قصتنا طويلة شوية فيها أنواع مختلفة من الجنس و هي عن أسرة رجل أعمال و عائلاتهم و أصدقائهم
و هنشوف كمان علاقات غير متوقعة
أنا واحد من العاملين بشركة عملاقة و صاحب الشركة هو هدفنا و بالأخص أسرته
رجل الأعمال هو نبيل ٤٧ سنة متجوز بنت صاحب والده جواز مصالح و بيخاف منها موت و بتهزأه أمام الجميع بلا حرج رغم انه في الشغل مربيلنا الرعب
سامية مرات نبيل ٣٨ سنة مش حلوة بس صاحبة سنتر و مكنة ملبن كده بس شخصيتها جبارة مفترية و لبوة اوي
عندهم ولدين و بنتين فريد هو الكبير ٢٣ سنة خريج جامعة في امريكا و بيشتغل مع ابوه في التجارة
فتحي و فريال توأم ١٨ سنة و هما فعلا توأم في كل حاجة بس نسخة ذكوريو و انثوية زي دينا واحمد داش كده بس عاملين زي نائر و نئير
فريدة ١٧ سنة جات غلطة بعد التوأم بس طالعة لأمها في كل حاجة و متعرفش الدلع بس قمر
دي نبذة عن اسرة نبيل
و نروح لصاحب عمره ناجي
ناجى ٤٧ سنة أرمل بيساعد نبيل في الشغل او بمعنى اخر بيشتغل عند نبيل بس واكل عقله و عنده ولدين و مرضيش يتجوز بعد موت مراته علشان ميجبش لولاده مرات اب تبهدلهم
الكبير ٢٢ سنة و صاحب فريد رغم انه اصغر منه بسنة بس متربيين مع بعض
و الصغير نبيل او بلبل زي ما الكل بيناديه ٢٠ سنة و امه ماتت و هي بتولده
تبدأ الأحداث زي ما عرفتها من انا عصام محاسب في الشركة و من شغلى عرفت بلاوي بسبب ان علاقاتى بالناس دي و ثقتهم في عالية بس طبعا انا مغير الاسامي يعنى لو في تشابه في الاسماء مع شخصيات تانية ده من وحي الخيال
نبيل عايش في عمارة ملكه في مدينة نصر من ٥ ادوار في مكان راقي جدا و كل جيرانه في العمارة سيد اخو مراته عايش في الخامس هو و مراته و ولاده و هنعرفهم مع الاحداث
نبيل واخد دورين التالت و الرابع و عاملهم نظام فيلا
الاول و التانى مأجرهم سياحي للعرب شقق مفروشة يعنى
كالعادة صوت زعيق و صراخ عالصبح سواء نكد سامية اللى مبتكبرش لحد و مشاكلها اللى مبتنتهيش رغم ان عندها سنتر نسائي كبير للملابس و ادوات التجميل بس مفترية عالكل و الامر ميخلاش من خناقات الاولاد مع بعض
المشهد كلهم بيدوروا على حاجتهم علشان يخرجوا يروحو اشغالهم و مدارسهم
و بعد الروتين المؤلم كل يوم بينزل نبيل و فريد لشغلهم كل واحد في عربيته
و بعد ساعتين بيكونوا الاولاد فتحى و فريال و فريدة في مدرستهم و مامتهم سامية كالعادة نازلة من العمارة في ميعادها اللى مبيتغيرش الساعة ١٠
نبيل : جهزلى الميزانية و جدول الاعمال و تعالى فورا
عصام : حاضر يا كبير هكون جاهز خلال ٥ دقائق
بروح قاعة الاجتماعات و بيكون طبعا نبيل و فريد و ناجي قاعدين و بعرض الشغل اليوم و مشاكلنا و بندي حلول و هكذا
ناجى بعد الاجتماع بيفضل مع نبيل
ناجى : مالك يا نبيل مش عاجبنى خالص و طول الاجتماع شايفك عصبي او تايه او مش مركز
نبيل : و**** يا ناجى مش عارف قرفت من العيشة كلها
سامية امبارح قالتلى اكتبلها الشاليه الجديد فى السخنة باسمها و قلبتها غم و كل كلامها اوامر و**** يا بختك عايش من غير مرة نكدية
ناجى : يعنى هو جديد عليها مانت عارفها من زمان و اهدى كده ولا ناوي نخسر مجهود سنين عمرنا
نبيل : لولا ابويا يا ناجى ما كنت اتنيلت اتجوزتها و لولا انه كتب نصيبي باسمها كنت طلقتها من زمان قبل ما اخلف و اتدبس وحتى الاولاد طالعينلها و مشاكل مشاكل مشاكل و مفيش رحمة
ناجى : تحب نخرج عندي مشوار هيروئك عالاخر
في مشهد تانى في المدرسة
فتحى واقف مع فريال و معاهم اتنين اصحابهم شلة يعنى و هما حمادة و ده عيل رخم و ميتبلعش بس فتحى بيعتبره اخ ليه و كاتم اسراره و نها بنت كده غريبة و ملهاش كيميا مع حد و بتحب على نفسها و فتحى و حمادة بيستغلوها و بينيكوها في طيظها طبعا اما فريال رغم انها عارفة نجاسة فتحي بس ساكتة و ده مش علشان هو اخوها بس لكن علشان هي بتحب تتفرج و تتلصص عليهم و كتير بتعرص عليهم و بتمتع نفسها بايدها
كانوا واقفين بيضحكوا و فجأة بتحصل خناقة فبيتفرجوا عليها و كلهم مركزين مع الخناقة بين بنتين بييجي حاتم و ده فريال معجبة بيه و من الشلة و بتتمنى لو تملكه بس مستنية اي اشارة منه و بيتفرج معاهم و في الاخر بييجي مجموعة من المدرسين يفضوا الخناقة و بيزنبوا البنتين
في مشهد تانى فريدة مع سلمى في الحوش و فتحى شايفها و فتحي بيحب اخته فريدة و بيغير عليها موت و علاقته بيها مش زي توأمه فريال و حبه ليها اخوى بس اوفر اوي اللى هو بيحب يكون معاها و ده علشان هي شديده و هو بيحب النوع ده من البنات بس مش واخد باله
و بتيجي سهى و ايمان و سارة بيكلموهم علشان تكمل شلتهم اللى هما كلهم كده بيلعبوا كونغ فو و محدش قادر عليهم لا ولاد ولا بنات ولا حتى مدرسين
فجأة مجموعة من ولاد ٣ ثانوي بيغلسوا عليهم نزل فتحى و حمادة و حاتم جري و بيمسكوا فيهم و بيضربوهم و طبعا البنات كانوا هاريينهم قبل ما فتحي و اصحابه يوصلوا و الولاد و فتحي و اصحابه خدوا رفد اسبوع و طبعا ده خلى سامية قلبت الدنيا على المدرسة و عرفت ترجع فتحى و اصحابه بس الولاد التانيين كملوا الرفد
اما فريد ده حد تانى خالص رغم وسامته الا ان الشغل شغل مبيحبش الخسارة و معجبة بيه كل موظفات الشركة بس جميلة السكرتيرة بزيادة اوي و ده خلى مع الوقت في علاقة بينهم و اتجوزها عرفي بشرط عدم الخلفة و لو حصل مش هيعترف لا بجوازه منها ولا بالاولاد و كانت هي كل همها انه في حضنها و عارفة انه مش بتاع يمين ولا شمال
المشهد دلوقتى بين نبيل و ناجي في شقة دعارة
نبيل عمره ما خان سامية و دي اول مرة يروح مكان زي ده و قاعد قرفان مش مندمج معاهم لكن ناجى في حضنه واحدة من الستات و كان في ناس رجالة و ستات تانيين و كان ناجي شغال بوس و تأفيش و كأنهم في اوضة نوم بس قدام الكل و نبيل مش هنا خالص
فلاش باك
ليلة الدخلة بين نبيل و سامية
نببل بعد ما رجعوا من القاعة في فندق كبير بيدخل شقتهم القديمة اول الجواز اللى كانت مش كبيرة و هو من عائلة غنية و كانت اول مرة ليه مع الجنس و في المقابل سامية اللى متعرفش نبيل و مشافتهوش غير في اتفاق الجواز قبلها باسبوع و هي كمان من عيلة كبيرة و اغنياء فشخ و افقر واحد في عيلتها عنده ملايين
سامية كانت خايفة و نبيل لاحظ خوفها
نبيل : مالك خايفة ليه
مبتردش
تعرفي ان دي اول مرة ادخل اوضة مع بنت
بتبصله و خايفة و مبتردش
لو عاوزانى اخرج تغيري فستانك و تلبسي هدومك مفيش مشكلة
سامية بكسوف : لا قصدي اصلهاااا.... بتبلع ريقها و خايفة
نبيل : طب خلاص انا هدخل الحمام اخد شاور و هطلع و بالفعل بيدخل ياخد شاور و بيتفاجئ بسامية داخليه عليه الحمام و هي ملط فبيتنح بس هي بتدخل معاه تحت الدش و بتقوله بابتسامة و كسوف : انا عمري ما عملت كده بس خلاص انت جوزي و كده كده هيحص... بيبوسها نبيل بوسة طويلة بيدوبوا فيها تحت الدش و هي بدأت تمشي ايدها على جسمه و تحسس على ضهره و تحسس على صدره وتنزل بايدها مسكت زوبره و هو كان بيبوس و يمسك صدرها و يئفش في طيظها و حس باللى هي بتعمله و زوبره وقف و شد و حط ايده على كسها و كانت غرقانة عالاخر و بدأ يبوسها بشده و رفعها و حط زوبره على باب كسها و بدأ اول لقاء مابينهم تحت الدش و المياه نازلة عليهم و بتجري عالارض مع الدم و فضل ينيك فيها و هي بتتأوه جامد و فضل ينيك و يسرع لغاية ما بعد ساعة الا ربع جابهم في كسها و هي كانت خلاص جابت ٧ او ٨ او ١٠ مرات
عودة
نبيل مبتسم و دموعه مغرقة وشه و ناجى لاحظ فبيقوله مالك
نبيل : مفيش بس افتكرت اول يوم جواز و ازاي انا و سامية كنا كويسين مع بعض
ناجي : يا سيدي فكك و على فكرة ممكن تاخدوا اجازة من شغلكم شوية و كده كده الشغل ماشي و متخافش عالشركة انا و فريد سدادين
نبيل: فكرك
ناجى : بقولك مش هى عاوزة شاليه السخنة خدها و قضولكم يومين هناك ولا اسبوع حتى عالاقل تقربوا تانى من بعض
نبيل : المشكلة انها مبئتش تحبني و حتى مفيش حد من الولاد طالعلى حتى الصغيرة نسخة منها و هيبتي في البيت اتكسرت و محدش بئا يسمع كلامة
ناجى بيواسي صاحب عمره : خلاص روأ كده و بياخد راسه في حضنه و بيطبطب عليه خلاص الناس بتتفرج علينا
نبيل : لا انا ماشي و بيئوم و يمشي
في البيت بيدخل فتحى و البنات معاه و هو متعصب و هما بيحاولوا يهدوه و بتدخل فريده تعمله عصير بنفسها و بيهدا و بتدخل بعد شوية سامية و تدخل اوضتها بتغير و كانت داخلة تاخد شاور بس فتحى بيخبط و بيدخل
سامية : فتحى خير يا حبيبي
فتحي بيحكيلها و عرفها انه اترفد
سامية : نعم يا روح امك يعنى ايه اترفدت انت عارف انا بدفعلك كام في السنة و كمان ازاي يرفدوك و انت بتدافع عن اختك
بيدخلوا البنات و فهموها اللى حصل و هي هديت
سامية تعالوا معايا و اتصل على اصحابك يرجعوا علشان انا هرجعكم دلوقتى مش بعدين
بيتصل فتحى باصحابه و كلهم بيروحوا المدرسة و كان اخر اليوم و لحئوا المدير
سامية : بعصبية و بكبرياء ازاي ابني انا فتحى نبيل الغباشي يترفد
المدير : اصل ابن حضرتك و اصحابه ضربوا اولا
سامية مقاطعة : الاولاد كانوا بيعاكسوا اخته الصغيرة عاوزه يطلع معرص
المدير اتصدم بس الاولاد متعودين على كلامها
ابنى راجل من ضهر راجل و عيلته مفهاش حد باللى بتعلموه هنا معرص
دي التربية اللى بتربوها للولاد انا هكلم الوزير و هنقل ولادي لمدرسة تانية مفهاش ناس زيكم
المدير : يا هانم اهدي بس و خليني افهمك
سامية من غير ما افهم انا فهماكم كويس و كمان علشان ولادي شاطرين و مبياخدوش دروس عند المدرسين هتستأصدوهم ولا ايه اوعى تفتكر انى معرفش عنكم حاجة مراتات مدرسين و اولهم مراتك بييجوا عندي السنتر يشتروا حاجات هاي تفتكر الفلوس دي منكم ولا مدورينها
المدير يا هانم اهدي بس و بيبلع ريقه انا خلاص هرجع ابنك
سامية مقاطعة و اصحابه اما الولاد ولاد الشراميط دول يترفدا علشان هما يستاهلوا
وفازت سامية في الاخر و رجعت هي والولاد البيت و اصحاب فتحى معاهم
فتحى : ايوة كده يا مامي يا وحش
سامية : لم نفسك ايه وحش دي ولا كنت فاكرنى هفرح بيك لما يطلعلك قرون
حاتم : بس يا طنط برافو عليكي
فريال واقفة مبتسمة لما حاتم اتكلم
انتى خليتى المدير كان هيعملها على روحه بس انتى بجد يا بخت ولادك بيكي ست ولا ١٠٠ راجل
فتحى : لم نفسك يلا مامى اجمل مامي في الدنيا بس لو تبطل عصبية
سامية مبسوطة : اتلم ها و مبتسمة انتوا يا ولاد مليش غيركم
حمادة برخامة : بصراحة امي لو زيك كنت اتفشخرت بيها بس اعمل ايه
سامية : انت سمج يلا انا مش عارفة انت طايئ نفسك ازاي
بس بجد طلعتوا رجالة
فريدة : رجالة ايه يا مامي دول جم بعد ما طحنا العيال انا و صحباتى انتى مخلفة رجالة و بتخبط على صدرها
سامية قبل ما فتحى يتكلم : سيبنى ارد انا و بصتلها اخوكى و اصحابه رجالة علشان لما شافوكم مسكتوش
حاتم : بس احنا لولانا كنتوا انتوا اللى هتترفدوا
فتحى : بيبوس فريده في خدها هو انا اقدر اشوفك في مشكلة و اسكت دانا انتحر ههه
سامية و كلهم باصين ليه و في نفس واحد تيراراراااه تيراه و بيضحكوا و بيروح حاتم و حماده
حماده : شكلك معجب بفريدة اوي
حاتم : انت عيل رخم و كلنف فريدة مين اللى ابصلها دي حتى مسترجلة وكمان فتحى و اخواته اصحابنا فبلاش لحسن تحصل مشاكل احنا مش ادها
حماده : بس امه ياض يا حاتم ايه مفيش زيها
حاتم بيبصله و فاهمه : مكنة صح هههه و بيضحكوا
حمادة بصراحة رغم شدتها بس شكلها لبوة اوي
شوفت عملت ايه في المدير يا لهوي ده بعد كده مش هيرفع راسه ولا عينه تانى بعد اللى حصله
حاتم بطل كلام عنها بئا علشان من اول ما شوفتها من اول مرة وانا نفسي ...
حمادة : اوباااا بس خلي بالك فتحى لو عرف هيفرمك
بس اقولك على حاجة
حاتم قول
حمادة : البت فريال شكلها معجبة
حاتم بمين
حمادة بيغمز بطرف عينه يعنى مش واخد بالك
حاتم لا مش واخد بالى
حمادة دي يابنى طول الوقت اول ما تظهر انت تركز معاك
حاتم : فكرك ( فريال رغم انها نسخة من فتحي بس مزة جسمها عودها رقتها في الكلام و دمها الشربات عسل بس يمكن علشان شبه فتحى فمش مبلوعة ) طبعا حاتم سرح في الكلام ده و قال يا عم ما بنات كتير معجبة عادي يعنى
حمادة : اطلع من دول يا نمس اقولك ايه انت رايح فين
حاتم : مروح ليه
حمادة : طب ما تيجي نتصل على نها تقابلنا
حاتم : لا يا عم دي بت اتمه و مش بطيئها انتوا اللى مش عارف طايئنا ازاي
حمادة بس كرباك في السرير و على طيظ ياخد ميئولش لأ
حاتم : طب سلام انت
حمادة : سلام يا صحبي
فريد طول اليوم في الشغل و جميلة في اليوم ده عليها الدورة الشهرية و قاعد قرفان و بيزعأ عمال على بطال و بيخلص شغل و بيرجع البيت بدرى و بيدخل اوضته يتابع البورصة و الشغل
ناجى بيرجع البيت سكران بعد سهرة و نيك و عربده
نبيل بيدخل البيت متأخر
سامية صاحية بس نايمة عالسرير مستنية نبيل رغم شدتها معاه بس بتحبه موت و متستغناش عنه و بتفتكر
فلاش باك
نبيل اول الجواز كان هاريها نيك في كسها و طيظها و كانوا بيتمتعوا ببعض و كانوا على طول فسح و خروجات و فرحانين ببعض اوي و بالرغم حبها ليه و انه بيقوم بواجبه معاها و مقطعهوش و قوى في ادائه الا انها نفسها في الرومانسية و تعيش زي اي ست و كل ده مخبياه جواها بس شدتها بسبب انها اتربت على انها بنت ولازم تحافظ على نفسها فلما اتجوزت طلعت كل الحرمان بس لما خلفت بنتين شدت عليهم زي ما اهلها كان شداد معاها و بتحب نبيل و ولادها كلهم بلا تمييز بس علاقتها بنبيل اتغيرت علشان هو انشغل عنها و في يوم كان مضغوط و رجع مكانش مستحمل كلمه و ضربها فاتمردت عليه و بئت تعامله وحش لأنه كسرها بضربه ليها بس بتعشقه
نبيل بيدخل ينور الاوضة
نبيل : حبيبي انتى لسة صاحية
سامية : اه يا حبيبي
نبيل : حبيبتي انا بفكر نبعد عن الدوشة شوية و نروح شاليه السخنة كام يوم بعيد عن الشغل و الولاد عالاقل يمكن نرجع الذي مضى
سامية بتهجم و بترفع حاجبها : بجد
نبيل : لما نرجع هكتبهولك و كمان شايفة انا جايبلك ايه
سامية : بتغمض عينيها و هي بصاله
نبيل بيمسك ايدها و بيلبسها اسورة و خاتم الماس حر
سامية بتفتح فاكراهم دهب بس بتتفاجئ و ااااااااااو و بتفرح **** يخليك لي يا حبيبي و منتحرمش من بعض و بتهجم عليه و تركب فوقه و هي بتبوسه بوسة طويلة و تقوله ياااااااه اخيرا حبيبي رجع تانى زي الاول
نبيل بيفتكر مشكلتهم و ياخدها في حضنه انا اسف يا سمسمتى
سامية بتبصله فرحانة ياااااااه بئالك سنين مقولتليش الاسم ده
نبيل بيفرح يعنى مبسوطة
سامية بتقلعه هدومه و تفتح زرابر القميص و قلعته هدومه حتة حته و بتغتصبه اصل اللى فيه طبع بئا حب السيطرة و بيقضوا ليلة ولا في الاحلام كلها نيك في نيك
ملحوظة
مش هكرر مشاهد موجوده في كل القصص
بينيكها جامد و هي مبسوطة و بتقوله حبيبي ارجوك خليك رومانسي معايا شوية
نبيل و هو مبسوط بكلامها و رقتها اللى رجعت و بيكمل نيك بس برومانسية
في الوقت ده كان فتحى خارج من اوضته و شاف فريال بتتصنت عليهم فحط ايده على بؤها و سحبها لاوضتها
فتحى : مش عيب اللى بتعمليه ده
فريال : حرام عليك قطعت خلفي
فتحى : مالك يا بت مش مظبوطه ليه
فريال : هو انا يعنى كنت عملت حاجة
فتحى : فريال انتى بتعملى العادة
فريال : ااااانت بتقول ايه يا قليل الادب
فتحى : فريال انا اخوكى التوأم و خايف عليكي و كمان انا اعرف في امور البنات فلو في حاجة بتعمليها بلاش والا هقول لمامي انك كنتى واقفة بتتصنتى عليهم
فريال بتضحك : فتحي حبيبي طلع زي مامامي قالت راجل خايف على اخواته
فتحى مبتسم طب ياختى كليني بالكلام
فريال : اصل يا فتحى انا لما خرجت من الحمام سمعتهم و كلام مامي ياااااي ولا احلى بورنو
فتحى بيبرأ : بورنو انتى كمان بتتفرجي على سكس
فريال : أه ههههههههه و يلا روح اوضتك علشان اريح شوية
فتحى بسخرية : تريحي ايه بالظبط هأ
فريال بضحك : كسي هههههه
فتحى : بيتفاجئ و بيمسك المخدة و يضربها بيها اه يا قليلة الادب يا سافلة
فريال بتاخد الضربة و بتقع عالسرير و تضحك هههههه يا سلام على اساس انك مش مقضيها مع نها هانم
فتحي : وانتى مال اهلك باللى بيحصل بيني و بينها
فريال : اصلها صاحبتي و بتحيلى عاللى بينها و بينك و بين حمادة ولا حاتم انتوا هاريينها
فتحى : تعالى هنا كده و بيقوم يقفل باب الاوضة قومى اقلعى
فريال : نعم ايه لا طبعا
فتحى قومى وريني انتى زيها ولا ايه حكايتك
فريال : اي ده حيلك حيلك هو انت شايفنى شرموطة اطلع بره و بتزؤه فبيمسك ايديه و بيتنيها ورا ضهرها و بيتمكن منها
فريال : فتحى لا يا فتى ارجوك باستعطاف فتحى كده احنا بنغلط
فتحى : انتى تخرسي خالص والا هكسر رقبتك
فريال : فتحى انت بتعمل ايه
فتحى : بعملك كشف هيئة يا كسامك
فريال اول مرة فتحى يعمل كده و بتخاف منه فتحى بلاش ارجوك
و بيقلعها بنطلون البيجامة بالاندر و بيكشف عن طيظها اللى اول ما شافها روحه اتسحبت و حس انه هيغمى عليه و طيز فريال بيضا مدورة سكسي خالص فبيحس بزوبره بيقف فبيفتح طيزها و بيحط صباعه في الفتحة لكن طلعت ضيقة و بل صباعه و حطه في طيظها لكنه سمع تأوه بسيط منها فعرف انها هاجت فنزل فتح كسها البنى فاتح فشاف عذريتها و هنا سابها و فريال اتعدلت
فريال : خلاص كده اتأكدت و لمحت زوره واقف في البطلون و اتكسفت بس اتعصبت و ضربته بالمخده وقالتله اخرج بئا و سيبنى و حسك عينك حد يعرف حاجة
فقام و شالها و رماها عالسرير و ضربوا بعض تخبيط ايادي و سابها و فتح الباب و قالها عارفة لو كنتى زيها او عملتى زيها كنت عملت فيكي ايه
فريال صدمته كنت هتنيكني هههههههه
فتحى بصلها بغيظ و طلع راح اوضته بس فكر في اللى حصل يخرب بيتك دانتى مكنة اكتر من نها يا لهويييييي و طبعا نام
الجزء التانى
في الوقت ده كانت نها مع حمادة في بيته و هاريها نيك في طيزها و كانت رغم رخامته بس كانت بتحب علاقتها بيه و بفتحي و كان صوت أهاتها مالى الاوضة
حماده : مش ملاحظة حاجة يا نونو
نها : أاااه اييييه هيييي يا مودي
حمادة : فريال
نها : ماااالها
حمادة : مش ملاحظة نحنحتها لحاتم
نها : أهههه إممممم أيوووووه ملاااااحظظظة و بتجيب للمرة ال٣ كفاية خلاص
حمادة بيسرع و بيجيب لبنه و بينهج و بيترمى جمبها و سكتوا لفترة
نها : بس هي بتحبه و معجبة بيه و هي مبتخبيش علي و نفسها يكلمها زي باقي البنات
حمادة : مانا استنتجت كده بس .... هو مش في باله خالص
نها : طب انت مالك بحاجة زي دي على فكرة فتحي غيور جدا على اخواته فمتحاولش و لا تفكر و شيلها من دماغك علشان متعملش مشاكل و لو قدرت على فتحى فريدة هتفرمك
حمادة : أااااه من فريدة حاجة كده على ابوه بس عصبية اوي زي امها
نها : قولتلك ملكش دعوه بيهم و الا هبلغ فتحى بكلامك
حمادة : ها .. واهون عليكي يا نونو ولا دي غيرة
نها بعصبية : مانت كل همك ترضي زوبرك لكن قلبك ده مفهوش ذرة مشاعر حتى اخوات صاحبك نفسك تركبهم
حمادة : يخرب بيتك انتى بتقولى ايه
انا كل الحكاية
نها سابته و قامت عدلت نفسها و لبست و مشيت و هي خارجة قالتله خلى بالك بس فتحى هيأكلك للكلاب
.............
فريده كانت بتذاكر في اوضتها و سمعت كالعادة من اوضة فريال خناقتها مع فتحى و هي متعودة على كده و محطتش في بالها و افتكرت لما فتحى دافع عنها و ازاي شافته جاي يجري و ازاي ضرب العيال و سرحت ( أاااااه لو مكنتش اخويا ) بطل بطل و كمان لو كنت انا توأمك مكنتش عملت زي نحنوحة المفضوحة هي و سي حاتم بتاعها ده
كنت نمت معاك و في حضنك في نفس الاوضة مش اوضتين و بترجع من خيالها ايه اللى بفكر فيه ده فتحى اخويا و بيحبنى و بتسرح تانى و بيعاملنى كأنى ملكة و واضح اوي بس مقدرش اعملك حاجة غير انك اخويا و افتكرت لما كانوا بيروحوا التمرين سوا و بيتدربوا سوا و انه مكانش بيطيق حد يلمسنى حتى اتدخل في ماتش و ضرب البنت اللى بتلعب قدامى و من ساعتها هي عارفة انه بيحبها علشان اخته بس يمكن علشان احلى من فريال ولا علشان انا زي مامي اللي بيعشقها ما هي اللى مربيانه
ده ميتسابش خالص
و بتفوق على صوت قفل باب اوضته بعد ما رجع من عند فريال و راحت تشوفه بس كان نام فوقفت تبص عليه و هي مبتسمة لكن فاقت على صوت سامية
٠٠٠٠
سامية متعودة تشوف ولادها و تطمن عليهم قبل ما يناموا و بتعمل اللى كل ام بتعمله
بتعمل ايه عندك
فريدة مخضوضة مامي حرام عليكي خضتينى
سامية : واقفة هنا ليه يلا روحي اوضتك
فريدة راحت اوضتها و بعد شوية بعد ما غطت فتحى رجعت لفريدة و خبطت
فريدة : ادخل سامية بتدخل مامي خير
سامية : ابدا يا حبيبتى بس انا شوفت منظرك عند اوضة اخوكي و عارفة اللى حاسة بيه يخليكوا لبعض و متحرمش منكم
فريدة : مامى ممكن اتكلم معاكي
سامية : طبعا يا حبيبتى هقفل الباب و اجي نحكي سوا
و بالفعل قفلت الباب و فردت نفسها عالسرير جنب بنتها و خدت راسها على صدرها خير يا حبيبتى
فريدة حكت لمامتها عاللى حاسة بيه و سمعتها و هي فاهمة انها مراهقة و ميولها اتجمعت في فتحي
سامية مبتسمة و مبسوطة ان بنتها بتحكيلها و قالتلها فتحى اخوكي بيفكرنى بابوكى هو كده رغم قسوتى عليه بس بيحبنى و مبيقبلش حاجة علي وشايفة جابلي ايه بتوريها الخاتم و الاسورة
فريده : وااااااااو ده بئا اللى مخلى مودك حلو يا سمسمة
سامية مكسوفة و بتضرب ايدها بس يا بت
فريدة : انا عارفة ان اللى بيحصل منك تمثيل علشان من فترة ضربك قدامنا بس بتعشقوا بعض **** يخليكم لينا و لبعض و منتحرمش من صوتكم
سامية : بس عيب لما تبصي على اخوكى و هو نايم
فريدة : بس شكلي بحبه اوي و نفسي يتجوزنى
سامية : يا بت ههههه ده اخوكى و عارفة انه عجبك تصرفه و انه على طول بيدافع عنك و حاطط نفسه بودى جارد ليكي بس اكتر من كده عيب و اذا كان عالحب خلوه انكم اصحاب و اعرفوا بعض و احكوا لبعض مشاكلكم و ساعتها هتعيشوا سوا في سعادة
بس انك تعشقيه غلط ... يخليكوا لبعض يا ولادي
اقولك على حاجة سر بس محدش يعرفها
فريدة بتبصلها و تحط راسها تانى ايه ده سمسمة عندها سر قولى قولى
سامية : زمان اول ما شوفت حبيب قلبي نبيل عشقته و استنيت جوازنا اسبوع علشان بصراحة اغتصبه
فريدة منطورة و بتبص جامد لسامية اييييه
سامية : اصل اهلى عقدونى من انى بنت و كانت كل حاجة عيب و حرام و حاطين مليون قفل علي بس لما نبيل جه و هو من عيلة كبيرة زي عيلتى كنت نفسي افترسه كان وسيم و ابيضانى و هو اللى بحلم بيه .....
فريدة : و عملتيها ازاي يا بطة انتى
سامية مكسوفة بس يابت
فريدة احلفك بغلاوتى عندك تقولي
سامية وشها جايب الوان : دخلت عليه الحمام و هو بياخد دش قبل الدخلة و هجمت عليه مانا بابتسامة و كسوف كنت لازم اعمل كده علشان اسيطر
فريدة : بتهريج قشطة عليك يا سمسم يا جامد وحش وحش
سامية بتخبطها بس بئا اوعي كده اقوم يمكن اعمل ......
فريدة : هتعملي اييييه
سامية : روحى نامي
و خرجت راحت اوضة فريال و بتفتح الباب شافتها نايمة من غير هدوم فغطتها و هي مخضوضة لحد يشوفها و علشان متبردش و خرجت قفلت وراها الباب
و راحت اوضة فريد اللى كان كالعادة بيشتغل و سألته لو عاوز حاجة فقالها شكرا و سابته و دخلت اوضة نومها و هي بتبص لنبيل اللى كان لسة صاحى فطفت النور و طلعت تغتصبه كالعادة لغاية ما صفته
تانى يوم راحوا اشغالهم و مدارسهم و نبيل و سامية رتبوا امورهم للسفر السخة و لما روحوا بلغوا الاولاد اللى كانوا متفاجئين ما عدا فريد طبعا
......
في نفس اليوم في المدرسة فتحى و فريال واقفين بيتكلموا
فتحى : مالك يا فراولة
فريال : فراولة زعلانة منك
فتحي : غصب عنى يا عبيطة ماهو لازم احافظ عليكي و كمانتى شرفي
فريال : بس لما نروح نتكلم و اقفل بئا علشان فريدة جاية علينا
فريدة طبعا قعدت معاهم لغاية ما الحصة بدأت و كانت متفشخرة اوي باخوها اللى بيحبها و يخاف عليها و طبعا نفسها تتجوزه حب مراهقات بئا
نها مجاتش لا هي ولا حمادة ولا حاتم النهاردة
في نفس الوقت في بيت حمادة كان اقنع حاتم و نها يعملوا حفلة عنده بعيد عن فتحى واخواته و قضوا اليوم كله فشخ في نها و هي كانت مستمتعة بكده احساسها انها مرغوبة حتى لو للجنس بس
نفس اليوم بالليل اتفاجئوا بنبيل و سامية هيسافروا الصبح و هيسيبوهم اسبوع و طبعا التوصيات و الاكل و الشرب و المذاكرة و غيرها بس سامية متطمنة انها سايبة ٢ رجالة مع بناتها اولادها فريد و فتحي
.....اوضة فريد الباب خبط و فريد كان بيتابع الشغل عالبرنامج و البورصة و بيكلم المديرين يتابع و بيوجههم للصغقات
فريد : ادخل و هو بيكلم مدير في التليفون تمام بكره اعرض علي الموضوع و متنساش تتابع الشغلانة دي و هكافأك عليها .... تمام باي و بيبص قدامه خير يا مامي
سامية : ابدا يا حبيب مامي بس كنت عاوزة اتكلم معاك في حاجة
فريد بينتبهلها خير انا سامعك اهو يا اجل مامي في الدنيا
سامية بتقعد على طرف السرير و بتوصيه على اخواته و يتابعهم و يتطمن عليهم علشان لو محتاجين حاجة و ان مشاكلهم كتير فطمنها انه هينفذلها كل حاجة نفسها فيها
....
اوضة فتحى
بتدخل فريال و بتلومه عاللى عمله معاها امبارح فبيبصلها و بياخدها في حضنه و يقولها يا بنتى انا معملتش غلط و كمان لو انا معملتش كده هشك فيكي يا قمر انتى ما كلام برضوا بعصبية منه مستفز و الالفاظ مش بتاعة ناس محترمة فريال : انا اسفة بس بجدانت راجل اوي
فتحي : بس انتى عليكي طيظ تهبل فبتبرأ
فريال بشهقة اه يا سافل يا واطي وانا اللى فاكراك اتاريك
فتحي بس اهدي بس مانتى كمان كنتى بيغمز بعينه
فريال بترفع نفسها كنت ايه يا واطى و سكتت يا واطى و ضحكت بصراحة اه
فتحى ايه عجبك الوضع ولا ايه
ساكتة
ايه عاوزة تجربي ولا ايه دانا ادبحك
فريال وانا اقطعهولك
فتحى اتصدم و اتلخبط هو ايه ده
فريال يعنى مش عارف اللى كان واقف وباين من بنطلونك امبارح
فتحي انتى ايه حكايتك بالظبط و بيبصلها بتحفز
فريال بص يا فتحى انا اختك و صاحبتك و احنا سرنا مع بعض فحابة اعرف حاجات بس من خلالك وانا صدقنى مش هكلم حد فيها
فتحى اتكلمي سامعك
فريال هقولك على حاجة حصلت امبارح بس تسمع و تفهم
فتحى ما تتكلمى بنرفزة
فريال خلاص هتكلم اهو اصل امبارح بعد مانت خرجت بشوية لئيت نفسي عاوزة اكمل فرجة على ماما و هي يعنى بتبلع ريئها
فتحى فاهم كملى
بس شوفت فريدة عند اوضتك و كانت كانها بتتأمل فيك و هي مش واخدة بالها ماما كانت وراها و حكتله ان ماما دخلت و ثوانى خرجت راحت لفريدة و حكتله انها سمعت كل حاجة هما قالوها
فتحى بيبتسم و دي فيها ايه يعني
فريال انت رأيك ايه
فتحى بصي يا فريال انتى و فريدة اخواتى و انا بحافظ عليكم و بحبكم زي بعض لكن انتى بتاعة مشاكل عكس فريدة فلو تبطلى هتلائيني بحبكم سوا و شكلى كده بيهزر و بيزغزغها لابد ان ادخل بكما
فريال بس بئا وانا موافقة يا سيدي بس سيبنى
فتحى اتصدم ههوهوهوا ايه اللى موافقة
فريال تدخل بنا هههههههه
فتحى بيكشر لكنه حس بهيجان و زوبره وقف زنهار
فريال متمثلش حتى شوف و راحت حاطة ايدها على زوبره فهاج اكتر و مخه اتشل و قالتله انت امبارح كتفتنى و لمست طيظي و كسي النهاردة هلمس زوبرك و هو لسة مجمعش بس هايج فبتنزل البطلون لكنه مسكه و بيشد نفسه منها لكنها خلته بيديها ضهره و شدت بنطلونه و ضربته على طيظه و مدت ايدها مسكت زوبره
فتحى فاتح بؤه من الهيجان و فريال بتحلبله زوبره و من غير ما يدرى كانت بتمصه لغاية ما جابهم في بؤها و هو بينهج
فريال كده غرقتنى و راحت نايمة على ضهرها
فتحى بتعملى ايه
فريال انا ريحتك انت كمان ريحنى الحس ولا مبتعرفش
فتحى شاف كس فريال اتجنن كس ابيض مهلبية زي جسمها و مدي بينك من جوه نزل يلحسه و هي كاتمة تأوهاتها بايدها لغاية ما جابت و لبسوا هدومهم و سابته و خرجت وقت خروج سامية من عند فريد فبتسألها كانت بتعمل ايه عند فتحى فقالتلها كنا بنحكي في موضوع و دخلوا كل واحدة اوضتها
.....
فريد بعد ما سامية خرجت بساعه خرج علشان يدخل الحمام بس سمع صوت نيك هو عارفه من غرفة نبيل و سامية فعرف انها معركة من لبونة سامية في كلامها فخلص حمام و راح اوضة فتحى اللى كان صاحى و بيذاكر و دخل اوضة فريال شافها نايمة عريانة فدخل و قفل الباب وراه و اتسحب لغاية السرير حاول يصحيها مصحيتش و كانت نايمة على وشها و فاتحة رجلها فشاف كسها و خرم طيظها فهاج اوي و بل طرف صباعه و حطه على خرمها فمدخلش فجاب كريم للبشرة هي بتستعمله و غمز عقلة من صباعه و حطه و هي نايمة و حاسة ان في حد بيحاول يبعبصها فهاجت و افتكرت ان فتحى اللى بيعمل كده في حين كان فريد دخل نص صباعه و بدأ يحركه و هي بدأت تتأوه فطلع زوبره و مشاه على شق طيظها و فضل يحاول معاها لغاية ما هي اتنفضت و هو جاب لبنه على خرم طيظها و خرج بسرعة قبل ما تعرف مين االى عمل كده و هي مفكرة ان فتحى هو اللى عمل كده ففرحت لأن حكايات نها مع اصحابها و اخوها مهيجاها و نفسها تجرب بس من غير ما حد يعرف ففكرت توقع فتحى
... فريد طلع من عند فريال مرعوب و مش مصدق و راح يشوف فريدة فلئاها بتذاكر فسابها و مشي راح اوضته
....
فريدة كانت قاعده و سامعه فريال بتتأوه فافتكرت انها بتعمل العاده فجالها فضول تشوف هي بتعمل ايه فبصت من الباب و اتصدمت من اللى شافته و لما فريد خلص رجعت اوضتها وقعدت كانها بتذاكر و لما فتح الباب عليها قلبها وقع و بصتله لكنها تقدر تربيه لو قربلها ( معقول فريد يعمل كده في اخته معقول ؛ طب من امتى هما كده ؛ و على كده هو بيعمل ايه و احنا نايمين يكونش بيلعب في انا كمان ؛ يا نهار اسود ؛ و بتحط صباعها تشوف طيظها واسعة ولا ضيقة ) طلعت ضيقة بس حست انها عاوزة تحط صباعها تانى و حست بهيجان اول مرة تحسه و لعبت في خرم طيظها لغاية ما حست بالنشوة و جابت ميتها اول مرة في حياتها و طبعا كانت بتتأوه و هي مش حاسة و هديت لبست و نامت
.......
فتحى بعد ما اخوه دخل اوضته دخل الحمام و هو طالع سمع صوت من اوضة فريال فراح شاف اخوه و اللى بيعمله فهاج اوي و دخل اوضته مكانش مستحمل المنظر يعنى هو لحس و فريد ينيك ازاي دانت طلعت وسخ اوي يا فريد بعد شوية طلع لئا فريدة داخلة اوضتها و بعد شوية راح يشوف ايه اللى حصل لئا فريال نايمة و طيظها غرقانة لبن و طيظها فريد حاول يفتحها بس معرفش اتطمن ان اخته نايمة و خرج سمع صوت من عند فريدة بيبص شافها و هي بتحط صباعها و راح عند فربد بيبص من الباب لئاه نام
رجع اوضته و هو محتار في فريال الهايجة و فريد الواطى و فريطة اللى شكلها هي كمان شرموطة و دماغه هتنفجر لغاية ما نام
تانى يوم نبيل و سامية ودعوهم و مشيوا و فريد راح الشغل و فتحى و البنات راحوا المدرسة
اثناء الفسحة كلهم كانوا بيبصوا لبعض و هما ساكتين و كل واحد فيهم جواه حاجات ملخبطاه
الجزء الثالث
بعد ما نبيل و سامية مشيوا
فريد راح الشغل سرحان مش مركز جميلة عملتله فنجان قهوة بعد ما شربه اشتغل و شال اللى حصل من دماغه لغاية ما يروح
.......
نبيل وصل الشاليه في السخنة عالظهر و اول ما دخل مسك ايد سامية و قالها فاكرة اول ما اتجوزنا عملنا ايه
سامية : اغتصبتك و انفجرت في الضحك
نبيل : تعالى بئا انا اللى هغتصبك و جري وراها و هي بتجري و بتضحك و لحقها و شالها و دخل بيها الاوضة و رماها عالسرير و طلع فوقها و بدأ يبوسها بس هي اندمجت معاه فعضها في شفايفها و مص دمهم و هي بتتوجع بس هو كان خلاص قرر يغتصبها بجد و قطعلها البادي اللى لابساه و كل مكان يبوسه يعضه و علم في جسمها كله و هي بتدوب تحت منه و تتأوه و عاوزة اكتر لغاية ما وصل لكسها و ناكه بلسانه و يعض في شفايفه و زنبورها فمستحملتش و جابت و هو قالها شوفتى مش مستحملة ازاي و اني ممكن افشخك
سامية : باستعطاف و اول مرة يشوفها كده طب بالراحة
نبيل هاج اوي و بدأ يرجع لطبيعته و ناكها برومانسية لغاية ما جابوا مع بعض و ناموا
.......
حمادة و نها بئوا على طول مع بعض و يضحكوا و يهزروا مع بعض و حاتم كان كل ساعة بحكاية
فتحى و فريال و فريدة واقفين ساكتين بس هو قطع سكوتهم
فتحى : لما نروح عاوزكم في موضوع علشان بصراحة انا مش هسكت عالمهزلة دي
فريال : مش فاهمة
فريدة : فهمت و قالت لفريال خلاص يا فريال لما نروح
و هنا فتحى اتأكد ان فريدة فاهمة
.......
في البيت
بعد ما اكلوا فتحى قالهم عاوزكم في اوضتى ضروري
فريال و فريدة بصوا لبعض و فريدة قالت حاضر
فريال : فريدة انتى فاهمة حاجة
فريدة : بصراحة اه
فريال : طب ما تفهميني
فريدة : انتى بتستعبطي صح
فريال : هو في ايه
فريدة : تعالى و هتعرفي
طلعوا لفتحى و فريدة قفلت الباب بالمفتاح ز فريال محتارة
فريال : هو في ايه
فتحى : يعنى مش عارفة
فريال قلقت و قالت : مش فاهمة حاجة طب اتكلمى انتى يا فريدة
فريدة : بصت لفتحى و قالت اتكلم
فتحى : اتكلمي
فريدة : بصي يا فريدة احنا اخوات و احنا ستر و غطا على بعض و فتحي راجل بيحمينا و لو عمل حاجة و قتلك من حقه بعد اللى شوفناه امبارح صعب نسكت
فريال : بقلق شوفتوا ايه
فتحى : انا هتكلم انتى مش عارفة حاجة امبارح فريد كان في اوضتك و عمل فيكي حاجة من ورا وانتوا كنتوا مستمتعين
فريال فهمت ان فريد مش فتحي اللى عمل كده و قعدت مصدومة على طرف السرير
فتحى كمل : انا دخلت بعده اطمن انه مأزكيش و انه بس اتمتع
فريال : انا كنت نايمة و كنت كنت ..... كنت فاكرة انه حلم
فتحى : فريد هتعامل معاه و انتى هتنامى طول الاسبوع عند فريدة و تقفلوا كويس عليكم و دلوقتى سيبينى مع فريدة
خرجت فريال و هي مش مصدقة و قفلت على نفسها
فتحى : فريده بعد اذنك اقفلى الباب بالمفتاح و تعالى و بالفعل قفلته
فريدة : انا موافقة على اللى قولته
فتحى حاد : مش موضوعنا خلينا فيكي انتى
فريدة : مخضوضة قصدك ايه
فتحى : يا حبيبتى انا بخاف عليكي و انتى اختى الصغيرة و الحاجات اللى بتعمليها دي عيب و تإذيكي
فريدة بلعت ريقها : انا عارفة انك راجلنا و حكتله عاللى حصل بس بلعثمة و لخبطة فضمها و حضنها و قالها : انا خايف عليكي و انتى عارفة انى بحبك و غلاوتك عندى من غلاوة فريال
فريدة و بثقة و ابتسامة حاضر و باسته في دقنه و فتحت الباب و هي مكسوفة و سابته و خرجت دخلت اوضتها و هي سرحانة في كلمة انا بحبك اللى قالها فتحى
......
فريال كانت متلخبطة يعنى اللى ناكها فريد مش فتحي
و كانت رايحة جاية في الاوضة بتفرك في ايدها و لما سمعت صوت باب اوضة فريدة راحتلها
فريدة : هاتى كتب هنا و نذاكر سوا و اقفلي الباب بالمفتاح
فريال : بتعيط فريدة انا خايفة اوي معقول فريد يعمل كده و انا نايمة و مكنتش حاسة
فريدة : متستعبطيش كنتى حاسة و صوتك كان واصلي هنا
فريال بتلطم يا لهوى يالهوي يا لهوي انتى بتقولي ايه
فريدة : خلاص خلاص بس قوليلي بئا هو جابك قدام ولا ورا
فريال : متلخبطة و مترددة معرفش
فريدة : طب تعالى لما اشوفك ليكون ضيعك
فريال مخضوضة فكرك
فربدة : قفلت الباب بالمفتاح و قلعت فريال بنطلونها و فريدة قعدت تفحص و شافت اثار كدمات في فتحة الشرج و حطت طرف صباعها فدخل منه سنة
فريال : اه فريدة براحة بيوجعنة فعقلة صباع فريدة صدت فعرفت انه مفتحهاش
فريدة : اتطمنى انتى بخير بس تعالى افحصيني انا كمان ليكون عمل معايا حاجة و انا مش حاسة
طبعا فريدة بتستعبط لكنها هاجت من منظر طيظ و كس اختها و كانت عاوزة تعمل فيها زي ما عملت مع نفسها بس خافت
بعد ما قلعت فريدة بنطلونها نزلت فريال تفحصها و مكانش في غير ان فتحة شرج فريدة معدية سنة فقالتلها تصدقى كان بيحاول يدخله فيكي بس فريدة شهقت و اتأوهت و عقلتين من صباع فريال في طيظها
و فريال هاجت هي التانية بس خرجت صباعها من طيظ فريدة
فريدة : بتستهبل الواطى بيلعب فينا احنا اخواته شوفتى فتحى دكر و راجل ازاي
طبعا فريال سرحت و افتكرت اللى عملته مع فتحي و ابتسمت و قالت : فتحى ده يحميه و يخليهولنا
.........
فريد رجع دخل اوضته و مخرجش منها خالص و فتحي بعد مالبنات ناموا دخل اوضته يكمل مذاكرة
.......
بعد نص الليل فتحى كان نام لما اتطمن عالبنات و اخوه فريد كان نام و فريدة صحيت عالساعة واحدة دخلت عملت حمام و رجعت تنام بس حبت تبص على فتحى و تشوفه ففتحت الباب بالراحة و شافته نايم و اتأملته بس اتأخرت فريال صحيت ملئتهاش خرجت شافتها و هي واقفة فقالتلها ماله فتحى في حاجة ففريدة اتخضت و قالتلها خضتينى و قالتلها بصي شكله عامل ازاي ملاك نايم
فريال : طب يلا ياختى و سيبيه نايم و دخلوا اوضتهم و قفلوا مز جوة
فريال : ايه يا بت مالك
فريدة : هو فريد قلعك هدومك ولا انتى بتنامى من غير هدوم ؟ ?
فريال : انا اللى بنام ملط اصلي بحس بحرية كده و جسمى معلهوش حاجة
فريدة : طب اطلب منك حاجة و متفهمنيش غلط
فريال : ايه هي
فريدة : اصلك من ساعة ما حطيتى صباعك وانا جسمى نار
فريال : تعرفي انى انا كمان زيك
فريدة : تيجي نريح بعض يا بطل انت
فريال : بتقولى ايه
فريدة : اصل كسك بصراحة خلانى مش على بعضى
هنا الاتنين حسوا بالهياج و فريال باست فريدة و دابوا في البوس و التحسيس و لما هاجوا اوي قلعوا هدومهم و ناموا ملط و عملوا احلى سحاق و اهاتهم عليت و فريد صحى يدخل الحمام و سمع صوتهم فراح يشوف و اتصدم معقولة طلعوا ليسبين بعد ماهديوا بشوية حاول يدخل عليهم لكن معرفش
فريد رجع اوضته و مجالوش نوم و تانى يوم مراحش الشركة و تابع بالتليفون
.....
نبيل كان مشهيص سامية اللى كانت طايرة و مبسوطة باللى بيحصل و نفسيا احسن و كانوا كل شوية يتصلوا بالاولاد يتطمنوا عليهم و كانوا كأنهم في شهر العسل خروج و فسح و صيد و نيك و سمك و عملوا حاجات حلوة كتير
..........
فتحى و فريال و فريدة و اصحابهم كانوا متجمعين سوا و بيضحكوا طول اليوم عكس اليوم اللى قبله خالص
.........
فتحى روح هو و البنات و شافوا عربية فتحى فعرفوا انه فوق ففتحى قالهم هاتوا كتبكم و تعالوا عندي نذاكر سوا
طبعا فريدة فرحت و فريال كانت مبسوطة باهتمام فتحي بيهم و فعلا ذاكروا كتير لغاية ما فريال قالت انها تعبت و جعانة
هنا فتحى اقترح يخرجوا يشموا هوا و يتعشوا برة و قال لفريد اللى وافق و خرجوا بالفعل و راحوا مطعم اسماك مشهور و بعدها راحوا كافيه و رجعوا مبسوطين
.......
نها اتصلت على فريال اللى اخدت جنب تتكلم فيه براحتها و كانت عين فتحى عليها علشان محدش يغلس و اتكلموا شوية و طبعا فريدة استغلت ان فريال بعدت و اتكلمت مع فتحى و هو لاحظ انها بتبصله باعجاب فحط ايده على كتفها و قالها فكرك فريد بيفكر في ايه دلوقتى
فريدة : مش عارفة و مش متطمنة بس امبارح محصلش حاجة
فتحى : انا نمت بالليل و هو مخرجش خالص بس حسيتك انتى و فراولة عالباب و سمعتكم بتهمسوا ومحطتش في بالى و كمان حاولوا تحذروا منه و كلموه عادي ولو حاول يعمل حاجة قولولى
فريدة : مبسوطة : حاضر
فريال رجعت و مشيوا كلهم للبيت و لما دخلوا كان فريد بيكلم جميلة و بيديها تعليمات
......
سيد خال الولاد عرف ان اخته و جوزها سافروا فنزل يتطمن عليهم ليكونوا محتاجين حاجة و بعد ما مشي كل واحد فيهم طلع اوضته و فتحى اكد عالبنات يقفلوا كويس قبل ما يناموا و راح هو يرتاح شوية و كلم اصحابه و اللى عزموه على حفلة مع قنبلة مفاجأة غير نها تانى يوم
.....
تانى يوم فتحى و البنات راحوا المدرسة و فريد كل ده كان بيخطط يعمل ايه مع جوز الشراميط اخواته و جهز نفسه انه لازم ينيك حد و كان مراحش شغله و بيتابع بالتليفون و الجرس رن راح يفتح كانت مرات خاله سلوى ٣٣ سنة و اتجوزت خاله و هو في ثانوي قبل ما يسافر امريكا
سلوى مكنة بطاية مدملجة تحسها اجنبية من عيلة كلها لواءات و رجال اعمال عندها بنت ٤ سنين
فريد : سلوتيي ازيك يا سلوى عاملة ايه
سلوى : تسلم يا فريد يا حبيبي انت اللى فينك يا ندل ملكش خال تسأل عليه ولا بنت خالك اللى عمرك ما شوفتها
فريد : معلش مشاغل بئا و انتى عارفة انى بساعد بابا في شغله و مسئول عنه
سلوى : معلش يا حبيبي خالك قال انكم لوحدكم محتاجين حاجة اعملهالكم
فريد : بتعرفي تطبخي
سلوى : بس كده فين المطبخ
فريد : تعالى و دخل معاها المطبخ و الشيطان لعب في دماغه و قال هي دي الفرصة وطلع جاب قرصين منوم و فركهم كويس و حطهم في المللح علشان ميبانش
بعد ما مرات خاله عملت الاكل حست نفسها دايخة فقعدت في الصالة معاه و غلبها النوم من الاكل اللى عملته فشالها و كان الوقت قبل الضهر يعنى فاضل ساعتين و اخواته يرجعوا فشالها و طلع حطها في سريره و رفعلها فستانها و جاب اندرها على جنب و شاف كس مبطرخ لحسه و ناكه و بعد ما خلص نضفها كويس و نزل بيها بعد مالبس هدومه و قعدها مكان ما كانت قاعدة و بدأ يفوقها و قالها خضتيني عليكي و جابلها مياه شربت و سابته و طلعت كان سيد جه فسألها كانت فين فقالتله نزلت عملت اكل لولاد اختك و بعد شوية سابته و دخلت نامت
............
فتحى رجع معاه البنات و طلع غير هدومه و قالهم مشوار و راجع
فريد قاله ليه دا حتى سلوى عملالنا اكل كلوا و انزل
فتحى : و انت مش هتاكل
فريد : لا انا سبقتكم و اكلت معاها
فتحى : اكد عالبنات و خرج
............ بيت حاتم
حمادة : اهو فتحى جه اهو
حاتم : ادخلى جوة دلوقتى خليها مفاجأة
حاضر
فتحى دخل و سلم عليهم و قالهم امال فين المفاجأه
خرجت ايمان
فتحى مذهول : مش ممكن من امتى
حمادة و انت مالك انت ليك اكل ولا بحلقة
حاتم : بطل رخامة معلش يا فتحى عيل رخم انت عارفه
و الموضوع من اول السنة
فتحى : طب قول
حاتم انت جاي مش تشاركنا فيها انت جاي تاكل لوحدك و كل واحد هياكل لوحده
فتحى : مش فاهم
بتخرج نها و بتكلمه فتحى : كده كملت
و بيقضوا سهرتهم سوا
.........
بيت نبيل
البنات اكلوا و طلعوا يغيروا و ناموا من غير ما يدروا و نسيوا الباب
فريد اتصل على فتحي و عرف انه هيتأخر شويتين و سأله عالبنات فريد اكدله انهم بيذاكروا عند فريدة في اوضتها و قفل معاه
البنات كانوا لابسين خفيف بحكم انهم بنات مع بعض و مفيش كسوف بعد اللى حصل و دخل فريد يصحيهم مفيش
راح لفريال قلبها على وشها و قلعها الاندر و شم خرمها و لحسه و نفس الحكاية فريدة و بعد كده جاب كريم و بدأ يدخل صباعه في طيظ كل واحدة و يخرم لغاية ما صباعه دخل سهل في التانى و في التالت و بدأ ينيك فريال و كانت طيظها سخنة و بعد ما خرجه منها راح لفريدة و ناكها و نقل من هنا لهنا و وسعهم و بعد كده مسك نفسه و نطر في منديل و جاب كتير و بعد كده نضفهم و لبسهم زي ما كانوا و خرج و هو منتصر عليهم و سابهم نايمين على جنبهم في وش بعض
.......
فتحى رجع بعد نص الليل و دخل نام
الجزء الرابع
الصبح البنات صاحيين متكسرين و هما الاتنين حسوا بوجع شديد فبصوا لبعض و خافوا يكون اللى في بالهم صحيح و بصوا للباب
فتحى خبط و فتح الباب فشافهم ملبسوش لسة ففريدة و فريال هو الباب كان مفتوح
فتحى : اه و بقلق على اخواته مالكم يا بنات
فريال : اصلنا نمنا بعد مانت خرجت و مصحيناش دلوقتى
فتحى : ايه و افتكر كلام فريد ليه فقالهم تعالوا اوضتى فريد نزل متخافوش
فريال و فريدة كانوا بجد مفشوخين و شافهم فتحى
فتحى : طب خليكم ٥ و جاي و خرج فتحى بيبص في التلاجة لئا كريم لالتهابات البواسير مفتوح و على رخامة المطبخ ففهم اللى عمله فريد
و طلعلهم يتأكد
دخل و فالهم بصوا يا بنات انا مش نازل غير لما اتطمن عليكم و هناخد اجازة تريحوا
فريدة هتطمن علينا ازاي يعني
فريال خدت فريدة في حضنها و هما بيعيطوا معلش يا حبيبتى يتطمن احنا زي مانتى شايفة مفشوخين بس الوجع جامد يا فتحى
فتحى قلع البنتين الاندرات و بص عليهم و شاف نفقين مفتوحين على بعض و شاف بكارتهم لئاهم سلام
فريدة و فتحى بيفحصها اتوجعت و اتأكد انها اول مرة فقالهم معلش يا بنات و انا حسابي مع الواطي الزبالة لما ييجي و خد من الكريم و دهن فتحاتهم و بدأوا يهدوا و اتصل بالمدرسة قالهم عندهم ظروف و مسافرين كام يوم
و رجعلهم و قالهم لازم يشوف هو جاب جواهم ولا لأ و فحصهم تانى بس كانوا بيتأوهوا من حركة صباعه جواهم قالهم مجابش منزلش يعني بس كده لازم ميلمسكمش تانى مهما حصل علشان تلموا و الا هتقلبوا شراميط
طبعا فريدة اتخطت من الكلمة و اتمت في حضنه و هي قالعة اندرها و حست بحكه فقالتله بتوجعنى يا فتحى الحقير بينيكني فاكرنى شرموطة و هنا البنات اترموا في حضنه بيعيطوا و هو طبطب عليهم و لبسهم و خد المفتاح قفل من برة و قالهم اي حاجة رنولى و انا اجيلكم و محدش هيتطمن عليكم غيري و طلع و قفل عليهم و دخل اوضته و بعد شوية فريدة رنت عليه عاوزاه و راح فتح و خدها لاوضته و قفل على فريال
فريدة : انا اسفة و بتعيط
فتحي : فريدة انا هعالجك من اللى حصل و انسيه خالص
فريده : بتوجعنى اوي يا حبيبي فخدها في حجره
فتحى بيطبطب عليها : انا اللى اسف لو كنت هنا كان الوضع اتغير
فريدة : انا شاكة انه حطلنا حاجة في الاكل
فتحى : بصلها ممكن برضوا يعنى لو كنت كلت معاكم كان زمانى بتوجعنى زيكم و بيبوس اورتها و بيضحك
فريدة : بعد الشر عليك يا حبيبي من الوجع ده
فتحى : حقك علي يا حبيبتى انا هربيه لما يرجع و انتى لما الوجع يروح لازم تعاقبوه
فريده : وحياتك ليحصل و هخليه ميتجوزش خالص
فتحى : هي وجعاكى اوي كده
فريدة بصعبنة و بتعيط : مش قادرة بجد الدهان اللى انت حتطهولى ريحنى شوية بس مش قادرة اعد عليها
فتحى : الكريم ده مرتين في اليوم يعنى هحطلك منه بالليل بس لازم ننيمه قبل ما نعمل كده
فريدة : في عند مامي حبوب منومة هات قرص و حطهوله و احنا و فريال هنبعد عنه لغاية ما ياخدها
قالها ممكن نعمل عصير و ندوبهوله فيه و نقوله احنا سابقينك و متبينوش وجعكم و لو بان الوجع عليكم قولوله صحينا عندنا البواسير و الدكتور كتبلنا علاج لئناه عندنا
.......
فريد في الشغل واثق من نفسه و جمبلة كانت مستعدة بعد الدورة و كانت مشتقاله فخدها و راح شقته في الكوربة جايبها من ورا ابوه و عملوا معركة محترمة فشخها فيها و رجع البيت مبسوط
..........
سامية ثقتها بنفسها رجعتلها في الايام اللى فاتوا و نبيل نسي الهم ولا كأنه عريس
.........
حمادة بدل مع حاتم مرة نها و مرة ايمان
........
فتحى عمل العصير و حكوا لفريال لما صحيت و نقصوا منه كتير علشان يبان انهم شاربين منه و لما فريد رجع دخل يدور على حاجة ياكلها او يشربها و كان مخطط لمعركة كبيرة تانى و شاف العصير شربه كله و طلع يتابع شغله و نام و هو مش داري و فتحى راح اتطمن انه نام و شاله حطه عالسرير بهدومه و كان هينيكه لكن كان عنده انتقام جماعي يخليه يحرم يقربلهم تانى و سابه و رجع للبنات و جهزوا نفسهم و بدأ يحط من الكريم و هما الاتنين مع الالم حسوا بالمتعة و هو حس بكده من اهاتهم مش ألم لا دي متعة
فريال : فتحى ارجوك كمان اااااه خليه جوه شوية قالها مينفعش احنا عاوزين نلم مش نوسع و حس بالهيجان و هو معذور قدامه اخواته بكسين نار و طيزهم نار و شكلهم يدمر الحجر مش يحركه و بدأ زوبره يشد
و طلع صباعه و راح لفريدة و دهنلها و كانت بتتأوه زي اختها و فريال شافت الخيمة في بنطلونه فضحكت بشرمطة
فريدة قالتلها مالك فردت بصي و شاورت على زوبر اخوها و فتحي كان اتحرج و حط ايده عليه و خرج و حب يريح نفسه ففكر ينيك فريد بس قال يع تلائيها مليانة شعر و مقرف و دخل الحمام يريح نفسه لكنه اتفاجئ بالباب بيتفتح و دخلت فريال و قالتله لو تعبان اريحك يا حبيبي
فتحى : بيوطى صوته اطلعى برة لحسن فريدة تيجي و تكون مصيبة
فريال : للدرجاتى بتخاف علينا
فتحى : مينفعش كده لو دخلت فريدة و شافتك هتاخد فكرة وحشة عنك
فريال : كده طيب و ندهت لفريدة تدخل
فريدة دخلت و هي بتضحك : قفشناك بتعمل ايه يا راجلنا
فتحى مخضوض و هيعيط : فريال فريدة ارجوكم اطلعوا
فريدة : طلعت و فريال بتتمرءع طب خلص و تعالى عاوزينك
فتحى : اتبطن خلاص مش عامل حاجة وراحلهم
فريال : بص يا فتحى انا و فريدة على علاقة من يوم ما سافروا بابي و مامي و بنمتع بعض و انت تعبت معانا و اللى حصل من اخوك امبارح و اغتصبنا واحنا نايمين لا لينا ولا ليك ذنب فيه
فتحى : و طبعا هو سمع صوتكم مع بعض فقال انا اولى
فريال بتضحك شكله كده هههههه
فتحى : و انتى يا فريدة تعملى كده ازاي و تمرينك ازاي تعملى كده
فريدة : بصراحة كنت خايفة يكون عمل حاجة في بس هي لما شافتنى طمنتنى بس جسمي ولع من لمساتها
فتحى : و طبعا جسمكم ولع منى صباعي و عاوزنى اريحكم صح
لا دي امور شرمطة و مش هعمل كده معاكم انا اخوكم
فريال : يا فتحي يا حبيبي احنا مش كده بس تعبانين و بصراحة عاوزين نجرب متعة الجنس هو خدنا على خوانا و خلاص فتحلنا نفقين يعنى مش هنتعب بس انت امسك نفسك متجبش جوانا زي نها علشان منتعودش زيها
فريدة مستغربة : نها مين نها بتاعتنا
فتحى : وحياتك ايمان امبارح كمان
فريدة : ايمان مين
فتحى : صحبتك
فريدة : ازاي
فتحى حكالها انها طلعت شرموطة كبيرة و مفتوحة مز الناحيتين و قالها على علامات في جسمها
فريال : يعني بتنيك انت برة و اخوك ينيكنا هنا
الجزء الخامس
فريدة كانت مصدومة من اللى بتسمعه و صرخت فينا كفاية بئا كفاية شلة كلها شراميط اومال مين عدلة و بتعيط حتى احنا اخونا الكبير المفروض يحمينا اغتصبنا و بتجهش في العياط و فتحى راح واخدها في حضنه اللى هي بتحس جواه بحب مفيش زيه
فريال : خلاص بئا يا فيري اللى حصل حصل و اهو فتحي هيعالجنا و انا حاسة براحة عن الاول و اظن انتى كمان مش كده و بتاخدها مز حضن فتحي لحضنها و فضلت هي تعيط لحد ما نامت و نيموها في السرير و طلع فتحي و فريال طلعت وراه و قفلت الباب بالمفتاح و قالت : فتحي ممكن نتكلم عندك شوية
فتحي بيبصلها
فريال : هما كلمتين عالماشي و هسيبك تذاكر
فتحي : طب هاتى كتبك و ذاكري عندي شوية
فريال : حاضر و راحت جابت الكتب و بتذاكر معاه و بصتله
فتحى : انسي اللى في دماغك اخواتى مش هعرص عليهم ولا اشرمطهم زي المعرص اللى نايم جوه
فريال : متخافش مش كده بس في حاجة عاوزة اعرفها
فتحي : ايه هي
فريال : بابا و ماما هنقولهم ايه و هنعمل ايه لما ييجوا
فتحى : انتوا بئيتوا كويسين تقدروا تساعدوا بعض و اقعدي عند اختك في اوضتها كام يوم لغاية ما الفتحة تلم وبلاش شغل الشراميط و متفضحوناش ...
فريال : بتمسك ايده و بتبوس كفه حبيبي متحرمش منك طول عمرك راجل في ضهري
فتحي بيبصلها و بيتنهد : طيب
سكوت
فريال : الا قولى يا فتحى هو موضوع ايمان صحيح
فتحي : اه صحيح
فريال : و مين اللى جابها
فتحى : بيبصلها و مش متطمنلها عاوزة ايه بتسألى ليه عاوزة تبئي زيها يعني كنت اقتلك
فريال بتهجم : ما البيه فريد خلانا زيهم خلاص و عنيها دمعت
فتحى قام خدها على حجره و طبطب عليها و هي بتعيط و قالها خلاص يا حبيبتى انتوا مش زيهم و لو حد كلمكم قواولي و فريد هنتقملكم منه
فريال بتحاوطه بدراعها و بتحط راسها في حضنه انا اسفة يا فتحي على كل حاجة عملتها و ضايقتك بيها انت فعلا راجل مش زيهم و على رأي فريدة يا ريتك مش اخونا كنا حبيناك حب تانى
فتحى بيطبطب عليها و بيبوسها في خدها
فريال : انا موجوعة اوي يا فتحى مش ألم لكن خيبة أمل في فريد و بتعيط
فتحى ممكن اطلب منك طلب
فريال : اطلب يا حبيبي اللى هتؤمرنى بيه هنفذه حتى لو صعب
فتحى : ممكن تبطلى عياط و تدخلى تنامى جنب فريدة
فريال : تؤتؤ شيلنى انت و وديني جنبها
فتحى شالها زي العروسة و فتح الباب و دخلها جنب اختها و اتأكد انها نامت و طلع قفل عليهم من بره و دخل كمل مذاكرة
...........
حمادة بينيك ايمان و جاب في طيظها و نام لا مات جمبها
حمادة بياخد نفسه و بيقولها الا قوليلي يا ايمي هي فريدة نظامها ايه
بصتله باحتقار نظامها اخت صاحبك اللى لو عرف هينيكك و كمان هي هتفشخك خلى بالك شرسة جدا
حمادة خاف و سكت
..........
حاتم كان بيتمشى و رن على فتحى يتطمن و فتحي طمنه و قاله اكلنا اكل حراق فجاتلنا البواسير و ضحكوا مع بعض و اتطمن و كمل فتحى مذاكرة
.........
سامية قاعدة في حجر نبيل و شكلها مثير قوي و بيبوسوا بعض
..........
فريد قام جعان جدا و نزل راح شغله و جاب فطار و فطر هو و ناجى صاحب نبيل و اتطمز عالشغل و حجز طيران بالليل علشان صفقة كبيرة
..........
فتحى مع البنات بيدهنلهم بانتظام لغاية ما الفتحة لمت و رجعوا شوية لطبيعتهم و اخواته حبوه جدا و استجدعوه و بئوا يذاكروا على طول عنده و رجعوا يخرجوا و يسهروا و يترجع طبيعتهم و هو معاهم مش سايبهم و بيخاف عليهم
.........
سيد بينيك سلوى بانتظام و معرفش لا هو ولا هي باللى عمله فريد
.........
فريد سافر بالليل و بلغ نبيل اللى قال لسامية انهم لازم يرجعوا
........يومين و نبيل رجع هو و سامية
دخلوا حاجتهم و صوت سامية : وحشتونى يا ولاد
فتحي و البنات فرحوا اوي : بابي مامي
و قضوا شوية وقت مع بعض و كل واحد راح اوضته
فتحي اتعود يتطمن على اخواته و دخل لفريال اللى نايمة ملط غطاها و دخل لفريدة اللى بتذاكر و ساعدها شوية و راح يذاكر
سامي و جوزها نايمين في العسل و كتر النيك بينهم
تانى يوم
فتحى و البنات مراحوش المدرسة علشان يحتفلوا بباهم و مامتهم بمناسبة رجوعهم
سيد نزل هو ومراته و عرفوا انها عملت الاكل و حكت اللى حصل معاها انها اغمى عليها و فريد فوقها من ساعتها و هي تعبانة و نومها كتير
نبيل رجع الشغل و عمل اجتماع علشان يباشر الاعمال و حالته كانت كويسة جدا
........
في المدرسة
اصحابهم و صحباتهم كانوا فرحانين برجوعهم و خصوصا ان الامتحانات قربت
نها : فراولة وحشتيني يا قلبي
فريال : حبيبتى بئا كده يا ندله ولا مكالمة
نها : صدقيني ضغوط مذاكرة
فريال : مذاكرة ولا بيذاكروا فيكي ال٣ دول
نها : صدقيني مش لوحدي و بصوت واطى ايمان و سارة صحبات اختك كانوا معايا في الدرس
فريال : يا لهوي يعني فريدة في خطر كده لازم متأمنلهمش يمكن يجيبوا رجليها
نها : تؤتؤ فريدة دي قطر يتخاف منها مش عليها
فريال : مشوفتيش حاتم
نها : اسكتى بقاله فترة مبيجيش و شكله عنده مشكلة
فريال : ليه خير
نها : معرفش بس حمادة معاه على طول
فريال : لا حمادة خلاص مش عاوزة حاجة
نها : للدرجاتى واقعة
.......
فريدة قاعدة في الفصل سرحانة و بتعيط كتير بس محدش عارف مالها ( بتفتكر اللى حصل معاها و كلام اخوها عن الشراميط و خايفة تكون اتحولت شرموطة )
فتحى بيعرف و بيروحلها ياخدها و يروح و يتكلم معاها في اوضته
فتحي بيطبطب عليها مال حبيبي بيعيط ليه
فريدة بتفتح في العياط
فتحي بياخدها على حجره و يطبطب عليها و يملس على شعرها طب خلااااص بئا مش كده
بتتشعبط فيه و بتحكيله اللى خايفة منه
فتحي بيبص في عينيها انتى ست البنات مش زي الشراميط و كمان مش قولنا ننسى
فريدة : فتحى هو انا لما اتجوز و جوزي طلب منى يدخل بتاعه ورا و عرف قاطعها فتحى
لما تيجي تتجوزي هتكون لمت و رجعت لطبيعتها و كمان متفكريش في الحاجة دي و كمان انتى لسة بكر يعني هتتجوزى و تخلفي و تعيشي سعيدة مع سعيد الحظ
فريدة : ممكن طيب اطلب منك طلب
فتحى : ايه هو وانا انفذه
فريدة بتردد و بتبصله ممكن تدهنلى
بيبصلها
مش عاوزة غير انك تدهنلى بس
بيضحك حاضر و بيقوم يجيب الدهان و يقفل الباب من جوة كويس علشان لو مامته جات متفتكرش حاجة
فريدة نزلت البنطلون و رفعت الجيبة و فتحى حط على صباعه الكريم و بدأ يدهنلها و هي نفسها سرع و بتتأوه و هو مع صوتها و جمالها و حلاوة جسمها و وضعها زوبره وقف و نفسه بيروح و قلبه بيدق جامد و الشيطان بيقوله العب يلا و هي مقدرتش تستحمل و جابت و لما تعدلت و شافت زوبره قايم و عامل زي الخيمة و معلم في البنطلون واضح مسكت ايده و قامت حضنته و بتبوسه بوسة كبيره و فضلت تتأوه في بؤه و هو راح منزلها و نزل يلحس كسها زي ما عمل مع فريال و فريدة بتتأوه و صوتها بدأ يعلى و فتحى شغال لحس لغاية ما جابتهم و ساعتها افتكر ان كده خلاص لكنها شدته و طلعت زوبره تدعكهوله و فضلت تدعك بسرعة لغاية ما جاب لبنه على وشها و هدومها فمسك منديل و نضفلها وشها و هي خدت من منيه و داقته و استطعمته فقالها ينفع الجنان ده ينفع تعملى اللى خايفة منه
فريدة زعلت : اسفة
فتحى خد باله و حضنها : انا اللى اسف بس متقوليش لحد
فريدة : هفضح نفسي يعني
و بتخرج تروح الحمام و خدت شاور و بعدها فتحى
بعد ساعة جات فريال : ايه يابنى مشيتوا من غير ما تقولولي يعني
فتحى : معلش اصل فريدة كانت مخنوقة و خايفة لحد يقول عليها شمال ولا حاجة
فريال مصدومة : خلاص يا فريدة قولنا ننسى و نرجع لطبيعتنا
فريدة بتبصلي و تحط عنيها في الارض حاضر و هي مكسوفة
..... بعد ساعتين دخلت سامية عملت الاكل و فريدة دخلت لئيتها دايخة
فريدة بتنده : فتحى فريال الحقونى مامى مامى و بيشيلها فتحى يطلعها اوضتها و بيعرف ان المنوم في الملح فبيحطه في كيس صغير و شاله
سامية بعد ما فاقت حست بصداااااع جامد و بتقوم تكمل لكنها تعبانة
فريال : مامى لو تعبانة اقعدي انتى و انا هكمل
فريدة : فريال عندها حق يا مامي ادخلى نامى و احنا هنكمل
سامية دايخة فعلا و بتقع من طولها
فريدة بتجرى على فتحى الحق يا فتحى ماما وقعت من طولها
بيجري فتحي يشيلها و يدخلها اوضيتها و هو بينزلها و البنات معاه لمح كلوتها من تحت جيبتها فبيسرح
فريال بتغمزله ها ايه رأيك نعملها كشف هيئة
فريدة مخضوضة : انتى عبيطة دي مامي
فريال بهزار انا كنت بس عاوزة اعرف بابي عامل ايه فيها
فريدة : انتى اكيد جرى لعقلك حاجة
فتحى بيسيبهم و يخرج و يرجع تانى معاه مياه بيشربها و يسيبها ترتاح و خد البنات معاه
فتحى لفريال : انتى اكيد اتجننتى امك مش شرموطة ولو في حاجة اكيد مع بابي مش حد غريب
فريال ساكتة و زعلانة من الكلام و بتعيط
فريدة بتطبطب عليها و طلعوا يذاكروا ...
......
ناجى رجع بيته بدري سمع صوت خالة الولاد معاهم فرحب بيها جدا و حضنها و قالها وانا اقول البيت منور كده ازاي
نادر : البيت اللى نور ولا وشك يا بابا هو اللى نور اول ما شوفتها
ناجي بيكلم مديحة خالة اولاده بيضا في جسم حلا شيحا عندها ٤٠ سنة متجوزتش عانس يعني
فكك منه عيل بكاش
مديحة يخليك لينا يا ناجي
ناجي اخيرا زورتينا و افتكرتي ولاد اختك
مديحة الحقيقة افتكرت جوز اختى وولادها طبعا
ناجى حس انها محتاجة حاجة او مساعدة
طب خش جوة يا نادر انت و بلبل جوة
خير يا مديحة مالك في حاجة
مديحة بتفكر تتكلم ازاي بص يا ناجي انت مش غريب بس انا محتاجالك تساعدنى مساعدة خاصة
ناجى : أمرك لو هقدر مش هتردد محتاجة فلوس ؟ و بيخرج رزمة من جيبه
الجزء السادس
مديحة : لا مستورة بس ..... بص يا ناجي انا مش هخبي عليك الحقيقة .....
ناجي : لااااا واضح ان الموضوع كبير تعالى نخرج في حتة نتكلم براحتنا
مديحة ..... احسن برضوا
و خرج ناجى مع مديحة في عربيته و هي بتبصله طول الطريق مبيتكلموش لغاية ما وقف عند مطعم كبير ليه ترابيزة هناك على طول و شاف هناك جميلة السكرتيرة مع عبد العزيز مهندس فى الشركة و القى التحية بس مراحش و سابهم براحتهم
ناجي : الريستوران هنا بيقدم اكل تحفة و شاور للويتر و طلب الغدا المخصوص
ها مالك يا ست الناس
مديحة : بصراحة يا ناجى مش هخبي عليك انت عارف انى وحدانية و مليش حد و من ساعة ما ماما ماتت **** يرحمها و انا لوحدي و مفيش حد اتقدملى خالص و معنديش صاحبة ولا حد يونس وحدتى فجاتلى فكرة بس عاوزاك تساعدنى فيها
ناجي : امرك قولى فكرتك وانا تحت امرك
مديحة : انا بفكر ابيع شقتى و هيا هتجبلي نص مليون و اجي اعيش معاكم عالاقل اخد بالي من ولاد اختى اللى كبروا و حاسة بالذنب من ناحيتهم و بتتصعب ناجي انا بئيت اخاف انام لوحدي و عينيها بتدمع
ناجى بيديها منديله خلاص يا ميمي عيب احنا في الشارع
و هنا ناجى في باله الشرموطة المتناكة كانت كل يوم و التانى مع حد يشئلبها و تروح لغيره ناجي مش بيضحك عليه بسهولة بس دي خالة ولاده و لازم يساعدها
بصي يا ميمي انا معنديش مانع و خلي شقتك متبيعهاش بس لي شرط و هو انك تبطلي اللى بتعمليه خالص و انتى فاهماني اكيد ها موافقة ولا ....
مديحة : بتفوق و بتبصله ...... بانكسار امرك
ناجي : و كمان الاولاد متقربيش منهم انا عارفك كويس وانتى اكيد فاهمة فبلاش اوضح علشان الناس حوالينا
مديحة بانكسار و وشها لتحت ... فاهمة
بعد ما اكلوا راحوا شقتها جابوا حاجتها من مصوغات و هدوم و فلوس و طبعا ناجي معتئهاش و عملوا احلى واحد و هي كانت مبسوطة جدا تحت منه و خدوا شاور مع بعض و نزلوا راحوا البيت
ناجي : ناااادر بلبل
صوت : نعم يا بابا في ايه
ناجي : بصوا يا ولاد خالتكم هتقعد معانا على طول بدل عزلتنا دي و يا ريت بلاش تشتكى منكم
بلبل : اخيرا القعدة هتطرى ههههههههه
نادر : اوعى وشك القمر هيحن علينا اخيرا
ناجي : مش عاوز مشاكل و لو اشتكت منكم و بيبص لنادر هطردكم انتوا هههه
الولاد عارفين ماضي خالتهم كويس و هي من كام سنة كانت اتمسكت اداب و دخلت السجن سنة و خرجت يعنى جاتلهم اللى تطري عليهم فعلا و لما صدقوا كل واحد طبعا مبيعتبرهاش خالته لكنهم شايفنها شرموطة برخصة
......
حماده كان طول الوقت بيفكر يوصل لفريدة و بالفعل خد حباية الجراءة وهما واقفين مع بعض حط ايده على هنشها بس هي مسكت ايده و فجأة اتشقلب قدامها و فتحى شافه و كمل عليه و بكده حماده خسرهم و ندم و حاول يتكلم تانى معاهم بس كانوا مش معبرينه و حاتم لامه وعاتبه جامد بس مش هيقدر يساعده علشان عارف فتحى و خاف على اخته و مع الوقت بعد عنه و الكل قاطعه طبعا ما عدا نها اللى فضلت مكملة معاه و في يوم اتقفشوا مع بعض و اضطر انه يتجوزها علشان الفضيحة
.........
فريال و فريدة قرروا محدش يلمسهم ابدا خصوصا بعد موقف حماده و قالوا انهم مش شراميط و بيتحاموا في فتحي و واخدين حذرهم من فريد
...........
الامتحانات بدأت و كانوا كلهم مستعدين و حياتهم كانت عبارة عن كتب و مذاكرة ليل نهار و طبعا كانوا البنات بيتمتعوا مع بعض للراحة و احيانا فتحى كان بيشاركهم المتعة بس سطحى و رجعوا لطبيعتهم الاولى و اتقفل موضوع اغتصابهم خالص و مبئاش في عندهم لا اثر نفسي ولا عضوي و فتحى عرف يحتويهم بجد
.........
فريد طلع موضوع اخواته من دماغه خالص و ركز في الفلوس و بس و كان كل يوم مع جميلة بس الحقير لازم يتعاقب لانه عرف انها على علاقة بغيره فطلقها و طردها من الشغل وسط ذهول الكل
.........
سيد كان متجوز قبل سلوى من رحمة و كان مخلف منها ولدين ولما اتطلقوا رحمة اتجوزت تانى و هو اتجوز سلوى و الولاد سالم ١٣ سنة و سليم ١١ سنة و هما عايشين مع ابوهم و بنته سهام من سلوى ٤ سنين
سلوى ست محترمة بغض النظر عن موقفها مع فريد اللى محستهوش أصلا ولا عرفت بيه و كانت بتستقبل رحمة لما كانت بتيجي و سيد مش موجود تشوف الولاد
سلوى كانت معتنية بالولاد كويس و هما بينادوها بماما لأنهم بيحبوها و كانت متابعاهم و بتذاكرلهم و تخرجهم و تعمل كل حاجة ليهم و مش مخلية في نفسهم حاجة خالص بس سالم دخل مرحلة المراهقة و بدأت تلاحظ ملابسه الداخلية و اللى بيعمله و كلمت سيد يقرب منه و يكلمه و يرشده للصح بس المخ المراهق عارفينه عنيد اوي فقررت انها تكلمه بنفسها و قربت منه بحذر طبعا فهي مش عاوزة تخسره و كان سالم بيحبها و بيبص على جسمها لأنه مش أمه الحقيقية مرات أبوه و هي لاحظت فبدأت تقرب منه و تسأل مين اصحابه و لو يعرف بنات بس هو طلع خام فبدأت معاه اسلوب الترهيب و واجهته و عرفته ان اللى بيعمله غلط و ممكن يخليه ميعرفش يتجوز او ميخلفش و بالفعل بدأ يستجيب لكلامها و بأوا أصحاب و كان متعود انه يبوسها في خدها من باب الحب و هو كان بيعشقها و بيحبها و مبيحبش يزعلها و كانت هي مبسوطة بكده بس كان بيتصنت عليها هي و باباه كل يوم و في يوم شافته في المرايا و سكتت و واجهته و ان ده غلط و هيخليه يعمل الغلط و بدأت تعلمه و تخليه يصلي و يقرأ **** و تخليه يمارس هوايته الرسم و كانت بتشجعه علشان يبعد عن الطريق ده و نجحت بالفعل بس مكانتش بتسلم من تحرشاته و كانت بتهزر معاه و كان كل همها انها متخسرش بيتها و جوزها
...........
سامية حامل
...........
بعد ما خلصوا امتحانات اخر السنة فتحى اقترح على باباه انه ياخد البنات و يروحوا شاليه من بتوعهم يغيروا جو و بالفعل نبيل وافق و اداله مفتاح شاليه ليهم في شرم الشيخ و كانوا البنات مبسوطين جدا و خصوصا انهم بيعتبروا فتحي راجلهم الوحيد و استعدوا للسفر
.........
حاتم بعد الامتحانات عمل حادثة مات فيها و كانت صدمة للكل و فريال دخلت في عزلة تامة بسبب حزنها على حاتم اللى كانت بتعشقه و بتتمناه لكن بعد النتيجة بدأت ترجع لطبيعتها بس مقلعتش الاسود و كان فتحي و فريدة واخدين بالهم منها و لما سامية عرفت قربت منها و احتوتها و بدأت تخرجها و سر بنتها بئا معاها و طبعا موضوع شرم اتأجل خالص
.........
نبيل كان مبسوط بحمل سامية و كان واخد باله منها و بيجيبلها هدايا و متابع السنتر و الشركة و كسبها و جابلها محلات جنبه و كبره و فتحلها فروع كمان و هي كانت مبسوطة و حاسة انها ملكة زمانها بحبهم لبعض و كانت سلوى بتنزل تساعدها و وقفت جنبها لغاية الولادة و لغاية ما رجعت بالسلامة و جابت نبيلة حاجة كده اجنبية بجد
.........
طلع التنسيق
فتحى و فريال دخلوا صيدلة و علاقتهم بالباقى اتقطعت و ركزوا مع مذاكرتهم
نها خدمة اجتماعية و كانت اتجوزت حمادة بعد الفضيحة
حمادة دخل جامعة عمالية و كان مقضيها
فريدة تانية ثانوي هي و سارة و الباقي شال الطين
........
في اوضة فريال كان معاها سامية و فتحي و فريدة و كانوا بيضحكوا و يهزروا و سامية كانت كل شوية تطمن على نبيلة و دخلت ترضعها
فريد كان موجود و طلع من اوضته متجه للحمام بس كان باب اوضة سامية و نبيل موارب فشافها بترضع البنت و كان من فترة مناكش فزوبره طلع ربع متر لقدام فسامية كلها على بعضها ملبن فدخل بدون اذن
فريد : مامي هو...... احم انا اسف
سامية : تعالى يا حبيبي و غطت صدرها و هي بترضع في حاجة يا فريد
فريد : لا ابدا بس .... كنت عاوز ...... نسيت لما افتكر هقولك جه يطلع
سامية: معلش يا حبيبي هتعبك ممكن تناولنى بامبرز عالتسريحة هناك اهي
جابلها البامبرز و هي بتشيل البنت لمح حلمة صدرها و في عقله وااااو ده بابا معاه كنز اااااه لو كنت مكانه كنت فرتكتك
سامية : تسلم يا حبيبي
فريد : تؤمريني بحاجة تانى
سامية : شكرا يا حبيب قلب مامي
و خرج فريد من عند سامية و هو متوتر و راح الحمام و رجع اوضته يتابع شغله
سامية رجعت لولادها و كانوا جايبين كوتشينة و هيلعبوا و دخلت سامية معاهم و كانت الشايب
كان شرط اللعبة ان اللى يخسر يشيل شغل البيت اسبوع
و لعبوا و فريال خسرت و هي اللى شالت شغل البيت و كملوا ضحك و هزار و كل واحد راح اوضته و طبعا البنات واخدين حذرهم و بيقفلوا الباب عليهم
...........
فريال قامت بشغل البيت و كانت مجبرة تشوف طلبات الكل حتى فريد بس كان فتحى اللى بيدخل يشوفه علشان ميتغباش و يعمل مصيبة تانى
و كانت ولا اجدعها ست بيت بس الاكل يعنى مش زي سامية طبعا و كانوا بياكلوا مجبرين
و كانت بتشوف مامتها و طلباتها و سامية كانت بتساعدها بس تركيزها مع نبيلة الوافد الجديد
و في مرة طلعت الاكل لمامتها علشان تفطر و مكانش في البيت غيرهم و كانت سامية بترضع نبيلة و فريال حطت الاكل على جنب
ايه يامزتى ده
سامية : بطلى يا بت قلت ادب
فريال : لما شافت صدر مامتها حنت لعملتها و قالتلها مامى هو انا ليه مش زيك كده
سامية : بتبصلها كده اللى هو ازاي يعنى
فريال : كل دول شايلاهم لوحدك و راحت شايلة بزازها بطرف
سامية بتضربها على ايدها اتلمي لاقوملك
فريال بتبص لاختها : يا بختك يا بلبلة واخداه لوحدك مش انا يا عيني علي لازم كل حاجة شرك
سامية بتضحك على كلام و منظر فريال : يا بت اتلمي هتموتيني من الضحك و كمان هو كان بايدي انتى اللى جاية مع راجل اعملك ايه يعنى و كمان بتحسدي اختك على ايه ها هههههه
فريال : بمياصة مليش دعوة يا سمسمة عاوزة ارضع معاها اشمعنى هي يعني و راحت ماسكة بز سامية شفطت منه فسامية اتأوهت و هي بتضحك
سامية : يا بت اتلمي هتتعبيني و كمان دول لاخدك بس
فريال بطريقة تحدي : طب هرضع معاها هي يمين و انا شمال و هي بتضحك و طلعت هجمت فعلا عالبز الشمال و طلعته ترضع و تعضعض و سامية حست بالمتعة و بدأ نفسها يعلى و صوتها بيوطى
سامية : بلاش بتعب اااااه بطلى عض اه يا بنتى كده عيب انتى اااه كبيرااااه و غمضت عنيها و سابت نفسها للمتعة
فريال سابت بز امها و باديها ضمتلها شفايفها ااااااه منك انتى يا قمر و لا شفايفك اللى واخده وضع البوس دي يا لهوي و راحت بايساها و كل ده و سامية حاسة بالمتعة و كسها اتبل و بان في اندرها لكن فريال اتمكنت منها و ساحقتها لغاية ما سامية جابت و فاقت و دموعها نزلت ففريال زعلت من نفسها لأنها اول مرة من سنين تشوف دموع سامية
سامية : انتى بتعملى كده ليه و حطت نبيلة جنبها و حطت راسها بين ركبها و بتعيط
فريال : انا اسفة مكانش قصدي
سامية : و دموعها مغرقاها و على كده بتعملى كده من امتى ويا ترى فضحانا فين و مع مين
فريال : انا اسفة يا سمسمة و بطبطب عليها فسامية زئتها و خدتها على اوضتها
سامية : بتمسح دموعها و بتستحلفلها قوليلي بئا كل حاجة والا هقول لابوكى و فريد يدبحوكي
فريال اتخضت لما سمعت اسم فريد و عيطت و بزعيء فريد السبب في كل ده و بتلطم و تشد في هدومها و اعدت تعيط و تقول بصوت عالى فريد السبب هو اللى عمل فينا كده
سامية اتصدمت و خدت بنتها و هي مرعوبة من كلام بنتها ماله فريد انطقى عمل فيكي ايه
فريال بتهدا و بتشن و تمسح دموعها بكف ايدها لما انتوا سافرتوا انتى و بابا فريد حطلنا منوم و اغتصبنا انا و فريدة من ورا
الكلام نازل صاعقة على سامية
ولو مش مصدقانى اسألى فريدة و فتحي
سامية و هي مش عارفة ترد : فريد يعمل كده فريد طلع معرص ابنى الكبير يعمل في شرفنا كده انتى شرفه و مال فتحي بالموضوع
فريال و هي بترمى راسها في حضن سامية
فتحى ده الراجل بتاعنا و هو اللى كان بيعالجنا و فضل جنبنا و فضهرنا انا و فريدة لغاية ما الفتحة لمت و رجعنا لطبيعتنا علشان كده بنقفل الباب بالمفتاح علينا ليدخل يفضحنا المرة اللى فاتت **** ستر و عدت على خير منعرفش لو دخل تانى هيعمل ايه
سامية قعدت مصعوقة من كلام فريال و مش مصدقة ودانها و في الاخر قومى اقلعي بنطلونك بالاندر ورينى فريد عمل ايه و فريال مكدبتش خبر قامت قفلت الباب بالمفتاح و نزلت هدومها و فلئست لسامية
سامية بخبرتها شافت و اتأكدت من اثار ال****** اللى عدى عليه سنة تقريبا بس الفتحة لمت كتير لكن مش بطبيعتها و قالت : لمى نفسك و يلا علشان نشوف هنعمل ايه
فريال : مامى ارجوكي بلاش حد غيرنا يعرف بناتك ابنك اغتصبهم احنا مش شراميط و هي بتجهش في العياط و سامية رجليها مش شايلاها من اللى سمعته و بطبطب على بنتها و سمعت عياط نبيلة فراحتلها
( معقولة فريد يعمل كده ...... معقولة يشرمط اخواته ......انا لازم اراقبه بعد كده و اخد بالى من البنات ...... طب هو معقول ممكن يفكر في زيهم ........ يا مصيبتى و بتحط صوابعها على خدها و بتعيط غصب عنها ...... ) نامت و هي بتعيط و حست بعد شوية بحد جنبها فبتفتح عينيها
فريد : مامى مامى اصحي
بتلم نفسها : مالك يا حبيبي في حاجة
فريد و هو بيفحصها بعينيه لا ابدا يا قمرنا انا كنت بصحيكي علشان ناكل
كلنا تحت مستنيينك
قامت و شافت نبيلة و شالتها و نزلت علشان تكون جنبها
كلهم بياكلوا و سكوت مفيش اي كلام و كان واضح عليها ففتحى حب يعرف في ايه و بعد الاكل نده فريال اللى حكتله كل حاجة
فتحى خد فريال و فريدة و طلعوا لمامتهم و دخلوا عندها و قفلوا الباب كويس
فتحى : مامى احنا عرفنا من فريال انها ..... يعنى و بيبص بيتأكد الباب مقفول كويس و بيوطى صوته و بيقول انها حكتلك عاللى حصل
سامية بتبص ليه و لبناتها و بتعيط و كلهم خدوها في حضنهم لكن فتحى اكتر و بتتكلم بعياط و صعبانية انا اللىموصياه عليكم قبل ما نسافر و انه ياخد باله منكم قوم هو اللى يعمل كده انا مش عارفة اعمل ايه يا ريتنى ما خلفته يا ريتنى ما سيبتكم معاه
فتحى بياخدها في حضنه و بيطمنها يا مامى مانتى معاكي راجل اهو
سامية : و انت كنت فين ساعتها ... ها
فتحي : كنت خارج مع اصحابي و بيبص لاخواته بطرف عينه و مكنتش اتصور انه يعمل كده
سامية وانت عرفت امتى و ازاي
فتحي بخوف : تانى يوم الصبح دخلت اصحيهم و شوفتهم تعبانين فاخدنا اجازة من المدرسة و جبتلهم دكتور و هو كان فاكر انهم مش اخواتى و شرحلى و كتبلى علاج بس لئيته عندنا و فضلت معاهم و مراعيهم و واخد بالى منهم لغاية ما خفوا
سامية : و عرفت منين ان فريد اللى عمل كده مش حد تانى
فتحى : انا اتصلت بفريد و سألته عليهم فكدب و قال بيذاكروا و لما سألت البنات عاللى حصل قالوا انهم اكلوا وناموا و صحيوا الصبح متبهدلين و ده معناه انه هو اللى دخل عليهم و استغل وجودي برة و عمل عملته
سامية : يعنى ابنى الكبير معندهوش نخوة ولا ذرة رجولة و طبعا حالتها تصعب عالكافر طب يا بنات سيبونى انا و فتحي لوحدنا و اقفلوا على نفسكم كويس
فريدة : من غير ما تقولى احنا غيرنا كوالين الاوض و مفاتيحها معانا و بنقفل كويس
خرجوا البنات و فتحى فضل مع مامته
سامية : شكرا يا حبيبي على اهتمامك باخواتك و هي بتعيط
فتحى اخدها في حضنه و بيمشى كفه على خدها يمسحلها دموعها و هي حضنته و باسته في خده : يا ماما دول اخواتى شرفي وهنتقملهم بس لما الموضوع يتنسي
سامية بتكلمة بجدية و تحذير : فتحى اوعى اخواتك يعملوا حاجة كده ولا كده والا سمعتنا هتبئا في الطين
فتحى واخدها تحت باطه و بيكلمها : سمسمتى الجميلة متعولش هم انا واخد بالى كويس و مش هسمح انهم يبئوا كده
سامية : انا خايفة عليهم و خصوصا فريال نحنوحة و عننياتها و ممكن تفضحنا بره
فتحى : متخافيش انا واخد بالى منها كويس و كمان اللى يفكر بس يإذيها او يقرب منها همحيه من على وش الارض
سامية : كبرت يا فتحى و راجل زي بابا بالظبط **** يحميك لشبابك و عفيتك يا حبيبي
فتحى بيقوم و يقولها طب اقوم انا بئا علشان انا شكلى كده و انتى في حضنى عاوز اتجوز و بيضحك علشان يخرجها من المود طبعا
سامية بصتله و بتضحك طب امش يا وسخ
فبيبوسها من خدها و يجري
سامية اتطمنت على بناتها مع فتحى و بئت حذرة من فريد و بئت تراقبه و تراقب تصرفاته و نظراته
.........
ناجى رجع بيته سكران و كالعادة مش دريان بحاجة و بيخش ينام
..........
نادر سهران في اوضته بيتفرج على سكس و بيضرب عشرة و كان بيجيب افلام لستات في جسم مديحة
......... نبيل سهران برة مع اصحابه في كافيه و بيرجع وش الفجر و بيدخل اوضته و كانت مديحة نايمة على سريره و هدومها مرفوعة و مش لابسة اندر و من ايديها و بلل السرير واضح انها كانت بتعمل العادة فهاج اوي و خلع هدومه كلها و طلع فوقها و راح راشق زوبره بغشومية في كسها فحست لكن مصوتتش لأنها خبرة فتحت عينيها و شافته و قالتله بلبل بتعمل ايه انا خالتك اهههه
بلبل : شششششش وطى صوتك ليصحوا و كمل و نطر جواها و لبس و طلع اخد دوش و نام عند اخوه و كانوا الصبح
مديحة كانت مبسوطة ان خططتها ماشية تمام و كده فاضل نادر و هتعمل كل اللى هي عاوزاه
......
نبيل رجع بالليل و شاف سامية بالحالة اللى هي فيها بس هي قامت حطت مكياج و مثلت ان مفيش حاجة بس نبيل مش متطمنلها
الجزء السابع
مرت ايام و بدأوا يرجعوا تانى و سامية بدأت تندمج تانى و نبيل اعتبر اللى هي كانت فيه هرمونات و كان ولادها بيستغلوا فرصة وجودها في البيت و يضحكوا و يهزروا معاها على طول و فتحى اقترح عليهم يطلعوا شرم يغيروا جو قبل الدراسة و نبيل و سامية وافقوا و راحوا معاهم و كالعادة فريد في الشغل و هما سافروا
راحوا الشاليه بتاعهم بعد ساعتين سفر بالطيارة و هو كان نظام فيلا ارضي و دور علوى دوبليكس يعنى و اوضتين فوق و حمام و مطبخ تحت و طلعوا غيروا و ناموا ساعتين و كانوا اخر النهار
سهروا مع بعض و كانوا واخدين راحتهم عالاخر و نبيل و فتحى كانوا لابسين شورتات بس فوق المايوه
و البنات و مامتهم كانوا لابسين الام كاشمايوه و البنات بكيني قطعتين و اجسامهم تهبل و فضلوا اليوم ده جوة الشاليه مخرجوش و سهروا يضحكوا و يغنوا و يلعبوا لغاية الفجر و طلعوا يناموا و فتحى نام عالكنبة تحت
............
فريد في الوقت ده كان بيخطط انه يستغل عدم وجودهم و يعيش براحته و كده كده بيتابعهم بالتليفون و كان بيفكر لو ينيك سلوى تانى بس و هي فايقة و برضاها و طلع قعد مع خاله و عرفه بسفرهم و خاله طبعا رحب بيه في اي وقت و الخطة كملت في دماغه و واقفة عالتنفيذ
..........
فتحى كان لسة هينام لكنه سمع حد نازل عالسلم فبص كانت سامية و كانت كعادتها بتطمن عليه و لما شافته صاحى قعدت جنبه تحت باطه تتكلم معاه و هو كان مبسوط جدا علشان مامته بيحبها و معجب بشخصيتها و طريقة تفكيرها و تربيتها ليهم و بيتمنى لو يتجوز واحدة زيها و هي زي اي أم منفتحة على ولادها و هما نمرة واحد في حياتها بعد جوزها
حبيب مامي بيعمل ايه
فتحى : بيبصلها و هو مبسوط ابدا
سكوت
مامى هو انتى و بابي مبسوطين مع بعض كده ازاي يعنى ايه سر حبكم
سامية : نبيل راجل و شيك و ابن ناس و بحبه موووووت و بعيش على تراب رجليه
فتحى : بضحك يا بختك يا نبيل بيه مع ملبن تتاكل اكل و بيضحك
سامية : بس يا واد بتكسف و بتبصله بكسوف
فتحي : يا لهوي عالقمر ياما نفسي في قمر عسلية زيك كده في شخصيتك و قوتك و تفكيرك تهنيني زي عم بلبل
سامية : بكرة تقابلها و مش هسمع منك تانى و تكون ليها لوحدها
فتحى : هو انا اقدر يا عسلية يا ملبن انت و بيوسها في خدها جامد يا لهوييييي عالعسسسسل
سامية : بس يا واد بئا و بطلتشه براحة بحنية انت يا حبيب مامي راجل و تتمناك كل البنات و احلاهم جوارى تحت رجلك كمان
فتحى : لااااا اللى هتجوزها ده لما اتجوز بئا لازم تكون ملكة وانا تاج على راسها تتفشخر كده برجولتى و بيتحرك حركات كلها اعجاب بالنفس
سامية : ماشي يا سيدي لما نشوف الجربوعة اللى هتدخلها علينا
فتحى : طبعا جنبك هتكون جربوعة اااااه لو مكنتيش مامي مكنتش عتئتك
سامية : خلى ابوك يسمعك كان قتلك
فتحي : لا خلينا بعيد عن بلبل باشا احنا مش قده
سامية : قولى بئا كنت سرحان في ايه
فتحى بصراحة يا مامي كنت بفكر في اللى مرينا بيه كله ولو حد غيري او انا مش راجل و معرص لا مؤاخذة يعنى كان مصير اخواتى ايه
ساميه **** يحميك يا حبيبي و بتبوسه لكنه اتحرك فالبوسة نزلت على شفايفه
هنا تنحوا و الشفايف في بعض فبيكمل هو و هي متنحة في البوسة بس مطولش و شال شفايفه و قالها كده خالصين ههههه
سامية اتصدمت : انت ازاي تعمل كده
فتحي : ببلاهة خلاص يا مامي مكانتش بوسة و كمان انتى اللى بدأتيها
سامية بتتكسف و بتضربه بقبضتها طب اوعى كدة و بتقوم بس وقعت عالارض و خدته معاها فوقيها فزوبره رشق بين فلقتها عالهدوم فبيقوم من عليها الكاش رفع و طيظها بانت فضربها عليها و قال ملبن
فقامت و بصتله بكسوف و جريت على فوق دخلت الاوضة بس كانت مبسوطة انها عرفت انه دكر دكر مش اي حاجة
......
فتحى فضل باصص عليها و هو بيضحك على منظرها و هي بتجري و لما قعد شبك ايديه ورا راسه و منظر طيظ امه هيجه فشخ
.......
سامية دخلت الاوضة و فضلت تفكر لغاية مانامت وش الصبح
......
فتحى كان هيموت من الهيجان و فكر يضرب عشرة لكن خاف حد يصحى و يشوفه او حتى مامته تنزل تانى فتشوفه هيكون منظره وحش
و بعد شويه شاف فريال بتتسحب و جاية عليه
فريال بتغمزله : ايوة يا عم
فتحي : مالك في ايه
فريال بتتريأ و بتهجم : مع الست ماما
فتحى : انت شوفتى ايه
فريال : متخافش انا واقفة من اول ما نزلت و سمعت كل حاجة بس بعد الموقف ده قولت محتاج حاجة
فتحى : سيبيني في حالي انا على اخري
فريال : ما واضح و بتمسك زوبره عالهدوم
فتحى طب خلاص مش قادر
فريال هجمت على شفايفه و باسته و طولوا و ايديها خرجت زوبره تدعكهوله و هو مسك بزازها يرضعهم و قلعها البيكيني و نزل يلحسلها و هي مستمتعة و مشى زوبره على زنبورها و هي بتحرك كسها بمتعة رهيبة و بتتأوه في بوءه و صوتها مكتوم في البوسة و مسكت زوبره و حطته على فتحتها اللى اتبلت من كسها و بتحاول تدخله لكنه كان رافض فمسكت زوبره و نزلت تمص لغاية ما جاب في بؤها و ارتاح و هي كانت لسة فنزل يلحسلها و يبوسها لغاية ما جابت و قالتله مانت حلو اهو
فتحى : بتوتر خلاص البسي و اطلعى نامى لحد يصحى هتكون مصيبة
و سابته دخلت الحمام و طلعت نامت
..........
فريد لوحده في البيت و منزلش الشغل و جهز كل حاجة علشان ينيك سلوى و هي كانت بتجيب حاجات و شافت عربيته فطلعت تطمن عليه لو محتاج حاجة و بالفعل رن الجرس و فتحلها فريد و شاف الحاجة في ايدها خدها منها
فريد : بنت حلااااال كنت لسة هعمل فطار
سلوى : خليك انت انا هعملهولك و دخلت تعمل الفطار
بعد ما فطروا سوا قعدوا يرغوا سوى و قام جاب عصير كان مجهزه و شربوا
بعد شوية
سلوى : يااااه الجو حر اوي النهاردة
فريد : فعلا حتى راحوا يصيفوا من غيري
سلوى : ده من حظنا علشان نشوفك بتقولها ببراءة
فريد نقل جنبها و حط ايده على كتفها : لا ده من حظى انا ان القمر يطلعلي الصبح
سلوى : ايوة البكش هيطلع و تقولى نفسي في واحدة في جمالك و نغنى بئا على بعض ههههه
فريد : دا ايه الثقة دي كلها لا طبعا مش بتمنى واحدة في حلاوتك ولا جمالك ولا رقتك جاتك القرف في حلاوتك ههههه
سلوى : طب وسع كده الجو حر و مش مستحملة و كمان جسمك جايب صهد ابعد كده و بتقوم
فريد بيمسك ايديها طب خلاص اقعدي مش هرخم
سلوى حاسة انها مش طبيعية و كسها جايب شلال : اوعى كده فين الحمام بتاعكم
فريد عرف انها بدأت : فوق مانتى عرفاه في وش اوضتى على طول
بتقوم و شاف هنشها و هو على اخره : يا بختك يا سيد بالجمل
سلوى بتبصله و بتضحك : بطل يا قليل الادب انت ولا انت انا مش مرتحالك و بتسيبه و تطلع الحمام
بعد شوية طلع فريد و سمع اهاتها فنده عليها سلوى انتى كويسة
سلوى مكانتش خلصت بس طالعة و دايخة و مش طايئاه و حاسة بنار عاوزة تتناك بس هي عمرها ما خانت سيد ولا بتفكر اصلا : الحقنى يا فريد و بتترمي عليه تسند بس هو حضنها و لحقها شالها و دخل اوضته و جابلها مياه تشرب على اساس انه مش في نيته حاجة و شربت و شكلها تعبانة اوي فبتفتح زرارين من البلوزة و بيبان فرق صدرها و هو زوبره قايم اصلا مستعد يدخل الخمد المقصود قالتله معلش يا حبيبي حاسة انى
فريد : حاسة بايه
سلوى : حاسة انى مش قادرة اخد نفسي
فبيمد ايده على اساس بيسندها و هي عنيها بتغيب فحط ايده على اساس يدعك صدرها تتنفس و هي حاسة برغبة كبيرة و سايباه و راح داعك بزازها و هي بتتأوه من عمايله و راح بايس رقبتها و هي بتقوله بتعمل ايه قالها هخليكي ترتاحى و راح فتح البلوزة و نزل بوس في شفايفها و دعك في بزازها و هي مستسلمة تماما و حاسة بالمتعة و راح نايم فوقها و هي اندمجت معاه و بتحرك وسطها قام خلعها هدومها و هو كمان قلع ملط و نط عليها و بوس و تقفيش و شلالات عسل نازلة من كسها و فضل كده لغاية ما هي اللى طلبت يدخله و ناكها في كسها و فتح طيظها و فضلوا مع بعض لغاية ٣ العصر و طلعت من عنده مش مصدقة كسها اتمتع متعه محستهاش مع سيد
.....
فتحى كان نايم و كانت الساعة ٤ العصر و شافهم داخلين الشاليه و قام و قالهم طب ليه الندالة دي هو انا مش معاكم
نبيل : بنصحيك انت مقومتش نعد جنبك و نضيع يومنا لا طبعا هههه
فريال : يا لهوى يا فتحي فاتك حتة يوم
فريدة : مش مهم المهم انك صحيت وانا هعوضك و اخرك معاك لوحدك بالليل
فتحى : اشمعنى
فريدة : هلبس سواريه واروح معاك الف ليلةو ليلة و نتمشى و نيجي
نبيل : هو انا هنا طيشة ولا ايه مش تاخدي رأي قوم يا حلو منك ليها علشان نتغدا
فتحى : طب هدخل استحمى
سامية : مش قادرة عمت كتير النهاردة و باباك مكتنش سايبنى طول اليوم لازق في كانى هطير
فريال : ما الشط كله كان سايبنا و بيعاكسك انت يا قمرنا يا سمسمة يا جامدة بالأويييي
نبيل : هتعملوا اكل ولا نجيب
سامية : لا هات انت
و جاب مشاوي و اكلوا و بعد الغدا طلعوا ناموا عدا فريال اللى لما صدقت تستفرد بفتحى
قعدت في حجره : طبعا انت مهدود من معركة الصبح و بتبوسه
فتحى : بس لحسن حد ينزل و كفايا اللى حصل الصبح
فريال : مانا يومها قولتلك نعملها كشف هيئة وانت اللى عملتلى ابو الرجال
فتحى : بس دي مامى مش ممكن نفكر فيها كده و كمان انتى ايه هتخوفيني منك لييييه
فريال : بس اسكت بتاعك لم رشق و هي حست بيه لو كنت كملت كنت هتنيكها بجد
فتحى : بس هسيبك و اقوم يلا اطلعى نامى
فريال طبعا حاسة بزوبره : اطلع من دول يا توحه دانت لسة عاوز كمان مجرد ما السية اتقالت بتاعك قام
فتحى : طب قومى يلا
فريال : لا سيبنى ممتعنى مش كفايا مش عاوز تدخله و لو مرة
فتحى : فريال انا مش فايقلك و اللى بتقوليه غلط
فريال : طب عيني في عينك كده و بتحط عينيها في عينيه و بتهجم على شفايفه تبوسه و بيطولوا لغاية ما هي جابت في حجره و قامت دخلت تتشطف في الحمام و طلعت فوق
..........
فريدة شافت فتحى و فريال و وقفت تتفرج و دخلت متغاظة من فريال ( يا بنت الجزمة يا فريال بئا كده مقضياها مع فتحى من ورايا ماشي ..... اما وريتك يا لبوة يا شرموطة ...... فتحى بتاعى انا ولازم اخليه يتجوزنى ولو في السر و استمتع بيه لوحدى ) حست بطلوع فريال عملت نفسها نايمة
........
ناجى راجع بدري و دخل البيت محدش موجود و راح يشوف الولاد فين و سمع صوت من اوضة النوم و شاف اللى خلاه هيتجنن
نادر بينيك مديحة في طيظها و بلبل تحت في كسها و هي بتتأوه جامد و لما شافته بصتله بتحدي و مسكت بزها بتلحسه و هو معملش حاجة غير انه استناهم لما خلصوا و بعدها طردها و رمالها حاجتها بره حرج عليها تجيله تانى او تقرب من الولاد
........
نبيل بينيك سامية برومانسية و مستمتعين سوا
.........
بالليل خرج فتحى و فريدة لوحدهم و هي لابسة فستان سواريه كان مخليها اجمل ملكة
الجزء الثامن
سلوى قاعدة في اوضتها امام المرايا مش مصدقة اللى حصل و سرحانة و متمتعة معقول كده ( انا طول عمري محترمة و محدش ماسك علي حاجة ....... معقول ....... اما الواد فريد ده طلع سهن ....... بيهيجني الشرموط و ينيكنى ....... اكيد هو حطلى حاجة ......... بس الواد ايه دكر من ضهر دكر .... ايه اللى بفكر فيه ده ...... بس ايه متعنى الوسخ ........ بس انا مرات خاله ....... ده سيد ولا حد عرف هتكون مصيبة ....... لالالا هو اكيد مش هيتكلم بالعكس لو نزلتله هيكمل و بتسرح بايدها مكان ايده على صدرها و تفتكر كل اللى حصل .......بس معقولة اكون شرموطة من جوايا و مش حاسة .... بس يا بت كفاية لحسن تتعبي و مش هتلائي اللى يريحك و خصوصا ان سيد بايت في الشغل ....... طب وماله الواد ابنه سالم هيعرف و هو يتمنى ....... ايه اللى بفكر فيه ده ...... لا لايمكن ..... بس ليه لأ ) سالم خبط و دخل و هي مش حاسة بنفسها و شاف ايديها على بزها فهاج و قالها ممكن نتكلم
هي اتنفضت و بتشيل ايدها بس حلمتها بانت فسالم اتوتر اكتر و بئا يتكلم بصعوبة
سلوى : مالك يا سالم اتكلم محتاج حاجة و شافت البنطلون منفوخ
سالم : تايه و مش مركز لا اصل يعنى و مركز على الحلمة فخدت بالها و دخلت بزها جوة اصل انا ..... بيبلع ريئه ... اصل ....
سلوى خدت سالم جنبها و اعدوا على طرف السرير و كلمته بالراحة لغاية ما هدي قولى مالك بئا
سالم : اصل كنت سامعك بتتوجعي فقولت اتطمن عليكي لكن ....
سلوى : معلش يا سالم تسلم يا حبيبي سلامتك
سالم : متنح و مش مستوعب و بيتكلم هو انتى كنتى بتعملى زيي لما قولتيلي يعنى ان ده عيب
سلوى : اتصدمت هاااا..... لا ابدا بس حاسة بشوية وجع فبدلك مكان الوجع تسلم يا سالم يا راجلي ايوة كده حسسنى انك خايف علي و بتبوسه في خده
سالم فرح و اتكسف و بصلها راح باسها و جري
سلوى كان نفسها الواد يهجم عليها بس طلع خام خالص و عننياته
و فضلت طول الليل مع نفسها لغاية ما نامت وش الصبح و كان سيد لسة مجاش
..........
سامية كانت بتتناك بلبونة صوتها في الاوضة عند فريال اللى كانت بتتخيل و تلعب في بزها و كسها
..........
فريدة مأنجشة فتحى و مبسوطة و بتعمل زيه و تطلب زيه و هناك اتفاجئوا ان الويتر حمادة اللى اول ما شافته اتفاجئت بس فتحى كلمه بغطرسة كلامك معايا انا فبعتلهم حد تانى و كانوا مبسوطين اوي و طلعوا اتمشوا سوا بعد السهرة لغاية ما دخلوا منطقة الشاليهات اللى كانت اغلبها فاضية و محدش فيها و الدنيا ضلمة خالص و بينهم و بين البحر مفيش ٢٠ متر ففريدة قالت لفتحى تيجي نشوف الشاليهات دي
فتحى : بس احنا اتأخرنا عليهم
فريدة : يا عم احنا بنام وش الصبح خلص بئا و متبئاش غلس
فتحى : يا بنتى لا حد يشوفنا يفهم غلط
فريده : تعالى بس خايف ليه هندخل من البلكون
فتحى : شكلك كده مش هتجيبيها البر و دخلوا شاليه كان مفروش ومفهوش نور فنوروا كشافات الموبايلات
قعدوا على كنبة جنب بعض و فريدة حطت راسها على صدر فتحى اللى ضمها بدراعه و باس راسها
فريدة : عارف يا فتحى نفسي في ايه
فتحى بزهأ : هاااااا
فريدة : نفسي اتجوز حد زيك يخاف علي يحتويني يفهمنى يدلعنى يدافع عنى
فتحى : بيبصلها و بيقول يبئا مش هتتجوزي علشان مفيش زيي
فريدة : تعرف انى بحبك
فتحى : يلا نمشي يا فريدة
فريدة : ليه نريح شويه و نقوم و بتتحايل عليه فبيقعد تانى و هنا فريدة بتدخل في حضنه حد يبئا معاه قمر و يمشي
فتحي : عاوزة ايه يا فريدة في ليلتك اللى مش باينلها ملامح دي
فريدة : بصراحة عاوزة اتجوزك
فتحى بيضحك على كلامها طب يلا لحسن هدخل بيكي
فريدة : بتتحمس يا ريت
فتحى : يااااه دانتى واقعة ... يا بت انا اخوكى ههه مينفعش ههه
فريدة بتقلع كب الفستان و بتطلع بزازها و بتقوله انت شكلك هعمل فيك زي ما مامى عملت ليلة دخلتها اغتصبت بابي
فتحى بيضحك على كلامها و هو حاسس بحركتها بس مش شايف من الضلمة و كانت هى نزلت الفستان و بئت ملط و هجمت عليه بتبوسه و هو بيحوشها لئاها ملط فبيحاول يبعدها لكنها متمكنة منه و بتبوسه ونامت فوقه و هو بيحاول لكن قال لما نشوف اخرتها و ستبها تبوسه و اندمج و هي فكتله زرار البنطلون و دخلت ايدها خرجت زوبره بتلعب فيه فنزل البنطلون و بئا عريان من تحت و هي ملط فوقه و فضلت تبوسه و هو بيحسس على ضهرها العريان و نزل بيئفش في طيظها و هي بتدلكله زوبره لغاية ما قام و نيمته على بطنه و فضلت تفرش بيه كسها و بعدين رفعت نفسها بس هو منعها تنزل بالقوة و قلبها و بئا هو فوق ضهرها بيمشي زوبره عل خط طيظها و هي بتقوله دخله و هو مش سامعلها و عارف انهها ممحونة بس مش هيدخله فيها فرفعت وسطها شوية اصبح زوبره بيدخل بين فلقها و اول ما هست بيه على خرمها رجعت بطيظها سنه و قمطت عليه و هو كان متمتع و مش حاسس غير بالشهوة فبئا يضرب في طيظها لغاية ما سابتله نفسها فمع دفعته دخل و هي شهقت جامد و هو حس بنصه جواها و حس بحرارة عالية دفت زوبره و هي قالت اخيرا زوبرك جوايا يلا يا حبيبي كمان و هو بيدخل اكتر لغاية ما دخل كله و هي متوجعة و متمتعة حاسة بيه جواها و فضل ينيك و هي صوتها و كلامها و مياصتها و لبونتها متعوه لغاية ما حس انه هيجيب خرج زوبره بسرعة و جاب على ضهرها و هي كانت جابت شهوتها كذا مرة و نام فوقها ينهج و هي بتنهج و بتقوله يااااه اخيرا اتمتعت بيك و قامت فتحوا الكشافات نضفوا بعض و خرجوا راحوا الشاليه
.........
نبيل خلص نيك و سامية نامت بعد مجهود اليوم و طلع علشان ينزل يستحمى لكنه سمع صوت من الاوضة التانية فتح الباب بالراحة شاف بنته بتعمل العادة و مدخلة صباع في طيظها المنظر هيجه و زوبره وقف وقفة موقفهاش قبل كده فدخل بالراحة و وقف جنب فريال و قالها بصوت واطي بتعملي ايه
فريال اتفزعت و طبعا مفيش حاجة تغطيها و وقعت جنب السرير عالارض بتداري نفسها و هتعيط
نبيل : مش مكسوفة من اللى بتعمليه ده و كمان فاتحاها عالبحري
فريال : بابي انا......
نبيل : انتى ايه اتكلمى و هو كان هايج و عاوز يدخل لسامية تانى
فريال لبست المايوه و طلعت عالسرير و لمحت زوبر باباها و بتكلمه و هي بتبص لزوبره فلاحظها و حاول يداريه
فريال : بابي انا اسفة بس صوتك بصراحة هو اللى تعبني
نبيل بيقعد جنبها عالسرير و بياخدها في حضنه : طب مش عيب تتصنتى علينا
فريال : بابي مكانش قصدى وانتوا اللى صوتكم عالي و تعبت
نبيل : مش عارف مين اللى تاعب مين
فريال بتبصله بنص عين : بابي انا مش قصدى اعمل كده و دخلت براسها في حضنه و عملت نفسها بتعيط
نبيل : طب خلاص متعيطيش بس متعمليش كده تانى علشان عيب و غلط عليكي
فريال مبتسمة : حاضر يا احلى بابي و باسته في خده
و نبيل باسها في خدها و طلع و كان هايج اوي فدخل لسامية و رزعها واحد و هي نايمة لغاية ما جاب و ارتاح و نزل يستحمى
و كان فتحى و فريدة داخلين من برة و طلعت فريدة على فوق مبسوطة اوي و دخلت الاوضة
..............
فريد نزل الشغل و كان عنده شغل كتير و فضل لغاية ١٠ بالليل و روح و كان سيد في وردية بالليل
و هو بيفتح كانت سلوى مستنياه عالباب و دخلت معاه
فريد : بيبصلها و رافع حاجبه ده عجبك الوضع بئا
سلوى بتعض شفتها
فريد : اعمليلي فنجان قهوة
سلوى : من عينيا
بيطلع يغير هدومه و هي طلعتله بالقهوة و حطتها عالكومدينو
بيشرب منها لغاية ما خلص و طلع عالسرير و هي طلعت وراه بتعض في كتفه عضات خفيفة قام خدها في بوسة جامدة و قضوا ليلتهم في دورين جامدين
...........
حمادة راح سكن العمال و كان حيله مهدود و نها بتشتغل معاه راحتله و عمل الواحد التمام و مشيت و رجعت سكن العاملات تانى و الكل عارف انهم متجوزين
............
فتحي كان بيفكر في اللى حصل مع فريدة و محتار ده حب ولا شرمطة و خايف
...............
فريال بتفكر ازاي تخلى ابوها يسيبها براحتها
..........
سامية قامت نزلت استحمت و خرجت و هي لافه بشكير عليها و شافت فتحي قاعد و قعدت جنبه من الناحية التانية من الجنبة و بصاله بتكلمه
سامية : اتبصتوا يا حبيبي
فتحى : مبتسم من غير نفس : جدا
سامية : و فريدة فين
فتحى : اول ما جات كان بابا بيستحمى و هي طلعت تنام
سامية : طب هتنام انت كمان ولا هتسهر زي امبارح
فتحي بصلها و قالها : مامي انا عاوز اتكلم معاكي شوية اصلي برتاح في الكلام معاكي
سامية مبتسمة : اتكلم يا عين قلب مامي
فتحي : انا بصراحة مش عارف بس حاسس انى مخنوق و اترمى في حضن سامية بيعيط و هي بقلب الأم بطبطب عليه و قالتله مخنوق من ايه يا حبيب قلب مامي اتكلم و فضفض افتحلي قلبك
فتحي : مش عارف بس فجأة كده اتخنقت و عاوز اعيط و خلاص انا اسف يا مامي عاللى حصل منى امبارح و انا مش عارف عملت كده ازاي
سامية : يا عبيط مامي مش زعلانة منك مامى بتحبك و كمان اللى حصل صدفة و بتعدله و باسته هي
ها كده غلط لو زعلان انا اللى ببوسك اهو و باخد حقي منك
فتحى ضحك ضحكة صغيرة و قال يعني مش زعلانة
سامية حضنته و قالتله حبيبي انت ابنى و راجلنا بعد باباك يعنى عمرى ما هزعل منك و طبطبت عليه و قامت بس البشكير شبك في طرف الكنبة وقع و سامية بقت ملط
اتكسفت اوي و بتغطى صدرها و كسها من ابنها و وقفت بالجنب
فتحي قام بسرعة فرد البشكير و غطاها و قالها متخافيش يا ماما انتى لو ملط قدامى عمرى ما ابصلك و اغطيكى بلحمي
سامية اتغطت و قفلت البشكير كويس و باست فتحى في بؤه بوسة مشبك و شدت خدوده و قالتله هو ده حبيبي يا ناس و مبسوطة منه و طلعت تلبس و تنام
..........
سالم شاف سلوى و هي نازلة بالليل و نزل وراها من غير ما تحس و شافها و هي داخلة عند عمته و طلع استناها لغاية ٣ الفجر و دخلت هي من غير ما تاخد بالها منه و دخلت الحمام طلعت دخلت اوضتها و نامت قتيلة محستش بحاجة
سالم دخل عليها و شافها نايمة على وشها و قميصها مرفوع لفخدها و مز غير اندر هاج اوي و فضل قلبه يدق و خايف تصحى تشوفه و في عقله ( اه يا شرموطة بتدعي الشرف علي و مدوراها طب وحياتى لافشخك ) و خلع هدومه من تحت و طلع دخل زوبره في كسها من ورا و هو كان مش كبير بس شادد و فضل ينيكها و اللى ساعده لبن ابن عمته اللى من الواضح انه فاشخها و طلعه من كسها دخله طيظها اللى كانت واسعة و مليانه لبن و فضل ينيك ربع ساعة و جاب في طيظها و هي مش حاسة بحاجة خالص من كتر فرهدتها و سالم غير فريد
...........
نبيل كان بيحلم بفريال و انها تحت منه فاشخها
.........
فريدة كانت مبسوطة و قلعت و نامت
........
فريال شافت مامتها مع اخوها و عملت زي امبارح و نزلتله و بتكلمه علي النعمة امك دي عاوزة تتناك
فتحى : بس يا فريال سيبينى مش ناقصك
فريال : مالك
فتحى : متضايق شوية
فريال : بتبصله بجدية و اهتمام حصل حاجة ولا فريدة ضايقتك في حاجة
فتحى بصلها و نزل راسه و بيهزها بالايجاب
فريال مخضوضة : اتكلم حصل ايه
فتحى مخنوق : فريدة خلتنى و حكالها اللى حصل كله
فريال هتشخرله نعم يا روح امك وانا بتحايل عليك من سنة و مش راضي
فتحى بيعيط : فريال سيبيني مش ناقصك و بيحدفها بعيد عنه
فريال : كده ماشي بس انا حسابي معاها الشرموطة دي و بتسيبه و تطلع
...........
سامية سمعت كلامهم
الجزء التاسع
سامية بعد ما طلعت و لبست مجالهاش نوم و قالت تنزل تحت شوية و اول ما طلعت سمعت فريال تحت علي النعمة امك عاوزة تتناك
اتصدمت من الكلمة و حبت تعرف في ايه و سمعت كل الكلام و دموعها نزلت غصب عنها و دخلت الاوضة تانى و هنا نبيلة عيطت فغيرتلها و رضعتها و هي سرحانة في كلامهم و عرفت ليه ابنها مخنوق و مخها كان هيطير
نبيل صحى و شافها بتعيط فقالتله انها اتخبطت في طرف السرير و رجلها وجعاها و فضل معاها لغاية مانامت
.........
سالم صحي متأخر بعد اللى عمله مع مرات ابوه و هو مبسوط و حاسس انه انتصر عليها و شاف سلوى في المطبخ و على غير العادة وقف وراها و حضنها و باسها فب رقبتها
سلوى : ايه الرضا ده كله
سالم : بطفولة رغمة بعشقك يا قمر انت
سلوى متعودة على تحرشاته
تحبي اساعدك في حاجة
سلوى : تسلم يا سلومتى و هي بتشد خدوده
سالم : طب اي حد يسأل علي انا برة مستنى القمر يطلع بره
سلوى مستغرباه
..........
فريال قامت الساعة ١٠ و كلهم كانوا صاحيين و سامية بتبصلها بقرف و كلهم ساكتين
سامية : فتحى تعالى مع مامى حبيبتك نجيب فطار
فتحى عادي : حاضر يا ماما و خرجوا
و هما ماشيين راحوا سوبر ماركت كبير و دخلوا يجيبوا اكل يفطروا بيه و بتبصله و هي قرفانة و بزهأ
فتحى لاحظها بس ساكت مش عاوز ينرفزها لأنه عارف الوش ده كويس و هما راجعين دخلوا منطقة الشاليهات الفاضية فقالتله انها عاوزة تتفرج
هنا فتحى وقف وقالها طب لو حد شافنا هيقول علينا حرامية
قالتله تعالى بس و دخلوا شاليه من الشاليهات كان فيه سلم يطلع لفوق و مفروش بس من الواضح انه مش مفتوح من التراب و الارض متربة
فتحى مستعجل عالخروج لكنها اصرت تتفرج و قعدت على سرير و قالتله تعالى يا فتحى عاوزاك في كلمتين
فتحى قعد جنبها و هو باصصلها و مستنى تتكلم لكنها وقفت و بكل عزمها رزعته حتة قلم وجعه و خدته في حضنها و قالتله انا سمعت كلامك انت و فريال بئا دي ثقتى فيك كده تخيب املي فيك و عيطت و هو بيعيط و كانوا في حضن بعض
فتحى : بيعيط أنا أسف هي اللى استدرجتنى بس الغلط غلطي انا عارف سامحيني يا مامي و بيعيط و هي سامعة كلامه و بتبصله مقهورة و بتعيط و مرة واحدة وقفت عياط مع الكلام بسرعة اوعى حد يعرف و انا عيني عليها لتتشرمط و تفضحنا
يا مامي هي مش هتعمل كده هي استدرجتنى علشان بتحبي حب غير اخوي و انا وحياتك عندي ضعفت لكنى بحبها حب اخوي خالص و اترمى في حضنها و عيط
وقفته و قالتله بس بطل عياط و مسكت وشه و بتكلمه بس بقولك و اوعاك حد يعرف بالكلام ما بينا و استنى و مسحتله دموعه و ظبطته و هو كمان و قالتله اللى حصل ده محدش يعرفه مفهوم و لما نروح الشاليه متعملش حاجة تبين انى عرفت و متقربش منها تانى لتتعود و تحط راسنا في الطين
حاضر
و خدته في حضنها شوية و قعدت عالسرير و هي نفسها الارض تتشق و تبلعها
يلا بينا علشان مياخدوش بالهم اننا اتأخرنا
راحوا و فطروا و نزلوا الشط قريب من الشاليه و سامية طول اليوم مع فتحى في البحر بتبعده عنهم
.............
سيد رجع مهدود و نام و سالم مبسوط طول اليوم ان ابوه ورديته بالليل يعنى ممكن ينيك سلوى تانى
و سلوى سرحانة في عمايل فريد فيها و مش مركزة مع حد تانى و كل همها سيد يمشي علشان تنزل لفريد
...........
نها ظبطوها مع زبون في الفندق و حمادة استغل الموضوع و طلقها و رجعت القاهرة مطلقة و مفضوحة و راحت اشتغلت في محل ملابس
............
نبيل استغل انشغال سامية و بئا يهزر مع فريال و فريدة و يتحرش بيهم على اساس الهزار و فريال فهمته و بتدلع عليه نفسها في اي زوبر يدخلها و هو هايج عليها اوي وفريدة نزلت البحر عند اخوها و امها و بتهزر معاهم و سامية عاوزة و نفسها تغرقها عاللى بتعمله
في حين فريال راحت الشاليه اللى على بعد امتار من البحر و نبيل شاف مراته و ولاده بعيد فدخل ورا فريال و بيحضنها من ضهرها بنوتى الحلوة بتعمل ايه
بترجع بطيظها لورا و بتحك فيه و هو على اخره بزمتك في حد بيعمل في بنوته الحلوة كده
نبيل : و في بنوتة حلو تعمل في باباها كده و بيحط ايده يمسك طيظها و هي بتتمايص و تدلع و راح واخد شفايفها في بوسة كبيرة سرحوا فيها و راح عادلها لوشه و بيبوسها بشهوة كبيرة و بينزل لرقبتها و طلع بزازها اللى مش زي سامية طبعا و فضل يرضع و نزلها المايوه و الاندر و بيلعب في كسهاو هي في دنيا تانية و اهاتها مخلياه في عالم اخر و فدخلت ايدها في المايوه و طلعت زوبره و نزلت تمصله و هو هاج عالاخر و راح شايلها طلع بيها فوق و فضل يلحسلها كسها و طيزها و وجه زوبره لخرمها و فضل ينيك فيها لحد ما جابهم في طيظها ونام على ضهرها و ضربها على طيظها و هي دمرتنى في اب بيعمل كده في بنته
مش احسن من ان حد غريب يعمل فيكي كده و نزلت اتشطفت و كانت مفشوخة بس حست بالنشوة و اخيرا حد ناكها برضاها و هو خرج للبحر تانى اما فريال اتأخرت شوية علشان مش قادرة
..... فريد اتصل بيهم يتطمن عليهم و عرف نبيل بالشغل اللى بيعمله
......
سيد قام العصر قعد معاهم لاخر النهار و راح الشغل و هنا سلوى لما صدقت في حين سالم كان عارف و متوقع اللى هي هتعمله و فضلت سلوى في البلكونة لغاية ما شافت فريد بيركن عربيته و قالت لسالم انها نازلة تعمل اكل لابن عمته بس هو عارف و مستنيها تطلع علشان يكمل عليها
.........
سامية طلعت هي والولاد ولاحظت ان فريال بتتوجع فقالتلها انها اتزحلقت في الحمام و مخادتش بالها انهم دخلوا الشاليه اصلا و كملوا قعدتهم و عالعصر راحوا اتغدوا و فتحى خايف من سامية و مش مبين
.....
فريدة و فريال كانوا في جنب لوحدهم بيتودودا و فريال عارفة عملتها مع فتحى
فريدة : هو انتى و بابا روحتوا فين بعد ما نزلت البحر
فريال : ابدا دخلنا الشاليه
فريده : الحمام يعنى
فريال : تؤتؤ
فريدة : اومال ايه
فريال : ناكنى ههههه
فريدة مصدومة : بتقولى ايه
فريال : طب ما فتحى ناكك اشمعنى انا
فريدة : مصدومة و زعلانة ان فتحى حكى لفريال
فريال : طب متزعليش بس ابوكى ده طلع خبير فشخنى
فريدة : اتارييييكي قولتيلي
فريال : و جاب في طيظي ههههه
كل ده و صوتهم واطي محدش سامعهم
سامية : يلا يا بنات ننام شوية علشان كلنا هنسهر بره علشان هنسافر بكره
.........
سالم استنى سلوى لغاية ما طلعت على ١٢ بالليل
دخلت شافته انت لسة صاحى
سالم : هو كان جايب لحم جملى ولا ايه كل ده بتطبخيله
سلوى مهدوده : معلش يا سلومتى يا حبيبي مش هتأخر ولا هنزل تانى عمتك جاية بكره
سالم بص في الارض و بيهرش في شعره و بيبصلها طيب
سابته و دخلت خدت شاور و طلعت لابسة بشكير و دخلت قفلت الباب و نامت و هي لابساه محستش بحاجة
سالم دخل عمل زي امبارح و طالع فرحان انه بينيك سلوى مدعية الشرف و انه بينيك بطل
......
سامية كانت مش في طبيعتها خالص وطول الوقت بتبص لفتحى و البنات و عاوزة الوقت يعدي و يروحوا و بعد السهرة و الكل نام نزلت لفتحى صحته بعد ما اتأكدت ان الكل نام و رضعت بنتها و نيمتها
فتحى فتحى
فتحى : بيصحى خير يا مامي و بيفوق
سامية : مفيش يا حبيبي بس كنت عاوزاك تيجي معايا نخرج نتمشى شوية
فتحى قام و لبس تيشرت عالشورت و طلع يتمشى مع سامية
سامية : أنا أسفة يا حبيبي عاللى حصل الصبح
فتحي : بيحط ايده على كتفها و بيبوس راسها انا اللى اسف يا مامي غلطة و مش هتتكرر
سامية : يا حبيبي انا بحبكم كلكم و مستحملش اي حاجة عليكم حتى فريد بحبه زيكم و انا عارفة انها غلطته من الاول
رجليهم خدتهم عند الشاليهات الفاضية و بيتكلموا مش واخدين بالهم و سامية لاحظت
سامية بتبص لفتحى و تضحك : ادينا جينا هنا تانى تحب ندخل نريح
فتحى : ما بلاش الدنيا ليل و ضلمة محدش بيشوف حاجة
سامية قالتله تعالى بس و دخلوا شاليه كان ضلمة كحل و فتحى بيمسك ايد مامته
اعدوا في ركن على كنبة و سامية ساكتة و فتحى حاطط ايده على كتفها بيحسس عليه بحنية
تعرف يا فتحى انا بخاف من الضلمة اوي بس معاك حاسة بأمان
فتحي ساكت و بيسمعها
انا بصراحة هحكيلك على سر بس توعدني ميطلعش لحد
فتحى : لو في بير هردمه هههه
سامية : ههههه بصراحة انا ادايقت من فريد بسبب اللى عمله مع البنات ولما سمعتكم امبارح ادايقت من نفسي
عارف اقولك على حاجة انا شاكة فيها و اتأكدت منها النهاردة بس وغلاوتى عندك تسمعنى للأخر فتحى بيبوس راسها سامعك يا مامي
نبيلة مش بنت نبيل نبيلة بنت فريد و بتعيط
فتحى اتصدم و حضنها اوي ازاي احكيلي
بتعيط و بتقول بعياط لما رجعنا انا و نبيل من السخنة كنا مبسوطين اوي ولما تعبت و كنتوا في المدرسة و كنت نايمة من تأثير المنوم حسيت بان حد نايم معايا فتحت طرف عيني شوفت فريد و كنت نعسانة خالص و كملت نوم على انه حلم و هو فضل كام يوم يعمل كده لغاية ما حملت و سميت البنت نبيلة علشان بحب نبيل و مش عاوزاه يعرف ان ابنه الكبير خانه و خان ثقتنا كلنا فيه و اترمت في حضنى تعيط جامد الكلب بيعمل كده في اخواته و امه علشان كده لما سمعتك امبارح اتخنقت اكتر منك و كنت برضع اختك وانا مخنوقة و بتكمل عياط و لما افتكرت خوفك عليا و كلامك انك تسترنى مش تفضحنى حبيتك اوي و قولت هو ده الراجل اللى هيحمينا بس بعد اللى سمعته منكم اتكسرت اوي يا فتحي و بتكمل في العياط و فتحي بيهديها لغاية ما هديت خالص و باس راسها
فتحى : طب يلا بينا لحسن حد يصحى ميلئيناش ساعتها هيقولوا بعمل معاكي ايه فبتضربه في كتفه و بتمسح دموعها و فتحى بيظبطلها شكلها و مسك ايديها و خرجوا بره الشاليه و مشيوا لغاية الشاليه بتاعهم و كان الكل نايم
.................
فتحى فكر في سر امه و منامش و فضل صاحي لغاية ما روحوا بيتهم
الجزء العاشر و الاخير من السلسلة الأولى
فريد صحى بدري راح الشركة و فضل موجود لغاية العصر
.........
كلهم روحوا وناموا و طبعا كانوا لسة بيقفلوا الباب عليهم
........
فتحى فضل سهران متضايق
( هي ماما عرفت و اتأكدت ازاي و انا امبارح مفارقتهاش لحظة ..... معقول تكون بتشتغلنى ...... تؤتؤ مستحيل دي كانت منهاره ...... و فعلا انا فاكر ان ماما فضلت تعبانة كام يوم قبل الحمل بسبب المنوم ....... طب فريد بيعمل كده ليه ...... انا لازم افهم اكتر ...... نام و هو بيفكر
............
سلوى كانت نايمة و سيد جه الصبح و مشي اخر اليوم و هي نايمة و شوية حست بحد بينيكها فتحت عنيها شافت سالم اتفزعت انت بتعمل ايه
سالم : ما خلاص يا شرموطة انا بنيكك من كام يوم و انتى نايمة بعد ما بتيجى من نيك فريد ليكي و كمل و هي اتصدمت و معملتش حاجة غير انها سابته و هي مش هاممها خلاص ناكها هتعمل ايه يعنى احسن ما تتفضح او حد يظبطها و نسيت فريد و كملت مع سالم و بعد شهرين كانت حامل بس من مين متعرفش
..............
حمادة اتسجن بتهمة السرقة متلبس
.......
فريدة بتحب فتحي و محدش لمسها غيره
........
فريال بئت شرموطة لابوها و لفريد بعد ما ظبطهم بالليل و ممانعتش خالص
.......
سامية عرفت من التحاليل ان نبيلة بنت فريد
.......
نها بتنناك من طوب الارص و بئت شغلتها
.........
فتحي بعد بداية الدراسة اتعرف على شلة جديدة و عرف موكنه جديدة
.........
ناجي اخد ولاده وسافروا الامارات علشان يمسك فرع الشركة هناك ......
سيد ميعرفش حاجة و بئا مغفل
.........
سامية اكتشفت خيانة جوزها مع بنتها وانه هتك عرضه بايده و انه خلى فريد يفتحها و بئت شرموطة رسمي فقررت تردهاله
في يوم كان فتحي سهران بره مع شلة الجامعه و راجع سكران و مش داري بحاجة خالص و كانوا كلهم نايمين عدا سامية اللى كانت قلوليقانة عليه و لما شافته كده نيمته في سريره و غيرتله هدومه و لاحظت انتصاب زوبره و حجمه فشيطانها وزها تنتقم و هو كده كده مش دريان يعنى مش هيعمل مشاكل و بالفعل قلعته و نطط عليه و ركبت على زوبره و اتمتعت بيه و مصته و دخلته طيظها و هي كاتمة صوت اهاتها و فضلت تتناك منه لغاية ما صفته و هو مش في وعيه و تانى يوم افتكر ان اللى حصل حلم
و مرة تانية كان راجع و افتكرته سكران لكنه كان في وعيه و عملت كده تانى بس المرادي فشخها و فضل ينيكها للصبح و بئا ده العادي و بعد شهر كانت حامل بس من فتحى و جابت ولد و سمته وليد و فتحى كتم السر جواه و عرفته هي سمحتله ينيكها ليه فكان ده انتقامها و السلسلة القادمة هنعرف ازاي هينتقم هو من ابوه و اخوه
و هنشوف كمان علاقات غير متوقعة
أنا واحد من العاملين بشركة عملاقة و صاحب الشركة هو هدفنا و بالأخص أسرته
رجل الأعمال هو نبيل ٤٧ سنة متجوز بنت صاحب والده جواز مصالح و بيخاف منها موت و بتهزأه أمام الجميع بلا حرج رغم انه في الشغل مربيلنا الرعب
سامية مرات نبيل ٣٨ سنة مش حلوة بس صاحبة سنتر و مكنة ملبن كده بس شخصيتها جبارة مفترية و لبوة اوي
عندهم ولدين و بنتين فريد هو الكبير ٢٣ سنة خريج جامعة في امريكا و بيشتغل مع ابوه في التجارة
فتحي و فريال توأم ١٨ سنة و هما فعلا توأم في كل حاجة بس نسخة ذكوريو و انثوية زي دينا واحمد داش كده بس عاملين زي نائر و نئير
فريدة ١٧ سنة جات غلطة بعد التوأم بس طالعة لأمها في كل حاجة و متعرفش الدلع بس قمر
دي نبذة عن اسرة نبيل
و نروح لصاحب عمره ناجي
ناجى ٤٧ سنة أرمل بيساعد نبيل في الشغل او بمعنى اخر بيشتغل عند نبيل بس واكل عقله و عنده ولدين و مرضيش يتجوز بعد موت مراته علشان ميجبش لولاده مرات اب تبهدلهم
الكبير ٢٢ سنة و صاحب فريد رغم انه اصغر منه بسنة بس متربيين مع بعض
و الصغير نبيل او بلبل زي ما الكل بيناديه ٢٠ سنة و امه ماتت و هي بتولده
تبدأ الأحداث زي ما عرفتها من انا عصام محاسب في الشركة و من شغلى عرفت بلاوي بسبب ان علاقاتى بالناس دي و ثقتهم في عالية بس طبعا انا مغير الاسامي يعنى لو في تشابه في الاسماء مع شخصيات تانية ده من وحي الخيال
نبيل عايش في عمارة ملكه في مدينة نصر من ٥ ادوار في مكان راقي جدا و كل جيرانه في العمارة سيد اخو مراته عايش في الخامس هو و مراته و ولاده و هنعرفهم مع الاحداث
نبيل واخد دورين التالت و الرابع و عاملهم نظام فيلا
الاول و التانى مأجرهم سياحي للعرب شقق مفروشة يعنى
كالعادة صوت زعيق و صراخ عالصبح سواء نكد سامية اللى مبتكبرش لحد و مشاكلها اللى مبتنتهيش رغم ان عندها سنتر نسائي كبير للملابس و ادوات التجميل بس مفترية عالكل و الامر ميخلاش من خناقات الاولاد مع بعض
المشهد كلهم بيدوروا على حاجتهم علشان يخرجوا يروحو اشغالهم و مدارسهم
و بعد الروتين المؤلم كل يوم بينزل نبيل و فريد لشغلهم كل واحد في عربيته
و بعد ساعتين بيكونوا الاولاد فتحى و فريال و فريدة في مدرستهم و مامتهم سامية كالعادة نازلة من العمارة في ميعادها اللى مبيتغيرش الساعة ١٠
نبيل : جهزلى الميزانية و جدول الاعمال و تعالى فورا
عصام : حاضر يا كبير هكون جاهز خلال ٥ دقائق
بروح قاعة الاجتماعات و بيكون طبعا نبيل و فريد و ناجي قاعدين و بعرض الشغل اليوم و مشاكلنا و بندي حلول و هكذا
ناجى بعد الاجتماع بيفضل مع نبيل
ناجى : مالك يا نبيل مش عاجبنى خالص و طول الاجتماع شايفك عصبي او تايه او مش مركز
نبيل : و**** يا ناجى مش عارف قرفت من العيشة كلها
سامية امبارح قالتلى اكتبلها الشاليه الجديد فى السخنة باسمها و قلبتها غم و كل كلامها اوامر و**** يا بختك عايش من غير مرة نكدية
ناجى : يعنى هو جديد عليها مانت عارفها من زمان و اهدى كده ولا ناوي نخسر مجهود سنين عمرنا
نبيل : لولا ابويا يا ناجى ما كنت اتنيلت اتجوزتها و لولا انه كتب نصيبي باسمها كنت طلقتها من زمان قبل ما اخلف و اتدبس وحتى الاولاد طالعينلها و مشاكل مشاكل مشاكل و مفيش رحمة
ناجى : تحب نخرج عندي مشوار هيروئك عالاخر
في مشهد تانى في المدرسة
فتحى واقف مع فريال و معاهم اتنين اصحابهم شلة يعنى و هما حمادة و ده عيل رخم و ميتبلعش بس فتحى بيعتبره اخ ليه و كاتم اسراره و نها بنت كده غريبة و ملهاش كيميا مع حد و بتحب على نفسها و فتحى و حمادة بيستغلوها و بينيكوها في طيظها طبعا اما فريال رغم انها عارفة نجاسة فتحي بس ساكتة و ده مش علشان هو اخوها بس لكن علشان هي بتحب تتفرج و تتلصص عليهم و كتير بتعرص عليهم و بتمتع نفسها بايدها
كانوا واقفين بيضحكوا و فجأة بتحصل خناقة فبيتفرجوا عليها و كلهم مركزين مع الخناقة بين بنتين بييجي حاتم و ده فريال معجبة بيه و من الشلة و بتتمنى لو تملكه بس مستنية اي اشارة منه و بيتفرج معاهم و في الاخر بييجي مجموعة من المدرسين يفضوا الخناقة و بيزنبوا البنتين
في مشهد تانى فريدة مع سلمى في الحوش و فتحى شايفها و فتحي بيحب اخته فريدة و بيغير عليها موت و علاقته بيها مش زي توأمه فريال و حبه ليها اخوى بس اوفر اوي اللى هو بيحب يكون معاها و ده علشان هي شديده و هو بيحب النوع ده من البنات بس مش واخد باله
و بتيجي سهى و ايمان و سارة بيكلموهم علشان تكمل شلتهم اللى هما كلهم كده بيلعبوا كونغ فو و محدش قادر عليهم لا ولاد ولا بنات ولا حتى مدرسين
فجأة مجموعة من ولاد ٣ ثانوي بيغلسوا عليهم نزل فتحى و حمادة و حاتم جري و بيمسكوا فيهم و بيضربوهم و طبعا البنات كانوا هاريينهم قبل ما فتحي و اصحابه يوصلوا و الولاد و فتحي و اصحابه خدوا رفد اسبوع و طبعا ده خلى سامية قلبت الدنيا على المدرسة و عرفت ترجع فتحى و اصحابه بس الولاد التانيين كملوا الرفد
اما فريد ده حد تانى خالص رغم وسامته الا ان الشغل شغل مبيحبش الخسارة و معجبة بيه كل موظفات الشركة بس جميلة السكرتيرة بزيادة اوي و ده خلى مع الوقت في علاقة بينهم و اتجوزها عرفي بشرط عدم الخلفة و لو حصل مش هيعترف لا بجوازه منها ولا بالاولاد و كانت هي كل همها انه في حضنها و عارفة انه مش بتاع يمين ولا شمال
المشهد دلوقتى بين نبيل و ناجي في شقة دعارة
نبيل عمره ما خان سامية و دي اول مرة يروح مكان زي ده و قاعد قرفان مش مندمج معاهم لكن ناجى في حضنه واحدة من الستات و كان في ناس رجالة و ستات تانيين و كان ناجي شغال بوس و تأفيش و كأنهم في اوضة نوم بس قدام الكل و نبيل مش هنا خالص
فلاش باك
ليلة الدخلة بين نبيل و سامية
نببل بعد ما رجعوا من القاعة في فندق كبير بيدخل شقتهم القديمة اول الجواز اللى كانت مش كبيرة و هو من عائلة غنية و كانت اول مرة ليه مع الجنس و في المقابل سامية اللى متعرفش نبيل و مشافتهوش غير في اتفاق الجواز قبلها باسبوع و هي كمان من عيلة كبيرة و اغنياء فشخ و افقر واحد في عيلتها عنده ملايين
سامية كانت خايفة و نبيل لاحظ خوفها
نبيل : مالك خايفة ليه
مبتردش
تعرفي ان دي اول مرة ادخل اوضة مع بنت
بتبصله و خايفة و مبتردش
لو عاوزانى اخرج تغيري فستانك و تلبسي هدومك مفيش مشكلة
سامية بكسوف : لا قصدي اصلهاااا.... بتبلع ريقها و خايفة
نبيل : طب خلاص انا هدخل الحمام اخد شاور و هطلع و بالفعل بيدخل ياخد شاور و بيتفاجئ بسامية داخليه عليه الحمام و هي ملط فبيتنح بس هي بتدخل معاه تحت الدش و بتقوله بابتسامة و كسوف : انا عمري ما عملت كده بس خلاص انت جوزي و كده كده هيحص... بيبوسها نبيل بوسة طويلة بيدوبوا فيها تحت الدش و هي بدأت تمشي ايدها على جسمه و تحسس على ضهره و تحسس على صدره وتنزل بايدها مسكت زوبره و هو كان بيبوس و يمسك صدرها و يئفش في طيظها و حس باللى هي بتعمله و زوبره وقف و شد و حط ايده على كسها و كانت غرقانة عالاخر و بدأ يبوسها بشده و رفعها و حط زوبره على باب كسها و بدأ اول لقاء مابينهم تحت الدش و المياه نازلة عليهم و بتجري عالارض مع الدم و فضل ينيك فيها و هي بتتأوه جامد و فضل ينيك و يسرع لغاية ما بعد ساعة الا ربع جابهم في كسها و هي كانت خلاص جابت ٧ او ٨ او ١٠ مرات
عودة
نبيل مبتسم و دموعه مغرقة وشه و ناجى لاحظ فبيقوله مالك
نبيل : مفيش بس افتكرت اول يوم جواز و ازاي انا و سامية كنا كويسين مع بعض
ناجي : يا سيدي فكك و على فكرة ممكن تاخدوا اجازة من شغلكم شوية و كده كده الشغل ماشي و متخافش عالشركة انا و فريد سدادين
نبيل: فكرك
ناجى : بقولك مش هى عاوزة شاليه السخنة خدها و قضولكم يومين هناك ولا اسبوع حتى عالاقل تقربوا تانى من بعض
نبيل : المشكلة انها مبئتش تحبني و حتى مفيش حد من الولاد طالعلى حتى الصغيرة نسخة منها و هيبتي في البيت اتكسرت و محدش بئا يسمع كلامة
ناجى بيواسي صاحب عمره : خلاص روأ كده و بياخد راسه في حضنه و بيطبطب عليه خلاص الناس بتتفرج علينا
نبيل : لا انا ماشي و بيئوم و يمشي
في البيت بيدخل فتحى و البنات معاه و هو متعصب و هما بيحاولوا يهدوه و بتدخل فريده تعمله عصير بنفسها و بيهدا و بتدخل بعد شوية سامية و تدخل اوضتها بتغير و كانت داخلة تاخد شاور بس فتحى بيخبط و بيدخل
سامية : فتحى خير يا حبيبي
فتحي بيحكيلها و عرفها انه اترفد
سامية : نعم يا روح امك يعنى ايه اترفدت انت عارف انا بدفعلك كام في السنة و كمان ازاي يرفدوك و انت بتدافع عن اختك
بيدخلوا البنات و فهموها اللى حصل و هي هديت
سامية تعالوا معايا و اتصل على اصحابك يرجعوا علشان انا هرجعكم دلوقتى مش بعدين
بيتصل فتحى باصحابه و كلهم بيروحوا المدرسة و كان اخر اليوم و لحئوا المدير
سامية : بعصبية و بكبرياء ازاي ابني انا فتحى نبيل الغباشي يترفد
المدير : اصل ابن حضرتك و اصحابه ضربوا اولا
سامية مقاطعة : الاولاد كانوا بيعاكسوا اخته الصغيرة عاوزه يطلع معرص
المدير اتصدم بس الاولاد متعودين على كلامها
ابنى راجل من ضهر راجل و عيلته مفهاش حد باللى بتعلموه هنا معرص
دي التربية اللى بتربوها للولاد انا هكلم الوزير و هنقل ولادي لمدرسة تانية مفهاش ناس زيكم
المدير : يا هانم اهدي بس و خليني افهمك
سامية من غير ما افهم انا فهماكم كويس و كمان علشان ولادي شاطرين و مبياخدوش دروس عند المدرسين هتستأصدوهم ولا ايه اوعى تفتكر انى معرفش عنكم حاجة مراتات مدرسين و اولهم مراتك بييجوا عندي السنتر يشتروا حاجات هاي تفتكر الفلوس دي منكم ولا مدورينها
المدير يا هانم اهدي بس و بيبلع ريقه انا خلاص هرجع ابنك
سامية مقاطعة و اصحابه اما الولاد ولاد الشراميط دول يترفدا علشان هما يستاهلوا
وفازت سامية في الاخر و رجعت هي والولاد البيت و اصحاب فتحى معاهم
فتحى : ايوة كده يا مامي يا وحش
سامية : لم نفسك ايه وحش دي ولا كنت فاكرنى هفرح بيك لما يطلعلك قرون
حاتم : بس يا طنط برافو عليكي
فريال واقفة مبتسمة لما حاتم اتكلم
انتى خليتى المدير كان هيعملها على روحه بس انتى بجد يا بخت ولادك بيكي ست ولا ١٠٠ راجل
فتحى : لم نفسك يلا مامى اجمل مامي في الدنيا بس لو تبطل عصبية
سامية مبسوطة : اتلم ها و مبتسمة انتوا يا ولاد مليش غيركم
حمادة برخامة : بصراحة امي لو زيك كنت اتفشخرت بيها بس اعمل ايه
سامية : انت سمج يلا انا مش عارفة انت طايئ نفسك ازاي
بس بجد طلعتوا رجالة
فريدة : رجالة ايه يا مامي دول جم بعد ما طحنا العيال انا و صحباتى انتى مخلفة رجالة و بتخبط على صدرها
سامية قبل ما فتحى يتكلم : سيبنى ارد انا و بصتلها اخوكى و اصحابه رجالة علشان لما شافوكم مسكتوش
حاتم : بس احنا لولانا كنتوا انتوا اللى هتترفدوا
فتحى : بيبوس فريده في خدها هو انا اقدر اشوفك في مشكلة و اسكت دانا انتحر ههه
سامية و كلهم باصين ليه و في نفس واحد تيراراراااه تيراه و بيضحكوا و بيروح حاتم و حماده
حماده : شكلك معجب بفريدة اوي
حاتم : انت عيل رخم و كلنف فريدة مين اللى ابصلها دي حتى مسترجلة وكمان فتحى و اخواته اصحابنا فبلاش لحسن تحصل مشاكل احنا مش ادها
حماده : بس امه ياض يا حاتم ايه مفيش زيها
حاتم بيبصله و فاهمه : مكنة صح هههه و بيضحكوا
حمادة بصراحة رغم شدتها بس شكلها لبوة اوي
شوفت عملت ايه في المدير يا لهوي ده بعد كده مش هيرفع راسه ولا عينه تانى بعد اللى حصله
حاتم بطل كلام عنها بئا علشان من اول ما شوفتها من اول مرة وانا نفسي ...
حمادة : اوباااا بس خلي بالك فتحى لو عرف هيفرمك
بس اقولك على حاجة
حاتم قول
حمادة : البت فريال شكلها معجبة
حاتم بمين
حمادة بيغمز بطرف عينه يعنى مش واخد بالك
حاتم لا مش واخد بالى
حمادة دي يابنى طول الوقت اول ما تظهر انت تركز معاك
حاتم : فكرك ( فريال رغم انها نسخة من فتحي بس مزة جسمها عودها رقتها في الكلام و دمها الشربات عسل بس يمكن علشان شبه فتحى فمش مبلوعة ) طبعا حاتم سرح في الكلام ده و قال يا عم ما بنات كتير معجبة عادي يعنى
حمادة : اطلع من دول يا نمس اقولك ايه انت رايح فين
حاتم : مروح ليه
حمادة : طب ما تيجي نتصل على نها تقابلنا
حاتم : لا يا عم دي بت اتمه و مش بطيئها انتوا اللى مش عارف طايئنا ازاي
حمادة بس كرباك في السرير و على طيظ ياخد ميئولش لأ
حاتم : طب سلام انت
حمادة : سلام يا صحبي
فريد طول اليوم في الشغل و جميلة في اليوم ده عليها الدورة الشهرية و قاعد قرفان و بيزعأ عمال على بطال و بيخلص شغل و بيرجع البيت بدرى و بيدخل اوضته يتابع البورصة و الشغل
ناجى بيرجع البيت سكران بعد سهرة و نيك و عربده
نبيل بيدخل البيت متأخر
سامية صاحية بس نايمة عالسرير مستنية نبيل رغم شدتها معاه بس بتحبه موت و متستغناش عنه و بتفتكر
فلاش باك
نبيل اول الجواز كان هاريها نيك في كسها و طيظها و كانوا بيتمتعوا ببعض و كانوا على طول فسح و خروجات و فرحانين ببعض اوي و بالرغم حبها ليه و انه بيقوم بواجبه معاها و مقطعهوش و قوى في ادائه الا انها نفسها في الرومانسية و تعيش زي اي ست و كل ده مخبياه جواها بس شدتها بسبب انها اتربت على انها بنت ولازم تحافظ على نفسها فلما اتجوزت طلعت كل الحرمان بس لما خلفت بنتين شدت عليهم زي ما اهلها كان شداد معاها و بتحب نبيل و ولادها كلهم بلا تمييز بس علاقتها بنبيل اتغيرت علشان هو انشغل عنها و في يوم كان مضغوط و رجع مكانش مستحمل كلمه و ضربها فاتمردت عليه و بئت تعامله وحش لأنه كسرها بضربه ليها بس بتعشقه
نبيل بيدخل ينور الاوضة
نبيل : حبيبي انتى لسة صاحية
سامية : اه يا حبيبي
نبيل : حبيبتي انا بفكر نبعد عن الدوشة شوية و نروح شاليه السخنة كام يوم بعيد عن الشغل و الولاد عالاقل يمكن نرجع الذي مضى
سامية بتهجم و بترفع حاجبها : بجد
نبيل : لما نرجع هكتبهولك و كمان شايفة انا جايبلك ايه
سامية : بتغمض عينيها و هي بصاله
نبيل بيمسك ايدها و بيلبسها اسورة و خاتم الماس حر
سامية بتفتح فاكراهم دهب بس بتتفاجئ و ااااااااااو و بتفرح **** يخليك لي يا حبيبي و منتحرمش من بعض و بتهجم عليه و تركب فوقه و هي بتبوسه بوسة طويلة و تقوله ياااااااه اخيرا حبيبي رجع تانى زي الاول
نبيل بيفتكر مشكلتهم و ياخدها في حضنه انا اسف يا سمسمتى
سامية بتبصله فرحانة ياااااااه بئالك سنين مقولتليش الاسم ده
نبيل بيفرح يعنى مبسوطة
سامية بتقلعه هدومه و تفتح زرابر القميص و قلعته هدومه حتة حته و بتغتصبه اصل اللى فيه طبع بئا حب السيطرة و بيقضوا ليلة ولا في الاحلام كلها نيك في نيك
ملحوظة
مش هكرر مشاهد موجوده في كل القصص
بينيكها جامد و هي مبسوطة و بتقوله حبيبي ارجوك خليك رومانسي معايا شوية
نبيل و هو مبسوط بكلامها و رقتها اللى رجعت و بيكمل نيك بس برومانسية
في الوقت ده كان فتحى خارج من اوضته و شاف فريال بتتصنت عليهم فحط ايده على بؤها و سحبها لاوضتها
فتحى : مش عيب اللى بتعمليه ده
فريال : حرام عليك قطعت خلفي
فتحى : مالك يا بت مش مظبوطه ليه
فريال : هو انا يعنى كنت عملت حاجة
فتحى : فريال انتى بتعملى العادة
فريال : ااااانت بتقول ايه يا قليل الادب
فتحى : فريال انا اخوكى التوأم و خايف عليكي و كمان انا اعرف في امور البنات فلو في حاجة بتعمليها بلاش والا هقول لمامي انك كنتى واقفة بتتصنتى عليهم
فريال بتضحك : فتحي حبيبي طلع زي مامامي قالت راجل خايف على اخواته
فتحى مبتسم طب ياختى كليني بالكلام
فريال : اصل يا فتحى انا لما خرجت من الحمام سمعتهم و كلام مامي ياااااي ولا احلى بورنو
فتحى بيبرأ : بورنو انتى كمان بتتفرجي على سكس
فريال : أه ههههههههه و يلا روح اوضتك علشان اريح شوية
فتحى بسخرية : تريحي ايه بالظبط هأ
فريال بضحك : كسي هههههه
فتحى : بيتفاجئ و بيمسك المخدة و يضربها بيها اه يا قليلة الادب يا سافلة
فريال بتاخد الضربة و بتقع عالسرير و تضحك هههههه يا سلام على اساس انك مش مقضيها مع نها هانم
فتحي : وانتى مال اهلك باللى بيحصل بيني و بينها
فريال : اصلها صاحبتي و بتحيلى عاللى بينها و بينك و بين حمادة ولا حاتم انتوا هاريينها
فتحى : تعالى هنا كده و بيقوم يقفل باب الاوضة قومى اقلعى
فريال : نعم ايه لا طبعا
فتحى قومى وريني انتى زيها ولا ايه حكايتك
فريال : اي ده حيلك حيلك هو انت شايفنى شرموطة اطلع بره و بتزؤه فبيمسك ايديه و بيتنيها ورا ضهرها و بيتمكن منها
فريال : فتحى لا يا فتى ارجوك باستعطاف فتحى كده احنا بنغلط
فتحى : انتى تخرسي خالص والا هكسر رقبتك
فريال : فتحى انت بتعمل ايه
فتحى : بعملك كشف هيئة يا كسامك
فريال اول مرة فتحى يعمل كده و بتخاف منه فتحى بلاش ارجوك
و بيقلعها بنطلون البيجامة بالاندر و بيكشف عن طيظها اللى اول ما شافها روحه اتسحبت و حس انه هيغمى عليه و طيز فريال بيضا مدورة سكسي خالص فبيحس بزوبره بيقف فبيفتح طيزها و بيحط صباعه في الفتحة لكن طلعت ضيقة و بل صباعه و حطه في طيظها لكنه سمع تأوه بسيط منها فعرف انها هاجت فنزل فتح كسها البنى فاتح فشاف عذريتها و هنا سابها و فريال اتعدلت
فريال : خلاص كده اتأكدت و لمحت زوره واقف في البطلون و اتكسفت بس اتعصبت و ضربته بالمخده وقالتله اخرج بئا و سيبنى و حسك عينك حد يعرف حاجة
فقام و شالها و رماها عالسرير و ضربوا بعض تخبيط ايادي و سابها و فتح الباب و قالها عارفة لو كنتى زيها او عملتى زيها كنت عملت فيكي ايه
فريال صدمته كنت هتنيكني هههههههه
فتحى بصلها بغيظ و طلع راح اوضته بس فكر في اللى حصل يخرب بيتك دانتى مكنة اكتر من نها يا لهويييييي و طبعا نام
الجزء التانى
في الوقت ده كانت نها مع حمادة في بيته و هاريها نيك في طيزها و كانت رغم رخامته بس كانت بتحب علاقتها بيه و بفتحي و كان صوت أهاتها مالى الاوضة
حماده : مش ملاحظة حاجة يا نونو
نها : أاااه اييييه هيييي يا مودي
حمادة : فريال
نها : ماااالها
حمادة : مش ملاحظة نحنحتها لحاتم
نها : أهههه إممممم أيوووووه ملاااااحظظظة و بتجيب للمرة ال٣ كفاية خلاص
حمادة بيسرع و بيجيب لبنه و بينهج و بيترمى جمبها و سكتوا لفترة
نها : بس هي بتحبه و معجبة بيه و هي مبتخبيش علي و نفسها يكلمها زي باقي البنات
حمادة : مانا استنتجت كده بس .... هو مش في باله خالص
نها : طب انت مالك بحاجة زي دي على فكرة فتحي غيور جدا على اخواته فمتحاولش و لا تفكر و شيلها من دماغك علشان متعملش مشاكل و لو قدرت على فتحى فريدة هتفرمك
حمادة : أااااه من فريدة حاجة كده على ابوه بس عصبية اوي زي امها
نها : قولتلك ملكش دعوه بيهم و الا هبلغ فتحى بكلامك
حمادة : ها .. واهون عليكي يا نونو ولا دي غيرة
نها بعصبية : مانت كل همك ترضي زوبرك لكن قلبك ده مفهوش ذرة مشاعر حتى اخوات صاحبك نفسك تركبهم
حمادة : يخرب بيتك انتى بتقولى ايه
انا كل الحكاية
نها سابته و قامت عدلت نفسها و لبست و مشيت و هي خارجة قالتله خلى بالك بس فتحى هيأكلك للكلاب
.............
فريده كانت بتذاكر في اوضتها و سمعت كالعادة من اوضة فريال خناقتها مع فتحى و هي متعودة على كده و محطتش في بالها و افتكرت لما فتحى دافع عنها و ازاي شافته جاي يجري و ازاي ضرب العيال و سرحت ( أاااااه لو مكنتش اخويا ) بطل بطل و كمان لو كنت انا توأمك مكنتش عملت زي نحنوحة المفضوحة هي و سي حاتم بتاعها ده
كنت نمت معاك و في حضنك في نفس الاوضة مش اوضتين و بترجع من خيالها ايه اللى بفكر فيه ده فتحى اخويا و بيحبنى و بتسرح تانى و بيعاملنى كأنى ملكة و واضح اوي بس مقدرش اعملك حاجة غير انك اخويا و افتكرت لما كانوا بيروحوا التمرين سوا و بيتدربوا سوا و انه مكانش بيطيق حد يلمسنى حتى اتدخل في ماتش و ضرب البنت اللى بتلعب قدامى و من ساعتها هي عارفة انه بيحبها علشان اخته بس يمكن علشان احلى من فريال ولا علشان انا زي مامي اللي بيعشقها ما هي اللى مربيانه
ده ميتسابش خالص
و بتفوق على صوت قفل باب اوضته بعد ما رجع من عند فريال و راحت تشوفه بس كان نام فوقفت تبص عليه و هي مبتسمة لكن فاقت على صوت سامية
٠٠٠٠
سامية متعودة تشوف ولادها و تطمن عليهم قبل ما يناموا و بتعمل اللى كل ام بتعمله
بتعمل ايه عندك
فريدة مخضوضة مامي حرام عليكي خضتينى
سامية : واقفة هنا ليه يلا روحي اوضتك
فريدة راحت اوضتها و بعد شوية بعد ما غطت فتحى رجعت لفريدة و خبطت
فريدة : ادخل سامية بتدخل مامي خير
سامية : ابدا يا حبيبتى بس انا شوفت منظرك عند اوضة اخوكي و عارفة اللى حاسة بيه يخليكوا لبعض و متحرمش منكم
فريدة : مامى ممكن اتكلم معاكي
سامية : طبعا يا حبيبتى هقفل الباب و اجي نحكي سوا
و بالفعل قفلت الباب و فردت نفسها عالسرير جنب بنتها و خدت راسها على صدرها خير يا حبيبتى
فريدة حكت لمامتها عاللى حاسة بيه و سمعتها و هي فاهمة انها مراهقة و ميولها اتجمعت في فتحي
سامية مبتسمة و مبسوطة ان بنتها بتحكيلها و قالتلها فتحى اخوكي بيفكرنى بابوكى هو كده رغم قسوتى عليه بس بيحبنى و مبيقبلش حاجة علي وشايفة جابلي ايه بتوريها الخاتم و الاسورة
فريده : وااااااااو ده بئا اللى مخلى مودك حلو يا سمسمة
سامية مكسوفة و بتضرب ايدها بس يا بت
فريدة : انا عارفة ان اللى بيحصل منك تمثيل علشان من فترة ضربك قدامنا بس بتعشقوا بعض **** يخليكم لينا و لبعض و منتحرمش من صوتكم
سامية : بس عيب لما تبصي على اخوكى و هو نايم
فريدة : بس شكلي بحبه اوي و نفسي يتجوزنى
سامية : يا بت ههههه ده اخوكى و عارفة انه عجبك تصرفه و انه على طول بيدافع عنك و حاطط نفسه بودى جارد ليكي بس اكتر من كده عيب و اذا كان عالحب خلوه انكم اصحاب و اعرفوا بعض و احكوا لبعض مشاكلكم و ساعتها هتعيشوا سوا في سعادة
بس انك تعشقيه غلط ... يخليكوا لبعض يا ولادي
اقولك على حاجة سر بس محدش يعرفها
فريدة بتبصلها و تحط راسها تانى ايه ده سمسمة عندها سر قولى قولى
سامية : زمان اول ما شوفت حبيب قلبي نبيل عشقته و استنيت جوازنا اسبوع علشان بصراحة اغتصبه
فريدة منطورة و بتبص جامد لسامية اييييه
سامية : اصل اهلى عقدونى من انى بنت و كانت كل حاجة عيب و حرام و حاطين مليون قفل علي بس لما نبيل جه و هو من عيلة كبيرة زي عيلتى كنت نفسي افترسه كان وسيم و ابيضانى و هو اللى بحلم بيه .....
فريدة : و عملتيها ازاي يا بطة انتى
سامية مكسوفة بس يابت
فريدة احلفك بغلاوتى عندك تقولي
سامية وشها جايب الوان : دخلت عليه الحمام و هو بياخد دش قبل الدخلة و هجمت عليه مانا بابتسامة و كسوف كنت لازم اعمل كده علشان اسيطر
فريدة : بتهريج قشطة عليك يا سمسم يا جامد وحش وحش
سامية بتخبطها بس بئا اوعي كده اقوم يمكن اعمل ......
فريدة : هتعملي اييييه
سامية : روحى نامي
و خرجت راحت اوضة فريال و بتفتح الباب شافتها نايمة من غير هدوم فغطتها و هي مخضوضة لحد يشوفها و علشان متبردش و خرجت قفلت وراها الباب
و راحت اوضة فريد اللى كان كالعادة بيشتغل و سألته لو عاوز حاجة فقالها شكرا و سابته و دخلت اوضة نومها و هي بتبص لنبيل اللى كان لسة صاحى فطفت النور و طلعت تغتصبه كالعادة لغاية ما صفته
تانى يوم راحوا اشغالهم و مدارسهم و نبيل و سامية رتبوا امورهم للسفر السخة و لما روحوا بلغوا الاولاد اللى كانوا متفاجئين ما عدا فريد طبعا
......
في نفس اليوم في المدرسة فتحى و فريال واقفين بيتكلموا
فتحى : مالك يا فراولة
فريال : فراولة زعلانة منك
فتحي : غصب عنى يا عبيطة ماهو لازم احافظ عليكي و كمانتى شرفي
فريال : بس لما نروح نتكلم و اقفل بئا علشان فريدة جاية علينا
فريدة طبعا قعدت معاهم لغاية ما الحصة بدأت و كانت متفشخرة اوي باخوها اللى بيحبها و يخاف عليها و طبعا نفسها تتجوزه حب مراهقات بئا
نها مجاتش لا هي ولا حمادة ولا حاتم النهاردة
في نفس الوقت في بيت حمادة كان اقنع حاتم و نها يعملوا حفلة عنده بعيد عن فتحى واخواته و قضوا اليوم كله فشخ في نها و هي كانت مستمتعة بكده احساسها انها مرغوبة حتى لو للجنس بس
نفس اليوم بالليل اتفاجئوا بنبيل و سامية هيسافروا الصبح و هيسيبوهم اسبوع و طبعا التوصيات و الاكل و الشرب و المذاكرة و غيرها بس سامية متطمنة انها سايبة ٢ رجالة مع بناتها اولادها فريد و فتحي
.....اوضة فريد الباب خبط و فريد كان بيتابع الشغل عالبرنامج و البورصة و بيكلم المديرين يتابع و بيوجههم للصغقات
فريد : ادخل و هو بيكلم مدير في التليفون تمام بكره اعرض علي الموضوع و متنساش تتابع الشغلانة دي و هكافأك عليها .... تمام باي و بيبص قدامه خير يا مامي
سامية : ابدا يا حبيب مامي بس كنت عاوزة اتكلم معاك في حاجة
فريد بينتبهلها خير انا سامعك اهو يا اجل مامي في الدنيا
سامية بتقعد على طرف السرير و بتوصيه على اخواته و يتابعهم و يتطمن عليهم علشان لو محتاجين حاجة و ان مشاكلهم كتير فطمنها انه هينفذلها كل حاجة نفسها فيها
....
اوضة فتحى
بتدخل فريال و بتلومه عاللى عمله معاها امبارح فبيبصلها و بياخدها في حضنه و يقولها يا بنتى انا معملتش غلط و كمان لو انا معملتش كده هشك فيكي يا قمر انتى ما كلام برضوا بعصبية منه مستفز و الالفاظ مش بتاعة ناس محترمة فريال : انا اسفة بس بجدانت راجل اوي
فتحي : بس انتى عليكي طيظ تهبل فبتبرأ
فريال بشهقة اه يا سافل يا واطي وانا اللى فاكراك اتاريك
فتحي بس اهدي بس مانتى كمان كنتى بيغمز بعينه
فريال بترفع نفسها كنت ايه يا واطى و سكتت يا واطى و ضحكت بصراحة اه
فتحى ايه عجبك الوضع ولا ايه
ساكتة
ايه عاوزة تجربي ولا ايه دانا ادبحك
فريال وانا اقطعهولك
فتحى اتصدم و اتلخبط هو ايه ده
فريال يعنى مش عارف اللى كان واقف وباين من بنطلونك امبارح
فتحي انتى ايه حكايتك بالظبط و بيبصلها بتحفز
فريال بص يا فتحى انا اختك و صاحبتك و احنا سرنا مع بعض فحابة اعرف حاجات بس من خلالك وانا صدقنى مش هكلم حد فيها
فتحى اتكلمي سامعك
فريال هقولك على حاجة حصلت امبارح بس تسمع و تفهم
فتحى ما تتكلمى بنرفزة
فريال خلاص هتكلم اهو اصل امبارح بعد مانت خرجت بشوية لئيت نفسي عاوزة اكمل فرجة على ماما و هي يعنى بتبلع ريئها
فتحى فاهم كملى
بس شوفت فريدة عند اوضتك و كانت كانها بتتأمل فيك و هي مش واخدة بالها ماما كانت وراها و حكتله ان ماما دخلت و ثوانى خرجت راحت لفريدة و حكتله انها سمعت كل حاجة هما قالوها
فتحى بيبتسم و دي فيها ايه يعني
فريال انت رأيك ايه
فتحى بصي يا فريال انتى و فريدة اخواتى و انا بحافظ عليكم و بحبكم زي بعض لكن انتى بتاعة مشاكل عكس فريدة فلو تبطلى هتلائيني بحبكم سوا و شكلى كده بيهزر و بيزغزغها لابد ان ادخل بكما
فريال بس بئا وانا موافقة يا سيدي بس سيبنى
فتحى اتصدم ههوهوهوا ايه اللى موافقة
فريال تدخل بنا هههههههه
فتحى بيكشر لكنه حس بهيجان و زوبره وقف زنهار
فريال متمثلش حتى شوف و راحت حاطة ايدها على زوبره فهاج اكتر و مخه اتشل و قالتله انت امبارح كتفتنى و لمست طيظي و كسي النهاردة هلمس زوبرك و هو لسة مجمعش بس هايج فبتنزل البطلون لكنه مسكه و بيشد نفسه منها لكنها خلته بيديها ضهره و شدت بنطلونه و ضربته على طيظه و مدت ايدها مسكت زوبره
فتحى فاتح بؤه من الهيجان و فريال بتحلبله زوبره و من غير ما يدرى كانت بتمصه لغاية ما جابهم في بؤها و هو بينهج
فريال كده غرقتنى و راحت نايمة على ضهرها
فتحى بتعملى ايه
فريال انا ريحتك انت كمان ريحنى الحس ولا مبتعرفش
فتحى شاف كس فريال اتجنن كس ابيض مهلبية زي جسمها و مدي بينك من جوه نزل يلحسه و هي كاتمة تأوهاتها بايدها لغاية ما جابت و لبسوا هدومهم و سابته و خرجت وقت خروج سامية من عند فريد فبتسألها كانت بتعمل ايه عند فتحى فقالتلها كنا بنحكي في موضوع و دخلوا كل واحدة اوضتها
.....
فريد بعد ما سامية خرجت بساعه خرج علشان يدخل الحمام بس سمع صوت نيك هو عارفه من غرفة نبيل و سامية فعرف انها معركة من لبونة سامية في كلامها فخلص حمام و راح اوضة فتحى اللى كان صاحى و بيذاكر و دخل اوضة فريال شافها نايمة عريانة فدخل و قفل الباب وراه و اتسحب لغاية السرير حاول يصحيها مصحيتش و كانت نايمة على وشها و فاتحة رجلها فشاف كسها و خرم طيظها فهاج اوي و بل طرف صباعه و حطه على خرمها فمدخلش فجاب كريم للبشرة هي بتستعمله و غمز عقلة من صباعه و حطه و هي نايمة و حاسة ان في حد بيحاول يبعبصها فهاجت و افتكرت ان فتحى اللى بيعمل كده في حين كان فريد دخل نص صباعه و بدأ يحركه و هي بدأت تتأوه فطلع زوبره و مشاه على شق طيظها و فضل يحاول معاها لغاية ما هي اتنفضت و هو جاب لبنه على خرم طيظها و خرج بسرعة قبل ما تعرف مين االى عمل كده و هي مفكرة ان فتحى هو اللى عمل كده ففرحت لأن حكايات نها مع اصحابها و اخوها مهيجاها و نفسها تجرب بس من غير ما حد يعرف ففكرت توقع فتحى
... فريد طلع من عند فريال مرعوب و مش مصدق و راح يشوف فريدة فلئاها بتذاكر فسابها و مشي راح اوضته
....
فريدة كانت قاعده و سامعه فريال بتتأوه فافتكرت انها بتعمل العاده فجالها فضول تشوف هي بتعمل ايه فبصت من الباب و اتصدمت من اللى شافته و لما فريد خلص رجعت اوضتها وقعدت كانها بتذاكر و لما فتح الباب عليها قلبها وقع و بصتله لكنها تقدر تربيه لو قربلها ( معقول فريد يعمل كده في اخته معقول ؛ طب من امتى هما كده ؛ و على كده هو بيعمل ايه و احنا نايمين يكونش بيلعب في انا كمان ؛ يا نهار اسود ؛ و بتحط صباعها تشوف طيظها واسعة ولا ضيقة ) طلعت ضيقة بس حست انها عاوزة تحط صباعها تانى و حست بهيجان اول مرة تحسه و لعبت في خرم طيظها لغاية ما حست بالنشوة و جابت ميتها اول مرة في حياتها و طبعا كانت بتتأوه و هي مش حاسة و هديت لبست و نامت
.......
فتحى بعد ما اخوه دخل اوضته دخل الحمام و هو طالع سمع صوت من اوضة فريال فراح شاف اخوه و اللى بيعمله فهاج اوي و دخل اوضته مكانش مستحمل المنظر يعنى هو لحس و فريد ينيك ازاي دانت طلعت وسخ اوي يا فريد بعد شوية طلع لئا فريدة داخلة اوضتها و بعد شوية راح يشوف ايه اللى حصل لئا فريال نايمة و طيظها غرقانة لبن و طيظها فريد حاول يفتحها بس معرفش اتطمن ان اخته نايمة و خرج سمع صوت من عند فريدة بيبص شافها و هي بتحط صباعها و راح عند فربد بيبص من الباب لئاه نام
رجع اوضته و هو محتار في فريال الهايجة و فريد الواطى و فريطة اللى شكلها هي كمان شرموطة و دماغه هتنفجر لغاية ما نام
تانى يوم نبيل و سامية ودعوهم و مشيوا و فريد راح الشغل و فتحى و البنات راحوا المدرسة
اثناء الفسحة كلهم كانوا بيبصوا لبعض و هما ساكتين و كل واحد فيهم جواه حاجات ملخبطاه
الجزء الثالث
بعد ما نبيل و سامية مشيوا
فريد راح الشغل سرحان مش مركز جميلة عملتله فنجان قهوة بعد ما شربه اشتغل و شال اللى حصل من دماغه لغاية ما يروح
.......
نبيل وصل الشاليه في السخنة عالظهر و اول ما دخل مسك ايد سامية و قالها فاكرة اول ما اتجوزنا عملنا ايه
سامية : اغتصبتك و انفجرت في الضحك
نبيل : تعالى بئا انا اللى هغتصبك و جري وراها و هي بتجري و بتضحك و لحقها و شالها و دخل بيها الاوضة و رماها عالسرير و طلع فوقها و بدأ يبوسها بس هي اندمجت معاه فعضها في شفايفها و مص دمهم و هي بتتوجع بس هو كان خلاص قرر يغتصبها بجد و قطعلها البادي اللى لابساه و كل مكان يبوسه يعضه و علم في جسمها كله و هي بتدوب تحت منه و تتأوه و عاوزة اكتر لغاية ما وصل لكسها و ناكه بلسانه و يعض في شفايفه و زنبورها فمستحملتش و جابت و هو قالها شوفتى مش مستحملة ازاي و اني ممكن افشخك
سامية : باستعطاف و اول مرة يشوفها كده طب بالراحة
نبيل هاج اوي و بدأ يرجع لطبيعته و ناكها برومانسية لغاية ما جابوا مع بعض و ناموا
.......
حمادة و نها بئوا على طول مع بعض و يضحكوا و يهزروا مع بعض و حاتم كان كل ساعة بحكاية
فتحى و فريال و فريدة واقفين ساكتين بس هو قطع سكوتهم
فتحى : لما نروح عاوزكم في موضوع علشان بصراحة انا مش هسكت عالمهزلة دي
فريال : مش فاهمة
فريدة : فهمت و قالت لفريال خلاص يا فريال لما نروح
و هنا فتحى اتأكد ان فريدة فاهمة
.......
في البيت
بعد ما اكلوا فتحى قالهم عاوزكم في اوضتى ضروري
فريال و فريدة بصوا لبعض و فريدة قالت حاضر
فريال : فريدة انتى فاهمة حاجة
فريدة : بصراحة اه
فريال : طب ما تفهميني
فريدة : انتى بتستعبطي صح
فريال : هو في ايه
فريدة : تعالى و هتعرفي
طلعوا لفتحى و فريدة قفلت الباب بالمفتاح ز فريال محتارة
فريال : هو في ايه
فتحى : يعنى مش عارفة
فريال قلقت و قالت : مش فاهمة حاجة طب اتكلمى انتى يا فريدة
فريدة : بصت لفتحى و قالت اتكلم
فتحى : اتكلمي
فريدة : بصي يا فريدة احنا اخوات و احنا ستر و غطا على بعض و فتحي راجل بيحمينا و لو عمل حاجة و قتلك من حقه بعد اللى شوفناه امبارح صعب نسكت
فريال : بقلق شوفتوا ايه
فتحى : انا هتكلم انتى مش عارفة حاجة امبارح فريد كان في اوضتك و عمل فيكي حاجة من ورا وانتوا كنتوا مستمتعين
فريال فهمت ان فريد مش فتحي اللى عمل كده و قعدت مصدومة على طرف السرير
فتحى كمل : انا دخلت بعده اطمن انه مأزكيش و انه بس اتمتع
فريال : انا كنت نايمة و كنت كنت ..... كنت فاكرة انه حلم
فتحى : فريد هتعامل معاه و انتى هتنامى طول الاسبوع عند فريدة و تقفلوا كويس عليكم و دلوقتى سيبينى مع فريدة
خرجت فريال و هي مش مصدقة و قفلت على نفسها
فتحى : فريده بعد اذنك اقفلى الباب بالمفتاح و تعالى و بالفعل قفلته
فريدة : انا موافقة على اللى قولته
فتحى حاد : مش موضوعنا خلينا فيكي انتى
فريدة : مخضوضة قصدك ايه
فتحى : يا حبيبتى انا بخاف عليكي و انتى اختى الصغيرة و الحاجات اللى بتعمليها دي عيب و تإذيكي
فريدة بلعت ريقها : انا عارفة انك راجلنا و حكتله عاللى حصل بس بلعثمة و لخبطة فضمها و حضنها و قالها : انا خايف عليكي و انتى عارفة انى بحبك و غلاوتك عندى من غلاوة فريال
فريدة و بثقة و ابتسامة حاضر و باسته في دقنه و فتحت الباب و هي مكسوفة و سابته و خرجت دخلت اوضتها و هي سرحانة في كلمة انا بحبك اللى قالها فتحى
......
فريال كانت متلخبطة يعنى اللى ناكها فريد مش فتحي
و كانت رايحة جاية في الاوضة بتفرك في ايدها و لما سمعت صوت باب اوضة فريدة راحتلها
فريدة : هاتى كتب هنا و نذاكر سوا و اقفلي الباب بالمفتاح
فريال : بتعيط فريدة انا خايفة اوي معقول فريد يعمل كده و انا نايمة و مكنتش حاسة
فريدة : متستعبطيش كنتى حاسة و صوتك كان واصلي هنا
فريال بتلطم يا لهوى يالهوي يا لهوي انتى بتقولي ايه
فريدة : خلاص خلاص بس قوليلي بئا هو جابك قدام ولا ورا
فريال : متلخبطة و مترددة معرفش
فريدة : طب تعالى لما اشوفك ليكون ضيعك
فريال مخضوضة فكرك
فربدة : قفلت الباب بالمفتاح و قلعت فريال بنطلونها و فريدة قعدت تفحص و شافت اثار كدمات في فتحة الشرج و حطت طرف صباعها فدخل منه سنة
فريال : اه فريدة براحة بيوجعنة فعقلة صباع فريدة صدت فعرفت انه مفتحهاش
فريدة : اتطمنى انتى بخير بس تعالى افحصيني انا كمان ليكون عمل معايا حاجة و انا مش حاسة
طبعا فريدة بتستعبط لكنها هاجت من منظر طيظ و كس اختها و كانت عاوزة تعمل فيها زي ما عملت مع نفسها بس خافت
بعد ما قلعت فريدة بنطلونها نزلت فريال تفحصها و مكانش في غير ان فتحة شرج فريدة معدية سنة فقالتلها تصدقى كان بيحاول يدخله فيكي بس فريدة شهقت و اتأوهت و عقلتين من صباع فريال في طيظها
و فريال هاجت هي التانية بس خرجت صباعها من طيظ فريدة
فريدة : بتستهبل الواطى بيلعب فينا احنا اخواته شوفتى فتحى دكر و راجل ازاي
طبعا فريال سرحت و افتكرت اللى عملته مع فتحي و ابتسمت و قالت : فتحى ده يحميه و يخليهولنا
.........
فريد رجع دخل اوضته و مخرجش منها خالص و فتحي بعد مالبنات ناموا دخل اوضته يكمل مذاكرة
.......
بعد نص الليل فتحى كان نام لما اتطمن عالبنات و اخوه فريد كان نام و فريدة صحيت عالساعة واحدة دخلت عملت حمام و رجعت تنام بس حبت تبص على فتحى و تشوفه ففتحت الباب بالراحة و شافته نايم و اتأملته بس اتأخرت فريال صحيت ملئتهاش خرجت شافتها و هي واقفة فقالتلها ماله فتحى في حاجة ففريدة اتخضت و قالتلها خضتينى و قالتلها بصي شكله عامل ازاي ملاك نايم
فريال : طب يلا ياختى و سيبيه نايم و دخلوا اوضتهم و قفلوا مز جوة
فريال : ايه يا بت مالك
فريدة : هو فريد قلعك هدومك ولا انتى بتنامى من غير هدوم ؟ ?
فريال : انا اللى بنام ملط اصلي بحس بحرية كده و جسمى معلهوش حاجة
فريدة : طب اطلب منك حاجة و متفهمنيش غلط
فريال : ايه هي
فريدة : اصلك من ساعة ما حطيتى صباعك وانا جسمى نار
فريال : تعرفي انى انا كمان زيك
فريدة : تيجي نريح بعض يا بطل انت
فريال : بتقولى ايه
فريدة : اصل كسك بصراحة خلانى مش على بعضى
هنا الاتنين حسوا بالهياج و فريال باست فريدة و دابوا في البوس و التحسيس و لما هاجوا اوي قلعوا هدومهم و ناموا ملط و عملوا احلى سحاق و اهاتهم عليت و فريد صحى يدخل الحمام و سمع صوتهم فراح يشوف و اتصدم معقولة طلعوا ليسبين بعد ماهديوا بشوية حاول يدخل عليهم لكن معرفش
فريد رجع اوضته و مجالوش نوم و تانى يوم مراحش الشركة و تابع بالتليفون
.....
نبيل كان مشهيص سامية اللى كانت طايرة و مبسوطة باللى بيحصل و نفسيا احسن و كانوا كل شوية يتصلوا بالاولاد يتطمنوا عليهم و كانوا كأنهم في شهر العسل خروج و فسح و صيد و نيك و سمك و عملوا حاجات حلوة كتير
..........
فتحى و فريال و فريدة و اصحابهم كانوا متجمعين سوا و بيضحكوا طول اليوم عكس اليوم اللى قبله خالص
.........
فتحى روح هو و البنات و شافوا عربية فتحى فعرفوا انه فوق ففتحى قالهم هاتوا كتبكم و تعالوا عندي نذاكر سوا
طبعا فريدة فرحت و فريال كانت مبسوطة باهتمام فتحي بيهم و فعلا ذاكروا كتير لغاية ما فريال قالت انها تعبت و جعانة
هنا فتحى اقترح يخرجوا يشموا هوا و يتعشوا برة و قال لفريد اللى وافق و خرجوا بالفعل و راحوا مطعم اسماك مشهور و بعدها راحوا كافيه و رجعوا مبسوطين
.......
نها اتصلت على فريال اللى اخدت جنب تتكلم فيه براحتها و كانت عين فتحى عليها علشان محدش يغلس و اتكلموا شوية و طبعا فريدة استغلت ان فريال بعدت و اتكلمت مع فتحى و هو لاحظ انها بتبصله باعجاب فحط ايده على كتفها و قالها فكرك فريد بيفكر في ايه دلوقتى
فريدة : مش عارفة و مش متطمنة بس امبارح محصلش حاجة
فتحى : انا نمت بالليل و هو مخرجش خالص بس حسيتك انتى و فراولة عالباب و سمعتكم بتهمسوا ومحطتش في بالى و كمان حاولوا تحذروا منه و كلموه عادي ولو حاول يعمل حاجة قولولى
فريدة : مبسوطة : حاضر
فريال رجعت و مشيوا كلهم للبيت و لما دخلوا كان فريد بيكلم جميلة و بيديها تعليمات
......
سيد خال الولاد عرف ان اخته و جوزها سافروا فنزل يتطمن عليهم ليكونوا محتاجين حاجة و بعد ما مشي كل واحد فيهم طلع اوضته و فتحى اكد عالبنات يقفلوا كويس قبل ما يناموا و راح هو يرتاح شوية و كلم اصحابه و اللى عزموه على حفلة مع قنبلة مفاجأة غير نها تانى يوم
.....
تانى يوم فتحى و البنات راحوا المدرسة و فريد كل ده كان بيخطط يعمل ايه مع جوز الشراميط اخواته و جهز نفسه انه لازم ينيك حد و كان مراحش شغله و بيتابع بالتليفون و الجرس رن راح يفتح كانت مرات خاله سلوى ٣٣ سنة و اتجوزت خاله و هو في ثانوي قبل ما يسافر امريكا
سلوى مكنة بطاية مدملجة تحسها اجنبية من عيلة كلها لواءات و رجال اعمال عندها بنت ٤ سنين
فريد : سلوتيي ازيك يا سلوى عاملة ايه
سلوى : تسلم يا فريد يا حبيبي انت اللى فينك يا ندل ملكش خال تسأل عليه ولا بنت خالك اللى عمرك ما شوفتها
فريد : معلش مشاغل بئا و انتى عارفة انى بساعد بابا في شغله و مسئول عنه
سلوى : معلش يا حبيبي خالك قال انكم لوحدكم محتاجين حاجة اعملهالكم
فريد : بتعرفي تطبخي
سلوى : بس كده فين المطبخ
فريد : تعالى و دخل معاها المطبخ و الشيطان لعب في دماغه و قال هي دي الفرصة وطلع جاب قرصين منوم و فركهم كويس و حطهم في المللح علشان ميبانش
بعد ما مرات خاله عملت الاكل حست نفسها دايخة فقعدت في الصالة معاه و غلبها النوم من الاكل اللى عملته فشالها و كان الوقت قبل الضهر يعنى فاضل ساعتين و اخواته يرجعوا فشالها و طلع حطها في سريره و رفعلها فستانها و جاب اندرها على جنب و شاف كس مبطرخ لحسه و ناكه و بعد ما خلص نضفها كويس و نزل بيها بعد مالبس هدومه و قعدها مكان ما كانت قاعدة و بدأ يفوقها و قالها خضتيني عليكي و جابلها مياه شربت و سابته و طلعت كان سيد جه فسألها كانت فين فقالتله نزلت عملت اكل لولاد اختك و بعد شوية سابته و دخلت نامت
............
فتحى رجع معاه البنات و طلع غير هدومه و قالهم مشوار و راجع
فريد قاله ليه دا حتى سلوى عملالنا اكل كلوا و انزل
فتحى : و انت مش هتاكل
فريد : لا انا سبقتكم و اكلت معاها
فتحى : اكد عالبنات و خرج
............ بيت حاتم
حمادة : اهو فتحى جه اهو
حاتم : ادخلى جوة دلوقتى خليها مفاجأة
حاضر
فتحى دخل و سلم عليهم و قالهم امال فين المفاجأه
خرجت ايمان
فتحى مذهول : مش ممكن من امتى
حمادة و انت مالك انت ليك اكل ولا بحلقة
حاتم : بطل رخامة معلش يا فتحى عيل رخم انت عارفه
و الموضوع من اول السنة
فتحى : طب قول
حاتم انت جاي مش تشاركنا فيها انت جاي تاكل لوحدك و كل واحد هياكل لوحده
فتحى : مش فاهم
بتخرج نها و بتكلمه فتحى : كده كملت
و بيقضوا سهرتهم سوا
.........
بيت نبيل
البنات اكلوا و طلعوا يغيروا و ناموا من غير ما يدروا و نسيوا الباب
فريد اتصل على فتحي و عرف انه هيتأخر شويتين و سأله عالبنات فريد اكدله انهم بيذاكروا عند فريدة في اوضتها و قفل معاه
البنات كانوا لابسين خفيف بحكم انهم بنات مع بعض و مفيش كسوف بعد اللى حصل و دخل فريد يصحيهم مفيش
راح لفريال قلبها على وشها و قلعها الاندر و شم خرمها و لحسه و نفس الحكاية فريدة و بعد كده جاب كريم و بدأ يدخل صباعه في طيظ كل واحدة و يخرم لغاية ما صباعه دخل سهل في التانى و في التالت و بدأ ينيك فريال و كانت طيظها سخنة و بعد ما خرجه منها راح لفريدة و ناكها و نقل من هنا لهنا و وسعهم و بعد كده مسك نفسه و نطر في منديل و جاب كتير و بعد كده نضفهم و لبسهم زي ما كانوا و خرج و هو منتصر عليهم و سابهم نايمين على جنبهم في وش بعض
.......
فتحى رجع بعد نص الليل و دخل نام
الجزء الرابع
الصبح البنات صاحيين متكسرين و هما الاتنين حسوا بوجع شديد فبصوا لبعض و خافوا يكون اللى في بالهم صحيح و بصوا للباب
فتحى خبط و فتح الباب فشافهم ملبسوش لسة ففريدة و فريال هو الباب كان مفتوح
فتحى : اه و بقلق على اخواته مالكم يا بنات
فريال : اصلنا نمنا بعد مانت خرجت و مصحيناش دلوقتى
فتحى : ايه و افتكر كلام فريد ليه فقالهم تعالوا اوضتى فريد نزل متخافوش
فريال و فريدة كانوا بجد مفشوخين و شافهم فتحى
فتحى : طب خليكم ٥ و جاي و خرج فتحى بيبص في التلاجة لئا كريم لالتهابات البواسير مفتوح و على رخامة المطبخ ففهم اللى عمله فريد
و طلعلهم يتأكد
دخل و فالهم بصوا يا بنات انا مش نازل غير لما اتطمن عليكم و هناخد اجازة تريحوا
فريدة هتطمن علينا ازاي يعني
فريال خدت فريدة في حضنها و هما بيعيطوا معلش يا حبيبتى يتطمن احنا زي مانتى شايفة مفشوخين بس الوجع جامد يا فتحى
فتحى قلع البنتين الاندرات و بص عليهم و شاف نفقين مفتوحين على بعض و شاف بكارتهم لئاهم سلام
فريدة و فتحى بيفحصها اتوجعت و اتأكد انها اول مرة فقالهم معلش يا بنات و انا حسابي مع الواطي الزبالة لما ييجي و خد من الكريم و دهن فتحاتهم و بدأوا يهدوا و اتصل بالمدرسة قالهم عندهم ظروف و مسافرين كام يوم
و رجعلهم و قالهم لازم يشوف هو جاب جواهم ولا لأ و فحصهم تانى بس كانوا بيتأوهوا من حركة صباعه جواهم قالهم مجابش منزلش يعني بس كده لازم ميلمسكمش تانى مهما حصل علشان تلموا و الا هتقلبوا شراميط
طبعا فريدة اتخطت من الكلمة و اتمت في حضنه و هي قالعة اندرها و حست بحكه فقالتله بتوجعنى يا فتحى الحقير بينيكني فاكرنى شرموطة و هنا البنات اترموا في حضنه بيعيطوا و هو طبطب عليهم و لبسهم و خد المفتاح قفل من برة و قالهم اي حاجة رنولى و انا اجيلكم و محدش هيتطمن عليكم غيري و طلع و قفل عليهم و دخل اوضته و بعد شوية فريدة رنت عليه عاوزاه و راح فتح و خدها لاوضته و قفل على فريال
فريدة : انا اسفة و بتعيط
فتحي : فريدة انا هعالجك من اللى حصل و انسيه خالص
فريده : بتوجعنى اوي يا حبيبي فخدها في حجره
فتحى بيطبطب عليها : انا اللى اسف لو كنت هنا كان الوضع اتغير
فريدة : انا شاكة انه حطلنا حاجة في الاكل
فتحى : بصلها ممكن برضوا يعنى لو كنت كلت معاكم كان زمانى بتوجعنى زيكم و بيبوس اورتها و بيضحك
فريدة : بعد الشر عليك يا حبيبي من الوجع ده
فتحى : حقك علي يا حبيبتى انا هربيه لما يرجع و انتى لما الوجع يروح لازم تعاقبوه
فريده : وحياتك ليحصل و هخليه ميتجوزش خالص
فتحى : هي وجعاكى اوي كده
فريدة بصعبنة و بتعيط : مش قادرة بجد الدهان اللى انت حتطهولى ريحنى شوية بس مش قادرة اعد عليها
فتحى : الكريم ده مرتين في اليوم يعنى هحطلك منه بالليل بس لازم ننيمه قبل ما نعمل كده
فريدة : في عند مامي حبوب منومة هات قرص و حطهوله و احنا و فريال هنبعد عنه لغاية ما ياخدها
قالها ممكن نعمل عصير و ندوبهوله فيه و نقوله احنا سابقينك و متبينوش وجعكم و لو بان الوجع عليكم قولوله صحينا عندنا البواسير و الدكتور كتبلنا علاج لئناه عندنا
.......
فريد في الشغل واثق من نفسه و جمبلة كانت مستعدة بعد الدورة و كانت مشتقاله فخدها و راح شقته في الكوربة جايبها من ورا ابوه و عملوا معركة محترمة فشخها فيها و رجع البيت مبسوط
..........
سامية ثقتها بنفسها رجعتلها في الايام اللى فاتوا و نبيل نسي الهم ولا كأنه عريس
.........
حمادة بدل مع حاتم مرة نها و مرة ايمان
........
فتحى عمل العصير و حكوا لفريال لما صحيت و نقصوا منه كتير علشان يبان انهم شاربين منه و لما فريد رجع دخل يدور على حاجة ياكلها او يشربها و كان مخطط لمعركة كبيرة تانى و شاف العصير شربه كله و طلع يتابع شغله و نام و هو مش داري و فتحى راح اتطمن انه نام و شاله حطه عالسرير بهدومه و كان هينيكه لكن كان عنده انتقام جماعي يخليه يحرم يقربلهم تانى و سابه و رجع للبنات و جهزوا نفسهم و بدأ يحط من الكريم و هما الاتنين مع الالم حسوا بالمتعة و هو حس بكده من اهاتهم مش ألم لا دي متعة
فريال : فتحى ارجوك كمان اااااه خليه جوه شوية قالها مينفعش احنا عاوزين نلم مش نوسع و حس بالهيجان و هو معذور قدامه اخواته بكسين نار و طيزهم نار و شكلهم يدمر الحجر مش يحركه و بدأ زوبره يشد
و طلع صباعه و راح لفريدة و دهنلها و كانت بتتأوه زي اختها و فريال شافت الخيمة في بنطلونه فضحكت بشرمطة
فريدة قالتلها مالك فردت بصي و شاورت على زوبر اخوها و فتحي كان اتحرج و حط ايده عليه و خرج و حب يريح نفسه ففكر ينيك فريد بس قال يع تلائيها مليانة شعر و مقرف و دخل الحمام يريح نفسه لكنه اتفاجئ بالباب بيتفتح و دخلت فريال و قالتله لو تعبان اريحك يا حبيبي
فتحى : بيوطى صوته اطلعى برة لحسن فريدة تيجي و تكون مصيبة
فريال : للدرجاتى بتخاف علينا
فتحى : مينفعش كده لو دخلت فريدة و شافتك هتاخد فكرة وحشة عنك
فريال : كده طيب و ندهت لفريدة تدخل
فريدة دخلت و هي بتضحك : قفشناك بتعمل ايه يا راجلنا
فتحى مخضوض و هيعيط : فريال فريدة ارجوكم اطلعوا
فريدة : طلعت و فريال بتتمرءع طب خلص و تعالى عاوزينك
فتحى : اتبطن خلاص مش عامل حاجة وراحلهم
فريال : بص يا فتحى انا و فريدة على علاقة من يوم ما سافروا بابي و مامي و بنمتع بعض و انت تعبت معانا و اللى حصل من اخوك امبارح و اغتصبنا واحنا نايمين لا لينا ولا ليك ذنب فيه
فتحى : و طبعا هو سمع صوتكم مع بعض فقال انا اولى
فريال بتضحك شكله كده هههههه
فتحى : و انتى يا فريدة تعملى كده ازاي و تمرينك ازاي تعملى كده
فريدة : بصراحة كنت خايفة يكون عمل حاجة في بس هي لما شافتنى طمنتنى بس جسمي ولع من لمساتها
فتحى : و طبعا جسمكم ولع منى صباعي و عاوزنى اريحكم صح
لا دي امور شرمطة و مش هعمل كده معاكم انا اخوكم
فريال : يا فتحي يا حبيبي احنا مش كده بس تعبانين و بصراحة عاوزين نجرب متعة الجنس هو خدنا على خوانا و خلاص فتحلنا نفقين يعنى مش هنتعب بس انت امسك نفسك متجبش جوانا زي نها علشان منتعودش زيها
فريدة مستغربة : نها مين نها بتاعتنا
فتحى : وحياتك ايمان امبارح كمان
فريدة : ايمان مين
فتحى : صحبتك
فريدة : ازاي
فتحى حكالها انها طلعت شرموطة كبيرة و مفتوحة مز الناحيتين و قالها على علامات في جسمها
فريال : يعني بتنيك انت برة و اخوك ينيكنا هنا
الجزء الخامس
فريدة كانت مصدومة من اللى بتسمعه و صرخت فينا كفاية بئا كفاية شلة كلها شراميط اومال مين عدلة و بتعيط حتى احنا اخونا الكبير المفروض يحمينا اغتصبنا و بتجهش في العياط و فتحى راح واخدها في حضنه اللى هي بتحس جواه بحب مفيش زيه
فريال : خلاص بئا يا فيري اللى حصل حصل و اهو فتحي هيعالجنا و انا حاسة براحة عن الاول و اظن انتى كمان مش كده و بتاخدها مز حضن فتحي لحضنها و فضلت هي تعيط لحد ما نامت و نيموها في السرير و طلع فتحي و فريال طلعت وراه و قفلت الباب بالمفتاح و قالت : فتحي ممكن نتكلم عندك شوية
فتحي بيبصلها
فريال : هما كلمتين عالماشي و هسيبك تذاكر
فتحي : طب هاتى كتبك و ذاكري عندي شوية
فريال : حاضر و راحت جابت الكتب و بتذاكر معاه و بصتله
فتحى : انسي اللى في دماغك اخواتى مش هعرص عليهم ولا اشرمطهم زي المعرص اللى نايم جوه
فريال : متخافش مش كده بس في حاجة عاوزة اعرفها
فتحي : ايه هي
فريال : بابا و ماما هنقولهم ايه و هنعمل ايه لما ييجوا
فتحى : انتوا بئيتوا كويسين تقدروا تساعدوا بعض و اقعدي عند اختك في اوضتها كام يوم لغاية ما الفتحة تلم وبلاش شغل الشراميط و متفضحوناش ...
فريال : بتمسك ايده و بتبوس كفه حبيبي متحرمش منك طول عمرك راجل في ضهري
فتحي بيبصلها و بيتنهد : طيب
سكوت
فريال : الا قولى يا فتحى هو موضوع ايمان صحيح
فتحي : اه صحيح
فريال : و مين اللى جابها
فتحى : بيبصلها و مش متطمنلها عاوزة ايه بتسألى ليه عاوزة تبئي زيها يعني كنت اقتلك
فريال بتهجم : ما البيه فريد خلانا زيهم خلاص و عنيها دمعت
فتحى قام خدها على حجره و طبطب عليها و هي بتعيط و قالها خلاص يا حبيبتى انتوا مش زيهم و لو حد كلمكم قواولي و فريد هنتقملكم منه
فريال بتحاوطه بدراعها و بتحط راسها في حضنه انا اسفة يا فتحي على كل حاجة عملتها و ضايقتك بيها انت فعلا راجل مش زيهم و على رأي فريدة يا ريتك مش اخونا كنا حبيناك حب تانى
فتحى بيطبطب عليها و بيبوسها في خدها
فريال : انا موجوعة اوي يا فتحى مش ألم لكن خيبة أمل في فريد و بتعيط
فتحى ممكن اطلب منك طلب
فريال : اطلب يا حبيبي اللى هتؤمرنى بيه هنفذه حتى لو صعب
فتحى : ممكن تبطلى عياط و تدخلى تنامى جنب فريدة
فريال : تؤتؤ شيلنى انت و وديني جنبها
فتحى شالها زي العروسة و فتح الباب و دخلها جنب اختها و اتأكد انها نامت و طلع قفل عليهم من بره و دخل كمل مذاكرة
...........
حمادة بينيك ايمان و جاب في طيظها و نام لا مات جمبها
حمادة بياخد نفسه و بيقولها الا قوليلي يا ايمي هي فريدة نظامها ايه
بصتله باحتقار نظامها اخت صاحبك اللى لو عرف هينيكك و كمان هي هتفشخك خلى بالك شرسة جدا
حمادة خاف و سكت
..........
حاتم كان بيتمشى و رن على فتحى يتطمن و فتحي طمنه و قاله اكلنا اكل حراق فجاتلنا البواسير و ضحكوا مع بعض و اتطمن و كمل فتحى مذاكرة
.........
سامية قاعدة في حجر نبيل و شكلها مثير قوي و بيبوسوا بعض
..........
فريد قام جعان جدا و نزل راح شغله و جاب فطار و فطر هو و ناجى صاحب نبيل و اتطمز عالشغل و حجز طيران بالليل علشان صفقة كبيرة
..........
فتحى مع البنات بيدهنلهم بانتظام لغاية ما الفتحة لمت و رجعوا شوية لطبيعتهم و اخواته حبوه جدا و استجدعوه و بئوا يذاكروا على طول عنده و رجعوا يخرجوا و يسهروا و يترجع طبيعتهم و هو معاهم مش سايبهم و بيخاف عليهم
.........
سيد بينيك سلوى بانتظام و معرفش لا هو ولا هي باللى عمله فريد
.........
فريد سافر بالليل و بلغ نبيل اللى قال لسامية انهم لازم يرجعوا
........يومين و نبيل رجع هو و سامية
دخلوا حاجتهم و صوت سامية : وحشتونى يا ولاد
فتحي و البنات فرحوا اوي : بابي مامي
و قضوا شوية وقت مع بعض و كل واحد راح اوضته
فتحي اتعود يتطمن على اخواته و دخل لفريال اللى نايمة ملط غطاها و دخل لفريدة اللى بتذاكر و ساعدها شوية و راح يذاكر
سامي و جوزها نايمين في العسل و كتر النيك بينهم
تانى يوم
فتحى و البنات مراحوش المدرسة علشان يحتفلوا بباهم و مامتهم بمناسبة رجوعهم
سيد نزل هو ومراته و عرفوا انها عملت الاكل و حكت اللى حصل معاها انها اغمى عليها و فريد فوقها من ساعتها و هي تعبانة و نومها كتير
نبيل رجع الشغل و عمل اجتماع علشان يباشر الاعمال و حالته كانت كويسة جدا
........
في المدرسة
اصحابهم و صحباتهم كانوا فرحانين برجوعهم و خصوصا ان الامتحانات قربت
نها : فراولة وحشتيني يا قلبي
فريال : حبيبتى بئا كده يا ندله ولا مكالمة
نها : صدقيني ضغوط مذاكرة
فريال : مذاكرة ولا بيذاكروا فيكي ال٣ دول
نها : صدقيني مش لوحدي و بصوت واطى ايمان و سارة صحبات اختك كانوا معايا في الدرس
فريال : يا لهوي يعني فريدة في خطر كده لازم متأمنلهمش يمكن يجيبوا رجليها
نها : تؤتؤ فريدة دي قطر يتخاف منها مش عليها
فريال : مشوفتيش حاتم
نها : اسكتى بقاله فترة مبيجيش و شكله عنده مشكلة
فريال : ليه خير
نها : معرفش بس حمادة معاه على طول
فريال : لا حمادة خلاص مش عاوزة حاجة
نها : للدرجاتى واقعة
.......
فريدة قاعدة في الفصل سرحانة و بتعيط كتير بس محدش عارف مالها ( بتفتكر اللى حصل معاها و كلام اخوها عن الشراميط و خايفة تكون اتحولت شرموطة )
فتحى بيعرف و بيروحلها ياخدها و يروح و يتكلم معاها في اوضته
فتحي بيطبطب عليها مال حبيبي بيعيط ليه
فريدة بتفتح في العياط
فتحي بياخدها على حجره و يطبطب عليها و يملس على شعرها طب خلااااص بئا مش كده
بتتشعبط فيه و بتحكيله اللى خايفة منه
فتحي بيبص في عينيها انتى ست البنات مش زي الشراميط و كمان مش قولنا ننسى
فريدة : فتحى هو انا لما اتجوز و جوزي طلب منى يدخل بتاعه ورا و عرف قاطعها فتحى
لما تيجي تتجوزي هتكون لمت و رجعت لطبيعتها و كمان متفكريش في الحاجة دي و كمان انتى لسة بكر يعني هتتجوزى و تخلفي و تعيشي سعيدة مع سعيد الحظ
فريدة : ممكن طيب اطلب منك طلب
فتحى : ايه هو وانا انفذه
فريدة بتردد و بتبصله ممكن تدهنلى
بيبصلها
مش عاوزة غير انك تدهنلى بس
بيضحك حاضر و بيقوم يجيب الدهان و يقفل الباب من جوة كويس علشان لو مامته جات متفتكرش حاجة
فريدة نزلت البنطلون و رفعت الجيبة و فتحى حط على صباعه الكريم و بدأ يدهنلها و هي نفسها سرع و بتتأوه و هو مع صوتها و جمالها و حلاوة جسمها و وضعها زوبره وقف و نفسه بيروح و قلبه بيدق جامد و الشيطان بيقوله العب يلا و هي مقدرتش تستحمل و جابت و لما تعدلت و شافت زوبره قايم و عامل زي الخيمة و معلم في البنطلون واضح مسكت ايده و قامت حضنته و بتبوسه بوسة كبيره و فضلت تتأوه في بؤه و هو راح منزلها و نزل يلحس كسها زي ما عمل مع فريال و فريدة بتتأوه و صوتها بدأ يعلى و فتحى شغال لحس لغاية ما جابتهم و ساعتها افتكر ان كده خلاص لكنها شدته و طلعت زوبره تدعكهوله و فضلت تدعك بسرعة لغاية ما جاب لبنه على وشها و هدومها فمسك منديل و نضفلها وشها و هي خدت من منيه و داقته و استطعمته فقالها ينفع الجنان ده ينفع تعملى اللى خايفة منه
فريدة زعلت : اسفة
فتحى خد باله و حضنها : انا اللى اسف بس متقوليش لحد
فريدة : هفضح نفسي يعني
و بتخرج تروح الحمام و خدت شاور و بعدها فتحى
بعد ساعة جات فريال : ايه يابنى مشيتوا من غير ما تقولولي يعني
فتحى : معلش اصل فريدة كانت مخنوقة و خايفة لحد يقول عليها شمال ولا حاجة
فريال مصدومة : خلاص يا فريدة قولنا ننسى و نرجع لطبيعتنا
فريدة بتبصلي و تحط عنيها في الارض حاضر و هي مكسوفة
..... بعد ساعتين دخلت سامية عملت الاكل و فريدة دخلت لئيتها دايخة
فريدة بتنده : فتحى فريال الحقونى مامى مامى و بيشيلها فتحى يطلعها اوضتها و بيعرف ان المنوم في الملح فبيحطه في كيس صغير و شاله
سامية بعد ما فاقت حست بصداااااع جامد و بتقوم تكمل لكنها تعبانة
فريال : مامى لو تعبانة اقعدي انتى و انا هكمل
فريدة : فريال عندها حق يا مامي ادخلى نامى و احنا هنكمل
سامية دايخة فعلا و بتقع من طولها
فريدة بتجرى على فتحى الحق يا فتحى ماما وقعت من طولها
بيجري فتحي يشيلها و يدخلها اوضيتها و هو بينزلها و البنات معاه لمح كلوتها من تحت جيبتها فبيسرح
فريال بتغمزله ها ايه رأيك نعملها كشف هيئة
فريدة مخضوضة : انتى عبيطة دي مامي
فريال بهزار انا كنت بس عاوزة اعرف بابي عامل ايه فيها
فريدة : انتى اكيد جرى لعقلك حاجة
فتحى بيسيبهم و يخرج و يرجع تانى معاه مياه بيشربها و يسيبها ترتاح و خد البنات معاه
فتحى لفريال : انتى اكيد اتجننتى امك مش شرموطة ولو في حاجة اكيد مع بابي مش حد غريب
فريال ساكتة و زعلانة من الكلام و بتعيط
فريدة بتطبطب عليها و طلعوا يذاكروا ...
......
ناجى رجع بيته بدري سمع صوت خالة الولاد معاهم فرحب بيها جدا و حضنها و قالها وانا اقول البيت منور كده ازاي
نادر : البيت اللى نور ولا وشك يا بابا هو اللى نور اول ما شوفتها
ناجي بيكلم مديحة خالة اولاده بيضا في جسم حلا شيحا عندها ٤٠ سنة متجوزتش عانس يعني
فكك منه عيل بكاش
مديحة يخليك لينا يا ناجي
ناجي اخيرا زورتينا و افتكرتي ولاد اختك
مديحة الحقيقة افتكرت جوز اختى وولادها طبعا
ناجى حس انها محتاجة حاجة او مساعدة
طب خش جوة يا نادر انت و بلبل جوة
خير يا مديحة مالك في حاجة
مديحة بتفكر تتكلم ازاي بص يا ناجي انت مش غريب بس انا محتاجالك تساعدنى مساعدة خاصة
ناجى : أمرك لو هقدر مش هتردد محتاجة فلوس ؟ و بيخرج رزمة من جيبه
الجزء السادس
مديحة : لا مستورة بس ..... بص يا ناجي انا مش هخبي عليك الحقيقة .....
ناجي : لااااا واضح ان الموضوع كبير تعالى نخرج في حتة نتكلم براحتنا
مديحة ..... احسن برضوا
و خرج ناجى مع مديحة في عربيته و هي بتبصله طول الطريق مبيتكلموش لغاية ما وقف عند مطعم كبير ليه ترابيزة هناك على طول و شاف هناك جميلة السكرتيرة مع عبد العزيز مهندس فى الشركة و القى التحية بس مراحش و سابهم براحتهم
ناجي : الريستوران هنا بيقدم اكل تحفة و شاور للويتر و طلب الغدا المخصوص
ها مالك يا ست الناس
مديحة : بصراحة يا ناجى مش هخبي عليك انت عارف انى وحدانية و مليش حد و من ساعة ما ماما ماتت **** يرحمها و انا لوحدي و مفيش حد اتقدملى خالص و معنديش صاحبة ولا حد يونس وحدتى فجاتلى فكرة بس عاوزاك تساعدنى فيها
ناجي : امرك قولى فكرتك وانا تحت امرك
مديحة : انا بفكر ابيع شقتى و هيا هتجبلي نص مليون و اجي اعيش معاكم عالاقل اخد بالي من ولاد اختى اللى كبروا و حاسة بالذنب من ناحيتهم و بتتصعب ناجي انا بئيت اخاف انام لوحدي و عينيها بتدمع
ناجى بيديها منديله خلاص يا ميمي عيب احنا في الشارع
و هنا ناجى في باله الشرموطة المتناكة كانت كل يوم و التانى مع حد يشئلبها و تروح لغيره ناجي مش بيضحك عليه بسهولة بس دي خالة ولاده و لازم يساعدها
بصي يا ميمي انا معنديش مانع و خلي شقتك متبيعهاش بس لي شرط و هو انك تبطلي اللى بتعمليه خالص و انتى فاهماني اكيد ها موافقة ولا ....
مديحة : بتفوق و بتبصله ...... بانكسار امرك
ناجي : و كمان الاولاد متقربيش منهم انا عارفك كويس وانتى اكيد فاهمة فبلاش اوضح علشان الناس حوالينا
مديحة بانكسار و وشها لتحت ... فاهمة
بعد ما اكلوا راحوا شقتها جابوا حاجتها من مصوغات و هدوم و فلوس و طبعا ناجي معتئهاش و عملوا احلى واحد و هي كانت مبسوطة جدا تحت منه و خدوا شاور مع بعض و نزلوا راحوا البيت
ناجي : ناااادر بلبل
صوت : نعم يا بابا في ايه
ناجي : بصوا يا ولاد خالتكم هتقعد معانا على طول بدل عزلتنا دي و يا ريت بلاش تشتكى منكم
بلبل : اخيرا القعدة هتطرى ههههههههه
نادر : اوعى وشك القمر هيحن علينا اخيرا
ناجي : مش عاوز مشاكل و لو اشتكت منكم و بيبص لنادر هطردكم انتوا هههه
الولاد عارفين ماضي خالتهم كويس و هي من كام سنة كانت اتمسكت اداب و دخلت السجن سنة و خرجت يعنى جاتلهم اللى تطري عليهم فعلا و لما صدقوا كل واحد طبعا مبيعتبرهاش خالته لكنهم شايفنها شرموطة برخصة
......
حماده كان طول الوقت بيفكر يوصل لفريدة و بالفعل خد حباية الجراءة وهما واقفين مع بعض حط ايده على هنشها بس هي مسكت ايده و فجأة اتشقلب قدامها و فتحى شافه و كمل عليه و بكده حماده خسرهم و ندم و حاول يتكلم تانى معاهم بس كانوا مش معبرينه و حاتم لامه وعاتبه جامد بس مش هيقدر يساعده علشان عارف فتحى و خاف على اخته و مع الوقت بعد عنه و الكل قاطعه طبعا ما عدا نها اللى فضلت مكملة معاه و في يوم اتقفشوا مع بعض و اضطر انه يتجوزها علشان الفضيحة
.........
فريال و فريدة قرروا محدش يلمسهم ابدا خصوصا بعد موقف حماده و قالوا انهم مش شراميط و بيتحاموا في فتحي و واخدين حذرهم من فريد
...........
الامتحانات بدأت و كانوا كلهم مستعدين و حياتهم كانت عبارة عن كتب و مذاكرة ليل نهار و طبعا كانوا البنات بيتمتعوا مع بعض للراحة و احيانا فتحى كان بيشاركهم المتعة بس سطحى و رجعوا لطبيعتهم الاولى و اتقفل موضوع اغتصابهم خالص و مبئاش في عندهم لا اثر نفسي ولا عضوي و فتحى عرف يحتويهم بجد
.........
فريد طلع موضوع اخواته من دماغه خالص و ركز في الفلوس و بس و كان كل يوم مع جميلة بس الحقير لازم يتعاقب لانه عرف انها على علاقة بغيره فطلقها و طردها من الشغل وسط ذهول الكل
.........
سيد كان متجوز قبل سلوى من رحمة و كان مخلف منها ولدين ولما اتطلقوا رحمة اتجوزت تانى و هو اتجوز سلوى و الولاد سالم ١٣ سنة و سليم ١١ سنة و هما عايشين مع ابوهم و بنته سهام من سلوى ٤ سنين
سلوى ست محترمة بغض النظر عن موقفها مع فريد اللى محستهوش أصلا ولا عرفت بيه و كانت بتستقبل رحمة لما كانت بتيجي و سيد مش موجود تشوف الولاد
سلوى كانت معتنية بالولاد كويس و هما بينادوها بماما لأنهم بيحبوها و كانت متابعاهم و بتذاكرلهم و تخرجهم و تعمل كل حاجة ليهم و مش مخلية في نفسهم حاجة خالص بس سالم دخل مرحلة المراهقة و بدأت تلاحظ ملابسه الداخلية و اللى بيعمله و كلمت سيد يقرب منه و يكلمه و يرشده للصح بس المخ المراهق عارفينه عنيد اوي فقررت انها تكلمه بنفسها و قربت منه بحذر طبعا فهي مش عاوزة تخسره و كان سالم بيحبها و بيبص على جسمها لأنه مش أمه الحقيقية مرات أبوه و هي لاحظت فبدأت تقرب منه و تسأل مين اصحابه و لو يعرف بنات بس هو طلع خام فبدأت معاه اسلوب الترهيب و واجهته و عرفته ان اللى بيعمله غلط و ممكن يخليه ميعرفش يتجوز او ميخلفش و بالفعل بدأ يستجيب لكلامها و بأوا أصحاب و كان متعود انه يبوسها في خدها من باب الحب و هو كان بيعشقها و بيحبها و مبيحبش يزعلها و كانت هي مبسوطة بكده بس كان بيتصنت عليها هي و باباه كل يوم و في يوم شافته في المرايا و سكتت و واجهته و ان ده غلط و هيخليه يعمل الغلط و بدأت تعلمه و تخليه يصلي و يقرأ **** و تخليه يمارس هوايته الرسم و كانت بتشجعه علشان يبعد عن الطريق ده و نجحت بالفعل بس مكانتش بتسلم من تحرشاته و كانت بتهزر معاه و كان كل همها انها متخسرش بيتها و جوزها
...........
سامية حامل
...........
بعد ما خلصوا امتحانات اخر السنة فتحى اقترح على باباه انه ياخد البنات و يروحوا شاليه من بتوعهم يغيروا جو و بالفعل نبيل وافق و اداله مفتاح شاليه ليهم في شرم الشيخ و كانوا البنات مبسوطين جدا و خصوصا انهم بيعتبروا فتحي راجلهم الوحيد و استعدوا للسفر
.........
حاتم بعد الامتحانات عمل حادثة مات فيها و كانت صدمة للكل و فريال دخلت في عزلة تامة بسبب حزنها على حاتم اللى كانت بتعشقه و بتتمناه لكن بعد النتيجة بدأت ترجع لطبيعتها بس مقلعتش الاسود و كان فتحي و فريدة واخدين بالهم منها و لما سامية عرفت قربت منها و احتوتها و بدأت تخرجها و سر بنتها بئا معاها و طبعا موضوع شرم اتأجل خالص
.........
نبيل كان مبسوط بحمل سامية و كان واخد باله منها و بيجيبلها هدايا و متابع السنتر و الشركة و كسبها و جابلها محلات جنبه و كبره و فتحلها فروع كمان و هي كانت مبسوطة و حاسة انها ملكة زمانها بحبهم لبعض و كانت سلوى بتنزل تساعدها و وقفت جنبها لغاية الولادة و لغاية ما رجعت بالسلامة و جابت نبيلة حاجة كده اجنبية بجد
.........
طلع التنسيق
فتحى و فريال دخلوا صيدلة و علاقتهم بالباقى اتقطعت و ركزوا مع مذاكرتهم
نها خدمة اجتماعية و كانت اتجوزت حمادة بعد الفضيحة
حمادة دخل جامعة عمالية و كان مقضيها
فريدة تانية ثانوي هي و سارة و الباقي شال الطين
........
في اوضة فريال كان معاها سامية و فتحي و فريدة و كانوا بيضحكوا و يهزروا و سامية كانت كل شوية تطمن على نبيلة و دخلت ترضعها
فريد كان موجود و طلع من اوضته متجه للحمام بس كان باب اوضة سامية و نبيل موارب فشافها بترضع البنت و كان من فترة مناكش فزوبره طلع ربع متر لقدام فسامية كلها على بعضها ملبن فدخل بدون اذن
فريد : مامي هو...... احم انا اسف
سامية : تعالى يا حبيبي و غطت صدرها و هي بترضع في حاجة يا فريد
فريد : لا ابدا بس .... كنت عاوز ...... نسيت لما افتكر هقولك جه يطلع
سامية: معلش يا حبيبي هتعبك ممكن تناولنى بامبرز عالتسريحة هناك اهي
جابلها البامبرز و هي بتشيل البنت لمح حلمة صدرها و في عقله وااااو ده بابا معاه كنز اااااه لو كنت مكانه كنت فرتكتك
سامية : تسلم يا حبيبي
فريد : تؤمريني بحاجة تانى
سامية : شكرا يا حبيب قلب مامي
و خرج فريد من عند سامية و هو متوتر و راح الحمام و رجع اوضته يتابع شغله
سامية رجعت لولادها و كانوا جايبين كوتشينة و هيلعبوا و دخلت سامية معاهم و كانت الشايب
كان شرط اللعبة ان اللى يخسر يشيل شغل البيت اسبوع
و لعبوا و فريال خسرت و هي اللى شالت شغل البيت و كملوا ضحك و هزار و كل واحد راح اوضته و طبعا البنات واخدين حذرهم و بيقفلوا الباب عليهم
...........
فريال قامت بشغل البيت و كانت مجبرة تشوف طلبات الكل حتى فريد بس كان فتحى اللى بيدخل يشوفه علشان ميتغباش و يعمل مصيبة تانى
و كانت ولا اجدعها ست بيت بس الاكل يعنى مش زي سامية طبعا و كانوا بياكلوا مجبرين
و كانت بتشوف مامتها و طلباتها و سامية كانت بتساعدها بس تركيزها مع نبيلة الوافد الجديد
و في مرة طلعت الاكل لمامتها علشان تفطر و مكانش في البيت غيرهم و كانت سامية بترضع نبيلة و فريال حطت الاكل على جنب
ايه يامزتى ده
سامية : بطلى يا بت قلت ادب
فريال : لما شافت صدر مامتها حنت لعملتها و قالتلها مامى هو انا ليه مش زيك كده
سامية : بتبصلها كده اللى هو ازاي يعنى
فريال : كل دول شايلاهم لوحدك و راحت شايلة بزازها بطرف
سامية بتضربها على ايدها اتلمي لاقوملك
فريال بتبص لاختها : يا بختك يا بلبلة واخداه لوحدك مش انا يا عيني علي لازم كل حاجة شرك
سامية بتضحك على كلام و منظر فريال : يا بت اتلمي هتموتيني من الضحك و كمان هو كان بايدي انتى اللى جاية مع راجل اعملك ايه يعنى و كمان بتحسدي اختك على ايه ها هههههه
فريال : بمياصة مليش دعوة يا سمسمة عاوزة ارضع معاها اشمعنى هي يعني و راحت ماسكة بز سامية شفطت منه فسامية اتأوهت و هي بتضحك
سامية : يا بت اتلمي هتتعبيني و كمان دول لاخدك بس
فريال بطريقة تحدي : طب هرضع معاها هي يمين و انا شمال و هي بتضحك و طلعت هجمت فعلا عالبز الشمال و طلعته ترضع و تعضعض و سامية حست بالمتعة و بدأ نفسها يعلى و صوتها بيوطى
سامية : بلاش بتعب اااااه بطلى عض اه يا بنتى كده عيب انتى اااه كبيرااااه و غمضت عنيها و سابت نفسها للمتعة
فريال سابت بز امها و باديها ضمتلها شفايفها ااااااه منك انتى يا قمر و لا شفايفك اللى واخده وضع البوس دي يا لهوي و راحت بايساها و كل ده و سامية حاسة بالمتعة و كسها اتبل و بان في اندرها لكن فريال اتمكنت منها و ساحقتها لغاية ما سامية جابت و فاقت و دموعها نزلت ففريال زعلت من نفسها لأنها اول مرة من سنين تشوف دموع سامية
سامية : انتى بتعملى كده ليه و حطت نبيلة جنبها و حطت راسها بين ركبها و بتعيط
فريال : انا اسفة مكانش قصدي
سامية : و دموعها مغرقاها و على كده بتعملى كده من امتى ويا ترى فضحانا فين و مع مين
فريال : انا اسفة يا سمسمة و بطبطب عليها فسامية زئتها و خدتها على اوضتها
سامية : بتمسح دموعها و بتستحلفلها قوليلي بئا كل حاجة والا هقول لابوكى و فريد يدبحوكي
فريال اتخضت لما سمعت اسم فريد و عيطت و بزعيء فريد السبب في كل ده و بتلطم و تشد في هدومها و اعدت تعيط و تقول بصوت عالى فريد السبب هو اللى عمل فينا كده
سامية اتصدمت و خدت بنتها و هي مرعوبة من كلام بنتها ماله فريد انطقى عمل فيكي ايه
فريال بتهدا و بتشن و تمسح دموعها بكف ايدها لما انتوا سافرتوا انتى و بابا فريد حطلنا منوم و اغتصبنا انا و فريدة من ورا
الكلام نازل صاعقة على سامية
ولو مش مصدقانى اسألى فريدة و فتحي
سامية و هي مش عارفة ترد : فريد يعمل كده فريد طلع معرص ابنى الكبير يعمل في شرفنا كده انتى شرفه و مال فتحي بالموضوع
فريال و هي بترمى راسها في حضن سامية
فتحى ده الراجل بتاعنا و هو اللى كان بيعالجنا و فضل جنبنا و فضهرنا انا و فريدة لغاية ما الفتحة لمت و رجعنا لطبيعتنا علشان كده بنقفل الباب بالمفتاح علينا ليدخل يفضحنا المرة اللى فاتت **** ستر و عدت على خير منعرفش لو دخل تانى هيعمل ايه
سامية قعدت مصعوقة من كلام فريال و مش مصدقة ودانها و في الاخر قومى اقلعي بنطلونك بالاندر ورينى فريد عمل ايه و فريال مكدبتش خبر قامت قفلت الباب بالمفتاح و نزلت هدومها و فلئست لسامية
سامية بخبرتها شافت و اتأكدت من اثار ال****** اللى عدى عليه سنة تقريبا بس الفتحة لمت كتير لكن مش بطبيعتها و قالت : لمى نفسك و يلا علشان نشوف هنعمل ايه
فريال : مامى ارجوكي بلاش حد غيرنا يعرف بناتك ابنك اغتصبهم احنا مش شراميط و هي بتجهش في العياط و سامية رجليها مش شايلاها من اللى سمعته و بطبطب على بنتها و سمعت عياط نبيلة فراحتلها
( معقولة فريد يعمل كده ...... معقولة يشرمط اخواته ......انا لازم اراقبه بعد كده و اخد بالى من البنات ...... طب هو معقول ممكن يفكر في زيهم ........ يا مصيبتى و بتحط صوابعها على خدها و بتعيط غصب عنها ...... ) نامت و هي بتعيط و حست بعد شوية بحد جنبها فبتفتح عينيها
فريد : مامى مامى اصحي
بتلم نفسها : مالك يا حبيبي في حاجة
فريد و هو بيفحصها بعينيه لا ابدا يا قمرنا انا كنت بصحيكي علشان ناكل
كلنا تحت مستنيينك
قامت و شافت نبيلة و شالتها و نزلت علشان تكون جنبها
كلهم بياكلوا و سكوت مفيش اي كلام و كان واضح عليها ففتحى حب يعرف في ايه و بعد الاكل نده فريال اللى حكتله كل حاجة
فتحى خد فريال و فريدة و طلعوا لمامتهم و دخلوا عندها و قفلوا الباب كويس
فتحى : مامى احنا عرفنا من فريال انها ..... يعنى و بيبص بيتأكد الباب مقفول كويس و بيوطى صوته و بيقول انها حكتلك عاللى حصل
سامية بتبص ليه و لبناتها و بتعيط و كلهم خدوها في حضنهم لكن فتحى اكتر و بتتكلم بعياط و صعبانية انا اللىموصياه عليكم قبل ما نسافر و انه ياخد باله منكم قوم هو اللى يعمل كده انا مش عارفة اعمل ايه يا ريتنى ما خلفته يا ريتنى ما سيبتكم معاه
فتحى بياخدها في حضنه و بيطمنها يا مامى مانتى معاكي راجل اهو
سامية : و انت كنت فين ساعتها ... ها
فتحي : كنت خارج مع اصحابي و بيبص لاخواته بطرف عينه و مكنتش اتصور انه يعمل كده
سامية وانت عرفت امتى و ازاي
فتحي بخوف : تانى يوم الصبح دخلت اصحيهم و شوفتهم تعبانين فاخدنا اجازة من المدرسة و جبتلهم دكتور و هو كان فاكر انهم مش اخواتى و شرحلى و كتبلى علاج بس لئيته عندنا و فضلت معاهم و مراعيهم و واخد بالى منهم لغاية ما خفوا
سامية : و عرفت منين ان فريد اللى عمل كده مش حد تانى
فتحى : انا اتصلت بفريد و سألته عليهم فكدب و قال بيذاكروا و لما سألت البنات عاللى حصل قالوا انهم اكلوا وناموا و صحيوا الصبح متبهدلين و ده معناه انه هو اللى دخل عليهم و استغل وجودي برة و عمل عملته
سامية : يعنى ابنى الكبير معندهوش نخوة ولا ذرة رجولة و طبعا حالتها تصعب عالكافر طب يا بنات سيبونى انا و فتحي لوحدنا و اقفلوا على نفسكم كويس
فريدة : من غير ما تقولى احنا غيرنا كوالين الاوض و مفاتيحها معانا و بنقفل كويس
خرجوا البنات و فتحى فضل مع مامته
سامية : شكرا يا حبيبي على اهتمامك باخواتك و هي بتعيط
فتحى اخدها في حضنه و بيمشى كفه على خدها يمسحلها دموعها و هي حضنته و باسته في خده : يا ماما دول اخواتى شرفي وهنتقملهم بس لما الموضوع يتنسي
سامية بتكلمة بجدية و تحذير : فتحى اوعى اخواتك يعملوا حاجة كده ولا كده والا سمعتنا هتبئا في الطين
فتحى واخدها تحت باطه و بيكلمها : سمسمتى الجميلة متعولش هم انا واخد بالى كويس و مش هسمح انهم يبئوا كده
سامية : انا خايفة عليهم و خصوصا فريال نحنوحة و عننياتها و ممكن تفضحنا بره
فتحى : متخافيش انا واخد بالى منها كويس و كمان اللى يفكر بس يإذيها او يقرب منها همحيه من على وش الارض
سامية : كبرت يا فتحى و راجل زي بابا بالظبط **** يحميك لشبابك و عفيتك يا حبيبي
فتحى بيقوم و يقولها طب اقوم انا بئا علشان انا شكلى كده و انتى في حضنى عاوز اتجوز و بيضحك علشان يخرجها من المود طبعا
سامية بصتله و بتضحك طب امش يا وسخ
فبيبوسها من خدها و يجري
سامية اتطمنت على بناتها مع فتحى و بئت حذرة من فريد و بئت تراقبه و تراقب تصرفاته و نظراته
.........
ناجى رجع بيته سكران و كالعادة مش دريان بحاجة و بيخش ينام
..........
نادر سهران في اوضته بيتفرج على سكس و بيضرب عشرة و كان بيجيب افلام لستات في جسم مديحة
......... نبيل سهران برة مع اصحابه في كافيه و بيرجع وش الفجر و بيدخل اوضته و كانت مديحة نايمة على سريره و هدومها مرفوعة و مش لابسة اندر و من ايديها و بلل السرير واضح انها كانت بتعمل العادة فهاج اوي و خلع هدومه كلها و طلع فوقها و راح راشق زوبره بغشومية في كسها فحست لكن مصوتتش لأنها خبرة فتحت عينيها و شافته و قالتله بلبل بتعمل ايه انا خالتك اهههه
بلبل : شششششش وطى صوتك ليصحوا و كمل و نطر جواها و لبس و طلع اخد دوش و نام عند اخوه و كانوا الصبح
مديحة كانت مبسوطة ان خططتها ماشية تمام و كده فاضل نادر و هتعمل كل اللى هي عاوزاه
......
نبيل رجع بالليل و شاف سامية بالحالة اللى هي فيها بس هي قامت حطت مكياج و مثلت ان مفيش حاجة بس نبيل مش متطمنلها
الجزء السابع
مرت ايام و بدأوا يرجعوا تانى و سامية بدأت تندمج تانى و نبيل اعتبر اللى هي كانت فيه هرمونات و كان ولادها بيستغلوا فرصة وجودها في البيت و يضحكوا و يهزروا معاها على طول و فتحى اقترح عليهم يطلعوا شرم يغيروا جو قبل الدراسة و نبيل و سامية وافقوا و راحوا معاهم و كالعادة فريد في الشغل و هما سافروا
راحوا الشاليه بتاعهم بعد ساعتين سفر بالطيارة و هو كان نظام فيلا ارضي و دور علوى دوبليكس يعنى و اوضتين فوق و حمام و مطبخ تحت و طلعوا غيروا و ناموا ساعتين و كانوا اخر النهار
سهروا مع بعض و كانوا واخدين راحتهم عالاخر و نبيل و فتحى كانوا لابسين شورتات بس فوق المايوه
و البنات و مامتهم كانوا لابسين الام كاشمايوه و البنات بكيني قطعتين و اجسامهم تهبل و فضلوا اليوم ده جوة الشاليه مخرجوش و سهروا يضحكوا و يغنوا و يلعبوا لغاية الفجر و طلعوا يناموا و فتحى نام عالكنبة تحت
............
فريد في الوقت ده كان بيخطط انه يستغل عدم وجودهم و يعيش براحته و كده كده بيتابعهم بالتليفون و كان بيفكر لو ينيك سلوى تانى بس و هي فايقة و برضاها و طلع قعد مع خاله و عرفه بسفرهم و خاله طبعا رحب بيه في اي وقت و الخطة كملت في دماغه و واقفة عالتنفيذ
..........
فتحى كان لسة هينام لكنه سمع حد نازل عالسلم فبص كانت سامية و كانت كعادتها بتطمن عليه و لما شافته صاحى قعدت جنبه تحت باطه تتكلم معاه و هو كان مبسوط جدا علشان مامته بيحبها و معجب بشخصيتها و طريقة تفكيرها و تربيتها ليهم و بيتمنى لو يتجوز واحدة زيها و هي زي اي أم منفتحة على ولادها و هما نمرة واحد في حياتها بعد جوزها
حبيب مامي بيعمل ايه
فتحى : بيبصلها و هو مبسوط ابدا
سكوت
مامى هو انتى و بابي مبسوطين مع بعض كده ازاي يعنى ايه سر حبكم
سامية : نبيل راجل و شيك و ابن ناس و بحبه موووووت و بعيش على تراب رجليه
فتحى : بضحك يا بختك يا نبيل بيه مع ملبن تتاكل اكل و بيضحك
سامية : بس يا واد بتكسف و بتبصله بكسوف
فتحي : يا لهوي عالقمر ياما نفسي في قمر عسلية زيك كده في شخصيتك و قوتك و تفكيرك تهنيني زي عم بلبل
سامية : بكرة تقابلها و مش هسمع منك تانى و تكون ليها لوحدها
فتحى : هو انا اقدر يا عسلية يا ملبن انت و بيوسها في خدها جامد يا لهوييييي عالعسسسسل
سامية : بس يا واد بئا و بطلتشه براحة بحنية انت يا حبيب مامي راجل و تتمناك كل البنات و احلاهم جوارى تحت رجلك كمان
فتحى : لااااا اللى هتجوزها ده لما اتجوز بئا لازم تكون ملكة وانا تاج على راسها تتفشخر كده برجولتى و بيتحرك حركات كلها اعجاب بالنفس
سامية : ماشي يا سيدي لما نشوف الجربوعة اللى هتدخلها علينا
فتحى : طبعا جنبك هتكون جربوعة اااااه لو مكنتيش مامي مكنتش عتئتك
سامية : خلى ابوك يسمعك كان قتلك
فتحي : لا خلينا بعيد عن بلبل باشا احنا مش قده
سامية : قولى بئا كنت سرحان في ايه
فتحى بصراحة يا مامي كنت بفكر في اللى مرينا بيه كله ولو حد غيري او انا مش راجل و معرص لا مؤاخذة يعنى كان مصير اخواتى ايه
ساميه **** يحميك يا حبيبي و بتبوسه لكنه اتحرك فالبوسة نزلت على شفايفه
هنا تنحوا و الشفايف في بعض فبيكمل هو و هي متنحة في البوسة بس مطولش و شال شفايفه و قالها كده خالصين ههههه
سامية اتصدمت : انت ازاي تعمل كده
فتحي : ببلاهة خلاص يا مامي مكانتش بوسة و كمان انتى اللى بدأتيها
سامية بتتكسف و بتضربه بقبضتها طب اوعى كدة و بتقوم بس وقعت عالارض و خدته معاها فوقيها فزوبره رشق بين فلقتها عالهدوم فبيقوم من عليها الكاش رفع و طيظها بانت فضربها عليها و قال ملبن
فقامت و بصتله بكسوف و جريت على فوق دخلت الاوضة بس كانت مبسوطة انها عرفت انه دكر دكر مش اي حاجة
......
فتحى فضل باصص عليها و هو بيضحك على منظرها و هي بتجري و لما قعد شبك ايديه ورا راسه و منظر طيظ امه هيجه فشخ
.......
سامية دخلت الاوضة و فضلت تفكر لغاية مانامت وش الصبح
......
فتحى كان هيموت من الهيجان و فكر يضرب عشرة لكن خاف حد يصحى و يشوفه او حتى مامته تنزل تانى فتشوفه هيكون منظره وحش
و بعد شويه شاف فريال بتتسحب و جاية عليه
فريال بتغمزله : ايوة يا عم
فتحي : مالك في ايه
فريال بتتريأ و بتهجم : مع الست ماما
فتحى : انت شوفتى ايه
فريال : متخافش انا واقفة من اول ما نزلت و سمعت كل حاجة بس بعد الموقف ده قولت محتاج حاجة
فتحى : سيبيني في حالي انا على اخري
فريال : ما واضح و بتمسك زوبره عالهدوم
فتحى طب خلاص مش قادر
فريال هجمت على شفايفه و باسته و طولوا و ايديها خرجت زوبره تدعكهوله و هو مسك بزازها يرضعهم و قلعها البيكيني و نزل يلحسلها و هي مستمتعة و مشى زوبره على زنبورها و هي بتحرك كسها بمتعة رهيبة و بتتأوه في بوءه و صوتها مكتوم في البوسة و مسكت زوبره و حطته على فتحتها اللى اتبلت من كسها و بتحاول تدخله لكنه كان رافض فمسكت زوبره و نزلت تمص لغاية ما جاب في بؤها و ارتاح و هي كانت لسة فنزل يلحسلها و يبوسها لغاية ما جابت و قالتله مانت حلو اهو
فتحى : بتوتر خلاص البسي و اطلعى نامى لحد يصحى هتكون مصيبة
و سابته دخلت الحمام و طلعت نامت
..........
فريد لوحده في البيت و منزلش الشغل و جهز كل حاجة علشان ينيك سلوى و هي كانت بتجيب حاجات و شافت عربيته فطلعت تطمن عليه لو محتاج حاجة و بالفعل رن الجرس و فتحلها فريد و شاف الحاجة في ايدها خدها منها
فريد : بنت حلااااال كنت لسة هعمل فطار
سلوى : خليك انت انا هعملهولك و دخلت تعمل الفطار
بعد ما فطروا سوا قعدوا يرغوا سوى و قام جاب عصير كان مجهزه و شربوا
بعد شوية
سلوى : يااااه الجو حر اوي النهاردة
فريد : فعلا حتى راحوا يصيفوا من غيري
سلوى : ده من حظنا علشان نشوفك بتقولها ببراءة
فريد نقل جنبها و حط ايده على كتفها : لا ده من حظى انا ان القمر يطلعلي الصبح
سلوى : ايوة البكش هيطلع و تقولى نفسي في واحدة في جمالك و نغنى بئا على بعض ههههه
فريد : دا ايه الثقة دي كلها لا طبعا مش بتمنى واحدة في حلاوتك ولا جمالك ولا رقتك جاتك القرف في حلاوتك ههههه
سلوى : طب وسع كده الجو حر و مش مستحملة و كمان جسمك جايب صهد ابعد كده و بتقوم
فريد بيمسك ايديها طب خلاص اقعدي مش هرخم
سلوى حاسة انها مش طبيعية و كسها جايب شلال : اوعى كده فين الحمام بتاعكم
فريد عرف انها بدأت : فوق مانتى عرفاه في وش اوضتى على طول
بتقوم و شاف هنشها و هو على اخره : يا بختك يا سيد بالجمل
سلوى بتبصله و بتضحك : بطل يا قليل الادب انت ولا انت انا مش مرتحالك و بتسيبه و تطلع الحمام
بعد شوية طلع فريد و سمع اهاتها فنده عليها سلوى انتى كويسة
سلوى مكانتش خلصت بس طالعة و دايخة و مش طايئاه و حاسة بنار عاوزة تتناك بس هي عمرها ما خانت سيد ولا بتفكر اصلا : الحقنى يا فريد و بتترمي عليه تسند بس هو حضنها و لحقها شالها و دخل اوضته و جابلها مياه تشرب على اساس انه مش في نيته حاجة و شربت و شكلها تعبانة اوي فبتفتح زرارين من البلوزة و بيبان فرق صدرها و هو زوبره قايم اصلا مستعد يدخل الخمد المقصود قالتله معلش يا حبيبي حاسة انى
فريد : حاسة بايه
سلوى : حاسة انى مش قادرة اخد نفسي
فبيمد ايده على اساس بيسندها و هي عنيها بتغيب فحط ايده على اساس يدعك صدرها تتنفس و هي حاسة برغبة كبيرة و سايباه و راح داعك بزازها و هي بتتأوه من عمايله و راح بايس رقبتها و هي بتقوله بتعمل ايه قالها هخليكي ترتاحى و راح فتح البلوزة و نزل بوس في شفايفها و دعك في بزازها و هي مستسلمة تماما و حاسة بالمتعة و راح نايم فوقها و هي اندمجت معاه و بتحرك وسطها قام خلعها هدومها و هو كمان قلع ملط و نط عليها و بوس و تقفيش و شلالات عسل نازلة من كسها و فضل كده لغاية ما هي اللى طلبت يدخله و ناكها في كسها و فتح طيظها و فضلوا مع بعض لغاية ٣ العصر و طلعت من عنده مش مصدقة كسها اتمتع متعه محستهاش مع سيد
.....
فتحى كان نايم و كانت الساعة ٤ العصر و شافهم داخلين الشاليه و قام و قالهم طب ليه الندالة دي هو انا مش معاكم
نبيل : بنصحيك انت مقومتش نعد جنبك و نضيع يومنا لا طبعا هههه
فريال : يا لهوى يا فتحي فاتك حتة يوم
فريدة : مش مهم المهم انك صحيت وانا هعوضك و اخرك معاك لوحدك بالليل
فتحى : اشمعنى
فريدة : هلبس سواريه واروح معاك الف ليلةو ليلة و نتمشى و نيجي
نبيل : هو انا هنا طيشة ولا ايه مش تاخدي رأي قوم يا حلو منك ليها علشان نتغدا
فتحى : طب هدخل استحمى
سامية : مش قادرة عمت كتير النهاردة و باباك مكتنش سايبنى طول اليوم لازق في كانى هطير
فريال : ما الشط كله كان سايبنا و بيعاكسك انت يا قمرنا يا سمسمة يا جامدة بالأويييي
نبيل : هتعملوا اكل ولا نجيب
سامية : لا هات انت
و جاب مشاوي و اكلوا و بعد الغدا طلعوا ناموا عدا فريال اللى لما صدقت تستفرد بفتحى
قعدت في حجره : طبعا انت مهدود من معركة الصبح و بتبوسه
فتحى : بس لحسن حد ينزل و كفايا اللى حصل الصبح
فريال : مانا يومها قولتلك نعملها كشف هيئة وانت اللى عملتلى ابو الرجال
فتحى : بس دي مامى مش ممكن نفكر فيها كده و كمان انتى ايه هتخوفيني منك لييييه
فريال : بس اسكت بتاعك لم رشق و هي حست بيه لو كنت كملت كنت هتنيكها بجد
فتحى : بس هسيبك و اقوم يلا اطلعى نامى
فريال طبعا حاسة بزوبره : اطلع من دول يا توحه دانت لسة عاوز كمان مجرد ما السية اتقالت بتاعك قام
فتحى : طب قومى يلا
فريال : لا سيبنى ممتعنى مش كفايا مش عاوز تدخله و لو مرة
فتحى : فريال انا مش فايقلك و اللى بتقوليه غلط
فريال : طب عيني في عينك كده و بتحط عينيها في عينيه و بتهجم على شفايفه تبوسه و بيطولوا لغاية ما هي جابت في حجره و قامت دخلت تتشطف في الحمام و طلعت فوق
..........
فريدة شافت فتحى و فريال و وقفت تتفرج و دخلت متغاظة من فريال ( يا بنت الجزمة يا فريال بئا كده مقضياها مع فتحى من ورايا ماشي ..... اما وريتك يا لبوة يا شرموطة ...... فتحى بتاعى انا ولازم اخليه يتجوزنى ولو في السر و استمتع بيه لوحدى ) حست بطلوع فريال عملت نفسها نايمة
........
ناجى راجع بدري و دخل البيت محدش موجود و راح يشوف الولاد فين و سمع صوت من اوضة النوم و شاف اللى خلاه هيتجنن
نادر بينيك مديحة في طيظها و بلبل تحت في كسها و هي بتتأوه جامد و لما شافته بصتله بتحدي و مسكت بزها بتلحسه و هو معملش حاجة غير انه استناهم لما خلصوا و بعدها طردها و رمالها حاجتها بره حرج عليها تجيله تانى او تقرب من الولاد
........
نبيل بينيك سامية برومانسية و مستمتعين سوا
.........
بالليل خرج فتحى و فريدة لوحدهم و هي لابسة فستان سواريه كان مخليها اجمل ملكة
الجزء الثامن
سلوى قاعدة في اوضتها امام المرايا مش مصدقة اللى حصل و سرحانة و متمتعة معقول كده ( انا طول عمري محترمة و محدش ماسك علي حاجة ....... معقول ....... اما الواد فريد ده طلع سهن ....... بيهيجني الشرموط و ينيكنى ....... اكيد هو حطلى حاجة ......... بس الواد ايه دكر من ضهر دكر .... ايه اللى بفكر فيه ده ...... بس ايه متعنى الوسخ ........ بس انا مرات خاله ....... ده سيد ولا حد عرف هتكون مصيبة ....... لالالا هو اكيد مش هيتكلم بالعكس لو نزلتله هيكمل و بتسرح بايدها مكان ايده على صدرها و تفتكر كل اللى حصل .......بس معقولة اكون شرموطة من جوايا و مش حاسة .... بس يا بت كفاية لحسن تتعبي و مش هتلائي اللى يريحك و خصوصا ان سيد بايت في الشغل ....... طب وماله الواد ابنه سالم هيعرف و هو يتمنى ....... ايه اللى بفكر فيه ده ...... لا لايمكن ..... بس ليه لأ ) سالم خبط و دخل و هي مش حاسة بنفسها و شاف ايديها على بزها فهاج و قالها ممكن نتكلم
هي اتنفضت و بتشيل ايدها بس حلمتها بانت فسالم اتوتر اكتر و بئا يتكلم بصعوبة
سلوى : مالك يا سالم اتكلم محتاج حاجة و شافت البنطلون منفوخ
سالم : تايه و مش مركز لا اصل يعنى و مركز على الحلمة فخدت بالها و دخلت بزها جوة اصل انا ..... بيبلع ريئه ... اصل ....
سلوى خدت سالم جنبها و اعدوا على طرف السرير و كلمته بالراحة لغاية ما هدي قولى مالك بئا
سالم : اصل كنت سامعك بتتوجعي فقولت اتطمن عليكي لكن ....
سلوى : معلش يا سالم تسلم يا حبيبي سلامتك
سالم : متنح و مش مستوعب و بيتكلم هو انتى كنتى بتعملى زيي لما قولتيلي يعنى ان ده عيب
سلوى : اتصدمت هاااا..... لا ابدا بس حاسة بشوية وجع فبدلك مكان الوجع تسلم يا سالم يا راجلي ايوة كده حسسنى انك خايف علي و بتبوسه في خده
سالم فرح و اتكسف و بصلها راح باسها و جري
سلوى كان نفسها الواد يهجم عليها بس طلع خام خالص و عننياته
و فضلت طول الليل مع نفسها لغاية ما نامت وش الصبح و كان سيد لسة مجاش
..........
سامية كانت بتتناك بلبونة صوتها في الاوضة عند فريال اللى كانت بتتخيل و تلعب في بزها و كسها
..........
فريدة مأنجشة فتحى و مبسوطة و بتعمل زيه و تطلب زيه و هناك اتفاجئوا ان الويتر حمادة اللى اول ما شافته اتفاجئت بس فتحى كلمه بغطرسة كلامك معايا انا فبعتلهم حد تانى و كانوا مبسوطين اوي و طلعوا اتمشوا سوا بعد السهرة لغاية ما دخلوا منطقة الشاليهات اللى كانت اغلبها فاضية و محدش فيها و الدنيا ضلمة خالص و بينهم و بين البحر مفيش ٢٠ متر ففريدة قالت لفتحى تيجي نشوف الشاليهات دي
فتحى : بس احنا اتأخرنا عليهم
فريدة : يا عم احنا بنام وش الصبح خلص بئا و متبئاش غلس
فتحى : يا بنتى لا حد يشوفنا يفهم غلط
فريده : تعالى بس خايف ليه هندخل من البلكون
فتحى : شكلك كده مش هتجيبيها البر و دخلوا شاليه كان مفروش ومفهوش نور فنوروا كشافات الموبايلات
قعدوا على كنبة جنب بعض و فريدة حطت راسها على صدر فتحى اللى ضمها بدراعه و باس راسها
فريدة : عارف يا فتحى نفسي في ايه
فتحى بزهأ : هاااااا
فريدة : نفسي اتجوز حد زيك يخاف علي يحتويني يفهمنى يدلعنى يدافع عنى
فتحى : بيبصلها و بيقول يبئا مش هتتجوزي علشان مفيش زيي
فريدة : تعرف انى بحبك
فتحى : يلا نمشي يا فريدة
فريدة : ليه نريح شويه و نقوم و بتتحايل عليه فبيقعد تانى و هنا فريدة بتدخل في حضنه حد يبئا معاه قمر و يمشي
فتحي : عاوزة ايه يا فريدة في ليلتك اللى مش باينلها ملامح دي
فريدة : بصراحة عاوزة اتجوزك
فتحى بيضحك على كلامها طب يلا لحسن هدخل بيكي
فريدة : بتتحمس يا ريت
فتحى : يااااه دانتى واقعة ... يا بت انا اخوكى ههه مينفعش ههه
فريدة بتقلع كب الفستان و بتطلع بزازها و بتقوله انت شكلك هعمل فيك زي ما مامى عملت ليلة دخلتها اغتصبت بابي
فتحى بيضحك على كلامها و هو حاسس بحركتها بس مش شايف من الضلمة و كانت هى نزلت الفستان و بئت ملط و هجمت عليه بتبوسه و هو بيحوشها لئاها ملط فبيحاول يبعدها لكنها متمكنة منه و بتبوسه ونامت فوقه و هو بيحاول لكن قال لما نشوف اخرتها و ستبها تبوسه و اندمج و هي فكتله زرار البنطلون و دخلت ايدها خرجت زوبره بتلعب فيه فنزل البنطلون و بئا عريان من تحت و هي ملط فوقه و فضلت تبوسه و هو بيحسس على ضهرها العريان و نزل بيئفش في طيظها و هي بتدلكله زوبره لغاية ما قام و نيمته على بطنه و فضلت تفرش بيه كسها و بعدين رفعت نفسها بس هو منعها تنزل بالقوة و قلبها و بئا هو فوق ضهرها بيمشي زوبره عل خط طيظها و هي بتقوله دخله و هو مش سامعلها و عارف انهها ممحونة بس مش هيدخله فيها فرفعت وسطها شوية اصبح زوبره بيدخل بين فلقها و اول ما هست بيه على خرمها رجعت بطيظها سنه و قمطت عليه و هو كان متمتع و مش حاسس غير بالشهوة فبئا يضرب في طيظها لغاية ما سابتله نفسها فمع دفعته دخل و هي شهقت جامد و هو حس بنصه جواها و حس بحرارة عالية دفت زوبره و هي قالت اخيرا زوبرك جوايا يلا يا حبيبي كمان و هو بيدخل اكتر لغاية ما دخل كله و هي متوجعة و متمتعة حاسة بيه جواها و فضل ينيك و هي صوتها و كلامها و مياصتها و لبونتها متعوه لغاية ما حس انه هيجيب خرج زوبره بسرعة و جاب على ضهرها و هي كانت جابت شهوتها كذا مرة و نام فوقها ينهج و هي بتنهج و بتقوله يااااه اخيرا اتمتعت بيك و قامت فتحوا الكشافات نضفوا بعض و خرجوا راحوا الشاليه
.........
نبيل خلص نيك و سامية نامت بعد مجهود اليوم و طلع علشان ينزل يستحمى لكنه سمع صوت من الاوضة التانية فتح الباب بالراحة شاف بنته بتعمل العادة و مدخلة صباع في طيظها المنظر هيجه و زوبره وقف وقفة موقفهاش قبل كده فدخل بالراحة و وقف جنب فريال و قالها بصوت واطي بتعملي ايه
فريال اتفزعت و طبعا مفيش حاجة تغطيها و وقعت جنب السرير عالارض بتداري نفسها و هتعيط
نبيل : مش مكسوفة من اللى بتعمليه ده و كمان فاتحاها عالبحري
فريال : بابي انا......
نبيل : انتى ايه اتكلمى و هو كان هايج و عاوز يدخل لسامية تانى
فريال لبست المايوه و طلعت عالسرير و لمحت زوبر باباها و بتكلمه و هي بتبص لزوبره فلاحظها و حاول يداريه
فريال : بابي انا اسفة بس صوتك بصراحة هو اللى تعبني
نبيل بيقعد جنبها عالسرير و بياخدها في حضنه : طب مش عيب تتصنتى علينا
فريال : بابي مكانش قصدى وانتوا اللى صوتكم عالي و تعبت
نبيل : مش عارف مين اللى تاعب مين
فريال بتبصله بنص عين : بابي انا مش قصدى اعمل كده و دخلت براسها في حضنه و عملت نفسها بتعيط
نبيل : طب خلاص متعيطيش بس متعمليش كده تانى علشان عيب و غلط عليكي
فريال مبتسمة : حاضر يا احلى بابي و باسته في خده
و نبيل باسها في خدها و طلع و كان هايج اوي فدخل لسامية و رزعها واحد و هي نايمة لغاية ما جاب و ارتاح و نزل يستحمى
و كان فتحى و فريدة داخلين من برة و طلعت فريدة على فوق مبسوطة اوي و دخلت الاوضة
..............
فريد نزل الشغل و كان عنده شغل كتير و فضل لغاية ١٠ بالليل و روح و كان سيد في وردية بالليل
و هو بيفتح كانت سلوى مستنياه عالباب و دخلت معاه
فريد : بيبصلها و رافع حاجبه ده عجبك الوضع بئا
سلوى بتعض شفتها
فريد : اعمليلي فنجان قهوة
سلوى : من عينيا
بيطلع يغير هدومه و هي طلعتله بالقهوة و حطتها عالكومدينو
بيشرب منها لغاية ما خلص و طلع عالسرير و هي طلعت وراه بتعض في كتفه عضات خفيفة قام خدها في بوسة جامدة و قضوا ليلتهم في دورين جامدين
...........
حمادة راح سكن العمال و كان حيله مهدود و نها بتشتغل معاه راحتله و عمل الواحد التمام و مشيت و رجعت سكن العاملات تانى و الكل عارف انهم متجوزين
............
فتحي كان بيفكر في اللى حصل مع فريدة و محتار ده حب ولا شرمطة و خايف
...............
فريال بتفكر ازاي تخلى ابوها يسيبها براحتها
..........
سامية قامت نزلت استحمت و خرجت و هي لافه بشكير عليها و شافت فتحي قاعد و قعدت جنبه من الناحية التانية من الجنبة و بصاله بتكلمه
سامية : اتبصتوا يا حبيبي
فتحى : مبتسم من غير نفس : جدا
سامية : و فريدة فين
فتحى : اول ما جات كان بابا بيستحمى و هي طلعت تنام
سامية : طب هتنام انت كمان ولا هتسهر زي امبارح
فتحي بصلها و قالها : مامي انا عاوز اتكلم معاكي شوية اصلي برتاح في الكلام معاكي
سامية مبتسمة : اتكلم يا عين قلب مامي
فتحي : انا بصراحة مش عارف بس حاسس انى مخنوق و اترمى في حضن سامية بيعيط و هي بقلب الأم بطبطب عليه و قالتله مخنوق من ايه يا حبيب قلب مامي اتكلم و فضفض افتحلي قلبك
فتحي : مش عارف بس فجأة كده اتخنقت و عاوز اعيط و خلاص انا اسف يا مامي عاللى حصل منى امبارح و انا مش عارف عملت كده ازاي
سامية : يا عبيط مامي مش زعلانة منك مامى بتحبك و كمان اللى حصل صدفة و بتعدله و باسته هي
ها كده غلط لو زعلان انا اللى ببوسك اهو و باخد حقي منك
فتحى ضحك ضحكة صغيرة و قال يعني مش زعلانة
سامية حضنته و قالتله حبيبي انت ابنى و راجلنا بعد باباك يعنى عمرى ما هزعل منك و طبطبت عليه و قامت بس البشكير شبك في طرف الكنبة وقع و سامية بقت ملط
اتكسفت اوي و بتغطى صدرها و كسها من ابنها و وقفت بالجنب
فتحي قام بسرعة فرد البشكير و غطاها و قالها متخافيش يا ماما انتى لو ملط قدامى عمرى ما ابصلك و اغطيكى بلحمي
سامية اتغطت و قفلت البشكير كويس و باست فتحى في بؤه بوسة مشبك و شدت خدوده و قالتله هو ده حبيبي يا ناس و مبسوطة منه و طلعت تلبس و تنام
..........
سالم شاف سلوى و هي نازلة بالليل و نزل وراها من غير ما تحس و شافها و هي داخلة عند عمته و طلع استناها لغاية ٣ الفجر و دخلت هي من غير ما تاخد بالها منه و دخلت الحمام طلعت دخلت اوضتها و نامت قتيلة محستش بحاجة
سالم دخل عليها و شافها نايمة على وشها و قميصها مرفوع لفخدها و مز غير اندر هاج اوي و فضل قلبه يدق و خايف تصحى تشوفه و في عقله ( اه يا شرموطة بتدعي الشرف علي و مدوراها طب وحياتى لافشخك ) و خلع هدومه من تحت و طلع دخل زوبره في كسها من ورا و هو كان مش كبير بس شادد و فضل ينيكها و اللى ساعده لبن ابن عمته اللى من الواضح انه فاشخها و طلعه من كسها دخله طيظها اللى كانت واسعة و مليانه لبن و فضل ينيك ربع ساعة و جاب في طيظها و هي مش حاسة بحاجة خالص من كتر فرهدتها و سالم غير فريد
...........
نبيل كان بيحلم بفريال و انها تحت منه فاشخها
.........
فريدة كانت مبسوطة و قلعت و نامت
........
فريال شافت مامتها مع اخوها و عملت زي امبارح و نزلتله و بتكلمه علي النعمة امك دي عاوزة تتناك
فتحى : بس يا فريال سيبينى مش ناقصك
فريال : مالك
فتحى : متضايق شوية
فريال : بتبصله بجدية و اهتمام حصل حاجة ولا فريدة ضايقتك في حاجة
فتحى بصلها و نزل راسه و بيهزها بالايجاب
فريال مخضوضة : اتكلم حصل ايه
فتحى مخنوق : فريدة خلتنى و حكالها اللى حصل كله
فريال هتشخرله نعم يا روح امك وانا بتحايل عليك من سنة و مش راضي
فتحى بيعيط : فريال سيبيني مش ناقصك و بيحدفها بعيد عنه
فريال : كده ماشي بس انا حسابي معاها الشرموطة دي و بتسيبه و تطلع
...........
سامية سمعت كلامهم
الجزء التاسع
سامية بعد ما طلعت و لبست مجالهاش نوم و قالت تنزل تحت شوية و اول ما طلعت سمعت فريال تحت علي النعمة امك عاوزة تتناك
اتصدمت من الكلمة و حبت تعرف في ايه و سمعت كل الكلام و دموعها نزلت غصب عنها و دخلت الاوضة تانى و هنا نبيلة عيطت فغيرتلها و رضعتها و هي سرحانة في كلامهم و عرفت ليه ابنها مخنوق و مخها كان هيطير
نبيل صحى و شافها بتعيط فقالتله انها اتخبطت في طرف السرير و رجلها وجعاها و فضل معاها لغاية مانامت
.........
سالم صحي متأخر بعد اللى عمله مع مرات ابوه و هو مبسوط و حاسس انه انتصر عليها و شاف سلوى في المطبخ و على غير العادة وقف وراها و حضنها و باسها فب رقبتها
سلوى : ايه الرضا ده كله
سالم : بطفولة رغمة بعشقك يا قمر انت
سلوى متعودة على تحرشاته
تحبي اساعدك في حاجة
سلوى : تسلم يا سلومتى و هي بتشد خدوده
سالم : طب اي حد يسأل علي انا برة مستنى القمر يطلع بره
سلوى مستغرباه
..........
فريال قامت الساعة ١٠ و كلهم كانوا صاحيين و سامية بتبصلها بقرف و كلهم ساكتين
سامية : فتحى تعالى مع مامى حبيبتك نجيب فطار
فتحى عادي : حاضر يا ماما و خرجوا
و هما ماشيين راحوا سوبر ماركت كبير و دخلوا يجيبوا اكل يفطروا بيه و بتبصله و هي قرفانة و بزهأ
فتحى لاحظها بس ساكت مش عاوز ينرفزها لأنه عارف الوش ده كويس و هما راجعين دخلوا منطقة الشاليهات الفاضية فقالتله انها عاوزة تتفرج
هنا فتحى وقف وقالها طب لو حد شافنا هيقول علينا حرامية
قالتله تعالى بس و دخلوا شاليه من الشاليهات كان فيه سلم يطلع لفوق و مفروش بس من الواضح انه مش مفتوح من التراب و الارض متربة
فتحى مستعجل عالخروج لكنها اصرت تتفرج و قعدت على سرير و قالتله تعالى يا فتحى عاوزاك في كلمتين
فتحى قعد جنبها و هو باصصلها و مستنى تتكلم لكنها وقفت و بكل عزمها رزعته حتة قلم وجعه و خدته في حضنها و قالتله انا سمعت كلامك انت و فريال بئا دي ثقتى فيك كده تخيب املي فيك و عيطت و هو بيعيط و كانوا في حضن بعض
فتحى : بيعيط أنا أسف هي اللى استدرجتنى بس الغلط غلطي انا عارف سامحيني يا مامي و بيعيط و هي سامعة كلامه و بتبصله مقهورة و بتعيط و مرة واحدة وقفت عياط مع الكلام بسرعة اوعى حد يعرف و انا عيني عليها لتتشرمط و تفضحنا
يا مامي هي مش هتعمل كده هي استدرجتنى علشان بتحبي حب غير اخوي و انا وحياتك عندي ضعفت لكنى بحبها حب اخوي خالص و اترمى في حضنها و عيط
وقفته و قالتله بس بطل عياط و مسكت وشه و بتكلمه بس بقولك و اوعاك حد يعرف بالكلام ما بينا و استنى و مسحتله دموعه و ظبطته و هو كمان و قالتله اللى حصل ده محدش يعرفه مفهوم و لما نروح الشاليه متعملش حاجة تبين انى عرفت و متقربش منها تانى لتتعود و تحط راسنا في الطين
حاضر
و خدته في حضنها شوية و قعدت عالسرير و هي نفسها الارض تتشق و تبلعها
يلا بينا علشان مياخدوش بالهم اننا اتأخرنا
راحوا و فطروا و نزلوا الشط قريب من الشاليه و سامية طول اليوم مع فتحى في البحر بتبعده عنهم
.............
سيد رجع مهدود و نام و سالم مبسوط طول اليوم ان ابوه ورديته بالليل يعنى ممكن ينيك سلوى تانى
و سلوى سرحانة في عمايل فريد فيها و مش مركزة مع حد تانى و كل همها سيد يمشي علشان تنزل لفريد
...........
نها ظبطوها مع زبون في الفندق و حمادة استغل الموضوع و طلقها و رجعت القاهرة مطلقة و مفضوحة و راحت اشتغلت في محل ملابس
............
نبيل استغل انشغال سامية و بئا يهزر مع فريال و فريدة و يتحرش بيهم على اساس الهزار و فريال فهمته و بتدلع عليه نفسها في اي زوبر يدخلها و هو هايج عليها اوي وفريدة نزلت البحر عند اخوها و امها و بتهزر معاهم و سامية عاوزة و نفسها تغرقها عاللى بتعمله
في حين فريال راحت الشاليه اللى على بعد امتار من البحر و نبيل شاف مراته و ولاده بعيد فدخل ورا فريال و بيحضنها من ضهرها بنوتى الحلوة بتعمل ايه
بترجع بطيظها لورا و بتحك فيه و هو على اخره بزمتك في حد بيعمل في بنوته الحلوة كده
نبيل : و في بنوتة حلو تعمل في باباها كده و بيحط ايده يمسك طيظها و هي بتتمايص و تدلع و راح واخد شفايفها في بوسة كبيرة سرحوا فيها و راح عادلها لوشه و بيبوسها بشهوة كبيرة و بينزل لرقبتها و طلع بزازها اللى مش زي سامية طبعا و فضل يرضع و نزلها المايوه و الاندر و بيلعب في كسهاو هي في دنيا تانية و اهاتها مخلياه في عالم اخر و فدخلت ايدها في المايوه و طلعت زوبره و نزلت تمصله و هو هاج عالاخر و راح شايلها طلع بيها فوق و فضل يلحسلها كسها و طيزها و وجه زوبره لخرمها و فضل ينيك فيها لحد ما جابهم في طيظها ونام على ضهرها و ضربها على طيظها و هي دمرتنى في اب بيعمل كده في بنته
مش احسن من ان حد غريب يعمل فيكي كده و نزلت اتشطفت و كانت مفشوخة بس حست بالنشوة و اخيرا حد ناكها برضاها و هو خرج للبحر تانى اما فريال اتأخرت شوية علشان مش قادرة
..... فريد اتصل بيهم يتطمن عليهم و عرف نبيل بالشغل اللى بيعمله
......
سيد قام العصر قعد معاهم لاخر النهار و راح الشغل و هنا سلوى لما صدقت في حين سالم كان عارف و متوقع اللى هي هتعمله و فضلت سلوى في البلكونة لغاية ما شافت فريد بيركن عربيته و قالت لسالم انها نازلة تعمل اكل لابن عمته بس هو عارف و مستنيها تطلع علشان يكمل عليها
.........
سامية طلعت هي والولاد ولاحظت ان فريال بتتوجع فقالتلها انها اتزحلقت في الحمام و مخادتش بالها انهم دخلوا الشاليه اصلا و كملوا قعدتهم و عالعصر راحوا اتغدوا و فتحى خايف من سامية و مش مبين
.....
فريدة و فريال كانوا في جنب لوحدهم بيتودودا و فريال عارفة عملتها مع فتحى
فريدة : هو انتى و بابا روحتوا فين بعد ما نزلت البحر
فريال : ابدا دخلنا الشاليه
فريده : الحمام يعنى
فريال : تؤتؤ
فريدة : اومال ايه
فريال : ناكنى ههههه
فريدة مصدومة : بتقولى ايه
فريال : طب ما فتحى ناكك اشمعنى انا
فريدة : مصدومة و زعلانة ان فتحى حكى لفريال
فريال : طب متزعليش بس ابوكى ده طلع خبير فشخنى
فريدة : اتارييييكي قولتيلي
فريال : و جاب في طيظي ههههه
كل ده و صوتهم واطي محدش سامعهم
سامية : يلا يا بنات ننام شوية علشان كلنا هنسهر بره علشان هنسافر بكره
.........
سالم استنى سلوى لغاية ما طلعت على ١٢ بالليل
دخلت شافته انت لسة صاحى
سالم : هو كان جايب لحم جملى ولا ايه كل ده بتطبخيله
سلوى مهدوده : معلش يا سلومتى يا حبيبي مش هتأخر ولا هنزل تانى عمتك جاية بكره
سالم بص في الارض و بيهرش في شعره و بيبصلها طيب
سابته و دخلت خدت شاور و طلعت لابسة بشكير و دخلت قفلت الباب و نامت و هي لابساه محستش بحاجة
سالم دخل عمل زي امبارح و طالع فرحان انه بينيك سلوى مدعية الشرف و انه بينيك بطل
......
سامية كانت مش في طبيعتها خالص وطول الوقت بتبص لفتحى و البنات و عاوزة الوقت يعدي و يروحوا و بعد السهرة و الكل نام نزلت لفتحى صحته بعد ما اتأكدت ان الكل نام و رضعت بنتها و نيمتها
فتحى فتحى
فتحى : بيصحى خير يا مامي و بيفوق
سامية : مفيش يا حبيبي بس كنت عاوزاك تيجي معايا نخرج نتمشى شوية
فتحى قام و لبس تيشرت عالشورت و طلع يتمشى مع سامية
سامية : أنا أسفة يا حبيبي عاللى حصل الصبح
فتحي : بيحط ايده على كتفها و بيبوس راسها انا اللى اسف يا مامي غلطة و مش هتتكرر
سامية : يا حبيبي انا بحبكم كلكم و مستحملش اي حاجة عليكم حتى فريد بحبه زيكم و انا عارفة انها غلطته من الاول
رجليهم خدتهم عند الشاليهات الفاضية و بيتكلموا مش واخدين بالهم و سامية لاحظت
سامية بتبص لفتحى و تضحك : ادينا جينا هنا تانى تحب ندخل نريح
فتحى : ما بلاش الدنيا ليل و ضلمة محدش بيشوف حاجة
سامية قالتله تعالى بس و دخلوا شاليه كان ضلمة كحل و فتحى بيمسك ايد مامته
اعدوا في ركن على كنبة و سامية ساكتة و فتحى حاطط ايده على كتفها بيحسس عليه بحنية
تعرف يا فتحى انا بخاف من الضلمة اوي بس معاك حاسة بأمان
فتحي ساكت و بيسمعها
انا بصراحة هحكيلك على سر بس توعدني ميطلعش لحد
فتحى : لو في بير هردمه هههه
سامية : ههههه بصراحة انا ادايقت من فريد بسبب اللى عمله مع البنات ولما سمعتكم امبارح ادايقت من نفسي
عارف اقولك على حاجة انا شاكة فيها و اتأكدت منها النهاردة بس وغلاوتى عندك تسمعنى للأخر فتحى بيبوس راسها سامعك يا مامي
نبيلة مش بنت نبيل نبيلة بنت فريد و بتعيط
فتحى اتصدم و حضنها اوي ازاي احكيلي
بتعيط و بتقول بعياط لما رجعنا انا و نبيل من السخنة كنا مبسوطين اوي ولما تعبت و كنتوا في المدرسة و كنت نايمة من تأثير المنوم حسيت بان حد نايم معايا فتحت طرف عيني شوفت فريد و كنت نعسانة خالص و كملت نوم على انه حلم و هو فضل كام يوم يعمل كده لغاية ما حملت و سميت البنت نبيلة علشان بحب نبيل و مش عاوزاه يعرف ان ابنه الكبير خانه و خان ثقتنا كلنا فيه و اترمت في حضنى تعيط جامد الكلب بيعمل كده في اخواته و امه علشان كده لما سمعتك امبارح اتخنقت اكتر منك و كنت برضع اختك وانا مخنوقة و بتكمل عياط و لما افتكرت خوفك عليا و كلامك انك تسترنى مش تفضحنى حبيتك اوي و قولت هو ده الراجل اللى هيحمينا بس بعد اللى سمعته منكم اتكسرت اوي يا فتحي و بتكمل في العياط و فتحي بيهديها لغاية ما هديت خالص و باس راسها
فتحى : طب يلا بينا لحسن حد يصحى ميلئيناش ساعتها هيقولوا بعمل معاكي ايه فبتضربه في كتفه و بتمسح دموعها و فتحى بيظبطلها شكلها و مسك ايديها و خرجوا بره الشاليه و مشيوا لغاية الشاليه بتاعهم و كان الكل نايم
.................
فتحى فكر في سر امه و منامش و فضل صاحي لغاية ما روحوا بيتهم
الجزء العاشر و الاخير من السلسلة الأولى
فريد صحى بدري راح الشركة و فضل موجود لغاية العصر
.........
كلهم روحوا وناموا و طبعا كانوا لسة بيقفلوا الباب عليهم
........
فتحى فضل سهران متضايق
( هي ماما عرفت و اتأكدت ازاي و انا امبارح مفارقتهاش لحظة ..... معقول تكون بتشتغلنى ...... تؤتؤ مستحيل دي كانت منهاره ...... و فعلا انا فاكر ان ماما فضلت تعبانة كام يوم قبل الحمل بسبب المنوم ....... طب فريد بيعمل كده ليه ...... انا لازم افهم اكتر ...... نام و هو بيفكر
............
سلوى كانت نايمة و سيد جه الصبح و مشي اخر اليوم و هي نايمة و شوية حست بحد بينيكها فتحت عنيها شافت سالم اتفزعت انت بتعمل ايه
سالم : ما خلاص يا شرموطة انا بنيكك من كام يوم و انتى نايمة بعد ما بتيجى من نيك فريد ليكي و كمل و هي اتصدمت و معملتش حاجة غير انها سابته و هي مش هاممها خلاص ناكها هتعمل ايه يعنى احسن ما تتفضح او حد يظبطها و نسيت فريد و كملت مع سالم و بعد شهرين كانت حامل بس من مين متعرفش
..............
حمادة اتسجن بتهمة السرقة متلبس
.......
فريدة بتحب فتحي و محدش لمسها غيره
........
فريال بئت شرموطة لابوها و لفريد بعد ما ظبطهم بالليل و ممانعتش خالص
.......
سامية عرفت من التحاليل ان نبيلة بنت فريد
.......
نها بتنناك من طوب الارص و بئت شغلتها
.........
فتحي بعد بداية الدراسة اتعرف على شلة جديدة و عرف موكنه جديدة
.........
ناجي اخد ولاده وسافروا الامارات علشان يمسك فرع الشركة هناك ......
سيد ميعرفش حاجة و بئا مغفل
.........
سامية اكتشفت خيانة جوزها مع بنتها وانه هتك عرضه بايده و انه خلى فريد يفتحها و بئت شرموطة رسمي فقررت تردهاله
في يوم كان فتحي سهران بره مع شلة الجامعه و راجع سكران و مش داري بحاجة خالص و كانوا كلهم نايمين عدا سامية اللى كانت قلوليقانة عليه و لما شافته كده نيمته في سريره و غيرتله هدومه و لاحظت انتصاب زوبره و حجمه فشيطانها وزها تنتقم و هو كده كده مش دريان يعنى مش هيعمل مشاكل و بالفعل قلعته و نطط عليه و ركبت على زوبره و اتمتعت بيه و مصته و دخلته طيظها و هي كاتمة صوت اهاتها و فضلت تتناك منه لغاية ما صفته و هو مش في وعيه و تانى يوم افتكر ان اللى حصل حلم
و مرة تانية كان راجع و افتكرته سكران لكنه كان في وعيه و عملت كده تانى بس المرادي فشخها و فضل ينيكها للصبح و بئا ده العادي و بعد شهر كانت حامل بس من فتحى و جابت ولد و سمته وليد و فتحى كتم السر جواه و عرفته هي سمحتله ينيكها ليه فكان ده انتقامها و السلسلة القادمة هنعرف ازاي هينتقم هو من ابوه و اخوه