الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
تم فتح باب الاشراف ومساعدي الاشراف علي اقسام منتدي ميلفات
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
انيك حماتي بعد موت مراتي ـ حتى الجزء السابع 18/1/2025
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابو دومة" data-source="post: 301061" data-attributes="member: 12828"><p>اولا احب اعرفكم بنفسي انا بندق أو Bondo2 صاحب قصة انيك حماتي بعد موت مراتي الجزء الأول . و غيابي الفترة الطويلة كان لأسباب صحية بس حاليا انا تمام. و كتبت الجزء السابق في منتدى آخر من سنتين. و مش زعلان من اقتباس قصتي لكن كنت اتمنى اعلان انها مقتبسة.</p><p>ثانيا اثباتي إنها قصتي تعرفوه لما تقرأوا الجزء الثاني و تشوفوا اسلوب كتابتي للأحداث.</p><p>يلا نشوف شوقي و خيرية وصلوا لفين و نشوف صفاء اخت سناء عملت إيه مع عماد ابن اختها.</p><p></p><p>الفصل الثاني</p><p>شوقي صحي الصبح مبسوط و باين عليه كدة و لقى ياسر و البنتين قاعدين زعلانين.</p><p>شوقي : صباح الخير يا ولاد... مالكم يا حبايبي.</p><p>ياسر : تيتة صحيت بدري و مشيت... بقول لها طب استني اصحى بابا زعقت و قالت لي سيبه نايم و نزلت و ما مرضيتش اوصلها حتى.</p><p>جيهان : هو حضرتك زعلتها يا بابا؟</p><p>شوقي بتوتر : أنا؟ لا طبعا... انا هعدي عليها قبل المحل.</p><p>ياسر : خالتي صفاء البنات لما البنات عرفوها ان تيتة مشيت قالت لي ان جوزها هييجي ياخد البنات يقعدوا معاهم اسبوع وهي هتكلمك تقولك.</p><p>شوقي : لأ مش وقته... انا هروح لتيتة اخليها ترجع.</p><p>في نفس الوقت موبايل شوقي رن.. كانت صفاء.</p><p>شوقي : صباح الخير يا صفاء</p><p>صفاء : صباح النور يا ابو ياسر... هي ماما مالها... عرفت انها مشيت و بكلمها اعرف ليه زعقت لي و قالت إنها تعبانة</p><p>شوقي: صدقيني محدش زعلها.</p><p>صفاء : مش قولت لك الحل و انت زعلت؟ ماما كبيرة و هتلاقيها كل شوية بحال.</p><p>شوقي : يا ستي ما متتكلميش في الموضوع ده. لا انا ولا العيال عاوزين ده و انا هروح لماما اعرف في ايه.</p><p>صفاء : طب ابعت البنات يقعدوا معانا اسبوع يغيروا جو لغاية ما تشوف هتعمل ايه</p><p>شوقي : مش وقته العيال تجي.....</p><p>صفاء مقاطعه : ابعت العيال يا ابو ياسر بقولك... يهدوا اعصابهم شوية.</p><p>شوقي : حاضر يا صفاء.. سلام</p><p>ياسر : استأذنك يا بابا اروح معاهم.. محتاج اغير جو و كدة كدة السنتر شغله قليل في الصيف.</p><p>شوقي : ماشي يا ياسر.. لما جوز خالتك ييجي روحوا معاه واتصلوا طمننوني لما توصلوا....</p><p>ياسر : شكرا يا بابا</p><p>شوقي و انا هلبس و اعدي على تيتة اشوف مالها.</p><p>شوقي نزل وصل بيت خيرية.... خبط ع الباب</p><p>خيرية : مين</p><p>شوقي : ايوة يا ماما انا شوقي</p><p>خيرية من ورا الباب : عاوز ايه يا شوقي... مش راجعة.. انا بقولك اهو</p><p>شوقي : طب افتحي يا ماما مش هنتكلم ع الباب.</p><p>خيرية فتحت... شوقي دخل قعد و هي قعدت قصاده.</p><p>شوقي: ممكن افهم بقي مشيتي ليه</p><p>خيرية بشدة : انت عارف ليه.</p><p>شوقي: يا ماما للمشاعر دي مش بأيدينا... غصب عننا..</p><p>خيرية : لا مش غصب عننا يا شوقي.. احنا كبار و ماينفعش ابدا اللي حصل.</p><p>شوقي: صدقيني عارف بس غصب عني بقولك... غصب عني... غصب عني.</p><p>شوقي بدأ يعيط بحرقة... خيرية اتأثرت بدموعه و بدأت تعيط هي كمان.. شوقي قام وقفو راح ناحية الباب و هو بيبكي</p><p>شوقي : انا نازل يا ماما</p><p>خيرية قامت وقفت وراه : استني يا شوقي.. ما تنزلش كدة.</p><p>شوقي: بنتك وحشتني بقولك.. من حبي فيها شايفها فيكي... كل حاجة فيكي.. تعرفي انه لو ينفع اتجوزك كنت اتجوزك غصب عنك....</p><p>بدأ يعيط اكتر.... خيرية راحت تطبطب على كتفه.</p><p>خيرية : يا ريت كان ينفع ... بس ماينفعش يا حبيبي... هدي نفسك</p><p>شوقي: حبيبك؟ علشان كدة مشيتي عاوزة تبعدي</p><p>خيرية : انا خايفة يا شوقي بقولك</p><p>شوقي مسك دراعتها : خايفة؟ مني؟ دا انا ارمي نفسي في النار علشانك... انتي مش عارفة انتي إيه</p><p>خيرية : لا عارفة و ده اللي مخوفني..</p><p>قالت كدة و لفت اديته ضهرها... شوقي حط ايده على كتفها... و الايد التانية على وسطها.</p><p>شوقي : برضه؟ اعمل ايه علشان احسسك بالأمان... بتقولي من شوية يا حبيبي و اللي بيحب حد لما بيخاف يجري لحضن اللي بيحبه علشان يحس بالأمان. مش يبعد عنه..</p><p>خيرية : افهمني يا شوقي.. الأمان ده هو الخوف كله.</p><p>شوقي لفها ناحيته... بص في عينيها.</p><p>شوقي : و حضني أنا يخوفك؟</p><p>خيرية باصة في الرض و هزت دماغها بأيوة..</p><p>شوقي : كدابة..</p><p>شوقي حضنها و لف ايده على وسطها...</p><p>شوقي: حضني انا بيخوف؟ بتكذبي؟</p><p>خيرية : أيوة بيخوف...</p><p>شوقي : من ايه يا حبيبتي.</p><p>خيرية بكسوف : لو حبيبتك صحيح مكنتش عملت اللي عملته.</p><p>شوقي: غصب عني صدقيني... مقدرتش امسك نفسي... و بعدين انتي كمان مقدرتيش.. علشان كدة حصل اللي حصل... و كان احساس اول مرة احسه.</p><p>خيرية بكسوف : خلاص طيب يا شوقي.. سيبني و اقعد.</p><p>شوقي لسة حاضنها. بيبص في عينيها.</p><p>شوقي : مش هسيبك غير لما اسمع َمنك كلمة حبيبي تاني... ممكن؟</p><p>خيرية بتحاول تبعد عينيها : حبيبي.</p><p>شوقي : لا يا حبيبتي... قوليها باحساسها اللي جواكي و انتي بصالي.</p><p>شوقي ماسكها من دقنها يرفع وشها ناحيته.</p><p>خيرية بصت في عينه قالتها بكسوف : حبيبي..</p><p>شوقي : انتي اللي حبيبتي... بحبك.. بحبك.</p><p>شوقي قرب بشفايفه.. يبوس شايفها. خيرية استسلمت و بدأت تبوس بشفايفه.. رفعت ايديها تمسك شعره. شوقي بيحسس على رقبتها و شفايفه بتمص شفايفها. و مشي بشفايفه عند ودنها همس في ودنها : بحبك يا ماما.</p><p>خيرية : ااااه... و انا كمان بحبك..... اممممم بحبك</p><p>شوقي بيهمس : حضني وحش يا ماما</p><p>خيرية : لا يا حبيبي... حضنك حلو هممممم.</p><p>شوقي زبه وقف و هو لازق في خيرية... خيرية ب أن تحس بيه بيحك على سوتها من فوق العباية.</p><p>خيرية : بس برضه خايفة</p><p>شوقي : من ايه بس يا حبيبتي.</p><p>خيرية راحت بصوابعها تلمس زبه : خايفة من ده.</p><p>شوقي اتشد اكتر... راح ماسك ايديها تضغط على زبه و هو كمان يمشي صوابعه على كسها.</p><p>شوقي : و انا مش خايف ليه من ده</p><p>خيرية : احححح اوعي صوابعك... ده ما بيخوفش. دا خايف منك.</p><p>شوقي : ليه حق يخاف... علشان انا ناوي افترسه</p><p>خيرية: عرفت ليه بقى انا مشيت... اوعي يا شوقي.. اححححححح</p><p>خيرية زقت شوقي و جريت منه على الصالة قصاد كنبة بلدي. شوقي جري وراها و خيرية لفت ضهرها لشوقي.... شوقي فتح سوستة بنطلونه و زبه خرج واقف. شوقي حضنها من ضهرها. لزق فيها من ورا قوي.. زبه بين فلقة طيزها وايده الشمال عند رقبتها و اليمين عند بطنها. يمص رقبتها..</p><p>خيرية : تاني يا شوقي؟</p><p>شوقي نزل بايده اليمين على سوتها و ايده الشمال على بزها.. يدعك في بزها.</p><p>شوقي: تاني و تالت و عشرومية...</p><p>نزل بايده اليمين لكسها.. خيرية مستسلم و بتحاول تمثل المقاومة و بتزق طيزها اوي على زبه... شوقي حب يتأكد انها ذابت و هاجت... سابها تقاوم و تخلص نفسها. خيرية اتعدلت و طلبت منه يهدي و يقعد و هي هتخش المطبخ تعمل له قهوة..... شوقي هيتفرتك بس عاوزها هي اللي تطلب. قعد ع الكنبة لغاية ما دخلت المطبخ... دخل وراها</p><p>شوقي : مكن تعملي القهوة فرنساوي يا ماما</p><p>خيرية : حاضر يا حبيبي.</p><p>جابت اللبن تغليه و بتجهز البن.. شوقي وقف وراها و زنق نفسه فيها...</p><p>شوقي : عاوزة مساعدة يا عسل.</p><p>خيرية حاولت تخلص نفسها بمياصة.. ايديها خبطت اللبان.. وقعت اللبن على بطنها.</p><p>خيرية : احححح... كدة يا شوقي.</p><p>شوقي شدها بسرعة.. تعالي حطي تلج ولا معجون سنان بسرعة.</p><p>دخلها الحمام و جاب معجون السنان و طلب منها ترفع العباية.</p><p>خيرية رفعتها بكسوف.</p><p>شوقي : مش شايف كويس.. تعالي في اوضتك نورها احسن.</p><p>خيرية ماشية قدامه رافعة العباية لغاية نص ضهرها. و وراكها ظاهرة و الكيلوت بتاعها لازق في طيازها... شوقي هيموت و ماسك نفسه.. دخلوا الاوضة. بدأ يدور مكان الحرق ملقاش حاجة.</p><p>حط ايده تحت صرتها.</p><p>شوقي: هنا في حاجة؟</p><p>خيرية : احححح.. لا مفيش هنا..</p><p>نزل بايده تحت شوية : هنا؟</p><p>خيرية بمنيكة : لأ</p><p>نزل لأول شعر كسها من فوق الكيلوت : هنا؟</p><p>خيرية بمنيكة : ايوة هنا. بس ما تتدهنش معجون. ب يحرقني.</p><p>شوقي : الحتة دي حساسة فعلا.</p><p>شوقي نزل الكيلوت و كسها كله ظهر... و خد باله من مية كسها مغرقاها.</p><p>حط صوابعه على شعرتها.. و بدأ ينزل بالراحة عند زنبورها.</p><p>شوقي : تعرفي اني بحب الشعر اللي هنا قوي..</p><p>خيرية : سيبك من الشعر و شوف الحرق اللي اتحرقته.</p><p>شوقي : متقلقيش يا حبيبتي هشوفه. بس بدور عليه يكون الشعر مداريه</p><p>شوقي بدأ يحسس بصوابعه على شعر كسها... و ينزل لغاية زنبورها و يطلع و هي مغمضة و بتعض شفتها اللي تحت. و نزل بصباعه تاني على زنبورها و ضغط ضغطة بحنية</p><p>خيرية : احححح</p><p>شوقي : مالك يا حبيبتي؟</p><p>خيرية بمنيكة و هيجان : بيحرقني قوي</p><p>شوقي بيدعك زنبورها : ده اللي بيحرقك... سلامتك يا حبيبتي... طب نامي على ضهرك كدة و هشوفه اتلسع ولا ايه.</p><p>خيرية من غير كلام نامت ع السرير على ضهرها... و رجليها نازلة ع الارض... شوقي واقف قدامها. بيبص عل منظر شعر كسها.. خيرية بتبص على زبه الواقف و متفسر ملامحه تحت البوكسر و السوستة مفتوحة..</p><p>خيرية : هتفضل واقف كدة... مش هتشوف الحرق فين.</p><p>شوقي : طب ساعديني و حطي صباعك مكان الحرقان كدة.</p><p>خيرية مشت صباعها على زنبورها... وبدات تلعب فيه.</p><p>خيرية : هنا... بيحرقني قوي</p><p>شوقي طلع زبه و بدأ يلعب فيه.. قصدها...</p><p>خيرية : بتعمل إيه يا شوقي.... هو انت كمان حاسس بحرقان؟</p><p>شوقي : ايوة يا ماما.. بيحرق قوى قوي... حتى شوفي احمر ازاي.</p><p>خيرية بتبص على زبه. تعض شفايفها.. نزلت بصابعها على فتحة كسها.</p><p>شوقي : بيحرقك قوى يا حبيبتي؟</p><p>خيرية : قوي.. قوي يا شوقي.. احححححححح. ااااه</p><p>خيرية دخلت صباعها و بدأت تلعب في كسها من جوة و هي باصة على زبر شوقي..</p><p>شوقي بصوت واطي : الشعر مخبيه مش شايف.</p><p>خيرية : طب تعالي.. قرب منه و انت هتشوف.</p><p>شوقي قعد جنبها و ايده على زبه و خيرية مش شايلة عينها من عليه.</p><p>خيرية : هو انت غاوي تعذب نفسك؟ ما تهدي نفسك و بلاش تخوفني منك تاني.</p><p>شوقي : غصب عني... الشعر ده يخليه يولع نار و بيبقى عامل زي الغول</p><p>خيرية لسة بتلعب بصباعها في كسها...</p><p>خيرية بمحن و منيكة : مش بقولك انت بتخوفني؟.</p><p>شوقي : لا متخافيش خالص.. انا بلعب لنفسي اهو و مش جاي جنبك.</p><p>خيرية : يعني مش هتشوف الحرق خلاص؟</p><p>شوقي : لا يا حبيبتي مش قصدي بس انتي لسة بتدوري على الحرق.. لقتيه؟</p><p>خيرية باصة على بتاع شوقي و صباعها شغال كبس في كسها .</p><p>خيرية: احححححححح. مش عارف الاقيه.. تعالي انت دور عليه. هات إيدك كدة.</p><p>خيرية راحت ايدها التانية تمسك ايده اللي على زبه... مسكت زبه... شوقي اتكهرب.</p><p>شوقي : اااااه.</p><p>خيرية : في ايه مالك يا شوقي.</p><p>شوقي :حرقان جامد لما ايدك خبطته.</p><p>خيرية مسكت راس زبه : هنا؟</p><p>شوقي : ايوة..</p><p>خيرية : حقك عليا كنت عاوز امسك ايدك.. مسكته غلط...</p><p>خيرية لسة ماسكة راسه و بتمشي صوابع ايدها عليه.</p><p>شوقي قام وقف فجأة و قال : لأ انا خايف.</p><p>خيرية وهي نايمة و باصة لزبه: خايف مني؟</p><p>شوقي و هو ماسك زبه: لا من ده و شاور بنظره على كسها.</p><p>خيرية : هو إيه ده؟ مسكت شفرات كسها بصابعها و فتحته</p><p>شوقي : لا مش قادر يا ماما .. شوقي لف ضهره و عمل نفسه بيقفل سوستة البنطلون.. خيرية قامت وقفت جت وراه حضنته من ضهره و ايديها على صدره</p><p>خيرية : رايح فين يا روح ماما. نزلت ايدها عند زبره. مشيت بصوابعه من أوله لغاية الراس</p><p>خيرية : عايز تمشي و تسيبه تعبان.</p><p>شوقي بصياعة : انا خايف عليكي منه.. خليه تعبان يمكن لما امشي اعرف اهديه و ينام.</p><p>خيرية بقمة العلوقية: انا مش بتكلم عن اللي في أيدي... انا بتكلم عن اللي بيحرقني وانت سايبه.</p><p>شوقي : يعني انتي عاوزاني اقعد؟</p><p>خيرية لفته ناحيتها.. مسكت ايده حطيتها على كسها.</p><p>خيرية : عاوزاك هنا. عاوزاك...</p><p>خيرية راحت بشفايفها تبوس شايفه. مسكت راس زبه حطيتها على زنبورها...</p><p>خيرية : قلعني العباية يا ولا.</p><p>شوقي ما صدق راح مقلعها العباية. و هي زانقة زبه بين وراكها و راس زبه ببحك زنبورها.</p><p>شوقي : انا مش هعمل غير اللي تقوليلي عليه.. عايزاني اعمل ايه تاني.</p><p>خيرية : اقعد على حرف السرير.</p><p>شوقي قعد. و خيرية جت قصاده بضهرها..</p><p>شوقي : هتعملي ايه يا ماما...</p><p>خيرية : هقعد انا كمان. بس عاوزة اقعد هنا.... عليه يا ولا.</p><p>خيرية نزلت و ماسكة زبه توجهه ناحية كسها و نزلت بالراحة لغاية ما دخلته كسها.</p><p>خيرية : امممممممم.. احححححححح.</p><p>شوقي : بتعملي ايه يا ماما.</p><p>خيرية : بتناااااااااك منك يا ولا... احححح</p><p>شوقي : احلى نيك ليكي.. بس انتي مش خايفة.</p><p>خيرية قامت وقفت : ايوة خايفة... خايفة عليك مني... مش هرحمك... هفضيك يا ولا</p><p>شوقي قام وقف نيمها على بطنها... و ركبها من ورا... زنق زبه بين طيازها.</p><p>خيرية: اححححح يا ولا مش كدة...</p><p>شوقي : اومال إزاي يا خوخة.</p><p>خيرية رفعت وسطها وضعية الدوجي ستايل و مسكت زبه تلعب بيه على باب كسها.</p><p>خيرية : كدة.... دخله بقي.</p><p>شوقي اتجنن لما شاف طيازها مفلقسة... حط صباعه عند باب خرم طيزها و دخل راس زبه في كسها.</p><p>خيرية : ممممممممم.. ايوة كدة راسه ناعمة و سخنة و ايه دا كمان اللي بيلعب في طيزي... هو انت زبك براسين يا ولا.</p><p>شوقي زنق صباعه جوه خرم طيزها.</p><p>خيرية : اححححححححححح. ايه دا يا ولا انت هتنيكني ورا و قدام.</p><p>شوقي رزع باقي زبه كله في كسها و ايده التانية بتفرك شعرتها و زنبورها</p><p>خيرية : اااااااااه... لا يا شقي... انت ناشف قوي... بتاعك كبير قوي...</p><p>شوقي : مش انتي بتحبيه يا ماما</p><p>خيرية : بحبه قوي يا قلب ماما... نيكني قوي يا حبيب ماما..</p><p>شوقي : كسك حلو قوي يا خوخة.</p><p>خيرية : لا قول يا ماما.</p><p>شوقي : اهو يا ماما... زبري في كسك بينيكك يا لبوة</p><p>خيرية : امممم.. اممممم.. ااااه... نيكني قوي... قوي يا يا شوقي</p><p>شوقي قعد يرزع فيها وفي كسها لغاية ما جابوا مع بعض.... بعد ما خلصوا دخلوا اخدوا دش و طلعوا لبسوا و رجعوا مع بعض بيت شوقي. و اول ما وصلوا اتفاجأوا بصفاء موجودة منتظراهم و دموعها سايلة.</p><p>يا ترى ليه و العيال ما راحوش الإسماعيلية ليه. ده اللي هنعرفه في الأجزاء الجاية.....</p><p>تحياتي</p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p>خيرية دخلت جري لصفاء متفاجئة قلقانة.</p><p>خيرية : فى إيه؟ وفين جوزك؟</p><p>صفاء منهارة : ماتجيبيش سيرته الحيوان ده... مش عاوزة اسمع سيرته...</p><p>شوقي بهدوء: طيب يا صفاء اهدي و بلاش يا ماما لو سمحتي تسأليها دلوقتي.. سيبيها تهدي و تستريح و بكرة نتكلم.... انا هخلي ياسر ينزل يجيب لنا حاجة ناكلها و بعد الأكل لو حبيتي تتكلمي يا صفاء ما تكتميش في نفسك...</p><p>ياسر طلب اكل من مطعم و بعد الأكل صفاء اخدت امها و دخلوا أوضة شوقي يتكلموا. بعدها بنص ساعة خيرية طالعة معيطة و بتشتم جوز صفاء</p><p>خيرية : الحيوان عديم النخوة... دا مش راجل.. ابو قرنين ابن الكلب.</p><p>شوقي : ممكن طيب نهدي و نحاول نحل يا ماما؟</p><p>خيرية : مفيش حل غير ان المعرص دا يطلق احسن و حياة ولادي اخلي اللي ما يشتري يتفرج عليه</p><p>شوقي: يا ستي بالراحة بس فهميني عمل إيه.</p><p>خيرية : عمله اسود و منيل... يا ياسر ادخل اقعد مع خالتك و حاول تخليها تهدي و سيبني اقعد مع ابوك لوحدنا و خد البنات معاك يلعبوا في اوضتهم. فعلا ياسر خلي اخواته البنات يدخلوا اوضتهم و خيرية و شوقي قعدوا يتكلموا و ياسر دخل لحالته صفاء.....</p><p>ياسر : ما تهدي كدة يا ست الناس.. بوظتي عليا فسحة الإسماعيلية.؟ هههههههههه ماشي يا خالتي.</p><p>صفاء : سيبني لوحدي يا ياسر.. انا مش طايقة نفسي.</p><p>ياسر: لا يا صفصف روقي كدة. و بعدين انتي مش صاحبتي و مفيش ما بينا أسرار... ما انتي من زمان و عاوزة تطلقي و ياما قولتيلي كدة</p><p>صفاء : المرة دي بقي لازم لاطلب</p><p>ياسر : ممكن تفهميني طيب عمل ايه.</p><p>صفاء : بس يا ياسر مش هينفع احكي... طلقوني منه و خلاص</p><p>ياسر؛: يا ستي اعتبري الموضوع خلصان بس فهميني</p><p>صفاء مترددة تتكلم و سكتت</p><p>ياسر بابتسامة : يا ستي قولي ليسور حبيبك.. م انا بحكيلك كل حاجة.. حتى حكايتي مع ام الطالب اللي عندي حكيتلك حصل بيننا ايه و ما خبيتش عليكي حتى التفاصيل.... مالك يا صفصف.. نسيتي؟</p><p>صفاء : مش ناسية يا ياسر.. بس الموضوع ده صعب. و مش عارفة ابدأ منين.. انا بقالي كتير مستحملة قرفه بقول استحملي.. ما هو مستحملك و انتي مابتخلفيش لكن المصيبة دي قتلتني.</p><p>ياسر : مصيبة؟ بيخونك يعني ولا متجوز عليكي؟</p><p>صفاء: يا ريت... بكاء بحرقة.... الحيوان كان ببخدعني و مزور التحاليل كلها... و العيب في الخلفة منه و انا الهبلة اللي صدقت... عمري كله ضاع بسبب كدبه...</p><p>ياسر: إيه؟ انتي متأكدة؟ دا انا احبسه ابن الكلب ده.. بس ازاي اكتشفتي الموضوع دا... و ازاي اساسا عرف يخدعك السنين دي كلها.</p><p>صفاء : خالتك هبلة.... كنت على طول بفكر بشكل عملي و فكرة اني مابخلفش خليتني ارضى بحالي حتى في العلاقة الزوجية كنت فاكرة اني معيوبة ولازم أكون راضية و كفاية اني مستحملة.. بتعيط بحرقة.... كانت الستات لما تتكلم عن ده و ان رجالتهم عملوا كذا و كذا كنت اقول لنفسي جوزك ده حنين قوي و بيضحي بالمتعة دي علشان انا ست ناقصة... عياط بصرخة... كنت فاكرة نفسي مش ست يا ياسر.....</p><p>ياسر : طب اهدي يا حبيبتي... و بعدين برضه إيه اللي عرفك كذبه... لازم اعرف علشان لو كدة و رحمة أمي انهاردة احبسهولك. ابو طالب عندي لواء شرطة و يتمنى يخدمني...</p><p>صفاء : ايوة يا ياسر لازم يتحبس... بجد عاوزة اشوفه مذلول و متهان.. على سرقة عمري.... هقولك اللي حتى ما قولتوش لستك.... طول عمره بيغير عليا لدرجة الشك و اتاري ده بسبب انه مش راجل.. ايوة ما تستغربش... و انا زي الهبلة فاكراها غيرة.. من اسبوع اخوه جه هو مراته قعد معانا يومين..... في ليلة لقيته بيزعق مع مراته و سابها تنام و طلع قعد في البلكونة... كان جوزي لسة ماجاش من الشغل... عملت شاي و دخلت له البلكونة و بقول له بلاش تنكد علي مراتك و بحاول انصحه.. الاقيه يقولي اصل مراتي باردة و مش ست طبيعية... و حظي وحش زي حظك.. و بدأ يخرف و بدأ يحاول يقرب مني بشكل وسخ.. لما زقيته و زعقت له اتنرفز و قالي بصوت عالي انتي هبلة.. اخويا ضحك عليكي... انتي كان ممكن تخلفي و تعيشي حياتك.... اخويا اللي عاجز و قال لفظ وحش.</p><p>ياسر: لفظ إيه... ماتتكسفيش يا خالتي.. لازم اعرف...</p><p>صفاء : قال جوزك بتاعه قد صباعي الصغير... و لو عاوز تتأكدي افتحي الشنطة المقفولة بقفلين اللي فوق دولابك و معرفك انها بتاعة الأرض بتاعتنا.. هتلاقي فيها التحاليل بتاعته.... راحي سايبني و قام جابها و كسر الأقفال و اداني الورق.. عياط بحرقة... عرفت المصيبة يا ياسر.. عرفت اني ضيعت عمري وشبابي.... عياط..</p><p>ياسر واخدها في حضنه : هاتي الورق ده و سيبيني اتصرف.. و وحياتك عندي ليبات انهاردة في الحبس.</p><p>ياسر سابها و طلع لسته و ابوه و ماسك الفون بيعمل مكالمة...</p><p>ياسر: سعادة الباشا ازي حضرتك...... انا تمام بس عندي مشكلة عائلية محتاجة تدخل سيادتك.... العفو يا فندم... احنا كلنا ماشيين بنفس معاليك... استأذن حضرتك هبعت لحضرتك ع الواتس شوية ورق و احكي لحضرتك المشكلة و احنا متأكدين ان معاليك بتجيب حق أي حد يستنجد سيادتك.... حالا يا فندم... اتفضل سيادتك.. مع السلامة.</p><p>ياسر بسرعة بعت للواء ابعاد المشكلة و التحاليل و عنوانه شغله في القاهرة</p><p>شوقي : انت كلمت مين و ناوي على إيه.</p><p>ياسر: بعد اللي عرفته.. وحياة رحمة ماما الراجل ده لازم يروح ورا الشمس.</p><p>خيرية : محروس م العين يا حبيبي. انا قايمة اشوف صفاء.</p><p>لسة خيرية بتقوم.. و ياسر يجيله الرد بالتليفون من اللواء.</p><p>ياسر : ايوة يا سعادة الباشا... تمام معاليك... مش عارف اشكر سيادتك ازاي... أيوة خالتي بجد... هههههههههه لا يافندم دي بجد خالتي.... بكرة الساعة ١١ بالدقيقة هنكون هناك... ابن سيادتك في عيني و اكيد حضرتك متأكد من كدا... اتفضل سيادتك... مع السلامة.</p><p>ياسر : الخول اتمسك و بايت في القسم....</p><p>صفاء طلعت من اوضتها جري : عاوزة اشوف شكله و هو متكلبش..</p><p>ياسر : ماتستعحليش يا صفصف بكرة الصبح هنروح و تشوفيه.... احنا عندنا كام صفصف...</p><p>صفاء حضنت ياسر و خيرية حضنتهم الاتنين و شوقي جه ورا خيرية يحضنهم كلهم... و لزق فيها بشقاوة.</p><p>خيرية : طب يلا بقي ننام الوقت اتأخر... انا وصفاء ننام في أوضة ياسر. و ياسر ينام جنب ابوه في أوضة شوقي و البنات في اوضتهم.</p><p>صفاء لا يا ماما انا مش جاي لي نوم.. انا هفضل صاحية للصبح.. مش هعرف انام ولا ارتاح غير لما انتقم من ابن الكلب ده.</p><p>ياسر : عندك حق يا خالتي.. تخيلي انا كمان مش هعرف انام. غير لما ارجع لك حقك</p><p>صفتء: انت حبيبي و ابني اللي مخلفتوش.... يخليك ليا ولا يحرمني منك يا ياسر.</p><p>خيرية : طب انا هدخل انام و خليكي انتي مع ابن اختك انا مش قادرة.</p><p>صفاء : طب نامي انتي و انا لو نمت هنام مع ياسر في اوضته</p><p>شوقي : حلو قوي الكلام ده.. وانا هنزل اقعد ع القهوة وبلاها نوم الليلة دي. هههههههههه.</p><p>خيرية : يوه صحيح.. اقولك تعالي جنبي بس اوعي تكون بتشخر...</p><p>صفاء : ايوة يا شوقي نام جنب حماتك و سيبني انا مع ابني حبيبي اللي بيجيب لي حقي.</p><p>شوقي : انا معنديش مشكلة.. المهم انام.</p><p>خيرية عضت شايفها و عرفت انها هتدخل تتناك : هاه طب يلا تصبحوا على خير.</p><p>دخلت خيرية و شوقي دخل معاها و اكيد مش هيعتقها... ياسر دخل مع صفاء اوضته و قعد على مكتبه قصاد السرير.. و صفاء قعدت على حرف السرير قصاده..</p><p>صفاء : هو انت حبسته بجد يا ياسر ولا بتضحك عليا...</p><p>ياسر : يا ستي الخول بايت في تخشيبة القسم صدقيني و بكرة رايحين يا يمضي على كل املاكه ليكي يا إما مش هيشوف الشارع تاني.</p><p>صفاء : انا مش عارفة من غيرك كنت عملت ايه... طفيت ناري بجد</p><p>ياسر : المهم انك تبدأي حياتك من جديد و بلاش كل شوية تعيطي ع اللي راح.</p><p>صفاء : حياتي؟ ما انتهت و ضاعت واللي كان كان..</p><p>ياسر : لا يا صفصف انتي لسة ما عيشتيش حياتك و لازم تعوضي اللي فاتك...</p><p>صفاء بحسبة أمل : اعوض ايه ولا ايه يا ياسر... انا ضاع مني كتير.</p><p>ياسر : سيبي نفسك لابن اختك وانا زي ما حليت المشكلة هخليكي تعيش حياتك من جديد. بس الاول لازم تحسي بأنك ست عادية مش ناقصة حاجة</p><p>صفاء : تعرف يا ياسر... هقولك كلام عيب اقوله لأي حد.. بس عاوزة اعترفلك اني اخو جوزي الزفت لما قرب مني و حسيت بحاجة كدة مش طبيعية. اول ما قال لي على المصيبة كنت مصدقة من قبل ما اشوف الورق...</p><p>ياسر : هههههههههه هو ده الكلام العيب. هههههههههه فين العيب اللي قولتيه يا صفصف؟</p><p>صفاء: يوه.. بقولك حسيت بحاجة كدة... خلاص مش قايلة.. اسكت بقي</p><p>ياسر : يا ستي روقي بس.. مش قصدي.. بس انتي قولتي كلام عادي.</p><p>صفاء : يا ياشر بقولك حسيت بحاجة مش زي التاني خالص.</p><p>ياسر : ااااه.. قصدك لما الحيوان قرب منك يعني. حاول يبوسك مثلا و الخول مبيعرفش يعمل حاجة.</p><p>صفاء : لا يا ناصح مش قصدي كدة.. قصدي حاجة من عنده كانت بتخبط فيا.. مش متعودة عليها... حسيت كدة انه مش طبيعي.. بس طلعت انا اللي هبلة.</p><p>ياسر: طب يا خالتي معلش يعني ممكن أسألك عن حاجة؟</p><p>صفاء : خير</p><p>ياسر: هو انتي ازاي العمر دا كله و ما تعرفيش حاجة عن العلاقة الطبيعية. و الاحجام الطبيعية للحاجات بتاعة كدة... فاهمة قصدي.. صح؟</p><p>صفاء : ايوة فاهمة لكن من صغري وانا عارفة انه الست و الراجل بينهم حاجة في الجواز و الحجم كنت فاكرة انه كدة عادي... ساعات كنت يحميك يا ياسر و كنت بشوفك و كنت فاكرة ان الرجالة كلهم عندهم كدة زيك بنفس الشكل..</p><p>ياسر : هههههههههه مش عارف اقولك ايه يا خالتي.. بس الموضوع مختلف.. حتى معايا الحجم اختلف خالص هههههههههه...</p><p>صفاء : بلاش تريقة يا ياسر عشان ما عاش... انا بقولك الموضوع عندي كان ازاي و بحكم اني فاكرة ان انا معيوبة مكنتش بفكر في الموضوع و بهرب منه.</p><p>ياسر : معيوبة؟ يا صفصف انتي فرس بلغة الرجالة اللي بتعرف..... افكرك بحاجة... فاكرة موضوع ام التلميذ اللي عملت معاها علاقة؟ مش ساعتها قولت لك شبهك و حتى في جسمك... تقوليلي معيوبة.... و بعدين في موضوع تاني.. هو في وحالة ملهومش في الخلفة بس بيبقوا عادي و ساعات اكتر كمان من العادي.</p><p>صفاء : اكتر من العادي ازاي و انا معرفش العادي نفسه...</p><p>ياسر : طب هسألك بأسلوب متغطي... لما كان بيبقى معاكي .. كان بيقعد وقت قد ايه.</p><p>صفاء : هو سؤال رخم بس هقولك.. كان بيقعد ساعة و ساعات ساعة و نص</p><p>ياسر : ساعة أو ساعة ونص معاكي؟ لأ استني بس... اقصد لما كان جوة.. قصدي الحاجة في الحاجة يعني..</p><p>صفاء : لأ دي كانت آخر حاجة قبل ما يقوم على طول</p><p>ياسر : ايوة بقي دي كانت وقتها قد إيه</p><p>صفاء : لا دي كانت بتحصل بعد ما نخلص و كان بيقولي هدخل المية يمكن يحصل معجزة و تحملي و كل مرة اتعودنا يعمل كدة بعد ما نخلص.</p><p>ياسر : يا نهار أمه اسود... اومال قبلها كان بيعمل إيه يا خالتي</p><p>صفاء : زي الافلام يا ياسر و خلاص.. ما تحرجنيش..</p><p>ياسر : افلام؟ هو انتي شوفتي افلام؟</p><p>صفاء : أيوة افلام... هو محمود ياسين و مديحة كامل مش بيعملوا كدة.. كنا بنقلدهم</p><p>ياسر : هي دي الأفلام؟ و بعدين كنتوا بتقلدوا إيه؟ البوس؟.. بقولك يا خالتي.. عاوز اسالك سؤال هعرف منه كل حاجة.. علشان افهم... هو كان حجمه ازاي.</p><p>صفاء : على اساس انك ماتعرفش.. كان في طولك كدة بس تخين عنك.. خلاص عرفت؟</p><p>ياسر : يا ستي انا بسأل عن الحاجة اللي عنده.. افهميني يا خالتي.</p><p>صفاء : اااااه... معلش... مش قولت لك زيك و انت صغير يا ياسر... هو كدة و بس.</p><p>ياسر : يا حبيبتي ما تجننيش.. طيب هو مش كدة مالهوش حاجة خالص.... انتي بقي لما كان بيبوسك كنتي بتبقي عاملة إيه و كان بيستخدم ايده ازاي...</p><p>صفاء : ايه دا يا ياسر... انت هتتعدي حدودك في الكلام؟ ما انا قولت لك الي يعرفك عاوزني احكيلك كمان هو كان بيعمل معايا ازاي؟</p><p>ياسر: هو كان بيعمل حاجة خالص الخول ده... الطم على وشي... قوليلي يا ستي ابوس ايدك.. دا انا بكرة هطلع ميتين أمه.</p><p>صفاء : طب وطي صوتك..... بص... هو مش الراجل بيجيب صباعه و يعمل حاجات للست....</p><p>ياسر بعصبية و تريقة : ايوة</p><p>صفاء هو من يوم الدخلة كان كدة و خلاص.</p><p>ياسر: و انتي ستي ما اتكلمتش معاكي خالص؟ طب بلاش.. انتي كنتي بتحسي باحساسر كويس بعدها و ساعتها.. فاهماني؟</p><p>صفاء : لأ</p><p>ياسر : ثواني يا خالتي.</p><p>ياسر قعد ع اللاب بتاعه ع المكتب. دخل موقع سكس و جاب مقطع فيديو سكس</p><p>و راح لافف اللاب خالته تتفرج.</p><p>ياسر : بصي كدة و انتي تفهمي.</p><p>صفاء برقت عينيها و بتشوف المقطع... تنحت.. بقها مفتوح من الصدمة... اول ما الراجل في المقطع زبره ظهر.. شهقت و لطمت خدها..... شافت اللحس و المص و متنحة... و اول ما شافت دخول زير الراجل في كس الست شهقت تاني بصوت عالي... غمضت عينيها... ياسر قفل اللاب بسرعة.</p><p>ياسر : عرفتي بقي انا كنت بسأل ليه؟ عرفتي بقي انا هطلع ميتين أمه ليه... انتي ليكي حق تقولي عمري ضاع.. بس وحياتك عندي حقك هيجيلك.</p><p>صفاء رمت نفسها في حضن ياسر. و بدأت تعيط... ياسر طبط عليها...</p><p>صفاء : بقي انا كنت ساذجة كدة؟ انا عاوزة اشرب من دمه الخول ابن الوسخة... لا ورانا كنت فاكرة إنه غصنفر ابو صباع الخول..</p><p>ياسر : هههههههههه.. لا و لما بسألك تقوليلي تفاصيل علاقة... اتأكدتي بقي ان مفيش علاقة حصلت خالص.. دا حتى يوم الدخلة.. من كلامك كدة عرفت انه جاب الغشاء بصباعه.. يا ابن المرة الشرم..... ولا بلاش اللفظ ده لا تزعلي.</p><p>صفاء : ابن المرة الشرموطة. قولها ماتخافش... يعني بعد ما ورتني المصيبة ع اللاب هتتكسف تقولها. ههههه.</p><p>ياسر : ايوة كدة اضحكي.. و سيبيلي نفسك خالص و انا هخليكي تعيشي حياتك و تعوضي اللي فات كله.</p><p>صفاء: بس اوعي تقول لحد ان شوفت حاجة ع اللاب.. مش ناقصة</p><p>ياسر : بيني وبينك أسرار محدش يعرفها و وعد مني اخليكي اسعد واحدة في الدنيا..</p><p>صفاء : طب ممكن بقي تعرفني اكتر عن الموضوع ده اللي كنت نيلة َ هبلة فيه.</p><p>ياسر : اعرفك؟ ازاي يعني؟</p><p>صفاء : مش عارفة.. اقولك..... احكيلي عملت ايه مع الست إياها...</p><p>ياسر : هههههههههه بلاش اصل تفاصيلها قليلة الأدب.</p><p>صفاء: مش قولنا مفيش أسرار.... قول بقي علشان افهم.</p><p>ياسر : بصي يا ستي... الست دي جوزها طلقها من خمس سنين و ابنها ده طالب عندي.. و عندها بنت أكبر مني متجوزة و عايشة برة... عندها فراغ و أنا بقي مليت الفراغ ده.. دا باختصار يعني.</p><p>صفاء : يالهوي يا ياسر عندها بنت أكبر منك؟ دي كدة من سن امك و يمكن اكبر.</p><p>ياسر : هي فعلا أكبر... بس حكاية.. و انا كدة كدة بحب السن ده...</p><p>صفاء : اشمعنا السن ده يعني</p><p>ياسر: معرفش.. بس بحس انه الست في السن دا بتبقي زي شجرة كبيرة و كل ما كبرت الفاكهة فيها بتبقي احلى... ههههه</p><p>صفاء : يا لهوي عليك.. لا صايع.. و بتعرف تقنع اللي قصادك.... طب هي الست دي فعلا شبهي زي ما قلت.</p><p>ياسر : شبهك جدا جدا جدا... حتى جسمها من جسمك.</p><p>صفاء : علشان كدة عجبتك بقي.... بس ما فكرتش ساعتها انها شبهي و ان مينفعش تعمل كدة مع واحدة بتفكرك بخالتك؟</p><p>ياسر : و مش يمكن عملت كدة عشان هي شبه خالتي.... هههههههههه.</p><p>صفاء : لا يا ياسر انت كدكة بتتخرش بخالتك هههههههههه.</p><p>ياسر : هههههههههه.. صحيح بقي.. هو انتي كنتي بتقولي أن اخو الخول دا قرب منك و ساعتها حسيتي بحاجة.... ممكن تقولي بقي ايه الحاجة دي.... من غير كسوف لو سمحتي..</p><p>صفاء بخجل : طيب... بص لما قرب مني بجسمه حسيت حاجة ناشفة بتخبطني في جسمي... كنت بحسبها الحزام بتاعه. بس طلع.....</p><p>ياسر مقاطعها : طلع بتاعه. هههههههههه</p><p>صفاء برقت و ضربته بالقلم بسرعة.... ياسر سكت و استغرب</p><p>صفاء بندم : معلش يا ياسر حقك عليا ... مش متعودة بس ع الكلام دا.... ايوة طلع اللي بتقول عليه. و معرفتش الا لما شوفت الفيديو.... ما متزعلش بقي... ممكن اطلب منك طلب..</p><p>ياسر : أوامر يا صفصف.</p><p>صفاء : ممكن تجيب فيديو تاني.. عاوزة اعرف اكتر.</p><p>ياسر فتح اللاب و فتح موقع مشهور</p><p>ياسر: عاوزة تشوفي إيه... فيه كذا نوع..</p><p>صفاء: مش عارفة.. مش فاهمة..</p><p>ياسر قالها كل أنواع العلاقات الموجودة في الموقع. و جه عند شاب مع عمته.. صفاء اندهشت</p><p>ياسر : مستغربة ليه.... مش جحا أولى بلحم توره ... مش احسن ما تنحرف و تتفضح.</p><p>صفاء : بس غلط اقصد.</p><p>ياسر : يا سلام؟ لكن لو راجل غريب مش غلط؟ طالما غلط يغلط اهو تبقي ضامنك ان سرها معاها... صح؟</p><p>صفاء : مش بقولك صايع و تقنع اللي قصادك.... وريني يا سيدي شاب مع خالته... قصدي عمته زي ما قلت..</p><p>ياسر تحديدا في اللحظة دي أتحول.. و بدأ يفكر ازاي ينام على خالته... كان قبل كدة بيتكلم عادي لكن الكلام الأخير مع خالته أقنعه هو كمان انه ممكن ينيك خالته..</p><p>ياسر جاب فيلم إيطالي مترجم انجليزي إسمه ليلة مع خالتي..</p><p>و صفاء بدأت تتفرج و تندمج مع الفيلم</p><p>صفاء : في حاجات مش فاهمه معناها... ممكن تترجم لي.</p><p>ياسر : حاضر بس في كلام وسخ... واقوله?</p><p>صفاء؛ يعني اوسخ من اللي شايفاه... ترجم ترجم.</p><p>ياسر : بيقولها الليلة الجو حر انا هقلع و انام عريان... قالت له و انا كمان هقلع....</p><p>صفاء بتتفرج..لغاية ما ناموا جنب بعض.. وهي بالاندر بس و هووكمان البوكسر</p><p>و عينها جت على زبه و اتكلمت..</p><p>صفاء :هي قالت ايه الولية دي</p><p>ياسر: بتقوله حبيبي كبر و بقي راجل.. تعالي في حضن خالتك.</p><p>و هو قالها مش عاوز ازعجك.</p><p>صفاء بتتفرج... فاتحة بقها... لغاية شافت الست نامت و ضهرها الولد.. الولد طلع زبه يضرب عشرة على منظر طيزها..</p><p>صفاء : هو كدة الطبيعي؟ بيتهيألي دا كبير قوي كدا...</p><p>و بعدين هو بيعمل ليه كدة بايده؟</p><p>ياسر: بيعمل عادة سرية.. بنقول عليها بيضرب عشرة.</p><p>صفاء: برضه يعني ايه..</p><p>ياسر : بيريح نفسه علشان مشدود على جسم خالته...</p><p>صفاء : مشدود يعني إيه؟</p><p>ياسر : و انتي بتفرجي كدة مش اتشديتي؟ اللي هو حاسة ان نفسك في حاجة شبه كدة.. يعني رغبة جنسية اقصد... هو بقي عنده رغبة جنسية مع خالته.</p><p>صفاء : قصدك انه عاوز يعمل مع خالته؟</p><p>ياسر: ااايوة بالظبط كدة.</p><p>رجعت تشوف الفيلم. لغاية ما الود خلص ضرب عشرة و نام... بعدها هي صحيت و شافته نايم.. شافت زبه لسة واقف و راسه طالعه من البوكسر و بدأت هي كمان تلاعب نفسها و تعمل سبعة ونص..</p><p>صفاء : هي كدة بتعمل زيه..يعني بتضرب عشرة.. صح؟</p><p>ياسر: تعمل زيه صح. لكن الستات بتضرب سبعة و نص مش عشرة...</p><p>صفاء : اسمعني سبعة و نص؟</p><p>ياسر: اصل الست مهما عملت سبعة و نص تستريح راحة ناقصة.</p><p>صفاء : ايوة يعني ناقصة اتنين و نص بس هم فين بقى</p><p>ياسر: عند الراجل... ما تستعجليش.. واحدة واحدة تفهمي.</p><p>صفاء رجعت تشوف الفيلم و شافت الست خلصت و نامت ضهرها للولد.. بس الولد صحي تاني و المرة دي بدأ يحسس على طيزها.. يمشي صباعه.. دخل صباعه في كسها..</p><p>صفاء : يعني اللي بيحصل ده مش العلاقة؟</p><p>ياسر: لأ مش العلاقة... استني لحظة و هتشوفي العلاقة.</p><p>رجعوا يتفرجوا لغاية ما الست صحيت و فتحت رجليها.. فتحت كسها و الولد دخل بتاعه و هي ساكتة... اول ما دخله.. الست اتكلمت.</p><p>صفاء بصوت بيترعش : هي بتقول إيه.</p><p>ياسر بدأ يتسد و بدأ يحط ايده على بتاعه و ساكت.</p><p>صفاء : بتقوله ايه يا ياسر.</p><p>ياسر : بتقوله. وريني انت بقيت راجل ازاي... دخل الوحش بتاعك في الكهف المهجور.</p><p>صفاء : بصراحة هو شكله يخوف زي الوحش بجد.. بس إيه ألكهف ده</p><p>ياسر مشدود و صفاء ملاحظة بتاعه واقف و متفسر في البنطلون</p><p>ياسر: الكهف تقصد يعني بتاعها..</p><p>صفاء : طب كمل ترجمة طيب.</p><p>ياسر: بيقولها أخيرا الحلم بيتحقق و بنيييي....</p><p>مش هقدر اقول يا خالتي.. الكلمة جامدة</p><p>صفاء: بلاش غلاسة و انس اني خالتك.. اعتبرني الست اياها و ترجم.</p><p>ياسر : لو اعتبرتك الست إياها مش هقعد كدة... كنت عملت عمايل.. بس يا خسارة..</p><p>صفاء : طب قول بيقولها ليه.. عاوزة اعرف</p><p>ياسر: اخيرا الحلم بيتحقق و بنيكك يا خالتو...</p><p>صفاء: كمل كمل.</p><p>ياسر: بتقوله انت كنت بتحلم تنيك خالتك. و خالتك نفسها تتناك منك... زبك حلو.</p><p>نيكني يا جون..</p><p>صفاء بصوت متقطع و نفس مرتعش: كفاية يا ياسر.. كلامها وحش... ايه الل تقوله مش عارف اعمل ايه و وحش إيه.. إيه الكلام ده.</p><p>ياسر وقف الفيديو : يا صفصف ساعتها الراجل و الست بيكونوا في حالة تانية.</p><p>صفاء : ايوة بس من غير قلة ادب</p><p>ياسر : اومال هم بيعملوا إيه؟ يحضروا دكتوراه؟ قلة الاذب ما تحلاش الا بقلة الأدب.</p><p>صفاء : هههههههههه. بس يعني لازم تقوله َالكلام ده.</p><p>ياسر : طبعا الكلام ده بيسخن الموضوع و يخلي الراجل نار.</p><p>صفاء : ايوة بس ممكن مثلا تقول اعملي مش اللفظ ده.</p><p>ياسر : ممكن تقول كدة و ممكن برضه كدة.</p><p>صفاء : ايوة لما تقول كدة تاني ابقي ترجمها زي ما قولتلك.. كمل الفيلم و الترجمة</p><p>ياسر : ماشي.. احنا كنا وقفنا فين يا ستي.</p><p>صفاء لما كانت بتقول اعملي يا ياسر قصدي يا جون.. لخبطتني.. كمل.</p><p>ياسر : لخبطة يا بختك يا جون.. تعالي وريني عملتها ازاي دي.. خلينا نتعلم.</p><p>ياسر شغل الفيديو و بدأت الكاميرا تقرب على منظر الزب و هو داخل خارج في كس الست... ساعتها ياسر بدأ يعصر زبه اكتر و صوت نفسه المتقطع عالي. صفاء لاحظت.. شافت ايده بتدعك زبه...</p><p>صفاء : ياسر.. انت بتعمل إيه ؟ انت بتضرب عشرة؟</p><p>ياسر : لا لا مفيش... يعني هضرب عشرة و انا لابس بنطلون؟ مينفعش.</p><p>صفاء: اصل الوحش عندك شكله زي اللي في الفيلم... بس متغطي.</p><p>ياسر : تحبي تشوفيه يا صفصف؟</p><p>صفاء قامت ضربته بالقلم تاني... بس المرة دي ياسر زعل و قفل اللاب و قام وقف يستأذنها يخرج شوية... بس صفاء مسكت ايده شدته عليها... ياسر واقف ساكت.. صفاء رمت نفسها في حضنه</p><p>صفاء : غصب عني...الموضوع معقد</p><p>صفاء حضنته قوي.. ياسر قرب منها اكتر صدره لزق على بزازها الطرية... زبه لزق بين وراها.. صفاء بصت في عيون ياسر... باسته في خده.. ياسر مسك دماغها و مشي بوشه لغاية ما شايفه لمست شفتيها... باسها بوسة طويلة و صفاء سايبة خالص.. مش مركزة غير في الوحش اللي بين وراكها.</p><p>ياسر : صفصف</p><p>صفاء بكسوف: نعم</p><p>ياسر: مش قولتلك سيبيلي نفسك.. هعوضك.</p><p>صفاء : بس يا ياسر انت ابن اختي. يعني غلط.</p><p>ياسر: طب اللي جواكي ده يطلع لراجل غريب؟ ساعتها مش غلط...؟ ينفع؟</p><p>صفاء بكسوف: لأ</p><p>ياسر: طب ممكن تسيبي نفسك علشان اعوضك؟</p><p>صفاء : ما انا سايبة خالص اهو.. أما مش قادرة أقف حتى....</p><p>ياسر مسكها من وسطها رفعها لفوق و نزلها بالراحة و وشه عند بزازها.. زبه عند ركبتها ببحك وراكها لغاية اخر حجرها.... راس زبه عند كسها.. صفاء ساكتة َ مغمضة.</p><p>ياسر نزلها و قلع التي شيرت</p><p>صفاء: ايوة اتحجج بقي بالجو الحر.</p><p>ياسر: طب بذمتك مش حر؟</p><p>صفاء : لا بصراحة نار.</p><p>ياسر : طب إيه... هتنامي كدة؟</p><p>صفاء لا انا لابسة كارينا شورت و ميني بادي هنام بيهم.. صفاء قلعت العباية.. الشورت مفسر كل ملامح طيزها و شفرات كسها المقلبظ.. و فوقه سوة عاملة قبة بمزلفان لغاية كسها... ياسر قلع البنطلون و حجم زبه الواقف ظاهر قوي من البوكسر</p><p>صفاء : اوعي تعمل زي جون. هههههههههه</p><p>ياسر : نفسي. بس خايف منك.</p><p>صفاء بمياصة : انا اللي خايفة منك و من ال... و بتبص على زبه.</p><p>ياسر: خايفة منه؟ مش يمكن دا اللي يريحك؟</p><p>صفاء : كان حد قالك اني تعبانة.. فين التعب ده.</p><p>ياسر شاور على كسها : دا اللي تعبان.. هو الي قاللي.</p><p>صفاء : ياسلام.. و انت بقى كنت كلمته في التليفون؟ هههههههههه</p><p>ياسر قرب منها حضنها : لأ.. بس لما لمسته كدة كان في كهربا.</p><p>صفاء : طب سيبني يا ياسر.</p><p>ياسر: ليه خايفه من الكهربا؟</p><p>صفاء : ياسر.. انا جسمي كله في كهربا.. عاوزاك تسيبني.</p><p>ياسر فضل يضغط بوسطه؟. و هي ترجع خطوة وهو يضغط لغاية ما وصلت لحرف السرير... نزلت تقعد ع السرير.. في اللحظة دي كان بيضغط بشفايفه على رقبتها.. نامت على ضهرها.. و ياسر نزل جنبها. زبه عند وسطها من الجنب و ايده بدأت تنزل من رقبتها لبزازها.</p><p>صفاء : ياسر انت كدة هتزعلني منك..</p><p>ياسر : بحبك يا صفصف... بقولك عملت مع الست علشان شبهك.</p><p>صفاء بمياصة : يا سلام... يعني من زمان بقي وانت كدة...ياسر نزل بايده على بطنها.. صوتها.. صفاء بتحاول تقوم.. ايدها لمست زبه...</p><p>صفاء : يا لهوي.. إيه دا يا واد يا ياسر.. انت عندك زي الواد جون..</p><p>ياسر : ايوة يا صفصف.. فاكرة كانت خالته بتقول ايه.</p><p>صفاء : لا مش عاوزة افتكر.</p><p>ياسر نزل بايده عند كسها.</p><p>صفاء : لا يا ياسر.. انا زعلانة.. اوعي بجد بقي.</p><p>زقت ياسر بعنف ياسر سابها.. اتعدلت تنام.</p><p>صفاء : لو سمحت سيبني انام.. انا زعلانة منك.. يا ريت تخرج تنام برة.</p><p>ياسر: طب يا ستي نامي و انا هشرب سيجارة في الحمام و أرجع انام.. و حقك عليا بس هي شدة و عدت...</p><p>ياسر خرج من الاوضة راح الحمام فتح شباك المنور علشان دخان السيجارة.. سمع صوت من المنور. واحدة بتتناك و بتأوه.. و فجأة سمع صوت الست اللي بتتناك بتقول دخله كله يا شوقي... و سمعه بيقولها.. كسك سخن قوي يا خوخة... قفل الشباك بالراحة. قال لنفسه ايه ده؟ ستي مع ابويا؟ طب إزاي يا شوقي دي حماتك... يوه يا ياسر.. هو حلو ليك خالتك. و وحش لابوك حماته.. لا و ستي هي كمان فرس. هههههههههه دي عيلة بقي... أما ادخل اشوف الهبلة دي نامت ولا لسة... هي فاضلها تكة و ادخله.. بس بالعقل.</p><p>في نفس الوقت صفاء بتحاول تهدي نفسها و تكلم نفسها.. يعني طول السنين اللي فاتت دي كنتي هبلة و يوم ما تتنصحي تعملي مع ابن اختك؟ بس هو كلامه صح.. انا عاوزة اجرب الموضوع دا. اجربه مع راجل غريب و اعمل مصيبة ولا الم الدور و اطلع اللي جوايا مع ياسر... حتى الفيلم اللي شوفته كان الست مع ابن أختها و الدنيا هادية.... بس الواد ياسر بتاعه شكله حلو.. و انا تعبانة.. نفسي اقولها.. نيكني.. نيكني... يا لهوي يا بت... خلاص.. كفاية.. طب لو الوا ياسر جه هتعملي ايه؟ هههههههههه هسيبه ينيك. وانا عاملة نفسي نايمة. و انا عاملة نفسي نايمة. هههههههههه.. يا لهوي يا ياسر.. تعالي بقى.</p><p>ياسر خلص سيجارته.. دخل اوضته لقى صفاء نايمة على جنبها. و نص السرير فاضي.. جه جنبها وشه في وشها و نام وغمض عينه.. بعد ثواني طلع صوت كأنه نام.</p><p>صفاء بتقول لنفسها : ايه ده.. لا نام بجد... يا دي النيلة.. انا اللي فقر.. كان لازم اتعزز قوي.</p><p>صفاء لفت وسطها تنام ع الجنب التاني و ضهرها بقي لياسر.. فتح عينه شايف طيازها اتجنن اكتر... عمل نفسه بيتقلب. و مد ايده على فلق طيزها... صفاء لنفسها ( بركاتك يا جون). عملت نفسها بتتعدل و فلقست طيزها اكتر فتحت الطريق ان ايده توصل كسها... ياسر كمان بيمثل النوم و بيتعدل علشان ايده تروح اكتر ناحية كسها.. لما صوابعه وصلت لاحظ ان الشورت مبلول عند كسها.. قرب بجسمه اكتر و صباعه في كل تقليلة أو حركة يزقه علي كسها.... ايده التانية بيدعك بيها زبه اللي خرج من البوكسر.. حس ان صفاء ممكن تصحي من كتر حركة صباعه عند كسها.. راح شايل ايده بسرعة و عدل نفسه بعيد عنها حوالي شبرين ... في نفس الوقت كانت صفاء بتتقلب و وشها ناحيته.. ياسر مغمض... صفاء شافت زبه واقف و طالع َمن البوكسر قالت في نفسها.. يالهوي.. الواد جون دا سره باتع... صفاء عملت نفسها بتتقلب و راحت بايديها على زبه... لمسته بصوابعها... ياسر اتشد اكتر و بحركة صايعة عمل نفسه بيحرك ايده و راح علي كسها بصباعه. المرة دي صباعه كان بالظبط على الزنبور.. صفاء فتحت نفسها بوسطها... صباعه بقي يتحرك على كسها اكتر.. صفاء بدأت تمشي ايدها على زبه... ياسر صوت نفسه على.. صفاء خافت لمترنفسها و اتعدلت انقلبت تاني ضهرها لياسر.. اتأكد انها صاحية... قرب منها لزق زبه بين طيزها. لف ايده عند صدرها على بزها صفاء فلقست طيزها اكتر... ياسر بدأ يحاول يقلعها الشورت و صفاء بدأت تتقلب و تتحرك علشان تساعده يقلعها.. بعد ما قلعها الشور دخل بزبه بين فلقة طيزها... صفاء فلقست اكتر.. زق نفسه لغاية باب كسها و زق نفسه اكتر.. زبه اتظفلت جوة كسها...</p><p>صفاء : اااااااه.. لا يا ياسر انا مخاصماك.. انت بتعمل إيه؟</p><p>ياسر : بعمل اللي بحلم اعمله من زمان يا صفصف... بنيكك يا خالتي.</p><p>صفاء بمنتهى المياصة و المنيكة : لأ دا انت كبير قوي... احححححح... بتوجعني يا ياسر..</p><p>ااااه.</p><p>ياسر: سلامتك من الوجع.. بس ايه اللي بيوجعك يا خالتي.. كسك؟ كسك بيوجعك؟</p><p>صفاء : لا مش هقول زي الست بتاعة الفيلم.. اااااااه</p><p>ياسر رفع رجليها على كتافه و رزع زبه كله جوا كسها.</p><p>صفاء : اااااااااااااااه.. لأ..... لأ بيوجع....</p><p>ياسر بيرزع: قولي.. قولي و انا اطلعه.</p><p>صفاء : لأ لأ. ما تطللعوش... لا يا ياسر سيبه جوة. بس انا مخاصماك برضه.</p><p>ياسر نزل ببقه يمص حلمة بزها.. : و انا بصالحك اهو..... اهو... خديه كله بس قوليها مرة واحدة.</p><p>صفاء : احححححح.. مش هقول... اااااااااااااااه... لا مش هقولك زي ما قالت الست احححححح</p><p>ياسر : الست؟ اومال انتي ايه يا صفصف... قولتيلي بقي كانت بتقوله إيه.... نيكني يا جون؟</p><p>صفاء : لا عيب الكلام ده... عيب اقولك.... عيب قوي... قوي يا ياسر... عيب اقولك اححح يا كسي...</p><p>باسر: ايوة بقي قولي..</p><p>صفاء : لأ عيب... احححححح..... تششششششش احححححح.. عيب اقولك نيكني. اااوووووف.</p><p>ياسر: ايوة يا حلي خالة..... قولي كمان... زبري هيفرقع.... اااااااه</p><p>صفاء : أ الف سلامه عليك و عليه..... ااااه..... هو دا هيفرقع ده؟ دا بقي حبيبي خلاص.</p><p>ياسر: ااه اممممممم... هو مين اللي حبيبك يا صفصف...</p><p>صفاء: احححححح منه ده... اوففففف منه ده... زبرك ده حلو قوي.... اخيرا بتناك بجد... هو ده بقي النيك... ايوة.. دخله... وريني النيك اللي بجد... الزبر اللي بينيك بجد.... احححححح يا كسي.....</p><p>ياسر قعد يرزع فيها لغاية ما جابهم على بطنها...... نام جنبها و الاتنين عريانين ملط.. صفاء ماسكة زبه... بتلعب له فيه...</p><p>في اللحظة دي باب الأوضة يتفتح و خيرية تدخل تلاقي المنظر ده.. تتصدم و تلطم خدها.</p><p>خيرية : يا خرابي.... يا مصيبتي...</p><p>نهاية الجزء الثالث</p><p>انتظروني علشان تعرفوا ايه اللي حصل بين خيرية و بنتها صفاء و ايه اللي جري لحوز صفاء.</p><p>تحياتي للجميع</p><p></p><p></p><p><strong>الجزء الرابع</strong></p><p></p><p>خيرية بعد ما شافت حفيدها مع خالته اللي هي بنتها على السرير حاضنين بعض عريانين خرجت من الأوضة مصدومة. راحت علي الحمام و وقفت قصاد مراية الحمام تعيط.</p><p>صفاء ندمانة و مرعوبة من رد فعل أمها و شوقي ابو ياسر... بتبص لياسر نظرة حزن و خوف...</p><p>ياسر بابتسامة : ما متقلقيش يا خالتي... أنا هتصرف و اعتبري المشكلة دي محلولة... بس ماتطلعيش من الأوضة غير لما اقولك.</p><p>صفاء بغضب : تفتكر المشكلة دي سهلة كدة انك تحلها؟ انا انتهيت.</p><p>ياسر : هوششششششش.. ممكن تسمعي كلامي و تهدي... هحل و خليكي مكانك لغاية ما ارجع لك.</p><p>ياسر خرج من الأوضة يدور على خيرية.. لغاية ما لقاها واقفة في الحمام و الباب متوارب.. دخل و قفل الباب وراه. بص لخيرية بابتسامة فيها خبث...</p><p>ياسر : صباح الخير يا تيتة...مالك؟ بابا زعلك؟.</p><p>خيرية: صحيح؟ انت عبيط يلا؟ جاي بتضحك و لا كأنك عامل مصيبة انت و الفاجرة خالتك... يا نهار اسود.... خالتك؟!!!!! خالتك يا ياسر؟ إنتوا عملتوا زي الحيوانات.. ان هموت من الصدمة فيكو....</p><p>ياسر بهدوء اعصاب : ليه بس يا حبيبتي... هو اللي يطلع مشاعره يبقى حيوان؟ طب لا ناكل ولا نشرب بقي علشان الحيوان بياكل ويشرب.</p><p>خيرية : انت هتجيب الأكل والشرب زي المصيبة دي... انت بتفكر ازاي؟ دي خالتك يا غبي..</p><p>ياسر مبتسم: ايوة صح.. خالتي بقي اسيبها تطلع اللي جواها مع راجل غريب..... اسيبها بقي تبقي مع كل راجل شوية.... انتي ترتاحي ساعتها... مش كدة... و بعدين هو احنا غلط نطلع مشاعرنا و اي حد تاني لما يطلع مشاعره دي يبقى مش غلط و عادي..</p><p>خيرية : ايوة يا ياسر غلط... دي خالتك يا غبي.</p><p>ياسر بتريقة : ايوة انتي صح... يعني اجيب واحدة من الشارع و اعمل معاها عادي.. لكن خالتي غلط... و هي برضة تبقي تدخل علينا براجل غريب و يدخلوا أوضة النوم عادي... لكن اللي عملناه غلط..</p><p>خيرية: يا حمار بتكلم عن المحارم... يا غبي.</p><p>ياسر : ههههههه... صحيح؟ و ابو الشوق مش محارم يا خوخة؟</p><p>خيرية برقت عينيها..... مصدومة..</p><p>خيرية بتوتر و عصبية: مش فاهة</p><p>ياسر : متخافيش يا حبيبتي... انا مقدر مشاعرك</p><p>خيرية بخوف: مشاعر ايه اللي بتتكلم عنها و ابو الشوق ايه</p><p>ياسر: ابويا... ابو الشوق يا خوخة... مش كان بيقولك يا خوخة؟... ايوة يا خوخة ماتبصليش كدة... سمعتكم امبارح و انا في الحمام....</p><p>خيرية بتبص على شباك المنور و فاتحة بوقها..</p><p>ياسر: لأ ابويا نومه تقيل متقلقيش... بس ان جيتي للحق.. صوتك كان ولا صوت عروسة...</p><p>خيرية مغمضة عينها رافضة تسمع: بس كفاية</p><p>ياسر راح عليها حضنها..: صدقيني يا حبيبتي... انا مقدر موقفك... و بعذرك بجد... ست زيك جواها مشاعر... و المشاعر دي كانت أقوى من انها تتحكمي فيها.. و ابويا بحكم انك شبه مراته لازم يتشد ليكي... غصب عنكم انا عارف زي ما هو غصب عني انا و خالتي...</p><p>خيرية : كفاية... انت بتقتلني بكلامك ده يا ياسر.</p><p>ياسر : لأ يا تيتة.... ليه بتقولي كدة... علشان بتكلم عن المشاعر اللي جواكي..</p><p>خيرية : انت متعرفش حاجة.. اسكت</p><p>ياسر : يا حبيبتي دي مشاعر زيها زي اي مشاعر.. لازم يجيلها وقت و تخرج...</p><p>خيرية بتعيط : بس دي غلط... غلط.</p><p>ياسر : الغلط اننا نحبسها... اننا نسيبها لغاية ماتكبر و تنفجر.. تخيلي نفسك كدة بمشاعرك دي لو راكبة مثلا اتوبيس و ظهرلك راجل وقف وراكي يتحرش بيكي... مش ممكن تتضعفي؛؟ طب لو سيبتي له نفسك غصب عنك.. الناس هتقول ايه... فهماني؟ طب لو في فرصة تخرجي مشاعرك دي بشكل من غير ما حد ينتقدك أو يبصلك بنظرة وحشة هتسيبي الفرصة دي؟</p><p>خيرية بهدوء : بس المشاعر دي غلط قولتلك.</p><p>ياسر لسة حاضنها: ممكن اتكلم بجرأة شوية يا تيتة؟.... هو انتي اد إيه في علاقة مع بابا؟</p><p>خيرية: 3 أيام... بس غصب عني.</p><p>ياسر: عارف انه غصب عنك.. بس ممكن بقي تقوليلي قبلها كنتي بتريحي نفسك إزاي؟ اقولك انا؟ ممكن صباعك... ممكن خيارة... أو موزة مثلا.. صح؟</p><p>خيرية : انت بتخرف؟ لا طبعا.</p><p>ياسر : شوفتي؟ طول ما بنحاول نخبي مشاعرنا هنغلط... حاولي تنسي انك بتكلمي حد يعرفك. حاولي تسيبي مشاعرك هي اللي تقول.</p><p>خيرية : ايوة بس في حاجات تتكسف تتكلم فيها حتي مع نفسك...</p><p>ياسر: غلط... لازم تقولي لنفسك و تناقشيها في مشاعرك.. حاولي مش هتخسري... ممكن تجاوبي بقي؟</p><p>خيرية : كنت بستخدم اليد بتاعة فرشة الشعر.</p><p>ياسر : كويس.. طبعا كنتي تتخيلي موقف مع شخص أو كذا شخص و تتخيلي انك بتمارسي معاه... ممكن اسال بقي مين الأشخاص دي؟.. مش عاوز إجابة.. انا هقولك.. دايما تلاقيهم من اللي حواليكي... حتى لو قرايبك.... صح؟</p><p>خيرية تهز دماغها بمعنى ايوة و هي مكسوفة.</p><p>ياسر : عارف عارف.. اقولك على سر... اول مرة عملت فيها العادة السرية كان بسببك. تخيلي؟</p><p>خيرية : أنا؟ اسمعني انا؟</p><p>ياسر: كنتي تستحمي و انا مزنوق و دخلت معاكي و شوفتك ملط. ههههه</p><p>خيرية : يا مفضوووح... يخربيت عقلك..... دا انا ستك يا عبيط.</p><p>ياسر: عارف بس كان أول مرة اشوف كدة.... اقولك.. لغاية دلوقتي المنظر في بالي..</p><p>ياسر بدأ يفتمر المنظر و بتاعه وقف... خيرية حست بيه بين وراكها..</p><p>خيرية : طب كفاية كدة و اوعي علشان نشوف ورانا ايه</p><p>ياسر: طب ممكن اطلب طلب؟</p><p>خيرية: خير</p><p>ياسر: هو انا ممكن افضل حاضنك شوية و انتي غمضي عينك. عاوز اعرفك ان الاحساس بالرغبة مالهوش علاقة بالشخص... ممكن تغمضي بس.</p><p>خيرية غمضت.. ياسر حضنها اكتر بتاعه بيحك وراكها...</p><p>خيرية : و بعدين يا ياسر.</p><p>ياسر يهمس في ودنها... : انسى خالص انا مين. سيبيني..</p><p>ياسر بيمشي ايده على ضهرها.... نزل بايده على طيزها.. زبه على كسها بيضغطه قوي..</p><p>خيرية : مش هينفع اللي انت فيه ده يا ياسر.</p><p>ياسر: هوششششش افتكري كدة فرشة الشعر... فاكرها و هي ماشية هنا..</p><p>ياسر حط صوابعه على كسها... يمشي صوابعه بين شفرات كسها... خيرية بدأت تتجاوب... بس بتحاول تقاوم.. ياسر طلع زبه من البوكسر.</p><p>ياسر: امسكي ايد الفرشة يا خوخة..</p><p>ياسر مسك ايدها حطها على زبه... خيرية بدأت تمشي صوابعه على زبه.. مسكته.</p><p>ياسر : انا عارف انك جعانة... عارف انك سيبتيه يعمل معاكي علشان انتي جعانة.</p><p>خيرية بصوت هامس و عيون مغمضة : قويييييي.</p><p>خيرية بعدها فاقت وحاولت تقام</p><p>ياسر بصوت هامس : هوشششششش. بقولك انسى انا مين.... انا فرشة شعرك.. و بتسرح شعرتك... حسي بيها كدة...</p><p>ياسر بدا يمشي صوابع على شعرتها من فوق العباية.... و خيرية رجعت تتجاوب معاه تاني... مسكت زبه و بدأت تمشي راس زبه على كسها جنب صوابعه...</p><p>ياسر يهمس : لسة جعانة يا خوخة؟</p><p>خيرية تهز دماغها و مغمضة عينيها و بتعض شايفها : قوى.</p><p>ياسر رفع العباية بسرعة.. و المفاجأة انها مش لابسة أندر... زبه على شعرتها...</p><p>ياسر ريحي نفسك زي زمان يا خوخة... امسكي الفرشة و حطيها زي زمان... ياسر مسك وركها اليمين رفعه بايده و خيرية بدأت تمشي زبر ياسر علي زنبورها... وصلته لباب كسها.... ياسر زق نفسه.... زبه اتظفلط جوة كسها...</p><p>خيرية : اااااااااااه...... دا كبير قوي يا ياسر.... احححححح.</p><p>ياسر : احلى ياسر طالعه مع احلى احححححح من احلى تيته.... السوسو بتاعك حلو قوي يا خوخة.</p><p>خيرية : لا بجد انت بتاعك أكبر من ابوك.... و ناشف قوي...</p><p>ياسر : زي الفرشة يا خوخة؟</p><p>خيرية : لأ... لأ أكبر... احلى...</p><p>ياسر : هو إيه اللي احلى يا تيتة.</p><p>خيرية : زبك..... زبك احلى و اكبر... طعمه حلو قوي يا ياسر... دخله كله يا ولا.. احححححح.</p><p>ياسر : ادخله؟</p><p>خيرية: كله</p><p>ياسر : ادخله فين يا خوخة..</p><p>خيرية بمنتهى و في قمة العلوية : في كسي... دخل زبك كله في كسي... نيكني يا ولا..... نيك تيتة ع الواقف بزبرك الواقف.... الكبير.... نيكني قوي</p><p>ياسر رفع رجليها اكتر.. سندها على الحوض و رزع زبره اكتر.. و فضل يرزع داخل خارج بقوة..</p><p>خيرية: يا لهوي عليك... زبك فيه حلاوة؟ طعمه حلو قوي.. بس حرااااااق قوي... بينيك قوي... اححح قوي قوي... كسي مولع قوي.... هاتهم جوايا... انا هموت منه و من حلاوته... احححححح.... اااااااااااه من زبك ده</p><p>ياسر بعد ما فشخها نيك و بعبصة في طيزها جابهم جواها.... في نفس الوقت خيرية عضت كتفه و هي بتجيب في رعشتها... ياسر باسها بوسة فرنساوي بعدها.</p><p>خيرية : انت عملت كدة مع البت صفاء؟</p><p>ياسر هز دماغه بالمعني ايوة</p><p>خيرية : يا لهوي دا انا نسيت..... البت كدة كأنها عروسة جديدة.. طب خلي بالك بقى علشان هتطلبك كل شوية.. هههههههههه. اعمل حسابك بقي انا اشوف هتلاحق على مين ولاد مين ههههه.</p><p>ياسر : هههههههههه اعمليلي كوارع كل يوم بقي و انا عيني ليكو ههههههو لو قصرت هخلي ابو شوق ينزل الشوط التاني. ههههههو.</p><p>خيرية : هههههههههه.. طب يلا يا سوهون.. تعالي نشوف هنعمل ايه مع جوز خالتك..</p><p>ياسر طب تعالي معايا نطمن خالتي احسن هتموت من الخوف.</p><p>ياسر مأنجچ سته و دخله الاوضة على صفاء مبتسمين.. صفاء بتبص عليهم بخوف و دهشة.</p><p>خيرية : صباحية مباركة يا عروسة... مش يلا نشوف ورانا ايه ولا هتعملي عروسة بجد.</p><p>صفاء : عروسة؟ عروسة ايه يا ماما.. دا احنا كنا....</p><p>خيرية مقاطعاها: خلاص مش عاوزين كلام.. يلا نشوف ورانا ايه.. البسي على ما اصحى ابو ياسر... و انت يا سي ياسر.. سيب خالتك تلبس و بلاش عقلك يوزك تعمل حاجة كدة ولا كدة.</p><p>خيرية خرجت.. صفاء بتبص لياسر بدهشة.. ياسر مبتسم.</p><p>ياسر: متستغربيش... مش بقولك حلال مشاكل...</p><p>يلا البسي علشان نلحق نروح القسم نقفل المحضر.</p><p>صفاء : لأ مش هنعمل محضر..</p><p>ياسر : نعم؟ اومال عاوزة إيه</p><p>صفاء : عاوزة اذله و اشطب على فلوسه... لازم اخد كل ما يملك.. الراجل ده لو مات اخته اللي في الإسماعيلية هي و اخوه اللي هياخد كل حاجة</p><p>ياسر : مش اخته دي اللي متجوزة عميد شرطة باين؟</p><p>صفاء : ايوة هي يا سيدي.. البرنسيسة بلا نيلة.. ولا اخوه الصغير اللي اتحرش بيا و فاكر نفسه دكر... طلع هو كمان نيلة</p><p>ياسر: يا عيني يا عيني.. بقينا خبرة... هههههههههه</p><p>صفاء بمياصة : البركة في الأستاذ بتاعي... اللي هاري بتاعي. هههههههههه.</p><p>ياسر : طب يلا قومي لنتأخر..</p><p>//////</p><p>يا ترى موقف جوز صفاء و اخواته هيكون إيه و ياسر هيكسب صف اخت جوز صفاء ازاي و شوقي هيتصرف ازاي لما يعرف أسرار ياسر ابنه. دا اللي هنعرفه في الجزء القادم... تحياتي للجميع</p><p></p><h2>الجزء الخامس:</h2><p></p><p>صفاء مستغربة موقف امها بعد ما شافتها مع ابن اختها ع السرير.. و مستغربة أكتر من كلمة صباحية مباركة... خرجوا للقسم كلهم ولما وصلوا القسم و دخلوا ياسر اتكلم مع الضابط شوية و حكاله المصيبة بتاعة خالته و طبعا الضابط عنده توصية من اللواء..... جاب جوز صفاء... كان شكله متبهدل.... صفاء اول ما شافته انهارت و و كانت عاوزة تهجم عليه تضربه... شوقي و خيرية حاشوها.</p><p>شوقي: مفيش داعي يا صفاء توسخي إيدك و تلمسي الحيوان ده... سيبيه يتربى في السجن..</p><p>جوز صفاء منهار : أرجوكي يا صفاء هعملك اللي انتوا عاوزينه كله.. بس خرجوني من هنا.. ابوس رجلك.. انا غلطت. بس صدقيني انا مكنتش عاوزك تعرفي علشان ما تسيبينيش... علشان بحبك... بحبك صدقيني... و بدأ جوز صفاء يبكي و هو منهار....</p><p>صفاء بهدوء اعصاب: مين قال انك مش هتطلع من هنا؟ تعرف يا سعيد... انت لازم تطلع علشان تدفع تمن مصايبك اللي عملتها</p><p>خيرية بعصبية: يطلع ليه يا صفاء.. دا لازم يتسجن و يروح في داهية... الوسخ قليل الاصل.</p><p>صفاء : لا يا ماما... هو برضه جوزي و ماينفعش اسجنه.. بس علشان يطلع لازم يعمل اللي اطلبه منه.</p><p>سعيد بلهفة : موافق... موافق قبل ما اعرف. مستعد انفذ لك كل اللي تطلبيه بس ما تسيبينيش و اعيش خدام تحت رجلك</p><p>صفاء : اكتبلي عمارة الإسماعيلية و مزرعة الصالحية</p><p>شوقي بغضب: لأ مش كفاية... يكتبلك كل املاكه بما فيها الشركة</p><p>سعيد: الشركة؟ بس دي بتاعتي انا و اخواتي...</p><p>الضابط بنظرة شر و عصبية : يا عمنا وافق... الست دي بالورق اللي معاها ممكن تفضل تحبسك لغاية ما تموت قضايا تزوير كتير و طلاق و متعة و تعويض عن الضرر و ده لوحده يحجز حتى على هدومك و هدوم أهلك.</p><p>صفاء : أنا مش هقبل قرش مش بتاعي.. هراضيهم... و بزيادة كمان...</p><p>فجأة باب مكتب الضابط بيتفتح.. العسكري اللي واقف على الباب بيحاول يمنع اللي عاوز يدخل</p><p>العسكري : ماينفعش يا ست اللي بتعمليه ده.</p><p>الضابط : فيه ايه يا عسكري</p><p>صفاء و سعيد في نفس واحد : شيماء؟</p><p>الضابط : انتي مين يا ست انتي و داخلة كدة كأنك داخلة بيت اهلك..</p><p>يظهر ورا الست راجل خمسيني... لابس بدلة كحلي.</p><p>الراجل : دي مدام شيماء.. اخت الاستاذ سعيد... و انا محمود ال...</p><p>الضابط قام وقف باحترام : محمود بيه المعداوي.. الإعلامي المعروف.. حضرتك غني عن التعريف حضرتك غني عن التعريف يا فندم.... اتفضلوا يا فندم.</p><p>شيماء بتقعد تحط رجل على رجل تبص على اخوها بحزن و تبص على صفاء نظرة تهديد و توعد...</p><p>محمود بيه يقعد يبص للموجودين كلهم.. عينه تروح على شوقي و تكمل على باقي الموجودين و ترجع تاني بسرعة لشوقي.... شوقي كمان بيبص يحقق في ملامح محمود.. صفاء و خيرية و ياسر تظهر على وشوشهم تعبيرات القلق.... شوقي بيبص مبتسم...</p><p>محمود بيه بيشاور بصباعه ناحية شوقي و بيجمع ذاكرته: شوقي مازورة؟</p><p>شوقي مبتسم بصوت عالي : محمود مسطرة!!!! مش مصدق عيني</p><p>محمود قام بسرعة على شوقي و حضنه بعض..</p><p>محمود : ياااااااااااه ع الدنيا... ازيك يا مازورة.</p><p>شوقي : اخيرا يا محمود... واحشني يا ابن الكلب... انت فين يا بني.</p><p>الضابط مبتسم : دا الموضوع كبير بقي.</p><p>خيرية و ياسر و صفاء اترسم على وشوشهم ملامح الأمان..</p><p>محمود : انا موجود ياخويا.. انت اللي فين... ايه ما بتتفرجش على تليفزيون؟ ما انا كل يومين تلاقيني على قناة شكل.</p><p>شوقي : ما انت عارف يلا.. ماليش فيه.. شغلي و بس.</p><p>محمود : قصدك مازورتي و بس ههههههه.. انت هتقولي يا روح امك... ههههههه..</p><p>شوقي : ههههههه.</p><p>محمود بيبص للموجودين : شوقي دا بقي جاري و اخويا و زمايل ابتدائي و اعدادي و ثانوي و صاحب عمري يا جماعة.... بس إيه الحكاية يا شوقي و ايه اللي جابك هنا..</p><p>شوقي حكي لمحمود و شيماء المشكلة كلها.. و في الاخر سأل محمود : بس انت إيه علاقتك بالناس دي.</p><p>محمود : بص يا سيدي.. مدام شيماء مديرة مكتبي و المرحوم جوزها اخو مراتي</p><p>شوقي : طيب دا يقصر علينا المسافات.... مدام شيماء اعرف انها حد محترم و مايخلصهاش اللي اخوها عمله طول السنين اللي فاتت.</p><p>محمود بيبص لصفاء نظرة اعجاب: لأ بصراحة انتي مستحملة اللي مفيش ست تستحمله... و لا إيه يا شيماء.</p><p>شيماء : بس انا بجد مش مستوعبة... عموما هو يستاهل.</p><p>محمود : و ممكن تقبله مني بقي الدعوة بتاعتي..</p><p>شوقي : إيه يا مسطرة... عزومة عند عم علي بتاع الفول؟ هههههههههه</p><p>محمود : هههههههههه يخربيت سنينك يا شوقي.... لا يا سيدي.. عندي قرية سياحية صغيرة في الغردقة... ممكن بقي تقبلوا تشرفوني كلكم أسبوع و مش عاوز اسمع اعتراض يا شوقي... خليني ارد لك شوية من جمايلك...</p><p>شوقي مبتسم و بيبص للجميع و خيرية بتغمز له يوافق... الضابط بيتفرج عليهم و مبتسم...</p><p>الضابط : طيب ممكن بقي نخلص الورق؟ الافندي دا هيمضي على إقرار بيع كل ممتلكاته للمدام؟</p><p>بالفعل سعيد وقع الإقرار و طلعوا من القسم كلهم راحوا سجلوا الإقرار و بعدها سعيد رجع الإسماعيلية مع شيماء و الباقي راحوا بيت شوقي.. و شوقي مسك في محمود يطلع يتغدا . بعد الغدا صفاء جابت الشاي و الجميع لاحظوا اهتمام محمود بيها..... شوقي اخد محمود و دخلوا البلكونة...</p><p>شوقي : إيه يا محمود... الولية عاجباك؟ اتلم يا مسطرة.. دي تبعي... ههههه</p><p>محمود : بس موزة يا مازورا.... ههههه لولا انها تخصك كنت بدأت ارمي الشبك...</p><p>شوقي : مش كفاية عليك شوشو... انت نسيت يلا اني حافظك؟ قال مديرة مكتبي قال.</p><p>محمود: لا المرة دي ظالمني... هي نتاية اه.. بس قريبة الحكومة مراتي .. يعني اي حركة كدة ولا كدة هتبقي مصيبة.... ههههه.</p><p>شوقي : يبقى نصيبي يا معلم و أوعي تتكلم. هههههه</p><p>محمود: يعني هتشغل المازورة تاني؟ هههههههههه.. ماشي يا عم شوقي.. انا من غير ما اقصد بساعدك... جاية معانا الغردقة.. وريني بقي و انت في السن ده تتصرف ازاي..</p><p>شوقي : يا عم حباية زرقا و الدنيا تمام. هههههههههه.</p><p>محمود : لا يا صاحبي انت قديم... دلوقتي فيه دعامات.. تخليه عمود نور من غير ما قلبك يتعبك.. هههه</p><p>شوقي : ايوة يا سيدي.. ما انت وصلت... عيني على صاحبك الغلبان..</p><p>محمود : طب ايه رأيك.. عندك استعداد تعملها انهاردة؟ و من غير ولا مليم كمان و ساعتين زمن و تبقي في البيت..</p><p>شوقي: هنهزر بقي...</p><p>محمود : طب يلا.. تعالي دلوقتي .</p><p>محمود طلع سلم عليهم و اخد شوقي في ايده و نزله و شوقي ساكت و مستغرب... خيرية و صفاء بيضحكوا و مش فاهمين... ياسر واقف بيهزر مع اخواته و فرحانين بالرحلة الجاية للغردقة...</p><p>ساعتين زمن و محمود بيوصل شوقي للبيت... وقف بالعربية تحت بيت شوقي.</p><p>محمود : اوعي تغلط و ماتسمعش كلام الدكتور... اوعي نتشاقى قبل أسبوعين يا شوقي..</p><p>شوقي : اتشاقي فين يا حسرة... ماخلاص يا محمود.</p><p>محمود : نعم وحياة امك.... هو إحنا بنعمل ده علشان تقولي خلاص. هههههههههه بعد اسبوعين هنشوف بس انت خليك ماشي ع التعليمات.. هتلاقي فرق طول و عرض هههههههههه.... يلا سلام. و جهز نفسك بعد عشرين يوم علشان الغردقة....</p><p>شوقي سلم على محمود و طلع لقاهم كلهم منتظرينه..</p><p>خيرية : هاااه... هنروح الغردقة؟</p><p>شوقي: ماشي يا ستي علشان خاطر صفاء هانم...</p><p>الجميع بفرحة : هييييييييييه..</p><p>نهاية الجزء.</p><p>اعتذر إن الجزء دا خالي من المشاهد الجنسية بس التعريف بالشخصيات الجديدة كان محتاج شوية بدون جنس علشان المفاجآت . بس نصبر و نشوف الدعامات هتعمل إيه مع شوقي في الغردقة و مفاجأة شيماء لصفاء..</p><p>تحياتي</p><p></p><h2>الجزء السادس:</h2><p>طبعا شوقي عمل عملية دعامات القضيب و الدكتور محذره من أي انفعالات جنسية لمدة أسبوعين . و بياخد مهدئات عشان كده.. و في الفترة دي كانت صفاء و ياسر مشغولين بالثروة اللي اخدتها من جوزها و كل يوم شغل في الشركة و شغل ع السرير و خيرية كانت بتحاول تستدرج شوقي ينيكها بس شوقي في البطاطا بسبب المهدئات و ده زعلها و كانت بتفتكر إنه بيتهرب.... اخر يوم في أسبوعين العلاج شوقي روح من شغله و كان حاسس بألم في بتاعه... دخل الاوضة من سكات و كان الوقت متأخر و خيرية كانت نايمة... و هو بيغير هدومه سمع صوت آهات في أوضة ياسر..... في الأول كان بيحسبه بيتفرج علي فيلم سكس. ابتسم و قال لنفسه : الواد ده لازم يتجوز. هههههههههه.... فجأة سمع صوت بيقول: عاوزاه كله يا ياسر... حطه كله يا ياسر..... شوقي تنح... الابتسامة اتمسحت من وشه... كان بيحسب ابنه جايب واحدة بفلوس... و بدأ يغضب... جري على أوضة ياسر و فتح الباب بشويش.. شاف صفاء ملط و قاعدة على ياسر وضعية كاو جيرل... اتصدم من المنظر... قفل بشويش و رجع اوضته لقى خيرية صحيت و قاعدة.</p><p>خيرية : انت جيت امتى؟</p><p>شوقي ساكت و مصدوم..</p><p>خيرية : انت هتفضل تتهرب مني كدة كتير؟ لو ما قلتش مالك هسيبك و امشي بكرة. انا بعرفك أهو...</p><p>شوقي: اتهرب إيه و نيلة إيه... حفيدك مع بنتك... مع خالته.</p><p>خيرية اتلخبطت و بعدين قررت تقول له الحقيقة..</p><p>خيرية: انت عرفت؟</p><p>شوقي: قصدك شوفت... و بعدين انتي عارفة بقي اللي بيحصل ده و ساكتة؟ دا ابن اختها يا ماما... إزاي؟</p><p>خيرية : هو حلال ليك حرام عليهم؟ ابنك مش صغير يا شوقي.</p><p>شوقي : و كمان بتدافعي عنهم.. طب أنا و انتي غصب عننا.</p><p>خيرية تلاحقه بالكلام : و هم كمان غصب عنهم.. صفاء اول مرة تجرب الموضوع ده بعد مصيبة جوزها. و ابنك ضعف و ماقدروش يمنعوا بعض.... زينا يا شوقي... ولا نسيت؟</p><p>شوقي : بس غلط كدة.</p><p>خيرية : خليهم يعيشوا يومين يا شوقي... هو انت شوفت إيه بالضبط؟</p><p>شوقي : شايفها ملط و راكبة على بتاع الواد...</p><p>خيرية : ههههه طب و انت زعلان ليه.... اوعي تكون عينك من البت... مش كفاية امها..</p><p>شوقي بص لخيرية و ابتسم..</p><p>شوقي : بس بنتك صفاء دي جسمها حكاية. هههههههههه...</p><p>خيرية : و هي جايباه من برة... امها و اختها المرحومة قالب واحد. هههههههههه.</p><p>شوقي : بس انتي الأصل يا عسل.</p><p>شوقي طلع جنبها ع السرير...</p><p>خيرية بمياصة : لا ابعد عني انا زعلانة منك.</p><p>شوقي مسك ايدها يبوسها.. و هي شدتها.</p><p>شوقي : ليه بس يا عسل.</p><p>خيرية بمياصة : اوعي كدة.. سيبني انام.</p><p>خيرية لفت بجنبها و ضهرها بقي لشوقي.. و هي بتتقلب جلابية نومها اترفعت و وراكها ظهرت... شوقي بتاعه بدأ يقف... إحساس الألم في بتاعه بدأ يزيد قوي.. شوقي صرح صرخة جامدة من الألم.... طلع بتاعه من البنطلون.. و شوقي بيبص على بتاعه لقى مفاجأة... طوله و حجمه زادوا بشكل ملفت جدا زادوا الضعف تقريبا... حتى شكله و هو واقف مشدود زي شاب في العشرينات..</p><p>خيرية من الصرخة لفت له تاني و شافت منظر بتاعه... اتصدمت من شكله الجديد.. شهقت شهقة كبيرة</p><p>خيرية: يا لهوي يا شوقي... هو وارم ولا إيه</p><p>شوقي : الم فظيع.. اااااه.</p><p>خيرية قامت تنادي على ياسر يلحق ابوه : الحقني يا ياسر.. أبوك تعبان.</p><p>ياسر كان في اوضته و صفاء طالعة من الحمام.. سمعت انها.. جريت على شوقي... اتصدمت من المنظر... شافت زبر شوقي.. شافت حجمه و طوله... صفاء رجعت بسرعة و دخلت أوضة ياسر اللي كان في نفس الوقت بيجري يشوف ابوه... شوقي غطي نفسه بسرعة و اتصل بالدكتور سأله و الدكتور طلب منه يقعد نص ساعة في مية دافية و بعدها مش هيجي بأي وجع و عرفه إنه هيفضل مشدود فترة توصل ليوم كامل حتى بعد ما يجيب لبنه... شوقي دخل الحمام و قعد في مية و حماته و صفاء بنتها و ياسر قاعدين منتظرينه... و بعدها خرج دخل اوضته و هو ملتزم الصمت.</p><p>خيرية: هاااه حاسس بإيه دلوقتي</p><p>شوقي: لا تمام.. خلاص الوجع راح.. تصبحوا على خير</p><p>خيرية و صفاء دخلوا أوضة ياسر يناموا و ياسر نام على كنبة الصالة.</p><p>الصبح ياسر راح مدرسته و خيرية كانت متفقة تاخد بنات شوقي يشتروا شوية حاجات و هدوم لزوم رحلة الغردقة.... و صفاء هتعمل لهم الغدا.</p><p>بعد ما خيرية نزلت مع البنات صفاء دخلت تطمن على شوقي.. لقيته نايم.. بس بتاعه واقف و طالع من تحت استك البنطلون...</p><p>صفاء لنفسها : ( يا لهوي... هو عامل كدة ليه البتاع ده... دا كبير قوي... و شكله كدة تعبان من قلة النيك هههههههههه... هسيبها نايم و ادخل المطبخ).</p><p>صفاء دخلت المطبخ و بعدها شوقي صحي دخل الحمام و هو طالع من الحمام صفاء كانت خارجة من المطبخ.. شافت شوقي و عينها على بتاعه.</p><p>صفاء : صباح الخير يا ابو ياسر.</p><p>شوقي: صباح الخير يا صفاء.</p><p>صفاء عينها على زبه : اعملك شاي؟</p><p>شوقي : لأ مش عاوز اتعبك.. كملي شغل المطبخ و انا هعمل لنفسي قهوة فرنساوي.</p><p>صفاء : طب ممكن تبقي تساعدني تجيب لي سنان السكاكين من فوق ضهر المطبقية اللي فوق الحوض؟</p><p>شوقي : حاضر.</p><p>شوقي دخل يعمل القهوة و بتاعه سابقه بخطوة.. لاحظ ان صفاء بتبص على زبره... افتكرها و هي ملط و منظر فلقة طيزها و هي راكبة ابنه ياسر... عدي من وراها يجيب السكر و البن. و هو راجع خبط طيزها و هي واقفة على الحوض بتغسل البط بتاع الغدا</p><p>شوقي : لامؤاخذة يا صفاء.</p><p>صفاء : من غير مؤاخذة... هو المطبخ اللي ضيق..</p><p>شوقي بيرجع السكر و البن.. حك زبه في طيزها....</p><p>صفاء : امممه... دا كبير قوي.</p><p>شوقي بدهشة : بتقولي حاجة</p><p>صفاء : لأ بقول دكر البط ده كبير قوي... مفيش حلة تاخده.</p><p>شوقي بصياعة : لأ في حلة كبيرة تاخده كله.. هتلاقيها جنب المسن فوق منك على المطبقية من فوق... استني اجيبهالك.</p><p>شوقي بقي ورا صفاء.. لزق فيها و بدأ يشب يجيب المسن و الحلة.... و هو بيشب زنق زبه في طيز صفاء..</p><p>صفاء : ااااه... خلي بالك يا شوقي هتفعصني.. كل ده عشان الدكر الكبير..</p><p>شوقي و هو بيزنق زبره لاحظ ان الجلابية بتاعتها بتدخل معاه في فلقة طيزها... و دا معناه انها مش لابسة كلوت...</p><p>شوقي : ماتحكميش الا لما تدوقيه... مش بتدوقي الذكر الصغير؟ عاوزك تجربي الدكر الكبير.</p><p>شوقي غاص بزبه في فلقة طيزها و صفاء ساكتة.</p><p>شوقي : امسكيه بقي يا صفاء.</p><p>صفاء مرتبكة: امسكه؟ هو إيه؟</p><p>شوقي لف وش صفاء ناحيته و و لازق فيها.... زبه بين وراكها...</p><p>صفاء : شوقي... في حاجة بتخبطني في رجلي...</p><p>شوقي: قصدك الدكر الكبير؟.. بذمتك مش احسن من ياسر... ااه لامؤاخذة.. قصدي الدكر الصغير... صفاء.</p><p>صفاء بدأت تتدخل في المود : نعم</p><p>شوقي : شوفتك امبارح مع الواد ياسر.</p><p>صفاء اتصعقت اول ما سمعت... زقت شوقي و طلعت من المطبخ على أوضة ياسر.. قعدت على السرير تعيط.... شوقي كان وراها.. قعد جنبها..</p><p>شوقي : انتي بتعيطي ليه يا صفاء.. اوعي تفتكري اني هستغلك.. انسى اللي حصل و خلاص</p><p>صفاء بعصبية: ايوة هتستغلني.. ما هي وراثة... ابنك طالع لك.</p><p>شوقي بإستغراب : مش فاهم.. هو ياسر نايم معاكي استغلال؟ يستغلك؟</p><p>صفاء : لأ يا شوقي.. استغل سته و نام معاها... لما سمعكم مع بعض. و قال لي بعدها انه عمل كدة علشان يضمن انها تسكت. وانت هتستغلني علشان.... علشان انا مش عارفة..... اقصد انك هتستغلني و خلاص.</p><p>شوقي بصياعة :سيبك من موضوعه مع سته علشان ليه روقة معايا. بس ممكن نتكلم بصراحة؟ لغاية قبل ما اجيب سيرة ياسر كنتي ساكتة و بدأتي تتجاوبي معايا. يعني لو هستغلك كنت كملت و خلاص.. اللي عاوز اقوله اني كنت عاوز اطمنك ان سرنا فى بير... انا مشدودلك من لما شوفت جسمك امبارح و انتي مشدودة من ساعة ما شوفتيه امبارح...</p><p>صفاء : مشدودالك؟ لأ طبعا يا جوز اختي...</p><p>شوقي : تراهني؟</p><p>شوقي قام وقف و شد بنطلونه نزله.. زبره واقف قصادها... صفاء بتبص عليه بخوف... شوقي شدها قومها.. لزقت فيه و زبه على كسها فوق جلابيتها....</p><p>في التوقيت ده فون صفاء رن.. كان ياسر.... صفاء خلصت نفسها من شوقي و ردت ع الفون.. شوقي بيعرفها انه طالع يغير و مسافر الصالحية يشوف المزرعة صد رد و هيرجع بالليل.. شوقي حذر صفاء انها تتكلم و رجع بسرعة اوضته و حط مخدة على حجره يغطي نفسه</p><p>ياسر اول ما دخل الشقة راح لابوه يطمن عليه.</p><p>ياسر : إيه يا حبيبي.. عامل إيه دلوقتي.</p><p>شوقي : الحمد*** تمام بس موضوع دعامات المسالك تعبتني شوية. بس دلوقتي احسن.</p><p>ياسر : ماشي يا حج انا رايح الصالحية صد رد و راجع بالليل.</p><p>شوقي: ترجع بالسلامة و خلي بالك من نفسك يا ابني</p><p>في التوقيت ده صفاء دخلت المطبخ تكمل طبخ و ياسر غير و دخل لصفاء شوية و طلع.</p><p>ياسر : عاوز حاجة يا حج. انا ماشي.</p><p>شوقي : بقولك صحيح يا ياسر... ممكن اخد فونك ثواني انقل شوية الصور بتاعة ****يرحمها امك.</p><p>ياسر ساب فونه لشوقي و دخل الحمام... شوقي فتح الواتس و دخل على الشات بين ياسر و صفاء.. قرأ رسالة ياسر ليها و هم في المطبخ علشان الصوت محدش يسمعه و كانت الرسايل اتفاق بينهم انه لما يرجع يخبط ست خبطات ع الباب و يدخل تكون هي لابسة غميضة على عينها و نايمة على ضهرها.. ابتسم و قفل بسرعة و اخد الصور.. ياسر مشي و شوقي فضل في الاوضة لغاية ما خيرية و البنات رجعوا و اتغدوا. و بعد الغدا خيرية طلبت من صفاء انهم يروحوا بيت خيرية يجيبوا شوية حاجات و يباتوا هناك.. بس صفاء اتهربت و اقنعت امها تاخد معاها البنات. و طبعا هي مطمنة ان شوقي بياخد مهدئات و بينام و متعرفش انه خلص كورس العلاج.... خيرية هتروح بيتها معاها البنتين الصغيرين بنات شوقي.. دخلت لشوقي.</p><p>خيرية : خليك بقي لوحدك هنا و اسمع البت صفاء و هو ابنك بيروقها.. سلام.</p><p>شوقي: زي ما روقك كدة؟ هوص ولا كلمة...</p><p>خيرية : ايوة روقني.. عاوز حاجة... علقتني بيك و خليت بيا.. مستني مني إيه بعد ما كنت السبب انك تصحي أحاسيس ماتت عندي... انا رايحة ابات في بيتي يمكن ارجع خيرية بتاعة زمان.. عن اذنك.</p><p>خيرية نزلت مع البنتين... بعدها بساعتين. قبل ياسر ما يوصل بدقايق شوقي طلب مية من صفاء كأنه هياخد الدوا... و بعدين طلب منها تعمله عصير يغير طعم الدوا و فعلا جابت له عصير و خرجت.. شوقي طحن حبيتين مهدئ و دوبهم في العصير و سابه... وصل ياسر دخل سلم على ابوه و قعد يتكلم معاه شوقي عزم عليه يشرب العصير... ياسر شربه و بعد دقيقة كان نايم جنب ابوه... شوقي اتأكد من نوم ياسر.. قام علي اوضته ياسر.. خبط ست مرات ع الباب... فتح لقى جسم زي القشطة نايمة على وشها ع السرير و لابسة غميضة... شوقي طبعا بتاعه واقف مولع.. قلت البنطلون... يقول لنفسه ( هنسيكي الدكر الصغير يا صفاء يا بنت اللبوة).... حط ايده على وركها يمشيها و يحسس لغاية ما راح لطيزها... مشي بصوابعه جوة طيزها وصل الخرم... سمع منها احلى احححح... إيدك شقية أوي يا ياسر... تعالي فوقي بقي...</p><p>شوقي رفع وسطها و بدأ يمشي بصوابعه على شفرات كسها و سمع احلى منيكة : مش عايزة صباع... انا شبعت صوابع... هاته بقي.. و برمز ايديها تدور على زبه تمسكه... و قالت له : هاته بقي... عايزة امسكه... شوقي قرب من ايديها بزبه... مسكته... اول ما مسكته قالت له : هو بقي كبير اوي اوي ليه؟ هو عاوز ينيك؟ شكلك هتفشخني انهاردة... صفاء لفت جسمها و بقت على ضهرها... شوقي نزل ببقه على كسها يلحس... يعضعض زنبورها... يدخل لسانه في كسها..</p><p>صفاء : احححح... لسانك صغير... هات الكبير... تعالي اطلعني و حطهولي..</p><p>شوقي طلع بشفايفه لغاية رقبتها.. صفاء مسكت زبه و بتوجهه على كسها... شوقي دخل راس زبه.</p><p>صفاء : اااااااااه... كماااااان... دخله في كسي... زبرك كبير قوي انهاردة يا ياسر...</p><p>صفاء بتشيل الغميضة من وشها و بتقوله : عاوزة اشوفك و انت بتنيك... نيييي..... يا لهوي... شوقي؟ انت مجنون... اوعي..</p><p>شوقي رزع زبه كله جواها و يعضعض حلمة بزها</p><p>شوقي : إيه؟ وحش؟ ما انتي بتجيبي اهو.. كسك بينزل عسل... يا لبوة اهو</p><p>صفاء : لا يا شوقي انت اتجننت خلاص.</p><p>شوقي : بسبب جسمك ده اتجننت. يا لهوي على بزازك اللي زي الجيلي.</p><p>صفاء : اااااااااه.. اوعي..</p><p>شوقي : سلامتك من الااااااه... بيوجعك.. إيه اللي بيوجعك يا صافي..</p><p>صفاء بدأت تدخل في المود و بتحاول تداري</p><p>صفاء بمنيكة : اااااااااه... يخربيتك اوعي مش عاوزة.</p><p>شوقي بيلعب في زنبورها و هو بينيكها..</p><p>شوقي : مش عاوزة ايه؟ تتناكي؟</p><p>صفاء ممحونة : ايوة مش عوزة</p><p>شوقي : همممم مش عاوزة إيه؟</p><p>صفاء : اااااه. مش عاوزاك تنيكني بقولك. اوعي.. احححح</p><p>شوقي: كسم احححح بتاعتك دي... بتهيج زبري..</p><p>صفاء : طب شيله بقي... بيحرقني. احححح... اححححححح.</p><p>شوقي : مممممممممم. اشيله؟ اشيل إيه يا صافي..</p><p>صفاء : احححح... اححححححح.. شيل زبرك... خلاص... شيله زبك.. بيحرق كسي...</p><p>شوقي : ياااااااه... زبي بيحرق وهو بينيكك و هو بيعمل إيه يا صافي؟</p><p>صفاء : بينيكني... اااااااااه بينيكني قو.. احححح.. اوعي كدة... بقول شيله.. شيله مش حطه. احححح</p><p>شوقي : اااه.... بتقولي مش إيه؟</p><p>صفاء : مش حطه.... اااااااااه حطه كله...</p><p>شوقي : كسك حلووووو.. سامعه بيقولي نيكني... نيكني.</p><p>صفاء بمنيكة و دلع: لأ كداب.. مابيقولش كدة. اااااااااه اححححححح قال هيقولك نيكني.. اااااااااه... ناقص تقول بيقول زبك كبير و حلو... ولا بيقول دخله كله... اااااااااه.... دخله و نيكني.</p><p>نيك جامد.</p><p>شوقي : يقول انيك إيه يا صافي. هممم؟</p><p>صفاء : كسي... احححح... كسي خلاص ولع... طفيه بزبرك يلا.. زبرك كبير يا شوقي... يا لهوي على خيرية... انت بتنيك ماما كدة؟ دي ماما دي مرا منيوكة... احححح. و انا كمان منيوكة... صح يا شوشو؟ مش انا منيوكة اووووووووووي... هاتهم بقي.... هات لبن زبرك جوا كسي طفيه.... اححححححح.. نيك... احححح. هم.... هممم... هممممممممم... اااااااااااااه</p><p>شوقي : هجيب يا صافي.... ااااه.. هحيبهم في كسك يا بنت المتناكة... ااه... اااااه... هممممممممم.</p><p>شوقي جابهم و نام حنب صفاء يلعب في بزازها.</p><p>صفاء : و بعدين يا شوقي.. انا كدة في نظرك ست شمال.</p><p>شوقي: هوششششششش بلا شمال بلا استهبال... انتي اكتر حد متعني يا صفاء... بجد بجد انتي احلى و اجمد واحدة عرفتها.. انا خلاص هبقي مدمن ده. ( حط ايده على كسها).</p><p>صفاء : طب و ماما يا شوقي موقفها ايه</p><p>شوقي : ماما؟ لأ ماما دي الأساس... على فكرة انا رايح لها دلوقتي.</p><p>صفاء : هو انت لسة فيك حيل</p><p>شوقي : مش شايفاه واقف ازاي لسة.. الشوية اللي باقيين بتوع ماما. هههههههههه</p><p>صفاء : طالما لسة... انا كمان لسة.. ههههه</p><p>صفاء مسكت زبره و نزلت ببقها تمصه</p><p>صفاء : احلى حاجة في ياسر إنه كان بيفرجني على افلام.... حتى شوف بمص ازاي</p><p>ساعتين كاملين صفاء و شوقي دايبين في بعض لعب و نيك... و بعدها قام شوقي شال ياسر و رجعه اوضته جنب صفاء و دخل استحمي و نزل ع الفجر قاصد بيت خيرية..</p><p>يا ترى إيه اللي هيحصل مع خيرية و رحلة الغردقة هتغير في الشخصيات إزاي دا هنعرفوا</p><p>نهاية الجزء السادس</p><p></p><p><strong>الجزء السابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شوقي وصل بيت خيرية حماته و وقف قصاد باب شقتها و رن علي فونها... كانت الساعة ٤ الفجر.... خيرية مسكت الفون مفزوعة.</strong></p><p>خيرية مفزوعة: أيوة يا شوقي في إيه؟</p><p>شوقي : ما تتخضيش مفيش حاجة.. انا واقف عند الباب افتحي.</p><p>خيرية قامت تجري فتحت الباب</p><p>خيرية: مالك يا شوقي... في إيه؟</p><p>شوقي : قولتلك ماتتخضيش. انا بس مش عارف انام و انا زعلان منك... البنات نايمين؟</p><p>خيرية بدلع: أيوة نايمين... انت اللي زعلان؟ يعني بقالك اسبوعين بتتهرب مني و انت اللي زعلان؟</p><p>شوقي : بس انتي ما تعرفيش حاجة... بس بجد انا زعلان.... ممكن ندخل اوضتك نتكلم؟</p><p>شوقي مسك ايدها بعنف يجرها و دخلوا الاوضة..... زقها قعدها على السرير.</p><p>خيرية بقلق : في ايه بس.. بتعمل كدة ليه؟</p><p>شوقي بغضب : ياسر يا خيرية؟</p><p>خيرية مستغربة : خيرية؟ من امتى بتقولي يا خيرية؟ و ماله ياسر؟</p><p>شوقي بغضب و تهكم : بتاعه حلو صح؟ بتنامي مع حفيدك؟</p><p>خيرية اتفاجئت : مين اللي قالك... عرفت إزاي؟ ليه كدا يا ياسر..</p><p>شوقي : مش زفت اللي قالي... و مش مهم عرفت إزاي. المهم عندي ليه عملتي كدا..... حفيدك؟</p><p>خيرية قامت وقفت و ملامح الغضب اترسمت على وشها</p><p>خيرية : عاوز تعرف ليه؟ انت السبب... ابنك سمعنا و احنا مع بعض... ابنك استغل الفرصه... عرفت ليه؟</p><p>شوقي : سمعنا؟؟؟؟؟</p><p>خيرية : اقعد و اهدي كدة و انا هحكيلك...</p><p>شوقي قعد متوتر... خيرية قعدت جنبه و حكت له لما شافت ياسر وصفاء و لما واجهت ياسر و ياسر اتصرف إزاي...</p><p>خيرية : عرفت بقي ليه و إزاي؟</p><p>شوقي: طب ما قولتليش ليه ساعتها و لا الواد عجبك.</p><p>خيرية بهزار: إبن الوز عوام... بس ان جيت للحق.. هو الواد لسة بخيره... ههههه يعني أداء عالي... مظبط البت صفاء. و بصراحة و متزعلش الواد متفوق. مش بيتهرب زي واحد.</p><p>شوقي مبتسم : مفيش داعي تستفزيني... انتي مش عارفة حاجة.</p><p>خيرية: و مش عاوزة اعرف... من امتي بتقولي خيرية حاف كدة</p><p>شوقي : غصب عني.. انا اتجننت لما صفاء قالت لي.</p><p>خيرية : صفاء؟.... يا بنت الوسخة يا صفاء؟ بقي انا احافظ على سرك.. تقومي تعملي كدا؟</p><p>شوقي : ههههه ما متقلقيش... انا جبت لك حقك... ههههه</p><p>خيرية : إلا صحيح... ايه المناسبة ان صفاء تقولك حاجة زي دي؟</p><p>شوقي : هاه.... عادي... هههه... سمعت ياسر و صفاء و لما واجهتها قالت لي... هههههه</p><p>خيرية : يا خبيث.... يعني عارف من قبل ما احكي.. اومال جاي تصيع عليا ليه... و بعدين استني استني... ابنك لما سمعنا ظبتني... انت بقى عملت ايه مع البت صفاء؟ اوعي تقولي انه حصل..</p><p>شوقي : هههههههههه.. مش بقولك جبتلك حقك.</p><p>خيرية : ابن الك.... اشتمك بقي؟ لأ و جاي تعملهم عليا انك ما تعرفش و زعلان.</p><p>شوقي مسك ايدها : اعمل إيه... غيران عليكي يا ماما.</p><p>خيرية بدلع : يا سلام... دلوقتي ماما</p><p>شوقي : احلى ماما... وحشتيني اوووووي.</p><p>شوقي حضنها... خيرية لفت و اديته ضهرها زعلانة.</p><p>خيرية : لأ أنا زعلانة منك... اوعي.</p><p>شوقي قرب منها حضنها من ضهرها... زبه بدأ يقف.</p><p>شوقي : و انا مقدرش على زعلك يا حبيبتي... بس بغير عليكي من الهوا</p><p>خيرية بدلع : ياسلام يا خويا.... ما انت عملت مع صفاء سيكو سيكو. و انا اللي كنت هتجنن عليك.</p><p>بعد ما قالتها زنقت نفسها بطيزها على زبر شوقي... حست بيه واقف بين طيازها..</p><p>شوقي : تعرفي اني كنت شايفها انتي؟</p><p>و بدأ شوقي يمشي ايده على بطنها و بزازها</p><p>خيرية بتتمنع : ااه.. اوعي سيبني كدة.. الجو حر..</p><p>شوقي رفع الجلابية بتاعتها رفعها.</p><p>شوقي : طب ما تقلعي الجلابية دي.</p><p>خيرية وطت تمسك طرف الجلابية منه.. طيزها ساعتها اتفحت اكتر.. زبر شوقي غاص جوة اكتر.</p><p>خيرية : اااي.... اوعي سيبني... انا لابسة الجلابية ع اللحم . ااااه.</p><p>شوقي رفع جلابية رفعها تقلعها... و خيرية بتحرك نفسها و زبره غواص جوة طيازها.</p><p>شوقي : دا احلي حاجة انه ع اللحم... احلى لحم.. مسك بدها يفعصها..</p><p>خيرية : ااي إيدك ناشفة... اوعي.. شوقي في ودنها : ايدي بس اللي ناشفة.. و ده مش ناشف.. زق زبه اكتر في طيزها...</p><p>خيرية : اااي.. سيبني بقولك انا زعلانة..</p><p>خيرية لفت بوشها لشوقي... شوقي استغل الموقف و قلعها الجلابية بقت ملط.. حضنها... زبه بيخبط وراكها و كسها..</p><p>خيرية : ااااه... اوعي بقولك سوستة بنطلونك تعورني..</p><p>شوقي بسرعة سابها و قلع البنطلون... زبره ظهر الخيرية.. اتفاجئت بشكله الجديد...</p><p>خيرية : يا لهوي... هو عمل كدا ليه... دا كبر كدا ازاي..</p><p>شوقي راح حضنها و مسك ايدها نزلها على زبه.... مسكته تدعمه...</p><p>خيرية : كبر و بقي ناشف.... يا لهوي...ناشف قوي... بس برضه انا زعلانة اوعي يبني اكمل نوم...</p><p>شوقي سابها. اديته ضهرها و وطت تنام ع السرير.. شوقي لزق فيها من ورا و هي موطية. راس زبره على خرم طيزها....</p><p>خيرية : اححح.. انت عاوز إيه.</p><p>؛ شوقي : عاوزك... عاوز انيكك..</p><p>خيرية : يا سلام... روح لصفاء... نيكها ياكش تكيفك.</p><p>شوقي زنق راس زبه اكتر ع الخرم و نيمها على وشها.. فاتحة رجليها و هو راكبها بيزنق زبه في طيزها...</p><p>خيرية : اااي... هو ناشف زي الحديد كدا ليه؟ انت عملت فيه إيه بالعملية اللي عملتها دي..</p><p>شوقي : دلوقتي تعرفي..</p><p>شوقي زق راس زبه جوة طيزها.</p><p>خيرية: احححححححححححححح... لأ يا شوقي.... لأ يا شوقي... دي بيوجع قوي...... اااااااه.. لأ خرجه.....</p><p>شوقي لف ايده نزلها على زنبورها يدعكه و دخل صباعه في كسها...</p><p>شوقي : حلوة اوي طيازك يا خوخة...</p><p>خيرية : لأ بلاش.... بلاش ورا يا شوقي.... اححححح... دا بيوجع اوي اوي اوي. اااااااه.</p><p>شوقي هاج اكتر من طريقة كلامها بمنيكة... دخل نص زبه في طيزها... بيدعك زنبورها..</p><p>شوقي : بيوجع طيزك يا خوخة؟ طيزك ملبن... مهلبية...... حلوة اوي... بتناك اهيه...</p><p>خيرية بمنيكة : لا يا شوقي.... زبرك جديد.... انا طيزي مش حمله.. اححححح يا طيزي.. كانت مقفولة بقالها سنين... بتفتحها ليه... اااااااه... ليه يا ابو زبر حديد.... الزبر الناشف.... عاوزاه ينيك كسي... مش طيزي...</p><p>شوقي : أصلها حلوة أوي يا خوخة.... حسي بزبري كدة و هو جوة.. ااااه.</p><p>خيرية بمنيكة : حاسة بيه... احححححح.... فاشخ طيزي خالص... اااااه.. ناشف خالص خالص .. انت بتزعلني خالص... لا و بيقول يا خيرية حاف..... اااه..</p><p>شوقي : ما انا بصالحك اهو.... بنيك طيز خيرية اهوووو... قصدي طيز ماما... طيز ماما المهلبية.</p><p>خيرية : ااااه... كفاية.. موتني... سيب طيز ماما و اعدلني بقي.. عاوزاك في كسي... كس ماما بينادي لك... اححححح.</p><p>شوقي طلع من طيزها... نزل بزبه لتحت حطه في كسها.... رزعه جامد.</p><p>خيرية : ااااااااااااه.... نيك كس ماما... نيك كس امك يا شوقي.. اااااااه... كبير و ناشف... حلو.... جامد... بينيك قوي...</p><p>شوقي : كسك مولع يا ماما.... سخن... حلو قوي...</p><p>خيرية : يا لهوي على زبك.... اححححح.. اوفففف... مولعني.... مهيجني.... مكيفني..... بينيكني... ااااه نيكني.... نيك حماتك يا ولا.... اححححح.</p><p>شوقي فضل يرزع في خيرية ساعة و بعد ما خلصوا خيرية فضلت تلعب في زبه...</p><p>خيرية: لأ دا انت بقيت حاجة تاني خالص... بتاعك بقي زي الغول... إلا قولي.. انت نمت مع صفاء بجد؟</p><p>شوقي : و انا هكذب ليه؟ ايوة حصل.</p><p>خيرية : أيوة حصل؟ حصل إيه بينكم بجد يا شوقي؟</p><p>شوقي مبتسم : حصل بقولك... نكتها... نكتها و نزلتهم فيها.</p><p>خيرية : يخربيتك... انت واخد العيلة كلها؟ بس اقولك... انت ليك حق بعد الديناصور ده... هو يستاهل.. بيكيف بجد.. ههههه... بس خلي بالك.. كلها يومين ورايحين الغردقة. و هناك عاوزاك ليا لوحدي... انا بقولك اهوووو.</p><p>شوقي: حاضر يا مزة... انتي بس و امضيلك على كدة دلوقتي...</p><p>شوقي اتعدل نام عليها و بدأ يمصمص بزازها..</p><p>خيرية : ههههه بتعمل إيه.</p><p>شوقي : بكتب بنود العقد. هممممم.</p><p>خيرية : ااااي.. ههههه... طب و هتمضي ازاي.</p><p>شوقي : مش انا اللي همضي...... و مسك ايدها وداها على زبه....</p><p>شوقي : دا اللي هيمضي...</p><p>خيرية بمنيكة : ههههه طب دخله... يوه... قصدي امضي.... اااااااه... يلا نيك... نيك... نيك تب العقد.. اححححح يا كسي... يوه... قصدي يا عقدي.</p><p>نهاية الجزء السابع.</p><p>الجزء القادم رحلة الغردقة... و مغامرات شوقي و فيه مفاجئات كتير...</p><p>انتظروا الجديد و تحياتي</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابو دومة, post: 301061, member: 12828"] اولا احب اعرفكم بنفسي انا بندق أو Bondo2 صاحب قصة انيك حماتي بعد موت مراتي الجزء الأول . و غيابي الفترة الطويلة كان لأسباب صحية بس حاليا انا تمام. و كتبت الجزء السابق في منتدى آخر من سنتين. و مش زعلان من اقتباس قصتي لكن كنت اتمنى اعلان انها مقتبسة. ثانيا اثباتي إنها قصتي تعرفوه لما تقرأوا الجزء الثاني و تشوفوا اسلوب كتابتي للأحداث. يلا نشوف شوقي و خيرية وصلوا لفين و نشوف صفاء اخت سناء عملت إيه مع عماد ابن اختها. الفصل الثاني شوقي صحي الصبح مبسوط و باين عليه كدة و لقى ياسر و البنتين قاعدين زعلانين. شوقي : صباح الخير يا ولاد... مالكم يا حبايبي. ياسر : تيتة صحيت بدري و مشيت... بقول لها طب استني اصحى بابا زعقت و قالت لي سيبه نايم و نزلت و ما مرضيتش اوصلها حتى. جيهان : هو حضرتك زعلتها يا بابا؟ شوقي بتوتر : أنا؟ لا طبعا... انا هعدي عليها قبل المحل. ياسر : خالتي صفاء البنات لما البنات عرفوها ان تيتة مشيت قالت لي ان جوزها هييجي ياخد البنات يقعدوا معاهم اسبوع وهي هتكلمك تقولك. شوقي : لأ مش وقته... انا هروح لتيتة اخليها ترجع. في نفس الوقت موبايل شوقي رن.. كانت صفاء. شوقي : صباح الخير يا صفاء صفاء : صباح النور يا ابو ياسر... هي ماما مالها... عرفت انها مشيت و بكلمها اعرف ليه زعقت لي و قالت إنها تعبانة شوقي: صدقيني محدش زعلها. صفاء : مش قولت لك الحل و انت زعلت؟ ماما كبيرة و هتلاقيها كل شوية بحال. شوقي : يا ستي ما متتكلميش في الموضوع ده. لا انا ولا العيال عاوزين ده و انا هروح لماما اعرف في ايه. صفاء : طب ابعت البنات يقعدوا معانا اسبوع يغيروا جو لغاية ما تشوف هتعمل ايه شوقي : مش وقته العيال تجي..... صفاء مقاطعه : ابعت العيال يا ابو ياسر بقولك... يهدوا اعصابهم شوية. شوقي : حاضر يا صفاء.. سلام ياسر : استأذنك يا بابا اروح معاهم.. محتاج اغير جو و كدة كدة السنتر شغله قليل في الصيف. شوقي : ماشي يا ياسر.. لما جوز خالتك ييجي روحوا معاه واتصلوا طمننوني لما توصلوا.... ياسر : شكرا يا بابا شوقي و انا هلبس و اعدي على تيتة اشوف مالها. شوقي نزل وصل بيت خيرية.... خبط ع الباب خيرية : مين شوقي : ايوة يا ماما انا شوقي خيرية من ورا الباب : عاوز ايه يا شوقي... مش راجعة.. انا بقولك اهو شوقي : طب افتحي يا ماما مش هنتكلم ع الباب. خيرية فتحت... شوقي دخل قعد و هي قعدت قصاده. شوقي: ممكن افهم بقي مشيتي ليه خيرية بشدة : انت عارف ليه. شوقي: يا ماما للمشاعر دي مش بأيدينا... غصب عننا.. خيرية : لا مش غصب عننا يا شوقي.. احنا كبار و ماينفعش ابدا اللي حصل. شوقي: صدقيني عارف بس غصب عني بقولك... غصب عني... غصب عني. شوقي بدأ يعيط بحرقة... خيرية اتأثرت بدموعه و بدأت تعيط هي كمان.. شوقي قام وقفو راح ناحية الباب و هو بيبكي شوقي : انا نازل يا ماما خيرية قامت وقفت وراه : استني يا شوقي.. ما تنزلش كدة. شوقي: بنتك وحشتني بقولك.. من حبي فيها شايفها فيكي... كل حاجة فيكي.. تعرفي انه لو ينفع اتجوزك كنت اتجوزك غصب عنك.... بدأ يعيط اكتر.... خيرية راحت تطبطب على كتفه. خيرية : يا ريت كان ينفع ... بس ماينفعش يا حبيبي... هدي نفسك شوقي: حبيبك؟ علشان كدة مشيتي عاوزة تبعدي خيرية : انا خايفة يا شوقي بقولك شوقي مسك دراعتها : خايفة؟ مني؟ دا انا ارمي نفسي في النار علشانك... انتي مش عارفة انتي إيه خيرية : لا عارفة و ده اللي مخوفني.. قالت كدة و لفت اديته ضهرها... شوقي حط ايده على كتفها... و الايد التانية على وسطها. شوقي : برضه؟ اعمل ايه علشان احسسك بالأمان... بتقولي من شوية يا حبيبي و اللي بيحب حد لما بيخاف يجري لحضن اللي بيحبه علشان يحس بالأمان. مش يبعد عنه.. خيرية : افهمني يا شوقي.. الأمان ده هو الخوف كله. شوقي لفها ناحيته... بص في عينيها. شوقي : و حضني أنا يخوفك؟ خيرية باصة في الرض و هزت دماغها بأيوة.. شوقي : كدابة.. شوقي حضنها و لف ايده على وسطها... شوقي: حضني انا بيخوف؟ بتكذبي؟ خيرية : أيوة بيخوف... شوقي : من ايه يا حبيبتي. خيرية بكسوف : لو حبيبتك صحيح مكنتش عملت اللي عملته. شوقي: غصب عني صدقيني... مقدرتش امسك نفسي... و بعدين انتي كمان مقدرتيش.. علشان كدة حصل اللي حصل... و كان احساس اول مرة احسه. خيرية بكسوف : خلاص طيب يا شوقي.. سيبني و اقعد. شوقي لسة حاضنها. بيبص في عينيها. شوقي : مش هسيبك غير لما اسمع َمنك كلمة حبيبي تاني... ممكن؟ خيرية بتحاول تبعد عينيها : حبيبي. شوقي : لا يا حبيبتي... قوليها باحساسها اللي جواكي و انتي بصالي. شوقي ماسكها من دقنها يرفع وشها ناحيته. خيرية بصت في عينه قالتها بكسوف : حبيبي.. شوقي : انتي اللي حبيبتي... بحبك.. بحبك. شوقي قرب بشفايفه.. يبوس شايفها. خيرية استسلمت و بدأت تبوس بشفايفه.. رفعت ايديها تمسك شعره. شوقي بيحسس على رقبتها و شفايفه بتمص شفايفها. و مشي بشفايفه عند ودنها همس في ودنها : بحبك يا ماما. خيرية : ااااه... و انا كمان بحبك..... اممممم بحبك شوقي بيهمس : حضني وحش يا ماما خيرية : لا يا حبيبي... حضنك حلو هممممم. شوقي زبه وقف و هو لازق في خيرية... خيرية ب أن تحس بيه بيحك على سوتها من فوق العباية. خيرية : بس برضه خايفة شوقي : من ايه بس يا حبيبتي. خيرية راحت بصوابعها تلمس زبه : خايفة من ده. شوقي اتشد اكتر... راح ماسك ايديها تضغط على زبه و هو كمان يمشي صوابعه على كسها. شوقي : و انا مش خايف ليه من ده خيرية : احححح اوعي صوابعك... ده ما بيخوفش. دا خايف منك. شوقي : ليه حق يخاف... علشان انا ناوي افترسه خيرية: عرفت ليه بقى انا مشيت... اوعي يا شوقي.. اححححححح خيرية زقت شوقي و جريت منه على الصالة قصاد كنبة بلدي. شوقي جري وراها و خيرية لفت ضهرها لشوقي.... شوقي فتح سوستة بنطلونه و زبه خرج واقف. شوقي حضنها من ضهرها. لزق فيها من ورا قوي.. زبه بين فلقة طيزها وايده الشمال عند رقبتها و اليمين عند بطنها. يمص رقبتها.. خيرية : تاني يا شوقي؟ شوقي نزل بايده اليمين على سوتها و ايده الشمال على بزها.. يدعك في بزها. شوقي: تاني و تالت و عشرومية... نزل بايده اليمين لكسها.. خيرية مستسلم و بتحاول تمثل المقاومة و بتزق طيزها اوي على زبه... شوقي حب يتأكد انها ذابت و هاجت... سابها تقاوم و تخلص نفسها. خيرية اتعدلت و طلبت منه يهدي و يقعد و هي هتخش المطبخ تعمل له قهوة..... شوقي هيتفرتك بس عاوزها هي اللي تطلب. قعد ع الكنبة لغاية ما دخلت المطبخ... دخل وراها شوقي : مكن تعملي القهوة فرنساوي يا ماما خيرية : حاضر يا حبيبي. جابت اللبن تغليه و بتجهز البن.. شوقي وقف وراها و زنق نفسه فيها... شوقي : عاوزة مساعدة يا عسل. خيرية حاولت تخلص نفسها بمياصة.. ايديها خبطت اللبان.. وقعت اللبن على بطنها. خيرية : احححح... كدة يا شوقي. شوقي شدها بسرعة.. تعالي حطي تلج ولا معجون سنان بسرعة. دخلها الحمام و جاب معجون السنان و طلب منها ترفع العباية. خيرية رفعتها بكسوف. شوقي : مش شايف كويس.. تعالي في اوضتك نورها احسن. خيرية ماشية قدامه رافعة العباية لغاية نص ضهرها. و وراكها ظاهرة و الكيلوت بتاعها لازق في طيازها... شوقي هيموت و ماسك نفسه.. دخلوا الاوضة. بدأ يدور مكان الحرق ملقاش حاجة. حط ايده تحت صرتها. شوقي: هنا في حاجة؟ خيرية : احححح.. لا مفيش هنا.. نزل بايده تحت شوية : هنا؟ خيرية بمنيكة : لأ نزل لأول شعر كسها من فوق الكيلوت : هنا؟ خيرية بمنيكة : ايوة هنا. بس ما تتدهنش معجون. ب يحرقني. شوقي : الحتة دي حساسة فعلا. شوقي نزل الكيلوت و كسها كله ظهر... و خد باله من مية كسها مغرقاها. حط صوابعه على شعرتها.. و بدأ ينزل بالراحة عند زنبورها. شوقي : تعرفي اني بحب الشعر اللي هنا قوي.. خيرية : سيبك من الشعر و شوف الحرق اللي اتحرقته. شوقي : متقلقيش يا حبيبتي هشوفه. بس بدور عليه يكون الشعر مداريه شوقي بدأ يحسس بصوابعه على شعر كسها... و ينزل لغاية زنبورها و يطلع و هي مغمضة و بتعض شفتها اللي تحت. و نزل بصباعه تاني على زنبورها و ضغط ضغطة بحنية خيرية : احححح شوقي : مالك يا حبيبتي؟ خيرية بمنيكة و هيجان : بيحرقني قوي شوقي بيدعك زنبورها : ده اللي بيحرقك... سلامتك يا حبيبتي... طب نامي على ضهرك كدة و هشوفه اتلسع ولا ايه. خيرية من غير كلام نامت ع السرير على ضهرها... و رجليها نازلة ع الارض... شوقي واقف قدامها. بيبص عل منظر شعر كسها.. خيرية بتبص على زبه الواقف و متفسر ملامحه تحت البوكسر و السوستة مفتوحة.. خيرية : هتفضل واقف كدة... مش هتشوف الحرق فين. شوقي : طب ساعديني و حطي صباعك مكان الحرقان كدة. خيرية مشت صباعها على زنبورها... وبدات تلعب فيه. خيرية : هنا... بيحرقني قوي شوقي طلع زبه و بدأ يلعب فيه.. قصدها... خيرية : بتعمل إيه يا شوقي.... هو انت كمان حاسس بحرقان؟ شوقي : ايوة يا ماما.. بيحرق قوى قوي... حتى شوفي احمر ازاي. خيرية بتبص على زبه. تعض شفايفها.. نزلت بصابعها على فتحة كسها. شوقي : بيحرقك قوى يا حبيبتي؟ خيرية : قوي.. قوي يا شوقي.. احححححححح. ااااه خيرية دخلت صباعها و بدأت تلعب في كسها من جوة و هي باصة على زبر شوقي.. شوقي بصوت واطي : الشعر مخبيه مش شايف. خيرية : طب تعالي.. قرب منه و انت هتشوف. شوقي قعد جنبها و ايده على زبه و خيرية مش شايلة عينها من عليه. خيرية : هو انت غاوي تعذب نفسك؟ ما تهدي نفسك و بلاش تخوفني منك تاني. شوقي : غصب عني... الشعر ده يخليه يولع نار و بيبقى عامل زي الغول خيرية لسة بتلعب بصباعها في كسها... خيرية بمحن و منيكة : مش بقولك انت بتخوفني؟. شوقي : لا متخافيش خالص.. انا بلعب لنفسي اهو و مش جاي جنبك. خيرية : يعني مش هتشوف الحرق خلاص؟ شوقي : لا يا حبيبتي مش قصدي بس انتي لسة بتدوري على الحرق.. لقتيه؟ خيرية باصة على بتاع شوقي و صباعها شغال كبس في كسها . خيرية: احححححححح. مش عارف الاقيه.. تعالي انت دور عليه. هات إيدك كدة. خيرية راحت ايدها التانية تمسك ايده اللي على زبه... مسكت زبه... شوقي اتكهرب. شوقي : اااااه. خيرية : في ايه مالك يا شوقي. شوقي :حرقان جامد لما ايدك خبطته. خيرية مسكت راس زبه : هنا؟ شوقي : ايوة.. خيرية : حقك عليا كنت عاوز امسك ايدك.. مسكته غلط... خيرية لسة ماسكة راسه و بتمشي صوابع ايدها عليه. شوقي قام وقف فجأة و قال : لأ انا خايف. خيرية وهي نايمة و باصة لزبه: خايف مني؟ شوقي و هو ماسك زبه: لا من ده و شاور بنظره على كسها. خيرية : هو إيه ده؟ مسكت شفرات كسها بصابعها و فتحته شوقي : لا مش قادر يا ماما .. شوقي لف ضهره و عمل نفسه بيقفل سوستة البنطلون.. خيرية قامت وقفت جت وراه حضنته من ضهره و ايديها على صدره خيرية : رايح فين يا روح ماما. نزلت ايدها عند زبره. مشيت بصوابعه من أوله لغاية الراس خيرية : عايز تمشي و تسيبه تعبان. شوقي بصياعة : انا خايف عليكي منه.. خليه تعبان يمكن لما امشي اعرف اهديه و ينام. خيرية بقمة العلوقية: انا مش بتكلم عن اللي في أيدي... انا بتكلم عن اللي بيحرقني وانت سايبه. شوقي : يعني انتي عاوزاني اقعد؟ خيرية لفته ناحيتها.. مسكت ايده حطيتها على كسها. خيرية : عاوزاك هنا. عاوزاك... خيرية راحت بشفايفها تبوس شايفه. مسكت راس زبه حطيتها على زنبورها... خيرية : قلعني العباية يا ولا. شوقي ما صدق راح مقلعها العباية. و هي زانقة زبه بين وراكها و راس زبه ببحك زنبورها. شوقي : انا مش هعمل غير اللي تقوليلي عليه.. عايزاني اعمل ايه تاني. خيرية : اقعد على حرف السرير. شوقي قعد. و خيرية جت قصاده بضهرها.. شوقي : هتعملي ايه يا ماما... خيرية : هقعد انا كمان. بس عاوزة اقعد هنا.... عليه يا ولا. خيرية نزلت و ماسكة زبه توجهه ناحية كسها و نزلت بالراحة لغاية ما دخلته كسها. خيرية : امممممممم.. احححححححح. شوقي : بتعملي ايه يا ماما. خيرية : بتناااااااااك منك يا ولا... احححح شوقي : احلى نيك ليكي.. بس انتي مش خايفة. خيرية قامت وقفت : ايوة خايفة... خايفة عليك مني... مش هرحمك... هفضيك يا ولا شوقي قام وقف نيمها على بطنها... و ركبها من ورا... زنق زبه بين طيازها. خيرية: اححححح يا ولا مش كدة... شوقي : اومال إزاي يا خوخة. خيرية رفعت وسطها وضعية الدوجي ستايل و مسكت زبه تلعب بيه على باب كسها. خيرية : كدة.... دخله بقي. شوقي اتجنن لما شاف طيازها مفلقسة... حط صباعه عند باب خرم طيزها و دخل راس زبه في كسها. خيرية : ممممممممم.. ايوة كدة راسه ناعمة و سخنة و ايه دا كمان اللي بيلعب في طيزي... هو انت زبك براسين يا ولا. شوقي زنق صباعه جوه خرم طيزها. خيرية : اححححححححححح. ايه دا يا ولا انت هتنيكني ورا و قدام. شوقي رزع باقي زبه كله في كسها و ايده التانية بتفرك شعرتها و زنبورها خيرية : اااااااااه... لا يا شقي... انت ناشف قوي... بتاعك كبير قوي... شوقي : مش انتي بتحبيه يا ماما خيرية : بحبه قوي يا قلب ماما... نيكني قوي يا حبيب ماما.. شوقي : كسك حلو قوي يا خوخة. خيرية : لا قول يا ماما. شوقي : اهو يا ماما... زبري في كسك بينيكك يا لبوة خيرية : امممم.. اممممم.. ااااه... نيكني قوي... قوي يا يا شوقي شوقي قعد يرزع فيها وفي كسها لغاية ما جابوا مع بعض.... بعد ما خلصوا دخلوا اخدوا دش و طلعوا لبسوا و رجعوا مع بعض بيت شوقي. و اول ما وصلوا اتفاجأوا بصفاء موجودة منتظراهم و دموعها سايلة. يا ترى ليه و العيال ما راحوش الإسماعيلية ليه. ده اللي هنعرفه في الأجزاء الجاية..... تحياتي الجزء الثالث خيرية دخلت جري لصفاء متفاجئة قلقانة. خيرية : فى إيه؟ وفين جوزك؟ صفاء منهارة : ماتجيبيش سيرته الحيوان ده... مش عاوزة اسمع سيرته... شوقي بهدوء: طيب يا صفاء اهدي و بلاش يا ماما لو سمحتي تسأليها دلوقتي.. سيبيها تهدي و تستريح و بكرة نتكلم.... انا هخلي ياسر ينزل يجيب لنا حاجة ناكلها و بعد الأكل لو حبيتي تتكلمي يا صفاء ما تكتميش في نفسك... ياسر طلب اكل من مطعم و بعد الأكل صفاء اخدت امها و دخلوا أوضة شوقي يتكلموا. بعدها بنص ساعة خيرية طالعة معيطة و بتشتم جوز صفاء خيرية : الحيوان عديم النخوة... دا مش راجل.. ابو قرنين ابن الكلب. شوقي : ممكن طيب نهدي و نحاول نحل يا ماما؟ خيرية : مفيش حل غير ان المعرص دا يطلق احسن و حياة ولادي اخلي اللي ما يشتري يتفرج عليه شوقي: يا ستي بالراحة بس فهميني عمل إيه. خيرية : عمله اسود و منيل... يا ياسر ادخل اقعد مع خالتك و حاول تخليها تهدي و سيبني اقعد مع ابوك لوحدنا و خد البنات معاك يلعبوا في اوضتهم. فعلا ياسر خلي اخواته البنات يدخلوا اوضتهم و خيرية و شوقي قعدوا يتكلموا و ياسر دخل لحالته صفاء..... ياسر : ما تهدي كدة يا ست الناس.. بوظتي عليا فسحة الإسماعيلية.؟ هههههههههه ماشي يا خالتي. صفاء : سيبني لوحدي يا ياسر.. انا مش طايقة نفسي. ياسر: لا يا صفصف روقي كدة. و بعدين انتي مش صاحبتي و مفيش ما بينا أسرار... ما انتي من زمان و عاوزة تطلقي و ياما قولتيلي كدة صفاء : المرة دي بقي لازم لاطلب ياسر : ممكن تفهميني طيب عمل ايه. صفاء : بس يا ياسر مش هينفع احكي... طلقوني منه و خلاص ياسر؛: يا ستي اعتبري الموضوع خلصان بس فهميني صفاء مترددة تتكلم و سكتت ياسر بابتسامة : يا ستي قولي ليسور حبيبك.. م انا بحكيلك كل حاجة.. حتى حكايتي مع ام الطالب اللي عندي حكيتلك حصل بيننا ايه و ما خبيتش عليكي حتى التفاصيل.... مالك يا صفصف.. نسيتي؟ صفاء : مش ناسية يا ياسر.. بس الموضوع ده صعب. و مش عارفة ابدأ منين.. انا بقالي كتير مستحملة قرفه بقول استحملي.. ما هو مستحملك و انتي مابتخلفيش لكن المصيبة دي قتلتني. ياسر : مصيبة؟ بيخونك يعني ولا متجوز عليكي؟ صفاء: يا ريت... بكاء بحرقة.... الحيوان كان ببخدعني و مزور التحاليل كلها... و العيب في الخلفة منه و انا الهبلة اللي صدقت... عمري كله ضاع بسبب كدبه... ياسر: إيه؟ انتي متأكدة؟ دا انا احبسه ابن الكلب ده.. بس ازاي اكتشفتي الموضوع دا... و ازاي اساسا عرف يخدعك السنين دي كلها. صفاء : خالتك هبلة.... كنت على طول بفكر بشكل عملي و فكرة اني مابخلفش خليتني ارضى بحالي حتى في العلاقة الزوجية كنت فاكرة اني معيوبة ولازم أكون راضية و كفاية اني مستحملة.. بتعيط بحرقة.... كانت الستات لما تتكلم عن ده و ان رجالتهم عملوا كذا و كذا كنت اقول لنفسي جوزك ده حنين قوي و بيضحي بالمتعة دي علشان انا ست ناقصة... عياط بصرخة... كنت فاكرة نفسي مش ست يا ياسر..... ياسر : طب اهدي يا حبيبتي... و بعدين برضه إيه اللي عرفك كذبه... لازم اعرف علشان لو كدة و رحمة أمي انهاردة احبسهولك. ابو طالب عندي لواء شرطة و يتمنى يخدمني... صفاء : ايوة يا ياسر لازم يتحبس... بجد عاوزة اشوفه مذلول و متهان.. على سرقة عمري.... هقولك اللي حتى ما قولتوش لستك.... طول عمره بيغير عليا لدرجة الشك و اتاري ده بسبب انه مش راجل.. ايوة ما تستغربش... و انا زي الهبلة فاكراها غيرة.. من اسبوع اخوه جه هو مراته قعد معانا يومين..... في ليلة لقيته بيزعق مع مراته و سابها تنام و طلع قعد في البلكونة... كان جوزي لسة ماجاش من الشغل... عملت شاي و دخلت له البلكونة و بقول له بلاش تنكد علي مراتك و بحاول انصحه.. الاقيه يقولي اصل مراتي باردة و مش ست طبيعية... و حظي وحش زي حظك.. و بدأ يخرف و بدأ يحاول يقرب مني بشكل وسخ.. لما زقيته و زعقت له اتنرفز و قالي بصوت عالي انتي هبلة.. اخويا ضحك عليكي... انتي كان ممكن تخلفي و تعيشي حياتك.... اخويا اللي عاجز و قال لفظ وحش. ياسر: لفظ إيه... ماتتكسفيش يا خالتي.. لازم اعرف... صفاء : قال جوزك بتاعه قد صباعي الصغير... و لو عاوز تتأكدي افتحي الشنطة المقفولة بقفلين اللي فوق دولابك و معرفك انها بتاعة الأرض بتاعتنا.. هتلاقي فيها التحاليل بتاعته.... راحي سايبني و قام جابها و كسر الأقفال و اداني الورق.. عياط بحرقة... عرفت المصيبة يا ياسر.. عرفت اني ضيعت عمري وشبابي.... عياط.. ياسر واخدها في حضنه : هاتي الورق ده و سيبيني اتصرف.. و وحياتك عندي ليبات انهاردة في الحبس. ياسر سابها و طلع لسته و ابوه و ماسك الفون بيعمل مكالمة... ياسر: سعادة الباشا ازي حضرتك...... انا تمام بس عندي مشكلة عائلية محتاجة تدخل سيادتك.... العفو يا فندم... احنا كلنا ماشيين بنفس معاليك... استأذن حضرتك هبعت لحضرتك ع الواتس شوية ورق و احكي لحضرتك المشكلة و احنا متأكدين ان معاليك بتجيب حق أي حد يستنجد سيادتك.... حالا يا فندم... اتفضل سيادتك.. مع السلامة. ياسر بسرعة بعت للواء ابعاد المشكلة و التحاليل و عنوانه شغله في القاهرة شوقي : انت كلمت مين و ناوي على إيه. ياسر: بعد اللي عرفته.. وحياة رحمة ماما الراجل ده لازم يروح ورا الشمس. خيرية : محروس م العين يا حبيبي. انا قايمة اشوف صفاء. لسة خيرية بتقوم.. و ياسر يجيله الرد بالتليفون من اللواء. ياسر : ايوة يا سعادة الباشا... تمام معاليك... مش عارف اشكر سيادتك ازاي... أيوة خالتي بجد... هههههههههه لا يافندم دي بجد خالتي.... بكرة الساعة ١١ بالدقيقة هنكون هناك... ابن سيادتك في عيني و اكيد حضرتك متأكد من كدا... اتفضل سيادتك... مع السلامة. ياسر : الخول اتمسك و بايت في القسم.... صفاء طلعت من اوضتها جري : عاوزة اشوف شكله و هو متكلبش.. ياسر : ماتستعحليش يا صفصف بكرة الصبح هنروح و تشوفيه.... احنا عندنا كام صفصف... صفاء حضنت ياسر و خيرية حضنتهم الاتنين و شوقي جه ورا خيرية يحضنهم كلهم... و لزق فيها بشقاوة. خيرية : طب يلا بقي ننام الوقت اتأخر... انا وصفاء ننام في أوضة ياسر. و ياسر ينام جنب ابوه في أوضة شوقي و البنات في اوضتهم. صفاء لا يا ماما انا مش جاي لي نوم.. انا هفضل صاحية للصبح.. مش هعرف انام ولا ارتاح غير لما انتقم من ابن الكلب ده. ياسر : عندك حق يا خالتي.. تخيلي انا كمان مش هعرف انام. غير لما ارجع لك حقك صفتء: انت حبيبي و ابني اللي مخلفتوش.... يخليك ليا ولا يحرمني منك يا ياسر. خيرية : طب انا هدخل انام و خليكي انتي مع ابن اختك انا مش قادرة. صفاء : طب نامي انتي و انا لو نمت هنام مع ياسر في اوضته شوقي : حلو قوي الكلام ده.. وانا هنزل اقعد ع القهوة وبلاها نوم الليلة دي. هههههههههه. خيرية : يوه صحيح.. اقولك تعالي جنبي بس اوعي تكون بتشخر... صفاء : ايوة يا شوقي نام جنب حماتك و سيبني انا مع ابني حبيبي اللي بيجيب لي حقي. شوقي : انا معنديش مشكلة.. المهم انام. خيرية عضت شايفها و عرفت انها هتدخل تتناك : هاه طب يلا تصبحوا على خير. دخلت خيرية و شوقي دخل معاها و اكيد مش هيعتقها... ياسر دخل مع صفاء اوضته و قعد على مكتبه قصاد السرير.. و صفاء قعدت على حرف السرير قصاده.. صفاء : هو انت حبسته بجد يا ياسر ولا بتضحك عليا... ياسر : يا ستي الخول بايت في تخشيبة القسم صدقيني و بكرة رايحين يا يمضي على كل املاكه ليكي يا إما مش هيشوف الشارع تاني. صفاء : انا مش عارفة من غيرك كنت عملت ايه... طفيت ناري بجد ياسر : المهم انك تبدأي حياتك من جديد و بلاش كل شوية تعيطي ع اللي راح. صفاء : حياتي؟ ما انتهت و ضاعت واللي كان كان.. ياسر : لا يا صفصف انتي لسة ما عيشتيش حياتك و لازم تعوضي اللي فاتك... صفاء بحسبة أمل : اعوض ايه ولا ايه يا ياسر... انا ضاع مني كتير. ياسر : سيبي نفسك لابن اختك وانا زي ما حليت المشكلة هخليكي تعيش حياتك من جديد. بس الاول لازم تحسي بأنك ست عادية مش ناقصة حاجة صفاء : تعرف يا ياسر... هقولك كلام عيب اقوله لأي حد.. بس عاوزة اعترفلك اني اخو جوزي الزفت لما قرب مني و حسيت بحاجة كدة مش طبيعية. اول ما قال لي على المصيبة كنت مصدقة من قبل ما اشوف الورق... ياسر : هههههههههه هو ده الكلام العيب. هههههههههه فين العيب اللي قولتيه يا صفصف؟ صفاء: يوه.. بقولك حسيت بحاجة كدة... خلاص مش قايلة.. اسكت بقي ياسر : يا ستي روقي بس.. مش قصدي.. بس انتي قولتي كلام عادي. صفاء : يا ياشر بقولك حسيت بحاجة مش زي التاني خالص. ياسر : ااااه.. قصدك لما الحيوان قرب منك يعني. حاول يبوسك مثلا و الخول مبيعرفش يعمل حاجة. صفاء : لا يا ناصح مش قصدي كدة.. قصدي حاجة من عنده كانت بتخبط فيا.. مش متعودة عليها... حسيت كدة انه مش طبيعي.. بس طلعت انا اللي هبلة. ياسر: طب يا خالتي معلش يعني ممكن أسألك عن حاجة؟ صفاء : خير ياسر: هو انتي ازاي العمر دا كله و ما تعرفيش حاجة عن العلاقة الطبيعية. و الاحجام الطبيعية للحاجات بتاعة كدة... فاهمة قصدي.. صح؟ صفاء : ايوة فاهمة لكن من صغري وانا عارفة انه الست و الراجل بينهم حاجة في الجواز و الحجم كنت فاكرة انه كدة عادي... ساعات كنت يحميك يا ياسر و كنت بشوفك و كنت فاكرة ان الرجالة كلهم عندهم كدة زيك بنفس الشكل.. ياسر : هههههههههه مش عارف اقولك ايه يا خالتي.. بس الموضوع مختلف.. حتى معايا الحجم اختلف خالص هههههههههه... صفاء : بلاش تريقة يا ياسر عشان ما عاش... انا بقولك الموضوع عندي كان ازاي و بحكم اني فاكرة ان انا معيوبة مكنتش بفكر في الموضوع و بهرب منه. ياسر : معيوبة؟ يا صفصف انتي فرس بلغة الرجالة اللي بتعرف..... افكرك بحاجة... فاكرة موضوع ام التلميذ اللي عملت معاها علاقة؟ مش ساعتها قولت لك شبهك و حتى في جسمك... تقوليلي معيوبة.... و بعدين في موضوع تاني.. هو في وحالة ملهومش في الخلفة بس بيبقوا عادي و ساعات اكتر كمان من العادي. صفاء : اكتر من العادي ازاي و انا معرفش العادي نفسه... ياسر : طب هسألك بأسلوب متغطي... لما كان بيبقى معاكي .. كان بيقعد وقت قد ايه. صفاء : هو سؤال رخم بس هقولك.. كان بيقعد ساعة و ساعات ساعة و نص ياسر : ساعة أو ساعة ونص معاكي؟ لأ استني بس... اقصد لما كان جوة.. قصدي الحاجة في الحاجة يعني.. صفاء : لأ دي كانت آخر حاجة قبل ما يقوم على طول ياسر : ايوة بقي دي كانت وقتها قد إيه صفاء : لا دي كانت بتحصل بعد ما نخلص و كان بيقولي هدخل المية يمكن يحصل معجزة و تحملي و كل مرة اتعودنا يعمل كدة بعد ما نخلص. ياسر : يا نهار أمه اسود... اومال قبلها كان بيعمل إيه يا خالتي صفاء : زي الافلام يا ياسر و خلاص.. ما تحرجنيش.. ياسر : افلام؟ هو انتي شوفتي افلام؟ صفاء : أيوة افلام... هو محمود ياسين و مديحة كامل مش بيعملوا كدة.. كنا بنقلدهم ياسر : هي دي الأفلام؟ و بعدين كنتوا بتقلدوا إيه؟ البوس؟.. بقولك يا خالتي.. عاوز اسالك سؤال هعرف منه كل حاجة.. علشان افهم... هو كان حجمه ازاي. صفاء : على اساس انك ماتعرفش.. كان في طولك كدة بس تخين عنك.. خلاص عرفت؟ ياسر : يا ستي انا بسأل عن الحاجة اللي عنده.. افهميني يا خالتي. صفاء : اااااه... معلش... مش قولت لك زيك و انت صغير يا ياسر... هو كدة و بس. ياسر : يا حبيبتي ما تجننيش.. طيب هو مش كدة مالهوش حاجة خالص.... انتي بقي لما كان بيبوسك كنتي بتبقي عاملة إيه و كان بيستخدم ايده ازاي... صفاء : ايه دا يا ياسر... انت هتتعدي حدودك في الكلام؟ ما انا قولت لك الي يعرفك عاوزني احكيلك كمان هو كان بيعمل معايا ازاي؟ ياسر: هو كان بيعمل حاجة خالص الخول ده... الطم على وشي... قوليلي يا ستي ابوس ايدك.. دا انا بكرة هطلع ميتين أمه. صفاء : طب وطي صوتك..... بص... هو مش الراجل بيجيب صباعه و يعمل حاجات للست.... ياسر بعصبية و تريقة : ايوة صفاء هو من يوم الدخلة كان كدة و خلاص. ياسر: و انتي ستي ما اتكلمتش معاكي خالص؟ طب بلاش.. انتي كنتي بتحسي باحساسر كويس بعدها و ساعتها.. فاهماني؟ صفاء : لأ ياسر : ثواني يا خالتي. ياسر قعد ع اللاب بتاعه ع المكتب. دخل موقع سكس و جاب مقطع فيديو سكس و راح لافف اللاب خالته تتفرج. ياسر : بصي كدة و انتي تفهمي. صفاء برقت عينيها و بتشوف المقطع... تنحت.. بقها مفتوح من الصدمة... اول ما الراجل في المقطع زبره ظهر.. شهقت و لطمت خدها..... شافت اللحس و المص و متنحة... و اول ما شافت دخول زير الراجل في كس الست شهقت تاني بصوت عالي... غمضت عينيها... ياسر قفل اللاب بسرعة. ياسر : عرفتي بقي انا كنت بسأل ليه؟ عرفتي بقي انا هطلع ميتين أمه ليه... انتي ليكي حق تقولي عمري ضاع.. بس وحياتك عندي حقك هيجيلك. صفاء رمت نفسها في حضن ياسر. و بدأت تعيط... ياسر طبط عليها... صفاء : بقي انا كنت ساذجة كدة؟ انا عاوزة اشرب من دمه الخول ابن الوسخة... لا ورانا كنت فاكرة إنه غصنفر ابو صباع الخول.. ياسر : هههههههههه.. لا و لما بسألك تقوليلي تفاصيل علاقة... اتأكدتي بقي ان مفيش علاقة حصلت خالص.. دا حتى يوم الدخلة.. من كلامك كدة عرفت انه جاب الغشاء بصباعه.. يا ابن المرة الشرم..... ولا بلاش اللفظ ده لا تزعلي. صفاء : ابن المرة الشرموطة. قولها ماتخافش... يعني بعد ما ورتني المصيبة ع اللاب هتتكسف تقولها. ههههه. ياسر : ايوة كدة اضحكي.. و سيبيلي نفسك خالص و انا هخليكي تعيشي حياتك و تعوضي اللي فات كله. صفاء: بس اوعي تقول لحد ان شوفت حاجة ع اللاب.. مش ناقصة ياسر : بيني وبينك أسرار محدش يعرفها و وعد مني اخليكي اسعد واحدة في الدنيا.. صفاء : طب ممكن بقي تعرفني اكتر عن الموضوع ده اللي كنت نيلة َ هبلة فيه. ياسر : اعرفك؟ ازاي يعني؟ صفاء : مش عارفة.. اقولك..... احكيلي عملت ايه مع الست إياها... ياسر : هههههههههه بلاش اصل تفاصيلها قليلة الأدب. صفاء: مش قولنا مفيش أسرار.... قول بقي علشان افهم. ياسر : بصي يا ستي... الست دي جوزها طلقها من خمس سنين و ابنها ده طالب عندي.. و عندها بنت أكبر مني متجوزة و عايشة برة... عندها فراغ و أنا بقي مليت الفراغ ده.. دا باختصار يعني. صفاء : يالهوي يا ياسر عندها بنت أكبر منك؟ دي كدة من سن امك و يمكن اكبر. ياسر : هي فعلا أكبر... بس حكاية.. و انا كدة كدة بحب السن ده... صفاء : اشمعنا السن ده يعني ياسر: معرفش.. بس بحس انه الست في السن دا بتبقي زي شجرة كبيرة و كل ما كبرت الفاكهة فيها بتبقي احلى... ههههه صفاء : يا لهوي عليك.. لا صايع.. و بتعرف تقنع اللي قصادك.... طب هي الست دي فعلا شبهي زي ما قلت. ياسر : شبهك جدا جدا جدا... حتى جسمها من جسمك. صفاء : علشان كدة عجبتك بقي.... بس ما فكرتش ساعتها انها شبهي و ان مينفعش تعمل كدة مع واحدة بتفكرك بخالتك؟ ياسر : و مش يمكن عملت كدة عشان هي شبه خالتي.... هههههههههه. صفاء : لا يا ياسر انت كدكة بتتخرش بخالتك هههههههههه. ياسر : هههههههههه.. صحيح بقي.. هو انتي كنتي بتقولي أن اخو الخول دا قرب منك و ساعتها حسيتي بحاجة.... ممكن تقولي بقي ايه الحاجة دي.... من غير كسوف لو سمحتي.. صفاء بخجل : طيب... بص لما قرب مني بجسمه حسيت حاجة ناشفة بتخبطني في جسمي... كنت بحسبها الحزام بتاعه. بس طلع..... ياسر مقاطعها : طلع بتاعه. هههههههههه صفاء برقت و ضربته بالقلم بسرعة.... ياسر سكت و استغرب صفاء بندم : معلش يا ياسر حقك عليا ... مش متعودة بس ع الكلام دا.... ايوة طلع اللي بتقول عليه. و معرفتش الا لما شوفت الفيديو.... ما متزعلش بقي... ممكن اطلب منك طلب.. ياسر : أوامر يا صفصف. صفاء : ممكن تجيب فيديو تاني.. عاوزة اعرف اكتر. ياسر فتح اللاب و فتح موقع مشهور ياسر: عاوزة تشوفي إيه... فيه كذا نوع.. صفاء: مش عارفة.. مش فاهمة.. ياسر قالها كل أنواع العلاقات الموجودة في الموقع. و جه عند شاب مع عمته.. صفاء اندهشت ياسر : مستغربة ليه.... مش جحا أولى بلحم توره ... مش احسن ما تنحرف و تتفضح. صفاء : بس غلط اقصد. ياسر : يا سلام؟ لكن لو راجل غريب مش غلط؟ طالما غلط يغلط اهو تبقي ضامنك ان سرها معاها... صح؟ صفاء : مش بقولك صايع و تقنع اللي قصادك.... وريني يا سيدي شاب مع خالته... قصدي عمته زي ما قلت.. ياسر تحديدا في اللحظة دي أتحول.. و بدأ يفكر ازاي ينام على خالته... كان قبل كدة بيتكلم عادي لكن الكلام الأخير مع خالته أقنعه هو كمان انه ممكن ينيك خالته.. ياسر جاب فيلم إيطالي مترجم انجليزي إسمه ليلة مع خالتي.. و صفاء بدأت تتفرج و تندمج مع الفيلم صفاء : في حاجات مش فاهمه معناها... ممكن تترجم لي. ياسر : حاضر بس في كلام وسخ... واقوله? صفاء؛ يعني اوسخ من اللي شايفاه... ترجم ترجم. ياسر : بيقولها الليلة الجو حر انا هقلع و انام عريان... قالت له و انا كمان هقلع.... صفاء بتتفرج..لغاية ما ناموا جنب بعض.. وهي بالاندر بس و هووكمان البوكسر و عينها جت على زبه و اتكلمت.. صفاء :هي قالت ايه الولية دي ياسر: بتقوله حبيبي كبر و بقي راجل.. تعالي في حضن خالتك. و هو قالها مش عاوز ازعجك. صفاء بتتفرج... فاتحة بقها... لغاية شافت الست نامت و ضهرها الولد.. الولد طلع زبه يضرب عشرة على منظر طيزها.. صفاء : هو كدة الطبيعي؟ بيتهيألي دا كبير قوي كدا... و بعدين هو بيعمل ليه كدة بايده؟ ياسر: بيعمل عادة سرية.. بنقول عليها بيضرب عشرة. صفاء: برضه يعني ايه.. ياسر : بيريح نفسه علشان مشدود على جسم خالته... صفاء : مشدود يعني إيه؟ ياسر : و انتي بتفرجي كدة مش اتشديتي؟ اللي هو حاسة ان نفسك في حاجة شبه كدة.. يعني رغبة جنسية اقصد... هو بقي عنده رغبة جنسية مع خالته. صفاء : قصدك انه عاوز يعمل مع خالته؟ ياسر: ااايوة بالظبط كدة. رجعت تشوف الفيلم. لغاية ما الود خلص ضرب عشرة و نام... بعدها هي صحيت و شافته نايم.. شافت زبه لسة واقف و راسه طالعه من البوكسر و بدأت هي كمان تلاعب نفسها و تعمل سبعة ونص.. صفاء : هي كدة بتعمل زيه..يعني بتضرب عشرة.. صح؟ ياسر: تعمل زيه صح. لكن الستات بتضرب سبعة و نص مش عشرة... صفاء : اسمعني سبعة و نص؟ ياسر: اصل الست مهما عملت سبعة و نص تستريح راحة ناقصة. صفاء : ايوة يعني ناقصة اتنين و نص بس هم فين بقى ياسر: عند الراجل... ما تستعجليش.. واحدة واحدة تفهمي. صفاء رجعت تشوف الفيلم و شافت الست خلصت و نامت ضهرها للولد.. بس الولد صحي تاني و المرة دي بدأ يحسس على طيزها.. يمشي صباعه.. دخل صباعه في كسها.. صفاء : يعني اللي بيحصل ده مش العلاقة؟ ياسر: لأ مش العلاقة... استني لحظة و هتشوفي العلاقة. رجعوا يتفرجوا لغاية ما الست صحيت و فتحت رجليها.. فتحت كسها و الولد دخل بتاعه و هي ساكتة... اول ما دخله.. الست اتكلمت. صفاء بصوت بيترعش : هي بتقول إيه. ياسر بدأ يتسد و بدأ يحط ايده على بتاعه و ساكت. صفاء : بتقوله ايه يا ياسر. ياسر : بتقوله. وريني انت بقيت راجل ازاي... دخل الوحش بتاعك في الكهف المهجور. صفاء : بصراحة هو شكله يخوف زي الوحش بجد.. بس إيه ألكهف ده ياسر مشدود و صفاء ملاحظة بتاعه واقف و متفسر في البنطلون ياسر: الكهف تقصد يعني بتاعها.. صفاء : طب كمل ترجمة طيب. ياسر: بيقولها أخيرا الحلم بيتحقق و بنيييي.... مش هقدر اقول يا خالتي.. الكلمة جامدة صفاء: بلاش غلاسة و انس اني خالتك.. اعتبرني الست اياها و ترجم. ياسر : لو اعتبرتك الست إياها مش هقعد كدة... كنت عملت عمايل.. بس يا خسارة.. صفاء : طب قول بيقولها ليه.. عاوزة اعرف ياسر: اخيرا الحلم بيتحقق و بنيكك يا خالتو... صفاء: كمل كمل. ياسر: بتقوله انت كنت بتحلم تنيك خالتك. و خالتك نفسها تتناك منك... زبك حلو. نيكني يا جون.. صفاء بصوت متقطع و نفس مرتعش: كفاية يا ياسر.. كلامها وحش... ايه الل تقوله مش عارف اعمل ايه و وحش إيه.. إيه الكلام ده. ياسر وقف الفيديو : يا صفصف ساعتها الراجل و الست بيكونوا في حالة تانية. صفاء : ايوة بس من غير قلة ادب ياسر : اومال هم بيعملوا إيه؟ يحضروا دكتوراه؟ قلة الاذب ما تحلاش الا بقلة الأدب. صفاء : هههههههههه. بس يعني لازم تقوله َالكلام ده. ياسر : طبعا الكلام ده بيسخن الموضوع و يخلي الراجل نار. صفاء : ايوة بس ممكن مثلا تقول اعملي مش اللفظ ده. ياسر : ممكن تقول كدة و ممكن برضه كدة. صفاء : ايوة لما تقول كدة تاني ابقي ترجمها زي ما قولتلك.. كمل الفيلم و الترجمة ياسر : ماشي.. احنا كنا وقفنا فين يا ستي. صفاء لما كانت بتقول اعملي يا ياسر قصدي يا جون.. لخبطتني.. كمل. ياسر : لخبطة يا بختك يا جون.. تعالي وريني عملتها ازاي دي.. خلينا نتعلم. ياسر شغل الفيديو و بدأت الكاميرا تقرب على منظر الزب و هو داخل خارج في كس الست... ساعتها ياسر بدأ يعصر زبه اكتر و صوت نفسه المتقطع عالي. صفاء لاحظت.. شافت ايده بتدعك زبه... صفاء : ياسر.. انت بتعمل إيه ؟ انت بتضرب عشرة؟ ياسر : لا لا مفيش... يعني هضرب عشرة و انا لابس بنطلون؟ مينفعش. صفاء: اصل الوحش عندك شكله زي اللي في الفيلم... بس متغطي. ياسر : تحبي تشوفيه يا صفصف؟ صفاء قامت ضربته بالقلم تاني... بس المرة دي ياسر زعل و قفل اللاب و قام وقف يستأذنها يخرج شوية... بس صفاء مسكت ايده شدته عليها... ياسر واقف ساكت.. صفاء رمت نفسها في حضنه صفاء : غصب عني...الموضوع معقد صفاء حضنته قوي.. ياسر قرب منها اكتر صدره لزق على بزازها الطرية... زبه لزق بين وراها.. صفاء بصت في عيون ياسر... باسته في خده.. ياسر مسك دماغها و مشي بوشه لغاية ما شايفه لمست شفتيها... باسها بوسة طويلة و صفاء سايبة خالص.. مش مركزة غير في الوحش اللي بين وراكها. ياسر : صفصف صفاء بكسوف: نعم ياسر: مش قولتلك سيبيلي نفسك.. هعوضك. صفاء : بس يا ياسر انت ابن اختي. يعني غلط. ياسر: طب اللي جواكي ده يطلع لراجل غريب؟ ساعتها مش غلط...؟ ينفع؟ صفاء بكسوف: لأ ياسر: طب ممكن تسيبي نفسك علشان اعوضك؟ صفاء : ما انا سايبة خالص اهو.. أما مش قادرة أقف حتى.... ياسر مسكها من وسطها رفعها لفوق و نزلها بالراحة و وشه عند بزازها.. زبه عند ركبتها ببحك وراكها لغاية اخر حجرها.... راس زبه عند كسها.. صفاء ساكتة َ مغمضة. ياسر نزلها و قلع التي شيرت صفاء: ايوة اتحجج بقي بالجو الحر. ياسر: طب بذمتك مش حر؟ صفاء : لا بصراحة نار. ياسر : طب إيه... هتنامي كدة؟ صفاء لا انا لابسة كارينا شورت و ميني بادي هنام بيهم.. صفاء قلعت العباية.. الشورت مفسر كل ملامح طيزها و شفرات كسها المقلبظ.. و فوقه سوة عاملة قبة بمزلفان لغاية كسها... ياسر قلع البنطلون و حجم زبه الواقف ظاهر قوي من البوكسر صفاء : اوعي تعمل زي جون. هههههههههه ياسر : نفسي. بس خايف منك. صفاء بمياصة : انا اللي خايفة منك و من ال... و بتبص على زبه. ياسر: خايفة منه؟ مش يمكن دا اللي يريحك؟ صفاء : كان حد قالك اني تعبانة.. فين التعب ده. ياسر شاور على كسها : دا اللي تعبان.. هو الي قاللي. صفاء : ياسلام.. و انت بقى كنت كلمته في التليفون؟ هههههههههه ياسر قرب منها حضنها : لأ.. بس لما لمسته كدة كان في كهربا. صفاء : طب سيبني يا ياسر. ياسر: ليه خايفه من الكهربا؟ صفاء : ياسر.. انا جسمي كله في كهربا.. عاوزاك تسيبني. ياسر فضل يضغط بوسطه؟. و هي ترجع خطوة وهو يضغط لغاية ما وصلت لحرف السرير... نزلت تقعد ع السرير.. في اللحظة دي كان بيضغط بشفايفه على رقبتها.. نامت على ضهرها.. و ياسر نزل جنبها. زبه عند وسطها من الجنب و ايده بدأت تنزل من رقبتها لبزازها. صفاء : ياسر انت كدة هتزعلني منك.. ياسر : بحبك يا صفصف... بقولك عملت مع الست علشان شبهك. صفاء بمياصة : يا سلام... يعني من زمان بقي وانت كدة...ياسر نزل بايده على بطنها.. صوتها.. صفاء بتحاول تقوم.. ايدها لمست زبه... صفاء : يا لهوي.. إيه دا يا واد يا ياسر.. انت عندك زي الواد جون.. ياسر : ايوة يا صفصف.. فاكرة كانت خالته بتقول ايه. صفاء : لا مش عاوزة افتكر. ياسر نزل بايده عند كسها. صفاء : لا يا ياسر.. انا زعلانة.. اوعي بجد بقي. زقت ياسر بعنف ياسر سابها.. اتعدلت تنام. صفاء : لو سمحت سيبني انام.. انا زعلانة منك.. يا ريت تخرج تنام برة. ياسر: طب يا ستي نامي و انا هشرب سيجارة في الحمام و أرجع انام.. و حقك عليا بس هي شدة و عدت... ياسر خرج من الاوضة راح الحمام فتح شباك المنور علشان دخان السيجارة.. سمع صوت من المنور. واحدة بتتناك و بتأوه.. و فجأة سمع صوت الست اللي بتتناك بتقول دخله كله يا شوقي... و سمعه بيقولها.. كسك سخن قوي يا خوخة... قفل الشباك بالراحة. قال لنفسه ايه ده؟ ستي مع ابويا؟ طب إزاي يا شوقي دي حماتك... يوه يا ياسر.. هو حلو ليك خالتك. و وحش لابوك حماته.. لا و ستي هي كمان فرس. هههههههههه دي عيلة بقي... أما ادخل اشوف الهبلة دي نامت ولا لسة... هي فاضلها تكة و ادخله.. بس بالعقل. في نفس الوقت صفاء بتحاول تهدي نفسها و تكلم نفسها.. يعني طول السنين اللي فاتت دي كنتي هبلة و يوم ما تتنصحي تعملي مع ابن اختك؟ بس هو كلامه صح.. انا عاوزة اجرب الموضوع دا. اجربه مع راجل غريب و اعمل مصيبة ولا الم الدور و اطلع اللي جوايا مع ياسر... حتى الفيلم اللي شوفته كان الست مع ابن أختها و الدنيا هادية.... بس الواد ياسر بتاعه شكله حلو.. و انا تعبانة.. نفسي اقولها.. نيكني.. نيكني... يا لهوي يا بت... خلاص.. كفاية.. طب لو الوا ياسر جه هتعملي ايه؟ هههههههههه هسيبه ينيك. وانا عاملة نفسي نايمة. و انا عاملة نفسي نايمة. هههههههههه.. يا لهوي يا ياسر.. تعالي بقى. ياسر خلص سيجارته.. دخل اوضته لقى صفاء نايمة على جنبها. و نص السرير فاضي.. جه جنبها وشه في وشها و نام وغمض عينه.. بعد ثواني طلع صوت كأنه نام. صفاء بتقول لنفسها : ايه ده.. لا نام بجد... يا دي النيلة.. انا اللي فقر.. كان لازم اتعزز قوي. صفاء لفت وسطها تنام ع الجنب التاني و ضهرها بقي لياسر.. فتح عينه شايف طيازها اتجنن اكتر... عمل نفسه بيتقلب. و مد ايده على فلق طيزها... صفاء لنفسها ( بركاتك يا جون). عملت نفسها بتتعدل و فلقست طيزها اكتر فتحت الطريق ان ايده توصل كسها... ياسر كمان بيمثل النوم و بيتعدل علشان ايده تروح اكتر ناحية كسها.. لما صوابعه وصلت لاحظ ان الشورت مبلول عند كسها.. قرب بجسمه اكتر و صباعه في كل تقليلة أو حركة يزقه علي كسها.... ايده التانية بيدعك بيها زبه اللي خرج من البوكسر.. حس ان صفاء ممكن تصحي من كتر حركة صباعه عند كسها.. راح شايل ايده بسرعة و عدل نفسه بعيد عنها حوالي شبرين ... في نفس الوقت كانت صفاء بتتقلب و وشها ناحيته.. ياسر مغمض... صفاء شافت زبه واقف و طالع َمن البوكسر قالت في نفسها.. يالهوي.. الواد جون دا سره باتع... صفاء عملت نفسها بتتقلب و راحت بايديها على زبه... لمسته بصوابعها... ياسر اتشد اكتر و بحركة صايعة عمل نفسه بيحرك ايده و راح علي كسها بصباعه. المرة دي صباعه كان بالظبط على الزنبور.. صفاء فتحت نفسها بوسطها... صباعه بقي يتحرك على كسها اكتر.. صفاء بدأت تمشي ايدها على زبه... ياسر صوت نفسه على.. صفاء خافت لمترنفسها و اتعدلت انقلبت تاني ضهرها لياسر.. اتأكد انها صاحية... قرب منها لزق زبه بين طيزها. لف ايده عند صدرها على بزها صفاء فلقست طيزها اكتر... ياسر بدأ يحاول يقلعها الشورت و صفاء بدأت تتقلب و تتحرك علشان تساعده يقلعها.. بعد ما قلعها الشور دخل بزبه بين فلقة طيزها... صفاء فلقست اكتر.. زق نفسه لغاية باب كسها و زق نفسه اكتر.. زبه اتظفلت جوة كسها... صفاء : اااااااه.. لا يا ياسر انا مخاصماك.. انت بتعمل إيه؟ ياسر : بعمل اللي بحلم اعمله من زمان يا صفصف... بنيكك يا خالتي. صفاء بمنتهى المياصة و المنيكة : لأ دا انت كبير قوي... احححححح... بتوجعني يا ياسر.. ااااه. ياسر: سلامتك من الوجع.. بس ايه اللي بيوجعك يا خالتي.. كسك؟ كسك بيوجعك؟ صفاء : لا مش هقول زي الست بتاعة الفيلم.. اااااااه ياسر رفع رجليها على كتافه و رزع زبه كله جوا كسها. صفاء : اااااااااااااااه.. لأ..... لأ بيوجع.... ياسر بيرزع: قولي.. قولي و انا اطلعه. صفاء : لأ لأ. ما تطللعوش... لا يا ياسر سيبه جوة. بس انا مخاصماك برضه. ياسر نزل ببقه يمص حلمة بزها.. : و انا بصالحك اهو..... اهو... خديه كله بس قوليها مرة واحدة. صفاء : احححححح.. مش هقول... اااااااااااااااه... لا مش هقولك زي ما قالت الست احححححح ياسر : الست؟ اومال انتي ايه يا صفصف... قولتيلي بقي كانت بتقوله إيه.... نيكني يا جون؟ صفاء : لا عيب الكلام ده... عيب اقولك.... عيب قوي... قوي يا ياسر... عيب اقولك اححح يا كسي... باسر: ايوة بقي قولي.. صفاء : لأ عيب... احححححح..... تششششششش احححححح.. عيب اقولك نيكني. اااوووووف. ياسر: ايوة يا حلي خالة..... قولي كمان... زبري هيفرقع.... اااااااه صفاء : أ الف سلامه عليك و عليه..... ااااه..... هو دا هيفرقع ده؟ دا بقي حبيبي خلاص. ياسر: ااه اممممممم... هو مين اللي حبيبك يا صفصف... صفاء: احححححح منه ده... اوففففف منه ده... زبرك ده حلو قوي.... اخيرا بتناك بجد... هو ده بقي النيك... ايوة.. دخله... وريني النيك اللي بجد... الزبر اللي بينيك بجد.... احححححح يا كسي..... ياسر قعد يرزع فيها لغاية ما جابهم على بطنها...... نام جنبها و الاتنين عريانين ملط.. صفاء ماسكة زبه... بتلعب له فيه... في اللحظة دي باب الأوضة يتفتح و خيرية تدخل تلاقي المنظر ده.. تتصدم و تلطم خدها. خيرية : يا خرابي.... يا مصيبتي... نهاية الجزء الثالث انتظروني علشان تعرفوا ايه اللي حصل بين خيرية و بنتها صفاء و ايه اللي جري لحوز صفاء. تحياتي للجميع [B]الجزء الرابع[/B] خيرية بعد ما شافت حفيدها مع خالته اللي هي بنتها على السرير حاضنين بعض عريانين خرجت من الأوضة مصدومة. راحت علي الحمام و وقفت قصاد مراية الحمام تعيط. صفاء ندمانة و مرعوبة من رد فعل أمها و شوقي ابو ياسر... بتبص لياسر نظرة حزن و خوف... ياسر بابتسامة : ما متقلقيش يا خالتي... أنا هتصرف و اعتبري المشكلة دي محلولة... بس ماتطلعيش من الأوضة غير لما اقولك. صفاء بغضب : تفتكر المشكلة دي سهلة كدة انك تحلها؟ انا انتهيت. ياسر : هوششششششش.. ممكن تسمعي كلامي و تهدي... هحل و خليكي مكانك لغاية ما ارجع لك. ياسر خرج من الأوضة يدور على خيرية.. لغاية ما لقاها واقفة في الحمام و الباب متوارب.. دخل و قفل الباب وراه. بص لخيرية بابتسامة فيها خبث... ياسر : صباح الخير يا تيتة...مالك؟ بابا زعلك؟. خيرية: صحيح؟ انت عبيط يلا؟ جاي بتضحك و لا كأنك عامل مصيبة انت و الفاجرة خالتك... يا نهار اسود.... خالتك؟!!!!! خالتك يا ياسر؟ إنتوا عملتوا زي الحيوانات.. ان هموت من الصدمة فيكو.... ياسر بهدوء اعصاب : ليه بس يا حبيبتي... هو اللي يطلع مشاعره يبقى حيوان؟ طب لا ناكل ولا نشرب بقي علشان الحيوان بياكل ويشرب. خيرية : انت هتجيب الأكل والشرب زي المصيبة دي... انت بتفكر ازاي؟ دي خالتك يا غبي.. ياسر مبتسم: ايوة صح.. خالتي بقي اسيبها تطلع اللي جواها مع راجل غريب..... اسيبها بقي تبقي مع كل راجل شوية.... انتي ترتاحي ساعتها... مش كدة... و بعدين هو احنا غلط نطلع مشاعرنا و اي حد تاني لما يطلع مشاعره دي يبقى مش غلط و عادي.. خيرية : ايوة يا ياسر غلط... دي خالتك يا غبي. ياسر بتريقة : ايوة انتي صح... يعني اجيب واحدة من الشارع و اعمل معاها عادي.. لكن خالتي غلط... و هي برضة تبقي تدخل علينا براجل غريب و يدخلوا أوضة النوم عادي... لكن اللي عملناه غلط.. خيرية: يا حمار بتكلم عن المحارم... يا غبي. ياسر : ههههههه... صحيح؟ و ابو الشوق مش محارم يا خوخة؟ خيرية برقت عينيها..... مصدومة.. خيرية بتوتر و عصبية: مش فاهة ياسر : متخافيش يا حبيبتي... انا مقدر مشاعرك خيرية بخوف: مشاعر ايه اللي بتتكلم عنها و ابو الشوق ايه ياسر: ابويا... ابو الشوق يا خوخة... مش كان بيقولك يا خوخة؟... ايوة يا خوخة ماتبصليش كدة... سمعتكم امبارح و انا في الحمام.... خيرية بتبص على شباك المنور و فاتحة بوقها.. ياسر: لأ ابويا نومه تقيل متقلقيش... بس ان جيتي للحق.. صوتك كان ولا صوت عروسة... خيرية مغمضة عينها رافضة تسمع: بس كفاية ياسر راح عليها حضنها..: صدقيني يا حبيبتي... انا مقدر موقفك... و بعذرك بجد... ست زيك جواها مشاعر... و المشاعر دي كانت أقوى من انها تتحكمي فيها.. و ابويا بحكم انك شبه مراته لازم يتشد ليكي... غصب عنكم انا عارف زي ما هو غصب عني انا و خالتي... خيرية : كفاية... انت بتقتلني بكلامك ده يا ياسر. ياسر : لأ يا تيتة.... ليه بتقولي كدة... علشان بتكلم عن المشاعر اللي جواكي.. خيرية : انت متعرفش حاجة.. اسكت ياسر : يا حبيبتي دي مشاعر زيها زي اي مشاعر.. لازم يجيلها وقت و تخرج... خيرية بتعيط : بس دي غلط... غلط. ياسر : الغلط اننا نحبسها... اننا نسيبها لغاية ماتكبر و تنفجر.. تخيلي نفسك كدة بمشاعرك دي لو راكبة مثلا اتوبيس و ظهرلك راجل وقف وراكي يتحرش بيكي... مش ممكن تتضعفي؛؟ طب لو سيبتي له نفسك غصب عنك.. الناس هتقول ايه... فهماني؟ طب لو في فرصة تخرجي مشاعرك دي بشكل من غير ما حد ينتقدك أو يبصلك بنظرة وحشة هتسيبي الفرصة دي؟ خيرية بهدوء : بس المشاعر دي غلط قولتلك. ياسر لسة حاضنها: ممكن اتكلم بجرأة شوية يا تيتة؟.... هو انتي اد إيه في علاقة مع بابا؟ خيرية: 3 أيام... بس غصب عني. ياسر: عارف انه غصب عنك.. بس ممكن بقي تقوليلي قبلها كنتي بتريحي نفسك إزاي؟ اقولك انا؟ ممكن صباعك... ممكن خيارة... أو موزة مثلا.. صح؟ خيرية : انت بتخرف؟ لا طبعا. ياسر : شوفتي؟ طول ما بنحاول نخبي مشاعرنا هنغلط... حاولي تنسي انك بتكلمي حد يعرفك. حاولي تسيبي مشاعرك هي اللي تقول. خيرية : ايوة بس في حاجات تتكسف تتكلم فيها حتي مع نفسك... ياسر: غلط... لازم تقولي لنفسك و تناقشيها في مشاعرك.. حاولي مش هتخسري... ممكن تجاوبي بقي؟ خيرية : كنت بستخدم اليد بتاعة فرشة الشعر. ياسر : كويس.. طبعا كنتي تتخيلي موقف مع شخص أو كذا شخص و تتخيلي انك بتمارسي معاه... ممكن اسال بقي مين الأشخاص دي؟.. مش عاوز إجابة.. انا هقولك.. دايما تلاقيهم من اللي حواليكي... حتى لو قرايبك.... صح؟ خيرية تهز دماغها بمعنى ايوة و هي مكسوفة. ياسر : عارف عارف.. اقولك على سر... اول مرة عملت فيها العادة السرية كان بسببك. تخيلي؟ خيرية : أنا؟ اسمعني انا؟ ياسر: كنتي تستحمي و انا مزنوق و دخلت معاكي و شوفتك ملط. ههههه خيرية : يا مفضوووح... يخربيت عقلك..... دا انا ستك يا عبيط. ياسر: عارف بس كان أول مرة اشوف كدة.... اقولك.. لغاية دلوقتي المنظر في بالي.. ياسر بدأ يفتمر المنظر و بتاعه وقف... خيرية حست بيه بين وراكها.. خيرية : طب كفاية كدة و اوعي علشان نشوف ورانا ايه ياسر: طب ممكن اطلب طلب؟ خيرية: خير ياسر: هو انا ممكن افضل حاضنك شوية و انتي غمضي عينك. عاوز اعرفك ان الاحساس بالرغبة مالهوش علاقة بالشخص... ممكن تغمضي بس. خيرية غمضت.. ياسر حضنها اكتر بتاعه بيحك وراكها... خيرية : و بعدين يا ياسر. ياسر يهمس في ودنها... : انسى خالص انا مين. سيبيني.. ياسر بيمشي ايده على ضهرها.... نزل بايده على طيزها.. زبه على كسها بيضغطه قوي.. خيرية : مش هينفع اللي انت فيه ده يا ياسر. ياسر: هوششششش افتكري كدة فرشة الشعر... فاكرها و هي ماشية هنا.. ياسر حط صوابعه على كسها... يمشي صوابعه بين شفرات كسها... خيرية بدأت تتجاوب... بس بتحاول تقاوم.. ياسر طلع زبه من البوكسر. ياسر: امسكي ايد الفرشة يا خوخة.. ياسر مسك ايدها حطها على زبه... خيرية بدأت تمشي صوابعه على زبه.. مسكته. ياسر : انا عارف انك جعانة... عارف انك سيبتيه يعمل معاكي علشان انتي جعانة. خيرية بصوت هامس و عيون مغمضة : قويييييي. خيرية بعدها فاقت وحاولت تقام ياسر بصوت هامس : هوشششششش. بقولك انسى انا مين.... انا فرشة شعرك.. و بتسرح شعرتك... حسي بيها كدة... ياسر بدا يمشي صوابع على شعرتها من فوق العباية.... و خيرية رجعت تتجاوب معاه تاني... مسكت زبه و بدأت تمشي راس زبه على كسها جنب صوابعه... ياسر يهمس : لسة جعانة يا خوخة؟ خيرية تهز دماغها و مغمضة عينيها و بتعض شايفها : قوى. ياسر رفع العباية بسرعة.. و المفاجأة انها مش لابسة أندر... زبه على شعرتها... ياسر ريحي نفسك زي زمان يا خوخة... امسكي الفرشة و حطيها زي زمان... ياسر مسك وركها اليمين رفعه بايده و خيرية بدأت تمشي زبر ياسر علي زنبورها... وصلته لباب كسها.... ياسر زق نفسه.... زبه اتظفلط جوة كسها... خيرية : اااااااااااه...... دا كبير قوي يا ياسر.... احححححح. ياسر : احلى ياسر طالعه مع احلى احححححح من احلى تيته.... السوسو بتاعك حلو قوي يا خوخة. خيرية : لا بجد انت بتاعك أكبر من ابوك.... و ناشف قوي... ياسر : زي الفرشة يا خوخة؟ خيرية : لأ... لأ أكبر... احلى... ياسر : هو إيه اللي احلى يا تيتة. خيرية : زبك..... زبك احلى و اكبر... طعمه حلو قوي يا ياسر... دخله كله يا ولا.. احححححح. ياسر : ادخله؟ خيرية: كله ياسر : ادخله فين يا خوخة.. خيرية بمنتهى و في قمة العلوية : في كسي... دخل زبك كله في كسي... نيكني يا ولا..... نيك تيتة ع الواقف بزبرك الواقف.... الكبير.... نيكني قوي ياسر رفع رجليها اكتر.. سندها على الحوض و رزع زبره اكتر.. و فضل يرزع داخل خارج بقوة.. خيرية: يا لهوي عليك... زبك فيه حلاوة؟ طعمه حلو قوي.. بس حرااااااق قوي... بينيك قوي... اححح قوي قوي... كسي مولع قوي.... هاتهم جوايا... انا هموت منه و من حلاوته... احححححح.... اااااااااااه من زبك ده ياسر بعد ما فشخها نيك و بعبصة في طيزها جابهم جواها.... في نفس الوقت خيرية عضت كتفه و هي بتجيب في رعشتها... ياسر باسها بوسة فرنساوي بعدها. خيرية : انت عملت كدة مع البت صفاء؟ ياسر هز دماغه بالمعني ايوة خيرية : يا لهوي دا انا نسيت..... البت كدة كأنها عروسة جديدة.. طب خلي بالك بقى علشان هتطلبك كل شوية.. هههههههههه. اعمل حسابك بقي انا اشوف هتلاحق على مين ولاد مين ههههه. ياسر : هههههههههه اعمليلي كوارع كل يوم بقي و انا عيني ليكو ههههههو لو قصرت هخلي ابو شوق ينزل الشوط التاني. ههههههو. خيرية : هههههههههه.. طب يلا يا سوهون.. تعالي نشوف هنعمل ايه مع جوز خالتك.. ياسر طب تعالي معايا نطمن خالتي احسن هتموت من الخوف. ياسر مأنجچ سته و دخله الاوضة على صفاء مبتسمين.. صفاء بتبص عليهم بخوف و دهشة. خيرية : صباحية مباركة يا عروسة... مش يلا نشوف ورانا ايه ولا هتعملي عروسة بجد. صفاء : عروسة؟ عروسة ايه يا ماما.. دا احنا كنا.... خيرية مقاطعاها: خلاص مش عاوزين كلام.. يلا نشوف ورانا ايه.. البسي على ما اصحى ابو ياسر... و انت يا سي ياسر.. سيب خالتك تلبس و بلاش عقلك يوزك تعمل حاجة كدة ولا كدة. خيرية خرجت.. صفاء بتبص لياسر بدهشة.. ياسر مبتسم. ياسر: متستغربيش... مش بقولك حلال مشاكل... يلا البسي علشان نلحق نروح القسم نقفل المحضر. صفاء : لأ مش هنعمل محضر.. ياسر : نعم؟ اومال عاوزة إيه صفاء : عاوزة اذله و اشطب على فلوسه... لازم اخد كل ما يملك.. الراجل ده لو مات اخته اللي في الإسماعيلية هي و اخوه اللي هياخد كل حاجة ياسر : مش اخته دي اللي متجوزة عميد شرطة باين؟ صفاء : ايوة هي يا سيدي.. البرنسيسة بلا نيلة.. ولا اخوه الصغير اللي اتحرش بيا و فاكر نفسه دكر... طلع هو كمان نيلة ياسر: يا عيني يا عيني.. بقينا خبرة... هههههههههه صفاء بمياصة : البركة في الأستاذ بتاعي... اللي هاري بتاعي. هههههههههه. ياسر : طب يلا قومي لنتأخر.. ////// يا ترى موقف جوز صفاء و اخواته هيكون إيه و ياسر هيكسب صف اخت جوز صفاء ازاي و شوقي هيتصرف ازاي لما يعرف أسرار ياسر ابنه. دا اللي هنعرفه في الجزء القادم... تحياتي للجميع [HEADING=1]الجزء الخامس:[/HEADING] صفاء مستغربة موقف امها بعد ما شافتها مع ابن اختها ع السرير.. و مستغربة أكتر من كلمة صباحية مباركة... خرجوا للقسم كلهم ولما وصلوا القسم و دخلوا ياسر اتكلم مع الضابط شوية و حكاله المصيبة بتاعة خالته و طبعا الضابط عنده توصية من اللواء..... جاب جوز صفاء... كان شكله متبهدل.... صفاء اول ما شافته انهارت و و كانت عاوزة تهجم عليه تضربه... شوقي و خيرية حاشوها. شوقي: مفيش داعي يا صفاء توسخي إيدك و تلمسي الحيوان ده... سيبيه يتربى في السجن.. جوز صفاء منهار : أرجوكي يا صفاء هعملك اللي انتوا عاوزينه كله.. بس خرجوني من هنا.. ابوس رجلك.. انا غلطت. بس صدقيني انا مكنتش عاوزك تعرفي علشان ما تسيبينيش... علشان بحبك... بحبك صدقيني... و بدأ جوز صفاء يبكي و هو منهار.... صفاء بهدوء اعصاب: مين قال انك مش هتطلع من هنا؟ تعرف يا سعيد... انت لازم تطلع علشان تدفع تمن مصايبك اللي عملتها خيرية بعصبية: يطلع ليه يا صفاء.. دا لازم يتسجن و يروح في داهية... الوسخ قليل الاصل. صفاء : لا يا ماما... هو برضه جوزي و ماينفعش اسجنه.. بس علشان يطلع لازم يعمل اللي اطلبه منه. سعيد بلهفة : موافق... موافق قبل ما اعرف. مستعد انفذ لك كل اللي تطلبيه بس ما تسيبينيش و اعيش خدام تحت رجلك صفاء : اكتبلي عمارة الإسماعيلية و مزرعة الصالحية شوقي بغضب: لأ مش كفاية... يكتبلك كل املاكه بما فيها الشركة سعيد: الشركة؟ بس دي بتاعتي انا و اخواتي... الضابط بنظرة شر و عصبية : يا عمنا وافق... الست دي بالورق اللي معاها ممكن تفضل تحبسك لغاية ما تموت قضايا تزوير كتير و طلاق و متعة و تعويض عن الضرر و ده لوحده يحجز حتى على هدومك و هدوم أهلك. صفاء : أنا مش هقبل قرش مش بتاعي.. هراضيهم... و بزيادة كمان... فجأة باب مكتب الضابط بيتفتح.. العسكري اللي واقف على الباب بيحاول يمنع اللي عاوز يدخل العسكري : ماينفعش يا ست اللي بتعمليه ده. الضابط : فيه ايه يا عسكري صفاء و سعيد في نفس واحد : شيماء؟ الضابط : انتي مين يا ست انتي و داخلة كدة كأنك داخلة بيت اهلك.. يظهر ورا الست راجل خمسيني... لابس بدلة كحلي. الراجل : دي مدام شيماء.. اخت الاستاذ سعيد... و انا محمود ال... الضابط قام وقف باحترام : محمود بيه المعداوي.. الإعلامي المعروف.. حضرتك غني عن التعريف حضرتك غني عن التعريف يا فندم.... اتفضلوا يا فندم. شيماء بتقعد تحط رجل على رجل تبص على اخوها بحزن و تبص على صفاء نظرة تهديد و توعد... محمود بيه يقعد يبص للموجودين كلهم.. عينه تروح على شوقي و تكمل على باقي الموجودين و ترجع تاني بسرعة لشوقي.... شوقي كمان بيبص يحقق في ملامح محمود.. صفاء و خيرية و ياسر تظهر على وشوشهم تعبيرات القلق.... شوقي بيبص مبتسم... محمود بيه بيشاور بصباعه ناحية شوقي و بيجمع ذاكرته: شوقي مازورة؟ شوقي مبتسم بصوت عالي : محمود مسطرة!!!! مش مصدق عيني محمود قام بسرعة على شوقي و حضنه بعض.. محمود : ياااااااااااه ع الدنيا... ازيك يا مازورة. شوقي : اخيرا يا محمود... واحشني يا ابن الكلب... انت فين يا بني. الضابط مبتسم : دا الموضوع كبير بقي. خيرية و ياسر و صفاء اترسم على وشوشهم ملامح الأمان.. محمود : انا موجود ياخويا.. انت اللي فين... ايه ما بتتفرجش على تليفزيون؟ ما انا كل يومين تلاقيني على قناة شكل. شوقي : ما انت عارف يلا.. ماليش فيه.. شغلي و بس. محمود : قصدك مازورتي و بس ههههههه.. انت هتقولي يا روح امك... ههههههه.. شوقي : ههههههه. محمود بيبص للموجودين : شوقي دا بقي جاري و اخويا و زمايل ابتدائي و اعدادي و ثانوي و صاحب عمري يا جماعة.... بس إيه الحكاية يا شوقي و ايه اللي جابك هنا.. شوقي حكي لمحمود و شيماء المشكلة كلها.. و في الاخر سأل محمود : بس انت إيه علاقتك بالناس دي. محمود : بص يا سيدي.. مدام شيماء مديرة مكتبي و المرحوم جوزها اخو مراتي شوقي : طيب دا يقصر علينا المسافات.... مدام شيماء اعرف انها حد محترم و مايخلصهاش اللي اخوها عمله طول السنين اللي فاتت. محمود بيبص لصفاء نظرة اعجاب: لأ بصراحة انتي مستحملة اللي مفيش ست تستحمله... و لا إيه يا شيماء. شيماء : بس انا بجد مش مستوعبة... عموما هو يستاهل. محمود : و ممكن تقبله مني بقي الدعوة بتاعتي.. شوقي : إيه يا مسطرة... عزومة عند عم علي بتاع الفول؟ هههههههههه محمود : هههههههههه يخربيت سنينك يا شوقي.... لا يا سيدي.. عندي قرية سياحية صغيرة في الغردقة... ممكن بقي تقبلوا تشرفوني كلكم أسبوع و مش عاوز اسمع اعتراض يا شوقي... خليني ارد لك شوية من جمايلك... شوقي مبتسم و بيبص للجميع و خيرية بتغمز له يوافق... الضابط بيتفرج عليهم و مبتسم... الضابط : طيب ممكن بقي نخلص الورق؟ الافندي دا هيمضي على إقرار بيع كل ممتلكاته للمدام؟ بالفعل سعيد وقع الإقرار و طلعوا من القسم كلهم راحوا سجلوا الإقرار و بعدها سعيد رجع الإسماعيلية مع شيماء و الباقي راحوا بيت شوقي.. و شوقي مسك في محمود يطلع يتغدا . بعد الغدا صفاء جابت الشاي و الجميع لاحظوا اهتمام محمود بيها..... شوقي اخد محمود و دخلوا البلكونة... شوقي : إيه يا محمود... الولية عاجباك؟ اتلم يا مسطرة.. دي تبعي... ههههه محمود : بس موزة يا مازورا.... ههههه لولا انها تخصك كنت بدأت ارمي الشبك... شوقي : مش كفاية عليك شوشو... انت نسيت يلا اني حافظك؟ قال مديرة مكتبي قال. محمود: لا المرة دي ظالمني... هي نتاية اه.. بس قريبة الحكومة مراتي .. يعني اي حركة كدة ولا كدة هتبقي مصيبة.... ههههه. شوقي : يبقى نصيبي يا معلم و أوعي تتكلم. هههههه محمود: يعني هتشغل المازورة تاني؟ هههههههههه.. ماشي يا عم شوقي.. انا من غير ما اقصد بساعدك... جاية معانا الغردقة.. وريني بقي و انت في السن ده تتصرف ازاي.. شوقي : يا عم حباية زرقا و الدنيا تمام. هههههههههه. محمود : لا يا صاحبي انت قديم... دلوقتي فيه دعامات.. تخليه عمود نور من غير ما قلبك يتعبك.. هههه شوقي : ايوة يا سيدي.. ما انت وصلت... عيني على صاحبك الغلبان.. محمود : طب ايه رأيك.. عندك استعداد تعملها انهاردة؟ و من غير ولا مليم كمان و ساعتين زمن و تبقي في البيت.. شوقي: هنهزر بقي... محمود : طب يلا.. تعالي دلوقتي . محمود طلع سلم عليهم و اخد شوقي في ايده و نزله و شوقي ساكت و مستغرب... خيرية و صفاء بيضحكوا و مش فاهمين... ياسر واقف بيهزر مع اخواته و فرحانين بالرحلة الجاية للغردقة... ساعتين زمن و محمود بيوصل شوقي للبيت... وقف بالعربية تحت بيت شوقي. محمود : اوعي تغلط و ماتسمعش كلام الدكتور... اوعي نتشاقى قبل أسبوعين يا شوقي.. شوقي : اتشاقي فين يا حسرة... ماخلاص يا محمود. محمود : نعم وحياة امك.... هو إحنا بنعمل ده علشان تقولي خلاص. هههههههههه بعد اسبوعين هنشوف بس انت خليك ماشي ع التعليمات.. هتلاقي فرق طول و عرض هههههههههه.... يلا سلام. و جهز نفسك بعد عشرين يوم علشان الغردقة.... شوقي سلم على محمود و طلع لقاهم كلهم منتظرينه.. خيرية : هاااه... هنروح الغردقة؟ شوقي: ماشي يا ستي علشان خاطر صفاء هانم... الجميع بفرحة : هييييييييييه.. نهاية الجزء. اعتذر إن الجزء دا خالي من المشاهد الجنسية بس التعريف بالشخصيات الجديدة كان محتاج شوية بدون جنس علشان المفاجآت . بس نصبر و نشوف الدعامات هتعمل إيه مع شوقي في الغردقة و مفاجأة شيماء لصفاء.. تحياتي [HEADING=1]الجزء السادس:[/HEADING] طبعا شوقي عمل عملية دعامات القضيب و الدكتور محذره من أي انفعالات جنسية لمدة أسبوعين . و بياخد مهدئات عشان كده.. و في الفترة دي كانت صفاء و ياسر مشغولين بالثروة اللي اخدتها من جوزها و كل يوم شغل في الشركة و شغل ع السرير و خيرية كانت بتحاول تستدرج شوقي ينيكها بس شوقي في البطاطا بسبب المهدئات و ده زعلها و كانت بتفتكر إنه بيتهرب.... اخر يوم في أسبوعين العلاج شوقي روح من شغله و كان حاسس بألم في بتاعه... دخل الاوضة من سكات و كان الوقت متأخر و خيرية كانت نايمة... و هو بيغير هدومه سمع صوت آهات في أوضة ياسر..... في الأول كان بيحسبه بيتفرج علي فيلم سكس. ابتسم و قال لنفسه : الواد ده لازم يتجوز. هههههههههه.... فجأة سمع صوت بيقول: عاوزاه كله يا ياسر... حطه كله يا ياسر..... شوقي تنح... الابتسامة اتمسحت من وشه... كان بيحسب ابنه جايب واحدة بفلوس... و بدأ يغضب... جري على أوضة ياسر و فتح الباب بشويش.. شاف صفاء ملط و قاعدة على ياسر وضعية كاو جيرل... اتصدم من المنظر... قفل بشويش و رجع اوضته لقى خيرية صحيت و قاعدة. خيرية : انت جيت امتى؟ شوقي ساكت و مصدوم.. خيرية : انت هتفضل تتهرب مني كدة كتير؟ لو ما قلتش مالك هسيبك و امشي بكرة. انا بعرفك أهو... شوقي: اتهرب إيه و نيلة إيه... حفيدك مع بنتك... مع خالته. خيرية اتلخبطت و بعدين قررت تقول له الحقيقة.. خيرية: انت عرفت؟ شوقي: قصدك شوفت... و بعدين انتي عارفة بقي اللي بيحصل ده و ساكتة؟ دا ابن اختها يا ماما... إزاي؟ خيرية : هو حلال ليك حرام عليهم؟ ابنك مش صغير يا شوقي. شوقي : و كمان بتدافعي عنهم.. طب أنا و انتي غصب عننا. خيرية تلاحقه بالكلام : و هم كمان غصب عنهم.. صفاء اول مرة تجرب الموضوع ده بعد مصيبة جوزها. و ابنك ضعف و ماقدروش يمنعوا بعض.... زينا يا شوقي... ولا نسيت؟ شوقي : بس غلط كدة. خيرية : خليهم يعيشوا يومين يا شوقي... هو انت شوفت إيه بالضبط؟ شوقي : شايفها ملط و راكبة على بتاع الواد... خيرية : ههههه طب و انت زعلان ليه.... اوعي تكون عينك من البت... مش كفاية امها.. شوقي بص لخيرية و ابتسم.. شوقي : بس بنتك صفاء دي جسمها حكاية. هههههههههه... خيرية : و هي جايباه من برة... امها و اختها المرحومة قالب واحد. هههههههههه. شوقي : بس انتي الأصل يا عسل. شوقي طلع جنبها ع السرير... خيرية بمياصة : لا ابعد عني انا زعلانة منك. شوقي مسك ايدها يبوسها.. و هي شدتها. شوقي : ليه بس يا عسل. خيرية بمياصة : اوعي كدة.. سيبني انام. خيرية لفت بجنبها و ضهرها بقي لشوقي.. و هي بتتقلب جلابية نومها اترفعت و وراكها ظهرت... شوقي بتاعه بدأ يقف... إحساس الألم في بتاعه بدأ يزيد قوي.. شوقي صرح صرخة جامدة من الألم.... طلع بتاعه من البنطلون.. و شوقي بيبص على بتاعه لقى مفاجأة... طوله و حجمه زادوا بشكل ملفت جدا زادوا الضعف تقريبا... حتى شكله و هو واقف مشدود زي شاب في العشرينات.. خيرية من الصرخة لفت له تاني و شافت منظر بتاعه... اتصدمت من شكله الجديد.. شهقت شهقة كبيرة خيرية: يا لهوي يا شوقي... هو وارم ولا إيه شوقي : الم فظيع.. اااااه. خيرية قامت تنادي على ياسر يلحق ابوه : الحقني يا ياسر.. أبوك تعبان. ياسر كان في اوضته و صفاء طالعة من الحمام.. سمعت انها.. جريت على شوقي... اتصدمت من المنظر... شافت زبر شوقي.. شافت حجمه و طوله... صفاء رجعت بسرعة و دخلت أوضة ياسر اللي كان في نفس الوقت بيجري يشوف ابوه... شوقي غطي نفسه بسرعة و اتصل بالدكتور سأله و الدكتور طلب منه يقعد نص ساعة في مية دافية و بعدها مش هيجي بأي وجع و عرفه إنه هيفضل مشدود فترة توصل ليوم كامل حتى بعد ما يجيب لبنه... شوقي دخل الحمام و قعد في مية و حماته و صفاء بنتها و ياسر قاعدين منتظرينه... و بعدها خرج دخل اوضته و هو ملتزم الصمت. خيرية: هاااه حاسس بإيه دلوقتي شوقي: لا تمام.. خلاص الوجع راح.. تصبحوا على خير خيرية و صفاء دخلوا أوضة ياسر يناموا و ياسر نام على كنبة الصالة. الصبح ياسر راح مدرسته و خيرية كانت متفقة تاخد بنات شوقي يشتروا شوية حاجات و هدوم لزوم رحلة الغردقة.... و صفاء هتعمل لهم الغدا. بعد ما خيرية نزلت مع البنات صفاء دخلت تطمن على شوقي.. لقيته نايم.. بس بتاعه واقف و طالع من تحت استك البنطلون... صفاء لنفسها : ( يا لهوي... هو عامل كدة ليه البتاع ده... دا كبير قوي... و شكله كدة تعبان من قلة النيك هههههههههه... هسيبها نايم و ادخل المطبخ). صفاء دخلت المطبخ و بعدها شوقي صحي دخل الحمام و هو طالع من الحمام صفاء كانت خارجة من المطبخ.. شافت شوقي و عينها على بتاعه. صفاء : صباح الخير يا ابو ياسر. شوقي: صباح الخير يا صفاء. صفاء عينها على زبه : اعملك شاي؟ شوقي : لأ مش عاوز اتعبك.. كملي شغل المطبخ و انا هعمل لنفسي قهوة فرنساوي. صفاء : طب ممكن تبقي تساعدني تجيب لي سنان السكاكين من فوق ضهر المطبقية اللي فوق الحوض؟ شوقي : حاضر. شوقي دخل يعمل القهوة و بتاعه سابقه بخطوة.. لاحظ ان صفاء بتبص على زبره... افتكرها و هي ملط و منظر فلقة طيزها و هي راكبة ابنه ياسر... عدي من وراها يجيب السكر و البن. و هو راجع خبط طيزها و هي واقفة على الحوض بتغسل البط بتاع الغدا شوقي : لامؤاخذة يا صفاء. صفاء : من غير مؤاخذة... هو المطبخ اللي ضيق.. شوقي بيرجع السكر و البن.. حك زبه في طيزها.... صفاء : امممه... دا كبير قوي. شوقي بدهشة : بتقولي حاجة صفاء : لأ بقول دكر البط ده كبير قوي... مفيش حلة تاخده. شوقي بصياعة : لأ في حلة كبيرة تاخده كله.. هتلاقيها جنب المسن فوق منك على المطبقية من فوق... استني اجيبهالك. شوقي بقي ورا صفاء.. لزق فيها و بدأ يشب يجيب المسن و الحلة.... و هو بيشب زنق زبه في طيز صفاء.. صفاء : ااااه... خلي بالك يا شوقي هتفعصني.. كل ده عشان الدكر الكبير.. شوقي و هو بيزنق زبره لاحظ ان الجلابية بتاعتها بتدخل معاه في فلقة طيزها... و دا معناه انها مش لابسة كلوت... شوقي : ماتحكميش الا لما تدوقيه... مش بتدوقي الذكر الصغير؟ عاوزك تجربي الدكر الكبير. شوقي غاص بزبه في فلقة طيزها و صفاء ساكتة. شوقي : امسكيه بقي يا صفاء. صفاء مرتبكة: امسكه؟ هو إيه؟ شوقي لف وش صفاء ناحيته و و لازق فيها.... زبه بين وراكها... صفاء : شوقي... في حاجة بتخبطني في رجلي... شوقي: قصدك الدكر الكبير؟.. بذمتك مش احسن من ياسر... ااه لامؤاخذة.. قصدي الدكر الصغير... صفاء. صفاء بدأت تتدخل في المود : نعم شوقي : شوفتك امبارح مع الواد ياسر. صفاء اتصعقت اول ما سمعت... زقت شوقي و طلعت من المطبخ على أوضة ياسر.. قعدت على السرير تعيط.... شوقي كان وراها.. قعد جنبها.. شوقي : انتي بتعيطي ليه يا صفاء.. اوعي تفتكري اني هستغلك.. انسى اللي حصل و خلاص صفاء بعصبية: ايوة هتستغلني.. ما هي وراثة... ابنك طالع لك. شوقي بإستغراب : مش فاهم.. هو ياسر نايم معاكي استغلال؟ يستغلك؟ صفاء : لأ يا شوقي.. استغل سته و نام معاها... لما سمعكم مع بعض. و قال لي بعدها انه عمل كدة علشان يضمن انها تسكت. وانت هتستغلني علشان.... علشان انا مش عارفة..... اقصد انك هتستغلني و خلاص. شوقي بصياعة :سيبك من موضوعه مع سته علشان ليه روقة معايا. بس ممكن نتكلم بصراحة؟ لغاية قبل ما اجيب سيرة ياسر كنتي ساكتة و بدأتي تتجاوبي معايا. يعني لو هستغلك كنت كملت و خلاص.. اللي عاوز اقوله اني كنت عاوز اطمنك ان سرنا فى بير... انا مشدودلك من لما شوفت جسمك امبارح و انتي مشدودة من ساعة ما شوفتيه امبارح... صفاء : مشدودالك؟ لأ طبعا يا جوز اختي... شوقي : تراهني؟ شوقي قام وقف و شد بنطلونه نزله.. زبره واقف قصادها... صفاء بتبص عليه بخوف... شوقي شدها قومها.. لزقت فيه و زبه على كسها فوق جلابيتها.... في التوقيت ده فون صفاء رن.. كان ياسر.... صفاء خلصت نفسها من شوقي و ردت ع الفون.. شوقي بيعرفها انه طالع يغير و مسافر الصالحية يشوف المزرعة صد رد و هيرجع بالليل.. شوقي حذر صفاء انها تتكلم و رجع بسرعة اوضته و حط مخدة على حجره يغطي نفسه ياسر اول ما دخل الشقة راح لابوه يطمن عليه. ياسر : إيه يا حبيبي.. عامل إيه دلوقتي. شوقي : الحمد*** تمام بس موضوع دعامات المسالك تعبتني شوية. بس دلوقتي احسن. ياسر : ماشي يا حج انا رايح الصالحية صد رد و راجع بالليل. شوقي: ترجع بالسلامة و خلي بالك من نفسك يا ابني في التوقيت ده صفاء دخلت المطبخ تكمل طبخ و ياسر غير و دخل لصفاء شوية و طلع. ياسر : عاوز حاجة يا حج. انا ماشي. شوقي : بقولك صحيح يا ياسر... ممكن اخد فونك ثواني انقل شوية الصور بتاعة ****يرحمها امك. ياسر ساب فونه لشوقي و دخل الحمام... شوقي فتح الواتس و دخل على الشات بين ياسر و صفاء.. قرأ رسالة ياسر ليها و هم في المطبخ علشان الصوت محدش يسمعه و كانت الرسايل اتفاق بينهم انه لما يرجع يخبط ست خبطات ع الباب و يدخل تكون هي لابسة غميضة على عينها و نايمة على ضهرها.. ابتسم و قفل بسرعة و اخد الصور.. ياسر مشي و شوقي فضل في الاوضة لغاية ما خيرية و البنات رجعوا و اتغدوا. و بعد الغدا خيرية طلبت من صفاء انهم يروحوا بيت خيرية يجيبوا شوية حاجات و يباتوا هناك.. بس صفاء اتهربت و اقنعت امها تاخد معاها البنات. و طبعا هي مطمنة ان شوقي بياخد مهدئات و بينام و متعرفش انه خلص كورس العلاج.... خيرية هتروح بيتها معاها البنتين الصغيرين بنات شوقي.. دخلت لشوقي. خيرية : خليك بقي لوحدك هنا و اسمع البت صفاء و هو ابنك بيروقها.. سلام. شوقي: زي ما روقك كدة؟ هوص ولا كلمة... خيرية : ايوة روقني.. عاوز حاجة... علقتني بيك و خليت بيا.. مستني مني إيه بعد ما كنت السبب انك تصحي أحاسيس ماتت عندي... انا رايحة ابات في بيتي يمكن ارجع خيرية بتاعة زمان.. عن اذنك. خيرية نزلت مع البنتين... بعدها بساعتين. قبل ياسر ما يوصل بدقايق شوقي طلب مية من صفاء كأنه هياخد الدوا... و بعدين طلب منها تعمله عصير يغير طعم الدوا و فعلا جابت له عصير و خرجت.. شوقي طحن حبيتين مهدئ و دوبهم في العصير و سابه... وصل ياسر دخل سلم على ابوه و قعد يتكلم معاه شوقي عزم عليه يشرب العصير... ياسر شربه و بعد دقيقة كان نايم جنب ابوه... شوقي اتأكد من نوم ياسر.. قام علي اوضته ياسر.. خبط ست مرات ع الباب... فتح لقى جسم زي القشطة نايمة على وشها ع السرير و لابسة غميضة... شوقي طبعا بتاعه واقف مولع.. قلت البنطلون... يقول لنفسه ( هنسيكي الدكر الصغير يا صفاء يا بنت اللبوة).... حط ايده على وركها يمشيها و يحسس لغاية ما راح لطيزها... مشي بصوابعه جوة طيزها وصل الخرم... سمع منها احلى احححح... إيدك شقية أوي يا ياسر... تعالي فوقي بقي... شوقي رفع وسطها و بدأ يمشي بصوابعه على شفرات كسها و سمع احلى منيكة : مش عايزة صباع... انا شبعت صوابع... هاته بقي.. و برمز ايديها تدور على زبه تمسكه... و قالت له : هاته بقي... عايزة امسكه... شوقي قرب من ايديها بزبه... مسكته... اول ما مسكته قالت له : هو بقي كبير اوي اوي ليه؟ هو عاوز ينيك؟ شكلك هتفشخني انهاردة... صفاء لفت جسمها و بقت على ضهرها... شوقي نزل ببقه على كسها يلحس... يعضعض زنبورها... يدخل لسانه في كسها.. صفاء : احححح... لسانك صغير... هات الكبير... تعالي اطلعني و حطهولي.. شوقي طلع بشفايفه لغاية رقبتها.. صفاء مسكت زبه و بتوجهه على كسها... شوقي دخل راس زبه. صفاء : اااااااااه... كماااااان... دخله في كسي... زبرك كبير قوي انهاردة يا ياسر... صفاء بتشيل الغميضة من وشها و بتقوله : عاوزة اشوفك و انت بتنيك... نيييي..... يا لهوي... شوقي؟ انت مجنون... اوعي.. شوقي رزع زبه كله جواها و يعضعض حلمة بزها شوقي : إيه؟ وحش؟ ما انتي بتجيبي اهو.. كسك بينزل عسل... يا لبوة اهو صفاء : لا يا شوقي انت اتجننت خلاص. شوقي : بسبب جسمك ده اتجننت. يا لهوي على بزازك اللي زي الجيلي. صفاء : اااااااااه.. اوعي.. شوقي : سلامتك من الااااااه... بيوجعك.. إيه اللي بيوجعك يا صافي.. صفاء بدأت تدخل في المود و بتحاول تداري صفاء بمنيكة : اااااااااه... يخربيتك اوعي مش عاوزة. شوقي بيلعب في زنبورها و هو بينيكها.. شوقي : مش عاوزة ايه؟ تتناكي؟ صفاء ممحونة : ايوة مش عوزة شوقي : همممم مش عاوزة إيه؟ صفاء : اااااه. مش عاوزاك تنيكني بقولك. اوعي.. احححح شوقي: كسم احححح بتاعتك دي... بتهيج زبري.. صفاء : طب شيله بقي... بيحرقني. احححح... اححححححح. شوقي : مممممممممم. اشيله؟ اشيل إيه يا صافي.. صفاء : احححح... اححححححح.. شيل زبرك... خلاص... شيله زبك.. بيحرق كسي... شوقي : ياااااااه... زبي بيحرق وهو بينيكك و هو بيعمل إيه يا صافي؟ صفاء : بينيكني... اااااااااه بينيكني قو.. احححح.. اوعي كدة... بقول شيله.. شيله مش حطه. احححح شوقي : اااه.... بتقولي مش إيه؟ صفاء : مش حطه.... اااااااااه حطه كله... شوقي : كسك حلووووو.. سامعه بيقولي نيكني... نيكني. صفاء بمنيكة و دلع: لأ كداب.. مابيقولش كدة. اااااااااه اححححححح قال هيقولك نيكني.. اااااااااه... ناقص تقول بيقول زبك كبير و حلو... ولا بيقول دخله كله... اااااااااه.... دخله و نيكني. نيك جامد. شوقي : يقول انيك إيه يا صافي. هممم؟ صفاء : كسي... احححح... كسي خلاص ولع... طفيه بزبرك يلا.. زبرك كبير يا شوقي... يا لهوي على خيرية... انت بتنيك ماما كدة؟ دي ماما دي مرا منيوكة... احححح. و انا كمان منيوكة... صح يا شوشو؟ مش انا منيوكة اووووووووووي... هاتهم بقي.... هات لبن زبرك جوا كسي طفيه.... اححححححح.. نيك... احححح. هم.... هممم... هممممممممم... اااااااااااااه شوقي : هجيب يا صافي.... ااااه.. هحيبهم في كسك يا بنت المتناكة... ااه... اااااه... هممممممممم. شوقي جابهم و نام حنب صفاء يلعب في بزازها. صفاء : و بعدين يا شوقي.. انا كدة في نظرك ست شمال. شوقي: هوششششششش بلا شمال بلا استهبال... انتي اكتر حد متعني يا صفاء... بجد بجد انتي احلى و اجمد واحدة عرفتها.. انا خلاص هبقي مدمن ده. ( حط ايده على كسها). صفاء : طب و ماما يا شوقي موقفها ايه شوقي : ماما؟ لأ ماما دي الأساس... على فكرة انا رايح لها دلوقتي. صفاء : هو انت لسة فيك حيل شوقي : مش شايفاه واقف ازاي لسة.. الشوية اللي باقيين بتوع ماما. هههههههههه صفاء : طالما لسة... انا كمان لسة.. ههههه صفاء مسكت زبره و نزلت ببقها تمصه صفاء : احلى حاجة في ياسر إنه كان بيفرجني على افلام.... حتى شوف بمص ازاي ساعتين كاملين صفاء و شوقي دايبين في بعض لعب و نيك... و بعدها قام شوقي شال ياسر و رجعه اوضته جنب صفاء و دخل استحمي و نزل ع الفجر قاصد بيت خيرية.. يا ترى إيه اللي هيحصل مع خيرية و رحلة الغردقة هتغير في الشخصيات إزاي دا هنعرفوا نهاية الجزء السادس [B]الجزء السابع شوقي وصل بيت خيرية حماته و وقف قصاد باب شقتها و رن علي فونها... كانت الساعة ٤ الفجر.... خيرية مسكت الفون مفزوعة.[/B] خيرية مفزوعة: أيوة يا شوقي في إيه؟ شوقي : ما تتخضيش مفيش حاجة.. انا واقف عند الباب افتحي. خيرية قامت تجري فتحت الباب خيرية: مالك يا شوقي... في إيه؟ شوقي : قولتلك ماتتخضيش. انا بس مش عارف انام و انا زعلان منك... البنات نايمين؟ خيرية بدلع: أيوة نايمين... انت اللي زعلان؟ يعني بقالك اسبوعين بتتهرب مني و انت اللي زعلان؟ شوقي : بس انتي ما تعرفيش حاجة... بس بجد انا زعلان.... ممكن ندخل اوضتك نتكلم؟ شوقي مسك ايدها بعنف يجرها و دخلوا الاوضة..... زقها قعدها على السرير. خيرية بقلق : في ايه بس.. بتعمل كدة ليه؟ شوقي بغضب : ياسر يا خيرية؟ خيرية مستغربة : خيرية؟ من امتى بتقولي يا خيرية؟ و ماله ياسر؟ شوقي بغضب و تهكم : بتاعه حلو صح؟ بتنامي مع حفيدك؟ خيرية اتفاجئت : مين اللي قالك... عرفت إزاي؟ ليه كدا يا ياسر.. شوقي : مش زفت اللي قالي... و مش مهم عرفت إزاي. المهم عندي ليه عملتي كدا..... حفيدك؟ خيرية قامت وقفت و ملامح الغضب اترسمت على وشها خيرية : عاوز تعرف ليه؟ انت السبب... ابنك سمعنا و احنا مع بعض... ابنك استغل الفرصه... عرفت ليه؟ شوقي : سمعنا؟؟؟؟؟ خيرية : اقعد و اهدي كدة و انا هحكيلك... شوقي قعد متوتر... خيرية قعدت جنبه و حكت له لما شافت ياسر وصفاء و لما واجهت ياسر و ياسر اتصرف إزاي... خيرية : عرفت بقي ليه و إزاي؟ شوقي: طب ما قولتليش ليه ساعتها و لا الواد عجبك. خيرية بهزار: إبن الوز عوام... بس ان جيت للحق.. هو الواد لسة بخيره... ههههه يعني أداء عالي... مظبط البت صفاء. و بصراحة و متزعلش الواد متفوق. مش بيتهرب زي واحد. شوقي مبتسم : مفيش داعي تستفزيني... انتي مش عارفة حاجة. خيرية: و مش عاوزة اعرف... من امتي بتقولي خيرية حاف كدة شوقي : غصب عني.. انا اتجننت لما صفاء قالت لي. خيرية : صفاء؟.... يا بنت الوسخة يا صفاء؟ بقي انا احافظ على سرك.. تقومي تعملي كدا؟ شوقي : ههههه ما متقلقيش... انا جبت لك حقك... ههههه خيرية : إلا صحيح... ايه المناسبة ان صفاء تقولك حاجة زي دي؟ شوقي : هاه.... عادي... هههه... سمعت ياسر و صفاء و لما واجهتها قالت لي... هههههه خيرية : يا خبيث.... يعني عارف من قبل ما احكي.. اومال جاي تصيع عليا ليه... و بعدين استني استني... ابنك لما سمعنا ظبتني... انت بقى عملت ايه مع البت صفاء؟ اوعي تقولي انه حصل.. شوقي : هههههههههه.. مش بقولك جبتلك حقك. خيرية : ابن الك.... اشتمك بقي؟ لأ و جاي تعملهم عليا انك ما تعرفش و زعلان. شوقي مسك ايدها : اعمل إيه... غيران عليكي يا ماما. خيرية بدلع : يا سلام... دلوقتي ماما شوقي : احلى ماما... وحشتيني اوووووي. شوقي حضنها... خيرية لفت و اديته ضهرها زعلانة. خيرية : لأ أنا زعلانة منك... اوعي. شوقي قرب منها حضنها من ضهرها... زبه بدأ يقف. شوقي : و انا مقدرش على زعلك يا حبيبتي... بس بغير عليكي من الهوا خيرية بدلع : ياسلام يا خويا.... ما انت عملت مع صفاء سيكو سيكو. و انا اللي كنت هتجنن عليك. بعد ما قالتها زنقت نفسها بطيزها على زبر شوقي... حست بيه واقف بين طيازها.. شوقي : تعرفي اني كنت شايفها انتي؟ و بدأ شوقي يمشي ايده على بطنها و بزازها خيرية بتتمنع : ااه.. اوعي سيبني كدة.. الجو حر.. شوقي رفع الجلابية بتاعتها رفعها. شوقي : طب ما تقلعي الجلابية دي. خيرية وطت تمسك طرف الجلابية منه.. طيزها ساعتها اتفحت اكتر.. زبر شوقي غاص جوة اكتر. خيرية : اااي.... اوعي سيبني... انا لابسة الجلابية ع اللحم . ااااه. شوقي رفع جلابية رفعها تقلعها... و خيرية بتحرك نفسها و زبره غواص جوة طيازها. شوقي : دا احلي حاجة انه ع اللحم... احلى لحم.. مسك بدها يفعصها.. خيرية : ااي إيدك ناشفة... اوعي.. شوقي في ودنها : ايدي بس اللي ناشفة.. و ده مش ناشف.. زق زبه اكتر في طيزها... خيرية : اااي.. سيبني بقولك انا زعلانة.. خيرية لفت بوشها لشوقي... شوقي استغل الموقف و قلعها الجلابية بقت ملط.. حضنها... زبه بيخبط وراكها و كسها.. خيرية : ااااه... اوعي بقولك سوستة بنطلونك تعورني.. شوقي بسرعة سابها و قلع البنطلون... زبره ظهر الخيرية.. اتفاجئت بشكله الجديد... خيرية : يا لهوي... هو عمل كدا ليه... دا كبر كدا ازاي.. شوقي راح حضنها و مسك ايدها نزلها على زبه.... مسكته تدعمه... خيرية : كبر و بقي ناشف.... يا لهوي...ناشف قوي... بس برضه انا زعلانة اوعي يبني اكمل نوم... شوقي سابها. اديته ضهرها و وطت تنام ع السرير.. شوقي لزق فيها من ورا و هي موطية. راس زبره على خرم طيزها.... خيرية : اححح.. انت عاوز إيه. ؛ شوقي : عاوزك... عاوز انيكك.. خيرية : يا سلام... روح لصفاء... نيكها ياكش تكيفك. شوقي زنق راس زبه اكتر ع الخرم و نيمها على وشها.. فاتحة رجليها و هو راكبها بيزنق زبه في طيزها... خيرية : اااي... هو ناشف زي الحديد كدا ليه؟ انت عملت فيه إيه بالعملية اللي عملتها دي.. شوقي : دلوقتي تعرفي.. شوقي زق راس زبه جوة طيزها. خيرية: احححححححححححححح... لأ يا شوقي.... لأ يا شوقي... دي بيوجع قوي...... اااااااه.. لأ خرجه..... شوقي لف ايده نزلها على زنبورها يدعكه و دخل صباعه في كسها... شوقي : حلوة اوي طيازك يا خوخة... خيرية : لأ بلاش.... بلاش ورا يا شوقي.... اححححح... دا بيوجع اوي اوي اوي. اااااااه. شوقي هاج اكتر من طريقة كلامها بمنيكة... دخل نص زبه في طيزها... بيدعك زنبورها.. شوقي : بيوجع طيزك يا خوخة؟ طيزك ملبن... مهلبية...... حلوة اوي... بتناك اهيه... خيرية بمنيكة : لا يا شوقي.... زبرك جديد.... انا طيزي مش حمله.. اححححح يا طيزي.. كانت مقفولة بقالها سنين... بتفتحها ليه... اااااااه... ليه يا ابو زبر حديد.... الزبر الناشف.... عاوزاه ينيك كسي... مش طيزي... شوقي : أصلها حلوة أوي يا خوخة.... حسي بزبري كدة و هو جوة.. ااااه. خيرية بمنيكة : حاسة بيه... احححححح.... فاشخ طيزي خالص... اااااه.. ناشف خالص خالص .. انت بتزعلني خالص... لا و بيقول يا خيرية حاف..... اااه.. شوقي : ما انا بصالحك اهو.... بنيك طيز خيرية اهوووو... قصدي طيز ماما... طيز ماما المهلبية. خيرية : ااااه... كفاية.. موتني... سيب طيز ماما و اعدلني بقي.. عاوزاك في كسي... كس ماما بينادي لك... اححححح. شوقي طلع من طيزها... نزل بزبه لتحت حطه في كسها.... رزعه جامد. خيرية : ااااااااااااه.... نيك كس ماما... نيك كس امك يا شوقي.. اااااااه... كبير و ناشف... حلو.... جامد... بينيك قوي... شوقي : كسك مولع يا ماما.... سخن... حلو قوي... خيرية : يا لهوي على زبك.... اححححح.. اوفففف... مولعني.... مهيجني.... مكيفني..... بينيكني... ااااه نيكني.... نيك حماتك يا ولا.... اححححح. شوقي فضل يرزع في خيرية ساعة و بعد ما خلصوا خيرية فضلت تلعب في زبه... خيرية: لأ دا انت بقيت حاجة تاني خالص... بتاعك بقي زي الغول... إلا قولي.. انت نمت مع صفاء بجد؟ شوقي : و انا هكذب ليه؟ ايوة حصل. خيرية : أيوة حصل؟ حصل إيه بينكم بجد يا شوقي؟ شوقي مبتسم : حصل بقولك... نكتها... نكتها و نزلتهم فيها. خيرية : يخربيتك... انت واخد العيلة كلها؟ بس اقولك... انت ليك حق بعد الديناصور ده... هو يستاهل.. بيكيف بجد.. ههههه... بس خلي بالك.. كلها يومين ورايحين الغردقة. و هناك عاوزاك ليا لوحدي... انا بقولك اهوووو. شوقي: حاضر يا مزة... انتي بس و امضيلك على كدة دلوقتي... شوقي اتعدل نام عليها و بدأ يمصمص بزازها.. خيرية : ههههه بتعمل إيه. شوقي : بكتب بنود العقد. هممممم. خيرية : ااااي.. ههههه... طب و هتمضي ازاي. شوقي : مش انا اللي همضي...... و مسك ايدها وداها على زبه.... شوقي : دا اللي هيمضي... خيرية بمنيكة : ههههه طب دخله... يوه... قصدي امضي.... اااااااه... يلا نيك... نيك... نيك تب العقد.. اححححح يا كسي... يوه... قصدي يا عقدي. نهاية الجزء السابع. الجزء القادم رحلة الغردقة... و مغامرات شوقي و فيه مفاجئات كتير... انتظروا الجديد و تحياتي [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
انيك حماتي بعد موت مراتي ـ حتى الجزء السابع 18/1/2025
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل