الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
عائلة الأكابر | السلسلة الثانية | عشرة أجزاء (معز 14)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="معز ١٤" data-source="post: 42930" data-attributes="member: 417"><p><strong>حب اشكر كل اللى تابعونى في السلسلة الأولى من مسلسل الأكابر و بشكر كل اعضاء الاشراف اللى تعبتهم معايا</strong></p><p><strong>و سامحونى ان الجزء الاخير كان دون المستوى لكن ده له مخزى في القصة هتعرفوه من السلسلة الثانية اللى اتمنى تعجبكم</strong></p><p><strong>كمان انا نزلت صور لبطلاتنا اللى اتناكوا في السلسلة الاولى في منتديات الصور اتمنى يعجبوكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>زي ما شوفنا في السلسة الأولى مدى الانحطاط اللى وصله ابطال و بطلات الاكابر بس خلونا نرجع ببعض المشاهد في الاحداث و ذكريات كل واحد وصلته لكده</strong></p><p>.........</p><p></p><p><strong>الجزء الأول</strong></p><p>فريد</p><p>لما وصل انه اغتصب مرات خاله و اخواته نفسه اتسدت من جميلة السكرتيرة اللى كان متجوزها في السر و هو اللى اقنع عبد العزيز يقرب منها لأنه كان عارف ان جميلة بتموت في مصلحتها ماديا و عالسرير و عبد العزيز كان أهبل لما صدق هيكلم جميلة اللى كانت بالنسباله حلم و ده اللى كان عارفه من جميله انه بيعاكسها و يطاردها فاغدق عليه بالمكافأت و خلاه يقرب منها و هي بتحب الفلوس موت و كان كل ما عبد العزيز يقرب يخلص فلوس يلائي غيرها لحد ما الكل عرف بعلاقة عبد العزيز و جميلة و وصل لفريد طبعا اللى وصل لهدفه و طلقها و خلص منها و طردها و هي طبعا معرفتش تصده</p><p></p><p>و في مشهد تانى لما رجع نبيل و سامية من السخنة و عرف اللى حصل مع سامية استغل تعبها و خلاهم كلهم بره و رجع دخل اوضة نومها و هو متأكد انها اكيد نايمة مش حاسة بحاجة و للتأكيد بيصحيها و هي مصحيتش فطلع جنبها يا لهوييييي عالعسل يا بختك يا نبيل بيه و بدأ يلعب في جسمها و يحسس عليه و راح خالع هدومه و قفل الباب بالمفتاح و طلع السرير يلحس كسها و حس أهه خفيفة منها فهاج اكتر و مسك زوره و راح راشق في كسها الملبن للأخر و فضل ينيك في كسها و بعدين رفع رجليها لفوق و دخله في طيظها و فضل يبدل بين كسها و طيظها و هي كأنها بتحلم و في الأخر جاب في كسها و بعد شوية رجع ناكها تانى لغاية ما تعب و كانت سامية في فترة التبويض و الموضوع اتكرر ٤ مرات كمان في نفس الاسبوع و لما فاقت معرفش يقربلها و خاف تطرده من البيت و الشركة علشان كل حاجة بإسمها و لما عرف انها حامل افتخر بنفسه اوي</p><p>و كان بيهيج اوي لما يشوفها بترضع بنته او بتغير هدومها او طالعة من الحمام بالبشكير و طبعا بسبب الحمل و الرضاعة مبتاخدش منوم زي الاول لكنه قدر ينيكها في مرة بعد ما رجعوا من شرم</p><p>بعد ما رجعوا من شرم الشيخ بكام يوم رجع بدري و كان جايب معاه منوم و طبعا عارف ان امه بتطبخ فاستغل الحكاية و دخل رمى بودرة لقرصين فركهم في الاكل و لما الكل اكل طلعوا كلهم ناموا و هو استغل الموضوع و دخل اوضتهم و باباه نايماتسحب و عرف ان خلاص الكل في سابع نومة و ناكها و رزعها و حط كل اشتياقه في النيكة دي و سابها من غير ما يلبسها و هي لما صحيت افتكرت ان نبيل هو اللى ناكها مش فريد و دخلت تطمن عالكل و شافتهم نايمين كلهم حتى فريد</p><p>و بعد الحادثة دي بكام يوم كان بياخد دوش و خلص و هو طالع سمع صوت عند فريال راح علشان يشوف و شاف نبيل بينيك فريال فدخل و قفل الباب و هما اتخضوا و نبيل اترعب لكن فريال بلبونة</p><p>ايه يا فريد بئا كده تنيكني و تغتصبنى طب كنت تقول</p><p>فريد : يعنى عارفة يا لبوة</p><p>فريال : طبعا عارفة يا شرموط</p><p>نبيل كان بيسمع كلامهم و هو في ذهول بس خايف من فريد</p><p>فريال : اسمع يا فريد انت المرة الىى فاتت خدتنى على خوانه المرادي انا اللى هنيكك</p><p>فريد : فرحان اه يا شرموطة و بص لنبيل كده طب دي بنتك و انتى متأكده انك هتنيكينى دانا اللى هفشخك</p><p>نبيل اتجرأ : يعنى مدورينها يا متناكين و انتى يا شرموطة بتستغفليني و راح وراها كتف مسكها من عند عضلات ايديها و كتفها افتحها يا فريد المنيوكة دي</p><p>فريد عدلها ناحيته و طلع بين رجليها</p><p>فريال : بتعمل ايه لا يا فري ااااااااه و اتفتحت و اعدت تعيط</p><p>نبيل سابها و نام على ضهره و قالها تعالى يا شرموطى اتناكى على زوبري و طلعت فوقه و نزلت بكسها على زوبره و فريد طلع حطه في طيظها و بئوا يبدلوا عليها لغاية ما خلصوا و طلعوا كل واحد خد دوش و فريال غسلت نفسها كويس و كانت بتعيط على بكارتها لغاية ما خلصت و رجعت اوضتها نامت</p><p>..........</p><p>فريال</p><p>بعد اغتصابها من فريد اول مرة قربت اوي من فتحي و كان نفسها انه ينيكها بس مكانش بيرضى و بعد علاجها و الدنيا تمام قربت من حاتم و اعترفتله بحبها ليه و حاتم كمان اعترفلها باعجابه و ده كان يوم ما فتحى مشي هو و فريدة و سابوها و بعد المدرسة مشي معاها يوصلها و سألته ساكن فين و انها نفسها تشوف بيته و راحت معاه و دخلت بيته و عرفت اهله و كان عنده اخت صغيرة في ٣ اعدادي و اتعرفوا عليها و دخلت اوضته لاول مرة و شافت الكمبيوتر بتاعه مفتوح و دخلت لئت كل اللى عليه سكس فبصتله بسخرية و هي مبسوطة انه طلع هيوج زيها و هي اللي فجئته ببوسه دابوا فيها و بعد شوية طلعوا و روحها و استمرت علاقتهم من غير ما حد يعرف في بوس و احضان و كلام رومانسي و مكانش عاوز ينيكها خوف على اخته و من فتحي اللى لو عرف هينفخه و اتواعدوا بالجواز و حاتم كان شاطر و جاب مجموع زيهم بس مات قبل النتيجة و كانت صدمة ليها و كانت مخبية الموضوع عالكل و كانت بتمارس السحاق مع فريدة و جنس سطحي مع فتحى و كانت بتشوف حاتم في فتحي و حبته يمكن اكتر من فريدة و كان كل ده بسبب صدمتها في موت فريد حبيب عمرها و لما اتناكت من نبيل باباها في شرم فكت نفسها من فتحى و اتجهت لحب نبيل اللى بينيكها و لبتله طلباته و كان نفسها هو اللى يفتحها و كان زي الخاتم في صباعها لغاية ما فريد ظبطهم و فتحها و كملت معاهم و بئت تروح لفريد بالليل اوضته او هو يجيلها و كل ده هي شايفة حاتم و كل اللى كانت بتتمناه مع حاتم بتعمله مع نبيل و فريد كأنهم حاتم</p><p>........</p><p>حاتم كان جدع اوي مع اصحابه و عيلته و كل اللى يعرفوه يشهدوا بكده و لما حمادة كلمه على فريال و سامية كان هايج بس مينفعش لغاية ما فريال اعترفتله بحبها و مستغلهاش و فضل محافظ عليها لغاية ما مات بس علاقاته الكتير كانت محدش يعرفها غير الشلة و كان ليه كاريزما و كانت اخته بتحبه جدا و كان بيحافظ عليها يجيبلها هدايا و هدوم و مش مخلى في نفسها حاجة بس كان شهوانى و بيخش يشوف سكس كتير</p><p>.........</p><p>فريدة</p><p>بنت شرسة جدا و بتحب فتحى موت بسبب موقفه معاها في المدرسة لما خد رفد علشانها و بئت بعدها قريبة منه و اعترفت بحبها ليه و لفريال و لسامية و فتحى كان عارف انه مشاعر مراهقة بس هي من حبها ليه مسلمتش نفسها و لما عرفت انها في الشلة وسط شراميط قاطعتهم و مش عاوزة تخسر شرفها ولا سمعتها و اللى عملته مع فتحى كان حب و مشاعر و نفسها تمتعه باي طريقة بس هو كان حاططلها حدود بس هي كسرتها مرة و ندم و معملش معاها حاجة تانى و بعد كده بئت بتعمل كل حاجة ترضيه و كان بيساعدها في دروسها و دخلت معاه في نفس الكلية هو و فريال و كانت تخلص محاضرات و تروح معاهم بس مقربتش من حد ولا ادت فرصة ان حد يكلمها في حب و غيره بسبب حبها و عشقها لفتحي</p><p>..........</p><p>فتحى</p><p>فتحى مكانش ملاك ولا حاجة بس كان عنده احساس بالمسئولية و ده اللى مخليه ناجح في علاقاته و دراسته و الكل بيحبه و علاقته باخواته و بمامته سواء الاسرية او الجنسية كانت عن احساس بالمسئولية و شهوة طبعا دي فيها كلام بس كان متحكم في كل حاجة بتدور و بيعرف يتصرف و كان غيور اوي عليهم و لما عرف اللى دار بين فريد و اخواته او اللى بين فريد و امه او حتى بين نبيل و فريد و فريال كان بيخطط ازاي ينتقم و فعلا الخطة كملت بس هتاخد وقت لغاية بعد ما يتخرج لتفاصيل هنعرفها بعدين</p><p>.........</p><p>سامية</p><p>شوفنا ازاي عرفت ان نبيلة بنت فريد و لما عرفت اللى حصل بينه و بين البنات اتجننت و سامية كانت شهوانية جدا و بتعشق الجنس و كانت بتعشق نبيل بسبب ممارسته اللى مقطعتش معاها طوال ٢٥ سنة جواز و لما اهملها بسبب علاقته ببنته فريال و هي اكتشفت ده و شافته بيساعد فريد ينيك اخته و يفتحها هاجت اوي و كانت بتحسد فريال لما شافتها واخدة زوبرين مرة واحدة و افتكرت ايام قبل جوازها لما كان ابوها ولا اخوها بيتحرشوا بيها و فارضين نفسهم عليها ولا لما اخوها سيد خلاها نايمة و محدش كان في البيت غيرهم و دخل ناكها و فتحها ولا لما ابوها شافهم مرة و متكلمش بس بعد كده دخل معاها في الموضوع و هي كانت بتكرههم و نفسها تخلص منهم و لما نبيل اتقدملها عملت عملية ترقيع و كانت خايفة يكتشف امرها فهاجمته هي علشان تطمن انه مش هيحس بحاجة ولما الدم نزل فرحت و قررت تبعد عن كل اللى كان بيتعمل و فضلت مخلصة ليه لغاية ما شافته و استحلفت انها تنتقم منه و قد كان</p><p>.........</p><p>سيد مش غلبان</p><p>سيد خول بيتناك من زمان و اخته كانت عارفة لما شافته مع صاحبه في الاوضة و ده اللى خلاه يتحرش بيها و ينيكها و عاملها بعد كده زي مراته و هي كانت مغلوبة على امرها و لما ابوه شافهم سكت علشان هو كمان كان بينيكه و كان هيموت و ينيك سامية فعملوا كده علشان يتمكن منها و بالفعل لغاية ما هي اتجوزت و بعدت عنهم و كانوا بيحاولوا معاها بس كانت بتصدهم و تهددهم بالفلوس اللى بتملكها</p><p>ولما سيد اتجوز رحمة اخت صاحبه و عارفة ان اخوها جوزهاله علشان هو ده اللى هيستر عليها و مش هيتكلم</p><p>اتكلم سيد مع نبيل يديله شقه عنده و هيدفعله تمنها و نبيل وافق بس سامية كانت عارفة و حذرة منه و مسيطرة عالموقف و حاول كتير في غياب جوزها و ولادها بس معرفش يعمل حاجة و كانت بتهدده تفضحه</p><p>و لما اتجوز سلوى كانت مبسوطة علشان سلوى هداه في سحب الفلوس و سحلاه و في السرير مش عتئاه</p><p>........</p><p>سلوى طول عمرها محترمة قدام الناس لكن بينها و بين نفسها نفسها حد يخطفها يغتصبها يشتمها يبهدلها يعمل كل حاجة معاها و طبعا ده اللى خلاها سلمت بسهولة لفريد و بعده سالم</p><p>..........</p><p>بعد ٣ سنين</p><p></p><p></p><p><strong>الجزء التانى</strong></p><p>سلوى خلفت سالى و لغاية دلوقتى مش عارفة هي بنت مين و خايفة تروح معمل تحللها لتتفضح و في نفس الوقت الولاد كبروا و علاقتها بسالم رجعت بعد الولادة اكتر من الاول و في نفس الوقت على اوقات بتروح لفريد اللى عرفها شقة الكوربة بس على فترات بعيدة ولما بيكونوا الاولاد في مدارسهم و سيد في الشيفت النهاري و في يوم حبت تعمل مفاجأة لفريد و راحت الكوربة و فتحت الباب و دخلت و بترن عليه سمعت الموبايل مكتوم بتبص لئته عالكنبة بس مزنوء في الجنب و دخلت تتسحب و سمعت صوت نيك في الاوضة ففتحت سنة في الباب و شافته بينيك فدخلت تمسكه متلبس اتفجئت و اتسمرت في مكانها</p><p>سلوى : فريال ?</p><p>فريال و فريد اتخضوا منها لكنهم بصوا لبعض و سحبوها مش خايفين و كانت سلوى مش عارفة تعمل ايه و بتقاومهم و بدأوا يخلعوها هدومها و هي بتقاوم بس نجحوا بعد دقايق يخلوها ملط و فريد بقوته كتفها و فريال بدأت تبوسها و سلوى من جواها خايفة و بعدين فريد سابها و نزل يلحسلها و فريال ركبت فوقها بالعكس و حطط كسها على بؤ سلوى و قالتلها الحسي يا شرموطة مش انتى جاية تتناكي هتتناكي بس الحسي لستك فريال الأول و بالفعل سلوى فكت و بدأت تلحس لفريال و فريد شغال لحس في كس سلوى و خرمها و بيتعامل مبيتكلمش و بالفعل سيطروا عليها و بدأت تتجاوب و اهاتها مع فريال مكتومة في كس بعض و فريد حط راس زوبره على زنبور سلوى و فريال بتمص لفريد و تلحس لسلوى مع بعض و في الاخر ناك سلوى و فريال بتلحس زنبورها و زوبره مع كل دخول و خروج لغاية ما سلوى جابت في بؤ فريال و شربتهم كلهم و اتعدلت فوق سلوى و بئت تبوسها و صدرت طيظها لفريد اللى دخل زوبره في كس ف ريال و طيظها و كس سلوى كل واحدة مندمجة في بوس بعض و اهاتهم مع النيك شغالة لغاية ما عدلهظ و جاب على وشهم و كانوا بينهجوا و مستمتعين جدا</p><p>فريال : يا لهوي مش قادرة خلاص</p><p>سلوى : يا حلاااوة يا ناس انا اول مرة اتمتع كده و بصتلهم و كملت و على كده بتنيكوا بعض مز امتى</p><p>فريال : انتى ليكي نيك ولا سمت مدخليش نفسك في اللى ملكيش فيه</p><p>سلوى : بنت انا مرات خالك احترميني شوية</p><p>فريال : ? مرات خالى ايه يا شرموطة احنا لسة فاشخينك و لسة انتى اصلا قطعتى خلفي افتكرتك بوليس الاداب ?</p><p>فريد بيسمع و ساكت و بيولع سيجارة و بيفكر و سرح بخياله لو معاه فريدة و سامية كمان و زوبره بيقوم نص واقفة فبتشوفه فريال اللى بتنزل تمص و وقفته تانى و هنا سلوى بتقولها سيبهولى شوية و بتنزل تمص ففريال بتلم شعرها و بتنزل معاها و هو كل ده بيفكر بخياله ان امه سامية و اخته فريده هما اللى بيمصوا و بيهيج اوي و قام فشخهم لغاية ما سلوى سمعت الادان فلطمت يا لهوي الوقت سرقنا و قامت لبست و مشيت علشان لما الولاد يرجعوا تكون موجوده</p><p>فريال : شرموطة بجد ال مرات خالى ال لما اروح بس هنيكك انتى و خالى يا شرموطه ?</p><p>و فريد سحبها و كمل نيك لغاية ما جاب في طيظها</p><p>..........</p><p>نبيل صحته تعبت و مبئاش يعمل حاجة خالص و على طول بين الفحوصات و الادوية لغاية ما اتهد حيله مبئاش يروح الشركة و لا السنتر و فتحى بئا يساعد مامته في السنتر و كان كل عاملات السنتر بفروعه مبهورين بوسامته و شخصيته و كان ناشف اوي بس كان شاطر في البيع و الشرا</p><p>..........</p><p>سالم و سليم مكانوش راحوا المدرسة و كانوا عارفين ان سلوى هتنزل لما سليم سمعها في التليفون بتتفق تشترى حاجات و رايحة تاخدهم و بلغ سالم و اتفقوا يقفوا بعيد عن البيت لغاية ما تنزل و يطلعوا</p><p>و بالفعل طلعوا و كانت سهام في مدرستها و سالى مع الدادة عند عمتهم و بعد ما طلعوا دخلوا اوضتهم و سالم جاب قميص نوم من عند سلوى و اندر و لبسهم لسليم اللى بيتناك منه من كام شهر و خلاه خول و اتعامل معاه بوس و احضان و رقص و بعبصة لغاية ما نيمه على بطنه و فضل ينيك فيه و هو شايفه مرة سلوى و مرة سامية و مرة فريال و مرة فريدة اللى بيحلم ينيك عمته و بناتها اللى شوفتوا صورهم لغاية ما الوقت خدهم و كانت الساعة داخلة عالضهر و سهام زمانها جاية و يمكن سلوى تخش في اي وقت و لبسوا بسرعة و سالم رجع حاجة سلوى و لبنه فيهم و هي خلاص متعودة على كده و نزلوا قبل ما هي ترجع بدقايق و بعد ما جات بفترة طلعوا و كانوا مبسوطين و سليم دخل علشان يستحمى و يغسل نفسه و كان سالم في الوقت ده بيتحرش بسلوى و بدأ ينيكها و ودنهم مع صوت الدوش لغاية ما جاب فيها قبل ما سليم يطلع و اللى اول ما طلع دخلت هي و كانت خلاص اتهرت و اتبهدلت و شطفت نفسها و خرجت</p><p>...........</p><p>فريده راحت لفتحى السنتر عالضهر علشان عندها محاضرات و سنتر و جاية علشان بتحب تروح معاه و بيعزمها على حاجات بتحبها</p><p>فريدة : هي فريال فين</p><p>فتحى : نزلت مع فريد الصبح يوصلها</p><p>فريدة : مش ده فريد اللى بهدلنا</p><p>فتحي : فريال مش صغيرة و عارفة بتعمل ايه و مركز في الطريق</p><p>فريدة : يكونش في حاجة بينهم او بيستغلها او بيهددها</p><p>فتحى : ملناش دعوه هي لو في حاجة هتقول انتى عارفة علاقتنا ببعض</p><p>فريدة : انت هتقولى مانت نيكتني و مكدبتش خبر و رايح تفضحنى و يا ريتك كملت و مأموصة</p><p>فتحى فرمل كان هيدوس حد : و بصلها انا مفضحتكيش بس اتخنقت و قرفت من اللى حصل و كنت متضايق و كمان عدا سنين خلاص انسي</p><p>فريدة : فتحى انا عارفة انى مراهقة و طايشة بس ارجوك تستحملنى انا مليش غيرك</p><p>فتحى دخل بنزينة يشترى من الماركت حاجات و شرب سيجارة و طلع معاه عصير و مياه و بسكوت و شيكولاتات و ادالها الحاجة</p><p>فريدة : كل بعقلي حلاوة كل</p><p>فتحى : عاملة ايه في التمرين</p><p>فريدة : الاوليمبيات عالابواب بنجهزلها</p><p>فتحى : تمام</p><p>فريدة ارجوكى اسمعيني انا كمان بحبك و بعشقك يمكن من زمان بس انتى اختى و ده سد كبير بيني و بينك</p><p>فريدة بترمي قنبلة في وش فتحى : فتحى في موضوع عاوزة اكلمك فيه من ساعة ما اشتغلت في معمل التحاليل وانا عارفاه بس يا ريت متكدبش علي و توعدنى متجبش سيرة انى عرفت</p><p>فتحى : اتكلمى سامعك</p><p>فريدة : انا عرفت ان نبيلة بنت فريد و وليد ابنك</p><p>فتحى اتلخبط و كان هيعمل حادثة بس ركن بسرعة في مكان على جنب و بص لفريدة : .....</p><p>فريدة : قبل ما تبرر تصرفات ماما ولا فريد هما ميهمونيش في حاجة انا كل اللى يهمنى انت و معنى ان وليد ابنك معناه ان انت عملت كده مع ماما و بتتئمص</p><p>فتحي : ممكن محدش يعرف انك عرفتى ( طبعا فتحى مش عاوز يفضح اخته فريال ولا يعرف فريدة باللى بيحصل علشان هو بجد خايف عليها و بعد كده ممكن يحصلها حاجة كفاية الهم اللى هو شايله )</p><p>فريدة : طب اشمعنى انا مش عاوز تقربلى ولا حتى ...</p><p>فتحى بيضمها و يبوس راسها لما نروح نتكلم و انا هفهمك</p><p>.........</p><p>سامية في السنتر رجعت شغلها تانى و جابت داده اسمها سماح لولادها و بنت سيد سالي و كانت موصياها متروحش الا لما هي ترجع</p><p>و انشغلت في البيع و الشرا و كان الموسم قرب ينتهي فدخلت تعمل جرد في المخزن و سمعت اهات جاية من جوة و هي كل اللى شغالين معاها بنات فراحت لمكان الصوت و شافت بنت بتلحس لزميلتها مسكتتش و بهدلتهم و طردتهم و كانت على اخرها منهم و طبعا الكل عرف اللى حصل و روحت اليوم ده عصبية جدا و مش طايئة نفسها و كانوا كلهم موجودين</p><p>فتحي عرف اللى حصل و دخل لمامته</p><p>فتحى : ماما عاوزك في كلمتين بخصوص الشغل</p><p>سامية : حاضر يا حبيبي هغير بس و اجيلك استنانى في اوضتك</p><p>طبعا نبيل مش عارف يتكلم او يتحرك بس حس ان الموضوع كبير بس مش هيعرف يعمل حاجة</p><p>بعد شوية</p><p>سامية بتخبط</p><p>فتحى : ادخلى يا ماما و كان واضح انه بيغير هدومه و واقف بالداخلى بس</p><p>سامية : متعودة على كده ما هي شافت كل حاجة و مخلفة منه و بتقعد على طرف السرير</p><p>بيلبس و يقعد جنبها و يحط ايده على كتفها</p><p>خلاص بئا موقف و عدى مبحبكيش متنرفزة</p><p>سامية بتعيط منالمحنة : تعبانة يا فتحى تعبانة و لما شوفت كده تعبت اكتر و كان لازم امشيهم و بتشحتف و ابوك زي مانت شايف داهية تاخده مش حاسس بحاجة و مبئاش ي</p><p>عمل حاجة من ساعة ما اتشل و انا مفيش خالص وانت</p><p>فتحي : بصلها و خدها في حضنه : كل ده جواكى و ساكته و طبطب عليها و باسها</p><p>سامية : بدلع و بتمسح دموعها بس بئا بقولك تعبانة و على تكة يعنى ممكن اغتصبك</p><p>فتحى : لاااا على ايه لحسن احمل منك و تبئى فضيحة و الجرايد تشتغل ام تغتصب ابنها و تنجب منه سفاح ?</p><p>سامية : بتبتسم اتريأ اتريأ مانت مش حاسس بالنار اللى انا فيها</p><p>فتحى بيحسس على ضهرها و بيزغزغها</p><p>سامية بتدلع بس قولتلك</p><p>فتحى بيضمها ليه و بيبوس راسها هو انا يعنى لو محستش بيكي مين هيحس و بيفضل يبوسها لغاية ما ولعت و بئت على اخرها</p><p>فريال بتدخل فجأة و تقول ايوة يا عم احنا نتبهدل و طقم الحنية دي ليك ما طبعا انت اللى ماسك الشغل دلوقتى و بتغمز</p><p>سامية : بطلي يا بت وساخة و كلمى اخوكي باحترام</p><p>فريال : هو انا قولت حاجة و كمان ايه النحنحة اللى سامعاها دي ناقصكم شجرتين لمون و تيرارارااااا</p><p>فتحى : بس يا فريال ماما متضايقة و انا كنت بهديها</p><p>فريال : بسخرية بتهديهاااا و بتغمز طب اسيبكم و هديها بس هديها كويس و بتطلع و هي بتضحك بتخبط في فريدة</p><p>فريدة : اه مش تبصي قدامك</p><p>فريال : بس مكانش قصدى</p><p>فريدة : كنتى فين النهاردة مشوفتكيش</p><p>فريال : كنت مع فريد بيشتريلى حاجات بنات ?</p><p>فريده بتتريأ : فريييد طب يلا ياختى يا بتاعة فريد</p><p>فريال : ماشي يا بتاعة فتحى</p><p>و بتدخل كل واحدة اوضتها</p><p></p><p><strong>الجزء الثالث</strong></p><p><strong>فريدة بعد ما غيرت هدومها دخلت لفتحى تتكلم معاه زي ما اتفقوا و كانت سامية راحت تنام بعد ما طلعت اللى جواها</strong></p><p><strong>فريدة : ادينى سمعاك كنت عاوز تقول ايه</strong></p><p><strong>فتحى : فريدة بيمسك ايديها و يبوسها و هي مستغربة بس مبسوطة انا اسف بس في حاجات لازم تعرفيها الاول قبل ما تحكمى على الظاهر في الموضوع</strong></p><p><strong>انا عارف ان نبيلة بنت فريد و وليد ابنى و طبعا بيتكلموا بهمس بس مش دى الحقيقة كاملة</strong></p><p><strong>ماما مش شرموطة ولا قحبة ماما مظلومة و موضوع نبيلة فاكرة لما كانت وقعت بسبب المنوم اللى حطهولكم فريد</strong></p><p><strong>فريدة : بتفتكر اه ماله</strong></p><p>فتحى : فريد استغل تعب ماما و دخل عمل معاها و بيبلع ريئه و .... و حصل حمل</p><p>فريدة : طب نبيلة و عرفناها و وليد اغتصبتها انت كمان</p><p>فتحى بيبص حواليه و بيتأكد من الباب و ان محدش هيسمع و بيرجعلها</p><p>اسمعى للاخر و هتعرفي اني مليش يد يمكن غلط صحيح بس مش زي مانتى فاهمة</p><p>احنا اكتشفنا ان فريد و بابا بيعملوا سكس مع فريال و ان فريد فتحها و ماما لما عرفت حبت تنتقم و تردهاله و لما حصل الحمل بطلنا</p><p>فريدة : يعنى اهو في بين فريال و فريد حاجة اومال بتستهبلنى ليه</p><p>فتحى : علشان خايف يحصلك زيها هي حبت الموضوع و استمرت تحبي تبئي زيها</p><p>فريدة بتحضنه و باسته : احب اكون ليك انت و بتبص في عنيه فبيبلع ريئه</p><p>فتحى : بيوقفها فريدة بلاش انا بحبك بجد و خايف عليكي بجد و الموضوع ده لو اتفتح هنتفضح و يمكن تلائي طوب الارض بيعمل معاكي كده ولا نسيتى شلة ثانوي</p><p>فريدة : طب ماما كانت عندك بتعمل ايه و بتهديها ازاي</p><p>فتحى : ماما حصل موقف في الشغل و كانت متعصبة بسببه و انا حليت الموضوع خلاص</p><p>فريدة : طب كنت عاوزة منك خدمة</p><p>فتحى : خدمة واحدة بس</p><p>فريدة : اصل في امتحانات الميدتيرم و في حاجات مش فاهماها</p><p>فتحى : هاتيها اشرحالك عالاقل نسترجع معلوماتنا و نادى الشرموطة اختك تجيب كتبها تذاكر و تسيبها من فريد شوية</p><p>فريدة بصتله و هي مبسوطة انه بيستحقر فريال و بيديها لقب شرموطة و بتقوله حاضر ?</p><p>..............</p><p>سيد رجع متأخر شوية علشان كان مطبق شيفتين و هياخد يوم اجازة يرتاح و دخل اكل و ناك و استحمى و نام</p><p>...............</p><p>فريال و فريدة و فتحى بيذاكروا في اوضته و بعد ساعتين فريال قالتلهم هعمل شاي تشربوا معايا و وافقوا</p><p>فريدة بتستغل خروج فريال و انها مش هترجع قبل ٥ دقايق عالاقل و نطط في حجر فتحى و قالتله سيبنى احضنك شوية و بتبوسه و هو مش عاوز يعمل صوت علشان فريال و الباب مفتوح و سابها تبوسه لغاية ما حسوا بصوت برة قامت بسرعة و قعدت مكانها و هي بتبص من تحت و تضحك</p><p>فريال : احلى شاي لاحلىاخوات في الدنيا</p><p>و شربوا الشاي و كملوا مذاكرة و بعد شوية فريدة حست بنار قايدة في كسها و ان حرارتها بتعلى و بدأت تحس بالحر و فريال بتقول مالك يا فيري فبتبصلها و فهمت و بزهأ مفيش و شوية فتحى حس بانتصاب و فريال قاعدة و فاهمة تأثير الفياجره و قامت قفلت الباب و قالتلهم ايه رأيكم في الشااااي</p><p>فتحى خلاص على اخره و نزلت فريال طلعت زوبره و بتمصله باحتراف و هو في عالم تانى و نزلت جنبها فريدة و و اللى ايدة نار مولعة برة و جوه و عاوزة تتناك و ترتاح</p><p>فتحى مش حاسس غير بمتعة و طاير في السما ومن الشهوة جاب على وشهم لكن فريدة مرتاحتش لسة خدتها فريال عالسرير و قلعتها هدومها و بتبوسها جامد و نزلت تلحسلها و فريدة ادت اكتر و نفسها على و حاسة ان نفسها هيقف و فتحى شافهم عقله طار و نزل يلحس لفريدة مع فريال و قام وجه مدفعه لطيز فريال و دخله مرة واحدة اتشفط و ناك فيها لغاية ما جاب تانى في طيظها و قام بس لسة زوبره واقف فريدة قالتله ده دورى و نزلت تمصله و راحت راكبة فوقه و فريال مسكت زوبره تدخله في طيظ اختها و ناكها جامد لحد ما جابوا سوا</p><p>هنا فريال راحت لودن فريدة كده محدش احسن من حد و بتتناكى زيي اهو</p><p>و فريدة بصتلها بغيظ عاوزة تنيكها بس مبسوطة ان فتحى جاب جواها و حست بلبنه جواها</p><p>و فتحى نام مكانه ملط</p><p>...........</p><p>سامية صاحية و الشهوة ملياها و قامت بتطمن على الولاد و كان الكل نايم و فتحى نايم زي ما هو دخلت قفلت الباب و راحت شافت زوبره منتصب قالت فرصة و خلعت القميص و الاندر و نزلت تمصله و هو خلاص على اخرها فتحى صحى و قالها ماما بتعملى ايه باسته و نزلت على زوبره و طولت اوي في البوس اقصد الافتراس و فضلت طالعة نازله لغاية ما حست بالنشوة و جابت كتير و نامت عليه قام قلبها و رفع رجليها و دخله و ناكها لغاية ما جاب في كسها و هي بتضحك متعة ياااااه من وقت طويل محستش بلبن و نام فوقها و هي طلعت من تحته مبسوطة لبست و خرجت</p><p>............</p><p>فريدة كانت نايمة بتحلم انها في ليلة دخلتها مع فتحى و تعبت من الحلم قامت دخلت لفريال و قفلت بالمفتاح و راحت واخدة وضع 69 و حطت كسها على بؤ فريال و نزلت تلحسلها و فريال لحستلها واتساحقوا و خلصوا و رجعت نامت</p><p>..........</p><p>سالم بعد نص الليل بينيك سليم و بتشوفهم سلوى فسليم بيحط وشه في الارض و يعيط</p><p>...........</p><p>فريد كان مصور معركة الصبح على الكاميرة اللى مركبها في اوضة النوم و بيتفرج عليها عالابليكيشن و عاوز ينيك فريدة او سامية باي طريقة</p><p>.............</p><p>فلاش باك</p><p>بعد ما نزلت سلوى و ناك فريال خرجوا الصالة و كان هو قاعد عالكنبة و فريال بتمصله و مرجع راسه لورا من المتعة اللى بيتخيلها اااااااه عارفة يا فراولة نفسي في مين</p><p>في مين يا حبيبي</p><p>نفسى في فريدة و امك و يا سلاااام لو اجمعكم</p><p>بتوقف مص و بتكلمه مش كفاية انا و سلوى شكلك مش هترتاح غير لما تودينا في داهية و ترجع تمص بس بتعاقبه</p><p>اياياي بس انتى غيرتي ولا ايه</p><p>واغير من ايه</p><p>بصي انتى عارفة كويس ان اللى بينا شهوة و حظى انك طلعتى مش بتخلفي بس بردوا عاوز اجربهم و هما بيتشرمطوا تحت منى</p><p>طب لو جبتلك فريدة تعمل ايه</p><p>انفذلك كل طلباتك</p><p>لا هو طلب واحد بس</p><p>اؤمري</p><p>تفتحها زيي و تكسرها</p><p>مجنونة انتى متغاظة علشان فتحتك طب ما تيجي اعملك عملية تقفلك تانى</p><p>هيحصل بس لازم اشوفها مكسورة زيي لازم تجرب كسرتى</p><p>يا بت بطلى غل</p><p>تعرف انها بتحب الواد فتحي اخوك</p><p>طب ما دا عادي</p><p>عادي ايه دي هتموت و ينيكها</p><p>سهلة</p><p>ازاي</p><p>الفياجرة في الشاي ?</p><p>تصدق فكرة</p><p>طب ابئي طمنيني مستنيكى بلبن فتحى</p><p>اكيد ..... امك بئا على تكة لو لمستها تتناك منك وش</p><p>وعرفتى ازاي</p><p>لما خلفت نبيلة بهزر معاها ساحت و سابتلى نفسها خالص</p><p>بجد ٠?</p><p>طب انا مستنى لبن فتحى في طيزك</p><p>بس يا خول يا بتاع خالك كده تخليه يروح مهدود و المسكينة تتناك منك الا قولى انت بتنيكه من امتى</p><p>لما شوفته بيحاول يلمس امك بس انتى عارفة امك اتدهومله و ده كان زمان من ١٢ سنة و قررت اجيبلها حقها و جيت انيكه لئيته متناك</p><p>طب لما انت دكر كده مالك عرص</p><p>ميولى كده ? زي مانتى ميولك شرمطة ?</p><p>ماشي يا علء يا خول اما نكتك</p><p>طب وريني و بيفلئس طيزي اهي نيكيني و بيفتحلها يبين خرمه الصغير</p><p>لا راجل يا واد بس شرموط ?</p><p>...........</p><p>بيرجع من الفلاش باك و الباب بيخبط و دخلت فريال</p><p>ها حصل</p><p>بتغمزله عيب عليك دانا فراولة و بتفلئسله و بيفتح بيشوف لبن فتحى فبيلحسه و يهيجها و بينيكها لغاية ما اترموا جنب بعض من المتعة و دخلت اوضتها نامت</p><p></p><p><strong>الجزء الرابع</strong></p><p><strong>بداية الانتقام</strong></p><p><strong>فريدة كانت شافت فريال داخلة لفريد و عرفت انها بتنفذ خططه و بذكاءها فهمت غرضهم و فكرت ازاي تردهالهم و تستغل وجودها في صيدلة و تشوف حاجة جامدة تخليها تنتقم لكل اللى فات و طلعت علشان تصحى فتحى و تكلمه لكنها سمعت صوت نيك فبتبص شافت مامتها فرجعت تانى لاوضتها و بدأت تفكر لوحدها لغاية مالنوم غلبها</strong></p><p><strong>و تانى يوم كان فتحى بيوصلها ففتحت الموضوع معاه و عرفته ان اللى حصل خطة من فريد و فريال علشان يوصلولها اكيد و خدها في حتة بعيدة لوحدهم و نزلوا من العربية بيتكلموا</strong></p><p><strong>فتحى : تفتكري استنتاجك صح</strong></p><p><strong>فريدة : انا مش غبية و اكيد هو مجندها ضدنا و الدليل دخولها لفريد بعد اللى حصل و احساسهم بالانتصار</strong></p><p><strong>فتحى : انا هكلم ماما تكون حذرة و تاخد بالها و انتى كمان بعد كده ابئي اتأكدى من الباب مقفول</strong></p><p><strong>فريدة : لو يسيبونا ننام سوا في اوضة واحدة</strong></p><p><strong>فتحى : فريييدة بحزم كفايا هديدوا حيلي</strong></p><p><strong>فريدة : قصدك احنا ولا ماما متتكلمش انا شوفتكم من خرم الباب لما كنت جاية اكلمك</strong></p><p><strong>فتحى بيهرش في دماغه : كانت عاوزة ترتاح ?</strong></p><p><strong>فريدة : ? بتغمزله طب و ريحتها كويس</strong></p><p><strong>فتحى : ?اه?</strong></p><p><strong>فريدة : انا عندى حل هيحمينا و ينتقملنا منهم</strong></p><p><strong>فتحى : قولي</strong></p><p><strong>فريدة : انا هخلى فريال تندم عاللى عملته ال ايه المتناكة بتقولى خليتك تتناكي زيي</strong></p><p><strong>فتحى : ما خلاص بئا</strong></p><p><strong>فريدة : مش خلاص انا هخليهم يمشوا يتناكوا من طوب الارض</strong></p><p><strong>فتحى : ازاي</strong></p><p>فريدة حكيتله خطتها و ازاي هينفذوها و فتحى فكر شوية و قالها تمام موافق و عملوا هاي فايف و ركبوا راحوا عالكلية</p><p>..............</p><p>سيد شغال في اعمال خاصة بفريد و فريد موصي الكل في الشغل ينيكه و اللى هيعتذر يمشي و كان سيد يوميا بيتناك من طوب الارض و كل ده انتقام منه و المتناك بيقبض كتير و عايش مكفي بيته</p><p>..............</p><p>سالم بيطمن سليم من ناحية سلوى و ناكها قدامه و هي كان نفسها سليم يشارك لكنه طلع زوبره الصغير و ضرب عشرة على فيلم البورنو اللايف</p><p>.............</p><p>فريد في الشركة بيباشر اعماله و بيشوف عميلة جامدة نيك فبيتعامل هو معاها و بياخدها مكتبه و عرف من طريقتها انها لبوة كبيرة و بيتعرف عليها و طلعت مديحة اخت مرات ناجي بس هو ميعرفهاش و بتحاول تجره لشباكها و هو افتكرها هو اللى وقعها</p><p>.................</p><p>فريال بتمص لباباها اللى مفيش منه امل و هو بيعيط علشان مفيش فايدة</p><p>................</p><p>سامية راحت الفروع و مزاجها كان عالى و بنت من البنات علشان ظروفها استسمحتها و رجعتها بس شيلتها شغل كتير و وصت انها تخلص الشغل و تساعد زميلاتها و متدخلش المخزن</p><p>..............</p><p>فريدة و فتحى رموا شباكهم على فريد</p><p>...........</p><p>نبيل مات</p><p>...........</p><p>بعد العزا و الميراث و كل حاجة تمت</p><p>محدش ورث حاجة علشان كل حاجة باسم سامية من الأول</p><p>و فريد اتقرب لمديحة و راحلها البيت و هي راحتله الكوربة و ناكها اكثر من مرة و في المقابل خدت من فتحى ٥٠٠٠٠ جنيه</p><p>.....</p><p>فلاش باك</p><p>فريدة : انت عارف ان عندنا في المعمل الداء و الدواء</p><p>فتحى : انتى ناوية على ايه</p><p>فريدة : انت اكيد سمعت عن امراض بتتنقل بالجنس و الست بتحمل المرض تنقله او بتتصاب بيه</p><p>فتحى : تمام و مين الست دي</p><p>فريدة : في ست كانت مع ماما في السنتر عرفت من كلامها انها قريبة اونكل ناجى و ان بينهم مشاكل و كانت عاوزة ماما تحلهالها بس ماما رفضت و لما دخلت ماما سكتت و انشغلت بس انا وقفت معاها و اخدت رقمها و الفيس و مشيت</p><p>اللى انا عرفته من ماما ان الست دي مشيها بطال و بتاعة فلوس فلو ادنالها الداء من غير ما تحس و معاه فلوس هننتقم بكده من الاخوين رايت تيمون و بومبه اخواتك</p><p>فتحى :? صحيح ان كيدهن عظيم</p><p>فريدة : مش هما اللى بدأوا يستحملوا بئا</p><p>.......</p><p>فريدة و فتحى كان معاهم الدوا و فريد و فريال ظهر عليهم المرض و تم عزلهم و كانوا بيتعذبوا و العلاج بطئ و فضلوا شهرين لغاية ما خفوا و بعدوا عن بعض خالص</p><p>........</p><p>فريد بطل جنس خالص و كان خايف ينقل عدوى لحد</p><p>.......</p><p>فريال ندمت عاللى كانت بتعمله مع باباها و اخوها و ركزت في مذاكرتها و تااااابت خالص</p><p>........</p><p>سامية كانت كل كام يوم تتناك من فتحى اما فريدة بئت كل يوم لازم تتناك منه ما هي بتاكلها من ساعة ما جابهم فيها</p><p>.........</p><p>سلوى فضلت فترة مع سالم لغاية ما جمع بينها و بين سليم و ساعات كانت بتمص لسليم و تتناك من سالم او سليم يتناك و هو بيلحسلها و لما عرفت مرض فريد بعدت عنه خالص</p><p>..........</p><p>فتحى كان ما بين السنتر شوية و الشركة شوية و البيت و اخواته وامه و كان متابعهم علشان ميحصلش حاجة تانى و مستمر في نيك سامية و فريدة</p><p>........</p><p>لسة الانتقام مخلصش</p><p></p><p></p><p><strong>الجزء الخامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في مثل بيقول اللى تغلب بيه العب بيه</strong></p><p><strong>و ده اللى عمله فريدة و فتحى</strong></p><p><strong>اتفاقهم مع بعض كان تدمير كل اسلحة فريد و فريال و يخلوهم ملهمش لازمة و كان اهم سلاح يدمروه هو الجنس و كانوا لازم يوقفوه قبل اطلاقه و اصابتهم بكوارثه و ده اللى نجحوا فيه بوقفه مؤقتا لغاية ما ينفذوا الجزء التانى من الخطة</strong></p><p><strong>و طبعا هتفتكروا من الاحداث ان الادوار اتبدلت و ان فتحى اصبح يستخدم الجنس لارضاء رغباته بس ده مش صحيح</strong></p><p><strong>فتحى بيفكر يعالج فريدة وده علشان بيحبها كحبيبة و بيعشقها يمكن اكتر منها</strong></p><p><strong>فريدة بتمارس الجنس مجبرة رغم انه ممتعها</strong></p><p><strong>اما سامية مشكلتها معقدة و اولها جمالها اللى مطمع الكل فيها و جسمها السكسي و رغبتها الدايمة بالجنس و اللى كان نبيل موفره و فجأة اتمنع و ده سبب مشكلة كبيرة بتقابلها كل الستات و سامية مش اي ست</strong></p><p><strong>علشان كده بتريح نفسها بابنها يعنى بتستعمل موهبتها في الابتزاز الجنسي</strong></p><p><strong>الثلاثي فريال و فتحى و فريدة بيذاكروا كل يوم مع بعض و دلوقتى فريدة او فتحى اللى بيعمل الشاي و بيحطولها عقار بيسبب البرود الجنسي يعنى بيموتوا الرغبة الجنسية عندها و ده لازم تاخده لمدة شهر عالاقل بانتظام علشان تخف من السعار الجنسي اللى عندها و ده علشان بيحبوها بيعملوا معاها كده و فتحى اتفقلها مع دكتورة هتعالجها و ترجعها لطبيعتها جسديا يعنى ترجع بنت تانى</strong></p><p><strong>و بالفعل عملولها العملية و كانت ندمانة على كل حاجة عملتها في حقهم و بدأت تشوف الحياة من منظورتانى خالص</strong></p><p><strong>فريد لم حاجته وراح شقة الكوربة و كانت فريال بتروح تخدمه من غير ما يعملوا حاجة طبعا لأن اللى جرالهم مكانش سهل و مع الوقت عرفت الباقى على مكانه و بيروحوا يزوروه و بالاخص فتحى اللى كان بيروح ينفذ باقي خطته و انه بيحطله حاجات تعلى هرمون الانوثة عنده</strong></p><p><strong>و الخطة كانت ماشية زي ما هما عاوزين و فضل الموضوع ده لغاية ما فتحى و فريال اتخرجوا و مسكوا الشغل مع فريد و استمروا في خطتهم زي ما هما</strong></p><p><strong>...........</strong></p><p><strong>سيد عمل حادثة و اتشل و اصبح قعيد باقي عمره و سلوى كانت مبتفارقش سالم و سليم اما سالى ماتت من الاهمال في العلاج و سلوى ارتاحت من همها</strong></p><p><strong>..........</strong></p><p>سامية اقترحت انهم يغيروا جو و بلغوا فريد انه يطلع معاهم ووافق و رتبوا امور شغلهم و وزعوا المهام و استعدوا للسفر وراحوا السخنة و خدوا معاهم سماح دادة الاولاد و قضوا هناك اسبوع غير مودهم كلهم و رجعوا لكن فريد مكانش مبسوط لأنه محسش بأي اثارة و حاول حتى يضرب عشرة لكنه مقدرش و افتكر ان ده من اثار المرض اللى جاله و اتكلم مع فريد اللى كان من جواه طاير من الفرح</p><p>..............</p><p>نها كانت شغالة في الدعارة و اتمسكت اداب و لسة خارجة من السجن و ملهاش حد تعرفه و اتصلت بفريال اللى اتنكرت منها و محبتش تعرفها تانى و كلمت فتحى اللى قابلها و خدها عند فريد اللى حذره بس فتحى كان ليه هدف و هو يشيل من دماغ فريد موضوع المرض و العدوى و يتأكد انه مش هيعرف يتعامل و بالفعل فريد دخل مع نها واللى خرجت من الاوضة مش مبسوطة خالص و دخل معاها فتحى و اللى عذب فريد باهاتها و حسره على نفسه و كانت نها مبسوطة اوي</p><p>و قالها تفضل معاه تخدمه و تشوف طلباته بمقابل مادي و تبسطه كمان</p><p>..............</p><p>فريدة اتعالجت من الشذوذ و حافظت على نفسها و على حبها لفتحى اللى كان مبسوط اوي باللى بيعملوه و باللى وصلوله</p><p>..............</p><p>سامية اعترفت لفتحى بكل اللى حصلها في حياتها من ايام ما كانت بنت لغاية يومهم و كانت حاسة انها مش هتعيش كتير و اعترفتله اعتراف كان هيجيبله ساكتة قلبية و لو كان نبيل عايش كان اكدله اعترافها و هو انه هو و فريال مش ولادهم اصلا و انهم ولاد ناجى و سميحة اختها و انهم بسبب ظروف ناجى الصعبة وقتها و مكانش معاه تمن كافولة فخدوهم و ربوهم على انهم ولادهم مقابل ان ناجي يشتغل مع نبيل و ليه مقابل و ان ليها اخت تانية اسمها نادية طبعا فتحي كان هيتشل يعنى سامية خالته مش مامته و نادية اللى حقنها بالداء و ماتت خالته وان نبيل و فريد مش باباه ولا اخوه بالتالى فريدة مش اخته</p><p>طبعا كنا مخبيين عنكم علشان متتصدموش و فرحنا بيكم جدا و انت طلعت راجل وانا سكت لما ابنى هتك عرض اختك علشان بعد ما ربيناكم خدت جوزي منى وانا عارفة انك بتحب ولادى اللى هما اخواتك و خصوصا علاقتك بفريدة</p><p>يعنى لو عاوز تتجوز فريدة معنديش مانع</p><p>طبعا الاعتراف ده غير كل الواقع لفتحى فيا ترى هيعمل ايه هو نفسه مش عارف</p><p>و فتحي بعد الاعتراف ده عمل تعديل في الخطة و قال انه هيستنى لغاية ما فريدة تخلص و كانت وقتها في السنة الاخيرة و فضل مخبي عنهم كلهم</p><p>............</p><p>سيد مات</p><p>.............</p><p>نفهم من كده ان نبيل غدر بناجى و سامية و هتك عرض بنت ناجى صاحبه و ناجى هو اللى جدع و فتحى طالعله و بعد ما عرف اتواصل معاه كتير و اتعرف على اخواته نادر و نبيل و سافرلهم فرع الشركة و عرفوه و عرفهم و كانت معاه سامية و فريال و في اجتماع ثلاثى بينه و بين ناجى و سامية اكدله كلامها و عمل تحليل و طلع كلامهم صحيح و طبعا فتحى مش ناسي ابنه من سامية خالته او مامته الموضوع طلع يلخبط بصراحة</p><p>.........</p><p>سلوى عايشة بحرية مع سالم وسليم و بعد كام شهر اكتشفت حملها و مكملتهوش خوف من الفضيحة و كانت اختها سمر بتزورها كل فترة تطمن عليها و عرضت عليها تروح تعيش معاها لكنها قالتلها انها مبسوطة مع الولاد و مش هتحرمهم من اختهم ولا هتحرم بنتها من اخواتها و كانت رحمة كمان بتزورهم و بتعرض عالولاد يعيشوا معاها لكنهم رفضوا بس بعد فترة اطلقت بسبب مشاكل مع جوزها و راحت عاشت مع ولادها و كان سالم مبسوط اوي ان مامته تعيش معاهم</p><p>...........</p><p>فتحى اتقرب من فريدة اكتر بعد اللى عرفه و ان السد المنيع اتشال خلاص و كان بيتعامل معاها بانفتاح اكتر و هي زي ماحنا عارفين بتحبه و بتعشقه و كانوا رايحين جايين سوا و ساعات كان بيروحوا لفريد سوا و عرفت ان نها معاه و انه زي خيبتها و كانت مبسوطة بكده بس نها مكانتش مبسوطة كانت عاوزة راجل مش بطاية زي اختها</p><p>و مكانش في بال فتحى غير انه يتصرف في موضوع فريد و يعالجه بدل ايذائه</p><p>و فتحى بدأ يعرفها عالشغل و شغل السنتر و الشركة بس هي اختارت تساعد مامتها في السنتر و مسكت الفرع الرئيسي و كانت شاطرة جدا و طورته و طورت الفروع و كانت سامية مبسوطة بالتطورات اللى حصلت وان فتحي اتعامل برقي و تحضر مع السر و انه تكتم عليه</p><p>........</p><p>رحمة راحت عند ولادها و قعدت معاهم بس ده كان مضايق سلوى علشان النيك والمتعة وقفوا و مبئتش على راحتها و فكرت تخلص منها بس ده كان هيزعل الاولاد و ساعتها هي اللى هتمشي فاتصلت على فريد علشان ينجدها و حكتاه عن ظروفها و فريد كان بيعزها اوي و كانت عينه من رحمة اللى زمان شافته بينيك جوزها و طلبت الطلاق و اتطلقت و كانت رحمة مش بتطيقه لكنها كتنت بتتمناه بعد اللى شافته في السرير لكن دلوقتى فريد عاجز جنسيا بس فكر في الفياجرة و المنشطات و ها بئا فيه الرمأ و أخيرا ناك نها و كان مبسوط و هي زغرطت انه اخيرا قدر بس متعرفش انه واخد فياجرة و سلوى جاتله و اتعامل معاها و كانت مبسوطة انه خف و مبئاش في خطر منه بس بالفياجرة يتعامل و كان بيجيب نوع قوى بيستمر مفعوله كتير و لما يحس انه هينخ يروح ضارب تانى و كان مبسوط اوي و اتكلم مع سلوى و نها انه هيتعامل مع رحمة و نها كانت بتعامله زي ما فتحى وصاها هي باصة ان اللى جاي من وراه كتير و احسن من الدعارة عالاقل مستور واتفق مع نها تجيب رجل رحمه و سلوى قالت انها هتساعدها و سلوى روحت و اتكلمت مع سالم اللى فهمته انها هتخلى امه تخرج مشوار و يخلالهم الجو بس لازم هو ينزل و يقفل تليفونه و يرجع بعد ساعة و عمل زي ما هي قالت و نها كلمت رحمة ان ابنها عمل حادثة و هو في العيادة و ادتها العنوان و طبعا رحمة مكدبتش خبر و راحت عالعنوان و دخلت و لئتها شقة و صاحبها فريد</p><p>فريد : ايه رأيك في المقلب ده</p><p>رحمة كانت خايفة بس فريد طمنها و قالها متخفيش ده مجرد مقلب علشان عرفت انك رجعتى بعد موت سيد و كنت عاوز اشوفك و خدها في حضنه بس هي خايفة</p><p>نها ظهرت و قالتلها انها مرات فريد فاطمنت و قعدت براحتها</p><p>يعنى سالم كويس طمنونى</p><p>فريد : سالم بخير و رنى عليه هيرد</p><p>نها : سالم ده حبيبي طبعا هي بتقول كده علشان رحمة تطمن اصلها لا تعرف فريد ولا نها و لا علاقة فريد و اخواته باولادها ايه و فكت خالص و نها دخلت جابت عصير حطالها منشط طبعا و قوي يخليها تتناك مترفضش</p><p>رحمة : مكانش في داعى للتعب خالص مجاملة يعنى و هي عنيها هتطلع عالكباية</p><p>شربت رحمة العصير و تحس انها محرومة مع انها من عيلة كبيرة و طبعا فريد كان ضارب الفياجرة</p><p>بعد شوية حست بصداع و انها تعبانة فنها جابتلها حباية فراولة على انها مسكن و هوب الليلة بدأت</p><p>رحمة حست انها مسوووووطه و كل حاجة حواليها غرييييبه بس بتضحك و فجأة قامت خلعت ملط و بترقص على طبلة شغالة في دماغها هي و شايفة قدامها سالم و بتهلوس في الكلام و نها عمالة تصور كل حاجة و طبعا فريد مسندها و دخل بيها و عمل كل حاجة نفسه فيها و مسابش خرم الا و ناكه و اتصور و هي طبعا متمتعة و مبسوطة و فجأة فاقت على انها في البيت و في سريرها و حسسوها ان كل اللى حصل وهم و كانت دماغها هتتفرتك من الصداع بس سلوى اتدها مسكن</p><p>..........</p><p>سالم ناك اخوه و سلوى مع بعض و سهام شافتهم و هي كبرت في اعدادى يعني فاهمة و اتصدمت و اترعبت فسالم سحبها و فتحها و كانت سلوى بتحاول تمنعه لكن مقدرتش عليه و ناك اخته و فتحها علشان يضمن سكوتها</p><p>..........</p><p>فتحي مع سامية و البنات و ابنه و كانوا بيتفرجوا على مسرحية و فريال حاطة راسها على رجله و نايمة و فريدة قاعدة في حجره و سامية قصادهم و نبيلة و وليد بيلعبوا و فتحى كان هايج من قاعدة فريدة في حجرة و فريال واخدة بالها و كل شوية تبصله و هي مبتسمة و هو خد باله و فاهم دماغها و مع حركة فريدة في حجره زوبره اتصلب و هي حست بيه فكانت بتدلع كل شوية و هاجت و كان كسها بيفتح و يقفل و كان بيحك في زوبر فتحي جامد و هي كل شوية تبوسه و هو مش ممانع خالص ففريال قامت جابت غطا و اتغطوا بيه علشان سامية متحسش بحاجة و طلعت زوبر اخوها بتدعكه ليه يمكن يهدا بس هما الاتنين هايجين و بعد شوية سامية طلعت تنام و ده اداهم مساحة يتعاملوا بحرية اكتر ففريدة نزلت هدومها و فريال ماسكة زوبر اخوها و بتمشيه على كس فريدة و فريدة على اخرها و باسوا بعض و كانت بتكتم اهاتها في البوس و شعغالين فريال بتفرشلها بزوبر فتحى و هى و فتحي بيبوسوا بعض و بيمسك صدرها و كان كسها مبلول عالاخر ففريدة ظبطت زوبر اخوها على فتحة كس فريدة اللى دايبة موت و هو زأ زوبره فدخل و غشائها طرئع و هي حست فصوتت بس صوتها مكتوم في البوس و اشتغل نيك فيها و هي هايجة خالص و فضلت طالعة نازلة على زوبره و متمتعة متعة رهيبة لغاية ما جابوا سوا و بصتله مبسوطة مش زعلانة لأنها امنية حياتها و فريال كانت هتطير من الفرح علشان امنيتها في كسر فريدة اتحققت بس فريدة مهمهاش و قالت لما اجي اتجوز هقفله تانى بس انا حاسة بمتعة رهيبة و عملوا واحد تانى و كانت هدومهم اتغرقت ددمم و عسل و لبن و نيك و فتحى كان مبسوط مش علشان فتحها لكن ده هيسهله انه يوصلها الخبر السار بانهم ممكن يتجوزوا</p><p>............</p><p>سالم مبسوط باللى حصل و استغل ان امه نايمة و دخل ناكها علشان متبئاش عائق ليه بعد كده و رحمة فاقت على حد بينيكها فشافت سالم و اتفزعت لكنه كمل و طلع الفيديو اللى ورتهوله سلوى و قعدت تلطم و تبرأ نفسها بس هو كمل نيك في رحمة و دخلت سلوى و اتناكت جنبها و رحمة فى ذهول تام و هتموت من اللى شايفاه</p><p>........</p><p>فريد اصبحت نها منفسه و هي بلغت فتحى باللى حصل و حكتله على موضوع سلوى و رحمة طبعا من غير علم فريد فرجع فتحى يديله عقار اشد فرجع اتنيل تانى و كان زعلان اوي بعد ما فرح</p><p>و كان فتحى بيدخل ينيك نها علشان يعوضها ما هي كانت عشرة برضوا</p><p>........</p><p>فريال شافت ان فتحى هو اللى حققلها امنيتها في كسر فريدة و حبته و رجعت تحاول تانى معاه و تاخد مكان فريدة</p><p>............</p><p>سامية كانت بتكلم ناجى كتير و حبوا بعض و اتفقوا عالجواز بس مش عارفين يوصلوها ازاي</p><p></p><p></p><p><strong>الجزء السادس</strong></p><p>في مثل بيقول لكل فعل رد فعل فمتزعلوش فكما تدين تدان</p><p>فريد قرر يروح لدكتور و عمل تحاليل اثبتت ان هرمونات الانوثة عنده عالية جدا و ان الحل عملية يتحول فيها جنسيا و بالطريقة دي يقدر يتجوز و يعيش حياته الجنسية و فتحى عرف و كان من جواه خلاص اخر انبساط و بلغ فريدة اللى ضحكت ضحكة انتصار و ان خطتها على وشك تكمل و بعد اسبوع فريد عمل العملية و اتحول لأنثى كاملة و طبعا نها كانت عايشة معاها و بتخدمها و اصبح فتحى هو الراجل الوحيد و طبعا سلوى زعلت جدا لما عرفت و سامية اتحسرت على بختها في ابنها و فريال مصدومة من اللى حصل و راحت تتأكد بنفسها و كانت مذهولة انها شايفة فريد بكس بس كانت فرحانة فيه و طبعا سالم لما عرف موضوع فريد حطه في دماغه و فريد كان هيموت من الحسرة على رجولته اللى راحت هباء</p><p>.........</p><p>سالم دلوقتى بينيك الاربعة اللى عايشين معاه بعد ضم سهام و رحمة و عايش شهريار زمانه و نفسه في عمته و بناتها بس ده تمنى مش اكتر</p><p>........</p><p>فتحى كلم رحمة تقابله لأنه عرف اللى حصل و عاوز يسمع منها</p><p>و بالفعل عرف منها اللى كان بيعمله فريد زمان و انه كان بينيك سيد و ده سبب طلاقهم و ان سالم اللى المفروض يتجوز مقضيها نيك فيهم و ان سلوى مشجعاه على كده و كمان فتح اخته و ناكها هي شخصيا فطلب منها تسيب البيت و تجيب حاجتها و يوديها عند فريد اللى هو دلوقتى انسة بس من غير ما حد يعرف و هو هيتعامل معاهم و ان سالم لازم يبعد عن اللى بيعمله</p><p>.............</p><p>فتحى دخل لفريال اوضتها و بيتكلم معاها و هو عارف ميولها كويس و سألها عن سلوى فحكتله كل حاجة عنها هي و فريد و طبعا متعرفش موضوع ابن خالها سالم فطلب منها تساعده في انه يمشيها من البيت بخطة حطوها مع بعض و اتفقوا يستدرجوا سلوى و يبعدوها عن البيت خالص و بالفعل فريال نفذت الخطة و جابت سلوى عند فريد و هناك فريال عملت سحاق مع سلو و دخل فتحى ناكها و واجهها بموضوع سالم و ان كل اللى عملته اتصور و هيفضحها لو مسابتش البيت و خافت و خدت بنتها راحت عند اختها سمر و كل شوية تتأكد ان فتحى مفضحهاش</p><p>........</p><p>سالم اتضايق جدا فامه مشيت مرات ابوه خدت اخته و مشيت و هو مش عارف يوصل لدي ولا دي و كان هاري سليم بس مع الوقت حس بزهأ و بئا ينزل كتير عند عمته و استغل وجود الدادة لوحدها مع الولاد و اغتصبها و رفعت قضية و اتثبتت عليه و اتحكم عليه بالاعدام و فتحى راحله في زيارة وواجهه بكل اللى عمله و سالم كان متغاظ اوي منه بس كان الحكم اتنفذ بعد اسبوع و هو كان مرعوب</p><p>.........</p><p>فتحى عالج سليم من الشذوذ على حسابه و بالفعل خف و امه رجعت قعدت معاه و كانت مبسوطة من اللى عمله فتحى اوي و كانت مستعدة تعيش خدامه ليه</p><p>...........</p><p>نها و فريال رجعوا اصحاب تانى و فريد انضم ليهم و بئوا يعلموه امور البنات و هو اتعود عالوضع انه ست</p><p>..........</p><p>سامية اتكلمت مع فتحى على جوازها من ناجي و هو رحب و بلغ اخواته البنات فريد و فريال و فريدة و فرحوا جدا و عماوا الفرح في فندق كبير و عزموا كل معرفهم و الشغالين في السنتر و فروعه و الشركة و فروعها و كان الموجودين مبهورين بالفرح و سافروا دبي عاشوا هناك و فتحى و البنات قاموا بالشغل هنا</p><p>.........</p><p>ليلة الدخلة</p><p>كان ناجى و سامية مبسوطين جدا و سامية جميلة جدا جدا رغم سنها و ناجي كان بخبرته بيتعامل عادي و شربوا كاسين و بوس و احضان و تحسيس و رقصوا سلو و رقصتله بلدى و كان ولا ملك زمانه و اعترفلها بحبه من زمان بس نبيل كان صاحب عمره مينفعش يخونه و هي سامعاه و مبسوطة و سامية من لمسة بتدوب و بدأ يخلعها هدومها و كان مبهور بجسمها بطاية على ابوه و وش اجنبي و فضل يبوس و نزل على رقبتها يبوسها و هي دابت خالص و مسك بزازها اانار يدعكها و يرضع منها و هي بتتأوه نفسها على و نيمها على ضهرها و هو فوقها متمكن منها و نزل لبطنها يلحسها و هو بيدعك بزازها و نزل يلحس كسها و ايد على بزها و صباع في كسها جابت ميتها شربها و فضل مكمل و قام خلع بنطلونه و شافت زوبره طويل و ضخم فصرخت مز المتعة لما شافته و نزلت تمصله و ادتله كسها يلحسه و كانوا متمتعين اوي رغم سنه بس اجدع من اجدعها شاب و فضلت تمصله لغاية ما غطاها بلبنه و شرقت من كتر اللبن و بلعته و كملت و طلعت فوقه و هو بيلحس لبنه من على وشها و بؤها و جسمها و نزلت على زوبره بس كان كبير اوي دخل عندها لغاية الرحم و فضلت تتناك طاعة نازلة طالعة نازلة لغاية ما جابت و هو كان لسة فعدلها في وضع الدوجى و ناكها جامد في كسها لغاية ما فشخه و نقل على طيزها و كانت مش مستحملاه و صوت اهاتها و صريخها عالى و فضل ينيك جاب في طيظها و نقل على كسها و ناكها فيه لغاية ما اغمى عليها و جاب لبنه جوة كسها و طبعا ندمت على سنين عمرها اللى راحت مع نبيل و ولاده و عرفت ان ناجى كان احسنلها من نبيل لكن ابو نبيل و ابوها هما اللى اجبروهم يتجوزوا بعض و عرفت انه خارق جنسيا و فضل ينيك فيها لغاية ما تعب و هي كانت تعبت خالص بس حاسة بمتعة عمرها ما حستها</p><p>.........</p><p>الصباحية : كلهم رايحين يباركولهم بس سامعين صوتهم جوة ففضلوا مستنيين لغاية ما الصوت وقف و استنوا شوية و خبطوا و في الوقت ده كان بينيكها تحت الدوش</p><p>نبيل لفريد : اسفين جدا عالمسمار الجامد اللى بنتكم اتدقته ده</p><p>فريد : هههه خفة</p><p>نادر : بيضحك معلش يا فريد انت عارفه لازم يهزر</p><p>ناجى بيفتحلهم و هو لابس الروب عاللحم و نادر بيشاورله لايك</p><p>طبعا كلهم دخلوا و بيسألوا عالعروسة اللى بناتها دخلولها و طبعا منهم فريد اللى شافها وبالبشكير و بتخلعه قدامهم عادي و اتحسر انه معرفش يملك الجسم ده و امه شافته و قالتله مالك يا بت عينك طالعة علي</p><p>فريال معلش يا ماما لسة متعودش انه ست</p><p>سامية : قصدك ست الستات ?</p><p>و كلهم ضحكوا و فريدة عينى عليكى بارده يا مامي بس من الواضح انه فرمك</p><p>سامية بس يا بت اتكسف</p><p>فريال تتكسفي يا بيضة و راحت ظرفاها بعبوص عدا بسهولة اشطا يا عم ناجي يا جااااامد و بتسقف</p><p>سامية بتتظرف و بتبصلهم بكسوف و كملت لبس و قالتلهم تعالوا نطلع و البنات طالعين يزغرطوا</p><p>فريال وطت على فتحى بتهمسله كش الهيئة طلع جامد و الفحص طلع خارق فبصلها انها تسكت علشان ولاده قاعدين</p><p>نادر خد فريد صاحب عمره على جنب و عرف اللى جراله و اتواعدوا يخرجوا سوى يفسحه المرادى على انه مزه و الباقي كان بيضحك و مبسوطين و سابوا العروسين و مشيوا</p><p>..........</p><p>نادر خد فريد و فسحها و سهروا سوى على انهم اصحاب و راحوا عالبيت و كان فريد متعودش لسة انه ست مش راجل و شربوا و حششوا و الصنف كان عالى اوي ففريد اتسطلت</p><p>و نادر قلعها و نزل فيها بوس و فريد كانت حاسة بمتعة جديدة عليها و ناكها و فتحها قدام و ورا و فضل ينيك فيها لغاية ما غرقها لبن و نبيل في الوقت ده كان برة و سامعهم و لما نادر خلص دخل هو و خلوا فريد شرموطة</p><p>فريد تانى يوم الصبح كانت نايمة ملط بين نادر و نبيل و حست بالفضيحة و عرفت ان كل اللى كانت بتعمله في بنات الناس بيتردلها دلوقتى</p><p>.........</p><p>بعد الرجوع لمصر كلهم رجعوا اشغالهم و كانوا مبسوطين لمامتهم اوي بس فريال جابت معاها زوبر صناعى علشان مستحلفة ترد اللى اتعمل فيها لفريد و كانت بتروحلها الكوربة و تقابلها و تساحقها هي و نها و طلعت الصناعي و لبسته و ركبت فريد و قالتلها فاكرة لما قولتلك هنيك يلا فلئسي و فريد خافت بس فريال مهديتش غير لما دخلته فيها كس و طيز و عرفت انها مفتوحة زعلت كان نفسها تردهالها و قالتلها انتى لحقتى تتشرمطى يا منيوكة و نها شايفة و مستغربة اللى بيحصل و طبعا بتنقل كل حاجة لفتحى و هنا فتحى اتأكد من انتقامه من فريد و فاضل الخطوة الاخيرة</p><p>فتحى راح هو وفريال و فريدة لفريد و ادى لنها فلوس تكفيها اسبوع و قالها ترجع بعد اسبوع</p><p>............</p><p>بعد ما نها مشيت فتحى خد البنات على اوضة النوم و خلع ملط و طلب منهم كلهم يخلعوا فخلعوا لكن فريد كانت خايفة فهجم عليها كتفها هو و فريدة و فريال قلعتها ملط و ظهر كسها لأول مىة اللى فتحى هاج لما شافه و زوبره شد ماسورة ناشفة و فريدة طلعت من شنطتها زوبر صناعى تخين و طويل و فريال اتفاجئت بيه و فريال طلعت الصناعى تبعها كل واحدة لبست الزوبربتاعها</p><p>طبعا فريد فهمت اللى هيحصل و اتوسلت لكن فريدة لطشتها بالألم جامد و قالتلها فاكرة لما كنتى راجل و نيكتينى و انا نايمة</p><p>جابت كريم بواسير و دهنت زوبرها و هنا فتحى شدها و كتفها و فريال قعدت على ضهره و فريدة دخلت الزوبر للأخر و فريد بتصرخ جامد بس خلاص اتفشخت و فضلت تنيك فيه نص ساعة لغاية ما فريداتعودت و اتأوهت و فريدة بتضربها على طيظها بس يا شرموطة مسمعش صوتك و طلعت زوبرها هنا فريد ليييبه</p><p>فريال بصت لفتحى دي عجبها الوضع طلعت شرموطة كبيرة</p><p>فريال عدلتها و دخلته كس فريد و فرمته و جه دور فتحى اللى ناكها كس و طيظ و جاب فيهم</p><p>كده بئيتى شرموطة برخصة و كانوا مبسوطين اوي</p><p>.........</p><p>فلاش باك</p><p>فتحى لما قابل اخواته و عرفوا انهم اخوات حكالهم كل حاجة و ازاي فريد فتح اختهم فريال و انهم لازم يتحدوا مع بعض عليه و حكالهم خطته و اتفقوا هيعملوا ايه و اتفاق ناجى و سامية عالجواز سهل الخطة خالص</p><p>......</p><p>طبعا ده للقارئ بس لكنه مش حوار اتحكى بينهم</p><p>فريال متعرفش ان فريدة مش اختها و كان نفسها فتحى يفتحها زي ما فتح فريدة بس اللى بين فتحى و فريدة حب و كان فاضل بس يعدل اوراقه الشخصية هو و فريال و يطلع البطاقات بالاسم الجديد و شاف موظف خلصله الليلة دي و خد كتير .....و عدل الشهادات في الجامعة و غير كل حاجة تخصه هو و اخته</p><p>..........</p><p>فتحى نده لفريال و فريدة</p><p>خير يافتحى</p><p>فتحى : في حاجة عرفتها و كنت مخبيها عليكم من سنة</p><p>ايه هي</p><p>فتحى : امسكى يا فريال بطاقتك</p><p>فريال مسكت البطاقة و قرت الاسم لا البطاقة دي غلط</p><p>فتحى : هو ده السر انا و انتى مش ولاد نبيل و سامية</p><p>ايه ٠?</p><p>حكالهم السر و فريدة فرحت جدا و فريال زعلت جدا من فتحى انه خبى عليها</p><p>فتحى بص لفريدة : تتجوزيني</p><p>فريدة اترمت في حضنه تغتصبه</p><p>...........................النهاية ...............................</p><p>اتمنى تكون عجبتكم</p><p></p><p></p><p>الجزء السابع</p><p>قصتنا منتهتش اللى فات كان انتقام من فريد لكن الاحداث مخلصتش</p><p>فريد سمى نفسه فيري و باعت شقة الكوربة و انقطعت علاقتها باخواتها و فتحى مهتمش بيها ولا فريال و نها كانت ملازماها و كانوا بيتساحقوا و مع الوقت جابوا شباب و رجالة بخبرة نها ينيكوهم بس فيري معجبهاش الوضع و باعت شقتها و ادت فلوس لنها تعيش بيها لغاية ما تصرف نفسها و سافرت تعيش مع مامتها و اخواتها الصغيرين في دبي</p><p>............</p><p>سلوى قابلت فتحى بعد ما عرفت اللى حصل لسالم ابن جوزها و عشيقها و اتقابلوا و اتفقت معاه يرجع بكارة سهام بنت خاله منها و ترجع تعيش هي و رحمة مع ولادهم و بالفعل فتحى عمل كده و رجعت تعيش مع رحمة اللى كانت متضايقة بس عاشوا زي الاخوات و اتصاحبوا</p><p>................</p><p>فريال كانت زعلانة من فتحى بس انه عرف و ساعدها و رجعها بنت تانى و عالجها من السعار الجنسي خلاها تحبه و توهبله حياتها و قررت متتجوزش خالص و تعيش مع فتحى و فريدة بس اللى في القلب في القلب و ساعات كانت بتسافر لدبي تتفسح هناك شوية و ده مأثرش على شغلها في الشركة و السنتر اللى فتحوله فروع في الامارات علشان تسافر براحتها و اخواتها كانوا بيفسحوها طبعا و فرحانين بيها اوي خصوصا نبيل اللى كان ملازمها و بيسمع كلامها بحكم انها قريبة منه في السن و كان بخفة دمه بيضحكها كتير و هي حبت الجو الاسري الجديد و بتتواصل معاهم يوميا</p><p>............</p><p>سهام بعد ما فتحى رجعها بنت حبته جدا و شافته بعين المراهقة فتى احلام بس يا خسارة كبير اوي عليها بس هو بئا يساعدها هي و اخوها في المذاكرة و كانت مبسوطة اوي انها بتقدر تقرب منه و كانت بتفرح لما ياخدهم كلهم و يخرجوا يتفسحوا و كانت على طول مأنجشاه و كل حاجة تاخد رأيه فيها</p><p>...........</p><p>سامية كانت عايشة في سعادة مع ناجي و نسيت حياتها كلها قبله و حامل</p><p>..........</p><p>نادر كان مقضيها بس شاطر في شغله و مسك فرع للسنتر و اتمنى لو فريال مش اخته مكانش عتئها بس بيحبها كأخته و مبيتخطاش الحدود لكن بينيك فيري و مخليها الشرموطة بتاعته و على طول زوبره جواها و لبنه كمان بس زي اي راجل عاوز يتجوز بس مش فيري لأنه عاوز يخلف و عرف ان اخته فريال سحاقية و ظبطها مرة مع فيري و دخل ناك فيري و هي بتساحقها و كانت بتبصله باغراء لأنها اعجبت بفحولته بس مش حابة يكون في علاقة معاه ولا نبيل لأنهم حبوا بعض كاخوات و كان اللقاء ده مثير جدا لدرجة ان لبنه غطاهم هما الاتنين و كان بيعمل كده مع فيري انتقام مش حب ولا شهوةو هو عارف ان الحال عاجبها و مش هتسببله مشاكل</p><p>..............</p><p>سليم كان مبسوط انه رجع لطبيعته و كان مراقب جسمه ولما شاف زوبره بيكبر و مع العلاج اصبح راجل دكر دكر و زوبره كبر و هو كان نفسه يعمل كل اللى سالم كان بيعمله لكنه كان خايف من النهاية لما شاف نهاية سالم فمكانتش عنده الجراءة</p><p>...........</p><p>رحمة مش شرموطة ولا هايجة بس زي اي ست عاوزة متطلبات جنسية</p><p>..............</p><p>ناجى كان بيباشر كل الشغل و كل الصفقات مع فتحى و كانوا ناجحين جدا و فتحوا فروع جديدة في دول تانية و بيحب سامية جدا و هي حامل منه و عوضها كل سنينها مع نبيل بس بتاع كاس و سهىاته كتير و بتاع نسوان و سامية عارفة بس بتحبه علشان مش مخليها محتاجة السرير زي ما نبيل عمل</p><p>...........</p><p>نبيل وقع في غرام فريال و حبها جدا و جواه شهوة كبيرة ناحيتها و هو عارف انها اخته بس مثيرة جدا و كمان هو عارف حكايتها و حياتها قبل ما يعرفوا بعض و كان عارف انه لو عمل حاجة مش هتزعل بس بيخطط و مش عارف يبدأ ازاي و اوقات بينيك فيري كانتقام انه اتجرأ في يوم على فريال</p><p>............</p><p>فريدة كانت مبسوطة انها هتتجوز فتحى و تحقق امنيتها و كانت مش مخلياه محتاج لحاجة و كانوا بيمارسوا الجنس عادي و ده كان مجنن فريال انها متكسرتش زي ما كانت فاكرة</p><p>...........</p><p>فتحى كان مرتب كل اموره بين الشغل و علاقاته</p><p>.........</p><p>بكده هنشوف علاقات غير متوقعة و دي كانت نبذة تمهيد عن اللى هنشوفه من مفاجأت و علاقات بعد كده و الجزء القادم مثير جدا ترقبوه بالليل علشان نازل شغلى</p><p></p><p>الجزء الثامن</p><p>سليم بدأ يسترجع اللى كان بيعمله سالم و كان بيتحرش بسهام على انهم بيلعبوا و هو اخوها الكبير مع انه في اول سنة في الجامعة و هي في تانية اعدادي بس هى كانت فاهمة و ساكتة علشان متحصلش مشاكل و كان بيتفرج عليها و هي بتستحمى او بتغير هدومها او وهي نايمة و احيانا كان بيحسس على جسمها و ساعات كان بيلاعبها العاب قتالية علشان يلمسها او يلمس طيظها او بزازها الاكبر من سنها و كان بينام مع امه رحمة في نفس الاوضة على نفس السرير و بحجة النوم كان بيتحرش بيها و يحط ايده على بزها مرة على طيظها مره على ضهرها مره يحضنها من ضهرها مره يحط رجله عليها مرة بحجة ان نومه كده و مكانش بيجرؤ باكتر من كده و ساعات كان بيتحرش بسلوى المرحبة طبعا و حست بزوبره اللى كبر و نفسها تجرب بس ده كان أخره و هو مكانش بيضرب عشرات علشان زوبره يفضل ناشف و كان كل كام يوم ينزل الفائض في الكلوت و أمه فهمت ان عنده وفره و كان نفسها تساعده بس مش عاوزة اللى حصل من سالم يتكرر تاني</p><p>......</p><p>رحمة كانت حاسة بمعاناة سالم و فكرت انها تكلم فتحى بصفته دكتور صيدلى انه يساعدها بحاجة تدهاله تهديه و نصحها انها تشوفله عروسة صغيرة و تجوزه و هو هيساعده بس سليم كان عاوز يخلص جامعة الاول و في نفس الوقت خايفة تواجه سليم ليتهور و يعمل في نفسه او في حد حاجة و في مرة كانت نايمة و حست بيه و هو ماسك بزازها و بيحك زوبره فيها و هو نايم و شاطت نار جواها و كان نفسها تركبه و تتناك منه بس اكتفت بانه يعمل اللى بيعمله و هي تبئا تصرف نفسها و بعد ما سكت دخلت الحمام و خلعت ملط و نزلت تحت الدوش يمكن تهدا و فجأة سلوى دخلت شافتها و قالتلها انها كانت فاكرة الحمام فاضي و عملت حمام بسرعة و قامت فرحمة طلبت منها تساعدها في دعك ضهرها و بالفعل مسكت ليفة تليف ضهرها اللى كان ناعم و خلعت هدومها و قفلت باب الحمام من جوة علشان محدش يدخل و بدأت تليفها و تمشي ايدها عليها و نزلت لطيزها بتمشي ايدها و مرة واحدة راحت ظرفاها بعبوص خلاها صوتت بس سلوى كملت و قالتلها مالك تعبانة ليه و راحت ماسكة بز رحمة و بتمص للحلمة و رحمة نفسها على و هاجت اكتر فسلوى فهمت و كملت و نزلت بايدها التانية بتمشيها على كس رحمه النضيف و رحمة راحت في دنيا تانية و اهاتها عليت اوي و كان صوتها على و سلوى بتشتمها و صوتهم هما الاتنين برة و رحمة حست بمتعة كبيرة فنزلت سلوى تحت منها تلحسلها و رحمة غابت عن الواقع و بتطلب اكتر و سلوى بتلحس و مدخلوة صباع في كس رحمة بتنيكها بيه و صباع في كسها بتلعب لنفسها لغاية ما رحمة جابت كتير و بلعتهم سلوى و استطعمت شهدها و قالتلها طلعتى حلوة و نضيفة انا مش هسيبك و انها لازم تريحها و بالفعل رحمة كانت بتنهج و حست انها بتاخد نفسها بالعافية و من اللى حصل فيها و عملت مع سلوى و خلصت و اتواعدوا انهم يريحوا بعض بعد كده و جات تلبس لئت هدومها واقعة في الارض مبلولة فخرجت ملط و دخلت الاوضة و كان سليم سامع معركتهم و صاحى بس عمل نفسه نايم و كانت روحه هتطلع اما شاف رحمة ملط بعد سنين من ايام سالم</p><p>و زوبره نط نص متر لقدام اما رحمة لبست قميص نوم عاللحم من غير اندر ولا برا و نامت محستش بحاجة و سالم لم اتطمن انها نامت فوت زوبره بين وراكها و فضل يحكه في كسها العريان و هي حست و اتأوهت براحة و قالت سالم بالراحة و هي قاصدة تقول سالم علشان يفتكرها بتحلم و يدخله فيها و فعلا اتعدلت في وضع يساعده انه يدخله و هي متأكده انه صاحي و عاوز و هي كمان مش قادرة و عاوزة ترتاح و تساعده في نفس الوقت فمسك راس زوبره و فوته فيها و هي اتأوهت و عاملة نايمة و بتكلم سالم و تقوله يعمل ايه و مرة سيد و مرة حسن طليقها و سليم دخله فيها واتعامل على انها بتحلم لغاية ما حس انه هيجيبهم راح مطلعه و جابهم على ايده علشان متعرفش حاجة و هي كانت جابت تانى و نامت</p><p>..........</p><p>سلوى بعد ما خرجت رحمة حست بالنشوى و الانتصار و طولت تحت الدوش شوية و اخيرا هتلائي اللى يساعدها تتشرمط و الباب مكانش مقفول و دخل سليم و هي بتستحمى فبصتله باغراء و خصوصا ان زوبره زوبر حمار غير النمنمة بتاعة من كام سنة و شافت اللى في ايده فضحكت و قالتله شكلك عملت مصيبة قالها هو انا بتاع مصايب و خلع هدومه فقالتله بتعمل ايه حد يشوفنا تبئا مصيبة قالها اللى هييجي قدامى هنيكه فضحكت بعلوءية و قالتله كبرت و بئيت تعرف تنيك داهية لتكون نكت امك قالها حصل و راح بايسها و شالها و هي اتشعبطت فيه فضل يبوس و زوبره محشور بينه و بين فوق سرتها فقالتله يالهوى كل ده دي استحملته ازاي قالها كانت الراس بس جوة و بصت عالراس لئتها زي زوبر عادي قالتله طب ازاي كده قالها مانا اتعالجت و راح رافعها سنة و دخله فيها و هي صوتت في بؤه و هما بيبوسوا بعض و فضل ينيك و يدخله لغاية نصه و فضلوا ساعة و جابهم فيها و استحموا و دخلوا ناموا</p><p>.........</p><p>سهام صحيت على صوت عالى في الحمام و شافت مامتها مع رحمة و بعد شوية شافت رحمة طالعة ملط</p><p>رجعت اوضتها و حاولت تنام معرفتش و كانت حاسة بنشوى غريبة و جسمها كله بيتنفض من اللى شافته و حاولت تريح نفسها بس معرفتش بعد شوية سمعت صوت تانى قامت تتفرج و شافت سليم بينيك مامتها اتخضت و خافت ان مأساة سالم تتكرر و انها ممكن تتفتح تانى فمعملتش صوت و لما شافت زوبر سليم كانت هتقع من طولها يا لهوي يا ماما كل ده جواكى دانتى لبوة كبيرة و فضلت تتفرج و تلعب في كسها لغاية ما كتمت صوتها و جابتهم عالارض و راحت على اوضتها اتغطت و هتنام شافت امها داخلة ملط فاتعدلت و قالتلها الاتنين انتى قادرة فسلوى شخطت فيها و قالتلها نامى يا بت ولا عاوزة تتفتحى تانى المرة اللى فاتت عدت على خير لكن محدش يعرف هيحصل ايه تانى و كمان دي صدفة الواد وامه حيحانين فساعدتهم</p><p>ساعدتيهم برضوا يا لبوة</p><p>بنت عيب متنسيش انى امك</p><p>مانا بنت لبوة ههههههه</p><p>طب ياشرموطة اما وريتك و حدفتها بالمخدة روحى اتغمدي نامى و طلعت نامت و طفو النور فسهام حضنتها و قالتلها انا خايفة منه اوي يا ماما اعملى اللى انتى عاوزاه بس ملهوش دعوة بيا</p><p>سلوى اتعدلت ناحيتها خدتها في حضنها و ناموا</p><p>............</p><p>فريدة عملت عملية ترقيع علشان تبسط فتحى في الدخلة مع انها مش محتاجة و استعدت للفرح و كان معاها فريال و سلوى و سهام و رحمة بيساعدوها في مستلزمات الفرح و هما كده كده هيتجوزوا في نفس الشقة بتاعة سامية اللى هما فيها اصلا و وضبوا كل حاجة و وضبوهاله على سنجة عشرة و كانت مبسوطة انهم فرحانين معاها و سامية و ناجى و الباقي جم علشان الفرح و اللى كانوا حجزين ليه مكان مفتوح كبير في التجمع بفيلا و حمام سباحة وكانوا عازمين كل اللى يعرفوه من رجال اعمال و سياسيين و رجال دولة اجانب و طبعا اللى شغالين معاهم</p><p>......</p><p>فتحى من ناحية تانية اخواته نبيل و نادر جم و باباه و فضلوا ملازمينه هما و سليم اللى دلوقتى شاب وابن خاله المسئول عن مامته و اخته</p><p>المهم فتحى حجز شهر العسل في قبرص و هييجي بعد شهر و عمل كل الحجوزات و عمل كل التوضيبات و اهتم بكل التفاصيل و جاب مطربين مصريين و عرب و كلف حوالى ١٢ مليون جنيه و طبعا رقم خزعبلي بس حلم عمره بيحققه و بالنسباله ولا حاجة</p><p>.........</p><p>الفرح تم زي ما فتحى و فريدة بيحلموا بالظبط و كان الكل مبسوط جدا و نبيل اتعرف على سلوى و رحمة و سهام و اتقرب من سليم طبعا مش علشان خاطر عيونه و نادر طبعا اتعرف عليهم و عرفوا انهم بيت خالهم سيد</p><p>و كانت عين نادر هتطلع على جوز النسوان سلوى و رحمة و نبيل كذلك و فيري كانت بصالهم و فهمت نيتهم بس معندهاش اللى تعمله ما هي شرموطتهم و كلبة تحت رجليهم ورقصوا كلهم مع بعض و سامية و ناجى كانوا مبسوطين أوى و ناجى كان واضح انه بيعيط فسألته سامية فقالها انه افتكر سميحة و يوم ما ولدت فتحى و فريال و كان نفسه تحضر بس سامية طبطبت عليه و قالتله تعيش و تفتكر و خلينا نفرح الكل اندمج لغاية ما الفرح خلص ١٢ بالليل و راحوا وصلوا العروسين المطار و ودعوهم و رجعوا عالعمارة</p><p>............</p><p>فتحى و فريدة وصلوا الفندق و كان حاجز شاليه تبع الفندق و المنظر عبارة عن جبل مليان زراعة و من بعيد شايف البحر و الشاليه دورين باب زجاجى متفيم يعنى اللى جوة يشوف اللى برة بس اللى برة لأ</p><p>........</p><p>الدخلة</p><p>فتحى و فريدة دخلوا الشاليه و فضلوا حاضنين بعض و بيبوسوا بعض لغاية ما وصلوا للاوضة فتحى شالها و دخل بيها الاوضة و هما بيبوسوا بعض و نزل بيها عالسرير و هي متشعبطة فيه و بيبوسوا بعض كأنه يعنى مكانش بينيكها و قعدوا عالسرير و ناموا جنب بعض على ضهرهم ياااااه اخيرا يا حبيبي هقدر اجيب واد مفعوص شبهك</p><p>طب وليه متكونش بنوتة حلوة زيك و يكون عندي بنوتين حلوين انتى و هي</p><p>فريدة منشكحة اوي انا بنوتة ?</p><p>و احلى بنوتة كمان انتى اختى و حبييبتى و عمرى و مالكة قلبي و طردانى منه و شاغلة كل تفكيرى و عشيقتى و كل حاجة لي</p><p>يا سلام طب سيبتلى ايه انا بئا</p><p>انا كل ليكي و ملكك يا عمري</p><p>اتعدلت و قعدت قدامه عالسرير فتحى شوف شغلك يلا و افتحلى السوستة</p><p>فتحى اتعدل و فتحلها السوستة بالراحة و هو بيبوس قفاها و رقبتها و هي بتتمايص و تدلع و تقوله بس بغير من رقبتى قالها من رقبتك بس و قلعها الفستان لوسطها و هي اتعدلت و بدأت تخلعه القميص اللى كان لابسه عاللحم و فكتله البنطلون و اللى لابسه عاللحم برضوا فقالتله للدرجاتى مستعد فمسكت زوبره طلعته و نزلت تمصه فلم شعرها و مسك راسها و ضغط على راسها و هو متمتع و وقفها خلعها الفستان و لئاها ملط فقالها واضح انى مكنتش لوحدى هههههه و دابوا في بوسة و دخلوا جوة بعض و في الاخر جابت منديل ابيض فقالها لازمته ايه و هو مستغرب فقالتله عملالك مفاجأه فرجعوا تانى دخلوا في بعض و اهاتهم من المتعة متتوصفش و عملوا 69 و بئا يدخل صباعه في طيظها هي بتزوووووم تحته و فرشلها و زأ زوبره في كسها و هوب شاف ددمم ففرح اوي و بصتله و قالتله يالا اي خدعة مش حارماك من حاجة اهو فضحك و كملوا نيك و بعد كده قومها تتشطف و رجعت كملوا لغاية ما اتفشخت منه و هو كان مبسوط جدا و ناكها في الليلة دي ٣ مرات ٢ كس و واحدة في الطيظ و غرقها لبن و هي كانت بتلحسه بصباعها نزلت تمصله زوبره و نضفته و شالها دخلوا تحت الدوش و هو شايلها و</p><p>استحموا في حضن بعض و رجعوا الاوضة تانى و بصوا لبعض فرحانين باحساس الجواز و انه غير اللى كانوا بيحسوا بيه قبل الجواز</p><p>يااااه يا حبيبي طلع الجواز متعة كبيرة اوي ياااااااه و بتحط راسها على صدره</p><p>مالك سرحان في ايه</p><p>ابدا</p><p>لا بجد مالك</p><p>اصل حصلت حاجة في الفرح كده اخدت بالى منها</p><p>ايه هي</p><p>مخدتيش بالك فريال كانت لابسة ايه</p><p>اه بصراحة كان قميص نوم مش فستان ههههههه</p><p>الشرموطة كانت لابسة الفستان عاللحم</p><p>فريدة بتعدل و تبصله و انت عرفت ازاي</p><p>الفستان شيفون من الجنبين و مش باين طرف الاندر و كان تحت طيظها حاجة بسيطة</p><p>و دي فيها ايه</p><p>فيها ان اللى كان مركز شاف جسمها كله و كمان لما سلمت عليها و احنا ماشيين حطيت صباعى على كسها فكان هيدخل عريانة يعنى</p><p>فريدة مبسوطة ان فتحى بيحكيلها عن اخته كده و انه معتبرها شرموطة بالرغم من انهم عالجوها</p><p>يا سيدي ولا يهمك منها انا مبسوطة اوي يا فتحييييييى</p><p>فبيبوسها و يدوبوا في بعض</p><p>..............</p><p>الفرح خلص و كله رجع و طلعوا بيوتهم</p><p>..........</p><p>سامية و ناجى دخلوا الاوضة الكبيرة و طبعا خلعوا و بدأوا دخلة كل يوم و هي بتقوله الولاد برة يسمعونا و هو يقولها و ايه يعنى ما يسمعونا ما كل يوم بيسمعونا و بيكل معركته مع اللبوة الكبيرة مربية اللباوي</p><p>............</p><p>فريال و فيري دخلوا يناموا في اوضتها القديمة اللى جنب اوضة الكبار و طبعا فيري مسلمتش منها و فشختها نيك و سحاق</p><p>.............</p><p>نادر و نبيل دخلوا اوضة فتحى</p><p>نادر خلع و نام بهدومه الداخلية و نبيل زيه</p><p>نادر باصص لفوق سرحان</p><p>نبيل : بتفكر في ايه</p><p>في جوز الشراميط اللى كانوا مراتات خالك</p><p>اااااه خالك ده طلع نمس</p><p>ولا نمس ولا حاجة رحمة اتجوزها بفضيحة و التانية عرفت من فتحى انها شرموطه سالم كان فاشخ البيت فوق ولا عاتئ دى ولا دى</p><p>نبيل بيبصله بتتكلم جد ....طب ايه</p><p>من غير ايه هنطلعلهم بكره نقوم بالواجب بس عاوزين نسرب العيال</p><p>............</p><p>سليم كان راجع هيجان عالاخر بعد اللى شافه في الفرح من جسم عمته سامية و بنت عمته فريال و لما وطى و شاف كسها و طيظها هاج اوي و ولا لما رقص معاها و لزق فيها و زوبره رشق فيها و طبعا زوبره مفرود جوة البنطلون و اللى رحمة لاحظته و عرفت ان ابنها هايج و هي كمان لمسات نادر و نبيل ليها ولعوها و غيرت هدومها و نامت زي يوم ما سليم ناكها و قالت لو ناكنى هيريحنى هسيبه يفشخني ما هو ناكنى قبل كده و بعد شوية سليم خد باله و شافها نايمة قام خلع هدومه و ناكها لغاية ما طلع زوبره و غرقها و طلع ياخد شاور</p><p>...........</p><p>سهام عالسرير مفحومه من العياط ان فتحى حلم عمرها اتجوز و مامتها خدتها في حضنها و عرفت انها بتحبه فقعدت تطبطب عليها و هي مموتة نفسها من العياط و سليم خلص شاور و سمعهم دخل شاف سهام بتعيط و عرف السبب قعد يضحك و خد اخته في حضنه و استغل الحضن و حط ايده على بزها اللى لسة صغير و هي مش دريانة غير انها بتعيط و امها تحضنها شوية و تكلمها و اخوها شوية لغاية مانامت و بعد كده خد سلوى يتكلموا برة و طبعا متعوا بعض نيك و دخل معاها خدوا شاور و دخلوا ناموا مقتولين هو نام عريان</p><p>.........</p><p>نبيل قام دخل الحمام و سمع جوز الشراميط فريال و فيري بيتساحقوا فخلع الشورت اللى لابسه عاللحم و دخل من غير ما يحسوا و نط عليهم فاتفزعوا</p><p>فريال : كده يا نبيل فزعتنى</p><p>و مغطتش نفسها</p><p>نبيل : بتعملوا ايه</p><p>فيري : عاوزة تنتقم من فريال و عاوزة اخوها يركبها و يذلها قدامها بنتشرمط في حاجة</p><p>نبيل : بتتشرمطى من غير الاذن يا كلبة</p><p>فريال فهمت انهم مخلينها كلبتهم فقالت انا ستك فريال مش شرموطة زيك</p><p>نبيل : جدعة يا بت افتكرت و بيغمز ها</p><p>فريال : فشر انا هنا ستهم و هي بتشاور بصباعها بفخر</p><p>نبيل : طب غطى دول و تعال هخليكى تتمتعى بس داريهم علشان منطش عليكي زيها و بيبص بطرف عينه لفيري</p><p>فريال : بلبل حبيب قلب اخته بيخاف عليها مش واحد كان معرص و بئا شرموطة و لبست قميص نومها و الاندر اللى لبسته لما رجعت و بتبوسه في خده و هو مبسوط</p><p>طب يلا يا شرموطة انتى اركبى زوبر سيدك نبيل و بتقوم فيري و تركبه و منظر زوبر نبيل شد انتباه فريال اللى نزلت تلحس كس و خرم طيظ فيري و طبعا كانت بتمشي لسانها تلحس زوبر نبيل اللى حس بلسانها و ولع و فضل يفشخ فيري لغاية ما جابت و قامت خدت وضع الدوجى و فريال راحت اوضتها و اوضة فريدة و جابت الزوبرين و لبستهم و طلعت مكان نبيل و دخلت الكبير في طيظ فيري و الصغير في كسها و بدأت فيري المتعة زوبرين مع بعض فنبيل نام قدام فيري و وجه خرطوم المطافى الضخم ليها و قالها مصي لسيدك و انتى بتتناكى من ستك يا كلبتنا و فضلت فيري تتناك و خلصوا معاها وش الفجر و كان ناجى لسة مخلصش</p><p>طلعوا يروحوا اوضهم و كانت فريال لسة لابسة الزوبرين و حاضنين بعض و بيبوسوا بعض و بتقوله طلعت دكر ياض و بتمد ايدها تبعبصه لكنه مسك ايدها قالها لااااء انا راجل اوي مش خول زي فريد ابو كس</p><p>فرحت اوي و قالتله بس تصدق عجبتنى انا اخواتى رجالة و باسته في بؤه و دخلت تنام بعد ما خلصت على فيري و كسرتها بزيادة</p><p>..............</p><p>رحمة قامت الضهر و سليم كان حاضنها و زوبره داخل منه سنة من فتحة طيظها فاتمحنت و زئت نفسها لغاية ما عدت جزء منه و فضلت رايحة جاية لغاية ما دخل نصه و هو حس فزوبره قام جواها و عمل نفسه لسة نايم و فضلت تتناك و تتمحن لغاية ما جابت شهوتها و حست بلبنه الدافي في طيظها و بصت عليه لئيته لسة نايم فقامت دخلت الحمام تستحمى و خدت البشكير معاها و بعد شوية دخل عليها كمل نيك فيها و هي اتخضت فقالها خلاص مانتى كنتى لسة بتتناكى و لبنى لسة مطلعش من طيظك فقالتله سلوى و بنتها هيصحوا قالها لسة بدرى ده ولا العصر و كمل نيك فيها و استحموا و خرجوا للاوضة ملط</p><p>سهام شافتهم الشرموووطة حنت و وقعت ابنها التانى</p><p>...........</p><p>فتحى و فريدة قضوا اسبوع نيك و بعدها خرجوا اتفسحوا في المدن و المزارع المجاورة و كانوا متمتعين بشر العسل اوى و رجعوا الفندق</p><p>فريدة : توحا حبيبي اطلب طلب و تنفذهولى</p><p>فتحى : أمر طلبك أمر يتنفذ يا ملكة قلبي</p><p>فريدة بتتشعبط فيه اصل مامي وحشتنى موت و عاوزة اكلمها</p><p>و انا كمان وحشتنى موت ملحئتش اشبع منها جايين في زحمة الفرح</p><p>فريدة و الغيرة وكلاها وحشتك ولا وحشت الوحش ده اللى اتقل منك</p><p>دي غيرة دي</p><p>ايه نسيت اللى بتعملوه سوا و مئموصة ولا ابنك منها</p><p>يا حبيبتى ايام و خلصت هي دلوقتى مع وحش الوحوش ولا نسيتي الصباحية لما لطعونا اكتر من ساعة احنا سامعينهم</p><p>ههههههههه معلش يا حبيبي اصلي بغير عليك اوي</p><p>لا بطلى غيرة علشان الكل بيتمنانى</p><p>طب واحدة تفكر بس وانا ارشها بمية نار</p><p>وعلى ايه الطيب احسن</p><p>عارف يا حبيبي فريال ساعات كتير بغير عليك منها لدرجة انى كنت بتمنى اكون توأمك مش هي</p><p>أااااه و مكناش اتجوزنا</p><p>ههههههه ده كل همك</p><p>أه طبعا موضوع انك كنتى اختى كان واجعنى اوي</p><p>انا بحبك من واحنا عياااااال اد كده هوه</p><p>بس متنكرش انها نفسك تعمل معاها يعنى زي ما كانت بتعمل مع فريد و بتبصله ?</p><p>لا يا ستى كل الحكاية هي شايفة كل واحد بتعجب بجدعنته حاتم</p><p>حاتم حاتم مين</p><p>حاتم صاحبنا **** يرحمه ايام ثانوي</p><p>ااااه ياااااه هي لسة بتحبه</p><p>كل اللى بتعمله كان نفسها تعمله معاه و هي بتعمل كده علشان بتحبه اصلهم كانوا بيحبوا بعض و هو علشان راجل جدع قاللى و انا استجدعته في كده و هي هبله كانت فاكرانى معرفش حاجة بس انا كنت مخبي عليها انى عرفت علشان تستمتع بحبها و اكيد كانت هتقولى بس موته صدمنا كلنا</p><p>يعنىىىى ..... معقول فريال مريضة نفسيا</p><p>علشان كده رافض انى استغلها و بحبها كاختى و صحبتى و صديقتى ورفيقة بطن امى و بس</p><p>فريدة بتاخده بالحضن و بتبصله بغمزة طب قولى يا نمس انت محاولتش معاك في بطن امك ها</p><p>بيضحكوا</p><p>طب نكلم مامي ولا ايه</p><p>بيتصلوا بسامية و بيطمنوها عليهم و بيوصوها تبلغهم سلامهم و انهم مبسوطين مع بعض</p><p>فريدة بتفتكر حاجة و بتخبط على كتف فتحى من ضهروه افتكرت</p><p>ايه تاااانى</p><p>فاكر يوم ما سألتك بتريح ماما ازاي و قولتلى انها كانت متعصبة و انت ريحتها و راحت تنام</p><p>فاكر ماله</p><p>انت ريحتها ازاي واياك تكذب علي</p><p>مصرة تعرفى</p><p>ابدا كانت تعبانة علشان ابوكى و شافت حاجة في الشغل هيجتها اوي وانا ريحتها</p><p>ازاااااي و بتبصله بتحفز</p><p>طب اهدي كده و اقعدي وقعدها في حجره و قالها كانت قاعدة زيك كده</p><p>ها و بعدين</p><p>بعد ما فريال خرجت اكتشفت انها من غير اندر اخدت ايدي زي كده ووو و نزل بايده على كس فريدة زي كده بالظبط و هي كانت على اخرها</p><p>اههههههم</p><p>و فضلت ادعك و ابوسها زي كده و بيبوسها جامد و هي دابت</p><p>و طلعت زوبري دخلته في كسها و فضلت انيكها ٥ دقايق و هي جابت وقومتنى و خرجت و قالتلى لحسن فريدة ولا فريال تدخل تشوفنا و سابتنى هايج</p><p>وراحت فريدة شداه عليها و فضل ينيكها و عملوا احلى واحد و كانت فريدة مبسوطة ان فتحى مسلملها كل مفاتيحه و بيخاف على زعلها</p><p>ها يا حبيبي لسة هايج</p><p>هو انا اشبع منك</p><p>طب خد طيظي نيكها شوية</p><p>و فضل ينيك فيها لغاية ما ناموا عريانين و هو فوقها و هي على وشها و صدرها مدعوك في السرير و كان زوبره لسة في طيظها مطلعش</p><p>...........</p><p>سلوى قامت من النوم تدخل الحمام شافت سهام بتعمل العادة قفلت الباب قالتلها يخرب بيتك هتودى نفسك في داهية</p><p>سهام قالتلها مش قادرة اللى شوفته واااااه من اللى شوفته من ساعتها هموت من الهيجان يا ماما</p><p>شوفتى ايه يا بت انطقى</p><p>بتوطى صوتها شوفت سليم بينيك طنط رحمة تحت الدوش</p><p>يا لهوي و بتخبط على صدرها و بعدين قوليلي</p><p>شفت بتاعه خرطوم كبير هيجنى منظره و هو داخل خارج فيها</p><p>طب اسكتى و متعرفيش حد ليطلع زي سالم و يفتحك احنا لما صدقنا عملنالك العملية</p><p>طب عاوزة ارتاح</p><p>اسكتى انا هريحك و قفلت الترباس و رجعت قالتلها متطلعيش صوت خالص و نزلت تلحس و تمص لبنتها لغاية ما ريحتها</p><p>.......</p><p>نادر قام من النوم و نزل يدور على حاجة يا كلها و كانت سامية في المطبخ بقميص النوم فحضنها و باسها و قالها صوتك كانت ملعلع يا خالتو يا قمر و ده كان عادى بينهم فنادر رغم جمال خالته بس بيعاملها زي ما تكون امه</p><p>برضك خالتو مفيش مرة تقولى ماما</p><p>هيحصل لما تجيبيلنا ولي العهد و حط ايده على بطنها فضحكت و قالتله طب لما نشوف ..... هو نبيل فين</p><p>بيقف جنبها ساند عالرخامة عكسها و شايفها من غير داخلى و بيقولها فوق لسة نايم وش الفجر اصل هو وفريال و فيري كانوا بيتكلموا و انا كنت ناااااايم بيتاوب</p><p>طب روح صحيهم علشان تفطروا</p><p>انت تؤمر يا عسل انت و بيبوسها مشبك و بيطلع يصحيهم</p><p>دخل لفيري دخله في طيظها فصحيت سيبونى بئا عاوزة انام</p><p>دي صباح الخير بتاعتى و راح نايكها جاب لبنه و خرج لفريال</p><p>دخل لئاها لابسة زوبرين فبيصحيها و بيلطش في وشها</p><p>حد يصحى حد كده</p><p>اه و خصوصا لما يكون عنده زوبرين و ضحك و قالها شايلاهم ازاي بهزار طبعا دانا عندي واحد مش قادر عليه فشافت اللبن عليه</p><p>اااه فعلا و هريه ضرب عشرات</p><p>ألفااااااظك في قمر كده يا فتحى يا مؤنث تقول كده</p><p>و كمان لبنى مش زفت ده لسة طالع من طيظ فيري</p><p>اتعدلت و راحت ماسكاه و باسته و قالتله شكرا للى نايك الشرموطة كلبتي و هو عارف انها شرموطة فضحك و قالها على فكرة شوفتكم بالليل انتى و هي و نبيل و صعبت عليا اصل ٤ ازبار حرام برضوا هههههه</p><p>طب بلا شوف طريقك عقبال ما اظبط حالى و اجيلكم نفطر</p><p>دخل لنبيل اللى كان قايم مصدع و قاله يلا علشان الفطار جاهز</p><p>طلع شاف سامية داخلة تصحى ناجى قالها هنفطر و لا نتمرئع فبصتله و قالتله ملكش دعوه انت جوزى و اصحيه براحتى</p><p>قالها طب باختى خشيله خشيله بس يا ريت متطولوش</p><p>صوت ابوه : بس يا علء</p><p>نببل طالع ايوة كده يا سبع ازأر و سمعنا صوتك اللى منيمناش</p><p>طلع ناجى بس يا خول انت بئا صوتى اللى منيمكوش برضوا ?</p><p>و نزلوا فطروا و بعد كده طلعوا يظبطوا شنطهم علشان مسافرين و فريال هتروح معاهم</p><p>.........</p><p>سليم و اهله بيفطروا و هما ساكتين و بعد الفطار قام لبس و نزل قعد على كافيه شوية و هو بيفكر و خايف من مصير سالم و هو شايف في كل احلامه حلل المشنقة زي رأفت الهجان لما راح تل ابيب</p><p></p><p>الجزء التاسع</p><p>فيري بئت كلبة و الكل بينيكها فتحى و فريدة و فريال و نادر و نبيل و بتخاف تزعل نادر علشان بتحبه وهو سيدها اللى بجد و بتقول اهو عايشة معاه خدامة تحت رجله و عاجبها الحال بالرغم من انها اتحولت من فريد بغروره لفيري بكسرتها و نسيت خالص حاجة اسمها فريد</p><p>بس بردوا موضوع انها نفسها في مامتها مخليها مستحملة علشان تكون قريبة منها و تستغل اي فرصة هتسحاقها فيها و خصوصا انها عارفة ان مامتها هيوجة اوي و بلمسة و كان نفسها بردوا تكسر فريال باي طريقة علشان بتذلها و بترد كل اللى عملته فيها بس فريال ذكية و هي مش شرسة دي بتمثل انها شرسة بس في الحقيقة لبوة كبيرة اكتر من سلوى</p><p>............</p><p>سليم عالكافيه طول فسهام رنت عليه تشوفه فين فقالها المكان و انه هيطول فالتله طب لوحدك</p><p>اه لوحدي</p><p>طب اعزم طيب</p><p>تعالى</p><p>هوا</p><p>و راحتله بعد نص ساعة كانوا لسة اخر النهار و كان الجو حر و جاياله لابسة بادي كات على ليجن مجسمها</p><p>طبعا اول ما كل اللى موجودين شافوها تنحوا و راحت قعدت مع اخوها و في اتنين على ترابيزة جنبهم رخموا عليها فاتخانئ معاهم و راحوا على قسم اول و هناك سليم اتصل على سلوى و قالها و اللى نزلت تطلب المساعدة من ناجى فنادر و نبيل قالوله يرتاح هو و هما هينزلوا يخلصوا الموضوع و راحوا القسم و خلصوا الموضوع</p><p>.........</p><p>نادر و نبيل طلعوهم و قعدوا معاهم و قالوله</p><p>جدع يا سليم طلعت راجل دا ادى العيال علئة لو تشوفوا منظرهم يصعبوا عليكم</p><p>طبعا ابنى راجل و سيد الرجال مش زي المرحوم ابوه ههه</p><p>كلهم ضحكوا</p><p>جدع يا سليم يحميك لشبابك حافظت على بنتى اللى هي عرضك و شرفك</p><p>طبعا ياختى ابني راجل و يحمينا كلنا</p><p>سهام كانت في دنيا تانية فهى شايفة وسامة و وجاهة نبيل اللى أد سليم و بتبصله من تحت لتحت و هو لاحظ و غمزلها و مامتها شافته و توهت في الكلام و هي فرحانه ان ابن عمتها الغنى ابن الاصول معجب ببنتها و قامت ندهت لسهام تعمل عصير ولا حاجة يشربوها و طبعا هما راشئين لما صدقوا ينفذوا خطتهم</p><p>سلوى : الواد قمر يخرببيت جمال امه</p><p>مين ده يا ماما</p><p>هااااااا على ماما بردوا .....نبيل ابن عمتك</p><p>ماله</p><p>يا بت انا شايفاكم بتغمزوا لبعض و عنيه عليكي منزلتش</p><p>متكسفنيش بئا ياماما</p><p>هو انا اكره ان ابن الاصول يفكر فيكي متنسيش ان عيلتنا كبيرة و كلها لواءات</p><p>و عيلة ابوكى كلها ولاد اصول</p><p>عارفة يا بت يا سوسو لو طلبك هوافق على طول</p><p>بجد يا ماما و مبسوطة اوي</p><p>طبعا يا روح ماما هو انا اطول انى اشوفك عروسة شوفتى فرحهم كان عامل ازاي</p><p>اه يا ماما بجد نفسي في فرح زيه</p><p>هيحصل بس انتى شدى حيلك و يمكن ياخدونا معاهم الامارات بدل البلد دي</p><p>الااااااااه يا ماما و هي بتتنطط</p><p>طب يلا لحسن اتأخرنا لنطلع يكونوا مشيوا</p><p>سهام بلهوجة طب يلا ياماما يلا و بتمسك معاها صينية العصير و بتقدمها لنادر اللى عينه هتطلع على رحمه بس تئيل في قعدته و كلامه و بياخد كاس و يحطه قدامه</p><p>و بتقدم لنبيل و بيمسك ايديها و هو بياخد الكاس و بيقولها شكرا يا عروستنا اللى موديانا القسم</p><p>سهام سمعة عروستنا اتلخبطت و وقعت منها الصنية على هدوم نبيل فنزلت بتنفضهاله و تقوله أسفة بجد و بتنفض هدومه و جريت جابت فوطة و حطت عليها فانيش و بتنضفله البطلون و هوب ايديها لمست زوبره و حست بكبره فاتلخبطت و قامت</p><p>سلوى بتعاتبها كدة يا تربية وسخة بهدلتى الراجل</p><p>ولا بهدلتنى ولا حاجة بس شكلها نفسها تتجوز و بيضحك</p><p>نادر بيزغده</p><p>سيب اخوك هو قال حاجة غلط هي البت هتموت عالجواز من ساعة فرح اخوكم</p><p>سهام بتحس بحرج و تقوم تجرى على اوضتها فنبيل لاحظ و بيقول لسلوى خليكي انتى انا داخل اصالحها</p><p>طبعا سليم اتضايق بس ولاد عمته و الفرع الغنى مينفعش يزعلوهم فسابه و هو بيبص بغيظ لسلوى اللى قالت انا داخلها فدخلوا سوى</p><p>طبعا نبيل كبير عن سهام و هو متهمهوش سهام في حاجة هو عاوز البطة العتئية القمر اللى في بيت خاله بس دخل لسهام و لئاها بتعيط فقعدها على حجره و حاول يراضيها و هي حاسة بنار هي قاعدة على خازوق ناشف و مش عاوزة تقوم عاوزاه يفضل مقعدها كده و سلوى بتحاول تقومها بس هو فاهم و ميلفات قديم فمش سلوى و بنتها اللى يوقعوه و فضل متبت فيها و وعدها ياخدها يفسحها ففرحت زي العيال و باسته وهو لما صدق طبطب على ضهرها و عدل حاله و قالها بكرة هاخدك لوحدك وافسحك في احلى مكان في مصر تحبي تروحي فين قالتله في مول اسمه مول مصر نفسي اروحه قالها مصر كلها مش المول بس و ضحكوا و طلعوا مبسوطين و الموضوع مأخدش ١٠ دقايق و خارجين حاطط ايده على كتف سهام اللى قعدت على مسند الكرسي جنبه و حاطة ايدها على كتفه و قالت نبيل هيفسحنى بكره و يودينى مول مصر</p><p>سليم قال لوحديكم</p><p>نبيل قاله تعالى معانا اهو تكون محرم لاوديها حتة كده ولا كده فسهام بتخبطه على ضهره اللى هو اتلم</p><p>فبيضحكوا و بيقوموا و يمشوا و نبيل بيبص لسليم خلاص يا سولوم اجيلكم عالعصر تكونوا جاهزين</p><p>تمام يا بلبل</p><p>.................</p><p>نبيل بعد ما نزلوا ابسط يا وحش فضيتلك العرين من الاسد</p><p>لا وحياتك انت ناوي تفتح ها ماشي يا بلبل كل بس متحفش و ضحكوا</p><p>...............</p><p>سهام في الاوضة مع مامتها</p><p>يا لهوي يا ماما نفسي اكله اكل</p><p>شوفتى كنتى هتموتى نفسك على فتحى جالك اخوه القمر</p><p>يا لهوى قمر قمر قمر بصراحة كان نفسي انام في حضنه النهاردة</p><p>اه ياختى مانتى كنتى قاعده على صاروخ</p><p>ههههههه انتى خدتى بالك</p><p>الواد شكله خبره و هيمتعك بس يطلبك بس و انا هزغرط</p><p>بس يا ماما لحسن انا مولعة مش قادرة</p><p>طب قومى اقفل الباب كويس و اطفي النور و تعالى</p><p>قامت سهام قفلت و طفت و رجعت و هي بتخلع البادي و الليجن و بتنط عريانة عالسرير فامها بتقولها مش عاوزين صوت لجيران الهنا يسمعونا و اتساحقوا و لحسوا و مصوا لبعض و ريحوا بعض و ناموا عريانين</p><p>............</p><p>سليم بيخش الاوضة و بيحضن رحمة فبتقوله حبيبي كده تخلع قلبي خضتنى عليك</p><p>سلامتك من الخضة يا قمر و بياخدها في حضنه و بيمشى بيها و هو بيبوسها و ماسك بزازها و يقفل الباب كويس و يطفي النور و بينزل بيها عالسرير و شرمها نيك ورا و قدام و بين بزازها و ناموا عريانين</p><p>...........</p><p>فريال كانت بتكلم المديرين عندها في الشركه فيديو كونفرانس و بتديلهم التعليمات لمباسرة الاعمال</p><p>و بتتصل برؤساء الفروع في السنتر تطمن عالشغل و بتدي التعليمات و نامت بعدها</p><p>...........</p><p>فيري بتعيط في اوضتها و بتدخل سامية تطمن عليها و بتشوفها كده</p><p>مامي انا اسفة على كل اللى عملته معاكي لما كنت راجل و عاللى عملته في اخواتى</p><p>انا مش عارفة كان عقلي فين و حاسة ان اللى بيحصلي عقاب **** بسبب اللى عملته و عارفة انى مهملة بنتى منك نبيلة اللى خلاص هتدخل المدرسة</p><p>انا مش عارفة عملت في نفسي كده ازاي و بتعيط اوي</p><p>ولادك وولاد جوزى بيعاملونى كلهم زي الكلبة و بتشح في العياط</p><p>انا كلبة يا ماما انا كلبة مستاهلش حتى اللؤمة اللى باكلها معاكم</p><p>سامية بتطبطب على فيري و بتاخدها في حضنها</p><p>يااااه يا ماما واحشني حضنك اوى احن حضن في الدنيا و بتعيط و فضلت تولول و تعيط لغاية ما نامت و سابتها سامية و غطتها و خرجت</p><p>..........</p><p>نبيلة و وليد ناموا في اوضة فريدة</p><p>نادر و نبيل ناموا في اوضة فتحى</p><p>فريال نايمة كالعادة ملط فبتغطيها و تطلع و قفلت وراها الباب عليها</p><p>...........</p><p>ناجى بدأ معركة كل يوم</p><p>...........</p><p>فريدة حامل</p><p>...........</p><p>تانى يوم في الميعاد كان نادر و نبيل عند بيت خالهم و نبيل خد الولاد و نزل و هو قعد مع جوز الشراميط رحمة و سلوى و اتكلم معاهم بشياكة و بئا يتكلم و هو بيتنقل معاهم في الشقة و استغل فرصة حطلهم منشط قوى في العصير و هما رجعوا و شربوا و هما بيتكلموا و طبعا سلوى كانت مبسوطة اوي انها شايفاه عينه منها و كذلك رحمه و بعد شوية كانوا في اوضة النوم بينيك فيهم و هما بيتمنيكوا في وقت واحد و قام بيهم لغاية ما صفاهم ٤ ساعات شغال من كس لطيظ لكس لطيظ و كانت مدعكة و سابهم مفتوحين انفاقهم لفوق ميتين من النيك و سابهم و نزل و دخل كمل على فيري اللى بتقوله انها بتحبه فبيصدها و يقولها انتى كلبتنا و بس لكن حب انسي و بيسيبها و بيدخل يتكلم مع فريال</p><p>فريال : في حاجة يا نادر</p><p>نادر : اه موضوع كده عاوزك فيه</p><p>بتبصله باهتمام و مترقبة</p><p>بيطلع من جيبه علبة و بيفتحها و كان فيها عقد ألماس</p><p>قامت نطط في عبه و باسته جامد</p><p>بس يا بت مش كده بطلي لانيكك</p><p>لا يا عم انت تبهدلنى بخرطوم المطافى بتاعك ده و بتشاورله على زوبره الواضح اوي حجمه</p><p>فبيبص و يضحكوا</p><p>و دي بئا بمناسبة ايه</p><p>دي هدية علشان النهارده عيد ميلاد التوأم</p><p>أه صح النهاردة عيد ميلادي انا و فتحى و عرفت منين و بتمسكه من التيشرت بتهزر</p><p>قالها يا شيخة روحى كده و نزلى ايدك جنبك كده</p><p>عرفت من الفيس يا عانس بئيتى ٣٠ سنة</p><p>بجد يا لهوي ٣٠ سنة من عمرى عدوا</p><p>ها هنفرح بالقمر امتى</p><p>شكلى مش باينلى</p><p>ليه</p><p>اصل مين هيتهف في عقله يتجوز واحدة عاقر</p><p>و مين قال كده</p><p>عرفت و خلاص</p><p>طب ممكن تنزلى معايا هاخد شاور و اغير و اجي نخرج سوا</p><p>اوك</p><p>و قامت تجهز نفسها للسهرة و بياخدها نادر و بيسهروا في حتة شيك اوي و بيرقصوا سلو و هو حاضنها و بيبصلها و مبسوط بيها اوي عارفة لو مكنتيش اختى مكنتش عتئتك</p><p>ايه كنت هتنيكني هههههه</p><p>ههههههه لا يا سحلية انتى كنت اتجوزتك رغم اللى كنتى بتعمليه يا بتاعة فريد</p><p>انت عرفت ازاي</p><p>زي الفياجرة في الشاي</p><p>فيري صح</p><p>فيري بعاقبها علشانك انتى اختى واللى يذلك اذله هو و عيلته كلها</p><p>بتحضنه اوي و بيكملوا سهرتهم و بيروحوا</p><p>...........</p><p>سليم و سهام و نبيل راحوا دريم بارك و بعدها مول مصر و لعبوا و دخلوا مدينة التلج و اتصوروا و طلعوا قعدوا في كافيه و مطعم و كلوا و شربوا و هيصوا و بعد كده نبيل سابهم خمسة و رجع و هو معاه شيكولاتات و بسكوتات و عصاير من كارفور و طلع خاتم و سلسلة دهب من لازوردي و لبسهم لسهام و كل ده سليم متغاظ منه و مش نازله من زور و طلع من جيبه مفتاح عربية بي ام و اداها لسليم و قاله ده ليك و غمزله سليم هنا نط و عرف ان سهام عاجبة نبيل فقرر يطلعها من دماغه و فرحوا باليوم و روحوا و طلعوا فوق و دخل سليم و كانت سلوى و رحمة قاعدين تعبانين من ابن المفترية اللى ناكهم و كانوا قاموا مفشوخين استحموا بالعافية و لبسوا و ارتاحوا شوية</p><p>نبيل : مالكم اجيبلكم دكتور و طلع الموبايل و عمل نفسه بيدور و اتصل على اخوه الى مسميه الدكتور و عرف ان الجرعة كانت شديدة شوية و طلع من العصير اللى كان جايبه و حط فيه مهدئ طبعا و اداهم فهديوا و شكروه</p><p>سلوى لاحظت اللى الدهب فبتسأل سهام فقالتلها نبيل هو اللى جابهم هدية و طلع زيهم لرحمةو لسلوى و فرحوا اوي و دعوله **** يخليه ليهم و سليم طلع مفتاح العربية و قالوله ايه ده كمان ده كده كتير اوي قالهم يعنى انا لي كام خال يعنى ده هو واحد و مات و ان مكنتش اهتم بابن خالى و بنت خالى و بيغمزلها فبتتكسف ههتم بمين يعنى</p><p>طبعا سلوى فرحت اوي انه معجب ببنتها و طبطبت على كتفه **** يخليك لينا يا حبيبي و باسته من خده</p><p>رحمه قمت و باسته من التانى و هو بيبص لسهام انه مبسوط بيهم يعنى و هي خلاص البت هتغتصبه بعنيها</p><p>و قعد معاهم شوية و قام بيستأذن علشان يقوم ينزل و سهام بتوصله لتحت و هو عالسلم مسك ايديها و ميل عليها و باسها و هي كانت ساببة نفسها خالص و طبعا سلوى شايفاهم و فرحانة و في قلبها فرح و طبل و زمر و لللللللي و ايه</p><p>.........</p><p>سليم جاي مهدود و نام</p><p>.........</p><p>سهام نايمة نص نومة هي و سلوى و بيتكلموا سوا و مبسوطين بنبيل اوي و بيحلموا احلامهم الوردية</p><p>قوليلي يا بت عمل ايه لما نزلتوا</p><p>يا لهوي يا ماما باسنى بوسة اخلف منها يا لهوى على طعم بوسته و لا ريحته الحلوة ولا عينيه ولا ايه ما تجيبي بوسة ولعنى ولعنى يا ماما ولعنى مش قادرة حاسة تحت عندي بياكلنى</p><p>يا بت اهدي مش كده .... ههههههه.... احكيلي عملتوا ايه النهاردة</p><p>تعرفى يا ماما هو صارف النهاردة في الخروجة دي كام غير الهدايا</p><p>كام يا بت فرحيني</p><p>ييجي ٢٠ او ٣٠ الف جنيه غير الدهب غير العربية</p><p>يا لهوي خروجة بمليون جنيه عالاقل</p><p>فعلا يا ماما مش اقل من كده</p><p>**** يجعله مز نصيبك يا بنتى</p><p>امين يا رب انا مبسوطة اوي اوي يا ماما هييييه و بحركات عيال</p><p>طب نامى علشان ترتاحي لحسن انا مهدودة</p><p>اه صح يا ماما كان مالكم شكلكم اتشائييييتوا صح</p><p>اه ياختى و يا ريتنا</p><p>احكيلي مش انا حكيتلك</p><p>احيلك على ايه بالظبط</p><p>عالشقاوة</p><p>الواد نادر اخو نبيل طلع فحل جامد هدنا</p><p>يهدكم يا ولية منك ليها اتلموا بئا هتفضحونا مش كفاية جايبين من على بتاع جوز خالتى قبل ما نرجع</p><p>بس يا بت بتاع جوز خالتك ايه ..... نادر بتاعه ولا خرطوم المطافى</p><p>يا لهوي و عمل ايه</p><p>روحي اتغمدي</p><p>طب مفيش</p><p>لا مفيش</p><p>طيب و ناموا</p><p>اه صح يا ماما</p><p>خير يا حبيبة قلب ماما</p><p>نبيل قالى انه عاوزنى بكرة الصبح هخرج معاه مشوار نجيب حاجات</p><p>حاجات ايه</p><p>حاجات بنات يا ماما</p><p>نامى يا حبيبتى ولا عاوزة تلطعيه و يتخنق منك</p><p>لا هنام اهو و نامت و هي بتحلم بيه</p><p>..........</p><p>نبيل : بيدخل عند فريال و كلهم وراه سنة حلوة يا جمييييل و بيكملوا الاغانى و بيطلع طقم الماس ليها و بيقولها كل سنة و انتى طيبة يا فيرو</p><p>لا عاوز تدلعنى تقولى زي فتحى يا فراولة</p><p>فراولة الاااااه طعمك حلو اوي ههههههه</p><p>و نادر بيطلع طقم زيه و انتى يا فيري ده هدية ليكي فبتفرح اوي و تبوسه قدامهم و هي بتتنطط و ده علشان ميبئاش حد احسن من حد</p><p>سامية بصت في عين فيري و هي مبسوطة من تصرف نادر و كأنها بتوصلها رسالة و فيري حضنت سامية و هي بتعيط ان حد عبرها بحاجة حلوة</p><p>ناجى باس بس و بياخد فيري في حضنه احنا عارفين انك مظلومة في البيت ده</p><p>طبعا فيريال بتبص و بتضحك هأ ? ال مظلومة ال طبعا في سرها</p><p>و فيري بتعيط اوي و بتجرى على اوضتها نادر بيلحأها</p><p>مالك يا فيري مش مبسوطة يعنى</p><p>لا بالعكس بس دى اول مرة تجيبلي هدية و تعاملنى حلو</p><p>انا اسفة انا فاهمة بتعمل معايا كده ليه و تعاملنى اقل من كلبة لانى اذيت اختكم زمان و في عيد ميلادها بتذلنى بهدية</p><p>يا كلبة انتى انا جايبهالك انتى علشان دي اول مرة اهاديكي و كمان خلاص اللى عاوز ينتقم انتقم خلاص و جهزى نفسك علشان هنسافر بعد بكره</p><p>بتبصله و تترمى في حضنه نادر انا بحبك ليه بتعاملنى كده</p><p>طب خلاص بيبوس راسها و يسيبها و يخرج</p><p>.........</p><p>مفاجأاااااة بيدخل فتحى و معاه فريدة اللى بئت حامل في شهرها الأول و علشان عيد ميلاد فتحى طلبت فريدة انهم يرجعوا يحتفلوا بيه سوا و بيحتفلوا و يكملوا سهرتهم و بيدخلوا اوضة فريدة يناموا فيها و معاهم الولاد نبيلة و وليد</p><p>.........</p><p>فيري بتصحى نص الليل تروح اوضة فريدة قدام بنتها نبيلة و بتبصلها جامد و هي بتعيط لأنها عارفة انها لا يمكن هتخلف تانى و احساس الامومة واكلها من جواها</p><p>نبيلة بتصحى و بتشوفها و بتجرى عليها و بتطبطب عليها بحنية مالك يا ابلة فيري</p><p>مفيش يا بلبلة تعرفى انى بحبك اوي اكتر من اي حد هنا</p><p>فتحى كان صاحى و سامعها</p><p>وانا كمان يا ابلة فيري بحبك اوي</p><p>طب تيجي تنامى عندي</p><p>اه يلا بينا</p><p>فدموعها بتنزل و هي بتحضنها و تاخدها و تنام و معاها بنتها في حضنها</p><p>................</p><p>فيري بئت بتقرب من نبيلة اوي و بئت مبتنامش غير عندها و نادر حس ان فيري اتكسرت اوي فقرر يرجعها لطبيعتها راجل تانى و بالفعل اتفق مع دكتور عالمي و عملها العملية و رجعت فريد تانى زي الأول بس بعد ما خد درس عمره و قرر يتجوز فريال علشان يعوضها ظلمه ليها</p><p>..............</p><p>فريدة بعد تسع شهور جابت ولي العهد قصدى توأم ولد و بنت و سموهم نبيل و سميحة و غير ابنه وليد اللى خده يربيه معاهم و كتبه باسمه و الام فريدة و هي وافقت بكده</p><p>...............</p><p>نبيل مقضيها مع سهام و في يوم خرجوا مع بعض و بعد ما لفوا كتير راح شقتهم القديمة يتضمن عليها و هناك سلمته نفسها بسهولة و وعدها بالجواز بعد ما تخلص اعدادي علشان السن القانوني وسلوى عرفت و حطيت ايدها على قلبها</p><p>...............</p><p>فريال وافقت عالجواز من فريد بشرط تكون العصمة في ايدها و وافق</p><p>.................</p><p>نادر قابل فتاة احلامه و قرر يتجوزها و يبعد عن الشراميط و يوفر طاقته لحبيبته</p><p>..........</p><p>سامية خلفت بنت و سمتها نجية</p><p>........</p><p>ناجي عايش مع سامية ملك زمانه</p><p>.........</p><p>انتظروا الجزء الأخير و المفاجأة</p><p></p><p>الجزء العاشر</p><p>نبيل بيخرج كتير مع سهام و يفسحها و يجبلها هدايا كتير هي و مامتها سلوى</p><p>..........</p><p>سمر اخت سلوى و بتزورها بالرغم من اللى حصل من سلوى مع جوز سمر اللى رمت شباكها عليه و ظبطتهم بينيكها و نزلوها من على زوبره و ده اللى خلاها تتصا بفتحى علشان ترجع تتشرمط بعيد عن بيت اختها</p><p>........</p><p>سمر بتزور في مرة سلوى و معاها بنتها ساندى و اللى اول ما شافت سليم اعجبت بيه اوي و دخلت مع بنت خالتها و اللى كلمتها عنه و عن اعجابها بيه</p><p>و سهام ظبطت سليم مع ساندى و بئوا يخرجوا مع بعض و دخل بيتهم و اتعرف على سمر و جوزها محمود و ساندى هي بنتهم الوحيدة و كترت زياراته ليهم مش علشان ساندى لكن علشان اعجب بجسم امها كمان و في يوم كان بينيك سلوى اتفق معاها على سمر و اللى حبت الفكرة علشان متبئاش احسن منها و معلمة عليها في موضوع محمود و بالفعل في يوم كانت سمر عند اختها و سليم خرج سلم عليها بحكم انه خلاص عرفوا بعض و دخل بيتها كمان و سلوى سابتهم و جابت عصير و حطت فيه بودرة سليم كان ادهالها و كانت مخدرات و سمر شربت العصير و دخلت في اللا واقع و سلوى طلعت موبايلها صورتها و هي بتهيس و بعدين صورتها وكأنها بتعرض نفسها على سليم و ان سليم ضحيتها مش هي اللى ضحيتهم و ناكها سليم جامد و سلوى جات جنبها اتناكوا سوا و طبعا كانت وقفت تصوير و بعد ما فاقت لئت نفسها في الصالون معاهم زي ما هي و افتكرت ان كانت زي ما تكون بتحلم و بعد اسبوع كانت نسيت و طبعا سليم مكتفاش بكده لا ده كان مقيم هناك عندهم و هتك عرض ساندي برضاها و بمزاجها و كده محدش احسن من حد لان سمر كانت دايما تعاير سهام و بكده انتقمت سلوى من سمر و خربت حياتها و لما سمر حبت تنتقم بعتتلها التصوير عالواتس و هددتها بيه انها لو اتكلمت هتفضحها لكن سليم استغله استغلال تانى خالص و هو انه جمع سمر و ساندى في سرير واحد تمن عدم نشره و فضحهم و بعد فترة بعد عنهم خالص لكن كانوا هما اللى بيجوله ينيكهم و يكيفهم و ده كان مخلى سلوى طايرة من الفرح</p><p>............</p><p>سليم كان بيجمع رحمة و سلوى سوا و مع الوقت انضمت سمر و بنتها</p><p>............</p><p>فريد كان رجع الشغل و استعاد كتير من مستواه و جهز للفرح اللى مكانش يفرق عن فرح فتحى</p><p>........</p><p>فريال كانت صعبة اوي اخر ايامها و نادر خدها عملها فحوصات و اللى كشفت انها مش عاقر اصلا و هي فرحت جدا بالنتايج و دورت ورا موضوع عدم الخلفة و كان فريد بيحطلها حاجات تمنع الحمل في الشرب فارتاحت نفسيا و استحلفتله انها تشيله زوربة عيال</p><p>..........</p><p>نبيل بعد ما فتح سهام خطبها لغاية ما تخلص ٣ اعدادى و بالفعل اول ما خلصت كتب كتابه عليها و بئا ينيكها هي و امها و رحمة و طبعا سلوى كانت مش متخيلة ان ده تمن ستر بنتها</p><p>..........</p><p>فريال جمعت اخواتها و فضحت اللى عمله فريد معاها قبل ما يتحول اول مرة و انه اوهمها انها عاقر و هي سليمة و حطوا خطة تأديب ليه هما الاربعة</p><p>........</p><p>الفرح تم نسخة من فرح فتحى و كان حاجز في شرم شهر العسل و طبعا كلهم طلعوا على شاليه شرم الشيخ علشان ينفذوا خطتهم</p><p>.........</p><p>الدخلة</p><p>فريال : بئا انت بئا يا شرموط يابن الشرموطة مفهمنى انى مبخلفش و انت اللى كنت بتدينى موانع للحمل</p><p>طيب انا هوريك</p><p>بيدخل فتحى و نادر و نبيل و فريد لما شافهم بلع ريئه و خاف لا اترعب</p><p>فتحى عرفه انه هو اللى قلبه ست بمساعدة فريده و اتصدم و قاله عالمرض اللى جاله و حكاله كل اللى عمله هو وفريدة علشان يمنعوه من جرايمه و مز امارة نفسه و طبعا فريد اتصدم و كان ركبه بتخبط</p><p>نادر قاله انه عارف كل اللى عمله فيه بتخطيط من فتحى و انه لما شافه تاب رجعه راجل تانى بس عادي نفس الدكتور يرجعه شرموطه و انه اخلاه من كل اسلحته و عمل فيه نفس اللى عمله في اختهم</p><p>نبيل قاله انه كان بيعمل فيه اللى عمله في اختهم و ان كل حاجة كانت بتحصل كانت بتكون باتفاق مسبق حتى لما فريال ناكته بالزوبرين كان اتفاق مسبق في الفرح</p><p>فتحى قام من مكانه و وجهله الكلام قدامك حل من اتنين يا فريد يا تكون راجل مع اختنا يا نخليك خول و نعملكم انتوا الاتنين تحويل جنسي و هي تكون جوزك</p><p>فريد كان باصصلهم بخوف و قالهم انا هكون راجل و اوعدكم انى مفكرش في اذية حد تانى</p><p>فتحى طلع منديل ابيض من جيبه و قاله يلا ورينا همتك</p><p>و بالفعل فريد هدي شوية و اتعامل مع فريال في وجود اخواتها الرجالة و فض بكارتها قدامهم و هي فرحت اوي ان شرفها و كرامتها رجعولها و بعد ٩ شهور جابت حاتم</p><p>..........</p><p>الحكاية لسة مخلصتش</p><p>نبيل اتجوز سهام و ظبطها مرة بتتساحق مع فريال فناكهم هما الاتنين و فريال حبت زوبره اوي و بئت تخليه ينيكها على طول و ده خلى سهام تتغاظ منها فخلت سليم ناكها و اتناكت معاها منه عقاب لنبيل</p><p>...........</p><p>فريد كانت سامية بتزورهم في مرة و استفرد بيها و ناكها و بئت تروحله تتناك منه و فريال ظبطتهم و جمع ما بينهم</p><p>..........</p><p>فتحى خد فريدة و ولاده و سافروا يعيشوا في ايطاليا</p><p>........</p><p>ناجى عمل حادثة و هو سكران و مات</p><p>........</p><p>سامية بعد موت ناجى اعتزلت كل حاجة و كتبت كل اللى تملكه لفريدة و فريال علشان هي اللى تتحكم في فريد</p><p>.........</p><p>نادر اتجوز و خلف ناجي و سامية و سميحة</p><p>........</p><p>سهام خلفت من سليم بنت و سمتها سلوى و اتكتبت باسم نبيل و بعد فترة عرف انها مش بنته طلقها</p><p>........</p><p>سليم بئا يشوف حبل المشنقة كتير و اتجنن و امه مستحملتش و ماتت</p><p>........</p><p>اما سلوى سمر عملتلها كمين و اتقبض عليها دعارة</p><p>......</p><p>سهام كملت مع فريال و فريد ضمها كلبة ليهم</p><p>.........</p><p>نبيل سافر الامارات و عاش هناك بعد ما طلق سهام</p><p></p><p>النهاية</p><p>اراكم في قصة اخرى</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="معز ١٤, post: 42930, member: 417"] [B]حب اشكر كل اللى تابعونى في السلسلة الأولى من مسلسل الأكابر و بشكر كل اعضاء الاشراف اللى تعبتهم معايا و سامحونى ان الجزء الاخير كان دون المستوى لكن ده له مخزى في القصة هتعرفوه من السلسلة الثانية اللى اتمنى تعجبكم كمان انا نزلت صور لبطلاتنا اللى اتناكوا في السلسلة الاولى في منتديات الصور اتمنى يعجبوكم ......... زي ما شوفنا في السلسة الأولى مدى الانحطاط اللى وصله ابطال و بطلات الاكابر بس خلونا نرجع ببعض المشاهد في الاحداث و ذكريات كل واحد وصلته لكده[/B] ......... [B]الجزء الأول[/B] فريد لما وصل انه اغتصب مرات خاله و اخواته نفسه اتسدت من جميلة السكرتيرة اللى كان متجوزها في السر و هو اللى اقنع عبد العزيز يقرب منها لأنه كان عارف ان جميلة بتموت في مصلحتها ماديا و عالسرير و عبد العزيز كان أهبل لما صدق هيكلم جميلة اللى كانت بالنسباله حلم و ده اللى كان عارفه من جميله انه بيعاكسها و يطاردها فاغدق عليه بالمكافأت و خلاه يقرب منها و هي بتحب الفلوس موت و كان كل ما عبد العزيز يقرب يخلص فلوس يلائي غيرها لحد ما الكل عرف بعلاقة عبد العزيز و جميلة و وصل لفريد طبعا اللى وصل لهدفه و طلقها و خلص منها و طردها و هي طبعا معرفتش تصده و في مشهد تانى لما رجع نبيل و سامية من السخنة و عرف اللى حصل مع سامية استغل تعبها و خلاهم كلهم بره و رجع دخل اوضة نومها و هو متأكد انها اكيد نايمة مش حاسة بحاجة و للتأكيد بيصحيها و هي مصحيتش فطلع جنبها يا لهوييييي عالعسل يا بختك يا نبيل بيه و بدأ يلعب في جسمها و يحسس عليه و راح خالع هدومه و قفل الباب بالمفتاح و طلع السرير يلحس كسها و حس أهه خفيفة منها فهاج اكتر و مسك زوره و راح راشق في كسها الملبن للأخر و فضل ينيك في كسها و بعدين رفع رجليها لفوق و دخله في طيظها و فضل يبدل بين كسها و طيظها و هي كأنها بتحلم و في الأخر جاب في كسها و بعد شوية رجع ناكها تانى لغاية ما تعب و كانت سامية في فترة التبويض و الموضوع اتكرر ٤ مرات كمان في نفس الاسبوع و لما فاقت معرفش يقربلها و خاف تطرده من البيت و الشركة علشان كل حاجة بإسمها و لما عرف انها حامل افتخر بنفسه اوي و كان بيهيج اوي لما يشوفها بترضع بنته او بتغير هدومها او طالعة من الحمام بالبشكير و طبعا بسبب الحمل و الرضاعة مبتاخدش منوم زي الاول لكنه قدر ينيكها في مرة بعد ما رجعوا من شرم بعد ما رجعوا من شرم الشيخ بكام يوم رجع بدري و كان جايب معاه منوم و طبعا عارف ان امه بتطبخ فاستغل الحكاية و دخل رمى بودرة لقرصين فركهم في الاكل و لما الكل اكل طلعوا كلهم ناموا و هو استغل الموضوع و دخل اوضتهم و باباه نايماتسحب و عرف ان خلاص الكل في سابع نومة و ناكها و رزعها و حط كل اشتياقه في النيكة دي و سابها من غير ما يلبسها و هي لما صحيت افتكرت ان نبيل هو اللى ناكها مش فريد و دخلت تطمن عالكل و شافتهم نايمين كلهم حتى فريد و بعد الحادثة دي بكام يوم كان بياخد دوش و خلص و هو طالع سمع صوت عند فريال راح علشان يشوف و شاف نبيل بينيك فريال فدخل و قفل الباب و هما اتخضوا و نبيل اترعب لكن فريال بلبونة ايه يا فريد بئا كده تنيكني و تغتصبنى طب كنت تقول فريد : يعنى عارفة يا لبوة فريال : طبعا عارفة يا شرموط نبيل كان بيسمع كلامهم و هو في ذهول بس خايف من فريد فريال : اسمع يا فريد انت المرة الىى فاتت خدتنى على خوانه المرادي انا اللى هنيكك فريد : فرحان اه يا شرموطة و بص لنبيل كده طب دي بنتك و انتى متأكده انك هتنيكينى دانا اللى هفشخك نبيل اتجرأ : يعنى مدورينها يا متناكين و انتى يا شرموطة بتستغفليني و راح وراها كتف مسكها من عند عضلات ايديها و كتفها افتحها يا فريد المنيوكة دي فريد عدلها ناحيته و طلع بين رجليها فريال : بتعمل ايه لا يا فري ااااااااه و اتفتحت و اعدت تعيط نبيل سابها و نام على ضهره و قالها تعالى يا شرموطى اتناكى على زوبري و طلعت فوقه و نزلت بكسها على زوبره و فريد طلع حطه في طيظها و بئوا يبدلوا عليها لغاية ما خلصوا و طلعوا كل واحد خد دوش و فريال غسلت نفسها كويس و كانت بتعيط على بكارتها لغاية ما خلصت و رجعت اوضتها نامت .......... فريال بعد اغتصابها من فريد اول مرة قربت اوي من فتحي و كان نفسها انه ينيكها بس مكانش بيرضى و بعد علاجها و الدنيا تمام قربت من حاتم و اعترفتله بحبها ليه و حاتم كمان اعترفلها باعجابه و ده كان يوم ما فتحى مشي هو و فريدة و سابوها و بعد المدرسة مشي معاها يوصلها و سألته ساكن فين و انها نفسها تشوف بيته و راحت معاه و دخلت بيته و عرفت اهله و كان عنده اخت صغيرة في ٣ اعدادي و اتعرفوا عليها و دخلت اوضته لاول مرة و شافت الكمبيوتر بتاعه مفتوح و دخلت لئت كل اللى عليه سكس فبصتله بسخرية و هي مبسوطة انه طلع هيوج زيها و هي اللي فجئته ببوسه دابوا فيها و بعد شوية طلعوا و روحها و استمرت علاقتهم من غير ما حد يعرف في بوس و احضان و كلام رومانسي و مكانش عاوز ينيكها خوف على اخته و من فتحي اللى لو عرف هينفخه و اتواعدوا بالجواز و حاتم كان شاطر و جاب مجموع زيهم بس مات قبل النتيجة و كانت صدمة ليها و كانت مخبية الموضوع عالكل و كانت بتمارس السحاق مع فريدة و جنس سطحي مع فتحى و كانت بتشوف حاتم في فتحي و حبته يمكن اكتر من فريدة و كان كل ده بسبب صدمتها في موت فريد حبيب عمرها و لما اتناكت من نبيل باباها في شرم فكت نفسها من فتحى و اتجهت لحب نبيل اللى بينيكها و لبتله طلباته و كان نفسها هو اللى يفتحها و كان زي الخاتم في صباعها لغاية ما فريد ظبطهم و فتحها و كملت معاهم و بئت تروح لفريد بالليل اوضته او هو يجيلها و كل ده هي شايفة حاتم و كل اللى كانت بتتمناه مع حاتم بتعمله مع نبيل و فريد كأنهم حاتم ........ حاتم كان جدع اوي مع اصحابه و عيلته و كل اللى يعرفوه يشهدوا بكده و لما حمادة كلمه على فريال و سامية كان هايج بس مينفعش لغاية ما فريال اعترفتله بحبها و مستغلهاش و فضل محافظ عليها لغاية ما مات بس علاقاته الكتير كانت محدش يعرفها غير الشلة و كان ليه كاريزما و كانت اخته بتحبه جدا و كان بيحافظ عليها يجيبلها هدايا و هدوم و مش مخلى في نفسها حاجة بس كان شهوانى و بيخش يشوف سكس كتير ......... فريدة بنت شرسة جدا و بتحب فتحى موت بسبب موقفه معاها في المدرسة لما خد رفد علشانها و بئت بعدها قريبة منه و اعترفت بحبها ليه و لفريال و لسامية و فتحى كان عارف انه مشاعر مراهقة بس هي من حبها ليه مسلمتش نفسها و لما عرفت انها في الشلة وسط شراميط قاطعتهم و مش عاوزة تخسر شرفها ولا سمعتها و اللى عملته مع فتحى كان حب و مشاعر و نفسها تمتعه باي طريقة بس هو كان حاططلها حدود بس هي كسرتها مرة و ندم و معملش معاها حاجة تانى و بعد كده بئت بتعمل كل حاجة ترضيه و كان بيساعدها في دروسها و دخلت معاه في نفس الكلية هو و فريال و كانت تخلص محاضرات و تروح معاهم بس مقربتش من حد ولا ادت فرصة ان حد يكلمها في حب و غيره بسبب حبها و عشقها لفتحي .......... فتحى فتحى مكانش ملاك ولا حاجة بس كان عنده احساس بالمسئولية و ده اللى مخليه ناجح في علاقاته و دراسته و الكل بيحبه و علاقته باخواته و بمامته سواء الاسرية او الجنسية كانت عن احساس بالمسئولية و شهوة طبعا دي فيها كلام بس كان متحكم في كل حاجة بتدور و بيعرف يتصرف و كان غيور اوي عليهم و لما عرف اللى دار بين فريد و اخواته او اللى بين فريد و امه او حتى بين نبيل و فريد و فريال كان بيخطط ازاي ينتقم و فعلا الخطة كملت بس هتاخد وقت لغاية بعد ما يتخرج لتفاصيل هنعرفها بعدين ......... سامية شوفنا ازاي عرفت ان نبيلة بنت فريد و لما عرفت اللى حصل بينه و بين البنات اتجننت و سامية كانت شهوانية جدا و بتعشق الجنس و كانت بتعشق نبيل بسبب ممارسته اللى مقطعتش معاها طوال ٢٥ سنة جواز و لما اهملها بسبب علاقته ببنته فريال و هي اكتشفت ده و شافته بيساعد فريد ينيك اخته و يفتحها هاجت اوي و كانت بتحسد فريال لما شافتها واخدة زوبرين مرة واحدة و افتكرت ايام قبل جوازها لما كان ابوها ولا اخوها بيتحرشوا بيها و فارضين نفسهم عليها ولا لما اخوها سيد خلاها نايمة و محدش كان في البيت غيرهم و دخل ناكها و فتحها ولا لما ابوها شافهم مرة و متكلمش بس بعد كده دخل معاها في الموضوع و هي كانت بتكرههم و نفسها تخلص منهم و لما نبيل اتقدملها عملت عملية ترقيع و كانت خايفة يكتشف امرها فهاجمته هي علشان تطمن انه مش هيحس بحاجة ولما الدم نزل فرحت و قررت تبعد عن كل اللى كان بيتعمل و فضلت مخلصة ليه لغاية ما شافته و استحلفت انها تنتقم منه و قد كان ......... سيد مش غلبان سيد خول بيتناك من زمان و اخته كانت عارفة لما شافته مع صاحبه في الاوضة و ده اللى خلاه يتحرش بيها و ينيكها و عاملها بعد كده زي مراته و هي كانت مغلوبة على امرها و لما ابوه شافهم سكت علشان هو كمان كان بينيكه و كان هيموت و ينيك سامية فعملوا كده علشان يتمكن منها و بالفعل لغاية ما هي اتجوزت و بعدت عنهم و كانوا بيحاولوا معاها بس كانت بتصدهم و تهددهم بالفلوس اللى بتملكها ولما سيد اتجوز رحمة اخت صاحبه و عارفة ان اخوها جوزهاله علشان هو ده اللى هيستر عليها و مش هيتكلم اتكلم سيد مع نبيل يديله شقه عنده و هيدفعله تمنها و نبيل وافق بس سامية كانت عارفة و حذرة منه و مسيطرة عالموقف و حاول كتير في غياب جوزها و ولادها بس معرفش يعمل حاجة و كانت بتهدده تفضحه و لما اتجوز سلوى كانت مبسوطة علشان سلوى هداه في سحب الفلوس و سحلاه و في السرير مش عتئاه ........ سلوى طول عمرها محترمة قدام الناس لكن بينها و بين نفسها نفسها حد يخطفها يغتصبها يشتمها يبهدلها يعمل كل حاجة معاها و طبعا ده اللى خلاها سلمت بسهولة لفريد و بعده سالم .......... بعد ٣ سنين [B]الجزء التانى[/B] سلوى خلفت سالى و لغاية دلوقتى مش عارفة هي بنت مين و خايفة تروح معمل تحللها لتتفضح و في نفس الوقت الولاد كبروا و علاقتها بسالم رجعت بعد الولادة اكتر من الاول و في نفس الوقت على اوقات بتروح لفريد اللى عرفها شقة الكوربة بس على فترات بعيدة ولما بيكونوا الاولاد في مدارسهم و سيد في الشيفت النهاري و في يوم حبت تعمل مفاجأة لفريد و راحت الكوربة و فتحت الباب و دخلت و بترن عليه سمعت الموبايل مكتوم بتبص لئته عالكنبة بس مزنوء في الجنب و دخلت تتسحب و سمعت صوت نيك في الاوضة ففتحت سنة في الباب و شافته بينيك فدخلت تمسكه متلبس اتفجئت و اتسمرت في مكانها سلوى : فريال ? فريال و فريد اتخضوا منها لكنهم بصوا لبعض و سحبوها مش خايفين و كانت سلوى مش عارفة تعمل ايه و بتقاومهم و بدأوا يخلعوها هدومها و هي بتقاوم بس نجحوا بعد دقايق يخلوها ملط و فريد بقوته كتفها و فريال بدأت تبوسها و سلوى من جواها خايفة و بعدين فريد سابها و نزل يلحسلها و فريال ركبت فوقها بالعكس و حطط كسها على بؤ سلوى و قالتلها الحسي يا شرموطة مش انتى جاية تتناكي هتتناكي بس الحسي لستك فريال الأول و بالفعل سلوى فكت و بدأت تلحس لفريال و فريد شغال لحس في كس سلوى و خرمها و بيتعامل مبيتكلمش و بالفعل سيطروا عليها و بدأت تتجاوب و اهاتها مع فريال مكتومة في كس بعض و فريد حط راس زوبره على زنبور سلوى و فريال بتمص لفريد و تلحس لسلوى مع بعض و في الاخر ناك سلوى و فريال بتلحس زنبورها و زوبره مع كل دخول و خروج لغاية ما سلوى جابت في بؤ فريال و شربتهم كلهم و اتعدلت فوق سلوى و بئت تبوسها و صدرت طيظها لفريد اللى دخل زوبره في كس ف ريال و طيظها و كس سلوى كل واحدة مندمجة في بوس بعض و اهاتهم مع النيك شغالة لغاية ما عدلهظ و جاب على وشهم و كانوا بينهجوا و مستمتعين جدا فريال : يا لهوي مش قادرة خلاص سلوى : يا حلاااوة يا ناس انا اول مرة اتمتع كده و بصتلهم و كملت و على كده بتنيكوا بعض مز امتى فريال : انتى ليكي نيك ولا سمت مدخليش نفسك في اللى ملكيش فيه سلوى : بنت انا مرات خالك احترميني شوية فريال : ? مرات خالى ايه يا شرموطة احنا لسة فاشخينك و لسة انتى اصلا قطعتى خلفي افتكرتك بوليس الاداب ? فريد بيسمع و ساكت و بيولع سيجارة و بيفكر و سرح بخياله لو معاه فريدة و سامية كمان و زوبره بيقوم نص واقفة فبتشوفه فريال اللى بتنزل تمص و وقفته تانى و هنا سلوى بتقولها سيبهولى شوية و بتنزل تمص ففريال بتلم شعرها و بتنزل معاها و هو كل ده بيفكر بخياله ان امه سامية و اخته فريده هما اللى بيمصوا و بيهيج اوي و قام فشخهم لغاية ما سلوى سمعت الادان فلطمت يا لهوي الوقت سرقنا و قامت لبست و مشيت علشان لما الولاد يرجعوا تكون موجوده فريال : شرموطة بجد ال مرات خالى ال لما اروح بس هنيكك انتى و خالى يا شرموطه ? و فريد سحبها و كمل نيك لغاية ما جاب في طيظها .......... نبيل صحته تعبت و مبئاش يعمل حاجة خالص و على طول بين الفحوصات و الادوية لغاية ما اتهد حيله مبئاش يروح الشركة و لا السنتر و فتحى بئا يساعد مامته في السنتر و كان كل عاملات السنتر بفروعه مبهورين بوسامته و شخصيته و كان ناشف اوي بس كان شاطر في البيع و الشرا .......... سالم و سليم مكانوش راحوا المدرسة و كانوا عارفين ان سلوى هتنزل لما سليم سمعها في التليفون بتتفق تشترى حاجات و رايحة تاخدهم و بلغ سالم و اتفقوا يقفوا بعيد عن البيت لغاية ما تنزل و يطلعوا و بالفعل طلعوا و كانت سهام في مدرستها و سالى مع الدادة عند عمتهم و بعد ما طلعوا دخلوا اوضتهم و سالم جاب قميص نوم من عند سلوى و اندر و لبسهم لسليم اللى بيتناك منه من كام شهر و خلاه خول و اتعامل معاه بوس و احضان و رقص و بعبصة لغاية ما نيمه على بطنه و فضل ينيك فيه و هو شايفه مرة سلوى و مرة سامية و مرة فريال و مرة فريدة اللى بيحلم ينيك عمته و بناتها اللى شوفتوا صورهم لغاية ما الوقت خدهم و كانت الساعة داخلة عالضهر و سهام زمانها جاية و يمكن سلوى تخش في اي وقت و لبسوا بسرعة و سالم رجع حاجة سلوى و لبنه فيهم و هي خلاص متعودة على كده و نزلوا قبل ما هي ترجع بدقايق و بعد ما جات بفترة طلعوا و كانوا مبسوطين و سليم دخل علشان يستحمى و يغسل نفسه و كان سالم في الوقت ده بيتحرش بسلوى و بدأ ينيكها و ودنهم مع صوت الدوش لغاية ما جاب فيها قبل ما سليم يطلع و اللى اول ما طلع دخلت هي و كانت خلاص اتهرت و اتبهدلت و شطفت نفسها و خرجت ........... فريده راحت لفتحى السنتر عالضهر علشان عندها محاضرات و سنتر و جاية علشان بتحب تروح معاه و بيعزمها على حاجات بتحبها فريدة : هي فريال فين فتحى : نزلت مع فريد الصبح يوصلها فريدة : مش ده فريد اللى بهدلنا فتحي : فريال مش صغيرة و عارفة بتعمل ايه و مركز في الطريق فريدة : يكونش في حاجة بينهم او بيستغلها او بيهددها فتحى : ملناش دعوه هي لو في حاجة هتقول انتى عارفة علاقتنا ببعض فريدة : انت هتقولى مانت نيكتني و مكدبتش خبر و رايح تفضحنى و يا ريتك كملت و مأموصة فتحى فرمل كان هيدوس حد : و بصلها انا مفضحتكيش بس اتخنقت و قرفت من اللى حصل و كنت متضايق و كمان عدا سنين خلاص انسي فريدة : فتحى انا عارفة انى مراهقة و طايشة بس ارجوك تستحملنى انا مليش غيرك فتحى دخل بنزينة يشترى من الماركت حاجات و شرب سيجارة و طلع معاه عصير و مياه و بسكوت و شيكولاتات و ادالها الحاجة فريدة : كل بعقلي حلاوة كل فتحى : عاملة ايه في التمرين فريدة : الاوليمبيات عالابواب بنجهزلها فتحى : تمام فريدة ارجوكى اسمعيني انا كمان بحبك و بعشقك يمكن من زمان بس انتى اختى و ده سد كبير بيني و بينك فريدة بترمي قنبلة في وش فتحى : فتحى في موضوع عاوزة اكلمك فيه من ساعة ما اشتغلت في معمل التحاليل وانا عارفاه بس يا ريت متكدبش علي و توعدنى متجبش سيرة انى عرفت فتحى : اتكلمى سامعك فريدة : انا عرفت ان نبيلة بنت فريد و وليد ابنك فتحى اتلخبط و كان هيعمل حادثة بس ركن بسرعة في مكان على جنب و بص لفريدة : ..... فريدة : قبل ما تبرر تصرفات ماما ولا فريد هما ميهمونيش في حاجة انا كل اللى يهمنى انت و معنى ان وليد ابنك معناه ان انت عملت كده مع ماما و بتتئمص فتحي : ممكن محدش يعرف انك عرفتى ( طبعا فتحى مش عاوز يفضح اخته فريال ولا يعرف فريدة باللى بيحصل علشان هو بجد خايف عليها و بعد كده ممكن يحصلها حاجة كفاية الهم اللى هو شايله ) فريدة : طب اشمعنى انا مش عاوز تقربلى ولا حتى ... فتحى بيضمها و يبوس راسها لما نروح نتكلم و انا هفهمك ......... سامية في السنتر رجعت شغلها تانى و جابت داده اسمها سماح لولادها و بنت سيد سالي و كانت موصياها متروحش الا لما هي ترجع و انشغلت في البيع و الشرا و كان الموسم قرب ينتهي فدخلت تعمل جرد في المخزن و سمعت اهات جاية من جوة و هي كل اللى شغالين معاها بنات فراحت لمكان الصوت و شافت بنت بتلحس لزميلتها مسكتتش و بهدلتهم و طردتهم و كانت على اخرها منهم و طبعا الكل عرف اللى حصل و روحت اليوم ده عصبية جدا و مش طايئة نفسها و كانوا كلهم موجودين فتحي عرف اللى حصل و دخل لمامته فتحى : ماما عاوزك في كلمتين بخصوص الشغل سامية : حاضر يا حبيبي هغير بس و اجيلك استنانى في اوضتك طبعا نبيل مش عارف يتكلم او يتحرك بس حس ان الموضوع كبير بس مش هيعرف يعمل حاجة بعد شوية سامية بتخبط فتحى : ادخلى يا ماما و كان واضح انه بيغير هدومه و واقف بالداخلى بس سامية : متعودة على كده ما هي شافت كل حاجة و مخلفة منه و بتقعد على طرف السرير بيلبس و يقعد جنبها و يحط ايده على كتفها خلاص بئا موقف و عدى مبحبكيش متنرفزة سامية بتعيط منالمحنة : تعبانة يا فتحى تعبانة و لما شوفت كده تعبت اكتر و كان لازم امشيهم و بتشحتف و ابوك زي مانت شايف داهية تاخده مش حاسس بحاجة و مبئاش ي عمل حاجة من ساعة ما اتشل و انا مفيش خالص وانت فتحي : بصلها و خدها في حضنه : كل ده جواكى و ساكته و طبطب عليها و باسها سامية : بدلع و بتمسح دموعها بس بئا بقولك تعبانة و على تكة يعنى ممكن اغتصبك فتحى : لاااا على ايه لحسن احمل منك و تبئى فضيحة و الجرايد تشتغل ام تغتصب ابنها و تنجب منه سفاح ? سامية : بتبتسم اتريأ اتريأ مانت مش حاسس بالنار اللى انا فيها فتحى بيحسس على ضهرها و بيزغزغها سامية بتدلع بس قولتلك فتحى بيضمها ليه و بيبوس راسها هو انا يعنى لو محستش بيكي مين هيحس و بيفضل يبوسها لغاية ما ولعت و بئت على اخرها فريال بتدخل فجأة و تقول ايوة يا عم احنا نتبهدل و طقم الحنية دي ليك ما طبعا انت اللى ماسك الشغل دلوقتى و بتغمز سامية : بطلي يا بت وساخة و كلمى اخوكي باحترام فريال : هو انا قولت حاجة و كمان ايه النحنحة اللى سامعاها دي ناقصكم شجرتين لمون و تيرارارااااا فتحى : بس يا فريال ماما متضايقة و انا كنت بهديها فريال : بسخرية بتهديهاااا و بتغمز طب اسيبكم و هديها بس هديها كويس و بتطلع و هي بتضحك بتخبط في فريدة فريدة : اه مش تبصي قدامك فريال : بس مكانش قصدى فريدة : كنتى فين النهاردة مشوفتكيش فريال : كنت مع فريد بيشتريلى حاجات بنات ? فريده بتتريأ : فريييد طب يلا ياختى يا بتاعة فريد فريال : ماشي يا بتاعة فتحى و بتدخل كل واحدة اوضتها [B]الجزء الثالث فريدة بعد ما غيرت هدومها دخلت لفتحى تتكلم معاه زي ما اتفقوا و كانت سامية راحت تنام بعد ما طلعت اللى جواها فريدة : ادينى سمعاك كنت عاوز تقول ايه فتحى : فريدة بيمسك ايديها و يبوسها و هي مستغربة بس مبسوطة انا اسف بس في حاجات لازم تعرفيها الاول قبل ما تحكمى على الظاهر في الموضوع انا عارف ان نبيلة بنت فريد و وليد ابنى و طبعا بيتكلموا بهمس بس مش دى الحقيقة كاملة ماما مش شرموطة ولا قحبة ماما مظلومة و موضوع نبيلة فاكرة لما كانت وقعت بسبب المنوم اللى حطهولكم فريد فريدة : بتفتكر اه ماله[/B] فتحى : فريد استغل تعب ماما و دخل عمل معاها و بيبلع ريئه و .... و حصل حمل فريدة : طب نبيلة و عرفناها و وليد اغتصبتها انت كمان فتحى بيبص حواليه و بيتأكد من الباب و ان محدش هيسمع و بيرجعلها اسمعى للاخر و هتعرفي اني مليش يد يمكن غلط صحيح بس مش زي مانتى فاهمة احنا اكتشفنا ان فريد و بابا بيعملوا سكس مع فريال و ان فريد فتحها و ماما لما عرفت حبت تنتقم و تردهاله و لما حصل الحمل بطلنا فريدة : يعنى اهو في بين فريال و فريد حاجة اومال بتستهبلنى ليه فتحى : علشان خايف يحصلك زيها هي حبت الموضوع و استمرت تحبي تبئي زيها فريدة بتحضنه و باسته : احب اكون ليك انت و بتبص في عنيه فبيبلع ريئه فتحى : بيوقفها فريدة بلاش انا بحبك بجد و خايف عليكي بجد و الموضوع ده لو اتفتح هنتفضح و يمكن تلائي طوب الارض بيعمل معاكي كده ولا نسيتى شلة ثانوي فريدة : طب ماما كانت عندك بتعمل ايه و بتهديها ازاي فتحى : ماما حصل موقف في الشغل و كانت متعصبة بسببه و انا حليت الموضوع خلاص فريدة : طب كنت عاوزة منك خدمة فتحى : خدمة واحدة بس فريدة : اصل في امتحانات الميدتيرم و في حاجات مش فاهماها فتحى : هاتيها اشرحالك عالاقل نسترجع معلوماتنا و نادى الشرموطة اختك تجيب كتبها تذاكر و تسيبها من فريد شوية فريدة بصتله و هي مبسوطة انه بيستحقر فريال و بيديها لقب شرموطة و بتقوله حاضر ? .............. سيد رجع متأخر شوية علشان كان مطبق شيفتين و هياخد يوم اجازة يرتاح و دخل اكل و ناك و استحمى و نام ............... فريال و فريدة و فتحى بيذاكروا في اوضته و بعد ساعتين فريال قالتلهم هعمل شاي تشربوا معايا و وافقوا فريدة بتستغل خروج فريال و انها مش هترجع قبل ٥ دقايق عالاقل و نطط في حجر فتحى و قالتله سيبنى احضنك شوية و بتبوسه و هو مش عاوز يعمل صوت علشان فريال و الباب مفتوح و سابها تبوسه لغاية ما حسوا بصوت برة قامت بسرعة و قعدت مكانها و هي بتبص من تحت و تضحك فريال : احلى شاي لاحلىاخوات في الدنيا و شربوا الشاي و كملوا مذاكرة و بعد شوية فريدة حست بنار قايدة في كسها و ان حرارتها بتعلى و بدأت تحس بالحر و فريال بتقول مالك يا فيري فبتبصلها و فهمت و بزهأ مفيش و شوية فتحى حس بانتصاب و فريال قاعدة و فاهمة تأثير الفياجره و قامت قفلت الباب و قالتلهم ايه رأيكم في الشااااي فتحى خلاص على اخره و نزلت فريال طلعت زوبره و بتمصله باحتراف و هو في عالم تانى و نزلت جنبها فريدة و و اللى ايدة نار مولعة برة و جوه و عاوزة تتناك و ترتاح فتحى مش حاسس غير بمتعة و طاير في السما ومن الشهوة جاب على وشهم لكن فريدة مرتاحتش لسة خدتها فريال عالسرير و قلعتها هدومها و بتبوسها جامد و نزلت تلحسلها و فريدة ادت اكتر و نفسها على و حاسة ان نفسها هيقف و فتحى شافهم عقله طار و نزل يلحس لفريدة مع فريال و قام وجه مدفعه لطيز فريال و دخله مرة واحدة اتشفط و ناك فيها لغاية ما جاب تانى في طيظها و قام بس لسة زوبره واقف فريدة قالتله ده دورى و نزلت تمصله و راحت راكبة فوقه و فريال مسكت زوبره تدخله في طيظ اختها و ناكها جامد لحد ما جابوا سوا هنا فريال راحت لودن فريدة كده محدش احسن من حد و بتتناكى زيي اهو و فريدة بصتلها بغيظ عاوزة تنيكها بس مبسوطة ان فتحى جاب جواها و حست بلبنه جواها و فتحى نام مكانه ملط ........... سامية صاحية و الشهوة ملياها و قامت بتطمن على الولاد و كان الكل نايم و فتحى نايم زي ما هو دخلت قفلت الباب و راحت شافت زوبره منتصب قالت فرصة و خلعت القميص و الاندر و نزلت تمصله و هو خلاص على اخرها فتحى صحى و قالها ماما بتعملى ايه باسته و نزلت على زوبره و طولت اوي في البوس اقصد الافتراس و فضلت طالعة نازله لغاية ما حست بالنشوة و جابت كتير و نامت عليه قام قلبها و رفع رجليها و دخله و ناكها لغاية ما جاب في كسها و هي بتضحك متعة ياااااه من وقت طويل محستش بلبن و نام فوقها و هي طلعت من تحته مبسوطة لبست و خرجت ............ فريدة كانت نايمة بتحلم انها في ليلة دخلتها مع فتحى و تعبت من الحلم قامت دخلت لفريال و قفلت بالمفتاح و راحت واخدة وضع 69 و حطت كسها على بؤ فريال و نزلت تلحسلها و فريال لحستلها واتساحقوا و خلصوا و رجعت نامت .......... سالم بعد نص الليل بينيك سليم و بتشوفهم سلوى فسليم بيحط وشه في الارض و يعيط ........... فريد كان مصور معركة الصبح على الكاميرة اللى مركبها في اوضة النوم و بيتفرج عليها عالابليكيشن و عاوز ينيك فريدة او سامية باي طريقة ............. فلاش باك بعد ما نزلت سلوى و ناك فريال خرجوا الصالة و كان هو قاعد عالكنبة و فريال بتمصله و مرجع راسه لورا من المتعة اللى بيتخيلها اااااااه عارفة يا فراولة نفسي في مين في مين يا حبيبي نفسى في فريدة و امك و يا سلاااام لو اجمعكم بتوقف مص و بتكلمه مش كفاية انا و سلوى شكلك مش هترتاح غير لما تودينا في داهية و ترجع تمص بس بتعاقبه اياياي بس انتى غيرتي ولا ايه واغير من ايه بصي انتى عارفة كويس ان اللى بينا شهوة و حظى انك طلعتى مش بتخلفي بس بردوا عاوز اجربهم و هما بيتشرمطوا تحت منى طب لو جبتلك فريدة تعمل ايه انفذلك كل طلباتك لا هو طلب واحد بس اؤمري تفتحها زيي و تكسرها مجنونة انتى متغاظة علشان فتحتك طب ما تيجي اعملك عملية تقفلك تانى هيحصل بس لازم اشوفها مكسورة زيي لازم تجرب كسرتى يا بت بطلى غل تعرف انها بتحب الواد فتحي اخوك طب ما دا عادي عادي ايه دي هتموت و ينيكها سهلة ازاي الفياجرة في الشاي ? تصدق فكرة طب ابئي طمنيني مستنيكى بلبن فتحى اكيد ..... امك بئا على تكة لو لمستها تتناك منك وش وعرفتى ازاي لما خلفت نبيلة بهزر معاها ساحت و سابتلى نفسها خالص بجد ٠? طب انا مستنى لبن فتحى في طيزك بس يا خول يا بتاع خالك كده تخليه يروح مهدود و المسكينة تتناك منك الا قولى انت بتنيكه من امتى لما شوفته بيحاول يلمس امك بس انتى عارفة امك اتدهومله و ده كان زمان من ١٢ سنة و قررت اجيبلها حقها و جيت انيكه لئيته متناك طب لما انت دكر كده مالك عرص ميولى كده ? زي مانتى ميولك شرمطة ? ماشي يا علء يا خول اما نكتك طب وريني و بيفلئس طيزي اهي نيكيني و بيفتحلها يبين خرمه الصغير لا راجل يا واد بس شرموط ? ........... بيرجع من الفلاش باك و الباب بيخبط و دخلت فريال ها حصل بتغمزله عيب عليك دانا فراولة و بتفلئسله و بيفتح بيشوف لبن فتحى فبيلحسه و يهيجها و بينيكها لغاية ما اترموا جنب بعض من المتعة و دخلت اوضتها نامت [B]الجزء الرابع بداية الانتقام فريدة كانت شافت فريال داخلة لفريد و عرفت انها بتنفذ خططه و بذكاءها فهمت غرضهم و فكرت ازاي تردهالهم و تستغل وجودها في صيدلة و تشوف حاجة جامدة تخليها تنتقم لكل اللى فات و طلعت علشان تصحى فتحى و تكلمه لكنها سمعت صوت نيك فبتبص شافت مامتها فرجعت تانى لاوضتها و بدأت تفكر لوحدها لغاية مالنوم غلبها و تانى يوم كان فتحى بيوصلها ففتحت الموضوع معاه و عرفته ان اللى حصل خطة من فريد و فريال علشان يوصلولها اكيد و خدها في حتة بعيدة لوحدهم و نزلوا من العربية بيتكلموا فتحى : تفتكري استنتاجك صح فريدة : انا مش غبية و اكيد هو مجندها ضدنا و الدليل دخولها لفريد بعد اللى حصل و احساسهم بالانتصار فتحى : انا هكلم ماما تكون حذرة و تاخد بالها و انتى كمان بعد كده ابئي اتأكدى من الباب مقفول فريدة : لو يسيبونا ننام سوا في اوضة واحدة فتحى : فريييدة بحزم كفايا هديدوا حيلي فريدة : قصدك احنا ولا ماما متتكلمش انا شوفتكم من خرم الباب لما كنت جاية اكلمك فتحى بيهرش في دماغه : كانت عاوزة ترتاح ? فريدة : ? بتغمزله طب و ريحتها كويس فتحى : ?اه? فريدة : انا عندى حل هيحمينا و ينتقملنا منهم فتحى : قولي فريدة : انا هخلى فريال تندم عاللى عملته ال ايه المتناكة بتقولى خليتك تتناكي زيي فتحى : ما خلاص بئا فريدة : مش خلاص انا هخليهم يمشوا يتناكوا من طوب الارض فتحى : ازاي[/B] فريدة حكيتله خطتها و ازاي هينفذوها و فتحى فكر شوية و قالها تمام موافق و عملوا هاي فايف و ركبوا راحوا عالكلية .............. سيد شغال في اعمال خاصة بفريد و فريد موصي الكل في الشغل ينيكه و اللى هيعتذر يمشي و كان سيد يوميا بيتناك من طوب الارض و كل ده انتقام منه و المتناك بيقبض كتير و عايش مكفي بيته .............. سالم بيطمن سليم من ناحية سلوى و ناكها قدامه و هي كان نفسها سليم يشارك لكنه طلع زوبره الصغير و ضرب عشرة على فيلم البورنو اللايف ............. فريد في الشركة بيباشر اعماله و بيشوف عميلة جامدة نيك فبيتعامل هو معاها و بياخدها مكتبه و عرف من طريقتها انها لبوة كبيرة و بيتعرف عليها و طلعت مديحة اخت مرات ناجي بس هو ميعرفهاش و بتحاول تجره لشباكها و هو افتكرها هو اللى وقعها ................. فريال بتمص لباباها اللى مفيش منه امل و هو بيعيط علشان مفيش فايدة ................ سامية راحت الفروع و مزاجها كان عالى و بنت من البنات علشان ظروفها استسمحتها و رجعتها بس شيلتها شغل كتير و وصت انها تخلص الشغل و تساعد زميلاتها و متدخلش المخزن .............. فريدة و فتحى رموا شباكهم على فريد ........... نبيل مات ........... بعد العزا و الميراث و كل حاجة تمت محدش ورث حاجة علشان كل حاجة باسم سامية من الأول و فريد اتقرب لمديحة و راحلها البيت و هي راحتله الكوربة و ناكها اكثر من مرة و في المقابل خدت من فتحى ٥٠٠٠٠ جنيه ..... فلاش باك فريدة : انت عارف ان عندنا في المعمل الداء و الدواء فتحى : انتى ناوية على ايه فريدة : انت اكيد سمعت عن امراض بتتنقل بالجنس و الست بتحمل المرض تنقله او بتتصاب بيه فتحى : تمام و مين الست دي فريدة : في ست كانت مع ماما في السنتر عرفت من كلامها انها قريبة اونكل ناجى و ان بينهم مشاكل و كانت عاوزة ماما تحلهالها بس ماما رفضت و لما دخلت ماما سكتت و انشغلت بس انا وقفت معاها و اخدت رقمها و الفيس و مشيت اللى انا عرفته من ماما ان الست دي مشيها بطال و بتاعة فلوس فلو ادنالها الداء من غير ما تحس و معاه فلوس هننتقم بكده من الاخوين رايت تيمون و بومبه اخواتك فتحى :? صحيح ان كيدهن عظيم فريدة : مش هما اللى بدأوا يستحملوا بئا ....... فريدة و فتحى كان معاهم الدوا و فريد و فريال ظهر عليهم المرض و تم عزلهم و كانوا بيتعذبوا و العلاج بطئ و فضلوا شهرين لغاية ما خفوا و بعدوا عن بعض خالص ........ فريد بطل جنس خالص و كان خايف ينقل عدوى لحد ....... فريال ندمت عاللى كانت بتعمله مع باباها و اخوها و ركزت في مذاكرتها و تااااابت خالص ........ سامية كانت كل كام يوم تتناك من فتحى اما فريدة بئت كل يوم لازم تتناك منه ما هي بتاكلها من ساعة ما جابهم فيها ......... سلوى فضلت فترة مع سالم لغاية ما جمع بينها و بين سليم و ساعات كانت بتمص لسليم و تتناك من سالم او سليم يتناك و هو بيلحسلها و لما عرفت مرض فريد بعدت عنه خالص .......... فتحى كان ما بين السنتر شوية و الشركة شوية و البيت و اخواته وامه و كان متابعهم علشان ميحصلش حاجة تانى و مستمر في نيك سامية و فريدة ........ لسة الانتقام مخلصش [B]الجزء الخامس في مثل بيقول اللى تغلب بيه العب بيه و ده اللى عمله فريدة و فتحى اتفاقهم مع بعض كان تدمير كل اسلحة فريد و فريال و يخلوهم ملهمش لازمة و كان اهم سلاح يدمروه هو الجنس و كانوا لازم يوقفوه قبل اطلاقه و اصابتهم بكوارثه و ده اللى نجحوا فيه بوقفه مؤقتا لغاية ما ينفذوا الجزء التانى من الخطة و طبعا هتفتكروا من الاحداث ان الادوار اتبدلت و ان فتحى اصبح يستخدم الجنس لارضاء رغباته بس ده مش صحيح فتحى بيفكر يعالج فريدة وده علشان بيحبها كحبيبة و بيعشقها يمكن اكتر منها فريدة بتمارس الجنس مجبرة رغم انه ممتعها اما سامية مشكلتها معقدة و اولها جمالها اللى مطمع الكل فيها و جسمها السكسي و رغبتها الدايمة بالجنس و اللى كان نبيل موفره و فجأة اتمنع و ده سبب مشكلة كبيرة بتقابلها كل الستات و سامية مش اي ست علشان كده بتريح نفسها بابنها يعنى بتستعمل موهبتها في الابتزاز الجنسي الثلاثي فريال و فتحى و فريدة بيذاكروا كل يوم مع بعض و دلوقتى فريدة او فتحى اللى بيعمل الشاي و بيحطولها عقار بيسبب البرود الجنسي يعنى بيموتوا الرغبة الجنسية عندها و ده لازم تاخده لمدة شهر عالاقل بانتظام علشان تخف من السعار الجنسي اللى عندها و ده علشان بيحبوها بيعملوا معاها كده و فتحى اتفقلها مع دكتورة هتعالجها و ترجعها لطبيعتها جسديا يعنى ترجع بنت تانى و بالفعل عملولها العملية و كانت ندمانة على كل حاجة عملتها في حقهم و بدأت تشوف الحياة من منظورتانى خالص فريد لم حاجته وراح شقة الكوربة و كانت فريال بتروح تخدمه من غير ما يعملوا حاجة طبعا لأن اللى جرالهم مكانش سهل و مع الوقت عرفت الباقى على مكانه و بيروحوا يزوروه و بالاخص فتحى اللى كان بيروح ينفذ باقي خطته و انه بيحطله حاجات تعلى هرمون الانوثة عنده و الخطة كانت ماشية زي ما هما عاوزين و فضل الموضوع ده لغاية ما فتحى و فريال اتخرجوا و مسكوا الشغل مع فريد و استمروا في خطتهم زي ما هما ........... سيد عمل حادثة و اتشل و اصبح قعيد باقي عمره و سلوى كانت مبتفارقش سالم و سليم اما سالى ماتت من الاهمال في العلاج و سلوى ارتاحت من همها ..........[/B] سامية اقترحت انهم يغيروا جو و بلغوا فريد انه يطلع معاهم ووافق و رتبوا امور شغلهم و وزعوا المهام و استعدوا للسفر وراحوا السخنة و خدوا معاهم سماح دادة الاولاد و قضوا هناك اسبوع غير مودهم كلهم و رجعوا لكن فريد مكانش مبسوط لأنه محسش بأي اثارة و حاول حتى يضرب عشرة لكنه مقدرش و افتكر ان ده من اثار المرض اللى جاله و اتكلم مع فريد اللى كان من جواه طاير من الفرح .............. نها كانت شغالة في الدعارة و اتمسكت اداب و لسة خارجة من السجن و ملهاش حد تعرفه و اتصلت بفريال اللى اتنكرت منها و محبتش تعرفها تانى و كلمت فتحى اللى قابلها و خدها عند فريد اللى حذره بس فتحى كان ليه هدف و هو يشيل من دماغ فريد موضوع المرض و العدوى و يتأكد انه مش هيعرف يتعامل و بالفعل فريد دخل مع نها واللى خرجت من الاوضة مش مبسوطة خالص و دخل معاها فتحى و اللى عذب فريد باهاتها و حسره على نفسه و كانت نها مبسوطة اوي و قالها تفضل معاه تخدمه و تشوف طلباته بمقابل مادي و تبسطه كمان .............. فريدة اتعالجت من الشذوذ و حافظت على نفسها و على حبها لفتحى اللى كان مبسوط اوي باللى بيعملوه و باللى وصلوله .............. سامية اعترفت لفتحى بكل اللى حصلها في حياتها من ايام ما كانت بنت لغاية يومهم و كانت حاسة انها مش هتعيش كتير و اعترفتله اعتراف كان هيجيبله ساكتة قلبية و لو كان نبيل عايش كان اكدله اعترافها و هو انه هو و فريال مش ولادهم اصلا و انهم ولاد ناجى و سميحة اختها و انهم بسبب ظروف ناجى الصعبة وقتها و مكانش معاه تمن كافولة فخدوهم و ربوهم على انهم ولادهم مقابل ان ناجي يشتغل مع نبيل و ليه مقابل و ان ليها اخت تانية اسمها نادية طبعا فتحي كان هيتشل يعنى سامية خالته مش مامته و نادية اللى حقنها بالداء و ماتت خالته وان نبيل و فريد مش باباه ولا اخوه بالتالى فريدة مش اخته طبعا كنا مخبيين عنكم علشان متتصدموش و فرحنا بيكم جدا و انت طلعت راجل وانا سكت لما ابنى هتك عرض اختك علشان بعد ما ربيناكم خدت جوزي منى وانا عارفة انك بتحب ولادى اللى هما اخواتك و خصوصا علاقتك بفريدة يعنى لو عاوز تتجوز فريدة معنديش مانع طبعا الاعتراف ده غير كل الواقع لفتحى فيا ترى هيعمل ايه هو نفسه مش عارف و فتحي بعد الاعتراف ده عمل تعديل في الخطة و قال انه هيستنى لغاية ما فريدة تخلص و كانت وقتها في السنة الاخيرة و فضل مخبي عنهم كلهم ............ سيد مات ............. نفهم من كده ان نبيل غدر بناجى و سامية و هتك عرض بنت ناجى صاحبه و ناجى هو اللى جدع و فتحى طالعله و بعد ما عرف اتواصل معاه كتير و اتعرف على اخواته نادر و نبيل و سافرلهم فرع الشركة و عرفوه و عرفهم و كانت معاه سامية و فريال و في اجتماع ثلاثى بينه و بين ناجى و سامية اكدله كلامها و عمل تحليل و طلع كلامهم صحيح و طبعا فتحى مش ناسي ابنه من سامية خالته او مامته الموضوع طلع يلخبط بصراحة ......... سلوى عايشة بحرية مع سالم وسليم و بعد كام شهر اكتشفت حملها و مكملتهوش خوف من الفضيحة و كانت اختها سمر بتزورها كل فترة تطمن عليها و عرضت عليها تروح تعيش معاها لكنها قالتلها انها مبسوطة مع الولاد و مش هتحرمهم من اختهم ولا هتحرم بنتها من اخواتها و كانت رحمة كمان بتزورهم و بتعرض عالولاد يعيشوا معاها لكنهم رفضوا بس بعد فترة اطلقت بسبب مشاكل مع جوزها و راحت عاشت مع ولادها و كان سالم مبسوط اوي ان مامته تعيش معاهم ........... فتحى اتقرب من فريدة اكتر بعد اللى عرفه و ان السد المنيع اتشال خلاص و كان بيتعامل معاها بانفتاح اكتر و هي زي ماحنا عارفين بتحبه و بتعشقه و كانوا رايحين جايين سوا و ساعات كان بيروحوا لفريد سوا و عرفت ان نها معاه و انه زي خيبتها و كانت مبسوطة بكده بس نها مكانتش مبسوطة كانت عاوزة راجل مش بطاية زي اختها و مكانش في بال فتحى غير انه يتصرف في موضوع فريد و يعالجه بدل ايذائه و فتحى بدأ يعرفها عالشغل و شغل السنتر و الشركة بس هي اختارت تساعد مامتها في السنتر و مسكت الفرع الرئيسي و كانت شاطرة جدا و طورته و طورت الفروع و كانت سامية مبسوطة بالتطورات اللى حصلت وان فتحي اتعامل برقي و تحضر مع السر و انه تكتم عليه ........ رحمة راحت عند ولادها و قعدت معاهم بس ده كان مضايق سلوى علشان النيك والمتعة وقفوا و مبئتش على راحتها و فكرت تخلص منها بس ده كان هيزعل الاولاد و ساعتها هي اللى هتمشي فاتصلت على فريد علشان ينجدها و حكتاه عن ظروفها و فريد كان بيعزها اوي و كانت عينه من رحمة اللى زمان شافته بينيك جوزها و طلبت الطلاق و اتطلقت و كانت رحمة مش بتطيقه لكنها كتنت بتتمناه بعد اللى شافته في السرير لكن دلوقتى فريد عاجز جنسيا بس فكر في الفياجرة و المنشطات و ها بئا فيه الرمأ و أخيرا ناك نها و كان مبسوط و هي زغرطت انه اخيرا قدر بس متعرفش انه واخد فياجرة و سلوى جاتله و اتعامل معاها و كانت مبسوطة انه خف و مبئاش في خطر منه بس بالفياجرة يتعامل و كان بيجيب نوع قوى بيستمر مفعوله كتير و لما يحس انه هينخ يروح ضارب تانى و كان مبسوط اوي و اتكلم مع سلوى و نها انه هيتعامل مع رحمة و نها كانت بتعامله زي ما فتحى وصاها هي باصة ان اللى جاي من وراه كتير و احسن من الدعارة عالاقل مستور واتفق مع نها تجيب رجل رحمه و سلوى قالت انها هتساعدها و سلوى روحت و اتكلمت مع سالم اللى فهمته انها هتخلى امه تخرج مشوار و يخلالهم الجو بس لازم هو ينزل و يقفل تليفونه و يرجع بعد ساعة و عمل زي ما هي قالت و نها كلمت رحمة ان ابنها عمل حادثة و هو في العيادة و ادتها العنوان و طبعا رحمة مكدبتش خبر و راحت عالعنوان و دخلت و لئتها شقة و صاحبها فريد فريد : ايه رأيك في المقلب ده رحمة كانت خايفة بس فريد طمنها و قالها متخفيش ده مجرد مقلب علشان عرفت انك رجعتى بعد موت سيد و كنت عاوز اشوفك و خدها في حضنه بس هي خايفة نها ظهرت و قالتلها انها مرات فريد فاطمنت و قعدت براحتها يعنى سالم كويس طمنونى فريد : سالم بخير و رنى عليه هيرد نها : سالم ده حبيبي طبعا هي بتقول كده علشان رحمة تطمن اصلها لا تعرف فريد ولا نها و لا علاقة فريد و اخواته باولادها ايه و فكت خالص و نها دخلت جابت عصير حطالها منشط طبعا و قوي يخليها تتناك مترفضش رحمة : مكانش في داعى للتعب خالص مجاملة يعنى و هي عنيها هتطلع عالكباية شربت رحمة العصير و تحس انها محرومة مع انها من عيلة كبيرة و طبعا فريد كان ضارب الفياجرة بعد شوية حست بصداع و انها تعبانة فنها جابتلها حباية فراولة على انها مسكن و هوب الليلة بدأت رحمة حست انها مسوووووطه و كل حاجة حواليها غرييييبه بس بتضحك و فجأة قامت خلعت ملط و بترقص على طبلة شغالة في دماغها هي و شايفة قدامها سالم و بتهلوس في الكلام و نها عمالة تصور كل حاجة و طبعا فريد مسندها و دخل بيها و عمل كل حاجة نفسه فيها و مسابش خرم الا و ناكه و اتصور و هي طبعا متمتعة و مبسوطة و فجأة فاقت على انها في البيت و في سريرها و حسسوها ان كل اللى حصل وهم و كانت دماغها هتتفرتك من الصداع بس سلوى اتدها مسكن .......... سالم ناك اخوه و سلوى مع بعض و سهام شافتهم و هي كبرت في اعدادى يعني فاهمة و اتصدمت و اترعبت فسالم سحبها و فتحها و كانت سلوى بتحاول تمنعه لكن مقدرتش عليه و ناك اخته و فتحها علشان يضمن سكوتها .......... فتحي مع سامية و البنات و ابنه و كانوا بيتفرجوا على مسرحية و فريال حاطة راسها على رجله و نايمة و فريدة قاعدة في حجره و سامية قصادهم و نبيلة و وليد بيلعبوا و فتحى كان هايج من قاعدة فريدة في حجرة و فريال واخدة بالها و كل شوية تبصله و هي مبتسمة و هو خد باله و فاهم دماغها و مع حركة فريدة في حجره زوبره اتصلب و هي حست بيه فكانت بتدلع كل شوية و هاجت و كان كسها بيفتح و يقفل و كان بيحك في زوبر فتحي جامد و هي كل شوية تبوسه و هو مش ممانع خالص ففريال قامت جابت غطا و اتغطوا بيه علشان سامية متحسش بحاجة و طلعت زوبر اخوها بتدعكه ليه يمكن يهدا بس هما الاتنين هايجين و بعد شوية سامية طلعت تنام و ده اداهم مساحة يتعاملوا بحرية اكتر ففريدة نزلت هدومها و فريال ماسكة زوبر اخوها و بتمشيه على كس فريدة و فريدة على اخرها و باسوا بعض و كانت بتكتم اهاتها في البوس و شعغالين فريال بتفرشلها بزوبر فتحى و هى و فتحي بيبوسوا بعض و بيمسك صدرها و كان كسها مبلول عالاخر ففريدة ظبطت زوبر اخوها على فتحة كس فريدة اللى دايبة موت و هو زأ زوبره فدخل و غشائها طرئع و هي حست فصوتت بس صوتها مكتوم في البوس و اشتغل نيك فيها و هي هايجة خالص و فضلت طالعة نازلة على زوبره و متمتعة متعة رهيبة لغاية ما جابوا سوا و بصتله مبسوطة مش زعلانة لأنها امنية حياتها و فريال كانت هتطير من الفرح علشان امنيتها في كسر فريدة اتحققت بس فريدة مهمهاش و قالت لما اجي اتجوز هقفله تانى بس انا حاسة بمتعة رهيبة و عملوا واحد تانى و كانت هدومهم اتغرقت ددمم و عسل و لبن و نيك و فتحى كان مبسوط مش علشان فتحها لكن ده هيسهله انه يوصلها الخبر السار بانهم ممكن يتجوزوا ............ سالم مبسوط باللى حصل و استغل ان امه نايمة و دخل ناكها علشان متبئاش عائق ليه بعد كده و رحمة فاقت على حد بينيكها فشافت سالم و اتفزعت لكنه كمل و طلع الفيديو اللى ورتهوله سلوى و قعدت تلطم و تبرأ نفسها بس هو كمل نيك في رحمة و دخلت سلوى و اتناكت جنبها و رحمة فى ذهول تام و هتموت من اللى شايفاه ........ فريد اصبحت نها منفسه و هي بلغت فتحى باللى حصل و حكتله على موضوع سلوى و رحمة طبعا من غير علم فريد فرجع فتحى يديله عقار اشد فرجع اتنيل تانى و كان زعلان اوي بعد ما فرح و كان فتحى بيدخل ينيك نها علشان يعوضها ما هي كانت عشرة برضوا ........ فريال شافت ان فتحى هو اللى حققلها امنيتها في كسر فريدة و حبته و رجعت تحاول تانى معاه و تاخد مكان فريدة ............ سامية كانت بتكلم ناجى كتير و حبوا بعض و اتفقوا عالجواز بس مش عارفين يوصلوها ازاي [B]الجزء السادس[/B] في مثل بيقول لكل فعل رد فعل فمتزعلوش فكما تدين تدان فريد قرر يروح لدكتور و عمل تحاليل اثبتت ان هرمونات الانوثة عنده عالية جدا و ان الحل عملية يتحول فيها جنسيا و بالطريقة دي يقدر يتجوز و يعيش حياته الجنسية و فتحى عرف و كان من جواه خلاص اخر انبساط و بلغ فريدة اللى ضحكت ضحكة انتصار و ان خطتها على وشك تكمل و بعد اسبوع فريد عمل العملية و اتحول لأنثى كاملة و طبعا نها كانت عايشة معاها و بتخدمها و اصبح فتحى هو الراجل الوحيد و طبعا سلوى زعلت جدا لما عرفت و سامية اتحسرت على بختها في ابنها و فريال مصدومة من اللى حصل و راحت تتأكد بنفسها و كانت مذهولة انها شايفة فريد بكس بس كانت فرحانة فيه و طبعا سالم لما عرف موضوع فريد حطه في دماغه و فريد كان هيموت من الحسرة على رجولته اللى راحت هباء ......... سالم دلوقتى بينيك الاربعة اللى عايشين معاه بعد ضم سهام و رحمة و عايش شهريار زمانه و نفسه في عمته و بناتها بس ده تمنى مش اكتر ........ فتحى كلم رحمة تقابله لأنه عرف اللى حصل و عاوز يسمع منها و بالفعل عرف منها اللى كان بيعمله فريد زمان و انه كان بينيك سيد و ده سبب طلاقهم و ان سالم اللى المفروض يتجوز مقضيها نيك فيهم و ان سلوى مشجعاه على كده و كمان فتح اخته و ناكها هي شخصيا فطلب منها تسيب البيت و تجيب حاجتها و يوديها عند فريد اللى هو دلوقتى انسة بس من غير ما حد يعرف و هو هيتعامل معاهم و ان سالم لازم يبعد عن اللى بيعمله ............. فتحى دخل لفريال اوضتها و بيتكلم معاها و هو عارف ميولها كويس و سألها عن سلوى فحكتله كل حاجة عنها هي و فريد و طبعا متعرفش موضوع ابن خالها سالم فطلب منها تساعده في انه يمشيها من البيت بخطة حطوها مع بعض و اتفقوا يستدرجوا سلوى و يبعدوها عن البيت خالص و بالفعل فريال نفذت الخطة و جابت سلوى عند فريد و هناك فريال عملت سحاق مع سلو و دخل فتحى ناكها و واجهها بموضوع سالم و ان كل اللى عملته اتصور و هيفضحها لو مسابتش البيت و خافت و خدت بنتها راحت عند اختها سمر و كل شوية تتأكد ان فتحى مفضحهاش ........ سالم اتضايق جدا فامه مشيت مرات ابوه خدت اخته و مشيت و هو مش عارف يوصل لدي ولا دي و كان هاري سليم بس مع الوقت حس بزهأ و بئا ينزل كتير عند عمته و استغل وجود الدادة لوحدها مع الولاد و اغتصبها و رفعت قضية و اتثبتت عليه و اتحكم عليه بالاعدام و فتحى راحله في زيارة وواجهه بكل اللى عمله و سالم كان متغاظ اوي منه بس كان الحكم اتنفذ بعد اسبوع و هو كان مرعوب ......... فتحى عالج سليم من الشذوذ على حسابه و بالفعل خف و امه رجعت قعدت معاه و كانت مبسوطة من اللى عمله فتحى اوي و كانت مستعدة تعيش خدامه ليه ........... نها و فريال رجعوا اصحاب تانى و فريد انضم ليهم و بئوا يعلموه امور البنات و هو اتعود عالوضع انه ست .......... سامية اتكلمت مع فتحى على جوازها من ناجي و هو رحب و بلغ اخواته البنات فريد و فريال و فريدة و فرحوا جدا و عماوا الفرح في فندق كبير و عزموا كل معرفهم و الشغالين في السنتر و فروعه و الشركة و فروعها و كان الموجودين مبهورين بالفرح و سافروا دبي عاشوا هناك و فتحى و البنات قاموا بالشغل هنا ......... ليلة الدخلة كان ناجى و سامية مبسوطين جدا و سامية جميلة جدا جدا رغم سنها و ناجي كان بخبرته بيتعامل عادي و شربوا كاسين و بوس و احضان و تحسيس و رقصوا سلو و رقصتله بلدى و كان ولا ملك زمانه و اعترفلها بحبه من زمان بس نبيل كان صاحب عمره مينفعش يخونه و هي سامعاه و مبسوطة و سامية من لمسة بتدوب و بدأ يخلعها هدومها و كان مبهور بجسمها بطاية على ابوه و وش اجنبي و فضل يبوس و نزل على رقبتها يبوسها و هي دابت خالص و مسك بزازها اانار يدعكها و يرضع منها و هي بتتأوه نفسها على و نيمها على ضهرها و هو فوقها متمكن منها و نزل لبطنها يلحسها و هو بيدعك بزازها و نزل يلحس كسها و ايد على بزها و صباع في كسها جابت ميتها شربها و فضل مكمل و قام خلع بنطلونه و شافت زوبره طويل و ضخم فصرخت مز المتعة لما شافته و نزلت تمصله و ادتله كسها يلحسه و كانوا متمتعين اوي رغم سنه بس اجدع من اجدعها شاب و فضلت تمصله لغاية ما غطاها بلبنه و شرقت من كتر اللبن و بلعته و كملت و طلعت فوقه و هو بيلحس لبنه من على وشها و بؤها و جسمها و نزلت على زوبره بس كان كبير اوي دخل عندها لغاية الرحم و فضلت تتناك طاعة نازلة طالعة نازلة لغاية ما جابت و هو كان لسة فعدلها في وضع الدوجى و ناكها جامد في كسها لغاية ما فشخه و نقل على طيزها و كانت مش مستحملاه و صوت اهاتها و صريخها عالى و فضل ينيك جاب في طيظها و نقل على كسها و ناكها فيه لغاية ما اغمى عليها و جاب لبنه جوة كسها و طبعا ندمت على سنين عمرها اللى راحت مع نبيل و ولاده و عرفت ان ناجى كان احسنلها من نبيل لكن ابو نبيل و ابوها هما اللى اجبروهم يتجوزوا بعض و عرفت انه خارق جنسيا و فضل ينيك فيها لغاية ما تعب و هي كانت تعبت خالص بس حاسة بمتعة عمرها ما حستها ......... الصباحية : كلهم رايحين يباركولهم بس سامعين صوتهم جوة ففضلوا مستنيين لغاية ما الصوت وقف و استنوا شوية و خبطوا و في الوقت ده كان بينيكها تحت الدوش نبيل لفريد : اسفين جدا عالمسمار الجامد اللى بنتكم اتدقته ده فريد : هههه خفة نادر : بيضحك معلش يا فريد انت عارفه لازم يهزر ناجى بيفتحلهم و هو لابس الروب عاللحم و نادر بيشاورله لايك طبعا كلهم دخلوا و بيسألوا عالعروسة اللى بناتها دخلولها و طبعا منهم فريد اللى شافها وبالبشكير و بتخلعه قدامهم عادي و اتحسر انه معرفش يملك الجسم ده و امه شافته و قالتله مالك يا بت عينك طالعة علي فريال معلش يا ماما لسة متعودش انه ست سامية : قصدك ست الستات ? و كلهم ضحكوا و فريدة عينى عليكى بارده يا مامي بس من الواضح انه فرمك سامية بس يا بت اتكسف فريال تتكسفي يا بيضة و راحت ظرفاها بعبوص عدا بسهولة اشطا يا عم ناجي يا جااااامد و بتسقف سامية بتتظرف و بتبصلهم بكسوف و كملت لبس و قالتلهم تعالوا نطلع و البنات طالعين يزغرطوا فريال وطت على فتحى بتهمسله كش الهيئة طلع جامد و الفحص طلع خارق فبصلها انها تسكت علشان ولاده قاعدين نادر خد فريد صاحب عمره على جنب و عرف اللى جراله و اتواعدوا يخرجوا سوى يفسحه المرادى على انه مزه و الباقي كان بيضحك و مبسوطين و سابوا العروسين و مشيوا .......... نادر خد فريد و فسحها و سهروا سوى على انهم اصحاب و راحوا عالبيت و كان فريد متعودش لسة انه ست مش راجل و شربوا و حششوا و الصنف كان عالى اوي ففريد اتسطلت و نادر قلعها و نزل فيها بوس و فريد كانت حاسة بمتعة جديدة عليها و ناكها و فتحها قدام و ورا و فضل ينيك فيها لغاية ما غرقها لبن و نبيل في الوقت ده كان برة و سامعهم و لما نادر خلص دخل هو و خلوا فريد شرموطة فريد تانى يوم الصبح كانت نايمة ملط بين نادر و نبيل و حست بالفضيحة و عرفت ان كل اللى كانت بتعمله في بنات الناس بيتردلها دلوقتى ......... بعد الرجوع لمصر كلهم رجعوا اشغالهم و كانوا مبسوطين لمامتهم اوي بس فريال جابت معاها زوبر صناعى علشان مستحلفة ترد اللى اتعمل فيها لفريد و كانت بتروحلها الكوربة و تقابلها و تساحقها هي و نها و طلعت الصناعي و لبسته و ركبت فريد و قالتلها فاكرة لما قولتلك هنيك يلا فلئسي و فريد خافت بس فريال مهديتش غير لما دخلته فيها كس و طيز و عرفت انها مفتوحة زعلت كان نفسها تردهالها و قالتلها انتى لحقتى تتشرمطى يا منيوكة و نها شايفة و مستغربة اللى بيحصل و طبعا بتنقل كل حاجة لفتحى و هنا فتحى اتأكد من انتقامه من فريد و فاضل الخطوة الاخيرة فتحى راح هو وفريال و فريدة لفريد و ادى لنها فلوس تكفيها اسبوع و قالها ترجع بعد اسبوع ............ بعد ما نها مشيت فتحى خد البنات على اوضة النوم و خلع ملط و طلب منهم كلهم يخلعوا فخلعوا لكن فريد كانت خايفة فهجم عليها كتفها هو و فريدة و فريال قلعتها ملط و ظهر كسها لأول مىة اللى فتحى هاج لما شافه و زوبره شد ماسورة ناشفة و فريدة طلعت من شنطتها زوبر صناعى تخين و طويل و فريال اتفاجئت بيه و فريال طلعت الصناعى تبعها كل واحدة لبست الزوبربتاعها طبعا فريد فهمت اللى هيحصل و اتوسلت لكن فريدة لطشتها بالألم جامد و قالتلها فاكرة لما كنتى راجل و نيكتينى و انا نايمة جابت كريم بواسير و دهنت زوبرها و هنا فتحى شدها و كتفها و فريال قعدت على ضهره و فريدة دخلت الزوبر للأخر و فريد بتصرخ جامد بس خلاص اتفشخت و فضلت تنيك فيه نص ساعة لغاية ما فريداتعودت و اتأوهت و فريدة بتضربها على طيظها بس يا شرموطة مسمعش صوتك و طلعت زوبرها هنا فريد ليييبه فريال بصت لفتحى دي عجبها الوضع طلعت شرموطة كبيرة فريال عدلتها و دخلته كس فريد و فرمته و جه دور فتحى اللى ناكها كس و طيظ و جاب فيهم كده بئيتى شرموطة برخصة و كانوا مبسوطين اوي ......... فلاش باك فتحى لما قابل اخواته و عرفوا انهم اخوات حكالهم كل حاجة و ازاي فريد فتح اختهم فريال و انهم لازم يتحدوا مع بعض عليه و حكالهم خطته و اتفقوا هيعملوا ايه و اتفاق ناجى و سامية عالجواز سهل الخطة خالص ...... طبعا ده للقارئ بس لكنه مش حوار اتحكى بينهم فريال متعرفش ان فريدة مش اختها و كان نفسها فتحى يفتحها زي ما فتح فريدة بس اللى بين فتحى و فريدة حب و كان فاضل بس يعدل اوراقه الشخصية هو و فريال و يطلع البطاقات بالاسم الجديد و شاف موظف خلصله الليلة دي و خد كتير .....و عدل الشهادات في الجامعة و غير كل حاجة تخصه هو و اخته .......... فتحى نده لفريال و فريدة خير يافتحى فتحى : في حاجة عرفتها و كنت مخبيها عليكم من سنة ايه هي فتحى : امسكى يا فريال بطاقتك فريال مسكت البطاقة و قرت الاسم لا البطاقة دي غلط فتحى : هو ده السر انا و انتى مش ولاد نبيل و سامية ايه ٠? حكالهم السر و فريدة فرحت جدا و فريال زعلت جدا من فتحى انه خبى عليها فتحى بص لفريدة : تتجوزيني فريدة اترمت في حضنه تغتصبه ...........................النهاية ............................... اتمنى تكون عجبتكم الجزء السابع قصتنا منتهتش اللى فات كان انتقام من فريد لكن الاحداث مخلصتش فريد سمى نفسه فيري و باعت شقة الكوربة و انقطعت علاقتها باخواتها و فتحى مهتمش بيها ولا فريال و نها كانت ملازماها و كانوا بيتساحقوا و مع الوقت جابوا شباب و رجالة بخبرة نها ينيكوهم بس فيري معجبهاش الوضع و باعت شقتها و ادت فلوس لنها تعيش بيها لغاية ما تصرف نفسها و سافرت تعيش مع مامتها و اخواتها الصغيرين في دبي ............ سلوى قابلت فتحى بعد ما عرفت اللى حصل لسالم ابن جوزها و عشيقها و اتقابلوا و اتفقت معاه يرجع بكارة سهام بنت خاله منها و ترجع تعيش هي و رحمة مع ولادهم و بالفعل فتحى عمل كده و رجعت تعيش مع رحمة اللى كانت متضايقة بس عاشوا زي الاخوات و اتصاحبوا ................ فريال كانت زعلانة من فتحى بس انه عرف و ساعدها و رجعها بنت تانى و عالجها من السعار الجنسي خلاها تحبه و توهبله حياتها و قررت متتجوزش خالص و تعيش مع فتحى و فريدة بس اللى في القلب في القلب و ساعات كانت بتسافر لدبي تتفسح هناك شوية و ده مأثرش على شغلها في الشركة و السنتر اللى فتحوله فروع في الامارات علشان تسافر براحتها و اخواتها كانوا بيفسحوها طبعا و فرحانين بيها اوي خصوصا نبيل اللى كان ملازمها و بيسمع كلامها بحكم انها قريبة منه في السن و كان بخفة دمه بيضحكها كتير و هي حبت الجو الاسري الجديد و بتتواصل معاهم يوميا ............ سهام بعد ما فتحى رجعها بنت حبته جدا و شافته بعين المراهقة فتى احلام بس يا خسارة كبير اوي عليها بس هو بئا يساعدها هي و اخوها في المذاكرة و كانت مبسوطة اوي انها بتقدر تقرب منه و كانت بتفرح لما ياخدهم كلهم و يخرجوا يتفسحوا و كانت على طول مأنجشاه و كل حاجة تاخد رأيه فيها ........... سامية كانت عايشة في سعادة مع ناجي و نسيت حياتها كلها قبله و حامل .......... نادر كان مقضيها بس شاطر في شغله و مسك فرع للسنتر و اتمنى لو فريال مش اخته مكانش عتئها بس بيحبها كأخته و مبيتخطاش الحدود لكن بينيك فيري و مخليها الشرموطة بتاعته و على طول زوبره جواها و لبنه كمان بس زي اي راجل عاوز يتجوز بس مش فيري لأنه عاوز يخلف و عرف ان اخته فريال سحاقية و ظبطها مرة مع فيري و دخل ناك فيري و هي بتساحقها و كانت بتبصله باغراء لأنها اعجبت بفحولته بس مش حابة يكون في علاقة معاه ولا نبيل لأنهم حبوا بعض كاخوات و كان اللقاء ده مثير جدا لدرجة ان لبنه غطاهم هما الاتنين و كان بيعمل كده مع فيري انتقام مش حب ولا شهوةو هو عارف ان الحال عاجبها و مش هتسببله مشاكل .............. سليم كان مبسوط انه رجع لطبيعته و كان مراقب جسمه ولما شاف زوبره بيكبر و مع العلاج اصبح راجل دكر دكر و زوبره كبر و هو كان نفسه يعمل كل اللى سالم كان بيعمله لكنه كان خايف من النهاية لما شاف نهاية سالم فمكانتش عنده الجراءة ........... رحمة مش شرموطة ولا هايجة بس زي اي ست عاوزة متطلبات جنسية .............. ناجى كان بيباشر كل الشغل و كل الصفقات مع فتحى و كانوا ناجحين جدا و فتحوا فروع جديدة في دول تانية و بيحب سامية جدا و هي حامل منه و عوضها كل سنينها مع نبيل بس بتاع كاس و سهىاته كتير و بتاع نسوان و سامية عارفة بس بتحبه علشان مش مخليها محتاجة السرير زي ما نبيل عمل ........... نبيل وقع في غرام فريال و حبها جدا و جواه شهوة كبيرة ناحيتها و هو عارف انها اخته بس مثيرة جدا و كمان هو عارف حكايتها و حياتها قبل ما يعرفوا بعض و كان عارف انه لو عمل حاجة مش هتزعل بس بيخطط و مش عارف يبدأ ازاي و اوقات بينيك فيري كانتقام انه اتجرأ في يوم على فريال ............ فريدة كانت مبسوطة انها هتتجوز فتحى و تحقق امنيتها و كانت مش مخلياه محتاج لحاجة و كانوا بيمارسوا الجنس عادي و ده كان مجنن فريال انها متكسرتش زي ما كانت فاكرة ........... فتحى كان مرتب كل اموره بين الشغل و علاقاته ......... بكده هنشوف علاقات غير متوقعة و دي كانت نبذة تمهيد عن اللى هنشوفه من مفاجأت و علاقات بعد كده و الجزء القادم مثير جدا ترقبوه بالليل علشان نازل شغلى الجزء الثامن سليم بدأ يسترجع اللى كان بيعمله سالم و كان بيتحرش بسهام على انهم بيلعبوا و هو اخوها الكبير مع انه في اول سنة في الجامعة و هي في تانية اعدادي بس هى كانت فاهمة و ساكتة علشان متحصلش مشاكل و كان بيتفرج عليها و هي بتستحمى او بتغير هدومها او وهي نايمة و احيانا كان بيحسس على جسمها و ساعات كان بيلاعبها العاب قتالية علشان يلمسها او يلمس طيظها او بزازها الاكبر من سنها و كان بينام مع امه رحمة في نفس الاوضة على نفس السرير و بحجة النوم كان بيتحرش بيها و يحط ايده على بزها مرة على طيظها مره على ضهرها مره يحضنها من ضهرها مره يحط رجله عليها مرة بحجة ان نومه كده و مكانش بيجرؤ باكتر من كده و ساعات كان بيتحرش بسلوى المرحبة طبعا و حست بزوبره اللى كبر و نفسها تجرب بس ده كان أخره و هو مكانش بيضرب عشرات علشان زوبره يفضل ناشف و كان كل كام يوم ينزل الفائض في الكلوت و أمه فهمت ان عنده وفره و كان نفسها تساعده بس مش عاوزة اللى حصل من سالم يتكرر تاني ...... رحمة كانت حاسة بمعاناة سالم و فكرت انها تكلم فتحى بصفته دكتور صيدلى انه يساعدها بحاجة تدهاله تهديه و نصحها انها تشوفله عروسة صغيرة و تجوزه و هو هيساعده بس سليم كان عاوز يخلص جامعة الاول و في نفس الوقت خايفة تواجه سليم ليتهور و يعمل في نفسه او في حد حاجة و في مرة كانت نايمة و حست بيه و هو ماسك بزازها و بيحك زوبره فيها و هو نايم و شاطت نار جواها و كان نفسها تركبه و تتناك منه بس اكتفت بانه يعمل اللى بيعمله و هي تبئا تصرف نفسها و بعد ما سكت دخلت الحمام و خلعت ملط و نزلت تحت الدوش يمكن تهدا و فجأة سلوى دخلت شافتها و قالتلها انها كانت فاكرة الحمام فاضي و عملت حمام بسرعة و قامت فرحمة طلبت منها تساعدها في دعك ضهرها و بالفعل مسكت ليفة تليف ضهرها اللى كان ناعم و خلعت هدومها و قفلت باب الحمام من جوة علشان محدش يدخل و بدأت تليفها و تمشي ايدها عليها و نزلت لطيزها بتمشي ايدها و مرة واحدة راحت ظرفاها بعبوص خلاها صوتت بس سلوى كملت و قالتلها مالك تعبانة ليه و راحت ماسكة بز رحمة و بتمص للحلمة و رحمة نفسها على و هاجت اكتر فسلوى فهمت و كملت و نزلت بايدها التانية بتمشيها على كس رحمه النضيف و رحمة راحت في دنيا تانية و اهاتها عليت اوي و كان صوتها على و سلوى بتشتمها و صوتهم هما الاتنين برة و رحمة حست بمتعة كبيرة فنزلت سلوى تحت منها تلحسلها و رحمة غابت عن الواقع و بتطلب اكتر و سلوى بتلحس و مدخلوة صباع في كس رحمة بتنيكها بيه و صباع في كسها بتلعب لنفسها لغاية ما رحمة جابت كتير و بلعتهم سلوى و استطعمت شهدها و قالتلها طلعتى حلوة و نضيفة انا مش هسيبك و انها لازم تريحها و بالفعل رحمة كانت بتنهج و حست انها بتاخد نفسها بالعافية و من اللى حصل فيها و عملت مع سلوى و خلصت و اتواعدوا انهم يريحوا بعض بعد كده و جات تلبس لئت هدومها واقعة في الارض مبلولة فخرجت ملط و دخلت الاوضة و كان سليم سامع معركتهم و صاحى بس عمل نفسه نايم و كانت روحه هتطلع اما شاف رحمة ملط بعد سنين من ايام سالم و زوبره نط نص متر لقدام اما رحمة لبست قميص نوم عاللحم من غير اندر ولا برا و نامت محستش بحاجة و سالم لم اتطمن انها نامت فوت زوبره بين وراكها و فضل يحكه في كسها العريان و هي حست و اتأوهت براحة و قالت سالم بالراحة و هي قاصدة تقول سالم علشان يفتكرها بتحلم و يدخله فيها و فعلا اتعدلت في وضع يساعده انه يدخله و هي متأكده انه صاحي و عاوز و هي كمان مش قادرة و عاوزة ترتاح و تساعده في نفس الوقت فمسك راس زوبره و فوته فيها و هي اتأوهت و عاملة نايمة و بتكلم سالم و تقوله يعمل ايه و مرة سيد و مرة حسن طليقها و سليم دخله فيها واتعامل على انها بتحلم لغاية ما حس انه هيجيبهم راح مطلعه و جابهم على ايده علشان متعرفش حاجة و هي كانت جابت تانى و نامت .......... سلوى بعد ما خرجت رحمة حست بالنشوى و الانتصار و طولت تحت الدوش شوية و اخيرا هتلائي اللى يساعدها تتشرمط و الباب مكانش مقفول و دخل سليم و هي بتستحمى فبصتله باغراء و خصوصا ان زوبره زوبر حمار غير النمنمة بتاعة من كام سنة و شافت اللى في ايده فضحكت و قالتله شكلك عملت مصيبة قالها هو انا بتاع مصايب و خلع هدومه فقالتله بتعمل ايه حد يشوفنا تبئا مصيبة قالها اللى هييجي قدامى هنيكه فضحكت بعلوءية و قالتله كبرت و بئيت تعرف تنيك داهية لتكون نكت امك قالها حصل و راح بايسها و شالها و هي اتشعبطت فيه فضل يبوس و زوبره محشور بينه و بين فوق سرتها فقالتله يالهوى كل ده دي استحملته ازاي قالها كانت الراس بس جوة و بصت عالراس لئتها زي زوبر عادي قالتله طب ازاي كده قالها مانا اتعالجت و راح رافعها سنة و دخله فيها و هي صوتت في بؤه و هما بيبوسوا بعض و فضل ينيك و يدخله لغاية نصه و فضلوا ساعة و جابهم فيها و استحموا و دخلوا ناموا ......... سهام صحيت على صوت عالى في الحمام و شافت مامتها مع رحمة و بعد شوية شافت رحمة طالعة ملط رجعت اوضتها و حاولت تنام معرفتش و كانت حاسة بنشوى غريبة و جسمها كله بيتنفض من اللى شافته و حاولت تريح نفسها بس معرفتش بعد شوية سمعت صوت تانى قامت تتفرج و شافت سليم بينيك مامتها اتخضت و خافت ان مأساة سالم تتكرر و انها ممكن تتفتح تانى فمعملتش صوت و لما شافت زوبر سليم كانت هتقع من طولها يا لهوي يا ماما كل ده جواكى دانتى لبوة كبيرة و فضلت تتفرج و تلعب في كسها لغاية ما كتمت صوتها و جابتهم عالارض و راحت على اوضتها اتغطت و هتنام شافت امها داخلة ملط فاتعدلت و قالتلها الاتنين انتى قادرة فسلوى شخطت فيها و قالتلها نامى يا بت ولا عاوزة تتفتحى تانى المرة اللى فاتت عدت على خير لكن محدش يعرف هيحصل ايه تانى و كمان دي صدفة الواد وامه حيحانين فساعدتهم ساعدتيهم برضوا يا لبوة بنت عيب متنسيش انى امك مانا بنت لبوة ههههههه طب ياشرموطة اما وريتك و حدفتها بالمخدة روحى اتغمدي نامى و طلعت نامت و طفو النور فسهام حضنتها و قالتلها انا خايفة منه اوي يا ماما اعملى اللى انتى عاوزاه بس ملهوش دعوة بيا سلوى اتعدلت ناحيتها خدتها في حضنها و ناموا ............ فريدة عملت عملية ترقيع علشان تبسط فتحى في الدخلة مع انها مش محتاجة و استعدت للفرح و كان معاها فريال و سلوى و سهام و رحمة بيساعدوها في مستلزمات الفرح و هما كده كده هيتجوزوا في نفس الشقة بتاعة سامية اللى هما فيها اصلا و وضبوا كل حاجة و وضبوهاله على سنجة عشرة و كانت مبسوطة انهم فرحانين معاها و سامية و ناجى و الباقي جم علشان الفرح و اللى كانوا حجزين ليه مكان مفتوح كبير في التجمع بفيلا و حمام سباحة وكانوا عازمين كل اللى يعرفوه من رجال اعمال و سياسيين و رجال دولة اجانب و طبعا اللى شغالين معاهم ...... فتحى من ناحية تانية اخواته نبيل و نادر جم و باباه و فضلوا ملازمينه هما و سليم اللى دلوقتى شاب وابن خاله المسئول عن مامته و اخته المهم فتحى حجز شهر العسل في قبرص و هييجي بعد شهر و عمل كل الحجوزات و عمل كل التوضيبات و اهتم بكل التفاصيل و جاب مطربين مصريين و عرب و كلف حوالى ١٢ مليون جنيه و طبعا رقم خزعبلي بس حلم عمره بيحققه و بالنسباله ولا حاجة ......... الفرح تم زي ما فتحى و فريدة بيحلموا بالظبط و كان الكل مبسوط جدا و نبيل اتعرف على سلوى و رحمة و سهام و اتقرب من سليم طبعا مش علشان خاطر عيونه و نادر طبعا اتعرف عليهم و عرفوا انهم بيت خالهم سيد و كانت عين نادر هتطلع على جوز النسوان سلوى و رحمة و نبيل كذلك و فيري كانت بصالهم و فهمت نيتهم بس معندهاش اللى تعمله ما هي شرموطتهم و كلبة تحت رجليهم ورقصوا كلهم مع بعض و سامية و ناجى كانوا مبسوطين أوى و ناجى كان واضح انه بيعيط فسألته سامية فقالها انه افتكر سميحة و يوم ما ولدت فتحى و فريال و كان نفسه تحضر بس سامية طبطبت عليه و قالتله تعيش و تفتكر و خلينا نفرح الكل اندمج لغاية ما الفرح خلص ١٢ بالليل و راحوا وصلوا العروسين المطار و ودعوهم و رجعوا عالعمارة ............ فتحى و فريدة وصلوا الفندق و كان حاجز شاليه تبع الفندق و المنظر عبارة عن جبل مليان زراعة و من بعيد شايف البحر و الشاليه دورين باب زجاجى متفيم يعنى اللى جوة يشوف اللى برة بس اللى برة لأ ........ الدخلة فتحى و فريدة دخلوا الشاليه و فضلوا حاضنين بعض و بيبوسوا بعض لغاية ما وصلوا للاوضة فتحى شالها و دخل بيها الاوضة و هما بيبوسوا بعض و نزل بيها عالسرير و هي متشعبطة فيه و بيبوسوا بعض كأنه يعنى مكانش بينيكها و قعدوا عالسرير و ناموا جنب بعض على ضهرهم ياااااه اخيرا يا حبيبي هقدر اجيب واد مفعوص شبهك طب وليه متكونش بنوتة حلوة زيك و يكون عندي بنوتين حلوين انتى و هي فريدة منشكحة اوي انا بنوتة ? و احلى بنوتة كمان انتى اختى و حبييبتى و عمرى و مالكة قلبي و طردانى منه و شاغلة كل تفكيرى و عشيقتى و كل حاجة لي يا سلام طب سيبتلى ايه انا بئا انا كل ليكي و ملكك يا عمري اتعدلت و قعدت قدامه عالسرير فتحى شوف شغلك يلا و افتحلى السوستة فتحى اتعدل و فتحلها السوستة بالراحة و هو بيبوس قفاها و رقبتها و هي بتتمايص و تدلع و تقوله بس بغير من رقبتى قالها من رقبتك بس و قلعها الفستان لوسطها و هي اتعدلت و بدأت تخلعه القميص اللى كان لابسه عاللحم و فكتله البنطلون و اللى لابسه عاللحم برضوا فقالتله للدرجاتى مستعد فمسكت زوبره طلعته و نزلت تمصه فلم شعرها و مسك راسها و ضغط على راسها و هو متمتع و وقفها خلعها الفستان و لئاها ملط فقالها واضح انى مكنتش لوحدى هههههه و دابوا في بوسة و دخلوا جوة بعض و في الاخر جابت منديل ابيض فقالها لازمته ايه و هو مستغرب فقالتله عملالك مفاجأه فرجعوا تانى دخلوا في بعض و اهاتهم من المتعة متتوصفش و عملوا 69 و بئا يدخل صباعه في طيظها هي بتزوووووم تحته و فرشلها و زأ زوبره في كسها و هوب شاف ددمم ففرح اوي و بصتله و قالتله يالا اي خدعة مش حارماك من حاجة اهو فضحك و كملوا نيك و بعد كده قومها تتشطف و رجعت كملوا لغاية ما اتفشخت منه و هو كان مبسوط جدا و ناكها في الليلة دي ٣ مرات ٢ كس و واحدة في الطيظ و غرقها لبن و هي كانت بتلحسه بصباعها نزلت تمصله زوبره و نضفته و شالها دخلوا تحت الدوش و هو شايلها و استحموا في حضن بعض و رجعوا الاوضة تانى و بصوا لبعض فرحانين باحساس الجواز و انه غير اللى كانوا بيحسوا بيه قبل الجواز يااااه يا حبيبي طلع الجواز متعة كبيرة اوي ياااااااه و بتحط راسها على صدره مالك سرحان في ايه ابدا لا بجد مالك اصل حصلت حاجة في الفرح كده اخدت بالى منها ايه هي مخدتيش بالك فريال كانت لابسة ايه اه بصراحة كان قميص نوم مش فستان ههههههه الشرموطة كانت لابسة الفستان عاللحم فريدة بتعدل و تبصله و انت عرفت ازاي الفستان شيفون من الجنبين و مش باين طرف الاندر و كان تحت طيظها حاجة بسيطة و دي فيها ايه فيها ان اللى كان مركز شاف جسمها كله و كمان لما سلمت عليها و احنا ماشيين حطيت صباعى على كسها فكان هيدخل عريانة يعنى فريدة مبسوطة ان فتحى بيحكيلها عن اخته كده و انه معتبرها شرموطة بالرغم من انهم عالجوها يا سيدي ولا يهمك منها انا مبسوطة اوي يا فتحييييييى فبيبوسها و يدوبوا في بعض .............. الفرح خلص و كله رجع و طلعوا بيوتهم .......... سامية و ناجى دخلوا الاوضة الكبيرة و طبعا خلعوا و بدأوا دخلة كل يوم و هي بتقوله الولاد برة يسمعونا و هو يقولها و ايه يعنى ما يسمعونا ما كل يوم بيسمعونا و بيكل معركته مع اللبوة الكبيرة مربية اللباوي ............ فريال و فيري دخلوا يناموا في اوضتها القديمة اللى جنب اوضة الكبار و طبعا فيري مسلمتش منها و فشختها نيك و سحاق ............. نادر و نبيل دخلوا اوضة فتحى نادر خلع و نام بهدومه الداخلية و نبيل زيه نادر باصص لفوق سرحان نبيل : بتفكر في ايه في جوز الشراميط اللى كانوا مراتات خالك اااااه خالك ده طلع نمس ولا نمس ولا حاجة رحمة اتجوزها بفضيحة و التانية عرفت من فتحى انها شرموطه سالم كان فاشخ البيت فوق ولا عاتئ دى ولا دى نبيل بيبصله بتتكلم جد ....طب ايه من غير ايه هنطلعلهم بكره نقوم بالواجب بس عاوزين نسرب العيال ............ سليم كان راجع هيجان عالاخر بعد اللى شافه في الفرح من جسم عمته سامية و بنت عمته فريال و لما وطى و شاف كسها و طيظها هاج اوي و ولا لما رقص معاها و لزق فيها و زوبره رشق فيها و طبعا زوبره مفرود جوة البنطلون و اللى رحمة لاحظته و عرفت ان ابنها هايج و هي كمان لمسات نادر و نبيل ليها ولعوها و غيرت هدومها و نامت زي يوم ما سليم ناكها و قالت لو ناكنى هيريحنى هسيبه يفشخني ما هو ناكنى قبل كده و بعد شوية سليم خد باله و شافها نايمة قام خلع هدومه و ناكها لغاية ما طلع زوبره و غرقها و طلع ياخد شاور ........... سهام عالسرير مفحومه من العياط ان فتحى حلم عمرها اتجوز و مامتها خدتها في حضنها و عرفت انها بتحبه فقعدت تطبطب عليها و هي مموتة نفسها من العياط و سليم خلص شاور و سمعهم دخل شاف سهام بتعيط و عرف السبب قعد يضحك و خد اخته في حضنه و استغل الحضن و حط ايده على بزها اللى لسة صغير و هي مش دريانة غير انها بتعيط و امها تحضنها شوية و تكلمها و اخوها شوية لغاية مانامت و بعد كده خد سلوى يتكلموا برة و طبعا متعوا بعض نيك و دخل معاها خدوا شاور و دخلوا ناموا مقتولين هو نام عريان ......... نبيل قام دخل الحمام و سمع جوز الشراميط فريال و فيري بيتساحقوا فخلع الشورت اللى لابسه عاللحم و دخل من غير ما يحسوا و نط عليهم فاتفزعوا فريال : كده يا نبيل فزعتنى و مغطتش نفسها نبيل : بتعملوا ايه فيري : عاوزة تنتقم من فريال و عاوزة اخوها يركبها و يذلها قدامها بنتشرمط في حاجة نبيل : بتتشرمطى من غير الاذن يا كلبة فريال فهمت انهم مخلينها كلبتهم فقالت انا ستك فريال مش شرموطة زيك نبيل : جدعة يا بت افتكرت و بيغمز ها فريال : فشر انا هنا ستهم و هي بتشاور بصباعها بفخر نبيل : طب غطى دول و تعال هخليكى تتمتعى بس داريهم علشان منطش عليكي زيها و بيبص بطرف عينه لفيري فريال : بلبل حبيب قلب اخته بيخاف عليها مش واحد كان معرص و بئا شرموطة و لبست قميص نومها و الاندر اللى لبسته لما رجعت و بتبوسه في خده و هو مبسوط طب يلا يا شرموطة انتى اركبى زوبر سيدك نبيل و بتقوم فيري و تركبه و منظر زوبر نبيل شد انتباه فريال اللى نزلت تلحس كس و خرم طيظ فيري و طبعا كانت بتمشي لسانها تلحس زوبر نبيل اللى حس بلسانها و ولع و فضل يفشخ فيري لغاية ما جابت و قامت خدت وضع الدوجى و فريال راحت اوضتها و اوضة فريدة و جابت الزوبرين و لبستهم و طلعت مكان نبيل و دخلت الكبير في طيظ فيري و الصغير في كسها و بدأت فيري المتعة زوبرين مع بعض فنبيل نام قدام فيري و وجه خرطوم المطافى الضخم ليها و قالها مصي لسيدك و انتى بتتناكى من ستك يا كلبتنا و فضلت فيري تتناك و خلصوا معاها وش الفجر و كان ناجى لسة مخلصش طلعوا يروحوا اوضهم و كانت فريال لسة لابسة الزوبرين و حاضنين بعض و بيبوسوا بعض و بتقوله طلعت دكر ياض و بتمد ايدها تبعبصه لكنه مسك ايدها قالها لااااء انا راجل اوي مش خول زي فريد ابو كس فرحت اوي و قالتله بس تصدق عجبتنى انا اخواتى رجالة و باسته في بؤه و دخلت تنام بعد ما خلصت على فيري و كسرتها بزيادة .............. رحمة قامت الضهر و سليم كان حاضنها و زوبره داخل منه سنة من فتحة طيظها فاتمحنت و زئت نفسها لغاية ما عدت جزء منه و فضلت رايحة جاية لغاية ما دخل نصه و هو حس فزوبره قام جواها و عمل نفسه لسة نايم و فضلت تتناك و تتمحن لغاية ما جابت شهوتها و حست بلبنه الدافي في طيظها و بصت عليه لئيته لسة نايم فقامت دخلت الحمام تستحمى و خدت البشكير معاها و بعد شوية دخل عليها كمل نيك فيها و هي اتخضت فقالها خلاص مانتى كنتى لسة بتتناكى و لبنى لسة مطلعش من طيظك فقالتله سلوى و بنتها هيصحوا قالها لسة بدرى ده ولا العصر و كمل نيك فيها و استحموا و خرجوا للاوضة ملط سهام شافتهم الشرموووطة حنت و وقعت ابنها التانى ........... فتحى و فريدة قضوا اسبوع نيك و بعدها خرجوا اتفسحوا في المدن و المزارع المجاورة و كانوا متمتعين بشر العسل اوى و رجعوا الفندق فريدة : توحا حبيبي اطلب طلب و تنفذهولى فتحى : أمر طلبك أمر يتنفذ يا ملكة قلبي فريدة بتتشعبط فيه اصل مامي وحشتنى موت و عاوزة اكلمها و انا كمان وحشتنى موت ملحئتش اشبع منها جايين في زحمة الفرح فريدة و الغيرة وكلاها وحشتك ولا وحشت الوحش ده اللى اتقل منك دي غيرة دي ايه نسيت اللى بتعملوه سوا و مئموصة ولا ابنك منها يا حبيبتى ايام و خلصت هي دلوقتى مع وحش الوحوش ولا نسيتي الصباحية لما لطعونا اكتر من ساعة احنا سامعينهم ههههههههه معلش يا حبيبي اصلي بغير عليك اوي لا بطلى غيرة علشان الكل بيتمنانى طب واحدة تفكر بس وانا ارشها بمية نار وعلى ايه الطيب احسن عارف يا حبيبي فريال ساعات كتير بغير عليك منها لدرجة انى كنت بتمنى اكون توأمك مش هي أااااه و مكناش اتجوزنا ههههههه ده كل همك أه طبعا موضوع انك كنتى اختى كان واجعنى اوي انا بحبك من واحنا عياااااال اد كده هوه بس متنكرش انها نفسك تعمل معاها يعنى زي ما كانت بتعمل مع فريد و بتبصله ? لا يا ستى كل الحكاية هي شايفة كل واحد بتعجب بجدعنته حاتم حاتم حاتم مين حاتم صاحبنا **** يرحمه ايام ثانوي ااااه ياااااه هي لسة بتحبه كل اللى بتعمله كان نفسها تعمله معاه و هي بتعمل كده علشان بتحبه اصلهم كانوا بيحبوا بعض و هو علشان راجل جدع قاللى و انا استجدعته في كده و هي هبله كانت فاكرانى معرفش حاجة بس انا كنت مخبي عليها انى عرفت علشان تستمتع بحبها و اكيد كانت هتقولى بس موته صدمنا كلنا يعنىىىى ..... معقول فريال مريضة نفسيا علشان كده رافض انى استغلها و بحبها كاختى و صحبتى و صديقتى ورفيقة بطن امى و بس فريدة بتاخده بالحضن و بتبصله بغمزة طب قولى يا نمس انت محاولتش معاك في بطن امك ها بيضحكوا طب نكلم مامي ولا ايه بيتصلوا بسامية و بيطمنوها عليهم و بيوصوها تبلغهم سلامهم و انهم مبسوطين مع بعض فريدة بتفتكر حاجة و بتخبط على كتف فتحى من ضهروه افتكرت ايه تاااانى فاكر يوم ما سألتك بتريح ماما ازاي و قولتلى انها كانت متعصبة و انت ريحتها و راحت تنام فاكر ماله انت ريحتها ازاي واياك تكذب علي مصرة تعرفى ابدا كانت تعبانة علشان ابوكى و شافت حاجة في الشغل هيجتها اوي وانا ريحتها ازاااااي و بتبصله بتحفز طب اهدي كده و اقعدي وقعدها في حجره و قالها كانت قاعدة زيك كده ها و بعدين بعد ما فريال خرجت اكتشفت انها من غير اندر اخدت ايدي زي كده ووو و نزل بايده على كس فريدة زي كده بالظبط و هي كانت على اخرها اههههههم و فضلت ادعك و ابوسها زي كده و بيبوسها جامد و هي دابت و طلعت زوبري دخلته في كسها و فضلت انيكها ٥ دقايق و هي جابت وقومتنى و خرجت و قالتلى لحسن فريدة ولا فريال تدخل تشوفنا و سابتنى هايج وراحت فريدة شداه عليها و فضل ينيكها و عملوا احلى واحد و كانت فريدة مبسوطة ان فتحى مسلملها كل مفاتيحه و بيخاف على زعلها ها يا حبيبي لسة هايج هو انا اشبع منك طب خد طيظي نيكها شوية و فضل ينيك فيها لغاية ما ناموا عريانين و هو فوقها و هي على وشها و صدرها مدعوك في السرير و كان زوبره لسة في طيظها مطلعش ........... سلوى قامت من النوم تدخل الحمام شافت سهام بتعمل العادة قفلت الباب قالتلها يخرب بيتك هتودى نفسك في داهية سهام قالتلها مش قادرة اللى شوفته واااااه من اللى شوفته من ساعتها هموت من الهيجان يا ماما شوفتى ايه يا بت انطقى بتوطى صوتها شوفت سليم بينيك طنط رحمة تحت الدوش يا لهوي و بتخبط على صدرها و بعدين قوليلي شفت بتاعه خرطوم كبير هيجنى منظره و هو داخل خارج فيها طب اسكتى و متعرفيش حد ليطلع زي سالم و يفتحك احنا لما صدقنا عملنالك العملية طب عاوزة ارتاح اسكتى انا هريحك و قفلت الترباس و رجعت قالتلها متطلعيش صوت خالص و نزلت تلحس و تمص لبنتها لغاية ما ريحتها ....... نادر قام من النوم و نزل يدور على حاجة يا كلها و كانت سامية في المطبخ بقميص النوم فحضنها و باسها و قالها صوتك كانت ملعلع يا خالتو يا قمر و ده كان عادى بينهم فنادر رغم جمال خالته بس بيعاملها زي ما تكون امه برضك خالتو مفيش مرة تقولى ماما هيحصل لما تجيبيلنا ولي العهد و حط ايده على بطنها فضحكت و قالتله طب لما نشوف ..... هو نبيل فين بيقف جنبها ساند عالرخامة عكسها و شايفها من غير داخلى و بيقولها فوق لسة نايم وش الفجر اصل هو وفريال و فيري كانوا بيتكلموا و انا كنت ناااااايم بيتاوب طب روح صحيهم علشان تفطروا انت تؤمر يا عسل انت و بيبوسها مشبك و بيطلع يصحيهم دخل لفيري دخله في طيظها فصحيت سيبونى بئا عاوزة انام دي صباح الخير بتاعتى و راح نايكها جاب لبنه و خرج لفريال دخل لئاها لابسة زوبرين فبيصحيها و بيلطش في وشها حد يصحى حد كده اه و خصوصا لما يكون عنده زوبرين و ضحك و قالها شايلاهم ازاي بهزار طبعا دانا عندي واحد مش قادر عليه فشافت اللبن عليه اااه فعلا و هريه ضرب عشرات ألفااااااظك في قمر كده يا فتحى يا مؤنث تقول كده و كمان لبنى مش زفت ده لسة طالع من طيظ فيري اتعدلت و راحت ماسكاه و باسته و قالتله شكرا للى نايك الشرموطة كلبتي و هو عارف انها شرموطة فضحك و قالها على فكرة شوفتكم بالليل انتى و هي و نبيل و صعبت عليا اصل ٤ ازبار حرام برضوا هههههه طب بلا شوف طريقك عقبال ما اظبط حالى و اجيلكم نفطر دخل لنبيل اللى كان قايم مصدع و قاله يلا علشان الفطار جاهز طلع شاف سامية داخلة تصحى ناجى قالها هنفطر و لا نتمرئع فبصتله و قالتله ملكش دعوه انت جوزى و اصحيه براحتى قالها طب باختى خشيله خشيله بس يا ريت متطولوش صوت ابوه : بس يا علء نببل طالع ايوة كده يا سبع ازأر و سمعنا صوتك اللى منيمناش طلع ناجى بس يا خول انت بئا صوتى اللى منيمكوش برضوا ? و نزلوا فطروا و بعد كده طلعوا يظبطوا شنطهم علشان مسافرين و فريال هتروح معاهم ......... سليم و اهله بيفطروا و هما ساكتين و بعد الفطار قام لبس و نزل قعد على كافيه شوية و هو بيفكر و خايف من مصير سالم و هو شايف في كل احلامه حلل المشنقة زي رأفت الهجان لما راح تل ابيب الجزء التاسع فيري بئت كلبة و الكل بينيكها فتحى و فريدة و فريال و نادر و نبيل و بتخاف تزعل نادر علشان بتحبه وهو سيدها اللى بجد و بتقول اهو عايشة معاه خدامة تحت رجله و عاجبها الحال بالرغم من انها اتحولت من فريد بغروره لفيري بكسرتها و نسيت خالص حاجة اسمها فريد بس بردوا موضوع انها نفسها في مامتها مخليها مستحملة علشان تكون قريبة منها و تستغل اي فرصة هتسحاقها فيها و خصوصا انها عارفة ان مامتها هيوجة اوي و بلمسة و كان نفسها بردوا تكسر فريال باي طريقة علشان بتذلها و بترد كل اللى عملته فيها بس فريال ذكية و هي مش شرسة دي بتمثل انها شرسة بس في الحقيقة لبوة كبيرة اكتر من سلوى ............ سليم عالكافيه طول فسهام رنت عليه تشوفه فين فقالها المكان و انه هيطول فالتله طب لوحدك اه لوحدي طب اعزم طيب تعالى هوا و راحتله بعد نص ساعة كانوا لسة اخر النهار و كان الجو حر و جاياله لابسة بادي كات على ليجن مجسمها طبعا اول ما كل اللى موجودين شافوها تنحوا و راحت قعدت مع اخوها و في اتنين على ترابيزة جنبهم رخموا عليها فاتخانئ معاهم و راحوا على قسم اول و هناك سليم اتصل على سلوى و قالها و اللى نزلت تطلب المساعدة من ناجى فنادر و نبيل قالوله يرتاح هو و هما هينزلوا يخلصوا الموضوع و راحوا القسم و خلصوا الموضوع ......... نادر و نبيل طلعوهم و قعدوا معاهم و قالوله جدع يا سليم طلعت راجل دا ادى العيال علئة لو تشوفوا منظرهم يصعبوا عليكم طبعا ابنى راجل و سيد الرجال مش زي المرحوم ابوه ههه كلهم ضحكوا جدع يا سليم يحميك لشبابك حافظت على بنتى اللى هي عرضك و شرفك طبعا ياختى ابني راجل و يحمينا كلنا سهام كانت في دنيا تانية فهى شايفة وسامة و وجاهة نبيل اللى أد سليم و بتبصله من تحت لتحت و هو لاحظ و غمزلها و مامتها شافته و توهت في الكلام و هي فرحانه ان ابن عمتها الغنى ابن الاصول معجب ببنتها و قامت ندهت لسهام تعمل عصير ولا حاجة يشربوها و طبعا هما راشئين لما صدقوا ينفذوا خطتهم سلوى : الواد قمر يخرببيت جمال امه مين ده يا ماما هااااااا على ماما بردوا .....نبيل ابن عمتك ماله يا بت انا شايفاكم بتغمزوا لبعض و عنيه عليكي منزلتش متكسفنيش بئا ياماما هو انا اكره ان ابن الاصول يفكر فيكي متنسيش ان عيلتنا كبيرة و كلها لواءات و عيلة ابوكى كلها ولاد اصول عارفة يا بت يا سوسو لو طلبك هوافق على طول بجد يا ماما و مبسوطة اوي طبعا يا روح ماما هو انا اطول انى اشوفك عروسة شوفتى فرحهم كان عامل ازاي اه يا ماما بجد نفسي في فرح زيه هيحصل بس انتى شدى حيلك و يمكن ياخدونا معاهم الامارات بدل البلد دي الااااااااه يا ماما و هي بتتنطط طب يلا لحسن اتأخرنا لنطلع يكونوا مشيوا سهام بلهوجة طب يلا ياماما يلا و بتمسك معاها صينية العصير و بتقدمها لنادر اللى عينه هتطلع على رحمه بس تئيل في قعدته و كلامه و بياخد كاس و يحطه قدامه و بتقدم لنبيل و بيمسك ايديها و هو بياخد الكاس و بيقولها شكرا يا عروستنا اللى موديانا القسم سهام سمعة عروستنا اتلخبطت و وقعت منها الصنية على هدوم نبيل فنزلت بتنفضهاله و تقوله أسفة بجد و بتنفض هدومه و جريت جابت فوطة و حطت عليها فانيش و بتنضفله البطلون و هوب ايديها لمست زوبره و حست بكبره فاتلخبطت و قامت سلوى بتعاتبها كدة يا تربية وسخة بهدلتى الراجل ولا بهدلتنى ولا حاجة بس شكلها نفسها تتجوز و بيضحك نادر بيزغده سيب اخوك هو قال حاجة غلط هي البت هتموت عالجواز من ساعة فرح اخوكم سهام بتحس بحرج و تقوم تجرى على اوضتها فنبيل لاحظ و بيقول لسلوى خليكي انتى انا داخل اصالحها طبعا سليم اتضايق بس ولاد عمته و الفرع الغنى مينفعش يزعلوهم فسابه و هو بيبص بغيظ لسلوى اللى قالت انا داخلها فدخلوا سوى طبعا نبيل كبير عن سهام و هو متهمهوش سهام في حاجة هو عاوز البطة العتئية القمر اللى في بيت خاله بس دخل لسهام و لئاها بتعيط فقعدها على حجره و حاول يراضيها و هي حاسة بنار هي قاعدة على خازوق ناشف و مش عاوزة تقوم عاوزاه يفضل مقعدها كده و سلوى بتحاول تقومها بس هو فاهم و ميلفات قديم فمش سلوى و بنتها اللى يوقعوه و فضل متبت فيها و وعدها ياخدها يفسحها ففرحت زي العيال و باسته وهو لما صدق طبطب على ضهرها و عدل حاله و قالها بكرة هاخدك لوحدك وافسحك في احلى مكان في مصر تحبي تروحي فين قالتله في مول اسمه مول مصر نفسي اروحه قالها مصر كلها مش المول بس و ضحكوا و طلعوا مبسوطين و الموضوع مأخدش ١٠ دقايق و خارجين حاطط ايده على كتف سهام اللى قعدت على مسند الكرسي جنبه و حاطة ايدها على كتفه و قالت نبيل هيفسحنى بكره و يودينى مول مصر سليم قال لوحديكم نبيل قاله تعالى معانا اهو تكون محرم لاوديها حتة كده ولا كده فسهام بتخبطه على ضهره اللى هو اتلم فبيضحكوا و بيقوموا و يمشوا و نبيل بيبص لسليم خلاص يا سولوم اجيلكم عالعصر تكونوا جاهزين تمام يا بلبل ................. نبيل بعد ما نزلوا ابسط يا وحش فضيتلك العرين من الاسد لا وحياتك انت ناوي تفتح ها ماشي يا بلبل كل بس متحفش و ضحكوا ............... سهام في الاوضة مع مامتها يا لهوي يا ماما نفسي اكله اكل شوفتى كنتى هتموتى نفسك على فتحى جالك اخوه القمر يا لهوى قمر قمر قمر بصراحة كان نفسي انام في حضنه النهاردة اه ياختى مانتى كنتى قاعده على صاروخ ههههههه انتى خدتى بالك الواد شكله خبره و هيمتعك بس يطلبك بس و انا هزغرط بس يا ماما لحسن انا مولعة مش قادرة طب قومى اقفل الباب كويس و اطفي النور و تعالى قامت سهام قفلت و طفت و رجعت و هي بتخلع البادي و الليجن و بتنط عريانة عالسرير فامها بتقولها مش عاوزين صوت لجيران الهنا يسمعونا و اتساحقوا و لحسوا و مصوا لبعض و ريحوا بعض و ناموا عريانين ............ سليم بيخش الاوضة و بيحضن رحمة فبتقوله حبيبي كده تخلع قلبي خضتنى عليك سلامتك من الخضة يا قمر و بياخدها في حضنه و بيمشى بيها و هو بيبوسها و ماسك بزازها و يقفل الباب كويس و يطفي النور و بينزل بيها عالسرير و شرمها نيك ورا و قدام و بين بزازها و ناموا عريانين ........... فريال كانت بتكلم المديرين عندها في الشركه فيديو كونفرانس و بتديلهم التعليمات لمباسرة الاعمال و بتتصل برؤساء الفروع في السنتر تطمن عالشغل و بتدي التعليمات و نامت بعدها ........... فيري بتعيط في اوضتها و بتدخل سامية تطمن عليها و بتشوفها كده مامي انا اسفة على كل اللى عملته معاكي لما كنت راجل و عاللى عملته في اخواتى انا مش عارفة كان عقلي فين و حاسة ان اللى بيحصلي عقاب **** بسبب اللى عملته و عارفة انى مهملة بنتى منك نبيلة اللى خلاص هتدخل المدرسة انا مش عارفة عملت في نفسي كده ازاي و بتعيط اوي ولادك وولاد جوزى بيعاملونى كلهم زي الكلبة و بتشح في العياط انا كلبة يا ماما انا كلبة مستاهلش حتى اللؤمة اللى باكلها معاكم سامية بتطبطب على فيري و بتاخدها في حضنها يااااه يا ماما واحشني حضنك اوى احن حضن في الدنيا و بتعيط و فضلت تولول و تعيط لغاية ما نامت و سابتها سامية و غطتها و خرجت .......... نبيلة و وليد ناموا في اوضة فريدة نادر و نبيل ناموا في اوضة فتحى فريال نايمة كالعادة ملط فبتغطيها و تطلع و قفلت وراها الباب عليها ........... ناجى بدأ معركة كل يوم ........... فريدة حامل ........... تانى يوم في الميعاد كان نادر و نبيل عند بيت خالهم و نبيل خد الولاد و نزل و هو قعد مع جوز الشراميط رحمة و سلوى و اتكلم معاهم بشياكة و بئا يتكلم و هو بيتنقل معاهم في الشقة و استغل فرصة حطلهم منشط قوى في العصير و هما رجعوا و شربوا و هما بيتكلموا و طبعا سلوى كانت مبسوطة اوي انها شايفاه عينه منها و كذلك رحمه و بعد شوية كانوا في اوضة النوم بينيك فيهم و هما بيتمنيكوا في وقت واحد و قام بيهم لغاية ما صفاهم ٤ ساعات شغال من كس لطيظ لكس لطيظ و كانت مدعكة و سابهم مفتوحين انفاقهم لفوق ميتين من النيك و سابهم و نزل و دخل كمل على فيري اللى بتقوله انها بتحبه فبيصدها و يقولها انتى كلبتنا و بس لكن حب انسي و بيسيبها و بيدخل يتكلم مع فريال فريال : في حاجة يا نادر نادر : اه موضوع كده عاوزك فيه بتبصله باهتمام و مترقبة بيطلع من جيبه علبة و بيفتحها و كان فيها عقد ألماس قامت نطط في عبه و باسته جامد بس يا بت مش كده بطلي لانيكك لا يا عم انت تبهدلنى بخرطوم المطافى بتاعك ده و بتشاورله على زوبره الواضح اوي حجمه فبيبص و يضحكوا و دي بئا بمناسبة ايه دي هدية علشان النهارده عيد ميلاد التوأم أه صح النهاردة عيد ميلادي انا و فتحى و عرفت منين و بتمسكه من التيشرت بتهزر قالها يا شيخة روحى كده و نزلى ايدك جنبك كده عرفت من الفيس يا عانس بئيتى ٣٠ سنة بجد يا لهوي ٣٠ سنة من عمرى عدوا ها هنفرح بالقمر امتى شكلى مش باينلى ليه اصل مين هيتهف في عقله يتجوز واحدة عاقر و مين قال كده عرفت و خلاص طب ممكن تنزلى معايا هاخد شاور و اغير و اجي نخرج سوا اوك و قامت تجهز نفسها للسهرة و بياخدها نادر و بيسهروا في حتة شيك اوي و بيرقصوا سلو و هو حاضنها و بيبصلها و مبسوط بيها اوي عارفة لو مكنتيش اختى مكنتش عتئتك ايه كنت هتنيكني هههههه ههههههه لا يا سحلية انتى كنت اتجوزتك رغم اللى كنتى بتعمليه يا بتاعة فريد انت عرفت ازاي زي الفياجرة في الشاي فيري صح فيري بعاقبها علشانك انتى اختى واللى يذلك اذله هو و عيلته كلها بتحضنه اوي و بيكملوا سهرتهم و بيروحوا ........... سليم و سهام و نبيل راحوا دريم بارك و بعدها مول مصر و لعبوا و دخلوا مدينة التلج و اتصوروا و طلعوا قعدوا في كافيه و مطعم و كلوا و شربوا و هيصوا و بعد كده نبيل سابهم خمسة و رجع و هو معاه شيكولاتات و بسكوتات و عصاير من كارفور و طلع خاتم و سلسلة دهب من لازوردي و لبسهم لسهام و كل ده سليم متغاظ منه و مش نازله من زور و طلع من جيبه مفتاح عربية بي ام و اداها لسليم و قاله ده ليك و غمزله سليم هنا نط و عرف ان سهام عاجبة نبيل فقرر يطلعها من دماغه و فرحوا باليوم و روحوا و طلعوا فوق و دخل سليم و كانت سلوى و رحمة قاعدين تعبانين من ابن المفترية اللى ناكهم و كانوا قاموا مفشوخين استحموا بالعافية و لبسوا و ارتاحوا شوية نبيل : مالكم اجيبلكم دكتور و طلع الموبايل و عمل نفسه بيدور و اتصل على اخوه الى مسميه الدكتور و عرف ان الجرعة كانت شديدة شوية و طلع من العصير اللى كان جايبه و حط فيه مهدئ طبعا و اداهم فهديوا و شكروه سلوى لاحظت اللى الدهب فبتسأل سهام فقالتلها نبيل هو اللى جابهم هدية و طلع زيهم لرحمةو لسلوى و فرحوا اوي و دعوله **** يخليه ليهم و سليم طلع مفتاح العربية و قالوله ايه ده كمان ده كده كتير اوي قالهم يعنى انا لي كام خال يعنى ده هو واحد و مات و ان مكنتش اهتم بابن خالى و بنت خالى و بيغمزلها فبتتكسف ههتم بمين يعنى طبعا سلوى فرحت اوي انه معجب ببنتها و طبطبت على كتفه **** يخليك لينا يا حبيبي و باسته من خده رحمه قمت و باسته من التانى و هو بيبص لسهام انه مبسوط بيهم يعنى و هي خلاص البت هتغتصبه بعنيها و قعد معاهم شوية و قام بيستأذن علشان يقوم ينزل و سهام بتوصله لتحت و هو عالسلم مسك ايديها و ميل عليها و باسها و هي كانت ساببة نفسها خالص و طبعا سلوى شايفاهم و فرحانة و في قلبها فرح و طبل و زمر و لللللللي و ايه ......... سليم جاي مهدود و نام ......... سهام نايمة نص نومة هي و سلوى و بيتكلموا سوا و مبسوطين بنبيل اوي و بيحلموا احلامهم الوردية قوليلي يا بت عمل ايه لما نزلتوا يا لهوي يا ماما باسنى بوسة اخلف منها يا لهوى على طعم بوسته و لا ريحته الحلوة ولا عينيه ولا ايه ما تجيبي بوسة ولعنى ولعنى يا ماما ولعنى مش قادرة حاسة تحت عندي بياكلنى يا بت اهدي مش كده .... ههههههه.... احكيلي عملتوا ايه النهاردة تعرفى يا ماما هو صارف النهاردة في الخروجة دي كام غير الهدايا كام يا بت فرحيني ييجي ٢٠ او ٣٠ الف جنيه غير الدهب غير العربية يا لهوي خروجة بمليون جنيه عالاقل فعلا يا ماما مش اقل من كده **** يجعله مز نصيبك يا بنتى امين يا رب انا مبسوطة اوي اوي يا ماما هييييه و بحركات عيال طب نامى علشان ترتاحي لحسن انا مهدودة اه صح يا ماما كان مالكم شكلكم اتشائييييتوا صح اه ياختى و يا ريتنا احكيلي مش انا حكيتلك احيلك على ايه بالظبط عالشقاوة الواد نادر اخو نبيل طلع فحل جامد هدنا يهدكم يا ولية منك ليها اتلموا بئا هتفضحونا مش كفاية جايبين من على بتاع جوز خالتى قبل ما نرجع بس يا بت بتاع جوز خالتك ايه ..... نادر بتاعه ولا خرطوم المطافى يا لهوي و عمل ايه روحي اتغمدي طب مفيش لا مفيش طيب و ناموا اه صح يا ماما خير يا حبيبة قلب ماما نبيل قالى انه عاوزنى بكرة الصبح هخرج معاه مشوار نجيب حاجات حاجات ايه حاجات بنات يا ماما نامى يا حبيبتى ولا عاوزة تلطعيه و يتخنق منك لا هنام اهو و نامت و هي بتحلم بيه .......... نبيل : بيدخل عند فريال و كلهم وراه سنة حلوة يا جمييييل و بيكملوا الاغانى و بيطلع طقم الماس ليها و بيقولها كل سنة و انتى طيبة يا فيرو لا عاوز تدلعنى تقولى زي فتحى يا فراولة فراولة الاااااه طعمك حلو اوي ههههههه و نادر بيطلع طقم زيه و انتى يا فيري ده هدية ليكي فبتفرح اوي و تبوسه قدامهم و هي بتتنطط و ده علشان ميبئاش حد احسن من حد سامية بصت في عين فيري و هي مبسوطة من تصرف نادر و كأنها بتوصلها رسالة و فيري حضنت سامية و هي بتعيط ان حد عبرها بحاجة حلوة ناجى باس بس و بياخد فيري في حضنه احنا عارفين انك مظلومة في البيت ده طبعا فيريال بتبص و بتضحك هأ ? ال مظلومة ال طبعا في سرها و فيري بتعيط اوي و بتجرى على اوضتها نادر بيلحأها مالك يا فيري مش مبسوطة يعنى لا بالعكس بس دى اول مرة تجيبلي هدية و تعاملنى حلو انا اسفة انا فاهمة بتعمل معايا كده ليه و تعاملنى اقل من كلبة لانى اذيت اختكم زمان و في عيد ميلادها بتذلنى بهدية يا كلبة انتى انا جايبهالك انتى علشان دي اول مرة اهاديكي و كمان خلاص اللى عاوز ينتقم انتقم خلاص و جهزى نفسك علشان هنسافر بعد بكره بتبصله و تترمى في حضنه نادر انا بحبك ليه بتعاملنى كده طب خلاص بيبوس راسها و يسيبها و يخرج ......... مفاجأاااااة بيدخل فتحى و معاه فريدة اللى بئت حامل في شهرها الأول و علشان عيد ميلاد فتحى طلبت فريدة انهم يرجعوا يحتفلوا بيه سوا و بيحتفلوا و يكملوا سهرتهم و بيدخلوا اوضة فريدة يناموا فيها و معاهم الولاد نبيلة و وليد ......... فيري بتصحى نص الليل تروح اوضة فريدة قدام بنتها نبيلة و بتبصلها جامد و هي بتعيط لأنها عارفة انها لا يمكن هتخلف تانى و احساس الامومة واكلها من جواها نبيلة بتصحى و بتشوفها و بتجرى عليها و بتطبطب عليها بحنية مالك يا ابلة فيري مفيش يا بلبلة تعرفى انى بحبك اوي اكتر من اي حد هنا فتحى كان صاحى و سامعها وانا كمان يا ابلة فيري بحبك اوي طب تيجي تنامى عندي اه يلا بينا فدموعها بتنزل و هي بتحضنها و تاخدها و تنام و معاها بنتها في حضنها ................ فيري بئت بتقرب من نبيلة اوي و بئت مبتنامش غير عندها و نادر حس ان فيري اتكسرت اوي فقرر يرجعها لطبيعتها راجل تانى و بالفعل اتفق مع دكتور عالمي و عملها العملية و رجعت فريد تانى زي الأول بس بعد ما خد درس عمره و قرر يتجوز فريال علشان يعوضها ظلمه ليها .............. فريدة بعد تسع شهور جابت ولي العهد قصدى توأم ولد و بنت و سموهم نبيل و سميحة و غير ابنه وليد اللى خده يربيه معاهم و كتبه باسمه و الام فريدة و هي وافقت بكده ............... نبيل مقضيها مع سهام و في يوم خرجوا مع بعض و بعد ما لفوا كتير راح شقتهم القديمة يتضمن عليها و هناك سلمته نفسها بسهولة و وعدها بالجواز بعد ما تخلص اعدادي علشان السن القانوني وسلوى عرفت و حطيت ايدها على قلبها ............... فريال وافقت عالجواز من فريد بشرط تكون العصمة في ايدها و وافق ................. نادر قابل فتاة احلامه و قرر يتجوزها و يبعد عن الشراميط و يوفر طاقته لحبيبته .......... سامية خلفت بنت و سمتها نجية ........ ناجي عايش مع سامية ملك زمانه ......... انتظروا الجزء الأخير و المفاجأة الجزء العاشر نبيل بيخرج كتير مع سهام و يفسحها و يجبلها هدايا كتير هي و مامتها سلوى .......... سمر اخت سلوى و بتزورها بالرغم من اللى حصل من سلوى مع جوز سمر اللى رمت شباكها عليه و ظبطتهم بينيكها و نزلوها من على زوبره و ده اللى خلاها تتصا بفتحى علشان ترجع تتشرمط بعيد عن بيت اختها ........ سمر بتزور في مرة سلوى و معاها بنتها ساندى و اللى اول ما شافت سليم اعجبت بيه اوي و دخلت مع بنت خالتها و اللى كلمتها عنه و عن اعجابها بيه و سهام ظبطت سليم مع ساندى و بئوا يخرجوا مع بعض و دخل بيتهم و اتعرف على سمر و جوزها محمود و ساندى هي بنتهم الوحيدة و كترت زياراته ليهم مش علشان ساندى لكن علشان اعجب بجسم امها كمان و في يوم كان بينيك سلوى اتفق معاها على سمر و اللى حبت الفكرة علشان متبئاش احسن منها و معلمة عليها في موضوع محمود و بالفعل في يوم كانت سمر عند اختها و سليم خرج سلم عليها بحكم انه خلاص عرفوا بعض و دخل بيتها كمان و سلوى سابتهم و جابت عصير و حطت فيه بودرة سليم كان ادهالها و كانت مخدرات و سمر شربت العصير و دخلت في اللا واقع و سلوى طلعت موبايلها صورتها و هي بتهيس و بعدين صورتها وكأنها بتعرض نفسها على سليم و ان سليم ضحيتها مش هي اللى ضحيتهم و ناكها سليم جامد و سلوى جات جنبها اتناكوا سوا و طبعا كانت وقفت تصوير و بعد ما فاقت لئت نفسها في الصالون معاهم زي ما هي و افتكرت ان كانت زي ما تكون بتحلم و بعد اسبوع كانت نسيت و طبعا سليم مكتفاش بكده لا ده كان مقيم هناك عندهم و هتك عرض ساندي برضاها و بمزاجها و كده محدش احسن من حد لان سمر كانت دايما تعاير سهام و بكده انتقمت سلوى من سمر و خربت حياتها و لما سمر حبت تنتقم بعتتلها التصوير عالواتس و هددتها بيه انها لو اتكلمت هتفضحها لكن سليم استغله استغلال تانى خالص و هو انه جمع سمر و ساندى في سرير واحد تمن عدم نشره و فضحهم و بعد فترة بعد عنهم خالص لكن كانوا هما اللى بيجوله ينيكهم و يكيفهم و ده كان مخلى سلوى طايرة من الفرح ............ سليم كان بيجمع رحمة و سلوى سوا و مع الوقت انضمت سمر و بنتها ............ فريد كان رجع الشغل و استعاد كتير من مستواه و جهز للفرح اللى مكانش يفرق عن فرح فتحى ........ فريال كانت صعبة اوي اخر ايامها و نادر خدها عملها فحوصات و اللى كشفت انها مش عاقر اصلا و هي فرحت جدا بالنتايج و دورت ورا موضوع عدم الخلفة و كان فريد بيحطلها حاجات تمنع الحمل في الشرب فارتاحت نفسيا و استحلفتله انها تشيله زوربة عيال .......... نبيل بعد ما فتح سهام خطبها لغاية ما تخلص ٣ اعدادى و بالفعل اول ما خلصت كتب كتابه عليها و بئا ينيكها هي و امها و رحمة و طبعا سلوى كانت مش متخيلة ان ده تمن ستر بنتها .......... فريال جمعت اخواتها و فضحت اللى عمله فريد معاها قبل ما يتحول اول مرة و انه اوهمها انها عاقر و هي سليمة و حطوا خطة تأديب ليه هما الاربعة ........ الفرح تم نسخة من فرح فتحى و كان حاجز في شرم شهر العسل و طبعا كلهم طلعوا على شاليه شرم الشيخ علشان ينفذوا خطتهم ......... الدخلة فريال : بئا انت بئا يا شرموط يابن الشرموطة مفهمنى انى مبخلفش و انت اللى كنت بتدينى موانع للحمل طيب انا هوريك بيدخل فتحى و نادر و نبيل و فريد لما شافهم بلع ريئه و خاف لا اترعب فتحى عرفه انه هو اللى قلبه ست بمساعدة فريده و اتصدم و قاله عالمرض اللى جاله و حكاله كل اللى عمله هو وفريدة علشان يمنعوه من جرايمه و مز امارة نفسه و طبعا فريد اتصدم و كان ركبه بتخبط نادر قاله انه عارف كل اللى عمله فيه بتخطيط من فتحى و انه لما شافه تاب رجعه راجل تانى بس عادي نفس الدكتور يرجعه شرموطه و انه اخلاه من كل اسلحته و عمل فيه نفس اللى عمله في اختهم نبيل قاله انه كان بيعمل فيه اللى عمله في اختهم و ان كل حاجة كانت بتحصل كانت بتكون باتفاق مسبق حتى لما فريال ناكته بالزوبرين كان اتفاق مسبق في الفرح فتحى قام من مكانه و وجهله الكلام قدامك حل من اتنين يا فريد يا تكون راجل مع اختنا يا نخليك خول و نعملكم انتوا الاتنين تحويل جنسي و هي تكون جوزك فريد كان باصصلهم بخوف و قالهم انا هكون راجل و اوعدكم انى مفكرش في اذية حد تانى فتحى طلع منديل ابيض من جيبه و قاله يلا ورينا همتك و بالفعل فريد هدي شوية و اتعامل مع فريال في وجود اخواتها الرجالة و فض بكارتها قدامهم و هي فرحت اوي ان شرفها و كرامتها رجعولها و بعد ٩ شهور جابت حاتم .......... الحكاية لسة مخلصتش نبيل اتجوز سهام و ظبطها مرة بتتساحق مع فريال فناكهم هما الاتنين و فريال حبت زوبره اوي و بئت تخليه ينيكها على طول و ده خلى سهام تتغاظ منها فخلت سليم ناكها و اتناكت معاها منه عقاب لنبيل ........... فريد كانت سامية بتزورهم في مرة و استفرد بيها و ناكها و بئت تروحله تتناك منه و فريال ظبطتهم و جمع ما بينهم .......... فتحى خد فريدة و ولاده و سافروا يعيشوا في ايطاليا ........ ناجى عمل حادثة و هو سكران و مات ........ سامية بعد موت ناجى اعتزلت كل حاجة و كتبت كل اللى تملكه لفريدة و فريال علشان هي اللى تتحكم في فريد ......... نادر اتجوز و خلف ناجي و سامية و سميحة ........ سهام خلفت من سليم بنت و سمتها سلوى و اتكتبت باسم نبيل و بعد فترة عرف انها مش بنته طلقها ........ سليم بئا يشوف حبل المشنقة كتير و اتجنن و امه مستحملتش و ماتت ........ اما سلوى سمر عملتلها كمين و اتقبض عليها دعارة ...... سهام كملت مع فريال و فريد ضمها كلبة ليهم ......... نبيل سافر الامارات و عاش هناك بعد ما طلق سهام النهاية اراكم في قصة اخرى [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
عائلة الأكابر | السلسلة الثانية | عشرة أجزاء (معز 14)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل