السلسلة الأولي ( انا وعاملة المصنع )
انا اسمى محسن وأعمل مسئول فى مصنع مواد غذائية والمصنع يعمل به الكثير من البنات والسيدات ومنهم الأرمل والمطلقة والمتزوجة وأنا يوميا اكون متواجد فى صالة الانتاج ويوجد فى زاوية من الصالة منطقة لتجميع اكياس المنتج وفرزه حسب الصنف واعدته للتعبئة مرة اخرى وهذه المنطقة يعمل بها النساء الكبيرة وامامهم ترابيزه كبيرة يتم تفريغ الاكياس بها المفتوحة وفرزها كل حسب الطعم والمنتج وفى يوم من الأيام وكعادتى يوميا أقوم بتفقد الصالة ومخزن الصالة فوجدت سيدات جدد منهم المطلقة ومنهم الأرملة ومنهم المتزوجة وتفحصت الجدد فوقعت عينى على وجه ملائكى يشع نورا بيضاء كالثلج وجسم ممشوق وارداف متوسطة وبزاز ليست كبيرة وسنها لا يتعدى 35 سنة ولكنها شغلتنى كثيرا حتى أننى لم استطيع مغادرة المنطقة يوميا بل كنت اقف فى مكان قريب جدا منهم اواصل عملى وتوالت نظراتى اليها واعجابى الشديد بها وبجمالها وقد لاحظت نظراتى لها وبادلتنى الابتسامة والنظرات فى الخفاء ولأننى كنت اسجل اسماءهم يوميا بسجل حضور ( العمالة ) فقد عرفت اسمها ( سماح ) متزوجة ولكن كنت الاحظها وفى عيونها بعض الحزن المدفون وفى مره من المرات وانا اجلس على المكتب امارس عملى واذا بى اجدها قادمة الى مكتبى تشكو الى من معاملة بعض مشرفى السيدات واسمها ( ام أيمن ) انها تضايقها فى العمل فقمت باستدعاء المشرفة وحذرتها من معاملة العاملات معاملة سيئة وقمت بخصم يوم عمل للمشرفة ثم وجهت كلامى لسماح وقولتله لو عاملت وحش مرة تانية بلغينى وانا هتخذ ضدها اجراء صارم فوجدت سماح تطلب منى رقم الهاتف الخاص بى فى حالة اذا ضايقتها مرة اخرى او فى حالة عدم وجودى فقمت باعطائها الرقم وانصرفت الى عملها ومر اليوم ومرت الايام دون شكوى وفى يوم من الايام كنت فى البيت أجلس اتصفح الفيسبوك وجاءنى طلب صداقة من ايميل لا اعرفه واسمه الملاك الحزين فقمت بالموافقة على الطلب والتعليق على منشوراتى وانا لا اعرف من هو او هى صاحبة الايميل ومر اليوم ورا يوم وفى احد الليالى اجلس امام الكمبيوتر واشرب الشاى كعادتى فجاءنى اتصال على هاتفى بدون اسم فقمت بالرد فوجدت صوت ناعم يرد ويقول ازيك يا استاذ محسن اسفه لو اتصلت فى وقت مش مناسب فرديت لا يافندم تحت امرك مين حضرتك فوجدتها تقول معقول معرفتش صوتى قولتلها اسف بصراحة مش عارف حضرتك اول مره تتصلى والرقم مش مسجل عندى فقالت انا سماح اللى منطقة التعبئة اللى اشتكيتلك من كام يوم من معاملة المشرفة قولتلها اه افتكرتك ازيك يا مدام سماح اخبارك ايه قالت بخير قولتلها حد ضايقك تانى قالت لا من يومها محدش قربلى خالص انا كنت بتصل بحضرتك اشكرك على ذوقك ووقوفك معايا قولتلها لا ابدا مفيش شكر ولا حاجة المهم تكون مرتاحة ومبسوطة فى شغلك ردت قالت الحمد ..... واسفة لو ازعجتك باتصالى رديت قولتلها لا ابد كده هزعل بجد انا تحت امرك فى اى حاجة وفى اى وقت قالتلى تسلم مش عايزه اضايقك باتصالى قولتلها ياستى اتصلى كل دقيقة مش هزعل ابدا انا سعيد جدا انك اتصلتى بجد
سماح : انا بصراحة مش عارفه احساسى صح ولا غلط
انا : احساس ايه بالظبط
سماح : احساسى انك ولا بلاش ممكن يكون غلط وتزعل منى
انا : لا بجد مش هزعل قولى احساسك وانا هرد عليكى
سماح : مش عارفه ساعات بحس انك بتعاملنى انا كده مش كل العاملات
انا : بصراحة احساسك صح لأنك غير باقى العاملات الموجودة الى شدنى لها بجد
سماح : طيب ليه وايه اللى شدك كده مع انى زي باقى الستات الموجودة
انا : لا طبعا مش زيهم خالص انتى لكى طابع خاص من ساعة ما شوفتك
سماح : ياااه للدرجة دى ليه بقا
انا : بصراحة مش عارف وياريت لو ده يزعلك انسى كل كلامى
سماح : ياخبر حد يزعل من حد مهتم بيه
انا : بصراحة ممكن لو كان الشخص مش متقبل الاهتمام او حاسس انه اهتمام زايد
سماح : طيب ايه رأيك انا هزعل لو قولت كده تانى انت متعرفش كلامك ده فرحنى اد ايه
انا : بجد فرحتى بكلامى
سماح : طبعا
انا : سماح انتى متزوجة
سماح : متزوجة ومش متزوجة
انا : دى فزورة بقا ولا ايه
سماح : لا بس اتجوزت 5 شهور وجوزى سافر الكويت بعد الحواز وبينزل كل سنتين شهر ويسافر تانى وسابنى عايشة لوحدى انا وابنى فى ابتدائى ده حتى ابنه من يوم ما اتولد ما قعدش معاه غير 3 شهور على 6 سنين
انا : ازاى سافر وسابك لوحدك وانتى لسه عروسة وقعد المدة دى كلها من غيرك ملعون ابوالفلوس
سماح : هعمل ايه يعنى ادينى عايشه واشتغلت عشان اسلى وقتى احسن من قعدة البيت
انا : انا لو عندى ملكة زيك مش هسيبها لوحدها خالص
سماح : وانت مراتك فين حاسة انك بتتكلم وكأنها مش موجودة
انا : مراتى عند اهلها بتزورهم وفرح اختها الاسبوع اللى جاى ومشيت النهارده الصبح وهتقعد 10 ايام بيجهزا للفرح
سماح : اه عشان كده واخد راحتك فى الكلام
انا: بالظبط كده واهو افك شوية
سماح : ومين هيحضرلك الفطار الصبح بقا
انا : مفيش حد هفطر اى حاجة وخلاص ومفيش حد هيفتح نفسى كمان
سماح : خسارة لو عليا كنت جيت حضرتلك احلى فطار
انا : ياريت بس تفطرى معايا عشان تفتحى نفسى
سماح : بجد نفسك تفطر معايا ومش هتضايق
انا : حد يضايق من قمر هيفطر معاه ويفتح نفسه
سماح : هنلحق نفطر ونروح الشغل مش هنتأخر كده
انا : انا بكره واخد اجازة مش رايح الشغل
سماح : طيب ايه رأيك انا كمان مش رايحة وهاخد اجازة
انا : بجد ولا بتهزرى
سماح : بجد مش رايحة لو مش هتزعل هجيلك احضرلك الفطار وكمان تدوق عمايل ايدى
انا : انا كده مش مصدق انك هتفطرى معايا وحاسس انى بحلم
سماح : لا صدق واطلب تحب تفطر ايه وانا هعملك احلى فطار
انا : انا سايبلك تختارى هتفطرينى ايه على مزاجك و منتظر النهار يطلع بفارغ الصبر
سماح : استاذ محسن بتتكلم جد انك فرحان انى هفطر معاك
انا : اولا بلاش استاذ دى احنا مش فى الشغل ثانيا انتى متعرفيش انك شغلتينى كتير من يوم ما شوفتك وانا معجب بيكى وكنت بحاول انك متخديش بالك
سماح : لا انا اخدت بالى بنظراتك وكنت ببتسملك وكنت مستنيه رد فعلك بس انت طلعت تقيل
انا : ده مش تقل يا قمرى ده خوف انك تضايقى
سماح : اضايق ازاى وانا شايفى ان فيه حد معجب بيا ده انا فرحت اوى لما حسيت باعجابك وطايره من الفرحة
انا : خلاص بقا انا هنام عشان النهار يطلع واشوفك معايا بس انتى متزهقيش منى
سماح :ازهق ازاى ده هيبقى احلى يوم فى حياتى وانا بجهزلك الفطار وافطر معاك
انا : اوك يا قلبى نامى بقا عشان تقدرى تصحى وتلحقى تيجى
سماح : متخافش انا بصحى الساعة 6 اصحى محمود ابنى عشان يروح المدرسة وبعد ما اطلعه هلبس واجيلك مسافة السكة
انا : اوك يا حبيبتى
سماح : انت قولت ايه
انا : قولت حبيبتى ايه زعلتى
سماح : زعلت ايه انا كنت عايزه اتأكد واسمعها تانى
انا : لا اتأكدى يا حبيبتى
سماح : ...........................
انا : طبعا بجد حبيبتى وقمرى وعيونى كمان
سماح : انا هنام على احلى كلمة سمعتها منك يا روحى
انا : تصبحى على خير يا قلبى منتظر النهار من دلوقت
قفلت الكمبيوتر ووضعت جسمى على السرير افكر فى القمر اللى شغلنى وانا مش مصدق نفسى انه هيفطر معايا فى شقتى لوحدنا وكم كنت اتمنى نظره منه واذا بى اجده معى انا وهو لوحدنا فى شقتى منتظر طلوع النهار ثم تذكرت انى لابد ان اجهز نفسى ايضا لكى اكون مستعدا فذهبت الى الحمام وازلت الشعر من عانتى وحلقت دقنى حتى اصحى صباحا جاهزا لاستقبال ملكة قلبى التى خطفت عقلى بوجهها الملائكى وابتسامتها الجميلة وعيونها الى تخطف البصر عندما تنظر اليها
............................................................. ماذا سيحدث عندما نتلاقى فى الصباح وماذا سيكون وماذا سنفعل هذا ما سنعرفه فى الحلقة القادمة
تصبحوا على خير احبابى منتظر تعليقاتكم هل استمر ام انتهى هنا
الحلقة الثانية :
وقفنا الحلقة الماضية عندما قفلت المكالمة وجهزت نفسى وازلت الشعر وحلقت دقنى واستعديت وقعدت افكر فى المفاجأة اللى حصلت دى وازاى وبدون مقدمات كأن القدر رتب كل حاجة وعارف انى معجب بسماح وجسمها الجميل وطولها حوالى 170 سم مش تخينة عودها فرنساوى وفضلت سرحان فى اللقاء وايه اللى هيحصل وازاى هى بالسهولة دى عرضت عليا فكرة انها تحضرلى الفطار مع انها اول مرة تكلمنى وهل هى حاسه باعجابى واخدت خطوة جريئة كل دى افكار وتساؤلات تجوب فى خاطرى محسيتش بالوقت بصيت فى التليفون لقيت الساعة داخله على 3 ومفيش نوم منتظر النهار يطلع وخفت انام معرفش اصحى فضلت قاعد ارتب افكارى وفتحت الكمبيوتر على افلام بورنو اضيع الوقت لحد ما حسيت ان النهار بدأ يظهر قمت عملت فنجان قهوة دوبل عشان اقدر افوق وارتب الصالة واجهز نفسى لأنها هتيجى بعد ما ابنها ما يخرج للمدرسة يعنى 7.30 او 8 بالكتير وكان عندى فياجرا قولت اظبط نفسى واخد حباية عشان اقدر ارفع راسى فى اول مغامرة مع المرأة التى خطفت عقلى من أول مرة شوفتها مع انى خجول جدا وممكن معرفش اتكلم وجه لوجه لكن قولت سيب الأمور تمشى لوحدها واللى يحصل يحصل ومش معقول انها هتيجى عشان تجهزلى فطار وخلاص اكيد فيه غرض تانى فى دماغها ووعندى فى التلاجة كبدة طلعتها وقطعتها حتت صغيرة وحضرت بيض ولانشون وخرجت كانت قربت الساعة على 7 واخدت الحباية عشان تلحق تشتغل ودخلت الحمام غسلت دماغى وخرجت عملت كمان فنجان قهوة اصحصح اكتر كانت الساعة 7.45 وانا كل الوقت ما يقرب احس بتوتر ورهبة مش عارف ليه بس عندى شعور فرحة وفجأة سمعت جرس الباب بيرن قمت اشوف مين من العين السحرية لقيت قمر واقف مستحيل تكون هيا سماح بصراحة حاجة تانية خالص ادت جمال على جمالها فتحت الباب وطبعا قولتلها نورتى الدنيا يا ملكة انا مش مصدق نفسى انك بجد جيتى وهى طبعا فى حالة كسوف ومش عارفه تقول ايه غير ده نورك يا استاذ محسن ........ يخليك قولتلها لو هتقولى استاذ تانى هزعل ومش هفطر
ودار الحوار اللى كنت بحاول اجمع فيه وازاى ابدأ :
أنا : بصراحة تعبتى نفسك عشان تيجى تجهزى الفطار عشان افطر انا مكنتش متخيل انك بتتكلمى بجد وانك هتيجى او بحلم انك جايه
سماح : ولا تعب ولا حاجة انت غالى عندى اوى من ساعة منصفتنى على المشرفة وانا حسيت انك كنت عايز تاكلها بسنانك عشان ضايقتنى لدرجة ان الستات اللى كانوا شغالين معايا قالولى الاستاذ محسن شكلك عجبتيه ودخلتى دماغه ونصرك على المشرفة يابختك
أنا : ليه بقا وايه خلاهم يقولو كده للدرجة دى كنت باين قدامهم انى معجب بيكى .
سماح : بصراحة هما قالولى انك مش بتقعد على المكتب كتير ودايما بتلف على الخطوط تشوف الشغل ماشى ازاى ولو فيه مشكلة بتحلها لكن من ساعة انتى ما جيتى وهو بيقعد على المكتب عشان يبصلك ويشوفك وانا برضه ما حسستهمش انى مياله ليك وقولتلهم اكيد انتو بتهزروا .
سماح : المهم هنفضل نتكلم كده ومش هنجهز الفطار احنا نجهز الفطار ونبقى نتكلم ولا انت مضايق انى جيت
أنا : فعلا مضايق بدليل انى منمتش من امبارح لحد دلوقت عشان مش مصدق نفسى انك هتيجى .
سماح : خلاص هجهز الفطار وبعد كده نتكلم وانا ممكن افضل معاك لحد معاد الشغل زى كل يوم ده لو معندكش مانع .
أنا : يا خبر بجد هتفضلى معايا للساعة 4 ده انتى نورتى الدنيا يا ملكة
سماح : طيب ممكن يا محسن بقا تورينى المطبخ عشان اجهز الفطار عشان انا جعت وانت كمان اكيد جعت .
أنا : اتفضلى المطبخ على الشمال اهو وانا طلعت كبده من التلاجة وقطعتها عايزه بس تولعى عليها وتظبطيها و كل حاجة فى التلاجة
سماح : تمام هقوم اجهز كل حاجة .
أنا : يتجهزى بلبسك ده هيتبهدل ولا اشوفلك حاجة من بتوع مراتى تلبسيها ومش معقول هتفضلى بلبسك للساعة 4 .
سماح : متقلقش انا عامله حسابى وجايبه معايا لبس بيتى بس ورينى الحمام اغير فيه .
أنا : وليه الحمام يا روحى ادخلى اوضة النوم وغيرى لبسك .
ودخلتها اوضة النوم وقولتلها خدى راحتك ورجعت قعدت على الانتريه ومستنى انها تقفل الباب بس مقفلتش الباب ولحسن الحظ ان السراحة فى وش الباب يعنى لو واقف بره تشوف المرايه كاشفة الاوضه من بره واتسحبت بشويش لحد مشفت المراية من بره وانا مدارى نفسى ولقيتها واقفه جنب السرير وضهرها للمراية وبتقلع العباية بتاعتها وفجأة لقيت تحت العباية قميص نوم نبيتى قصير للحد فوق الركبة يدوب نازل على طيزها ورجليها بيضا تلج وطيزها مرفوعة لورا بشكل خرافى وفجأة وطت تجيب حاجة من الشنطة بتاعتها ولقيتها بتقلع الاندر وشوفت اللحم الابيض المحمر اللى يهبل العقل ولقيتها بتلبس بنطلون اسود ميلتون من غير اندر وعليه تيشرت اصفر والبنطلون كان يدوب زى اللى مصبوب على رجليها مجسم رجليها وكأنها مش لابسه حاجة ولما حسيت انها خلصت رجعت بسرعة على كرسى الانترية وعملت انى بتفرج على التى فى وخرجت وانا صفرت اعجاب بالمنظر اللى شفته وهى اتكسفت وابتسمت وقالت تسلملى يا قلبى متحرمش منك ابدا وراحت المطبخ تجهز الفطار وانا قاعد قدام التى فى وسرحان فى افكار كتير
يا ترى انا فى علم ولا حلم وياترى هى جايه وعارفه انى ممكن اضعف معاها واهجم عليها وليه مش لابسه اندر تحت البنطلون ولا جايه ومستعدة وعارفه انى اكيد مش هسيبها الا وانا مقطعها وفاشخها وكمان قالت هتقعد لحد معاد الشغل يعنى 8 ساعات ممكن يحصل فيهم بلاوى وانا قاعد بفكر ايه اللى هيحصل ومين هيبتدى الكلام وازاى وامتا وفجأة سمعتها بتنادى عليا دخلتلها المطبخ وطبعا المطبخ مش هقول ضيق يادوب تعدى وتخبط فى اللى واقف لا واسع بس كانت عايزه علب التوابل فين وانا شاورتلها عليها وقولتلها اجيبهالك ولا هتعرف تجيبيها فقالت هاتها مش هعرف اجيبها فجيبتها وروحتلها عند البوتاجاز وهى واقفة بتسوى الكبدة على النار فقالتلى افتح ورش التوابل على الكبدة وانا بقلبها وطبعا بقيت واقف جنبها وانا برش التوابل وهى واقفة وانا واقف جنبها وفجأة وطت تفتح الفرن تطلع طاسة منه وهى بتوطى لفت فجأة وخبطت طيزها فى زبى اللى صحى من النوم وانا حسيتها اخدت نفس طويل ولما اتعدلت وجابت الطاسة من الفرن قالتلى شكلك تعبت من الوقفة قولتها لا ابدا انتى اللى شكلك تعبتى لقيتها بتقول بصراحة تعبت اوى خصوصا لما خبطتنى قولتلها اسف غصب عنى لقيتها بتقولى اوعى تتأسف تانى انت النهارده امير وانا الجارية بس اوعى تزهق بقا منى وتقولى روحى .
قولتلها عمرى مزهق منك ابدأ بس انتى اللى هتزهقى منى لقيها بتقولى انا مصدقت انك وافقت اجى افطر معاك قولتلها للدرجة دى لقيها بتتنهد جامد وتقولى بقالى 3 سنين بفطر لوحدى وايام اكسل افطر لأنى مش حاسه انى عايشه زى كل الستات محدش حاسس بالوحدة اللى عاشها .
قولتلها انا لو جوزك مكنتش هبعد عنك ابدا واجهزلك الفطار كل يوم على السرير حسيت انها سرحت جامد قولتلها سمااااااااااااااااااااح روحتى فين ردت هروح فين بس سرحت شويه فى الوحدة وحسيت ان عنيها رغرغت دموع محسيتش بنفسى الا وانا ايدى بتمسح دموعها وبقولها دموعك غاليه عليا مش بحب اشوفها وجيت بوستها فى خدها وقولتلها دموعك مشفوهاش تانى انا معاكى متقلقسش وروحت بايسها تانى من خدها التانى ودى كانت بداية انطلاقتى معاها لما بوستها وشميت ريحة جسمها حسيت انى دوخت اول مره اشم ريحة انثى مشتاقة وعطرها كان زى متكون واخده حمام برفان مع نفسها السخن اللى يجنن مقدرتش امسك نفسى وفضلت ماسك خدودها ونفسها فى نفسى زى عبير الزهور مش قادر ابعد عنه قولتلها انتى نفسك سخن ويجنن لدرجة انى مش عايز ابعد عنه لقيتها مش قادرة تتكلم وسرحانه اخدتها فى حضنى وقولتلها تعرفى النهاردة اجمل يوم فى حياتى انى حاسس بالجنة معاكى وفجأة لقيتها اتنطرت من حضنى وقالتلى الكبدة هتتحرق بصراحة قولتلها تتحرق وتروح فى ستين داهية قالتلى عشان خاطرى افطرك الاول وبعدين مش هطير انا معاك يا حبيبى .
أنا : كده فصلتينى يا قلبى حرام عليكى
سماح : حبيبى انا مش قدك بالراحة عليا انا عمرى مسمعت الكلام ده انا مش قادرة اتلم على نفسى سيبنى اخلص الفطار واطلع اتفرج على فيلم على ما اخلص ونفطر وبعد كده اعمل اللى انت عايزه .
انا : ماشى يا قلبى انا خارج بس قلبى معاكى مش قادر يطلع معايا .
سماح : يالهوى على كلامك اللى دوبنى انا مش مصدقه اللى انا فيه كفايه بقا اطلع عشان خاطرى كلها ربع ساعة واكون خلصت .
ماشى يا روح قلبى مستنيكى بره
حبايبى لحد هنا لسه مفطرناش ولا بدأنا اليوم بس الحلقة اللى جاية هنعرف ايه هيحصل بعد الفطار بس هتكون مدعكة جامده واطراف هتدخل القصة جديد مكنتش فى الحسابات لكن كانت من ضمن تخيلاتى انى اقرب منها وهيكون فيه مفاجأت كتير جدا واطراف كتير جدا وكأن سماح كانت المفتاح السحرى اللى هيفتح الباب على مصراعيه .
اسف ان الحلقتين مفيهمش سكس ونيك لكن كانت مقدمة لسلسلة ملتهبة ومتشعبة وفيها وجوه كتيره هتظهر مكنتش متوقعها واتمنى اكون كاتب قدر يوصل لكم قصة شيقة وياريت تعليقاتكم وتشجعيكم اللى استمد منه التواصل فى سرد القصص والسلاسل القادمة
طاب مساءكم وتصبحون على خير على أمل اللقاء غدا فى ما سيحدث بعد الفطار دمتم سعداء
الحلقة الثالثة :
وقفنا الحلقة الماضية لما خرجت من المطبخ وقعدت اما التليفزيون وعقلى فى المطبخ ومنتظر الفطار ومنتظر سماح تخرج من المطبخ بالفطار لأنى جعت بجد وعايز اعرف بتفكر فى ايه فات 10 دقايق ولقيت سماح خرجت من المطبخ وبتحط الاطباق على السفرة وقالتلى اتفضل دوق اكلى بقا وقولى رأيك
أنا : من غير ما ادوق أكيد هاكل صوابعى وراه ده احلى فطار فى حياتى تعالى اقعدى جنبى
سماح : لازم يعنى مش تفطر الأول عشان تعرف تاكل
أنا : وانتى جنبى نفسى هتتفتح اكتر جت قعدت على الكرسى اللى جنبى وانا مديت ايدى ومسكت لقمة وقولتلها انا هأكلك بايدى .
سماح : كده هاخد على الدلع ياروحى وبعد كده ارجع وحيده بين اربع حيطان .
أنا : بعد النهارده مش هتبقى لوحدك أنا روحت فين انا هفضل جنبك على طول .
سماح : متحرمش منك يا قلبى كده كتير عليا ومش عايزه اسببلك مشاكل كفاية انى حسيت بحنانك واول مره اكون مبسوطة معاك .
أنا : خلاص هخلى كل ايامك فرح وسعادة ومش هسيبك ابدا وروحت بايسها من خدها وحسيت انها فى دنيا تانيه وبقت تأكلنى فى بوقى وانا أاكلها فى بوقها لحد مخلصنا اكل وشيلنا الاطباق ولقيتها بتغسل الاطباق وانا ولعت على الشاى ولفيت وهى بتغسل وضهرها ليا وروحت حاضنها من ورا وبايس رقبتها وقولتلها انتى تجننى يا قلبى وابوس رقبتها وخدها وانا وراها وحسيت زبى صحى وبقا زى الحديدة وطوله 18 سم وعرف مكانه بين فلقتين طيزها خصوصا انها لابسه بنطلون طرى وناعم وطيزها متقسمه عليه وهى نفسها على فجأة وغمضت عينيها ولقيتها بتقولى حبيبى اخلص غسيل الاطباق على ما متعمل الشاى وانا مفيش فى دماغى شاى روحت طفيت البوتاجاز وقولتلها نبقى نشرب الشاى بعدين انتى جننتينى وحسيتها بتحرك طيزها شويه وزبى شد اكتر وأنا حاضنها وايدى شويه على خدها وشويه انزل على بطنها وابوس رقبتها خصوصا شحمة ودانها من ورا وبدأ نفسها يزيد وانا كمان زودت فى التحسيس لحد ايدى ما وصلت على صدرها ومسكت بزازها الملبن ولفيتها عليها وهى مغمضة وروحت ماسك شفايفها بوس ومص وهى فى عالم تانى وحسيتها بدأت تتجاوب معايا فى البوس ووتدخل لسانها فى بوقى وتلمس لسانى وشفايفنا فى معركة طاحنة وسحبتها من المطبخ ومشيت بيها على اوضة النوم وهى بتقول هتعمل ايه يا مجنون انا مش قدك وانا ولا كلمة لحد ما وصلنا الاوضه وقولتلها بحبك ولقيها قالت وانا بموت فيك وكنت بحلم انى اكون جنبك قولتلها انتى فى حضنى وقلبى ومحستش غير وانا برفع التيشرت بتاعها واشوف اجمل بزاز فى حياتى حلمات واقفة لونها محمر خفيف والهاله لونها كاكاو مش غامقه وطعمها يسكر العقل ومسكتها بسنانى فصرخت بالراحة عليا يا حبيبى انا تعبانه قولتلها هريحك يا حبيبتى ومسكت فرده بز بايدى ادلك حوالين الحلمة والتانيه فى بوقها برضعها وايدها على راسى تلعب فى شعرى وتشدنى عليها ونزلت بايدى على ضهرها ونزلت لحد ايدى ما لمست طيزها ودعكتها جامد وهى نفسها بقا يحرق فى رقبتى وايدى نازله وداخله من فوق البنطلون وبتفحص لحم طيزها واضغط عليها وصوابعى بتلعب وتدخل وحسيت ان فيه حاجه نازله منها خلت ايدى زى فيها صابون وسهلت حركة صوابعى اكتر وبدأت تتنفض واهاتها المكتومة طلعت ونزلت بايدى بالبنطلون لحد تحت وقلعتها البنطلون وانا قلعت بنطلونى وفجأة زبى هب من مخبأه وهى تنظر اليه وفتحت بوقها متعجبه ايه ده مش ممكن انا اموت قولتلها متخافيش مش هتحسى غير بالمتعة وقعدتها على السرير وفتحت رجليها لأرى اجمل وانعم كس ونضيف مفيش ولا شعره ولونه من بره فاتح ومن جوه احمر ونازل منه عسل خيوط ونزلت بلسانى على شفراته لحس ومص لحد لسانى ما وصل لزنبورها وكان زى حبه الحمص ولعبت فيه بلسان وهى تتنفض وترتعش وتهمهم بكلام مش واضح وزودت المص ودعك زنبورها لحد رعشتها ما زادت وقفلت على راسى وفجأة لقيت شلال نازل من كسها فى بوقى وطعمه كان جميل وانا من شهوتى وشهوتها مش عايز انزل نقطة بره بقيت ازود فى دعك بظرها اكتر وهى هتتجنن وترتعش جامد وانا بدخل لسانى جوه كسها وهى فى عالم تانى وبقيت ادخل صباعين فى كسها وادخلهم واطلعهم بسرعة جامدة وكل دخلتين تلاتة الاقى العسل يتنطر نص متر من كسها وهى مش قادره تاخد نفسها سيبتها شويه تهدى وتاخد نفسها لحد نفسها ما هدى ولقيتها بتقولى انت عملت فيا ايه انا اول مره يحصل معايا كده عمرى ما حسيت ولا جبت كده ولا كنت اعرف ان فيه متعة كده قولتلها انتى لسه شوفتى حاجة انا عايزك تسيبى نفسك خالص وانا همتعك لقيتها شدتنى عليها ومسكت شفايفى هتقطها وراحت مسكت زبى وقالتلى مش قادره خلاص دخله فى كسى قولتلها لسه شويه خليتها نامت على ضهرها وانا فوقها بالعكس قولتلها مصى زبى وانا الحس واشرب عسل كسك ومسكت زبى تلحس فيه من بره ومش عارفه تعمل ازاى سيبتها تتعلم بنفسه وانا بقيت الحس شفايف كسها وامسك زنبورها اعضه خفيف بسنانى وهى تتنفض وتصرخ وتجيب شهوتها تانى فى بوقى لحد ما روحها راحت ومش قادرهتتحرك نزلت كتير يمكن 3 مرات ولسه مدخلتش زبى فى كسها ولما بدأت تفوق وهى مفيش غير امممممم واحححححححح واووووووووف حرام عليك موتنى وقبل ما تفوق وترجع للدنيا كنت قومت من عليها ورافع رجلها ومسكت زبى وقعدت ادعك راسه فى شفايف كسها وزنبوره لحد ما زبى اتبل من شهوتها ورحت حاطه خلى خرم كسها وضغطت شويه دخلت الراس وكان ضيق اوى وحسيت انها ما تنكتش من فترة كبيرة وطلعته وفشت بيه كسها ولمسته الخرم ووطيت عليها حطيت شفايفى على شفايفها عشان لما ادخله صوتها ما يطلع وفعلا روحت مدخله مره واحدة فى كسها وصوتها طلع فى بوقى وانا كاتم بوقها وفضلت ثابت وزبى فى كسها دقيقه وحركته بره شويه وادخله تانى لحد ما كسها اخد عليه وبقا يدخل ويطلع بسهوله بفعل شهوتها وفضلت ارزع في كسها لحد البيوض ما كانت بتخبط فى طيزها وعشان اول مره احس انى مستمتع حسيت انى هجيب قولتلها هجيبهم قالتلى هاتهم على بزازى طلعته وحطيته بين بزازها وقفلت عليه بزازها وانا بحركة لحد منزلتهم شلال طار على وشها وبوقها وكانت اول مره احس انى جبت كمية لبن كبيرة بس لسه زبى منتصب بفعل الفياجرة وبعدين نمت جنبها على السرير وعينى وعينها متقابلين يقرأون لغة الجنس والمتعة وكأنهم يتساءلون لماذا لم نلتقى من زمان وبصيت فى الساعة لقيتها داخله على 12 ونص يعنى فات ساعتين فى المعركة الشرسة من الاحضان واللمسات والبوس والمص واللحس والمتعة فقولتلها يلا ناخد دش ونشرب الشاى قالتلى يلا يا روحى انا مش عارفه انت عملت فيا ايه رجعت فيا احساس الانثى اللى نسيته والحب اللى محستهوش قبل كده وقمنا على الحمام دخلتها البانيو وحطيت الشامبو على جسمها وفتحت الدش لينزل الماء على جسمها اللامع الذهبى واضع يدى على ضهرها مع الشامبو وادعك جسمها الناعم كالحرير وبزاز تفاح تكاد لا تشبع منهما وشفايف فراولة تشفى العليل لو مصهما وفضلت ادعك الشامبو على جسمها وزبى لا يرضى بما افعله فقد ذاق حلاوة المتعة فأعلن عن غضبه مرة اخرى وانا ادعك ضهرها وانزل على بزازها ادعكهما وهما فى يدى كالجيلى عندما يهتز من ليونتهما قولتلها وطى اغسل رجليكى وعندما انحنت ظهر لى خرم طيزها ولونه الفاتح بحمار ونظيفا ورائحته جميلة لا يمكن ان تستطيع منع لسانك عن تفحصه وملامسته وتذوقه وبالفعل نزلت بلسان ادعكه والحس جوانبه وهى مستمتعه لا تسمع منها سوى كلمات التأوه والهمهمة واهات المتعة التى تزيدك شهوة ومتعة انك استطعت ان تمتعها وترفع رأسك وتجعلها تموت فيك وبلمساتك لها ولا ادرى بنفسى الا وزبى يقف غاضبا يريد تذوق هذا المنظر الممتع من الخلف وامامه خرمين اجمل من بعضهما فما كان منى الا ان انقضضت عليها مرة اخرى واضعا زبى فى خرم كسها ضاغطا بقوة ليدخل معربا عن فرحته وهو يغوص فى جنبات رحمها ويخبط فى جدران مكان متعتها لتعلن هى الاخرى عن متعتها وسعادتها واهاتها مستمتعه وكنت اريد ان ازور خرمها الأخر لكنها رفضت هذه المرة على وعد ان ازورها فى مرة اخرى وازدادت متعتى دخولا وخروجا بقوة حتى احسست انها هى ايضا تنتفض وقالت هجيب هجيب وانا كمان قولتلها هجيب فين قالت هاتهم فى كسى ارويه حسسنى باللبن اللى اتحرمت منه وفجأة انطلق صاروخ لبن فى كسها ممزوجا بشهوتها وصرخت متعة وسعادة حتى انى ظننت ان الجيران سمعونا ولكن وانا هكذا تخيلت كأن خيال احد فى زجاج باب الحمام ولكنى لم اهتم او اننى تخيلت واذا كان مراتى دخلت فلماذا سكتت ولم تدخل او تصوت وتفضحنا ثم اغتسلنا ونشفتها ولفيتها بالبشكير وخرجنا الى اوضة النوم ولبست بنطلون وتيشرت وتركتها تلبس وروحت اعمل الشاى ونظرت فى الساعة وجدتها قربت على 2 ونص وعملنا الشاى وجلسنا على الانتريه وافكارى تلعب يا ترى مين اللى كان هنا وازاى مسمعناش صوت الباب حتى وقعت عينى على الجزامة فلم اجد تليفونى عليها ولكن بحثت عنه وفوجئت انه على طقطوقة بين الحمام والمطبخ وتذكرت جيدا اننى وضعته على الجزامة قبل ان افتح الباب لسماح ولم امسكه منذ وصولها وبدأت الافكار تلعب بى وتؤكد ان احد كان هنا ورأنا ولكن من هو ولماذا خرج بهدوء دون ان اعرف من هو وانا افكر حتى فوجئت بسماح بتقولى روحت فين انا بنادى عليك مش بترد .
قولتلها سرحت فيكى يا قلبى اول مره احس بالمتعة معاكى واول مره اكون مبسوط كده معاكى واحس انك مبسوطة ونفسى اخليكى دايما سعيدة وانا بتكلم وعقلى فى اللى شافنا وخرج وياترى ناوى على ايه او ناويه على ايه وسماح عملت الشاى وجت قعدت جنبى ولعت سيجارة وانا بشرب الشاى وسماح جنبى بتقولى النهار خلص محستش بيه معاك ونفس متكونش مرة وعدت قولتلها انا مش ممكن ابعد عنك انا حبيبتك اوى ولازم نتقال تانى ونظبط مع بعض الفرص اللى نقدر نتقابل فيها ولقيتها بتبص فى الساعة وقالتلى يادوب امشى بقا الساة 3 ونص عشان الحق اوصل وانت كمان لو عايز تنام عشان انت منمتش امبارح وتلاقيك تعبان وانا بصراحة مكنتش عايزها تمشى لكن ما باليد حيلة حضنتها وبوستها من شفايفها وخدودها ومصيت شفايفها اللى اتعلقت بيها وبحلاوتها وانا بفكر ياترى مين اللى شافنا وهيعمل ايه وليه اخد التليفون بتاعى وحطه على الترابيزة وخرجت سماح وودعتها فى اجمل ساعات عشتها معها واغلقت الباب والتفكير هيشلنى ولكن قولت انا قلقان من ايه لو مراتى اللى كانت هنا كانت عملت فضيحة لكن اللى دخل وشافنا وخرج بدون صوت يعنى مش عايزنا نحس بيه واكيد هعرف مين .
فى الحلقة القادمة فرح اخت مراتى الصغيرة واللى هنعرف فيها مين اللى دخل وشاف وخرج دون ان يحدث اى شىء .
والى ان نلتقى غدا لكم منى ارق تحياتى وتصبحون على خير
الحلقة الرابعة والأخيرة :
وقفنا الحلقة الماضية لما خرجت سماح وودعتها فى اجمل ساعات عشتها معها واغلقت الباب والتفكير هيشلنى ولكن قولت انا قلقان من ايه لو مراتى اللى كانت هنا كانت عملت فضيحة لكن اللى دخل وشافنا وخرج بدون صوت يعنى مش عايزنا نحس بيه واكيد هعرف مين .
المهم ولعت سيجارة وقولت انام لأنى تعبت والساعة داخلة على 5 قبل المغرب وفعلا دخلت اترميت على السرير وانا بفكر فى اللى دخل وطلع من غير صوت وشافنا وبرضه سرحت فى سماح وحلاوتها والمتعة اللى شفتها فى عينيها وازاى كانت محرومة من الدلع والشهوة والاحساس بأنوثتها ومحستش بنفسى غير الساعة 12 بالليل قلقت وكنت عطشان وقمت شربت ودخلت الحمام ورجعت الاوضه ومسكت التليفون لقيت مراتى رنت عليا 10 مرات اخر مره كانت الساعة 10 بالليل قلقت انها تكون عرفت حاجة او حد قالها اللى حصل لقيت نفسى برن عليها اشوف كانت عايزه ايه ولو سألتنى مردتش ليه هقولها كنت مرهق شوية ومصدع ونمت من التعب بعد 3 رنات ردت عليا :
مراتى وهقول ناهد : الو ايه يا حبيبى كنت فين رنيت عليك كتير عشان اقولك تعالى اتغدى معانا وقلقتنى عليك .
أنا : معلش يا حبيبتى رجعت من بره تعبان شوية ومصدع اترميت على السرير محستش بنفسى ومسمعتش التليفون كان بره فى الصالة .
ناهد : سلامتك يا حبيبى وعامل ايه دلوقت طمنى عليك .
انا : الحمد... يا حبيبتى متقلقيش انا كويس وصحيت فايق وانتى عامله ايه واخبار باباكى وحماتى واخواتك عاملين ايه والعروسة طبعا فرحانه بقا.
ناهد : كلهم كويسين يا حبيبى وبيسلموا عليك وبعدين قالتلى بقولك ايه تعالى بكره اتغدى معانا وهاتلى معاك العباية المطرزة هتلاقيها متعلقة فى الشماعة فى الدولاب احسن النهارده منال كانت نازله تشترى شوية حاجات وقولتلها تعدى تجيبهالى من الشقة ورجعت ولما سألتها فين العباية قالتلى معلش نسيت واتأخرت معرفتش اروح بكره بقا اجيبهالك اوعى تنسى .
انا : فى عقلى ازاى منال هى اللى جت عشان تاخد العباية ولما شافتنا اتلخمت وخافت نشوفها فخرجت تانى من غير ما تاخد العباية واتحججت انها اتأخرت ونسيت وبعدين قولتلها لا مش هنسى هجيبهالك معايا وسلميلى على عندك يا روحى .
ناهد : اوك ياحبيبى روح كمل نومك بقا عشان تعرف تصحى للشغل تصبح على خير
انا : وانتى من أهله يا قلبى . وقفلت السكة
وبقيت مش مصدق اللى حصل وان منال شافتنى ومعايا واحده فى الحمام وملط وبنيكها وكمان مقالتش لحد ان جت اصلا الشقة وقعدت افكر طيب ليه مقالتش اللى شافته ومنال دى اخت مراتى واكبر من مراتى ب 3 سنين يعنى عندها 32 سنة وارملة من 4 سنين ومخلفتش وعايشه مع ابوها وامها ولون بشرتها قمحى وشعرها دايما تلونه خصلات وجسمها جميل وطولها 175 سم وصدرها متوسط ومشدود وبطنها مش كبيرة وسوتها تهبل وطيزها مرفوعة وبارزه لورا شوية يعنى فرسة عايزه خيال وجربت الجنس 3 سنين وجوزها اتوفى فى حادثة ورفضت كل اللى اتقدمولها بعده .
انا حسيت ان فيه حاجة انها مجبتش سيرة للى شافته وليه هي خبت ومقالتش وبتفكر فى ايه ياترى مردتش تبوظ فرحة اختها اللى فرحها بعد 4 ايام لو مراتى عرفت وانى خونتها ولا هى بتفكر فى ايه ومنال دى كانت دايما تهزر معايا وتضحك وتقولى انت مش جوز اختى وبس انت اخونا كلنا وبنعزك طيب يا ترى منال بعد اللى شافته قالت ايه فى نفسها وياترى سكتت ليه وده اللى هنعرفه بكره لما اروح عندهم اتغدى .
المهم نمت تانى وصحيت على منبه التيفون الساعة 7 ونص الصبح قمت اخدت دش وعملت كوباية شاى ومعاه كيك ولبس ونزلت الساعة 8 روحت الشغل وروحت مكتبى وزعت العمال وشغلت الخطوط وراجعت الوارد والصادر والمنتجات وظبطت الدنيا وقعدت على المكتب اراجع شغل امبارح واسجل الشغل على الكمبيوتر واراجع الحسابات وعينى وقعت على سماح داخلة مكان شغلها وكانت بدر منور غمزتلى وضحكت وانا غمزتلها عشان محدش ياخد باله وطبعا الساعة 12 كله بياخد ساعة بريك راحة اللى عايز يروح يفطر فى البوفيه او يشرب اى حاجة المهم الساعة 12.10 لقيت رسالة من سماح على الموبايل بتقولى وحشتنى يا روح قلبى ورديت عليها وانتى اكتر يا روحى وعقلى بس ايه الحلاوة دى بصراحة النهاردة جايه ملكة وقمراية قالتلى ياااااه بجد باين عليا ده حتى الستات اللى معايا قالولى مالك النهارده يا سماح وشك منور ليه وغيبتى ليه امبارح ولا كنتى عارفه ان الاستاذ محسن مش جاى عشان كده مجتيش بصراحة اتلخبطت وقولتلهم هو الاستاذ محسن مجاش امبارح هو كمان قالولى اه مجاش اوعى تكونى مظبطه معاه تغيبو مع بعض وقعدوا يضحكوا قولتلها يا خبر ابيض وليه هما فكروا كده قالتلى عادى احنا بنهزر مع بعض وكمان كانوا بتغمزوا عليك ويضحكوا انت متعرفش انهم مسمينك قمر المصنع قولتلها انتى بتتكلمى بجد وليه واشمعنا انا يعنى قالتلى شكلك مش شايف نفسك يا حبيبى دول بيحبوك ويتمنوا كلمة منك ولو عايز تجرب انده على واحده منهم واتكلم معاه وشوف هيعملوا ايه مش بعيد يغتصبوك .
انا : للدرجة دى وياترى انتى كمان زيهم بتتمنى تتكلمى معايا .
سماح : لا انا غيرهم خالص انا اللى اتمناه لازم اخطفه فى ساعتها مستناش لحظة وادينى خطفتك وكمان كنت تحتك بفرفر ياقلبى انا بحبك يا روح قلبى ولازم اخطفك قبلهم .
انا : انتى قلبى وحبيبى اول مره احس بالمتعة معاكى لأنك جميلة وكلك انوثة واى حد يتمناكى يا قلبى.
سماح : فطرت يا قلبى ولا لسه
انا : ليه هتفطرينى النهارده كمان يا حبيبتى
سماح : شاور انت بس وشوف هعمل ايه
انا : ازاى احنا فى الشغل مش فى البيت
سماح : ياحبيبى والشغل يمنع انك تفطر امال البويه عملوه ليه
انا : ايوه بس ازاى هفطر فى البوفيه وانتى معايا الناس تقول ايه انا مش ممكن احط فى وضع حد يجيب سيرتك او يمسك بكلمة ساعتها ممكن اقتله
سماح : حبيبى تسلملى ياقلبى وانا بعشقك
انا : وانا بموت فيكى ياحبيبتى واتمنى تكون دايما معايا اه لو اقدر ابات معاكى كنت عيشتك ليلة تحلمى بيها وامتعك متعة مشفتهاش قبل كده
سماح : نفسى يا حبيبى انام فى حضنك بجد واحس بحنانك وحبك طيب ايه رأيك انى مجنونة وممكن اعملها
انا : ازاى يا قلبى وابنك هيبات لوحده وهتقولى ايه هبات بره ازاى.
سماح : يا حبيبى هقول لامى ابنى هيبات عندك النهارده احسن انا فى المستشفى مع واحده صاحبتى فى الشغل وقعت على السلم واتكسرت رجليها وهتركب مسامير واحنا معاها فى المستشفى متقلقش انا هظبط الدنيا .
انا : انتى مجنونة بجد وهتجنيني معاكى بس بموت فيكى طيب شوفى وردى عليا عشان انا ممكن اتغدى عند اهل مراتى النهارده وهرجع على الساعة 7 تكونى انتى ظبطتى نفسك
سماح : اوك تمام واروح اجيب شنطتى من البيت واخد ابنى اسيبه عند امى وقولها انا جيت غيرت هدومى وراجعه المستشفى تانى وصاحبتى مش من البلد وبتشتغل وتروح كل اسبوع البلد وملهاش حد هنا .
أنا : تمام يا قلبى وانا هنتظرك ونعوض الفطار بالليل عشا فاخر
سماح : اوك يا حبيبى يلا بقا عشان البريك قرب يخلص وهرجع على شغلى
انا : اوك هتوحشينى لحد بالليل
وبعد كده فضلت اشتغل واتابع الانتاج والخطوط وماكينات التعبئة واراجع اذونات الصرف لحد الساعة 3.30 وقفلت الشغل وسلمت الوردية التانية ومشيت على البيت اخدت دش ولبست وروحت لبيت حمايا وانا مش عارف هبص فى وش منال ازاى و نظرتها ليا هتكون ازاى ورايح وحاسس انها ممكن تطردنى وتقولى ولك عين تيجى كمان قولت اروح واللى يحصل يحصل وهى لو عايزه تعمل فضيحة كانت عملتها من امبارح رنيت الجرس والباب اتفتح لقيت حماتى هى اللى فتحت واخدتنى بالحضن وقالتلى ازيك يا محسن ادخل عمك فى الانترية ادخله على الغدا ما يجهز دخلت سلمت على حمايا وقعدت معاه و قالهم اعملوا عصير ولا اى حاجة نشربها المهم فات 10 دقايق ولقيت منال داخلة بالعصير مانجو وبصتلى بصه بابتسامة زى اللى بتقول كل ده يطلع منك يا جوز اختى وحسيتها عاديه وبتضحك بس وهى بتحط العصير على الترابيزه قدامى العبايه اللى لبساها مفتوحه من الصدر وشوفت بزازها زى اللى هتقع منها وهى بترفع عينها عليا تشوف رد فعلى وانا مرتبك شويه وقالتلى اشرب العصير وهو متلج و كان حمايا مندمج مع الماتش فى التليفزيون ومش واخد باله قولتلها تسلم ايدك يا منوله زى مكنت بناديلها دايما
المهم خرجت وقعدت مع حمايا سرحان وهو مشغول فى الماتش وكان الاهلى بيلعب فى بطولة افريقيا وفايز 2 صفر المهم الغدا جهز وخرجنا نتغدى ومراتى قعدت جنبى واحنا بنتغدى وبتقولى عامل ايه من غيرى قولتلها وحشتينى اوى والبيت مضلم من غيرك قالتلى تسلملى يا حبيبى ميحرمنيش منك يا قلبى واتغدينا وقمنا غسلنا ايدينا وقعدنا فى الانتريه نشرب الشاى جت مراتى قالتلى معلش يا حبيبى منال هتروح معاك البيت فيه حاجات هتعملها هناك وتجيبها عشان الفرن هنا مش مكفى يعنى هتاخد الحاجات معاك فى العربية ولما تخلص تبقى تجيبها بالعربية وحماتى قالتلى هنتعبك معانا يا محسن معلش استحملنا بقا النهارده وانا مش عارف اقول ايه غير تهبك راحة يا حماتى وبعدين احنا عندنا كام عروسة يعنى تحت امركم يا حماتى المهم جهزوا الحاجة وحطوها فى العربية وجت منال ركبت معايا ومشينا وانا بفكر فى الليلة اللى باظت وسماح اللى زمانها قالت لامها وجهزت نفسها وانا هطلع عيل معاها وهتقول عليا ايه لما اقولها بلاش تيجى اكيد هتزعل او تقول انا مش عايزها تيجى وانا بفكر وبكلم نفسى وسرحان محستش غير ومنال بتزعق وتقولى روحت فين يا عم بكلمك
انا : ايه بتقولى ايه مخدتش بالى
منال : اللى واخد عقلك ايه روحت فين
انا : لا مفيش دى شوية مشاكل فى الشغل بس
منال : مشاكل فى الشغل برضه ولا جو جديد يا خلبوص
انا : اتنفضت وقولتلها جو ايه بس يا منال انتى بتهزرى .
منال : لا مش بهزر بتكلم جد ولا انت فاكر انى مش واخده بالى
انا : واخده بالك من ايه وبتتكلمى عن ايه ايه الالغاز دى
منال : محسن مش هتعرف تعملهم عليا على فكرة انت ذوقك حلو اوى وبتعرف تصطاد كويس وسنارتك دايما جاهزة
انا : متفاجىء من كلامها وبقولها اصطاد ايه انا اصلا مش بحب الصيد ولا عمرى جربته
منال : يا شقى السمكة اللى اصطادتها امبارح كانت بلطية بس نار وانت كنت مقطعها ولا هتنكر وتقول محصلش .
انا : مش فاهم بتتكلمى على ايه يا منال وايه السمكة والبلطية اللى بتقولى عليها دى
منال : لا كده بقا انت عايز حاجة تفكرك بجد طيب هات تليفونك ناولتها التليفون قولت اكيد هتشوف اتصالاتى لقيتها فتحت الفيديوهات وقالتى اتفرج كده .
انا : اخدت التليفون وببص فوجئت بفيديو ليا انا وسماح واحنا فى الحمام عريانين ساعة ما كنت مخليها توطى وبنيكها من ورا وانا ضهرى للباب .
منال : ايه رأيك بقا يا شقى مكنتش اعرف انك كده وكمان مظبطها اوى وهيجتنى امبارح وخلتنى كنت هموت وادخل معاكم بس مسكت نفسى وجريت وخرجت بالراحة وقفلت الباب والمفتاح فى الكالون عشان ميعملش صوت وانا بقفل الباب.
انا : يعنى انتى اللى دخلتى واخدتى تليفونى وصورتينى كمان طيب ليه مصورتيش بتليفونك .
منال : يا حبيبى تليفونى معايا ممكن احطه وانساه ومراتك تيجى تفتحه او تتصل منه وتشوف الفيديو وكده تبقى جابت اخرها معاك وممكن تقتلك وترميك لكن تليفونك انت معاك وهى مش موجوده فى البيت يعنى محدش هيفتحه اليومين دول غيرك ولو انت اخدت بالك وشوفت الفيديو اسهل الحكايه كلها انك هتتفاجىء بالفيديو ومش هتبقى عارف من صورك واكيد هتمسح الفيديو وهتفضل قلقان لحد متلاقى خيط يوصلك للى صورك وانا اهو اخترعت حكاية انى اجى اعمل الكيك والحاجات دى عندكم عشان اعرف اكلمك
انا : انتى مجنونة مش خايفة ناهد تعرف او تشك فى حاجة وتقلب علينا الترابيزة
منال : حبيبى متقلقش انا واثقة فى اختى وعارفه انها بتحبك وبتحبنى ومش ممكن هتزعل منى وبكره تعرف بنفسك ومش هتصدقكمان
انا : اعرف ايه ومش هصدق ايه انا مش فاهم حاجة
منال : بص يا محسن انا دلوقت معايا فيديو لك ومعاك واحدة وعلى سرير اختى كمان تصور بقا ايه اللى ممكن يحصل لو عرفت
انا : برضه مش فاهم قصدك ايه
منال : محسن بص لما نوصل البيت الاول هفهمك كل حاجة وبعدين الساعة دلوقت 6.30 يعنى معانا مش اقل من ساعتين تلاته على مخلص الحاجات دى سوق يا حبيبى سوق
انا : لما اشوف اخرتها معاكى هتوصلنا فين ........... يسترها .
منال : اسمها ايه اللى كانت معاك وكنت قافش فيها كده
انا : وبعدين معاكى عايزه منها ايه
منال : لا بجد عجبتنى اوى وحسيت انها كانت محرومة ومصدقت مسكت فيك انا كنت سمعاها بتصرخ وتقولك عملت فيا ايه انا مش قادره
انا : كنت بهرشلها ضهرها يامنوله استريحتى
منال : واضح انك بتهرش كويس اوى وسكتت .
انا : بفكر ياترى منال عايزه ايه وناويه على ايه وهعمل ايه مع سماح اللى جايه الساعة 7 يعنى يادوب هنوصل ومفيش نص ساعة وتيجى وايه اللى هيحصل مش عارف ووصلنا العمارة ودخلت العربية تحت التنده اللى عاملها للعربية ونزلنا الحاجة وطلعناها الشقة ودخلنا وقفلنا الباب ومنال دخلت الحاجة المطبخ ودخلت اوضة الاولاد 5 دقايق ولقيتها خارجة لابسه قميص نوم خفيف مش مخبى حاجة ومخليها متقسمه وكل حاجة ظاهره وقالتلى الدنيا حر والمطبخ ولعة وحسيت ان منال ناويه على حاجة بس مش عارف ايه بس كانت واحده تانيه غير منال اللى اعرفها وفجأة سمعت حاجة وقعت فى المطبخ جريت لقيتها واقعة جنب رخامة المطبخ وماسكه رجليها وبتتألم وتقولى مش قادره ارفعها قمت ساندها وقومتها واخدتها فى الصالة وهى ماسكه فيا مش قادره تتحرك وجسمها كان سخن مولع ونفسها بيحرق فى رقبتى وبتقولى رجلى مش قادره احركها قولتلها معلش اسندى عليا احطك على السرير وادهنيها كريم للالتواءات ومسكن هترتاحى شوية قالتلى ادهنها ازاى انا مش قادره هات الكريم وتعالى ادهنلى يمكن تخف واقدر اعمل الحاجة اللى هعملها ما بقتش عارف حاجة روحت جبت الكريم و حطيت على رجليها وبدأت اعملها تدليك وجبت زيت زيتون معاه وزيت كافور وياسمين عشان يسكن الالم وعملتلها مساج على رجليها وهى نايمه ولقيتها بتقولى اطلع شويه فوق الركبه اتخبطت فى البلاط وحاسه انها اتلوحت وبرفع القميص شويه عشان ادهن وانا مش شايف انها لابسه حاجة تحت القميص وايدى بدأت تدلك واطلع لفوق شويه شويه وهى بدأت تتكلم انها حست براحة بشويه وعايزه اكمل التدليك وانا بصراحة مش قادر امسك نفسى وانا شايف رجليها عريانه وهى نايمه على بطنها وانا بدلكلها رجليها من تحت لفوق وايدى بتطلع وتنزل وحاسس بنار فى زبى وهى مفيش غير اه واح الكريم ساقع عامل زى النعناع وايدى بقت زى اللى مصدقت تلمس جسمها ونازله تفعيص وكل شويه احس انى بطله لفوق لحد ما القميص اترفع شويه وبان كسها وهى نايمه على بطنها وحسيت ان كسها بيلمع وشكيت انها جابت شهوتها وكانت نازله اهات وامممممممممم وصوتها مكتوم وانا قلقان ان جرس الباب هيرن فى اى وقت ومش عارف هعمل ايه وسهيت فى التفكير ومحستش غير وايدى طالعه لحد طيزها والقميص اترفع لحد ضهرها وبتقولى تعرف انك بتعرف تعمل مساج جنان وريحتنى اوى وانا شايف كسها نازل منه خيط شفاف متواصل بقولها ايه اللى نازل منك ده قالتلى فين ده قولتلها نازل من تحت حاجه شفافه مغرقه الملايه انتى عملتى على نفسك ولا ايه وانا بدلك وايدى بين الفخدين ومفيش 5 سم بين ايدى وخرم كسها و انا بطلع بايدى ادلك وهى لفت عليا فجأة ومحستش غير بصباعى داخل فى كسها وهى قالت اههههههههه بتعمل ايه بس
قولتلها انتى اللى اتحركتى فجأة معلش غصب عنى كفايه كده قالتلى لا كمل انت ريحتنى اوى وفجأة لقيتها بتقولى قلعنى القميص واعمل ضهرى واجعنى بالمره انت استاذ فى
المساج ولقيتها رفعت نفسها عشان اقلعها القميص وقلعتها وفوجئت انها مش لابسه حاجة خالص وبقت ملط وقالتلى متسيبش حته من غير تدليك اتجننت لما شوفت جسمها وبزازها كانت رمانتين وحلمات بنى فاتح لأنها مرضعتش يعنى عاوزين يتاكلو وبزاز زى الجيلى محستش بنفسى غير وانا بدلك بزازها وبقرص على الحلمات وهى بتزووم وتقولى انت دكتور علاج طبيعى وبترفع طيزها لفوق عشان تغرينى وانا على اخرى وفجأة التليفون بتاعى رن بصيت لقيتها سماح منال رفعت راسها وبتقولى مين اللى بيرن دلوقت وده وقته قولتلها دى السمكة البلطية قالتلى عايزه ايه دلوقت قولتلها هرد عليها ورديت عليها قالتلى معلش هجيلك على الساعة 8 عشان بجهز اكل لامى قبل ما امشى قولتلها اوك مفيش مشكلة وقفلت معاها وقولت فى نفسى احسن برضه انها هتتأخر عشان اكون خلصت وقطع تفكيرى منال بتقول عايزه ايه السمكة قولتلها عايزه تيجى قالتلى ايه ده هتيجى بجد قولتلها جايه الساعة 9 قالتلى الساعة كام دلوقت قولتلها الساعة 7.30 لسه ساعة نص قالتلى بقولك ايه انا لازم اشوفكم هتعملوا ايه ونفسى اجرب معاها وتنيكنا سوا قولتلها انتى مجنونة ازاى يعنى وبعدين هتقولى ايه لما تتأخرى ويسألوا اتأخرتى ليه قالتلى ملكش دعوة بيهم انا هعرف ارد عليهم ومش بعيد كمان اقنعهم انى هبات هنا وانهم اتصلوا عليك فى الشغل وانت روحت الشغل تانى عشان فيه مشكلة وروحت تحلها وهتبات فى الشغل بس انت وافق وانا هخليك تتمتع .
انا : قولتلها طيب وهتقنعى سماح ازاى انها توافق .
منال : بص احنا هنعمل خطة لما تيجى وانت وهيا عريانين فى اوضة النوم وانا جيت اخد حاجة ودخلت فجأة عليكم وظبطكم وانى ممكن اعملكم فضيحة وانت لما تشوف كده هتقولها بصى مفيش حل غير اننا نكسر عينها وانيكها عشان متقدرش تتكلم وهى مش هترفض جرب وهتشوف انها مش هتقول لا وهتنبسط كمان وبعدين انت عمال تعمل تدليك وطالع نازل على كسى وطيزى ومفيش مره زورتهم ايه حرام عليك ده قربوا يصرخوا انا سمعتها بتقول كده ومره واحد روحت مدخل صباعى فى كسها لحد اخره وهى توحوح وتقول دخل كمان اههههه اوووووووووووووف حلو اوى كمل حبيبى انا محرومة ومش مصدقه نفسى انى بتناك بعد 3 سنين حرمان وانا بقيت زى المجنون مسكت بزازها ادعكهم وافرك الحلمات وانزل بسنانى اعضهم وهى مفيش غير اههههه بالراحة يا مفترى وانا اتجننت اكتر وبقيت ادخل صباعين فى كسها وصباعى بدلك خرم طيزها اللى كان نضيف وريحته حلوه وزيت الياسمين كمان عمل شغل وخلى ريحتها تجنن ومحستش بنفسى غير وانا مدخل 3 صوابع فى كسها وصباعين فى خرم طيزها وهى زى السمكة على النار تتنطط من الشهوة ونزلت على كسها بلسانى الحس وامص زنبورها كان كبير وشفرات كسها حمرا زى الدم والعسل نازل من كسها وتتنفض وفجأة قالت هجيب هجيب ونافورة انفتحت غرقت وشى وبقيت الحس عسلها اللى يهبل وشهوتها اللى انفتحت بعد حرمان واهاتها اللى طالعه وكسها اللى بيجيب بحر مش بيخلص وانا زبى بيصرخ عايز ينطلق وانا مستمر فى لحس كسها ومص وعض زنبورها لحد مخلاص مش قادر اصبر جيت نزلت الشورت بتاعى وحررت زبى اللى مصدق شاف النور وشاور على الخرم اللى عايز يجرى عليه وانا محبتش ازعله وجيت حاطط مخده تحت بطنها رفعت طيزها لفوق وبان كسها وطيزها قدامى منتظرين الهجوم وما ان وضعت زبى على اول خرم كسها حتى هجم بكل قوته ليغوص فى مخبأة يبحث فى جدران المخبأة عن فريسته ليجوب رحمها دخولا وخروجا وفريسته تحته تترنح وتزوم وتقول نيك جامد ريحه يا حبيبى كنت فين من زمان قطع كسى ابن الشرموطة المحروم من النيك افشخه خليه يجيب ددمم ارزع جامد وانا لا استطيع ان افعل شىء سوى اننى تركته يفعل مايريد وهو يدك حصون كسها دخولا وخروجا وهى مستمتعة وشهوتها تخرج كالصاروخ كأنها محرومة من سنوات لا تشبع وانا ادك حصونها واصابع لا تترك خرم طيزها بل يتبادلون على الدخول حتى اجهزت عليها وحسيت انى هجيب وهى كمان هتجيب قالت هاتهم جوه اروى كسى محستش بلبن فيه من زمان عايزاهم كلهم جوه متسيبش نقطه تطلع بره و الاهات ارتفعت بيننا حتى جاءت شهوتنا معا وانزلت بداخل رحمها انهارا من اللبن وكأنى لم انزل من قبل وهى ايضا جاءت شهوتها حتى اغرقتنى واغرقت السرير وغابت عن الوعى دقائق حتى هدأت وعادت مره اخرى تقول عمرى ما حسيت انى ارتحت الا النهارده يا بختك ياناهد عايشه بتتناكى من الاسد اللى فشخنى وبعدين نمنا فى حضن بعض ربع ساعة وقولتلها هتعملى ايه فى الكيك والحاجات اللى هتعمليها قالتلى الساعة دلوقت 8.30 بص انا هقولهم لما يتصلوا ان الانبوبه فضيت وانت نزلت الشغل على اساس انك هترجع تانى وتجيب معاك انبوبة وانك اتأخرت ومينفعش ارجع لوحدى ولو اتصلوا تانى مش هرد على اساس انك مجتش من بره وانى غفلت من القعده مستنياك متقلقش انا هعرف اتصرف ولازم اتمتع الليلة معاكم
انا : انتى مجنونة المهم خلاص المعاد قرب شوفى انتى هتقعدى فين لما سماح تيجى عشان ماتعرفش انك هنا واوعى تدخلى الا لما تسمعينى بقولها جسمك نار يا موحه ومجننى ساعتها تعرفى انى مظبطها وتدخلى تعملى الشويه بتوعك وتعملى انك طلعتى فى الانتريه وسيبى الباقى عليا وانا هفهمها انى لازم اكسر عينك عشان تسكتى .
منال : اوك يا حبيبى بس ايه ده عينى عليك بارده انت اسد مكنتش مصدقة لما ناهد قالتلى انها مش قادره عليك وانك مقطعها وساعات بتهرب منك .
انا : هى قالتلك كده ازاى وايه المناسبة
منال : ساعات وانا بتكلم معاها تانى يوم نيكك ليها وهى بتقول اسكتى انا مش قادره اتحرك كسى مفشوخ من نيكة امبارح وانا اقولها يابختك ابعتيلى فشخه ده انا محرومة وكسى نشف تقولى بهزار كده ياختى تعالى وانا هساعدك وتريحينى شويه وانا بسمع ومش مصدق ان ناهد ممكن تقولها كده وانها مش ممانعه انى انيك اختها بس اللى حسيته من منال انها نفسها تتناك منى من زمان ومش عارفه توصل ازاى لحد اللى حصل وجالها على طبق دهب وهى استغلت الفرصة صح ونالت غرضها وحسيت كمان من كلامها ان ناهد مش ممانعة بس مش عارفه توصلى الموضوع ازاى وفهمت منها ان اللى حصل الليلة اتفاق بينها وبين ناهد انها تتصنع موضوع الحاجات دى وهى وشطارتها ودى كانت نقطة تحول هتغير الخريطة والسلسلة كلها ودخول اطراف مكنتش فى الحسبان ولا كنت احلم انى انيكها ولا اجمعهم كلهم فى سرير واحد ولكن مازلنا فى انتظار سماح اللى اتصلت وقالت انها ركبت التاكسى وجايه فى الطريق وقدامها 10 دقايق وتكون قدام العمارة وانا ومنال فى انتظار السمكة اللى غيرت مجرى حياتى وكانت سببا فى اكتشاف عائلة مراتى وبعض اصدقاءهم وبنات خالتهم وخالتهم ايضا ثم حماتى ولكن كل ده هيكون فى السلسلة الثانية بعنوان ( السمكة التى وصلتنى الى عائلة مراتى )
والى اللقاء فى السلسلة الثانية والى ان نلتقى دومتم فى صحة وسعادة وتصبحون على خير
انا اسمى محسن وأعمل مسئول فى مصنع مواد غذائية والمصنع يعمل به الكثير من البنات والسيدات ومنهم الأرمل والمطلقة والمتزوجة وأنا يوميا اكون متواجد فى صالة الانتاج ويوجد فى زاوية من الصالة منطقة لتجميع اكياس المنتج وفرزه حسب الصنف واعدته للتعبئة مرة اخرى وهذه المنطقة يعمل بها النساء الكبيرة وامامهم ترابيزه كبيرة يتم تفريغ الاكياس بها المفتوحة وفرزها كل حسب الطعم والمنتج وفى يوم من الأيام وكعادتى يوميا أقوم بتفقد الصالة ومخزن الصالة فوجدت سيدات جدد منهم المطلقة ومنهم الأرملة ومنهم المتزوجة وتفحصت الجدد فوقعت عينى على وجه ملائكى يشع نورا بيضاء كالثلج وجسم ممشوق وارداف متوسطة وبزاز ليست كبيرة وسنها لا يتعدى 35 سنة ولكنها شغلتنى كثيرا حتى أننى لم استطيع مغادرة المنطقة يوميا بل كنت اقف فى مكان قريب جدا منهم اواصل عملى وتوالت نظراتى اليها واعجابى الشديد بها وبجمالها وقد لاحظت نظراتى لها وبادلتنى الابتسامة والنظرات فى الخفاء ولأننى كنت اسجل اسماءهم يوميا بسجل حضور ( العمالة ) فقد عرفت اسمها ( سماح ) متزوجة ولكن كنت الاحظها وفى عيونها بعض الحزن المدفون وفى مره من المرات وانا اجلس على المكتب امارس عملى واذا بى اجدها قادمة الى مكتبى تشكو الى من معاملة بعض مشرفى السيدات واسمها ( ام أيمن ) انها تضايقها فى العمل فقمت باستدعاء المشرفة وحذرتها من معاملة العاملات معاملة سيئة وقمت بخصم يوم عمل للمشرفة ثم وجهت كلامى لسماح وقولتله لو عاملت وحش مرة تانية بلغينى وانا هتخذ ضدها اجراء صارم فوجدت سماح تطلب منى رقم الهاتف الخاص بى فى حالة اذا ضايقتها مرة اخرى او فى حالة عدم وجودى فقمت باعطائها الرقم وانصرفت الى عملها ومر اليوم ومرت الايام دون شكوى وفى يوم من الايام كنت فى البيت أجلس اتصفح الفيسبوك وجاءنى طلب صداقة من ايميل لا اعرفه واسمه الملاك الحزين فقمت بالموافقة على الطلب والتعليق على منشوراتى وانا لا اعرف من هو او هى صاحبة الايميل ومر اليوم ورا يوم وفى احد الليالى اجلس امام الكمبيوتر واشرب الشاى كعادتى فجاءنى اتصال على هاتفى بدون اسم فقمت بالرد فوجدت صوت ناعم يرد ويقول ازيك يا استاذ محسن اسفه لو اتصلت فى وقت مش مناسب فرديت لا يافندم تحت امرك مين حضرتك فوجدتها تقول معقول معرفتش صوتى قولتلها اسف بصراحة مش عارف حضرتك اول مره تتصلى والرقم مش مسجل عندى فقالت انا سماح اللى منطقة التعبئة اللى اشتكيتلك من كام يوم من معاملة المشرفة قولتلها اه افتكرتك ازيك يا مدام سماح اخبارك ايه قالت بخير قولتلها حد ضايقك تانى قالت لا من يومها محدش قربلى خالص انا كنت بتصل بحضرتك اشكرك على ذوقك ووقوفك معايا قولتلها لا ابدا مفيش شكر ولا حاجة المهم تكون مرتاحة ومبسوطة فى شغلك ردت قالت الحمد ..... واسفة لو ازعجتك باتصالى رديت قولتلها لا ابد كده هزعل بجد انا تحت امرك فى اى حاجة وفى اى وقت قالتلى تسلم مش عايزه اضايقك باتصالى قولتلها ياستى اتصلى كل دقيقة مش هزعل ابدا انا سعيد جدا انك اتصلتى بجد
سماح : انا بصراحة مش عارفه احساسى صح ولا غلط
انا : احساس ايه بالظبط
سماح : احساسى انك ولا بلاش ممكن يكون غلط وتزعل منى
انا : لا بجد مش هزعل قولى احساسك وانا هرد عليكى
سماح : مش عارفه ساعات بحس انك بتعاملنى انا كده مش كل العاملات
انا : بصراحة احساسك صح لأنك غير باقى العاملات الموجودة الى شدنى لها بجد
سماح : طيب ليه وايه اللى شدك كده مع انى زي باقى الستات الموجودة
انا : لا طبعا مش زيهم خالص انتى لكى طابع خاص من ساعة ما شوفتك
سماح : ياااه للدرجة دى ليه بقا
انا : بصراحة مش عارف وياريت لو ده يزعلك انسى كل كلامى
سماح : ياخبر حد يزعل من حد مهتم بيه
انا : بصراحة ممكن لو كان الشخص مش متقبل الاهتمام او حاسس انه اهتمام زايد
سماح : طيب ايه رأيك انا هزعل لو قولت كده تانى انت متعرفش كلامك ده فرحنى اد ايه
انا : بجد فرحتى بكلامى
سماح : طبعا
انا : سماح انتى متزوجة
سماح : متزوجة ومش متزوجة
انا : دى فزورة بقا ولا ايه
سماح : لا بس اتجوزت 5 شهور وجوزى سافر الكويت بعد الحواز وبينزل كل سنتين شهر ويسافر تانى وسابنى عايشة لوحدى انا وابنى فى ابتدائى ده حتى ابنه من يوم ما اتولد ما قعدش معاه غير 3 شهور على 6 سنين
انا : ازاى سافر وسابك لوحدك وانتى لسه عروسة وقعد المدة دى كلها من غيرك ملعون ابوالفلوس
سماح : هعمل ايه يعنى ادينى عايشه واشتغلت عشان اسلى وقتى احسن من قعدة البيت
انا : انا لو عندى ملكة زيك مش هسيبها لوحدها خالص
سماح : وانت مراتك فين حاسة انك بتتكلم وكأنها مش موجودة
انا : مراتى عند اهلها بتزورهم وفرح اختها الاسبوع اللى جاى ومشيت النهارده الصبح وهتقعد 10 ايام بيجهزا للفرح
سماح : اه عشان كده واخد راحتك فى الكلام
انا: بالظبط كده واهو افك شوية
سماح : ومين هيحضرلك الفطار الصبح بقا
انا : مفيش حد هفطر اى حاجة وخلاص ومفيش حد هيفتح نفسى كمان
سماح : خسارة لو عليا كنت جيت حضرتلك احلى فطار
انا : ياريت بس تفطرى معايا عشان تفتحى نفسى
سماح : بجد نفسك تفطر معايا ومش هتضايق
انا : حد يضايق من قمر هيفطر معاه ويفتح نفسه
سماح : هنلحق نفطر ونروح الشغل مش هنتأخر كده
انا : انا بكره واخد اجازة مش رايح الشغل
سماح : طيب ايه رأيك انا كمان مش رايحة وهاخد اجازة
انا : بجد ولا بتهزرى
سماح : بجد مش رايحة لو مش هتزعل هجيلك احضرلك الفطار وكمان تدوق عمايل ايدى
انا : انا كده مش مصدق انك هتفطرى معايا وحاسس انى بحلم
سماح : لا صدق واطلب تحب تفطر ايه وانا هعملك احلى فطار
انا : انا سايبلك تختارى هتفطرينى ايه على مزاجك و منتظر النهار يطلع بفارغ الصبر
سماح : استاذ محسن بتتكلم جد انك فرحان انى هفطر معاك
انا : اولا بلاش استاذ دى احنا مش فى الشغل ثانيا انتى متعرفيش انك شغلتينى كتير من يوم ما شوفتك وانا معجب بيكى وكنت بحاول انك متخديش بالك
سماح : لا انا اخدت بالى بنظراتك وكنت ببتسملك وكنت مستنيه رد فعلك بس انت طلعت تقيل
انا : ده مش تقل يا قمرى ده خوف انك تضايقى
سماح : اضايق ازاى وانا شايفى ان فيه حد معجب بيا ده انا فرحت اوى لما حسيت باعجابك وطايره من الفرحة
انا : خلاص بقا انا هنام عشان النهار يطلع واشوفك معايا بس انتى متزهقيش منى
سماح :ازهق ازاى ده هيبقى احلى يوم فى حياتى وانا بجهزلك الفطار وافطر معاك
انا : اوك يا قلبى نامى بقا عشان تقدرى تصحى وتلحقى تيجى
سماح : متخافش انا بصحى الساعة 6 اصحى محمود ابنى عشان يروح المدرسة وبعد ما اطلعه هلبس واجيلك مسافة السكة
انا : اوك يا حبيبتى
سماح : انت قولت ايه
انا : قولت حبيبتى ايه زعلتى
سماح : زعلت ايه انا كنت عايزه اتأكد واسمعها تانى
انا : لا اتأكدى يا حبيبتى
سماح : ...........................
انا : طبعا بجد حبيبتى وقمرى وعيونى كمان
سماح : انا هنام على احلى كلمة سمعتها منك يا روحى
انا : تصبحى على خير يا قلبى منتظر النهار من دلوقت
قفلت الكمبيوتر ووضعت جسمى على السرير افكر فى القمر اللى شغلنى وانا مش مصدق نفسى انه هيفطر معايا فى شقتى لوحدنا وكم كنت اتمنى نظره منه واذا بى اجده معى انا وهو لوحدنا فى شقتى منتظر طلوع النهار ثم تذكرت انى لابد ان اجهز نفسى ايضا لكى اكون مستعدا فذهبت الى الحمام وازلت الشعر من عانتى وحلقت دقنى حتى اصحى صباحا جاهزا لاستقبال ملكة قلبى التى خطفت عقلى بوجهها الملائكى وابتسامتها الجميلة وعيونها الى تخطف البصر عندما تنظر اليها
............................................................. ماذا سيحدث عندما نتلاقى فى الصباح وماذا سيكون وماذا سنفعل هذا ما سنعرفه فى الحلقة القادمة
تصبحوا على خير احبابى منتظر تعليقاتكم هل استمر ام انتهى هنا
الحلقة الثانية :
وقفنا الحلقة الماضية عندما قفلت المكالمة وجهزت نفسى وازلت الشعر وحلقت دقنى واستعديت وقعدت افكر فى المفاجأة اللى حصلت دى وازاى وبدون مقدمات كأن القدر رتب كل حاجة وعارف انى معجب بسماح وجسمها الجميل وطولها حوالى 170 سم مش تخينة عودها فرنساوى وفضلت سرحان فى اللقاء وايه اللى هيحصل وازاى هى بالسهولة دى عرضت عليا فكرة انها تحضرلى الفطار مع انها اول مرة تكلمنى وهل هى حاسه باعجابى واخدت خطوة جريئة كل دى افكار وتساؤلات تجوب فى خاطرى محسيتش بالوقت بصيت فى التليفون لقيت الساعة داخله على 3 ومفيش نوم منتظر النهار يطلع وخفت انام معرفش اصحى فضلت قاعد ارتب افكارى وفتحت الكمبيوتر على افلام بورنو اضيع الوقت لحد ما حسيت ان النهار بدأ يظهر قمت عملت فنجان قهوة دوبل عشان اقدر افوق وارتب الصالة واجهز نفسى لأنها هتيجى بعد ما ابنها ما يخرج للمدرسة يعنى 7.30 او 8 بالكتير وكان عندى فياجرا قولت اظبط نفسى واخد حباية عشان اقدر ارفع راسى فى اول مغامرة مع المرأة التى خطفت عقلى من أول مرة شوفتها مع انى خجول جدا وممكن معرفش اتكلم وجه لوجه لكن قولت سيب الأمور تمشى لوحدها واللى يحصل يحصل ومش معقول انها هتيجى عشان تجهزلى فطار وخلاص اكيد فيه غرض تانى فى دماغها ووعندى فى التلاجة كبدة طلعتها وقطعتها حتت صغيرة وحضرت بيض ولانشون وخرجت كانت قربت الساعة على 7 واخدت الحباية عشان تلحق تشتغل ودخلت الحمام غسلت دماغى وخرجت عملت كمان فنجان قهوة اصحصح اكتر كانت الساعة 7.45 وانا كل الوقت ما يقرب احس بتوتر ورهبة مش عارف ليه بس عندى شعور فرحة وفجأة سمعت جرس الباب بيرن قمت اشوف مين من العين السحرية لقيت قمر واقف مستحيل تكون هيا سماح بصراحة حاجة تانية خالص ادت جمال على جمالها فتحت الباب وطبعا قولتلها نورتى الدنيا يا ملكة انا مش مصدق نفسى انك بجد جيتى وهى طبعا فى حالة كسوف ومش عارفه تقول ايه غير ده نورك يا استاذ محسن ........ يخليك قولتلها لو هتقولى استاذ تانى هزعل ومش هفطر
ودار الحوار اللى كنت بحاول اجمع فيه وازاى ابدأ :
أنا : بصراحة تعبتى نفسك عشان تيجى تجهزى الفطار عشان افطر انا مكنتش متخيل انك بتتكلمى بجد وانك هتيجى او بحلم انك جايه
سماح : ولا تعب ولا حاجة انت غالى عندى اوى من ساعة منصفتنى على المشرفة وانا حسيت انك كنت عايز تاكلها بسنانك عشان ضايقتنى لدرجة ان الستات اللى كانوا شغالين معايا قالولى الاستاذ محسن شكلك عجبتيه ودخلتى دماغه ونصرك على المشرفة يابختك
أنا : ليه بقا وايه خلاهم يقولو كده للدرجة دى كنت باين قدامهم انى معجب بيكى .
سماح : بصراحة هما قالولى انك مش بتقعد على المكتب كتير ودايما بتلف على الخطوط تشوف الشغل ماشى ازاى ولو فيه مشكلة بتحلها لكن من ساعة انتى ما جيتى وهو بيقعد على المكتب عشان يبصلك ويشوفك وانا برضه ما حسستهمش انى مياله ليك وقولتلهم اكيد انتو بتهزروا .
سماح : المهم هنفضل نتكلم كده ومش هنجهز الفطار احنا نجهز الفطار ونبقى نتكلم ولا انت مضايق انى جيت
أنا : فعلا مضايق بدليل انى منمتش من امبارح لحد دلوقت عشان مش مصدق نفسى انك هتيجى .
سماح : خلاص هجهز الفطار وبعد كده نتكلم وانا ممكن افضل معاك لحد معاد الشغل زى كل يوم ده لو معندكش مانع .
أنا : يا خبر بجد هتفضلى معايا للساعة 4 ده انتى نورتى الدنيا يا ملكة
سماح : طيب ممكن يا محسن بقا تورينى المطبخ عشان اجهز الفطار عشان انا جعت وانت كمان اكيد جعت .
أنا : اتفضلى المطبخ على الشمال اهو وانا طلعت كبده من التلاجة وقطعتها عايزه بس تولعى عليها وتظبطيها و كل حاجة فى التلاجة
سماح : تمام هقوم اجهز كل حاجة .
أنا : يتجهزى بلبسك ده هيتبهدل ولا اشوفلك حاجة من بتوع مراتى تلبسيها ومش معقول هتفضلى بلبسك للساعة 4 .
سماح : متقلقش انا عامله حسابى وجايبه معايا لبس بيتى بس ورينى الحمام اغير فيه .
أنا : وليه الحمام يا روحى ادخلى اوضة النوم وغيرى لبسك .
ودخلتها اوضة النوم وقولتلها خدى راحتك ورجعت قعدت على الانتريه ومستنى انها تقفل الباب بس مقفلتش الباب ولحسن الحظ ان السراحة فى وش الباب يعنى لو واقف بره تشوف المرايه كاشفة الاوضه من بره واتسحبت بشويش لحد مشفت المراية من بره وانا مدارى نفسى ولقيتها واقفه جنب السرير وضهرها للمراية وبتقلع العباية بتاعتها وفجأة لقيت تحت العباية قميص نوم نبيتى قصير للحد فوق الركبة يدوب نازل على طيزها ورجليها بيضا تلج وطيزها مرفوعة لورا بشكل خرافى وفجأة وطت تجيب حاجة من الشنطة بتاعتها ولقيتها بتقلع الاندر وشوفت اللحم الابيض المحمر اللى يهبل العقل ولقيتها بتلبس بنطلون اسود ميلتون من غير اندر وعليه تيشرت اصفر والبنطلون كان يدوب زى اللى مصبوب على رجليها مجسم رجليها وكأنها مش لابسه حاجة ولما حسيت انها خلصت رجعت بسرعة على كرسى الانترية وعملت انى بتفرج على التى فى وخرجت وانا صفرت اعجاب بالمنظر اللى شفته وهى اتكسفت وابتسمت وقالت تسلملى يا قلبى متحرمش منك ابدا وراحت المطبخ تجهز الفطار وانا قاعد قدام التى فى وسرحان فى افكار كتير
يا ترى انا فى علم ولا حلم وياترى هى جايه وعارفه انى ممكن اضعف معاها واهجم عليها وليه مش لابسه اندر تحت البنطلون ولا جايه ومستعدة وعارفه انى اكيد مش هسيبها الا وانا مقطعها وفاشخها وكمان قالت هتقعد لحد معاد الشغل يعنى 8 ساعات ممكن يحصل فيهم بلاوى وانا قاعد بفكر ايه اللى هيحصل ومين هيبتدى الكلام وازاى وامتا وفجأة سمعتها بتنادى عليا دخلتلها المطبخ وطبعا المطبخ مش هقول ضيق يادوب تعدى وتخبط فى اللى واقف لا واسع بس كانت عايزه علب التوابل فين وانا شاورتلها عليها وقولتلها اجيبهالك ولا هتعرف تجيبيها فقالت هاتها مش هعرف اجيبها فجيبتها وروحتلها عند البوتاجاز وهى واقفة بتسوى الكبدة على النار فقالتلى افتح ورش التوابل على الكبدة وانا بقلبها وطبعا بقيت واقف جنبها وانا برش التوابل وهى واقفة وانا واقف جنبها وفجأة وطت تفتح الفرن تطلع طاسة منه وهى بتوطى لفت فجأة وخبطت طيزها فى زبى اللى صحى من النوم وانا حسيتها اخدت نفس طويل ولما اتعدلت وجابت الطاسة من الفرن قالتلى شكلك تعبت من الوقفة قولتها لا ابدا انتى اللى شكلك تعبتى لقيتها بتقول بصراحة تعبت اوى خصوصا لما خبطتنى قولتلها اسف غصب عنى لقيتها بتقولى اوعى تتأسف تانى انت النهارده امير وانا الجارية بس اوعى تزهق بقا منى وتقولى روحى .
قولتلها عمرى مزهق منك ابدأ بس انتى اللى هتزهقى منى لقيها بتقولى انا مصدقت انك وافقت اجى افطر معاك قولتلها للدرجة دى لقيها بتتنهد جامد وتقولى بقالى 3 سنين بفطر لوحدى وايام اكسل افطر لأنى مش حاسه انى عايشه زى كل الستات محدش حاسس بالوحدة اللى عاشها .
قولتلها انا لو جوزك مكنتش هبعد عنك ابدا واجهزلك الفطار كل يوم على السرير حسيت انها سرحت جامد قولتلها سمااااااااااااااااااااح روحتى فين ردت هروح فين بس سرحت شويه فى الوحدة وحسيت ان عنيها رغرغت دموع محسيتش بنفسى الا وانا ايدى بتمسح دموعها وبقولها دموعك غاليه عليا مش بحب اشوفها وجيت بوستها فى خدها وقولتلها دموعك مشفوهاش تانى انا معاكى متقلقسش وروحت بايسها تانى من خدها التانى ودى كانت بداية انطلاقتى معاها لما بوستها وشميت ريحة جسمها حسيت انى دوخت اول مره اشم ريحة انثى مشتاقة وعطرها كان زى متكون واخده حمام برفان مع نفسها السخن اللى يجنن مقدرتش امسك نفسى وفضلت ماسك خدودها ونفسها فى نفسى زى عبير الزهور مش قادر ابعد عنه قولتلها انتى نفسك سخن ويجنن لدرجة انى مش عايز ابعد عنه لقيتها مش قادرة تتكلم وسرحانه اخدتها فى حضنى وقولتلها تعرفى النهاردة اجمل يوم فى حياتى انى حاسس بالجنة معاكى وفجأة لقيتها اتنطرت من حضنى وقالتلى الكبدة هتتحرق بصراحة قولتلها تتحرق وتروح فى ستين داهية قالتلى عشان خاطرى افطرك الاول وبعدين مش هطير انا معاك يا حبيبى .
أنا : كده فصلتينى يا قلبى حرام عليكى
سماح : حبيبى انا مش قدك بالراحة عليا انا عمرى مسمعت الكلام ده انا مش قادرة اتلم على نفسى سيبنى اخلص الفطار واطلع اتفرج على فيلم على ما اخلص ونفطر وبعد كده اعمل اللى انت عايزه .
انا : ماشى يا قلبى انا خارج بس قلبى معاكى مش قادر يطلع معايا .
سماح : يالهوى على كلامك اللى دوبنى انا مش مصدقه اللى انا فيه كفايه بقا اطلع عشان خاطرى كلها ربع ساعة واكون خلصت .
ماشى يا روح قلبى مستنيكى بره
حبايبى لحد هنا لسه مفطرناش ولا بدأنا اليوم بس الحلقة اللى جاية هنعرف ايه هيحصل بعد الفطار بس هتكون مدعكة جامده واطراف هتدخل القصة جديد مكنتش فى الحسابات لكن كانت من ضمن تخيلاتى انى اقرب منها وهيكون فيه مفاجأت كتير جدا واطراف كتير جدا وكأن سماح كانت المفتاح السحرى اللى هيفتح الباب على مصراعيه .
اسف ان الحلقتين مفيهمش سكس ونيك لكن كانت مقدمة لسلسلة ملتهبة ومتشعبة وفيها وجوه كتيره هتظهر مكنتش متوقعها واتمنى اكون كاتب قدر يوصل لكم قصة شيقة وياريت تعليقاتكم وتشجعيكم اللى استمد منه التواصل فى سرد القصص والسلاسل القادمة
طاب مساءكم وتصبحون على خير على أمل اللقاء غدا فى ما سيحدث بعد الفطار دمتم سعداء
الحلقة الثالثة :
وقفنا الحلقة الماضية لما خرجت من المطبخ وقعدت اما التليفزيون وعقلى فى المطبخ ومنتظر الفطار ومنتظر سماح تخرج من المطبخ بالفطار لأنى جعت بجد وعايز اعرف بتفكر فى ايه فات 10 دقايق ولقيت سماح خرجت من المطبخ وبتحط الاطباق على السفرة وقالتلى اتفضل دوق اكلى بقا وقولى رأيك
أنا : من غير ما ادوق أكيد هاكل صوابعى وراه ده احلى فطار فى حياتى تعالى اقعدى جنبى
سماح : لازم يعنى مش تفطر الأول عشان تعرف تاكل
أنا : وانتى جنبى نفسى هتتفتح اكتر جت قعدت على الكرسى اللى جنبى وانا مديت ايدى ومسكت لقمة وقولتلها انا هأكلك بايدى .
سماح : كده هاخد على الدلع ياروحى وبعد كده ارجع وحيده بين اربع حيطان .
أنا : بعد النهارده مش هتبقى لوحدك أنا روحت فين انا هفضل جنبك على طول .
سماح : متحرمش منك يا قلبى كده كتير عليا ومش عايزه اسببلك مشاكل كفاية انى حسيت بحنانك واول مره اكون مبسوطة معاك .
أنا : خلاص هخلى كل ايامك فرح وسعادة ومش هسيبك ابدا وروحت بايسها من خدها وحسيت انها فى دنيا تانيه وبقت تأكلنى فى بوقى وانا أاكلها فى بوقها لحد مخلصنا اكل وشيلنا الاطباق ولقيتها بتغسل الاطباق وانا ولعت على الشاى ولفيت وهى بتغسل وضهرها ليا وروحت حاضنها من ورا وبايس رقبتها وقولتلها انتى تجننى يا قلبى وابوس رقبتها وخدها وانا وراها وحسيت زبى صحى وبقا زى الحديدة وطوله 18 سم وعرف مكانه بين فلقتين طيزها خصوصا انها لابسه بنطلون طرى وناعم وطيزها متقسمه عليه وهى نفسها على فجأة وغمضت عينيها ولقيتها بتقولى حبيبى اخلص غسيل الاطباق على ما متعمل الشاى وانا مفيش فى دماغى شاى روحت طفيت البوتاجاز وقولتلها نبقى نشرب الشاى بعدين انتى جننتينى وحسيتها بتحرك طيزها شويه وزبى شد اكتر وأنا حاضنها وايدى شويه على خدها وشويه انزل على بطنها وابوس رقبتها خصوصا شحمة ودانها من ورا وبدأ نفسها يزيد وانا كمان زودت فى التحسيس لحد ايدى ما وصلت على صدرها ومسكت بزازها الملبن ولفيتها عليها وهى مغمضة وروحت ماسك شفايفها بوس ومص وهى فى عالم تانى وحسيتها بدأت تتجاوب معايا فى البوس ووتدخل لسانها فى بوقى وتلمس لسانى وشفايفنا فى معركة طاحنة وسحبتها من المطبخ ومشيت بيها على اوضة النوم وهى بتقول هتعمل ايه يا مجنون انا مش قدك وانا ولا كلمة لحد ما وصلنا الاوضه وقولتلها بحبك ولقيها قالت وانا بموت فيك وكنت بحلم انى اكون جنبك قولتلها انتى فى حضنى وقلبى ومحستش غير وانا برفع التيشرت بتاعها واشوف اجمل بزاز فى حياتى حلمات واقفة لونها محمر خفيف والهاله لونها كاكاو مش غامقه وطعمها يسكر العقل ومسكتها بسنانى فصرخت بالراحة عليا يا حبيبى انا تعبانه قولتلها هريحك يا حبيبتى ومسكت فرده بز بايدى ادلك حوالين الحلمة والتانيه فى بوقها برضعها وايدها على راسى تلعب فى شعرى وتشدنى عليها ونزلت بايدى على ضهرها ونزلت لحد ايدى ما لمست طيزها ودعكتها جامد وهى نفسها بقا يحرق فى رقبتى وايدى نازله وداخله من فوق البنطلون وبتفحص لحم طيزها واضغط عليها وصوابعى بتلعب وتدخل وحسيت ان فيه حاجه نازله منها خلت ايدى زى فيها صابون وسهلت حركة صوابعى اكتر وبدأت تتنفض واهاتها المكتومة طلعت ونزلت بايدى بالبنطلون لحد تحت وقلعتها البنطلون وانا قلعت بنطلونى وفجأة زبى هب من مخبأه وهى تنظر اليه وفتحت بوقها متعجبه ايه ده مش ممكن انا اموت قولتلها متخافيش مش هتحسى غير بالمتعة وقعدتها على السرير وفتحت رجليها لأرى اجمل وانعم كس ونضيف مفيش ولا شعره ولونه من بره فاتح ومن جوه احمر ونازل منه عسل خيوط ونزلت بلسانى على شفراته لحس ومص لحد لسانى ما وصل لزنبورها وكان زى حبه الحمص ولعبت فيه بلسان وهى تتنفض وترتعش وتهمهم بكلام مش واضح وزودت المص ودعك زنبورها لحد رعشتها ما زادت وقفلت على راسى وفجأة لقيت شلال نازل من كسها فى بوقى وطعمه كان جميل وانا من شهوتى وشهوتها مش عايز انزل نقطة بره بقيت ازود فى دعك بظرها اكتر وهى هتتجنن وترتعش جامد وانا بدخل لسانى جوه كسها وهى فى عالم تانى وبقيت ادخل صباعين فى كسها وادخلهم واطلعهم بسرعة جامدة وكل دخلتين تلاتة الاقى العسل يتنطر نص متر من كسها وهى مش قادره تاخد نفسها سيبتها شويه تهدى وتاخد نفسها لحد نفسها ما هدى ولقيتها بتقولى انت عملت فيا ايه انا اول مره يحصل معايا كده عمرى ما حسيت ولا جبت كده ولا كنت اعرف ان فيه متعة كده قولتلها انتى لسه شوفتى حاجة انا عايزك تسيبى نفسك خالص وانا همتعك لقيتها شدتنى عليها ومسكت شفايفى هتقطها وراحت مسكت زبى وقالتلى مش قادره خلاص دخله فى كسى قولتلها لسه شويه خليتها نامت على ضهرها وانا فوقها بالعكس قولتلها مصى زبى وانا الحس واشرب عسل كسك ومسكت زبى تلحس فيه من بره ومش عارفه تعمل ازاى سيبتها تتعلم بنفسه وانا بقيت الحس شفايف كسها وامسك زنبورها اعضه خفيف بسنانى وهى تتنفض وتصرخ وتجيب شهوتها تانى فى بوقى لحد ما روحها راحت ومش قادرهتتحرك نزلت كتير يمكن 3 مرات ولسه مدخلتش زبى فى كسها ولما بدأت تفوق وهى مفيش غير امممممم واحححححححح واووووووووف حرام عليك موتنى وقبل ما تفوق وترجع للدنيا كنت قومت من عليها ورافع رجلها ومسكت زبى وقعدت ادعك راسه فى شفايف كسها وزنبوره لحد ما زبى اتبل من شهوتها ورحت حاطه خلى خرم كسها وضغطت شويه دخلت الراس وكان ضيق اوى وحسيت انها ما تنكتش من فترة كبيرة وطلعته وفشت بيه كسها ولمسته الخرم ووطيت عليها حطيت شفايفى على شفايفها عشان لما ادخله صوتها ما يطلع وفعلا روحت مدخله مره واحدة فى كسها وصوتها طلع فى بوقى وانا كاتم بوقها وفضلت ثابت وزبى فى كسها دقيقه وحركته بره شويه وادخله تانى لحد ما كسها اخد عليه وبقا يدخل ويطلع بسهوله بفعل شهوتها وفضلت ارزع في كسها لحد البيوض ما كانت بتخبط فى طيزها وعشان اول مره احس انى مستمتع حسيت انى هجيب قولتلها هجيبهم قالتلى هاتهم على بزازى طلعته وحطيته بين بزازها وقفلت عليه بزازها وانا بحركة لحد منزلتهم شلال طار على وشها وبوقها وكانت اول مره احس انى جبت كمية لبن كبيرة بس لسه زبى منتصب بفعل الفياجرة وبعدين نمت جنبها على السرير وعينى وعينها متقابلين يقرأون لغة الجنس والمتعة وكأنهم يتساءلون لماذا لم نلتقى من زمان وبصيت فى الساعة لقيتها داخله على 12 ونص يعنى فات ساعتين فى المعركة الشرسة من الاحضان واللمسات والبوس والمص واللحس والمتعة فقولتلها يلا ناخد دش ونشرب الشاى قالتلى يلا يا روحى انا مش عارفه انت عملت فيا ايه رجعت فيا احساس الانثى اللى نسيته والحب اللى محستهوش قبل كده وقمنا على الحمام دخلتها البانيو وحطيت الشامبو على جسمها وفتحت الدش لينزل الماء على جسمها اللامع الذهبى واضع يدى على ضهرها مع الشامبو وادعك جسمها الناعم كالحرير وبزاز تفاح تكاد لا تشبع منهما وشفايف فراولة تشفى العليل لو مصهما وفضلت ادعك الشامبو على جسمها وزبى لا يرضى بما افعله فقد ذاق حلاوة المتعة فأعلن عن غضبه مرة اخرى وانا ادعك ضهرها وانزل على بزازها ادعكهما وهما فى يدى كالجيلى عندما يهتز من ليونتهما قولتلها وطى اغسل رجليكى وعندما انحنت ظهر لى خرم طيزها ولونه الفاتح بحمار ونظيفا ورائحته جميلة لا يمكن ان تستطيع منع لسانك عن تفحصه وملامسته وتذوقه وبالفعل نزلت بلسان ادعكه والحس جوانبه وهى مستمتعه لا تسمع منها سوى كلمات التأوه والهمهمة واهات المتعة التى تزيدك شهوة ومتعة انك استطعت ان تمتعها وترفع رأسك وتجعلها تموت فيك وبلمساتك لها ولا ادرى بنفسى الا وزبى يقف غاضبا يريد تذوق هذا المنظر الممتع من الخلف وامامه خرمين اجمل من بعضهما فما كان منى الا ان انقضضت عليها مرة اخرى واضعا زبى فى خرم كسها ضاغطا بقوة ليدخل معربا عن فرحته وهو يغوص فى جنبات رحمها ويخبط فى جدران مكان متعتها لتعلن هى الاخرى عن متعتها وسعادتها واهاتها مستمتعه وكنت اريد ان ازور خرمها الأخر لكنها رفضت هذه المرة على وعد ان ازورها فى مرة اخرى وازدادت متعتى دخولا وخروجا بقوة حتى احسست انها هى ايضا تنتفض وقالت هجيب هجيب وانا كمان قولتلها هجيب فين قالت هاتهم فى كسى ارويه حسسنى باللبن اللى اتحرمت منه وفجأة انطلق صاروخ لبن فى كسها ممزوجا بشهوتها وصرخت متعة وسعادة حتى انى ظننت ان الجيران سمعونا ولكن وانا هكذا تخيلت كأن خيال احد فى زجاج باب الحمام ولكنى لم اهتم او اننى تخيلت واذا كان مراتى دخلت فلماذا سكتت ولم تدخل او تصوت وتفضحنا ثم اغتسلنا ونشفتها ولفيتها بالبشكير وخرجنا الى اوضة النوم ولبست بنطلون وتيشرت وتركتها تلبس وروحت اعمل الشاى ونظرت فى الساعة وجدتها قربت على 2 ونص وعملنا الشاى وجلسنا على الانتريه وافكارى تلعب يا ترى مين اللى كان هنا وازاى مسمعناش صوت الباب حتى وقعت عينى على الجزامة فلم اجد تليفونى عليها ولكن بحثت عنه وفوجئت انه على طقطوقة بين الحمام والمطبخ وتذكرت جيدا اننى وضعته على الجزامة قبل ان افتح الباب لسماح ولم امسكه منذ وصولها وبدأت الافكار تلعب بى وتؤكد ان احد كان هنا ورأنا ولكن من هو ولماذا خرج بهدوء دون ان اعرف من هو وانا افكر حتى فوجئت بسماح بتقولى روحت فين انا بنادى عليك مش بترد .
قولتلها سرحت فيكى يا قلبى اول مره احس بالمتعة معاكى واول مره اكون مبسوط كده معاكى واحس انك مبسوطة ونفسى اخليكى دايما سعيدة وانا بتكلم وعقلى فى اللى شافنا وخرج وياترى ناوى على ايه او ناويه على ايه وسماح عملت الشاى وجت قعدت جنبى ولعت سيجارة وانا بشرب الشاى وسماح جنبى بتقولى النهار خلص محستش بيه معاك ونفس متكونش مرة وعدت قولتلها انا مش ممكن ابعد عنك انا حبيبتك اوى ولازم نتقال تانى ونظبط مع بعض الفرص اللى نقدر نتقابل فيها ولقيتها بتبص فى الساعة وقالتلى يادوب امشى بقا الساة 3 ونص عشان الحق اوصل وانت كمان لو عايز تنام عشان انت منمتش امبارح وتلاقيك تعبان وانا بصراحة مكنتش عايزها تمشى لكن ما باليد حيلة حضنتها وبوستها من شفايفها وخدودها ومصيت شفايفها اللى اتعلقت بيها وبحلاوتها وانا بفكر ياترى مين اللى شافنا وهيعمل ايه وليه اخد التليفون بتاعى وحطه على الترابيزة وخرجت سماح وودعتها فى اجمل ساعات عشتها معها واغلقت الباب والتفكير هيشلنى ولكن قولت انا قلقان من ايه لو مراتى اللى كانت هنا كانت عملت فضيحة لكن اللى دخل وشافنا وخرج بدون صوت يعنى مش عايزنا نحس بيه واكيد هعرف مين .
فى الحلقة القادمة فرح اخت مراتى الصغيرة واللى هنعرف فيها مين اللى دخل وشاف وخرج دون ان يحدث اى شىء .
والى ان نلتقى غدا لكم منى ارق تحياتى وتصبحون على خير
الحلقة الرابعة والأخيرة :
وقفنا الحلقة الماضية لما خرجت سماح وودعتها فى اجمل ساعات عشتها معها واغلقت الباب والتفكير هيشلنى ولكن قولت انا قلقان من ايه لو مراتى اللى كانت هنا كانت عملت فضيحة لكن اللى دخل وشافنا وخرج بدون صوت يعنى مش عايزنا نحس بيه واكيد هعرف مين .
المهم ولعت سيجارة وقولت انام لأنى تعبت والساعة داخلة على 5 قبل المغرب وفعلا دخلت اترميت على السرير وانا بفكر فى اللى دخل وطلع من غير صوت وشافنا وبرضه سرحت فى سماح وحلاوتها والمتعة اللى شفتها فى عينيها وازاى كانت محرومة من الدلع والشهوة والاحساس بأنوثتها ومحستش بنفسى غير الساعة 12 بالليل قلقت وكنت عطشان وقمت شربت ودخلت الحمام ورجعت الاوضه ومسكت التليفون لقيت مراتى رنت عليا 10 مرات اخر مره كانت الساعة 10 بالليل قلقت انها تكون عرفت حاجة او حد قالها اللى حصل لقيت نفسى برن عليها اشوف كانت عايزه ايه ولو سألتنى مردتش ليه هقولها كنت مرهق شوية ومصدع ونمت من التعب بعد 3 رنات ردت عليا :
مراتى وهقول ناهد : الو ايه يا حبيبى كنت فين رنيت عليك كتير عشان اقولك تعالى اتغدى معانا وقلقتنى عليك .
أنا : معلش يا حبيبتى رجعت من بره تعبان شوية ومصدع اترميت على السرير محستش بنفسى ومسمعتش التليفون كان بره فى الصالة .
ناهد : سلامتك يا حبيبى وعامل ايه دلوقت طمنى عليك .
انا : الحمد... يا حبيبتى متقلقيش انا كويس وصحيت فايق وانتى عامله ايه واخبار باباكى وحماتى واخواتك عاملين ايه والعروسة طبعا فرحانه بقا.
ناهد : كلهم كويسين يا حبيبى وبيسلموا عليك وبعدين قالتلى بقولك ايه تعالى بكره اتغدى معانا وهاتلى معاك العباية المطرزة هتلاقيها متعلقة فى الشماعة فى الدولاب احسن النهارده منال كانت نازله تشترى شوية حاجات وقولتلها تعدى تجيبهالى من الشقة ورجعت ولما سألتها فين العباية قالتلى معلش نسيت واتأخرت معرفتش اروح بكره بقا اجيبهالك اوعى تنسى .
انا : فى عقلى ازاى منال هى اللى جت عشان تاخد العباية ولما شافتنا اتلخمت وخافت نشوفها فخرجت تانى من غير ما تاخد العباية واتحججت انها اتأخرت ونسيت وبعدين قولتلها لا مش هنسى هجيبهالك معايا وسلميلى على عندك يا روحى .
ناهد : اوك ياحبيبى روح كمل نومك بقا عشان تعرف تصحى للشغل تصبح على خير
انا : وانتى من أهله يا قلبى . وقفلت السكة
وبقيت مش مصدق اللى حصل وان منال شافتنى ومعايا واحده فى الحمام وملط وبنيكها وكمان مقالتش لحد ان جت اصلا الشقة وقعدت افكر طيب ليه مقالتش اللى شافته ومنال دى اخت مراتى واكبر من مراتى ب 3 سنين يعنى عندها 32 سنة وارملة من 4 سنين ومخلفتش وعايشه مع ابوها وامها ولون بشرتها قمحى وشعرها دايما تلونه خصلات وجسمها جميل وطولها 175 سم وصدرها متوسط ومشدود وبطنها مش كبيرة وسوتها تهبل وطيزها مرفوعة وبارزه لورا شوية يعنى فرسة عايزه خيال وجربت الجنس 3 سنين وجوزها اتوفى فى حادثة ورفضت كل اللى اتقدمولها بعده .
انا حسيت ان فيه حاجة انها مجبتش سيرة للى شافته وليه هي خبت ومقالتش وبتفكر فى ايه ياترى مردتش تبوظ فرحة اختها اللى فرحها بعد 4 ايام لو مراتى عرفت وانى خونتها ولا هى بتفكر فى ايه ومنال دى كانت دايما تهزر معايا وتضحك وتقولى انت مش جوز اختى وبس انت اخونا كلنا وبنعزك طيب يا ترى منال بعد اللى شافته قالت ايه فى نفسها وياترى سكتت ليه وده اللى هنعرفه بكره لما اروح عندهم اتغدى .
المهم نمت تانى وصحيت على منبه التيفون الساعة 7 ونص الصبح قمت اخدت دش وعملت كوباية شاى ومعاه كيك ولبس ونزلت الساعة 8 روحت الشغل وروحت مكتبى وزعت العمال وشغلت الخطوط وراجعت الوارد والصادر والمنتجات وظبطت الدنيا وقعدت على المكتب اراجع شغل امبارح واسجل الشغل على الكمبيوتر واراجع الحسابات وعينى وقعت على سماح داخلة مكان شغلها وكانت بدر منور غمزتلى وضحكت وانا غمزتلها عشان محدش ياخد باله وطبعا الساعة 12 كله بياخد ساعة بريك راحة اللى عايز يروح يفطر فى البوفيه او يشرب اى حاجة المهم الساعة 12.10 لقيت رسالة من سماح على الموبايل بتقولى وحشتنى يا روح قلبى ورديت عليها وانتى اكتر يا روحى وعقلى بس ايه الحلاوة دى بصراحة النهاردة جايه ملكة وقمراية قالتلى ياااااه بجد باين عليا ده حتى الستات اللى معايا قالولى مالك النهارده يا سماح وشك منور ليه وغيبتى ليه امبارح ولا كنتى عارفه ان الاستاذ محسن مش جاى عشان كده مجتيش بصراحة اتلخبطت وقولتلهم هو الاستاذ محسن مجاش امبارح هو كمان قالولى اه مجاش اوعى تكونى مظبطه معاه تغيبو مع بعض وقعدوا يضحكوا قولتلها يا خبر ابيض وليه هما فكروا كده قالتلى عادى احنا بنهزر مع بعض وكمان كانوا بتغمزوا عليك ويضحكوا انت متعرفش انهم مسمينك قمر المصنع قولتلها انتى بتتكلمى بجد وليه واشمعنا انا يعنى قالتلى شكلك مش شايف نفسك يا حبيبى دول بيحبوك ويتمنوا كلمة منك ولو عايز تجرب انده على واحده منهم واتكلم معاه وشوف هيعملوا ايه مش بعيد يغتصبوك .
انا : للدرجة دى وياترى انتى كمان زيهم بتتمنى تتكلمى معايا .
سماح : لا انا غيرهم خالص انا اللى اتمناه لازم اخطفه فى ساعتها مستناش لحظة وادينى خطفتك وكمان كنت تحتك بفرفر ياقلبى انا بحبك يا روح قلبى ولازم اخطفك قبلهم .
انا : انتى قلبى وحبيبى اول مره احس بالمتعة معاكى لأنك جميلة وكلك انوثة واى حد يتمناكى يا قلبى.
سماح : فطرت يا قلبى ولا لسه
انا : ليه هتفطرينى النهارده كمان يا حبيبتى
سماح : شاور انت بس وشوف هعمل ايه
انا : ازاى احنا فى الشغل مش فى البيت
سماح : ياحبيبى والشغل يمنع انك تفطر امال البويه عملوه ليه
انا : ايوه بس ازاى هفطر فى البوفيه وانتى معايا الناس تقول ايه انا مش ممكن احط فى وضع حد يجيب سيرتك او يمسك بكلمة ساعتها ممكن اقتله
سماح : حبيبى تسلملى ياقلبى وانا بعشقك
انا : وانا بموت فيكى ياحبيبتى واتمنى تكون دايما معايا اه لو اقدر ابات معاكى كنت عيشتك ليلة تحلمى بيها وامتعك متعة مشفتهاش قبل كده
سماح : نفسى يا حبيبى انام فى حضنك بجد واحس بحنانك وحبك طيب ايه رأيك انى مجنونة وممكن اعملها
انا : ازاى يا قلبى وابنك هيبات لوحده وهتقولى ايه هبات بره ازاى.
سماح : يا حبيبى هقول لامى ابنى هيبات عندك النهارده احسن انا فى المستشفى مع واحده صاحبتى فى الشغل وقعت على السلم واتكسرت رجليها وهتركب مسامير واحنا معاها فى المستشفى متقلقش انا هظبط الدنيا .
انا : انتى مجنونة بجد وهتجنيني معاكى بس بموت فيكى طيب شوفى وردى عليا عشان انا ممكن اتغدى عند اهل مراتى النهارده وهرجع على الساعة 7 تكونى انتى ظبطتى نفسك
سماح : اوك تمام واروح اجيب شنطتى من البيت واخد ابنى اسيبه عند امى وقولها انا جيت غيرت هدومى وراجعه المستشفى تانى وصاحبتى مش من البلد وبتشتغل وتروح كل اسبوع البلد وملهاش حد هنا .
أنا : تمام يا قلبى وانا هنتظرك ونعوض الفطار بالليل عشا فاخر
سماح : اوك يا حبيبى يلا بقا عشان البريك قرب يخلص وهرجع على شغلى
انا : اوك هتوحشينى لحد بالليل
وبعد كده فضلت اشتغل واتابع الانتاج والخطوط وماكينات التعبئة واراجع اذونات الصرف لحد الساعة 3.30 وقفلت الشغل وسلمت الوردية التانية ومشيت على البيت اخدت دش ولبست وروحت لبيت حمايا وانا مش عارف هبص فى وش منال ازاى و نظرتها ليا هتكون ازاى ورايح وحاسس انها ممكن تطردنى وتقولى ولك عين تيجى كمان قولت اروح واللى يحصل يحصل وهى لو عايزه تعمل فضيحة كانت عملتها من امبارح رنيت الجرس والباب اتفتح لقيت حماتى هى اللى فتحت واخدتنى بالحضن وقالتلى ازيك يا محسن ادخل عمك فى الانترية ادخله على الغدا ما يجهز دخلت سلمت على حمايا وقعدت معاه و قالهم اعملوا عصير ولا اى حاجة نشربها المهم فات 10 دقايق ولقيت منال داخلة بالعصير مانجو وبصتلى بصه بابتسامة زى اللى بتقول كل ده يطلع منك يا جوز اختى وحسيتها عاديه وبتضحك بس وهى بتحط العصير على الترابيزه قدامى العبايه اللى لبساها مفتوحه من الصدر وشوفت بزازها زى اللى هتقع منها وهى بترفع عينها عليا تشوف رد فعلى وانا مرتبك شويه وقالتلى اشرب العصير وهو متلج و كان حمايا مندمج مع الماتش فى التليفزيون ومش واخد باله قولتلها تسلم ايدك يا منوله زى مكنت بناديلها دايما
المهم خرجت وقعدت مع حمايا سرحان وهو مشغول فى الماتش وكان الاهلى بيلعب فى بطولة افريقيا وفايز 2 صفر المهم الغدا جهز وخرجنا نتغدى ومراتى قعدت جنبى واحنا بنتغدى وبتقولى عامل ايه من غيرى قولتلها وحشتينى اوى والبيت مضلم من غيرك قالتلى تسلملى يا حبيبى ميحرمنيش منك يا قلبى واتغدينا وقمنا غسلنا ايدينا وقعدنا فى الانتريه نشرب الشاى جت مراتى قالتلى معلش يا حبيبى منال هتروح معاك البيت فيه حاجات هتعملها هناك وتجيبها عشان الفرن هنا مش مكفى يعنى هتاخد الحاجات معاك فى العربية ولما تخلص تبقى تجيبها بالعربية وحماتى قالتلى هنتعبك معانا يا محسن معلش استحملنا بقا النهارده وانا مش عارف اقول ايه غير تهبك راحة يا حماتى وبعدين احنا عندنا كام عروسة يعنى تحت امركم يا حماتى المهم جهزوا الحاجة وحطوها فى العربية وجت منال ركبت معايا ومشينا وانا بفكر فى الليلة اللى باظت وسماح اللى زمانها قالت لامها وجهزت نفسها وانا هطلع عيل معاها وهتقول عليا ايه لما اقولها بلاش تيجى اكيد هتزعل او تقول انا مش عايزها تيجى وانا بفكر وبكلم نفسى وسرحان محستش غير ومنال بتزعق وتقولى روحت فين يا عم بكلمك
انا : ايه بتقولى ايه مخدتش بالى
منال : اللى واخد عقلك ايه روحت فين
انا : لا مفيش دى شوية مشاكل فى الشغل بس
منال : مشاكل فى الشغل برضه ولا جو جديد يا خلبوص
انا : اتنفضت وقولتلها جو ايه بس يا منال انتى بتهزرى .
منال : لا مش بهزر بتكلم جد ولا انت فاكر انى مش واخده بالى
انا : واخده بالك من ايه وبتتكلمى عن ايه ايه الالغاز دى
منال : محسن مش هتعرف تعملهم عليا على فكرة انت ذوقك حلو اوى وبتعرف تصطاد كويس وسنارتك دايما جاهزة
انا : متفاجىء من كلامها وبقولها اصطاد ايه انا اصلا مش بحب الصيد ولا عمرى جربته
منال : يا شقى السمكة اللى اصطادتها امبارح كانت بلطية بس نار وانت كنت مقطعها ولا هتنكر وتقول محصلش .
انا : مش فاهم بتتكلمى على ايه يا منال وايه السمكة والبلطية اللى بتقولى عليها دى
منال : لا كده بقا انت عايز حاجة تفكرك بجد طيب هات تليفونك ناولتها التليفون قولت اكيد هتشوف اتصالاتى لقيتها فتحت الفيديوهات وقالتى اتفرج كده .
انا : اخدت التليفون وببص فوجئت بفيديو ليا انا وسماح واحنا فى الحمام عريانين ساعة ما كنت مخليها توطى وبنيكها من ورا وانا ضهرى للباب .
منال : ايه رأيك بقا يا شقى مكنتش اعرف انك كده وكمان مظبطها اوى وهيجتنى امبارح وخلتنى كنت هموت وادخل معاكم بس مسكت نفسى وجريت وخرجت بالراحة وقفلت الباب والمفتاح فى الكالون عشان ميعملش صوت وانا بقفل الباب.
انا : يعنى انتى اللى دخلتى واخدتى تليفونى وصورتينى كمان طيب ليه مصورتيش بتليفونك .
منال : يا حبيبى تليفونى معايا ممكن احطه وانساه ومراتك تيجى تفتحه او تتصل منه وتشوف الفيديو وكده تبقى جابت اخرها معاك وممكن تقتلك وترميك لكن تليفونك انت معاك وهى مش موجوده فى البيت يعنى محدش هيفتحه اليومين دول غيرك ولو انت اخدت بالك وشوفت الفيديو اسهل الحكايه كلها انك هتتفاجىء بالفيديو ومش هتبقى عارف من صورك واكيد هتمسح الفيديو وهتفضل قلقان لحد متلاقى خيط يوصلك للى صورك وانا اهو اخترعت حكاية انى اجى اعمل الكيك والحاجات دى عندكم عشان اعرف اكلمك
انا : انتى مجنونة مش خايفة ناهد تعرف او تشك فى حاجة وتقلب علينا الترابيزة
منال : حبيبى متقلقش انا واثقة فى اختى وعارفه انها بتحبك وبتحبنى ومش ممكن هتزعل منى وبكره تعرف بنفسك ومش هتصدقكمان
انا : اعرف ايه ومش هصدق ايه انا مش فاهم حاجة
منال : بص يا محسن انا دلوقت معايا فيديو لك ومعاك واحدة وعلى سرير اختى كمان تصور بقا ايه اللى ممكن يحصل لو عرفت
انا : برضه مش فاهم قصدك ايه
منال : محسن بص لما نوصل البيت الاول هفهمك كل حاجة وبعدين الساعة دلوقت 6.30 يعنى معانا مش اقل من ساعتين تلاته على مخلص الحاجات دى سوق يا حبيبى سوق
انا : لما اشوف اخرتها معاكى هتوصلنا فين ........... يسترها .
منال : اسمها ايه اللى كانت معاك وكنت قافش فيها كده
انا : وبعدين معاكى عايزه منها ايه
منال : لا بجد عجبتنى اوى وحسيت انها كانت محرومة ومصدقت مسكت فيك انا كنت سمعاها بتصرخ وتقولك عملت فيا ايه انا مش قادره
انا : كنت بهرشلها ضهرها يامنوله استريحتى
منال : واضح انك بتهرش كويس اوى وسكتت .
انا : بفكر ياترى منال عايزه ايه وناويه على ايه وهعمل ايه مع سماح اللى جايه الساعة 7 يعنى يادوب هنوصل ومفيش نص ساعة وتيجى وايه اللى هيحصل مش عارف ووصلنا العمارة ودخلت العربية تحت التنده اللى عاملها للعربية ونزلنا الحاجة وطلعناها الشقة ودخلنا وقفلنا الباب ومنال دخلت الحاجة المطبخ ودخلت اوضة الاولاد 5 دقايق ولقيتها خارجة لابسه قميص نوم خفيف مش مخبى حاجة ومخليها متقسمه وكل حاجة ظاهره وقالتلى الدنيا حر والمطبخ ولعة وحسيت ان منال ناويه على حاجة بس مش عارف ايه بس كانت واحده تانيه غير منال اللى اعرفها وفجأة سمعت حاجة وقعت فى المطبخ جريت لقيتها واقعة جنب رخامة المطبخ وماسكه رجليها وبتتألم وتقولى مش قادره ارفعها قمت ساندها وقومتها واخدتها فى الصالة وهى ماسكه فيا مش قادره تتحرك وجسمها كان سخن مولع ونفسها بيحرق فى رقبتى وبتقولى رجلى مش قادره احركها قولتلها معلش اسندى عليا احطك على السرير وادهنيها كريم للالتواءات ومسكن هترتاحى شوية قالتلى ادهنها ازاى انا مش قادره هات الكريم وتعالى ادهنلى يمكن تخف واقدر اعمل الحاجة اللى هعملها ما بقتش عارف حاجة روحت جبت الكريم و حطيت على رجليها وبدأت اعملها تدليك وجبت زيت زيتون معاه وزيت كافور وياسمين عشان يسكن الالم وعملتلها مساج على رجليها وهى نايمه ولقيتها بتقولى اطلع شويه فوق الركبه اتخبطت فى البلاط وحاسه انها اتلوحت وبرفع القميص شويه عشان ادهن وانا مش شايف انها لابسه حاجة تحت القميص وايدى بدأت تدلك واطلع لفوق شويه شويه وهى بدأت تتكلم انها حست براحة بشويه وعايزه اكمل التدليك وانا بصراحة مش قادر امسك نفسى وانا شايف رجليها عريانه وهى نايمه على بطنها وانا بدلكلها رجليها من تحت لفوق وايدى بتطلع وتنزل وحاسس بنار فى زبى وهى مفيش غير اه واح الكريم ساقع عامل زى النعناع وايدى بقت زى اللى مصدقت تلمس جسمها ونازله تفعيص وكل شويه احس انى بطله لفوق لحد ما القميص اترفع شويه وبان كسها وهى نايمه على بطنها وحسيت ان كسها بيلمع وشكيت انها جابت شهوتها وكانت نازله اهات وامممممممممم وصوتها مكتوم وانا قلقان ان جرس الباب هيرن فى اى وقت ومش عارف هعمل ايه وسهيت فى التفكير ومحستش غير وايدى طالعه لحد طيزها والقميص اترفع لحد ضهرها وبتقولى تعرف انك بتعرف تعمل مساج جنان وريحتنى اوى وانا شايف كسها نازل منه خيط شفاف متواصل بقولها ايه اللى نازل منك ده قالتلى فين ده قولتلها نازل من تحت حاجه شفافه مغرقه الملايه انتى عملتى على نفسك ولا ايه وانا بدلك وايدى بين الفخدين ومفيش 5 سم بين ايدى وخرم كسها و انا بطلع بايدى ادلك وهى لفت عليا فجأة ومحستش غير بصباعى داخل فى كسها وهى قالت اههههههههه بتعمل ايه بس
قولتلها انتى اللى اتحركتى فجأة معلش غصب عنى كفايه كده قالتلى لا كمل انت ريحتنى اوى وفجأة لقيتها بتقولى قلعنى القميص واعمل ضهرى واجعنى بالمره انت استاذ فى
المساج ولقيتها رفعت نفسها عشان اقلعها القميص وقلعتها وفوجئت انها مش لابسه حاجة خالص وبقت ملط وقالتلى متسيبش حته من غير تدليك اتجننت لما شوفت جسمها وبزازها كانت رمانتين وحلمات بنى فاتح لأنها مرضعتش يعنى عاوزين يتاكلو وبزاز زى الجيلى محستش بنفسى غير وانا بدلك بزازها وبقرص على الحلمات وهى بتزووم وتقولى انت دكتور علاج طبيعى وبترفع طيزها لفوق عشان تغرينى وانا على اخرى وفجأة التليفون بتاعى رن بصيت لقيتها سماح منال رفعت راسها وبتقولى مين اللى بيرن دلوقت وده وقته قولتلها دى السمكة البلطية قالتلى عايزه ايه دلوقت قولتلها هرد عليها ورديت عليها قالتلى معلش هجيلك على الساعة 8 عشان بجهز اكل لامى قبل ما امشى قولتلها اوك مفيش مشكلة وقفلت معاها وقولت فى نفسى احسن برضه انها هتتأخر عشان اكون خلصت وقطع تفكيرى منال بتقول عايزه ايه السمكة قولتلها عايزه تيجى قالتلى ايه ده هتيجى بجد قولتلها جايه الساعة 9 قالتلى الساعة كام دلوقت قولتلها الساعة 7.30 لسه ساعة نص قالتلى بقولك ايه انا لازم اشوفكم هتعملوا ايه ونفسى اجرب معاها وتنيكنا سوا قولتلها انتى مجنونة ازاى يعنى وبعدين هتقولى ايه لما تتأخرى ويسألوا اتأخرتى ليه قالتلى ملكش دعوة بيهم انا هعرف ارد عليهم ومش بعيد كمان اقنعهم انى هبات هنا وانهم اتصلوا عليك فى الشغل وانت روحت الشغل تانى عشان فيه مشكلة وروحت تحلها وهتبات فى الشغل بس انت وافق وانا هخليك تتمتع .
انا : قولتلها طيب وهتقنعى سماح ازاى انها توافق .
منال : بص احنا هنعمل خطة لما تيجى وانت وهيا عريانين فى اوضة النوم وانا جيت اخد حاجة ودخلت فجأة عليكم وظبطكم وانى ممكن اعملكم فضيحة وانت لما تشوف كده هتقولها بصى مفيش حل غير اننا نكسر عينها وانيكها عشان متقدرش تتكلم وهى مش هترفض جرب وهتشوف انها مش هتقول لا وهتنبسط كمان وبعدين انت عمال تعمل تدليك وطالع نازل على كسى وطيزى ومفيش مره زورتهم ايه حرام عليك ده قربوا يصرخوا انا سمعتها بتقول كده ومره واحد روحت مدخل صباعى فى كسها لحد اخره وهى توحوح وتقول دخل كمان اههههه اوووووووووووووف حلو اوى كمل حبيبى انا محرومة ومش مصدقه نفسى انى بتناك بعد 3 سنين حرمان وانا بقيت زى المجنون مسكت بزازها ادعكهم وافرك الحلمات وانزل بسنانى اعضهم وهى مفيش غير اههههه بالراحة يا مفترى وانا اتجننت اكتر وبقيت ادخل صباعين فى كسها وصباعى بدلك خرم طيزها اللى كان نضيف وريحته حلوه وزيت الياسمين كمان عمل شغل وخلى ريحتها تجنن ومحستش بنفسى غير وانا مدخل 3 صوابع فى كسها وصباعين فى خرم طيزها وهى زى السمكة على النار تتنطط من الشهوة ونزلت على كسها بلسانى الحس وامص زنبورها كان كبير وشفرات كسها حمرا زى الدم والعسل نازل من كسها وتتنفض وفجأة قالت هجيب هجيب ونافورة انفتحت غرقت وشى وبقيت الحس عسلها اللى يهبل وشهوتها اللى انفتحت بعد حرمان واهاتها اللى طالعه وكسها اللى بيجيب بحر مش بيخلص وانا زبى بيصرخ عايز ينطلق وانا مستمر فى لحس كسها ومص وعض زنبورها لحد مخلاص مش قادر اصبر جيت نزلت الشورت بتاعى وحررت زبى اللى مصدق شاف النور وشاور على الخرم اللى عايز يجرى عليه وانا محبتش ازعله وجيت حاطط مخده تحت بطنها رفعت طيزها لفوق وبان كسها وطيزها قدامى منتظرين الهجوم وما ان وضعت زبى على اول خرم كسها حتى هجم بكل قوته ليغوص فى مخبأة يبحث فى جدران المخبأة عن فريسته ليجوب رحمها دخولا وخروجا وفريسته تحته تترنح وتزوم وتقول نيك جامد ريحه يا حبيبى كنت فين من زمان قطع كسى ابن الشرموطة المحروم من النيك افشخه خليه يجيب ددمم ارزع جامد وانا لا استطيع ان افعل شىء سوى اننى تركته يفعل مايريد وهو يدك حصون كسها دخولا وخروجا وهى مستمتعة وشهوتها تخرج كالصاروخ كأنها محرومة من سنوات لا تشبع وانا ادك حصونها واصابع لا تترك خرم طيزها بل يتبادلون على الدخول حتى اجهزت عليها وحسيت انى هجيب وهى كمان هتجيب قالت هاتهم جوه اروى كسى محستش بلبن فيه من زمان عايزاهم كلهم جوه متسيبش نقطه تطلع بره و الاهات ارتفعت بيننا حتى جاءت شهوتنا معا وانزلت بداخل رحمها انهارا من اللبن وكأنى لم انزل من قبل وهى ايضا جاءت شهوتها حتى اغرقتنى واغرقت السرير وغابت عن الوعى دقائق حتى هدأت وعادت مره اخرى تقول عمرى ما حسيت انى ارتحت الا النهارده يا بختك ياناهد عايشه بتتناكى من الاسد اللى فشخنى وبعدين نمنا فى حضن بعض ربع ساعة وقولتلها هتعملى ايه فى الكيك والحاجات اللى هتعمليها قالتلى الساعة دلوقت 8.30 بص انا هقولهم لما يتصلوا ان الانبوبه فضيت وانت نزلت الشغل على اساس انك هترجع تانى وتجيب معاك انبوبة وانك اتأخرت ومينفعش ارجع لوحدى ولو اتصلوا تانى مش هرد على اساس انك مجتش من بره وانى غفلت من القعده مستنياك متقلقش انا هعرف اتصرف ولازم اتمتع الليلة معاكم
انا : انتى مجنونة المهم خلاص المعاد قرب شوفى انتى هتقعدى فين لما سماح تيجى عشان ماتعرفش انك هنا واوعى تدخلى الا لما تسمعينى بقولها جسمك نار يا موحه ومجننى ساعتها تعرفى انى مظبطها وتدخلى تعملى الشويه بتوعك وتعملى انك طلعتى فى الانتريه وسيبى الباقى عليا وانا هفهمها انى لازم اكسر عينك عشان تسكتى .
منال : اوك يا حبيبى بس ايه ده عينى عليك بارده انت اسد مكنتش مصدقة لما ناهد قالتلى انها مش قادره عليك وانك مقطعها وساعات بتهرب منك .
انا : هى قالتلك كده ازاى وايه المناسبة
منال : ساعات وانا بتكلم معاها تانى يوم نيكك ليها وهى بتقول اسكتى انا مش قادره اتحرك كسى مفشوخ من نيكة امبارح وانا اقولها يابختك ابعتيلى فشخه ده انا محرومة وكسى نشف تقولى بهزار كده ياختى تعالى وانا هساعدك وتريحينى شويه وانا بسمع ومش مصدق ان ناهد ممكن تقولها كده وانها مش ممانعه انى انيك اختها بس اللى حسيته من منال انها نفسها تتناك منى من زمان ومش عارفه توصل ازاى لحد اللى حصل وجالها على طبق دهب وهى استغلت الفرصة صح ونالت غرضها وحسيت كمان من كلامها ان ناهد مش ممانعة بس مش عارفه توصلى الموضوع ازاى وفهمت منها ان اللى حصل الليلة اتفاق بينها وبين ناهد انها تتصنع موضوع الحاجات دى وهى وشطارتها ودى كانت نقطة تحول هتغير الخريطة والسلسلة كلها ودخول اطراف مكنتش فى الحسبان ولا كنت احلم انى انيكها ولا اجمعهم كلهم فى سرير واحد ولكن مازلنا فى انتظار سماح اللى اتصلت وقالت انها ركبت التاكسى وجايه فى الطريق وقدامها 10 دقايق وتكون قدام العمارة وانا ومنال فى انتظار السمكة اللى غيرت مجرى حياتى وكانت سببا فى اكتشاف عائلة مراتى وبعض اصدقاءهم وبنات خالتهم وخالتهم ايضا ثم حماتى ولكن كل ده هيكون فى السلسلة الثانية بعنوان ( السمكة التى وصلتنى الى عائلة مراتى )
والى اللقاء فى السلسلة الثانية والى ان نلتقى دومتم فى صحة وسعادة وتصبحون على خير