منقول
( القصة أحداثها واقعية )
أنا شاب في التلاتينات و كنت عايش مع أمي و أبويا و حياة كويسة و جميلة جدا لكن مفيش حاجة بتفضل علي حالها و ما بين اللحظة و التانية حاجات كتير ممكن تتغير
أنا كنت عايش مع أمي و أبويا طول السنين في حالة إستقرار لحد ما حصل الطلاق من كام سنة فاتت
عاوز أوصف لكم أمي و شكلها ، الحقيقة أمي ست كاملة في الجمال و الأنوثة و البراءة و الإثارة ، ناس كتير كانوا بيشبهوها بالأميرة ديانا و في ناس كانت بتقول إنها شبه الممثلة هدي رمزي و أنا كنت بشوف إنها شبه ممثلة المحارم الجميلة كاي باركر ، أمي لون بشرتها بيضة جدل بس مش في البياض الشديد أوي برضه و ملامحها دايما بحس فيها بخليط غريب من البراءة مع الإثارة و اللبونة ، يعني هي مش بتتعمد إنها تغري أي حد لكن هي بتثير أي حد يشوفها ، عينيها خضرا و شعرها طويل لونه بني غامق و ***** و مالهاش أي علاقات خالص و فعلا مابتتكلمش مع أي حد و بتحافظ علي نفسها و بالرغم إن ليها صداقات كتير بس هي برضه دايما بتحاول تعمل حدود و هي بتشتغل في قطاع حكومي من سنين طويلة ، هاوصف ليكم جسمها بس في الأحداث اللي الجاية
والدي إشتغل فترة من الفترات في دولة عربية و كنا بنسافر معاه و بننزل في الإجازات قبل ما أمي تشتغل في مصر
الحقيقة أنا عمري ما فكرت في أمي كست بحلم بيها جنسيا لكن بعد يوم معين إتغيرت وجهة نظري خالص ، في يوم صحيت من النوم و جيت أدخل الحمام و لقيت ماما واقفة في البانيو عريانة ملط !! أنا تنحت في جسمها لأني أول مرة أشوف واحدة ست عريانة !! زعقت لي و قالت لي اطلع بره و أنا خفت جدا و قلت لها معلش يا ماما و طلعت برا
بدون مبالغة لحد النهاردة مهما شفت ستات و بنات و موديلز و ممثلات حلوين كتير لكن مفيش ست أبدا زي أمي ..
أنا فاكر المشهد ده كويس !! شفت جسم خيالي بشكل رهيب و دلوقتي بقي هاوصف لكم جسمها - بزازها بيضة و مدلدلين دلدلة بسيطة و عندها حسنة حمرا في بزها اليمين صغيرة أوي زي النقطة كده بالظبط و حلماتها لونهم بني لون مختلف جدا و يهيج الحجر عمري ما شفته علي ست و بطنها مظبوطة يعني مش تخينة و لا عندها كرش و لا الكلام ده و كسها لونه أحمر مووووت و نضيف جدا زي القشطة كده بالظبط و طيزها سكسي بطريقة فظيعة و برضه حجمها مش التخين المترهل ، حجمها زي ما بيقول الكتاب بالظبط
ملامح جسمها زي الممثلة كاي باركر و أحلي كمان و طبعا كسها مافيهوش شعر خالص - كل ده أنا أخد دقيقتين قبل ما أمي تحاول تغطي بزازها و كسها بإيديها و خرجت
بعد ما خرجت دخلت و قالت لي مش تخبط و تستأذن قبل ما تدخل الحمام ؟ رديت و قلت لها أنا أسف يا ماما بس كنت صاحي و ماعرفش إنك جوا ، قالتلي خلاص أنا مش زعلانة بس خبط علي الباب الأول بعد كده
برغم صغر سني في الوقت ده و الكلام ده أيام ما كنت في أولي إعدادي مثلا و عمري دلوقتي في أواخر التلاتينات لكن عمر المشهد ده ما راح من خيالي
ماما دايما كانت بتلبس في البيت قمصان نوم و ساعات كتير من غير برا و بانتي و كانت بتحط أسخن برفانات تهيج أي حد بالرغم إن ريحتها أجمل من مليار برفان و سبراي ، و كنت بحس إن ملمس جسم أمي دايما بطبيعته إنه سخن بجد طول الوقت
مرت السنين و ماحصلش حاجة لكن كانت دايما عينيا علي أمي بلبس البيت و حتي بلبسها بال**** لما بتخرج رغم إنه محترم جدا لكن عينيا كانت دايما بتروح علي المناطق المثيرة في جسمها
و بحكم إني أنا و أصحابي كأي شباب بنقعد نعاكس البنات و في ثانوية عامة بدأنا نتفرج علي مجلات سكس و الكوتشينة اللي كلها ستات عريانة و الكلام ده كنت بشوفهم دايما لكن دايما بحس إن أمي مختلفة و مميزة عنهم كلهم بجد
أنا أمي فعلا تستاهل لقب ملكة جمال العالم ، ملكة جمال الأمهات بالرغم إنها في الستينات دلوقتي لكن مش بيبان عليها أبدا ، و ناس كتير في العيلة كانوا و مازالوا بيغيروا منها لغاية دلوقتي لأن من و هي **** و شابة لحد ما كبرت دلوقتي و هي بجد بتجنن كل الناس ، و كل الستات اللي في سنها دلوقتي كبروا و عجزوا بس هي بالرغم من أنها كبرت لكن لسه أنثي مفيش زيها حقيقي ، كل نقطة حلوة فيها لدرجة ماتتوصفش مهما عبرت بالكلام :
عينيها و وشها و خدودها و شعرها و شفايفها و ودانها و ريحتها و عينيها و كتافها و بطنها و ضهرها و قفاها و رقبتها و صوابعها و بزازها و سرتها و حسناتها و كسها و طيزها و وراكها و سوتها و رجليها و ركبها و حتي ريحة عرقها و حتي و هي مغمضمة
المواقف بدأت تلعب معايا لعبتها من جديد و في يوم كانت نايمة في الصالة بقميص النوم علي الأرض و كنا أيامها أيام التليفون الأرضي و كانت واحدة قريبتنا بتتصل و كانت عاوزة تكلم ماما فخدت التليفون علشان أودي لها و لقيت حرفيا بزها اليمين كلللله خارج من قميص النوم ، أنا إترعشت جدا و عرقت جدا و صحيتها من غير ما أبين لها إني شفت صدرها و أديتها سماعة التليفون و رحت ماشي و رجعت لورا بس وقفت ورا من غير ما تشوفني و فضلت مبحلق في بزازها طول المكالمة و هي ملط.....
( القصة أحداثها واقعية )
أنا شاب في التلاتينات و كنت عايش مع أمي و أبويا و حياة كويسة و جميلة جدا لكن مفيش حاجة بتفضل علي حالها و ما بين اللحظة و التانية حاجات كتير ممكن تتغير
أنا كنت عايش مع أمي و أبويا طول السنين في حالة إستقرار لحد ما حصل الطلاق من كام سنة فاتت
عاوز أوصف لكم أمي و شكلها ، الحقيقة أمي ست كاملة في الجمال و الأنوثة و البراءة و الإثارة ، ناس كتير كانوا بيشبهوها بالأميرة ديانا و في ناس كانت بتقول إنها شبه الممثلة هدي رمزي و أنا كنت بشوف إنها شبه ممثلة المحارم الجميلة كاي باركر ، أمي لون بشرتها بيضة جدل بس مش في البياض الشديد أوي برضه و ملامحها دايما بحس فيها بخليط غريب من البراءة مع الإثارة و اللبونة ، يعني هي مش بتتعمد إنها تغري أي حد لكن هي بتثير أي حد يشوفها ، عينيها خضرا و شعرها طويل لونه بني غامق و ***** و مالهاش أي علاقات خالص و فعلا مابتتكلمش مع أي حد و بتحافظ علي نفسها و بالرغم إن ليها صداقات كتير بس هي برضه دايما بتحاول تعمل حدود و هي بتشتغل في قطاع حكومي من سنين طويلة ، هاوصف ليكم جسمها بس في الأحداث اللي الجاية
والدي إشتغل فترة من الفترات في دولة عربية و كنا بنسافر معاه و بننزل في الإجازات قبل ما أمي تشتغل في مصر
الحقيقة أنا عمري ما فكرت في أمي كست بحلم بيها جنسيا لكن بعد يوم معين إتغيرت وجهة نظري خالص ، في يوم صحيت من النوم و جيت أدخل الحمام و لقيت ماما واقفة في البانيو عريانة ملط !! أنا تنحت في جسمها لأني أول مرة أشوف واحدة ست عريانة !! زعقت لي و قالت لي اطلع بره و أنا خفت جدا و قلت لها معلش يا ماما و طلعت برا
بدون مبالغة لحد النهاردة مهما شفت ستات و بنات و موديلز و ممثلات حلوين كتير لكن مفيش ست أبدا زي أمي ..
أنا فاكر المشهد ده كويس !! شفت جسم خيالي بشكل رهيب و دلوقتي بقي هاوصف لكم جسمها - بزازها بيضة و مدلدلين دلدلة بسيطة و عندها حسنة حمرا في بزها اليمين صغيرة أوي زي النقطة كده بالظبط و حلماتها لونهم بني لون مختلف جدا و يهيج الحجر عمري ما شفته علي ست و بطنها مظبوطة يعني مش تخينة و لا عندها كرش و لا الكلام ده و كسها لونه أحمر مووووت و نضيف جدا زي القشطة كده بالظبط و طيزها سكسي بطريقة فظيعة و برضه حجمها مش التخين المترهل ، حجمها زي ما بيقول الكتاب بالظبط
ملامح جسمها زي الممثلة كاي باركر و أحلي كمان و طبعا كسها مافيهوش شعر خالص - كل ده أنا أخد دقيقتين قبل ما أمي تحاول تغطي بزازها و كسها بإيديها و خرجت
بعد ما خرجت دخلت و قالت لي مش تخبط و تستأذن قبل ما تدخل الحمام ؟ رديت و قلت لها أنا أسف يا ماما بس كنت صاحي و ماعرفش إنك جوا ، قالتلي خلاص أنا مش زعلانة بس خبط علي الباب الأول بعد كده
برغم صغر سني في الوقت ده و الكلام ده أيام ما كنت في أولي إعدادي مثلا و عمري دلوقتي في أواخر التلاتينات لكن عمر المشهد ده ما راح من خيالي
ماما دايما كانت بتلبس في البيت قمصان نوم و ساعات كتير من غير برا و بانتي و كانت بتحط أسخن برفانات تهيج أي حد بالرغم إن ريحتها أجمل من مليار برفان و سبراي ، و كنت بحس إن ملمس جسم أمي دايما بطبيعته إنه سخن بجد طول الوقت
مرت السنين و ماحصلش حاجة لكن كانت دايما عينيا علي أمي بلبس البيت و حتي بلبسها بال**** لما بتخرج رغم إنه محترم جدا لكن عينيا كانت دايما بتروح علي المناطق المثيرة في جسمها
و بحكم إني أنا و أصحابي كأي شباب بنقعد نعاكس البنات و في ثانوية عامة بدأنا نتفرج علي مجلات سكس و الكوتشينة اللي كلها ستات عريانة و الكلام ده كنت بشوفهم دايما لكن دايما بحس إن أمي مختلفة و مميزة عنهم كلهم بجد
أنا أمي فعلا تستاهل لقب ملكة جمال العالم ، ملكة جمال الأمهات بالرغم إنها في الستينات دلوقتي لكن مش بيبان عليها أبدا ، و ناس كتير في العيلة كانوا و مازالوا بيغيروا منها لغاية دلوقتي لأن من و هي **** و شابة لحد ما كبرت دلوقتي و هي بجد بتجنن كل الناس ، و كل الستات اللي في سنها دلوقتي كبروا و عجزوا بس هي بالرغم من أنها كبرت لكن لسه أنثي مفيش زيها حقيقي ، كل نقطة حلوة فيها لدرجة ماتتوصفش مهما عبرت بالكلام :
عينيها و وشها و خدودها و شعرها و شفايفها و ودانها و ريحتها و عينيها و كتافها و بطنها و ضهرها و قفاها و رقبتها و صوابعها و بزازها و سرتها و حسناتها و كسها و طيزها و وراكها و سوتها و رجليها و ركبها و حتي ريحة عرقها و حتي و هي مغمضمة
المواقف بدأت تلعب معايا لعبتها من جديد و في يوم كانت نايمة في الصالة بقميص النوم علي الأرض و كنا أيامها أيام التليفون الأرضي و كانت واحدة قريبتنا بتتصل و كانت عاوزة تكلم ماما فخدت التليفون علشان أودي لها و لقيت حرفيا بزها اليمين كلللله خارج من قميص النوم ، أنا إترعشت جدا و عرقت جدا و صحيتها من غير ما أبين لها إني شفت صدرها و أديتها سماعة التليفون و رحت ماشي و رجعت لورا بس وقفت ورا من غير ما تشوفني و فضلت مبحلق في بزازها طول المكالمة و هي ملط.....