الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
انا وصاحبي واخواتنا البنات | السلسلة الرابعة | (10) أجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 43289" data-attributes="member: 1775"><p><strong>معلش المقدمه طويله حبتين بس فيها حاجات حابب اشاركها مع اصدقائي في المنتدى ولو مش حابب تقراها اطلع لفوق بالشاشه وأبدأ الجزء الاول من القصه ?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المقدمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلا كل عضو " أو عضوه "</strong></p><p><strong>إلا كل زائر " أو زائره "</strong></p><p><strong>إلا كل روبوت بحث " الي معرفش هما وظيفتهم اي ولا بيعملو اي اصلا ? "</strong></p><p><strong>تحيااااتييييي الحاااااااره ومن اعمق معاميع قلبي ألقي عليكم التحيه وأعلمكم أنكم وحشتوني فشخ???</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عذراً على التأخير في نشر هذه السلسله</strong></p><p><strong>وعذراً على عدم نشر قصه جديده كما وعدتكم</strong></p><p><strong>وكل هذا كان بسبب بعض من المشاكل التي واجهتني في الشهر الماضي وهذا كان سبب في تأخير نشر الجزء الاخير في السلسله الثالثة ونسيان بعض الشخصيات وخروجها من احداث القصه مثل خالد وولاء وأيضا الإسراع في علاقات مثل علاقة عمر بأمه</strong></p><p><strong>وأرجو المعذره على كل هذا</strong></p><p><strong>أما بالنسبه للفتره الصعبه التي مررت بها</strong></p><p><strong>أحببت أن أشاركها معكم وأخبركم بما تعلمته في الأواني الأخيره</strong></p><p><strong>أعزّائي صغاراً وكباراً</strong></p><p><strong>لقد مررت بفتره كارثيه بكل المقاييس</strong></p><p><strong>تألمت من فقدان أحد أقاربي والذي كان من أعز أصدقائي وقد خطفه الموت وهو في ريعان شبابه وحزنت عليه كثيراً</strong></p><p><strong>وأيضاً كان لدي حبيبه كنت أكن لها كل الحب والأحترام والتقدير والأهتمام وظللت أحبها مدة سنتين ونصف ولكن القدر ليس في صالحنا دائما فقد توترت العلاقه بيننا منذ حوالي شهر</strong></p><p><strong>وفارقتني بدون إبداء أي أسباب وكان هذا عندما لاحظت أختفائها من جميع وسائل الإتصال في اليوم الذي نشرت فيه آخر جزء من السلسله الثالثة</strong></p><p><strong>وقد تألمت كثيراً حينها</strong></p><p><strong>وأصبحت من بعدها كيعقوب الذي أعماه الشوق وليس سواها يوسفي ?</strong></p><p><strong>وحزنت كثيراً خاصه أنني علمت فيما بعد أنها على علاقه بأحدهم والسنتان ونصف التي قضيناهم في تبادل الاحاديث والمكالمات والضحك</strong></p><p><strong>والسهر لساعات متأخره من الليل</strong></p><p><strong>وتبادل الهدايا</strong></p><p><strong>وقضاء الأوقات الممتعه</strong></p><p><strong>كل هذا وكأنه لم يكن بالنسبة لها وهذا حفر في خاطري جرحا عميقا وحزناً مؤلما</strong></p><p><strong>إضافه إلا المشاكل في المنزل وفي العمل ومع بعض الاصدقاء والاقارب</strong></p><p><strong>مررت بكل هذا وكنت أعيش في أسوأ حالاتي التي لم أعشها من قبل</strong></p><p><strong>حتا انني فكرت في الانتحار مراتٍ عده ولكني كنت أتراجع ولا أعلم ما السبب</strong></p><p><strong>ربما خوفا أو أنني لم أمتلك الجرائه لفعل ذلك</strong></p><p><strong>إلى حين انتهاء الاسبوع الماضي وفي البارحه يوم السبت الموافق ١٩ فبراير ٢٠٢٢م وفي تمام الساعه الثامنه صباحا فوق سطح منزلنا المكون من اربعة طوابق</strong></p><p><strong>صعدت إلا هناك وجلست أتلقى أشعة الشمس في جانبي الايمن وأنا جالس على حافة الهاوية تاركاً قدماي في الهواء وكنت أتأمل المساحات الخضراء من حولي وأحمل في داخلي من الاحزان ما لا طاقة لي به</strong></p><p><strong>وكنت أرتشف من كوب الشاي الذي في يدي بهدوء وأفكر شارداً حزينا هائما متجولا في خيالٍ ممتد لا نهاية له وأشعر أن الزمن توقف بي وأسمع صوتا في داخلي . . . . </strong></p><p></p><p></p><p>صوت: ماذا دهاك أيها المختل !!</p><p>انا: ماذا !! من هناك</p><p>صوت: أنا عقلك الذي تخليت عنه منذ زمن .. وجدتك هائماً في عالمٍ من الأحزان وأتيت لأوقظك من غفلتك</p><p>انا: أتركني أرجوك .. لقد ضاق بي الحال ولم أعد أتحمل .. تمنيت حب ووجدت الخيانه .. تمنيت الصداقة والسعاده واخذها الموت .. تمنيت الراحة ووجدت الشقاء .. والان اتمنى الموت ولا أجده</p><p>العقل: مالي أراك تتحدث وكأنك علمت ميعاد موتك .. كل هذه المشاكل أقفال ومفاتيحها في جيبك .. ولكنك تغلق عيناك ولا تستطيع الرؤيه ولا اراك تحاول فتحها حتى</p><p>انا: وكيف حلولها في جيبي .. أفي أستطاعتي إعادة صديقي من موته ؟ أفي أستطاعتي إعادة حبيبتي بعد خيانتها ؟ هل هناك علاج لكل مشاكلي في الحياه ؟ لقد تعبت ولا أجد الراحة في أي مكان .. لم أعد أريد الحياه</p><p>العقل: ويحك أيها المجنون .. أتظن أنك الوحيد في هذا العالم لديك مشاكل .. إذا نظرت للناس عن قرب ستجدهم لديهم مشاكل أكثر وأصعب ولكنهم أستطاعو رسم الأبتسامه وتخطي الحزن .. حتا المشاكل لا تقتصر على بني البشر فقط .. أنظر إلا السماء .. أترا هذه الطيور .. تصادمها الرياح والعواصف والغبار أثناء طيرانها ومع ذلك تكمل طريقها وتحلق عالياً دون تقاعس أو تراجع .. وهذه الشمس الدافئة .. تنجز عملها يومياً بالشروق وإنارة العالم وتدفئته وتعود إلا مخبأها ليلا ليظهر ذلك اللص المعتم الذي يسرق ضوأها ويدعي الجمال ويسمي نفسه بدراً .. لا أرا الشمس تشكو منه أو أضربت عن عملها يوما .. وتلك النجوم في السماء .. تغطيها الغيوم وتحجب أعين الناظرين والمتأملين فيها وبكل هدوء تنتظر أنقشاع الغيوم وتظل حره لامعه متألقه تهدي التائه وتنير الظلمات .. كل تلك المشاكل في العالم يتخطاها الجميع دون شكوا ويأتي أمثالك ضعيفي الاراده يائسين من هذه التفاهات .. أضحكتني على حالك</p><p>انا: ولكنني أصبحت ضعيفاً .. أصبحت خائفاً وتردداً لا أقوا على الإستمرار</p><p>العقل: وهل خلقت القوه لولا وجود الضعف ؟ .. هل خلق الامان لولا الخوف ؟ .. هل خلقت السعاده بدون الحزن ؟ .. لقد وُجِدَ الزمن وخلقت الايام لتنسينا ما مضا وتعطينا الفرصه للإصلاح وللإكمال .. لا للجلوس خالين الوفاض هائمين والحزن والضعف يتملكنا .. أخبرني إن كان أكتآبك هذا سيعيد حبيبتك وينسيك الخيانه .. أخبرني إن كان حزنك على صديقك سعيده من موته إليك .. أخبرني إن كان جلوسك هذا سيحل مشكلاتك .. لن يمر هذا إلا إن تركته أنت يمر .. فحبيبتك لم تعير أي أهتمام لمشاعرك وتركتك دون سبب يذكر .. فليس لديك سبباً لتحزن على هذا الفراق .. بل عليك ان تكون مثل محافظة الدقهليه وتضع لافته عند طريق الخروج وتتمنا فيها لمن يفارقك التوفيق خارج حياتك .. وأما صديقك أكمل ما قد خلق من أجله وأصابه قدره وعادت روحه لخالقها .. لن يعود من أجلك وسيأتي يوم سنموت فيه جميعنا ولن يبقا احداً .. وبالنسبه لهذه المشاكل في حياتك فلا اظن أنك ولدت لكي تكون مرتاحاً دائما .. فبعد إنتهاء هذه ستبدأ أخرى .. ولكن المنطقي والمطلوب أن نتعلم منها ولا نكرر أخطائنا مجدداً .. هيا قم وأعرض عن هذا الحزن .. لا شئ يستحق كل هذا .. أنهض وكن أقوياً</p><p></p><p></p><p></p><p><strong>تصالحت مع نفسي وجعلت المنطق والعقل هم المرجع الأساسي في حياتي .. ووجدت بعدها أن الحياة لا تساوي شئ ولا شئ يستحق أن نحزن لأجله</strong></p><p><strong>وجدت كوب الشاي قد برد من الوقت الذي مر</strong></p><p><strong>عدت إلا المطبخ ووضعته وفي نفسي أنني يجب أن أتخطى أحزاني وأعيد الإبتسامة والفرحة إلى حياتي ولا التفت ورائي مجدداً .. وجدت الحوافز والأسباب التي يجب أن أبتسم لأجلها والتي يجب أن أعيش من أجلها وتخطيت فترة حزني وعدت إلى الطريق مجدداً</strong></p><p><strong>وقد أستفدت من هذه الفتره كثيراً</strong></p><p><strong>أن الحزن شئ بغيض ويجب علينا أن نتلاشاه قدر إستطاعتنا ونتخطاه بسرعه إن أصابنا</strong></p><p><strong>أن الحياة لا تستحق أن تمر علينا ثانيه واحده حزينه</strong></p><p><strong>أن الدنيا زائله بكل ما فيها ومن فيها</strong></p><p><strong>أننا إن أحببنا فيجب أن نحب وكأن الفراق لم يخلق</strong></p><p><strong>وأن أفترقنا فعلينا أن نفترق وكأن اللقاء لم يكتب لنا</strong></p><p><strong>وأن حياتنا أقصر ما يكون ويجب أن نعيشها ولا نضيع وقتنا في الحزن أو ن المشاجرات او الاكتآب</strong></p><p><strong>كل ذلك يأخذ من عمرنا وصحتنا ولا يعطينا شئ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>البعض سيقول أننى أمزح أو أكتب هذا لمجرد الدعايه أو أستعراض مهاراتي في الكتابه او أي شيء آخر</strong></p><p><strong>وأن لا أحد يعاتب نفسه أو يتصالح معها بهذه الطريقه وهذه اللغه وهذه الأمثال فنحن مواطنين ولنا لهجتنا التي نتعامل بها مع الناس ومع نفسنا إن تحدثنا معها</strong></p><p><strong>ولكن الحقيقه أعزّائي هذه طريقتي</strong></p><p><strong>أنا شخصُُ محب للقرائه وللغه العربيه بشكلٍ كبير</strong></p><p><strong>وأحب أن أتكلم بها</strong></p><p><strong>وأيضا أقوم بتأليف الشعر وأحب قرائته</strong></p><p><strong>ربما لم تكن لغة الحوار مع نفسي هكذا بالضبط ولكن مشابهة لذلك بشكلٍ كبير والأمثال أيضاً ومعظم كلماتي مشابهه</strong></p><p><strong>فكنت حينها أتأمل الأراضي من حولي وأتأمل السماء وهذا ما أحب القيام به معظم وقت الفراغ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أتمنا أن تكونو قد أستفدتم من هذه المقدمة وعذراً على الإطالة وعلى الاخطاء الاملائيه?</strong></p><p><strong>أنا " العربي "</strong></p><p><strong>تحياتي لكم وأتمنى قرائه ممتعه للجميع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نعود إلى قصتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عذرا على عدم وجود مشاهد جنسيه في هذا الجزء .....</strong></p><p><strong>وبالنسبه لميعاد نشر الاجزاء ف سيكون بعد يومين من تاريخ نشر الجزء السابق</strong></p><p><strong>"يعني الجزي التاني هينزل بعد بكره"</strong></p><p><strong>وترقبو ظهور خالد في نهاية السلسله الرابعه وعودة رامي وولاء ودخول أحمد زوجها في خضام أحداث القصه وأتخاذ خطوه رسميه مع خلود وأكتشاف عمر لعلاقاتها الغامضه بينها وبين عائلتها والجمع أيضا بين عبير وأمها وعلاقات أخرى مع أشخاص في الجامعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقد توقفنا في السلسله السابقه عندما عاد عمر إلى القاهره مع بداية الفصل الدراسي الثاني من العام الاول في الكليه وبعد أن ذهب لشقة رامي للتحدث معه وعلم من أخته مريم أنه غير موجود وقال أنه سيعود ليتحدث معه لاحقاً .. وعندما عاد لشقته أتصلت منه به وقالت أنها في مشكله كبيره وطلبت مقابلته وجلسو في إحدى المقاهي وبدأو الحوار . . . .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الاول</strong></p><p>منه كلمتني وطلبت تقابلني ضروري وقالت انها في مشكله كبيره .. قفلت معاها ولبست هدومي ونزلت خدت العربيه ورحت على الكافيه .. رحت ولقيت منه قاعده ومستنياني .. قعدت قدامها على الترابيزه . . . .</p><p>انا: خير في اي</p><p>منه: انا في مصيبه كبيره</p><p>انا: طب احكيلي في اي</p><p>منه قربت ووطت صوتها: فاكر الواد الي قلتلك عليه انو فتحني</p><p>انا: اه فاكرو مالو دا</p><p>منه: من حوالي اسبوع كدا رحت مع صحابي لكافيه كنت اول مره اروحو .. ولما قعدنا وكنا بنضحك ونهزر جيه علينا شاب يسألنا هنشرب اي .. ولما بصتلو لقيتو عماد " عماد دا اسم الواد " انا ارتبكت ومعرفتش اتكلم وهو شافني وابتسملي وكنت طول القعده متوتره وساكته</p><p>انا: اها .. وبعدين</p><p>منه: الموقف دا عدا ونسيتو .. لكن من تلت ايام كدا لقيت رقم غريب بيكلمني على الواتس .. وكان هو عماد وقال انو عايز يرجعلي .. طبعا انا رفضت وهو حاول كتير معايا ومن كذا رقم لحد امبارح بالليل بعتلي فيديوهين واحد وهو بينيكني في طيزي وواحد وهو وصاحيو بينيكوني من كسي وطيزي سوا .. شوف كدا</p><p>منه ادتني التليفون بتاعها وفتحتلي الشاتات الكتير الي بينها وبين عماد واخر شات امبارح بالليل لقيتو باعتلها الفيديوهات وكان باين على منه في الفيديو الاول هي وعماد بس وكان بينيكها من طيزها وباين انها مستمتعه وجات برضاها .. وفي الفيديو التاني كان عماد وواحد تاني وكان باين انهم بيغتصبوها ومنه كانت بتعيط وبتترجاهم يسيبوها .. وطبعا وشوشهم كانت متغطيه . . . .</p><p>انا: احيه .. دي مصيبه كبيره</p><p>منه باين عليها الخوف: هو اتصل عليا بعدها وهددني اني لو مرحتلوش يوم الاتنين الجاي " بعد بكره " هيبعت الفيديوهات لاهلي الاول بعدين ينشرها على النت</p><p>انا: وانتي قلتيلو اي</p><p>منه: انا فضلت اترجا فيه واعيطلو وهو مش عايز يغير رأيو وفي الاخر اداني معاد وقال قدامي لحد يوم الاتنين الساعه ٩ بالليل .. لو مرحتلوش هيفضحني</p><p>منه عيونها دمعت وكانت عايزه تعيط .. قمت انا وهي من الكافيه وحاسبت ورحنا ركبنا العربيه ومنه انفجرت في العياط . . . .</p><p>منه بتعيط بهستوريه: انا مش عارفه كل دا بيحصلي لي .. مع اني حبيتو بجد ومكنتش اعرف عنو كدا .. مش مسدقه ان في ناس ممكن تعمل كدا .. لو الفيديوهات دي وصلت اهلي او نزلت على النت انا ممكن اتدبح فيها .. احسنلي اموت نفسي قبل ما يحصل كل دا</p><p>انا خدتها في حضني وفضلت اطبطب عليها واهديها . . . .</p><p>انا: طيب ممكن تهدي .. بطلي عياط بس وخدي نفسك .. انا هحلهالك</p><p>منه هديت: بجد !! .. هتعمل اي ؟</p><p>انا: لسه مش عارف بس سيبيني شويه كدا وانا هقولك بكره</p><p>منه: بس دا معادي معاه بعد بكره .. ومش ينفع نتأخر</p><p>انا: خلاص فهمت .. بصي انا مش نازل الجامعه بكره ولا بعد بكره وهشوف حل للموضوع دا اكيد .. بس انتي اتطمني واهدي كدا .. روحي دلوقتي واتعاملي عادي وسيبي الباقي عليا</p><p>منه: بجد انت اجمل انسان عرفتو في حياتي .. انا بموت فيك <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="❤️" title="Red heart :heart:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2764.png" data-shortname=":heart:" /><img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="❤️" title="Red heart :heart:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2764.png" data-shortname=":heart:" /></p><p></p><p>منه حضنتني جامد بعد ما هديت ورجعتلها الابتسامه واتفقت اني اكيد هجيبلها حل للموضوع وخدت عنوان الكافيه واسم عماد رباعي وعنوان البيت الي هتروح عليه ورقم تليفونو .. وصلتها ورجعت العماره وطلعت الشقه .. دخلت قعدت على الكنبه افكر واكلم نفسي . . . .</p><p>انا: يلعن كسمين كساكيس كسم أم دي عيشه</p><p>نفسي: مالك يبني في اي</p><p>انا: ياعم انا لسه واصل من كام ساعه والاقي مصيبه مقابلاني .. بعدين البت دي انا كنت عايز اقطع علاقتي بيها قبل كدا .. مش عارف اي الي بيخليني اروحلها تاني</p><p>نفسي: طب اهدا كدا وانا حفهمك .. منه بنت ضعيفه وملهاش حد تقدر تحط فيه ثقه غيرك .. حتا صحباتها بسمه وعلياء وأياً كان غيرهم دول مش محل ثقه .. لكن انت اديتها الامان والحب والاهتمام الي كان ناقصها ففتحت قلبها ليك .. لذلك مبقاش ليها حد غيرك .. اهلها طبعا لو عرفو بكل الي بتعملو ممكن يحبسوها عشان يحافظو عليها .. ودا الصح ومن حقهم وفي صالح منه كمان .. لكن كمان في احتمال تفكير اهلها يكون غير كدا ويقتلوها فعلا .. غير كدا منه اصلا ضعيفه وحتا لو حبسوها هي ممكن تنتحر</p><p>انا: احيه .. طب والعمل .. انا مش عايز اكمل معاها كدا .. البت في دماغها اني بحبها واني هتجوزها</p><p>نفسي: وممكن لا .. يعني ممكن تكون بتتعامل معاك على انك صديق مخلص وسند مش اكتر .. ودا ليه مميزات على فكره</p><p>انا: ازاي يعني اي مميزاتو</p><p>نفسي: يكون ليك حد محل ثقه تاني وتقدر تستفيد منها في اي حوار .. يعني ممكن عن طريقها توصل لبنات تانيه او تخليها المساعد الخفي ليك في اي حاجه تانيه</p><p>انا: اممممم .. بس في مشكله .. انا ناوي اخد خطوه رسميه مع خلود .. طبعا مش دلوقتي .. لسه قدام شويه .. بس المشكله ان منه هتعرف واكيد هتزعل وكدا وممكن تعتبرني زي عماد بالظبط</p><p>نفسي: قول ليها .. قول ليها دلوقتي انك بتحب وحده تانيه غيرها .. بس برضو تقولها انك بتعتبرها صديقه وبتحبها برضو .. وهي ممكن تحترم مشاعرك ومتزعلش .. ولو زعلت هتفكر مع نفسها وتتفهم الموقف وتصالحك تاني .. ولو مفهمتش وش صالحتك يبقا اديك خلعت منها بدري بدري وبشياكه كمان</p><p>انا: فكره حلوه .. طب بالنسبه للمصيبه بتاعتها دي .. اعمل فيها اي</p><p>نفسي: هي حلها سهل ... وزي ما قال الاستاذ الدكتور المطرب المشهور زيزو النوبي من فريق الاحلام "كلو بالفلوس "</p><p>انا: يعني اي</p><p>نفسي: دور ورا عماد وشوف انت ممكن تشتريه بكام وادفعلو الي هو عايزو واكتر عشان تملا عينو وتسكتو .. كلو بالفلوس يا صاحب</p><p></p><p>فكرت كتير في موضوع منه وقررت اني اصارحها واقولها اني بحب وحده تانيه بس برضو احافظ على مكانتها كصديقه .. وكمان عرفت هعمل اي مع عماد . . . .</p><p>بصيت على ساعتي لقيتها ٤ العصر وكنت جعان .. طلعت تليفوني اطلب ديليفري لكن افتكرت موضوع رامي .. طلعت من شقتي ورحت اخبط تاني وفتحتلي " جودي " . . . .</p><p>( جودي مرات وليم وأم رامي ومريم .. عندها ٣٥ سنه وحوالي ١٧٠ سانتي .. بيضه جدا وعود مظبوط على الاخر .. بزازها صغيره جدا .. اصغر من بزاز بنتها لكن باين من البنطلون الي كانت لابساه ان وسطها كبير وطيزها بارزه وفخادها طريه جدا .. شعرها بني فاتح واطرافو صفرا وعيونها عسلي وشكلها جميل)</p><p>انا: مساء الخير</p><p>جودي: مساء النور</p><p>انا: انا عمر جاركو هنا وكنت جاي اشوف رامي</p><p>جودي: ايوا عارفك .. رامي كان بيحكي عنك كتير .. بس دي اول مره تشوفني صح ؟</p><p>انا: مظبوط</p><p>جودي خدت بالها: اخص عليا وقفتك على الباب كتير .. اتفضل رامي في اوضتو</p><p>دخلت وقعدتني على الكنبه في الصاله ودخلت تنده رامي وتقريبا وليم ومريم مكانوش في البيت .. رامي طلع ولما شافني حسيت انو اتوتر وزعل .. جيه عليا وكان بيتعامل عادي عشان امو موجوده . . . .</p><p>رامي وشو في الارض: أهلاً وسهلاً</p><p>انا: يا أهلاً بيك .. مالك ياعم .. من اخر مره كنت عندي مبقتش أشوفك</p><p>رامي بتوتر: موجود هروح فين يعني</p><p>جودي طلعت من المطبخ ومعاها تلت كاسات عصير فراوله . . . .</p><p>جودي: اهلا وسهلا استاذ عمر .. منور</p><p>انا بخبط بإيدي واضحك: يادي النيله على استاذ بتاعتكو دي .. يا مدام انا قد رامي ابنك .. استاذ اي بس</p><p>جودي بتضحك : خلاص طلاما بتزعلك .. اناديك بإيه طيب</p><p>انا: بأسمي عادي</p><p>جودي مبتسمه: ماشي يا عمر .. حلو كدا ؟</p><p>انا: والنعمه ما في حلو غيرك ?</p><p>ضحكنا وجودي فضلت تتكلم وتضحك وتهزر معايا وباين من طريقة كلامها انها عايزه تعلقني او عايزاني استلطف معاها .. رامي طول القعده ساكت وبيبتسم على خفيف وكنت ملاحظ انو مش مرتاح قدام امو ف بكلم جودي . . . .</p><p>انا: طب استأذنك بقا .. هننزل انا ورامي نوصل مشوار كدا وهرجع على طول .. ولا محتاجاه في حاجه ؟</p><p>جودي: لا عادي مش ورانا حاجه</p><p>انا: طب نستأذن .. يلا يا رامي</p><p>طلعت انت ورامي من غير كلام ولما مشينا بعيد عن العماره شويه وبقينا على الاسفلت ومكانش في ناس كتير بدأت حوار معاه . . . .</p><p>انا: مالك ياعم رامي .. من اخر مره كنا مع بعض وانت لا بتتصل ولا بترد عليا ولا بتتكلم خالص .. مالك</p><p>رامي: مفيش</p><p>انا: اهي مفيش دي أكدتلي ان في حاجه وانك شايل مني كمان</p><p>رامي: هشيل لي يعني</p><p>رامي بيتكلم وكان صوتو واطي ووشو في الارض . . . .</p><p>انا: انت زعلان او مكسوف يعني عشان الي حصل اخر مره ؟</p><p>رامي مردش عليا</p><p>انا: طب بص بقا .. انا انسان دغري ومبحبش الحوارات .. وانت عجبك الي حصل واكيد مكانتش اول مره .. ف مش تعمل بقا دور المكسوف والمكسور عليا .. تاني حاجه انا مش هضرك ولا هتكلم معاك في كدا ولا هعايرك ولا عايزك تحس اني اعلا منك او بزلك وكدا .. بالعكس خالص .. انت ميولك كدا انت حر ودي حياتك وانا مليش اي دخل بيك .. وعلى فكره انا استمتعت جدا معاك وكنت هايل على فكره .. واتمنا كمان انها مش تكون اخر مره .. دا طبعا بعد اذنك وبأرادتك انت .. لكن مش تفضل محسسني اني مزعلك او غلطان في حقك .. انا مش كدا ومش عايز ابقا كدا في عين حد</p><p>وصلنا للنيل وبقينا نتمشا وكان كل واحد ماشي ومعاه حبيبتو والي قاعدين يتصورو حوالينا .. رامي فضل ساكت وانا زهقت من سكاتو وكلمتو . . . .</p><p>انا: ما تنطق ياعم .. عرفني طيب انت زعلان ولا مالك بالظبط</p><p>رامي خد نفس كويل واتكلم: بص يا عمر .. انا ااااسف جدا على الي حصل دا .. انا من زمان وانا بحاول امنع مفسي عن كدا لكن مبقدرش .. ودا الي فاضحني ولذلك مش بيكون ليا صحاب ودايما لوحدي .. وانا كنت حابب صحبتك جدا لكن الي حصل دا غصب عني و***</p><p>انا: دا على اساس ان الي حصل دا يعني هيخليني اكره صحبتك مثلا او اقطع علاقتي بيك ؟!! .. اي الي يخليك تقول كدا .. انا لو مش عايز اكلمك او زعلان او كدا مكنتش رحتلك شقتك مره قبل كدا ودلوقتي .. مكنتش طلبت اننا نتكلم بره وبراحتنا كدا</p><p>رامي: عارف و*** بس كنت خايف تكون غير كدا او تكون زعلت او خدت فكره وحشه عني</p><p>انا: لا يسطا انا مش زعلان وانت انسان جميل ودافي كدا وطري .. ممتع على الاخر .. احسن من النسوان " بضحك "</p><p>رامي حط وشو في الارض وحسيتو زعل</p><p>انا: انا بهزر على فكره .. متزعلش مني .. لو هتزعل من الكلام خلاص مش مهزر معاك كدا تاني</p><p>رامي: لا عادي بس خلي الكلام دا بيني وبينك بس</p><p>انا: اشطا .. بالمناسبه .. البليستيشن بقالو شهر مقفول .. مش هنفتحو ولا اي</p><p>رامي ابتسم: اكيد .. الليله ولا اي</p><p>انا افتكرت موضوع منه: لا بلاش الليله .. خليها بكره او بعد بكره</p><p>رامي: تمام</p><p>انا: ممكن بقا اسأل عن حاجه ؟ .. ولو هتزعل او مش حابب تقولي بلاش مش عايز اعرف</p><p>رامي: اسأل عادي</p><p>انا: من امتا وانت كدا .. يعني من امتا سالب .. وازاي حصل .. اي كانت بدايتك يعني .. وفي حد يعرف تاني ولا انا بس ولا اي النظام</p><p>رامي اتنهد جامد: ما تخليها لبعدين .. اصل دي قصه طويله ومعقده شويه .. وكمان في ناس حولينا ومش هنعرف ناخد راحتنا واحنا بنتكلم .. لما نكون عندك في الشقه يبقا هحكيلك</p><p>انا: تمام برحتك</p><p>سكتت شويه وسألتو: انت اتغديت ؟</p><p>رامي: لا</p><p>انا: طب تعالا انا عازمك على الغدا .. في مطعم مشويات هنا بيعمل اكل تحفه</p><p>خدت رامي ومشينا شويه صغيره لحد المطعم وطلبنا اكل وكلنا وحسيت رامي فك وبقا يتقبل الهزار معايا ورجع لوضعو الطبيعي معايا تاني .. رجعنا العماره ورامي كان عايز نقعد مع بعض شيه لكن انا رفضت وقلتلو اني تعبان وعايز انام وسبتو ودخلت شقتي وقعدت وكانت الساعه ٦ ونص .. فكرت في موضوع عماد وكنت عايز عنو معلومات ومكنتش عارف اعمل اي .. اتصلت على فؤاد . . . .</p><p>انا: الو .. ايوا يا فؤاد</p><p>فؤاد: ايوا يا عمر .. عامل اي يا حبيبي</p><p>انا: انا تمام .. بص كنت عايز منك خدمه</p><p>فؤاد: والكليه عامله اي معاك</p><p>انا: مالك ياعم بتتكلم كدا لي .. هي امي جمبك</p><p>فؤاد: اه هي جمبي اهي .. خد كلمها</p><p>ماما: الو .. ايوا يا حبيبي وحشتني</p><p>انا: وحشتك اي بس ما انا كنت عندك الصبح</p><p>ماما: انت بقيت بتوحشني وانت معايا .. انا كنت بتكلم مع فؤاد واقولو اني هاجي اعيش معاك فترة الدراسه</p><p>انا: بجد دي تبقا حاجه حلوه خالص " انا في نفسي: تيجي فين يا كسمك هي ناقصاكي "</p><p>ماما: بس قولت اني كدا هعطلك عن دراستك وكليتك ف كفايه عليا يوم في الاسبوع .. ولا اي</p><p>انا: اه انا بقول كدا برضو</p><p>ماما: متتأخرش عليا بقا .. انت وحشتني أوي .. وزبك وحشني أوي أوي</p><p>انا: وانتي كمان واحشاني موت يا ماما .. اخر الاسبوع هاجيلك ونشبع من بعض براحتنا .. ممكن تديني فؤاد بقا</p><p>ماما: احترم عمك يا ولد .. دا مهما كان يبقا جوز امك برضو</p><p>انا: اخلصي يا ماما بقا</p><p>ماما باضحك: ماشي يا حبيبي بهزر معاك "بتكلم فؤاد" خد يا فؤاد</p><p>فؤاد: ايوا يا عمر</p><p>انا: اطلع من كسم الاوضه خلينا نعرف نتكلم</p><p>فؤاد: ايه .. مش سامعك .. الظاهر الشبكه ضعيفه هنا ثواني اطلع برا " طلع برا " اي ياعم مالك في اي</p><p>انا: ياخي الواحد مستعجل وعايز اتنيل اكلمك ودي طالعالي زي الخازوك .. اتعصبت</p><p>فؤاد: طب اهدا كدا شويه .. كنت عايز اي</p><p>انا: كنت عايز اعرف معلومات عن واحد .. بس مش اي معلومات .. عارف كدا لما المخابرات تجمع معلومات عن حد</p><p>فؤاد: اها .. عايز اصلو وفصلو وصحابو وكدا .. من اول ما اتولد لحد عشاه امبارح بالليل</p><p>انا: بالظااااتبط</p><p>فؤاد: ودي عايزها في اي دي .. ومين الشخص دا</p><p>انا: دا واحد عامللي مشكله هنا وكنت عايز اعرف ادخللو من انهي نحيه .. هتعرف تقضي المصلحه دي ؟</p><p>فؤاد: انا ليا صحاب في الامن الوطني يقدرو هيقدرو يعملو كدا .. هيطلبو فلوس كتير بس عادي مش كتير بالنسبالنا .. هكلمهم واقولهم .. اسم الشخص دا اي</p><p>انا: اسمو عماد ****** ورقم تليفونو ٠١***** وشغال في كافيه اسمو ****</p><p>فؤاد: تمام ابعتلي الكلام دا كلو على الواتس وانا هتصرف</p><p>انا: تمام .. بس انا عايز المعلومات دي بالكتير خالص بكره بالليل .. ومش تتأخر عن كدا</p><p>فؤاد: تمام</p><p>انا: اه صح .. هي الفيزا الي معايا دي فيها كام لحد دلوقتي</p><p>فؤاد: انا اخر مره بصيت على حساباتي لقيت فيها حوالي ٨٧٠ الف جنيه</p><p>انا: طب ماشي</p><p>قفلت مع فؤاد وبعتتلو المعلومات واكدت عليه .. وكنت تعبان جدا من السفر والتفكير في موضوع منه وعماد ورامي وتعبت من المشي والجهد الي طلعتو مع رامي في الطريق والحوار وكدا ونمت بهدومي على السرير ومقلعتش الجزمه حتا . . . .</p><p></p><p><strong>مقدمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحياتي للجميع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شكراً على تعازيكم وأهتمامكم بحالتي ونصائحكم وتهوينكم وتفاعلكم وكل شئ جميل قدمتموه ..</strong></p><p><strong>وأقدر جداً من أهتم بموضوعاتي ومن أجلها أنشأ حساب خصيصا للتحدث معي أو لإبداء رأيه أو النقض إن كان سلبي أو ايجابي او غير ذلك</strong></p><p><strong>شكرا لكم جميعا على كل ذلك</strong></p><p><strong>بالنسبه لمن ينادي بالاسراع في نشر الاجزاء وإطالتها ف أعتذر صديقي على ذلك وكما تعلمون لقد بدأت الدراسه في الفصل الدراسي الثاني ويجب عليَّ الاهتمام لدراستي وعدم التقاعس كي أستطيع نيل ما حلمت به يوماً</strong></p><p><strong>ولكن رغم ذلك سأحاول إعطاء القصه ما تستحق من مجهود لأجعلها اطول واكثر طلبا واثاره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحياتي <img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="❤️" title="Red heart :heart:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2764.png" data-shortname=":heart:" />?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عوده إلى قصتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثاني</strong></p><p></p><p>صحيت تاني يوم متأخر جدا وكانت الساعه ١٠ ونص الصبح .. فتحت تليفوني لقيت منه اتصلت امبارح بالليل خمس مرات ومرتين الصبح .. ورامي اتصل تلت مرات على الساعه سبعه الصبح وانا كنت عامل التليفون صامت ومردتش على حد .. اتصلت الاول برامي ولقيتو بيقفل عليا .. رنيت على منه ومنه ردت . . . .</p><p>انا: الو</p><p>منه: ايوا يا عمر .. انا اتصلت بيك كتير امبارح والنهارده مردتش لي</p><p>انا: معلش يا قلبي انا امبارح كنت تعبان ونمت على طول من التعب ومسمعتش الموبايل</p><p>منه: الف سلامه .. عملت اي في موضوع عماد</p><p>انا: في فكره في دماغي كدا هنفذها ونشوف</p><p>منه: ارجوك يا عمر مش تتأخر عليا .. عماد بيكلمني كتير وانا مبردش وبيبعتلي على الواتس وبيهددني</p><p>انا: متخافيش .. النهارده بالليل هطمنك</p><p>منه: ماشي يا عمري .. باي</p><p>قفلت مع منه وشويه ورامي اتصل . . . .</p><p>رامي: اي ياعم عمر .. انا رنيت عليك كتير الصبح ومردتش وخبطت على الشقه وبرضو مردتش</p><p>انا: انا كنت نايم .. نمت امبارح وكنت تعبان ومسمعتش لا تليفون ولا صوت خبط</p><p>رامي: طب بقولك .. في حاجه كدا بيتهيألي انت لازم تعرفها</p><p>انا: في اي</p><p>رامي: البنت الي شفتها بتركب معاك دي .. اول يوم رحنا فيه الكليه وكدا</p><p>انا: اه دي خلود .. مالها</p><p>رامي: هي قاعده مع اتنين بنات وواحد .. شاب كدا تقريبا في سننا .. وقاعد جمبها وبيهزرو ويضحكو وياكلو مع بعض .. في كافيتريا الكليه بتاعتك</p><p>انا: اييه !! .. طب ممكن تصورهم كدا من غير ما ياخدو بالهم وابعتلي الصوره حالا</p><p>رامي: طيب طيب</p><p>قفلت مع رامي وانا بفكر " معقول خلود تكون بتخوني !! " بعد دقائق رامي بعت الصوره ولقيت اتنين بنات من صحبات خلود قاعدين على كرسيين على ترابيزه وقصادهم خلود قاعده جمب خالد .. اتطمنت ان خلود مش بتخونني لكن في نفس الوقت لما شفت خالد سرحت .. فكرت ادخل واكلمو وفكرت اروح الجامعه واقابلو ونرجع صحاب تاني لكن تراجعت وكنت خايف من ردة فعلو .. رديت على رامي وقلتلو ان دا اخوها وقفلت معاه .. جهزت هدومي على السرير ودخلت الحمام عشان اخد دش . . . .</p><p>وانا في الحمام وبعد ما خلصت وكنت بنشف نفسي سمعت صوت باب الشقه بيتفتح .. بصيت من خرم الباب ولقيت ناديه مرات البواب عدت من قدام الحمام .. وقفت تاني وكملت تنشيف وانا ساكت وبعد ثواني باب الحمام اتفتح مره واحده وناديه دخلت . . . .</p><p>ناديه مخضوضه: يالهوي</p><p>ناديه اتلخبطت والباب اتقفل وحاولت تفتحو كتير لكنها كانت بترجف ومخضوضه على الاخر .. قربت من وراها ولزقت في ضهرها تقريبا وزبي بقا في طيزها من فوق جلبيتها ومديت ايدي فتحت الباب براحه .. ناديه عرقت وكانت خايفه وبتتكلم برعب وهي بتطلع من الحمام</p><p>ناديه: ان.... انا اسفه يا بيه م ممكنتش اعرف انك هنه</p><p>ناديه طلعت وقفلت الباب .. انا نشفت جسمي وانا مبتسم وبضحك من جوايا .. لفيت الفوطه على وسطي وطلعت وسمعت صوت من المطبخ .. دخلت ولقيت نادين واقفه على الرخامه وكان شكلها لسه مخضوضه من الي حصل .. بدأت اكلمها واهديها . . . .</p><p>انا: اهدي يا ناديه انتي شفتي عفريت ولا اي</p><p>ناديه وشها في الارض ومتوتره: العفو يا بيه .. انا مكنتش اعرف انك هنه .. معلش يا بيه سامحني</p><p>انا: اي كمية الاسف دي .. هو انا اتكلمت .. خلاص اهدي كدا مفيش حاجه حصلت .. انا هدخل البس هدومي</p><p>طلعت من عندها ودخلت اوضتي وانا بفكر وقلت اني لازم ابدأ اخد اي خطوه مع ناديه خصوصا انها عاجباني جدا وكنت عايز ادوق طعم الفلاحي .. افتكرت المنشط الي فؤاد جابو لأمي وكان نوعو حلو جدا وبيسخن الست وبيخليها هايجه جدا خلال نص ساعه .. دورت عليه ولقيتو في شنطتي الي جبتها معايا من اسكندريه وانا جاي وكانت علبه فيها شريطين ناقصين حبايه وحده وكنت جايبو معايا تحسباً لموقف زي دا .. لبست هدومي وطلعت من الاوضه ودخلت على ناديه المطبخ وكانت بترتب الصحون والحاجات في المطبخ . . . .</p><p>انا: بقولك يا ناديه معلش يعني .. بعد ما تخلصي تنضيف وكدا يبقا تجهزيلي اي حاجه اكلها</p><p>ناديه: عنيا يا بيه .. بس الحاجه الي في التلاجه والفريزر خلصانه من الشهر الي فات</p><p>انا: ماشي انا هنزل واجيب غيرهم دلوقتي وارجع</p><p>نزلت من الشقه وقابلت جابر على باب العماره .. كان مستغرب اني هنا وتقريبا كان فاكرني بره زي مراتو .. سلمت عليه ورحت على الكراج وطلعت بالعربيه لسوبر ماركت وجبت شوية خضروات وجبت رز ابيض ورز بسمتي ني طبعا .. وجبت اتنين كيلو لحمه مفروم ومكعبات وعلبة عصير منجه كبيره وحاسبت وطلعت .. رجعت العماره وكانت عدت ساعه .. خدت الحاجه من العربيه وركنتها قدام العماره وطلعت في الاسنسير لحد شقتي ودخلت .. دخلت ولقيت ناديه بتكنس الارضيه .. اديتها الحاجه ودخلت توضتي الاول جبت حباية منشط في ايدي ورحت المطبخ .. دخلت ولقيت ناديه بترتب الحاجه في اماكنها وبدها تولع على اللحمه .. سألتها على العصير وقالتلي في التلاجه وطلعتو وصبيت كاسين وحطيت في وحده منهم الحبايه وقلبتها كويس واتأكدت انها دابت وكل دا وناديه طبعا مش شايفاني .. لقيت لناديه وبمد ايدي بالكاس بتاعها . . . .</p><p>انا: خدي يا ناديه</p><p>ناديه بصتلي: تسلم يا بيه خيرك سابك</p><p>انا: بلا سابق بلا لاحق .. خدي اشربي .. انا صبيتهم ليكي يبقا تشربيهم .. ولا هنرجعهم العلبه مثلا ؟ !</p><p>ناديه مسحت إيدها في جلبيتها وخدت الكاس . . . .</p><p>ناديه مبتسمه بهدوء: تسلم يا بيه</p><p>شربنا العصير وسبتها ودخلت اوضتي غيرت هدومي ولبست فانيله نث كم سودا وبنطلون خفيف من غير بكسر .. بعد حوالي نص ساعه طلعت من الاوضه لقيتها في الحمام بتحط الهدوم في الغساله .. رحت وقفت وركنت كتفي على الباب . . . .</p><p>انا: انتي بتتعبي أوي يا ناديه</p><p>ناديه خدت بالها اني واقف: تعبك راحه يا بيه</p><p>انا: مش اقصد .. بقول يعني انك بتشتغلي كتير أوي</p><p>ناديه حطت الهدوم وشغلت الغشاله: اكل عيشنا يا بيه .. اتعودت على كدا خلاص</p><p>انا: هو انتي عندك كام سنه</p><p>ناديه: ٣٤ سنه</p><p>انا: ياااه .. دا انا كنت بقول في نفسي انك ٢٥ او اصغر</p><p>ناديه ابتسمت: يسلم زوقك يا بيه .. بس مش للدرجادي برضو</p><p>انا: مش للدرجادي اي بس .. وحده عندها الجمال والبياض دا كلو والجسم الجميل دا يتقال عليها ٢٠ سنه كمان " طبعا كنت بطبل ليها وخلاص "</p><p>ناديه ابتسمت جامد وباين ان كلامي عجبها وكمان حاسسها عرقانه رغم الجو الي كان برد ودا كان بتأثير المنشط .. ناديه مسكت المساحه وبدأت تقلب ميه بكلور على الارضيه وتمسح .. انا كنت بتفرج عليها وهايج على الاخر وزبي كان ظاهر من البنطلون وهي كانت عرقانه وباين عليها انها في حالة نشوه وهيجان بس طبعا مش تقدر تتكلم .. كنت انا وهي هايجين ومحتاجين نرتاح بس حاجز الحياء والخوف هما الي مانعيننا من اننا نتكلم . . . .</p><p>ناديه فضلت تمسح وتتحرك في الحمام الي كان واسع نسبيا ولما قربت من الباب قربت انا منها شويه وخليت زبي الي كان واقف في البنطلون يلمس طيزها من فوق الجلبيه .. ناديه حست بيه وبعدت عنو بسرعه وهي مخضوضه وبصت عليا لقتني لسه واقف ونزلت بنظرها لزبي الي كان عامل خيمه في البنطلون . . . .</p><p>ناديه: لامؤاخذه يابيه افتكرتك مشيت</p><p>انا: لا ولا يهمك خدي راحتك .. مش قلتيلي بقا .. هو انتي شغاله هنا من امتا</p><p>ناديه بتكمل مسح: من ست سنين .. من اول ما العماره اتعملت</p><p>انا: من زمان يعني .. ومتجوزه من امتا</p><p>ناديه: من ١١ سنه</p><p>انا: وعندك عيال على كدا ؟</p><p>ناديه: لا يا بيه .. انا مبخلفش اصلا</p><p>انا: اممممم .. وجابر راضي بكدا عادي ولا اي</p><p>ناديه: وجابر كمان مبيخلفش اصلا</p><p>انا: يعني متجوزين وانتو الاتنين مبتخلفوش من الاول</p><p>ناديه خلصت مسح وراحت على المطبخ وانا وراها وبنتكلم واحنا ماشيين . . . .</p><p>ناديه: لا هو اصلا انا اتجوزت واحد وانا عندي ١٧ سنه .. ولما عرف اني مبخلفش طلقتي وانا عندي ٢٢ سنه .. وبعدها بسنه جابر مراتو ماتت وجيه اتقدملي وقبلت واتجوزنا</p><p>انا: طب ومراتو الاوله كانت بتخلف ؟</p><p>ناديه: منعرفش لكن لما اتأخر موضوع الخلفه معاه وراحو كشفو هو الي كشف الاول ولقيو انو هو الي عندو العيب</p><p>انا: هو جابر عندو كام سنه</p><p>ناديه: ٤٦ سنه</p><p>انا: طب وكنتو عايشين فين الاول قبل ما تيجو هنا</p><p>ناديه شافت الاكل الي على النار وكانت حاطه لحمه ورز بشعريه وبدها تخرط سلطه . . . .</p><p>ناديه: كنا عايشين في اسيوط .. جابر كان عندو حتة ارض وارثها من ابوه وكان بيشتغل باليوميه في اراضي الناس .. ومن ست سنين عرفنا من واحد عندنا في البلد ان في عمارات محتاجه بوابين .. جابر إجا هنا يدور ولما لقي العماره دي واتفق وخلاص اشتغل .. بعتلي فلوس عشان اجي اعيش معاه</p><p>انا: طب والارض بتاعتكو</p><p>ناديه: جابر رجع البلد بعد ما استلم الشغل بأسبوعين واتفق مع واحد عندنا انو يزرع الارض وياخد محصولها وهيدينا ايجارها كل سنه</p><p>انا: امممممم .. طب ما كدا حلو أوي .. شغل مرتاح وفي فلوس بتيجيلكو كل سنه كمان .. دا كدا عسل خالص</p><p>ناديه: الحمد*** على كل حال</p><p>ناديه كانت واقفه على الرجامه بتخرط الخضار .. بصيت على وشها لقيتها عرقانه وباين عليها التوتر والهيجان .. لفيت وعديت من وراها وحكيت فخدي في طيزها من ورا ولقيت طيزها بترج زي الجلي ولما عملت كدا حسيتها اتوترت اكتر وبقد مش قادره تقف .. ناديه كانت هايجه على الاخر ومش مستحمله اي لمسه لجسمها .. رحت للتلاجه وشربت شوية ميه ورجعت وحكيت في ناديه تاني وحسيتها المره دي كان عاجباها الحركه وكانت بترجع لورا بطيزها .. بس المرادي فضلت واقف وراها من غير ما المسها .. ناديه كانت واقفه وشغاله وهي تايهه ومش في الدنيا من تأثير المنشط .. قربت منها من ورا وحطيت ايديا على فلقات طيزها من الجمب . . . .</p><p>ناديه دخلت لقدام وبعدت عني: بتعمل اي يا بيه عيب كدا</p><p>انا قربت منها اكتر من غير ما ارد وومسكت طيزها تاني .. بدأت ادعك في طيزها براحه وناديه بتزل ايدها تبعد ايديا وانا ارجع احطها تاني . . . .</p><p>ناديه: يا بيه عيب كدا .. ميصحش الي بتعملو دا</p><p>انا قربت منها اكتر وحضنتها من ورا جامد وزنقت زبي في طيزها من فوق الهدوم ومسكت بزازها بإيديا وبقيت افعص فيهم . . . .</p><p>انا: انتي حلوه أوي يا ناديه وانا مبقتش قاظر استحمل .. ارجوكي ساعديني وريحيني من تعبي دا</p><p>ناديه بتحاول تفك ايديا وتبعد عني: يا بيه مينفعش .. لو حد سمعنا ولا شافنا هتبقا فضيه .. جابر هيدبحني</p><p>انا: متخافيش محدش هيعرف</p><p>نزلت مره وحده على كسها وحطيت ايدي عليه من فوق جلبيتها وحسيت ببلل كتير عليه .. فضلت العب فيه وافركو جامد وحسيت ناديه ساحت ومبقتش قادره تقف على رجليها .. فضلت العب في بزها الشمال والب في كسها وزبي بين فلقات طيزها وكنت بحكو من فوق الهدوم .. ناديه كانت بتحاول تبعدني لكن تأثير المنشط وتأثير لعبي في جسمها كان مخليها مش فيها اعصاب . . . .</p><p>ناديه: حرام عليك يا بيه .. انا اديتك الامان مينفعش تعمل فيا كدا</p><p>انا: بيس انا حبيتك يا ناديه .. مبقتش عارف اشيلك من دماغي .. انتي حلوه أوي وجسمك طري وناعم</p><p>فضلت العب في جسمها واهيجها اكتر وهي بتحاول تبعدني وتترجاني .. وفجأه الباب خبط .. اتخضيت انا وناديه وبعدنا عن بعض وناديه قعدت على الارض وبقت تلطم على وشها . . . .</p><p>ناديه بتلطم وهي موطيه صوتها: يا نهار اسود يا نهار اسود .. يا فضيحتك يا ناديه</p><p>انا: اهدي بس لما اشوف مين</p><p>رحت للباب وبصيت براحه من العين ولقيتو جابر .. رجعت لناديه . . . .</p><p>انا: دا جابر</p><p>ناديه: يالهوي يالهوي .. دا اكيد هيقتلني لو عرف</p><p>انا: طب اهدي كدا وروقي عشان مش تفضحي نفسك .. انا هدخل الاوضه واعمل نفسي نايم .. وانتي تفتحيلو وتقوليلو انك كنتي في المطبخ ومش سمعتيه وقوليلو اني نايم</p><p>هديتها واديتها ٢٠٠ جنيه معايا كنت مجهزهالها وسبتها ودخلت الاوضه .. بعد شويه سمعت ناديه فتحت لجابر وقالتلو زي ما قلتلها وقالت انها هتجهز لقمة اكل ليا وتنزل على طول .. سمعت بعد كدا الباب بيتقفل .. كنت عايز اطلع واكمل وانيك ناديه لكن قلت اسيبها لما تلين شويه وتنسا وبعد كدا احاول معاها تاني .. طلعت من الاوضه ودخلت الحمام شويه ولما طلعت لقيت ناديه مجهزه الاكل في المطبخ وكان فاضل بس اني احطو في الصحون .. فؤاد رن عليا ساعتها . . . .</p><p>انا: ايوا</p><p>فؤاد: الموضوع الي طلبتو مني امبارح انقضا</p><p>انا: ازاي .. وفين الي طلبتو</p><p>فؤاد: شويه وواحد هيعدي عليك وهيديك ملف فيه كل المعلومات بتاعة الواد دا .. عن عيلتو وحالتو الماديه واشتغل اي قبل كدا والحاجات دي يعني .. وكمان في فلاشايه صغيره فيها كلام متسجل من ناس تعرفو .. صحابو وكدا يعني</p><p>انا: تمام خالص .. هو دا الي كنت عايز اعرفو</p><p>فؤاد: بس مش فاهم برضو انت عايز دا كلو لي</p><p>انا: مفيش حاجه خطيره يعني متخافش</p><p>فؤاد: طيب</p><p>قفلت معاه واتصلت برامي . . . .</p><p>انا: الو .. رجعت من الجامعه ولا لسه</p><p>رامي: لسه راجع حالا ولسه مغير هدومي</p><p>انا: طب تعالا على الشقه عندي انا مستنيك</p><p>رامي: طيب</p><p>قفلت معاه وبعد دقيقتين رامي خبط على الباب وفتحتلو</p><p>رامي: خير في اي</p><p>انا: مفيش ياعم .. كنت قاعد لوحدي وفكرت اكلمك نقعد مع بعض شويه بدل الملل دا .. انت اتغديت ؟</p><p>رامي: اه</p><p>انا: طب تعالا عشان تاكل معايا</p><p>رامي: بقولك ايوا كلت</p><p>انا: هتاكل برضو</p><p>رامي: خلاص ماشي</p><p>دخلنا المطبخ وجهزنا الصحون وطلعنا على اوضة السفره وبدأنا اكل . . . .</p><p>انا: مش فكرت تخس يا رامي</p><p>رامي كان بدو يرفع معلقة الرز ووقفها قدام بقو وبصلي . . . .</p><p>رامي: يعني اكل ولا لا</p><p>انا بضحك: لا ياعم كل براحتك .. دا مجرد سؤال يعني</p><p>رامي كمل أكل: انا فكرت اخس كتير قبل كدا لكن معنديش الاراده المطلوبه .. في ناس كتير طلبت مني دا وانا حاولت لكن مقدرتش .. بفكر اعمل عمليه</p><p>انا: اهو دا الغلط بعينو .. انك تخس عشان حد مش عشان نفسك .. اوعا تفكر يوم انك تعور نفسك وتعمل حلجه صعبه عشان تعجب حد .. الي بيقولك خس دا مش هيستفاد منك حاجه .. انت الي هتستفاد .. ومش معنا كدا انك تخس لما حد يقولك .. انت قررت تخس عشان تكون اخف وعشان صحتك يبقا خس .. ملكش دعوه برأي الغير .. والي مش عاجبو شكلك يخبط راسو في اتخن حيطه هو ملوش دعوه .. وان كان هو مش عاجبو في غيرو هيعجبو .. فاهمني ؟</p><p>رامي كان باصصلي ومركز: اه فهمتك .. انا الصراحه محدش قاللي كدا .. كلو بيقولي خس من وجهة نظرو هو .. لكن محدش قالي خس لنفسك قبل كدا</p><p>انا: يبقا فكك من كلامهم .. ولو فكرت تعمل حاجه اعملها بنائا على وجهة نظرك انت مش وجهة نظر غيرك</p><p>رامي: انت احسن واحد عرفتو في حياتي .. بجد شكرا على نصيحتك دي فرقت معايا كتير</p><p></p><p>فضلنا ندردش واحنا بناكل بعدين الباب خبط .. قمت وفتحت وكان واحد في الاربعينات لابس جاكت جلد اسود وبنطلون جينز وليه شنب كبير . . . .</p><p>انا: أأمر</p><p>الشخص: انت عمر ؟</p><p>انا: مظبوط</p><p>الشخص اداني الملف الي كان في ايدو: انا جايلك من طرف فؤاد بيه .. دا ليك</p><p>انا: تمام ماشي " خدت الملف منو "</p><p>الشخص طلع فلاشه من جيبو: زدي كمان تبعهم</p><p>انا خدتها: تمام</p><p>الشخص مشي وانا قفلت الباب ودخلت الاوضه حطيت الحاجه على المكتب وطلعت قعدت مع رامي تاني . . . .</p><p>رامي: مين دا</p><p>انا: دا واحد تبعنا من اسكندريه كنت عايز شوية ورق وهو كان جايبها</p><p>رامي: طيب</p><p>خلصنا اكل وقمنا غسلنا الصحون ورتبنا المطبخ وغسلنا ايدينا ودخلنا الأوضه .. شغلت البليستيشن وبدأنا ماتش كوره .. فضلنا ساعه ونص نلعب وزهقنا وقفلنا الجهاز . . . .</p><p>انا: انا ضهري هيتكسر من القعده</p><p>قمت من جمب رامي على السرير ووقفت اتمطع واطقطق ضهري . . . .</p><p>انا: مقلتليش بقا يسطا .. احنا لوحدينا اهو احكيلي بقا</p><p>رامي: احكي اي</p><p>انا: حكايتك .. الي كلمتك فيه امبارح يبني</p><p>رامي: ايوا افتكرت .. طب اقعد كدا وركز شويه لانها قصه غريبه شويه</p><p>انا رحت وقعدت جمبو وبصتلو: كلي آذان صاغية</p><p>رامي: البدايه كانت مع حبيبتي جاسي .. اتعرفت عليها في اولى ثانوي .. وطبعا احنا كنا في فترة مراهقه وعمر صغيير شويه ف لو زبك قام على وحده يبقا بتحبها .. المهم اني شفتها كذا مره وهي الصراحه كانت بت ملبن وتتاكل الك .. كان ليا صاحب اسمو احمد ايامها وحكيت ليه اني بحب البنت دي وهو كان بيقول دايما اني لو حبيت اقول على طول مش اخبي لحد ما الاوان يفوت .. حاول معايا كتير اني اروح واقول لها لكني كنت برفض لحد يوم كنت قاعد في كافيتريا جمب سنتر دروسي ولقيت احمد وجاسي داخلين عليا وقعدو معايا على التربيزه .. انا كنت مستغرب ومتفاجئ طبعا .. انا كنت ساكت واحمد بدأ حوار</p><p></p><p>الحوار مع احمد ورامي وجاسي . . . .</p><p></p><p>احمد: بصو بقا ومفيش داعي انك تخبي حاجه يا رامي .. انا قلت لجاسي انك بتحبها وجبتها لحد عندك عشان تقول كدا بنفسك .. مش تفضل عامل مكسوف بقا وانطق</p><p>احمد قام مشي وساب رامي وجاسي لوحدهم . . . .</p><p>رامي كان مرتبك: ااااا .. ازيك</p><p>جاسي بتضحك: انا تمام .. مالك كدا متفك .. هو انا هاكلك</p><p>رامي ابتسم: لا مش كدا .. اصل مكنتش اتوقع مقابلتك ولا الكلام معاكي فاااااا</p><p>جاسي: ف اي .. بص عشان اسهلها عليك .. انت بتحبني واحمد قاللي كدا من زمان .. من اكتر من شهر وانا عارفه ومتابعه نظراتك .. ف مفيش داعي تلف وتخترع</p><p>رامي اتكسف: اسف على كدا مكنتش اقصد حاجه</p><p>جاسي: ياعم ولو تقصد .. طب اقولك على حاجه .. انا كمان حبيتك</p><p>رامي: فعلا ؟!!</p><p>جاسي: اه .. مش عارفه بس حسيتك كدا ولد طيوب وهادي ومختلف عن بقية زمايلك .. دايما بشوفك قاعد لوحدك مش بتمشي مع حد غير احمد ولو مكانش موجود بتمشي مع نفسك</p><p>رامي: اه فعلا .. انا اصلا مصاحبتش حد غيرو</p><p>جاسي: واديك هتصاحب وحده اهو .. مش ناوي تطلبلي حاجه بقا ؟!</p><p>رامي: ياااه .. معلش مخدتش بالي .........</p><p></p><p>نرجع للمشهد انا ورامي على السرير . . . .</p><p></p><p>رامي: طلبتلها عصير يومها وقعدنا ندردش ونضحك وخدنا ارقام بعض وبقينا نتكلم كل يوم</p><p>انا: امممممم .. يعني كنت واحد عادي عندك صاحبك الانتيم وحبيت وحده وصاحبك ساعدك انك تكلمها ونجح فعلا وبقيت بتكلمها وكلو تمام .. وبعدين ؟</p><p>رامي: فضلنا نتكلم انا وجاسي سنه كامله وكنا بنتقابل في كافيهات ومطاعم انا وهي واحمد ساعات .. وكنت بلاحظ جرائتها وهزارها الكتير مع احمد والمبالغ فيه جدا .. لكن مكنتش بتكلم ومش عارف اي السبب .. ولما كنت بروح كنت بعيج عليها وافضل اتخيل جسمها واني بنيكها وكنت بهيج اكتر لما اتخيل احمد بينيك فيها معايا على سرير واحد</p><p>انا: طب معلش هقاطعك شويه .. قوم معايا نعمل حاجه نشربها</p><p>رامي: ماشي</p><p>قمت انا ورامي ورحنا المطبخ وشغلت الكاتل وجبت كيسيت شاي اخضر وحطيتهم في مچين وحطيت السكر . . . .</p><p>انا: كمل يا معلم</p><p>رامي: بعد كدا علاقتنا كنت حاسسها بتطور يوم عن يوم .. كنت بحس جاسي بتتجرأ معايا في الكلام وبقينا بنقول كلام وتلميحات جنسيه واحنا مع بعض او في الشات على الواتس .. والجرأه زادت وبقيت تهزر معايا باللمس وساعات كانت بتضربني بخفه على صيزي من غير ما حد يشوفها او تبعبصني وساعات تانيه تقعد تمسك في زبي وتهزر معايا لحد ما يقف وتقعد تضحك عليا .. انا اصلا من يومي وزبي صغير ومكانش بيبان كويس إلا لو الواحد ركز كويس فيه .. المهم اني كنت بتكسف وساعات بمنعها تعمل كدا وكنت بدايق ساعات لكن الصراحه كنت حابب الوضع جدا</p><p>انا بضحك: اكيد طبعا .. مراهق في السن دا ووحده بتكلمو في الجنس وبتهزر معاه الهزار دا .. دا مين دا الي مش هيعجبو الوضع</p><p>رامي: لما خلصنا امتحانات تانيه ثانوي الفصل الاول وكنا ناجحين كلنا وفرحانين .. جاسي كلمتني وقالت انها عايزه تقابلني وعايزه نحتفل بالنجاح .. اتقابلنا في الشارع وخدنا تاكس لحد عماره انا معرفهاش وكلعنا لشقه فاضيه وكان مفتاحها مع جاسي . . . .</p><p></p><p>المشهد مع رامي وجاسي . . . .</p><p></p><p>رامي: شقة مين دي ؟!</p><p>جاسي: دي شقة بابا .. بس مش بنقعد فيها وقاعدين في بيت العيله</p><p>رامي دخل وجاسي قفلت الباب وراه واترمت عليه بوس واحضان .. رامي مكانش لاحق يتكلم وكان بياخد نفسو بالعافيه .. وجاسي كانت محترفة بوس قدرت تطلع لسانو وتاخدو في بقها .. رامي عرف يبعد عن جاسي وياخد نفسو . . . .</p><p>رامي: اي دا .. انتي جايباني هنا لي</p><p>جاسي بدأت تقلع هدومها: عشان تنيكني .. انا بقالي سنه بلمحلك واهزر معاك ونتكلم ومعملناش حاجه .. وجيه اليوم الي هنعمل فيه</p><p>جاسي قلعت هدومها كامله وبقت واقفه بالبرا والكلوت البيض وجسمها كان ابيض وبزازها وطيزها كبار وحلوين جدا . . . .</p><p>رامي متفاجئ: بس اناااا</p><p>جاسي بتقرب منو بدلع: انت اي</p><p>رامي رجع لورا واتزنق في الحيطه: بس دا مش ينفع</p><p>جاسي: واي الي منفعوش</p><p>جاسي لزقت فيه وبدأت تبوسو براحه وتقعو هدومو لحد ما بقا واقف بالبوكسر بس .. جاسي شدت رامي على الاوضه . . . .</p><p>رامي: احنا هنعمل اي !</p><p>جاسي: شششششششش .. بطل اسأله وسيب نفسك خالص .. انت النهارده بتاعي</p><p>دخلو الاوضه وجاسي قعدت رامي على السرير ونزلت البوكسر وظهر زبو الصغير الرفيع . . . .</p><p>جاسي بتعجب: اي دا !!</p><p>رامي: اي</p><p>جاسي: لا لا مفيش .. دي كانت غلطه مهببه</p><p>جاسي نزلت تمص وتلعب في زب رامي وكانت ماسكاه بتلت صوابع وكان باين عليها انها مستهتره برامي على الاخر .. فضلت تلعب فيه وتمصو ورامي كان قاعد ومستمتع جدا بالي بيحصل .. بعد حوالي ٥ دقائق مص رامي نزل لبنو في ايد جاسي وهي بتدعك زبو . . . .</p><p>جاسي: اي دا .. انت سريع أوي</p><p>رامي: معلش مقدرتش استحمل .. انتي بتمصي حلو أوي</p><p>جاسي سابت رامي في الاوضه ودخلت الحمام . . . .</p><p></p><p>المشهد معايا انا ورامي . . . .</p><p></p><p>انا بضحك: يانهار ازرق??? مش قادر ?? فصلتني بجد</p><p>رامي: بتضحك على اي</p><p>انا بضحك: البت شكلها كانت متعشمه فيك جامد .. وانت خليت احلامها تنهار ??</p><p>رامي: هي اصلا كانت بتمثل وجايباني وهي عارفه وضعي كويس</p><p>انا اتعدلت وبطلت ضحك: امال اي الحوار</p><p>رامي: استنا جايلك في الكلام</p><p></p><p>المشهد مع رامي وجاسي . . . .</p><p></p><p>جاسي سابت رامي ودخلت الحمام ورامي طلع بعدها بشويه وكان سامعها بتتكلم في الحمام .. رامي قرب من الحمام غشان يسمع بس جاسي كانت موطيه صوتها ومكانش سامع اي حاجه .. بعد شويه جاسي طلعت ولقت رامي بيلبس هدومو في الاوضه . . . .</p><p>جاسي: انت بتلبس لي ؟!!</p><p>رامي: مش خلصنا ؟!</p><p>جاسي: احا خلصنا مين هو احنا بدأنا اصلا</p><p></p><p></p><p>انا بضحك بهستوريه: ????????? يانهار اسود .. يالهوي عالفصلان??</p><p>رامي: ياعم اسكت خليني اعرف اكمل</p><p>انا هديت شويه: خلاص خلاص .. كمل</p><p></p><p></p><p>رامي: امال في اي تاني</p><p>جاسي: هقولك دلوقتي .. دا انا همتعك اخر متعه</p><p>جاسي راحت على رامي وخلتو ينام على ضهرو على السرير ونزلت تمص في زبو تاني .. فضلت تمص وتدعك ورامي هاج وزبو قام تاني . . . .</p><p>رامي: اووووف .. كمان مصي كمان .. اااه مش قادر اتحمل</p><p>جاسي كانت بتمص زبو وخلتو يرفع رجليه ونزلت تلعب في بيضانو ونزلت تلحس خرم طيزو . . . .</p><p>رامي تفاجئ: انتي بتعملي اي كدا</p><p>جاسي: اصبر بس وخليك معايا للاخر</p><p>رامي: بس كدا.....</p><p>جاسي: ششششششششش اسكت وانا همتعك اخر متعه</p><p>جاسي فضلت تلعب في خرمو وتلحسو وتدلك فيه من برا وهي بتدعك زبو .. زب رامي اتصلب اكتر ورامي غمض عيونو وبقا هايج من حركات جاسي ولعبها .. جاسي بدأت تدخل صباعها الصغير في هرم رامي . . . .</p><p>رامي: اه .. انتي بتعملي اي</p><p>جاسي مردتش وكملت بعبصه ودخلت صباعها للاخر وبقا تلعب في خرمو من جوا وهي بتدعك زبو .. فضلت شويه لما حست رامي عجبو الوضع بدأت تدخل التاني والمرادي رامي متكلمش وسابها تكمل .. فضلت تحاول تدخل التاني وكان في صعوبه لكن مع الوقت العضله ريحت وبقت واخده صباعين .. فضلت تبعبص وتدعك في زب رامي الي كان مستمتع وهايج على الاخر . . . .</p><p>جاسي: اي رأيك كدا يا حبيبي</p><p>رامي: احححح .. انتي طلعتي محترفه بجد .. انا مستمتعتش كدا في حياتي .. اااااااه .. كملي .. بعبصي اكتر</p><p>جاسي: متستعجلش لسه يومنا طويل</p><p>جاسي فضلت تبعبص ودخلت الصباع التالت وطيز رامي بقت مستوعبه تلت صوابع وهي مرتاحه .. جاسي طلعت صوابعها وخلت رامي ياخد وضع الدوج .. رامي عمل زي ما جاسي طلبت ورات جابت زب صناعي من درج جمب السرير ولبستو وجابت علبة زيت معاها . . . .</p><p>رامي: اي دا يا جاسي .. احنا متفقناش على كدا</p><p>جاسي: هو احنا اتفقنا اصلا .. بعدين اهدا كدا وخد مني للاخر وانت هتتبسط</p><p>رامي: لا لا بلاش كدا</p><p>جاسي: متخاافش مش هتحس بحاجه</p><p>جاسي راحت ورا رامي ودهنت خرمو بالزيت كويس ودخلت صباعين ودخلت التالت وفضلت تلعب في خرمو حوالي دقيقتين .. بعدين دهنت الزب الصناعي بالزيت وظبطتو على باب طيزو وبدأت تضغط .. في الاول كان في صعوبه لكن بعد اللعب بصوابعها والزيت .. الزب دخل للاخر وجاسي بقت تنيك رامي براحه ورامي مكانش بيتكلم .. مع الوقت جاسي نزلت تلعب في زب رامي وهي بتنيكو وبتحك بزازها في ضهرو .. رامي سخن والنيكه عجبتو وبقا يتأواه بنعومه وهاج على الاخر . . . .</p><p>رامي: اااه .. نيكي كمان .. احححح احساس جميل أوي</p><p>جاسي: قلتلك هتتمتع وهتتبسط</p><p>جاسي فضلت تنيك في طيز رامي وسرعت شويه .. بعدين طلعت الزب من طيز رامي حوالي ٣٠ ثانيه ودخل زب تاني . . . .</p><p>رامي: اححححححح .. اي دا انتي غيرتي الزب ولا اي</p><p>جاسي من ورا: ليه حاسس بإيه</p><p>رامي: دا اكبر شويه ودافي .. بس احلا من التاني بكتير</p><p>رامي فضل يتناك حوالي ١٠ دقائق بعدين حس بسائل دافي نزل جوا طيزو . . . .</p><p>رامي: اي دا .. اي الي نزل دا</p><p>صوت من ورا: دا لبني</p><p>رامي متفاجئ: مين !!</p><p>رامي بص وراه ولقي جاسي قاعده على كرسي بعيد السرير بتتفرج واحمد هو الي كان بينيكو وكان قاعد ملط وزبو غرقان من الزيت ومن اللبن . . . .</p><p></p><p>المشهد معايا انا ورامي . . . .</p><p></p><p>تليفوني بيرن??</p><p>انا: ثواني هشوف مين</p><p>بصيت في التليفون ولقيت منه الي بترن .. رديت . . . .</p><p>انا: الو</p><p>منه: ايوا يا عمر .. عملت اي</p><p>انا: خلاص انا لقيت خطه حلوه وبدي انفذها اهو</p><p>منه: عماد لسه قافل معايا وكان معاه فيديوهات تانيه غير الفيديوهين الي وريتهملك .. دا طلع مصورني من اول ما اتعرفنا على بعض</p><p>انا: متخافيش .. هخليه يمسح كل الي عندو وابعدو عنك خالص</p><p>منه: تمام</p><p>انا: يلا سلام عشان اشوف هعمل اي</p><p>قفلت السكه . . . .</p><p>انا: بقولك اي يا رامي .. هنكمل بعدين معلش .. بس دلوقتي عايز اخلص حاجه مهمه</p><p>رامي: حاجة اي .. ومين الي بتكلمك دي</p><p>انا: هحكيلك بعدين</p><p>رامي: طيب .. انا همشي بقا عشان تخلص الي انت عايزو</p><p>انا: ماشي .. مع السلامه</p><p>رامي طلع من الشقه وانا جبت الملف الي فؤاد بعتو وخدت الفلاشه حطيتها في اللابتوب .. فتحت الملف الاول ولقيت مكتوب فيه كل التفاصيل عن عماد " ساكن فين واهلو ودراستو وشغلو وعلاقاتو مع الناس والحاجات الي بيعملها في السر وكدا " وطبعا المخابرات عرفت كل الحاجات بعد ما نشرو ناس تسأل عنو في منطقتو وكدا .. شغلت الفيديو الي في الفلاشه ولقيتهم مصورين كذا واحد بيتكلمو عن عماد وطريقة تعاملو ومشاكلو مع الي يعرفم والناس وكل حاجه ممكن احتاجها عنو .. عرفت من الملف انو اتسجن شهرين عشان اتمسك بفرش حشيش وطلع بعد ما دفع رشوه للطب الشرعي عشان يقولو ان دا مش حشيش ودفع كفاله وطلع . . . .</p><p>بعد ما شفت كل دا عرفت ان الواد دا من العيال البلطجيه والصيع بتوع البلد .. فكرت اجيبو ازاي ولقيت ان احسن طريقه هي التخويف . . . .</p><p>لبست هدومي ونزلت من العماره وركبت عربيتي ومشيت .. كانت الساعه ٤ العصر .. رحت الاول على مكنة فلوس ويحبت ٥٠ الف جنيه من الڤيزا .. بعدين رحت على منطقه مقطوعه خالد كان قايلي عن واحد هناك تاجر مخدرات وسلاح محلي وليه غرزه وكان بيجيب منو حشيش ليه ولصحابو لكن انا مكنتش بشرب معاهم .. وقال اني لو عايز اقابلو لازم اكون عارف اسمو والي هو صناره .. اول ما وصلت كانت عباره عن منطقه واسعه ومتحاوطه من نحيه بتلة زباله محروقه وريحتها طالعه ومن نحيه تانيه كان في مبنى من تلت ادوار وكان شكلو قديم جدا .. وقفت بالعربيه ونزلت اتلفت حوليا ولقيت واحد طالعلي من المبنا القديم وكان ماسك جوب حشيش وبيشرب فيه . . . .</p><p>الشخص: بتدور على حد ؟</p><p>انا: انا جاي لصناره</p><p>الشخص: تبع مين ؟</p><p>انا: انا لوحدي محدش بعتني</p><p>الشخص: طب تعالا معايا .. وسيب المفاتيح في العربيه</p><p>انا: طيب</p><p>سبت المفاتيح في العربيه ومشيت وراه ودخلنا من باب صغير في الدور الارضي ودخلنا طرقه ضيقه .. الواد قفل الباب ورايا ووقفني يفتشني .. طلعتلو تليفوني ومحفظتي وكان معايا شنطه صغيره فيها الفلوس .. اديتهملو ونزلنا من سلم صغير على اليمين لحد ما وصلنا لحاجه زي مخزن .. كان فيه ناس قاعده تفكك وتنضف في اسلحه وكان فيه واحد شكلو هو الكبير فيهم وكان لابس جلبيه بلدي وبيشد من حجر دخان جمبو . . . .</p><p>الشخص: تعيش يا معلم</p><p>المعلم: مين دا</p><p>الشخص: معرفهوش بس هو قالي انو جايلك .. قال انو جاي لصناره</p><p>صناره بصلي بعدين ساب اللي من ايدو ووقف . . . .</p><p>صناره: صناره دا اسم الشغل بتاعي .. ودي الشفره الي بيقولوها عشان يقابلوني .. مين الي قايللك عليها</p><p>انا: ليا صحابي بيتعاملو معاك وبيشترو دماغهم من هنا</p><p>صناره: اممممم .. طب اقعد</p><p>قعدنا على المكتب بتاعو وهو مسك اللي تاني وشد نفس وبيعزم عليا . . . .</p><p>صناره: ليك في البنجو ؟</p><p>انا: لا انا مبطل من زمان</p><p>صناره: طب سجاير .. كيميا .. اي حاجه</p><p>انا: لا انا مجربتش دا كلو ولا عايز اجرب</p><p>صناره: امال جاي ليه</p><p>انا: لا انا مش زي صحابي .. انا جاي لحاجه تانيه .. انا طالب رجاله وسلاح وعربيه من غير نمر وسواق كويس</p><p>صناره: ياااااه .. دا انت جاي للتقيل .. وليه دا كلو</p><p>انا: مفيش حاجه كبيره يعني .. في واحد كنت عايز اتكلم معاه بس مش عارف ادخلو من سكه كويسه وفكرت في السكه دي</p><p>صناره فهمني: امممم فهمتك .. طيب ماش بس دا هيكلف</p><p>انا بصيت للواد الي قابلني برا وشاورتلو يديني الشنطه الصغيره .. الواد بص لصناره وصناره شاورلو يديهالي .. خدت منو الشنطه وطلعت رزمتين فلوس كل رزمه ب ٥٠٠٠ جنيه . . . .</p><p>صناره مسك الفلوس وهو مبتسم: دا انا كنت فاكرك جاي تهزر</p><p>انا: مبعرفش اهزر .. وممكن دي متكونش اخر مره اجيلك</p><p>صناره: دا انت تنور قي اي وقت</p><p>..................................</p><p></p><p>في نفس اليوم وقدام الكافيه الي شغال فيه عماد وحوالي الساعه ١٢ بالليل بعد ما عماد سلم الورديه وطلع .. وهو على الرصيف عدت عربيه سودا من غير نمر وفتحت الباب الجرار واتنين رجاله كبار سحبوه جوا العربيه وقفلو بقو بلزقه وربطو عصابه على عنيه والعربيه طلعت بسرعه كبيره . . . . . . . . .</p><p></p><p><strong>الجزء الثالث</strong></p><p>في المبنا القديم انا وصناره قاعدين بندردش .. صناره كان قاعد ينضف في مسدس متفكك قدامو وانا قاعد اتفرج عليه وبنتكلم .. دخل علينا واحد . . . .</p><p>الشخص: تمام يامعلم</p><p>صناره وجهلي الكلام: الواد الي انت عايزو وصل</p><p>انا: طب انا عايزو متكتف على كرسي في اوضه صغيره وقدامو ترابيزه .. زي شغل المخابرات كدا .. وكمان عايز كام واحد يقفو جمبو بسلاح .. واديلو علقة عشر دقائق كدا لحد ما نرحلو</p><p>صناره بيكلم الواد: سمعت ؟! .. اعمل الي قالك عليه يلا</p><p>الشخص: اوامرك يا باشا</p><p>الواد طلع . . . .</p><p>صناره: هو الواد دا عمل معاك اي بالظبط</p><p>انا: معاه فيديوهات لناس تبعي وكنت عايز اتأكد انو مسحهم وحرم يتعامل معاهم</p><p>صناره: امممم</p><p>انا: بقولك ايه .. انا هعوز المسدس دا معايا</p><p>صناره متفاجئ: انت ناوي تخلص عليه ولا اي</p><p>انا: لا بس هخوفو بيه بس .. وممكن اضرب طلقة صوت عشان الوضع يسخن شويه</p><p>صناره: طيب ماشي</p><p>انا: وكمان عايز اغير شكلي .. شويه .. مش عايز اظهرلو بوشي دا عشان مش يتعرف عليا في مكان تاني وممكن يستغل فرصة اني لوحدي ويخلص حقو مني</p><p>صناره: طلبك موجود .. هنركبلك دقن فوق دقنك دي ونكبرها حبه .. وهنركبلك جلد على خدودك ومناخيرك نكبرهم سيكا هما كمان .. وهتلبس نضاره وكاب اسود .. وهنحطلك حاجه تحت هدومك تتخنك شويه</p><p>انا: حلو خالص .. يلا بينا</p><p>صناره جاب اتنين ومعاهم شنطتين كبار وقعدوني قدام مرايه وبدأو يركبو الدقن والجلد الصناعي على وشي بعد حوالي ربع ساعه خلصنا وكنت لابس بليزر بيج وبنطلون جينز وكان في قماش وحاجات تحت الهدوم متثبته ومخلياني تخين شويه ووشي كان مختلف تماما ومفيش اي حاجه تشبهني .. لبست النضاره وكانت نضارة نظر صغيره بس مش بتعمل حاجه في صورة عنيا ف كنت شايف عادي .. قمت انا وصناره ومشينا في طرقه طويله شويه لحد ما وصلنا لباب اوضه ودخلت وكان عماد متربط كويس في كرسي حديد وقدامو ترابيزه وكان في كيس قماش على راسو وغرقان ميه .. رحت قعدت قدامو ومسكت المسدس في ايدي وشاورت لواحد انو يشيل الكيس .. الواد شال الكيس من وش عماد ولقيتو متطرشم وواخد علقة موت ووشو كلو ازرق في احمر والدم مغرقو . . . .</p><p>انا: ازيك يا عماد</p><p>عماد بخوف وتعب: و*** مانا .. الواد سيد هو الي اتفق على كل حاجه .. انا مليش دعوه</p><p>انا: سيد مين .. بص انا مش فاهم حاجه بس مش دا الموضوع الي جايبك عشانو</p><p>عماد: امال</p><p>انا: هي كلمه ومش هكررها .. انا مش عايز ازفر ايدي واموت حد .. ف بالزوق كدا .. كل الفيديوهات بتاعة منه تتمسح وتنساها خالص وتبعد عنها</p><p>عماد بيضحك بتعب: يااااااه .. يعمي كل الضرب دا عشان شرموطه</p><p>انا " طبعا كنت بمثل " وبعصبيه كبيره قمت من على الكرسي ورفعت الترابيزه من جمب ورميتها بعيد ومسكت عماد من لياقتو وزقيتو على الارص وانا واقف حطيد رجلي فوق سدرو ونزلت بالمسدس جمب ودانو وصربت طلقة " طبعا كانت صوت " وكان صوتها عالي وعماد اتفزع من الي حصل وجاب اخرو ومجرد ما حصل كل دا بقا يعيط تحتي . . . .</p><p>عماد بيعيط بخوف ورعب كبير: خلااااااااااص .. خلااااص يا باشا .. الي انت عايزو هيتعمل .. مفيش فيديوهات .. مش هتشوف فشي تاني ولا هتسمعلي صوت بعد كدا .. السمااااح</p><p>انا رجعت للكرسي بتاعي تاني وشاورت لواحد يعدلو . . . .</p><p>انا: كان لازم تخليني اتعصب يعني</p><p>عماد برعب: اسف يا باشا .. اسماح .. معدتش هتسمع عني ولا في فيديوهات ولا في منه ولا في اي حاجه خالص</p><p>انا بكلم واحد واقف: فك قيدو</p><p>الواد فك عماد . . . .</p><p>انا: فين تليفونك</p><p>عماد: معرفش .. كان في جيبي ومعرفش راح فين</p><p>واحد من جمبي بيديني التليفون: اهو يا باشا .. خدناه منو وهو في العربيه</p><p>انا خدت التليفون ومديتو لعماد: اتصل عليها</p><p>عماد خد التليفون وطلع رقم منه واتصل: اقولها اي</p><p>انا: اعتذر ليها وعرفها ان الفيديوهات اتمسحت واوعدها انك مش هتتعرضلها تاني .. بس خلي كلامك حلو كدا ومقنع .. وافتح السبيكر</p><p>عماد: حاضر " منه ردت وعماد فتح السبيكر "</p><p>منه: الو</p><p>عماد: ايوا يا منه</p><p>منه: يا عماد ارحمني بقا هو انا عملتلك اي عشان دا كلو</p><p>عماد: اسمعيني بس يا منه .. انا اسف</p><p>منه: يعني اي</p><p>عماد: يعني مفيش فيديوهات .. انا همسحها كلها .. واوعدك كمان انك مش هتسمعي مني اي حاجه تاني</p><p>منه: يعني مش هاجي بكره ؟</p><p>عماد: لا مش هايجي .. وبقولك انك مش هتسمعي مني ولا هتشوفيني تاني .. واسف على كل الي عملتو في حقك</p><p>انا شاورت ليه يقفل .. عماد قفل السكه . . . .</p><p>انا: هتكون قد كلامك ولا هتزعلني ؟</p><p>عماد: قد كلامي يا باشا .. اوعدك مش هتشوف خلقتي دي تاني</p><p>انا ابتسمتلو: براڤو عليك</p><p>قمت من الكرسي ورحت نحيتو وشديتو ومشينا نحية الباب وعماد كان مرعوب ومش قادر يقف على رجلو .. طلنا من الاوضه وشاورت لصناره وزي ما اتفقت معاه قبل ما ادخل لعماد سلمني رزمة فلوس ب٥٠٠٠ جنيه واديتها لعماد . . . .</p><p>انا: خد يا عماد</p><p>عماد: لأيه دي يا باشا</p><p>انا: انا معاك انها شرموطه ومش تستاهل حاجه .. ودول ٥٠٠٠ جنيه اعتبرهم تعويض عن الوجع والمرمطه الي شفتهم دول .. بس زي ما قلتلك وتكون قد كلامك مش تلعب بديلك بعد ما تمشي من هنا</p><p>عماد خد الفلوس وحسيتو فرح واتطمنلي . . . .</p><p>عماد: لا يا باشا .. اوعدك مش هتسمع مني ولا هعمل اي حاجه ليها ولا هتعرضلها .. هديه مقبوله منك .. كتر خيرك</p><p>انا: يدوب تروح بقا</p><p>شاورت للرجاله الي واقفين وخدو عماد وربطو قماشه على عنيه وطلعوه بره وركب العربيه ومشيو .. رجعت انا وصناره للمكتب بتاعو وخلعت الحاجات الي على وشي وتحت هدومي وقعدت معاه . . . .</p><p>صناره: كدا كل الي كنت عايزو تم ؟!</p><p>انا: اه .. كدا تمام</p><p>صناره: نتحاسب بقا</p><p>انا: نتحاسب ماشي</p><p>صناره خد مني ٢٠ الف جنيه وكانو اكتر من حقو وكان طاير بيا خالص .. طلعت من عندو وركبت عربيتي الي اتغسلت وكانت مركونه في مخزن قريب من الطريق .. رجعت العماره وركنت العربيه في الكراج وطلعت شقتي . . . .</p><p>فتحت التليفون ولقيت خلود ومنه وأمي وولاء كانو بيرنو عليا لكن انا مردتش .. رنيت الاول على منه . . . .</p><p>انا: الو</p><p>منه: ايوا يا عمر كنت فين كل دا</p><p>انا: كنت بخلص موضوعك</p><p>منه: عماد كلمني</p><p>انا: عارف</p><p>منه: يعني انت الي خليتو يعمل كدا ؟!</p><p>انا: اها</p><p>منه: ازاي</p><p>انا: ملكيش فيه بقا .. انا ليا طرقي</p><p>منه: بجد مش عارفه اقلك اي .. انت انقذتني من حالة رعب كنت عايشاها .. كنت مشلوله ومش عارفه اتصرف ولا اكل ولا افكر ولا اعمل اي حاجه .. مش عارفه اشكرك ازاي بجد</p><p>انا: مفيش بينا الكلام دا .. واعتبريها يا ستي تمن اجابات الامتحانات الي خدتها منك</p><p>منه بتضحك: انت لسه فاكر .. بعدين انا مهما اعملك مش هقدر اغطي جمايلك عليا</p><p>انا: طب عايز اقابلك بكره .. ولوحدك مش عايز صحابك دول</p><p>منه: عيوني .. هظبط نفسي ويبقا اقابلك بكره الصبح</p><p>انا: اشطا</p><p>قفلت مع منه ورنيت على خلود لكن مردتش عليا وتقريبا نامت لان الوقت كان متأخر خالص .. قفلت تليفوني وقلت يبقا ارن عليها هي وامي وولاء بكره .. نمت ليلتها وانا كان في دماغي اني اكلم منه في موضوع علاقتنا واكلم امي موضوع خلود واعرفها اني بحبها وهو دا السبب الي مخليني مش احول من القاهره . . . .</p><p></p><p>طبعاً تاني يوم صحيت الضهر بعد سهره طويله مع احداث امبارح .. طلعت من الاوضه على الحمام وخدت دش ساقع عشان افوق واصحصح .. فتحت الغساله وطلعت الهدوم الي اتغسلت ونشفت امبارح لما ناديه طلعت وطبقت الي يتطبق وفردت الي عايز يتكوي على جمب .. بعد كدا رتبت السرير وخدت الهدوم الي عايزه تتكوي ونزلت تحت .. وانا في الاسنسير نزلت لحد الدور الخامس والاسنسير وقف وفتح وركبت واحده في العشرينات وكانت على مستوا كويس من الجمال والاناقه .. متكلمناش مع بعض وجات وقفت جنبي ونزلنا .. وصلت للارضي وطلعت بعد الي كانت واقفه معايا ورحت لجابر الي كان قاعد على كرسي على مدخل العماره . . . .</p><p>انا: صباح الخير يا جابر</p><p>جابر: يا صباح الورد يا عمر بيه</p><p>انا: هي مين الي طلعت دلوقتي دي</p><p>جابر: دي مدام ساميه الي ساكنه في الخامس</p><p>انا: مدام اي دي صغيره أوي</p><p>جابر: ما هي متجوزه جديد وجات العماره من حوالي تلت اسابيع .. قبل ما حضرتك ترجع من اجازتك</p><p>انا: امممممم .. طب بقولك ايه .. الهدوم دي عايزه تتكوي .. مش في مكوجي قريب من هنا ؟</p><p>جابر: في كتير بس هاتها اخلي ناديه تكويهملك عندنا بدل ما تكلف نفسك</p><p>انا: كتر خيرك يا جابر " اديتو الهدوم و٥٠ جنيه"</p><p>جابر: لي بس كدا يا بيه</p><p>انا: يا عم اعتبرهم تمن المكوه مش تتعبني معاك</p><p>جابر: كتر خيرك يا بيه .. هخلي ناديه تجهزهم وتطلعهم في الدلاب</p><p>انا: تمام ماشي .. يبقا سلملي عليها</p><p>جابر: يوصل .. مع السلامه يا بيه</p><p>سبت جابر ورحت للكراج وخدت العربيه ومشيت .. اتصلت على منه وانا ماشي . . . .</p><p>منه: الو</p><p>انا: ايوا .. انتي فين</p><p>منه: انا في البيت .. وكلمت امي وقلتلها اني مش رايحه المعهد وهخرج مع صحابي</p><p>انا: طب انا هستناكي قريب من اول الشارع بتاعكو</p><p>منه: ماشي .. اخرج امتا طيب</p><p>انا: دلوقتي .. انا خمس دقائق واوصل</p><p>منه: تمام</p><p>وصلت لمكان بعيد عن شارعهم شويه وبعد حوالي خمس دقائق منه ظهرت .. شغلت رعاش العربيه في وشها عشان تشوفني ومنه شافتني وجات ركبت جمبي .. منه قفلت الباب وبصتلي وهي مبتسمه وباين عليها الفرحه وحضنتني وباستني في خدي . . . .</p><p>منه: وحشتني يا حبيبي<img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="❤️" title="Red heart :heart:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2764.png" data-shortname=":heart:" /></p><p>انا بستها: وانتي كمان<img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="❤️" title="Red heart :heart:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2764.png" data-shortname=":heart:" /></p><p>طلعنا بالعربيه ووقفت قدام ماكدونالدز الي في وسط البلد . . . .</p><p>منه: وقفت هنا ليه مش هنروح الشقه</p><p>انا: انا جعان خلينا ناكل الاول بعدين نروح هناك</p><p>نزلنا ودخلنا المطعم وطلبت وجبتين وقعدنا ناكل ونتكلم في حاجات مختلفه وكتيره ومنه شكرتني كتير على الي عملتو مع عماد .. بعدين خلصنا اكل وقمنا وكان فيه كافيه على الجهه التانيه من الطريق .. رحنا وقعدنا وطلبنا قهوه وبدأنا كلام . . . .</p><p>انا: بقولك اي يا منه .. في حاجه كدا كنت عايز اكلمك فيها</p><p>منه: حاجة اي</p><p>انا: عايزك تسمعيني للاخر ومتقاطعينيش مش تفهميني غلط ارجوكي</p><p>منه: في اي ياعم قلقتني</p><p>انا: بصي .. انا من يوم ما عرفتك وانا بكلمك واديتك مساحه خاصه وبقا ليكي مكانه كبيره جوايا .. بس مش بالطريقه دي .. انا يا منه مش كنت عايز اكمل معاكي على اننا حبايب .. وان هيجي يوم ونتجوز فيه ونبقا اسره .. انا بحبك كصديقه قريبه من قلبي وليكي احترامك ومكانتك العاليه جوايا .. بس بلاحظ منك انك غير كدا وبتبادليني بمشاعر حب ومخلياني شايل مسؤوليه وهم وكنت خايف اقولك قبل كدا وخايف اخسرك .. بس خدت بالي اني كل لما استنا الموضوع بيسوء اكتر .. ف انا جاي اقولك النهارده اني في فقلبي وحده تانيه .. بحبها ونفسي اكمل معاها .. بس دا مش معناه ان كدا اخر علاقتنا .. انتي برضو رغم كل البيحصل وكل الي هيحصل هافضلي صحبتي وليكي مكانتك عندي .. وعمري ما هسيبك ولا هخلا بيكي أبدا</p><p>منه كانت بتسمع علامي ومكانش في اي رد فعل ولا بتتكلم . . . .</p><p>انا: انا ممكن اكون كسرتك كدا .. بس كدا احسن بدل ما اكون ماشي مع اتنين في نفس الوقت ومش عارف اوازن بينهم</p><p>منه برضو كانت ساكته ومش بترد</p><p>انا: طب اي .. مش هتقولي اي حاجه</p><p>منه: انت كدا خلصت ؟ .. اصلك قلت اني مش اقاطعك</p><p>انا: اه انا خلصت</p><p>منه: ماشي .. بص .. بالنسبه لموضوع علاقتنا الي انتا فاكرني اني مستنيه مستقبل معاك وكدا ف بيتهيألي انا قلتلك قبل كدا على الموضوع دا وقلتلك انك لو بتحب وحده غيري وبتقابلها .. ياكش بتنام معاها كمان .. ف دي حياتك وانا مش جابراك انك تكون ليا انا لوحدي .. انا عارفه من الاول ان انا مش هعرف اكمل حياتي زي البنات العاديه .. ف عادي دا كلو مش هيأثر فيا .. خصوصا بعد الي شفتو من عماد او صحابي البنات او معاملة ماما معايا .. بمعنى اخر .. انا بقيت مكبره دماغي على الاخر ومش بدي نفسي فرصه اني ازعل من حد .. لان انا في نظر الناس وصحابي واهلي شرموطه .. وفي نظر نفسي كمان شرموطه .. ف مش جات عليك يعني</p><p>انا: طب بس بس بس .. استني نطلع بره الاول بدل ما تفضحينا</p><p>حاسبت وطلعنا ركبنا العربيه واتحركنا . . . .</p><p>انا: يا منه انتي مش شرموطه .. انتي بس الي اتحطيتي في ظروف خلتك تعملي كدا وتبقي كدا .. وكان غصب عنك .. بعدين اما معاكي اهو .. وعمري ما هسيبك لا في حلوه ولا في مره</p><p>منه: انا مكنتش اتصور في يوم اني هوصل للحاله دي .. كدا انا بقيت ولا حاجه .. لا هعرف ابني مستقبل لنفسي ولا هتجوز ولا هعيش حياه عاديه ابدا</p><p>انا: متقوليش كدا يا منه .. انتي طيبه وتستاهلي كل خير .. وهتشوفي كل الي انتي فيه دا هيتحل وفي غمضة عين</p><p>.........</p><p>حسيت منه يومها زعلت من الي قلتو ليها رغم اني حايلتها كتير وفضلت اعتذر واراضيها وهي كانت بتحاول تبينلي انها مش زعلانه لكن مش عارفه تخبي .. منه طلبت انها تروح ووصلتها للمكان الي ركبت منو .. نزلت من غير ما تتكلم والدمع محبوس في عيونها .. بعد ما نزلت منه ومشيت حسيت انو كان هم وانزاح ومنه بقت عارفه اخرها معايا وحسيت بشوية حريه . . . .</p><p>بعد ما وصلت منه .. كنت محتار اروح فين .. فكرت اكلم خلود ونتقابل بس رجعت في كلامي وقلت بلاش خلود دلوقتي لما اكلم امي .. اتصلت على رامي وقالي انو في الجامعه وكمان ربع ساعه وهيطلع .. رحت على الجامعه ودخلت قدام كلية تجاره ووقفت خمس دقائق ولقيت رامي طلع .. شاورتلو وجيه وركب جمبي ومشينا . . . .</p><p>رامي: اي ياعم ماشفتكش بتحضر من اول يوم في الترم دا</p><p>انا: كان في موضوع كدا بخلصو .. هبدأ احضر من بكره عموما</p><p>رامي: تمام .. هتروح على فين دلوقتي</p><p>انا: مش عارف .. اقترح انت</p><p>رامي: يلا ناكل</p><p>انا: انا لسه واكل حاجه خفيفه بس ميضرش لو زودت شويه</p><p>رامي قاللي على مطعم فلافل وكنت مدخلتش مطعم فلافل من زمان .. وصلنا ورحنا طلبنا فول بالصلصه وطعميه ومسقعه وعدس وبيط مسلوق .. قعدنا ناكل وكان الاكل طعمو حلو جدا وكلت كتير يومها .. رجعنا على العماره وركنت العربيه وطلعت شقتي غيرت وقعدت في الاوضه وشغلت الشاشه وبعد حوالي ربع ساعه رامي خبط .. طلعت فتحتلو ودخلنا الاوضه وطلعنا نقعد على السرير وفتحنا ماتش مصارعه . . . .</p><p>انا: كمل بقا يسطا الي بدأتو امبارح</p><p>رامي: ماشي .. هو احنا وقفنا فين</p><p>انا: لما خلصت وصلة نيك واكتشفت ان احمد هو الي بينيكك</p><p>رامي: تمام ...........</p><p></p><p>المشهد مع رامي وجاسي واحمد</p><p></p><p>رامي شاف احمد قاعد وراه بعد ما فضا لبنو وجاسي قاعده بتضحك مع احمد . . . .</p><p>رامي متفاجئ: احمد ؟!!!! .. هو في اي</p><p>احمد: في اني مش لقيتك تنفع نياك قلت اخليك خول</p><p>رامي: بس ازاي "بص لجاسي" ازاي</p><p>احمد: جاسي اصلا من زمان وهي معايا .. ولما قلتلي انك معجب بيها قلت اشاركك فيها بس جاسي لقتك مش منك فايده وشافت انك هنكون احلا لو بقيت سالب وقلتلها تحاول معاك وزي ما تيجي تيجي واهي ظبطت " احمد بيضحك هو وجاسي "</p><p>رامي اتعصب وبيزعق: وانا الي كنت فاكرك صاحبي .. مش عايز اعرفكو تاني .. وكل واحد فينا من طريق .. وانا هعرفكو ازاي تعملو فيا كدا</p><p>رامي قام من السرير ولم هدومو وبدو يلبس . . . .</p><p>احمد: بقولك اي يا رامي .. بص كدا</p><p>احمد شاور للدولاب من فوق .. رامي بص ولقي كاميرا بتصور . . . .</p><p>احمد: انا عجبتني النيكه وبصراحه مش عايزها تكون الاخيره .. فهقولهالك دلوقتي .. لو مش جيت على عنوان الشقه دي بكره بالليل هتصحا الصبح والفيديو بتاعك على النت</p><p>رامي مذهول: ايييه !! .. احمد انا صحبك .. معقول هتعمل فيا كدا ؟!</p><p>احمد: انا كلامي خلص .. يلا يا جاسي البسي هدومك عشان ننزل</p><p></p><p>المشهد معايا انا ورامي</p><p></p><p>انا: احا .. طب وعملت اي بعد كدا</p><p>رامي: لبسنا كلنا وكل واحد راح في طريقو .. انا فضلت احاول مع احمد كتير انو يمسح الفيديو ويسيبني في حالي لكنو مسمعش مني .. وتاني يوم من خوفي رحت للشقه زي ما قاللي</p><p>انا: هو كلكو بتكونو مزلولين بفيديوهات وبتاع .. مفيش حد يقابلني ويكون هو الي ظالم</p><p>رامي: مش فاهم .. تقصد اي</p><p>انا: متاخدش في بالك .. وبعدين اي الي حصل .. اكيد احمد عمل عليك حفله هو وجاسي</p><p>رامي: ياريت جاسي بس .. دا طلع عازم اتنين تانيين .. ولد وبنت .. فادي الي قابلني اول يوم جامعه لو تفتكر</p><p>انا: اه فكرو دا</p><p>رامي: كان موجود هو ووحده اسمها عزه .. وجاسي واحمد موجودين .. واحمد وفادي هما الي بدأو الاول معايا بعد كدا البنات .. والبنات كانو مفتوحين من طيازهم وكساسهم .. واحمد وفادي بدلو على البنات كمان</p><p>انا: يعني كانو شراميط مع بعضهم .. طب ولسه مستمرين على كدا</p><p>رامي: فضلنا على الحال دا لحد ما بدأنا دراسه في الجامعه .. بعد كدا جاسي واحمد وعزه التنسيق وداهم محافظات مختلفه وبعيد عن هنا .. وفادي فضل شويه في القاهره وقبل ما باب التحويل يقفل حول لجامعة عين شمس .. وبكدا علاقتي معاهم وقفت لحد هنا</p><p>انا: طب والفيديو بتاعك</p><p>رامي: بص هو اصلا مفيش فيديو واحمد كان حاطط الكاميرا دي منظر بس ومكامتش شغاله</p><p>انا: طب ولما عرفت كدا مش قطعت علاقتك بيهم بدري لي</p><p>رامي: احنا كنا بنسهر مع بعض احنا الخمسه كل ليله .. وكنت انا خدامهم وبتناك بس .. وساعات البنات يمصو زبي ويطلعو لبني على بزازهم وخلاص وساعات يخلوني انيك وحده فيهم وانا بتناك من التانيه او من احمد او فادي .. ف مع الوقت حبيت السعرات بتاعتهم وعجبني الوضع .. وصرت اتبسط معاهم .. خاصه لما يشتموني بأهلي ويتكلمو على امي واختي وكدا .. وفي مره اتكلمت مع احمد وكانت صداقتنا رجعت ساعتها .. سألتو على الفيديو وقلتلو يمسحو وانو معادش الو لازمه وقالي ان مكانش في فيديو من الاول</p><p>انا: اممممممم .. يعني خلوك تبقا خول وديوث كمان</p><p>رامي: ايامها محصلش حاجه مع اهلي ولا حد عرف .. وكان السر بينا احنا الخمسه بس .. والكلام الي بيتقال بس واحنا مع بعض في سهره عشان المتعه مش اكتر</p><p>انا: وانتهت علاقتكو على كدا ؟!</p><p>رامي: انا كلمت احمد بعد ما سافر وبسألو وقالي كبر دماغك ودا كان شغل عيال وكدا وكل حاجه انتهت .. انا فرحت ان الموضوع خلص وجات من عندهم هما .. لكن من جوايا كنت مشتاق لسهراتنا وكنت عايز الايام دي تتعاد تاني</p><p>انا: وبقيت تريح نفسك بإيدك باقي الايام</p><p>رامي: اه .. لحد ما اختي مريم ناكتني</p><p>انا: خخخخخخخخخخخخخ .. هو في اي</p><p>رامي بيضحك: اي مالك</p><p>انا: هو كل الناس كدا ولا انا الي مش بقع غير في الحاجات دي</p><p>رامي: هتلاقي بيوت فيها حوارات كتير .. وهتلاقي بيوت عايشه طبيعي ومفيش حاجات زي كدا</p><p>انا: طب ومريم ناكتك ازاي</p><p>رامي: ايام الامتحانات الي فاتت دي .. من حوالي شهر ونص كدا .. صحيت بالليل على .............</p><p></p><p>المشهد في اوضة رامي ومريم دخلت عليه</p><p></p><p>رامي صحي بالليل متأخر وحاسس بحاجه بتلعب في طيزو وزبو .. لقي مريم اختو قالعه هدومها كلها ومنزله بطلون اخوها وراكبه فوقو وحاطه صباعين في طيزو وبتلب في زبو بإيدها التانيه وهو نايم على جمبو . . . .</p><p>رامي سحب نفسو وهو مفزوع: مريم !! انتي بتعملي اي هنا .. واي الي بتهببيه دا</p><p>مريم: اصل شفتك كذا مره بتنيك نفسك بإيد فرشة الشعر او بخيار او بإيدك ف قلت اريحك انا بدل ما انت معذب نفسك " فضلت تضحك "</p><p>رامي اتعصب: طب غوري من هنا .. واوعي اشوفك بتتكلمي في الحاجات دي تاني ولا بتجيبي سيرتها قدامي</p><p>مريم قامت وبدها تطلع من الاوضه: طيب ماشي .. يبقا رد على ماما وبابا لما اقولهم بكره</p><p>رامي لونو اتغير: مريم استني !! .. انتي مش هتعملي كدا</p><p>مريم وقفت: يبقا تسيبني اعمل الي انا عاوزاه</p><p>رامي: بس كدا غلط .. انتي المفروض.....</p><p>مريم قاطعتو: كلمه وحده .. هتسيبني اعمل الي انا عاوزاه ولا هترد عليهم بكره ؟!</p><p>رامي سكت وكان محتار ومعرفش يرد . . . .</p><p>مريم: اشطا ماشي .. جهز ردك عليهم بقا .. خصوصا لما يشوفو الصور الي صورتهالك</p><p>رامي: لا لا .. خلاص</p><p>مريم فرحت وجات عليه جري: كنت عارفه انك هتوافق</p><p>رامي: بس دا سر بينا .. محدش يعرف كدا</p><p>مريم: عيب عليك انا مش عيله</p><p></p><p>المشهد معي انا ورامي</p><p></p><p>انا: اه .. ومريم بقت تنيكك هي كمان</p><p>رامي: اه .. هي كل ليلتين او مرتين في الاسبوع مثلا .. مش كل يوم</p><p>انا: وبتنيكك ازاي بقا</p><p>رامي: ممكن تجيب خياره او حاجه تدخلها في طيزي وتفضل تنيكني بيها .. وتلعب في زبي لحد ما اجيب لبني وتخليني الحس كسها والعب فيه لحد ما تجيب شهوتها هي كمان</p><p>انا: طب مريم طلاما عملت كدا يبقا جربت مع حد تاني .. لانها مستحيل تكون دي اول مره تمارس جنس مع حد .. وإلا مش هيكون عندها جرائه تعمل معاك حاجه</p><p>رامي: هي قالتلي انها كانت بتمارس السحاق مع وحده صحبتها .. لكن مش اتفتحت لا من طيزها ولا من كسها .. وانا اتأكدت من كدا .. بعدين قالتلي انها حبت موضوع الساديه ونيك الولاد من الفيديوهات الي بتشوفها وقررت تجربو معايا على الطبيعه طلاما انا مفتوح جاهز</p><p>انا: وبقت تريحك ولقيت المتعه معاها والدنيا احلوت</p><p>رامي: هي احلوت اه بس انا مش طايقها ولا طايق ابص في وشها .. لانها من يوم ما عملت كدا وهي بتعاملني وكأني خدامها .. وبتهددني بابويا وامي كل شويه وانا بسكت عشان الصور الي معاها .. نفسي انتقم منها بس مش عارف ازاي</p><p></p><p>انا بعد ما عرفت الي حصل مع رامي والي عملتو مريم فيه حطيت في دماغي اني لازم اكون اول زب يدخل ظيز مريم .. ورامي هو الي هيوصلني ليها وكمان ممكن عن طريقهم اوصل لأمهم</p><p>رامي: عمر .. عماااار</p><p>انا فقت على صوتو: ايوا معاك</p><p>رامي: بتفكر في اي</p><p>انا: لا مفيش افتكرت حاجه كدا كنت عايز اعملها</p><p>رامي: الكلام دا بينا يا عمر .. لو حد عرف هتبقا مصيبه</p><p>انا: متخافش ياعم .. هو انت شايفني زيهم ولا اي .. سرك في بير .. واي حاجه عايز تعملها في اي حد قولي بس .. ولو عايز حقك منهم كمان هجيبهولك .. هخليهم يجو تحت رجليك كمان</p><p>رامي: هما كدا كدا نسيو الموضوع .. بعدين انتقامي مش هيغير حاجه .. وهفضل زي مانا ف مبقتش تفرق</p><p>..............</p><p>نكت رامي ليلتها وفضلت اشتم اهلو وانا بنيكو وجبت سيرة اختو وامو وهو كان بيهيج من الكلام خالص .. خلصنا النيكه ورامي دخل خد دش في الحمام عندي بعدين لبس وراح شقتهم . . . .</p><p>بعد ما خلصت مع رامي افتكرت اتصالات امي وولاء .. اتصلت على ولاء الاول . . . .</p><p>انا: و*** زمان</p><p>ولاء: اي ياعم فينك .. بقالك اكتر من شهر لا بتيجيلي ولا بتكلمني</p><p>انا: وهو مين الي المفروض يسأل فينا بقا .. بعدين انا قلت دي عايشه مع جوزها ومبسوطه ف بلاش نزعجها وكدا</p><p>ولاء: هي شكلها كدا هتبقا جوازه منيله بنيله</p><p>انا: لي يعني</p><p>ولاء: لما تيجي الخميس الجاي يبقا هقولك</p><p>انا: في حاجه حصلت طيب بينكو</p><p>ولاء: كان هيحصل .. المهم يبقا هقولك لما تيجي .. ويبقا تعالا عليا في الڤيلا بتاعتنا الاول</p><p>انا: طيب ماشي</p><p>ولاء: البت خلود عامله اي</p><p>انا: كويسه زي القرده</p><p>ولاء: بتقولي من كام يوم كدا انها نفسها تعزمها مره على نيكه حلوه .. وبتقول انك محضرتش ولا يوم من اول الترم دا</p><p>انا: ما انا كنت بخلص شوية حاجات كدا وهبدأ احضر من بكره</p><p>ولاء: حجات اي دي</p><p>انا: بخصوص منه .. يبقا هحكيلك لما نتقابل</p><p>ولاء: هي البت دي لسه بتعيش</p><p>انا: اها .. قلتلها النهارده اني بحب وحده تانيه وحاسسها زعلت من كدا</p><p>ولاء: تتفلق</p><p>انا: مش هتقوليلي برضو في اي</p><p>ولاء: لا لما تيجي</p><p>انا: طيب .. يلا باي</p><p>ولاء: باي</p><p>قفلت مع ولاء وكنت هتصل بأمي واقولها على موضوع خلود لكن رجعت في كلامي وقلت يبقا اقولها لما ارجع الاجازه الجايه .. اتصلت عليها برضو واتطمنت عليها وفضلت طبعا تقولي انها مولعه وعايزه تتناك ومش قادره تستنا لاخر الاسبوع وانا اراضي فيها واقولها كلام سكس .. قفلت معاها وقمت فتحت الدولاب لقيت الهدوم الي نزلتها تتكوي لسه ما رجعتش .. فكرت ازل اشتري شوية هدوم ليا وقلت اتصل بخلود واخدها معايا وننقي شوية لبس ليها وليا .. اتصلت بخلود . . . .</p><p>انا: الو .. ازيك يا حبيبتي</p><p>خلود: حمد*** على السلامه</p><p>انا: مالك في اي</p><p>خلود: لا مفيش .. مش ظاهر يعني بقالك كام يوم ولا بتتكلم ولا بتتصل ولا بترد حتا</p><p>انا: معلش غصب عني .. كان في شوية شغل كنت بخلصهم</p><p>خلود: اممممممم .. طب عايز اي</p><p>انا: كنت عايزك تلبسي وتنزلي عشان اخدك افسحك ونجيب شوية هدوم ليا وليكي</p><p>خلود فرحت: بجد !!! انا ثواني وهكون جاهزه</p><p>انا: اشطا هلبس انا كمان واقابلك على اول الشارع بتاعكو</p><p>خلود: تمام</p><p>قفلت مع خلود ولبست ونزلت ركبت العربيه واتحركت .. كانت الساعه وصلت ٧ بالليل .. وانا ماشي تليفوني رن وكان رقم غريب . . . .</p><p>انا: الو</p><p>صوت: ايوا يا عمر</p><p>انا: ايوا يا بسمه .. هو انتي ليكي كام رقم يا بت انتي</p><p>بسمه: مش وقتو .. انت كلمت منه النهارده ؟</p><p>انا: اه .. لي يعني</p><p>بسمه: منه انتحرت من ساعه</p><p>انا فرملت بالعربيه مره وحده: بتقولي ايييه ؟!!</p><p>صوت كلاكس تريله جايه من شارع جانبي يميني: طااااااااااااااااط</p><p>...................</p><p></p><p></p><p></p><p><strong>في السلسله السابقه عمر ذهب بالسياره لمقابلة خلود والتنزه وتسوق بعض الاشياء .. اثناء قيادتة في الطريق أتاه اتصال من رقم مجهول .. وعندما اجاب وجد المتصل كان بسمه صديقة منه .. واعلمته ان منه ماتت منتحره منذ قليل .. تفاجئ عمر وتوقف بالسياره في منتصف الطريق ولم يلحظ الشاحنه آتيه من شارع جانبي على يمينه .. اسطدمت الشاحنه بسيارة عمر وهو بداخلها ثم نقل إلى المستشفى في سيارة اسعاف .............</strong></p><p></p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p>بسمه: مش وقتو .. انت كلمت منه النهارده ؟</p><p>انا: اه .. لي يعني</p><p>بسمه: منه انتحرت من ساعه</p><p>انا فرملت بالعربيه مره وحده: بتقولي ايييه ؟!!</p><p>صوت كلاكس تريله جايه من شارع جانبي يميني: طااااااااااااااااط</p><p>مدرتش بنفسي بعدها.........................</p><p>عدت عليا كذا لقطه واولهم وانا في عربية الاسعاف والمسعفين جمبي .. ولقطه والممرضين حوليا وانا داخل المستشفى .. ولقطه وانا شايف الدكتور ماسك المقق وحتة قطنه وايدو متغرقه ددمم ...............</p><p>صحيت بعدها وانا مش مركز وحاسس بإعياء وصداع . . . .</p><p>انا بتعب: ااااااااه .. دمااغاااي</p><p>الممرضه من جمبي: حمد*** على السلامه يا استاذ عمر</p><p>انا بتعب وعدم تركيز: انا فين .. اي الي حصل</p><p>الممرضه: في مستشفى***** .. حضرتك عملت حادثه على الطريق والاسعاف جابك</p><p>انا مكنتش فاكر حاجه والصداع كان رهيب ومكنتش مستحمل .. الممرضه جابت حقنه وادتهالي في دراعي الشمال ولاحظت ان دراعي اليمين متجبس .. بعد دقيقه حسيت الدنيا بتبهت وعيوني بتقفل غصب عني .. لاحظت باب الاوضه بيتفتح وخلود ظعرت من وراه . . . .</p><p>خلود: عمر .. ر .. ر .. ر ...... انت كويس ..س .. س .. س " صدا صوت يعني?"</p><p>انا: ..............</p><p>مردتش على خلود ومحستش بنفسي غير وانا بصحا تاني بعدها لكن مكانش في صداع وكنت حاسس اني احسن من الاول بكتير .. صحيت ولقيت نفسي في نفس الاوضه .. كنت على سرير وكان مرفوع من تحت راسي وصدري .. عامل زي كنبة الدكتور النفسي .. بصيت على جسمي لقيت دراعي اليمين متجبس .. وبقية جسمي نتغطي بملايه بيضا .. كنت حاسس بألم في دراعي المتجبس ودراعي التاني وخصوصا كفي الشمال .. وحاسس بألم في رجلي اليمين .. بصيت جمبي لقيت خلود فاتحه روايه وبتقرأ فيها .. وكان قاعد في جمب دكتور ايمن ابوها .. ايمن خد بالو اني صحيت . . . .</p><p>ايمن: حمد*** على السلامه يا عمر يابني</p><p>انا بتعب وبصوت واطي: *** يسلمك يا عمي</p><p>خلود خدت بالها لما ابوها كلمني وحضنتني وابوها قاعد . . . .</p><p>خلود بعياط: كدا يا عمر خضيتني عليك .. لي عملت كدا</p><p>انا: هو انا يعني اتخبطت بمزاجي ؟! .. بعدين انتي كدا هتخنقيني</p><p>خلود بعدت: اسفه</p><p>انا: هو اب الي حصل</p><p>خلود: تليفوني رن وانا بره البيت وكان رقمك الي بيرن .. وكان واحد من الي كانو معاك في عربية الاسعاف وقالي انك عملت حادثه .. اتصلت ببابا وجينا للمستشفى وفضلنا معاك طول الليل</p><p>انا: ليل ! .. هو عدا عليا قد ايه وانا هنا</p><p>خلود: انت عملت الحادثه امبارح الساعه سبعه ونص بالليل .. ودلوقتي الساعه ١١ الضهر</p><p>انا: امممممم</p><p>خلود كان كلامها مش مقنع .. ازاي المسعفين قدرو يفتحو باسوورد تليفوني .. وليه اتصلو بخلود ومتصلوش برقم ماما مثلا او ولاء او رقم بسمه الي كانت اخر رقم كلمني .. وكنت عايز اسأل خلود على كدا لكن خدت بالي ان ابوها موجود ف قلت يبقا اسألها بعدين .. بعد دقائق الممرضه دخلت علينا وبعدين دخل وراها دكتور في الاربعينات . . . .</p><p>الدكتور: حمد*** على السلامه يا استاذ عمر</p><p>انا: *** يسلمك يا دكتر</p><p>الدكتور قاس نبضي وجاب كشاف ووجهو لعيوني وفتحهل يبص فيها . . . .</p><p>الدكتور: دا احنا كدا بقينا كويسين جدا</p><p>انا: يعني اقدر اخرج النهارده ؟!</p><p>الدكتور: لحقت تزهق مننا !</p><p>انا: لا العفو يا دكتر بس انا مبحبش جو المستشفيات .. بتخنق</p><p>الدكتور: عموما انت كويس جدا دلوقتي .. بالنسبه لدراعك اليمين ف دا شرخ صغير جدا في العضم ومش هياخد وقت ويروح .. ورجلك اليمين فيها كدمات كتير وجرح حوالي خمس غرز .. وكمان كدمه بسيطه في جمبك اليمين .. هكتبلك على مراهم ومضاضات حيويه تواظب عليها مدة اسبوعين وهترتاح عليها جداً</p><p>انا: انا حاسس بألم في دراعي التاني</p><p>الكتور: وريني كدا ؟!</p><p>الدكتور كشف على دراعي التاني . . . .</p><p>الدكتور:لا دي بسيطه جدا ومش منها خوف .. مجرد كدمات برضو مش هتأثر في حاجه .. هنلف عليها رباط ضغط لمدة يوم ولا حاجه وهتكون كويس</p><p>انا: كتر خيرك يا دكتر</p><p>الدكتور: ويبقا ميعادك معايا هنا في المستشفى بعد اسبوع من النهارده عشان اطمن عليك</p><p>انا: تمام</p><p>الدكتور طلع ووراه الممرضه بعد ما كتبلي على شوية ادويه .. بعدين سألت ايمن . . . .</p><p>انا: بقولك ايه ياعمي .. هو في حد من اهلي عرف بالحادثه ؟</p><p>ايمن: انا حاولت اتصل بمامتك لكن تقريبا غيرت رقمها .. كل لما اتصل الاقيه مغلق</p><p>انا: هي غيرت رقمها فعلا .. طب وانتي يا خلود مقلتيش لولاء ؟</p><p>خلود: انا مفكرتش اقولها الصراحه لاني كنت متلخبطه جدا لما عرفت</p><p>انا: كويس خالص .. انا اصلا مش عايز حد يعرف .. مش عايزهم يتخضو من الي حصل .. خصوصا امي</p><p>ايمن: طب ولما محدش هيعرف .. هتعمل اي في الشقه لوحدك وانت مش قادر تتحرك كدا .. مين هيطبخ ويغسل وينضف ويحافظ على مواعيد الدوا</p><p>انا: الحاجات دي كلها محلوله .. في مرات البواب عندي في العماره هتتكفل بكدا</p><p>خلود: بعد اذنك يا بابا عايزه اتطمن على عمر في شقتو كل يوم</p><p>ايمن بصلها وسكت شويه بعدين رد: ماشي برحتك .. يبقا هنرحلو انا وانتي</p><p>قعدنا شويه ومستنين لما المحلول الي متعلقلي يخلص .. افتكرت وانا قاعد المكالمه بتاعة بسمه وان منه انتحرت .. وافتكرت الكلام الي قلتو لمنه وشكلها وهي نازله .. وازاي متوقعتش انها ممكن تعمل كدا .. زعلت جدا .. رغم اني مكنتش حاببها ولا كنت حابب علاقتنا بس تصرفها دا زعلني وحسيت انها انتحرت بسببي .. بس الموضوع خرج عن ايدينا كلنا ومعادش في اي حاجه ممكن تصلح الي حصل .. على حوالي الساعه ٢ الضهر طلعت من المستشفى بعد ما حاسبت من الڤيزا الي معايا .. مشيت انا وخلود وابوها في عربيتهم ووصلنا لعمارتي .. نزلت من العربيه وانا ساند على خلود وايمن .. جابر شافني من على الباب وجري عليا . . . .</p><p>جابر: يا خبر ابيض .. الف ملون سلامه يا بيه .. اي الي حصلك .. عنك يا بنتي عنك</p><p>جار سندني مكان خلود ورحنا للاسنسير .. ناديه سمعت الصوت وطلعت من جوا ووقفت شافتني ومتكلمتش .. طلعنا للشقه ودخلنا للأوضه ونيموني على السرير . . . .</p><p>ايمن تليفونو رن ورد عليه .. بعد ما خلص كلمني . . . .</p><p>ايمن: بقولك اي يا عمر .. الظابط المسؤول عن محضر الحادثه كلمني وقال اننا مشينا قبل ما يخلص اجرائات المحضر .. انا قلتلو انك تعبان ومش وقتو وكدا .. وقالي انو هيجي بكره الصبح عشان تخلصو</p><p>انا: تمام ماشي</p><p>............</p><p>عدا اليوم وايمن وخلود وجابر نزلو وناديه طلعت .. كلامنا كان قليل جداً وعلى قد السؤال .. ناديه نضفت وطبخت عشا ليا .. وقالتلي قبل ما تنزل انها هتطلعلي بكره الصبح وتشوف لو احتجت حاجه .. رامي عرف من جابر تحت وجاني هو وابوه وامو واختو مريم وقعدو معايا شويه وساعدوني وجابولي الاكل للسرير .. وطبعا ايديا الاتنين مصابين فجودي مرات وليم ساعدتني في الاكل وكانت بتأكلني في بقي وكنا بنهزر ونضحك كلنا ..اكلت وخدت دوايا ورامي وعيلتو مشيو .. قبل ما انام اتصلت بفؤاد . . . .</p><p>انا: الو .. ايوا يا فؤاد</p><p>فؤاد: ايوا يا عم عمر</p><p>انا: بقولك ايه انا عملت حادثه</p><p>فؤاد اتفاجئ: اييه !! امتا وازاي</p><p>انا: تعالالي على الشقه عندي هنا .. لازم تكون موجود بكره الصبح .. عشان تخلص موضوع المحضر بتاع الحادثه دي .. ومتعرفش حد باني عملت حادثه</p><p>فؤاد: طيب طيب</p><p>قفلت مع فؤاد واتصلت على الرقم الي بسمه اتصلت منو . . . .</p><p>انا: الو</p><p>بسمه: ايوا يا عمر</p><p>انا: هي منه انتحرت فعلا !!</p><p>بسمه: ايوه .. امها اتصلت عليا امبارح العصر كدا .. وقالتلي انهم اقيوها قاطعه شريانها في الحمام .. فضلت اقريبا اكتر من ساعتين لحد ما دمها ااصفا وماتت .. اتدفنت بالليل</p><p>انا: امتا .. وازاي عملت كدا .. وليه</p><p>بسمه: معرفش ليه عملت كدا .. ما انا كلمتك عشان اعرفك واشوف لو تعرف حاجه .. انت كلمتها في حاجه يومها ؟</p><p>انا سكتت شويه بعدين رديت: ايوه كلمتها بس كانت عاديه جدا ومفيش اي حاجه متغيره</p><p>بسمه: ما انا قابلتها يومها الصبح وقالتلي انها رايحه تقابلك وكان شكلها مبسوطه ومفيش اي مشكله .. مش عارفه اي الي خلاها تعمل كدا .. بقولك اي .. هو اي الي حصلك والسكه اتقفلت وانا بكلمك وبقولك على الي حصل امبارح</p><p>انا: ياريتك ما كلمتيني .. بسببك عملت حادثه واديني قاعد في الشقه عاجز ومش قادر اتحرك</p><p>بسمه: يالهوي .. هي اي المصايب الي بتيجي ورا بعضها دي</p><p>انا: بقولك اي .. سلام بقا عشان خدت الدوا وعايز انام</p><p>بسمه: طب مش هنتقابل ؟ .. عايزه اجي ازورك حتا</p><p>انا: يبقا نرتبها بعدين .. سلام</p><p>قفلت مع بسمه وكنت مرهق جدا ونمت</p><p>.............</p><p>صحيت الصبح على الساعه ٨ على صوت في الشقه برا .. استوعبت الي انا فيه وكنت عايز اخش الحمام . . . .</p><p>انا بزعق: ميين براااا ?️</p><p>ناديه من برا: ايوا يا بييه !!</p><p>ناديه فتحت الباب: ايوا يا بيه أأمر</p><p>انا: لا مفيش بس صحيت على الصوت وقلقت .. انتي هنا من امتا</p><p>ناديه: من نص ساعه كدا .. معلش قلقت نومك .. انا هنزل لما تصحا براحتك</p><p>انا: لالا متنزيش .. انا كدا كدا صحيت ومش هنام تاني .. بس ممكن تندهيلي جابر او رامي او اي حد من برا .. عايز اخش الحمام</p><p>ناديه: جابر مش هنا .. هشوف حد من الجيران</p><p>ناديه طلعت عشر دقائق وبعدين رجعت . . . .</p><p>ناديه: استاذ رامي مش هنا .. وتقريبا كلو نايم لسه .. تعالا اساعدك انا</p><p>انا: ماشي .. تعالي اسنديني بس لحد الحمام</p><p>ناديه جات وقفت جمبي على السرير وانا اتحركت ونزلت رجليا وبعدين هي مسكتني من كتفي اليمين وبدأت اقف .. فضلت اتسند على ناديه واتحرك بصعوبه بسبب رجلي المصابه لحد ما وصلت الحمام ودخلت . . . .</p><p>انا: اهو جيه در الحاجه الي كنت عايز رامي عشانها</p><p>ناديه: يعني اي</p><p>انا: انا ايديا التنين مربوطين وعايز افك ميه</p><p>ناديه فهمتني ووشها قلب الوان . . . .</p><p>انا: انا عارف ان دا طلب عبيط وغباء مني بس انتي الي قدامي دلوقتي .. معلش</p><p>" طبعا عزيزي القارئ انا كنت بستهبل ولو عايز اطرطر لوحدي وامشي لوحدي هعمل كدا عادي بس كل دا حجه عشان اعرف اوصل لناديه .. وزبي ميتوصاش .. كان واقف وعروقو نافره وجاهز لعيون ناديه "</p><p>ناديه بتوتر: لا عادي انا تحت امرك</p><p>ناديه جات وقفت قدامي ونزلت بنطلون الترينچ الي كنت لابسو ونزلت البكسر وظهر زبي قدامها الي كان واقف على اخرو .. انا كنت متوجه للقعده وبدأت انزل ميتي في القعده وناديه مميله وماسكه زبي في ايدها وكنت حاسسها بترجف وكنت شايف العرق بيصب منها ووشها احمر وحالتها حاله .. كانت بتبصلو بعيون جعانه وعرفت من هنا ان جابر مش قايم بالواجب معاها .. بعد ما خلصت لفيت نحية حوض الوش .. ناديه فتحت الميه وبدأت تجيب بإيدها وتغسل زبي وتدعكو عشان ينزل الي فيه كويس بعدين رفعت البوكسر والبنطلون ورجعتني على سريري تاني وطلعت . . . .</p><p>بعد حوالي نص ساعه وانا على السرير بقلب في التليفون جاتلي رساله من خلود . . . .</p><p>خلود: عمر .. انت صحيت ؟</p><p>انا رديت بعد خمس دقائق: اه لسه صاحي من شويه</p><p>خلود: طب انا طلعت من البيت على اساس اني رايحه الكليه وجايه عليك .. كمان نص ساعه وهوصل</p><p>انا: تمام</p><p>خلود: بابا مش يعرف اني جايالك وفاكرني في الجامعه .. ممكن اجيلك تاني انا وهو وماما وخالد بالليل كدا .. مش تقولو يعني</p><p>انا: اكيد طبعا مش هقولو .. يلا باي</p><p>قفلت معاها وفكرت " معقول ممكن تجيب خالد معاها ؟!! .. طب هيكون رد فعلو اي لما يشوفني بعد الي حصل .. مش مهم .. تيجي زي ما تيجي بقا " .. بعد حوالي نص ساعه خلود وصلت وخبطت على الباب وناديه فتحت ليها ودخلتلي الاوضه . . . .</p><p>خلود بأبتسامه: صباح الخير يا روحي .. عامل اي دلوقتي</p><p>انا مبتسم: بقيت احسن لما شفتك</p><p>خلود جات وحضنتني وانا قاعد على السرير وقعدت قدامي . . . .</p><p>خلود ملامحها اتغيرت: كان زماننا دلوقتي في الجامعه او خارجين مع بعض .. بجد انا زعلانه جدا عشانك</p><p>انا: هتقلبيها غم ليه يا بت انتي .. مانا زي الفل اهو .. ولا كنتي عايزه الموضوع يكمل واموت</p><p>خلود اتفزعت: بعد الشر عنك .. متقولش كدا</p><p>انا افتكرت: بقولك اي يا خلود .. كنت عايز اسألك على حاجه</p><p>خلود: اي هي</p><p>انا: لما سألتك في المستشفا ازاي عرفتو اني هنا وجيتو وقلتيلي ان في حد من المسعفين كلمك من تليفوني .. ازاي فتحو تليفوني ولي اتصلو عليكي بالذات</p><p>خلود: لا محدش اتصل بيا .. انا الي اتصلت عليك لما لقيتك اتأخرت والي معاك في عربية الاسعاف هما الي ردو .. وانا بعدها رجعت البيت وقلت لبابا نفس الي قلتهولك في المستشفى وجينالك .. طبعا مكانش ينفع اقولو اني انا الي اتصلت واني كنت نازله اقابلك</p><p>انا: اممممم .. بس فهمت كدا</p><p>ناديه خبطت على الباب وبتتكلم من وراه: عمر بيه ?️</p><p>انا: ادخلي يا ناديه</p><p>ناديه فتحت الباب: الفطار جاهز يا بيه .. تحب اجيبهولك دلوقتي ؟</p><p>انا: اه هاتيه عشان اخد ادويتي</p><p>ناديه طلعت وبعد خمس دقائق دخلت ومعاها صينية اكل سغيره وعليها جبن ولانشن وبيض مسلوق ومطقوق وكباية لبن . . . .</p><p>انا: اي دا !!</p><p>ناديه: خير يا بيه .. مش عجبك الاكل ؟</p><p>انا: لا عاجبني تسلم ايدك .. انتي لو امي مش هتهتمي بأكلي كدا</p><p>ناديه ابتسمت: انا تحت امرك يا بيه في اي حاجه .. *** يقومك بالسلامه ويعجل في شفائك</p><p>انا: تسلمي يا ناديه بجد</p><p>ناديه طلعت وكنت حاسسها بقت بتعاملني احسن من الاول وبقا في ود اكتر .. معقول تكون مشهياني وعجبها الي شافتو ؟!! .. بعد ما ناديه طلعت خلود بتكلمني . . . .</p><p>خلود: ناديه دي مرات البواب صح ؟</p><p>انا: مظبوط</p><p>خلود: شكلها طيبه وبنت حلال</p><p>انا: فعلا .. دي بتتعب جدا هنا .. هي المسؤوله عن التنضيف والغسيل وبتهتم بالشقه كل يوم .. وساعات اطلب منها تطبخ ليا الغدا او العشا ونفسها حلو جدا في الاكل</p><p>خلود: طب يلا عشان تاكل وتاخد دواك .. عشان تخف وترجعلي .. انت واحشني أوي</p><p>انا: وانا يعني بعيد عنك .. مانا جمبك اهو .. بعدين اكل ازاي وانا ايدي متربطه</p><p>خلود: امال اي لازمتي هنا .. انا هأكلك</p><p>فضلنا نضحك ونقول كلام رومانسي وخلود بتأكلني بإيديها . . . .</p><p>النيك كان واحشني جدا .. ودا كان سبب لأن زبي كان واقف الصبح .. لاني منكتش بقالي يومين .. من اخر مره نكت فيها رامي .. وكمان منكتش خلود من زمان جدا فكنت هايج وزبي بدأ يقف وخلود جمبي .. بعد ما خلصت اكل وشربت اللبن فضلت ابص لخلود واتأمل ملامحها .. خلود حطت الاكل في جمب وبصتلي . . . .</p><p>خلود: مالك متنحلي كدا لي</p><p>انا بدون ما ارد رفعت ايدي الشمال وشديت راسها عليا وغبنا في بوسه طويله .. فضلت ابوسها وامصمص شفايفها وسحبت لسانها امصو وكنت هايج على الاخر .. فجأه باب الاوضه اتفتح وكان فؤاد واقف على الباب .. فؤاد شافنا بعدنا عن بعض وكنا مفزوعين وخلود قامت وبعدت عن السرير . . . .</p><p>فؤاد بيضحك: الظاهر اني جيت في وقت غير مناسب ولا اي</p><p>انا: لا ياعم انت تنور في اي وقت .. دي خلود .. بيتهيألي انت عارفها</p><p>فؤاد: دي خلود الي عشانها مرضتش تحول جامعة اسكندريه صح</p><p>انا: اه هي دي</p><p>بصيت لخلود لقيتها واقفه مكسوفه وخايفه ووشها احمر وحالتها حاله . . . .</p><p>انا: مالك يا خلود تعالي .. دا عمي فؤاد جوز امي</p><p>خلود بصوت واطي ووشها في الارض: ازي حضرتك يا عمو</p><p>فؤاد مبتسم: ما شاء*** عرفت تنقي يا واد يا عمر .. ازيك يا قمر</p><p>خلود: الحمد*** تمام</p><p>انا: تعالا ياعم اقعد .. اقعدي يا خلود</p><p>فؤاد قعد على كرسي جمب السرير وخلود قعدت على اخر السرير</p><p>فؤاد: معلش قطعت اللحظات السعيده عليكو .. بس الاستاذ عمر كلمتي وجابني على ملى وشي وانا مكملتش نومي وحالتي زفت .. وهو قاعد هنا وعايش في اجواء رومانسيه مع حبيبتو</p><p>انا بضحك: طب وليه بتقر عليا كدا بس .. المهم في حد عرف بالحادثه من اهلي ؟!</p><p>فؤاد: لا</p><p>انا: طيب محدش يعرف خالص .. وعايزين نشوف حجه لأمي عشان طبعا مش هعرف ارجع اسكندريه وانا كدا</p><p>فؤاد: طب وهنقولها اي دي</p><p>انا: بص قولها انني عندي اختبارات في الكليه وعايز اذاكرلها .. وانا هكلمها النهارده واراضيها</p><p>فؤاد: طيب</p><p>انا: وبقولك .. في ظابط هيجي دلوقتي عشان موضوع المحضر بتاع الحادثه وكدا .. يبقا قابلو انت</p><p>فؤاد: اه صح هي العربيه عامله اي دلوقتي</p><p>انا: كفته وحياتك .. انا لما شفت صورتها وهي مركونه في مركز الشرطه اتخضيت .. مش عارف طلعوني سليم ازاي منها</p><p>فؤاد: عشان محظوظ .. مكتوب ليك تعيش اكتر .. عموما انا هشوف الموضوع دا وأأمنلك على عربيه تانيه .. بس هي الحادثه حصلت ازاي</p><p>انا: كنت ماشي بعدين تقريبا الفرامل بتاع العربيه علق ووقفت مره وحده قصاد شارع جانبي وفي تريله جايه خبطت فيا</p><p>فؤاد: تمام .. طب اي نظام دواك واي نظام الاصابات</p><p>انا: دراعي دا في شرخ صغير مش هياخد وقت ويخف .. ورجلي دي فيها جرح وشوية كدامات .. وفي كدمه في جمبي اليمين .. كلو بسيط يعني مفيش حاجه خطيره</p><p>فؤاد: طب وايدك التانيه .. رابط عليها لي</p><p>انا: لا دي كدمه صغيره مش حاجه كبيره .. انا بدي افك الرباط دا دلوقتي اصلا</p><p>فؤاد: طيب حمد*** على السلامه مانت كويس اهو .. دا انا اتخضيت حتة خضه امبارح .. مكنتش عارف انام ليلتها وقمت في نص الليل ركبت وجيت هنا زي الطياره .. السواق كان جايب اخر العربيه وانا بقولو دوس اكتر لحد ما العربيه طلعت دخان من الكبوت لما وصلنا " ضحكنا كلنا "</p><p>ناديه بتخبط بعدين دخلت: عمر بيه .. في واحد برا بيقول انو الظابط المسؤول عن محضر الحادثه وعايز حضرتك</p><p>فؤاد: خلاص انا هطلعلو</p><p>ناديه: تمام يا بيه "طلعت وقفلت الباب "</p><p>فؤاد: ماشي يا عمر .. انا اتطمنت عليك خلاص .. وزي ما اتفقنا على الي هيتقال لأمك .. انا هطلع للظابط ونخلص كل حاجه على السريع وارجع اسكندريه</p><p>انا: لي ياعم ما تقعد شويه</p><p>فؤاد: لا معلش عندي شغل .. بعدين اسيبك بقا براحتك مع عروستك " غمزلي " يلا سلام .. والف سلامه عليك</p><p>فؤاد طلع وقفل الباب .. خلود جات وقعدت جمبي . . . .</p><p>خلود: هو عمو دا عادي يعرف الي بينا ؟!</p><p>انا: اه عادي .. انا قلتلو اصلا اني بحب وحده اسمها خلود ومعايا في جامعة القاهره وهو الي ساعدني اني اقنع امي محولش لاسكندريه</p><p>خلود: طب والمنظر الي مسكنا بيه دا</p><p>انا بضحك: ما قلتلك خلاص متقلقيش .. انا وهو اكتر من الصحاب .. بعتبرو زي اخويا الكبير بالظبط</p><p>خلود: تمام</p><p>انا: سيبك بقا منو .. هو احنا كنا بنقول اي قبل ما يدخل علينا</p><p>خلود: مكناش..........</p><p>شديت خلود تاني ومسكت شفايفها وفضلت امس فيهم .. نزلت بإيدي ادعك بزازها من فوق البلوزه .. بعدين طلعتهم من البلوزه والبرا وفضلت اقرص حلماتها وادعك فيهم . . . .</p><p>خلود سابت شفايفي: لا بلاش كدا .. ناديه برا</p><p>انا: سيبك من الناس .. انتي وحشاني اوي</p><p>خلود: لا عشان خطري بلاش</p><p>انا: محدش يقدر يتكلم معايا اصلا .. لو عايزه اخليها تجيب حاجه نشربها وانا بنيكك مش هتقدر تتكلم وهتنفذ</p><p>خلود كانت واحشاني جدا ومن الهيجان والشوق مبقتش متمالك نفسي ونزلت امص بزها واعضعض في حلمتها وانا بفعص في البز التاني .. خلود هاجت وبقت تتاواه وتضغت على راسي .. زبي بقا زي الحديد وبارز من البنطلون .. خلود خدت بالها منو ومسكتو بإيدها من فوق الهدوم وفضلت تحرك فيه وتدعكو وانا لسه ماسك بزازها . . . .</p><p>انا: اوووووووووف مبقتش قادر استحمل .. انزلي مصيه يلا</p><p>خلود بشهوه: عيوني</p><p>خلود نزلت البنطلون والبوكسر لحد قبل الركبه بشويه وكانت لسه موصلتش الجرح ولا الكدمات .. مسكت زبي بايدها ونزلت تلحس راسو وتدعكو بالراحه .. بعدين دخلتو لحد نصو وبقت تمصو بشراهه . . . .</p><p>انا: اووووووف .. مصي كمان .. وحشتيني أوي .. بقالي اكتر من شهر معملناش حاجه خالص</p><p>خلود دخلت زبي في بقها للاخر وغرقتو من ريقها كويس .. بعدين وقفت ونزلت الجيبه اللي لابساها ونزلت الشورت والكلوت وطلعت على زبي .. خدت شويه من ريقها وحطتهم على خرمها ونزلت على زبي براحه . . . .</p><p>خلود: اححححححححح .. زبك واحشني أوي يا حبيبي .. اااااااااااه .. انا من امبارح وانا بنيك نفسي وبجهز طيزي لزبك .. مكنتش عارف انام من الهيجان</p><p>خلود نزلت للاخر وطيزها بلعت زبي .. فضلت تطلع وتنزل وانا شديتها وبقيت افعص في بزازها وارضعهم وهي بتتناك من زبي .. نزلت ايدي العب في كسها وهي على زبي ولقيت كسها غرقان .. اهات خلود ماليه الاوضه وصوتها علي جدا . . . .</p><p>خلود بتتأوا جامد: ااااااااااااه .. مبقتش قاااااادره .. كماااان نيك كسي بإيدك .. احححححح خلاص هجيب .. هجيب</p><p>خلود جابت ميتها على ايدي وزبي لسه في طيزها .. هدت السرعه شويه وبقت تطلع وتنزل بالراحه .. استلمت شفايفها بوس ومص .. افتكرت ناديه وبصيت وشفت من تحت الباب خيال حد قاعد جمب الباب من برا .. انا في دماغي " لو الي قاعده دي ناديه هيكون دا موقف كويس جدا عشان اقدر اوصللها " . . . .</p><p>بعد وصلة نيك حوالي ربع ساعه جبت لبني في طيز خلود .. وكانت كميه كبيره جدا حتا لما زبي طلع وخلود قامت كان لسه بينقط من طيزها . . . .</p><p>خلود: احححححح لبنك سخن أوي وكتير</p><p>انا: انا بقالي كتير مرتحتش كدا .. انتي كنتي واحشاني أوي</p><p>خلود وقفت ولبني بينقط من طيزها . . . .</p><p>خلود: انا هلبس هدومي على لبنك واروح بيه .. ولو جيت العصر مش هغيلو وهفضل بيه برضو .. اقولك مش هغسلو خالص لحد النيكه الجايه .. والي اكيد هتبقا بكره</p><p>انا بضحك: يااااه .. للدرجادي</p><p>خلود: انا من كتر شوقي ليك ولزبك كنت بدخل ايد شاكوش في طيزي وانا بتفرج على صورك على الفيس</p><p>انا: احاا .. لا انتي كدا حالتك صعبه خالص</p><p>خلود: ماهو بسببك .. انت سبتني اكتر شهر من غير نيك</p><p>انا: اديني رجعت وقعدتلك .. قدامك اسبوعين تستغليهم وانا نايم هنا</p><p>خلود: هيحصل</p><p>خلود لبست هدومها وظبطت نفسها ورفعتلي البنطلون وساعدتني البس . . . .</p><p>خلود: انا همشي بقا .. هتوحشني يا حبيبي</p><p>انا: وانتي كمان يا قلبي</p><p>خلود: باي</p><p>انا: باي</p><p>خلود طلعت وقفلت الباب .. بصت على الساعه لقيتها ١١ .. ندهت على ناديه . . . .</p><p>انا: يا ناديه .. ناااديه?️</p><p>ناديه من برا: ايوا يا بيه جايه</p><p>ناديه فتحت ودخلت: أأمر يا بيه</p><p>انا: شوفيلي كدا رامي او ابوه او اي حد .. عايز اخش الحمام " قلت كدا عشان اشوف رد فعل نادين وزي ما كنت متوقع "</p><p>ناديه: طب ما اساعدك انا يا بيه</p><p>انا: طيب ماشي .. معلش هتعبك</p><p>ناديه: لا ولا يهمك</p><p>سندت على ناديه لحد الحمام زي الصبح ولما وصلنا ناديه من غير ما اقولها وطت ووشها بقا قصاد زبي على طول .. رغم اني فكيت الرباط عن ايدي التانيه .. نزلت البنطلون وظهر زبي الي كان شبه واقف ومحافظ على طولو وحجمو .. كان لسه فاضل نقط لبن على راس زبي وشويه طالعين منو مكان النيكه .. بدأت انزل ميتي وناديه ماسكه زبي وموجهاه للقعده .. كانا بتبصلو بشهوه وكان باين العرق نازل منها وايدها بترجف .. خلصت وناديه غسلتو من اللبن والميه .. بعدين قلتلها اني عايز استخدم القعده " حمام تقيل يعني ??" ناديه طلعت وانا نزلت على القعده وخلصت وغسلت .. ندهت على ناديه ولبستني البنطلون وطلعت ساند عليها . . . .</p><p>انا: معلش يا ناديه .. بقيتي تعملي حاجات مش مجبره عليها ولا ينفع تعمليها اصلا</p><p>ناديه: يا بيه انت تأمر .. <strong>* يقومك بالسلامه بس .. عارفه قعدت السرير وحشه *</strong> ما يكتبها على حد</p><p>وصلنا الاوضه ورجعت لمكاني على السرير . . . .</p><p>ناديه: تأمرتي بحاجه تانيه يا بيه ؟!</p><p>انا: كتر خيرك يا ناديه .. بس في حاجه صغيره .. شوفيلي رامي في الشقه ولا لا .. ولو مش هنا يبقا وهو طالع قوليلو يجيلي على طول واطلعي افتحيلو</p><p>ناديه: ليه يعني .. لو عايز تعمل حاجه انا اعملهالك</p><p>انا: لا كفايه عليكي كدا دا انتي كدا زي الفل .. انا بس عايزو يساعدني عشان ادهن رجلي وجمبي بالمرهم</p><p>ناديه: هساعدك وخلاص .. مش هآخد وقت في كدا</p><p>انا: ماشي تسلميلي وميحرمنيش منك</p><p>ناديه: آمين</p><p>ناديه طلعت بره الاوضه دقيقتين ورجعت جابت المرهم وقلعتلها البنطلون وفضلت بالبوكسر .. حطت المرهم على فخدي من قبل الركبه بشويه وبدأت تدهن .. ايدها كانت ناعمه ودافيه ولمساتها هاديه جدا .. كانت بتدلك رجلي والكدمات بطريقه ريحت عضلاتي وخففت الألم خالص . . . .</p><p>انا: يااااااااه .. أيدك ناعمه أوي .. زي الحرير .. بجد انتي ست عظيمه يا ناديه</p><p>ناديه مبسوطه من الكلام وبتكمل في الدهان .. فضلت تدهن براحه وبلمساتها الناعمه هجت جدا وزبي بدأ يقف .. وطبعا ظهر جدا من البوكسر .. انا ريحت براسي لورا وغمضت عيوني وسبتها تعمل الي هي عايزاه .. فضلت تدهن وتدلك الجرح بالراحه وكانت محترفه فعلا ومكانش في اي وجع .. بعد حوالي خمس دقائق وانا سرحان في لمساتها وهيجان وزبي قايم زي الحديد ..حسيت بإيدها بتتسحب من تحت البوكسر ومسكت زبي . . . .</p><p>انا فتحت عيوني وبصيت ليها: انتي بتعملي اي</p><p>ناديه مش بصتلي ولا ردت وبإيدها التانيه رفعت البوكسر وكلعت زبي ونزلت تمصو .. ونت اول مره دخلتو في بقها للاخر . . . .</p><p>انا: اححححححح .. يالهوي على الجماااال .. مصي كمان</p><p>ناديه كانت محترفة مص .. كانت بتمص زبي وبتدخلو للاخر وبحس بزورها وسخونتو على راس زبي .. بعدين تطلعو وتفضل تمص بسرعه وتدعك فيه وتلعب في بيضاني وتنزل تلحسهم .. بعدين تطلع تمص زبي وتلحس راسو وتلعب فيها بلسانها . . . .</p><p>انا: اااااه .. هنزل مش قادر</p><p>ناديه سابت زبي ووقفت رعت الجلابيه وقلعتها ويا دييييين اوووووومااااااي على المنظر .. ناديه كانت مجهزه نفسها ومكانتش لابسه برا وواقفه قدامي بالكلوت بس .. جسمها كان ابيض زي اللبن وبزازها كبيره ومن شكلها باين انها طريه وزي القشطه .. كان في كرش بسيط جدا ومادد فوق كسها .. ناديه نزلت الكلوت وظهرلي كسها .. كان باين عليه شعر خفيف .. ناديه مشيت وراحت نحية زبي وظهرتلي طيزها العملاقه الطريه الي مع كل حركه بتتهز زي الجيلي .. مكانش في اي تجعدات في جسمها ولا كيزها وشكلها كان يهيج بكريقه بنت متناكه .. ناديه راحت لزبي وخدت من ريقه وحطت على كسها .. بعدين مسكت زبي بإيدها ونزلت عليها . . . .</p><p>انا: .............</p><p></p><p></p><p><strong>الجزء الخامس</strong></p><p>بعد حوالي خمس دقائق وانا سرحان في لمساتها ناديه وزبي قايم زي الحديد ..حسيت بإيدها بتتسحب من تحت البوكسر ومسكت زبي . . . .</p><p>انا فتحت عيوني وبصيت ليها: انتي بتعملي اي</p><p>ناديه مش بصتلي ولا ردت وبإيدها التانيه رفعت البوكسر وكلعت زبي ونزلت تمصو .. ونت اول مره دخلتو في بقها للاخر . . . .</p><p>انا: اححححححح .. يالهوي على الجماااال .. مصي كمان</p><p>ناديه كانت محترفة مص .. كانت بتمص زبي وبتدخلو للاخر وبحس بزورها وسخونتو على راس زبي .. بعدين تطلعو وتفضل تمص بسرعه وتدعك فيه وتلعب في بيضاني وتنزل تلحسهم .. بعدين تطلع تمص زبي وتلحس راسو وتلعب فيها بلسانها . . . .</p><p>انا: اااااه .. هنزل مش قادر</p><p>ناديه سابت زبي ووقفت رفعت الجلابيه وقلعتها ويا دييييين اوووووومااااااي على المنظر .. ناديه كانت مجهزه نفسها ومكانتش لابسه برا وواقفه قدامي بالكلوت بس .. جسمها كان ابيض زي اللبن وبزازها كبيره ومن شكلها باين انها طريه وزي القشطه .. كان في كرش بسيط جدا ومادد فوق كسها .. ناديه نزلت الكلوت وظهرلي كسها .. كان باين عليه شعر خفيف .. وكان منفوخ وكبير وشكلو يجنن .. ناديه مشيت وراحت نحية زبي وظهرتلي طيزها العملاقه الطريه الي مع كل حركه بتتهز زي الجيلي .. مكانش في اي تجعدات في جسمها ولا طيزها وشكلها كان يهيج بطريقه بنت متناكه .. ناديه راحت لزبي وخدت من ريقها وحطت على كسها .. بعدين مسكت زبي بإيدها ونزلت عليه . . . .</p><p>انا: احاااااااااااا</p><p>كس ناديه كان مولع نار .. مكانش زي اي كس نكتو قبل كدا .. ضيق شويه وساخن وحاسس بعضلتو بتضغط وترخي على زبي .. شكلها كان يهيج الجبل وهي بتطلع وبتنزل على زبي وبزازها بيتهزو قدامي .. مسكت بزازها ويا ديييين اوووووومااااااي على طراوتهم ونعومتهم .. الوليه كانت مولعه نار فوقي وانا مقدرتش استحمل وجبت لبني في كسها بعد خمس دقائق نيك . . . .</p><p>انا: اااااااااااااااه .. مبقتش قادر بجد</p><p>ناديه حست بلبني في كسها ووقفت عن الحركه وحضنتني ووشي بقا في بزازها وزبي كان لسه في كسها .. بعد ما زبي نام ناديه قامت من عليا ولبست جلبيتها . . . .</p><p>انا: طب قولي اي حاجه طيب بدل ما انتي ساكته كدا</p><p>ناديه بصتلي: اوعدني يا بيه ان الي حصل دا ميطلعش بره .. لو حد عرف انا هتدبح</p><p>انا: وانا هقول لمين يعني وهقولو لي .. متخافيش محدش هيعرف .. بس انتي عملتي كدا لي</p><p>ناديه بصت في الارض: مقدرتش امسك نفسي</p><p>انا: من اي بالظبط</p><p>ناديه عدلت هدومها: من يوم ما فضلت تلعب في جسمي ساعة ما كنت في المطبخ وانا هيجانه .. والمرتين الي دخلت الحمام معاك فيهم ولعوني اكتر .. ولما سمعتك انت وخلود هانم هنا في الاوضه</p><p>انا: انتي سمعتينا !!</p><p>ناديه: اه سمعتكم .. بس اتطمن محدش هيعرف .. طول ما محدش عرف بالي حصل دلوقتي</p><p>انا: لا متخافيش محدش هيعرف .. بقولك اي بقا .. تعالي كملي دهان المرهم على جمبي</p><p>ناديه: حاضر</p><p>ناديه كملت دهان المرهم على جمبي ونضفت مكان النيكه بمنديل مبلول ولبستني هدوم جديده وخدت الهدوم التانيه تغسلهم وندهتني من برا الاوضه . . . .</p><p>ناديه: عمر بيه?️</p><p>انا: نعم</p><p>ناديه: الغدا جاهز .. هتاكل دلوقتي ؟!</p><p>انا: لا هاكل بعدين .. لما رامي يجي بس ابعتيه وهو هيساعدني في الاكل .. روحي انتي</p><p>ناديه: ماشي يا باشا</p><p>ناديه نزلت وانا فتحت التليفون شويه .. وبعد ساعه .. على الساعه ١٢ ونص كدا سمعت باب الشقه اتفتح .. وبعدين رامي دخل عليا الاوضه . . . .</p><p>رامي: اخبارك اي يا عمر</p><p>انا: زي القرد يا صحبي .. انت كنت في الجامعه ؟</p><p>رامي: اه لسه جاي .. ناديه قالتلي انك عايزني</p><p>انا: اه روح على المطبخ شوف فيه اي يتاكل وهات شوية اي حاجه عشان اكل واخد الدوا</p><p>رامي: طب دقيقه هروح اغير وارجعلك</p><p>انا: ماشي</p><p>عدا اليوم وخلود كلمتني وقالت انها مش هتعرف تيجي لا هي ولا اهلها عشان ابوها عندو شغل وأمها مش في البيت وأبوها رافض تيجيلي لوحدها . . . .</p><p>بالليل ناديه طلعت وجهزت عشا خفيف وأكلت وخدت دوايا .. ورامي جاني وقعد معايا شويه ومشي على الساعه ١١ .. وقبل ما انام جاني اتصال من فؤاد . . . .</p><p>انا: الو</p><p>فؤاد: ايوا يا عمر .. خد اقنع امك ياعم .. دي اتخانقت معايا لما قلتلها</p><p>أمي خدت التليفون من فؤاد وبتكلمتي . . . .</p><p>ماما: ايوا يا عمر .. صحيح الي قالو فؤاد دا ؟!</p><p>انا: معلش يا ماما بس غصب عني .. عندنا اختبارات هنا في الكليه وانا محتاج وقت اذاكرلها</p><p>ماما: بس انت واحشني أوي .. مش هقدر استحمل اسبوع كمان</p><p>انا: ظروفي كدا بقا .. بس اوعدك لما اجي هعوضك</p><p>ماما سكتت شويه: ماشي يا حبيبي .. خد بالك من مزاكرتك وصحتك .. ومتتأخرش عليا عشان خطري</p><p>انا: حاضر</p><p>" كنت عايز اطلعها من المود وبالمره افاتحها في موضوع خلود "</p><p>انا: بقولك اي يا ماما .. كان في موضوع عايز اكلمك فيه من زمان</p><p>ماما: خير يا حبيبي</p><p>انا: سبب اني محولتش من القاهره كان عشان حاجه كدا</p><p>ماما: اي هي</p><p>انا: فاكره خلود بنت دكتور ايمن ؟ .. اخت خالد صحبي</p><p>ماما: اه فاكراها</p><p>انا: انا بحبها من ايام الثاموي .. وهي معايا في نفس الكليه في القاهره .. وانا مرضتش احول عشانها</p><p>ماما: اممممممم .. يعني مش في دماغك تعليم ولا غيرو وكان غرضك هو حبيبتك</p><p>انا بضحك: بالظبط كدا</p><p>ماما: عاديا يا حبيبي .. تعرف انا فرحتلك أوي دلوقتي .. يبقا سلملي عليها لما تشوفها</p><p>انا: ما انا عايزك تسلمي عليها بنفسك .. كنت عايز اخطبها .. بعد ما نخلص امتحانات السنه الاوله</p><p>ماما: ومالو .. خلصو امتحانات على خير ويبقا نروح انا وانت وولاء وفؤاد ليهم ونخطبهالك</p><p>انا: *** ما يحرمني منك يا ست الكل</p><p>ماما: *** يفرحك دايما يا حبيبي .. يلا باي</p><p>انا: باي</p><p>قفلت معاها وكنت بدي استعد للنوم جاني اتصال من ولاء . . . .</p><p>ولاء: الو</p><p>انا: ايوا يا ولاء</p><p>ولاء: هو انت مش هتيجي الاجازه الجايه لي</p><p>انا: ماهو عشان في اختبارات عايز اخلصها و......</p><p>ولاء قاطعتني: ايوا ايوا الكلام دا سمعتو من ماما في البيت .. انت نش هتيجي لي بقا .. ماهو مش تتوقع اني اسدق التمثيليه دي .. خصوصا اننا لسه في اول الترم ومفيش اي اختبارات ولا نيله</p><p>انا بضحك: دايما قافشاني وقارياني كدا</p><p>ولاء: انا عايزاك في موضوع مهم وعايزه اقابلك ضروري</p><p>انا: ماهو انا مش هقدر اجي الاجازه دي ويمكن مش اجي الي بعدها كمان .. انا عامل حادثه وقاعد في الشقه مش بطلع</p><p>ولاء: حاادثه !!! .. امتا دا .. ولي مش قلتلنا</p><p>انا: مش عايز امك تعرف عشان مش تقلق عليا .. بعدين هيكون في شوشره كتير وانا اصلا بفضل القعده هنا عن البيت</p><p>ولاء: ماهو اكيد لسبب .. نيك خلود ومنه وصحبتها بقا ويمكن في غيرهم</p><p>انا: لا مفيش من دا .. دا حتا منه ماتت</p><p>ولاء: اييييه .. ماتت امتا دي .. وماتت ازاي</p><p>انا: انتحرت .. بصي هو موضوع طويل محتاج قعده</p><p>ولاء: انا جايالك .. احمد مسافر الفيوم عشان شغل هناك وهيرجع بعد يومين .. وانا هجيلك دلوقتي .. مسافة الطريق واكون عندك</p><p>انا: طب ما تخليها لبكره عشان عايز انام</p><p>ولاء: طيب .. هستنا شويه واكلع بحيث اجيلك على الساعه سبعه كدا</p><p>انا: خلاص ماشي</p><p>قفلت مع ولاء بعد ما عرفتها عنوان الشقه .. نمت بعدها من تعب نيكة خلود وناديه . . . .</p><p></p><p>تاني يوم الساعه سبعه ونص الصبح صحيت على صوت ولاء . . . .</p><p>ولاء بتهزني من كتفي: عمر .. ياض يا عمر</p><p>انا صحيت وكنت مش مركز ودايخ: ايوا صحيت اهو</p><p>ولاء: صحيت اي ياعم اتنيل قوم وصحصح كدا</p><p>انا فوقت واستوعبت الي بيحصل: خلاص يا ولاء بقا .. انتي جيتي امتا</p><p>ولاء: من نص ساعه .. خبطت كتير عليك بعدين نزلت وخليت البواب يفتحلي</p><p>انا: طيب .. " حسيت اني عايز اروح الحمام " طب ممكن تسنديني ادخل الحمام</p><p>ولاء: تعالا يللا</p><p>ولاء سندتني لحد الحمام وطلعت وسابتني " طبعا مش ضروري تفضل لان دا كان دور ناديه?" .. خلصت الحمام وغسلت وشي بأيدي السليمه وخبطت على الباب وولاء جات سندتني لحد الكنبه في الصاله وقعدنا . . . .</p><p>ولاء بملامح حزن: تسدق قلبي وجعني عليك أوي .. لي كدا يا عمر</p><p>انا: دا على اساس اني عملت كدا بمزاجي يعني ؟!</p><p>ولاء: فاهمه انك مش عايز كدا بس .." سكتت شويه " خلاص .. المهم انك لسه بخير .. حمد*** على السلامه</p><p>انا: ***يسلمك .. كنتي عايزاني في اي بقا</p><p>ولاء: قولي انت الاول منه انتحرت بجد ولا كنت بتهزر</p><p>انا: لا انتحرت بجد .. هي دي فيها هزار ؟!</p><p>ولاء: طب لي عملت كدا</p><p>انا: هحكيلك . . . .</p><p>حكيت ليها عن موضوع عماد وازاي ساعدتها .. وقلتلها على مقابلتي ليها واعترافي اني بحب وحده تانيه غيرها ومع ذلك مش عايز اسيبها واني كنت عايزها تفضل معايا وصديقتي .. وعرفتها ان في وحده تانيه اسمها علياء غير بسمه ودول صحبات منه واني بطلت اتعامل معاهم بعد موت منه . . . .</p><p>ولاء: امممممممم .. يعني كانت زعلانه انك مش بتحبها وبتحب وحده تانيه</p><p>انا اتنهدت بحزن: بصراحه انا زعلت جدا من نفسي بعدها .. حاسس بالذنب</p><p>ولاء: ياعم لا .. انت معملتش حاجه .. وقمت بواجبك تجاهها كمان .. والي يثبت كدا انك كنت ناوي تفضل معاها ومش تسيبها .. وصارحتها بكدا كمان .. هي انتحرت يبقا دا سوء فهم منها هي انت ملكش علاقه</p><p>انا: ولو برضو يا ولاء</p><p>ولاء: خلاص بقا الي حصل حصل ومش هنقدر نرجعها</p><p>سكتنا شويه . . . .</p><p>ولاء: عامل اي مع خلود</p><p>انا: عادي هعمل اي يعني</p><p>ولاء: اصلها طول شهر الاجازه واول كام يوم من بداية الدراسه كانت بتشتكي انك مش بتكلمها ولا بتتقابلو</p><p>انا: ماهو انا انشغلت عنها لما كنت في اسكندريه شعر الاجازه .. وفي اول تلت ايام دراسه انشغلت في موضوع منه وعماد .. بعدين اتفقت معاها اننا نتقابل ونشتري شوية حاجات ليا وليها وهي فرحت ووافقت وكنا هنتقابل .. بس وانا رايحلها اتفاجئت بتليفون من بسمه بتقولي ان منه انتحرت ف دا الي خلاني اقف مره وحده وحركتي تنشل والعربيه تخبطني</p><p>ولاء: هي خلود عرفت بالحادثه ؟!</p><p>انا: هي وابوها كانو اول ناس يعرفو اصلا</p><p>ولاء: امال مقالتليش يعني خالص .. لا قالت انكو هتتقابلو ولا قالت انك في المستشفى</p><p>انا: ما انا الي طلبت منهم ميقولوش لحد</p><p>ولاء: امممم .. طب واي اخبار علاقتكم</p><p>انا: مش فاهم</p><p>ولاء غمزتلي</p><p>انا: اه فهمتك .. زي ما قلتلك كدا كان اخر تعامل بينا ايام الامتحانات بتاعة الترم الاول .. بعدين قضيت الاجازه في البيت واول كام يوم هنا من غيرها وامبارح جات هنا لوحدها وعملنا واحد</p><p>ولاء: يعني بقيتو كويسين ؟!</p><p>انا: اها</p><p>ولاء: طيب .. انا بقا جايالك عشان حوارين مهمين .. اولهم حوار يخص ماما وفؤاد .. والتاني يخصني انا وجوزي احمد</p><p>انا: كلِّي آذان صاغية</p><p>ولاء: انا عارفه بعلاقتك مع ماما وفؤاد</p><p>انا اتفاجئت: ايييه ؟! .. ازاي مش فاهم</p><p>ولاء: وعارفه كمان انك بتنيك عبير بنت الخدامه</p><p>انا: طب عرفتي ازاي كل دا</p><p>ولاء: عرفت كل دا في فترة شهر الاجازه بتاعتك .. بص هقولك</p><p></p><p>من تلت اسابيع في ڤيلا اسكندريه</p><p>انا وماما في البيسين بنلعب مع بعض والميه كانت سخنه .. امي كانت لابسه مايوه قطعه واحده لونو احمر وانا لابس برمودا اسود بس . . . .</p><p>انا برش على امي ميه: بقيتي تحبي السباحه ومحترفه فيها كمان</p><p>ماما بتضحك وتهرب مني: البركه فيك ما انت الي بتاخدني الساحل وبتنزل بيا البحر</p><p>" قبل كدا كنت بنزل انا وهي البحر وبنفضل نلعب وانا اتحرش بيها وفؤاد قاعد على الشط بيتفرج "</p><p>انا بضحك: طب ما تيجي اعلمك العوم</p><p>ماما: بعينك .. انا تعبانه النهارده .. بعدين ما انت نايكني مره من ساعتين</p><p>انا: ودا جسم يتشبع منو ؟! انا لو عليا افضل انيك فيكي ال٢٤ ساعه ولا همل</p><p>ماما قربت مني واحنا في الميه وبدلع: طب ما انت كدا هتتعب</p><p>انا حضنتها: ملكيش دعوه انا زي الفل اهو</p><p>.......... في الوقت دا كانت ولاء واقفه في الفيلا وبتبص علينا من شباك صغير وبعيد وسامعه كل حاجه . . . .</p><p></p><p>المشهد عندي انا وولاء</p><p></p><p>ولاء: يومها احمد جوزي راح الشركه وانا كنت قاعده زهقانه وقلت اجي اقعد معاكو شويه ولما جيت ودخلت الفيلا وسمعت صوتكو نحية البيسين رحت عليكو وشفتك وانت بتنيكها وسمعت كل حاجه .. وفضلت واقفه لحد ما فؤاد دخل عليكو . . . .</p><p></p><p>المشهد.معايا انا وامي وفؤاد طب علينا</p><p></p><p>انا ماشك امي من ورا وزبي في كسها: كسك سخن أوي رغم اننا في الميه</p><p>ماما قدامي هايجه وبتتأواه: اااااه .. نيك كمان .. من زمان وانا محستش بكدا .. عوضني عن الي فااااات</p><p>فؤاد طلع من الڤيلا وأجا علينا . . . .</p><p>فؤاد بيضحك: وطو صوتكو .. صوتكو جايب لاخر الڤيلا</p><p>ماما بتصوت: اااااااااه .. كمااااان .. انا هجييب</p><p>انا كنت بنيك فيها بسرعه وجبنا انا وهي مع بعض . . . .</p><p>ماما: اححححححح .. لبنك حلو أوي يا حبيبي</p><p>انا: انتي الي كسك حلو وسخن وناعم .. عمري ما بزهق منو</p><p>فؤاد: طب خلاص بقا اطلعو عشان نغير اليمه بتاعة البيسين .. دا انتو طينتوها خالص " ضحكنا كلنا "</p><p>طلعنا من البيسين وكل واحد لبس هدومو ودخلنا . . . .</p><p>بعد النيكه دي طلعت اقعد مع فؤاد في المكتب وبعد نص ساعه نزلت من عندو ولقيت ولاء قاعده مع أمي تحت .. قعدنا وقضينا اليوم وكان كل شئ طبيعي . . . .</p><p></p><p>المشهد معايا انا وولاء</p><p></p><p>ولاء: كنت مستغربه علاقتك مع فؤاد وعشان اتأكد رجعت تاني يوم وطلعت على مكتب فؤاد بعد ما راح الشركه .. وفتحت الكاميرات ورجعتها لحد الوقت الي كنت انت وهو في المكتب وشفتك وانت موقفو ومخليه ساند على المكتب وبتنيك طيزو .. ورجعت شويه وسمعت الحوار بينكو واستنتجت انكو صحاب وانو بيسيبك تنيكو عادي لانو سالب اصلا .. ورجعت اكتر وشغلت اللقطات الي كنتو بتتكلمو فيها وعرفت ان فؤاد مش بيقدر يكفي أمك واتفقتو ان فؤاد يساعدك انك تنيكها .. بعد ما كسرت عينو لما نكتو في الكوخ</p><p>انا متنح لولاء ومش عارف انطق . . . .</p><p>ولاء: انت ساكت ليه</p><p>انا: واتكلم اقول ايه بعد كل دا</p><p>ولاء: بص انا مش معارضاك في حاجه .. في البدايه بس اتضايقت انك بتعمل كدا مع ماما .. لكن فكرت ولقيت ان بدل ما تعيش وهي مشتهيه النيك وهايجه ومش لاقيه .. اهو انت مننا وعلينا وهتحفظ السر وهتكيفها .. بدل ما تروح للغريب ونتفضح .. وعلاقتك مع فؤاد دي حسيتها مقرفه شويه بس اشطا .. طلاما فؤاد تحت امرك يبقا هنقدر نستفاد منو بعدين وفي اي حاجه</p><p>انا: حرام عليكي يا شيخه وقعتي قلبي .. انا كنت فاكرك جايه تتخانقي معايا</p><p>ولا بتضحك: لا متقلقش</p><p>انا: طب وعرفتي علاقتي بعبير ازاي</p><p>ولاء: وانا بقلب في الكاميرات لقيت فيديو للكاميرا الي في ضهر الڤيلا عند البيسين .. لما نكتها في البيسين زي ماما كدا .. فاكر ؟</p><p>انا: اه بس خلاص فهمت</p><p>ولاء: بس كنت عايزه اقولك تحافظ على صحتك بدل ما انت ماشي وشايل زبك على كتفك وتقول نيكه للبيع</p><p>انا: لا متخافيش .. انا اصلا خفيت من النيك شويه اليومين دول .. بس كنت عايز اسأل على حاجه .. انتي كنتي عارفه عن علاقتي بأمي وفؤاد من زمان .. لي متكلمتيش غير دلوقتي</p><p>ولاء: فكرت وقولت اسيبكو مع بعضكو ومش اتدخل عشان العمليه متوسعش .. وتكونو واخدين راحتكو .. لكن لقيت العمليه واسعه من زمان</p><p>انا: مش فاهم</p><p>ولاء: ماهو دا الحوار التاني الي يخصني انا واحمد جوزي</p><p>انا والي هو ؟!</p><p>ولاء: احمد جوزي من حوالي اسبوعين كدا واحنا في السرير عرض عليا التبادل</p><p>انا: يعني اي</p><p>ولاء: يعني انا وهو نتجمع مع اتنين تانيين ويبدلو علينا .. يعني كل واحد ينيك مرات التاني والنسوان يمارسو السحاق وكدا</p><p>انا: احااااااا .. طب وانتي قلتيلو اي</p><p>ولاء: اتخانقت معاه يومها وفضلت حوالي خمس ايام مش بكلمو ولا بنام معاه .. لحد ما راضاني وقال انو اسف ومش هيعيدها تاني .. ومن حوالي تلت ايام فاتحني في الموضوع تاني .. وانا سألتو هنتبادل مع مين قال انو هيابادل مع فؤاد وماما</p><p>انا: احاااااااااااااا</p><p></p><p><strong>الجزء السادس</strong></p><p>ولاء: يعني انا وهو نتجمع مع اتنين تانيين ويبدلو علينا .. يعني كل واحد ينيك مرات التاني والنسوان يمارسو السحاق وكدا</p><p>انا: احااااااا .. طب وانتي قلتيلو اي</p><p>ولاء: اتخانقت معاه يومها وفضلت حوالي خمس ايام مش بكلمو ولا بنام معاه .. لحد ما راضاني وقال انو اسف ومش هيعيدها تاني .. ومن حوالي تلت ايام فاتحني في الموضوع تاني .. وانا سألتو هنتبادل مع مين قال انو هيابادل مع فؤاد وماما</p><p>انا مصدوم: احاااااااااااااا</p><p>ولاء: بس كدا هو دا الي كنت عايزه اقولهولك</p><p>سكتنا شويه وكنت بفكر واكلم نفسي " احاا .. يعني فؤاد خول واحمد ديوث .. دا اي العيله الشرموطه دي .. طب المفروض فؤاد مبيخبيش عليا حاجه .. طب هو عارف ولا لا بنية احمد ابنو ؟!! "</p><p>ولاء كسرت الصمت . . . .</p><p>ولاء: انا بفكر اطلب الطلاق .. واعرف امك هي كمان عشان تتطلق ونخلص من القصه دي</p><p>انا: لا يا ولاء .. دلوقتي موضوع الطلاق دا مش هيحل حاجه .. بعدين طبيعة علاقتي مع ماما وفؤاد خدت منحنى تاني وبالتالي لو ماما بدها تطلب الطلاق ف فؤاد عارف انهل بتتناك مني ممكن يقلب الترابيزه علينا</p><p>ولاء: طب والعمل</p><p>انا بفكر: هو احمد لما قال انو هيتبادل مع ابوه .. كان عارف انو سالب ولا لا .. وهل فؤاد عارف بموضوع التبادل دا ولا لا .. وهل احمد سالب زي ابوه ولا لا .. وهل ماما عارفه بموضوع التبادل ولا لا .. ولو كانت عارفه يبقا احتمال كبير تكون اتناكت من احمد قبل كدا</p><p>ولاء: بص .. هو لما قال نتبادل مع ماما وفؤاد كان بيتكلم بطريقه حسستني اني لو وافقت هلاقي ماما وفؤاد داخلين وخلاص هنبدأ السهره .. بمعنى انو كان متأكد من الكلام بزياده</p><p>انا: يبقا اكيد ماما او فؤاد حد منهم عارف وموافق على الموضوع</p><p>ولاء: بس معتقدش انو عارف ان فؤاد سالب .. لاني لما كنت براجع الكاميرات وكنت بسمع حوارات فؤاد واحمد مكانش في اي كلام او تلميحات بكدا .. ولا حتى بموضوع التبادل .. ف بالتالي فؤاد ميعرفش حاجه عن نية ابنو</p><p>انا: طب ماما عارفه ولا لا .. يعني لو كنت ي شفتي ماما واحمد مثلا بيتكلمو او كدا .. مخدتيش بالك من تلميحات مثلا او اي كلام يخليكي تشكي بكدا</p><p>ولاء: انا مسمعتش كلام زي كدا بينهم او في اي حاجه تبين علاقه .. بس بلاحظ ان ماما بتيجي عندنا في الڤيلا كتير .. خصوصا لما كنت بقولها اني مثلا خارجه واحمد لوحدو في البيت .. لما برجع بلاقيهم قاعدين مع بعض في الريسبشن ومفيش اي حاجه بتحصل .. وكمان ماما راحت على الشركه اكتر من مره الفتره الي فاتت .. وكل مره تروح بيكون احمد هناك .. وممكن فؤاد يكون موجود برضو</p><p>انا: انا لاحظت برضو ان ماما في الاسبوع الاخير من اجازتي كانت بتروح الشركه كتير ومكانتش بتطلب مني الجنس كتير زي الاول .. حتا دلوقتي .. مبتتصلش ولا بتتكلم غير لما انا اتصل بيها او بفؤاد</p><p>ولاء: يعني في علاقه بينها وبين احمد ؟!</p><p>انا: ومش بعيد يكون فؤاد عارف وبيشاركهم في السهره كمان .. انتي هتعرفي كدا من كاميرات الڤيلا بتاعتك انتي واحمد .. بصيتي فيها قبل كدا ؟!</p><p>ولاء: لاء الصراحه</p><p>انا: يبقا صفيها وشوفي إذا كان في اي حاجه كدا ولا كدا وعرفيني</p><p>ولاء: طيب</p><p>انا: سؤال بقا .. احمد عامل ايه معاكي في السرير</p><p>ولاء: مش فاهمه</p><p>انا: يهني ليه مثلا حاجات غريبه عن العاده بيعملها .. او مثلا ليه ميول مختلف .. وهل هو خول زي ابوه ولا لا</p><p>ولاء: هو طبيعي .. بس زبو اصغر من زبك سيكا .. وكمان مش بيطول في السرير .. لكن ملاحظتش او مركزتش في انو سالب ولا لا</p><p>انا: طب انتو زعلانين من بعض دلوقتي ولا عادي</p><p>ولاء: لما فاتحني في موضوع التبادل انا اتنرفزت عليه .. وخصوصا لما قال انو هيتبادل مع ماما وفؤاد .. وهددتو انو لو مش شال الفكره من دماغو هفضحو .. بس كدا .. من ساعتها وهو بيتعامل عادي وبطل يتكلم في الموضوع .. وبيحاول يقرب مني وانا بصدو</p><p>انا: طيب بصي بقا .. انتي لما ترجعي هتقربي منو .. وهتفهميه انك مسامحاه بس بشرط انو ميتكلمش في الموضوع تاني .. ولما تكونو في السرير .. انزلي مصي زبو مثلا وقربي علر خرم طيزو وشوفي اي رد فعلو .. ولو طلع بيتناك منو عايزك تكيفيه كويس من خرمو وتخليه هو العروسه مش انتي .. ولو عرفتي تصوريه وتمسكي عليه فيديو يبقا كدا فل الفل .. بس مش تعرفيه انك صورتي ولا تهدديه بيه او بأنك نكتيه .. خلي تعاملكم عادي لحد ما اقولك انا هتعملي اي بعدين</p><p>ولاء: اشطا .. طب انا هصفي الكاميرات بتاعة ڤيلتنا .. لو لقيت ان في علاقه مع ماما واحمد اعمل اي</p><p>انا: ساعتها يبقا هنكبر دماغنا مو موضوع الشرف والطلاق والزعل من بعض ونقبل بالتبادل</p><p>ولاء: اييييه ؟! .. لا طبعا انا مش موافقه</p><p>انا: بصي يا ولاء .. على افتراض ان ماما بتتناك من احمد فعلا .. هيبقا بتتناك من احمد ومني ومن فؤاد .. انتي لو رفضتي التبادل مش هيأثر .. وهتفضل العلاقه معاهم قائمه زي ما هي .. اي المانع انك تتمتعي انتي كمان وتجربي حاجه جديده .. يعني تخيلي كدا انتي ماما على سرير واحد ووراكي احمد جوزك وفواد جوز مامك جاهزين عشان ينيكو كساسكو .. ويسلام بقا لو جمعتوني معاكم .. ويبقا انا انيكك وانيك ماما وفواد .. واحمد كذالك .. ويا دييييين اوووووومااااااي لو طلع احمد بيتناك هو كمان .. كدا انا هبدل ما بينك وبين ماما وبين فؤاد وبين احمد .. هتكون منيكه للصبح " بضحك "</p><p>ولا سامعاني ومتنحه . . . .</p><p>انا: مالك في اي</p><p>ولاء بتضحك: بحاول اتخيل الموقف</p><p>انا: هتبقا حاجه جاحده الصراحه</p><p>ولاء: بص انا مش عارفه الصراحه بس هفكر في الموضوع</p><p>تليفون ولاء رن وكانت ماما . . . .</p><p>ولاء: دي ماما بتتصل</p><p>انا: ردي وافتحي السبيكر .. وقوليها انك في اسكندريه مش عندي</p><p>ولاء: طيب متطلعش صوت " ولاء ردت " الو .. ايوا يا ماما</p><p>ماما: انتي فين يا ولاء</p><p>ولاء: عند وحده صحبتي هنا بزورها</p><p>ماما: طيب هو جوزك احمد هيجي امتا من السفر</p><p>ولاء: بكره الصبح</p><p>ماما: طيب انا كنت عايزاكي في موضوع مهم</p><p>ولاء: خير</p><p>ماما: لما تيجي يبقا هقولك</p><p>ولاء بصتلي: طيب ما تقولي دلوقتي وخلاص .. اي الي هيحصل يعني</p><p>ماما: في حد سامعك ؟!</p><p>ولاء: لا</p><p>ماما: اصل عايزاكي تساعديني عشان عايزه اعمل حلاوه لجسمي</p><p>ولاء بتضحك: وهتعملي حلاوه لمين يا حصره .. دا حتا عمو فؤاد مش فيه حيل للمعارك " بتضحك جامد "</p><p>ماما: اتلمي يا بت انتي .. بعدين مش شرط اعمل حلاوه لحد .. النضافه حلوه مهما يكون</p><p>ولاء بتحاول تكتم ضحكها: طبعا طبعا .. هو في احلا من النضافه</p><p>ماما: هايجي امتا من عندك</p><p>ولاء بصت في ساعتها: يعني قولي كمان تلت ساعات كدا</p><p>ماما: لييي دا كلو</p><p>ولاء: اصلها تعبانه أوي ومفيش حد من صحباتها هنا غيري</p><p>ماما: طيب لما تخلصي يبقا تعالي عليا على طول .. انا مستنياكي</p><p>ولاء: حاضر .. اجيب معي حلاوه ولا انتي عندك ؟</p><p>ماما: لا عندي ومجهزاها .. على وصولك بس</p><p>ولاء: تمام .. يلا باي</p><p>ماما: باي</p><p>انا وولاء بصينا لبعض وغرقنا في نوبة ضحك</p><p>ولاء بتضحك بحرقه: قال الضافه حلوه</p><p>انا بضحك: لازم برضو من النضافه</p><p>ولاء هديت وعدلت نفسها: على فكره .. دي حاجه تخلينا نتأكد ان في حاجه بينها وبين احمد .. خصوصا انها سألت عليه في الاول</p><p>انا: فعلا .. طب يلا وي ما قلتلك .. روحي دلوقتي وشوفي امك عايزه اي .. ولما تخلصي يبقا صفي الكاميرات بتاعة البيت .. وبعدين شوفي موضوع ميول احمد واتأكدي من خرمو زي ما قلتلك</p><p>ولاء: اشطا</p><p>انا: اه صحيح كنت هنسا .. انتي يا بت انتي بقالك اكتر من شهرين متجوزه .. مش سمعنا عن خبر حمل خالص</p><p>ولاء: يااااااااه .. هو انا مش قلتلك ؟!</p><p>انا: لا مش قلتيلي</p><p>ولاء: مش انا طلعت مبخلفش</p><p>انا: احا .. دا من امتا</p><p>ولاء: لما رجعت من شهر العسل طلبت من احمد اننا نروح نكشف على موضوع الخلفه عشان انا كنت حاسه ان الموضوع اتأخر .. ولما رحنا وكشفنا لقينا ان احمد سليم وانا عندي العيب .. البويضات مش بتطلع سليمه من عندي بسبب عيب خلقي في المبايض</p><p>انا: طب واحمد رد فعلو كان اي</p><p>ولاء اتنهدت بحزن: كنت خايفه يكون زعلان من كدا او متأثر .. ولما سألتو قال انو مش عندو اي مانع يخليه يعيش من غير عيال .. وقال انو ممكن نتبنا عيل ونربيه وخلاص</p><p>انا: طيب كويس</p><p>ولاء ظاهر عليها الزعل: امممم .. كويس</p><p>انا: انتي زعلانه عشان مش بتخلفي ؟!</p><p>ولاء بصتلي وخدت نفس طويل: بص انا مش هعترض .. دا نصيبي وقدري ومش هقدر اغيرو .. لكني كنت زعلانه عشان احمد لاني كنت حاساه زعلان من الموضوع وكدا .. لاني كنت بحبو جدا وبتمنى ليه الرضا .. دا حتا مكنتش بتكلم بخصوص علاقتنا الجنسيه وانو مش بيكفيني .. وعايشه معاه وانا مقتنعه بيه .. لحد ما فاتحني في موضوع التبادل .. ساعتها خلاني اغير نظرتي تجاهو .. وخصوصا لما عرفت نيتو انو هيتبادل مع ماما .. ساعتها بقيت احتقرو واكرهو فعلا .. لكن مكنتش ببينلو كدا عشان كنت محتاجه اتكلم معاك واعرف اي كبيعة العلاقه بينك وبين فؤاد وماما ولو في حاجات مش اعرفها وكدا</p><p>انا: طب اديكي عرفتي .. اي رد فعلك تجاه احمد</p><p>ولاء: انا فكرت الصراحه ولقيت اني مفرقتش حاجه عنو وعن تفكيرو .. لو هو عايز يتبتدل مع ماما ويشارك ابوه .. ف انا كنت بتناك منك ومن صاحبك وصحبتي وعارفه بعلاقتك مع ماما كمان .. بالتالي كلنا زي بعض .. ف بعد الي حصل دا كلو موضوع الحب او الكره مش هيغير اي حاجه .. ف قررت اعيش الواقع الي انا فيه .. ولو احمد انسان ديوث او خول ف انا متناكه من قبلو</p><p>انا: لالالالالا .. انتي كدا بتشيلي نفسك ذنب ملكيش اي علاقه بيه .. فيها اي يعني لو كان احمد ديوث او خول .. ملناش علاقه .. وكمان انتي مش متناكه زي ما بنتقولي .. انتي اتفتحتي من خالد وانتقمتي منو والموضوع خلص .. وعلاقتنا بدأت في فترة نشوه وراحت لحالها واهي انقطعت .. ملناش دعوه بالماضي بتاعنا .. لاننا لو فضلنا متعلقين بماضينا مش هنقدر نعيش الي جاي .. مش هنقدر نكمل حياة اصلا</p><p>ولاء: عندك حق .. انا مالي بيه ياكش يولع هو وابوه في ساعه وحده .. صحيح فكرتني .. مسمعناش حاجه عن خالد من زمان .. متعرفش عنو حاجه ؟!</p><p>انا: لا مسمعتش عنو حاجه خلاص .. غير بس انو بيجي هنا اجازه تلت ايام ويرجع ويقعد في بورسعيد شهر او اكتر .. بس لي السؤال يعني .. لا تكوني حنيتي ليه " بضحك "</p><p>ولاء: لا محتش ولا حاجه .. بس في مره كدا كنت بفكر في الحاجات الي عدت عليا في حياتي وجيه على بالي .. ولقيت اني بعد ما اتفتحت رجعت بكارتي تاني واتجوزت والدنيا تمام .. وغير كدا خدت حقي منو ومفيش اي سبب يخلينا نكون اعداء وكدا .. ولا انت شايف اي</p><p>انا: كلامك صح .. بس دا مش بيعني انو لو ظهر ناخدو بالحضن .. هو اذاكي وخان ثقتي فيه .. بالتالي هو الغلطان في كل الحالات ويستاهل الي حصلو واكتر</p><p>ولاء: تمام</p><p>انا: يلا بقا روحي للوليه الي مستنياكي دي .. وبقولك اي .. عايزك تسخنيها وانتي بتعمليلها حلاوه .. ولو الموضوع ما بينكو وصل انكو تمارسو السحاق يبقا احسن</p><p>ولاء: اي السبب يعني</p><p>انا: عشان نلغي كل حواجز الكسوف والخوف الي بينا وبين بعض ويكون علاقاتنا بعد كدا كلها على المكشوف</p><p>ولاء: خلاص ماشي .. انا اصلا كنت ناويه اعمل كدا من غير ما انت تقول</p><p>انا: ليه يعني</p><p>ولاء: اصل بيني وبينك بعد ما شفتك بتنيكها ركزت في جسمها وحسيت نفسي بهيج عليها</p><p>انا بضحك: يا جمالو يا جمالو .. دي هتبقا مليطه للصبح</p><p>ولاء: بس دا ميعنيش اني وافقت على موضوع التبادل برضو</p><p>انا: فاهم فاهم .. بس عشان خطري فكري في الموضوع .. وصدقيني هتلاقي انك كسبانه كتير أوي</p><p>ولاء: طيب .. بقولك اي</p><p>انا: اي</p><p>ولاء قربت وبدلع: هو انا مش وحشتك ؟</p><p>انا فهمتها: ازاي مش وحشتيني .. دا انا لولا اني عاجز ومش قادر اقوم كنت قطعتك نيك</p><p>ولاء: مش ضروري تقوم .. كفايه اني بتحرك</p><p>انا: خلا...........</p><p>ولاء قفلت بقي ببوسه طويله وكان باين عليها انها جايه هايجه من بدري .. ولاء نزلت على شفايفي واحنا قعدين على الكنبه وكانت بتبوس فيا بجوع وشهوه غريبه .. كانت بتمص في شفايفي وقدرت تطلع لساني وتسحبو في بقها .. نزلت بإيدي على بزازها ادعكهم من فوق بلوزتها وهي نزلت على زبي من فوق البنطلون وكان قايم وجاهز .. فضلت تدعك في زبي وانا أدعك في بزازها وبنبوس بعض بشهوه وحب كبار وقاطعنا صوت الباب بيخبط .. اتخضيت انا وولاء وبعدنا عن بعض بسرعه . . . .</p><p>ولاء: مخضوضه وبصوت واطي: انت مستني حد</p><p>انا: لا .. روحي افتحي يمكن تكون ناديه مرات البواب او رامي ابن جيران</p><p>ولاء عدلت نفسها وقامت تفتح الباب . . . .</p><p>ولاء متفاجئه وبفرحه: مش معقووووووول .. وحاشاني وحاشاني وحاشاني أوي يا بت يا خوخه</p><p>خلود على الباب: انتي الي واحشاني موووت يا قلبي .. تعالي هنا</p><p>حضنو بعض وكانو فرحانين انهم اتقابلو وجوم قعدو جمبي . . . .</p><p>خلود بتكلمني: انت مش قلت انك مش عايز حد يعرف بالحادثه ؟</p><p>انا: ماما بس هي الي مش عايزها تعرف عشان مش تتخض وهتضطر تيجي هنا بقا وتعمللي حوار .. لكن ولاء عادي معندهاش قلب اصلا عشان تتخض او تزعل " بضحك "</p><p>ولاء خبطتني في كتفي: اتلم يا روح امك .. دا انت لما قلتلي انك عملت حادثه وقاعد عاجز انا قلبي حسيتو هيطلع من مكانو من الخوف عليك</p><p>انا: عارف و*** .. بهزر معاكي مش تبقي قفوشه بقا</p><p>خلود: بس على فكره انا زعلانه منك جدا يا ولاء</p><p>ولاء: لي بس</p><p>خلود: مش فكرتي حتا تيجي تزوريني وتشوفي صحبتك</p><p>ولاء: اسفه و*** يا قلبي .. مكانش في وقت ولا فرصه اني اجي هنا</p><p>خلود: ولا يهمك .. المهم انك هنا .. سؤال بقا .. انتو لي اتأخرتو لحد ما فتحتو ؟</p><p>انا وولاء: هاا !!</p><p>خلود بتضحك: شكلي جيت في وقت مش مناسب</p><p>انا: لا عادي مكناش بتعمل حاجه على فكره</p><p>ولاء قاطعتني: وليه مكناش بنعمل حاجه .. ايوا ياختي كنا بنعمل وانتي جيتي عطلتينا .. بس جيتي في وقتك برضو .. لاني مش هطول وارجع اسكندريه .. اي رأيك لو نفتكر ونرجع الايام الحلوه ؟ " بتغمزلها "</p><p>خلود ابتسمت: اشطا .. اصلا من زمان وانا نفسي في كدا بس مش لاقياكو</p><p>انا: ايييييه حيلكو حيلكو .. في واحد هنا تعبان ومتعور وحالتو حاله .. ولا انتو عايزين تخلصو عليا</p><p>ولاء: لا متخافش .. البت خلود واحشاني اكتر منك ف مش هنتقل عليك " ضحكنا كلنا "</p><p>انا: إذا كان كدا ماشي</p><p></p><p>\\\\ الصاله واسعه وفيها كنبه تاخد خمس افراد جمب بعض .. وقدامها في ترابيزه بطول الكنبه وعلى كل جمب كرسي كبير لفرد واحد .. انا كنت قاعد على الكنبه نحية اليمين شويه وحاطت رجلي المجروحه على الترابيزه وولاء وخلود قاعدين جمب بعض على شمالي\\\\</p><p></p><p>ولاء وخلود وقفو قدامي وبدأو يقلعو هدومهم كلها وفي ظرف ثواني كانو ملط هما التنين .. حضنو بعض وبدأو معركه بالشفايف .. ولك ان تتخيل يا عزيزي القارئ اتنين بأجسام بيضه ومتناسقه وجباره وجمال فاتن واقفين ملط بيبوسو ويحضنو ويرضعو بزاز بعض .. انا من المنظر زبي بقا زي عمود الخرسانه في البنطلون دخلت ايدي من تحت البنطلون افرك زبي وانا بتفرج . . . .</p><p>الاتنين مش راحمين شفايف بعض وولاء ماسكه بزاز خلود الطريه الكبيره بتفعص فيهم وتفرك في حلماتهم وخلود نازله بإيدها على كس ولاء الغرقان وبتفرك وتبعبص فيه .. فضلو على الحال دا شويه بعدين بصولي . . . .</p><p>ولاء: اي رأيك تتناكي انتي بالزب ولا اتناك انا</p><p>خلود: انتي هتسافري ومش هتشوفيه غير فين وفين .. لكن انا معاه هنا .. خديه انتي</p><p>انا: انتو هتتعازمو على بعض عليا ولا اي</p><p>ولاء لفت حولين الترابيزه وجات من شمالي ونزلت في الفراغ الي بين الكنبه والترابيزه وخدت وضع الدوج وطلعت زبي تمص فيه .. وفي نفس الوقت خلود لفت وراها ونزلت لحس وتبعبص وتنيك في كسها وطيز ولاء بصوابعها ولسانها .. ولاء خدت زبي في بقها مره وحده وبدأت وصلة مص ولحس ودعك وشفط وكانت زي الميت من العطش ولقي عين ميه .. كانت بتمص بجنون وشهوه غريبه وملحوظه وفي نفس الوقت بخبره ومعرفه للي هي بتعملو . . . .</p><p>انا: اححححححح .. براحه يا ولاء مالك</p><p>ولاء طلعت زبي من بقها: بقالي شهرين بمص في عصاية مصيصه رفيعه وقصيره وساعات بتطلع لبنها في وشي .. زهقت وعايزه حاجه تسد معايا</p><p>انا بضحك: طب حاسبي لا تاخديه في بقك ومش ترجعيه</p><p>ولاء: و*** نفسي اعمل كدا بجد .. لو ينفع احتفظ بيه مكنتش استنيت</p><p>سندت دماغي على الكنبه وغمضت عيوني وكنت حاسس بلسانها وبحرارة بقاها على زبي وقدرت تهيجني بسرعه وبقيت حاسس بمتعه وهيجان ونشوه وراحه وكل معنى حلو ممكن تحسو النفس البشريه .. ومن جهه تانيه خلود كانت ورا ولاء مدخله صباعين في طيزها وبتلحس وتدخل لسانها في كسها وولاء بتتأواه وتصوت من الشهوه وزبي في بقها . . . .</p><p>ولاء: ااااااه .. اووووف كمان .. نيكيني كمان .. بقالي كتير محستش بكدا .. احححححح مش قااادره</p><p>فضلنا على الحال دا لحد ما حسيت ولاء اتشنجت وجابت ميتها في وش خلود . . . .</p><p>ولاء بتعب: يااااااااه .. انا حيلي اتهد</p><p>خلود: كب وسعي كدا عايزه اخد دوري</p><p>ولاء خدت جمب وخلود سابتها واستلمت مكانها وخدت زبي في بقها .. فضلت تمص وتدعك زبي وتنزل على بيضاني تلحسهم وتشفطهم وترجع تلعب بلسانها في راس زبي .. قدرت تهيجني اكتر هي كمان وزبي بقا زي قضيب الحديد الصلب في ايديها . . . .</p><p>ولاء: وسعي كدا .. عايزه اكيف كسي .. بقالي كتير مدقتش طعم الزب الكبير</p><p>ولاء جات عليا وركبت فوق زبي وظبطتو على باب كسها ونزلت عليه . . . .</p><p>ولاء: اححححححححح .. زبك سخن أوي</p><p>ولاء فضلت تطلع وتنزل على زبي بكسها على زبي وتتأواه .. خلود جات على شكالي وبقت تبوس في ولاء وهي على زبي .. وانا بدعك في بزازها وافرك حلماتها وارضعهم .. خلود دخلت صوابعها في طيز ولاء وهي على زبي وفضلنا شويه والصاله مليانه نشوه وهيجان ومتعه وريحة عرق وعسل الشهوه لحد ما جبت لبني في كس ولاء . . . .</p><p>ولاء: احححححححححححح .. وحشتني سخونة لبنك يا عمر ياخويا " حضنتني " انا بحبك أوي</p><p>انا: انا الي بموت فيكي .. ومهما عرفت او نمت مع بنات مش هقدر استغنا عنك</p><p>خلصنا وصلة النيك وولاء وخلود وقفو يلبسو هدومهم . . . .</p><p>ولاء: اي مش هتاخدي حقك في النيك ولا اي</p><p>خلود: لا انا اصلا كنت جايه اخدو بس دلوقتي مش ينفع لاني بدي اروح الكليه .. في محاضرات مهمه لازم احضرها .. بعدين كفايه عليا شوفتك وكفايه الي عملناه سوا .. دا انا اتمتعت جدا لمجرد الفرجه والمشاركه بس .. يبقا هجيلو وقت تاني</p><p>ولاء: اشطا</p><p>انا: محسسيني انكو بتتكلمو على دكر بط</p><p>ولاء قربت ومسكت خدودي: ياختشي باطه</p><p>انا: بطلي رخامه بقا</p><p>ولاء: خلاص ياعم متتقمصش كدا .. يلا يا خلود عشان هوصلك الجامعه وانا ماشيه .. واهو بالمره ارغي شويه انا وانتي اصلك واحشاني</p><p>خلود: ماشي يلا</p><p>لبسو هدومهم وبيستعدو انهم يمشو . . . .</p><p>ولاء وهي بتفتح باب الشقه بصتلي: معلش يا عمر زي ما انت عارف مضطره امشي .. على عيني و*** اسيبك كدا بس انت عارف</p><p>انا: ايوا فاهم يا ستي .. بعدين كفايه عليا شوفتك وكلامي معاكي النهارده .. انا كدا ارتحت عن الاول بكتير</p><p>ولاء ابتسمت: يخليك ليا يا حبيبي وتقوم بالسلامه .. يلا يا خلود</p><p>انا: مع السلامه .. بقولكو اي .. يبقا ابعتولي ناديه من تحت .. عايز اخش اوضتي وعايز افطر</p><p>خلود وولاء: حاضر " قفلو الباب</p><p>فتحت تليفوني وقعدت اقلب فيه وبعد خمس دقائق الباب خبط . . . .</p><p>انا: ادخل</p><p>ناديه دخلت وقفلت الباب: أأمرني يا بيه</p><p>انا مبتسم: وحشتيني</p><p>ناديه ابتسمت وحطت وشها في الارض</p><p>انا: لسه بتتكسفي مني برضو .. طب تعالي تعالي .. اسنديني عشان ادخل الحمام</p><p>دخلنا الحمام والمرادي ناديه وقفت على الباب ومش ساعدتني .. غسلت نفسي من اللبن ومية ولاء وعدلت هدومي . . . .</p><p>انا: خلاص يا ناديه انا خلصت</p><p>ناديه سندتني لحد الكنبه تاني . . . .</p><p>انا: لا استني انا عايز ادخل الاوضه</p><p>ناديه: طب معلش استنا لما اغير فرش السرير واظبك الاوضه</p><p>انا: خلاص ماشي</p><p>قعدت على الكنبه لما ناديه ظبطت الاوضه بعدين دخلت وطلبت منها فطار .. جهزت فطار خفيف ومغذي وكلت وشربت وخدت الدوا .. بعدين جيه دور المرهم وناديه دهنتلي وطبعا أعزائي نكتها زي المره الي فاتت وكدا الحواجز ما بينا اتهدت كلها لكن ناديه فضلت محتفظه بمبدأ المقامات .. بمعنا انها مش عايزه تطلع من شخصية مرات البواب الي المفروض تكون مطيعه وزي الخدامه وكدا .. رغم اني حاولت اعليها لكنها رافضه تتغير .. بعد النيكه اديتها فلوس وناديه فرحت بيها وكنت شايف في عيونها حبها ليا .. ساعدتني اني اغير هدومي وبدأت تنضف في البيت وتغسل الهدوم وتروق الدنيا وتطبخ الغدا . . . .</p><p></p><p>اليوم عدا طبيعي وعلى العصر جيه ايمن وخلود وقعدو ساعتين ومشيو .. بعدين جيه رامي وقعد معايا لحد ميعاد النوم .. وبعد ما اتعشيت وخدت الادويه وكنت قاعد بتفرج على فيلم على الشاشه .. وعلى الساعه ١٢ بالليل ولاء اتصلت . . . .</p><p>ولاء: ايوا يا عمر</p><p>انا: ايوا يا لولا</p><p>ولاء: انا صفيت الكاميرات بتاعة ڤيلة احمد</p><p>انا: واي الاخبار</p><p>ولاء: ماما مكانتش بتتناك</p><p>انا: امال</p><p>ولاء: دي كانت بتفشخ نفسها نيك مع احمد</p><p>انا: ازاي</p><p>ولاء: دا تقريبا كل يوم بتتناك من احمد .. مش عارفه هي حابه زبو الصغير دا على اي .. يمكن عشان محرومه ومش لاقيه .. دي بتصوت وصوتها عالي جدا في الفيديوهات .. المهم ان الكاميرات جايبالي ٢٧ فيديو ماما بتتناك فيهم من احمد .. وفي كام نيكه كانو في الحمام ف مش متسجلين هنا</p><p>انا: طيب تمام .. عملتي معاها زي ما قلتلك لما عملتيلها حلاوه</p><p>ولاء: اه .. دا انا كيفتها على الاخر</p><p>انا: ازاي احكيلي</p><p>ولاء: بص يا سيدي</p><p></p><p>المشهد مع ماما وولاء</p><p></p><p>..........................</p><p></p><p></p><p></p><p><strong>الجزء السابع</strong></p><p>انا: طيب تمام .. عملتي معاها زي ما قلتلك لما عملتيلها حلاوه</p><p>ولاء: اه .. دا انا كيفتها على الاخر</p><p>انا: ازاي احكيلي</p><p>ولاء: بص يا سيدي</p><p></p><p>المشهد مع ماما وولاء</p><p></p><p>بعد ما ولاء وصلت خلود للجامعه وطلعت على طريق اسكندريه ووصلت اخيرا لڨيلا فؤاد والساعه داخله على ١ الضهر وقابلت ماما في الريسبشن . . . .</p><p>ماما: اتأخرتي لي كدا يا ولاء</p><p>ولاء: معلش يا ست الكل .. البنت كانت تعبانه أوي ومكانش هاين عليا اسيبها</p><p>ماما: طب يلا عشان نلحق نخلص قبل ما فؤاد يجي</p><p>ولاء: طيب .. فين الحلاوه ؟</p><p>ماما: اهي " ادتها علبة حلاوه اسمها The Sweetness Naoma "</p><p>ولاء: تمام .. اطلعي يلا على الحمام واجهزي وانا هحصلك</p><p>ماما راحت الحمام وولاء جهزت الحلاوه وعجنتها وراحت ورا أمها .. اول ما دخلت لقيت ماما واقفه بتبص في المرايه وهي ملط . . . .</p><p>ولاء بتصفر: اوووووووووو .. يا جمالو يا جمالو .. يا بخت عمو فؤاد بيكي بجد</p><p>ماما بتضحك بكسوف: اتلمي يا بت انتي</p><p>ولاء: اتلم اي بس .. بعدين انتي عايزه تشيلي شعر كسك لي .. ماهو قصير ومش لحق يطول اصلا .. بعدين شكلو حلو كدا على فكره</p><p>ماما بصتلها: حافظي على الفاظك يا ولاء !!</p><p>ولاء: يا ستي انا غلطانالك .. طب على فكره بقا احمد جوزي بيحب يشوف كسي وهو عليه شعر خفيف .. بيهيج منو أوي</p><p>ماما مهتمه: بجد !!!</p><p>ولاء لاحظت: اه بجد .. دا بيقعد ينيك فيا وهو بيهرش في الشعر وبيهيجني جدا</p><p>ماما: امممممم .. طيب يلا خلينا نخلص وبلاش لك كتير</p><p>ولاء بدأت تفرد الحلاوه على دراعات ماما١ش ورجليها وتحت باطها .. بعديت لما راحت على كسها وبدها تبدأ تعملها حلاوه ماما وقفتها . . . .</p><p>ماما: طب بقولك اي استني</p><p>ولاء: في اي</p><p>ماما: خليه زي ما هو وانا يبقا هخف الشعر عن كدا شويه</p><p>ولاء ابتسمت: اقتنعتي يعني " ولاء في نفسها: احيه .. دا شكل الموضوع حقيقي "</p><p>ماما: اه اقتنعت .. يلا بقا خليني استحما</p><p>ولاء مدت ايدها على كس امها وبقت تفرك في بظرها براحه . . . .</p><p>ماما: اووووف .. بتعملي اي يا ولاء ؟!</p><p>ولاء: كسك حلو أوي يا ماما</p><p>ولاء نزلت على كس امها تلحسو وتدخل صوابعها فيه . . . .</p><p>ماما: اححححححح .. لا لا .. بتعملي اي بس .. بطلي يا بت .. اااااااااه .. سيبيني بقا يا وسخه</p><p>ماما كانت قاعده على القعده وولاء على ركبها في الحمام وقدام كسها بتلحس فيه .. ماما حاولت تقوم لكن ولاء مسكتها من خصرها وثبتتها .. فضلت تلحس وتبعبص في كس امها وتعضعض بظرها وتدلك شفايف كسها الكبار . . . .</p><p>ماما هاجت وساحت في ايد ولاء: اوووووووف .. كمان .. الحسي كمان .. ااااااخخ يا كسي .. الحسي كسمك يا وسخه</p><p>ولاء رفعت راسها وصوابعها لسه جوا: دا انا هنيك كسك احلا نيك</p><p>ولاء حطت صباع في كس امها وبدأت تفرك وتلعب في كس امها بعفويه وبسرعه كبيره . . . .</p><p>ماما بتصوت: ااااااااااااه .. كماااااان نيييكيييينيييييي كماااااااااااان</p><p>ماما مسكت بزازها تلعب وتدعك فيهم وولاء مستلمه كسها لعب ودعك وبعبصه بسرعه لحد ما امها اتشنجت وجابت ميتها . . . .</p><p>ماما بتعب: ااااه .. مش قادره بجد .. انتي......</p><p>ولاء طلعت وكتمت صوت ماما ببوسه طويله وهاديه وكلها هيجان .. ولاء فضلت تبوس وتدعك بزاز امها وهي قاعده لحد ما ماما سابتها عشان تاخد نفسها . . . .</p><p>ماما بتنهج: اهدي يا بت مالك .. انتي هجتي مره وحده كدا لي</p><p>ولاء حضنتها وبنبره هاديه: عشان حاسه بيكي يا حبيبتي .. معتقدش ان عمو فؤاد بيكفيكي .. وحاسه بتعبك ومعاناتك وفكرت اساعدك</p><p>ماما: تسلمي يا قلبي .. انا مقدره مساعدتك دي بجد .. بس دا مينفعش يحصل بينا</p><p>ولاء: ولي لا .. انا وانتي ستات زي بعض وبنساعد بعض بعدين احسن ما تروحي لوحده غريبه .. انا بنتك وانتي ماما وسرنا مش هيطلع لحد</p><p>ماما: كلامك مقنع وواقعي بس......</p><p>ولاء قاطعتها: عشان خطري .. انا بقالي اسبوع منمتش مع احمد عشان متخانقين .. انا تعبانه أوي "بتحضنها جامد "</p><p>ماما: خلاص يا حبيبتي .. الي انتي عايزها هنفذهولك .. بس محدش يعرف بالي بيحصل بينا</p><p>ولاء طلعت من حضنها وبصت ليها بفرح: تسلميلي يا احلا ام في الدنيا</p><p>ولاء وقفت تقلع هدومها . . . .</p><p>ماما: بتعملي اي</p><p>ولاء: مش بدي احميكي ؟! .. دا انا مش هسيبك من النهارده</p><p>ماما بتضحك: انتي مجنونه بجد !!</p><p></p><p>المشهد وولاء معايا على التليفون</p><p></p><p>انا: اها .. وبعدين ؟</p><p>ولاء: حميتها وليفتلها ضهرها ودهنتلها كريم تحت بطاتها مكان الحلاوه .. وطلبت منها انها تريحني زي ما ريحتها ووافقت ولحستلي كسي وخلتني اجيب شهوتي مرتين .. بس لاحظت انها كانت محترفه في لحس الكس .. ولما سألتها قالت انها اول مره .. بس دا مش شكل وحده اول مره تلحس كس .. دي كانت بتلحس بأحترافيه وخلتني اولع في ثواني</p><p>انا: شكل ماما دي وراها حوارات كتير .. اصلها برضو مطولتش معايا وقدرت انيكها برضاها في وقت قليل</p><p>ولاء: هنعرف مع الوقت</p><p>انا: طب بقولك اي .. انسخي الفيديوهات دي وابعتيهالي .. وزي ما قلتلك في الي هتعمليه مع احمد في السرير</p><p>ولاء: تمام ماشي .. احمد هيرجع من السفر بكره الصبح وهيبات في الڤيلا معايا .. هفهمو اني مسامحاه بس ميفتحش الموضوع وكدا واهيجو واجرب الي قلتلي عليه</p><p>انا: متنسيش ان ماما بدها تستفرد بيه وتاخد حقها في النيك برضو .. اصلها مش هتنضف كدا على الفاضي</p><p>ولاء: دا عند ام ترتر .. دا انا مش هخليه يطلع من البيت ولا حد يخشلو</p><p>انا بضحك: غيره دي ولا اي</p><p>ولاء: اه حاجه زي كدا .. بس برضو لازم احافظ عليه هايج عشان لما اعمل اي حاجه مش يتخض ولا يمنعني</p><p>انا: تمام .. اعملي الي انتي شايفاه مناسب .. يلا باي</p><p>ولاء: باي</p><p>قفلت معاها وبعد حوالي ساعه ولاء بعتتلي الفيديوهات وكانت كتير جدا والصوره واضحه ان ماما بتتناك برضاها وهي الي طالبه النيك كمان .. كان الفيديو مش بيزيد عن نص ساعه واحمد ينزل لبنو .. وكان زبو في الحجم المعقول ولما ينزل لبنو كان بينام ومش بيقف تاني ولا بيعمل واحد تاني .. وماما كان باين عليها بعد كل نيكه انها مشبعتش ولا اكتفت لسه .. خدت الفيديوهات وحطيتها على الفلاشه الي عليها فيديوهات فؤاد ومنه وخلود " فيديوهات منه الي كانت مع عماد .. ما انا بعتتها لنفسي واحتفظت بيها " .. بعد ما خلصت كل الكلام دا ريحت بدماغي عشان انام وانا بفكر " يا ترا الي جاي شكلو اي .. معقول ماما وولاء واحمد وفؤاد يكونو على سرير واحد .. وانا كمان هكون معاهم .. دي هتبقا مليطه .. بس برضو فيها قلق .. انا معرفش دماغ احمد ماشيه ازاي ولا بتكلم معاه كتير .. ممكن يكون بيخطط لحاجه " .. كنت بفكؤ واحاسيس الخوف والحماس والشهوه والفضول مسيطرين عليا وفي نفس الوقت مفعول الادويه والمسكات اشتغل ورحت في النوم وانا تفكيري بيجيبني ويوديني . . . .</p><p>....................</p><p></p><p>الباب بيخبط ??</p><p>انا: ايوااا جاي</p><p>فتحت الباب . . . .</p><p>انا: اي يا جماعه التأخير دا .. انا كنت مستني على نار</p><p>احمد: ادينا جينا اهو .. هنقف هنا كتير ؟!</p><p>انا: لا ازاي .. اتفضلو ادخلو</p><p>احمد وولاء وماما وفؤاد دخلو . . . .</p><p>انا: على اوضة النوم مش تستنو</p><p>الاربعه دخلو الاوضه وانا قفلت باب الشقه ودخلت وراهم . . . .</p><p>انا: احاااا .. انتو لحقتو</p><p>الاربعه كانو قلعو هدومهم . . . .</p><p>ماما بتضحك: مش عايزين نضيع وقت</p><p>انا: على رأيك " قلعت هدومي انا كمان " ماما واحشاني أوي .. انا هنيكها شويه بعدين يبقا بدلو براحتكو</p><p>احمد: اشطا .. وانا هنيك ولاء</p><p>ولاء: وانا هنيك فؤاد</p><p>خدنا وضعيتنا وماما بقت قدامي في وضع الدوج ودخلت زبي في كسها وبدأت اتحرك .. فؤاد راح جنب أمي وبقا في وضع السجود .. ولاء لبست زب صناعي وراحد مدخلاه في طيز فؤاد واحمد من وراها دخل زبو في طيزها وبدأنا احنا الخمسه وصلة نيك . . . .</p><p>ماما: اححححححح كماااااان نيييكنيييييي .. كسي مش قاادر يستحمل .. ااااااااه</p><p>ولاء: ما تهدي يا شرموطه مالك</p><p>ماما: مش قادره .. بقالي كتير متنكتش بالقوه دي</p><p>ولاء: ماهو الذمب ذمبك .. كان زمانك متجوزه واحد من زمايلك في المدرسه الي قادرين يكفوكي .. بدل ما تجيبيلنا واحد خول وابنو معرص وهما التنين مش بيعرفو يعملو حاجه " ضربت فؤاد على طيزو "</p><p>فؤاد: اححححح .. كمان نيكيني .. انا شرموطه نسوان .. بحب النيك .. اووووف</p><p>احمد: طيزك دافيه أوي يا لولا</p><p>ولاء: انت الي زبك حلو أوي يا حبيبي .. هو عاوز يكبر شويه بس مش بطال</p><p>فضلنا على كدا لحد ما جبت لبني في كس امي . . . .</p><p></p><p>ماما: احححححح .. يا حلاوة لبنك يا حبيبي</p><p>احمد كمان جاب لبنو في طيز ولاء وراح قعد على السرير .. ماما اترمت على جمبها وولاء فضلت مكمله نيك في فؤاد ونزلت تلعب في زبو وتدعكو لحد ما جاب لبنو في ايدها واترما جمب أمي .. انا رحت قعدت على كرسي جمب السرير وولاء جات تمص في زبي . . . .</p><p>انا: مشبعتيش لسه ؟!</p><p>ولاء: احا انت عايز تسمي الي حصل دا نيك .. دا بعبصه ياخويا .. زبك هو الوحيد الي بيكفيني</p><p>فضلت تمص وتدعك فيه لحد ما قام تاني وقفت ادتني ضهرها وانا قاعد ونزلت على زبي بكسها .. فضلت تطلع وتنزل وانا لفيد دراعاتي وحضنتها من ورا وبقيت ادعك بزازها وابوس ضهرها .. احمد وقف وراح نحية ماما ونام وراها ودخل زبو في كسها وهي نايمه وبدأ وصلة نيك هو كمان</p><p>صوت الخبط على باب الاوضه وحد بينده ?? ?️</p><p>انا صحيت من الحلم: .. ااااه يا رجلاااي .. احا هو دا كلو كان حلم ؟! .. مين على الباب ؟!?️</p><p>ناديه: ايوا يا بيه .. انا كنت بصحيك عشان الفطار والدوا</p><p>انا بصيت في الساعه لقيتها ٨ الصبح: اه ماشي .. تعالي هاتي الفطار يلا " بصيت على زبي لقيتو قايم وغرقان لبن " احا اي ام الهيجان الي على الصبح دا</p><p>فطرت وخدت الدوا وقضيت باقي الاسبوع ما بين نيك خلود الصبح قبل ما تروح الكليه وبالليل مع ناديه .. رامي كان بيجي يقعد معايا عادي وفي مره قال ان زبي وحشو ونزل يمصو وانا ابعبص طيزو لحد ما جبت لبني في بقو وهو بلعو كلو .. جيه معاد الكشف ورحت للدكتور .. ولقي ان الجرح بقا زي الفل وفك الخيط .. لكن كان لسه في شوية كدمات في رجلي وموضوع المشي لوحدي كان صعب شويه لكن كنت بمشي .. ودراعي المكسور بقا زي الفل هو كمان والجبس اتفك عنو وبقيت جاهز اني ارجع اسكندريه يوم الخميس الجاي الي هو بعد تلت ايام . . . .</p><p>بعد ما رجعت من عند الدكتور كانت الساعه ٣ العصر .. ناديه طلعت معايا وانا كنت راجع تعبان بس مش زي الاول طبعا .. بقيت احسن بكتير وبقيت امشي لوحدي .. دخلت الشقه وقعدت على الكنبه برا في الصاله .. بعد شويه رامي ووليم وجودي ومريم دخلو عليا وقعدو معايا وبيباركولي اني فكيت الجبس والخيط وبقيت كويس .. واحنا قاعدين وبالظبط بعد نص ساعه خلود وايمن وريهام جوم ودخلو .. وقفنا سلمنا على بعض وقعدنا كلنا وكان الجو مليان فرحه ودفا وحب كبير جدا</p><p>(ريهام أم خلود ومرات ايمن ٤٨ سنه و١٦٠ سانتي .. جسمها كحلو حدا .. بزازها صغيره بالنسبه لجسمها لكن شكلهم يهيج جدا .. وطيزها مش كبيره بطريقه اوڤر لكن مناسبه لطولها وسنها .. مش محجبه .. شعرها ارقر وعيونها رمادي وشكلم جميل أوي .. متكلمناش عنها قبل كدا لانها مش بتقعد في البيت اولا .. ومكنتش بقابلها ولا بكلمها اصلا .. وحتا ايام لما كنت بروح لخالد على البيت وهي تكون موجوده بتكون قاعده في اوضتها ومش بقابلها .. ولو قابلتها صدفه في البيت او دخلت علينا كنت بسلم عليها بالكلام مش اكتر .. وغير كدا هي مشتركه في نادي سيدات وبتروح تلعب رياضه وتجري يومياً)</p><p>فضلنا قاعدين نهزر ونتكلم ونحكي لحد الساعه ٧ بالليل .. كنت ملاحظ ان جودي بنتها مريم بيبصولي كتير جدا وهزارهم وضحكهم معايا كتير وملحوظ .. ممكن اي حد من الي قاعدين يبرر بأنهم جيراني وفرحانين اني بقية كويس لكن انا كنت ملاحظ طريقتهم المبالغ فيها وفي نفسي بقول ان في حاجه .. بالنسبه لريهام كانت كل شويه يجيلها تليفون ف تقعد تتكلم .. وتكلمتش معايا او مع غيري كتير .. ندهت ناديه من تحت وطلعت تجهز عشا لينا وجودي وخلود ومريم كل وحده فيهم كانت بتدخل تعمل حاجه في المطبخ مع ناديه وترجع .. اتعشينا وشربنا عصاير و خلصنا قعدتنا وكل واحد راح لبيتو مفضلش غيري انا وناديه في الشقه . . . .</p><p>ناديه جات ومعاها الدوا وكباية ميه وحطتهم قدامي . . . .</p><p>ناديه: الف حمد<strong>* على سلامتك يا عمر بيه .. و*</strong> فرحنالك كلنا</p><p>انا: تسلمي يا ناديه .. معلش تعبتك معايا النهارده</p><p>ناديه: يابيه انت تأمر .. دا انت لو طلبت عنيا انا مش هتأخر</p><p>انا بعد ما خدت الدوا: تعالي اقعدي جمبي هنا</p><p>ناديه بصتلي وكانت متردده بحكم اني اعلا منها في المنزله .. وكنت بحاول اخليها تكون عاديه معايا وتناديني بأسمي وتعاملني طبيعي لكنها مش عايزه تتقبل الفكره .. ودي انا شايفها ميزه في ناديه .. اننا رغم الي حصل بينا وعلاقتي بيها وهي لسه محترماني ومكبراني ومدياني قيمه كبيره .. ف لما حسيتها متردده تقعد جمبي على الكنبه ندهتها . . . .</p><p>انا: من فضلك يا ناديه اسمعي الكلام وتعالي اقعدي</p><p>ناديه: حاضر يا بيه " قعدت جمبي "</p><p>انا: كلميني بقا شويع عن السكان الباقيين في العماره .. انا لي مش بشوفهم ولا بيتعاملو معايا كتير .. مفيش غير الاستاذ وليم بس هو وعيلتو الي بيتعاملو معايا</p><p>ناديه: دي طبيعة الناس الي هنا كلهم يا بيه .. يعني مثلا الشقتين الي في السادس واخدهم واحد محامي كبير ومعاه كذا واحد شغال معاه ومش بيقعد هنا كتير .. كل يوم بيكون في محكمه او مصلحه تانيه .. والي شغالين معاه منهم طلبة في الكليه ومنهم متخرجين ومحدش بيطلع من الشقه غير على شغل او وهو مروح .. ومش بيتعاملو معانا انا وجابر غير على قد الطلب بس .. والدور الخامس فيه الباش مهندس رأفت ومراتو مدام ساميه .. ودول متجوزين جديد وساكنين هنا من اقل من شهر .. وكل يوم الصبح مدام ساميه تنزل لشغلها في شركة قريبه من هنا .. والباش مهندس بيكون كل فتره في موقع ومش بيقعد في الشقه كتير .. ومعظم ايامو بيقضيها بره ومراتو لوحدها في الشقه</p><p>انا: طب دول نظامهم اي</p><p>ناديه: مش فاهمه</p><p>انا: اقصد يعني هما كويسين مع بعض ولا متخانقين مثلا .. اصل معتقدش عرسان جداد كدا ويقعدو بعيد عن بعض بدون مبرر</p><p>ناديه: و*** يابيه ما نعرف .. هما مش بيتعاملو معانا كتير برضو .. مبنسمعش عنهم حاجه</p><p>انا: اممم .. طب مين قصادهم</p><p>ناديه: الحاج علي ومراته زينب هانم .. الحاج علي عندو حوالي ٨٠ سنه .. ومراتو زينب هانم في السبعينات تقريبا .. والحاج علي مريض وفي ممرضه بتيجي مرتين في اليوم .. الصبح وبالليل عشان تديلو الدوا وتهتم بأمور صحتو .. وانا بطلع لهم كل يومين اساعد زينب هانم في تنضيف البيت وغسيل الهدوم والصحون وكدا .. وزينب هانم اصلا ست على قدها ومش بتقدر تعمل حاجه غير انها تطبخ على قدها هي وجوزها وبس .. وولادهم مفيهمش بنات في منهم الي مسافر وشغال بره وفي منهم الي شغال هنا في البلد .. وبيجو يزوروهم كل فتره ويشوفو اي ناقصهم</p><p>انا: طب واي قصة المركز الطبي الي في الرابع دا</p><p>ناديه: دا للدكتور مدحت .. ودا استاذ في الجامعه ودكتور معروف جدا .. وواخد الشقتين دول تمليك مش ايجار زي باقي العماره .. وفاتحهم على بعض وجايب فيهم الطلبه الي عندو في الكليه والبنات الي في كلية تمريض شغالين فيه</p><p>انا: امممممم .. هو تخصص قلب بس .. صح ؟</p><p>ناديه: تخصص امراض القلب .. وبيعمل هنا عمليات في القلب واي حاجه تبع التخصص</p><p>انا: طب وباقي الشقق ؟!</p><p>ناديه: التالت فيه الاستاذ سامح .. ودا محاسب في شركه كبيره هنأ .. وعايش مع مراتو وأبنو الصغير .. ليه بنت في كلية العلوم هنا بس دي مش بترضا تسكن معاهم ايام الدراسه .. منعرفش اي السبب .. وبتيجي هنا في الاجازه .. والي قصادهم شقه فاضيه كان ساكن فيها واحد ومراتو وعيالو ومشيو من اربع شهور .. والدور التاني فيه استاذ عمار ومراتو سماح هانم .. ومعاهم أم الاستاذ سامح عايشه معاهم .. ومعندهمش عيال .. ومعرفش اي السبب .. وقصادهم مكتب الباش مهندس عرفات .. ودا مهندس بترول .. مش بيقعد في الشقه كتير وبيكون كل فتره في موقع بره البلد .. والدور الاول دا فيه شقه متقسمه على المحلات الي على الاسفلت .. والشقه التانيه كان واخدها دكتور وعاملها عياده وسابها من سنه</p><p>انا: طب ولما فؤاد بيه جيه ياخدلي شقه مخادش الي في التالت ولا الي في الاول ليه ؟!</p><p>ناديه: كانو بيقولو انهم عايزين يبعدوك عن دوشة الطريق ودوشة المركز الطبي الي تحت</p><p>انا: امممم .. طيب</p><p>ناديه: معلش يا بيه انا هنزل ضروري لان جابر عايزني تحت</p><p>انا: لا برحتك خالص انزليلو يلا</p><p>ناديه: ماشي يا بيه .. تأمرني بحاجه قبل ما انزل ؟</p><p>انا: لا انا لو حبيت اعمل حاجه هعملها .. ما انا بقيت كويس خلاص</p><p>ناديه: *** يديك الصحه</p><p>ناديه نزلت وانا دخلت الاوضه وقعدت على السرير واتصلت بولاء . . . .</p><p>انا: الو</p><p>ولاء بصوت واطي: ايوا يا عمر .. ثواني بس اطلع من الاوضه " طلعت " ايوا معاك</p><p>انا: اوضة اي الي انتي فيها</p><p>ولاء: كنت نايمه جمب احمد بعد وصلة نيك</p><p>انا: امممم .. طب عملتي الي قلتلك عليه</p><p>ولاء: ما انا لسه بدي اكملك .. وصلة النيك دي كنت انا الي بنيك فيها .. وكنا بنبدل على بعض .. يعني هو ينيكني شويه وانزل ميتي وانيكو شويه وانزللو لبنو</p><p>انا: احااا .. يعني طلع خول ؟!</p><p>ولاء: اها .. طلع مفتوح فعلا</p><p>انا: طب معرفتيش مين فتحو .. او اي كانت بدايتو وكدا</p><p>ولاء: لا .. انا سألتو لكنو مردش عليا او كان بيتوه عم الموضوع</p><p>انا: طيب .. يعني دلوقتي فؤاد وابنو خولات .. بس احمد بينيك بزبو وفؤاد لا</p><p>ولاء: بالظبط</p><p>انا: يبقا كدا مش فاضل غيرك انتي .. وافقتي على موضوع اننا نتجمع كلنا ولا لا</p><p>ولاء: الصراحه انا فكرت والفكره عجبتني .. ياخي دا انا الصبح بنيك في كس أمي واكيفها وهي بتلحسلي وبتكيفني برضو .. وبالليل مع احمد بنبدل على بعض .. بيتهيألي هنرتاح كلنا لو اتجمعنا مع بعض .. وبقا كل واحد ينيك او يتناك من الي هو عايزو</p><p>انا: يعني موافقه ؟!</p><p>ولاء: ايوه موافقه .. بس هنعملها ازاي</p><p>انا: انا اصلا مش بحضر في الكليه وهاخد اجازه الاسبوع الجاي كامل بحجة ان رجلي تاعباني وكدا .. وهاجي اسكندريه ويبقا نرتبها سوا .. ومش هرجع هنا غير وانا نايككو كلكو على سرير واحد " بنضحك انا وولاء "</p><p>ولاء: اشطا يسطا .. مستنياك على نار .. بقولك اي .. انا صورت احمد وانا بنيكو كذا فيديو .. ابعتهملك ؟!</p><p>انا: ابعتيهم خليني احطهم مع اخواتهم</p><p>ولاء: تمام ماشي</p><p>قفلت مع ولاء وبعد شويه وصلني اربع فيديوهات لولاء وهي بتنيك احمد بزب صناعي اسود .. وكان باين عليه انو مستمتع جدا بالي بيحصل .. حطيتهم على الفلاشه مع باقي الفيديوهات وقعدت على السرير افكر . . . .</p><p>انا: احا .. دي شكلها هتحلو على الاخر .. شكل الحلم الي حلمتو هيتحقق بجد</p><p>بعدين حسيت بنشوه جنسيه كبيره وانا قاعد .. فكرت انده على ناديه بس رجعت في كلامي وقلت بلاش اتقل عليها .. وكمان محبتش انده رامي وكنت عايز حاجه ناعمه .. وجاتلي فكره .. طلعت تليفوني اقلب فيه وبعدين اتصلت على رقم . . . .</p><p>انا: الو</p><p>بسمه: الو .. مين</p><p>انا: معقول مش مسجلاني</p><p>بسمه: يااااااه .. و*** زمان يا سي عمر .. خير ؟!</p><p>انا: مالك يا بسمه بتكلميني كدا لي</p><p>بسمه: اصل بقالي كتير مش قابلتك ولا اتكلمنا ف بستغرب يعني اي المناسبه</p><p>انا: لا مفيش حاجه بس حبيت اقولك اني كنت عامل حادثه بسببك والنهارده فكيت الجبس وجروحي هديت وبقيت كويس .. قولت افكرك يمكن تحبي تيجي تزوريني وتطمني .. ونقعد نفتكر ايام المرحومه " بضحك "</p><p>بسمه: امممممم .. طب عايزني انا بس ولا عايز حد تاني</p><p>انا: حد زي مين</p><p>بسمه: علياء</p><p>انا: اه ماشي هاتيها معاكي</p><p>بسمه: بس على فكره .. احنا مبقيناش بنعمل كدا وخلاص .. احنا لينا طلبات قبل اي حاجه</p><p>انا: طلبات اي</p><p>بسمه: احنا هنقضي الليله يبقا كل وحده ٥٠٠ جنيه</p><p>انا: ياااااه .. دا انتي طلبك تافه خالص .. عموما انتو مش هتطولو معايا .. وهتاخدو زياده عن الي طالبينو كمان</p><p>بسمه: اشطا .. العنوان فين بقا ؟!</p><p>انا: تعالي على ******** الدور السابع</p><p>بسمه: تمام ماشي .. ساعه كدا وهنكون عندك</p><p>انا: اشطا .. يلا باي</p><p>قفلت معاهم وطلعت على الصاله وفضلت اقلب في التليفون وافتح في صوري القديمه وكان من ضمنهم صور مع خالد ومع منه .. افتكرت الاوقات دي وبكلم نفسي . . . .</p><p>انا: يااااااااااااه .. للدرجادي الواحد ممكن يتغير وينسا !!!!!!!!!</p><p>بعد ساعه بالظبط الباب خبط . . . .</p><p>انا: ايوا ثواني?️</p><p>رحت وفتحت الباب . . . .</p><p>انا: يا اهلا وسهلا .. و*** زمان يا قمرات</p><p>بسمه: تسدق كنت واحشني</p><p>انا: اسكتي انتي خالص عشان مكالمتك يومها خلتني قاعد اسبوع بحالو مش قادر اقوم</p><p>بسمه: وانا مالي ياعم</p><p>انا: ازيك يا علياء</p><p>عليا بصتلي وبأبتسامه خفيفه: كويسه .. هو احنا هنفضل على اباب ؟!</p><p>انا: لا طبعا .. اتفضلو</p><p>الاتنين دخلو وكانو لابسين عبايات سودا وفوقها طرح وعلياء شايله شنطة هدوم صغيره . . . .</p><p>بسمه: ياااااه .. اي الفخامه دي .. انت ورثت ولا اي يا عموره</p><p>انا بضحك: يعني حاجه زي كدا</p><p>علياء: انتي مجيتيش معايا لبيت الدكتور سعيد .. بيتو كان زي كدا برضو</p><p>انا: سعيد مين دا ؟</p><p>بسمه: زبون</p><p>انا: زبون اي ؟!</p><p>بسمه: زيك كدا .. بيدفع ونديلو الي هو عايزو</p><p>انا: انتو اشتغلتو شراميط ولا اي</p><p>علياء قربت مني بدلع: اه اشتغلنا شراميط .. ماهو الي بتجرب حاجه زي كدا وهي معندهاش الي يكفيها ويسكتها بتفضح نفسها بنفسها</p><p>بسمه: ما انا اتفتحت انا كمان .. وعلى ايد الدكتور بتاعي في الكليه</p><p>انا: هو انتو مش بتروحو غير لدكاتره بس ولا اي</p><p>بسمه: لا الدكاتره دول بيكونو دكاترتنا في كلية اداب .. عشان ينجحونا وكدا .. ومبناخدش منهم فلوس .. لكن في بقا المعيدين او الطلبه الي اهاليهم صارفه عليهم وكدا .. ولو في واحد من طرف دكتور او طالب بنظلطو وكلو بحسابو</p><p>انا بضحك: دا انتو بقيتو شراميط برخص</p><p>علياء: طب عشان نختصر في الوقت بس .. الحمام فين ؟!</p><p>انا: هناك اهو</p><p>علياء: طب شوف انت عايز تروح فين يلا لحد ما نغير .. يلا يا بسمه</p><p>بسمه: يلا يا حبيبتي</p><p>بسمه وعلياء دخلو الحمام وانا دخلت المطبخ عملت نسكافيه وقعدت في الصاله اشرب فيه وبعد نص ساعه الاتنين طلعو من الحمام .. واحيه على المنظر .. هما التنين لابسين نفس قمصان النوم .. القميص لونو احمر وشفاف من كل حته .. وتحتو برا وكلوت اسود وحاطين ميكب خفيف وشكلو سيكسي جدا وبارفان يهيج الصخر . . . .</p><p>انا بصفر بأعجاب: يا جمالو يا جمالو .. اي الجمال والدلال دا كلو</p><p>علياء قربت مني وشدتني من على الكنبه وقربت شفايفها مني . . . .</p><p>علياء: كلو عشان خاطر عيونك</p><p>غبنا في بوسه طويله في بدايتها كانت هاديه ورومانسيه .. لكن في نصها قلبت عنف وبقت علياء تبوس وتمصمص شفايفي بعنف وبسرعه وكأنها ميته من الجوع ولقيت الاكل بتاعها .. فضلت تبوس وتلحس لساني .. بسمه جات هي كمان ونزلت البنطلون بتاعي في ثواني وظهر زبي الي كان واقف حديد .. خدتو في بقها وفصلت تمص وتلحس وتدعك فيه وانا واقف وعلياء واقفه فوقها بتبوس فيا .. بعديت علياء سابت شفايفي وسألتني على اوضة النوم .. شاورتلها عليها وشدتني ودخلنا احنا التلاته .. دخلنا واول ما قفلنا الباب علياء زقتني على السرير ونمت على ضهري .. علياء هجمت على زبي وخدتو في بقا وبقت تمص بجنون .. بسمه جات عليا قلعتني التيشيرت والي تحتو وراحت قلعتني البنطلون الي كان متعلق في رجلي وبقيت ملط قدامهم وظهرت الكدمات والجرح . . . .</p><p>انا: براحه عليا انتو معاكو واحد مصاب</p><p>بسمه قربت وبدلع: متخافش انت في عنينا .. نزلت تبوسني وكانت هاديه عن علياء حدا وكانت بتبوس برومانسية .. فضلنا شويه بعدين بسمه وقفت وقلعت الاندر ورفعت القميص وقعدت على وشي بكسها .. بقيت الحس وابعبص فيه واطلع على خرمها الحسو وادخل صوابعي فيه .. علياء غرقت زبي كويس وطلعت عليه جابت الاندر على جنب وقعدت عليه وكسها بلع زبي وكأنو مفيش حاجه دخلت اصلا .. فضتل تطلع وتنزل وتتأزاه وهي بتمسك في بزازها وتدعكهم .. في الجهه التانيه بسمه على وشي بكسها حضنت علياء وفضلو يدعكو بزاز بعض ويبوسو بعض .. وانا تحت بسمه بنيك كسها بلساني وطيزها بصوابعي .. فضلت شويه وحسيت اني هجيب . . . .</p><p>انا: انا هيجب</p><p>علياء: نزل فيا عادي .. احنا التنين مركبين لولب</p><p>اتشنجت ونزلت لبني في كس علياء .. علياء وبسمه قامو من عليا واستلمو بعض .. بسمه نامت على ضهرها وطيزها على حرف السرير .. علياء جات فوقها وبقو في وضع 69 بسمه قلعت علياء الكلوت وبقت تبعبص وتلحس في طيزها وكسها بجنون وعلياء كذلك .. فضلو ينيكو في بعض فتره .. انا كنت بتفرج ومنظرهم في القمصان الشفافه وهما فوق بعض هيجني جدا .. زبي وقف تاني ونزلت من على السرير ورحت ورا بسمه .. علياء مسكت زبي وحطتو على باب طيز بسمه .. انا بدفعه كبيره ومره وحده دخلت زبي كلو في طيز بسمه . . . .</p><p>بسمه بتتوجع: اااااااه .. براحه طيزي هتتعور</p><p>علياء ضربتها على طيزها: اخرسي يا شرموطه</p><p>فضلت انيك في طيز بسمه بقوه وعلياء بتنيك كسها بصوابعها وبسمه بتصوت تحتها .. طلعت زبي من طيزها ودخلتو في كسها شويه وفضلت ابدل بين طيزها وكسها لحد ما جبت لبني في طيزها . . . .</p><p></p><p>فضلت طلو الليله ابدل على علياء وبسمه ونزلت مرتين كمان .. مره في طيز علياء ومره في كس بسمه .. بعد ما صفوني من اللبن خدو مني ١٥٠٠ جنيه ولبسو هدومهم ومشيو وانا نمت ملط زي مانا من التعب . . . .</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p><strong>عذرا على التأخير في هذا الجزء + اتمنى لكم قرائه ممتعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثامن</strong></p><p>صحيت من النوم على صوت رامي . . . .</p><p>رامي: عمر .. عمااااااار .. اصحا ياابني</p><p>انا بتعب ونعاس: في اي ياعم سيبني نايم بقا</p><p>رامي: اسبك نايم اي .. الساعه ٩ ياعم كفاياك نوم ..كدا غلط عليك على فكره</p><p>انا: خلاص ياعم صحيت اهو " اتعدلت وقعدت على السرير "</p><p>رامي: واي الي منيمك ملط كدا</p><p>انا بصيت على نفسي: هاا .. لا دا انا كنت بدهن مرهم على جسمي وكسلت اقوم البس ونمت</p><p>رامي: والمرهم دا عند زبك بس ؟؟</p><p>انا: قصدك اي</p><p>رامي: اللبن الناشف عند زبك دا مرهم ولا لبن برضو ؟!</p><p>انا بسذاجه: لا مش لبن دا مرهم</p><p>رامي: ياعم انت هتتكسف مني ولا اي .. ما انا شايف الاتنين الي كانو عندك امبارح وهما داخلين وقعدو حوالي اربع ساعات وطلعو</p><p>انا: امال عامللي حوار ليه بقا طلاما عارف .. بعدين انت دخلت ازاي</p><p>رامي: ماهو انا سمعت صوت باب شقتك وهو بيتفتح ويتقفل متأخر بالليل .. ولما طلعت اشوف في اي لقيت الاتنين الي كانو عندك نزلو وسابو المفتاح في الباب من برا .. فقفلت الباب كويس وخدت المفتاح وخليتو معايا</p><p>انا: طيب طيب .. وسع كدا خليني اقوم</p><p>قمت سبت رامي ودخلت الحمام اخدت دش بالميه الساخنه وطلعت زي ما انا ملط على الاوضه ورامي قاعد في الصاله وشايفني .. دخلت لبست بوكسر اسود وفانيله نص كم بس وطلعت قعدت مع رامي بره . . . .</p><p>رامي: انت بقا مش مضيع وقت خالص ؟! .. يا دوبك فكيت الجبس عن دراعك ورجلك بقت كويسه وجبت بنات للشقه على طول " بيضحك "</p><p>انا: ما انا بقالي كتير محروم ياعم اعمل اي يعني</p><p>رامي: بس شكلك ظبطت مزاجك امبارح .. دول قعدو اكتر من اربع ساعات كمان .. ونومتك وانت ملط دي اكدتلي .. شكلهم صفوك من اللبن "بيضحك"</p><p>انا: اه و*** دول هدو حيلي .. انا ميت من الجوع .. تعالا نشوف حاجه ناكلها في المطبخ</p><p>قمنا على المطبخ وملقيناش اي حاجه خفيفه وسهله نعرف نعملها انا ورامي . . . .</p><p>انا: يادي النيله .. هضطر انده ناديه واستناها لما تجهز اكل</p><p>رامي: طب ما تيجي تفطر معانا .. ماما بتجهز فطار لينا انا ومريم .. انا عازمك تفطر معانا النهارده</p><p>انا: لا ياعم بالهنا انتو .. عشان تاخدو راحتكو</p><p>رامي: يا جدع انت بتقول اي .. دا انت اخويا .. تعالا بس اسمع الكلام</p><p>انا بزهق: افففف .. ماشي يلا</p><p>دخلت لبست بنطلون على البوكسر وطلعت ودخلنا شقة رامي واهلو .. دخلنا وقعدت على الكبه ورامي نده على جودي امو ودخل ليها المطبخ .. بعد شويه جودي طلعت .. كانت لابسه برمودا ستريتش فوق الركبه بحاجه بسيطه لونو ازرق .. وكان ضيق جدا ومفصل كسها المنفوخ وداخل بين شفايفو .. ولابسه تيشيرت نص كم ابيض واسع ومبلول من تحت بزازها وكان باين انها كانت بتغسل في المطبخ .. وشعرها المموج ملفوف على بعضو في شكل كوره ومتثبت ببنسه كبيره ورقبتها وجزء من كتافها باين من فتحة التيشيرت الواسعه .. وشكلها كان حلو وهجت عليها . . . .</p><p>جودي: وانا بقول الشقه نورها سطع لي .. ازيك يا عموره</p><p>انا: الحمد*** تمام</p><p>جودي: اي اخبار رجلك</p><p>انا: كويسه .. بقيت امشي عليها بس مش بتقل عليها</p><p>جودي: طاب كويس .. انا بقها هعملك كباية نسكافيه تفوقك وتظبط مزاجك قبل ما تفطر" بتكلم رامي " تعالا معايا يا رامي</p><p>رامي: حاضر</p><p>رامي وأمو دخلو المطبخ ومريم طلعت من اوضتها .. مريم مكانتش تعرف اني موجود وقاعد عندهم ولذلك كانت طالعه بهوتشورت اسود صغير جدا وكان نازل شويه ومبين استك الاندر الاحمر تحتو .. ولابسه تيشيرت ابيض كت واسع شويه ومش تحتو برا ولا اي حاجه ولذلك كانت ماشيه وبزازها بتتهز وحلماتها بارزه من التيشيرت .. كان شكلها يهيج جدا وهي لسه صاحيه من النوم .. "انا في نفسي: احا .. دا اي اللبس دا .. انا كدا مش هقدر امسك نفسي عليهم ".. مريم بتنده أمها وهي بتفرك عيونها ومش واخده بالها مني . . . .</p><p>مريم: مااما .. ي ماااااماا "بصتلي واتخضت" عمر !! .. انت هنا من امتا ؟</p><p>انا بضحك: مفيش صباح الخير الاول ولا ازيك حتا ؟</p><p>مريم عدلت نفسها: ماتآخذنيش .. عامل اي النهارده .. واي اخبار رجلك ؟</p><p>انا: انا كويس عن الاول بكتير .. في تحسن</p><p>مريم: طااب كويس .. استأذنك ادخل لماما</p><p>انا: اتفضلي ولا يهمك</p><p>مريم دخلت المطبخ وبعد شويه رامي طلع ومعاه القهوه . . . .</p><p>رامي: احلا واحد نسكافيه يفوقك ويظبط مزاجك .. اتفضل يا صحبي</p><p>انا: تسلم يالغالي " خدت المچ من رامي "</p><p>رامي قعد جمبي: هو صحيح العربيه بتاعتك عملت فيها اي ؟</p><p>انا: مش عارف الصراحه .. لانها مترخصه بأسم جوز امي .. وهو الي خلص الاجرائات بتاعة محضر الحادثه</p><p>رامي: تمام</p><p>انا: هو ابوك فين ؟</p><p>رامي: نزل بدري عن معادو النهارده عشان ظروف في الشغل .. حتا احنا هنفطر النهارده متأخر عن طبيعتنا</p><p>فضلنا ندردش انا ورامي شويه لحد ما جودي ومريم طلعو ومعاهم الاطباق وجهزو السفره .. بعد ما جهزوها قمت انا ورامي وقعدنا احنا الأربعه ناكل واحنا بنتكلم ونهزر ونضحك .. بعد ما خلصت أكل طلبت اخش الحمام عشان اغسل إيدي من زيت الطبخ الي عليها .. رامي شاورلي عليه وقمت دخلت الحمام ووقفت على حوض الوش الي كان جمب الباب على طول .. وانا بغسل ايدي لقيت مريم جات ورايا ووقفت مكاني بعد ما انا خلصت .. دخلت لجوه شويه جبت الفوطه ونشفت بيها وعلقتها .. وانا طالع كان لازم اعدي من ورا مريم .. ف وانا بعدي لاحظت مريم رجعت بطيزها وخلتني احك فيها بزبي .. وكان ظهار انها قاصده لانها ابتسمتلي لما بصيت ليها وانا بعدي من وراها .. المهم طلعت وقعدنا مع بعض شويه بعدين رجعت شقتي .. كنت زهقتن من القعده في الشقه وقررت اخرج والف شويه بس طبعا مكانش في عربيه .. ف كلمت فؤاد . . . .</p><p>انا: الو .. اي ياعم لا اتصال ولا اي حاجه من اخر مره اتكلمنا .. انت اتبرأت مني ولا اي</p><p>فؤاد: لا ياعم عادي .. بس انشغلت شويه الفتره الي فاتت</p><p>انا: طب بقولك اي .. اي اخبار العربيه</p><p>فؤاد: عربيتك القديمه اتباعت .. عشان الشاسيه بتاعها اتكسر ومبقاش ينفع فيه تصليح .. بس انا مجهزلك عربيه تانيه من نفس النوع .. وكنت مستنيك تتحسن عشان ابعتهالك</p><p>انا: طب انا اتحسنت اهو .. يبقا ابعتها بقا</p><p>فؤاد: تمام .. بكره الصبح هتكون عندك</p><p>انا: تمام .. بقولك اي .. اي اخبار ماما</p><p>فواد: كويسه</p><p>انا: لا مقصدش كدا .. اقصد اي اخبار الجنس معاها .. اصل ملاحظ انها لا كلمتني ولا استعجلتني ولا اي حاجه .. لا يكون شايفالها شوفه غيرنا " بضحك وانا طبعا قاصد اقول كدا عشان اعرف لو في حاجه مخبيها "</p><p>فؤاد: معتقدش .. لانها معايا كل ليله وبفضل العبلها والحسلها عشان ترتاح</p><p>انا: كل ليله ؟!</p><p>فؤاد: اها</p><p>انا: تمام .. متنساش بقا موضوع العربيه .. يلا سلام</p><p>فؤاد: سلام</p><p>قفلت مع فؤاد ودخلت شغلت الفلاشه الي عليها الفيديوهات .. شغلت الفيديوهات بتاعة ماما واحمد ولقيت ان توقيت الفيديوهات في ايام كتير ورا بعض .. وكل الاوقات بتكون بالليل متأخر او الضهر .. وهنا اتأكدت ان فؤاد مخبي حاجه .. سمعت صوت الباب بيخبط ف قفلت الفلاشه وطلعت افتح وكان رامي .. دخل وقعدنا مع بعض في الصاله . . . .</p><p>انا:</p><p>رامي: هو البنتين الي كانو معاك امبارح دول انت تعرفهم ؟</p><p>انا: لي بتسأل</p><p>رامي: عادي حابب اعرف</p><p>انا: هما معرفه قديمه بس مكانش في تعامل كتير .. يعني علاقه سطحيه كدا .. ولما عرفت انهم اشتغلو في المجال دا قلت اجرب الخدمه بتاعتهم واشوف لو شطار في شغلهم ولا لا</p><p>رامي بيضحك: وطلعو شطار ولا لا</p><p>انا: لا دول كانو مجتهدين جدا في شغلهم .. بس كانو غاليين شويه "بضحك"</p><p>رامي: لي خدو كام</p><p>انا: ١٠٠٠ جنيه</p><p>رامي: احيه .. دا على كدا انا لو اشتغلت في الحوار دا هكسب !!</p><p>انا: ليه هو انت ناوي تتوسع في المجال ولا اي</p><p>رامي: لا بس بتخيل مش اكتر</p><p>انا: طب ما تيجي نشوف كدا لو كنت شاطر في شغلك زيهم ولا لا</p><p>رامي بيضحك: هو انت مشبعتش منهم ولا اي ؟؟</p><p>انا: لا شبعت بس دول صنف ناعم .. انت غيرهم .. ف عايزين نجرب ونختبر كل المرشحين وكدا</p><p>رامي: ماشي اشطا</p><p>انا نزلت البنطلون والبوكسر وظهرت زبي الي كان نايم نسبياً .. رامي بدون كلام نزل عليه ومسكو بأيدو وبدأ يدعكو براحه .. بعدين نزل يمص فيه .. فضل يمص ويدعك وهو قاعد جنبي على الكنبه .. مديت إيدي من تحت البنطلون اوصل لخرمو وهو رفع نفسو عشان اوصل .. كنت بدلك في خرمو من بره وهو بيلحس ويمص زبي بنهم وشهوه .. بعدين عدل نفسو ونزل البنطلون والبوكسر وظهر زبو الصغير الواقف .. بعدين مد ايدو وخد شويه من ريقو وحطهم على خرمو ودخل صباعو الاول ولين طيزو كويس وغرقها .. بعدين بقا في وضع الدوج على الكنبه جمبي .. وقفت انا وراه وظبطت زبي على خرمو وبدأت اضغط وادخل لحد ما وصل للاخر . . . .</p><p>رامي بهيجان: اااااااااه .. بقالي كتير محستش بوبك جوايا</p><p>انا: امال اختك الشرموطه بتنيكك بأيه</p><p>رامي: بقت تنيكني بصوابعها ولسانها بس .. بعدين تسيبني من غير ما اجيب لبني وتخليني الحسلها كسها لحد ما ترتاح هي وتروح تنام او تنزل لدروسها</p><p>انا: احا .. دي شرموطه أوي .. طب وهي لسه طيزها وكسها مقفولين</p><p>رامي: اه لسه مقفولين لحد دلوقتي</p><p>انا: طب خد بقا عشان تعوض الي فات</p><p>بدأت انيك طيزو بعنف وبسرعه ورامي بيتأواه تحتي .. فضلت انيك واضرب في طيزو الطريه قدامي وانا بشتم في اختو وأمو واقول عليهم شراميط واقولو اني هنيكهم وهو كل مره اجيب فيها سيرة اختو يهيج اكتر وزبة يتصلب .. مديت ايدي افرك زبو وانا بشتم اختو لحد ما جاب لبنو وانا بعد شويه جبت لبني في طيزو وكامت كميه كبيره . . . .</p><p>رامي: اححححححح .. يالهوي على سخونتو</p><p>انا: اي ياعم الهيجان الي انت فيه دا .. هي مريم متهيجك للدرجادي</p><p>رامي: جداً .. نفسي اشوفها بتتناك قدامي بجد .. عايز انتقم منها بسبب القلق الي بتسببهولي في البيت</p><p>انا: قلق اي دا</p><p>رامي: بتفضل تلمح بكلام قدام اهلي وتضايقني .. وتفضل تشتم فيا وهي بتنيكني وتعاملني زي العبد .. دا حتا ماما زمانها نزلت شغلها دلوقتي .. ومريم عامله حسابها انها تنيكني دلوقتي</p><p>انا: احاا .. طب وهتعمل اي</p><p>رامي: ولا اي حاجه .. هروحلها</p><p>انا: طيب</p><p>لبست هدومي ورامي لبس هدومو وقعدنا ندردش شويه .. بعد حوالي نص ساعه من النيكه مريم اتصلت على رامي وهو معايا . . . .</p><p>رامي: الو . . . انا عند عمر . . . يووووه .. يا مريم ملهاش لازمه هو كل يوم ولا اي . . . اووووف .. طيب طيب جاي اهو بطلي تهديد بس .. وبلاش طريقتك دي . . . يلا انا جاي اهو " قفل السكه " انا زهقت من البت دي</p><p>انا: هتعمل اي دلوقتي</p><p>رامي: هروحلها .. هعمل اي يعني</p><p>انا: طب يبقا مسيلي عليها</p><p>رامي بيضحك: دا هي الي هتبعتلك المسا .. يلا سلام</p><p>انا: طريق السلامه ياخويا</p><p>رامي مشي وانا قعدت افكر في مريم وأمها وازاي هوصل ليهم .. بصيت في الساعه لقيتها ١١ ونص .. فكرت في خلود وطلعت تليفوني اتصل بيها . . . .</p><p>انا: فينك يا قمر</p><p>خلود: في الكليه</p><p>انا: طب بقولك اي .. الخروجه الي كنت عازمك عليها يوم ما عملت الحادثه .. عايزين نكملها</p><p>خلود بتضحك: لا بلاش عشان مش تنام تاني</p><p>انا: يعني مش عايزه تخرجي معايا ؟! .. تمام اشطا .. يلا سلام</p><p>خلود: استنااااا .. انت قفشت ولا اي .. بهزر ياعم معاك</p><p>انا: يعني هنخرج ولا لا</p><p>خلود: ماشي .. انا المفروض ورايا محاضرتين تانيين وهيخلصو الساعه اتنين .. بعدين هتثل على ماما واقولها اني هتأخر واشتري شوية حاجات مع وحده صحبتي .. ويبقا كدا قدامنا تلت ساعات او اربعه .. حلو كدا ؟!</p><p>انا: انا ميكفينيش وقت الدنيا كلها عشان اشبع منك .. بس ماشي اشطا حلوين التلت ساعات</p><p>خلود بتضحك: للدرجادي بتحبني ؟!</p><p>انا: واكتر كمان .. انا لو عليا اجي اخدك من ابوكي دلوقتي</p><p>خلود: قريب يا حبيبي</p><p>انا: يلا انا هنزل دلوقتي واستناكي قدام مول *** .. عارفاه ؟؟</p><p>خلود: اه عارفاه .. انا بالظبط نص ساعه واكون هناك</p><p>انا: اشطا .. يلا باي</p><p>خلود: باي</p><p>قفلت مع خلود ودخلت لبست هدومي وطلعت من الشقه قربت على باب شقة وليم وحطيت وداني على الباب .. مكنتش سامع حاجه واتوقعت انهم في اوضه جوا والصوت مش واصل .. نزلت في الاسنسير وقابلت جابر وهو على الكرسي الي بيقعد عليه دايما .. سلمت عليه وطلعت من العماره وقفت تاكسي وقلتلو على مكان المول وطلعنا . . . .</p><p>بعد حوالي ربع ساعه في التاكسي ووسط الزحمه وصلت للمول ووقفت عشر دقائق لحد ما خلود ظهرت وشاورتلها وجات عليا .. لما كنت بقابل خلود كانت متعوده اننا نسلم بالأيادي بس . . . .</p><p>خلود جايه عليا وبتضحكلي: وحشتني أوي ي حبيبي " بتمد ايديها تسلم "</p><p>انا: وانتي كمان وحشتيني مووت "فاجئتها بحضن وطولت فيه شويه وكنا في الشارع"</p><p>خلود بتكلمني بصوت واطي: بس بقا يا عمر .. الناس حوالينا</p><p>انا: وانا مالي بالناس .. كل الي في دماغي هو انتي " طلعتها من حضني " انتي الي شاغله بالي طول الوقت .. مش متخيله شوقي ولهفتي عليكي قد ايه</p><p>خلود بكسوف وبنبره هاديه: طب يلا ندخل ولا اي</p><p>انا: لسه في كسوف بينا برضو ؟! .. على راحتك .. يلا ندخل</p><p>فضلنا نلف في المول ونتفرج على اللبس والمحلات واشتريت سبع اطقم كل طقم من تيشيرت وبنطلون جينز او قمصان او بناطيل قماش .. وكانت خلود الي بتختارلي كل حاجه وانا اديتها كامل الحريه في الاختيار .. وبعد ما خلصنا حاجتي قلتلها اني عايز اشتريلها حاجه لكنها رفضت وقالت ان كدا ممكن اعملها مشكله مع اهلها .. خاولت اقنعها كتير لكنها رافضه الفكره .. المهم نزلنا واتغدينا وفضلنا نتفسح ونلف من مكان لمكان .. بعد حوالي تلت ساعات ونص حسيت بتعب في رجلي ومبقتش قادر امشي ف ركبنا تاكسي ومشينا لحد بيتهم وهي نزلت وكملت للعماره .. قابلت ناديه على السلم وشالت الشنط معايا لحد الشقه ورتبتهم في الدولاب ونزلت .. بعد شويه وبالظبط على الساعه ٣ العصر لقيت رامي بيتصل . . . .</p><p>رامي بنبره غريبه: انت فين</p><p>انا: مالك يا عم في اي .. انا في الشقه</p><p>رامي: طيب انا جايلك</p><p>انا: ماشي تع......." قفل السكه "</p><p>انا ببتسم في نفسي: دا باينلو عملها ولا اي</p><p>بعد كام دقيقه الباب خبط وفتحت وكان رامي . . . .</p><p>انا: في اي ياعم انت</p><p>رامي شدني لجوه وقفل الباب: انا في مصيبه</p><p>انا: ماهو مفيش حد من الي اعرفهم بيعيش طبيعي .. لازم من المصايب دي .. أبشر في اي ؟</p><p>رامي: مريم عرفت اني بتناك منك</p><p>انا: احا .. ودي عرفت ازاي</p><p>رامي: لبنك الي كان في طيزي مجاش في دماغب اني اغسلو قبل ما اروح لها</p><p>انا: ما انت غبي .. ازاي تنسا حاجه زي كدا ؟!!</p><p>رامي: الي حصل بقا</p><p>رحنا وقعدنا على الكنبه وسكتنا شويه بعدين بسألو . . . .</p><p>انا: طب هو معرفتها بالموضوع هيضرك في حاجه ؟</p><p>رامي: هتفضل تزلني بيها طول عمري .. وبعدين مريم غشيمه شويه في تلميحاتها وكلامها وممكن ترمي كلمه قدام حد بدون قصدها وتفضحني</p><p>انا: امممممم .. طب بقولك اي .. في عندي حل للموضوع من أصلو</p><p>رامي: اي هو</p><p>انا: انت قلتلي الصبح انك نفسك تنتقم منها وتزلها زي ما بتزلك .. صح ؟</p><p>رامي: اها</p><p>انا: طب اي رأيك لو اساعدك في كدا</p><p>رامي: ازاي</p><p>انا: هنيكها ونمسك عليها ڤيديو او صور او اي حاجه</p><p>رامي: ايييه ؟!!! .. لا طبعا مستحيل نعمل كدا .. انت.........</p><p>انا قاطعتو: طب تعالا نحسبها بالعقل .. ماشي ؟!</p><p>رامي: تحسب اي بس</p><p>انا: هقولك .. مريم عارفه بموضوعك انك بتتناك من زمان .. وزاد على كدا انك بتتناك مني .. بس هي مش بتمارس جنس مع حد .. غير السحاق مع صحبتها بس ودا يعتبر شئ طبيعي ومش حجه انك تزلها .. لكن لو قدرت انك تمسكها مع واحد ساعتها هتكون وحده بوحده .. وحتا لو علاقتك انت وهي استمرت هتكون احسن من الاول وانت هتستمتع عن الاول لانها هتكون برضاك وانت مش مجبر او مزلول زي الاول .. ف لو ممسكناش عليها فيديو او صور على الاقل تكون هي عارفه انك عارف بعلاقتها مع حد تاني .. وهي هتخاف انك تتكلم او تفضحها وهتبطل تعاملك وحش زي الاول .. وسيبك مني ياعم لو مش عايزني اقربلها .. يبقا نشوف اي حد من بره ينفذ بدالي .. وعموما دي فكرتي وانت حر خدت بيها او لا دا قرارك مش قراري انا</p><p>رامي سمع كل الي قلتو وفضل ساكت حوالي ربع ساعه وانا جمبو بلعب في التليفون .. بعد شويه اتكلم . . . .</p><p>رامي بتردد: ماهو احنا مينفعش نجيب حد غريب لاننا منضمنش امانتو</p><p>انا سارح في التليفون: امانة ايه</p><p>رامي بصلي: سيب التليفون وركز معايا ياعم</p><p>انا سبت التليفون: اهو .. كنت بتتكلم على اي بقا</p><p>رامي: على الكلام الي قلتو من شويه .. انا موافق على فكرتك .. بس مش عايزين مريم تتفتح .. ولا عايزين حد يعرف .. ولا عايزين تكون عملية ****** او حاجه زي كدا .. يعني الموضوع يعدي من غير شوشره</p><p>انا: تمام ماشي .. انا بس كنت عايز موافقتك بعد كدا كل شيء محلول</p><p>رامي: يعني هتعمل اي ؟!</p><p>انا: هقولك .. بس مش دلوقتي .. لما ارجع من اسكندريه بعد الاجازه الجايه دي هقولك</p><p>رامي: ولي مش دلوقتي</p><p>انا: عشان مش عايزين نسبق الاحداث .. بعدين النفوس لسه مولعه دلوقتي .. هنبدأ نفكر وننفذ لما تبرد شويه مش عايزين نستعجل</p><p>رامي: طيب</p><p>انا: طبعا متعرفهاش اني عرفت بالكلام دا .. يعني انا قدامها لا اعرف انها بتنيكك ولا اعرف انها عرفت بعلاقتنا</p><p>رامي: تمام</p><p>انا: وكمان حسسها انك بتحبها وبتحب الي هي بتعملو معاك .. مش تكون مغصوب وكدا</p><p>رامي: تمام</p><p>فضلنا ندردش ونحكي في مواضيع كتير وطلعتو من مود القلق الي كان فيه لحد ما جيه الليل . . . .</p><p>انا: بقولك اي .. ما تيجي ننزل ناخد لينا لفه في البلد اصل انا زهقت من القعده في الشقه</p><p>رامي: ماشي يلا .. بس هدخل اغير بس واجي</p><p>انا: تمام وانا لابس اهو ومستنيك</p><p>رامي وقف وراح نحية الباب ووقف وبصلي . . . .</p><p>انا: في اي</p><p>رامي: مريم لو عرفت اني نازل معاك هتحفل عليا</p><p>انا: هي قدام اهلك متقدرش تتكلم .. ولو لمحت بالكلام عاملها طبيعي وهزر معاها .. وأسألها لو عايزه حاجه وانت جاي وكدا</p><p>رامي: طب ودا لازمتو اي</p><p>انا: عايزينها تقلل من معاملتها الوحشه معاك .. وكمان تحس بالأمان من نحيتك</p><p>رامي: انا مش فاهم حاجه بس ماشي اشطا .. الي انت شايفو صح</p><p>رامي طلع من عندي وبعد عشر دقائق جهزنا احنا التنين ونزلنا لفينا في البلد كتير واتعشينا بره وكانت فسحه جامده .. واحنا راجعين كانت الساعه ١٠ بالليل .. فبسأل رامي . . . .</p><p>انا: اي هي اكتر حاجه مريم بتحبها وبتديلها اهتمام</p><p>رامي: ليه يعني</p><p>انا: انت سألنها لو عايزه حاجه وانت جاي ؟!</p><p>رامي: اه سألتها .. وردت عليا بتهكم وقات لا مش عايزه</p><p>انا: خلاص يبقا نجيب ليها حاجه بتفرح بيها</p><p>رامي: هي بتحب البيتزا جدا .. وبتحب كما الشيكولاته بس انواع معينه</p><p>انا: طب انت لما تروح دلوقتي هتلاقي مين في الشقه</p><p>رامي: هلاقي امي وابويا نايمين من بدري عشان شغلهم .. وممكن مريم تكون لسه سهرانه وممكن تكون نامت</p><p>انا: طيب انت هتاخد ليها بيتزا وشيكولاته وانت مروح .. لو لقيتها نايمه صحيها ولو صاحيه يبقا اشطا .. في الحالتين هقولها انك جبتلها دول مخصوص .. ومهما تقولك اتقبل الكلام بأبتسامه وافضل عاملها حلو مهما يحصل</p><p>رامي: تمام</p><p>عدينا على مطعم بيتزا هارت وجبت وحده وسط وجبت شيكولاته من نوع غالي وكرتنناهم كويس وخدناهم ورجعنا .. رامي دخل شقتهم وانا دخلت ورحت اخدت دش سريع ورحت على السرير .. بعتت رساله لرامي على الواتس وبسألو اي الاخبار بعتلي ايموجي لايك? .. وتوقعت ان معناها "كلو تمام" قفلت الداتا ونمت . . . .</p><p>..................</p><p>عدا الكام يوم الباقيين في الاسبوع وخلالهم نكت ناديه مرتين وخلود مره .. وكنت متابع مع رامي وقالي انو فعلا بدأ يلاحظ تغير طريقة مريم معاه للاحسن .. ويوم الاربع بالليل واحد من طرف فؤاد جاني على الشقه وسلمتي مفاتيح العربيه الجديده وكانت نسخه من الي كانت معايا الاول .. وجيه يوم الخميس العصر .. ركبت عربيتي ومشيت وانا قاصد اسكندريه . . . .</p><p>وصلت الڤيلا على الساعه ٦ العصر ودخلت بالعربيه وركنتها ونزلت دخلت المبنى .. دخلت ومكانش في حد في المكان غير أم عبير . . . .</p><p>انا: ازيك يا ام عبير</p><p>ام عبير: يا اهلا وسهلا يا أستاذ .. حمد*** على السلامه</p><p>انا: ***يسلمك .. امال فين ماما وفين فؤاد بيه</p><p>ام عبير: فؤاد طلع على من الصبح للشركه يخلص شوية إجراءات لصفقه وزمانو راجع .. وحنان هانم راحت لدكتور النسا</p><p>انا: ليه مالها</p><p>ام عبير: لا مفيش حاجه تخوف</p><p>انا: ايوا يعني مالها</p><p>ام عبير ابتسمت: حاجات ستات يا بيه</p><p>انا: طيب ماشي .. وولاء متعرفيهاش فين ؟</p><p>ام عبير: كانت هنا امبارح .. المفروض دلوقتي في ڤيلا احمد بيه</p><p>انا: طيب ماشي</p><p>سبتها وطلعت بره الڤيلا وقفت في الجنينه واتصلت بولاء . . . .</p><p>انا: الو</p><p>ولاء: ايوا ياسطا</p><p>انا: يسطا !! .. شكلك رايقه</p><p>ولاء: واي الي هيعكر مزاجي يعني</p><p>انا: انتي فين</p><p>ولاء: في الكوافير هنا بعمل شعري وضوافري وماساج وحاجات كتير كدا</p><p>انا: طيب هتتأخري ؟!</p><p>ولاء: عايز اي يعني</p><p>انا بعصبيه: انا في الڤيلا هنا يا به .. عايزك عشان نشوف هنهبب ايه في مواضيعنا دي</p><p>ولاء: يااااه .. دا انا ناسيه خالص ان النهارده الخميس .. معلش يسطا حقك عليا .. انا ساعه بالكتير وهرجع الڤيلا</p><p>انا: طب لما تخلصي وتطلعي كلميني عشان هنتقابل بره مش هنتكلم هنا</p><p>ولاء: اشطا .. يلا سلاموز " قفلت السكه "</p><p>قفلت التليفون وببص على الجنينه بهدوء ومس في دماغي حاجه .. وعيوني جات على مخزن العده الموجود في الجنينه وفي واحد من حرس البوابه طالع منو وبيعدل هدومو . . . .</p><p>انا في نفسي " احا .. دا بيعمل اي دا "</p><p>خدتلي جنب عشان مياخدش بالو اني شفتو .. بعد ما طلع ووصل البوابه بكام دقيقه شفت عبير وهي طالعه من المخزن وبتعدل هدومها هي كمان . . . .</p><p>انا بضحك في نفسي " امممم .. شكل البت عبير حنت لنيك الحرس .. أما اروح امسي على طيزها "</p><p>اتحركت نحية عبير الي كانت قاعده ورا الفيلا ومدياني ضهرها وماسكه حاجه في ايدها . . . . . . . . .</p><p></p><p></p><p></p><p></p><p><strong>الجزء التاسع</strong></p><p>كلمت ولاء وقالت انها هتخلص ونتقابل بره الڤيلا . . .</p><p>قفلت معاها وببص على الجنينه بهدوء ومش في دماغي حاجه .. وعيوني جات على مخزن العده الموجود في الجنينه وفي واحد من حرس البوابه طالع منو وبيعدل هدومو . . . .</p><p>انا في نفسي " احا .. دا بيعمل اي دا "</p><p>خدتلي جنب عشان مياخدش بالو اني شفتو .. بعد ما طلع ووصل البوابه بكام دقيقه شفت عبير وهي طالعه من المخزن وبتعدل هدومها هي كمان . . . .</p><p>انا بضحك في نفسي " امممم .. شكل البت عبير حنت لنيك الحرس .. أما اروح امسي على طيزها "</p><p>اتحركت نحية عبير الي كانت قاعده ورا الفيلا ومدياني ضهرها وماسكه حاجه في ايدها .. قربت منها وبقيت وراها وهي مش واخده بالها مني وقاعده تعد في فلوس في ايديها . . . .</p><p>انا مره وحده حطيت ايدي على خصرها من ورا: بخخخخخخ</p><p>عبير برعب وصويت: اااااااه .. يا لهوي .. حرام عليك يا عمر وقعت قلبي</p><p>انا قعدت جمبها: سلامة قلبك .. فلوس اي دي ؟!</p><p>عبير ارتبكت: ها .. ااااه .. لا مفيش .. دي فلوس كنت محوشاها من ورا ماما عشان ساعات اعوز لبس او دوا وكدا</p><p>انا: يعني مش حق النيكه بتاعة الحارس الي من شويه</p><p>عبير لونها انسحب ومبقتش عارفه ترد ووشها في الارض . . . .</p><p>انا بضحكلها: مالك اتخضيتي كدا لي</p><p>عبير عيونها دمعت: ارجوك يا عمر انا مكنتش اقصد كل دا يحصل .. و<strong>* ما هعيدها تاني .. اسفه و*</strong>.......</p><p>انا قاطعتها: باااااااااس .. هو انتي شايفاني بسجل ليكي ولا اي .. ما تهدي يابت انتي .. محدش هيعرف</p><p>عبير هديت شويه: <strong>* يخليك يا*</strong></p><p>انا: بس برضو مش عايزين نضيع نفسنا .. يعني علاقتك دي لازم تنتهي معاه قبل ما الموضوع يوسع وتبقا فضيحه .. وكمان ممكن تغلطي وتسيبيه يفتح كسك وبكدا هتكون فضيحه بجلاجل</p><p>عبير بسذاجه: ماهو فتحني</p><p>انا بشخر واسب ليها: احا يا كسمك .. ازاي تسيبيه يعمل كدا .. دي مصيبه</p><p>عبير بدأت وصلة عياط مكتوم: انا اسفه و*** مقدرتش استحمل ولا امنع نفسي " بتعيط بحرقه "</p><p>انا حسيتها مظلومه وصعبت عليا: طب اهدي شويه .. اهدي يا باااااه بقا بلاش عياط</p><p>عبير لسه بتعيط . . . .</p><p>انا بحاول اضحكها: هو دفعلك كام عشان دا كلو</p><p>عبير وهي بتعيط: ٢٠٠ جنيه</p><p>انا: اووبااااا .. لا انتي كدا تشتغلي في الموضوع دا .. دا انتي هتكسبي دهب على كدا</p><p>عبير: لا .. هو بيدفعلي على كل مره ينيكني من كسي ٢٠ جنيه .. هو ناكتي من كسي خمس مرات</p><p>انا: لا احا بجد .. يعني انا اتنصب عليا في ١٤٦٠ جنيه ؟؟ " نيكة بسمه وعلياء "</p><p>عبير: يعني اي</p><p>انا: لا متاخديش في بالك دا موضوع تاني .. المهم اهدي كدا وروقي عشان نشوف حل للموضوع دا .. ومتخافيش انا مش قايل لحد حاجه ولا في مخلوق هيعرف .. وهحللك الموضوع بالتراضي ومن غير اي فضايح</p><p>عبير هديت: ازاي</p><p>انا: هو اسمو ايه الاول .. وعلاقتكو بدأت ازاي اصلا</p><p>عبير: هو اسمو أسامه .. وانا كنت شغاله هنا في الجنينه بعيد عن الڤيلا والبوابه .. من حوالي تلت اسابيع الكلام دا وانت كنت في الاجازه .. بس بطلت تيجي تنيكني وبقيت تغيب عني بالاربع ايام</p><p>انا بكلم نفسي " ما انا كنت مسحول سحله خرا مع كس أمي " وبرد على عبير: اه فعلا انا كنت تعبان الفتره الاخيره من الاجازه وبكلت الحاجات دي شويه</p><p>عبير: المهم وانا شغاله بأقص في الشجر على الساعه ٩ ونص الصبح كدا لقيتو جاي من ورايا وبيكلمني . . . .</p><p></p><p>المشهد مع عبير وأسامه في الجنينه</p><p></p><p>(اسامه حارس البوابه ٢٦ سنه من بلد ريفي .. طولو حدالي ١٨٠ سانتي وجسمو كويس واسمر .. مش متجوز وحالتو الماديه هو وأهلو على قدها)</p><p>أسامه من ورا عبير وهي شغاله: ازيك يا عبير</p><p>عبير اتخضت: يا لهوي .. خضيتني يا أسامه</p><p>اسامه: سلامتك .. بتعملي اي كدا</p><p>عبير: بقص الشجر وبكرمو</p><p>اسامه: *** ينور .. شكلك بتتعبي في شغل الجنينه</p><p>عبير: شغلي بقا يا اسامه .. هعمل اي يعني</p><p>عبير لفت تكمل شغل واسامه بيكلمها في اي كلام وهو بيقرب منها .. بعدين لزق زبو في طيزها من فوق الهدوم . . . .</p><p>عبير اتخضت: انت بتعمل ؟!</p><p>اسامه: اششششش .. اهدي</p><p>عبير كانت مشتاقه للنيك وشهوتها مغلباها في الوقت دا ف مقاومتها كانت شبه معدومه .. اسامه ماسك طيزها من ورا بيحك زبو من فوق الهدوم وهيجان على الاخر .. عبير فضلت تحاول تبعدو وتكلمو وهو مش سامع ولا كلمه ومكمل حك .. بعدين لف ايدو ووصل لبزازها يدعكهم ويقفش فيهم وهنا عبير ساحت بجد . . . .</p><p>عبير: ااااه .. بلاش يا اسامه هنتفضح .. اححح خلاص بقا</p><p>اسامه: متخافيش احنا بعاد عن الڤيلا والبوابه محدش شايفنا</p><p>فضل يلغب في جسم عبير وهي بدأت تهيج وآهاتها تطلع .. بعدين اسامه رفع جلبيتها من ورا وظهر الكلسون الابيض الي لابسه .. نزلو ونزل الاندر وظهرت طيزها .. فتح فلقات طيزها بأيدو وحط ايدو على خرمها الاحمر المشتاق للنيك وهنا عبير تاهت في دنيه تانيه واتشنجت وجابت ميتها .. رجليها معادتش شايلاها ونزلت على الارض وتلقائي خدت وضع الدوج .. اسامه نزل وراها وفضل يلعب ويهز في فلقات طيزها وكان واضح انو مجربش يعمل كدا قبل كدا .. فضل على كدا شويه لحد ما عبير هاجت على الاخر . . . .</p><p>عبير: دخلو بقا مش قادره</p><p>اسامه فهم انها بتتكلم على زبو .. طلع زبو من سستة البنطلون ووجهو على طيز عبير .. عبير خدت من ريقها وحطت على طيزها .. بعدين مسكت زب اسامه وهي مفنسه قدامو وغرقتو كويس من ريقها بإيدها وحطتو على باب طيزها ورجعت لورا . . . .</p><p>عبير: احححححححح</p><p>اسامه: يااااااااجماااالوو</p><p>فضلت عبير ترجع لورا وتدخل لقدام واسامه وراها على ركبو بيتلذذ بالشعور لحد ما اتشنج وجاب لبنو في طيز عبير . . . .</p><p></p><p>المشهد معايا انا وعبير</p><p></p><p>انا: احا .. دا انتي اسهل انسانه ممكن الواحد ينيكها .. انتي شهوتك دي هتوديكي في داهيه</p><p>عبير: غصب عني و*** مكنتش قاظره استحمل الحرمان دا</p><p>انا:طيب طيب .. وبعدين اي الي حصل بعد كدا</p><p>عبير: من هنا جرائه اسامه معايا زادت .. وبقا كل يوم الصبح لما يتأكد ان كل واحد في شغلو وان ماما في السوق او مشوار او مشغوله في البيت يجي عليا في الجنينه او المخزن ينيك طيزي .. وبعد تلت نيكات في الطيز قالي في مره انو عايز يجرب مص الزب زي ما شافو في ڤيديو سكس مع صاحبو .. وانا نفذتلو طلبو وبقيت انص زبو قبل كل نيكه</p><p>انا: طب وفتحك امتا وازاي</p><p>عبير: من اسبوع كدا .. في مره واحنا في المخزن وكانت ماما في السوق ومفيش حد في الڤيلا</p><p></p><p>المشهد في المخزن مع اسامه وعبير</p><p></p><p>عبير واخده وضع الدوج على السرير وايامه واقف واهت وزبو في طيزها وشغالين في وصلة نيك . . . .</p><p>اسامه: بقولك اي يا عبير .. انا عايز اجرب كسك</p><p>عبير بتتأواه: اااه .. لا بلاش يا اسامه .. كدا مش هعرف اتجوز وهتفضح</p><p>اسامه: متخافيش انا اسلا ناوي بعد ما اجهز نفسي اجي واطلبك من امك</p><p>عبير: بجد !!</p><p>اسامه: اه و*** بجد</p><p>عبير: بلاش برضو يا اسامه عشان ممكن تحصل حاجه او ماما ترفض وكدا ابقا رحت في داهيه</p><p>اسامه: عشان خاطري بقا .. طب همشيه على كسك بس ومش هدخلو</p><p>عبير: خلاص ماشي</p><p>اسامه نزل بزبو على كس عبير المنفوخ الغرقان وفضل يلعب في كسها بزبو .. فضل على كدا شويه وعبير هاجت من حركاتو وفي عز حالة النشوه للأتنين اسامه ضغط على زبو جامد وزبو اتزحلق في كس عبير من ورا . . . .</p><p>عبير بألم: اااااه .. يالهوي طلعو</p><p>اسامه مش قدر يمسك نفسو وبقا ينيك فيها من كسها وزبو غرق من ددمم بكارة عبير .. عبير بتصوت من الالم واسامه مش معبرها ومكمل نيك في كسها لحد ما حس نفسو هيجيب ولحق نفسو وطلع زبو ونطر لبنو على ضهر عبير . . . .</p><p>عبير اترمت على السرير وبتنهج: اي الي انت هببتو دا يا اسامه .. انت فتحتني !!</p><p>اسامه: معلش يا عبير مقدرتش امسك نفسي .. بس اوعدك اني اول ما الاقي فرصه هطلبك من امك .. متخافيش</p><p></p><p>المشهد معايا انا وعبير</p><p></p><p>عبير: انا صدقتو بعدها وناكني كمان اربع مرات في كسي من ضمنهم النهارده .. وفي كل مره ينيكني بيديني ٢٠ جنيه مكافأه</p><p>انا: امممم .. طيب بصي احنا.........</p><p>تليفوني رن وكانت ولاء .. رديت . . . .</p><p>ولاء: ايوا يسطا انا خلصت وخمسه كدا هطلع .. قابلني في كافيه **** جمب الكوافير</p><p>انا: تمام .. مسافة السكه واكون عندك</p><p>قفلت مع ولاء وبكلم عبير . . . .</p><p>انا: طب بصي بقا انا ورايا مشوار مهم دلوقتي .. يبقا لينا كلام مع بعض .. بس حاولي تخففي من مقابلاتك مع اسامه عشان متضمنيش حد زيي كدا يشوفكو صدفه .. ويبقا كدا اتفضحتو بجد</p><p>عبير: حاضر</p><p>انا: بقولك اي .. هاتي ال٢٠٠ جنيه دول وخدي بدالهم ورقه وحده عشان عايز فكه</p><p>خدت الفلوس منها واديتها ٤٠٠ ورقتين . . . .</p><p>انا: عشان مش تشوفي الفلوس معاه وتريلي عليهم .. اجمدي كدا ولمي نفسك لحد ما نشوف هنعمل اي</p><p>عبير: <strong>* يخليك يا عمر .. اسفه بجد بس كل الي حصل دا كان غصب عني و*</strong>.....</p><p>انا قاطعتها: بااااااس .. مصدقك متخافيش .. المهم زي ما قلتلك</p><p>عبير: حاضر</p><p>انا: يلا سلام</p><p>سبت عبير ورحت خدت العربيه وطلعت من البوابه .. وطبعا اسامه هو الي فتحلي? .. مشيت بسرعه لحد ما وصلت الكافيه ودخلت قعدت وبعد كام دقيقه ولاء دخلت وجات قعدت قصادي . . . .</p><p>ولاء بأبتسامه عريضه: عمووووره حبيبي حبيبي حبيبي .. وحشتني فشخ</p><p>انا مستغرب: مالك يا بت انتي من الصبح .. منشكحه زياده عن اللزوم لي</p><p>ولاء: مش عارفه الصراحه .. بس الكوافير دا طلع في حاجات حلوه كتير .. ماساج وفوط سخنه وشغل من الاخر .. الواحد كان جسمو بيطرقع من التعب والتشنجات بس حاسه اني اتولدت من جديد هنا</p><p>انا: طب بس بس بس .. خلينا في موضوعنا .. قوليلي عامله اي مع احمد .. ومع ماما .. وفي جديد حصل ولا لا</p><p>ولاء: طب اصبر بس لما نشوف حاجه نشربها "شاورت بأيدها للعمال في الكافيه"</p><p>الواد جيه وولاء خدت تلمنيو بمتهى البرود وبتتشاور معاه وفي الاخر طلبت هوتشوكلت . . . .</p><p>الواد بيكلمني: وحضرتك تأمر بأيه</p><p>انا بصتلو وعيوني بتطلع نار . . . .</p><p>ولاء خدت بالها ولحقتني: هتلو عصير لمون .. اصلو جاي من سفر واعصابو بايظه شويه</p><p>الواد: تحت أمركو</p><p>الواد مشي وانا بصيت لولاء . . . .</p><p>ولاء مبتسمه: مالك ياعم متعصب على اي</p><p>انا بتنهد: اففففففففف .. انتي قاصده تستفزيني .. صح</p><p>ولاء بتضحك: الصراحه اه .. بس مفيش حاجه مستاهله دا كلو ياعم .. عيش اللحظه متتحمقش كدا</p><p>انا رجعت بضهري على الكرسي: على رأيك .. ملهاش لازمه الحوارات دي اصلا</p><p>ولاء: قولي بقا .. البت خلود عامله اي .. كانت بتقولي انك طلعت معاها وفسحتها وكانت مبسوطه أوي</p><p>انا: اها .. طلعت انا وهي وفسحتها زي ما وعدتها قبل ما اعمل الحادثه بعشر دقائق</p><p>ولاء: اممممم .. طب وناوي معاها على اي</p><p>انا: ناوي اطلبها من ابوها .. انا قلت لماما اصلا وهي فرحتلي .. وقالت في اقرب فرصه هتيجي معايا لبيتهم ونتفق</p><p>ولاء: طب وانت مقتنع بكدا</p><p>انا: قصدك اي مش فاهم</p><p>ولاء: يعني انت دلوقتي بتتكلم في إجراءات بعدها جواز وحياه ومستقبل وعشره وكلام كتير وكبير .. قصدي انك مقتنع بخلود ك شريكة حياه ولا كلامك دا عشان نكتها بس او نفسك تفتحها او حاجه من دول</p><p>انا فكرت شويه: امممم .. بصراحه انا شايف ان خلود مضمونه شويه .. لاني متصورش انها بتعمل حاجه من ورايا مثلا او على علاقه بحد غيري .. وبستنتج كدا من طريقة تعاملها معايا وطريقة كلامها وخوفها عليا وفرحتها معايا والحجات دي كلها .. ف انا شايف انها مناسبه ليا .. خصوصا انها على علم بعلاقتنا وأعتقد انها مش هتتفاجئ لو عرفت بعلاقاتنا هنا</p><p>ولاء: انا معاك في دا كلو .. بس كنت بتأكد من نيتك مش اكتر واصححلك وجهة نظرك لو غلط</p><p>انا: متخافيش انا عارف انا بعمل اي</p><p>ولاء: ماشي يابو الجمدان .. لما نشوف</p><p>المشاريب جات وولاء خدت مچ الهوتشوكلت وانا خدت العصير وبدأنا نشرب ونتكلم . . . .</p><p>ولاء قربت مني ووطت صوتها: بص بقا .. انا واحمد علاقتنا خدت مجرى تاني عن الاول .. كل ليله تقريبا ينيك كسي وانا حاطه اي خازوق في طيزو .. والف انا واهري طيزو نيك بالزب الصناعي ونبدل على كدا كذا مره ومستمتعين .. وقلتلو اني هفكر في موضوع التبادل واني لسه مقررتش .. وماما بتيجي عندنا في الڤيلا لحاجتين .. يا تلاقي احمد وتتناك منو .. يا تلاقيني وتتناك مني .. وانا بستعمل نفس الزب الي بنيك احمد بيه معاها .. وساعات بتيجي ونكون انا واحمد قاعدين فبتحجج اني ورايا مشوار بره واسيبهم مع بعض وعارفه ان احمد هينيكها .. او يجي شغل مفاجئ لاحمد ويسيبنا وانيكها انا .. بس طبعا محدش منهم يعرف اني عارفه بعلاقتهم .. وفي جديد حصل معرفش دي حاجه حلوه ولا وحشه</p><p>انا: اي هي</p><p>ولاء: اول امبارح احمد راح لڤيلا ماما وفؤاد بالليل .. وكان فؤاد وماما موجودين هناك .. انا شكيت في حاجه كدا وطلعت صح فعلا .. لأني امبارح الصبح رحت لڤيلا فؤاد بعد ما اتأكدت انو طلع .. رحت لماما وقضينا شوية وقت مع بعض .. بعدين سبتها تريح في الاوضه رحت دورت في الكاميرات في الوقت بتاع الليله الي قبلها ولقيت المفاجأه .. فؤاد في طيزو خازوق بلاستك وقاعد على السرير وساند ضهرو .. وماما مفنسه قدامو وبتمص زبو .. واحمد وراها شغال نيك في كسها .. وفهمت من الكلام انهم بيعملو كدا من زمان بس مكانوش بيضمو فؤاد معاهم كتير لانو مريض بالقلب .. ولما يضموه معاهم بيكون في الشركه او برا البيت في اي مكان تاني</p><p>انا: يا جماااالوووو .. دا كدا ولعت أوي</p><p>ولاء: بيتهيألي دا في صالحنا</p><p>انا: اه طبعا</p><p>ولاء: وفي حاجه كمان .. انا كنت بلاحظ من تصفيات الكاميرات ان فؤاد بيدخل المطبخ كتير وخصوصا بالليل .. دا من اسبوعين كدا .. ف شكيت في الموضوع وحطيت كاميرا في المطبخ وكاميرا في اوضة ام عبير .. وجيت امبارح خدتهم وبشوف الفيديوهات لقيت ام عبير كمان بتنيك فؤاد بزب صناعي .. وباين ان الموضوع دا من زمان</p><p>انا بضحك: ايوا عارف .. الكلام دا من زمان .. وهو دا الي خلاني اعرف اوصل لفؤاد من البدايه</p><p>ولاء: طب احنا لما نتجمع هنضم ام عبير معانا ؟!</p><p>انا: بيتهيألي انها هتكون حلوه بس خليها لبعدين .. الاول نشوف هنعمل اي في الحوار دا بعدين نفكر في ام عبير</p><p>ولاء: طيب .. وانا اكتشفت حاجه تانيه .. انا كنت بلاحظ من تصفيات الفيديوهات انك كنت بتدخل مخزن العده الي في الجنينه كتير انت وعبير .. ولقيت الفيديو بتاعك وانت بتنيكها في البيسين</p><p>انا: اها .. فيها اي يعني</p><p>ولاء: احا يا عمر .. مش كنا متفقين اننا نصارح بعض على كل حاجه .. وطلعت مخبي عني كل دا</p><p>انا: يا بنتي انتي سافرتي مع جوزك ولما رجعتي كنتي بتقضي معظم الوقت في ڤيلتكو او برا ومش بتيجيلنا كتير .. وغير كدا كان كلامي معاكي قليل جدا وكنت ناسي المواضيع دي خالص على اعتبار انك اتجوزتي واتغيرتي وكدا</p><p>ولاء: امممممم .. فعلا عندك حق .. انا الي كنت واخده مقلب في نفسي وفي احمد وان حياتي اتغيرت وكدا .. واديني برجع لبلاوي زمان "بتضحك"</p><p>انا: طيب ركزي معايا بقا .. كدا مفاضلش غير حاجه اننا نجمعهم معايا انا وانتي .. ودا هيكون سهل لان احمد وماما وفؤاد لو اتجمعو هيكون عادي لانهم مقضينها مع بعض اصلا .. بس مش هنقولهالهم مباشر كدا .. هنعملهم مفاجأه</p><p>ولاء: ازاي</p><p>انا: بصي ...........</p><p>اتفقت انا وولاء على الي هيحصل وولاء رجعت لبيتها هي واحمد وانا رجعت ڤيلا فؤاد وكانت ماما وفؤاد في البيت .. دخلت عليهم وهما في الرسيبشن قدام الشاشه . . . .</p><p>انا: الظاهر انكم نسيتوني .. يعني لا سلام ولا كلام خالص !! .. شكلي كدا مش فارق معاكم</p><p>ماما سمعت صوتي وقامت تجري عليا بفرحه: حبيبيييييي .. وحشتني أوي يا روحي " حضنتني جامد "</p><p>انا: وانتي كمان وحشتيني أوي يا ست الكل " مسكت وشها بين ايديا ونزلت على شفايفها بوس "</p><p>ماما بعدت عني وبصوت واطي: بس بقا ام عبير هنا متفضحناش</p><p>انا: افضحكي اي بس .. انتي وحشاني أوي .. انا مش قادر استنا ثانيه وحده كمان "شديتها نحية اوضتها هي وفؤاد"</p><p>ماما: على فين</p><p>انا: عايز اقولك حاجه سر "بشاور لفؤاد" لاموآخذه يا فؤاد باشا</p><p>فؤاد بصبي وبيضحك: براحتك يا كبير .. البيت بيتك</p><p>دخلنا الاوضه واول ما قفلت الباب هجمت على ماما بوس واحضان ومكنتش مديها فرصه تاخد نفسها . . . .</p><p>ماما بعدت عني: مالك يا ولا جاي هيجان أوي كدا لي</p><p>انا: واحشاني .. بقالي اسبوعين بعيد عنك ومشتاق ليكي ولجسمك الملبن دا</p><p>زقيتها على السرير ونزلت فوقها بوس وتقفيش في صدرها وتدريجي قلعتها هدومها وبقت بالبرا والكلوت بس .. وقفت انا كمان وبدأت اقلع هدومي وبقيت ملط قدامها .. ماما شافت مكان الجرح في رجلي اليمين . . . .</p><p>ماما برعب: يالهوي .. اي الي في رجلك دا</p><p>انا بصيت: لا متشغليش بالك حاجه بسيطه</p><p>ماما: بصيطة اي بس دي كانت متخيطه .. اي الي حصلك</p><p>انا: ياستي متخافيش دي حادثه بسيطه كدا حصلت من كام يوم .. دلوقتي مفيش الم ولا تي حاجه خالص</p><p>قربت منها ونزلت حضنتها وهي قاعده على السرير . . . .</p><p>ماما بزعل: ومش قلتلي لي من وقتها</p><p>انا: مكنتش عايز اضايقك ولا اخوفك .. متزعليش بقا انا جمبك اهو</p><p>قربت من شفايفها وغبنا في بوسه طويله كلها شوق وحب ونشوه وهيجان .. سبت شفايفها ونزلت طلعت بزازها من البرا وبرضع في بزازها .. كنت بتنقل من بز لبز وافرك الحلمات واعضعضها . . . .</p><p>ماما: اووووووف مش قاادره .. ااااااااه .. ارضع كمان .. من صغرك وانت بتحب تلعب فيهم كتير</p><p>انا: يعني متعوده .. امال بتسيحي من اللعب فيهم لي</p><p>ماما: طب ما انا كنت بسيح منهم وانت بتلعب فيهم وانت صغير برضو</p><p>انا بضحك: يبقا الموضوع من بدري بقا</p><p>فضلت ارج في بزازها واحضنها بوشي وارضعهم .. بعدين نزلت تحت بزازها وعلى بطنها وسوتها بوس ولحس لحد كسها .. شلت الكلوت على جمب لقيت كسها غرقان في عسلو وشكلو يهبل بالشعر الخفيف الي سايباه "نصيحة ولاء" .. وكانت نزلت ميتها وانا بلعب في بزازها .. اداعب بظرها واهزو بلساني براحه . . . .</p><p>ماما: اووووففف .. بطل بقا حركاتك دي انت بتهيجني أوي</p><p>فتحت كسها بصوابع ايدي وبليت صباع ايدي التانيه من عسلها ودخلتو في كسها . . . .</p><p>ماما: اححححححح .. خلاص بقا مش قادره .. قوم نيكني بقا</p><p>طلعت صباعي ونزلت على كسها بوشي الحس فيه وادخل لساني جوا والعب فيه من جوا بصوابعي .. ماما كانت في حالة هيجان مش طبيعيه ونزلت عسلها مرتين وانا بلحس وبلعب في كسها .. بعد ما زهقت لحس في كسها قمت وعدلت نفسي قدامها وحطيت زبي على باب كسها وفضلت افرش بيه شويه . . . .</p><p>ماما: يااالااااهواااي .. دخلو بقا ياعم وارحمني</p><p>بدأت ادخل زبي براحه وماما بتصوت من الشهوه الي هي فيها .. بعد ما زبي دخل كلو نمت على جسمها بجسمي وبدأت وصلة نيك عنيفه معاها .. ماما كانت بتصوت من الهيجان والسرعه وانا كتمت صوتها بشفايفي وفضلت ارزع في كسها وابوسها وادلك بزازها بأيدي وخلال النيك نزلت ميتها مره .. بعد ربع ساعه نيك ما بين الرومانسي والعنيف نزلت لبني في كسها واترميت جمبها على السرير . . . .</p><p>ماما: احححححح لبنك سخن أوي .. بجد انت وحشتني أوي يا حبيبي .. انا كنت محرومه خالص من غيرك</p><p>انا في دماغي " محرومه اي يا كسمك دا انتي كنتي مقضياها ولا اجدع شرموطه " وبرد عليها: اديني جيت اهو .. وكمان هقعد الاسبوع دا كامل وارجع القاهره الاسبوع الجاي</p><p>ماما بفرحه: بجد .. طب تسدق اني كنت عايزه اطلب منك كدا اصلا</p><p>انا قربت منها وحضنتها: عشان تعرفي اني حاسس بيكي وعارف اي الي في نفسك .. انا مجرد النظر في عيونك بعرف انتي عايزه اي وبتفكري في اي واي الي نفسك فيه واي الي مخبياه عني</p><p>ماما بتضحك: انتا حبيب قلبي الي مقدرش استغنا عنو</p><p>غبت معاها في بوسه طويله وبعدين سبتها ولبست هدومي وطلعت من الاوضه نزلت لفؤاد الي كان قاعد وبيتكلم هو واحد عرفت بعدين انو المدير التنفيذي لشركة فؤاد .. رحت نحيتهم . . . .</p><p>انا: مساء الخير</p><p>فؤاد بصلي: تعالا يا عمر " بيكلم الي معاه " خلاص يبقا هنظبط مواعيدنا على بعد بكره</p><p>المدير: تمام يا بيه .. استأذن انا " خد شنطتو وملفاتو ومشي "</p><p>انا قعدت جمب فؤاد: مين دا</p><p>فؤاد: دا المدير التنفيذي</p><p>انا: اممممممم .. كنتو بتتكلمو في اي</p><p>فؤاد: بنرتب مواعيد مع مندوبين لشركات تانيه</p><p>انا: طيب</p><p>سكتنا شويه واحنا بنتفرج على فيلم عربي قديم .. وكسرت انا الصمت دا بسؤال . . . .</p><p>انا: هو انت بتخاف مني ؟</p><p>فؤاد بصلي: مش فاهم</p><p>انا: قصدي يعني ان في حاجه مثلا تمنعك انك تصارحني بحاجات او تخليك تخبي عني حاجه</p><p>فؤاد: لا طبعا لي بتقول كدا</p><p>انا: عشان انت مخبي عني علاقة احمد بأمي .. وانو عارف انك شاذ .. وهو كمان شاذ</p><p>فؤاد اتفاجئ من الكلام: انت عرفت كل دا منين</p><p>انا: من كاميرات الڤيلا بتاعة احمد وكاميرات ڤيلتنا .. متخافش كدا انا مش متدايق .. انا بس بدردش معاك وعايز اعرف الحوار مش اكتر</p><p>فؤاد بلع ريقو واتعدل: احنا اصلا مكناش ناوين نعمل كدا من الاول بس احمد هو الي اصر انو ينيك امك لانها كانت عاجباه .. كان عايز يسترجع زكرياتو مع أمو</p><p>انا: اي دا .. استنا استنا .. تقصد اي بالكلام دا</p><p>فؤاد: كلام اي</p><p>انا: يعني احمد كان بينيك امو قبل ما تموت ؟!</p><p>فؤاد: ايوا .. من اول ما بلغ وهو بينيكها .. وهي كمان كانت عارفه اني سالب وكنا بنتجمع انا وهي واحمد كل ليله .. هي تتناك مننا احنا الاتنين .. هي تنيكني باي حاجه .. واحمد كان بينيكها وهي بتنيكني او تمصلي .. بس معرفش انو شاذ .. هو شاذ فعلا ولا انت بتهزر</p><p>انا: ايوا مبهزرش احمد شاذ فعلا</p><p>فؤاد: طب وعرفت ازاي</p><p>انا: من ولاء .. ماهو ولاء قالتلي انهم كل ليله يبدلو على بعض .. احمد ينيك شويه في كس وطيز ولاء وبعدين ولاء تنيك طيزو</p><p>فؤاد: واي الي يخلي ولاء تعمل حاجه زي كدا .. اي الي يخليها تقولك اصلا ؟!</p><p>انا: ماهو انا وهي كلامنا على المكشوف وفي بينا علاقه كمان</p><p>فؤاد: بجد !!</p><p>انا: اها .. بس متقولش لأمي حاجه .. ولا تعرف احمد حتا او تفاتحو في الموضوع</p><p>فؤاد: طيب</p><p>انا: وفي حاجه كمان .. مش عايزك تتجمع انت واحمد وماما اليومين دول .. خليها لبعد تلت اربع ايام كدا وبعدين قوللي</p><p>فؤاد: ليه يعني</p><p>انا: اصل حابب انضم ليكو</p><p>فؤاد: امممممم .. خلاص ماشي .. يعني مثلا يوم التلات الجاي .. حلو كدا ؟!</p><p>انا: عال العال</p><p>فضلنا ندردش انا وفؤاد في مواضيع مختلفه ومن ضمنها مسيرة تدريبي مع محامي الشركه الي هتبدأ في بداية الصيف الجاي .. بعد شويه النوم كبس عليا وقمت نمت في اوضتي . . . . .</p><p>صحيت تاني يوم الساعه ١١ الصبح .. دخلت الحمام خدت دش وطلعت والفوطه على وسطي .. اتناولت تليفوني وبعتت رساله لرامي وكان مش فاتح نت .. نزلت للدور الارضي ودخلت المطبخ .. كانت ام عبير واقفه بتخلص تجهيزات الغدا . . . .</p><p>انا: صباح الخير</p><p>ام عبير بصتلي وابتسمت: صباح النور يا استاذ</p><p>انا: هو باقي البيت فين ؟!</p><p>ام عبير: فؤاد بيه طلع يقابل ناس تبع الشغل .. وحنان هانم طلعت مع ولاء هانم من حوالي ساعه ومعرفش راحو فين</p><p>انا: اممممم .. طيب .. في فطار ولا اي النظام</p><p>ام عبير: اه فيه .. استريح على السفره او لو كنت هتطلع تلبس وانا هجبلك الفطار في الاوضه</p><p>انا: لا انا هاكل وبعدين اطلع البس</p><p>ام عبير: تمام</p><p>طلعت قعدت على سفرة الاكل ورامي كان فتح داتا ورد عليا . . . .</p><p>انا: اي يا صاحب .. اخبارك عامل اي</p><p>رامي: انا تمام يسطا شكرا لسؤالك</p><p>انا: البت مريم عامله اي معاك</p><p>رامي: زي عادتها بس تحسها هديت شويه من نحيتي لما غيرت طريقتي</p><p>انا: اي خدمه .. المهم .. عايزين نبدأ ناخد خطوات لقدام عشان نقدر نجيبها لسريري</p><p>رامي: ازاي</p><p>انا: هقولك .. انت في كل مره تكونو في السرير مع بعض تجيب سيرتي .. وتفضل بقا تتكلم عن زبي قدامها وكدا .. وفي كل مره تكونو لوحدكو ويكون مزاج مريم رايق تحاول تجرجرها في الكلام عن تفاصيل علاقتها مع صحباتها ولو في علاقه مع حد تاني او بتفكر في حد وكدا .. وبلغني بكل جديد</p><p>رامي: تمام فهمتك .. هو انت هترجع امتا ؟!</p><p>انا: بعد اسبوع</p><p>رامي: طب والجامعه الي مخطتش عتبتها من اول الترم دي ؟!</p><p>انا: ياعم فكك .. انا مظبط نفسي متقلقش .. المهم زي ما قلتلك كدا</p><p>رامي: خلاص ماشي</p><p>قفلت مع رامي وفضلت اقلب في التليفون شويه لحد ما ام عبير جاتلي بصينية صغيره بالفطار . . . .</p><p>ام عبير: اتفضل يا استاذ .. بالهنا</p><p>انا: تسلميلي يا قمر</p><p>بصيت لام عبير لقيتها باصه نحية زبي ومبتسمه وسابتني ومشيت .. بصيت على زبي لقيتو باين كلو من الفوطه وانا قاعد .. مركزتش وفطرت .. بعد كدا طلعت لبست بنطلون ترينج خفيف وتيشيرت نص كم وطلعت للجنينه . . . .</p><p>وقفت في الجنينه ورا الڤيلا وطلعت تليفوني اتصلت على خلود . . . .</p><p>انا: الو .. ايوا يا قمر</p><p>خلود: ايوا يا حبيبي .. عامل اي</p><p>انا: انا تمام الحمد*** .. فينك كدا</p><p>خلود: في البيت .. خالد جيه من شغلو امبارح بالليل ولسه صاحي اهو .. وانا بجهزلو فطار</p><p>انا: امممممم .. طب بقولك اي .. ما تروحي جنبو كدا وتديلو التليفون عشان حابب اكلمو</p><p>خلود: طب ما تتصل عليه وخلاص</p><p>انا: ممعيش رقمو الجديد .. يبقا ابعتيلي رقمو الجديد على الواتس بعدين .. بس روحي اديلو التليفون دلوقتي</p><p>خلود: حاضر</p><p>خلود طلعت من المطبخ وهي بتنده على خالد . . . .</p><p>خلود: خالد !! .. يا خااالد</p><p>خالد: ايوا نعم ؟!</p><p>خلود: امسك كلم عمر</p><p>خالد: عمر مين</p><p>خلود: هو في كام عمر يعني امسك ياعم</p><p>خالد في التليفون وبصوت مهزوز: ايوا يا عمر</p><p>انا: ازيك يا صحبي ؟! "سمعت صوت خكوات بتبعد يعني خلود رجعت المطبخ "</p><p>خالد: ايوا اي لازمة السؤال دا</p><p>انا: ماهو انا مش عارف اوصل لرقمك الجديد .. وانت كمان اختفيت من يومها ولا عارف اوصلك .. فقلت اسيبك شويه لحد ما الامور تهدا وتريح واكلمك</p><p>خالد: ايوا اي لازمة الكلام يعني</p><p>انا: بص يا خالد .. انا منكرش ان العملتو ولاء معاك حاجه مش كويسه وتأذي النفس قبل الجسم .. لكن برضو الي انت عملتو فيها دا صعب .. من نحيه خنت ثقتي ومن نحيه خنت ثقتها وضيعت اغلا حاجه تملكها بنت .. ف معتقدش انها كانت بتبالغ بالي بتعملو دا</p><p>خالد: تمام ماشي .. وبعدين برضو اي المطلوب</p><p>انا: انت شكلك مش طايق تكلمني ولا تشوفني ولا تسمع صوتي .. طب انت مواعيد اجازاتك اي ولا نظامك اي</p><p>خالد: لي يعني</p><p>انا: عشان عايز نتقابل ونتكلم شويه</p><p>خالد: انا بنزل كل شهر اقعد اربع ايام وارجع تاني</p><p>انا: امممممم .. طب انت لسه شغال في نفس المصنع ولا غيرتو</p><p>خالد: لا لسه زي مانا</p><p>انا: ومرتاح فيه ؟!</p><p>خالد: عادي .. مواعيد شغلي ماشيه مع مواعيد محاضراتي .. وبقبض ٣٥٠٠ جنيه في الشهر .. بس السكن فيه شوية مشاكل .. خاصه الشباب الي معايا فيهم الحرامي وفيهم الشاذ وفيهم البخيل</p><p>انا: احا .. اي دا كلو .. طب ما تغير مكان سكنك يا عم ولا تدور على شغل جمب بيتك هنا وتحول القاهره</p><p>خالد: مش لاقي شغل هنا</p><p>انا: طيب انا هشوفلك الموضوع دا ويبقا اكلمك</p><p>خالد: هتعمل اي يعني</p><p>انا: هتصرف انا .. المهم بس مش تنشف دماغك وتفضل ساكت كدا وخاصمني .. انا مفيش بيني وبينك حاجه .. والي حصل دا كان بسبب عصبيه من ولاء وانا مكنتش عارف اناقشها في المةضوع اصلا وكل حاجه حصلت بسرعه</p><p>خالد: خلاص خلاص .. انا اصلا نسيت الموضوع ومش عايز افكر فيه تاني</p><p>انا: احسن برضو</p><p>خالد: هو انت لسه في بينك وبين خلود علاقه ؟!</p><p>انا: انا ناوي اتقدم لاختك اصلا .. ودا هيحصل قريب</p><p>خالد: اممممم .. طيب "بينده خلود" يا خلود .. تعالي خدي تليفونك</p><p>خلود جايه على خالد: ايوا .. هات "بتكلمني" الو</p><p>انا: ايوا .. زي ما قلتلك ابعتيلي رقم خالد عشان عايزو</p><p>خلود: تمام هبعتهولك اول ما اقفل</p><p>انا: تمام .. المهم .. وحشتيني</p><p>خلود بتضحك بكسوف: وانت كمان</p><p>انا: تعرفي يا خلود .. انا..........</p><p>خلود: انت اي</p><p>انا كنت واقف ورا الڤيلا ومخزن العده في الجنينه مش ظاهرلي لكن شفت اسامه جاي من الجنينه من نحية المخزن وهو دا الي قطع كلامي . . . .</p><p>خلود: الو !! .. عمر .. انت معايا ؟</p><p>انا: ايوا يا خلود .. بقولك اي اقفلي دلوقتي ويبقا هكلمك بعدين</p><p>خلود: لي في اي.........</p><p>قفلت السكه قبل ما تكمل كلامها ورحت على مخزن العده بعد ما اسامه وصل البوابه .. دخلت المخزن مره وحده ولقيت عبير على السرير بتعدل هدومها .. اول ما شافتني اتخضت . . . . .</p><p>عبير متفاجأه: يالهوي .. انت مش هتبطل تخضني كدا ؟</p><p>انا: وانتي مش هتبطلي الشرمطه دي ؟! .. انا مش قلتلك تبعدي عن اسامه شويه اليومين دول لحد ما نتصرف ونجوزهولك ؟!</p><p>عبير بصت في الارض وبأنكسار: اسفه .. هو الي جيه وانا مقدرتش احوشو عني ولا امسك نفسي</p><p>انا بزعق: انتي لو بتاخدي منشطات يوميا مش هتكوني حيحانه كدا .. ما تلمي نفسك بقا بدل ما المك انا</p><p>عبير دمعت وفضلت باصه في الارض وبتعيط . . . .</p><p>انا: طب بطلي عياط بقا خلينا نتكلم شويه</p><p>عبير مسحت دموعها . . . .</p><p>انا رحت قعدت جمبها على السرير . . . .</p><p>بصي بقا وركزي معايا .. انتي مشكلتك دلوقتي انك مفتوحه .. ومتعلقه بأمل انك تتجوزي اسامه ودا احتمال مش مأكد وكدا انتي ممكن تقعي في مصيبه كبيره ممكن تندبحي فيها .. ف لازم نتأكد ان اسامه يتجوزك .. ولذلك هنمسك عليه الموضوع بحيث لو كانت نيتو صافيه فعلا يبقا هيتقدملك مش مجبر .. ولو كان بيلعب بيكي ف بكدا احنا نكون غلبناه وخليناه ياخد عقوبة اعمالو ويتجوزك زي ما وعدك .. بعد كدا حياتكو تستمر زي ما تستمر .. حتا لو اتطلقتي اهو على الاقل مطلقه احسن من بنت مفتوحه ومفضوحه</p><p>عبير: بس اسامه شكلو مش بيكدب .. مظنش انو هيخلف بوعدو</p><p>انا: انا معاكي .. بس الكلام دا مش اكيد وحنا بدنا نضمن نفسنا</p><p>عبير: تمام .. هنعمل اي</p><p>انا: بصي .....................</p><p>اتفقت مع عبير انها تجيبو في المخزن زي العاده وانا ادخل عليهم في نص النيكه بعد ما اصور فيديو قصير بالتليفون وابين فيه وش اسامه وعبير .. عشان اخوف بيه اسامه لو عارضني .. وهقولو انو لو متقدمش لعبير واتجوزها هفضحو وهوديه ورا الشمس وكدا .. ومن طبيعة تعاملي مع اسامه لما اكلمو كنت بحسو غلبان في نفسو ومش فاهم حاجه ف مش هيطول معايا وهيسمع الكلام بس الفيديو عشان الاحتياط . . . .</p><p>انا: فهمتي هتعملي اي ولا لا</p><p>عبير: خلاص فهمت</p><p>انا: قومي اقلعي بقا</p><p>عبير مستغربه: لي ؟!!</p><p>انا: يعني سايبه اسامه ينيك كسك براحتو وانا لا ؟! .. عايز ادوق</p><p>عبير ابتسمت: حاضر</p><p>عبير وقفت ورفعت الجلبيه وقلعتها وقعت كل هدومها الي تحت وبقت واقفه ملط قدامي بجسمها البلدي المليان .. البت كانت يوم عن يوم بتحلو .. انا سخنت جدا ووقفت انا كمان وفي ظرف ثواني كنت قالع كل هدومي .. شديتها ونيمتها على ضعرها على السرير ونزلت على كسها المنفوخ الوردي وبفتحو بصوابعي وبتأمل فيه . . . .</p><p>انا: هو اسامه كان بيلحسلك ولا لا</p><p>عبير: لا .. انا طلبت منو وقال انو بيقرف</p><p>انا: حد يقرف من القشطه دي ؟!</p><p>نزلت على كسها مص ولحس بلساني وادخل لساني لجوه وعبير اهاتها طلعت وبقت عليه وهاجت من حركاتي .. طلعت بلساني لبظرها ادعكو بلساني وافرك فيه وصوابعي بتدخل في كسها براحه ودخلت صباعين مع بعض .. فضلت ابعبص في كسها بصوابعي والعب فيه من جوا وادعك بظرها وعبير مكانتش مبطلع اهات ولا مبطله حركه من الهيجان وجابت ميتها وانا بلحسلها .. وقفت قدامها وعدلت نفسي وحطيت زبي على كسها وبقيت افرش فيه واغرقو من عسلها .. فضلت شويه على كدا وعبير بتقفش في بزازها قدامي ومغمضه عيونها .. بدأت اضغط على زبي وبدأ يدخل لجوا ووصل حد النص وعبير هاجت على الاخر وبقت تصوت من الشهوه .. زبي وصل للاخر في كسها وكان ضيق وساخن جدا وحاسس بهيجانها ودقات قلبها على زبي .. بدأت اتحرك براحه وانيك فيها برومانسيه وهي بتتأواه وتزوم وتتمتم بكلام مش مفهوم ومغمضه وبتتلوا تحتي</p><p>وبحسب البيات ??</p><p></p><p><strong>" فخلعت ملابسي ??</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورميت نفسي على صدرٍ بربري?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وادخلت زبي في جرابٍ ساحلي ?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهي تتلولو تحتي كالسلك الكهربي?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واسمعتني من نغمٍ شدي?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من آهٍ فأحٍ فأفٍ فأي ?"</strong></p><p>فضلت انيك في كسها شويه براحه وشويه بعنف وعبير تحتي نزلت ميتها على زبي وانا بنيكها .. وبعد وصلة نيك حوالي نص ساعه حسيت بأني هجيب ف طلعت زبي من كسها ونطرت لبني على بطنها وبزازها . . . .</p><p>لبست هدومي وأكدت على عبير بألي هتعملو بكره مع اسامه وهي بترد عليا بالعافيه .. سبتها وطلعت من المخزن ومشيت لحد الڤيلا .. دخلت لقيت أمي قاعده في الريسبشن وفاتحه تليفونها .. رحت وقعدت جمبها وبدأنا حوار . . . .</p><p>انا: كنتي فين كدا من بدري</p><p>ماما: كنت مع اختك في المول بنشتري شوية حاجات</p><p>انا: امممم .. طب هو فؤاد فين</p><p>ماما: فؤاد لسه جاي من بره من شويه وراح للمكتب</p><p>انا: طيب .. انا هروحلو</p><p>قمت من جمبها ورحت على فؤاد في المكتب وكان لابس بدله سوده بكرڤاته وقاعد بيقلب في شوية ملفات . . . .</p><p>انا على الباب: مشغول ولا ادخل عادي</p><p>فؤاد بصلي: عالا ياعم مفيش حاجه</p><p>انا دخلت وقعدت قدامو: كنت عايز اسألك على حاجه .. في واحد صحبي في كلية تجاره .. هو في نفس سني وفي جامعة بورسعيد .. هو شغال في مصنع هناك بس هو اصلا من القاهره .. وعندو مشاكل بسبب السكن وانو متغرب وكدا .. ما تشوف لو في اي حاجه ممكن تحطو فيها في القاهره جمب بيتو ويكون بمرتب حلو</p><p>فؤاد: هو بيقبض كام هناك ؟؟</p><p>انا: ٣٥٠٠ جنيه</p><p>فؤاد: سهله .. هشغلو في الامن في فرع القاهره .. هيقبض ٤٠٠٠ جنيه .. وهيشتغل في وردية الساعه ٢ عشان يحضر كليتو .. وورديتو هتخلص الساعه ١٢ بالليل</p><p>انا: فل الفل .. بعد امتحانات السنه دي هجيبهولك</p><p>فؤاد: تمام</p><p>انا: اشطا .. اسيبك بقا تكمل الي بتعملو " وقفت من الكرسي ولسه بدي امشي ولفيت لفؤاد "</p><p>انا مبتسم: معلش تاعبك معايه شويه</p><p>فؤاد بيضحك: ياعم انت تأمر .. بس مقلتليش ناوي على اي يوم ما اتجمع مع احمد وامك</p><p>انا: ياعم ماشغلش بالك .. هتفهم في الاخر .. وصدقني الموضوع هيعجبك جدا</p><p>سبت فؤاد ورجعت ملقتش امي في الريسبشن .. رحت على اوضتها هي وفؤاد ولقيتها بتغير هدومها وكانت واقفه بالكلوت بس وبدها تلبس البرا .. وكانت سايبه الباب موارب .. زقيت الباب مره وحده ودخلت عليها . . . .</p><p>ماما مخضوضه وبتصوت: ااااااه .. يخربيتك خليتني اقطع الخلف</p><p>انا بضحك: ليه هو انتي ناويه تخلفي تاني</p><p>ماما: هو انا لاقيه الي يحبلني اصلا .. بعدين الدوره بطلت تيجيلي من بدري ف خلاص مفيش امل</p><p>انا: بس انا شاكك .. ما تيجي أما نتأكد</p><p>ماما بتضحك: لا سيني انا تعبانه وعايزه انام</p><p>انا بقرب منها: طب ما انا تعبان برضو وعايز ارتاح</p><p>ماما: لا بلاش بجد .. انا لفيت كتير أوي النهارده وب.......</p><p>كتمت صوتها بشفايفي وغبت في بوسه معاها وفي ظرف ٣٠ ثانيه ماما هاجت وبقت تحضن فيا .. زقيتها على السرير ونزلت بين رجليها .. شلت الكلوت على جمب ونزلت على كسها لعب ولحس ومص وبعبصه .. ماما هاجت واهاتها زادت وعليت وبقينا في حالة نشوه كبيره .. وقفت وطلعت زبي من البنطلون وحطيتو على باب كسها وضغطت مره وحده . . . .</p><p>ماما بتتألم: ااااه .. براحه على كسي يا حبيبي</p><p>انا: براحه اي .. دا بلع زبي ولا كأنو ماسورة صرف " ضحكنا "</p><p>بدأت وصلة نيك معاها وفضلت انيك فيها حوالي ساعه ونص ونزلت لبني مرتين في كسها ومره على بزازها وهي نزلت ميتها اربع مرات .. جربنا اوضاع كتير لحد ما تعبنا ونمت على السرير وانا وراها ولازق زبي في طيزها وهو نايم . . . .</p><p>انا: شكلك كنتي محرومه أوي في الاسبوعين الي غبتهم</p><p>ماما: فعلا .. دا انا كنت بفكر ارحلك على القاهره</p><p>انا: طب معرفتيش تطفي شهوتك في غيابي</p><p>ماما: وهطفيها مع مين يا حصره .. فؤاد ممنوش فايده .. بقيت العب في كسي لوحدي كل ليله</p><p>انا: امممممم .. ماما هو انتي لي بتكدبي</p><p>ماما: اكدب في اي يعني</p><p>انا: لي مبتقوليش انك بتتناكي من احمد جوز ولاء</p><p>حسيت بنبض ماما زاد ولون وشها اتسحب . . . .</p><p>ماما بأرتباك: ها !! .. هو انت عرفت منين ؟؟</p><p></p><p></p><p></p><p><strong>الجزء العاشر</strong></p><p>الساعه وحده ونص الضهر في الڤيلا عملت واحد معتبر مع ماما ونمت جمبها على السرير وبدأنا حوار . . . .</p><p>انا: شكلك كنتي محرومه أوي في الاسبوعين الي غبتهم</p><p>ماما: فعلا .. دا انا كنت بفكر ارحلك على القاهره</p><p>انا: طب معرفتيش تطفي شهوتك في غيابي</p><p>ماما: وهطفيها مع مين يا حصره .. فؤاد ممنوش فايده .. بقيت العب في كسي لوحدي كل ليله</p><p>انا: امممممم .. ماما هو انتي لي بتكدبي</p><p>ماما: اكدب في اي يعني</p><p>انا: لي مبتقوليش انك بتتناكي من احمد جوز ولاء</p><p>حسيت بنبض ماما زاد ولون وشها اتسحب جسمها ارتعش مره وحده . . . .</p><p>ماما بأرتباك: ها !! .. هو انت عرفت منين ؟؟</p><p>انا: مك كاميرات ڤيلة احمد .. وكمان شفت كاميرات الڤيلا هنا ولقيت فؤاد كمان بيشارك معاكم .. وكمان بتمارسي السحاق مع ولاء</p><p>ماما قامت من حضني وقعدت على السرير: عمر متفهمنيش غلط ارجوك .. انا.......</p><p>انا: اششششش .. متبرريش كتير كدا .. هو انتي شايفاني معلق حبل المشنقه؟ .. انا عارف ان دا بسبب حرمانك وبسبب غيبتي عنك .. ومش ممانع خالص انك تعملي كدا .. بس كل اللي طالبو انك تكوني صريحه ومتخبيش عني .. وانا اوعدك اني مش هتكلم ولا هخلي اي حد يأذيكي او يوجهلك كلمه</p><p>قمت خدتها في حضني وبالكلمتين دول ماما اتطمنتلي واتبسطت . . . .</p><p>ماما: انت احسن أبن في العالم .. ***يخليك ليا يا روحي</p><p>انا: ويخليكي ليا يا قلبي</p><p>ماما: اوعدك اني مش هخبي عنك تاني .. واسفه على الي حصل دا</p><p>انا: ولا يهمك .. بس كنت عايز منك حاجه</p><p>ماما: عيوني</p><p>انا: يبقا سيبك من احمد وفؤاد فتره كدا .. بتاع تلت اربع ايام .. وبعدين يبقا اتجمعو تاني .. ويبقا عرفيني</p><p>ماما: اشمعنا</p><p>انا: يبقا هفهمك وقتها .. اتفقنا ؟؟</p><p>ماما: اتفقنا</p><p>انا: وكمان متعرفيش حد بأني عرفت بالموضوع .. عشان مش اكون حاجز بينكو وكدا</p><p>ماما: خلاص ماشي</p><p>حضنتها وطلعت على شفايفها وغبنا في بوسه طويله وعملنا واحد كمان وفضلنا نايمين في حضن بعض لحد بعد المغرب .. صحيت من النوم على الساعه ٧ ولقيت أمي لسه زي ما هي ملط ونايمه جمبي ومدياني ضهرها .. قمت من جمبها براحه ولبست هدومي ونزلت .. طلعت الڤيلا على الجنينه وكان الجو حلو جدا .. اتصلت بولاء . . . .</p><p>انا: الو .. فينك كدا</p><p>ولاء: لسه مخلصه نيكه مع احمد .. هريت طيزو نيك من ربع ساعه وسايباه نايم في الاوضه فوق</p><p>انا: طيب .. وي ما اتفقنا .. ماما وفؤاد عرفو بأني عارف .. وطمنتهم اني مش هتكلم ولا مانعهم من علاقتهم وهما مش هيقولو لبعض اني عرفت .. كدا لسه فاضل احمد</p><p>ولاء: تمام .. هيبقا تعالا عندنا الڤيلا بكره بحجة الزياره .. ويبقا ننفذ</p><p>انا: لا سيبيها لبعد بكره .. لان بكره بدي اخلص حوار مع البن عبير</p><p>ولاء: مالها دي هي كمان</p><p>انا: اصلها اتفتحت من الواد اسامه بتاع البوابه .. وكان واعدها انو يتجوزها وكدا .. ف انا بدي اتأكد انو هينفذ وعدو</p><p>ولاء: طب وانت مالك بدا كلو</p><p>انا: عشان البت متتفضحش .. بعدين لو اتجوزت هيكون احسن .. اهو تتلم وتروح تقعد في بيت جوزها .. او حتا لو قعدت هنا وجوزها على البوابه زي ما هو هيكون في فرصه اني انيكها ومن غير مشاكل .. لكن كدا في عندنا بلوه .. قنبله موقوتة .. ودي بالذات يتخاف منها لانها حيحانه وبتسيح من اقل كلمه او لمسه</p><p>ولاء: امممم .. خلاص ماشي .. بعد بكره حلو .. اهو احمد هيكون قاعد معظم وقت العصريه في الڤيلا</p><p>انا: تمام .. يلا باي</p><p>ولاء: باي</p><p>قفلت مع ولاء وبفتكر حواري معاها في الكافيه . . . .</p><p></p><p>فلااااش بااااك الحوار انا وولاء في الكافيه</p><p></p><p>انا: طيب ركزي معايا بقا .. كدا مفاضلش غير حاجه اننا نجمعهم معايا انا وانتي .. ودا هيكون سهل لان احمد وماما وفؤاد لو اتجمعو هيكون عادي لانهم مقضينها مع بعض اصلا .. بس مش هنقولهالهم مباشر كدا .. هنعملهم مفاجأه</p><p>ولاء: ازاي</p><p>انا: انا هتكلم مع فؤاد واعرفو بأني عارف بالموضوع واقولو ميقولش لحد بأني عرفت واطمنو من نحيتي اني مش معارض علاقتهم ولا هتكلم .. ويبقا وانا في نيكه مع ماما هكلمها برضو واعرفها اني عرفت واطمنها وكدا .. ويبقا هطلب من فؤاد وماما انهم لما يتجمعو يعرفوني .. وبكدا المفاجأه مش كبيره او مش هتهزهم لاني عارف بعلاقتهم ومطمنهم .. كدا مش فاضل غير احمد .. ودا هيكون في ڤيلتكو .. في سهره حلوه كدا تكوني انتي معاه وبتنيكي فيه اجي انا وابدل معاكي وانيكو " زي ما جاسي عملت مع رامي " .. وبعد كدا هنتكلم ونتراضا ونكون حبايب .. وهقولو انك موافقه على التبادل وانا هكون معاكو كمان .. ومعتقدش انو هيعارض لانو هو الي طالب من الاول موضوع التبادل ف بالتالي هو كمان في صفنا .. وهنتفق مع احمد وهنعرفو اننا هنكون موجودين عشان يساعدنا ونرتب امورنا .. وبكدا نكون جاهزين اننا نتجمع</p><p>ولاء: اشطا</p><p></p><p>عوده من الفلاش باك وانا في الجنينه</p><p></p><p>كنت واقف بشم هوا الجنينه النضيف وسرحان .. وانا واقف لمحت ام عبير كانت بتنضف في اوضه شباكها فاتح للجنينه وكنت شايفها .. ف بكلم نفسي " يا ترا ام عبير دي ليها انها تتناك هي كمان ولا بتنيك رجاله بس ؟! .. بس اكيد بتتناك يعني .. اصل مستحيل وحده ليها كس وعندها شهوه تكون مبطله النيك .. انا هسأل فؤاد كدا يمكن اقدر اوصللها وانيكها هي كمان "</p><p>مشيت وخلت الڤيلا ولقيت فؤاد قاعد في الريسبشن .. رحت وقعدت جمبو . . . .</p><p>انا: بقولك اي يا زعيم .. في موضوع ك</p><p>ا كنت عايز اسألك فيه</p><p>فؤاد: انت مواضيعك كترت أوي .. قول في اي</p><p>انا: اي نظامك مع أم عبير .. لسه مع بعض برضو ولا بطلتو ولا اي نظامكو</p><p>فؤاد: يعني مبقتش انزل ليها كتير .. بس لسه برضو .. ليه يعني</p><p>انا: اصل كنت بفكر انيكها</p><p>فؤاد بيضحك: انت مش مخلي حاجه خالص ؟! .. انت مسبتش حد في البيت هنا إلا ونكتو .. كمان عايز تنيك ام عبير</p><p>انا: اها .. اصل فكرة اني انيك الخدامه دي فكره مشهوره في افلام السكس .. ف كنت عايز اطبقها على ام عبير .. خصوصا ان جسمها بلدي كدا وحاجه من الاخر .. ومش تخينه ولا مترهله زي نسوان الريف</p><p>فؤاد: عموما اهي عندك .. اعمل الي انت عايزو .. بس من غير فضايح .. يعني مش تجيبها مره وحده .. خليها تيجي بالراحه ك.ا وبرضاها عشان مش تودينا في داهيه وتعمل فضيحه .. ولو عصلجت معاك سيبها</p><p>انا: اشطا</p><p>سكتنا وتابعنا الفيلم الي كان شغال ولما خلص قلبت على مسلسل اجنبي اكشن وفضلنا قاعدين .. بعد شويه ماما نزلت وقعدت معانا وام عبير جات ومعاها عصاير ومشاريب وتسالي .. قعدنا ناكل ونشرب وندردش ونضحك وسهرنا لوقت متأخر وانا غلبني النوم ونمت على الكنبه وماما وفؤاد راحو على اوضهم . . . .</p><p></p><p>صحيت الصبح الساعه ٩ ولقيت نفسي لسه على الكنبه .. قمت على حمام الڤيلا واتشطفت على السريع .. طلعت بالفوطه على وسطي على المطبخ لقيت ام عبير بتجهز في الفطار وكانت مشغوله ومخدتش بالها مني وانا وراها .. قربت منها وعملت نفسي مش واخد بالي وحكيت طيزها بفخدي وانا رايح على التلاجه .. حسيتها اتخضت وبصتلي وبعدين خدت نفسها . . . .</p><p>ام عبير بتتنهد: اووووف .. خضيتني يا استاذ</p><p>انا: معلش اصل لسه صاحي وحاسس بصداع في راسي ف مش مركز</p><p>ام عبير: الف سلامه .. تحب اجبلك الفطار ؟! وبعدها تاخد حاجه للصداع دا</p><p>انا: تمام ماشي</p><p>فتحت التلاجه وشربت ميه وطلعت على السفره قعدت واتعمدت اظهر زبي زي المره الي فاتت وانا قاعد .. وبعد خمس دقائق ام عبير جابتلي الفطار وجات حطتو على السفره وحطت تلت كبسولات قدامي . . . .</p><p>ام عبير: اتفضل يا بيه .. بعد ما تفطر خد الحبوب دي وتبقا كويس</p><p>انا: تسلمي يا عسل .. *** ما يحرمينش منك</p><p>ام عبير مبتسمه وبتبص على زبي: يبقا البس حاجه تداريك بعد كدا بدل ما تاخد برد وتصحا تعبان على طول</p><p>شاورت بعنيها على زبي .. انا بصيت وابتسمت وانتهزت الفرصه . . . .</p><p>انا بسذاجه: اي ؟! عجبك ؟</p><p>ام عبير ابتسامتها زادت: اكيد هيعجبني يا استاذ .. طبعا لسه شباب ولسه بخيرو .. بس راحت علينا بقا .. معادش ينفعني في حاجه " لفت وبدها تمشي "</p><p>انا: راحت عليكي اي بس .. دا انتي لسه بخيرك .. بعدين برضو الشباب بيعجبو السن الكبير دا .. على الاقل بيبقا خبره</p><p>ام عبير بصتلي وضحكت ضحكه شرموطه ولعتني وقومت زبي وسابتني ومشيت . . . .</p><p>اكلت على السريع وخدت تلاطباق ودخلت عليها المطبخ وكان زبي لسه قايم زي الحديد .. مشيت من وراها بحجة اني بعدي احط الاطباق في الحوض وحكيت زبي في طيزها جامد . . . .</p><p>ام عبير ابتسمت جامد: هو احنا فينا من كدا</p><p>انا بصيت ليها: واكتر كمان .. بس للي يقدر ويحن</p><p>ام عبير ضحكت من غير ما ترد وانا سبتها في المطبخ وطلعت على اوضتي وبالحركات دي اتأكدت ان ام عبير شرموطه وممحونه زي بنتها .. دخلت اوضتي ولبست هدومي وبصيت على عبير من شباك الاوضه في الدور التاني لقيتها قاعده عند المخزن وبتخيط في حاجه .. خدت تليفوني ونزلت ليها ووصلتها لقيتها بتخيط في جلابيه من بتاعوتها . . . .</p><p>انا: اي دي مالها .. اي الي عورها كدا</p><p>عبير بصتلي: دي من سيخ حديد في المخزن جوا مزعها وانا ماشيه مش واخده بالي</p><p>انا: ليكي عليا هجبلك هدوم على حسابي .. بس الواد اسامه يتتعتع ويتقدم ليكي .. هو مجاش لحد دلوقتي ؟!</p><p>عبير: ما انا مستنيه لما يجي ويشاورلي ادخل المخزن زي كل مره</p><p>انا بضحك: يعني انتي قاعده هنا عشانو مش عشان الجلابيه</p><p>عبير: اها .. بس قولت بالمره وانا قاعده تخلصها خياطه</p><p>انت: طيب انا هطلع اوضتي واراقبك من الشباك .. عايزك لما يجي تاخديه على الحامي وخلال خمس دقائق يكون بينيك في كسك .. فاهمه ؟</p><p>عبير: تمام ماشي</p><p>انا: يلا سلام</p><p>سبتها وطلعت اوضتي تاني وفتحت تليفوني لقيت خلود باعتالي رساله برقم خالد الجديد .. حفظتو على التليفون وفضلت اقلب فيه شويه وانا مراقب عبير من الشباك ومش ظاهر للي يبص من تحت .. بعد حوالي تلت ساعه لقيت عبير بتشاور قدامها وبتعمل ليك?بإيدها .. فهمت ان اسامه بيشاورلها .. غبير قامت ودخلت المخزن وبعد دقيقتين لقيت اسامه جاي وداخل وراها هو كمان وكان بيتلفت وبيتأكد إذا في حد شايفو .. بعد ما دخلو بخمس دقائق فتحت الكاميرا في التليفون ونزلت بسرعه .. وصلت المخزن وكان في فتحه في مساحة ٥٠ سانتي في الحيط وكانت عاليه شويه وفوق السرير على طول .. جبت حجاره ورصيتها براحه عشان معملش صوت وطلعت فوقها بصيت من الفتحه .. كنت يادوب شايف وش اسامه لان الفتحه عاليه عنهم .. رفعت جسمي شويه ولقيت اسامه قالع من فوق ومنزل البنطلون وعبير قالعه ملط ونايمه على ضهرها على السرير وزب اسامه في كسها وشغال نيك .. وكان وش اسامه ليا ف كان ظاهر للكاميرا لما اصور .. طلعت التليفون وبدأت مقطع فيديو وحطيت التليفون براحه في الفتحه وكان جايب وش اسامه وعبير وكان مصور المشهد بالكامل .. بعد خمس دقائق نيك وتصوير سحبت التليفون وحفظت الفيديو ولفيت على الباب وخبطتو برجلي كسرت الترباس بتاعو ودخلت . . . .</p><p>انا بزعاق: يا حلاوه يا حلاوه .. اسف لو كنت قطعت عليكو اللحظات الجميله</p><p>اسامه شافني وحسيت الروح اتسحبت منو . . . .</p><p>اسامه برعب: عمر بيه ؟!!! .. ارجوك متفهمنيش غلط</p><p>انا: لا متقلقش انا مش فاهم غلط .. قالبين المخزن لشقه مفروشه ومقضيينها .. طب كنتو تعزموني حتا</p><p>اسامه: لا لا مش كدا .. انا هتقدم ليها .. و*** ما زي الي في دماغك خالص</p><p>انا: طب وهو الي بيتقدم او بيتجوز بيعمل كدا ؟!</p><p>اسامه: لا انا مقصد......</p><p>انا قاطعتو: بص يا سمسم .. في حتة فيديو حلو جدا معايا اهو " رفعت التليفون وشغلت الفيديو " قدامك يومين بس عشان تثبت حسن نيتك وتتقدم لعبير .. وإلا الفيديو دا هيوصل فؤاد بيه وام عبير وينزل على النت كمان</p><p>اسامه بفزع: لا لا يا بيه ابوس ايدك .. اوعدك اني هتقدم ليها .. والليله كمان .. بس بلاش الفضيحه ابوس رجلك " ووطا يبوس رجلي "</p><p>انا بعدت عنو: خلاص خلاص .. بس زي ما قلت هتتقدم الليله ؟!</p><p>اسامه: ايوا يا بيه</p><p>انا: خلاص .. البس هدومك يلا واطلع .. وانا مش هتكلم .. بس اعمل حسابك .. الفيديو دا مش هيتمسح غير لما احضر كتابكو وهو بيتكتب .. فاهم ؟!</p><p>اسامه: خلاص يابيه</p><p>انا: يلا روح شوف شغلك</p><p>اسامه لبس التيشيرت والجاكت بسرعه وطلع وراح على الباب . . . .</p><p>انا ندهتو: اسامه !?️</p><p>اسامه: ايوا يا بيه</p><p>انا: متحاولش تهرب عشان هجيبك متعلق</p><p>اسامه: أمرك يا بيه "طلع"</p><p>بصيت على اسامه بعد ما طلع لقيتو وقف يزرر الجاكت ويعدل هدومو بعدين مشي . . . .</p><p>انا بكلم عبير: كان المفروض تعملي شوية اكشن كدا عشان الواد يقتنع اكتر .. بدل ما انتي قاعده تراقبي من سكات كدا</p><p>عبير: هعمل اي يعني ماهو كان مرعوب قدامك</p><p>انا: طب البسي يلا وروحي شوفي شغلك</p><p>عبير: بس انا مكملتش النيكه</p><p>انا: يبقا كمليها بعدين عشان مش ينفع اسامه ياخد بالو اني طولت معاكي هنا .. يلا انا خارج</p><p>طلعت من عند عبير وكانت الشمس ساطعة وحرارتها شديده .. طلعت من الڤيلا على البحر وفضلت اتمشا وانا بفكر في الي جاي .. علاقتي مع خلود وصداقتي انا وخالد ألي اكيد مش هترجع زي الاول .. وكمان الجنس الجماعي الي هيحصل مع عيلتي .. وفكرت في الي جاي مع رامي واختو وامو ولو ابوه هو كمان ليه اي دور في العلاقه ولا لا . . . .</p><p>اليوم عدا وعلى الساعه ٩ بالليل كنت قاعد انا وفؤاد في المكتب بنهري في اي كلام عادي وام عبير دخلت علينا . . . .</p><p>ام عبير: بعد اذنك يا بيه ممكن ادخل</p><p>فؤاد: تعالي يا عايده ادخلي " فؤاد مش بينده ام عبير غير بأسمها (عايده) "</p><p>ام عبير : كان في موضوع كدا عايزه اخد رأيك فيه</p><p>فؤاد: اتفضلي قولي</p><p>ام عبير دخلت ووقفت قدام المكتب: من ساعتين كدا كنت بطلع الزباله وبعدين اسامه الامن بتاع البوابه جيه وكلمني .. كان طالب ايد عبير للجواز</p><p>فؤاد: بجد ؟! .. طيب خير .. ولا انتي شايفه اي</p><p>ام عبير: و*** يا بيه انا شايفاه مناسب .. يعني عندو شقتو في الدور التاني في بيت اهلو ودول ناس طيبين وانا اعرفهم .. بس كنت عايزه اخد رأيك وعايزاك تكلمو برضو لانك تعتبر الواصي علينا بعد المرحوم</p><p>فؤاد: امممم .. طب اندهيلو اكلمو</p><p>ام عبير: ماشي يا بيه " طلعت "</p><p>انا: بقولك اي .. ام عبير دي بتنيكك مش كدا ؟!</p><p>فؤاد: اها</p><p>انا: بس بحسها في وجودنا او غيابنا بتكلمك طبيعي .. يعني مش بتتعالا عليك وكدا .. المفروض الي في مكانها تكون بتتعامل معاك بساديه شويه</p><p>فؤاد: ماهي في بداية علاقتي بيها حسيتها هتتغير .. وانا مكنتش حابب التغير دا .. ف شديت معاها وقلتلها انها مهما عملت هتفضل الخدامه هنا .. وانها لو حاولت تلعب بديلها او تهددني او تطلع سرنا بره هوديها ورا الشمس .. ف رجعت عن الي في دماغها لو كانت هتعمل حاجه يعني .. وبقت الساديه بتاعتها لما نكون مع بعض بس</p><p>انا: اشطا عليك .. انت كدا عرفت تظبطها وتأمن نفسك كمان .. إلا صحيح اي رأيك في موضوع اسامه دا</p><p>فؤاد: هو ولد كويس من وجهة نظري ومناسب لعبير .. هنشوف دلوقتي اي الدنيا</p><p>بعد دقائق ام عبير خبطت ودخلت ومعاها اسامه . . . .</p><p>اسامه بص في عيوني وحسيتو اتوتر: أأمرني يا بيه</p><p>فؤاد بيشاور على الكرسي الي قدامي: تعالا يا اسامه اقعد "بيكلم ام عبير" روحي يا عايده هاتيلي القهوه بتاعتي " بيكلم اسامه " تشرب اي يابني</p><p>اسامه: لا يا بيه كتر خيرك مش عايز</p><p>فؤاد: هاتيلو عصير</p><p>ام عبير: حاضر يا بيه " بتكلمني " وحضرتك يا استاذ ؟!</p><p>انا: هاتيلي قهوتي</p><p>ام عبير: حاضر " طلعت "</p><p>فؤاد: متيجي يبني تقعد</p><p>اسامه: حاضر يا بيه</p><p>فؤاد فضل يسألو عن مقدرتو الماليه واي نظام حياتو مع عبير وهل هيخليها تقعد في البيت ولا تشتغل في الجنينه واي الي خلاه يطلب عبير بالذات .. واسامه قال انو شاف عبير وعجبتو وكان بيتمنا انها تكون مراتو وقال انها لو حابه تفضل في الڤيلا تشتغل ف دي رغبتها بس دا هيكون صعب لو عبير حملت وكدا .. وكمان ممكن أهلو مش يعجبهم الفكره . . . .</p><p>فؤاد: اممم .. تمام .. اي رأيك في الموضوع دا يا عمر</p><p>انا: بصراحه انا شايف ان اسامه كويس ومش هيقصر مع عبير وهيصونها " بصيت لاسامه " ولا اي ؟!</p><p>اسامه ارتبك: طبعا يا بيه دي في عيوني</p><p>انا: يبقا الف مبروك .. دا طبعا لو كل الاطراف موافقه</p><p>فؤاد: انا عن نفسي مش شايف اي عذر يخلينا نرفض .. بس نشوف الرأي الاخير للعروسه ولأمها عشان نكون على يقين من قرارنا</p><p>وبعد ما ام عبير جابت المشاريب طلبنا منها تنده عبير وفعلا عبير جات وفؤاد سألها على رأيها وهي قالت موافقه هي وأمها . . . .</p><p>الليله عدت وعرف امي بالي حصل وهي فرحت لعبير ولأسامه . . . .</p><p>صحيت تاني يوم على الساعه ١٠ وافتكرت موضوع احمد ف بعتت لولاء رساله في مضمونها " انا هكون على اتصال عشان اول ما تكوني انتي واحمد لوحدكو وتبدأو سهرتكو اكون انا كمان جاهز .. ويبقا بلغيني أول ما تيجو تبدأو " . . . .</p><p>قمت من السرير على الحمام اتشطفت ولبست هدومي عادي ونزلت? . . . .</p><p>فضلت الف في الڤيلا والجنينه وانا مستني اي رد او رساله من ولاء ورحت على عبير في الجنينه على الضهر كدا ولقيتها بتفك مواسير الميه بتاعة الجنينه وتشتغل فيهم . . . .</p><p>انا: بتعملي اي كدا يا عروسه</p><p>عبير بصتلي: الماسوره دي مكتومه بدي اشوف فيها اي</p><p>انا: اممم .. طب بقولك اي .. انتي راضيه عن الجوازه دي ولا عايزه تخلصي وخلاص</p><p>عبير سابت الي في ايديها وبصتلي: بصراحه اسامه شاب كويس وبيعاملني كويس حتى بعد ما فتحني .. وكمان كلمتي النهارده الصبح وكان بيضحك ويقولي انو مستعجل جدا واعيز يعرفني بأهلو وفرحان بالجوازه .. ف انا شايفاه كويس .. غير كدا مننساش برضو انو فتحني ومينفعش حد غيرو يتجوزني عشان الفضيحه ف حتا لو احنا الاتنين مش موافقين لازم نتجوز</p><p>انا: بقيتي تفكري بدماغك اهو .. طب هو الفرح امتا ولا لسه محددوش</p><p>عبير: انا سألت ماما وقالت انها هتاخد اجازه من بكره ونرجع انا وهي البلد عشان اسامه وأهلو يجو عندنا ونتكلم ونتفق .. بس بتقول ان اسامه مستعجل وعايز الفرح يتم في الشهر دا</p><p>انا: ما لازم يكون مستعجل</p><p>فضلت اسألها واتكلم معاها لحد ما جاتني رساله من ولاء بتقول ان احمد معاها في البيت وانهم هياكلو ويطلعو اوضتهم يبدأو المعركه .. سبت عبير ورجعت تلڤيلا اكلت انا كمان وطلعت اوضتي شويع لحد ما ولاء بعتتلي رساله بتقولي " بدأنا " .. نزلت ورحبت عربيتي وبسرعه وصلت ڤيلة احمد ودخلت من حرس البوابه ركنت ودخلت المبنى .. بعتت رساله لولاء</p><p>انا: في الڤيلا</p><p>ولاء: اقلع واطلع انا سايبه الباب موارب بس متعملش صوت .. والبس واقي على زبك وفي علبة زيت على التسريحه جمب الباب حط منها قبل ما تيجي تبدل معايا وهتلاقي الواقي جمبها</p><p>وبعتتلي سيلفي ليها هي واحمد والزب الصناعي في طيزو وولاء شغاله نيك والصوره ولعتني بجد .. وصلت الاوضه وبصيت من الباب الموارب لقيت ولاء قالعه ملط ولابسه الزب على وسطها بأحزمه جلد وضهرها ليا وبتنيك في احمد الي في وضع الدوج .. قلعت هدومي قدام الباب ودخلت لقيت الواقي وعلبة الزيت على التسريحه فعلا .. لبست الواقي وغرقت زبي زيت ورحت جنب ولاء . . . .</p><p>ولاء بصتلي وبتشاورلي "ثانيه وحده"</p><p>ولاء: اي رأيك في الزب دا يا بيبي</p><p>احمد بمحن: جميل أوي يا حبيبتي .. كملي نيك بسرعه</p><p>ولاء: طب انا جايبه واحد احسن ثواني اركبو</p><p>ولاء طلعت الزب وشاورتلي اجي مكانها براحه وهي نزلت من السرير وانا طلعت بسرعه غرقت زبي من الزيت الي كان معاهم وظبطت زبي على خرم طيز احمد وبدأت ادخل بالراحه لحد ما طيزو بلعت زبي كلو . . . .</p><p>احمد: اححححححح .. لا دا حلو أوي وسخن زي الزب الحقيقي</p><p>ولاء بتكلمو وهي ورايا: هو انت جربت الحقيقي قبل كدا ؟!</p><p>احمد: ايوه</p><p>ولاء: مع مين</p><p>احمد مردش عليها وكان بيتأوا بس وباين انو مش راضي يرد .. فضلت انيك براحه وولاء ورايا بتكلم فيه وتسخنو اكتر وانا هجت من الكلام ونطرت لبني ومليت الواقي وعملت صوت وانا بنزل . . . .</p><p>انا: اووووووف .. طيزك فاجره أوي ياحمد</p><p>احمد استغرب الصوت واتعدل وبص عليا . . . .</p><p>احمد ارتبك: عمر !!! .. بس ازاي</p><p>ولاء: لا بس بجد الزب الحقيقي احن ولا البلاستك ؟</p><p>احمد: ولا دا ولا دا .. انت اي الي جابك هنا وازاي تتجرأ وتعمل كدا</p><p>انا: ما تهدا يا عم انت .. بعدين انت كنت طالب انك تتبادل وتنيك امي في وجود فؤاد وولاء تكون معاك .. اعتبر يا سيدي دا حق امي الي بتنيكها كل يوم</p><p>احمد اتفاجئ: ها ! .. انت عرفت منين</p><p>انا: مش مهم عرفت منين المهم عرفت وخلاص .. ودلوقتي عايزين نتفق</p><p>احمد: نتفق على اي ؟</p><p>انا: البسو هدومكو بس وانا هستناكو تحت</p><p>سبت احمد وولاء وطلعت لبست هدومي الي كانت قدام الاوضه ونزلت قعدت ولقيت ولاء لبست وجايه ورايا وقعدت معايا وبعد ربع ساعه احمد نزل وقعد على كرسي قصادنا . . . .</p><p>انا: ما تفك كدا ياعم مالك ضارب بوز كدا</p><p>احمد: عايز اي يا عمر</p><p>انا: بص ياسطا .. انا عملت كدا لتلت اسباب .. الاول اني متغاظ منك عشان بتنيك أمي .. والتاني عشان لما ولاء قالتلي انك سالب كنت حابب جدا اجرب معاك .. والتالت عشان دي هتكون خطوه في اننا نتجمع بفؤاد وأمي ونبقا احنا الخمسه مع بعض في سهره وحده</p><p>احمد: ايييه ؟! .. هو انت هتنيك امك ؟!</p><p>انا: ما انا بنيكها من قبلك اصلا .. وبنيك ولاء من قبل ما نعرفك انت وابوك</p><p>احمد: ايييه ؟!</p><p>انا: مش تتفاجئ ياحمد .. ما انت كنت بتنيك أمك قبل ما تموت</p><p>احمد: وعرفت منين</p><p>انا: ماهو فؤاد ابوك قالي .. مش انا نكتو هو كمان</p><p>احمد: امممممم .. طب مش فاهم برضو اي المطلوب مني</p><p>انا: بص يا حماده .. انت ووأمي وفؤاد بتتجمعو مع بعض وبتسهرو ودنيتكو تمام .. وانت كنت عايز تضم ولاء معاكو ...ف هتضمها معاكو وتستمتع عادي بس هكون انا كمان معاكو في السهره .. وأمي عارفه اني عارف بعلاقتك انت وفؤاد معاها .. وفؤاد كذلك .. ف مش هيتفاجئو أوي لما يشوفوني معاكو .. وكمان ولاء بتمارس السحاق مع امي وهي عارفه اني عارف بكدا .. ف مفيش اي حاجه تمنعهم اني اكون معاكو ونكون احنا الخمسه مع بعض في سهره .. وانت هتساعدنا اننا نرتب امورنا ونظهر انا وولاء مفاجأه ليهم .. وهما هيتحطو في الامر الواقع والموضوع هيعدي وخلاص</p><p>احمد: طب وولاء موافقه على كدا ؟</p><p>ولاء: ايوا يا عم .. انا متفقه على كدا مع عمر من بدري</p><p>احمد: اممممممم .. تمام</p><p>انا: يعني اي تمام</p><p>احمد: يعني تمام .. شوف انت عايز تعمل اي وانا معاك</p><p>انا: يعني موافق ؟!</p><p>احمد: طبعا .. هو انت سبتلي خيار اصلا .. بعدين فكرة اننا احنا الخمسه مع بعض وانك هتنيك امك فكرتني بذكرياتي مع امي .. انا هجت من الكلام اصلا</p><p>انا: يا حلاوتك .. كدا يكون الاتفاق .. بص بقا .. ام عبير وبنتها هيسافرو البلد عشان يخلصو موضوع جواز اسامه من عبير وهيغيبو كام يوم .. وفي الشويه دول نكون احنا خلصنا خطتنا ونفذناها</p><p>احمد: واي هي الخطه ؟</p><p>انا: بص ...........</p><p></p><p>اتفقت انا واحمد وولاء واننا هنفذ بعد يومين .. ودا كان يوم اربع .. قضينا سهره حلوه انا وولاء واحمد وكنت بنيك احمد من غير واقي وهو بينيك ولاء في طيزها وبنبدل انا وهو على ولاء .. خلصنا سهرتنا ورجعت الڤيلا متأخر ونمت من تعب النيكه . . . .</p><p></p><p>عدا اليوم التاني ومضمونو ان ام عبير سافرت بلدها من بدري وفؤاد كلمتي وقال ان احمد طالب ومصر انو يتجمع معاه هو وأمي وانا قلتلو عادي اتجمعو زي ما انتو عايزين .. واخر اليوم قضيتو في نيكه مع أمي وهي كمان قالت ان احمد وفؤاد بدهم يقضو سهره وانها هتكون موجوده وقلتلها براحتها . . . .</p><p></p><p>يوم الاربع جيه وقضيت النهار في اللف في الجنينه وعلى البحر .. وبعد العصر احمد بعتلي رساله وقال " يلا بينا " وانا بعتتلو ليك ? .. دخلت الڤيلا ولقيت امي وفؤاد قاعدين في المكتب وبيتكلمو بهدوء ومن ملامحهم عرفت انهم بيتكلمو على موضوع السهره .. دخلت وقلت لأمي . . . .</p><p>انا: انا هطلع انا وولاء مشوار وهنرجع بالليل .. هنروح نشتري شوية حاجات</p><p>ماما: تمام .. تروحو وترجعو بالسلامه</p><p>طلعت من عندها ولقيت ولاء وثلت وخدتها وطلعنا الاوضه الي احمد وماما وفؤاد هيكونو فيها .. انا كنت راكن العربيه برا الڤيلا عشان فؤاد وماما يفكرو اني مشيت .. رحت واتخبيت في حمام الاوضه انا وولاء وقلعنا هدومنا واستنينا . . . .</p><p>ولاء: تفتكر ماما لما تشوفك بتنيكني هتعمل اي</p><p>انا: ملهاش اي حجه انها تتدايق اصلا لانها بتتناك مني ومن جوزك</p><p>بعد نص ساعه وانا وولاء بندردش سمعنا صوت باب الاوضه بيتفتح .. بصيت مت فتحة المفتاح وشوف احمد داخل هو وماما وكانو قالعين ملط وماسكين بعض بوس وأحضان .. احمد وماما اترمو على السرير فوق بعض وبعد شويه فؤاد دخل وكان بهدوم خفيفه .. قلع هدومو كلها ونزل على أمي يبوس ويرضع بزازها مع ابنو . . . .</p><p>ماما: اووووف .. نيكني بقا يا احمد مش قادره</p><p>احمد: واحشك النيك للدرجادي ؟</p><p>ماما: ااه .. اوي</p><p>احمد: طب ثواني</p><p>احمد ساب ماما وراح جاب قماشه وغما عيون ماما</p><p>ماما: بتعمل اي كدا</p><p>احمد: مش مهم تشوفي الي بيحصل .. حسي بالمتعه وبس</p><p>احمد غما ماما ونزل فيها رضاعه وبوس وهي اهاتها عليت وبقت على اخرها .. احمد شاور نحية باب الحمام بأيدو ودي اشاره ليا انا وولاء اننا نطلع .. طلعت انا وولاء وفؤاد شافنا وكان باين عليه علامات الذهول .. متكلمناش انت وولاء وطلعت انا على السرير ونمت على ضهري وزبي كان واقف وجاهز .. ولاء كانت عامله حسابها في علبة الزيت ودهنت زبي ومصتو شويه واحمد كان لسه بيلعب في جسم ماما وبيهيجها .. ولاء سابت زبي وشاورت لاحمد .. احمد ساب أمي وعدلها وخركها عشان تطلع فوق زبي وظبطها وخلاها تقعد عليه بكسها . . . .</p><p>ماما: اوووووف .. اي دا .. دا كبر أوي ياحمد</p><p>فضلت تطلع عليه وتنزل واحمد بعد عنها وشاور لفؤاد اننا متفقين على كدا وفؤاد بدأ يافرج ويتمتع من الي بيحصل .. ولاء قربت وبقت تلحس كس أمها وهي على زبي وتدعك بزازها . . . .</p><p>ماما بتكلم فؤاد: احححح .. كمان يا حبيبي .. كمان .. ااااااخ يا كسي</p><p>فضلنا على كدا شويه وأمي بقت مش عارفه تسكت من الشهوه والهيجان وبقت تصوت من لعب ولاء في كسها وبزازها ومن زبي .. شاورت لولاء بأيدي تخلع القماشه من عيونها وولاء نفذت .. ماما فتحت عيونها وشافت ولاء قدامها واتفزعت . . . .</p><p>ماما بذهول: ولاء !!!</p><p>ولاء: بصي تحتك بس الاول</p><p>ماما بصت عليا وزبي كان في كسها: عمر !!!!!</p><p>ولاء: بصي بقا على يمينك</p><p>ماما بصت على فؤاد واحمد الي كانو قاعدين يبصو علينا وهي بتتناك . . . .</p><p>ماما: اي دا .. هو في اي</p><p>انا: يعني بتتمتعو مع بعض كدا وسابينا انا وولاء الغلبانه دي من غير ما تمتعونا معاكو .. انا بقا قلت نعملها مفاجأه</p><p>ماما قامت من على زبي وقعدت جنبي: بس كدا........</p><p>انا: اششششششش .. متقوليش غلط ولا ميتفعش .. احنا مع بعض من بدري وكل واحد بينيك في التاني من غير ما حد يعرف .. ف مش هتفرق لو عرفنا كلنا بالي بيحصل .. اهو نكون مع بعض بدل ما نضم حد غريب</p><p>ماما: بس انت وولاء .. ازاي .. ومن امتا</p><p>ولاء: من قبل ما نتجوز</p><p>ماما: ايييه !!</p><p>ماما بصت لفؤاد واحمد وهي متلخبطه وحسيناها بقت في حالة فزع . . . .</p><p>انا خدتها تحت دراعي: بصي يا ماما .. انتي وفؤاد واحمد كنت مقضينها .. وانتي وولاء كنتو مقضينها .. وانا وأنتي كنا مقضينها .. ف مفيش داعي اننا نخبي على بعض .. بالعكس دا هيكون احسن بكتير بدل ما كل واحد بيحاول يهرب من واحد عشان يستفرد بالتاني .. ولا انتي شايفه في اي</p><p>ماما بتفكر: بصراحه .. انت معك حق .. انا بفكر في الغلط الي بنعملو واحنا اصلا غلطانين من بدري ف مش هتفرق لو اتجمعنا او كل واحد لوحد</p><p>انا: احلا ماما دي ولا اي</p><p>ضحكنا كلنا واحمد وفؤاد انضمو لينا على السرير .. احمد حضن ماما وفضل يبوس ويلعب في كسها وهي نزلت بأيدها على زبو تدعكو .. وولاء نزلت على زبي تمصو وانا نايم على ضهري .. بعدين اتعدلت في وضع الدوج قدام فؤاد وراحت تمص في زبو .. وانا رحت من وراها فضلت احك وبي في كسها شويه وضغطت علي زبي لحد ما دخل في كسها للاخر .. فضلت اني كفي كسها وخدت شويه من عسلها والزيت على زبي ودهنت خرم طيزها وفضلت ادعك فيه وابعبصها .. بصيت على ماما لقيتها نايمه على جمبها واحمد وراحه وزبو في كسها وشغال نيك .. فضلنا على كدا شويه لحد ما احمد جاب لبنو في كس امي وفؤاد جاب لبنو في بق ولاء .. غيرنا الاوضاع وولاء سابتني وراحت لاحمد وماما جات ليا .. ماما مسكت زبي تمصو وتدعك فيه .. وولاء كانت عامله حسابها في الزب الصناعي ولبستو وفتحت طيز احمد وهو نايم على جمبو وغرقتها زيت ودخلت الزب فيه وبدأو وصلة نيك . . . .</p><p>فؤاد بص على احمد: من امتا وانت كدا</p><p>احمد: من يوم ما شفتك وانت بتتناك من ماما وانا نفسي اجرب .. وصحابي في المدرسه والكليه هما الي فتحوني وبقيت كدا من يومها .. وساعات بلاقي شركاء او ادارة شركات بيحبو اللواط او المثيليه ف بستغل كدا كرشوه جنسيه</p><p>فؤاد: يااااه .. وانا الي كنت بستغرب حبايبك ووسطاتك كتير ليه "بيضحك</p><p>ماما بطلت مص راحت جابت زب بلاستك تاني وخدت وضع الدوج قدام فؤاد وانا وراها .. رشقت زبي في كسها وفضلت انيك فيها وهي خدت الزب غرقتو زيت وحطتو على خرم فؤاد وهو قاعد بيلعب في زبو وبقت تنيك فيه وانا بنيك فيها .. قضينا ليله طويله مليانه تبادل ونيك ونزلت لبني تلت مرات ليلتها .. مره في كس ماما ومره في طيز أحمد ومره على بزاز ولاء وماما مع بعض . . . .</p><p></p><p>عدا الاسبوع وعبير وأمها رجعو بعد ما اتفقو ان الفرح هيكون خلال شهر .. رجعت القاهره بعد ما قضيت تلت سهرات مع ماما وفؤاد واحمد وولاء .. غير النيك بتاع ماما او ولاء لوحدهم . . . .</p><p></p><p>باقي الترم عدا ما بين نيك خلود وناديه ورامي .. وخططي تني انيك مريم اخت رامي وامها كانت بتمشي براحه لان رامي كان قلقان من رد فعل مريم وكمان مش عارفين ازاي اقدر اجيبها لسريري . . . .</p><p></p><p>جبت في الترم التاني تقدير جيد جدا عن طريق علاقات فؤاد طبعا .. رجعت اسكندريه لعيلتي ورجت للجنس الجماعي ما بينا . . . .</p><p></p><p>عبير واسامه اتجوزو وعرفت ان عبير حامل في الشهر التاني وهي حاليا قاعد في بيت اسامه في كفر الشيخ . . . .</p><p></p><p>كلمت ماما وقلتلها على موضوع خلود وقالت انها هتكلم فؤاد ونروح انا وهي وفؤاد على بيت ايمن ونخطبها . . . .</p><p>وكلمت خالد انو ينزل اجازه القاهره ونزل فعلا ورحنا انا وهو على فرع الشركه في القاهره وانا على اتصال مع فؤاد وفي ظرف ساعتين اتعملو عقد عمل وقبض الشهر الاول مقدما وحسيتو بقا كويس من نحيتي ومسامحني وبيعاملني عادي . . . .</p><p></p><p><strong>إلى هنا نصل لنهاية السلسله ....</strong></p><p><strong>سيكون هناك سلسله خامسه ولكن سأتأخر في نشر أجزائها مدة شهرين على الاكثر لحين مرور شهر رمضان ولحسن أنهاء العام العام الدراسي الاول ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عذراً على قلة التفاصيل والاسراع في نهاية هذا الجزء ....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي السلسله القادمه سنتعرف كيف ستكون طبيعة علاقة وتعامل عمر مع باقي ابطال القصه ....</strong></p><p><strong>وسنتعرف على شكل مستقبله مع خلود ....</strong></p><p><strong>وسنتعرف كيف سيستطيع الوصول لمريم ولوالدتها .....</strong></p><p><strong>وسنتعرف ايضا على شكل حياته المهنيه في اعمال شركة فؤاد وكيف ستكون حياته مستقبلا مع وجود تغيرات كثيره وظهور شخصيات جديده وحدوث تقلبات في الاحداث منها الإيجابي ومنها السلبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اراكم قريبا ?</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 43289, member: 1775"] [B]معلش المقدمه طويله حبتين بس فيها حاجات حابب اشاركها مع اصدقائي في المنتدى ولو مش حابب تقراها اطلع لفوق بالشاشه وأبدأ الجزء الاول من القصه ? المقدمه إلا كل عضو " أو عضوه " إلا كل زائر " أو زائره " إلا كل روبوت بحث " الي معرفش هما وظيفتهم اي ولا بيعملو اي اصلا ? " تحيااااتييييي الحاااااااره ومن اعمق معاميع قلبي ألقي عليكم التحيه وأعلمكم أنكم وحشتوني فشخ??? عذراً على التأخير في نشر هذه السلسله وعذراً على عدم نشر قصه جديده كما وعدتكم وكل هذا كان بسبب بعض من المشاكل التي واجهتني في الشهر الماضي وهذا كان سبب في تأخير نشر الجزء الاخير في السلسله الثالثة ونسيان بعض الشخصيات وخروجها من احداث القصه مثل خالد وولاء وأيضا الإسراع في علاقات مثل علاقة عمر بأمه وأرجو المعذره على كل هذا أما بالنسبه للفتره الصعبه التي مررت بها أحببت أن أشاركها معكم وأخبركم بما تعلمته في الأواني الأخيره أعزّائي صغاراً وكباراً لقد مررت بفتره كارثيه بكل المقاييس تألمت من فقدان أحد أقاربي والذي كان من أعز أصدقائي وقد خطفه الموت وهو في ريعان شبابه وحزنت عليه كثيراً وأيضاً كان لدي حبيبه كنت أكن لها كل الحب والأحترام والتقدير والأهتمام وظللت أحبها مدة سنتين ونصف ولكن القدر ليس في صالحنا دائما فقد توترت العلاقه بيننا منذ حوالي شهر وفارقتني بدون إبداء أي أسباب وكان هذا عندما لاحظت أختفائها من جميع وسائل الإتصال في اليوم الذي نشرت فيه آخر جزء من السلسله الثالثة وقد تألمت كثيراً حينها وأصبحت من بعدها كيعقوب الذي أعماه الشوق وليس سواها يوسفي ? وحزنت كثيراً خاصه أنني علمت فيما بعد أنها على علاقه بأحدهم والسنتان ونصف التي قضيناهم في تبادل الاحاديث والمكالمات والضحك والسهر لساعات متأخره من الليل وتبادل الهدايا وقضاء الأوقات الممتعه كل هذا وكأنه لم يكن بالنسبة لها وهذا حفر في خاطري جرحا عميقا وحزناً مؤلما إضافه إلا المشاكل في المنزل وفي العمل ومع بعض الاصدقاء والاقارب مررت بكل هذا وكنت أعيش في أسوأ حالاتي التي لم أعشها من قبل حتا انني فكرت في الانتحار مراتٍ عده ولكني كنت أتراجع ولا أعلم ما السبب ربما خوفا أو أنني لم أمتلك الجرائه لفعل ذلك إلى حين انتهاء الاسبوع الماضي وفي البارحه يوم السبت الموافق ١٩ فبراير ٢٠٢٢م وفي تمام الساعه الثامنه صباحا فوق سطح منزلنا المكون من اربعة طوابق صعدت إلا هناك وجلست أتلقى أشعة الشمس في جانبي الايمن وأنا جالس على حافة الهاوية تاركاً قدماي في الهواء وكنت أتأمل المساحات الخضراء من حولي وأحمل في داخلي من الاحزان ما لا طاقة لي به وكنت أرتشف من كوب الشاي الذي في يدي بهدوء وأفكر شارداً حزينا هائما متجولا في خيالٍ ممتد لا نهاية له وأشعر أن الزمن توقف بي وأسمع صوتا في داخلي . . . . [/B] صوت: ماذا دهاك أيها المختل !! انا: ماذا !! من هناك صوت: أنا عقلك الذي تخليت عنه منذ زمن .. وجدتك هائماً في عالمٍ من الأحزان وأتيت لأوقظك من غفلتك انا: أتركني أرجوك .. لقد ضاق بي الحال ولم أعد أتحمل .. تمنيت حب ووجدت الخيانه .. تمنيت الصداقة والسعاده واخذها الموت .. تمنيت الراحة ووجدت الشقاء .. والان اتمنى الموت ولا أجده العقل: مالي أراك تتحدث وكأنك علمت ميعاد موتك .. كل هذه المشاكل أقفال ومفاتيحها في جيبك .. ولكنك تغلق عيناك ولا تستطيع الرؤيه ولا اراك تحاول فتحها حتى انا: وكيف حلولها في جيبي .. أفي أستطاعتي إعادة صديقي من موته ؟ أفي أستطاعتي إعادة حبيبتي بعد خيانتها ؟ هل هناك علاج لكل مشاكلي في الحياه ؟ لقد تعبت ولا أجد الراحة في أي مكان .. لم أعد أريد الحياه العقل: ويحك أيها المجنون .. أتظن أنك الوحيد في هذا العالم لديك مشاكل .. إذا نظرت للناس عن قرب ستجدهم لديهم مشاكل أكثر وأصعب ولكنهم أستطاعو رسم الأبتسامه وتخطي الحزن .. حتا المشاكل لا تقتصر على بني البشر فقط .. أنظر إلا السماء .. أترا هذه الطيور .. تصادمها الرياح والعواصف والغبار أثناء طيرانها ومع ذلك تكمل طريقها وتحلق عالياً دون تقاعس أو تراجع .. وهذه الشمس الدافئة .. تنجز عملها يومياً بالشروق وإنارة العالم وتدفئته وتعود إلا مخبأها ليلا ليظهر ذلك اللص المعتم الذي يسرق ضوأها ويدعي الجمال ويسمي نفسه بدراً .. لا أرا الشمس تشكو منه أو أضربت عن عملها يوما .. وتلك النجوم في السماء .. تغطيها الغيوم وتحجب أعين الناظرين والمتأملين فيها وبكل هدوء تنتظر أنقشاع الغيوم وتظل حره لامعه متألقه تهدي التائه وتنير الظلمات .. كل تلك المشاكل في العالم يتخطاها الجميع دون شكوا ويأتي أمثالك ضعيفي الاراده يائسين من هذه التفاهات .. أضحكتني على حالك انا: ولكنني أصبحت ضعيفاً .. أصبحت خائفاً وتردداً لا أقوا على الإستمرار العقل: وهل خلقت القوه لولا وجود الضعف ؟ .. هل خلق الامان لولا الخوف ؟ .. هل خلقت السعاده بدون الحزن ؟ .. لقد وُجِدَ الزمن وخلقت الايام لتنسينا ما مضا وتعطينا الفرصه للإصلاح وللإكمال .. لا للجلوس خالين الوفاض هائمين والحزن والضعف يتملكنا .. أخبرني إن كان أكتآبك هذا سيعيد حبيبتك وينسيك الخيانه .. أخبرني إن كان حزنك على صديقك سعيده من موته إليك .. أخبرني إن كان جلوسك هذا سيحل مشكلاتك .. لن يمر هذا إلا إن تركته أنت يمر .. فحبيبتك لم تعير أي أهتمام لمشاعرك وتركتك دون سبب يذكر .. فليس لديك سبباً لتحزن على هذا الفراق .. بل عليك ان تكون مثل محافظة الدقهليه وتضع لافته عند طريق الخروج وتتمنا فيها لمن يفارقك التوفيق خارج حياتك .. وأما صديقك أكمل ما قد خلق من أجله وأصابه قدره وعادت روحه لخالقها .. لن يعود من أجلك وسيأتي يوم سنموت فيه جميعنا ولن يبقا احداً .. وبالنسبه لهذه المشاكل في حياتك فلا اظن أنك ولدت لكي تكون مرتاحاً دائما .. فبعد إنتهاء هذه ستبدأ أخرى .. ولكن المنطقي والمطلوب أن نتعلم منها ولا نكرر أخطائنا مجدداً .. هيا قم وأعرض عن هذا الحزن .. لا شئ يستحق كل هذا .. أنهض وكن أقوياً [B]تصالحت مع نفسي وجعلت المنطق والعقل هم المرجع الأساسي في حياتي .. ووجدت بعدها أن الحياة لا تساوي شئ ولا شئ يستحق أن نحزن لأجله وجدت كوب الشاي قد برد من الوقت الذي مر عدت إلا المطبخ ووضعته وفي نفسي أنني يجب أن أتخطى أحزاني وأعيد الإبتسامة والفرحة إلى حياتي ولا التفت ورائي مجدداً .. وجدت الحوافز والأسباب التي يجب أن أبتسم لأجلها والتي يجب أن أعيش من أجلها وتخطيت فترة حزني وعدت إلى الطريق مجدداً وقد أستفدت من هذه الفتره كثيراً أن الحزن شئ بغيض ويجب علينا أن نتلاشاه قدر إستطاعتنا ونتخطاه بسرعه إن أصابنا أن الحياة لا تستحق أن تمر علينا ثانيه واحده حزينه أن الدنيا زائله بكل ما فيها ومن فيها أننا إن أحببنا فيجب أن نحب وكأن الفراق لم يخلق وأن أفترقنا فعلينا أن نفترق وكأن اللقاء لم يكتب لنا وأن حياتنا أقصر ما يكون ويجب أن نعيشها ولا نضيع وقتنا في الحزن أو ن المشاجرات او الاكتآب كل ذلك يأخذ من عمرنا وصحتنا ولا يعطينا شئ البعض سيقول أننى أمزح أو أكتب هذا لمجرد الدعايه أو أستعراض مهاراتي في الكتابه او أي شيء آخر وأن لا أحد يعاتب نفسه أو يتصالح معها بهذه الطريقه وهذه اللغه وهذه الأمثال فنحن مواطنين ولنا لهجتنا التي نتعامل بها مع الناس ومع نفسنا إن تحدثنا معها ولكن الحقيقه أعزّائي هذه طريقتي أنا شخصُُ محب للقرائه وللغه العربيه بشكلٍ كبير وأحب أن أتكلم بها وأيضا أقوم بتأليف الشعر وأحب قرائته ربما لم تكن لغة الحوار مع نفسي هكذا بالضبط ولكن مشابهة لذلك بشكلٍ كبير والأمثال أيضاً ومعظم كلماتي مشابهه فكنت حينها أتأمل الأراضي من حولي وأتأمل السماء وهذا ما أحب القيام به معظم وقت الفراغ أتمنا أن تكونو قد أستفدتم من هذه المقدمة وعذراً على الإطالة وعلى الاخطاء الاملائيه? أنا " العربي " تحياتي لكم وأتمنى قرائه ممتعه للجميع نعود إلى قصتنا عذرا على عدم وجود مشاهد جنسيه في هذا الجزء ..... وبالنسبه لميعاد نشر الاجزاء ف سيكون بعد يومين من تاريخ نشر الجزء السابق "يعني الجزي التاني هينزل بعد بكره" وترقبو ظهور خالد في نهاية السلسله الرابعه وعودة رامي وولاء ودخول أحمد زوجها في خضام أحداث القصه وأتخاذ خطوه رسميه مع خلود وأكتشاف عمر لعلاقاتها الغامضه بينها وبين عائلتها والجمع أيضا بين عبير وأمها وعلاقات أخرى مع أشخاص في الجامعه وقد توقفنا في السلسله السابقه عندما عاد عمر إلى القاهره مع بداية الفصل الدراسي الثاني من العام الاول في الكليه وبعد أن ذهب لشقة رامي للتحدث معه وعلم من أخته مريم أنه غير موجود وقال أنه سيعود ليتحدث معه لاحقاً .. وعندما عاد لشقته أتصلت منه به وقالت أنها في مشكله كبيره وطلبت مقابلته وجلسو في إحدى المقاهي وبدأو الحوار . . . . الجزء الاول[/B] منه كلمتني وطلبت تقابلني ضروري وقالت انها في مشكله كبيره .. قفلت معاها ولبست هدومي ونزلت خدت العربيه ورحت على الكافيه .. رحت ولقيت منه قاعده ومستنياني .. قعدت قدامها على الترابيزه . . . . انا: خير في اي منه: انا في مصيبه كبيره انا: طب احكيلي في اي منه قربت ووطت صوتها: فاكر الواد الي قلتلك عليه انو فتحني انا: اه فاكرو مالو دا منه: من حوالي اسبوع كدا رحت مع صحابي لكافيه كنت اول مره اروحو .. ولما قعدنا وكنا بنضحك ونهزر جيه علينا شاب يسألنا هنشرب اي .. ولما بصتلو لقيتو عماد " عماد دا اسم الواد " انا ارتبكت ومعرفتش اتكلم وهو شافني وابتسملي وكنت طول القعده متوتره وساكته انا: اها .. وبعدين منه: الموقف دا عدا ونسيتو .. لكن من تلت ايام كدا لقيت رقم غريب بيكلمني على الواتس .. وكان هو عماد وقال انو عايز يرجعلي .. طبعا انا رفضت وهو حاول كتير معايا ومن كذا رقم لحد امبارح بالليل بعتلي فيديوهين واحد وهو بينيكني في طيزي وواحد وهو وصاحيو بينيكوني من كسي وطيزي سوا .. شوف كدا منه ادتني التليفون بتاعها وفتحتلي الشاتات الكتير الي بينها وبين عماد واخر شات امبارح بالليل لقيتو باعتلها الفيديوهات وكان باين على منه في الفيديو الاول هي وعماد بس وكان بينيكها من طيزها وباين انها مستمتعه وجات برضاها .. وفي الفيديو التاني كان عماد وواحد تاني وكان باين انهم بيغتصبوها ومنه كانت بتعيط وبتترجاهم يسيبوها .. وطبعا وشوشهم كانت متغطيه . . . . انا: احيه .. دي مصيبه كبيره منه باين عليها الخوف: هو اتصل عليا بعدها وهددني اني لو مرحتلوش يوم الاتنين الجاي " بعد بكره " هيبعت الفيديوهات لاهلي الاول بعدين ينشرها على النت انا: وانتي قلتيلو اي منه: انا فضلت اترجا فيه واعيطلو وهو مش عايز يغير رأيو وفي الاخر اداني معاد وقال قدامي لحد يوم الاتنين الساعه ٩ بالليل .. لو مرحتلوش هيفضحني منه عيونها دمعت وكانت عايزه تعيط .. قمت انا وهي من الكافيه وحاسبت ورحنا ركبنا العربيه ومنه انفجرت في العياط . . . . منه بتعيط بهستوريه: انا مش عارفه كل دا بيحصلي لي .. مع اني حبيتو بجد ومكنتش اعرف عنو كدا .. مش مسدقه ان في ناس ممكن تعمل كدا .. لو الفيديوهات دي وصلت اهلي او نزلت على النت انا ممكن اتدبح فيها .. احسنلي اموت نفسي قبل ما يحصل كل دا انا خدتها في حضني وفضلت اطبطب عليها واهديها . . . . انا: طيب ممكن تهدي .. بطلي عياط بس وخدي نفسك .. انا هحلهالك منه هديت: بجد !! .. هتعمل اي ؟ انا: لسه مش عارف بس سيبيني شويه كدا وانا هقولك بكره منه: بس دا معادي معاه بعد بكره .. ومش ينفع نتأخر انا: خلاص فهمت .. بصي انا مش نازل الجامعه بكره ولا بعد بكره وهشوف حل للموضوع دا اكيد .. بس انتي اتطمني واهدي كدا .. روحي دلوقتي واتعاملي عادي وسيبي الباقي عليا منه: بجد انت اجمل انسان عرفتو في حياتي .. انا بموت فيك ❤️❤️ منه حضنتني جامد بعد ما هديت ورجعتلها الابتسامه واتفقت اني اكيد هجيبلها حل للموضوع وخدت عنوان الكافيه واسم عماد رباعي وعنوان البيت الي هتروح عليه ورقم تليفونو .. وصلتها ورجعت العماره وطلعت الشقه .. دخلت قعدت على الكنبه افكر واكلم نفسي . . . . انا: يلعن كسمين كساكيس كسم أم دي عيشه نفسي: مالك يبني في اي انا: ياعم انا لسه واصل من كام ساعه والاقي مصيبه مقابلاني .. بعدين البت دي انا كنت عايز اقطع علاقتي بيها قبل كدا .. مش عارف اي الي بيخليني اروحلها تاني نفسي: طب اهدا كدا وانا حفهمك .. منه بنت ضعيفه وملهاش حد تقدر تحط فيه ثقه غيرك .. حتا صحباتها بسمه وعلياء وأياً كان غيرهم دول مش محل ثقه .. لكن انت اديتها الامان والحب والاهتمام الي كان ناقصها ففتحت قلبها ليك .. لذلك مبقاش ليها حد غيرك .. اهلها طبعا لو عرفو بكل الي بتعملو ممكن يحبسوها عشان يحافظو عليها .. ودا الصح ومن حقهم وفي صالح منه كمان .. لكن كمان في احتمال تفكير اهلها يكون غير كدا ويقتلوها فعلا .. غير كدا منه اصلا ضعيفه وحتا لو حبسوها هي ممكن تنتحر انا: احيه .. طب والعمل .. انا مش عايز اكمل معاها كدا .. البت في دماغها اني بحبها واني هتجوزها نفسي: وممكن لا .. يعني ممكن تكون بتتعامل معاك على انك صديق مخلص وسند مش اكتر .. ودا ليه مميزات على فكره انا: ازاي يعني اي مميزاتو نفسي: يكون ليك حد محل ثقه تاني وتقدر تستفيد منها في اي حوار .. يعني ممكن عن طريقها توصل لبنات تانيه او تخليها المساعد الخفي ليك في اي حاجه تانيه انا: اممممم .. بس في مشكله .. انا ناوي اخد خطوه رسميه مع خلود .. طبعا مش دلوقتي .. لسه قدام شويه .. بس المشكله ان منه هتعرف واكيد هتزعل وكدا وممكن تعتبرني زي عماد بالظبط نفسي: قول ليها .. قول ليها دلوقتي انك بتحب وحده تانيه غيرها .. بس برضو تقولها انك بتعتبرها صديقه وبتحبها برضو .. وهي ممكن تحترم مشاعرك ومتزعلش .. ولو زعلت هتفكر مع نفسها وتتفهم الموقف وتصالحك تاني .. ولو مفهمتش وش صالحتك يبقا اديك خلعت منها بدري بدري وبشياكه كمان انا: فكره حلوه .. طب بالنسبه للمصيبه بتاعتها دي .. اعمل فيها اي نفسي: هي حلها سهل ... وزي ما قال الاستاذ الدكتور المطرب المشهور زيزو النوبي من فريق الاحلام "كلو بالفلوس " انا: يعني اي نفسي: دور ورا عماد وشوف انت ممكن تشتريه بكام وادفعلو الي هو عايزو واكتر عشان تملا عينو وتسكتو .. كلو بالفلوس يا صاحب فكرت كتير في موضوع منه وقررت اني اصارحها واقولها اني بحب وحده تانيه بس برضو احافظ على مكانتها كصديقه .. وكمان عرفت هعمل اي مع عماد . . . . بصيت على ساعتي لقيتها ٤ العصر وكنت جعان .. طلعت تليفوني اطلب ديليفري لكن افتكرت موضوع رامي .. طلعت من شقتي ورحت اخبط تاني وفتحتلي " جودي " . . . . ( جودي مرات وليم وأم رامي ومريم .. عندها ٣٥ سنه وحوالي ١٧٠ سانتي .. بيضه جدا وعود مظبوط على الاخر .. بزازها صغيره جدا .. اصغر من بزاز بنتها لكن باين من البنطلون الي كانت لابساه ان وسطها كبير وطيزها بارزه وفخادها طريه جدا .. شعرها بني فاتح واطرافو صفرا وعيونها عسلي وشكلها جميل) انا: مساء الخير جودي: مساء النور انا: انا عمر جاركو هنا وكنت جاي اشوف رامي جودي: ايوا عارفك .. رامي كان بيحكي عنك كتير .. بس دي اول مره تشوفني صح ؟ انا: مظبوط جودي خدت بالها: اخص عليا وقفتك على الباب كتير .. اتفضل رامي في اوضتو دخلت وقعدتني على الكنبه في الصاله ودخلت تنده رامي وتقريبا وليم ومريم مكانوش في البيت .. رامي طلع ولما شافني حسيت انو اتوتر وزعل .. جيه عليا وكان بيتعامل عادي عشان امو موجوده . . . . رامي وشو في الارض: أهلاً وسهلاً انا: يا أهلاً بيك .. مالك ياعم .. من اخر مره كنت عندي مبقتش أشوفك رامي بتوتر: موجود هروح فين يعني جودي طلعت من المطبخ ومعاها تلت كاسات عصير فراوله . . . . جودي: اهلا وسهلا استاذ عمر .. منور انا بخبط بإيدي واضحك: يادي النيله على استاذ بتاعتكو دي .. يا مدام انا قد رامي ابنك .. استاذ اي بس جودي بتضحك : خلاص طلاما بتزعلك .. اناديك بإيه طيب انا: بأسمي عادي جودي مبتسمه: ماشي يا عمر .. حلو كدا ؟ انا: والنعمه ما في حلو غيرك ? ضحكنا وجودي فضلت تتكلم وتضحك وتهزر معايا وباين من طريقة كلامها انها عايزه تعلقني او عايزاني استلطف معاها .. رامي طول القعده ساكت وبيبتسم على خفيف وكنت ملاحظ انو مش مرتاح قدام امو ف بكلم جودي . . . . انا: طب استأذنك بقا .. هننزل انا ورامي نوصل مشوار كدا وهرجع على طول .. ولا محتاجاه في حاجه ؟ جودي: لا عادي مش ورانا حاجه انا: طب نستأذن .. يلا يا رامي طلعت انت ورامي من غير كلام ولما مشينا بعيد عن العماره شويه وبقينا على الاسفلت ومكانش في ناس كتير بدأت حوار معاه . . . . انا: مالك ياعم رامي .. من اخر مره كنا مع بعض وانت لا بتتصل ولا بترد عليا ولا بتتكلم خالص .. مالك رامي: مفيش انا: اهي مفيش دي أكدتلي ان في حاجه وانك شايل مني كمان رامي: هشيل لي يعني رامي بيتكلم وكان صوتو واطي ووشو في الارض . . . . انا: انت زعلان او مكسوف يعني عشان الي حصل اخر مره ؟ رامي مردش عليا انا: طب بص بقا .. انا انسان دغري ومبحبش الحوارات .. وانت عجبك الي حصل واكيد مكانتش اول مره .. ف مش تعمل بقا دور المكسوف والمكسور عليا .. تاني حاجه انا مش هضرك ولا هتكلم معاك في كدا ولا هعايرك ولا عايزك تحس اني اعلا منك او بزلك وكدا .. بالعكس خالص .. انت ميولك كدا انت حر ودي حياتك وانا مليش اي دخل بيك .. وعلى فكره انا استمتعت جدا معاك وكنت هايل على فكره .. واتمنا كمان انها مش تكون اخر مره .. دا طبعا بعد اذنك وبأرادتك انت .. لكن مش تفضل محسسني اني مزعلك او غلطان في حقك .. انا مش كدا ومش عايز ابقا كدا في عين حد وصلنا للنيل وبقينا نتمشا وكان كل واحد ماشي ومعاه حبيبتو والي قاعدين يتصورو حوالينا .. رامي فضل ساكت وانا زهقت من سكاتو وكلمتو . . . . انا: ما تنطق ياعم .. عرفني طيب انت زعلان ولا مالك بالظبط رامي خد نفس كويل واتكلم: بص يا عمر .. انا ااااسف جدا على الي حصل دا .. انا من زمان وانا بحاول امنع مفسي عن كدا لكن مبقدرش .. ودا الي فاضحني ولذلك مش بيكون ليا صحاب ودايما لوحدي .. وانا كنت حابب صحبتك جدا لكن الي حصل دا غصب عني و*** انا: دا على اساس ان الي حصل دا يعني هيخليني اكره صحبتك مثلا او اقطع علاقتي بيك ؟!! .. اي الي يخليك تقول كدا .. انا لو مش عايز اكلمك او زعلان او كدا مكنتش رحتلك شقتك مره قبل كدا ودلوقتي .. مكنتش طلبت اننا نتكلم بره وبراحتنا كدا رامي: عارف و*** بس كنت خايف تكون غير كدا او تكون زعلت او خدت فكره وحشه عني انا: لا يسطا انا مش زعلان وانت انسان جميل ودافي كدا وطري .. ممتع على الاخر .. احسن من النسوان " بضحك " رامي حط وشو في الارض وحسيتو زعل انا: انا بهزر على فكره .. متزعلش مني .. لو هتزعل من الكلام خلاص مش مهزر معاك كدا تاني رامي: لا عادي بس خلي الكلام دا بيني وبينك بس انا: اشطا .. بالمناسبه .. البليستيشن بقالو شهر مقفول .. مش هنفتحو ولا اي رامي ابتسم: اكيد .. الليله ولا اي انا افتكرت موضوع منه: لا بلاش الليله .. خليها بكره او بعد بكره رامي: تمام انا: ممكن بقا اسأل عن حاجه ؟ .. ولو هتزعل او مش حابب تقولي بلاش مش عايز اعرف رامي: اسأل عادي انا: من امتا وانت كدا .. يعني من امتا سالب .. وازاي حصل .. اي كانت بدايتك يعني .. وفي حد يعرف تاني ولا انا بس ولا اي النظام رامي اتنهد جامد: ما تخليها لبعدين .. اصل دي قصه طويله ومعقده شويه .. وكمان في ناس حولينا ومش هنعرف ناخد راحتنا واحنا بنتكلم .. لما نكون عندك في الشقه يبقا هحكيلك انا: تمام برحتك سكتت شويه وسألتو: انت اتغديت ؟ رامي: لا انا: طب تعالا انا عازمك على الغدا .. في مطعم مشويات هنا بيعمل اكل تحفه خدت رامي ومشينا شويه صغيره لحد المطعم وطلبنا اكل وكلنا وحسيت رامي فك وبقا يتقبل الهزار معايا ورجع لوضعو الطبيعي معايا تاني .. رجعنا العماره ورامي كان عايز نقعد مع بعض شيه لكن انا رفضت وقلتلو اني تعبان وعايز انام وسبتو ودخلت شقتي وقعدت وكانت الساعه ٦ ونص .. فكرت في موضوع عماد وكنت عايز عنو معلومات ومكنتش عارف اعمل اي .. اتصلت على فؤاد . . . . انا: الو .. ايوا يا فؤاد فؤاد: ايوا يا عمر .. عامل اي يا حبيبي انا: انا تمام .. بص كنت عايز منك خدمه فؤاد: والكليه عامله اي معاك انا: مالك ياعم بتتكلم كدا لي .. هي امي جمبك فؤاد: اه هي جمبي اهي .. خد كلمها ماما: الو .. ايوا يا حبيبي وحشتني انا: وحشتك اي بس ما انا كنت عندك الصبح ماما: انت بقيت بتوحشني وانت معايا .. انا كنت بتكلم مع فؤاد واقولو اني هاجي اعيش معاك فترة الدراسه انا: بجد دي تبقا حاجه حلوه خالص " انا في نفسي: تيجي فين يا كسمك هي ناقصاكي " ماما: بس قولت اني كدا هعطلك عن دراستك وكليتك ف كفايه عليا يوم في الاسبوع .. ولا اي انا: اه انا بقول كدا برضو ماما: متتأخرش عليا بقا .. انت وحشتني أوي .. وزبك وحشني أوي أوي انا: وانتي كمان واحشاني موت يا ماما .. اخر الاسبوع هاجيلك ونشبع من بعض براحتنا .. ممكن تديني فؤاد بقا ماما: احترم عمك يا ولد .. دا مهما كان يبقا جوز امك برضو انا: اخلصي يا ماما بقا ماما باضحك: ماشي يا حبيبي بهزر معاك "بتكلم فؤاد" خد يا فؤاد فؤاد: ايوا يا عمر انا: اطلع من كسم الاوضه خلينا نعرف نتكلم فؤاد: ايه .. مش سامعك .. الظاهر الشبكه ضعيفه هنا ثواني اطلع برا " طلع برا " اي ياعم مالك في اي انا: ياخي الواحد مستعجل وعايز اتنيل اكلمك ودي طالعالي زي الخازوك .. اتعصبت فؤاد: طب اهدا كدا شويه .. كنت عايز اي انا: كنت عايز اعرف معلومات عن واحد .. بس مش اي معلومات .. عارف كدا لما المخابرات تجمع معلومات عن حد فؤاد: اها .. عايز اصلو وفصلو وصحابو وكدا .. من اول ما اتولد لحد عشاه امبارح بالليل انا: بالظااااتبط فؤاد: ودي عايزها في اي دي .. ومين الشخص دا انا: دا واحد عامللي مشكله هنا وكنت عايز اعرف ادخللو من انهي نحيه .. هتعرف تقضي المصلحه دي ؟ فؤاد: انا ليا صحاب في الامن الوطني يقدرو هيقدرو يعملو كدا .. هيطلبو فلوس كتير بس عادي مش كتير بالنسبالنا .. هكلمهم واقولهم .. اسم الشخص دا اي انا: اسمو عماد ****** ورقم تليفونو ٠١***** وشغال في كافيه اسمو **** فؤاد: تمام ابعتلي الكلام دا كلو على الواتس وانا هتصرف انا: تمام .. بس انا عايز المعلومات دي بالكتير خالص بكره بالليل .. ومش تتأخر عن كدا فؤاد: تمام انا: اه صح .. هي الفيزا الي معايا دي فيها كام لحد دلوقتي فؤاد: انا اخر مره بصيت على حساباتي لقيت فيها حوالي ٨٧٠ الف جنيه انا: طب ماشي قفلت مع فؤاد وبعتتلو المعلومات واكدت عليه .. وكنت تعبان جدا من السفر والتفكير في موضوع منه وعماد ورامي وتعبت من المشي والجهد الي طلعتو مع رامي في الطريق والحوار وكدا ونمت بهدومي على السرير ومقلعتش الجزمه حتا . . . . [B]مقدمه تحياتي للجميع شكراً على تعازيكم وأهتمامكم بحالتي ونصائحكم وتهوينكم وتفاعلكم وكل شئ جميل قدمتموه .. وأقدر جداً من أهتم بموضوعاتي ومن أجلها أنشأ حساب خصيصا للتحدث معي أو لإبداء رأيه أو النقض إن كان سلبي أو ايجابي او غير ذلك شكرا لكم جميعا على كل ذلك بالنسبه لمن ينادي بالاسراع في نشر الاجزاء وإطالتها ف أعتذر صديقي على ذلك وكما تعلمون لقد بدأت الدراسه في الفصل الدراسي الثاني ويجب عليَّ الاهتمام لدراستي وعدم التقاعس كي أستطيع نيل ما حلمت به يوماً ولكن رغم ذلك سأحاول إعطاء القصه ما تستحق من مجهود لأجعلها اطول واكثر طلبا واثاره تحياتي ❤️? عوده إلى قصتنا الجزء الثاني[/B] صحيت تاني يوم متأخر جدا وكانت الساعه ١٠ ونص الصبح .. فتحت تليفوني لقيت منه اتصلت امبارح بالليل خمس مرات ومرتين الصبح .. ورامي اتصل تلت مرات على الساعه سبعه الصبح وانا كنت عامل التليفون صامت ومردتش على حد .. اتصلت الاول برامي ولقيتو بيقفل عليا .. رنيت على منه ومنه ردت . . . . انا: الو منه: ايوا يا عمر .. انا اتصلت بيك كتير امبارح والنهارده مردتش لي انا: معلش يا قلبي انا امبارح كنت تعبان ونمت على طول من التعب ومسمعتش الموبايل منه: الف سلامه .. عملت اي في موضوع عماد انا: في فكره في دماغي كدا هنفذها ونشوف منه: ارجوك يا عمر مش تتأخر عليا .. عماد بيكلمني كتير وانا مبردش وبيبعتلي على الواتس وبيهددني انا: متخافيش .. النهارده بالليل هطمنك منه: ماشي يا عمري .. باي قفلت مع منه وشويه ورامي اتصل . . . . رامي: اي ياعم عمر .. انا رنيت عليك كتير الصبح ومردتش وخبطت على الشقه وبرضو مردتش انا: انا كنت نايم .. نمت امبارح وكنت تعبان ومسمعتش لا تليفون ولا صوت خبط رامي: طب بقولك .. في حاجه كدا بيتهيألي انت لازم تعرفها انا: في اي رامي: البنت الي شفتها بتركب معاك دي .. اول يوم رحنا فيه الكليه وكدا انا: اه دي خلود .. مالها رامي: هي قاعده مع اتنين بنات وواحد .. شاب كدا تقريبا في سننا .. وقاعد جمبها وبيهزرو ويضحكو وياكلو مع بعض .. في كافيتريا الكليه بتاعتك انا: اييه !! .. طب ممكن تصورهم كدا من غير ما ياخدو بالهم وابعتلي الصوره حالا رامي: طيب طيب قفلت مع رامي وانا بفكر " معقول خلود تكون بتخوني !! " بعد دقائق رامي بعت الصوره ولقيت اتنين بنات من صحبات خلود قاعدين على كرسيين على ترابيزه وقصادهم خلود قاعده جمب خالد .. اتطمنت ان خلود مش بتخونني لكن في نفس الوقت لما شفت خالد سرحت .. فكرت ادخل واكلمو وفكرت اروح الجامعه واقابلو ونرجع صحاب تاني لكن تراجعت وكنت خايف من ردة فعلو .. رديت على رامي وقلتلو ان دا اخوها وقفلت معاه .. جهزت هدومي على السرير ودخلت الحمام عشان اخد دش . . . . وانا في الحمام وبعد ما خلصت وكنت بنشف نفسي سمعت صوت باب الشقه بيتفتح .. بصيت من خرم الباب ولقيت ناديه مرات البواب عدت من قدام الحمام .. وقفت تاني وكملت تنشيف وانا ساكت وبعد ثواني باب الحمام اتفتح مره واحده وناديه دخلت . . . . ناديه مخضوضه: يالهوي ناديه اتلخبطت والباب اتقفل وحاولت تفتحو كتير لكنها كانت بترجف ومخضوضه على الاخر .. قربت من وراها ولزقت في ضهرها تقريبا وزبي بقا في طيزها من فوق جلبيتها ومديت ايدي فتحت الباب براحه .. ناديه عرقت وكانت خايفه وبتتكلم برعب وهي بتطلع من الحمام ناديه: ان.... انا اسفه يا بيه م ممكنتش اعرف انك هنه ناديه طلعت وقفلت الباب .. انا نشفت جسمي وانا مبتسم وبضحك من جوايا .. لفيت الفوطه على وسطي وطلعت وسمعت صوت من المطبخ .. دخلت ولقيت نادين واقفه على الرخامه وكان شكلها لسه مخضوضه من الي حصل .. بدأت اكلمها واهديها . . . . انا: اهدي يا ناديه انتي شفتي عفريت ولا اي ناديه وشها في الارض ومتوتره: العفو يا بيه .. انا مكنتش اعرف انك هنه .. معلش يا بيه سامحني انا: اي كمية الاسف دي .. هو انا اتكلمت .. خلاص اهدي كدا مفيش حاجه حصلت .. انا هدخل البس هدومي طلعت من عندها ودخلت اوضتي وانا بفكر وقلت اني لازم ابدأ اخد اي خطوه مع ناديه خصوصا انها عاجباني جدا وكنت عايز ادوق طعم الفلاحي .. افتكرت المنشط الي فؤاد جابو لأمي وكان نوعو حلو جدا وبيسخن الست وبيخليها هايجه جدا خلال نص ساعه .. دورت عليه ولقيتو في شنطتي الي جبتها معايا من اسكندريه وانا جاي وكانت علبه فيها شريطين ناقصين حبايه وحده وكنت جايبو معايا تحسباً لموقف زي دا .. لبست هدومي وطلعت من الاوضه ودخلت على ناديه المطبخ وكانت بترتب الصحون والحاجات في المطبخ . . . . انا: بقولك يا ناديه معلش يعني .. بعد ما تخلصي تنضيف وكدا يبقا تجهزيلي اي حاجه اكلها ناديه: عنيا يا بيه .. بس الحاجه الي في التلاجه والفريزر خلصانه من الشهر الي فات انا: ماشي انا هنزل واجيب غيرهم دلوقتي وارجع نزلت من الشقه وقابلت جابر على باب العماره .. كان مستغرب اني هنا وتقريبا كان فاكرني بره زي مراتو .. سلمت عليه ورحت على الكراج وطلعت بالعربيه لسوبر ماركت وجبت شوية خضروات وجبت رز ابيض ورز بسمتي ني طبعا .. وجبت اتنين كيلو لحمه مفروم ومكعبات وعلبة عصير منجه كبيره وحاسبت وطلعت .. رجعت العماره وكانت عدت ساعه .. خدت الحاجه من العربيه وركنتها قدام العماره وطلعت في الاسنسير لحد شقتي ودخلت .. دخلت ولقيت ناديه بتكنس الارضيه .. اديتها الحاجه ودخلت توضتي الاول جبت حباية منشط في ايدي ورحت المطبخ .. دخلت ولقيت ناديه بترتب الحاجه في اماكنها وبدها تولع على اللحمه .. سألتها على العصير وقالتلي في التلاجه وطلعتو وصبيت كاسين وحطيت في وحده منهم الحبايه وقلبتها كويس واتأكدت انها دابت وكل دا وناديه طبعا مش شايفاني .. لقيت لناديه وبمد ايدي بالكاس بتاعها . . . . انا: خدي يا ناديه ناديه بصتلي: تسلم يا بيه خيرك سابك انا: بلا سابق بلا لاحق .. خدي اشربي .. انا صبيتهم ليكي يبقا تشربيهم .. ولا هنرجعهم العلبه مثلا ؟ ! ناديه مسحت إيدها في جلبيتها وخدت الكاس . . . . ناديه مبتسمه بهدوء: تسلم يا بيه شربنا العصير وسبتها ودخلت اوضتي غيرت هدومي ولبست فانيله نث كم سودا وبنطلون خفيف من غير بكسر .. بعد حوالي نص ساعه طلعت من الاوضه لقيتها في الحمام بتحط الهدوم في الغساله .. رحت وقفت وركنت كتفي على الباب . . . . انا: انتي بتتعبي أوي يا ناديه ناديه خدت بالها اني واقف: تعبك راحه يا بيه انا: مش اقصد .. بقول يعني انك بتشتغلي كتير أوي ناديه حطت الهدوم وشغلت الغشاله: اكل عيشنا يا بيه .. اتعودت على كدا خلاص انا: هو انتي عندك كام سنه ناديه: ٣٤ سنه انا: ياااه .. دا انا كنت بقول في نفسي انك ٢٥ او اصغر ناديه ابتسمت: يسلم زوقك يا بيه .. بس مش للدرجادي برضو انا: مش للدرجادي اي بس .. وحده عندها الجمال والبياض دا كلو والجسم الجميل دا يتقال عليها ٢٠ سنه كمان " طبعا كنت بطبل ليها وخلاص " ناديه ابتسمت جامد وباين ان كلامي عجبها وكمان حاسسها عرقانه رغم الجو الي كان برد ودا كان بتأثير المنشط .. ناديه مسكت المساحه وبدأت تقلب ميه بكلور على الارضيه وتمسح .. انا كنت بتفرج عليها وهايج على الاخر وزبي كان ظاهر من البنطلون وهي كانت عرقانه وباين عليها انها في حالة نشوه وهيجان بس طبعا مش تقدر تتكلم .. كنت انا وهي هايجين ومحتاجين نرتاح بس حاجز الحياء والخوف هما الي مانعيننا من اننا نتكلم . . . . ناديه فضلت تمسح وتتحرك في الحمام الي كان واسع نسبيا ولما قربت من الباب قربت انا منها شويه وخليت زبي الي كان واقف في البنطلون يلمس طيزها من فوق الجلبيه .. ناديه حست بيه وبعدت عنو بسرعه وهي مخضوضه وبصت عليا لقتني لسه واقف ونزلت بنظرها لزبي الي كان عامل خيمه في البنطلون . . . . ناديه: لامؤاخذه يابيه افتكرتك مشيت انا: لا ولا يهمك خدي راحتك .. مش قلتيلي بقا .. هو انتي شغاله هنا من امتا ناديه بتكمل مسح: من ست سنين .. من اول ما العماره اتعملت انا: من زمان يعني .. ومتجوزه من امتا ناديه: من ١١ سنه انا: وعندك عيال على كدا ؟ ناديه: لا يا بيه .. انا مبخلفش اصلا انا: اممممم .. وجابر راضي بكدا عادي ولا اي ناديه: وجابر كمان مبيخلفش اصلا انا: يعني متجوزين وانتو الاتنين مبتخلفوش من الاول ناديه خلصت مسح وراحت على المطبخ وانا وراها وبنتكلم واحنا ماشيين . . . . ناديه: لا هو اصلا انا اتجوزت واحد وانا عندي ١٧ سنه .. ولما عرف اني مبخلفش طلقتي وانا عندي ٢٢ سنه .. وبعدها بسنه جابر مراتو ماتت وجيه اتقدملي وقبلت واتجوزنا انا: طب ومراتو الاوله كانت بتخلف ؟ ناديه: منعرفش لكن لما اتأخر موضوع الخلفه معاه وراحو كشفو هو الي كشف الاول ولقيو انو هو الي عندو العيب انا: هو جابر عندو كام سنه ناديه: ٤٦ سنه انا: طب وكنتو عايشين فين الاول قبل ما تيجو هنا ناديه شافت الاكل الي على النار وكانت حاطه لحمه ورز بشعريه وبدها تخرط سلطه . . . . ناديه: كنا عايشين في اسيوط .. جابر كان عندو حتة ارض وارثها من ابوه وكان بيشتغل باليوميه في اراضي الناس .. ومن ست سنين عرفنا من واحد عندنا في البلد ان في عمارات محتاجه بوابين .. جابر إجا هنا يدور ولما لقي العماره دي واتفق وخلاص اشتغل .. بعتلي فلوس عشان اجي اعيش معاه انا: طب والارض بتاعتكو ناديه: جابر رجع البلد بعد ما استلم الشغل بأسبوعين واتفق مع واحد عندنا انو يزرع الارض وياخد محصولها وهيدينا ايجارها كل سنه انا: امممممم .. طب ما كدا حلو أوي .. شغل مرتاح وفي فلوس بتيجيلكو كل سنه كمان .. دا كدا عسل خالص ناديه: الحمد*** على كل حال ناديه كانت واقفه على الرجامه بتخرط الخضار .. بصيت على وشها لقيتها عرقانه وباين عليها التوتر والهيجان .. لفيت وعديت من وراها وحكيت فخدي في طيزها من ورا ولقيت طيزها بترج زي الجلي ولما عملت كدا حسيتها اتوترت اكتر وبقد مش قادره تقف .. ناديه كانت هايجه على الاخر ومش مستحمله اي لمسه لجسمها .. رحت للتلاجه وشربت شوية ميه ورجعت وحكيت في ناديه تاني وحسيتها المره دي كان عاجباها الحركه وكانت بترجع لورا بطيزها .. بس المرادي فضلت واقف وراها من غير ما المسها .. ناديه كانت واقفه وشغاله وهي تايهه ومش في الدنيا من تأثير المنشط .. قربت منها من ورا وحطيت ايديا على فلقات طيزها من الجمب . . . . ناديه دخلت لقدام وبعدت عني: بتعمل اي يا بيه عيب كدا انا قربت منها اكتر من غير ما ارد وومسكت طيزها تاني .. بدأت ادعك في طيزها براحه وناديه بتزل ايدها تبعد ايديا وانا ارجع احطها تاني . . . . ناديه: يا بيه عيب كدا .. ميصحش الي بتعملو دا انا قربت منها اكتر وحضنتها من ورا جامد وزنقت زبي في طيزها من فوق الهدوم ومسكت بزازها بإيديا وبقيت افعص فيهم . . . . انا: انتي حلوه أوي يا ناديه وانا مبقتش قاظر استحمل .. ارجوكي ساعديني وريحيني من تعبي دا ناديه بتحاول تفك ايديا وتبعد عني: يا بيه مينفعش .. لو حد سمعنا ولا شافنا هتبقا فضيه .. جابر هيدبحني انا: متخافيش محدش هيعرف نزلت مره وحده على كسها وحطيت ايدي عليه من فوق جلبيتها وحسيت ببلل كتير عليه .. فضلت العب فيه وافركو جامد وحسيت ناديه ساحت ومبقتش قادره تقف على رجليها .. فضلت العب في بزها الشمال والب في كسها وزبي بين فلقات طيزها وكنت بحكو من فوق الهدوم .. ناديه كانت بتحاول تبعدني لكن تأثير المنشط وتأثير لعبي في جسمها كان مخليها مش فيها اعصاب . . . . ناديه: حرام عليك يا بيه .. انا اديتك الامان مينفعش تعمل فيا كدا انا: بيس انا حبيتك يا ناديه .. مبقتش عارف اشيلك من دماغي .. انتي حلوه أوي وجسمك طري وناعم فضلت العب في جسمها واهيجها اكتر وهي بتحاول تبعدني وتترجاني .. وفجأه الباب خبط .. اتخضيت انا وناديه وبعدنا عن بعض وناديه قعدت على الارض وبقت تلطم على وشها . . . . ناديه بتلطم وهي موطيه صوتها: يا نهار اسود يا نهار اسود .. يا فضيحتك يا ناديه انا: اهدي بس لما اشوف مين رحت للباب وبصيت براحه من العين ولقيتو جابر .. رجعت لناديه . . . . انا: دا جابر ناديه: يالهوي يالهوي .. دا اكيد هيقتلني لو عرف انا: طب اهدي كدا وروقي عشان مش تفضحي نفسك .. انا هدخل الاوضه واعمل نفسي نايم .. وانتي تفتحيلو وتقوليلو انك كنتي في المطبخ ومش سمعتيه وقوليلو اني نايم هديتها واديتها ٢٠٠ جنيه معايا كنت مجهزهالها وسبتها ودخلت الاوضه .. بعد شويه سمعت ناديه فتحت لجابر وقالتلو زي ما قلتلها وقالت انها هتجهز لقمة اكل ليا وتنزل على طول .. سمعت بعد كدا الباب بيتقفل .. كنت عايز اطلع واكمل وانيك ناديه لكن قلت اسيبها لما تلين شويه وتنسا وبعد كدا احاول معاها تاني .. طلعت من الاوضه ودخلت الحمام شويه ولما طلعت لقيت ناديه مجهزه الاكل في المطبخ وكان فاضل بس اني احطو في الصحون .. فؤاد رن عليا ساعتها . . . . انا: ايوا فؤاد: الموضوع الي طلبتو مني امبارح انقضا انا: ازاي .. وفين الي طلبتو فؤاد: شويه وواحد هيعدي عليك وهيديك ملف فيه كل المعلومات بتاعة الواد دا .. عن عيلتو وحالتو الماديه واشتغل اي قبل كدا والحاجات دي يعني .. وكمان في فلاشايه صغيره فيها كلام متسجل من ناس تعرفو .. صحابو وكدا يعني انا: تمام خالص .. هو دا الي كنت عايز اعرفو فؤاد: بس مش فاهم برضو انت عايز دا كلو لي انا: مفيش حاجه خطيره يعني متخافش فؤاد: طيب قفلت معاه واتصلت برامي . . . . انا: الو .. رجعت من الجامعه ولا لسه رامي: لسه راجع حالا ولسه مغير هدومي انا: طب تعالا على الشقه عندي انا مستنيك رامي: طيب قفلت معاه وبعد دقيقتين رامي خبط على الباب وفتحتلو رامي: خير في اي انا: مفيش ياعم .. كنت قاعد لوحدي وفكرت اكلمك نقعد مع بعض شويه بدل الملل دا .. انت اتغديت ؟ رامي: اه انا: طب تعالا عشان تاكل معايا رامي: بقولك ايوا كلت انا: هتاكل برضو رامي: خلاص ماشي دخلنا المطبخ وجهزنا الصحون وطلعنا على اوضة السفره وبدأنا اكل . . . . انا: مش فكرت تخس يا رامي رامي كان بدو يرفع معلقة الرز ووقفها قدام بقو وبصلي . . . . رامي: يعني اكل ولا لا انا بضحك: لا ياعم كل براحتك .. دا مجرد سؤال يعني رامي كمل أكل: انا فكرت اخس كتير قبل كدا لكن معنديش الاراده المطلوبه .. في ناس كتير طلبت مني دا وانا حاولت لكن مقدرتش .. بفكر اعمل عمليه انا: اهو دا الغلط بعينو .. انك تخس عشان حد مش عشان نفسك .. اوعا تفكر يوم انك تعور نفسك وتعمل حلجه صعبه عشان تعجب حد .. الي بيقولك خس دا مش هيستفاد منك حاجه .. انت الي هتستفاد .. ومش معنا كدا انك تخس لما حد يقولك .. انت قررت تخس عشان تكون اخف وعشان صحتك يبقا خس .. ملكش دعوه برأي الغير .. والي مش عاجبو شكلك يخبط راسو في اتخن حيطه هو ملوش دعوه .. وان كان هو مش عاجبو في غيرو هيعجبو .. فاهمني ؟ رامي كان باصصلي ومركز: اه فهمتك .. انا الصراحه محدش قاللي كدا .. كلو بيقولي خس من وجهة نظرو هو .. لكن محدش قالي خس لنفسك قبل كدا انا: يبقا فكك من كلامهم .. ولو فكرت تعمل حاجه اعملها بنائا على وجهة نظرك انت مش وجهة نظر غيرك رامي: انت احسن واحد عرفتو في حياتي .. بجد شكرا على نصيحتك دي فرقت معايا كتير فضلنا ندردش واحنا بناكل بعدين الباب خبط .. قمت وفتحت وكان واحد في الاربعينات لابس جاكت جلد اسود وبنطلون جينز وليه شنب كبير . . . . انا: أأمر الشخص: انت عمر ؟ انا: مظبوط الشخص اداني الملف الي كان في ايدو: انا جايلك من طرف فؤاد بيه .. دا ليك انا: تمام ماشي " خدت الملف منو " الشخص طلع فلاشه من جيبو: زدي كمان تبعهم انا خدتها: تمام الشخص مشي وانا قفلت الباب ودخلت الاوضه حطيت الحاجه على المكتب وطلعت قعدت مع رامي تاني . . . . رامي: مين دا انا: دا واحد تبعنا من اسكندريه كنت عايز شوية ورق وهو كان جايبها رامي: طيب خلصنا اكل وقمنا غسلنا الصحون ورتبنا المطبخ وغسلنا ايدينا ودخلنا الأوضه .. شغلت البليستيشن وبدأنا ماتش كوره .. فضلنا ساعه ونص نلعب وزهقنا وقفلنا الجهاز . . . . انا: انا ضهري هيتكسر من القعده قمت من جمب رامي على السرير ووقفت اتمطع واطقطق ضهري . . . . انا: مقلتليش بقا يسطا .. احنا لوحدينا اهو احكيلي بقا رامي: احكي اي انا: حكايتك .. الي كلمتك فيه امبارح يبني رامي: ايوا افتكرت .. طب اقعد كدا وركز شويه لانها قصه غريبه شويه انا رحت وقعدت جمبو وبصتلو: كلي آذان صاغية رامي: البدايه كانت مع حبيبتي جاسي .. اتعرفت عليها في اولى ثانوي .. وطبعا احنا كنا في فترة مراهقه وعمر صغيير شويه ف لو زبك قام على وحده يبقا بتحبها .. المهم اني شفتها كذا مره وهي الصراحه كانت بت ملبن وتتاكل الك .. كان ليا صاحب اسمو احمد ايامها وحكيت ليه اني بحب البنت دي وهو كان بيقول دايما اني لو حبيت اقول على طول مش اخبي لحد ما الاوان يفوت .. حاول معايا كتير اني اروح واقول لها لكني كنت برفض لحد يوم كنت قاعد في كافيتريا جمب سنتر دروسي ولقيت احمد وجاسي داخلين عليا وقعدو معايا على التربيزه .. انا كنت مستغرب ومتفاجئ طبعا .. انا كنت ساكت واحمد بدأ حوار الحوار مع احمد ورامي وجاسي . . . . احمد: بصو بقا ومفيش داعي انك تخبي حاجه يا رامي .. انا قلت لجاسي انك بتحبها وجبتها لحد عندك عشان تقول كدا بنفسك .. مش تفضل عامل مكسوف بقا وانطق احمد قام مشي وساب رامي وجاسي لوحدهم . . . . رامي كان مرتبك: ااااا .. ازيك جاسي بتضحك: انا تمام .. مالك كدا متفك .. هو انا هاكلك رامي ابتسم: لا مش كدا .. اصل مكنتش اتوقع مقابلتك ولا الكلام معاكي فاااااا جاسي: ف اي .. بص عشان اسهلها عليك .. انت بتحبني واحمد قاللي كدا من زمان .. من اكتر من شهر وانا عارفه ومتابعه نظراتك .. ف مفيش داعي تلف وتخترع رامي اتكسف: اسف على كدا مكنتش اقصد حاجه جاسي: ياعم ولو تقصد .. طب اقولك على حاجه .. انا كمان حبيتك رامي: فعلا ؟!! جاسي: اه .. مش عارفه بس حسيتك كدا ولد طيوب وهادي ومختلف عن بقية زمايلك .. دايما بشوفك قاعد لوحدك مش بتمشي مع حد غير احمد ولو مكانش موجود بتمشي مع نفسك رامي: اه فعلا .. انا اصلا مصاحبتش حد غيرو جاسي: واديك هتصاحب وحده اهو .. مش ناوي تطلبلي حاجه بقا ؟! رامي: ياااه .. معلش مخدتش بالي ......... نرجع للمشهد انا ورامي على السرير . . . . رامي: طلبتلها عصير يومها وقعدنا ندردش ونضحك وخدنا ارقام بعض وبقينا نتكلم كل يوم انا: امممممم .. يعني كنت واحد عادي عندك صاحبك الانتيم وحبيت وحده وصاحبك ساعدك انك تكلمها ونجح فعلا وبقيت بتكلمها وكلو تمام .. وبعدين ؟ رامي: فضلنا نتكلم انا وجاسي سنه كامله وكنا بنتقابل في كافيهات ومطاعم انا وهي واحمد ساعات .. وكنت بلاحظ جرائتها وهزارها الكتير مع احمد والمبالغ فيه جدا .. لكن مكنتش بتكلم ومش عارف اي السبب .. ولما كنت بروح كنت بعيج عليها وافضل اتخيل جسمها واني بنيكها وكنت بهيج اكتر لما اتخيل احمد بينيك فيها معايا على سرير واحد انا: طب معلش هقاطعك شويه .. قوم معايا نعمل حاجه نشربها رامي: ماشي قمت انا ورامي ورحنا المطبخ وشغلت الكاتل وجبت كيسيت شاي اخضر وحطيتهم في مچين وحطيت السكر . . . . انا: كمل يا معلم رامي: بعد كدا علاقتنا كنت حاسسها بتطور يوم عن يوم .. كنت بحس جاسي بتتجرأ معايا في الكلام وبقينا بنقول كلام وتلميحات جنسيه واحنا مع بعض او في الشات على الواتس .. والجرأه زادت وبقيت تهزر معايا باللمس وساعات كانت بتضربني بخفه على صيزي من غير ما حد يشوفها او تبعبصني وساعات تانيه تقعد تمسك في زبي وتهزر معايا لحد ما يقف وتقعد تضحك عليا .. انا اصلا من يومي وزبي صغير ومكانش بيبان كويس إلا لو الواحد ركز كويس فيه .. المهم اني كنت بتكسف وساعات بمنعها تعمل كدا وكنت بدايق ساعات لكن الصراحه كنت حابب الوضع جدا انا بضحك: اكيد طبعا .. مراهق في السن دا ووحده بتكلمو في الجنس وبتهزر معاه الهزار دا .. دا مين دا الي مش هيعجبو الوضع رامي: لما خلصنا امتحانات تانيه ثانوي الفصل الاول وكنا ناجحين كلنا وفرحانين .. جاسي كلمتني وقالت انها عايزه تقابلني وعايزه نحتفل بالنجاح .. اتقابلنا في الشارع وخدنا تاكس لحد عماره انا معرفهاش وكلعنا لشقه فاضيه وكان مفتاحها مع جاسي . . . . المشهد مع رامي وجاسي . . . . رامي: شقة مين دي ؟! جاسي: دي شقة بابا .. بس مش بنقعد فيها وقاعدين في بيت العيله رامي دخل وجاسي قفلت الباب وراه واترمت عليه بوس واحضان .. رامي مكانش لاحق يتكلم وكان بياخد نفسو بالعافيه .. وجاسي كانت محترفة بوس قدرت تطلع لسانو وتاخدو في بقها .. رامي عرف يبعد عن جاسي وياخد نفسو . . . . رامي: اي دا .. انتي جايباني هنا لي جاسي بدأت تقلع هدومها: عشان تنيكني .. انا بقالي سنه بلمحلك واهزر معاك ونتكلم ومعملناش حاجه .. وجيه اليوم الي هنعمل فيه جاسي قلعت هدومها كامله وبقت واقفه بالبرا والكلوت البيض وجسمها كان ابيض وبزازها وطيزها كبار وحلوين جدا . . . . رامي متفاجئ: بس اناااا جاسي بتقرب منو بدلع: انت اي رامي رجع لورا واتزنق في الحيطه: بس دا مش ينفع جاسي: واي الي منفعوش جاسي لزقت فيه وبدأت تبوسو براحه وتقعو هدومو لحد ما بقا واقف بالبوكسر بس .. جاسي شدت رامي على الاوضه . . . . رامي: احنا هنعمل اي ! جاسي: شششششششش .. بطل اسأله وسيب نفسك خالص .. انت النهارده بتاعي دخلو الاوضه وجاسي قعدت رامي على السرير ونزلت البوكسر وظهر زبو الصغير الرفيع . . . . جاسي بتعجب: اي دا !! رامي: اي جاسي: لا لا مفيش .. دي كانت غلطه مهببه جاسي نزلت تمص وتلعب في زب رامي وكانت ماسكاه بتلت صوابع وكان باين عليها انها مستهتره برامي على الاخر .. فضلت تلعب فيه وتمصو ورامي كان قاعد ومستمتع جدا بالي بيحصل .. بعد حوالي ٥ دقائق مص رامي نزل لبنو في ايد جاسي وهي بتدعك زبو . . . . جاسي: اي دا .. انت سريع أوي رامي: معلش مقدرتش استحمل .. انتي بتمصي حلو أوي جاسي سابت رامي في الاوضه ودخلت الحمام . . . . المشهد معايا انا ورامي . . . . انا بضحك: يانهار ازرق??? مش قادر ?? فصلتني بجد رامي: بتضحك على اي انا بضحك: البت شكلها كانت متعشمه فيك جامد .. وانت خليت احلامها تنهار ?? رامي: هي اصلا كانت بتمثل وجايباني وهي عارفه وضعي كويس انا اتعدلت وبطلت ضحك: امال اي الحوار رامي: استنا جايلك في الكلام المشهد مع رامي وجاسي . . . . جاسي سابت رامي ودخلت الحمام ورامي طلع بعدها بشويه وكان سامعها بتتكلم في الحمام .. رامي قرب من الحمام غشان يسمع بس جاسي كانت موطيه صوتها ومكانش سامع اي حاجه .. بعد شويه جاسي طلعت ولقت رامي بيلبس هدومو في الاوضه . . . . جاسي: انت بتلبس لي ؟!! رامي: مش خلصنا ؟! جاسي: احا خلصنا مين هو احنا بدأنا اصلا انا بضحك بهستوريه: ????????? يانهار اسود .. يالهوي عالفصلان?? رامي: ياعم اسكت خليني اعرف اكمل انا هديت شويه: خلاص خلاص .. كمل رامي: امال في اي تاني جاسي: هقولك دلوقتي .. دا انا همتعك اخر متعه جاسي راحت على رامي وخلتو ينام على ضهرو على السرير ونزلت تمص في زبو تاني .. فضلت تمص وتدعك ورامي هاج وزبو قام تاني . . . . رامي: اووووف .. كمان مصي كمان .. اااه مش قادر اتحمل جاسي كانت بتمص زبو وخلتو يرفع رجليه ونزلت تلعب في بيضانو ونزلت تلحس خرم طيزو . . . . رامي تفاجئ: انتي بتعملي اي كدا جاسي: اصبر بس وخليك معايا للاخر رامي: بس كدا..... جاسي: ششششششششش اسكت وانا همتعك اخر متعه جاسي فضلت تلعب في خرمو وتلحسو وتدلك فيه من برا وهي بتدعك زبو .. زب رامي اتصلب اكتر ورامي غمض عيونو وبقا هايج من حركات جاسي ولعبها .. جاسي بدأت تدخل صباعها الصغير في هرم رامي . . . . رامي: اه .. انتي بتعملي اي جاسي مردتش وكملت بعبصه ودخلت صباعها للاخر وبقا تلعب في خرمو من جوا وهي بتدعك زبو .. فضلت شويه لما حست رامي عجبو الوضع بدأت تدخل التاني والمرادي رامي متكلمش وسابها تكمل .. فضلت تحاول تدخل التاني وكان في صعوبه لكن مع الوقت العضله ريحت وبقت واخده صباعين .. فضلت تبعبص وتدعك في زب رامي الي كان مستمتع وهايج على الاخر . . . . جاسي: اي رأيك كدا يا حبيبي رامي: احححح .. انتي طلعتي محترفه بجد .. انا مستمتعتش كدا في حياتي .. اااااااه .. كملي .. بعبصي اكتر جاسي: متستعجلش لسه يومنا طويل جاسي فضلت تبعبص ودخلت الصباع التالت وطيز رامي بقت مستوعبه تلت صوابع وهي مرتاحه .. جاسي طلعت صوابعها وخلت رامي ياخد وضع الدوج .. رامي عمل زي ما جاسي طلبت ورات جابت زب صناعي من درج جمب السرير ولبستو وجابت علبة زيت معاها . . . . رامي: اي دا يا جاسي .. احنا متفقناش على كدا جاسي: هو احنا اتفقنا اصلا .. بعدين اهدا كدا وخد مني للاخر وانت هتتبسط رامي: لا لا بلاش كدا جاسي: متخاافش مش هتحس بحاجه جاسي راحت ورا رامي ودهنت خرمو بالزيت كويس ودخلت صباعين ودخلت التالت وفضلت تلعب في خرمو حوالي دقيقتين .. بعدين دهنت الزب الصناعي بالزيت وظبطتو على باب طيزو وبدأت تضغط .. في الاول كان في صعوبه لكن بعد اللعب بصوابعها والزيت .. الزب دخل للاخر وجاسي بقت تنيك رامي براحه ورامي مكانش بيتكلم .. مع الوقت جاسي نزلت تلعب في زب رامي وهي بتنيكو وبتحك بزازها في ضهرو .. رامي سخن والنيكه عجبتو وبقا يتأواه بنعومه وهاج على الاخر . . . . رامي: اااه .. نيكي كمان .. احححح احساس جميل أوي جاسي: قلتلك هتتمتع وهتتبسط جاسي فضلت تنيك في طيز رامي وسرعت شويه .. بعدين طلعت الزب من طيز رامي حوالي ٣٠ ثانيه ودخل زب تاني . . . . رامي: اححححححح .. اي دا انتي غيرتي الزب ولا اي جاسي من ورا: ليه حاسس بإيه رامي: دا اكبر شويه ودافي .. بس احلا من التاني بكتير رامي فضل يتناك حوالي ١٠ دقائق بعدين حس بسائل دافي نزل جوا طيزو . . . . رامي: اي دا .. اي الي نزل دا صوت من ورا: دا لبني رامي متفاجئ: مين !! رامي بص وراه ولقي جاسي قاعده على كرسي بعيد السرير بتتفرج واحمد هو الي كان بينيكو وكان قاعد ملط وزبو غرقان من الزيت ومن اللبن . . . . المشهد معايا انا ورامي . . . . تليفوني بيرن?? انا: ثواني هشوف مين بصيت في التليفون ولقيت منه الي بترن .. رديت . . . . انا: الو منه: ايوا يا عمر .. عملت اي انا: خلاص انا لقيت خطه حلوه وبدي انفذها اهو منه: عماد لسه قافل معايا وكان معاه فيديوهات تانيه غير الفيديوهين الي وريتهملك .. دا طلع مصورني من اول ما اتعرفنا على بعض انا: متخافيش .. هخليه يمسح كل الي عندو وابعدو عنك خالص منه: تمام انا: يلا سلام عشان اشوف هعمل اي قفلت السكه . . . . انا: بقولك اي يا رامي .. هنكمل بعدين معلش .. بس دلوقتي عايز اخلص حاجه مهمه رامي: حاجة اي .. ومين الي بتكلمك دي انا: هحكيلك بعدين رامي: طيب .. انا همشي بقا عشان تخلص الي انت عايزو انا: ماشي .. مع السلامه رامي طلع من الشقه وانا جبت الملف الي فؤاد بعتو وخدت الفلاشه حطيتها في اللابتوب .. فتحت الملف الاول ولقيت مكتوب فيه كل التفاصيل عن عماد " ساكن فين واهلو ودراستو وشغلو وعلاقاتو مع الناس والحاجات الي بيعملها في السر وكدا " وطبعا المخابرات عرفت كل الحاجات بعد ما نشرو ناس تسأل عنو في منطقتو وكدا .. شغلت الفيديو الي في الفلاشه ولقيتهم مصورين كذا واحد بيتكلمو عن عماد وطريقة تعاملو ومشاكلو مع الي يعرفم والناس وكل حاجه ممكن احتاجها عنو .. عرفت من الملف انو اتسجن شهرين عشان اتمسك بفرش حشيش وطلع بعد ما دفع رشوه للطب الشرعي عشان يقولو ان دا مش حشيش ودفع كفاله وطلع . . . . بعد ما شفت كل دا عرفت ان الواد دا من العيال البلطجيه والصيع بتوع البلد .. فكرت اجيبو ازاي ولقيت ان احسن طريقه هي التخويف . . . . لبست هدومي ونزلت من العماره وركبت عربيتي ومشيت .. كانت الساعه ٤ العصر .. رحت الاول على مكنة فلوس ويحبت ٥٠ الف جنيه من الڤيزا .. بعدين رحت على منطقه مقطوعه خالد كان قايلي عن واحد هناك تاجر مخدرات وسلاح محلي وليه غرزه وكان بيجيب منو حشيش ليه ولصحابو لكن انا مكنتش بشرب معاهم .. وقال اني لو عايز اقابلو لازم اكون عارف اسمو والي هو صناره .. اول ما وصلت كانت عباره عن منطقه واسعه ومتحاوطه من نحيه بتلة زباله محروقه وريحتها طالعه ومن نحيه تانيه كان في مبنى من تلت ادوار وكان شكلو قديم جدا .. وقفت بالعربيه ونزلت اتلفت حوليا ولقيت واحد طالعلي من المبنا القديم وكان ماسك جوب حشيش وبيشرب فيه . . . . الشخص: بتدور على حد ؟ انا: انا جاي لصناره الشخص: تبع مين ؟ انا: انا لوحدي محدش بعتني الشخص: طب تعالا معايا .. وسيب المفاتيح في العربيه انا: طيب سبت المفاتيح في العربيه ومشيت وراه ودخلنا من باب صغير في الدور الارضي ودخلنا طرقه ضيقه .. الواد قفل الباب ورايا ووقفني يفتشني .. طلعتلو تليفوني ومحفظتي وكان معايا شنطه صغيره فيها الفلوس .. اديتهملو ونزلنا من سلم صغير على اليمين لحد ما وصلنا لحاجه زي مخزن .. كان فيه ناس قاعده تفكك وتنضف في اسلحه وكان فيه واحد شكلو هو الكبير فيهم وكان لابس جلبيه بلدي وبيشد من حجر دخان جمبو . . . . الشخص: تعيش يا معلم المعلم: مين دا الشخص: معرفهوش بس هو قالي انو جايلك .. قال انو جاي لصناره صناره بصلي بعدين ساب اللي من ايدو ووقف . . . . صناره: صناره دا اسم الشغل بتاعي .. ودي الشفره الي بيقولوها عشان يقابلوني .. مين الي قايللك عليها انا: ليا صحابي بيتعاملو معاك وبيشترو دماغهم من هنا صناره: اممممم .. طب اقعد قعدنا على المكتب بتاعو وهو مسك اللي تاني وشد نفس وبيعزم عليا . . . . صناره: ليك في البنجو ؟ انا: لا انا مبطل من زمان صناره: طب سجاير .. كيميا .. اي حاجه انا: لا انا مجربتش دا كلو ولا عايز اجرب صناره: امال جاي ليه انا: لا انا مش زي صحابي .. انا جاي لحاجه تانيه .. انا طالب رجاله وسلاح وعربيه من غير نمر وسواق كويس صناره: ياااااه .. دا انت جاي للتقيل .. وليه دا كلو انا: مفيش حاجه كبيره يعني .. في واحد كنت عايز اتكلم معاه بس مش عارف ادخلو من سكه كويسه وفكرت في السكه دي صناره فهمني: امممم فهمتك .. طيب ماش بس دا هيكلف انا بصيت للواد الي قابلني برا وشاورتلو يديني الشنطه الصغيره .. الواد بص لصناره وصناره شاورلو يديهالي .. خدت منو الشنطه وطلعت رزمتين فلوس كل رزمه ب ٥٠٠٠ جنيه . . . . صناره مسك الفلوس وهو مبتسم: دا انا كنت فاكرك جاي تهزر انا: مبعرفش اهزر .. وممكن دي متكونش اخر مره اجيلك صناره: دا انت تنور قي اي وقت .................................. في نفس اليوم وقدام الكافيه الي شغال فيه عماد وحوالي الساعه ١٢ بالليل بعد ما عماد سلم الورديه وطلع .. وهو على الرصيف عدت عربيه سودا من غير نمر وفتحت الباب الجرار واتنين رجاله كبار سحبوه جوا العربيه وقفلو بقو بلزقه وربطو عصابه على عنيه والعربيه طلعت بسرعه كبيره . . . . . . . . . [B]الجزء الثالث[/B] في المبنا القديم انا وصناره قاعدين بندردش .. صناره كان قاعد ينضف في مسدس متفكك قدامو وانا قاعد اتفرج عليه وبنتكلم .. دخل علينا واحد . . . . الشخص: تمام يامعلم صناره وجهلي الكلام: الواد الي انت عايزو وصل انا: طب انا عايزو متكتف على كرسي في اوضه صغيره وقدامو ترابيزه .. زي شغل المخابرات كدا .. وكمان عايز كام واحد يقفو جمبو بسلاح .. واديلو علقة عشر دقائق كدا لحد ما نرحلو صناره بيكلم الواد: سمعت ؟! .. اعمل الي قالك عليه يلا الشخص: اوامرك يا باشا الواد طلع . . . . صناره: هو الواد دا عمل معاك اي بالظبط انا: معاه فيديوهات لناس تبعي وكنت عايز اتأكد انو مسحهم وحرم يتعامل معاهم صناره: امممم انا: بقولك ايه .. انا هعوز المسدس دا معايا صناره متفاجئ: انت ناوي تخلص عليه ولا اي انا: لا بس هخوفو بيه بس .. وممكن اضرب طلقة صوت عشان الوضع يسخن شويه صناره: طيب ماشي انا: وكمان عايز اغير شكلي .. شويه .. مش عايز اظهرلو بوشي دا عشان مش يتعرف عليا في مكان تاني وممكن يستغل فرصة اني لوحدي ويخلص حقو مني صناره: طلبك موجود .. هنركبلك دقن فوق دقنك دي ونكبرها حبه .. وهنركبلك جلد على خدودك ومناخيرك نكبرهم سيكا هما كمان .. وهتلبس نضاره وكاب اسود .. وهنحطلك حاجه تحت هدومك تتخنك شويه انا: حلو خالص .. يلا بينا صناره جاب اتنين ومعاهم شنطتين كبار وقعدوني قدام مرايه وبدأو يركبو الدقن والجلد الصناعي على وشي بعد حوالي ربع ساعه خلصنا وكنت لابس بليزر بيج وبنطلون جينز وكان في قماش وحاجات تحت الهدوم متثبته ومخلياني تخين شويه ووشي كان مختلف تماما ومفيش اي حاجه تشبهني .. لبست النضاره وكانت نضارة نظر صغيره بس مش بتعمل حاجه في صورة عنيا ف كنت شايف عادي .. قمت انا وصناره ومشينا في طرقه طويله شويه لحد ما وصلنا لباب اوضه ودخلت وكان عماد متربط كويس في كرسي حديد وقدامو ترابيزه وكان في كيس قماش على راسو وغرقان ميه .. رحت قعدت قدامو ومسكت المسدس في ايدي وشاورت لواحد انو يشيل الكيس .. الواد شال الكيس من وش عماد ولقيتو متطرشم وواخد علقة موت ووشو كلو ازرق في احمر والدم مغرقو . . . . انا: ازيك يا عماد عماد بخوف وتعب: و*** مانا .. الواد سيد هو الي اتفق على كل حاجه .. انا مليش دعوه انا: سيد مين .. بص انا مش فاهم حاجه بس مش دا الموضوع الي جايبك عشانو عماد: امال انا: هي كلمه ومش هكررها .. انا مش عايز ازفر ايدي واموت حد .. ف بالزوق كدا .. كل الفيديوهات بتاعة منه تتمسح وتنساها خالص وتبعد عنها عماد بيضحك بتعب: يااااااه .. يعمي كل الضرب دا عشان شرموطه انا " طبعا كنت بمثل " وبعصبيه كبيره قمت من على الكرسي ورفعت الترابيزه من جمب ورميتها بعيد ومسكت عماد من لياقتو وزقيتو على الارص وانا واقف حطيد رجلي فوق سدرو ونزلت بالمسدس جمب ودانو وصربت طلقة " طبعا كانت صوت " وكان صوتها عالي وعماد اتفزع من الي حصل وجاب اخرو ومجرد ما حصل كل دا بقا يعيط تحتي . . . . عماد بيعيط بخوف ورعب كبير: خلااااااااااص .. خلااااص يا باشا .. الي انت عايزو هيتعمل .. مفيش فيديوهات .. مش هتشوف فشي تاني ولا هتسمعلي صوت بعد كدا .. السمااااح انا رجعت للكرسي بتاعي تاني وشاورت لواحد يعدلو . . . . انا: كان لازم تخليني اتعصب يعني عماد برعب: اسف يا باشا .. اسماح .. معدتش هتسمع عني ولا في فيديوهات ولا في منه ولا في اي حاجه خالص انا بكلم واحد واقف: فك قيدو الواد فك عماد . . . . انا: فين تليفونك عماد: معرفش .. كان في جيبي ومعرفش راح فين واحد من جمبي بيديني التليفون: اهو يا باشا .. خدناه منو وهو في العربيه انا خدت التليفون ومديتو لعماد: اتصل عليها عماد خد التليفون وطلع رقم منه واتصل: اقولها اي انا: اعتذر ليها وعرفها ان الفيديوهات اتمسحت واوعدها انك مش هتتعرضلها تاني .. بس خلي كلامك حلو كدا ومقنع .. وافتح السبيكر عماد: حاضر " منه ردت وعماد فتح السبيكر " منه: الو عماد: ايوا يا منه منه: يا عماد ارحمني بقا هو انا عملتلك اي عشان دا كلو عماد: اسمعيني بس يا منه .. انا اسف منه: يعني اي عماد: يعني مفيش فيديوهات .. انا همسحها كلها .. واوعدك كمان انك مش هتسمعي مني اي حاجه تاني منه: يعني مش هاجي بكره ؟ عماد: لا مش هايجي .. وبقولك انك مش هتسمعي مني ولا هتشوفيني تاني .. واسف على كل الي عملتو في حقك انا شاورت ليه يقفل .. عماد قفل السكه . . . . انا: هتكون قد كلامك ولا هتزعلني ؟ عماد: قد كلامي يا باشا .. اوعدك مش هتشوف خلقتي دي تاني انا ابتسمتلو: براڤو عليك قمت من الكرسي ورحت نحيتو وشديتو ومشينا نحية الباب وعماد كان مرعوب ومش قادر يقف على رجلو .. طلنا من الاوضه وشاورت لصناره وزي ما اتفقت معاه قبل ما ادخل لعماد سلمني رزمة فلوس ب٥٠٠٠ جنيه واديتها لعماد . . . . انا: خد يا عماد عماد: لأيه دي يا باشا انا: انا معاك انها شرموطه ومش تستاهل حاجه .. ودول ٥٠٠٠ جنيه اعتبرهم تعويض عن الوجع والمرمطه الي شفتهم دول .. بس زي ما قلتلك وتكون قد كلامك مش تلعب بديلك بعد ما تمشي من هنا عماد خد الفلوس وحسيتو فرح واتطمنلي . . . . عماد: لا يا باشا .. اوعدك مش هتسمع مني ولا هعمل اي حاجه ليها ولا هتعرضلها .. هديه مقبوله منك .. كتر خيرك انا: يدوب تروح بقا شاورت للرجاله الي واقفين وخدو عماد وربطو قماشه على عنيه وطلعوه بره وركب العربيه ومشيو .. رجعت انا وصناره للمكتب بتاعو وخلعت الحاجات الي على وشي وتحت هدومي وقعدت معاه . . . . صناره: كدا كل الي كنت عايزو تم ؟! انا: اه .. كدا تمام صناره: نتحاسب بقا انا: نتحاسب ماشي صناره خد مني ٢٠ الف جنيه وكانو اكتر من حقو وكان طاير بيا خالص .. طلعت من عندو وركبت عربيتي الي اتغسلت وكانت مركونه في مخزن قريب من الطريق .. رجعت العماره وركنت العربيه في الكراج وطلعت شقتي . . . . فتحت التليفون ولقيت خلود ومنه وأمي وولاء كانو بيرنو عليا لكن انا مردتش .. رنيت الاول على منه . . . . انا: الو منه: ايوا يا عمر كنت فين كل دا انا: كنت بخلص موضوعك منه: عماد كلمني انا: عارف منه: يعني انت الي خليتو يعمل كدا ؟! انا: اها منه: ازاي انا: ملكيش فيه بقا .. انا ليا طرقي منه: بجد مش عارفه اقلك اي .. انت انقذتني من حالة رعب كنت عايشاها .. كنت مشلوله ومش عارفه اتصرف ولا اكل ولا افكر ولا اعمل اي حاجه .. مش عارفه اشكرك ازاي بجد انا: مفيش بينا الكلام دا .. واعتبريها يا ستي تمن اجابات الامتحانات الي خدتها منك منه بتضحك: انت لسه فاكر .. بعدين انا مهما اعملك مش هقدر اغطي جمايلك عليا انا: طب عايز اقابلك بكره .. ولوحدك مش عايز صحابك دول منه: عيوني .. هظبط نفسي ويبقا اقابلك بكره الصبح انا: اشطا قفلت مع منه ورنيت على خلود لكن مردتش عليا وتقريبا نامت لان الوقت كان متأخر خالص .. قفلت تليفوني وقلت يبقا ارن عليها هي وامي وولاء بكره .. نمت ليلتها وانا كان في دماغي اني اكلم منه في موضوع علاقتنا واكلم امي موضوع خلود واعرفها اني بحبها وهو دا السبب الي مخليني مش احول من القاهره . . . . طبعاً تاني يوم صحيت الضهر بعد سهره طويله مع احداث امبارح .. طلعت من الاوضه على الحمام وخدت دش ساقع عشان افوق واصحصح .. فتحت الغساله وطلعت الهدوم الي اتغسلت ونشفت امبارح لما ناديه طلعت وطبقت الي يتطبق وفردت الي عايز يتكوي على جمب .. بعد كدا رتبت السرير وخدت الهدوم الي عايزه تتكوي ونزلت تحت .. وانا في الاسنسير نزلت لحد الدور الخامس والاسنسير وقف وفتح وركبت واحده في العشرينات وكانت على مستوا كويس من الجمال والاناقه .. متكلمناش مع بعض وجات وقفت جنبي ونزلنا .. وصلت للارضي وطلعت بعد الي كانت واقفه معايا ورحت لجابر الي كان قاعد على كرسي على مدخل العماره . . . . انا: صباح الخير يا جابر جابر: يا صباح الورد يا عمر بيه انا: هي مين الي طلعت دلوقتي دي جابر: دي مدام ساميه الي ساكنه في الخامس انا: مدام اي دي صغيره أوي جابر: ما هي متجوزه جديد وجات العماره من حوالي تلت اسابيع .. قبل ما حضرتك ترجع من اجازتك انا: امممممم .. طب بقولك ايه .. الهدوم دي عايزه تتكوي .. مش في مكوجي قريب من هنا ؟ جابر: في كتير بس هاتها اخلي ناديه تكويهملك عندنا بدل ما تكلف نفسك انا: كتر خيرك يا جابر " اديتو الهدوم و٥٠ جنيه" جابر: لي بس كدا يا بيه انا: يا عم اعتبرهم تمن المكوه مش تتعبني معاك جابر: كتر خيرك يا بيه .. هخلي ناديه تجهزهم وتطلعهم في الدلاب انا: تمام ماشي .. يبقا سلملي عليها جابر: يوصل .. مع السلامه يا بيه سبت جابر ورحت للكراج وخدت العربيه ومشيت .. اتصلت على منه وانا ماشي . . . . منه: الو انا: ايوا .. انتي فين منه: انا في البيت .. وكلمت امي وقلتلها اني مش رايحه المعهد وهخرج مع صحابي انا: طب انا هستناكي قريب من اول الشارع بتاعكو منه: ماشي .. اخرج امتا طيب انا: دلوقتي .. انا خمس دقائق واوصل منه: تمام وصلت لمكان بعيد عن شارعهم شويه وبعد حوالي خمس دقائق منه ظهرت .. شغلت رعاش العربيه في وشها عشان تشوفني ومنه شافتني وجات ركبت جمبي .. منه قفلت الباب وبصتلي وهي مبتسمه وباين عليها الفرحه وحضنتني وباستني في خدي . . . . منه: وحشتني يا حبيبي❤️ انا بستها: وانتي كمان❤️ طلعنا بالعربيه ووقفت قدام ماكدونالدز الي في وسط البلد . . . . منه: وقفت هنا ليه مش هنروح الشقه انا: انا جعان خلينا ناكل الاول بعدين نروح هناك نزلنا ودخلنا المطعم وطلبت وجبتين وقعدنا ناكل ونتكلم في حاجات مختلفه وكتيره ومنه شكرتني كتير على الي عملتو مع عماد .. بعدين خلصنا اكل وقمنا وكان فيه كافيه على الجهه التانيه من الطريق .. رحنا وقعدنا وطلبنا قهوه وبدأنا كلام . . . . انا: بقولك اي يا منه .. في حاجه كدا كنت عايز اكلمك فيها منه: حاجة اي انا: عايزك تسمعيني للاخر ومتقاطعينيش مش تفهميني غلط ارجوكي منه: في اي ياعم قلقتني انا: بصي .. انا من يوم ما عرفتك وانا بكلمك واديتك مساحه خاصه وبقا ليكي مكانه كبيره جوايا .. بس مش بالطريقه دي .. انا يا منه مش كنت عايز اكمل معاكي على اننا حبايب .. وان هيجي يوم ونتجوز فيه ونبقا اسره .. انا بحبك كصديقه قريبه من قلبي وليكي احترامك ومكانتك العاليه جوايا .. بس بلاحظ منك انك غير كدا وبتبادليني بمشاعر حب ومخلياني شايل مسؤوليه وهم وكنت خايف اقولك قبل كدا وخايف اخسرك .. بس خدت بالي اني كل لما استنا الموضوع بيسوء اكتر .. ف انا جاي اقولك النهارده اني في فقلبي وحده تانيه .. بحبها ونفسي اكمل معاها .. بس دا مش معناه ان كدا اخر علاقتنا .. انتي برضو رغم كل البيحصل وكل الي هيحصل هافضلي صحبتي وليكي مكانتك عندي .. وعمري ما هسيبك ولا هخلا بيكي أبدا منه كانت بتسمع علامي ومكانش في اي رد فعل ولا بتتكلم . . . . انا: انا ممكن اكون كسرتك كدا .. بس كدا احسن بدل ما اكون ماشي مع اتنين في نفس الوقت ومش عارف اوازن بينهم منه برضو كانت ساكته ومش بترد انا: طب اي .. مش هتقولي اي حاجه منه: انت كدا خلصت ؟ .. اصلك قلت اني مش اقاطعك انا: اه انا خلصت منه: ماشي .. بص .. بالنسبه لموضوع علاقتنا الي انتا فاكرني اني مستنيه مستقبل معاك وكدا ف بيتهيألي انا قلتلك قبل كدا على الموضوع دا وقلتلك انك لو بتحب وحده غيري وبتقابلها .. ياكش بتنام معاها كمان .. ف دي حياتك وانا مش جابراك انك تكون ليا انا لوحدي .. انا عارفه من الاول ان انا مش هعرف اكمل حياتي زي البنات العاديه .. ف عادي دا كلو مش هيأثر فيا .. خصوصا بعد الي شفتو من عماد او صحابي البنات او معاملة ماما معايا .. بمعنى اخر .. انا بقيت مكبره دماغي على الاخر ومش بدي نفسي فرصه اني ازعل من حد .. لان انا في نظر الناس وصحابي واهلي شرموطه .. وفي نظر نفسي كمان شرموطه .. ف مش جات عليك يعني انا: طب بس بس بس .. استني نطلع بره الاول بدل ما تفضحينا حاسبت وطلعنا ركبنا العربيه واتحركنا . . . . انا: يا منه انتي مش شرموطه .. انتي بس الي اتحطيتي في ظروف خلتك تعملي كدا وتبقي كدا .. وكان غصب عنك .. بعدين اما معاكي اهو .. وعمري ما هسيبك لا في حلوه ولا في مره منه: انا مكنتش اتصور في يوم اني هوصل للحاله دي .. كدا انا بقيت ولا حاجه .. لا هعرف ابني مستقبل لنفسي ولا هتجوز ولا هعيش حياه عاديه ابدا انا: متقوليش كدا يا منه .. انتي طيبه وتستاهلي كل خير .. وهتشوفي كل الي انتي فيه دا هيتحل وفي غمضة عين ......... حسيت منه يومها زعلت من الي قلتو ليها رغم اني حايلتها كتير وفضلت اعتذر واراضيها وهي كانت بتحاول تبينلي انها مش زعلانه لكن مش عارفه تخبي .. منه طلبت انها تروح ووصلتها للمكان الي ركبت منو .. نزلت من غير ما تتكلم والدمع محبوس في عيونها .. بعد ما نزلت منه ومشيت حسيت انو كان هم وانزاح ومنه بقت عارفه اخرها معايا وحسيت بشوية حريه . . . . بعد ما وصلت منه .. كنت محتار اروح فين .. فكرت اكلم خلود ونتقابل بس رجعت في كلامي وقلت بلاش خلود دلوقتي لما اكلم امي .. اتصلت على رامي وقالي انو في الجامعه وكمان ربع ساعه وهيطلع .. رحت على الجامعه ودخلت قدام كلية تجاره ووقفت خمس دقائق ولقيت رامي طلع .. شاورتلو وجيه وركب جمبي ومشينا . . . . رامي: اي ياعم ماشفتكش بتحضر من اول يوم في الترم دا انا: كان في موضوع كدا بخلصو .. هبدأ احضر من بكره عموما رامي: تمام .. هتروح على فين دلوقتي انا: مش عارف .. اقترح انت رامي: يلا ناكل انا: انا لسه واكل حاجه خفيفه بس ميضرش لو زودت شويه رامي قاللي على مطعم فلافل وكنت مدخلتش مطعم فلافل من زمان .. وصلنا ورحنا طلبنا فول بالصلصه وطعميه ومسقعه وعدس وبيط مسلوق .. قعدنا ناكل وكان الاكل طعمو حلو جدا وكلت كتير يومها .. رجعنا على العماره وركنت العربيه وطلعت شقتي غيرت وقعدت في الاوضه وشغلت الشاشه وبعد حوالي ربع ساعه رامي خبط .. طلعت فتحتلو ودخلنا الاوضه وطلعنا نقعد على السرير وفتحنا ماتش مصارعه . . . . انا: كمل بقا يسطا الي بدأتو امبارح رامي: ماشي .. هو احنا وقفنا فين انا: لما خلصت وصلة نيك واكتشفت ان احمد هو الي بينيكك رامي: تمام ........... المشهد مع رامي وجاسي واحمد رامي شاف احمد قاعد وراه بعد ما فضا لبنو وجاسي قاعده بتضحك مع احمد . . . . رامي متفاجئ: احمد ؟!!!! .. هو في اي احمد: في اني مش لقيتك تنفع نياك قلت اخليك خول رامي: بس ازاي "بص لجاسي" ازاي احمد: جاسي اصلا من زمان وهي معايا .. ولما قلتلي انك معجب بيها قلت اشاركك فيها بس جاسي لقتك مش منك فايده وشافت انك هنكون احلا لو بقيت سالب وقلتلها تحاول معاك وزي ما تيجي تيجي واهي ظبطت " احمد بيضحك هو وجاسي " رامي اتعصب وبيزعق: وانا الي كنت فاكرك صاحبي .. مش عايز اعرفكو تاني .. وكل واحد فينا من طريق .. وانا هعرفكو ازاي تعملو فيا كدا رامي قام من السرير ولم هدومو وبدو يلبس . . . . احمد: بقولك اي يا رامي .. بص كدا احمد شاور للدولاب من فوق .. رامي بص ولقي كاميرا بتصور . . . . احمد: انا عجبتني النيكه وبصراحه مش عايزها تكون الاخيره .. فهقولهالك دلوقتي .. لو مش جيت على عنوان الشقه دي بكره بالليل هتصحا الصبح والفيديو بتاعك على النت رامي مذهول: ايييه !! .. احمد انا صحبك .. معقول هتعمل فيا كدا ؟! احمد: انا كلامي خلص .. يلا يا جاسي البسي هدومك عشان ننزل المشهد معايا انا ورامي انا: احا .. طب وعملت اي بعد كدا رامي: لبسنا كلنا وكل واحد راح في طريقو .. انا فضلت احاول مع احمد كتير انو يمسح الفيديو ويسيبني في حالي لكنو مسمعش مني .. وتاني يوم من خوفي رحت للشقه زي ما قاللي انا: هو كلكو بتكونو مزلولين بفيديوهات وبتاع .. مفيش حد يقابلني ويكون هو الي ظالم رامي: مش فاهم .. تقصد اي انا: متاخدش في بالك .. وبعدين اي الي حصل .. اكيد احمد عمل عليك حفله هو وجاسي رامي: ياريت جاسي بس .. دا طلع عازم اتنين تانيين .. ولد وبنت .. فادي الي قابلني اول يوم جامعه لو تفتكر انا: اه فكرو دا رامي: كان موجود هو ووحده اسمها عزه .. وجاسي واحمد موجودين .. واحمد وفادي هما الي بدأو الاول معايا بعد كدا البنات .. والبنات كانو مفتوحين من طيازهم وكساسهم .. واحمد وفادي بدلو على البنات كمان انا: يعني كانو شراميط مع بعضهم .. طب ولسه مستمرين على كدا رامي: فضلنا على الحال دا لحد ما بدأنا دراسه في الجامعه .. بعد كدا جاسي واحمد وعزه التنسيق وداهم محافظات مختلفه وبعيد عن هنا .. وفادي فضل شويه في القاهره وقبل ما باب التحويل يقفل حول لجامعة عين شمس .. وبكدا علاقتي معاهم وقفت لحد هنا انا: طب والفيديو بتاعك رامي: بص هو اصلا مفيش فيديو واحمد كان حاطط الكاميرا دي منظر بس ومكامتش شغاله انا: طب ولما عرفت كدا مش قطعت علاقتك بيهم بدري لي رامي: احنا كنا بنسهر مع بعض احنا الخمسه كل ليله .. وكنت انا خدامهم وبتناك بس .. وساعات البنات يمصو زبي ويطلعو لبني على بزازهم وخلاص وساعات يخلوني انيك وحده فيهم وانا بتناك من التانيه او من احمد او فادي .. ف مع الوقت حبيت السعرات بتاعتهم وعجبني الوضع .. وصرت اتبسط معاهم .. خاصه لما يشتموني بأهلي ويتكلمو على امي واختي وكدا .. وفي مره اتكلمت مع احمد وكانت صداقتنا رجعت ساعتها .. سألتو على الفيديو وقلتلو يمسحو وانو معادش الو لازمه وقالي ان مكانش في فيديو من الاول انا: اممممممم .. يعني خلوك تبقا خول وديوث كمان رامي: ايامها محصلش حاجه مع اهلي ولا حد عرف .. وكان السر بينا احنا الخمسه بس .. والكلام الي بيتقال بس واحنا مع بعض في سهره عشان المتعه مش اكتر انا: وانتهت علاقتكو على كدا ؟! رامي: انا كلمت احمد بعد ما سافر وبسألو وقالي كبر دماغك ودا كان شغل عيال وكدا وكل حاجه انتهت .. انا فرحت ان الموضوع خلص وجات من عندهم هما .. لكن من جوايا كنت مشتاق لسهراتنا وكنت عايز الايام دي تتعاد تاني انا: وبقيت تريح نفسك بإيدك باقي الايام رامي: اه .. لحد ما اختي مريم ناكتني انا: خخخخخخخخخخخخخ .. هو في اي رامي بيضحك: اي مالك انا: هو كل الناس كدا ولا انا الي مش بقع غير في الحاجات دي رامي: هتلاقي بيوت فيها حوارات كتير .. وهتلاقي بيوت عايشه طبيعي ومفيش حاجات زي كدا انا: طب ومريم ناكتك ازاي رامي: ايام الامتحانات الي فاتت دي .. من حوالي شهر ونص كدا .. صحيت بالليل على ............. المشهد في اوضة رامي ومريم دخلت عليه رامي صحي بالليل متأخر وحاسس بحاجه بتلعب في طيزو وزبو .. لقي مريم اختو قالعه هدومها كلها ومنزله بطلون اخوها وراكبه فوقو وحاطه صباعين في طيزو وبتلب في زبو بإيدها التانيه وهو نايم على جمبو . . . . رامي سحب نفسو وهو مفزوع: مريم !! انتي بتعملي اي هنا .. واي الي بتهببيه دا مريم: اصل شفتك كذا مره بتنيك نفسك بإيد فرشة الشعر او بخيار او بإيدك ف قلت اريحك انا بدل ما انت معذب نفسك " فضلت تضحك " رامي اتعصب: طب غوري من هنا .. واوعي اشوفك بتتكلمي في الحاجات دي تاني ولا بتجيبي سيرتها قدامي مريم قامت وبدها تطلع من الاوضه: طيب ماشي .. يبقا رد على ماما وبابا لما اقولهم بكره رامي لونو اتغير: مريم استني !! .. انتي مش هتعملي كدا مريم وقفت: يبقا تسيبني اعمل الي انا عاوزاه رامي: بس كدا غلط .. انتي المفروض..... مريم قاطعتو: كلمه وحده .. هتسيبني اعمل الي انا عاوزاه ولا هترد عليهم بكره ؟! رامي سكت وكان محتار ومعرفش يرد . . . . مريم: اشطا ماشي .. جهز ردك عليهم بقا .. خصوصا لما يشوفو الصور الي صورتهالك رامي: لا لا .. خلاص مريم فرحت وجات عليه جري: كنت عارفه انك هتوافق رامي: بس دا سر بينا .. محدش يعرف كدا مريم: عيب عليك انا مش عيله المشهد معي انا ورامي انا: اه .. ومريم بقت تنيكك هي كمان رامي: اه .. هي كل ليلتين او مرتين في الاسبوع مثلا .. مش كل يوم انا: وبتنيكك ازاي بقا رامي: ممكن تجيب خياره او حاجه تدخلها في طيزي وتفضل تنيكني بيها .. وتلعب في زبي لحد ما اجيب لبني وتخليني الحس كسها والعب فيه لحد ما تجيب شهوتها هي كمان انا: طب مريم طلاما عملت كدا يبقا جربت مع حد تاني .. لانها مستحيل تكون دي اول مره تمارس جنس مع حد .. وإلا مش هيكون عندها جرائه تعمل معاك حاجه رامي: هي قالتلي انها كانت بتمارس السحاق مع وحده صحبتها .. لكن مش اتفتحت لا من طيزها ولا من كسها .. وانا اتأكدت من كدا .. بعدين قالتلي انها حبت موضوع الساديه ونيك الولاد من الفيديوهات الي بتشوفها وقررت تجربو معايا على الطبيعه طلاما انا مفتوح جاهز انا: وبقت تريحك ولقيت المتعه معاها والدنيا احلوت رامي: هي احلوت اه بس انا مش طايقها ولا طايق ابص في وشها .. لانها من يوم ما عملت كدا وهي بتعاملني وكأني خدامها .. وبتهددني بابويا وامي كل شويه وانا بسكت عشان الصور الي معاها .. نفسي انتقم منها بس مش عارف ازاي انا بعد ما عرفت الي حصل مع رامي والي عملتو مريم فيه حطيت في دماغي اني لازم اكون اول زب يدخل ظيز مريم .. ورامي هو الي هيوصلني ليها وكمان ممكن عن طريقهم اوصل لأمهم رامي: عمر .. عماااار انا فقت على صوتو: ايوا معاك رامي: بتفكر في اي انا: لا مفيش افتكرت حاجه كدا كنت عايز اعملها رامي: الكلام دا بينا يا عمر .. لو حد عرف هتبقا مصيبه انا: متخافش ياعم .. هو انت شايفني زيهم ولا اي .. سرك في بير .. واي حاجه عايز تعملها في اي حد قولي بس .. ولو عايز حقك منهم كمان هجيبهولك .. هخليهم يجو تحت رجليك كمان رامي: هما كدا كدا نسيو الموضوع .. بعدين انتقامي مش هيغير حاجه .. وهفضل زي مانا ف مبقتش تفرق .............. نكت رامي ليلتها وفضلت اشتم اهلو وانا بنيكو وجبت سيرة اختو وامو وهو كان بيهيج من الكلام خالص .. خلصنا النيكه ورامي دخل خد دش في الحمام عندي بعدين لبس وراح شقتهم . . . . بعد ما خلصت مع رامي افتكرت اتصالات امي وولاء .. اتصلت على ولاء الاول . . . . انا: و*** زمان ولاء: اي ياعم فينك .. بقالك اكتر من شهر لا بتيجيلي ولا بتكلمني انا: وهو مين الي المفروض يسأل فينا بقا .. بعدين انا قلت دي عايشه مع جوزها ومبسوطه ف بلاش نزعجها وكدا ولاء: هي شكلها كدا هتبقا جوازه منيله بنيله انا: لي يعني ولاء: لما تيجي الخميس الجاي يبقا هقولك انا: في حاجه حصلت طيب بينكو ولاء: كان هيحصل .. المهم يبقا هقولك لما تيجي .. ويبقا تعالا عليا في الڤيلا بتاعتنا الاول انا: طيب ماشي ولاء: البت خلود عامله اي انا: كويسه زي القرده ولاء: بتقولي من كام يوم كدا انها نفسها تعزمها مره على نيكه حلوه .. وبتقول انك محضرتش ولا يوم من اول الترم دا انا: ما انا كنت بخلص شوية حاجات كدا وهبدأ احضر من بكره ولاء: حجات اي دي انا: بخصوص منه .. يبقا هحكيلك لما نتقابل ولاء: هي البت دي لسه بتعيش انا: اها .. قلتلها النهارده اني بحب وحده تانيه وحاسسها زعلت من كدا ولاء: تتفلق انا: مش هتقوليلي برضو في اي ولاء: لا لما تيجي انا: طيب .. يلا باي ولاء: باي قفلت مع ولاء وكنت هتصل بأمي واقولها على موضوع خلود لكن رجعت في كلامي وقلت يبقا اقولها لما ارجع الاجازه الجايه .. اتصلت عليها برضو واتطمنت عليها وفضلت طبعا تقولي انها مولعه وعايزه تتناك ومش قادره تستنا لاخر الاسبوع وانا اراضي فيها واقولها كلام سكس .. قفلت معاها وقمت فتحت الدولاب لقيت الهدوم الي نزلتها تتكوي لسه ما رجعتش .. فكرت ازل اشتري شوية هدوم ليا وقلت اتصل بخلود واخدها معايا وننقي شوية لبس ليها وليا .. اتصلت بخلود . . . . انا: الو .. ازيك يا حبيبتي خلود: حمد*** على السلامه انا: مالك في اي خلود: لا مفيش .. مش ظاهر يعني بقالك كام يوم ولا بتتكلم ولا بتتصل ولا بترد حتا انا: معلش غصب عني .. كان في شوية شغل كنت بخلصهم خلود: اممممممم .. طب عايز اي انا: كنت عايزك تلبسي وتنزلي عشان اخدك افسحك ونجيب شوية هدوم ليا وليكي خلود فرحت: بجد !!! انا ثواني وهكون جاهزه انا: اشطا هلبس انا كمان واقابلك على اول الشارع بتاعكو خلود: تمام قفلت مع خلود ولبست ونزلت ركبت العربيه واتحركت .. كانت الساعه وصلت ٧ بالليل .. وانا ماشي تليفوني رن وكان رقم غريب . . . . انا: الو صوت: ايوا يا عمر انا: ايوا يا بسمه .. هو انتي ليكي كام رقم يا بت انتي بسمه: مش وقتو .. انت كلمت منه النهارده ؟ انا: اه .. لي يعني بسمه: منه انتحرت من ساعه انا فرملت بالعربيه مره وحده: بتقولي ايييه ؟!! صوت كلاكس تريله جايه من شارع جانبي يميني: طااااااااااااااااط ................... [B]في السلسله السابقه عمر ذهب بالسياره لمقابلة خلود والتنزه وتسوق بعض الاشياء .. اثناء قيادتة في الطريق أتاه اتصال من رقم مجهول .. وعندما اجاب وجد المتصل كان بسمه صديقة منه .. واعلمته ان منه ماتت منتحره منذ قليل .. تفاجئ عمر وتوقف بالسياره في منتصف الطريق ولم يلحظ الشاحنه آتيه من شارع جانبي على يمينه .. اسطدمت الشاحنه بسيارة عمر وهو بداخلها ثم نقل إلى المستشفى في سيارة اسعاف .............[/B] الجزء الرابع بسمه: مش وقتو .. انت كلمت منه النهارده ؟ انا: اه .. لي يعني بسمه: منه انتحرت من ساعه انا فرملت بالعربيه مره وحده: بتقولي ايييه ؟!! صوت كلاكس تريله جايه من شارع جانبي يميني: طااااااااااااااااط مدرتش بنفسي بعدها......................... عدت عليا كذا لقطه واولهم وانا في عربية الاسعاف والمسعفين جمبي .. ولقطه والممرضين حوليا وانا داخل المستشفى .. ولقطه وانا شايف الدكتور ماسك المقق وحتة قطنه وايدو متغرقه ددمم ............... صحيت بعدها وانا مش مركز وحاسس بإعياء وصداع . . . . انا بتعب: ااااااااه .. دمااغاااي الممرضه من جمبي: حمد*** على السلامه يا استاذ عمر انا بتعب وعدم تركيز: انا فين .. اي الي حصل الممرضه: في مستشفى***** .. حضرتك عملت حادثه على الطريق والاسعاف جابك انا مكنتش فاكر حاجه والصداع كان رهيب ومكنتش مستحمل .. الممرضه جابت حقنه وادتهالي في دراعي الشمال ولاحظت ان دراعي اليمين متجبس .. بعد دقيقه حسيت الدنيا بتبهت وعيوني بتقفل غصب عني .. لاحظت باب الاوضه بيتفتح وخلود ظعرت من وراه . . . . خلود: عمر .. ر .. ر .. ر ...... انت كويس ..س .. س .. س " صدا صوت يعني?" انا: .............. مردتش على خلود ومحستش بنفسي غير وانا بصحا تاني بعدها لكن مكانش في صداع وكنت حاسس اني احسن من الاول بكتير .. صحيت ولقيت نفسي في نفس الاوضه .. كنت على سرير وكان مرفوع من تحت راسي وصدري .. عامل زي كنبة الدكتور النفسي .. بصيت على جسمي لقيت دراعي اليمين متجبس .. وبقية جسمي نتغطي بملايه بيضا .. كنت حاسس بألم في دراعي المتجبس ودراعي التاني وخصوصا كفي الشمال .. وحاسس بألم في رجلي اليمين .. بصيت جمبي لقيت خلود فاتحه روايه وبتقرأ فيها .. وكان قاعد في جمب دكتور ايمن ابوها .. ايمن خد بالو اني صحيت . . . . ايمن: حمد*** على السلامه يا عمر يابني انا بتعب وبصوت واطي: *** يسلمك يا عمي خلود خدت بالها لما ابوها كلمني وحضنتني وابوها قاعد . . . . خلود بعياط: كدا يا عمر خضيتني عليك .. لي عملت كدا انا: هو انا يعني اتخبطت بمزاجي ؟! .. بعدين انتي كدا هتخنقيني خلود بعدت: اسفه انا: هو اب الي حصل خلود: تليفوني رن وانا بره البيت وكان رقمك الي بيرن .. وكان واحد من الي كانو معاك في عربية الاسعاف وقالي انك عملت حادثه .. اتصلت ببابا وجينا للمستشفى وفضلنا معاك طول الليل انا: ليل ! .. هو عدا عليا قد ايه وانا هنا خلود: انت عملت الحادثه امبارح الساعه سبعه ونص بالليل .. ودلوقتي الساعه ١١ الضهر انا: امممممم خلود كان كلامها مش مقنع .. ازاي المسعفين قدرو يفتحو باسوورد تليفوني .. وليه اتصلو بخلود ومتصلوش برقم ماما مثلا او ولاء او رقم بسمه الي كانت اخر رقم كلمني .. وكنت عايز اسأل خلود على كدا لكن خدت بالي ان ابوها موجود ف قلت يبقا اسألها بعدين .. بعد دقائق الممرضه دخلت علينا وبعدين دخل وراها دكتور في الاربعينات . . . . الدكتور: حمد*** على السلامه يا استاذ عمر انا: *** يسلمك يا دكتر الدكتور قاس نبضي وجاب كشاف ووجهو لعيوني وفتحهل يبص فيها . . . . الدكتور: دا احنا كدا بقينا كويسين جدا انا: يعني اقدر اخرج النهارده ؟! الدكتور: لحقت تزهق مننا ! انا: لا العفو يا دكتر بس انا مبحبش جو المستشفيات .. بتخنق الدكتور: عموما انت كويس جدا دلوقتي .. بالنسبه لدراعك اليمين ف دا شرخ صغير جدا في العضم ومش هياخد وقت ويروح .. ورجلك اليمين فيها كدمات كتير وجرح حوالي خمس غرز .. وكمان كدمه بسيطه في جمبك اليمين .. هكتبلك على مراهم ومضاضات حيويه تواظب عليها مدة اسبوعين وهترتاح عليها جداً انا: انا حاسس بألم في دراعي التاني الكتور: وريني كدا ؟! الدكتور كشف على دراعي التاني . . . . الدكتور:لا دي بسيطه جدا ومش منها خوف .. مجرد كدمات برضو مش هتأثر في حاجه .. هنلف عليها رباط ضغط لمدة يوم ولا حاجه وهتكون كويس انا: كتر خيرك يا دكتر الدكتور: ويبقا ميعادك معايا هنا في المستشفى بعد اسبوع من النهارده عشان اطمن عليك انا: تمام الدكتور طلع ووراه الممرضه بعد ما كتبلي على شوية ادويه .. بعدين سألت ايمن . . . . انا: بقولك ايه ياعمي .. هو في حد من اهلي عرف بالحادثه ؟ ايمن: انا حاولت اتصل بمامتك لكن تقريبا غيرت رقمها .. كل لما اتصل الاقيه مغلق انا: هي غيرت رقمها فعلا .. طب وانتي يا خلود مقلتيش لولاء ؟ خلود: انا مفكرتش اقولها الصراحه لاني كنت متلخبطه جدا لما عرفت انا: كويس خالص .. انا اصلا مش عايز حد يعرف .. مش عايزهم يتخضو من الي حصل .. خصوصا امي ايمن: طب ولما محدش هيعرف .. هتعمل اي في الشقه لوحدك وانت مش قادر تتحرك كدا .. مين هيطبخ ويغسل وينضف ويحافظ على مواعيد الدوا انا: الحاجات دي كلها محلوله .. في مرات البواب عندي في العماره هتتكفل بكدا خلود: بعد اذنك يا بابا عايزه اتطمن على عمر في شقتو كل يوم ايمن بصلها وسكت شويه بعدين رد: ماشي برحتك .. يبقا هنرحلو انا وانتي قعدنا شويه ومستنين لما المحلول الي متعلقلي يخلص .. افتكرت وانا قاعد المكالمه بتاعة بسمه وان منه انتحرت .. وافتكرت الكلام الي قلتو لمنه وشكلها وهي نازله .. وازاي متوقعتش انها ممكن تعمل كدا .. زعلت جدا .. رغم اني مكنتش حاببها ولا كنت حابب علاقتنا بس تصرفها دا زعلني وحسيت انها انتحرت بسببي .. بس الموضوع خرج عن ايدينا كلنا ومعادش في اي حاجه ممكن تصلح الي حصل .. على حوالي الساعه ٢ الضهر طلعت من المستشفى بعد ما حاسبت من الڤيزا الي معايا .. مشيت انا وخلود وابوها في عربيتهم ووصلنا لعمارتي .. نزلت من العربيه وانا ساند على خلود وايمن .. جابر شافني من على الباب وجري عليا . . . . جابر: يا خبر ابيض .. الف ملون سلامه يا بيه .. اي الي حصلك .. عنك يا بنتي عنك جار سندني مكان خلود ورحنا للاسنسير .. ناديه سمعت الصوت وطلعت من جوا ووقفت شافتني ومتكلمتش .. طلعنا للشقه ودخلنا للأوضه ونيموني على السرير . . . . ايمن تليفونو رن ورد عليه .. بعد ما خلص كلمني . . . . ايمن: بقولك اي يا عمر .. الظابط المسؤول عن محضر الحادثه كلمني وقال اننا مشينا قبل ما يخلص اجرائات المحضر .. انا قلتلو انك تعبان ومش وقتو وكدا .. وقالي انو هيجي بكره الصبح عشان تخلصو انا: تمام ماشي ............ عدا اليوم وايمن وخلود وجابر نزلو وناديه طلعت .. كلامنا كان قليل جداً وعلى قد السؤال .. ناديه نضفت وطبخت عشا ليا .. وقالتلي قبل ما تنزل انها هتطلعلي بكره الصبح وتشوف لو احتجت حاجه .. رامي عرف من جابر تحت وجاني هو وابوه وامو واختو مريم وقعدو معايا شويه وساعدوني وجابولي الاكل للسرير .. وطبعا ايديا الاتنين مصابين فجودي مرات وليم ساعدتني في الاكل وكانت بتأكلني في بقي وكنا بنهزر ونضحك كلنا ..اكلت وخدت دوايا ورامي وعيلتو مشيو .. قبل ما انام اتصلت بفؤاد . . . . انا: الو .. ايوا يا فؤاد فؤاد: ايوا يا عم عمر انا: بقولك ايه انا عملت حادثه فؤاد اتفاجئ: اييه !! امتا وازاي انا: تعالالي على الشقه عندي هنا .. لازم تكون موجود بكره الصبح .. عشان تخلص موضوع المحضر بتاع الحادثه دي .. ومتعرفش حد باني عملت حادثه فؤاد: طيب طيب قفلت مع فؤاد واتصلت على الرقم الي بسمه اتصلت منو . . . . انا: الو بسمه: ايوا يا عمر انا: هي منه انتحرت فعلا !! بسمه: ايوه .. امها اتصلت عليا امبارح العصر كدا .. وقالتلي انهم اقيوها قاطعه شريانها في الحمام .. فضلت اقريبا اكتر من ساعتين لحد ما دمها ااصفا وماتت .. اتدفنت بالليل انا: امتا .. وازاي عملت كدا .. وليه بسمه: معرفش ليه عملت كدا .. ما انا كلمتك عشان اعرفك واشوف لو تعرف حاجه .. انت كلمتها في حاجه يومها ؟ انا سكتت شويه بعدين رديت: ايوه كلمتها بس كانت عاديه جدا ومفيش اي حاجه متغيره بسمه: ما انا قابلتها يومها الصبح وقالتلي انها رايحه تقابلك وكان شكلها مبسوطه ومفيش اي مشكله .. مش عارفه اي الي خلاها تعمل كدا .. بقولك اي .. هو اي الي حصلك والسكه اتقفلت وانا بكلمك وبقولك على الي حصل امبارح انا: ياريتك ما كلمتيني .. بسببك عملت حادثه واديني قاعد في الشقه عاجز ومش قادر اتحرك بسمه: يالهوي .. هي اي المصايب الي بتيجي ورا بعضها دي انا: بقولك اي .. سلام بقا عشان خدت الدوا وعايز انام بسمه: طب مش هنتقابل ؟ .. عايزه اجي ازورك حتا انا: يبقا نرتبها بعدين .. سلام قفلت مع بسمه وكنت مرهق جدا ونمت ............. صحيت الصبح على الساعه ٨ على صوت في الشقه برا .. استوعبت الي انا فيه وكنت عايز اخش الحمام . . . . انا بزعق: ميين براااا ?️ ناديه من برا: ايوا يا بييه !! ناديه فتحت الباب: ايوا يا بيه أأمر انا: لا مفيش بس صحيت على الصوت وقلقت .. انتي هنا من امتا ناديه: من نص ساعه كدا .. معلش قلقت نومك .. انا هنزل لما تصحا براحتك انا: لالا متنزيش .. انا كدا كدا صحيت ومش هنام تاني .. بس ممكن تندهيلي جابر او رامي او اي حد من برا .. عايز اخش الحمام ناديه: جابر مش هنا .. هشوف حد من الجيران ناديه طلعت عشر دقائق وبعدين رجعت . . . . ناديه: استاذ رامي مش هنا .. وتقريبا كلو نايم لسه .. تعالا اساعدك انا انا: ماشي .. تعالي اسنديني بس لحد الحمام ناديه جات وقفت جمبي على السرير وانا اتحركت ونزلت رجليا وبعدين هي مسكتني من كتفي اليمين وبدأت اقف .. فضلت اتسند على ناديه واتحرك بصعوبه بسبب رجلي المصابه لحد ما وصلت الحمام ودخلت . . . . انا: اهو جيه در الحاجه الي كنت عايز رامي عشانها ناديه: يعني اي انا: انا ايديا التنين مربوطين وعايز افك ميه ناديه فهمتني ووشها قلب الوان . . . . انا: انا عارف ان دا طلب عبيط وغباء مني بس انتي الي قدامي دلوقتي .. معلش " طبعا عزيزي القارئ انا كنت بستهبل ولو عايز اطرطر لوحدي وامشي لوحدي هعمل كدا عادي بس كل دا حجه عشان اعرف اوصل لناديه .. وزبي ميتوصاش .. كان واقف وعروقو نافره وجاهز لعيون ناديه " ناديه بتوتر: لا عادي انا تحت امرك ناديه جات وقفت قدامي ونزلت بنطلون الترينچ الي كنت لابسو ونزلت البكسر وظهر زبي قدامها الي كان واقف على اخرو .. انا كنت متوجه للقعده وبدأت انزل ميتي في القعده وناديه مميله وماسكه زبي في ايدها وكنت حاسسها بترجف وكنت شايف العرق بيصب منها ووشها احمر وحالتها حاله .. كانت بتبصلو بعيون جعانه وعرفت من هنا ان جابر مش قايم بالواجب معاها .. بعد ما خلصت لفيت نحية حوض الوش .. ناديه فتحت الميه وبدأت تجيب بإيدها وتغسل زبي وتدعكو عشان ينزل الي فيه كويس بعدين رفعت البوكسر والبنطلون ورجعتني على سريري تاني وطلعت . . . . بعد حوالي نص ساعه وانا على السرير بقلب في التليفون جاتلي رساله من خلود . . . . خلود: عمر .. انت صحيت ؟ انا رديت بعد خمس دقائق: اه لسه صاحي من شويه خلود: طب انا طلعت من البيت على اساس اني رايحه الكليه وجايه عليك .. كمان نص ساعه وهوصل انا: تمام خلود: بابا مش يعرف اني جايالك وفاكرني في الجامعه .. ممكن اجيلك تاني انا وهو وماما وخالد بالليل كدا .. مش تقولو يعني انا: اكيد طبعا مش هقولو .. يلا باي قفلت معاها وفكرت " معقول ممكن تجيب خالد معاها ؟!! .. طب هيكون رد فعلو اي لما يشوفني بعد الي حصل .. مش مهم .. تيجي زي ما تيجي بقا " .. بعد حوالي نص ساعه خلود وصلت وخبطت على الباب وناديه فتحت ليها ودخلتلي الاوضه . . . . خلود بأبتسامه: صباح الخير يا روحي .. عامل اي دلوقتي انا مبتسم: بقيت احسن لما شفتك خلود جات وحضنتني وانا قاعد على السرير وقعدت قدامي . . . . خلود ملامحها اتغيرت: كان زماننا دلوقتي في الجامعه او خارجين مع بعض .. بجد انا زعلانه جدا عشانك انا: هتقلبيها غم ليه يا بت انتي .. مانا زي الفل اهو .. ولا كنتي عايزه الموضوع يكمل واموت خلود اتفزعت: بعد الشر عنك .. متقولش كدا انا افتكرت: بقولك اي يا خلود .. كنت عايز اسألك على حاجه خلود: اي هي انا: لما سألتك في المستشفا ازاي عرفتو اني هنا وجيتو وقلتيلي ان في حد من المسعفين كلمك من تليفوني .. ازاي فتحو تليفوني ولي اتصلو عليكي بالذات خلود: لا محدش اتصل بيا .. انا الي اتصلت عليك لما لقيتك اتأخرت والي معاك في عربية الاسعاف هما الي ردو .. وانا بعدها رجعت البيت وقلت لبابا نفس الي قلتهولك في المستشفى وجينالك .. طبعا مكانش ينفع اقولو اني انا الي اتصلت واني كنت نازله اقابلك انا: اممممم .. بس فهمت كدا ناديه خبطت على الباب وبتتكلم من وراه: عمر بيه ?️ انا: ادخلي يا ناديه ناديه فتحت الباب: الفطار جاهز يا بيه .. تحب اجيبهولك دلوقتي ؟ انا: اه هاتيه عشان اخد ادويتي ناديه طلعت وبعد خمس دقائق دخلت ومعاها صينية اكل سغيره وعليها جبن ولانشن وبيض مسلوق ومطقوق وكباية لبن . . . . انا: اي دا !! ناديه: خير يا بيه .. مش عجبك الاكل ؟ انا: لا عاجبني تسلم ايدك .. انتي لو امي مش هتهتمي بأكلي كدا ناديه ابتسمت: انا تحت امرك يا بيه في اي حاجه .. *** يقومك بالسلامه ويعجل في شفائك انا: تسلمي يا ناديه بجد ناديه طلعت وكنت حاسسها بقت بتعاملني احسن من الاول وبقا في ود اكتر .. معقول تكون مشهياني وعجبها الي شافتو ؟!! .. بعد ما ناديه طلعت خلود بتكلمني . . . . خلود: ناديه دي مرات البواب صح ؟ انا: مظبوط خلود: شكلها طيبه وبنت حلال انا: فعلا .. دي بتتعب جدا هنا .. هي المسؤوله عن التنضيف والغسيل وبتهتم بالشقه كل يوم .. وساعات اطلب منها تطبخ ليا الغدا او العشا ونفسها حلو جدا في الاكل خلود: طب يلا عشان تاكل وتاخد دواك .. عشان تخف وترجعلي .. انت واحشني أوي انا: وانا يعني بعيد عنك .. مانا جمبك اهو .. بعدين اكل ازاي وانا ايدي متربطه خلود: امال اي لازمتي هنا .. انا هأكلك فضلنا نضحك ونقول كلام رومانسي وخلود بتأكلني بإيديها . . . . النيك كان واحشني جدا .. ودا كان سبب لأن زبي كان واقف الصبح .. لاني منكتش بقالي يومين .. من اخر مره نكت فيها رامي .. وكمان منكتش خلود من زمان جدا فكنت هايج وزبي بدأ يقف وخلود جمبي .. بعد ما خلصت اكل وشربت اللبن فضلت ابص لخلود واتأمل ملامحها .. خلود حطت الاكل في جمب وبصتلي . . . . خلود: مالك متنحلي كدا لي انا بدون ما ارد رفعت ايدي الشمال وشديت راسها عليا وغبنا في بوسه طويله .. فضلت ابوسها وامصمص شفايفها وسحبت لسانها امصو وكنت هايج على الاخر .. فجأه باب الاوضه اتفتح وكان فؤاد واقف على الباب .. فؤاد شافنا بعدنا عن بعض وكنا مفزوعين وخلود قامت وبعدت عن السرير . . . . فؤاد بيضحك: الظاهر اني جيت في وقت غير مناسب ولا اي انا: لا ياعم انت تنور في اي وقت .. دي خلود .. بيتهيألي انت عارفها فؤاد: دي خلود الي عشانها مرضتش تحول جامعة اسكندريه صح انا: اه هي دي بصيت لخلود لقيتها واقفه مكسوفه وخايفه ووشها احمر وحالتها حاله . . . . انا: مالك يا خلود تعالي .. دا عمي فؤاد جوز امي خلود بصوت واطي ووشها في الارض: ازي حضرتك يا عمو فؤاد مبتسم: ما شاء*** عرفت تنقي يا واد يا عمر .. ازيك يا قمر خلود: الحمد*** تمام انا: تعالا ياعم اقعد .. اقعدي يا خلود فؤاد قعد على كرسي جمب السرير وخلود قعدت على اخر السرير فؤاد: معلش قطعت اللحظات السعيده عليكو .. بس الاستاذ عمر كلمتي وجابني على ملى وشي وانا مكملتش نومي وحالتي زفت .. وهو قاعد هنا وعايش في اجواء رومانسيه مع حبيبتو انا بضحك: طب وليه بتقر عليا كدا بس .. المهم في حد عرف بالحادثه من اهلي ؟! فؤاد: لا انا: طيب محدش يعرف خالص .. وعايزين نشوف حجه لأمي عشان طبعا مش هعرف ارجع اسكندريه وانا كدا فؤاد: طب وهنقولها اي دي انا: بص قولها انني عندي اختبارات في الكليه وعايز اذاكرلها .. وانا هكلمها النهارده واراضيها فؤاد: طيب انا: وبقولك .. في ظابط هيجي دلوقتي عشان موضوع المحضر بتاع الحادثه وكدا .. يبقا قابلو انت فؤاد: اه صح هي العربيه عامله اي دلوقتي انا: كفته وحياتك .. انا لما شفت صورتها وهي مركونه في مركز الشرطه اتخضيت .. مش عارف طلعوني سليم ازاي منها فؤاد: عشان محظوظ .. مكتوب ليك تعيش اكتر .. عموما انا هشوف الموضوع دا وأأمنلك على عربيه تانيه .. بس هي الحادثه حصلت ازاي انا: كنت ماشي بعدين تقريبا الفرامل بتاع العربيه علق ووقفت مره وحده قصاد شارع جانبي وفي تريله جايه خبطت فيا فؤاد: تمام .. طب اي نظام دواك واي نظام الاصابات انا: دراعي دا في شرخ صغير مش هياخد وقت ويخف .. ورجلي دي فيها جرح وشوية كدامات .. وفي كدمه في جمبي اليمين .. كلو بسيط يعني مفيش حاجه خطيره فؤاد: طب وايدك التانيه .. رابط عليها لي انا: لا دي كدمه صغيره مش حاجه كبيره .. انا بدي افك الرباط دا دلوقتي اصلا فؤاد: طيب حمد*** على السلامه مانت كويس اهو .. دا انا اتخضيت حتة خضه امبارح .. مكنتش عارف انام ليلتها وقمت في نص الليل ركبت وجيت هنا زي الطياره .. السواق كان جايب اخر العربيه وانا بقولو دوس اكتر لحد ما العربيه طلعت دخان من الكبوت لما وصلنا " ضحكنا كلنا " ناديه بتخبط بعدين دخلت: عمر بيه .. في واحد برا بيقول انو الظابط المسؤول عن محضر الحادثه وعايز حضرتك فؤاد: خلاص انا هطلعلو ناديه: تمام يا بيه "طلعت وقفلت الباب " فؤاد: ماشي يا عمر .. انا اتطمنت عليك خلاص .. وزي ما اتفقنا على الي هيتقال لأمك .. انا هطلع للظابط ونخلص كل حاجه على السريع وارجع اسكندريه انا: لي ياعم ما تقعد شويه فؤاد: لا معلش عندي شغل .. بعدين اسيبك بقا براحتك مع عروستك " غمزلي " يلا سلام .. والف سلامه عليك فؤاد طلع وقفل الباب .. خلود جات وقعدت جمبي . . . . خلود: هو عمو دا عادي يعرف الي بينا ؟! انا: اه عادي .. انا قلتلو اصلا اني بحب وحده اسمها خلود ومعايا في جامعة القاهره وهو الي ساعدني اني اقنع امي محولش لاسكندريه خلود: طب والمنظر الي مسكنا بيه دا انا بضحك: ما قلتلك خلاص متقلقيش .. انا وهو اكتر من الصحاب .. بعتبرو زي اخويا الكبير بالظبط خلود: تمام انا: سيبك بقا منو .. هو احنا كنا بنقول اي قبل ما يدخل علينا خلود: مكناش.......... شديت خلود تاني ومسكت شفايفها وفضلت امس فيهم .. نزلت بإيدي ادعك بزازها من فوق البلوزه .. بعدين طلعتهم من البلوزه والبرا وفضلت اقرص حلماتها وادعك فيهم . . . . خلود سابت شفايفي: لا بلاش كدا .. ناديه برا انا: سيبك من الناس .. انتي وحشاني اوي خلود: لا عشان خطري بلاش انا: محدش يقدر يتكلم معايا اصلا .. لو عايزه اخليها تجيب حاجه نشربها وانا بنيكك مش هتقدر تتكلم وهتنفذ خلود كانت واحشاني جدا ومن الهيجان والشوق مبقتش متمالك نفسي ونزلت امص بزها واعضعض في حلمتها وانا بفعص في البز التاني .. خلود هاجت وبقت تتاواه وتضغت على راسي .. زبي بقا زي الحديد وبارز من البنطلون .. خلود خدت بالها منو ومسكتو بإيدها من فوق الهدوم وفضلت تحرك فيه وتدعكو وانا لسه ماسك بزازها . . . . انا: اوووووووووف مبقتش قادر استحمل .. انزلي مصيه يلا خلود بشهوه: عيوني خلود نزلت البنطلون والبوكسر لحد قبل الركبه بشويه وكانت لسه موصلتش الجرح ولا الكدمات .. مسكت زبي بايدها ونزلت تلحس راسو وتدعكو بالراحه .. بعدين دخلتو لحد نصو وبقت تمصو بشراهه . . . . انا: اووووووف .. مصي كمان .. وحشتيني أوي .. بقالي اكتر من شهر معملناش حاجه خالص خلود دخلت زبي في بقها للاخر وغرقتو من ريقها كويس .. بعدين وقفت ونزلت الجيبه اللي لابساها ونزلت الشورت والكلوت وطلعت على زبي .. خدت شويه من ريقها وحطتهم على خرمها ونزلت على زبي براحه . . . . خلود: اححححححححح .. زبك واحشني أوي يا حبيبي .. اااااااااااه .. انا من امبارح وانا بنيك نفسي وبجهز طيزي لزبك .. مكنتش عارف انام من الهيجان خلود نزلت للاخر وطيزها بلعت زبي .. فضلت تطلع وتنزل وانا شديتها وبقيت افعص في بزازها وارضعهم وهي بتتناك من زبي .. نزلت ايدي العب في كسها وهي على زبي ولقيت كسها غرقان .. اهات خلود ماليه الاوضه وصوتها علي جدا . . . . خلود بتتأوا جامد: ااااااااااااه .. مبقتش قاااااادره .. كماااان نيك كسي بإيدك .. احححححح خلاص هجيب .. هجيب خلود جابت ميتها على ايدي وزبي لسه في طيزها .. هدت السرعه شويه وبقت تطلع وتنزل بالراحه .. استلمت شفايفها بوس ومص .. افتكرت ناديه وبصيت وشفت من تحت الباب خيال حد قاعد جمب الباب من برا .. انا في دماغي " لو الي قاعده دي ناديه هيكون دا موقف كويس جدا عشان اقدر اوصللها " . . . . بعد وصلة نيك حوالي ربع ساعه جبت لبني في طيز خلود .. وكانت كميه كبيره جدا حتا لما زبي طلع وخلود قامت كان لسه بينقط من طيزها . . . . خلود: احححححح لبنك سخن أوي وكتير انا: انا بقالي كتير مرتحتش كدا .. انتي كنتي واحشاني أوي خلود وقفت ولبني بينقط من طيزها . . . . خلود: انا هلبس هدومي على لبنك واروح بيه .. ولو جيت العصر مش هغيلو وهفضل بيه برضو .. اقولك مش هغسلو خالص لحد النيكه الجايه .. والي اكيد هتبقا بكره انا بضحك: يااااه .. للدرجادي خلود: انا من كتر شوقي ليك ولزبك كنت بدخل ايد شاكوش في طيزي وانا بتفرج على صورك على الفيس انا: احاا .. لا انتي كدا حالتك صعبه خالص خلود: ماهو بسببك .. انت سبتني اكتر شهر من غير نيك انا: اديني رجعت وقعدتلك .. قدامك اسبوعين تستغليهم وانا نايم هنا خلود: هيحصل خلود لبست هدومها وظبطت نفسها ورفعتلي البنطلون وساعدتني البس . . . . خلود: انا همشي بقا .. هتوحشني يا حبيبي انا: وانتي كمان يا قلبي خلود: باي انا: باي خلود طلعت وقفلت الباب .. بصت على الساعه لقيتها ١١ .. ندهت على ناديه . . . . انا: يا ناديه .. ناااديه?️ ناديه من برا: ايوا يا بيه جايه ناديه فتحت ودخلت: أأمر يا بيه انا: شوفيلي كدا رامي او ابوه او اي حد .. عايز اخش الحمام " قلت كدا عشان اشوف رد فعل نادين وزي ما كنت متوقع " ناديه: طب ما اساعدك انا يا بيه انا: طيب ماشي .. معلش هتعبك ناديه: لا ولا يهمك سندت على ناديه لحد الحمام زي الصبح ولما وصلنا ناديه من غير ما اقولها وطت ووشها بقا قصاد زبي على طول .. رغم اني فكيت الرباط عن ايدي التانيه .. نزلت البنطلون وظهر زبي الي كان شبه واقف ومحافظ على طولو وحجمو .. كان لسه فاضل نقط لبن على راس زبي وشويه طالعين منو مكان النيكه .. بدأت انزل ميتي وناديه ماسكه زبي وموجهاه للقعده .. كانا بتبصلو بشهوه وكان باين العرق نازل منها وايدها بترجف .. خلصت وناديه غسلتو من اللبن والميه .. بعدين قلتلها اني عايز استخدم القعده " حمام تقيل يعني ??" ناديه طلعت وانا نزلت على القعده وخلصت وغسلت .. ندهت على ناديه ولبستني البنطلون وطلعت ساند عليها . . . . انا: معلش يا ناديه .. بقيتي تعملي حاجات مش مجبره عليها ولا ينفع تعمليها اصلا ناديه: يا بيه انت تأمر .. [B]* يقومك بالسلامه بس .. عارفه قعدت السرير وحشه *[/B] ما يكتبها على حد وصلنا الاوضه ورجعت لمكاني على السرير . . . . ناديه: تأمرتي بحاجه تانيه يا بيه ؟! انا: كتر خيرك يا ناديه .. بس في حاجه صغيره .. شوفيلي رامي في الشقه ولا لا .. ولو مش هنا يبقا وهو طالع قوليلو يجيلي على طول واطلعي افتحيلو ناديه: ليه يعني .. لو عايز تعمل حاجه انا اعملهالك انا: لا كفايه عليكي كدا دا انتي كدا زي الفل .. انا بس عايزو يساعدني عشان ادهن رجلي وجمبي بالمرهم ناديه: هساعدك وخلاص .. مش هآخد وقت في كدا انا: ماشي تسلميلي وميحرمنيش منك ناديه: آمين ناديه طلعت بره الاوضه دقيقتين ورجعت جابت المرهم وقلعتلها البنطلون وفضلت بالبوكسر .. حطت المرهم على فخدي من قبل الركبه بشويه وبدأت تدهن .. ايدها كانت ناعمه ودافيه ولمساتها هاديه جدا .. كانت بتدلك رجلي والكدمات بطريقه ريحت عضلاتي وخففت الألم خالص . . . . انا: يااااااااه .. أيدك ناعمه أوي .. زي الحرير .. بجد انتي ست عظيمه يا ناديه ناديه مبسوطه من الكلام وبتكمل في الدهان .. فضلت تدهن براحه وبلمساتها الناعمه هجت جدا وزبي بدأ يقف .. وطبعا ظهر جدا من البوكسر .. انا ريحت براسي لورا وغمضت عيوني وسبتها تعمل الي هي عايزاه .. فضلت تدهن وتدلك الجرح بالراحه وكانت محترفه فعلا ومكانش في اي وجع .. بعد حوالي خمس دقائق وانا سرحان في لمساتها وهيجان وزبي قايم زي الحديد ..حسيت بإيدها بتتسحب من تحت البوكسر ومسكت زبي . . . . انا فتحت عيوني وبصيت ليها: انتي بتعملي اي ناديه مش بصتلي ولا ردت وبإيدها التانيه رفعت البوكسر وكلعت زبي ونزلت تمصو .. ونت اول مره دخلتو في بقها للاخر . . . . انا: اححححححح .. يالهوي على الجماااال .. مصي كمان ناديه كانت محترفة مص .. كانت بتمص زبي وبتدخلو للاخر وبحس بزورها وسخونتو على راس زبي .. بعدين تطلعو وتفضل تمص بسرعه وتدعك فيه وتلعب في بيضاني وتنزل تلحسهم .. بعدين تطلع تمص زبي وتلحس راسو وتلعب فيها بلسانها . . . . انا: اااااه .. هنزل مش قادر ناديه سابت زبي ووقفت رعت الجلابيه وقلعتها ويا دييييين اوووووومااااااي على المنظر .. ناديه كانت مجهزه نفسها ومكانتش لابسه برا وواقفه قدامي بالكلوت بس .. جسمها كان ابيض زي اللبن وبزازها كبيره ومن شكلها باين انها طريه وزي القشطه .. كان في كرش بسيط جدا ومادد فوق كسها .. ناديه نزلت الكلوت وظهرلي كسها .. كان باين عليه شعر خفيف .. ناديه مشيت وراحت نحية زبي وظهرتلي طيزها العملاقه الطريه الي مع كل حركه بتتهز زي الجيلي .. مكانش في اي تجعدات في جسمها ولا كيزها وشكلها كان يهيج بكريقه بنت متناكه .. ناديه راحت لزبي وخدت من ريقه وحطت على كسها .. بعدين مسكت زبي بإيدها ونزلت عليها . . . . انا: ............. [B]الجزء الخامس[/B] بعد حوالي خمس دقائق وانا سرحان في لمساتها ناديه وزبي قايم زي الحديد ..حسيت بإيدها بتتسحب من تحت البوكسر ومسكت زبي . . . . انا فتحت عيوني وبصيت ليها: انتي بتعملي اي ناديه مش بصتلي ولا ردت وبإيدها التانيه رفعت البوكسر وكلعت زبي ونزلت تمصو .. ونت اول مره دخلتو في بقها للاخر . . . . انا: اححححححح .. يالهوي على الجماااال .. مصي كمان ناديه كانت محترفة مص .. كانت بتمص زبي وبتدخلو للاخر وبحس بزورها وسخونتو على راس زبي .. بعدين تطلعو وتفضل تمص بسرعه وتدعك فيه وتلعب في بيضاني وتنزل تلحسهم .. بعدين تطلع تمص زبي وتلحس راسو وتلعب فيها بلسانها . . . . انا: اااااه .. هنزل مش قادر ناديه سابت زبي ووقفت رفعت الجلابيه وقلعتها ويا دييييين اوووووومااااااي على المنظر .. ناديه كانت مجهزه نفسها ومكانتش لابسه برا وواقفه قدامي بالكلوت بس .. جسمها كان ابيض زي اللبن وبزازها كبيره ومن شكلها باين انها طريه وزي القشطه .. كان في كرش بسيط جدا ومادد فوق كسها .. ناديه نزلت الكلوت وظهرلي كسها .. كان باين عليه شعر خفيف .. وكان منفوخ وكبير وشكلو يجنن .. ناديه مشيت وراحت نحية زبي وظهرتلي طيزها العملاقه الطريه الي مع كل حركه بتتهز زي الجيلي .. مكانش في اي تجعدات في جسمها ولا طيزها وشكلها كان يهيج بطريقه بنت متناكه .. ناديه راحت لزبي وخدت من ريقها وحطت على كسها .. بعدين مسكت زبي بإيدها ونزلت عليه . . . . انا: احاااااااااااا كس ناديه كان مولع نار .. مكانش زي اي كس نكتو قبل كدا .. ضيق شويه وساخن وحاسس بعضلتو بتضغط وترخي على زبي .. شكلها كان يهيج الجبل وهي بتطلع وبتنزل على زبي وبزازها بيتهزو قدامي .. مسكت بزازها ويا ديييين اوووووومااااااي على طراوتهم ونعومتهم .. الوليه كانت مولعه نار فوقي وانا مقدرتش استحمل وجبت لبني في كسها بعد خمس دقائق نيك . . . . انا: اااااااااااااااه .. مبقتش قادر بجد ناديه حست بلبني في كسها ووقفت عن الحركه وحضنتني ووشي بقا في بزازها وزبي كان لسه في كسها .. بعد ما زبي نام ناديه قامت من عليا ولبست جلبيتها . . . . انا: طب قولي اي حاجه طيب بدل ما انتي ساكته كدا ناديه بصتلي: اوعدني يا بيه ان الي حصل دا ميطلعش بره .. لو حد عرف انا هتدبح انا: وانا هقول لمين يعني وهقولو لي .. متخافيش محدش هيعرف .. بس انتي عملتي كدا لي ناديه بصت في الارض: مقدرتش امسك نفسي انا: من اي بالظبط ناديه عدلت هدومها: من يوم ما فضلت تلعب في جسمي ساعة ما كنت في المطبخ وانا هيجانه .. والمرتين الي دخلت الحمام معاك فيهم ولعوني اكتر .. ولما سمعتك انت وخلود هانم هنا في الاوضه انا: انتي سمعتينا !! ناديه: اه سمعتكم .. بس اتطمن محدش هيعرف .. طول ما محدش عرف بالي حصل دلوقتي انا: لا متخافيش محدش هيعرف .. بقولك اي بقا .. تعالي كملي دهان المرهم على جمبي ناديه: حاضر ناديه كملت دهان المرهم على جمبي ونضفت مكان النيكه بمنديل مبلول ولبستني هدوم جديده وخدت الهدوم التانيه تغسلهم وندهتني من برا الاوضه . . . . ناديه: عمر بيه?️ انا: نعم ناديه: الغدا جاهز .. هتاكل دلوقتي ؟! انا: لا هاكل بعدين .. لما رامي يجي بس ابعتيه وهو هيساعدني في الاكل .. روحي انتي ناديه: ماشي يا باشا ناديه نزلت وانا فتحت التليفون شويه .. وبعد ساعه .. على الساعه ١٢ ونص كدا سمعت باب الشقه اتفتح .. وبعدين رامي دخل عليا الاوضه . . . . رامي: اخبارك اي يا عمر انا: زي القرد يا صحبي .. انت كنت في الجامعه ؟ رامي: اه لسه جاي .. ناديه قالتلي انك عايزني انا: اه روح على المطبخ شوف فيه اي يتاكل وهات شوية اي حاجه عشان اكل واخد الدوا رامي: طب دقيقه هروح اغير وارجعلك انا: ماشي عدا اليوم وخلود كلمتني وقالت انها مش هتعرف تيجي لا هي ولا اهلها عشان ابوها عندو شغل وأمها مش في البيت وأبوها رافض تيجيلي لوحدها . . . . بالليل ناديه طلعت وجهزت عشا خفيف وأكلت وخدت دوايا .. ورامي جاني وقعد معايا شويه ومشي على الساعه ١١ .. وقبل ما انام جاني اتصال من فؤاد . . . . انا: الو فؤاد: ايوا يا عمر .. خد اقنع امك ياعم .. دي اتخانقت معايا لما قلتلها أمي خدت التليفون من فؤاد وبتكلمتي . . . . ماما: ايوا يا عمر .. صحيح الي قالو فؤاد دا ؟! انا: معلش يا ماما بس غصب عني .. عندنا اختبارات هنا في الكليه وانا محتاج وقت اذاكرلها ماما: بس انت واحشني أوي .. مش هقدر استحمل اسبوع كمان انا: ظروفي كدا بقا .. بس اوعدك لما اجي هعوضك ماما سكتت شويه: ماشي يا حبيبي .. خد بالك من مزاكرتك وصحتك .. ومتتأخرش عليا عشان خطري انا: حاضر " كنت عايز اطلعها من المود وبالمره افاتحها في موضوع خلود " انا: بقولك اي يا ماما .. كان في موضوع عايز اكلمك فيه من زمان ماما: خير يا حبيبي انا: سبب اني محولتش من القاهره كان عشان حاجه كدا ماما: اي هي انا: فاكره خلود بنت دكتور ايمن ؟ .. اخت خالد صحبي ماما: اه فاكراها انا: انا بحبها من ايام الثاموي .. وهي معايا في نفس الكليه في القاهره .. وانا مرضتش احول عشانها ماما: اممممممم .. يعني مش في دماغك تعليم ولا غيرو وكان غرضك هو حبيبتك انا بضحك: بالظبط كدا ماما: عاديا يا حبيبي .. تعرف انا فرحتلك أوي دلوقتي .. يبقا سلملي عليها لما تشوفها انا: ما انا عايزك تسلمي عليها بنفسك .. كنت عايز اخطبها .. بعد ما نخلص امتحانات السنه الاوله ماما: ومالو .. خلصو امتحانات على خير ويبقا نروح انا وانت وولاء وفؤاد ليهم ونخطبهالك انا: *** ما يحرمني منك يا ست الكل ماما: *** يفرحك دايما يا حبيبي .. يلا باي انا: باي قفلت معاها وكنت بدي استعد للنوم جاني اتصال من ولاء . . . . ولاء: الو انا: ايوا يا ولاء ولاء: هو انت مش هتيجي الاجازه الجايه لي انا: ماهو عشان في اختبارات عايز اخلصها و...... ولاء قاطعتني: ايوا ايوا الكلام دا سمعتو من ماما في البيت .. انت نش هتيجي لي بقا .. ماهو مش تتوقع اني اسدق التمثيليه دي .. خصوصا اننا لسه في اول الترم ومفيش اي اختبارات ولا نيله انا بضحك: دايما قافشاني وقارياني كدا ولاء: انا عايزاك في موضوع مهم وعايزه اقابلك ضروري انا: ماهو انا مش هقدر اجي الاجازه دي ويمكن مش اجي الي بعدها كمان .. انا عامل حادثه وقاعد في الشقه مش بطلع ولاء: حاادثه !!! .. امتا دا .. ولي مش قلتلنا انا: مش عايز امك تعرف عشان مش تقلق عليا .. بعدين هيكون في شوشره كتير وانا اصلا بفضل القعده هنا عن البيت ولاء: ماهو اكيد لسبب .. نيك خلود ومنه وصحبتها بقا ويمكن في غيرهم انا: لا مفيش من دا .. دا حتا منه ماتت ولاء: اييييه .. ماتت امتا دي .. وماتت ازاي انا: انتحرت .. بصي هو موضوع طويل محتاج قعده ولاء: انا جايالك .. احمد مسافر الفيوم عشان شغل هناك وهيرجع بعد يومين .. وانا هجيلك دلوقتي .. مسافة الطريق واكون عندك انا: طب ما تخليها لبكره عشان عايز انام ولاء: طيب .. هستنا شويه واكلع بحيث اجيلك على الساعه سبعه كدا انا: خلاص ماشي قفلت مع ولاء بعد ما عرفتها عنوان الشقه .. نمت بعدها من تعب نيكة خلود وناديه . . . . تاني يوم الساعه سبعه ونص الصبح صحيت على صوت ولاء . . . . ولاء بتهزني من كتفي: عمر .. ياض يا عمر انا صحيت وكنت مش مركز ودايخ: ايوا صحيت اهو ولاء: صحيت اي ياعم اتنيل قوم وصحصح كدا انا فوقت واستوعبت الي بيحصل: خلاص يا ولاء بقا .. انتي جيتي امتا ولاء: من نص ساعه .. خبطت كتير عليك بعدين نزلت وخليت البواب يفتحلي انا: طيب .. " حسيت اني عايز اروح الحمام " طب ممكن تسنديني ادخل الحمام ولاء: تعالا يللا ولاء سندتني لحد الحمام وطلعت وسابتني " طبعا مش ضروري تفضل لان دا كان دور ناديه?" .. خلصت الحمام وغسلت وشي بأيدي السليمه وخبطت على الباب وولاء جات سندتني لحد الكنبه في الصاله وقعدنا . . . . ولاء بملامح حزن: تسدق قلبي وجعني عليك أوي .. لي كدا يا عمر انا: دا على اساس اني عملت كدا بمزاجي يعني ؟! ولاء: فاهمه انك مش عايز كدا بس .." سكتت شويه " خلاص .. المهم انك لسه بخير .. حمد*** على السلامه انا: ***يسلمك .. كنتي عايزاني في اي بقا ولاء: قولي انت الاول منه انتحرت بجد ولا كنت بتهزر انا: لا انتحرت بجد .. هي دي فيها هزار ؟! ولاء: طب لي عملت كدا انا: هحكيلك . . . . حكيت ليها عن موضوع عماد وازاي ساعدتها .. وقلتلها على مقابلتي ليها واعترافي اني بحب وحده تانيه غيرها ومع ذلك مش عايز اسيبها واني كنت عايزها تفضل معايا وصديقتي .. وعرفتها ان في وحده تانيه اسمها علياء غير بسمه ودول صحبات منه واني بطلت اتعامل معاهم بعد موت منه . . . . ولاء: امممممممم .. يعني كانت زعلانه انك مش بتحبها وبتحب وحده تانيه انا اتنهدت بحزن: بصراحه انا زعلت جدا من نفسي بعدها .. حاسس بالذنب ولاء: ياعم لا .. انت معملتش حاجه .. وقمت بواجبك تجاهها كمان .. والي يثبت كدا انك كنت ناوي تفضل معاها ومش تسيبها .. وصارحتها بكدا كمان .. هي انتحرت يبقا دا سوء فهم منها هي انت ملكش علاقه انا: ولو برضو يا ولاء ولاء: خلاص بقا الي حصل حصل ومش هنقدر نرجعها سكتنا شويه . . . . ولاء: عامل اي مع خلود انا: عادي هعمل اي يعني ولاء: اصلها طول شهر الاجازه واول كام يوم من بداية الدراسه كانت بتشتكي انك مش بتكلمها ولا بتتقابلو انا: ماهو انا انشغلت عنها لما كنت في اسكندريه شعر الاجازه .. وفي اول تلت ايام دراسه انشغلت في موضوع منه وعماد .. بعدين اتفقت معاها اننا نتقابل ونشتري شوية حاجات ليا وليها وهي فرحت ووافقت وكنا هنتقابل .. بس وانا رايحلها اتفاجئت بتليفون من بسمه بتقولي ان منه انتحرت ف دا الي خلاني اقف مره وحده وحركتي تنشل والعربيه تخبطني ولاء: هي خلود عرفت بالحادثه ؟! انا: هي وابوها كانو اول ناس يعرفو اصلا ولاء: امال مقالتليش يعني خالص .. لا قالت انكو هتتقابلو ولا قالت انك في المستشفى انا: ما انا الي طلبت منهم ميقولوش لحد ولاء: امممم .. طب واي اخبار علاقتكم انا: مش فاهم ولاء غمزتلي انا: اه فهمتك .. زي ما قلتلك كدا كان اخر تعامل بينا ايام الامتحانات بتاعة الترم الاول .. بعدين قضيت الاجازه في البيت واول كام يوم هنا من غيرها وامبارح جات هنا لوحدها وعملنا واحد ولاء: يعني بقيتو كويسين ؟! انا: اها ولاء: طيب .. انا بقا جايالك عشان حوارين مهمين .. اولهم حوار يخص ماما وفؤاد .. والتاني يخصني انا وجوزي احمد انا: كلِّي آذان صاغية ولاء: انا عارفه بعلاقتك مع ماما وفؤاد انا اتفاجئت: ايييه ؟! .. ازاي مش فاهم ولاء: وعارفه كمان انك بتنيك عبير بنت الخدامه انا: طب عرفتي ازاي كل دا ولاء: عرفت كل دا في فترة شهر الاجازه بتاعتك .. بص هقولك من تلت اسابيع في ڤيلا اسكندريه انا وماما في البيسين بنلعب مع بعض والميه كانت سخنه .. امي كانت لابسه مايوه قطعه واحده لونو احمر وانا لابس برمودا اسود بس . . . . انا برش على امي ميه: بقيتي تحبي السباحه ومحترفه فيها كمان ماما بتضحك وتهرب مني: البركه فيك ما انت الي بتاخدني الساحل وبتنزل بيا البحر " قبل كدا كنت بنزل انا وهي البحر وبنفضل نلعب وانا اتحرش بيها وفؤاد قاعد على الشط بيتفرج " انا بضحك: طب ما تيجي اعلمك العوم ماما: بعينك .. انا تعبانه النهارده .. بعدين ما انت نايكني مره من ساعتين انا: ودا جسم يتشبع منو ؟! انا لو عليا افضل انيك فيكي ال٢٤ ساعه ولا همل ماما قربت مني واحنا في الميه وبدلع: طب ما انت كدا هتتعب انا حضنتها: ملكيش دعوه انا زي الفل اهو .......... في الوقت دا كانت ولاء واقفه في الفيلا وبتبص علينا من شباك صغير وبعيد وسامعه كل حاجه . . . . المشهد عندي انا وولاء ولاء: يومها احمد جوزي راح الشركه وانا كنت قاعده زهقانه وقلت اجي اقعد معاكو شويه ولما جيت ودخلت الفيلا وسمعت صوتكو نحية البيسين رحت عليكو وشفتك وانت بتنيكها وسمعت كل حاجه .. وفضلت واقفه لحد ما فؤاد دخل عليكو . . . . المشهد.معايا انا وامي وفؤاد طب علينا انا ماشك امي من ورا وزبي في كسها: كسك سخن أوي رغم اننا في الميه ماما قدامي هايجه وبتتأواه: اااااه .. نيك كمان .. من زمان وانا محستش بكدا .. عوضني عن الي فااااات فؤاد طلع من الڤيلا وأجا علينا . . . . فؤاد بيضحك: وطو صوتكو .. صوتكو جايب لاخر الڤيلا ماما بتصوت: اااااااااه .. كمااااان .. انا هجييب انا كنت بنيك فيها بسرعه وجبنا انا وهي مع بعض . . . . ماما: اححححححح .. لبنك حلو أوي يا حبيبي انا: انتي الي كسك حلو وسخن وناعم .. عمري ما بزهق منو فؤاد: طب خلاص بقا اطلعو عشان نغير اليمه بتاعة البيسين .. دا انتو طينتوها خالص " ضحكنا كلنا " طلعنا من البيسين وكل واحد لبس هدومو ودخلنا . . . . بعد النيكه دي طلعت اقعد مع فؤاد في المكتب وبعد نص ساعه نزلت من عندو ولقيت ولاء قاعده مع أمي تحت .. قعدنا وقضينا اليوم وكان كل شئ طبيعي . . . . المشهد معايا انا وولاء ولاء: كنت مستغربه علاقتك مع فؤاد وعشان اتأكد رجعت تاني يوم وطلعت على مكتب فؤاد بعد ما راح الشركه .. وفتحت الكاميرات ورجعتها لحد الوقت الي كنت انت وهو في المكتب وشفتك وانت موقفو ومخليه ساند على المكتب وبتنيك طيزو .. ورجعت شويه وسمعت الحوار بينكو واستنتجت انكو صحاب وانو بيسيبك تنيكو عادي لانو سالب اصلا .. ورجعت اكتر وشغلت اللقطات الي كنتو بتتكلمو فيها وعرفت ان فؤاد مش بيقدر يكفي أمك واتفقتو ان فؤاد يساعدك انك تنيكها .. بعد ما كسرت عينو لما نكتو في الكوخ انا متنح لولاء ومش عارف انطق . . . . ولاء: انت ساكت ليه انا: واتكلم اقول ايه بعد كل دا ولاء: بص انا مش معارضاك في حاجه .. في البدايه بس اتضايقت انك بتعمل كدا مع ماما .. لكن فكرت ولقيت ان بدل ما تعيش وهي مشتهيه النيك وهايجه ومش لاقيه .. اهو انت مننا وعلينا وهتحفظ السر وهتكيفها .. بدل ما تروح للغريب ونتفضح .. وعلاقتك مع فؤاد دي حسيتها مقرفه شويه بس اشطا .. طلاما فؤاد تحت امرك يبقا هنقدر نستفاد منو بعدين وفي اي حاجه انا: حرام عليكي يا شيخه وقعتي قلبي .. انا كنت فاكرك جايه تتخانقي معايا ولا بتضحك: لا متقلقش انا: طب وعرفتي علاقتي بعبير ازاي ولاء: وانا بقلب في الكاميرات لقيت فيديو للكاميرا الي في ضهر الڤيلا عند البيسين .. لما نكتها في البيسين زي ماما كدا .. فاكر ؟ انا: اه بس خلاص فهمت ولاء: بس كنت عايزه اقولك تحافظ على صحتك بدل ما انت ماشي وشايل زبك على كتفك وتقول نيكه للبيع انا: لا متخافيش .. انا اصلا خفيت من النيك شويه اليومين دول .. بس كنت عايز اسأل على حاجه .. انتي كنتي عارفه عن علاقتي بأمي وفؤاد من زمان .. لي متكلمتيش غير دلوقتي ولاء: فكرت وقولت اسيبكو مع بعضكو ومش اتدخل عشان العمليه متوسعش .. وتكونو واخدين راحتكو .. لكن لقيت العمليه واسعه من زمان انا: مش فاهم ولاء: ماهو دا الحوار التاني الي يخصني انا واحمد جوزي انا والي هو ؟! ولاء: احمد جوزي من حوالي اسبوعين كدا واحنا في السرير عرض عليا التبادل انا: يعني اي ولاء: يعني انا وهو نتجمع مع اتنين تانيين ويبدلو علينا .. يعني كل واحد ينيك مرات التاني والنسوان يمارسو السحاق وكدا انا: احااااااا .. طب وانتي قلتيلو اي ولاء: اتخانقت معاه يومها وفضلت حوالي خمس ايام مش بكلمو ولا بنام معاه .. لحد ما راضاني وقال انو اسف ومش هيعيدها تاني .. ومن حوالي تلت ايام فاتحني في الموضوع تاني .. وانا سألتو هنتبادل مع مين قال انو هيابادل مع فؤاد وماما انا: احاااااااااااااا [B]الجزء السادس[/B] ولاء: يعني انا وهو نتجمع مع اتنين تانيين ويبدلو علينا .. يعني كل واحد ينيك مرات التاني والنسوان يمارسو السحاق وكدا انا: احااااااا .. طب وانتي قلتيلو اي ولاء: اتخانقت معاه يومها وفضلت حوالي خمس ايام مش بكلمو ولا بنام معاه .. لحد ما راضاني وقال انو اسف ومش هيعيدها تاني .. ومن حوالي تلت ايام فاتحني في الموضوع تاني .. وانا سألتو هنتبادل مع مين قال انو هيابادل مع فؤاد وماما انا مصدوم: احاااااااااااااا ولاء: بس كدا هو دا الي كنت عايزه اقولهولك سكتنا شويه وكنت بفكر واكلم نفسي " احاا .. يعني فؤاد خول واحمد ديوث .. دا اي العيله الشرموطه دي .. طب المفروض فؤاد مبيخبيش عليا حاجه .. طب هو عارف ولا لا بنية احمد ابنو ؟!! " ولاء كسرت الصمت . . . . ولاء: انا بفكر اطلب الطلاق .. واعرف امك هي كمان عشان تتطلق ونخلص من القصه دي انا: لا يا ولاء .. دلوقتي موضوع الطلاق دا مش هيحل حاجه .. بعدين طبيعة علاقتي مع ماما وفؤاد خدت منحنى تاني وبالتالي لو ماما بدها تطلب الطلاق ف فؤاد عارف انهل بتتناك مني ممكن يقلب الترابيزه علينا ولاء: طب والعمل انا بفكر: هو احمد لما قال انو هيتبادل مع ابوه .. كان عارف انو سالب ولا لا .. وهل فؤاد عارف بموضوع التبادل دا ولا لا .. وهل احمد سالب زي ابوه ولا لا .. وهل ماما عارفه بموضوع التبادل ولا لا .. ولو كانت عارفه يبقا احتمال كبير تكون اتناكت من احمد قبل كدا ولاء: بص .. هو لما قال نتبادل مع ماما وفؤاد كان بيتكلم بطريقه حسستني اني لو وافقت هلاقي ماما وفؤاد داخلين وخلاص هنبدأ السهره .. بمعنى انو كان متأكد من الكلام بزياده انا: يبقا اكيد ماما او فؤاد حد منهم عارف وموافق على الموضوع ولاء: بس معتقدش انو عارف ان فؤاد سالب .. لاني لما كنت براجع الكاميرات وكنت بسمع حوارات فؤاد واحمد مكانش في اي كلام او تلميحات بكدا .. ولا حتى بموضوع التبادل .. ف بالتالي فؤاد ميعرفش حاجه عن نية ابنو انا: طب ماما عارفه ولا لا .. يعني لو كنت ي شفتي ماما واحمد مثلا بيتكلمو او كدا .. مخدتيش بالك من تلميحات مثلا او اي كلام يخليكي تشكي بكدا ولاء: انا مسمعتش كلام زي كدا بينهم او في اي حاجه تبين علاقه .. بس بلاحظ ان ماما بتيجي عندنا في الڤيلا كتير .. خصوصا لما كنت بقولها اني مثلا خارجه واحمد لوحدو في البيت .. لما برجع بلاقيهم قاعدين مع بعض في الريسبشن ومفيش اي حاجه بتحصل .. وكمان ماما راحت على الشركه اكتر من مره الفتره الي فاتت .. وكل مره تروح بيكون احمد هناك .. وممكن فؤاد يكون موجود برضو انا: انا لاحظت برضو ان ماما في الاسبوع الاخير من اجازتي كانت بتروح الشركه كتير ومكانتش بتطلب مني الجنس كتير زي الاول .. حتا دلوقتي .. مبتتصلش ولا بتتكلم غير لما انا اتصل بيها او بفؤاد ولاء: يعني في علاقه بينها وبين احمد ؟! انا: ومش بعيد يكون فؤاد عارف وبيشاركهم في السهره كمان .. انتي هتعرفي كدا من كاميرات الڤيلا بتاعتك انتي واحمد .. بصيتي فيها قبل كدا ؟! ولاء: لاء الصراحه انا: يبقا صفيها وشوفي إذا كان في اي حاجه كدا ولا كدا وعرفيني ولاء: طيب انا: سؤال بقا .. احمد عامل ايه معاكي في السرير ولاء: مش فاهمه انا: يهني ليه مثلا حاجات غريبه عن العاده بيعملها .. او مثلا ليه ميول مختلف .. وهل هو خول زي ابوه ولا لا ولاء: هو طبيعي .. بس زبو اصغر من زبك سيكا .. وكمان مش بيطول في السرير .. لكن ملاحظتش او مركزتش في انو سالب ولا لا انا: طب انتو زعلانين من بعض دلوقتي ولا عادي ولاء: لما فاتحني في موضوع التبادل انا اتنرفزت عليه .. وخصوصا لما قال انو هيتبادل مع ماما وفؤاد .. وهددتو انو لو مش شال الفكره من دماغو هفضحو .. بس كدا .. من ساعتها وهو بيتعامل عادي وبطل يتكلم في الموضوع .. وبيحاول يقرب مني وانا بصدو انا: طيب بصي بقا .. انتي لما ترجعي هتقربي منو .. وهتفهميه انك مسامحاه بس بشرط انو ميتكلمش في الموضوع تاني .. ولما تكونو في السرير .. انزلي مصي زبو مثلا وقربي علر خرم طيزو وشوفي اي رد فعلو .. ولو طلع بيتناك منو عايزك تكيفيه كويس من خرمو وتخليه هو العروسه مش انتي .. ولو عرفتي تصوريه وتمسكي عليه فيديو يبقا كدا فل الفل .. بس مش تعرفيه انك صورتي ولا تهدديه بيه او بأنك نكتيه .. خلي تعاملكم عادي لحد ما اقولك انا هتعملي اي بعدين ولاء: اشطا .. طب انا هصفي الكاميرات بتاعة ڤيلتنا .. لو لقيت ان في علاقه مع ماما واحمد اعمل اي انا: ساعتها يبقا هنكبر دماغنا مو موضوع الشرف والطلاق والزعل من بعض ونقبل بالتبادل ولاء: اييييه ؟! .. لا طبعا انا مش موافقه انا: بصي يا ولاء .. على افتراض ان ماما بتتناك من احمد فعلا .. هيبقا بتتناك من احمد ومني ومن فؤاد .. انتي لو رفضتي التبادل مش هيأثر .. وهتفضل العلاقه معاهم قائمه زي ما هي .. اي المانع انك تتمتعي انتي كمان وتجربي حاجه جديده .. يعني تخيلي كدا انتي ماما على سرير واحد ووراكي احمد جوزك وفواد جوز مامك جاهزين عشان ينيكو كساسكو .. ويسلام بقا لو جمعتوني معاكم .. ويبقا انا انيكك وانيك ماما وفواد .. واحمد كذالك .. ويا دييييين اوووووومااااااي لو طلع احمد بيتناك هو كمان .. كدا انا هبدل ما بينك وبين ماما وبين فؤاد وبين احمد .. هتكون منيكه للصبح " بضحك " ولا سامعاني ومتنحه . . . . انا: مالك في اي ولاء بتضحك: بحاول اتخيل الموقف انا: هتبقا حاجه جاحده الصراحه ولاء: بص انا مش عارفه الصراحه بس هفكر في الموضوع تليفون ولاء رن وكانت ماما . . . . ولاء: دي ماما بتتصل انا: ردي وافتحي السبيكر .. وقوليها انك في اسكندريه مش عندي ولاء: طيب متطلعش صوت " ولاء ردت " الو .. ايوا يا ماما ماما: انتي فين يا ولاء ولاء: عند وحده صحبتي هنا بزورها ماما: طيب هو جوزك احمد هيجي امتا من السفر ولاء: بكره الصبح ماما: طيب انا كنت عايزاكي في موضوع مهم ولاء: خير ماما: لما تيجي يبقا هقولك ولاء بصتلي: طيب ما تقولي دلوقتي وخلاص .. اي الي هيحصل يعني ماما: في حد سامعك ؟! ولاء: لا ماما: اصل عايزاكي تساعديني عشان عايزه اعمل حلاوه لجسمي ولاء بتضحك: وهتعملي حلاوه لمين يا حصره .. دا حتا عمو فؤاد مش فيه حيل للمعارك " بتضحك جامد " ماما: اتلمي يا بت انتي .. بعدين مش شرط اعمل حلاوه لحد .. النضافه حلوه مهما يكون ولاء بتحاول تكتم ضحكها: طبعا طبعا .. هو في احلا من النضافه ماما: هايجي امتا من عندك ولاء بصت في ساعتها: يعني قولي كمان تلت ساعات كدا ماما: لييي دا كلو ولاء: اصلها تعبانه أوي ومفيش حد من صحباتها هنا غيري ماما: طيب لما تخلصي يبقا تعالي عليا على طول .. انا مستنياكي ولاء: حاضر .. اجيب معي حلاوه ولا انتي عندك ؟ ماما: لا عندي ومجهزاها .. على وصولك بس ولاء: تمام .. يلا باي ماما: باي انا وولاء بصينا لبعض وغرقنا في نوبة ضحك ولاء بتضحك بحرقه: قال الضافه حلوه انا بضحك: لازم برضو من النضافه ولاء هديت وعدلت نفسها: على فكره .. دي حاجه تخلينا نتأكد ان في حاجه بينها وبين احمد .. خصوصا انها سألت عليه في الاول انا: فعلا .. طب يلا وي ما قلتلك .. روحي دلوقتي وشوفي امك عايزه اي .. ولما تخلصي يبقا صفي الكاميرات بتاعة البيت .. وبعدين شوفي موضوع ميول احمد واتأكدي من خرمو زي ما قلتلك ولاء: اشطا انا: اه صحيح كنت هنسا .. انتي يا بت انتي بقالك اكتر من شهرين متجوزه .. مش سمعنا عن خبر حمل خالص ولاء: يااااااااه .. هو انا مش قلتلك ؟! انا: لا مش قلتيلي ولاء: مش انا طلعت مبخلفش انا: احا .. دا من امتا ولاء: لما رجعت من شهر العسل طلبت من احمد اننا نروح نكشف على موضوع الخلفه عشان انا كنت حاسه ان الموضوع اتأخر .. ولما رحنا وكشفنا لقينا ان احمد سليم وانا عندي العيب .. البويضات مش بتطلع سليمه من عندي بسبب عيب خلقي في المبايض انا: طب واحمد رد فعلو كان اي ولاء اتنهدت بحزن: كنت خايفه يكون زعلان من كدا او متأثر .. ولما سألتو قال انو مش عندو اي مانع يخليه يعيش من غير عيال .. وقال انو ممكن نتبنا عيل ونربيه وخلاص انا: طيب كويس ولاء ظاهر عليها الزعل: امممم .. كويس انا: انتي زعلانه عشان مش بتخلفي ؟! ولاء بصتلي وخدت نفس طويل: بص انا مش هعترض .. دا نصيبي وقدري ومش هقدر اغيرو .. لكني كنت زعلانه عشان احمد لاني كنت حاساه زعلان من الموضوع وكدا .. لاني كنت بحبو جدا وبتمنى ليه الرضا .. دا حتا مكنتش بتكلم بخصوص علاقتنا الجنسيه وانو مش بيكفيني .. وعايشه معاه وانا مقتنعه بيه .. لحد ما فاتحني في موضوع التبادل .. ساعتها خلاني اغير نظرتي تجاهو .. وخصوصا لما عرفت نيتو انو هيتبادل مع ماما .. ساعتها بقيت احتقرو واكرهو فعلا .. لكن مكنتش ببينلو كدا عشان كنت محتاجه اتكلم معاك واعرف اي كبيعة العلاقه بينك وبين فؤاد وماما ولو في حاجات مش اعرفها وكدا انا: طب اديكي عرفتي .. اي رد فعلك تجاه احمد ولاء: انا فكرت الصراحه ولقيت اني مفرقتش حاجه عنو وعن تفكيرو .. لو هو عايز يتبتدل مع ماما ويشارك ابوه .. ف انا كنت بتناك منك ومن صاحبك وصحبتي وعارفه بعلاقتك مع ماما كمان .. بالتالي كلنا زي بعض .. ف بعد الي حصل دا كلو موضوع الحب او الكره مش هيغير اي حاجه .. ف قررت اعيش الواقع الي انا فيه .. ولو احمد انسان ديوث او خول ف انا متناكه من قبلو انا: لالالالالا .. انتي كدا بتشيلي نفسك ذنب ملكيش اي علاقه بيه .. فيها اي يعني لو كان احمد ديوث او خول .. ملناش علاقه .. وكمان انتي مش متناكه زي ما بنتقولي .. انتي اتفتحتي من خالد وانتقمتي منو والموضوع خلص .. وعلاقتنا بدأت في فترة نشوه وراحت لحالها واهي انقطعت .. ملناش دعوه بالماضي بتاعنا .. لاننا لو فضلنا متعلقين بماضينا مش هنقدر نعيش الي جاي .. مش هنقدر نكمل حياة اصلا ولاء: عندك حق .. انا مالي بيه ياكش يولع هو وابوه في ساعه وحده .. صحيح فكرتني .. مسمعناش حاجه عن خالد من زمان .. متعرفش عنو حاجه ؟! انا: لا مسمعتش عنو حاجه خلاص .. غير بس انو بيجي هنا اجازه تلت ايام ويرجع ويقعد في بورسعيد شهر او اكتر .. بس لي السؤال يعني .. لا تكوني حنيتي ليه " بضحك " ولاء: لا محتش ولا حاجه .. بس في مره كدا كنت بفكر في الحاجات الي عدت عليا في حياتي وجيه على بالي .. ولقيت اني بعد ما اتفتحت رجعت بكارتي تاني واتجوزت والدنيا تمام .. وغير كدا خدت حقي منو ومفيش اي سبب يخلينا نكون اعداء وكدا .. ولا انت شايف اي انا: كلامك صح .. بس دا مش بيعني انو لو ظهر ناخدو بالحضن .. هو اذاكي وخان ثقتي فيه .. بالتالي هو الغلطان في كل الحالات ويستاهل الي حصلو واكتر ولاء: تمام انا: يلا بقا روحي للوليه الي مستنياكي دي .. وبقولك اي .. عايزك تسخنيها وانتي بتعمليلها حلاوه .. ولو الموضوع ما بينكو وصل انكو تمارسو السحاق يبقا احسن ولاء: اي السبب يعني انا: عشان نلغي كل حواجز الكسوف والخوف الي بينا وبين بعض ويكون علاقاتنا بعد كدا كلها على المكشوف ولاء: خلاص ماشي .. انا اصلا كنت ناويه اعمل كدا من غير ما انت تقول انا: ليه يعني ولاء: اصل بيني وبينك بعد ما شفتك بتنيكها ركزت في جسمها وحسيت نفسي بهيج عليها انا بضحك: يا جمالو يا جمالو .. دي هتبقا مليطه للصبح ولاء: بس دا ميعنيش اني وافقت على موضوع التبادل برضو انا: فاهم فاهم .. بس عشان خطري فكري في الموضوع .. وصدقيني هتلاقي انك كسبانه كتير أوي ولاء: طيب .. بقولك اي انا: اي ولاء قربت وبدلع: هو انا مش وحشتك ؟ انا فهمتها: ازاي مش وحشتيني .. دا انا لولا اني عاجز ومش قادر اقوم كنت قطعتك نيك ولاء: مش ضروري تقوم .. كفايه اني بتحرك انا: خلا........... ولاء قفلت بقي ببوسه طويله وكان باين عليها انها جايه هايجه من بدري .. ولاء نزلت على شفايفي واحنا قعدين على الكنبه وكانت بتبوس فيا بجوع وشهوه غريبه .. كانت بتمص في شفايفي وقدرت تطلع لساني وتسحبو في بقها .. نزلت بإيدي على بزازها ادعكهم من فوق بلوزتها وهي نزلت على زبي من فوق البنطلون وكان قايم وجاهز .. فضلت تدعك في زبي وانا أدعك في بزازها وبنبوس بعض بشهوه وحب كبار وقاطعنا صوت الباب بيخبط .. اتخضيت انا وولاء وبعدنا عن بعض بسرعه . . . . ولاء: مخضوضه وبصوت واطي: انت مستني حد انا: لا .. روحي افتحي يمكن تكون ناديه مرات البواب او رامي ابن جيران ولاء عدلت نفسها وقامت تفتح الباب . . . . ولاء متفاجئه وبفرحه: مش معقووووووول .. وحاشاني وحاشاني وحاشاني أوي يا بت يا خوخه خلود على الباب: انتي الي واحشاني موووت يا قلبي .. تعالي هنا حضنو بعض وكانو فرحانين انهم اتقابلو وجوم قعدو جمبي . . . . خلود بتكلمني: انت مش قلت انك مش عايز حد يعرف بالحادثه ؟ انا: ماما بس هي الي مش عايزها تعرف عشان مش تتخض وهتضطر تيجي هنا بقا وتعمللي حوار .. لكن ولاء عادي معندهاش قلب اصلا عشان تتخض او تزعل " بضحك " ولاء خبطتني في كتفي: اتلم يا روح امك .. دا انت لما قلتلي انك عملت حادثه وقاعد عاجز انا قلبي حسيتو هيطلع من مكانو من الخوف عليك انا: عارف و*** .. بهزر معاكي مش تبقي قفوشه بقا خلود: بس على فكره انا زعلانه منك جدا يا ولاء ولاء: لي بس خلود: مش فكرتي حتا تيجي تزوريني وتشوفي صحبتك ولاء: اسفه و*** يا قلبي .. مكانش في وقت ولا فرصه اني اجي هنا خلود: ولا يهمك .. المهم انك هنا .. سؤال بقا .. انتو لي اتأخرتو لحد ما فتحتو ؟ انا وولاء: هاا !! خلود بتضحك: شكلي جيت في وقت مش مناسب انا: لا عادي مكناش بتعمل حاجه على فكره ولاء قاطعتني: وليه مكناش بنعمل حاجه .. ايوا ياختي كنا بنعمل وانتي جيتي عطلتينا .. بس جيتي في وقتك برضو .. لاني مش هطول وارجع اسكندريه .. اي رأيك لو نفتكر ونرجع الايام الحلوه ؟ " بتغمزلها " خلود ابتسمت: اشطا .. اصلا من زمان وانا نفسي في كدا بس مش لاقياكو انا: ايييييه حيلكو حيلكو .. في واحد هنا تعبان ومتعور وحالتو حاله .. ولا انتو عايزين تخلصو عليا ولاء: لا متخافش .. البت خلود واحشاني اكتر منك ف مش هنتقل عليك " ضحكنا كلنا " انا: إذا كان كدا ماشي \\\\ الصاله واسعه وفيها كنبه تاخد خمس افراد جمب بعض .. وقدامها في ترابيزه بطول الكنبه وعلى كل جمب كرسي كبير لفرد واحد .. انا كنت قاعد على الكنبه نحية اليمين شويه وحاطت رجلي المجروحه على الترابيزه وولاء وخلود قاعدين جمب بعض على شمالي\\\\ ولاء وخلود وقفو قدامي وبدأو يقلعو هدومهم كلها وفي ظرف ثواني كانو ملط هما التنين .. حضنو بعض وبدأو معركه بالشفايف .. ولك ان تتخيل يا عزيزي القارئ اتنين بأجسام بيضه ومتناسقه وجباره وجمال فاتن واقفين ملط بيبوسو ويحضنو ويرضعو بزاز بعض .. انا من المنظر زبي بقا زي عمود الخرسانه في البنطلون دخلت ايدي من تحت البنطلون افرك زبي وانا بتفرج . . . . الاتنين مش راحمين شفايف بعض وولاء ماسكه بزاز خلود الطريه الكبيره بتفعص فيهم وتفرك في حلماتهم وخلود نازله بإيدها على كس ولاء الغرقان وبتفرك وتبعبص فيه .. فضلو على الحال دا شويه بعدين بصولي . . . . ولاء: اي رأيك تتناكي انتي بالزب ولا اتناك انا خلود: انتي هتسافري ومش هتشوفيه غير فين وفين .. لكن انا معاه هنا .. خديه انتي انا: انتو هتتعازمو على بعض عليا ولا اي ولاء لفت حولين الترابيزه وجات من شمالي ونزلت في الفراغ الي بين الكنبه والترابيزه وخدت وضع الدوج وطلعت زبي تمص فيه .. وفي نفس الوقت خلود لفت وراها ونزلت لحس وتبعبص وتنيك في كسها وطيز ولاء بصوابعها ولسانها .. ولاء خدت زبي في بقها مره وحده وبدأت وصلة مص ولحس ودعك وشفط وكانت زي الميت من العطش ولقي عين ميه .. كانت بتمص بجنون وشهوه غريبه وملحوظه وفي نفس الوقت بخبره ومعرفه للي هي بتعملو . . . . انا: اححححححح .. براحه يا ولاء مالك ولاء طلعت زبي من بقها: بقالي شهرين بمص في عصاية مصيصه رفيعه وقصيره وساعات بتطلع لبنها في وشي .. زهقت وعايزه حاجه تسد معايا انا بضحك: طب حاسبي لا تاخديه في بقك ومش ترجعيه ولاء: و*** نفسي اعمل كدا بجد .. لو ينفع احتفظ بيه مكنتش استنيت سندت دماغي على الكنبه وغمضت عيوني وكنت حاسس بلسانها وبحرارة بقاها على زبي وقدرت تهيجني بسرعه وبقيت حاسس بمتعه وهيجان ونشوه وراحه وكل معنى حلو ممكن تحسو النفس البشريه .. ومن جهه تانيه خلود كانت ورا ولاء مدخله صباعين في طيزها وبتلحس وتدخل لسانها في كسها وولاء بتتأواه وتصوت من الشهوه وزبي في بقها . . . . ولاء: ااااااه .. اووووف كمان .. نيكيني كمان .. بقالي كتير محستش بكدا .. احححححح مش قااادره فضلنا على الحال دا لحد ما حسيت ولاء اتشنجت وجابت ميتها في وش خلود . . . . ولاء بتعب: يااااااااه .. انا حيلي اتهد خلود: كب وسعي كدا عايزه اخد دوري ولاء خدت جمب وخلود سابتها واستلمت مكانها وخدت زبي في بقها .. فضلت تمص وتدعك زبي وتنزل على بيضاني تلحسهم وتشفطهم وترجع تلعب بلسانها في راس زبي .. قدرت تهيجني اكتر هي كمان وزبي بقا زي قضيب الحديد الصلب في ايديها . . . . ولاء: وسعي كدا .. عايزه اكيف كسي .. بقالي كتير مدقتش طعم الزب الكبير ولاء جات عليا وركبت فوق زبي وظبطتو على باب كسها ونزلت عليه . . . . ولاء: اححححححححح .. زبك سخن أوي ولاء فضلت تطلع وتنزل على زبي بكسها على زبي وتتأواه .. خلود جات على شكالي وبقت تبوس في ولاء وهي على زبي .. وانا بدعك في بزازها وافرك حلماتها وارضعهم .. خلود دخلت صوابعها في طيز ولاء وهي على زبي وفضلنا شويه والصاله مليانه نشوه وهيجان ومتعه وريحة عرق وعسل الشهوه لحد ما جبت لبني في كس ولاء . . . . ولاء: احححححححححححح .. وحشتني سخونة لبنك يا عمر ياخويا " حضنتني " انا بحبك أوي انا: انا الي بموت فيكي .. ومهما عرفت او نمت مع بنات مش هقدر استغنا عنك خلصنا وصلة النيك وولاء وخلود وقفو يلبسو هدومهم . . . . ولاء: اي مش هتاخدي حقك في النيك ولا اي خلود: لا انا اصلا كنت جايه اخدو بس دلوقتي مش ينفع لاني بدي اروح الكليه .. في محاضرات مهمه لازم احضرها .. بعدين كفايه عليا شوفتك وكفايه الي عملناه سوا .. دا انا اتمتعت جدا لمجرد الفرجه والمشاركه بس .. يبقا هجيلو وقت تاني ولاء: اشطا انا: محسسيني انكو بتتكلمو على دكر بط ولاء قربت ومسكت خدودي: ياختشي باطه انا: بطلي رخامه بقا ولاء: خلاص ياعم متتقمصش كدا .. يلا يا خلود عشان هوصلك الجامعه وانا ماشيه .. واهو بالمره ارغي شويه انا وانتي اصلك واحشاني خلود: ماشي يلا لبسو هدومهم وبيستعدو انهم يمشو . . . . ولاء وهي بتفتح باب الشقه بصتلي: معلش يا عمر زي ما انت عارف مضطره امشي .. على عيني و*** اسيبك كدا بس انت عارف انا: ايوا فاهم يا ستي .. بعدين كفايه عليا شوفتك وكلامي معاكي النهارده .. انا كدا ارتحت عن الاول بكتير ولاء ابتسمت: يخليك ليا يا حبيبي وتقوم بالسلامه .. يلا يا خلود انا: مع السلامه .. بقولكو اي .. يبقا ابعتولي ناديه من تحت .. عايز اخش اوضتي وعايز افطر خلود وولاء: حاضر " قفلو الباب فتحت تليفوني وقعدت اقلب فيه وبعد خمس دقائق الباب خبط . . . . انا: ادخل ناديه دخلت وقفلت الباب: أأمرني يا بيه انا مبتسم: وحشتيني ناديه ابتسمت وحطت وشها في الارض انا: لسه بتتكسفي مني برضو .. طب تعالي تعالي .. اسنديني عشان ادخل الحمام دخلنا الحمام والمرادي ناديه وقفت على الباب ومش ساعدتني .. غسلت نفسي من اللبن ومية ولاء وعدلت هدومي . . . . انا: خلاص يا ناديه انا خلصت ناديه سندتني لحد الكنبه تاني . . . . انا: لا استني انا عايز ادخل الاوضه ناديه: طب معلش استنا لما اغير فرش السرير واظبك الاوضه انا: خلاص ماشي قعدت على الكنبه لما ناديه ظبطت الاوضه بعدين دخلت وطلبت منها فطار .. جهزت فطار خفيف ومغذي وكلت وشربت وخدت الدوا .. بعدين جيه دور المرهم وناديه دهنتلي وطبعا أعزائي نكتها زي المره الي فاتت وكدا الحواجز ما بينا اتهدت كلها لكن ناديه فضلت محتفظه بمبدأ المقامات .. بمعنا انها مش عايزه تطلع من شخصية مرات البواب الي المفروض تكون مطيعه وزي الخدامه وكدا .. رغم اني حاولت اعليها لكنها رافضه تتغير .. بعد النيكه اديتها فلوس وناديه فرحت بيها وكنت شايف في عيونها حبها ليا .. ساعدتني اني اغير هدومي وبدأت تنضف في البيت وتغسل الهدوم وتروق الدنيا وتطبخ الغدا . . . . اليوم عدا طبيعي وعلى العصر جيه ايمن وخلود وقعدو ساعتين ومشيو .. بعدين جيه رامي وقعد معايا لحد ميعاد النوم .. وبعد ما اتعشيت وخدت الادويه وكنت قاعد بتفرج على فيلم على الشاشه .. وعلى الساعه ١٢ بالليل ولاء اتصلت . . . . ولاء: ايوا يا عمر انا: ايوا يا لولا ولاء: انا صفيت الكاميرات بتاعة ڤيلة احمد انا: واي الاخبار ولاء: ماما مكانتش بتتناك انا: امال ولاء: دي كانت بتفشخ نفسها نيك مع احمد انا: ازاي ولاء: دا تقريبا كل يوم بتتناك من احمد .. مش عارفه هي حابه زبو الصغير دا على اي .. يمكن عشان محرومه ومش لاقيه .. دي بتصوت وصوتها عالي جدا في الفيديوهات .. المهم ان الكاميرات جايبالي ٢٧ فيديو ماما بتتناك فيهم من احمد .. وفي كام نيكه كانو في الحمام ف مش متسجلين هنا انا: طيب تمام .. عملتي معاها زي ما قلتلك لما عملتيلها حلاوه ولاء: اه .. دا انا كيفتها على الاخر انا: ازاي احكيلي ولاء: بص يا سيدي المشهد مع ماما وولاء .......................... [B]الجزء السابع[/B] انا: طيب تمام .. عملتي معاها زي ما قلتلك لما عملتيلها حلاوه ولاء: اه .. دا انا كيفتها على الاخر انا: ازاي احكيلي ولاء: بص يا سيدي المشهد مع ماما وولاء بعد ما ولاء وصلت خلود للجامعه وطلعت على طريق اسكندريه ووصلت اخيرا لڨيلا فؤاد والساعه داخله على ١ الضهر وقابلت ماما في الريسبشن . . . . ماما: اتأخرتي لي كدا يا ولاء ولاء: معلش يا ست الكل .. البنت كانت تعبانه أوي ومكانش هاين عليا اسيبها ماما: طب يلا عشان نلحق نخلص قبل ما فؤاد يجي ولاء: طيب .. فين الحلاوه ؟ ماما: اهي " ادتها علبة حلاوه اسمها The Sweetness Naoma " ولاء: تمام .. اطلعي يلا على الحمام واجهزي وانا هحصلك ماما راحت الحمام وولاء جهزت الحلاوه وعجنتها وراحت ورا أمها .. اول ما دخلت لقيت ماما واقفه بتبص في المرايه وهي ملط . . . . ولاء بتصفر: اوووووووووو .. يا جمالو يا جمالو .. يا بخت عمو فؤاد بيكي بجد ماما بتضحك بكسوف: اتلمي يا بت انتي ولاء: اتلم اي بس .. بعدين انتي عايزه تشيلي شعر كسك لي .. ماهو قصير ومش لحق يطول اصلا .. بعدين شكلو حلو كدا على فكره ماما بصتلها: حافظي على الفاظك يا ولاء !! ولاء: يا ستي انا غلطانالك .. طب على فكره بقا احمد جوزي بيحب يشوف كسي وهو عليه شعر خفيف .. بيهيج منو أوي ماما مهتمه: بجد !!! ولاء لاحظت: اه بجد .. دا بيقعد ينيك فيا وهو بيهرش في الشعر وبيهيجني جدا ماما: امممممم .. طيب يلا خلينا نخلص وبلاش لك كتير ولاء بدأت تفرد الحلاوه على دراعات ماما١ش ورجليها وتحت باطها .. بعديت لما راحت على كسها وبدها تبدأ تعملها حلاوه ماما وقفتها . . . . ماما: طب بقولك اي استني ولاء: في اي ماما: خليه زي ما هو وانا يبقا هخف الشعر عن كدا شويه ولاء ابتسمت: اقتنعتي يعني " ولاء في نفسها: احيه .. دا شكل الموضوع حقيقي " ماما: اه اقتنعت .. يلا بقا خليني استحما ولاء مدت ايدها على كس امها وبقت تفرك في بظرها براحه . . . . ماما: اووووف .. بتعملي اي يا ولاء ؟! ولاء: كسك حلو أوي يا ماما ولاء نزلت على كس امها تلحسو وتدخل صوابعها فيه . . . . ماما: اححححححح .. لا لا .. بتعملي اي بس .. بطلي يا بت .. اااااااااه .. سيبيني بقا يا وسخه ماما كانت قاعده على القعده وولاء على ركبها في الحمام وقدام كسها بتلحس فيه .. ماما حاولت تقوم لكن ولاء مسكتها من خصرها وثبتتها .. فضلت تلحس وتبعبص في كس امها وتعضعض بظرها وتدلك شفايف كسها الكبار . . . . ماما هاجت وساحت في ايد ولاء: اوووووووف .. كمان .. الحسي كمان .. ااااااخخ يا كسي .. الحسي كسمك يا وسخه ولاء رفعت راسها وصوابعها لسه جوا: دا انا هنيك كسك احلا نيك ولاء حطت صباع في كس امها وبدأت تفرك وتلعب في كس امها بعفويه وبسرعه كبيره . . . . ماما بتصوت: ااااااااااااه .. كماااااان نيييكيييينيييييي كماااااااااااان ماما مسكت بزازها تلعب وتدعك فيهم وولاء مستلمه كسها لعب ودعك وبعبصه بسرعه لحد ما امها اتشنجت وجابت ميتها . . . . ماما بتعب: ااااه .. مش قادره بجد .. انتي...... ولاء طلعت وكتمت صوت ماما ببوسه طويله وهاديه وكلها هيجان .. ولاء فضلت تبوس وتدعك بزاز امها وهي قاعده لحد ما ماما سابتها عشان تاخد نفسها . . . . ماما بتنهج: اهدي يا بت مالك .. انتي هجتي مره وحده كدا لي ولاء حضنتها وبنبره هاديه: عشان حاسه بيكي يا حبيبتي .. معتقدش ان عمو فؤاد بيكفيكي .. وحاسه بتعبك ومعاناتك وفكرت اساعدك ماما: تسلمي يا قلبي .. انا مقدره مساعدتك دي بجد .. بس دا مينفعش يحصل بينا ولاء: ولي لا .. انا وانتي ستات زي بعض وبنساعد بعض بعدين احسن ما تروحي لوحده غريبه .. انا بنتك وانتي ماما وسرنا مش هيطلع لحد ماما: كلامك مقنع وواقعي بس...... ولاء قاطعتها: عشان خطري .. انا بقالي اسبوع منمتش مع احمد عشان متخانقين .. انا تعبانه أوي "بتحضنها جامد " ماما: خلاص يا حبيبتي .. الي انتي عايزها هنفذهولك .. بس محدش يعرف بالي بيحصل بينا ولاء طلعت من حضنها وبصت ليها بفرح: تسلميلي يا احلا ام في الدنيا ولاء وقفت تقلع هدومها . . . . ماما: بتعملي اي ولاء: مش بدي احميكي ؟! .. دا انا مش هسيبك من النهارده ماما بتضحك: انتي مجنونه بجد !! المشهد وولاء معايا على التليفون انا: اها .. وبعدين ؟ ولاء: حميتها وليفتلها ضهرها ودهنتلها كريم تحت بطاتها مكان الحلاوه .. وطلبت منها انها تريحني زي ما ريحتها ووافقت ولحستلي كسي وخلتني اجيب شهوتي مرتين .. بس لاحظت انها كانت محترفه في لحس الكس .. ولما سألتها قالت انها اول مره .. بس دا مش شكل وحده اول مره تلحس كس .. دي كانت بتلحس بأحترافيه وخلتني اولع في ثواني انا: شكل ماما دي وراها حوارات كتير .. اصلها برضو مطولتش معايا وقدرت انيكها برضاها في وقت قليل ولاء: هنعرف مع الوقت انا: طب بقولك اي .. انسخي الفيديوهات دي وابعتيهالي .. وزي ما قلتلك في الي هتعمليه مع احمد في السرير ولاء: تمام ماشي .. احمد هيرجع من السفر بكره الصبح وهيبات في الڤيلا معايا .. هفهمو اني مسامحاه بس ميفتحش الموضوع وكدا واهيجو واجرب الي قلتلي عليه انا: متنسيش ان ماما بدها تستفرد بيه وتاخد حقها في النيك برضو .. اصلها مش هتنضف كدا على الفاضي ولاء: دا عند ام ترتر .. دا انا مش هخليه يطلع من البيت ولا حد يخشلو انا بضحك: غيره دي ولا اي ولاء: اه حاجه زي كدا .. بس برضو لازم احافظ عليه هايج عشان لما اعمل اي حاجه مش يتخض ولا يمنعني انا: تمام .. اعملي الي انتي شايفاه مناسب .. يلا باي ولاء: باي قفلت معاها وبعد حوالي ساعه ولاء بعتتلي الفيديوهات وكانت كتير جدا والصوره واضحه ان ماما بتتناك برضاها وهي الي طالبه النيك كمان .. كان الفيديو مش بيزيد عن نص ساعه واحمد ينزل لبنو .. وكان زبو في الحجم المعقول ولما ينزل لبنو كان بينام ومش بيقف تاني ولا بيعمل واحد تاني .. وماما كان باين عليها بعد كل نيكه انها مشبعتش ولا اكتفت لسه .. خدت الفيديوهات وحطيتها على الفلاشه الي عليها فيديوهات فؤاد ومنه وخلود " فيديوهات منه الي كانت مع عماد .. ما انا بعتتها لنفسي واحتفظت بيها " .. بعد ما خلصت كل الكلام دا ريحت بدماغي عشان انام وانا بفكر " يا ترا الي جاي شكلو اي .. معقول ماما وولاء واحمد وفؤاد يكونو على سرير واحد .. وانا كمان هكون معاهم .. دي هتبقا مليطه .. بس برضو فيها قلق .. انا معرفش دماغ احمد ماشيه ازاي ولا بتكلم معاه كتير .. ممكن يكون بيخطط لحاجه " .. كنت بفكؤ واحاسيس الخوف والحماس والشهوه والفضول مسيطرين عليا وفي نفس الوقت مفعول الادويه والمسكات اشتغل ورحت في النوم وانا تفكيري بيجيبني ويوديني . . . . .................... الباب بيخبط ?? انا: ايوااا جاي فتحت الباب . . . . انا: اي يا جماعه التأخير دا .. انا كنت مستني على نار احمد: ادينا جينا اهو .. هنقف هنا كتير ؟! انا: لا ازاي .. اتفضلو ادخلو احمد وولاء وماما وفؤاد دخلو . . . . انا: على اوضة النوم مش تستنو الاربعه دخلو الاوضه وانا قفلت باب الشقه ودخلت وراهم . . . . انا: احاااا .. انتو لحقتو الاربعه كانو قلعو هدومهم . . . . ماما بتضحك: مش عايزين نضيع وقت انا: على رأيك " قلعت هدومي انا كمان " ماما واحشاني أوي .. انا هنيكها شويه بعدين يبقا بدلو براحتكو احمد: اشطا .. وانا هنيك ولاء ولاء: وانا هنيك فؤاد خدنا وضعيتنا وماما بقت قدامي في وضع الدوج ودخلت زبي في كسها وبدأت اتحرك .. فؤاد راح جنب أمي وبقا في وضع السجود .. ولاء لبست زب صناعي وراحد مدخلاه في طيز فؤاد واحمد من وراها دخل زبو في طيزها وبدأنا احنا الخمسه وصلة نيك . . . . ماما: اححححححح كماااااان نيييكنيييييي .. كسي مش قاادر يستحمل .. ااااااااه ولاء: ما تهدي يا شرموطه مالك ماما: مش قادره .. بقالي كتير متنكتش بالقوه دي ولاء: ماهو الذمب ذمبك .. كان زمانك متجوزه واحد من زمايلك في المدرسه الي قادرين يكفوكي .. بدل ما تجيبيلنا واحد خول وابنو معرص وهما التنين مش بيعرفو يعملو حاجه " ضربت فؤاد على طيزو " فؤاد: اححححح .. كمان نيكيني .. انا شرموطه نسوان .. بحب النيك .. اووووف احمد: طيزك دافيه أوي يا لولا ولاء: انت الي زبك حلو أوي يا حبيبي .. هو عاوز يكبر شويه بس مش بطال فضلنا على كدا لحد ما جبت لبني في كس امي . . . . ماما: احححححح .. يا حلاوة لبنك يا حبيبي احمد كمان جاب لبنو في طيز ولاء وراح قعد على السرير .. ماما اترمت على جمبها وولاء فضلت مكمله نيك في فؤاد ونزلت تلعب في زبو وتدعكو لحد ما جاب لبنو في ايدها واترما جمب أمي .. انا رحت قعدت على كرسي جمب السرير وولاء جات تمص في زبي . . . . انا: مشبعتيش لسه ؟! ولاء: احا انت عايز تسمي الي حصل دا نيك .. دا بعبصه ياخويا .. زبك هو الوحيد الي بيكفيني فضلت تمص وتدعك فيه لحد ما قام تاني وقفت ادتني ضهرها وانا قاعد ونزلت على زبي بكسها .. فضلت تطلع وتنزل وانا لفيد دراعاتي وحضنتها من ورا وبقيت ادعك بزازها وابوس ضهرها .. احمد وقف وراح نحية ماما ونام وراها ودخل زبو في كسها وهي نايمه وبدأ وصلة نيك هو كمان صوت الخبط على باب الاوضه وحد بينده ?? ?️ انا صحيت من الحلم: .. ااااه يا رجلاااي .. احا هو دا كلو كان حلم ؟! .. مين على الباب ؟!?️ ناديه: ايوا يا بيه .. انا كنت بصحيك عشان الفطار والدوا انا بصيت في الساعه لقيتها ٨ الصبح: اه ماشي .. تعالي هاتي الفطار يلا " بصيت على زبي لقيتو قايم وغرقان لبن " احا اي ام الهيجان الي على الصبح دا فطرت وخدت الدوا وقضيت باقي الاسبوع ما بين نيك خلود الصبح قبل ما تروح الكليه وبالليل مع ناديه .. رامي كان بيجي يقعد معايا عادي وفي مره قال ان زبي وحشو ونزل يمصو وانا ابعبص طيزو لحد ما جبت لبني في بقو وهو بلعو كلو .. جيه معاد الكشف ورحت للدكتور .. ولقي ان الجرح بقا زي الفل وفك الخيط .. لكن كان لسه في شوية كدمات في رجلي وموضوع المشي لوحدي كان صعب شويه لكن كنت بمشي .. ودراعي المكسور بقا زي الفل هو كمان والجبس اتفك عنو وبقيت جاهز اني ارجع اسكندريه يوم الخميس الجاي الي هو بعد تلت ايام . . . . بعد ما رجعت من عند الدكتور كانت الساعه ٣ العصر .. ناديه طلعت معايا وانا كنت راجع تعبان بس مش زي الاول طبعا .. بقيت احسن بكتير وبقيت امشي لوحدي .. دخلت الشقه وقعدت على الكنبه برا في الصاله .. بعد شويه رامي ووليم وجودي ومريم دخلو عليا وقعدو معايا وبيباركولي اني فكيت الجبس والخيط وبقيت كويس .. واحنا قاعدين وبالظبط بعد نص ساعه خلود وايمن وريهام جوم ودخلو .. وقفنا سلمنا على بعض وقعدنا كلنا وكان الجو مليان فرحه ودفا وحب كبير جدا (ريهام أم خلود ومرات ايمن ٤٨ سنه و١٦٠ سانتي .. جسمها كحلو حدا .. بزازها صغيره بالنسبه لجسمها لكن شكلهم يهيج جدا .. وطيزها مش كبيره بطريقه اوڤر لكن مناسبه لطولها وسنها .. مش محجبه .. شعرها ارقر وعيونها رمادي وشكلم جميل أوي .. متكلمناش عنها قبل كدا لانها مش بتقعد في البيت اولا .. ومكنتش بقابلها ولا بكلمها اصلا .. وحتا ايام لما كنت بروح لخالد على البيت وهي تكون موجوده بتكون قاعده في اوضتها ومش بقابلها .. ولو قابلتها صدفه في البيت او دخلت علينا كنت بسلم عليها بالكلام مش اكتر .. وغير كدا هي مشتركه في نادي سيدات وبتروح تلعب رياضه وتجري يومياً) فضلنا قاعدين نهزر ونتكلم ونحكي لحد الساعه ٧ بالليل .. كنت ملاحظ ان جودي بنتها مريم بيبصولي كتير جدا وهزارهم وضحكهم معايا كتير وملحوظ .. ممكن اي حد من الي قاعدين يبرر بأنهم جيراني وفرحانين اني بقية كويس لكن انا كنت ملاحظ طريقتهم المبالغ فيها وفي نفسي بقول ان في حاجه .. بالنسبه لريهام كانت كل شويه يجيلها تليفون ف تقعد تتكلم .. وتكلمتش معايا او مع غيري كتير .. ندهت ناديه من تحت وطلعت تجهز عشا لينا وجودي وخلود ومريم كل وحده فيهم كانت بتدخل تعمل حاجه في المطبخ مع ناديه وترجع .. اتعشينا وشربنا عصاير و خلصنا قعدتنا وكل واحد راح لبيتو مفضلش غيري انا وناديه في الشقه . . . . ناديه جات ومعاها الدوا وكباية ميه وحطتهم قدامي . . . . ناديه: الف حمد[B]* على سلامتك يا عمر بيه .. و*[/B] فرحنالك كلنا انا: تسلمي يا ناديه .. معلش تعبتك معايا النهارده ناديه: يابيه انت تأمر .. دا انت لو طلبت عنيا انا مش هتأخر انا بعد ما خدت الدوا: تعالي اقعدي جمبي هنا ناديه بصتلي وكانت متردده بحكم اني اعلا منها في المنزله .. وكنت بحاول اخليها تكون عاديه معايا وتناديني بأسمي وتعاملني طبيعي لكنها مش عايزه تتقبل الفكره .. ودي انا شايفها ميزه في ناديه .. اننا رغم الي حصل بينا وعلاقتي بيها وهي لسه محترماني ومكبراني ومدياني قيمه كبيره .. ف لما حسيتها متردده تقعد جمبي على الكنبه ندهتها . . . . انا: من فضلك يا ناديه اسمعي الكلام وتعالي اقعدي ناديه: حاضر يا بيه " قعدت جمبي " انا: كلميني بقا شويع عن السكان الباقيين في العماره .. انا لي مش بشوفهم ولا بيتعاملو معايا كتير .. مفيش غير الاستاذ وليم بس هو وعيلتو الي بيتعاملو معايا ناديه: دي طبيعة الناس الي هنا كلهم يا بيه .. يعني مثلا الشقتين الي في السادس واخدهم واحد محامي كبير ومعاه كذا واحد شغال معاه ومش بيقعد هنا كتير .. كل يوم بيكون في محكمه او مصلحه تانيه .. والي شغالين معاه منهم طلبة في الكليه ومنهم متخرجين ومحدش بيطلع من الشقه غير على شغل او وهو مروح .. ومش بيتعاملو معانا انا وجابر غير على قد الطلب بس .. والدور الخامس فيه الباش مهندس رأفت ومراتو مدام ساميه .. ودول متجوزين جديد وساكنين هنا من اقل من شهر .. وكل يوم الصبح مدام ساميه تنزل لشغلها في شركة قريبه من هنا .. والباش مهندس بيكون كل فتره في موقع ومش بيقعد في الشقه كتير .. ومعظم ايامو بيقضيها بره ومراتو لوحدها في الشقه انا: طب دول نظامهم اي ناديه: مش فاهمه انا: اقصد يعني هما كويسين مع بعض ولا متخانقين مثلا .. اصل معتقدش عرسان جداد كدا ويقعدو بعيد عن بعض بدون مبرر ناديه: و*** يابيه ما نعرف .. هما مش بيتعاملو معانا كتير برضو .. مبنسمعش عنهم حاجه انا: اممم .. طب مين قصادهم ناديه: الحاج علي ومراته زينب هانم .. الحاج علي عندو حوالي ٨٠ سنه .. ومراتو زينب هانم في السبعينات تقريبا .. والحاج علي مريض وفي ممرضه بتيجي مرتين في اليوم .. الصبح وبالليل عشان تديلو الدوا وتهتم بأمور صحتو .. وانا بطلع لهم كل يومين اساعد زينب هانم في تنضيف البيت وغسيل الهدوم والصحون وكدا .. وزينب هانم اصلا ست على قدها ومش بتقدر تعمل حاجه غير انها تطبخ على قدها هي وجوزها وبس .. وولادهم مفيهمش بنات في منهم الي مسافر وشغال بره وفي منهم الي شغال هنا في البلد .. وبيجو يزوروهم كل فتره ويشوفو اي ناقصهم انا: طب واي قصة المركز الطبي الي في الرابع دا ناديه: دا للدكتور مدحت .. ودا استاذ في الجامعه ودكتور معروف جدا .. وواخد الشقتين دول تمليك مش ايجار زي باقي العماره .. وفاتحهم على بعض وجايب فيهم الطلبه الي عندو في الكليه والبنات الي في كلية تمريض شغالين فيه انا: امممممم .. هو تخصص قلب بس .. صح ؟ ناديه: تخصص امراض القلب .. وبيعمل هنا عمليات في القلب واي حاجه تبع التخصص انا: طب وباقي الشقق ؟! ناديه: التالت فيه الاستاذ سامح .. ودا محاسب في شركه كبيره هنأ .. وعايش مع مراتو وأبنو الصغير .. ليه بنت في كلية العلوم هنا بس دي مش بترضا تسكن معاهم ايام الدراسه .. منعرفش اي السبب .. وبتيجي هنا في الاجازه .. والي قصادهم شقه فاضيه كان ساكن فيها واحد ومراتو وعيالو ومشيو من اربع شهور .. والدور التاني فيه استاذ عمار ومراتو سماح هانم .. ومعاهم أم الاستاذ سامح عايشه معاهم .. ومعندهمش عيال .. ومعرفش اي السبب .. وقصادهم مكتب الباش مهندس عرفات .. ودا مهندس بترول .. مش بيقعد في الشقه كتير وبيكون كل فتره في موقع بره البلد .. والدور الاول دا فيه شقه متقسمه على المحلات الي على الاسفلت .. والشقه التانيه كان واخدها دكتور وعاملها عياده وسابها من سنه انا: طب ولما فؤاد بيه جيه ياخدلي شقه مخادش الي في التالت ولا الي في الاول ليه ؟! ناديه: كانو بيقولو انهم عايزين يبعدوك عن دوشة الطريق ودوشة المركز الطبي الي تحت انا: امممم .. طيب ناديه: معلش يا بيه انا هنزل ضروري لان جابر عايزني تحت انا: لا برحتك خالص انزليلو يلا ناديه: ماشي يا بيه .. تأمرني بحاجه قبل ما انزل ؟ انا: لا انا لو حبيت اعمل حاجه هعملها .. ما انا بقيت كويس خلاص ناديه: *** يديك الصحه ناديه نزلت وانا دخلت الاوضه وقعدت على السرير واتصلت بولاء . . . . انا: الو ولاء بصوت واطي: ايوا يا عمر .. ثواني بس اطلع من الاوضه " طلعت " ايوا معاك انا: اوضة اي الي انتي فيها ولاء: كنت نايمه جمب احمد بعد وصلة نيك انا: امممم .. طب عملتي الي قلتلك عليه ولاء: ما انا لسه بدي اكملك .. وصلة النيك دي كنت انا الي بنيك فيها .. وكنا بنبدل على بعض .. يعني هو ينيكني شويه وانزل ميتي وانيكو شويه وانزللو لبنو انا: احااا .. يعني طلع خول ؟! ولاء: اها .. طلع مفتوح فعلا انا: طب معرفتيش مين فتحو .. او اي كانت بدايتو وكدا ولاء: لا .. انا سألتو لكنو مردش عليا او كان بيتوه عم الموضوع انا: طيب .. يعني دلوقتي فؤاد وابنو خولات .. بس احمد بينيك بزبو وفؤاد لا ولاء: بالظبط انا: يبقا كدا مش فاضل غيرك انتي .. وافقتي على موضوع اننا نتجمع كلنا ولا لا ولاء: الصراحه انا فكرت والفكره عجبتني .. ياخي دا انا الصبح بنيك في كس أمي واكيفها وهي بتلحسلي وبتكيفني برضو .. وبالليل مع احمد بنبدل على بعض .. بيتهيألي هنرتاح كلنا لو اتجمعنا مع بعض .. وبقا كل واحد ينيك او يتناك من الي هو عايزو انا: يعني موافقه ؟! ولاء: ايوه موافقه .. بس هنعملها ازاي انا: انا اصلا مش بحضر في الكليه وهاخد اجازه الاسبوع الجاي كامل بحجة ان رجلي تاعباني وكدا .. وهاجي اسكندريه ويبقا نرتبها سوا .. ومش هرجع هنا غير وانا نايككو كلكو على سرير واحد " بنضحك انا وولاء " ولاء: اشطا يسطا .. مستنياك على نار .. بقولك اي .. انا صورت احمد وانا بنيكو كذا فيديو .. ابعتهملك ؟! انا: ابعتيهم خليني احطهم مع اخواتهم ولاء: تمام ماشي قفلت مع ولاء وبعد شويه وصلني اربع فيديوهات لولاء وهي بتنيك احمد بزب صناعي اسود .. وكان باين عليه انو مستمتع جدا بالي بيحصل .. حطيتهم على الفلاشه مع باقي الفيديوهات وقعدت على السرير افكر . . . . انا: احا .. دي شكلها هتحلو على الاخر .. شكل الحلم الي حلمتو هيتحقق بجد بعدين حسيت بنشوه جنسيه كبيره وانا قاعد .. فكرت انده على ناديه بس رجعت في كلامي وقلت بلاش اتقل عليها .. وكمان محبتش انده رامي وكنت عايز حاجه ناعمه .. وجاتلي فكره .. طلعت تليفوني اقلب فيه وبعدين اتصلت على رقم . . . . انا: الو بسمه: الو .. مين انا: معقول مش مسجلاني بسمه: يااااااه .. و*** زمان يا سي عمر .. خير ؟! انا: مالك يا بسمه بتكلميني كدا لي بسمه: اصل بقالي كتير مش قابلتك ولا اتكلمنا ف بستغرب يعني اي المناسبه انا: لا مفيش حاجه بس حبيت اقولك اني كنت عامل حادثه بسببك والنهارده فكيت الجبس وجروحي هديت وبقيت كويس .. قولت افكرك يمكن تحبي تيجي تزوريني وتطمني .. ونقعد نفتكر ايام المرحومه " بضحك " بسمه: امممممم .. طب عايزني انا بس ولا عايز حد تاني انا: حد زي مين بسمه: علياء انا: اه ماشي هاتيها معاكي بسمه: بس على فكره .. احنا مبقيناش بنعمل كدا وخلاص .. احنا لينا طلبات قبل اي حاجه انا: طلبات اي بسمه: احنا هنقضي الليله يبقا كل وحده ٥٠٠ جنيه انا: ياااااه .. دا انتي طلبك تافه خالص .. عموما انتو مش هتطولو معايا .. وهتاخدو زياده عن الي طالبينو كمان بسمه: اشطا .. العنوان فين بقا ؟! انا: تعالي على ******** الدور السابع بسمه: تمام ماشي .. ساعه كدا وهنكون عندك انا: اشطا .. يلا باي قفلت معاهم وطلعت على الصاله وفضلت اقلب في التليفون وافتح في صوري القديمه وكان من ضمنهم صور مع خالد ومع منه .. افتكرت الاوقات دي وبكلم نفسي . . . . انا: يااااااااااااه .. للدرجادي الواحد ممكن يتغير وينسا !!!!!!!!! بعد ساعه بالظبط الباب خبط . . . . انا: ايوا ثواني?️ رحت وفتحت الباب . . . . انا: يا اهلا وسهلا .. و*** زمان يا قمرات بسمه: تسدق كنت واحشني انا: اسكتي انتي خالص عشان مكالمتك يومها خلتني قاعد اسبوع بحالو مش قادر اقوم بسمه: وانا مالي ياعم انا: ازيك يا علياء عليا بصتلي وبأبتسامه خفيفه: كويسه .. هو احنا هنفضل على اباب ؟! انا: لا طبعا .. اتفضلو الاتنين دخلو وكانو لابسين عبايات سودا وفوقها طرح وعلياء شايله شنطة هدوم صغيره . . . . بسمه: ياااااه .. اي الفخامه دي .. انت ورثت ولا اي يا عموره انا بضحك: يعني حاجه زي كدا علياء: انتي مجيتيش معايا لبيت الدكتور سعيد .. بيتو كان زي كدا برضو انا: سعيد مين دا ؟ بسمه: زبون انا: زبون اي ؟! بسمه: زيك كدا .. بيدفع ونديلو الي هو عايزو انا: انتو اشتغلتو شراميط ولا اي علياء قربت مني بدلع: اه اشتغلنا شراميط .. ماهو الي بتجرب حاجه زي كدا وهي معندهاش الي يكفيها ويسكتها بتفضح نفسها بنفسها بسمه: ما انا اتفتحت انا كمان .. وعلى ايد الدكتور بتاعي في الكليه انا: هو انتو مش بتروحو غير لدكاتره بس ولا اي بسمه: لا الدكاتره دول بيكونو دكاترتنا في كلية اداب .. عشان ينجحونا وكدا .. ومبناخدش منهم فلوس .. لكن في بقا المعيدين او الطلبه الي اهاليهم صارفه عليهم وكدا .. ولو في واحد من طرف دكتور او طالب بنظلطو وكلو بحسابو انا بضحك: دا انتو بقيتو شراميط برخص علياء: طب عشان نختصر في الوقت بس .. الحمام فين ؟! انا: هناك اهو علياء: طب شوف انت عايز تروح فين يلا لحد ما نغير .. يلا يا بسمه بسمه: يلا يا حبيبتي بسمه وعلياء دخلو الحمام وانا دخلت المطبخ عملت نسكافيه وقعدت في الصاله اشرب فيه وبعد نص ساعه الاتنين طلعو من الحمام .. واحيه على المنظر .. هما التنين لابسين نفس قمصان النوم .. القميص لونو احمر وشفاف من كل حته .. وتحتو برا وكلوت اسود وحاطين ميكب خفيف وشكلو سيكسي جدا وبارفان يهيج الصخر . . . . انا بصفر بأعجاب: يا جمالو يا جمالو .. اي الجمال والدلال دا كلو علياء قربت مني وشدتني من على الكنبه وقربت شفايفها مني . . . . علياء: كلو عشان خاطر عيونك غبنا في بوسه طويله في بدايتها كانت هاديه ورومانسيه .. لكن في نصها قلبت عنف وبقت علياء تبوس وتمصمص شفايفي بعنف وبسرعه وكأنها ميته من الجوع ولقيت الاكل بتاعها .. فضلت تبوس وتلحس لساني .. بسمه جات هي كمان ونزلت البنطلون بتاعي في ثواني وظهر زبي الي كان واقف حديد .. خدتو في بقها وفصلت تمص وتلحس وتدعك فيه وانا واقف وعلياء واقفه فوقها بتبوس فيا .. بعديت علياء سابت شفايفي وسألتني على اوضة النوم .. شاورتلها عليها وشدتني ودخلنا احنا التلاته .. دخلنا واول ما قفلنا الباب علياء زقتني على السرير ونمت على ضهري .. علياء هجمت على زبي وخدتو في بقا وبقت تمص بجنون .. بسمه جات عليا قلعتني التيشيرت والي تحتو وراحت قلعتني البنطلون الي كان متعلق في رجلي وبقيت ملط قدامهم وظهرت الكدمات والجرح . . . . انا: براحه عليا انتو معاكو واحد مصاب بسمه قربت وبدلع: متخافش انت في عنينا .. نزلت تبوسني وكانت هاديه عن علياء حدا وكانت بتبوس برومانسية .. فضلنا شويه بعدين بسمه وقفت وقلعت الاندر ورفعت القميص وقعدت على وشي بكسها .. بقيت الحس وابعبص فيه واطلع على خرمها الحسو وادخل صوابعي فيه .. علياء غرقت زبي كويس وطلعت عليه جابت الاندر على جنب وقعدت عليه وكسها بلع زبي وكأنو مفيش حاجه دخلت اصلا .. فضتل تطلع وتنزل وتتأزاه وهي بتمسك في بزازها وتدعكهم .. في الجهه التانيه بسمه على وشي بكسها حضنت علياء وفضلو يدعكو بزاز بعض ويبوسو بعض .. وانا تحت بسمه بنيك كسها بلساني وطيزها بصوابعي .. فضلت شويه وحسيت اني هجيب . . . . انا: انا هيجب علياء: نزل فيا عادي .. احنا التنين مركبين لولب اتشنجت ونزلت لبني في كس علياء .. علياء وبسمه قامو من عليا واستلمو بعض .. بسمه نامت على ضهرها وطيزها على حرف السرير .. علياء جات فوقها وبقو في وضع 69 بسمه قلعت علياء الكلوت وبقت تبعبص وتلحس في طيزها وكسها بجنون وعلياء كذلك .. فضلو ينيكو في بعض فتره .. انا كنت بتفرج ومنظرهم في القمصان الشفافه وهما فوق بعض هيجني جدا .. زبي وقف تاني ونزلت من على السرير ورحت ورا بسمه .. علياء مسكت زبي وحطتو على باب طيز بسمه .. انا بدفعه كبيره ومره وحده دخلت زبي كلو في طيز بسمه . . . . بسمه بتتوجع: اااااااه .. براحه طيزي هتتعور علياء ضربتها على طيزها: اخرسي يا شرموطه فضلت انيك في طيز بسمه بقوه وعلياء بتنيك كسها بصوابعها وبسمه بتصوت تحتها .. طلعت زبي من طيزها ودخلتو في كسها شويه وفضلت ابدل بين طيزها وكسها لحد ما جبت لبني في طيزها . . . . فضلت طلو الليله ابدل على علياء وبسمه ونزلت مرتين كمان .. مره في طيز علياء ومره في كس بسمه .. بعد ما صفوني من اللبن خدو مني ١٥٠٠ جنيه ولبسو هدومهم ومشيو وانا نمت ملط زي مانا من التعب . . . . [B]عذرا على التأخير في هذا الجزء + اتمنى لكم قرائه ممتعه الجزء الثامن[/B] صحيت من النوم على صوت رامي . . . . رامي: عمر .. عمااااااار .. اصحا ياابني انا بتعب ونعاس: في اي ياعم سيبني نايم بقا رامي: اسبك نايم اي .. الساعه ٩ ياعم كفاياك نوم ..كدا غلط عليك على فكره انا: خلاص ياعم صحيت اهو " اتعدلت وقعدت على السرير " رامي: واي الي منيمك ملط كدا انا بصيت على نفسي: هاا .. لا دا انا كنت بدهن مرهم على جسمي وكسلت اقوم البس ونمت رامي: والمرهم دا عند زبك بس ؟؟ انا: قصدك اي رامي: اللبن الناشف عند زبك دا مرهم ولا لبن برضو ؟! انا بسذاجه: لا مش لبن دا مرهم رامي: ياعم انت هتتكسف مني ولا اي .. ما انا شايف الاتنين الي كانو عندك امبارح وهما داخلين وقعدو حوالي اربع ساعات وطلعو انا: امال عامللي حوار ليه بقا طلاما عارف .. بعدين انت دخلت ازاي رامي: ماهو انا سمعت صوت باب شقتك وهو بيتفتح ويتقفل متأخر بالليل .. ولما طلعت اشوف في اي لقيت الاتنين الي كانو عندك نزلو وسابو المفتاح في الباب من برا .. فقفلت الباب كويس وخدت المفتاح وخليتو معايا انا: طيب طيب .. وسع كدا خليني اقوم قمت سبت رامي ودخلت الحمام اخدت دش بالميه الساخنه وطلعت زي ما انا ملط على الاوضه ورامي قاعد في الصاله وشايفني .. دخلت لبست بوكسر اسود وفانيله نص كم بس وطلعت قعدت مع رامي بره . . . . رامي: انت بقا مش مضيع وقت خالص ؟! .. يا دوبك فكيت الجبس عن دراعك ورجلك بقت كويسه وجبت بنات للشقه على طول " بيضحك " انا: ما انا بقالي كتير محروم ياعم اعمل اي يعني رامي: بس شكلك ظبطت مزاجك امبارح .. دول قعدو اكتر من اربع ساعات كمان .. ونومتك وانت ملط دي اكدتلي .. شكلهم صفوك من اللبن "بيضحك" انا: اه و*** دول هدو حيلي .. انا ميت من الجوع .. تعالا نشوف حاجه ناكلها في المطبخ قمنا على المطبخ وملقيناش اي حاجه خفيفه وسهله نعرف نعملها انا ورامي . . . . انا: يادي النيله .. هضطر انده ناديه واستناها لما تجهز اكل رامي: طب ما تيجي تفطر معانا .. ماما بتجهز فطار لينا انا ومريم .. انا عازمك تفطر معانا النهارده انا: لا ياعم بالهنا انتو .. عشان تاخدو راحتكو رامي: يا جدع انت بتقول اي .. دا انت اخويا .. تعالا بس اسمع الكلام انا بزهق: افففف .. ماشي يلا دخلت لبست بنطلون على البوكسر وطلعت ودخلنا شقة رامي واهلو .. دخلنا وقعدت على الكبه ورامي نده على جودي امو ودخل ليها المطبخ .. بعد شويه جودي طلعت .. كانت لابسه برمودا ستريتش فوق الركبه بحاجه بسيطه لونو ازرق .. وكان ضيق جدا ومفصل كسها المنفوخ وداخل بين شفايفو .. ولابسه تيشيرت نص كم ابيض واسع ومبلول من تحت بزازها وكان باين انها كانت بتغسل في المطبخ .. وشعرها المموج ملفوف على بعضو في شكل كوره ومتثبت ببنسه كبيره ورقبتها وجزء من كتافها باين من فتحة التيشيرت الواسعه .. وشكلها كان حلو وهجت عليها . . . . جودي: وانا بقول الشقه نورها سطع لي .. ازيك يا عموره انا: الحمد*** تمام جودي: اي اخبار رجلك انا: كويسه .. بقيت امشي عليها بس مش بتقل عليها جودي: طاب كويس .. انا بقها هعملك كباية نسكافيه تفوقك وتظبط مزاجك قبل ما تفطر" بتكلم رامي " تعالا معايا يا رامي رامي: حاضر رامي وأمو دخلو المطبخ ومريم طلعت من اوضتها .. مريم مكانتش تعرف اني موجود وقاعد عندهم ولذلك كانت طالعه بهوتشورت اسود صغير جدا وكان نازل شويه ومبين استك الاندر الاحمر تحتو .. ولابسه تيشيرت ابيض كت واسع شويه ومش تحتو برا ولا اي حاجه ولذلك كانت ماشيه وبزازها بتتهز وحلماتها بارزه من التيشيرت .. كان شكلها يهيج جدا وهي لسه صاحيه من النوم .. "انا في نفسي: احا .. دا اي اللبس دا .. انا كدا مش هقدر امسك نفسي عليهم ".. مريم بتنده أمها وهي بتفرك عيونها ومش واخده بالها مني . . . . مريم: مااما .. ي ماااااماا "بصتلي واتخضت" عمر !! .. انت هنا من امتا ؟ انا بضحك: مفيش صباح الخير الاول ولا ازيك حتا ؟ مريم عدلت نفسها: ماتآخذنيش .. عامل اي النهارده .. واي اخبار رجلك ؟ انا: انا كويس عن الاول بكتير .. في تحسن مريم: طااب كويس .. استأذنك ادخل لماما انا: اتفضلي ولا يهمك مريم دخلت المطبخ وبعد شويه رامي طلع ومعاه القهوه . . . . رامي: احلا واحد نسكافيه يفوقك ويظبط مزاجك .. اتفضل يا صحبي انا: تسلم يالغالي " خدت المچ من رامي " رامي قعد جمبي: هو صحيح العربيه بتاعتك عملت فيها اي ؟ انا: مش عارف الصراحه .. لانها مترخصه بأسم جوز امي .. وهو الي خلص الاجرائات بتاعة محضر الحادثه رامي: تمام انا: هو ابوك فين ؟ رامي: نزل بدري عن معادو النهارده عشان ظروف في الشغل .. حتا احنا هنفطر النهارده متأخر عن طبيعتنا فضلنا ندردش انا ورامي شويه لحد ما جودي ومريم طلعو ومعاهم الاطباق وجهزو السفره .. بعد ما جهزوها قمت انا ورامي وقعدنا احنا الأربعه ناكل واحنا بنتكلم ونهزر ونضحك .. بعد ما خلصت أكل طلبت اخش الحمام عشان اغسل إيدي من زيت الطبخ الي عليها .. رامي شاورلي عليه وقمت دخلت الحمام ووقفت على حوض الوش الي كان جمب الباب على طول .. وانا بغسل ايدي لقيت مريم جات ورايا ووقفت مكاني بعد ما انا خلصت .. دخلت لجوه شويه جبت الفوطه ونشفت بيها وعلقتها .. وانا طالع كان لازم اعدي من ورا مريم .. ف وانا بعدي لاحظت مريم رجعت بطيزها وخلتني احك فيها بزبي .. وكان ظهار انها قاصده لانها ابتسمتلي لما بصيت ليها وانا بعدي من وراها .. المهم طلعت وقعدنا مع بعض شويه بعدين رجعت شقتي .. كنت زهقتن من القعده في الشقه وقررت اخرج والف شويه بس طبعا مكانش في عربيه .. ف كلمت فؤاد . . . . انا: الو .. اي ياعم لا اتصال ولا اي حاجه من اخر مره اتكلمنا .. انت اتبرأت مني ولا اي فؤاد: لا ياعم عادي .. بس انشغلت شويه الفتره الي فاتت انا: طب بقولك اي .. اي اخبار العربيه فؤاد: عربيتك القديمه اتباعت .. عشان الشاسيه بتاعها اتكسر ومبقاش ينفع فيه تصليح .. بس انا مجهزلك عربيه تانيه من نفس النوع .. وكنت مستنيك تتحسن عشان ابعتهالك انا: طب انا اتحسنت اهو .. يبقا ابعتها بقا فؤاد: تمام .. بكره الصبح هتكون عندك انا: تمام .. بقولك اي .. اي اخبار ماما فواد: كويسه انا: لا مقصدش كدا .. اقصد اي اخبار الجنس معاها .. اصل ملاحظ انها لا كلمتني ولا استعجلتني ولا اي حاجه .. لا يكون شايفالها شوفه غيرنا " بضحك وانا طبعا قاصد اقول كدا عشان اعرف لو في حاجه مخبيها " فؤاد: معتقدش .. لانها معايا كل ليله وبفضل العبلها والحسلها عشان ترتاح انا: كل ليله ؟! فؤاد: اها انا: تمام .. متنساش بقا موضوع العربيه .. يلا سلام فؤاد: سلام قفلت مع فؤاد ودخلت شغلت الفلاشه الي عليها الفيديوهات .. شغلت الفيديوهات بتاعة ماما واحمد ولقيت ان توقيت الفيديوهات في ايام كتير ورا بعض .. وكل الاوقات بتكون بالليل متأخر او الضهر .. وهنا اتأكدت ان فؤاد مخبي حاجه .. سمعت صوت الباب بيخبط ف قفلت الفلاشه وطلعت افتح وكان رامي .. دخل وقعدنا مع بعض في الصاله . . . . انا: رامي: هو البنتين الي كانو معاك امبارح دول انت تعرفهم ؟ انا: لي بتسأل رامي: عادي حابب اعرف انا: هما معرفه قديمه بس مكانش في تعامل كتير .. يعني علاقه سطحيه كدا .. ولما عرفت انهم اشتغلو في المجال دا قلت اجرب الخدمه بتاعتهم واشوف لو شطار في شغلهم ولا لا رامي بيضحك: وطلعو شطار ولا لا انا: لا دول كانو مجتهدين جدا في شغلهم .. بس كانو غاليين شويه "بضحك" رامي: لي خدو كام انا: ١٠٠٠ جنيه رامي: احيه .. دا على كدا انا لو اشتغلت في الحوار دا هكسب !! انا: ليه هو انت ناوي تتوسع في المجال ولا اي رامي: لا بس بتخيل مش اكتر انا: طب ما تيجي نشوف كدا لو كنت شاطر في شغلك زيهم ولا لا رامي بيضحك: هو انت مشبعتش منهم ولا اي ؟؟ انا: لا شبعت بس دول صنف ناعم .. انت غيرهم .. ف عايزين نجرب ونختبر كل المرشحين وكدا رامي: ماشي اشطا انا نزلت البنطلون والبوكسر وظهرت زبي الي كان نايم نسبياً .. رامي بدون كلام نزل عليه ومسكو بأيدو وبدأ يدعكو براحه .. بعدين نزل يمص فيه .. فضل يمص ويدعك وهو قاعد جنبي على الكنبه .. مديت إيدي من تحت البنطلون اوصل لخرمو وهو رفع نفسو عشان اوصل .. كنت بدلك في خرمو من بره وهو بيلحس ويمص زبي بنهم وشهوه .. بعدين عدل نفسو ونزل البنطلون والبوكسر وظهر زبو الصغير الواقف .. بعدين مد ايدو وخد شويه من ريقو وحطهم على خرمو ودخل صباعو الاول ولين طيزو كويس وغرقها .. بعدين بقا في وضع الدوج على الكنبه جمبي .. وقفت انا وراه وظبطت زبي على خرمو وبدأت اضغط وادخل لحد ما وصل للاخر . . . . رامي بهيجان: اااااااااه .. بقالي كتير محستش بوبك جوايا انا: امال اختك الشرموطه بتنيكك بأيه رامي: بقت تنيكني بصوابعها ولسانها بس .. بعدين تسيبني من غير ما اجيب لبني وتخليني الحسلها كسها لحد ما ترتاح هي وتروح تنام او تنزل لدروسها انا: احا .. دي شرموطه أوي .. طب وهي لسه طيزها وكسها مقفولين رامي: اه لسه مقفولين لحد دلوقتي انا: طب خد بقا عشان تعوض الي فات بدأت انيك طيزو بعنف وبسرعه ورامي بيتأواه تحتي .. فضلت انيك واضرب في طيزو الطريه قدامي وانا بشتم في اختو وأمو واقول عليهم شراميط واقولو اني هنيكهم وهو كل مره اجيب فيها سيرة اختو يهيج اكتر وزبة يتصلب .. مديت ايدي افرك زبو وانا بشتم اختو لحد ما جاب لبنو وانا بعد شويه جبت لبني في طيزو وكامت كميه كبيره . . . . رامي: اححححححح .. يالهوي على سخونتو انا: اي ياعم الهيجان الي انت فيه دا .. هي مريم متهيجك للدرجادي رامي: جداً .. نفسي اشوفها بتتناك قدامي بجد .. عايز انتقم منها بسبب القلق الي بتسببهولي في البيت انا: قلق اي دا رامي: بتفضل تلمح بكلام قدام اهلي وتضايقني .. وتفضل تشتم فيا وهي بتنيكني وتعاملني زي العبد .. دا حتا ماما زمانها نزلت شغلها دلوقتي .. ومريم عامله حسابها انها تنيكني دلوقتي انا: احاا .. طب وهتعمل اي رامي: ولا اي حاجه .. هروحلها انا: طيب لبست هدومي ورامي لبس هدومو وقعدنا ندردش شويه .. بعد حوالي نص ساعه من النيكه مريم اتصلت على رامي وهو معايا . . . . رامي: الو . . . انا عند عمر . . . يووووه .. يا مريم ملهاش لازمه هو كل يوم ولا اي . . . اووووف .. طيب طيب جاي اهو بطلي تهديد بس .. وبلاش طريقتك دي . . . يلا انا جاي اهو " قفل السكه " انا زهقت من البت دي انا: هتعمل اي دلوقتي رامي: هروحلها .. هعمل اي يعني انا: طب يبقا مسيلي عليها رامي بيضحك: دا هي الي هتبعتلك المسا .. يلا سلام انا: طريق السلامه ياخويا رامي مشي وانا قعدت افكر في مريم وأمها وازاي هوصل ليهم .. بصيت في الساعه لقيتها ١١ ونص .. فكرت في خلود وطلعت تليفوني اتصل بيها . . . . انا: فينك يا قمر خلود: في الكليه انا: طب بقولك اي .. الخروجه الي كنت عازمك عليها يوم ما عملت الحادثه .. عايزين نكملها خلود بتضحك: لا بلاش عشان مش تنام تاني انا: يعني مش عايزه تخرجي معايا ؟! .. تمام اشطا .. يلا سلام خلود: استنااااا .. انت قفشت ولا اي .. بهزر ياعم معاك انا: يعني هنخرج ولا لا خلود: ماشي .. انا المفروض ورايا محاضرتين تانيين وهيخلصو الساعه اتنين .. بعدين هتثل على ماما واقولها اني هتأخر واشتري شوية حاجات مع وحده صحبتي .. ويبقا كدا قدامنا تلت ساعات او اربعه .. حلو كدا ؟! انا: انا ميكفينيش وقت الدنيا كلها عشان اشبع منك .. بس ماشي اشطا حلوين التلت ساعات خلود بتضحك: للدرجادي بتحبني ؟! انا: واكتر كمان .. انا لو عليا اجي اخدك من ابوكي دلوقتي خلود: قريب يا حبيبي انا: يلا انا هنزل دلوقتي واستناكي قدام مول *** .. عارفاه ؟؟ خلود: اه عارفاه .. انا بالظبط نص ساعه واكون هناك انا: اشطا .. يلا باي خلود: باي قفلت مع خلود ودخلت لبست هدومي وطلعت من الشقه قربت على باب شقة وليم وحطيت وداني على الباب .. مكنتش سامع حاجه واتوقعت انهم في اوضه جوا والصوت مش واصل .. نزلت في الاسنسير وقابلت جابر وهو على الكرسي الي بيقعد عليه دايما .. سلمت عليه وطلعت من العماره وقفت تاكسي وقلتلو على مكان المول وطلعنا . . . . بعد حوالي ربع ساعه في التاكسي ووسط الزحمه وصلت للمول ووقفت عشر دقائق لحد ما خلود ظهرت وشاورتلها وجات عليا .. لما كنت بقابل خلود كانت متعوده اننا نسلم بالأيادي بس . . . . خلود جايه عليا وبتضحكلي: وحشتني أوي ي حبيبي " بتمد ايديها تسلم " انا: وانتي كمان وحشتيني مووت "فاجئتها بحضن وطولت فيه شويه وكنا في الشارع" خلود بتكلمني بصوت واطي: بس بقا يا عمر .. الناس حوالينا انا: وانا مالي بالناس .. كل الي في دماغي هو انتي " طلعتها من حضني " انتي الي شاغله بالي طول الوقت .. مش متخيله شوقي ولهفتي عليكي قد ايه خلود بكسوف وبنبره هاديه: طب يلا ندخل ولا اي انا: لسه في كسوف بينا برضو ؟! .. على راحتك .. يلا ندخل فضلنا نلف في المول ونتفرج على اللبس والمحلات واشتريت سبع اطقم كل طقم من تيشيرت وبنطلون جينز او قمصان او بناطيل قماش .. وكانت خلود الي بتختارلي كل حاجه وانا اديتها كامل الحريه في الاختيار .. وبعد ما خلصنا حاجتي قلتلها اني عايز اشتريلها حاجه لكنها رفضت وقالت ان كدا ممكن اعملها مشكله مع اهلها .. خاولت اقنعها كتير لكنها رافضه الفكره .. المهم نزلنا واتغدينا وفضلنا نتفسح ونلف من مكان لمكان .. بعد حوالي تلت ساعات ونص حسيت بتعب في رجلي ومبقتش قادر امشي ف ركبنا تاكسي ومشينا لحد بيتهم وهي نزلت وكملت للعماره .. قابلت ناديه على السلم وشالت الشنط معايا لحد الشقه ورتبتهم في الدولاب ونزلت .. بعد شويه وبالظبط على الساعه ٣ العصر لقيت رامي بيتصل . . . . رامي بنبره غريبه: انت فين انا: مالك يا عم في اي .. انا في الشقه رامي: طيب انا جايلك انا: ماشي تع......." قفل السكه " انا ببتسم في نفسي: دا باينلو عملها ولا اي بعد كام دقيقه الباب خبط وفتحت وكان رامي . . . . انا: في اي ياعم انت رامي شدني لجوه وقفل الباب: انا في مصيبه انا: ماهو مفيش حد من الي اعرفهم بيعيش طبيعي .. لازم من المصايب دي .. أبشر في اي ؟ رامي: مريم عرفت اني بتناك منك انا: احا .. ودي عرفت ازاي رامي: لبنك الي كان في طيزي مجاش في دماغب اني اغسلو قبل ما اروح لها انا: ما انت غبي .. ازاي تنسا حاجه زي كدا ؟!! رامي: الي حصل بقا رحنا وقعدنا على الكنبه وسكتنا شويه بعدين بسألو . . . . انا: طب هو معرفتها بالموضوع هيضرك في حاجه ؟ رامي: هتفضل تزلني بيها طول عمري .. وبعدين مريم غشيمه شويه في تلميحاتها وكلامها وممكن ترمي كلمه قدام حد بدون قصدها وتفضحني انا: امممممم .. طب بقولك اي .. في عندي حل للموضوع من أصلو رامي: اي هو انا: انت قلتلي الصبح انك نفسك تنتقم منها وتزلها زي ما بتزلك .. صح ؟ رامي: اها انا: طب اي رأيك لو اساعدك في كدا رامي: ازاي انا: هنيكها ونمسك عليها ڤيديو او صور او اي حاجه رامي: ايييه ؟!!! .. لا طبعا مستحيل نعمل كدا .. انت......... انا قاطعتو: طب تعالا نحسبها بالعقل .. ماشي ؟! رامي: تحسب اي بس انا: هقولك .. مريم عارفه بموضوعك انك بتتناك من زمان .. وزاد على كدا انك بتتناك مني .. بس هي مش بتمارس جنس مع حد .. غير السحاق مع صحبتها بس ودا يعتبر شئ طبيعي ومش حجه انك تزلها .. لكن لو قدرت انك تمسكها مع واحد ساعتها هتكون وحده بوحده .. وحتا لو علاقتك انت وهي استمرت هتكون احسن من الاول وانت هتستمتع عن الاول لانها هتكون برضاك وانت مش مجبر او مزلول زي الاول .. ف لو ممسكناش عليها فيديو او صور على الاقل تكون هي عارفه انك عارف بعلاقتها مع حد تاني .. وهي هتخاف انك تتكلم او تفضحها وهتبطل تعاملك وحش زي الاول .. وسيبك مني ياعم لو مش عايزني اقربلها .. يبقا نشوف اي حد من بره ينفذ بدالي .. وعموما دي فكرتي وانت حر خدت بيها او لا دا قرارك مش قراري انا رامي سمع كل الي قلتو وفضل ساكت حوالي ربع ساعه وانا جمبو بلعب في التليفون .. بعد شويه اتكلم . . . . رامي بتردد: ماهو احنا مينفعش نجيب حد غريب لاننا منضمنش امانتو انا سارح في التليفون: امانة ايه رامي بصلي: سيب التليفون وركز معايا ياعم انا سبت التليفون: اهو .. كنت بتتكلم على اي بقا رامي: على الكلام الي قلتو من شويه .. انا موافق على فكرتك .. بس مش عايزين مريم تتفتح .. ولا عايزين حد يعرف .. ولا عايزين تكون عملية ****** او حاجه زي كدا .. يعني الموضوع يعدي من غير شوشره انا: تمام ماشي .. انا بس كنت عايز موافقتك بعد كدا كل شيء محلول رامي: يعني هتعمل اي ؟! انا: هقولك .. بس مش دلوقتي .. لما ارجع من اسكندريه بعد الاجازه الجايه دي هقولك رامي: ولي مش دلوقتي انا: عشان مش عايزين نسبق الاحداث .. بعدين النفوس لسه مولعه دلوقتي .. هنبدأ نفكر وننفذ لما تبرد شويه مش عايزين نستعجل رامي: طيب انا: طبعا متعرفهاش اني عرفت بالكلام دا .. يعني انا قدامها لا اعرف انها بتنيكك ولا اعرف انها عرفت بعلاقتنا رامي: تمام انا: وكمان حسسها انك بتحبها وبتحب الي هي بتعملو معاك .. مش تكون مغصوب وكدا رامي: تمام فضلنا ندردش ونحكي في مواضيع كتير وطلعتو من مود القلق الي كان فيه لحد ما جيه الليل . . . . انا: بقولك اي .. ما تيجي ننزل ناخد لينا لفه في البلد اصل انا زهقت من القعده في الشقه رامي: ماشي يلا .. بس هدخل اغير بس واجي انا: تمام وانا لابس اهو ومستنيك رامي وقف وراح نحية الباب ووقف وبصلي . . . . انا: في اي رامي: مريم لو عرفت اني نازل معاك هتحفل عليا انا: هي قدام اهلك متقدرش تتكلم .. ولو لمحت بالكلام عاملها طبيعي وهزر معاها .. وأسألها لو عايزه حاجه وانت جاي وكدا رامي: طب ودا لازمتو اي انا: عايزينها تقلل من معاملتها الوحشه معاك .. وكمان تحس بالأمان من نحيتك رامي: انا مش فاهم حاجه بس ماشي اشطا .. الي انت شايفو صح رامي طلع من عندي وبعد عشر دقائق جهزنا احنا التنين ونزلنا لفينا في البلد كتير واتعشينا بره وكانت فسحه جامده .. واحنا راجعين كانت الساعه ١٠ بالليل .. فبسأل رامي . . . . انا: اي هي اكتر حاجه مريم بتحبها وبتديلها اهتمام رامي: ليه يعني انا: انت سألنها لو عايزه حاجه وانت جاي ؟! رامي: اه سألتها .. وردت عليا بتهكم وقات لا مش عايزه انا: خلاص يبقا نجيب ليها حاجه بتفرح بيها رامي: هي بتحب البيتزا جدا .. وبتحب كما الشيكولاته بس انواع معينه انا: طب انت لما تروح دلوقتي هتلاقي مين في الشقه رامي: هلاقي امي وابويا نايمين من بدري عشان شغلهم .. وممكن مريم تكون لسه سهرانه وممكن تكون نامت انا: طيب انت هتاخد ليها بيتزا وشيكولاته وانت مروح .. لو لقيتها نايمه صحيها ولو صاحيه يبقا اشطا .. في الحالتين هقولها انك جبتلها دول مخصوص .. ومهما تقولك اتقبل الكلام بأبتسامه وافضل عاملها حلو مهما يحصل رامي: تمام عدينا على مطعم بيتزا هارت وجبت وحده وسط وجبت شيكولاته من نوع غالي وكرتنناهم كويس وخدناهم ورجعنا .. رامي دخل شقتهم وانا دخلت ورحت اخدت دش سريع ورحت على السرير .. بعتت رساله لرامي على الواتس وبسألو اي الاخبار بعتلي ايموجي لايك? .. وتوقعت ان معناها "كلو تمام" قفلت الداتا ونمت . . . . .................. عدا الكام يوم الباقيين في الاسبوع وخلالهم نكت ناديه مرتين وخلود مره .. وكنت متابع مع رامي وقالي انو فعلا بدأ يلاحظ تغير طريقة مريم معاه للاحسن .. ويوم الاربع بالليل واحد من طرف فؤاد جاني على الشقه وسلمتي مفاتيح العربيه الجديده وكانت نسخه من الي كانت معايا الاول .. وجيه يوم الخميس العصر .. ركبت عربيتي ومشيت وانا قاصد اسكندريه . . . . وصلت الڤيلا على الساعه ٦ العصر ودخلت بالعربيه وركنتها ونزلت دخلت المبنى .. دخلت ومكانش في حد في المكان غير أم عبير . . . . انا: ازيك يا ام عبير ام عبير: يا اهلا وسهلا يا أستاذ .. حمد*** على السلامه انا: ***يسلمك .. امال فين ماما وفين فؤاد بيه ام عبير: فؤاد طلع على من الصبح للشركه يخلص شوية إجراءات لصفقه وزمانو راجع .. وحنان هانم راحت لدكتور النسا انا: ليه مالها ام عبير: لا مفيش حاجه تخوف انا: ايوا يعني مالها ام عبير ابتسمت: حاجات ستات يا بيه انا: طيب ماشي .. وولاء متعرفيهاش فين ؟ ام عبير: كانت هنا امبارح .. المفروض دلوقتي في ڤيلا احمد بيه انا: طيب ماشي سبتها وطلعت بره الڤيلا وقفت في الجنينه واتصلت بولاء . . . . انا: الو ولاء: ايوا ياسطا انا: يسطا !! .. شكلك رايقه ولاء: واي الي هيعكر مزاجي يعني انا: انتي فين ولاء: في الكوافير هنا بعمل شعري وضوافري وماساج وحاجات كتير كدا انا: طيب هتتأخري ؟! ولاء: عايز اي يعني انا بعصبيه: انا في الڤيلا هنا يا به .. عايزك عشان نشوف هنهبب ايه في مواضيعنا دي ولاء: يااااه .. دا انا ناسيه خالص ان النهارده الخميس .. معلش يسطا حقك عليا .. انا ساعه بالكتير وهرجع الڤيلا انا: طب لما تخلصي وتطلعي كلميني عشان هنتقابل بره مش هنتكلم هنا ولاء: اشطا .. يلا سلاموز " قفلت السكه " قفلت التليفون وببص على الجنينه بهدوء ومس في دماغي حاجه .. وعيوني جات على مخزن العده الموجود في الجنينه وفي واحد من حرس البوابه طالع منو وبيعدل هدومو . . . . انا في نفسي " احا .. دا بيعمل اي دا " خدتلي جنب عشان مياخدش بالو اني شفتو .. بعد ما طلع ووصل البوابه بكام دقيقه شفت عبير وهي طالعه من المخزن وبتعدل هدومها هي كمان . . . . انا بضحك في نفسي " امممم .. شكل البت عبير حنت لنيك الحرس .. أما اروح امسي على طيزها " اتحركت نحية عبير الي كانت قاعده ورا الفيلا ومدياني ضهرها وماسكه حاجه في ايدها . . . . . . . . . [B]الجزء التاسع[/B] كلمت ولاء وقالت انها هتخلص ونتقابل بره الڤيلا . . . قفلت معاها وببص على الجنينه بهدوء ومش في دماغي حاجه .. وعيوني جات على مخزن العده الموجود في الجنينه وفي واحد من حرس البوابه طالع منو وبيعدل هدومو . . . . انا في نفسي " احا .. دا بيعمل اي دا " خدتلي جنب عشان مياخدش بالو اني شفتو .. بعد ما طلع ووصل البوابه بكام دقيقه شفت عبير وهي طالعه من المخزن وبتعدل هدومها هي كمان . . . . انا بضحك في نفسي " امممم .. شكل البت عبير حنت لنيك الحرس .. أما اروح امسي على طيزها " اتحركت نحية عبير الي كانت قاعده ورا الفيلا ومدياني ضهرها وماسكه حاجه في ايدها .. قربت منها وبقيت وراها وهي مش واخده بالها مني وقاعده تعد في فلوس في ايديها . . . . انا مره وحده حطيت ايدي على خصرها من ورا: بخخخخخخ عبير برعب وصويت: اااااااه .. يا لهوي .. حرام عليك يا عمر وقعت قلبي انا قعدت جمبها: سلامة قلبك .. فلوس اي دي ؟! عبير ارتبكت: ها .. ااااه .. لا مفيش .. دي فلوس كنت محوشاها من ورا ماما عشان ساعات اعوز لبس او دوا وكدا انا: يعني مش حق النيكه بتاعة الحارس الي من شويه عبير لونها انسحب ومبقتش عارفه ترد ووشها في الارض . . . . انا بضحكلها: مالك اتخضيتي كدا لي عبير عيونها دمعت: ارجوك يا عمر انا مكنتش اقصد كل دا يحصل .. و[B]* ما هعيدها تاني .. اسفه و*[/B]....... انا قاطعتها: باااااااااس .. هو انتي شايفاني بسجل ليكي ولا اي .. ما تهدي يابت انتي .. محدش هيعرف عبير هديت شويه: [B]* يخليك يا*[/B] انا: بس برضو مش عايزين نضيع نفسنا .. يعني علاقتك دي لازم تنتهي معاه قبل ما الموضوع يوسع وتبقا فضيحه .. وكمان ممكن تغلطي وتسيبيه يفتح كسك وبكدا هتكون فضيحه بجلاجل عبير بسذاجه: ماهو فتحني انا بشخر واسب ليها: احا يا كسمك .. ازاي تسيبيه يعمل كدا .. دي مصيبه عبير بدأت وصلة عياط مكتوم: انا اسفه و*** مقدرتش استحمل ولا امنع نفسي " بتعيط بحرقه " انا حسيتها مظلومه وصعبت عليا: طب اهدي شويه .. اهدي يا باااااه بقا بلاش عياط عبير لسه بتعيط . . . . انا بحاول اضحكها: هو دفعلك كام عشان دا كلو عبير وهي بتعيط: ٢٠٠ جنيه انا: اووبااااا .. لا انتي كدا تشتغلي في الموضوع دا .. دا انتي هتكسبي دهب على كدا عبير: لا .. هو بيدفعلي على كل مره ينيكني من كسي ٢٠ جنيه .. هو ناكتي من كسي خمس مرات انا: لا احا بجد .. يعني انا اتنصب عليا في ١٤٦٠ جنيه ؟؟ " نيكة بسمه وعلياء " عبير: يعني اي انا: لا متاخديش في بالك دا موضوع تاني .. المهم اهدي كدا وروقي عشان نشوف حل للموضوع دا .. ومتخافيش انا مش قايل لحد حاجه ولا في مخلوق هيعرف .. وهحللك الموضوع بالتراضي ومن غير اي فضايح عبير هديت: ازاي انا: هو اسمو ايه الاول .. وعلاقتكو بدأت ازاي اصلا عبير: هو اسمو أسامه .. وانا كنت شغاله هنا في الجنينه بعيد عن الڤيلا والبوابه .. من حوالي تلت اسابيع الكلام دا وانت كنت في الاجازه .. بس بطلت تيجي تنيكني وبقيت تغيب عني بالاربع ايام انا بكلم نفسي " ما انا كنت مسحول سحله خرا مع كس أمي " وبرد على عبير: اه فعلا انا كنت تعبان الفتره الاخيره من الاجازه وبكلت الحاجات دي شويه عبير: المهم وانا شغاله بأقص في الشجر على الساعه ٩ ونص الصبح كدا لقيتو جاي من ورايا وبيكلمني . . . . المشهد مع عبير وأسامه في الجنينه (اسامه حارس البوابه ٢٦ سنه من بلد ريفي .. طولو حدالي ١٨٠ سانتي وجسمو كويس واسمر .. مش متجوز وحالتو الماديه هو وأهلو على قدها) أسامه من ورا عبير وهي شغاله: ازيك يا عبير عبير اتخضت: يا لهوي .. خضيتني يا أسامه اسامه: سلامتك .. بتعملي اي كدا عبير: بقص الشجر وبكرمو اسامه: *** ينور .. شكلك بتتعبي في شغل الجنينه عبير: شغلي بقا يا اسامه .. هعمل اي يعني عبير لفت تكمل شغل واسامه بيكلمها في اي كلام وهو بيقرب منها .. بعدين لزق زبو في طيزها من فوق الهدوم . . . . عبير اتخضت: انت بتعمل ؟! اسامه: اششششش .. اهدي عبير كانت مشتاقه للنيك وشهوتها مغلباها في الوقت دا ف مقاومتها كانت شبه معدومه .. اسامه ماسك طيزها من ورا بيحك زبو من فوق الهدوم وهيجان على الاخر .. عبير فضلت تحاول تبعدو وتكلمو وهو مش سامع ولا كلمه ومكمل حك .. بعدين لف ايدو ووصل لبزازها يدعكهم ويقفش فيهم وهنا عبير ساحت بجد . . . . عبير: ااااه .. بلاش يا اسامه هنتفضح .. اححح خلاص بقا اسامه: متخافيش احنا بعاد عن الڤيلا والبوابه محدش شايفنا فضل يلغب في جسم عبير وهي بدأت تهيج وآهاتها تطلع .. بعدين اسامه رفع جلبيتها من ورا وظهر الكلسون الابيض الي لابسه .. نزلو ونزل الاندر وظهرت طيزها .. فتح فلقات طيزها بأيدو وحط ايدو على خرمها الاحمر المشتاق للنيك وهنا عبير تاهت في دنيه تانيه واتشنجت وجابت ميتها .. رجليها معادتش شايلاها ونزلت على الارض وتلقائي خدت وضع الدوج .. اسامه نزل وراها وفضل يلعب ويهز في فلقات طيزها وكان واضح انو مجربش يعمل كدا قبل كدا .. فضل على كدا شويه لحد ما عبير هاجت على الاخر . . . . عبير: دخلو بقا مش قادره اسامه فهم انها بتتكلم على زبو .. طلع زبو من سستة البنطلون ووجهو على طيز عبير .. عبير خدت من ريقها وحطت على طيزها .. بعدين مسكت زب اسامه وهي مفنسه قدامو وغرقتو كويس من ريقها بإيدها وحطتو على باب طيزها ورجعت لورا . . . . عبير: احححححححح اسامه: يااااااااجماااالوو فضلت عبير ترجع لورا وتدخل لقدام واسامه وراها على ركبو بيتلذذ بالشعور لحد ما اتشنج وجاب لبنو في طيز عبير . . . . المشهد معايا انا وعبير انا: احا .. دا انتي اسهل انسانه ممكن الواحد ينيكها .. انتي شهوتك دي هتوديكي في داهيه عبير: غصب عني و*** مكنتش قاظره استحمل الحرمان دا انا:طيب طيب .. وبعدين اي الي حصل بعد كدا عبير: من هنا جرائه اسامه معايا زادت .. وبقا كل يوم الصبح لما يتأكد ان كل واحد في شغلو وان ماما في السوق او مشوار او مشغوله في البيت يجي عليا في الجنينه او المخزن ينيك طيزي .. وبعد تلت نيكات في الطيز قالي في مره انو عايز يجرب مص الزب زي ما شافو في ڤيديو سكس مع صاحبو .. وانا نفذتلو طلبو وبقيت انص زبو قبل كل نيكه انا: طب وفتحك امتا وازاي عبير: من اسبوع كدا .. في مره واحنا في المخزن وكانت ماما في السوق ومفيش حد في الڤيلا المشهد في المخزن مع اسامه وعبير عبير واخده وضع الدوج على السرير وايامه واقف واهت وزبو في طيزها وشغالين في وصلة نيك . . . . اسامه: بقولك اي يا عبير .. انا عايز اجرب كسك عبير بتتأواه: اااه .. لا بلاش يا اسامه .. كدا مش هعرف اتجوز وهتفضح اسامه: متخافيش انا اسلا ناوي بعد ما اجهز نفسي اجي واطلبك من امك عبير: بجد !! اسامه: اه و*** بجد عبير: بلاش برضو يا اسامه عشان ممكن تحصل حاجه او ماما ترفض وكدا ابقا رحت في داهيه اسامه: عشان خاطري بقا .. طب همشيه على كسك بس ومش هدخلو عبير: خلاص ماشي اسامه نزل بزبو على كس عبير المنفوخ الغرقان وفضل يلعب في كسها بزبو .. فضل على كدا شويه وعبير هاجت من حركاتو وفي عز حالة النشوه للأتنين اسامه ضغط على زبو جامد وزبو اتزحلق في كس عبير من ورا . . . . عبير بألم: اااااه .. يالهوي طلعو اسامه مش قدر يمسك نفسو وبقا ينيك فيها من كسها وزبو غرق من ددمم بكارة عبير .. عبير بتصوت من الالم واسامه مش معبرها ومكمل نيك في كسها لحد ما حس نفسو هيجيب ولحق نفسو وطلع زبو ونطر لبنو على ضهر عبير . . . . عبير اترمت على السرير وبتنهج: اي الي انت هببتو دا يا اسامه .. انت فتحتني !! اسامه: معلش يا عبير مقدرتش امسك نفسي .. بس اوعدك اني اول ما الاقي فرصه هطلبك من امك .. متخافيش المشهد معايا انا وعبير عبير: انا صدقتو بعدها وناكني كمان اربع مرات في كسي من ضمنهم النهارده .. وفي كل مره ينيكني بيديني ٢٠ جنيه مكافأه انا: امممم .. طيب بصي احنا......... تليفوني رن وكانت ولاء .. رديت . . . . ولاء: ايوا يسطا انا خلصت وخمسه كدا هطلع .. قابلني في كافيه **** جمب الكوافير انا: تمام .. مسافة السكه واكون عندك قفلت مع ولاء وبكلم عبير . . . . انا: طب بصي بقا انا ورايا مشوار مهم دلوقتي .. يبقا لينا كلام مع بعض .. بس حاولي تخففي من مقابلاتك مع اسامه عشان متضمنيش حد زيي كدا يشوفكو صدفه .. ويبقا كدا اتفضحتو بجد عبير: حاضر انا: بقولك اي .. هاتي ال٢٠٠ جنيه دول وخدي بدالهم ورقه وحده عشان عايز فكه خدت الفلوس منها واديتها ٤٠٠ ورقتين . . . . انا: عشان مش تشوفي الفلوس معاه وتريلي عليهم .. اجمدي كدا ولمي نفسك لحد ما نشوف هنعمل اي عبير: [B]* يخليك يا عمر .. اسفه بجد بس كل الي حصل دا كان غصب عني و*[/B]..... انا قاطعتها: بااااااس .. مصدقك متخافيش .. المهم زي ما قلتلك عبير: حاضر انا: يلا سلام سبت عبير ورحت خدت العربيه وطلعت من البوابه .. وطبعا اسامه هو الي فتحلي? .. مشيت بسرعه لحد ما وصلت الكافيه ودخلت قعدت وبعد كام دقيقه ولاء دخلت وجات قعدت قصادي . . . . ولاء بأبتسامه عريضه: عمووووره حبيبي حبيبي حبيبي .. وحشتني فشخ انا مستغرب: مالك يا بت انتي من الصبح .. منشكحه زياده عن اللزوم لي ولاء: مش عارفه الصراحه .. بس الكوافير دا طلع في حاجات حلوه كتير .. ماساج وفوط سخنه وشغل من الاخر .. الواحد كان جسمو بيطرقع من التعب والتشنجات بس حاسه اني اتولدت من جديد هنا انا: طب بس بس بس .. خلينا في موضوعنا .. قوليلي عامله اي مع احمد .. ومع ماما .. وفي جديد حصل ولا لا ولاء: طب اصبر بس لما نشوف حاجه نشربها "شاورت بأيدها للعمال في الكافيه" الواد جيه وولاء خدت تلمنيو بمتهى البرود وبتتشاور معاه وفي الاخر طلبت هوتشوكلت . . . . الواد بيكلمني: وحضرتك تأمر بأيه انا بصتلو وعيوني بتطلع نار . . . . ولاء خدت بالها ولحقتني: هتلو عصير لمون .. اصلو جاي من سفر واعصابو بايظه شويه الواد: تحت أمركو الواد مشي وانا بصيت لولاء . . . . ولاء مبتسمه: مالك ياعم متعصب على اي انا بتنهد: اففففففففف .. انتي قاصده تستفزيني .. صح ولاء بتضحك: الصراحه اه .. بس مفيش حاجه مستاهله دا كلو ياعم .. عيش اللحظه متتحمقش كدا انا رجعت بضهري على الكرسي: على رأيك .. ملهاش لازمه الحوارات دي اصلا ولاء: قولي بقا .. البت خلود عامله اي .. كانت بتقولي انك طلعت معاها وفسحتها وكانت مبسوطه أوي انا: اها .. طلعت انا وهي وفسحتها زي ما وعدتها قبل ما اعمل الحادثه بعشر دقائق ولاء: اممممم .. طب وناوي معاها على اي انا: ناوي اطلبها من ابوها .. انا قلت لماما اصلا وهي فرحتلي .. وقالت في اقرب فرصه هتيجي معايا لبيتهم ونتفق ولاء: طب وانت مقتنع بكدا انا: قصدك اي مش فاهم ولاء: يعني انت دلوقتي بتتكلم في إجراءات بعدها جواز وحياه ومستقبل وعشره وكلام كتير وكبير .. قصدي انك مقتنع بخلود ك شريكة حياه ولا كلامك دا عشان نكتها بس او نفسك تفتحها او حاجه من دول انا فكرت شويه: امممم .. بصراحه انا شايف ان خلود مضمونه شويه .. لاني متصورش انها بتعمل حاجه من ورايا مثلا او على علاقه بحد غيري .. وبستنتج كدا من طريقة تعاملها معايا وطريقة كلامها وخوفها عليا وفرحتها معايا والحجات دي كلها .. ف انا شايف انها مناسبه ليا .. خصوصا انها على علم بعلاقتنا وأعتقد انها مش هتتفاجئ لو عرفت بعلاقاتنا هنا ولاء: انا معاك في دا كلو .. بس كنت بتأكد من نيتك مش اكتر واصححلك وجهة نظرك لو غلط انا: متخافيش انا عارف انا بعمل اي ولاء: ماشي يابو الجمدان .. لما نشوف المشاريب جات وولاء خدت مچ الهوتشوكلت وانا خدت العصير وبدأنا نشرب ونتكلم . . . . ولاء قربت مني ووطت صوتها: بص بقا .. انا واحمد علاقتنا خدت مجرى تاني عن الاول .. كل ليله تقريبا ينيك كسي وانا حاطه اي خازوق في طيزو .. والف انا واهري طيزو نيك بالزب الصناعي ونبدل على كدا كذا مره ومستمتعين .. وقلتلو اني هفكر في موضوع التبادل واني لسه مقررتش .. وماما بتيجي عندنا في الڤيلا لحاجتين .. يا تلاقي احمد وتتناك منو .. يا تلاقيني وتتناك مني .. وانا بستعمل نفس الزب الي بنيك احمد بيه معاها .. وساعات بتيجي ونكون انا واحمد قاعدين فبتحجج اني ورايا مشوار بره واسيبهم مع بعض وعارفه ان احمد هينيكها .. او يجي شغل مفاجئ لاحمد ويسيبنا وانيكها انا .. بس طبعا محدش منهم يعرف اني عارفه بعلاقتهم .. وفي جديد حصل معرفش دي حاجه حلوه ولا وحشه انا: اي هي ولاء: اول امبارح احمد راح لڤيلا ماما وفؤاد بالليل .. وكان فؤاد وماما موجودين هناك .. انا شكيت في حاجه كدا وطلعت صح فعلا .. لأني امبارح الصبح رحت لڤيلا فؤاد بعد ما اتأكدت انو طلع .. رحت لماما وقضينا شوية وقت مع بعض .. بعدين سبتها تريح في الاوضه رحت دورت في الكاميرات في الوقت بتاع الليله الي قبلها ولقيت المفاجأه .. فؤاد في طيزو خازوق بلاستك وقاعد على السرير وساند ضهرو .. وماما مفنسه قدامو وبتمص زبو .. واحمد وراها شغال نيك في كسها .. وفهمت من الكلام انهم بيعملو كدا من زمان بس مكانوش بيضمو فؤاد معاهم كتير لانو مريض بالقلب .. ولما يضموه معاهم بيكون في الشركه او برا البيت في اي مكان تاني انا: يا جماااالوووو .. دا كدا ولعت أوي ولاء: بيتهيألي دا في صالحنا انا: اه طبعا ولاء: وفي حاجه كمان .. انا كنت بلاحظ من تصفيات الكاميرات ان فؤاد بيدخل المطبخ كتير وخصوصا بالليل .. دا من اسبوعين كدا .. ف شكيت في الموضوع وحطيت كاميرا في المطبخ وكاميرا في اوضة ام عبير .. وجيت امبارح خدتهم وبشوف الفيديوهات لقيت ام عبير كمان بتنيك فؤاد بزب صناعي .. وباين ان الموضوع دا من زمان انا بضحك: ايوا عارف .. الكلام دا من زمان .. وهو دا الي خلاني اعرف اوصل لفؤاد من البدايه ولاء: طب احنا لما نتجمع هنضم ام عبير معانا ؟! انا: بيتهيألي انها هتكون حلوه بس خليها لبعدين .. الاول نشوف هنعمل اي في الحوار دا بعدين نفكر في ام عبير ولاء: طيب .. وانا اكتشفت حاجه تانيه .. انا كنت بلاحظ من تصفيات الفيديوهات انك كنت بتدخل مخزن العده الي في الجنينه كتير انت وعبير .. ولقيت الفيديو بتاعك وانت بتنيكها في البيسين انا: اها .. فيها اي يعني ولاء: احا يا عمر .. مش كنا متفقين اننا نصارح بعض على كل حاجه .. وطلعت مخبي عني كل دا انا: يا بنتي انتي سافرتي مع جوزك ولما رجعتي كنتي بتقضي معظم الوقت في ڤيلتكو او برا ومش بتيجيلنا كتير .. وغير كدا كان كلامي معاكي قليل جدا وكنت ناسي المواضيع دي خالص على اعتبار انك اتجوزتي واتغيرتي وكدا ولاء: امممممم .. فعلا عندك حق .. انا الي كنت واخده مقلب في نفسي وفي احمد وان حياتي اتغيرت وكدا .. واديني برجع لبلاوي زمان "بتضحك" انا: طيب ركزي معايا بقا .. كدا مفاضلش غير حاجه اننا نجمعهم معايا انا وانتي .. ودا هيكون سهل لان احمد وماما وفؤاد لو اتجمعو هيكون عادي لانهم مقضينها مع بعض اصلا .. بس مش هنقولهالهم مباشر كدا .. هنعملهم مفاجأه ولاء: ازاي انا: بصي ........... اتفقت انا وولاء على الي هيحصل وولاء رجعت لبيتها هي واحمد وانا رجعت ڤيلا فؤاد وكانت ماما وفؤاد في البيت .. دخلت عليهم وهما في الرسيبشن قدام الشاشه . . . . انا: الظاهر انكم نسيتوني .. يعني لا سلام ولا كلام خالص !! .. شكلي كدا مش فارق معاكم ماما سمعت صوتي وقامت تجري عليا بفرحه: حبيبيييييي .. وحشتني أوي يا روحي " حضنتني جامد " انا: وانتي كمان وحشتيني أوي يا ست الكل " مسكت وشها بين ايديا ونزلت على شفايفها بوس " ماما بعدت عني وبصوت واطي: بس بقا ام عبير هنا متفضحناش انا: افضحكي اي بس .. انتي وحشاني أوي .. انا مش قادر استنا ثانيه وحده كمان "شديتها نحية اوضتها هي وفؤاد" ماما: على فين انا: عايز اقولك حاجه سر "بشاور لفؤاد" لاموآخذه يا فؤاد باشا فؤاد بصبي وبيضحك: براحتك يا كبير .. البيت بيتك دخلنا الاوضه واول ما قفلت الباب هجمت على ماما بوس واحضان ومكنتش مديها فرصه تاخد نفسها . . . . ماما بعدت عني: مالك يا ولا جاي هيجان أوي كدا لي انا: واحشاني .. بقالي اسبوعين بعيد عنك ومشتاق ليكي ولجسمك الملبن دا زقيتها على السرير ونزلت فوقها بوس وتقفيش في صدرها وتدريجي قلعتها هدومها وبقت بالبرا والكلوت بس .. وقفت انا كمان وبدأت اقلع هدومي وبقيت ملط قدامها .. ماما شافت مكان الجرح في رجلي اليمين . . . . ماما برعب: يالهوي .. اي الي في رجلك دا انا بصيت: لا متشغليش بالك حاجه بسيطه ماما: بصيطة اي بس دي كانت متخيطه .. اي الي حصلك انا: ياستي متخافيش دي حادثه بسيطه كدا حصلت من كام يوم .. دلوقتي مفيش الم ولا تي حاجه خالص قربت منها ونزلت حضنتها وهي قاعده على السرير . . . . ماما بزعل: ومش قلتلي لي من وقتها انا: مكنتش عايز اضايقك ولا اخوفك .. متزعليش بقا انا جمبك اهو قربت من شفايفها وغبنا في بوسه طويله كلها شوق وحب ونشوه وهيجان .. سبت شفايفها ونزلت طلعت بزازها من البرا وبرضع في بزازها .. كنت بتنقل من بز لبز وافرك الحلمات واعضعضها . . . . ماما: اووووووف مش قاادره .. ااااااااه .. ارضع كمان .. من صغرك وانت بتحب تلعب فيهم كتير انا: يعني متعوده .. امال بتسيحي من اللعب فيهم لي ماما: طب ما انا كنت بسيح منهم وانت بتلعب فيهم وانت صغير برضو انا بضحك: يبقا الموضوع من بدري بقا فضلت ارج في بزازها واحضنها بوشي وارضعهم .. بعدين نزلت تحت بزازها وعلى بطنها وسوتها بوس ولحس لحد كسها .. شلت الكلوت على جمب لقيت كسها غرقان في عسلو وشكلو يهبل بالشعر الخفيف الي سايباه "نصيحة ولاء" .. وكانت نزلت ميتها وانا بلعب في بزازها .. اداعب بظرها واهزو بلساني براحه . . . . ماما: اووووففف .. بطل بقا حركاتك دي انت بتهيجني أوي فتحت كسها بصوابع ايدي وبليت صباع ايدي التانيه من عسلها ودخلتو في كسها . . . . ماما: اححححححح .. خلاص بقا مش قادره .. قوم نيكني بقا طلعت صباعي ونزلت على كسها بوشي الحس فيه وادخل لساني جوا والعب فيه من جوا بصوابعي .. ماما كانت في حالة هيجان مش طبيعيه ونزلت عسلها مرتين وانا بلحس وبلعب في كسها .. بعد ما زهقت لحس في كسها قمت وعدلت نفسي قدامها وحطيت زبي على باب كسها وفضلت افرش بيه شويه . . . . ماما: يااالااااهواااي .. دخلو بقا ياعم وارحمني بدأت ادخل زبي براحه وماما بتصوت من الشهوه الي هي فيها .. بعد ما زبي دخل كلو نمت على جسمها بجسمي وبدأت وصلة نيك عنيفه معاها .. ماما كانت بتصوت من الهيجان والسرعه وانا كتمت صوتها بشفايفي وفضلت ارزع في كسها وابوسها وادلك بزازها بأيدي وخلال النيك نزلت ميتها مره .. بعد ربع ساعه نيك ما بين الرومانسي والعنيف نزلت لبني في كسها واترميت جمبها على السرير . . . . ماما: احححححح لبنك سخن أوي .. بجد انت وحشتني أوي يا حبيبي .. انا كنت محرومه خالص من غيرك انا في دماغي " محرومه اي يا كسمك دا انتي كنتي مقضياها ولا اجدع شرموطه " وبرد عليها: اديني جيت اهو .. وكمان هقعد الاسبوع دا كامل وارجع القاهره الاسبوع الجاي ماما بفرحه: بجد .. طب تسدق اني كنت عايزه اطلب منك كدا اصلا انا قربت منها وحضنتها: عشان تعرفي اني حاسس بيكي وعارف اي الي في نفسك .. انا مجرد النظر في عيونك بعرف انتي عايزه اي وبتفكري في اي واي الي نفسك فيه واي الي مخبياه عني ماما بتضحك: انتا حبيب قلبي الي مقدرش استغنا عنو غبت معاها في بوسه طويله وبعدين سبتها ولبست هدومي وطلعت من الاوضه نزلت لفؤاد الي كان قاعد وبيتكلم هو واحد عرفت بعدين انو المدير التنفيذي لشركة فؤاد .. رحت نحيتهم . . . . انا: مساء الخير فؤاد بصلي: تعالا يا عمر " بيكلم الي معاه " خلاص يبقا هنظبط مواعيدنا على بعد بكره المدير: تمام يا بيه .. استأذن انا " خد شنطتو وملفاتو ومشي " انا قعدت جمب فؤاد: مين دا فؤاد: دا المدير التنفيذي انا: اممممممم .. كنتو بتتكلمو في اي فؤاد: بنرتب مواعيد مع مندوبين لشركات تانيه انا: طيب سكتنا شويه واحنا بنتفرج على فيلم عربي قديم .. وكسرت انا الصمت دا بسؤال . . . . انا: هو انت بتخاف مني ؟ فؤاد بصلي: مش فاهم انا: قصدي يعني ان في حاجه مثلا تمنعك انك تصارحني بحاجات او تخليك تخبي عني حاجه فؤاد: لا طبعا لي بتقول كدا انا: عشان انت مخبي عني علاقة احمد بأمي .. وانو عارف انك شاذ .. وهو كمان شاذ فؤاد اتفاجئ من الكلام: انت عرفت كل دا منين انا: من كاميرات الڤيلا بتاعة احمد وكاميرات ڤيلتنا .. متخافش كدا انا مش متدايق .. انا بس بدردش معاك وعايز اعرف الحوار مش اكتر فؤاد بلع ريقو واتعدل: احنا اصلا مكناش ناوين نعمل كدا من الاول بس احمد هو الي اصر انو ينيك امك لانها كانت عاجباه .. كان عايز يسترجع زكرياتو مع أمو انا: اي دا .. استنا استنا .. تقصد اي بالكلام دا فؤاد: كلام اي انا: يعني احمد كان بينيك امو قبل ما تموت ؟! فؤاد: ايوا .. من اول ما بلغ وهو بينيكها .. وهي كمان كانت عارفه اني سالب وكنا بنتجمع انا وهي واحمد كل ليله .. هي تتناك مننا احنا الاتنين .. هي تنيكني باي حاجه .. واحمد كان بينيكها وهي بتنيكني او تمصلي .. بس معرفش انو شاذ .. هو شاذ فعلا ولا انت بتهزر انا: ايوا مبهزرش احمد شاذ فعلا فؤاد: طب وعرفت ازاي انا: من ولاء .. ماهو ولاء قالتلي انهم كل ليله يبدلو على بعض .. احمد ينيك شويه في كس وطيز ولاء وبعدين ولاء تنيك طيزو فؤاد: واي الي يخلي ولاء تعمل حاجه زي كدا .. اي الي يخليها تقولك اصلا ؟! انا: ماهو انا وهي كلامنا على المكشوف وفي بينا علاقه كمان فؤاد: بجد !! انا: اها .. بس متقولش لأمي حاجه .. ولا تعرف احمد حتا او تفاتحو في الموضوع فؤاد: طيب انا: وفي حاجه كمان .. مش عايزك تتجمع انت واحمد وماما اليومين دول .. خليها لبعد تلت اربع ايام كدا وبعدين قوللي فؤاد: ليه يعني انا: اصل حابب انضم ليكو فؤاد: امممممم .. خلاص ماشي .. يعني مثلا يوم التلات الجاي .. حلو كدا ؟! انا: عال العال فضلنا ندردش انا وفؤاد في مواضيع مختلفه ومن ضمنها مسيرة تدريبي مع محامي الشركه الي هتبدأ في بداية الصيف الجاي .. بعد شويه النوم كبس عليا وقمت نمت في اوضتي . . . . . صحيت تاني يوم الساعه ١١ الصبح .. دخلت الحمام خدت دش وطلعت والفوطه على وسطي .. اتناولت تليفوني وبعتت رساله لرامي وكان مش فاتح نت .. نزلت للدور الارضي ودخلت المطبخ .. كانت ام عبير واقفه بتخلص تجهيزات الغدا . . . . انا: صباح الخير ام عبير بصتلي وابتسمت: صباح النور يا استاذ انا: هو باقي البيت فين ؟! ام عبير: فؤاد بيه طلع يقابل ناس تبع الشغل .. وحنان هانم طلعت مع ولاء هانم من حوالي ساعه ومعرفش راحو فين انا: اممممم .. طيب .. في فطار ولا اي النظام ام عبير: اه فيه .. استريح على السفره او لو كنت هتطلع تلبس وانا هجبلك الفطار في الاوضه انا: لا انا هاكل وبعدين اطلع البس ام عبير: تمام طلعت قعدت على سفرة الاكل ورامي كان فتح داتا ورد عليا . . . . انا: اي يا صاحب .. اخبارك عامل اي رامي: انا تمام يسطا شكرا لسؤالك انا: البت مريم عامله اي معاك رامي: زي عادتها بس تحسها هديت شويه من نحيتي لما غيرت طريقتي انا: اي خدمه .. المهم .. عايزين نبدأ ناخد خطوات لقدام عشان نقدر نجيبها لسريري رامي: ازاي انا: هقولك .. انت في كل مره تكونو في السرير مع بعض تجيب سيرتي .. وتفضل بقا تتكلم عن زبي قدامها وكدا .. وفي كل مره تكونو لوحدكو ويكون مزاج مريم رايق تحاول تجرجرها في الكلام عن تفاصيل علاقتها مع صحباتها ولو في علاقه مع حد تاني او بتفكر في حد وكدا .. وبلغني بكل جديد رامي: تمام فهمتك .. هو انت هترجع امتا ؟! انا: بعد اسبوع رامي: طب والجامعه الي مخطتش عتبتها من اول الترم دي ؟! انا: ياعم فكك .. انا مظبط نفسي متقلقش .. المهم زي ما قلتلك كدا رامي: خلاص ماشي قفلت مع رامي وفضلت اقلب في التليفون شويه لحد ما ام عبير جاتلي بصينية صغيره بالفطار . . . . ام عبير: اتفضل يا استاذ .. بالهنا انا: تسلميلي يا قمر بصيت لام عبير لقيتها باصه نحية زبي ومبتسمه وسابتني ومشيت .. بصيت على زبي لقيتو باين كلو من الفوطه وانا قاعد .. مركزتش وفطرت .. بعد كدا طلعت لبست بنطلون ترينج خفيف وتيشيرت نص كم وطلعت للجنينه . . . . وقفت في الجنينه ورا الڤيلا وطلعت تليفوني اتصلت على خلود . . . . انا: الو .. ايوا يا قمر خلود: ايوا يا حبيبي .. عامل اي انا: انا تمام الحمد*** .. فينك كدا خلود: في البيت .. خالد جيه من شغلو امبارح بالليل ولسه صاحي اهو .. وانا بجهزلو فطار انا: امممممم .. طب بقولك اي .. ما تروحي جنبو كدا وتديلو التليفون عشان حابب اكلمو خلود: طب ما تتصل عليه وخلاص انا: ممعيش رقمو الجديد .. يبقا ابعتيلي رقمو الجديد على الواتس بعدين .. بس روحي اديلو التليفون دلوقتي خلود: حاضر خلود طلعت من المطبخ وهي بتنده على خالد . . . . خلود: خالد !! .. يا خااالد خالد: ايوا نعم ؟! خلود: امسك كلم عمر خالد: عمر مين خلود: هو في كام عمر يعني امسك ياعم خالد في التليفون وبصوت مهزوز: ايوا يا عمر انا: ازيك يا صحبي ؟! "سمعت صوت خكوات بتبعد يعني خلود رجعت المطبخ " خالد: ايوا اي لازمة السؤال دا انا: ماهو انا مش عارف اوصل لرقمك الجديد .. وانت كمان اختفيت من يومها ولا عارف اوصلك .. فقلت اسيبك شويه لحد ما الامور تهدا وتريح واكلمك خالد: ايوا اي لازمة الكلام يعني انا: بص يا خالد .. انا منكرش ان العملتو ولاء معاك حاجه مش كويسه وتأذي النفس قبل الجسم .. لكن برضو الي انت عملتو فيها دا صعب .. من نحيه خنت ثقتي ومن نحيه خنت ثقتها وضيعت اغلا حاجه تملكها بنت .. ف معتقدش انها كانت بتبالغ بالي بتعملو دا خالد: تمام ماشي .. وبعدين برضو اي المطلوب انا: انت شكلك مش طايق تكلمني ولا تشوفني ولا تسمع صوتي .. طب انت مواعيد اجازاتك اي ولا نظامك اي خالد: لي يعني انا: عشان عايز نتقابل ونتكلم شويه خالد: انا بنزل كل شهر اقعد اربع ايام وارجع تاني انا: امممممم .. طب انت لسه شغال في نفس المصنع ولا غيرتو خالد: لا لسه زي مانا انا: ومرتاح فيه ؟! خالد: عادي .. مواعيد شغلي ماشيه مع مواعيد محاضراتي .. وبقبض ٣٥٠٠ جنيه في الشهر .. بس السكن فيه شوية مشاكل .. خاصه الشباب الي معايا فيهم الحرامي وفيهم الشاذ وفيهم البخيل انا: احا .. اي دا كلو .. طب ما تغير مكان سكنك يا عم ولا تدور على شغل جمب بيتك هنا وتحول القاهره خالد: مش لاقي شغل هنا انا: طيب انا هشوفلك الموضوع دا ويبقا اكلمك خالد: هتعمل اي يعني انا: هتصرف انا .. المهم بس مش تنشف دماغك وتفضل ساكت كدا وخاصمني .. انا مفيش بيني وبينك حاجه .. والي حصل دا كان بسبب عصبيه من ولاء وانا مكنتش عارف اناقشها في المةضوع اصلا وكل حاجه حصلت بسرعه خالد: خلاص خلاص .. انا اصلا نسيت الموضوع ومش عايز افكر فيه تاني انا: احسن برضو خالد: هو انت لسه في بينك وبين خلود علاقه ؟! انا: انا ناوي اتقدم لاختك اصلا .. ودا هيحصل قريب خالد: اممممم .. طيب "بينده خلود" يا خلود .. تعالي خدي تليفونك خلود جايه على خالد: ايوا .. هات "بتكلمني" الو انا: ايوا .. زي ما قلتلك ابعتيلي رقم خالد عشان عايزو خلود: تمام هبعتهولك اول ما اقفل انا: تمام .. المهم .. وحشتيني خلود بتضحك بكسوف: وانت كمان انا: تعرفي يا خلود .. انا.......... خلود: انت اي انا كنت واقف ورا الڤيلا ومخزن العده في الجنينه مش ظاهرلي لكن شفت اسامه جاي من الجنينه من نحية المخزن وهو دا الي قطع كلامي . . . . خلود: الو !! .. عمر .. انت معايا ؟ انا: ايوا يا خلود .. بقولك اي اقفلي دلوقتي ويبقا هكلمك بعدين خلود: لي في اي......... قفلت السكه قبل ما تكمل كلامها ورحت على مخزن العده بعد ما اسامه وصل البوابه .. دخلت المخزن مره وحده ولقيت عبير على السرير بتعدل هدومها .. اول ما شافتني اتخضت . . . . . عبير متفاجأه: يالهوي .. انت مش هتبطل تخضني كدا ؟ انا: وانتي مش هتبطلي الشرمطه دي ؟! .. انا مش قلتلك تبعدي عن اسامه شويه اليومين دول لحد ما نتصرف ونجوزهولك ؟! عبير بصت في الارض وبأنكسار: اسفه .. هو الي جيه وانا مقدرتش احوشو عني ولا امسك نفسي انا بزعق: انتي لو بتاخدي منشطات يوميا مش هتكوني حيحانه كدا .. ما تلمي نفسك بقا بدل ما المك انا عبير دمعت وفضلت باصه في الارض وبتعيط . . . . انا: طب بطلي عياط بقا خلينا نتكلم شويه عبير مسحت دموعها . . . . انا رحت قعدت جمبها على السرير . . . . بصي بقا وركزي معايا .. انتي مشكلتك دلوقتي انك مفتوحه .. ومتعلقه بأمل انك تتجوزي اسامه ودا احتمال مش مأكد وكدا انتي ممكن تقعي في مصيبه كبيره ممكن تندبحي فيها .. ف لازم نتأكد ان اسامه يتجوزك .. ولذلك هنمسك عليه الموضوع بحيث لو كانت نيتو صافيه فعلا يبقا هيتقدملك مش مجبر .. ولو كان بيلعب بيكي ف بكدا احنا نكون غلبناه وخليناه ياخد عقوبة اعمالو ويتجوزك زي ما وعدك .. بعد كدا حياتكو تستمر زي ما تستمر .. حتا لو اتطلقتي اهو على الاقل مطلقه احسن من بنت مفتوحه ومفضوحه عبير: بس اسامه شكلو مش بيكدب .. مظنش انو هيخلف بوعدو انا: انا معاكي .. بس الكلام دا مش اكيد وحنا بدنا نضمن نفسنا عبير: تمام .. هنعمل اي انا: بصي ..................... اتفقت مع عبير انها تجيبو في المخزن زي العاده وانا ادخل عليهم في نص النيكه بعد ما اصور فيديو قصير بالتليفون وابين فيه وش اسامه وعبير .. عشان اخوف بيه اسامه لو عارضني .. وهقولو انو لو متقدمش لعبير واتجوزها هفضحو وهوديه ورا الشمس وكدا .. ومن طبيعة تعاملي مع اسامه لما اكلمو كنت بحسو غلبان في نفسو ومش فاهم حاجه ف مش هيطول معايا وهيسمع الكلام بس الفيديو عشان الاحتياط . . . . انا: فهمتي هتعملي اي ولا لا عبير: خلاص فهمت انا: قومي اقلعي بقا عبير مستغربه: لي ؟!! انا: يعني سايبه اسامه ينيك كسك براحتو وانا لا ؟! .. عايز ادوق عبير ابتسمت: حاضر عبير وقفت ورفعت الجلبيه وقلعتها وقعت كل هدومها الي تحت وبقت واقفه ملط قدامي بجسمها البلدي المليان .. البت كانت يوم عن يوم بتحلو .. انا سخنت جدا ووقفت انا كمان وفي ظرف ثواني كنت قالع كل هدومي .. شديتها ونيمتها على ضعرها على السرير ونزلت على كسها المنفوخ الوردي وبفتحو بصوابعي وبتأمل فيه . . . . انا: هو اسامه كان بيلحسلك ولا لا عبير: لا .. انا طلبت منو وقال انو بيقرف انا: حد يقرف من القشطه دي ؟! نزلت على كسها مص ولحس بلساني وادخل لساني لجوه وعبير اهاتها طلعت وبقت عليه وهاجت من حركاتي .. طلعت بلساني لبظرها ادعكو بلساني وافرك فيه وصوابعي بتدخل في كسها براحه ودخلت صباعين مع بعض .. فضلت ابعبص في كسها بصوابعي والعب فيه من جوا وادعك بظرها وعبير مكانتش مبطلع اهات ولا مبطله حركه من الهيجان وجابت ميتها وانا بلحسلها .. وقفت قدامها وعدلت نفسي وحطيت زبي على كسها وبقيت افرش فيه واغرقو من عسلها .. فضلت شويه على كدا وعبير بتقفش في بزازها قدامي ومغمضه عيونها .. بدأت اضغط على زبي وبدأ يدخل لجوا ووصل حد النص وعبير هاجت على الاخر وبقت تصوت من الشهوه .. زبي وصل للاخر في كسها وكان ضيق وساخن جدا وحاسس بهيجانها ودقات قلبها على زبي .. بدأت اتحرك براحه وانيك فيها برومانسيه وهي بتتأواه وتزوم وتتمتم بكلام مش مفهوم ومغمضه وبتتلوا تحتي وبحسب البيات ?? [B]" فخلعت ملابسي ?? ورميت نفسي على صدرٍ بربري? وادخلت زبي في جرابٍ ساحلي ? وهي تتلولو تحتي كالسلك الكهربي? واسمعتني من نغمٍ شدي? من آهٍ فأحٍ فأفٍ فأي ?"[/B] فضلت انيك في كسها شويه براحه وشويه بعنف وعبير تحتي نزلت ميتها على زبي وانا بنيكها .. وبعد وصلة نيك حوالي نص ساعه حسيت بأني هجيب ف طلعت زبي من كسها ونطرت لبني على بطنها وبزازها . . . . لبست هدومي وأكدت على عبير بألي هتعملو بكره مع اسامه وهي بترد عليا بالعافيه .. سبتها وطلعت من المخزن ومشيت لحد الڤيلا .. دخلت لقيت أمي قاعده في الريسبشن وفاتحه تليفونها .. رحت وقعدت جمبها وبدأنا حوار . . . . انا: كنتي فين كدا من بدري ماما: كنت مع اختك في المول بنشتري شوية حاجات انا: امممم .. طب هو فؤاد فين ماما: فؤاد لسه جاي من بره من شويه وراح للمكتب انا: طيب .. انا هروحلو قمت من جمبها ورحت على فؤاد في المكتب وكان لابس بدله سوده بكرڤاته وقاعد بيقلب في شوية ملفات . . . . انا على الباب: مشغول ولا ادخل عادي فؤاد بصلي: عالا ياعم مفيش حاجه انا دخلت وقعدت قدامو: كنت عايز اسألك على حاجه .. في واحد صحبي في كلية تجاره .. هو في نفس سني وفي جامعة بورسعيد .. هو شغال في مصنع هناك بس هو اصلا من القاهره .. وعندو مشاكل بسبب السكن وانو متغرب وكدا .. ما تشوف لو في اي حاجه ممكن تحطو فيها في القاهره جمب بيتو ويكون بمرتب حلو فؤاد: هو بيقبض كام هناك ؟؟ انا: ٣٥٠٠ جنيه فؤاد: سهله .. هشغلو في الامن في فرع القاهره .. هيقبض ٤٠٠٠ جنيه .. وهيشتغل في وردية الساعه ٢ عشان يحضر كليتو .. وورديتو هتخلص الساعه ١٢ بالليل انا: فل الفل .. بعد امتحانات السنه دي هجيبهولك فؤاد: تمام انا: اشطا .. اسيبك بقا تكمل الي بتعملو " وقفت من الكرسي ولسه بدي امشي ولفيت لفؤاد " انا مبتسم: معلش تاعبك معايه شويه فؤاد بيضحك: ياعم انت تأمر .. بس مقلتليش ناوي على اي يوم ما اتجمع مع احمد وامك انا: ياعم ماشغلش بالك .. هتفهم في الاخر .. وصدقني الموضوع هيعجبك جدا سبت فؤاد ورجعت ملقتش امي في الريسبشن .. رحت على اوضتها هي وفؤاد ولقيتها بتغير هدومها وكانت واقفه بالكلوت بس وبدها تلبس البرا .. وكانت سايبه الباب موارب .. زقيت الباب مره وحده ودخلت عليها . . . . ماما مخضوضه وبتصوت: ااااااه .. يخربيتك خليتني اقطع الخلف انا بضحك: ليه هو انتي ناويه تخلفي تاني ماما: هو انا لاقيه الي يحبلني اصلا .. بعدين الدوره بطلت تيجيلي من بدري ف خلاص مفيش امل انا: بس انا شاكك .. ما تيجي أما نتأكد ماما بتضحك: لا سيني انا تعبانه وعايزه انام انا بقرب منها: طب ما انا تعبان برضو وعايز ارتاح ماما: لا بلاش بجد .. انا لفيت كتير أوي النهارده وب....... كتمت صوتها بشفايفي وغبت في بوسه معاها وفي ظرف ٣٠ ثانيه ماما هاجت وبقت تحضن فيا .. زقيتها على السرير ونزلت بين رجليها .. شلت الكلوت على جمب ونزلت على كسها لعب ولحس ومص وبعبصه .. ماما هاجت واهاتها زادت وعليت وبقينا في حالة نشوه كبيره .. وقفت وطلعت زبي من البنطلون وحطيتو على باب كسها وضغطت مره وحده . . . . ماما بتتألم: ااااه .. براحه على كسي يا حبيبي انا: براحه اي .. دا بلع زبي ولا كأنو ماسورة صرف " ضحكنا " بدأت وصلة نيك معاها وفضلت انيك فيها حوالي ساعه ونص ونزلت لبني مرتين في كسها ومره على بزازها وهي نزلت ميتها اربع مرات .. جربنا اوضاع كتير لحد ما تعبنا ونمت على السرير وانا وراها ولازق زبي في طيزها وهو نايم . . . . انا: شكلك كنتي محرومه أوي في الاسبوعين الي غبتهم ماما: فعلا .. دا انا كنت بفكر ارحلك على القاهره انا: طب معرفتيش تطفي شهوتك في غيابي ماما: وهطفيها مع مين يا حصره .. فؤاد ممنوش فايده .. بقيت العب في كسي لوحدي كل ليله انا: امممممم .. ماما هو انتي لي بتكدبي ماما: اكدب في اي يعني انا: لي مبتقوليش انك بتتناكي من احمد جوز ولاء حسيت بنبض ماما زاد ولون وشها اتسحب . . . . ماما بأرتباك: ها !! .. هو انت عرفت منين ؟؟ [B]الجزء العاشر[/B] الساعه وحده ونص الضهر في الڤيلا عملت واحد معتبر مع ماما ونمت جمبها على السرير وبدأنا حوار . . . . انا: شكلك كنتي محرومه أوي في الاسبوعين الي غبتهم ماما: فعلا .. دا انا كنت بفكر ارحلك على القاهره انا: طب معرفتيش تطفي شهوتك في غيابي ماما: وهطفيها مع مين يا حصره .. فؤاد ممنوش فايده .. بقيت العب في كسي لوحدي كل ليله انا: امممممم .. ماما هو انتي لي بتكدبي ماما: اكدب في اي يعني انا: لي مبتقوليش انك بتتناكي من احمد جوز ولاء حسيت بنبض ماما زاد ولون وشها اتسحب جسمها ارتعش مره وحده . . . . ماما بأرتباك: ها !! .. هو انت عرفت منين ؟؟ انا: مك كاميرات ڤيلة احمد .. وكمان شفت كاميرات الڤيلا هنا ولقيت فؤاد كمان بيشارك معاكم .. وكمان بتمارسي السحاق مع ولاء ماما قامت من حضني وقعدت على السرير: عمر متفهمنيش غلط ارجوك .. انا....... انا: اششششش .. متبرريش كتير كدا .. هو انتي شايفاني معلق حبل المشنقه؟ .. انا عارف ان دا بسبب حرمانك وبسبب غيبتي عنك .. ومش ممانع خالص انك تعملي كدا .. بس كل اللي طالبو انك تكوني صريحه ومتخبيش عني .. وانا اوعدك اني مش هتكلم ولا هخلي اي حد يأذيكي او يوجهلك كلمه قمت خدتها في حضني وبالكلمتين دول ماما اتطمنتلي واتبسطت . . . . ماما: انت احسن أبن في العالم .. ***يخليك ليا يا روحي انا: ويخليكي ليا يا قلبي ماما: اوعدك اني مش هخبي عنك تاني .. واسفه على الي حصل دا انا: ولا يهمك .. بس كنت عايز منك حاجه ماما: عيوني انا: يبقا سيبك من احمد وفؤاد فتره كدا .. بتاع تلت اربع ايام .. وبعدين يبقا اتجمعو تاني .. ويبقا عرفيني ماما: اشمعنا انا: يبقا هفهمك وقتها .. اتفقنا ؟؟ ماما: اتفقنا انا: وكمان متعرفيش حد بأني عرفت بالموضوع .. عشان مش اكون حاجز بينكو وكدا ماما: خلاص ماشي حضنتها وطلعت على شفايفها وغبنا في بوسه طويله وعملنا واحد كمان وفضلنا نايمين في حضن بعض لحد بعد المغرب .. صحيت من النوم على الساعه ٧ ولقيت أمي لسه زي ما هي ملط ونايمه جمبي ومدياني ضهرها .. قمت من جمبها براحه ولبست هدومي ونزلت .. طلعت الڤيلا على الجنينه وكان الجو حلو جدا .. اتصلت بولاء . . . . انا: الو .. فينك كدا ولاء: لسه مخلصه نيكه مع احمد .. هريت طيزو نيك من ربع ساعه وسايباه نايم في الاوضه فوق انا: طيب .. وي ما اتفقنا .. ماما وفؤاد عرفو بأني عارف .. وطمنتهم اني مش هتكلم ولا مانعهم من علاقتهم وهما مش هيقولو لبعض اني عرفت .. كدا لسه فاضل احمد ولاء: تمام .. هيبقا تعالا عندنا الڤيلا بكره بحجة الزياره .. ويبقا ننفذ انا: لا سيبيها لبعد بكره .. لان بكره بدي اخلص حوار مع البن عبير ولاء: مالها دي هي كمان انا: اصلها اتفتحت من الواد اسامه بتاع البوابه .. وكان واعدها انو يتجوزها وكدا .. ف انا بدي اتأكد انو هينفذ وعدو ولاء: طب وانت مالك بدا كلو انا: عشان البت متتفضحش .. بعدين لو اتجوزت هيكون احسن .. اهو تتلم وتروح تقعد في بيت جوزها .. او حتا لو قعدت هنا وجوزها على البوابه زي ما هو هيكون في فرصه اني انيكها ومن غير مشاكل .. لكن كدا في عندنا بلوه .. قنبله موقوتة .. ودي بالذات يتخاف منها لانها حيحانه وبتسيح من اقل كلمه او لمسه ولاء: امممم .. خلاص ماشي .. بعد بكره حلو .. اهو احمد هيكون قاعد معظم وقت العصريه في الڤيلا انا: تمام .. يلا باي ولاء: باي قفلت مع ولاء وبفتكر حواري معاها في الكافيه . . . . فلااااش بااااك الحوار انا وولاء في الكافيه انا: طيب ركزي معايا بقا .. كدا مفاضلش غير حاجه اننا نجمعهم معايا انا وانتي .. ودا هيكون سهل لان احمد وماما وفؤاد لو اتجمعو هيكون عادي لانهم مقضينها مع بعض اصلا .. بس مش هنقولهالهم مباشر كدا .. هنعملهم مفاجأه ولاء: ازاي انا: انا هتكلم مع فؤاد واعرفو بأني عارف بالموضوع واقولو ميقولش لحد بأني عرفت واطمنو من نحيتي اني مش معارض علاقتهم ولا هتكلم .. ويبقا وانا في نيكه مع ماما هكلمها برضو واعرفها اني عرفت واطمنها وكدا .. ويبقا هطلب من فؤاد وماما انهم لما يتجمعو يعرفوني .. وبكدا المفاجأه مش كبيره او مش هتهزهم لاني عارف بعلاقتهم ومطمنهم .. كدا مش فاضل غير احمد .. ودا هيكون في ڤيلتكو .. في سهره حلوه كدا تكوني انتي معاه وبتنيكي فيه اجي انا وابدل معاكي وانيكو " زي ما جاسي عملت مع رامي " .. وبعد كدا هنتكلم ونتراضا ونكون حبايب .. وهقولو انك موافقه على التبادل وانا هكون معاكو كمان .. ومعتقدش انو هيعارض لانو هو الي طالب من الاول موضوع التبادل ف بالتالي هو كمان في صفنا .. وهنتفق مع احمد وهنعرفو اننا هنكون موجودين عشان يساعدنا ونرتب امورنا .. وبكدا نكون جاهزين اننا نتجمع ولاء: اشطا عوده من الفلاش باك وانا في الجنينه كنت واقف بشم هوا الجنينه النضيف وسرحان .. وانا واقف لمحت ام عبير كانت بتنضف في اوضه شباكها فاتح للجنينه وكنت شايفها .. ف بكلم نفسي " يا ترا ام عبير دي ليها انها تتناك هي كمان ولا بتنيك رجاله بس ؟! .. بس اكيد بتتناك يعني .. اصل مستحيل وحده ليها كس وعندها شهوه تكون مبطله النيك .. انا هسأل فؤاد كدا يمكن اقدر اوصللها وانيكها هي كمان " مشيت وخلت الڤيلا ولقيت فؤاد قاعد في الريسبشن .. رحت وقعدت جمبو . . . . انا: بقولك اي يا زعيم .. في موضوع ك ا كنت عايز اسألك فيه فؤاد: انت مواضيعك كترت أوي .. قول في اي انا: اي نظامك مع أم عبير .. لسه مع بعض برضو ولا بطلتو ولا اي نظامكو فؤاد: يعني مبقتش انزل ليها كتير .. بس لسه برضو .. ليه يعني انا: اصل كنت بفكر انيكها فؤاد بيضحك: انت مش مخلي حاجه خالص ؟! .. انت مسبتش حد في البيت هنا إلا ونكتو .. كمان عايز تنيك ام عبير انا: اها .. اصل فكرة اني انيك الخدامه دي فكره مشهوره في افلام السكس .. ف كنت عايز اطبقها على ام عبير .. خصوصا ان جسمها بلدي كدا وحاجه من الاخر .. ومش تخينه ولا مترهله زي نسوان الريف فؤاد: عموما اهي عندك .. اعمل الي انت عايزو .. بس من غير فضايح .. يعني مش تجيبها مره وحده .. خليها تيجي بالراحه ك.ا وبرضاها عشان مش تودينا في داهيه وتعمل فضيحه .. ولو عصلجت معاك سيبها انا: اشطا سكتنا وتابعنا الفيلم الي كان شغال ولما خلص قلبت على مسلسل اجنبي اكشن وفضلنا قاعدين .. بعد شويه ماما نزلت وقعدت معانا وام عبير جات ومعاها عصاير ومشاريب وتسالي .. قعدنا ناكل ونشرب وندردش ونضحك وسهرنا لوقت متأخر وانا غلبني النوم ونمت على الكنبه وماما وفؤاد راحو على اوضهم . . . . صحيت الصبح الساعه ٩ ولقيت نفسي لسه على الكنبه .. قمت على حمام الڤيلا واتشطفت على السريع .. طلعت بالفوطه على وسطي على المطبخ لقيت ام عبير بتجهز في الفطار وكانت مشغوله ومخدتش بالها مني وانا وراها .. قربت منها وعملت نفسي مش واخد بالي وحكيت طيزها بفخدي وانا رايح على التلاجه .. حسيتها اتخضت وبصتلي وبعدين خدت نفسها . . . . ام عبير بتتنهد: اووووف .. خضيتني يا استاذ انا: معلش اصل لسه صاحي وحاسس بصداع في راسي ف مش مركز ام عبير: الف سلامه .. تحب اجبلك الفطار ؟! وبعدها تاخد حاجه للصداع دا انا: تمام ماشي فتحت التلاجه وشربت ميه وطلعت على السفره قعدت واتعمدت اظهر زبي زي المره الي فاتت وانا قاعد .. وبعد خمس دقائق ام عبير جابتلي الفطار وجات حطتو على السفره وحطت تلت كبسولات قدامي . . . . ام عبير: اتفضل يا بيه .. بعد ما تفطر خد الحبوب دي وتبقا كويس انا: تسلمي يا عسل .. *** ما يحرمينش منك ام عبير مبتسمه وبتبص على زبي: يبقا البس حاجه تداريك بعد كدا بدل ما تاخد برد وتصحا تعبان على طول شاورت بعنيها على زبي .. انا بصيت وابتسمت وانتهزت الفرصه . . . . انا بسذاجه: اي ؟! عجبك ؟ ام عبير ابتسامتها زادت: اكيد هيعجبني يا استاذ .. طبعا لسه شباب ولسه بخيرو .. بس راحت علينا بقا .. معادش ينفعني في حاجه " لفت وبدها تمشي " انا: راحت عليكي اي بس .. دا انتي لسه بخيرك .. بعدين برضو الشباب بيعجبو السن الكبير دا .. على الاقل بيبقا خبره ام عبير بصتلي وضحكت ضحكه شرموطه ولعتني وقومت زبي وسابتني ومشيت . . . . اكلت على السريع وخدت تلاطباق ودخلت عليها المطبخ وكان زبي لسه قايم زي الحديد .. مشيت من وراها بحجة اني بعدي احط الاطباق في الحوض وحكيت زبي في طيزها جامد . . . . ام عبير ابتسمت جامد: هو احنا فينا من كدا انا بصيت ليها: واكتر كمان .. بس للي يقدر ويحن ام عبير ضحكت من غير ما ترد وانا سبتها في المطبخ وطلعت على اوضتي وبالحركات دي اتأكدت ان ام عبير شرموطه وممحونه زي بنتها .. دخلت اوضتي ولبست هدومي وبصيت على عبير من شباك الاوضه في الدور التاني لقيتها قاعده عند المخزن وبتخيط في حاجه .. خدت تليفوني ونزلت ليها ووصلتها لقيتها بتخيط في جلابيه من بتاعوتها . . . . انا: اي دي مالها .. اي الي عورها كدا عبير بصتلي: دي من سيخ حديد في المخزن جوا مزعها وانا ماشيه مش واخده بالي انا: ليكي عليا هجبلك هدوم على حسابي .. بس الواد اسامه يتتعتع ويتقدم ليكي .. هو مجاش لحد دلوقتي ؟! عبير: ما انا مستنيه لما يجي ويشاورلي ادخل المخزن زي كل مره انا بضحك: يعني انتي قاعده هنا عشانو مش عشان الجلابيه عبير: اها .. بس قولت بالمره وانا قاعده تخلصها خياطه انت: طيب انا هطلع اوضتي واراقبك من الشباك .. عايزك لما يجي تاخديه على الحامي وخلال خمس دقائق يكون بينيك في كسك .. فاهمه ؟ عبير: تمام ماشي انا: يلا سلام سبتها وطلعت اوضتي تاني وفتحت تليفوني لقيت خلود باعتالي رساله برقم خالد الجديد .. حفظتو على التليفون وفضلت اقلب فيه شويه وانا مراقب عبير من الشباك ومش ظاهر للي يبص من تحت .. بعد حوالي تلت ساعه لقيت عبير بتشاور قدامها وبتعمل ليك?بإيدها .. فهمت ان اسامه بيشاورلها .. غبير قامت ودخلت المخزن وبعد دقيقتين لقيت اسامه جاي وداخل وراها هو كمان وكان بيتلفت وبيتأكد إذا في حد شايفو .. بعد ما دخلو بخمس دقائق فتحت الكاميرا في التليفون ونزلت بسرعه .. وصلت المخزن وكان في فتحه في مساحة ٥٠ سانتي في الحيط وكانت عاليه شويه وفوق السرير على طول .. جبت حجاره ورصيتها براحه عشان معملش صوت وطلعت فوقها بصيت من الفتحه .. كنت يادوب شايف وش اسامه لان الفتحه عاليه عنهم .. رفعت جسمي شويه ولقيت اسامه قالع من فوق ومنزل البنطلون وعبير قالعه ملط ونايمه على ضهرها على السرير وزب اسامه في كسها وشغال نيك .. وكان وش اسامه ليا ف كان ظاهر للكاميرا لما اصور .. طلعت التليفون وبدأت مقطع فيديو وحطيت التليفون براحه في الفتحه وكان جايب وش اسامه وعبير وكان مصور المشهد بالكامل .. بعد خمس دقائق نيك وتصوير سحبت التليفون وحفظت الفيديو ولفيت على الباب وخبطتو برجلي كسرت الترباس بتاعو ودخلت . . . . انا بزعاق: يا حلاوه يا حلاوه .. اسف لو كنت قطعت عليكو اللحظات الجميله اسامه شافني وحسيت الروح اتسحبت منو . . . . اسامه برعب: عمر بيه ؟!!! .. ارجوك متفهمنيش غلط انا: لا متقلقش انا مش فاهم غلط .. قالبين المخزن لشقه مفروشه ومقضيينها .. طب كنتو تعزموني حتا اسامه: لا لا مش كدا .. انا هتقدم ليها .. و*** ما زي الي في دماغك خالص انا: طب وهو الي بيتقدم او بيتجوز بيعمل كدا ؟! اسامه: لا انا مقصد...... انا قاطعتو: بص يا سمسم .. في حتة فيديو حلو جدا معايا اهو " رفعت التليفون وشغلت الفيديو " قدامك يومين بس عشان تثبت حسن نيتك وتتقدم لعبير .. وإلا الفيديو دا هيوصل فؤاد بيه وام عبير وينزل على النت كمان اسامه بفزع: لا لا يا بيه ابوس ايدك .. اوعدك اني هتقدم ليها .. والليله كمان .. بس بلاش الفضيحه ابوس رجلك " ووطا يبوس رجلي " انا بعدت عنو: خلاص خلاص .. بس زي ما قلت هتتقدم الليله ؟! اسامه: ايوا يا بيه انا: خلاص .. البس هدومك يلا واطلع .. وانا مش هتكلم .. بس اعمل حسابك .. الفيديو دا مش هيتمسح غير لما احضر كتابكو وهو بيتكتب .. فاهم ؟! اسامه: خلاص يابيه انا: يلا روح شوف شغلك اسامه لبس التيشيرت والجاكت بسرعه وطلع وراح على الباب . . . . انا ندهتو: اسامه !?️ اسامه: ايوا يا بيه انا: متحاولش تهرب عشان هجيبك متعلق اسامه: أمرك يا بيه "طلع" بصيت على اسامه بعد ما طلع لقيتو وقف يزرر الجاكت ويعدل هدومو بعدين مشي . . . . انا بكلم عبير: كان المفروض تعملي شوية اكشن كدا عشان الواد يقتنع اكتر .. بدل ما انتي قاعده تراقبي من سكات كدا عبير: هعمل اي يعني ماهو كان مرعوب قدامك انا: طب البسي يلا وروحي شوفي شغلك عبير: بس انا مكملتش النيكه انا: يبقا كمليها بعدين عشان مش ينفع اسامه ياخد بالو اني طولت معاكي هنا .. يلا انا خارج طلعت من عند عبير وكانت الشمس ساطعة وحرارتها شديده .. طلعت من الڤيلا على البحر وفضلت اتمشا وانا بفكر في الي جاي .. علاقتي مع خلود وصداقتي انا وخالد ألي اكيد مش هترجع زي الاول .. وكمان الجنس الجماعي الي هيحصل مع عيلتي .. وفكرت في الي جاي مع رامي واختو وامو ولو ابوه هو كمان ليه اي دور في العلاقه ولا لا . . . . اليوم عدا وعلى الساعه ٩ بالليل كنت قاعد انا وفؤاد في المكتب بنهري في اي كلام عادي وام عبير دخلت علينا . . . . ام عبير: بعد اذنك يا بيه ممكن ادخل فؤاد: تعالي يا عايده ادخلي " فؤاد مش بينده ام عبير غير بأسمها (عايده) " ام عبير : كان في موضوع كدا عايزه اخد رأيك فيه فؤاد: اتفضلي قولي ام عبير دخلت ووقفت قدام المكتب: من ساعتين كدا كنت بطلع الزباله وبعدين اسامه الامن بتاع البوابه جيه وكلمني .. كان طالب ايد عبير للجواز فؤاد: بجد ؟! .. طيب خير .. ولا انتي شايفه اي ام عبير: و*** يا بيه انا شايفاه مناسب .. يعني عندو شقتو في الدور التاني في بيت اهلو ودول ناس طيبين وانا اعرفهم .. بس كنت عايزه اخد رأيك وعايزاك تكلمو برضو لانك تعتبر الواصي علينا بعد المرحوم فؤاد: امممم .. طب اندهيلو اكلمو ام عبير: ماشي يا بيه " طلعت " انا: بقولك اي .. ام عبير دي بتنيكك مش كدا ؟! فؤاد: اها انا: بس بحسها في وجودنا او غيابنا بتكلمك طبيعي .. يعني مش بتتعالا عليك وكدا .. المفروض الي في مكانها تكون بتتعامل معاك بساديه شويه فؤاد: ماهي في بداية علاقتي بيها حسيتها هتتغير .. وانا مكنتش حابب التغير دا .. ف شديت معاها وقلتلها انها مهما عملت هتفضل الخدامه هنا .. وانها لو حاولت تلعب بديلها او تهددني او تطلع سرنا بره هوديها ورا الشمس .. ف رجعت عن الي في دماغها لو كانت هتعمل حاجه يعني .. وبقت الساديه بتاعتها لما نكون مع بعض بس انا: اشطا عليك .. انت كدا عرفت تظبطها وتأمن نفسك كمان .. إلا صحيح اي رأيك في موضوع اسامه دا فؤاد: هو ولد كويس من وجهة نظري ومناسب لعبير .. هنشوف دلوقتي اي الدنيا بعد دقائق ام عبير خبطت ودخلت ومعاها اسامه . . . . اسامه بص في عيوني وحسيتو اتوتر: أأمرني يا بيه فؤاد بيشاور على الكرسي الي قدامي: تعالا يا اسامه اقعد "بيكلم ام عبير" روحي يا عايده هاتيلي القهوه بتاعتي " بيكلم اسامه " تشرب اي يابني اسامه: لا يا بيه كتر خيرك مش عايز فؤاد: هاتيلو عصير ام عبير: حاضر يا بيه " بتكلمني " وحضرتك يا استاذ ؟! انا: هاتيلي قهوتي ام عبير: حاضر " طلعت " فؤاد: متيجي يبني تقعد اسامه: حاضر يا بيه فؤاد فضل يسألو عن مقدرتو الماليه واي نظام حياتو مع عبير وهل هيخليها تقعد في البيت ولا تشتغل في الجنينه واي الي خلاه يطلب عبير بالذات .. واسامه قال انو شاف عبير وعجبتو وكان بيتمنا انها تكون مراتو وقال انها لو حابه تفضل في الڤيلا تشتغل ف دي رغبتها بس دا هيكون صعب لو عبير حملت وكدا .. وكمان ممكن أهلو مش يعجبهم الفكره . . . . فؤاد: اممم .. تمام .. اي رأيك في الموضوع دا يا عمر انا: بصراحه انا شايف ان اسامه كويس ومش هيقصر مع عبير وهيصونها " بصيت لاسامه " ولا اي ؟! اسامه ارتبك: طبعا يا بيه دي في عيوني انا: يبقا الف مبروك .. دا طبعا لو كل الاطراف موافقه فؤاد: انا عن نفسي مش شايف اي عذر يخلينا نرفض .. بس نشوف الرأي الاخير للعروسه ولأمها عشان نكون على يقين من قرارنا وبعد ما ام عبير جابت المشاريب طلبنا منها تنده عبير وفعلا عبير جات وفؤاد سألها على رأيها وهي قالت موافقه هي وأمها . . . . الليله عدت وعرف امي بالي حصل وهي فرحت لعبير ولأسامه . . . . صحيت تاني يوم على الساعه ١٠ وافتكرت موضوع احمد ف بعتت لولاء رساله في مضمونها " انا هكون على اتصال عشان اول ما تكوني انتي واحمد لوحدكو وتبدأو سهرتكو اكون انا كمان جاهز .. ويبقا بلغيني أول ما تيجو تبدأو " . . . . قمت من السرير على الحمام اتشطفت ولبست هدومي عادي ونزلت? . . . . فضلت الف في الڤيلا والجنينه وانا مستني اي رد او رساله من ولاء ورحت على عبير في الجنينه على الضهر كدا ولقيتها بتفك مواسير الميه بتاعة الجنينه وتشتغل فيهم . . . . انا: بتعملي اي كدا يا عروسه عبير بصتلي: الماسوره دي مكتومه بدي اشوف فيها اي انا: اممم .. طب بقولك اي .. انتي راضيه عن الجوازه دي ولا عايزه تخلصي وخلاص عبير سابت الي في ايديها وبصتلي: بصراحه اسامه شاب كويس وبيعاملني كويس حتى بعد ما فتحني .. وكمان كلمتي النهارده الصبح وكان بيضحك ويقولي انو مستعجل جدا واعيز يعرفني بأهلو وفرحان بالجوازه .. ف انا شايفاه كويس .. غير كدا مننساش برضو انو فتحني ومينفعش حد غيرو يتجوزني عشان الفضيحه ف حتا لو احنا الاتنين مش موافقين لازم نتجوز انا: بقيتي تفكري بدماغك اهو .. طب هو الفرح امتا ولا لسه محددوش عبير: انا سألت ماما وقالت انها هتاخد اجازه من بكره ونرجع انا وهي البلد عشان اسامه وأهلو يجو عندنا ونتكلم ونتفق .. بس بتقول ان اسامه مستعجل وعايز الفرح يتم في الشهر دا انا: ما لازم يكون مستعجل فضلت اسألها واتكلم معاها لحد ما جاتني رساله من ولاء بتقول ان احمد معاها في البيت وانهم هياكلو ويطلعو اوضتهم يبدأو المعركه .. سبت عبير ورجعت تلڤيلا اكلت انا كمان وطلعت اوضتي شويع لحد ما ولاء بعتتلي رساله بتقولي " بدأنا " .. نزلت ورحبت عربيتي وبسرعه وصلت ڤيلة احمد ودخلت من حرس البوابه ركنت ودخلت المبنى .. بعتت رساله لولاء انا: في الڤيلا ولاء: اقلع واطلع انا سايبه الباب موارب بس متعملش صوت .. والبس واقي على زبك وفي علبة زيت على التسريحه جمب الباب حط منها قبل ما تيجي تبدل معايا وهتلاقي الواقي جمبها وبعتتلي سيلفي ليها هي واحمد والزب الصناعي في طيزو وولاء شغاله نيك والصوره ولعتني بجد .. وصلت الاوضه وبصيت من الباب الموارب لقيت ولاء قالعه ملط ولابسه الزب على وسطها بأحزمه جلد وضهرها ليا وبتنيك في احمد الي في وضع الدوج .. قلعت هدومي قدام الباب ودخلت لقيت الواقي وعلبة الزيت على التسريحه فعلا .. لبست الواقي وغرقت زبي زيت ورحت جنب ولاء . . . . ولاء بصتلي وبتشاورلي "ثانيه وحده" ولاء: اي رأيك في الزب دا يا بيبي احمد بمحن: جميل أوي يا حبيبتي .. كملي نيك بسرعه ولاء: طب انا جايبه واحد احسن ثواني اركبو ولاء طلعت الزب وشاورتلي اجي مكانها براحه وهي نزلت من السرير وانا طلعت بسرعه غرقت زبي من الزيت الي كان معاهم وظبطت زبي على خرم طيز احمد وبدأت ادخل بالراحه لحد ما طيزو بلعت زبي كلو . . . . احمد: اححححححح .. لا دا حلو أوي وسخن زي الزب الحقيقي ولاء بتكلمو وهي ورايا: هو انت جربت الحقيقي قبل كدا ؟! احمد: ايوه ولاء: مع مين احمد مردش عليها وكان بيتأوا بس وباين انو مش راضي يرد .. فضلت انيك براحه وولاء ورايا بتكلم فيه وتسخنو اكتر وانا هجت من الكلام ونطرت لبني ومليت الواقي وعملت صوت وانا بنزل . . . . انا: اووووووف .. طيزك فاجره أوي ياحمد احمد استغرب الصوت واتعدل وبص عليا . . . . احمد ارتبك: عمر !!! .. بس ازاي ولاء: لا بس بجد الزب الحقيقي احن ولا البلاستك ؟ احمد: ولا دا ولا دا .. انت اي الي جابك هنا وازاي تتجرأ وتعمل كدا انا: ما تهدا يا عم انت .. بعدين انت كنت طالب انك تتبادل وتنيك امي في وجود فؤاد وولاء تكون معاك .. اعتبر يا سيدي دا حق امي الي بتنيكها كل يوم احمد اتفاجئ: ها ! .. انت عرفت منين انا: مش مهم عرفت منين المهم عرفت وخلاص .. ودلوقتي عايزين نتفق احمد: نتفق على اي ؟ انا: البسو هدومكو بس وانا هستناكو تحت سبت احمد وولاء وطلعت لبست هدومي الي كانت قدام الاوضه ونزلت قعدت ولقيت ولاء لبست وجايه ورايا وقعدت معايا وبعد ربع ساعه احمد نزل وقعد على كرسي قصادنا . . . . انا: ما تفك كدا ياعم مالك ضارب بوز كدا احمد: عايز اي يا عمر انا: بص ياسطا .. انا عملت كدا لتلت اسباب .. الاول اني متغاظ منك عشان بتنيك أمي .. والتاني عشان لما ولاء قالتلي انك سالب كنت حابب جدا اجرب معاك .. والتالت عشان دي هتكون خطوه في اننا نتجمع بفؤاد وأمي ونبقا احنا الخمسه مع بعض في سهره وحده احمد: ايييه ؟! .. هو انت هتنيك امك ؟! انا: ما انا بنيكها من قبلك اصلا .. وبنيك ولاء من قبل ما نعرفك انت وابوك احمد: ايييه ؟! انا: مش تتفاجئ ياحمد .. ما انت كنت بتنيك أمك قبل ما تموت احمد: وعرفت منين انا: ماهو فؤاد ابوك قالي .. مش انا نكتو هو كمان احمد: امممممم .. طب مش فاهم برضو اي المطلوب مني انا: بص يا حماده .. انت ووأمي وفؤاد بتتجمعو مع بعض وبتسهرو ودنيتكو تمام .. وانت كنت عايز تضم ولاء معاكو ...ف هتضمها معاكو وتستمتع عادي بس هكون انا كمان معاكو في السهره .. وأمي عارفه اني عارف بعلاقتك انت وفؤاد معاها .. وفؤاد كذلك .. ف مش هيتفاجئو أوي لما يشوفوني معاكو .. وكمان ولاء بتمارس السحاق مع امي وهي عارفه اني عارف بكدا .. ف مفيش اي حاجه تمنعهم اني اكون معاكو ونكون احنا الخمسه مع بعض في سهره .. وانت هتساعدنا اننا نرتب امورنا ونظهر انا وولاء مفاجأه ليهم .. وهما هيتحطو في الامر الواقع والموضوع هيعدي وخلاص احمد: طب وولاء موافقه على كدا ؟ ولاء: ايوا يا عم .. انا متفقه على كدا مع عمر من بدري احمد: اممممممم .. تمام انا: يعني اي تمام احمد: يعني تمام .. شوف انت عايز تعمل اي وانا معاك انا: يعني موافق ؟! احمد: طبعا .. هو انت سبتلي خيار اصلا .. بعدين فكرة اننا احنا الخمسه مع بعض وانك هتنيك امك فكرتني بذكرياتي مع امي .. انا هجت من الكلام اصلا انا: يا حلاوتك .. كدا يكون الاتفاق .. بص بقا .. ام عبير وبنتها هيسافرو البلد عشان يخلصو موضوع جواز اسامه من عبير وهيغيبو كام يوم .. وفي الشويه دول نكون احنا خلصنا خطتنا ونفذناها احمد: واي هي الخطه ؟ انا: بص ........... اتفقت انا واحمد وولاء واننا هنفذ بعد يومين .. ودا كان يوم اربع .. قضينا سهره حلوه انا وولاء واحمد وكنت بنيك احمد من غير واقي وهو بينيك ولاء في طيزها وبنبدل انا وهو على ولاء .. خلصنا سهرتنا ورجعت الڤيلا متأخر ونمت من تعب النيكه . . . . عدا اليوم التاني ومضمونو ان ام عبير سافرت بلدها من بدري وفؤاد كلمتي وقال ان احمد طالب ومصر انو يتجمع معاه هو وأمي وانا قلتلو عادي اتجمعو زي ما انتو عايزين .. واخر اليوم قضيتو في نيكه مع أمي وهي كمان قالت ان احمد وفؤاد بدهم يقضو سهره وانها هتكون موجوده وقلتلها براحتها . . . . يوم الاربع جيه وقضيت النهار في اللف في الجنينه وعلى البحر .. وبعد العصر احمد بعتلي رساله وقال " يلا بينا " وانا بعتتلو ليك ? .. دخلت الڤيلا ولقيت امي وفؤاد قاعدين في المكتب وبيتكلمو بهدوء ومن ملامحهم عرفت انهم بيتكلمو على موضوع السهره .. دخلت وقلت لأمي . . . . انا: انا هطلع انا وولاء مشوار وهنرجع بالليل .. هنروح نشتري شوية حاجات ماما: تمام .. تروحو وترجعو بالسلامه طلعت من عندها ولقيت ولاء وثلت وخدتها وطلعنا الاوضه الي احمد وماما وفؤاد هيكونو فيها .. انا كنت راكن العربيه برا الڤيلا عشان فؤاد وماما يفكرو اني مشيت .. رحت واتخبيت في حمام الاوضه انا وولاء وقلعنا هدومنا واستنينا . . . . ولاء: تفتكر ماما لما تشوفك بتنيكني هتعمل اي انا: ملهاش اي حجه انها تتدايق اصلا لانها بتتناك مني ومن جوزك بعد نص ساعه وانا وولاء بندردش سمعنا صوت باب الاوضه بيتفتح .. بصيت مت فتحة المفتاح وشوف احمد داخل هو وماما وكانو قالعين ملط وماسكين بعض بوس وأحضان .. احمد وماما اترمو على السرير فوق بعض وبعد شويه فؤاد دخل وكان بهدوم خفيفه .. قلع هدومو كلها ونزل على أمي يبوس ويرضع بزازها مع ابنو . . . . ماما: اووووف .. نيكني بقا يا احمد مش قادره احمد: واحشك النيك للدرجادي ؟ ماما: ااه .. اوي احمد: طب ثواني احمد ساب ماما وراح جاب قماشه وغما عيون ماما ماما: بتعمل اي كدا احمد: مش مهم تشوفي الي بيحصل .. حسي بالمتعه وبس احمد غما ماما ونزل فيها رضاعه وبوس وهي اهاتها عليت وبقت على اخرها .. احمد شاور نحية باب الحمام بأيدو ودي اشاره ليا انا وولاء اننا نطلع .. طلعت انا وولاء وفؤاد شافنا وكان باين عليه علامات الذهول .. متكلمناش انت وولاء وطلعت انا على السرير ونمت على ضهري وزبي كان واقف وجاهز .. ولاء كانت عامله حسابها في علبة الزيت ودهنت زبي ومصتو شويه واحمد كان لسه بيلعب في جسم ماما وبيهيجها .. ولاء سابت زبي وشاورت لاحمد .. احمد ساب أمي وعدلها وخركها عشان تطلع فوق زبي وظبطها وخلاها تقعد عليه بكسها . . . . ماما: اوووووف .. اي دا .. دا كبر أوي ياحمد فضلت تطلع عليه وتنزل واحمد بعد عنها وشاور لفؤاد اننا متفقين على كدا وفؤاد بدأ يافرج ويتمتع من الي بيحصل .. ولاء قربت وبقت تلحس كس أمها وهي على زبي وتدعك بزازها . . . . ماما بتكلم فؤاد: احححح .. كمان يا حبيبي .. كمان .. ااااااخ يا كسي فضلنا على كدا شويه وأمي بقت مش عارفه تسكت من الشهوه والهيجان وبقت تصوت من لعب ولاء في كسها وبزازها ومن زبي .. شاورت لولاء بأيدي تخلع القماشه من عيونها وولاء نفذت .. ماما فتحت عيونها وشافت ولاء قدامها واتفزعت . . . . ماما بذهول: ولاء !!! ولاء: بصي تحتك بس الاول ماما بصت عليا وزبي كان في كسها: عمر !!!!! ولاء: بصي بقا على يمينك ماما بصت على فؤاد واحمد الي كانو قاعدين يبصو علينا وهي بتتناك . . . . ماما: اي دا .. هو في اي انا: يعني بتتمتعو مع بعض كدا وسابينا انا وولاء الغلبانه دي من غير ما تمتعونا معاكو .. انا بقا قلت نعملها مفاجأه ماما قامت من على زبي وقعدت جنبي: بس كدا........ انا: اششششششش .. متقوليش غلط ولا ميتفعش .. احنا مع بعض من بدري وكل واحد بينيك في التاني من غير ما حد يعرف .. ف مش هتفرق لو عرفنا كلنا بالي بيحصل .. اهو نكون مع بعض بدل ما نضم حد غريب ماما: بس انت وولاء .. ازاي .. ومن امتا ولاء: من قبل ما نتجوز ماما: ايييه !! ماما بصت لفؤاد واحمد وهي متلخبطه وحسيناها بقت في حالة فزع . . . . انا خدتها تحت دراعي: بصي يا ماما .. انتي وفؤاد واحمد كنت مقضينها .. وانتي وولاء كنتو مقضينها .. وانا وأنتي كنا مقضينها .. ف مفيش داعي اننا نخبي على بعض .. بالعكس دا هيكون احسن بكتير بدل ما كل واحد بيحاول يهرب من واحد عشان يستفرد بالتاني .. ولا انتي شايفه في اي ماما بتفكر: بصراحه .. انت معك حق .. انا بفكر في الغلط الي بنعملو واحنا اصلا غلطانين من بدري ف مش هتفرق لو اتجمعنا او كل واحد لوحد انا: احلا ماما دي ولا اي ضحكنا كلنا واحمد وفؤاد انضمو لينا على السرير .. احمد حضن ماما وفضل يبوس ويلعب في كسها وهي نزلت بأيدها على زبو تدعكو .. وولاء نزلت على زبي تمصو وانا نايم على ضهري .. بعدين اتعدلت في وضع الدوج قدام فؤاد وراحت تمص في زبو .. وانا رحت من وراها فضلت احك وبي في كسها شويه وضغطت علي زبي لحد ما دخل في كسها للاخر .. فضلت اني كفي كسها وخدت شويه من عسلها والزيت على زبي ودهنت خرم طيزها وفضلت ادعك فيه وابعبصها .. بصيت على ماما لقيتها نايمه على جمبها واحمد وراحه وزبو في كسها وشغال نيك .. فضلنا على كدا شويه لحد ما احمد جاب لبنو في كس امي وفؤاد جاب لبنو في بق ولاء .. غيرنا الاوضاع وولاء سابتني وراحت لاحمد وماما جات ليا .. ماما مسكت زبي تمصو وتدعك فيه .. وولاء كانت عامله حسابها في الزب الصناعي ولبستو وفتحت طيز احمد وهو نايم على جمبو وغرقتها زيت ودخلت الزب فيه وبدأو وصلة نيك . . . . فؤاد بص على احمد: من امتا وانت كدا احمد: من يوم ما شفتك وانت بتتناك من ماما وانا نفسي اجرب .. وصحابي في المدرسه والكليه هما الي فتحوني وبقيت كدا من يومها .. وساعات بلاقي شركاء او ادارة شركات بيحبو اللواط او المثيليه ف بستغل كدا كرشوه جنسيه فؤاد: يااااه .. وانا الي كنت بستغرب حبايبك ووسطاتك كتير ليه "بيضحك ماما بطلت مص راحت جابت زب بلاستك تاني وخدت وضع الدوج قدام فؤاد وانا وراها .. رشقت زبي في كسها وفضلت انيك فيها وهي خدت الزب غرقتو زيت وحطتو على خرم فؤاد وهو قاعد بيلعب في زبو وبقت تنيك فيه وانا بنيك فيها .. قضينا ليله طويله مليانه تبادل ونيك ونزلت لبني تلت مرات ليلتها .. مره في كس ماما ومره في طيز أحمد ومره على بزاز ولاء وماما مع بعض . . . . عدا الاسبوع وعبير وأمها رجعو بعد ما اتفقو ان الفرح هيكون خلال شهر .. رجعت القاهره بعد ما قضيت تلت سهرات مع ماما وفؤاد واحمد وولاء .. غير النيك بتاع ماما او ولاء لوحدهم . . . . باقي الترم عدا ما بين نيك خلود وناديه ورامي .. وخططي تني انيك مريم اخت رامي وامها كانت بتمشي براحه لان رامي كان قلقان من رد فعل مريم وكمان مش عارفين ازاي اقدر اجيبها لسريري . . . . جبت في الترم التاني تقدير جيد جدا عن طريق علاقات فؤاد طبعا .. رجعت اسكندريه لعيلتي ورجت للجنس الجماعي ما بينا . . . . عبير واسامه اتجوزو وعرفت ان عبير حامل في الشهر التاني وهي حاليا قاعد في بيت اسامه في كفر الشيخ . . . . كلمت ماما وقلتلها على موضوع خلود وقالت انها هتكلم فؤاد ونروح انا وهي وفؤاد على بيت ايمن ونخطبها . . . . وكلمت خالد انو ينزل اجازه القاهره ونزل فعلا ورحنا انا وهو على فرع الشركه في القاهره وانا على اتصال مع فؤاد وفي ظرف ساعتين اتعملو عقد عمل وقبض الشهر الاول مقدما وحسيتو بقا كويس من نحيتي ومسامحني وبيعاملني عادي . . . . [B]إلى هنا نصل لنهاية السلسله .... سيكون هناك سلسله خامسه ولكن سأتأخر في نشر أجزائها مدة شهرين على الاكثر لحين مرور شهر رمضان ولحسن أنهاء العام العام الدراسي الاول .... عذراً على قلة التفاصيل والاسراع في نهاية هذا الجزء .... وفي السلسله القادمه سنتعرف كيف ستكون طبيعة علاقة وتعامل عمر مع باقي ابطال القصه .... وسنتعرف على شكل مستقبله مع خلود .... وسنتعرف كيف سيستطيع الوصول لمريم ولوالدتها ..... وسنتعرف ايضا على شكل حياته المهنيه في اعمال شركة فؤاد وكيف ستكون حياته مستقبلا مع وجود تغيرات كثيره وظهور شخصيات جديده وحدوث تقلبات في الاحداث منها الإيجابي ومنها السلبي اراكم قريبا ?[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
انا وصاحبي واخواتنا البنات | السلسلة الرابعة | (10) أجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل