• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة اللوحة الجدارية | السلسلة الأولي | ثلاثة عشر جزء (1 مشاهد)

ابيقور

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
ناشر أفلام
ميلفاوي نشيط
إنضم
21 سبتمبر 2023
المشاركات
887
مستوى التفاعل
398
النقاط
36
نقاط
538
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
المقدمة

مساء الخير
كيف الحال

معكم متطفل جديد يعشق الجنس بكل احواله ملتزم اخلاقيا في الشارع العام
له نزوة جنسية شديدة بحيث اي انثى لازم يكون لها نصيب من المتعة معه
دائما ما ابحث عن المراة المفقودة في نظري وابحث عنها بين الوف النساء ولكن لم اجدها ابحث عنها في عيونهم وفي ارواحهم حتى بت ابحث في اجسادهم
لكن هيهات
اجتمعن كلهن في هوسي ولملمتهم في لوحة بت ازين بها جدار الغرفة
حتى اذا ما راتها احداهن تقول هذه انا
هكذا يحدثها حدسها ولكن في الواقع هي لون من الوان تلك اللوحة ولكنها ليست هي
في هذه الفرصة التي واتتني لاشارككم فيها قصتي
التي امل ان تنال اعجابكم لما فيها من الحب والعشق والهيام الى العذابات والالم والفقد والحرمان
كل هذه المشاعر واكثر وضعت داخل لوحة واحدة
لوحة ضمت في اعقابها حزن عميق جعلت مني هذا الانسان العارف بكل ما تختلجه النساء في مضمونها
هذه مقدمة لحالة القصة التي ستكتب امل منكم يا اصدقاء ان اعجبتكم ملامحها بان تعلقو وتكتبو او ساصمت لاجد مكانا اخر اتطفل عليه لاكتب رسم تلك اللوحة دمتم بخير

الحلقة الأولي

تعود هذه الاحداث الى تسعينات القرن الماضي
حيث كان عمري 10 سنوات كانت مصادفة
حيث انه كنت عائد من مدرستي الابتدائة لادخل منزلنا فاجد على الطاولة مجلة للاعلانات
اخذت بتقليبها لاجد ضمن صفحاتها صورا اباحية كانت صادمة بالنسبة لي
اذ انه كان من المعيب هكذا اشياء بالنسبة لي
فاخذت اتاملها واتفحصها جيدا وبكل تدييق لافهم معالمها
وما الذي يحدث
وهنا استوقفني صوت من الخارج هل عدت
اين انت
تعال لتغسل يديك الطعام جاهز
خرجت مسرعا تتكبدني الحيرة والخجل والتلبك مما حدث
لاخرج من الغرفة الى غرفتي لانزع عني ثيابي واذهب للاغتسال
جلست الى المائدة شاردا مطرقا راسي الى الاسفل ولكن الصور تدور حولي بذهول
بات كل تفكيري بها
كانت الفتيات في الصور جميلات جدا لم اتوقع ان ارى في يوم من الايام فتاة عارية
او رجل عاري
يقوم بالممارسة مع فتاة وهي في قمة سعادتها
هكذا كانت الصور تبدي
ثم استوقف تفكيري صوت اختي الوسطى
كيف كان الدرس
جاوبت والتفكير قد اخذ مني حيز كبير
جميل جدا
عندها لاحظت اختي انني على غير مايرام
فجاء سؤالها ما بك ما بالك بما انت شارد
هنا اخذ الخوف مني ماخذه
لا شي لاشي
مابك هل حدث معك شي
هل هناك من اعترض طريقك
هل هناك شي في المدرسة ازعجك
هل انبتك المعلمة لشي قد اقترفت به ذنبا
لا لا لم يحدث شي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الحلقة الثانية

اكملت طعامي وخلدت الى غرفتي لانهي دراستي
لكن صور الكاتلوج مازالت تدور في ذهني
حاولت طردها لكن عبثا
انهيت واجباتي وعاد الصوت يناديني
اين انت رفيقك في الباب يناديك
اخرج وكلمه
خرجت ذاهب نحو باب بيتنا
جائني الصوت ثانية
لا تخرج اذا لم تنهي واجباتك
لقد انهيتها
كنت اريد الهروب من المنزل اكثر لانزع عني تلك الافكار في مخيلتي
اهلا عامر
هل تريد الذهاب الى الملعب
اجل اريد ذلك
ونحن سائران نحو الملعب لا حظ عامر ذهول تفكيري وشردي
ما بالك
انت غير طبيعي
هل انت مريض
لالا
كل شئ على ما يرام
سالت عنك ريتا
اتريد حضور عيد ميلادها
اجل لقد وعدتها
ريتا فتاة جميلة في مدرستنا قامت بدعوتنا للاحتفال بعيد ميلادها
وكنا قد اتفقنا مع باقي الرفاق بالاحتفال
كان يربطني بها حب عذري طفولي لا شي اكثر
اين شردت جاء صوت عامر
لا شي لا شي
وضعك لا يطمئن
ام ان ذهابك الى بيت ريتا يشغل تفكيرك
انه الحب يا رفيقي
نعم هذا ما يشغل بالي
ربما كذبت عليه باجابتي هذه له لكنها كانت باب للهروب من اسالته
عامر:اريد محادثتك بشي من السرية
انا:ماهو
عامر:هل رايت قبلا فتاة عارية
كان سؤاله صادما لي
تلعثمت في الاجابة
لا
هذا عيب
عامر:لكني البارحة رايت فتاة عارية لكن دون قصد صدقني
انا:وكيف ذلك بانزعاج
عامر:لاشئ لاشئ دعك من ذلك
انا:اجبني كيف ذلك
عامر:في المساء كنت خارجا الى المرحاض...... ووجدت باب الحمام مضاء ....... فدخلت لاطفئ الضوء ........ فوجدت احدى اخواتي بداخله ....... وكانت تستحم لم تشعر بوجودي واسترقت النظر اليها خلسة لبرهة ........ فخفت ان تراني اغلقت الباب وذهبت
انا:الا تخجل من نفسك عيب عليك ما فعلته
عامر:لم يكن بقصد ولكن الفضول دعاني الى ذلك
صدقني اعلم انه خطا لكن هذا ما حدث
وصلنا الى الملعب و لعبنا وانتيهنا وعدنا الى بيوتنا عند المغيب
لادخل منزلنا فاجد اختى خارجة من الصالة
هل عدت
هيئ نفسك الى الاستحمام
قابلتها بابتسامة وذهبت الى الصالة لاجد الكاتلوج قد اختفى
ارتحت قليلا وتنفست الصعداء
وهممت بالخروج لارى احتي ورائي تناديني
هل انت جاهز
اومئت براسي موافقا
هيا اذهب الى الحمام انني قادمة
ولجت الى الحمام كعادتي وبدات اختي تخلع عني ثيابي
هنا جائت الى ذاكرتي صور الكتالوج
حيث ان اختي قد خلعت ثيابها لم يكن يخطر في بالي ان انظر اليها حياءا
ولكن بعد ان امعنت النظر اليها شاهدت جمالا خلابا كالذي رايته في الكتالوج
ولكنها لم تتعرى كاملا بل كانت في روب ساتان خفيف يحيط جسمها قصير بعض الشي يظهر مفاتنها فبدات احدق نحو صدرها المكور داخله انه جميل جدا فلاحظت هي بنظراتي تلح الى نهديها
وجعلت من نفسها غير مبالية لصغر سني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الحلقة الثالثة

الان انا امامها عاريا تماما
بدا الخجل يداهم وجنتي
لم اكن اشعر بهذا الشعور من قبل
لاجد قضيبي الذي طوله بالنسبة الى رجال الكنالوج ضئيل جدا ولكنه يقف شامخا لم ادري لماذا
بات قبالة وجهها وهي تضع مساحيق النظافة على يديها لتبدا باستحمامي
من الطبيعي ان اضع يدي على كتفها لاستند لكي لا اتزحلق
وهي تقوم بتدليك جسمي ورغوة الصابون تملا جسدي
فجائني الوسواس لالمس نهدها بحجة الانزلاق
والخوف ينتابني من غضبها
فازلقت يدي الى داخل صدرها لالمس انعم شي كنت قد لمسته طري جدا وجذاب جدا والخوف يعتريني
هي بالمقابل لم تبالي بحركتي على اعتبار انني صغير السن ولن يخطر على بالها انني بدات التحرش بها وبنهديها
فلم تنبت ببنة شفة ظلت صامتة حتى كلمتني انتبه الا تقع فمسكت نهدها بيدي على اعتبار انه امر عادي
ومع ذلك لم تبالي
فارجعت يدي الى كتفها حتى لا تنزعج وتغضب وتنتبه الى تحرشي بها
وبدات ازيح عن كتفها شيال قميصها لكي ارى جيدا ما لمست
وبالفعل نجحت بانزال الشيال عن كتفها ورايت ذلك الهرم الجميل وتلك الحلمة الزهرية على راس ذلك الهرم
ولكنها ايضا لم تبالي وكانه لم يحدث شي
فتماديت بيدي لالمس حلمتها فردت بابتسامة لطيفة وهي تقول عيب يا ولد
فبادرني الخجل الى وجهي وانا اقول بزك حلو وناعم
وهنا سمعت اجمل تنهيدة لا استطيع ان انساها مع العمر
فيها العطف الحنان والشوق والجمال والصبوة
كل هذا لم اكتشفه يزمها ولكن الايام هي التي علمتني ما حدث وقتها
وبدات اداعب بزها باصابعي
وحلمتها لتجد يدي الاخرى تخرج بزها الثاني و ابدا بمداعبته بيدي
بدات انفاسها تسخن مع الوقت وهي تقول عيب يا ولد ولكنها لا تمانعني ولا تسحب نفسها
اصبح صدرها كاملا امام نظري اداعبه
وهي بدات تدلك افخاذي ومابين افخاذي الى ان لامست قضيبي بدات تدلكه برفق وبطئ
رغم صغره الا انه كان كالحجر
وبعد قليل وقفت هي لتفتح ماء الدوش لتزيل رغوة الصابون عني فانزلق القميص عن جسمها وهي تقول حتى لا نبلله بالماء
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الحلقة الرابعة

كانت صدمة مدوية
جمال اخاذ ماهذا الذي اراه
كل شي جميل الافخاذ الارداف الخصر كل شي جميل
اقتربت مني وهي تسكب ماء الدوش على جسدي الصغير امامها
لم استطع ان امنع يداي بالعبث بجسمها
حتى اتتني الشجاعة واخذت يدي بالامتداد الى اردافها كانت الطراوة جذابة جدا وملمسها الناعم ياخذك الى عالم اخر
لم اشعر بانزعاجها
حاتت تشجعت اختي واخذت يدي ووضعتها على كسها وهي تقول اتريد وضعها هنا
احمر وجهي خجلا واخذت يدي وافكاري تلعب والفرحة تغمر القلب من روعة وتسارع الاحداث وصوت الاهات العذبة تتصاعد من بين شفتيها والابتسامة تغمر ثغرها
بالنسبة لي كان الامر تسلية ولعب ***** وشي جديد وتجربة جميلة
بينما كانت عند اختي متعة رائعة ليس لها مثيل
لم اكن ادري ماهو الشعور بهذه المتعة الا بعد ان وعيت وفهمت ماذا كان يحدث
وهنا انتفض جسمها بعد تدليكي لكسها الصغير الناعم وانزلت على يدي ماؤها العذب الساخن واخذت بتقبيلي على وجهي ورقبتي وتحضنني وهي تقول كم انت جميل
انتهينا من الحمام واخذت تلبسني ثيابي بعد تجفيفي وكانت توصيني لا تخبر احدا بما حدث
وحائت جملتها كصاعقة عندما قالت انا اجمل ام الفتيات في الكتالوج
علمت وقتها انها اكتشفت ما كنت احسبه سرا
اذا الكتالوج لها ربما
فسالتها ببراءة ******* هل يمكنني مشاهدتها مرة اخرى
فكان الجواب
طبعا لا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الحلقة الخامسة

ذهبنا الى الخارج وكانت والدتي قد حضرت العشاء
وخرجت اختي ورائي واجتمعنا جميعنا الى المائدة
وبعد لحظات دخلت اختي الثانية
مساء الخير
جميعنا قمنا بالرد مساء النور
الام :العشاء جاهز تعالي
نور: عالوقت تمام
نور الاخت الكبرى لي
عمرها 28سنة خريجة اقتصاد مخطوبة من مهندس بترول اسمه رامي
جسمها ممشوق جميلة صدرها اكبر من ميس بقليل
ميس هي الاخت الوسطى في العائلة وهي التي كانت تقوم باستحمامي
عمرها 22عام تخرجت بدراسة علوم سياسية
وقدمت اوراقها الى وزارة الخارجية
كل هذه الاحداث التي سردتها كما اسلفت حدثت في تسعينات القرن الماضي
اما اليوم ف عمري 38سنة اي الاحداث حصلت ضمن ثلاثون عاما الى يومنا هذا
سردت لكم قصة من بدايتها حتى يتسنى لي شرح
مفتاح الحياة التي عشتها منذ رؤية ذلك الكتالوج وما حصل في الحمام مع اختي ميس فكانت اللون الاول في اللوحة التي رسمتها على مدار 30سنة فتخيل حجم الالوان المتداخلة لهذه اللوحة
اعلم ان التفاصيل مملة لكن انا انشر قصة كاملة حدثت بشكل واقعي وملموس معي انا شخصيا وفيها من الاحداث البولوسية والمغامرات والغرام والجنس على مدار30عام
نعود الى العشاء
الام :كيف حال اهل خطيبك
نور:بصحة جيدة ام خطيبي تقترح ان يكون الزواج بشكل اسرع كون امورهم جاهزة وتريد الفرح لابنها
لكن ضغط العمل ما يمنعنا من التفكير بالزواج حاليا يا امي
لان خالد يشرع بدراسة مشروع لشركة فنلندية تقوم بالبحث عن اراض ربما تكون بعد دراستها تختزن مواد اولية
والجدوى الاقتصادية مكلفة حسب البيانات الموجودة عندي
الام : على خير يا حبيبتي ولكن انا مع رايها في ذلك
ميس: كم من الوقت يحتاج المشروع للدراسة
نور : حوالي 3اشهر او اقل
اما التنفيذ حوالي عامان
الام: اعلم ما تفكر به ام خالد سيصبح عمرك 30 وهي تحتاج الى حفيد
نور : سنناقش مع خالد هذا الموضوع لكن ليس الان
الام : على خير
ميس : بعد العشاء ساذهب مع داني الى الطابق العلوي يا امي يحتاج الى دروس مكثفة لاجل الكورس والامتحانات
انا : مذهولا الامور بخير
ميس: لا تحتاج الى دروس اضافية بغمزة عين
انا : اطرقت راسي خجلا حاضر
الام: اسمع الكلام نحن نعلم ما تحتاج ستكون طبيبا يوما ما وتحتاج الى بذل الجهد
في خاطري لم افهم ما تقصده ميس ولكن لم يكن بامكاني سوى الموافقة
وهذا بالفعل ماحدث ولم يكن يخطر في تفكيري الطفولي شي من الجنس او الاعيبه او غاياته
انتهينا من العشاء وصعدنا الى الشقة العلوية مصطحبا معي حقيبتي المدرسية لمراجعة الدروس
جلسنا على الطاولة واخذنا بفتح الكتب وقرائتها
وكنت حافظا جيدا لدروسي ولكن كما اسلفت لم ولن استطيع ان ارفض فقط كانت تربيتي تجبرني على كلمة حاضر
ميس : انت رائع وممتاز جدا في دروسك
انا: اعلم ذلك بامتعاض
ميس : انا منهكة وظهري يؤلمني
احتاج منك بعض التدليك هل تعرف ذلك
انا: ببرائتي لا
ميس : تعال ورائي وساقول لك كيف
دخلنا الى غرفة النوم
هذه الشقة معدة لاستقبال الضيوف والاقارب من باقي المحافظات والبلاد المجاورة بحكم المصاهرة والمناسبة بيننا وبين عائلات اخرى
استلقت امامي ميس على السرير وكانت ترتدي ميني جيب قصير
ميس: ابدا هنا من اكتافي برفق
جلست الى جانها على السرير وبدات بالتدليك على اكتافها
لكن شيالات الميني جيب كانت تعيقني رغم صغر حجم الكف لدي
فقمت بنزع الشيالات عن الاكتاف وانا هنا لا افكر بالجنس انما افكر فقط بمهمة جديدة اعتقدت وقتها انني بطل واصبحت كبيرا وبدات مهام الكبار توكل الي
قامت ميس بمساعدتي بنزعها عن اكتافها
كانت تلبس تحته سوتيان اسود هذا ما بدا لي من شيالات السوتيان
وبدات بالتدليك ولكن شيالات السوتيان كانت عائقا على يدي فكان لابد من ازاحتها
ميس: انزل الفستان وافتح كلبسات السوتيان حتى تقوم بالتدليك جيدا
انا : حاضر
بدات بالتدليك تحت وقع صوت اهات لطيفة وناعمة
وبدات بانزال يدي نحو ظهرها
هنا لم اعلم ان الخبرة تاتي بالاكتساب ام هي بالطبيعة موجودة
ميس : نعم هذا جيد
انا: سلامتك المهم ان تكوني مرتاحة
ميس : نعم تابع
انا : حاضر
لاجد يدي تنسل الى الابط تداعبه
وتاخذ مجراها الى ان يلامس النهدين
ميس : هذا افضل اجل تابع
انا : هل ادلك لك صدرك
ميس : نعم مع صوت اه ناعمة
وبدات اداعب صدرها واداعب حلماتها
كانت يدي صغيرة بالنسبة لحجمهم
فقامت ميس واستدارت نحوي والقت ظهرها الى السرير بعد ان ازالت السوتيان
ميس : هكذا افضل اليس كذلك
انا : كما ترغبين
فاخذت ميس راسي وغمرته على صدرها وبدات بتقبيلي على راسي وانفاسها الساخنة احسستها وهي تقبلني واهاتها كانت قوية
فاصبح وجهي على صدرها وحلماتها تلامس شفاهي
فبدات بتقبيلها حبا لها وليس جنسا
زادت تنهيدات ميس وقبلاتها وتشد راسي الى صدرها بقوة وهي تعتصرني بين ذراعيها وتفرك جسدي وتقول انت حبيبي
فاحببت ان اجرب ادخال حلمتها كما في صور الكتالوج في فمي والحس بلساني كما رايت
لم اعلم من اين جائتني تلك الشجاعة
وبدات امص حلمتها كالاطفال واداعب حلمتها بلساني
فزادت اهاتها وابعدتني لحظة لمفاجئتها بما فعلت ثم ضمتني بقوة بعد لحظات قليلة وبدات بادخال ثديها بفمي وتقول احبك تابع انا سعيدة جدا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الحلقة السادسة

هنا بدات بالتهام نهديها داخل فمي كطفل عطش لحنان امه
وميس مستمتعة جدا وتقول لي برافو انت رائع
ربما شهوتها انساها ما نحن عليه وماذا نفعل
وانا كنت مطيعا في كل ما يحدث ولا اذكر ان الشهوة واتتني لصغر سني
بدات تنزل وجهي من صدرها الى بطنها وهي تتاوه وتقول لي هنا وهنا اكمل بعد ارجوك انت لطيف جدا
فبدات بلحس بطنها ويداي تلاعب صدرها وحلماتها
وانا مستمتع بتلك النعومة و الطراوة واللذة من مذاقها
صحيح انني لا اعلم شيئا مما يحدث الا انني كنت مستمتع جدا
فقامت بازلة فستانها بالكامل و كانت ترتدي لباسا داخليا شفافا كان كسها مكشوفا من داخله ولونه الزهري واضح وانتفاخه فاضح بدات تلاعب كسها بيدها والاهات تتعالى من ثغرها
ثم طلبت مني نزع لباسها الداخلي
فنزعته عنها فارتفعت رجلاها اعلى مني فضممت رجلاها وبدات بتقبيلها لا اعرف كيف
حنى وصلت الى افخاذها ربما اكون قد اقتبست تلك الحركات من صور الكتالوج
ثم قامت ميس بفتح رجليها بعد ان انزلتهم لتمسح بكف يدها على كسها العذري وانا اشاهد ذلك الكس الوردي كانه زهرة صغيرة تكاد تتفتح فامسكت ميس براسي وقالت قبلني هنا
وبالفعل بدات اولا بتقبيلها لكن رائحته ورائحة المادة اللزجة عليه جعلت من لساني يخرج ليتذوق ربما كان الفضول وهي تقول برافو احسنت تابع ارجوك مصه بفمك وادعكه بلسانك
كما كنت تفعل على صدري
هنا كنت قد تعبت من كثرة ذلك ولكنني مستمتع
حتى رايتها تشد راسي نحو كسها بشدة وتضم رجليها علي وهي تقول ااااه كم هو جميل ما فعلت انت حبيبي
ولسانك دافي جدا تابع اكثر ثم سحبتني اليها وبدات بتقبيل وجهي ورقبتي وانا ممدد بكامل جسدي عليها وانا كذلك اخذت بتقبيلها حبا لها ولانها كانت سعيدة
فجاء سؤالي هل ارتاح ظهرك الان
فشعرت حينها انني ايقظتها من حلمها الوردي
نعم شكرا لك فاخذت تلبس بسرعة كل ما نزعته عنها من ثياب
ثم جائت الي وهي تقول لي
ميس: ماذا رايت في الكتالوج
انا: لا شي مجرد صور
ميس: اياك ان وجدته ان تعريه اهتماما مرة اخرى
انا: لماذا ... فلقد كنت سعيدا معك وانا افعل ما كنت اشاهده بالصور
ميس: نعم لكنك ما زلت صغيرا
انا: خاضر
ميس: ولكنني اعدك انني سوف اخبرك واعلمك كل شي رايته ولكن خطوة خطوة
وانتبه اياك ان تخبر احدا بما حدث بيننا فهذا لا يصح الا للكبار هل فهمت
انا : حاضر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الحلقة السابعة

جاء طرق الباب ليقطع حديثنا
انها الام تدعونا للنزول لان عامر واخته ينتظراني للخروج معهم لعيد ميلاد ريتا
فذهبت للمغسلة ونظفت وجهي ونزلت مسرعا مع حقيبتي لاغير ثيابي واذهب معهم الى الحفلة
انا : عذرا على التاخير لكن اختي اصرت ان تتابع دروسي
روعة: لا عليك سوف اذهب لايصالكم للحفل
روعة اخت عامر الكبرى عمرها 22 عاما ليست بطويلة ولكن جسمها جميل بمعنى اخر فتاة شرقية بكل ما نحمله من معنى وجمال كلمة شرقية
انا : جيد جدا ..... هل تريدين ان تذهب ميس معنا
روعة: لا باس ان كانت ترغب
ميس : عذرا منك يا روعة ولكنني غير مستعدة
عامر : هيا يا داني لقد تاخرنا ... وريتا بانتظارك هيا
ميس : انتبه لنفسك يا داني .. ثم همست باذني هل تحبان بعضكما
احمر وجهي خجلا واطرقت راسي وذهبت معهم دون ان اجب
ومرت الايام وانا وميس على تلك الحال كل اسبوع او اثنان اقوم بتدليك جسمها والعبث بصدرها والحس كسها
حتى بات امرا مملا وعاديا
هنا شعرت ميس بعدم سعادتي كمان في السابق
زلكن ما يهمها هو الاستمتاع بنفسها
وفي يوم من الايام كنا نلعب انا و عامر وريتا والاصدقاء
ثم اخذتني ريتا التي لم ينبت صدرها بعد الى مكان بعيد قليلا عن الملعب
لنتحدث عن الشوق والحب الطفولي
وفي ايامها كان يعرض على التلفاز سيناريو مسلسل كاسندرا
فطلبت من ريتا ان اقبلها كما يفعل اوغناسيو مع كاسندرا
فاؤمات بالمواقفة وهي خجولة
فاقتربت من شفاهها واخذت ابوسها ولكن لعدم خبرتنا اخذت اسنانا تتصدام مع بعضها واخذنا بالضحك والسعادة فقمت بضمها الى واخذت اقبلها على خدودها وراسها وانا اقنها واقنع نفسي هكذا اجمل
بعد فترة جائت ريتا لزيارتي في المنزل كان يوم عطلة
وكان لدينا ايضا ضيوف من اهل خالد خطيب اختي
فاقترحت على امي ان نصعد للشقة العلوية لكي لا ندايق الضيوف بوجودنا
فوافقت الام لاننا كنا صغارا
صعدت انا وريتا الى الشقة ودخلناها
وكانت ريتا قد احضرت معها بعضا من الشيبس والبسكويت
فاخذنا ندردش ونضحك ونحكي سير اصدقاؤنا والاساتذة في المدرسة
حتى جائت لحظة قمت بضمها بحكم حبي لها
واقتربت من فمها وقمت بمص الشفة السفلية لها
كنت قد تعلمتها من مراقبة كاسندرا جيدا
وهي بالمقابل قامت بمص شفتي العلوية لمدة دقيقة او اقل
ثم ضحكنا وانا اقول هكذا افضل
ثم قمت بادخال يدي تحت فستانها وهي حاولت الهروب بقولها ماذا تفعل
انا :لا تخافي ستكوني سعيدة
ريتا: حسنا
فقمت برفع فستانها الى ان بان كيلوتها القطني المرسوم عليه وردات صغيرة كان لونه ابيض
واخذت بوضع يدي على كسها والخوف يعتليها مما يحدث
كانت مترددة جدا الا انها لا تريد زعلي لكونها تحبني
ثم ادخلت اصابعي تحت الكيلوت لالمس كسها الناعم الصغير بالنسبة لكس ميس
ثم قمت بانزاله وانزلت راسي نحوه وهي تقول ماذا تفعل
قلت لها لا تخافي خافت ان اعضه لها
وقمت بلحسه ومصه فكانت تنتفض وتتراجع من الخوف من ان اعضه وبقيت امصه حتى جاء طرق الباب علينا
فقامت بسرعة ورفعت كيلوتها و واخذت كيس الشيبس وبدات بالتهامه انا مسحت فمي بكف يدي وذهبت الى الباب لافتحه بعد ان اطمئنيت ان كل شي على ما يرام
كانت ميس في الباب
انا : اهلا ميس هل رحل ضيوفنا
ميس:لا سيبقون الى الغداء
انا : تعالي وتناولي بعضا من الشيبس ريتا قد احضرتهم
ميس : وماذا تفعلون انت وريتا يا ولد
انا: لاشي كنا نتساير عن الزملاء والاساتذة
ريتا : طنط ميس لن ابقى طويلا لكن هل يمكنك اعطائي دروسا مكثفة مع داني
ميس: بكل تاكيد
ميس : همست في اذني هل اخبرتها بشي
انا : بالطبع لا والخوف ينتابني
ميس: ساخابر امك واطلب منها ان تبقي لاخذ درس اليوم
ريتا : اليوم عطلة ...
ميس: حسنا
ثم جلسنا قليلا وكانت ميس تلبس بنطالا ثم دخلت وغيرت ملابسها ولبست روبا مكشوفا من الساتان وهي تقول الصيف اقبل باكرا هذا العام
ثم جلست قبالتنا وتمددت على الاريكة
وهي تمسك مجلة وتقلب صفحاتها وكانت تتمتم
حتى في يوم العطلة لا يجد الشخص متنفسا في منزله
كنت انظر الى ريتا واضحك مما حدث قبل ولوج ميس الينا
بالمقابل كانت ريتا تعض على شفتها لتنهيني عن الضحك لكي لا يفتضح امرنا
وبعد عدة دقائق نظرنا الى ميس فكانت قد نامت
ويبدو من خلال الروب انها لم تلبس شيئا تحته
فقامت ريتا باخذ المجلة من يدها بعد ان غفوت
فابتسمت ميس التي بدا النعاس يلتهم من افكارها
ريتا : علينا ان لا نثير الضجة ف طنط ميس قد نامت
فتقلبت ميس قليلا ف بحركتها ازاحت الرزب فكشف معظم صدرها الا الحلمات فكان طرف الروب عالق بالحلمة وقد بان الى سرتها
فنظرت ريتا باستعجاب وهي تقول الى ماذا تنظر عيب عليك
فجاوبتها بخجل متى يكون لك مثلها
فاحمر وجهها وذهبت راكضة الى المطبخ بحجة شرب الماء
وكان الروب يكشف فخذيها فقمت من مكاني وذهب وجلست قبالة ساقيها فبان كسها لي
فجاءت ريتا
لماذا غيرت مكانك
انا : حتى لا انظر لانك قلت عيب
ريتا : برافو حبيبي
انا : اريد قبلة بصوت خافت
ريتا لا ارجوك طنط ميس موجودة
ريتا لم تكن منتبهة الى ظهور كسها من الثوب
وكنت اجعل من نفسي غير منتبه لوجوده وظهوره
حتى لاحظت على ريتا انها شاردة اتجاهه
انا: الى ماذا تنظرين
ريتا: لا شي
ريتا : داني علينا ان نذهب الى الملعب
انا : لماذا ثم ان الوقت ظهيرة والشمس حارقة
ريتا : تعال معي
وسحبتني من يدي الى الغرفة والقت بي على السرير وقالت سنجلس هنا
هنا ادركت ربما ان الغيرة اخذت مجراها منها
او الخجل كون اختي عارية

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الحلقة الثامنة

ضممت ريتا وقمت بمص شفايفها وهي بدات تتجاوب معي
وفجاة صوت ميس من الخارج اين انتم
انا: نحن هنا وخرجت مسرعا
ارتبكت ريتا جدا
ميس: هل ذهبت ريتا
انا: لا دخلنا الى هنا حتى لا نزعج نومك
كان كس ميس واضح جدا وبزها الايمن خارج الروب فذهبت اليها لانبهها الا انني اقتربت من بزها واخذت مصة سريعة
فهمست ميس هل تحب ريتا ...
اجبتها خجولا نعم فابتسمت ميس ونهضت وعدلت روبها ثم سحبتي عند ريتا
ميس: ريتا داني يحبك ... ان الحب جميل لكن الدراسة اهم
خجلت ريتا جدا واخفت عيناها بين كفي يديها فاقتربت ميس منها وضمتها فحاء وجه ريتا على صدر ميس وبان بزها بالكامل ثم جلست بجوارها على السرير دون ان تهتم ان بزها مكشوف
فنظرت ريتا الي مستغربة
لا تعرف ماذا تفعل
ثم تمددت ميس على ظهرها واخذت ريتا وضمتها اليها وهي تقول انتم اولاد رائعون
ثم تمددت الى جانب ميس ووجهي مقابل بزها وهو الفاصل بيني وبين وجه ريتا وملانا ينظر تارة الى البز وتارة الى العيون وكانت ميس تضمنا بقوة اليها بقوة حنان وعطف وحب
فاخذت يد ميس تدفع راسي باتجاه ميس وكان بزها يعتصر تحت خدي
حتى لامست شفاهي شفاه ريتا
فتشجعت واخذت امص شفاه ريتا وراسي فوق بز ميس
حاولت ريتا التراجع والهروب الا ان يد ميس كانت تجبرها على البقاء
وبقيت امص شفاف ريتا طويلا حتى ان لعاب فمنا نزل على بز ميس فحاولت ادخال حلمة ميس بين شفاهنا
فاستغربت ريتا ولكن دفع يد ميس لراسها منعها من التراجع مرة اخرى
فوجدت حلمة بز ميس بين لساني ولسان ريتا وانا امص شفاف ريتا
بعد برهة من الوقت بدانا نسمع اهات صوت ميس تتعالى رويدا رويدا وهي تقول تابعو حبو بعضكم اكثر
فتركت شفاه ريتا وبدات امص حلمة ميس
وكانت ريتا تنظر باستغراب واستهجان
حتى مددت يدي الى بز ميس الثاني واخرجته لتقوم ريتا بمصه الا انها لم تفعل الا بعد ان شدت ميس راسها عليه اكثر
فاحست ريتا انها مجبرة على ذلك
وبدات امص بز ميس تحت تنهيداتها ثم امص فم ريتا ايضا
فبدات ميس بفرك اقدامها ببعض معلنة انها بحاجة الى اللعب بكسها
فانزلت يدي نحو كس ميس وبدات العب بكسها ثم ارفع يدي وادخل اصابعي بين فم ريتا وحلمة بز ميس
فتركت بز ميس ونزلت الى بين افخادها لاقوم بمص كسها كالعادة
وريتا تنظر لي باستهجان ماذا نفعل ما الذي يحدث
فرفعت ريتا الى فوق ميس وقمت بانزال كيلوت ريتا وهي تمانع الا ان ميس ساعدتني وهي تقوم بكبس راسها على بزازها لتقوم بمصهم
فاصبح امامي كسين واحد صغير والاخر وردي ناضج وبدات الحسهم وامصهم والاثنتان تنتفضان
ميس من الرغبة وريتا من الخوف وهكذا حتى انزلت ميس شهوتها

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الحلقة التاسعة

قامت ريتا مسرعة وارتدت كيلوتها وهي خجلة
ومرتبكة لا تدري ما تفعل ثم انهمرت الدموع من عينيها
فقامت ميس واحتضنتها وهي تقول لا تخافي سيبقى الامر سرا بيننا اعدك بذلك
ثم نادتني ميس بقولها تعال هنا وضمتني مع ميس
ثم اكملت قائلة من الغد سنهتم بدروسنا
فقامت ريتا وغسلت وجهها بينما كانت ميس تخلع عنها الروب لتبدو عارية امامنا وتلبس بنطالها وبلوزتها
ثم خرجنا ونزلنا وقالت ميس ساوصل ريتا الى منزلها وذهبو وانا دخلت شقتنا بعد اخذ قبلة سريعة من شفاه ريتا على الدرج وبابتسامة رضاء من ميس
دخلت بيتنا وكانت ام خالد تساعد الام في المطبخ لتحضير الغداء
وعند وصولي الى باب غرفتي سمعت صوتا من الغرفة المجاورة
ارجوك تمهل عسى احد يسمعنا
كان صوت نور اختي
فجائها الرد بصوت خالد انهم منشغلون عنا
فنظرت الى داخل الغرفة فوجدت خالد يطبع قبلة على شفاه نور كما في مسلسل كاسندرا
سعدت لانهم يحبون بعضهم ويمثلون العشق بتلك القبلة
انسحبت خفية لكي لا اقاطعهم ودخلت غرفتي وبدات افكار ما حدث في الشقة العلوية تاخذني في عالم المتاهات
وبقينا انا وميس على تلك الحال الى يوم خطبتها
كنت قد اصبحت في الاعدادية وبدات ملامح الرجال تظهر على جسدي
وكانت ريتا قد غادرت مع اهلها منطقتنا لتركن في مكان اخر ويتابعو حياتهم
ونور تزوجت من خالد واصبح لديهم صبي وبنت جميلين
بعد هذه الايام كنت قد اكتسبت خبرة عارمة في الجنس من خلال ممارستي مع ميس الى ان جاء يوم ودخلت بيتنا عائد من مدرستي لاجد رامي يحتضن خطيبته ميس ويقوم بتقبيلها في الصالون
ارتبكو لدخولي وبانت على وجهي علامات الغضب وبدات اوبخ ميس على فعلتها وكنت اريدطرد رامي من منزلنا الا ان ميس اخذتني الى غرفتي وهي تقول داني حبيبي هذا حال العشاق وقد اشتقنا لبعضنا
انا: لكن هذا عيب وانتم لا زلتم خطيبين ثم انني اغار عليكي من نسمات الهواء
فابتسمت ميس وضمتني اليها وانا اغار عليك وطبعت قبلة على خدي وهي تعتذر لتصرفها وذهبت وطلبت من رامي الذهاب لتهدئة الامور فغادر رامي بعد ان رمى السلام علي معتذرا
ثم عادت ميس الي وقامت تحتضنني وتهدا من غضبي
حتى رايتها ترفع وجهي قبالة وجهها وترسم على شفاهي قبلة من اشهى القبلات لانها كانت عن معرفة واستمتاع وخبرة وحركت مشاعري الجنسية كاملة فلم يكن مني الا ان احتضنتها واخذت بمص شفافها واكلهم واللعب بلسانها
فابتسمت ميس وهي تقول لقد اصبحت رجلا
فرميتها على السرير وبدات بتقبيل شفتيها ولسانها ورقبتها وكنت معها في غاية الاستمتاع فحسست بيدها تمتد نحو قضيبي وتدلكه وتريد اخراجه الا انني منعتها من ذلك واكتفيت بمص شفتيها ورقبتها وخدودها
فشعرت بانفاسها الحارة تحرق وجهي وتاؤهاتها تاكلني وصوت متعتها العذب ياخذني الى عالم اخر

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الحلقة العاشرة

توقفت عن تقبيل ميس خوفا مني على عذريتها
ابتسمت لها ابتسامة الراضي بعد الغضب
مع انني كنت مدركا انها تريد المزيد الا انني امتنعت عنها دفعا للمشاكل
خرجت من بيتنا غير مودعا لها
كانت الابتسامة كافية عن بوح ما بداخلي
خرجت اطارد الوجوه في الشوارع ابحث عن احد يشبهني
افكاري لا تنطبق على الوجوه
اريد الحرية
اريد التحرر من العبودية
اريد الانسان في داخلي ان يخرج من هذا الجسد الذي يحتويه
العبودية قاتلة
المعتقدات ولادة للعبودية
والعادات مولودة من المعتقدات
والارث مولود العادات
فلا بد من تدمير العبودية ليحيا الانسان
هكذا كانت بداية افكاري الوحدوية
وحدة الانسان بداخله
الا يكذب على نفسه يكون صادقا مع نفسه قبل الاخرين
الا ان العادات تدعوه للكذب وهي نفسها تدعوه بالمذنب
كيف يكون هذا انا الفعل والفاعل والمفعول به والمفعول لاجله
اريد الخروج من تقمصي وقميصي
وحده النور الاتي من الشمس يلهمني طريقي
الشمس في بدايتها كانت حصوة حجرية صغيرة بسيطة لا اثر لها
والان متى تنطفئ
هذا ما يدور في خلدي
فعلمت منها التجرد من الاشياء للا شيئ
ثم تكوين الشي الازلي
علي ان احرر عقلي من العبودية
واجرد نفسي من المعتقدات
وامحو من ذاكرتي العادات
واصنع حجر الاساس للذات ويكون ارثا لا ينتهي
ولكن ليست كل الطرقات سهلة هناك الخصبة والوعرة والمنحدرة والمرتفعة علي جميعهم تسلقهم والمشي فيهم لاصل الى الذروة
الذروة التي ابتغيها
ومن هذا تشكلت الوان الطيف على ذلك الجدار
بعد ان قضيت وقتا اتامل الدنيا ومافيها من بشوش واضواء والوان ونجوم عدت الى بيتنا لاجد العائلة مجتمعة في الصالون ليقضو في مسالة زواج ميس
القيت التحية لاجلس منصتا الى اين وصلو في نقاشاتهم
كان لزوما علي ان اكشف عني حبي الانساني تجاهها
لكنني لم اجرؤ بحكم المعتقدات
وحكم العادات ايضا وقف في طريقي بالنسبة للعمر كونها اكبر مني
لم اكن ابالي بالعرف لانه كلام الناس لا اكثر
والارث نحن بانفسنا نبنيه لنورثه لمن هم دوننا او بعدنا
الا يحق للانسان اختيار الانسان
دون البحث عن التدين والنسب و العرق
هناك صراع في داخلي يتحول الى صراخ مكتوم يقف عن حنجرتي
الوحيد الذي يعبر عما في داخلي هي الاخاديد التي تحفرها ذرف الدموع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الحلقة الحادية عشر

كانت الاجواء مفعمة بالكلمات الصارخة والجدل العبثي
لتقف ميس وتنهي كل تلك الكلمات
اريد ان يكون الفرح وسط البحر
الامر كان مستحيلا ربما كانت تحلم وارادت التعبير
ام انها تعجيزا ل خطيبها رامي الذي ابتسم ضاحكا من عيوني قالها رامي
الا ان ميس الحت واصرت على ان يكون الفرح وسط البحر
حتى بات الامر حتميا عندها
الا ان رامي وقف مستنكرا قائلا اتدركين ماذا تقولين كيف ذلك
اكان قصدك ان نذهب الى جزيرة
ميس:كلا اريد يختا كبيرا يتسع لكل الاشخاص المدعوون الى الفرح بدلا من صالة
رامي مستنكرا: ليس بقدرتي طلبك .... المدعوون كثر والتكاليف عالية.. وانا لا املك هذه التكاليف
ميس: انه فرحي واريده هكذا
رامي : ميس لا استطيع
الام : هذا الكلام غير منطقي يا ريم
الرجل في مقتبل العمر لم يجني بعد هكذا ثروة ليبددها في حفل
ميس : انا مصرة على ذلك
رامي : ساذهب الان فكري جيدا للغد لعلك تغيرين رايك
ميس : وان لم اغير رايي
يصمت رامي ليتولى احدهم الكلام
صمت الجميع منزعجا من طلب ميس الغير منطقي وتحول الحلم عندها وفي افكارها الى خطة تريد تنفيذها
انا : ميس عن اذنكم لحظات
ميس : قادمة والغضب يملا معالم وجهها
دخلنا الغرفة واغلقت الباب
هي جلست على الاريكة منفعلة
ميس: اذا لم يرد تنفيذ مطلبي سالغي تلك الخطوبة كلها ولن يتم الفرح مهما كلف الامر
انا: على رسلك دعينا نتحادث وناخذ ابعاد طلبك هل يمكننا ذلك ... لان اصواتنا في هذا الليل قد علت
ميس: هات ما عندك ...لكن لا تقل لي بانه علي تغيير رايي
انا : مهلا مهلا
اصدقيني القول هل انت ترغبين بان يكون الفرح على يخت وسط البحر ... ام انك تريدين انهاء خطوبتك
ميس : لا انا احب رامي واريده زوجا لي ولكن احببت ان يكون فرحي هكذا
انا : هل يملك رامي مالا ولا يريد ذلك .. ام انه لا يملك وانت تبالغين في طلبك
ميس: لا رامي لا يملك المال الكافي لهكذا فرح
انا : اذا لماذا تصرين على ذلك وتريدين وتقولين انك ستنهي هذه الخطوبة
ميس : لا اعرف لا اعلم لا ادري ولكن احببت ذلك
انا : على رسلك عليكي ان تقرري قبل خروجنا من هذه الغرفة ماذا تريدين
ميس : اريد فرحا وسط البحر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الحلقة الثانية عشر

انا : اتقبلين بحل يرضي الطرفين
ميس : قل ما هو
انا: يكون فرحك على شط البحر ... وبعد الفرح تاخذين زوجك رامي في ليلة كاملة تقضونها على يخت في وسط البحر ... اظن ذلك اخف تكاليفا على الرجل ما رايك
ميس : دعني افكر
انا : سنقوم بحجز شاطئ كامل يتسع للمدعوين ونجهزه ونتمم مراسم الفرح ثم نعود نحن ادراجنا وانتما تسافران في اليخت ليلة كاملة في وسط البحر .. ما رايك
ميس : قلت دعني افكر
ابتسمت ميس بعد برهة
علمت ان ملامح الفكرة الغبية البلهاء اعجبتها
فعلمت ان النساء يمكن اسكاتهم من خلالهم بكلمات صغيرة لا تعني شيئا
وقفت وخرجت والانظار متجهة لها
منتظرين ما قد يدور في عقلها
ميس : يقترح داني ان يكون الفرح على شط البحر ... وانا ورامي نحتفل بعدها في اليخت وسط البحر
رامي تنفس الصعداء رغم استنكار ذلك في قرارة نفسه الا انه بلاء اسهل من بلاء وهو يحب ميس جدا وهو بطبيعة عمله كدبلوماسي في احدى السفارات قرر اخذ المبدا الدبلوماسي كطريقة لاستوعاب ميس
رامي : اظنه حلا يرضينا نحن الاثنين كما تريدين يا ميس ... ولكن استميحك عذرا لا سفر لشهر عسل لاي دولة اخرى هل هذا يرضيكي
امتعضت ميس من كلامه الا انها تنازلت بدبلوماسيتها بقولها البحر اهم من السفر
ابتسمت الام مطلقة زغرودة الفرح ليس لفرحها بابنتها ... انما وصولهم لقرار اخير ينهي ذلك النقاش فقامت بغمر رامي في احضانها وهي تقول اصبحت ابننا ولن نقبل بظلمك
انا : مبارك فرحكم
ميس : نعم مبارك فرحنا بوجودكم
رامي : مبارك علينا جميعا مبتسما
خرج رامي مودعا ميس بضمها امامنا وهو يتوعدها بفرح كبير يليق بها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الحلقة الثالثة عشر والأخيرة

بلغت ميس مقصدها في الفرح
والعائلة كلها سعيدة والمدعوون حضرو واتمو واجباتهم
من بين المدعوون نانسي ابنة الجيران كانت عروسا هي الاخرى في نظري اعجبني حضورها اللافت اعجبتني عيونها الخضراء المرسومة على وجه اسمر لطيف وشفتاها الحمراوتان
كانت ترتدي فستانها الاحمر القصير مبينا مفاتن ساقيها الشفافتين
وشعرها البني السابل على اكتافها يتطاير مع نسمات هواء البحر
كانت رقصتها مثالية تتمايل بقدها المياس مع كل لحن ياتي الى مسامعنا
قمت عن الكرسي متجها الى طاولة عائلتها مرحبا بهم وطالبا الرقص معها
نظرت الي بكل حنان موجود في تلك العينان البراقتان
وابتسامة مهذبة تجعل الناظر اليها يحيا من السقام
امسكت كفها الناعم بيدي ادعوها للمسير الى مكان خصص للرقص
كانت خطواتها واهتزاز اردافها يجعل في قلبي شجن غريب يدفعني الى ضمها على خصرها
لكن نظرات الحضور يمنعني اذ لا صلة بيننا الا تقابل البيبان
لم اكن الحظ وجود هكذا جمال في عمارتنا
ايقنت انني كنت غافلا عن اشياء جميلة موجودة حولي
اخذنا نتمايل على الحان اغنية لعمرو دياب نور العين
كانت تماشيها مع الاغنية مذهلة
فما وجدت من يدي الا وقد عانقت خصرها والميل معها اينما ذهبت
ثم تدور بين ذراعي وتلتف وكان النسيم يخرج حسب دورانها
تمنيت الا تنتهي الاغنية لتبقى بين احضاني
عندها وجدت شفاهي تقابل خدها وهي تقول لقد امتعتني
خجلت نانسي وانسحبت عائدة الى طاولة عائلتها
وانا واقف ارى خطواتها ورسمة اقدامها على الرمال الذهبية
لم يكن بامكاني سوى السرحان بمشيتها واناقتها وبريقها العذري
هل وقعت في هواها
ام جسمها من كان يناديني
ذهبت وجلست على طاولتنا
واخذت انا ونانسي نسترق النظرات والابتسامات حتى نهاية الحفل
وقبل خروجهم طلبت منها موعدا نلتقي به
فردت الباب امامك اطرقه
في بيتنا غمرت الوسادة و عيناي تحلم بنانسي وكيانها
استقظت ونفضت غبار النوم عني بموسيقى فيروز الصباح
ثم خرجت ناحية الصوت كان يصدر من الصالة
كانت الام مستيقظة باكرا .... لا اعلم اذا كانت قد نامت بعد وداع ميس ليلة امس للذهاب الى بيت زوجها الجديد متمنين لها كل الحب والدفئ مع رامي
انا : صباح الخير
الام : صباحك سعيد هل نمت جيدا
انا : جيد وقد اشتقت ل ميس
الام وقد فاضت عيناها بالدموع : فليتبارك زواجها
فذهبت ناحيتها وضممتها بكل عنفوان
فشعرت بتلك الحرارة الدافئة تخرج من صدرها
هذا ما يسمى الحنان
فاخذت تقبلني على راسي وخدودي ويداها تدلك اكتافي
قائلة بقينا انا وانت وحدنا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

نهاية السلسلة الأولي
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل