الجزء الأول:
اسمي خالد وانا من سكان مدينه الاسماعيليه فى مصر والدتى توفيت وانا صغير كان عمري اربعة أعوام ولى اخ اصغر منى بعامين و اخت اصغر بثلاث أعوام . بدأت حكايتي عندما كان عمرى 17 عاما كنت شابا مثل اي شاب في فترة المراهقة جسمي متناسق بسبب عشقي الشديد للعب كرة القدم وكانت دائم الاهتمام بجسمي ومنتظم في التمارين طولي 172 سم وزبري طوله 18سم ولكنه تخين وكنت اعشق النسوان البلدي وعند نجاحي في الثانوية العامة بمجموع كبير و دخولى كلية الاقتصاد والعلوم السياسيه فى القاهرة ولم يكن لنا اقارب فى القاهره سوى خالتي (وفاء) ارمله تعيش بمفردها ليس لها ***** بعد وفاة زوجها قررت عدم الزواج مرة أخرى من حبها الشديد له وعندما علمت بنجاحي والتحاقي بجامعة القاهرة صممت خالتى ان اعيش معها في فترة الدراسة واخبرت ابي ووافق ابى و بالفعل قبل بداية الدراسة بأيام قمت بحجز تذكرة في السوبر جيت وذهبت في طريقي للقاهرة والانتقال للعيش مع خالتى وفاء وعند وصولي للقاهرة كانت خالتي وفاء في الانتظار في محطة السوبر جيت وعندما التقينا سلمت على واخذتنى فى حضنها وقالت (كبرت يا واد يا خالد) ضحكنا سويا واخدنا تاكسي وذهبنا لمنزل خالتي وفاء وكانت تبلغ من العمر وقتها 40 عاما وكانت امرأة شديدة الجمال ذات ملامح هادئه خمرية البشرة جسمها متناسق و طري (ملبن) جميله وصدرها مرفوع ومنتفخ بارز الحلمات وعندها سوة بارزة طياز ملفوفه ورائعة تهتز بمجرد الحركة من شدة طريها (ملبنة) وكانت منت*** شديدة الاحترام وعندما تذهب الى الشارع تكون في شدة الاحتشام والاحترام وكانت خالتي وفاء مثال لفتاة أحلامي وعندما انتقلت للعيش معاها تفاجأت كانت خالتى تأخذ حريتها فى بيتها حيث كانت ترتدى قمصان النوم الشفافه و المكشوفة ومن هنا بدأت الحكاية.
وعندما انتقلت للعيش معاها كانت خالتي وفاء ترتدي تلك الملابس وكأنها ما زالت تعيش وحدها و كنت ارى تلك البزاز المنتفخه امامى من فتحات القمصان اللي ترتديها وعندما تمشي كنت اري جمال تلك الطياز وهي تهتز امامي وكانت بارزة وكنت اراها بمنتهي الوضوح بسبب القمصان التي كان بعضا منها قصير والاخر ضيق وكنت قبل وصولى الى بيتها لا اعرف عن الجنس و جسم المرأه الا القليل و لكن بعد وصولى لبيت خالتى بدأت اتعلم كل شئ . فى البدايه كانت تعاملنى كابنها التى لم تنجبه وكانت تحبني كثيرا وبعد فترة من العيش مع خالتي وبعد ما اثبت اني طالب مجتهد والنجاح في اولي السنين الدراسية وعند وصولي لسن 20 عاما واصبحت خالتي في سن 43عاما كنا اخدنا علي بعضنا البعض لدرجة كبيرة جدا وفي مره من المرات وعندما كنت اجلس بالغرفة التي خصصتها لي خالتي وفاء كنت اذاكر وكانت هي تستحم وتفاجأت بها عندما نادهتني وادخلتنى الحمام عليها و هى تستحم وقالت لي (خالد.. ايدي وجعاني اوي ومش عارفه اوصل لضهري ممكن تساعدني ) قلت ( حاضر يا خالتو عايزاني اعمل ايه ) قالت ( ادعكلي ضهري يخالد بس براحة ياواد عشان ضهري واجعني اوي انت عارف شغل البيت بقا كتير عليا من بعد ماانت جيت تقعد معايا ) قلت لها ضاحكا ( خلاص ياخالتو هشوف سكن قريب اقعد فيه ميرضنيش تعبك ) قالت ( ياواد عيب ده انا اللي قولت تيجي تقعد معايا واهو كبرت ونجحت وشرفت نفسك وشرفتني قدام ابوك انت متعرفش انا فرحانه قد ايه وانت عايش معايا ومونس وحدتي ) قلت ( شكرا ياخالتو ) كل هذا الحوار وانا اري امامي هذا اللحم والجسد الرائع وان ادعك ظهرها برفق ولين وهي مغمضة العينان وهائمه من وجع جسدها واخذت اسرق النظرات ورأيت بزازها كامله امامى جميله و مليئه باللبن ذات حلمات بنيه منتصبه و عندما انتهيت ووقفت امامي في البانيو وجدت وجهى امام طياز بارزة و كامله الاستداره ناعمه والماء ينساب عليها و بين فلقتها و كان ذلك فوق احتمالى فأنا لم اري مثل هذة المرأة شديدة الجمال من قبل وفوجئت بانتصاب زبري بشدة فأنا لما ارها عارية من قبل فاسرعت بالمغادره قبل ان تلاحظ خالتي ومن يومها و جسم خالتى لا يفارق خيالى ابدا و احلم به ليل نهار و اصبح همى هو رؤيتها عاريه واصبحت حبى الوحيد وحبيبتى التى اجامعها فى مخيلتى ليلا نهارا.
وفى يوم من الأيام عندما كانت خالتى خارج المنزل دخلت حجرتها وفتحت دولابها اشم ملابسها و قمصانها اكتشفت فى دولابها بعض أشرطة الفيديو كنت اعتقد انها افلاما عادية تشاهدها وقت فراغها وقمت بتشغيل أحدهم فى جهاز تشغيل الفيديو التى تحتفظ به فى حجرتها وعندما قمت بتشغيله فوجئت أمامي برجل يجامع امرأه و كنت سمعت عن افلام السكس و لكنى لم ارى إحداها فى حياتى لاني كنت دائم الانتظام في دراستي ولم تسنح لي من قبل فرصة لمشاهدة مثل تلك الأفلام في مدينتي ولا في منزل أبي لم يكن عندنا مثل هذا الجهاز لأن أبي كان دائم الخوف علينا وذهلت مما أرى وادركت ان خالتى كانت تشغل وقتها ليلا بعد نومى برغبتها المكبوته و تسمرت امام الفيلم السكس و عيناى تتابع ما يحدث و اتخيل نفسي مكان الرجل و خالتى مكان المرأة و كانت عندى رغبه عارمه ان اتعلم كل شئ عن الجنس و قبل مجئ خالتى رجعت كل شئ كما كان ومن بعدها هكذا اصبحت عادتى كلما خلى البيت وأصبحت بمفردي ادخل ادخل إلى غرفة خالتي اشاهد احد الافلام الجنسيه و تعلمت الكثير و الكثير منها واصبحت اعرف كل شئ عن الجنس بداية من الاوضاع و اللحس و المص وكل ما يتعلق بالجنس وكنت ليلا اغلق حجرتى و البس المخده بملابس خالتى التي كنت اسرقها من دولابها و اجامعها كما يجامع الرجال فى الافلام الجنسيه فى كل الاوضاع و الاشكال حتى اقذف سائلي وانا اتخيل خالتي وأصبحت هذه عادتي.
ومرت الايام على ذلك الوضع و انا اعشق خالتى سرا اتابعها و اتلصص عليها نهارا و اجامعها فى مخيلتى كل يوم مساءا حتى جاء يوما قبل العيد واخبرتني خالتى انها ستقوم بتنظيف الشقة وكنت اتيا من الكليه و فتحت الباب بمفتاحى و دخلت وفوجئت امامى بزوجه البواب (جمالات -ام ايمن عندها 51 عاما) تمسح الارض فى الصاله و كانت ام ايمن ذات جسم يختلف عنى خالتى تماما حيث كانت سمراء طويله و عريضه ذات طياز ممتلئة وبزاز متوسطة الحجم وكانت لاتهتم بنفسها دائما ما ترتدي عباية منزليه وتحتها بنطال ذات طياز منتفخة وعندي اعتقاد دائم في عقلي انها مليئة بالشعر لانني اعرف ان زوجها مريض مرض مزمن وقد عفي عليه الزمن ولكنها عندما كانت في شقة خالتي كانت ترتدى قميص منزلى قصير بحمالات وقد ابتل اغلبه والتصق بجسمها وبدلا من أن تنكسف منى وجدتها تنظر لى بكل هدوء و خبث وقالت (ممكن بس يااستاذ خالد تدخل الاوضة لحد لما اخلص مسح الصالة) ودخلت حجرتى مذهولا وجسمها و نظرتها لا يفارقان عقلى واخبرتني خالتى انها تمسح البيت كله كعادتها قبل كل عيد و ام ايمن تساعدها في ذلك.
وفى حجرتى اخذت افكر و احسست ان ام ايمن تفكر في كما افكر فيها واخذت الفكره تتخمر فى عقلى خاصة أن زوجها مريض مرض مزمن ( سلم نمرة من زمان) وبدأت الرجولة تندب فى اوصالى و قررت ان اخطو اولى خطواتى نحو الرجوله الكامله وجلست افكر ماذا افعل ثم قررت ان ابدأ مع ام ايمن اولي خطواتي نحو الفحولة وغيرت ملابسى وارتديت شورت و فانله حمالات و خرجت عرضت عليهم المساعدة ودخلت خالتي تنظف حجرتها وخرجت اساعد ام ايمن وكانت عيناي تأكلان جسمها وهى لا تعترض وتعمدت ان اصطدم بها عدة مرات و كانت تبتسم و لا تعترض وفرحت جدا وعرفت وقتها ان ام ايمن لا تمانع ما أفعله وكان زبرى منتصبا بشدة ظاهرا من ملابسى ولم ابالى و فى لحظة كانت أم أيمن منحنية امامى وطيزها الممتلئة والمستديره المبللة امام وجهى ولم اتمالك نفسى ومددت يدى اتحسس طيزها ولم تعترض وشجعني ذلك اكثر واخذت احسس علي ظهرها وجسمها وكنت اول مرة أتحسس امرأة وكان زبرى ينتفض بقوة وجسدى يرتعش ومددت يدى داخل قميصها و امسكت ببزها بيدى واحسست بنعومه و لين لم اشعر بهم فى حياتى ووجدتها تنظر لى بخبث و تقول لى ( مش دلوقتى احسن خالتك تشوفنا .. انتا هتبقى لوحدك امتى ) رديت بسرعه ( بكره الصبح .. خالتى مش هترجع قبل العصر ) فابتسمت و قالت ( ماشى انا هطلعلك بكره الصبح .. بس ابعد دلوقتى لحسن خالتك تشوفنا ) وتركتها وانا سعيد جدا و طاير من الفرحه و دخلت حجرتى غير مصدق وقررت ان يكون اول جماع لي لا ينسى و نزلت مساءا وقابلت احد اصدقائى من الجامعة والذي كان طالبا بكلية الصيدلة وكان يعمل بصيدالية مجاورة من منزل خالت و طلبت منه حبه من الدواء الذى يطيل فتره الجماع اعطني حبه من الدواء و اخبرنى ان اخذه قبل الجماع بثلاث ساعات و رجعت البيت واستحممت و حلقت شعر عانتى و لاول مره لا احلم بخالتى و اسهر الليل افكر ماذا سأفعل غدا مع ام ايمن .
استيقظت مبكرا و اخذت الحبه وانا انتظر بفارغ الصبر حتى رحلت خالتى وقمت بتجهيز حجرتى سريعا وجلست انتظر ام ايمن وبعد فتره رن الجرس و كانت ام ايمن ترتدي عباية سوداء دخلت ام ايمن سريعا و اغلقت الباب وقالت ( اية بقا اللي انت عملته امبارح ده ) قلتلها (مقدرتش اشوف طيازك الجامدة دي قدامي ومااحسسش عليها ) صمتت ام ايمن وارتمت فى حضنى فورا و اخذنا نقبل بعضنا و رغم انها فلاحه فقد كانت تجيد البوس فعلا و احسست بلسانها داخل فمى و على الفور استرجعت كل ما تعلمته من الافلام و اخذت امص لسانها و اقبل شفتيها و ووجها كله وخلعتها طرحتها واخذت الحس رقبتها ويدى تتحسسان جسمها كله من بزازها الى طيازها وكانت ام ايمن عكس ماتوقعت فكان جسدها نظيف وناعم جدا ثم ساعدتها فى خلع جلبيتها وكانت ترتدي تحتها قميص فلاحي قصير ورأيت ذاك الجسد الملئ باللحم النجس الفلاحي وتلك البزاز المملؤة باللبن وتلك الفخاذ الملفوفة الواضحة بسبب قصر القميص الذي ترتديه وبين فخذيها كسها الذي يظهر منه بعض الشعر ثم اخذت ام ايمن ونمنا على الكنبه نقبل بعضنا ونزلت على بزازها و اخرجتها من القميص وظهرت امامي تلك الحلمات السوداء اخذت الحس و امص فى حلماتها و سمعت اهاتها ولاول مره احس بزبرى يقذف كل ما فيه فى ملابسى وكان زميلى قد اخبرنى ان القذفه الاولى قد لا تتأخر ولم اجعلها تشعر ان قذفت فقد كنت اريد ان اشعرها انها ليست اول مره لى واننى خبير .
و بعد القذف كنت قد هدأت قليلا فجلست و طلبت منها ان ترقص فقامت و تحزمت و شغلت شريط اغانى و اخذت ترقص لى و انا جالس على الكنبه و كنت اشعر بسعاده لا حدود لها كاننى شهريار و كان رقصها جميل و مغرى جدا هيجنى بسرعه و عاد زبرى ينتصب بشده فاخذتها من يديها الى حجرتى وما ان دخلنا حتى خلعت قميصها و رأيتها عاريه تماما و كانت ذات جسم رهيب فعلا واخذت اتحسسها غير مصدق بزازها الناعمه و طيزها المستديره السميكه وكسها المشعر ثم خلعت عاريا و دفعتها على السرير و نمت فوقها اقبل كل جزء فى جسمها واهاتها تملا الحجرة ثم نزلت على كسها الحسه وكنت اعلم من الافلام ان ذلك اكثر ما يهيج النساء ورغم الرائحه الغريبة التي كانت في كسها اندفعت بفمى و لسانى اكل كسها اكلا والحسه وهي تتلوى بجسدها حتى مسكت شعرى بيديها وهي تصرخ وتقول ( كسى نار يا خالد ... كسى بيحرقنى اوى ... لسانك بيحرق كسى.. نار طلعه من كسي .. عمري متلحس كسي قبل كده .. براحة يا مجرم) وكان كلامها يهيجنى جدا فاندفع اكثر الحس كسها ثم صعدت وقلبتها على بطنها وظهرت طيزها امامى و فشخت فخذيها وفتحت فردتي طيزها واندفعت بوجهى كله داخل طيزها الحس خرم طيزها و كسها معا ويداي تعتصران طيزها وهى تتلوى امامى و اهاتها تعلو حتى صرخت صرخه بسيطه وهدأت قليلا ونزل بعض العسل من كسها ووجدتها تقول لى وسط تنهداتها ( يخرب بيتك .. ده انت مصيبة .. انت مجرم ياولد) ثم اعتدلت وشدتنى اليها تقبلنى ثم القتني لانام انا على ظهرى وامسكت بزبرى تمص فيه و هنا كدت اجن فعلا كانت بارعة جدا وهي تمص واصبح زبرى منتفخ بشده و محمر ولولا تلك الحبه التي اخذتها من صديقي لكان انفجر زبري فى وجهها عدة مرات واحسست بتنميل لذيذ و رجفه فى جسمى كله وبعد ان غرق زبرى بلعابها نامت على ظهرها و فشخت فخذيها و حانت اللحظه الحاسمه قالت (يلا عايزاه جوه كسي) واندفعت بين فخذيها وبدأت ادخل زبرى فى كسها حته حته وما ان دخل حتى احسست بدفء جميل و بدأت اتحرك داخلا خارجا كما كنت اشاهد فى الافلام وبعد مرور دقائق اجدت الوضع واندفعت اسرع فى حركتى و اهاتها تعلو مع حركتى و شعور رهيب يمتلكنى و انا احس اننى داخل جسم ام ايمن وفمى داخل فمها ويداى تعتصران بزازها وهى تحتضنى بشده كانها لا تريدنى ان اتركها ابدا وتقول لى وسط اهاتها ( هاجنن ... كسى نار ... زبرك جميل ياخالد...نيكنى جامد .... نيكنى اوى) واستمر الوضع حوالى سبع دقائق ثم خرجت وقلبتها على يديها و ركبتيها فى وضع الدوجى و هو اكثر وضع يهيجنى فى الافلام وادخلت زبرى فى كسها و اخذت اكمل نيك فيها وهى تصرخ تحتي و تتلوي وترتعش وكسها غارق من عسلها حتى احسست اني قربت اقذف فقلت لها ( ام ايمن ... انا قربت اجيبهم ) فقالت وهي ترتجف من اللذة ( هاتهم جوه ... هاتهم جوه .. انا واخده حباية منع حمل ) وبالفعل قذفت كميه رهيبه داخل كسها واحسست براحه جميله وشعور رائع وارتميت انا و هى على السرير نتنهد والعرق يغرقنا نحن الاثنين ووجدتها تبتسم وتقول ( انت مش طبيعي .. دى مش اول مره تنام مع واحده ... انا متاكده) فضحكت فى ثقه و قلت ( .... يعنى ) وضحكنا سويا ثم قامت ووضعت فوطه صغيره بين فخذيها ليمتص اللبن الساقط من كسها وذهبت للحمام وذهبت معها حيث شطفت بين فخذيها و غسلت لى زبرى ثم نشفنا نفسنا و اخذتها لناكل شيئا وذهبت لترتدي ملابسها ولكني رفضت أن تلبس أي ملابس وقلت (خليكي كده جسمك جامد) و مشيت امامى و طيزها تهتز وقلبى يهتز معها و دخلنا المطبخ و جهزت لنا اكله سريعه و نحن عراي ثم جلسنا فى الصاله ناكل ونضحك ثم قلت لها ( طب ايه ... مش هنكمل اللي بدأناه) قالت لي ( انا قولت انت مش طبيعي) ثم ضحكت وقامت ام ايمن ورقصت مرة اخري ولكن هذه المره وهي شبقه وعاريه واخذت ترقص حتي جلست من التعب والعرق يغرق جسمها فااخذتها للحمام لنستحم سويا و دخلنا تحت الدش معا و اخذت اقبلها و امسح لها جسمها بالشامبو وانا افعص في بزازها وامص حلماتها وهي تتأوه واخذت اقبل شفتيها ويداي تفعص في لحم طيازها وتغوصان داخل طيزها وكان منظرها مذهل و الصابون يغطى جسمها فهجت سريعا وانتصب زبري واغلقت المياه واحتضنتها و جلست هى على حافه البانيو واخذت زبري تمص فيه واستمرت لمدة ١٠دقايق ثم مسكتها ونزلت على ركبتى امامها واخذت الحس بزازها و بطنها حتي فخذيها ثم نيمتها علي ضهرها و فتحت رجلها وبدات ادخال زبرى فى كسها وبدات انيكها فى هذا الوضع لفتره طويلة ثم قلبتها ورفعتها وسندت يديها وجعلتها في وضع الدوجي و وقفت خلفها وانزلق زبرى بين فلقتيها وسط الماء والصابون نحو كسها واستمر النيك حوالى 20 دقيقه كامله و اهات ام ايمن و صرخاتها تعلو وتغطى الحمام حتي احسست ان العماره كلها سمعت صوتنا واخيرا احسست اننى سأقذف اخرجته بسرعه وعدلت ام ايمن وقذفت سائلي علي وجهها و بزازها ثم اخذت اقبلها قليلا ثم اكملنا الحمام و وغسلنا انفسنا وخرجنا واخذنا نرتب البيت كما كان و نحن عرايا ثم ارتدت ملابسها واخذت اقبلها وهي تقول (لنا لقاء اخر) فضحكت انا ثم نزلت ام ايمن وهى سعيده و اغلقت الباب وانا لا اصدق حتى الان ما
حدث.
الجزء الثانى:
وثانى يوم و اثناء عودتي من الكليه قابلتنى ام ايمن على السلم و قبلتنى و اخبرتني انها تريد ان تلقانى مره اخرى فأخبرتها ان خالتى بعد يومين لن تكون موجودة صباحا ورحلت و كنت سعيد جدا فلقد انقلب الوضع و اصبحت ام ايمن هى التي تطلب ان تلقانى. و بالفعل جاءت بعد يومين و كان يوما اجمل من سابقه و تكررت لقاءاتى مع ام ايمن حوالى مره او مرتين اسبوعيا وفى احدى المرات تقابلنا على السطح و نكتها فى حجره صغيره على السطح ومرة أخرى تقابلنا فى حجرتها الصغيرة عند باب العماره عندما كان زوجها مسافرا لمدينته وابنها ايمن متزوج لا يعيش معها مما جعل لقاءاتي مع ام ايمن في غياب زوجها كانت دائما في غرفتها واصبحت أم أيمن تهتم دائما بجسدها مما جعلها رائعة واصبحت اعشق جسدها الفلاحي الملئ باللحم.
وفى مره كنا قد انتهينا من النيك و نمنا جانب بعضنا و اذ بها تقول ( تعرف بقى ... مين اللى هتجنن عليك من كتر ما حكيتلها عنك ) فذهلت منها و انزعجت جدا فلم اكن اعرف انها اخبرت احد عن علاقتنا فقلت لها ( هو انتي قلتي لحد علينا ..) فضحكت و قالت ( ما تخفش .. هو انا هفضح نفسى يعنى ..ده احنا اسرارنا مع بعض) فسكتت قليلا ثم قلت ( من دى بقى اللي هتجنن عليا ؟ ) فصمتت قليلا ثم ابتسمت و قالت ( مدام كريمه ) فسكتت و لم استوعب في البداية ثم ادركت انها تقصد مدام كريمه جارتنا التى تسكن فوق شقة خالتي وفاء مباشره وهى سيده محترمه جدا فى سن خالتى تقريبا وعندها ولد عمره 14 سنه و بنت عمرها 11 سنه وولد صغير عمره 6 سنوات وزوجها يعمل فى الخليج ولا يعود الا فى الاجازات , و قلت لها غير مصدق (مدام كريمه ..اللي سكنا فوقينا.. هتجنن عليا .. ازاى فهمينى .. واحده واحده) فعتدلت ام ايمن وقالت لى ( بص يا عم ...انا و مدام كريمه اصحاب اوى و اسرارنا كلها مع بعض ومره كنا سهرانين انا وهي وبتحكيلي انها محتاجة جوزها و مبقتش مستحمله..فحكيت لها عليك وعلي اللي بقى بيحصل مابينا .. ومن ساعتها هتجنن عليك) فقلت لها غير مصدق ( هتجنن عليا ازاى .. عايزانى انكها يعنى ) فضحكت و قالت (عايزاك ايه.. دي نفسها ... دى بتخلينى احكها على كل حاجه عملناها بالتفصيل ) وقلت لها ( على العموم ان ما عنديش مانع ) فقالت ضاحكه ( هو انا مش ماليا عينك ولا ايه) قلت لها (انتي الاساس يلبوتي) ثم ضحكنا نحن الاثنان ثم قالت لي (يعني اظبطهالك) قلت لها (هتعرفي ولا هنتفضح) قالت لي (سيبلي انا الموضوع ده .. هظبطه وابقى اقولك ) .
وبعد فترة كنت راجع من الكلية قابلتني ام ايمن واخبرتني ( انا ظبطلك الموضوع اياه) قلت لها (عملتى ايه) قالت (مدام كريمة مستنياك) قلت لها (امتي) قالت (استني اكلمها..) اتصلت علي هاتفها وانا انتظر في مدخل العمارة ثم خرجت أم أيمن من حجرتها الصغيرة واخبرتني ان مدام كريمه ستكون فى انتظارى غدا صباحا عندما يكون اولادها فى المدارس وفى المساء ذهبت الصيدالية لصديقي واخبرته اني احتاج البخاخ المؤخر للقذف واخذته ثم ذهبت للمنزل وجهزت نفسى وانا احلم بكريمة وانا اقول (اما نشوف هتبقي عامله ازاي..شكلها محرومة وشرقانة وانا لازم اظبطها) وفى الصباح ذهبت للحمام وقمت برش البخاخ علي زبري وخرجت ارتديت ملابسي و اخبرت خالتى انى ذاهب للكلية ثم صعدت لمنزل مدام كريمة و ضربت الجرس و قلبى ينتفض بقوه وفتحت كريمه الباب وكانت فى صوره مختلفه تماما عما اراه من قبل ترتدى روب وشعرها مسرح و تضع مكياج خفيف كانت رائعة الجمال كريمة ذات جسد رائع ملفت فهي قصيرة قليل بيضاء جدا ملامح جميلة رغم سنها ولكنها كانت جميلة كدة وبزازها متوسطه مليئة باللبن وطيزها متوسطة وطرية جدا معندهاش كرش .. قالت لي (اتفضل يا خالد) وادخلى وكانت خجله كانها عروسه و جلست فى الصاله ودخلت هى للمطبخ و احضرت كوب عصير وجلست جانبى ثم بدأنا في تبادل الأحاديث والأخبار وسألتنى عن الدراسه وعن حياتي في القاهرة وهل انا مبسوط بالعيش هنا ام لا واطمأنت على خالتي وفاء وقالت انها لا تخرج كثيرا عشان كده لا تتحدث مع خالتي وان معظم لقاءاتهم تكون على السلم ثم صمتت قليلا وقلت لها (بس انتي جميلة اوي يا مدام كريمة .. مكنتش اعرف انك حلوة اوي كده .. يمكن عشان بشوفك باللبس اللي بتنزلي بيه .. ودايما بتمشي من غير متسلمي علي حد.. بس أنا عارف انتي جامدة قد اي..بلاحظ طيزك وهي بتلعب تحت العباية) ابتسمت كريمة في كسوف ولم تنطق بكلمة واخذت اتاملها ثم اقتربت منها وبدأت احسس علي فخذها وهي بدات تغمض عينها و احتضنتها وقبلتها من فمها وتجاوبت هى سريعا واخدنا نقبل بعضنا لمدة 5دقايق ثم اخلعتها الروب التي كانت ترتديه و كانت ترتدى تحته قميص قصير جميل ثم انزلت حمالات القميص و اخرجت بزازها وكانت جميله ناعمه حلمات ورديه منتصبة لم يلمسها احد منذ سنتين كنت اول من يلمسها من تلك السنتين حيث كانت كريمة تتلهف لعودة زوجها واخبرها انه لن يعود قبل سنة اخري واخذت امص تلك الحلمات الوردية وكنت اريد ان اثبت لها ان ما سمعته من ام ايمن لا يقترب حتى من الحقيقه وبدأت الاهات تعلو من مدام كريمة فهي شرقانه جدا ثم خلعت ملابسى العلويه ثم خلعت لها القميص كله وظلت بالكلوت فقط واجلستها على الكنبة و اخذت اقبل والحس فيها من وجهها نزولا الى بزازها المستديرة ثم بطنها البيضاء ثم فخذيها و ساقيها الى اطراف اصابع قدمها كانت مدام كريمة غاية في الجمال والنضافة وكانت رائحتها تجلعني الحس واكل كل قطعة من لحم جسدها الابيض ثم اوقفتها وادرتها حيث اصبح ظهرها لى وخلعت انا عاريا وظهر زبري منتفخ جدا من جمال كريمة ورائحتها الجميلة ثم صعدت بقبلاتى من ساقيها الى فخذيها حتى وصلت لطيزها وهنا انزلت كلوتها تماما و اصبحت كريمة عاريه تماما و بدأت اقبل طيزها البيضاء الجميله و ادفن وجهى داخلها واصفعها عليها وهي تتأوه واري طيزها تحمر من شدة بيضان جسم كريمة ثم صعدت بقبلاتى الى ظهرها ثم رقبتها ويداى تعتصر بزازها واحست هى بزبرى بين فلقتى طيزها فبدات تتأوه مره اخرى ثم امسكتنى من زبرى وسحبتنى لداخل حجرتها وهناك دفعتني كريمة علي السرير وجلست بين رجلي واخذت زبري تمص فيه وكانت متلهفه جدا علي مص زبري فهي محرومة جدا لمدة 10دقايق لما تترك كريمة زبري الا وهو غارق في لعبها حتي تركته وارتمت رفعت كريمة ونيمتها على السرير ونمت انا بين فخذيها ووجدت وجهى اما كسها الوردي المحلوق فاندفعت فيه بشفتاى و لسانى و كان غارق من عسل كريمة اللي كان مغرق كسها كله لانه كان محدش لمسه من سنين فقد كانت كريمة تصرخ من شدة المتعه وتعتصر وجهى بين فخذيها وتمسك شعرى وتدفع وجهى داخل كسها اكثر واكثر كانها لا تريدنى اترك لحس كسها ابدا و اصبحت العب باصبعى فى في زنبورها و ادعكه اكثر مما كان يدفعها الى الجنون فعلا والصراخ فلقد كانت صرخات كريمة عالية جدا ثم قمت و مسكت زبري فضلت احركه علي كسها كثيرا حتس قالت لى (دخله يخالد .. دخله بقى كفاية) مما جعلني دفعت زبرى حتى اخره فى كسها مما جعلها تصرخ صرخه عاليه جدا ثم تجذبنى اليها بقوة و تأكل شفتاى أكلا من التقبيل و المص وهى تصرخ ( آآه ...آآه ...زبرك هيموتنى ... كسى مولع نار..نار.. يخربيت زبرك). واستمر النيك حوالى ربع ساعه ثم عدلت كريمة وارتميت عليها و قذفت على بطنها وارتميت جانبها اما هى فلم تتحرك واغمضت عينيها وبعد قليل اعتدلت و قالت لى ( انا مكنتش متجوزة ) وضحكنا ثم قامت ومسحت بطنها بفوطه و ارتدت الروب على اللحم وذهبت واحضرت لى كوب عصير آخر وجلست جنبى نتحدث واخبرتني عن اشتياقها لزوجها وأنه راميها ولا يسأل عنها وانها ارتحت معي كثيرا وانها عمرها مكانت تعمل كده لولا إهمال زوجها وكانت ستبكي فاخذتها فى حضنى مره اخرى وقلت لها (انا معاكي واي وقت هتلاقيني جنبك) و اخذت اقبلها ثم نمت على ظهري وجعلتها تركب فوقى في وضع يسمى 69 واصبحت طيزها فوق وجهى مباشرة و دفنت وجهي فى كسها الحسه و الحس خرمها وافعص طيزها , اما هى فلقد وجدت زبرى امام وجهها وكانت تعرف المص كثيرا و اخذت بتقبيل زبرى ووضعته في فمها حتى أغرق لعبها زبري ثم بعدها عدلتها ودفعت طيزها نحو زبرى ورفعتها ووضعت زبرى داخل كثها و رغم أن الوضع جديد عليها و رغم سنها ساعدتنى كثيرا حتى استقر زبرى داخل كسها و صرخت صرخة عالية جدا وقالت (يالهوووي .. زبرك كبير اوى جوايا..ٱه أٱهه ) ويبدو أن الوضع كان مؤلما لها قليلا و لكنها انحنت للامام و بدأت انا ادفع زبرى و احركه بقوه داخل كثها وتعالت اهاتها و صرخاتها وكان منظر واحساس طيزها فوق زبرى مذهل وهي ترفع طيزها وصوت لحمها يضرب جسدي عاليا جدا مع صرخات وتأوهات المتعة ولحم جسمها الابيض الذي اصبح محمرا من تفعيصي كل حته فيه , وبعد فتره عدلتها فى و ضع الدوجي ووضعت مخده تحت بطنها و وبدات بلحس طيزها وكسها سويا ثم استقريت بين فخذيها ودخل زبرى مره اخرى فى كسها المبلل وبدأ جسمها كله يهتز مع ضرباتى العنيفه لكسها ويداي تصفعان طيزها وتصرخ و تتأه و تقول (( آه ... نار يخالد..ارحمنى يخالد... كسى اتهرا...بيحرقني ..بيحرقني اووي..مش قادرةة) و استمر النيك فتره طويله في هذا الوضع مع تلك الصرخات التي تزيد من شهوتي واحب سمعها اكثر حتى اقتربت من القذف قلت لها (قربت اجيب اهوو.. قربت) قالت لي(هاتهم في كسي..عايزه احس بيهم جوايا.. املي كسي يلاا..ٱهه أٱهه ) ثم قذفت الكثير في كسها وقمت اتأمل منظر سائلى المنوى ينزلق من كسها بين فلقتيها وعلى فخذيها , ولم تتحرك هى وظلت فى وضعها و ذهبت انا للحمام و غسلت زبرى ثم رجعت و كانت ما زالت فى وضعها وكانت استهلكت تماما و ارتديت ملابسى و هنا اعتدلت و مسحت جسمها من العرق وقالت لى ( فى حياتى كلها ما تمتعتش زى النهارده ...انت تجنن .. انت كنز .. زبرك يجنن ..اى وقت عايز تجيلى .. انا هستناك ..) قبلتها وكان موعد عودة أولادها من المدارس قد اقترب فقامت هي للاستحمام ونزلت انا لاشتري بعض الطلبات كانت خالتي وفاء طلبتها مني وقابلت أم أيمن في مدخل العمارة فأبتسمت وقالت (هاه..طمني..تمام) قلت لها (اسألي صحبتك) وابتسمت وذهبت اشتريت طلبات خالتي وعدت للمنزل دخلت استحمي وخرجت نمت شوية وقمت ذاكرت قليلا وكانت تلك فترة امتحانات منتصف العام. تكرر لقائي بـ مدام كريمة مرة واحدة بسبب تركيزي في الامتحانات وعدم خروج أولادها للمدارس لان مدة الامتحان قصيرة وانتهت الامتحانات واخبرت خالتى أني سأذهب لقضاء الاسبوعين بتوع عطلة منتصف العام في الإسماعيلية مع ابي واخواتي.
الجزء الثالث
رجعت الى الاسماعيليه فى اجازه نصف العام وقضيت هناك وقت جميل مع ابي واخواتي ثم ذهبت الى بيت اخت احد اصدقائى فى الكليه ارسل معى اشياء لاعطائها لاخته المتزوجه فى الاسماعيليه وقابلتنى اخته (نيڨين)بترحاب شديد وكانت في أوائل الثلاثينيات من عمرها متزوجة من عامين ولم تنجب بعد وكانت سمينه جدا كتل من اللحم وتكلمنا معا ًواخبرتني ان بلدى الاسماعيليه جميله جدا و لكنها مملة بعض الشئ واماكن الفسح بها قليله جدا لان الاسماعيلية مدينة صغيرة وزوجها مشغول اغلب الوقت في عمله وسألتني إن كانت هناك نوادى بها حمام سباحه مغطى للسيدات لانها تحب السباحة فأخبرتها أنه لا يوجد مثل هذه الأماكن في الإسماعيلية حسب علمى فاخبرتني انها تعودت على ذلك في القاهرة قبل زواجها ولكن منذ زواجها من عامان لم تلمس جسمها مياه حمام السباحه او البحر وهنا اقترحت عليها منطقة سريه قرب الإسماعيلية الشاطئ فيها جميل جدا والتلال تغطى كل شئ وكنت أذهب هناك بالساعات دون ان يمر مخلوق اختلى بنفسى وتعتبر هذه المنطقة هي منطقتي السرية في الإسماعيلية ولكنها قالت أن زوجها سيرفض ثم ودعتها وقلت لها اني هنا لمدة اسبوعين فترة اجازة منتصف العام الدراسي اذا احتاجت اي شئ وتركت لها رقمي وقلت لها ألا تتردد بالاتصال بي اذا احتاجت شئ ثم تركتها رحلت .
وقبل انتهاء الاجازه و عودتى للقاهرة بعدة ايام فوجئت باتصال من ( نيڨين) اخت صديقى تقول (خالد .. ازيك عامل ايه) رديت(بخير .. مين معايا) قالت (نيڤين .. اخت احمد) قلت (ازيك عامله اية) وبعد السلامات قالت (ممكن توديني المكان اللي قولتيلي عليه) سألتها (انتي قولتي لجوزك ووافق؟ ) قالت (مقولتلهوش .. عشان لو قولتله مش هيوافق .. وبعدين انا عايزه اروح لوحدي) قلت لها (بس الجو برد) قالت (اليومين دول الجو دافي .. واحنا هنروح في وقت الظهر والشمس هتبقى سخنة) وبالفعل قابلتنى بسيارتها و اخذتها الى الشاطئ و تركنا السيارة بعيد و مشينا حتى وصلنا الى المنطقة المخفية اندهشت نيڨين كثيرا و قالت (منطقه جميله فعلا ..و غير مكشوفه لاحد .. ومش اي حد يعرف يوصلها) فقلت لها ( همشى انا بقى وابقى ارجع لما تنتهي من الاستحمام فى البحر )و لكنها قالت (لا متسبنيش و حدي فى المنطقه دي .. وبعدين انت زي اخويا) ثم تركتنى لتغيير ملابسها. و بعد عدة دقائق وجدتها امامى بمايوه بيكينى و كان جسمها رهيب حيث كانت بيضاء سمينه ذات طياز كبيره و بزاز كبيره عندها بطن كبيرة و كانت جميله في الملامح اوي فعلا ونزلت المياه وظللت أرقبها وانظر إلى جسدها اللامع من المياه واشعة الشمس و بعد فتره خرجت وطلبت منى النزول معها ولكني قلت (الجو بارد) قالت (هتتعود لما تنزل) و بالفعل غيرت و نزلت المياه و كانت المياه مثلجه فعلا ولكننى تعودت عليها بسرعه و اخذنا نلعب و نهرج ولمست جسمها كثيرا تحت المياه ثم خرجنا من المياه وكانت ترتعش من البرودة والتفت بفوطه ولكنها استمرت ترتعش فقلت لها (ادعكلك جسمك عشان تدفى شوية) فوافقت واخذت ادعك لها جسمها حتى تدفئ ثم سحبت من شنطتها كريم و نامت على بطنها على الشاطئ حتى ادهن لها جسمها به فقالت (خد ادهن ظهري بالكريم ده يخالد) فأخذت ادهن ظهرها كله و فخذيها و لم اقترب من طيزها ولكنها قالت ( خالد .. ادهنلي طيزي كمان يخالد ...ودلكها ماتكسفش.. انا زى اختك) و بالفعل خذت ادهن جسدها و طيزها الضخمة وكان لاتزال ترتدي المايوه فدفعت يدى تحت المايوه وكان زبرى قد انتصب بشده فتفاجأت بها تمد يديها و انزلت المايوه عن طيزها ووجدت امامى اكبر طيز رأيتها فى حياتى بيضاء ضخمه واكبر من طياز خالتى وام ايمن وكريمة بكثير وبدأت ادهن تلك الطياز وجسمى يرتجف ثم قلت فى نفسى انها لن تسمح لى بكل ما حدث دون ان تكون فى نيتها شئ اكبر و بالفعل تجرأت اكثر و نزلت بيدى وبالكريم نحو فلقت طيزها وبالفعل لم تعترض و خلال لحظات كنت ادعك خرم طيزها الكبيرة بيدى وبدأت تتأوه ويعلو صوتها وعلى الفور مدت يدى الاخري و فككت السنتيانه وقلبتها علي ظهرها حتي ارتمت امامي كتل اللبن المتجمع داخل صدرها وقلعتها الكلوت خالص و اصبحت عاريه تماما ووجدت امامى جبال من اللحم الابيض فارتميت فوقها اقبل كل جسمها وادفن و جهى حرفيا بين بزازها وثم قلبتها علي بطنها واخذت ادفن وجهي مره اخره داخل طيزها والحس خرمها و كسها وكنت قد هجت بشدة وانتفخ زبري ثم قمت وخلعت عاريا وقامت وهى تبتسم وامسكت بزبرى وبدأت تمصه و تلحسه وكانت خبيره فعلا احسن كثيرا من ام ايمن وكريمة ولم اخذ وقت كثير في فمها وخلال دقائق كنت قذفت على وجهها وبزازها فابتسمت و قامت تجرى نجو البحر ولحمها الابيض كله يهتز معها و جريت خلفها ونزلنا للمياة سويا وبعد الاستحمام في مياه البحر قليلا احتضنتي وبدأت القبلات العاريه وسط البحر و جسمى مدفون فى لحمها وانا امسك بزها الكبير و اخذت الحسه و امص حلمته و اعضه وهي تتلحث وتتأوه ثم خرجنا على الشاطئ مره اخرى وبدأت ترتعش مره اخرى من الهواء البارد و على الفور قلت لها ( سبيني ادفيكي بطريقتي) نظرت واهزت رأسها بالموافقه انمتها علي ضهرها على الفوطه علي الشاطئ و اندفعت بأدخال زبرى فى كسها تأوهت كثيرا و زبرى يخترق كسهاا السمين و خلال لحظات نسينا المياه البارده و الجو البارد و كان الجنس اشعل النيران بداخلنا واندمجنا فى الحب و كان منظر بزازها و بطنها و هما يهتزان مع كل ضربه من زبرى لكسها منظر لا ينسى ابدا
ثم قامت واعتدلت نيڤين فى وضع الدوجي ووقفت انا خلف الطيز العظيمه و فتحت الفلقتين بيدى و رأيت دلك الكس المدفون فى الداخل واندفعت بزبرى مره اخري مخترقا كسها و في وسط صرخات من الاهات من اخت صديقي واستمر النيك فى هذا الوضع فتره طويله من الضرب علي تلك الطياز العملاقة حتي تغيير الوضع و نمت على ظهرى و ركبت هى فوقى واستقرت طيزها فوق زبرى وبزازها فوق صدرى و فمها فى فمى و لسانى يلحس لسانها و فمها كله ثم ادخلت زبرى فى كسها و بدأت تتحرك فوقه وقمت انا بأدخال بزها فى فمى ااكله اكلا و تعالت اهاتنا معا و جسمها الضخم السمين يغطى جسمى كله وبعد حوالى عشر دقائق من الاهات و الصراخ و القبلات الملهوفه انطلقت قذائف سائلي فى كسها حتي قامت من فوقى وسائلى المنوى يغطى كسها و يسيل على فخذيها وامسكت زبرى المنتفض و اخذت تمصه و تلحسه مما جعلنى احس ان زبرى سيحترق بين يديها ثم قامت هى للبحر لمسح جسمها و لم استطيع انا القيام بعد تلك المعركة مع هذا الجسد الملئ باللحم الابيض السمين وعادت بعد ان غسلت كسها من سائلي و رغم بروده الجو كنا نحن الاثنين نتصبب عرقا وضحكنا و قالت لى ( انت جميل ... كنت عارفه ) فضحكت و قلت ( يعنى كنتي مخططه لكل ده) فقالت ضاحكه ( يعنى ... انا قلت اسيبها للظروف .. ) قلت انا ( و ايه رأيك دلوقتى ) فلم ترد مباشره وقبلتنى فى فمى ثم قالت ( انت رهيب .. انا عمرى ما اتمتعت كده ...اصل زبرك اكبر و اطول من زبر جوزى مع انك اصغر منه بحوالى عشر سنين ... لاول مره احس بزبر دخل كسى كله وملاه بالطريقة دي ... ده انا متهيالى انك دخلت الرحم كمان ) وضحكنا ثم قمنا واغتسلنا سريعا في البحر واخذنا نقبل بعضنا قليلا و ارتدينا ملابسنا سريعا ورجعنا للسياره ركبنا وذهبت نيڤين لمنزلها وذهبت لمنزلي وكان قد اقترب موعد الفصل الدراسى الثاني اخبرت ابي اني سأعود للقاهرة وذهبت للنوم واستيقظت في صباح اليوم التالي جلست مع ابي واخوتي قليل حتي جاء وقت السفر سلمت علي ابي واخواتي وذهبت في طريقي للعودة للقاهرة.
الجزء الرابع
وعدت الى بيت خالتى وفاء مساءاً بعد منتصف الليل و لم اكن اخبرتها بيوم عودتى ودخلت بمفتاحى وكان البيت صامتا والدفاية جعلت البيت دافئا جدا ودخلت صامتا حتى لا اوقظ خالتى واثناء مرورى على حجرتها تمسمرت فى مكانى من المنظر فقد كانت خالتى تنام عاريه تماما ودخلت حجرتها فى هدوا ووقفت اتأملها جيدا و كان جسمها جميل فعلا بزاز مستديره ناعمه و طياز مستديره متماسكه وبشره صافيه ناعمه وكس ليس به شعرايه , ووقفت هكذا حوالى ساعه عيني تأكل كل حته في جسد وفاء لا اشبع منها ابدا ثم دخلت حجرتى وخلعت عاريا تماما مثلها ونمت احلم بها حتى رحت فى النوم من تعب السفر والمواصلات.
وفى الصباح وجدت خالتى توقظنى ووجدت نفسى عاريا فاسرعت اخبى زبرى المنتصب صباحا بفضل ما رأي مساءا اخذت اخبيه بفوطه جانبى وكانت خالتى ترتدى الروب وكان واضحا انها ترتديه على اللحم بسبب صدرها البارز حلماته من الروب وسألتنى وهى تبتسم ( لما جيت امبارح .. ما صحتنيش ليه ؟؟ ) فقلت لها ( كنت رايحه فى سابع نومه ... مارديتش اصحيكى .. ) فضحكت و قالت ( و لما لقيتنى نايمه عريانه ..قلت انام انا كمان عريان صح) فضحكت و قلت ( صح .. ) ثم قالت وهى تنظر نحو زبرى المغطى بالفوطه ( ماكنتش عارفه انك كبرت كده ..ده انا لازم اخد بالى بعد كده ... ) ثم ضحكت بخبث وخرجت لتجهيز الفطار و ارتديت شورت قصير فقط وذهبت خلفها للمطبخ وفى المطبخ و كان واضحا كسها و فخذها من فتحه الروب و هى تتحرك و تجهز الفطار وعندما لاحظت هى انى اراقبها ضربتنى على يدى و قالت بمياصه ( عينك .. ) وضحكنا نحن الاثنين.
وبعد ايام كانت كريمه و ام ايمن يلهثان خلفى من اجل ان القاهم و لكني كنت اشتقت لكريمةالبوة بتاعتي ذات الجسد الرائع اللي يتقال عنها انها مره بطاية بلدي اكثر من ام ايمن استيقطت صباحا واستخدمت البخاخ وانتظرت حتي يذهب اولادها للمدارس وبالفعل صعدت الى كريمه بعد ان ذهب اولادها وقابلتنى بالروب فقط لا ترتدي تحته اي شي اخر اخذتها في حضني واخذت اقبلها وكانت كريمة تنتظرني بشدة بكانت قبلتها مليئه باللهفه لم يمر كثيرا حتي اخذتني الي حجرتها وخلعت الروب واصبحت عاريه تماما و خلال لحظات كنت عاريا معها فى حجرتها و زبرى يدعك كسها واهاتها تملأ المكان ويداى تعصران بزازها تماما وسط صرخات مدام كريمة المحرومه وبعد حوالى نصف ساعه من الجنس في كل الاوضاع كان سائلى المنوى يغطى بزازها و دخلنا معا الحمام و تحت الدش كنت اقبلها ويداى غائبه داخل طيزها واصبعى الكبير حتى اخره فى خرمها. وهنا رن جرس الباب واتفاجئت جدا ولكن كريمه قالت بسرعه ( اطمن .. تلاقيها ام ايمن .. الشرموطه دى مش اقدره تستنى لما تفضلها لوحدها .. ) ثم خرجت من الحمام و بعد لحظات عادت عاريه كما كانت ومعها ام ايمن بالفعل التى قالت ضاحكه ( هو انا قطعت عليكوا حاجه .. ) فضحكت و ردت كريمه ( يا شرموطه .. مش اقدرها تصبرى لما يفضالك ) فقالت ام ايمن ( لا .. مش قادره .. اصله و حشنى اوى ) فقلت لها ( ماشى يا شرموطه .. اخلعى هدومك و خشى معانا ) .وضحكنا جميعا ثم خلعت ام ايمن التي كانت مستعدة وترتدي فقط الجلبية البيتي خلعتها واصبحت عارية تماما و دخلت البانيو معنا و لاول مره اصبحت محاطا باربعه بزاز و طيزين جميلتين وبدات اوزع قبلاتى بين شفتيهم و يداي تعتصر بزازهم وتضرب علي طيازهم ثم نزلت ام ايمن تمص زبرى واخذت كريمه فى حضنى و شفتاى تقطع شفتيها قبلات ساخنه ثم امسكت اعتصر بزازها واخذت الحس و امص فى حلماتهاوالورديه وهى تصرخ من المتعه وانا اكاد احس بنار فى زبرى من لسان ام ايمن و شفتيها ثم قامت ام ايمن و جعلتها تنحنى على حافه البانيو و تسند على يديها وجعلتها في وضع الدوجي واقف انا خلف طيزها وقامت كريمه بفتح طيز ام ايمن امامى بحيث و ضحت فتحتى كسها و خرم طيزها امامى وعلى الفور اندفع لسانى يلحسهم ويمصهم وكنت ادفع لسانى اكثر و اكثر داخل كس أم ايمن فكانت تصرخ اكثر و اكثر ثم انحنت كريمه جنبها بنفس الوضع وانتقل لسانى من كس ام ايمن الى كس كريمه ولكن تركت يدي تدعك كس ام ايمن من الداخل و هى تتلوى اما كريمه فقد اغمضت عينيها وهى تتاوه من لحسي واكلي لكسها ومدت ام ايمن يديها وامسكت بزاز كريمه واخذت تفعصهم مما جعل اهات كريمه تعلو اكثر و اكثر وبعد ذلك وقفت مره اخرى على قدمى وعدت خلف طيز ام ايمن فشخت فلقتيها واندفعت بزبرى بدعك كسها ووقفت جنبى كريمه و هي تقبلني على وجهي و صدرى واخذت تنظر لزبرى و هو يدخل و يخرج بين فلقتى طيز ام ايمن و ننظر و نبتسم نحن الاثنين ثم اخذت اصبعها و ادخلته كله فى خرم طيز ام ايمن مما جننها اكثر و كانت تتلوى مثل الدوده و تصرخ ( كسى ... طيزى ...كسى ...نار..نار..طيزى.. مولعه نار...آآآآةة) وبعد فتره من النيك في كس ام ايمن وجدت كريمه تشير لى نحو خرم طيز ام ايمن و تغمز بعينيها و فهمت قصدها فورا ذهب كريمة واحضرت الشامبو واغرقت طيز ام ايمن وقبل ان تشعر ام ايمن خرجت بزبرى من كسها و غرسته فى خرم طيزها و خرجت منها صرخه عاليه كتمتها كريمه بيديها التى كانت تعتصر بزاز ام ايمن فى تلك اللحظه ورغم صعوبه الدخول وجدت زبرى ينزلق ببطء داخل خرمها وساعد الشامبو كثيرا في ادخاله وام ايمن تتاوه و تقول ( طيزى ..بيوجع اوى..طيزي وجعتني اوى) وبعد لحظات كان زبرى قد اعتاد الوضع وبدأت اتحرك دخولا و خروجا فى خرمها و تحولت اهاتها الى صرخات عاليه كتمتها كريمه بوضع فمها فى فم ام ايمن ورغم ضيق الفتحه عن كسها ولكن ذلك الضيق اعطانى شعور جديد و جميل وسألت ام ايمن وهى تتلوى قولت ( لو وجعك ... اخرجه ) فقالت وسط اهاتها ( ده بيوجع موت ...بس ماتخرجوش ...حرقانه جميل ..سيبه جوه..حلو اووي.) ودفعنى كلامها لان اسرع اكثر و اكثر فى حركتى وصرخاتها تعلو و تعلو و كانت الصرخه الكبرى عند انطلاق قذائف سائلي داخل اعماق طيزها و خرج زبرى منتفضا يضخ الباقى على طيزها و كان منظر خرمها و هو محمر ومتسع و المنى ينسال منه منظر لا يصدق ولا يوصف واعتدلت ام ايمن و هى تتاوه وغسلت طيزها وخرمها تحت الدش من سائلي ثم جلست على حافه البانيو تتاوه و تقول ( آآه..طيزى بتوجعنى ...نار فى طيزى..حرام عليك ) وضحكنا جميعا ثم نظرت لى ام ايمن وغمزت و لكن كريمه فهمت و اسرعت تجرى عاريه خارج الحمام و تقول ( لا...لا .. انا ماستحملش ..طب دى شرموطه..لا .. انا ماستحملش ) وخرجنا خلفها و جلسنا جميعا فى الصاله نضحك وتحدثنا قليلا ثم غيرنا ملابسنا و نزلت ام ايمن الي حجرتها ونزلت لبيت خالتي .
تغير الوضع مع خالتى كثيرا بعد ان شاهدها عاريه و شاهدتني عاريا و على عكس ما توقعت بانها ستكون متحفظه امامى , كانت تاخذ حريتها امامى اكثر لدرجة انها اصبحت تستحم والباب شبه مفتوح وكنت اخذ حريتي انا الاخر واتجسس وانظر الي ذلك الجسم واحلم باليوم الذي المس جسمها فيه , ومع دخول الصيف و بدايه الحر كان المعتاد ان اراها فى البيت بالكلت و السنتيان فقط فقد كانت خالتي تكره الحر وكانت تخلع ملابسها بمجرد وجودها في المنزل.
وفى يوم اخبرتنى خالتى ان بعض اقاربنا سيأتون للزياره اليوم و فى المساء جاءت خالتى الكبيرة وبنتها ( ولاء ) والتى كانت فى مثل عمري وزوجها وابنها البالغ 12 عاما وبعد يوم جميل مع اقاربي وسهره جميلة علمت ان خالتى الكبيرة و بنتها سيبيتون عندنا بينما سيرحل زوج خالتى و ابنه للبيات عند اخيه. وكان بينى و بين ولاء منذ الصغر اعجاب صامت وكان الكل يتوقع اننا سنتزوج يوما ما ’ ودخل الجميع لينام و سهرت انا اشاهد التلفزيون فى حجرتى و بعد فتره سمعت طرقات على الباب فتحت الباب وكانت ولاء قالت(انا مش عارفه انام .. وكنت رايحه المطبخ اشبر مياه .. سمعت صوت التلفزيون .. ممكن اقعد اتفرج معاك) قلتلها (طبعا .. اقعدي معايا) و كنت ارتدى شورت فقط وفانله كت ودخلت ولاء و جلست بجانبى على السرير واخذنا نشاهد الفيلم و نتكلم ونتبادل الحديث ونتذاكر الماضي وايام الصغر وفى احدى اللحظات الساخنه فى الفيلم وجدت نفسى انظر لها و هى تنظر لى ثم وجدت فمها فى فمى فاخذتها فى حضنى و بدأت القبلات الساخنه و الاحضان رغم ان الباب لم يكون مغلق انما كان موارب فقط و خلال عشر دقائق من القبلات والتفعيص في جسد ولاء كانت عاريه تماما ووبدأت تتاوه كلما لمست بزازها النضره السميكه او طيزها الصغيره المدورة وادركت على الفور انها اول مره لها مع رجل وبدأت امص بزازها والحسها و هى تتاوه ويداى تتحس جسمها كله و شعور غريب بالسعاده يغمرنى لانى اعلم انى اول شخص يلمس ذلك الجسم , ثم بدأت اقبل كل سنتيمتر فى جسمها و لكنى كنت حذرا مع كسها حيث انها مازالت عذراء واخذت الحس خرمها و طيزها كلها وبلغت من الهيجان انها كادت تفتح كسها بيديها ولكنى بخبرتى منعتها و امسكت نفسى واخبرتها ان سأجعلها تشعر بكل النشوة و المتعه دون الحاجه لكسها , وبالفعل عمل لسانى على حلمتيها و خارج كسها و شرجها و يداى تعتصران بزازها و طيزها و على العكس زادها ذلك هيجان و كادت تاكل كسها دعكا بيديها , واخذتها فى حضنى وفمى فى فمها فى قبله جميله استمرت ربع ساعه سقطت بعدها جانبى مغمضه العينين تقول ( بحبك .. بحبك يا خالد ..بحبك ..طول عمري.. بحبك )وبعد فتره قمت وخلعت الشورت ووقفت عاريا تماما وجلست هى تتاملنى ثم امسكت زبرى و اخذت تقبله و تمصه و انا اعلمها وتركتها تمصه حوالى نصف ساعه حتى قذفت سائلى على يديها ووجهها و بزازها و ضحكنا نحن الاثنين ثم تسللت انا الى الحمام و غسلت نفسى بسرعه و عدت اليها ثم ذهبت هى ورجعت و ارتدت ملابسها ثم ودعتنى بقبله جميله و ذهبت للنوم مع بجوار امها .
الجزء الخامس
وبعد رحيل خالتى و بنتها ولاء فى اليوم التالى كنت اتغدى مع خالتى و كانت على شفتيها ابتسامه غامضه فسألتها (مبتسمه ليه يفوفا ) فقالت (فوفا! ... انت ..انت طلعت سهن ..ميه من تحت تبن ...عفريت) فبدأت احس بالقلق وسالتها ( هو فى ايه يا خالتو ) فضحكت و قالت وهى تحمل الاطباق وتتجه الى المطبخ (مافيش يحبيب خالتو .. انا شفت كل حاجه ... ) فتمسمرت فى مكانى ثم قلت فى نفسى لو فعلا شافت كل حاجه ولم تتدخل فلا داعى للقلق وقمت خلفها احمل باقى الاطباق وقد اكتسبت بعض الثقه وفى المطبخ سألتها ( شفتى ايه بقى يخالتو.. ) فضحكت و حكتلي ( انا كنت يا خويا بليل قايمه اخش الحمام .. سمعت صوت فى الاوضة .. فرحت ابص لقيت البت ولاء عريانه ملط وانتوا الاتنين نازلين بوس و احضان في بعض) فسكتت قليلا ثم قلت لها ( وانت بقى فضيلتى واقفه لغايه امتى ) فابتسمت و غمزت وضربتي علي صدري ضربة خفيفة و قالت ( لغايه الاخر ...لغيت ما غرقت البت فى لبنك ..) وصمتنا نحن الاثنين ثم قالت خالتى ( انا الصراحه كنت هاخش اوقف المسخره دى ... والحق البت ..ماانا عارفه انها لسه بنت بنوت .. لكن يا حلاوه ..لقيتك مظبط صح وواخد بالك اوى .. والبت يا عينى عليها ميته تحت ايدك وانت مستحمل و ناشف وماسك الامور كلها فى ايدك ) فسكتت ثم ابتسمت و قلت ( وانتى ايه رايك فيا يا خالتوا ؟؟ ) فقالت ( ما انا اقلتلك ..انت طلعت ميه من تحت تبن) سكتت قليلا ثم قالت ( بس قولى .. انا متاكده ان دى مش اول مره تكون مع واحده ست ...مين بقا سعيده الحظ التانية.. ) فرديت وقررت ان اكون صريح نوعا ما ( واحده ما تعرفيهاش ..) فقالت ( هنا و لا فى الاسماعيليه ؟؟ ) فقلت ( واحده هنا و واحده هناك ) فضحكت ذاهله ثم قالت ( يخرب بيتك .. كذا ست كمان .. ده انت سهن كبير فعلا ..) ثم قالت ( فيهم حد اعرفه ؟؟ ) فقلت ( لا..لا ) وتكتمت علي الموضوع فلم اكن اريد كشف كل شئ مره واحده حتى اطمئن لها , واستمر الكلام بيننا فى ضحك و هزار وادركت ان خالتى سوف تكون كاتمه اسرارى.
تكررت لقاءاتى مع كريمه و ام ايمن بين حين واخر احيانا يوميا واحيانا اخري مرتين كل اسبوع وبدأ الصيف شديد الحرارة و كان التكييف الوحيد فى حجرة خالتى وفى احد الايام لم اتحمل الحر وفتحت باب حجرة خالتى واخبرتها اني اريد النوم معها فى حجرتها فى التكييف لان الجو حار جدا في حجرتي فوافقت خالتي وكانت تنام عاريه تماما كعادتها وانا بالشورت و دخلت معها السرير ونمت بجوارها وكان منظر جسمها عاريا جانبى يفوق احتمالى قلت في نفسي (اشمعني انتي ياخالتو نايمه كده) فخلعت الشورت و نمت عاريا مثلها وفى منتصف الليل استيقظت لاجدها خالتي نائمه محتضنانى وبزازها فى جانب صدرى و كان جسمها شديد النعومه املس فمدت يدى حولها واخذتها فى حضنى اكثر و رحت فى نوم عميق . واصبح من المعتاد بعد ذلك ان ننام انا و خالتى فى حجرتها علي سريرها عاريين تماما , وفى يوم كانت جانبى فى السرير جالسين وبزازها امامى و كان من الواضح انها تريد شيئا ثم قالت ( بص يا خالد ..انا وانت مابقاش بقينا اسرار دلوقتى .. ومفيش كسوف كمان .. وانا وانت اهو عريانين ملط فى سرير واحد ) ففهمت وادركت غرضها فقلت لها ( خالتو ... لو عايزه تتفرجى على فيلم سكس من بتوعك خدى راحتك ) فأندهشت وذهلت و لم تكن تعرف ان اعرف بخصوص افلامها وشرائط الفيديو فقالت لى ( انت بتفتش ورايا يا واد ..) فقلت ( لا يا خالتو .. ده انتى في يوم نسيتى فيلم فى الفيديو وانا بفتح بالصدفه لقيته ..) فسكتت قليلا وتنهدت ثم قامت ووضعت احد الافلام فى الفيديو وهى تقول ( اصل ده فيلم جديد ..لسه واحده صحبتى مدياهولى النهارده و هاتجنن واشوفه ..) ثم رجعت بجانبى فى السرير وبدا الفيلم و كان جميلا فعلا وصورته و صوته واضحيين جدا وعلى الفور انتصب زبرى امامها ونظرت له خالتى بأندهاش فنظرت لها وقلت ( ما احنا قولنا...مافيش كسوف خلاص ) فضحكت خالتي وشجعتها كلمتى فوجدتها بدأت تمسك بزازها وتدعكها و يديها دخلت بين فخذيها الممتلئان وتدعك , وكان منظرنا رهيب انا ادعك زبرى و خالتي تدعك بزازها و كسها واهاتها تعلو مع اهات النساء فى الفيلم فتجرأت كثيرا فقلت لها (خالتو.. بدل ما كل واحد فى حاله كده ...ما تيجى نساعد بعضينا ) فنظرت لى وقالت ( ولا يا خالد ... ماتنساش ..ده انا خالتك..اخت امك) فضحكت وقلت ( لا ..مش ناسى..ما انا بقولك خالتو اهو..وبعدين مش احنا اتفقنا نبقى صحاب و ندارى على بعض و نكتم اسرار بعض ..ومافهاش حاجه انى اساعد خالتى تتمتع بفيلم سكس و خالتى ..اخت امى..تساعد ابن اختها فى التمتع بفيلم سكس ) فصمتت خالتى وقالت ( انا عارفه..انك سهن) وبعدها مدت خالتي يدها وامسكت زبرى المنتصب المنتفخ واكملت ضاحكه ( لكن ده مايمنعش ان اقولك ان زبرك كبير ..عامل زى ازبار الرجاله فى افلام السكس) فابتسمتلها وتركتها تدعكه بيديها ومددت يدى وامسكت بزها وحلمتها وسرت فى جسدى قشعريره جميله فأخيرا انا امسك لحم خالتى فى يدى ثم مددت خالتي علي الشرير واخذ فمى التقط حلمات بز خالتي واخذت امص و الحس فيها و هى تتاوه وتحسس على ظهرى و بطنى ثم نمت فوقها وقبلتها فى فمها ولم تمانع وكانت اكثر قبله حاره فى حياتى واحسست ان جسمى كله يرتعش وفم و لسان خالتى فى فمى و بزازها فى صدرى و زبرى فوق كثها ثم نزلت بقبلاتى الى صدرها ثم الي بطنها وجان جسمها ناعم جدا ثم الي كسها وهنا اغلقت فخذيها وهى تقول بصوت واهن ( اهو ده اللى كنت خايفه منه ..) فقلت لها ( ماتخفيش يا خالتو ..انتى مش شفتينى مع ولاء ..وكنت ماسك نفسى ..ماتقلقيش و سيبينى اتمتع معاكي..) ويبدو ان كلامى اقنعها فبدأت خالتي بفتح فخذيها امامى و نزلت بفمى الى كسها وكان طعمه جميل جدا و جديد ورائع غير اي كس لحسته واخذت الحس فيه و امصه وهى تصرخ من الم المتعه و تقول ( آآه .. خالد .. ارحمنى .. كسى ...مولع..انت ايه..ماعندكش رحمه ..كسى.. ده انا خالتك... اخت امك ..ارحمنى .. نار..نار كسي قايد نار) وكان كلامها يدفعنى اكثر واكثر للحس فى كسها وعندما قمت كان كسها محمر منتفخ مبلل وكانت هى قد استسلمت تماما وتركت لى نفسها افعل ما اشاء فقلبتها على بطنها وفتحت طيزها امامى وادخلت اصبعى فى خرم طيزها وهى تصرخ وتقول ( أأةة .. من زمان ..طيزى مادخلش فيها حاجه .. ادعك خرم طيزى براحة يا خالد ) فقلت لها ( ايه يا خالتو .. هو جوزك ما كنش راحم اى حته ) فضحكت و قالت ( ده كان يعز نيك الطيز زى عينه ..لغايه ما خلا خرم طيزي زد كسى) , ثم رفعت طيزها نحو فمى و اخذت الحس و امص خرمها و يداى تدعك بزازها دعكا ثم نمت على ظهرى وانكبت هى تمسك زبرى و تدعكه بين بزازها وكان منظر زبرى منسحقا بين لحم بزازها يدخل و يخرج منظر جعلنى انتفض من النشوه وكذلك زبرى الذى لم يحتمل كثيرا و انفجر بركان من السائل يغرق بزاز خالتى وارتمت خالتى جانبى نضحك نحن الاثنان و لم تكلف خالتي نفسها حتى مسح المنى الذى يغطى بزازها واحسست انه حان وقت بعض الحقيقه فقلت لها ( تعرفى يا خالتو .. انا بنيك مين ) فقالت ( مين يا خالد..) فقالت لها ( مدام كريمه ..) صمتت خالتي قليلا غير ثم استوعبت واعتدلت غير مصدقة وقالت ( مدام كريمه ... جارتنا اللى فوق ..) فهززت رأسى مبتسما بنعم فى ثقه فقالت غير مصدقه ( مش معقول..مش مصدقه ..مدام كريمه ...مش معقول ..دى اكتر ست محترمه شفتها فى حياتى..دى مابتسلمش على رجاله .. ومبتكلمش رجاله ...) فقلت لها ( من الخارج بس ... بس جوه بيتها ..دنيا تانيه خالص ... كسها اهم حاجه عندها ) فقالت (بس ازاى ... وصلتلها ازاى دي.. ) فقلت لها ( عن طريق ام ايمن ..) فصمتت ولم ترد فترة ثم قالت ( يخرب بيتك ..انت بتنام مع ام ايمن كمان .. ) ثم صمتت قليلا ثم قالت ( ام ايمن ممكن .. دى وليه ملعب وشرموطه .. تعز الكلام فى السكس والنكت السكس .. دى ممكن اصدقها .. لكن مدام كريمه .. مش مصدقه لغيت دلوقتى .. انت مصيبه .. ده انت فعلا شيطان..) واخذنا نتكلم نحن الاثنان واحكي لها كل شى بالتفصيل ثم اخذتها فى حضنى وقد نشف سائلى المنوى على بزازها ونمنا حتى الصباح.
الجزء السادس
استيقظت صباحا وكانت خالتي لا تزال نائمه وذهبت الي الكلية وبعد انتهاء المحاضرات رجعت البيت من الكليه وكانت خالتي تغيرت مع تماما بعد ذلك اليوم اصبحت اقبلها واصفعها علي طيزها واعتصر بزازها في كل الاوقات وجدت خالتى عاريه تماما كما تركتها فخلعت عاريا مثلها وقضينا كل اليوم عرايا و تغدينا عرايا و شاهدنا التلفزيون عرايا ثم ذهبنا للاستحمام معا واصبحنا نقبل بعضنا وكانت قبلاتنا ساخنه جدا تحت الدش واخبرت خالتى انه لما تأتى الاجازه سوف اخذها فى الاسماعيليه الى شاطئ سرى لتأخذ راحتها فيه و فرحت خالتى جدا. وكانت خالتي لا تزال لا تصدق اني بنيك مدام كريمة فاتفقت مع خالتى على خطه معينه وطلبت من كريمه المجئ لبيت خالتى واخبرتها ان خالتى مسافره ورغم رفض كريمة فى البدايه ولكن شوقها غلبها ووافقت وجه اليوم و نزلت كريمة لبيت خالتى و بعد ساعه كنا عرايه فى حجرتى نائما فوق كريمة و زبرى يفترش كسها دخولا و خروجا وصوت اهاتها يملأ الحجره وانا احاول كتم الاهات بفمى و لسانى فى فمها ثم على صوت خالتى و هى تقول ( ما كنتش مصدقه ...لغايه ما شفت بعينى دلوقتى ..) وانتفضت كريمه و اسرعت تغطى جسمها بالملاءه وهى مرتبكه و تقول .( انا..انا..) ولكننى طمأنتها و قلت ( ما تخافيش يا كريمه .. خالتى عارفه كل حاجه ..اعتبريها زى ام ايمن بالضبط ) نظرت كريمه الى خالتى منتظره ردها وكان رد خالتى فعالا جدا حيث قالت ( انا هاسبكوا دلوقتى تكملوا شغلكوا ..) وخرجت و اغلقت الباب خلفها وبعد ان خرجت اخذت كريمه تنظر لى و قالت ( انت كنت مجهز كل ده ... علشان كده خليتنى نزلت ..صح ) فقلت مبتسما ( انا حبيت اطمنك بس ..خالتى دى حبيبتى .. انا و هيا عريانين طوال اليوم فى البيت ) فقالت ذاهله ( اوعى تكون بت...) فقلت ضاحكا ( بنيكها ..لا ..لا ..احنا زى الاخوات ..اسرارنا كلها مكشوفه لبعض..) ثم اكملت جماعى مع كريمه بقوة وعادت صرختها مره اخري تملأ الحجرة حتى قذفت سائلى فوق ظهرها و خرجنا نحن الاثنان نحو الحمام و استحممنا سريعا ثم خرجنا عرايا الى الصاله حيث كانت خالتى عاريه تماما تشاهد التلفيزيون وجلست جانب خالتى و حضنتها و جلست امامنا كريمه و قالت ( انا مش مصدقه المنظر اللى انا شايفاه ..واحد و خالته عريانين ملط سوا..) فقالت خالتى ( انا كمان ماكنتش مصدقه اللى خالد قاله عنك لغايه ما شفت بنفسى ..) فقالت كريمه ( ام ايمن ماتعرفش ..والا كانت قاليتلى..) فقلت لها ( لا..لسه ماتعرفش ..) ثم تكلمنا قليلا ثم ارتدت كريمة ملابسها وصعدت لبيتها. وبعد يومين كنت انا و خالتى نشاهد التلفزيون عرايا كما اصبحت عادتنا عندما رن جرس الباب ونظرت من العين السحريه فوجدتها ام ايمن و استغربت لماذا تأتى الان و لكنى ادركت فورا ان كريمه اخبرتها بكل شئ ففتحت الباب و ادخلتها بسرعه , ولما دخلت ووجدت خالتى عاريه معى قالت ( ايه الحلاوه ديه ..وحياتى زى العسل انتوا الاتنين ..) فضحكت خالتى وقالت ( اما انتى شرموطه صحيح زى كريمه ما بتقول ..) وضحكنا جميعا ثم بدأت ام ايمن تخلع ملابسها لتصبح عاريه تماما واخذتنى فى حضنها و بدأت فى قبلات ساخنه وفجأه انتفضت و صرخت وهى تضحك فنظرت فوجدت خالتى تضع اصبعها فى طيز ام ايمن و تقول ( يا شرموطه ..مش تستأذنى من خالته الاول قبل ما تتناكى منه ....) فضحكت ام ايمن وقالت ( ممكن يا خالتو ..تخلى ابن اختك ينيكنى ..علشان كسى بحرقنى اوى..) فضحكنا جميعا ثم اخرجت خالتى اصبعها من طيز ام ايمن وقالت ( ماشى ..بس خشوا جوا دلوقتى ..) , وبالفعل اخذت ام ايمن الى حجره خالتى ونمنا على السرير ونمت فوقها بالمقلوب في وضع 69 واصبح كسها امام وجهى وزبرى متجه الى فمها مباشره فالتقطته فى فمها وبدأت المص و اللحس في زبري واندفعت انا الحس كسها وادخل لسانى الحسه من الداخل واصبعى يدعك خرمها واستمر الوضع لوقت طويل وبعد فتره اعتدلت عند كسها وكان زبرى قد ابتل تماما بلعابها ووجهته مباشره الى كسها وبدأ زبرى يفترش كسها ذهابا و ايابا وبزها فى فمى وكان جسمنا يهتز والسرير كله يهتز مع حركتنا القويه وام ايمن تتلوى تحتى وتضرب صدرى بيدها وتقول ( كسى .. كسى ..كفايه..كفايه براحه .. كسى اتهرا..نار في كسي نار .. مش قادره ..كفايه ) ورغم كلامها انها تعبت ومش قادرة فقد كانت تحتضنى بقوه حتى لا اخرج زبرى من كسها وتحول صوتها الى صرخات عالية فدخلت علينا خالتى وهى تقول ( وطوا صوتكوا شويه ..العماره كلها عرفت ان ام ايمن بتتناك ..) فضحكنا ثم اخرجت زبرى من كسها جاءت خالتي وانضمت لنا فى السرير وانتقلت اليها اقبلها واعتصر بزازها ويداى تتحسس جسمها كله وفى تلك اللحظه انقلبت ام ايمن فى وضع الدوجي و فتحت فلقتى طيزها بيدها وظهر خرم طيزها واضحا وفهمت قصدها فورا وكذلك خالتى فهى خبره فى نيك الطياز وبالفعل اعتدلت بجسمي خلف طيزها وامسكتها بين يداى واحضرت خالتى جيل ملين واغرقت به خرم طيز ام ايمن ثم امسكت خالتي زبرى بيديها وادخلته ببطء فى خرم طيز ام ايمن التى كانت تكتم اهاتها فى السرير حتى دخل حتى اخره وكانت ام ايمن تصرخ الما وامسكت خالتى طيز ام ايمن وابقتها مفتوحه امامى وانا انشغلت بتسليك طريقى فى طيزها حتى لان خرمها تماما واندفعت بزبري كالصاروخ فيه امسحه داخلا خارجا وام ايمن تهتز تحتى وتدعك كسها بيديها وخالتى تدعك لها بزازها بحيث كانت ام ايمن مستهلكه من كل النواحى حتى سكتت تماما فخرجت زبرى من طيزها وسقطت على السرير متهالكه وخرم طيزها محمر جدا مفتوح وضحكنا انا وخالتي ثم قامت ام ايمن فجأه و امسكت خالتى وهى تقول (ماشى يوفاء ..بتضحكوا عليا ..وحياتك يوفاء لخلى خرم طيز يولع زى طيزى..) فرحت كثيرا تعاونت معها بشدة لاني كنت انتظر مثل هذه الفرصة وقلبنا خالتى على بطنها و هى تقاوم ضاحكه وفتحت ام ايمن طيز خالتى وكشفت خرمها وحشرت ام ايمن اصبعها فيه تدعكه ثم اخرجته وادخلت انا اصبعى فى خرم طيز خالتي وفاء اما ام ايمن فقد ادخلت اصبعين فى كس خالتى تتدعكه واندمجت خالتى تماما وانا احس باصبعى يحتك باصابع ام ايمن داخل جسد خالتى ثم وجدت ام ايمن تغمز لى وتحضر الجيل و اغرقت بيه خرم طيز وفاء فادركت خالتى ما سيحدث فقالت ( بتعملى ايه يا شرموطه ..ده ابن اختى ..) فضحكت ام ايمن قائله ( وايه يعنى ...هو في خاله تعيش عريانه مع ابن اختها يعنى ..وعلى العموم هو اولى من الغريب...) وصمتت خالتى وادركت انه لا مانع لدي خالتي وان شوقها لنيك طيزها غلب كل شئ فوجهت زبرى الى خرم طيزها وانقلب الوضع واصبحت ام ايمن هى التى تفتح فلقتى طيز خالتى امامى وبدأ زبرى ينزلق فى الداخل وشعور رهيب يتملكنى فاق كل ما شعرت به منذ لمست ام ايمن اخيرا زبري داخل خالتي وفاء اللي ياما تمنيته يحصل حصل اخيرا كان شعورى بزبرى داخل طيز خالتى يفوق اى وصف احساس محستهوش وانا بنيك واحده غيرها اما خالتى فقد صمتت تماما و اغلقت عينيها كأنها تتمتع بكل ثانيه زبرى داخل طيزها وامسكت طيزها بين يداى كأنى لا اريدها ان تفلت منى واخذت افترش طريقى ببطء فى خرم طيزهاا داخلا خارجا اما ام ايمن فلقد اخذت تدعك كس خالتى و بزازها بيدها مما جعل خالتى فى اقصى حالات الهيجان والمتعة واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه استمتعت بكل لحظه فيها ثم احسست اننى ساقذف فاحتضنت طيز خالتى وتعلقت بها اكثر ودفعت زبرى حتى اخره فى طيزها وهى تصرخ الما ومتعة حتى انطلق سائلى المنوى فى الداخل و زبرى ينتفض و خالتى تنتفض معه ثم اخرجته ببطء منها وسقطت على السرير مهلكا والغريب انه لم تخرج قطره واحده من المنى من طيز خالتى رغم انى قذفت كميات كبيره كأن خالتى لا تريد ان تتنازل عنه وسقطت ام ايمن جانبنا ثم ضربت خالتى على طيزها وقلت لها ( ايه الحلاوه ديه يا خالتوا ...ده انت رهيبه فى النيك..) فقالت (خالد) بصوت واهن ولم تفتح عينها بعد ثم قالت( انا برده..يا راجل..ده انا قعدت اتناك فى طيزى من جوزى خمس سنين ..مفيش مره تعبت واجننت زى النهارده ... انت فظيع فعلا يا خالد ) وبعد لحظات قمنا جميعا الى الحمام واخذنا حمام سريع و فتحت طيز خالتى لأرى المنى بدأ ينسال خارجا من خرم طيزها علي فخذيها الممتليئان فضحكنا جميعا ثم خرجنا عرايا وجلسنا فى الصاله قليلا وكنا قد اهلكنا التعب من شدة النيك ثم قامت وارتدت ام ايمن ملابسها و نزلت لغرفتها ودخلنا الحجره انا و خالتى و اخذتها فى حضنى ورحنا فى نوم عميق.
الجزء السابع
واستمر الوضع هكذا مع كريمه و ام ايمن و خالتى حتى انتهى العام الدراسى ونجحت وتفوقت وفرحت خالتي وحان وقت الرجوع لقضاء اجازه الصيف فى بلدى الاسماعيليه وبالفعل سافرت وقضيت ايام جميله مع اصدقائى وبعد اسبوع جاءت خالتى كأنها لم تستطيع الفراق عنى وظلت عندنا فى البيت ثم طلبت منى اخذها الى الشاطئ التى اخبرتها عنه سابقا وفى الصباح اخذت سياره والدى واتجهنا الى الشاطئ السرى وركنا السياره واكملنا الطريق مشى وقبل ان نصل توقفت لما سمعت اصوات على الشاطئ و ادركت ان المنطقه انكشفت وتركت خالتى وتسللت خلف الصخور لأرى من هناك و كانت المفأجاه المذهله اننى رأيت نيفين اخت صديقى بالمايوه و معها ثلاث سيدات منهم اثنين يرتدوا المايوهات البكينى ومبتلون ويبدوا انهم كانوا فى الماء مع نيفين التى ترتدى المايوه ايضا اما السيده الثالثه فتبدو اكبر منهم فى السن وترتدى قميص داخلى قصير يظهر من تحته كلوت اسود صغير وكان جسمها مذهل حيث كانت سمينه بيضاء ولكن بلا تهدلات ولكن انتفخات كبيره فى البزاز و الطياز و كانت طويله و عريضه ذات شعر اسود ناعم , ووقفت اقرر ماذا افعل ثم قلت فى نفسى انه الشاطئ الخاص بى ومن حقى الذهاب اليه اى وقت وبالفعل اتجهت اليهم مباشره و انزعجوا وارتبكوا جدا عندما رأونى وخاصه السيدات الجدد واسرعوا يغطوا جسمهم اما نيفين فلقد سعدت جدا و اسرعت الي واحتضنتى و قالت لهم ( ما تقلقوش ..ده خالد اللى حكيت ليكوا عنه ..صاحب المكان ده...) وسلمت عليهم و عرفتنى نيڨين عليهم و هم مدام منال زميلت نيڤين فى العمل و مدام عبله جارت نيڤين وهما الاثنان الذى يرتديان المايوه ولفت انتباهى فورا جسم عبله الرهيب حيث كانت شديده البياض بلا شائبه واحده وجسدها مكتنز ولكن ليست سمينه نهائيا انما ذو انحناءات و استدارات ناعمه وبزاز منتفخه تهتز مثل الجيلى وطياز لا تسع الكلمات لوصف جمالها , ثم عرفتنى على الثالثه التى كانت تنظر فى الارض ويديها تمسك فوطه تغطى بها صدرها وكان اسمها هوايدي وهى اخت نيفين الكبري ثم تذكرت خالتى فاسرعت احضرها ولما رجعت وجدت ( عبله ) قد ارتدت ملابسها و تريد الرحيل ويبدو عليها الكسوف و الارتباك الشديد وكنت مندهشا لما وجدتها ***** وارتدت منال روب قصير , وعرفت خالتى عليهم وذهلوا لما عرفوا انها خالتى و اتيت على الشاطئ لاخذ راحتها وبالفعل خلعت خالتى ملابسها و ظلت بالمايوه البكينى اما عبله فلم تدرى كيف تمشى وليس معها سياره ولا تعرف الطريق فاخبرتها هوايدي ان تنتظر قليلا حتى تجف ملابسها ثم يرحلان معا بسياره نيفين , على ان ترحل نيفين مع منال فى سيارتها وكنت حزين فعلا لان عبله و هوايدي سيرحلون , وتركتهم يتكلمون مع خالتى واخذت نيفين الى منطقه مخفيه و بعد القبلات عرفت انها اتت لهذا الشاطئ مره وحدها ولما عرفت اختها هوايدي موضوع الشاطئ صممت ان تذهب اليه وعرفت ان هوايدي تعيش فى بورسعيد مع زوجها واولادها والذى اكبرهم فى الصف الثانى الثانوى وهى لا تعمل و تذكرت فعلا ان صديقى فى القاهره اخوهم كان اخبرنى ان اخته الكبيره تعيش فى بورسعيد ثم رجعنا لهم وجلسنا نتكلم وكانت هوايدي لا تزال تجلس و تغطى جسمها بالفوطه و عبله بنقابها ومنال ما زالت بالروب , واثناء الكلام عرفت ان عبله موظفه فى الحكومه وزوجها فى السعوديه وعندها بنت صغيره اما منال فهى ارمله و عندها بنتين فى سن العاشره و الرابعه , و ولد فى التاسعه ثم قالت لهم نيفين ( ما تخدوا راحتكوا يا جماعه ...انتوا ملكوا مكسوفين كده ) ثم وجهت كلامها الى اختها قائله ( ايه يا هوايدي ... ده خالد زى ابنك ..امال لو ما كنتيش هتجننى علشان تيجى ) فردت هوايدي بابتسامه بسيطه ( انا ابنى عمره ما شفنى بقميص نوم ..مش كده .. ده انا تقريبا عريانه ..) فردت نيفين ( وايه يعنى ...ما انت لما بتبقى لوحدك بتقلعى ملط ..) فلم ترد هوايدي وابتسمت مره اخرى , اما منال فقالت ( انا ماعنديش مانع .. اذا كانت خالته لبسه مايوه ادامه...) وبالفعل خلعت الروب و جلست بالمايوه وكان جسمها جميلا حيث كانت خمريه رفيعه ولكن ذات بزاز و طياز ممتلئان وبعدها ارتديت انا المايوه ونزلت مع خالتى و نيفين و منال الى البحر و قضينا هناك وقت رهيب واحسست من نظرات و لمسات منال ان غرضها يتعدى الصداقه البريئه وبالفعل تعمدت ان المس بعضا من اجزائها الحساسه تحت الماء و لم تمانع نهائيا وكانت تبتسم وبعد ساعات من المرح رجعنا الى الشاطئ وكانت هوايدي ارتدت ملابسها وسلمت علينا هى و عبله ورحلا الاثنان , اما نيفين و منال فقد جلسوا معنا حتى تغدينا وسألتنى خالتى كيف تعرفت على نيفين فاخبرتها بانها اخت زميلى ثم نزلت الماء انا و نيفين مره اخرى و تركت خالتى و منال يتكلمون , وفى الماء غطست و سحبت كلوت المايوه لنيفين و تركتها عاريه من اسفل و ثم خلعت المايوه انا ايضا ولما نظرت الى الشاطئ وجدهم لا ينظرون الينا ومندمجون فى الكلام فاحتضنت نيفين وقبلتها قبله جميله ثم من تحت الماء ادخلت زبرى فى كسها وكان الامر رهيبا و لذيذا ولمده عشر دقائق كان زبرى يغسل كسها بمياه البحر وكان الموج يغطينا واخيرا قذفت لبنى فى الماء و اخذنا نعبث قليلا وقالت لى ( اللى حصل ده مجرد تسليه ..انت وحشنى موووت..عايزاك تجيلى البيت ضرورى .... كسى مولع... لازم تيجي تطفي ناره ) فقلت لها ( طبعا يا جميل ...انت وحشانى اكتر فعلا ) واتفقا ان اذهب لها عندما يخلو الجو , ثم رجعنا للشاطئ و جلسنا قليلا ثم قامت نيفين و منال ليرتدوا ملابسهم لان منال تاخرت على اولادها وكانت محجبه وسلمت عليهم وتركت لى منال ورقه فى يدى دسستها فى ملابسى وبعد رحيلهم كنت انا و خالتى على البحر وحدنا وعلى الفور خلعت عاريا وكذلك خالتى ونزلنا البحر ثانيه وكان منظر خالتى عاريا فى المياه تحت اشعه الشمس يستحق التصوير وبعد الكثير من القبلات الساخنه في البحر خرجنا الى الشاطئ وفرشنا الفوطه على الارض ونمت فوقها وبعد القبلات الحراه و لحس و مص البزاز ولحس و مص كسها اتخذت خالتي وضع الدوجي واندفع زبى داخل طيزها مره اخرى وبعد نصف ساعه من الصراخ و الاهات قذفت كل سائلى المنوى فوق طيزها واغرقتها تماما ثم تركتها نائمه على بطنها تأخذ حمام شمس و المنى يغطى طيزها ونزلت البحر و اغتسلت ثم خرجت وكانت خالتى مازالت فى وضعها ووقفت اتأمل جسمدها وطيزها ثم قامت ونزلت البحر اغتسلت و غيرنا ملابسنا ثم رحلنا.
الجزء الثامن
وعندما رجعت ووصلت للمنزل فتحت الورقه التى اعطتنى اياها منال وكما توقعت وجدت بها رقم هاتفها فاتصلت بها وتحدثنا سويا لوقت طويل جدا واخبرتنى( انا معرفش حصلي اي لما شوفتك .. نيڤين كانت حاكتلي عنك .. بس مكنتش متخيله كده .. انا اتشديت لك من اول لما شوفت وانت اصغر مني يجي ب ١٥ سن ... ومعرفش كتبتلك رقمي ادتهولك ليه برضوا بس اهو اللي حصل..) فقلت لها ( دي احلي حاجة حصلت) وتكلمنا كثيرا وقالت( تعرف انا معشتش يوم حلو مع جوزي ده من اول يوم جواز) قلت لها ( ليه؟) قالت (كان بخيل واناني ومبيحبش غير نفسه وكان بيضربني من غير سبب.. مات بسبب حادث عمل وهو في شغله ) قلت لها ( انا عايز اقبلك يمنال .. عايز اشوفك ونقعد مع بعض ) قالت (صعب يبقي في بيتي .. انا عايشه في بيت عيلة جوزي وحماتي طالعة نازله عليا عشان بتاخد بالها من العيال ) قلت لها ( طب والحل ) قالت (الحل الوحيد ان نتقابل فى بيت اختي الكبيره فوزيه .. بناتها اتجوزو ..و ابنها بيدرس فى القاهره .. جوزها فى مأموريه فى محافظه اخرى ستستمر شهر وهى لوحدها دلوقتي ) فسألتها (وهي هتسمح لنا ان نتقابل فى بيتها) فقالت (سيبها دي عليا). وفعلا بعد يومين كلمتنى منال واعطتنى ميعاد فى بيت اختها الكبيرة فوزيه واعطتني العنوان وقبل ذهابي اخذت حبه من الدواء المؤخر للقذف ورششت من البخاخ قليلا وذهبت وانا قلق جدا وفتحت منال لى الباب وجلست معها ثم اتت فوزيه وكانت سيده ذات جسد ممتلئ ممشوق عمرها حوالى 52 عاما وملامحها جميله توضح انها كانت فاتنه فى صغرها وترتدى عبايه منزليه محتشمه انيقه و تقعص شعرها الناعم القصير الذى اختلط سواده ببياضه بتوكه صغيره وسلمت عليا وتكلمنا قليلا ثم قالت ( انا مكنش ممكن اسمح ان حاجه زى دى تحصل ابدا ... ولولا ان منال اختي استرجتنى علشان اسمح لها تقابلك ..ولولا انى حسيت انها ممكن تعمل اى حاجه علشان تقابلك..خفت احسن تعمل حاجه مجنونه ..تبقى فيها فضيحه..قلت اجبكوا عندى بدل الفضايح ..) ثم سكتت قليلا وقالت ( ولولا كمان ان جوزها المرحوم كان راجل واطى ماوراهاش يوم حلو...) وهنا قالت منال ( متشكره اوى يا اختى يا حبيبتى ...ممكن بقاه انفرد بحبيبى ده شويه...) ثم اخذتنى من ذراعى الى حجره داخليه واغلقت الباب , وعلى الفور اخذتها فى حضنى وطبطبت عليها وبدأت اقبلها وكانت تبادلنى القبلات بشوق و حب شديد واحسست انها تحبنى فعلا وليس الموضوع رغبه فقط كما كنت اظن , وفتحت لها بلوزتها وكشفت صدرها بالسنتيان وامسكت بزازها و كانا شديدى الليونه واخذت اقبلهم ثم خلعت لها السنتيان ووقفا بزازها امامى يتحدونى وخلعت قميصى وضميتها الى صدرى والتصقت بزازها بلحمى وهى مغمضه العينين كأنها فى حلم جميل ثم فتحت لها سوسته الجيبه وانزلتها وظهرا افخاذها المتناسقه الناعمه وكلوت اسود صغير ثم نمنا على السرير ويداى تتحسس جسمها كله وفمى فى فمها فى قبله حاره جدا استمريت هكذا لعشر دقائق ثم خلعت لها الكلوت و ظهر كسها المحلوق الجميل فقلت لها ( ايه الجمال ده ) فقالت ( شفت بقاه .. دى فوزيه يا عينى تعبت اوى و هى بتظبطنى كده ..كأنها دخلتى فعلا..) فقلت لها ( امال ملها ضربه بوز كده ليه .. ) فقالت ( لا .. وحياتك ..دى مبسوطه اوى علشانى ...بس هى حبت ترسم الدور عليك علشان متقلش عليها ست بايره..) فضحكنا ثم رجع فمى فى فمها ولسانى حول لسانها ثم خلعت باقى ملابسى واصبحت عاريا تماما وهنا اعتدلت منال ونامت على بطنها امام زبرى وانا واقف امام السرير اتأمل طيزها الجميله وامسكت زبري بيديها وبدأت تمص باحتراف حقيقى وكانت منال مذهله في مص الزبر و يبدو ان زوجها كان يعلمها الكثير حيث كانت تضعه فى فمها وكنت اشعر انه اخترق زورها ووصل معدتها ثم نزلت تلحس الخصيتين والكيس مما جعل زبرى ينتفش و ينتفض و يحمر جدا ثم حان دورى فنمت على ظهرى و جعلت منال ركبت علي بالمقلوب في وضع 69 واصبح كسها وخرم طيزها امام وجهى ورجع زبرى فى فمها وكنت فعلا لا اريدها ان تتركه واندفعت فى كثها بلسانى الحسه و كان ناعما املسا ويبدو ان فوزيه اجادت عملها فعلا حيث اننى لم ارى انعم من كس منال وخرم طيزها الذى انتقلت له بلسانى اتذوق حلاوته وكان زبرى فى تلك اللحظه يكاد يجن من فم منال فاعتدلت بعد فتره وراميت منال على ظهرها وامسكت زبرى المبتل بلعاب منال وبدات ادخله فى كسها معلنا دخلتها الجديده وفعلا كان كسها ضيقا قليلا كانها عروسه جديده وذلك لعدم استعماله منذ وفاه زوجها و تأكدت اننى اول واحد المسها منذ ذلك الوقت كانت منال محرومة , واستقر زبرى كله فى كسها وهى تحدق فى وجهى ذاهله وملامحها تحمل الاحساس بالام و المتعه و الحب وبدأ زبرى لعبته فى الاحتكاك ببطء اولا ثم الاسراع بالتدريج ومع زياده السرعه كانت عيناها تزداد اتساعا و اهاتها تعلو وجسمها ينتفض كله من شدة الشبق والحرمان , وبعد حوالى تلت ساعه من النيك المتواصل غرقت انا وهى فى عرقنا , عدلتها على جنبها وجعلتها في وضه الدوجي واستقريت على ركبتى خلف طيزها ودخل زبرى لبيته فى كسها مخترقا طيزها فى الطريق واعطها هذا الوضع متعه رهيبه بانت فى اهاتها وصراختها الجميله التى لم اسمع مثلها من قبل التي كنت اعتقد ان فوزية تسمعها من شدتها وبعد فتره نامت على بطنها و نمت فوقها مغطيا جسمها بجسمى واستقر زبرى المنتصب بين فلقتى طيزها يحك نفسه فيهم وانا الحس ظهرها و رقبتها بلسانى ثم بعدها وفى هذا الوضع الصعب وجد زبرى طريقه مره اخرى الى كسها وكان وضع ممتع جدا لى و لها وكانى انيكها فى طيزها ولكنه كان فى كثها وتمضى دقائق حتى بدأ زبرى يضخ لبنه بكميات رهيبه داخل كس منال ولحظت صرخت منال صرخه جميله معلنه وصولها للشبق و النشوه مع خروج لبنى ، وبعدها ارتميت على ظهرى جانبها واعتدلت هى جانبى والقت رأسها على وجهى ويديها تتحسس صدرى و بطنى واغلقت فخذيها كانها لا تريد للبنى ان يهرب من كسها وقالت لى كانها فهمت فيما افكر ( ما تخفش يا حبيبى ..انا ركبت لولب امبارح استعداد ليك ..) ثم صمتت قليلا ثم قالت بصوت واهن ( متشكره يا حبيبى على احلى يوم فى عمرى .. واحلى نيكه فى عمرى كله ..) ولم ترفع رأسها من على صدرى طوال نصف ساعه تكلمنا فيها كثيرا وفى النهايه قالت لى ( حبيبى ..ممكن اطلب منك طلب غريب شويه...) فقلت لها ( انت تامرى..وانا انفذ ..) فقالت بعد صمت قصير ( عايزاك تنيك فوزيه ..) فسكتت تماما غير مستوعب كلامها ثم قلت ( كررى تانى اللى عايزاه ..) فضحكت ثم قالت ( عايزاااك تنيك اختى فوزيه...) فقلت لها ( هى طلبت منك كده ...) فقالت ( لا . لا .. بس دى اختى وانا عرفاها .. و عرفه كمان ان جوزها سلم نمر من سنين .. ونفسى تتبسط زى ما انا اتبسط كده ..) فقلت لها فى استغراب ( وايش عرفك انها عايزه كده ... وانها ممكن توافق على كده ..) فقالت ( هتوافق .. انا عارفه ..هى يمكن تتمنع فى الاول ..لكن الشوق هيغلبها ... دى اختى وانا عارفه مخها ..) فصمتت قليلا مفكرا حيث ان فوزيه رغم سنها ولكنها ذات جسم جميل وثانيا حدوث شئ هكذا يضمن سكوتها للابد. وهنا قالت منال ( انا عارفه ان فوزيه كبيره فى السن شويه .. بس صدقنى جسمها حلو ..وكمان بعد ما عملتلى الحلاوه امبارح ..انا كمان عملتلها و ظبطها تمام ...) فقلت لها ( انا ما عنديش مانع ..بس قوليلى ..انت مش هتغيرى عليا ..) فضحكت وقالت ( ده انا هموت من الغيره عليك ..بس دى اختى برده وبحبها جدا .. وعايزاك تبسطها .. لان لولاها ماكناش لقينا مكان نتقابل .. ) ثم قامت وارتدت الروب وخرجت لترى الظروف , ثم رجعت بسرعه وهى تبتسم و تقول ( اما الظروف ماشيه معانا حلاوه .. لقيت فوزيه فى الحمام بتستحمى.. احنا نخش عليها وانت و شطرتك بقا..). ذهبت مع منال الى الحمام ووقفنا امام الباب ثم طرقت منال الباب فسألت فوزيه ( مين ..منال ) فردت منال ( اه يا فوزيه .. افتحى ..عايزه استحمى بسرعه ..انت فهمه بقى ..) وفتحت فوزيه الباب و دخلت منال واغلقت الباب و تعمدت ترك القفل مفتوح وبعد دقائق معدوده فتحت الباب ودخلت عليهم وتصنمت فوزيه فى مكانها لا تدرى ماذا تفعل , وكنت انا خلال تلك اللحظات تأملت جسمها كله حيث كانت بيضاء مليئه ذات اثداء كبيره مترهله قليلا وطياز كبيره كامله الاستداره و التماسك وافخاذ متناسقه ممتلئه وكس كبير محلوق احمر ناعم املس يعلوه سوه متساويه مليئه ناضره , دخلت معهم فى الدش واسرعت فوزيه تحول الخروج ولكن منال امسكتها و قالت لها ( خليكى يا فوزيه متتكسفيش ... ده اصغر من ابنك ...مافهاش حاجه ) فقالت فوزيه ( انت اتجننت يا منال ... اوعى سيبينى .. ايه قله الادب و السفاله ديه ... سيبينى ) فقلت لها فى هدوء ( يا مدام فوزيه .. اهدى...انا خلاص شفتك عريانه ..ليه بقا ماتكمليش حمامك عادى ... وكمان ما انا واقف ادامك عريان اه ... يعنى واحده بوحده ) وهنا حانت منها نظره الى زبرى الذى كان قد انتصب منذ دخلت و رأيتها و تصلبت عيناها قليلا عليه ثم نظرت بعيدا وحاولت مره اخري فك يد منال التى تمسكها وهى تقول ( انتوا بتقولوا ايه ...انتوا اتجننتوا ..استحمي معاكو ...هو انا علشان سبتكوا تعملوا المسخره دى عندى ..خلاص ... ) وحاولت التملص من اختها و اثناء ذلك انزلقت قدمها على الارض المبتله وكادت تقع ولكنى اسرعت والتقطها بين يدى ولكنى قدمى انا الاخر انزلقت وسقطنا نحن الاثنان على الارض انا على ظهرى و هى فوقى تغطينى تماما وكانت سقطه قويه فعلا احسست معها ان ظهرى سينكسر ولكننى لما رأيت فوزيه فوقى و بزازها تغطى صدرى وجسمها كله يلامس جسدى حتى كسها احسست به فوق زبرى ساعتها راح الالم كله , اما فوزيه فكانت منزعجه جدا وتقول ( انت كويس...حاسس بحاجه...انا اسفه اوى....معلش..فى حاجه تعباك..) وقامت من فوقى ثم اسندتنى لاقف ونسيت تماما موضوع انها عاريه وقمت معها واحسست بألم قوى فى ظهرى و لكن لم يكن الامر يستدعى القلق فقلت لها ( متقلقيش يا مدام فوزيه .... انا كويس ...المهم انت كويسه ..) فقالت ( انا زى الفل ..انت اللى شلت الوقعه كلها ..) فقلت بها ( انا كويس ) وهنا قالت منال ( كويس اوى .. انتوا الاتنين زى الفل ... دلوقتى مفيش حاجه تخلى كل الاوجاع تروح الا دش مياه ساقع ) فضحكت فوزيه و قالت ( يا شيخه ..احنا فى ايه ولا فى ايه...) وهنا امسكت منال الشامبو واخذت ترش عليا انا و فوزيه ثم فتحت الدش واخذت تقذف المياه فوقنا وانقلب الموضوع الى ضحك و هزار واخذنا نرش الماء احنا الثلاثه ثم اخذت شامبو الجسد واخذت ادعك وامسح جسم منال كله به وصمتت فوزيه تماما وهى ترانى اتحسس جسم اختها و يدى تغوص بين طيزها وفخذيها وتعتصر بزازها واحسست فعلا بفوزيه ترتعش و ترتجف وبعد ان غسلت جسد منال كله امسكت بالدش المعلق و غسلت كل الشامبو من عليها ثم قبلتها قبله رهيبه ثم خرجت وهى تغمز لى , وبقيت انا و فوزيه وحدنا وهنا امسكت الشامبو وقلت لها (يلا دورك انت ...) فضحكت و قالت ( لا انا استحميت خلاص .. وكنت خارجه ..) فقلت لها ( خارجه رايحه فين ...امال مين اللى هيحمينى انا ..) فابتلعت ريقها و لم ترد وهنا امسكت الدش المعلق وبدأت ارش المياه عليها ولم تنطق و استسلمت تماما ليدي وبدأت امسح بالشامبو عليها ويدى تحسس جسمها كله وكان ناعما ملسا اضاف له سنها ليونه جميله و انحناءات مغريه وعندما وصلت يدى لطيزها و خاصه بين فلقتيها وعند كسها ارتعشت فوزية ارتجفت ارتجافه قويه واحسست بتشنج يسرى فى جسمها كله واخذت ادعك كسها قليلا وهى مغمضه العينين مستسلمه تماما ثم اخذت المس على بزازها وادعك حلماتها وهى تتأوه بصوت واهن بالذات لما كانت يدى تتلمس رقبتها و ووجهها وهنا عرفت انها سلمت نهائيا ثم اعطيت لها الدش المعلق و الشامبو و اخبرتها انه دورها واخذتهم و هى مخدره وبدأت ترش على جسمى وتغسله بالمياه ويديها تتحسس جسمى ببطء و حنيه شديده واحسست فعلا انها ما زالت ترتعش كأنها عروسه فى ليله دخلتها و اول مره تلمس رجل واعطيتها ظهرى و غسلته كله ثم نزلت على طيزى وسلطت عليها الدش ثم مسحتها بالشامبو ثم استدرت لها وغسلت رقبتى ثم نزلت تمسح بطنى وهى تحاول ان تتفادى زبرى المنتصب بشده ولكنى امسكت يدها ووضعتها على زبرى وقلت لها ضاحكا ( ما تفوتيش حته....فين الضمير..) فضحكت ثم بدأت تدعك زبرى بيديها الناعمتين وتركتها فتره حتى احسست انها استوت تماما ثم امسكتها بين ذراعى واحتضنتها بقوه ويداى تنزلق على ظهرها المبتل بالماء و الصابون وتمسك طيزها الكبيره وزبرى المنتصب يقف بين فخذيها محتكا بشفايف كسها فقالت بصوت واهن ( انت هاتعمل ايه .....) فقلت لها مباشره فى فمها بعد قبله صغيره ( كــــل حاجـــه....) ثم سحبتها من يديها وهى مستسلمه تماما خارج الحمام مباشره الى حجره نومها.