الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
تغيرات في حياه ميدو ـ عشرة أجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 42880" data-attributes="member: 1775"><p><strong>هاي حبايبي انا منمن و جيت بقصه جديده اللي حكاها ليا صديق سالب زي بس هيكون فيها اجزاء للخيال عشان التشويق و كمان هغير الأسماء عشان الخصوصيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>---------المقدمه----------</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اول حاجه انا اسمي مودي و عندي ١٩ سنه عايش وسط عيله حالتها الماديه متوسطه يعني مش غني ولا فقير في النص و عندي اختين (نيره و هي في تالته كليه و عندها ٢٢ سنه و جسمها مشدودو متناسق بس هي سمرا شويه ، شهد و هي متجوزه و عندها ولدين صغيرين و عندها ٢٦ سنه و دي بقا قلبي اللي بيفهمني و دايما بتسندني و بصراحه جسمها بطل و جمالها مالوش وصف) و عندي مامتي نوال عنده ٤٥ سنه بس اللي يشوفها يقول انها ٣٥ سنه في الرينج ده و هي قمحاويه و نيره تبقى شبهها و عندب بابا و هو شغال محاسب في شكره كويسه و بابا دايما كان رياضي و جسمه جميل و هو ابيض سيكا *اسف على المقدمه الطويله بس كان لازم تعرفوا حياتي عامله ازاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-----------------------------الجزء الأول-------------------------------</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ما قبل اكتشاف الذات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان عندي ١٥ سنه و في اولى ثانوي بس بطبعي كنت انطوائي عشان دايما مع اخواتي البنات و ماما و مش بطلع من البيت غير للمناسبات و الطلبات للبيت و معنديش صحاب .</strong></p><p><strong>انا طولي ١٦٥ سنتي و وزني ٦٠ كيلو و كنت بحب اهتم بجسمي جدا و لو شنبي نبت بحلقه بس كنت مميز بحاجه و هي ان جسمي مظبوط بس صدري منفوخ زي صدر بنت في تانيه اعدادي و طيزي لبن بس متوسطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: اصحى يا مودي عشان مانتأخرش على اول يوم في المدرسه ، يا ميدو يلا بدل ما ازعل منك</strong></p><p><strong>نيره: سيبك منه مش هيصحى و لو البيت بيولع</strong></p><p><strong>ماما: اخرسي يبت الوسخه مالكيش دعوه بحبيبي</strong></p><p><strong>أنا: صباح الخير يا مامتي صحيت اهو عشان ماتزعليش</strong></p><p><strong>ماما:صباح العسل يا حبيبي يلا اجهز عشان ماتتأخرش انا جهزتلك لبسك على المكتب متعلق و أكلك سخن على الترابيزه و يلا عشان اوصلك</strong></p><p><strong>نيره: يلا افضلي دلعيه و اعمليله كل اللي بيحبه</strong></p><p><strong>طبعا محدش رد عليها و و جهزت و نزلت مع ماما و ركبنا العربيه و كانت المدرسه حكوميه مش خاصه زي اعدادي عشان بابا عايزني"استرجل" ( اه صح نسيت اقولكوا ان علاقتي ب باب مش قد كدا يعني كان ساعه الغدا كاامنا بيبقى روتيني جدا و نو كان بيخاف عليا اوي) ، بوابه المدرسه كانت قافله وعليها لمه كبيره و طبعا اول ما نزلت و انا لابس اليونيفورم بتاع المدرسه و شكلي نضيف الاقي معظم الطلاب بيضحكوا و بدأوا يتريقوا عليا عشان ماما وصلتني وبقوا يقولوا عليا "ابن امه" طبعا ماما مشت و انا زعلان و عنيا فيها دموع و حمرا و جه عيل وقعني على الأرض و انا ماعرفتش ادافع عن نفسي ف الاقي فيه شله كانوا قاعدين قدام المدرسه جم</strong></p><p><strong>أيمن : اللي هيتكلم هطلع ميتين امه مش عشان الولا غلبان هتعملوا كده</strong></p><p><strong>شخص : يعم انت مش شايف شكله و شنطته و لبسه و بعدين انت مالك</strong></p><p><strong>لسه الولد بيقوله انت مالك جه عمرو موقعه على رجله و نزل ايمن على الولد و ضربه على وشه و الولد بدأ يعيط و كله بدأ يهتف خناقه خناقه خناقه ، جه كامل و احمد يحوشوا و يهدوا الحوار لحد ما طلع اخصائي المدرسه</strong></p><p><strong>الأخصائي: ما براحه على البوابه يولاد البهايم مش من مال ابوكوا ، ايه ده ايه ده!!</strong></p><p><strong>وسع يلا انت و هو مين اللي ضربك يبني</strong></p><p><strong>الشخص: انا كنت بتكلم مع صحابي و بنهزر وفجأه جه الزباله ده و قالي انت واقف مكاني قولتله مش مكانك ده مكانا كلننن..</strong></p><p><strong>و قبل ما يكمل تأليف الأخصائي قال: يلا يبني و على الأوضه بتاعت الأخصائي و انت يا خول تعالى ورايا و **** ما هسيبك</strong></p><p><strong>طبعا انا كنت واقف بتفرج و بدأت افكر اكتر عشان اللي عمله الولد عشاني هو و شلته ف سألت و لد غلبان و اسمه سيد هو مين ده ، فهمني ان ده اسمه أيمن و هو اللي ليه كلمه في الشله و اللي وقع الولا ده عمرو و ده انتيم أيمن و الباقي أحمد و سلطان و كامل .</strong></p><p><strong>المدرسه فتحت و دخلنا و الطابور بدأ و التمارين الصباحيه و الضرب اللي ضربته من المدرسين في الطابور عشان التمارين و لبسي مبهدل و بعمل التمارين و لاحظت ان سلطان ده مبسوط و لقيت سيد بيشاورلي عليه و بيقولي انه دايما بيغير من أيمن و نفسه يبقى هو اللي بيتحكم في الشله و من الناحيه التانيه كان أيمن و الولد عند أوضه الاخصائي بدأ يشتم في أيمن و الولد كمل في تأليفه و حكى موقف محصلش و ان ايمن ضربه بدون سبب</strong></p><p><strong>أيمن: و*** ما حصل يا استاذ كل اللي حصل انه اتريق على ولد شكله نضيف كده و كلهم اتريقوا عليه و الولد قعد يعيط ف روحت دافعت عنه</strong></p><p><strong>الشخص : يا استاذ ده ضربني و ضحك المدرسه عليا و انا معملتش حاجه</strong></p><p><strong>الأخصائي : طيب روح يا ادم و انت يا خول روح ادي اول يوم و عاملنا مصيبه</strong></p><p><strong>(طبعا مش فاهمين ليه الاخصائي بيتكلم كده مع أيمن ، الاخصائي يبقى خال أيمن و يعتبر هو اللي مربيه ، أما أيمن ف هو ولد عايش في عيله محترمه بس هو اللي عصبي و غشيم من بعد ما ابوه سافر الخليج و سابه هو و امه و اخوه الصغير ، و هو من طبعه انه مش بيدي ثقه لحد و أمه بتشتغل و حالتهم الماديه كويسه)</strong></p><p><strong>بعد كده طلعنا الفصول و طبعا طلعت اخر واحد من البهدله و قعدت في التخته التانيه بس بعد ما قعدنا في فصولنا جه شويه عيال و خدوا الشنطه و طلعوا اللانش بوكس و خدوا سندوتشات السجق و التفاحه و اللي خد اقلام و اللي خد كراسه بس فجأه لقيت واحد زعق فيهم و راح لم كل حاجه من العيال و رجعها ليا طبعا بدأت اشكره هو قرب مني و بدأ يحط ايده على كتفي و حسيته بيحسس عليا و بيقفش فيا و لقيته بيطبط</strong></p><p><strong>عمرو : خلاص بقا ماتزعلش نفسك كل حاجه اهي ماعدا السندوتشات خلصوها ولاد الكلب</strong></p><p><strong>أنا : بجد شكرا ليك و مش عارف اقولك ايه و بعد اللي عملته انت و صاحبك عشاني</strong></p><p><strong>عمرو: ولا شكر ولا حاجه بس انت لازم تنشف شويه عشان هنا مش هيرحموك</strong></p><p><strong>أنا: نفس كلام بابا عندي ، هو انا بجد جسمي مش ناشف</strong></p><p><strong>عمرو: ءء لا هووو انتت مش وحش بس محتاج تظبيط بس وريني يعني قوم كده</strong></p><p><strong>فجأه بدا يقرص في صدري و طيزي و لقيته بيقفش في بزازي و يقرص في حلماتي و انا طلعت اه صغيره غصب عني لقيت زبه وقف و خباه بالشنطه</strong></p><p><strong>(انا بيني و بين نفسي كان عاجبني الحوار ده و ماكنتش ممانع و كان نفسي يكمل كده مش عارف ليه بس افتكرت ان ماما قالتلي زمان ماينفعش حد يمسك جسمك)</strong></p><p><strong>عمرو: احا ايه الطيز اللبن دي و الصدر المنسون ده يعم</strong></p><p><strong>انا: ايه الكلام ده عيب و ماينفعش</strong></p><p><strong>عمرو: انت من انهارده صاحبي و مش هخلي حد يلمسك عشان كده انت خطر اوي</strong></p><p><strong>انا: شكرا تاني يا عمرو انا من غيرك كنت روحت في داهيه</strong></p><p><strong>عمرو: اكتر من كده???</strong></p><p><strong>دخل المدرس و كانت حصه لغه عربيه و خدنا الحصص و طبعا محدش ضايقني او قالي كلمه وحشه عشان كنت قاعد جمب عمرو بس كل شويه يلمسني انا قولت لا ده عادي احنا ولاد زي بعض</strong></p><p><strong>نزلنا الفسحه بس المرادي نزلت و انا مرتاح بس خايف من الولد و هيعمل ايه و ايمن هيتصرف معايا ازاي</strong></p><p><strong>(روحت بسرعه على ايمن و كان معايا مصروفي جبتله حاجه حلوه من المقصف)</strong></p><p><strong>أيمن: عايز ايه تاني!</strong></p><p><strong>انا: انا بس كنت جاي اشكرك على جدعنتك معايا انهارده و انا من غيرك كنت اتبهدلت و حبيت اشكرك و جيبتلك دي</strong></p><p><strong>أيمن: مش عايز منك حاجه و اللي حصل حصل خلاص و يلا روح و خليك في حالك</strong></p><p><strong>عمرو: ما خلاص يعم الحته جايه تشكرك خلاص بقا ماتكبرهاش</strong></p><p><strong>أيمن: روح بدل ما اعملها معاك</strong></p><p><strong>طبعا مشيت و انا زعلان عشان كنت بدأت اعجب بيه بس كنت مش فاهم ايه ده</strong></p><p><strong>خلصت اليوم الدراسي و لما روحت ماما سألتني عن يومي قولتها تمام و مفيش حاجه و طبعا اصرت تعرف التفاصيل و انا عديت الموضوع و روحت لشهد اختي احكيلها عن اللي حصل لاننا صحاب</strong></p><p><strong>شهد: بس ايمن ده جدع اوي يا مودي لازم تعزمه عندنا في يوم</strong></p><p><strong>انا: يبنتي ده خلقه ضيق و ممكن يضربني</strong></p><p><strong>شهدي: طيب يا عم الحنين و على فكره عمرو ده عنده حق لازم تنشف</strong></p><p><strong>انا: ما انا ماحكيتش حاجه لماما اهو</strong></p><p><strong>شهد: كويس ويلا عشان تاكل و تروح الدرس</strong></p><p><strong>(اتغديت و نزلت الدرس اتفاجئت ان معايا ادم و شلته و سيد و كام واحد و لما خلصت الحصه كنت ماشي قابلت ايمن كان في المجموعه اللي بعدي شاورتله مابصليش اصلا)</strong></p><p><strong>كنت قاعد في الدرس مش على بعضي و خايف اوي</strong></p><p><strong>و مشيت لوحدي في طريق كان هادي و ضلمه شويه لقيت ادم ورايا و لقيته زنقني في الحيطه و معاه واحده صاحبه بيصورني و انا بقوله لوسمحت سيبني و عيب و لو عايز حاجه هديهالك</strong></p><p><strong>ادم: و**** ما هسيبك انت ضحكت عليا المدرسه (قلعني البنطلون و بدا يضربني على طيزي و انا بصوت منه و قلع بنطلونه و طلع بتاعه كان زبه حوالي ٨ سنتي و رفيع و حاول يعمل انه بينيكني و و فجأه دخل راس زبه رغم انه صغير بس وجعني وجع مش طبيعي و بقى يقولي احا انت ناعم اوي و اجمد من اي شرموطه و صور ده و قفل الفيديو)</strong></p><p><strong>انا: يعني كده خلاص مش هتعوز مني حاجه تاني</strong></p><p><strong>ادم: خلاص كده و هوري الفيديو ده لصحابي و اجيب حقي منك</strong></p><p><strong>فجاه دخل علينا حد و ادم اتخض و التليفون وقع منه ، يا ترا مين ده و ايه اللي هيحصل و هل ايمن هيكلم ميدو و يديله وش؟</strong></p><p><strong>استنوني في الجزء التاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>--------------------الجزء التاني-------------------</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأه لقيت حد ورا أدم و هو سلطان و فجأه بدا يضحك بخبث و بيكلم ادم</strong></p><p><strong>سلطان: وسعلي كدا يا ادم و هاتلي ابن المرا ده و شغل الفيديو بس ماتجيبش وشي</strong></p><p><strong>ادم: احا انت جيت</strong></p><p><strong>سلطان: اه و اخلص بدل ما افضحكوا كلكوا</strong></p><p><strong>أنا: انا هنقل من المدرسه خالص و انا اسف انا اسف سيبوني و مش هقول لحد (بعيط)</strong></p><p><strong>سلطان: احا يا خول مش ماشي غير لما انيكك في طيزك اللبن انت فاكر اني مش عارف ان عمرو كان بيلعب فيك في الفصل ، يلا انا عارف كل حاجه و في المدرسه و في كل حته ليا ناس مش زي ايمن بتاعك ده</strong></p><p><strong>فجأه نزل على طيزي و تف كتير فيها و بدأ يبعبصني</strong></p><p><strong>انا: ايي اهه سيبني يا سلطان و مش هقول لحد ايي</strong></p><p><strong>و تف على بتاعه (زبه اتخن من ادم و طوله ١٠ سنتي ) و دخل الراس مره واحده</strong></p><p><strong>ساعتها صوت و ماكنتش قادر عشان زبه اتخن بكتير من ادم</strong></p><p><strong>و مره واحد لقيت ايمن و عمرو و سيد مكتفين الولد اللي بيصور و عمرو منيم ادم على الارض و فشخه ضرب و سيد خد التليفون و مسح كل حاجه و بدأ يصور الضرب و طبعا سلطان طلع يجري و هما فكروه واحد من شله ادم</strong></p><p><strong>--------------</strong></p><p><strong>(دلوقتي انت مش فاهم ايه اللي حصل ف هنرجع فلاش باك في الدرس)</strong></p><p><strong>انا: احيه يا سيد ده ادم و الشله بتاعته</strong></p><p><strong>سيد: احا هيعملوا فيك ايه دول انا خايف</strong></p><p><strong>انا: **** يستر و مايعملوش فينا حاجه ده زمانه متضايق مني عشان انهارده</strong></p><p><strong>سيد: طب هنعمل ايه لازم تكون جاهز ممكن يعملوا فيك اي حاجه بعد الدرس</strong></p><p><strong>انا: طيب لو كده بعد الدرس اطلع على ايمن و عمرو و قولهم ان ادم شكله ناوي على مشكله و هيضايق ميدو و انا مش متطمن و خايف عليه</strong></p><p><strong>--------------</strong></p><p><strong>نرجع من الفلاش باك ل وقت ادم و هو بيضربني</strong></p><p><strong>ايمن: يا ابن العرص مش قولتلك اللي هيضايق الواد ده هطلع ميتين امه</strong></p><p><strong>ادم: احا انت بتطلعلي في كل مكان ااه خلاص سيبني و مش هاجي جنبه (كل ده بيتصور)</strong></p><p><strong>و جه عمرو ضرب الولا اللي بيصور و الولا طلع جري</strong></p><p><strong>و جه ايمن مكتف ادم في الحيطه و مقلعه البنطلون</strong></p><p><strong>ايمن: تعالى يلا و نيكه زي ما كان هيعمل فيك</strong></p><p><strong>انا: ايه مش فاهم انا همشي و خلاص بجد مش هعمل حاجه و همشي من المدرسه</strong></p><p><strong>ايمن جه ضربني بالقلم و قالي تعالى و قلعني البنطلون و مسك بتاعي كان صغير اوي اوي و كان نايم عشان مرعوب و انا مش متعود على العاده السريه و ماعرفش اي هي اصلا</strong></p><p><strong>ايمن: خخخ احا اي ده ، يبقى خلاص سيبلي العرص ده و هنيكه انا و انت يا سيد صوره من كل الزوايا بس ماتجيبش وشي</strong></p><p><strong>بدا ايمن يقفش في طيز ادم و يضرب عليها بافترا و هو بيصوت يا ابن المتناكهه ايي و*** ما هسيبكوا اييي</strong></p><p><strong>و قام تافف على طيز ادم و بدا يدخل صوبع وبدأ ينيكه بيه و دخل التاني و قعد ينيك</strong></p><p><strong>المفاجأه!!!!</strong></p><p><strong>لما ايمن دخل صوابعه في طيزه دخلت بسرعه و دا معناه انه اتناك قبل كدا</strong></p><p><strong>ايمن: خخخخ اه يا خول يا ابن المنايك طلعت متناك يا خول</strong></p><p><strong>ادم بدأ يعيط و يقوله: سيبني و كش هضايقكوا تاني</strong></p><p><strong>ايمن: احا عليا ****** ما هسيبك غير و انا لبني في طيزك المفتوحه يا خول</strong></p><p><strong>و فجاه ايمن قلع بنطلونه و شوفت زبه و انبهرت و اتصدمت مش معقول ده زب واحد عنده ١٦ سنه</strong></p><p><strong>طوله ١٨ سنتي و تخين و ملين عروق و شكله يهبل (طبعا اتصدمت عشان اول مره اشوف زب حد في سني بالمنظر ده)</strong></p><p><strong>و بعدين ايمن تف تاني على طيز ادم اللي مافيهاش شعر و مفت حه و بدأ يدخل زبه من غير متيفتح طيزه اكتر عشان يتوجع</strong></p><p><strong>و دخل راسه بس ، ادم: احححح اههه اييي مش قتدر طلعه لاا و سيبني احح</strong></p><p><strong>ايمن: اخرس يا مومس يا بن المتناكه هفشخ طيظك عشان تحرم تعمل كده في عيل غلبان</strong></p><p><strong>و بدا يدخل زبه كله مره واحده و سابه ، ادم بقا بيتنطط من الحرقان اللي في طيزه و ايمن طلعه براحه و دخله تاني مره واحده ، ساعتها حسيت بتاعي بيقف</strong></p><p><strong>ادم: اححح ايي نيكني يا سيدي و افشخ طيزي اوففف فينك يا بابا يا علء احححح تعالى شوف الازبار</strong></p><p><strong>(طبعا ادم متخدر منن النيك و مش حاسس بالدنيا)</strong></p><p><strong>ايمن: اخرس يا شرموط دا ابوك طلع خول زيك</strong></p><p><strong>ادم: اهه يا سيدي ده بيبعبصني و ساعات بينيكني</strong></p><p><strong>ايمن: طيب يا لبوه هخليكي حامل مني</strong></p><p><strong>ادم: ايوه ايوه يا سيدي عشرني و املا طيزي بلبنك اححح</strong></p><p><strong>ايمن بدأ ينيك بافترا و طيز ادم شاده على زب ايمن و ايمن طلع اهه كلها رجوله و بدا يسرع في النيك و جاب لبنه في طيز ادم ، نزل ادم على زب ايمن و يمصه و ينضف اللبن و فجأه ادم فاق ان كل ده متصور و عمرو بيضحك و بيقوله</strong></p><p><strong>عمرو: احا يا خول انت من انهارده شرموطتنا كلنا</strong></p><p><strong>ادم و عينه مكسوره و بيبص في الارض: اللي تشوفوه بس الفيديو امسحوه و انا هبقى ليكوا</strong></p><p><strong>ايمن: نمسح ايه يا متناك الفيديو هيفضل موجود</strong></p><p><strong>و نادى عليا ايمن و قالي</strong></p><p><strong>ايمن: تعالى يا نص يا راجل و حط صوبعك في طيزه و بعدين حطه في بقه</strong></p><p><strong>انا نفذت على طول بس الغريبه ان بتاعي وقف حسيت بهيجان رهيب و بتاعي كان هيقطح البنطلون (اكتشفت بقا ان بتاعي طوله ٩ سنتي و رفيع سيكا)</strong></p><p><strong>فجأه ايمن ضحك و قالي: الاه الاه لاه ما انت عندك زب زينا اهو ، انا اتكسف و وشي احمر و</strong></p><p><strong>قولتلهم: ءء ططيبب خلاصص يا جماعهه و كده كفايه و بعدين انا بجد لازم اشكركوا بطريقه كويسه عشان</strong></p><p><strong>اللي عملتوه مو غيركوا كان زماني مكان ادم و طبعا انت كمان يا سيد من غيرك كان زمان ايمن و عمرو مش هنا و بيتعمل فيا و مفضوح</strong></p><p><strong>سيد: يعم ولا شكر و لا حاجه انت من انهارده صاحبي و هنروح الدروس مع بعض</strong></p><p><strong>انا: اوكي اكيد و انت كمان يا ايمن انا كنت مفكرك زعلان مني ف انا اسف عشان اللي حصل عند الاخصائي انهارده</strong></p><p><strong>ايمن: يعم محصلش حاجه و يلا روح عشان اهلك</strong></p><p><strong>(انا روحت و حاسس اني مبسوط عشان مع ايمن و عشان دايما بيساعدني)</strong></p><p><strong>روحت و طبعا ماما جت حضنتني و قعدت تعيط و تقولي : كنت فين يا ميدو احنا اتصلنا عليك عند المس و سألنا الجيران و فكرناك حصلك حاجه</strong></p><p><strong>انا: مفيشش حاججه ييعني ءءانا طلعت من الدرس وقفت شويه مع صحابي(متوتر)</strong></p><p><strong>ماما: ايه ده بجد بقى عندك صحاب ؟!(ماما فرحانه جدا)</strong></p><p><strong>انا: بصراحه اه و هما كويسين و بصراحه حصل كذا كذا(حكيتلهم الحوار كله بس ماقولتش اني ايمن ناك ادم او حد عمل فيا حاجه ورا قولتلهم ان ادم ده مسكني في الحيطه و كان هيضربني بس ايمن اتدخل تاني)</strong></p><p><strong>بابا انبسط و قال: انت لازم تعزم الولاد دول على الغدا يوم الجمعه و منها اتعرف عليهم</strong></p><p><strong>ماما: ياريت بجد و منها اشكرهم و اعملهم اكل كتير</strong></p><p><strong>انا: طيب هكلمهم بكرا في المدرسه</strong></p><p><strong>و دخلت الحمام خدت دوش و غسلت طيزي و بتاعي بس وانا بغسل بتاعي لقيته وقف و انا مسكته قعد اهرش و ادعك فيه ببراءه لقيتني حاسس ان طيزي بتاكلني اوي و بدأت احسس على طيزي و ادعك في بتاعي و فجأه لقيت مادهزشفافه طلعت مني قولت يععع و اتقرفت بس كنت مبسوط و حسيت بلذه مش طبيعيه و نضفت مكاني و كنت خايف و مش عارف ايه ده</strong></p><p><strong>دخلت الاوضه و قعدت على السرير اسرح في اللي حصل من شويه و هل ايمن و عمر وكله بيعمل كدا و سرحت في كل اللي حصلي و ازاي ايمن راجل كده و بتاعه كبير اوي و ازاي دافع عني و عمل كدا في ادم و كله عشاني ، طب هيكلمني تاني؟ طب هنبقى صحاب؟طب عادي ادخل في شلته؟طب هو انا انبسطت لما ادم و سلطان حطوا بتاعهم فيا؟ لقيت عيني راحت في النوم من التعب و صحيت و طبعا لبست و فطرت و نزلت على المدرسه بس المرادي لوحدي من غير ماما و حضرت الطابور بس لقيت سلطان و احنا طالعين الفصول وقفني عند ورا الحمامات</strong></p><p><strong>سلطان: انت عارف لو حد عرف اللي حصل ده هنيكك انت و ايمن بتاعك اللي بتتحامى فيه و هفضحكوا</strong></p><p><strong>انا: انت لو حد عرف باللي عملته هتبقى انت الغلطان مش انا و بعدين انت بتغير من ايمن كده ليه</strong></p><p><strong>(طبعا قلبي بقى جامد عشان ايمن معايا)</strong></p><p><strong>لقيت سلطان ضربني بالقلم و لفني للحيطه و زنقني و بتاعه كان لامس طيزي و كان واقف شويه انا لا اراديا زقيت طيزي عليه و بقوله ابعد عني</strong></p><p><strong>قالي: عارف لو قولتلي اني بغير من ايمن تاني هنيكك و هملى طيزك بلبني انت فاهم!</strong></p><p><strong>انا طلعت جري على الفصل بس كنت غسلت وشي عشان كان احمر و قعدت جمب عمرو</strong></p><p><strong>عمرو: مالك يبني فيه ايه وشك احمر ليه</strong></p><p><strong>انا: ءء ممن الجري عشان كنت متأخر</strong></p><p><strong>عمرو: من غير تحوير اخلص</strong></p><p><strong>انا: اللي حصل ان سلطان صاحبكوا كان مع ادم و دخل علينا و دخل بتاعه فيا و لما انتوا جيتوا طلع جري</strong></p><p><strong>عمرو: ابن المتناكه انا كنت شاكك في الواد ده و انا كنت عارف انه مش سالك لازم اعرف ايمن</strong></p><p><strong>انا: لاااا لا بلاش يعمرو قبل ما اطلع كان زنقني في الحيطه و قالي لو قولت اني غيران من ايمن تاني هنيكك و كلام غريب كده</strong></p><p><strong>عمرو: يعم اسكت ده معندوش بتاع اصلا و نبقى نتكلم بعدين لما ننزل الفسحه عشان هتبتدي الحصه</strong></p><p><strong>(انا كنت نسيت ان فيه ناس بتسمع و توصل الكلام ل سلطان و ان ده ممكن يعمل مشكله)</strong></p><p><strong>بعد ما خلصت الحصه الاولى نزلت الحمام فتحت الباب و واربته عشان مفيش قفل او حاجه اقفل بيها الباب</strong></p><p><strong>بدات اعمل حمام بس لمحت ظل ورا الباب لسه بلف وشي لقيت الباب اتفتح بسرعه و واحد كبير جه زنقني و قفل الباب بمسمار من برا و زنقني جامد حسيت ان نفسي راح</strong></p><p><strong>ياترا مين ده؟ و عايز مني ايه؟ و هل ده واحد تبع سلطان؟</strong></p><p><strong>استنوا الجزء التالت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>----------------------الجزء التالت------------------------</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بدأ يضغط على راسي و وطى راسي لتحت و زنقني اكتر و نفسي كان خلاص ، و حط قماشه على بقي و لساني و ربطهم جامد مره واحده لقيته قلعني البنطلون و نزل على خرمي و بدأ يحط لسانه على خرمي انا ساعتها حسيت بكهربا في جسمي و بتاعي وقف و كمل لحس في طيزي على شكل دواير و انا بقول امممم اههممم و دخل لسنت و كان بينيكني بيه و انا في وسط اندماجي لقيته مره واحده طلع لسانه و فكني براحه و طلع بسرعه ، كان جرس الحصه التانيه بدأت روحت غسلت وشي بسرعه و طلعت على الفصل خلصت الحصص انا كنت سرحان ممكن يكون مين ده و انا ليه اتبسطت اوي كده طب هو ده عادي و فجأه لقيت اللي بيخبطني</strong></p><p><strong>عمرو: ولا ولاا فوق مالك فيه ايه</strong></p><p><strong>انا: يعم مفيش فيه اي انت</strong></p><p><strong>عمرو: فيه ان الفسحه جات و الفيل كله نزل و انت ولا هنا</strong></p><p><strong>انا: احيه اسف بجد طيب يلا ننزل شكرا يا عمور</strong></p><p><strong>عمرو: حلوه عمور منك يا قمر بس مش كفايه</strong></p><p><strong>انا: عايز ايه تاني مش فاهم</strong></p><p><strong>عمرو: عايز حضن ولا بوسه من صحبي</strong></p><p><strong>انا ببراءه: بس كده يعم ماشي</strong></p><p><strong>روحت بوسته على خده و هو حضني و بتاعه كان واقف اوي و انا حضنته عادي بس كان بيقفش في طيزي و لفني و حضني من ورا و بدأ يبوس رقبتي و ماسك وسطي و بدا يخبط زبه في طيزي و انا انسجمت معاه و وطيت مش عارف ليه</strong></p><p><strong>عمرو: انت مبسوط بقا</strong></p><p><strong>انا: عادي يعني انا تملت ده عشان اشكر يعني</strong></p><p><strong>عمرو: شكر؟ اه تمام ده انت لقطه</strong></p><p><strong>انا: ماشي يعم و يلا ننزل عشان عايز اكلم الشله كلها</strong></p><p><strong>نزلنا الحوش و قابلت ايمن بس كان متضايق اوي و وشه عليه علامات غضب و حزن</strong></p><p><strong>انا: ايمن اخبارك عامل ايه</strong></p><p><strong>ايمن: تمام</strong></p><p><strong>انا: بص يا ايمن انا لما رجعت امبارح و حكيت لما عن اللي حصل بس ماقواتش انك عملت حاجه في ادم ضربته بس و ان مفيش حد عمل معايا حاجه و بابا سمعني و انبسط اوي و بابا قالي انه لازم نعزمك على الغدا يوم الجمعه انت و الشله كلها</strong></p><p><strong>(ايمن وشه كان غضبان و عروق رقبته بنات و عنيه كانت حمرا)</strong></p><p><strong>ايمن: انا مش عايز حاجه منكوا او من حد و مش محتاج حد في حياتي و خليك جمب ابوك و امك اقعد جمبهم</strong></p><p><strong>انا: ططيبب اااللي تتت تشوفه تمام</strong></p><p><strong>------</strong></p><p><strong>فلاش باك مع ايمن الصبح</strong></p><p><strong>اءمن صحى بدري للمدرسه بس اتفاجئ بأمه في اوضتها بتعيط و عينيها حمرا باين عليها الحزن و التعب و انها معيطه من بدري</strong></p><p><strong>ايمن: مالك يا نوجه صباح الخير في ايه بتعيطي ليه</strong></p><p><strong>ام ايمن بتمسح في دموعها: لا انا كويسه مفيش حاجه تعبانه شويه يلا روح افطر</strong></p><p><strong>ايمن: لا انت مش تعبانه و فيه حاجه مخبياه عليا انا هنا ابنك و صاحبك و المفروض تحكيلي</strong></p><p><strong>ايمن قعد جمب امه و مسك ايديها و بص في عيونها جامد ، امه بدات تعيط و اترمت في حضنه و تقوله سمير اتجوز عليا و طلقني يا اييمنن و خلاص كده بعد كل اللي عملتهوله و الدهب اللي بعتهوله عشان يسافر الخليج و يشتغل راح اتجوز عليا الخول بببعد بعد ما كنت بخدمه و كنت بعمله كل حاجه يحبها</strong></p><p><strong>ايمن: ولا يهمك يا ماما ده كلب وراح و انت لازم تتخطيه، و انت كمان لازم تشوفي حياتك</strong></p><p><strong>(للي مش عارف أيمن كان متعلق بابوه و كان بيحبه لانه كان ليه ذكريات كويسه معاه و فجأه سابه لوحده هو و اخوه الصغير و معاه امه اكيد ايمن كان حاسس بكسره و ان مالوش ضهر)</strong></p><p><strong>------</strong></p><p><strong>و مشيت خلصت اليوم بالعافيه و روحت اتغديت و خلصت دروسي</strong></p><p><strong>اتفاجئت ان ابراهيم ابن عمي الكبير جه عندنا يبيت و يقضي معانا يومين عشان بكرا الجمعه و قعدت معاه و سلمت عليه و بعدين روحت لشهد احكيلها عن اللي حصل</strong></p><p><strong>انا: شهد يا قمر اخبارك</strong></p><p><strong>شهد: كويس يا ميدو عملت ايه النهارده</strong></p><p><strong>انا: عادي تمام بس حصل كذا كذا لما روحت اعزم ايمن يتغدى عندنا هو و شلته</strong></p><p><strong>شهد: انت قولتله ايه بالظبط لما جيت تعزمه</strong></p><p><strong>انا: قولتله بص يا ايمن انا لما رجعت امبارح و حكيت لماما و قولتلها قد ايه انت جدع و عن اللي حصل اول يوم في المدرسه و بابا سمعني و انبسط اوي و بابا قالي انه لازم نعزمك على الغدا يوم الجمعه انت و الشله كلها</strong></p><p><strong>شهد: مش عارفه بس اكيد هو عنده مشكله في حياته يعني مثلا انت جيبت سيره بابا كتير في الجمله</strong></p><p><strong>انا: مفيهاش حاجه يعني و مش مستاهله انه يكلمني كده</strong></p><p><strong>شهد: يمكن كان متخانق مع باباه او حاجه</strong></p><p><strong>انا: خلاص يستي هكلمه يوم السبت و اعتذرله و يلا انا ماشي</strong></p><p><strong>جه الليل و لقيت ابراهيم هيبات معايا عشان مفيش مكان يبات فيه غير اوضتي</strong></p><p><strong>و انا بطبعي بنام بالبوكسر عشان كنا في الصيف ، لقيت ابراهيم قلع و فضل بالبوكسر و لما لقتنس اتكسفت منه ، قالي: ايه انا اسف فكرت عادي اقلع قدامك انت بتتكسف؟</strong></p><p><strong>انا: لا لا خليك انا تمام ده البيت بيتك</strong></p><p><strong>(ابراهيم عنده ١٩ سنه وقتها و كان بيحب يروج الجيم جدا و عامل فورمه و جسمه كان فيه شعر بس مش اوي و طوله ١٨٠ و وزنه ٧٠ كليو)</strong></p><p><strong>طبعا زب ابراهيم كان باز فشخ من البوكسر و انا تنحت شويه فيه و لاحظت انه نايم بس ضخم</strong></p><p><strong>لقيته جه نام جمبي انا نمت بجمبي عشان ياخد راحته و اني مش شايفه</strong></p><p><strong>و هو بدأ يكلم صحابه ع الواتس و بالذلت صحابه البنات ف سيبتله شويه خصوصيه كنت نمت و بعيدين قلقت لما حسيت ب ابراهيم مقرب مني و زبه عند طيزي(طبعا هتستغرب ان الاحداث كلها جات ورا بعضها ، الحقيقه ان ابرايهم كان بيتحرش بيا زمان بس سوفت و عشان طيزي كان متوسطه لحجم البنات بس كبيره ك ولد و بزازي كان بيتحرش بيا)</strong></p><p><strong>انا سيبت نفسي و قولت اما نشوف اخرتها</strong></p><p><strong>و لقيته بيحسس على طيزي و يبعبصني سوفت</strong></p><p><strong>كان بيبعبص على شكل دواير انا هيجت عشان حسيت ان طيزي مسترخيه و فتحت لوحدها و بدأ يقلعني البنطلون و انا كنت عامل نفسي نايم و جه يتطمن اني نايم ولا لسه عملت نفسي نايم</strong></p><p><strong>و نزل يتف على طيزي و على زبه دخل راسه انا طيزي قفشت عليه هو قام يتطمن تاني لقى تعبيرات وشي اني متضايق و بتوجع بس لما لاحظ اني صاحي و مش ممانع قالي</strong></p><p><strong>ابراهيم: ميد انا عارف انك صاحيه يقلبي لو حابه نكمل قولي</strong></p><p><strong>انا: مش عارف بس كمل كده من غير ما تدخله</strong></p><p><strong>ابراهيم: اهه تمام اخيرا سيبتني اعمل اللي عايزه و نزل يلحس طيزي و يتف كتير و دخل راسه تاني و يطلعها و دخل راسه تاني و طلعها و هكذا و مسك بتاعي عشان وقف لقيتني بقوله عادي لو دخل كمان فيا ، و بدأ يدخل زبه لحد نصه رغم انه كان ١٧ سنتي و مش رفيع بس دخل عادي و بدأ يطلعه براحه و يدخله و هكذا لحد ما اتشجع و دخل اكتر لحد اخره</strong></p><p><strong>ابراهيم: مبروك يا مودي طيزك اتفتحت مبسوط؟</strong></p><p><strong>انا: مش عارف بس فيه وجع بسيط بس حاسس اني عايزك تطلعه و تدخله جامد</strong></p><p><strong>ابراهيم ماتكلمش و بدا ينفذ و طلع زبك و قالي اجيب زيت من الدرج و نيمني على بطني و غرق طيزي و بعدين غرق زبه و نزل على طيزي و هو نايم على ضهري و انا بقيت في قمه المتعه و فجأه وقف نيك و قالي انا بنيكك و زوبري في طيزك و يلا نيك نفسك و قولي هتعمل ايه</strong></p><p><strong>انا سكت شويه و قولتله: يلا بقا</strong></p><p><strong>ابراهيم: يلا قولي هتعمل ايه في طيزك بدل ما اسيبك</strong></p><p><strong>انا: خلاص يعم بدخل بتاعك جوايا</strong></p><p><strong>و بدأت اهز طيزي على زبه بجيث اطلع و انزل و هو لما حس اني اتعبت من الحركه و هو خلاص هيجيب بدأ يسرعه في الحركه و قومني و شالني و خلاني الف رجلي حوالين وسطه و ايدي حوالين رقبته و بدا ينططني جامد على زبه و قبل ما يجيب رماني على السرير و انا رافع رجلي و بدا يدخل بغباء و انا بدات ادعلك بتاعي و لقيت زبه بينبض جوه طيزي و في نفس الوقت جيبت نفس الماده اللي جبتها امبارح و انا بستحمى ، انا حسيت ب لذه مش طبيعيه و لما هدى طلع بتاعه و قالي</strong></p><p><strong>ابراهيم: اههه خلاص نيكتك يا ميدو و فشخت طيزك و لبني جواك</strong></p><p><strong>انا باستغراب: يعني ايه لبنك جوايا</strong></p><p><strong>ابراهيم: اه نسيت انك ماتعرفش حاجه ، بص هفهمك اللي عملناه من شويه اسمه نيك لما دخلت بتاعي اللي هو اسمه زب او زبر و بدأت ادخله جوا خرم طيزك زي البنات و اللي جيبته جواك سائل بيطلع لما الدكر بيحس ان زبره خلاص و بضانه بتطلع ماده اسمها مني بس احنا بنسميها عشره</strong></p><p><strong>انا: يعني ليه بضان اصلا</strong></p><p><strong>ابراهيم: ده اللي تحت زبك</strong></p><p><strong>انا حسيت بسعاده لما بقيت فاهم و كمان لما عملت حاجه ارتاحت لما عملتها ، و بعدين روحنا الحمام سوا استحمينا و طلعنا و طلعت اجيب لينا ميه من المطبخ ليقيت بابا ورايا و بيلمس كتفي!!</strong></p><p><strong>طيب مين ده ؟ و ايه مصلحته؟ و مين اللي عمل كده في ميدو الصبح؟</strong></p><p><strong>استنوا الجزء الرابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اسف ع الغيبه و نرجع للجزء الجديد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-----------------------الجزء الرابع---------------------</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا: انت ايه اللي بتعمله هنا دلوقتت!!(كان فايق و غضبان)</strong></p><p><strong>انا: ءء يا بابا ممفيش كنت عطشان و بشرب ميه</strong></p><p><strong>بابا: يعني مش اي حاجه تانيه</strong></p><p><strong>انا: ءء حااجه زي ايي يعني(كنت هعملها على نفسي)</strong></p><p><strong>بابا: هتضحك عليا ولا ايه اومال انت مستحمي و طالع بالبوكسر بس كدا ليه</strong></p><p><strong>انا: مفيش يا بابا كنت حران شويهه مش اكتر</strong></p><p><strong>بابا: مم يعني انت كنت في اوضتك و استحميت ولسه جاي دلوقت؟</strong></p><p><strong>انا: ايوه و***</strong></p><p><strong>بابا: طيب لم الكوبايه المكسوره يا اهبل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا خد مياه و دخل اوضته و انا مش عارف هو بابا عرف حاجه ولا اي</strong></p><p><strong>بس هو بابا كان وشه احمر كده ليه و عند بتاعه منفوخ كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>--------------------</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في نفس الوقت لما كان ابراهيم قريبي بينيكني</strong></p><p><strong>فلاش باك عند بابا و ماما في أوضتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا: تعالي النهارده يا بنت المتناكه هنيكك و هفشخك</strong></p><p><strong>ماما: لو هتكمل تمام المهم ماتوقفش في النص</strong></p><p><strong>بابا: ماتخفيش هكيفك معايا حبايه كويسه هنعمل واحد و اتنين و تلاته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا قام عشان يجيب مياه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>--------------------</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لما رجع بابا ل ماما</strong></p><p><strong>ماما: يعني ابقى لابسه القميص الاسود اللي بتحبه و بتقول هكيفك ايه التأخير ده كله</strong></p><p><strong>بابا: ماتخديش في بالك المهم تعالى عشان هفشخ كسمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام بابا نازل ما بين رجل ماما و نازل على كسها يلحسه شويه على ما مفعول الحبايه يبدأ</strong></p><p><strong>و بدأ يدخل لسانه براحه و يطلعه و يدخله تاني و مره واحده دخل لسانه كله كله و بدا يلحس كسها و يعض زنبورها ، ماما كانت خلاص مش قادره و بدأت تمسك راس بابا و تقوله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: اهه افشخني يا خول يا متناك دخل زبك بقا ارحمني احح</strong></p><p><strong>بابا: ايوه يا شرموطه انا جوزك الخول هدخل زبي في كسك يا لبوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(زب بابا بني و فيه عروق و طوله من ١٧ ل ٢٠ سنتي)</strong></p><p><strong>دخل راس زب بابا في كس ماما و طبعا اتنفضت و كانت هتصوت</strong></p><p><strong>بدا يدخله اكتر لحد ما دخل كله ، وطلعه و دخل تاني و بدأ زي الفحل الهايج ينيكها و يفشخ كسها بزبه الحديد</strong></p><p><strong>ماما: انا هجيب يا متناااكك</strong></p><p><strong>اححح احح ايي امنعغغعع نغنغععن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا طلع زبه ،و قالها: يلا يا لبوه تعالي الحسيلي شويه</strong></p><p><strong>ماما: يلا يا متناك هلحسلك خرمك يا عرص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدات مانا تدخل لسانه و تبعبص بابا و تشتمه و هو بيطلع اهات ممزوجه بالرجوله و الشرمطه ، و زبه اشتد عن الاول</strong></p><p><strong>راح مدخل زبه تاني و المره دي مارحمهاش و جابت ماما ل تاني مره شهوتها و فضل يفشخ فيها و ينيك كسها و قعد حوالي ٧ دقيقه ينيك</strong></p><p><strong>ماما هاتهم في كسي يا خولل مراتك احححح هاتهم هاتهممم</strong></p><p><strong>بدا بابا ينيك بغباء و ماما بتنغنغج و بتجيب شهوتها معاها و جاتلها الرعشه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا: يلا عشان نعمل واحد في طيزك</strong></p><p><strong>ماما: مش هيحصل انهارده خليها بكرا (كانت هتنام على نفسها)</strong></p><p><strong>بابا: طيب اما نشوف اخرتها هتحججي زي كل مره ولا لا</strong></p><p><strong>ماما كانت نامت اصلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا كان بيفكر في حاجه و شاغله باله و بيكلم نفسه</strong></p><p><strong>بابا: هعمل ايه دلوقت لو اللي حصل ده صح هتصرف ازاي، انا اصلا شاكك فيه من زمان بس لازم اتصرف و اخده بالهداوه في الاول</strong></p><p><strong>نامت ماما و لبن بابا في كسها و بابا نام برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحيت و كان ابراهيم مشى على ٦ الصبح و ماما و نيره معاه بس شهد و بابا هنا هنروحلهم اخر النهار عند بيت عمي الكبير</strong></p><p><strong>و لما قومت من على السرير كنت ماشي زي اللي عنده تسلخات و مباعد بين رجلي و عشان الجمعه اجازه كان العيله متجمعه ، روحت غسلت وشي لقيت بابا بيكلمني خلصت بسرعه و الفوطه وقعت مني</strong></p><p><strong>بابا: مفيش صباح الخير؟</strong></p><p><strong>انا: صباح الخير يا بابا</strong></p><p><strong>بابا: صباح النور يلا الحق افطر عشان هننزل **** ، اييه دا!!! انت ماشي كده ليه؟!</strong></p><p><strong>انا: مشش عارف يا بابا ءء انا صحيت لقيت رجلي كده</strong></p><p><strong>لقيت بابا غضب فشخ و جابني الاوضه و قفل علينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا شق البنطلون و البوكسر و انا بدات اعيط و شاف خرمي عشان يتأكد، طبعا لقاني مفتوح و خرمي مورم ، بابا ضربني على طيزي جامد و نزل عليا بالاقلام طلع حزامه و بدا ينزل عليا ضرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد جات جري على الاوضه لما سمعت صريخي و بقت تخبط جامد على الباب و تتحايل على بابا يسيبني و يبطل يضربني ، بتد عشر دقايق فتح الباب و انا طالع منها جسمي احمر ** و ماشي براحه خالص و بحاول اداري بتاعي ب ايد و ايد تانيه بتسند ع الحيطه اختي لقيتها بتعيط و بتسندني و راحت بيا الحمام غسلت وشي و جابت تلج تحطه على الجلطات اللي في وشي و اللي تحت عيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بس و انا موطي على الحوض وطت تجيب الفوضه من الارض لمحت خرمي</strong></p><p><strong>شهد: (شهقت شهقه كبيره) احيه احيه احيه ايه ده يا نهار اسود ايه اللي عمل فيك كده</strong></p><p><strong>انا وقفت قدامها و مش عارف انطق كلمه لاختي الكبيره لما شافت خرمي مورم و مفتوح</strong></p><p><strong>شهد: خلص بس و ماتخافش انا اختك حبيبتك سر ما بينا و مش هنتكلم فيه تاني</strong></p><p><strong>انا كملت عياط و استحميت و لبست طقم جديد من الدولاب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد راحت ل بابا</strong></p><p><strong>بابا: سيبيني اما نشوف المصيبه اللي الخول اخوكي فيها</strong></p><p><strong>شهد: يا بابا ده سن مراهقه معلش انا اسفه ليك على اللي حصل بس هو في سن مراهقه و طبيعي يتعرض لمواقف زي دي</strong></p><p><strong>بابا: سيبيني دلوقت انت كمان بلا سن مراهقه بلا قرف</strong></p><p><strong>شهد استأذنت و جاتلي معاها مرهم مسكن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد: يا ميدو خلاص انا معاك و بابا مش هيضربك خلاص معلش احنا لازم نعالج الجروح دي عشان ماتوجعكش جامد كدا، ورا بيوجعك اوي صح</strong></p><p><strong>انا قومت و عيني في الارض: ايوه</strong></p><p><strong>شهد: طيب تعالى هنا و هحطلك المرهم</strong></p><p><strong>انا قومت نمت على بطني و هي قلعتني البنطلون و البوكسر</strong></p><p><strong>و بدات تحط المرهم على خرمي اللي زي النار</strong></p><p><strong>و بدات تحركه صوباعها على شكل دواير، انا غمضت عيني و هي كملت</strong></p><p><strong>و نمت على بطني و عدلتلي هدومي و قامت عشان تعملي فطار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-----------------</strong></p><p><strong>عند بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا: هو ايه اللي بيحصل ده؟؟</strong></p><p><strong>ابني انا شاذ؟؟؟؟؟؟</strong></p><p><strong>و اللي ينيكه ابن عمته؟</strong></p><p><strong>ازاي ده يحصل ؟؟</strong></p><p><strong>و اللي حصل زمان بيتردلي تاني؟؟؟؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجأه اتقطع افكار بابا ب تلفون من ماما بتطمن عليه</strong></p><p><strong>ماما: الو يا حبيبي ايه الدنيا عندك</strong></p><p><strong>بابا: مفيش يا نوال الولاد صحيوا و هناكل و هنجيلكوا</strong></p><p><strong>ماما: نوال؟؟ايه ده يعم انت فيه مشكله عندك ولا ايه</strong></p><p><strong>بابا: مفيش يا ستي جسمي واجعني شويه من امبارح انت فاهمه بقا</strong></p><p><strong>ماما: اممم طيب يا حبيبي سلملي ع الولاد</strong></p><p><strong>بابا: انت وصلتي؟</strong></p><p><strong>ماما: اه و صلت و نيره قعده ما مرات عمها اهو</strong></p><p><strong>بابا: طيب سلميلي ع الجماعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا محبش يقول لماما حاجه عن اللي حصل و قرر يتولى المسؤوليه المرادي</strong></p><p><strong>--------------</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا نادى اختي و جابها الاوضه</strong></p><p><strong>بابا: بص يلا انت اللي حصل من شويه كان لازم يحصل و امك لسه قافله معايا من شويه</strong></p><p><strong>انا الدموع هتبان على عيني</strong></p><p><strong>بابا: ماتخافش معرفتهاش حاجه بس الموضوع هيبقى سر</strong></p><p><strong>شهد: اوعدوا ده سر و مش هعرف حد بيه او اتكلم فيه تاني</strong></p><p><strong>بابا: كويس يلا بقى اطلعي و اقفلي الباب وراكي و سيبيني مع اخوكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت شهد و قفلت الباب</strong></p><p><strong>بابا: دلوقت بقا هتحكيلي كل حاجه حصلت و ايه اللي خلاك تعمل كدا و ايه اول مره</strong></p><p><strong>انا: بص يا بابا انا معرفش ايه ده و معرفش ده صح ولا غلط و معرفش انا هعمل ايه ب اللي عندي تحت ده بس اللي حصل كذا كذا(حكيتله عن كل اللي حصل من اول يوم في المدرسه)</strong></p><p><strong>و لما شوفت ايمن بيدافع عني و بيضرب ادم و لما عمل معاه من ورا و لقيته مبسوط</strong></p><p><strong>مابقتش فاهم ، بقيت حاسس ان ده طبيعي و عادي</strong></p><p><strong>بابا: و ليه ماجيتش تحكيلي عن ده!!</strong></p><p><strong>انا: كنت خايف منك و من رد فعلك او تبعدني عن ايمن و صحابه انا اول مره يبقى عندي صحاب(و بدأت اعيط)</strong></p><p><strong>بابا و لأول مره قرب مني وحضني و بدا يطبطب عليا</strong></p><p><strong>انا انهارت من العياط ساعتها</strong></p><p><strong>بابا: اوعدي مش هتعمل كدا تاني !</strong></p><p><strong>انا: اوعدك يا بابا مش هعمل كده</strong></p><p><strong>بابا: خد بالك الكوضوع هيبقى صعب شويتين بس مش مستحيل و انا معاك و هتبطل ده و لو حسيت بحاجه تحكيلي على طول و متخافش مش هبعدك عن صحابك</strong></p><p><strong>انا بفرحه: بجد يا بابا ، انا مش هعمل كدا تاني بس انت خليك معايا</strong></p><p><strong>بابا: ايوا تمام كدا و مش هنروح عند عمك عشان مينفعش يشوفوك كدا</strong></p><p><strong>و قام و رن على ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: ايه يحبيبي فيه حاجه عندك</strong></p><p><strong>بابا: مفيش بس هاتي البت و تعالى مش هنعرف نيجي انهارده</strong></p><p><strong>ماما: انت مستعجل كده لين ما احنا هنعمل بليل</strong></p><p><strong>بابا: اللي قولتلك عليه يتعمل</strong></p><p><strong>ماما: طيب وشي من الجماعه ايه</strong></p><p><strong>بابا: ماتخافيش هكلمهم انا، باي</strong></p><p><strong>و قفل بابا معاها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الوقت ده ابراهيم سمع مكالمه ماما و راح بسرعه يكلم حد</strong></p><p><strong>الشخص: يبقى كده ابوه عرف</strong></p><p><strong>ابراهيم: ايوه انا خايف</strong></p><p><strong>الشخص: ماتخافش لسه استنى على الخطوه الجايه هنوقعم يعني هنوقعهم</strong></p><p><strong>ياترا مين ده؟ و ايه مصلحته؟</strong></p><p><strong>استنوني في الجزء الخامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>--------------------الجزء الخامس----------------------</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجعت نوال و نيره و لما وصلت</strong></p><p><strong>نيره: ايه اللي جصل يعني انا مش فاهمه القعده كانت حلوه</strong></p><p><strong>شهد: بابا قال تيجوا عشان مش هيعرف نقضي اليوم هناك</strong></p><p><strong>ماما: اومال ميدو فين مش ظاهر يعني</strong></p><p><strong>شهد: لا يا ماما دا هو نايم عشان عنده مدرسه بكرا بقا انت فاهمه(بتوتر)</strong></p><p><strong>ماما: اه عندك حق **** يحفظه و يكون معاه في دراسته</strong></p><p><strong>نيره: اه اه اما نشوفه هيفلح ولا لا</strong></p><p><strong>كالعاده محدش اهتم بكلامها السم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما دخلت خدت دش ساخن و لبست بيبي دول احمر قصير، و دخلت لبابا</strong></p><p><strong>بابا: انا مش عارف ايه الحلاوه دي</strong></p><p><strong>ماما: حلوه بيك يا حبيبي</strong></p><p><strong>بابا: لا بس شكلك فاجر انهارده و انا على اخري</strong></p><p><strong>ماما: احنا هنقضيها كلام ولا اي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا بابا و مانا عملوا واحد متين من طيزها و بعدين في كسها</strong></p><p><strong>و ناموا و لما صحوا يوم السبت</strong></p><p><strong>بابا طبعا صحى بدري على شغله و ماما كان عندها اجازه و انا فضلت نايم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: احيه احيه انت نايم لحد دلوقتت ، اصحى يا ميدو انت اتاخرت ع المدرسه</strong></p><p><strong>شهد دخلت بسرعه</strong></p><p><strong>شهد: سيبيه يا ماما ميدو تعبان شويه</strong></p><p><strong>ماما: سلامتك يا حبيبي طيب خليك نايم و انا هعملك لسان عصفور و عصير برتقان</strong></p><p><strong>انا: انا اسف يا ماما معرفتش اروح المدرسه انهارده</strong></p><p><strong>شهد: لا ولا حاجه خليك نايم و انت يا ماما قومي اعملي فطار لميدو</strong></p><p><strong>ماما: احلى فطار ل حبيبي(و قامت تعمل الفطار)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد: يلا قوم يعم انت عشان نحطلك المرهم و تظبط نفسك و عايزاك تفضل في السرير عشان التعب</strong></p><p><strong>انا: طيب حاضر بس انا رجلي و جعاني و مش قادر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سندتني شهد و نمت على بطني و قفلت الباب</strong></p><p><strong>و بدات تحط صوبعها على خرمي و تدهن بالراحه</strong></p><p><strong>حشيت برعشه في جسمي و بتاعي شد و شهد بدات تدخل صوبعها في خرمي شويه شويه</strong></p><p><strong>انا طلعت اهه بسيطه ، و شهد وقفت و طلعت الاوضه</strong></p><p><strong>و بعد شويه ارتحت و بقيت عارف اتحرك شويه</strong></p><p><strong>قومت غشلت وشي بس حركتي بطيئه و طلعت على الترابيزه و فطرت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و في نفس الوقت عند ابراهيم بيتكلم في التليفون</strong></p><p><strong>ابراهيم: هاا بتقول ماجاش انهارده</strong></p><p><strong>شخص: انا خايف نكون اتقفشنا</strong></p><p><strong>ابراهيم: جمد قلبك يعم ده انت اكبر مني</strong></p><p><strong>شخص: اما نشوف اخرتها يلا سلام عشان جرس الحصه رن</strong></p><p><strong>ابراهيم: طيب سلام و انا هكلم البت اما نشوف الدنيا عندها ازاي</strong></p><p><strong>قفل الخط و رن على نيره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيره: ايه يا زفت انت بترن لي</strong></p><p><strong>ابراهيم: عشان نعرف هنتصرف ازاي و الدنيا عندك عامله ايه</strong></p><p><strong>نيره: هو مش قادر يتحرك و لما قام مشى ببطئ بس محدش واخد باله تقريبا</strong></p><p><strong>ابراهيم: اومال ابوكي جابكوا ليه اكيد عارف باللي حصل</strong></p><p><strong>نيره: جابنا عشان تعبان و عايز يعمل واحد مع نوال اللبوه</strong></p><p><strong>ابراهيم: ايوه ما انت لبوه اكتر منها و لا ايه طيزك مش بتاكلك ولا ايه</strong></p><p><strong>نيره: حاسس بيا اوي انت ، على اساس لما قولتلك يلا نعمل عملت فيها مشغول</strong></p><p><strong>ابراهيم: ما انت عارفه يقلبي مش هعرف عشان نوال موجوده</strong></p><p><strong>نيره: طيب اقفل عشان اكلع اشوف هيعملوا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في المدرسه عند عمرو و الشله</strong></p><p><strong>عمرو: ايه يا رجاله ماهر ماجاش انهارده ليه</strong></p><p><strong>سيد: مش عارف الا يكون ادم عمل فيه حاجه</strong></p><p><strong>احمد: مش عارف برضه مين ماهر اللي قارفنا بيه من اول يوم في السنه</strong></p><p><strong>كامل: يعم كسم قعدتكوا كل كلامكوا عن منيكه و حاجات غبيه</strong></p><p><strong>عمرو: يا خولات انتوا مش عارفين اللي فيها ماهر ده مزه جامده و ممكن نطلع منه بمصلحه حلوه</strong></p><p><strong>ايمن: احا انت على طول بتفكر ببتاعك يا عرص</strong></p><p><strong>سيد: طيب لو جه الدرس هساله غاب ليه و لما مجاش كمان هروحله البيت</strong></p><p><strong>خلص اليوم و الشباب روحوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند ايمن في البيت</strong></p><p><strong>ام ايمن: حمد*** بالسلامه يا ايمون انا عملت الاكل هتلاقيه ع الفرن اغرف و كل ، انا نازله مشوار و اخوك في الدرس لما يجي اغرفله باي</strong></p><p><strong>ايمن: طيب تمام</strong></p><p><strong>ايمن كل و خلص و دخل على اوضته فتح الكمبيوتر</strong></p><p><strong>ايمن: البيت فاضي و محدش هنا اما اضر عشره ، اه صح الواد ادم عنده شراميد ع الموبايل اما نشوف النودز الجديده</strong></p><p><strong>ايمن اتفاجئ</strong></p><p><strong>ايمن: احاااااا احااا نيككك كل ده للولا يا ابن المتناكه يا ادم ، ايه ده كله و مين نيره و مين ابراهيم و خخخخخخخخ احا ماهر اتناككك؟؟؟!!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-----------------------</strong></p><p><strong>فلاش باك</strong></p><p><strong>ايمن بعد ما روح من خناقه المدرسه فتح موبايله و كلم عمرو ياخد رقم ادم</strong></p><p><strong>و فتح الكمبيوتر و المفاجأه ان ايمن ليه في الهاك و هكر الواتس اب بتاع ادم</strong></p><p><strong>و فتح الواتس بتاعه لقى ارقام بنات شراميط من الدفعه و حاجات مش مهمه</strong></p><p><strong>ايمن: يا المتناكه يا خول كل دي ارقام شراميط و نودز</strong></p><p><strong>------------------------</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيد راح دروسه و مالقاش ميدو هناك</strong></p><p><strong>سيد: انا لازم اتطمن مش فاهم هو فيه ايه</strong></p><p><strong>راح سيد على بيت ميدو و طلع</strong></p><p><strong>شهد: ثانسه واحده ميين</strong></p><p><strong>فتحت باب الشقه و لقت سيد</strong></p><p><strong>سيد: انا كنت عايز ماهر و اتطمن عليه ماجاش المدرسه ولا الدروس</strong></p><p><strong>شهد: مين انت؟</strong></p><p><strong>سيد: انا ابقى صاحب ماهر و زميله في المدرسه</strong></p><p><strong>شهد اتبسطت ان حد من صحاب ميدو الجداد جم يسألوا عليه</strong></p><p><strong>شهد: اتفضل اتفضل هو على سريره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: سيد ازيك ايه اللي جابك هنا</strong></p><p><strong>سيد: كويس لقيتك غيبت قولت اسال عليك مالك</strong></p><p><strong>انا: تعبان شويه و مىقدرتش اروح</strong></p><p><strong>سيد: ع العموم الشله سالوا عليك و ديي الحاجات اللي خدناها انهارده هبعتهالك ع الواتس</strong></p><p><strong>انا: بجدد؟؟؟! الشله سالوا عليا</strong></p><p><strong>سيد: ايوا يعم و ايمن برضه</strong></p><p><strong>انا: بجد بجدد أيمن سال عليا؟؟</strong></p><p><strong>كانت شهد مشت راحت تعمل عصير</strong></p><p><strong>سيدبصوت واطي: اه يا عم مالم مخضوض كده ليه انتوا مرتبطين ولا ايه</strong></p><p><strong>انا وشي احمر</strong></p><p><strong>سيد: ثواني اوعى يكون اللي في دماغي صح</strong></p><p><strong>انا: في دماغك ايه ده صاحبي و عادي يعني و مش متعود من ايمن على كده(بتوتر)</strong></p><p><strong>سيد: عليا انا؟ طيب على فكره بقا انا عارف انك معجب ب ايمن من اول سوم في المدرسه</strong></p><p><strong>انا: ايه الكلام الغبي ده ، احنا ولاد زي بعض مش بنت انا عشان احبه</strong></p><p><strong>سيد: يعم براحتك بس انا عارف افرق بين الحب و الصحوبيه</strong></p><p><strong>و لعلمك انا عايز اعرفك حاجه، انا بثق فيك جدا و بقيت اعتبرك اخويا و اكتر</strong></p><p><strong>انا: و انا كمان انت عارف اللي فيها يا سيد</strong></p><p><strong>سيد: بصراحه انا حاسس اني مش طبيعي</strong></p><p><strong>انا: مش طبيعي ازاي؟</strong></p><p><strong>سيد: يعني بصراحه حاسس انييي ءءء شش شاذ(بصوت واطي)</strong></p><p><strong>انا: مالك يلا و يعني ايه شاذ( بصوت عالى شويه او طبيعي)</strong></p><p><strong>سيد: اسك يعم انت هتفضحنا، شاذ يعني بحب الولاد مش البنات</strong></p><p><strong>انا: هو ده غلط او مينفعش</strong></p><p><strong>سيد: مش عارف بصراحه بس على حسب مجتمعنا ده غلط و حرام</strong></p><p><strong>انا: بس انت مش قادر تتحكم في نفسك</strong></p><p><strong>سيد: بالظبط</strong></p><p><strong>دخلت شهد و معاها عصير فراوله</strong></p><p><strong>شهد: احم اتفضل</strong></p><p><strong>انا: اتفضل يا سيد ما تتكسفش</strong></p><p><strong>شرب سيد العصير و استأذن و مشى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فضلت افكر هو ايه ده ؟طب معنى كده انا كمان شاذ؟ هو سيد حد عمل فيه من ورا زيي؟</strong></p><p><strong>قطع افكاري بابا جه من الشغل و لما جه دخل على طول عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا: مساء الحير عامل ايه دلوقت</strong></p><p><strong>انا: حمد*** ع السلامه يا بابا انا كويس دلوقت</strong></p><p><strong>بابا: اممم طيب تمام و ظبط نفسك عشان كمان شويه و هننزل</strong></p><p><strong>انا: هننزل فين</strong></p><p><strong>بابا: ممم ممكن تقول مفاجاه</strong></p><p><strong>انافرحت فشششششخخ</strong></p><p><strong>بابا: انا رايح اشوف امك</strong></p><p><strong>انا: طيب انا طالع الصاله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند ماما في المطبخ</strong></p><p><strong>بابا بالراحه حضنها من ورا و زبه لمس طيزها و باسها من رقبتها</strong></p><p><strong>ماما: انت بتعمل ايههه ابعد العيال ممكن يشوفونا</strong></p><p><strong>بابا: محدش حاسس بالدنيا سيبك انت ايه الحلاوه دي</strong></p><p><strong>ماما: اسكت يعم انا مش قادره امشي بسببك</strong></p><p><strong>بابا: طيب ماشي انا زعلان و على فكره فيه حاجه جمب الكاتيل شوفيها</strong></p><p><strong>بابا طلع من المطبخ و ماما راحت تبص</strong></p><p><strong>بقيتها علبة دهب صغيره فتحتها لقت خاتم دهب جميل</strong></p><p><strong>ماما صرخت و طلعت تجري ع الصاله و راحت تخضت بابا و تبوسه</strong></p><p><strong>ماما: امممموواااههه شكرااا شكرا يا حبيبي تسلم ايدك بس مش كتير ده</strong></p><p><strong>بابا: ولا كتير ولا حاجه دي اقل حاجه لعيونك يا قمر</strong></p><p><strong>ماما: ليك عندي مكافأه بقا</strong></p><p><strong>بابا: اموت على مفاجآتك يا مزتي</strong></p><p><strong>انا: ولعانه معاكي و انا قاعد ببكي في الزاويه</strong></p><p><strong>بابا: اه لو كله يصبر على رزقه</strong></p><p><strong>شهد: اممممم انا على كده اختفيت بقا</strong></p><p><strong>نيره ام غل: الاه الاه الاه ايه ايه ده كله خاتم دهببب ده من ايه ده</strong></p><p><strong>ماما: ده من الفلوس يختي</strong></p><p><strong>بابا: اه ما انا خدت مكافأه كويسه من الشركه و بالمناسبه مش ناسي حد فيكوا و كمان هنطلع نتغدى برا</strong></p><p><strong>كلنا فرحنا و انبسطنا بس اللي ضايق ماما كلام نيره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما راحت المطبخ و بابا دخل الحمام ياخد دش</strong></p><p><strong>كان باين انها اتضايقت ، شهد: ايه يا جميل مبروك الخاتم القمر عليكي</strong></p><p><strong>ماما: **** يبارك فيكي يا حبيبتي بس انت عارفه بقا كلام التعبانه اللي بره</strong></p><p><strong>شهد: ولا تحطي في بالك اكيد تلاقيها لس ه في صدمه من موت ابوها و امها</strong></p><p><strong>ماما: يا بنتي **** ساكته و مستحمله و بقول هتتغير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>( طبعا مش فاهمين حاجه خالص، اللي حصل ان في يوم كان ابو و ام نيره اللي هما بالمناسبه يبقوا قرايبنا كانوا ماشين بالعربيه يجيبوا كلبات البيت لاخر الشهر ف خبطت عربيه نص نقل و العربيه طلعت تجري و محدش عرف حاجه لسه عن العربيه او حاجه ، و طبعا عشان ابو نيره كان راجل طيب و دايما بيوصّي نيره على بابا لما كان بيسافر لشغله بابا قرر يتبناها)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما غرفت الاكل و اتغدينا سمك و جمبري و طبعا ماما كانت مزينه الاكل و و كاننا في مطعم و اكلنا و اتبسطنا و ظبطنا نفسنا و بعدها بساعه</strong></p><p><strong>بابا: يلا كله يجهز نفسه عشان الخروجه</strong></p><p><strong>كلنا طلعنا جري نلبس و ماما لبست بلوزه ساتان على جيب قصيره و حطت البرفان اللي بابا بيحبه و حطت ميكب جميل خلاها بنت عندها عشرين سنه و كلنا لبسنا و خلصنا و نزلنا روحنا سيتي استارز و روحنا استار باكس و طلبنا مشروباتنا و طبعا اتصورنا و زبطنا نفسنا و بابا سابهم و قالي تعالى</strong></p><p><strong>بابا: طبعا انت كبرت و بقيت في اولى ثانوي و عارف ان الشباب بيحتاجوا تلفونات و حياتهم بقا ف بص يمين كدا</strong></p><p><strong>انا وقفت اتنطط و اتبسطت عشان عرفت اننا رايح نجيب ايفون ليا</strong></p><p><strong>بابا: عشان تعرف اني بحبك و اني بحب اخليك مبسوط يحبيبي عارف اني دايما كنت بشد عليك بس كل ده عشان اخليك راجل</strong></p><p><strong>انا: عارف يا بابا و شكرا بجدددد على كل حاجه انهارد</strong></p><p><strong>دخلنا المحل و اشترينا ايفون 8 بلص و جرابات و حركات ، وروحنا للجماعه</strong></p><p><strong>شهد: اوباااااا مبروك عليك يا ميدو ايه الحلويات دي تعالى بقى نحط اكونتاتك و البرامج بتاعتك عليه</strong></p><p><strong>نيره ماتكلمتش عشان متضايه رغم انها معاها ايفون xr بس الغل بقا</strong></p><p><strong>ماما: ايه الدلع ده كله يا حبيبي مبروك يقلبي قول لبابا شكرا بقا</strong></p><p><strong>انا: انا بوسته و حضنته و كل حاجه</strong></p><p><strong>كللنا ضحكنا ماعدا نيره ابتسمت تسليك</strong></p><p><strong>و روحنا اشترينا لبس و شهد جابت فستان جديد و جابت برفان و ميكب و نيره جابت زيها و اكتر عشان ماتغيرش</strong></p><p><strong>و روحنا اتغدينا في مطعم و اتصورنا و ظبطنا اليوم</strong></p><p><strong>و لما روحنا بفتح الواتس اب لقيت رقم غريب بيبعتلي فيديو و ابراهيم بينيكني و صوره لنيره و هي قالعه!!!</strong></p><p><strong>يا ترا مين ده؟؟؟و مين الشخص اللي ابراهيم كلمه؟؟و هل ميدو هيتغير ولا ايه؟</strong></p><p><strong>استنوني في الجزء السادس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>------------------الجزء السادس-------------------</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقعت عليا صاعقه من اللي شوفته و بقيت بعيط و مش عارف اعمل ايه و شوفت المسدج و قفلت معرفتش ارد ، بقيت محتار هكلم مين و اعمل ايه و بعد كدا بعتلي الشخص ده تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الشخص: عندك فكره انت في مشاكل قد ايه</strong></p><p><strong>انا: انت مين و عايز ايه ماتفضحنيش و هعملك اللي انت عايزه</strong></p><p><strong>الشخص: ماتخفش انا في صفك</strong></p><p><strong>انا: في صفي ازاي</strong></p><p><strong>الشخص: كل اللي حصل ده مؤامره عليك انت و عيلتك</strong></p><p><strong>انا: مش فاهم وضح اكتر</strong></p><p><strong>الشخص: بص مش هعرفك انا مين بس هفضل جمبك لحد ما تتعامل لوحدك</strong></p><p><strong>انا: يعني مش هتفضحني؟</strong></p><p><strong>الشخص: خخخ انت غبي</strong></p><p><strong>انا: خلاص انا اسف، طب ممكن تفهمني عايه المؤامره دي و ازاي وصلت للحاجات دي</strong></p><p><strong>الشخص: بص انا هكرت واتس ادم و في يوم بشوف ايه الجديد عنده لقيت واحد اسمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في شات ابراهيم و ادم</strong></p><p><strong>ابراهيم: لو حد عرف باللي حصل ده هيكون نهايتك زي اللي قبلك انت فاهم</strong></p><p><strong>ادم: ولا كأني عرفت حاجه بس ماتخفش هساعدكوا لو عوزتوا مني حاجه كداكدا عايز انتقم من ماهر</strong></p><p><strong>ابراهيم عمل سين و ماردش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في شات الشخص الغير معروف</strong></p><p><strong>انا: بس ثواني ايه مصلحه ابراهيم في ده</strong></p><p><strong>الشخص: ما انا خدت رقم ابراهيم ده و هكرته و لاقيت في شات لواحده اسمها نيره بتحكيله كل حاجه بتحصل في حياتكوا و كمان بتبعتله صور لجسمها</strong></p><p><strong>انا: احا دي اختي، بس ليه تعمل كل ده</strong></p><p><strong>الشخص: هي بتكرهكوا كلكوا</strong></p><p><strong>انا: طب امسح ازاي الصور من عند ابراهيم</strong></p><p><strong>الشخص: انا اقدر امسحهم بالهكر بس مينفعش كده هنلفت انتباههم لينا و يكونوا مجهزين نسخ تانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: طب عرفت توصل لحد تاني</strong></p><p><strong>الشخص: هو فيه حد على حسب ما فهمت انه عندك في المدرسه اتفقوا معاه يتحرش بيك كل فتره</strong></p><p><strong>انا: طب عرفت توصل ليه حاجه اكتر</strong></p><p><strong>الشخص: للاسف هو معندوش واتس او اي حاجه، و فيه مدرس عندك تبع خطتهم بيراقبك</strong></p><p><strong>انا: طيب ممكن طلب</strong></p><p><strong>الشخص: قول</strong></p><p><strong>انا: عايز اتعلم الهكر</strong></p><p><strong>الشخص عمل سين و ماردش بس بعد عشر دقايق بعت لينك، فتحته بحسن نيه لقيته جاتلي مسدج غريبه و الفون قفل و فتحته</strong></p><p><strong>انا: ايه اللي عملته ده مش فاهم</strong></p><p><strong>الشخص: اللينك ده عارف بتاع ايه؟</strong></p><p><strong>انا: ما انا مش فاهم</strong></p><p><strong>الشخص: ب اللينك اللي انت فتحته انا قدرت اهكر تليفونك كله</strong></p><p><strong>انا: احاااا ده ازاي هو فيه كدا</strong></p><p><strong>الشخص: و ده اول درس ليك مينفعش تثق في حد نهائي</strong></p><p><strong>انا: هثق فيك ازاي و انا مش عارفك</strong></p><p><strong>الشخص: ماتخافش هتعرفني بس قدام شويه</strong></p><p><strong>انا: طيب بس ممكن تفك اللي انت عملته ده</strong></p><p><strong>الشخص: ماشي هفكه من عندي</strong></p><p><strong>انا: طيب هما ناوين على ايه</strong></p><p><strong>الشخص: الناس دي عايزين يوقعوا عيلتك و ينهبوا كل الثروه اللي عندك</strong></p><p><strong>انا: ثواني ثوره ايه انا بابا شغال في شركه و بيقبض مرتب كويس و بيكفينا</strong></p><p><strong>الشخص: انت ماتعرفش حاجه</strong></p><p><strong>انا: مش فاهم ، ثروه ايه برضه، طب فهمني، انت روحت فين</strong></p><p><strong>الشات انتهى</strong></p><p><strong>روحت انام عشان اقدر اروح المدرسه، بس اقبل ما انام</strong></p><p><strong>فتحت الفيديوهات بتاعتي مع ابراهيم، لا ارادي مني نزلت على زبي و بدات احركه و لمست خرمي لقيته بيقفل و يفتح لوحده مابقيتش قادر و بقيت ادور على حاجه تريحني</strong></p><p><strong>جيبت قلم تخين و تفيت فيه و حطيته و دخلته حسيت ان نفسي اتكتم و طلعته حسيت بفراغ جوايا و بدات ادخله و اخرجه و ب ايد تانيه بلعب في بتاعي، فجاه نزلت كميه كتير من ماده شفافه بس لزجه و حسيت ان طيزي ارتاحت شويه و روحت جيبت المرهم اللي بتحطلي منه شهد و دهنت و نمت و صحيت على صوت شهد</strong></p><p><strong>شهد: ايه يا ميدو اخلص انت صاحي متاخر يلا عشان متتاخرش على المدرسه</strong></p><p><strong>انا قومت بسرعه لبست و فطرت و جريت على المدرسه و سيبت الفون في البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيره بره البيت اتصلت على ابراهيم</strong></p><p><strong>نيره: الخطه مشيت تمام و هو بدا يلعب في نفسه و كل حاجه متصوره</strong></p><p><strong>ابراهيم: انا فعلا لقيت الصور متخزنه على الكومبيوتر</strong></p><p><strong>نيره: ايوه و لسه الخطوه الجايه</strong></p><p><strong>ابراهيم: ايوا اقفلي و هكلمه اتفق معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندي في المدرسه</strong></p><p><strong>وصلت و هما بيطلعوا الفصول و كنت مستعجل و وشي احمر من الجري اول ما دخلت الفصل و قعدت جمب عمرو</strong></p><p><strong>عمرو: اهلا اهلا بالمزه ايه غيبت امبارح ليه</strong></p><p><strong>انا: كنت تعبان شويه</strong></p><p><strong>بدا يحط ايده على فخادي و يقولي</strong></p><p><strong>عمرو: ليه كده مزتي تعبانه ليه</strong></p><p><strong>انا بعدت نفسي عنده و شيلت ايده</strong></p><p><strong>انا: شيل ايدك بس و ابعد عني(عملت كده عشان بحاول ما اثقش في حد)</strong></p><p><strong>عمرو: الاه الاه بقينا اله و صوتنا بيتخن بوشك الاحمر ده</strong></p><p><strong>انا اتكسفت اكتر و سكت و استاذنت المستر انزل الحمام اغسل وشي</strong></p><p><strong>نزلت الحمامات و غسلت و شي و روحت اعمل حمام و لسه بقلع البنطلون</strong></p><p><strong>كتفني نفس الشخص اللي كتفني يوم الخميس و غطى وشي و كتف ايدي و حط ايده على بوقي و قلعني البنطلون و مسك زبي و نزل على خرمي يلحسه ،بدا يحط لسانه و يتف و دخل صوبع و طلعه و بدا يلحسه خرمي و دخل صوبعين و كمل لحس و قام دخل راس زبه في خرمي و سابه شويه و بعدين ضربني على طيزي و مشى و طلع بسرعه و روحت اغسل وشي و بحسس على خرمي حسيته بيحرقني اوي و زبي واقف و قعدت اعيطت و انا مش فاهم ايه الاحاسيس الغريبه اللي بحسها و الحاجات اللي بتحصلي دي كلها و فجاه بدات احس اني لازم اتصرف و مينفعش ابقى كده و لازم انشف</strong></p><p><strong>طلعت و لقيتني متسجل غياب و كملت الحصص و جات الفسحه و روحت قابلت سيد و كنت هحكيله عن كل اللي حصلي بس بدات امسك نفسي و قولت مش هينفع سالني عن الحصص</strong></p><p><strong>و اخباري و دروسي، عديت معاه الحوار و انا كل تفكيري عن اللي بيحصلي ،روحت من المدرسه و حضرت دروسي و لما روحت جيت امسك فوني</strong></p><p><strong>الشخص: بص من غير كلام كتير هتلاقي فوق الدولا كاميرا صغيره تحت شنطه كده خش اوضتك اعمل نفسك بتدور على حاجه و اوعى تبص للكاميرا دي و حط عليها اي حاجه كانك بتعدل اوضتك</strong></p><p><strong>انا: ده ليه كده و ايه اللي جابها</strong></p><p><strong>الشخص: مش وقته انت اتصورت و انت بتلعب في نفسك</strong></p><p><strong>انا: احا انت عرفت ازاي</strong></p><p><strong>الشخص: ما قولتلك مهكر كسم الشاتات</strong></p><p><strong>انا روحت عنلت زي ما قالي و داريتها</strong></p><p><strong>و روحت اكدت على الشخص ده و تممت معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت لبابا</strong></p><p><strong>انا: بابا لازم اتكلم معاك في حاجه مهمه</strong></p><p><strong>بابا: ايه قول</strong></p><p><strong>انا: بص خلينا بره عشان مينفعش هنا</strong></p><p><strong>بابا: طيب هلبس و هننزل في اي كافيه</strong></p><p><strong>نيره جات و اتدخلت فجاه</strong></p><p><strong>نيره: ايه يا جماعه انتوا رايحين فين</strong></p><p><strong>انا: كان فيه حاجه عايز اجيبها و هنزل اوريها ل بابا</strong></p><p><strong>نيره: اهه تمام ماشي</strong></p><p><strong>بابا كان جه و خلص لبس</strong></p><p><strong>نزلنا و قعدنا على كافيه بس كنا لوحدنا و المكان فاضي</strong></p><p><strong>انا: بص يا بابا انا لازم انقل المدرسه و اروح مدرسه خاصه او تتصرف المهم ابعد عن هنا</strong></p><p><strong>بابا: ليه؟</strong></p><p><strong>انا: فيه حاجات كتير بتحصل في البيت و مشاكل كتير و حاجات لسه هتحصل و احنا لازم نتصرف</strong></p><p><strong>بابا: فهمني اكتر</strong></p><p><strong>انا وريته فيديوهات ابراهيم و هو بينيكني و نيره وهي متصوره</strong></p><p><strong>بابا اتصدم بس تقريبا كده كان عنده معلومه و مخبيها</strong></p><p><strong>انا: لو عندك حاجه عايز تقولها ياريت تقولها</strong></p><p><strong>بابا: مش وقته يبني</strong></p><p><strong>انا: طيب ع العموم خلي بالك نيره بتوصل معلومات ل ابراهيم و جماعه تانيه معاه عننا و تحركاتنا</strong></p><p><strong>بابا: ايه الصدمات دي كلها هو فيه كمان</strong></p><p><strong>انا: انا ببقى في الحصص و لما عايز انزل الحمام بيجي واحد ورايا فجاه و بيلعب فيا ورا و بيدخل بتاعه فيا</strong></p><p><strong>بابا اتصدم من كلامي و قالي طيب هبدا في اجراءات النقل، شكرته و اكدت عليه يتعامل عادي و مايحسسش نيره اننا عارفين حاجه و جيبت كتب الدروس عشان نيرت ما تشكش</strong></p><p><strong>رجعنا البيت و لما وصلنا جه بابا قدام المل و قالهم اني هنقل مدرسه بس مش في بلدنا</strong></p><p><strong>ماما: ده ليه كدا ؟و هتاخدوا ابني مني لا انا مش موافقه</strong></p><p><strong>بابا: اهو ده اللي هيحصل و خلاص الورق اتحول و مش هينفع نغيره</strong></p><p><strong>ماما بدات تعيط و دخلت اوضتها و شهد وراها</strong></p><p><strong>نيره: ايوه ده ليه كده</strong></p><p><strong>بابا: مايخصكيش يا نيره و ده لمصلحته عشان مدرسته مش شديده كفايه، ماهر مايعرفش حاجه عن القرار ده</strong></p><p><strong>انا: هو ايه ده انا مش هسيب صحابي، و مش هقدر كفايه انك ودتني مدرسه زي دي و حطتني و سط ناس زي دول عايز تشد اكتر</strong></p><p><strong>بابا ماردش و دخل ياخد شاور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راحت نيره تفهم ابراهيم كل حاجه و تحكي للجماعه عن قرار بابا</strong></p><p><strong>ابراهيم: احا ده كده بوظ كسم الخطه</strong></p><p><strong>المدرس: طيب هنعمل ايه يا جماعه</strong></p><p><strong>ادم: احسن مش هنشوف وشه النجس</strong></p><p><strong>ابراهيم: طيب هو اكيد هينزل في الاجازات و هتبقى طيزه بتاكله و محتاج يتناك و ده احسن لينا و شهوته هتزيد</strong></p><p><strong>نيره: كلامك صح</strong></p><p><strong>المدرس: انا دوري في الخطه شكله كده هيبقى مريح</strong></p><p><strong>ابراهيم: احنا مش هنعمل حاجه هو هيجيلنا في الاجازات بنفسه</strong></p><p><strong>المدرس: اه لو نخلص و ناخد الفلوس كلها</strong></p><p><strong>نيره: ماتستعجلش لازم نتعب شويه</strong></p><p><strong>------------------------------------------------------------</strong></p><p><strong>طبعا محدش فاهم حاجه!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اللي حصل ان زمان عيله الجوهري كانت من العائلات الاغنياء اللي شغلهم في الدهب و الاب خلف ابن و الابن كبر و مسك الشغل و الشغل كبر بس لما الحرب جات الشغل باظ و الاب مات و كل حاجه باظت و كان معتقد الابن انهم هيمروا بحاله فقر ف الابن اشتغل على نفسه و جمع الدهب و المجوهرات و فكر ان مع الوقت الدهب هيزيد قيمته و الابن كبر و بقى اب و الثروه كبرت معاه و قدر يعمل عيله الجوهري من جديد بس مش زي عيله الجوهري زمان الاغنياء و الثروه اقل ، و الاب خلف ولد و رباه على الامانه و الحب و الابن كبر بقى عند اربع سنين و الاب جاب ابن بس الاب كان مهتم بالشغل و كان بيحاول يربيه زي ما ربى ابنه الكبير و الاب خلف ابن تالت و الولاد كبروا و الشغل باظ و سيره الجواهرجي ماتت بس ثروته لسه عايشه في بنك سويسرا و قبل ما يموت الاب وصى ابنه الكبير على الثروه انه يقسمها بالعدل بينه و بين اخواته ، بس الاخ مش زي اخوه و ب كده ابو ميدو هو الوصي على الورث و ابو ابراهيم هو الاخ الاصغر الطمعان في الورث، و ابراهيم كبر و بقى طماع زي ابوه و بيسعى للورث عن طريخ خططته، بس فين الاخ التالت</strong></p><p><strong>و ده اللي هنعرفه عن نيره</strong></p><p><strong>--------</strong></p><p><strong>بالنسبه لنيره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيره **** اتدولت من اب عنده ٢٢ سنه و ام جميله عندها ١٩ سنه و دي كانت قصه حبه بينهم ، و الاب ده عنده اتنين اخوات اخ كبير هو اللي ساعده يتجوز و كان زي ابوه و الاخ التاني كان مش مهتم و عادي و لما كبر ابو نيره و سافر يشتغل و كان موصي ابو ميدو على نيره لو حصله حاجه يهتم بيها و في الوقت ده كانت العلاقه بين ابو و ام نيره متوتره و لما رجع ابوا نيره من السفر عرض عليه ابو ابراهيم انهم يسرقوا اخوه في الورث و ابو نيره رفض و هدده انه هيفضحه</strong></p><p><strong>و في يوم و ابو و ام نيره في العربيه بيجيبوا طلبات خبطتهم عربيه و هربت و ده كان من تخطيط ابو اراهيم و كبرت ميره على كره عيله ميدو و انهم هما اللي قتلوا اهلها و كبرت على الانتقام منهم</strong></p><p><strong>-------------------------------------------------------------</strong></p><p><strong>انتظروا الجزء السابع هنحكي عن ميدو و ايه مصيره و هيتصرف ازاي قدام عيلته ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-------------الجزء السابع--------------</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما ميدو اكتشف حقيقه عيلته و اللي بيعملوه ، بدأ يفكر بجديه</strong></p><p><strong>ميدو: معقول عيلتي تعمل كده فيا ، معقول ابراهيم يعمل كده فيا عشان يوقعني</strong></p><p><strong>مش هسكت على الكلام ،ه لازم نتصرف بس من غير ما يعرفوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا: مالك يبني</strong></p><p><strong>انا: مفيش يا بابا</strong></p><p><strong>بابا: انا عارف ان كل اللي بيحصل مش عاجبك و التغير جديد عليك</strong></p><p><strong>انا: ايوا يا بابا بس هنعمل ايه يعني</strong></p><p><strong>بابا: اومال انا كنت بقولك تسترجل دايما ليه عشان اللي جاي مش ضامنه يبني</strong></p><p><strong>انا: خلاص يا بابا احنا لازم نتصرف و بلاش كلام في القديم</strong></p><p><strong>بابا: فعلا ، المهم انا نقلت الورق و دفعت المصاريف للمدرسه الجديده</strong></p><p><strong>انا: ايوه بقا ايه نظام المدرسه دي</strong></p><p><strong>بابا: بص المدرسه داخليه و المدرسه دي تحسها عسكريه من كتر التدريب</strong></p><p><strong>انا: طيب يا ببابا انا هستحمل ده كله ازاي</strong></p><p><strong>بابا: بص يا ماهر انت لازم تتغير دلوقتي عمك و عياله و نيره بيعملوا كده معاك و يصوروك عشان يهددونا بيه و ***اعلم ان كانوا هيئذوا حد مننا ولا لا</strong></p><p><strong>انا: طيب اللي تشوفه بسس ءء ببس بصراحه ككده</strong></p><p><strong>بابا: مالك يلا</strong></p><p><strong>انا: بصراحهه انا نفسي ااعمل ده تاني</strong></p><p><strong>بابا: تعمل ايه؟؟</strong></p><p><strong>انا: بس من غير ما تزعل مني او تضربني</strong></p><p><strong>بابا: اهه هي لحقت تاكلك</strong></p><p><strong>انا: مشش فاهمم</strong></p><p><strong>بابا: بص احنا هننزل نروح شقه اللمعموره و هتفهم كل حاجه</strong></p><p><strong>انا: طيب ماشي بس انت هتعمل ايه</strong></p><p><strong>بابا قام يغير و سابني البس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماما: على فين كدا يا حبيبي</strong></p><p><strong>بابا: مفيش هنزل اشوف حاجات لتليفون الولا فيه مشكله تقريبا</strong></p><p><strong>ماما: طيب تمام بس ما تتأخروش</strong></p><p><strong>بابا: هنشوف ايه الدنيا و نيجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت انا و بابا و دخلنا الشقه التانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا: بص بقا انا عارف ان طيزك بتاكلك من كل اللي حصلك ده بس انت لما تخش المدرسه الداخليه كل ده هيتغير و هتبقى حاجه تانيه</strong></p><p><strong>انا: ايوه يا بابا بس ازاي هتعمل معايا كده انت بابا و مينفعش</strong></p><p><strong>بابا: ما هو هتبقى اول و اخر مره و بعدين امك عندها الدوره و نادرا ما بنيكها من طيزها</strong></p><p><strong>انا: بابا ازاي تتكلم معايا عن مام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماكملتش كلامي و قلعني البنطلون و قلعني الهدوم و في الاخر قلعني البوكسر و طبعا طيزي نضيفه و ناعمه ف على الواقف بدأ يلحس طيزي و ينيكني بلسانه اللعوب و بقيت ممحون و طيزي اتفشخت خالص و زبي وقف ،بابا مسك زبي و بدا يضرب عشره و يلحس خرمي و هنا المحنه فشختني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: اههه يا بابا افشخ طيز ابنك و خرمه بلسانك اححح</strong></p><p><strong>و قعد على الكنبه و قالي انزل مص الزب اللي جاب ع الدنيا يا متناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسكت زبه (زب بابا تخين و لونه بني و طوله ٢٠ سنتي مش عارف ماما كانت بتستحمله ازاي)</strong></p><p><strong>لما شوفته انصدمت معقول ده زب بابا!!!!ده احلى من زب ابراهيم ،انا مش بعرف امص بس من توجيهات بابا بقيت الحس الراس و انزل بلساني لحد بيضاته الكبار و اطلع على راسه الحسها، و لما لاحظت انه بيرتعش لما الحس راس زبه الكبير بقيت الحس راس زبه زي المصاصه و الحس فتحه زبه و مسكت بيضاته العب فيهم و امص زبه برضه و عشان أمتعه زي ما متعني نزلت على خرمه الرجولي و حطيت عقله صوبعي الوسطاني و قعدت امص زب بابا بعنف لحد ما لقيت بابا مسك راسي على زبه و دخل كله في بقي لحد ما شلال لبن من زب بابا حبيبي دخل بقي و من كتر و قع على فخاده و تفيته لقيت بابا اتضايق من الحركه دي ،نزلت الحس اللبن من على فخاد بابا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا: احا على الفجر اللي انت فيه ايه ده انت اجمد من امك بمراحل</strong></p><p><strong>انا: انا بسس حبيت امتعك زي ما انت متعتني</strong></p><p><strong>بابا: انا مش عارف عملت كده ازاي بس انا عارف قد ايه انت بتتعذب من غير ما زب يكيف خرمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا اولعت من كلام بابا و روحت قعدت على حجره و بوسته من خده</strong></p><p><strong>لقيت زب بابا قام تاني و انا حسيت خرمي شد لوحده و خوفت</strong></p><p><strong>بابا حضني و بدا يمص رقبتي و يبوسها بكل رومانسيه و و يبلعب في زبي و خرمي بدأ يريح و بدأ بابا يحرك زبه على خرمي و تف على خرمي و على زبه ف اتزفلط و دخل نصه في خرمه و طبعا اتوجعت من زب بابا عشان أتخن من زب ابراهيم و بابا حط شفايفه على شفايفي دخل لسانه بطلع اهات مكتومه من الوجع و بعد دقيقتين رفعت نفسي من عليا و بابا دخله و رفعت نفسي تاني لحد ما بابا زقه كله ، اترميت في حضنه تاني من الوجع و سابه تلت دقايق في خرم طيزي و زب بابا ماليني من جوا و نفسي مكتوم لحد ما طلع زبه و ساب الراس جوا و زقه كله تاني مره واحظه طلعت اهه كلها متعه و وجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: اييي يا بابا وجعتني</strong></p><p><strong>بابا: معلش يا ميدو بس انت مبسوط من زب ابوك في طيزك</strong></p><p><strong>انا: اوي يا بابا و يلا ابدا بقا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا مكدبش خبر و بدأ يرزع في طيزي و انا قاعد على رجله و حاضن رقبته و رافع طيزي و هو بيفشخ في طيزي و خرمي وسع خالص من زبه التخين و نيمني على ضهري و حط رجلي على كتافه و دخل زبه تاني في خرمي و بدأ ينيك فيا لمده عشر دقايق و زبي واقف على اخره و في قمه المتعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا: تعالى أمتعك اكتر</strong></p><p><strong>انا: احح انا مبسوط اوي ارزع فيا اكتر يا بابا</strong></p><p><strong>بدا بابا يرزع جامد و انا بتغنج و بزوم جامد لقيت بابا نام على بطنه و رفع طيزه</strong></p><p><strong>بابا: نام عليا يا ميدو يلا</strong></p><p><strong>انا: ازاي يا بابا مينفعش</strong></p><p><strong>بابا: خلص اعمل اللي بقولك عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تف بابا على خرم طيزه المشعر الرجولي بس نضيف و تف على زبي و نمت فوقيه و حطيت زبي على خرمه و زقيته مره واحده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا: ايييي خخخخخخ طلعه طلعهه</strong></p><p><strong>انا سيبته شويه زي ما عمل معايا، بدا بابا ينزل ببطنه و زبي يطلع من خرمه شويه شويه ف نزلت تاني عليه و زبي في خرم بابا ، و بدات اطلع و انزل و حاسس باحساس جميل اوي و غريب و متكيف على الاخر</strong></p><p><strong>بعد خمس دقايق ، انا: بابا انا هجيبب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا: هات جوا</strong></p><p><strong>انا فضلت انيك اكتر و ارزع جامد فيه و لبني كله نزل في طيزه، بابا بدا يزوم جامد و يطلع اهات من رعشه زبي جوا خرمه و قام بابا و نام فوقي و دخل زبي بعنف و بدا ينيك فيا بعنف شديد و انل في السما طاير من المتعه و زبه بيضرب فيا جامد و سامع صوت رزعه في طيزي بعد خمس دقايق برضه و انا بلعب في زبي تاني جيبت لبني و بابا جاب لبنه في طيز ابنه المتناك</strong></p><p><strong>قمنا من على بعض و قعدنا على الكنبه و احنا جسمنا احمر و عرقانين و الصاله ريحتها لبن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا: انا ماتبسطش بالطريقه دي قبل كدا</strong></p><p><strong>انا: انا برضه مشش قادرر حاسس اني في دنيا تانيه (و قومت بوسته من شفايفه)</strong></p><p><strong>بابا: يلا نخش نستحمى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلنا الحمام و انا ماشي قدام بابا و طيزي بتتحرك يمين و شمال و مفتوحه و اللبن نازل منها، زب بابا وقف على الاخر و لما دخلنا الحمام زنقني بابا في الحيطه و نزل على كيزي يلحس لبنه و ينيكني تاني بلسانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: يا بابا انت لسه فيك حيل انا خلاص مش قادر</strong></p><p><strong>بابا: ما الحبايه اللي انا واخدها مع طيزك دي مش قادر خالص</strong></p><p><strong>و قام بابا بسرعه جاب خياره و قالي انزل الحس خرمي و تشرب لبنك و حط الخياره دي</strong></p><p><strong>نزلت على خرم بابا و حطيت لساني على خرمه المفتوح بدا بابا يزوم و يطلع اهات المتعه و لبني نازل من خرمه و بلحسه و دخلت الخياره مره واحده و بقيت انيكه بيها بسرعه اوي و ادخلها و اطلعها جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت ملت ع البانيو و بابا نام عليا و بدا ينيكني بزبه اللي بقا انشف عن الاول و بقيت احس انه ٢٥ سنتي مش ٢٠ و بعد عشر دقايق من الدق نزل لبني و بابا بدا يتغاشم اكتر لحد ما انفجر اللبن في طيزي و بدانا نستحمى تحت الدش و يدعك جسمي و يبوسني و نضفنى الشقه مكانا و بابا حطلي مرهم غير اللي شهد كانت بتحطهولي بس بعد ربع ساعه كل الوجع اللي في طيزي راح نهائي و لبسنا و نزلنا جيبنا غدا من برا و روحنا البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيره: ايه التاخير ده كله يا سي بابا و يا ميدو</strong></p><p><strong>بابا: نزلنا نصلح الموبايل بتاع ماهر و جيبنا اكل غدا عشان كدا اتاخرنا</strong></p><p><strong>(بابا مش بيحب يزعل نيره عشان بنت اخوه)</strong></p><p><strong>ماما: حمدلله ع السلامه يحبايبي و تسلم ايدك يا حبيبي انا فعلا ماكنتش قادره اعمل اكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و دخلت اوضه شهد، شهد: ايه الانبساط ده يعم و وشك منور كده ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: تعالى البلكونه بس عشان هنا الجو خنقه</strong></p><p><strong>طلعنا و بنتكلم بصوت واطي</strong></p><p><strong>انا: هقولك يا شوشو بس ده سر بيننا و اوعي حد يعرف اني قولتلك</strong></p><p><strong>شهد: ميدو عيب انا امتى طلعت حاجه، قولي يلا</strong></p><p><strong>انا: بصي انا كنت مع بابا في الشقه التانيه اللي في المعموره</strong></p><p><strong>شهد: اه مالها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: بصراحه انا و بابا كنا هناك??</strong></p><p><strong>شهد: احيه اوعى يكون اللي في بالي</strong></p><p><strong>انا: بصراحه اه اللي في بالك صح</strong></p><p><strong>شهد: انت بتهزررررر طيب بتاعه شكله ايه</strong></p><p><strong>انا: يخربيتككك هتفضحينا صوتك عالي</strong></p><p><strong>شهد: اه انا اسفه</strong></p><p><strong>انا: خلاص بصي بتاعه كبير اوي و تخين و طوله كده يجيي مم قد المسطره بتاعتك</strong></p><p><strong>شهد: عشرين سنتي؟</strong></p><p><strong>انا: اه ايوه</strong></p><p><strong>شهد: اوفف حلو اوي طيب عملتوا ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: بصي يا ستي هو لما دخلنا قالي مش هنعمل كدا تاني و دي هتبقى اخر مره قبل ما تتعالج من دا و مش عارف ايه و انا اصلا يبت كنت على اخري و ميت خالص و كان نفسي حد يعمل فيا و كده</strong></p><p><strong>شهد: يخيبك يلا دا انت فيك انوثه اكتر مني</strong></p><p><strong>انا: بس يا بت اتلمي انت</strong></p><p><strong>شهد: المهم اتبسطت</strong></p><p><strong>انا: يلهوي دا انا كنت طاير في السما دا عمل فيا اكتر من تلت مرات بهدلني خالص</strong></p><p><strong>شهد نزلت على كسها تحركه شويه و وشها بقا احمر</strong></p><p><strong>انا: يخربيتك احنا في البلكونه</strong></p><p><strong>شهد: ما انت ولعتني يا عم و بعدين البلكونه متقفله ماتخافش و بعدين الشقق اللي جنبنا معزله</strong></p><p><strong>انا: بس برضه خشي الحمام و اتعاملي يبت</strong></p><p><strong>شهد: ماشي يعم ناس هايصه و ناس لايصه</strong></p><p><strong>انا: خليكي غيرانه كده و ولعي في نفسك(بضحك)</strong></p><p><strong>و طلعنا برا ناكل و شكرنا بابا على الاكله الحلوه و بعد ما نيره كلت اكل خفيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيره: الو ابراهيم ، بقولك ماهر رجع و وشه منور و بيضحك و مبسوط و لما سالت ابوه اتاخر ليه قالولي كنا بنجيب غدا و فعلا جابوا غدا</strong></p><p><strong>ابراهيم: باين عليه كدا عمي ايهاب عملها</strong></p><p><strong>نيره: ماظنش بس ممكن</strong></p><p><strong>ابراهيم: طيب اقفلي هكلم عمك سامي و نشوف ايه رايه</strong></p><p><strong>(سامي يبقى ابو ابراهيم و ايهاب يبقى ابو ميدو)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاني يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ماروحتش المدرسه طبعا ولا دروسي و روحت سلمت على صحابي</strong></p><p><strong>سيد: انت بقيت تغيب كتير و كمان مش بتيجي الدروس</strong></p><p><strong>انا: ما هو بصراحه انا هسافر</strong></p><p><strong>عمرو: هتسافر فين</strong></p><p><strong>انا: بابا هيوديني مدرسه خاصه عشان استرجل زي ما بيقول (بتكلم كدا عشان ادم هيعرف بالكلام ده) مش فاهم هو عايز مني ايه</strong></p><p><strong>كامل و احمد ماهتموش و سلموا عليا و مشوا</strong></p><p><strong>انا: بقولك يا عمرو هو ايمن فين</strong></p><p><strong>عمرو: قاعد في بيته و مش بيجي المدرسه او الدروس</strong></p><p><strong>انا: طيب تعرف مكان بيته</strong></p><p><strong>عمرو: اه طبعا هو جمب المدرسه ناحيه السوبر ماركت البيت اللي عنده شجر</strong></p><p><strong>انا: طييب تمام</strong></p><p><strong>سلمت عليهم و بوستهم و طبعا عمرو اتحرش بيا بس ماهتمتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت دخلت العماره و طلعت عند الشقه و خبطت، فتحلي ايمن بس كانت الصدمه</strong></p><p><strong>ايمن: انت عرفت مكان بيتي ازاي</strong></p><p><strong>انا واقف مصدوم و مبرق على ايمن</strong></p><p><strong>ايمن: خخخ انت ايه اللي جابك دلوقت و بتبصلي كده ليه</strong></p><p><strong>انا: انا لا لا مفيش بس انت واقف بالبوكسر بس لو مش واخد بالك</strong></p><p><strong>ايمن خد باله انه لابس البوكسر بس و زبه واقف</strong></p><p><strong>ايمن: احا طيب خش و انا هغير و اجي</strong></p><p><strong>انا دخلت الشقه و قعدت على الكنبه و واضح ان اهله مش موجودين او كان بيضرب عشره و جه ايمن بعد ما لبس و شورت و فانله</strong></p><p><strong>انا: بص انا كنت جاي اسلم عليك عشان مسافر و هنقل المدرسه</strong></p><p><strong>ايمن بضحكه غرور: هاا ما انا عارف انك هتمشي من الاول مش هتستحمل زي ما كله بيمشي</strong></p><p><strong>انا: مش بإرادتي بابا اللي عايزني انقل و هيوديني مدرسه داخليه ، على فكره بقا انا مش بارادتي اروح هناك انا ماكنتش عايز انقل رغم كل اللي بيحصلي و كل المشاكل اللي حصلتلي كملت هنا عشانك و انت عمرك حتى ما اهتميت مش عارف انت بتعاملني كده ليه عشان انت اجمد مني و ممكن تضربني؟ تعالى اضربني!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جه ايمن بص في عينه بغضب و هيرفع ايده عشان يضربه</strong></p><p><strong>المفاجأه ان ميدو اللي بيخاف ماخفش المرادي و وقف قدامه و بص في عيونه جامد و عينه فيها دموع</strong></p><p><strong>فجأه ايمن نزل ايده و ميدو قرب منه و عنيهم في عين بعض و راح ميدو قرب من شفايف ايمن و باسه و هو بيعيط خوفا من رد فعل ايمن و بعدين راح مشى عند الباب</strong></p><p><strong>ايمن وقف مكانه مش مستوعب ازاي ميدو يعمل كده معاه و ازاي هو مضربوش و تزاي مش خايف منه و وووو ايه دا؟</strong></p><p><strong>نزل ميدو بيعيط و بيجري و غسل وشه و روح البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و اتغدى مع عيلته و سلم عليهم و طبعا امه كانت بتعيط</strong></p><p><strong>و بعد الغدا نيره قامت تعمل الشاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و فجاه جات رساله من الشخص المجهول: اوعى تشرب من الشاي اللي هتعمله نيره</strong></p><p><strong>انا: طيب ماشي بس ليه؟</strong></p><p><strong>الشخص: هتحطلك منشط جنسي و هيجي ابراهيم عشان يبين و ينيكك</strong></p><p><strong>انا: تمام فهمت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيره عملت الشاي و ميزت كوبايه ميدو عن كله و اديتله اول واحد</strong></p><p><strong>ميدو: لا انا مش قادر هخش اجهز الشنط و انام بدري عشان الحق اسافر تسلم ايدك يا حبيبتي</strong></p><p><strong>نيره: ءء ططيب ماشي **** يسلمك (متضايقه)</strong></p><p><strong>كلهم شربوا الشاي و لما دخل ميدو الاوضه بدا يجهز شنطه و لم كل حاجته و طلع قعد معاهم شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: انا جهزت الشنط هقفل على نفسي الاوضه و هنام بلاش حد يخش عليا</strong></p><p><strong>نوال: طيب يا حبيبي حاضر (بزعل)</strong></p><p><strong>روحت حضنتها و قولتلها كله لمصلحتنا و دخلت اوضتي و قفلت بالمفتاح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيره مع ابراهيم في التليفون</strong></p><p><strong>ابراهيم: هو ايه الحظ ابن المتناكه ده كل ما نعمل حاجه تبوظ</strong></p><p><strong>نيره: خلاص يعم هننقل على الخطه التانيه طالما ماهر مسافر</strong></p><p><strong>ابراهيم: ايوا خلينا نخش على الجمل</strong></p><p><strong>نيره: احترم نفسك انا بغير</strong></p><p><strong>ابراهيم: ما انت عارفه يقلبي اني بحبك بس دي شويه تسالي تغير بقا</strong></p><p><strong>نيره: اما نشوف اخرتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في اوضه ميدو مع الشخص المجهول</strong></p><p><strong>انا: كله تمام و نيره اتضايقت على الاخر</strong></p><p><strong>الشخص: فعلا هي كلمته و شكلهم كدا بيقولوا انهم هيخشوا في الخطه التانيه</strong></p><p><strong>انا: هيئذوا مين تاني دول</strong></p><p><strong>الشخص: مش عارف بس لسه الايام هتبين، يلا نام عشان سفرك لبكره</strong></p><p><strong>انا: فعلا هعمل كدا تصبح على خير</strong></p><p><strong>عمل قلب و الشات انتهى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هيحصل ايه مع ميدو في المدرسه الجديده؟ ايه الخطه التانيه؟ ايه مصير علاقه ايمن ب ميدو؟</strong></p><p><strong>استنوا الجزء الثامن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-----------------الجزء الثامن-----------------</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نمت و انا قلقان و بسأل نفسي</strong></p><p><strong>- هو انا هتبسط هناك؟</strong></p><p><strong>-طيب هيكون عندي صحاب هناك؟</strong></p><p><strong>-هووف انا زهقت كل ده بيحصل ليه؟</strong></p><p><strong>-**** انا خايف اوي من المدرسه دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(بدات ادخل في النوم)</strong></p><p><strong>صحيت على صوت بابا و همساته على الساعه ٥ الفجر</strong></p><p><strong>بابا: ماهر اصحى ، ولا اصحى</strong></p><p><strong>بعد خمس دقايق</strong></p><p><strong>انا: انا صحيت اهووو</strong></p><p><strong>بابا: يلا قوم قدامنا سفر طويل البس يلا</strong></p><p><strong>انا: صوتك واطي كده لييه</strong></p><p><strong>بابا: عشان امك و اختك لو صحوا هيبهدلوا الدنيا يلا في السريع</strong></p><p><strong>انا: حاضر هخش الحمام و البس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحنا لبسنا و فطرنا على الخفيف بس لاحظت حاجه غريبه</strong></p><p><strong>انا: هي نيره نايمه لحد دلوقت غريبه مش بتراقبنا يعني</strong></p><p><strong>بابا: ما انا حطتلها منوم في الشاي</strong></p><p><strong>-------------------</strong></p><p><strong>فلاش باك امبارح بليل</strong></p><p><strong>انا: بابا خد بالك مش هينفع اشرب من الشاي اللي نيره هتعمله</strong></p><p><strong>بابا: ايوه كويس عشان تانم بدري</strong></p><p><strong>انا: يا بابا لا دي هتحط منوم عشان ماصحاش بدري و تبوظ اللي هنعمله</strong></p><p><strong>بابا: بقا كده **** لاوريها</strong></p><p><strong>--------------------</strong></p><p><strong>انا: حلو خالص يا بابا</strong></p><p><strong>بابا: يلا ننزل دلوقت بسرعه و نتكلم في العربيه</strong></p><p><strong>انا: ماشي بس استنى اودع مامتي و اختي هيوحشوني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>روحت على اوضه ماما و وقفت عند الباب كنت هدمع ، بس خوفت تصحى</strong></p><p><strong>و روحت عند اوضه شهد و بوستها من خدها عشان نومها تقيل</strong></p><p><strong>انا: يخيبك يا منيله انا ماشي هتوحشني</strong></p><p><strong>و روحت اتاكد ان نيره نايمه و حصل فعلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا: اخلص يبني</strong></p><p><strong>انا: حاضر نازل اهو</strong></p><p><strong>نزلنا ركبنا العربيه و لما العربيه دارت و لما ده حصل ماما فتحت البلكونه اللي بتكل على الشارع و بتعيط و شعرها منكوش</strong></p><p><strong>ماما: ابنيييي استنى يا ايهاب ماتخدوش منييي</strong></p><p><strong>لا يا ايهاب ماتحرمنيش منه لاا (و عياط كتير بقا)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و انا ببص على ماما من الزجاج في ضهر العربيه و هي بتعيط و انا بعيط و بشارلها</strong></p><p><strong>و بابا بدا يهديني، بابا: ماتخافش انت هتيجي بعد تلت شهور بالظبط بس لو</strong></p><p><strong>ماسمعتش الكلام هتقعد اكتر ممكن توصل لسنه و بطل عياط.</strong></p><p><strong>انا: حاضر بطلت عياط بس اوعدني انك هتزورني</strong></p><p><strong>بابا: اوعدك هزورك كل شهر، المهم بقا</strong></p><p><strong>انا: ايه هو</strong></p><p><strong>بابا: فاكر لما قولنا ان انت لما تمشي فيه خطه تانيه</strong></p><p><strong>انا: ايوه و **** يستر و مايئذوش حد مننا</strong></p><p><strong>بابا: بالظبط انا قفلت بابا الشقه كويس و على اوض امك و اختك</strong></p><p><strong>انا: ايوه ليه كدا</strong></p><p><strong>بابا: عشان نيره ماتئذيش حد منهم افرض لو كانت صاحيه</strong></p><p><strong>انا: دماغك حلوه يا حبيبي **** ينور عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا ضمني لصدره و حسس على كتفي (ده مش سكس خالص)</strong></p><p><strong>حسيت بجد بقرب بابا ليا و قد ايه كنت محتاجه</strong></p><p><strong>و بعد اربع ساعات وصلنا كده مكان زي قاعده عسكريه او سجن؟!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: وقفت ليه يا بابا وسط الصحره هنا</strong></p><p><strong>بابا: دي مدرستك الجديده يبني</strong></p><p><strong>انا: لا لا ازاي دي صعبه خالص و ممكن اتعب هناك(بعيط)</strong></p><p><strong>بابا شدني و نزلني العربيه و دخلني المدرسه و لما دخلت قابلت القائد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>القائد: اهلا مهندس ايهاب نورتوا المدرسه</strong></p><p><strong>بابا: حضره القائد علاء المدرسه منوره باللي فيها</strong></p><p><strong>-------------------------------------------------------------------</strong></p><p><strong>طبعا مش فاهمين ترحيب القائد بنفسه و الورق اللي اتنقل في يومين بس</strong></p><p><strong>بابا ليه صحوبيه قديمه و علاقات طيبه مع ناس كبار في البلد</strong></p><p><strong>و طبعا عيله الجوهري عيله دايما كانت مساعده في اعمال الخير</strong></p><p><strong>و ساعدت البلد في اعمال كتير بس دلوقت الاجيال الجدد نسوا</strong></p><p><strong>--------------------------------------------------------------------</strong></p><p><strong>القائد: تسلم يا محترم يلا ندخل ماهر حجرته و تشوفوها</strong></p><p><strong>بابا: يلا بينا يا ماهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت و انا متوتر من شكل المكان من جوا و حاسس اني هدخل اقعد في سجن</strong></p><p><strong>طلعنا من مبنى القائد و روحنا مبنى الطلاب</strong></p><p><strong>(المبنى مكون من خمس ادوار، كل دور فيه خمس غرف و كل غرفه واسعه و فيها حمام و مطبخ امريكان و تلاجه و غساله و تكيف و تلت سراير في كل غرفه)</strong></p><p><strong>طلعت الاوض انبهرت و اتصدمت من المكان مش زي ما كنت متوقع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: بجد تحفه و المكان كويس</strong></p><p><strong>القائد: طبعا طبعا اامكان معمول لراحه الطلاب و ده هتعرف ليه</strong></p><p><strong>بابا: اهم حاجه تستريح للمكان و الطلاب اللي هيقعدوا معاك</strong></p><p><strong>القائد: بالنسبه للطلاب هنا الطبقه راقيه من اولاد اللواءات و الوزراء</strong></p><p><strong>انا: و انا ايه اللي هيجيبني و سط الناس دي</strong></p><p><strong>القائد: ايه الكلام ده يا بشمهندس ايهاب انت متعرفش تاريخ عيله الجوهري</strong></p><p><strong>بابا: للاسف مقولتلوش حاجه لحد دلوقت</strong></p><p><strong>انا: فيه ايه يا جماعه هو ايه الكلام ده</strong></p><p><strong>القائد: طيب يا بشمهندس دي لحظات عائليه هطلع دلوقت انا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلع القائد و جه بابا قعدني على السرير</strong></p><p><strong>بابا: طيب الوقت جه عشان تعرف يبني</strong></p><p><strong>انا: فهمني اكتر</strong></p><p><strong>(ابو ميدو حكاله عن تاريخ عيلته حتى عن وضع ابو نيره</strong></p><p><strong>و هي بتفكر في ايه و ان عمه بيكرهّم و الورث في فرنسا)</strong></p><p><strong>انا: ياااااااااه ليه مقولتلناش زمان يا بابا</strong></p><p><strong>بابا: يبني لما بتدخلوا ثانوي او جامعه و بحسكوا كبرتوا بعرفكوا عن الموضوع ده</strong></p><p><strong>انا: ايوا ليه ماقولتلناش زمان</strong></p><p><strong>بابا: عشان ماتتكبروش على صحابكوا و حاجات كتير يبني لما تبقى اب هتفهم</strong></p><p><strong>انا: طيب ماشي هو انا زعلت انك خبيت بس اتبسطت اني مش اقل منهم</strong></p><p><strong>بابا: انت دايما عالي و مش اقل من حد بس بطريقتك و اسلوبك ممكن تعلى و ممكن تقل</strong></p><p><strong>انا: طيب يا بابا، دلوقت هنعمل ايه</strong></p><p><strong>بابا: هننزل للقائد ناخد جوله في المدرسه</strong></p><p><strong>انا : يلا بينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلنا و قابلنا القائد و شوفنا القاعده للتدريب و قاعه الاكل و المسجد للصلاه و حمام السباحه و صاله الجيم و مدرسه لتعليم المواد العلميه و التدريب على الاسلحه و البرامج و الجداول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا و دعني و راح للقائد يتكلم معاه</strong></p><p><strong>بابا: زي ما وصيتك يا حضره القائد تراقب تصرفات ماهر و تشد عليه</strong></p><p><strong>القائد: كله في السليم يا بشمهندس بعد تلت شهور هتشوف الفرق</strong></p><p><strong>و ودعوا بغض و طلعت الاوضه ارتب شنطي و حاجتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت الاوضه و دخلت اتفاجئت بالاتنين اللي معايا</strong></p><p><strong>(اول واحد اسمه سامر و ده يبقى ابن عيله العمري اشهر عيله في مصر في صنع حد الصلب طوله ١٨٥ سنتي و قمحاوي و لون عينه اسود مائل للبني و عنده نمش و عنده عضلات بطن و بينش و جسمه حاجه ولا في الخيال)</strong></p><p><strong>(تاني واحد اسمه هاني و ده يبقى ابن لواء و طوله ١٧٠ سنتي و ابيضاني سيكا و لون عينه عسلي و لون شعره اسود و عنده عضلات بس مش كبيره زي سامر و تحسه ناعم لكنه ناشف)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر: احا انت بقا التالت معانا</strong></p><p><strong>هاني: بالراحه عليه يا سامر استنى نتعرف عليه، اسمك ايه</strong></p><p><strong>انا: اسمي ماهر (بصوت ناعم ما انا لسه في اول بلوغي)</strong></p><p><strong>سامر بدا يضحك و هاني بيكتم الضحكه و بيبتسم</strong></p><p><strong>سامر: يعم ده ناعم خالص و بيتكلم زي الستات</strong></p><p><strong>انا بدات اتضايق و بان عليا الزعل و روحت افرش لبسي و حاجتي</strong></p><p><strong>هاني: خلاص يا ميرو ماتزعلش منه</strong></p><p><strong>انا: انا ميرو؟</strong></p><p><strong>هاني: ايوه ولا تحب اناديلك حاجه تانيه</strong></p><p><strong>انا: بينادولي ميدو بس ميرو منك حلوه</strong></p><p><strong>هاني ابتسم و حضني و رحب بيا في المكان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر: الاه الاه بقيتوا صحاب و الدنيا حلوه ماتنيكه بالمره</strong></p><p><strong>انا: الزم حدودك معايا</strong></p><p><strong>سامر قرب مني و كان هيضربني</strong></p><p><strong>هاني: سامر بس هو مش قدك و على فكرا انت غلطان</strong></p><p><strong>طلع سامر البلكونه و بيقول كلام مش مسموع، و جالي هاني</strong></p><p><strong>هاني: ماتزعلش منه يا ميرو هو بس مش بيتعود على الناس بسرعه</strong></p><p><strong>انا: لا ما هو واضح، على عكسك انت جميل و عاقل</strong></p><p><strong>هاني قرب مني و بعنيه العسلي بص في عنيا و حط ايده على كتفي</strong></p><p><strong>انا: ءءنا رايح اجهز الدولاب بتاعي</strong></p><p><strong>هاني بضحك: طيب ماشي تحب اساعدك</strong></p><p><strong>انا: كتر خيرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(هاني اصلا قمور و جسمه شكله حلو و عيونه دوختني و بدأت اتشدله)</strong></p><p><strong>انا: بقولك يا هاني</strong></p><p><strong>هاني: ايه يا ميرو</strong></p><p><strong>انا: تحب اناديلك ب ايه</strong></p><p><strong>هاني: خلينا في هاني كدا حلو</strong></p><p><strong>انا: اوكي، بقولك ما تشوف سامر بيعمل ايه</strong></p><p><strong>هاني: اممم انت قلبك طيب و غلبان</strong></p><p><strong>انا: طيب شوفه بس و نبقى نتكلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلع هاني البلكونه يتكلم مع سامر</strong></p><p><strong>سامر: ايه اللي جابك مش كنت مع المره اللي جوه</strong></p><p><strong>هاني: يعم اسكت الواد شكله طري و اهو خرم نفضي فيه</strong></p><p><strong>سامر: انت على طول مش بتفكر غير ببتاعك</strong></p><p><strong>هاني: اومال ههتم بيه ليه يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(كنت انا وقفت ناحيه البلكونه و سمعت كلامهم)</strong></p><p><strong>انا في سري: هو بجد فيه كدا، انا كنت بدات اثق فيه و كمان اعجبت بيه، لازم اغير الاوضه</strong></p><p><strong>و سمعت صوت سامر بيكلم هاني و هما طالعين روحت عند الدولاب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاني: ظبطلك الدنيا و خلاص تمام</strong></p><p><strong>انا: لا عادي يا هاني مفيش مشكله لو مش حابين وجودي همشي</strong></p><p><strong>سامر: خلاص يعم انا غلطانلك</strong></p><p><strong>انا: ولا يهمك بس ماتتعودش على كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و نزلنا كلنا تحت نشوف عندنا ايه، و شوفت الجدول بتاعنا كان عندنا حصص المواد العلميه</strong></p><p><strong>دورت على اسمي لحد ما لقيته في مبنى المواد العلميه و كنت في الدور التاني و في الفصل رقم ٤ كل فصل فيه ١٥ طالب و معايا هاني</strong></p><p><strong>خدنا حصه احياء و كنت متجاوب مع الدرس لان المنهج زي المنهج العادي و انا كنت شاطر اصلا و بعدها حصه رياضيات و انجليزي و خلصنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت عند القاعده العسكريه و عرفت ان عندنا حصه عسكريه و روحنا للقائد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>القائد: (الطالب ماهر ايهاب الجوهري، الطالب سامر محمد العمري، الطالب هاني اسماعيل عبدالغني، و و و و و و و و و و و و) انتو السته في مجموعه.</strong></p><p><strong>بعدين قسمنا القائد ٥ مجموعه و كل مجموعه فيها ١٥ طالب</strong></p><p><strong>كل الطلاب: حاضر يا فندم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما اتقسمنا حسيت اني الغريب اللي فيهم و جسمي و صوتي ضعيف و انوثي جدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدانا بالتدريبات و التمرينات و كل ده صعب عليا جدا و كل اللي حواليا بيتمرنوا و ده عادي بالنسبالهم، اما بالنسبالي اتدمرت و جسمي كله وجعني من اول تمرين و محدش ضحك او اتكلم؛ لانهم عارفين عقاب القائد و هو بقى بيشجعني و يشد عليا و لو لعبت التمارين غلط يخليني اعيدهم من الاول و كانوا كلهم خلصوا التمارين بتاعتهم بعد نص ساعه انا خدت ساعه لحد ما اعمل باقي التمارين و لما خلصت دخلت الحمام و قعدت اعيط في جمب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا في سري: يلهوي ايه التعب ده، انا لسه اول حصه و اول يوم و ليه ** اعيش في كل ده ، ** ساعدني و قويني</strong></p><p><strong>صوت الجرس رن و ده معناه ان الاستراحه خلصت، ف انا طلعت اجري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحصه اللي بعدها سباحه</strong></p><p><strong>روحت الحمامات عند البيسين و شغلت الدش و لبست لبس البيسين و لما طلعت</strong></p><p><strong>هاني: اووفف على الفرسه و الحلويات تعالي يا مزه</strong></p><p><strong>انا: الزم حدودك معايا يا هاني قيه كاميرات هنا و ممكن اشتكيك للقائد</strong></p><p><strong>هاني: الاه الاه ما احنا كنا صحاب يا ميرو</strong></p><p><strong>انا: مش بحب كده و الزم حدودك قولتلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سيبته و نزلنا البيسين و كنا بنتعلم العوم و حالات الغرق و ازاي ننقظ و لو فيه قرش او حاجه خطيره في البحر، بس بدأو معايا بالاساسيات عشان انا لسه جديد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و لما طلعت روحنا المسجد للصلاه كنا العصر ساعتها و كان القائد هو اللي بيصلي بينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بعدها طلعنا عند قاعه الاكل روحت جيبت سيرفيس و مليته حته فراخ مسلوقه و طبق رز و حته عنبه صغير ، هو اه الاكل قليل بس كنت جعان و مقدرش اشتكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت الاوضه و استحميت و طلعت الاوضه و نمت مش حاسس بنفسي و ظابط المنبه بتاعي على الساعه خمسه اقوم و بعدها بنص ساعه لقيت فيه ايد بتحسس على طيزي بحركات معينه هيجتني فشخ و بقيت بطلع اهات بصوت واطي جدا و حاسس اني بحلم</strong></p><p><strong>و حيت بهوا عند طيزي و حتجه نعمه عند خرمي و زبي شد جامد و صحيت على ان فيه حاجه صلبه و سخنه عايز تخش خرمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: انت مين و بتعمل ايه هنا؟! هاني سيبني!!</strong></p><p><strong>هاني كتف دراعي ،هاني: ما تخرس يكسمك انت طلعت متناك و خول مفتوح و لو مسبتنيش انيكك هفضحك في المدرسه كلها</strong></p><p><strong>انا: **** ختندم على كل حاجه سيبني يا هاني، لو سبتني مش هقول حد و هتعدي</strong></p><p><strong>هاني: مش سايبك يبن المتناكه خرمك الوردي النضيف ده مشوفتش زيه، زبي عايز اغرسه في طيزك الواسعه يبن المتناكه</strong></p><p><strong>انا: اييييييي بتوجعني يا عرص سيبنييي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأه طلع سامر و مسك هاني و ضربه و شاله من على السرير (سامر اقوى من هاني)</strong></p><p><strong>سامر: بقى يا عرص عايز تنيك الواد رغم اني حذرتك و قولتلك لو لمسته هنخسر بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>------------------------------------------------------------------</strong></p><p><strong>فلاش باك في البلكونه بعد ما مشى ماهر بسرعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر: انا بقولك اهو قبل ما نطلع لو لمست الولا ده هنخسر بعض</strong></p><p><strong>هاني: ماشي يعم بس الواد لبن</strong></p><p><strong>سامر: ما انت لو اتخولنت هيروح يشتكيك و هتمشي من هنا خالص</strong></p><p><strong>هاني: هحاول بس موعدكش</strong></p><p><strong>سامر: انا مش بكرر كلامي مرتين</strong></p><p><strong>هاني: حاضر خلاص</strong></p><p><strong>------------------------------------------------------------------</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هاني: يسطا انا لما دخلت عليه لقيته نايم على بطنه و قالع من تحت و بيشاورلي هلى طيزه و بيفتح فيها و بيقولي نيكني</strong></p><p><strong>انا: ** يا سامر محصلش انا معملتش حاجه ** ده بيكدب</strong></p><p><strong>سامر: انا مصدقك عارف حركات هاني، دلوقت في ايدك تختار تشتكيه او ماتشتكيش بس انا خلاص قطعت معاك يا هاني</strong></p><p><strong>هاني: خلاص يسطا انا اسف مش عامل كده تاني</strong></p><p><strong>انا: مش عارف و مش بحب أأذي حد، بس لو ضايقتني تاني ماتزعلش من اللي هيحصل</strong></p><p><strong>سامر: و انا شاهد</strong></p><p><strong>هاني: خلاص انا اسف يرجاله و سامحني يا ماهر مش هضايقك تاني، و ات يا عم سامر انا اسف **** مش هتحصل تاني</strong></p><p><strong>سامر: مش مكلمك غير لما ماهر يقولي</strong></p><p><strong>(سامر و هاني صحاب من الحضانه و بيحبوا بعض فششششخ)</strong></p><p><strong>انا: خلاص مش مشكله يا سامر سامحه</strong></p><p><strong>سامر: خلاص يعم حصل خير بس **** انت عارف لو عملتهت تاني</strong></p><p><strong>هاتي: انا اسف بقا خلاص</strong></p><p><strong>انا: خلاص يا جماعه يلا ننام عشان الجيم الساعه خمسه و نص</strong></p><p><strong>سامر: يديني فاضل ساعه و نص بس</strong></p><p><strong>انا: طيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت انا الحمام و قفلت الباب من جوا و سيبتهم يتكلموا برا و شغلت الدش و لقيت مساحه في الحمام و جاتلي فكره مجنونه عشان هلني ولعني على الاخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جبت شامبو و حطيته على راس ايد المساحه الخشب و على خرمي اللي اتفتح و ميلت ايد المساحه و حطيته على خرمي و دخلته حته صغيره و حسيتني برتاح كده و طلعتها لحد اول الخرم و زقيتها بسرعه لجوه اكتر ف اتكيفت و بهز في زبي و بقيت اتنطط على ايد المساحه و دخلت حوالي ١٠ سنتي طالع ناول عليا و الاحتكاك ده و الرزعه اللي في البروستاتا بتهيجني اوي و بدات افعص في بزازي و جسمي لحد ما طلعت اههه و جيبت عشرتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر جه جري: ولاا ماهر في ايه</strong></p><p><strong>انا: مفيش اتزحلقت من الصابون على الارض</strong></p><p><strong>سامر: اتزحلقت برضه</strong></p><p><strong>انا: ايوا اومال ايه</strong></p><p><strong>سامر: انا رايح انام</strong></p><p><strong>(بقيت اتشد لسامر فشخ من اخر موقف ليه معايا و جدعنته بس مش هثق في حد)</strong></p><p><strong>طلعت من الحمام و نمت و انا متطمن عشان سامر موجود</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحيت و روحت الجيم و قبله شربت قهوه مش بحبها بس سامر قلي اشربها هتديك طاقه</strong></p><p><strong>و دخلنا الجيم و كان عندي تمرينه بينش (الصدر) و شويه ضهر و شويه رجل</strong></p><p><strong>كان معايا الكابتن بيساعدني و ازاي العب تماريني صح و كل حاجه كانت صعبه عليا فشخ و اتفرجت على كل الشباب بيتمرنوا و لفت نظري سامر و جسمه و عضلات و الاوزان اللي بيلعب بيها و شعر جسمه الرجوله(شويه صغيرين في صدره و رجله المشعره و تحت باطه)</strong></p><p><strong>طبعا متعودين انهم عادي يقلعوا ما هما رجاله في بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و لما خلصت كل التمارين و التشكيلات بتاعتي كان الساعه ٨</strong></p><p><strong>و طلعت الاوضه استحميت بسرعه و جسمي حرفيا متكسر فششششششخ</strong></p><p><strong>عشان كل اللي حصلي و بعد نص ساعه روحنا نتعشى كانت بيض مسلوق و حته جبنه و عنب</strong></p><p><strong>و كانت الساعه بقت ٩</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و دخلت نمت من التعب و صحيت على الساعه ٧ الصبح</strong></p><p><strong>حضرت المواد العلميه ، بس لما المستر سألني معرفتش اجاوب كويس عشان نسيت اذاكر من التعب و بعدين حضرت التربيه العسكريه و عدت في ساعه الا ربع و حضرت السباحه و الصلاه و الجيم و مفيش مشاكل بيني و بين حد و لما خلص الشهر حسيت بتغير جذري حصلي، اتعودت على التمارين و صوتي بقى اخشن و طولي زاد ٦ سنتي و دقني بدات تنبت و جسمي كبر و بدات تقسم العضلات!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلص الشهر و جه بابا في الزياره بس شكله مش قد كده</strong></p><p><strong>انا: ازيك يا بابا</strong></p><p><strong>بابا: انت مين؟</strong></p><p><strong>انا: لا انا صاحب ماهر</strong></p><p><strong>بابا: ازيك يبني و اخبار ماهر ايه</strong></p><p><strong>انا: كويس بس لو عايز تطمن عليه هو قدامك ممكن تكلمه بنفسك</strong></p><p><strong>بابا: فين ؟!</strong></p><p><strong>انا: ما انا قدامك اهو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام و خدني بالحضن ،و يقول: مش معقول كبرت ازاي و ايه الدقن اللي بتنبت و الجسم و الصوت اييه ده ما شاء *، * يحميك يا ميدو</strong></p><p><strong>انا: بلاش ميدو دي بقا</strong></p><p><strong>بابا: اه بقيت راجل و هتبقى قد طولي او يمكن اكتر</strong></p><p><strong>انا: **** يخليك ليا يا حبيبي و يطول في عمرك، المهم ايه اخبار البيت و ماما و البنات</strong></p><p><strong>بابا كشر و حسيت انه عنده معلومه و عايز يخبيها</strong></p><p><strong>انا: مالك يا بابا احكيلي كل حاجه و متخبيش</strong></p><p><strong>بابا: بصراحه يبني من بعد ما انت مشيت و...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايه الاحداث اللي حصلت في بيت ميدو؟ ايه الخطط اللي عملوها عم ميدو و جماعته</strong></p><p><strong>استنوا الجزء التاسع</strong></p><p></p><p></p><p>----------------------<strong> الجزء التاسع---------------</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في البيت عند ابويا و امي(قبل شهر)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(بعد ما بابا رجع البيت)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نوال: امشي اطلع بره بيتي و متحرم عليا حرمه الاخ على اخته(منهاره من العياط)</strong></p><p><strong>بابا: انت مفكره انه عادي عليا، لا صعب عليا بعد ابني عني</strong></p><p><strong>نوال: ما هو لو صعب وديته مكان زي ده ليه و انت عارف انه ميقدرش</strong></p><p><strong>بابا: يا ستي استهدي ب**** خلينا ندخل نتفاهم</strong></p><p><strong>شهد: يا ماما خلاص خليه يدخل و نتكلم و نتفاهم</strong></p><p><strong>نيره: اسكتي يا شهد مالناش دعوه احنا (بخبث)</strong></p><p><strong>شهد: هو ايه اللي سيبيهم براحتهم هتتبسطي لما نتفضح في الشارع و الزعل اللي بينهم</strong></p><p><strong>بابا: خلاص يا شهد سيبي امك انا نازل</strong></p><p><strong>شهد نزلت تجري وراه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد: استنى يا بابا خليك لو مشيت همشي معاك</strong></p><p><strong>بابا: خلاص يا شهد ياريت امك ترتاح انا مش جاي</strong></p><p><strong>نوال: خلاص يا ايهاب (بزعل)</strong></p><p><strong>و دخلت الشقه و قامت شهد شدت بابا من ايده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيره: اهو هيتخانقوا جوا و يصدعونا</strong></p><p><strong>شهد: سيبك منها يا بابا خش معايا و تعالى كل لقمه</strong></p><p><strong>بابا: خلاص يا شهد</strong></p><p><strong>شهد شدته من ايده و حلفت عليه لو مشى هتمشي معاه ف دخلوا مع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل بابا على ماما في الاوضه و لقاها بتعيط</strong></p><p><strong>بابا: غصب عني يا نوال، بجد لو تعرفي ان كل ده لمصلحتنا</strong></p><p><strong>نوال: مصلحتنا ايه دي اللي تبعد ابني عني</strong></p><p><strong>بابا: بعدين هتفهمي</strong></p><p><strong>نوال: طب انا عايزه اشوف ابني</strong></p><p><strong>بابا: بعد تلت شهور بس، تلت شهور و هتلاقي بني ادم مختلف</strong></p><p><strong>نوال: مش هقدر كتير تلت شهور</strong></p><p><strong>شهد قاطعتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد: احم يلا يا بابا انا جهزتلك الفطار</strong></p><p><strong>بابا: طيب هدخل الحمام و جاي وراكي، يلا يا ام شهد مش هاكل من غيرك</strong></p><p><strong>نوال: مش عايزه اكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند نيره مع ابراهيم ع الواتس</strong></p><p><strong>نيره: بقولك ايه انا مش مرتاحه</strong></p><p><strong>ابراهيم: ليه ايه الجديد</strong></p><p><strong>نيره: لسه راجع من برا و مراته اتخانقت معاه و حلفت ما يدخل و متحرمه عليه</strong></p><p><strong>،بس دخل في الاخر و سمعت ايهاب بيقول لنوال بيعمل كل ده لمصلحتهم و هتفهم بعدين</strong></p><p><strong>ابراهيم: ايوا ايه المشكله</strong></p><p><strong>نيره: ايه هتفهمي بعدين و مصلحتهم دي</strong></p><p><strong>ابراهيم: تلاقيه قصده على ماهر انه عيل و مش راجل و عايزه ينشف عادي</strong></p><p><strong>نيره: انا مش متطمنه</strong></p><p><strong>ابراهيم: ماتشغليش بالك عمرهم ما يعرفوا لعبتنا</strong></p><p><strong>نيره: طيب هنعمل ايه مع التانيه دلوقت</strong></p><p><strong>ابراهيم: زي ما اتفقنا بقا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت نيره تجهز الشاي و بدأت تحط منوم لايهاب و نوال و منشط جنسي لشهد</strong></p><p><strong>و بعد ما خلصت قدمت الشاي و حطت الصنيه على الترابيزه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيره: اتفضلوا الشاي</strong></p><p><strong>بابا: مش عايز اشرب حاجه</strong></p><p><strong>نوال: وانا مش شاربه حاجه</strong></p><p><strong>شهد: انتوا احرار انا مصدعه و عايزه اشرب</strong></p><p><strong>بابا: ايهه لا بلاش شاي(بيزعق)</strong></p><p><strong>نيره: ليه بلاش شاي هو انا كل ما اعملكوا حاجه ترفضوها</strong></p><p><strong>شهد: يا ستي لا نرفض ولا بتاع (و بدات تشرب كوبايه الشاي)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ساعتها بابا اتضايق فشخ و قال: مش عايز اشرب شاي و مش عايز حاجه</strong></p><p><strong>نيره: براحتك بقا(بخبث)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>--------------------------------</strong></p><p><strong>(ملحوظه)</strong></p><p><strong>المنشط اللي حطته نيره بيخلي الواحد مش بيهدى غير لما ينيك لو راجل او يتناك لو ست</strong></p><p><strong>و مفعوله بيفضل اربع ساعات</strong></p><p><strong>---------------------------------</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ربع ساعه</strong></p><p><strong>شهد: هخش اخد دش الدنيا ححر اوي</strong></p><p><strong>نوال: ماشي خشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت شهد الحمام و هي ساخنه جدا و اول ما دخلت بدات تقلع هدومها</strong></p><p><strong>و نزلت على كسها المحلوق الوردي البكر و بدات تحرك ايدها و تهزها فوق كسها و تلعب في كسها و هي هايجه جدا و تلعب في بزازها البيضه الناعمه و تفعص فيهم و تلعب في كسها جامد و حطت شامبو على ايد المقشه و على خرم طيزها الضيق نسبيا الوردي و بدات تدخل راس ايد المقشه و بتلعب في نفها و في كسها و بدات تنهج و تقول اح احح يالهوي يحح و بدات تحيب عسل كسها و طلعت المقسه اللي كانت بتتنطط عليها و بزازها اللي احمرت من كتر التقفيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد: ايه اللي عملته ده انا عمري ما بعمل كده غير كل فين و فين، ايه اللي بيحصلي ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و نزلت على الدش بمايه ساقعه يمكن تهدي جسمها و شهوته</strong></p><p><strong>و بعد ما خلصت طلعت من الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و في الوقت اللي كانت بتاخد شهد الدش كانت نوال داخله تنام و نيره بدلت الادويه اللي بتاخدها نوال قبل ما تنام ب منوم بس نوع غير اللي بيستخدموه وعملت كدا برضه لادويه ايهاب بش نوع مختلف عن شريط نوال و حطتله شريط حبوب منشطه جنسيه مستورده من اوروبا و دي قريبه من نوع اللي خدته شهد بس اعلى حتين تلاته، و خدوا الدوا و ناموا و طلعت شهد من الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيره: انا داخله انام لو عوزتي تاكلي الاكل في التلاجه</strong></p><p><strong>شهد: لا شبعانه</strong></p><p><strong>نيره: لو ايه حصل محدش يصحيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت نيره اوضتها و قفلت و شهد لسه جسمها سخن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند بابا في الاوضه مش عارف ينام من التفكير و الهيجان</strong></p><p><strong>شهد: ءء بابا كنت عايزه اقولك حاجه</strong></p><p><strong>بابا:ها انطقي</strong></p><p><strong>شهد: اسفه.. بس ميدو قبل ما يمشي كان قايلي على حاجه</strong></p><p><strong>بابا: قالك ايه</strong></p><p><strong>شهد: مش عارفه اقولهاالك اززاي</strong></p><p><strong>بابا: اهه كان قايلي برضه انك لو مهما ايه حصلك تقوليلي</strong></p><p><strong>شهد: اايييه قالك امتى دههه(بفزع)</strong></p><p><strong>بابا: قبل ما نمشي كان مأكد عليا</strong></p><p><strong>شهد: طيب يا ببابا هقولك و خلاص</strong></p><p><strong>بابا: ايه يا شهد</strong></p><p><strong>شهد: ءءنا ءناا ججسمي مشش عاؤفه ماله وو حاسه بحاجات متلغبطه و ممش مرتاحه</strong></p><p><strong>بابا: انا قولتلك بلاش تشربي حاجه!!</strong></p><p><strong>شهد: اشرب ايه يا بابا</strong></p><p><strong>بابا: ماتحطيش في بالك انا عارف عندك ايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نسيت اقولك يا عزيزي ان شهد كانت لابسه بدي ابيض كت و تحتيه برا سوده و بنطلون ليجن اسود تحتيه اندر احمر عادي و شعرها مبلول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و مع شهوه بابا كان لأول مره يبص لبنته شهد بالبصه دي و يشوف جسمها و يركز معاه</strong></p><p><strong>بابا: اه اه عارف اللي عندك</strong></p><p><strong>شهد: ايوه يا بابا انا مش قادره و حاسه بنار في جسمي كله</strong></p><p><strong>بابا: اه و انا كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد اول مره تبص لبابا نظره الشهوه دي و تلتحظ شهر صدره اللي طالع من الفانله و عضلات ايده و كرشه الصغير</strong></p><p><strong>بابا: طيب يلا عل اوضتك نتكلم عشان ماما ماتسمعناش</strong></p><p><strong>شهد: ماشي يا هوبا</strong></p><p><strong>و مشت شهد قدام ايهاب و بترقص طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(طبعا انت متفاجئ من اللي بيعمله ابو ميدو، هحكيلك يا عم فاكر لما قولتلك ان منشط ايهاب اعلى من منشط شهد، المنشط بتاع ايهاب بيخليك تقوم تنط على اي كائن بخرم ، يعني ايهاب مش اب خول و معرص؟ لا يا عزيزي هو كتر خيره انه اول ما سافها بمنظرها مانطش عليها هما الاتنين في حاله صعبه)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نيره اوضتها في الكريق اللي بيودي لاوضه شهد</strong></p><p><strong>(نيره مع ابراهيم)</strong></p><p><strong>نيره: هيجانين على الاخر و داخلين على اوضتهم زي ما توقعنا</strong></p><p><strong>ابراهيم: كده فل خالص</strong></p><p><strong>نيره: اوعى تعمل حاجه كده ولا كده عارفه ان كله لابن عندك</strong></p><p><strong>ابراهيم: عيب عليكي يا نونه</strong></p><p><strong>نيره: اقفل بقا عشان اسمع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخل ايهاب اوضه شهد و قلع الفانله</strong></p><p><strong>ايهاب: الدنيا حر عندك يا شوشو</strong></p><p><strong>شهد: لا عادي يا هوبا ده البيت بيتك يعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و قعدوا على السرير و قربوا من بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد: طيب هعمل ايه في النار دي يا هوبا</strong></p><p><strong>ايهاب: هريحك يا شوشو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و نزل ايهاب بسرعه على شفايف شهد و بدأ يبوسها و يدخل لسانه و شهد متجاوبه معاه</strong></p><p><strong>و بدات ايده تنزل على كسها يحس عليه من على الهدوم و شفايفه نزلت على رقبتها و بدا يلحس</strong></p><p><strong>و يبوس و طلع عند حلمه ودنها و ورا حلمه ودنها و يلحس و يعض</strong></p><p><strong>و بدات شهد تطلع اهات شرموطه هاكه على النيك</strong></p><p><strong>و شهد نامت على ضهرها و ايهاب رفع رجليها و لزق زبه على كسها من برا الهدوم و ريح</strong></p><p><strong>على بطن شهد و ايده بدات تلعب في بزاز شهد و شفايفه شويه على رقبتها و شويه في شفايفها</strong></p><p><strong>و زبه عند كسها و الحركه دي يا عزيزي تخلي اي واحده عايزه تتفتح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأ ايهاب يقلع شهد البدي و يفك البرا و يقلع البوكسر و يقلعها الليجن و الاندر</strong></p><p><strong>و نزل بسرعه على بزاز شهد الملبن و بدأ يلحس و يعض و يقطع بزازها و في نفس الوضعيه</strong></p><p><strong>زب ايهاب بيلامس كس شهد و بدات شهدت تغنج و تطلع انين متعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد: مش قادره يا دخله و كفي نار كسي يا بابا نيك بنتك يا خول زي ما نيكت ابنك</strong></p><p><strong>يلهوي هموت بقا</strong></p><p><strong>ايهاب لما سمع "زي ما نيكت ابنك" سخن اكتر و نزل يلحس كس شهد و يفعص في بزازها</strong></p><p><strong>و لسانه بتلحس و تخش في كس شهد البكر و يفرشها و يعض شويه في كسها و يضرب بزازها</strong></p><p><strong>و طلع مره واحده و بل زبه و بدأ يزق زبه السخن في كس شهد البكر و حط ايده على بقها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بيقا بيعض في بزازها و يزق زبه و يطلعه و يزقه و يطلعه و هكذا لحد ما طلعه و زق جامد مره واحده، صرخت شهد بس صوتها ماطلعش عشان كاتم بقها وساب زبه شويه يرحمها و يسيبها تتعود على زبه الفاجر و بعد ٣٠ ثانيه من مقاومه عظيمه للشهوه بقا يعض في بزاز شهد و ينيك بلا رحمه في كس شهد الضيق المفتوح و الدم اللي طلع مع سوايل شهد سهل حركه النيك و بدأت شهد تتمتع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شهد: نيكني يا بابا الخول</strong></p><p><strong>بابا: خخخخخخ زبي في كسك يا لبوه، زبي في كس بنتي الشرموطه</strong></p><p><strong>شهد: ايوا يا عرص فتحت بنتك يا خول يا متناك</strong></p><p><strong>بابا بدا يعنف في نيك شهد لحد ما سهد اتنفضت جامد و جابت شهوتها و ايهاب بدا يهدي النيك و بعد دقيقتين كدا بدا ينيك اعنف من الاول و بنته متفاعله معاه و بعدين قام من عليها و رفعها و حطت رجلها على وسط ايهاب و راسها على كتفه و ايهاب واقف و زانقها في الحيطه و بدات مدعكه نيك جديده، و سهد بتصرخ و تلحس و تعض في كتفه و رجليها بتنزل حبه حبه لطيز ابوها و تضربها و تدخل رجلها بين الفلقات و ابوها ينيك اكتر و شهد جابت شهوتها بعد ١٠ دقايق و بعد تلت ساعه جابت عشرته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفوا يريحوا خمس دقايق و دخلوا في دور تاني و الدور جاب و كمان دور لحد ما عملوا اربع ادوار</strong></p><p><strong>و شهد جابت يجي ٨ مرات و خلصوا بعد ساعتين و نص نيك و قام ايهاب ياخد دش و لما خلص كان تأثير الشهوه راح و شهد على السرير نامت من التعب زي ما هي و لما دخل ايهاب على بنته استوعب كل الي حصل و شاف بنته و هي مرميه جثه على السرير و بزازها مورمه و جسمها كله احمر و اماكن خربشه و رقبتها مورمه و كسها مورم و اللبن نازل منه و عنيها الحمرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأ ايهاب يعيط بحرقه على اللي عمله و يخبط راسه في الحيط و يقول</strong></p><p><strong>ايهاب: ليه **** كل ده ايه اللي عملته ده فتحت بنتي الوحيده و عملت معاها كل ده</strong></p><p><strong>و كان ليه هيموت نفسه افتمر انه هيفضح بيته و اسم عيلته و هيعيشوا اهله في عار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و شال شهد و فتح ميه سخنه في البانيو و حطها و بدا يدعك جسمها و ينضف كسها من لبنه و يغسل شعرها و يعيط و كانت شهد صاحيه بس عقلها مش موجود او مش واعيه باللي بيحصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و خلص من الحمى و نشف جسمها و دهن كريم مرطب لجسمها كله و لوشن و حط مرهم مسكن للتعاوير و لكسها المورم و غطاها و نامت شهد و نزل ايهاب الشارع و هو بيعيك من كل اللي بيحصله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند نيره مع ابراهيم</strong></p><p><strong>نيره: ايههه ده كله دي الحبايه دي خطيره</strong></p><p><strong>ابراهيم: انا مش مصدق ده كله يطلع من ايهاب ده</strong></p><p><strong>نيره: ولا انا مصدقه بس ده ايه عمل اربع ادوار و ماتهدش</strong></p><p><strong>ابراهيم: السر في الحبايه</strong></p><p><strong>نيره: طب ايه هنهددهم بالفيديو ده ولا ايه</strong></p><p><strong>ابراهيم: مش عارف بس انا عايز حاجه اقوى</strong></p><p><strong>نيره: اكتر من كدا</strong></p><p><strong>ابراهيم: لا دول ممكن يطلعوا عذر او سبب</strong></p><p><strong>نيره: طيب ايه رأي عمي في الموضوع</strong></p><p><strong>ابراهيم: ده عمك طاير و في السما</strong></p><p><strong>نيره: ده كده الدنيا تمام تمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و عدا الشهر كدا</strong></p><ul> <li data-xf-list-type="ul"><strong>شهد جالها اكتئاب حاد</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>نوال جالها الضغط</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>ايهاب حاول ينتحر بس انقذوه</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>شهد كانت حامل و سقطت الولد</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>شهد عملت عمليه ترقيع لكسها المفتوح</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>نوال لسه ماتعرفش حاجه عن اللي حصل مع شهد</strong></li> <li data-xf-list-type="ul"><strong>نيره معاها ورق عمليه الاجهاض و خدت كان دليل على ده</strong></li> </ul><p><strong>------------------------------------------------------------</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند ايهاب و ماهر في الزياره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أيهاب: و بس يا ماهر ده كل اللي حصل معانا</strong></p><p><strong>انا: احا على اساس انك مش عارف انهم بيحطوا كاميرات في اوضنا</strong></p><p><strong>ايهاب: معرفش يبني انا عملت كده ليه بس الاكيد ان نيره عملت حاجه</strong></p><p><strong>انا: دا كدا كدا المهم انت حاول تظبط الدنيا مع شهد و تقولها اخوكي مش هيسيبك و هيجيب حقك</strong></p><p><strong>ايهاب: هتقتل ابوك ولا ايه(بخوف)</strong></p><p><strong>انا: لا ماتخافش انا اصلا كنت متوقع اسوا من كدا بس الحمد**** على قد كدا، ماتخافش كل ده هيخلص انا عارف هعمل ايه</strong></p><p><strong>ايهاب: هتعمل ايه بالظبط</strong></p><p><strong>انا: اتفرج انت بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>العسكري: الزيارات خلصت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: يلا يا ابو الشباب روح و سلملي على امي كتير و قولها انها وحشتني و شهد كمان</strong></p><p><strong>ايهاب: ماشبعتش منك يا غالي</strong></p><p><strong>انا: معلش هنتقابل تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و دعت بابا و طلعت كملت اليوم و انا دمي محروق ، و لما خلصنا و طلعنا على الأوض سامر و هاني لاحظوا اني مش مظبوط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر: مالك يا ماهر</strong></p><p><strong>انا: مفيش يا سامر سمعت ان امي تعبانه و عملت عمليه</strong></p><p><strong>هاني: الاف سلامه عليها و **** يخليهالك</strong></p><p><strong>سامر: **** يشفيها و يعافيها</strong></p><p><strong>(طبعا بكدب ليه هما يعرفوا حاجه عن حياتي)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و جه وقت اسنلام النليفون الساعه بتاعتي</strong></p><p><strong>و كلمت الشخص المجهول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: انت ازاي متحكيش ليا عن اي حاجه حصلت</strong></p><p><strong>الشخص: بتتكلم عن ايه</strong></p><p><strong>انا: احنا هنحور على بعض يا ايمن</strong></p><p><strong>ايمن: ايمن ميننن؟!</strong></p><p><strong>انا: انت مفكر اني مش هغلب الاستاذ احنا اه كنا بنتعلم مع بعض الهكر و ازاي نخترق و كدا بس اكيد هعرف اعديك</strong></p><p><strong>ايمن: انا كنت بخبي عليك كل اللي بيحصل عندك في البيت عشان تركز في اللي بتعمله و كدا كدا كنت هقولك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: لا خلاص انا متبقيتش اثق فيك</strong></p><p><strong>ايمن: بعد كل ده مابقيتش تثق فيا</strong></p><p><strong>انا: طبيعي لما تخبي عني معل مه زي دي</strong></p><p><strong>ايمن: طيب انت عرفت ازاي ان انا اللي بكلمك رغم اني مأمن نفسي فشخ</strong></p><p><strong>انا: ما انا برضه عرفت اطلع بثغره و من القمر للصناعي جيبت احداثياتك وصلتلك</strong></p><p><strong>ايمن: اتا مبسوط بيك يا ماهر</strong></p><p><strong>انا: و انا كمان مبسوط بيا</strong></p><p><strong>ايمن: ماشي بس انت اتغيرت كده ليه</strong></p><p><strong>انا: المواقف و المسؤوليه بتعلم</strong></p><p><strong>ايمن: مش عارف هتستغرب من اللي هقوله ولا لا بس انا..</strong></p><p><strong>انا: بلاش دلوقت</strong></p><p><strong>ايمن: بلاش ايه</strong></p><p><strong>انا: بلاش دلوقت و خلاص عايزها على الحقيقه و انا شايفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ايمن: انت ازاي غيرتني كدا، انا عمري ما اديت حد الاهتمام ده</strong></p><p><strong>انا: ما بلاش الكلام ده خلينا في اللي احنا فيه</strong></p><p><strong>ايمن: طيب طيب دلوقت انا عرفت ان نيره كان معاها ورق بتاع شهد الاجهاض و ادته لابراهيم و هو دلوقت مع ابو ابراهيم و هو حطه في الخزنه بتاعته و حاطط في فيها فيديوهاتك زمان و فيديوهات لنيره و فيديوهات لابوك و اختك و فيديوهات تانيه(طبعا عرفنا ده ازاي هكر يا عزيزي و مهكرين تليفونات بيت ابو ابراهيم كلهم و نقدر نسمع كل حاجه بس ايمن الخول كان مداري عني)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: كده فل نيك</strong></p><p><strong>ايمن: هنعمل ايه تاني</strong></p><p><strong>انا: هبعت لبابا المسدج و هتوصله و معاه البيانات بس لسه فاضل كام حاجه لازم تخلص على يوم التنفيذ</strong></p><p><strong>ايمن: طيب هتتحرك ازاي؟؟</strong></p><p><strong>انا: مش هتحرك</strong></p><p><strong>ايمن: ده ازاي برضه</strong></p><p><strong>انا: هقفل التليفونات بتتاخد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يا ترا ماهر هيعمل ايه؟ يا ترا ايه الخطه؟ يا ترا يا ترا يا ترا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>استنوني في الجزء العاشر و الاخير 3></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>-------------------الجزء العاشر-----------------------</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في الاول احب أعتزر على تأخيري في تنزيل آخر جزء من السلسله و لكن اللي جاي أحسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: سلام دلوقت بياخدوا التليفونات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت نمت بدري عشان أستعد ليوم بكره و انفذ انتقامي من عمي و ابنه و نيره و كل اللي أذى عليتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صحيت الساعه ٤ أخدت تليفوني ، و صليت في المسجد و خلصت استحميت و دعيت **** يساعدني أعرف أجيب حقي و حق عيلتي و ينصرني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت الدارك ويب و بعت للعصابه اللي أجرتها ب ستين ألف دولار ( ماتخافوش ماكنتش بسرق ده من شغلش في التداول و مشاريع كتير أوي أونلاين)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كلمتهم أأكد عليهم اللي هيعملوه و مكان عمي و نيره و ابراهيم و آدم و أبو آدم و الفراش و كل اللي أذوني و بعتلهم ربع الفلوس</strong></p><p><strong>بعدين بعت لأيمن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: اصحى يا أيمن</strong></p><p><strong>أيمن: لسه صاحي أهو</strong></p><p><strong>أنا: كويس عايزك تفوق معايا كده</strong></p><p><strong>الأول ابعت ل برنارد المساعد بتاعك من الدارك ويب يجهز المكان اللي في الصحرا و بعدين متنساش تحفظ الأكواد اللي عملناها و تعمل الشفره تحطها في الفلاشه</strong></p><p><strong>أيمن: عملت كل ده و انت لو نزلت للبريد هتلاقي الفلاشه بس زي ما اتفقنا تقوله صاحبي بعتلي هديه لعيد ميلادي و لو فتح الفلاشه متخافش</strong></p><p><strong>انا عامل حسابي</strong></p><p><strong>أنا: طيب كويس هقابلك الساعه ١١ و ربع في مدينه السادات في المنطقه ال ١٣ و هبعتلك الاحداثيات بالمكان بالظبط</strong></p><p><strong>أيمن: أنا هعمل كل حاجه بقا ولا ايه</strong></p><p><strong>انا: ماتخافش بابا ليه دور و متقلقش عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفلت مع أيمن و بدأت اليوم الدراسي و تمام خلصت أول ماده و بعدين روحت للقائد أتكلم معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: سياده القائد تسمحلي اتفضل</strong></p><p><strong>القائد؛ ميدو اتفضل يقمر خش</strong></p><p><strong>انا: **** يزيد فضلك يا حضره القائد</strong></p><p><strong>القائد: أؤمر يا ماهر</strong></p><p><strong>انا: كل خير بس فاكر اتفاقنا أول ما جيت هنا</strong></p><p><strong>القائد: طبعا طبعا يا ماهر **** يوفقك</strong></p><p><strong>انا: و طبعا عارف ان انهارده يوم تنفيذ الخطه</strong></p><p><strong>القائد: يااه حالا جه اليوم احنا كلنا حبيناك يا ماهر</strong></p><p><strong>انا: انت عارف معزتك عندي يا حضره القائد و برنه تليفون تلاقيني عندك و أكيد هحتاجك</strong></p><p><strong>القائد: ماشي يعم هسحب ملفك و كمان هنقله لمدرستك القديمه مش هخليك تتعب نفسك</strong></p><p><strong>انا: ده العشم برضه يا حضره القائد بس أنا عندي أفكار تانيه ف بلاش تنقل الملف لمدرستي القديمه عايزك لحاجه أكبر</strong></p><p><strong>القائد: أكبر؟ أكبر ازاي يعني</strong></p><p><strong>انا: بعدين لما كل حاجه تتم</strong></p><p><strong>القائد: طيب يا عم لو هتودع صحابك و و جهز شنطك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت و رحت الأوضه و كلمت بابا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا: بابا دلوقت هتعزم عمي عندكوا البيت و تقولوا كنت محتاج أكلمك بخصوص الورث لأن انت محتاجه أكتر مني و انا مش عايزه</strong></p><p><strong>بابا: طيب هعمل كده</strong></p><p><strong>انا: هيجيلك واحد ضخم كده و بشرته سوده عشان يظبط سباكه الحمام</strong></p><p><strong>بابا: انت ضامنه يبني</strong></p><p><strong>انا: اكيد بس أوعى تعارضه في أي حاجه و اسمع كلامه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفلت مع بابا و تممت عليه لما يكلمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت الأوضه ألم الشنط</strong></p><p><strong>سامر: ميدو؟!</strong></p><p><strong>أنا: نعم يا سامر</strong></p><p><strong>سامر: انت بتعمل ايه</strong></p><p><strong>أنا: انت شايف ايه</strong></p><p><strong>سامر: ايوا بتلم شنطك ليه</strong></p><p><strong>أنا: حلاص وقتي خلص هنا و هكمل حياتي</strong></p><p><strong>سامر: تكمل حياتك؟ و احنا</strong></p><p><strong>انا: و انتوا ايه</strong></p><p><strong>سامر: صحابك! ده انا مصدقت لقيت صاحب زي</strong></p><p><strong>انا: صاحب زي! ازاي يعني</strong></p><p><strong>سامر: متقلقش انا عارف انك gay من أول يوم جيت هنا</strong></p><p><strong>أنا: ااا بس بسس أنا مش كده</strong></p><p><strong>سامر: متقلقش أنا كمان كده و احنا موجودين في كل مكان و بنحس ببعض</strong></p><p><strong>انا:</strong></p><p><strong>سامر: مش عازك تقلق مني، عموما انا مصاحب يعني مش ما صدقت لقيتك يبقى نرتبط لا</strong></p><p><strong>انا: بس أنا مختارتش ده</strong></p><p><strong>سامر: ولا انا اختارت أكون كده بس ده نصيبك و نصيبي و اعمل اللي شايفه صح و مش غلط</strong></p><p><strong>انا: جاضر و ماتخافش مش هنساك</strong></p><p><strong>سامر: هات حضن قبل ما تمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خدت سامر بالحضن و جسمي ناشف مش طري زي الأول و بحسس عليه و بقوله يلا عشان معملش فيك حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامر: ولا تعمل، انا عندي راجل يبجيبلي حقي</strong></p><p><strong>انا: ماشي يعم اشوفك بعدين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودعته و ملحقتش اودع الباقي و كانت الساعه ٩ و ركبت عربيه تبع المدرسه وصلتني للمكان اللي عايزه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلت و لقيت حبيبي اللي استنيته طول الشهر اللي عدى</strong></p><p><strong>كانت الساعه ١١ و ربع بالظبط لقيت عربيه جيب و نازل منها</strong></p><p><strong>أيمن لابس لبس كلاسيك ولا كاجول يخربيت أمه نسيت و اتغلبط مبقتش عارف</strong></p><p><strong>و معاه واحد امن دوله</strong></p><p><strong>كنت خايف منه و رد فعله هيبقى ازاي و طبعا لما شافني انصدم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أيمن: انت ميدو؟</strong></p><p><strong>انا: ميدو مين</strong></p><p><strong>أيمن: لا خلاص</strong></p><p><strong>أنا: استنى خد (و حطيت ايدي على رقبته) تقصد ماهر؟</strong></p><p><strong>أيمن: أحا ماهر ايه انت مين</strong></p><p><strong>انا: استنى خد يعم انا ميدو بس منك هقبله</strong></p><p><strong>ايمن: احا! فين الكتكوت بتاعي</strong></p><p><strong>انا: الكتكوت بقى ديك رومي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>احنا الاتنين اتفشخنا من الضحك و سلمت على الراجل التاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>امن الدوله: انت ماهر</strong></p><p><strong>أنا: ايوا انا</strong></p><p><strong>الراجل: طيب يلا على المكان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ركبنا العربيه كلبنا و بعد ساعتين و صلنا المكان اللي هناخد فيه عمي و الباقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عند باباو عمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طبعا عمي لما عرف بكلام بابا وافق على العزومه و جاب مرات عمي</strong></p><p><strong>و لابسين لبس غريب كأنهم رايحين فرح و جه ابراهيم</strong></p><p><strong>عرفت انا و ايمن ان ادم و ابوه مستخبين تحت في العربيه و معاهم سلاح غير مرخص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا: أهلا أخويا الغالي</strong></p><p><strong>عمي: حبيبي يا اخويا بس مكنش ليه لزوم اللي هتعمله دهو</strong></p><p><strong>مرات عمي: ايه يا سلفي لازمته اللي بتقوله دهو ده احنا اهل برضك</strong></p><p><strong>بابا: ده الصح يا مرات اخويا</strong></p><p><strong>ماما: اتفضلوا يا جماعه</strong></p><p><strong>مرات عمي: ألا ماشوفنالك صيغه عدله تملي دراعاتك و رقبتك يا سلفتي</strong></p><p><strong>ماما: حس ايهاب بالدنيا كلها</strong></p><p><strong>عمي: طيب يا جماعه فين الاكل</strong></p><p><strong>ماما: حاضر شهد هتجيب الأكل</strong></p><p><strong>ابراهيم: و نيره فين</strong></p><p><strong>ماما: بتجيب الاكل مع اختها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اتحط الأكل و بقوا بياكلوا زي المفاجيع و لما خلصوا شهد كانت وزعت الكاميرات حوالين حوالين الشقه و حبتهم كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمي: بص يا اخويا انا جيبت ورق من المحكمه عشان تمضي تنازل بنصيبك</strong></p><p><strong>بابا: لا هتنازل عن نص نصيبي</strong></p><p><strong>عمي اتعصب: نص نصيبك ايهه! مش قولت كله</strong></p><p><strong>بابا: لا ما انا راجعت نفسي</strong></p><p><strong>عمي: انا كنت عامل حسابي اصلا</strong></p><p><strong>بابا: حسابك ايه مش فاهم</strong></p><p><strong>عمي: ايوا يا متناك ياللي نيكت ابنك و بنتك ياااا سيددددددد بصوت عالي</strong></p><p><strong>يدخل ادم وابوه و في ايديهم السلاح و ماما داخت و اغمى عليها و نيره وقفت جمب ايراهيم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمي: ها هتمضي ولا افضحك و انيك حريم بيتك و تبقوا العيله كلها مبوله الشارع</strong></p><p><strong>بابا: حاضر حاضر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و يطلع عسكري امن الدول المتنكر في شكل سباك و معاه مسدس و يطلع عساكر امن دوله بسلاح و يكتفوا</strong></p><p><strong>عمي و مراته و ابنه و نيره و ادم و ابوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و امي تتنقل على مستشفى عسكريه تحت رعايه الجيش</strong></p><p><strong>و بابا و عسكري امن الدوله طلعوا بالعربيات العسكريه و مغميين عيون عمي و الباقي</strong></p><p><strong>و شهد طلعت مع ماما متبقاش لوحدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصلنا كلنا المكان اللي اتفقنا عليه و ربطنا عمي و الباقي كلهم و امن الدوله ادونا تصريح نعمل اللي نحبه فيعم</strong></p><p><strong>طلع الرائد اللي وصلنا يشرب سيجاره مع العساكر و انا و بابا و أيمن مع عمي و نيره و ابراهيم و مرات عمي و ادم و ابوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمي: بقى تعمل كده في اخوك لحمك و دمك؟</strong></p><p><strong>بابا: كنت تقول لنفسك قبل ما تبقى تفكر تلمس عرضي و تخلينا نوصل لهنا</strong></p><p><strong>عمي: طلعني ده الواد ابراهيم اللي قالي اعمل كده و امه فضلت تزن على وداني</strong></p><p><strong>مرات: يلهوي يلهوي ده هو اللي كان بيعمل كل ده و ضغط علينا نعمل كده</strong></p><p><strong>ابو ادم: يا قريبي صدقني انا برا الحوار مكنتش عايز أأذيكوا بس هو اللي وزني على الشر</strong></p><p><strong>ابراهيم: كدا كدا امن الدوله اتدخل مش طالعين منها</strong></p><p><strong>نيره: صدقني يا عمو انا مليش دعوه بس انا كنت بعمل كل ده مفكراك اللي قتل اهلي</strong></p><p><strong>ادم: ابوس ايدك يا أيمن انا مليش دعوه هما اللي عملوا فيا كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: خلصتوا؟محدش فيكوا طالع من هنا و هتتحبسوا و هتبقوا ترند مصر</strong></p><p><strong>بابا: مش كدا و بس كل اللي كنتوا بتعملوه ة مفكرين محدش غيركوا عارفه هينزل في كل حته و هتتفضحوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمي: صدقني يا باشا هما اللي خلوني اعمل كده</strong></p><p><strong>انا: باشا؟انت عارف انا مين</strong></p><p><strong>عمي: باشا تبع بشوات امن الدوله</strong></p><p><strong>انا: يا ماهر ابن اخوك يا عمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مش هقولكوا عن صدمتهم كلهم انتوا فاهمين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عمي: وانت مفكر ان انت مش هتتأذى زينا، متنساش فيديوهاتك اللي معانا و ورق بنتك اللي كانت حامل في اخوها او ابنها</strong></p><p><strong>انا: لا يا خول فيديوهاتنا و حاجتنا كلها بتتفرمت من بيتك و غير كده فيديوهاتك و انت بتديث على مراتك و تتناك قدامك</strong></p><p><strong>و بتنيك ادم اللي مكملش ١٨ سنه و انت في كامل وعيك و غير مكالماتك المتسجله من تليفون نيره و انت بتعرض عليها</strong></p><p><strong>تاخد الورث و تبيعه و تتجوزها و تسيبهم برا و طبعا غير فيديةهاتك ة انت بتجيب عيال مكملتش ١٨ سنه تنيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرات عمي: منك *** انت السبب</strong></p><p><strong>ابراهيم: و احنا ايه ذنبنا هما اللي خلونا كدا</strong></p><p><strong>بابا: ذنبكوا ان انتوا مشيتوا ورا كلامهم مقولتوش لا رغم انكوا عارفين ان ده غلط</strong></p><p><strong>انا: و انت يا نيره معندكيش حاجه</strong></p><p><strong>نيره: اقول ايه بس انا لو اقد اعيش خدامه تحت رجليكوا بس و تسيبةني هعملها بس مين قتل اهلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بابا: عمك و مراته و ابراهيم اللي ضحكوا عليكي يا بنتي</strong></p><p><strong>نيره: مش ممكن(و انهارت من العياط)</strong></p><p><strong>انا: مبقاش وقته للعياط ع العموم احتراما منا و نكون عملنا اللي يرضي ****</strong></p><p><strong>احنا هنسلم ابو ادم و عمي و مرات عمي و مش هنسرب حاجه ليكوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بالنسبه لابراهيم و ادم و نيره هنسيبهم</strong></p><p><strong>بابا: وانا اللي هاخد بالي منهم و اللي يطلبوه هيلاقوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و جات الشرطه و اتقبض عليهم و كان موجود معاهم القائد و ساعدني انقل بعدين خالص لمدرسه في أوروبا و ماما صحت و فتحنا محل دهب و رجعنا للسوق و اتعرض علينا تبيع الدهب اللي معانا بس رفضنا و عملنا متحف و سميناه باسم عيله الجوهي و يعيش اسم العيله و خدنا ادم يعيش معانا و نيره برضه و ابرهيم قرر يبدأ حياته لوحده</strong></p><p><strong>طلع الحكم ان الورث نصه لينا و الباقي بين ابراهيم و نيره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بعدين قررت أنا و أيمن انه يخلص امتحانات و نطلع نسافر سوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سافرت أنا و أيمن دهب نقضي وقت ننسى بيه اللي عدى</strong></p><p><strong>وصلنا الفندق مع حب حياتي و طلعنا ننام</strong></p><p><strong>أيمن: ميدو</strong></p><p><strong>أنا: نعم يا عمري</strong></p><p><strong>أيمن: أنا بحبك</strong></p><p><strong>أنا : و انا بموت فيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و قلعنا بعض هدومنا و بقرب على شفايف حبيبي و ايدي على رقبته و بقطع شفايفه و و دخلنا الحمام</strong></p><p><strong>سخنا الميه و و ملنا البانيو و حطينا شامبو بريحه العود و نزلنا البانيوا و أخبرا النا بين حضن حبيبي</strong></p><p><strong>و نايم على بطني و بيبوسني و يقطع رقبتي و خلاني في مود يجنن حسيت اني في الجنه</strong></p><p><strong>و بعدين بدأ يلحس صدري الناشف و ايده بتلمش شعر صدري الخفيف و قمنا من البانيو حبيبي دخل</strong></p><p><strong>يظبط أجواء الأوضه و يطلب عشا لينا و انا جوه بنضف نفسي من جوه عشان اقضي احلى ليله مع حبيبي</strong></p><p><strong>و وصل العشا و طلعت حاطط برفان سكسي اشتريته من باريس و حبيبي حاطط برفان رجولي خلى</strong></p><p><strong>رجلي بتخبط في بعضها و قعدت على الكرسي و حبيبي جنبي يأكلني بايده و انا كمان و لما خلصنا بدأنا نبوس بعض</strong></p><p><strong>و روحنا ع السرير نمت على ضهري بين الشموع و النور مطفي و فاتح رجليا و ايمن نايم بصدره المشعر على</strong></p><p><strong>صدري و بين رجليا و بنبوس بعض بحنيه و لسانه يلمس لساني و ايده بتلمس كل حته فيا و مالكني حاسس</strong></p><p><strong>ان ده مكاني اللي دايما احب اكون فيه، و ينزل بوس في رقبتي و يكهربني تاني و ينزل بلسانه لصدري لبطني لسرتي</strong></p><p><strong>لحد زبي و اتفاجئت من أيمن لقيته بيلحس زبي و اللي وقف كان واقف أصا لحد ما نزل لخرمي و كنت فعلا مستغرب ازاي</strong></p><p><strong>أيمن بيعرف يعمل كده و و بدألسانه يلمس خرمي و رفعت رجلي الاتنين و سندتهم ب اديا و كأني رجعت لجنتي</strong></p><p><strong>اللي انا و أيمن عايشن فيها بس و بدأ يلحس خرمي أكتر و أكتر و أنا بتأوه من عمايله و يرجع يلحس زبي و يدخل</strong></p><p><strong>صوبعه جوا خرمي يفتحني و هو بيمص زبي و لما قولته: حبيبي أنا هجيب</strong></p><p><strong>دخل تلت صوابع جوايا و بقايمص أجنمد و الغريب لقيته نشف بقه على زبي و شرب لبني و بعد ما شفطه قرب ل شفايفي</strong></p><p><strong>و بلع نصهم و حطهم في بقي و بقى يبوسني و أبلع لني من بق حبيبي كأنه الخمره في الجنه اللي أنا وهو بس فيها</strong></p><p><strong>بعدين قمت أمص زب حبيبي و بقيت ألحس الراس براحه و أحرك ايدي على زبه بحنيه و بدأت ألحس الراس و أدخلها</strong></p><p><strong>و أدخل جزء بجزء و أنا بحرك ايدي على زبه و فجاه بقيت أمص أجمد و أشفط زبه ببقى و أنا طالع و نزلت بايدي</strong></p><p><strong>على خرم حبيبي المشعر النضيف و أدلكله البروستاتا و هو اتجنن من الحركه دي و قالي هاجيب</strong></p><p><strong>سيبت ايدي تدلك البروستاتا و بلعلب في زبه جامد و طلعت على رقبته امصمصها و لقيته بتنفض و جاب في ايدي</strong></p><p><strong>و بعدين لحست صوابعي من لبن دكري و جيبنا كوندوم و لبسه أيمن و دي كانت دخلة أيمن عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بعد عشرين سنه فتحنا شكرتنا في أوروبا و بقت من أنجح الشركات و اتجوزت حبيبي و عيله الجوهري رجعت جوا مصر من محل الدهب تاني و المتحف اللي عملناه و جوه أوروبا في شركتنا و البرامج اللي على كل تليفون في العالم و قابلت سامر مع حبيبه التاني و يبقى جراح لطاقم طبي لأنضف مستشفى في العالم</strong></p><p><strong>و بالنسبه لعمي و مراته و ابو ادم طلعوا بعد العشرين سنه و اتعلموا الدرس و بابا اداله نصيبه و نيره اتخرجت و اتجوزت دكتور مشهور في اسكندريه و شهد اتجوزت حبيبها أكبر مهندس في مصر و ادم مدير بنك فرع سته اكتوبر</strong></p><p></p><p>عزيزي القارئ اعمل الصح و اللي يريح ضميرك لو حاسس انك غلط ارجع للبر تاني</p><p></p><p><strong>موسى"</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 42880, member: 1775"] [B]هاي حبايبي انا منمن و جيت بقصه جديده اللي حكاها ليا صديق سالب زي بس هيكون فيها اجزاء للخيال عشان التشويق و كمان هغير الأسماء عشان الخصوصيه ---------المقدمه---------- اول حاجه انا اسمي مودي و عندي ١٩ سنه عايش وسط عيله حالتها الماديه متوسطه يعني مش غني ولا فقير في النص و عندي اختين (نيره و هي في تالته كليه و عندها ٢٢ سنه و جسمها مشدودو متناسق بس هي سمرا شويه ، شهد و هي متجوزه و عندها ولدين صغيرين و عندها ٢٦ سنه و دي بقا قلبي اللي بيفهمني و دايما بتسندني و بصراحه جسمها بطل و جمالها مالوش وصف) و عندي مامتي نوال عنده ٤٥ سنه بس اللي يشوفها يقول انها ٣٥ سنه في الرينج ده و هي قمحاويه و نيره تبقى شبهها و عندب بابا و هو شغال محاسب في شكره كويسه و بابا دايما كان رياضي و جسمه جميل و هو ابيض سيكا *اسف على المقدمه الطويله بس كان لازم تعرفوا حياتي عامله ازاي -----------------------------الجزء الأول------------------------------- ما قبل اكتشاف الذات كان عندي ١٥ سنه و في اولى ثانوي بس بطبعي كنت انطوائي عشان دايما مع اخواتي البنات و ماما و مش بطلع من البيت غير للمناسبات و الطلبات للبيت و معنديش صحاب . انا طولي ١٦٥ سنتي و وزني ٦٠ كيلو و كنت بحب اهتم بجسمي جدا و لو شنبي نبت بحلقه بس كنت مميز بحاجه و هي ان جسمي مظبوط بس صدري منفوخ زي صدر بنت في تانيه اعدادي و طيزي لبن بس متوسطه ماما: اصحى يا مودي عشان مانتأخرش على اول يوم في المدرسه ، يا ميدو يلا بدل ما ازعل منك نيره: سيبك منه مش هيصحى و لو البيت بيولع ماما: اخرسي يبت الوسخه مالكيش دعوه بحبيبي أنا: صباح الخير يا مامتي صحيت اهو عشان ماتزعليش ماما:صباح العسل يا حبيبي يلا اجهز عشان ماتتأخرش انا جهزتلك لبسك على المكتب متعلق و أكلك سخن على الترابيزه و يلا عشان اوصلك نيره: يلا افضلي دلعيه و اعمليله كل اللي بيحبه طبعا محدش رد عليها و و جهزت و نزلت مع ماما و ركبنا العربيه و كانت المدرسه حكوميه مش خاصه زي اعدادي عشان بابا عايزني"استرجل" ( اه صح نسيت اقولكوا ان علاقتي ب باب مش قد كدا يعني كان ساعه الغدا كاامنا بيبقى روتيني جدا و نو كان بيخاف عليا اوي) ، بوابه المدرسه كانت قافله وعليها لمه كبيره و طبعا اول ما نزلت و انا لابس اليونيفورم بتاع المدرسه و شكلي نضيف الاقي معظم الطلاب بيضحكوا و بدأوا يتريقوا عليا عشان ماما وصلتني وبقوا يقولوا عليا "ابن امه" طبعا ماما مشت و انا زعلان و عنيا فيها دموع و حمرا و جه عيل وقعني على الأرض و انا ماعرفتش ادافع عن نفسي ف الاقي فيه شله كانوا قاعدين قدام المدرسه جم أيمن : اللي هيتكلم هطلع ميتين امه مش عشان الولا غلبان هتعملوا كده شخص : يعم انت مش شايف شكله و شنطته و لبسه و بعدين انت مالك لسه الولد بيقوله انت مالك جه عمرو موقعه على رجله و نزل ايمن على الولد و ضربه على وشه و الولد بدأ يعيط و كله بدأ يهتف خناقه خناقه خناقه ، جه كامل و احمد يحوشوا و يهدوا الحوار لحد ما طلع اخصائي المدرسه الأخصائي: ما براحه على البوابه يولاد البهايم مش من مال ابوكوا ، ايه ده ايه ده!! وسع يلا انت و هو مين اللي ضربك يبني الشخص: انا كنت بتكلم مع صحابي و بنهزر وفجأه جه الزباله ده و قالي انت واقف مكاني قولتله مش مكانك ده مكانا كلننن.. و قبل ما يكمل تأليف الأخصائي قال: يلا يبني و على الأوضه بتاعت الأخصائي و انت يا خول تعالى ورايا و **** ما هسيبك طبعا انا كنت واقف بتفرج و بدأت افكر اكتر عشان اللي عمله الولد عشاني هو و شلته ف سألت و لد غلبان و اسمه سيد هو مين ده ، فهمني ان ده اسمه أيمن و هو اللي ليه كلمه في الشله و اللي وقع الولا ده عمرو و ده انتيم أيمن و الباقي أحمد و سلطان و كامل . المدرسه فتحت و دخلنا و الطابور بدأ و التمارين الصباحيه و الضرب اللي ضربته من المدرسين في الطابور عشان التمارين و لبسي مبهدل و بعمل التمارين و لاحظت ان سلطان ده مبسوط و لقيت سيد بيشاورلي عليه و بيقولي انه دايما بيغير من أيمن و نفسه يبقى هو اللي بيتحكم في الشله و من الناحيه التانيه كان أيمن و الولد عند أوضه الاخصائي بدأ يشتم في أيمن و الولد كمل في تأليفه و حكى موقف محصلش و ان ايمن ضربه بدون سبب أيمن: و*** ما حصل يا استاذ كل اللي حصل انه اتريق على ولد شكله نضيف كده و كلهم اتريقوا عليه و الولد قعد يعيط ف روحت دافعت عنه الشخص : يا استاذ ده ضربني و ضحك المدرسه عليا و انا معملتش حاجه الأخصائي : طيب روح يا ادم و انت يا خول روح ادي اول يوم و عاملنا مصيبه (طبعا مش فاهمين ليه الاخصائي بيتكلم كده مع أيمن ، الاخصائي يبقى خال أيمن و يعتبر هو اللي مربيه ، أما أيمن ف هو ولد عايش في عيله محترمه بس هو اللي عصبي و غشيم من بعد ما ابوه سافر الخليج و سابه هو و امه و اخوه الصغير ، و هو من طبعه انه مش بيدي ثقه لحد و أمه بتشتغل و حالتهم الماديه كويسه) بعد كده طلعنا الفصول و طبعا طلعت اخر واحد من البهدله و قعدت في التخته التانيه بس بعد ما قعدنا في فصولنا جه شويه عيال و خدوا الشنطه و طلعوا اللانش بوكس و خدوا سندوتشات السجق و التفاحه و اللي خد اقلام و اللي خد كراسه بس فجأه لقيت واحد زعق فيهم و راح لم كل حاجه من العيال و رجعها ليا طبعا بدأت اشكره هو قرب مني و بدأ يحط ايده على كتفي و حسيته بيحسس عليا و بيقفش فيا و لقيته بيطبط عمرو : خلاص بقا ماتزعلش نفسك كل حاجه اهي ماعدا السندوتشات خلصوها ولاد الكلب أنا : بجد شكرا ليك و مش عارف اقولك ايه و بعد اللي عملته انت و صاحبك عشاني عمرو: ولا شكر ولا حاجه بس انت لازم تنشف شويه عشان هنا مش هيرحموك أنا: نفس كلام بابا عندي ، هو انا بجد جسمي مش ناشف عمرو: ءء لا هووو انتت مش وحش بس محتاج تظبيط بس وريني يعني قوم كده فجأه بدا يقرص في صدري و طيزي و لقيته بيقفش في بزازي و يقرص في حلماتي و انا طلعت اه صغيره غصب عني لقيت زبه وقف و خباه بالشنطه (انا بيني و بين نفسي كان عاجبني الحوار ده و ماكنتش ممانع و كان نفسي يكمل كده مش عارف ليه بس افتكرت ان ماما قالتلي زمان ماينفعش حد يمسك جسمك) عمرو: احا ايه الطيز اللبن دي و الصدر المنسون ده يعم انا: ايه الكلام ده عيب و ماينفعش عمرو: انت من انهارده صاحبي و مش هخلي حد يلمسك عشان كده انت خطر اوي انا: شكرا تاني يا عمرو انا من غيرك كنت روحت في داهيه عمرو: اكتر من كده??? دخل المدرس و كانت حصه لغه عربيه و خدنا الحصص و طبعا محدش ضايقني او قالي كلمه وحشه عشان كنت قاعد جمب عمرو بس كل شويه يلمسني انا قولت لا ده عادي احنا ولاد زي بعض نزلنا الفسحه بس المرادي نزلت و انا مرتاح بس خايف من الولد و هيعمل ايه و ايمن هيتصرف معايا ازاي (روحت بسرعه على ايمن و كان معايا مصروفي جبتله حاجه حلوه من المقصف) أيمن: عايز ايه تاني! انا: انا بس كنت جاي اشكرك على جدعنتك معايا انهارده و انا من غيرك كنت اتبهدلت و حبيت اشكرك و جيبتلك دي أيمن: مش عايز منك حاجه و اللي حصل حصل خلاص و يلا روح و خليك في حالك عمرو: ما خلاص يعم الحته جايه تشكرك خلاص بقا ماتكبرهاش أيمن: روح بدل ما اعملها معاك طبعا مشيت و انا زعلان عشان كنت بدأت اعجب بيه بس كنت مش فاهم ايه ده خلصت اليوم الدراسي و لما روحت ماما سألتني عن يومي قولتها تمام و مفيش حاجه و طبعا اصرت تعرف التفاصيل و انا عديت الموضوع و روحت لشهد اختي احكيلها عن اللي حصل لاننا صحاب شهد: بس ايمن ده جدع اوي يا مودي لازم تعزمه عندنا في يوم انا: يبنتي ده خلقه ضيق و ممكن يضربني شهدي: طيب يا عم الحنين و على فكره عمرو ده عنده حق لازم تنشف انا: ما انا ماحكيتش حاجه لماما اهو شهد: كويس ويلا عشان تاكل و تروح الدرس (اتغديت و نزلت الدرس اتفاجئت ان معايا ادم و شلته و سيد و كام واحد و لما خلصت الحصه كنت ماشي قابلت ايمن كان في المجموعه اللي بعدي شاورتله مابصليش اصلا) كنت قاعد في الدرس مش على بعضي و خايف اوي و مشيت لوحدي في طريق كان هادي و ضلمه شويه لقيت ادم ورايا و لقيته زنقني في الحيطه و معاه واحده صاحبه بيصورني و انا بقوله لوسمحت سيبني و عيب و لو عايز حاجه هديهالك ادم: و**** ما هسيبك انت ضحكت عليا المدرسه (قلعني البنطلون و بدا يضربني على طيزي و انا بصوت منه و قلع بنطلونه و طلع بتاعه كان زبه حوالي ٨ سنتي و رفيع و حاول يعمل انه بينيكني و و فجأه دخل راس زبه رغم انه صغير بس وجعني وجع مش طبيعي و بقى يقولي احا انت ناعم اوي و اجمد من اي شرموطه و صور ده و قفل الفيديو) انا: يعني كده خلاص مش هتعوز مني حاجه تاني ادم: خلاص كده و هوري الفيديو ده لصحابي و اجيب حقي منك فجاه دخل علينا حد و ادم اتخض و التليفون وقع منه ، يا ترا مين ده و ايه اللي هيحصل و هل ايمن هيكلم ميدو و يديله وش؟ استنوني في الجزء التاني --------------------الجزء التاني------------------- فجأه لقيت حد ورا أدم و هو سلطان و فجأه بدا يضحك بخبث و بيكلم ادم سلطان: وسعلي كدا يا ادم و هاتلي ابن المرا ده و شغل الفيديو بس ماتجيبش وشي ادم: احا انت جيت سلطان: اه و اخلص بدل ما افضحكوا كلكوا أنا: انا هنقل من المدرسه خالص و انا اسف انا اسف سيبوني و مش هقول لحد (بعيط) سلطان: احا يا خول مش ماشي غير لما انيكك في طيزك اللبن انت فاكر اني مش عارف ان عمرو كان بيلعب فيك في الفصل ، يلا انا عارف كل حاجه و في المدرسه و في كل حته ليا ناس مش زي ايمن بتاعك ده فجأه نزل على طيزي و تف كتير فيها و بدأ يبعبصني انا: ايي اهه سيبني يا سلطان و مش هقول لحد ايي و تف على بتاعه (زبه اتخن من ادم و طوله ١٠ سنتي ) و دخل الراس مره واحده ساعتها صوت و ماكنتش قادر عشان زبه اتخن بكتير من ادم و مره واحد لقيت ايمن و عمرو و سيد مكتفين الولد اللي بيصور و عمرو منيم ادم على الارض و فشخه ضرب و سيد خد التليفون و مسح كل حاجه و بدأ يصور الضرب و طبعا سلطان طلع يجري و هما فكروه واحد من شله ادم -------------- (دلوقتي انت مش فاهم ايه اللي حصل ف هنرجع فلاش باك في الدرس) انا: احيه يا سيد ده ادم و الشله بتاعته سيد: احا هيعملوا فيك ايه دول انا خايف انا: **** يستر و مايعملوش فينا حاجه ده زمانه متضايق مني عشان انهارده سيد: طب هنعمل ايه لازم تكون جاهز ممكن يعملوا فيك اي حاجه بعد الدرس انا: طيب لو كده بعد الدرس اطلع على ايمن و عمرو و قولهم ان ادم شكله ناوي على مشكله و هيضايق ميدو و انا مش متطمن و خايف عليه -------------- نرجع من الفلاش باك ل وقت ادم و هو بيضربني ايمن: يا ابن العرص مش قولتلك اللي هيضايق الواد ده هطلع ميتين امه ادم: احا انت بتطلعلي في كل مكان ااه خلاص سيبني و مش هاجي جنبه (كل ده بيتصور) و جه عمرو ضرب الولا اللي بيصور و الولا طلع جري و جه ايمن مكتف ادم في الحيطه و مقلعه البنطلون ايمن: تعالى يلا و نيكه زي ما كان هيعمل فيك انا: ايه مش فاهم انا همشي و خلاص بجد مش هعمل حاجه و همشي من المدرسه ايمن جه ضربني بالقلم و قالي تعالى و قلعني البنطلون و مسك بتاعي كان صغير اوي اوي و كان نايم عشان مرعوب و انا مش متعود على العاده السريه و ماعرفش اي هي اصلا ايمن: خخخ احا اي ده ، يبقى خلاص سيبلي العرص ده و هنيكه انا و انت يا سيد صوره من كل الزوايا بس ماتجيبش وشي بدا ايمن يقفش في طيز ادم و يضرب عليها بافترا و هو بيصوت يا ابن المتناكهه ايي و*** ما هسيبكوا اييي و قام تافف على طيز ادم و بدا يدخل صوبع وبدأ ينيكه بيه و دخل التاني و قعد ينيك المفاجأه!!!! لما ايمن دخل صوابعه في طيزه دخلت بسرعه و دا معناه انه اتناك قبل كدا ايمن: خخخخ اه يا خول يا ابن المنايك طلعت متناك يا خول ادم بدأ يعيط و يقوله: سيبني و كش هضايقكوا تاني ايمن: احا عليا ****** ما هسيبك غير و انا لبني في طيزك المفتوحه يا خول و فجاه ايمن قلع بنطلونه و شوفت زبه و انبهرت و اتصدمت مش معقول ده زب واحد عنده ١٦ سنه طوله ١٨ سنتي و تخين و ملين عروق و شكله يهبل (طبعا اتصدمت عشان اول مره اشوف زب حد في سني بالمنظر ده) و بعدين ايمن تف تاني على طيز ادم اللي مافيهاش شعر و مفت حه و بدأ يدخل زبه من غير متيفتح طيزه اكتر عشان يتوجع و دخل راسه بس ، ادم: احححح اههه اييي مش قتدر طلعه لاا و سيبني احح ايمن: اخرس يا مومس يا بن المتناكه هفشخ طيظك عشان تحرم تعمل كده في عيل غلبان و بدا يدخل زبه كله مره واحده و سابه ، ادم بقا بيتنطط من الحرقان اللي في طيزه و ايمن طلعه براحه و دخله تاني مره واحده ، ساعتها حسيت بتاعي بيقف ادم: اححح ايي نيكني يا سيدي و افشخ طيزي اوففف فينك يا بابا يا علء احححح تعالى شوف الازبار (طبعا ادم متخدر منن النيك و مش حاسس بالدنيا) ايمن: اخرس يا شرموط دا ابوك طلع خول زيك ادم: اهه يا سيدي ده بيبعبصني و ساعات بينيكني ايمن: طيب يا لبوه هخليكي حامل مني ادم: ايوه ايوه يا سيدي عشرني و املا طيزي بلبنك اححح ايمن بدأ ينيك بافترا و طيز ادم شاده على زب ايمن و ايمن طلع اهه كلها رجوله و بدا يسرع في النيك و جاب لبنه في طيز ادم ، نزل ادم على زب ايمن و يمصه و ينضف اللبن و فجأه ادم فاق ان كل ده متصور و عمرو بيضحك و بيقوله عمرو: احا يا خول انت من انهارده شرموطتنا كلنا ادم و عينه مكسوره و بيبص في الارض: اللي تشوفوه بس الفيديو امسحوه و انا هبقى ليكوا ايمن: نمسح ايه يا متناك الفيديو هيفضل موجود و نادى عليا ايمن و قالي ايمن: تعالى يا نص يا راجل و حط صوبعك في طيزه و بعدين حطه في بقه انا نفذت على طول بس الغريبه ان بتاعي وقف حسيت بهيجان رهيب و بتاعي كان هيقطح البنطلون (اكتشفت بقا ان بتاعي طوله ٩ سنتي و رفيع سيكا) فجأه ايمن ضحك و قالي: الاه الاه لاه ما انت عندك زب زينا اهو ، انا اتكسف و وشي احمر و قولتلهم: ءء ططيبب خلاصص يا جماعهه و كده كفايه و بعدين انا بجد لازم اشكركوا بطريقه كويسه عشان اللي عملتوه مو غيركوا كان زماني مكان ادم و طبعا انت كمان يا سيد من غيرك كان زمان ايمن و عمرو مش هنا و بيتعمل فيا و مفضوح سيد: يعم ولا شكر و لا حاجه انت من انهارده صاحبي و هنروح الدروس مع بعض انا: اوكي اكيد و انت كمان يا ايمن انا كنت مفكرك زعلان مني ف انا اسف عشان اللي حصل عند الاخصائي انهارده ايمن: يعم محصلش حاجه و يلا روح عشان اهلك (انا روحت و حاسس اني مبسوط عشان مع ايمن و عشان دايما بيساعدني) روحت و طبعا ماما جت حضنتني و قعدت تعيط و تقولي : كنت فين يا ميدو احنا اتصلنا عليك عند المس و سألنا الجيران و فكرناك حصلك حاجه انا: مفيشش حاججه ييعني ءءانا طلعت من الدرس وقفت شويه مع صحابي(متوتر) ماما: ايه ده بجد بقى عندك صحاب ؟!(ماما فرحانه جدا) انا: بصراحه اه و هما كويسين و بصراحه حصل كذا كذا(حكيتلهم الحوار كله بس ماقولتش اني ايمن ناك ادم او حد عمل فيا حاجه ورا قولتلهم ان ادم ده مسكني في الحيطه و كان هيضربني بس ايمن اتدخل تاني) بابا انبسط و قال: انت لازم تعزم الولاد دول على الغدا يوم الجمعه و منها اتعرف عليهم ماما: ياريت بجد و منها اشكرهم و اعملهم اكل كتير انا: طيب هكلمهم بكرا في المدرسه و دخلت الحمام خدت دوش و غسلت طيزي و بتاعي بس وانا بغسل بتاعي لقيته وقف و انا مسكته قعد اهرش و ادعك فيه ببراءه لقيتني حاسس ان طيزي بتاكلني اوي و بدأت احسس على طيزي و ادعك في بتاعي و فجأه لقيت مادهزشفافه طلعت مني قولت يععع و اتقرفت بس كنت مبسوط و حسيت بلذه مش طبيعيه و نضفت مكاني و كنت خايف و مش عارف ايه ده دخلت الاوضه و قعدت على السرير اسرح في اللي حصل من شويه و هل ايمن و عمر وكله بيعمل كدا و سرحت في كل اللي حصلي و ازاي ايمن راجل كده و بتاعه كبير اوي و ازاي دافع عني و عمل كدا في ادم و كله عشاني ، طب هيكلمني تاني؟ طب هنبقى صحاب؟طب عادي ادخل في شلته؟طب هو انا انبسطت لما ادم و سلطان حطوا بتاعهم فيا؟ لقيت عيني راحت في النوم من التعب و صحيت و طبعا لبست و فطرت و نزلت على المدرسه بس المرادي لوحدي من غير ماما و حضرت الطابور بس لقيت سلطان و احنا طالعين الفصول وقفني عند ورا الحمامات سلطان: انت عارف لو حد عرف اللي حصل ده هنيكك انت و ايمن بتاعك اللي بتتحامى فيه و هفضحكوا انا: انت لو حد عرف باللي عملته هتبقى انت الغلطان مش انا و بعدين انت بتغير من ايمن كده ليه (طبعا قلبي بقى جامد عشان ايمن معايا) لقيت سلطان ضربني بالقلم و لفني للحيطه و زنقني و بتاعه كان لامس طيزي و كان واقف شويه انا لا اراديا زقيت طيزي عليه و بقوله ابعد عني قالي: عارف لو قولتلي اني بغير من ايمن تاني هنيكك و هملى طيزك بلبني انت فاهم! انا طلعت جري على الفصل بس كنت غسلت وشي عشان كان احمر و قعدت جمب عمرو عمرو: مالك يبني فيه ايه وشك احمر ليه انا: ءء ممن الجري عشان كنت متأخر عمرو: من غير تحوير اخلص انا: اللي حصل ان سلطان صاحبكوا كان مع ادم و دخل علينا و دخل بتاعه فيا و لما انتوا جيتوا طلع جري عمرو: ابن المتناكه انا كنت شاكك في الواد ده و انا كنت عارف انه مش سالك لازم اعرف ايمن انا: لاااا لا بلاش يعمرو قبل ما اطلع كان زنقني في الحيطه و قالي لو قولت اني غيران من ايمن تاني هنيكك و كلام غريب كده عمرو: يعم اسكت ده معندوش بتاع اصلا و نبقى نتكلم بعدين لما ننزل الفسحه عشان هتبتدي الحصه (انا كنت نسيت ان فيه ناس بتسمع و توصل الكلام ل سلطان و ان ده ممكن يعمل مشكله) بعد ما خلصت الحصه الاولى نزلت الحمام فتحت الباب و واربته عشان مفيش قفل او حاجه اقفل بيها الباب بدات اعمل حمام بس لمحت ظل ورا الباب لسه بلف وشي لقيت الباب اتفتح بسرعه و واحد كبير جه زنقني و قفل الباب بمسمار من برا و زنقني جامد حسيت ان نفسي راح ياترا مين ده؟ و عايز مني ايه؟ و هل ده واحد تبع سلطان؟ استنوا الجزء التالت ----------------------الجزء التالت------------------------ و بدأ يضغط على راسي و وطى راسي لتحت و زنقني اكتر و نفسي كان خلاص ، و حط قماشه على بقي و لساني و ربطهم جامد مره واحده لقيته قلعني البنطلون و نزل على خرمي و بدأ يحط لسانه على خرمي انا ساعتها حسيت بكهربا في جسمي و بتاعي وقف و كمل لحس في طيزي على شكل دواير و انا بقول امممم اههممم و دخل لسنت و كان بينيكني بيه و انا في وسط اندماجي لقيته مره واحده طلع لسانه و فكني براحه و طلع بسرعه ، كان جرس الحصه التانيه بدأت روحت غسلت وشي بسرعه و طلعت على الفصل خلصت الحصص انا كنت سرحان ممكن يكون مين ده و انا ليه اتبسطت اوي كده طب هو ده عادي و فجأه لقيت اللي بيخبطني عمرو: ولا ولاا فوق مالك فيه ايه انا: يعم مفيش فيه اي انت عمرو: فيه ان الفسحه جات و الفيل كله نزل و انت ولا هنا انا: احيه اسف بجد طيب يلا ننزل شكرا يا عمور عمرو: حلوه عمور منك يا قمر بس مش كفايه انا: عايز ايه تاني مش فاهم عمرو: عايز حضن ولا بوسه من صحبي انا ببراءه: بس كده يعم ماشي روحت بوسته على خده و هو حضني و بتاعه كان واقف اوي و انا حضنته عادي بس كان بيقفش في طيزي و لفني و حضني من ورا و بدأ يبوس رقبتي و ماسك وسطي و بدا يخبط زبه في طيزي و انا انسجمت معاه و وطيت مش عارف ليه عمرو: انت مبسوط بقا انا: عادي يعني انا تملت ده عشان اشكر يعني عمرو: شكر؟ اه تمام ده انت لقطه انا: ماشي يعم و يلا ننزل عشان عايز اكلم الشله كلها نزلنا الحوش و قابلت ايمن بس كان متضايق اوي و وشه عليه علامات غضب و حزن انا: ايمن اخبارك عامل ايه ايمن: تمام انا: بص يا ايمن انا لما رجعت امبارح و حكيت لما عن اللي حصل بس ماقواتش انك عملت حاجه في ادم ضربته بس و ان مفيش حد عمل معايا حاجه و بابا سمعني و انبسط اوي و بابا قالي انه لازم نعزمك على الغدا يوم الجمعه انت و الشله كلها (ايمن وشه كان غضبان و عروق رقبته بنات و عنيه كانت حمرا) ايمن: انا مش عايز حاجه منكوا او من حد و مش محتاج حد في حياتي و خليك جمب ابوك و امك اقعد جمبهم انا: ططيبب اااللي تتت تشوفه تمام ------ فلاش باك مع ايمن الصبح اءمن صحى بدري للمدرسه بس اتفاجئ بأمه في اوضتها بتعيط و عينيها حمرا باين عليها الحزن و التعب و انها معيطه من بدري ايمن: مالك يا نوجه صباح الخير في ايه بتعيطي ليه ام ايمن بتمسح في دموعها: لا انا كويسه مفيش حاجه تعبانه شويه يلا روح افطر ايمن: لا انت مش تعبانه و فيه حاجه مخبياه عليا انا هنا ابنك و صاحبك و المفروض تحكيلي ايمن قعد جمب امه و مسك ايديها و بص في عيونها جامد ، امه بدات تعيط و اترمت في حضنه و تقوله سمير اتجوز عليا و طلقني يا اييمنن و خلاص كده بعد كل اللي عملتهوله و الدهب اللي بعتهوله عشان يسافر الخليج و يشتغل راح اتجوز عليا الخول بببعد بعد ما كنت بخدمه و كنت بعمله كل حاجه يحبها ايمن: ولا يهمك يا ماما ده كلب وراح و انت لازم تتخطيه، و انت كمان لازم تشوفي حياتك (للي مش عارف أيمن كان متعلق بابوه و كان بيحبه لانه كان ليه ذكريات كويسه معاه و فجأه سابه لوحده هو و اخوه الصغير و معاه امه اكيد ايمن كان حاسس بكسره و ان مالوش ضهر) ------ و مشيت خلصت اليوم بالعافيه و روحت اتغديت و خلصت دروسي اتفاجئت ان ابراهيم ابن عمي الكبير جه عندنا يبيت و يقضي معانا يومين عشان بكرا الجمعه و قعدت معاه و سلمت عليه و بعدين روحت لشهد احكيلها عن اللي حصل انا: شهد يا قمر اخبارك شهد: كويس يا ميدو عملت ايه النهارده انا: عادي تمام بس حصل كذا كذا لما روحت اعزم ايمن يتغدى عندنا هو و شلته شهد: انت قولتله ايه بالظبط لما جيت تعزمه انا: قولتله بص يا ايمن انا لما رجعت امبارح و حكيت لماما و قولتلها قد ايه انت جدع و عن اللي حصل اول يوم في المدرسه و بابا سمعني و انبسط اوي و بابا قالي انه لازم نعزمك على الغدا يوم الجمعه انت و الشله كلها شهد: مش عارفه بس اكيد هو عنده مشكله في حياته يعني مثلا انت جيبت سيره بابا كتير في الجمله انا: مفيهاش حاجه يعني و مش مستاهله انه يكلمني كده شهد: يمكن كان متخانق مع باباه او حاجه انا: خلاص يستي هكلمه يوم السبت و اعتذرله و يلا انا ماشي جه الليل و لقيت ابراهيم هيبات معايا عشان مفيش مكان يبات فيه غير اوضتي و انا بطبعي بنام بالبوكسر عشان كنا في الصيف ، لقيت ابراهيم قلع و فضل بالبوكسر و لما لقتنس اتكسفت منه ، قالي: ايه انا اسف فكرت عادي اقلع قدامك انت بتتكسف؟ انا: لا لا خليك انا تمام ده البيت بيتك (ابراهيم عنده ١٩ سنه وقتها و كان بيحب يروج الجيم جدا و عامل فورمه و جسمه كان فيه شعر بس مش اوي و طوله ١٨٠ و وزنه ٧٠ كليو) طبعا زب ابراهيم كان باز فشخ من البوكسر و انا تنحت شويه فيه و لاحظت انه نايم بس ضخم لقيته جه نام جمبي انا نمت بجمبي عشان ياخد راحته و اني مش شايفه و هو بدأ يكلم صحابه ع الواتس و بالذلت صحابه البنات ف سيبتله شويه خصوصيه كنت نمت و بعيدين قلقت لما حسيت ب ابراهيم مقرب مني و زبه عند طيزي(طبعا هتستغرب ان الاحداث كلها جات ورا بعضها ، الحقيقه ان ابرايهم كان بيتحرش بيا زمان بس سوفت و عشان طيزي كان متوسطه لحجم البنات بس كبيره ك ولد و بزازي كان بيتحرش بيا) انا سيبت نفسي و قولت اما نشوف اخرتها و لقيته بيحسس على طيزي و يبعبصني سوفت كان بيبعبص على شكل دواير انا هيجت عشان حسيت ان طيزي مسترخيه و فتحت لوحدها و بدأ يقلعني البنطلون و انا كنت عامل نفسي نايم و جه يتطمن اني نايم ولا لسه عملت نفسي نايم و نزل يتف على طيزي و على زبه دخل راسه انا طيزي قفشت عليه هو قام يتطمن تاني لقى تعبيرات وشي اني متضايق و بتوجع بس لما لاحظ اني صاحي و مش ممانع قالي ابراهيم: ميد انا عارف انك صاحيه يقلبي لو حابه نكمل قولي انا: مش عارف بس كمل كده من غير ما تدخله ابراهيم: اهه تمام اخيرا سيبتني اعمل اللي عايزه و نزل يلحس طيزي و يتف كتير و دخل راسه تاني و يطلعها و دخل راسه تاني و طلعها و هكذا و مسك بتاعي عشان وقف لقيتني بقوله عادي لو دخل كمان فيا ، و بدأ يدخل زبه لحد نصه رغم انه كان ١٧ سنتي و مش رفيع بس دخل عادي و بدأ يطلعه براحه و يدخله و هكذا لحد ما اتشجع و دخل اكتر لحد اخره ابراهيم: مبروك يا مودي طيزك اتفتحت مبسوط؟ انا: مش عارف بس فيه وجع بسيط بس حاسس اني عايزك تطلعه و تدخله جامد ابراهيم ماتكلمش و بدا ينفذ و طلع زبك و قالي اجيب زيت من الدرج و نيمني على بطني و غرق طيزي و بعدين غرق زبه و نزل على طيزي و هو نايم على ضهري و انا بقيت في قمه المتعه و فجأه وقف نيك و قالي انا بنيكك و زوبري في طيزك و يلا نيك نفسك و قولي هتعمل ايه انا سكت شويه و قولتله: يلا بقا ابراهيم: يلا قولي هتعمل ايه في طيزك بدل ما اسيبك انا: خلاص يعم بدخل بتاعك جوايا و بدأت اهز طيزي على زبه بجيث اطلع و انزل و هو لما حس اني اتعبت من الحركه و هو خلاص هيجيب بدأ يسرعه في الحركه و قومني و شالني و خلاني الف رجلي حوالين وسطه و ايدي حوالين رقبته و بدا ينططني جامد على زبه و قبل ما يجيب رماني على السرير و انا رافع رجلي و بدا يدخل بغباء و انا بدات ادعلك بتاعي و لقيت زبه بينبض جوه طيزي و في نفس الوقت جيبت نفس الماده اللي جبتها امبارح و انا بستحمى ، انا حسيت ب لذه مش طبيعيه و لما هدى طلع بتاعه و قالي ابراهيم: اههه خلاص نيكتك يا ميدو و فشخت طيزك و لبني جواك انا باستغراب: يعني ايه لبنك جوايا ابراهيم: اه نسيت انك ماتعرفش حاجه ، بص هفهمك اللي عملناه من شويه اسمه نيك لما دخلت بتاعي اللي هو اسمه زب او زبر و بدأت ادخله جوا خرم طيزك زي البنات و اللي جيبته جواك سائل بيطلع لما الدكر بيحس ان زبره خلاص و بضانه بتطلع ماده اسمها مني بس احنا بنسميها عشره انا: يعني ليه بضان اصلا ابراهيم: ده اللي تحت زبك انا حسيت بسعاده لما بقيت فاهم و كمان لما عملت حاجه ارتاحت لما عملتها ، و بعدين روحنا الحمام سوا استحمينا و طلعنا و طلعت اجيب لينا ميه من المطبخ ليقيت بابا ورايا و بيلمس كتفي!! طيب مين ده ؟ و ايه مصلحته؟ و مين اللي عمل كده في ميدو الصبح؟ استنوا الجزء الرابع اسف ع الغيبه و نرجع للجزء الجديد. -----------------------الجزء الرابع--------------------- بابا: انت ايه اللي بتعمله هنا دلوقتت!!(كان فايق و غضبان) انا: ءء يا بابا ممفيش كنت عطشان و بشرب ميه بابا: يعني مش اي حاجه تانيه انا: ءء حااجه زي ايي يعني(كنت هعملها على نفسي) بابا: هتضحك عليا ولا ايه اومال انت مستحمي و طالع بالبوكسر بس كدا ليه انا: مفيش يا بابا كنت حران شويهه مش اكتر بابا: مم يعني انت كنت في اوضتك و استحميت ولسه جاي دلوقت؟ انا: ايوه و*** بابا: طيب لم الكوبايه المكسوره يا اهبل بابا خد مياه و دخل اوضته و انا مش عارف هو بابا عرف حاجه ولا اي بس هو بابا كان وشه احمر كده ليه و عند بتاعه منفوخ كده؟ -------------------- في نفس الوقت لما كان ابراهيم قريبي بينيكني فلاش باك عند بابا و ماما في أوضتهم بابا: تعالي النهارده يا بنت المتناكه هنيكك و هفشخك ماما: لو هتكمل تمام المهم ماتوقفش في النص بابا: ماتخفيش هكيفك معايا حبايه كويسه هنعمل واحد و اتنين و تلاته بابا قام عشان يجيب مياه -------------------- لما رجع بابا ل ماما ماما: يعني ابقى لابسه القميص الاسود اللي بتحبه و بتقول هكيفك ايه التأخير ده كله بابا: ماتخديش في بالك المهم تعالى عشان هفشخ كسمك قام بابا نازل ما بين رجل ماما و نازل على كسها يلحسه شويه على ما مفعول الحبايه يبدأ و بدأ يدخل لسانه براحه و يطلعه و يدخله تاني و مره واحده دخل لسانه كله كله و بدا يلحس كسها و يعض زنبورها ، ماما كانت خلاص مش قادره و بدأت تمسك راس بابا و تقوله ماما: اهه افشخني يا خول يا متناك دخل زبك بقا ارحمني احح بابا: ايوه يا شرموطه انا جوزك الخول هدخل زبي في كسك يا لبوه (زب بابا بني و فيه عروق و طوله من ١٧ ل ٢٠ سنتي) دخل راس زب بابا في كس ماما و طبعا اتنفضت و كانت هتصوت بدا يدخله اكتر لحد ما دخل كله ، وطلعه و دخل تاني و بدأ زي الفحل الهايج ينيكها و يفشخ كسها بزبه الحديد ماما: انا هجيب يا متناااكك اححح احح ايي امنعغغعع نغنغععن بابا طلع زبه ،و قالها: يلا يا لبوه تعالي الحسيلي شويه ماما: يلا يا متناك هلحسلك خرمك يا عرص بدات مانا تدخل لسانه و تبعبص بابا و تشتمه و هو بيطلع اهات ممزوجه بالرجوله و الشرمطه ، و زبه اشتد عن الاول راح مدخل زبه تاني و المره دي مارحمهاش و جابت ماما ل تاني مره شهوتها و فضل يفشخ فيها و ينيك كسها و قعد حوالي ٧ دقيقه ينيك ماما هاتهم في كسي يا خولل مراتك احححح هاتهم هاتهممم بدا بابا ينيك بغباء و ماما بتنغنغج و بتجيب شهوتها معاها و جاتلها الرعشه بابا: يلا عشان نعمل واحد في طيزك ماما: مش هيحصل انهارده خليها بكرا (كانت هتنام على نفسها) بابا: طيب اما نشوف اخرتها هتحججي زي كل مره ولا لا ماما كانت نامت اصلا بابا كان بيفكر في حاجه و شاغله باله و بيكلم نفسه بابا: هعمل ايه دلوقت لو اللي حصل ده صح هتصرف ازاي، انا اصلا شاكك فيه من زمان بس لازم اتصرف و اخده بالهداوه في الاول نامت ماما و لبن بابا في كسها و بابا نام برضه صحيت و كان ابراهيم مشى على ٦ الصبح و ماما و نيره معاه بس شهد و بابا هنا هنروحلهم اخر النهار عند بيت عمي الكبير و لما قومت من على السرير كنت ماشي زي اللي عنده تسلخات و مباعد بين رجلي و عشان الجمعه اجازه كان العيله متجمعه ، روحت غسلت وشي لقيت بابا بيكلمني خلصت بسرعه و الفوطه وقعت مني بابا: مفيش صباح الخير؟ انا: صباح الخير يا بابا بابا: صباح النور يلا الحق افطر عشان هننزل **** ، اييه دا!!! انت ماشي كده ليه؟! انا: مشش عارف يا بابا ءء انا صحيت لقيت رجلي كده لقيت بابا غضب فشخ و جابني الاوضه و قفل علينا بابا شق البنطلون و البوكسر و انا بدات اعيط و شاف خرمي عشان يتأكد، طبعا لقاني مفتوح و خرمي مورم ، بابا ضربني على طيزي جامد و نزل عليا بالاقلام طلع حزامه و بدا ينزل عليا ضرب شهد جات جري على الاوضه لما سمعت صريخي و بقت تخبط جامد على الباب و تتحايل على بابا يسيبني و يبطل يضربني ، بتد عشر دقايق فتح الباب و انا طالع منها جسمي احمر ** و ماشي براحه خالص و بحاول اداري بتاعي ب ايد و ايد تانيه بتسند ع الحيطه اختي لقيتها بتعيط و بتسندني و راحت بيا الحمام غسلت وشي و جابت تلج تحطه على الجلطات اللي في وشي و اللي تحت عيني بس و انا موطي على الحوض وطت تجيب الفوضه من الارض لمحت خرمي شهد: (شهقت شهقه كبيره) احيه احيه احيه ايه ده يا نهار اسود ايه اللي عمل فيك كده انا وقفت قدامها و مش عارف انطق كلمه لاختي الكبيره لما شافت خرمي مورم و مفتوح شهد: خلص بس و ماتخافش انا اختك حبيبتك سر ما بينا و مش هنتكلم فيه تاني انا كملت عياط و استحميت و لبست طقم جديد من الدولاب شهد راحت ل بابا بابا: سيبيني اما نشوف المصيبه اللي الخول اخوكي فيها شهد: يا بابا ده سن مراهقه معلش انا اسفه ليك على اللي حصل بس هو في سن مراهقه و طبيعي يتعرض لمواقف زي دي بابا: سيبيني دلوقت انت كمان بلا سن مراهقه بلا قرف شهد استأذنت و جاتلي معاها مرهم مسكن شهد: يا ميدو خلاص انا معاك و بابا مش هيضربك خلاص معلش احنا لازم نعالج الجروح دي عشان ماتوجعكش جامد كدا، ورا بيوجعك اوي صح انا قومت و عيني في الارض: ايوه شهد: طيب تعالى هنا و هحطلك المرهم انا قومت نمت على بطني و هي قلعتني البنطلون و البوكسر و بدات تحط المرهم على خرمي اللي زي النار و بدات تحركه صوباعها على شكل دواير، انا غمضت عيني و هي كملت و نمت على بطني و عدلتلي هدومي و قامت عشان تعملي فطار ----------------- عند بابا بابا: هو ايه اللي بيحصل ده؟؟ ابني انا شاذ؟؟؟؟؟؟ و اللي ينيكه ابن عمته؟ ازاي ده يحصل ؟؟ و اللي حصل زمان بيتردلي تاني؟؟؟؟ و فجأه اتقطع افكار بابا ب تلفون من ماما بتطمن عليه ماما: الو يا حبيبي ايه الدنيا عندك بابا: مفيش يا نوال الولاد صحيوا و هناكل و هنجيلكوا ماما: نوال؟؟ايه ده يعم انت فيه مشكله عندك ولا ايه بابا: مفيش يا ستي جسمي واجعني شويه من امبارح انت فاهمه بقا ماما: اممم طيب يا حبيبي سلملي ع الولاد بابا: انت وصلتي؟ ماما: اه و صلت و نيره قعده ما مرات عمها اهو بابا: طيب سلميلي ع الجماعه بابا محبش يقول لماما حاجه عن اللي حصل و قرر يتولى المسؤوليه المرادي -------------- بابا نادى اختي و جابها الاوضه بابا: بص يلا انت اللي حصل من شويه كان لازم يحصل و امك لسه قافله معايا من شويه انا الدموع هتبان على عيني بابا: ماتخافش معرفتهاش حاجه بس الموضوع هيبقى سر شهد: اوعدوا ده سر و مش هعرف حد بيه او اتكلم فيه تاني بابا: كويس يلا بقى اطلعي و اقفلي الباب وراكي و سيبيني مع اخوكي طلعت شهد و قفلت الباب بابا: دلوقت بقا هتحكيلي كل حاجه حصلت و ايه اللي خلاك تعمل كدا و ايه اول مره انا: بص يا بابا انا معرفش ايه ده و معرفش ده صح ولا غلط و معرفش انا هعمل ايه ب اللي عندي تحت ده بس اللي حصل كذا كذا(حكيتله عن كل اللي حصل من اول يوم في المدرسه) و لما شوفت ايمن بيدافع عني و بيضرب ادم و لما عمل معاه من ورا و لقيته مبسوط مابقتش فاهم ، بقيت حاسس ان ده طبيعي و عادي بابا: و ليه ماجيتش تحكيلي عن ده!! انا: كنت خايف منك و من رد فعلك او تبعدني عن ايمن و صحابه انا اول مره يبقى عندي صحاب(و بدأت اعيط) بابا و لأول مره قرب مني وحضني و بدا يطبطب عليا انا انهارت من العياط ساعتها بابا: اوعدي مش هتعمل كدا تاني ! انا: اوعدك يا بابا مش هعمل كده بابا: خد بالك الكوضوع هيبقى صعب شويتين بس مش مستحيل و انا معاك و هتبطل ده و لو حسيت بحاجه تحكيلي على طول و متخافش مش هبعدك عن صحابك انا بفرحه: بجد يا بابا ، انا مش هعمل كدا تاني بس انت خليك معايا بابا: ايوا تمام كدا و مش هنروح عند عمك عشان مينفعش يشوفوك كدا و قام و رن على ماما ماما: ايه يحبيبي فيه حاجه عندك بابا: مفيش بس هاتي البت و تعالى مش هنعرف نيجي انهارده ماما: انت مستعجل كده لين ما احنا هنعمل بليل بابا: اللي قولتلك عليه يتعمل ماما: طيب وشي من الجماعه ايه بابا: ماتخافيش هكلمهم انا، باي و قفل بابا معاها في الوقت ده ابراهيم سمع مكالمه ماما و راح بسرعه يكلم حد الشخص: يبقى كده ابوه عرف ابراهيم: ايوه انا خايف الشخص: ماتخافش لسه استنى على الخطوه الجايه هنوقعم يعني هنوقعهم ياترا مين ده؟ و ايه مصلحته؟ استنوني في الجزء الخامس --------------------الجزء الخامس---------------------- رجعت نوال و نيره و لما وصلت نيره: ايه اللي جصل يعني انا مش فاهمه القعده كانت حلوه شهد: بابا قال تيجوا عشان مش هيعرف نقضي اليوم هناك ماما: اومال ميدو فين مش ظاهر يعني شهد: لا يا ماما دا هو نايم عشان عنده مدرسه بكرا بقا انت فاهمه(بتوتر) ماما: اه عندك حق **** يحفظه و يكون معاه في دراسته نيره: اه اه اما نشوفه هيفلح ولا لا كالعاده محدش اهتم بكلامها السم ماما دخلت خدت دش ساخن و لبست بيبي دول احمر قصير، و دخلت لبابا بابا: انا مش عارف ايه الحلاوه دي ماما: حلوه بيك يا حبيبي بابا: لا بس شكلك فاجر انهارده و انا على اخري ماما: احنا هنقضيها كلام ولا اي طبعا بابا و مانا عملوا واحد متين من طيزها و بعدين في كسها و ناموا و لما صحوا يوم السبت بابا طبعا صحى بدري على شغله و ماما كان عندها اجازه و انا فضلت نايم ماما: احيه احيه انت نايم لحد دلوقتت ، اصحى يا ميدو انت اتاخرت ع المدرسه شهد دخلت بسرعه شهد: سيبيه يا ماما ميدو تعبان شويه ماما: سلامتك يا حبيبي طيب خليك نايم و انا هعملك لسان عصفور و عصير برتقان انا: انا اسف يا ماما معرفتش اروح المدرسه انهارده شهد: لا ولا حاجه خليك نايم و انت يا ماما قومي اعملي فطار لميدو ماما: احلى فطار ل حبيبي(و قامت تعمل الفطار) شهد: يلا قوم يعم انت عشان نحطلك المرهم و تظبط نفسك و عايزاك تفضل في السرير عشان التعب انا: طيب حاضر بس انا رجلي و جعاني و مش قادر سندتني شهد و نمت على بطني و قفلت الباب و بدات تحط صوبعها على خرمي و تدهن بالراحه حشيت برعشه في جسمي و بتاعي شد و شهد بدات تدخل صوبعها في خرمي شويه شويه انا طلعت اهه بسيطه ، و شهد وقفت و طلعت الاوضه و بعد شويه ارتحت و بقيت عارف اتحرك شويه قومت غشلت وشي بس حركتي بطيئه و طلعت على الترابيزه و فطرت و في نفس الوقت عند ابراهيم بيتكلم في التليفون ابراهيم: هاا بتقول ماجاش انهارده شخص: انا خايف نكون اتقفشنا ابراهيم: جمد قلبك يعم ده انت اكبر مني شخص: اما نشوف اخرتها يلا سلام عشان جرس الحصه رن ابراهيم: طيب سلام و انا هكلم البت اما نشوف الدنيا عندها ازاي قفل الخط و رن على نيره نيره: ايه يا زفت انت بترن لي ابراهيم: عشان نعرف هنتصرف ازاي و الدنيا عندك عامله ايه نيره: هو مش قادر يتحرك و لما قام مشى ببطئ بس محدش واخد باله تقريبا ابراهيم: اومال ابوكي جابكوا ليه اكيد عارف باللي حصل نيره: جابنا عشان تعبان و عايز يعمل واحد مع نوال اللبوه ابراهيم: ايوه ما انت لبوه اكتر منها و لا ايه طيزك مش بتاكلك ولا ايه نيره: حاسس بيا اوي انت ، على اساس لما قولتلك يلا نعمل عملت فيها مشغول ابراهيم: ما انت عارفه يقلبي مش هعرف عشان نوال موجوده نيره: طيب اقفل عشان اكلع اشوف هيعملوا ايه في المدرسه عند عمرو و الشله عمرو: ايه يا رجاله ماهر ماجاش انهارده ليه سيد: مش عارف الا يكون ادم عمل فيه حاجه احمد: مش عارف برضه مين ماهر اللي قارفنا بيه من اول يوم في السنه كامل: يعم كسم قعدتكوا كل كلامكوا عن منيكه و حاجات غبيه عمرو: يا خولات انتوا مش عارفين اللي فيها ماهر ده مزه جامده و ممكن نطلع منه بمصلحه حلوه ايمن: احا انت على طول بتفكر ببتاعك يا عرص سيد: طيب لو جه الدرس هساله غاب ليه و لما مجاش كمان هروحله البيت خلص اليوم و الشباب روحوا عند ايمن في البيت ام ايمن: حمد*** بالسلامه يا ايمون انا عملت الاكل هتلاقيه ع الفرن اغرف و كل ، انا نازله مشوار و اخوك في الدرس لما يجي اغرفله باي ايمن: طيب تمام ايمن كل و خلص و دخل على اوضته فتح الكمبيوتر ايمن: البيت فاضي و محدش هنا اما اضر عشره ، اه صح الواد ادم عنده شراميد ع الموبايل اما نشوف النودز الجديده ايمن اتفاجئ ايمن: احاااااا احااا نيككك كل ده للولا يا ابن المتناكه يا ادم ، ايه ده كله و مين نيره و مين ابراهيم و خخخخخخخخ احا ماهر اتناككك؟؟؟!!!! ----------------------- فلاش باك ايمن بعد ما روح من خناقه المدرسه فتح موبايله و كلم عمرو ياخد رقم ادم و فتح الكمبيوتر و المفاجأه ان ايمن ليه في الهاك و هكر الواتس اب بتاع ادم و فتح الواتس بتاعه لقى ارقام بنات شراميط من الدفعه و حاجات مش مهمه ايمن: يا المتناكه يا خول كل دي ارقام شراميط و نودز ------------------------ سيد راح دروسه و مالقاش ميدو هناك سيد: انا لازم اتطمن مش فاهم هو فيه ايه راح سيد على بيت ميدو و طلع شهد: ثانسه واحده ميين فتحت باب الشقه و لقت سيد سيد: انا كنت عايز ماهر و اتطمن عليه ماجاش المدرسه ولا الدروس شهد: مين انت؟ سيد: انا ابقى صاحب ماهر و زميله في المدرسه شهد اتبسطت ان حد من صحاب ميدو الجداد جم يسألوا عليه شهد: اتفضل اتفضل هو على سريره انا: سيد ازيك ايه اللي جابك هنا سيد: كويس لقيتك غيبت قولت اسال عليك مالك انا: تعبان شويه و مىقدرتش اروح سيد: ع العموم الشله سالوا عليك و ديي الحاجات اللي خدناها انهارده هبعتهالك ع الواتس انا: بجدد؟؟؟! الشله سالوا عليا سيد: ايوا يعم و ايمن برضه انا: بجد بجدد أيمن سال عليا؟؟ كانت شهد مشت راحت تعمل عصير سيدبصوت واطي: اه يا عم مالم مخضوض كده ليه انتوا مرتبطين ولا ايه انا وشي احمر سيد: ثواني اوعى يكون اللي في دماغي صح انا: في دماغك ايه ده صاحبي و عادي يعني و مش متعود من ايمن على كده(بتوتر) سيد: عليا انا؟ طيب على فكره بقا انا عارف انك معجب ب ايمن من اول سوم في المدرسه انا: ايه الكلام الغبي ده ، احنا ولاد زي بعض مش بنت انا عشان احبه سيد: يعم براحتك بس انا عارف افرق بين الحب و الصحوبيه و لعلمك انا عايز اعرفك حاجه، انا بثق فيك جدا و بقيت اعتبرك اخويا و اكتر انا: و انا كمان انت عارف اللي فيها يا سيد سيد: بصراحه انا حاسس اني مش طبيعي انا: مش طبيعي ازاي؟ سيد: يعني بصراحه حاسس انييي ءءء شش شاذ(بصوت واطي) انا: مالك يلا و يعني ايه شاذ( بصوت عالى شويه او طبيعي) سيد: اسك يعم انت هتفضحنا، شاذ يعني بحب الولاد مش البنات انا: هو ده غلط او مينفعش سيد: مش عارف بصراحه بس على حسب مجتمعنا ده غلط و حرام انا: بس انت مش قادر تتحكم في نفسك سيد: بالظبط دخلت شهد و معاها عصير فراوله شهد: احم اتفضل انا: اتفضل يا سيد ما تتكسفش شرب سيد العصير و استأذن و مشى فضلت افكر هو ايه ده ؟طب معنى كده انا كمان شاذ؟ هو سيد حد عمل فيه من ورا زيي؟ قطع افكاري بابا جه من الشغل و لما جه دخل على طول عليا بابا: مساء الحير عامل ايه دلوقت انا: حمد*** ع السلامه يا بابا انا كويس دلوقت بابا: اممم طيب تمام و ظبط نفسك عشان كمان شويه و هننزل انا: هننزل فين بابا: ممم ممكن تقول مفاجاه انافرحت فشششششخخ بابا: انا رايح اشوف امك انا: طيب انا طالع الصاله عند ماما في المطبخ بابا بالراحه حضنها من ورا و زبه لمس طيزها و باسها من رقبتها ماما: انت بتعمل ايههه ابعد العيال ممكن يشوفونا بابا: محدش حاسس بالدنيا سيبك انت ايه الحلاوه دي ماما: اسكت يعم انا مش قادره امشي بسببك بابا: طيب ماشي انا زعلان و على فكره فيه حاجه جمب الكاتيل شوفيها بابا طلع من المطبخ و ماما راحت تبص بقيتها علبة دهب صغيره فتحتها لقت خاتم دهب جميل ماما صرخت و طلعت تجري ع الصاله و راحت تخضت بابا و تبوسه ماما: امممموواااههه شكرااا شكرا يا حبيبي تسلم ايدك بس مش كتير ده بابا: ولا كتير ولا حاجه دي اقل حاجه لعيونك يا قمر ماما: ليك عندي مكافأه بقا بابا: اموت على مفاجآتك يا مزتي انا: ولعانه معاكي و انا قاعد ببكي في الزاويه بابا: اه لو كله يصبر على رزقه شهد: اممممم انا على كده اختفيت بقا نيره ام غل: الاه الاه الاه ايه ايه ده كله خاتم دهببب ده من ايه ده ماما: ده من الفلوس يختي بابا: اه ما انا خدت مكافأه كويسه من الشركه و بالمناسبه مش ناسي حد فيكوا و كمان هنطلع نتغدى برا كلنا فرحنا و انبسطنا بس اللي ضايق ماما كلام نيره ماما راحت المطبخ و بابا دخل الحمام ياخد دش كان باين انها اتضايقت ، شهد: ايه يا جميل مبروك الخاتم القمر عليكي ماما: **** يبارك فيكي يا حبيبتي بس انت عارفه بقا كلام التعبانه اللي بره شهد: ولا تحطي في بالك اكيد تلاقيها لس ه في صدمه من موت ابوها و امها ماما: يا بنتي **** ساكته و مستحمله و بقول هتتغير ( طبعا مش فاهمين حاجه خالص، اللي حصل ان في يوم كان ابو و ام نيره اللي هما بالمناسبه يبقوا قرايبنا كانوا ماشين بالعربيه يجيبوا كلبات البيت لاخر الشهر ف خبطت عربيه نص نقل و العربيه طلعت تجري و محدش عرف حاجه لسه عن العربيه او حاجه ، و طبعا عشان ابو نيره كان راجل طيب و دايما بيوصّي نيره على بابا لما كان بيسافر لشغله بابا قرر يتبناها) ماما غرفت الاكل و اتغدينا سمك و جمبري و طبعا ماما كانت مزينه الاكل و و كاننا في مطعم و اكلنا و اتبسطنا و ظبطنا نفسنا و بعدها بساعه بابا: يلا كله يجهز نفسه عشان الخروجه كلنا طلعنا جري نلبس و ماما لبست بلوزه ساتان على جيب قصيره و حطت البرفان اللي بابا بيحبه و حطت ميكب جميل خلاها بنت عندها عشرين سنه و كلنا لبسنا و خلصنا و نزلنا روحنا سيتي استارز و روحنا استار باكس و طلبنا مشروباتنا و طبعا اتصورنا و زبطنا نفسنا و بابا سابهم و قالي تعالى بابا: طبعا انت كبرت و بقيت في اولى ثانوي و عارف ان الشباب بيحتاجوا تلفونات و حياتهم بقا ف بص يمين كدا انا وقفت اتنطط و اتبسطت عشان عرفت اننا رايح نجيب ايفون ليا بابا: عشان تعرف اني بحبك و اني بحب اخليك مبسوط يحبيبي عارف اني دايما كنت بشد عليك بس كل ده عشان اخليك راجل انا: عارف يا بابا و شكرا بجدددد على كل حاجه انهارد دخلنا المحل و اشترينا ايفون 8 بلص و جرابات و حركات ، وروحنا للجماعه شهد: اوباااااا مبروك عليك يا ميدو ايه الحلويات دي تعالى بقى نحط اكونتاتك و البرامج بتاعتك عليه نيره ماتكلمتش عشان متضايه رغم انها معاها ايفون xr بس الغل بقا ماما: ايه الدلع ده كله يا حبيبي مبروك يقلبي قول لبابا شكرا بقا انا: انا بوسته و حضنته و كل حاجه كللنا ضحكنا ماعدا نيره ابتسمت تسليك و روحنا اشترينا لبس و شهد جابت فستان جديد و جابت برفان و ميكب و نيره جابت زيها و اكتر عشان ماتغيرش و روحنا اتغدينا في مطعم و اتصورنا و ظبطنا اليوم و لما روحنا بفتح الواتس اب لقيت رقم غريب بيبعتلي فيديو و ابراهيم بينيكني و صوره لنيره و هي قالعه!!! يا ترا مين ده؟؟؟و مين الشخص اللي ابراهيم كلمه؟؟و هل ميدو هيتغير ولا ايه؟ استنوني في الجزء السادس ------------------الجزء السادس------------------- وقعت عليا صاعقه من اللي شوفته و بقيت بعيط و مش عارف اعمل ايه و شوفت المسدج و قفلت معرفتش ارد ، بقيت محتار هكلم مين و اعمل ايه و بعد كدا بعتلي الشخص ده تاني الشخص: عندك فكره انت في مشاكل قد ايه انا: انت مين و عايز ايه ماتفضحنيش و هعملك اللي انت عايزه الشخص: ماتخفش انا في صفك انا: في صفي ازاي الشخص: كل اللي حصل ده مؤامره عليك انت و عيلتك انا: مش فاهم وضح اكتر الشخص: بص مش هعرفك انا مين بس هفضل جمبك لحد ما تتعامل لوحدك انا: يعني مش هتفضحني؟ الشخص: خخخ انت غبي انا: خلاص انا اسف، طب ممكن تفهمني عايه المؤامره دي و ازاي وصلت للحاجات دي الشخص: بص انا هكرت واتس ادم و في يوم بشوف ايه الجديد عنده لقيت واحد اسمه في شات ابراهيم و ادم ابراهيم: لو حد عرف باللي حصل ده هيكون نهايتك زي اللي قبلك انت فاهم ادم: ولا كأني عرفت حاجه بس ماتخفش هساعدكوا لو عوزتوا مني حاجه كداكدا عايز انتقم من ماهر ابراهيم عمل سين و ماردش في شات الشخص الغير معروف انا: بس ثواني ايه مصلحه ابراهيم في ده الشخص: ما انا خدت رقم ابراهيم ده و هكرته و لاقيت في شات لواحده اسمها نيره بتحكيله كل حاجه بتحصل في حياتكوا و كمان بتبعتله صور لجسمها انا: احا دي اختي، بس ليه تعمل كل ده الشخص: هي بتكرهكوا كلكوا انا: طب امسح ازاي الصور من عند ابراهيم الشخص: انا اقدر امسحهم بالهكر بس مينفعش كده هنلفت انتباههم لينا و يكونوا مجهزين نسخ تانيه انا: طب عرفت توصل لحد تاني الشخص: هو فيه حد على حسب ما فهمت انه عندك في المدرسه اتفقوا معاه يتحرش بيك كل فتره انا: طب عرفت توصل ليه حاجه اكتر الشخص: للاسف هو معندوش واتس او اي حاجه، و فيه مدرس عندك تبع خطتهم بيراقبك انا: طيب ممكن طلب الشخص: قول انا: عايز اتعلم الهكر الشخص عمل سين و ماردش بس بعد عشر دقايق بعت لينك، فتحته بحسن نيه لقيته جاتلي مسدج غريبه و الفون قفل و فتحته انا: ايه اللي عملته ده مش فاهم الشخص: اللينك ده عارف بتاع ايه؟ انا: ما انا مش فاهم الشخص: ب اللينك اللي انت فتحته انا قدرت اهكر تليفونك كله انا: احاااا ده ازاي هو فيه كدا الشخص: و ده اول درس ليك مينفعش تثق في حد نهائي انا: هثق فيك ازاي و انا مش عارفك الشخص: ماتخافش هتعرفني بس قدام شويه انا: طيب بس ممكن تفك اللي انت عملته ده الشخص: ماشي هفكه من عندي انا: طيب هما ناوين على ايه الشخص: الناس دي عايزين يوقعوا عيلتك و ينهبوا كل الثروه اللي عندك انا: ثواني ثوره ايه انا بابا شغال في شركه و بيقبض مرتب كويس و بيكفينا الشخص: انت ماتعرفش حاجه انا: مش فاهم ، ثروه ايه برضه، طب فهمني، انت روحت فين الشات انتهى روحت انام عشان اقدر اروح المدرسه، بس اقبل ما انام فتحت الفيديوهات بتاعتي مع ابراهيم، لا ارادي مني نزلت على زبي و بدات احركه و لمست خرمي لقيته بيقفل و يفتح لوحده مابقيتش قادر و بقيت ادور على حاجه تريحني جيبت قلم تخين و تفيت فيه و حطيته و دخلته حسيت ان نفسي اتكتم و طلعته حسيت بفراغ جوايا و بدات ادخله و اخرجه و ب ايد تانيه بلعب في بتاعي، فجاه نزلت كميه كتير من ماده شفافه بس لزجه و حسيت ان طيزي ارتاحت شويه و روحت جيبت المرهم اللي بتحطلي منه شهد و دهنت و نمت و صحيت على صوت شهد شهد: ايه يا ميدو اخلص انت صاحي متاخر يلا عشان متتاخرش على المدرسه انا قومت بسرعه لبست و فطرت و جريت على المدرسه و سيبت الفون في البيت نيره بره البيت اتصلت على ابراهيم نيره: الخطه مشيت تمام و هو بدا يلعب في نفسه و كل حاجه متصوره ابراهيم: انا فعلا لقيت الصور متخزنه على الكومبيوتر نيره: ايوه و لسه الخطوه الجايه ابراهيم: ايوا اقفلي و هكلمه اتفق معاه عندي في المدرسه وصلت و هما بيطلعوا الفصول و كنت مستعجل و وشي احمر من الجري اول ما دخلت الفصل و قعدت جمب عمرو عمرو: اهلا اهلا بالمزه ايه غيبت امبارح ليه انا: كنت تعبان شويه بدا يحط ايده على فخادي و يقولي عمرو: ليه كده مزتي تعبانه ليه انا بعدت نفسي عنده و شيلت ايده انا: شيل ايدك بس و ابعد عني(عملت كده عشان بحاول ما اثقش في حد) عمرو: الاه الاه بقينا اله و صوتنا بيتخن بوشك الاحمر ده انا اتكسفت اكتر و سكت و استاذنت المستر انزل الحمام اغسل وشي نزلت الحمامات و غسلت و شي و روحت اعمل حمام و لسه بقلع البنطلون كتفني نفس الشخص اللي كتفني يوم الخميس و غطى وشي و كتف ايدي و حط ايده على بوقي و قلعني البنطلون و مسك زبي و نزل على خرمي يلحسه ،بدا يحط لسانه و يتف و دخل صوبع و طلعه و بدا يلحسه خرمي و دخل صوبعين و كمل لحس و قام دخل راس زبه في خرمي و سابه شويه و بعدين ضربني على طيزي و مشى و طلع بسرعه و روحت اغسل وشي و بحسس على خرمي حسيته بيحرقني اوي و زبي واقف و قعدت اعيطت و انا مش فاهم ايه الاحاسيس الغريبه اللي بحسها و الحاجات اللي بتحصلي دي كلها و فجاه بدات احس اني لازم اتصرف و مينفعش ابقى كده و لازم انشف طلعت و لقيتني متسجل غياب و كملت الحصص و جات الفسحه و روحت قابلت سيد و كنت هحكيله عن كل اللي حصلي بس بدات امسك نفسي و قولت مش هينفع سالني عن الحصص و اخباري و دروسي، عديت معاه الحوار و انا كل تفكيري عن اللي بيحصلي ،روحت من المدرسه و حضرت دروسي و لما روحت جيت امسك فوني الشخص: بص من غير كلام كتير هتلاقي فوق الدولا كاميرا صغيره تحت شنطه كده خش اوضتك اعمل نفسك بتدور على حاجه و اوعى تبص للكاميرا دي و حط عليها اي حاجه كانك بتعدل اوضتك انا: ده ليه كده و ايه اللي جابها الشخص: مش وقته انت اتصورت و انت بتلعب في نفسك انا: احا انت عرفت ازاي الشخص: ما قولتلك مهكر كسم الشاتات انا روحت عنلت زي ما قالي و داريتها و روحت اكدت على الشخص ده و تممت معاه روحت لبابا انا: بابا لازم اتكلم معاك في حاجه مهمه بابا: ايه قول انا: بص خلينا بره عشان مينفعش هنا بابا: طيب هلبس و هننزل في اي كافيه نيره جات و اتدخلت فجاه نيره: ايه يا جماعه انتوا رايحين فين انا: كان فيه حاجه عايز اجيبها و هنزل اوريها ل بابا نيره: اهه تمام ماشي بابا كان جه و خلص لبس نزلنا و قعدنا على كافيه بس كنا لوحدنا و المكان فاضي انا: بص يا بابا انا لازم انقل المدرسه و اروح مدرسه خاصه او تتصرف المهم ابعد عن هنا بابا: ليه؟ انا: فيه حاجات كتير بتحصل في البيت و مشاكل كتير و حاجات لسه هتحصل و احنا لازم نتصرف بابا: فهمني اكتر انا وريته فيديوهات ابراهيم و هو بينيكني و نيره وهي متصوره بابا اتصدم بس تقريبا كده كان عنده معلومه و مخبيها انا: لو عندك حاجه عايز تقولها ياريت تقولها بابا: مش وقته يبني انا: طيب ع العموم خلي بالك نيره بتوصل معلومات ل ابراهيم و جماعه تانيه معاه عننا و تحركاتنا بابا: ايه الصدمات دي كلها هو فيه كمان انا: انا ببقى في الحصص و لما عايز انزل الحمام بيجي واحد ورايا فجاه و بيلعب فيا ورا و بيدخل بتاعه فيا بابا اتصدم من كلامي و قالي طيب هبدا في اجراءات النقل، شكرته و اكدت عليه يتعامل عادي و مايحسسش نيره اننا عارفين حاجه و جيبت كتب الدروس عشان نيرت ما تشكش رجعنا البيت و لما وصلنا جه بابا قدام المل و قالهم اني هنقل مدرسه بس مش في بلدنا ماما: ده ليه كدا ؟و هتاخدوا ابني مني لا انا مش موافقه بابا: اهو ده اللي هيحصل و خلاص الورق اتحول و مش هينفع نغيره ماما بدات تعيط و دخلت اوضتها و شهد وراها نيره: ايوه ده ليه كده بابا: مايخصكيش يا نيره و ده لمصلحته عشان مدرسته مش شديده كفايه، ماهر مايعرفش حاجه عن القرار ده انا: هو ايه ده انا مش هسيب صحابي، و مش هقدر كفايه انك ودتني مدرسه زي دي و حطتني و سط ناس زي دول عايز تشد اكتر بابا ماردش و دخل ياخد شاور راحت نيره تفهم ابراهيم كل حاجه و تحكي للجماعه عن قرار بابا ابراهيم: احا ده كده بوظ كسم الخطه المدرس: طيب هنعمل ايه يا جماعه ادم: احسن مش هنشوف وشه النجس ابراهيم: طيب هو اكيد هينزل في الاجازات و هتبقى طيزه بتاكله و محتاج يتناك و ده احسن لينا و شهوته هتزيد نيره: كلامك صح المدرس: انا دوري في الخطه شكله كده هيبقى مريح ابراهيم: احنا مش هنعمل حاجه هو هيجيلنا في الاجازات بنفسه المدرس: اه لو نخلص و ناخد الفلوس كلها نيره: ماتستعجلش لازم نتعب شويه ------------------------------------------------------------ طبعا محدش فاهم حاجه! اللي حصل ان زمان عيله الجوهري كانت من العائلات الاغنياء اللي شغلهم في الدهب و الاب خلف ابن و الابن كبر و مسك الشغل و الشغل كبر بس لما الحرب جات الشغل باظ و الاب مات و كل حاجه باظت و كان معتقد الابن انهم هيمروا بحاله فقر ف الابن اشتغل على نفسه و جمع الدهب و المجوهرات و فكر ان مع الوقت الدهب هيزيد قيمته و الابن كبر و بقى اب و الثروه كبرت معاه و قدر يعمل عيله الجوهري من جديد بس مش زي عيله الجوهري زمان الاغنياء و الثروه اقل ، و الاب خلف ولد و رباه على الامانه و الحب و الابن كبر بقى عند اربع سنين و الاب جاب ابن بس الاب كان مهتم بالشغل و كان بيحاول يربيه زي ما ربى ابنه الكبير و الاب خلف ابن تالت و الولاد كبروا و الشغل باظ و سيره الجواهرجي ماتت بس ثروته لسه عايشه في بنك سويسرا و قبل ما يموت الاب وصى ابنه الكبير على الثروه انه يقسمها بالعدل بينه و بين اخواته ، بس الاخ مش زي اخوه و ب كده ابو ميدو هو الوصي على الورث و ابو ابراهيم هو الاخ الاصغر الطمعان في الورث، و ابراهيم كبر و بقى طماع زي ابوه و بيسعى للورث عن طريخ خططته، بس فين الاخ التالت و ده اللي هنعرفه عن نيره -------- بالنسبه لنيره نيره **** اتدولت من اب عنده ٢٢ سنه و ام جميله عندها ١٩ سنه و دي كانت قصه حبه بينهم ، و الاب ده عنده اتنين اخوات اخ كبير هو اللي ساعده يتجوز و كان زي ابوه و الاخ التاني كان مش مهتم و عادي و لما كبر ابو نيره و سافر يشتغل و كان موصي ابو ميدو على نيره لو حصله حاجه يهتم بيها و في الوقت ده كانت العلاقه بين ابو و ام نيره متوتره و لما رجع ابوا نيره من السفر عرض عليه ابو ابراهيم انهم يسرقوا اخوه في الورث و ابو نيره رفض و هدده انه هيفضحه و في يوم و ابو و ام نيره في العربيه بيجيبوا طلبات خبطتهم عربيه و هربت و ده كان من تخطيط ابو اراهيم و كبرت ميره على كره عيله ميدو و انهم هما اللي قتلوا اهلها و كبرت على الانتقام منهم ------------------------------------------------------------- انتظروا الجزء السابع هنحكي عن ميدو و ايه مصيره و هيتصرف ازاي قدام عيلته ؟ -------------الجزء السابع-------------- بعد ما ميدو اكتشف حقيقه عيلته و اللي بيعملوه ، بدأ يفكر بجديه ميدو: معقول عيلتي تعمل كده فيا ، معقول ابراهيم يعمل كده فيا عشان يوقعني مش هسكت على الكلام ،ه لازم نتصرف بس من غير ما يعرفوا بابا: مالك يبني انا: مفيش يا بابا بابا: انا عارف ان كل اللي بيحصل مش عاجبك و التغير جديد عليك انا: ايوا يا بابا بس هنعمل ايه يعني بابا: اومال انا كنت بقولك تسترجل دايما ليه عشان اللي جاي مش ضامنه يبني انا: خلاص يا بابا احنا لازم نتصرف و بلاش كلام في القديم بابا: فعلا ، المهم انا نقلت الورق و دفعت المصاريف للمدرسه الجديده انا: ايوه بقا ايه نظام المدرسه دي بابا: بص المدرسه داخليه و المدرسه دي تحسها عسكريه من كتر التدريب انا: طيب يا ببابا انا هستحمل ده كله ازاي بابا: بص يا ماهر انت لازم تتغير دلوقتي عمك و عياله و نيره بيعملوا كده معاك و يصوروك عشان يهددونا بيه و ***اعلم ان كانوا هيئذوا حد مننا ولا لا انا: طيب اللي تشوفه بسس ءء ببس بصراحه ككده بابا: مالك يلا انا: بصراحهه انا نفسي ااعمل ده تاني بابا: تعمل ايه؟؟ انا: بس من غير ما تزعل مني او تضربني بابا: اهه هي لحقت تاكلك انا: مشش فاهمم بابا: بص احنا هننزل نروح شقه اللمعموره و هتفهم كل حاجه انا: طيب ماشي بس انت هتعمل ايه بابا قام يغير و سابني البس ماما: على فين كدا يا حبيبي بابا: مفيش هنزل اشوف حاجات لتليفون الولا فيه مشكله تقريبا ماما: طيب تمام بس ما تتأخروش بابا: هنشوف ايه الدنيا و نيجي نزلت انا و بابا و دخلنا الشقه التانيه بابا: بص بقا انا عارف ان طيزك بتاكلك من كل اللي حصلك ده بس انت لما تخش المدرسه الداخليه كل ده هيتغير و هتبقى حاجه تانيه انا: ايوه يا بابا بس ازاي هتعمل معايا كده انت بابا و مينفعش بابا: ما هو هتبقى اول و اخر مره و بعدين امك عندها الدوره و نادرا ما بنيكها من طيزها انا: بابا ازاي تتكلم معايا عن مام ماكملتش كلامي و قلعني البنطلون و قلعني الهدوم و في الاخر قلعني البوكسر و طبعا طيزي نضيفه و ناعمه ف على الواقف بدأ يلحس طيزي و ينيكني بلسانه اللعوب و بقيت ممحون و طيزي اتفشخت خالص و زبي وقف ،بابا مسك زبي و بدا يضرب عشره و يلحس خرمي و هنا المحنه فشختني انا: اههه يا بابا افشخ طيز ابنك و خرمه بلسانك اححح و قعد على الكنبه و قالي انزل مص الزب اللي جاب ع الدنيا يا متناك مسكت زبه (زب بابا تخين و لونه بني و طوله ٢٠ سنتي مش عارف ماما كانت بتستحمله ازاي) لما شوفته انصدمت معقول ده زب بابا!!!!ده احلى من زب ابراهيم ،انا مش بعرف امص بس من توجيهات بابا بقيت الحس الراس و انزل بلساني لحد بيضاته الكبار و اطلع على راسه الحسها، و لما لاحظت انه بيرتعش لما الحس راس زبه الكبير بقيت الحس راس زبه زي المصاصه و الحس فتحه زبه و مسكت بيضاته العب فيهم و امص زبه برضه و عشان أمتعه زي ما متعني نزلت على خرمه الرجولي و حطيت عقله صوبعي الوسطاني و قعدت امص زب بابا بعنف لحد ما لقيت بابا مسك راسي على زبه و دخل كله في بقي لحد ما شلال لبن من زب بابا حبيبي دخل بقي و من كتر و قع على فخاده و تفيته لقيت بابا اتضايق من الحركه دي ،نزلت الحس اللبن من على فخاد بابا حبيبي بابا: احا على الفجر اللي انت فيه ايه ده انت اجمد من امك بمراحل انا: انا بسس حبيت امتعك زي ما انت متعتني بابا: انا مش عارف عملت كده ازاي بس انا عارف قد ايه انت بتتعذب من غير ما زب يكيف خرمك انا اولعت من كلام بابا و روحت قعدت على حجره و بوسته من خده لقيت زب بابا قام تاني و انا حسيت خرمي شد لوحده و خوفت بابا حضني و بدا يمص رقبتي و يبوسها بكل رومانسيه و و يبلعب في زبي و خرمي بدأ يريح و بدأ بابا يحرك زبه على خرمي و تف على خرمي و على زبه ف اتزفلط و دخل نصه في خرمه و طبعا اتوجعت من زب بابا عشان أتخن من زب ابراهيم و بابا حط شفايفه على شفايفي دخل لسانه بطلع اهات مكتومه من الوجع و بعد دقيقتين رفعت نفسي من عليا و بابا دخله و رفعت نفسي تاني لحد ما بابا زقه كله ، اترميت في حضنه تاني من الوجع و سابه تلت دقايق في خرم طيزي و زب بابا ماليني من جوا و نفسي مكتوم لحد ما طلع زبه و ساب الراس جوا و زقه كله تاني مره واحظه طلعت اهه كلها متعه و وجع انا: اييي يا بابا وجعتني بابا: معلش يا ميدو بس انت مبسوط من زب ابوك في طيزك انا: اوي يا بابا و يلا ابدا بقا بابا مكدبش خبر و بدأ يرزع في طيزي و انا قاعد على رجله و حاضن رقبته و رافع طيزي و هو بيفشخ في طيزي و خرمي وسع خالص من زبه التخين و نيمني على ضهري و حط رجلي على كتافه و دخل زبه تاني في خرمي و بدأ ينيك فيا لمده عشر دقايق و زبي واقف على اخره و في قمه المتعه بابا: تعالى أمتعك اكتر انا: احح انا مبسوط اوي ارزع فيا اكتر يا بابا بدا بابا يرزع جامد و انا بتغنج و بزوم جامد لقيت بابا نام على بطنه و رفع طيزه بابا: نام عليا يا ميدو يلا انا: ازاي يا بابا مينفعش بابا: خلص اعمل اللي بقولك عليه تف بابا على خرم طيزه المشعر الرجولي بس نضيف و تف على زبي و نمت فوقيه و حطيت زبي على خرمه و زقيته مره واحده بابا: ايييي خخخخخخ طلعه طلعهه انا سيبته شويه زي ما عمل معايا، بدا بابا ينزل ببطنه و زبي يطلع من خرمه شويه شويه ف نزلت تاني عليه و زبي في خرم بابا ، و بدات اطلع و انزل و حاسس باحساس جميل اوي و غريب و متكيف على الاخر بعد خمس دقايق ، انا: بابا انا هجيبب بابا: هات جوا انا فضلت انيك اكتر و ارزع جامد فيه و لبني كله نزل في طيزه، بابا بدا يزوم جامد و يطلع اهات من رعشه زبي جوا خرمه و قام بابا و نام فوقي و دخل زبي بعنف و بدا ينيك فيا بعنف شديد و انل في السما طاير من المتعه و زبه بيضرب فيا جامد و سامع صوت رزعه في طيزي بعد خمس دقايق برضه و انا بلعب في زبي تاني جيبت لبني و بابا جاب لبنه في طيز ابنه المتناك قمنا من على بعض و قعدنا على الكنبه و احنا جسمنا احمر و عرقانين و الصاله ريحتها لبن بابا: انا ماتبسطش بالطريقه دي قبل كدا انا: انا برضه مشش قادرر حاسس اني في دنيا تانيه (و قومت بوسته من شفايفه) بابا: يلا نخش نستحمى دخلنا الحمام و انا ماشي قدام بابا و طيزي بتتحرك يمين و شمال و مفتوحه و اللبن نازل منها، زب بابا وقف على الاخر و لما دخلنا الحمام زنقني بابا في الحيطه و نزل على كيزي يلحس لبنه و ينيكني تاني بلسانه انا: يا بابا انت لسه فيك حيل انا خلاص مش قادر بابا: ما الحبايه اللي انا واخدها مع طيزك دي مش قادر خالص و قام بابا بسرعه جاب خياره و قالي انزل الحس خرمي و تشرب لبنك و حط الخياره دي نزلت على خرم بابا و حطيت لساني على خرمه المفتوح بدا بابا يزوم و يطلع اهات المتعه و لبني نازل من خرمه و بلحسه و دخلت الخياره مره واحده و بقيت انيكه بيها بسرعه اوي و ادخلها و اطلعها جامد قمت ملت ع البانيو و بابا نام عليا و بدا ينيكني بزبه اللي بقا انشف عن الاول و بقيت احس انه ٢٥ سنتي مش ٢٠ و بعد عشر دقايق من الدق نزل لبني و بابا بدا يتغاشم اكتر لحد ما انفجر اللبن في طيزي و بدانا نستحمى تحت الدش و يدعك جسمي و يبوسني و نضفنى الشقه مكانا و بابا حطلي مرهم غير اللي شهد كانت بتحطهولي بس بعد ربع ساعه كل الوجع اللي في طيزي راح نهائي و لبسنا و نزلنا جيبنا غدا من برا و روحنا البيت نيره: ايه التاخير ده كله يا سي بابا و يا ميدو بابا: نزلنا نصلح الموبايل بتاع ماهر و جيبنا اكل غدا عشان كدا اتاخرنا (بابا مش بيحب يزعل نيره عشان بنت اخوه) ماما: حمدلله ع السلامه يحبايبي و تسلم ايدك يا حبيبي انا فعلا ماكنتش قادره اعمل اكل و دخلت اوضه شهد، شهد: ايه الانبساط ده يعم و وشك منور كده ليه انا: تعالى البلكونه بس عشان هنا الجو خنقه طلعنا و بنتكلم بصوت واطي انا: هقولك يا شوشو بس ده سر بيننا و اوعي حد يعرف اني قولتلك شهد: ميدو عيب انا امتى طلعت حاجه، قولي يلا انا: بصي انا كنت مع بابا في الشقه التانيه اللي في المعموره شهد: اه مالها انا: بصراحه انا و بابا كنا هناك?? شهد: احيه اوعى يكون اللي في بالي انا: بصراحه اه اللي في بالك صح شهد: انت بتهزررررر طيب بتاعه شكله ايه انا: يخربيتككك هتفضحينا صوتك عالي شهد: اه انا اسفه انا: خلاص بصي بتاعه كبير اوي و تخين و طوله كده يجيي مم قد المسطره بتاعتك شهد: عشرين سنتي؟ انا: اه ايوه شهد: اوفف حلو اوي طيب عملتوا ايه انا: بصي يا ستي هو لما دخلنا قالي مش هنعمل كدا تاني و دي هتبقى اخر مره قبل ما تتعالج من دا و مش عارف ايه و انا اصلا يبت كنت على اخري و ميت خالص و كان نفسي حد يعمل فيا و كده شهد: يخيبك يلا دا انت فيك انوثه اكتر مني انا: بس يا بت اتلمي انت شهد: المهم اتبسطت انا: يلهوي دا انا كنت طاير في السما دا عمل فيا اكتر من تلت مرات بهدلني خالص شهد نزلت على كسها تحركه شويه و وشها بقا احمر انا: يخربيتك احنا في البلكونه شهد: ما انت ولعتني يا عم و بعدين البلكونه متقفله ماتخافش و بعدين الشقق اللي جنبنا معزله انا: بس برضه خشي الحمام و اتعاملي يبت شهد: ماشي يعم ناس هايصه و ناس لايصه انا: خليكي غيرانه كده و ولعي في نفسك(بضحك) و طلعنا برا ناكل و شكرنا بابا على الاكله الحلوه و بعد ما نيره كلت اكل خفيف نيره: الو ابراهيم ، بقولك ماهر رجع و وشه منور و بيضحك و مبسوط و لما سالت ابوه اتاخر ليه قالولي كنا بنجيب غدا و فعلا جابوا غدا ابراهيم: باين عليه كدا عمي ايهاب عملها نيره: ماظنش بس ممكن ابراهيم: طيب اقفلي هكلم عمك سامي و نشوف ايه رايه (سامي يبقى ابو ابراهيم و ايهاب يبقى ابو ميدو) تاني يوم ماروحتش المدرسه طبعا ولا دروسي و روحت سلمت على صحابي سيد: انت بقيت تغيب كتير و كمان مش بتيجي الدروس انا: ما هو بصراحه انا هسافر عمرو: هتسافر فين انا: بابا هيوديني مدرسه خاصه عشان استرجل زي ما بيقول (بتكلم كدا عشان ادم هيعرف بالكلام ده) مش فاهم هو عايز مني ايه كامل و احمد ماهتموش و سلموا عليا و مشوا انا: بقولك يا عمرو هو ايمن فين عمرو: قاعد في بيته و مش بيجي المدرسه او الدروس انا: طيب تعرف مكان بيته عمرو: اه طبعا هو جمب المدرسه ناحيه السوبر ماركت البيت اللي عنده شجر انا: طييب تمام سلمت عليهم و بوستهم و طبعا عمرو اتحرش بيا بس ماهتمتش روحت دخلت العماره و طلعت عند الشقه و خبطت، فتحلي ايمن بس كانت الصدمه ايمن: انت عرفت مكان بيتي ازاي انا واقف مصدوم و مبرق على ايمن ايمن: خخخ انت ايه اللي جابك دلوقت و بتبصلي كده ليه انا: انا لا لا مفيش بس انت واقف بالبوكسر بس لو مش واخد بالك ايمن خد باله انه لابس البوكسر بس و زبه واقف ايمن: احا طيب خش و انا هغير و اجي انا دخلت الشقه و قعدت على الكنبه و واضح ان اهله مش موجودين او كان بيضرب عشره و جه ايمن بعد ما لبس و شورت و فانله انا: بص انا كنت جاي اسلم عليك عشان مسافر و هنقل المدرسه ايمن بضحكه غرور: هاا ما انا عارف انك هتمشي من الاول مش هتستحمل زي ما كله بيمشي انا: مش بإرادتي بابا اللي عايزني انقل و هيوديني مدرسه داخليه ، على فكره بقا انا مش بارادتي اروح هناك انا ماكنتش عايز انقل رغم كل اللي بيحصلي و كل المشاكل اللي حصلتلي كملت هنا عشانك و انت عمرك حتى ما اهتميت مش عارف انت بتعاملني كده ليه عشان انت اجمد مني و ممكن تضربني؟ تعالى اضربني! جه ايمن بص في عينه بغضب و هيرفع ايده عشان يضربه المفاجأه ان ميدو اللي بيخاف ماخفش المرادي و وقف قدامه و بص في عيونه جامد و عينه فيها دموع فجأه ايمن نزل ايده و ميدو قرب منه و عنيهم في عين بعض و راح ميدو قرب من شفايف ايمن و باسه و هو بيعيط خوفا من رد فعل ايمن و بعدين راح مشى عند الباب ايمن وقف مكانه مش مستوعب ازاي ميدو يعمل كده معاه و ازاي هو مضربوش و تزاي مش خايف منه و وووو ايه دا؟ نزل ميدو بيعيط و بيجري و غسل وشه و روح البيت و اتغدى مع عيلته و سلم عليهم و طبعا امه كانت بتعيط و بعد الغدا نيره قامت تعمل الشاي و فجاه جات رساله من الشخص المجهول: اوعى تشرب من الشاي اللي هتعمله نيره انا: طيب ماشي بس ليه؟ الشخص: هتحطلك منشط جنسي و هيجي ابراهيم عشان يبين و ينيكك انا: تمام فهمت نيره عملت الشاي و ميزت كوبايه ميدو عن كله و اديتله اول واحد ميدو: لا انا مش قادر هخش اجهز الشنط و انام بدري عشان الحق اسافر تسلم ايدك يا حبيبتي نيره: ءء ططيب ماشي **** يسلمك (متضايقه) كلهم شربوا الشاي و لما دخل ميدو الاوضه بدا يجهز شنطه و لم كل حاجته و طلع قعد معاهم شويه انا: انا جهزت الشنط هقفل على نفسي الاوضه و هنام بلاش حد يخش عليا نوال: طيب يا حبيبي حاضر (بزعل) روحت حضنتها و قولتلها كله لمصلحتنا و دخلت اوضتي و قفلت بالمفتاح نيره مع ابراهيم في التليفون ابراهيم: هو ايه الحظ ابن المتناكه ده كل ما نعمل حاجه تبوظ نيره: خلاص يعم هننقل على الخطه التانيه طالما ماهر مسافر ابراهيم: ايوا خلينا نخش على الجمل نيره: احترم نفسك انا بغير ابراهيم: ما انت عارفه يقلبي اني بحبك بس دي شويه تسالي تغير بقا نيره: اما نشوف اخرتها في اوضه ميدو مع الشخص المجهول انا: كله تمام و نيره اتضايقت على الاخر الشخص: فعلا هي كلمته و شكلهم كدا بيقولوا انهم هيخشوا في الخطه التانيه انا: هيئذوا مين تاني دول الشخص: مش عارف بس لسه الايام هتبين، يلا نام عشان سفرك لبكره انا: فعلا هعمل كدا تصبح على خير عمل قلب و الشات انتهى هيحصل ايه مع ميدو في المدرسه الجديده؟ ايه الخطه التانيه؟ ايه مصير علاقه ايمن ب ميدو؟ استنوا الجزء الثامن -----------------الجزء الثامن----------------- نمت و انا قلقان و بسأل نفسي - هو انا هتبسط هناك؟ -طيب هيكون عندي صحاب هناك؟ -هووف انا زهقت كل ده بيحصل ليه؟ -**** انا خايف اوي من المدرسه دي (بدات ادخل في النوم) صحيت على صوت بابا و همساته على الساعه ٥ الفجر بابا: ماهر اصحى ، ولا اصحى بعد خمس دقايق انا: انا صحيت اهووو بابا: يلا قوم قدامنا سفر طويل البس يلا انا: صوتك واطي كده لييه بابا: عشان امك و اختك لو صحوا هيبهدلوا الدنيا يلا في السريع انا: حاضر هخش الحمام و البس روحنا لبسنا و فطرنا على الخفيف بس لاحظت حاجه غريبه انا: هي نيره نايمه لحد دلوقت غريبه مش بتراقبنا يعني بابا: ما انا حطتلها منوم في الشاي ------------------- فلاش باك امبارح بليل انا: بابا خد بالك مش هينفع اشرب من الشاي اللي نيره هتعمله بابا: ايوه كويس عشان تانم بدري انا: يا بابا لا دي هتحط منوم عشان ماصحاش بدري و تبوظ اللي هنعمله بابا: بقا كده **** لاوريها -------------------- انا: حلو خالص يا بابا بابا: يلا ننزل دلوقت بسرعه و نتكلم في العربيه انا: ماشي بس استنى اودع مامتي و اختي هيوحشوني روحت على اوضه ماما و وقفت عند الباب كنت هدمع ، بس خوفت تصحى و روحت عند اوضه شهد و بوستها من خدها عشان نومها تقيل انا: يخيبك يا منيله انا ماشي هتوحشني و روحت اتاكد ان نيره نايمه و حصل فعلا بابا: اخلص يبني انا: حاضر نازل اهو نزلنا ركبنا العربيه و لما العربيه دارت و لما ده حصل ماما فتحت البلكونه اللي بتكل على الشارع و بتعيط و شعرها منكوش ماما: ابنيييي استنى يا ايهاب ماتخدوش منييي لا يا ايهاب ماتحرمنيش منه لاا (و عياط كتير بقا) و انا ببص على ماما من الزجاج في ضهر العربيه و هي بتعيط و انا بعيط و بشارلها و بابا بدا يهديني، بابا: ماتخافش انت هتيجي بعد تلت شهور بالظبط بس لو ماسمعتش الكلام هتقعد اكتر ممكن توصل لسنه و بطل عياط. انا: حاضر بطلت عياط بس اوعدني انك هتزورني بابا: اوعدك هزورك كل شهر، المهم بقا انا: ايه هو بابا: فاكر لما قولنا ان انت لما تمشي فيه خطه تانيه انا: ايوه و **** يستر و مايئذوش حد مننا بابا: بالظبط انا قفلت بابا الشقه كويس و على اوض امك و اختك انا: ايوه ليه كدا بابا: عشان نيره ماتئذيش حد منهم افرض لو كانت صاحيه انا: دماغك حلوه يا حبيبي **** ينور عليك بابا ضمني لصدره و حسس على كتفي (ده مش سكس خالص) حسيت بجد بقرب بابا ليا و قد ايه كنت محتاجه و بعد اربع ساعات وصلنا كده مكان زي قاعده عسكريه او سجن؟! انا: وقفت ليه يا بابا وسط الصحره هنا بابا: دي مدرستك الجديده يبني انا: لا لا ازاي دي صعبه خالص و ممكن اتعب هناك(بعيط) بابا شدني و نزلني العربيه و دخلني المدرسه و لما دخلت قابلت القائد القائد: اهلا مهندس ايهاب نورتوا المدرسه بابا: حضره القائد علاء المدرسه منوره باللي فيها ------------------------------------------------------------------- طبعا مش فاهمين ترحيب القائد بنفسه و الورق اللي اتنقل في يومين بس بابا ليه صحوبيه قديمه و علاقات طيبه مع ناس كبار في البلد و طبعا عيله الجوهري عيله دايما كانت مساعده في اعمال الخير و ساعدت البلد في اعمال كتير بس دلوقت الاجيال الجدد نسوا -------------------------------------------------------------------- القائد: تسلم يا محترم يلا ندخل ماهر حجرته و تشوفوها بابا: يلا بينا يا ماهر دخلت و انا متوتر من شكل المكان من جوا و حاسس اني هدخل اقعد في سجن طلعنا من مبنى القائد و روحنا مبنى الطلاب (المبنى مكون من خمس ادوار، كل دور فيه خمس غرف و كل غرفه واسعه و فيها حمام و مطبخ امريكان و تلاجه و غساله و تكيف و تلت سراير في كل غرفه) طلعت الاوض انبهرت و اتصدمت من المكان مش زي ما كنت متوقع انا: بجد تحفه و المكان كويس القائد: طبعا طبعا اامكان معمول لراحه الطلاب و ده هتعرف ليه بابا: اهم حاجه تستريح للمكان و الطلاب اللي هيقعدوا معاك القائد: بالنسبه للطلاب هنا الطبقه راقيه من اولاد اللواءات و الوزراء انا: و انا ايه اللي هيجيبني و سط الناس دي القائد: ايه الكلام ده يا بشمهندس ايهاب انت متعرفش تاريخ عيله الجوهري بابا: للاسف مقولتلوش حاجه لحد دلوقت انا: فيه ايه يا جماعه هو ايه الكلام ده القائد: طيب يا بشمهندس دي لحظات عائليه هطلع دلوقت انا طلع القائد و جه بابا قعدني على السرير بابا: طيب الوقت جه عشان تعرف يبني انا: فهمني اكتر (ابو ميدو حكاله عن تاريخ عيلته حتى عن وضع ابو نيره و هي بتفكر في ايه و ان عمه بيكرهّم و الورث في فرنسا) انا: ياااااااااه ليه مقولتلناش زمان يا بابا بابا: يبني لما بتدخلوا ثانوي او جامعه و بحسكوا كبرتوا بعرفكوا عن الموضوع ده انا: ايوا ليه ماقولتلناش زمان بابا: عشان ماتتكبروش على صحابكوا و حاجات كتير يبني لما تبقى اب هتفهم انا: طيب ماشي هو انا زعلت انك خبيت بس اتبسطت اني مش اقل منهم بابا: انت دايما عالي و مش اقل من حد بس بطريقتك و اسلوبك ممكن تعلى و ممكن تقل انا: طيب يا بابا، دلوقت هنعمل ايه بابا: هننزل للقائد ناخد جوله في المدرسه انا : يلا بينا نزلنا و قابلنا القائد و شوفنا القاعده للتدريب و قاعه الاكل و المسجد للصلاه و حمام السباحه و صاله الجيم و مدرسه لتعليم المواد العلميه و التدريب على الاسلحه و البرامج و الجداول بابا و دعني و راح للقائد يتكلم معاه بابا: زي ما وصيتك يا حضره القائد تراقب تصرفات ماهر و تشد عليه القائد: كله في السليم يا بشمهندس بعد تلت شهور هتشوف الفرق و ودعوا بغض و طلعت الاوضه ارتب شنطي و حاجتي طلعت الاوضه و دخلت اتفاجئت بالاتنين اللي معايا (اول واحد اسمه سامر و ده يبقى ابن عيله العمري اشهر عيله في مصر في صنع حد الصلب طوله ١٨٥ سنتي و قمحاوي و لون عينه اسود مائل للبني و عنده نمش و عنده عضلات بطن و بينش و جسمه حاجه ولا في الخيال) (تاني واحد اسمه هاني و ده يبقى ابن لواء و طوله ١٧٠ سنتي و ابيضاني سيكا و لون عينه عسلي و لون شعره اسود و عنده عضلات بس مش كبيره زي سامر و تحسه ناعم لكنه ناشف) سامر: احا انت بقا التالت معانا هاني: بالراحه عليه يا سامر استنى نتعرف عليه، اسمك ايه انا: اسمي ماهر (بصوت ناعم ما انا لسه في اول بلوغي) سامر بدا يضحك و هاني بيكتم الضحكه و بيبتسم سامر: يعم ده ناعم خالص و بيتكلم زي الستات انا بدات اتضايق و بان عليا الزعل و روحت افرش لبسي و حاجتي هاني: خلاص يا ميرو ماتزعلش منه انا: انا ميرو؟ هاني: ايوه ولا تحب اناديلك حاجه تانيه انا: بينادولي ميدو بس ميرو منك حلوه هاني ابتسم و حضني و رحب بيا في المكان سامر: الاه الاه بقيتوا صحاب و الدنيا حلوه ماتنيكه بالمره انا: الزم حدودك معايا سامر قرب مني و كان هيضربني هاني: سامر بس هو مش قدك و على فكرا انت غلطان طلع سامر البلكونه و بيقول كلام مش مسموع، و جالي هاني هاني: ماتزعلش منه يا ميرو هو بس مش بيتعود على الناس بسرعه انا: لا ما هو واضح، على عكسك انت جميل و عاقل هاني قرب مني و بعنيه العسلي بص في عنيا و حط ايده على كتفي انا: ءءنا رايح اجهز الدولاب بتاعي هاني بضحك: طيب ماشي تحب اساعدك انا: كتر خيرك (هاني اصلا قمور و جسمه شكله حلو و عيونه دوختني و بدأت اتشدله) انا: بقولك يا هاني هاني: ايه يا ميرو انا: تحب اناديلك ب ايه هاني: خلينا في هاني كدا حلو انا: اوكي، بقولك ما تشوف سامر بيعمل ايه هاني: اممم انت قلبك طيب و غلبان انا: طيب شوفه بس و نبقى نتكلم طلع هاني البلكونه يتكلم مع سامر سامر: ايه اللي جابك مش كنت مع المره اللي جوه هاني: يعم اسكت الواد شكله طري و اهو خرم نفضي فيه سامر: انت على طول مش بتفكر غير ببتاعك هاني: اومال ههتم بيه ليه يعني (كنت انا وقفت ناحيه البلكونه و سمعت كلامهم) انا في سري: هو بجد فيه كدا، انا كنت بدات اثق فيه و كمان اعجبت بيه، لازم اغير الاوضه و سمعت صوت سامر بيكلم هاني و هما طالعين روحت عند الدولاب هاني: ظبطلك الدنيا و خلاص تمام انا: لا عادي يا هاني مفيش مشكله لو مش حابين وجودي همشي سامر: خلاص يعم انا غلطانلك انا: ولا يهمك بس ماتتعودش على كده و نزلنا كلنا تحت نشوف عندنا ايه، و شوفت الجدول بتاعنا كان عندنا حصص المواد العلميه دورت على اسمي لحد ما لقيته في مبنى المواد العلميه و كنت في الدور التاني و في الفصل رقم ٤ كل فصل فيه ١٥ طالب و معايا هاني خدنا حصه احياء و كنت متجاوب مع الدرس لان المنهج زي المنهج العادي و انا كنت شاطر اصلا و بعدها حصه رياضيات و انجليزي و خلصنا نزلت عند القاعده العسكريه و عرفت ان عندنا حصه عسكريه و روحنا للقائد القائد: (الطالب ماهر ايهاب الجوهري، الطالب سامر محمد العمري، الطالب هاني اسماعيل عبدالغني، و و و و و و و و و و و و) انتو السته في مجموعه. بعدين قسمنا القائد ٥ مجموعه و كل مجموعه فيها ١٥ طالب كل الطلاب: حاضر يا فندم بعد ما اتقسمنا حسيت اني الغريب اللي فيهم و جسمي و صوتي ضعيف و انوثي جدا بدانا بالتدريبات و التمرينات و كل ده صعب عليا جدا و كل اللي حواليا بيتمرنوا و ده عادي بالنسبالهم، اما بالنسبالي اتدمرت و جسمي كله وجعني من اول تمرين و محدش ضحك او اتكلم؛ لانهم عارفين عقاب القائد و هو بقى بيشجعني و يشد عليا و لو لعبت التمارين غلط يخليني اعيدهم من الاول و كانوا كلهم خلصوا التمارين بتاعتهم بعد نص ساعه انا خدت ساعه لحد ما اعمل باقي التمارين و لما خلصت دخلت الحمام و قعدت اعيط في جمب انا في سري: يلهوي ايه التعب ده، انا لسه اول حصه و اول يوم و ليه ** اعيش في كل ده ، ** ساعدني و قويني صوت الجرس رن و ده معناه ان الاستراحه خلصت، ف انا طلعت اجري الحصه اللي بعدها سباحه روحت الحمامات عند البيسين و شغلت الدش و لبست لبس البيسين و لما طلعت هاني: اووفف على الفرسه و الحلويات تعالي يا مزه انا: الزم حدودك معايا يا هاني قيه كاميرات هنا و ممكن اشتكيك للقائد هاني: الاه الاه ما احنا كنا صحاب يا ميرو انا: مش بحب كده و الزم حدودك قولتلك سيبته و نزلنا البيسين و كنا بنتعلم العوم و حالات الغرق و ازاي ننقظ و لو فيه قرش او حاجه خطيره في البحر، بس بدأو معايا بالاساسيات عشان انا لسه جديد و لما طلعت روحنا المسجد للصلاه كنا العصر ساعتها و كان القائد هو اللي بيصلي بينا و بعدها طلعنا عند قاعه الاكل روحت جيبت سيرفيس و مليته حته فراخ مسلوقه و طبق رز و حته عنبه صغير ، هو اه الاكل قليل بس كنت جعان و مقدرش اشتكي طلعت الاوضه و استحميت و طلعت الاوضه و نمت مش حاسس بنفسي و ظابط المنبه بتاعي على الساعه خمسه اقوم و بعدها بنص ساعه لقيت فيه ايد بتحسس على طيزي بحركات معينه هيجتني فشخ و بقيت بطلع اهات بصوت واطي جدا و حاسس اني بحلم و حيت بهوا عند طيزي و حتجه نعمه عند خرمي و زبي شد جامد و صحيت على ان فيه حاجه صلبه و سخنه عايز تخش خرمي انا: انت مين و بتعمل ايه هنا؟! هاني سيبني!! هاني كتف دراعي ،هاني: ما تخرس يكسمك انت طلعت متناك و خول مفتوح و لو مسبتنيش انيكك هفضحك في المدرسه كلها انا: **** ختندم على كل حاجه سيبني يا هاني، لو سبتني مش هقول حد و هتعدي هاني: مش سايبك يبن المتناكه خرمك الوردي النضيف ده مشوفتش زيه، زبي عايز اغرسه في طيزك الواسعه يبن المتناكه انا: اييييييي بتوجعني يا عرص سيبنييي فجأه طلع سامر و مسك هاني و ضربه و شاله من على السرير (سامر اقوى من هاني) سامر: بقى يا عرص عايز تنيك الواد رغم اني حذرتك و قولتلك لو لمسته هنخسر بعض ------------------------------------------------------------------ فلاش باك في البلكونه بعد ما مشى ماهر بسرعه سامر: انا بقولك اهو قبل ما نطلع لو لمست الولا ده هنخسر بعض هاني: ماشي يعم بس الواد لبن سامر: ما انت لو اتخولنت هيروح يشتكيك و هتمشي من هنا خالص هاني: هحاول بس موعدكش سامر: انا مش بكرر كلامي مرتين هاني: حاضر خلاص ------------------------------------------------------------------ هاني: يسطا انا لما دخلت عليه لقيته نايم على بطنه و قالع من تحت و بيشاورلي هلى طيزه و بيفتح فيها و بيقولي نيكني انا: ** يا سامر محصلش انا معملتش حاجه ** ده بيكدب سامر: انا مصدقك عارف حركات هاني، دلوقت في ايدك تختار تشتكيه او ماتشتكيش بس انا خلاص قطعت معاك يا هاني هاني: خلاص يسطا انا اسف مش عامل كده تاني انا: مش عارف و مش بحب أأذي حد، بس لو ضايقتني تاني ماتزعلش من اللي هيحصل سامر: و انا شاهد هاني: خلاص انا اسف يرجاله و سامحني يا ماهر مش هضايقك تاني، و ات يا عم سامر انا اسف **** مش هتحصل تاني سامر: مش مكلمك غير لما ماهر يقولي (سامر و هاني صحاب من الحضانه و بيحبوا بعض فششششخ) انا: خلاص مش مشكله يا سامر سامحه سامر: خلاص يعم حصل خير بس **** انت عارف لو عملتهت تاني هاتي: انا اسف بقا خلاص انا: خلاص يا جماعه يلا ننام عشان الجيم الساعه خمسه و نص سامر: يديني فاضل ساعه و نص بس انا: طيب دخلت انا الحمام و قفلت الباب من جوا و سيبتهم يتكلموا برا و شغلت الدش و لقيت مساحه في الحمام و جاتلي فكره مجنونه عشان هلني ولعني على الاخر جبت شامبو و حطيته على راس ايد المساحه الخشب و على خرمي اللي اتفتح و ميلت ايد المساحه و حطيته على خرمي و دخلته حته صغيره و حسيتني برتاح كده و طلعتها لحد اول الخرم و زقيتها بسرعه لجوه اكتر ف اتكيفت و بهز في زبي و بقيت اتنطط على ايد المساحه و دخلت حوالي ١٠ سنتي طالع ناول عليا و الاحتكاك ده و الرزعه اللي في البروستاتا بتهيجني اوي و بدات افعص في بزازي و جسمي لحد ما طلعت اههه و جيبت عشرتي سامر جه جري: ولاا ماهر في ايه انا: مفيش اتزحلقت من الصابون على الارض سامر: اتزحلقت برضه انا: ايوا اومال ايه سامر: انا رايح انام (بقيت اتشد لسامر فشخ من اخر موقف ليه معايا و جدعنته بس مش هثق في حد) طلعت من الحمام و نمت و انا متطمن عشان سامر موجود صحيت و روحت الجيم و قبله شربت قهوه مش بحبها بس سامر قلي اشربها هتديك طاقه و دخلنا الجيم و كان عندي تمرينه بينش (الصدر) و شويه ضهر و شويه رجل كان معايا الكابتن بيساعدني و ازاي العب تماريني صح و كل حاجه كانت صعبه عليا فشخ و اتفرجت على كل الشباب بيتمرنوا و لفت نظري سامر و جسمه و عضلات و الاوزان اللي بيلعب بيها و شعر جسمه الرجوله(شويه صغيرين في صدره و رجله المشعره و تحت باطه) طبعا متعودين انهم عادي يقلعوا ما هما رجاله في بعض و لما خلصت كل التمارين و التشكيلات بتاعتي كان الساعه ٨ و طلعت الاوضه استحميت بسرعه و جسمي حرفيا متكسر فششششششخ عشان كل اللي حصلي و بعد نص ساعه روحنا نتعشى كانت بيض مسلوق و حته جبنه و عنب و كانت الساعه بقت ٩ و دخلت نمت من التعب و صحيت على الساعه ٧ الصبح حضرت المواد العلميه ، بس لما المستر سألني معرفتش اجاوب كويس عشان نسيت اذاكر من التعب و بعدين حضرت التربيه العسكريه و عدت في ساعه الا ربع و حضرت السباحه و الصلاه و الجيم و مفيش مشاكل بيني و بين حد و لما خلص الشهر حسيت بتغير جذري حصلي، اتعودت على التمارين و صوتي بقى اخشن و طولي زاد ٦ سنتي و دقني بدات تنبت و جسمي كبر و بدات تقسم العضلات!! خلص الشهر و جه بابا في الزياره بس شكله مش قد كده انا: ازيك يا بابا بابا: انت مين؟ انا: لا انا صاحب ماهر بابا: ازيك يبني و اخبار ماهر ايه انا: كويس بس لو عايز تطمن عليه هو قدامك ممكن تكلمه بنفسك بابا: فين ؟! انا: ما انا قدامك اهو قام و خدني بالحضن ،و يقول: مش معقول كبرت ازاي و ايه الدقن اللي بتنبت و الجسم و الصوت اييه ده ما شاء *، * يحميك يا ميدو انا: بلاش ميدو دي بقا بابا: اه بقيت راجل و هتبقى قد طولي او يمكن اكتر انا: **** يخليك ليا يا حبيبي و يطول في عمرك، المهم ايه اخبار البيت و ماما و البنات بابا كشر و حسيت انه عنده معلومه و عايز يخبيها انا: مالك يا بابا احكيلي كل حاجه و متخبيش بابا: بصراحه يبني من بعد ما انت مشيت و... ايه الاحداث اللي حصلت في بيت ميدو؟ ايه الخطط اللي عملوها عم ميدو و جماعته استنوا الجزء التاسع[/B] ----------------------[B] الجزء التاسع--------------- في البيت عند ابويا و امي(قبل شهر) (بعد ما بابا رجع البيت) نوال: امشي اطلع بره بيتي و متحرم عليا حرمه الاخ على اخته(منهاره من العياط) بابا: انت مفكره انه عادي عليا، لا صعب عليا بعد ابني عني نوال: ما هو لو صعب وديته مكان زي ده ليه و انت عارف انه ميقدرش بابا: يا ستي استهدي ب**** خلينا ندخل نتفاهم شهد: يا ماما خلاص خليه يدخل و نتكلم و نتفاهم نيره: اسكتي يا شهد مالناش دعوه احنا (بخبث) شهد: هو ايه اللي سيبيهم براحتهم هتتبسطي لما نتفضح في الشارع و الزعل اللي بينهم بابا: خلاص يا شهد سيبي امك انا نازل شهد نزلت تجري وراه شهد: استنى يا بابا خليك لو مشيت همشي معاك بابا: خلاص يا شهد ياريت امك ترتاح انا مش جاي نوال: خلاص يا ايهاب (بزعل) و دخلت الشقه و قامت شهد شدت بابا من ايده نيره: اهو هيتخانقوا جوا و يصدعونا شهد: سيبك منها يا بابا خش معايا و تعالى كل لقمه بابا: خلاص يا شهد شهد شدته من ايده و حلفت عليه لو مشى هتمشي معاه ف دخلوا مع بعض دخل بابا على ماما في الاوضه و لقاها بتعيط بابا: غصب عني يا نوال، بجد لو تعرفي ان كل ده لمصلحتنا نوال: مصلحتنا ايه دي اللي تبعد ابني عني بابا: بعدين هتفهمي نوال: طب انا عايزه اشوف ابني بابا: بعد تلت شهور بس، تلت شهور و هتلاقي بني ادم مختلف نوال: مش هقدر كتير تلت شهور شهد قاطعتهم شهد: احم يلا يا بابا انا جهزتلك الفطار بابا: طيب هدخل الحمام و جاي وراكي، يلا يا ام شهد مش هاكل من غيرك نوال: مش عايزه اكل عند نيره مع ابراهيم ع الواتس نيره: بقولك ايه انا مش مرتاحه ابراهيم: ليه ايه الجديد نيره: لسه راجع من برا و مراته اتخانقت معاه و حلفت ما يدخل و متحرمه عليه ،بس دخل في الاخر و سمعت ايهاب بيقول لنوال بيعمل كل ده لمصلحتهم و هتفهم بعدين ابراهيم: ايوا ايه المشكله نيره: ايه هتفهمي بعدين و مصلحتهم دي ابراهيم: تلاقيه قصده على ماهر انه عيل و مش راجل و عايزه ينشف عادي نيره: انا مش متطمنه ابراهيم: ماتشغليش بالك عمرهم ما يعرفوا لعبتنا نيره: طيب هنعمل ايه مع التانيه دلوقت ابراهيم: زي ما اتفقنا بقا قامت نيره تجهز الشاي و بدأت تحط منوم لايهاب و نوال و منشط جنسي لشهد و بعد ما خلصت قدمت الشاي و حطت الصنيه على الترابيزه نيره: اتفضلوا الشاي بابا: مش عايز اشرب حاجه نوال: وانا مش شاربه حاجه شهد: انتوا احرار انا مصدعه و عايزه اشرب بابا: ايهه لا بلاش شاي(بيزعق) نيره: ليه بلاش شاي هو انا كل ما اعملكوا حاجه ترفضوها شهد: يا ستي لا نرفض ولا بتاع (و بدات تشرب كوبايه الشاي) ساعتها بابا اتضايق فشخ و قال: مش عايز اشرب شاي و مش عايز حاجه نيره: براحتك بقا(بخبث) -------------------------------- (ملحوظه) المنشط اللي حطته نيره بيخلي الواحد مش بيهدى غير لما ينيك لو راجل او يتناك لو ست و مفعوله بيفضل اربع ساعات --------------------------------- بعد ربع ساعه شهد: هخش اخد دش الدنيا ححر اوي نوال: ماشي خشي دخلت شهد الحمام و هي ساخنه جدا و اول ما دخلت بدات تقلع هدومها و نزلت على كسها المحلوق الوردي البكر و بدات تحرك ايدها و تهزها فوق كسها و تلعب في كسها و هي هايجه جدا و تلعب في بزازها البيضه الناعمه و تفعص فيهم و تلعب في كسها جامد و حطت شامبو على ايد المقشه و على خرم طيزها الضيق نسبيا الوردي و بدات تدخل راس ايد المقشه و بتلعب في نفها و في كسها و بدات تنهج و تقول اح احح يالهوي يحح و بدات تحيب عسل كسها و طلعت المقسه اللي كانت بتتنطط عليها و بزازها اللي احمرت من كتر التقفيش شهد: ايه اللي عملته ده انا عمري ما بعمل كده غير كل فين و فين، ايه اللي بيحصلي ده و نزلت على الدش بمايه ساقعه يمكن تهدي جسمها و شهوته و بعد ما خلصت طلعت من الحمام و في الوقت اللي كانت بتاخد شهد الدش كانت نوال داخله تنام و نيره بدلت الادويه اللي بتاخدها نوال قبل ما تنام ب منوم بس نوع غير اللي بيستخدموه وعملت كدا برضه لادويه ايهاب بش نوع مختلف عن شريط نوال و حطتله شريط حبوب منشطه جنسيه مستورده من اوروبا و دي قريبه من نوع اللي خدته شهد بس اعلى حتين تلاته، و خدوا الدوا و ناموا و طلعت شهد من الحمام نيره: انا داخله انام لو عوزتي تاكلي الاكل في التلاجه شهد: لا شبعانه نيره: لو ايه حصل محدش يصحيني دخلت نيره اوضتها و قفلت و شهد لسه جسمها سخن عند بابا في الاوضه مش عارف ينام من التفكير و الهيجان شهد: ءء بابا كنت عايزه اقولك حاجه بابا:ها انطقي شهد: اسفه.. بس ميدو قبل ما يمشي كان قايلي على حاجه بابا: قالك ايه شهد: مش عارفه اقولهاالك اززاي بابا: اهه كان قايلي برضه انك لو مهما ايه حصلك تقوليلي شهد: اايييه قالك امتى دههه(بفزع) بابا: قبل ما نمشي كان مأكد عليا شهد: طيب يا ببابا هقولك و خلاص بابا: ايه يا شهد شهد: ءءنا ءناا ججسمي مشش عاؤفه ماله وو حاسه بحاجات متلغبطه و ممش مرتاحه بابا: انا قولتلك بلاش تشربي حاجه!! شهد: اشرب ايه يا بابا بابا: ماتحطيش في بالك انا عارف عندك ايه نسيت اقولك يا عزيزي ان شهد كانت لابسه بدي ابيض كت و تحتيه برا سوده و بنطلون ليجن اسود تحتيه اندر احمر عادي و شعرها مبلول و مع شهوه بابا كان لأول مره يبص لبنته شهد بالبصه دي و يشوف جسمها و يركز معاه بابا: اه اه عارف اللي عندك شهد: ايوه يا بابا انا مش قادره و حاسه بنار في جسمي كله بابا: اه و انا كمان شهد اول مره تبص لبابا نظره الشهوه دي و تلتحظ شهر صدره اللي طالع من الفانله و عضلات ايده و كرشه الصغير بابا: طيب يلا عل اوضتك نتكلم عشان ماما ماتسمعناش شهد: ماشي يا هوبا و مشت شهد قدام ايهاب و بترقص طيزها (طبعا انت متفاجئ من اللي بيعمله ابو ميدو، هحكيلك يا عم فاكر لما قولتلك ان منشط ايهاب اعلى من منشط شهد، المنشط بتاع ايهاب بيخليك تقوم تنط على اي كائن بخرم ، يعني ايهاب مش اب خول و معرص؟ لا يا عزيزي هو كتر خيره انه اول ما سافها بمنظرها مانطش عليها هما الاتنين في حاله صعبه) نيره اوضتها في الكريق اللي بيودي لاوضه شهد (نيره مع ابراهيم) نيره: هيجانين على الاخر و داخلين على اوضتهم زي ما توقعنا ابراهيم: كده فل خالص نيره: اوعى تعمل حاجه كده ولا كده عارفه ان كله لابن عندك ابراهيم: عيب عليكي يا نونه نيره: اقفل بقا عشان اسمع دخل ايهاب اوضه شهد و قلع الفانله ايهاب: الدنيا حر عندك يا شوشو شهد: لا عادي يا هوبا ده البيت بيتك يعني و قعدوا على السرير و قربوا من بعض شهد: طيب هعمل ايه في النار دي يا هوبا ايهاب: هريحك يا شوشو و نزل ايهاب بسرعه على شفايف شهد و بدأ يبوسها و يدخل لسانه و شهد متجاوبه معاه و بدات ايده تنزل على كسها يحس عليه من على الهدوم و شفايفه نزلت على رقبتها و بدا يلحس و يبوس و طلع عند حلمه ودنها و ورا حلمه ودنها و يلحس و يعض و بدات شهد تطلع اهات شرموطه هاكه على النيك و شهد نامت على ضهرها و ايهاب رفع رجليها و لزق زبه على كسها من برا الهدوم و ريح على بطن شهد و ايده بدات تلعب في بزاز شهد و شفايفه شويه على رقبتها و شويه في شفايفها و زبه عند كسها و الحركه دي يا عزيزي تخلي اي واحده عايزه تتفتح بدأ ايهاب يقلع شهد البدي و يفك البرا و يقلع البوكسر و يقلعها الليجن و الاندر و نزل بسرعه على بزاز شهد الملبن و بدأ يلحس و يعض و يقطع بزازها و في نفس الوضعيه زب ايهاب بيلامس كس شهد و بدات شهدت تغنج و تطلع انين متعه شهد: مش قادره يا دخله و كفي نار كسي يا بابا نيك بنتك يا خول زي ما نيكت ابنك يلهوي هموت بقا ايهاب لما سمع "زي ما نيكت ابنك" سخن اكتر و نزل يلحس كس شهد و يفعص في بزازها و لسانه بتلحس و تخش في كس شهد البكر و يفرشها و يعض شويه في كسها و يضرب بزازها و طلع مره واحده و بل زبه و بدأ يزق زبه السخن في كس شهد البكر و حط ايده على بقها و بيقا بيعض في بزازها و يزق زبه و يطلعه و يزقه و يطلعه و هكذا لحد ما طلعه و زق جامد مره واحده، صرخت شهد بس صوتها ماطلعش عشان كاتم بقها وساب زبه شويه يرحمها و يسيبها تتعود على زبه الفاجر و بعد ٣٠ ثانيه من مقاومه عظيمه للشهوه بقا يعض في بزاز شهد و ينيك بلا رحمه في كس شهد الضيق المفتوح و الدم اللي طلع مع سوايل شهد سهل حركه النيك و بدأت شهد تتمتع شهد: نيكني يا بابا الخول بابا: خخخخخخ زبي في كسك يا لبوه، زبي في كس بنتي الشرموطه شهد: ايوا يا عرص فتحت بنتك يا خول يا متناك بابا بدا يعنف في نيك شهد لحد ما سهد اتنفضت جامد و جابت شهوتها و ايهاب بدا يهدي النيك و بعد دقيقتين كدا بدا ينيك اعنف من الاول و بنته متفاعله معاه و بعدين قام من عليها و رفعها و حطت رجلها على وسط ايهاب و راسها على كتفه و ايهاب واقف و زانقها في الحيطه و بدات مدعكه نيك جديده، و سهد بتصرخ و تلحس و تعض في كتفه و رجليها بتنزل حبه حبه لطيز ابوها و تضربها و تدخل رجلها بين الفلقات و ابوها ينيك اكتر و شهد جابت شهوتها بعد ١٠ دقايق و بعد تلت ساعه جابت عشرته وقفوا يريحوا خمس دقايق و دخلوا في دور تاني و الدور جاب و كمان دور لحد ما عملوا اربع ادوار و شهد جابت يجي ٨ مرات و خلصوا بعد ساعتين و نص نيك و قام ايهاب ياخد دش و لما خلص كان تأثير الشهوه راح و شهد على السرير نامت من التعب زي ما هي و لما دخل ايهاب على بنته استوعب كل الي حصل و شاف بنته و هي مرميه جثه على السرير و بزازها مورمه و جسمها كله احمر و اماكن خربشه و رقبتها مورمه و كسها مورم و اللبن نازل منه و عنيها الحمرا بدأ ايهاب يعيط بحرقه على اللي عمله و يخبط راسه في الحيط و يقول ايهاب: ليه **** كل ده ايه اللي عملته ده فتحت بنتي الوحيده و عملت معاها كل ده و كان ليه هيموت نفسه افتمر انه هيفضح بيته و اسم عيلته و هيعيشوا اهله في عار و شال شهد و فتح ميه سخنه في البانيو و حطها و بدا يدعك جسمها و ينضف كسها من لبنه و يغسل شعرها و يعيط و كانت شهد صاحيه بس عقلها مش موجود او مش واعيه باللي بيحصل و خلص من الحمى و نشف جسمها و دهن كريم مرطب لجسمها كله و لوشن و حط مرهم مسكن للتعاوير و لكسها المورم و غطاها و نامت شهد و نزل ايهاب الشارع و هو بيعيك من كل اللي بيحصله عند نيره مع ابراهيم نيره: ايههه ده كله دي الحبايه دي خطيره ابراهيم: انا مش مصدق ده كله يطلع من ايهاب ده نيره: ولا انا مصدقه بس ده ايه عمل اربع ادوار و ماتهدش ابراهيم: السر في الحبايه نيره: طب ايه هنهددهم بالفيديو ده ولا ايه ابراهيم: مش عارف بس انا عايز حاجه اقوى نيره: اكتر من كدا ابراهيم: لا دول ممكن يطلعوا عذر او سبب نيره: طيب ايه رأي عمي في الموضوع ابراهيم: ده عمك طاير و في السما نيره: ده كده الدنيا تمام تمام و عدا الشهر كدا[/B] [LIST] [*][B]شهد جالها اكتئاب حاد[/B] [*][B]نوال جالها الضغط[/B] [*][B]ايهاب حاول ينتحر بس انقذوه[/B] [*][B]شهد كانت حامل و سقطت الولد[/B] [*][B]شهد عملت عمليه ترقيع لكسها المفتوح[/B] [*][B]نوال لسه ماتعرفش حاجه عن اللي حصل مع شهد[/B] [*][B]نيره معاها ورق عمليه الاجهاض و خدت كان دليل على ده[/B] [/LIST] [B]------------------------------------------------------------ عند ايهاب و ماهر في الزياره أيهاب: و بس يا ماهر ده كل اللي حصل معانا انا: احا على اساس انك مش عارف انهم بيحطوا كاميرات في اوضنا ايهاب: معرفش يبني انا عملت كده ليه بس الاكيد ان نيره عملت حاجه انا: دا كدا كدا المهم انت حاول تظبط الدنيا مع شهد و تقولها اخوكي مش هيسيبك و هيجيب حقك ايهاب: هتقتل ابوك ولا ايه(بخوف) انا: لا ماتخافش انا اصلا كنت متوقع اسوا من كدا بس الحمد**** على قد كدا، ماتخافش كل ده هيخلص انا عارف هعمل ايه ايهاب: هتعمل ايه بالظبط انا: اتفرج انت بس العسكري: الزيارات خلصت انا: يلا يا ابو الشباب روح و سلملي على امي كتير و قولها انها وحشتني و شهد كمان ايهاب: ماشبعتش منك يا غالي انا: معلش هنتقابل تاني و دعت بابا و طلعت كملت اليوم و انا دمي محروق ، و لما خلصنا و طلعنا على الأوض سامر و هاني لاحظوا اني مش مظبوط سامر: مالك يا ماهر انا: مفيش يا سامر سمعت ان امي تعبانه و عملت عمليه هاني: الاف سلامه عليها و **** يخليهالك سامر: **** يشفيها و يعافيها (طبعا بكدب ليه هما يعرفوا حاجه عن حياتي) و جه وقت اسنلام النليفون الساعه بتاعتي و كلمت الشخص المجهول انا: انت ازاي متحكيش ليا عن اي حاجه حصلت الشخص: بتتكلم عن ايه انا: احنا هنحور على بعض يا ايمن ايمن: ايمن ميننن؟! انا: انت مفكر اني مش هغلب الاستاذ احنا اه كنا بنتعلم مع بعض الهكر و ازاي نخترق و كدا بس اكيد هعرف اعديك ايمن: انا كنت بخبي عليك كل اللي بيحصل عندك في البيت عشان تركز في اللي بتعمله و كدا كدا كنت هقولك انا: لا خلاص انا متبقيتش اثق فيك ايمن: بعد كل ده مابقيتش تثق فيا انا: طبيعي لما تخبي عني معل مه زي دي ايمن: طيب انت عرفت ازاي ان انا اللي بكلمك رغم اني مأمن نفسي فشخ انا: ما انا برضه عرفت اطلع بثغره و من القمر للصناعي جيبت احداثياتك وصلتلك ايمن: اتا مبسوط بيك يا ماهر انا: و انا كمان مبسوط بيا ايمن: ماشي بس انت اتغيرت كده ليه انا: المواقف و المسؤوليه بتعلم ايمن: مش عارف هتستغرب من اللي هقوله ولا لا بس انا.. انا: بلاش دلوقت ايمن: بلاش ايه انا: بلاش دلوقت و خلاص عايزها على الحقيقه و انا شايفك ايمن: انت ازاي غيرتني كدا، انا عمري ما اديت حد الاهتمام ده انا: ما بلاش الكلام ده خلينا في اللي احنا فيه ايمن: طيب طيب دلوقت انا عرفت ان نيره كان معاها ورق بتاع شهد الاجهاض و ادته لابراهيم و هو دلوقت مع ابو ابراهيم و هو حطه في الخزنه بتاعته و حاطط في فيها فيديوهاتك زمان و فيديوهات لنيره و فيديوهات لابوك و اختك و فيديوهات تانيه(طبعا عرفنا ده ازاي هكر يا عزيزي و مهكرين تليفونات بيت ابو ابراهيم كلهم و نقدر نسمع كل حاجه بس ايمن الخول كان مداري عني) انا: كده فل نيك ايمن: هنعمل ايه تاني انا: هبعت لبابا المسدج و هتوصله و معاه البيانات بس لسه فاضل كام حاجه لازم تخلص على يوم التنفيذ ايمن: طيب هتتحرك ازاي؟؟ انا: مش هتحرك ايمن: ده ازاي برضه انا: هقفل التليفونات بتتاخد يا ترا ماهر هيعمل ايه؟ يا ترا ايه الخطه؟ يا ترا يا ترا يا ترا استنوني في الجزء العاشر و الاخير 3> -------------------الجزء العاشر----------------------- في الاول احب أعتزر على تأخيري في تنزيل آخر جزء من السلسله و لكن اللي جاي أحسن أنا: سلام دلوقت بياخدوا التليفونات دخلت نمت بدري عشان أستعد ليوم بكره و انفذ انتقامي من عمي و ابنه و نيره و كل اللي أذى عليتي صحيت الساعه ٤ أخدت تليفوني ، و صليت في المسجد و خلصت استحميت و دعيت **** يساعدني أعرف أجيب حقي و حق عيلتي و ينصرني فتحت الدارك ويب و بعت للعصابه اللي أجرتها ب ستين ألف دولار ( ماتخافوش ماكنتش بسرق ده من شغلش في التداول و مشاريع كتير أوي أونلاين) كلمتهم أأكد عليهم اللي هيعملوه و مكان عمي و نيره و ابراهيم و آدم و أبو آدم و الفراش و كل اللي أذوني و بعتلهم ربع الفلوس بعدين بعت لأيمن أنا: اصحى يا أيمن أيمن: لسه صاحي أهو أنا: كويس عايزك تفوق معايا كده الأول ابعت ل برنارد المساعد بتاعك من الدارك ويب يجهز المكان اللي في الصحرا و بعدين متنساش تحفظ الأكواد اللي عملناها و تعمل الشفره تحطها في الفلاشه أيمن: عملت كل ده و انت لو نزلت للبريد هتلاقي الفلاشه بس زي ما اتفقنا تقوله صاحبي بعتلي هديه لعيد ميلادي و لو فتح الفلاشه متخافش انا عامل حسابي أنا: طيب كويس هقابلك الساعه ١١ و ربع في مدينه السادات في المنطقه ال ١٣ و هبعتلك الاحداثيات بالمكان بالظبط أيمن: أنا هعمل كل حاجه بقا ولا ايه انا: ماتخافش بابا ليه دور و متقلقش عليا قفلت مع أيمن و بدأت اليوم الدراسي و تمام خلصت أول ماده و بعدين روحت للقائد أتكلم معاه أنا: سياده القائد تسمحلي اتفضل القائد؛ ميدو اتفضل يقمر خش انا: **** يزيد فضلك يا حضره القائد القائد: أؤمر يا ماهر انا: كل خير بس فاكر اتفاقنا أول ما جيت هنا القائد: طبعا طبعا يا ماهر **** يوفقك انا: و طبعا عارف ان انهارده يوم تنفيذ الخطه القائد: يااه حالا جه اليوم احنا كلنا حبيناك يا ماهر انا: انت عارف معزتك عندي يا حضره القائد و برنه تليفون تلاقيني عندك و أكيد هحتاجك القائد: ماشي يعم هسحب ملفك و كمان هنقله لمدرستك القديمه مش هخليك تتعب نفسك انا: ده العشم برضه يا حضره القائد بس أنا عندي أفكار تانيه ف بلاش تنقل الملف لمدرستي القديمه عايزك لحاجه أكبر القائد: أكبر؟ أكبر ازاي يعني انا: بعدين لما كل حاجه تتم القائد: طيب يا عم لو هتودع صحابك و و جهز شنطك طلعت و رحت الأوضه و كلمت بابا أنا: بابا دلوقت هتعزم عمي عندكوا البيت و تقولوا كنت محتاج أكلمك بخصوص الورث لأن انت محتاجه أكتر مني و انا مش عايزه بابا: طيب هعمل كده انا: هيجيلك واحد ضخم كده و بشرته سوده عشان يظبط سباكه الحمام بابا: انت ضامنه يبني انا: اكيد بس أوعى تعارضه في أي حاجه و اسمع كلامه قفلت مع بابا و تممت عليه لما يكلمه طلعت الأوضه ألم الشنط سامر: ميدو؟! أنا: نعم يا سامر سامر: انت بتعمل ايه أنا: انت شايف ايه سامر: ايوا بتلم شنطك ليه أنا: حلاص وقتي خلص هنا و هكمل حياتي سامر: تكمل حياتك؟ و احنا انا: و انتوا ايه سامر: صحابك! ده انا مصدقت لقيت صاحب زي انا: صاحب زي! ازاي يعني سامر: متقلقش انا عارف انك gay من أول يوم جيت هنا أنا: ااا بس بسس أنا مش كده سامر: متقلقش أنا كمان كده و احنا موجودين في كل مكان و بنحس ببعض انا: سامر: مش عازك تقلق مني، عموما انا مصاحب يعني مش ما صدقت لقيتك يبقى نرتبط لا انا: بس أنا مختارتش ده سامر: ولا انا اختارت أكون كده بس ده نصيبك و نصيبي و اعمل اللي شايفه صح و مش غلط انا: جاضر و ماتخافش مش هنساك سامر: هات حضن قبل ما تمشي خدت سامر بالحضن و جسمي ناشف مش طري زي الأول و بحسس عليه و بقوله يلا عشان معملش فيك حاجه سامر: ولا تعمل، انا عندي راجل يبجيبلي حقي انا: ماشي يعم اشوفك بعدين ودعته و ملحقتش اودع الباقي و كانت الساعه ٩ و ركبت عربيه تبع المدرسه وصلتني للمكان اللي عايزه وصلت و لقيت حبيبي اللي استنيته طول الشهر اللي عدى كانت الساعه ١١ و ربع بالظبط لقيت عربيه جيب و نازل منها أيمن لابس لبس كلاسيك ولا كاجول يخربيت أمه نسيت و اتغلبط مبقتش عارف و معاه واحد امن دوله كنت خايف منه و رد فعله هيبقى ازاي و طبعا لما شافني انصدم أيمن: انت ميدو؟ انا: ميدو مين أيمن: لا خلاص أنا: استنى خد (و حطيت ايدي على رقبته) تقصد ماهر؟ أيمن: أحا ماهر ايه انت مين انا: استنى خد يعم انا ميدو بس منك هقبله ايمن: احا! فين الكتكوت بتاعي انا: الكتكوت بقى ديك رومي احنا الاتنين اتفشخنا من الضحك و سلمت على الراجل التاني امن الدوله: انت ماهر أنا: ايوا انا الراجل: طيب يلا على المكان ركبنا العربيه كلبنا و بعد ساعتين و صلنا المكان اللي هناخد فيه عمي و الباقي عند باباو عمي طبعا عمي لما عرف بكلام بابا وافق على العزومه و جاب مرات عمي و لابسين لبس غريب كأنهم رايحين فرح و جه ابراهيم عرفت انا و ايمن ان ادم و ابوه مستخبين تحت في العربيه و معاهم سلاح غير مرخص بابا: أهلا أخويا الغالي عمي: حبيبي يا اخويا بس مكنش ليه لزوم اللي هتعمله دهو مرات عمي: ايه يا سلفي لازمته اللي بتقوله دهو ده احنا اهل برضك بابا: ده الصح يا مرات اخويا ماما: اتفضلوا يا جماعه مرات عمي: ألا ماشوفنالك صيغه عدله تملي دراعاتك و رقبتك يا سلفتي ماما: حس ايهاب بالدنيا كلها عمي: طيب يا جماعه فين الاكل ماما: حاضر شهد هتجيب الأكل ابراهيم: و نيره فين ماما: بتجيب الاكل مع اختها اتحط الأكل و بقوا بياكلوا زي المفاجيع و لما خلصوا شهد كانت وزعت الكاميرات حوالين حوالين الشقه و حبتهم كويس عمي: بص يا اخويا انا جيبت ورق من المحكمه عشان تمضي تنازل بنصيبك بابا: لا هتنازل عن نص نصيبي عمي اتعصب: نص نصيبك ايهه! مش قولت كله بابا: لا ما انا راجعت نفسي عمي: انا كنت عامل حسابي اصلا بابا: حسابك ايه مش فاهم عمي: ايوا يا متناك ياللي نيكت ابنك و بنتك ياااا سيددددددد بصوت عالي يدخل ادم وابوه و في ايديهم السلاح و ماما داخت و اغمى عليها و نيره وقفت جمب ايراهيم عمي: ها هتمضي ولا افضحك و انيك حريم بيتك و تبقوا العيله كلها مبوله الشارع بابا: حاضر حاضر و يطلع عسكري امن الدول المتنكر في شكل سباك و معاه مسدس و يطلع عساكر امن دوله بسلاح و يكتفوا عمي و مراته و ابنه و نيره و ادم و ابوه و امي تتنقل على مستشفى عسكريه تحت رعايه الجيش و بابا و عسكري امن الدوله طلعوا بالعربيات العسكريه و مغميين عيون عمي و الباقي و شهد طلعت مع ماما متبقاش لوحدها وصلنا كلنا المكان اللي اتفقنا عليه و ربطنا عمي و الباقي كلهم و امن الدوله ادونا تصريح نعمل اللي نحبه فيعم طلع الرائد اللي وصلنا يشرب سيجاره مع العساكر و انا و بابا و أيمن مع عمي و نيره و ابراهيم و مرات عمي و ادم و ابوه عمي: بقى تعمل كده في اخوك لحمك و دمك؟ بابا: كنت تقول لنفسك قبل ما تبقى تفكر تلمس عرضي و تخلينا نوصل لهنا عمي: طلعني ده الواد ابراهيم اللي قالي اعمل كده و امه فضلت تزن على وداني مرات: يلهوي يلهوي ده هو اللي كان بيعمل كل ده و ضغط علينا نعمل كده ابو ادم: يا قريبي صدقني انا برا الحوار مكنتش عايز أأذيكوا بس هو اللي وزني على الشر ابراهيم: كدا كدا امن الدوله اتدخل مش طالعين منها نيره: صدقني يا عمو انا مليش دعوه بس انا كنت بعمل كل ده مفكراك اللي قتل اهلي ادم: ابوس ايدك يا أيمن انا مليش دعوه هما اللي عملوا فيا كده انا: خلصتوا؟محدش فيكوا طالع من هنا و هتتحبسوا و هتبقوا ترند مصر بابا: مش كدا و بس كل اللي كنتوا بتعملوه ة مفكرين محدش غيركوا عارفه هينزل في كل حته و هتتفضحوا عمي: صدقني يا باشا هما اللي خلوني اعمل كده انا: باشا؟انت عارف انا مين عمي: باشا تبع بشوات امن الدوله انا: يا ماهر ابن اخوك يا عمي مش هقولكوا عن صدمتهم كلهم انتوا فاهمين عمي: وانت مفكر ان انت مش هتتأذى زينا، متنساش فيديوهاتك اللي معانا و ورق بنتك اللي كانت حامل في اخوها او ابنها انا: لا يا خول فيديوهاتنا و حاجتنا كلها بتتفرمت من بيتك و غير كده فيديوهاتك و انت بتديث على مراتك و تتناك قدامك و بتنيك ادم اللي مكملش ١٨ سنه و انت في كامل وعيك و غير مكالماتك المتسجله من تليفون نيره و انت بتعرض عليها تاخد الورث و تبيعه و تتجوزها و تسيبهم برا و طبعا غير فيديةهاتك ة انت بتجيب عيال مكملتش ١٨ سنه تنيكك مرات عمي: منك *** انت السبب ابراهيم: و احنا ايه ذنبنا هما اللي خلونا كدا بابا: ذنبكوا ان انتوا مشيتوا ورا كلامهم مقولتوش لا رغم انكوا عارفين ان ده غلط انا: و انت يا نيره معندكيش حاجه نيره: اقول ايه بس انا لو اقد اعيش خدامه تحت رجليكوا بس و تسيبةني هعملها بس مين قتل اهلي بابا: عمك و مراته و ابراهيم اللي ضحكوا عليكي يا بنتي نيره: مش ممكن(و انهارت من العياط) انا: مبقاش وقته للعياط ع العموم احتراما منا و نكون عملنا اللي يرضي **** احنا هنسلم ابو ادم و عمي و مرات عمي و مش هنسرب حاجه ليكوا بالنسبه لابراهيم و ادم و نيره هنسيبهم بابا: وانا اللي هاخد بالي منهم و اللي يطلبوه هيلاقوه و جات الشرطه و اتقبض عليهم و كان موجود معاهم القائد و ساعدني انقل بعدين خالص لمدرسه في أوروبا و ماما صحت و فتحنا محل دهب و رجعنا للسوق و اتعرض علينا تبيع الدهب اللي معانا بس رفضنا و عملنا متحف و سميناه باسم عيله الجوهي و يعيش اسم العيله و خدنا ادم يعيش معانا و نيره برضه و ابرهيم قرر يبدأ حياته لوحده طلع الحكم ان الورث نصه لينا و الباقي بين ابراهيم و نيره و بعدين قررت أنا و أيمن انه يخلص امتحانات و نطلع نسافر سوا سافرت أنا و أيمن دهب نقضي وقت ننسى بيه اللي عدى وصلنا الفندق مع حب حياتي و طلعنا ننام أيمن: ميدو أنا: نعم يا عمري أيمن: أنا بحبك أنا : و انا بموت فيك و قلعنا بعض هدومنا و بقرب على شفايف حبيبي و ايدي على رقبته و بقطع شفايفه و و دخلنا الحمام سخنا الميه و و ملنا البانيو و حطينا شامبو بريحه العود و نزلنا البانيوا و أخبرا النا بين حضن حبيبي و نايم على بطني و بيبوسني و يقطع رقبتي و خلاني في مود يجنن حسيت اني في الجنه و بعدين بدأ يلحس صدري الناشف و ايده بتلمش شعر صدري الخفيف و قمنا من البانيو حبيبي دخل يظبط أجواء الأوضه و يطلب عشا لينا و انا جوه بنضف نفسي من جوه عشان اقضي احلى ليله مع حبيبي و وصل العشا و طلعت حاطط برفان سكسي اشتريته من باريس و حبيبي حاطط برفان رجولي خلى رجلي بتخبط في بعضها و قعدت على الكرسي و حبيبي جنبي يأكلني بايده و انا كمان و لما خلصنا بدأنا نبوس بعض و روحنا ع السرير نمت على ضهري بين الشموع و النور مطفي و فاتح رجليا و ايمن نايم بصدره المشعر على صدري و بين رجليا و بنبوس بعض بحنيه و لسانه يلمس لساني و ايده بتلمس كل حته فيا و مالكني حاسس ان ده مكاني اللي دايما احب اكون فيه، و ينزل بوس في رقبتي و يكهربني تاني و ينزل بلسانه لصدري لبطني لسرتي لحد زبي و اتفاجئت من أيمن لقيته بيلحس زبي و اللي وقف كان واقف أصا لحد ما نزل لخرمي و كنت فعلا مستغرب ازاي أيمن بيعرف يعمل كده و و بدألسانه يلمس خرمي و رفعت رجلي الاتنين و سندتهم ب اديا و كأني رجعت لجنتي اللي انا و أيمن عايشن فيها بس و بدأ يلحس خرمي أكتر و أكتر و أنا بتأوه من عمايله و يرجع يلحس زبي و يدخل صوبعه جوا خرمي يفتحني و هو بيمص زبي و لما قولته: حبيبي أنا هجيب دخل تلت صوابع جوايا و بقايمص أجنمد و الغريب لقيته نشف بقه على زبي و شرب لبني و بعد ما شفطه قرب ل شفايفي و بلع نصهم و حطهم في بقي و بقى يبوسني و أبلع لني من بق حبيبي كأنه الخمره في الجنه اللي أنا وهو بس فيها بعدين قمت أمص زب حبيبي و بقيت ألحس الراس براحه و أحرك ايدي على زبه بحنيه و بدأت ألحس الراس و أدخلها و أدخل جزء بجزء و أنا بحرك ايدي على زبه و فجاه بقيت أمص أجمد و أشفط زبه ببقى و أنا طالع و نزلت بايدي على خرم حبيبي المشعر النضيف و أدلكله البروستاتا و هو اتجنن من الحركه دي و قالي هاجيب سيبت ايدي تدلك البروستاتا و بلعلب في زبه جامد و طلعت على رقبته امصمصها و لقيته بتنفض و جاب في ايدي و بعدين لحست صوابعي من لبن دكري و جيبنا كوندوم و لبسه أيمن و دي كانت دخلة أيمن عليا و بعد عشرين سنه فتحنا شكرتنا في أوروبا و بقت من أنجح الشركات و اتجوزت حبيبي و عيله الجوهري رجعت جوا مصر من محل الدهب تاني و المتحف اللي عملناه و جوه أوروبا في شركتنا و البرامج اللي على كل تليفون في العالم و قابلت سامر مع حبيبه التاني و يبقى جراح لطاقم طبي لأنضف مستشفى في العالم و بالنسبه لعمي و مراته و ابو ادم طلعوا بعد العشرين سنه و اتعلموا الدرس و بابا اداله نصيبه و نيره اتخرجت و اتجوزت دكتور مشهور في اسكندريه و شهد اتجوزت حبيبها أكبر مهندس في مصر و ادم مدير بنك فرع سته اكتوبر[/B] عزيزي القارئ اعمل الصح و اللي يريح ضميرك لو حاسس انك غلط ارجع للبر تاني [B]موسى"[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس شواذ ومثليين وشيميل
تغيرات في حياه ميدو ـ عشرة أجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل