متسلسلة الاشقاء ـ حتي الجزء الثاني 13/1/2025

ابو دومة

ميلفاوي خبير
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
278
مستوى التفاعل
115
النقاط
0
نقاط
263
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
قصه قصيره جديده بحاول بيها ارجع اكتب عندي شغف للكتابه لان بكتب القصه وارجع امسحها تاني.. معرفش السبب


فدي محاوله مني ارجع بيها اكتب..


انا اسمي سيف.. اصغر اخواتي


كنا تلت اخوات ولاد اتربينا سوا وكبرنا سوا.. الكل يعرف اننا اخوات اشقاء


لكن الحقيقه ان اخونا ماهر الكبير كان اخ من الام بس يعني مش شقيق


اما تامر فهو شقيقي...


كنا عايشين كلنا ف بيت واحد مكون من دورين


الدور الارضي عباره عن شقه واحده عايشين فيها مع امنا احنا التلاته وباقي الدور محلات متأجره


والدور التاني شقتين منفصلين عن بعض


بعد ما ابويا ما مات كل واحد فينا انا وتامر ورث شقه


لكن ماهر مش ورث في ابويا حاجه لانه مكنش من صلبه ولا حتي ابويا كتبله حاجه ف البيت


كبرنا كلنا متربين سوا


اخويا تامر بعد ما اتخرج من كليته سافر لدوله اوربيه


وانا برده بعد سنتين خلصت كليتي وسافرت علشان اكون نفسي


قعدت اكتر من اربع سنين بره مصر

ف فتره سفري.. امنا كلمتنا وقالت لينا انا وتامر اخويا الشقه


انها عاوزه تكتب شقتها باسم ماهر اخونا يتجوز فيها علشان معندوش شقه يتجوز فيها وكمان حالته الماديه مش قد كدا


ولا حني قدر يكمل تعليمه زينا وبيشتغل عامل ف مصنع باجر بسيط


طبعا وافقنا وفرحنا بالفكره ووعدته اني هساعده ف جوازه ع قد ما اقدر


اما تامر وافق عادي وقالي لو عاوز اشتري شقته اللي قصاد شقتي هو مش ممانع لانه مش بيفكر يرجع مصر تاني


واتجوز وهيستقر ف دول اوروبا


فعلا اشتريتها وكنت ناوي افتحهم ع بعض لما احي اتجوز


وكملت مده عقدي سنتين ونزلت مصر وكانت امي مريضه واتوفت


حضرت عزاها وبعد شهرين سافرت تاني سنتين ورا سنتين


لحد ما عملت مبلغ محترم يكفي يجوزني واعمل معاه مشروع اقدر اعيش عليه ويتبقي كمان مبلغ كبير احطه ف البنك واكبر تجارتي اللي ناوي اتاجر فيها


المهم... علشان مش اطول عليكم


اخويا ماهر اتجوز بعد وفاه امنا بسنه تقريبا.. طبعا معرفتش احضر فرحه لانه قالي مش مستاهل تكسر عقده


جوازه بسيطه من غير فرح ولا زيطه.. ع قد حاله


كل اللي كنت اعرفه ان مراته اسمها تهاني واصغر مني بسنه

وبنت ناس ع قد حالهم


رجعت مصر وماهر استقبلني كاخوه الصغير وانا اصلا كمان بحبه وبعزه زي اخويا شقيقي بالظبط


طول الطريق بقيت اساله ع احواله واحوال مراته تهاني وابنه اللي سماه ع اسمي سيف من حبه فيا ومساعدتي له ف الجواز


انا.. اي يا بوسيف.. اخبار سيف الصغير اي واخبار مراتك اي

ماهر رد عليا بعد ما حط وشه ف الارض..


سيف كويس.. بس ف مشاكل بيني وبين تهاني وهيا قاعده عند اهلها بقالها شهر.. وتقريبا الموضوع هيوصل للطلاق


انا اتصدمت وقلتله.. طب لي مش كنت بتحكيلي حاجه ع كدا


اتاريك لما كنت بكلمك واقولك خليني اكلم الواد سيف تتحجج كل شويه بحجه شكل


ماهر.. احكيلك اي بس.. لما نوصل وترتاح نبقي نتكلم


انا.. طبطبت ع رجله وقلتله متقلقش كله هيبقي تمم خير


وصلنا البيت وطلعت شقتي وكان مجهز كل حاجه ف شقتي زي ما طلبت منه


وعدي يوم واتنين واسبوع عدي وانا ملبوخ ف ترتيب مشروعي والكلام دا


لحد ما ف يوم قابلت ماهر ع السلم وانا طالع شقتي


انا.. اي ياهم قلتلي لينا قاعده سوا وتحكيلي.. عاوزين نروح نصالح مراتك واشوف سيف الصغير.. دا انا جايبله حاجات كتير هيفرح بيها


ماهر.. تعالي نشرب سوا الشاي


دخلت شقته اللي كان باين عليها الاهمال.. لانه عايش لوحده وكدا


شربنا الشاي وهو بيحكيلي


عرفت انها متعبه ومش بتسمع الكلام وكل شوويه تعمل مشكله وتغضب عند اهلها


قربي من اخويا..خلاني اتشجع واساله اخبارهم اي ف السرير


لان عندنا ف الارياف.. مقتنعين بحاجتين


الاول.. الرجل سكته المعده.. الاكل

والتاني.. الست سكتها السرير.. النيك


وفعلا.. عرفت ان تهاني شرسه ف ممارسه الجنس.. وعاوزه كل يوم.. وماهر شغله وحاله ع قده وبيشتغل بدل الشغلانه اتنين علشان يقدر يكفي بيته مصاريف


والاغرب بقا.. ان تهاني مش مجرد شرسه ف الجنس


لا بتقول الفاظ جنسيه ف وقت النيك.. وبتطلب حاجاات واوضاع معينه ف النيك


ماهر بعد ما قالي كل دا.. قالي.. انا اللي عاوز اطلقها للعلم مش هيا اللي طالبه الطلاق.. انا اصلا شاكك فيها وف اخلاقها


انا اتصدمت من كلامه.. قلتله ميصحش تقول كدا.. مراتك محترمه.. صحيح انا مش عاشرتها ولا كلمتها كتير..


وهيا ***** والللي اعرفه انها عمرها من خرجت من بيتك الا للضروره..


شيل الافكار دي من راسك وكلمهم وتعالي نرجع مراتك واستحملها وهيا تستحملك علشان ابنك الصغير برده..


ولو ع الشغل والمصاريف مش تشيل هم كلها كم يوم وافتح مشروعي واكيد مش هتسيبني لوحدي.. وبا هتخلي بيا وضحكت


وهو ضحك وطبطب ع كتافي..


وخليته يكلم حماه ادامي واتفق انه هيعدي عليهم بليل ياخد مراته وابنه.. وفتح الاسبيكر وسمعني ترحيب حماه بدا وان تهاني معندهاش مانع ترجع


واتفقت مع ماهر اني هروح معاه برده.. واتفقنا ع ٩ بليل

لاني هطلع انام شويه لاني تعبان من كم مشوار عملتهم الصبح


وسبته وطلعت شقتي علشان انام..


اول ما دخلت الشقه دخلت اوضه النوم علشان انام ع طول..


صحيت بليل ومسكت فوني لقيت الساعه ١١بليل


قمت مفزوع واتصلت بماهر..


رد عليا وقالي انه مش رضي يصحيني وراح لوحده وجاب تهاني وسيف ابنه وهما تحت دلوقت بس هو ف شغله المسائي وهيرجع الصبح


فرحت له وقمت اكلت لقمه ولبست وخرجت لصاحبي القدام


ورجعت نمت وتاني يوم صحيت وفطرت واخدت دشي


واتصلت بماهر اخويا اديله خبر اني هنزل لهم


رد وقالي.. انه سمع خطواتي ف شقتي اللي فوق شقته


عرف اني صحيت وهما االلي طلعلي دلوقت


بعد خمس دقايق.. سمعت خبط ع باب الشقه..


كان ماهر وسيف ابنه ف ايده.. اخدته شيلته وبوسته وسالته عن تهاني..


قالي.. طالعه دلوقت بتلبس النقا...


استغربت انها *****


المهم دخلنا وبقيت الاعب سيف بن اخويا وجبتله الهدايا اللي كنت جايبها معايا


بس افتكرت اني مجبتش حاجه لتهاني.. شكلي هيبقي زباله بالحركه دي


ربع ساعه وسمعت خبط ع الباب وسيف الصغير جري يفتح وانا عيني ع الباب..


اول مره اشوف تاني


صحيح لابسه لبس واسع ومش باين الا كفوف ايدها وعنيها


اتاكدت انها جميله من لون عنيها وبياض كف ايدها


سلمت عليها بايدي وكنت خايف ترفض لكنها مدت ايدها وسلمت عليا


واول ما سمعت صوتها اتاكدت من جمالها ورقه صوتها..


قلت ف بالي.. تصدق انت اهبل يا ماهر انك تفكر تطلقها وغمزلته وهو ابتسم ابتسامه خفيفه مداريه


وفضلنا قاعدين شويه سوا


وبعد شويه استاذنوا علشان ينزلوا علشان شغله


وانا قلتله خلاص بقا زي ما اتفقنا كمل اسبوع دا ف شغلك


وبعدها اعمل حسابك هتبقي معايا


.. تهاني.. هيبقا. معاك فين


ماهر اللي رد.. اصل سيف هيفتح مشروع هنا ف مصر ومش هيسافر تاني وقالي اشتغل عنده


انا.. لا يا ماهر.. تشتغل معايا تفرق.. انت اخويا الكبير


المهم حضنته وحضني وتهاني باين عليها الفرحه ف صوتها وهيا بتدعيلي


المهم نزلوا من عندي..


وعدت الايام وماهر اشتغل معايا ف المعرض وانشغلت ف الشغل وبقيت اسافر كتيير بره القريه اللي ساكنين فيها


وعدي شهر والاحواال بقت تمام والمشورع بقا تمم


لكن مش شوفت تهاني مرات ماهر تاني


لاني مش برجع الا ع النوم واخرج بدري


لحد ما ف يوم سمعت دوشه ع السلم ادام باب شقتي

وحد بيخبط عليا وصوت سيف بن اخويا بيصرخ


كنت لسه خارج من الحمام باخد دش علشان انزل شغلي


حتي مكنتش لابس غير البوكسر والميه لسه ع باقي جسمي


لكن لما سمعت الدوشه وصوت سيف.. قلقت وجريت افتح الباب زي ما انا..


لقيت الولد ادام شقتي وواحده بتحاول تشده غصب


ولابسه قميص نوم احمر خفيف وقصير وكاشف مناطق من جسمها.. واضح انها مش لابسه سنتيان ع بزازها المدلدلها ف القميص وواضح اووي حلماتها


ف حركه تلقائيه مني.. شديت الولد منها وانا بصرخ وبقولها.. انتي مين وبتاخدي الولد لي كدا


الست ارتبكت..وقالت.. انا تهاني مرات اخويا يا استاذ سيف


طبعا عرفتها من صوتها..


لكن ف اللحظه دي.. سمعنا صوت رجلين لحد من السكان اللي فوق نازل ع السلم


تهاني جريت دخلت شقتي وانا قفلت الباب بسرعه علشان محدش يشوفها ف اللبس دا..


وقفنا ورا الباب المقفول انا وهيا والولد الصغير


مرت ثواني وكل واحد بيبص للتاني وبيدقق النظر فيها وماسك الولد بايد


لاحظت عنيها بتبص ع جسمي من تحت لفوق وبتدقق النظر فيه


وهيا كمان لمحتني وانا ببص ع جسمها كله وباكله

بعيني مركزه ع حلمات بزازها اللي واضحه اوووي وبيضا لحم جسمها..


مخرجناش من السرحان دا الا ع صوت سيف وهو بيهز ايدنا


حسيتها اتكسفت وانا جريت حطيت الفوطه ع جسمي


تهاني.. انا اسفه.. سيف خرج من الشقه وانا خفت يقع من ع السلم او ينزل الشارع..


فطلعت جريت وراه زي ما انا وملحقتش البس الاسدال


ومتوقعتش اني اكون ف الشقه وافتح الباب..


ردي مكنش مناسب لكلامها.. بس طلع غصب عني.. ف لحظه نسيت انها مرات اخويا


تعرفي انك جميله اوووي..


حسيت ان الجمله فرحتها ووشها بينور اكتر ما هو منور..


وحطت وشها ف الارض وقالتلي.. ممكن تشوفلي الطريق..

باب شقتي مفتوح هدخل ع طول


امنت ليها الطريق وهيا نزلت ادامي ع السلم وانا واقف ع اخره


مش عارف لي حسيت انها بتتدلع ف مشيها او ممكن تكون دي مشيتها وانا اللي بتوهم


وغابت عن عيني بعد ما دخلت شقتها


وانا رجعت شقتي وفضلت طول اليوم مش عارف اشيل صوره جسمها من بالي


لبست وخرجت لمعرضي وعدي اليوم عادي..


ورجعت لشقتي وبعد ما اتعشيت وكنت داخل انام


سمعت الباب بيخبط فتحت لقيت ماهر..


عزمت عليه الدخول.. قالي لا هنزل نام علشان هسافر لطلبيه بكري الحق انام كويس


المهم.. سيب مفتاح شقتك علشان ام سيف ناويه تطلع تنضف شقتك بكري


ابتسمت ويبان الابتسامه لماهر


بس ابتسامتي.. اني اتاكد ان تهاني ف تواصل بين الروحين وانها عارفه اني بشتهيها


اديته نسخه من المفاتيح الشقه وماهر نزل وانا دخلت نمت ع السرير بفتكر جمال جسمها.. لحد ما روحت ف النوم


صحيت ونزلت بدري ومش روحت المعرض بعد ما اتصلت بماهر اللي عرفت انه فعلا سافر للشغل..


نزلت روحت اشتريت هديه لتهاني اعوضها اني مش حبت حاجه وانا راجع من السفر وكمان اقرب بيها لتهاني


اشتريت ليها حاجه من لوازم المطبخ كنت عرفت انها محتجاها وماهر مش عاوز يجيبها ليها بحجه انها بتكلب حاجاات كتير


وجبت ليها زجاجه برفان وعلبه مكياج كبيره


ورجعت شقتي وخبطت ع الباب.. ثواني وفتحت الباب


اول ما شافتني.. قالتلي وهيا مستغربه..


تهاني.. رجعت بدري لي.. انا لسه مخلصتش شغل ف الشقه..


انا.. انا جاي بس علشان اديكي الهديه دي وانزل ع طول

اخدتها منها وفرحت بجهاز المطبخ..


لكن فرحتها بالبرفان والمكياج كانت باينه اوووي وهيا بتضمهم لصدرها.. حتي استعجلت وفتحت البرفان ورشت ع نفسها شويه وهيا بتشمه


تهاني.. حلوه اوووي ريحته.. شكرا اووي يا استاذ سيف


انا.. **** تكون عجبتك


تهاني.. عجبتني وبس.. عجباني اووي.. دا اخوك عمره ما عملها.. اقعد هخلص حالا.. اعلمك قهوه تشريها


انا.. ماش..


قعدت قصادها وهيا بقت تشتغل ف الشقه عادي كاني مش موجود.. بس بان دلعها ف حركتها ومياصتها وهيا بتشتغل

لدرجه انها وطت تظبط الكرسي اللي قصادي


وبانت كبر طيزها ادام عيني وفجأه


بصتلي وابتسمت واتاكدت اني ببص ع جسمها


تهاني.. قهوتك اي يا استاذ سيف


مش رديت وقمت وقفت وقلتها.. بلاش استاذ دي احنا ف سن واحد تقريبا


تهاني.. من عنيا دا انا كمان هدلعك زي ما بدلع سيف ابني

وقربت منها اكتر كاني بحاول اشم ريحه للبرفان عليها


انا.. مش عارف البرفان هو اللي حلو لكني متاكد انه حلو لما اتحط ع جسمك


وبوست رقبتها كبالونه اختبار اشوف رد فعلها..


حسيت باستجابتها وان معندهاش مانع لو اتماديت ع كدا


كل دا انا بتناسي انها مرات اخويا الكبير.. وهيا كمان شكلها ناسيه


لفيت ايدي حوالين وسطها الرفيع اوووي ع ظيزها وبزازها الكبيره


اول ما ايدي لمستها حسيتها بترتعش رعشه خفيفه.. اتاكدت من هيجانها..


وان ايدي غاصت ف ملبن.. ف حليب مش لحم


وف حركه جريئه مني.. بوستها من شفايفها بوسه سريعه


وبصيت ليها لقيتها رافعه وشها وهيا مغمضه عنيها


اتاكدت من استحابتها اكتر.. كملت بوس ف شفايفها ورقبتها وانا بمشي بيها بظهرها لاوضه نومي وبقفل الباب برجلي


لحد ما وصلت لسريري وققتها ادامي وانا بضمها ليا وبلحس

ف رقبتها وبعض فيهم


تهاني.. ااااه براحه براحه يا سيف مش كدا..


بجرأه نزلت ع صدرها اقفش فيه وعرفت انها مش لابسه سنتيان

والايد التانيه غاصت ف لحم طيزها وبين شقه


ضغطت من هيجاني ع لحم بزها جااامد اعصر فيه


بدات ف ممارسه هوياتها وهيا بتقول بالفاظ شرمطه


ااااه براحه ع بزازي يا سيف براحه اااااه


عرفت ان كلام ماهر صحيح.. بمجرد شعورها بالاثاره تقول كلام ابيح..


متحملتش يبقي فايدي جسمها ومش اشوفه


قلعتها العبايه مره واحده وبقت ادامي عريانه ببزازها المنفوخه من هيجانها


وكسها بين رجليها بيلمع من الشهوه


كس فحل بارز بشفايفه زي شفايف غليظه بتضحك


وكانه بيتحدي صحاب الزبر الصغير اياك الاقتراب


انا لا اقبل الا الزبر الكبير لمتعني


جسمها ابيض حليب وناعم ومافهوش شعرايه حتي كسها نضيف كانها جاهزه ع طول للنيك


جسمها متقسم كيرفي بزاز منفوخه وطياز بارزه وعريضه بوسط رفيع..


يستفز فحوله اي رجل ف الدنيا


زبري كان ف موقف يتحسد عليه.. ادامه ملبن وهايجه وجاهزه للنيك..


كان لازم ينسي او يتناسي انه لحم مرات اخوه..


وقف زي عمود خرسانه عامل خيمه ف بنطلوني



رجعت احسس ع لحم بزازها وانا بعصرهم فيهم وانا بزقها ع السرير انيمها ع ظهرها وبركب فوق منها


وزبي جوا بنطلونه بيزنق ف كسها


وببوس ف شفايفها وايدي ع بزازها الاتنين عاصرهم


وهيا بتتاوه بصوت شرموط مليان لبونه


نزلت بشفايفي ارضع ف بزازها بشهوه جااامده وحاسس بايدها بتسرح ع بنطلوني بتخاول تخرج زبري من مخبأه


مكنتش متخيل انها هتستجاب بسرعه كدا بالعكس


بقت هيا كمان بتشدي راسي بايدها الاتنين وتقربني لشفايفها وتبوس بنهم كانها بتاكلني


وترجع تسبني انزل ارضع ف بزازها وهيا بتقول ارضع ف بزازي يا سيف.. ارضع وكلهم اكل


وتمسك ف زبري بره بنطلوني وتقول زبرك كبيير لوووي.. زبر فحل


مكنتش برد عليها وبقفش ف لحم جسمها من سكات مش عاوز اضيع لحظه متعه ف لحمها


عدلت نومتي وانا برفع ظهري عنها وبقلع تشيؤتي وفانله الداخليه مره واحده بسرعه وبرميهم ع الارض


وتهاني نايمه تحت مني بتعصر ف بزازها بايد والاتانيه بتفك حزام بنطلوني وزرايره


نزلت ع الارض علشان اخلع البنطلون


لكن تهاني لحقتني ونزلت ع ركبتها ادامي ونزلت بنطلوني مره واحده ومن غير مقدمات مسكت ف زبري. وهيا باصه ف عيني


وبتدلك فيه وهيا رافعه عنيها ليا..


زبرك كبير يا سيف.. يمتعني وانا ابقي خدامته


ولمت شعرها الناعم ونازل ع وشها وحطت راس زبري ف بقها وشفتطها.. كانت روحي بتروح مني مش هنكر


وقعت ف ايد شرموطه محترفه.. بي انا اكيد قدها


وبقت تشفط ف راس زبري والصوت مسمع ف اوضه


وتبلع ف زبري لحد ما بقها يستوعب وايدها التانيه ع بيوضي تلعب فيهم وتخرج زبري من بقها وتنزل تبلع بيوضي لدرجه توجعني


وخرجتهم من بقها وبقت تدلك ف زبري تاني وهيا بصالي


زبرك كبيرك اكبر من اخوك.. وبيوضه مليانين لبن وانا اللي هصفيهم..


اخوك.. كلمتني فوقتني بس ما كنتش كفيله بانها تخرجني من الهيجان ع مراته.. رميته ورا ظهري زي ما رميت هدومنا ع الارض..


رجعت تمص ف زبري بنهم كانها بتمص مصاصه *****..


لبوه بتحب النيك وتحب تفنن فيه

ووقت ما تهيج بتنسي روحها وتبقي جريئه.. تعمل اللي عوزاه


هيجتني اكتر ما هاجت بمصها باحتراف لزبري..


ودا وصلها هيا كمان لمرحله مافهاش رجوع.. وتوصل لاعلي مراحل الهيجان


شفطت اخر شفطه ف راس زبر اللي بقت كبيره وحمرا..


وقالت.. يلا يا سيف كسي ولع.. اركبني ومتعني بزبرك يا اخو جوزي.. وقصدت تضغط ع الكلمه..


نامت ع الارض وسحبتني من ايدي اركب فوق منها


وفتحت رجلها ورفعتهم ع كتافي الاتنين


مسكت زبري وبقيت افرش ف كسها واضربها بيه شويه وانا باصص عليها وهيا بتعصر ف بزازها


تهاني.. اااااه نيك بقا نيك كسي.. شرمط لحمي


زبري نفذ طلبها وخرق فتحه كسها براسه الكبيره وهو بيدخل ف اجمل كس


حسيت ان زبري دخل بركه ميه من سوايل كسها وشهوتها وريحتها النفاذ


زقيت زبري اكتر واكتر مع اني زبري كبير فعلا.. بس كسها استحمله وخيا بتصرخ وتقولي كمان كمان دخل ف كسي الشرموط


وبدات انيك في كسها وانا قافش ف بزازها الاتنين خارج داخل


وصوت النيك وخبط فخادي ف طيازها عالي


وصوت هيجانها وصراخها اعلي.. وهيا بتقول اقذر الكلام مش يطلع غير من شرموطه وعاهره شارع


ااااه يا سيف كمان نيك كسي كمان يا حبيبتي وبتضمني ليها وهيا بتضتظ ع ظهري برجليها وتكتفي وزبري ف كسها


وتبلعه بكسها لحد بيوضي ولو كان ينفع كان كسها بلع كمان بيوضي


فضلت انيك فيها شويه وانا ببةس ف شفايفها او ارضع ف بزازها


تهاني.. صرخت بااااه عاليه وهيا بتمد ايدها ع زنبورها وزبري مالي كسها وتحك بايدها فيه جاااامد وبسرعه رهيبه


ومره واحده نطرت عسلها حوالين كسي


مش هنكر انا اتخضيت مش بشوف المنظر دا غير ف الافلام


وقفت نيك.. صرخت فيا وقالت.. متوفقش نياكه في كسي


وهيا مكمله لعب ف زنبورهل وانا بتفرك جااامد فيه وبقا احمر بلون الدم


من كتر هياجنها وهيجاني قربت انزل ومعرفش عرفت ازاي


لفت رجلها حواللين ظهري لدرجه اني معرفتش اتحرك وزبري وصل لاخره ف كسها


ونطرت لبني كله ف كسها.. اتصدمت من شرمطتها


وفكيت رجليها بالعافيه حوالين ظهري وخرجت زبري من كسها وهو بينزل لبنه


وكمله ف بطنها وواصل لبزازها


بكل جرأه.. متخافش عامله حسابي.. قالت الجمله


وبايدها بقت تمسح اللبن اللي ع بزازها وتمص صوابعها


ولما خلصته بقت تخرجه من كسها وهيا بتلحس صوابعها


وانا واقف ع ركبتي مش متخيل اللي شايفه دا


اتفاجات بيها بتتعدل ع ركبتها وبتحط زبري تمص اللبن منه لحد ما نضفته


ووقفت ع ركبتها زيي وحضنتي وبزازها ف صدري


مش برد ولا بعمل اي حاجه من الصدمه


وسابت حضني وقعدت ع الارض بطيزها وانا باصص ليها.. ومستغرب


اتقأجات ببصتها اللي مليانه كسوف وهيا باصه ف الارض


تهاني.. انا بنسي نفسي وقت النيك.. عارفه انك هتفهمني غلط


بس لو حلفت بحياه ابني الوحيد صدقني.. مافيش رجل لمسني غير جوزي وانت


انا.. بصدمه انا كمان زيك غلطان بس دي مش هينه يا تهاني


كنا بنتكلم زي الاشراف واحنا عريانين وجسمنا بيفوح بريحه زنا المحارم


تهاني.. اخوك مهمل فيا وانا زي ما انت شايف شهوانيه بزياده عن اللزوم


.. هزيت راسي من غير ما ارد


فضلنا ساكتين شويه.. وقمنا وكل واحد بيتحاشا النظر ف االتاني ولبسنا هدومنا ف سكات


بعد ما تهاني لبست عبايتها وكانت خارجه من الاوضه


وقفت ع الباب بصتلي وعنيها بتبدا تدمع وجريت نزلت شقتها


اترميت ع السرير وراسي ف ايدي.. مش متخيل اللي حصل


مصيبه حصلت.. نكت مرات اخويا الكبير ونزلت لبني ف كسها وعاشرتها معاشره الازواج

ممكن تلاقوها متشابها ف قصص تانيه كتير..

لووعجبتكم هكمل فيها اكتر من جزء واعمل ليها تسلسل صغير

الجزء التاني


ممكن اكون ماخدتش بالي اني اكتب ف وصف البيت ان معانا ف بيتنا سكان ف شقتين فوقنا قصاد بعض


الشقه الاولي.. ساكن فيها رجل عجوز ومراته بس وملهمش اي دور ف القصه


الشقه التانيه.. ساكن فيها ست ارمله ف بدايه الاربعين مع ابنها وبنتها الصغيريين

البنت ف الثانويه تقريبا ف حدود 16او 17سنه

والولد لسه ف اعدادي


لكن كل واحد ف حاله وانا مكنتش اعرفهم نهائي

تفاصيل عليهم هتيجي ف وقتها..

.........

مكنتش. مستوعب اللي حصل.. انا مارست الجنس مع تهاني

تهاني مرات اخويا الكبير..


حاولت الاقي عذر اوهم نفسي بيه يغفر خطيئتي ملقتش

غير انس انسان مش سوي


استغليت حال اخويا وقربت من مراته علشان اتمتع بيها

حتي مقدرتش اقول انها هيا السبب وهيا اللي ضحكت عليا والكلام اللي ممكن يوهمني


لا انا كمان اللي حاولت اقرب منها وهيا ما صدقت من غير اي تعب مني

قددمتلي جسمها متعه ع طبق من فضه اتمتع بيه وانزل شهوتي وبسهوله كانت عريانه تحت مني


بتترجاني امتعها...

مجنونه هيا او خاطيه لكن انا اكتر منها ف الخطايا


اشقاء ازاي وانا اتمتعت بلحمه وشرفه ع سريري


واثر خطيئتي لسه بيلمع ادام عيني..

بس هيعمل اي الندم بعد غلطه ملهاش طريقه تتصلح بيها

ذنبه اي اخويا اللي أمني ع شرفه..


كان لازم اقوم اخد دش ممكن يغسل حاجه من خطيئتي.. لكن يفيد باي


خلصته ونزلت لشغلي بحاول انسي اللي حصل


بس ازاي انسي وانا بفتكر منظري وفخري بنفسي


وانا حاسس بفرحه الانتصار بعد ما غلبت اخويا الكبير ف حرمه بيته


وانا سامع بودني وهيا بتحييني علي مجهودي اللي بذلته علشان امتعها


حقيقي حسيت بندمها ودموعها ع خدها وهيا بتبصي بصه ندم ولوم


كانها بتقول طب انا ضعفت انت ازاي تعمل كدا ف اخوك


حسيت بخنقه وضيق.. حاولت اشغل نفسي ف الشغل


بس معرفتش اهرب من تفكيري ومش هنكر معرفتش اهرب برده من حلاوه المتعه االي حسيتها معاها


بس لازم الموضوع ينتهي ومش يتكرر تاني


عديت اليوم ف الشغل وكنت راجع بيتنا

ورجلي مكنتش حابه تخطي خطوتها الاخيره اللي هتدخلي البيت تاني


بس هعمل اي لازم ادخل بيتي مش هبات ف الشارع


عديت بوابه البيت وكنت طالع السلم ببطئ وانا سرحان ومش شايف غير الدرج ادامي


ومن سرحاني خطبت ف حد نازل من ع السلم ومقابلني

وحتي ماخدتش بالي هو رجل ولا ست


من غير ما ابصله كملت طريقي وانا بقول للي خبطت فيه

.. لامؤاخده..


ويدوب عديته بسلمتين وبقيت انا فوق وهو تحت..


سمعت صوت انثوي.. ازيك يا استاذ سيف.. حمد... ع السلامه


بصيت عليه باستغراب.. مين دي اللي تعرفي بالاسم

لقيتها واحده ف اوائل الاربعين


وتقريبا هيا حست باستغرابي دا


قالتلي انا مدام الهام.. الساكنه اللي فوقيكم


انا.. اهلا يامدام سوري ماخدتش بالي


مدام الهام بعشم غريب منها..اللي واخده عقلك تتهني بيه


استغربت كلامها وهيا اخدت بالها..وتقريبا اتكسفت


مدام الهام.. حمد..ع السلامه مره تانيه..اتشرفت بمعرفتك


وسابتني ومشيت


عارف اني كنت قليل الزوق معاها.. بس فعلا مش فايق ليها


طلعت ع السلم وانا بكلم نفسي زي المجانين من غير صوت لحد ما عديت ع شقه اخويا


وقفت وكنت هرن الجرس..وفعلا رفعت ايدي وقبل ما توصل للجرس وقفت كأن الزمن اللي وقف بيا


وكنت هتراجع ورجعت ايدي وبلف علشان اطلع شقتي


سمعت صوت الباب بيتفتح


وصوت تهاني جاي من وراه


تهاني.. ازيك يا استاذ سيف محتاج حاجه


بصيت ليها ثواني وكانت لابسه عبايه بيتي واسعه والن.....


قلتلها شكرا يا تهاني.. هو ماهر رجع


كان سؤال غبي مني.. بس ملقتش غيره..المفروض هيا اللي تسالني مش انا اللي اسالها


لكن هيا ردت عليا وقالت ليا


تهاني..انا اتصلت عليه من شويه وقالي انه هيبات بره..دا قال كمان انه ممكن يقعد كام يوم بره.. لما يوصل كل طلبيات اللي معاه


انا.. اه صحيح.. معلش نسيت


تهاني.. لو محتاج حاجه..انا موجوده ف اي وقت


انا.. شكرا


وكملت طريقي لفوق ودخلت شقتي واترميت ع اقرب كرسي


وبكلم نفسي.. انا عامل ف نفسي لي كدا.. اللي حصل حصل


وهيا واضح عليها مش ف دماغها حاجه..خلاص الموضوع تنساه ومش يتكرر تاني


بس لازم تفهمها دا كويس..علشان مش تدي لنفسها فرصه انه يتكرر


طلعت فوني وبعت ليها مسج ع الواتس وقلتلها


انا.. ام سيف..حبيت الكلام بينايبقي رسمي شويه..انتي صاحيه


جالي الرد بسرعه


تهاني.. ايوه يا استاذ سيف.. لسه مش نمت.. محتاج حاجه


انا.. اسف ع اللي حصل.. واكيد انتي عارفه ان مينفعش حد يعرف بيه


شافت المسج بس مش ردت وعملت سيين طويله وعدي دقيقه وراها دقيقه وراها خمس دقايق وربع ساعه ومش وصلني منها رد


سبت الفون وقمت اخدت دش ولبست تيشرت خفيف وشورت


سمعت جرس الباب.. بصيت من العين السحريه


لقيت تهاني واقفه ع الباب وبتخبط بخوف وهيا بتتلفت حواليها..خايفه حد يشوفها


مكنتش هفتح ليها .. لكن فتحت لما سمعت صوتها ضعيف من ورا الباب.. ارجوك افتح عاوزك اتكلم معاك


فتحت ليها وكانت لابسه ال**** وعبايه بيتي واسعه


ودا طمني شويه


ودخلت ورفعت ال****.. سحرتني بجمال ملامحها الجميله وبشرتها الناعمه


ووقفت ادامي.. انا كمان اسفه اني سمحت لنفسي اوصل معاك للمرحله دي..حطيت ايدي ع بقها


انا..كان ساعه شيطان وانا معرفش عملت كدا ازاي

مقدرتش اقاوم لما شفت جسمك


وانتي كمان الشيطان اغواكي وكنتي محتاجه لكدا

بس لازم ننسي اللي حصل كأنه مش حصل

انتي برده مرات اخويا الكبير


حسيتها هتدمع وتعيط..


انا..خلاص يا ام سيف انسي وانا هنسي وبلاش نفكر ف الموضوع علشان ماهر مش ياخد باله


لكن باين كلامي بدل ما يطمنها اني هحفظ سرها..خوفها اكتر وخلاها تعيط اكتر


ولقيتها رمت راسها ع كتافي وهيا بتلف ايدها حوالين ظهري


وقالتلي..انا مش هنكر اني ضعفت معاك..وان اللي حصل مكنش ينفع يحصل

بس انا فعلا كنت محتاجاك


طبطبت عليها.. وقلتلها.. وانا جمبك كاخ يا تهاني اي حاجه تحتاجيها انا موجود جمبك زي اخوكي


دفنت راسها اكتر وصوتها بقا مكتوم ف صدري لانها اقصر مني


انا محتجاك..انا ضعيفه يا سيف.. استحملت كتير

وقدرت اعدي الكم سنه الحرمان مع اخوك

بس خلاص مبقتش مستحمله


انا شيفاك جيتلي نجده.. بدل ما كنت اضعف واعمل دا مع حد غريب ويفضحني ويفضح ابني ويدمر حياتي


لكن متاكده انك مش هتعمل دا وعارفه انك بتحب اخوك ومش هتفضح اخوك.. ابوس ايدك خليك جمبي


وفجأه نزلت ع الارض ادامي ع ركبتها وانا واقف


ابوس رجلك خليك جمبي وانا هكون خدامه ليك واللي تؤمرني بيه هعمله بس مش تسيبني


ايقنت وقتها انها هاجت..اللي زي تهاني بشهوتها العاليه وحرمانها الجنسي مع اخويا


وقت ما بتهيج مش بتعرف هيا بتقول اي ولا بتعمل اي


قبل ما ارد واقول لها بس مينفعش يا تهاني.. مينفعش دا يتكرر تاني انتي مرات اخويا


قاطعت كلامي قبل ما يطلع مني وقالت


تهاني..انت كمان مبقتش اخو جوزي ما اول ما لمست جسمي..انت بقيت عشيقي ورجلي

وانا بقيت لبوتك اللي تمتعها..


منظر ضعفها وكلامها له مفعول السحر ع ودني..لا مش ع ودني بس


ع زبري كمان اللي حسيته بيكبر بين رجلي وهو حاسس بعظمته ان ف انثي بتترجي فيه انه يتمتع بيها


غلبتني شهوتي وغلبني ضعفها تحت رجلي

وهيا بتترجي فيا مش اسيبهاولتاني مره نسيت انها مرات اخويا


شفتها لبوه شبقه ومحتاجه تتمتع


زبري فضح كدبي..اللي بكدبه عليها وعلي نفسي وانا بقول لها ننسي اللي حصل


وانا اصلا مش نسيت فاكر لحمها الابيض وهو بيترج تحت مني وبيصرخ صرخات المتعه وانا بنيك ف شرفها وشرف اخويا


بصيت ف عنيها..شوفت لمعه انتصار ف عنيها الزرقا البريئه


ولمحت ايدها بتتسحب من تحت ع رجلي بخبث

وهيا بتتطلع زي الحراميه لحد ما وصلت لزبي اللي ف نص انتصابه لحد ما لمسته من فوق الشورت


مقدرتش امنعها او حبيت اسيب ليها الفرصه تنزل الشورت ع الارض ويخرج ليها زبري واقف بين رجلي وهيا بتلمسه بايدها الناعمه


وبتدلك فيه زي وحش بتروضه علشان تتملك منه


وقفت ع رجليها بعد ما اتاكدت انه استجاب لسطوتها

وبقا خلاص تحت طوعها وقت ما تحب


وبقيت انا كمان مسلوب الارداه قصاد عهرها وشرمطتها


رجعت خطوتين لورا مستجيب لايدها اللي بتزقني لاقرب كرسي اقعد عليه


ولما استقريت ع الكرسي بوضع يسمح انها تطلع تقعد ف حجري بطيزها الطريه

بعد ما رفعت العبايه علي وسطها ولحم طيزها السخن لمس فخادي العريانه


نزلت بشفايفها ع شفايفي تبوس فيهم بحنيه


وبقت تبوسني وانا مش بعمل اي رد فعل


بحاول استجمع قوتي واستغل اخر فرصه علشان اللي بيحصل مايكملش


بس مقدرتش قصاد سخونه جسمها وهيا بتنزل تبوس ف صدري وتلحسه بعد ما قلعتني التيشيرت وبقيت بين ايدها عريان


نزلت تلحس ف صدري بلسانها وبحرفيه بقت تتحرك بطيزها ع زبري اللي نايم بين فلقات طيزها زي *** وديع مستجاب لحنيه امه


نزلت ع ركبتها تاني ادام مني بعد ما قامت وقلعت العبايه البيتي من ع جسمها وبقت باندر محشور بين فلقات طيزها


وبرا شفاف احمر مش قادر يتحمل حجم صدرها الكبير


نزلت واستقرت بين رجلي وزبري واقف شامخ وعريان ومنتظر منها تمتعه بلسانها


مش اتاخرت عليه كتير ولبت نداءه


ومسكته كانها بتقيس طوله وعرضه بايدها وهيا بتدلك فيه


وقاعده ع طيازها بين رجلي وبصالي وهيا مبتسمه وبتدلك ف زبري


تهاني.. زبرك كبير وحلو اوووي يا سيف


عاوزه اتناك منك يا سيف.. انا خدامتك ولبوتك


عوزاك تفشخ خدامتك ولبوتك


ولفت لسانها حوالين راسه وهيا بتدلك باقي زبري بايدها


ملمس ايدها ناعم حوالين زبري بصوابعها الطويله وكف صغير


خلا زبري ف كامل انتصابه وهيا بتشفط ف راسه شفط


مديت ايدي خرجت بزها من البرا ومسكته بايدي


اللي مكنتش قادره تملكه كله من كبر بزازها

بزها وقع من ايدي زي اللي بيهرب وهو بيترج ع صدرها


تهاني قلعت البرا وهيا بتضم بزازها ع بعض


وبلت زبري بريقها وضمت بزازها الاتنين ع زبي


وهيا بتضغط ع زبري ببزازها جااامد وتطلع وتنزل بيهم براحه


مع اني زبري كبير بس كان مختفي بين بزازها الكبار وراسه بس اللي باينه بين بزازها لما تنزل بيهم لتحت


وكانت محترفه وفاهمه هيا بتعمل اي


بقت تلحس راس زبري لما تبقي واضحه بين بزازها وتبوسها قبل ما ترجع تختفي راس زبري بين بزازها


زبري بقا ع اخره وكنت حاسس اني خلاص هنزل لبني من الهيجان والي بتعمله تهاني ف زبري


لحقته تهاني زي اللي كانت حاسه بهيجانه ومسكته وبتدلكه ع خفيف وهيا بتلحس ف راس زبي براحه


زبري كبر وهاج لدرجه انا مش شفهتها قبل كدا وراسه حمرا ومنفوخه اوووي زي ليمونه من هيجانه ومص تهاني لزبري


تهاني بصتلي وقالت..حلو مصي لزبرك يا سيف


انا وصوتي تايه من الشهوه..حلو اوووي..اتعلمتي دا منين


تهاني هقولك.. بس مش قبل ما تقوم تركبني وتمتع كسي الشرموط وتريحه من هيجانه


تهاني نامت ع الارض بعد ما رمت اندرها جمبها ورفعت رجليها وفتحتهم ع اخرهم ادامي


وبقت تلعب ف كسها بعنف وهيا بتفرك ف زنبورها الكبير اللي خارج من شفرات كسها زي زبر *** صغير واحمر


كسي اهوه ادامك نيكه يستاهل زبرك يفشخه


افشخني يا سيف..


بقت تتكلم بصراخ وبصوت عالي وانا بفترج عليها

ومصدوم اخويا الكبير متجوز شرموطه


كانها بتقرأ افكاري.. ايوه انا شرموطه


شرموطه ليك ولزبرك يا سيف..بس قوم بقي ريحني مش قادرره


وبقت تضرب ع كسها بايدها..وانا مصدوم من هيجانها وهيا بتعصر ف بزازها بالايد التانيه

وبتتلوي ادام مني من الشهوه


قمت ركبت فوقها وعدلت زبري ع كسها وحشرته بعنف مره واحده ف كسها المبلول وانا بدوس ع بطنها


صرخه عاليه مع كلام مش مفهوم خارج غصب عنها من شهوتها


ااااااااه.. زبرك فشخني... زبرك فشخ كس مرات اخوك يا سيف


بقيت اضرب كسها بزبري كاني بنتقم منها

وتهاني ترفع وسطها تقابل زبري بكسها السخن


مبقتش عارف انا االي بنيكها ف كسها ولا هي اللي بتزق كسها ع زبري


مسكت بزازها بايدي الاتنين ورجلها مرفوعه ع صدري لفوق


وانا بطعن ف كس مرات اخويا بزبري وانزل ارضع ف بزازها وبتحرك بوسطي بين رجليها


صرخت تهاني صرخه عاليه وجسمها بقي يتنفض تحت مني

وهيا بتجيب شهوتها كتيره وانا مش مبطل نيك


وعسلها غرق زبري وبقا عامل زي اللي غرقان ف بركه عسل

ومكمل نيك في كسها وانا برضع بزازها


دقيقتين وتهاني صرخت تاني واتنفض جسمها تحت مني وتجيب شهوتها تاني ع زبري


بقيت انيك فيها ومش مبطل فشخ ف كسها وانا بعض ف بزازها المنفوخه ع صدرها زي بلالاين


واتنفضت ونزلت عسلها لتالت مره ف عشر دقايق نيك


وزبري بيكبر ف كسها ومستحلي سخونيه كسها واانا بعصر بزازها عصر بايدي وبسناني


مبقتش مستحمل ولا قادر امسك نفسي اكتر من كدا


لحقت نفسي قبل ما انزل ف كسها واتنطرت وراها ع الارض


تهاني قامت بسرعه لما فهمت وحطت زبري ف بقها تحلبه وهيا بتدلك فيه وف بيوضي


نار كانت بتخرج من زبري ف بقها وانا باصص لعنيها المبتسمه ومافيش نقطه لبن بتخرج بره بقي


بتشربهم وتبلعهم من غير تردد ولا تفكير


اترميت ع الكرسي بنهج ومصدوم وكل علامات الدهشه باينه ع وشي وانا باصص عليها


وهيا بتمسح بواقي اللبن اللي هربت من بين شفايفها بصوابعه وترجع تلحسها


وقعدت قصادي عريانه ع الارض..


تهاني.. مبسوط يا سيف

مش رديت عليها.. وهيا كملت..

مبسوط من لبوتك يا سيف..


هزيت راسي باااه..زحفت ع ايدها ورجليها لحد ما وصلت ليا وفرشت لحمها بين رجلي وباست ركبتي


وانا مبسوطه اووووي اول مره ادوق المتعه ع ايدك ومن زبرك


وراحت باست زبري المدلدل بين رجلي

وكملت.. هكون خدامه ليك ولزبرك..مش هتسبني وتفضل تمتعني بزبرك


قلتها باستعجاب.. خدامه!!


هزت راسها بااه.. اه خدامه وجاريه وكلبه وشرموطه ومتناكه وكل حاجه ليك

سرحت في كلامها..وغبت ع الوعي تقريبا وانا مفتح عيني بالقوه


وسامع صوتها بعيد وخيالها وهيا بتلبس عبايتها


هلبس وانزل علشان سيف لوحده تحت..وهطلعلك الصبح اصحيك واجاوبك ع كل اللي بيدور ف راسك دلوقت


سرحت ف كلامها وبين الصحيان والنوم


مين دي.. دي تهاني مرات اخويا.. مستحيل..


اللي اعرفه من اخويا ومن الناس لما سالت عليها انها قطه مغمضه..دي مش مجرد واحده عاوزه تتمتع


دي بحر مالوش اخر.. انا صحيح نكتها نيك كامل مرتبم..بوضع واحد.. بس واضح ان لسه معاها كتير


كله كوم وهيجانها دا كوم.. ومتعتها بالشتيمه والضرب واهانتنا لنفسها دي اكيد لغز مش طبيعي


انا نمت مع حريم كتير ف غربتي اللي بالفلوس واللي بالحب


بس مش لقيت زي تهاني..اكيد وراها سر


تهاني بتحب تتناك باهانه.. تهاني مازوخيه


مكنتش اعرف عن الميول كتير مجرد شويه قرايات سريعه ع النت ومش متعمق فيه


قمت بالعافيه نمت ع السرير زي ما انا عريان


حلم ورا حلم اخرج من واحد ادخل تاني وكلهم شبه بعض


تهاني عريانه ف حضني وانا بتمتع بيها

بخرج من اخر حلمي حسيت بزبري بينبض وهو واقف

فتحت عيني.. لقيت تهاني نايمه ع بطنها بين رجلي

عريانه وبتمص ف زبري


بصتلي وضحكت وخرجته من بقها وقالت


لقيته صاحي قلت الاعبه لحد ما انت تصحي


خلصت جمتلها واتعدلت وعدلت زبري ع كسها وقعدت عليه


بيدخل بصعوبه وباين علي ملامحها الوجع بس تهاني مكمله نزول ع زبري ع الناشف


ااااااه حلو اوووي حلو اووووي وبيوجع


وفضلت تنزل وتطلع عليه براحه اوووووي وهيا سانده ايدخا ع صدري وباصه ورا


مديت ايدي بتلقاييه قفشت ف بزازاها المدلدله


رجعت بصتلي وهيا بتنزل بكسها ع زبري


عضهم يا سيف.. شرمطهم بسنانك


عض حلمتي جيب منها ددمم يا سيف


كلامها صراخ ومتاكد ان كل الجيران سامعينها


اشتمني يا سيف.. قولي يا متناكه اااااااااه..انا بتناك من زبرك


بتناك من اخو جوزي اهوه..انا متناااااكه شرموطه


مترحمنيش ولا ترحم لحمي النجس


كل دا بتتنطط ع زبري براحه وبتشتم نفسها وانا بعض وباكل ف لحم بزازها


تهاني.. وديت الواد الحضانه علشان اطلع اتناك من زبرك دا


قولي يا منيوكه.. بتناك منك اهوه


انت فحلي ورجلي.. انت سيدي وسيد اهلي كلهم ونايكهم


نيكني يا سيف.. نيك اهلي.. نيك شرفي


هجيبلك اختي تنيكها معايا وتعبينا لبن


كنت سامع كلامها ومتفاجئ زيكم بالظبط


بس دا مش يمنعني اني اكمل نيك فيها واقفش ف طيزها وارفعها وانزلها ع زبي وانا بدخل صابعي ف خرم طيزها وارفعها منه


قومتها وانا بقولها انزلي يا منيوكه ع الارض


حسيت بجسمها بيرتعش من الشهوه ونزلت ع الارض بتنام تاني ع ظهرها


ضربتها ع بزازها وشديتها بعنف ف وضع الكلبه


**انتي تتناكي زي الكللابب يا وسخه


.. اااااه انا كلبه انا كلبتك نيك كلبتك


وقفت وراها ع ركبتي وفشخت فلقات طيزها اووووي ورزعت زبري ف كسها من ورا


... اه حلو اووووي..حلو اوووي دا نيكني


بقيت انيك فيها بعنف وانا بضرب فلقات طيزها بايدي القاضيه


.. زبرك مالي كسي..زبرك ف بطني يا نايكني


اضربني ع طيازي يا سيف اااااه


تهاني بتنزل ف عسلها كانها بتعمل حمام عادي


حسيت اني خلاص هتصفي لو فضلت ادامها كدا وممكن اموت منها


خلاص لبني هينزل خرجته من كسها ووقفت وشديتها من شعرها ادام مني


مصت زبري لحد ما لبني نطر ع وشها وشعرها وع الارض


بقت تلحس زبري وتشفط فيه وتمسح اللي ع وشها بصوابعها وتيلعه وتدعك اللي نزل ع بزازهل بايدها


اترميت ع السرير من التعب.. ف يوم واحد اتحولت مكنه نيك بس..


نمت شويه من الارهاق وصحيت لبست الشورت بسرعه


وخرجت من الاوضه ادور ع تهاني ملقتهاش..كنت حاسس ان كل دا كانت مجرد احلام


اترميت اهدي نفسي من الصدمه والمفأجات


قلت اقوم اكل اي حاجه هموت من الجوع حرفيا


لقيت اكل محطوط ع تربيزه المطبخ ومتغطي


عرفت اني مكنتش بحلم واني تهاني فعلا عدت عليا الصبح جهزتلي الفطار وفطرت كسها بلبني ونزلت


اكلت واخدت دشي ولبست ونزلت


اول ما خرجت من الشقه


قابلت....


كل اللي حصل مع تهاني ف يومين حاجه واللي هشوفه علي ايدها حاجه تانيه...
 
أعلى أسفل