وهنا يبدأ السلسلة الثالثة ارجو الاستمتاع
والشكر الموصول للادارة والعاملين في موقع ميلفات على الاهتمام
وكل الشكر للمتابعين الكرام
دمتم بخير
الحلقة السابعة والعشرين
عادت الام مي وهي تضحك نحوي .... وهي تقول ما رايك ان تنيك روعة....
انا : ?روعة ... ما بك يا مي ؟ هل فعلا تريدين مني ان انيكها ....
الام مي : نعم اريدك ان تنيكها ... اظنها شكت اننا نمنا سويا
انا : وكيف ذلك ؟!!
مي : لقد رأت مني زبك على شراشف التخت ....
انا : وانتي ماذا كان ردة فعلك !!!؟
مي : في البداية انكرت .... لكنني اعلم ماذا تفعل بعد ان تركت زوجها ... وكيف اخوها عامر ينيكها ... وكيف ياسمين ايضا تتيكها
انا : اخوها !!!!!... ومن ياسمين وكيف لبنت ان تنيك بنت؟؟؟!!!!
مي : نعم اعلم ان عامر ينيكها ولكنها غير مبالية وهو ايضا لا يهتم بها ولابد لها انها بحاجة الى من يسلي وحدتها .... وعوضا عن عامر كانت قد تعرفت على ياسمين وكانتا يمارسان السكس مع بعض ...
انا : هكذا اذا ... فليكن اذا انتي اردت ذلك يا مي ... ولكن هل تقبل هي ان تكشفي انتي اسرارها لي ؟؟؟
الام مي : اظن انها هي من تريد ان تنيكها وخاصة بعدما رأت ما رأته على الشراشف ....
وغدا سادعوها الى هنا لنرتب الامر
انا : وانا ايضا عندي سر لك يا مي ولكن عديني الا تخبري احدا ولا تنفعلي
مي : ما هو هذا السر ؟؟؟!!!
انا : لقد سالتني من اين لي ان اعرف كيف مصصت كسك وبزازك .... فلقد كنت افعلها مع ميس اختي ولكن هذا قبل ان تتزوج وتنخطب اي منذ زمن ....
الام مي : لحظة ... تمهل مع اختك ميس !!!!؟؟؟
هذا الكلام يحتاج الى شرح يا داني .... اعلمني كيف ومتى حدثت هذه الامور ...
واخذت اسلسل لها القصة بداية من الكتالوج الذي رايته في الغرفة الداخلية الى التقائي بها مع ريتا وكل شيئ حدث فيما بيننا سابقا .....
نظرت الي الام مي وهي مستعجبة انها لم تلحظ اي مما قلت او فعلت واخذت تبتسم تارة وتستنكر تارة اخرى وتستغرب بعدها
ثم تواعدنا انا ومي بعدم كشف الاسرار وبعدم تخبئة اي سر عن بعضنا
ثم اخذتني مي الى غرفة النوم خاصتها وهي تطلب اريد منك ان تفعل مثلما فعلت مع ميس
وبدات تخلع ثيابها ونحن متجهون نحو الغرفة وبدات ايضا تزيل عني ثيابي حتى وصلنا الى السرير عراة كما وجدنا على هذه الدنيا
الحلقة الثامنة والعشرين
الام مي : قل ماذا كنت تفعل مع ميس
انا : كنت امص لها كسها باستمرار .... وامص بزازها و ادعكهم .... وامص حلماتها وامص شفافها
مي : وماذا بعد.... وهي تمسك كسها وتدعكه وهي تسير امامي ويدي تدعك طيزها ...
انا : لا شي فقط هكذا ..
مي : الم تدخل زبك بين شفرات كسها ...
انا : لا لم افعل ... وكانت المرة الاولى التي نكت فبها هي منذ قليل انتي
و مازالت واقفة وتدعك كسها بيدها ... والاهات تصدر بقوة منها .... وانا جالس على السرير و اشاهدها والمس افخادها وطيزها وادعكهم
مي : وهي الم تقوم بمص زبك ابدا
انا : لا لم تفعل فقط كنت انا من يمص لها كسها
مي : وريتا كذلك الامر
انا : نعم كنت افعل ذلك معها ... ولكن ميس اكثر
مسكت الام مي راسي وطلبت مني مص كسها وهي واقفة .... فاقبلت عليه بنهم وشراسة واخذت امصه بكل قوة والام مي تتاوه وتصرخ وتستمتع .... وانا العب به بلساني بين بظرها وشفرات كسها وادخل لساني داخل كسها مرارا وتكرارا
ثم طلبت الام مي ان ادخل اصبعتي الوسطى في طيزها ... والحت جدا علي وانا اقوم بمص كسها
مي : ابعصني في طيزي يا داني ابعصني
انا : لن ابعصك فقط بل سانيكك بها تمهلي
واخذت اصبعي ووضعت عليه بعضا من لعاب فمي ... ثم ادخلته في كسها اولا واخرجته عدة مرات ثم ادخلته في طيزها الضيقة .... حيث ان فتحة طيزها كانت اصغر من فتحة كسها
وهي اخذت تتاوه وتتالم وتفرك بكلتا يديها بزازها
حتى انزلت عسل كسها في فمي فاخذت امص كسها بقوة اكثر حتى شعرت بعدم قدرتها على الوقوف على قدميها وبدات قدميها بالارتجاف كثيرا فساعدتها على الجلوس على السرير .. واخذت امصمص شفتيها بنهم وقوة وهي اخذت بدورها تدعك كسها و تقول احسنت لقد تعلمت بسرعة احسنت ...... واخذت امصمص رقبتها واترك علامات على عنقها حمراء كبيرة ثم على صدرها واخذت ادعك بزيها واشدهم على بعض ثم اتركهم يتدحرجون من كبرهم وارجهم رجا كثيرا ... حتى شعرت ب الام مي قد ذابت نهائيا و اخذت اعض الحلمات واكز عليهم باسناني وهي تتالم وترجوني الا افعل من شدة الالم ولكنني لم اكن ابالي الى كل كلامها فقد اصبحت وحشا يلتهم كتلة اللحم الكبيرة التي بين يديه حتى انني قد تركت علامات المص على بزازها و بطنها ناحية خصرها وسرتها ... ثم نزلت على افخادها لاترك علامات اكثر ... فلم اترك بقعة في جسدها الا وقد تركت علامة لمصة هنا وهناك ولا مجال لتخبئتها فهي حتى لو لبست كل ثيابها سيبقى هناك بقع مكشوفة للاعين التي ستراها
فلقد كانت شدة النهم عندي قوية جدا وكنت اتعامل معها كدمية اقلبها واعصرها وادعكها كما اشاء ثم اخذت امص لها كسها بنهم اكبر وبالم اكبر وهي تصرخ راجية ان اتوقف عن تعذيبها و صراخها وتاوهها يملا الشارع لا البيت والغرفة فقط
ثم بعد ان اكلت لها كسها وانزلت منه ماؤه وعسل اكثر من 3 مرات باتت كفاقدة الوعي تفيق عندما السعها على فخدها او بزها او طيزها اوكسها تفيق وتصرخ وتتاوه من جديد كانها البداية
حاولت الهروب من بين يدي اكثر من مرة لكن ارتخائها وتحكمي بها جعلها تسقط في معركتها معي وتسلم امرها فقلبتها على بطنها وبدات بدعك طيزها وادخل بعصتي في طيزها وهي تتوجع لانني لم اضع اللعاب على اصبعي
ثم اخذت بمص طيزها لاترك علامات لكنني لم تنجح مثل باقي جسمها ... فبدات امص فتحة طيزها ككسها ... ثم وضعت اللعاب على زبي وغافلتها وادخلت زبي بها دفعة واحدة .... فصرخت بصوت عالي كثيرا وحاولت الافلات لكنني امسكتها جيدا وهي تقول اخرجه اخرجه لا استطيع التحمل ولكنني تابعت ادخاله بقوة وبدات انيكها .... لم اكن اعلم انه نيك الطيز مؤلم كون خبرتي كانت قليلة ظننته مثل نيك الكس الا انه كان بالنسبة لها اصعب فهذه كانت المرة الاولى في حياتها التي يدخل زب في طيزها... وكانت تتالم جدا وانا لا ابالي لعدم علمي بالمها ووجعها
وهي تصرخ ارجوك توقف اخرجه انه مؤلم اخرجه وبدات تبكي وانا ظننت انها مستمتعة بنياكة طيزها ... وظللت انيكخا في طيزها حتى جاء ضهري داخل طيزها وعرفت ذلك عندما شعرت بدغدغة قوية مثل التي سبقتها .... وانحنيت فوقها وبدات بتقبيل شفافها وانا اسكب حليبي في طيزها واتاوه مع صراخها وبكاؤها
حتى هدات واستمرت هي بالبكاء وهي تقول لقد آلمتني جدا .... اخرجه ارجوك توقف .... ثم اخرجت زبي من طيزها وقربته من فمها لكنها رفضت ذلك وقالت ... اتعبتني ابتعد عني قليلا ... وحاولت الجلوس على طيزها .. ووضعت يدها على فتحة طيزها لتتحسسها وما فعلت بها من شدة الالم لتجد حليب زبي يخرج .... فتقول هل انزلت بها واخذت تبكي لانها لم تشعر به من شدة الالم ...
فخرجت من غرفتها منزعجا من تصرفها وذهبت الى الحمام لكي استحم
الحلقة التاسعة والعشرين
انهيت حمامي وقد اصبح الوقت متاخرا ولففت المنشفة حول خصري وخرجت الى الصالة لقد كنت منزعجا جدا من تصرفها تجاهي ... ولكن شعور القوة لدي كان طاغي بما انني انتصرت عليها بقوة غير عادية
فجلست على الاريكة في الصالة ... حتى سمعت باب غرفتها يفتح وتخرج منه وذهبت الى الحمام لكي تستحم ....
فنهضت انا بعد قليل الى المطبخ لاجد شيئا اسد به رمقي ... فقد شعرت بجوع شديد بعد الاستحمام
فقمت بعمل لفافة خبز مع جبنه ... واخذت اقضمها وانا ذاهب لاجلس على الاريكة في الصالة
بعد قليل خرجت مي من الحمام وكانت تعرج باقدامها لم افهم لماذا وقد بدات بتجفيف شعرها ولفه بفوطة الحمام الصغيرة
وانا احاول ان لا الفت انتبهها انني انظر اليها لانني كنت منزعجا جدا منها
ثم جائت من ورائي وطبعت قبلة على رقبتي
وكان صوتها متجحرحا من كثرة البكاء والصراخ
ثم جاءت وجلست الى جانبي واخذت تتكلم وانا لا انظر اليها
مي : اياك ان تفعل هذا مرة اخرى ... كدت تتسبب لي بالم لا استطيع معالجته ... ربما كنت سببت لي النزيف ... هكذا لا تشعر الفتيات بالمتعة بل بالالم فقط ... وكانك تغتصبهن ... اياك ان تفعل
انا : بكل غضب لقد كنت افعل ما علمتني اياه ... وانا نكتك مثلما نكتك في كسك قبل قليل ... الم تطلبي انتي ذلك ... قولي لي
مي : طبعا انا طلبت واريده كثيرا ... ولكن ليس هكذا
ان نيك الكس لا يشبه نيك الطيز .. ان الوضع مختلف ... ثم اخذت تسترسل وتشرح وانا اتمحص كل كلمة تقولها ... فشعرت بذنبي اتجاهها وكم الالم الذي الحقته بها ... فاقدمت عليها وقبلتها من خدها واعتذرت منها
ثم انها نزعت عنها منشفة الحمام ... وقالت انظر ما انت فاعل ... الى هنا انا كنت مستمتعة جدا ولكن لا تترك اثرا كثيرا ... انا لا مشكلة عندي لانه ليس هناك من يحاسبني على افعالي اما الباقيات قلهن من يسال ماهذا ومن اين فانتبه ....
فضممتها معتذرا وانا مستغرب كمية البقع المتناثرة على جسمها تكاد تقول انها كانت تضرب لا تمص
فاخذت يديها وازالت المنشفة عني فاصبحت امامها عاريا وانزلت راسها لتمص زبي لكن وجع فتحة طيزها اربكها فكانت تتالم جدا واخذت اصابعها تتحسس من جديد فتحتها التي تؤلمها وهي تمص زبي وهي تقول انه مؤلم وبدات بمصه بنهم كثير حتى قذفت ضهري داخل فمها واخذت تمصه وتاكل كل الحليب الذي نزل من زبي وهي تقول هل انت راض الان
فكان جوابي لها مارايك ان تحضري روعة لانيكخا الان
مي : الان لا الوقت متاخر ... ثم انه يكفيك اثنان في اليوم .. وانت الى الان قد حلبت زبك ثلاث مرات غدا مساءا احضرها
انا : اشعر بهيجان اتجاهها يا مي ... اتصلي بها وانا اذهب لاحضارها ...
مي : وماذا ساقول ... ما حجتي قل لي هذا صعب اليوم
انا : قولي انك متعبة وتحتاجين مساعدتها وانني انا لا اصلح لاكون الى جانبك
مي : ادعو ان تنجح خطتك مع انني لا اوافقك الرأي
فقامت مي من جانبي باتجاه الهاتف ..... وانا انظر اليها والى البقع المتناثرة على جسمها وكان وحشا قد اقدم عليها كاد ان يفترسها
طلبت مي رقم روعة على الهاتف ...
مي : الو .. مساء الخير.. مدام مي تتكلم
والنعم من حضرتك
هل روعة موجودة ... اعتذر لاتصالي في وقت متاخر ... اسفة على الازعاج
شكرا شكرا ... انتظرها ...
كيف حالك يا روعة ... انني متعبة واحتاج وجودك جنبي ... لا لا تقلقي اموري جيدة ... ولكن اشعر بجهد يكبلني ... ربما احتاجك مثلما احتجتي ياسمين لتساعدك .... وداني لا يستطيع ان يلبي طلباتي ... اتستطيعين المجيئ الي ..
شكرا لك ... سارسل داني لاحضارك ..
عامر سيوصلك شكرا لك .. انا وداني في انتظارك
على الرحب والسعة
واقفلت خط الهاتف وهي تبتسم عند عودتها
انا : طمنيني ماذا كان الرد ؟؟؟!!
مي : انها اتية واعتقد ان عامر سيوصلها
انا : اعجبني تلميحك لها انك بحاجتها مثلما تحتاج هي ياسمين
هل عامر سيمكث معنا
مي : سيوصل روعة ويذهب
الحلقة الثلاثون
الام مي : لقد لمحت لها حتى تعرف الى اين هي اتية ....هل فهمت لتعرف ماذا ستخبر اهل بيتها لكي تتجنب اسالتهم ... هل فهمت
انا : نعم .... فهمت ... وماذا سنفعل الان
مي : ساقوم الى غرفتي والبس ثيابا حتى تجيئ ثم بعدها ساخبرها انني متعبة واحتاج الى من يريحني ... وهي ستشاهد كل هذه العلامات .... وستفهم انه يوجد احد فعل ذلك وسندعوك للجلوس معنا بعد ان تكون قد هاجت وذابت
وتكمل انت وهي ما تريدان لكن انتبه لاتترك علامات على جسمها ... هل فهمت
انا : فهمت ... فهمت
وان رفضت ماذا نفعل ؟!؟!
مي : لن ترفض زبك وهي هائجة ..... لكنها سترفض ان لم تكن مستمتعة وانا ساقوم بتحضيرها وامتاعها ....
انا : هل سبق ورايتها عارية ؟؟؟
مي : نعم عدة مرات .... وكانت معنا ياسمين
لكن ياسمين كانت تاخذ الحيز الاكبر لامتاعنا .... كونها تحب نيك النساء والرجال ....واطلقت ضحكة عالية
اذهب الان الى غرفتك والبس ثيابك حتى لا يشك عامر بشيئ
انا : وان دخل عامر ماذا سنفعل ؟؟؟؟
مي : لا تقلق ... انا ساهتم بالامر
وانطلقت الى غرفتي لالبس ثيابا تستر عورتي
ولم اخرج الا عند طرق الباب
خرجت مسرعا عند طرق الباب ... ولم اجد امي قد خرجت من غرفتها
وفتحت الباب بعد السؤال
انا : من في الباب
عامر : انا وروعة افتح ياعامر ...
انا :تفضلو ... كنت قد فتحت الباب ... اهلا وسهلا
روعة : مساء الخير كيف اصبحت طنط مي
انا : انها متعبة وطلبت مني ان استقبلك واخذك الى غرفتها
عامر : بالصحة والعافية ... هل استطيع مساعدتكم بشيئ
روعة : لا يا عامر هذه امور نسائية اذهب بسرعة الى البيت لا تشغل بالنا عليك
عامر : لقد اصبحت كبيرا ... لا تقلقي
انا : شكرا لك يا عامر .... ان احتجتك اتصل بك ...
شكرا على قدومك والاطمئنان
عامر : نحن اصدقاء .... لا تهتم ... ثم انت كيف اصبحت طنط مي قالت انك كنت متعب هل اصبحت الان بخير
روعة : يا عامر اذهب دعهم يرتاحون ... لا تنسى انهم باتو البارحة في سهر طويل
انا : انا بخير كما ترى لا تقلق شكرا لك يا صديقي
عامر : اذن تصبحون على خير
انا : رافقتك السلامة
اغلقت الباب خلف عامر و رحبت بروعة
انا : اهلا وسهلا الام مي في انتظارك في الغرفة
ان احتجتم الى شيئ انا في غرفتي ... نادوني فقط
روعة : اطلقت ضحكة ثم نزعت عنها الشال الذي يلف عنقها .... ثم تنزع عنها كنزتها .... وباتت في السوتيان وهي تسير نحو باب الغرفة ... ثم قالت
جئت لانيك امك كما فعلت انت صباحا وفتحت الباب ودخلت
وانا عيناي على صدرها الكبير الذي يرج بشبابه وانوثته ... وحيويته
كانت بزازها كالهرم تحت السوتيان الاحمر
واغلقت الباب لكن تركته شبه مفتوح ربما كانت تنتظر دخولي ورائها لكنني لم افعل .... وءهبت ناحية ... المطبخ وانا مستغرب جرائتها وانا كانت تقول لي سانيك امك كما فعلت صباحا
اي هي متاكدة انني نكت الام مي وهي تعلم انها سوف تنيك وتنتاك الليلة
اخذت كأس عصير وعدت الى الصالة
ولكن فور عودتي خلعت عني كل الثياب وبت عاريا
واخذت انظر ناحية غرفة الام مي واسترق النظر
لانهم قد اشعلو الضوء فبات بالامكان من خلال شق الباب ان ارى
كنت اسمع صوت الضحك والشهشقة العالية
فقمت من مكاني متجها نحو الباب
لكنني ترددت وهممت بالعودة الى الاريكة
وقبل وصولي ببضعة خطوات ... اذرع من خلفي لفتني واخذت تمسك قضيبي وتقبل عنقي
شعرت بقبلات غير قبلات الام مي ولا ملمس يدها
انها غير ....
فاغمضت عيناي مستمتعا
لا اريد سوى ان اشعر بلطف تلك اليد على زبي
وتلك الشفاه الناعمة التي اخذت تمص ددمم رقبتي
وتلك الخلمات التي تنخز كالبسامير في ظهري من وقوفها
واللحم الطري الفتي ينتشر على ظهري كاملا
فاخذت ذراعي واخذت بلفها نحو الخلف حتى اتحسس جلد لحمها وكبر الطيز التي تقف خلفي
لاتفاجئ بملمس خشن ... انه بنطال جينز كانت ما زالت ترتديه
الحلقة الحادية والثلاثون
اندمجت باحساسي وانا مغمض العينين مع روعة
حتى انني شعرت انها تكاد تغتصبني وهي تنهال بالمص في رقبتي .... احسست بهؤلاء الذين يمثلون في افلام مصاصي الدماء
وبدأ زبي ينتصب بين يديها وشفاهها تمتص دمي من رقبتي وكانها قد كبلتني وانفاسها الساخنة تدغدغني ... مما زاد من دغدغة زبي التي لم ترحل عني منذ الضهر الاول
حاولت ادخال يدي تحت بنطالها ... ولكنه ديق جدا عليها
حاولت فك ازراره وانزال سحابه ... لكنني فشلت
صرت انا الضحية وكانت روعة هي المفترسة ... وطبيعي هذا الامر لان جسدها كان اكبر من جسدي فكانت تكبلني من كل ناحية وبعدها بدات تنزل بالمص واللحس على ظهري ... ولكن يديها تمسك زبي وتدعكه برفق استطعت عندها ان التف براسي ناحيتها قليلا ... لاجد قد وصلت الى طيزي وبدات في اللحس بها .... لا اعلم ماذا شعرت لكنها قشعريرة ودغدغة واحساس بالرغبة عالي جدا .... ثم بدات بادخال لسانها بين الفلقتين وهي تمسك زبي ... لتصل بلحسها من الاعلى الى الاسفل الى فتحة شرجي
هنا انتابني الريب واخذت بمسك راسخا من شعرها بشدة وابعادها .... هنا صرخت روعة متألمة ...والتفت ناحيتها بكل قوة واضعا زبي انام وجهها وبان العبس في وجهي ...هذا لك فقط لم اعلم من اين اتتني تلك القوة لابعاد جسدها الضخم عني
وكيف لي ان اشدها من شعرها ووضع زبي قبالة وجهها وفمها .... بدات تصرخ اترك شعري انت تؤلمني ... فشددت وجهها رغما عنها ناحية زبي ... وانا اقول مصي هذا ...
لتخرج الام مي على صوتها ...
الام مي : ما بكما ماذا يجري .. لما كل هءا الصراخ .؟؟؟
لم تلحق روعة بفتح فمها للرد حتى وضعت زبي داخله لاغلاقه
وشددته داخل فمها لتكاد تختنق
وانا اقول : ساعلمها كيف تنتاك .... علميها يا مي كيف تمص الزب جيدا
الام مي : مهلك مهلك .. اتركها ستختنق
وابعدتني الام مي عنها بقوة حتى لا اؤذيها
وبدات روعة بالسعال بعد الاختناق وشعرت انها ستستفرغ وركضت نحو الحمام واغلقت الباب من خلفها
الام مي صارخة : ماذا فعلت ولما كل هذه القسوة ... كدت تقتلها
انا : هي من فعلت ...
مي : وماذا فعلت ... قل لي
انا : ارادت ان تنيكني وانا لا اقبل بهذا
مي : وكيف ذلك
انا : كانت تمص رقبتي ولا تدعني التف اليها واتحرك ثم نزلت الى ظهري والى طيزي ثم بدات بادخال لسانها في شرجي عندها التفت اليها بقوة وادخلت زبي داخل فمها واخرستها ..
مي : بدات بالضحك على رسلك وكيف ستنيكك بلسانها ام باصبعها
انا : لن تفعل اي من هذا وانا احذرها
مي : لم تكن تريد ذلك ... انما كانت تريد زيادة شهوتك وتعذيبك ومن وسائل التعذيب ان تمص فتحة طيزك وتدخل لسانها داخله كانها تنيكك ...هذا ما حدث فقط
ثم تركتني الام مي وذهبت الى الحمام للاطمئنان على روعة
وطرقت الباب تنادي
الام مي: روعة هل انتي بخير
روعة من الداخل : لحظات ساكون عندك ...
الام مي : افتحي لاطمئن عليكي يا روعة
كنت انا قد اتيت خلفها من خوفي عليها صدقا فقد شعرت بالندم بعد فعلتي وقساوتي
روعة من الداخل : مهلا مهلا
وفتحت روعة الباب وكان وجهها محمرا من كثرة الاستفراغ وقد فك ازرار بنطالها وانزلت سحابها
ولم تكن تعلم انني واقف بالخارج مع مي
ظنت ان الام مي تقف وحدها ففتحت الباب ... وشاهدتنا انا ومي واقفين قبالة الباب فصرخت اخرج اخرج
فابعدتني مي وقالت لي ابتعد قليلا اجلس في الصالة حتى تهدأ
روعة : لن اهدأ انه وحش وحش كاد يقتلني ... وبدات في البكاء ..
فحضنتها الام مي وادخلتها الحمام... ولكنها لم تغلق الباب بل تركته مفتوحا
ثم اخذت الام مي تطبطب على ظهر روعة وتهدأ من روعها وتشنجها وتمسح دموعها
ثم قامت الام مي بفتح الدوش وانزال الماء عليهم وهم واقفون
فصرخت روعة : اح اح برد المياه باردة
فعدلت الام الماء في الصنبور للتوازن حرارته
ثم اخذت تسكب الماء عليهما وروعة تحتضن مي وتمسح الدموع عن عينيها وخديها
الحلقة الأثنتان والثلاثون
بعد لحظات نهضت من مكاني لارى ماذا تفعلان
لاراهما في احضان بعض تحت الماء المنسكب عليهما... مما جعل زبي يقف احتراما لجمال ذاك المنظر الرهيب
كان صدر روعة وحلمتها تقطر الماء المنسكب عليه
وطيز الام مي قد بانت استدارتها من تحت القميص الساتان
وكانت روعة تسند راسها على كتف الام مي وكانها تمص عنقها
والام مي تدلك شعر وظهر روعة وتكاد يدها تصل الى حافة بنطال روعة
فدخلت بخفة ووقفت خلف روعة وانقضصت على رقبتها بمصة خفيفة كلها حب وحنية
فزعت روعة وارتعشت لوجودي خلفها واخذت ذراعاي تلتف حولهما في حضن كبير فوصلت يداي الى طيز الام مي وبدات ادلكها
حاولت روعة ان تهرب الا ان روعة مص شفاهي لرقبتها جعلها تهدا وتبدا بالذوبان .. وهي تقول ابتعد عني لكن بصوت خافت
ثم دنوت من اذنها وهمس لها ... انا اسف
واخذت امص حلمة اذنها فما رايت منها الا ان حركت خصرها ودفعت طيزها نحو زبي
وبدات تحرك طيزها صعودا ونزولا
ثم رايت مي تنظر لي فاقتربت منها واخذت قبلة من شفاهها ...ثم انزلت يدي على خصر روعة وبدات انزع عنها البنطال وادخل يدي نحو كسها والماء ينسكب علينا نحن الثلاثة
وانزلت بنطالها وكيلوتها للاسفل حتى بدات بنزعهم باقدامها وهي تمص شفا مي امامها ويتلاحسان بلسان بعض وبدات مي تمص لسان روعة وانا اخذت امص رقبة روعة وظهرها
واخذت ادخل زبي بين افخاد روعة
ثم جاءت مي وسكبت بعض من السائل الصابوني على اجسادنا وجسدها فبدات اليدان بالتزحلق وكانت النعومة فائقة
ثم ادرت روعة ناحيتي وعيناها حمراوان من البكاء
ثم ضممت فمها وشفتاها بين شفاهي حتى ذابت نهائيا بين يدي ... مسكت حلماتها وبدات بمصها وهي تضم بزازها على خدودي ووجهي
بينما مي اخذت تدعك اكتافها وتمص ظهرها نزولا الى طيزها واخذت تلسعها عليها وتضربها لتصبح حمراء ... وهي تقول هل تذوقتها ياسمين لطيزك ...
فردت روعة لا ولن اجعلها تفعل انه مؤلم واخذت تتاوه من مصي لحلماتها وبزازها ومص مي لطيزها
ثم اخذت مي تبعد بين فلقات طيز روعة واخذت تمد لسانها لتلحس فتحة طيز روعة
ثم قالت مي : اهكذا كانت تفعل لك يا داني
لم ابالي لما قالت وبدات امد يدي الى كس روعة فكان طبلولا وناعما ومنفوخا جدا
وهي انزلت يديها عن اكتافي وامسكت زبي وبدات بتدليكه وهي تقول لقد خنقني زبك وها انا ادلله واهتم به
انا : ساجعله يخنق لك كسك حين ادخله فيه
وبدات تتاوه جدا عندما ادخلت مي لسانها داخل فتحة طيزها ثم بدات مي تنيكها بلسانها
روعة : داني انزل لي مائي ... ادعك مسي كثيرا فما كان مني الا ان نزلت عند كسها وبدات امصه بنهم جائع لم ياكل منذ مدة
وكانت التاوهات مع صوت الماء وصوت نيك مي بلسانها يهز الابدان ويجعلها بنشوة عالية
ثم جعلت مي من روعة ان تميل ظهرها (طوبزة)
واخذت مي تمص طيزها وكسها معا وانا اخذت امص الكس من اسفلها معها حتى ان لسانينا يلتقيان وناخذ بعض اللحس ما سوائل كس روعة
حتى بدات روعة بالتالم وتضم افخاذها على راسي وانا تختها فعلمت انها جاءتها الشهوة وتريد انزال عسلها فقمت بسد كسها كله بفمي حتى اشرب كل مائها .... ومي تدخل لسانها بفتحة طيز روعة بسرعة وتنيكها بسرعة
فكانت روعة تقول لحظتها مع تاوهها : سانيكم يا مي مثلما تنيكي طيزي ... سانيكك مثا داني عندما ناكك صباحا ...ساجعل داني يخرج زبه من كسي ويضعه في فمك يا مي
الحلقة الثالثة والثلاثين
فما كان من مي سوى انها وقفت واوقفت روعة ثم قالت هلمو بنا الى الغرفة
ثم ان مي اخذت تقبل روعة من شفاهها وتاخذ لسانها الى الخارج وتمصه بشدة وقوة فارادت روعة ان تمسك طيز مي الا ان مي منعتها ... لم تفهم روعة ردة فعل مي الغريبة ... ثم اخذت مي ايدي روعة ووضعتها تحت ركبتيها لتمنعها من الحركةىومد اليدين فاقتربت انا منهما وانا ممسكا زبي ووضعته بين شفتيهما وهما يتمصمصان
فامسكت مي زبي واخذت تمصه وتلحسه وتضعه على لسان وشفاه روعة وتجعلها تمصه فكانت شفاه روعة انعم من شفاه مي على زبي وبينما مي تلحس رأس زبي اخذت روعة تلحس بيضي وتلعقهم وتمصهم
حتى ان الام مي بدات بابتلاع زبي وتحاول ادخاله الى اخر فمها ثم تخرجه وتقول مازلتي يا روعة صغيرة لتتعلمي كيف يكون مص الزب
فاخذت روعة ترفع راسها محاولة ان تمسك راس ظبي وادخاله في فمها ... الا ان امساك يديها تحت ركب مي انهكها واتعبها وارهقها ...ثم قالت ضعيه في فمي ... ضعي زبه في فمي هاتيه
مي : الم يخنقك منذ قليل ... وابعدتيه عنك
روعة : ارجوكي يا مي لا تعذبيني هاتيه في فمي
فما كان من مي الا ان افلتت يديها وقامت عنها حتى هجمت روعة على زبي كالمفترسة وبدات بمصه وبلعه في فمها بكل نهم
حتى كادت ان تستفرغ اكثر من مرة وعيناها قد ادمعت وانتفختا
بينما كانت مي تعبث في طيزي واخذت تدعكها وتلحسها وتمصها
باتت النشوة عندي عالية لم استطع ان امنع مي من كما فعلت مع روعة
ثم اخذت زبي ورفعت رجلي روعة وبدات احك زبي في كسها دون ادخاله ... وبدات روعة تقول ماذا ستفعل الان ... هل ستنيكني ... ثم ادخلت زبي بهداوة داخل كسها حتى لا اؤذيها كما قالت مي سابقا
ادخلت زبي داخل روعة وهي تتالم وتتاوه وهي تقول زبك جميل وطويل اكثر من زب عامر مما زاد هيجاني كثيرا وبدات اسرع
كانت مي من ورائي تنزع عنها القميص المبلل وهي تقول لروعة
انظري الي وستعلمين ماذا سيحل بك
نظرت روعة الى جسم مي المبقع كانها كانت تاكل ضربا من كل الجهات وشعرت بالخوف
وبدات تقول ارجوك لا تفعل بي مثل مي ... وانا غير مبالي لكلامها وهجمت عليها وبدات انيك كسها بكل قوة باقية لدي وهي تصرخ وتتاوه ومي قامت وحلست فوق راسها ووضعت كسها على فم روعة لتسكت صراخها وبدات روعة بمص كس مي
الحلقة الرابعة والثلاثين
ما لبثت الامور كثيرا حتى دغدغني زبي وقد جلبت حليبه داخل كس روعة .... فما شعرت منها الا ان صرخت وهاجت ... وبدأت بالبكاء سوف احبل .. لماذا فعلت والام مي ابعدتني عنها وهي تقول ماذا فعلت لماذا لم تخرج زبك منها
فركضت روعة باتجاه الحمام وهي تبكي والام مي اخذت توبخني مامان عليك فعل هذا .... ان حبلت ماذا سنفعل ...
وانا لا ادري ماذا حدث .... اخذو يعاتبونني على شيئ لا اعرف معناه
لا ذنب لي فيه سوى انني انزلت سائلي داخل كس روعة
ضجرت من تصرفاتهما... شعرت بالم في ظهري عند خاصرتي
وندمت انني استدعيت روعة لانيكها ... كل الوقت وهي تبكي وتصرخ وتنفعل ... اذا لم تكن تريد لماذا جاءت .... لم اعد اطيقها ... ثم ان الام مي لم تعلمني جيدا سوى كيف انيك ... اه منهن لقد مللت
فما كان سوى ان عادت روعة ... وهي تقول ل مي
روعة : ما الحل يا مي ... اسرعي اخبريني
مي : الذنب ذنبي ...
روعة: وكيف ذنبك وهي تصرخ
انا : كفاك صراخا ... انتي مملة
روعة : انا مملة ... ام انت القذر ... واخذت تهجم علي وتصرخ وتضربني على صدري
حتى جاءت مي ووقفت بيننا ... وامسكت ايدي روعة ومنعتني من ضربها
مي : ما بكما ستفضحونا انت وهي كفا عن هذا اوقفو صراخكم
انا : الا ترين ماذا تفعل ... انها مجنونة
روعة : بل انت المجنون ... بل انت السافل ... لماذا قبلت ... لقد اعتقدت انك رجلا ...
انا : اخاطب مي
دعيها تخرس لقد مللتها ... انها لا تنفع لشيئ
روعة : انت حقير حقير ...
مي : اهدؤوا ... اسكتوا ... ويحكم ما بالكم ... انتما الاثنين افهموا
روعة : ماذا افهم كان علي عندما رايت هذه البقع على جسمك ان اوقفه .... انه وحش وحش واخذت تبكي بلوعة
احتضنتها الام مي بين ذراعيها واخذتها ناحية السرير ... واخذت تربت على ظهرها
مي : اسمعيني يا روعة وانت يا داني
ان داني يا روعة ... هذه الاشياء لاول مرة يفعلها
وكانت البداية الاولى له معي صباحا
والثانية منذ ساعتين ... حتى انظري الى طيزي ... لقد عورني ... لانه لا يفهم شيئا
فنظرت روعة الى هول ما فعلت في طيز مي وشهقت شقة كانها تموت
روعة : ويلي ... ماهذا ... الم اقل لك انه وحش
مي : لا عليكي ... ساهتم بموضوعي وعلمته كل شيئ لكنني نسيت انافهمه ان ياتي بحليبه داخل اي كس ... ولولا انني علمته ... لكان فعل بك مثلما فعل بي
ولانني اردت ان تسعدي كما سعدت انا .... اتصلت بك واتيت بك الى هنا
روعة : وانا الام سعة جدا بما فعل ابنك... لقد وضع مولودا في احشائي .. يالفرحتي
مي : الم تغتسلي جيدا ... لا تخافي لن يحدث شيئ
انا : انا لم اكن اعلم ان هذا سيحدث .... انتم لم تقولو لي هذا
روعة : اسكت انت ... مغفل وحش حقير ... لا اريد سماع صوتك
ومن كثرة اهانتها لي وارتفاع درجة عصبيتي منها
انقضضت عليها وعلى مي وبدات امصمص شفاه روعة جدا ... واخذت روعة تضربني وتبعدني عنها ... الا انها لم تستطع لتمكني منها .. ثم دفعت مي عني بعد ما حاولت ان تبعدني ... الى ان استسلمت روعة والدموع تنزل من عيناها ... وفمها محشور داخل فمي واصابعي تلاعب كسها ....
وعندما تاكدت انها لن تحاول الهرب اخذت بمص رقبتها والحسها ...
روعة : انظري يا مي ابنك يغتصبني
فما رايت من مي الا ان حاولت ابعادي مرة اخرى عنها
وكان زبي قد وقف على اخرهه فوضعت عليه بعضا من لعاب فمي وادخلته في كس روعة ... والدموع مازالت تنهمر من عيناها
فاخذت جكرا بها ... اطبع بعقا على رقبتها وصدرها ... والام مي تحول وتصرخ ان تمنعني
الا انني مثل الثور الهائج لا اهتم لصراخها وكلامها
روعة : دعيه ... دعيه يا مي ... انا مستمتعة
فظرت روعة بذلك الوجه الباكي وهي ترسم بسمة ولا اجمل مع البكاء واخذت تمسح بكف يدها على خدودي ...معلنة رضاها ...
فما كان مني الا ان اقتربت من شفتاها وهدات واخذت ابوسها عليهم بكل هدوء وامسح دموعها بكف يدي واصابعي وانا اعتذر منها واطلقت دموعي عليها وانا اضمها وزبي محشور في كسها وشفاهي مقابلة لفهما ... حتى اخذت هي تقبلني وتبوسني على فمي وتمصني وتقول ... وهي مبتسمة انا مستمتعة تابع يا حبيبي تابع وضمتني ضمة قوية وهي تقول احبك واموت فيك
ملحوظة
طبقا لقوانين منتدى ميلفات واحتراما لكادره الاداري والتزاما منا بالقوانين المنصوصة فانه سوف نكتب الجزء او الحلقة الاخيرة من هذه السلسلة الثالثة للمتسلسلة اللوحة الجدارية
علما انه سيتم اضافة المتسلسلة الرابعة من اللوحة الجدارية ... لتكون النقلة النوعية للقصة لتضم احداث بوليسية واجتماعية وجنسية بحتة في سن ما بين المراهقة والشباب اي في سنوات الثانوية وانتهاءا بالجامعة والاحداث التي جرت في تلك الحقبة الزمنية
وعلى هذا ما اتمناه من السادة والسيدات المتابعين لهذه القصة الدعم المعنوي والنفسي لمتابعة كتابة القصة .... ولكم مني كل الود والاحترام
دمتم بخير .....
الحلقة الخامسة والثلاثين والاخيرة
من المتسلسلة الثالثة اللوحة الجدارية
ليكون كل متسلسلة 10 اجزاء
كانت روعة قد دخلت غرفتها واثار السائل النازل من كسها واضخة على سروالها
فقامت بتبديله
ثم افترشت السرير وذعبت في نوم عميق .....كانت روعة تسير في بهو طويل لا تكاد ترى اخره .... تسير وتسير حتى بدأ الظلام يداهم المكان .... كانت تسير بخطوات بطيئة لا تدري اين تذهب ولا نور ياتيها من اخر الرواق ...تائهة في هذا البهو لا ترى شيئا سوى تقدم العتمة نحوها ... بدات تنادي ... امي ... امي .... لكن لا صدى يرد لها الا صوتها .... خافت ارتعبت ... بدات ساقيها لا تحملانها ... بدات بالارتجاف ... سقطت على ركبتيها متألمة .... الدموع غامرة عيناها .... لتأتيها جلدة بالسوط على ظهرها ... تصرخ متألنة موحوعة تسقط على وجهها ارضا .... ثم تأتيها ضربة صوت ثان .... تجعلها تقوم من مكانها متألمة تحبو مسرعة متألمة هاربة وهي تصرخ ارجوك .... اتوسل اليك .... هذا يكفي .... اعتقني
لتصحو من غفوتها صارخة على يدي عامر وهو يوقظها من كابوسها .... روعة روعة ... استيقظي
استيقظت روعة وضمت عامر وانهمرت في بكاء شديد
اخذ عامر يرتب على كتفها ويهدئها ...
عامر : هل عاودك الحلم
روعة وهي تشهق من البكاء : ليس حلما يا عامر ليس حلما .... انا اختنق .... انه يطاردني
عامر : اهدئي لا عليكي .... سنجد حلا اهدئي
واستمرت روعة بالبكاء الشديد
رن جرس الهاتف .... خرج عامر لينظر من يهاتفهم
عامر : الو ... تفضل ... اهلا وسهلا
ليس الان .... لدي بعض الامور ساراك مساءا
........ انا ساهاتف داني واعلمه بالامر .... ساكون عندكم مساءا
مع السلامة
اغلق عامر الهاتف وعاد الى غرفة روعة ... واقفا في الباب ينظر لحالها وهي تمسح دموعها على عرض خديها
عامر : هل انتي افضل الان
روعة : لا تقلق لقد اعتدت على الامر ..
عامر : مساءا سوف اخرج لملاقاة رفاقي .... هل تودين البقاء وحدك في البيت ...
روعة : الى متى ستعود ..
عامر : اظننا سنتاخر ...
روعة : ساءهب الى طنط مي واجلس معها
عامر : صحيح ذكرتني ... ساهاتف داني لكي يذهب معنا.. اذن ستبقين الليلة ايضا عند طنط مي اليس كذلك
روعة : نعم اعتقد ذلك .. لكن ان كنت تحتاج شيئا اعود وابقى ريثما تعود ...
عامر : لا لا اظن ذلك ... ان احتجت الى شيئ ساخبرك
وخرج ليكلم داني
عامر : الو مرحبا ... كيف حالك طنط مي ....... هل داني موجود ...... ااااه ... هل سيتاخر على حد علمك .... .... اذن اذا سمحتي بلغيه انني اريده مساءا لو سمحتي .... شكرا لك ..... تفضلو لزيارتنا
..... على الرحب والسعة اهلا وسهلا
واغلق عامر سماعة الهاتف
كانت روعة قد خرجت من غرفتها
عامر : داني خرج منذ وقت طويل ولم يعد بعد ... ترى اين يكون
روعة : ربما عند ريتا .... يسلم عليها
عامر : لكن من اين علم بقدومها ....
روعة : اليست حبيبته ... ربما احسه قلبه
عامر بغصة : حبيبته .... نعم نعم نسيت واطلق ضحكة صفراء
وءهب عامر ناحية غرفته يبحث عن شيئ
روعة جالسة في الصالة واشعلت التلفاز ... كان برنامجا تعليميا وترفيهيا ثقافيا .... وبدات الابتسامة ترتسم على وجنتيها
عامر : روعة كنت قد احتفظت ببعض المال داخل خزانتي هل رايتهم؟؟؟
روعة : نعم انا اخذتهم ووضعتهم داخل درج المكتبة ... وذلك عندما كنت اقوم بجمع الملابس للغسيل
عامر : شكرا لك دائما اشغلك في اموري ... وطبع قبلة على خدها
فقامت روعة بامساك عنقة وراسه من فوقها ووضعت قبلة على شفاهه .... وهي تقول انت اخي الحبيب
بينما اخذت يدي عامر باللعب بصدر اخته روعة ويحاول اخراجهم من مخبأهم ... فابعدته روعة عنها وهي تقول دع رفاقك يفيدونك ... ارحل اليهم ... وبدات بالضحك ...ثم قامت واتجهت ناحية المطبخ لتحضير الطعام ....
في الشارع
كنت اسير ثقيل الخطى ... لا ادري اين اذهب .... اناظر الشمس .... واتأملها ...كانت حامية بعض الشيئ .... هربت من اشغتها ناحية الظل .. اشاهد المارة تارة واكثرهم النساء .... هل كلهن لهن نفس المذاق والطعمة .... اصبح لدي فضول الاكتشاف
البارحة لم استمتع كثيرا مع روعة ... كانت اللذة اشد مع الام مي ... ربما خبرة السنين
ذهب شعور الاشتياق واللهفة للجنس .. لم يعد موجودا
لكن تملكني الفضول بدلا عنه
قاطع مخيلتي وجها مألوفا لي .... اين رايته
ماذا انها ريتا .... كيف ذلك
والشكر الموصول للادارة والعاملين في موقع ميلفات على الاهتمام
وكل الشكر للمتابعين الكرام
دمتم بخير
الحلقة السابعة والعشرين
عادت الام مي وهي تضحك نحوي .... وهي تقول ما رايك ان تنيك روعة....
انا : ?روعة ... ما بك يا مي ؟ هل فعلا تريدين مني ان انيكها ....
الام مي : نعم اريدك ان تنيكها ... اظنها شكت اننا نمنا سويا
انا : وكيف ذلك ؟!!
مي : لقد رأت مني زبك على شراشف التخت ....
انا : وانتي ماذا كان ردة فعلك !!!؟
مي : في البداية انكرت .... لكنني اعلم ماذا تفعل بعد ان تركت زوجها ... وكيف اخوها عامر ينيكها ... وكيف ياسمين ايضا تتيكها
انا : اخوها !!!!!... ومن ياسمين وكيف لبنت ان تنيك بنت؟؟؟!!!!
مي : نعم اعلم ان عامر ينيكها ولكنها غير مبالية وهو ايضا لا يهتم بها ولابد لها انها بحاجة الى من يسلي وحدتها .... وعوضا عن عامر كانت قد تعرفت على ياسمين وكانتا يمارسان السكس مع بعض ...
انا : هكذا اذا ... فليكن اذا انتي اردت ذلك يا مي ... ولكن هل تقبل هي ان تكشفي انتي اسرارها لي ؟؟؟
الام مي : اظن انها هي من تريد ان تنيكها وخاصة بعدما رأت ما رأته على الشراشف ....
وغدا سادعوها الى هنا لنرتب الامر
انا : وانا ايضا عندي سر لك يا مي ولكن عديني الا تخبري احدا ولا تنفعلي
مي : ما هو هذا السر ؟؟؟!!!
انا : لقد سالتني من اين لي ان اعرف كيف مصصت كسك وبزازك .... فلقد كنت افعلها مع ميس اختي ولكن هذا قبل ان تتزوج وتنخطب اي منذ زمن ....
الام مي : لحظة ... تمهل مع اختك ميس !!!!؟؟؟
هذا الكلام يحتاج الى شرح يا داني .... اعلمني كيف ومتى حدثت هذه الامور ...
واخذت اسلسل لها القصة بداية من الكتالوج الذي رايته في الغرفة الداخلية الى التقائي بها مع ريتا وكل شيئ حدث فيما بيننا سابقا .....
نظرت الي الام مي وهي مستعجبة انها لم تلحظ اي مما قلت او فعلت واخذت تبتسم تارة وتستنكر تارة اخرى وتستغرب بعدها
ثم تواعدنا انا ومي بعدم كشف الاسرار وبعدم تخبئة اي سر عن بعضنا
ثم اخذتني مي الى غرفة النوم خاصتها وهي تطلب اريد منك ان تفعل مثلما فعلت مع ميس
وبدات تخلع ثيابها ونحن متجهون نحو الغرفة وبدات ايضا تزيل عني ثيابي حتى وصلنا الى السرير عراة كما وجدنا على هذه الدنيا
الحلقة الثامنة والعشرين
الام مي : قل ماذا كنت تفعل مع ميس
انا : كنت امص لها كسها باستمرار .... وامص بزازها و ادعكهم .... وامص حلماتها وامص شفافها
مي : وماذا بعد.... وهي تمسك كسها وتدعكه وهي تسير امامي ويدي تدعك طيزها ...
انا : لا شي فقط هكذا ..
مي : الم تدخل زبك بين شفرات كسها ...
انا : لا لم افعل ... وكانت المرة الاولى التي نكت فبها هي منذ قليل انتي
و مازالت واقفة وتدعك كسها بيدها ... والاهات تصدر بقوة منها .... وانا جالس على السرير و اشاهدها والمس افخادها وطيزها وادعكهم
مي : وهي الم تقوم بمص زبك ابدا
انا : لا لم تفعل فقط كنت انا من يمص لها كسها
مي : وريتا كذلك الامر
انا : نعم كنت افعل ذلك معها ... ولكن ميس اكثر
مسكت الام مي راسي وطلبت مني مص كسها وهي واقفة .... فاقبلت عليه بنهم وشراسة واخذت امصه بكل قوة والام مي تتاوه وتصرخ وتستمتع .... وانا العب به بلساني بين بظرها وشفرات كسها وادخل لساني داخل كسها مرارا وتكرارا
ثم طلبت الام مي ان ادخل اصبعتي الوسطى في طيزها ... والحت جدا علي وانا اقوم بمص كسها
مي : ابعصني في طيزي يا داني ابعصني
انا : لن ابعصك فقط بل سانيكك بها تمهلي
واخذت اصبعي ووضعت عليه بعضا من لعاب فمي ... ثم ادخلته في كسها اولا واخرجته عدة مرات ثم ادخلته في طيزها الضيقة .... حيث ان فتحة طيزها كانت اصغر من فتحة كسها
وهي اخذت تتاوه وتتالم وتفرك بكلتا يديها بزازها
حتى انزلت عسل كسها في فمي فاخذت امص كسها بقوة اكثر حتى شعرت بعدم قدرتها على الوقوف على قدميها وبدات قدميها بالارتجاف كثيرا فساعدتها على الجلوس على السرير .. واخذت امصمص شفتيها بنهم وقوة وهي اخذت بدورها تدعك كسها و تقول احسنت لقد تعلمت بسرعة احسنت ...... واخذت امصمص رقبتها واترك علامات على عنقها حمراء كبيرة ثم على صدرها واخذت ادعك بزيها واشدهم على بعض ثم اتركهم يتدحرجون من كبرهم وارجهم رجا كثيرا ... حتى شعرت ب الام مي قد ذابت نهائيا و اخذت اعض الحلمات واكز عليهم باسناني وهي تتالم وترجوني الا افعل من شدة الالم ولكنني لم اكن ابالي الى كل كلامها فقد اصبحت وحشا يلتهم كتلة اللحم الكبيرة التي بين يديه حتى انني قد تركت علامات المص على بزازها و بطنها ناحية خصرها وسرتها ... ثم نزلت على افخادها لاترك علامات اكثر ... فلم اترك بقعة في جسدها الا وقد تركت علامة لمصة هنا وهناك ولا مجال لتخبئتها فهي حتى لو لبست كل ثيابها سيبقى هناك بقع مكشوفة للاعين التي ستراها
فلقد كانت شدة النهم عندي قوية جدا وكنت اتعامل معها كدمية اقلبها واعصرها وادعكها كما اشاء ثم اخذت امص لها كسها بنهم اكبر وبالم اكبر وهي تصرخ راجية ان اتوقف عن تعذيبها و صراخها وتاوهها يملا الشارع لا البيت والغرفة فقط
ثم بعد ان اكلت لها كسها وانزلت منه ماؤه وعسل اكثر من 3 مرات باتت كفاقدة الوعي تفيق عندما السعها على فخدها او بزها او طيزها اوكسها تفيق وتصرخ وتتاوه من جديد كانها البداية
حاولت الهروب من بين يدي اكثر من مرة لكن ارتخائها وتحكمي بها جعلها تسقط في معركتها معي وتسلم امرها فقلبتها على بطنها وبدات بدعك طيزها وادخل بعصتي في طيزها وهي تتوجع لانني لم اضع اللعاب على اصبعي
ثم اخذت بمص طيزها لاترك علامات لكنني لم تنجح مثل باقي جسمها ... فبدات امص فتحة طيزها ككسها ... ثم وضعت اللعاب على زبي وغافلتها وادخلت زبي بها دفعة واحدة .... فصرخت بصوت عالي كثيرا وحاولت الافلات لكنني امسكتها جيدا وهي تقول اخرجه اخرجه لا استطيع التحمل ولكنني تابعت ادخاله بقوة وبدات انيكها .... لم اكن اعلم انه نيك الطيز مؤلم كون خبرتي كانت قليلة ظننته مثل نيك الكس الا انه كان بالنسبة لها اصعب فهذه كانت المرة الاولى في حياتها التي يدخل زب في طيزها... وكانت تتالم جدا وانا لا ابالي لعدم علمي بالمها ووجعها
وهي تصرخ ارجوك توقف اخرجه انه مؤلم اخرجه وبدات تبكي وانا ظننت انها مستمتعة بنياكة طيزها ... وظللت انيكخا في طيزها حتى جاء ضهري داخل طيزها وعرفت ذلك عندما شعرت بدغدغة قوية مثل التي سبقتها .... وانحنيت فوقها وبدات بتقبيل شفافها وانا اسكب حليبي في طيزها واتاوه مع صراخها وبكاؤها
حتى هدات واستمرت هي بالبكاء وهي تقول لقد آلمتني جدا .... اخرجه ارجوك توقف .... ثم اخرجت زبي من طيزها وقربته من فمها لكنها رفضت ذلك وقالت ... اتعبتني ابتعد عني قليلا ... وحاولت الجلوس على طيزها .. ووضعت يدها على فتحة طيزها لتتحسسها وما فعلت بها من شدة الالم لتجد حليب زبي يخرج .... فتقول هل انزلت بها واخذت تبكي لانها لم تشعر به من شدة الالم ...
فخرجت من غرفتها منزعجا من تصرفها وذهبت الى الحمام لكي استحم
الحلقة التاسعة والعشرين
انهيت حمامي وقد اصبح الوقت متاخرا ولففت المنشفة حول خصري وخرجت الى الصالة لقد كنت منزعجا جدا من تصرفها تجاهي ... ولكن شعور القوة لدي كان طاغي بما انني انتصرت عليها بقوة غير عادية
فجلست على الاريكة في الصالة ... حتى سمعت باب غرفتها يفتح وتخرج منه وذهبت الى الحمام لكي تستحم ....
فنهضت انا بعد قليل الى المطبخ لاجد شيئا اسد به رمقي ... فقد شعرت بجوع شديد بعد الاستحمام
فقمت بعمل لفافة خبز مع جبنه ... واخذت اقضمها وانا ذاهب لاجلس على الاريكة في الصالة
بعد قليل خرجت مي من الحمام وكانت تعرج باقدامها لم افهم لماذا وقد بدات بتجفيف شعرها ولفه بفوطة الحمام الصغيرة
وانا احاول ان لا الفت انتبهها انني انظر اليها لانني كنت منزعجا جدا منها
ثم جائت من ورائي وطبعت قبلة على رقبتي
وكان صوتها متجحرحا من كثرة البكاء والصراخ
ثم جاءت وجلست الى جانبي واخذت تتكلم وانا لا انظر اليها
مي : اياك ان تفعل هذا مرة اخرى ... كدت تتسبب لي بالم لا استطيع معالجته ... ربما كنت سببت لي النزيف ... هكذا لا تشعر الفتيات بالمتعة بل بالالم فقط ... وكانك تغتصبهن ... اياك ان تفعل
انا : بكل غضب لقد كنت افعل ما علمتني اياه ... وانا نكتك مثلما نكتك في كسك قبل قليل ... الم تطلبي انتي ذلك ... قولي لي
مي : طبعا انا طلبت واريده كثيرا ... ولكن ليس هكذا
ان نيك الكس لا يشبه نيك الطيز .. ان الوضع مختلف ... ثم اخذت تسترسل وتشرح وانا اتمحص كل كلمة تقولها ... فشعرت بذنبي اتجاهها وكم الالم الذي الحقته بها ... فاقدمت عليها وقبلتها من خدها واعتذرت منها
ثم انها نزعت عنها منشفة الحمام ... وقالت انظر ما انت فاعل ... الى هنا انا كنت مستمتعة جدا ولكن لا تترك اثرا كثيرا ... انا لا مشكلة عندي لانه ليس هناك من يحاسبني على افعالي اما الباقيات قلهن من يسال ماهذا ومن اين فانتبه ....
فضممتها معتذرا وانا مستغرب كمية البقع المتناثرة على جسمها تكاد تقول انها كانت تضرب لا تمص
فاخذت يديها وازالت المنشفة عني فاصبحت امامها عاريا وانزلت راسها لتمص زبي لكن وجع فتحة طيزها اربكها فكانت تتالم جدا واخذت اصابعها تتحسس من جديد فتحتها التي تؤلمها وهي تمص زبي وهي تقول انه مؤلم وبدات بمصه بنهم كثير حتى قذفت ضهري داخل فمها واخذت تمصه وتاكل كل الحليب الذي نزل من زبي وهي تقول هل انت راض الان
فكان جوابي لها مارايك ان تحضري روعة لانيكخا الان
مي : الان لا الوقت متاخر ... ثم انه يكفيك اثنان في اليوم .. وانت الى الان قد حلبت زبك ثلاث مرات غدا مساءا احضرها
انا : اشعر بهيجان اتجاهها يا مي ... اتصلي بها وانا اذهب لاحضارها ...
مي : وماذا ساقول ... ما حجتي قل لي هذا صعب اليوم
انا : قولي انك متعبة وتحتاجين مساعدتها وانني انا لا اصلح لاكون الى جانبك
مي : ادعو ان تنجح خطتك مع انني لا اوافقك الرأي
فقامت مي من جانبي باتجاه الهاتف ..... وانا انظر اليها والى البقع المتناثرة على جسمها وكان وحشا قد اقدم عليها كاد ان يفترسها
طلبت مي رقم روعة على الهاتف ...
مي : الو .. مساء الخير.. مدام مي تتكلم
والنعم من حضرتك
هل روعة موجودة ... اعتذر لاتصالي في وقت متاخر ... اسفة على الازعاج
شكرا شكرا ... انتظرها ...
كيف حالك يا روعة ... انني متعبة واحتاج وجودك جنبي ... لا لا تقلقي اموري جيدة ... ولكن اشعر بجهد يكبلني ... ربما احتاجك مثلما احتجتي ياسمين لتساعدك .... وداني لا يستطيع ان يلبي طلباتي ... اتستطيعين المجيئ الي ..
شكرا لك ... سارسل داني لاحضارك ..
عامر سيوصلك شكرا لك .. انا وداني في انتظارك
على الرحب والسعة
واقفلت خط الهاتف وهي تبتسم عند عودتها
انا : طمنيني ماذا كان الرد ؟؟؟!!
مي : انها اتية واعتقد ان عامر سيوصلها
انا : اعجبني تلميحك لها انك بحاجتها مثلما تحتاج هي ياسمين
هل عامر سيمكث معنا
مي : سيوصل روعة ويذهب
الحلقة الثلاثون
الام مي : لقد لمحت لها حتى تعرف الى اين هي اتية ....هل فهمت لتعرف ماذا ستخبر اهل بيتها لكي تتجنب اسالتهم ... هل فهمت
انا : نعم .... فهمت ... وماذا سنفعل الان
مي : ساقوم الى غرفتي والبس ثيابا حتى تجيئ ثم بعدها ساخبرها انني متعبة واحتاج الى من يريحني ... وهي ستشاهد كل هذه العلامات .... وستفهم انه يوجد احد فعل ذلك وسندعوك للجلوس معنا بعد ان تكون قد هاجت وذابت
وتكمل انت وهي ما تريدان لكن انتبه لاتترك علامات على جسمها ... هل فهمت
انا : فهمت ... فهمت
وان رفضت ماذا نفعل ؟!؟!
مي : لن ترفض زبك وهي هائجة ..... لكنها سترفض ان لم تكن مستمتعة وانا ساقوم بتحضيرها وامتاعها ....
انا : هل سبق ورايتها عارية ؟؟؟
مي : نعم عدة مرات .... وكانت معنا ياسمين
لكن ياسمين كانت تاخذ الحيز الاكبر لامتاعنا .... كونها تحب نيك النساء والرجال ....واطلقت ضحكة عالية
اذهب الان الى غرفتك والبس ثيابك حتى لا يشك عامر بشيئ
انا : وان دخل عامر ماذا سنفعل ؟؟؟؟
مي : لا تقلق ... انا ساهتم بالامر
وانطلقت الى غرفتي لالبس ثيابا تستر عورتي
ولم اخرج الا عند طرق الباب
خرجت مسرعا عند طرق الباب ... ولم اجد امي قد خرجت من غرفتها
وفتحت الباب بعد السؤال
انا : من في الباب
عامر : انا وروعة افتح ياعامر ...
انا :تفضلو ... كنت قد فتحت الباب ... اهلا وسهلا
روعة : مساء الخير كيف اصبحت طنط مي
انا : انها متعبة وطلبت مني ان استقبلك واخذك الى غرفتها
عامر : بالصحة والعافية ... هل استطيع مساعدتكم بشيئ
روعة : لا يا عامر هذه امور نسائية اذهب بسرعة الى البيت لا تشغل بالنا عليك
عامر : لقد اصبحت كبيرا ... لا تقلقي
انا : شكرا لك يا عامر .... ان احتجتك اتصل بك ...
شكرا على قدومك والاطمئنان
عامر : نحن اصدقاء .... لا تهتم ... ثم انت كيف اصبحت طنط مي قالت انك كنت متعب هل اصبحت الان بخير
روعة : يا عامر اذهب دعهم يرتاحون ... لا تنسى انهم باتو البارحة في سهر طويل
انا : انا بخير كما ترى لا تقلق شكرا لك يا صديقي
عامر : اذن تصبحون على خير
انا : رافقتك السلامة
اغلقت الباب خلف عامر و رحبت بروعة
انا : اهلا وسهلا الام مي في انتظارك في الغرفة
ان احتجتم الى شيئ انا في غرفتي ... نادوني فقط
روعة : اطلقت ضحكة ثم نزعت عنها الشال الذي يلف عنقها .... ثم تنزع عنها كنزتها .... وباتت في السوتيان وهي تسير نحو باب الغرفة ... ثم قالت
جئت لانيك امك كما فعلت انت صباحا وفتحت الباب ودخلت
وانا عيناي على صدرها الكبير الذي يرج بشبابه وانوثته ... وحيويته
كانت بزازها كالهرم تحت السوتيان الاحمر
واغلقت الباب لكن تركته شبه مفتوح ربما كانت تنتظر دخولي ورائها لكنني لم افعل .... وءهبت ناحية ... المطبخ وانا مستغرب جرائتها وانا كانت تقول لي سانيك امك كما فعلت صباحا
اي هي متاكدة انني نكت الام مي وهي تعلم انها سوف تنيك وتنتاك الليلة
اخذت كأس عصير وعدت الى الصالة
ولكن فور عودتي خلعت عني كل الثياب وبت عاريا
واخذت انظر ناحية غرفة الام مي واسترق النظر
لانهم قد اشعلو الضوء فبات بالامكان من خلال شق الباب ان ارى
كنت اسمع صوت الضحك والشهشقة العالية
فقمت من مكاني متجها نحو الباب
لكنني ترددت وهممت بالعودة الى الاريكة
وقبل وصولي ببضعة خطوات ... اذرع من خلفي لفتني واخذت تمسك قضيبي وتقبل عنقي
شعرت بقبلات غير قبلات الام مي ولا ملمس يدها
انها غير ....
فاغمضت عيناي مستمتعا
لا اريد سوى ان اشعر بلطف تلك اليد على زبي
وتلك الشفاه الناعمة التي اخذت تمص ددمم رقبتي
وتلك الخلمات التي تنخز كالبسامير في ظهري من وقوفها
واللحم الطري الفتي ينتشر على ظهري كاملا
فاخذت ذراعي واخذت بلفها نحو الخلف حتى اتحسس جلد لحمها وكبر الطيز التي تقف خلفي
لاتفاجئ بملمس خشن ... انه بنطال جينز كانت ما زالت ترتديه
الحلقة الحادية والثلاثون
اندمجت باحساسي وانا مغمض العينين مع روعة
حتى انني شعرت انها تكاد تغتصبني وهي تنهال بالمص في رقبتي .... احسست بهؤلاء الذين يمثلون في افلام مصاصي الدماء
وبدأ زبي ينتصب بين يديها وشفاهها تمتص دمي من رقبتي وكانها قد كبلتني وانفاسها الساخنة تدغدغني ... مما زاد من دغدغة زبي التي لم ترحل عني منذ الضهر الاول
حاولت ادخال يدي تحت بنطالها ... ولكنه ديق جدا عليها
حاولت فك ازراره وانزال سحابه ... لكنني فشلت
صرت انا الضحية وكانت روعة هي المفترسة ... وطبيعي هذا الامر لان جسدها كان اكبر من جسدي فكانت تكبلني من كل ناحية وبعدها بدات تنزل بالمص واللحس على ظهري ... ولكن يديها تمسك زبي وتدعكه برفق استطعت عندها ان التف براسي ناحيتها قليلا ... لاجد قد وصلت الى طيزي وبدات في اللحس بها .... لا اعلم ماذا شعرت لكنها قشعريرة ودغدغة واحساس بالرغبة عالي جدا .... ثم بدات بادخال لسانها بين الفلقتين وهي تمسك زبي ... لتصل بلحسها من الاعلى الى الاسفل الى فتحة شرجي
هنا انتابني الريب واخذت بمسك راسخا من شعرها بشدة وابعادها .... هنا صرخت روعة متألمة ...والتفت ناحيتها بكل قوة واضعا زبي انام وجهها وبان العبس في وجهي ...هذا لك فقط لم اعلم من اين اتتني تلك القوة لابعاد جسدها الضخم عني
وكيف لي ان اشدها من شعرها ووضع زبي قبالة وجهها وفمها .... بدات تصرخ اترك شعري انت تؤلمني ... فشددت وجهها رغما عنها ناحية زبي ... وانا اقول مصي هذا ...
لتخرج الام مي على صوتها ...
الام مي : ما بكما ماذا يجري .. لما كل هءا الصراخ .؟؟؟
لم تلحق روعة بفتح فمها للرد حتى وضعت زبي داخله لاغلاقه
وشددته داخل فمها لتكاد تختنق
وانا اقول : ساعلمها كيف تنتاك .... علميها يا مي كيف تمص الزب جيدا
الام مي : مهلك مهلك .. اتركها ستختنق
وابعدتني الام مي عنها بقوة حتى لا اؤذيها
وبدات روعة بالسعال بعد الاختناق وشعرت انها ستستفرغ وركضت نحو الحمام واغلقت الباب من خلفها
الام مي صارخة : ماذا فعلت ولما كل هذه القسوة ... كدت تقتلها
انا : هي من فعلت ...
مي : وماذا فعلت ... قل لي
انا : ارادت ان تنيكني وانا لا اقبل بهذا
مي : وكيف ذلك
انا : كانت تمص رقبتي ولا تدعني التف اليها واتحرك ثم نزلت الى ظهري والى طيزي ثم بدات بادخال لسانها في شرجي عندها التفت اليها بقوة وادخلت زبي داخل فمها واخرستها ..
مي : بدات بالضحك على رسلك وكيف ستنيكك بلسانها ام باصبعها
انا : لن تفعل اي من هذا وانا احذرها
مي : لم تكن تريد ذلك ... انما كانت تريد زيادة شهوتك وتعذيبك ومن وسائل التعذيب ان تمص فتحة طيزك وتدخل لسانها داخله كانها تنيكك ...هذا ما حدث فقط
ثم تركتني الام مي وذهبت الى الحمام للاطمئنان على روعة
وطرقت الباب تنادي
الام مي: روعة هل انتي بخير
روعة من الداخل : لحظات ساكون عندك ...
الام مي : افتحي لاطمئن عليكي يا روعة
كنت انا قد اتيت خلفها من خوفي عليها صدقا فقد شعرت بالندم بعد فعلتي وقساوتي
روعة من الداخل : مهلا مهلا
وفتحت روعة الباب وكان وجهها محمرا من كثرة الاستفراغ وقد فك ازرار بنطالها وانزلت سحابها
ولم تكن تعلم انني واقف بالخارج مع مي
ظنت ان الام مي تقف وحدها ففتحت الباب ... وشاهدتنا انا ومي واقفين قبالة الباب فصرخت اخرج اخرج
فابعدتني مي وقالت لي ابتعد قليلا اجلس في الصالة حتى تهدأ
روعة : لن اهدأ انه وحش وحش كاد يقتلني ... وبدات في البكاء ..
فحضنتها الام مي وادخلتها الحمام... ولكنها لم تغلق الباب بل تركته مفتوحا
ثم اخذت الام مي تطبطب على ظهر روعة وتهدأ من روعها وتشنجها وتمسح دموعها
ثم قامت الام مي بفتح الدوش وانزال الماء عليهم وهم واقفون
فصرخت روعة : اح اح برد المياه باردة
فعدلت الام الماء في الصنبور للتوازن حرارته
ثم اخذت تسكب الماء عليهما وروعة تحتضن مي وتمسح الدموع عن عينيها وخديها
الحلقة الأثنتان والثلاثون
بعد لحظات نهضت من مكاني لارى ماذا تفعلان
لاراهما في احضان بعض تحت الماء المنسكب عليهما... مما جعل زبي يقف احتراما لجمال ذاك المنظر الرهيب
كان صدر روعة وحلمتها تقطر الماء المنسكب عليه
وطيز الام مي قد بانت استدارتها من تحت القميص الساتان
وكانت روعة تسند راسها على كتف الام مي وكانها تمص عنقها
والام مي تدلك شعر وظهر روعة وتكاد يدها تصل الى حافة بنطال روعة
فدخلت بخفة ووقفت خلف روعة وانقضصت على رقبتها بمصة خفيفة كلها حب وحنية
فزعت روعة وارتعشت لوجودي خلفها واخذت ذراعاي تلتف حولهما في حضن كبير فوصلت يداي الى طيز الام مي وبدات ادلكها
حاولت روعة ان تهرب الا ان روعة مص شفاهي لرقبتها جعلها تهدا وتبدا بالذوبان .. وهي تقول ابتعد عني لكن بصوت خافت
ثم دنوت من اذنها وهمس لها ... انا اسف
واخذت امص حلمة اذنها فما رايت منها الا ان حركت خصرها ودفعت طيزها نحو زبي
وبدات تحرك طيزها صعودا ونزولا
ثم رايت مي تنظر لي فاقتربت منها واخذت قبلة من شفاهها ...ثم انزلت يدي على خصر روعة وبدات انزع عنها البنطال وادخل يدي نحو كسها والماء ينسكب علينا نحن الثلاثة
وانزلت بنطالها وكيلوتها للاسفل حتى بدات بنزعهم باقدامها وهي تمص شفا مي امامها ويتلاحسان بلسان بعض وبدات مي تمص لسان روعة وانا اخذت امص رقبة روعة وظهرها
واخذت ادخل زبي بين افخاد روعة
ثم جاءت مي وسكبت بعض من السائل الصابوني على اجسادنا وجسدها فبدات اليدان بالتزحلق وكانت النعومة فائقة
ثم ادرت روعة ناحيتي وعيناها حمراوان من البكاء
ثم ضممت فمها وشفتاها بين شفاهي حتى ذابت نهائيا بين يدي ... مسكت حلماتها وبدات بمصها وهي تضم بزازها على خدودي ووجهي
بينما مي اخذت تدعك اكتافها وتمص ظهرها نزولا الى طيزها واخذت تلسعها عليها وتضربها لتصبح حمراء ... وهي تقول هل تذوقتها ياسمين لطيزك ...
فردت روعة لا ولن اجعلها تفعل انه مؤلم واخذت تتاوه من مصي لحلماتها وبزازها ومص مي لطيزها
ثم اخذت مي تبعد بين فلقات طيز روعة واخذت تمد لسانها لتلحس فتحة طيز روعة
ثم قالت مي : اهكذا كانت تفعل لك يا داني
لم ابالي لما قالت وبدات امد يدي الى كس روعة فكان طبلولا وناعما ومنفوخا جدا
وهي انزلت يديها عن اكتافي وامسكت زبي وبدات بتدليكه وهي تقول لقد خنقني زبك وها انا ادلله واهتم به
انا : ساجعله يخنق لك كسك حين ادخله فيه
وبدات تتاوه جدا عندما ادخلت مي لسانها داخل فتحة طيزها ثم بدات مي تنيكها بلسانها
روعة : داني انزل لي مائي ... ادعك مسي كثيرا فما كان مني الا ان نزلت عند كسها وبدات امصه بنهم جائع لم ياكل منذ مدة
وكانت التاوهات مع صوت الماء وصوت نيك مي بلسانها يهز الابدان ويجعلها بنشوة عالية
ثم جعلت مي من روعة ان تميل ظهرها (طوبزة)
واخذت مي تمص طيزها وكسها معا وانا اخذت امص الكس من اسفلها معها حتى ان لسانينا يلتقيان وناخذ بعض اللحس ما سوائل كس روعة
حتى بدات روعة بالتالم وتضم افخاذها على راسي وانا تختها فعلمت انها جاءتها الشهوة وتريد انزال عسلها فقمت بسد كسها كله بفمي حتى اشرب كل مائها .... ومي تدخل لسانها بفتحة طيز روعة بسرعة وتنيكها بسرعة
فكانت روعة تقول لحظتها مع تاوهها : سانيكم يا مي مثلما تنيكي طيزي ... سانيكك مثا داني عندما ناكك صباحا ...ساجعل داني يخرج زبه من كسي ويضعه في فمك يا مي
الحلقة الثالثة والثلاثين
فما كان من مي سوى انها وقفت واوقفت روعة ثم قالت هلمو بنا الى الغرفة
ثم ان مي اخذت تقبل روعة من شفاهها وتاخذ لسانها الى الخارج وتمصه بشدة وقوة فارادت روعة ان تمسك طيز مي الا ان مي منعتها ... لم تفهم روعة ردة فعل مي الغريبة ... ثم اخذت مي ايدي روعة ووضعتها تحت ركبتيها لتمنعها من الحركةىومد اليدين فاقتربت انا منهما وانا ممسكا زبي ووضعته بين شفتيهما وهما يتمصمصان
فامسكت مي زبي واخذت تمصه وتلحسه وتضعه على لسان وشفاه روعة وتجعلها تمصه فكانت شفاه روعة انعم من شفاه مي على زبي وبينما مي تلحس رأس زبي اخذت روعة تلحس بيضي وتلعقهم وتمصهم
حتى ان الام مي بدات بابتلاع زبي وتحاول ادخاله الى اخر فمها ثم تخرجه وتقول مازلتي يا روعة صغيرة لتتعلمي كيف يكون مص الزب
فاخذت روعة ترفع راسها محاولة ان تمسك راس ظبي وادخاله في فمها ... الا ان امساك يديها تحت ركب مي انهكها واتعبها وارهقها ...ثم قالت ضعيه في فمي ... ضعي زبه في فمي هاتيه
مي : الم يخنقك منذ قليل ... وابعدتيه عنك
روعة : ارجوكي يا مي لا تعذبيني هاتيه في فمي
فما كان من مي الا ان افلتت يديها وقامت عنها حتى هجمت روعة على زبي كالمفترسة وبدات بمصه وبلعه في فمها بكل نهم
حتى كادت ان تستفرغ اكثر من مرة وعيناها قد ادمعت وانتفختا
بينما كانت مي تعبث في طيزي واخذت تدعكها وتلحسها وتمصها
باتت النشوة عندي عالية لم استطع ان امنع مي من كما فعلت مع روعة
ثم اخذت زبي ورفعت رجلي روعة وبدات احك زبي في كسها دون ادخاله ... وبدات روعة تقول ماذا ستفعل الان ... هل ستنيكني ... ثم ادخلت زبي بهداوة داخل كسها حتى لا اؤذيها كما قالت مي سابقا
ادخلت زبي داخل روعة وهي تتالم وتتاوه وهي تقول زبك جميل وطويل اكثر من زب عامر مما زاد هيجاني كثيرا وبدات اسرع
كانت مي من ورائي تنزع عنها القميص المبلل وهي تقول لروعة
انظري الي وستعلمين ماذا سيحل بك
نظرت روعة الى جسم مي المبقع كانها كانت تاكل ضربا من كل الجهات وشعرت بالخوف
وبدات تقول ارجوك لا تفعل بي مثل مي ... وانا غير مبالي لكلامها وهجمت عليها وبدات انيك كسها بكل قوة باقية لدي وهي تصرخ وتتاوه ومي قامت وحلست فوق راسها ووضعت كسها على فم روعة لتسكت صراخها وبدات روعة بمص كس مي
الحلقة الرابعة والثلاثين
ما لبثت الامور كثيرا حتى دغدغني زبي وقد جلبت حليبه داخل كس روعة .... فما شعرت منها الا ان صرخت وهاجت ... وبدأت بالبكاء سوف احبل .. لماذا فعلت والام مي ابعدتني عنها وهي تقول ماذا فعلت لماذا لم تخرج زبك منها
فركضت روعة باتجاه الحمام وهي تبكي والام مي اخذت توبخني مامان عليك فعل هذا .... ان حبلت ماذا سنفعل ...
وانا لا ادري ماذا حدث .... اخذو يعاتبونني على شيئ لا اعرف معناه
لا ذنب لي فيه سوى انني انزلت سائلي داخل كس روعة
ضجرت من تصرفاتهما... شعرت بالم في ظهري عند خاصرتي
وندمت انني استدعيت روعة لانيكها ... كل الوقت وهي تبكي وتصرخ وتنفعل ... اذا لم تكن تريد لماذا جاءت .... لم اعد اطيقها ... ثم ان الام مي لم تعلمني جيدا سوى كيف انيك ... اه منهن لقد مللت
فما كان سوى ان عادت روعة ... وهي تقول ل مي
روعة : ما الحل يا مي ... اسرعي اخبريني
مي : الذنب ذنبي ...
روعة: وكيف ذنبك وهي تصرخ
انا : كفاك صراخا ... انتي مملة
روعة : انا مملة ... ام انت القذر ... واخذت تهجم علي وتصرخ وتضربني على صدري
حتى جاءت مي ووقفت بيننا ... وامسكت ايدي روعة ومنعتني من ضربها
مي : ما بكما ستفضحونا انت وهي كفا عن هذا اوقفو صراخكم
انا : الا ترين ماذا تفعل ... انها مجنونة
روعة : بل انت المجنون ... بل انت السافل ... لماذا قبلت ... لقد اعتقدت انك رجلا ...
انا : اخاطب مي
دعيها تخرس لقد مللتها ... انها لا تنفع لشيئ
روعة : انت حقير حقير ...
مي : اهدؤوا ... اسكتوا ... ويحكم ما بالكم ... انتما الاثنين افهموا
روعة : ماذا افهم كان علي عندما رايت هذه البقع على جسمك ان اوقفه .... انه وحش وحش واخذت تبكي بلوعة
احتضنتها الام مي بين ذراعيها واخذتها ناحية السرير ... واخذت تربت على ظهرها
مي : اسمعيني يا روعة وانت يا داني
ان داني يا روعة ... هذه الاشياء لاول مرة يفعلها
وكانت البداية الاولى له معي صباحا
والثانية منذ ساعتين ... حتى انظري الى طيزي ... لقد عورني ... لانه لا يفهم شيئا
فنظرت روعة الى هول ما فعلت في طيز مي وشهقت شقة كانها تموت
روعة : ويلي ... ماهذا ... الم اقل لك انه وحش
مي : لا عليكي ... ساهتم بموضوعي وعلمته كل شيئ لكنني نسيت انافهمه ان ياتي بحليبه داخل اي كس ... ولولا انني علمته ... لكان فعل بك مثلما فعل بي
ولانني اردت ان تسعدي كما سعدت انا .... اتصلت بك واتيت بك الى هنا
روعة : وانا الام سعة جدا بما فعل ابنك... لقد وضع مولودا في احشائي .. يالفرحتي
مي : الم تغتسلي جيدا ... لا تخافي لن يحدث شيئ
انا : انا لم اكن اعلم ان هذا سيحدث .... انتم لم تقولو لي هذا
روعة : اسكت انت ... مغفل وحش حقير ... لا اريد سماع صوتك
ومن كثرة اهانتها لي وارتفاع درجة عصبيتي منها
انقضضت عليها وعلى مي وبدات امصمص شفاه روعة جدا ... واخذت روعة تضربني وتبعدني عنها ... الا انها لم تستطع لتمكني منها .. ثم دفعت مي عني بعد ما حاولت ان تبعدني ... الى ان استسلمت روعة والدموع تنزل من عيناها ... وفمها محشور داخل فمي واصابعي تلاعب كسها ....
وعندما تاكدت انها لن تحاول الهرب اخذت بمص رقبتها والحسها ...
روعة : انظري يا مي ابنك يغتصبني
فما رايت من مي الا ان حاولت ابعادي مرة اخرى عنها
وكان زبي قد وقف على اخرهه فوضعت عليه بعضا من لعاب فمي وادخلته في كس روعة ... والدموع مازالت تنهمر من عيناها
فاخذت جكرا بها ... اطبع بعقا على رقبتها وصدرها ... والام مي تحول وتصرخ ان تمنعني
الا انني مثل الثور الهائج لا اهتم لصراخها وكلامها
روعة : دعيه ... دعيه يا مي ... انا مستمتعة
فظرت روعة بذلك الوجه الباكي وهي ترسم بسمة ولا اجمل مع البكاء واخذت تمسح بكف يدها على خدودي ...معلنة رضاها ...
فما كان مني الا ان اقتربت من شفتاها وهدات واخذت ابوسها عليهم بكل هدوء وامسح دموعها بكف يدي واصابعي وانا اعتذر منها واطلقت دموعي عليها وانا اضمها وزبي محشور في كسها وشفاهي مقابلة لفهما ... حتى اخذت هي تقبلني وتبوسني على فمي وتمصني وتقول ... وهي مبتسمة انا مستمتعة تابع يا حبيبي تابع وضمتني ضمة قوية وهي تقول احبك واموت فيك
ملحوظة
طبقا لقوانين منتدى ميلفات واحتراما لكادره الاداري والتزاما منا بالقوانين المنصوصة فانه سوف نكتب الجزء او الحلقة الاخيرة من هذه السلسلة الثالثة للمتسلسلة اللوحة الجدارية
علما انه سيتم اضافة المتسلسلة الرابعة من اللوحة الجدارية ... لتكون النقلة النوعية للقصة لتضم احداث بوليسية واجتماعية وجنسية بحتة في سن ما بين المراهقة والشباب اي في سنوات الثانوية وانتهاءا بالجامعة والاحداث التي جرت في تلك الحقبة الزمنية
وعلى هذا ما اتمناه من السادة والسيدات المتابعين لهذه القصة الدعم المعنوي والنفسي لمتابعة كتابة القصة .... ولكم مني كل الود والاحترام
دمتم بخير .....
الحلقة الخامسة والثلاثين والاخيرة
من المتسلسلة الثالثة اللوحة الجدارية
ليكون كل متسلسلة 10 اجزاء
كانت روعة قد دخلت غرفتها واثار السائل النازل من كسها واضخة على سروالها
فقامت بتبديله
ثم افترشت السرير وذعبت في نوم عميق .....كانت روعة تسير في بهو طويل لا تكاد ترى اخره .... تسير وتسير حتى بدأ الظلام يداهم المكان .... كانت تسير بخطوات بطيئة لا تدري اين تذهب ولا نور ياتيها من اخر الرواق ...تائهة في هذا البهو لا ترى شيئا سوى تقدم العتمة نحوها ... بدات تنادي ... امي ... امي .... لكن لا صدى يرد لها الا صوتها .... خافت ارتعبت ... بدات ساقيها لا تحملانها ... بدات بالارتجاف ... سقطت على ركبتيها متألمة .... الدموع غامرة عيناها .... لتأتيها جلدة بالسوط على ظهرها ... تصرخ متألنة موحوعة تسقط على وجهها ارضا .... ثم تأتيها ضربة صوت ثان .... تجعلها تقوم من مكانها متألمة تحبو مسرعة متألمة هاربة وهي تصرخ ارجوك .... اتوسل اليك .... هذا يكفي .... اعتقني
لتصحو من غفوتها صارخة على يدي عامر وهو يوقظها من كابوسها .... روعة روعة ... استيقظي
استيقظت روعة وضمت عامر وانهمرت في بكاء شديد
اخذ عامر يرتب على كتفها ويهدئها ...
عامر : هل عاودك الحلم
روعة وهي تشهق من البكاء : ليس حلما يا عامر ليس حلما .... انا اختنق .... انه يطاردني
عامر : اهدئي لا عليكي .... سنجد حلا اهدئي
واستمرت روعة بالبكاء الشديد
رن جرس الهاتف .... خرج عامر لينظر من يهاتفهم
عامر : الو ... تفضل ... اهلا وسهلا
ليس الان .... لدي بعض الامور ساراك مساءا
........ انا ساهاتف داني واعلمه بالامر .... ساكون عندكم مساءا
مع السلامة
اغلق عامر الهاتف وعاد الى غرفة روعة ... واقفا في الباب ينظر لحالها وهي تمسح دموعها على عرض خديها
عامر : هل انتي افضل الان
روعة : لا تقلق لقد اعتدت على الامر ..
عامر : مساءا سوف اخرج لملاقاة رفاقي .... هل تودين البقاء وحدك في البيت ...
روعة : الى متى ستعود ..
عامر : اظننا سنتاخر ...
روعة : ساءهب الى طنط مي واجلس معها
عامر : صحيح ذكرتني ... ساهاتف داني لكي يذهب معنا.. اذن ستبقين الليلة ايضا عند طنط مي اليس كذلك
روعة : نعم اعتقد ذلك .. لكن ان كنت تحتاج شيئا اعود وابقى ريثما تعود ...
عامر : لا لا اظن ذلك ... ان احتجت الى شيئ ساخبرك
وخرج ليكلم داني
عامر : الو مرحبا ... كيف حالك طنط مي ....... هل داني موجود ...... ااااه ... هل سيتاخر على حد علمك .... .... اذن اذا سمحتي بلغيه انني اريده مساءا لو سمحتي .... شكرا لك ..... تفضلو لزيارتنا
..... على الرحب والسعة اهلا وسهلا
واغلق عامر سماعة الهاتف
كانت روعة قد خرجت من غرفتها
عامر : داني خرج منذ وقت طويل ولم يعد بعد ... ترى اين يكون
روعة : ربما عند ريتا .... يسلم عليها
عامر : لكن من اين علم بقدومها ....
روعة : اليست حبيبته ... ربما احسه قلبه
عامر بغصة : حبيبته .... نعم نعم نسيت واطلق ضحكة صفراء
وءهب عامر ناحية غرفته يبحث عن شيئ
روعة جالسة في الصالة واشعلت التلفاز ... كان برنامجا تعليميا وترفيهيا ثقافيا .... وبدات الابتسامة ترتسم على وجنتيها
عامر : روعة كنت قد احتفظت ببعض المال داخل خزانتي هل رايتهم؟؟؟
روعة : نعم انا اخذتهم ووضعتهم داخل درج المكتبة ... وذلك عندما كنت اقوم بجمع الملابس للغسيل
عامر : شكرا لك دائما اشغلك في اموري ... وطبع قبلة على خدها
فقامت روعة بامساك عنقة وراسه من فوقها ووضعت قبلة على شفاهه .... وهي تقول انت اخي الحبيب
بينما اخذت يدي عامر باللعب بصدر اخته روعة ويحاول اخراجهم من مخبأهم ... فابعدته روعة عنها وهي تقول دع رفاقك يفيدونك ... ارحل اليهم ... وبدات بالضحك ...ثم قامت واتجهت ناحية المطبخ لتحضير الطعام ....
في الشارع
كنت اسير ثقيل الخطى ... لا ادري اين اذهب .... اناظر الشمس .... واتأملها ...كانت حامية بعض الشيئ .... هربت من اشغتها ناحية الظل .. اشاهد المارة تارة واكثرهم النساء .... هل كلهن لهن نفس المذاق والطعمة .... اصبح لدي فضول الاكتشاف
البارحة لم استمتع كثيرا مع روعة ... كانت اللذة اشد مع الام مي ... ربما خبرة السنين
ذهب شعور الاشتياق واللهفة للجنس .. لم يعد موجودا
لكن تملكني الفضول بدلا عنه
قاطع مخيلتي وجها مألوفا لي .... اين رايته
ماذا انها ريتا .... كيف ذلك