الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
تم فتح باب الاشراف ومساعدي الاشراف علي اقسام منتدي ميلفات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
أنا و أمي
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="mezo msher" data-source="post: 302253" data-attributes="member: 17534"><p>منقول</p><p></p><p>( القصة أحداثها واقعية )</p><p></p><p>أنا شاب في التلاتينات و كنت عايش مع أمي و أبويا و حياة كويسة و جميلة جدا لكن مفيش حاجة بتفضل علي حالها و ما بين اللحظة و التانية حاجات كتير ممكن تتغير</p><p></p><p>أنا كنت عايش مع أمي و أبويا طول السنين في حالة إستقرار لحد ما حصل الطلاق من كام سنة فاتت</p><p></p><p>عاوز أوصف لكم أمي و شكلها ، الحقيقة أمي ست كاملة في الجمال و الأنوثة و البراءة و الإثارة ، ناس كتير كانوا بيشبهوها بالأميرة ديانا و في ناس كانت بتقول إنها شبه الممثلة هدي رمزي و أنا كنت بشوف إنها شبه ممثلة المحارم الجميلة كاي باركر ، أمي لون بشرتها بيضة جدل بس مش في البياض الشديد أوي برضه و ملامحها دايما بحس فيها بخليط غريب من البراءة مع الإثارة و اللبونة ، يعني هي مش بتتعمد إنها تغري أي حد لكن هي بتثير أي حد يشوفها ، عينيها خضرا و شعرها طويل لونه بني غامق و ***** و مالهاش أي علاقات خالص و فعلا مابتتكلمش مع أي حد و بتحافظ علي نفسها و بالرغم إن ليها صداقات كتير بس هي برضه دايما بتحاول تعمل حدود و هي بتشتغل في قطاع حكومي من سنين طويلة ، هاوصف ليكم جسمها بس في الأحداث اللي الجاية</p><p></p><p>والدي إشتغل فترة من الفترات في دولة عربية و كنا بنسافر معاه و بننزل في الإجازات قبل ما أمي تشتغل في مصر</p><p></p><p>الحقيقة أنا عمري ما فكرت في أمي كست بحلم بيها جنسيا لكن بعد يوم معين إتغيرت وجهة نظري خالص ، في يوم صحيت من النوم و جيت أدخل الحمام و لقيت ماما واقفة في البانيو عريانة ملط !! أنا تنحت في جسمها لأني أول مرة أشوف واحدة ست عريانة !! زعقت لي و قالت لي اطلع بره و أنا خفت جدا و قلت لها معلش يا ماما و طلعت برا</p><p></p><p>بدون مبالغة لحد النهاردة مهما شفت ستات و بنات و موديلز و ممثلات حلوين كتير لكن مفيش ست أبدا زي أمي ..</p><p></p><p>أنا فاكر المشهد ده كويس !! شفت جسم خيالي بشكل رهيب و دلوقتي بقي هاوصف لكم جسمها - بزازها بيضة و مدلدلين دلدلة بسيطة و عندها حسنة حمرا في بزها اليمين صغيرة أوي زي النقطة كده بالظبط و حلماتها لونهم بني لون مختلف جدا و يهيج الحجر عمري ما شفته علي ست و بطنها مظبوطة يعني مش تخينة و لا عندها كرش و لا الكلام ده و كسها لونه أحمر مووووت و نضيف جدا زي القشطة كده بالظبط و طيزها سكسي بطريقة فظيعة و برضه حجمها مش التخين المترهل ، حجمها زي ما بيقول الكتاب بالظبط</p><p>ملامح جسمها زي الممثلة كاي باركر و أحلي كمان و طبعا كسها مافيهوش شعر خالص - كل ده أنا أخد دقيقتين قبل ما أمي تحاول تغطي بزازها و كسها بإيديها و خرجت</p><p></p><p>بعد ما خرجت دخلت و قالت لي مش تخبط و تستأذن قبل ما تدخل الحمام ؟ رديت و قلت لها أنا أسف يا ماما بس كنت صاحي و ماعرفش إنك جوا ، قالتلي خلاص أنا مش زعلانة بس خبط علي الباب الأول بعد كده</p><p></p><p>برغم صغر سني في الوقت ده و الكلام ده أيام ما كنت في أولي إعدادي مثلا و عمري دلوقتي في أواخر التلاتينات لكن عمر المشهد ده ما راح من خيالي</p><p></p><p>ماما دايما كانت بتلبس في البيت قمصان نوم و ساعات كتير من غير برا و بانتي و كانت بتحط أسخن برفانات تهيج أي حد بالرغم إن ريحتها أجمل من مليار برفان و سبراي ، و كنت بحس إن ملمس جسم أمي دايما بطبيعته إنه سخن بجد طول الوقت</p><p></p><p>مرت السنين و ماحصلش حاجة لكن كانت دايما عينيا علي أمي بلبس البيت و حتي بلبسها بال**** لما بتخرج رغم إنه محترم جدا لكن عينيا كانت دايما بتروح علي المناطق المثيرة في جسمها</p><p></p><p>و بحكم إني أنا و أصحابي كأي شباب بنقعد نعاكس البنات و في ثانوية عامة بدأنا نتفرج علي مجلات سكس و الكوتشينة اللي كلها ستات عريانة و الكلام ده كنت بشوفهم دايما لكن دايما بحس إن أمي مختلفة و مميزة عنهم كلهم بجد</p><p></p><p>أنا أمي فعلا تستاهل لقب ملكة جمال العالم ، ملكة جمال الأمهات بالرغم إنها في الستينات دلوقتي لكن مش بيبان عليها أبدا ، و ناس كتير في العيلة كانوا و مازالوا بيغيروا منها لغاية دلوقتي لأن من و هي **** و شابة لحد ما كبرت دلوقتي و هي بجد بتجنن كل الناس ، و كل الستات اللي في سنها دلوقتي كبروا و عجزوا بس هي بالرغم من أنها كبرت لكن لسه أنثي مفيش زيها حقيقي ، كل نقطة حلوة فيها لدرجة ماتتوصفش مهما عبرت بالكلام :</p><p>عينيها و وشها و خدودها و شعرها و شفايفها و ودانها و ريحتها و عينيها و كتافها و بطنها و ضهرها و قفاها و رقبتها و صوابعها و بزازها و سرتها و حسناتها و كسها و طيزها و وراكها و سوتها و رجليها و ركبها و حتي ريحة عرقها و حتي و هي مغمضمة</p><p></p><p>المواقف بدأت تلعب معايا لعبتها من جديد و في يوم كانت نايمة في الصالة بقميص النوم علي الأرض و كنا أيامها أيام التليفون الأرضي و كانت واحدة قريبتنا بتتصل و كانت عاوزة تكلم ماما فخدت التليفون علشان أودي لها و لقيت حرفيا بزها اليمين كلللله خارج من قميص النوم ، أنا إترعشت جدا و عرقت جدا و صحيتها من غير ما أبين لها إني شفت صدرها و أديتها سماعة التليفون و رحت ماشي و رجعت لورا بس وقفت ورا من غير ما تشوفني و فضلت مبحلق في بزازها طول المكالمة و هي ملط.....</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="mezo msher, post: 302253, member: 17534"] منقول ( القصة أحداثها واقعية ) أنا شاب في التلاتينات و كنت عايش مع أمي و أبويا و حياة كويسة و جميلة جدا لكن مفيش حاجة بتفضل علي حالها و ما بين اللحظة و التانية حاجات كتير ممكن تتغير أنا كنت عايش مع أمي و أبويا طول السنين في حالة إستقرار لحد ما حصل الطلاق من كام سنة فاتت عاوز أوصف لكم أمي و شكلها ، الحقيقة أمي ست كاملة في الجمال و الأنوثة و البراءة و الإثارة ، ناس كتير كانوا بيشبهوها بالأميرة ديانا و في ناس كانت بتقول إنها شبه الممثلة هدي رمزي و أنا كنت بشوف إنها شبه ممثلة المحارم الجميلة كاي باركر ، أمي لون بشرتها بيضة جدل بس مش في البياض الشديد أوي برضه و ملامحها دايما بحس فيها بخليط غريب من البراءة مع الإثارة و اللبونة ، يعني هي مش بتتعمد إنها تغري أي حد لكن هي بتثير أي حد يشوفها ، عينيها خضرا و شعرها طويل لونه بني غامق و ***** و مالهاش أي علاقات خالص و فعلا مابتتكلمش مع أي حد و بتحافظ علي نفسها و بالرغم إن ليها صداقات كتير بس هي برضه دايما بتحاول تعمل حدود و هي بتشتغل في قطاع حكومي من سنين طويلة ، هاوصف ليكم جسمها بس في الأحداث اللي الجاية والدي إشتغل فترة من الفترات في دولة عربية و كنا بنسافر معاه و بننزل في الإجازات قبل ما أمي تشتغل في مصر الحقيقة أنا عمري ما فكرت في أمي كست بحلم بيها جنسيا لكن بعد يوم معين إتغيرت وجهة نظري خالص ، في يوم صحيت من النوم و جيت أدخل الحمام و لقيت ماما واقفة في البانيو عريانة ملط !! أنا تنحت في جسمها لأني أول مرة أشوف واحدة ست عريانة !! زعقت لي و قالت لي اطلع بره و أنا خفت جدا و قلت لها معلش يا ماما و طلعت برا بدون مبالغة لحد النهاردة مهما شفت ستات و بنات و موديلز و ممثلات حلوين كتير لكن مفيش ست أبدا زي أمي .. أنا فاكر المشهد ده كويس !! شفت جسم خيالي بشكل رهيب و دلوقتي بقي هاوصف لكم جسمها - بزازها بيضة و مدلدلين دلدلة بسيطة و عندها حسنة حمرا في بزها اليمين صغيرة أوي زي النقطة كده بالظبط و حلماتها لونهم بني لون مختلف جدا و يهيج الحجر عمري ما شفته علي ست و بطنها مظبوطة يعني مش تخينة و لا عندها كرش و لا الكلام ده و كسها لونه أحمر مووووت و نضيف جدا زي القشطة كده بالظبط و طيزها سكسي بطريقة فظيعة و برضه حجمها مش التخين المترهل ، حجمها زي ما بيقول الكتاب بالظبط ملامح جسمها زي الممثلة كاي باركر و أحلي كمان و طبعا كسها مافيهوش شعر خالص - كل ده أنا أخد دقيقتين قبل ما أمي تحاول تغطي بزازها و كسها بإيديها و خرجت بعد ما خرجت دخلت و قالت لي مش تخبط و تستأذن قبل ما تدخل الحمام ؟ رديت و قلت لها أنا أسف يا ماما بس كنت صاحي و ماعرفش إنك جوا ، قالتلي خلاص أنا مش زعلانة بس خبط علي الباب الأول بعد كده برغم صغر سني في الوقت ده و الكلام ده أيام ما كنت في أولي إعدادي مثلا و عمري دلوقتي في أواخر التلاتينات لكن عمر المشهد ده ما راح من خيالي ماما دايما كانت بتلبس في البيت قمصان نوم و ساعات كتير من غير برا و بانتي و كانت بتحط أسخن برفانات تهيج أي حد بالرغم إن ريحتها أجمل من مليار برفان و سبراي ، و كنت بحس إن ملمس جسم أمي دايما بطبيعته إنه سخن بجد طول الوقت مرت السنين و ماحصلش حاجة لكن كانت دايما عينيا علي أمي بلبس البيت و حتي بلبسها بال**** لما بتخرج رغم إنه محترم جدا لكن عينيا كانت دايما بتروح علي المناطق المثيرة في جسمها و بحكم إني أنا و أصحابي كأي شباب بنقعد نعاكس البنات و في ثانوية عامة بدأنا نتفرج علي مجلات سكس و الكوتشينة اللي كلها ستات عريانة و الكلام ده كنت بشوفهم دايما لكن دايما بحس إن أمي مختلفة و مميزة عنهم كلهم بجد أنا أمي فعلا تستاهل لقب ملكة جمال العالم ، ملكة جمال الأمهات بالرغم إنها في الستينات دلوقتي لكن مش بيبان عليها أبدا ، و ناس كتير في العيلة كانوا و مازالوا بيغيروا منها لغاية دلوقتي لأن من و هي **** و شابة لحد ما كبرت دلوقتي و هي بجد بتجنن كل الناس ، و كل الستات اللي في سنها دلوقتي كبروا و عجزوا بس هي بالرغم من أنها كبرت لكن لسه أنثي مفيش زيها حقيقي ، كل نقطة حلوة فيها لدرجة ماتتوصفش مهما عبرت بالكلام : عينيها و وشها و خدودها و شعرها و شفايفها و ودانها و ريحتها و عينيها و كتافها و بطنها و ضهرها و قفاها و رقبتها و صوابعها و بزازها و سرتها و حسناتها و كسها و طيزها و وراكها و سوتها و رجليها و ركبها و حتي ريحة عرقها و حتي و هي مغمضمة المواقف بدأت تلعب معايا لعبتها من جديد و في يوم كانت نايمة في الصالة بقميص النوم علي الأرض و كنا أيامها أيام التليفون الأرضي و كانت واحدة قريبتنا بتتصل و كانت عاوزة تكلم ماما فخدت التليفون علشان أودي لها و لقيت حرفيا بزها اليمين كلللله خارج من قميص النوم ، أنا إترعشت جدا و عرقت جدا و صحيتها من غير ما أبين لها إني شفت صدرها و أديتها سماعة التليفون و رحت ماشي و رجعت لورا بس وقفت ورا من غير ما تشوفني و فضلت مبحلق في بزازها طول المكالمة و هي ملط..... [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
أنا و أمي
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل