. لي مش فكرتو وعملتو حساب اللحظه دي على الاقل</p><p>الكل باصص ليا ومش عارف يرد . . . .</p><p>انا: لو هتتكلمو عن المعامله هنا ف هي دي معاملة المساجين والعساكر للممسوكين في قضايا الآداب .. ولو بدكو حقكو من الي ضربوكو هنا ف مفيش ليكو حق ولا حاجه .. وملكوش حق انكم تطلعو من زنزانتكم كمان غير لما تتعرضو على النيابه بكره وهي تحكم في امركم وبعدها القضاء وكدا</p><p>احمد: لالالالا .. انت لازم تعمل حاجه .. دا هيعملنا فضيحه كبيره</p><p>انا: ومفكرتش في الفضيحه دي من الاول لي .. انا دفعت رشوه للظابط هنا عشان اعرف اقابلكو واكلمكو .. ولما كنت بتكلم معاه قال انكم مقبوض عليكم في قضية آداب ومخدرات كمان .. وان موقفكم صعب ومفيش اي حاجه ممكن اعملها</p><p>ولاء: يعني اي .. هنتسجن ؟!</p><p>انا بنبرة غضب: وميكفيش لو اتعدمتو كمان .. لي مفكرتوش في الي ممكن يحصل من ورا الي بتعملوه .. لي مفكرتوش في شكلكم قدام الناس .. مفكرتوش فيا على الاقل .. "بصيت لاحمد" مفكرتش في ابوك واي الي ممكن يحصلو لو عرف .. او قد ايه هتضرنا بالي حصل دا</p><p>احمد: هو ابويا عرف ؟</p><p>انا: متخافش .. مفيش حد عرف حاجه .. دا لولا ان الظابط هنا يعرفني واتعرف عليكو مكنتش عرفت انا كمان</p><p>ماما: طب والحل ؟! "بدأت عياط" انا مش عارفه اي الي خلاني اعمل كدا .. مبقتش قادره استحمل الحياه دي "بتعيط بهستريه"</p><p>ولاء بتطبطب عليها: معلش يا ماما .. اكيد هنلاقي حل للقصه دي</p><p>ماما انفعلت وزقت ولاء بعيد: انتي السبب في دا كلو .. لو كنتي احترمتي نفسك من الاول ومطلعتيش سرنا برا كان زماننا في حال احسن</p><p>احمد: اهدو يا جماعه .. مفيش حاجه من الي بتعملوها دي هتحل حاجه</p><p>انا: بقولكو اي .. انا هشوف أقدر اعمل اي في الموضوع دا واطلعكو من هنا</p><p>الكل بصولي: ازاي ؟!</p><p>انا: اكيد هلاقي طريقه لكل دا .. بس في عندي شرط</p><p>ولاء: شرط اي دا ؟! .. انت هتشترط علينا ؟</p><p>انا: انا في الحاله دي مش عمر اخوكي يا ولاء هانم .. ولا أمك دي أمي .. ولا ليا سابق معرفه بأحمد .. لأن لو حد اتعرف عليكم وعليا هنا هتكون فضيحتنا بجلاجل وهنقع كلنا .. انا هحاول اخرجكو بأي طريقه ومن غير ما يكون في اي أثر ورانا .. بس لو مقدرتش يبقا انا معرفكوش ولا ليا علاقه بيكم</p><p>ماما: كدا يا عمر .. هتتبرأ منا ؟!</p><p>انا: انا يامه قلتلك قبل كدا بلاش السكه دي وانتي مش سمعتيني .. وادي الي حذرتك منو حصل .. المهم شرطي دا ممكن تعتبروه نصيحه او طلب على الاقل .. وهو انكم تحترمو نفسكم وتتلمو شويه .. لان زي ما انتو شفتو كدا اي الي صابكم بسبب اعمالكم .. وكمان عشان الفضيحه الي ممكن تلحقنا كلنا من وراكم .. واخيرا عايزكم تكونو حاضرين يوم فرحي مش غايبين</p><p>ماما: امتا دا</p><p>انا: كمان تلت اسابيع</p><p>العسكري ورا البابى يلا يا استاذ وقتك خلص</p><p>انا: انا هسيبكم دلوقتي واشوف هقدر اعمل اي .. متخافوش هخرجكم من هنا</p><p>دخل اتنين عساكر حريم وعسكري راجل وخدوهم من قدامي على الزنازين وانا رجعت لمكتب المأمور . . . .</p><p>انا حطيت قدامو طرد صغير فيه فلوس: دا بقية حسابنا</p><p>رأفت: تسلم الايادي يا كبير .. مش قلتلي هنعمل في ضيوفنا اي</p><p>انا: هتخرجهم دلوقتي وهنقول انك صحبي وخدمتني في الحته دي بس طلبت مبلغ في المقابل</p><p>رأفت: تمام</p><p>بعد حوالي ساعه قعدتها مع المأمور وصناره الي جيه علينا واحنا قاعدين .. المأمور بعت عسكري طلع التلاته من الحبس ودخلهم الحمامات واداهم الغيارات الي جبتها .. الكل طلع بعد ما غسلو نفسهم وغيرو وركبنا كلنا عربيتي ومشينا .. وصلت احمد وولاء لبيتهم وخدت امي وروحت .. وصلنا البيت وركنت ودخلنا وقعدت امي في الصاله وقعدت معاها شويه . . . .</p><p>ماما: انا اسفه يا عمر على الي سببناهولك</p><p>مردتش عليها وكنت ماسك تليفوني بقلب فيه . . . .</p><p>ماما: هو فؤاد عرف حاجه ؟</p><p>انا: لا</p><p>ماما: طيب .. انا هطلع انام شويه "قامت وطلعت اوضتها"</p><p>................</p><p>عدت الايام بسرعه وكانت أمي قاعده دايما في البيت مبتطلعش وولاء وأحمد في بيتهم كذلك .. قضيت ايامي ما بين نيك نور الممرضه وريهام السكرتيره .. وناديه مكنتش عارف استفرد بيها بسبب وجود أمي وفؤاد ووجودها مع جابر في اوضتهم . . . .</p><p>بعد ٢٠ يوم وقبل الفرح بيومين كنت قاعد في المكتب الصبح مع خالد وبنتكلم . . . .</p><p>خالد: يابني هو في واحد فرحو بعد يومين ويجي الشغل ؟</p><p>انا: ياعم فكك مني .. بعدين اي يعني لو جيت الشغل يوم فرحي كمان</p><p>خالد: انا لو مكانك هفضل قاعد واروق دماغي على الاخر</p><p>انا: بالمناسبه صحيح .. انت مش ناوي تتنيل على عينك وتتجوز انت كمان ؟!</p><p>خالد: لسه ملقتش بنت الحلال</p><p>انا: احا يسطا</p><p>خالد: ياعم انا مش بتاع جواز اصلا</p><p>انا: ويعني انا الي بتاع جواز ؟! .. ما انت عارف</p><p>خالد: طب فكك من الحوار دا .. المهم عماد كان سايبلك شوية مستندات بخصوص الحسابات بتاعة شركة احمد عايزك تخلصهم</p><p>انا: طب ولي احمد مبيخلصهمش بنفسو</p><p>خالد: ياعم احمد من يوم ما طلع من الحبس وهو مش بيعمل حاجه ولا مكتبو بيتفتح</p><p>انا بصتلو: حبس اي ؟!</p><p>خالد ارتبك: ها !!!!</p><p>انا: انت عرفت بموضوع الحبس دا منين</p><p>خالد بتوتر: ماهو احمد الي قالي</p><p>انا: واحمد في بينو وبينك كلام اصلا ؟</p><p>خالد: عادي كنا قاعدين مع بعض ولاحظت عليه التعب وسألتو وهو حكالي</p><p>انا: امممممم .. طيب " وهنا حسيت ان خالد مخبي عني حاجه بس محبتش احسسو اني ملاحظ ف غيرت الموضوع " طب بقولك اي .. انا عازمك على سهره حلوه بمناسبة اخر ايامي في العزوبيه</p><p>خالد: سهرة اي دي</p><p>انا: بس حاجه كدا بيني وبينك</p><p>خالد: اي يعني هنجيب نسوان ولا اي ؟</p><p>انا: ايوه</p><p>خالد: احا</p><p>انا بضحك: اي رأيك معايا ولا اي</p><p>خالد: اشطا انا معاك في اي حاجه</p><p>انا: تمام .. يبقا هكلمك بالليل</p><p>خالد: تمام</p><p>نزلت من الشركه وانا كللي تفكير ( طب خالد عرف منين ان احمد كان محبوس ؟! .. وياترى عارف اي السبب ؟! .. ولا عارف ان ولاء ومي كانو محبوسين معاه ؟! .. طب هل أحمد حكالو فعلا ؟! .. وحكالو اي بالظبط ؟! .. وهيحكيلو بمناسبة اي اصلا .. دا احمد وخالد مشفتهمش بيتكلمو غير مرتين او تلاته !!! )</p><p>. . . . . . . . . . .</p><p></p><p></p><p></p><p><strong>الجزء الثالث</strong></p><p></p><p>بعد ما مشيت من الشركه وروحت ملقتش أمي في البيت وعرفت انها عند ولاء .. دخلت على فؤاد اللوضه وكان لسه مخلص غدا ونور معاه بتديلو الدوا . . . .</p><p>انا: مساء الفل يا كبير</p><p>فؤاد: مساء الخير يا عريس .. تعالا اقعد</p><p>انا دخلت وقعدت على كرسي جمب السرير ونور قاعده على السرير . . . .</p><p>انا: ما بلاش عريس دي بقا .. لسه يومين عليها</p><p>فؤاد: لي يعني هي حاجه غلط ولا اي</p><p>انا: لا بس مبحبش الالقاب مش اكتر</p><p>فؤاد بيكلم نور: لسه في دوا تاني ولا اي ؟</p><p>نور: لا خلاص كدا</p><p>فؤاد: طب سيبينا لوحدنا شويه لو سمحتي</p><p>نور: حاضر</p><p>نور خدت حاجتها وخدت الدوا وطلعت . . . .</p><p>انا: خير في اي</p><p>فؤاد: هو انت عملت اي في موضوع أمك واحمد وولاء ؟</p><p>انا: لي يعني السؤال ؟</p><p>فؤاد: اصل لاحظت ان أمك بقالها كتير في البيت مش بتطلع</p><p>انا: ماهي مش هنا وبسأل ناديه بتقول انها راحت لولاء</p><p>فؤاد: بس بقالها كتير قاعده هنا .. دا حتا قبل ما تمشي قالت انها هتروح لولاء وهتيجي على طول مش هتتأخر .. هو انت عملتلهم حاجه</p><p>انا بضحك: ولازم يعني اكون انا عملت حاجه عشان هي تقعد هنا</p><p>فؤاد: ماهو مش هي بس .. وكمان احمد جالي اول امبارح هو وولاء وقعدو معايا شويه .. وعرفت انهم هما كمان في بيتهم مش بيطلعو غير بسيط جدا مش زي الاول .. ودا حصل بعد ما قلتلي انك هتتصرف في الموضوع دا</p><p>انا: ما انا اتصرفت فعلا</p><p>فؤاد: عملت اي</p><p>انا: خليتهم يعرفو عواقب الي بيعملوه ودوقتهم شوية مرمطه خلتهم يهدو شويه</p><p>فؤاد: ازاي مش فاهم</p><p>انا: متشغلش بالك .. انا اتصرفت في الموضوع وخلاص</p><p>فؤاد: طيب .. بس عجبتني في الحته دي .. اول مره من زمان اشوف احمد وولاء جاينلي وبيتطمنو عليا .. وكمان أمك جات ونامت عندي هنا كام ليله كدا بهدف اني لو عزت حاجه وانا نايم ايام ما نور مش بتبقا هنا</p><p>انا: *** يفضلو على الحال دا بس ومش يرجعو تاني</p><p>فؤاد: ***?</p><p>فضلت ادردش مع فؤاد بخصوص الشركه والشغل وبعدين طلعت من عندو على المطلخ وكانت ناديه فيه . . . .</p><p>انا: ازيك يا ناديه</p><p>ناديه: الحمد*** يابيه .. تسلم</p><p>انا: امال البت نور راحت فين ؟!</p><p>ناديه: بتقول انها هتوصل المستشفى شويه وهترجع</p><p>انا: اممممم .. طيب مفيش اي حاجه اكلها هنا ؟ .. انا جعان</p><p>ناديه: حاضر دقيقه بس واجهزلك الاكل</p><p>قربت من ناديه وكانت واقفه على الحوض بتغسل الاطباق .. لزقت فيها من ورا وحشرت زبي بين فلقاتها من فوق الهدوم . . . .</p><p>ناديه: استنا يا بيه .. بلاش دلوقتي جابر برا ونور والهانم زمانهم جايين</p><p>انا: لسه بدري عليهم كلهم .. خليكي انتي بس في غسيل الاطباق ومش تشغلي بالك بيا</p><p>ناديه: يا بيه بلاش عشان خاطري</p><p>انا: طب وخاطري مش فارق معاكي ؟ .. انا بقالي اكتر من شهر مقربتلكيش .. وحشني طعم جسمك الملبن دا</p><p>لفيت ايدي وحضنتها من ورا ومسكت بزازها الي كانت زي القشطه في ايدي .. قعدت ادعك فيهم وادلكهم وهي قدامي سانده بأيدها على الحوض ويدأت تهيج وغمضت عينها وسلمت نفسها .. سبتها ورفعت الجلبيه ونزلت اللباس الي لابساه وبعدين الاندر وظهرتلي طيزها العملاقه الطريه .. نزلت على ركبي وفتحت فلقاتها وظهرت شفايف كسها .. قربت بلساني وقعدت الحس في كسها من ورا وهي واقفه على الحوض آهاتها طلعت وحسيت برعشتها جات ونزلت عسلها . . . .</p><p>انا: اي دا .. شكلك محرومه بقالك كتير .. هو جابر مش بيقوم بواجبو ولا اي</p><p>ناديه: جابر كبر ومبقاش منو فايده</p><p>دخلت صباعي جوا كسها وناديه ساحت من الحركه ورجليها رعشت ومبقتش قادره تقف .. فضلت العب في كسها بصباعي بسرعه وهي اهاتها عليت ومبقتش قادره تقف .. وقفت وراها ورفعت رجلها الشمال فوق الحوض والرجل التانيه على الارض وطلعت زبي من البنطلون .. خدت شويه من ريقي غرقت بيهم زبي وظبطتو على باب كسها وبدأت اضغط براحه . . . .</p><p>ناديه هاجت على الاخر: اووووووف .. بقالي كتير محستش بزب جوايا</p><p>دخلت زبي للاخر وبدأت نيك بحركه بطيئه شويه .. مديت ايدي وحضنت ناديه من ورا ومسكت بزازها من فوق الجلبيه .. قعدت العب فيهم وادعكهم وافرك حلماتها من فوق الهدوم واقرص فيهم وزبي جوا كسها من ورا .. فضلت انيك وزودت السرعه اكتر وناديه بدأت تصوت من الشهوه لحد ما نطرت لبني جوا كسها . . . .</p><p>انا: اخخخخخخ .. كسك ولع زبي نار يا بت يا ناديه</p><p>ناديه مردتش ونزلت رجلها ووقفت تاخد نفسها . . . .</p><p>انا: انا مستني برا يبقا هاتيلي حاجه اكلها عشان ورايا مشوار</p><p>ناديه بتعب: حاضر</p><p>ظبطت هدومي وطلعت قعدت في اوضة السفره وقعدت اقلب في التليفون شويه وأمي دخلت عليا وقعدت قدامي . . . .</p><p>ماما: ازيك يا عمر</p><p>انا مبصتش ليها وببرود: بخير</p><p>ماما لاحظت: هو انت لسه زعلان مني ؟</p><p>انا: لو سمحتي بلاش نعيد في الكلام دا تاني</p><p>ماما: طب على الاقل بصلي .. ولا خلاص مبقتش طايق تشوفني ؟!</p><p>انا مردتش عليها . . . .</p><p>ماما بدموع: طيب يا عمر .. انا انا برضو الي غلطت واستاهل كل حاجه .. انا اسفه</p><p>امي قامت وسابتني وهي بتعيط .. دخلت بعدها على طول ناديه ومعاها الاكل . . . .</p><p>ناديه: هي الهانم طالعه بتعيط لي ؟!</p><p>انا بضيق: معرفش</p><p>ناديه: طب اتفضل الغدا</p><p>انا قمت متنرفز: مش طافح .. انا ماشي</p><p>طلعت وركبت عربيتي ومشيت . . . .</p><p>مشيت من البيت وانا متضايق وقعدت الف في البلد وموقفتش في مكان معين .. وفضلت افكر واكلم نفسي .. افتكرت دموع أمي في القسم ودموعها من شويه وفكرت اني ارجع اراضيها واسامحها بس رجعت في كلامي وقولت اخليها لوقت تاني . . . .</p><p>اتصلت بخالد وقلتلو يقابلني نتغدى سوا ونروح مشوارنا .. مشيت بالعربيه قاصد بيتهم .. واتصلت ببسمه وانا ماشي . . . .</p><p>انا: ازيك يا بسمه</p><p>بسمه: بخير يا حلا عريس في الدنيا</p><p>انا: بقولك اي .. وراكي حاجه الليله ؟</p><p>بسمه: لي يعني</p><p>انا: اصل كنت عازم واحد صحبي على سهره حلوه .. وانتي فاهمه الباقي بقا</p><p>بسمه: يااااه .. بس كدا ؟! .. عيوني الاتنين .. عايز كام وحده</p><p>انا: كفايه انتي والبت علياء</p><p>بسمه: اشطا .. حدد المكان والزمان الي يناسبوك</p><p>انا: بعد تلت ساعات كدا في عمارة ***** الدور الاخير "العماره بتاعتي"</p><p>بسمه: تمام .. الساعه ٧ بالظبط هنكون هناك</p><p>قفلت مع بسمه ووصلت لقيت خالد مستنيني قدام عمارتهم .. ركب جمبي وطلعنا على مطعم سمك .. عملنا احلا عزومه وكلنا لما ملينا بطوننا .. وطلعنا من المطعم قعدنا في قهوه بلدي وطلبنا قهوه وحجرين معسل . . . .</p><p>خالد: شكلك متضايق من حاجه</p><p>انا: واي الي هيضايقني يعني</p><p>خالد: باين عليك ياعم .. على فكره البت خلود كانت عايزه تجي معانا بس قلتلها ان دا مشوار تبع الشغل .. خلعت منها بالعافيه</p><p>انا: ومجبتهاش لي .. دي كانت هتحلي القعده اكتر</p><p>خالد: ياعم اهي هتبقا معاك على طول بعد كدا .. يبقا اشبع منها زي ما انت عاوز</p><p>فضلنا قاعدين شويه لحد ما الساعه جات ٦:٣٠ وباقي نص ساعه على ميعاد بسمه .. مشينا انا وخالد على العماره وطلعنا وكان معايا كيسين في ايدي وانا طالع . . . .</p><p>خالد: اي الحاجات دي</p><p>انا: لوازم القعده</p><p>خالد: انت باين عليك ناوي تخربها</p><p>انا: اكيد طبعا .. بلاش احتفل يعني ؟!</p><p>دخلنا الشقه وحطيت كيس من الي معايا في الفريزر وكان فيه بيره .. والتاني سبتو في المطبخ وفضلنا قاعدين شويه لحد ما تليفوني رن وكانت بسمه . . . .</p><p>انا: الو</p><p>بسمه: ايوا .. احنا تحت العماره</p><p>انا: طب ما تطلعو مستنيين اي ؟!</p><p>قفلت وبعد كام دقيقه الباب خبط وقمت فتحت . . . .</p><p>انا: و*** زمان يا قمرات</p><p>علياء: تصدق كنت بفكر فيك من كام يوم كدا</p><p>انا: طب ادخلو نتكلم جوا</p><p>بسمه وعلياء دخلو وقعدو مع خالد في الصاله وانا دخلت وراهم . . . .</p><p>انا: اعرفك يا خالد .. بسمه وعلياء .. صحاب منه .. فاكر ؟</p><p>خالد ضحك: ودي ايام تتنسي ؟!</p><p>انا البنات: ودا خالد صحبي من ابتدائي وكان زميلنا في الثانوي</p><p>بسمه: ايوا فاكراه .. كنت بشوفو ماشي معاك دايما</p><p>علياء: طب احنا هنفضل نفتكر ونتعرف كتير ؟</p><p>انا: مستعجله لي يا لولو ما قدامنا الليل بطولو</p><p>بسمه: معلش اصلها مش بتحب تضيع وقت .. هو الحمام فين ؟</p><p>انا: اخر الطرقه دي يمين</p><p>بسمه وعلياء دخلو الحمام عشان يغيرو ومعاهم شنطه صغيره وانا دخلت المطبخ جبت البيره والكيس التاني ورجعت لخالد . . . .</p><p>خالد: اي دول بقا</p><p>انا طلعت البيره من الكيس الاول وطلعت اربع صوابع حشيش وبفره وتبغ . . . .</p><p>خالد: يا جمالو يا جمالو .. و*** زمان يابو الصحاب</p><p>انا: من زمان مقعدناش القعده دي صح ؟!</p><p>خالد: من زمان أوي أوي</p><p>البنات طلعو واحا على المنظر .. مزتين جاحدين هما الاتنين لابسين نفس الطقم .. لابسين قميص نوم احمر شفاف لحد فوق الركبه وأندر اسود تحتيه وحمالات صدر حمرا . . . .</p><p>انا بصفر: اوووباااا دي ليلتنا هتبقا فل الفل</p><p>بسمه: وكمان جايبين حشيش وبيره ؟!</p><p>انا: اي ملكوش فيهم ولا اي ؟</p><p>علياء: ملناش اي .. دول قدامنا يوميا</p><p>البنات قعدو وكنت لفيت انا وخالد اربع جوانات وولعنا وقعدنا نشرب ونهزر ونضحك لحد ما انسطلنا . . . .</p><p>بعد ساعه شرب وضحك البنات قامو يرقصو ويهزو واحنا قمنا معاهم نرقص ولما الاغنيه خلصت قعدنا . . . .</p><p>انا: بقولك اي .. خد انت علياء عشان انت وهي بتحبو العنف وغشما شويه .. خليني انا مع القطه الرقيقه دي</p><p>شديت بسمه وقومنا على الاوضه واول ما دخلنا زنقتها ورا الباب ومسكت شفايفها بوس .. بسمه كانت هايجه على الاخر هي كمان وبايدها بسرعه كبيره قلعتني هدومي من فوق .. بعدين سابت شفايفي ونزلت فكت البنطلون وطلعت زبي وقعدت تمص فيه .. فضلت تطلع وتدخل فيه وتنزل للبيضان وتطلع تاني للراس تلحسها وتدلكها لحد ما بقا زي الحديد في ايدها .. قومتها وقلعتها القميص وبقت ملط بين ايديا .. رميتها على السرير ونامت على ضهرها .. نزلت بين رجليها وظبطت زبي على باب كسها ومره وحده دخلتو لما صوطت من الالم . . . .</p><p>بسمه: ااااااه .. براحه لي عملت كدا</p><p>انا: واحشني كسك يا شرموطه</p><p>نزلت في كسها نيك بسرعه وهي تحتي بتصوت من الالم واللذه مع بعض .. حضنتها ومسكت بزازها فضلت ادلك واقرص حلماتها وابوسها .. الوضع اتقلب وبقت هي فوقي راكبه على زبي بكسها وانا تحتها على ضهري .. فضلنا شويه على كدا بعدين بسمه قامت وظبطت زبي على خرم طيزها ونزلت عليه وبدأت وصلة نيك تانيه . . . .</p><p>انا: هو اي .. كسك شبع ولا اي</p><p>بسمه: لا بس زبك كبير وانا بحب اتناك من طيزي بالحجم الكبير</p><p>انا بضحك: انتي مش مكفيكي ندخل قطر في طيزك اصلا . . . . . . . .</p><p>الليله عدت وبعد ما خلصت انا وبسمه وطلعنا لقينا خالد نايم على علياء ونازل فيها نيك بعنف وماسكها من رقبتها وكانو منسجمين جدا .. خلصنا والبنات خدو حلاوتهم ومشيو وانا نمت في اوضه وخالد نام في الصاله . . . . . . . . . .</p><p>....................</p><p>عدا يومين كمان وجينا ليوم الفرح .. الفرح كان نهاري مش ليلي .. والمعازيم متوزعين بين الحديقه والقاعه والبوفيه والغالبيه كانو في البوفيه? .. فؤاد كان على الكرسي بتاعو وجمبو امي والممرضه وقاعد معاه ايمن وسميره .. وولاء واحمد واقفين مع ناس صحابهم .. وانا وخلود على مسرح القاعه قاعدين في الكوشه وكل شويه يجي ناس تسلم وتبارك وتمشي .. بعدين قمنا نرقص على اغنيه رومانسيه من بتوع عمرو دياب وفضلنا نتكلم . . . .</p><p>انا: مبسوطه ؟! .. كنتي مستعجله أوي على اليوم دا</p><p>خلود: انا كلمة مبسوطه دي مش كفايه .. انا هطير من الفرحه بجد .. دا انا كنت بحلم باليوم دا كل ليله</p><p>انا: للدرجادي ؟ .. طب وحلمتي بأيه بقا</p><p>خلود: حلمت بينا واحنا بنرقص على المسرح زي كدا .. وحلمت بيك وانت بتشيلني وداخل بيا البيت</p><p>انا: بس ؟</p><p>خلود: اه .. في اي تاني يعني</p><p>انا: طب محلمتيش بالي هيحصل بعد ما ندخل البيت ؟</p><p>خلود بكسوف: اه حلمت</p><p>انا: وحلمتي بأيه بقا</p><p>خلود: لا مش قايله</p><p>انا: اممممم .. طيب .. هو عموما انا مش هقدر اشيلك .. انتي تقيله عليا أوي</p><p>خلود: دا عند امك</p><p>انا بضحك: طب مش هشيلك غير لما تقولي</p><p>خلود: طيب .. حلمت بيك وانت بتفتحني</p><p>انا: وفتحتك ازاي بقا</p><p>خلود: هيكون ازاي يعني .. زي الناس</p><p>انا مبتسم: معلش خديني على قد عقلي واشرحيلي .. فتحتك ازاي ؟!</p><p>خلود: خلاص بقا يا عمر</p><p>انا: ماااشي .. خليكي براحتك</p><p>......................</p><p>بعد كدا عملت انا وخلود فوتوسيشن جامد وروحنا على البيت وسلمنا على الاهل والصحاب وغيرنا البدله والفستان وطلعنا بعدها في عربيتي على الساحل .. بعد وقت مليان ضحك وهزار على الطريق وصلنا اخيرا الشاليه .. الشاليه عباره عن بيت بسيط من تلت اوض وصاله لكن شكلو راقي وحاجه فل وبيطل على البحر على طول .. ركنت وكانت خلود نامت واحنا ماشيين .. طلعتها من العربيه وشلتها دخلتها على اوضة النوم ورجعت جبت الحاجه من العربيه دخلتها وظبطت الدنيا ودخلت . . . .</p><p>لما دخلت على خلود تاني لقيتها صحيت ودخلت الحمام .. استنيتها في الاوضه شويه لحد ما طلعت . . . .</p><p>انا ببص في التليفون: لو تعبانه من السفر وكدا نامي مفيش مشكله</p><p>خلود: وهو دا شكل وحده ناويه على نوم ؟!</p><p>انا بصيتلها ويالالاللي على المنظر .. خلود واقفه ولابسه قميص نوم ابيض شفاف من كل حته وفاضح اكتر ما هو مداري وكان شكلها يجنن . . . .</p><p>انا: احوووووو .. دي شكلها مفيهاش نوم خاالص</p><p>خلود قربت: لو انت عايز تنام مفيش مشكله</p><p>انا: احا .. انام مين .. تعالي يا بت انتي</p><p>حضنتها مره وحده وزقيتها على السرير ونزلت فوقها بوس بجنون .. مسكت بزازها وطلعتها من القميص وقعدت اقرص في حلماتها وادعك بزازها وهي مكانتش مضيعه وقت وقدرت تقلعني القميص الي كنت لابسو .. بعد كدا قومت وقلعت باقي هدومي من فوق ورفعت القميص من تحت وجبت الاندر على جمب لقيتها منضفه كل حاجه وريحة كسها سكسي . . . .</p><p>انا: يا جمالو .. شكلك تعبتي عشان تجهزي نفسك كدا</p><p>خلود: انا معملتش حاجه .. دي ماما هي الي عملت كل حاجه</p><p>انا: انا قولت كدا برضو .. اكيد دا شغل ناس خبره</p><p>نزلت على كسها لحس وفتحت شفايفو بصوابعي وانا بحاول ادخل لساني لجوا واحس بعسل شهوتها وهي بدأت تتأوا وتتلوا تحتي .. طلعت لبظرها وفضلت اهز فيه بلساني وادعكو وهي هاجت اكتر واتشنجت وفي ثواني جابت عسل كسها وكانت كميه كبيره .. قومت من عند كسها وقلعت البنطلون ورحت عند بقها .. خلود يادوبك شافت زبي ومسكتو ودخلتو في بقها للآخر .. فضلت تمص وتدعك فيه بسرعه وتنزل لحد اخرو وتطلع لراسو تضغط عليها .. فضلت تمص وتدعك زبي اكتر من ١٠ دقائق ومن حركاتها حسيت نفسي هجيب .. شاورتلها تسيب زبي ورحت قعدت قدامها وظبطت زبي على باب كسها وهي قدامي على ضهرها فاتحه رجليها . . . .</p><p>انا: فكريني تاني كدا قد اي كنتي مستنيه اللحظه دي</p><p>خلود بهيجان: اوووووف .. يلا بقا مبقتش قادره</p><p>بدأت اضغط براحه جدا .. كان كسها ضيق جدا وسخن جدا جدا .. فضلت اضغط اكتر واحاول لحد ما راس زبي بقت جواها . . . .</p><p>خلود بألم: اييي .. براحه دا بيحرق أوي</p><p>وقفت حركه ونزلت ادعك بظرها براحه لحد ما الوجع خف وحسيتها هديت شويه .. بدأت اضغط اكتر وشويه بشويه زبي بقا جوا كسها للآخر .. بدأت اطلع وانزل بزبي في كسها وهي بتتأوا من الالم والمتعه .. فضلت انيك في كسها براحه ومع كل حركه بشوف الدم على زبي .. بدأت اسرع اكتر وحستها اتعودت شويه ونزلت عليها ابوسها . . . .</p><p>انا: اي رأيك في نيك الكس بقا</p><p>خلود: اوووف .. حلو جدا .. بس بيوجع شويه</p><p>انا: هيروح الالم دا بعد كدا وهتحسي بمتعه اكتر</p><p>فضلت انيك كسها وابوسها وادعك صدرها وكانت ليله كلها حراره ومشاعر حب وشوق .. بعد وصلة نيك دامت ساعه حسيت نفسي هجيب .. دخلت زبي للآخر في ولاء ونطرت كمية لبن كبيره فيها . . . .</p><p>خلود: احححح .. لبنك سخن أوي</p><p>انا: انتي الي كسك مولع نار</p><p>قمت من عليها وبصيت شفت لبني طالع من كسها مخلوط في لبن بكارتها . . . . . . .</p><p>...............</p><p>قضينا اسبوعين العسل في الساحل ما بين الفسح والخروجات في المراكز التجاريه وفي البحر وحمامات السباحه الكبيره .. وليه اسبوعين ومش شهر .. ف عشان كان عندي مسؤوليات في الشركه لو سبتها هتتراكم عليا وتعمل مشاكل .. وطبعا في الاسبوعين دول مسبتش ليله غير وكنت بنيك خلود وببدل على كسها وطيزها . . . .</p><p>رجعنا بعد الاسبوعين وكانت الدنيا زي ما سبناها .. أما الجديد فكانت أمي بقت تقضي وقت اكتر عند ولاء زي الاول .. لكن عرفت انهم مش بيطلعو من البيت وسهراتهم دايما في بيت احمد ومبيطلعوش . . . .</p><p>صحيت الصبح تاني يوم ما رجعت من السفر انا وخلود ولما صحيت ملقتش خلود جمبي .. طلعت من الاوضه وبصيت من الدور التاني على الصاله لقيتها هي وخالد قاعدين .. رجعت الاوضه غسلت وشي ولبست هدومي ونزلت . . . .</p><p>قربت على خلود وخالد من ورا بالراحه وسمعت حوارهم . . . .</p><p>خلود بضيق: ما تسكت بقا يا زفت انت هتفضحنا .. ما قلتلك خليها لوقت تاني</p><p>خالد: طيب امتا يعني</p><p>خلود: لما قولك انا</p><p>انا من وراهم: بتزعل مراتي لي يا جدع انت</p><p>الاتنين بصولي وكان باين عليهم التوتر . . . .</p><p>خالد بارتباك: ها .. لا مفيش .. موضوع تافه متشغلش بالك</p><p>انا رحت قعدت جمب خلود: الواد دا مزعلك ولا حاجه ؟!</p><p>خلود: لا لا .. مفيش حاجه</p><p>انا: وانتي رحتي فين مت الصبح .. كدا لصحا مش الاقيكي جنبي ؟!</p><p>خلود: معلش يا حبيبي .. محبتش ازعجك وانت نايم</p><p>انا: طيب .. هو الواد دا جاي عندنا لي</p><p>خالد: كنت جاي اديك الكام عقد دول .. عماد امبارح جابهملي وقالي اخليك تمضي عليهم</p><p>انا: طيب .. انا كدا كدا هنزل معاك الشركه دلوقتي</p><p>خلود: شركة مين يا عم انت .. مفيش شغل النهارده .. ماما وبابا وناس قرايبي جايين كمان كام ساعه</p><p>انا: طيب .. ماهو انا في المام ساعه دول هروح الشركه اخلص كام حاجه وارجع</p><p>خلود: طب متتأخرش</p><p>طلعت اكمل لبس وانا بفكر ( ياترا دول مخبيين عليا اي .. خالد بقا تطلع منو تصرفات غريبه من كام يوم .. وكمان مخبي عني حاجه هو وخلود .. انا لازم اعرف في اي ) .. خلصت لبس وطلعت رحت خبطت ودخلت على فؤاد في الاوضه لقيتو خلص فطار ونور بتديه دواه . . . .</p><p>انا على الباب: صباح الفل يا ريس</p><p>فؤاد: صباح النور يا عريس</p><p>انا: عايز حاجه اجيبهالك وانا جاي ؟!</p><p>فؤاد: لا تسلم .. بس تعالا هنا اقولك حاجه</p><p>انا دخلت وقعدت على السرير جمبو: خير</p><p>فؤاد: من فضلك يا نور سيبينا لوحدنا شويه</p><p>نور: خلاص كدا الدوا خلص .. انا هروح المستشفى وهاجي على العصر كدا</p><p>فؤاد: تمام " نور طلعت "</p><p>انا: خير ياعم قلقتني</p><p>فؤاد: عماد كلمني امبارح وقالي ان ابو يوسف جاي الشركه النهارده</p><p>انا: مش دا الي كنت قلتلي انو متجوز اربعه وسايبهم وجاي يجري ورا نسوان مصر ؟!</p><p>فؤاد: ايوا هو دا .. عماد قال اننا رفعنا سعر البراميل في العقد وقللنا عددها الفتره الاخيره .. يمكن دا سبب جيتو عندنا</p><p>انا: متقلقش انا هخلص الموضوع دا</p><p>فؤاد: حاول تقنعو اننا نعدل في بنود العقود .. لاننا لو مش أقنعناه يعدل هنضطر ندفع شرط جزائي كبير جدا .. ومعتقدش ان خزينة الشركه فيها المبلغ دا</p><p>انا: وصلت .. متقلقش انت وسيب الموضوع عليا</p><p>فؤاد: انا مش قلقان .. وعموما انا عندي شوية مدخرات بيتهيألي هتغطي مبلغ الشرط الجزائي .. لو كانت الظروف ضدنا يعني</p><p>انا: لا ياعم مش هندفع حاجه متقلقش .. وحتى لو دفعنا ف هدفع من حساباتي انا .. لان انا صاحب قرار رفع السعر دا .. ريح نفسك انت بس وبكره الصبح هجبلك نسخه من العقود الجديده عشان تشوفها</p><p>فؤاد: تمام .. وريني هتقدر تعمل اي</p><p>سبت فؤاد ومشيت .. وصلت الشركه وطلعت قاصد مكتبي .. لما وصلت لقيت ريهام في الاستقبال قاعده .. سلمت عليها وقالتلي ان عماد قاعد في المكتب جوا .. دخلت ولقيت عماد قاعد . . . .</p><p>انا: صباحو ابيض</p><p>عماد قام ليا وسلم عليا: احلا عريس دا ولا اي .. تعالى على كرسيك هنا</p><p>انا قعدت: خير في اي .. قارفني من اول امبارح على الواتس عايز اي</p><p>عماد قعد قدامي: ابو يوسف جاي النهارده</p><p>انا: اها .. واي المشكله</p><p>عماد: المشكله اننا في الفتره الاخيره قللنا من عدد البراميل الي بياخدها كل شهر ورفعنا السعر .. وهو لاحظ كدا وباينلو جاي يفسخ العقد .. وفي الحاله دي هندفع شرط جزائي .. والشركه مش حيلتها نص المبلغ حتى</p><p>انا: متقلقش .. هو بس يجي ويتكلم معايا هنا وهظبط معاه .. وكدا كدا حساباتي الخاصه فيها فلوس تغطي المبلغ وزياده</p><p>عماد: انا اصلا مسلملك الموضوع من بدري .. انا مبعرفش اتعامل مع البني آدم دا</p><p>انا: طيب .. اطلع دلوقتي شوف وراك اي .. وابعتلي ريهام من بره</p><p>عماد: تمام</p><p>عماد طلع وبعد كام دقيقه ريهام دخلت . . . .</p><p>ريهام: أفندم</p><p>انا: اي مالك على الصبح .. مفيش حتى مبروك عريس</p><p>ريهام: الف مبروك يافندم .. اسفه بس حاسه نفسي تعبانه أوي من اول ما صحيت ودماغي مصدعه ومش مركزه في اي حاجه</p><p>انا: لا لا لا .. ميلزمنيش الكلام دا دلوقتي .. بعدين تعب اي الي جالك فجأه دا</p><p>ريهام: كلو من البيه جوزي .. طلبت معاه انو يسهر سهره حلوه امبارح وجاب بيره وفضلنا لبعد نص الليل سهرانين</p><p>انا بضحك: طب معلش .. روقي كدا وخدي اي حاجه تخفف التعب دا .. ابو يوسف جاي ومحتاجك جدا النهارده</p><p>ريهام: محتاجني في اي</p><p>انا: احتمال كبير تقضي معو الليله</p><p>ريهام: دا راجل كبير أوي .. هو هيقدر يعمل حاجه</p><p>انا: لو مش كيفك اهو على الاقل هتطلعي منو بمبلغ حلو .. بس انتي تشغلي دماغك معاه</p><p>ريهام: ازاي</p><p>انا: هفهمك ازاي .. بقولك اي .. انتي فطرتي ؟!</p><p>ريهام: لا</p><p>انا: ماهو دا سبب الصداع .. روحي شوفيلنا وجبة فطار خفيفه كدا ومعاها قهوه وتعالي عشان اقولك تعملي اي</p><p>ريهام: حاضر</p><p>ريهام نزلت جابت الفطار وجات .. قعدنا وكلنا وعرفتها هتعمل اي .. بعد اربع ساعات من وصولي للشركه جاني اتصال من عماد بيقول ان مدير اعمال ابو يوسف كلمو وقال انهم ١٠ دقائق ويكونو هنا .. نزلت ورحت عند البوابه واستنيت واخيرا وصل تلت عربيات BMW كبار ولونهم ابيض .. وقفو قدام بوابة الشركه والحرس نزلو من العربيتين وواحد فتح باب العربيه الي في النص ونزل منها بجلبيتو البيضه والعقال الاسود ابو يوسف ومعاه مدير اعمالو . . . . ( ابو يوسف ٥٦ سنه ١٦٥ سانتي .. رجل اعمال سعودي تقيل جدا في السوق .. مالك لشركة بترول كبيره جدا في ابو ظبي وبياخد من قطاع التنقيب من عندنا لقطاع التكرير والتصنيع عندو .. الفتره الاخيره بسبب ارتفاع سعر البترول الطبيعي اننا قللنا عدد براميل البترول الي بياخدها مع رفع سعرها عشان تناسب السعر الجديد .. والحركه دي في صالحنا وفي غير صالح شركة ابو يوسف .. وكمان التغيير دا مخالف لبنود العقد .. وبالتالي احنا كدا خالفنا بنود العقد ولازم نلتزم بدفع شرط جزائي كبير جدا )</p><p>انا: يا أهلا وسهلا .. نورت مصر يابو يوسف</p><p>ابو يوسف وعلامات الضيق على وشو: وينو فؤاد بيك .. مين أنت</p><p>انا: انا عمر .. ابن فؤاد بيه .. وهو حاليا في البيت مريض ومش هيقدر يجي وانا مكلف بأني اقابلك</p><p>ابو يوسف: وتقابلني بأنهو وش يعني فهمني</p><p>انا: طيب ممكن تهدا شويه .. اتفضل نتكلم جوا</p><p>عماد خد مدير اعمال ابو يوسف وانا وابو يوسف طلعنا وكانت معانا ريهام بلبسها الفاضح ولاحظت ان لبسها عمل عمايلو مع ابو يوسف وكل شويه كان بيحاول يشيل عيونو من عليها .. وصلنا المكتب ودخلنا وقولت لريهام تجيب لينا حاجه نشربها . . . .</p><p>انا: منور مصر يابو يوسف</p><p>ابو يوسف: مصر منوره بأهلها يا أخي .. فهمني ليش عملتو هيك قلي .. أحنا وفؤاد بيك لينا اكتر من ١٠ سنين مع بعض ولا كنت بتوقع يصير هيك معانا</p><p>انا: يا ابو يوسف انا فاهم قصدك وبعتذر على الي حصل .. لكن برضو زي ما انت شايف سعر البترول الخام رفع جدا وكان لازم نعمل كدا وإلا هنخسر</p><p>ابو يوسف: كنت تخبرني يا أخي .. على الاقل اكون على علم بالي يصير بدل ما نكتشفو صدفه</p><p>ريهام دخلت ومعاها العصير .. قربت من ابو يوسف ووطت تديلو العصير وكان بزازها كلها في وشو . . . .</p><p>ريهام بنعومه: اتفضل يا حج</p><p>ابو يوسف تنح في صدرها وخد العصير: تسلملي ايدك</p><p>انا: مشكلتك حلها سهل يابو يوسف .. هنعمل تعديل بسيط في بنود العقد عشان يناسب الكميه والسعر الحاليين وكل حاجه هتكون طبيعيه</p><p>ابو يوسف: انا ما يرضيني هالحل .. الي بيرضيني ان شركتكم تدفع الشرط الجزائي الموجود بالعقد .. إما هيك وإما نوصل المشكله للقضاء</p><p>انا: ولي بس نعمل مشاكل لبعض " بصيت لريهام" الموضوع بسيط جدا</p><p>ريهام قامت ووقفت ورا ابو يوسف وبدأت تعمل ماساج لكتفو . . . .</p><p>انا: دي ريهام السكرتيره بتاعتي .. اتفقو مع بعض وانا هتابع معاكم .. اسف اني مش هكمل معاك عشان عندي ذ سالتزامات أسريه .. لاني لسه متجوز من اسبوعين</p><p>ابو يوسف بدأ يعرق: يا أخي الف مبروك .. بس دير بالك .. الشغل مالو علاقه بالمجاملات</p><p>انا: اكيد طبعا .. واسفين على القلق الي سببناه ليك</p><p>ابو يوسف: مافي قلق بس معدل المكاسب بالشركه قل عن الطبيعي وهادا هو الي موبخني</p><p>انا: ***يزيدك</p><p>ريهام: تحب نخلص العقود هنا ولا في مكان تاني</p><p>ابو يوسف: لو ما في مانع ممكن نخلصهم بالأوتيل لأني عندي طياره الصبح ومش لازم اتأخر</p><p>ريهام: تحت أمرك .. اتفضل</p><p>ريهام وابو يوسف قامو ومشيو من عندي وانا بصيت من الشباك شفت ابو يوسف وريهام بيركبو العربيه ومشيو .. بعد شويه عماد دخل عليا . . . .</p><p>عماد: هي ريهام رايحه فين</p><p>انا: رايحه تعدل العقود مع ابو يوسف</p><p>عماد: عقود اي الي تتعدل .. دا الراجل الي كان معايا دا دماغو وألف سيف اننا ندفع الشرط الجزائي وأكدلي ان ابو يوسف مش هيرضا بتعديل</p><p>انا: هنشوف من هنا لبكره الصبح</p><p>عماد: طب فهمتي اي الي هيحصل</p><p>انا: ابو يوسف دا فؤاد بيه قالي عليه قبل كدا .. وقالي انو متجوز اربعه ومش مكفيه كمان وماشي يصرف على مزاجو والشراميط .. وقالي كمان انو عندو اوتيل هنا في مصر بيجي ليه كل شهر يقعد كام يوم ويمشي .. في الكام يوم دول لازم في كل ليله يكون مع وحده شكل .. لأنو بيحب المصريات .. ف انا فكرت ولقيت ان انسب حل هو الرشوه الجنسيه</p><p>عماد: احيه .. طب ومين الي هاترضا تروح معاه</p><p>انا: ماهي رضيت وراحت خلاص</p><p>عماد: ريهام يعني .. يخربيتك دا انت هتموت الراجل .. طب شوف ليه حاجه خفيفه عن ريهام .. دي هتهد حيلو</p><p>انا: مانا لازم اهد حيلو واكيفو كويس عشان يقتنع ويرضا بالتعديل</p><p>تليفوني رن وكانت خلود . . . .</p><p>انا: طب انا لازم امشي دلوقتي عشان ورايا حاجات مهمه</p><p>عماد: طيب .. انا هشوف كدا واتابع الموضوع دا</p><p>انا حطيت ايدي على كتفو: متقلقش .. بكره الصبح هتاخد العقود المتعدله عشان تصورها وتوثقها</p><p>سبت عماد وطلعت من المكتب رديت على خلود . . . .</p><p>انا: الو .. اي يا قمر</p><p>خلود: ضيوفنا على وصول .. انت فين</p><p>انا: انا نزلت من الشركه اهو .. ربع ساعه بالكتير واكون عندك</p><p>خلود: طيب في شوية حاجات هاتها معاك وانت جاي</p><p>انا: حجات اي</p><p>خلود: بعتهملك على الواتس</p><p>انا: طيب ماشي .. يلا باي</p><p>قفلت مع خلود وفتحت واتس لقيتها باعته اسماء ادويه وطالبه حلويات وحاجات تانيه .. جبت كل حاجه ووصلت البيت لقيت محدش لسه وصل .. خلود خدت الحاجه وانا طلعت غيرت ولبست لبس بيت . . . .</p><p>بعد كام دقيقه ضيوفنا وصلو وكانو ايمن وسميره مراتو وخالد كان معاهم واتنين من خالات خلود وعمها الكبير .. وكانت امي موجوده على غير العاده .. يمكن عشان خلود قالتلها ان اهلها هيجو وانها لازم تكون موجوده .. العزومه خلصت وكل واحد راح لبيتو وفضلت انا في الصاله بقلب في تليفوني وناديه وخلود في المطبخ وفؤاد في اوضتو وامي في اوضتها . . . .</p><p>وانا قاعد افتكرت ريهام وحوار ابو يوسف .. رنيت على ريهام ولقيتها بتقفل عليا .. فكرت وقولت يمكن تكون مشغوله مع ابو يوسف .. قفلت التليفون وقومت طلعت لأمي اوضتها .. خبطت على الباب ودخلت لقيتها نايمه على بقميص نوم اسود ومتغطيه بكوڤيرته . . . .</p><p>انا: ماما ؟!! .. انتي صاحيه ؟!</p><p>ماما اتعدلت وقعدت على السرير: ايوا صاحيه .. تعالا قرب</p><p>انا رحت وقعدت حمبها على السرير: كنت جاي اعتذر على الكللم الي قلتو قبل كدا .. بجد حاسس نفسي انسان زباله</p><p>ماما خدتني في حضنها: متقولش على نفسك كدا .. بعدين انا مش زعلانه منك .. وعارفه اني انا الي غلطت واستاهل كل الي بيحصل دا</p><p>انا دخلت تحت الغطا معاها ونمت في حضنها . . . .</p><p>انا: انا عرفت انك بتروحي عند ولاء وسهراتكو بقت في البيت عندها</p><p>ماما ارتبكت: ها ؟! .. وعرفت ازاي</p><p>انا: اهو عرفت وخلاص .. بصي انا مش معترض على كدا .. انا بس عايزكو تحافظو على نفسكو وعلينا من الفضيحه .. وقبل ما تفكرو في شهوتكو فكرو الاول في شكلكو وشكلنا قدما الناس .. بعدين عندك فؤاد هنا مش متحمل اي صدمه وصحتو في النازل يوم عن يوم</p><p>ماما: انا اسفه يا حبيبي .. بس غصب عني و*** .. مهما احاول واقرر اني ابطل ترجع ولاء تطلبني وانا مش بقدر امسك نفسي</p><p>انا: طب انتي وحشتيني</p><p>ماما: وانت كمان<img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="❤️" title="Red heart :heart:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2764.png" data-shortname=":heart:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="❤️" title="Red heart :heart:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2764.png" data-shortname=":heart:" /></p><p>انا: لا مش وحشتيني قلوب حمرا .. وحشتيني من ناحيه تانيه</p><p>ماما فهمت وضحكت: لو كدا ف أنت مش واحشني بس .. دا النار قايده في جسمي من شوقي ليك</p><p>شديت راسها ليا وقفلت بقها ببوسه طوليه .. نزلت حمالات القميص والبرا وانا ببوسها ونزلت على رقبتها اشم عطرها والحسها ونزلت لبزازها .. قعدت اقفش فيهم وادعكهم ولرضع حلماتهم وكأني رجعت *** وبروي عطشي وجوعي من صدرها . . . .</p><p>ماما: اووووف .. لسانك نار بجد .. اححح كمان ارضع كمان</p><p>عدلت نفسي وقعدت بين رجليها وانا برضع بزازها بعدين سبتهم ونزلت لبطنها وانا واخد في ايدي القميص والبرا لحد ما وصلت الاندر بتاعها .. قلعتها ملط ووقفت قلعت انا كمان .. رجعت لكسها ونزلت اتأمل فيه .. كان عليه شعر خفيف جدا .. وشفايفو وردي غامق شويه بيسموه وردي محروق او وردي صارخ .. وبظرها لونو احمر ددمم .. نزلت اشمو واحسس عليه بلساني براحه وبمجرد ما لمست بظرها وحركتو شويه امي اتشنجت وصوتها علي وجابت شهوتها . . . .</p><p>ماما بتنهج: ااااخخخ .. مش قادره بجد .. نيكني بقا مش هقدر استحمل</p><p>نزلت على كسها بلساني الحس وامص فيه وادعك بظرها بلساني وهي بتحاول تكتم صوتها بأيدها .. دخلت صباعي في كسها براحه وانا بلحس ليها وقعدت العب فيه من جوه وادخل واطلع صوابعي بسرعه وأمي جسمها ساب وساحت تماما ومبقتش مركزه في حركتها ولا كلامها . . . .</p><p>انا: اي رأيك كدا يا ماما</p><p>ماما بتوهان وبصوت ممحون: حلو -دأوي يا حبيبي .. عمر ما هلاقي حد يمتعني زيك كدا أبدا</p><p>انا: ولسه استني</p><p>سبت كسها واتعدلت وظبطت زبي على بابو وبدأت اضغط براحه لحد ما دخل للآخر وميتها ساعدت في دخولو . . . .</p><p>ماما: اااااه .. زبك حلو أويييييي .. نيكني بقا عايزه احس بلبنك جوايا</p><p>اتعدلت وخدت وضعي وبدأت وصلة نيك عنيفه .. فضلت ارزع فيها بسرعه وكنت في حالة هيجان غيربه ومكنتش مركز في صوتها ولا هاممني حد يسمع وكل الي سامعو صوت جسمي لما يخبط في جسمها .. فضلت انيك كسها بعنف لأكتر من تلت ساعه وحسيت نفسي هجيب ف طلعتو وبعدت عنها . . . .</p><p>ماما: وقفت لي .. في اي</p><p>مردتش عليها ورحت عند بقها ووقفت وهي فهمت ومسكت زبي بأيدها تدعكو شويه .. بعدين دخلت نصو وبدأت تمص وتلحس فيه براحه .. هديت شويه وسبتها ونمت على ضهري على الشرير وشاورتلها تطلع هي فوق .. ماما طلعت وخدت من ريقها حطت على خرمها ونزلت على زبي بخرم طيزها براحه لحد ما دخل للآخر وكان واضح انها مفتوحه من زماان . . . .</p><p>انا متفاجئ: اي دا .. من امتا طيزك مفتوحه</p><p>ماما: من سنه</p><p>انت: بس انا فاكر انك كنتي بتقولي انك مبتحبيش نيك الطيز</p><p>ماما: الصراحه حبيت اجرب .. كنت بسمع كتير انو فيه متعه كبيره ف قولت اجرب ومش هخسر حاجه</p><p>انا: ومين فتحك ؟!</p><p>ماما: هقولك ................</p><p></p><p>فلاااااش باااااك ماما وولاء واحمد في بيت احمد</p><p></p><p>احمد: في واحد معرفه كلمني وقال انو هيعمل حفله حلوه بكره بالليل وعازمنا</p><p>ولاء: تمام اشطا</p><p>احمد: بس دا بيحب نيك الطيز عن اي نيك تاني</p><p>ولاء: ومالو .. انا كدا كدا شغاله على الاتنين</p><p>ماما: انا مش فاهمه بجد اي الحلو في نيك الطيز</p><p>ولاء: بصي يا ماما .. نيك الطيز دا زي السجاير بالظبط .. مهما نوصفلك مش هتفهمي غير لما تجربي</p><p>ماما: هو انا ينفع اجرب</p><p>ولاء: طبعا .. واهو تيجي معانا بكره وتتمتعي اكتر</p><p>ماما: تمام انا موافقه .. بس لو لقيتو وحش او في وجع مش هكمل</p><p>ولاء: تمام .. تعالي نطلع فوق</p><p>ولاء خدت أمها وطلعو للأوضه فوق وقفلو الباب . . . .</p><p>ولاء: اقلعي هدومك دي كلها</p><p>ماما بدأت تقلع وولاء راحت لدولابها وجابت علبة الزيت وعلبة الكريم المخدر وزب صناعي وواقي ذكري . . . .</p><p>ماما: اي الحاجات دي ؟!</p><p>ولاء: دول عشان يسهلو العمليه وميكونش في وجع .. يلا روحي على السرير وصدريلي طيزك دي</p><p>ماما عملت زي ما ولاء قالتلها وولاء راحت وراها وخدت شويه من الكريم على ايدها وبدأت تدلك خرم أمها بيه براحه .. بعدين بصابعها الصغير بدأت تحاول تدخلو ومع المخدر صباعها دخل لكن دي تعتبر مش حاجه وان خرمها لسه مقفول .. ولاء فضلت تلعب في طيز أمها بصباعها الصغير وتدلك خرمها وبدأت تحاول تدخل الصباع التاني . . . .</p><p>ماما: اوووف .. براحه يا ولاء</p><p>ولاء: معلش استحملي شويه .. في الاخر مش هيكون في وجع ابدا وهيعجبك أوي</p><p>فضلت ولاء تحاول تدخل صباعها التاني والمخدر بدأ يعمل مفعولو وعضلة خرمها بدأت تخدل وتفتح لوحدها وطيزها خدت على الوضع .. ولاء دخلت الصباع التالت بعد محاولات طويله وطيز أمها خلاص فتحت وبقت جاهزه للزب .. ولاء جابت الزب وحطت عليه الواقي وغرقتو من الزيت وغرقت خرم أمها وحطت الزب وبدأت تدخل فيه لكن كان في صعوبه ووجع . . . .</p><p>ماما: اييي .. طلعيه يا ولاء .. مش قادره بيحرق أوي</p><p>ولاء مش سامعه أمها ولسه بتحاول تدخل الزب ونزلت بأيدها على كس أمها دتعكو عشان تهدى شويه .. فضلو على الحال دا اكتر من نص ساعه لحد ما الزب كلو بقا في طيز حنان والألم اتحول لمتعه . . . . . . . .</p><p></p><p>نرجع من الفلاش باك ليا انا وماما في اوضتها</p><p></p><p>انا: وطبعا رحاي معاهم وناكوكي في طيزك</p><p>ماما: الاول بعد ما ولاء خلصت وسابتني أحمد طلع وناكني من طيزي وجابهم جوايا .. وبعدها بقيت في اي سهره لازم ابدل على كسي وطيزي .. بس الصراحه نيك الطيز دا طلع حاجه جامده</p><p>ماما فضلت تنزل تطلع على زبي بطيزها الي كانت مولعه بجد لحد ما وصلت لنشوتي وجبت لبني في طيزها وكانت كميه كبيره . . . .</p><p>ماما: احححح .. لبنك سخن أوي .. وحشتني أوي أوي يا حبيبي</p><p>نزلت عليا وغبنا في بوسه طويله بعدين سبتها تكمل نومها ولبست ونزلت . . . .</p><p>نزلت من عند ماما لقيت خلود قاعده في الصاله بتتكلم في التليفون مع وحده صحبتها .. رحت قعدت جنبها لحد ما خلصت بعدين كلمتني . . . .</p><p>خلود: كنت فين كدا .. انا كنت فاكراك بره</p><p>انا: كنت عند ماما فوق بتكلم معاها شويه</p><p>خلود: طيب</p><p>قمت من جمبها ورحت لفؤاد في الاوضه دردشنا شويه وكانت نور معانا .. لكن كنت ملاحظ عليه التعب ومحبتش اتعبو اكتر ف سبتو وطلعت انا ونور وسألتها بعد ما طلعت . . . .</p><p>انا: هو مالو كدا .. انا حاسس انو مش مظبوط</p><p>نور: مخبيش عليك .. هو الصراحه صحتو في النازل كل يوم .. والادويه دي مش عامله حاجه .. قلبو مش بيستجيب للعلاج ابدا</p><p>انا: طب وبعدين .. ماهو مش هينفع نفضل على كدا .. احنا كدا بنضحك على نفسنا</p><p>نور: دكتور عمار هيجي يشوفو بكره .. هو الي هيقرر هنعمل اي</p><p>انا: طيب خليكي جمبو الليله ومتروحيش .. وبرضو متروحيش المستشفى بكره لما الدكتور يجي .. منعرفش الزمن مخبي لينا اي</p><p>نور: طيب .. بقولك اي .. انت واحشني أوي " قربت وزنقتني في الحيطه "</p><p>انا: اهدي يا مجنونه هتودينا في داهيه</p><p>نور: انا بقالي كتير محدش لمسني .. وبقالنا مده كبيره مش عملنا حاجه</p><p>انا: ما انتي شايفه ان البيت بقا مليان وفي خلود وأمي " زقيتها " وسعي كدا بدل ما حد يشوفنا ونتفضح</p><p>سبتها ورجعت قعدت مع خلود شويه وناديه جهزت العشا وطلعت تنده ماما .. ناديه نزلت ومعاها ماما الي كانت لابسه روب أوف وايت فوق القميص وكان باين عليها ان وشها نور والابتسامه رجعتلها .. قعدنا اتعشينا كلنا وكل واحد راح ينام في اوضتو وانا وخلود طبعا مع بعض ودخلت انا وخلود الاوضه وغيرنا ونمنا .. خلود ادتني ضهرها وهي نايمه وانا قربت منها ولزقت زبي في طيزها من فوق الهدوم . . . .</p><p>انا: غريبه يعني النهارده نمتي على طول من غير حوار كل ليله</p><p>خلود بنوم: مش قادره دلوقتي يا عمر تعبانه أوي ومن شغل النهارده</p><p>رفعت طرف القميص بتاعها من ورا وجبت الاندر على جنب ودخلت بأيدي لحد كسها . . . .</p><p>انا: وياترى كسك تعبان برضو ولا ليه رأي تاني</p><p>خلود ابتسمت وهي مغمضه ومردتش .. خدت شويه من ريقي وحطيتها على كسها وفضلت ادعك فيه لحد ما حسيت بأنفاسها زادت ونبضات قلبها زادت وآهاتها المكتومه ظهرت .. طلعت زبي ودخلتو براحه من ورا وبقا كلو في كسها وبدأت انيك فيها بحركه بطيئه .. فضلت انيك في كسها من ورا وطلعت بزازها مت القميص وفضلت العب فيهم وابوس رقبتها لحد ما جبت لبني في كسها ونمنا على حالتنا وانا حاضنها من ورا . . . .</p><p>..........................</p><p>صحيت الصبح ولقيت خلود لسه زي ما هي قميصها نازل من عند بزازها ومرفوع من ورا .. سبتها ودخلت الحمام اخدت دش وطلعت لبست ونزلت وكانت خلود صحيت هي كمان ودخلت اخدت دش ولبست ونزلت ورايا . . . .</p><p>قعدنا وفطرنا انا وهي ودخلت الاول على فؤاد لقيتو نايم ونور ناميه على الكنبه جمبو .. سبتهم زي ما هما وطلعت عند البوابه اركب العربيه وامشي وخلود ندهتلي . . . .</p><p>خلود بتنده: عمر ?️ .. استنا يا عمر</p><p>انا: في اي</p><p>خلود: كنت عايزه فلوس</p><p>انا: ليه ؟! .. قوليلي عايزه اي وانا اجيبهولك</p><p>خلود: لا انا هطلع مع ولاء النهارده نلف شويه واشتري شوية حاجات</p><p>انا: ولاء ؟!!! .. اي المناسبه يعني</p><p>خلود بصتلي بغرابه: في اي يا عمر ؟! .. لو متضايق اني هطلع ولا حاجه قول .. الموضوع مش مستاهل يعني</p><p>انا: مقصدش يا حبيبتي .. اصل بقالي كتير مشوفتش ولاء ولا كلمتني</p><p>خلود: ما انا كلمتها امبارح بالليل وقلتلها اني زعلانه منها عشان مش شفتها ولا جات ليا بعد ما رجعنا من السفر .. وقالتلي انها كان وراها شغل مهم ومكانتش فاضيه وسألتني لو كنت فاضيه النهارده نروح انا وهي نلف شويه</p><p>انا: اممم .. طيب ماشي " طلعت محفظتي واديتها ڤيزا " خدي .. رقمها 5137 .. خليها معاكي ولما تعوزي حاجه اصرفي منها .. يبقا كلميني طمنيني عليكي .. ولو خلصت بدري ممكن اقابلكو او يبقا تعالو على الشركه عندي ونرجع سوا</p><p>خلود فرحت: تمام</p><p>خلود اخدت الڤيزا وحضنتني وادتني بوسه في خدي ومشيت وانا ركبت ومشيت .. مشيت وانا بفكر ( وبعدين بقا .. طب انا مش عايز خلود تعرف بالي ولاء بتعملو .. وياخوفي لو ولاء تضحك على خلود وتضمها معاها .. خلود ساذجه ومش هتاخد وقت مع ولاء عشان تقتنع ) . . . .</p><p>وصلت الشركه بدري عن معادي وكانت ريهام لسه موصلتش .. دخلت المكتب وطلبت القهوه بتاعتي وقعدت .. بعد ساعتين تقريبا باب المكتب خبط وريهام دخلت . . . .</p><p>ريهام بأبتسامه: انا جيييييت</p><p>ريهام وشها كان منور وابتسامتها عريضه وباين عليها انها رايقه .. كانت لابسه بنطلون جينز ابيض ضيق وقميص ابيض شفاف باين من تحتو البرا الابيض الي لابساه . . . .</p><p>انا: انا عارف انك متلبسيش الابيض دا كلو غير لما تكوني رايقه على الاخر</p><p>ريهام جات وقعدت قدامي: ما انا رايقه .. اي الي هيعكرني يعني</p><p>انا: طمنيني اي الاخبار .. عملتي اي امبارح</p><p>ريهام حطت قدامي ملف: العقود اهي .. بععد التعديل طبعا</p><p>انا: افهم من كدا انك اقنعتيه ؟!</p><p>ريهام: وهو كان فيه نفس اصلا عشان يتكلم ؟!</p><p>انا بضحك: اكيد طبعا .. شكلو مقدرش يسد معاكي</p><p>ريهام: هو مش بطال برضو .. اي نعم ماشي بالمنشطات بس كويس</p><p>انا: طب اي ؟! .. هو مضا على العقود بس ولا في حاجه تاني " غمزتلها "</p><p>ريهام رفعت شعرها عن ودانها الي كان فيها حلق كبير وشكلو فخم وغالي . . . .</p><p>ريهام: اداني دا وهو بيركب الطياره النهارده الصبح .. وقبل ما يعمل حاجه امبارح اداني شيك ب ٣٠٠٠ دولار</p><p>انا: احا .. دا انا بعد كدا هروح معاه بدالك</p><p>ريهام بتضحك: انا كنت فاكراه بخيل لما لقيتو بيتخانق على الي حصل في الصفقه .. بس دا طلع فرفوش أوي وبيصرف بهبل</p><p>انا: اممممم .. طب خدي الورق دا عند عماد في مكتبو .. وخدي اجازه النهارده .. حركة جدعنه كدا مني</p><p>ريهام: تمام .. تأمرني بحاجه تانيه ؟!</p><p>انا: لا تسلمي</p><p>ريهام طلعت وبعد شويه عماد دخل . . . .</p><p>عماد: ريهام جابتلي العقود على المكتب</p><p>انا: اها .. ما انا الي قلتلها</p><p>عماد: انا مكنتش متوقع ان الموضوع هينجح</p><p>انا: عيب عليك .. احنا ناش جامده برضو</p><p>عماد: طب بقولك اي .. مش تعرف تظبطلي مع ريهام ؟!</p><p>انا بضحك: لي ياعم .. هي المدام مقصره ولا اي</p><p>عماد: لا مش مقصره .. بس انا لما اشوف ريهام النار بتقيد في جسمي ويكون عايز امسكها اقطعها من هيجاني .. بس بخاف تعمللي مشكله</p><p>انا: امممم .. طيب ماشي .. هشوف كدا الحوار دا ويبقا اظبطهولك " تليفوني رن وكان رقم اول مره اشوفو "</p><p>انا: الو</p><p>ناديه: الو .. ايوا يا عمر بيه .. فؤاد بيه تعب والاسعاف جات وخدتو</p><p>انا اتخضيت: انتي بتقولي اي ؟! .. امتا الكلام دا</p><p>ناديه: لسه عربية الاسعاف ماشيه دلوقتي</p><p>انا: طيب طيب "قفلت السكه"</p><p>عماد: مالك ياعم في اي</p><p>انا: فؤاد بيه تعب والاسعاف جات وخدتو</p><p>عماد: بتقول ايييه ؟!!!!</p><p>...................</p><p>وصلت المستشفى وكان فؤاد خلاص دخل للعمليات .. وبعد ما وصلت بشويه خالد جيه هو وأمي ووقفو مستنين معايا .. شويه والدكتور طلع .. اول ما شفتو جريت عليه . . . .</p><p>انا: طمني يا دكتر !!</p><p>الدكتور: انا اسف يا جماعه .. القلب حالتو وحشه جدا واحنا حاولنا وعملنا الي قدرنا عليه لكن مفيش فايده</p><p>انا برعب: يعني اي ؟!</p><p>الدكتور: حاليا وقتو محدود جدا .. هننقلو لاوضه تانيه دلوقتي عشان تعرفو تشوفوه وتودعوه</p><p>الدكتور مشي وكلنا سمعنا كلامو وكنا مصدومين .. أمي بدأت دموعها تنزل وتعبت وقعدت على الكرسي .. خالد كان ساند ضهرو للحيطه وباين عليه ملامح الحزن .. مهما كان ف لولا فؤاد مكانش قدر يوصل للمكان الي هو فيه .. وانا كنت واقف ببص لشباك اوضة العمليات وشايف الممرضين بيفكو الاجهزه ويجهزو فؤاد عشان ينقلوه وكنت لسه بستوعب في كلام الدكتور ومش قادر اصدق .. مهما كانت طبيعة علاقتنا وحتا لو كان بيتناك .. فؤاد هو الي خلاني بني آدم .. هو الي كبرني ووثق فيا .. لقيت فيه ابويا الي مات وانا صغير .. كنت حزين جدا ومصدوم جدا جدا لما سمعت كلام الدكتور . . . .</p><p>فؤاد طلع من العمليات قدامنا وكان لسه بيفوق من البنج .. دخل لأوضه تانيه وبعد كام دقيقه نور الممرضه طلعت من عندو وأذنت لينا بالدخول .. دخلت انا وخالد وأمي .. فؤاد كان نايم على السرير والجهاز جمبو متابع ضربات القلب وكانت بتقل مع كل لحظه تمر .. امي راحت جمبو وفضلت تكلمو والدموع في عنيها وفؤاد مكانش بيرد عليها .. خالد كان واقف قريب من السرير ومبيتكلمش .. وانا واقف عند الباب وببص عليه وتفكيري مشلول . . . .</p><p>الكام دقيقه دول عدو وكأنهم كام يوم وانا واقف .. ولما فؤاد لف وشو وبصلي شاور بأيدو ليا .. رحت لعندو وقعدت مكان أمي ومسك ايدو ودار بينا حوار . . . .</p><p>فؤاد بصوت ضعيف جدا: هو في اي .. الدكتور قاللكو اي</p><p>انا بحاول اتمالك نفسي قدامو ومكنتش عايزو يعرف انو كمان كام دقيقه هيموت . . . .</p><p>انا: مفيش حاجه .. دا قال بس ان حالتك كانت صعبه لكن انت دلوقتي بقيت كويس</p><p>فؤاد: وبتكذب لي طيب .. ما انا عارف اني خلاص انا سكتت ومش كنت عارف أرد . . . .</p><p>فؤاد: انا عشت اوقات صعبه ومريت بمواقف زباله طول حياتي .. لكن الدنيا دي ضحكتلي مرتين بس .. المره الاوله لما قابلت الحاج محمد وعشت معاه .. والتانيه لما جيت انت وبقيت جمبي .. انت مش متخيل قد ايه انا بحترمك وبعزك أوي .. وبعتبرك ابني الي مخلفتوش</p><p>انا بحاول امسك دموعي: ياعم ملوش لازمه الكلام دا .. انشاء*** هتقوم وتبقا كويس</p><p>فؤاد بص ليا ومسك ايدي جامد: انا عاوز اديك أمانه .. مفيش حد اقدر اثق فيه فيرك دلوقتي</p><p>انا: امانة ايه</p><p>فؤاد: فيه خزنه ورا رفوف الكتب الي في اوضة مكتبي .. افتح الخزنه دي وانت هتفهم .. الرقم السري بتاعها هو تاريخ ميلاد امك</p><p>انا: فيها اي طيب</p><p>جهاز ضربات القلب بدأ صوتو يعلا وضربات قلب فؤاد قلت وبقت قليله جدا جدا لحد ما انعدمت . . . .</p><p>انا بصيت لفؤاد لقيتو لسه فاتح عيونو ومكانش بيتحرك .. ندهتو اكتر من مره لكنو مردش وادركت ساعتها انو خلاص مات . . . .</p><p>فؤاد مات وساعتها حسيت جوايا بكمية لا توصف من الحزن . . . .</p><p>خالد اتصل بخلود الي كانت مع ولاء لسه وعرفها بالي حصل وجهزنا الجثه للدفن وطلعنا في جنازه كبيره جدا واحمد حضرها . . . .</p><p>الجنازه خلصت وكان العزا قاصر لكن ميمنعش ان بعض الناس المعروفه في البلد جات البيت . . . .</p><p>بعد تلت ايام بالليل كنت قاعد في الاوضه بتاعتي وكانت افكاري متلخبطه ودار بيني وبين عقلي حوار . . . .</p><p>عقلي: مالك يا برو .. قاعد كدا زي الوليه الي اتقلب طبيخها لي</p><p>انا: منتا شايف ياعم .. بعد موت فؤاد هتتغير حجات كتير جدا .. اصلا وجودو معانا رغم انو كان دايما قاعد هنا ومش بيعمل حاجه إلا انو كان بيرتب الشغل وكل حاجه بتطلع من تحت ايدو .. دلوقتي انا متلخبط جدا .. غير كدا في احمد دا بعد موت ابوه هياخد كل حاجه مني</p><p>عقلي: طب روق كدا وتعالا نحسبها مع بعض .. افتكر كلام فؤاد ليك يوم الاجتماع بتاع الشركه .. هو كان مفترض فيك الثقه والامانه والمقومات اللازمه انك تدير الشركه .. واكيد واحد زي دا مش هيفضلك انت على ابنو غير لما يكون شايف فيك حاجه انت مش شايفها .. بأختصار كدا انت قدها وقدود</p><p>انا: طب وأحمد</p><p>عقلي: احمد دا انسان خول مش بيفهم حاجه .. بعدين اكيد فؤاد مش نسيك يعني وكان عامل حسابو للحظه دي .. غير كدا احنا لسه مش شفنا الخزنه بتاعتو فيها اي</p><p>انا: احا .. دا انا ناسي الخزنه دي خالص</p><p>قمت بسرعه على اوضة مكتب فؤاد .. بصيت لرفوف الكتب الي كانت جمب المكتب وافتكرت كلام فؤاد ان فيه خزنه وراها .. نزلت الكتب كلها وشلت الخشب بتاعها كلو وظهرلي في نصها الخزنه كانت مبنيه جوا الحيط وباب الخزه كان لونو اوف وايت زي لون الحيط .. وكان فيه لوحة ارقام وشاشه صغيره في الجمب .. بصيت للأرقام وافتكرت ان الرقم ابسري هو تاريخ ميلاد امي .. الشاشه فيها اربع خانات بس .. كتبت سنة ميلادها لكن مش فتحت .. كتبت اليوم والشهر ومفتحتش .. كتبت الشهر الاول بعدين اليوم وبالطريقه دي فتحت . . . . . . .</p><p></p><p></p><p></p><p><strong>الجزء الرابع</strong></p><p>دخلت اوضة المكتب ونزلت كل الكتب وشلت الخشب وظهرتلي خزنة فؤاد وكانت مبنيه في الحيطه وبابها لون الحيطه ولوحة الارقام موجوده في جمب الباب .. امي كانت مولوده في شهر ١٠ يوم ٢٣ .. فتحت الباب الخزنه بعد ما كتبت الشهر الاول بعدين اليوم .. الخزنه كانت كبيره وواسعه جدا ومليياااااانه رزم فلوس من فئه ال٢٠٠ .. وكان فوق الفلوس ورقه .. فتحت الورقه ولقيتها رساله بخط ايد فؤاد وماضي تحتها وكان المكتوب الآتي . . . .</p><p>( ببعتلك سلامي يا عمر .. بما إنك بتقرأ الورقه دي يبقا انا دلوقتي ميت .. ودلوقتي انت حامل الامانه دي .. انا استأمنتك لانك اكتر واحد انا بثق فيه على مالي .. الفلوس دي عشان اخواتي البنات وعيالهم .. طبعا انت عارف حقيقتي وان اسمي الحقيقي علي وحكاتي من بدايتها .. وانا من حوالي تلت سنين بدأت ادور ورا اهلي وعرفت ان أمي ماتت في السجن واكبر اتنين من اخواتي البنات ماتو بعد ما طلعو .. دلوقتي في تلاته عايشين وحالتهم الماديه صعبه .. هما شغالين خدم في البيوت ومتمرمطين .. وانا الفتره الاخيره بقيت ابعت ليهم مبلغ كل شهر وهما ميعرفوش اني انا الي ببعتهم .. والفلوس الي قدامك دول ٥٠ مليون جنيه .. دول تقريبا ٢٠٪ من ثروتي ومحدش يعرف عنهم حاجه .. مطلوب منك توصل ٣٠ مليون لأخواتي .. وتعرفهم انها من اخوهم علي .. وتعرفهم اني انا الي كنت ببعت الفلوس التلت سنين الي فاتت .. وتعرفهم اني موتت .. يمكن بعدها يفتكروني بالخير .. والعنوان بتاعهم في ضهر الورقه .. وال٢٠ التانيه دي ليك انت .. عشان بعد موتي احمد هيورثني ويكون صاحب كل حاجه بقوة القانون .. بالتالي دا هيضرك .. والفلوس دي مش تستعملها غير لما تكون مزنوق ليها .. خليك ذكي وانا عارف انك هتستعملهم بذكاء )</p><p>قلبت الورقه وشوفت العنوان كان طويل وباين انهم في بلد ريفيه في الشرقيه .. وكان مكتوب كمان اساميهم بالترتيب { منيره الاخت الكبيره .. ورقيه الوسطانيه .. وشمس الصغيره .. وشمس ورقيه كانو متجوزين وجوز رقيه مات وشمس اتطلقت .. علياء وكريم ولاد رقيه .. وشمس مخلفتش} .. طبقت الورقه وجبت خمس شنط حطيت فيهم الفلوس .. كل ١٠ مليون في شنطه .. وخدتهم لأوضتي ووحطيتهم في الدولاب وخبيتهم كويس وفي دماغي اني هروح اوصل الفلوس تاني يوم الصبح . . . .</p><p>بعد شويه ناديه طلعتلي الاوضه وخبطت ودخلت . . . .</p><p>ناديه: استاذ عمر ؟! .. العشا جاهز تحت</p><p>انا: نازل وراكي اهو</p><p>ناديه نزلت وانا نزلت وراها وقعدت على السفره وكان عليها أمي وخلود وولاء كانت قاعده عندنا من يومها .. بدأت اكل من غير ما ابص لحد ولا اكلم حد وكلو بدأ معايا وكنا بناكل في صمت .. خلصت الاكل وكنت هقوم لكن ولاء وقفتني . . . .</p><p>ولاء: استنا يا عمر .. احمد اتصل بيا النهارده وقالي اقولك</p><p>انا: تقوليلي اي</p><p>ولاء: علي المحامي كلمو وقالو ان فؤاد عامل وصيه بأملاكو ولازم تكون حاضر بكره في الشركه وهو بيفتحها</p><p>انا: قوليلو يأجلها لبعد بكره .. ورايا مشوار مهم بدي اخلصو بكره من بدري</p><p>قومت من غير ما اسمع ردها وطلعت الاوضه وقفلت على نفسي ونمت .. حتا خلود خبطت وانا مش فتحت ونامت ليلتها مع ولاء في اوضه تانيه . . . . . . . . .</p><p>...................</p><p>تاني يوم الصبح صحيت من بدري قبل ما الباقيين يصحو وخدت الشنط حطيتها في العربيه ومشيت . . . .</p><p>بعد ساعات سفر على الطريق ولف كتير وصلت اخيرا للبلد الي في العنوان .. كانت بلد بسيطه جدا وصغيره ومليانه اراضي خضرا .. تقريبا كل سكانها فلاحين والبهايم والمزارع في كل مكان .. وصلت للبيت بعد ما سألت عليه كذا واحد وركنت قدامو .. نزلت وخبطت اكتر من مره لكن محدش رد عليا .. طلعتلي وحده كبيره من البيت الي جمبو على صوت التخبيط . . . .</p><p>الست: عايز مين هنا يا استاذ</p><p>انا: هما اهل البيت هنا فين ؟</p><p>الست: هتلاقيهم في شغلهم</p><p>انا: طب وعيالهم فين</p><p>الست: بيشتغلو برضو</p><p>انا: طيب وهيجو امتا ؟!</p><p>الست: بيكونو هنا بعد العصر كدا</p><p>انا: طيب متعرفيش شغالين فين ؟!</p><p>الست: لا و*** يابيه .. هما شغالين خدم في البيوت وكل وحده في بيت شكل .. والولد فيهم شغال في ورشة</p><p>انا: تمام شكراً</p><p>ركبت العربيه ورجعت شويه عند قهوه قريبه من البيت وقعدت عليها وفضلت مستني .. كانت الساعه لسه ١٢ الضهر .. كلمت الواد القهوجي واديتو فلوس يروح يجبلي اكل عشان افطر وراح جابلي سندوتشات فول وطعميه .. وانا قاعد خلود رنت عليا كتير وأمي وولاء واحمد وعلي وانا مكنتش برد .. كنت قاعد على القهوه سألت عنهم وعرفت ان علياء شغاله في مشغل بيصنع هدوم .. وكريم شغال في ورشة في بلد جمبنا .. والستات الكبار بيشتغلو في البيوت . . . .</p><p>فضلت قاعد مستني لحد الساعه ٥ قبل المغرب ولمحت اتنين ستات داخلو البيت وواضح من هدومهم وشكلهم انهم فقرا وشقيانين وكبار في السن .. طلعت من القهوه ورحت على البيت خبطت ووحده منهم فتحتلي . . . .</p><p>انا: مساء الخير</p><p>الست: مساء النور .. مين حضرتك</p><p>انا: انتي مين الاول .. منيره ولا رقيه ولا شمس</p><p>الست: لا انا رقيه .. انت مين وتعرف اسامينا منين ؟!</p><p>انا: فاكره اخوكي علي ؟!</p><p>رقيه برقت وسكتت شويه بعدين دخلتني . . . .</p><p>رقيه: اتفضل ادخل .. اتفضل اقعد هنا</p><p>رقيه قعدتني على دكه صغيره في جمب الصاله ودخلت اوضه صغيره في وشي على طول بتنده بأسم شمس وقفلت الباب وراها . . . .</p><p>البيت كان صغير جدا وقديم .. كانت الصاله فيها دكه صغيره مفروشه بمساند فوقها وكرسي جمبها .. باب البيت كان بيدخل على الصاله على طول وفي يمين الباب في باب الاوضه الي دخلتها رقيه وباب في وشو معرفش بيوصل لفين .. وانا كنت قاعد على شمال الباب . . . .</p><p>بعد كام دقيقه شمس ورقيه طلعو وكانو ستات كبار .. ودا طبيعي لأن فؤاد ميت وهو عندو ٦٤ سنه .. ودول اخواتو الكبار . . . .</p><p>رقيه: منور يا استاذ</p><p>انا: تسلمي كلك زوق</p><p>رقيه: دي اختي الصغيره شمس</p><p>انا: اهلا وسهلا .. امال فين منيره</p><p>رقيه: كانت في الشغل وزمانها على وصول دلوقتي .. لسه مكلمينها دلوقتي</p><p>انا: تمام " سكتنا شويه "</p><p>شمس: هو انت تعرف اخونا علي منين .. وتعرفنا منين</p><p>انا: خلينا لحد ما منيره تيجي عشان يبقا الكلام كلو مره وحده</p><p>استنينا لما منيره تيجي وفي الوقت دا رقيه قامت عملت براد شاي ومعاه طبق كعك بسكر .. بعد نص ساعه اخيرا الباب خبط وقامت شمس فتحت ودخلت علينا ست كبيره لابسه عبايه سودا وطرحه حمرا وشايله في ايدها كيس اسود .. ومعاها بنت في ال٢٠ تقريبا ولابسه عبايه وطرحه سود برضو . . . .</p><p>منيره: مساء الخير</p><p>انا: مساء النور</p><p>شمس: آدي منيره وصلت اهي .. ودي علياء بنت رقيه</p><p>انا: اهلا وسهلا تشرفنا</p><p>انا انتقلت على الكرسي قدامهم وهما قعدو على الدكه قدامي وبدأنا حوار . . . .</p><p>انا: فاكرين اخوكم علي ؟!</p><p>منيره: ايوه فاكرينو .. هو فين ؟!</p><p>علياء: اي دا .. هو خالي علي لسه عايش ؟!</p><p>رقيه بصت لعلياء وقوتها.دخلتها الاوضه وقفلت الباب ورجعت . . . .</p><p>منيره: هو علي فين</p><p>انا: علي مات من اربع ايام .. وهو بيموت ساب معايا أمانه ليكم وانا هنا عشان اديهالكم</p><p>منيره: امانة اي</p><p>انا: دقيقه اجيبها من العربيه</p><p>طلعت جبت الشنطتين من العربيه ورجعت حطيت الشنط في الارض قدامهم وقعدت . . . .</p><p>انا: الشنط دي فيها فلوس .. اعتبروها ميراثكو .. وكان بيتبعت ليكم مبلغ كل شهر من تلت سنين .. علي الي كان بيبعت الفلوس دي .. هو وصاني اديكم الفلوس دي عشان تعيشو منها .. دا مبلغ كبير جدا .. افتحو بيه مشروع تشتغلو فيه انتو الكل وترتاحو .. بدل التعب والفقر الي انتو فيه " بصيت لرقيه " وانتي يا رقيه .. امني مستقبل أفضل لعيالك .. وعلميهم .. انا كدا عملت الي عليا ووصلت الامانه زي ما هو مطلوب مني .. الباقي عليكم انتو</p><p>منيره: طب وانت مين وتعرف علي منين</p><p>انا: مش لازم تعرفي .. الفلوس قدامكو اهي وانتو دلوقتي احرار</p><p>شمس رفعت شنطه من الارض وفتحت السسته وبلمت للفلوس فيها ومكانتش بتنطق .. اخواتها جمبها شافو الفلوس وبرقولها جامد والابتسامه بدأت تترسم على وشوشهم . . . .</p><p>انا: استأذن انا بقا</p><p>منيره: شكراً لك يا استاذ .. انت مش متخيل قد ايه ساعدتنا بالي عملتو دا</p><p>انا: انا معملتش حاجه .. دي فلوس اخوكي .. يبقا افتكروه بالخير بعد كدا .. بعد اذنكم</p><p>طلعت من عندهم على العربيه وركبت ومشيت . . . . . . . .</p><p>...................</p><p>رجعت للقاهره ووصلت البيت قبل الفجر والكل كان نايم .. طلعت للأوضه وفتحت الباب براحه لقيت خلود نايمه على جمبها على السرير ومشغله نور بسيط .. غيرت هدومي من غير صوت وطلعت على السرير جمبها ونمت .. لكن خلود صحيت من حركتي . . . .</p><p>خلود بنوم: حبيبي انت جيت ؟</p><p>انا: ايوه</p><p>خلود: كنت فين كل دا .. احنا قلقنا عليك أوي</p><p>انا ابتسمت: ماهو باين .. كلكو نايمين ولا على بالكو</p><p>خلود لفتلي ودخلت في حضني: انا كنت خايفه عليك اوي</p><p>انا: من اي</p><p>خلود: كنت خايفه لا تعمل في نفسك حاجه</p><p>انا: واي الي يخليني اعمل كدا</p><p>خلود: معرفش .. بس من يوم ما عمو فؤاد مات وانا ملاحظه عليك انك متغير</p><p>انا: ازاي</p><p>خلود: شايفه في عينك حزن كبير أوي .. وشايفه النار الي جواك .. وكمان شايفه دموعك بتنزل لجوا ومبتطلعش</p><p>انا بضحك: للدرجادي ؟!</p><p>خلود بنظره طفوليه: ايوه .. ودا بيبقا شكل الناس قبل ما تنتحر</p><p>انا بضحك: لا متقلقيش .. انا جمبك اهو</p><p>لفيت راسها ليا ونزلت على شفايفها وغبنا في بوسه طويله وهاديه .. نزلت بإيدي على بزازها طلعتها من القميس ومسكت حلماتها بين اطراف صوابعي وبشدهم . . . .</p><p>خلود بهيجان: اهههه .. مش وقتو يا عمر .. انت لسه راجع من برا وتعبان</p><p>انا: هو انتي شايفاني تعبان ؟!</p><p>نزلت ارضع في حلماتها ومديت ايدي رفعت القميص عن كسها ومن فوق الاندر فضلت ادعك فيه وارضع في بزازها وخلود هاجت اكتر وآهاتها زادت . . . .</p><p>خلود: اووووووف .. كمان مش قادره .. ااااخخ يا كسي</p><p>طلعت على شفايفها تاني وفضلت ابوسها وادعك في كسها بأيدي .. ونزلت ابوس والحس رقبتها .. وانا ببوس رقبتها حسيت بحاجه في جلدها .. ولما ركزت لقتها عضه .. انا في نفسي ( احااااا .. بتاعة اي دي ) . . . .</p><p>انا: خلود !!</p><p>خلود: امممم</p><p>انا: مين الي عاضض رقبتك كدا</p><p>حسيت خلود ارتعشت ولون وشها انسحب ومردتش عليا . . . .</p><p>انا بغضب: بتاعة اي دي يا خلود ردي عليا</p><p>خلود بخوف: من ولاء</p><p>انا: وولاء هتعضك هنا لي ؟!</p><p>خلود بتوتر: ماهو .. ماهو .......</p><p>انا بزعيق: ما تنطقي يا شرموطه في اي</p><p>خلود بدأت تعيط: اصلها جات ليا من العصر وقضينا باقي اليوم مع بعض ومشيت قبل ما انام .. وسهرنا مع بعض زي زمان</p><p>انا هديت شويه: ومقلتيش كدا من الاول ليه</p><p>خلود: كنت خايفه لا تزعل اني نمت معاها وكدا</p><p>انا حضنتها: لا مش زعلان .. واسف عشان زعقتلك وشتمتك</p><p>خلود بتعيط: متخيلتش انك ممكن تعمل كدا</p><p>انا: انا اسف يا بيبي .. خلاص بقا حقك عليا</p><p>خلود هديت ومسحت دموعها: خلاص</p><p>سكتنا شويه بعدين خلود اتكلمت . . . .</p><p>خلود: احمد جيه النهارده على البيت .. وكمان اتصل عليك كتير</p><p>خلود: بيقول ان عمو فؤاد سايب وصيه مع على المحامي .. ومش هيفتح الوصيه غير لما تكون انت وأحمد موجودين قدامو</p><p>انا: عارف الكلام دا .. بكره هنشوف في اي</p><p>خلود: هو قالي اقولك كدا .. وهيكونو بكره في الشركه</p><p>انا: تمام</p><p>خلود عدلت هدومها ونامت وانا فضلت افكر ( ولاء وخلود كانو مع بعض النهارده ؟! .. ولا خلود بتضحك عليا ؟! .. مظنش ان ولاء ممكن تعمل كدا .. اصلها مش بتحب تكون عنيفه .. بس ممكن تكون اتغيرت بعد الفتره دي ؟! ) . . . .</p><p>.......................</p><p>تاني يوم الصبح في الشركه . . . .</p><p>طلعت للمكتب ولقيت ريهام قاعده في الاستقبال . . . .</p><p>انا: صباح الخير</p><p>ريهام: صباح النور .. استاذ عمر وعلي بيه مستنينك جوا</p><p>انا: هما هنا ؟! "بصيت في الساعه" دا لسه بدري أوي</p><p>دخلت المكتب وفعلا لقيت احمد وعلي قاعدين على ترابيزه بعيد عن المكتب . . . .</p><p>انا: صباح الخير يا جماعه</p><p>علي: صباح الخير .. اتفضل اقعد</p><p>احمد: كنت فين امبارح ؟!</p><p>انا: مش شغلك</p><p>احمد: لا شغلي .. انت الي مبقاش ليك شغل هنا .. والقانون هو الي بيقول كدا</p><p>انا: جايبني تشرحلي قانون يعني ولا اي</p><p>علي: اهدو شويه خلينا نعرف نتكلم</p><p>انا: استنا بس يا استاذ علي " رفعت صباعي لأحمد " لو كنت فاكر انك كدا بقيت اقوا مثلا او ممكن تتحكم فيا ف هقولك كلمه .. لا انت ولا الدنيا كلها تقدر تتحكم فيا او تديني اوامر .. وهفكرك بحاجه .. ابوك قبل ما يموت مكانش طيقك ولا كان راضي عنك .. ودا سبب انك مش استمريت في ادارة الشركه هنا .. ولو على سبب غيابي عنكم امبارح .. ف انا كنت بوصل امانه ابوك هو الي قالي عليها ووثق فيا مش في حد غيري .. بعدين انا عملتلك.اي عشان الكراهيه دي .. ولا نسيت اني طلعتك من السجن وانقذتك من فضيحه ؟!</p><p>احمد بتهكم: كل الكلام دا مش منو فايده دلوقتي .. الي كان واقف قصادي تحت التراب دلوقتي</p><p>انا: شوف انت عايز اي يا استاذ علي .. عشان مش عندي استعداد اسمع كلمه تانيه منو</p><p>علي: فؤاد بيه قبل ما يموت بشهر كلمني .. وكتب وصيتو ومسؤوليتي اني افتحها واعرفكو بيها وكمان مسؤول عن تنفيذها .. ف يريت تساعدوني على كدا وسيبو خلافاتكو دي دلوقتي . . . . . . .</p><p>علي فتح ملف الوصيه ووضح كل حاجه فيه .. الطبيعي ان احمد هيورث كل حاجه بعد ابوه وفي جزء صغير خاص بأمي .. الكلام دا كلام القانون .. لكن القانون بيصرح للشخص انو يوصي بتلت التركه بس .. وتلت التركه دا كان مكتوب بأسمي .. كان موصي بكذا مشروع وكاتبو بأسمي .. لكن المشكله هنا ان المشاريع دي تابعه للشركه وتحت ادارة الشركه الي احمد هيمسك ادارتها بالقانون .. ودا هيعمل فرصه لاحمد انو يتحكم فيا .. خلصنا كل حاجه وعلي بدأ يجهز الاوراق والعقود ويظبط الدنيا عشان يقسم التركه على حسب الخطه . . . .</p><p>طلعت من المكتب عشان ارجع البيت وقابلت ريهام . . . .</p><p>ريهام: هو صحيح الي سمعتو دا ؟!</p><p>انا: سمعتي اي</p><p>ريهام: ان مبقاش ليك شغل هنا في الشركه</p><p>انا: تقريبا كدا</p><p>ريهام حضنتني وسط الطرقه وكان في موظفين شايفينا . . . .</p><p>ريهام: انا مش موافقه بكدا .. لو سبت الشركه ف أنا كمان هسيبها</p><p>انا طلعت حضنها: طب وسعي كدا عشان فضحتينا</p><p>ريهام في عيونها دموع: بجد متسيبنيش كدا .. لو حتا هتشغلني عندك في اي حاجه تانيه لو اقل من هنا معنديش مانع</p><p>انا: هشوف الموضوع دا وهكلمك .. اهدي انتي كدا ومش تشغلي بالك بيا</p><p>نزلت من الشركه وركبت العربيه ومشيت . . . .</p><p>وصلت البيت ودخلت وقابلتني خلود . . . .</p><p>خلود: خير طمنني</p><p>انا: اطمنك على اي بالظبط ؟!</p><p>خلود: اقصد يعني اي الي حصل .. عمي كان موصي بأيه</p><p>انا: كان موصي بتلت املاكو ليا .. والباقي هيتوزع ما بين امي واحمد حسب احكام التوريث المعروفه</p><p>خلود: طيب خير اهو .. امال مالك كدا حاساك زعلان ؟!</p><p>انا: مفيش حاجه .. اطلعي يلا لمي اي حاجه تخصك هنا</p><p>خلود بأستغراب: ليه ؟!</p><p>انا: البيت دا مبقاش بتاعنا ولا لينا مكان فيه</p><p>خلود: لي يعني</p><p>انا: بقا ضمن املاك احمد</p><p>خلود: طب واحنا هنروح فين</p><p>انا: العماره بتاعتي .. انجزي يلا خلينا نخلص</p><p>خلود طلعت وانا قعدت على الكنبه في الصاله .. شويه وولاء طلعتلي من المطبخ وجات قعدت قصادي . . . .</p><p>ولاء فضلت قاعده فتره ساكته وبتبصلي وانا مش بتكلم ولا ببصلها .. لاحظت الوضع دا واتكلمت انا . . . .</p><p>انا: في اي ؟!</p><p>ولاء: هو كدا خلاص مش هشوفك تاني ؟!</p><p>انا: وهو كدا بتشوفيني اصلا .. بعدين عايزه تشوفيني ليه ؟!</p><p>ولاء: متنساش اني اختك برضو .. اي نعم انت مش طايقني ولا انا طايقاك بس ميمنعش اني بخاف عليك</p><p>انا بصيت ليها: اختي وبتخافي عليا ؟! .. كنتي تفتكري الكلام دا لما كنت بنصحك وبقولك بلاش الطريق الي انتي ماشياه دا .. او حتا كنتي تتكلمي مع احمد وتخليه يشيلني من دماغو بما انك ليكي كلمه عليه .. او حتا اقل ما فيها تخليني اشوفك واسمعك وتسمعيني ونتكلم زي زمان .. لكن كل الي شايفو دلوقتي وحده شرموطه ماشيه ورا الي يملا كسها وجيبها وخلاص .. تعرفي ؟!! .. انا الي مبقتش طايقك .. ولا عايز اشوفك ولا اكلمك .. انا هاين عليا امسكك من رقبتك اخلص عليكي دلوقتي " وقفت من على الكتبه " بس مش عايز اوسخ ايدي</p><p>سبت ولاء وطلعت على اوضتي لقيت خلود فاتحه الدولاب وبتنزل هدومها . . . .</p><p>انا: خدي الحاجات المهمه بس يا خلود .. وخلصي خلينا نغور من هنا</p><p>خلود: طب اهدا شويه .. مالك متعصب من اي ؟!</p><p>انا بزعيق: ملكيش دعوه بياااااا . . . . .</p><p>سبت خلود وطلعت وقفت في البلكونه .. بصيت على النيل .. كنت زعلان جدا جدا وحاسس ان الدنيا خلاص قفلت في وشي . . . .</p><p>عقلي: مالك يا عم انت قالبها غم لي ؟!</p><p>انا: منتا شايف .. واحد متناك ما صدق ابوه يموت عشان يدوس عليا .. ووحده شرموطه كنت في يوم من الايام سند ليها بتقولها في وشي انها مش طايقاني .. على اي مش فاهم</p><p>عقلي: طب روق كدا وتعالا نحسبها على الهادي .. هسألك سؤال .. بعد كل الي انت شفتو في حياتك دا انت لسه مقتنع ان في حد هينفعك في حياتك ؟!</p><p>انا: لا</p><p>عقلي: يبقا كسم الدنيا وكسم الي فيها .. متشغلش بالك بحد ولا تزعل من حد او على حد .. واي حد يمر في حياتك قبل ما يطلع منها تكون حاطو في الأرشيف .. ولا حتا تصدق الي يوعدك انو مش هيسيبك .. ياخي دا كل من عليها فانِّ .. ازاي تصدق وعود البقاء</p><p>انا: انا تعبت أوي .. متخيلتش اني في يوم من الايام هخسر كل دول .. دا اقرب الناس ليا مبقتش فارق عندهم</p><p>عقلي: يبقا هما كمان ميفرقوش عندك .. المعامله بالمثل يا صحبي</p><p>خدت نفس عميق وهديت اكتر وبقيت زي الفل .. رجعت الاوضه تاني ولقيت خلود لمت حاجاتها المهمه وقاعده على السرير وشها في الارض ومبتتكلمش . . . .</p><p>انا: مالك يا خوخه في اي</p><p>خلود بصتلي وشوفت الدموع محبوسه في عيونها . . . .</p><p>خلود: مفيش .. انا لميت كل حاجه هاخدها معايا وجاهزه عشان نمشي</p><p>انا قعدت جمبها وخدتها في حضني: انا اسف يا قلبي عشان زعقتلك .. كنت متعصب أوي ومش عارف افكر</p><p>خلود: عارفه وحاسه بيك</p><p>رفعت راسها وغبنا في بوسه طويله وهاديه بعدين سبتها . . . .</p><p>انا: طب انا هقوم ازبط حاجتي انا كمان عشان نمشي . . . . . .</p><p>لميت حاجتي وطبعا خدت شنطتين الفلوس معايا ووصلنا العماره .. رامي شافني وانا نازل من العربيه ونزل سلم عليا وخدني بالحضن وطلع معانا الحاجه للدور الاخير . . . . . .</p><p>رتبنا الشقه وظبطنا الدنيا انا وخلود وكانت الساعه وصلت ٨ بالليل .. كنا جعانين وطلبت اكل ديليفري وقعدت انا وخلود في الصاله .. كنت حاسسها لسه زعلانه عشان زعقتلها في البيت وقولت اصالحها . . . .</p><p>انا: بت يا خلود</p><p>خلود: امممم</p><p>انا: انتي واحشاني</p><p>خلود: ما انا جمبك اهو وفي وشك طول اليوم</p><p>انا قربت منها وخدتها في حضني: انتي واحشاني أوي أوي</p><p>خلود فهمت وابتسمت: لا مش وقتو دلوقتي .. انا تعبانه أوي</p><p>انا: على نفسك .. الأكل جاي دلوقتي .. هناكل ونبدأ معركتنا</p><p>خلود: عشان خطري بلاش النهارده</p><p>انا بعدت عنها ولويت بوزي: تمام .. خليكي براحتك</p><p>خلود لاحظت اني زعلت: اووف .. خلاص متزعلش .. انا هقوم اخد دش لما العشا يجي</p><p>انا: اشطا .. اجهزي بقا عشان مفيش وقت</p><p>خلود ضحكت: مستعجل أوي كدا لي .. ما انا معاك هو انا هروح فين .. قدامنا الليل بطولو</p><p>خلود قامت ومشيت قدامي وضربتها بخفه على طيزها . . . .</p><p>خلود برقه: اييي .. براحه عليا</p><p>انا: احلا طيز دي ولا اي ?</p><p>خلود دخلت الحمام اول ما دخلت الباب خبط .. طلعت افتح وكان بتاع الديليفيري .. خدت الاكل وحاسبتو .. خدت الاكل للمطبخ وظبطتو في صحون .. طلعت ظبطت السفره وجهزت شموع عليها وفرشتها بمفرش احمر صغير كان شكلو جامد .. شويه وخلود طلعت من الحمام بالبشكير ودخلت الاوضه .. طلعت انا الصحون ورصيتها وظبطت الدنيا وولعت الشموع ودخلت لخلود لقيتها قدام المرايه لابسه قميص نوم خفيف احمر وبتظبط شعرها بعد ما حطت ميكب خفيف وبرفان . . . .</p><p>انا بصفر بأعجاب: اووباااا .. اي الحلويات دي كلها</p><p>خلود ابتسمت: بجد عجبتك ؟</p><p>انا: امااال</p><p>قربت منها وحضنتها من ورا وهي على الكرسي . . . .</p><p>انا: كل يوم بتزيدي في عيني حلاوه</p><p>خلود: مجامله دي صح</p><p>انا: لا مش مجامله .. دي حقيقه .. ويلا عشان ناكل لاني ميت من الجوع</p><p>خلود: يلا</p><p>غيرت هدومي الاول ولبست ترينچ ابيض وطلعنا من الاوضه وقعدنا وبدأنا اكل .. وبعد ما قعدنا بشويه نقلت الكرسي بتاعي جمب خلود وبقيت أأكلها بأيدي .. وهي كمان بقت تأكلني .. بعدين عملنا دور عصير وشربنا وبقينا تمام التمام .. خلود دخلت الحاجه في المطبخ وكانت بدها تغسل الصحون . . . .</p><p>انا على باب المطبخ: احا .. مش وقت نضافه دلوقتي خالص</p><p>خلود: معلش استنا شويه اخلصهم عشان مش فاضيه بكره</p><p>انا: لي وراكي اي</p><p>خلود: هنخرج انا وولاء بكره نروح للدكتور</p><p>انا: دكتور اي دا .. مين تعبان فيكو</p><p>خلود: انا .. بقالي كام يوم كدا بحس بوجع في بطني</p><p>انا: سلامتك يا قلبي</p><p>قربت منها وحضنتها من ورا .. لفيت دراعاتي حوليها وبقيت ابوس في خدها ورقبتها براحه وهي ماسكه صحن وبتنضف فيه . . . .</p><p>خلود: يا حبيبي سيبني بقا هكمل واجيلك</p><p>انا: ما تكملي عادي وانا معاكي</p><p>فضلت ابوس في رقبتها وضهرها من فوق وكتفها .. وطلعت بأيديا على بزازها ادعكهم من فوق القميص .. فضلت ادعك فيهم براحه وحسست على حلماتها لقيتها واقفه وحسيت بنبضاتها زادت وصوت نفسها علي .. نزلت حمالات القميص ومكانتش لابسه برا .. طلعت بزازها وفضلت اقفش فيهم واقرص حلماتها وصوت اهات خلود زاد . . . .</p><p>خلود: اييي .. براحه يا عمر حلماتي وارمه</p><p>لاحظت فعلا ان حلمات خلود وارمه وحمرا غير الطبيعي .. بس اي السبب ؟!! .. المهم مركزتش ونزلت القميص خالص وظهرلي الاندر .. نزلتو هو كمان ومسكت فرادي طيزها اهزهم وكانو زي الملبن في ايدي .. باعدت بين فرادي طيزها وظهرلي خرمها .. كان لونو احمر زياده وحاسس بتورم فيه وهنا الشك دخل جوايا وبكلم نفسي ( لا احا بجد .. البت دي اكيد بتتناك من ورايا .. انا لازم اعرف في اي ) محبتش اتكلم معاها وقولت اعدي الليله وخلاص .. نزلت على خرمها بلساني الحسو وادعك فيه من برا .. آهات خلود عليت اكتر وهاجت اكتر .. دخلت ايدي بين رجليها افرك كسها وحسيت بعسلها مغرق كسها .. فضلت ادعك في كسها والحس خرمها بعدين دخلت صباع في طيزها ودخلت التاني وفضلت العب في طيزها وخلود ساحت من الهيجان وآهاتها زادت وملت المكان .. قومت وقفت وراها وطلعت زبي من بنطلون الترينچ وغرقتو من ريقي وظبطتو على خرمها وبدأت اضغط براحه . . . .</p><p>خلود: اييي .. براحه طيزي وجعاني أوي</p><p>انا: من اي ؟!</p><p>خلود: مش عارفه .. بس جسمي كلو متكسر بقالي كام يوم</p><p>بدأت اضغط براحه لحد ما زبي دخل كلو جواها .. بدأت انيك طيز خلود من ورا بهدوء وابوس في رقبتها من ورا وادعك صدرها .. وهي بتتأواه ومغمضه وهيجانها زاد .. زودت سرعتي اكتر ورفعت رجلها الشمال فوق الرخام وهي ميلت ضهرها قدامي وبقت نايمه على الخوض قدامي وزبي في طيزها .. فضلت انيك مره براحه ومره بسرعه وحاسس بحرارة طيزها على زبي وكنت جعان نيك لاني ملمستش حد بقالي كام يوم .. حسيت لبني قرب وزودت اكتر في سرعتي لحد ما جبت لبني جوا طيزها .. طلعت زبي وشفت لبني طالع وبينقط منها وهي لسه بنفس الوضعيه على الحوض . . . .</p><p>خلود بتعب: ااااااخخخ .. انا تعبت أوي .. مبقتش قادره بجد</p><p>انا: تعالي اشيلك وندخل جوا</p><p>شلت خلود على دراعاتي وهي ملط وسبت هدومها في المطبخ ودخلنا الاوضه .. نيمتها على ضهرها على السرير وجيت جمبها قلعت هدومي كلها ونزلت ابوس فيها بهدوء وسايبها تريح . . . .</p><p>خلود: منين طلعت المشاعر دي كلها ؟</p><p>انا: عادي يعني .. حسيت نفسي مقصر معاكي بقالي كام يوم قولت اديكي حقك</p><p>خلود: انت هلكتني في الشويه دول</p><p>انا: امال هتعملي اي في الي جاي ؟!</p><p>خلود: لا عشان خطري بلاش تاني .. انا تعبت خالص</p><p>انا: انا اتمتعت بطيزك .. لسه حبيبي دا مش سلمت عليه</p><p>حطيت ايدي على كسها وفضلت افرك فيه ونزلت على شفايفها ابوس فيها ونزلت على بزازها ارضعهم والعب في حلماتها الورمانه بلساني وادعك فيهم .. بعدين قومت وعدلت نفسي فوقها وبقيت انا وهي في وضع 69 .. هي تمص زبي وانا الحس في كسها .. خلود استلمت زبي وبقت تمص فيه من غير ما تمسكو وانا استلمت كسها .. قعدت العب في بظرها بصوابعي واحرك فيه .. ومع كل حركه بسمع آهات خلود بتعلى وجسمها بيكش .. نزلت على كسها بلساني الحسو وادخل صوابعي جوا اهدعك فيه بسرعه وخلود كانت بتصوت تحتي من المتعه .. زبي رجع وقف تاني واتعدلت قدام كس خلود ودخلت زبي في كسها وبقيت أنيكها وهي قدامي نايمه على ضهرها .. فضلت ارزع في كسها بسرعه وهي بتتهز قدامي وتتأواه وتعض على شفايفها .. حطيت ايدي على بظرها وانا بنيكها وفضلت العب فيه وافركو وهبدي هاجت اكتر وحسيتها هتجيب .. زودت من سرعة اللعب والنيك لما خلود اتشنجت وصوتها علي اكتر جابت ميتها على زبي .. وقفت حركه لما هي هديت شويه بعدين كملت .. نزلت على شفايفها ابوسها وانا لنيك كسها وجبت لبني جواها للمره التانيه واترميت جمبها ونمنا زي ما احنا في حضن بعض . . . . .</p><p>..................</p><p>عدا اسبوع بعد ما نقلت من بيت فؤاد انا وخلود .. وأمي اتصلت وكانت بتقول انها زعلانه عشاني وقالت انها هتكلم احمد لكني رفضت وقولت حتا لو كلمت احمد انا مش راجع ولا عايز اعيش معهم .. ومن هنا بدأت مرحله جديده تماما في حياتي فيها الحلو والوحش لكن الوحش هو الغالب فيها .. املاكي انفصلت عن املاك احمد لكن لسه برضو تابع لأدارة الشركه الي ماسكها احمد .. لكن رغم القيود الي فرضها احمد عليا من بدايتها لسه بكسب ولسه ثروتي بتزيد .. لان في مشاريع ملهاش علاقه بالشركه معايا من قبل موت فؤاد .. غير حساباتي في البنوك وغير الفلوس الي فؤاد سابهالي . . . .</p><p>..................</p><p>تاني يوم صحيت وعلي طلبني في الشركه عشان نخلص كام حاجه على السريع .. طلعت من البيت بعد ما خلود صحيت وعرفتها اني خارج .. وصلت الشركه وطلعت دخلت المكتب ولقيت علي هناك واحمد مش موجود . . . .</p><p>انا: صباح الخير</p><p>علي: صباح النور .. تعالا اقد هنا</p><p>قعدت قدامو وطلب قهوه ليا وليه . . . .</p><p>انا: اوراق اي الي عايز تخلصها</p><p>علي: مفيش اوراق ولا حاجه .. بس كنت عايز اتكلم معاك شويه .. بالنسبه لملكياتك في التركه</p><p>انا: في اي تاني .. مش خلاص كل حاجه اتقسمت ؟!</p><p>علي: ايوه اتقسمت .. بس لما راجعنا الحسابات امبارح .. احمد طلع غلطات كتير في الحسابات .. ولقينا انك كنت بتختلس من حسابات الشركه</p><p>انا: احا .. هو انا لحقت .. بعدين اختلاس اي دا وانا اصلا كنت رئيس مجلس الاداره .. هختلس واروح فين .. هاخد من خزنتي واحط في خزنتي تاني مثلا ؟!</p><p>علي: انا عارف ان احمد هو الي عامل الحوار دا كلو وانك معملتش حاجه .. وهحاول اطلعك من الموضوع دا .. بس عايز منك حاجه</p><p>انا: خير ؟!</p><p>علي: خد احمد على قد عقلو .. يعني بلاش تحط دماغك في دماغو .. وان كان ليك عند الكلب حاجه قولت يا سيدي</p><p>انا: دا بالذات مش هقولو كلب بس .. دا كلب متناك معرص .. دا حتا الكلب يزعل لما نشبهو بيه .. مستحيل اعمل كدا</p><p>علي: برحتك .. انا كدا دوري انتها ومن هنا هيكون تعاملاتك في شغلك مع احمد مش معايا</p><p>انا: طيب .. استأذن انا قبل ما زفت يجي</p><p>علي: اتفضل . . . . .</p><p>نزلت من الشركه وانا بسب وبلعن في احمد والي جابوه .. ركبت عربيتي واتحركت .. اتصلت بخلود وانا ماشي لكن تليفونها كان مقفول .. رنيت كتير وبرضو مقفول .. رجعت للعماره وطلعت للشقه وانا بحط المفتاح في الباب سمعت صوت آهات نيك طالعه من جوا . . . .</p><p>انا في نفسي ( طب كنتي تأجلي شويه ليوم اكون رايق فيه .. يلعن ابو شكلك )</p><p>فتحت الباب براحه وكان الصوت جاي من الاوضه وبابها كان موارب .. قربت براحه وبصيت لقيت خلود نايمه على ضهرها وولاء قاعده بكسها على وش خلود وخالد ماسك كس خلود نيك .. زي ما كنت متوقع من يوم ما شفت خلود وخالد بيتكلمو مع بعض .. لكن متوقعتش اني اشوف ولاء مع خالد .. وقفت جمب الباب ابص ليهم .. والباب كان موارب واي حد يبصلي هيشوفي .. فضلو على الوضع دا شويه بعدين ولاء قامت من فوق خلود .. وخالد وقف نيك عشان يغيرو الوضعيه .. لكن ولاء بصت على الباب ولمحتني واقف عند الباب حاطت ايدي في جيوبي وساند بكتفي .. ولاء بعدت عنهم شويه فضلت تبص ليا ووشها قلب الوان . . . .</p><p>خالد: تعالي يا ولاء اقعدي هنا كدا</p><p>ولاء: ...........</p><p>خالد بص لولاء: مالك يا ولاء</p><p>خالد بص على الباب هو كمان وشافني: عمر !!!</p><p>خلود كانت قاعده على السرير وضهرها للباب واول ما سمعت اسمي حسيت بجسمها ارتعش وشفت الرعب في عيونها لما بصتلي . . . . .</p><p>......................</p><p></p><p></p><p><strong>الجزء الخامس</strong></p><p></p><p>طلعت من الشركه واتصلت بخلود كتير لكن تليفونها كان مقفول .. رجعت للعماره وطلعت للشقه وانا بحط المفتاح في الباب سمعت صوت آهات نيك طالعه من جوا . . . .</p><p>انا في نفسي ( طب كنتي تأجلي شويه ليوم اكون رايق فيه .. يلعن ابو شكلك )</p><p>فتحت الباب براحه وكان الصوت جاي من الاوضه وبابها كان موارب .. قربت براحه وبصيت لقيت خلود نايمه على ضهرها وولاء قاعده بكسها على وش خلود وخالد ماسك كس خلود نيك .. زي ما كنت متوقع من يوم ما شفت خلود وخالد بيتكلمو مع بعض .. لكن متوقعتش اني اشوف ولاء مع خالد .. وقفت جمب الباب ابص ليهم .. والباب كان موارب واي حد يبصلي هيشوفي .. فضلو على الوضع دا شويه بعدين ولاء قامت من فوق خلود .. وخالد وقف نيك عشان يغيرو الوضعيه .. لكن ولاء بصت على الباب ولمحتني واقف عند الباب حاطت ايدي في جيوبي وساند بكتفي .. ولاء بعدت عنهم شويه فضلت تبص ليا ووشها قلب الوان . . . .</p><p>خالد: تعالي يا ولاء اقعدي هنا كدا</p><p>ولاء: ...........</p><p>خالد بص لولاء: مالك يا ولاء</p><p>خالد بص على الباب هو كمان وشافني: عمر !!!</p><p>خلود كانت قاعده على السرير وضهرها للباب واول ما سمعت اسمي حسيت بجسمها ارتعش وشفت الرعب في عيونها لما بصتلي . . . .</p><p>سبتهم بعد ما شافوني وطلعت قعدت على الكنبه في الصاله وطلعت تليفوني وفضلت اقلب فيه .. شويه وخالد وولاء طلعو من الاوضه لابسين .. خالد جيه وقف جمبي وانا قاعد على الكنبه . . . .</p><p>خالد: بقولك اي يا عمر .. مش عايزك تعمل مشاكل واهدا شويه وانا هفهمك</p><p>انا قومت ووقفت قدامو: هو انا عملت حاجه ياعم انت .. ما انا قاعد اهو .. بعدين تفهمني اي اصلا .. خد ولاء وروح يسطا " قومت وبصتلو وطبطبت على كتفو " واسف عشان قطعت عليكو النيكه الحلوه</p><p>حسيت خالد ارتاح شويه من الكلمتين دول ولف عشان يمشي . . . .</p><p>انا: استنا يا خالد</p><p>خالد لف وبصلي: نعم ؟</p><p>بوووووووم???? رزعت خالد بوكس في وشو وقعتو على الارض .. خالد وقع على الارض ومناخيرو بتنزل ددمم بغباء . . . .</p><p>ولاء اتخضت: يالهوي " جات وقفت بيني وبين خالد لما شافتني بقرب منو " انت اتجننت يا عمر !!</p><p>بووووووم ???? رزعت ولاء هي كمان قلم على وشها من شدتو وقعت جمب خالد . . . .</p><p>سبتهم ورحت ناحية المطبخ . . . .</p><p>انا: امشو من هنا لو لسه عايزين تعيشو .. وحسابكو معايا بعدين</p><p>دخلت المطبخ وشغلت الكاتل وجبت باكتين ينسون فتله حطيتهم في مچين وحطيت سكر وفضلت واقف جمبهم . . . .</p><p>خالد وولاء مشيو وانا استنيت لما الكاتل قفل وعملت كبايتين ينسون وخدتهم ورحت لخلود على الاوضه . . . .</p><p>دخلت وكانت خلود قاعده على السرير ولابسه هدومها ووشها في الارض وبتعيط . . . .</p><p>انا: امسكي</p><p>خلود بصتلي وعيونها كلها دموع .. خدت الكبايه لكن ايدها كانت بترعش وهتوقع الكبايه . . . .</p><p>انا: لا حاسبي لا تقلبيها .. هاتيها تاني</p><p>خدتها وحطيتها على ترابيزه جمب السرير .. رحت جبت كرسي وقعدت قدامها . . . .</p><p>انا: اهدي كدا وروقي .. انا مش هعملك حاجه .. انا اتنرفزت عليهم بس عشان انا متغاظ منهم اصلا .. انتي ليكي وضع تاني . . . .</p><p>خلود بتوتر وخوف: انا اسفه بجد يا عمر .. مقصدتش اعمل كدا .. كل حاجه حصلت غصب عني</p><p>انا: هنفهم دلوقتي اي الي حصل .. بس هحكيلك حكايه صغيره وعلى اساسها هنحدد اي نظام حياتنا مع بعض إذا كنا هنتطلق ولا هنفضل .. في حاجه عايزه تقوليها الاول ؟!</p><p>خلود هزت راسها بالسلب . . . .</p><p>انا: تمام .. بصي بقا</p><p>حكيت ليها عن اخوها خالد وازاي عن طريقو وصلت ليها وقدرت انيكها .. وانو فتح ولاء وبعدها عملنا عمليه ليها .. وحكيت ليها على سهرات ولاء وانها اتقبض عليها بسبب كدا هي وجوزها وأمها .. وحكيتلها عن العداوه بيني وبين ولاء وجوزها احمد . . . .</p><p>انا: قوليلي بقا .. بعد كل الي سمعتيه دا .. عايزه تبقي في صف مين</p><p>خلود بصتلي: انا في صفك انت " عيونها دمعت " انا اسفه بجد يا عمر على الي حصل دا وأوعدك مش يتكرر تاني .. مقصدتش اخونك ابدا و***</p><p>انا: مش انتي بس الي خنتيني .. انا بقيت بخاف من كل حاجه حوليا .. بقيت بخاف من شراباتي</p><p>خلود ضحكت ودموعها نازله . . . .</p><p>انا: بصي بقا .. اي نعم انا رايق وبتكلم عادي لكن من جوايا لسه مولع بسبب الي عملتيه دا .. لكن اعتبري نفسك طلعتي بكفاله وحاليا في فترة مراقبه .. انا مش عايز اعدي حاجه بالساهل عشان مش البس في الاخر</p><p>خلود: وعد و*** ما هتشوف مني وحش تاني ابدا</p><p>انا: طيب انا عايز اعرف حاجه .. انتي بدأتي ازاي مع خالد .. وازاي ولاء كانت معاكو .. رغم ان بينها وبين خالد حساب قديم</p><p>خلود: مش عارفه بالظبط حكاية خالد مع ولاء .. لكن هحكيلك ازاي اجتمعنا سوا .. وكمان قالولي على حاجات كتير أوي يمكن انت متعرفهاش</p><p>انا ناولتها كباية الينسون: احكي يا باشا .. كلّي آذانٌ صاغيه</p><p>خلود: قبل ما نتجوز بسنتين خالد استغل يوم ماما وبابا مكانوش في البيت ودخل عليا الاوضه وقعد يتكلم معايا . . . . .</p><p></p><p>فلاااااااش باااااااااك</p><p></p><p>الصبح في بيت ايمن من اوضة خلود . . . .</p><p>صوت الباب بيخبط ??</p><p>خلود: ادخل</p><p>خالد دخل: بتعملي اي كدا</p><p>خلود: مفيش .. قاعده</p><p>خالد: طب كنت عايز اكلمك في حاجه</p><p>خلود: حاجة اي</p><p>خالد: بصي كدا</p><p>خالد طلعلها تليفونو ومشغل مقطع من فيديو ليها هي وولاء مع بعض بيمارسو سحاق .. خلود شافت الفيديو وبرقت ووشها قلب الوان . . . .</p><p>خالد: اي رأيك في دا</p><p>خلود بخوف: استنا هفهمك .. انا.....</p><p>خالد: استني بس .. انا عندي استعداد اوصل الفيديو دا لبابا دلوقتي</p><p>خلود: لا ارجوك .. عشان خطري بلاش .. بابا لو عرف هيقتلني</p><p>خالد: طيب مش هعرف حد .. بس عندي شرط</p><p>خلود: شرط اي</p><p>خالد: انيكك</p><p>خلود اتفاجئت من كلام خالد: بتقول اييييه ؟! .. انت عبيط يابني ؟! .. انا اختك</p><p>خالد: طب ما عمر بينيك اختو عادي .. جات عليا</p><p>خلود: عمر ؟!</p><p>خالد: مش تعملي فيها عبيطه .. ولا اقولك .. ثواني كدا</p><p>خالد فتح فيديو تاني وكان فيه خلود وولاء وعمر مع بعض .. ولاء كانت راكبه على زب عمر بطيزها .. وخلود قاعده على وشو وعمر بيلحسلها . . . .</p><p>خالد: ها .. اي رأيك</p><p>خلود: انت جبت الفيديوهات دي منين</p><p>خالد: كاميرا صغيره في شنطة عمر .. سابها معايا مره واحنا في الشركه</p><p>خلود فضلت ساكته ومبتردش . . . .</p><p>خالد: عندك خيارين .. يا توافقي انيكك .. ويبقا سر بينا ومحدش هيعرف ابدا .. يا إما ترفضي .. وساعتها هوصل الفيديوهات دي لبابا .. ومش دول بس .. في غيرهم كتير</p><p>خلود بتعيط بهستوريه: ارجوك يا خالد متعملش فيا كدا .. اوعدك مش هعمل كدا تاني</p><p>خالد قام وبدو يطلع من الاوضه: قدامك حلين زي ما قلتلك .. يا انيكك يا افضحك .. هاجيلك اخر اليوم تكوني قررتي</p><p>خالد ساب خلود في حالة صدمه ورعب ومكانتش عارفه تفكر . . . . .</p><p></p><p>نرجع من الفلاش باك</p><p></p><p>انا: ايوا انا لاحظت ان الكاميرا مش في مكانها لما خدت الشنطه منو .. لكن متوقعتش يكون شاف الفيديوهات وخدها</p><p>خلود: اهو خدها وهددني بيها كمان</p><p>انا: طب وعملتي اي بعد كدا</p><p></p><p>خلود: اضطريت اوافق........</p><p></p><p>فلاااااااش باااااااااك</p><p></p><p>قبل الغروب بشويه في اوضة خلود . . . .</p><p>خالد دخل الاوضه على خلود لقاها قاعده على السرير واتخضت لما شافتو واتعدلت . . . .</p><p>خالد راح قعد قريب منها: ها .. قولتي اي</p><p>خلود بصتلو بنظرة انكسار ومردتش .. خالد فهم انها معندهاش خيار وحب يطمنها شويه وراح قعد جنبها . . . .</p><p>خالد: انا عارف ان الي بتكلم فيه دا حاجه صعبه عليكي .. لكن بصي لنص الكبايه المليان .. انا مهما حصل معايا مش هخلي حد يعرف الي بيحصل بينا .. وكمان متقلقيش .. هحافظ عليكي ومش هفتحك .. بعدين انتي اصلا مفتوحه من ورا .. ف مش هيضرك بحاجه لو ريحتي اخوكي التعبان " لف دراعو على كتفها وخدها في حضنو" انا من زمان وانا بحبك ونفسي فيكي .. بس مكانش عندي الجرئه اني اكلمك في كدا .. ومحبتش فكرة ان في حد بيتمتع معاكي وانا الي نفسي فيكي من زمان مش طايل منك حاجه</p><p>خلود: مبقاش فارق معايا اني اتناك او لا .. مشكلتي انك بتهددني بأنك هتفضحني .. انك هتفضح اختك</p><p>خالد: طب انا اسف .. حقك عليا .. انا بس اتضايقت لما شفتك في الفيديوهات " رفع وشها ليه " بس لما شفت جسمك ولعتيني اكتر .. دا انا بقالي اسبوعين مولع بسبب الفيدوهات دي</p><p>خالد استغل هدوء خلود وتسليمها ونزل عليها بشفايفو .. فضل يبوس فيها براحه وهي مكانتش بتتجاوب وسايبه نفسها خالص .. خالد فضل يبوس شفايفها ونزل على خدها ورقبتها يبوسهم ويلحسهم .. نيمها على ضهرها على السرير ومسك شفايفها بوس بعنف شويه .. مد ايدو على بزاز خلود وطلعهم من التيشيرت وفضل يدعك فيهم ويقرص حلماتها .. خلود رغم اللا مبالاه ورفضها للموضوع لكنها زي اي أنثى هاجت من حركات وملامسات خالد واهات مكتومه بدأت تطلع منها .. خالد ساب شفايفها وقلعها التيشيرا والبرا وبقت ملط من فوق . . . .</p><p>خالد: اخيرا .. مبقاش في حاجه تفصلني عن دول " بزازها " من زمااان وانا نفسي فيكي ووصلتلك</p><p>خالد نزل على بزاز خلود يرضع فيهم بجنون .. فضل يدعك فيهم ويمص حلماتها ويشدهم .. بعدين فضل يضرب على حلماتها بخفه وخلود حست بألم من ضرباتو .. خالد مش بص لحلود ولا اهتم للألم وفضل يقرص حلماتها ويلطش في بزازها .. بعدين طلع على شفايفها تاني يبوس فيها ونزل بأيد على كسها من فوق البرمودا .. فضل يدعك في بزازها بأيد وفرك في كسها بأيد ويبوس فيها .. خلود مكانتش عارفه تاخد نفسها وفي حالة صدمه ونشوه وهيجان مع بعض .. فضل خالد يدعك كسها ويهيج خلود اكتر واكتر لحد ما حس ببلل عند كسها واهاتها عليت اكتر .. بعد عنها وفي ثواني قلع هدومو كلها وزبو قدامو زي الحديد .. قرب من بق خلود وخلود بدون كلاماتعدلت وقعدت ومسكت زبو وحطتو في بقها .. طبيعة خلود الهاديه فضلت تمص في زبو شويه بهدوء وتهيجو برومانسيه .. لكن خالد مسكها من شعرها وفضل يرزع في بقها بزبو ويضغط على الاخر وخلود مكانتش عارفه تتنفس وسابت زبو وفضلت تكح . . . .</p><p>خالد لف وقلب خلود على بطنها وقطع البنطلون من ورا .. فضل يدعك في طيز اختو ويهزها ويضرب فيها . . . .</p><p>خلود بألم: اييي .. ما براحه يا خالد .. اي الهبل دا</p><p>خالد: بس يا شرموطه .. انا مش زي الخول عمر بيدادي فيكي وهو بينيكك</p><p></p><p>انا: انا خول يابن العرص يا خول .. دا انا هنيكك .. هنييييييكك .. هديك واحد دوناتلو اخليك حتة لحمه بتلو</p><p>خلود: اكمل ولا اسكت ؟!</p><p>انا: لا كملي يا باشا انا معاكي اهو</p><p></p><p>خالد بعد بين فلقات طيزها ورفع نفسو وظبط زبو على خرمها من غير ما يمسكو .. ونزل مره وحده على طيزها وزبو غاص للآخر . . . .</p><p>خلود بألم: اييييييي</p><p>خالد بهيجان: اوووووف .. اي الحلاوه دي .. طيزك واسعه أوي</p><p>فضل يرزع في طيزها بسرعه وخلود بتتألم اكتر ما بتتمتع وآهاتها عليت وعليت .. فضلو على الحال دا شويه لحد ما خالد حس بأنو هيجيب .. طلع زبو ونزل بلسانو على خرمها يلحسو يبعبص فيها .. شويه وخالد هدي شويه وخلود هديت هي كمان وخدت نفسها .. خالد قلبها على ضهرها ورفع رجليها فوق كتافو ودخل زبو في طيزها .. فضل ينيك فيها بوتيره بطيئه شويه في الاول .. بعدين سرع شويه ونزل بأيدو على كسها يدعك فيه .. خلود رغم عنف خالد هاجت اكتر وبقت تتمتع ونسيت الالم .. واتشنجت وجابت شهوتها على ايد خالد وهو بيدعكلها .. عسلها نزل على زب خالد وبقا احساس يجنن عندو .. سرع اكتر وواكتر لحد ما وقف مره وحده واتشنج وجاب لبنو في طيز اختو . . . . . . .</p><p></p><p>نرجع من الفلاش باك</p><p></p><p>انا: اممممم .. طب وبعدين .. طبعا مكانتش دي اخر مره ينيكك</p><p>خلود: ايوه</p><p>انا: بس دا طلع غشيم أوي .. للدرجادي بيحب العنف ؟!</p><p>خلود: هو عنيف اه .. بس ان جينا للحق انا وولاء بيعجبنا آداء العتف دا .. اي نعم في الم .. بس في متعه مختلفه</p><p>انا: يعني اي ؟!</p><p>خلود بصتلي وابتسمت: لا ماقلقش .. مفيش احسن منك .. دا حتى لما سألت ولاء في مره قالت انك كنت احسن واحد ينيكها ويهيجها</p><p>انا: اممممم .. طب بعد ما خالد عمل كدا .. ولاء دخلت معاكو ازاي ؟!</p><p>خلود: هقولك .. فضلنا كام شهر كدا خالد كان بينيكني في البيت بالليل او لما البيت يكون فاضي .. مرتين او تلاته في الاسبوع لحد يوم ماما وبابا راحو فرح واحد ابن صاحب بابا وكنت بالليل في الاوضه وخالد معايا..............</p><p></p><p>فلاااااااش باااااااااك</p><p></p><p>خالد زق خلود على السرير بعد ما قلعو هدومهم وزهقو بوس .. خالد نزل على خلود احضان وتقفيش في بزازها ورضاعه ونزل بأيدو على كسها يفركو ويبعبص في طيزها . . . .</p><p>خلود: اوووووف .. انت ولعتني أوي .. مش هتعمل زي ما وعدتني بقا ؟!</p><p>خالد بتردد: لازم يعني .. انا بحس الموضوع مقرف شويه</p><p>خلود: لا متقلقش .. بعدين انا نتفت وغسلت كويس وعامله غسول مهبلي وحاطه برفان كمان</p><p>خالد: إذا كان كدا نجرب .. مش هنخسر حاجه</p><p>خلود: اشطا .. نام على ضهرك</p><p>خالد مستغرب: ليه ؟!</p><p>خلود: اسمع مني بس</p><p>خالد نام على ضهرو وخلود قعدت على وشو ووشها لحرف السرير وباقي جسم خالد في ضهرها .. خلود نزلت بكسها على وش خالد .. وهو بدورو طلع لسانو وفضل يلعب في كسها بيه .. فضل يهز بظرها ويلحسو ويحاول يدخل لسانو لجوا .. بس خالد كان مبتدئ ومش عارف يهيج خلود كويس .. بس خلود حبت ترفع من معنوياتو ف ظاطت فيها وعلت صوتها . . . .</p><p>خلود: اووووف .. الحس كمان .. لسانك حلو اوي .. الحس كس اختك الشرموطه .. اييييي</p><p>فضلو شويه على الحال دا لحد ما خلود حست بأيد على كتفها .. خلود اتخضت وبصت ورا . . . .</p><p>خلود: ولاء ؟!!!!</p><p>ولاء راكبه على زب خالد بكسها وباين انها موجوده من بدري .. خلود بعدت عن خالد ونزلت من السرير وقفت في جمب خايفه . . . .</p><p>ولاء: مالك يا خوخه في اي</p><p>خالد بيضحك: اتصدمت لما شافتكي</p><p>ولاء: طب ما بتكون معانا انا وعمر ولا اجدعها شرموطه .. هتفرق اي دلوقتي</p><p>خلود مستغربه: هو في حاجه بينك وبين خالد ؟!</p><p>ولاء ضحكت ضحكه شرموطه عاليه: ياااااه .. دا خلّودي دا عشره قديمه</p><p>خالد قام وراح نحية اختو ووقف قدامها . . . .</p><p>خالد: زي ما ولاء بتقول كدا .. مفيش فرق لة كان معاكو انا او عمر .. بعدين اظن كدا المتعه هتزيد .. ولا اي ؟!</p><p>خلود فكرت شويه وحست ان كلام اخوها وكلام ولاء منطقي . . . .</p><p>خلود: اممممم .. فعلا .. مبقاش في حاجه تفرق</p><p></p><p>نرجع من الفلاش باك</p><p></p><p>خلود: وكملنا النيكه .. من يومها لحد دلوقتي واحنا مع بعض .. ساعات نكون في بيتنا وساعات في بيت احمد وولاء .. بس احمد مبيكونش موجود</p><p>انا: طب ومحصلش حاجه تاني ؟! .. اقصد يعني مش ضافو حد تاني او حد عرف بالي بينكو</p><p>خلود: لا .. بس قالولي كذا مره انهم عايزين يضمو احمد معانا .. وقالو عازين يضمو ماما حنان .. بس انا كنت برفض .. وكمان في مره ولاء قالت انها عازماني انا وخالد على حفله بره وهتكون فيها نيك وناس كتير .. نسوان ورجاله .. انا رفضت ومرحتش لكن خالد راح</p><p>انا: طب وبعد الجواز .. في حاجه حصلت ؟!</p><p>خلود: مره من فتره قصيره كدا .. والنهارده .. بس</p><p>انا: امممممم .. طيب .. هقولك على حاجه .. انا دلوقتي بقيت قرفان من العيشه دي حرفيا .. وبقيت كاره لكل الي حوليا .. وعايز اخلص من وجع الدماغ دا .. بس عايز اتأكد من حاجه .. انتي معايا ولا لا .. حابه تعيشي معايا وتكوني ليا مش لغيري ولا لا ؟!</p><p>خلود: ايه عايزه اعيش معاك واكون ليك .. الي حصل دا كان غصب عني ومكنتش عارفه ارد ولا اتصرف على خالد لانو ماسك عليا فضايح .. وولاء بحكم صداقتنا القديمه وعلاقتنا مع بعض مكانش في دماغي انها تعمل فيا كدا</p><p>انا: طيب .. انا بطلب منك انك تبطلي كلام مع ولاء وخالد واي حد تاني .. من الاخر عايزك تقفلي على نفسك ومتتعامليش مع حد غيري .. ولو في حاجه حصلت من اي حد معاكي قوليلي على طول وانا هتصرف واقولك تعملي اي .. دا لفتره كدا لما اشوف هعمل اي مع الناس دي</p><p>خلود: تمام</p><p>سبت خلود وطلعت من الشقه .. نزلت على السلم بدل الاسنسير ولما وصلت الدور السابع قابلت رامي على السلم داخل بيتهم . . . .</p><p>رامي بصلي وانا نازل: ازيك يا ندل يالي مش بتسأل</p><p>انا بصتلو:مش فايقلك انا .. اقعد ساكت عشان مش انيك ميتين امك</p><p>رامي: اهي قاعده جوا .. تعالا نيكها ونيكني معاها</p><p>انا: مليش مزاج</p><p>رامي: ياعم تعالا هنا .. من بعد ما اتجوزت وانت مش بتيجي عندنا ولا بتسأل .. تعالا بس ادخل واحكيلي مالك</p><p>دخلت مع رامي وكانت جودي قدام التلفزيون قاعده على الكنبه ببنطلون استريتش احمر وتيشيرت وردي نص كم ضيق وشعرها مفرود .. اول ما شافتني قاكت خدتني بالحضن . . . .</p><p>جودي: اخص عليك يا عمر .. معقول طول الفتره دي لا بتسأل ولا بتيجي ولا نسمع منك حاجه ؟!</p><p>انا: معلش كنت منشغل شويه في كام مشكله</p><p>جودي: طب تعالا .. دا انا بقالي كتير مشتهياك ومش لاقياك</p><p>انا: هو وليم فين ؟!</p><p>جودي: في شغلو ومش جاي دلوقتي .. ومريم مع صحابها</p><p>جودي شدتني لجوه الاوضه وهي حاضناني ومستلماني بوس .. رامي دخل على المطبخ واحنا دخلنا الاوضه وجودي بقت تقلع هدومها وهي واقفه معايا وبقت واقفه ببرا واندر لونهم اسود .. قلعتني القميص بعدين نزلت البنطلون وطلعت زبي تدعك وتبوس فيه . . . .</p><p>جودي: يااااااه .. وحشتني أوي يا حبيبي .. خلاص بقيت قاعد معانا في العماره ومش هحلك</p><p>خدت وبي في بقها وفضلت تمص وتدخلو للآخر وتطلعو تلحس البضان وتطلع بلسانها عليه وفضلت تمسح بطرف صوابعها على راس زبي .. بنت الشرموطه هيجتني في ثواني وبقيت حاسس اني هجيب .. بعدت عني وراحت على السرير وخدت وضع الدوج . . . .</p><p>جودي: عرفت الجديد ؟!</p><p>انا: جديد اي</p><p>جودي: قولت للبت مريم تفتح طيزي .. وانا عايزاك دلوقتي تقطعها نيك بزبك دا</p><p>انا بضحك: دا اي العيله بنت كوم زكايب المنايك دي??</p><p>رحت قعدت ورا جودي وفتحت فلقاتها وظهرلي خرمها الاحمر وكانت منضفه الشعر .. نزلت بلساني الحس خرمها وادلك فيه بصوابعي من بره .. دخلت صباع والتاني والتالت وكانت طيزها واسعه . . . .</p><p>انا: اي دا .. دا انتي لو بتتناكي فيه كل يوم مش هيكون واسع كدا</p><p>جودي: احساس حلو أوي لما احس بحاجه كبيره محشوره في طيزي .. دا انا خليت البت مريم تدخل كف ايدها كلو .. وساعات رامي يحب يرتاح ف بخليه ينيكني ويفضي لبنو فيها</p><p>طلعت ايدي وغرقت خرمها كويس بعدين ظبطت زبي على حرمها ورزعتو فيها مره وحده . . . .</p><p>جودي: اااااخخخخ .. يالهوي على الجمال .. نيك بقا مش قادره</p><p>بدأت نيك في طيز جودي بحركه سريعه نسبيا وهي قدامي بتتهز وتتأواه وصوتها عالي .. فضلت انيك في طيزها ونزلت بأيدي على كسها افركو وادخل صوابعي فيه . . . .</p><p>جودي: احححححح .. ايوا كمان .. اي يا كسي .. اووووووف .. انت بتولعني أوي</p><p>سبت كسها ومسكت فلقاتها بأيدي وهديت من سرعتي شويه .. في اللحظه دي افتكرت ايامي مع ولاء .. افتكرت اللحظات اللذيذه والحوارات المليانه حنيه واهتمام .. وكل الذكريات دي اسودت في لحظه لما افتكرتها فوق خلود في الاوضه من شويه .. ولما افتكرت وشها وهي في القسم بعد ما طلعت من الحبس .. افتكرت كل حاجه وحشه عملتها في الفتره الاخيره وهنا اتنرفزت جدا وضاق خلقي . . . .</p><p>جودي بألم: اييي .. براحه يا عمر مالك</p><p>فوقت من صوت جودي تحتي ولقيت نفسي كنت بنيك فيها بجنون وعنف غير مبرر .. اتخيلتها ولاء قدامي وفضلت ادق في طيزها بهبل واضرب على فلقاتها بقوه وهي بتصوت من الالم والهيجان ونطرت لبني جواها بكميه كبيره . . . .</p><p>جودي: اووووف .. مالك كدا هجت أوي في الاخر وبقيت عنيف</p><p>انا: مبتحبيش العنف ولا اي</p><p>جودي: لا عادي بحبو لكن مش متعوده منك تكون عنيف</p><p>انا: اسف .. بس افتكرت حد مضايقني واتعصبت</p><p>جودي اتعدلت ودخلت في حضني: انا بحبك في جميع حالاتك</p><p>كنت انا وجودي على السرير ملط ورامي دخل علينا شايل عصير . . . .</p><p>رامي: خلصتو ولا اي ؟!</p><p>جودي: دا اول دور .. لسه الباقي</p><p>انا بتصنع الخوف: انتي عايزه مني اي يا وليه</p><p>جودي: احا .. عايز تسيبني الفتره دي كلها من غير ما تعوضني ؟!</p><p>انا: ما في وحده فوق عندي بدها تاخد حقها هي كمان</p><p>جودي: أجلها لبعدين .. مليش دعوه انا .. خد اشرب العصير عشان تعوض</p><p>جودي خدت من رامي العصر وادتني كبايه وخدت كبايه وقعدنا نشرب .. رامي حط الصينيه على جمب وبص على أمو .. كانت مصدره طيزها ليه وسانده بأيد وبتشرب بأيد .. ولبني كان باين ونازل من طيزها .. جودي لاحظت نظرات ابنها . . . .</p><p>جودي: اي يا روميو .. عاجبك منظر اللبن على طيز امك ؟!</p><p>رامي: اوي يا ماما</p><p>جودي: طب ما تقرب عشان تشوف احسن</p><p>رامي طلع على السرير ونزل بجسمو وقرب من طيز أمو .. جودي فتحت طيزها ورامي تلقائي نزل على خرمها يلحسو .. كنت شايفو بيلحس لبني من خرمها ويحاول يدخل لسانو لجوا . . . .</p><p>جودي: احححح .. الحس كمان .. الحس طيز أمك .. الحس لبن اسيادك</p><p>رامي فضل يلحس ونزل بأيدو على زبو يفركو من فوق الهدوم وجودي لاحظت . . . .</p><p>جودي: اي يا حبيبي .. عايز تنيك ولا اي</p><p>رامي بصلها وعيونو كلها شهوه: ايوا أوي</p><p>جودي حطت كباية العصير على جمب ونامت على بطنها .. رامي تلقائي قلع هدومة كلها في ثواني وطلع فوق طيز امو بعد ما هي فتحتهالو ودخل زبو الي كان يادوبك داخل في خرمها .. فضل يتحرك بجسمو ويتأواه وجودي تهيجو بالكلام والظاهر ان رامي بيهيج جدا لما يتحط في خانة الديوث المعرص . . . .</p><p>زبي وقف على المنظر .. خلصت كباية العصير وركنتها .. غرقت زبي من ريقي وطلعت فوق رامي فتحت طيزو ودخلت زبي للآخر .. رامي هاج جدا وحسيت بمتعتو وهو مغمض عيونو وصوت آهاتو عليت .. فضلت انيك فيه ومن حركتي فوقو كان هو كمان بيتحرك بزبو جوا طيز أمو .. فضلنا على الحال دا شويه لحد ما حسيت برامي بيتشنج وجاب لبنو جوا جودي . . . .</p><p>جودي: اووووف .. انا طيزي اتملت لبن النهارده</p><p>انا: لسه كسك .. ولا مش ناويه</p><p>جودي: اكيد طبعا .. يلا بسرعه</p><p>رامي نزل من فوق امو وانا رفعت وسطها ودخلت زبي في كسها من ورا .. فضلت ارزع فيها بعنف وهي تصوت من النشوه والهيجان تحتي . . . .</p><p>جودي بصوت ممحون وعالي: اااااااااااههههه .. نيك كمان .. نيك كس الشرموطه الشرقان دا .. انا شرموطه عايزه اتناك كل دقيقه .. نييييكنيييييييييي</p><p>زودت سرعتي اكتر وضربت على فلقاتها وهي تصوت .. بحد ما حسيت بيها بتتشنج وصوتها وطي .. طلعت زبي من كسها وشلالات نزلت منو واترمت على جمبها قدامي .. قلبتها على بطنها ورفعت رجليها على أكتافي ودخلت زبي في كسها .. فضلت انيك براحه المره دي وادعك في بزازها وهي هيجانه وتعبانه .. نزلت ابوسها وابوس خدها ووصلت لودانها . . . .</p><p>انا بصوت واطي: كس الشرموطه عامل اي</p><p>جودي بصوت مبحوح: مولع .. شرقان وعطشان عايز ينطفي</p><p>انا: حاسس بيه وبنارو .. بنيكك قدام ابنك الخول المعرص .. وجوزك بره مستني لما اخلص نيك عشان يجي يمسكلك الفوطه</p><p>جودي: اوووووف .. الكلام دا بيولعني اكتر</p><p>فضلت اهيجها اكتر واكتر وانيك في كسها مره بهدوء ومره براحه لحد ما جبت لبني في كسها ونمت جنبها . . . .</p><p>رامي سابنا وطلع وانا نمت جمبها شويه لما خدنا نفسنا بعدين جودي قامت وفتحت الدولاب . . . .</p><p>جودي: اجهز هدومي بقا واخد دش من اللبن دا كلو</p><p>انا: وانا هطلع اخد دش انا كمان واريح شويه</p><p>جودي: هو انت كنت جاي عاقد بوزك لي</p><p>انا اتنهدت: مفيشششش</p><p>جودي: يعني بعد النفس الطويل دا ومفيش حاجه ؟! .. امال لو فيه هتعمل اي</p><p>انا: كبري دماغك عني بس .. دول شوية مشاكل في الشغل ومع ناس اعرفهم ومع مراتي</p><p>جودي: اي دا كلو .. امال مين لسه معملتش معاه مشكله</p><p>انا: لسه انتو</p><p>جودي: لا ياعم *** مايجبش مشاكل بينا .. بعدين حتى لو كان عندك المشاكل دي كلها .. متفكرش فيها ولو كبرت عليك اهرب</p><p>انا: طب انا ماشي</p><p>جودي: بالسلامه</p><p>طلعت من الشقه ورحت على السلم اطلع لشقتي . . . .</p><p>عقلي: ولاااااا .. يااابني .. في كلام مهم اتقال</p><p>انا: كلام اي دا</p><p>عقلي: مسمعتش جودي قالت اي ؟! .. قالت " اهرب "</p><p>انا: وإذا يعني .. ههرب ازاي ومن اي</p><p>عقلي: هتهرب من حياتك دي .. ماهو انت مش هتفضل عايش وسط الناس دي .. وافتكر كدا حكاية فؤاد .. وازاي غير حياتو ولغا شخصية علي تماما</p><p>انا: امممممم .. طب وخلود .. وولاء .. وأمي والناس الي هنا دي</p><p>عقلي: خد خلود معاك .. انت بتحبها وهي غلبانه ومظنش انها هتخيب املك فيها .. اهرب انت وهي وعيشو حياه سعيده مع بعض ومتظهرش قدام حد من الي يعرفوك ولا تسيب فرصه لحد انو يوصلك .. كدا كدا فؤاد سايبلك مبلغ مش بطال .. واملاكك الباقيه لو بعتها هتعمل ثروه كبيره وعن طريقها هتبدأ بدايه جديده</p><p>انا: انا مش همشي غير لما انتقم .. ولاء انا كنت ليها اخ وصديق وحبيب وزوج كمان وفي الاخر باعتني .. واحمد ابن الشرموطه دا غايظني ومش هسيبو في حالو</p><p>عقلي: انتقم زي ما انت عايز بس متوديش نفسك في داهيه .. ومش تنسا ان فيه ناس مظلومه وملهاش ذنب .. زي أمك كدا</p><p>انا: انا مش عارف اعمل مع امي اي .. من نحيه زعلان منها عشان انساقت في سكة ولاء ومن نحيه مش عايز اظلمها لانها ملهاش ذنب في الي حصلها</p><p>عقلي: انت كدا برنس .. فكر بقا وقرر وظبط نفسك وظبط حياتك .. واخلص من الحوارات بتاعتك دي عشان نرتاح .. بعدين el3araby عايز يخلص من القصه دي ويبدأ قصه جديده .. ف انجز شويه</p><p>انا: خلاص ياعم .. حل عني بقا عشان عايز استريح شويه</p><p>طلعت الشقه ولقيت خلود قاعده في الصاله قدام التلفزيون .. اول ما دخلت اتخضت مني رغم انها مبتعملش حاجه .. مكلمتهاش ودخلت اوضتي جهزت هدوم ودخلت الحمام اخد دش ووقفت قدام المرايه . . . .</p><p>انا: انا حاسس ان خلود لسه خايفه مني وفي حواجز بينا .. والوضع دا مش عاجبني</p><p>عقلي: طب ما تراضيها</p><p>انا: ازاي</p><p>عقلي: يعني انا الي هقولك.تعمل اي في دي كمان ؟! .. خدها واطلعو اتعشو مع بعض بره واقعدو قعده رومانسيه وخليها تتطمن من نحيتك .. جدد حبها ليك</p><p>انا: اشطا .. هنتعشا بره الليله</p><p>خلصت حمامي وطلعت بالبشكير وخلود لسه زي ما هي في الصاله . . . .</p><p>انا: يا خلود</p><p>خلود بصتلي: نعم ؟!</p><p>انا: جهزي نفسك عشان هننزل ناكل بره</p><p>خلود ابتسمت: حاضر</p><p>دخلت الاوضه وغيرت هدومي وطلعت ودخلت ورايا خلود .. غيرت هي كمان وحطت ميكب خفيف وبرفان وفردت شعرها مفرود وشكلها جميل . . . .</p><p>انا: اي الجمال والدلال دا كلو</p><p>خلود ابتسمتلي ومتكلمتش ونزلنا . . . . . . .</p><p>رحت انا وخلود على مطعم هادي وفخم وقعدنا كلنا وشربنا وطلعنا بالعربيه على النيل .. نزلنا واتمشينا وطول الوقت بنتكلم في امور عاديه واي كلام .. حسيت خلود اتطمنت اكتر وعيونها بتبصلي بحب ورجعت خلود القديمه وحبها كبر في قلبي اكتر .. اي نعم اتضايقت من الي حصل بس تقبلت الامر وسامحتها .. سامحتها لتني اصلا بحبها من زمان وحبها في قلبي سايب اثر كبير . . . . . . .</p><p>رجعنا البيت ونمنا مع بعض من غير ما نعمل حاجه .. انا اصلا كنت تعبان من نيكة جودي والتفكير ف نمت على طول . . . . . . . .</p><p></p><p>................................</p><p></p><p>مرت الايام والاسابيع على عمر وخلود دون ان يمارسا العلاقه الزوجيه .. كانت خلود تقضي اليوم كله في الشقه او مع عائلة وليم بعد ان تعرفت على جودي منذ فتره قصيره .. بينما يقضي عمر يومه في التنقل بين المشاريع وقطاعات العمل الخاصه به .. لم يكن يلتقي بولاء او احمد ولكن كان يواجه بعض المشكلات الاداريه ومركزها احمد .. وأما خالد فكان يتصادف به احيانا ويجد منه عدم التفات ولم يتحدثا منذ اخر لقاء . . . .</p><p>كان عمر يتلقى المكالمات من والدته كي تطمئن عليه وكانت تلتقيه في زيارات للمنزل .. لم تكن تود رؤية العداوه بين عمر وباقي عائلته ولكن ما باليد حيله . . . .</p><p>دكتور ايمن وزوجته سميره كانو يأتون لزيارة ابنتهم خلود في العماره بعد ان علمو بعزلتها هي وزوجها .. وكانو يأتون احيانا برفقة خالد وتلتقي نظرات الخوف والأرتياب والاحتقار والتخاصم بين خالد وخلود دون ملاحظة الاهل .. واحيانا تأتي سميره وتبيت مع ابنتها ليله ثم تعود . . . .</p><p>.......................</p><p></p><p>نزلت من عربيتي قدام مقر شركة الفيصل .. طلعت لحد ما وصلت لباب المكتب وكانت ريهام في الاستقبال . . . .</p><p>انا: صباح الخير</p><p>ريهام بصتلي: صباح النو.......</p><p>ريهام اول ما شافتني قامت وجات عليا وحضنتني زي المجنونه . . . .</p><p>ريهام: حبيييبييي .. وحشتني أوي أوي أوي</p><p>انا: وانتي كمان يا روحي " طلعت من حضني " احمد جوا ؟</p><p>ريهام: ايوه</p><p>انا: في عندو حد ولا ادخل عادي ؟</p><p>ريهام: في معاه الهانم مراتو</p><p>انا: تمام .. انا هدخل</p><p>دخلت المكتب ولقيت ولاء قاعده قدام احمد على المكتب وبصولي واستغربو لوجودي . . . .</p><p>انا ببرود: صباح الخير</p><p>ولاء واحمد مردوش عليا وفضلو باصين وساكتين .. رحت قعدت قدام احمد قصاد ولاء . . . .</p><p>انا: ساكتين كدا لي يا جماعه</p><p>احمد: اي الي جابك</p><p>انا: جاي اتكلم في شغل</p><p>بصيت لولاء وكان باين على خدها اثر الكف الي خدتو مني . . . .</p><p>ولاء: طب انا همشي يا احمد .. ومتنساش الي قلتلك عليه</p><p>ولاء سابتنا وطلعت وبدأنا حوار انا واحمد . . . .</p><p>احمد: خير</p><p>انا: مش ملاحظ انك مزودها في حوار الحسابات والمؤن في قطاعات عندي .. لو عايز مني حاجه قولي ونتفاهم راجل لراجل .. مش تفرض عليا تعجيزات بدون سبب .. دا شغل خولات دا</p><p>احمد بتهكم: انا مش فاهم انت بتتكلم عن اي .. انا معملتش حاجه</p><p>انا: انت عارف كويس انا بتكلم عن اي وانت الوحيد المسؤول عن كل دا .. بس انا مش جاي عشان كدا</p><p>احمد: امال ؟!</p><p>حطيت قدامو شوية اوراق . . . .</p><p>احمد: اي دول</p><p>انا: دول عقود بيع وتنازل .. انا هبيع كل حاجه بملكها .. وجايلك عشان تشتري الي يخص شركتك</p><p>احمد بيضحك: مالك يا عمر بيه .. جبت ورا كدا لي</p><p>انا ابتسمتلو: اعتبرني جبت ورا .. انا مش ناقص وجع دماغ .. خد الي يخصك وابعد عني واوعدك مش هتسمع عني حاجه تاني</p><p>احمد: انا اصلا مبقاش فارق معايا وجودك من عدمو .. واكتفيت بجيتك هنا عشان تبيع ليا</p><p>انا: يعني نقول البيع تم ؟!</p><p>احمد: وبسعر محترم وعليه بوسه كمان</p><p>انا مديت ايدي: انفقنا</p><p>اتصلنا على علي المحامي ومضينا العقود وجهزنا كل الإجراءات .. فاضل اننا نثبتها في الشهر العقاري واستلم الفلوس .. طلعت من المكتب ورحت عند ريهام . . . .</p><p>انا: بقولك اي يا ريهام .. اجهزي عشان في سفريه هنطلعها انا وانتي</p><p>ريهام: اشطا .. انا معاك في اي حاجه</p><p>انا: وعايزك تقدمي استقالتك في الشركه هنا</p><p>ريهام: ليه ؟!</p><p>انا: عشان كلها شهر بالكتير وهيتحجز عليها واحمد يتحبس</p><p>ريهام: يالهوي .. لي اي الي هيحصل ؟!</p><p>انا: هقولك .. بس اجهزي عشان طيارتنا بكره الساعه سبعه الصبح .. هنسافر اربع ايام كدا ونرجع</p><p>ريهام: طب هتقولي فين ؟!</p><p>انا: هفهمك كل حاجه في وقتها . . . . . . . .</p><p>........................</p><p></p><p></p><p></p><p><strong>الجزء السادس</strong></p><p></p><p>الصبح في الشركه قعدت مع احمد واتكلمنا عرضت عليه انو يشتري قطاعات التنقيب بتاعتي وكل حاجه انا بملكها من اسهم الشركه .. هو شاف اني في موقف ضعف وهوان وحس انو كدا حقق انتقامو ووافق على البيع .. جهزنا كل الاجرائات بتاعة البيع ومش فاضل غير اننا نثبتها قانوناً واستلم الفلوس .. خلصت مع احمد وطلعت من الكتب ورحت لريهام . . . .</p><p>انا: بقولك اي يا ريهام .. اجهزي عشان في سفريه هنطلعها انا وانتي</p><p>ريهام: اشطا .. انا معاك في اي حاجه</p><p>انا: وعايزك تقدمي استقالتك في الشركه هنا</p><p>ريهام: ليه ؟!</p><p>انا: عشان كلها شهر بالكتير وهيتحجز عليها واحمد يتحبس</p><p>ريهام: يالهوي .. لي اي الي هيحصل ؟!</p><p>انا: هقولك .. بس اجهزي عشان طيارتنا بكره الساعه سبعه الصبح .. هنسافر اربع ايام كدا ونرجع</p><p>ريهام: طب مش هتقولي فين ؟!</p><p>انا: هفهمك كل حاجه في وقتها</p><p>ريهام: تمام .. بكره من بدري هكون جاهزه</p><p>انا: بس ضروري تكوني معايا .. مش تيجي وتقولي جوزي مش موافق ومش عارف اي</p><p>ريهام: ما انا هفهمو اني مسافره عشان شغل .. ولو مش وافق هسيب ليه البيت</p><p>انا بضحك: اشطا .. يبقا هكلمك بكره .. بس تكوني صاحيه من بدري .. يلا باي</p><p>مشيت من الشركه وروحت البيت . . . .</p><p>طلعت الشقه وكانت خلود وامها موجودين .. سلمت على حماتي وقعدنا شويه لما جهزو الغدا .. خلصنا غدا وحماتي خدت الصحون في المطبخ وانا ندهت على خلود . . . .</p><p>انا: خلود?️</p><p>خلود عند المطبخ: نعم !!</p><p>انا: تعالي دقيقه</p><p>خلود جات وقعدت جنبي: نعم ؟!</p><p>انا: انا مسافر لشغل بكره وهرجع بعد اربع ايام .. عايزك في الاربع ايام دول تقعدي مع امك في بيتكو او تخليها تقضي الكام يوم دول هنا</p><p>خلود: طب ما تاخدني معاك وخلاص</p><p>انا: مينفعش .. بعدين كلها اربع ايام وارجع مش هطول</p><p>خلود: طيب</p><p>انا بصيت ليها: مش عايز حاجه غلط تحصل يا خلود .. ولو حصل حاجه انا هعرف وهتطلع مني حاجات مش كويسه</p><p>خلود: انا لو عايزه اعمل حاجه كنت عملت من زمان او كنت قلتلك من الاول اني مش عايزه اكمل معاك عشان ابقا حره .. وعموما انا بقولك مش هيحصل حاجه .. ولو حصل يبقا اعمل الي انت حابو</p><p>سميره من عند المطبخ: مالكو ياولاد في اي</p><p>انا ابتسمت: مفيش حاجه يا ست الكل .. كنت عايز استأذنك بس لو تكوني مع خلود الاربع ايام الجايين دول عشان مسافر بكره الصبح</p><p>سميره: مسافر !! .. مسافر فين ؟!</p><p>انا: السعوديه</p><p>سميره: تروح وتيجي بالسلامه يا قلبي .. ومتخفش عليها دي في عيوني</p><p>انا: *** يسلمك</p><p>بعد شويه نزلت قابلت علي المحامي ومضيت على شوية حاجات تبع البيع وقعدت في كافيه شويه وروحت بالليل .. وسميره رجعت بيتها وقالت انها هتجيب ليها هدوم وتيجي بكره الصبح عشان تبات مع بنتها . . . .</p><p>بالليل وانا في اوضتي بعد ما جهزت شنطتي وبستعد للنوم خلود دخلت عليا . . . .</p><p>خلود على الباب: انت هتنام</p><p>انا: ايوه</p><p>خلود: طيب</p><p>خلود كانت واقفه على الباب ومن شكلها واضح ان في حاجه عايزه تقولها ومتردده . . . .</p><p>انا: قولي عايزه اي مش تفضلي واقفالي كدا</p><p>خلود بصتلي بأنكسار: عمر انا اسفه بجد على الي عملتو دا وعارفه اني استاهل ضرب الجزم .. بس مش تفضل كدا .. مش هاين عليا تسيب اوضتك وتنام في اوضه تانيه بسببي .. وسكوتك المستمر مش مش مخليني اعرف افكر ولا انام ولا اعمل اي حاجه .. انا و*** العظيم بحبك ووميهونش عليا زعلك .. عاقبني بس مش تفضل كدا ارجوك</p><p>انا كنت باصصلها وبسمع الكلام وانا بفكر ( بيتهيألي خلود نيتها صافيه ومظنش انها لسه مذنبه .. كفايه عليها كدا )</p><p>خلود خلصت كلامها وواقفه بتتشنج من الحزن ودموعها نازله وشكلها قطع قلبي .. فتحتلها دراعاتي وانا على السرير وبمجرد ما شافتني جات تجري عليا ودخلت في حضني زي العيله الصغيره . . . .</p><p>خلود بعياط: انا اسفه و*** ما قصدت ازعلك ابدا</p><p>انا بوست دماغها: خلاص بقا انسي الي حصل .. اعتبريه كابوس وعدا</p><p>اتعدلنا تحت البطانيه وبدنا ننام وخلود دخلت في حضني وغمضت . . . .</p><p>انا بضحك: عايزه تفهميني انك هتنامي كدا ؟!</p><p>خلود: انت حارمني من حضنك بقالك كتير</p><p>انا لفيت ايدي وحضنتها اكتر: عارفه يا خلود ؟!</p><p>خلود: اممم</p><p>انا: رغم كل الي بيحصل دا مش بلاقي الحنيه ولا البرائه الكامله غير فيكي .. انتي احلا حاجه حصلتلي</p><p>خلود: بحبك أوي</p><p>انا: وانا كمان<img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="❤️" title="Red heart :heart:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2764.png" data-shortname=":heart:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="❤️" title="Red heart :heart:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2764.png" data-shortname=":heart:" />...............</p><p>..............................</p><p>تاني يوم في طياره خاصه انا وريهام جمب بعض وفاضل عشر دقائق ونوصل مطار دبي الدولي . . . .</p><p>ريهام: ياااااااااه .. دا احمد دا طلع بني آدم زباله " سكتت شويه " طب انت هتروح فين بعد كل دا</p><p>انا: ساعتها هتفرج .. المهم اننا نخلص المصلحه دي دلوقتي ونشوفلك وظيفه حلوه في فرع الشركه في مصر .. بدل استقالتك بتاعة امبارح دي</p><p>وصلنا المطار وطلعنا منو ركبنا تاكس ومشينا .. وصلنا لفندق كنت حاجز فيه جناح ليا انا وريهام .. دخلنا وفي ناس خدت الشنط طلعتها وناس وصلتنا للجناح بتاعنا ودخلنا . . . .</p><p>ريهام: انا عايزه انام أوي</p><p>انا: طب ادخلي خديلك دش وغيري وانا هدخل الحمام التاني</p><p>ريهام قربت مني: ايوا بس مش هنام دلوقتي .. بعدين انت واحشني أوي</p><p>انا ضحكت: كنت عارف انك هتقولي كدا .. طب انا هطلب اكل وادخل الحمام .. ويبقا ناكل سوا ونشوف انتي عايزه اي</p><p>ريهام: تمام</p><p>اتصلت بالHow Speaking وطلبت اكل وجهزت غيار خفيف ( بوكسر اسود وبنطلون ترينج خفيف وتيشيرت نص كم ) .. دخلت الحمام .. فتحت الميه السخنه وظبطت حرارتها وبدأت ادعك جسمي بأيدي الاول .. ريهام دخلت عليا ساعتها . . . .</p><p>انا اتفزعت: يخربيتك .. ما تسيبيني اخلص حمامي</p><p>ريهام بدأت تقلع هدومها: ما تخلص براحتك .. وانا معاك هنا هناخد دش سوا</p><p>انا: ما في حمام تاني هنا</p><p>ريهام: مش عاجبني .. انا عايزه دا</p><p>انا بزهق: امممم .. طيب .. برحتك</p><p>ريهام قلعت هدومها ودخلت جمبي تحت الميه .. مسكت الليفه وحطيت عليها شاور وبدي ادعك جسمي بس ريهام خدتها مني . . . .</p><p>انا: في اي تاني</p><p>ريهام: هساعدك</p><p>ريهام بدأت تدعك ضهري بالليفه وتقرب تحك بزازها فيا وانا واقف بكلم نفسي . . . .</p><p>( دي هتخلص عليا النهارده .. ولسه معادنا مع ابو يوسف بالليل وقدامنا يومين كمان )</p><p>ريهام لفتني ليها وبدأت تدعك صدري بهدوء وبتبص بشرمطه وتعض شفايفها . . . .</p><p>ريهام: اول مره اشوف جسمك كامل كدا .. كل مره بتكون بلبس المكتب</p><p>انا: عايزين نبقا فايقين ورايقين عشان ورانا شغل كمان كام ساعه</p><p>ريهام: ما انا هروقك على الاخر</p><p>حضنتني وغبنا في بوسه طويله .. الميه نازله علينا واجسامنا لازقه في بعضها وحاسس بنعومة بزازها علر صدري .. فضلنا نقطع شفايف بعض ومكناش مديين نفسنا فرصه نتنفس .. ريهام سابت شفايفي ونزلت بأيديها تمسح على صدري وبطني لحد ما وصلت زبي .. مسكتو وفضلت تدعك فيه بأيدها وتحلبو .. خدت راسو في بقها وفضلت تمص فيه وتدخلو للآخر وتطلعو تدعك فيه وتدخلو تاني .. كانت بتمص بأحترافيه وجوع زي المجنونه .. حسيت اني هجت على الاخر من مصها وقومتها .. لفيتها وهليت ضهرها ليا ورفعت رجلها فوق القعده ودخخلت زبي في كسها . . . .</p><p>ريهام بتمحن: اوووووووووف .. اخيرا حسيت بيه .. كنت فاكره اننا مش هنكون مع بعض تاني</p><p>انا: كسمك اي الحيحنه الي انتي فيها دي</p><p>ريهام: مدوقتش النيك بقالي كتير أوي</p><p>فضلت ارزع في كس ريهام وهي تصوت من الهيجان وآهاتها كانت عاليه .. دا صويتها كان مالي المكان وخوفت حد يجي يسمعنا .. فضلت ارزع فيها لحد ما جبت لبني في كسها . . . .</p><p>خلصنا النيكه ونضفنا نفسنا وطلعنا .. طلعنا من الحمام لقينا الاكل جاهز على السفره بره .. قعدنا ناكل وانا وريهام كل واحد فينا لابس بشكير .. خلصنا اكل وقومنا غيرنا ونزلنا . . . . .</p><p>..............</p><p>وصلنا انا وريهام مقر شركة ابو يوسف وكان عباره عن مبنى عملاق وفخم من ٥٠ دور او اكتر .. اول ما وصلنا جانا واحد من الحرس واستقبلنا ومشي معانا لحد ما ركبنا الاسنسير .. ركبنا وطلعنا للدور ال٥٠ .. لما باب الاسنسير اتفتح استقبلنا واحد تاني ومشي بينا لحد ما وصلنا المكتب .. دخلت انا وريهام من باب المكتب وكان حاجه من الاخر .. عظمه مفيش بعد كدا .. جناح كامل مليان تحف وحاجات غاليه .. والمكتب واسع وفخم ومن الجمال مخدتش بالي ان ابو يوسف قاعد على المكتب . . . .</p><p>ابو يوسف: اش فيك يا استاذ عمر</p><p>انا فوقت من صوت ابو يوسف: ها !! .. لا مفيش .. سرحت شويه معلش</p><p>ابو يوسف: الف سلامه .. اتفضلو</p><p>رحنا عند ابو يوسف على المكتب وهو قام سلم عليا الاول وسلم على ريهام بعدي وباس ايدها . . . .</p><p>قعدنا شويه وابو يوسف فضل يرغي في اي كلام ملوش لازمه ولاحظت انو لكاك ومش بيفصل كلام .. ولاحظت كمان انو مش شايل عينو عن ريهام ومش مبطل هزار معاها . . . .</p><p>انا: ممكن نتكلم شويه في الشغل يا ابو يوسف</p><p>ابو يوسف: ماشي اتفضل .. بس عن اي شغل راح نتكلم .. احمد بيك لغا التعاقدات بيني وبينو من اسبوعين تقريبا</p><p>انا: لا مش عشان كدا .. عشان موضوع مختلف تماما</p><p>ابو يوسف: اش هو</p><p>انا: احمد لغا التقاعدات معاك عشان بيخاف .. بيخاف من العمليات الكبيره ومش بيحب يجازف</p><p>ابو يوسف: وين المجازفه في هالأمر</p><p>انا: هو طبعو كدا .. وكمان كان شايف ان المكاسب في العقود دي مش هتعمل اي ضرر لو اتلغت عشان مش كتير .. عشان كدا لغا</p><p>ابو يوسف: اممم .. هادا احمد ما بيفهم بالمره .. انت وفؤاد بيك *** يرحمو كنتو بتمشو الشغل بطريقه احسن بكتير</p><p>انا: المهم انا عايز منك حاجه تانيه خالص</p><p>ابو يوسف: أأمرني</p><p>انا: عايزك تروح وتقدملو العقد دا</p><p>طلعت ورقه من شنطتي واديتهالو .. ابو يوسف فضل يقرأ في الورقه لحد ما اتعصب . . . .</p><p>ابو يوسف: اش هادا يا عمر بيك .. ليكني كنت بقول عنك منيح .. بس ايش هادا</p><p>انا: دا عقد هيكون فيه مكسب كبييير جدا لشركتنا .. وتقريبا مفيش مكاسب لشركتك او او في نسبه صغيره جدا ليكم .. بس استنا افهمك .. الشرط الجزائي المكتوب في العقد دا مش في خزينة الشركه ابدا .. ولو مقدروش ينفذو العقد ويأمنو دفعة البراميل دي في الميعاد المحدد انت في الحاله دي هتقفل الشركه وتحبس احمد .. وتعرض الشركه في المزاد العلني .. وطبعا حضرتك في مقدرتك انك تشتريها .. *** يزيدك يعني</p><p>ابو يوسف: شو السبب الي انت جاي منشانو يا عمر بيك ؟!</p><p>انا: سؤال حلو أوي .. ركز معايا</p><p>ملخص حواري مع ابو يوسف كان انو يعمل عقد مغري مع احمد بأنو يطلب دفعة براميل بترول مقابل سعر كبير وفيه مكسب كبير للشركه بس الشرط الجزائي يبقا كبير .. وانا اضمنلو ان احمد مش هيسلم الكميه في الوقت المحدد .. وبالتالي احمد يا أما يتحبس يا اما يدفع الشرط الجزائي .. واحمد مش هيقدر يدفع لان الشرط الجزائي كبير والشركه مش حيلتها حاجه .. وبالتالي هيتحبس واسهم الشركه هتتعرض للمزاد العلني .. وابو يوسف اكبر رجل اعمال في المجال دا والمزاد هيصفي عليه والكل هيبقا مبسوط .. وابو يوسف كلب فلوس اصلا ووافق لما لقي نفسو هيكسب .. بس مضاني على وصل بمبلغ قد المكسب الطبيعي في العقد الي هيكون مع احمد ك ضمان انو ميخسرش .. وكان مبلغ صغير بالنسبه للفلوس الي معايا وبالنسبه للشرط الجزائي . . . .</p><p>انا: بكدا نكون اتفقنا</p><p>ابو يوسف سلم عليا: مبروك عليك وعليا</p><p>انا: كن عايز منك حاجه كمان</p><p>ابو يوسف: أأمرني</p><p>انا: في كام مشروع وعماره ومصنع انسجه صغير في مصر .. دول من مالي الخاص .. كنت عايز ابيعهم وسمعت انك عايز تتوسع في املاكك في مصر</p><p>ابو يوسف: تمام .. يبقا تجيني بكره الصبح ونخلص كل شئ تحبو .. استأذنك بس لأني عندي مواعيد مهمه هالحين</p><p>انا: اخر حاجه بقا</p><p>ابو يوسف: خير</p><p>انا: بعد بيع املاكي من الشركه وبيعي لباقي املاكي هيكون عندي ثروه كبيره .. كنت عايز اهاجر سويسرا انا ومراتي .. ف كنت عايز اشوف بيت هناك واظبط اي مشروع هناك</p><p>ابو يوسف: ما في اسهل من هيك .. راح خلصلك موضوع البيت .. ونتفق بركه في المشروع يالي بدك إياه</p><p>انا: تمام</p><p>رجعنا للأوتيل وقضينا الليله من غير ما نعمل حاجه انا وريهام لاننا كنا تعبانين من السفر ونيكة الصبح . . . .</p><p>تاني يوم الصبح رحنا انا وريهام لأبو يوسف على الشركه خلصنا عقود البيع واستلمت شيك بنص الفلوس .. وكمان لقيتو كلم سمسار ودخل علينا وعرض عليا كذا بيت وكذا مكان في سويسرا .. اخترت بيت متواضع من دورين في منطقه هاديه وعملت توكيل للسمسار عشان يشتريلي البيت .. وكمان وكلتو بشراء برج سكني كبير وفي منطقه حيويه وبسعر معقول .. ودي هشتريها بعقود الايجار فيها . . . .</p><p>ابو يوسف: كدا نكون متفقين .. وباقي فلوسك بتاخدها لما نثبت العقود</p><p>انا: تمام .. يبقا تتحول على حسابي وخلاص بد السفر وكدا .. انا كنت فاكر ان الموضوع هيطول .. كدا يبقا هنمشي بكره وخلاص</p><p>ابو يوسف: ليش هيك .. ما تظلو معنا كمان شوي .. بعدين دي اول زياره لمدام ريهام .. وما بظن انها بدها تمشي بدون ما تاخد لفه مثل ما بيقولو المصريين</p><p>انا: بس انا عايز ارجع " بصيت لريهام "</p><p>ريهام: تمام ارجع انت وانا يبقا هحصلك " بصت لأبو يوسف وابتسمت " هقضي كمان يوم هنا</p><p>انا: تمام</p><p>قعدنا شويه بعدين انا رجعت على الاوتيل وجهزت شنطتي واستعديت للسفر تاني يوم .. انا كنت متفق مع ريهام على الكلام دا قبل ما نروح لابو يوسف وحصل زي ما كنت عايز بالظبط .. ريهام طبعا هتقضي يوم وليله مع ابو يوسف وهتطلع منو بمصلحه انو هيعينها في فرع الشركه في مصر . . . .</p><p>تاني يوم الصبح طلعت على مطار دبي ولحقت طيارتي ووصلت لمطار القاهره اخيرا .. طلعت من المطار على العماره وطلعت الشقه خبطت وسميره فتحتلي . . . .</p><p>سميره: اي دا ؟! .. حمد*** على السلامه يا حبيبي .. تعالا ادخل</p><p>انا: ***يسلمك " دخلت "</p><p>سميره: انت مش قولت انك هترجع بعد اربع ايام ؟</p><p>انا: ما انا خلصت الي ورايا بدري .. هي خلود فين ؟!</p><p>سميره: نايمه في الاوضه جوا</p><p>انا بصيت في ساعتي : نوم اي دا دلوقتي .. مش عوايدها يعني</p><p>سميره: كانت بتقول انها مصدعه وعايزه تنام ودخلت نامت على طول .. كنت عايزه اخدها لدكتور بس هي مرضيتش</p><p>انا: يبقا هشوف انا اي القصه</p><p>سميره: طب انا هاخد حاجتي وامشي بقا طلاما انت جيت</p><p>انا: طب ما تخليكي شويه</p><p>سميره: لا مش هينفع .. ايمن اتصل بيا وعايزني في البيت</p><p>انا: يمكن وحشتيه</p><p>سميره ضحكت: يمكن</p><p>دخلت انا الاوضه على خلود وكانت غرقانه في النوم .. حطيت الشنط في جنب وغيرت هدومي وطلعت جمبها على السرير وفردت جسمي ومكملتش دقيقه ونمت . . . . .</p><p>..................</p><p>عدا اسبوع على ابطال قصتنا .. وفي الاسبوع دا ريهام رجعت وبدأت شغلها في منصب السكرتيره التنفيذيه فرع شركة ابو يوسف في مصر .. ودي تعتبر اكبر رتبه بعد رئيس مجلس الاداره .. وبعد رجوع ريهام بيومين .. ابو يوسف نزل مصر وعرض على احمد العقد زي ما عمر اتفق معاه واحمد شربها ووافق وكان مبسوط من العقد .. وكمان عقود البيع وانتقال الملكيه ما بين عمر واحمد وابو يوسف خلصت وعمر استلم فلوسو كلها وبقا عندو رصيد حوالي ٧٥٠ مليون . . . .</p><p>...................</p><p>الصبح الشقه عند عمر وخلود . . . .</p><p>صحيت من نومي الصبح وملقتش خلود جمبي .. وسمعت صوتها في الحمام والميه شغاله .. بعد شويه طلعت حاطه ايدها على بطنها وانا كنت قاعد على السرير . . . .</p><p>انا: اي دا !! .. مالك في اي</p><p>خلود: مش عارفه .. بقالي كام يوم نومي مش مظبوط .. وبرجع كتير وحاسه بجسمي تاعبني أوي</p><p>انا: طب هتستحملي شويه دلوقتي لما نفطر ونروح نكشف ونشوف في اي .. ولا اي</p><p>خلود: ملهاش لازمه .. هخف لوحدي</p><p>انا: لا هنروح .. بعدين انا قاعد معظم اليوم ومش بعمل حاجه .. يلا هنفطر ونروح للدكتوره</p><p>خلود غيرت قميص نومها ودخلت المطبخ تحهز فطار سريع وانا كنت شايفها مش قادره وحالتها طين .. دخلت وساعدتها وفطرنا وجهزنا نفسنا ونزلنا ركبنا ومشينا . . . .</p><p>..................</p><p>في عيادة الدكتوره بعد ما خلص كشف . . . .</p><p>انا: خير يا دكتر</p><p>الدكتوره: خير انشاء***</p><p>خلود طلعت من ورا الستاره بعد ما لبست هدومها وجات قعدت معايا قدام الدكتوره على المكتب . . . .</p><p>انا: امال التعب دا من اي</p><p>الدكتوره: دي اعراض الحمل ف دي الشهر الاول</p><p>انا وخلود في وقت واحد: نعم !!!</p><p>الدكتوره ضحكت: في اي .. بقول لحضرتك المدام حامل</p><p>في اللحظه دي حسيت بشعور غريب بي حلو .. قلبي نبض نبضه خلتني ارتعش .. ولقيت نفسي ببتسم لا إراديا ومش عارف اداري الابتسامه وكانت مشاعري متلخبطه ومش عارف هل انا فرحان او لا .. هل دا خبر حلو بالنسبه للايام الي بنمر بيها ولا لا .. ولما بصيت على خلود لقيتها انشكحت وطارت من الفرحه .. وانا كنت فرحان وانا شايفها كدا ف عشت اللحظه معاها . . . .</p><p>الدكتوره كتبت كام حاجه لخلود ونزلنا من عندها جبناهم من الصيدليه وطلعنا بالعربيه . . . .</p><p>خلود: انا مبسوطه أوي .. حلم حياتي من زمان اني ابقا ام .. دا احلا خبر سمعتو في حياتي</p><p>انا بضحك: طب اهدي شويه .. دا انتي لسه في الشهر الاول .. لسه قدامنا بلاوي</p><p>خلود: طب اسنا بس .. عايزين نختار اسم النونو .. لو بنت هسميها أشرقت</p><p>انا: يابت اهدي على رزقك شويه .. الدنيا مش طارت</p><p>خلود بفرحه: بس انا مبسوطه أوي أوي أوي أوي</p><p>فضلنا ماشيين بالعربيه وخلود بتتنطط من الفرحه وانا بهدي فيها .. فضلنا نلف بالعربيه شويه وخلود فضلت تزن عشان تروح ملاهي ورحنا وفضلنا نلعب ونلف واتغدينا بره .. خلود يومها كانت مبسوطه زي العيله الصغيره ..وانا كان عاجبني الوضع .. انا اصلا كنت مبسوط بالحمل دا .. ومبسوط عشان شايف خلود فرحانه .. لكن في لحظه عدت عليا كأنها سنين .. فكرت في المستقبل .. وفكرت في المولود الجاي دا .. وفكرت في الظروف الي انا فيها حاليا .. وساعتها حسيت بالمسؤوليه الي انا فيها وادركت اني لازم اظبط جو صافي وآمن للطفل دا . . . . .</p><p>رجعنا البيت قبل المغرب بشويه .. خلود كامت اتصلت على أمها وعرفتها وبعد ما وصلنة العماره بشويه لقيناها داخله علينا هي وايمن جوزها .. فضلنا قاعدين شويه نتكلم ونحكي في جو كلو هزار وفرحه ودفا .. بعدين استأذنت من الموجودين ونزلت ركبت العربيه ومشيت .. وصلت قهوه بلدي على طريق وقعدت فيها .. وبعد خمس دقائق لمحت صناره دخال عليا . . . .</p><p>صناره: احلا مسا يا كبير</p><p>سلم عليا وقعدنا وانا طلبت قهوه وهو طلب معسل وشاي . . . .</p><p>انا: انا معايا حوار كبير أوي .. هيكلفنا عشان ننفذ بس فيه مكسب كبير جدا ليك وليا</p><p>صناره: انت تأمر يا كبير .. انا معاك في اي حاجه</p><p>انا: تمام .. عايزك تجهزلي رجاله كتير .. كتير أوي .. وسلاح خفيف .. احنا مش هنضرب حد بس هنخليه معانا تحسباً لأي ظروف .. وعايزين عشرين عربية نقل من الترلات دي</p><p>صناره: شكلك داخل بينا على تقيل</p><p>انا: متقلقش من حاجه .. كل حاجه مترتبه .. ولو مشينا حسب خطتي هنطلع مبسوطين كلنا</p><p>صناره: طب اي المطلوب بالظبط .. واي هي الخطه</p><p>انا: ركز معايا ...........</p><p>.......................</p><p>في نفس الليله وفي الاوضه على السرير مع عمر وخلود . . . .</p><p>انا: بقولك اي يا خوخه</p><p>خلود في حضني: اممم</p><p>انا: هو احنا هنجيب موضوع سفرنا انا وانتي لأهلك ازاي</p><p>خلود: هو احنا هنروح فين اصلا .. وهنسافر لي</p><p>انا بصيت ليها: عشان مبقاش لينا مكان هنا .. وانا عايز ارتب جو نضيف لأبننا دا</p><p>خلود: مش عارفه الصراحه .. انا اصلا مش مرتاحه لحوار السفر دا</p><p>انا: بصي يا حبيبتي .. انا عايز بلد جديد .. بلد اقدر ابدأ فيه بدايه جديده وحياة جديده .. هنرجع هنا تاني اكيد في زياره او بعد ما الامور تستقر بينا .. لكن حاليا وجودنا هنا هيأثر علينا بالسلب</p><p>خلود: طب هنر ح فين ؟!</p><p>انا: سويسرا .. انا اتكلمت ناس عن طريقهم هشتري بيت كويس هناك .. وكمان لقيت برج سكني كويس وبسعر كويس .. هيكون متأجر طبعا .. هنقضي حياتنا مع بعض طبيعي هناك ويبقا نيجي هنا كل فتره</p><p>خلود: طب هنقول لأهلي اي</p><p>انا: دي حاجه عليكي انتي بقا .. والسفر خلال اسبوعين</p><p>خلود: طيب .. انا هتكلم مع ماما وهقنعها وهي هتفهم بابا وتقنعو</p><p>انا: اشطا</p><p>خلود حضنتني: انا بحبك اوي</p><p>انا: انتي هرمونات الموحن عندك عاليه أوي .. في اي يابت انتي</p><p>خلود: انت واحشني أوي .. وانا فرحانه جدا النهارده</p><p>انا: وانا فرحان برضو بس خلي فرحتنا بالعقل برضو .. سيبي شويه لفيهم في ورقه عشان تفرحي بيهم بعدين</p><p>خلود: اممم .. انت واحشني</p><p>انا: امممم .. وانتي كمان</p><p>نزلت على شفايفها وغبنا في بوسه طويله وكلها دفا ومشاعر حب وشوق .. حضنتها اكتر ولزقت جسمها فيا ولفيت ايدي لضهرها .. فضلت امسح على ضهرها وانا حاضنها لحد ما رفعت قميصها لفوق .. نزلت على طيزها وفضلت امسك فيها وادعكها ودخلت الاندر بين فلقاتها اكتر .. سبت شفايفها واستلمت بزازها .. فضلت ادعك فيهم وارضعهم وخلود اهاتها عليت وبقت تتمتم بكلام مش مفهوم وهي مغمضه .. فضلت اعضعض حلماتها وابوس بزازها وطلعت على شفايفها تاني .. طلعت زبي من البنطلون وغرقتو من ريقي ورفعت رجلها لفوق .. قربت بزبي من باب كسها وجبت الاندر علر جنب ودخلت زبي جواها . . . .</p><p>خلود: احححح .. بقالي كتير محستش بكدا .. وحشني طعم زبك أوي يا حبيبي</p><p>انا: وانتي كمان .. وحشني كل الملبن دا</p><p>نزلت على كسها نيك وانا لسه حاضنها وببوسها .. فضلت انيك في كسها بسرعه وهي تصوت من الشهوه وحسيتها بتتشنج .. طلعت زبي من كسها وشلالات من كسها نزلت وغرقت زبي .. قومن من جمبها ونيمتها على بطنها ورفعت وسطها لفوق .. فتحت فلقاتها ونزلت على كسها من ورا الحسو .. فضلت اداعب بظرها بلساني واحاول ادخلو لجوا .. لفيت ايدي ومسكت شفايف كسها افركهم وافرك بظرها وهي تتأواه وهاجت جدا واتشنجت للمره التانيه وجابت ميتها على وشي . . . .</p><p>انا: اي دا كلو .. انتي شرقانه على الاخر</p><p>خلود: بقالي كتير محدش لمسني .. نيكني بقا مبقتش قادره</p><p>فتحت فلقاتها وظهرلي خرمها الوردي .. نزلت الحسو وادلكو بلساني .. غرقتو كويس ودخلت صباعين من ايدي وفضلت العب فيه لحد ما وسع وفتح .. قومت وظبطت زبي على خرمها وضغطت .. زبي دخل للآخر وحاسس بحراره رهيبه جواها .. فضلت ارزع في طيزها وانا بدعك في فلقاتها واضربها ضرب خفيف عليها .. طلعت زبي من طيزها وحشرتو في كسها من ورا وفضلت انيك في كسها بسرعه لحد ما وصلت لنشوتي وجبت لبني جواها . . . . . .</p><p>....................</p><p></p><p></p><p></p><p><strong>متأسف جدا على تأخير الجزء دا</strong></p><p><strong>والسبب اني عملت حادث سير ودراعي اليمين الي بستعملو في الكتابه دايما اتجبس .. وكفي الشمال كان فيه شوية جلطات وكدمات ف كان موضوع الكتابه دا شبه مستحيل ساعتها</strong></p><p><strong>لحد ما كفي الشمال خف وخلصت بيه الجزء دا خلال نهار امبارح ونهار النهارده</strong></p><p><strong>وللأسف احتمال الاجزاء الباقيه تتأخر كمان بسبب صعوبة الكتابه لكدن هحاول بأقصى طاقتي اني اخلصها بسرعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قرائه ممتعه للجميع <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="❤️" title="Red heart :heart:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2764.png" data-shortname=":heart:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="❤️" title="Red heart :heart:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2764.png" data-shortname=":heart:" /></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السابع</strong></p><p>عدا اسبوع وباقي اسبوع على يوم سفري انا وخلود .. وفي خلال الاسبوع دا خلصت كل اجرائات البيع والشراء بتاعتي .. البيت والبرج في سويسرا انتقلو لملكيتي واندفع تمنهم .. وباقي حوالي ١٠٠ مليون في حساباتي غير العماره الي ناوي اسيب موضوع بيعها لبعدين .. خلصت اجرائات السفر وبحكم اني بملك بيت وشغل في سويسرا يبقا ليا حق اني اهاجر واسكن واعيش هناك لباقي حياتي كمان .. خدت جواز سفر خلود وجواز سفري وخلصت موضوع التأشيرات واشتريت تذاكر الطياره .. خلود اقنعت اهلها بحوار السفر بعد ما قالت عني اني بعد ما سبت الشركه مش عارف اشغل فلوسي وان احسن حل هو السفر .. وقالت اننا هننزل مصر مرتين او تلاته في السنه زياره ونرجع . . . . .</p><p>.................</p><p>في كافيه قريب من العماره كنت قاعد ورامي جيه عليا . . . .</p><p>رامي: الباشا قاعد لوحدو كدا لي</p><p>انا: تعالا اقعد</p><p>رامي سلم عليا وقعد وطلب قهوه . . . .</p><p>انا: مفيش .. بس زي ما انت عارف قاعد فاضي بعد ما بعت كل حاجه</p><p>رامي: ولي عملت كدا اصلا .. بعدين انا سمعت انك مهاجر .. الكلام دا صحيح ؟!</p><p>انا: ايوا .. هسافر اخر الاسبوع دا</p><p>رامي: امممم .. طيب ياعم .. *** معاك .. صحيح كنت بدي اباركلك على حمل مراتك</p><p>انا: *** يبارك فيك</p><p>رامي ضحك: ياترا هي بس الي حامل ولا في غيرها</p><p>انا: لا انت عارفني بعمل حسابي</p><p>رامي: امممم .. طيب .. وهي اي نظامها</p><p>انا بصتلو باستغراب: تقصد اي</p><p>رامي: يعني هي كمان بتعمل حسابها ولاااا....</p><p>انا بغضب: اعقل كلامك يا روح امك</p><p>رامي: خلاص ياعم انا اسف .. متزعلش كدا مقصدتش حاجه</p><p>رامي سكت وانا سكتت شويه وسرحت في افكاري . . . .</p><p>عقلي: يسطا انا لسه واخد بالي من حاجه</p><p>انا: اي هي</p><p>عقلي: هي خلود حامل منك ولا من خالد ؟!</p><p>انا: احا .. هو ممكن</p><p>عقلي: طبعا ممكن</p><p>انا: طب ودي هنعرفها ازاي</p><p>عقلي: ممكن مثلا تسأل خلود وتشوف لو خالد نزل فيها ولا لا .. او تعمل تحليل DAN</p><p>انا: يلعن كسم كدا .. هو كل شويه يطلعلي خازوق في البت دي</p><p>عقلي: ويعني انت بروح امك عاتق حد .. مانت مقضيها نيك في نسوان العالم وهي متكلمتش</p><p>انا: طب بس بس بس .. مش ناقصه سدة نفس على الصبح . . . . . .</p><p>رامي: عمر .. ياا عمااار</p><p>انا صحيت من صوتو: في اي</p><p>رامي: مش سامع ؟ .. تليفونك بيرن</p><p>بصيت على تليفوني لقيت ريهام بترن . . . .</p><p>انا: الو .. ايوا يا ريهام</p><p>ريهام: الدفعه الي ابو يوسف متفق مع احمد عليها هتتسلم يوم الاربع الجاي</p><p>انا: دا في نفس اليوم الي هسافر فيه .. تمام يا عسل .. يبقا بلغيني بكل جديد .. يلا باي</p><p>ريهام: باي</p><p>قفلت مع ريهام واتصلت بصناره . . . .</p><p>انا: الو .... التنفيذ يوم الاتنين بالليل .... ماشي .. يلا سلام</p><p>رامي: هو في اي</p><p>انا: متركزش معايا انت بس .. ابوك في البيت ؟</p><p>رامي: ايوه .. لي بتسأل</p><p>انا: كنت عايز اسلم على امك واختك قبل ما امشي</p><p>رامي: اديهم في البيت تعالا في اي وقت تحبو</p><p>انا: طب وابوك</p><p>رامي: شغل ابويا بقا بالليل .. وبيمشي من من البيت قبل الليل بشويه</p><p>انا قومت عشان امشي: طيب .. انا همشي عشان ورايا مشوار مهم</p><p>رامي: طريق السلامه ياخويا</p><p>طلعت من الكافيه ركبت عربيتي ومشيت .. رفعت تليفوني واتصلت بأمي . . . .</p><p>انا: الو .. ازيك يا ماما</p><p>ماما: *** يخليك يا حبيبي .. انت عامل اي</p><p>انا: بخير الحمد*** .. انتي فين دلوقتي</p><p>ماما: في البيت قاعده</p><p>انا: طب انا عايز اقابلك</p><p>ماما: لي خير</p><p>انا: عايز اتكلم معاكي</p><p>ماما: طب انا هلبس واطلع دلوقتي .. اقابلك فين</p><p>انا: في كافيه قريب من البيت اسمو *****</p><p>ماما: تمام .. هقابلك هناك .. باي</p><p>انا: باي</p><p>فضلت ماشي بالعربيه لحد ما وصلت الكافيه .. نزلت وقعدت فيه وفضلت مستني حوالي ربع ساعه لما ماما وصلت .. اول ما شفتها قومت وهي خدتني في حضنها . . . .</p><p>ماما: وحشتني أوي يا حبيبي</p><p>انا: وانتي كمان يا حبيبتي وحشتيني</p><p>" قعدنا "</p><p>ماما: الف مبروك يا حبيبي على حمل خلود</p><p>انا: *** يبارك فيكي</p><p>ماما: خير .. كنت عايز تكلمني في اي ؟!</p><p>انا اتنهدت: اممممم .. مفيش .. بس كنت عايز اشوفك واتكلم معاكي</p><p>ماما بنبره حزينه: او قول عايز تودعني .. ما انت خلاص هتسافر ؟</p><p>انا: انتي عرفتي ؟</p><p>ماما: ايوه .. اتصلت بخلود من كام يوم اتطمن عليها واباركلها بالحمل وقالتلي .. بس عادي .. انا عارفه انت عايز تسافر لي .. ومعاك حق .. الحياه هنا بقت تقرف بجد</p><p>انا: طب ما انتي هتيجي معايا</p><p>ماما: لا يا حبيبي .. روح انت ومراتك وابدأو حياه جيده .. ابعد عن اي حاجه تفكرك بالي هنا</p><p>انا: وجيتك معانا هتضرنا في اي .. انا عايز البعدك انتي كمان عن هنا .. عايز ليكي حياه نضيفه</p><p>ماما: انا اصلا بطلت اتعامل مع ولاء .. وبكون قاعده كل يومي في اوضتي وساعات بطلع اساعد ناديه في شغل البيت واتسلا معاها .. مبقتش حابه حياتي .. بقيت بقرف من نفسي لما افتكر كل الي عملتو " عيونها دمعت " بقيت اتمنى الموت كل يوم</p><p>انا مسكت ايدها: بعد الشر عليكي يا حبيبتي .. متلوميش نفسك .. ولاء هي السبب في كل دا .. انتي مكنتيش عايزه تكوني كدا .. بعدين انا مش جاي اخد اذنك عشان تسافري معايا .. انا جاي اقولك على الي هيحصل فعلا .. بعد ما اسافر باسبوع كدا هبعتلك دعوه وهتيجي تعيشي معايا</p><p>ماما: طب وولاء</p><p>انا: عايزه منها اي دي .. هي اختارت طريقها وهي حره</p><p>ماما: انا كلمتها وبهدلتها كذا مره .. وهي تقريبا اتأثرت بكلامي</p><p>انا: اتأثرت او لا .. هي عايشه مع جوزها واحنا عايشين لوحدنا .. لو عايزه تطمني عليها يبقا كلميها .. لكن انا مستحيل اتعامل معاها او اكلمها تاني</p><p>ماما: دي اختك يا عمر</p><p>انا: كانت تعمل حساب للأخوه دي .. المهم زي ما قلتلك كدا .. بعد كام يوم من سفري هبعتلك دعوه وتيجي تعيشي معايا .. وولاء واحمد عندهم حياتهم هنا وملناش دعوه بيهم .. ومين عارف يمكن النفوس تصفا لبعضها ونرجع عليه .. لكن حاليا انا مش طايق اشوفهم ولا اكلمهم</p><p>ماما: خلاص ماشي</p><p>شربنا عصير ومشينا .. وصلت ماما للبيت .. ولاء كانت واقفه في البلكونة وشافتني وشفتها لما كنت بنزل امي .. رجعت بالعربيه وطول الطريق بفكر . . . .</p><p>عقلي: مالك يابني</p><p>انا: مش عارف يابو الفصوص .. مش عارف اعمل اي مع البت ولاء</p><p>عقلي: انت مش عايز تنتقم منها ؟!</p><p>انا: ايوه .. بس برضو مش هاين عليا أأذيها .. مهما كان دي اختي .. واحلا ليالي قضيتها كانت معاها</p><p>عقلي: بس متنساش انها حاليا مقلوبه ضدك .. بعدين لو مش هاين عليك تعمل حاجه معاها خلاص سيبها في حالها .. وهي كدا كدا هتتبهدل بعد ما احمد يخسر كل فلوسو .. دا بعد ما تعمل الي هتعملو دا كلو مش بس الشركه هتضيع منو .. وكمان البيت .. دا انت حاطت شرط جزائي ولا نص خزينة الدوله بحالها</p><p>انا: عارف دا كلو .. بس مش عارف .. مش مرتاح للموضوع برضو .. مش حابب اسبها كدا</p><p>عقلي: طب اصبر شويه لما نخلص من احمد وبعد كدا نشوف اي الظروف ساعتها وتعمل الي يريحك ويريحها . . . . .</p><p>.............</p><p>وصلت العماره وكانت عربية خالد واقفه قدام العماره . . . .</p><p>انا في نفسي: احا بقا .. مش ناقصه خوازيق تانيه يا بنت الشرموطه .. دا لو الي في دماغي حقيقي مش هسيبكو غير لما اخلص عليكو</p><p>طلعت بسرعه على الشقه ولما وصلت قربت من الباب وسمعت صوت دكتور ايمن وسميره مراتو . . . .</p><p>انا في نفسي: ظلمتها المره دي انا .. سوري يا خلود مقصدتش الي قولتو</p><p>خبطت على الباب وخلود فتحتلي .. دخلت وسلمت على ايمن ومراتو وقعدت . . . .</p><p>ايمن: انا معنديش مانع انك تسافر يا عمر يابني بس برضو لسه زعلان من سفركو دا .. مهما كان انت كدا بتغرب نفسك</p><p>انا: ولا غربه ولا نيله .. بعدين غربة ايه وانا اصلا واخد مراتي معايا وحيلتي كلها هتبقا هناك</p><p>سميره: انت كدا بتحرمني من بنتي</p><p>انا: ما احنا هنيجي هنا نزوركم .. ويبقا كلميها في اي وقت تحبيه</p><p>سمعت صوت السيفون بتاع الحمام بيتفتح . . . .</p><p>انا: هو في حد تاني هنا ولا اي</p><p>ايمن: خالد في الحمام وطالع اهو</p><p>خالد طلع من الحمام وجيه علينا .. اول ما شافتي حسيتو اتهز واتوتر .. قرب وسلم عليا وقعد . . . .</p><p>ايمن: خالد بيقول ان في مشاكل كتير في الشركه بعد ما احمد استلمها منك</p><p>انا: احمد دا فاشل ومش هيعرف يمشي الشغل كويس .. اي نعم دا اكبر مني ومأسس شركه لنفسو وكان شغال مع ابوه . بس برضو مش عندو المؤهلات المطلوبه</p><p>خلود جات وجابت عصير وقعدت معانا .. كان باين على وشها القلق من وجودي ووجود خالد معانا .. فضلنا قاعدين شويه نتكلم وندردش في اي حوارات .. شويه وسميره خدت خلود تتكلم معاها في الاوضه .. فضلت انا وخالد وايمن شويه مع بعض بعدين ايمن جالو تليفون وفضل يتكلم .. سبتهم وطلعت في البلكونه .. فضلت واقف شويه وخالد دخل عليا وانا واقف ووشي للشارع وضهري لخالد . . . .</p><p>خالد: بقولك اي يا عمر</p><p>انا: متقولش</p><p>خالد: مقولش اي</p><p>انا: متقولش اي حاجه .. اصلا انا مبقتش طايق منك كلمه .. ف خلي الزياره دي تعدي على خير</p><p>خالد: زعلان يعني عشان شفتني مع خلود انا وولاء ؟! .. ما اختك هي الي شرموطه وفضلت ورا خلود ومش سابتها</p><p>لفيت لخالد وبصيت ليه وكنت قايد نار من الي سمعتو .. بصيت على الصاله لقيت ايمن لسه بيتكلم في التليفون .. قفلت باب البلكونه وحاولت اهدا ومنفعلش . . . .</p><p>انا: بص يا خالد .. انا لحد دلوقتي فاكر انك في يوم من الايام كنت اعز صحابي .. متخلينيش انسا كل دا وارميك من هنا</p><p>خالد: يعم ما انت مقضيها نيك في نسوان العالم ومحدش كلمك .. بعدين متنساش اني كنت عارف انك بتنيك في اختي قبل الجواز وفضلت ساكت</p><p>انا: بأمارة انك هددتها بالفيديوهات .. بعدين يا كسمك انا مش سبت خلود وخليت بيها وهربت زيك .. انا فضلت وراها لحد ما خليتها مراتي وعلى زمتي .. ف مش يجي واحد خول زي حالاتك ويقرطصني .. لو كنت عملت حساب ليا قبل ما تعمل كدا وقلتلي على الاقل كنا ممكن نوصل لحل يرضي الجميع</p><p>خالد ابتسم ابتسامه صفره نرفزتني اكتر وكان بيتعامل مع الموضوع كأنو لعب عيال . . . .</p><p>خالد: فكك ياعم من القصه دي .. دول شراميط كلهم وميستاهلوش كل دا</p><p>انا: لا الموضوع يستاهل يا خالد .. لو انت شايف اختك شرموطه ومش تستاهل ف انا شايفها بنت بريئه وتستاهل فرصه تانيه وحياه نضيفه</p><p>خالد: ياخي متتحمقش كدا</p><p>انا: طب اسكت وخلي الليله دي تعدي على خير عشان مش تزعل</p><p>خالد قرب مني وبنظرة تهديد: هتعمل اي يعني</p><p>كنت لسه بدي امد ايدي عليه بس سمعت صوت ايمن من بره بينده علينا . . . .</p><p>ايمن بينده: يا ولاد .. انتو رحتو فين ؟! ?️</p><p>انا بصيت لخالد: كان نفسي اغير منك وارجعك صحبي تاني بجد</p><p>سبتو وطلعت من البلكونه وقعدت مع ايمن والليله عدت على خير .. خالد واهلو مشيو وانا وخلود دخلنا الاوضه وغيرنا وبنستعد للنوم . . . .</p><p>كنت نايم على جمبي وضهري لخلود وكنت بفكر ودماغي بتلف بيا . . . .</p><p>( وبعدين بقا في الحوارات دي .. خالد دا اتقلب خالص ومبقاش زي الاول .. بكسمو شايفني ايه قدامو يعني .. دا انا هطلع عينو )</p><p>افتكرت بعدين موضوع الحمل وان في احتمال ميكونش مني .. فضلت افكر وقولت اسأل خلود .. بس كنت خايف من زعلها وردة فعلها لو كنت ظالمها .. وكمان خايف من رد فعلي لو طلعت شكوكي صحيحه .. فضلت شويه لحد ما قررت اسألها .. لفيت ولقيتها نايمه ووشي في وشها وصاحيه بتبصلي . . . .</p><p>انا: اي دا !! انتي صاحيه</p><p>خلود: اها</p><p>انا: مالك .. تعبانه ولا اي</p><p>خلود: مش انا الي تعبانه .. لكن حاسه بيك وشايفه ان في حاجه في عيونك .. من ساعة ما طلعت انت وخالد من البلكونه</p><p>انا: هيكون في اي يعني !! .. مفيش حاجه</p><p>خلود: مهما تخبي مش هتقدر تخبي عني انا " اتعدلت ونامت على ضهرها وغمضت " وعموما لو مش حابب تحكي ف الموضوع يرجعلك .. شم هضغط عليك</p><p>انا ابتسمت: قال يعني بطريقتك دي مش هتخليني اتكلم .. بتشتغليني يا خلود ؟! " بضحك "</p><p>خلود بصتلي: مش بشتغلك .. بس عايزاك ترتاح .. مش عايزه ابصلك كل شويه واشوف القلق والانشغال دا في عيونك</p><p>انا: الصراحه في حاجه في دماغي كدا كنت عايز اسألك فيها .. بس اوعديني متقفشيش مني</p><p>خلود: يبقا اكيد مصيبه .. ابشر ياخويا</p><p>انا: خلاص مش قايل حاجه</p><p>خلود: ياعم خلاص .. اوعدك مش هزعل منك ابدا</p><p>انا: طب ركزي معايا .. الجنين دا زي ما احنا بنقول عليه انو مني .. في احتمال انو يكون من خالد برضو</p><p>خلود: لي بتقول كدا</p><p>انا: افتكرتك لما قلتي انو نام معاكي مرتين بعد الجواز .. ف كنت عايز اسأل يعني لو كان نزل فيكي حاجه ؟!</p><p>خلود: طب افترضنا ان الجنين دا طلع من خالد هتعمل اي ؟!</p><p>انا سكتت ومردتش عليها . . . .</p><p>خلود: طيب بص .. اولا انا قبل ما اروح واكشف معاك ماما قالتلي ان دي اعراض حمل .. في الاول فرحت وكل حاجه .. بعدين سكتت شويه وافتكرت اني نمت مع خالد كمان .. بس خالد منزلش فيا حاجه لاني كنت منعتو في اول مره .. والمره التانيه جيت انتا .. عشان كدا كملت فرحتي وزادت اكتر واكتر لما انت كمان عرفت وشاركتني الفرحه .. ثانيا انا لو عندي ذرة شك وحده ان الجنين دا ممكن يكون من خالد مش هتردد لحظه عشان انزلو</p><p>انا خدت خلود في حضني: اسف يا حبيبتي اني شكيت فيكي .. بجد انتي احسن حاجه حصلتلي في حياتي</p><p>خلود: مش زعلانه يا حبيبي .. حقك انك تتأكد .. خصوصا ان انا السبب في الشك دا اصلا</p><p>بوست دماغها وريحت بدماغي على المخده وهي نامت على صدري ونمنا في حضن بعض . . . .</p><p>..................</p><p>تاني يوم الصبح قاعد في الصاله وخلود جات عليا شايله وجبة فطار خفيفه . . . .</p><p>انا: تسلم ايدك يا قلبي</p><p>خلود: بالهنا والشفا</p><p>انا: مش هتاكلي معايا ولا اي</p><p>خلود: مش هينفع .. هروح انا وماما للدكتوره النهارده وطالبه مني تحليل الدم وانا صايمه</p><p>انا: *** معاكي .. صحيح انتي امبارح دخلتي انتي وامك في الاوضه لوحدكو كنتو بتعملو اي</p><p>خلود: كنت بسألها على حاجه .. كا في ددمم بينزل مني ف كنت بسألها .. ما انا رايحه النهارده للدكتوره عشان كدا</p><p>انا: اممم .. تمام</p><p>خلود دخلت الاوضه وانا كملت فطاري وتليفوني رن وانا باكل وكان احمد بيتصل . . . .</p><p>انا في نفسي: ودا بيتصل بيا ليه دا " رديت " الو</p><p>احمد: ايوا يا عمر .. ما تيجيلي على الشركه النهارده عايزك</p><p>انا: عايزني في اي</p><p>احمد: في كام حاجه تبع الشغل عايز اسألك فيها .. وكمان لقينا خزنه سريه هنا في المكتب عايزك تفتحها</p><p>انا: خزنة اي دي ؟!</p><p>احمد: كنت بغير في ديكور المكتب ولقيتها مبنيه في الحيط ورا لوحه كبيره</p><p>انا افتكرتها وحاولت اعمل عبيط: مش فاهم انت بتتكلم عن اي</p><p>احمد: تعالا بس عندي هنا ونشوف اي وضعها البتاعه دي</p><p>انا: طيب انا ساعه كدا واجيلك " قفلت السكه " احااااااااااااا .. انا ازاي نسيت البلوه السوده دي</p><p></p><p>فلااااااااااش باااااااااك انا دخلت على فؤاد الاوضه قبل ما يموت بفتره قصيره . . . .</p><p></p><p>انا: مسا مسا يا كبير</p><p>فؤاد: مساء النور يا عمر .. تعالا اقعد</p><p>دخلت وقعدت جمبو على السرير . . . .</p><p>انا: خير كنت عايزني في اي</p><p>فؤاد: عماد كلمني وقالي ان المتعاقدين معانا من الشركه الامريكيه بيخططو انهم يشيلونا خساير من عقدهم معانا</p><p>انا: ايوا سمعت انا بالموضوع دا</p><p>فؤاد: كنت عايز اقولك تاخد بالك مش اكتر وتتأكد من كل خطوه تخطيها معاهم</p><p>انا: تمام</p><p>فؤاد: وكمان لازم تكون عامل حسابك من بدري على الشرط الجزائي في العقد</p><p>انا: طب ودا هعمل حسابي فيه ازاي دا</p><p>فؤاد: في خزنه في اوضة المكتب .. فيها اضعاف الشرط الجزائي دا</p><p>انا: خزنة اي دي .. تقصد الخزنه الي في المكتب من تحت دي ؟!</p><p>فؤاد: لا .. دي خزنه تانيه .. محدش يعرف بيها غيري انا .. دي ورا اللوحه الكبيره الي جمب الباب</p><p>انا: طب ودي فيها اي ولا بتاعة اي</p><p>فؤاد: انا بحب دايما اكون عامل احتياطي لأي ظرف .. وشغلنا محتاج سيوله كبيره عشان يمشي .. الخزنه دي فيها حوالي ١٠٠ مليون</p><p>انا: امممم .. طب دي انت بتستعملها ولا سايبها كدا للساعه السوده</p><p>فؤاد: لا دي للساعه السوده .. وانت كمان هتخليها مقفوله للساعه السوده برضو</p><p>انا: تمام ماشي ...........</p><p></p><p>نرجع من الفلاش باك</p><p></p><p>خلود: عمر .. يا عمر</p><p>انا: ها !!! .. في اي</p><p>خلود: مين الي كان بيكلمك دا</p><p>انا: دا احمد .. بدي اروح على الشركه اخلص كام حاجه عليها إمضائاتي</p><p>خلود: خير يعني مفيش حاجه ؟؟</p><p>انا: ايوا متقلقيش</p><p>لبست هدومي ونزلت ركبت عربيتي ومشيت قاصد الشركه . . . .</p><p>وانا في الطريق بفكر في موضوع الخزنه ( احا .. احمد لو فتح الخزنه وخد الفلوس الي فيها هيقدر كدا انو يخلص نفسو من حوار ابو يوسف )</p><p>وصلت الشركه وطلعت على المكتب .. وصلت وكانت في وحده جديده قاعده مكان ريهام .. عرفتها بيا ودخلتني على طول .. دخلت المكتب وكانت ولاء قاعده على المكتب وعماد واحمد واقفين في جمب الباب عند الخزنه . . . .</p><p>عماد: عمر وصل اهو</p><p>انا: في اي يا جماعه</p><p>احمد: خزنة اي دي يا عمر ؟!</p><p>انا: معرفش .. اول مره اشوفها</p><p>عماد: وانا برضو .. مصادفتش حاجه زي كدا حتا مع فؤاد بيه</p><p>انا: طب هتعملو اي</p><p>احمد: هنشوف حد يفتحهالنا بكره</p><p>انا: بس لازم الفتح يكون في حضور لجنه من الشؤون القانونية</p><p>احمد: ومالو .. هنجيب اللجنه تفتحها بكره .. المهم .. في لسه مشاريع وعقود متوثقه بأسمك بدك تخلصها</p><p>انا: طيب .. انا موجود اهو خلص الي انت عايزو عشان مش هتلاقيني بعدين</p><p>احمد: روح يا عماد هات الي قلتلك عليه</p><p>عماد: حاضر</p><p>عماد طلع واحمد طلع بعدو وانا رحت قعدت على كنبه بعيد عن المكتب وبعيد عن ولاء .. كنت قاعد بفكر في حوار الخزنه وازاي هاخد الفلوس منها .. وفي وسط افكاري فوقت من حركة ولاء وهي بتقعد قدامي . . . .</p><p>ولاء: يعني خلاص كدا هتسافر</p><p>انا: اها</p><p>ولاء: طب والسفر دا سببو اي ؟!</p><p>انا: لحد دلوقتي مش عارفه اي السبب ؟!</p><p>ولاء: بسببي يعني .. ولا بسبب موت فؤاد .. او معاملة احمد ؟!</p><p>مردتش عليها وفضلت ساكت .. عماد دخل المكتب وفي ايدو ملفات كتير . . . .</p><p>ولاء: طب انا عايزه اتكلم معاك .. يبقا قابلني بالليل لو مش وراك حاجه .. اشطا ؟!</p><p>بصيت ليها بنظرة شك ومردتش عليها وقومت رحت لعماد . . . . .</p><p>خلصت المطلوب مني ومشيت .. وانا في الطريق بفكر في حوار مقابلة ولاء ليا ( طب دي عايزه تقابلني لي .. يمكن حوار عاملاه مع احمد ؟! .. ولا في اي بالظبط )</p><p>وقفت وركنت العربيه ورحت اقف على النيل . . . .</p><p>انا: طب سيبك من موضوع ولاء دلوقتي .. هنشوفها عايزه اي بالليل .. هنعمل اي في حوار الخزنه ؟!</p><p>عقلي: مفاتيحها معاك ؟!</p><p>انا: ايوا معايا .. ليها مفتاح ورقم سري لازم الاتنين مع بعض</p><p>عقلي: اشطا .. متنساش ان الامن والناس في الشركه عارفينك وبيحبوك عن احمد .. اتفق مع حد يروح يجيب الي في الخزنه كلو .. واتفق مع الامن انو يعطل الكاميرات ويظبط دخول هادي وآمن للراجل بتاعك .. بس كدا</p><p>انا: طب مين هيعمل كدا .. واضمن منين انو مش هيطمع في الفلوس</p><p>عقلي: يبقا تخلي واحد من الامن هو الي يعمل كدا</p><p>انا: فكره برضو</p><p>رجعت بالعربيه ووقفت في مكان قريب من الشركه .. ميعاد المرواح عدا والشركخ بقت فاضيه مفيهاش غير الامن على البوابتين الخلفيه والرئيسيه وفي اوضة الكاميرات .. رحت عند البوابه الرئيسيه بس بعيد شويه وشاورت لالسيد بتاع الامن وندهت عليه يجيني ( السيد امن البوابه شاب في التلاتينات .. طيب جدا وعلى نياتو .. محبوب من زمايلو .. وحالتو الماديه هو واهلو في المتوسط .. ناس بسيطه يعني )</p><p>السيد: خير يا عمر بيه . واقف بعدي ليه</p><p>انتى ما انت عارف اني مبقاش ليا حاجه هنا</p><p>السيد: ياريتك ترجع و*** .. احمد بيه ادارتو هنا عامله مشاكل مع الكل .. بس كلام بيني وبينك يعني</p><p>انا: عرف يا عم انت هاقولي .. المهم كنت عايز منك خدمه</p><p>السيد: خدامك يا بيه</p><p>انا: طبعا انت سمعت عن الخزنه الي في المكتب فوق دي .. صح ؟</p><p>السيد: ايوه .. سمعت عماد بيتكلم عنها النهارده</p><p>انا: الخزنه دي فيها فلوس .. وفلوس كتير أوي .. انا كنت شايلها عشان لو حصل حاجه فوق توقعاتنا او الشركه اتعثرت في مره .. وعايز اطلع الفلوس دي بس مش عارف .. فهمتني ؟!</p><p>السيد: بس كدا .. تحت تمرك .. بس انا هفتح الخزنه ازاي اصلا</p><p>انا: فتحها مش مشكله .. انا معايا مفاتيحها .. بس المشكله في الكاميرات وزمايلك .. مش عايزهم يعرفو</p><p>السيد: سيب الموضوع دا عليا .. اصلا هما نفسهم يخدموك بحاجه .. دا احنا لحم كتافنا من خيرك برضو</p><p>انا: تعيش يا سيد .. امسك دول " اديتو ظرف ابيض فيه ٢٠ الف جنيه "</p><p>السيد: اي دول</p><p>انا: وزعهم عليك انت وزمايلك .. اعتبرهم حلاوتكو</p><p>السيد: بس دا كتير أوي</p><p>انا: ولا كتير ولا حاجه .. انت تستاهل اكتر من كدا</p><p>السيد: كتر خيرك يا بيه .. انا تحت امرك في اي حاجه</p><p>انا: اتفق مع زمايلك وخليهم يوقفو الكاميرات لما تيجي تخلص الموضوع دا .. وكمان خليهم يمسحو الفيديو الي شغال دلوقتي وانا بتكلم معاك .. عشان محدش يشك في حاجه لو شافو</p><p>السيد: خلاص ماشي</p><p>انا: وانا هكلمك بالليل واقولك هتعمل اي وهتفتحها ازاي</p><p>السيد: تمام</p><p>سبت السيد ومشيت .. وصلت على العماره وركنت العربيه ودخلت .. كانت الساعه ٦ المغرب .. شوفت مريم على باب الاسنسير وسله بدها تدخل .. قربت عليها من ورا ورزعتها بعبوص طلعت لفوق من قوتو . . . .</p><p>انا: احا .. اي الطيز دي</p><p>مريم مخضوضه: يالهوي وقعت قلبي</p><p>انا: سلامة قلبك .. على فين كدا</p><p>مريم: على بيتنا .. هروح فين يعني</p><p>انا: طب ما تيجي معايا في بيتي</p><p>مريم: ياريت .. بس مراتك فوق .. مش ينفع اجي</p><p>انا: خلاص اجي معاكي انا</p><p>مريم: تعالا .. كدا كدا بابا نزل من ساعه وهيرجع الصبح</p><p>انا: تغيير ورديات الشغل دي جات في صالحنا برضو</p><p>طلعنا انا ومريم للدور السابع ودخلنا الشقه .. من اول ما دخلنا مريم دخلت ورايا وقفلت الباب وزنقتني في الحيطه . . . .</p><p>انا: بتعملي اي يا مجنونه</p><p>مريم: بقالك كتير مش بتيجي وانا هيجانه من زمان</p><p>انا: طب وسع...........</p><p>مريم هجمت عليا بوس بجنون وكانت بتاكل شفايفي مش بتبوسني .. جودي طلعت من الحمام وشافتنا . . . .</p><p>جودي: طب ادخلو هنا واقعدو بدل ما انتو واقفين كدا</p><p>انا: انا بقول كدا برضو .. وسعي كدا يا به</p><p>سبت مريم ورحت عند جودي . . . .</p><p>انا: الواد رامي فين</p><p>جودي: في الاوضه هنا جوه</p><p>دخلت على رامي الاوضه واتفاجئت بيه قاعد قدام الكومبيوتر بيتكلم مع واحد فيديو ورامي قاعد على الكرسي ورافع رجليه وحاطت خياره في طيزو . . . .</p><p>رامي: طب انا هقفل ضروري دلوقتي يسطا .. سلام " قفل الجهاز " مش تخبط ياعم في اي ؟</p><p>انا: اولا انا مش غريب عشان تخبي عني حاجه زي كدا .. ثانيا بكسمك اي القرف الي بتعملو دا</p><p>رامي: مفيش .. هحكيلك بعدين</p><p>انا: لا احكي دلوقتي</p><p>رامي: طيب .. دا واحد عرفتو من على النت .. هو موجب وسالب مع بعض .. وبيقول انو عندو استعداد يجيب اختو معاه واتبادل انا وهو مع مريم وامي</p><p>انا: طب وانت ناوي تعمل كدا فعلا ؟!</p><p>رامي: مش عارف الصراحه .. بس الفكره عاجباني أوي .. خصوصا اني بحب منظر مريم لما تتناك قدامي</p><p>انا: طب بص .. سيبك من الحوار دا واقطع كلام مع الواد دا .. لانو احتمال كبير يكون نصاب وهيوقعك في مشاكل .. بعدين حتى لو الكلام دا حقيقي هتعملو كدا وتفضلو تتوسعو في الليله دي لحد كا تزقعو نفسكو في مشاكل .. عشان كدا انا بنصحك اهو تبطل الي بتعملو دا</p><p>رامي: خلاص ياعم .. هعملو بلوك دلوقتي</p><p>انا: ظي نصيحه مني ليك ولو هتعمل الي في دماغك انت حر عموما</p><p>رامي: خلاص ياعم مش هكلمو تاني و***</p><p>مريم دخلت علينا: بتتكلمو في اي يا جماعه وسايبيني بره كدا</p><p>انا: محدش قالك تفضلي بره</p><p>مريم جات وقعدت على حجري: انا جيت اهو</p><p>انا: يا مرحب بالحكومه</p><p>مريم: انت قالع بنطلونك كدا لي انت كمان</p><p>رامي: ها !!</p><p>انا: مفيش .. بس رامي كان مستعجل وعايز زي حالاتك كدا</p><p>مريم: بس انا الاول والاولا طبعا</p><p>انا: اكيد طبعا</p><p>مريم نيكتني على ضهري وفكت زراير القميص ونزلت فكت الحسام ونزلت البنطلون وطلعت زبي .. مسكتو وفضلت تمص فيه وتدعكو .. نزلت على بيضاني تدعكها وتشفط فيها . . . .</p><p>مريم بصت لرامي: جاي ولا الدور الجاي</p><p>رامي جيه جمبها ومسك زبي هو كمان مص ولحس وهي تستلم منو وهو ينزل على بيضاني . . . .</p><p>انا: احا .. اي العيله الهيجانه دي</p><p>مريم وقفت وقلعت هدومها كلها وطلعت على زبي .. خدت من ريقها حطت على خرمها وظبطت زبي ونزلت عليه . . . .</p><p>مريم: اووووف .. دا كبير اوي .. فينك من زمان</p><p>مريم فضلت تنزل وتطلع على زبي وانا نايم تحتها شايف بزازها البيضه بتتهز من الحركه .. شديتها عليا وبقيت امص في بزازها زادعك فيهم وابوسها .. ثبتت جسمها وبقيت اطلع وانزل انا بوسطي بسرعه جنونيه وكان زبي بيوصل لاخرو جوا طيزها وهي تصوت من الالم والهيجان . . . .</p><p>مريم: ااااااااه .. نيك كمان .. عايزه لبنك يملا طيزي دلوقتي .. اووووف .. كمان نيك اسرع</p><p>نزلتها من عليا وخليتها تاخد وضع الدوج ومن وراها دخلت زبي في طيزها .. بصيت لرامي لقيتو قاعد بيفرك في زبو وبيتفرج علينا .. لفيت دراعي من قدام مريم ومسكت كسها افرك فيه وادعكو جامد .. البت هاجت اكتر وحت ايدها على ايدي وبقت تصوت بهبل . . . .</p><p>انا: وطي صوتك يا مجنونه هتفضحينه</p><p>مريم: نييييييك</p><p>زودت سرعتي اكتر وزودت لعب في كسها لحد ما مريم اتشنجت وجابت ميتها على ايدي وهديت . . . .</p><p>طلعت زبي من طيزها وسبتها تريح على السرير وقعدت جمبها .. بصيت لرامي ومن نظرتي ليه جايه ومسك زبي مص ولحس . . . .</p><p>انا: اي رايك في طعم طيز اختك بعد ما اتناكت فيها</p><p>رامي: حلو أوي</p><p>فضل يمص ويدعك فيه .. خليتو يسيبو وقعدتو على الكرسي زي ما كان قاعد وهو على الجهاز ورفعت رجليه ودخلت زبي في طيزو . . . .</p><p>انا: اي دا .. بطل لعب بالخيار في طيزك .. دي وسعت أوي</p><p>رامي: دي هوايه يبني .. انا مبقتش عارف امسك نفسي</p><p>فضلت انيك في طيزو بسرعه ورامي كان متكيف أوي واهاتو عليت .. مد ايدو يلعب في زبو وانا بنيكو لحد ما جبت لبني جواه . . . .</p><p>قعدت على السرير جمب مريم الي نايمع على بطنها وفاتحه رجليها .. ورامي قاعد على الكرسي يريح وجودي دخلت علينا باربع كبايات عصير فراوله . . . .</p><p>جودي: اي دا .. انت خلصت على العيال كدا لي</p><p>انا: انا معملتش حاجه .. هما الي بيتعبو بسرعه</p><p>جودي: اممممم .. معنا كدا انك لسه متعبتش ؟! .. طب خد اشرب العصير دا عشان نشوف هنعمل اي بعد كدا</p><p>خدت كبايه ومريم اتعدلت وخدت كبايه ورامي كذلك .. شربت العصير وحطيت الكبايه في جمب ومجرد ما سبتها جودي استلمتني .. هجمت عليا بوس في شفايفي وخدودي ودقني .. وفضلت تلعب بايدها في جسمي وتقلعني باقي هدومي والبنطلون . . . .</p><p>انا: مالك انتي كمان مسروعه على اي</p><p>جودي: انت واحشني أوي</p><p>انا: هو مفيش يوم اجي في هنا وتكونو كلكو شبعانين ومحدش عايز يتنام ابدا ؟!</p><p>جودي: بعيده أوي دي</p><p>جودي قلعتني هدومي كلها ووقفت تقلع هي كمان .. جات على زبي تمصو وانا نايم على ضهري .. فضلت تدعك فيه وتمصو لحد ما وقفتو تاني وبقا حديد .. خدتو بين بزازها وفضلت تطلع وتنزل وتضغط بأيدها وتلحس راسو لما يوصل بقها .. بعدين قامت واتعدلت فوقي ودخلت زبي في كسها .. فضلت تطلع وتنزل بسرعه على زبي وتمسك بزازها تفركهم وتتأواه جامد .. مريم خلصت عصيرها وقامت هي كمان قعدت فوق وشي بكسها .. فضلت الحس لها وهي تحضن امها وتبوسها وهي على زبي .. فضلنا شويه بعدين جودي حبت تغير الوضع .. جودي نزلت وراحت قعدت مكان رامي الي نزل وقعد على السرير هو كمان وانا جيت وقفت قدامها وجيت ادخل زبي في كسها وقفتني . . . .</p><p>جودي: طيزي عايزه شويه هي كمان</p><p>نزلت بزبي على خرمها ودخلت زبي في طيزها وطيزها بلعتو بسرعه . . . .</p><p>انا: هو مالو واسع كدا</p><p>جودي: من اللعب مع العيال دي</p><p>فضلت انيك في طيزها وافرك حلماتها وادعك بزازها وهي تتأواه وتلعب في كسها .. مريم ورامي هما كمان على السرير مريم فنست لرامي الي جيه وراها ودخل زبو في طيزها .. فضل ينيك طيز اختو وهي قدامو مكانتش بتتحرك ولا بتتكلم .. كملت نيك في طيز جودي بعدين طلعت زبي من طيزها حطيتو في كسها وفضلت ارزع فيها لحد ما جبت لبني في كسها . . . . .</p><p>....................</p><p></p><p><strong>الجزء الثامن</strong></p><p>خلصت عند رامي وامو واختو وطلعت لشقتي .. فتحت بمفتاحي ودخلت وكانت خلود قاعده على الكنبه في الصاله وباين عبيها لابسه لخروجه . . . .</p><p>انا: انتي لسه مارحتيش للدكتوره ؟</p><p>خلود: لا رحت .. ولسه راجعه من ربع ساعه كدا .. شوفت العربيه تحت وملقيتكش هنا .. كنت فين ؟!</p><p>انا: كنت عند جناعة وليم تحت بشوف رامي كان تعبان شويه .. طمنيني انتي النزيف دا كان سببو اي</p><p>خلود: حاجه بسيطه مفيش منها قلق</p><p>انا: خير يعني ؟</p><p>خلود: خير متقلقش</p><p>انا: طيب</p><p>سبتها ودخلت الحمام اتشطفت على السريع ولبست ترينج اسود وطلعت كانت خلود غيرت هي كمان ورجعت قعدت مكانها .. رحت قعدت جمبها وفتحنا على فيلم عربي لسه بادئ . . . .</p><p>خلود: اجهزلك اكل ؟</p><p>انا: لا .. احتمال اتعشا بره النهارده .. او ممكن تكون قعدة مشاريب وخلاص</p><p>خلود: مع مين ؟</p><p>انا: مع ولاء</p><p>خلود بصتلي بأستغراب .. بصيت ليها وفهمت الي بيدور في دماغها . . . .</p><p>انا: انا رحت الشركه النهارده وكانت موجوده .. وقالت انها عايزه تقابلني ونتكلم شويه .. وطلبت نتقابل الليله</p><p>خلود: طب وانت اي رأيك في الكلام دا</p><p>انا: مش عارف الصراحه .. بس مش هخسر حاجه لما اقابلها واشوفها عايزه اي</p><p>خلود: تمام .. قابلها واتكلم معاها .. هي مهما كان اختك برضو</p><p>انا بصيت ليها: طب انتي شايفه اي .. يعني اي السبب الي ممكن يخلي ولاء تطلب تكلمني</p><p>خلود: ممكن اسباب كتير .. ممكن مثلا تكون بتشتغلك وعايزه تعمل عليك لعبه باتفاق مع احمد .. لاني لاحظت في اخر فتره ليا معاها انها بقت خبيثه أوي</p><p>انا: فعلا ؟!!</p><p>خلود: بس عشان مش نظلمها برضو .. ممكن تكون عايزه تصالحك .. على اساس انك اخوها ومسافر .. وانها من ضمن الاسباب الي انت مسافر عشانها</p><p>انا: طب على افتراض انها عايزه تصالحني .. اسامحها ولا لا ؟</p><p>خلود: دي ترجعلك انت بقا .. لو شايف انها تستحق الغفران يبقا سامحها .. ولو لا يبقا متسامحهاش</p><p>انا: تمام</p><p>فضلنا ساكتين ومتابعين الفيلم في صمت وكل واحد داير في دماغو حوار بيفكر فيه .. كسر صمتنا رنة تليفوني وكانت ولاء بتتصل .. فتحت عليها وفتحت السبيكر لخلود عشان تسمع . . . .</p><p>انا: الو</p><p>ولاء: ايوا يا عمر</p><p>انا: خير</p><p>ولاء: كنت عايزه اتكلم معاك زي ما قلتلك الصبح</p><p>انا: تكلميني بخصوص اي</p><p>ولاء: ياعم لما تيجي هتعرف</p><p>انا: طب اقابلك فين</p><p>ولاء: الكافيه الي دايما كنت بتروح فيه .. كافيه *****</p><p>بصيت لخلود الي شاورتلي اني اوافق واروح اقابلها . . . .</p><p>انا: تمام ماشي .. امتا اقابلك طيب</p><p>ولاء: دلوقتي لو مش وراك حاجه</p><p>انا: طيب .. نص ساعه كدا واكون هناك</p><p>ولاء: تمام .. سلام</p><p>قفلت معاها وقومت اغير هدومي .. لبست وطلعت لخلود كانت لسه قاعده . . . .</p><p>انا: قومي يلا عشان هتروحي لأهلك</p><p>خلود: اشمعنا</p><p>انا: مش هطمن عليكي وانتي لوحدك هنا .. خصوصا بعد ما ولاء طلبت تقابلني .. ممكن تكون لعبه منها زي ما قولتي من شويه</p><p>خلود: حاضر .. دقيقه هلبس على السريع</p><p>خلود لبست ونزلنا .. وصلتها لبيت ابوها واتطمنت انها دخلت ومشيت .. وصلت الكافيه ودخلت .. ولاء شاورتلي كانت قاعده على ترابيزه لشخصين في اخر ساحة الكافيه .. رحت وقعدت قصادها وهي طلبت قهوه وانا طلبت عصير وبدأنا حوار . . . .</p><p>انا: خير</p><p>ولاء: مبدأيا كدا انا عايزاك تهدا من نحيتي شويه .. انا عارفه اني غلطت في حقك كتير وانت متستاهلش كدا .. رغم انك كنت في صفي وبتدعمني دايما بس انا نسيت كل دا .. عشان كدا بدي اقولك انا اسفه</p><p>انا: بس كدا ؟!</p><p>ولاء: اعتبر دا ملخص حواري معاك .. انا حذفت مقدمات كتيير أوي كنت بفكر فيها قبل ما تيجي</p><p>انا: طب انتي عايزه تتأسفي عن اي بالظبط بقا .. عن خيانتك لثقتي .. ولا الافضال الي نسيتيها .. ولا تغفيلك ليا .. ولا عمايلك الي مخلياني كاره اليوم الي كنتي فيه تقربيلي</p><p>ولاء: اهدا يا عمر بس .. انا عارفه كل دا وعارفه اني استاهل الحرق .. اوعا تكون فاكر اني مبسوطه بالحياه دي</p><p>( وهنا ظهرت دمعه محبوسه في عيون ولاء .. تخيل عزيزي القارئ فتاة حسناء تشكو همومها بدموع مكبوته في جو من الحزن واصوات عزف حزين على البيانو تهز القلوب من شدة تأثيرها ???? )</p><p>ولاء: انا اه كنت بطلع كل ليله واضحك واقضيها شرب ورقص ونيك وكل حاجه للصبح .. يبان عليا الفرحه والروقان اه لكني كنت قرفانه من نفسي ومش حابه حياتي دي .. كنت بتمنا تيجي اللحظه الي هموت فيها واخلص .. ويوم ما اتقبض عليا انا وامك واحمد .. يومها فكرت ولقيت اني رغم كل الي باخدو في الي بعملو دا بطلع خسرانه .. وكنت متلخبطه ومنهاره وبتمنى الموت حرفياً .. بعدها هديت شويه لكن معرفتش اخلص من الناس الي بدأنا معاهم وبقو يجولنا على البيت .. وكنت بعمل كدا غصب عني .. واحمد دا همو انو يشوفني بتناك قدامو وخلاص .. همو على زب يملا طيزو .. قلتلو كتير اني مبقتش عايزه الحياه دي واننا نبطل ونبدأ صفحه جديده وهو مش سامع .. وكمان خالد انضم لينا جديد وكل يوم ناطط ليا عايز ينام معايا وخلاص</p><p>( هنا ولاء انهارت في العياط ومبقتش قادره تاخد نفسها وبتتكلم بالعافيه )</p><p>ولاء: بسبب غبائي خسرتك وخسرت أمي وخسرت صحبتي الوحيده .. حياتي مبقاش ليها اي لازمه من غيركو بجد</p><p>هنا ولاء سكتت وفضلت تعيط بدون صوت ودموعها شلال .. في الوقت دا انا قاعد بفكر واصوات كتير في دماغي . . . .</p><p>انا: طب وبعدين بقا .. اسامحها واساعدها دي ولا اعمل معاها اي</p><p>قلبي: يسطا انت مش شايف ولا اي ؟! .. البنت ندمانه على كل حاجه وبتتمنى الموت .. دي صعبت عليا أوي</p><p>انا: انت شايف كدا يعني !!</p><p>عقلي: لاااااااااا .. ابن الجزمه دا هيوديك في داهيه .. احتمال تكون بتمثل عليك ياعم .. مدتضمن منين انها ندمانه فعلا وان دي مش لعبه .. بعدين انت هتنسا كل الي عملتو معاك ولا اي</p><p>انا: وجهة نظر برضو</p><p>قلبي: ياعم اختك جايه تطلب السماح تحت رجليك .. انت مش شايف الموقف عامل ازاي ؟!</p><p>عقلي: اسكت انت .. احنا مش هنتوه عن ولاء ودماغها .. سيبك منها ماسامحهاش</p><p>انا: اهدو انتو الجوز مش ناقصه فقعة مراره صدعتوني</p><p>ولاء كانت قاعده قدامي ولسه بتعيط .. ناولتها منديل وهي بدورها خدتو ومسحت دموعها وشربت شوية من عصيرها وهديت شويه وكملت كلام . . . .</p><p>ولاء: انا جايه النهارده اقولك اني اسفه عشان ممكن مش الاقيك بعد كدا .. وكان نفسي نفتح صفحه جديده ونرجع زي الاول</p><p>انا: بصي موضوع اني اسامحك ف انا عموما مش شايل منك ولا شايل من حد .. انا كدا كدا سايبهالكو بالي فيها وماشي .. لكن نبدأ صفحه جديده دي صعبه شويه .. انتي سبتيني في اكتر اوقاتي احتياج لحد يسمعني ويساعدني .. غير كدا سحبتي امك معاكي وكنتي عايزه تسحبي خلود كمان .. وغير كدا خيانتك ثقتي زمان ودلوقتي .. وانا صعب انسالك كل دا وابدأ معاكي صفحه جديده عادي .. انا اسف يا ولاء .. رصيدك خلص معايا ومبقاش في داعي لكلام تاني</p><p>ولاء اتعدلت وباين عليها الانكسار: حقك .. دي جزاة لكل حاجه عملتها .. مش مستغربه رفضك دا عموما</p><p>انا: بعد اذنك بقا .. سلام</p><p>قومت من قدامها حاسبت على طلباتنا وطلعت ركبت عربيتي ومشيت . . . .</p><p>عقلي: اشطا عليك .. هو دا الي كنت منتظرو منك</p><p>انا: سيبني في حالي بقا عشان انا مش ناقص وجع قلب .. روح شوفلك حاجه اعملها بعيد عني</p><p>عقلي: خللص ياعم متقفش كدا .. بعدين اسيبك ايه .. انا الي مخليك عايش اصلا ومشغل كل جسمك دا</p><p>انا: اشطا يلا روح شغلو من سكات</p><p>اتصلت بالسيد امن البوابه وانا ماشي . . . .</p><p>انا: ايوا يا سيد .. فينك كدا ... طب عدي عليا في العنوان ***** .. ايوا هو دا .. دلوقتي انا مستنيك .. يلا سلام</p><p>وصلت العماره وطلعت .. جبت شنطتين وحطيت في وحده شوية ملفات وعقود قديمه والتانيه كانت فاضيه .. وجبت المفتاح وكتبت الرقم في ورقه ولفيت فيها المفتاح ونزلت على السريع خدتهم ومشيت بالعربيه شويه لمكان فاضي مكانش فيه ناس كتير وفضلت قاعد في العربيه لحد ما السيد جيه وخبط على الأزاز .. شاورتلو يلف ويقعد جمبي وفتحتلو الباب وهو دخل وقعد . . . .</p><p>انا: بص يا معلم .. الشنطه دي فيها ملفات وعقود .. بعد ما تخلص وتاخد كل الي في الخزنه هتحط فيها العقود دي وتقفلها .. والبس حاجه في ايدك وانت بتعمل كدا احتياطي</p><p>السيد: هي الخزنه دي فيها اي طيب</p><p>انا: فلوس .. وفلوس كتير أوي .. يمكن دي اول مره هتش ف فيها فلوس بالكم دا</p><p>السيد: تمام ماشي .. انا هطلع افتح الخزنه واحط الي فيها في الشنط واحط الملفات دي في الخزنه بنفس ترتيبها دا واقفلها .. صح كدا ؟!</p><p>انا: صح كدا .. بس متخليش حد يشوف اي الي في الشنط .. يعني خلص وقابلني من غير حتى ما تقابل حد من زمايلك ولا تتكلم معاهم .. وليك عندي بعد ما تخلص حساب تاني غير بتاع الصبح</p><p>السيد: طيب هقابلك فين ؟!</p><p>انا: في **** قريب من الشركه شويه</p><p>السيد: تمام</p><p>انا: يلا *** معاك</p><p>السيد نزل وخد الشنط والمفتاح بالورقه ووقف تاكس ومشي .. بعد ربع ساعه مشيت انا كمان ورحت للمكان الي هقابلو فيه .. فضلت قاعد حوالي نص ساعه .. وفي الوقت دا كنت بفكر في كلام ولاء ليا .. لحد ما السيد وصل وخبط على أزاز باب العربيه .. فتحتلو وهو جاب الشنطتين وحطهم ورا وقعد هو جمبي . . . .</p><p>انا: كلو تمام ؟!</p><p>السيد بنظرات صدمه: اي الفلوس دي كلها .. انا مكنتش متوقع الكم دا</p><p>انا: ولا أنا الصراحه .. انا كنت فاكرك هتلمهم في شنطه وحده .. بس اديتك شنطه كمان احتياطي</p><p>السيد: انا قافل الشنطتين بالعافيه اصلا</p><p>انا: المهم .. كان في اي في الخزنه غير الفلوس ؟</p><p>السيد: مفيش .. فلوس بس</p><p>انا: طب حد شافك او او عرف بحاجه ؟!</p><p>السيد: يشوفني مين .. دا انا كنت ميت من الرعب وانا شايلهم .. طلعت من البوابه الي ورا عشان مفيش عليها حراسه دلوقتي</p><p>انا: طب اي نظام المراقبه ؟</p><p>السيد: كل الكاميرات كانت واقفه بحجة الصيانه</p><p>انا: حبيبي يا سيكا .. طب والخزنه عملت فيها اي</p><p>السيد: قفلتها زي ما كانت بعد ما حطيت الورق الي كان معايا .. وادي مفاتيحها " اداني المفتاح والورقه وكان لابس جيونتات في ايديه "</p><p>انا: تسلم ايدك ياسيد</p><p>لفيت بجسمي وفتحت شنطه من الشنطتين وكانت مليانه رزم من فئة المئتين وعرفت بعدين ان الرزمه فيها ٥٠٠٠ جنيه .. طلعت رزمتين واديتهم للسيد . . . .</p><p>انا: خد يا سيد .. دول حقك</p><p>السيد: بس انا خدت قبل كدا</p><p>انا: لا دا كان حساب تاني .. خد بقا متكسفنيش</p><p>السيد: ر*** يوصي عليك يا باشا .. امشي انا بقا ؟!</p><p>انا: استنا اوصلك .. انت بيتك فين</p><p>السيد: في *****</p><p>انا: انت في طريقي على فكره .. يلا هوصلك</p><p>طلعت بالعربيه ومشيت لحد ما وصلت المنطقه الي سيد ساكن فيها .. السيد نزل وانا كملت لحد العماره .. ركنت وخدت الشنط في ايدي وطلعت .. دخلت بالشنط للأوضه وفتحتهم وظهرت الفلوس وقعدت على السرير أتأمل فيهم . . . .</p><p>انا: احا .. انا كدا لو بدي اجمع كل ثروتي بالعماره بالعقارات الي في سويسرا بالي في البنك ممكن توصل النص مليار</p><p>عقلي: بس انت هتحسد نفسك ولا اي</p><p>انا: انت مش شايف ياعم الي انا شايفو ؟!!!</p><p>عقلي: الصراحه منظرهم مغري .. انت لازم تحتفل بالمناسبه دي</p><p>انا: لسه مش وقت احتفال .. في مشكله</p><p>عقلي: مشكلة اي</p><p>انا: هتحطهم في حسابك ازاي .. دا مباحث الاموال هتصفيني في ثانيه</p><p>عقلي: سهله .. مدير حسابات شركة فؤاد</p><p>انا: ودا هيعملي اي</p><p>عقلي: هيحول المبلغ ويوزعو على حسابات مختلفه كتير وبعدين يحولو على حسابك في سويسرا .. وكدا كدا مفيش مسائلات عن الاموال في سويسرا</p><p>انا: فكره برضو .. بس مش دلوقتي بقا .. لما نخلص من حوار صفقة ابو يوسف مع احمد عشان تبقا دفعه وحده</p><p>قعدت على الارض وفضلت اعد في الفلوس ولقيتهم ١٦٠ مليون بعد ما زودت الفلوس الي خدها السيد .. قفلت الشنط وحطيتها في دولابي واتصلت بخلود . . . .</p><p>خلود: الو</p><p>انا: اي يا قلبي</p><p>خلود: من امتا دا ؟!</p><p>انا: هو اي دا</p><p>خلود: من امتا الدلع الي في المكالمات دا .. انا نسيتو من اخر يوم خطوبه</p><p>انا: عادي .. خلينا نرجع الزكريات الحلوه .. انا هعدي اخدك دلوقتي .. انتي وحشتيني إوي</p><p>خلود: لا اكيد في حاجه .. هي ولاء عملتلك اي يابني</p><p>انا: لا الموضوع ملوش علاقه بولاء .. المهم اني هعدي عليكي اخدك دلوقتي .. عشان عايز اسهر معاكي سهره حلوه</p><p>خلود: اشطا .. بس هتحكيلي الي حصل لما قابلت ولاء</p><p>انا: تمام .. يلا باي .. بحبك</p><p>خلود: طب والنعمه الموضوع في إن</p><p>انا: خلاص يابه .. سلام " قفلت السكه "</p><p>الحقيقه اني كنت فرحان .. ولأسباب كتير .. منها اني فرحان بالملايين الي معايا .. وكمان حاسس بأني انتصرت على احمد وان انتقامي منو بيقرب وبتزيد متعتو .. وكمان بتزيد فرصي وبتزيد دايرة المحالات الي هفتح فيها مشاريع برا .. فتحت الدولاب وخدت رزمه من شنطه فيهم وقفلتها وقفلت الدولاب .. نزلت ركبت العربيه واتحركت على بيت ايمن واتصلت بخلود قبل ما اوصل عشان تنزل وتستناني تحت .. وصلت العماره ولقيتها على الرصيف .. وقفت وهي ركبت جمبي واتحركنا . . . .</p><p>خلود: في اي بقا</p><p>انا: في اي ؟!!</p><p>خلود: اي الحنيه والرومانسيه الي نزلت فجأه دي .. هي ولاء قالتلك اي</p><p>انا: ولاء ملهاش علاقه اصلا .. بعدين مش غريبه يعني لما اكون رومانسي شويه مع مراتي حبيبتي " وسحبت ايدها بوستها "</p><p>خلود بصتلي بنظره كلها شك: في اي يا عمر</p><p>انا اتنهدت: مش هترتاحي غير لما تعرفي يعني !!</p><p>خلود: ايوه</p><p>انا: طيب .. احمد النهارده كان طالبني في الشركه عشان اخلص شوية ورق .. وكمان كان بيسأل على خزنه سريه في المكتب مقفوله ومحدش عارف فيها اي .. فؤاد كان قايلي على الخزنه دي قبل ما يموت بسنه .. وقالي ان فيها حوالي ١٠٠ مليون جنيه .. واداني مفاتيحها وقالي انها سيوله احتياطي للشركه عشان اي ظروف .. المهم اني نسيت خالص موضوع الخزنه دا لحد ما احمد اكتشفها بالصدفه النهارده وسألني عليها .. ف انا بعتت واحد جاب كل الي فيها وحط فيها ملفات قديمه وقفلها .. وعديت الفلوس لقيتها ١٥٠ مليون جنيه موجودين دلوقتي في دولابي في البيت</p><p>خلود: ........</p><p>انا: مالك بتبصيلي كدا لي</p><p>خلود: يعني هو دا الي مفرحك ؟!</p><p>انا: ايوه</p><p>خلود مسكت ايدي جامد: انا خايفه عليك يا عمر .. خايفه عليك وعلى مستقبل ابننا .. انا معنديش استعداد اخسرك ولا اجازف باي حاجه</p><p>انا: متخافيش يا حبيبتي .. انا حاسب كل حاجه كويس .. متقلقيش .. خدي بالك من نفسك انتي بس وانا هبقا كويس طول ما انتي كويسه</p><p>خلود: حاضر</p><p>انا: فكك بقا من الحوار دا وخلينا في الحاضر .. انا جعان .. تحبي نجيب اكل اي وناكلو سوا في البيت</p><p>خلود: اي حاجه .. الي تحبو</p><p>انا: سمك ماشي ؟!</p><p>خلود بصتلي: سمك !! .. شكلك رايق .. اوكي سمك ماشي</p><p>وقفنا عند مطعم بحريات وجبت بوري وجمبري .. وجبت كمان ساقع ورجعنا .. طلعنا الشقه وخلود دخلت تغير .. جهزت انا السفره وغيرت انا كمان في الحمام .. لبست هدوم خفيفه ولسه طالع من الحمام لقيت خلود بتفتح باب الاوضه وطلعت .. ملاك ظهر قدامي فجأه .. قميص نوم ابيض بحمالات ولحد فوق الركبه .. شفاف من عند الصدر ومكشوف من الضهر .. فارده شعرها وحاطه ميكب خفيف وبرفان يجنن .. كانت زي القمر خطفت قلبي اول ما شفتها . . . .</p><p>انا: يالهوي عليا يا ناس .. كل الجمال دا ليا لوحدي ؟!</p><p>خلود بأبتسامه هاديه ومكسوفه: ماما هي الي مختارالي القميص دا</p><p>انا: خبره بقا .. تسلم ايدها بجد .. على القميص وعلى الي جواه</p><p>قربت منها وخدتها في حضني .. غبنا انا وهي في بوسه طويله بعدين خدتها وقعدنا ناكل .. قعدت جمبها وكنت بأكلها بأيدي وهي كمان كانت بتأكلني . . . .</p><p>خلود: خلاص بقا انا شبعت</p><p>انا: طيب اخر لقمه خديها وخلاص</p><p>خلود: ماشي</p><p>خدت اخر لقمه وقومنا لمينا السفره مع بعض ودخلناها المطبخ .. غسلت ايدي في الحمام ورجعت لقيتها في المطبخ بترتب الصحون وبتغسلها .. قربت وحضنتها من ورا وايدي على وسطها وببوس رقبتها . . . .</p><p>انا: مش وقت شغل دلوقتي خالص</p><p>خلود: دقيقه وحده هخلصهم مش هياخدو وقت</p><p>انا: خلاص هفضل معاكي لما تخلصي</p><p>خلود واقفه بتغسل الصحون والحوض وانا حاضنها من ورا وابوس رقبتها وزبي فوق طيزها من فوق القميص .. زهقت من الوضع ولفيتها ليها ومسكت شفايفها بوس وهي استجابت وحضنتني .. مديت ايدي لتهت رفعت القميص عن كسها .. كانت لابسه كلوت ابيض فتله .. نولت على ركبي وقلعتها الكلوت وظهرلي كسها .. كان عليه شعر خفيف .. بس ابيض وشفايفو وردي وشكلو يجنن .. فتحت رجليها شويه ونزلت الحس فيه .. فضلت العب في كسها بلساني وادخل صباعي لجوا وهي مغمضه ورافعه راسها وبتتأواه .. حسيتها مش قادره تقف ورفعتها قعدت على الحوض ونزلت اكمل لحس .. خلود هاجت وحطت ايدها على دماغي وفضلت تضغط وتصوت من الشهوه لحد ما اتشنجت وجابت عسلها في وشي . . . .</p><p>انا: اي دا .. لسه بدري أوي على كدا</p><p>خلود بتعب: مقدرتش امسك نفسي</p><p>وقفت وطلعت زبي من بنطلون الترينج وغرقتو من عسل كسها ودخلتو . . . .</p><p>خلود: اااااخخخ .. يالهوي انا ولعت أوي .. نيك اسرع</p><p>انا بضحك: مالك هايجه أوي كدا .. مش عادتك يعني</p><p>خلود: مش عارفه جسمي مولع من الصبح</p><p>فضلت ارزع في كسها وهي على الحوض قدامي بتصوت .. حضنتني جامد وانا ايدي على وسطها وبنيك بسرعه وحسيت خلود بتتشنج .. طلعت زبي وشلال من شهوتها نزل غرقني . . . .</p><p>انا: تعالي نروح الحمام .. انتي غرقتي الدنيا هنا</p><p>خلود مردتش عليها وكانت تعبانه .. شلتها ودخت تلحمام شغلت الميه السخنه ووقفت انا وهي تحت الدش .. فضلت حاضنها وماسك بزازها ادعكهم وابوس شفايفها .. خلود تايهه في عالم تاني من النشوه .. لفيتها ورفعت رجلها الشمال على القعده .. دخلت صباعي الكبير في طيزها وفضلت احركو جواها لحد ما خرمها فتح .. دخلت زبي وفضلت انيك طيزها بهدوء وهي تتأواه ومغمضه والميه نازله علينا .. الوضع كان هادي لكن يهيج الجبل .. اتشنجت انا كمان وجبت لبني في طيزها . . . .</p><p>....................</p><p></p><p><strong>الجزء التاسع</strong></p><p>يوم التلات الصبح في مخازن شركة الفيصل في السويس . . . .</p><p>احمد: مش تجنني يا عم انت .. ازاي انا الي باعتهم .. انا معرفش حاجه ولا بعتت حد !!!</p><p>الامين عمار: حضرتك السواقين جوم امبارح بالليل وكان معاهم اوراق ممضيه من حضرتك وقالو انهم هياخدو كل الي في المخازن بأمر منك .. وحملو كل حاجه ومشيو .. واتفضل الاوراق اهي</p><p>عمار امين مخازن الشركه جاب لاحمد ورق وإيصالات ممضيه منو والأمضائات اصليه مش تزوير .. وفيها امر بشحن كل الي في المخازن .. احمد شاف الورق واتجنن اكتر . . . .</p><p>احمد: ازاي دا .. انا مشوفتش الاوراق دي ولا مضيت على حاجه .. اكيد حد عامل فيا مقلب</p><p>عمار: حضرتك انا مليش دعوه .. انا متعود سواقين اشكال والوان معاهم ورق زي دا ممضي من حضرتك .. وبيحملو وبيمشو ومفيش حاجه بتحصل .. اول مره تحصل مشكله زي كدا</p><p>احمد رما الورق وركب عربيتو ومشي بسرعه جنونيه . . . . . .</p><p>..................</p><p>بالليل في الشقه انا وخلود بنجهز حاجتنا للسفر يوم الاربع الصبح . . . .</p><p>خلود: انا ظبطت هدومنا مع بعض في الشنطه الكبيره .. واللابتوب بتاعك وباقي الحاجه في الشنطه دي</p><p>انا: تمام كدا .. خلاص مش هناخد حاجه تاني</p><p>خلود: طب شنطتين الفلوس دول هتعمل فيهم اي</p><p>انا: لا دول ليهم طرق تانيه عشان يتحولو لحسابي .. ماشغليش بالك انتي</p><p>خلود: طيب .. يلا ننام بقا عشان نعرف نصحا بدري</p><p>انا: يلا</p><p>دخلنا الاوضه ونزلنا تحت الغطا .. خلود لفتلي ودخلت في حضني واحنا نايمين . . . .</p><p>خلود: خلاص كدا .. هنسافر وهسيب اهلي ؟!!</p><p>انا: ما احنا هنيجي هنا تاني</p><p>خلود: صحيح انت هتعمل اي في العماره دي</p><p>انا: العماره دي انا نقلتها وبقت بأسمك انتي .. هنسيبها زي ما هي كدا والايجارات تتحول لينا كل شهر وخلاص .. واهو يكون لينا حاجه هنا</p><p>خلود: من امتا وهي بأسمي ؟!! .. ونقلتها بأسمي لي اصلا !!</p><p>انا: انا نقلتها بأسمك بعد ما اتجوزنا على طول .. ياستي اعتبريها المهر بتاعك ?</p><p>خلود: كنت تقولي حتا .. بعدين دي كتير أوي</p><p>انا بوست راسها: مفيش حاجه تغلى عليكي ??</p><p>خلود: *** يخليك ليا يا حبيبي</p><p>في الوقت دا تليفوني رن وكان صناره الي بيتصل . . . .</p><p>انا: الو</p><p>صناره: كلو تمام يا كبير .. الحاجه اتخزنت وفي انتظار الي هياخدها</p><p>انا: تمام .. يبقا هكلمك انا</p><p>صناره: تمام</p><p></p><p>فلااااش بااااااك</p><p></p><p>انا وابو يوسف قاعدين بنتكلم . . . .</p><p></p><p>انا: يوم تسليم الشحنه بتاعتك احمد هيلاقي المخازن فاضيه .. وبكدا يكون ليك حق انك تحبسو وتحجز على اموالو كلها .. والي في المخازن هيكون في ايدي وهتشتريه مني بخصم ٢٥٪ من السعر الاصلي .. اي رأيك</p><p>ابو يوسف سلم عليا: لسه بتسأل عن رأيي ؟! .. اكيد طبعا موافق</p><p></p><p>.....................</p><p></p><p>انا وصناره في القهوه بنتكلم . . . .</p><p></p><p>صناره: اي هي خطتك</p><p>انا: هتروح مع سواقين النقل ومعاك ورق يبقا هواخدو مني قبل العمليه بيوم .. وانا هكون مظبط مع الامن وامين المخازن هناك .. هتاخد الحموله الي في المخازن كلها وتخزنها في اي حته تبعك لما يجي الي هياخدها .. الي هياخدها هيشتريها مننا والفلوس الي هتطلع هتبقا بالنص بيني وبينك .. العمليه دي هيطلعلك من وراها ملايين مش هتلحق تخلصها في السنين الي باقيالك</p><p>صناره: تمام أوي .. الرجاله والعربيات جاهزه .. ومستنيين اشاره منك</p><p></p><p>.................</p><p></p><p>يوم التنين بالليل قاعد انا وواحد في كافيه . . . .</p><p></p><p>انا: عايزك تكون مع احمد خطوه بخطوه وتراقبو من بعيد .. مش عايز اعرف هو بيعمل اي .. بس عايزك تعرف هو بيروح فين ومش يغيب عن عينك .. لحد ما اسألك انا علر مكانو والحكومه هتتابع معاك لحد ما تقبض عليه .. وهنا تكون مهمتك خلصت</p><p>الشخص: بس دا هيكلفك</p><p>اديتو ظرف ابيض خدو وحطو في الجاكت بسرعه . . . .</p><p>انا: دول ٣٠٠٠ جنيه .. وهتاخد قدهم لما اقولك احمد يتقبض عليه</p><p>الشخص: تمام</p><p></p><p>................</p><p></p><p>يوم الاتنين بالليل في مخازن السويس . . . .</p><p></p><p>صناره راكب جمب سواق في عربيه كبيره وقف عند البوابه ووراه ١٠ تريلات تانيين .. الامين عمار جيه وصناره نزل يكلمو . . . .</p><p>عمار: عمر بيه لسه مكلمني .. فين الورق</p><p>صناره سلمو ظرف .. عمار خد الظرف وفتحو واتأكد من الورق . . . .</p><p>عمار: تمام .. والفلوس ؟!</p><p>صناره سلمو ظرف فيه قلوس . . . .</p><p>صناره: دا الي طلبتو من عمر بيه</p><p>عمار فتح الظرف: اممم .. تمام .. طيب يلا خلصو بسرعه .. ساعه بالكتير وتكونو ماشيين</p><p>صناره: تمام " طلع لاسلكي " يلا يا رجاله .. عايز كل الي في المخازن يكون في العربيات خلال اقل من ساعه</p><p>العربيات اتحركت ودخلت المخازن والسواقين ورجاله كتير نزلو وبدأو يحملو البراميل ... وخزانات الغاز الطبيعي والنفط السائل اتصفت كلها في عربيات مخصوص . . . .</p><p></p><p>.................</p><p>نرجع من الفلاش باك</p><p></p><p>خلود: مين دا يا عمر</p><p>انا: ها !! .. متشغليش بالك حاجه بسيطه</p><p>خلود: انا حاسه انك مخبي عني حاجه مش عارفه لي</p><p>انا بوست راسها: وهخبي عنك اي بس .. دي مشكله في ورق السفر واهي خلصت</p><p>خلود: طيب</p><p>سكتنا شويه بعدين خلود سألت . . . .</p><p>خلود: هي ولاء كانت عايزه اي منك صحيح .. انت مقولتليش</p><p>انا: كانت بتعتذر .. وفضلت تندب في حظها وتعيط .. بتقول انها ندمانه على كل حاجه</p><p>خلود: وانت سامحتها</p><p>انا اتنهدت: اممممممم .. مش عارف .. هب صعبت عليا وقولت هسامحها واخدها معايا هي وأمي .. بس رجعت تاني في كلامي .. مش عارف اي الي رجعني</p><p>خلود: سامحها يا عمر .. انا شايفه انها مغلطتش فيك .. هي كانت فتره صعبه عليكو انتو الاتنين .. الدنيا مش مستاهله كل دا .. مهما كان دي اختك .. وعشان انت مش هاين عليها هي طلبت تتكلم معاك عشان تعتذر .. اعمل الي عليك انت وسامحها وهاتها معانا .. اظن مش هتخسر حاجه يعني .. ومظنش انها هتعرف تعمل حاجه بعد كدا</p><p>انا: هسامحها .. نسافر انا وانتي الاول بعد كدا نبعت ليها ولأمي دعوه ونجيبهم يعيشو معانا</p><p>خلود: اشطا .. يلا ننام بقا عشان نعرف نصحا بدري للطياره</p><p></p><p>......................</p><p></p><p>الصبح في مطار القاهرة الدولى .. نزلت انا وخلود من التاكسي قدام المطار . . . .</p><p>خلود: كنت عايزه ماما تبقا معانا دلوقتي .. ممكن تزعل على فكره عشان مش قلنالها على ميعاد الطياره .. رغم انها سألتني كتير</p><p>انا: متقلقيش .. هتتقبل الموضوع .. بعدين هتزعل منك ليه يعني .. يلا عشان مش نتأخر</p><p>خلود: يلا</p><p>دخلنا المطار ووقفنا نخلص اجرائات السفر .. واحنا واقفين لقيت أمي بتتصل .. قفلت عليها وفي نيتي هرن عليها بعدين .. لكنها اتصلت تاني ومبطلتش ترن . . . .</p><p>انا: طب دقيقه يا خوخه هرد على التليفون واجي</p><p>خلود: طيب</p><p>خدت جمب لوحدي ورديت . . . .</p><p>انا: الو يا ماما</p><p>ماما: الحقني يا عمر .. ولاء اتقبض عليها والحكومه حجزت على البيت .. وبندور على احمد مش لاقيينو</p><p>انا: اييييه !!! ( في دماغي عادي ان البيت يتحجز عليه واحمد يكون مطلوب .. لكن ولاء مالها )</p><p>انا: طب هي في قسم اي</p><p>ماما: وسط البلد</p><p>انا: وانتي فين دلوقتي</p><p>ماما: قدام البيت اهو والحكومه ماليه المكان</p><p>انا: طيب استنيني عند العماره بتاعتي وانا جاي دلوقتي</p><p>قفلت معاها ورحت لخلود: يلا يا خلود خلينا نمشي</p><p>خلود بصتلي: على فين ؟ .. مش هنسافر ؟!</p><p>انا: مش النهارده بقا .. يلا بينا</p><p>خلود: اي الي حصل يا عمر .. مين كان بيكلمك ؟!</p><p>انا: هفهمك بعدين .. يلا بينا</p><p>.................</p><p></p><p></p><p><strong>الجزء العاشر</strong></p><p>طلعت انا وخلود من المطار بعد ما امي كلمتني وعرفت منها ان ولاء محبوسه .. كدا طبعا الطياره ضاعت علينا .. وقفنا تاكس ومشينا وانا طول الطريق متلخبط وبفكر ( طب ولاء مالها بالحوار .. ولي يقبضو عليها اصلا ) في الوقت دا كنت خايف على ولاء فعلا .. مفهمتش نفسي ولا فهمت احساسي ساعتها .. لكن كل الي كان في دماغي اني اروح واطلعها من السجن .. والسبب مكانش واضح بالنسبالي ساعتها .. هل عشان انا مقصدتهاش بأنتقامي .. او عشان هي اختي وحبي ليها هو الدافع . . . .</p><p>وصلت العماره وخلود طلعت وانا كملت في التاكسي للقسم .. نزلت ودخلت على المأمور على طول . . . .</p><p>انا: رأفت بيه !!</p><p>رأفت: اهلا عمر باشا .. اتفضل</p><p>دخلت وقعدت قدامو: في هنا ولاء ***** .. اي سبب القبض عليها ؟!</p><p>رأفت: رجل اعمال خليجي كان متعاقد مع شركة جوزها .. وجيه معاد التسليم وملقيش المتفق عليه .. ف بلغ الوزير مباشر والوزير كلمتي وكلفني بمهمة القبض على احمد عشان نخلص الليله دي .. واحمد هرب ومش لاقيينو</p><p>انا: طب ولاء مالها ؟!</p><p>رأفت: ما هب مراتو .. بعدين هي ليها ٥٠٪ من اسهم الشركه بأسمها .. ودا بيخليها مشتركه في الموضوع مع احمد النص بالنص</p><p>انا في دماغي ( احا ) : طب هي فين دلوقتي اما عايز اشوفها</p><p>رأفت: انا عارف انها تبعك من الاول وعشان كدا متوصي بيها ومرتاحه على الاخر .. بس سامحني يا عمر باشا انا مش هقدر افيدك في اي حاجه عشان الامر جاي ليا من الوزاره مباشر</p><p>انا: انا فاهم كل دا .. متقلقش انا هحل الموضوع من غير اي ضرر على حد .. كل الحوار بس اني عايز احمد بس يكون هو الي في الحبس مش حد تاني</p><p>رأفت: بس احنا مش لاقيينو وبندور عليه في كل حته</p><p>انا: انا عارف مكانو فين .. بس لما يجي على القسم هنا عايزك تمضيه على كام ورقه كدا تحطهم في وسط اوراق المحضر .. ورقة طلاقو من ولاء وكمان اوراق بيع اسهمها في الشركه .. لان الليله ولاء هتطلع من الحبس ولا كأنها جات هنا واحمد هو الي هيشيل كل حاجه</p><p>رأفت: تمام ماشي .. اتفضل الأمين هياخدك على زنزانة ولاء</p><p>قومت ومشيت مع الامين للزنزانه وكانت زنزانه انفرادي فيها سرير نضيف واحسن من باقي الزنازين شويه .. ولاء كانت قاعده على السرير وراسها بين رجليها وقاعده مش بترد على حد ولا بتتكلم .. الامين فتحلي ودخلت قعدت جمبها والامين قفل ومشي .. ولاء رفعت راسها وبصتلي وكان شكلها زي المكتأبين وعنيها حمرا وشكلها كانت بتعيط . . . .</p><p>ولاء: مش كان المفروض تكون سافرت دلوقتي ؟!</p><p>انا: ما انا عرفت انك هنا وجيت عشانك</p><p>ولاء: وجايلي ليه .. انا مش عايزه حد ولا عايزه اطلع .. دي اخرة الي عملتو ومقتنعه بنهايتي</p><p>انا: بس انا مش مقتنع بالنهايه دي .. وهتطلعي من هنا وهتيجي تعيشي معايا انتي وأمك .. وهننسا كل الماضي وهنفتح صفحه جديده</p><p>ولاء بدأت عياط: من فضلك يا عمر انا مش عايزه شفقه من حد .. سيبني في حالي ارجوك ?</p><p>انا خدتها في حضني: دي مش شفقه يا ولاء .. متنسيش انك اختي .. مهما كان الي حصل قبل كدا مش هقدر اغير الحقيقه دي ولا هقدر انسا اللحظات الحلوه معاكي</p><p>ولاء: بس انا اذيتك كتير أوي</p><p>انا: ولا يهمك .. من امتا اصلا مكنتيش بتأذيني .. مانتي طول عمرك مطلعه عيني</p><p>ولاء ضحكت وهي بتعيط: بجد انتا حنين أوي وقلبك كبير .. انا اسفه أوي على الي حصل مني</p><p>انا: ولا يهمك يا قلبي .. عايزك بقا تركزي معايا عشان اعرف اطلعك من هنا</p><p>ولاء طلعت من حضني ومسحت دموعها: قول انا معاك</p><p>انا: هجهزلك ورقة طلاق بتاريخ قديم .. وكمان عقود بيع للأسهم بتاعتكي في الشركه بتاريخ قديم .. وهخلي احمد يمضي عليهم واروح اثبت عقود البيع في الشهر العقاري بالتواريخ القديمه .. اعرف واحد هيخلصلي الحوار دا .. وهثبت اوراق الطلاق برضو في السجل .. وهتطلعي من هنا ولا كأنك جيتي اصلا</p><p>ولاء: طب وهنجيب احمد منين لكل الكلام دا</p><p>انا: انا عارف احمد فين .. من قبل ما يحصل كل دا وانا عارف انو هيهرب .. عشان كدا مكلف واحد يراقبو وينقل ليا كل تحركاتو</p><p>ولاء: وانت مالك اصلا بتحركاتو .. مش دي شغلة الحكومه ؟!</p><p>انا: ما انا السبب في كل دا .. انا بنتقم من احمد على الي عملو معايا .. وانتي هنا بسببي</p><p>ولاء:.........</p><p>انا: انا عارف الي بيدور في دماغك .. بس انا مستحيل اتنازل عن انتقامي من احمد .. اتقبلي الموضوع بقا براحتك</p><p>ولاء: مقصدتش .. بس انا متوقعتش خالص انك انت الي عملت كدا .. انت كدا هتخرب بيت ناس كتير .. الموظفين في الشركه والعمال وكل دا</p><p>انا: متخافيش .. اتفقت مع ابو يوسف انو هياخد الشركه في المزاد العلني وانا هساعدو ان المزاد يقفل عليه .. وهو في المقابل هيخلي الشركه شغاله زي ما هي والموظفين والعمال زي ما هما .. المهم .. انا هروح اجهز الاوراق المطلوبه واجيب امضائات احمد واجي اطلعك من هنا</p><p>ولاء: تمام</p><p>................</p><p></p><p>يوم الاربع بالليل .. في شقه صغيره في الدور العاشر من عماره في منطقه شعبيه في القاهره . . . .</p><p>احمد قاعد مع صاحبو فوزي وبيتكلمو على الاكل . . . .</p><p>احمد: لو اعرف بس مين الي عمل كدا .. ورحمة امي ل مخلص عليه</p><p>فوزي: ريح دماغك انت بس عشان مش تتعب .. بعدين من زمان وانت مابستألش ولا بتعدي .. ويوم ما تيجي تيجي بمصيبه</p><p>احمد: ياعم اقعد مش ناقصاك .. كلها يومين بس لما اشوف الموضوع دا هيخلص على اي وهمشي من وشك</p><p>فوزي: مش القصد ياعم .. انت تنور لو عايز تقعد معايا العمر كلو</p><p>الباب بيخبط بقوه<img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="✊" title="Raised fist :fist:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/270a.png" data-shortname=":fist:" />?</p><p>فوزي: مين المتخلف الي بيخبط كدا دا</p><p>فوزي قام يفتك وفي ثواني العساكر كانو ماليين الشقه . . . .</p><p>.................</p><p></p><p>في قسم الشرطه في وسط البلد . . . .</p><p>احمد في الزنزانه بيزعق ويخبط على الباب . . . .</p><p>احمد بيزعق: انا ملييش دعوه ...... في حد عامل عليا مؤامره ....... انا عايز اكلم المحامي بتاعي</p><p>واحد من المساجين في الزنزانه: ما تهدا ياعم انت عايزين ننام</p><p>احمد: ما ترد يا كسمك منك ليه .. انا هوديكو في ستين داهيه كلكو</p><p>الامين: ما تخرس يا جدع انت صدعتنا</p><p>ظهرت انا قدام احمد ووقفت قدام الباب الحديد . . . .</p><p>انا: سيبو يا امين .. هو معذور برضو</p><p>احمد: عمر الحقني .. في حد سرق المخازن .. في حد عامل عليا مؤامره</p><p>انا: مؤتمرة اي بس .. ما كل حاجه طالعه بأذنك .. الورق بيقول كدا</p><p>احمد: الورق دا متزور .. انت لازم تساعدني .. ولاء كمان هتتحبس لو الموضوع دا مش اتحل</p><p>انا: ولاء انحبست وطلعت خلاص .. ما انت طلقتها واشتريت الاسهم الي بأسمها .. هتتحبس لي هي بقا</p><p>احمد: طلقت مين .. انا لا طلقت ولا اشتريت</p><p>طلعت نسخه من ورق الطلاق وعقود البيع واديتهالو . . . .</p><p>انا: ازاي بس .. امال مين الي ماضي هنا</p><p>احمد شاف الورق واتجنن اكتر . . . .</p><p>احمد: ازاي دا .. اي الي جاب امضتي هنا</p><p>انا: نفس الي جابها في إيصالات المخازن</p><p>احمد بصلي وانا كنت مبتسم ابتسامة نصر . . . .</p><p>احمد: انت يا عمر !!!</p><p>انا: بعد اذنك بقا عشان ورانا طياره بدنا نلحقها</p><p>سبت احمد ورا ضهري ومشيت وهو بيزعق ويهدد ولا حياة لمن تنادي . . . . .</p><p></p><p>..................</p><p></p><p>تاني يوم في المطار انا وولاء وخلود وأمي واقفين بنخلص اجرائات واوراق السفر . . . .</p><p>ولاء: هو احنا هنرجع هنا تاني ؟</p><p>انا: اكيد طبعا .. خلود بدها ترجع لأهلها .. وبرضو انا ليا املاك هنا</p><p>ماما: طب واحمد نظامو اي</p><p>انا: احمد خلاص كدا .. الشركه والبيت وكل املاكو هتتباع في المزاد وهو هيطلع من السجن مش حيلتو حاجه</p><p>خلود: ققلو على الموضوع دا بقا يا جماعه .. عايزين نفتح صفحه جديده وننسا كل حاجه</p><p>شديت خلود لحضني وبوست دماغها: هننسا .. اي نعم النسيان صعب بس هننسا</p><p></p><p>.....................</p><p></p><p><strong>بعد سفر عمر بشهر</strong></p><p>خالد ماشي بعربيتو بالليل على الطريق السرع ومشغل اغاني وبيتكلم في التليفون . . . .</p><p>خالد: طيب اجيبك فين ..... خلاص انا نص ساعه واكون عندك .. بس عايزك تسدي معايا .. انا مش زي اي حد نام معاكي قبل كدا .... هنشوف</p><p>فجأه جات عربية شرطه فرملت قدام عربية خالد و قفتو .. عربيه قدام والبوكس ورا ونزل عساكر كتير ورائد من العربيه الي قدام .. خالد نزل وبيكلم الظابط . . . .</p><p>خالد: في اي يا باشا ؟!</p><p>الرائد: انا الرائد عادل رئيس قسم مكافحة المخدرات .. معانا اذن من النيابه بتفتيش عربية حضرتك يا خالد بيه</p><p>خالد: ودا بمناسبه اي دا</p><p>عادل مسك خالد من دراعو وزقو على كبوت العربيه وثبتو . . . .</p><p>خالد بيتألم: ااااهه .. انت اتجننت ؟! .. انا هوديك في داهيه</p><p>عسكري فتح شمطة العربيه وطلع منها شنطتين وحده مليانه فلوس والتانيه فيها رزم حشيش وكياس بدره وفتحهم وحطهم على الارض قدام خالد . . . .</p><p>خالد: احا !!!</p><p></p><p>....................</p><p></p><p></p><p><strong>بعد سفر عمر ب ٨ شهور</strong></p><p></p><p>خلود بتصوت: اااااااااااااااههه</p><p>الدكتور: donne moi les ciseaux ( يعني هات المقص بالفرنسي .. لان من اللغات الرسميه في سويسرا الفرنسيه ?? )</p><p>انا واقف برا متلخبط وقلقان وامي وولاء قاعدين يهدو فيا . . . .</p><p>ولاء: اهدا يا عمر .. انشاء*** هتعدي منها متخافش</p><p>صوت عياط الطفل طلع من جوا الاوضه .. بصيت لأمي وعيوني بدأت تدمع . . . .</p><p>ماما: الف مبروك يا حبيبي</p><p></p><p>.....................</p><p></p><p></p><p><strong>النهايه</strong></p><p><strong>End</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 43290, member: 1775"] [B] مقدمة الاحداث مرت اربعة سنوات على ابطال قصتنا و مر بها من الاحداث والمستجدات ما مر .. وسأختصر في عجاله بعض اهم المستجدات ? توقفنا في السلاسل السابقه عند انتهاء عمر من عامة الدراسي الاول بالكليه بتقدير جيد جدا وعاد بعد ذلك لمنزل فؤاد بالاسكندريه وعلمنا تفاصيل العلاقه الجنسيه الجماعيه بينه وبين افراد عائلته .. وقد استمرت حوالي سنتان بعد بدايتها ثم تفككت كليا بعد ذلك .. لان فؤاد أُصيب بإحدى امراض القلب واصبح طريح الفراش .. ولم يعد يتحرك إلى على كرسية المتحرك .. وتم توظيف ممرضه خاصه لرعاية شؤونه الصحيه .. وأما احمد وزوجتة ولاء فقد تخلفى عن شمل عائلتهم واصبحت معظم اوقاتهم في سهرات في الخارج تعج بشرب المسكرات والليالى الجنسيه مع الغرباء بمختلف الاذواق .. وانضمت حنان "والدة عمر" إليهم في وقت متأخر .. واصبح الحديث بين ولاء وعمر قليل إن لم يكن معدوم .. ولم تعد علاقتهم مثل السابق .. ف أصبحت ولاء مهتمه كليا بالماديات وبإشباع رغباتها الجنسيه .. وزوجها اصبح قوادها وخادمها ولم يكن يمتلك اي سلطه او كلمه عليها .. وأما حنان فلم تعد مثل السابق .. بل تنجرف وراء ما يشبع رغباتها أيا كان غريباً أم قريب .. واصبح المنزل خالي إلا من فؤاد وممرضته التي تأتي في وقت الظهيره بعد انتهاء دوريتها في المستشفى واحيانا تبيت واحيانا تعود لمنزلها ليلا . . . . ومع بداية العام الجديد وقبل مرض فؤاد بسنه واحده قرر فؤاد بعد طلب عمر بالانتقال إلى القاهره .. وقد تم نقل مقر شركة فؤاد واصبحت الشركه الام التي تضم جميع اعمال شركات فؤاد واحمد مقرها في القاهره .. وانتقل كلاً من فؤاد وحنان وعمر للعيش في ڤيلا متواضعه على النيل .. وكانت اقل أتساعا من القصر بالاسكندريه .. وقرر احمد وولاء الانفراد في منزل خاص بهم لا يبعد عن ڤيلا فؤاد إلا قليل . . . . بعد انتهاء العام الدراسي الاول لعمر بدا بالتدريب والعمل مع المستشار القانوني للشركه "استلذ سامح" واصبح مصاحب له ولفؤاد قبل مرضه في جميع التعاملات الصفقات التي تعقدها الشركه .. وكانت هناك تعاملات ينجزها عمر بنفسه بعلم فؤاد وتوجيهه .. ومع مرور الوقت اصبح متقن لعمله وعليم بجميع شؤون الشركه . . . . وقبل مرض فؤاد ببضعة اشهر وبعد انتقالهم للقاهره اعتذرت عايده ( ام عبير ) عن العمل بعد ضعف عظامها التي اصبحت هشه وخشنه وسببت لها صعوبة كبيره في الحركه .. وأكتفت بالعيش في منزل زوجها في بلدهم واكتفت بمبلغ تقبضه كل شهر من التأمينات الاجتماعيه .. وأما عبير فقد اكتفت بالجلوس في منزل زوجها وخدمة اهل زوجها ورعاية إبنتها الصغيره .. وبهذا اصبح المنزل يحتاج من يهتم بشؤون الطبخ والتنظيف وغيرها من الاعمال .. ف قام عمر بإحضار "جابر وناديه" من العماره التي كان يسكنها إلى الخدمه في المنزل الجديد بالقاهره .. العماره التي اشتراها عمر فيما بعد واصبحت من املاكه الخاصه التي ينتفع بها . . . . وبعد مرض فؤاد اصبح غير قادر على إدارة امور الشركه بنفسه .. غير أن احمد تسبب في بعض المشكلات التي أجبرت فؤاد بتنحيته عن منصب رئيس مجلس الاداره .. فأصبحت الشركه خاضعه لإدارة المدير التنفيذي للشركه "عماد" في المقام الاول ثم المستشار القانوني لها وبرفقته عمر .. واصبح دور فؤاد يقتصر على الامور والاوراق والتصريحات المهمه فقط والتي كان ينجزها وهو في المنزل على فراشه او على كرسية المتحرك .. اما احمد فكان مسؤول عن أمور شركته الخاصه فقت والتي كانت خاضعه لرعاية الشركه الام . . . . بعد الانتقال إلى القاهره وقبل مرض فؤاد ذهب عمر ووالدته وفؤاد لخطبة خلود من أهلها وتمت الموافقه طبعا وأهدى عمر لخلود خاتم باهظ الثمن وقتها وكانت ليله سعيده لكل الاطراف .. وكانت خلود وأهلها مستعدين للزواج في اسرع وقت ولكن عمر رفض واشترط انتهاء سنوات الدراسه اولا وبعدها سيحددون ميعاد زفافهما . . . . بعد انتهاء عمر من دراسته في الجامعه وأخذ شهادة الإعفاء من الخدمه بالجيش .. وبعد اتقانة للمسائل القانونيه المتعلقه بعمل الشركات وغيرها من مسائل القانون .. اصبح هو المسؤول عن شؤون الشركه بجانب المدير التنفيذي بديل لاحمد .. وأما سامح فتقاعد عن عملة بعد بلوغه ال٧٠ عام .. واكتفى بثروتة التي جمعها لعيش ما بقي له من عمر مع اسرتة . . . . . . . . . . . ......................... الجزء الاول[/B] خلود: مش فاهمه انت لي بتأخر في يوم فرحنا .. هو انت مش عايز تتجوزني ؟! انا: مش كدا .. انا بس كنت عايز اثبت مكاني في الشركه والشغل .. وكمان كنت عايز اقضي فترة خطوبه حلوه معاكي .. بعدين ياستي متزعليش .. خلال الشهر دا هيكون فرحنا خلود بفرحه: بجد !! انا: ايوا بجد .. هحدد الميعاد مع ابوكي الاسبوع دا خلود حضنتني بفرحه: اخيرا هنتجوز .. انا مش مصدقه نفسي انا: لا صدقي .. انا جنبك اهو وبقولك خلود: بموت فيك بجد انا: وانا كمان بعشقك غبت انا وخلود في بوسه طويله واحنا في حضن بعض .. مديت ايدي على كسها العب فيه وافركو وبدأت احس بعسلها بيسيل على ايدي .. رفعت رجلها وهي نايمه على جمبها قدامي وظبطت زبي على خرم طيزها الي كان غرقان بلبني من النيكه قبل شويه ودخلتو للآخر . . . . خلود: اووووف .. امتا هتناك من كسي بقا .. انا زهقت من نيك الطيز انا: ما انا بقولك افتحك دلوقتي وانتي مش راضيه خلود: لا .. مش عايزاك تفتحني غير واحنا متجوزين انا: انتي حره قمت من جمبها وقلبتها على بطنها وحطيت زبي في طيزها الي بقت واسعه من كتر النيك فيها .. نمت فوقها وفضلت انيك في طيزها وانا بأدعك بزازها من تحت لحد ما نزلت للمره التانيه في طيزها وقمت من عليها . . . . خلود: انا حيلي اتهد النهارده انا: ما انتي في كل مره بتمشي حيلك مهدود خلود: فعلا .. وسع كدا خليني اروح انضف نفسي انا: ما بدري خلود: لا انا اتأخرت ولازم امشي انا: ما تخليكي حبه كمان خلود: ياعم انا بقالي ساعتين هنا .. انا قايلالهم اني عند صحبتي العيانه .. وسع كدا خلود قامت من السرير وخدت هدومها من على الارض وراحت الحمام .. دخلت وراها وقربت منها . . . . خلود: يا عمر كفايا بقا انا اتأخرت جدا انا: هو انا كلمتك يا بت انتي .. انا عايز الحمام انا كمان .. وسعي كدا فتحت الدش وغرقت جسمي ميه وغسلت زبي وحواليه على السريع ونشفت وطلعت .. لبست هدومي وقعدت في الصاله مستنيها شويه وجاني تليفون . . . . انا: الو .. ايوا يا عماد عماد: انت فين يا عم .. انت ناسي ان فيه اجتماع النهارده ؟! انا بصيت في الساعه لقيتها ١١ الصبح : يااااه .. دا انا نسيت خالص .. انا جاي في الطريق اهو .. نص ساعه واكون عندك عماد: طيب بسرعه متتأخرش قفلت معاه وخلود طلعت . . . . خلود: بتكلم مين كدا ؟ انا: دا عماد .. في اجتماع مهم في الشركه النهارده خلود: يعني مش هتوصلني ؟ انا: لا معلش روحي بأي حاجه النهارده .. لازم احضر الاجتماع دا ضروري خلود: ياعم ما اي حد يحضر مكانك وخلاص انا: مينفعش هي مش كوسه .. ما انا اتعينت رئيس مجلس الاداره في اجتماع السنه الي فاتت .. ولازم ابدأ الاجتماع السنادي خلود: طيب .. انا هطلب اوبر انا: تمام .. يلا ننزل نزلت انا وخلود من الشقه (" شقه في الدور الاخير من العماره الي فؤاد جاب فيها شقه لعمر ايام الكليه .. وعمر اشترى العماره كلها وهو في سنه رابعه وخصص الدور الاخير ليه هو بس ") واستنيت معاها خمس دقائق لما العربيه وصلت وركبت ومشيت وانا ركبت عربيتي ومشيت بسرعه على الشركه . . . . وصلت الشركه ونزلت لقيت خالد مستني عند البوابه . . . . ( خالد توأم خلود وصديق عمر .. بعد ما عمر جابلو شغل في الشركه واتعين فرد امن عادي فضل يترقا طول الاربع سنين ولما عمر اتعين رئيس مجلس الاداره عين خالد مدير امن الشركه كلها والمسؤول عن امن الشركات التابعه لشركة فؤاد .. وكمان بقا الدراع اليمين لعمر ) خالد: اي ياعم التأخير دا انا: تأخير اي بس .. دا لسه فاضل اكتر من عشر دقائق على ميعاد الاجتماع خالد: بس كلو حاضر جوا وجاهز من بدري .. دا حتا فؤاد بيه قرر يحضر معانا الاجتماع واهو قاعد في القاعه جوا انا: احا .. ودا اي الي جابو خالد: معرفش .. هو كلمني النهارده الصبح وقالي احضر ليه عربيه وحرس عشان هيجي يحضر الاجتماع .. ولسه واصل من حوالي نص ساعه كدا .. هو والممرضه بتاعتو دي انا: حبكت يعني يجي الشركه .. طب يلا بينا خالد: يلا دخلنا انا وخالد القاعه وكان كلو حاضر فعلا ماعدا احمد ابن فؤاد كرسيه كان فاضي . . . . (" قاعة الاجتماعات هي مكتب رئيس مجلس الاداره ' مكتب عمر الجديد ' وفي قسم من المكتب كبير .. عباره عن سفره كبيره مستطيله .. على كل طول منها ١٠ كرسي وكرسي على كل عرض .. وفي شاشه كبيره في جنب قصاد طول السفره وسبوره بيضه كبيره قصاد عرضها .. وكل الموظفين الاداريين ومديري الشركات والمصانع ومحطات التنقيب والسكرتاريا موجودين وكل واحد فيهم على كرسي .. وفؤاد قاعد على الكرسي الي في وش السبوره والممرضه وقاعده على كرسي صغير جنبو ") انا: صباح الخير .. انا اسف يا جماعه على التأخير دا فؤاد بص في ساعتو: مفيش تأخير .. انت جاي قبل ميعاد الاجتماع بخمس دقائق اهو انا بصيت لخالد وعماد وريهام الي كانو واقفين جمب بعض: شفتو .. قلتلكو اني جاي في معادي فؤاد: بس بما إنك رئيس مجلس الاداره المفروض تكون انت اول واحد حاضر .. وتستقبلنا كلنا كمان .. مش سكرتيرتك هي الي تفتحلنا المكتب بصيت لخالد وعماد وريهام وكانو بيضحكو وابتسمت . . . . ( عماد المدير التنفيذي للشركه ٣٩ سنه ١٧٠ سانتي )( ريهام سكرتيرة عمر الخاصه ٢٧سنه وطويله ١٨٠ سانتي .. جسمها جبار بجد .. عباره عن كالة قشطه بتترك .. جسمها ابيض وصدرها كبير نسبيا .. وطيزها كمان كبيره لكن مش اوڤر .. يعني جسم مربرب بس مظبوط ومفيش ترهلات .. شعرها بني ناعم ودايما بتحط ميكب خفيف بيخليها زي القمر وعندها تاتو على سمانتها الشمال .. لبسها دايما قصير وفاضح ومبين رجليها او صدرها) قربت من فؤاد وقومت الممرضه وقعدت جنبو . . . . انا: بس اي الحلاوه دي .. وكمان جاي بنفسك تحضر الاجتماع .. دا انا كدا اطمت على العروسه الي جايبهالك فؤاد بيبتسم: هو انا كنت سلكان بأمك لما هتجيب ليا غيرها ؟! انا: على رأيك .. دا كلو وجع دماغ فؤاد: المهم .. انا حملتك مسؤولية خطة السنادي كلها .. وكمان منصب رئيس مجلس الاداره دا مش شويه .. وريني بقا هتكون قدها ولا لا انا: انا مش فاهم انت مستقصدني ولا في حد مسلطك عليا .. ما عندك احمد وعندك عماد هنا .. كنت حتا تستنا عليا شويه لما اكون مستعد للحوارات دي فؤاد: لو فكرت شويه هتفهم انا اخترتك انت لي .. عماد دا ميقربليش ولا بيني وبينو صداقه او معرفه سابقه حتا .. دا انا لقيتو موظف امين ومجتهد في شغلو ف كبرتو لحد ما وصل مدير تنفيذي .. واحمد دا كنت بتمنى انو يخلفني في كل دا بس لقيتو مش عارف يدير شركتو الخاصه حتى .. وعمل مشاكل كتير وخسرني كتير قبل كدا ودا السبب الي خلاني اسحبو من منصب رئيس مجلس الاداره .. دا معندوش لا الخبره ولا الذكاء المطلوبين .. لكن انت قدرت تفهم وتستوعب الشغل هنا بسرعه .. كمان انا كنت مراقب كل شغلك الفتره الي فاتت ولقيتك بتتصرف بذكاء في كل حاجه .. ودايما مصلحة الشركه والموظفين في المقام الاول .. عرفت ساعتها ان مفيش احسن منك يبقا مكاني هنا انا: طيب واحمد ؟؟ .. مظنش انو هيكون مبسوط بكدا فؤاد: يخبط راسو في الحيط .. انا حاولت معاه كتير قبل كدا لكنو مش عايز يفهم حاجه .. ماتشغلش بالك انت بس .. ويلا عشان تورينا هتعمل اي في خطة السنادي .. الموظفين مستنين اهو انا: تمام قمت من جنب فؤاد ورحت على المنصه الي قدام السبوره ولبست السماعه والمايك وبدأت كلامي كالآتي . . . . احم احم .. مساء الخير للجميع .. أولاً انا بهنئ الجميع بالذكرى السنويه ال٢٥ على أنشاء شركتنا .. شركة "الفيصل" .. وبتمنالكو الخير والنجاح الدائم .. ممكن اكون وجه جديد على بعض الناس هنا ف أسمحولي اعرفكم بنفسي .. انا عمر **** .. رئيس مجلس الاداره الجديد .. وطبعا زي ما احنا متعودين في كل اجتماع زي دا في كل سنه ان كل مدير بيعرض التجديدات والتطويرات الي هينفذها في مجال إدارتو .. وبصفتي رئيس مجلس الاداره للشركه ف مطلوب مني اني ابدأ الاجتماع بخطتي لتطوير قطاعات الشركه المطلوب فيها تجديدات وكمان اعرض المشاريع الجديده واناقشها مع حضراتكم .. وبنائا على ما تقدم هبدأ بالكلام في ............... فضلت اتكلم واشرح خطتي .. وكنت عامل افكار وخطط جديده وكتيره في قطاعات واختصاصات كتير .. كانت آرائي وافكاري مناسبه للكل تقريبا كلو اجمع عليها . . . . احمد اتأخر نص ساعه على الاجتماع ولما حضر اتفاجئ بحضور ابوه .. وفؤاد مبصلوش ولا وجهلو كلام طول الاجتماع . . . . خلصنا اجتماع وكل الاعضاء مشيو ومبقاش غيري انا وخالد وعماد وفؤاد في القاعه . . . . انا: انا جعت يا جماعه خالد: وانا كمان عماد: وانا كمان فؤاد: وانا كمان برضو .. كل واحد يروح يشوف شغلو يلا .. يلا احنا يا نور إما نروح ونشوف حاجه اكلها انا كمان "نور الممرضه" انا: طب استنا انا هروح معاك فؤاد: خليك انت .. السواق والحرس تحت فؤاد نزل بالكرسي المتحرك طبعا هو والممرضه وانا نزلت معاه لحد ما ركب وطلع .. رجعت للمكتب وقعدت انا وخالد وعماد . . . . انا: ما حد يكلم الواد سيد القهوجي يجيب لينا أكل من المطعم الي تحت خالد: هو انا هستناك تقولي ؟ .. ما انا كلمتو انا: عسل أوي فضلنا ندردش شويه لحد ما الاكل جيه وفرشت على المكتب فوق الملفات والورق . . . . عماد: طب اهدا ياعم تعالا ناكل على الترابيزه هناك .. هتبهدل المكتب انا: ولا هيتبهدل ولا حاجه .. كبر دماغك انت بس وكل بدأنا اكل انا وخالد وعماد واحنا بندردش في أمور الشغل . . . . عماد: بس انت كنت مولع الدنيا في الاجتماع النهارده .. انا كنت ملاحظ على فؤاد بيه انو مبسوط منك أوي انا: هو انا كدا من يومي بس محدش ملاحظ .. الجامد مبيعبرش عن جمدانو برضو خلصنا اكل ولمينا الدنيا والواد سيد جيه خد الحاجات وانا جبت علبتين عصير من التلاجه الصغيره في المكتب ليا ولخالد وعماد نزل . . . . قعدت ادردش انا وخالد وكلمتو في موضوع خلود . . . . انا: بقولك اي .. انا ممكن اجي عندكو الليله او بكره خالد: لي خير انا: عشان نحدد ميعاد الفرح .. هيكون الشهر دا خالد: تمام .. وانا هكلم ابويا النهارده عشان يبقا عارف .. وانت تشرف في اي وقت انا: اشطا قعدنا شويه بعدين خالد نزل وانا قعدت اقلب في شوية ورق وملفات .. بصيت في الساعه لقيتها ٤ العصر وكان معظم موظفين الشركه مشيو .. طلبت ريهام من بره ودخلتلي . . . . ريهام: نعم انا: مالك يا بت بتتكلمي كدا ريهام: مفيش .. مشكله بسيطه كدا انا: طب تعالى اقعدي هنا واحكيلي "شاورت على حجري" "ريهام كانت لابسه جيبه جينز فوق الركبه وجزمه كعب لونها اسود وليڨنز اسود شفاف "يعني شراب طويل شفاف لحد تحت الاندر بشويه" .. ولابسه قميص ابيض نص كم واسع معقود من عند بطنها وسرتها باينه " جات وقعدت على زبي بطيزها الكبيره .. فضلت احسس على جسمها وابوس كتفها الشمال واطلع لبزازها اقفش فيهم . . . . انا: احكيلي بقا مالك ريهام: جوزي انا: مالو جوزك ريهام: بطلب منو حاجت يعملها معايا في السرير ومش بيرضا انا: حاجات اي دي ريهام: عايزاه يلحس ليا وينيكني من طيزي مش بيرضا .. بيقول انو بيقرف .. وكمان بطلب منو اوضاع المكتب وانو ينيكني في الحمام انا بضحك: اي دا كلو .. دا انتي مزاجك في النيك عالي أوي ريهام: وهو ولا هنا .. دا حتا يوم ما ينيكني كلها نص ساعه ويفضي لبنو ويسيبني في ناري انا: عشان خول .. ما انتي الي مش عارفه تنقي دكر مظبوط يكيفك ريهام: دي كانت جوازه سودا انا: سيبيكي منو وخليكي معايا انا قومتها وفضلت احضن وابوس شفايفها وانا بسحبها على الترابيزه الفاضيه .. بعدين نيمتها عليها ونزلت افك القميص بتاعها وقلعتهولها وظهرلي البرا الاحمر الي كانت لابساه ومخبي تحتو جبلين قشطه يهيجو ذكور النمل .. نزلت على بزازها دعك وتقفيش وهي آهاتها عليت وكانت ماسكه في الترابيزه ومغمضه ومسلمه نفسها .. فكيت البرا ونزلت امص وافرك حلماتها واعضعض فيهم وهي هاجت اكتر تحتي .. نزلت على الجيبه رفعتها وظهرلي الاندر الحمر بتاعها ولونو نفس لون البرا واخر الليڨنز .. جبت الاندر على جمب وكان كسها محلوق ولون شفايفو وردي وريحتو وشكلو جننوني .. نزلت الحس فيه وكان غرقان من عسلو .. فضلت الحس وادعك بظرها بلساني وهي بتصوت من الشهوه تحتي .. نزلت بصباعي لخرم طيزها ودخلتو للاخر وفضلت احرك فيه وابعبص والعب في طيزها من جوا وهي ساحت على الاخر . . . . انا: عجبك نيك الطيز يا شرموطه ؟! ريهام: اووووف .. جدا .. انا بقالي كتير محدش متعني كدا انا: فاكره يوم ما فتحت طيزك ؟ .. فاكره اول يوم نكتك فيه ريهام: اه فاكره .. جوزي كان مسافر وانا مكنتش قادره امسك نفسي بجد ........ فلاااااش باااااك من حوالي سنتين في المكتب وقبل ما الشركه تقفل بنص ساعه انا بتكلم في تليفون المكتب: ايوا يا ريهام .. تعالي على المكتب عايزك .. وهاتي ورق الصفقه بتاعة الشركه الامريكيه ريهام: حاضر بعد كام دقيقه ريهام دخلت "كانت لابسه بنطلون ليكرا اسود ضيق جدا جدا .. وصندل ابيض بكعب .. وبلوزه موڤ بكم مرسوم عليها ورد سودا مفتوحه من عند الصدر ومبينه فرق بزازها وحرف البرا الاسود الي كانت لابساه" انا بصفر وبنظرة اعجاب: اي الجمال والاناقه دي كلها .. حنا كدا مش هنعرف نشتغل "بضحك" ريهام: دا من زوق حضرتك .. أأمر حضرتك كنت عايز اي انا: هو انتي عندك كام سنه ؟ ريهام: ٢٥ سنه انا: وانا ٢١ سنه .. يعني المفروض انا اقولك يا طنط .. ف بلاش حضرتك دي عشان مش تترفضي النهارده ريهام بتضحك وبخوف مصطنع: خلاص خلاص .. استاذ حلو ؟ انا: لا .. ناديني بأسمي عادي .. على الاقل بيني وبينك .. ولما يكون في حد قوليلي يا استاذ ريهام: اوكي يا ..... "سكتت" انا: هااااا ريهام مبتسمه: يا عمر انا: ياااااه .. دا أحلا صوت اسمعو بأسمي .. اتعودي على كدا بقا ريهام: حاضر انا: تعالي بقا عشان في كام حاجه عايزك تساعديني فيها .. في شوية اوراق عايزين نعملها نسخ احتياطي .. وشويه تانيين ضايعين عايزين نلاقيهم .. وكام حاجه عايزين نوثقهم ريهام: بس كدا هنطول أوي .. ومفيش غير نص ساعه بس والكل هيروح انا: عارف .. بس انا عايز اخلص الحاجات دي دلوقتي عشان لو مخلصتش دلوقتي مش هلاقيلها وقت بعدين .. ولو انتي وراكي حاجه عادي ممكن تروحي وانا هشتغل لوحدي ريهام: لا عادي .. اصلا جوزي مسافر بقالو اكتر من شهر وقدامو اسبوعين ويجي .. وانا هقعد في البيت لوحدي انا: احا .. وسايبك المده دي كلها لوحدك ؟؟ .. انا اسف يعني وسامحيني لما اقول عليه جبله مبيحسش ريهام: واسامحك على اي .. ما انت صدقت فيه .. نصيبي كدا بقا هعمل اي انا: هو شغال اي ريهام: دكتور في كلية علوم .. ماخصص في مجال من مجالات الكيميا.. ومسافر امريكا حاجه تبع شغلو انا: امممم .. لا بجد *** معاكي ريهام: يا*** بدأنا شغل انا وريهام وفضلنا نقلب في اوراق وملفات كتير وطولنا جدا .. فضلنا من الساعه ٢:٣٠ لحد الساعه ٤:٣٠ شغالين وخلصنا كل حاجه .. ريهام اترمت على كنبه في جمب في المكتب ريهام بتعب: اووووف .. انا مبقتش قادره انا جبت علبتين عصير منجه من التلاجه في ابمكتب ورحت قعدت جمبها . . . . انا: خدي اشربي ريهام خدت العصير وشربنا وخلصنا وفضلنا قاعدين شويه .. بصيت على ريهام الي كانت عرقانه الي كان ابيض بقا احمر .. فضلت اتأمل في ملامحها لحد ما خدت بالها مني وسألتني . . . . ريهام: في اي .. بتبصلي كدا لي انا بنبره رقيقه: انتي جميله أوي .. معرفش اي الي حصل بس مش عارف ابطل ابصلك ريهام ابتسمت بكسوف: طب استأذن بقا .. معتقدش ان فاضل حد في الشركه وكلهم روحو ريهام لسه بدها تقوم وانا مسكتها من دراعها وقعدتها . . . . انا: استني خليكي شويه .. خلينا نتكلم شويه .. ولا وراكي حاجه ؟ ريهام: لا مش ورايا انا: وأهل جوزك فين ريهام: ملوش غير اخوه .. ودا رجل اعمال على قدو وعايش مع مراتو وعيالو ومش بنشوفهم انا: يعني مفيش غيرك في البيت ؟! .. وازاي مستحمله كدا ريهام: غصب عني هعمل اي يعني انا قربت منها: سامحيني يعني بس انا لو من جوزك مش هسيبك كدا .. دا انا مش هقوم من جمبك اصلا وهفضل ٢٤ ساعه معاكي ريهام ضحكت وبصت في الارض .. مديت ايدي ورفعت وشها ليا وقربت من شفايفها وبوستها برومانسيه بوسه طويله .. كنت حاسس بأنفاسها السخنه على وشي وهي مغمضه وتايهه في عالم تاني .. مديت ايدي على صدرها من فوق البلوزه ادعك في بزها اليمين وافرك حلمتها الي كانت منتصبه وبارزه من هدومها .. فجأه ريهام فاقت وبعدت عني . . . . ريهام بفزع: انا اسفه .. مقصدتش كدا .. بعد اذنك انا مسكت دراعها وقعدتها: اسفه اي بس استني هنا ريهام: ميصحش يا استاذ .. ممكن نتفضح بكدا انا: مين هيتكلم يعني .. ما انتي عارفه ان كل الموظفين ميشو .. ومحدش بيدخل هنا غير بأذنك واذني .. وحتا لو حد عرف مش هيقدر يتكلم كمان ريهام: بس ان....... انا حطيت ايدي على بقها: اششششش .. اهدي كدا وعيشي اللحظه .. انا حاسس بيكي وعارف الي بيدةر جواكي .. متخافيش .. كل حاجه تحت السيطره قربت من رقبتها وايدي على بقها وفضلت ابوس في رقبتها براحه .. نزلت ايدي من بقها ورجعت امسك بزها تاني وهي سلمت في الوقت دا .. نيمتها على ضهرها على الكنبه ونزلت فوقها بوس في شفايفها وهي مغمضه وتاهت مني .. رفعت البلوزه وقلعتهالها براحه وظهرلي البرا الاسود بتاعها ولأول مره اشوف بزازها بالطريقه دي .. بزاز بيضه جدا وكبيره وناعمه وباين عليها الطراوه .. قكيت البرا وبانت حلماتها بلون وردي غامق وكانت واقفه وشكلها يهبل .. نزلت ارضع فيهم واااه على ملمسهم الناعم الطري . فضلت ادعك فيهم والحس حلماتها وافركها واهز فيهم والحس ما بينهم وانا شامم ريحة عرقها مخلةط مع ريحة برفانها وريحة الشاور الي على جسمها وكانو كلهم مهيجيني على الاخر .. ريهام في الوقت دا اهاتها عليت وبقت تتمتم بكلام مش مفهوم وهي مغمضه وتتلوا تحتي .. نزلت على بطنها ابوسها لحد بنطلونها .. نزلتو وكانت لابسه اندر لونو ابيض شفاف عليه رسومات ورد .. نزلت الاندر بتاعها وظهرلي كسها .. واحااااا على منظرو .. رغم شوية الشعر الخفيف الي عليه لكن باين عليه النعومه .. وشفايفو لونها احمر وعسلو نازل منو من هيجانها .. نزلت عليه اشمو والحسو براحه واول ما لمستو ريهام اتكهربت واتشنجت تحتي ونفسها اتكتم ونزلت شلال عسل على وشي من الشهوه .. نزلت عليه بلساني الحس فيه وافرك بظرها وهي تتأواه وتتحرك تحتي من الهيجان .. دخلت صباعي جواه وهي صوتت ساعتها من الحركه . . . . ريهام: اااااااه .. مش قادره خلاص .. نيكني بقا مبقتش قادره استحمل قمت من عليها وقعدت قدام كسها على الكنبه وطلعت زبي من البنطلون وغرقتو من ريقي وعسل كسها وظبطو على باب كسها وبدأت اضغط .. كسها كان ضيق شويه ومولع نار . . . . ريهام: اووووووف .. مش قادره .. دا كلو ؟؟ .. دا كبير أوي ريهام رفعت وسطها مره وحده وزبي كلو بقا جواها . . . . انا: يا بنت المجنونه .. اي الهيجان الي انتي في دا كلو ؟! ريهام: ماهو المتناك سايبني لوحدي بفالو اكتر من شهر .. واحنا مكملناش سنه متجوزين .. وقالي اي انو لسه مخلصش دراسه وحابب يتعلم اكتر .. ياخي كسمو انا بضحك: دا اناي شابيله وجابه اخرك منو على كدا فضلت اطلع وادخل زبي في كسها بسرعه وهي تصوت تحتي من الهيجان والمتعه وجابت عسلها على زبي وانا بنيكها .. بعد حوالي ربع ساعه على الوضع دا طلعت زبي منها وقلبتها على بطنها وخليتها تاخد وضع الدوج .. ظهرلي خرم طيزها الوردي وكان شكلو يجنن .. دخلت زبي في كسها من ورا وفضلت انيك فيها براحه وهي من التعب كانت تايهه ومش داريه بيا وكل الي سامعو اهاتها الهاديه .. حطيت صباعي على خرمها وفضلت ادلك فيه شويه بشويه دخلت صباعي جوا وحسيتها اتألمت ومش متعوده على كدا .. سبت صباعي زي ما هو وكملت نيك في كسها لحد ما حسيت خرمها خد على صباعي ف بدأت احرك فيه براحه .. لكن مكملتش لعب في طيزها وحسيت نفسي هجيب ف طلعت زبي من كسها ونطرت لبني على فلقة طيزها الشمال وضهرها . . . . نرجع من الفلاش للوقت الحاضر نزلت بنطلوني وطلعت زبي ورحت نحية ريهام الي نايمه على الترابيزه .. اول ما قربت منها بزبي خدتو جوا بقها وفضلت تمص فيه من غير ما تمسكو بإيديها .. فضلت تمص وتلحس فيه وتنزل للبيضان وتطلع تاني للراس من غير ما تستخدم ايدها .. كانت محترفه بجد وحسيت اني هجيب ف بعدت عنها ورجعت لطيزها .. ظبطت زبي على خرمها وخلتو براحه لحد الاخر .. فضلت انيك فيها والعب في كسها وهي قدامي بتتهز بجسمها وبزازها وتتأواه .. وافتكرت يوم ما فتحت طيزها . . . . فلااااش باااااك بعد ما ريهام اتعودت تتناك مني مرتين في الاسبوع على الاقل جا يوم الصبح في الشركه طلبتها للمكتب . . . . ريهام: أفندم ؟؟ انا: وحشتيني يا مزه ريهام ضحكت: وانت كمان يا روحي انا: تعالي هنا عايز اقولك حاجه ريهام: لا حد يدخل علينا !! انا: ما انتي هتقفلي الباب بالمفتاح وتسحبي المفتاح الي برا دلوقتي ريهام: حاضر ريهام قفلت الباب زي ما قلتلها وأول ما لفت لقتني في وشها .. زنقتها في الحيطه ونزلت فيها بوس ودعك في صدرها ومكنتش مديها فرصه تاخد نفسها .. بعدين بعدت عنها شويه . . . . انا: بقولك اي .. انا عايز اجرب حاجه جديده ريهام: اي هي انا: اي رأيك انيكك من ورا .. من طيزك يعني ريهام: نش عارفه مجربتش .. بيقولو انو بيوجع جدا انا: متخافيش انا عامل حسابي لكدا ريهام: ماشي انا موافقه .. " قربت مني وابتسمت" كلو عشان خاطر عيونك انا: حبيبتي يا ناس ❤️ سبتها ورحت على المكتب طلعت علبة كريم مخدر وعلبة زيت . . . . انت: روحي على الكنبه الي هناك وخدي وضع الدوج واقلعي ريهام: عيوني انت تأمر وراحت على الكنبه ونزلت الجيبه الي كانت لابساها والاندر وفنست .. انا جيت من وراها ونزلت على كسها من ورا الحسو وادعك فيه . . . . ريهام: اووووف .. انا بحب الحركه دي أوي .. بتهيجني جدا فضلت الحس كسها من ورا ودخلت صباعي جواه العب فيه بسرعه لحد ما ريهام هاجت وكسها بدأ يجيب عسلو .. طلعت الحس خرم طيزها الوردي النضيف واحاول افتحو واخل لساني جواه وحسيتو بدأ يفتح معايا .. جبت علبة الكريم وخدت شويه على صباعي وفضلت ادلك بيها خرمها وادعكو كويس .. بعدين حاولت ادخل صباعي وبصعوبه دخلتو وريهام كانت حاسه بألم . . . . ريهام: ايي .. براحه شويه انا: في وجع ؟ ريهام: بسيط فضلت العب في خرمها براحه لحد ما خد على صباعي والمخدر عمل مفعولو وحسيت عضلة طيزها خدلت شويه .. حاولت ادخل صباعي التاني ودخل مع المحاواه ودخلت التالت بعدها بشويه وفضلت العب في ظيزها براحه بالتلت صوابع لحد ما طيزها وسعت وخدت على الوضع . . . . ريهام: اووووف .. كمان اسرع شويه انا: حاسه بأيه ريهام: مش عارفه اوصف .. احساس جديد بس حلو جدا فضلت العب شويه بعدين طلعت صوابعي وحطيت شويه زيت وطلعت زبي الي كان واقف على اخرو وغرقتو زيت .. ظبطتو على خرمها وبدأت اضغط براحه لحد ما دخل نصو .. ريهام حست بألم في البدايه بعدين الالم خف وفضلت اضغط لحد ما زبي دخل للآخر وطيزها خدت عليه .. فضلت انيك في ظيزها براحه ونزلت العب في كسها من تحت وهي تتأواه وهاجت وعجبتها النيكه .. سرعت شويه وكنت حاسس بسخونة وضيق طيزها وكنت مستمتع جدا . . . . . نرجع من الفلاش باك ليا انا وريهام في المكتب طلعت زبي من ظيزها ودخلتو في كسها وفضلت انيك في كسها بسرعه لحد ما حسيت نفسي هجيب وسرعت النيك اكتر لحد ما جبت لبني في كسها ونزلت كميه كبيره . . . . ريهام: احححححح .. لبنك سخن أوي وكتير انا: خدتي الحبوب النهارده ولا هتضيعينا ريهام: ايوا واخداها ياعم متقلقش سبت ريهام ودخلت الحمام غسلت نفسي وظبطت هدومي وطلعت كانت هي لبست هدومها .. نزلنا انا وهي وكل واحد خد عربيتو ومشينا .. وانا ماشي اتصلت بأمي . . . . انا: الو .. ايوا يا ماما ماما: ايوا يا عمر يا حبيبي انا: انتي فين ماما: عند ولاء انا: طب انا هعدي عليكي دلوقتي .. عايز نروح لعم ايمن ونحدد ميعاد فرحي انا وخلود ماما: معلش يا حبيبي هنأجلها لبكره .. انا وولاء وأحمد ورانا مشوار مهم دلوقتي وهنرجع متأخر انا بعصبيه: بقولك اي .. مش لازم تتناكي النهارده انتي والشرموطه والعرص الي معاكو .. المشوار دا أهم ماما: احترم نفسك يلا .. انا غلطانه اني رديت عليك اصلا ...."قفلت السكه" رميت التليفون جمبي وكنت متعصب جدا . . . . انا: يلعن كسم دي عيله .. الشرموطه ولاء هي السبب في دا كلو سكتت شويه وهديت وقررت اروح لوحدي احدد الميعاد مع ايمن ويبقا اقولهم في البيت بعدين . . . . بصيت في الساعه لقيتها ٦ المغرب .. اتصلت بخالد . . . . انا: الو .. انت فين ؟ خالد: في البيت انا: قلت لأبوك ولا لسه خالد: كنت هقولو دلوقتي انا: طيب عرفو بالموضوع وقولو اني كمان ساعه هاجي .. وهكون لوحدي خالد: طب ومش جبت معاك أمك او ولاء لي انا: مش مهم .. ما انا هسد .. هو انا الي هتجوز ولا هما خالد: تمام انا هكلمو دلوقتي .. يلا سلام فقلت مع خالد ووقفت عند كافيه *** قريب من البيت وطلبت ساندويتشات اسد بيها جوعي بعد نيكة ريهام .. بعدين طلبت قهوه وشربتها وعدت الساعه وقمت ركبت العربيه ووقفت قدام بيت ايمن ونزلت اخبط وخالد فتحلي . . . . خالد: وحشتني يسطا انا: ياعم اتنيل .. ما احنا في وش بعض طول اليوم خالد: مالك جاي قافش كدا لي انا: مفيش حاجه خالد: عليا انا برضو .. روق كدا ويبقا هنتكلم بعدين .. ادخل تعالا دخلت ورا خالد وكان ايمن وسميره مراتو قاعدين في الصاله .. ايمن قام سلم هو وسميره وقعدنا احنا الكل . . . . ايمن: نورت يا عمر يابني .. امال مجبتش معاك أمك ليه انا: مقدرتش تيجي عشان كان وراها مشوار مهم سميره: واي اهم عند الام من كدا انا: اصل وحده صحبتها ابنها مات في حادثه والموضوع جي فجأه ف اضطرت تروح هي وولاء ايمن: خلاص بقا قفلو على الموضوع .. هي خلود اتأخرت كدا لي ؟! خالد: هروح اشوفها انا .......... فضلت سهرات معاهم واتعشينا لحد الساعه ١٠ بالليل واتفقنا على ميعاد الفرح هيكون خلال ٢٣ وهيكون في يوم خميس من شهر أبريل لعام ٢٠٢٠ .. واستأذنت ايمن اني اطلع انا وخلود تاني يوم عشان عايز اجيب ليها شوية هدايا وكمان نختار الدهب بتاعها ونختار الفستان وطبعا هو وافق واشترط ان خالد يطلع معانا . . . . رجعت البيت وطبعا أمي مكانتش موجوده .. رحت على اوضة فؤاد وخبطت براحه ودخلت .. فؤاد كان ماسك كتاب بيقرأ فيه ونايم على السرير والمحلول في ايدو . . . . انا: مساء الخير فؤاد ساب الكتاب: مساء النور .. تعالا يا بطل انا قعدت قدامو على السرير: عامل اي دلوقتي فؤاد: الحمد*** احسن من الاول انا: دايما فؤاد: هي أمك فين ؟! انا: هتلاقيها هي واحمد وولاء في حفلة نيك برا ولا حاجه فؤاد بضيق: انا مش فاهم ازاي الامور وصلت معاهم لكدا انا: فكك منهم .. ذمبهم على جمبهم فؤاد: بس لو اتفضحو هتكون فضيحتنا احنا كمان هيأثرو علينا وعلى أسمنا في السوق انا: معتقدش .. لانهم بيعملو كدا والوجهه بتاعتهم احمد .. والظاهر العام ان شركة احمد مستقله عننا خالص .. بس أنا بنديرها من تحت الترابيزه فؤاد: وهنفضل على كدا لحد امتى انا: هشوف حل للحوار دا متشغلش بالك .. المهم .. انا كنت عند أهل خلود النهارده .. وحددنا ميعاد فرحنا فؤاد: وهيبقا امتا ؟ انا: بعد ٢٣ يوم من النهارده فؤاد: الف مبروك يا حبيبي .. عقبال ما نشوف عيالك انا: لا ماهو انت لو ناوي تمشي ف مش هتمشي غير لما تشيل البيبي وتبوسو كمان .. بعد كدا انت حر فؤاد بيضحك: وهو بمزاجي يعني انا: هي البت نور فين فؤاد: راحت الحمام قبل ما تيجي على طول انا: طيب انا هروح انام .. تأمرني بحاجه فؤاد: لا تسلم انا: تصبح على خير. فؤاد: وانت من اهل الخير طلعت من عند فؤاد وقابلت نور في الطرقه . . . . (نور "الممرضه" ٢١ سنه ١٦٥ سانتي .. رفيعه جدا لكن رغم كدا عليها بزاز كبيره بالنسبه لطولها وحجمها .. بشرتها سمره شويه لكن جميله جدا .. طيزها بارزه ومعقوله وحاجه من الاخر) انا: بايته ولا مروحه ؟! نور: بايته انا: طب انا رايح انام .. تصبحي على خير "غمزتلها" نور ابتسمت: وانت من أهلو نور عدت مني وانا ضربتها ضربه خفيفه على طيزها وهي كتمت صوت ضحكتها ودخلت لفؤاد وانا دخلت اوضتي وغيرت هدومي ورحت فردت جسمي على السرير وفضلت افكر . . . . انا: طب وبعدين يا معلم .. موضوع ولاء وأمي واحمد دا مينفعش يستمر على كدا عقلي: طب ما تخلصو .. اي الي مصبرك خليهم انا: بس ازاي .. هما اتسستمو على كدا خلاص .. مهما احاول اغيرهم مش هقدر عقلي: كل الي انت عايزو انهم يبطلو سهراتهم برا عشان الفضايح .. لكن يستمرو او لا ف مش هتفرق .. وزي ما انت بتقول صعب اننا نغيرهم انا: طب هنعمل اي عقلي: خليهم يخافو من سهرات برا انا: ازاي عقلي: الواحد في حالتهم لما يكون مقضي حياتو شرب ونيك وبس بيكون فاكر كل حاجه هزار متطمن ان الحوارات دي مش ممكن تقلب جد .. احنا بقا هنقلبها جد عليهم عشان يخافو ويحترمو نفسهم شويه انا: اشطا .. طب اي هي الخطه عقلي: هنبلغ عنهم انا: احا عقلي: مش باامعنى الواقعي يعني .. هنتفق مع الحكومه عشان الليله تعدي من غير فضايح .. ومن نحيه تكون منعت فضيحه ممكن تحصل وتطلع برا سيطرتنا ومن نحيه علمتهم الادب انا: اشطا .. انا عرفت هعمل اي عرفت انا هعمل اي ورسمت الخطه في دماغي ونمت . . . . [B]الجزء الثاني[/B] طلعت من عند فؤاد وغيرت هدومي وفضلت افكر في حوار ولاء واحمد وأمي لما عرفت هعمل اي ونمت بعدها . . . . الساعه ٤ الفجر صحيت وانا حاسس بحد بيدعك في زبي ويمصو . . . . انا بفتح عيني وابص: اي دا .. هو في اي "بصيت لقيت نور" هو انتي ؟! .. انتي هنا من امتى نور: من خمس دقائق انا: صحتيني من احلى نومه يا شرموطه نور: ما انتا هتخليك نايم وانا هعمل كل حاجه نور كملت مص في زبي وفضلت تلعب في بيضاني وتفرك راس زبي بصوابعها لحد ما بقا زي الحديد في ايدها .. بعدين قامت وقلعت هدومها كلها وعشان أضائة الاوضه الي كانت خفيفه وجسمها الاسمر مكنتش شايف جسمها كويس .. نور نزلت على زبي ببزازها وهي لابسه البرا وخدت زبي بينهم وفضلت تطلع وتنزل وهي ضاغطه على بزازها جامد ولما يوصل بقها تمصو .. وانا نايم على ضهري وبتفرج عليها .. بعدين قامت وجابت علبة زيت كانت في هدومها وخدت شويه حطتها على خرم طيزها وهي واقفه وطلعت على السرير وقعدت على زبي بطيزها .. فضلت تطلع وتنزل عليه ونزلت عليا وخدتها في حضني ابوسها وادعك صدرها . . . . نور: فؤاد بيه كان بيكلمني عليك من شويه انا: اممم .. وكان بيقول اي نور: كان بيتمنا ان ابنو احمد بقا زيك كدا .. وكان بيقول ياريتك كنت ابنو من دمو انا: وانتي اي رأيك في الحوار دا نور: انا كل الي عايزاه زبك دا ميبعدش عني ابدا انا: طب ما زمايلك في المستشفى والدكتور بتاعك عندكو نور: مفبش حد يقدر يكيفني زيك ابدا نور نزلت تبوس فيا وتطلع وتنزل على زبي أسرع واسرع لما حسيت فسي هجيب شاورتلها ف قامت عني .. نزلت تمص وتلحس في زبي وتدعك فيه بسرعه لحد ما جبتهم علر وشها . . . . نور بتاخد اللبن في بقها: امممم .. وحشني طعم لبنك انا: ابعدي عني بقا خليني انام شويه .. انا تعبان من الصبح نور: طب ادخل خد شاور طيب انا: لا انا همسح بمناديل نور: طيب امسحلك انا نور جابت مناديل مبلله ومسحت زبي ونضفت الدنيا وعدلت هدومي ولبست هي كمان ومشيت وانا كملت نوم . . . . صحيت تاني يوم على الساعه ٩ من صوت تليفوني وكانت خلود بتتصل . . . . انا بصوت باين فيه النوم: الو خلود: اي دا .. انت لسه نايم ؟! انا: اكيد هكون لسه نايم .. دا الساعه لسه ٩ خلود: طب اصحا عشان نطلع يلا انا: نطلع فين ؟! خلود: انت نسيت ولا اي .. مش هنطلع انا وانت وخالد زي ما اتفقت امبارح ؟! انا: ايوا خلاص افتكرت .. طيب سيبيني ساعه كدا لما افوق واغير بعدين هعدي عليكو خلود: ماشي متتأخرش انا: حاضر قفلت مع خلود وقومت دخلت الحمام خدت دش معتبر وطلعت .. اتصلت بعماد وانا بلبس وحطيتو على المكبر . . . . عماد: الو انا: ايوا يا عمده .. بقولك اي اعمل حسابك انا مش جاي النهارده الشركه عماد: لي خير انا: ورايا مشوار مهم وهقضي فيه اليوم كلو عماد: طيب والمواعيد الي ورانا دي كلها هنعمل فيها اي انا: أجلها لبكره بأي حجه ياعم .. او خلصهم انت ولو في حاجه حصلت كلمني عماد: طيب ماشي .. مش قلتلي انت رايح فين انا: طالع انا وخطيبتي النهارده عشان نجهز لفرحنا عماد: اي دا بجد ؟! .. امتا ؟ انا: بعد ٢٢ يوم من دلوقتي عماد: *** يتمملك بخير يا غالى انا: *** يخليك .. يلا سلام عماد: سلام طلعت من اوضتي لقيت ناديه بتكنس الصاله . . . . انا: صباح الخير ناديه: صباح النور يا بيه انا: في فطار ؟و ناديه: اتفضل اقعد وانا هجهزو لحضرتك .. خمس دقائق بالكتير انا: تسلمي .. وياريت القهوه بتاعتي معاكي ناديه: عيوني حاضر قعدت على السفره ورفعت تليفوني . . . . انا: الو صناره: ايوا يا باشا معاك انا: بقولك اي عايز اقابلك النهارده ضروري صناره: خير يا بيه انا: خير متقلقش .. بس الموضوع طويل ومينفعش على التليفون صناره: ماشي .. قابلني في قهوة **** .. عارفها ؟ انا: ايوا عارفها .. نص ساعه بالظبط واكون هناك "قفلت معاه" ناديه جابت الفطار والقهوه .. كلت وشربت على السريع وطلعت خدت العربيه ومشيت .. وصلت القهوه الي قال عليها صناره وقعدت لما هو اجا واتفقنا على كل حاجه وطلعت بعدها على بيت ايمن واتصلت على خالد ونزل هو وخلود على طول وطلعنا كلنا . . . . فضلنا نلف طول اليوم من محل لمحل ومن مول لمول .. ويومها اخترنا الدهب والفستان والبدله واشترينا كل حاجه وكان الجو كلو سعاده واكتر حد كان مبسوط هو خلود . . . . رجعنا على الساعه ٧ بالليل وخلود وخالد نزلو وطلعت معاهم الحاجه الي تخصهم وخدت انا الحاجه الي تخصني ومشيت .. مرحتش على البيت لكن رحت قابلت واحد واتفقت على الي كنت عايزو ورجعت على البيت . . . . . تاني يوم الساعه ٤:٣٠ العصر في بيت احمد وولاء . . . . ولاء كانت قاعده على السرير تقلب في التليفون واحمد دخل عليها . . . . احمد: انا طالع يا لولا ولاء: على فين احمد: عماد اتصل عليا وقال ان في مشكله في حسابات الشركه عندي .. هروح اشوف اي المشكله وارجع ولاء: متتأخرش عشان سهرتنا بالليل "تليفونها رن " احمد: ساعتين بالكتير وارجع ولاء: طيب "احمد طلع وولاء ردت على التليفون" ولاء: الو ؟! شخص: مساء الخير .. مدام ولاء معايا ولاء: ايوا .. مين حضرتك شخص: اسمي معتز .. وكنت عايز اقابل حضرتك ولاء: والسبب ؟! معتز: مش هينفع على التليفون .. ياريت نتقابل وهفهمك على كل حاجه ولاء: ايوا واقابلك بأمارة اي يعني .. وجبت رقمي منين وتعرفني لا لا وانا اعرفك ولا لا معتز: كل الاسأله دي هتعرفي اجاباتها بس لما نتقابل .. ف لو معندكيش مانع انا جاهز نتقابل في اي وقت تحبيه ولاء: امممم .. طب ينفع دلوقتي معتز: ومالو .. حددي الوقت والمكان ولاء: كافيه *** بعد نص ساعه من دلوقتي معتز: تمام .. هكون في هناك في المعاد بالظبط.. مع السلامه ولاء: مع السلامه ولاء قفلت السكه ولبست هدومها ونزلت ركبت عربيتها وطلعت . . . . قدام الكافيه ولاء ركنت ودخلت الكافيه ووقفت تبص على الكراسي والناس الموجوده . . . . صوت من وراها: مدام ولاء ولاء لفت: نعم ؟! ولاء شافت واحد سنو في حدود ٤٠ سنه .. جسم كويس وفي شوية شعر بيضا عندو ودقنو متحدده وفيها شوية شعر ابيض .. ولابس قميص اسود وبنطلون جينز وشكلو ناضج ومحترم . . . . معتز: انا معتز الي كنت كلمتك من شويه ولاء: اه .. اهلا وسهلا معتز: اهلا بحضرتك .. اتفضلي نقعد هنا قعدو وكل واحد طلب مشروب وبدأو حوار . . . . ولاء: ها .. كنت طالب تتكلم معايا معتز: اولا انا بشكر حضرتك جدا على جيتك دي .. ومقدر بجد انك قبلتي تقابليني وبعد ما كلمتك على طول ولاء بزهق: انا مبحبش المقدمات معتز: حاضر .. فاكره الباشمهندس سعد ؟! ولاء: سعد مين معتز: باشمهندس سعد ابو القاسم ولاء: اها .. فاكراه " سعد دا واحد من الناس الي عملت معاهم حفلات جنسيه هي وحنان وأحمد" معتز: سعد دا صديق عمري .. وأستشرتو في موضوع وقال ان مفيش احسن منك هيفيدني في الموضوع دا ولاء: موضوع اي معتز: انا كلمت سعد في اني عايز اعمل حفلة تبادل زوجات وعايز ناس محل ثقه .. وهو قالي عليكي وعرفني انك معاكي جوزك ووالدتك .. فهمتيني ؟! ولاء: طب وياترا حكالك عننا اي كمان معتز: كل خير .. قال عليكم ناس اكابر ومحترمين .. وقال ان مفيش انسب منكم ولاء قربت: طب في مشكله معتز: خير ؟ ولاء: انا جوزي معندوش مانع ينيك .. بس كمان جوزي سالب معتز: ماهو دا الي خلاني اكلمك على طول .. بعدين لو هتكونو انتو التلاته موجودين ف هيكون انا ومراتي وسعد موجودين ولاء: تمام ماشي .. انا موافقه معتز: طب جوز حضرتك والست الوالده ؟ ولاء: اعتبرهم موافقين .. بس في شروط عندنا معتز: أأمريني ولاء: المكان علي انت .. وفي مقابل مشاركتنا في الحفله هتدفعلي مبلغ معتز: لو على المكان ف مفيش مشكله .. بس اسمحيلي اسأل سؤال ولاء: اتفضل معتز: انا اعرف عن جوز حضرتك انو صاحب شركة استيراد وتصدير كبيره .. وابوه رجل اعمال معروف .. اي لازمة المبلغ طلاما مش محتاجينو ؟ .. انا مقصدش اني مش عايز ادفع او بفاصل .. لكن دا فضول من عندي ولاء: لا عادي على فكره .. انا باخد الفلوس مش بهدف اني محتاجاهم .. لكن ممكن تعتبرها هوايتي معتز: تمام .. حددي المبلغ الي حضرتك عايزاه ولاء: ٣٠ الف جنيه .. وهستلمو قبل ما نعمل اي حاجه معتز: مفيش مشكله .. انا تحت أمرك في اي حاجه . . . . . . . . ................. تاني يوم الصبح في الشركه وتحديدا في مكتب . . . . انا: لسه في كام واحد برا يا عماد عماد: خلاص كدا .. كان في اتنين ومشيو انا: احسن .. انا راسي هتنفجر من الصداع عماد: هو انت لسه شفت حاجه .. في وفد من شركة بترول عالميه جايه الاسبوع الجاي .. ولازم تستقبلهم وتعمل معاهم اعلا واجب انا: لما يجي وقتهم هتفرج "تليفوني رن" انا رديت: الو ..... ايوا ..... تمام وبعدين ..... طيب ماشي .. هبعتهملك كاش دلوقتي .. مع السلامه عماد: مين دا انا: مفيش حد مهم "تليفوني رن تاني وكانت خلود" انا: لا دي حد مهم جدا بقا عماد: مين ؟! انا: المزه .. بقولك اي .. روح انت دلوقتي ولما اعوزك هكلمك عماد بيضحك: ماشي يا عمنا .. انا في الخدمه في اي وقت "عماد مشي وانا رديت" انا: الو .. اي يا قلبي خلود: اي يا عمري .. وحشتني انا: وانتي كمان ........ محن ................................. محن ................................. محن ................................. محن ................................. محن ................................. محن ................................. موووووووووووووووووحن {وطبعا أعزائي القراء احنا مش تايهين عن محن العرسان الي فرحهم قريب??} . . . . خلصت شغل في الشركه وطلعت بس مزاجي كان عالي ساعتها ومروحتش .. مشيت في الطريق قاصد عمارتي ورفعت تليفوني وانا في الطريق . . . . جودي: الو انا: شرموطتي الحلوه بقت سخنه بقت سخنه وعايزه زب حديد ????? جودي بتوطي صوتها: ياعم اهدا وليم قاعد جمبي انا: احا .. لا انا جاي وعايز اقضي معاكي الليله .. شوفيلو اي مصيبه وزحلقيه جودي: ماهو كمان نص ساعه ونازل مع ناس زمايلو انا: و مريم ورامي فين جودي: مريم موجوده هنا .. رامي طلع من شويه وقال انو مش هيرجع غير بالليل انا: اشطا .. اديني رنه اول ما وليم يمشي جودي: تمام .. سلام قفلت مع جودي ووقفت عند كافيه على النيل وقعدت استنا .. طلبت قهوه مظبوطه وقعدت اتفرج على النيل وبفتكر اول مره نكت فيها مريم . . . . فلاااااااش باااااااااك من تلت سنين بالليل انا على سلم العماره قدام شقتي واقف مع مريم مريم: طب وحقوق دي صعبه ؟ .. اصلها طالعالي في الرغبات انا: هي كويسه ومش صعبه بس محتاجه دماغ شغاله مريم: يعني انت دماغك شغاله ؟ انا قربت منها: انتي شايفه اي ؟ مريم اتوترت: مفيش خلاص .. انا همشي بقا تصبح على خير مريم لسه بدها تمشي وانا شديتها وزنقتها في الحيطه . . . . انا: استني بس عايز اقولك حاجه زنقتها وفضلت ادعك بزازها من فوق الهدوم وهي بتزق فيا . . . . مريم بتحاول تفك مني: ياعمر ابعد .. اهلي جوا .. هنتفضح انا: طب تعالي عندي جوا مريم: لا مينفعش انا: لا هينفع .. تعالي بس شديت مريم ودخلت شقتي وقفلت الباب ورايا ورجعت زنقتها في الحيطه . . . . مريم: ياعمر بس بقا .. عيب كدا انا: عيب اي بس .. انا من زمان وانا هتجنن عليكي .. مش هضيع الفرصه دي من ايدي مريم لسه بدها ترد وانا قفلت بقها بشفايفي .. فضلت ابوس فيها وادعك بزازها من فوق الهدوم وهي بتحاول تبعد لكن مقاومتها قلت .. نزلت بأيدي على كسها من فوق البنطلون وحسيت ببلل .. عرفت ساعتها انها عايزه .. بدأت ادعك في كسها من فوق البنطلون وطلعت فرده من بزازها وفضلت افرك حلمتها وانا ببوسها ومريم ساحت على الاخر ومقاومتها اتعدمت .. بعدت عنها شويه تاخد نفسها ووقفت افك القميص . . . . مريم: انت هتعمل اي ؟! انا: بقلع عشان حران شويه " غمزتلها " مريم: انا مش عايزه اتفتح يا عمر انا: هتفضلي زي ما انتي وهتطلعي مسوطه كمان .. بس خليكي معايا للآخر واسمعي الكلام خدتها على اوضة النوم ووقفت اقلع هدومي وشاورتلها تقلع هي كمان .. في ظرف دقائق كنا احنا الاتنين واقفين ملط .. مريم رغم هيجانها وشرمطتها الي زادت في الفتره الاخيره لكن كان باين عليها الخوف والتوتر .. مهما كان برضو دي اول مره تنكشف على راجل . . . . انا قربت منها: مالك كدا حاسك خايفه مريم بصتلي: ارجوك مش عايزه اكمل .. اهلي لو عرفو هيقتلوني انا: محدش هيقدر يلمس منك شعره طول ما انا معاكي .. ودا وعد مني .. واتخن تخين فيهم يجي يتكلم وانا هحط صباعي في عينو .. اتطمني انتي بس بوستها على شفايفها بوسه هاديه وحسيتها اتطمنت شويه . . . . انا: نامي على السرير هنا بقا مريم: لا .. بقولك مش عايزه اتفتح انا: ياستي مش هقرب من كسك اهدي شويه مريم: امال هتعمل اي ؟! انا: مسمعتيش عن نيك الطيز قبل كدا ؟! مريم: مش دا للولاد الشاذه بس ؟ زي رتمي كدا انا: هو رامي شاذ ؟!! مريم: متعملش عبيط .. انا عارفه انك بتنيكو كمان .. عارف كل حاجت انا: طاااب فل الفل .. خليكي لطيفه زي اخوكي بقا ومش هتندمي مريم: طيب مريم نامت على بطنها على السرير وانا جبت علبتين الكريم والزيت وجيت قعدت جمبها .. رفعت وسطها بمخده وفتحت طيزها .. خرم طيزها كان وردي ومفيش ولا شعره في جسمها .. شفايف كسها ورديه ومنفوخه .. وبظرها الطويل طالع من بين شفايف كسها . . . . انا: اي يا بت الحلاوه دي .. انتي بتنضفي لمين مريم: مش لحد ابدا .. دي ماما كل فتره تنضفلي وانا انضفلها انا: امممم .. بس دي مظبطاكي على الاخر مريم: يخربيتها بتفضل تنتف في كسي وجسمي لما تولعني على الاخر انا: طب لما تيجي تنضفيلها انتي مش بتسخن منك ؟! مريم: دي بتكون هيجانه على الخر من قبل ما اعمل حاجه انا بضحك: شكلها بتهيج عليكي نزلت على خرمها بلساني ادعكو وادلك فيه وايدي على كسها بفرك فيه وافكر بظرها الطويل .. طلعت بصباعي على خرمها وحاولت ادخلو .. شويه شويه صباعي بقا جوا للآخر .. بدأت ادخل التلني وهنا مريم حست بألم . . . . مريم: ايييي .. طلعو بسرعه طيزي ولعت انا: اهدي شويه واستحملي .. في الاول هيوجع شويه لكن هيعجبك بعدين طلت صوابعي ودهنت الكريم المخدر على صوابعي وعلى طيزها وفضلت ادلك فيها .. فجأه تليفون مريم رن وكانت امها الي بتتصل . . . . مريم: يالهوي يالهوي .. ماما بتتصل انا: طب اهدي وردي عليها عادي .. وانا مش هعمل صوت خالص مريم: شكلها هتقلب بمصيبه " ردت على التليفون " الو .. ايوا يا ماما .... لا لسه .... تمام .. انا ساعه وجايه .... حاضر .. سلام " قفلت " انا: خير ؟! مريم: دي بتطمن على صحبتي .. اصل انا كنت عند وحده صحبتي عيانه انا: طيب .. حاسه بحاجه من ورا ؟! مريم: اها .. حاسه ان خرمي خدلان خالص انا: هو دا المطلوب .. كدا الوجع هيخف خالص قلبت مريم على بطنها تاني وخدت شوية زيت على ايدي وبدأت ادلك طيزها وادخل صوابعي .. الاول دخل بسهوله ومكانش في الم .. حاولت ادخل التاني ودخل لحد نصو بصعوبه ومريم حست بألم . . . . مريم: اييي .. براحه شويه انا: مش حاسه بحاجه تانيه ؟ مريم: اها .. حاسه بشعور غريب شويه وجديد .. بس حلو .. دخل كمان بس براحه بدأت احرك صوابعي جواها براحه لحد ما الصباعين بقو جوا للآخر .. حاولت ادخل التالت ودخل هو كمان وفضلت على كدا عشر دقائق ادخل واطلع في صوابعي والعب في طيزها من جوا لحد ما خدت على الوضع .. طلعت صوابعي وطلعت فوقها دهنت زبي من الزيت وحطيتو على باب طيزها .. بدأت اضغط وادخل فيه ودخل نصو بس بصعوبه . . . . مريم: اووووف .. زبك مولع أوي .. احساس رهيب بجد انا: قلتلك هيعجبك مريم: انا اول مره احس كدا .. حتا صحبتي لما تبعبصني مكنتش بحس بكدا انا: وصحبتك تبعبصك لي مريم: ما انا وهي بنريح بعض انا: اممممم .. سحاقات يعني قعدت احرك زبي جواها شويه بشويه لحد ما دخل للآخر وكنت حاسس بسخونه رهيبه في طيزها وكانت ضيقه جدا .. بدأت وصلة نيك هاديه في طيز مريم وكان زبي بيدخل للآخر ويطلع ومريم آهاتها زادت وهيجانها زاد .. نزلت على كسها افرك فيه وكان غرقان في عسلو وفي الزيت .. فضلت ادعك فيه والعب في بظرها ومريم ولعت مني وبقت تصوت من الشهوه . . . . مريم: اااااه .. كمااان نيييك كمااااان انا: عجبك ؟! مريم: احا .. دا من زمان عاجبني .. من يوم ما رامي دخل البيت وشفت لبنك في طيزو وانا بحلم بيك وباليوم دا انا: وانتي شفتيه ازاي ؟! مريم: ما انا بلعبلو في طيزو كل ليله .. وكمان بخليه يلحسلي ويريحني انا: يا شرموطه بتخلي اخوكي يلحسلك كمان مريم: دا خول .. كل همو انو يلاقي حد يلعبلو في طيزو وخلاص سرعت شويه في النيك معاها وزودت لعب في كسها ومريم تحتي بتصوت من الشهوه .. على الحال دا اكتر من نص ساعه لحد ما مريم تعبت وعرقت تحتي .. وانا حسيت اني هجيب ونطرتهم جواها . . . . مريم فاقت: اححح .. اي دا .. انت نزلت جوايا انا قمت من عليها: متخافيش مش هتحبلي .. مش هتشخي عيال على اخر الزمن مريم ضحكت: عارفه يا عم .. انا اتأخرت أوي .. هاخد دش سريع والبس وأمشي انا: طب استني اوريكي حاجه مريم: حاجة اي انا بصيت للدولاب: اطلع يا رامي مريم: رامي ؟!!! ضرفة الدولاب اتفتحت وطلع منها رامي وماسك كاميرة فيديو في ايديو وكان زبو برا .. كان بيضرب عشره على اختو وهي بتتناك .. مريم شافت رامي وكانت قاعده ملط مرعوبه ومدهشه ولون وشها اتقلب . . . . مريم: را..... رامي !! .. هو في اي رامي: انتي كل شويه تذليني بالفيديو الي معاكي .. اهو دلوقتي بقا معايا فيديو ليكي .. وفيه واحد تاني كمان مش انتي لوحدك زي حالاتي مريم اتهزت من الرعب وحسيتها هتعيط وهي قاعده . . . . انا: اهدا يا رامي خليني افهمها " بصيت لمريم " بصي يا مريم .. اخوكي كان متضايق من حوار الفيديو الي معاكي دا فعلا .. ودا السبب الي خلاه يشيل معاه كاميرة .. لكن مش دا السبب الي جيتي عشانو هنا .. لما رامي حكالي انك نفسك فيا من زمان ف خططنا اننا نحققلك رغبتك .. بعدين برضو احنا مرحناش بعيد ولا في حد غريب بينا .. وكل حاجه حصلت هنا مش هتطلع بره وهتكون سر بيينا احنا التلاته .. ومتنسيشاني وعدتك بأني مش هخلي حد بأذيكي مريم ارتاحت شويه: رامي انا اسفه على الي عملتو معاك .. لو عايز تبطل الي بنعملو براحتك .. انا اصلا مبقاش ليا نفس رامي: لا مش عايز ابطل .. وانا الي اسف عشان كنت حطيتك في الموقف دا .. مهما كان انتي متستاهليش كدا انا: اي الحلاوه دي .. احلا اخوات دول ولا اي .. بقولكم اي بقا .. الفيديوهات الي ماسكينها على بعض دي تتمسح .. ومش في خناق او زعل بعد كدا .. اتفقنا ؟ رامي ومريم: اتفقنا !! مريم قامت على الحمام شويه وطلعت لبست ومشيت هي ورامي على شقتهم والليله عدت على خير والكل كان مبسوط . . . . نرجع من الفلاش باك ليا في الكافيه تليفوني رن وكانت جودي .. عرفت ساعتها ان وليم نزل بس رديت عشان اتأكد . . . . انا: ها .. اي الاخبار جودي: الجو امان يا كبير انا: طب انا جاي اهو قفلت معاها وطلعت من الكافيه ركبت عربيتي واتحركت .. وانا في الطريق لمحت وليم مقابلني راكب في عربيه ملاكي جمب السواق وكان في اتنين ورا .. اكيد دول زمايلو وصحابو الي طالع معاهم .. ابتسمت في سري وافتكرت يوم ما نكت جودي . . . . فلاااااااش باااااااااك قبل ما اتخرج بسنه بعد ما فتحت طيز مريم بقيت انيكها كل اسبوع مره على الاقل وساعات كان رامي يشاركنا ويكون معانا .. وفي يوم مكنتش متوقع فيه حاجه زي كدا .. طلعت من شقتي اخبط على رامي في بيتهم وجودي هي الي طلعتلي . . . . انا: مساء الخير يا مدام جودي بتضحك: مدام اي ياولا .. انت كبرتني أوي .. اندهني بأسمي عادي قلتلك كتير قبل كدا انا ابتسمت: معلش .. هو رامي هنا ؟! .. انا بتصل بيه وتليفونو مقفول جودي: ليه .. عايز تنيكو ؟ انا اتفاجئت: ها !! انيك مين ؟! جودي: لو مش مستعجل البت مريم زمانها على وصول دلوقتي .. ولو مستعجل ف انا موجوده .. ولا انت طالبه معاك خشن وعايز رامي " بتضحك بشرمطه " انا دماغي ركبت ومكنتش عارف ارد . . . . جودي: طب ادخل نتكلم جوا وهفهمك .. انا جبتلك الموضوع وش كدا وفاجئتك بيه انا: لا خليها وقت تاني جودي: ياعم ادخل انا مش بعزم عليك .. مفيش حد هنا غيري اصلا جودي شدتني من ايدي لجوا وقفلت الباب .. قعدت على الكنبه وهي دخلت المطبخ جابت علبة عصير وكبايتين وجات قعدت جمبي تملاهم . . . . انا: هو انتي عرفتي ازاي ؟! جودي: عرفت اي ؟ انا: كل حاجه جودي: امممم .. طب خد اشرب دول " ناولتني كبايه " بس يا سيدي .. بالنسبه لرامي ف انا عارفه انو بيتناك من زمان .. من ايام حبيبتو القديمه الي اسمها جاسي دي .. وعرفت بعدين ان مريم بتروح عند وحده صحبتها ويريحو بعض .. لما سمعت تسجيلات المكالمات بينهم .. وعرفت كمان انها بتلعب في اخوها .. لما شفتهم من ورا باب رامي في مره .. لكن متكلمتش وسبتهم براحتهم .. لحد ما في يوم لاحظت ان مريم بقت تطلع كتير هي ورامي وحسيتهم قربو لبعض اكتر عن الاول .. ولما دورت في تليفونات مريم ورامي لقيت المكالمات والمحادثات بينك وبينهم .. وفهمت كل حاجه انا: طب ومش زعلانه من دا كلو ؟! جودي: هزعل ليه يعني وعلي اي .. ما براحتهم خالص .. المهم يكونو بعاد عن الفضيحه .. وانا مراقباهم من بعيد .. لو حسيت انهم هيغلطو هرجعهم انا: امممممم .. ياشيخه وقعتي قلبي انا قولت الوليه هتقتلني جودي: ماتخافش ياعم .. كلنا ناقصنا حاجه وكلنا عايزين نرتاح .. ماجاتش على عيالي يعني جودي خلصت كباية العصير وحطتها وقربت مني لما لزقت فيا . . . . انا: في اي ؟! جودي: في اي ؟! .. في حاجه ؟! انا: لا مفيش .. بس .... هو رامي فين جودي: رامي بعتتو يجيب شوية طلبات من السوبر ماركت .. ومريم عند صحبتها وزمانها على وصول .. ووليم راح مشوار تبع الشغل وهيطول انا: طب ما رامي ومريم زمانهم جايين .. خليها لبعدين طيب جودي: واي يعني لو اجو ولقيوك بتنيكني .. ما هما الاتنين بيتناكو منك .. جات عليا يعني ؟! انا: بس كدا مي........... جودي نزلت بشفايفها عليا وغبنا في بوسه طويله .. الوليه كانت مولعه من بدري وبمجرد ما اتمكنت مني مسكت زبي في ايدها من فوق الهدوم وفضلت تدعك فيه .. انا مكنتش عارف اتفك منها ومكنتش عايز اتفك اصلا .. لانها كانت عاجباني من زمان ونفسي فيها .. بعدين فكرت وقولت مفيش ضرر لو رامي ومريم عرفو او شافوني .. هنعرف نقنعهم .. لكن المشكله في وليم . . . . جودي فضلت تدعك في زبي من فوق الهدوم لحد ما وقف وبقا حديد في ايديها .. بعدين وقفت وبعدت عني شويه وقلعت هدومها كلها وفي ثواني بقت واقفه ملط . . . . انا: شكلي جتلك في وقت صعب .. دا انتي مزاجك عالي أوي جودي: انا من زمان وانا هايجه .. وخصوصا عليك .. بالذات لما شوفت الفيديو بتاعك على الكاميرا بتاعه رامي .. لما كنت بتنيك مريم انا: انتي شفتيه ؟! جودي قربت ونزلت على ركبها قدامي وانا قاعد على الكنبه .. مسكت البنطلون وقلعتهولي وبقيت قاعد بالتيشيرت فوق بس .. جودي مسكت زبي وفضلت تدعك فيه شويه وتشمو .. بعدين خدت راسو في بقها وفضلت تمص فيه وتلحس وتدعك وكانت محترفه وقدرت تهيجني اكتر .. فضلت كتير على الحال دا لحد ما كنت هجيب لبني في بقها من الهيجان .. جودي سابت زبي وانا اتعدلت ونمت على ضهري على الكنبه وجودي طلعت فوقي وظبطت زبي على باب كسها وبدأت تنزل عليه براحه لحد ما بقا كلو جواها . . . . جودي: اححححححح .. زبك حلو أوي .. من زمان محستش بمتعه زي كدا انا: ليه !! .. وليم راح فين جودي: وليم مش بينام معايا غير مره في الاسبوع .. ومش بيكمل نص ساعه معايا كمان جودي بدأت تطلع وتنزل على زبي بسرعه وتتأواه وكانت هايجانه على الاخر ومتعتها بتزيد اكتر .. بزازها كانت بتتهز قدامي وحلماتها كبيره و بارزه وشكلها يجنن .. شديتها وحضنتها وهي على زبي بكسها وفضلت ابوس فيها وانيك كسها وافرك حلمات بزازها بأيدي .. فضلنا شويه على كدا لحد ما الباب خبط . . . . انا: احا .. اتفضحنا جودي قامت من عليا: اهدا بس لما اشوف مين جودي راحت وبصت من عين الباب .. بعدين ابتسمت وفتحت الباب وهي زي ما هي ملط . . . . رامي واقف على الباب: احا رامي ومريم كانو على الباب واول ما شافو المنظر بلمو لأمهم وكانو واقفين مزبهلين بيبصو لبعض . . . . جودي: مالكو يا عيال شفتو عفريت ولا اي .. ادخلو يلا واقفلو الباب دا انا بردت جودي سابتهم ورجعتلي نيمتني على الكنبه تاني وطلعت فوق زبي . . . . جودي: اي دا .. زبك نام كدا لي ياعم انت انا كنت مستغرب طريقة تعامل جودي مع الموضوع ومكنتش مجمع حاجه والدنيا متلخبطه معايا . . . . جودي: اووووف على سدة النفس دي .. ما تدخلو يا عيال بدل ما حد يجي ويشوفنا كدا !! رامي ومريم دخلو وقفلو الباب .. رامي دخل المطبخ حك الحاجات جوا ومريم دخلت اوضتها وقفلت الباب . . . . انا: انتي نيلتيها خالص .. رحي وفهمي عيالك وهدي الموضوع شويه .. وانا يبقا هاجي وقت تاني .. او مش جاي خالص بعد كدا جودي: استنا اقعد ياعم انت دلوقتي جودي دخلت المطبخ ثواني وطلعت فتحت اوضة مريم وندهتها .. مريم ورامي جوم وقعدو على كرسي جمب الكنبه وأمهم قاعده ملط جمبي وانا قاعد بالتيشيرت بس . . . . جودي: بصو بقا .. انت يا رامي عارفين انك بتتناك ومش هنختلف على كدا .. وانتي يا مريم بتتناكي ومش هنختلف على كدا .. انا هسيبكو تتمتعو زي ما انتو عايزين لكن عندي شروط .. اولا منرحش لحد غريب .. وكمان سرنا ميطلعش بره عشان مش نتفضح .. لان لو حد شم خبر او ابوكو عرف هنروح في داهيه احنا الكل .. الخلاصه انا بقولكم اهو عيشو حياتكو ونيكو واتناكو زي ما انتو عايزين .. لكن اخرنا عمر ومنرحش لحد تاني .. وكمان السر دا يكون بينا وكل واحد يستر على التاني .. وانا مش همنعكم من حاجه وانتو كمان مش تعلقو على الي بعملو ومش تتفاجأو لو دخلتو هنا بعد كدا ولقيتوني بتناك .. انفقنا ؟! رامي ومريم سمعو الكلام ومش عارفين يردو ولا انا عارف اتكلم . . . . جودي بزعاق: ما تنطق ياض منك ليها رامي: خلاص خلاص اتفقنا مريم: تمام اتفقنا جودي: يلا بقا قومو اقلعو رامي ومريم: اييه ؟! جودي: وي ما سمعتو كدا .. قومو اقلعو دلوقتي يلا مريم ورامي كانو مارددين في الاول بس اتجرأو وقامو قلعو هما الاتنين وبقو ملط .. وجودي قربت عليا وقلعتني التيشيرت . . . . جودي: كل واحد ياخد راحتو بقا وأنسو المقامات والفوارق هنا .. مفيش حواجز خوف او كسوف بينا بعد كدا " بصت لمريم " تعالي مصي زب عمر ووقفيه يلا عشان عايزه اتناك مريم بصتلي وابتسمت .. بعدين نزلت على ركبها قدامي ومسكت زبي بأيدها تدعكو .. مكانتش محترفه زي أمها .. بل مكانتش بتعرف اصلا .. فضلت تحرك فيه براحه وتلحس فيه وكل شويه يقع من ايدها . . . . جودي: دا انتي خايبه أوي .. وسعي كدا خليني اعلمك " مسكت زبي " الزب بيتمسك كدا .. بعدين تفركيه براحه كدا .. ولما تحسي انو قام في ايدك انزلي عليه ببوقك الحسيه جودي نزلت تمص زبي قدام بنتها وزبي وقف على اخرو .. جودي قامت وخدت وضع الدوج على الكنبه وشاورتلي على كسها .. قومندت وقفت وراها وزبطت زبي على باب كسها ودخلتو الاخر وبدأت انيك فيها . . . . جودي: اوووووف .. نيك كمان نيك اسرع .. مش قادره بجد قعدت انيك في كسها بسرعه .. بصيادت على رامي لقيتو قاعظ يتفرج علينا ومريم بتمص في زبو الصغير .. فضلت انيك في كس جودي لحد ما اتشنجت وجابت ميتها وانا كنت مقرب انزل لكن طلعت زبي منها وسبتها تريح .. مريم جمبنا خدت وضع الدوج هي كمان على الكرسي ورامي جيه من وراها ودخل زبو في طيزها وبدأ نيك فيها .. رحت انا من ورا رامي ودخلت زبي الي كان غرقان من عسل كس أمو في طيزو .. فضلت انيك في رامي وهو بينيك في اختو وأمهم بتتفرج علينا لحد ما انا سخنت على الاخر وجبت لبني في طيز رامي .. وهو كمان بعد شويه اتشنج وجاب لبنو على خرم اختو . . . . نرجع من الفلاش باك ليا وصلت العماره وطلعت لحد شقة وليم وخبطت على الباب ومريم فتحتلي .. كانت لابسه بنطلون اسود ستريتش ضيق جدا وفانيله حمالات . . . . مريم بأبتسامه عريضه: أخيراً انا: اخيرا اي .. للدرجادي وحشتك ؟! مريم: وحشتني بس ؟!! .. دا انا هولع فيك النهارده .. تعالا ادخل دخلت ومريم قفلت الباب وجودي طعت من اوضة النوم .. جودي كانت لابسه قميص نوم لونو كحلي وشفاف من كل حته وفارده شعرها وحاطه ميكب خفيف . . . . انا بضحك: اي دا كلو .. لحقتي تعملي كل دا امتا جودي جات وحضنتني: دا انا كنت لابسه القميص دا تحت هدومي وما صدقت وليم يمشي عشان اجهز مسكت راس جودي ونزلت في شفايفها بوس وعضعضه وانا بدعك في بزازها من فوق القميص .. مريم فكت البنطلون وانا واقف مع امها وطلعت زبي وقعدت تمص فيه .. فضلنا شويه بعدين اتحركنا ودخلنا اوضة النوم .. انا نمت على ضهري على السرير وجودي استلمت زبي وقعدت تمص فيه .. ومريم قلعت هدومها كلها وجات قعدت على وشي بكسها .. فضلت الحس في كس مريم والعب في بظرها بلساني وابعبص في طيزها بصوابعي .. وجودي فضلت تلعب في زبي وتمصو وتدعك فيه .. بعدين قامت وقعدت عليها بكسها وفضلت تطلع وتنزل عليه .. ومريم لسه على وشي بتتحرك وتفرك حلماتها وتتأواه وامها قدامها بتتناك من زبي .. بعد كدا حضنو بعض وفضلو يبوسو في بعض ويدعكو بزاز بعض وانا تحتهم بلحس لوحده وبنيك في التانيه .. جودي فضلت تدعك في بزازها وزبي جواها وحسيتها اتشنجت واتهزت فوقي .. طلعت زبي من كسها وشلال طلع من كسها على زبي .. رجعت زبي لكسها تاني وفضلت تطلع وتنزل على زبي بسرعه وتتأواه لحد ما حسيت نفسي هجيب .. شاورتلها انها تبعد لكنها فضلت على زبي لحد ما نطرت لبني جوها . . . . انا: احا .. انا جبت جواكي !! جودي: هو انا مش قلتلك ؟! انا: قلتيلي اي جودي: انا عملت عمليه من فتره قريبه عشان امنع الحمل بعد كدا انا: اوووبااااا .. يعني اصفي لبن وانا مرتاح ؟! جودي: براحتك على الاخر جودي قامت من فوق زبي وقعدت على اول السرير وسندت ضهرها .. مريم جات على زبي وقعدت تمص فيه وتدعك وتلعب فيه .. بعدين خدتو بين بزازها وفضلت تدعك وتطلع وتنزل لحد ما هجت تاني وزبي وقف . . . . انا: اووووف .. انتو شكلكو هتصفوني من اللبن .. انا داخل على جواز ياخواننا مريم: احا .. يعني تيجي عندي وتفرهد ؟! .. انا عايزه اتناك انا: طب تعالي قمت مره وحده وشديتها على السرير خليتها تاخد وضع الدوج قدام أمها .. غرقت خرمها من ريقي ودخلت زبي في طيزها . . . . مريم: اححححح .. اخيرا .. زبك دا وحشني أوي .. بقالي كتير بصبر نفسي بزب رامي انا: طب ما كويس اهو .. امال مالك مريم: كويس مين .. دا يادوبك بيدخل .. زي الي بيبعبصو بصوابعهم زنقت زبي فيها للآخر وقعدت انيك في طيزها بسرعه .. جودي فاقت وقربت من بنتها وقعدت قدامها .. مريم فهمت ونزلت على كس أمها وفضلت تلحس فيه وتلعب فيه بصوابعها .. انا هجت جدا على المنظر وسرعت اكتر في النيك ومريم بتتأواه واهاتها مكتومه بشفايف كس أمها .. فضلنا على الحال دا شويه لحد ما جبت لبني في طيز مريم . . . . مريم: اححححح .. لبنك سخن أوي .. يالهوي انا مبقتش قادره مريم اترمت قدام أمها على السرير من التعب . . . . انا: انا لو فضلت هنا مش هطلع على رجليا .. وسعو كدا قمت من على السرير ورحت على الحمام .. خدت شاور سريع ورجعت الاوضه البس هدومي وكانت جودي ومريم لسه زي ما هما . . . . جودي: وليم اتصل وزمانو جاي انا: طب يادوبك الحق امشي انا لبست بسرعه ونزلت من العماره على عربيتي وركبت ومشيت . . . . . .............................. تاني يوم وفي بيت أحمد وولاء الصبح الخدامه بتخبط على ولاء في الاوضه . . . . ولاء: ادخل الخدامه دخلت: صباح الخير يا هانم .. في واحد جيه وساب لحضرتك الحاجه دي (<"كان معاها طرد ورق قد قلب الطوب الاحمر كدا">) ولاء خدت الطرد منها: ماشي .. روحي انتي الخدامه مشيت وولاء فتحت الطرد لقيت فيه فلوس وعليه ورقه .. فتحت الورقه وكان مكتوب فيها : " ٣٠الف جنيه زي ما طلبتي يا قمر .. مع تحياتي معتز " ولاء ابتسمت وراحت نحية الدلاب وفتحتو وفتحت الخزنه الي فيه والي كانت مليانه فلوس هي كمان وحطت الي معاها جوا وقفلتها .. بعد شويه تليفونها رن وكان معتز . . . . ولاء: الو ..... ايوا وصلو ..... في اي وقت تحبو ..... تمام ..... ثواني اكتب العنوان ..... اها عارفاه ..... تمام .. بكره بالليل على الساعه ٨ هنكون موجودين في العنوان ..... مع السلامه ولاء قفلت واحمد دخل عليها . . . . احمد: بتكلمي مين كدا ولاء: ورانا سهره مهمه بكره بالليل احمد: حد اعرفو انا ؟ ولاء: باشمهندس سعد ومعاه واحد ومراتو احمد: تمام .. قالك العنوان ولاء: ايوا كتبتو اهو . . . . . . .............. في اليوم التاني احمد وقف بالعربيه قدام العماره الي معتز قال لولاء عليها ونزل هو وولاء وحنان وطلعو للشقه في الدور الرابع .. احمد وقف قدام الباب وخبط والباب اتفتح وكان معتز الي وراه . . . . معتز: اهلا اهلا وسهلا .. اتفضلو ادخلو احمد بيسلم على معتز: اهلا بيك .. امال باشمهندس سعد فين ؟ معتز: في انتظاركو جوا "احمد دخل" اهلا مدام حنان .. نورتي المكان حنان: اهلا منور بوجودك "حنان دخلت" معتز: اتفضلي مدام ولاء "مسك ايدها وباسها" شرفتي ولاء دخلت على الصاله وكان احمد قعد جمب سعد وحنان جمب واحده .. ولاء سلمت على سعد وقعدت جمب امها ومعتز دخل عليهم . . . . معتز: اعرفكم يا جماعه "شاور على الست الي قاعده" جميله مراتي (جميله ست أسم على مسمى في بداية التلاتينات .. جسمها مش مليان وعودها متناسق وبشرتها بيضه) سعد: ما تقومي يا جميله هاتيلنا حاجه نشربها جميله: حاضر حنان: وانا هقوم معاكي جميله: متتعبيش نفسك حنان: ولا تعب ولا حاجه جميله قامت مع حنان ومعتز قعد جمب ولاء وفضلو يدردشو في اي كلام لحد ما جميله دخلت عليهم هي وحنان .. حنان شايله صينيه عليها كاسات وأزازتين بيرا مشبرين ومزات .. وجميله شايله صينيه عليها تبغ وبفره وصوابع حشيش وولاعه . . . . احمد: دا انتو مظبطين الدنيا على الاخر سعد: اكيد طبعا .. المره الي قبل كدا معرفناش نعمل زي كدا .. قولت نعوض المرادي معتز بيكلم ولاء: سعيد قالي انك بتعرفي تلفي حشيش كويس ولاء ابتسمت: دا انت هتشوف احلا لف في حياتك الكل ضحك وسعد ملا الكاسات وكل واحد خد كاستو وولاء استلمت صينية الحشيش وبدأت لف .. كلو ولع حشيش وقعدو يشربو ويضحكو وفضلو على الحال دا حوالي ساعه لما خلاص كلو سكر واتسطل والجو بقا كلو دخان . . . . سعد: ما تقوم تشغل اي حاجه يا معتز .. خلي المزز دول يقومو يهزو شويه معتز: انا كنت جايب سماعه كبيره هنا .. ثواني اشوفها معتز قام وجاب صب كبير وشغل عليه مهرجان شعبي .. ولاء وحنان وجميله سمعو الاغنيه ووقفو وبدأو يهزو ويرقصو .. الجو كان مليان حراره وهيجان والنسوان التلاته بدأوي يخفو هدومهم وهما بيرقصو وشويه شويه قلعو ملط كلهم والرجاله التلاته قاعدين يسقفو .. بعد كدا الرجاله وقفو يرقصو هما كمان وقلعو هدومهم كلها والسته بقو ملط .. فضلو يرقصو .. معتز مع ولاء وسعد مع حنان واحمد مع جميله .. بعدين الاغنيه خلصت والسته تعبو وكل واحد قعد مع وحده في جمب .. معتز مسك ولاء وهجم عليها بوس وتقفيش في بزازها وهي نزلت بأيدها على زبو .. فضلو شويه على كدا بعدين ولاء نزلت على ركبها تمص في زب معتز .. معتز بص على مراتو مع احمد لقاها ركبت فوق زبو بكسها ووشها ليه وشغالين نيك .. وحنان مع سعد واخده وضع الدوج وسعد هاري كسها نيك من ورا .. ولاء هي كمان قامت وصدرت طيزها لمعتز ونزلت على زبو ومعتز بدورو ظبط زبو على طيزها من ورا ودخلو في خرمها .. فضلو على كدا فتره لحد ما كل واحد جاب لبنو في الي معاه وقعدو يريحو وولعو حشيش كلهم تاني وبدأو يشربو .. بعد كدا معتز بص على احمد لقاه نايم على ضهرو على الكنبه ومسطول على الاخر .. راح عليه وقلبو على بطنو وهو على الكنبه وفتح طيزو وتف فيها وغرق زبو من ريقو ودخلو في طيز احمد الي خدت الزب بسهوله من وسعها .. فضلو شويه على كدا وفجأه صوت باب الشقه بيتكسر وفي ثواني الشقه اتملت عساكر شايلين سلاح وفي اتنين معاهم كاميرات بيصورو .. طبعا صحابنا من التوهان مكانوش شايفين حاجه ولا دريانين بحاجه .. في عساكر حريم خدو ولاء وحنان وجميله ولفوهم بملايات ونزلوهم والرجاله كذلك اتلفو في ملايات .. نزلو على عربيتين بوكس وركبو ومشيو هما الكل . . . . . . .................... تاني يوم الساعه ١١ الصبح في الشركه وتحديدا في المكتب . . . . كنت قاعد على المكتب بقلب في شوية مستندات على الكمبيوتر وعماد قاعد قدامي بيلعب في موبايلو .. واحنا قاعدين تليفوني رن . . . . انا: الو صناره: تمام يا كبير .. كل حاجه كنت عايزها حصلت انا: طب وهما فين دلوقتي صناره: احمد في زنزانة الرجاله وزي ما قلت وصيتهم عليه .. والاتنين التانيين كذلك في زنزانة الحريم ومتوصي عليهم انا: تمام خالص .. زي ما انت على كدا لحد ما اجيلك بالليل صناره: تمام يا باشا قفلت السكه وابتسمت وانا بفتكر ساعة لما قابلت صناره . . . . فلاااااش باااااك انا وصناره في القهوه انا: ركز معايا كدا .. انا هحتاج سلاح ورجاله كتير .. وعايزك تتصرفلي في اي مبنى نعرف نعملو قسم للشرطه صناره: انت ناوي على اي انا: هنعيش التلاته الي هنمسكهم جو قضية الآداب وهنمرمطهم شويه في الحبس بتاع القسم .. يعني ضرب من المساجين وشوية كلام وكدا صناره: امممم .. يعني عايز مبنى نعملو قسم شرطه بزنازينو ومكاتبو بعساكرو بسلاحو بالعربيات والبكس وكل حاجه انا: بالظبت كدا صناره: طب دا هيكون صعب .. لانك لو هتتكلم على عنصر الاقناع في القصه دي ف مش هينفع لان المباني الي اعرفها الي تنفع لكدا في حتت مقطوعه ومهجوره وهتعوز شغل كتير .. وكمان لازم القسم يكون في مكان حيوي ومعروف .. بعدين احنا مش هنخترع قسم بأسم ومنطقه جديده انا: طب عندك حل ؟ صناره: قسم شرطة وسط البلد .. انا ليا سكه مع مأمور القسم هناك .. واقدر اخليه يظبط لينا الليله دي كلها من غير اي مشاكل انا: اهم حاجه ان الحوار دا ميطلعش بره .. احنا اه هنعمل اجرائات المحضر وهناخد البطايق والدنيا هتبقا مسبوكه وكلو تمام لكن في نفس الوقت كل الي هيحصل ولا كأنو حصل صناره: فاهم .. متقلقش كل حاجه انت عايزها هتتم .. بس الموضوع دا هيكلف شويه انا: مش مشكله .. هتعوز كام ؟ صناره: الاول هنشوف اي نظام مأمور القسم عشان اكيد هيكون ليه نسبه .. غير العساكر الي هتعمل كل حاجه والي بدنا نتفق معاها على كل حاجه وانهم مش يطلعو السر بره .. وكمان المساجين الي هيكونو في الحبس الي هيمرمطو ضيوفنا ممكن نطلعلهم حلاوتهم انا: الفلوس جاهزه عموما .. اي مبلغ تحتاجو انا معاك صناره: ومتقلقش .. هخفف شويه من تكاليف الحوارات دي انا: المهم تكون مجهز كل أمورك على بكره بالكتير .. ويبقا هقولك بعدين ميعاد العمليه امتى صناره: اعتبرو حصل نرجع من الفلاش باك ليا انا وعماد في المكتب عماد: عمر .. عمااااااار .. يااااابني انا فقت من صوتو: ايوا معاك عماد: معايا فين انت كمان .. مين الي كان بيكلمك دا انا: مفيش .. دا حوار كدا ماشغلش بالك بيه عماد: طب انا همشي عشان ورايا عزومه مع الاسره انا: لا بالسلامه انت .. يبقا بلغهم سلامي عماد: يوصل .. يلا سلام عماد طلع وانا قعدت ساعتين كمان في المكتب خلصت كام معاد وظبطت حاجتي ولسه بدي امشي ريهام دخلت عليا . . . . ريهام: في اتنين برا عايزين يقابلوك .. بيقولو انهم واخدين منك معاد انا: ماشي .. انا اصلا خلصت وكنت همشي .. دخليهم ريهام: تمام ريهام طلعت والاتنين دخلو . . . . سعد: عمر بيه .. احنا متفقناش على المرمطه الي اتمرمطناها في عربيات الشرطه امبارح دي انا: معلش بقا .. دا كان لزوم التمثيليه معتز: بس كانت تمثيليه جامده .. دا انا كنت هصدق اني مقبوض عليا فعلا فلاااااش باااااك لما كنا في مول انا وخالد وخلود وهما سابوني وراحو يشوفو حاجه . . . . انا خدت جمب لوحدي وطلعت تليفوني وعملت اتصال . . . . انا: الو بسمه: و*** زمان يا عمر باشا .. ناسينا كل الفتره دي ليه انا: اديني افتكرتك .. عامله اي يا شرموطة مصر بسمه: اهو عايشين انا: طب بقولك اي .. انا عايزك في خدمه بسمه: حدد المكان والزمان الي انت عايزو وهنكون عندك انا: لا مش الخدمه دي .. مش وقتها خالص اليومين دول بسمه: لي بس انا: اصل انا هتجوز بعد تلت اسابيع بسمه: الف مبروووك .. اعتبر دي عزومه يعني ؟ انا: ايوا .. ويبقا هاتي البت علياء معاكي .. المهم .. انتي كنتي قلتي انك شغاله في شبكة دعاره بسمه: واكبر شبكة دعاره على مستوى مصر كمان انا: ومفتخره أوي كدا لي .. المهم .. انا عايز اكلم الرئيس الي مشغلكم بسمه: ليه يعني انا: حوار كدا عايز اخلصو من تخصصكو .. المهم اديني رقمو او عنوانو او اي حاجه بسمه: انا هديلك رقمو .. هو اسمو الحركي سعد .. باشمهندس سعد .. ومحدش يعرف اسمو الحقيقي .. كلمو بس متقولش اني انا الي اديتك الرقم او انك تعرفني حتى انا: لي يعني .. دا انا هجبلو فلوس حلوه .. دا المفروض يتبسط منك على كدا بسمه: انت متعرفش طبيعة شغلنا .. لازم السريه والتمويه .. وكمان ممنوع على اي وحده فينا تدي ارقام زميلاتها او الي مشغلينها للزباين .. ولا حتا يتعاملو معاهم بأساميهم الحقيقيه .. دا انا وعلياء بنتعامل معاك كدا عشان بينا معرفه قديمه انا: تعيشي يا عسل .. جميلك دا مش هنساه بسمه: اي خدمه يسطا انت تأمر .. المهم مش تنسانا ويبقا عايزين نسهر مع بعض سعره حلوه انا: هيحصل قريب .. المهم ابعتيلي الرقم دلوقتي بسمه: هبعتهولك واتس دلوقتي .. يلا باي انا: باي بسمه بعتت الرقم وسجلتو واتصلت . . . . انا: الو سعد: الو انا: استاذ سعد معايا ؟ سعد: مين عايزو ؟ انا: اعتبرني زبون .. وعايز اعمل معاك شغل فيه مكسب حلو سعد: وجبت رقمي منين ؟ انا: ليا معارفي قدرو يوصلوني ليك .. ومتقلقش .. مفيش اي ضرر .. انا جاي ونيتي خير سعد: طب هنتقابل امتا انا: حدد انت الميعاد الي يناسبك سعد: في اي وقت تحبو انا: النهارده بالليل ممكن ؟ .. على الساعه ٧ مثلا سعد: اوكي .. الميعاد دا مناسب انا: تمام .. قابلني في كافيه **** سعد: تمام .. على الساعه ٧ هكون هناك .. وهسجل رقمك عشان اتصل بيك ساعتها انا: تمام .. سجلو عمر سعد: عاشت الاسامي يا استاذ عمر .. مع السلامه قفلت مع سعد وخلصت مع خالد وخلود ورجعنا وخالد وخلود نزلو وانا رحت على الكافيه .. ركنت ونزلت من العربيه ودخلت الكافيه واتصلت على سعد .. وانا بتصل سمعت صوت تليفون بيرن على ترابيزه قدامي قاعد عليها واحد سنو في حدود الاربعينات لابس بدله سوده وكرڤاته .. قربت عليه وكلمتو من ورا . . . . انا: استاذ سعد ؟ سعد بصلي: استاذ عمر ؟ انا: اسف على التأخير .. كان في ورايا مشوار مهم بخلصو سعد: ولا يهمك يا باشه .. تحت امرك في اي وقت انا: تعيش يا محترم سعد: خير .. كنت عايزني في اي انا قربت وبتكلم بصوت واطي: مبدأيا عشان نكون واضحين .. انت شغال في شبكة دعاره كبيره .. وسعد دا مش اسمك الحقيقي .. دا اسمك الحركي .. وانا جبت رقمك من ناس شغالين معاك في الشبكه دي .. لكن مقلقش .. اولا انا مش هضرك بحاجه .. انا جايلك وعايزك في شغل .. وكمان دا ممكن ميكنش اول تعامل بيننا .. ف متخفش مني وخد راحتك على الاخر سعد: امممممم .. طيب .. اي المطلوب مني انا: في تلاته اعرفهم بيعملو سهرات جنس وعاملين ليا قلق .. كل الي عايزو منك انك تتفق معاهم على حفلة يكونو فيها هما التلاته .. والقعده مش هتكون جنس بس .. دا هيكون في حشيش وخمور كمان .. بمعنى واضح عايزك تخليهم في وضع يوصل لحبل المشنقه مش سجن بس .. لاني هكون متفق مع ظابط بالعساكر بتاعتو هيجو ياخدوكو من الشقه او المكان الي انتو فيه للقسم .. انت والي معاك دوركو هينتهي هنا سعد: مش موافق انا: لي بس سعد: عشان الحوار دا في قلق .. انت مدخل الحكومه فيه انا: مفيش حكومه .. دول هيكونو ناس تبعي لابسين لبس الحكومه وهيكون في قسم شرطه تبعنا والظابط تبعنا وكل حاجه تبعنا .. اللعبه هتكون على التلاته الي بقولك عليهم بس .. لكن انت والناس الي هيمثلو دور الحكومه والمساجين الي في الحبس وكل دول هيكونو برا الحوار سعد: طب إذا كنت عايزني اتفق معاك ف مش هتفق غير لما تأكدلي ان الشرطه والقسم تبعك زي ما بتقول انا: تمام ماشي .. هكلمك تاني بكره عشان نروح وأأكدلك كلامي سعد: تمام .. بعد اذنك سعد قام وسابني وانا مشيت بعد ما هو مشي بشويه . . . . تاني يوم الصبح صناره اتصل بيا . . . . انا: الو ضناره: تمام يا باشا .. انا كلمت الظابط واتفقت معاه ورتبت كل حاجه .. وعشان نبدأ تنفيذ طلب مبلغ انا: كام ؟ صناره: ٨٠ الف جنيه انا: ماشي .. انا هجيب الفلوس دلوقتي واجي عليك صناره: في انتظارك يا باشا طلعت من البيت ومعايا الفلوس ورحت على القسم .. نزلت من العربيه ودخلت ولقيت واحد من رجالة صناره مستني على البوابه .. استقبلني وخدني على طول على مكتب المأمور .. دخلت المكتب وكان في ظابط معلق تلت نجوم قاعد هو وصناره قدام المأمور الي معلق نسر ونجمتين . . . . صناره: اهلا يا باشا .. اعرفك برأفت بيه مأمور القسم .. وعادل باشا الظابط الي هيكون معانا في العمليه انا: اهلا يا بشوات صناره قام وانا قعدت مكانو واتفقت واكدت على كلام صناره واكدت على موضوع السريه واديتهم نص الفلوس واتفقت ان النص التاني بعد ما كل حاجه تخلص .. بعدين اتصلت بسعد وقلتلو يجي على القسم وجيه فعلا واتكلمت مع المأمور والظابط قدامو وأكدتلو صدق كلامي الي كان امبارح .. بعد ما طلعنا من القسم مشيت انا وسعد وقعدنا في كافيه قريب من القسم . . . . انا: ممكن نتفق دلوقتي ولا لسه في حاجه تاني ؟ سعد: لا كدا نتفق وانا تحت أمرك في الي انت عايزو انا: تمام .. الناس الي بقولك عليهم دول واحد ومراتو وحماتو .. بيعملو حفلات نيك وشرب كل ليله تقريبا .. ودول عاملين ليا قلق .. ف انا عايز امسكهم في حالة تلبس وادوقهم المرمطه في الحبس عشان اعمل عندهم حاجز خوف سعد: استنا ثواني .. انت قلت واحد ومراتو وحماتو ؟ انا: ايوا .. في حاجه ؟ سعد: انت بتتكلم على احمد ومراتو ولاء وحماتو الي هي اسمها حنان تقريبا ؟ انا: اي دا انت تعرفهم ؟ سعد: من حوالي اسبوع كدا اتعرفت عليهم عن طريق واحد صحبي قالي عليهم .. وعملت معاهم احلا حفله .. كان فيها نيك ومخدرات برضو بس حاجه على خفيف يعني انا: يعني انت على معرفه بيهم ؟ .. اقصد تقدر تتفق معاهم وتجيبهم هما الكل في حفله نيك ولا لا ؟ سعد: طبعا اقدر انا: طيب حلو .. اسمعني بقا وافهم انا عايز اي .. طبعا انت عارف اخر الحكايه والي هي الحكومه هتكبس وتاخد الكل في ملايات بيضه على القسم على طول .. ف مطلوب منك تخليهم غرقانين في جو شرب وسكر وكدا .. وكمان عايزهم يكونو في وضع فاضح .. يعني يكونو كلهم ملط مثلا او ماسكين بعض نيك .. واهم حاجه عايز احمد دا لما الحكومه تكبس يكون بيتناك مش بينيك سعد: سهله خالص .. انا هكون موجود معاهم .. وفي واحد صحبي وهجيب معاه وحده تمثل دور مراتو .. لاني بلاحظ على ولاء وحنان انهم بيحبو نوع جنس المحاارم والي كلو تعريص ودياثه وشذوذ وكدا .. ف صحبي دا هيكلم ولاء ويتفق معاها انو عايز يعمل حفلة تبادل .. وهيعرفها اني هكون معاهم عشان يكون تلاته قصاد تلاته .. وهيتفق معاها على المكان والزمان .. وانت هتكون متفق مع الشرطه بتاعتك بحيث لما ابعتلك الاشاره تطلع وتكبس علينا .. وهحرص على ان لما يكبسو يكون احمد بيتناك انا: ميه ميه .. بقيت تفهمني سعد: بس اهم حاجه عايز اعرف انا والي معايا هنروح فين بعد التمثيليه دي انا: هتنزلو انتو السته ملفوفين في ملايات وتركبو في البوكس لحد قسم الشرطه .. بعدين ولاء وحنان واحمد هيروحو الحبس وانت والي معاك هتمشو ولا كأن في حاجه حصلت سعد: تمام .. بس اي هو مقابل الشغل دا انا: انت عايز اي سعد: انا والي معايا نصيب كل واحد ميقلش عن ١٠تلاف جنيه انا: بسيطه طلعت رزمتين فلوس وايتهم لسعد الي خدهم وحطهم في الجاكت بسرعه . . . . انا: دول ٢٠ الف معاك .. ولما نخلص هتيجيلي الشركه تاخد العشره الباقيه سعد: اتفقنا نرجع من الفلاش باك للمشهد انا وسعد ومعتز في المكتب انا حطيت قدامهم رزمتين فلوس: ادي بقية حسابكو سعد مسك الفلوس: اي دا ؟ كام دول انا: دول عشرين .. اعتبر العشره التانيه عشان المرمطه الي شفتها في العربيات سعد بيضحك: تعيش يا باشا سعد ومعتز مشيو وانا قعدت افكر . . . . انا: بيتهيأبي اني كبرت الموضوع شويه .. دا انا افتريت عليهم أوي عقلي: احسن برضو .. دا في صالحنا .. لان الذل والتعب الي بيشوفوه دلوقتي هيخليهم يفكرو الف مره قبل ما يعملو اي حاجه انا: طب انا هقوم بقا دلوقتي عشان اروح ليهم واطلعهم عقلي: لا استنا شويه .. سيبهم النهارده كمان .. ويبقا روح ليهم بكره الصبح انا: بس كدا هيكون كتير عليهم عقلي: ولا كتير ولا حاجه .. كل ما نطول عليهم كل ما نتأكد اكتر انهم اتعلمو من غلطهم . . . . اتصلت بصناره وقلتلو اني هجيلو بكره الصبح وكملت يومي عادي لحد بالليل روحت ونمت . . . . تاني يوم الصبح ركبت عربيتي وخدت معايا غيارات لولاء وأمي وأحمد ومشيت .. وصلت القسم وركنت ودخلت قعدت مع رأفت المأمور . . . . انا: ضيوفنا عاملين اي النهارده رأفت: زي ما قلتلنا بالظبط انا: طب انا عايز اقابلهم رأفت: ومالو انا: شوفلي كدا اوضه فاضيه عشان هقابلهم هما التلاته مع بعض رأفت: انت تأمر . . . . في اوضه التحقيقات في القسم كنت قاعد على كرسي وقدامي ترابيزه وجمبها دكه حديد .. استنيت شويه لحد ما جيه عسكري فتح الباب ودخل ولاء واحمد وأمي . . . . ولاء اول ما شافتني اتفاجأت وفرحت: عمر !! .. اخيرا جيت .. لي اتأخرت كدا انا بجديه شويه: اقعدو بس عشان نعرف نتكلم اختفت ابتسامة ولاء وقعدو قدامي على الدكه الحديد .. التلاته كانت حالتهم حاله .. ولاء وأمي شعرهم منكوش ووشهم عليه وساخه خفيفه وهدومهم متبهدله وولاء عندها قطع في هدومها من عند كتفها .. وبالنسبه لاحمد ف كان ظاهر عليه انو مضروب من نقطة الدم الي عند مناخيرو ووشو الوارم وهدومو الي كلها تراب ومتقطعه .. والتلاته عيونهم حمرا من قلة النوم . . . . ماما: انا مش هقدر استحمل اقعد هنا ثانيه كمان احمد: معاكي حق .. انا اتبهدلت جدا يا عمر .. المساجين كلهم بيضربو فيا وكأنهم مستقصديني ولاء: وانا وأمك اتبهدلنا فالحبس جدا .. انت لازم تاخد حقنا انا: طب ومفكرتيش قبل كدا في الي بتعملوه دا ليه .. لي مش فكرتو وعملتو حساب اللحظه دي على الاقل الكل باصص ليا ومش عارف يرد . . . . انا: لو هتتكلمو عن المعامله هنا ف هي دي معاملة المساجين والعساكر للممسوكين في قضايا الآداب .. ولو بدكو حقكو من الي ضربوكو هنا ف مفيش ليكو حق ولا حاجه .. وملكوش حق انكم تطلعو من زنزانتكم كمان غير لما تتعرضو على النيابه بكره وهي تحكم في امركم وبعدها القضاء وكدا احمد: لالالالا .. انت لازم تعمل حاجه .. دا هيعملنا فضيحه كبيره انا: ومفكرتش في الفضيحه دي من الاول لي .. انا دفعت رشوه للظابط هنا عشان اعرف اقابلكو واكلمكو .. ولما كنت بتكلم معاه قال انكم مقبوض عليكم في قضية آداب ومخدرات كمان .. وان موقفكم صعب ومفيش اي حاجه ممكن اعملها ولاء: يعني اي .. هنتسجن ؟! انا بنبرة غضب: وميكفيش لو اتعدمتو كمان .. لي مفكرتوش في الي ممكن يحصل من ورا الي بتعملوه .. لي مفكرتوش في شكلكم قدام الناس .. مفكرتوش فيا على الاقل .. "بصيت لاحمد" مفكرتش في ابوك واي الي ممكن يحصلو لو عرف .. او قد ايه هتضرنا بالي حصل دا احمد: هو ابويا عرف ؟ انا: متخافش .. مفيش حد عرف حاجه .. دا لولا ان الظابط هنا يعرفني واتعرف عليكو مكنتش عرفت انا كمان ماما: طب والحل ؟! "بدأت عياط" انا مش عارفه اي الي خلاني اعمل كدا .. مبقتش قادره استحمل الحياه دي "بتعيط بهستريه" ولاء بتطبطب عليها: معلش يا ماما .. اكيد هنلاقي حل للقصه دي ماما انفعلت وزقت ولاء بعيد: انتي السبب في دا كلو .. لو كنتي احترمتي نفسك من الاول ومطلعتيش سرنا برا كان زماننا في حال احسن احمد: اهدو يا جماعه .. مفيش حاجه من الي بتعملوها دي هتحل حاجه انا: بقولكو اي .. انا هشوف أقدر اعمل اي في الموضوع دا واطلعكو من هنا الكل بصولي: ازاي ؟! انا: اكيد هلاقي طريقه لكل دا .. بس في عندي شرط ولاء: شرط اي دا ؟! .. انت هتشترط علينا ؟ انا: انا في الحاله دي مش عمر اخوكي يا ولاء هانم .. ولا أمك دي أمي .. ولا ليا سابق معرفه بأحمد .. لأن لو حد اتعرف عليكم وعليا هنا هتكون فضيحتنا بجلاجل وهنقع كلنا .. انا هحاول اخرجكو بأي طريقه ومن غير ما يكون في اي أثر ورانا .. بس لو مقدرتش يبقا انا معرفكوش ولا ليا علاقه بيكم ماما: كدا يا عمر .. هتتبرأ منا ؟! انا: انا يامه قلتلك قبل كدا بلاش السكه دي وانتي مش سمعتيني .. وادي الي حذرتك منو حصل .. المهم شرطي دا ممكن تعتبروه نصيحه او طلب على الاقل .. وهو انكم تحترمو نفسكم وتتلمو شويه .. لان زي ما انتو شفتو كدا اي الي صابكم بسبب اعمالكم .. وكمان عشان الفضيحه الي ممكن تلحقنا كلنا من وراكم .. واخيرا عايزكم تكونو حاضرين يوم فرحي مش غايبين ماما: امتا دا انا: كمان تلت اسابيع العسكري ورا البابى يلا يا استاذ وقتك خلص انا: انا هسيبكم دلوقتي واشوف هقدر اعمل اي .. متخافوش هخرجكم من هنا دخل اتنين عساكر حريم وعسكري راجل وخدوهم من قدامي على الزنازين وانا رجعت لمكتب المأمور . . . . انا حطيت قدامو طرد صغير فيه فلوس: دا بقية حسابنا رأفت: تسلم الايادي يا كبير .. مش قلتلي هنعمل في ضيوفنا اي انا: هتخرجهم دلوقتي وهنقول انك صحبي وخدمتني في الحته دي بس طلبت مبلغ في المقابل رأفت: تمام بعد حوالي ساعه قعدتها مع المأمور وصناره الي جيه علينا واحنا قاعدين .. المأمور بعت عسكري طلع التلاته من الحبس ودخلهم الحمامات واداهم الغيارات الي جبتها .. الكل طلع بعد ما غسلو نفسهم وغيرو وركبنا كلنا عربيتي ومشينا .. وصلت احمد وولاء لبيتهم وخدت امي وروحت .. وصلنا البيت وركنت ودخلنا وقعدت امي في الصاله وقعدت معاها شويه . . . . ماما: انا اسفه يا عمر على الي سببناهولك مردتش عليها وكنت ماسك تليفوني بقلب فيه . . . . ماما: هو فؤاد عرف حاجه ؟ انا: لا ماما: طيب .. انا هطلع انام شويه "قامت وطلعت اوضتها" ................ عدت الايام بسرعه وكانت أمي قاعده دايما في البيت مبتطلعش وولاء وأحمد في بيتهم كذلك .. قضيت ايامي ما بين نيك نور الممرضه وريهام السكرتيره .. وناديه مكنتش عارف استفرد بيها بسبب وجود أمي وفؤاد ووجودها مع جابر في اوضتهم . . . . بعد ٢٠ يوم وقبل الفرح بيومين كنت قاعد في المكتب الصبح مع خالد وبنتكلم . . . . خالد: يابني هو في واحد فرحو بعد يومين ويجي الشغل ؟ انا: ياعم فكك مني .. بعدين اي يعني لو جيت الشغل يوم فرحي كمان خالد: انا لو مكانك هفضل قاعد واروق دماغي على الاخر انا: بالمناسبه صحيح .. انت مش ناوي تتنيل على عينك وتتجوز انت كمان ؟! خالد: لسه ملقتش بنت الحلال انا: احا يسطا خالد: ياعم انا مش بتاع جواز اصلا انا: ويعني انا الي بتاع جواز ؟! .. ما انت عارف خالد: طب فكك من الحوار دا .. المهم عماد كان سايبلك شوية مستندات بخصوص الحسابات بتاعة شركة احمد عايزك تخلصهم انا: طب ولي احمد مبيخلصهمش بنفسو خالد: ياعم احمد من يوم ما طلع من الحبس وهو مش بيعمل حاجه ولا مكتبو بيتفتح انا بصتلو: حبس اي ؟! خالد ارتبك: ها !!!! انا: انت عرفت بموضوع الحبس دا منين خالد بتوتر: ماهو احمد الي قالي انا: واحمد في بينو وبينك كلام اصلا ؟ خالد: عادي كنا قاعدين مع بعض ولاحظت عليه التعب وسألتو وهو حكالي انا: امممممم .. طيب " وهنا حسيت ان خالد مخبي عني حاجه بس محبتش احسسو اني ملاحظ ف غيرت الموضوع " طب بقولك اي .. انا عازمك على سهره حلوه بمناسبة اخر ايامي في العزوبيه خالد: سهرة اي دي انا: بس حاجه كدا بيني وبينك خالد: اي يعني هنجيب نسوان ولا اي ؟ انا: ايوه خالد: احا انا بضحك: اي رأيك معايا ولا اي خالد: اشطا انا معاك في اي حاجه انا: تمام .. يبقا هكلمك بالليل خالد: تمام نزلت من الشركه وانا كللي تفكير ( طب خالد عرف منين ان احمد كان محبوس ؟! .. وياترى عارف اي السبب ؟! .. ولا عارف ان ولاء ومي كانو محبوسين معاه ؟! .. طب هل أحمد حكالو فعلا ؟! .. وحكالو اي بالظبط ؟! .. وهيحكيلو بمناسبة اي اصلا .. دا احمد وخالد مشفتهمش بيتكلمو غير مرتين او تلاته !!! ) . . . . . . . . . . . [B]الجزء الثالث[/B] بعد ما مشيت من الشركه وروحت ملقتش أمي في البيت وعرفت انها عند ولاء .. دخلت على فؤاد اللوضه وكان لسه مخلص غدا ونور معاه بتديلو الدوا . . . . انا: مساء الفل يا كبير فؤاد: مساء الخير يا عريس .. تعالا اقعد انا دخلت وقعدت على كرسي جمب السرير ونور قاعده على السرير . . . . انا: ما بلاش عريس دي بقا .. لسه يومين عليها فؤاد: لي يعني هي حاجه غلط ولا اي انا: لا بس مبحبش الالقاب مش اكتر فؤاد بيكلم نور: لسه في دوا تاني ولا اي ؟ نور: لا خلاص كدا فؤاد: طب سيبينا لوحدنا شويه لو سمحتي نور: حاضر نور خدت حاجتها وخدت الدوا وطلعت . . . . انا: خير في اي فؤاد: هو انت عملت اي في موضوع أمك واحمد وولاء ؟ انا: لي يعني السؤال ؟ فؤاد: اصل لاحظت ان أمك بقالها كتير في البيت مش بتطلع انا: ماهي مش هنا وبسأل ناديه بتقول انها راحت لولاء فؤاد: بس بقالها كتير قاعده هنا .. دا حتا قبل ما تمشي قالت انها هتروح لولاء وهتيجي على طول مش هتتأخر .. هو انت عملتلهم حاجه انا بضحك: ولازم يعني اكون انا عملت حاجه عشان هي تقعد هنا فؤاد: ماهو مش هي بس .. وكمان احمد جالي اول امبارح هو وولاء وقعدو معايا شويه .. وعرفت انهم هما كمان في بيتهم مش بيطلعو غير بسيط جدا مش زي الاول .. ودا حصل بعد ما قلتلي انك هتتصرف في الموضوع دا انا: ما انا اتصرفت فعلا فؤاد: عملت اي انا: خليتهم يعرفو عواقب الي بيعملوه ودوقتهم شوية مرمطه خلتهم يهدو شويه فؤاد: ازاي مش فاهم انا: متشغلش بالك .. انا اتصرفت في الموضوع وخلاص فؤاد: طيب .. بس عجبتني في الحته دي .. اول مره من زمان اشوف احمد وولاء جاينلي وبيتطمنو عليا .. وكمان أمك جات ونامت عندي هنا كام ليله كدا بهدف اني لو عزت حاجه وانا نايم ايام ما نور مش بتبقا هنا انا: *** يفضلو على الحال دا بس ومش يرجعو تاني فؤاد: ***? فضلت ادردش مع فؤاد بخصوص الشركه والشغل وبعدين طلعت من عندو على المطلخ وكانت ناديه فيه . . . . انا: ازيك يا ناديه ناديه: الحمد*** يابيه .. تسلم انا: امال البت نور راحت فين ؟! ناديه: بتقول انها هتوصل المستشفى شويه وهترجع انا: اممممم .. طيب مفيش اي حاجه اكلها هنا ؟ .. انا جعان ناديه: حاضر دقيقه بس واجهزلك الاكل قربت من ناديه وكانت واقفه على الحوض بتغسل الاطباق .. لزقت فيها من ورا وحشرت زبي بين فلقاتها من فوق الهدوم . . . . ناديه: استنا يا بيه .. بلاش دلوقتي جابر برا ونور والهانم زمانهم جايين انا: لسه بدري عليهم كلهم .. خليكي انتي بس في غسيل الاطباق ومش تشغلي بالك بيا ناديه: يا بيه بلاش عشان خاطري انا: طب وخاطري مش فارق معاكي ؟ .. انا بقالي اكتر من شهر مقربتلكيش .. وحشني طعم جسمك الملبن دا لفيت ايدي وحضنتها من ورا ومسكت بزازها الي كانت زي القشطه في ايدي .. قعدت ادعك فيهم وادلكهم وهي قدامي سانده بأيدها على الحوض ويدأت تهيج وغمضت عينها وسلمت نفسها .. سبتها ورفعت الجلبيه ونزلت اللباس الي لابساه وبعدين الاندر وظهرتلي طيزها العملاقه الطريه .. نزلت على ركبي وفتحت فلقاتها وظهرت شفايف كسها .. قربت بلساني وقعدت الحس في كسها من ورا وهي واقفه على الحوض آهاتها طلعت وحسيت برعشتها جات ونزلت عسلها . . . . انا: اي دا .. شكلك محرومه بقالك كتير .. هو جابر مش بيقوم بواجبو ولا اي ناديه: جابر كبر ومبقاش منو فايده دخلت صباعي جوا كسها وناديه ساحت من الحركه ورجليها رعشت ومبقتش قادره تقف .. فضلت العب في كسها بصباعي بسرعه وهي اهاتها عليت ومبقتش قادره تقف .. وقفت وراها ورفعت رجلها الشمال فوق الحوض والرجل التانيه على الارض وطلعت زبي من البنطلون .. خدت شويه من ريقي غرقت بيهم زبي وظبطتو على باب كسها وبدأت اضغط براحه . . . . ناديه هاجت على الاخر: اووووووف .. بقالي كتير محستش بزب جوايا دخلت زبي للاخر وبدأت نيك بحركه بطيئه شويه .. مديت ايدي وحضنت ناديه من ورا ومسكت بزازها من فوق الجلبيه .. قعدت العب فيهم وادعكهم وافرك حلماتها من فوق الهدوم واقرص فيهم وزبي جوا كسها من ورا .. فضلت انيك وزودت السرعه اكتر وناديه بدأت تصوت من الشهوه لحد ما نطرت لبني جوا كسها . . . . انا: اخخخخخخ .. كسك ولع زبي نار يا بت يا ناديه ناديه مردتش ونزلت رجلها ووقفت تاخد نفسها . . . . انا: انا مستني برا يبقا هاتيلي حاجه اكلها عشان ورايا مشوار ناديه بتعب: حاضر ظبطت هدومي وطلعت قعدت في اوضة السفره وقعدت اقلب في التليفون شويه وأمي دخلت عليا وقعدت قدامي . . . . ماما: ازيك يا عمر انا مبصتش ليها وببرود: بخير ماما لاحظت: هو انت لسه زعلان مني ؟ انا: لو سمحتي بلاش نعيد في الكلام دا تاني ماما: طب على الاقل بصلي .. ولا خلاص مبقتش طايق تشوفني ؟! انا مردتش عليها . . . . ماما بدموع: طيب يا عمر .. انا انا برضو الي غلطت واستاهل كل حاجه .. انا اسفه امي قامت وسابتني وهي بتعيط .. دخلت بعدها على طول ناديه ومعاها الاكل . . . . ناديه: هي الهانم طالعه بتعيط لي ؟! انا بضيق: معرفش ناديه: طب اتفضل الغدا انا قمت متنرفز: مش طافح .. انا ماشي طلعت وركبت عربيتي ومشيت . . . . مشيت من البيت وانا متضايق وقعدت الف في البلد وموقفتش في مكان معين .. وفضلت افكر واكلم نفسي .. افتكرت دموع أمي في القسم ودموعها من شويه وفكرت اني ارجع اراضيها واسامحها بس رجعت في كلامي وقولت اخليها لوقت تاني . . . . اتصلت بخالد وقلتلو يقابلني نتغدى سوا ونروح مشوارنا .. مشيت بالعربيه قاصد بيتهم .. واتصلت ببسمه وانا ماشي . . . . انا: ازيك يا بسمه بسمه: بخير يا حلا عريس في الدنيا انا: بقولك اي .. وراكي حاجه الليله ؟ بسمه: لي يعني انا: اصل كنت عازم واحد صحبي على سهره حلوه .. وانتي فاهمه الباقي بقا بسمه: يااااه .. بس كدا ؟! .. عيوني الاتنين .. عايز كام وحده انا: كفايه انتي والبت علياء بسمه: اشطا .. حدد المكان والزمان الي يناسبوك انا: بعد تلت ساعات كدا في عمارة ***** الدور الاخير "العماره بتاعتي" بسمه: تمام .. الساعه ٧ بالظبط هنكون هناك قفلت مع بسمه ووصلت لقيت خالد مستنيني قدام عمارتهم .. ركب جمبي وطلعنا على مطعم سمك .. عملنا احلا عزومه وكلنا لما ملينا بطوننا .. وطلعنا من المطعم قعدنا في قهوه بلدي وطلبنا قهوه وحجرين معسل . . . . خالد: شكلك متضايق من حاجه انا: واي الي هيضايقني يعني خالد: باين عليك ياعم .. على فكره البت خلود كانت عايزه تجي معانا بس قلتلها ان دا مشوار تبع الشغل .. خلعت منها بالعافيه انا: ومجبتهاش لي .. دي كانت هتحلي القعده اكتر خالد: ياعم اهي هتبقا معاك على طول بعد كدا .. يبقا اشبع منها زي ما انت عاوز فضلنا قاعدين شويه لحد ما الساعه جات ٦:٣٠ وباقي نص ساعه على ميعاد بسمه .. مشينا انا وخالد على العماره وطلعنا وكان معايا كيسين في ايدي وانا طالع . . . . خالد: اي الحاجات دي انا: لوازم القعده خالد: انت باين عليك ناوي تخربها انا: اكيد طبعا .. بلاش احتفل يعني ؟! دخلنا الشقه وحطيت كيس من الي معايا في الفريزر وكان فيه بيره .. والتاني سبتو في المطبخ وفضلنا قاعدين شويه لحد ما تليفوني رن وكانت بسمه . . . . انا: الو بسمه: ايوا .. احنا تحت العماره انا: طب ما تطلعو مستنيين اي ؟! قفلت وبعد كام دقيقه الباب خبط وقمت فتحت . . . . انا: و*** زمان يا قمرات علياء: تصدق كنت بفكر فيك من كام يوم كدا انا: طب ادخلو نتكلم جوا بسمه وعلياء دخلو وقعدو مع خالد في الصاله وانا دخلت وراهم . . . . انا: اعرفك يا خالد .. بسمه وعلياء .. صحاب منه .. فاكر ؟ خالد ضحك: ودي ايام تتنسي ؟! انا البنات: ودا خالد صحبي من ابتدائي وكان زميلنا في الثانوي بسمه: ايوا فاكراه .. كنت بشوفو ماشي معاك دايما علياء: طب احنا هنفضل نفتكر ونتعرف كتير ؟ انا: مستعجله لي يا لولو ما قدامنا الليل بطولو بسمه: معلش اصلها مش بتحب تضيع وقت .. هو الحمام فين ؟ انا: اخر الطرقه دي يمين بسمه وعلياء دخلو الحمام عشان يغيرو ومعاهم شنطه صغيره وانا دخلت المطبخ جبت البيره والكيس التاني ورجعت لخالد . . . . خالد: اي دول بقا انا طلعت البيره من الكيس الاول وطلعت اربع صوابع حشيش وبفره وتبغ . . . . خالد: يا جمالو يا جمالو .. و*** زمان يابو الصحاب انا: من زمان مقعدناش القعده دي صح ؟! خالد: من زمان أوي أوي البنات طلعو واحا على المنظر .. مزتين جاحدين هما الاتنين لابسين نفس الطقم .. لابسين قميص نوم احمر شفاف لحد فوق الركبه وأندر اسود تحتيه وحمالات صدر حمرا . . . . انا بصفر: اوووباااا دي ليلتنا هتبقا فل الفل بسمه: وكمان جايبين حشيش وبيره ؟! انا: اي ملكوش فيهم ولا اي ؟ علياء: ملناش اي .. دول قدامنا يوميا البنات قعدو وكنت لفيت انا وخالد اربع جوانات وولعنا وقعدنا نشرب ونهزر ونضحك لحد ما انسطلنا . . . . بعد ساعه شرب وضحك البنات قامو يرقصو ويهزو واحنا قمنا معاهم نرقص ولما الاغنيه خلصت قعدنا . . . . انا: بقولك اي .. خد انت علياء عشان انت وهي بتحبو العنف وغشما شويه .. خليني انا مع القطه الرقيقه دي شديت بسمه وقومنا على الاوضه واول ما دخلنا زنقتها ورا الباب ومسكت شفايفها بوس .. بسمه كانت هايجه على الاخر هي كمان وبايدها بسرعه كبيره قلعتني هدومي من فوق .. بعدين سابت شفايفي ونزلت فكت البنطلون وطلعت زبي وقعدت تمص فيه .. فضلت تطلع وتدخل فيه وتنزل للبيضان وتطلع تاني للراس تلحسها وتدلكها لحد ما بقا زي الحديد في ايدها .. قومتها وقلعتها القميص وبقت ملط بين ايديا .. رميتها على السرير ونامت على ضهرها .. نزلت بين رجليها وظبطت زبي على باب كسها ومره وحده دخلتو لما صوطت من الالم . . . . بسمه: ااااااه .. براحه لي عملت كدا انا: واحشني كسك يا شرموطه نزلت في كسها نيك بسرعه وهي تحتي بتصوت من الالم واللذه مع بعض .. حضنتها ومسكت بزازها فضلت ادلك واقرص حلماتها وابوسها .. الوضع اتقلب وبقت هي فوقي راكبه على زبي بكسها وانا تحتها على ضهري .. فضلنا شويه على كدا بعدين بسمه قامت وظبطت زبي على خرم طيزها ونزلت عليه وبدأت وصلة نيك تانيه . . . . انا: هو اي .. كسك شبع ولا اي بسمه: لا بس زبك كبير وانا بحب اتناك من طيزي بالحجم الكبير انا بضحك: انتي مش مكفيكي ندخل قطر في طيزك اصلا . . . . . . . . الليله عدت وبعد ما خلصت انا وبسمه وطلعنا لقينا خالد نايم على علياء ونازل فيها نيك بعنف وماسكها من رقبتها وكانو منسجمين جدا .. خلصنا والبنات خدو حلاوتهم ومشيو وانا نمت في اوضه وخالد نام في الصاله . . . . . . . . . . .................... عدا يومين كمان وجينا ليوم الفرح .. الفرح كان نهاري مش ليلي .. والمعازيم متوزعين بين الحديقه والقاعه والبوفيه والغالبيه كانو في البوفيه? .. فؤاد كان على الكرسي بتاعو وجمبو امي والممرضه وقاعد معاه ايمن وسميره .. وولاء واحمد واقفين مع ناس صحابهم .. وانا وخلود على مسرح القاعه قاعدين في الكوشه وكل شويه يجي ناس تسلم وتبارك وتمشي .. بعدين قمنا نرقص على اغنيه رومانسيه من بتوع عمرو دياب وفضلنا نتكلم . . . . انا: مبسوطه ؟! .. كنتي مستعجله أوي على اليوم دا خلود: انا كلمة مبسوطه دي مش كفايه .. انا هطير من الفرحه بجد .. دا انا كنت بحلم باليوم دا كل ليله انا: للدرجادي ؟ .. طب وحلمتي بأيه بقا خلود: حلمت بينا واحنا بنرقص على المسرح زي كدا .. وحلمت بيك وانت بتشيلني وداخل بيا البيت انا: بس ؟ خلود: اه .. في اي تاني يعني انا: طب محلمتيش بالي هيحصل بعد ما ندخل البيت ؟ خلود بكسوف: اه حلمت انا: وحلمتي بأيه بقا خلود: لا مش قايله انا: اممممم .. طيب .. هو عموما انا مش هقدر اشيلك .. انتي تقيله عليا أوي خلود: دا عند امك انا بضحك: طب مش هشيلك غير لما تقولي خلود: طيب .. حلمت بيك وانت بتفتحني انا: وفتحتك ازاي بقا خلود: هيكون ازاي يعني .. زي الناس انا مبتسم: معلش خديني على قد عقلي واشرحيلي .. فتحتك ازاي ؟! خلود: خلاص بقا يا عمر انا: ماااشي .. خليكي براحتك ...................... بعد كدا عملت انا وخلود فوتوسيشن جامد وروحنا على البيت وسلمنا على الاهل والصحاب وغيرنا البدله والفستان وطلعنا بعدها في عربيتي على الساحل .. بعد وقت مليان ضحك وهزار على الطريق وصلنا اخيرا الشاليه .. الشاليه عباره عن بيت بسيط من تلت اوض وصاله لكن شكلو راقي وحاجه فل وبيطل على البحر على طول .. ركنت وكانت خلود نامت واحنا ماشيين .. طلعتها من العربيه وشلتها دخلتها على اوضة النوم ورجعت جبت الحاجه من العربيه دخلتها وظبطت الدنيا ودخلت . . . . لما دخلت على خلود تاني لقيتها صحيت ودخلت الحمام .. استنيتها في الاوضه شويه لحد ما طلعت . . . . انا ببص في التليفون: لو تعبانه من السفر وكدا نامي مفيش مشكله خلود: وهو دا شكل وحده ناويه على نوم ؟! انا بصيتلها ويالالاللي على المنظر .. خلود واقفه ولابسه قميص نوم ابيض شفاف من كل حته وفاضح اكتر ما هو مداري وكان شكلها يجنن . . . . انا: احوووووو .. دي شكلها مفيهاش نوم خاالص خلود قربت: لو انت عايز تنام مفيش مشكله انا: احا .. انام مين .. تعالي يا بت انتي حضنتها مره وحده وزقيتها على السرير ونزلت فوقها بوس بجنون .. مسكت بزازها وطلعتها من القميص وقعدت اقرص في حلماتها وادعك بزازها وهي مكانتش مضيعه وقت وقدرت تقلعني القميص الي كنت لابسو .. بعد كدا قومت وقلعت باقي هدومي من فوق ورفعت القميص من تحت وجبت الاندر على جمب لقيتها منضفه كل حاجه وريحة كسها سكسي . . . . انا: يا جمالو .. شكلك تعبتي عشان تجهزي نفسك كدا خلود: انا معملتش حاجه .. دي ماما هي الي عملت كل حاجه انا: انا قولت كدا برضو .. اكيد دا شغل ناس خبره نزلت على كسها لحس وفتحت شفايفو بصوابعي وانا بحاول ادخل لساني لجوا واحس بعسل شهوتها وهي بدأت تتأوا وتتلوا تحتي .. طلعت لبظرها وفضلت اهز فيه بلساني وادعكو وهي هاجت اكتر واتشنجت وفي ثواني جابت عسل كسها وكانت كميه كبيره .. قومت من عند كسها وقلعت البنطلون ورحت عند بقها .. خلود يادوبك شافت زبي ومسكتو ودخلتو في بقها للآخر .. فضلت تمص وتدعك فيه بسرعه وتنزل لحد اخرو وتطلع لراسو تضغط عليها .. فضلت تمص وتدعك زبي اكتر من ١٠ دقائق ومن حركاتها حسيت نفسي هجيب .. شاورتلها تسيب زبي ورحت قعدت قدامها وظبطت زبي على باب كسها وهي قدامي على ضهرها فاتحه رجليها . . . . انا: فكريني تاني كدا قد اي كنتي مستنيه اللحظه دي خلود بهيجان: اوووووف .. يلا بقا مبقتش قادره بدأت اضغط براحه جدا .. كان كسها ضيق جدا وسخن جدا جدا .. فضلت اضغط اكتر واحاول لحد ما راس زبي بقت جواها . . . . خلود بألم: اييي .. براحه دا بيحرق أوي وقفت حركه ونزلت ادعك بظرها براحه لحد ما الوجع خف وحسيتها هديت شويه .. بدأت اضغط اكتر وشويه بشويه زبي بقا جوا كسها للآخر .. بدأت اطلع وانزل بزبي في كسها وهي بتتأوا من الالم والمتعه .. فضلت انيك في كسها براحه ومع كل حركه بشوف الدم على زبي .. بدأت اسرع اكتر وحستها اتعودت شويه ونزلت عليها ابوسها . . . . انا: اي رأيك في نيك الكس بقا خلود: اوووف .. حلو جدا .. بس بيوجع شويه انا: هيروح الالم دا بعد كدا وهتحسي بمتعه اكتر فضلت انيك كسها وابوسها وادعك صدرها وكانت ليله كلها حراره ومشاعر حب وشوق .. بعد وصلة نيك دامت ساعه حسيت نفسي هجيب .. دخلت زبي للآخر في ولاء ونطرت كمية لبن كبيره فيها . . . . خلود: احححح .. لبنك سخن أوي انا: انتي الي كسك مولع نار قمت من عليها وبصيت شفت لبني طالع من كسها مخلوط في لبن بكارتها . . . . . . . ............... قضينا اسبوعين العسل في الساحل ما بين الفسح والخروجات في المراكز التجاريه وفي البحر وحمامات السباحه الكبيره .. وليه اسبوعين ومش شهر .. ف عشان كان عندي مسؤوليات في الشركه لو سبتها هتتراكم عليا وتعمل مشاكل .. وطبعا في الاسبوعين دول مسبتش ليله غير وكنت بنيك خلود وببدل على كسها وطيزها . . . . رجعنا بعد الاسبوعين وكانت الدنيا زي ما سبناها .. أما الجديد فكانت أمي بقت تقضي وقت اكتر عند ولاء زي الاول .. لكن عرفت انهم مش بيطلعو من البيت وسهراتهم دايما في بيت احمد ومبيطلعوش . . . . صحيت الصبح تاني يوم ما رجعت من السفر انا وخلود ولما صحيت ملقتش خلود جمبي .. طلعت من الاوضه وبصيت من الدور التاني على الصاله لقيتها هي وخالد قاعدين .. رجعت الاوضه غسلت وشي ولبست هدومي ونزلت . . . . قربت على خلود وخالد من ورا بالراحه وسمعت حوارهم . . . . خلود بضيق: ما تسكت بقا يا زفت انت هتفضحنا .. ما قلتلك خليها لوقت تاني خالد: طيب امتا يعني خلود: لما قولك انا انا من وراهم: بتزعل مراتي لي يا جدع انت الاتنين بصولي وكان باين عليهم التوتر . . . . خالد بارتباك: ها .. لا مفيش .. موضوع تافه متشغلش بالك انا رحت قعدت جمب خلود: الواد دا مزعلك ولا حاجه ؟! خلود: لا لا .. مفيش حاجه انا: وانتي رحتي فين مت الصبح .. كدا لصحا مش الاقيكي جنبي ؟! خلود: معلش يا حبيبي .. محبتش ازعجك وانت نايم انا: طيب .. هو الواد دا جاي عندنا لي خالد: كنت جاي اديك الكام عقد دول .. عماد امبارح جابهملي وقالي اخليك تمضي عليهم انا: طيب .. انا كدا كدا هنزل معاك الشركه دلوقتي خلود: شركة مين يا عم انت .. مفيش شغل النهارده .. ماما وبابا وناس قرايبي جايين كمان كام ساعه انا: طيب .. ماهو انا في المام ساعه دول هروح الشركه اخلص كام حاجه وارجع خلود: طب متتأخرش طلعت اكمل لبس وانا بفكر ( ياترا دول مخبيين عليا اي .. خالد بقا تطلع منو تصرفات غريبه من كام يوم .. وكمان مخبي عني حاجه هو وخلود .. انا لازم اعرف في اي ) .. خلصت لبس وطلعت رحت خبطت ودخلت على فؤاد في الاوضه لقيتو خلص فطار ونور بتديه دواه . . . . انا على الباب: صباح الفل يا ريس فؤاد: صباح النور يا عريس انا: عايز حاجه اجيبهالك وانا جاي ؟! فؤاد: لا تسلم .. بس تعالا هنا اقولك حاجه انا دخلت وقعدت على السرير جمبو: خير فؤاد: من فضلك يا نور سيبينا لوحدنا شويه نور: خلاص كدا الدوا خلص .. انا هروح المستشفى وهاجي على العصر كدا فؤاد: تمام " نور طلعت " انا: خير ياعم قلقتني فؤاد: عماد كلمني امبارح وقالي ان ابو يوسف جاي الشركه النهارده انا: مش دا الي كنت قلتلي انو متجوز اربعه وسايبهم وجاي يجري ورا نسوان مصر ؟! فؤاد: ايوا هو دا .. عماد قال اننا رفعنا سعر البراميل في العقد وقللنا عددها الفتره الاخيره .. يمكن دا سبب جيتو عندنا انا: متقلقش انا هخلص الموضوع دا فؤاد: حاول تقنعو اننا نعدل في بنود العقود .. لاننا لو مش أقنعناه يعدل هنضطر ندفع شرط جزائي كبير جدا .. ومعتقدش ان خزينة الشركه فيها المبلغ دا انا: وصلت .. متقلقش انت وسيب الموضوع عليا فؤاد: انا مش قلقان .. وعموما انا عندي شوية مدخرات بيتهيألي هتغطي مبلغ الشرط الجزائي .. لو كانت الظروف ضدنا يعني انا: لا ياعم مش هندفع حاجه متقلقش .. وحتى لو دفعنا ف هدفع من حساباتي انا .. لان انا صاحب قرار رفع السعر دا .. ريح نفسك انت بس وبكره الصبح هجبلك نسخه من العقود الجديده عشان تشوفها فؤاد: تمام .. وريني هتقدر تعمل اي سبت فؤاد ومشيت .. وصلت الشركه وطلعت قاصد مكتبي .. لما وصلت لقيت ريهام في الاستقبال قاعده .. سلمت عليها وقالتلي ان عماد قاعد في المكتب جوا .. دخلت ولقيت عماد قاعد . . . . انا: صباحو ابيض عماد قام ليا وسلم عليا: احلا عريس دا ولا اي .. تعالى على كرسيك هنا انا قعدت: خير في اي .. قارفني من اول امبارح على الواتس عايز اي عماد قعد قدامي: ابو يوسف جاي النهارده انا: اها .. واي المشكله عماد: المشكله اننا في الفتره الاخيره قللنا من عدد البراميل الي بياخدها كل شهر ورفعنا السعر .. وهو لاحظ كدا وباينلو جاي يفسخ العقد .. وفي الحاله دي هندفع شرط جزائي .. والشركه مش حيلتها نص المبلغ حتى انا: متقلقش .. هو بس يجي ويتكلم معايا هنا وهظبط معاه .. وكدا كدا حساباتي الخاصه فيها فلوس تغطي المبلغ وزياده عماد: انا اصلا مسلملك الموضوع من بدري .. انا مبعرفش اتعامل مع البني آدم دا انا: طيب .. اطلع دلوقتي شوف وراك اي .. وابعتلي ريهام من بره عماد: تمام عماد طلع وبعد كام دقيقه ريهام دخلت . . . . ريهام: أفندم انا: اي مالك على الصبح .. مفيش حتى مبروك عريس ريهام: الف مبروك يافندم .. اسفه بس حاسه نفسي تعبانه أوي من اول ما صحيت ودماغي مصدعه ومش مركزه في اي حاجه انا: لا لا لا .. ميلزمنيش الكلام دا دلوقتي .. بعدين تعب اي الي جالك فجأه دا ريهام: كلو من البيه جوزي .. طلبت معاه انو يسهر سهره حلوه امبارح وجاب بيره وفضلنا لبعد نص الليل سهرانين انا بضحك: طب معلش .. روقي كدا وخدي اي حاجه تخفف التعب دا .. ابو يوسف جاي ومحتاجك جدا النهارده ريهام: محتاجني في اي انا: احتمال كبير تقضي معو الليله ريهام: دا راجل كبير أوي .. هو هيقدر يعمل حاجه انا: لو مش كيفك اهو على الاقل هتطلعي منو بمبلغ حلو .. بس انتي تشغلي دماغك معاه ريهام: ازاي انا: هفهمك ازاي .. بقولك اي .. انتي فطرتي ؟! ريهام: لا انا: ماهو دا سبب الصداع .. روحي شوفيلنا وجبة فطار خفيفه كدا ومعاها قهوه وتعالي عشان اقولك تعملي اي ريهام: حاضر ريهام نزلت جابت الفطار وجات .. قعدنا وكلنا وعرفتها هتعمل اي .. بعد اربع ساعات من وصولي للشركه جاني اتصال من عماد بيقول ان مدير اعمال ابو يوسف كلمو وقال انهم ١٠ دقائق ويكونو هنا .. نزلت ورحت عند البوابه واستنيت واخيرا وصل تلت عربيات BMW كبار ولونهم ابيض .. وقفو قدام بوابة الشركه والحرس نزلو من العربيتين وواحد فتح باب العربيه الي في النص ونزل منها بجلبيتو البيضه والعقال الاسود ابو يوسف ومعاه مدير اعمالو . . . . ( ابو يوسف ٥٦ سنه ١٦٥ سانتي .. رجل اعمال سعودي تقيل جدا في السوق .. مالك لشركة بترول كبيره جدا في ابو ظبي وبياخد من قطاع التنقيب من عندنا لقطاع التكرير والتصنيع عندو .. الفتره الاخيره بسبب ارتفاع سعر البترول الطبيعي اننا قللنا عدد براميل البترول الي بياخدها مع رفع سعرها عشان تناسب السعر الجديد .. والحركه دي في صالحنا وفي غير صالح شركة ابو يوسف .. وكمان التغيير دا مخالف لبنود العقد .. وبالتالي احنا كدا خالفنا بنود العقد ولازم نلتزم بدفع شرط جزائي كبير جدا ) انا: يا أهلا وسهلا .. نورت مصر يابو يوسف ابو يوسف وعلامات الضيق على وشو: وينو فؤاد بيك .. مين أنت انا: انا عمر .. ابن فؤاد بيه .. وهو حاليا في البيت مريض ومش هيقدر يجي وانا مكلف بأني اقابلك ابو يوسف: وتقابلني بأنهو وش يعني فهمني انا: طيب ممكن تهدا شويه .. اتفضل نتكلم جوا عماد خد مدير اعمال ابو يوسف وانا وابو يوسف طلعنا وكانت معانا ريهام بلبسها الفاضح ولاحظت ان لبسها عمل عمايلو مع ابو يوسف وكل شويه كان بيحاول يشيل عيونو من عليها .. وصلنا المكتب ودخلنا وقولت لريهام تجيب لينا حاجه نشربها . . . . انا: منور مصر يابو يوسف ابو يوسف: مصر منوره بأهلها يا أخي .. فهمني ليش عملتو هيك قلي .. أحنا وفؤاد بيك لينا اكتر من ١٠ سنين مع بعض ولا كنت بتوقع يصير هيك معانا انا: يا ابو يوسف انا فاهم قصدك وبعتذر على الي حصل .. لكن برضو زي ما انت شايف سعر البترول الخام رفع جدا وكان لازم نعمل كدا وإلا هنخسر ابو يوسف: كنت تخبرني يا أخي .. على الاقل اكون على علم بالي يصير بدل ما نكتشفو صدفه ريهام دخلت ومعاها العصير .. قربت من ابو يوسف ووطت تديلو العصير وكان بزازها كلها في وشو . . . . ريهام بنعومه: اتفضل يا حج ابو يوسف تنح في صدرها وخد العصير: تسلملي ايدك انا: مشكلتك حلها سهل يابو يوسف .. هنعمل تعديل بسيط في بنود العقد عشان يناسب الكميه والسعر الحاليين وكل حاجه هتكون طبيعيه ابو يوسف: انا ما يرضيني هالحل .. الي بيرضيني ان شركتكم تدفع الشرط الجزائي الموجود بالعقد .. إما هيك وإما نوصل المشكله للقضاء انا: ولي بس نعمل مشاكل لبعض " بصيت لريهام" الموضوع بسيط جدا ريهام قامت ووقفت ورا ابو يوسف وبدأت تعمل ماساج لكتفو . . . . انا: دي ريهام السكرتيره بتاعتي .. اتفقو مع بعض وانا هتابع معاكم .. اسف اني مش هكمل معاك عشان عندي ذ سالتزامات أسريه .. لاني لسه متجوز من اسبوعين ابو يوسف بدأ يعرق: يا أخي الف مبروك .. بس دير بالك .. الشغل مالو علاقه بالمجاملات انا: اكيد طبعا .. واسفين على القلق الي سببناه ليك ابو يوسف: مافي قلق بس معدل المكاسب بالشركه قل عن الطبيعي وهادا هو الي موبخني انا: ***يزيدك ريهام: تحب نخلص العقود هنا ولا في مكان تاني ابو يوسف: لو ما في مانع ممكن نخلصهم بالأوتيل لأني عندي طياره الصبح ومش لازم اتأخر ريهام: تحت أمرك .. اتفضل ريهام وابو يوسف قامو ومشيو من عندي وانا بصيت من الشباك شفت ابو يوسف وريهام بيركبو العربيه ومشيو .. بعد شويه عماد دخل عليا . . . . عماد: هي ريهام رايحه فين انا: رايحه تعدل العقود مع ابو يوسف عماد: عقود اي الي تتعدل .. دا الراجل الي كان معايا دا دماغو وألف سيف اننا ندفع الشرط الجزائي وأكدلي ان ابو يوسف مش هيرضا بتعديل انا: هنشوف من هنا لبكره الصبح عماد: طب فهمتي اي الي هيحصل انا: ابو يوسف دا فؤاد بيه قالي عليه قبل كدا .. وقالي انو متجوز اربعه ومش مكفيه كمان وماشي يصرف على مزاجو والشراميط .. وقالي كمان انو عندو اوتيل هنا في مصر بيجي ليه كل شهر يقعد كام يوم ويمشي .. في الكام يوم دول لازم في كل ليله يكون مع وحده شكل .. لأنو بيحب المصريات .. ف انا فكرت ولقيت ان انسب حل هو الرشوه الجنسيه عماد: احيه .. طب ومين الي هاترضا تروح معاه انا: ماهي رضيت وراحت خلاص عماد: ريهام يعني .. يخربيتك دا انت هتموت الراجل .. طب شوف ليه حاجه خفيفه عن ريهام .. دي هتهد حيلو انا: مانا لازم اهد حيلو واكيفو كويس عشان يقتنع ويرضا بالتعديل تليفوني رن وكانت خلود . . . . انا: طب انا لازم امشي دلوقتي عشان ورايا حاجات مهمه عماد: طيب .. انا هشوف كدا واتابع الموضوع دا انا حطيت ايدي على كتفو: متقلقش .. بكره الصبح هتاخد العقود المتعدله عشان تصورها وتوثقها سبت عماد وطلعت من المكتب رديت على خلود . . . . انا: الو .. اي يا قمر خلود: ضيوفنا على وصول .. انت فين انا: انا نزلت من الشركه اهو .. ربع ساعه بالكتير واكون عندك خلود: طيب في شوية حاجات هاتها معاك وانت جاي انا: حجات اي خلود: بعتهملك على الواتس انا: طيب ماشي .. يلا باي قفلت مع خلود وفتحت واتس لقيتها باعته اسماء ادويه وطالبه حلويات وحاجات تانيه .. جبت كل حاجه ووصلت البيت لقيت محدش لسه وصل .. خلود خدت الحاجه وانا طلعت غيرت ولبست لبس بيت . . . . بعد كام دقيقه ضيوفنا وصلو وكانو ايمن وسميره مراتو وخالد كان معاهم واتنين من خالات خلود وعمها الكبير .. وكانت امي موجوده على غير العاده .. يمكن عشان خلود قالتلها ان اهلها هيجو وانها لازم تكون موجوده .. العزومه خلصت وكل واحد راح لبيتو وفضلت انا في الصاله بقلب في تليفوني وناديه وخلود في المطبخ وفؤاد في اوضتو وامي في اوضتها . . . . وانا قاعد افتكرت ريهام وحوار ابو يوسف .. رنيت على ريهام ولقيتها بتقفل عليا .. فكرت وقولت يمكن تكون مشغوله مع ابو يوسف .. قفلت التليفون وقومت طلعت لأمي اوضتها .. خبطت على الباب ودخلت لقيتها نايمه على بقميص نوم اسود ومتغطيه بكوڤيرته . . . . انا: ماما ؟!! .. انتي صاحيه ؟! ماما اتعدلت وقعدت على السرير: ايوا صاحيه .. تعالا قرب انا رحت وقعدت حمبها على السرير: كنت جاي اعتذر على الكللم الي قلتو قبل كدا .. بجد حاسس نفسي انسان زباله ماما خدتني في حضنها: متقولش على نفسك كدا .. بعدين انا مش زعلانه منك .. وعارفه اني انا الي غلطت واستاهل كل الي بيحصل دا انا دخلت تحت الغطا معاها ونمت في حضنها . . . . انا: انا عرفت انك بتروحي عند ولاء وسهراتكو بقت في البيت عندها ماما ارتبكت: ها ؟! .. وعرفت ازاي انا: اهو عرفت وخلاص .. بصي انا مش معترض على كدا .. انا بس عايزكو تحافظو على نفسكو وعلينا من الفضيحه .. وقبل ما تفكرو في شهوتكو فكرو الاول في شكلكو وشكلنا قدما الناس .. بعدين عندك فؤاد هنا مش متحمل اي صدمه وصحتو في النازل يوم عن يوم ماما: انا اسفه يا حبيبي .. بس غصب عني و*** .. مهما احاول واقرر اني ابطل ترجع ولاء تطلبني وانا مش بقدر امسك نفسي انا: طب انتي وحشتيني ماما: وانت كمان❤️❤️ انا: لا مش وحشتيني قلوب حمرا .. وحشتيني من ناحيه تانيه ماما فهمت وضحكت: لو كدا ف أنت مش واحشني بس .. دا النار قايده في جسمي من شوقي ليك شديت راسها ليا وقفلت بقها ببوسه طوليه .. نزلت حمالات القميص والبرا وانا ببوسها ونزلت على رقبتها اشم عطرها والحسها ونزلت لبزازها .. قعدت اقفش فيهم وادعكهم ولرضع حلماتهم وكأني رجعت *** وبروي عطشي وجوعي من صدرها . . . . ماما: اووووف .. لسانك نار بجد .. اححح كمان ارضع كمان عدلت نفسي وقعدت بين رجليها وانا برضع بزازها بعدين سبتهم ونزلت لبطنها وانا واخد في ايدي القميص والبرا لحد ما وصلت الاندر بتاعها .. قلعتها ملط ووقفت قلعت انا كمان .. رجعت لكسها ونزلت اتأمل فيه .. كان عليه شعر خفيف جدا .. وشفايفو وردي غامق شويه بيسموه وردي محروق او وردي صارخ .. وبظرها لونو احمر ددمم .. نزلت اشمو واحسس عليه بلساني براحه وبمجرد ما لمست بظرها وحركتو شويه امي اتشنجت وصوتها علي وجابت شهوتها . . . . ماما بتنهج: ااااخخخ .. مش قادره بجد .. نيكني بقا مش هقدر استحمل نزلت على كسها بلساني الحس وامص فيه وادعك بظرها بلساني وهي بتحاول تكتم صوتها بأيدها .. دخلت صباعي في كسها براحه وانا بلحس ليها وقعدت العب فيه من جوه وادخل واطلع صوابعي بسرعه وأمي جسمها ساب وساحت تماما ومبقتش مركزه في حركتها ولا كلامها . . . . انا: اي رأيك كدا يا ماما ماما بتوهان وبصوت ممحون: حلو -دأوي يا حبيبي .. عمر ما هلاقي حد يمتعني زيك كدا أبدا انا: ولسه استني سبت كسها واتعدلت وظبطت زبي على بابو وبدأت اضغط براحه لحد ما دخل للآخر وميتها ساعدت في دخولو . . . . ماما: اااااه .. زبك حلو أويييييي .. نيكني بقا عايزه احس بلبنك جوايا اتعدلت وخدت وضعي وبدأت وصلة نيك عنيفه .. فضلت ارزع فيها بسرعه وكنت في حالة هيجان غيربه ومكنتش مركز في صوتها ولا هاممني حد يسمع وكل الي سامعو صوت جسمي لما يخبط في جسمها .. فضلت انيك كسها بعنف لأكتر من تلت ساعه وحسيت نفسي هجيب ف طلعتو وبعدت عنها . . . . ماما: وقفت لي .. في اي مردتش عليها ورحت عند بقها ووقفت وهي فهمت ومسكت زبي بأيدها تدعكو شويه .. بعدين دخلت نصو وبدأت تمص وتلحس فيه براحه .. هديت شويه وسبتها ونمت على ضهري على الشرير وشاورتلها تطلع هي فوق .. ماما طلعت وخدت من ريقها حطت على خرمها ونزلت على زبي بخرم طيزها براحه لحد ما دخل للآخر وكان واضح انها مفتوحه من زماان . . . . انا متفاجئ: اي دا .. من امتا طيزك مفتوحه ماما: من سنه انت: بس انا فاكر انك كنتي بتقولي انك مبتحبيش نيك الطيز ماما: الصراحه حبيت اجرب .. كنت بسمع كتير انو فيه متعه كبيره ف قولت اجرب ومش هخسر حاجه انا: ومين فتحك ؟! ماما: هقولك ................ فلاااااش باااااك ماما وولاء واحمد في بيت احمد احمد: في واحد معرفه كلمني وقال انو هيعمل حفله حلوه بكره بالليل وعازمنا ولاء: تمام اشطا احمد: بس دا بيحب نيك الطيز عن اي نيك تاني ولاء: ومالو .. انا كدا كدا شغاله على الاتنين ماما: انا مش فاهمه بجد اي الحلو في نيك الطيز ولاء: بصي يا ماما .. نيك الطيز دا زي السجاير بالظبط .. مهما نوصفلك مش هتفهمي غير لما تجربي ماما: هو انا ينفع اجرب ولاء: طبعا .. واهو تيجي معانا بكره وتتمتعي اكتر ماما: تمام انا موافقه .. بس لو لقيتو وحش او في وجع مش هكمل ولاء: تمام .. تعالي نطلع فوق ولاء خدت أمها وطلعو للأوضه فوق وقفلو الباب . . . . ولاء: اقلعي هدومك دي كلها ماما بدأت تقلع وولاء راحت لدولابها وجابت علبة الزيت وعلبة الكريم المخدر وزب صناعي وواقي ذكري . . . . ماما: اي الحاجات دي ؟! ولاء: دول عشان يسهلو العمليه وميكونش في وجع .. يلا روحي على السرير وصدريلي طيزك دي ماما عملت زي ما ولاء قالتلها وولاء راحت وراها وخدت شويه من الكريم على ايدها وبدأت تدلك خرم أمها بيه براحه .. بعدين بصابعها الصغير بدأت تحاول تدخلو ومع المخدر صباعها دخل لكن دي تعتبر مش حاجه وان خرمها لسه مقفول .. ولاء فضلت تلعب في طيز أمها بصباعها الصغير وتدلك خرمها وبدأت تحاول تدخل الصباع التاني . . . . ماما: اوووف .. براحه يا ولاء ولاء: معلش استحملي شويه .. في الاخر مش هيكون في وجع ابدا وهيعجبك أوي فضلت ولاء تحاول تدخل صباعها التاني والمخدر بدأ يعمل مفعولو وعضلة خرمها بدأت تخدل وتفتح لوحدها وطيزها خدت على الوضع .. ولاء دخلت الصباع التالت بعد محاولات طويله وطيز أمها خلاص فتحت وبقت جاهزه للزب .. ولاء جابت الزب وحطت عليه الواقي وغرقتو من الزيت وغرقت خرم أمها وحطت الزب وبدأت تدخل فيه لكن كان في صعوبه ووجع . . . . ماما: اييي .. طلعيه يا ولاء .. مش قادره بيحرق أوي ولاء مش سامعه أمها ولسه بتحاول تدخل الزب ونزلت بأيدها على كس أمها دتعكو عشان تهدى شويه .. فضلو على الحال دا اكتر من نص ساعه لحد ما الزب كلو بقا في طيز حنان والألم اتحول لمتعه . . . . . . . . نرجع من الفلاش باك ليا انا وماما في اوضتها انا: وطبعا رحاي معاهم وناكوكي في طيزك ماما: الاول بعد ما ولاء خلصت وسابتني أحمد طلع وناكني من طيزي وجابهم جوايا .. وبعدها بقيت في اي سهره لازم ابدل على كسي وطيزي .. بس الصراحه نيك الطيز دا طلع حاجه جامده ماما فضلت تنزل تطلع على زبي بطيزها الي كانت مولعه بجد لحد ما وصلت لنشوتي وجبت لبني في طيزها وكانت كميه كبيره . . . . ماما: احححح .. لبنك سخن أوي .. وحشتني أوي أوي يا حبيبي نزلت عليا وغبنا في بوسه طويله بعدين سبتها تكمل نومها ولبست ونزلت . . . . نزلت من عند ماما لقيت خلود قاعده في الصاله بتتكلم في التليفون مع وحده صحبتها .. رحت قعدت جنبها لحد ما خلصت بعدين كلمتني . . . . خلود: كنت فين كدا .. انا كنت فاكراك بره انا: كنت عند ماما فوق بتكلم معاها شويه خلود: طيب قمت من جمبها ورحت لفؤاد في الاوضه دردشنا شويه وكانت نور معانا .. لكن كنت ملاحظ عليه التعب ومحبتش اتعبو اكتر ف سبتو وطلعت انا ونور وسألتها بعد ما طلعت . . . . انا: هو مالو كدا .. انا حاسس انو مش مظبوط نور: مخبيش عليك .. هو الصراحه صحتو في النازل كل يوم .. والادويه دي مش عامله حاجه .. قلبو مش بيستجيب للعلاج ابدا انا: طب وبعدين .. ماهو مش هينفع نفضل على كدا .. احنا كدا بنضحك على نفسنا نور: دكتور عمار هيجي يشوفو بكره .. هو الي هيقرر هنعمل اي انا: طيب خليكي جمبو الليله ومتروحيش .. وبرضو متروحيش المستشفى بكره لما الدكتور يجي .. منعرفش الزمن مخبي لينا اي نور: طيب .. بقولك اي .. انت واحشني أوي " قربت وزنقتني في الحيطه " انا: اهدي يا مجنونه هتودينا في داهيه نور: انا بقالي كتير محدش لمسني .. وبقالنا مده كبيره مش عملنا حاجه انا: ما انتي شايفه ان البيت بقا مليان وفي خلود وأمي " زقيتها " وسعي كدا بدل ما حد يشوفنا ونتفضح سبتها ورجعت قعدت مع خلود شويه وناديه جهزت العشا وطلعت تنده ماما .. ناديه نزلت ومعاها ماما الي كانت لابسه روب أوف وايت فوق القميص وكان باين عليها ان وشها نور والابتسامه رجعتلها .. قعدنا اتعشينا كلنا وكل واحد راح ينام في اوضتو وانا وخلود طبعا مع بعض ودخلت انا وخلود الاوضه وغيرنا ونمنا .. خلود ادتني ضهرها وهي نايمه وانا قربت منها ولزقت زبي في طيزها من فوق الهدوم . . . . انا: غريبه يعني النهارده نمتي على طول من غير حوار كل ليله خلود بنوم: مش قادره دلوقتي يا عمر تعبانه أوي ومن شغل النهارده رفعت طرف القميص بتاعها من ورا وجبت الاندر على جنب ودخلت بأيدي لحد كسها . . . . انا: وياترى كسك تعبان برضو ولا ليه رأي تاني خلود ابتسمت وهي مغمضه ومردتش .. خدت شويه من ريقي وحطيتها على كسها وفضلت ادعك فيه لحد ما حسيت بأنفاسها زادت ونبضات قلبها زادت وآهاتها المكتومه ظهرت .. طلعت زبي ودخلتو براحه من ورا وبقا كلو في كسها وبدأت انيك فيها بحركه بطيئه .. فضلت انيك في كسها من ورا وطلعت بزازها مت القميص وفضلت العب فيهم وابوس رقبتها لحد ما جبت لبني في كسها ونمنا على حالتنا وانا حاضنها من ورا . . . . .......................... صحيت الصبح ولقيت خلود لسه زي ما هي قميصها نازل من عند بزازها ومرفوع من ورا .. سبتها ودخلت الحمام اخدت دش وطلعت لبست ونزلت وكانت خلود صحيت هي كمان ودخلت اخدت دش ولبست ونزلت ورايا . . . . قعدنا وفطرنا انا وهي ودخلت الاول على فؤاد لقيتو نايم ونور ناميه على الكنبه جمبو .. سبتهم زي ما هما وطلعت عند البوابه اركب العربيه وامشي وخلود ندهتلي . . . . خلود بتنده: عمر ?️ .. استنا يا عمر انا: في اي خلود: كنت عايزه فلوس انا: ليه ؟! .. قوليلي عايزه اي وانا اجيبهولك خلود: لا انا هطلع مع ولاء النهارده نلف شويه واشتري شوية حاجات انا: ولاء ؟!!! .. اي المناسبه يعني خلود بصتلي بغرابه: في اي يا عمر ؟! .. لو متضايق اني هطلع ولا حاجه قول .. الموضوع مش مستاهل يعني انا: مقصدش يا حبيبتي .. اصل بقالي كتير مشوفتش ولاء ولا كلمتني خلود: ما انا كلمتها امبارح بالليل وقلتلها اني زعلانه منها عشان مش شفتها ولا جات ليا بعد ما رجعنا من السفر .. وقالتلي انها كان وراها شغل مهم ومكانتش فاضيه وسألتني لو كنت فاضيه النهارده نروح انا وهي نلف شويه انا: اممم .. طيب ماشي " طلعت محفظتي واديتها ڤيزا " خدي .. رقمها 5137 .. خليها معاكي ولما تعوزي حاجه اصرفي منها .. يبقا كلميني طمنيني عليكي .. ولو خلصت بدري ممكن اقابلكو او يبقا تعالو على الشركه عندي ونرجع سوا خلود فرحت: تمام خلود اخدت الڤيزا وحضنتني وادتني بوسه في خدي ومشيت وانا ركبت ومشيت .. مشيت وانا بفكر ( وبعدين بقا .. طب انا مش عايز خلود تعرف بالي ولاء بتعملو .. وياخوفي لو ولاء تضحك على خلود وتضمها معاها .. خلود ساذجه ومش هتاخد وقت مع ولاء عشان تقتنع ) . . . . وصلت الشركه بدري عن معادي وكانت ريهام لسه موصلتش .. دخلت المكتب وطلبت القهوه بتاعتي وقعدت .. بعد ساعتين تقريبا باب المكتب خبط وريهام دخلت . . . . ريهام بأبتسامه: انا جيييييت ريهام وشها كان منور وابتسامتها عريضه وباين عليها انها رايقه .. كانت لابسه بنطلون جينز ابيض ضيق وقميص ابيض شفاف باين من تحتو البرا الابيض الي لابساه . . . . انا: انا عارف انك متلبسيش الابيض دا كلو غير لما تكوني رايقه على الاخر ريهام جات وقعدت قدامي: ما انا رايقه .. اي الي هيعكرني يعني انا: طمنيني اي الاخبار .. عملتي اي امبارح ريهام حطت قدامي ملف: العقود اهي .. بععد التعديل طبعا انا: افهم من كدا انك اقنعتيه ؟! ريهام: وهو كان فيه نفس اصلا عشان يتكلم ؟! انا بضحك: اكيد طبعا .. شكلو مقدرش يسد معاكي ريهام: هو مش بطال برضو .. اي نعم ماشي بالمنشطات بس كويس انا: طب اي ؟! .. هو مضا على العقود بس ولا في حاجه تاني " غمزتلها " ريهام رفعت شعرها عن ودانها الي كان فيها حلق كبير وشكلو فخم وغالي . . . . ريهام: اداني دا وهو بيركب الطياره النهارده الصبح .. وقبل ما يعمل حاجه امبارح اداني شيك ب ٣٠٠٠ دولار انا: احا .. دا انا بعد كدا هروح معاه بدالك ريهام بتضحك: انا كنت فاكراه بخيل لما لقيتو بيتخانق على الي حصل في الصفقه .. بس دا طلع فرفوش أوي وبيصرف بهبل انا: اممممم .. طب خدي الورق دا عند عماد في مكتبو .. وخدي اجازه النهارده .. حركة جدعنه كدا مني ريهام: تمام .. تأمرني بحاجه تانيه ؟! انا: لا تسلمي ريهام طلعت وبعد شويه عماد دخل . . . . عماد: ريهام جابتلي العقود على المكتب انا: اها .. ما انا الي قلتلها عماد: انا مكنتش متوقع ان الموضوع هينجح انا: عيب عليك .. احنا ناش جامده برضو عماد: طب بقولك اي .. مش تعرف تظبطلي مع ريهام ؟! انا بضحك: لي ياعم .. هي المدام مقصره ولا اي عماد: لا مش مقصره .. بس انا لما اشوف ريهام النار بتقيد في جسمي ويكون عايز امسكها اقطعها من هيجاني .. بس بخاف تعمللي مشكله انا: امممم .. طيب ماشي .. هشوف كدا الحوار دا ويبقا اظبطهولك " تليفوني رن وكان رقم اول مره اشوفو " انا: الو ناديه: الو .. ايوا يا عمر بيه .. فؤاد بيه تعب والاسعاف جات وخدتو انا اتخضيت: انتي بتقولي اي ؟! .. امتا الكلام دا ناديه: لسه عربية الاسعاف ماشيه دلوقتي انا: طيب طيب "قفلت السكه" عماد: مالك ياعم في اي انا: فؤاد بيه تعب والاسعاف جات وخدتو عماد: بتقول ايييه ؟!!!! ................... وصلت المستشفى وكان فؤاد خلاص دخل للعمليات .. وبعد ما وصلت بشويه خالد جيه هو وأمي ووقفو مستنين معايا .. شويه والدكتور طلع .. اول ما شفتو جريت عليه . . . . انا: طمني يا دكتر !! الدكتور: انا اسف يا جماعه .. القلب حالتو وحشه جدا واحنا حاولنا وعملنا الي قدرنا عليه لكن مفيش فايده انا برعب: يعني اي ؟! الدكتور: حاليا وقتو محدود جدا .. هننقلو لاوضه تانيه دلوقتي عشان تعرفو تشوفوه وتودعوه الدكتور مشي وكلنا سمعنا كلامو وكنا مصدومين .. أمي بدأت دموعها تنزل وتعبت وقعدت على الكرسي .. خالد كان ساند ضهرو للحيطه وباين عليه ملامح الحزن .. مهما كان ف لولا فؤاد مكانش قدر يوصل للمكان الي هو فيه .. وانا كنت واقف ببص لشباك اوضة العمليات وشايف الممرضين بيفكو الاجهزه ويجهزو فؤاد عشان ينقلوه وكنت لسه بستوعب في كلام الدكتور ومش قادر اصدق .. مهما كانت طبيعة علاقتنا وحتا لو كان بيتناك .. فؤاد هو الي خلاني بني آدم .. هو الي كبرني ووثق فيا .. لقيت فيه ابويا الي مات وانا صغير .. كنت حزين جدا ومصدوم جدا جدا لما سمعت كلام الدكتور . . . . فؤاد طلع من العمليات قدامنا وكان لسه بيفوق من البنج .. دخل لأوضه تانيه وبعد كام دقيقه نور الممرضه طلعت من عندو وأذنت لينا بالدخول .. دخلت انا وخالد وأمي .. فؤاد كان نايم على السرير والجهاز جمبو متابع ضربات القلب وكانت بتقل مع كل لحظه تمر .. امي راحت جمبو وفضلت تكلمو والدموع في عنيها وفؤاد مكانش بيرد عليها .. خالد كان واقف قريب من السرير ومبيتكلمش .. وانا واقف عند الباب وببص عليه وتفكيري مشلول . . . . الكام دقيقه دول عدو وكأنهم كام يوم وانا واقف .. ولما فؤاد لف وشو وبصلي شاور بأيدو ليا .. رحت لعندو وقعدت مكان أمي ومسك ايدو ودار بينا حوار . . . . فؤاد بصوت ضعيف جدا: هو في اي .. الدكتور قاللكو اي انا بحاول اتمالك نفسي قدامو ومكنتش عايزو يعرف انو كمان كام دقيقه هيموت . . . . انا: مفيش حاجه .. دا قال بس ان حالتك كانت صعبه لكن انت دلوقتي بقيت كويس فؤاد: وبتكذب لي طيب .. ما انا عارف اني خلاص انا سكتت ومش كنت عارف أرد . . . . فؤاد: انا عشت اوقات صعبه ومريت بمواقف زباله طول حياتي .. لكن الدنيا دي ضحكتلي مرتين بس .. المره الاوله لما قابلت الحاج محمد وعشت معاه .. والتانيه لما جيت انت وبقيت جمبي .. انت مش متخيل قد ايه انا بحترمك وبعزك أوي .. وبعتبرك ابني الي مخلفتوش انا بحاول امسك دموعي: ياعم ملوش لازمه الكلام دا .. انشاء*** هتقوم وتبقا كويس فؤاد بص ليا ومسك ايدي جامد: انا عاوز اديك أمانه .. مفيش حد اقدر اثق فيه فيرك دلوقتي انا: امانة ايه فؤاد: فيه خزنه ورا رفوف الكتب الي في اوضة مكتبي .. افتح الخزنه دي وانت هتفهم .. الرقم السري بتاعها هو تاريخ ميلاد امك انا: فيها اي طيب جهاز ضربات القلب بدأ صوتو يعلا وضربات قلب فؤاد قلت وبقت قليله جدا جدا لحد ما انعدمت . . . . انا بصيت لفؤاد لقيتو لسه فاتح عيونو ومكانش بيتحرك .. ندهتو اكتر من مره لكنو مردش وادركت ساعتها انو خلاص مات . . . . فؤاد مات وساعتها حسيت جوايا بكمية لا توصف من الحزن . . . . خالد اتصل بخلود الي كانت مع ولاء لسه وعرفها بالي حصل وجهزنا الجثه للدفن وطلعنا في جنازه كبيره جدا واحمد حضرها . . . . الجنازه خلصت وكان العزا قاصر لكن ميمنعش ان بعض الناس المعروفه في البلد جات البيت . . . . بعد تلت ايام بالليل كنت قاعد في الاوضه بتاعتي وكانت افكاري متلخبطه ودار بيني وبين عقلي حوار . . . . عقلي: مالك يا برو .. قاعد كدا زي الوليه الي اتقلب طبيخها لي انا: منتا شايف ياعم .. بعد موت فؤاد هتتغير حجات كتير جدا .. اصلا وجودو معانا رغم انو كان دايما قاعد هنا ومش بيعمل حاجه إلا انو كان بيرتب الشغل وكل حاجه بتطلع من تحت ايدو .. دلوقتي انا متلخبط جدا .. غير كدا في احمد دا بعد موت ابوه هياخد كل حاجه مني عقلي: طب روق كدا وتعالا نحسبها مع بعض .. افتكر كلام فؤاد ليك يوم الاجتماع بتاع الشركه .. هو كان مفترض فيك الثقه والامانه والمقومات اللازمه انك تدير الشركه .. واكيد واحد زي دا مش هيفضلك انت على ابنو غير لما يكون شايف فيك حاجه انت مش شايفها .. بأختصار كدا انت قدها وقدود انا: طب وأحمد عقلي: احمد دا انسان خول مش بيفهم حاجه .. بعدين اكيد فؤاد مش نسيك يعني وكان عامل حسابو للحظه دي .. غير كدا احنا لسه مش شفنا الخزنه بتاعتو فيها اي انا: احا .. دا انا ناسي الخزنه دي خالص قمت بسرعه على اوضة مكتب فؤاد .. بصيت لرفوف الكتب الي كانت جمب المكتب وافتكرت كلام فؤاد ان فيه خزنه وراها .. نزلت الكتب كلها وشلت الخشب بتاعها كلو وظهرلي في نصها الخزنه كانت مبنيه جوا الحيط وباب الخزه كان لونو اوف وايت زي لون الحيط .. وكان فيه لوحة ارقام وشاشه صغيره في الجمب .. بصيت للأرقام وافتكرت ان الرقم ابسري هو تاريخ ميلاد امي .. الشاشه فيها اربع خانات بس .. كتبت سنة ميلادها لكن مش فتحت .. كتبت اليوم والشهر ومفتحتش .. كتبت الشهر الاول بعدين اليوم وبالطريقه دي فتحت . . . . . . . [B]الجزء الرابع[/B] دخلت اوضة المكتب ونزلت كل الكتب وشلت الخشب وظهرتلي خزنة فؤاد وكانت مبنيه في الحيطه وبابها لون الحيطه ولوحة الارقام موجوده في جمب الباب .. امي كانت مولوده في شهر ١٠ يوم ٢٣ .. فتحت الباب الخزنه بعد ما كتبت الشهر الاول بعدين اليوم .. الخزنه كانت كبيره وواسعه جدا ومليياااااانه رزم فلوس من فئه ال٢٠٠ .. وكان فوق الفلوس ورقه .. فتحت الورقه ولقيتها رساله بخط ايد فؤاد وماضي تحتها وكان المكتوب الآتي . . . . ( ببعتلك سلامي يا عمر .. بما إنك بتقرأ الورقه دي يبقا انا دلوقتي ميت .. ودلوقتي انت حامل الامانه دي .. انا استأمنتك لانك اكتر واحد انا بثق فيه على مالي .. الفلوس دي عشان اخواتي البنات وعيالهم .. طبعا انت عارف حقيقتي وان اسمي الحقيقي علي وحكاتي من بدايتها .. وانا من حوالي تلت سنين بدأت ادور ورا اهلي وعرفت ان أمي ماتت في السجن واكبر اتنين من اخواتي البنات ماتو بعد ما طلعو .. دلوقتي في تلاته عايشين وحالتهم الماديه صعبه .. هما شغالين خدم في البيوت ومتمرمطين .. وانا الفتره الاخيره بقيت ابعت ليهم مبلغ كل شهر وهما ميعرفوش اني انا الي ببعتهم .. والفلوس الي قدامك دول ٥٠ مليون جنيه .. دول تقريبا ٢٠٪ من ثروتي ومحدش يعرف عنهم حاجه .. مطلوب منك توصل ٣٠ مليون لأخواتي .. وتعرفهم انها من اخوهم علي .. وتعرفهم اني انا الي كنت ببعت الفلوس التلت سنين الي فاتت .. وتعرفهم اني موتت .. يمكن بعدها يفتكروني بالخير .. والعنوان بتاعهم في ضهر الورقه .. وال٢٠ التانيه دي ليك انت .. عشان بعد موتي احمد هيورثني ويكون صاحب كل حاجه بقوة القانون .. بالتالي دا هيضرك .. والفلوس دي مش تستعملها غير لما تكون مزنوق ليها .. خليك ذكي وانا عارف انك هتستعملهم بذكاء ) قلبت الورقه وشوفت العنوان كان طويل وباين انهم في بلد ريفيه في الشرقيه .. وكان مكتوب كمان اساميهم بالترتيب { منيره الاخت الكبيره .. ورقيه الوسطانيه .. وشمس الصغيره .. وشمس ورقيه كانو متجوزين وجوز رقيه مات وشمس اتطلقت .. علياء وكريم ولاد رقيه .. وشمس مخلفتش} .. طبقت الورقه وجبت خمس شنط حطيت فيهم الفلوس .. كل ١٠ مليون في شنطه .. وخدتهم لأوضتي ووحطيتهم في الدولاب وخبيتهم كويس وفي دماغي اني هروح اوصل الفلوس تاني يوم الصبح . . . . بعد شويه ناديه طلعتلي الاوضه وخبطت ودخلت . . . . ناديه: استاذ عمر ؟! .. العشا جاهز تحت انا: نازل وراكي اهو ناديه نزلت وانا نزلت وراها وقعدت على السفره وكان عليها أمي وخلود وولاء كانت قاعده عندنا من يومها .. بدأت اكل من غير ما ابص لحد ولا اكلم حد وكلو بدأ معايا وكنا بناكل في صمت .. خلصت الاكل وكنت هقوم لكن ولاء وقفتني . . . . ولاء: استنا يا عمر .. احمد اتصل بيا النهارده وقالي اقولك انا: تقوليلي اي ولاء: علي المحامي كلمو وقالو ان فؤاد عامل وصيه بأملاكو ولازم تكون حاضر بكره في الشركه وهو بيفتحها انا: قوليلو يأجلها لبعد بكره .. ورايا مشوار مهم بدي اخلصو بكره من بدري قومت من غير ما اسمع ردها وطلعت الاوضه وقفلت على نفسي ونمت .. حتا خلود خبطت وانا مش فتحت ونامت ليلتها مع ولاء في اوضه تانيه . . . . . . . . . ................... تاني يوم الصبح صحيت من بدري قبل ما الباقيين يصحو وخدت الشنط حطيتها في العربيه ومشيت . . . . بعد ساعات سفر على الطريق ولف كتير وصلت اخيرا للبلد الي في العنوان .. كانت بلد بسيطه جدا وصغيره ومليانه اراضي خضرا .. تقريبا كل سكانها فلاحين والبهايم والمزارع في كل مكان .. وصلت للبيت بعد ما سألت عليه كذا واحد وركنت قدامو .. نزلت وخبطت اكتر من مره لكن محدش رد عليا .. طلعتلي وحده كبيره من البيت الي جمبو على صوت التخبيط . . . . الست: عايز مين هنا يا استاذ انا: هما اهل البيت هنا فين ؟ الست: هتلاقيهم في شغلهم انا: طب وعيالهم فين الست: بيشتغلو برضو انا: طيب وهيجو امتا ؟! الست: بيكونو هنا بعد العصر كدا انا: طيب متعرفيش شغالين فين ؟! الست: لا و*** يابيه .. هما شغالين خدم في البيوت وكل وحده في بيت شكل .. والولد فيهم شغال في ورشة انا: تمام شكراً ركبت العربيه ورجعت شويه عند قهوه قريبه من البيت وقعدت عليها وفضلت مستني .. كانت الساعه لسه ١٢ الضهر .. كلمت الواد القهوجي واديتو فلوس يروح يجبلي اكل عشان افطر وراح جابلي سندوتشات فول وطعميه .. وانا قاعد خلود رنت عليا كتير وأمي وولاء واحمد وعلي وانا مكنتش برد .. كنت قاعد على القهوه سألت عنهم وعرفت ان علياء شغاله في مشغل بيصنع هدوم .. وكريم شغال في ورشة في بلد جمبنا .. والستات الكبار بيشتغلو في البيوت . . . . فضلت قاعد مستني لحد الساعه ٥ قبل المغرب ولمحت اتنين ستات داخلو البيت وواضح من هدومهم وشكلهم انهم فقرا وشقيانين وكبار في السن .. طلعت من القهوه ورحت على البيت خبطت ووحده منهم فتحتلي . . . . انا: مساء الخير الست: مساء النور .. مين حضرتك انا: انتي مين الاول .. منيره ولا رقيه ولا شمس الست: لا انا رقيه .. انت مين وتعرف اسامينا منين ؟! انا: فاكره اخوكي علي ؟! رقيه برقت وسكتت شويه بعدين دخلتني . . . . رقيه: اتفضل ادخل .. اتفضل اقعد هنا رقيه قعدتني على دكه صغيره في جمب الصاله ودخلت اوضه صغيره في وشي على طول بتنده بأسم شمس وقفلت الباب وراها . . . . البيت كان صغير جدا وقديم .. كانت الصاله فيها دكه صغيره مفروشه بمساند فوقها وكرسي جمبها .. باب البيت كان بيدخل على الصاله على طول وفي يمين الباب في باب الاوضه الي دخلتها رقيه وباب في وشو معرفش بيوصل لفين .. وانا كنت قاعد على شمال الباب . . . . بعد كام دقيقه شمس ورقيه طلعو وكانو ستات كبار .. ودا طبيعي لأن فؤاد ميت وهو عندو ٦٤ سنه .. ودول اخواتو الكبار . . . . رقيه: منور يا استاذ انا: تسلمي كلك زوق رقيه: دي اختي الصغيره شمس انا: اهلا وسهلا .. امال فين منيره رقيه: كانت في الشغل وزمانها على وصول دلوقتي .. لسه مكلمينها دلوقتي انا: تمام " سكتنا شويه " شمس: هو انت تعرف اخونا علي منين .. وتعرفنا منين انا: خلينا لحد ما منيره تيجي عشان يبقا الكلام كلو مره وحده استنينا لما منيره تيجي وفي الوقت دا رقيه قامت عملت براد شاي ومعاه طبق كعك بسكر .. بعد نص ساعه اخيرا الباب خبط وقامت شمس فتحت ودخلت علينا ست كبيره لابسه عبايه سودا وطرحه حمرا وشايله في ايدها كيس اسود .. ومعاها بنت في ال٢٠ تقريبا ولابسه عبايه وطرحه سود برضو . . . . منيره: مساء الخير انا: مساء النور شمس: آدي منيره وصلت اهي .. ودي علياء بنت رقيه انا: اهلا وسهلا تشرفنا انا انتقلت على الكرسي قدامهم وهما قعدو على الدكه قدامي وبدأنا حوار . . . . انا: فاكرين اخوكم علي ؟! منيره: ايوه فاكرينو .. هو فين ؟! علياء: اي دا .. هو خالي علي لسه عايش ؟! رقيه بصت لعلياء وقوتها.دخلتها الاوضه وقفلت الباب ورجعت . . . . منيره: هو علي فين انا: علي مات من اربع ايام .. وهو بيموت ساب معايا أمانه ليكم وانا هنا عشان اديهالكم منيره: امانة اي انا: دقيقه اجيبها من العربيه طلعت جبت الشنطتين من العربيه ورجعت حطيت الشنط في الارض قدامهم وقعدت . . . . انا: الشنط دي فيها فلوس .. اعتبروها ميراثكو .. وكان بيتبعت ليكم مبلغ كل شهر من تلت سنين .. علي الي كان بيبعت الفلوس دي .. هو وصاني اديكم الفلوس دي عشان تعيشو منها .. دا مبلغ كبير جدا .. افتحو بيه مشروع تشتغلو فيه انتو الكل وترتاحو .. بدل التعب والفقر الي انتو فيه " بصيت لرقيه " وانتي يا رقيه .. امني مستقبل أفضل لعيالك .. وعلميهم .. انا كدا عملت الي عليا ووصلت الامانه زي ما هو مطلوب مني .. الباقي عليكم انتو منيره: طب وانت مين وتعرف علي منين انا: مش لازم تعرفي .. الفلوس قدامكو اهي وانتو دلوقتي احرار شمس رفعت شنطه من الارض وفتحت السسته وبلمت للفلوس فيها ومكانتش بتنطق .. اخواتها جمبها شافو الفلوس وبرقولها جامد والابتسامه بدأت تترسم على وشوشهم . . . . انا: استأذن انا بقا منيره: شكراً لك يا استاذ .. انت مش متخيل قد ايه ساعدتنا بالي عملتو دا انا: انا معملتش حاجه .. دي فلوس اخوكي .. يبقا افتكروه بالخير بعد كدا .. بعد اذنكم طلعت من عندهم على العربيه وركبت ومشيت . . . . . . . . ................... رجعت للقاهره ووصلت البيت قبل الفجر والكل كان نايم .. طلعت للأوضه وفتحت الباب براحه لقيت خلود نايمه على جمبها على السرير ومشغله نور بسيط .. غيرت هدومي من غير صوت وطلعت على السرير جمبها ونمت .. لكن خلود صحيت من حركتي . . . . خلود بنوم: حبيبي انت جيت ؟ انا: ايوه خلود: كنت فين كل دا .. احنا قلقنا عليك أوي انا ابتسمت: ماهو باين .. كلكو نايمين ولا على بالكو خلود لفتلي ودخلت في حضني: انا كنت خايفه عليك اوي انا: من اي خلود: كنت خايفه لا تعمل في نفسك حاجه انا: واي الي يخليني اعمل كدا خلود: معرفش .. بس من يوم ما عمو فؤاد مات وانا ملاحظه عليك انك متغير انا: ازاي خلود: شايفه في عينك حزن كبير أوي .. وشايفه النار الي جواك .. وكمان شايفه دموعك بتنزل لجوا ومبتطلعش انا بضحك: للدرجادي ؟! خلود بنظره طفوليه: ايوه .. ودا بيبقا شكل الناس قبل ما تنتحر انا بضحك: لا متقلقيش .. انا جمبك اهو لفيت راسها ليا ونزلت على شفايفها وغبنا في بوسه طويله وهاديه .. نزلت بإيدي على بزازها طلعتها من القميس ومسكت حلماتها بين اطراف صوابعي وبشدهم . . . . خلود بهيجان: اهههه .. مش وقتو يا عمر .. انت لسه راجع من برا وتعبان انا: هو انتي شايفاني تعبان ؟! نزلت ارضع في حلماتها ومديت ايدي رفعت القميص عن كسها ومن فوق الاندر فضلت ادعك فيه وارضع في بزازها وخلود هاجت اكتر وآهاتها زادت . . . . خلود: اووووووف .. كمان مش قادره .. ااااخخ يا كسي طلعت على شفايفها تاني وفضلت ابوسها وادعك في كسها بأيدي .. ونزلت ابوس والحس رقبتها .. وانا ببوس رقبتها حسيت بحاجه في جلدها .. ولما ركزت لقتها عضه .. انا في نفسي ( احااااا .. بتاعة اي دي ) . . . . انا: خلود !! خلود: امممم انا: مين الي عاضض رقبتك كدا حسيت خلود ارتعشت ولون وشها انسحب ومردتش عليا . . . . انا بغضب: بتاعة اي دي يا خلود ردي عليا خلود بخوف: من ولاء انا: وولاء هتعضك هنا لي ؟! خلود بتوتر: ماهو .. ماهو ....... انا بزعيق: ما تنطقي يا شرموطه في اي خلود بدأت تعيط: اصلها جات ليا من العصر وقضينا باقي اليوم مع بعض ومشيت قبل ما انام .. وسهرنا مع بعض زي زمان انا هديت شويه: ومقلتيش كدا من الاول ليه خلود: كنت خايفه لا تزعل اني نمت معاها وكدا انا حضنتها: لا مش زعلان .. واسف عشان زعقتلك وشتمتك خلود بتعيط: متخيلتش انك ممكن تعمل كدا انا: انا اسف يا بيبي .. خلاص بقا حقك عليا خلود هديت ومسحت دموعها: خلاص سكتنا شويه بعدين خلود اتكلمت . . . . خلود: احمد جيه النهارده على البيت .. وكمان اتصل عليك كتير خلود: بيقول ان عمو فؤاد سايب وصيه مع على المحامي .. ومش هيفتح الوصيه غير لما تكون انت وأحمد موجودين قدامو انا: عارف الكلام دا .. بكره هنشوف في اي خلود: هو قالي اقولك كدا .. وهيكونو بكره في الشركه انا: تمام خلود عدلت هدومها ونامت وانا فضلت افكر ( ولاء وخلود كانو مع بعض النهارده ؟! .. ولا خلود بتضحك عليا ؟! .. مظنش ان ولاء ممكن تعمل كدا .. اصلها مش بتحب تكون عنيفه .. بس ممكن تكون اتغيرت بعد الفتره دي ؟! ) . . . . ....................... تاني يوم الصبح في الشركه . . . . طلعت للمكتب ولقيت ريهام قاعده في الاستقبال . . . . انا: صباح الخير ريهام: صباح النور .. استاذ عمر وعلي بيه مستنينك جوا انا: هما هنا ؟! "بصيت في الساعه" دا لسه بدري أوي دخلت المكتب وفعلا لقيت احمد وعلي قاعدين على ترابيزه بعيد عن المكتب . . . . انا: صباح الخير يا جماعه علي: صباح الخير .. اتفضل اقعد احمد: كنت فين امبارح ؟! انا: مش شغلك احمد: لا شغلي .. انت الي مبقاش ليك شغل هنا .. والقانون هو الي بيقول كدا انا: جايبني تشرحلي قانون يعني ولا اي علي: اهدو شويه خلينا نعرف نتكلم انا: استنا بس يا استاذ علي " رفعت صباعي لأحمد " لو كنت فاكر انك كدا بقيت اقوا مثلا او ممكن تتحكم فيا ف هقولك كلمه .. لا انت ولا الدنيا كلها تقدر تتحكم فيا او تديني اوامر .. وهفكرك بحاجه .. ابوك قبل ما يموت مكانش طيقك ولا كان راضي عنك .. ودا سبب انك مش استمريت في ادارة الشركه هنا .. ولو على سبب غيابي عنكم امبارح .. ف انا كنت بوصل امانه ابوك هو الي قالي عليها ووثق فيا مش في حد غيري .. بعدين انا عملتلك.اي عشان الكراهيه دي .. ولا نسيت اني طلعتك من السجن وانقذتك من فضيحه ؟! احمد بتهكم: كل الكلام دا مش منو فايده دلوقتي .. الي كان واقف قصادي تحت التراب دلوقتي انا: شوف انت عايز اي يا استاذ علي .. عشان مش عندي استعداد اسمع كلمه تانيه منو علي: فؤاد بيه قبل ما يموت بشهر كلمني .. وكتب وصيتو ومسؤوليتي اني افتحها واعرفكو بيها وكمان مسؤول عن تنفيذها .. ف يريت تساعدوني على كدا وسيبو خلافاتكو دي دلوقتي . . . . . . . علي فتح ملف الوصيه ووضح كل حاجه فيه .. الطبيعي ان احمد هيورث كل حاجه بعد ابوه وفي جزء صغير خاص بأمي .. الكلام دا كلام القانون .. لكن القانون بيصرح للشخص انو يوصي بتلت التركه بس .. وتلت التركه دا كان مكتوب بأسمي .. كان موصي بكذا مشروع وكاتبو بأسمي .. لكن المشكله هنا ان المشاريع دي تابعه للشركه وتحت ادارة الشركه الي احمد هيمسك ادارتها بالقانون .. ودا هيعمل فرصه لاحمد انو يتحكم فيا .. خلصنا كل حاجه وعلي بدأ يجهز الاوراق والعقود ويظبط الدنيا عشان يقسم التركه على حسب الخطه . . . . طلعت من المكتب عشان ارجع البيت وقابلت ريهام . . . . ريهام: هو صحيح الي سمعتو دا ؟! انا: سمعتي اي ريهام: ان مبقاش ليك شغل هنا في الشركه انا: تقريبا كدا ريهام حضنتني وسط الطرقه وكان في موظفين شايفينا . . . . ريهام: انا مش موافقه بكدا .. لو سبت الشركه ف أنا كمان هسيبها انا طلعت حضنها: طب وسعي كدا عشان فضحتينا ريهام في عيونها دموع: بجد متسيبنيش كدا .. لو حتا هتشغلني عندك في اي حاجه تانيه لو اقل من هنا معنديش مانع انا: هشوف الموضوع دا وهكلمك .. اهدي انتي كدا ومش تشغلي بالك بيا نزلت من الشركه وركبت العربيه ومشيت . . . . وصلت البيت ودخلت وقابلتني خلود . . . . خلود: خير طمنني انا: اطمنك على اي بالظبط ؟! خلود: اقصد يعني اي الي حصل .. عمي كان موصي بأيه انا: كان موصي بتلت املاكو ليا .. والباقي هيتوزع ما بين امي واحمد حسب احكام التوريث المعروفه خلود: طيب خير اهو .. امال مالك كدا حاساك زعلان ؟! انا: مفيش حاجه .. اطلعي يلا لمي اي حاجه تخصك هنا خلود بأستغراب: ليه ؟! انا: البيت دا مبقاش بتاعنا ولا لينا مكان فيه خلود: لي يعني انا: بقا ضمن املاك احمد خلود: طب واحنا هنروح فين انا: العماره بتاعتي .. انجزي يلا خلينا نخلص خلود طلعت وانا قعدت على الكنبه في الصاله .. شويه وولاء طلعتلي من المطبخ وجات قعدت قصادي . . . . ولاء فضلت قاعده فتره ساكته وبتبصلي وانا مش بتكلم ولا ببصلها .. لاحظت الوضع دا واتكلمت انا . . . . انا: في اي ؟! ولاء: هو كدا خلاص مش هشوفك تاني ؟! انا: وهو كدا بتشوفيني اصلا .. بعدين عايزه تشوفيني ليه ؟! ولاء: متنساش اني اختك برضو .. اي نعم انت مش طايقني ولا انا طايقاك بس ميمنعش اني بخاف عليك انا بصيت ليها: اختي وبتخافي عليا ؟! .. كنتي تفتكري الكلام دا لما كنت بنصحك وبقولك بلاش الطريق الي انتي ماشياه دا .. او حتا كنتي تتكلمي مع احمد وتخليه يشيلني من دماغو بما انك ليكي كلمه عليه .. او حتا اقل ما فيها تخليني اشوفك واسمعك وتسمعيني ونتكلم زي زمان .. لكن كل الي شايفو دلوقتي وحده شرموطه ماشيه ورا الي يملا كسها وجيبها وخلاص .. تعرفي ؟!! .. انا الي مبقتش طايقك .. ولا عايز اشوفك ولا اكلمك .. انا هاين عليا امسكك من رقبتك اخلص عليكي دلوقتي " وقفت من على الكتبه " بس مش عايز اوسخ ايدي سبت ولاء وطلعت على اوضتي لقيت خلود فاتحه الدولاب وبتنزل هدومها . . . . انا: خدي الحاجات المهمه بس يا خلود .. وخلصي خلينا نغور من هنا خلود: طب اهدا شويه .. مالك متعصب من اي ؟! انا بزعيق: ملكيش دعوه بياااااا . . . . . سبت خلود وطلعت وقفت في البلكونه .. بصيت على النيل .. كنت زعلان جدا جدا وحاسس ان الدنيا خلاص قفلت في وشي . . . . عقلي: مالك يا عم انت قالبها غم لي ؟! انا: منتا شايف .. واحد متناك ما صدق ابوه يموت عشان يدوس عليا .. ووحده شرموطه كنت في يوم من الايام سند ليها بتقولها في وشي انها مش طايقاني .. على اي مش فاهم عقلي: طب روق كدا وتعالا نحسبها على الهادي .. هسألك سؤال .. بعد كل الي انت شفتو في حياتك دا انت لسه مقتنع ان في حد هينفعك في حياتك ؟! انا: لا عقلي: يبقا كسم الدنيا وكسم الي فيها .. متشغلش بالك بحد ولا تزعل من حد او على حد .. واي حد يمر في حياتك قبل ما يطلع منها تكون حاطو في الأرشيف .. ولا حتا تصدق الي يوعدك انو مش هيسيبك .. ياخي دا كل من عليها فانِّ .. ازاي تصدق وعود البقاء انا: انا تعبت أوي .. متخيلتش اني في يوم من الايام هخسر كل دول .. دا اقرب الناس ليا مبقتش فارق عندهم عقلي: يبقا هما كمان ميفرقوش عندك .. المعامله بالمثل يا صحبي خدت نفس عميق وهديت اكتر وبقيت زي الفل .. رجعت الاوضه تاني ولقيت خلود لمت حاجاتها المهمه وقاعده على السرير وشها في الارض ومبتتكلمش . . . . انا: مالك يا خوخه في اي خلود بصتلي وشوفت الدموع محبوسه في عيونها . . . . خلود: مفيش .. انا لميت كل حاجه هاخدها معايا وجاهزه عشان نمشي انا قعدت جمبها وخدتها في حضني: انا اسف يا قلبي عشان زعقتلك .. كنت متعصب أوي ومش عارف افكر خلود: عارفه وحاسه بيك رفعت راسها وغبنا في بوسه طويله وهاديه بعدين سبتها . . . . انا: طب انا هقوم ازبط حاجتي انا كمان عشان نمشي . . . . . . لميت حاجتي وطبعا خدت شنطتين الفلوس معايا ووصلنا العماره .. رامي شافني وانا نازل من العربيه ونزل سلم عليا وخدني بالحضن وطلع معانا الحاجه للدور الاخير . . . . . . رتبنا الشقه وظبطنا الدنيا انا وخلود وكانت الساعه وصلت ٨ بالليل .. كنا جعانين وطلبت اكل ديليفري وقعدت انا وخلود في الصاله .. كنت حاسسها لسه زعلانه عشان زعقتلها في البيت وقولت اصالحها . . . . انا: بت يا خلود خلود: امممم انا: انتي واحشاني خلود: ما انا جمبك اهو وفي وشك طول اليوم انا قربت منها وخدتها في حضني: انتي واحشاني أوي أوي خلود فهمت وابتسمت: لا مش وقتو دلوقتي .. انا تعبانه أوي انا: على نفسك .. الأكل جاي دلوقتي .. هناكل ونبدأ معركتنا خلود: عشان خطري بلاش النهارده انا بعدت عنها ولويت بوزي: تمام .. خليكي براحتك خلود لاحظت اني زعلت: اووف .. خلاص متزعلش .. انا هقوم اخد دش لما العشا يجي انا: اشطا .. اجهزي بقا عشان مفيش وقت خلود ضحكت: مستعجل أوي كدا لي .. ما انا معاك هو انا هروح فين .. قدامنا الليل بطولو خلود قامت ومشيت قدامي وضربتها بخفه على طيزها . . . . خلود برقه: اييي .. براحه عليا انا: احلا طيز دي ولا اي ? خلود دخلت الحمام اول ما دخلت الباب خبط .. طلعت افتح وكان بتاع الديليفيري .. خدت الاكل وحاسبتو .. خدت الاكل للمطبخ وظبطتو في صحون .. طلعت ظبطت السفره وجهزت شموع عليها وفرشتها بمفرش احمر صغير كان شكلو جامد .. شويه وخلود طلعت من الحمام بالبشكير ودخلت الاوضه .. طلعت انا الصحون ورصيتها وظبطت الدنيا وولعت الشموع ودخلت لخلود لقيتها قدام المرايه لابسه قميص نوم خفيف احمر وبتظبط شعرها بعد ما حطت ميكب خفيف وبرفان . . . . انا بصفر بأعجاب: اووباااا .. اي الحلويات دي كلها خلود ابتسمت: بجد عجبتك ؟ انا: امااال قربت منها وحضنتها من ورا وهي على الكرسي . . . . انا: كل يوم بتزيدي في عيني حلاوه خلود: مجامله دي صح انا: لا مش مجامله .. دي حقيقه .. ويلا عشان ناكل لاني ميت من الجوع خلود: يلا غيرت هدومي الاول ولبست ترينچ ابيض وطلعنا من الاوضه وقعدنا وبدأنا اكل .. وبعد ما قعدنا بشويه نقلت الكرسي بتاعي جمب خلود وبقيت أأكلها بأيدي .. وهي كمان بقت تأكلني .. بعدين عملنا دور عصير وشربنا وبقينا تمام التمام .. خلود دخلت الحاجه في المطبخ وكانت بدها تغسل الصحون . . . . انا على باب المطبخ: احا .. مش وقت نضافه دلوقتي خالص خلود: معلش استنا شويه اخلصهم عشان مش فاضيه بكره انا: لي وراكي اي خلود: هنخرج انا وولاء بكره نروح للدكتور انا: دكتور اي دا .. مين تعبان فيكو خلود: انا .. بقالي كام يوم كدا بحس بوجع في بطني انا: سلامتك يا قلبي قربت منها وحضنتها من ورا .. لفيت دراعاتي حوليها وبقيت ابوس في خدها ورقبتها براحه وهي ماسكه صحن وبتنضف فيه . . . . خلود: يا حبيبي سيبني بقا هكمل واجيلك انا: ما تكملي عادي وانا معاكي فضلت ابوس في رقبتها وضهرها من فوق وكتفها .. وطلعت بأيديا على بزازها ادعكهم من فوق القميص .. فضلت ادعك فيهم براحه وحسست على حلماتها لقيتها واقفه وحسيت بنبضاتها زادت وصوت نفسها علي .. نزلت حمالات القميص ومكانتش لابسه برا .. طلعت بزازها وفضلت اقفش فيهم واقرص حلماتها وصوت اهات خلود زاد . . . . خلود: اييي .. براحه يا عمر حلماتي وارمه لاحظت فعلا ان حلمات خلود وارمه وحمرا غير الطبيعي .. بس اي السبب ؟!! .. المهم مركزتش ونزلت القميص خالص وظهرلي الاندر .. نزلتو هو كمان ومسكت فرادي طيزها اهزهم وكانو زي الملبن في ايدي .. باعدت بين فرادي طيزها وظهرلي خرمها .. كان لونو احمر زياده وحاسس بتورم فيه وهنا الشك دخل جوايا وبكلم نفسي ( لا احا بجد .. البت دي اكيد بتتناك من ورايا .. انا لازم اعرف في اي ) محبتش اتكلم معاها وقولت اعدي الليله وخلاص .. نزلت على خرمها بلساني الحسو وادعك فيه من برا .. آهات خلود عليت اكتر وهاجت اكتر .. دخلت ايدي بين رجليها افرك كسها وحسيت بعسلها مغرق كسها .. فضلت ادعك في كسها والحس خرمها بعدين دخلت صباع في طيزها ودخلت التاني وفضلت العب في طيزها وخلود ساحت من الهيجان وآهاتها زادت وملت المكان .. قومت وقفت وراها وطلعت زبي من بنطلون الترينچ وغرقتو من ريقي وظبطتو على خرمها وبدأت اضغط براحه . . . . خلود: اييي .. براحه طيزي وجعاني أوي انا: من اي ؟! خلود: مش عارفه .. بس جسمي كلو متكسر بقالي كام يوم بدأت اضغط براحه لحد ما زبي دخل كلو جواها .. بدأت انيك طيز خلود من ورا بهدوء وابوس في رقبتها من ورا وادعك صدرها .. وهي بتتأواه ومغمضه وهيجانها زاد .. زودت سرعتي اكتر ورفعت رجلها الشمال فوق الرخام وهي ميلت ضهرها قدامي وبقت نايمه على الخوض قدامي وزبي في طيزها .. فضلت انيك مره براحه ومره بسرعه وحاسس بحرارة طيزها على زبي وكنت جعان نيك لاني ملمستش حد بقالي كام يوم .. حسيت لبني قرب وزودت اكتر في سرعتي لحد ما جبت لبني جوا طيزها .. طلعت زبي وشفت لبني طالع وبينقط منها وهي لسه بنفس الوضعيه على الحوض . . . . خلود بتعب: ااااااخخخ .. انا تعبت أوي .. مبقتش قادره بجد انا: تعالي اشيلك وندخل جوا شلت خلود على دراعاتي وهي ملط وسبت هدومها في المطبخ ودخلنا الاوضه .. نيمتها على ضهرها على السرير وجيت جمبها قلعت هدومي كلها ونزلت ابوس فيها بهدوء وسايبها تريح . . . . خلود: منين طلعت المشاعر دي كلها ؟ انا: عادي يعني .. حسيت نفسي مقصر معاكي بقالي كام يوم قولت اديكي حقك خلود: انت هلكتني في الشويه دول انا: امال هتعملي اي في الي جاي ؟! خلود: لا عشان خطري بلاش تاني .. انا تعبت خالص انا: انا اتمتعت بطيزك .. لسه حبيبي دا مش سلمت عليه حطيت ايدي على كسها وفضلت افرك فيه ونزلت على شفايفها ابوس فيها ونزلت على بزازها ارضعهم والعب في حلماتها الورمانه بلساني وادعك فيهم .. بعدين قومت وعدلت نفسي فوقها وبقيت انا وهي في وضع 69 .. هي تمص زبي وانا الحس في كسها .. خلود استلمت زبي وبقت تمص فيه من غير ما تمسكو وانا استلمت كسها .. قعدت العب في بظرها بصوابعي واحرك فيه .. ومع كل حركه بسمع آهات خلود بتعلى وجسمها بيكش .. نزلت على كسها بلساني الحسو وادخل صوابعي جوا اهدعك فيه بسرعه وخلود كانت بتصوت تحتي من المتعه .. زبي رجع وقف تاني واتعدلت قدام كس خلود ودخلت زبي في كسها وبقيت أنيكها وهي قدامي نايمه على ضهرها .. فضلت ارزع في كسها بسرعه وهي بتتهز قدامي وتتأواه وتعض على شفايفها .. حطيت ايدي على بظرها وانا بنيكها وفضلت العب فيه وافركو وهبدي هاجت اكتر وحسيتها هتجيب .. زودت من سرعة اللعب والنيك لما خلود اتشنجت وصوتها علي اكتر جابت ميتها على زبي .. وقفت حركه لما هي هديت شويه بعدين كملت .. نزلت على شفايفها ابوسها وانا لنيك كسها وجبت لبني جواها للمره التانيه واترميت جمبها ونمنا زي ما احنا في حضن بعض . . . . . .................. عدا اسبوع بعد ما نقلت من بيت فؤاد انا وخلود .. وأمي اتصلت وكانت بتقول انها زعلانه عشاني وقالت انها هتكلم احمد لكني رفضت وقولت حتا لو كلمت احمد انا مش راجع ولا عايز اعيش معهم .. ومن هنا بدأت مرحله جديده تماما في حياتي فيها الحلو والوحش لكن الوحش هو الغالب فيها .. املاكي انفصلت عن املاك احمد لكن لسه برضو تابع لأدارة الشركه الي ماسكها احمد .. لكن رغم القيود الي فرضها احمد عليا من بدايتها لسه بكسب ولسه ثروتي بتزيد .. لان في مشاريع ملهاش علاقه بالشركه معايا من قبل موت فؤاد .. غير حساباتي في البنوك وغير الفلوس الي فؤاد سابهالي . . . . .................. تاني يوم صحيت وعلي طلبني في الشركه عشان نخلص كام حاجه على السريع .. طلعت من البيت بعد ما خلود صحيت وعرفتها اني خارج .. وصلت الشركه وطلعت دخلت المكتب ولقيت علي هناك واحمد مش موجود . . . . انا: صباح الخير علي: صباح النور .. تعالا اقد هنا قعدت قدامو وطلب قهوه ليا وليه . . . . انا: اوراق اي الي عايز تخلصها علي: مفيش اوراق ولا حاجه .. بس كنت عايز اتكلم معاك شويه .. بالنسبه لملكياتك في التركه انا: في اي تاني .. مش خلاص كل حاجه اتقسمت ؟! علي: ايوه اتقسمت .. بس لما راجعنا الحسابات امبارح .. احمد طلع غلطات كتير في الحسابات .. ولقينا انك كنت بتختلس من حسابات الشركه انا: احا .. هو انا لحقت .. بعدين اختلاس اي دا وانا اصلا كنت رئيس مجلس الاداره .. هختلس واروح فين .. هاخد من خزنتي واحط في خزنتي تاني مثلا ؟! علي: انا عارف ان احمد هو الي عامل الحوار دا كلو وانك معملتش حاجه .. وهحاول اطلعك من الموضوع دا .. بس عايز منك حاجه انا: خير ؟! علي: خد احمد على قد عقلو .. يعني بلاش تحط دماغك في دماغو .. وان كان ليك عند الكلب حاجه قولت يا سيدي انا: دا بالذات مش هقولو كلب بس .. دا كلب متناك معرص .. دا حتا الكلب يزعل لما نشبهو بيه .. مستحيل اعمل كدا علي: برحتك .. انا كدا دوري انتها ومن هنا هيكون تعاملاتك في شغلك مع احمد مش معايا انا: طيب .. استأذن انا قبل ما زفت يجي علي: اتفضل . . . . . نزلت من الشركه وانا بسب وبلعن في احمد والي جابوه .. ركبت عربيتي واتحركت .. اتصلت بخلود وانا ماشي لكن تليفونها كان مقفول .. رنيت كتير وبرضو مقفول .. رجعت للعماره وطلعت للشقه وانا بحط المفتاح في الباب سمعت صوت آهات نيك طالعه من جوا . . . . انا في نفسي ( طب كنتي تأجلي شويه ليوم اكون رايق فيه .. يلعن ابو شكلك ) فتحت الباب براحه وكان الصوت جاي من الاوضه وبابها كان موارب .. قربت براحه وبصيت لقيت خلود نايمه على ضهرها وولاء قاعده بكسها على وش خلود وخالد ماسك كس خلود نيك .. زي ما كنت متوقع من يوم ما شفت خلود وخالد بيتكلمو مع بعض .. لكن متوقعتش اني اشوف ولاء مع خالد .. وقفت جمب الباب ابص ليهم .. والباب كان موارب واي حد يبصلي هيشوفي .. فضلو على الوضع دا شويه بعدين ولاء قامت من فوق خلود .. وخالد وقف نيك عشان يغيرو الوضعيه .. لكن ولاء بصت على الباب ولمحتني واقف عند الباب حاطت ايدي في جيوبي وساند بكتفي .. ولاء بعدت عنهم شويه فضلت تبص ليا ووشها قلب الوان . . . . خالد: تعالي يا ولاء اقعدي هنا كدا ولاء: ........... خالد بص لولاء: مالك يا ولاء خالد بص على الباب هو كمان وشافني: عمر !!! خلود كانت قاعده على السرير وضهرها للباب واول ما سمعت اسمي حسيت بجسمها ارتعش وشفت الرعب في عيونها لما بصتلي . . . . . ...................... [B]الجزء الخامس[/B] طلعت من الشركه واتصلت بخلود كتير لكن تليفونها كان مقفول .. رجعت للعماره وطلعت للشقه وانا بحط المفتاح في الباب سمعت صوت آهات نيك طالعه من جوا . . . . انا في نفسي ( طب كنتي تأجلي شويه ليوم اكون رايق فيه .. يلعن ابو شكلك ) فتحت الباب براحه وكان الصوت جاي من الاوضه وبابها كان موارب .. قربت براحه وبصيت لقيت خلود نايمه على ضهرها وولاء قاعده بكسها على وش خلود وخالد ماسك كس خلود نيك .. زي ما كنت متوقع من يوم ما شفت خلود وخالد بيتكلمو مع بعض .. لكن متوقعتش اني اشوف ولاء مع خالد .. وقفت جمب الباب ابص ليهم .. والباب كان موارب واي حد يبصلي هيشوفي .. فضلو على الوضع دا شويه بعدين ولاء قامت من فوق خلود .. وخالد وقف نيك عشان يغيرو الوضعيه .. لكن ولاء بصت على الباب ولمحتني واقف عند الباب حاطت ايدي في جيوبي وساند بكتفي .. ولاء بعدت عنهم شويه فضلت تبص ليا ووشها قلب الوان . . . . خالد: تعالي يا ولاء اقعدي هنا كدا ولاء: ........... خالد بص لولاء: مالك يا ولاء خالد بص على الباب هو كمان وشافني: عمر !!! خلود كانت قاعده على السرير وضهرها للباب واول ما سمعت اسمي حسيت بجسمها ارتعش وشفت الرعب في عيونها لما بصتلي . . . . سبتهم بعد ما شافوني وطلعت قعدت على الكنبه في الصاله وطلعت تليفوني وفضلت اقلب فيه .. شويه وخالد وولاء طلعو من الاوضه لابسين .. خالد جيه وقف جمبي وانا قاعد على الكنبه . . . . خالد: بقولك اي يا عمر .. مش عايزك تعمل مشاكل واهدا شويه وانا هفهمك انا قومت ووقفت قدامو: هو انا عملت حاجه ياعم انت .. ما انا قاعد اهو .. بعدين تفهمني اي اصلا .. خد ولاء وروح يسطا " قومت وبصتلو وطبطبت على كتفو " واسف عشان قطعت عليكو النيكه الحلوه حسيت خالد ارتاح شويه من الكلمتين دول ولف عشان يمشي . . . . انا: استنا يا خالد خالد لف وبصلي: نعم ؟ بوووووووم???? رزعت خالد بوكس في وشو وقعتو على الارض .. خالد وقع على الارض ومناخيرو بتنزل ددمم بغباء . . . . ولاء اتخضت: يالهوي " جات وقفت بيني وبين خالد لما شافتني بقرب منو " انت اتجننت يا عمر !! بووووووم ???? رزعت ولاء هي كمان قلم على وشها من شدتو وقعت جمب خالد . . . . سبتهم ورحت ناحية المطبخ . . . . انا: امشو من هنا لو لسه عايزين تعيشو .. وحسابكو معايا بعدين دخلت المطبخ وشغلت الكاتل وجبت باكتين ينسون فتله حطيتهم في مچين وحطيت سكر وفضلت واقف جمبهم . . . . خالد وولاء مشيو وانا استنيت لما الكاتل قفل وعملت كبايتين ينسون وخدتهم ورحت لخلود على الاوضه . . . . دخلت وكانت خلود قاعده على السرير ولابسه هدومها ووشها في الارض وبتعيط . . . . انا: امسكي خلود بصتلي وعيونها كلها دموع .. خدت الكبايه لكن ايدها كانت بترعش وهتوقع الكبايه . . . . انا: لا حاسبي لا تقلبيها .. هاتيها تاني خدتها وحطيتها على ترابيزه جمب السرير .. رحت جبت كرسي وقعدت قدامها . . . . انا: اهدي كدا وروقي .. انا مش هعملك حاجه .. انا اتنرفزت عليهم بس عشان انا متغاظ منهم اصلا .. انتي ليكي وضع تاني . . . . خلود بتوتر وخوف: انا اسفه بجد يا عمر .. مقصدتش اعمل كدا .. كل حاجه حصلت غصب عني انا: هنفهم دلوقتي اي الي حصل .. بس هحكيلك حكايه صغيره وعلى اساسها هنحدد اي نظام حياتنا مع بعض إذا كنا هنتطلق ولا هنفضل .. في حاجه عايزه تقوليها الاول ؟! خلود هزت راسها بالسلب . . . . انا: تمام .. بصي بقا حكيت ليها عن اخوها خالد وازاي عن طريقو وصلت ليها وقدرت انيكها .. وانو فتح ولاء وبعدها عملنا عمليه ليها .. وحكيت ليها على سهرات ولاء وانها اتقبض عليها بسبب كدا هي وجوزها وأمها .. وحكيتلها عن العداوه بيني وبين ولاء وجوزها احمد . . . . انا: قوليلي بقا .. بعد كل الي سمعتيه دا .. عايزه تبقي في صف مين خلود بصتلي: انا في صفك انت " عيونها دمعت " انا اسفه بجد يا عمر على الي حصل دا وأوعدك مش يتكرر تاني .. مقصدتش اخونك ابدا و*** انا: مش انتي بس الي خنتيني .. انا بقيت بخاف من كل حاجه حوليا .. بقيت بخاف من شراباتي خلود ضحكت ودموعها نازله . . . . انا: بصي بقا .. اي نعم انا رايق وبتكلم عادي لكن من جوايا لسه مولع بسبب الي عملتيه دا .. لكن اعتبري نفسك طلعتي بكفاله وحاليا في فترة مراقبه .. انا مش عايز اعدي حاجه بالساهل عشان مش البس في الاخر خلود: وعد و*** ما هتشوف مني وحش تاني ابدا انا: طيب انا عايز اعرف حاجه .. انتي بدأتي ازاي مع خالد .. وازاي ولاء كانت معاكو .. رغم ان بينها وبين خالد حساب قديم خلود: مش عارفه بالظبط حكاية خالد مع ولاء .. لكن هحكيلك ازاي اجتمعنا سوا .. وكمان قالولي على حاجات كتير أوي يمكن انت متعرفهاش انا ناولتها كباية الينسون: احكي يا باشا .. كلّي آذانٌ صاغيه خلود: قبل ما نتجوز بسنتين خالد استغل يوم ماما وبابا مكانوش في البيت ودخل عليا الاوضه وقعد يتكلم معايا . . . . . فلاااااااش باااااااااك الصبح في بيت ايمن من اوضة خلود . . . . صوت الباب بيخبط ?? خلود: ادخل خالد دخل: بتعملي اي كدا خلود: مفيش .. قاعده خالد: طب كنت عايز اكلمك في حاجه خلود: حاجة اي خالد: بصي كدا خالد طلعلها تليفونو ومشغل مقطع من فيديو ليها هي وولاء مع بعض بيمارسو سحاق .. خلود شافت الفيديو وبرقت ووشها قلب الوان . . . . خالد: اي رأيك في دا خلود بخوف: استنا هفهمك .. انا..... خالد: استني بس .. انا عندي استعداد اوصل الفيديو دا لبابا دلوقتي خلود: لا ارجوك .. عشان خطري بلاش .. بابا لو عرف هيقتلني خالد: طيب مش هعرف حد .. بس عندي شرط خلود: شرط اي خالد: انيكك خلود اتفاجئت من كلام خالد: بتقول اييييه ؟! .. انت عبيط يابني ؟! .. انا اختك خالد: طب ما عمر بينيك اختو عادي .. جات عليا خلود: عمر ؟! خالد: مش تعملي فيها عبيطه .. ولا اقولك .. ثواني كدا خالد فتح فيديو تاني وكان فيه خلود وولاء وعمر مع بعض .. ولاء كانت راكبه على زب عمر بطيزها .. وخلود قاعده على وشو وعمر بيلحسلها . . . . خالد: ها .. اي رأيك خلود: انت جبت الفيديوهات دي منين خالد: كاميرا صغيره في شنطة عمر .. سابها معايا مره واحنا في الشركه خلود فضلت ساكته ومبتردش . . . . خالد: عندك خيارين .. يا توافقي انيكك .. ويبقا سر بينا ومحدش هيعرف ابدا .. يا إما ترفضي .. وساعتها هوصل الفيديوهات دي لبابا .. ومش دول بس .. في غيرهم كتير خلود بتعيط بهستوريه: ارجوك يا خالد متعملش فيا كدا .. اوعدك مش هعمل كدا تاني خالد قام وبدو يطلع من الاوضه: قدامك حلين زي ما قلتلك .. يا انيكك يا افضحك .. هاجيلك اخر اليوم تكوني قررتي خالد ساب خلود في حالة صدمه ورعب ومكانتش عارفه تفكر . . . . . نرجع من الفلاش باك انا: ايوا انا لاحظت ان الكاميرا مش في مكانها لما خدت الشنطه منو .. لكن متوقعتش يكون شاف الفيديوهات وخدها خلود: اهو خدها وهددني بيها كمان انا: طب وعملتي اي بعد كدا خلود: اضطريت اوافق........ فلاااااااش باااااااااك قبل الغروب بشويه في اوضة خلود . . . . خالد دخل الاوضه على خلود لقاها قاعده على السرير واتخضت لما شافتو واتعدلت . . . . خالد راح قعد قريب منها: ها .. قولتي اي خلود بصتلو بنظرة انكسار ومردتش .. خالد فهم انها معندهاش خيار وحب يطمنها شويه وراح قعد جنبها . . . . خالد: انا عارف ان الي بتكلم فيه دا حاجه صعبه عليكي .. لكن بصي لنص الكبايه المليان .. انا مهما حصل معايا مش هخلي حد يعرف الي بيحصل بينا .. وكمان متقلقيش .. هحافظ عليكي ومش هفتحك .. بعدين انتي اصلا مفتوحه من ورا .. ف مش هيضرك بحاجه لو ريحتي اخوكي التعبان " لف دراعو على كتفها وخدها في حضنو" انا من زمان وانا بحبك ونفسي فيكي .. بس مكانش عندي الجرئه اني اكلمك في كدا .. ومحبتش فكرة ان في حد بيتمتع معاكي وانا الي نفسي فيكي من زمان مش طايل منك حاجه خلود: مبقاش فارق معايا اني اتناك او لا .. مشكلتي انك بتهددني بأنك هتفضحني .. انك هتفضح اختك خالد: طب انا اسف .. حقك عليا .. انا بس اتضايقت لما شفتك في الفيديوهات " رفع وشها ليه " بس لما شفت جسمك ولعتيني اكتر .. دا انا بقالي اسبوعين مولع بسبب الفيدوهات دي خالد استغل هدوء خلود وتسليمها ونزل عليها بشفايفو .. فضل يبوس فيها براحه وهي مكانتش بتتجاوب وسايبه نفسها خالص .. خالد فضل يبوس شفايفها ونزل على خدها ورقبتها يبوسهم ويلحسهم .. نيمها على ضهرها على السرير ومسك شفايفها بوس بعنف شويه .. مد ايدو على بزاز خلود وطلعهم من التيشيرت وفضل يدعك فيهم ويقرص حلماتها .. خلود رغم اللا مبالاه ورفضها للموضوع لكنها زي اي أنثى هاجت من حركات وملامسات خالد واهات مكتومه بدأت تطلع منها .. خالد ساب شفايفها وقلعها التيشيرا والبرا وبقت ملط من فوق . . . . خالد: اخيرا .. مبقاش في حاجه تفصلني عن دول " بزازها " من زمااان وانا نفسي فيكي ووصلتلك خالد نزل على بزاز خلود يرضع فيهم بجنون .. فضل يدعك فيهم ويمص حلماتها ويشدهم .. بعدين فضل يضرب على حلماتها بخفه وخلود حست بألم من ضرباتو .. خالد مش بص لحلود ولا اهتم للألم وفضل يقرص حلماتها ويلطش في بزازها .. بعدين طلع على شفايفها تاني يبوس فيها ونزل بأيد على كسها من فوق البرمودا .. فضل يدعك في بزازها بأيد وفرك في كسها بأيد ويبوس فيها .. خلود مكانتش عارفه تاخد نفسها وفي حالة صدمه ونشوه وهيجان مع بعض .. فضل خالد يدعك كسها ويهيج خلود اكتر واكتر لحد ما حس ببلل عند كسها واهاتها عليت اكتر .. بعد عنها وفي ثواني قلع هدومو كلها وزبو قدامو زي الحديد .. قرب من بق خلود وخلود بدون كلاماتعدلت وقعدت ومسكت زبو وحطتو في بقها .. طبيعة خلود الهاديه فضلت تمص في زبو شويه بهدوء وتهيجو برومانسيه .. لكن خالد مسكها من شعرها وفضل يرزع في بقها بزبو ويضغط على الاخر وخلود مكانتش عارفه تتنفس وسابت زبو وفضلت تكح . . . . خالد لف وقلب خلود على بطنها وقطع البنطلون من ورا .. فضل يدعك في طيز اختو ويهزها ويضرب فيها . . . . خلود بألم: اييي .. ما براحه يا خالد .. اي الهبل دا خالد: بس يا شرموطه .. انا مش زي الخول عمر بيدادي فيكي وهو بينيكك انا: انا خول يابن العرص يا خول .. دا انا هنيكك .. هنييييييكك .. هديك واحد دوناتلو اخليك حتة لحمه بتلو خلود: اكمل ولا اسكت ؟! انا: لا كملي يا باشا انا معاكي اهو خالد بعد بين فلقات طيزها ورفع نفسو وظبط زبو على خرمها من غير ما يمسكو .. ونزل مره وحده على طيزها وزبو غاص للآخر . . . . خلود بألم: اييييييي خالد بهيجان: اوووووف .. اي الحلاوه دي .. طيزك واسعه أوي فضل يرزع في طيزها بسرعه وخلود بتتألم اكتر ما بتتمتع وآهاتها عليت وعليت .. فضلو على الحال دا شويه لحد ما خالد حس بأنو هيجيب .. طلع زبو ونزل بلسانو على خرمها يلحسو يبعبص فيها .. شويه وخالد هدي شويه وخلود هديت هي كمان وخدت نفسها .. خالد قلبها على ضهرها ورفع رجليها فوق كتافو ودخل زبو في طيزها .. فضل ينيك فيها بوتيره بطيئه شويه في الاول .. بعدين سرع شويه ونزل بأيدو على كسها يدعك فيه .. خلود رغم عنف خالد هاجت اكتر وبقت تتمتع ونسيت الالم .. واتشنجت وجابت شهوتها على ايد خالد وهو بيدعكلها .. عسلها نزل على زب خالد وبقا احساس يجنن عندو .. سرع اكتر وواكتر لحد ما وقف مره وحده واتشنج وجاب لبنو في طيز اختو . . . . . . . نرجع من الفلاش باك انا: اممممم .. طب وبعدين .. طبعا مكانتش دي اخر مره ينيكك خلود: ايوه انا: بس دا طلع غشيم أوي .. للدرجادي بيحب العنف ؟! خلود: هو عنيف اه .. بس ان جينا للحق انا وولاء بيعجبنا آداء العتف دا .. اي نعم في الم .. بس في متعه مختلفه انا: يعني اي ؟! خلود بصتلي وابتسمت: لا ماقلقش .. مفيش احسن منك .. دا حتى لما سألت ولاء في مره قالت انك كنت احسن واحد ينيكها ويهيجها انا: اممممم .. طب بعد ما خالد عمل كدا .. ولاء دخلت معاكو ازاي ؟! خلود: هقولك .. فضلنا كام شهر كدا خالد كان بينيكني في البيت بالليل او لما البيت يكون فاضي .. مرتين او تلاته في الاسبوع لحد يوم ماما وبابا راحو فرح واحد ابن صاحب بابا وكنت بالليل في الاوضه وخالد معايا.............. فلاااااااش باااااااااك خالد زق خلود على السرير بعد ما قلعو هدومهم وزهقو بوس .. خالد نزل على خلود احضان وتقفيش في بزازها ورضاعه ونزل بأيدو على كسها يفركو ويبعبص في طيزها . . . . خلود: اوووووف .. انت ولعتني أوي .. مش هتعمل زي ما وعدتني بقا ؟! خالد بتردد: لازم يعني .. انا بحس الموضوع مقرف شويه خلود: لا متقلقش .. بعدين انا نتفت وغسلت كويس وعامله غسول مهبلي وحاطه برفان كمان خالد: إذا كان كدا نجرب .. مش هنخسر حاجه خلود: اشطا .. نام على ضهرك خالد مستغرب: ليه ؟! خلود: اسمع مني بس خالد نام على ضهرو وخلود قعدت على وشو ووشها لحرف السرير وباقي جسم خالد في ضهرها .. خلود نزلت بكسها على وش خالد .. وهو بدورو طلع لسانو وفضل يلعب في كسها بيه .. فضل يهز بظرها ويلحسو ويحاول يدخل لسانو لجوا .. بس خالد كان مبتدئ ومش عارف يهيج خلود كويس .. بس خلود حبت ترفع من معنوياتو ف ظاطت فيها وعلت صوتها . . . . خلود: اووووف .. الحس كمان .. لسانك حلو اوي .. الحس كس اختك الشرموطه .. اييييي فضلو شويه على الحال دا لحد ما خلود حست بأيد على كتفها .. خلود اتخضت وبصت ورا . . . . خلود: ولاء ؟!!!! ولاء راكبه على زب خالد بكسها وباين انها موجوده من بدري .. خلود بعدت عن خالد ونزلت من السرير وقفت في جمب خايفه . . . . ولاء: مالك يا خوخه في اي خالد بيضحك: اتصدمت لما شافتكي ولاء: طب ما بتكون معانا انا وعمر ولا اجدعها شرموطه .. هتفرق اي دلوقتي خلود مستغربه: هو في حاجه بينك وبين خالد ؟! ولاء ضحكت ضحكه شرموطه عاليه: ياااااه .. دا خلّودي دا عشره قديمه خالد قام وراح نحية اختو ووقف قدامها . . . . خالد: زي ما ولاء بتقول كدا .. مفيش فرق لة كان معاكو انا او عمر .. بعدين اظن كدا المتعه هتزيد .. ولا اي ؟! خلود فكرت شويه وحست ان كلام اخوها وكلام ولاء منطقي . . . . خلود: اممممم .. فعلا .. مبقاش في حاجه تفرق نرجع من الفلاش باك خلود: وكملنا النيكه .. من يومها لحد دلوقتي واحنا مع بعض .. ساعات نكون في بيتنا وساعات في بيت احمد وولاء .. بس احمد مبيكونش موجود انا: طب ومحصلش حاجه تاني ؟! .. اقصد يعني مش ضافو حد تاني او حد عرف بالي بينكو خلود: لا .. بس قالولي كذا مره انهم عايزين يضمو احمد معانا .. وقالو عازين يضمو ماما حنان .. بس انا كنت برفض .. وكمان في مره ولاء قالت انها عازماني انا وخالد على حفله بره وهتكون فيها نيك وناس كتير .. نسوان ورجاله .. انا رفضت ومرحتش لكن خالد راح انا: طب وبعد الجواز .. في حاجه حصلت ؟! خلود: مره من فتره قصيره كدا .. والنهارده .. بس انا: امممممم .. طيب .. هقولك على حاجه .. انا دلوقتي بقيت قرفان من العيشه دي حرفيا .. وبقيت كاره لكل الي حوليا .. وعايز اخلص من وجع الدماغ دا .. بس عايز اتأكد من حاجه .. انتي معايا ولا لا .. حابه تعيشي معايا وتكوني ليا مش لغيري ولا لا ؟! خلود: ايه عايزه اعيش معاك واكون ليك .. الي حصل دا كان غصب عني ومكنتش عارفه ارد ولا اتصرف على خالد لانو ماسك عليا فضايح .. وولاء بحكم صداقتنا القديمه وعلاقتنا مع بعض مكانش في دماغي انها تعمل فيا كدا انا: طيب .. انا بطلب منك انك تبطلي كلام مع ولاء وخالد واي حد تاني .. من الاخر عايزك تقفلي على نفسك ومتتعامليش مع حد غيري .. ولو في حاجه حصلت من اي حد معاكي قوليلي على طول وانا هتصرف واقولك تعملي اي .. دا لفتره كدا لما اشوف هعمل اي مع الناس دي خلود: تمام سبت خلود وطلعت من الشقه .. نزلت على السلم بدل الاسنسير ولما وصلت الدور السابع قابلت رامي على السلم داخل بيتهم . . . . رامي بصلي وانا نازل: ازيك يا ندل يالي مش بتسأل انا بصتلو:مش فايقلك انا .. اقعد ساكت عشان مش انيك ميتين امك رامي: اهي قاعده جوا .. تعالا نيكها ونيكني معاها انا: مليش مزاج رامي: ياعم تعالا هنا .. من بعد ما اتجوزت وانت مش بتيجي عندنا ولا بتسأل .. تعالا بس ادخل واحكيلي مالك دخلت مع رامي وكانت جودي قدام التلفزيون قاعده على الكنبه ببنطلون استريتش احمر وتيشيرت وردي نص كم ضيق وشعرها مفرود .. اول ما شافتني قاكت خدتني بالحضن . . . . جودي: اخص عليك يا عمر .. معقول طول الفتره دي لا بتسأل ولا بتيجي ولا نسمع منك حاجه ؟! انا: معلش كنت منشغل شويه في كام مشكله جودي: طب تعالا .. دا انا بقالي كتير مشتهياك ومش لاقياك انا: هو وليم فين ؟! جودي: في شغلو ومش جاي دلوقتي .. ومريم مع صحابها جودي شدتني لجوه الاوضه وهي حاضناني ومستلماني بوس .. رامي دخل على المطبخ واحنا دخلنا الاوضه وجودي بقت تقلع هدومها وهي واقفه معايا وبقت واقفه ببرا واندر لونهم اسود .. قلعتني القميص بعدين نزلت البنطلون وطلعت زبي تدعك وتبوس فيه . . . . جودي: يااااااه .. وحشتني أوي يا حبيبي .. خلاص بقيت قاعد معانا في العماره ومش هحلك خدت وبي في بقها وفضلت تمص وتدخلو للآخر وتطلعو تلحس البضان وتطلع بلسانها عليه وفضلت تمسح بطرف صوابعها على راس زبي .. بنت الشرموطه هيجتني في ثواني وبقيت حاسس اني هجيب .. بعدت عني وراحت على السرير وخدت وضع الدوج . . . . جودي: عرفت الجديد ؟! انا: جديد اي جودي: قولت للبت مريم تفتح طيزي .. وانا عايزاك دلوقتي تقطعها نيك بزبك دا انا بضحك: دا اي العيله بنت كوم زكايب المنايك دي?? رحت قعدت ورا جودي وفتحت فلقاتها وظهرلي خرمها الاحمر وكانت منضفه الشعر .. نزلت بلساني الحس خرمها وادلك فيه بصوابعي من بره .. دخلت صباع والتاني والتالت وكانت طيزها واسعه . . . . انا: اي دا .. دا انتي لو بتتناكي فيه كل يوم مش هيكون واسع كدا جودي: احساس حلو أوي لما احس بحاجه كبيره محشوره في طيزي .. دا انا خليت البت مريم تدخل كف ايدها كلو .. وساعات رامي يحب يرتاح ف بخليه ينيكني ويفضي لبنو فيها طلعت ايدي وغرقت خرمها كويس بعدين ظبطت زبي على حرمها ورزعتو فيها مره وحده . . . . جودي: اااااخخخخ .. يالهوي على الجمال .. نيك بقا مش قادره بدأت نيك في طيز جودي بحركه سريعه نسبيا وهي قدامي بتتهز وتتأواه وصوتها عالي .. فضلت انيك في طيزها ونزلت بأيدي على كسها افركو وادخل صوابعي فيه . . . . جودي: احححححح .. ايوا كمان .. اي يا كسي .. اووووووف .. انت بتولعني أوي سبت كسها ومسكت فلقاتها بأيدي وهديت من سرعتي شويه .. في اللحظه دي افتكرت ايامي مع ولاء .. افتكرت اللحظات اللذيذه والحوارات المليانه حنيه واهتمام .. وكل الذكريات دي اسودت في لحظه لما افتكرتها فوق خلود في الاوضه من شويه .. ولما افتكرت وشها وهي في القسم بعد ما طلعت من الحبس .. افتكرت كل حاجه وحشه عملتها في الفتره الاخيره وهنا اتنرفزت جدا وضاق خلقي . . . . جودي بألم: اييي .. براحه يا عمر مالك فوقت من صوت جودي تحتي ولقيت نفسي كنت بنيك فيها بجنون وعنف غير مبرر .. اتخيلتها ولاء قدامي وفضلت ادق في طيزها بهبل واضرب على فلقاتها بقوه وهي بتصوت من الالم والهيجان ونطرت لبني جواها بكميه كبيره . . . . جودي: اووووف .. مالك كدا هجت أوي في الاخر وبقيت عنيف انا: مبتحبيش العنف ولا اي جودي: لا عادي بحبو لكن مش متعوده منك تكون عنيف انا: اسف .. بس افتكرت حد مضايقني واتعصبت جودي اتعدلت ودخلت في حضني: انا بحبك في جميع حالاتك كنت انا وجودي على السرير ملط ورامي دخل علينا شايل عصير . . . . رامي: خلصتو ولا اي ؟! جودي: دا اول دور .. لسه الباقي انا بتصنع الخوف: انتي عايزه مني اي يا وليه جودي: احا .. عايز تسيبني الفتره دي كلها من غير ما تعوضني ؟! انا: ما في وحده فوق عندي بدها تاخد حقها هي كمان جودي: أجلها لبعدين .. مليش دعوه انا .. خد اشرب العصير عشان تعوض جودي خدت من رامي العصر وادتني كبايه وخدت كبايه وقعدنا نشرب .. رامي حط الصينيه على جمب وبص على أمو .. كانت مصدره طيزها ليه وسانده بأيد وبتشرب بأيد .. ولبني كان باين ونازل من طيزها .. جودي لاحظت نظرات ابنها . . . . جودي: اي يا روميو .. عاجبك منظر اللبن على طيز امك ؟! رامي: اوي يا ماما جودي: طب ما تقرب عشان تشوف احسن رامي طلع على السرير ونزل بجسمو وقرب من طيز أمو .. جودي فتحت طيزها ورامي تلقائي نزل على خرمها يلحسو .. كنت شايفو بيلحس لبني من خرمها ويحاول يدخل لسانو لجوا . . . . جودي: احححح .. الحس كمان .. الحس طيز أمك .. الحس لبن اسيادك رامي فضل يلحس ونزل بأيدو على زبو يفركو من فوق الهدوم وجودي لاحظت . . . . جودي: اي يا حبيبي .. عايز تنيك ولا اي رامي بصلها وعيونو كلها شهوه: ايوا أوي جودي حطت كباية العصير على جمب ونامت على بطنها .. رامي تلقائي قلع هدومة كلها في ثواني وطلع فوق طيز امو بعد ما هي فتحتهالو ودخل زبو الي كان يادوبك داخل في خرمها .. فضل يتحرك بجسمو ويتأواه وجودي تهيجو بالكلام والظاهر ان رامي بيهيج جدا لما يتحط في خانة الديوث المعرص . . . . زبي وقف على المنظر .. خلصت كباية العصير وركنتها .. غرقت زبي من ريقي وطلعت فوق رامي فتحت طيزو ودخلت زبي للآخر .. رامي هاج جدا وحسيت بمتعتو وهو مغمض عيونو وصوت آهاتو عليت .. فضلت انيك فيه ومن حركتي فوقو كان هو كمان بيتحرك بزبو جوا طيز أمو .. فضلنا على الحال دا شويه لحد ما حسيت برامي بيتشنج وجاب لبنو جوا جودي . . . . جودي: اووووف .. انا طيزي اتملت لبن النهارده انا: لسه كسك .. ولا مش ناويه جودي: اكيد طبعا .. يلا بسرعه رامي نزل من فوق امو وانا رفعت وسطها ودخلت زبي في كسها من ورا .. فضلت ارزع فيها بعنف وهي تصوت من النشوه والهيجان تحتي . . . . جودي بصوت ممحون وعالي: اااااااااااههههه .. نيك كمان .. نيك كس الشرموطه الشرقان دا .. انا شرموطه عايزه اتناك كل دقيقه .. نييييكنيييييييييي زودت سرعتي اكتر وضربت على فلقاتها وهي تصوت .. بحد ما حسيت بيها بتتشنج وصوتها وطي .. طلعت زبي من كسها وشلالات نزلت منو واترمت على جمبها قدامي .. قلبتها على بطنها ورفعت رجليها على أكتافي ودخلت زبي في كسها .. فضلت انيك براحه المره دي وادعك في بزازها وهي هيجانه وتعبانه .. نزلت ابوسها وابوس خدها ووصلت لودانها . . . . انا بصوت واطي: كس الشرموطه عامل اي جودي بصوت مبحوح: مولع .. شرقان وعطشان عايز ينطفي انا: حاسس بيه وبنارو .. بنيكك قدام ابنك الخول المعرص .. وجوزك بره مستني لما اخلص نيك عشان يجي يمسكلك الفوطه جودي: اوووووف .. الكلام دا بيولعني اكتر فضلت اهيجها اكتر واكتر وانيك في كسها مره بهدوء ومره براحه لحد ما جبت لبني في كسها ونمت جنبها . . . . رامي سابنا وطلع وانا نمت جمبها شويه لما خدنا نفسنا بعدين جودي قامت وفتحت الدولاب . . . . جودي: اجهز هدومي بقا واخد دش من اللبن دا كلو انا: وانا هطلع اخد دش انا كمان واريح شويه جودي: هو انت كنت جاي عاقد بوزك لي انا اتنهدت: مفيشششش جودي: يعني بعد النفس الطويل دا ومفيش حاجه ؟! .. امال لو فيه هتعمل اي انا: كبري دماغك عني بس .. دول شوية مشاكل في الشغل ومع ناس اعرفهم ومع مراتي جودي: اي دا كلو .. امال مين لسه معملتش معاه مشكله انا: لسه انتو جودي: لا ياعم *** مايجبش مشاكل بينا .. بعدين حتى لو كان عندك المشاكل دي كلها .. متفكرش فيها ولو كبرت عليك اهرب انا: طب انا ماشي جودي: بالسلامه طلعت من الشقه ورحت على السلم اطلع لشقتي . . . . عقلي: ولاااااا .. يااابني .. في كلام مهم اتقال انا: كلام اي دا عقلي: مسمعتش جودي قالت اي ؟! .. قالت " اهرب " انا: وإذا يعني .. ههرب ازاي ومن اي عقلي: هتهرب من حياتك دي .. ماهو انت مش هتفضل عايش وسط الناس دي .. وافتكر كدا حكاية فؤاد .. وازاي غير حياتو ولغا شخصية علي تماما انا: امممممم .. طب وخلود .. وولاء .. وأمي والناس الي هنا دي عقلي: خد خلود معاك .. انت بتحبها وهي غلبانه ومظنش انها هتخيب املك فيها .. اهرب انت وهي وعيشو حياه سعيده مع بعض ومتظهرش قدام حد من الي يعرفوك ولا تسيب فرصه لحد انو يوصلك .. كدا كدا فؤاد سايبلك مبلغ مش بطال .. واملاكك الباقيه لو بعتها هتعمل ثروه كبيره وعن طريقها هتبدأ بدايه جديده انا: انا مش همشي غير لما انتقم .. ولاء انا كنت ليها اخ وصديق وحبيب وزوج كمان وفي الاخر باعتني .. واحمد ابن الشرموطه دا غايظني ومش هسيبو في حالو عقلي: انتقم زي ما انت عايز بس متوديش نفسك في داهيه .. ومش تنسا ان فيه ناس مظلومه وملهاش ذنب .. زي أمك كدا انا: انا مش عارف اعمل مع امي اي .. من نحيه زعلان منها عشان انساقت في سكة ولاء ومن نحيه مش عايز اظلمها لانها ملهاش ذنب في الي حصلها عقلي: انت كدا برنس .. فكر بقا وقرر وظبط نفسك وظبط حياتك .. واخلص من الحوارات بتاعتك دي عشان نرتاح .. بعدين el3araby عايز يخلص من القصه دي ويبدأ قصه جديده .. ف انجز شويه انا: خلاص ياعم .. حل عني بقا عشان عايز استريح شويه طلعت الشقه ولقيت خلود قاعده في الصاله قدام التلفزيون .. اول ما دخلت اتخضت مني رغم انها مبتعملش حاجه .. مكلمتهاش ودخلت اوضتي جهزت هدوم ودخلت الحمام اخد دش ووقفت قدام المرايه . . . . انا: انا حاسس ان خلود لسه خايفه مني وفي حواجز بينا .. والوضع دا مش عاجبني عقلي: طب ما تراضيها انا: ازاي عقلي: يعني انا الي هقولك.تعمل اي في دي كمان ؟! .. خدها واطلعو اتعشو مع بعض بره واقعدو قعده رومانسيه وخليها تتطمن من نحيتك .. جدد حبها ليك انا: اشطا .. هنتعشا بره الليله خلصت حمامي وطلعت بالبشكير وخلود لسه زي ما هي في الصاله . . . . انا: يا خلود خلود بصتلي: نعم ؟! انا: جهزي نفسك عشان هننزل ناكل بره خلود ابتسمت: حاضر دخلت الاوضه وغيرت هدومي وطلعت ودخلت ورايا خلود .. غيرت هي كمان وحطت ميكب خفيف وبرفان وفردت شعرها مفرود وشكلها جميل . . . . انا: اي الجمال والدلال دا كلو خلود ابتسمتلي ومتكلمتش ونزلنا . . . . . . . رحت انا وخلود على مطعم هادي وفخم وقعدنا كلنا وشربنا وطلعنا بالعربيه على النيل .. نزلنا واتمشينا وطول الوقت بنتكلم في امور عاديه واي كلام .. حسيت خلود اتطمنت اكتر وعيونها بتبصلي بحب ورجعت خلود القديمه وحبها كبر في قلبي اكتر .. اي نعم اتضايقت من الي حصل بس تقبلت الامر وسامحتها .. سامحتها لتني اصلا بحبها من زمان وحبها في قلبي سايب اثر كبير . . . . . . . رجعنا البيت ونمنا مع بعض من غير ما نعمل حاجه .. انا اصلا كنت تعبان من نيكة جودي والتفكير ف نمت على طول . . . . . . . . ................................ مرت الايام والاسابيع على عمر وخلود دون ان يمارسا العلاقه الزوجيه .. كانت خلود تقضي اليوم كله في الشقه او مع عائلة وليم بعد ان تعرفت على جودي منذ فتره قصيره .. بينما يقضي عمر يومه في التنقل بين المشاريع وقطاعات العمل الخاصه به .. لم يكن يلتقي بولاء او احمد ولكن كان يواجه بعض المشكلات الاداريه ومركزها احمد .. وأما خالد فكان يتصادف به احيانا ويجد منه عدم التفات ولم يتحدثا منذ اخر لقاء . . . . كان عمر يتلقى المكالمات من والدته كي تطمئن عليه وكانت تلتقيه في زيارات للمنزل .. لم تكن تود رؤية العداوه بين عمر وباقي عائلته ولكن ما باليد حيله . . . . دكتور ايمن وزوجته سميره كانو يأتون لزيارة ابنتهم خلود في العماره بعد ان علمو بعزلتها هي وزوجها .. وكانو يأتون احيانا برفقة خالد وتلتقي نظرات الخوف والأرتياب والاحتقار والتخاصم بين خالد وخلود دون ملاحظة الاهل .. واحيانا تأتي سميره وتبيت مع ابنتها ليله ثم تعود . . . . ....................... نزلت من عربيتي قدام مقر شركة الفيصل .. طلعت لحد ما وصلت لباب المكتب وكانت ريهام في الاستقبال . . . . انا: صباح الخير ريهام بصتلي: صباح النو....... ريهام اول ما شافتني قامت وجات عليا وحضنتني زي المجنونه . . . . ريهام: حبيييبييي .. وحشتني أوي أوي أوي انا: وانتي كمان يا روحي " طلعت من حضني " احمد جوا ؟ ريهام: ايوه انا: في عندو حد ولا ادخل عادي ؟ ريهام: في معاه الهانم مراتو انا: تمام .. انا هدخل دخلت المكتب ولقيت ولاء قاعده قدام احمد على المكتب وبصولي واستغربو لوجودي . . . . انا ببرود: صباح الخير ولاء واحمد مردوش عليا وفضلو باصين وساكتين .. رحت قعدت قدام احمد قصاد ولاء . . . . انا: ساكتين كدا لي يا جماعه احمد: اي الي جابك انا: جاي اتكلم في شغل بصيت لولاء وكان باين على خدها اثر الكف الي خدتو مني . . . . ولاء: طب انا همشي يا احمد .. ومتنساش الي قلتلك عليه ولاء سابتنا وطلعت وبدأنا حوار انا واحمد . . . . احمد: خير انا: مش ملاحظ انك مزودها في حوار الحسابات والمؤن في قطاعات عندي .. لو عايز مني حاجه قولي ونتفاهم راجل لراجل .. مش تفرض عليا تعجيزات بدون سبب .. دا شغل خولات دا احمد بتهكم: انا مش فاهم انت بتتكلم عن اي .. انا معملتش حاجه انا: انت عارف كويس انا بتكلم عن اي وانت الوحيد المسؤول عن كل دا .. بس انا مش جاي عشان كدا احمد: امال ؟! حطيت قدامو شوية اوراق . . . . احمد: اي دول انا: دول عقود بيع وتنازل .. انا هبيع كل حاجه بملكها .. وجايلك عشان تشتري الي يخص شركتك احمد بيضحك: مالك يا عمر بيه .. جبت ورا كدا لي انا ابتسمتلو: اعتبرني جبت ورا .. انا مش ناقص وجع دماغ .. خد الي يخصك وابعد عني واوعدك مش هتسمع عني حاجه تاني احمد: انا اصلا مبقاش فارق معايا وجودك من عدمو .. واكتفيت بجيتك هنا عشان تبيع ليا انا: يعني نقول البيع تم ؟! احمد: وبسعر محترم وعليه بوسه كمان انا مديت ايدي: انفقنا اتصلنا على علي المحامي ومضينا العقود وجهزنا كل الإجراءات .. فاضل اننا نثبتها في الشهر العقاري واستلم الفلوس .. طلعت من المكتب ورحت عند ريهام . . . . انا: بقولك اي يا ريهام .. اجهزي عشان في سفريه هنطلعها انا وانتي ريهام: اشطا .. انا معاك في اي حاجه انا: وعايزك تقدمي استقالتك في الشركه هنا ريهام: ليه ؟! انا: عشان كلها شهر بالكتير وهيتحجز عليها واحمد يتحبس ريهام: يالهوي .. لي اي الي هيحصل ؟! انا: هقولك .. بس اجهزي عشان طيارتنا بكره الساعه سبعه الصبح .. هنسافر اربع ايام كدا ونرجع ريهام: طب هتقولي فين ؟! انا: هفهمك كل حاجه في وقتها . . . . . . . . ........................ [B]الجزء السادس[/B] الصبح في الشركه قعدت مع احمد واتكلمنا عرضت عليه انو يشتري قطاعات التنقيب بتاعتي وكل حاجه انا بملكها من اسهم الشركه .. هو شاف اني في موقف ضعف وهوان وحس انو كدا حقق انتقامو ووافق على البيع .. جهزنا كل الاجرائات بتاعة البيع ومش فاضل غير اننا نثبتها قانوناً واستلم الفلوس .. خلصت مع احمد وطلعت من الكتب ورحت لريهام . . . . انا: بقولك اي يا ريهام .. اجهزي عشان في سفريه هنطلعها انا وانتي ريهام: اشطا .. انا معاك في اي حاجه انا: وعايزك تقدمي استقالتك في الشركه هنا ريهام: ليه ؟! انا: عشان كلها شهر بالكتير وهيتحجز عليها واحمد يتحبس ريهام: يالهوي .. لي اي الي هيحصل ؟! انا: هقولك .. بس اجهزي عشان طيارتنا بكره الساعه سبعه الصبح .. هنسافر اربع ايام كدا ونرجع ريهام: طب مش هتقولي فين ؟! انا: هفهمك كل حاجه في وقتها ريهام: تمام .. بكره من بدري هكون جاهزه انا: بس ضروري تكوني معايا .. مش تيجي وتقولي جوزي مش موافق ومش عارف اي ريهام: ما انا هفهمو اني مسافره عشان شغل .. ولو مش وافق هسيب ليه البيت انا بضحك: اشطا .. يبقا هكلمك بكره .. بس تكوني صاحيه من بدري .. يلا باي مشيت من الشركه وروحت البيت . . . . طلعت الشقه وكانت خلود وامها موجودين .. سلمت على حماتي وقعدنا شويه لما جهزو الغدا .. خلصنا غدا وحماتي خدت الصحون في المطبخ وانا ندهت على خلود . . . . انا: خلود?️ خلود عند المطبخ: نعم !! انا: تعالي دقيقه خلود جات وقعدت جنبي: نعم ؟! انا: انا مسافر لشغل بكره وهرجع بعد اربع ايام .. عايزك في الاربع ايام دول تقعدي مع امك في بيتكو او تخليها تقضي الكام يوم دول هنا خلود: طب ما تاخدني معاك وخلاص انا: مينفعش .. بعدين كلها اربع ايام وارجع مش هطول خلود: طيب انا بصيت ليها: مش عايز حاجه غلط تحصل يا خلود .. ولو حصل حاجه انا هعرف وهتطلع مني حاجات مش كويسه خلود: انا لو عايزه اعمل حاجه كنت عملت من زمان او كنت قلتلك من الاول اني مش عايزه اكمل معاك عشان ابقا حره .. وعموما انا بقولك مش هيحصل حاجه .. ولو حصل يبقا اعمل الي انت حابو سميره من عند المطبخ: مالكو ياولاد في اي انا ابتسمت: مفيش حاجه يا ست الكل .. كنت عايز استأذنك بس لو تكوني مع خلود الاربع ايام الجايين دول عشان مسافر بكره الصبح سميره: مسافر !! .. مسافر فين ؟! انا: السعوديه سميره: تروح وتيجي بالسلامه يا قلبي .. ومتخفش عليها دي في عيوني انا: *** يسلمك بعد شويه نزلت قابلت علي المحامي ومضيت على شوية حاجات تبع البيع وقعدت في كافيه شويه وروحت بالليل .. وسميره رجعت بيتها وقالت انها هتجيب ليها هدوم وتيجي بكره الصبح عشان تبات مع بنتها . . . . بالليل وانا في اوضتي بعد ما جهزت شنطتي وبستعد للنوم خلود دخلت عليا . . . . خلود على الباب: انت هتنام انا: ايوه خلود: طيب خلود كانت واقفه على الباب ومن شكلها واضح ان في حاجه عايزه تقولها ومتردده . . . . انا: قولي عايزه اي مش تفضلي واقفالي كدا خلود بصتلي بأنكسار: عمر انا اسفه بجد على الي عملتو دا وعارفه اني استاهل ضرب الجزم .. بس مش تفضل كدا .. مش هاين عليا تسيب اوضتك وتنام في اوضه تانيه بسببي .. وسكوتك المستمر مش مش مخليني اعرف افكر ولا انام ولا اعمل اي حاجه .. انا و*** العظيم بحبك ووميهونش عليا زعلك .. عاقبني بس مش تفضل كدا ارجوك انا كنت باصصلها وبسمع الكلام وانا بفكر ( بيتهيألي خلود نيتها صافيه ومظنش انها لسه مذنبه .. كفايه عليها كدا ) خلود خلصت كلامها وواقفه بتتشنج من الحزن ودموعها نازله وشكلها قطع قلبي .. فتحتلها دراعاتي وانا على السرير وبمجرد ما شافتني جات تجري عليا ودخلت في حضني زي العيله الصغيره . . . . خلود بعياط: انا اسفه و*** ما قصدت ازعلك ابدا انا بوست دماغها: خلاص بقا انسي الي حصل .. اعتبريه كابوس وعدا اتعدلنا تحت البطانيه وبدنا ننام وخلود دخلت في حضني وغمضت . . . . انا بضحك: عايزه تفهميني انك هتنامي كدا ؟! خلود: انت حارمني من حضنك بقالك كتير انا لفيت ايدي وحضنتها اكتر: عارفه يا خلود ؟! خلود: اممم انا: رغم كل الي بيحصل دا مش بلاقي الحنيه ولا البرائه الكامله غير فيكي .. انتي احلا حاجه حصلتلي خلود: بحبك أوي انا: وانا كمان❤️❤️............... .............................. تاني يوم في طياره خاصه انا وريهام جمب بعض وفاضل عشر دقائق ونوصل مطار دبي الدولي . . . . ريهام: ياااااااااه .. دا احمد دا طلع بني آدم زباله " سكتت شويه " طب انت هتروح فين بعد كل دا انا: ساعتها هتفرج .. المهم اننا نخلص المصلحه دي دلوقتي ونشوفلك وظيفه حلوه في فرع الشركه في مصر .. بدل استقالتك بتاعة امبارح دي وصلنا المطار وطلعنا منو ركبنا تاكس ومشينا .. وصلنا لفندق كنت حاجز فيه جناح ليا انا وريهام .. دخلنا وفي ناس خدت الشنط طلعتها وناس وصلتنا للجناح بتاعنا ودخلنا . . . . ريهام: انا عايزه انام أوي انا: طب ادخلي خديلك دش وغيري وانا هدخل الحمام التاني ريهام قربت مني: ايوا بس مش هنام دلوقتي .. بعدين انت واحشني أوي انا ضحكت: كنت عارف انك هتقولي كدا .. طب انا هطلب اكل وادخل الحمام .. ويبقا ناكل سوا ونشوف انتي عايزه اي ريهام: تمام اتصلت بالHow Speaking وطلبت اكل وجهزت غيار خفيف ( بوكسر اسود وبنطلون ترينج خفيف وتيشيرت نص كم ) .. دخلت الحمام .. فتحت الميه السخنه وظبطت حرارتها وبدأت ادعك جسمي بأيدي الاول .. ريهام دخلت عليا ساعتها . . . . انا اتفزعت: يخربيتك .. ما تسيبيني اخلص حمامي ريهام بدأت تقلع هدومها: ما تخلص براحتك .. وانا معاك هنا هناخد دش سوا انا: ما في حمام تاني هنا ريهام: مش عاجبني .. انا عايزه دا انا بزهق: امممم .. طيب .. برحتك ريهام قلعت هدومها ودخلت جمبي تحت الميه .. مسكت الليفه وحطيت عليها شاور وبدي ادعك جسمي بس ريهام خدتها مني . . . . انا: في اي تاني ريهام: هساعدك ريهام بدأت تدعك ضهري بالليفه وتقرب تحك بزازها فيا وانا واقف بكلم نفسي . . . . ( دي هتخلص عليا النهارده .. ولسه معادنا مع ابو يوسف بالليل وقدامنا يومين كمان ) ريهام لفتني ليها وبدأت تدعك صدري بهدوء وبتبص بشرمطه وتعض شفايفها . . . . ريهام: اول مره اشوف جسمك كامل كدا .. كل مره بتكون بلبس المكتب انا: عايزين نبقا فايقين ورايقين عشان ورانا شغل كمان كام ساعه ريهام: ما انا هروقك على الاخر حضنتني وغبنا في بوسه طويله .. الميه نازله علينا واجسامنا لازقه في بعضها وحاسس بنعومة بزازها علر صدري .. فضلنا نقطع شفايف بعض ومكناش مديين نفسنا فرصه نتنفس .. ريهام سابت شفايفي ونزلت بأيديها تمسح على صدري وبطني لحد ما وصلت زبي .. مسكتو وفضلت تدعك فيه بأيدها وتحلبو .. خدت راسو في بقها وفضلت تمص فيه وتدخلو للآخر وتطلعو تدعك فيه وتدخلو تاني .. كانت بتمص بأحترافيه وجوع زي المجنونه .. حسيت اني هجت على الاخر من مصها وقومتها .. لفيتها وهليت ضهرها ليا ورفعت رجلها فوق القعده ودخخلت زبي في كسها . . . . ريهام بتمحن: اوووووووووف .. اخيرا حسيت بيه .. كنت فاكره اننا مش هنكون مع بعض تاني انا: كسمك اي الحيحنه الي انتي فيها دي ريهام: مدوقتش النيك بقالي كتير أوي فضلت ارزع في كس ريهام وهي تصوت من الهيجان وآهاتها كانت عاليه .. دا صويتها كان مالي المكان وخوفت حد يجي يسمعنا .. فضلت ارزع فيها لحد ما جبت لبني في كسها . . . . خلصنا النيكه ونضفنا نفسنا وطلعنا .. طلعنا من الحمام لقينا الاكل جاهز على السفره بره .. قعدنا ناكل وانا وريهام كل واحد فينا لابس بشكير .. خلصنا اكل وقومنا غيرنا ونزلنا . . . . . .............. وصلنا انا وريهام مقر شركة ابو يوسف وكان عباره عن مبنى عملاق وفخم من ٥٠ دور او اكتر .. اول ما وصلنا جانا واحد من الحرس واستقبلنا ومشي معانا لحد ما ركبنا الاسنسير .. ركبنا وطلعنا للدور ال٥٠ .. لما باب الاسنسير اتفتح استقبلنا واحد تاني ومشي بينا لحد ما وصلنا المكتب .. دخلت انا وريهام من باب المكتب وكان حاجه من الاخر .. عظمه مفيش بعد كدا .. جناح كامل مليان تحف وحاجات غاليه .. والمكتب واسع وفخم ومن الجمال مخدتش بالي ان ابو يوسف قاعد على المكتب . . . . ابو يوسف: اش فيك يا استاذ عمر انا فوقت من صوت ابو يوسف: ها !! .. لا مفيش .. سرحت شويه معلش ابو يوسف: الف سلامه .. اتفضلو رحنا عند ابو يوسف على المكتب وهو قام سلم عليا الاول وسلم على ريهام بعدي وباس ايدها . . . . قعدنا شويه وابو يوسف فضل يرغي في اي كلام ملوش لازمه ولاحظت انو لكاك ومش بيفصل كلام .. ولاحظت كمان انو مش شايل عينو عن ريهام ومش مبطل هزار معاها . . . . انا: ممكن نتكلم شويه في الشغل يا ابو يوسف ابو يوسف: ماشي اتفضل .. بس عن اي شغل راح نتكلم .. احمد بيك لغا التعاقدات بيني وبينو من اسبوعين تقريبا انا: لا مش عشان كدا .. عشان موضوع مختلف تماما ابو يوسف: اش هو انا: احمد لغا التقاعدات معاك عشان بيخاف .. بيخاف من العمليات الكبيره ومش بيحب يجازف ابو يوسف: وين المجازفه في هالأمر انا: هو طبعو كدا .. وكمان كان شايف ان المكاسب في العقود دي مش هتعمل اي ضرر لو اتلغت عشان مش كتير .. عشان كدا لغا ابو يوسف: اممم .. هادا احمد ما بيفهم بالمره .. انت وفؤاد بيك *** يرحمو كنتو بتمشو الشغل بطريقه احسن بكتير انا: المهم انا عايز منك حاجه تانيه خالص ابو يوسف: أأمرني انا: عايزك تروح وتقدملو العقد دا طلعت ورقه من شنطتي واديتهالو .. ابو يوسف فضل يقرأ في الورقه لحد ما اتعصب . . . . ابو يوسف: اش هادا يا عمر بيك .. ليكني كنت بقول عنك منيح .. بس ايش هادا انا: دا عقد هيكون فيه مكسب كبييير جدا لشركتنا .. وتقريبا مفيش مكاسب لشركتك او او في نسبه صغيره جدا ليكم .. بس استنا افهمك .. الشرط الجزائي المكتوب في العقد دا مش في خزينة الشركه ابدا .. ولو مقدروش ينفذو العقد ويأمنو دفعة البراميل دي في الميعاد المحدد انت في الحاله دي هتقفل الشركه وتحبس احمد .. وتعرض الشركه في المزاد العلني .. وطبعا حضرتك في مقدرتك انك تشتريها .. *** يزيدك يعني ابو يوسف: شو السبب الي انت جاي منشانو يا عمر بيك ؟! انا: سؤال حلو أوي .. ركز معايا ملخص حواري مع ابو يوسف كان انو يعمل عقد مغري مع احمد بأنو يطلب دفعة براميل بترول مقابل سعر كبير وفيه مكسب كبير للشركه بس الشرط الجزائي يبقا كبير .. وانا اضمنلو ان احمد مش هيسلم الكميه في الوقت المحدد .. وبالتالي احمد يا أما يتحبس يا اما يدفع الشرط الجزائي .. واحمد مش هيقدر يدفع لان الشرط الجزائي كبير والشركه مش حيلتها حاجه .. وبالتالي هيتحبس واسهم الشركه هتتعرض للمزاد العلني .. وابو يوسف اكبر رجل اعمال في المجال دا والمزاد هيصفي عليه والكل هيبقا مبسوط .. وابو يوسف كلب فلوس اصلا ووافق لما لقي نفسو هيكسب .. بس مضاني على وصل بمبلغ قد المكسب الطبيعي في العقد الي هيكون مع احمد ك ضمان انو ميخسرش .. وكان مبلغ صغير بالنسبه للفلوس الي معايا وبالنسبه للشرط الجزائي . . . . انا: بكدا نكون اتفقنا ابو يوسف سلم عليا: مبروك عليك وعليا انا: كن عايز منك حاجه كمان ابو يوسف: أأمرني انا: في كام مشروع وعماره ومصنع انسجه صغير في مصر .. دول من مالي الخاص .. كنت عايز ابيعهم وسمعت انك عايز تتوسع في املاكك في مصر ابو يوسف: تمام .. يبقا تجيني بكره الصبح ونخلص كل شئ تحبو .. استأذنك بس لأني عندي مواعيد مهمه هالحين انا: اخر حاجه بقا ابو يوسف: خير انا: بعد بيع املاكي من الشركه وبيعي لباقي املاكي هيكون عندي ثروه كبيره .. كنت عايز اهاجر سويسرا انا ومراتي .. ف كنت عايز اشوف بيت هناك واظبط اي مشروع هناك ابو يوسف: ما في اسهل من هيك .. راح خلصلك موضوع البيت .. ونتفق بركه في المشروع يالي بدك إياه انا: تمام رجعنا للأوتيل وقضينا الليله من غير ما نعمل حاجه انا وريهام لاننا كنا تعبانين من السفر ونيكة الصبح . . . . تاني يوم الصبح رحنا انا وريهام لأبو يوسف على الشركه خلصنا عقود البيع واستلمت شيك بنص الفلوس .. وكمان لقيتو كلم سمسار ودخل علينا وعرض عليا كذا بيت وكذا مكان في سويسرا .. اخترت بيت متواضع من دورين في منطقه هاديه وعملت توكيل للسمسار عشان يشتريلي البيت .. وكمان وكلتو بشراء برج سكني كبير وفي منطقه حيويه وبسعر معقول .. ودي هشتريها بعقود الايجار فيها . . . . ابو يوسف: كدا نكون متفقين .. وباقي فلوسك بتاخدها لما نثبت العقود انا: تمام .. يبقا تتحول على حسابي وخلاص بد السفر وكدا .. انا كنت فاكر ان الموضوع هيطول .. كدا يبقا هنمشي بكره وخلاص ابو يوسف: ليش هيك .. ما تظلو معنا كمان شوي .. بعدين دي اول زياره لمدام ريهام .. وما بظن انها بدها تمشي بدون ما تاخد لفه مثل ما بيقولو المصريين انا: بس انا عايز ارجع " بصيت لريهام " ريهام: تمام ارجع انت وانا يبقا هحصلك " بصت لأبو يوسف وابتسمت " هقضي كمان يوم هنا انا: تمام قعدنا شويه بعدين انا رجعت على الاوتيل وجهزت شنطتي واستعديت للسفر تاني يوم .. انا كنت متفق مع ريهام على الكلام دا قبل ما نروح لابو يوسف وحصل زي ما كنت عايز بالظبط .. ريهام طبعا هتقضي يوم وليله مع ابو يوسف وهتطلع منو بمصلحه انو هيعينها في فرع الشركه في مصر . . . . تاني يوم الصبح طلعت على مطار دبي ولحقت طيارتي ووصلت لمطار القاهره اخيرا .. طلعت من المطار على العماره وطلعت الشقه خبطت وسميره فتحتلي . . . . سميره: اي دا ؟! .. حمد*** على السلامه يا حبيبي .. تعالا ادخل انا: ***يسلمك " دخلت " سميره: انت مش قولت انك هترجع بعد اربع ايام ؟ انا: ما انا خلصت الي ورايا بدري .. هي خلود فين ؟! سميره: نايمه في الاوضه جوا انا بصيت في ساعتي : نوم اي دا دلوقتي .. مش عوايدها يعني سميره: كانت بتقول انها مصدعه وعايزه تنام ودخلت نامت على طول .. كنت عايزه اخدها لدكتور بس هي مرضيتش انا: يبقا هشوف انا اي القصه سميره: طب انا هاخد حاجتي وامشي بقا طلاما انت جيت انا: طب ما تخليكي شويه سميره: لا مش هينفع .. ايمن اتصل بيا وعايزني في البيت انا: يمكن وحشتيه سميره ضحكت: يمكن دخلت انا الاوضه على خلود وكانت غرقانه في النوم .. حطيت الشنط في جنب وغيرت هدومي وطلعت جمبها على السرير وفردت جسمي ومكملتش دقيقه ونمت . . . . . .................. عدا اسبوع على ابطال قصتنا .. وفي الاسبوع دا ريهام رجعت وبدأت شغلها في منصب السكرتيره التنفيذيه فرع شركة ابو يوسف في مصر .. ودي تعتبر اكبر رتبه بعد رئيس مجلس الاداره .. وبعد رجوع ريهام بيومين .. ابو يوسف نزل مصر وعرض على احمد العقد زي ما عمر اتفق معاه واحمد شربها ووافق وكان مبسوط من العقد .. وكمان عقود البيع وانتقال الملكيه ما بين عمر واحمد وابو يوسف خلصت وعمر استلم فلوسو كلها وبقا عندو رصيد حوالي ٧٥٠ مليون . . . . ................... الصبح الشقه عند عمر وخلود . . . . صحيت من نومي الصبح وملقتش خلود جمبي .. وسمعت صوتها في الحمام والميه شغاله .. بعد شويه طلعت حاطه ايدها على بطنها وانا كنت قاعد على السرير . . . . انا: اي دا !! .. مالك في اي خلود: مش عارفه .. بقالي كام يوم نومي مش مظبوط .. وبرجع كتير وحاسه بجسمي تاعبني أوي انا: طب هتستحملي شويه دلوقتي لما نفطر ونروح نكشف ونشوف في اي .. ولا اي خلود: ملهاش لازمه .. هخف لوحدي انا: لا هنروح .. بعدين انا قاعد معظم اليوم ومش بعمل حاجه .. يلا هنفطر ونروح للدكتوره خلود غيرت قميص نومها ودخلت المطبخ تحهز فطار سريع وانا كنت شايفها مش قادره وحالتها طين .. دخلت وساعدتها وفطرنا وجهزنا نفسنا ونزلنا ركبنا ومشينا . . . . .................. في عيادة الدكتوره بعد ما خلص كشف . . . . انا: خير يا دكتر الدكتوره: خير انشاء*** خلود طلعت من ورا الستاره بعد ما لبست هدومها وجات قعدت معايا قدام الدكتوره على المكتب . . . . انا: امال التعب دا من اي الدكتوره: دي اعراض الحمل ف دي الشهر الاول انا وخلود في وقت واحد: نعم !!! الدكتوره ضحكت: في اي .. بقول لحضرتك المدام حامل في اللحظه دي حسيت بشعور غريب بي حلو .. قلبي نبض نبضه خلتني ارتعش .. ولقيت نفسي ببتسم لا إراديا ومش عارف اداري الابتسامه وكانت مشاعري متلخبطه ومش عارف هل انا فرحان او لا .. هل دا خبر حلو بالنسبه للايام الي بنمر بيها ولا لا .. ولما بصيت على خلود لقيتها انشكحت وطارت من الفرحه .. وانا كنت فرحان وانا شايفها كدا ف عشت اللحظه معاها . . . . الدكتوره كتبت كام حاجه لخلود ونزلنا من عندها جبناهم من الصيدليه وطلعنا بالعربيه . . . . خلود: انا مبسوطه أوي .. حلم حياتي من زمان اني ابقا ام .. دا احلا خبر سمعتو في حياتي انا بضحك: طب اهدي شويه .. دا انتي لسه في الشهر الاول .. لسه قدامنا بلاوي خلود: طب اسنا بس .. عايزين نختار اسم النونو .. لو بنت هسميها أشرقت انا: يابت اهدي على رزقك شويه .. الدنيا مش طارت خلود بفرحه: بس انا مبسوطه أوي أوي أوي أوي فضلنا ماشيين بالعربيه وخلود بتتنطط من الفرحه وانا بهدي فيها .. فضلنا نلف بالعربيه شويه وخلود فضلت تزن عشان تروح ملاهي ورحنا وفضلنا نلعب ونلف واتغدينا بره .. خلود يومها كانت مبسوطه زي العيله الصغيره ..وانا كان عاجبني الوضع .. انا اصلا كنت مبسوط بالحمل دا .. ومبسوط عشان شايف خلود فرحانه .. لكن في لحظه عدت عليا كأنها سنين .. فكرت في المستقبل .. وفكرت في المولود الجاي دا .. وفكرت في الظروف الي انا فيها حاليا .. وساعتها حسيت بالمسؤوليه الي انا فيها وادركت اني لازم اظبط جو صافي وآمن للطفل دا . . . . . رجعنا البيت قبل المغرب بشويه .. خلود كامت اتصلت على أمها وعرفتها وبعد ما وصلنة العماره بشويه لقيناها داخله علينا هي وايمن جوزها .. فضلنا قاعدين شويه نتكلم ونحكي في جو كلو هزار وفرحه ودفا .. بعدين استأذنت من الموجودين ونزلت ركبت العربيه ومشيت .. وصلت قهوه بلدي على طريق وقعدت فيها .. وبعد خمس دقائق لمحت صناره دخال عليا . . . . صناره: احلا مسا يا كبير سلم عليا وقعدنا وانا طلبت قهوه وهو طلب معسل وشاي . . . . انا: انا معايا حوار كبير أوي .. هيكلفنا عشان ننفذ بس فيه مكسب كبير جدا ليك وليا صناره: انت تأمر يا كبير .. انا معاك في اي حاجه انا: تمام .. عايزك تجهزلي رجاله كتير .. كتير أوي .. وسلاح خفيف .. احنا مش هنضرب حد بس هنخليه معانا تحسباً لأي ظروف .. وعايزين عشرين عربية نقل من الترلات دي صناره: شكلك داخل بينا على تقيل انا: متقلقش من حاجه .. كل حاجه مترتبه .. ولو مشينا حسب خطتي هنطلع مبسوطين كلنا صناره: طب اي المطلوب بالظبط .. واي هي الخطه انا: ركز معايا ........... ....................... في نفس الليله وفي الاوضه على السرير مع عمر وخلود . . . . انا: بقولك اي يا خوخه خلود في حضني: اممم انا: هو احنا هنجيب موضوع سفرنا انا وانتي لأهلك ازاي خلود: هو احنا هنروح فين اصلا .. وهنسافر لي انا بصيت ليها: عشان مبقاش لينا مكان هنا .. وانا عايز ارتب جو نضيف لأبننا دا خلود: مش عارفه الصراحه .. انا اصلا مش مرتاحه لحوار السفر دا انا: بصي يا حبيبتي .. انا عايز بلد جديد .. بلد اقدر ابدأ فيه بدايه جديده وحياة جديده .. هنرجع هنا تاني اكيد في زياره او بعد ما الامور تستقر بينا .. لكن حاليا وجودنا هنا هيأثر علينا بالسلب خلود: طب هنر ح فين ؟! انا: سويسرا .. انا اتكلمت ناس عن طريقهم هشتري بيت كويس هناك .. وكمان لقيت برج سكني كويس وبسعر كويس .. هيكون متأجر طبعا .. هنقضي حياتنا مع بعض طبيعي هناك ويبقا نيجي هنا كل فتره خلود: طب هنقول لأهلي اي انا: دي حاجه عليكي انتي بقا .. والسفر خلال اسبوعين خلود: طيب .. انا هتكلم مع ماما وهقنعها وهي هتفهم بابا وتقنعو انا: اشطا خلود حضنتني: انا بحبك اوي انا: انتي هرمونات الموحن عندك عاليه أوي .. في اي يابت انتي خلود: انت واحشني أوي .. وانا فرحانه جدا النهارده انا: وانا فرحان برضو بس خلي فرحتنا بالعقل برضو .. سيبي شويه لفيهم في ورقه عشان تفرحي بيهم بعدين خلود: اممم .. انت واحشني انا: امممم .. وانتي كمان نزلت على شفايفها وغبنا في بوسه طويله وكلها دفا ومشاعر حب وشوق .. حضنتها اكتر ولزقت جسمها فيا ولفيت ايدي لضهرها .. فضلت امسح على ضهرها وانا حاضنها لحد ما رفعت قميصها لفوق .. نزلت على طيزها وفضلت امسك فيها وادعكها ودخلت الاندر بين فلقاتها اكتر .. سبت شفايفها واستلمت بزازها .. فضلت ادعك فيهم وارضعهم وخلود اهاتها عليت وبقت تتمتم بكلام مش مفهوم وهي مغمضه .. فضلت اعضعض حلماتها وابوس بزازها وطلعت على شفايفها تاني .. طلعت زبي من البنطلون وغرقتو من ريقي ورفعت رجلها لفوق .. قربت بزبي من باب كسها وجبت الاندر علر جنب ودخلت زبي جواها . . . . خلود: احححح .. بقالي كتير محستش بكدا .. وحشني طعم زبك أوي يا حبيبي انا: وانتي كمان .. وحشني كل الملبن دا نزلت على كسها نيك وانا لسه حاضنها وببوسها .. فضلت انيك في كسها بسرعه وهي تصوت من الشهوه وحسيتها بتتشنج .. طلعت زبي من كسها وشلالات من كسها نزلت وغرقت زبي .. قومن من جمبها ونيمتها على بطنها ورفعت وسطها لفوق .. فتحت فلقاتها ونزلت على كسها من ورا الحسو .. فضلت اداعب بظرها بلساني واحاول ادخلو لجوا .. لفيت ايدي ومسكت شفايف كسها افركهم وافرك بظرها وهي تتأواه وهاجت جدا واتشنجت للمره التانيه وجابت ميتها على وشي . . . . انا: اي دا كلو .. انتي شرقانه على الاخر خلود: بقالي كتير محدش لمسني .. نيكني بقا مبقتش قادره فتحت فلقاتها وظهرلي خرمها الوردي .. نزلت الحسو وادلكو بلساني .. غرقتو كويس ودخلت صباعين من ايدي وفضلت العب فيه لحد ما وسع وفتح .. قومت وظبطت زبي على خرمها وضغطت .. زبي دخل للآخر وحاسس بحراره رهيبه جواها .. فضلت ارزع في طيزها وانا بدعك في فلقاتها واضربها ضرب خفيف عليها .. طلعت زبي من طيزها وحشرتو في كسها من ورا وفضلت انيك في كسها بسرعه لحد ما وصلت لنشوتي وجبت لبني جواها . . . . . . .................... [B]متأسف جدا على تأخير الجزء دا والسبب اني عملت حادث سير ودراعي اليمين الي بستعملو في الكتابه دايما اتجبس .. وكفي الشمال كان فيه شوية جلطات وكدمات ف كان موضوع الكتابه دا شبه مستحيل ساعتها لحد ما كفي الشمال خف وخلصت بيه الجزء دا خلال نهار امبارح ونهار النهارده وللأسف احتمال الاجزاء الباقيه تتأخر كمان بسبب صعوبة الكتابه لكدن هحاول بأقصى طاقتي اني اخلصها بسرعه قرائه ممتعه للجميع ❤️❤️ الجزء السابع[/B] عدا اسبوع وباقي اسبوع على يوم سفري انا وخلود .. وفي خلال الاسبوع دا خلصت كل اجرائات البيع والشراء بتاعتي .. البيت والبرج في سويسرا انتقلو لملكيتي واندفع تمنهم .. وباقي حوالي ١٠٠ مليون في حساباتي غير العماره الي ناوي اسيب موضوع بيعها لبعدين .. خلصت اجرائات السفر وبحكم اني بملك بيت وشغل في سويسرا يبقا ليا حق اني اهاجر واسكن واعيش هناك لباقي حياتي كمان .. خدت جواز سفر خلود وجواز سفري وخلصت موضوع التأشيرات واشتريت تذاكر الطياره .. خلود اقنعت اهلها بحوار السفر بعد ما قالت عني اني بعد ما سبت الشركه مش عارف اشغل فلوسي وان احسن حل هو السفر .. وقالت اننا هننزل مصر مرتين او تلاته في السنه زياره ونرجع . . . . . ................. في كافيه قريب من العماره كنت قاعد ورامي جيه عليا . . . . رامي: الباشا قاعد لوحدو كدا لي انا: تعالا اقعد رامي سلم عليا وقعد وطلب قهوه . . . . انا: مفيش .. بس زي ما انت عارف قاعد فاضي بعد ما بعت كل حاجه رامي: ولي عملت كدا اصلا .. بعدين انا سمعت انك مهاجر .. الكلام دا صحيح ؟! انا: ايوا .. هسافر اخر الاسبوع دا رامي: امممم .. طيب ياعم .. *** معاك .. صحيح كنت بدي اباركلك على حمل مراتك انا: *** يبارك فيك رامي ضحك: ياترا هي بس الي حامل ولا في غيرها انا: لا انت عارفني بعمل حسابي رامي: امممم .. طيب .. وهي اي نظامها انا بصتلو باستغراب: تقصد اي رامي: يعني هي كمان بتعمل حسابها ولاااا.... انا بغضب: اعقل كلامك يا روح امك رامي: خلاص ياعم انا اسف .. متزعلش كدا مقصدتش حاجه رامي سكت وانا سكتت شويه وسرحت في افكاري . . . . عقلي: يسطا انا لسه واخد بالي من حاجه انا: اي هي عقلي: هي خلود حامل منك ولا من خالد ؟! انا: احا .. هو ممكن عقلي: طبعا ممكن انا: طب ودي هنعرفها ازاي عقلي: ممكن مثلا تسأل خلود وتشوف لو خالد نزل فيها ولا لا .. او تعمل تحليل DAN انا: يلعن كسم كدا .. هو كل شويه يطلعلي خازوق في البت دي عقلي: ويعني انت بروح امك عاتق حد .. مانت مقضيها نيك في نسوان العالم وهي متكلمتش انا: طب بس بس بس .. مش ناقصه سدة نفس على الصبح . . . . . . رامي: عمر .. ياا عمااار انا صحيت من صوتو: في اي رامي: مش سامع ؟ .. تليفونك بيرن بصيت على تليفوني لقيت ريهام بترن . . . . انا: الو .. ايوا يا ريهام ريهام: الدفعه الي ابو يوسف متفق مع احمد عليها هتتسلم يوم الاربع الجاي انا: دا في نفس اليوم الي هسافر فيه .. تمام يا عسل .. يبقا بلغيني بكل جديد .. يلا باي ريهام: باي قفلت مع ريهام واتصلت بصناره . . . . انا: الو .... التنفيذ يوم الاتنين بالليل .... ماشي .. يلا سلام رامي: هو في اي انا: متركزش معايا انت بس .. ابوك في البيت ؟ رامي: ايوه .. لي بتسأل انا: كنت عايز اسلم على امك واختك قبل ما امشي رامي: اديهم في البيت تعالا في اي وقت تحبو انا: طب وابوك رامي: شغل ابويا بقا بالليل .. وبيمشي من من البيت قبل الليل بشويه انا قومت عشان امشي: طيب .. انا همشي عشان ورايا مشوار مهم رامي: طريق السلامه ياخويا طلعت من الكافيه ركبت عربيتي ومشيت .. رفعت تليفوني واتصلت بأمي . . . . انا: الو .. ازيك يا ماما ماما: *** يخليك يا حبيبي .. انت عامل اي انا: بخير الحمد*** .. انتي فين دلوقتي ماما: في البيت قاعده انا: طب انا عايز اقابلك ماما: لي خير انا: عايز اتكلم معاكي ماما: طب انا هلبس واطلع دلوقتي .. اقابلك فين انا: في كافيه قريب من البيت اسمو ***** ماما: تمام .. هقابلك هناك .. باي انا: باي فضلت ماشي بالعربيه لحد ما وصلت الكافيه .. نزلت وقعدت فيه وفضلت مستني حوالي ربع ساعه لما ماما وصلت .. اول ما شفتها قومت وهي خدتني في حضنها . . . . ماما: وحشتني أوي يا حبيبي انا: وانتي كمان يا حبيبتي وحشتيني " قعدنا " ماما: الف مبروك يا حبيبي على حمل خلود انا: *** يبارك فيكي ماما: خير .. كنت عايز تكلمني في اي ؟! انا اتنهدت: اممممم .. مفيش .. بس كنت عايز اشوفك واتكلم معاكي ماما بنبره حزينه: او قول عايز تودعني .. ما انت خلاص هتسافر ؟ انا: انتي عرفتي ؟ ماما: ايوه .. اتصلت بخلود من كام يوم اتطمن عليها واباركلها بالحمل وقالتلي .. بس عادي .. انا عارفه انت عايز تسافر لي .. ومعاك حق .. الحياه هنا بقت تقرف بجد انا: طب ما انتي هتيجي معايا ماما: لا يا حبيبي .. روح انت ومراتك وابدأو حياه جيده .. ابعد عن اي حاجه تفكرك بالي هنا انا: وجيتك معانا هتضرنا في اي .. انا عايز البعدك انتي كمان عن هنا .. عايز ليكي حياه نضيفه ماما: انا اصلا بطلت اتعامل مع ولاء .. وبكون قاعده كل يومي في اوضتي وساعات بطلع اساعد ناديه في شغل البيت واتسلا معاها .. مبقتش حابه حياتي .. بقيت بقرف من نفسي لما افتكر كل الي عملتو " عيونها دمعت " بقيت اتمنى الموت كل يوم انا مسكت ايدها: بعد الشر عليكي يا حبيبتي .. متلوميش نفسك .. ولاء هي السبب في كل دا .. انتي مكنتيش عايزه تكوني كدا .. بعدين انا مش جاي اخد اذنك عشان تسافري معايا .. انا جاي اقولك على الي هيحصل فعلا .. بعد ما اسافر باسبوع كدا هبعتلك دعوه وهتيجي تعيشي معايا ماما: طب وولاء انا: عايزه منها اي دي .. هي اختارت طريقها وهي حره ماما: انا كلمتها وبهدلتها كذا مره .. وهي تقريبا اتأثرت بكلامي انا: اتأثرت او لا .. هي عايشه مع جوزها واحنا عايشين لوحدنا .. لو عايزه تطمني عليها يبقا كلميها .. لكن انا مستحيل اتعامل معاها او اكلمها تاني ماما: دي اختك يا عمر انا: كانت تعمل حساب للأخوه دي .. المهم زي ما قلتلك كدا .. بعد كام يوم من سفري هبعتلك دعوه وتيجي تعيشي معايا .. وولاء واحمد عندهم حياتهم هنا وملناش دعوه بيهم .. ومين عارف يمكن النفوس تصفا لبعضها ونرجع عليه .. لكن حاليا انا مش طايق اشوفهم ولا اكلمهم ماما: خلاص ماشي شربنا عصير ومشينا .. وصلت ماما للبيت .. ولاء كانت واقفه في البلكونة وشافتني وشفتها لما كنت بنزل امي .. رجعت بالعربيه وطول الطريق بفكر . . . . عقلي: مالك يابني انا: مش عارف يابو الفصوص .. مش عارف اعمل اي مع البت ولاء عقلي: انت مش عايز تنتقم منها ؟! انا: ايوه .. بس برضو مش هاين عليا أأذيها .. مهما كان دي اختي .. واحلا ليالي قضيتها كانت معاها عقلي: بس متنساش انها حاليا مقلوبه ضدك .. بعدين لو مش هاين عليك تعمل حاجه معاها خلاص سيبها في حالها .. وهي كدا كدا هتتبهدل بعد ما احمد يخسر كل فلوسو .. دا بعد ما تعمل الي هتعملو دا كلو مش بس الشركه هتضيع منو .. وكمان البيت .. دا انت حاطت شرط جزائي ولا نص خزينة الدوله بحالها انا: عارف دا كلو .. بس مش عارف .. مش مرتاح للموضوع برضو .. مش حابب اسبها كدا عقلي: طب اصبر شويه لما نخلص من احمد وبعد كدا نشوف اي الظروف ساعتها وتعمل الي يريحك ويريحها . . . . . ............. وصلت العماره وكانت عربية خالد واقفه قدام العماره . . . . انا في نفسي: احا بقا .. مش ناقصه خوازيق تانيه يا بنت الشرموطه .. دا لو الي في دماغي حقيقي مش هسيبكو غير لما اخلص عليكو طلعت بسرعه على الشقه ولما وصلت قربت من الباب وسمعت صوت دكتور ايمن وسميره مراتو . . . . انا في نفسي: ظلمتها المره دي انا .. سوري يا خلود مقصدتش الي قولتو خبطت على الباب وخلود فتحتلي .. دخلت وسلمت على ايمن ومراتو وقعدت . . . . ايمن: انا معنديش مانع انك تسافر يا عمر يابني بس برضو لسه زعلان من سفركو دا .. مهما كان انت كدا بتغرب نفسك انا: ولا غربه ولا نيله .. بعدين غربة ايه وانا اصلا واخد مراتي معايا وحيلتي كلها هتبقا هناك سميره: انت كدا بتحرمني من بنتي انا: ما احنا هنيجي هنا نزوركم .. ويبقا كلميها في اي وقت تحبيه سمعت صوت السيفون بتاع الحمام بيتفتح . . . . انا: هو في حد تاني هنا ولا اي ايمن: خالد في الحمام وطالع اهو خالد طلع من الحمام وجيه علينا .. اول ما شافتي حسيتو اتهز واتوتر .. قرب وسلم عليا وقعد . . . . ايمن: خالد بيقول ان في مشاكل كتير في الشركه بعد ما احمد استلمها منك انا: احمد دا فاشل ومش هيعرف يمشي الشغل كويس .. اي نعم دا اكبر مني ومأسس شركه لنفسو وكان شغال مع ابوه . بس برضو مش عندو المؤهلات المطلوبه خلود جات وجابت عصير وقعدت معانا .. كان باين على وشها القلق من وجودي ووجود خالد معانا .. فضلنا قاعدين شويه نتكلم وندردش في اي حوارات .. شويه وسميره خدت خلود تتكلم معاها في الاوضه .. فضلت انا وخالد وايمن شويه مع بعض بعدين ايمن جالو تليفون وفضل يتكلم .. سبتهم وطلعت في البلكونه .. فضلت واقف شويه وخالد دخل عليا وانا واقف ووشي للشارع وضهري لخالد . . . . خالد: بقولك اي يا عمر انا: متقولش خالد: مقولش اي انا: متقولش اي حاجه .. اصلا انا مبقتش طايق منك كلمه .. ف خلي الزياره دي تعدي على خير خالد: زعلان يعني عشان شفتني مع خلود انا وولاء ؟! .. ما اختك هي الي شرموطه وفضلت ورا خلود ومش سابتها لفيت لخالد وبصيت ليه وكنت قايد نار من الي سمعتو .. بصيت على الصاله لقيت ايمن لسه بيتكلم في التليفون .. قفلت باب البلكونه وحاولت اهدا ومنفعلش . . . . انا: بص يا خالد .. انا لحد دلوقتي فاكر انك في يوم من الايام كنت اعز صحابي .. متخلينيش انسا كل دا وارميك من هنا خالد: يعم ما انت مقضيها نيك في نسوان العالم ومحدش كلمك .. بعدين متنساش اني كنت عارف انك بتنيك في اختي قبل الجواز وفضلت ساكت انا: بأمارة انك هددتها بالفيديوهات .. بعدين يا كسمك انا مش سبت خلود وخليت بيها وهربت زيك .. انا فضلت وراها لحد ما خليتها مراتي وعلى زمتي .. ف مش يجي واحد خول زي حالاتك ويقرطصني .. لو كنت عملت حساب ليا قبل ما تعمل كدا وقلتلي على الاقل كنا ممكن نوصل لحل يرضي الجميع خالد ابتسم ابتسامه صفره نرفزتني اكتر وكان بيتعامل مع الموضوع كأنو لعب عيال . . . . خالد: فكك ياعم من القصه دي .. دول شراميط كلهم وميستاهلوش كل دا انا: لا الموضوع يستاهل يا خالد .. لو انت شايف اختك شرموطه ومش تستاهل ف انا شايفها بنت بريئه وتستاهل فرصه تانيه وحياه نضيفه خالد: ياخي متتحمقش كدا انا: طب اسكت وخلي الليله دي تعدي على خير عشان مش تزعل خالد قرب مني وبنظرة تهديد: هتعمل اي يعني كنت لسه بدي امد ايدي عليه بس سمعت صوت ايمن من بره بينده علينا . . . . ايمن بينده: يا ولاد .. انتو رحتو فين ؟! ?️ انا بصيت لخالد: كان نفسي اغير منك وارجعك صحبي تاني بجد سبتو وطلعت من البلكونه وقعدت مع ايمن والليله عدت على خير .. خالد واهلو مشيو وانا وخلود دخلنا الاوضه وغيرنا وبنستعد للنوم . . . . كنت نايم على جمبي وضهري لخلود وكنت بفكر ودماغي بتلف بيا . . . . ( وبعدين بقا في الحوارات دي .. خالد دا اتقلب خالص ومبقاش زي الاول .. بكسمو شايفني ايه قدامو يعني .. دا انا هطلع عينو ) افتكرت بعدين موضوع الحمل وان في احتمال ميكونش مني .. فضلت افكر وقولت اسأل خلود .. بس كنت خايف من زعلها وردة فعلها لو كنت ظالمها .. وكمان خايف من رد فعلي لو طلعت شكوكي صحيحه .. فضلت شويه لحد ما قررت اسألها .. لفيت ولقيتها نايمه ووشي في وشها وصاحيه بتبصلي . . . . انا: اي دا !! انتي صاحيه خلود: اها انا: مالك .. تعبانه ولا اي خلود: مش انا الي تعبانه .. لكن حاسه بيك وشايفه ان في حاجه في عيونك .. من ساعة ما طلعت انت وخالد من البلكونه انا: هيكون في اي يعني !! .. مفيش حاجه خلود: مهما تخبي مش هتقدر تخبي عني انا " اتعدلت ونامت على ضهرها وغمضت " وعموما لو مش حابب تحكي ف الموضوع يرجعلك .. شم هضغط عليك انا ابتسمت: قال يعني بطريقتك دي مش هتخليني اتكلم .. بتشتغليني يا خلود ؟! " بضحك " خلود بصتلي: مش بشتغلك .. بس عايزاك ترتاح .. مش عايزه ابصلك كل شويه واشوف القلق والانشغال دا في عيونك انا: الصراحه في حاجه في دماغي كدا كنت عايز اسألك فيها .. بس اوعديني متقفشيش مني خلود: يبقا اكيد مصيبه .. ابشر ياخويا انا: خلاص مش قايل حاجه خلود: ياعم خلاص .. اوعدك مش هزعل منك ابدا انا: طب ركزي معايا .. الجنين دا زي ما احنا بنقول عليه انو مني .. في احتمال انو يكون من خالد برضو خلود: لي بتقول كدا انا: افتكرتك لما قلتي انو نام معاكي مرتين بعد الجواز .. ف كنت عايز اسأل يعني لو كان نزل فيكي حاجه ؟! خلود: طب افترضنا ان الجنين دا طلع من خالد هتعمل اي ؟! انا سكتت ومردتش عليها . . . . خلود: طيب بص .. اولا انا قبل ما اروح واكشف معاك ماما قالتلي ان دي اعراض حمل .. في الاول فرحت وكل حاجه .. بعدين سكتت شويه وافتكرت اني نمت مع خالد كمان .. بس خالد منزلش فيا حاجه لاني كنت منعتو في اول مره .. والمره التانيه جيت انتا .. عشان كدا كملت فرحتي وزادت اكتر واكتر لما انت كمان عرفت وشاركتني الفرحه .. ثانيا انا لو عندي ذرة شك وحده ان الجنين دا ممكن يكون من خالد مش هتردد لحظه عشان انزلو انا خدت خلود في حضني: اسف يا حبيبتي اني شكيت فيكي .. بجد انتي احسن حاجه حصلتلي في حياتي خلود: مش زعلانه يا حبيبي .. حقك انك تتأكد .. خصوصا ان انا السبب في الشك دا اصلا بوست دماغها وريحت بدماغي على المخده وهي نامت على صدري ونمنا في حضن بعض . . . . .................. تاني يوم الصبح قاعد في الصاله وخلود جات عليا شايله وجبة فطار خفيفه . . . . انا: تسلم ايدك يا قلبي خلود: بالهنا والشفا انا: مش هتاكلي معايا ولا اي خلود: مش هينفع .. هروح انا وماما للدكتوره النهارده وطالبه مني تحليل الدم وانا صايمه انا: *** معاكي .. صحيح انتي امبارح دخلتي انتي وامك في الاوضه لوحدكو كنتو بتعملو اي خلود: كنت بسألها على حاجه .. كا في ددمم بينزل مني ف كنت بسألها .. ما انا رايحه النهارده للدكتوره عشان كدا انا: اممم .. تمام خلود دخلت الاوضه وانا كملت فطاري وتليفوني رن وانا باكل وكان احمد بيتصل . . . . انا في نفسي: ودا بيتصل بيا ليه دا " رديت " الو احمد: ايوا يا عمر .. ما تيجيلي على الشركه النهارده عايزك انا: عايزني في اي احمد: في كام حاجه تبع الشغل عايز اسألك فيها .. وكمان لقينا خزنه سريه هنا في المكتب عايزك تفتحها انا: خزنة اي دي ؟! احمد: كنت بغير في ديكور المكتب ولقيتها مبنيه في الحيط ورا لوحه كبيره انا افتكرتها وحاولت اعمل عبيط: مش فاهم انت بتتكلم عن اي احمد: تعالا بس عندي هنا ونشوف اي وضعها البتاعه دي انا: طيب انا ساعه كدا واجيلك " قفلت السكه " احااااااااااااا .. انا ازاي نسيت البلوه السوده دي فلااااااااااش باااااااااك انا دخلت على فؤاد الاوضه قبل ما يموت بفتره قصيره . . . . انا: مسا مسا يا كبير فؤاد: مساء النور يا عمر .. تعالا اقعد دخلت وقعدت جمبو على السرير . . . . انا: خير كنت عايزني في اي فؤاد: عماد كلمني وقالي ان المتعاقدين معانا من الشركه الامريكيه بيخططو انهم يشيلونا خساير من عقدهم معانا انا: ايوا سمعت انا بالموضوع دا فؤاد: كنت عايز اقولك تاخد بالك مش اكتر وتتأكد من كل خطوه تخطيها معاهم انا: تمام فؤاد: وكمان لازم تكون عامل حسابك من بدري على الشرط الجزائي في العقد انا: طب ودا هعمل حسابي فيه ازاي دا فؤاد: في خزنه في اوضة المكتب .. فيها اضعاف الشرط الجزائي دا انا: خزنة اي دي .. تقصد الخزنه الي في المكتب من تحت دي ؟! فؤاد: لا .. دي خزنه تانيه .. محدش يعرف بيها غيري انا .. دي ورا اللوحه الكبيره الي جمب الباب انا: طب ودي فيها اي ولا بتاعة اي فؤاد: انا بحب دايما اكون عامل احتياطي لأي ظرف .. وشغلنا محتاج سيوله كبيره عشان يمشي .. الخزنه دي فيها حوالي ١٠٠ مليون انا: امممم .. طب دي انت بتستعملها ولا سايبها كدا للساعه السوده فؤاد: لا دي للساعه السوده .. وانت كمان هتخليها مقفوله للساعه السوده برضو انا: تمام ماشي ........... نرجع من الفلاش باك خلود: عمر .. يا عمر انا: ها !!! .. في اي خلود: مين الي كان بيكلمك دا انا: دا احمد .. بدي اروح على الشركه اخلص كام حاجه عليها إمضائاتي خلود: خير يعني مفيش حاجه ؟؟ انا: ايوا متقلقيش لبست هدومي ونزلت ركبت عربيتي ومشيت قاصد الشركه . . . . وانا في الطريق بفكر في موضوع الخزنه ( احا .. احمد لو فتح الخزنه وخد الفلوس الي فيها هيقدر كدا انو يخلص نفسو من حوار ابو يوسف ) وصلت الشركه وطلعت على المكتب .. وصلت وكانت في وحده جديده قاعده مكان ريهام .. عرفتها بيا ودخلتني على طول .. دخلت المكتب وكانت ولاء قاعده على المكتب وعماد واحمد واقفين في جمب الباب عند الخزنه . . . . عماد: عمر وصل اهو انا: في اي يا جماعه احمد: خزنة اي دي يا عمر ؟! انا: معرفش .. اول مره اشوفها عماد: وانا برضو .. مصادفتش حاجه زي كدا حتا مع فؤاد بيه انا: طب هتعملو اي احمد: هنشوف حد يفتحهالنا بكره انا: بس لازم الفتح يكون في حضور لجنه من الشؤون القانونية احمد: ومالو .. هنجيب اللجنه تفتحها بكره .. المهم .. في لسه مشاريع وعقود متوثقه بأسمك بدك تخلصها انا: طيب .. انا موجود اهو خلص الي انت عايزو عشان مش هتلاقيني بعدين احمد: روح يا عماد هات الي قلتلك عليه عماد: حاضر عماد طلع واحمد طلع بعدو وانا رحت قعدت على كنبه بعيد عن المكتب وبعيد عن ولاء .. كنت قاعد بفكر في حوار الخزنه وازاي هاخد الفلوس منها .. وفي وسط افكاري فوقت من حركة ولاء وهي بتقعد قدامي . . . . ولاء: يعني خلاص كدا هتسافر انا: اها ولاء: طب والسفر دا سببو اي ؟! انا: لحد دلوقتي مش عارفه اي السبب ؟! ولاء: بسببي يعني .. ولا بسبب موت فؤاد .. او معاملة احمد ؟! مردتش عليها وفضلت ساكت .. عماد دخل المكتب وفي ايدو ملفات كتير . . . . ولاء: طب انا عايزه اتكلم معاك .. يبقا قابلني بالليل لو مش وراك حاجه .. اشطا ؟! بصيت ليها بنظرة شك ومردتش عليها وقومت رحت لعماد . . . . . خلصت المطلوب مني ومشيت .. وانا في الطريق بفكر في حوار مقابلة ولاء ليا ( طب دي عايزه تقابلني لي .. يمكن حوار عاملاه مع احمد ؟! .. ولا في اي بالظبط ) وقفت وركنت العربيه ورحت اقف على النيل . . . . انا: طب سيبك من موضوع ولاء دلوقتي .. هنشوفها عايزه اي بالليل .. هنعمل اي في حوار الخزنه ؟! عقلي: مفاتيحها معاك ؟! انا: ايوا معايا .. ليها مفتاح ورقم سري لازم الاتنين مع بعض عقلي: اشطا .. متنساش ان الامن والناس في الشركه عارفينك وبيحبوك عن احمد .. اتفق مع حد يروح يجيب الي في الخزنه كلو .. واتفق مع الامن انو يعطل الكاميرات ويظبط دخول هادي وآمن للراجل بتاعك .. بس كدا انا: طب مين هيعمل كدا .. واضمن منين انو مش هيطمع في الفلوس عقلي: يبقا تخلي واحد من الامن هو الي يعمل كدا انا: فكره برضو رجعت بالعربيه ووقفت في مكان قريب من الشركه .. ميعاد المرواح عدا والشركخ بقت فاضيه مفيهاش غير الامن على البوابتين الخلفيه والرئيسيه وفي اوضة الكاميرات .. رحت عند البوابه الرئيسيه بس بعيد شويه وشاورت لالسيد بتاع الامن وندهت عليه يجيني ( السيد امن البوابه شاب في التلاتينات .. طيب جدا وعلى نياتو .. محبوب من زمايلو .. وحالتو الماديه هو واهلو في المتوسط .. ناس بسيطه يعني ) السيد: خير يا عمر بيه . واقف بعدي ليه انتى ما انت عارف اني مبقاش ليا حاجه هنا السيد: ياريتك ترجع و*** .. احمد بيه ادارتو هنا عامله مشاكل مع الكل .. بس كلام بيني وبينك يعني انا: عرف يا عم انت هاقولي .. المهم كنت عايز منك خدمه السيد: خدامك يا بيه انا: طبعا انت سمعت عن الخزنه الي في المكتب فوق دي .. صح ؟ السيد: ايوه .. سمعت عماد بيتكلم عنها النهارده انا: الخزنه دي فيها فلوس .. وفلوس كتير أوي .. انا كنت شايلها عشان لو حصل حاجه فوق توقعاتنا او الشركه اتعثرت في مره .. وعايز اطلع الفلوس دي بس مش عارف .. فهمتني ؟! السيد: بس كدا .. تحت تمرك .. بس انا هفتح الخزنه ازاي اصلا انا: فتحها مش مشكله .. انا معايا مفاتيحها .. بس المشكله في الكاميرات وزمايلك .. مش عايزهم يعرفو السيد: سيب الموضوع دا عليا .. اصلا هما نفسهم يخدموك بحاجه .. دا احنا لحم كتافنا من خيرك برضو انا: تعيش يا سيد .. امسك دول " اديتو ظرف ابيض فيه ٢٠ الف جنيه " السيد: اي دول انا: وزعهم عليك انت وزمايلك .. اعتبرهم حلاوتكو السيد: بس دا كتير أوي انا: ولا كتير ولا حاجه .. انت تستاهل اكتر من كدا السيد: كتر خيرك يا بيه .. انا تحت امرك في اي حاجه انا: اتفق مع زمايلك وخليهم يوقفو الكاميرات لما تيجي تخلص الموضوع دا .. وكمان خليهم يمسحو الفيديو الي شغال دلوقتي وانا بتكلم معاك .. عشان محدش يشك في حاجه لو شافو السيد: خلاص ماشي انا: وانا هكلمك بالليل واقولك هتعمل اي وهتفتحها ازاي السيد: تمام سبت السيد ومشيت .. وصلت على العماره وركنت العربيه ودخلت .. كانت الساعه ٦ المغرب .. شوفت مريم على باب الاسنسير وسله بدها تدخل .. قربت عليها من ورا ورزعتها بعبوص طلعت لفوق من قوتو . . . . انا: احا .. اي الطيز دي مريم مخضوضه: يالهوي وقعت قلبي انا: سلامة قلبك .. على فين كدا مريم: على بيتنا .. هروح فين يعني انا: طب ما تيجي معايا في بيتي مريم: ياريت .. بس مراتك فوق .. مش ينفع اجي انا: خلاص اجي معاكي انا مريم: تعالا .. كدا كدا بابا نزل من ساعه وهيرجع الصبح انا: تغيير ورديات الشغل دي جات في صالحنا برضو طلعنا انا ومريم للدور السابع ودخلنا الشقه .. من اول ما دخلنا مريم دخلت ورايا وقفلت الباب وزنقتني في الحيطه . . . . انا: بتعملي اي يا مجنونه مريم: بقالك كتير مش بتيجي وانا هيجانه من زمان انا: طب وسع........... مريم هجمت عليا بوس بجنون وكانت بتاكل شفايفي مش بتبوسني .. جودي طلعت من الحمام وشافتنا . . . . جودي: طب ادخلو هنا واقعدو بدل ما انتو واقفين كدا انا: انا بقول كدا برضو .. وسعي كدا يا به سبت مريم ورحت عند جودي . . . . انا: الواد رامي فين جودي: في الاوضه هنا جوه دخلت على رامي الاوضه واتفاجئت بيه قاعد قدام الكومبيوتر بيتكلم مع واحد فيديو ورامي قاعد على الكرسي ورافع رجليه وحاطت خياره في طيزو . . . . رامي: طب انا هقفل ضروري دلوقتي يسطا .. سلام " قفل الجهاز " مش تخبط ياعم في اي ؟ انا: اولا انا مش غريب عشان تخبي عني حاجه زي كدا .. ثانيا بكسمك اي القرف الي بتعملو دا رامي: مفيش .. هحكيلك بعدين انا: لا احكي دلوقتي رامي: طيب .. دا واحد عرفتو من على النت .. هو موجب وسالب مع بعض .. وبيقول انو عندو استعداد يجيب اختو معاه واتبادل انا وهو مع مريم وامي انا: طب وانت ناوي تعمل كدا فعلا ؟! رامي: مش عارف الصراحه .. بس الفكره عاجباني أوي .. خصوصا اني بحب منظر مريم لما تتناك قدامي انا: طب بص .. سيبك من الحوار دا واقطع كلام مع الواد دا .. لانو احتمال كبير يكون نصاب وهيوقعك في مشاكل .. بعدين حتى لو الكلام دا حقيقي هتعملو كدا وتفضلو تتوسعو في الليله دي لحد كا تزقعو نفسكو في مشاكل .. عشان كدا انا بنصحك اهو تبطل الي بتعملو دا رامي: خلاص ياعم .. هعملو بلوك دلوقتي انا: ظي نصيحه مني ليك ولو هتعمل الي في دماغك انت حر عموما رامي: خلاص ياعم مش هكلمو تاني و*** مريم دخلت علينا: بتتكلمو في اي يا جماعه وسايبيني بره كدا انا: محدش قالك تفضلي بره مريم جات وقعدت على حجري: انا جيت اهو انا: يا مرحب بالحكومه مريم: انت قالع بنطلونك كدا لي انت كمان رامي: ها !! انا: مفيش .. بس رامي كان مستعجل وعايز زي حالاتك كدا مريم: بس انا الاول والاولا طبعا انا: اكيد طبعا مريم نيكتني على ضهري وفكت زراير القميص ونزلت فكت الحسام ونزلت البنطلون وطلعت زبي .. مسكتو وفضلت تمص فيه وتدعكو .. نزلت على بيضاني تدعكها وتشفط فيها . . . . مريم بصت لرامي: جاي ولا الدور الجاي رامي جيه جمبها ومسك زبي هو كمان مص ولحس وهي تستلم منو وهو ينزل على بيضاني . . . . انا: احا .. اي العيله الهيجانه دي مريم وقفت وقلعت هدومها كلها وطلعت على زبي .. خدت من ريقها حطت على خرمها وظبطت زبي ونزلت عليه . . . . مريم: اووووف .. دا كبير اوي .. فينك من زمان مريم فضلت تنزل وتطلع على زبي وانا نايم تحتها شايف بزازها البيضه بتتهز من الحركه .. شديتها عليا وبقيت امص في بزازها زادعك فيهم وابوسها .. ثبتت جسمها وبقيت اطلع وانزل انا بوسطي بسرعه جنونيه وكان زبي بيوصل لاخرو جوا طيزها وهي تصوت من الالم والهيجان . . . . مريم: ااااااااه .. نيك كمان .. عايزه لبنك يملا طيزي دلوقتي .. اووووف .. كمان نيك اسرع نزلتها من عليا وخليتها تاخد وضع الدوج ومن وراها دخلت زبي في طيزها .. بصيت لرامي لقيتو قاعد بيفرك في زبو وبيتفرج علينا .. لفيت دراعي من قدام مريم ومسكت كسها افرك فيه وادعكو جامد .. البت هاجت اكتر وحت ايدها على ايدي وبقت تصوت بهبل . . . . انا: وطي صوتك يا مجنونه هتفضحينه مريم: نييييييك زودت سرعتي اكتر وزودت لعب في كسها لحد ما مريم اتشنجت وجابت ميتها على ايدي وهديت . . . . طلعت زبي من طيزها وسبتها تريح على السرير وقعدت جمبها .. بصيت لرامي ومن نظرتي ليه جايه ومسك زبي مص ولحس . . . . انا: اي رايك في طعم طيز اختك بعد ما اتناكت فيها رامي: حلو أوي فضل يمص ويدعك فيه .. خليتو يسيبو وقعدتو على الكرسي زي ما كان قاعد وهو على الجهاز ورفعت رجليه ودخلت زبي في طيزو . . . . انا: اي دا .. بطل لعب بالخيار في طيزك .. دي وسعت أوي رامي: دي هوايه يبني .. انا مبقتش عارف امسك نفسي فضلت انيك في طيزو بسرعه ورامي كان متكيف أوي واهاتو عليت .. مد ايدو يلعب في زبو وانا بنيكو لحد ما جبت لبني جواه . . . . قعدت على السرير جمب مريم الي نايمع على بطنها وفاتحه رجليها .. ورامي قاعد على الكرسي يريح وجودي دخلت علينا باربع كبايات عصير فراوله . . . . جودي: اي دا .. انت خلصت على العيال كدا لي انا: انا معملتش حاجه .. هما الي بيتعبو بسرعه جودي: اممممم .. معنا كدا انك لسه متعبتش ؟! .. طب خد اشرب العصير دا عشان نشوف هنعمل اي بعد كدا خدت كبايه ومريم اتعدلت وخدت كبايه ورامي كذلك .. شربت العصير وحطيت الكبايه في جمب ومجرد ما سبتها جودي استلمتني .. هجمت عليا بوس في شفايفي وخدودي ودقني .. وفضلت تلعب بايدها في جسمي وتقلعني باقي هدومي والبنطلون . . . . انا: مالك انتي كمان مسروعه على اي جودي: انت واحشني أوي انا: هو مفيش يوم اجي في هنا وتكونو كلكو شبعانين ومحدش عايز يتنام ابدا ؟! جودي: بعيده أوي دي جودي قلعتني هدومي كلها ووقفت تقلع هي كمان .. جات على زبي تمصو وانا نايم على ضهري .. فضلت تدعك فيه وتمصو لحد ما وقفتو تاني وبقا حديد .. خدتو بين بزازها وفضلت تطلع وتنزل وتضغط بأيدها وتلحس راسو لما يوصل بقها .. بعدين قامت واتعدلت فوقي ودخلت زبي في كسها .. فضلت تطلع وتنزل بسرعه على زبي وتمسك بزازها تفركهم وتتأواه جامد .. مريم خلصت عصيرها وقامت هي كمان قعدت فوق وشي بكسها .. فضلت الحس لها وهي تحضن امها وتبوسها وهي على زبي .. فضلنا شويه بعدين جودي حبت تغير الوضع .. جودي نزلت وراحت قعدت مكان رامي الي نزل وقعد على السرير هو كمان وانا جيت وقفت قدامها وجيت ادخل زبي في كسها وقفتني . . . . جودي: طيزي عايزه شويه هي كمان نزلت بزبي على خرمها ودخلت زبي في طيزها وطيزها بلعتو بسرعه . . . . انا: هو مالو واسع كدا جودي: من اللعب مع العيال دي فضلت انيك في طيزها وافرك حلماتها وادعك بزازها وهي تتأواه وتلعب في كسها .. مريم ورامي هما كمان على السرير مريم فنست لرامي الي جيه وراها ودخل زبو في طيزها .. فضل ينيك طيز اختو وهي قدامو مكانتش بتتحرك ولا بتتكلم .. كملت نيك في طيز جودي بعدين طلعت زبي من طيزها حطيتو في كسها وفضلت ارزع فيها لحد ما جبت لبني في كسها . . . . . .................... [B]الجزء الثامن[/B] خلصت عند رامي وامو واختو وطلعت لشقتي .. فتحت بمفتاحي ودخلت وكانت خلود قاعده على الكنبه في الصاله وباين عبيها لابسه لخروجه . . . . انا: انتي لسه مارحتيش للدكتوره ؟ خلود: لا رحت .. ولسه راجعه من ربع ساعه كدا .. شوفت العربيه تحت وملقيتكش هنا .. كنت فين ؟! انا: كنت عند جناعة وليم تحت بشوف رامي كان تعبان شويه .. طمنيني انتي النزيف دا كان سببو اي خلود: حاجه بسيطه مفيش منها قلق انا: خير يعني ؟ خلود: خير متقلقش انا: طيب سبتها ودخلت الحمام اتشطفت على السريع ولبست ترينج اسود وطلعت كانت خلود غيرت هي كمان ورجعت قعدت مكانها .. رحت قعدت جمبها وفتحنا على فيلم عربي لسه بادئ . . . . خلود: اجهزلك اكل ؟ انا: لا .. احتمال اتعشا بره النهارده .. او ممكن تكون قعدة مشاريب وخلاص خلود: مع مين ؟ انا: مع ولاء خلود بصتلي بأستغراب .. بصيت ليها وفهمت الي بيدور في دماغها . . . . انا: انا رحت الشركه النهارده وكانت موجوده .. وقالت انها عايزه تقابلني ونتكلم شويه .. وطلبت نتقابل الليله خلود: طب وانت اي رأيك في الكلام دا انا: مش عارف الصراحه .. بس مش هخسر حاجه لما اقابلها واشوفها عايزه اي خلود: تمام .. قابلها واتكلم معاها .. هي مهما كان اختك برضو انا بصيت ليها: طب انتي شايفه اي .. يعني اي السبب الي ممكن يخلي ولاء تطلب تكلمني خلود: ممكن اسباب كتير .. ممكن مثلا تكون بتشتغلك وعايزه تعمل عليك لعبه باتفاق مع احمد .. لاني لاحظت في اخر فتره ليا معاها انها بقت خبيثه أوي انا: فعلا ؟!! خلود: بس عشان مش نظلمها برضو .. ممكن تكون عايزه تصالحك .. على اساس انك اخوها ومسافر .. وانها من ضمن الاسباب الي انت مسافر عشانها انا: طب على افتراض انها عايزه تصالحني .. اسامحها ولا لا ؟ خلود: دي ترجعلك انت بقا .. لو شايف انها تستحق الغفران يبقا سامحها .. ولو لا يبقا متسامحهاش انا: تمام فضلنا ساكتين ومتابعين الفيلم في صمت وكل واحد داير في دماغو حوار بيفكر فيه .. كسر صمتنا رنة تليفوني وكانت ولاء بتتصل .. فتحت عليها وفتحت السبيكر لخلود عشان تسمع . . . . انا: الو ولاء: ايوا يا عمر انا: خير ولاء: كنت عايزه اتكلم معاك زي ما قلتلك الصبح انا: تكلميني بخصوص اي ولاء: ياعم لما تيجي هتعرف انا: طب اقابلك فين ولاء: الكافيه الي دايما كنت بتروح فيه .. كافيه ***** بصيت لخلود الي شاورتلي اني اوافق واروح اقابلها . . . . انا: تمام ماشي .. امتا اقابلك طيب ولاء: دلوقتي لو مش وراك حاجه انا: طيب .. نص ساعه كدا واكون هناك ولاء: تمام .. سلام قفلت معاها وقومت اغير هدومي .. لبست وطلعت لخلود كانت لسه قاعده . . . . انا: قومي يلا عشان هتروحي لأهلك خلود: اشمعنا انا: مش هطمن عليكي وانتي لوحدك هنا .. خصوصا بعد ما ولاء طلبت تقابلني .. ممكن تكون لعبه منها زي ما قولتي من شويه خلود: حاضر .. دقيقه هلبس على السريع خلود لبست ونزلنا .. وصلتها لبيت ابوها واتطمنت انها دخلت ومشيت .. وصلت الكافيه ودخلت .. ولاء شاورتلي كانت قاعده على ترابيزه لشخصين في اخر ساحة الكافيه .. رحت وقعدت قصادها وهي طلبت قهوه وانا طلبت عصير وبدأنا حوار . . . . انا: خير ولاء: مبدأيا كدا انا عايزاك تهدا من نحيتي شويه .. انا عارفه اني غلطت في حقك كتير وانت متستاهلش كدا .. رغم انك كنت في صفي وبتدعمني دايما بس انا نسيت كل دا .. عشان كدا بدي اقولك انا اسفه انا: بس كدا ؟! ولاء: اعتبر دا ملخص حواري معاك .. انا حذفت مقدمات كتيير أوي كنت بفكر فيها قبل ما تيجي انا: طب انتي عايزه تتأسفي عن اي بالظبط بقا .. عن خيانتك لثقتي .. ولا الافضال الي نسيتيها .. ولا تغفيلك ليا .. ولا عمايلك الي مخلياني كاره اليوم الي كنتي فيه تقربيلي ولاء: اهدا يا عمر بس .. انا عارفه كل دا وعارفه اني استاهل الحرق .. اوعا تكون فاكر اني مبسوطه بالحياه دي ( وهنا ظهرت دمعه محبوسه في عيون ولاء .. تخيل عزيزي القارئ فتاة حسناء تشكو همومها بدموع مكبوته في جو من الحزن واصوات عزف حزين على البيانو تهز القلوب من شدة تأثيرها ???? ) ولاء: انا اه كنت بطلع كل ليله واضحك واقضيها شرب ورقص ونيك وكل حاجه للصبح .. يبان عليا الفرحه والروقان اه لكني كنت قرفانه من نفسي ومش حابه حياتي دي .. كنت بتمنا تيجي اللحظه الي هموت فيها واخلص .. ويوم ما اتقبض عليا انا وامك واحمد .. يومها فكرت ولقيت اني رغم كل الي باخدو في الي بعملو دا بطلع خسرانه .. وكنت متلخبطه ومنهاره وبتمنى الموت حرفياً .. بعدها هديت شويه لكن معرفتش اخلص من الناس الي بدأنا معاهم وبقو يجولنا على البيت .. وكنت بعمل كدا غصب عني .. واحمد دا همو انو يشوفني بتناك قدامو وخلاص .. همو على زب يملا طيزو .. قلتلو كتير اني مبقتش عايزه الحياه دي واننا نبطل ونبدأ صفحه جديده وهو مش سامع .. وكمان خالد انضم لينا جديد وكل يوم ناطط ليا عايز ينام معايا وخلاص ( هنا ولاء انهارت في العياط ومبقتش قادره تاخد نفسها وبتتكلم بالعافيه ) ولاء: بسبب غبائي خسرتك وخسرت أمي وخسرت صحبتي الوحيده .. حياتي مبقاش ليها اي لازمه من غيركو بجد هنا ولاء سكتت وفضلت تعيط بدون صوت ودموعها شلال .. في الوقت دا انا قاعد بفكر واصوات كتير في دماغي . . . . انا: طب وبعدين بقا .. اسامحها واساعدها دي ولا اعمل معاها اي قلبي: يسطا انت مش شايف ولا اي ؟! .. البنت ندمانه على كل حاجه وبتتمنى الموت .. دي صعبت عليا أوي انا: انت شايف كدا يعني !! عقلي: لاااااااااا .. ابن الجزمه دا هيوديك في داهيه .. احتمال تكون بتمثل عليك ياعم .. مدتضمن منين انها ندمانه فعلا وان دي مش لعبه .. بعدين انت هتنسا كل الي عملتو معاك ولا اي انا: وجهة نظر برضو قلبي: ياعم اختك جايه تطلب السماح تحت رجليك .. انت مش شايف الموقف عامل ازاي ؟! عقلي: اسكت انت .. احنا مش هنتوه عن ولاء ودماغها .. سيبك منها ماسامحهاش انا: اهدو انتو الجوز مش ناقصه فقعة مراره صدعتوني ولاء كانت قاعده قدامي ولسه بتعيط .. ناولتها منديل وهي بدورها خدتو ومسحت دموعها وشربت شوية من عصيرها وهديت شويه وكملت كلام . . . . ولاء: انا جايه النهارده اقولك اني اسفه عشان ممكن مش الاقيك بعد كدا .. وكان نفسي نفتح صفحه جديده ونرجع زي الاول انا: بصي موضوع اني اسامحك ف انا عموما مش شايل منك ولا شايل من حد .. انا كدا كدا سايبهالكو بالي فيها وماشي .. لكن نبدأ صفحه جديده دي صعبه شويه .. انتي سبتيني في اكتر اوقاتي احتياج لحد يسمعني ويساعدني .. غير كدا سحبتي امك معاكي وكنتي عايزه تسحبي خلود كمان .. وغير كدا خيانتك ثقتي زمان ودلوقتي .. وانا صعب انسالك كل دا وابدأ معاكي صفحه جديده عادي .. انا اسف يا ولاء .. رصيدك خلص معايا ومبقاش في داعي لكلام تاني ولاء اتعدلت وباين عليها الانكسار: حقك .. دي جزاة لكل حاجه عملتها .. مش مستغربه رفضك دا عموما انا: بعد اذنك بقا .. سلام قومت من قدامها حاسبت على طلباتنا وطلعت ركبت عربيتي ومشيت . . . . عقلي: اشطا عليك .. هو دا الي كنت منتظرو منك انا: سيبني في حالي بقا عشان انا مش ناقص وجع قلب .. روح شوفلك حاجه اعملها بعيد عني عقلي: خللص ياعم متقفش كدا .. بعدين اسيبك ايه .. انا الي مخليك عايش اصلا ومشغل كل جسمك دا انا: اشطا يلا روح شغلو من سكات اتصلت بالسيد امن البوابه وانا ماشي . . . . انا: ايوا يا سيد .. فينك كدا ... طب عدي عليا في العنوان ***** .. ايوا هو دا .. دلوقتي انا مستنيك .. يلا سلام وصلت العماره وطلعت .. جبت شنطتين وحطيت في وحده شوية ملفات وعقود قديمه والتانيه كانت فاضيه .. وجبت المفتاح وكتبت الرقم في ورقه ولفيت فيها المفتاح ونزلت على السريع خدتهم ومشيت بالعربيه شويه لمكان فاضي مكانش فيه ناس كتير وفضلت قاعد في العربيه لحد ما السيد جيه وخبط على الأزاز .. شاورتلو يلف ويقعد جمبي وفتحتلو الباب وهو دخل وقعد . . . . انا: بص يا معلم .. الشنطه دي فيها ملفات وعقود .. بعد ما تخلص وتاخد كل الي في الخزنه هتحط فيها العقود دي وتقفلها .. والبس حاجه في ايدك وانت بتعمل كدا احتياطي السيد: هي الخزنه دي فيها اي طيب انا: فلوس .. وفلوس كتير أوي .. يمكن دي اول مره هتش ف فيها فلوس بالكم دا السيد: تمام ماشي .. انا هطلع افتح الخزنه واحط الي فيها في الشنط واحط الملفات دي في الخزنه بنفس ترتيبها دا واقفلها .. صح كدا ؟! انا: صح كدا .. بس متخليش حد يشوف اي الي في الشنط .. يعني خلص وقابلني من غير حتى ما تقابل حد من زمايلك ولا تتكلم معاهم .. وليك عندي بعد ما تخلص حساب تاني غير بتاع الصبح السيد: طيب هقابلك فين ؟! انا: في **** قريب من الشركه شويه السيد: تمام انا: يلا *** معاك السيد نزل وخد الشنط والمفتاح بالورقه ووقف تاكس ومشي .. بعد ربع ساعه مشيت انا كمان ورحت للمكان الي هقابلو فيه .. فضلت قاعد حوالي نص ساعه .. وفي الوقت دا كنت بفكر في كلام ولاء ليا .. لحد ما السيد وصل وخبط على أزاز باب العربيه .. فتحتلو وهو جاب الشنطتين وحطهم ورا وقعد هو جمبي . . . . انا: كلو تمام ؟! السيد بنظرات صدمه: اي الفلوس دي كلها .. انا مكنتش متوقع الكم دا انا: ولا أنا الصراحه .. انا كنت فاكرك هتلمهم في شنطه وحده .. بس اديتك شنطه كمان احتياطي السيد: انا قافل الشنطتين بالعافيه اصلا انا: المهم .. كان في اي في الخزنه غير الفلوس ؟ السيد: مفيش .. فلوس بس انا: طب حد شافك او او عرف بحاجه ؟! السيد: يشوفني مين .. دا انا كنت ميت من الرعب وانا شايلهم .. طلعت من البوابه الي ورا عشان مفيش عليها حراسه دلوقتي انا: طب اي نظام المراقبه ؟ السيد: كل الكاميرات كانت واقفه بحجة الصيانه انا: حبيبي يا سيكا .. طب والخزنه عملت فيها اي السيد: قفلتها زي ما كانت بعد ما حطيت الورق الي كان معايا .. وادي مفاتيحها " اداني المفتاح والورقه وكان لابس جيونتات في ايديه " انا: تسلم ايدك ياسيد لفيت بجسمي وفتحت شنطه من الشنطتين وكانت مليانه رزم من فئة المئتين وعرفت بعدين ان الرزمه فيها ٥٠٠٠ جنيه .. طلعت رزمتين واديتهم للسيد . . . . انا: خد يا سيد .. دول حقك السيد: بس انا خدت قبل كدا انا: لا دا كان حساب تاني .. خد بقا متكسفنيش السيد: ر*** يوصي عليك يا باشا .. امشي انا بقا ؟! انا: استنا اوصلك .. انت بيتك فين السيد: في ***** انا: انت في طريقي على فكره .. يلا هوصلك طلعت بالعربيه ومشيت لحد ما وصلت المنطقه الي سيد ساكن فيها .. السيد نزل وانا كملت لحد العماره .. ركنت وخدت الشنط في ايدي وطلعت .. دخلت بالشنط للأوضه وفتحتهم وظهرت الفلوس وقعدت على السرير أتأمل فيهم . . . . انا: احا .. انا كدا لو بدي اجمع كل ثروتي بالعماره بالعقارات الي في سويسرا بالي في البنك ممكن توصل النص مليار عقلي: بس انت هتحسد نفسك ولا اي انا: انت مش شايف ياعم الي انا شايفو ؟!!! عقلي: الصراحه منظرهم مغري .. انت لازم تحتفل بالمناسبه دي انا: لسه مش وقت احتفال .. في مشكله عقلي: مشكلة اي انا: هتحطهم في حسابك ازاي .. دا مباحث الاموال هتصفيني في ثانيه عقلي: سهله .. مدير حسابات شركة فؤاد انا: ودا هيعملي اي عقلي: هيحول المبلغ ويوزعو على حسابات مختلفه كتير وبعدين يحولو على حسابك في سويسرا .. وكدا كدا مفيش مسائلات عن الاموال في سويسرا انا: فكره برضو .. بس مش دلوقتي بقا .. لما نخلص من حوار صفقة ابو يوسف مع احمد عشان تبقا دفعه وحده قعدت على الارض وفضلت اعد في الفلوس ولقيتهم ١٦٠ مليون بعد ما زودت الفلوس الي خدها السيد .. قفلت الشنط وحطيتها في دولابي واتصلت بخلود . . . . خلود: الو انا: اي يا قلبي خلود: من امتا دا ؟! انا: هو اي دا خلود: من امتا الدلع الي في المكالمات دا .. انا نسيتو من اخر يوم خطوبه انا: عادي .. خلينا نرجع الزكريات الحلوه .. انا هعدي اخدك دلوقتي .. انتي وحشتيني إوي خلود: لا اكيد في حاجه .. هي ولاء عملتلك اي يابني انا: لا الموضوع ملوش علاقه بولاء .. المهم اني هعدي عليكي اخدك دلوقتي .. عشان عايز اسهر معاكي سهره حلوه خلود: اشطا .. بس هتحكيلي الي حصل لما قابلت ولاء انا: تمام .. يلا باي .. بحبك خلود: طب والنعمه الموضوع في إن انا: خلاص يابه .. سلام " قفلت السكه " الحقيقه اني كنت فرحان .. ولأسباب كتير .. منها اني فرحان بالملايين الي معايا .. وكمان حاسس بأني انتصرت على احمد وان انتقامي منو بيقرب وبتزيد متعتو .. وكمان بتزيد فرصي وبتزيد دايرة المحالات الي هفتح فيها مشاريع برا .. فتحت الدولاب وخدت رزمه من شنطه فيهم وقفلتها وقفلت الدولاب .. نزلت ركبت العربيه واتحركت على بيت ايمن واتصلت بخلود قبل ما اوصل عشان تنزل وتستناني تحت .. وصلت العماره ولقيتها على الرصيف .. وقفت وهي ركبت جمبي واتحركنا . . . . خلود: في اي بقا انا: في اي ؟!! خلود: اي الحنيه والرومانسيه الي نزلت فجأه دي .. هي ولاء قالتلك اي انا: ولاء ملهاش علاقه اصلا .. بعدين مش غريبه يعني لما اكون رومانسي شويه مع مراتي حبيبتي " وسحبت ايدها بوستها " خلود بصتلي بنظره كلها شك: في اي يا عمر انا اتنهدت: مش هترتاحي غير لما تعرفي يعني !! خلود: ايوه انا: طيب .. احمد النهارده كان طالبني في الشركه عشان اخلص شوية ورق .. وكمان كان بيسأل على خزنه سريه في المكتب مقفوله ومحدش عارف فيها اي .. فؤاد كان قايلي على الخزنه دي قبل ما يموت بسنه .. وقالي ان فيها حوالي ١٠٠ مليون جنيه .. واداني مفاتيحها وقالي انها سيوله احتياطي للشركه عشان اي ظروف .. المهم اني نسيت خالص موضوع الخزنه دا لحد ما احمد اكتشفها بالصدفه النهارده وسألني عليها .. ف انا بعتت واحد جاب كل الي فيها وحط فيها ملفات قديمه وقفلها .. وعديت الفلوس لقيتها ١٥٠ مليون جنيه موجودين دلوقتي في دولابي في البيت خلود: ........ انا: مالك بتبصيلي كدا لي خلود: يعني هو دا الي مفرحك ؟! انا: ايوه خلود مسكت ايدي جامد: انا خايفه عليك يا عمر .. خايفه عليك وعلى مستقبل ابننا .. انا معنديش استعداد اخسرك ولا اجازف باي حاجه انا: متخافيش يا حبيبتي .. انا حاسب كل حاجه كويس .. متقلقيش .. خدي بالك من نفسك انتي بس وانا هبقا كويس طول ما انتي كويسه خلود: حاضر انا: فكك بقا من الحوار دا وخلينا في الحاضر .. انا جعان .. تحبي نجيب اكل اي وناكلو سوا في البيت خلود: اي حاجه .. الي تحبو انا: سمك ماشي ؟! خلود بصتلي: سمك !! .. شكلك رايق .. اوكي سمك ماشي وقفنا عند مطعم بحريات وجبت بوري وجمبري .. وجبت كمان ساقع ورجعنا .. طلعنا الشقه وخلود دخلت تغير .. جهزت انا السفره وغيرت انا كمان في الحمام .. لبست هدوم خفيفه ولسه طالع من الحمام لقيت خلود بتفتح باب الاوضه وطلعت .. ملاك ظهر قدامي فجأه .. قميص نوم ابيض بحمالات ولحد فوق الركبه .. شفاف من عند الصدر ومكشوف من الضهر .. فارده شعرها وحاطه ميكب خفيف وبرفان يجنن .. كانت زي القمر خطفت قلبي اول ما شفتها . . . . انا: يالهوي عليا يا ناس .. كل الجمال دا ليا لوحدي ؟! خلود بأبتسامه هاديه ومكسوفه: ماما هي الي مختارالي القميص دا انا: خبره بقا .. تسلم ايدها بجد .. على القميص وعلى الي جواه قربت منها وخدتها في حضني .. غبنا انا وهي في بوسه طويله بعدين خدتها وقعدنا ناكل .. قعدت جمبها وكنت بأكلها بأيدي وهي كمان كانت بتأكلني . . . . خلود: خلاص بقا انا شبعت انا: طيب اخر لقمه خديها وخلاص خلود: ماشي خدت اخر لقمه وقومنا لمينا السفره مع بعض ودخلناها المطبخ .. غسلت ايدي في الحمام ورجعت لقيتها في المطبخ بترتب الصحون وبتغسلها .. قربت وحضنتها من ورا وايدي على وسطها وببوس رقبتها . . . . انا: مش وقت شغل دلوقتي خالص خلود: دقيقه وحده هخلصهم مش هياخدو وقت انا: خلاص هفضل معاكي لما تخلصي خلود واقفه بتغسل الصحون والحوض وانا حاضنها من ورا وابوس رقبتها وزبي فوق طيزها من فوق القميص .. زهقت من الوضع ولفيتها ليها ومسكت شفايفها بوس وهي استجابت وحضنتني .. مديت ايدي لتهت رفعت القميص عن كسها .. كانت لابسه كلوت ابيض فتله .. نولت على ركبي وقلعتها الكلوت وظهرلي كسها .. كان عليه شعر خفيف .. بس ابيض وشفايفو وردي وشكلو يجنن .. فتحت رجليها شويه ونزلت الحس فيه .. فضلت العب في كسها بلساني وادخل صباعي لجوا وهي مغمضه ورافعه راسها وبتتأواه .. حسيتها مش قادره تقف ورفعتها قعدت على الحوض ونزلت اكمل لحس .. خلود هاجت وحطت ايدها على دماغي وفضلت تضغط وتصوت من الشهوه لحد ما اتشنجت وجابت عسلها في وشي . . . . انا: اي دا .. لسه بدري أوي على كدا خلود بتعب: مقدرتش امسك نفسي وقفت وطلعت زبي من بنطلون الترينج وغرقتو من عسل كسها ودخلتو . . . . خلود: اااااخخخ .. يالهوي انا ولعت أوي .. نيك اسرع انا بضحك: مالك هايجه أوي كدا .. مش عادتك يعني خلود: مش عارفه جسمي مولع من الصبح فضلت ارزع في كسها وهي على الحوض قدامي بتصوت .. حضنتني جامد وانا ايدي على وسطها وبنيك بسرعه وحسيت خلود بتتشنج .. طلعت زبي وشلال من شهوتها نزل غرقني . . . . انا: تعالي نروح الحمام .. انتي غرقتي الدنيا هنا خلود مردتش عليها وكانت تعبانه .. شلتها ودخت تلحمام شغلت الميه السخنه ووقفت انا وهي تحت الدش .. فضلت حاضنها وماسك بزازها ادعكهم وابوس شفايفها .. خلود تايهه في عالم تاني من النشوه .. لفيتها ورفعت رجلها الشمال على القعده .. دخلت صباعي الكبير في طيزها وفضلت احركو جواها لحد ما خرمها فتح .. دخلت زبي وفضلت انيك طيزها بهدوء وهي تتأواه ومغمضه والميه نازله علينا .. الوضع كان هادي لكن يهيج الجبل .. اتشنجت انا كمان وجبت لبني في طيزها . . . . .................... [B]الجزء التاسع[/B] يوم التلات الصبح في مخازن شركة الفيصل في السويس . . . . احمد: مش تجنني يا عم انت .. ازاي انا الي باعتهم .. انا معرفش حاجه ولا بعتت حد !!! الامين عمار: حضرتك السواقين جوم امبارح بالليل وكان معاهم اوراق ممضيه من حضرتك وقالو انهم هياخدو كل الي في المخازن بأمر منك .. وحملو كل حاجه ومشيو .. واتفضل الاوراق اهي عمار امين مخازن الشركه جاب لاحمد ورق وإيصالات ممضيه منو والأمضائات اصليه مش تزوير .. وفيها امر بشحن كل الي في المخازن .. احمد شاف الورق واتجنن اكتر . . . . احمد: ازاي دا .. انا مشوفتش الاوراق دي ولا مضيت على حاجه .. اكيد حد عامل فيا مقلب عمار: حضرتك انا مليش دعوه .. انا متعود سواقين اشكال والوان معاهم ورق زي دا ممضي من حضرتك .. وبيحملو وبيمشو ومفيش حاجه بتحصل .. اول مره تحصل مشكله زي كدا احمد رما الورق وركب عربيتو ومشي بسرعه جنونيه . . . . . . .................. بالليل في الشقه انا وخلود بنجهز حاجتنا للسفر يوم الاربع الصبح . . . . خلود: انا ظبطت هدومنا مع بعض في الشنطه الكبيره .. واللابتوب بتاعك وباقي الحاجه في الشنطه دي انا: تمام كدا .. خلاص مش هناخد حاجه تاني خلود: طب شنطتين الفلوس دول هتعمل فيهم اي انا: لا دول ليهم طرق تانيه عشان يتحولو لحسابي .. ماشغليش بالك انتي خلود: طيب .. يلا ننام بقا عشان نعرف نصحا بدري انا: يلا دخلنا الاوضه ونزلنا تحت الغطا .. خلود لفتلي ودخلت في حضني واحنا نايمين . . . . خلود: خلاص كدا .. هنسافر وهسيب اهلي ؟!! انا: ما احنا هنيجي هنا تاني خلود: صحيح انت هتعمل اي في العماره دي انا: العماره دي انا نقلتها وبقت بأسمك انتي .. هنسيبها زي ما هي كدا والايجارات تتحول لينا كل شهر وخلاص .. واهو يكون لينا حاجه هنا خلود: من امتا وهي بأسمي ؟!! .. ونقلتها بأسمي لي اصلا !! انا: انا نقلتها بأسمك بعد ما اتجوزنا على طول .. ياستي اعتبريها المهر بتاعك ? خلود: كنت تقولي حتا .. بعدين دي كتير أوي انا بوست راسها: مفيش حاجه تغلى عليكي ?? خلود: *** يخليك ليا يا حبيبي في الوقت دا تليفوني رن وكان صناره الي بيتصل . . . . انا: الو صناره: كلو تمام يا كبير .. الحاجه اتخزنت وفي انتظار الي هياخدها انا: تمام .. يبقا هكلمك انا صناره: تمام فلااااش بااااااك انا وابو يوسف قاعدين بنتكلم . . . . انا: يوم تسليم الشحنه بتاعتك احمد هيلاقي المخازن فاضيه .. وبكدا يكون ليك حق انك تحبسو وتحجز على اموالو كلها .. والي في المخازن هيكون في ايدي وهتشتريه مني بخصم ٢٥٪ من السعر الاصلي .. اي رأيك ابو يوسف سلم عليا: لسه بتسأل عن رأيي ؟! .. اكيد طبعا موافق ..................... انا وصناره في القهوه بنتكلم . . . . صناره: اي هي خطتك انا: هتروح مع سواقين النقل ومعاك ورق يبقا هواخدو مني قبل العمليه بيوم .. وانا هكون مظبط مع الامن وامين المخازن هناك .. هتاخد الحموله الي في المخازن كلها وتخزنها في اي حته تبعك لما يجي الي هياخدها .. الي هياخدها هيشتريها مننا والفلوس الي هتطلع هتبقا بالنص بيني وبينك .. العمليه دي هيطلعلك من وراها ملايين مش هتلحق تخلصها في السنين الي باقيالك صناره: تمام أوي .. الرجاله والعربيات جاهزه .. ومستنيين اشاره منك ................. يوم التنين بالليل قاعد انا وواحد في كافيه . . . . انا: عايزك تكون مع احمد خطوه بخطوه وتراقبو من بعيد .. مش عايز اعرف هو بيعمل اي .. بس عايزك تعرف هو بيروح فين ومش يغيب عن عينك .. لحد ما اسألك انا علر مكانو والحكومه هتتابع معاك لحد ما تقبض عليه .. وهنا تكون مهمتك خلصت الشخص: بس دا هيكلفك اديتو ظرف ابيض خدو وحطو في الجاكت بسرعه . . . . انا: دول ٣٠٠٠ جنيه .. وهتاخد قدهم لما اقولك احمد يتقبض عليه الشخص: تمام ................ يوم الاتنين بالليل في مخازن السويس . . . . صناره راكب جمب سواق في عربيه كبيره وقف عند البوابه ووراه ١٠ تريلات تانيين .. الامين عمار جيه وصناره نزل يكلمو . . . . عمار: عمر بيه لسه مكلمني .. فين الورق صناره سلمو ظرف .. عمار خد الظرف وفتحو واتأكد من الورق . . . . عمار: تمام .. والفلوس ؟! صناره سلمو ظرف فيه قلوس . . . . صناره: دا الي طلبتو من عمر بيه عمار فتح الظرف: اممم .. تمام .. طيب يلا خلصو بسرعه .. ساعه بالكتير وتكونو ماشيين صناره: تمام " طلع لاسلكي " يلا يا رجاله .. عايز كل الي في المخازن يكون في العربيات خلال اقل من ساعه العربيات اتحركت ودخلت المخازن والسواقين ورجاله كتير نزلو وبدأو يحملو البراميل ... وخزانات الغاز الطبيعي والنفط السائل اتصفت كلها في عربيات مخصوص . . . . ................. نرجع من الفلاش باك خلود: مين دا يا عمر انا: ها !! .. متشغليش بالك حاجه بسيطه خلود: انا حاسه انك مخبي عني حاجه مش عارفه لي انا بوست راسها: وهخبي عنك اي بس .. دي مشكله في ورق السفر واهي خلصت خلود: طيب سكتنا شويه بعدين خلود سألت . . . . خلود: هي ولاء كانت عايزه اي منك صحيح .. انت مقولتليش انا: كانت بتعتذر .. وفضلت تندب في حظها وتعيط .. بتقول انها ندمانه على كل حاجه خلود: وانت سامحتها انا اتنهدت: اممممممم .. مش عارف .. هب صعبت عليا وقولت هسامحها واخدها معايا هي وأمي .. بس رجعت تاني في كلامي .. مش عارف اي الي رجعني خلود: سامحها يا عمر .. انا شايفه انها مغلطتش فيك .. هي كانت فتره صعبه عليكو انتو الاتنين .. الدنيا مش مستاهله كل دا .. مهما كان دي اختك .. وعشان انت مش هاين عليها هي طلبت تتكلم معاك عشان تعتذر .. اعمل الي عليك انت وسامحها وهاتها معانا .. اظن مش هتخسر حاجه يعني .. ومظنش انها هتعرف تعمل حاجه بعد كدا انا: هسامحها .. نسافر انا وانتي الاول بعد كدا نبعت ليها ولأمي دعوه ونجيبهم يعيشو معانا خلود: اشطا .. يلا ننام بقا عشان نعرف نصحا بدري للطياره ...................... الصبح في مطار القاهرة الدولى .. نزلت انا وخلود من التاكسي قدام المطار . . . . خلود: كنت عايزه ماما تبقا معانا دلوقتي .. ممكن تزعل على فكره عشان مش قلنالها على ميعاد الطياره .. رغم انها سألتني كتير انا: متقلقيش .. هتتقبل الموضوع .. بعدين هتزعل منك ليه يعني .. يلا عشان مش نتأخر خلود: يلا دخلنا المطار ووقفنا نخلص اجرائات السفر .. واحنا واقفين لقيت أمي بتتصل .. قفلت عليها وفي نيتي هرن عليها بعدين .. لكنها اتصلت تاني ومبطلتش ترن . . . . انا: طب دقيقه يا خوخه هرد على التليفون واجي خلود: طيب خدت جمب لوحدي ورديت . . . . انا: الو يا ماما ماما: الحقني يا عمر .. ولاء اتقبض عليها والحكومه حجزت على البيت .. وبندور على احمد مش لاقيينو انا: اييييه !!! ( في دماغي عادي ان البيت يتحجز عليه واحمد يكون مطلوب .. لكن ولاء مالها ) انا: طب هي في قسم اي ماما: وسط البلد انا: وانتي فين دلوقتي ماما: قدام البيت اهو والحكومه ماليه المكان انا: طيب استنيني عند العماره بتاعتي وانا جاي دلوقتي قفلت معاها ورحت لخلود: يلا يا خلود خلينا نمشي خلود بصتلي: على فين ؟ .. مش هنسافر ؟! انا: مش النهارده بقا .. يلا بينا خلود: اي الي حصل يا عمر .. مين كان بيكلمك ؟! انا: هفهمك بعدين .. يلا بينا ................. [B]الجزء العاشر[/B] طلعت انا وخلود من المطار بعد ما امي كلمتني وعرفت منها ان ولاء محبوسه .. كدا طبعا الطياره ضاعت علينا .. وقفنا تاكس ومشينا وانا طول الطريق متلخبط وبفكر ( طب ولاء مالها بالحوار .. ولي يقبضو عليها اصلا ) في الوقت دا كنت خايف على ولاء فعلا .. مفهمتش نفسي ولا فهمت احساسي ساعتها .. لكن كل الي كان في دماغي اني اروح واطلعها من السجن .. والسبب مكانش واضح بالنسبالي ساعتها .. هل عشان انا مقصدتهاش بأنتقامي .. او عشان هي اختي وحبي ليها هو الدافع . . . . وصلت العماره وخلود طلعت وانا كملت في التاكسي للقسم .. نزلت ودخلت على المأمور على طول . . . . انا: رأفت بيه !! رأفت: اهلا عمر باشا .. اتفضل دخلت وقعدت قدامو: في هنا ولاء ***** .. اي سبب القبض عليها ؟! رأفت: رجل اعمال خليجي كان متعاقد مع شركة جوزها .. وجيه معاد التسليم وملقيش المتفق عليه .. ف بلغ الوزير مباشر والوزير كلمتي وكلفني بمهمة القبض على احمد عشان نخلص الليله دي .. واحمد هرب ومش لاقيينو انا: طب ولاء مالها ؟! رأفت: ما هب مراتو .. بعدين هي ليها ٥٠٪ من اسهم الشركه بأسمها .. ودا بيخليها مشتركه في الموضوع مع احمد النص بالنص انا في دماغي ( احا ) : طب هي فين دلوقتي اما عايز اشوفها رأفت: انا عارف انها تبعك من الاول وعشان كدا متوصي بيها ومرتاحه على الاخر .. بس سامحني يا عمر باشا انا مش هقدر افيدك في اي حاجه عشان الامر جاي ليا من الوزاره مباشر انا: انا فاهم كل دا .. متقلقش انا هحل الموضوع من غير اي ضرر على حد .. كل الحوار بس اني عايز احمد بس يكون هو الي في الحبس مش حد تاني رأفت: بس احنا مش لاقيينو وبندور عليه في كل حته انا: انا عارف مكانو فين .. بس لما يجي على القسم هنا عايزك تمضيه على كام ورقه كدا تحطهم في وسط اوراق المحضر .. ورقة طلاقو من ولاء وكمان اوراق بيع اسهمها في الشركه .. لان الليله ولاء هتطلع من الحبس ولا كأنها جات هنا واحمد هو الي هيشيل كل حاجه رأفت: تمام ماشي .. اتفضل الأمين هياخدك على زنزانة ولاء قومت ومشيت مع الامين للزنزانه وكانت زنزانه انفرادي فيها سرير نضيف واحسن من باقي الزنازين شويه .. ولاء كانت قاعده على السرير وراسها بين رجليها وقاعده مش بترد على حد ولا بتتكلم .. الامين فتحلي ودخلت قعدت جمبها والامين قفل ومشي .. ولاء رفعت راسها وبصتلي وكان شكلها زي المكتأبين وعنيها حمرا وشكلها كانت بتعيط . . . . ولاء: مش كان المفروض تكون سافرت دلوقتي ؟! انا: ما انا عرفت انك هنا وجيت عشانك ولاء: وجايلي ليه .. انا مش عايزه حد ولا عايزه اطلع .. دي اخرة الي عملتو ومقتنعه بنهايتي انا: بس انا مش مقتنع بالنهايه دي .. وهتطلعي من هنا وهتيجي تعيشي معايا انتي وأمك .. وهننسا كل الماضي وهنفتح صفحه جديده ولاء بدأت عياط: من فضلك يا عمر انا مش عايزه شفقه من حد .. سيبني في حالي ارجوك ? انا خدتها في حضني: دي مش شفقه يا ولاء .. متنسيش انك اختي .. مهما كان الي حصل قبل كدا مش هقدر اغير الحقيقه دي ولا هقدر انسا اللحظات الحلوه معاكي ولاء: بس انا اذيتك كتير أوي انا: ولا يهمك .. من امتا اصلا مكنتيش بتأذيني .. مانتي طول عمرك مطلعه عيني ولاء ضحكت وهي بتعيط: بجد انتا حنين أوي وقلبك كبير .. انا اسفه أوي على الي حصل مني انا: ولا يهمك يا قلبي .. عايزك بقا تركزي معايا عشان اعرف اطلعك من هنا ولاء طلعت من حضني ومسحت دموعها: قول انا معاك انا: هجهزلك ورقة طلاق بتاريخ قديم .. وكمان عقود بيع للأسهم بتاعتكي في الشركه بتاريخ قديم .. وهخلي احمد يمضي عليهم واروح اثبت عقود البيع في الشهر العقاري بالتواريخ القديمه .. اعرف واحد هيخلصلي الحوار دا .. وهثبت اوراق الطلاق برضو في السجل .. وهتطلعي من هنا ولا كأنك جيتي اصلا ولاء: طب وهنجيب احمد منين لكل الكلام دا انا: انا عارف احمد فين .. من قبل ما يحصل كل دا وانا عارف انو هيهرب .. عشان كدا مكلف واحد يراقبو وينقل ليا كل تحركاتو ولاء: وانت مالك اصلا بتحركاتو .. مش دي شغلة الحكومه ؟! انا: ما انا السبب في كل دا .. انا بنتقم من احمد على الي عملو معايا .. وانتي هنا بسببي ولاء:......... انا: انا عارف الي بيدور في دماغك .. بس انا مستحيل اتنازل عن انتقامي من احمد .. اتقبلي الموضوع بقا براحتك ولاء: مقصدتش .. بس انا متوقعتش خالص انك انت الي عملت كدا .. انت كدا هتخرب بيت ناس كتير .. الموظفين في الشركه والعمال وكل دا انا: متخافيش .. اتفقت مع ابو يوسف انو هياخد الشركه في المزاد العلني وانا هساعدو ان المزاد يقفل عليه .. وهو في المقابل هيخلي الشركه شغاله زي ما هي والموظفين والعمال زي ما هما .. المهم .. انا هروح اجهز الاوراق المطلوبه واجيب امضائات احمد واجي اطلعك من هنا ولاء: تمام ................ يوم الاربع بالليل .. في شقه صغيره في الدور العاشر من عماره في منطقه شعبيه في القاهره . . . . احمد قاعد مع صاحبو فوزي وبيتكلمو على الاكل . . . . احمد: لو اعرف بس مين الي عمل كدا .. ورحمة امي ل مخلص عليه فوزي: ريح دماغك انت بس عشان مش تتعب .. بعدين من زمان وانت مابستألش ولا بتعدي .. ويوم ما تيجي تيجي بمصيبه احمد: ياعم اقعد مش ناقصاك .. كلها يومين بس لما اشوف الموضوع دا هيخلص على اي وهمشي من وشك فوزي: مش القصد ياعم .. انت تنور لو عايز تقعد معايا العمر كلو الباب بيخبط بقوه✊? فوزي: مين المتخلف الي بيخبط كدا دا فوزي قام يفتك وفي ثواني العساكر كانو ماليين الشقه . . . . ................. في قسم الشرطه في وسط البلد . . . . احمد في الزنزانه بيزعق ويخبط على الباب . . . . احمد بيزعق: انا ملييش دعوه ...... في حد عامل عليا مؤامره ....... انا عايز اكلم المحامي بتاعي واحد من المساجين في الزنزانه: ما تهدا ياعم انت عايزين ننام احمد: ما ترد يا كسمك منك ليه .. انا هوديكو في ستين داهيه كلكو الامين: ما تخرس يا جدع انت صدعتنا ظهرت انا قدام احمد ووقفت قدام الباب الحديد . . . . انا: سيبو يا امين .. هو معذور برضو احمد: عمر الحقني .. في حد سرق المخازن .. في حد عامل عليا مؤامره انا: مؤتمرة اي بس .. ما كل حاجه طالعه بأذنك .. الورق بيقول كدا احمد: الورق دا متزور .. انت لازم تساعدني .. ولاء كمان هتتحبس لو الموضوع دا مش اتحل انا: ولاء انحبست وطلعت خلاص .. ما انت طلقتها واشتريت الاسهم الي بأسمها .. هتتحبس لي هي بقا احمد: طلقت مين .. انا لا طلقت ولا اشتريت طلعت نسخه من ورق الطلاق وعقود البيع واديتهالو . . . . انا: ازاي بس .. امال مين الي ماضي هنا احمد شاف الورق واتجنن اكتر . . . . احمد: ازاي دا .. اي الي جاب امضتي هنا انا: نفس الي جابها في إيصالات المخازن احمد بصلي وانا كنت مبتسم ابتسامة نصر . . . . احمد: انت يا عمر !!! انا: بعد اذنك بقا عشان ورانا طياره بدنا نلحقها سبت احمد ورا ضهري ومشيت وهو بيزعق ويهدد ولا حياة لمن تنادي . . . . . .................. تاني يوم في المطار انا وولاء وخلود وأمي واقفين بنخلص اجرائات واوراق السفر . . . . ولاء: هو احنا هنرجع هنا تاني ؟ انا: اكيد طبعا .. خلود بدها ترجع لأهلها .. وبرضو انا ليا املاك هنا ماما: طب واحمد نظامو اي انا: احمد خلاص كدا .. الشركه والبيت وكل املاكو هتتباع في المزاد وهو هيطلع من السجن مش حيلتو حاجه خلود: ققلو على الموضوع دا بقا يا جماعه .. عايزين نفتح صفحه جديده وننسا كل حاجه شديت خلود لحضني وبوست دماغها: هننسا .. اي نعم النسيان صعب بس هننسا ..................... [B]بعد سفر عمر بشهر[/B] خالد ماشي بعربيتو بالليل على الطريق السرع ومشغل اغاني وبيتكلم في التليفون . . . . خالد: طيب اجيبك فين ..... خلاص انا نص ساعه واكون عندك .. بس عايزك تسدي معايا .. انا مش زي اي حد نام معاكي قبل كدا .... هنشوف فجأه جات عربية شرطه فرملت قدام عربية خالد و قفتو .. عربيه قدام والبوكس ورا ونزل عساكر كتير ورائد من العربيه الي قدام .. خالد نزل وبيكلم الظابط . . . . خالد: في اي يا باشا ؟! الرائد: انا الرائد عادل رئيس قسم مكافحة المخدرات .. معانا اذن من النيابه بتفتيش عربية حضرتك يا خالد بيه خالد: ودا بمناسبه اي دا عادل مسك خالد من دراعو وزقو على كبوت العربيه وثبتو . . . . خالد بيتألم: ااااهه .. انت اتجننت ؟! .. انا هوديك في داهيه عسكري فتح شمطة العربيه وطلع منها شنطتين وحده مليانه فلوس والتانيه فيها رزم حشيش وكياس بدره وفتحهم وحطهم على الارض قدام خالد . . . . خالد: احا !!! .................... [B]بعد سفر عمر ب ٨ شهور[/B] خلود بتصوت: اااااااااااااااههه الدكتور: donne moi les ciseaux ( يعني هات المقص بالفرنسي .. لان من اللغات الرسميه في سويسرا الفرنسيه ?? ) انا واقف برا متلخبط وقلقان وامي وولاء قاعدين يهدو فيا . . . . ولاء: اهدا يا عمر .. انشاء*** هتعدي منها متخافش صوت عياط الطفل طلع من جوا الاوضه .. بصيت لأمي وعيوني بدأت تدمع . . . . ماما: الف مبروك يا حبيبي ..................... [B]النهايه End[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
انا وصاحبي واخواتنا البنات | السلسلة الخامسة | ـ عشرة أجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل