• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

مكتملة حكايتي مع جوز امي | السلسلة الأولي | ـ عشرة أجزاء (1 مشاهد)

ابيقور

ميلفاوي أبلودر
عضو
ناشر قصص
ناشر أفلام
ميلفاوي نشيط
إنضم
21 سبتمبر 2023
المشاركات
887
مستوى التفاعل
398
النقاط
36
نقاط
545
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
الجزء الأول

هاى انا اسمى شادى يمكن دى اول قصه اشاركها على المنتدى بس اتمنى تنال اعجابكم القصه حقيقيه مع تغير الاسماء فقط للخصوصيه عشان مطولش عليكم نخش فى الموضوع على طول اطراف القصه تلاته رئيسين محمود جوز ماما وهو شغال محاسب فى بنك طوله 185 سنتى وجسمه مفتول عضلات عشان كان طول عمره بيروح الجيم ومهتم بنفسه عنده 48 سنه قمحى وانا شادى حاليا 22 سنه القصه ابتدت من خمس سنين يعنى وانا عندى 17 سنه وكنت ساعتها سالب وبمارس مع صديقى بس هحكيلكم حكايته فى قصه تانيه واندرو صديق جوز ماما فى البنك ماما اتجوزت اونكل محمود من 11 سنه بعد موت بابا ب 3 سنين عشان تضمن ليا ولاختى حياه كريمه نظرا لظروفنا الماديه الصعبه فى الفتره دى رغم ان هيا كانت رافضه الفكره من الاساس بس وافقت فى الاخر عشانا حياتنا من البدايه كانت هاديه ومنسجمه وانا وهبه اختى حبينا اونكل محمود عشان كان طيب وبيعاملنا وبيعامل ماما حلو وعمره مبخل علينا بحاجه بالعكس كان بيعاملنا احسن من ماماا بكتر يمكن عشان مش بيخلف بس الحقيقه معاه عمرنا محسينا بغياب بابا ولا فسوه منه واستمرت حياتنا على المنوال ده لحد مبلغت ومن صغرى وانا كنت اسمع ماما وخلاتى يقولولها شادى ده لو كان بنت كان هيبقى احلى بنت فى العيله اه بالمناسبه انا طولى 173 سنتى ابيض جدا وعينى عسلى ومفيش طيزى كانت دايما بارزه وكيرفى وصدرى كان كبير شويه رغم انى مكنتش طخين وكان جسمى طرى اوى لدرجه انى وانا ماشى كانت طيزى بتقعد تترج وكنت دايما اشوف الناس وهيا بتبص عليا ومكنتش عارف ليه ساعتها كنت عيل بقى ولما بلغت وبدائت بقى اعرف يعنى ايه جنس من زمايلى فى المدرسه وبدائت اتفرج على افلام عندى فى البيت وكنت مبسوط قوى بس كان فيا حاجه غريبه بس مكنتش اعرف سببها اصلا ولا اعرف هيا طبيعيه ولا لا كنت دايما بحب اتخيل نفسى مكان البنت مش الراجل وكنت ببقى مبسوط قوى وانا بتفرج على نفسى فى المرايا واحسس على جسمى لحد مبقيت سالب وانا عندى 16 سنه على ايد واحد صحبى بس هحكيلكم ازى فى قصه تانيه المهم دلوقتى فى ليله من ليالى الصيف بعد مخدنا اجازه اخر السنه فى تانيه ثانوى بعد مطمنت ان البيت كله نايم داخل اوضتى وقالع هدومى ومطلع اندر من بتوع ماما اللى مخبيهم فى دولابى من وراها وبرا من بتوعها ولبست قميص نوم اسود كان يادوب واصل لحد اخر باطنى ودهنت طيزى زويت وقعدت العب فيها بخياره وانا بكلم محمد صاحبى وعمال اتموحن عليه واقوله كان نفسى تبقى معايا دلوقتى وتشبعنى بلبنك وزبرك اللى يجنن وتعشرنى وعمال اكلمه اذ فجاه لقيت باب الاوضه بيتفتح والاقى اونكل محمد فى وشى وانا نايم على جمبى ولابس برا وبيتكلم فى التيفون ساعتها كان نفسى اموت او الارض تنشق وتبلعنى ومن الخضه والموقف كان قلبى هيقف ومش عارف اعمل اي لقيته فجاه بيتكلم بصوت واطى وبيقولى مكانك ومش عايز نفس ولا صوت وقام داخل الاوضه وقافلها بالمفتاح وراه ولقيته بيقرب منى وانا هموت من الخوف ساعتها قام قاعد جمبى على السرير وانا قاعد ملط عمال ارتعش ولقيته بيقولى اهدا ومتخفش مفيش اى حاجه واعتبرنى مشوفتش اى حاجه بس تعالى نتكلم بس وهيبقى سر بس لو كدبت عليا هزعل منك وساعتها هروح اقول لماما وهيا تتصرف معاك بقى انا خوفت وقولته لا مش هكدب وهقولك كل حاجه قالى انت بتعمل كده من امتى ؟ قولتله من سنتين بس هبطل ومش هعمل كده تانى قالى انا مقولتلكش تبطل وساعتها استغربت بس بدا الخوف اللى جويا يروح وبدائت اطمن قالى انا كنت شاكك من زمان بس مرضيتش اظلمك ولا اجرحك الا لما اتاكد ولوا انى قلقت وقمت اشرب مكنتش عرفت المهم دلوقتى طمنى وقولى ان محدش لمسك وان كل دى نزوات على التليفون مهو مكنش شايف الخياره اللى فطيزى عشان لما دخل عليا كانت طيزى مش فى وشه وكمان لما قمت اتعدلت وقعدت الخياره اتدفست كلها جوه لقيتها فرصه مناسبه وقمت قايله لا محدش لمسنى وانا بعمل كده على الفون بس لقيته بقولى طب كويس بس ساعتها ببص عليه لقيت زبره كان باين من تحت البيجامه وكان هيقطع البنطلون وكان بيان عليه كبير قوى لقيته بيقربلى وبيقولى من دلوقتى انا عايزك تعبرنى صاحبك ومتخمفش منى ولو احتجت اى حاجه او عزت تفضفض تعالالى ومتخفش وبيطبطب عليا بس لقيت يده بدائت تحسس على جسمى وبيقولى بس تصدق انت ولا افجر شرموطه شوفتها فى حياتى ده انت جسمك احلى من امك اللى كل الناس بتحسدنى عليها ساعتها ابتسمت وضحكت ضحكه خفيفه وكلامه بدا يهيجنى شويه وهو لاحظ كده حتى بقيت اميل جسمىى شويه ناحيته عشان اخليه يشوف جسمى اكتر ومن كتر الهيجان اللى بيت فيه طيزى بدائت توسع والخياره مش قادر منها هموت واطلعها واعدل نفسى بس مكنتش قادر وهو لاحظ قالى مالك قولته مش هتزعل قالى من ايه قمت قايم من على السرير وقرفصت على الارض عشان اطلع الخياره طبعا هو لم شاف كده لقيته بيقولى مش انت قولتلى ان محدش لمسك قولتله مهو محدش لمسنى بس نا اللى بلعب فى نفسى لقيته ابتسم ابتسامه كده وبدا يهيج اكتر وكان باين عليه وزبره كان هيفرتك البنطلون بس هيجانى ساعتها والكلام اللى قالهولى شجعنى وخلانى اخد الخطوه قمت قاعد جمبه على السرير وقالى على فكره الدنيا حرقوى شغل المروحه المروحه قولتله لا هبرد وانا جسمى سخن كده قالى طب والعمل قولعه اقلع البيجامه واقعد بالبوكسر لحد مجسمى يبرد لقيت عينه لمعت وفعلا قام قلع البنطلون والفانله الحملات وقعد بالبوكسر اللى كان زبره هيفرتكه قدامى وقعد يتكلم معايا قالى انا عايزك بقى تفرجنى بقى القميص والاندر اللى مرمين على ارض دول عليك قولتله ماشى ونا من جويا فرحان جدا وهايج لدرجه عمرى محسيت بيها قبل كده قمت لبست الاندر وقميص وقعدت اتمشى بيهم فى الاوضه قدامه وهو عمال يوقل بصوت واطى احلى من احلى عارضه ازياء انا مش عارف انت مش بنت ازاى بالجسم ده قمت رادد عليه وقوتله انا احلى فكره قام ماسكنى من دراعى وقام شاددنى ناحيته ومقعدنى على الارض وبقى زبره قدام قمت مادد ايدى مطلعه من تحت البوكسر وياريتنى مطلعته لقيت شوفه فى وشى زبره كان طويل قوى وطخين جدا كان تقريبا 20 سنتى وتخين ولونه داكن بس كان ريحته حلوه قالى انت بتعمل ايه قمت ضاحك وقولته اللى ماما مش بتحب تعمله قام باصصلى كده وقام قلع البوكسر وبقى زبره قدام وشى قمت حطه فى بقى وسمعت منه اه تجنن وقعد الحس زبره كله بالبيضان وامصه واحاول ادخل اكر من الراس فى بقى بس من تخنه كان الموضوع صعب بس هو مبسوط قوى وقالى وانا بمص وانت عرفت منين بقى اللى امك مش بتحب تعمله انت بتتصنت عليا قمت ضاحك وقولته عادى بقى قام ضاحك وقالى كمل وقعدت قريبا ربع ساعه عمال امص فى زبره والحس فيه والحس بيضانه وهو مستمتع جدا لحد ملقيت شلال لبن بيضرب فى وشى وفى بقى وقام نايمعلى ضهره على السرير وزبره بدا ينام بس انا كانت شهوتى لسه مخلصتش قمت فايم تافف اللبن اللى كان فى بقى على زبره وقعدت امصه تانى وهو نايم وكان سهل ساعتها انى امصه كله مره واحد لحد ملقيته بدا يقف تانى وقام قايم وشاددنى من ايدى ورامانى على السرير على بطنتى وطيزى كانت فى وشه وفام طالع فوقيا وقالى لو هتصوت و تعيط وتعلى صوتك من الوجع قولى من الاول عشان مش عايزين فضايح قولتله متقلقش هستحمل بس انت برالراحه عليا فى الاول بس لحد ميخش قالى ماشى لقيته قام جاب الزيت وبدا يدهن طيزى ويدخل صوباع ورا التانى فيها لحد مدخل اربع صوابع ولقيته بيقوله ده انت لو بتلع فيها كل يوم صبح وليل مش هتبقى بالوسع ده ابدا قمت ضاحك وبدا يحك زبره فى خرم طيزى وانا من الهيجان بقيت بتاوه وبقوله نيكنى بقى مش قادر وهو سمع كده وبدا يدخل راس زبره بس انا مستحملتش وطلعت منى صوت عالى غصب عنى من الوجع لقيته قام من عليا وقالى اللى كنت خايف منه اهو انت مش هتستحمل وقم قايم خلانى امصه زبره لحد مجبهم تانى بس المره ده على طيزى وقام قايم وقال بكره لما البيت يفضى ابقى صوت براحتك ومش هرحك قمت ضاحك وقولته قشطا قالى بقى نام بس نضف المكان عقبال ماخد شاور وهرجع ابص نضفت ولا لا ............يتبع
انتظرونى فى الجزء التانى


الجزء الثاني

وقفنا فى الجزء الاول لما اونكل محمود راح ياخد شاور وانا قومت انضف السرير والاوضه وارجع كل حاجه مكانها واستنيت لما لخص وطلع من الحمام عشان اروح انا كمان اخد شاور وكان يوم من اجمل ايام حياتى لانى محسيتش بالمتعه قد المره دى فعلا وفعلا اونكل محمود خلص وجه اطمن انى نضفت الاوضه ولما خلصت شاور قالى انا بكره هاحد اجازه وكده كده ماما هتروح عند خالتك سعاد تقضى عنده اليوم وهتاخد هبه معاها وهنبقى لوحدنا استعد بقى وفرحت جدا وقولته خلاص ماشى وقالى بعد كده اتعود متنساش تقفل باب الاوضه عليك بعد كده عشان متودناش فى داهيه قولتله حاضر وروحت نمت وانا فى قمت السعاده حتى مرضيتش انى انزل لبنى عشان افضل هايج كده لاطول فتره ونمت يوميها وانا بتخيل اونكل وهو بينكنى وبيعمل معايا كل اللى نفسى فيه ونمت وانا فى قمه السعاده وصحيت تانى يوم الساعه 12 الضهر تقريبا وطلعت بنادى على ماما لقيت اونكل محمود قاعد فى الصالون وبيقولى صباح الخيروقولته امال ماماوهبه فين قالى انه مشيوا من الساعه 10 وهيرجعوا على الساعه 9 باليل قالى خش بقى خد شاور كده عشان تفوق لحد محضرك الفطار قمت داخل واخد شاور وعامل وجهزت نفسى ولقيت فى الحمام اندر فتله وبرا من بتوع ماما كانت غسلاهم ومعلقهم ينشفوا لبستهم وكانوا يجننوا عليا وقمت طالع بيهم من الحمام وروحت المطبخ اول ما اونكل محمود شافنى قعد يصفر ويمدح فى جسمى وانه مشفش كده قبل كده وانا كنت مكسوف جدا ووشى احمر بس هو قالى انت من النهارده هتبقى مراتى التنيه وكل اوامرك مجابه مدام هتبسطنى وتسمع الكلام قعدنا فطرنا وشربت النسكافيه بتاعى واونكل يعد مخلصنا فطار وقعدنا ندردش شويه عن بداياتى وحكاياتى اللى قبل كده قام قايم وقالى تعالى ورايا ودخلنا اوضه النوم بتاعت ماما ولقيته مطلع صندوق من الدةلاب كانت ماما بتشيل فيه الدهب بتاعها بس المفاجاه لقيته مطلع منه بدل رقص ماما كانت جيباهم بس مش عايزه حد مننا يشوفهم عشان كانت عارفه اننا بنفتح دولابها كتير وطلعلى بدله منهم كانت جميله جدا زى بتاعت ساميه جمال كان لونها اسود وقطعتين وقالى البس بقى البدله دى وعايزك تدلعنى بتعرف ترقص قولتله شويه قالى طب فرجنى لبست البدله وهو شغل قناه رقص على التيفزيزن وقعد بقى ينفرج عليا وانا برقص وكان مبسوط قوى وانا بتمايل ويوميها كنت بحاول اطلع كل لبونتى قدامه وهو كان مبسوط قوى وبعد نص ساعه من الرقص وهو بيرقص معايا وعمال يتحرش بيا ويبعبصنى ويحسس عليا وانا هجت لدرجه الغليان قمت لقيت نفسى بزقه على السرير وقع على ضهره وقمت مقرب منه بلبونه وقمت ممشى لسانى من على رجله لحد موصبت لزبره اللى كان اد راسى وقمت حاطط شفايفى على زبره وقعدت ابو س فيه وانزل بلسانى عليه طالع نازل والحس بيضانه وهو كان مبسوط جدا وعمال يتاوه وانا كنت على اخرى قعدت امص شويه يجى خمس دقايق كده وبعدين قالى قوم بقى وشدنى من كتفى نحيته وبقيت نايم على بطنه ووشى فى وشه وقام حضنى جامد لدرجه ان من سخونه جسمه وجسمى حسيت انى نمت على فرن وقام قعد يبوس فيا وباسنى اول مره فى حياتى من بقى وكان متمرس جدا لدرجه انى خلاص مكنتش قادر وقعد يبوس فيا ويفرش فى صدرى وقام قالبنى على السرير وبقى هو اللى نايم عليا وقلعنى بدله الرقص وبدا يمص حلمت صدرى ويفرش فيا جامد وانا بتنهج تحته وخلاص كنت روحته فى حته تانيه من المتعه وقعد ينزل على بطنى وايد بتلعب فى صدرى وايد على طيزى عمال يلعب فيها ويحسس عليها وزبره اللى كان زى الحديده بين فخادى اللى كان سخن جدا وقاام قايم وقعد على الكرسى اللى قدام السرير وقالى تعالى وهات علبه الكريم اللى على الكوميدينو دى جبتها وروحتله قالى اقف بقى وادينى طيزك وقام مخلينى مطى قدامه وبقت طيزى فى وشه وقام حاطط على خرمى كريم كتير وعد يدحل فيه بصباعه ويوسع خرمى اللى بقى خلاص ناقص يتكلم ويوقله نكنى بقىبعد موسع خرمى وملى طيزى كريم عشان متعورش عشان زى مقولتلكم زبره كان ضخم بالنسبالى ساعتها وقام شاددنى مقعدنى على حجره وزبره على خرم طيزى وقالى انا عايزك بقى بايدك تمسك زبرى وتحكه فى خرم طيزك وتزقه فيها براحه لحد متحس انك بقيت جاهز وبالفعل مسكت زبره وانا مفلقس قدامه على حجره وقعدت احك بيه خرم طيزى واحاول ادخل الراس واحده واحده وادخل واطلع لحد ملقيت الراس دخلت كلها وساعتها حسيت راعشه مش طبيعيه بس كنت بتوجع عشان دى اول مره ارجب الحجم ده بس اتشجعت وبقيت طلع الراس وادخلها كل شويه واسرع حركتى واتنطط على زرخ لحد منص زبره دخل فى طيزى وقالى اقف بقى كده دقيقتين لحد متتعود وفعلا وقف وزرخ فى طيزى دقيقتين لحد متعودت عليه وقام فجاه قام ضاددنى عليه مره واحده حسيت ساتها زى ميكون جسمى اتقسم نصين من الوجع وفضل ماسكنى مش عايز يسبنى وانا عمال اقول اااااااااااااااااااااااااااه مش قادر طلعه طيب ودخله تانى وهو مش هنا لحد بعد خمس دقايق الوجع بدا يختفى وحده واحده ولما لاحظ انى صوتى بدا يوطنى وبدائت ااحرك ظيزى بالراحه على زبره سابنى وقالى اتعامل بقى واعمل اللى نفسك فيه ساعتها حسيت انى انا القائد وانى اعمل كل اللى عايزه وامتع نفسى بنفسى بدائت اطلع وانزل بطيزى على زبره واحده واحده وبدائت اسرع شويه لحد مالالم اختفى واتحول لمتعه مش طبيعيهوانا عمال اتنطتت وهو ماسكنى من وسطى وعمال يلعب فى صدرى وانا هايج جد لقيته حضنى على صدره ومسكنى جامد وقام قايم واقف وانا راكب على زبره وهو شايلنى وبدا ينكنى فى الوضع ده اللى كان اول مره اجربه وكان ممتع جدا وبعدين قام منيمنى على ضهرى على السرير ورفع رجلى على كتفه وبقى وشى فى وشه وقالى مبسوط قولتله جدا قالى تحب اعلم ايه دلوقتى قولتله نكنى قالى مش سامع قولتله نكنى قالى بردوا مش سامع قولتله نكنى قالى يعنى ايه قالتى دخل زبرك فى طيزى وريحنى قام حاطط زبره على خرم طيزى وبدا يدخله واحده واحده لحد مدخل كله ووشى فى وشه وقام قعد ينكنى تقريبا عشر دقايق فى الوضع ده لحد ملقيت نفسى جبت لبنى لكه على بطنى من الهيجان ولما شاف المنظر ده بدا يسرع ويدخل ويخرج بسرعه وتنهج اوى وفجاه جسه كله بدا يرعش واعصابه شدت على الاخر ولقيت نافوره لبن ملت طيزى وكانت المتعه هتقتلنى ساعتها لحد مطلع زبره من طيزى وقالى ايه رايك بقى انبسط قولته جدا بس طبعا نا مكنتش قادر بس كنت حاسس انى عايز تانى بقوله مش هتنيكنى دور تانى ولا ايه قالى لا عشان متتعبش ويجيلك التهابات قوم خد شور وادهن طيزك كريم مرطب عشان الاالتهابات وبعدين بقى لما الاقيك اتعودت نعمل دور واتنين وتلاته قولته ماشى وقمت قايم نا وهو ناخد شاور مع بعض اللى لقيته ساعتها بيمسكنى تحت الدش وبينزل راسى ناحيه زبره وخلانى امصله لحد مجبهم تانى تحت الدش وقمنا كملنا شاور وطلعنا نضفنا الشقه من البهدله طبعا ورجعنا كل حاجه مكانها وكلنا سناكس خفيفه واونكل قالى انه هينام ساعتين واصحيه على العصور وانا كنت تعبان جدا وقولته هنام جمبك ونصحى مع بعض وفعلا نمنا وظبطنا المنبه على الساعه اربعه وصحينا اتغدينا وكان احلى يوم فى حياتى انى خلاص بقيت قادر امارس الحاجه اللى بحبها بحريه ومش خايف .........يتبع
ياريت لو القصه عجبتكم قوللى اكمل بقيت احداثها ولا لا

وقفنا الجزء اللى فات اننا بعد مخلصنا نمنا وصحينا الساعه اربعه اتغدينا بعد مصحينا على الساعه 6 كده وانا قاعد مع اونكل محمود ماما اتصلت بيه وقعدوا يتكلموا لقيت عينه لمعت كده وقالها ماشى ياحبيبتى براحتك وقفلت بقوله فى ايه قالى ماما هتبات النهارده هيا وهبه عند خالتك وشكل السهره هتبقى صباحى النهارده الحقيقه انا كنت تعبان جدا ومش قادر خصوصا ان لما الشهوه بتروح بيفضل احساس الالم هو اللى مسيطر لحد ميروح وكانت المره اللى عملنها الصبح كانت متعبه جدا عليا خصوصا انها كانت ممتعه على اعلى درجه بس حاولت مبينش ده عشان ميزعلش منى بس هو تقريبا لاحظ انى مش مبسوط زى الصبح او امبارح قالى مالك قولته مفيش قالى لا قول قولته مفيش صدقنى قالى انت شكلك مطفى كده ومش قادر تعمل حاجه قولته الصراحه اه وطيزى وجعانى جدا ومش قادر منها قام قالى طب قوم اقلع عقبال ماجى دخل الاوضه وطلع معاه مخدر موضعى حطه على خرم طيزى قالى كده الوجع هيروح واحنا قاعدين مع بعض اهو لو عزت تتنك تعالى قولى وانا هقوم اخلص شويه شغل قولته ماشى وانا هقوم العب على الكمبيوتر شويه قالى ماشى وفعلا قام يخلص شغله وانا قومت قعدت على الفيس اكلم اصحابى والوجع بدا يروح فعلا وعلى الساعه9 كده وانا قاعد على الكميوتر قمت مشغل فيلم سكس كان حلو قوى وبدائت اهيج معاه تانى واتفرجت عليه شويه وكان البطله فيه بتتناك من زب اسمر كبير جدا وكانت مستمتعه بيه جدا اللى خلانى اتخيل نفسى مكانها وان اونكل هو اللى فى الفيلم وهجت جدا مع تخيلى ده قمت قايم طافى الكمبيوتر وروحت لاونكل محمود لقيته لسه قاعد بيخلص شغل قولتله قدامك كنير قالى كلها عشر دقايق اخر فايل فى ايدى اهو قولتله ماشى قالى فى حاجه قولته لا بسال بس وقمت ماشىرايح على اوضه النوم بتاعت ماما وقفلت الباب عليا بالراحه وقمت مطلع بقى اندر فتله وبرا لونهم احمر ولبست بوريك "بروكه" من بتوع ماما كان لونها اصفر وكانت جذابه جدا عليا وحطيت فول ميكب عليا وجهزت نفسى على سنجه عشره ولا اكنه ليله دخلتى وكان اللى يشوفنى ساعتها كان استحاله يصدق انى ولد مش بنت الجسم الناعم وطيز كيرفى ومدوره وصدر باين وجميل وحلمه وقفه وكان كل علامات الانوسه عليا ولبست فوقيهم قميص نوم ابيض شفاف كان يادوب مغطى طيزى بالعافيه ورشيت برفيوم وقمت طالع من الاوضه وروحت لقيت اونكل محموداول مشفنى لقيته بيقوله ايه ده وايه اللى عمله ده وقعد يصفر ويقولى انا اول مشوفتك فكرتك جنيه طلعالى مجاش فى بالى انه انت طب ازاى ده انت ولا افجر شرموطه شوفتها فى حياتى ضحكت ووشى احمر ومبقتش عارف اقول ايه قام ضاحك وقالى ده احنا شكلنا هنقضى ليله ولا الف ليله وليله وقام مقرب ناحيتى وخط ايده حوالين وسطى وحط شفيفه على شفايفى وباسنى بوسه وديتنى فى عالم تانى خالص وايده كانت حوالين وسطى وعمال يحسس على ضهرى ونزل على رقبتى قعد يبوس فيه ويلحسها وانا من الهيجان خلاص مبقتش قادر ولا عارف اعلم ايه بقيت سايب نفسى خالص ليه شدنى من ايدى وخدنى معاه على اوضتى وانت من النهارده اسمك شوشو قمت رادد عليه عيون قلب شوشو من جوه قتم ضاحك وقالى طب تعالى ياشوشو قلعنى الفستان والاندر والبرا وبقيت ملط قدامه وقلع هو كمان وزبره قدامه كان زى الحديده قام قاعد على طرف السرير وقمت انا قاعد على ركبى على الارض قدامه وقمت ماسك زبره نازل فيه مص ولحس وبيضانه وهو بقى شغال اوووووووووووووووف اححح مصى كمان مصى يامتناكه انا مش عارف ازاى انت كنت بعيد عنى الفتره دى كلها وعمال المص واحاول ابلع زبره على اد مقدر ومكنتش عارف ادخل اكتر من ربعه فى بقى من كبره وهو كان مبسوط جدا وبعد تقريبا عشر دقايق على الوضع ده قام قايم وشددنى على السرير ونيمنى على ضهرى ونزل عليا بوس واحضان ومسك صدرى مص ولحس وقعد يعصره بين ايده وانا بقى يطلع منى اهات لا اراديه وصوتى بقى عالى اححححححححح كماااان اووووووووف انا شرموتك مترحمنيش وهو يسمع كده ويزود وانا بتاوه تحته ااااااااااااه اوووووووووووووف مش قادر قام قايم من عليا وشاددنى على حرف السرير وقام داههن زبره كريم وغرقه جدا وقام رافع رجلى وقالى جاهزه شوشو وقولته جاهزه ومش قادر استنى دخبه بقى قالى طب استنى ادهن خرمك عشان يوسع قولته لا دخله كده وهو هيوسع لوحده قام حاطط راس زبره على طيزى وقعد يحك خرمى شويه بزبره وانا فى دنيا تانيه من المتعه ومش قادر وفجائه لقيت زى ميكون وقعت من الدرو العاشر من الالم ولقيت نفسى عمال اصوت مهو اونكل سخن لدرجت انه دفس زبره فى طيزى مره واحده بغشميه قعدت افلفص بين ايده وهو كان ماسكنى كويس ونا عمال اصوت تحتيه ولقوله طلعه لقيته بيولى لا انسى بقى يايروح امك مش انتى اللى هيجتينى وجيتلى لحد عندى يبقى تستحملى ده انا هوريكى اللى عمرك مشوفتيه فى حياتك ..........يتبع
انتظرونى فى الجزء القادم


الجزء الرابع
وقفنا فى الجزء اللى فات لما ونكل محمود قالى ده انا هوريك اللى عمرك مشوفته وبالفعل لقيت انسان تانى معايا زى ميكون مبقاش عنده رحمه وبدا يدخل زبره ويطلع بسرعه مجنونه ويحاول يدخله كله فى كل مره وانا من الوجع كنت عمال اصوت واعيط واقوله طب سبنى عشان خاطرى وهعملك اللى انت عايزه طب طلعه دلوقتى ونكمل بعدين وهو ولا هو هنا بالعكس كنت كل مقوله كده وصوتى يعلى كان بيزود فى السرعه وينيك اجمد بس مع الوقت الالم اتحول لمتعه شديه جدا وبدائت اتجاوب معاه بال بالعكس بطلت عياط وبقى يطلع منى اهات ااااااااااااااااااااااااه اححححححححححححححححح مش قادر وهو عمال زود وبيضانه عمال تخبط فى طيزى ورجلى على كتفه ولما لقانى تجاوبت معاه قام مطلع زبره من طيزى وقالى ده انا هفشخك النهارده يا شرموطه يامتناكه قمت رادد عليه ياريت انا متناكتك وشرموتك وكل حاجه اعمل اللى انت عايزه وقمت قايم عامل وضع الدوجى وقولته يلا نكنى فى الوضع ده عشان تعرف تتحكم فيا زى منتا عايز واعمل اللى انت عايزه قام طالع ورايا وحاطط زبره على طيزى ودخله مره واحده حسيت بوجع بس خفيف وقعد ينيك فيا وانا عمال اقول اااااااااااااااه كمااااااااااان مش قاااااااااااااادر نيك اكتر اوووووووووووووووووف كمان اااااااااااااااااااح نيك كمان نيك وهو عمال ينيك ويضربى على طيزى لحد محمرت تحت ايده وهو مش راحمنى وقعد تقريبا ربع ساعه عمال ينيك فيا وانا عمال اقوله اوووووووف كماااااااااااااااااان نيك مترحمنيش اححححححححححح وهو ينيك وايده الاتين ماسك صدرى عمال يفعص فيهم ويفرك حلمتى وانا خلاص مبقتش قادر قمت جايب لبنى على السرير وكانت اول مره اجيب بالكميه دى فى حياتى من كتر الهيجان قام مطلع زبره من طيزى وقام قالى كده وسخت السرير يلا نضفه بقى قبل ماللبن ينشف قولته حاضر وجيت اقوم قالى رايح فين قولتله هجيب منديل قالى لا انت فهمت غلط نضفيه بلسانك يا شوشو قولتله ماشى قام طالع قاعد على ركبه على السرير قدامى وزبره كان فى وشى وقمت موطى على اللبن الحسه من على السرير واشيله ببقى لحد ما بقى كله لبن بس انا مكنتش عايز ابلعه بس جاتلى فكره قمت تافف اللبن على زبر اونكل وهو استغرب وقومت قاعد امص زبره واللبن اللى كان طعمه يجنن وهو انسجم معايا جدا وقالى ايه الشرمطه دى كلها اللى يشوفك دلوقتى ميوفكش من شويه وانت عمال تصوت وتقولى بلاش قمت رادد عليه وقايله نتا اللى زبرك زى زبر الحمار عايزنى اعمل ايه يعنى قام ضاحك وقام ماسك راسى وقعد يحاول يدخل زبره فى بقى اد ميقدر وينيك بقى بسرعه لحد مكنت هتخنق تحت ايده ولما لاحظ كده قام موقف وخلانى اكمل مص وقعدت امصه عشر دقايق كمان لحد ماللبن اللى عليه نشف تقريبا منا بلعته وانا بمص وكان طعمه حلو قوى وسالته انت بقالك اكتر من ساعه عمال تنيك فيا ومجبتش لحد دلوقت وانا من اول ربع ساعه جبت اشمعنى يعنى قام ضاحك وقالى ده انا واخدلك حبيتين هيخلوك يغمى عليك من كتر النيك قمت ضاحك وقلتله لبونه ياريت قام قالى طب نامى على بطنك بقى ياشوشو قمت قايم جايب المخده وحاططها تحت طيزى ونمت على بطنى ومسكت فلقتين طيزى بايدى وفتحتها على اد مقدر وهو قام نايم فوقيا وحط زبره على خرمى وقد يحك شويه فيه لحد ما هيجت اكتر وطيزى كانت بطلع نار من كتر الهيجان ولقيت نفسى بقوله بلبونه يلا نيك بقى مش قادر وفعلا هو سمع كده وقام مدخل زبره فى طيزى بس المره دى بالراحه وقعد ينيك فيا وانا عمال اقوله ااو اااااح نيك بسرعه انا متناكتك نيك مش قادر وهو يسرع وانا كنت فى عالم تانى وهموت من اللذه والالم فى نفس الوقت بس احسس اللذه والهيجان نسانى كل حاجه وودانى فى عالم تانى وقعد على الوضع ده تقريبا عشر دقايق عمال ينيك فيا من غير رحمه وعمال يضرب طيزى ويفرش فى صدرى ونا مفيش على لسانى غير نيك نيك انا شرموتك نيك كمان شبع طيزى وعشرنى وهو يسمع كده ويسرع لحد ملقيته بدا يسرع اكتر وجسمه كله اتشد وفجاءه لقيت زى ميكون فى حد صب كوبايه شاى سخنه فى قلب طيزى حنفيه لبن سخن جدا وفتحتح فيا لدرجه انى حسيت انه هيطلع من بقى و بعد منزل لبنه فى طيزى قام قايم من عليا بعد مطلع زبره وهو مرتخى وقالى متتحركش من مكانك وحط ايدك على الخرم انا مش عايز نقطه لبن واحد تنزل منك لحد ماجى قولته حاضر وانا مش فاهم ومش عارف هو فى دماغه ايه بس كنت مستمتع وفعلا قام وجه على طول وهو فى ايده كاس وقام قرب يمتى وانا مش فاهم هو هيعمل ايه بالظبط وقالى شيل ايدك بقى وحط الكاس على خرم طيزى وقالى انا عايزك بقى تقوم بالراحه وانا ماسك الكاس اهو ولزقه على الخرم ولما تقوم مش عايز نقطه واحد تنزل بره الكاس وفعلا قمت بالراحه وهو ماسك الكاس وبقيت احاول انزل اللبن من طيزى بالراحه عشان مفيش حاجه تنزل بره الكاس ومن كتر اللبن الكاس اتملى وكان فيه لسه لبن نزلته على ايد اونكل اللى دهن بيه زبره اللى كان نايم وبدا يقف تانى انا كنت فاكر ان هو بعمل كده عشن السرير ميوتسخش ومنعبش فى التنضيف بس اللى كان فى دماغه حاجه تانيه خالص وقام قايم قعد على الكرسى اللى كان قدام السرير وفى ايده كاس اللبن وقالى تعالى بقى اشرب فى صحتك مخبيش عليكم انا كنت خايف جدا وقرفان فى نفس الوقت خصوصا ان الكميه كانت كبيره وان اللبن طالع من طيزى يعنى مش من زبره مباشرتا بس لما لقيت زبره شد تانى ووقف وانتصب اكتر من لاول وايده اللى كانت عمال تحسس عليا وعلى جسمى هيجونى جدا وكان نفسى انى امارس دور كمان فتشجعت وخد الكاس من ايده وقربته ناحيه وشى اشمه وحطيت لسانى على طرف الكاس ادوق طعمه اللى كان يجنن وقمت واخد بق صغير جدا بس مقدرتش ابلعه بردوا قمت تافه تانى فى الكاس وهو لما شاف كده قالى لا ابلعه قولته لا مش هقدر قالى منتا لو مشربتوش بمزاجك هشربهولك غصب عنك بلاش اوريك الوش التانى انا الصراحه خوفت وبدائت اخد اول بق وبلعته بالعافيه بس لقيته لذيذ جدا قالى لا على مره واحده قمت متشجع وشربته كله على بق واحد ولحست الكاس كمان من جوه عشان ميبقاش فيه حاجه قام قايلى شاطر وقمت نازل على زبره وهو قاعد قعد امص فيه والحس بيضانه وهوه ماسك راسى وعمال ينيك بقى لحد ملقيته قام مقومنى ووقف ورايا ودخل زبره فيا وانا واقف ومسك دراعى وراء ضهرى وقعد ينيك فيا وانا واقف يجى تلت ساعه على بعض مش راحمنى وانا خلاص مكنتش قادر مهو ساعه ونص نيك كتير بردوا عليا فى الوقت ده لحد لما قرب يجيب لبنه وقام مطلع زبره وقعدنى قدام زبره على الارض بسرعه وضرب لبنه كله فى وشى وعلى بقى وكان اقل شويه من المره الاول بس كان كتير بردوا وقعدت امص زبره شويه لحد مرتخى تماما وقام رامى نفسه على السرير عمال ينهج من التعب وانا نمت فردت جسمى على الارض مكانى واللبن مغطى وشى وجسمى وفضلنا فى حاله من الصمت اكتر من ربع ساعه مسمعتش فيها غير صوت انفسنا ومحدش فينا نطق بكلمه واحده وبعد ربع ساعه اونكل قام من على السرير وقالى ايه رايك انبسط ولا لا قمت رادد عليه وانا مش قادر قولته انا انبسط لدرجه انى مش قادر اقوم من مكانى وانضف نفسى قام ضاحك وقالى انا عخش اخد شاور وانت لما تقدر تقوم ده لو عرفت تتحرك اصلا قوم نضف نفسك وخد شاور ونضف المكان كويس عشان ماما وهبه جايين بكره الصبح مش عايزينهم يلاحظوا حاجه قولته حاضر وبعد ساعه على مقدرت اتخرك من مكانى بالعافيه وفعلا قمت ودخلت خدت شاور ونضفت الدنيا وانكل كان من التعب نام ومجاش شيك عليا ولا حاجه وانا من التعب نمت ونسيت ارجع الاندر والبرا وقميص النوم والبوريك دولاب ماما تانى اللى بسبب الفلطه دى بقيت شرموطه البيت كله ..........يتبع
انتظروا بقيت الاجزاء


الجزء الخامس

وقفنا فى الجزء اللى فات انى نمت ونسيت ارجع قميص النوم والبوريك والاندر والبرا دولاب ماما تانى ونسيتهم فى الاوضه عندى وبسبب الغلطه دى بقيت شرموطه البيت كله صحيت تانى يوم الصبح على صوت ماما بتقولى اصحى ياشادى ايه النوم ده كله يلا عشان تفطر بقى احنا بقينا الضهر قولتلها حاضر ياماما وفعلا صحيت وانا دايخ زى ميكون عاغمل دماغ من لتعب ومش قادر امشى على رجلى من الوجع وماشى مفنس زى مكون مسلخ مش قادر هيا لاحظت شكلى كده وقالتى مالك ياشادى تعبان ولا ايه وماشى كده ليه قولتها مفيش يا ماما تعبان شويه وضهرى تاعبنى شويه قالتلى ليه انت شيلت حاجه تقيله امبارح ولا ايه قولتلها لا انا قايم جسمى مكسر مش عارف ليه قالتى طب يلا تعالى افطر ولو جسمك مفكش هنروح للدكتور يشوف مالك الف سلامه عليك وروحت على المطبخ عشان افطر وسمعت ماما بتكلم اونكل محمود وبتقوله هو شادى ماله مشقادر يمشى ومفنس كده وباعد رجله عن بعضها وشكله مش عارف يقعد هو ايه اللى حصل امبارح وماله عامل كده ليه قام اونكل رد عليها وقالها ماله استنى هروح اشوفه ولقيته جاى عليا وبيقولى انا عارف انك هتفضحنا مدام مش اد النيك بتتناك ليه عجبك كده قمت رادد عليه وقولته طب العمل ايه دلوقتى ماما عايزه تاخدنى عند الدكتور وخايف قالى متخفش افطر دلوقتى وخش خد شاور سخن وجسمك هيفك لوحده وادهن كريم مرطب عشان الوجع يخف وادهن من الكريم ده قولته كريم ايه ده قالى ده مخدر موضعى مش هيخليك تحس بحاجه قولته ماشى وفعلا خلصت ودخلت خدت شاور ودهنت الكريم اللى كان زى السحر وجسمى فك ومبقتش حاسس باى وجع خالص وطلعت من الحمام عادى وماما شافتنى ضحكت وقالتى الف سلامه يا حبيب قلب ماما شكله جالك بد من المروحه امبارح بس شكله كان برد وحش قوى مقدرتش تستحمله ياحبيبى وقامت ضاحكه وداخله الاوضه وقالت لاونكل محمود يحصلها انا كلمها قلقنى شويه بس مكنتش عارف اعمل ايه استنيتهم لما قفلوا الباب عليهم وققمت رايح بشويش قعدت اسمع هما بيقولوا ايه جوا وسعقت من اللى سمعته
ماما : مكنش العشم يامحمود على فكره انا تعمل فيا كده بعد كل ده
انوكل : فيه ايه انا عملت ايه بس
ماما: يعنى بجد مش عارف
اونكل :لا مش عارف وياريت بلاش الطريقه دى معايا عشان انتى عارفه انى مش بحبها
ماما : امال دول ايه بقى
اونكل: مالهم دول عما مش حاجتك
ماما : اه حاجتى بس تفسر بايه الاقيهم فى اوضه شادى وانا بنضفها دلوقتى
اونكل :يا نهار اسود فى اوضه شادى بيعملوا ايه انا هطلع اشوف كان بيعمل بيهم ايه ده
ماما : انت هتضحك عليا خد هنا رايح فين انت عايز تفضحنا فى المنطقه ولا ايه نا ماسكه نفسى بالعافيه عشان سمعتنا وعماله اهدى نفسى بالعافيه فاهدى كده وبلاش جنان
اونكل: جنان ايه بس هو فى جنان اكتر من اللى انتى بتقوليه ده انتى عارفه معنى كلامك الاول
ماما : اه عارفه انت فاكرنى عبيطه ولا ايه والاندر اللى عليه لبن ده اللى مليون فى الميه هو اللبن اللى عمرى متوه عنه
اونكل : لا انتى اتجننتى خلاص ايه اللى انتى بتقوليه ده
ماما : انت عارف انى موتى وسمى حد يقلل من اللى بقوله انت عارف كويس انى مبقولش حاجه مش متاكده منها لو عندى ذره شك واحده بس عمرى مهتكلم الا لما اتاكد الولا قايم مش قادر يمشى ومفرق رجله ومفنس ولا قادر يقعد والاقى هدومى وقميص نوم عنده فى الاوضه مرمين على الارض والاندر عليه لبنك ده كله معناه ايه بقى مهو يا انت اللى عملت كلده ياهو هو جاب حد عمل عماه كده وانت كنت نايم مثلا
ماما : مالك وشك محمر ليه على فكره انا عارفه من زمان انى شادى خول وسالب وياما شوفته لابس هدومى وبسمعه وهو بيتكلم فى الفون مع صاحبه بس كنت بحط جزمه فى بقوى واخرس عشان مفضحهوش ولا مخربش البيت وكنت خايفه منك لتعرف كده
انا سمعت الكلام ده وروحى انسحبت منى ومبقتش عارف اعمل ايه كنت بتمنى فى اللحظه دى الارض تنشقف وتبلعنى ومكنتش عارف اعمل ايه وسمعت صوت عياط وسمعت
اونكل طب بتعيطى ليه بس اهدى طيب واللى انتى عيزاه انا هعملوهلك
ماما : انا عمرى مكنت اتخيل انك تخونى ولا تبص لحد غيرى هو انت مبقتش تحبى ولا عدت عايزنى انا عمرى مقصرت معاك ولا حسستك بحاجه بالعكس كنت بفضلك على عيالى
اونكل :وانا عمرى معملت فيكى حاجه وحشه ولا عاملت شادى او هبه انى مش ابوهم بالعكس مفيش حاجه نفسمهم فيها الا لما عملتها انا مش هكدب عليكى كل اللى قولتيه حصل ومستعد ارضايكى باللى انتى عايزه بس متزعليش منى انا مقدرش ابعد عنك ولا ممكن اتخيل حياتى من غيرك ولا غير شادى وهبه انتوا حياتى اللى عايش عشانها
ماما : اهو كلام وخلاص ولو كلامك بجد مكنتش عملت كده مع شادى
اونكل اهدى بس مدام انتى عارفه مقولتليش ليه من الاول
ماما خوفت لتعمل فيه حاجه او ترمينا فى الشارع وتفضحنا
اونكل : انا عمرى معمل كده وانتى عارفه انا لو خيرونى انى اموت او يحصلكم حاجه هموت نفسى وانتى عارفه كده كويس
ماما : مهو ده اللى قاهرنى ومش مخلينى قادره ازعل منك انا عايزيك تحكيلى كل اللى حصل بالتفصيل وايه اللى حصل بالظبط
اونكل حاضر هقولك على كل حاجه بس اهدى
ماما : متقوليش اهدى نا هاديه اهو مش بشد فى شعرى احكى
وقعد اونكل محمود حكالها كل حاجه حصلت من ول مشفنى بالصدفه ونكنى واللى حصل امبارح بالتفصيل الممل وانا عمال اسمع ومش عارف ليه بدا احساس الخوف اللى جويا يتلاشا وبدائت اهيج
ماما : كل ده حصل ده انا مخلفه شرموطه بقى وانا مش عارفه انا كنت مفكره انه مجرد شوهوه على تليفون وخلاص عمرى متخيلت ان الموضوع يوصل لكده |
اونكل : شرموطه ! ده لو فى وصف اعلى من شرموطه يستحقه وبجداره كمان
ماما : وانت خاسس عليك ايه مهو مش ابنك لو ابنك ده هيبقى رد فعلك بردوا
اونكل: صدقينى شادى ابنى ولو ابنى وممن صلبى وفى نفس الموقف هعمل كده بردوا
ماما: وده ليه بقى
اونكل اهو لما افضى شهوته انا تحت عينى وفى بيتى احسن الف مره لما يقضيها مع حد غريب بره البيت ونتفضح كلنا على الاقل محدش هيخاف عليه زينا
ماما : طب وانت شايف ايه العمل دلوقتى
اونكل : اللى انتى عيزاه انا هعمله عيزانى نروح لدكترو نفسى يتعالج انا موافق عايزانى مقربلوش تانى ولا اكن حاجه حصلت معنديش مانع بس صدقينى شهوته هتخليه يعمل كده مع اى حد واحنا اللى هنتفضح انتى عارفه المجتمع اللى احنا فيه بيفكر ازاى فكرى فى هبه مين هيتقدملها لو اتعرف ان اخوها كده فكرى فى شغلى اللى هترفد منه فكرى فى شغلك وفى حياتك صدقينى حياتنا كله واقفه على قرار لو خدناه غلط دلوتى وبتهرو هنروح فى داهيه
ماما : طب والعمل
اونكل : انا شايف اننا نقفل سيره الموضوع ده دلوقتى وكل واحد ياخد مهله يفطر هنعمل ايه ونتكلم بالليل على هدواء كده وبالعقل عشان مناخدش قرار غلط
ماما : ماشى
اونكل : بس بشرط مش عايزين حد يحس بحاجه وياريت شادى ميحسش اننا عرفنا ليعمل فى نفسه حاجه او يطفش من البيت من الخوف
ماما : ماشى يلا دلوقتى نطلع وانت اطلب غدا من بره انا مش فايقه اعلم حاجه واهو كلها شويه وهبه تيجى من عند سوميه بنت خالتها وبالليل نتكلم
وانا قاعد بره عمال اسمع وكان جويا شعور غريب مزيج من الخوف من اللى هيحصل بعد كده على متعه من ان ماا متقبله ميولى وبتناقش الامور ببساطه بس كان احساس الخوف مسيطر عليا اكتر مش عارف ليه وسمعت رجلين بتقرب من الباب قمت جارى على الصاله قاعد وانا مستنى اللى ممكن يحصل بعد كده .............يتبع
انتظروا بقيت الاجزاء


الجزء السادس

وقفنا فى الجزاء اللى فات انى قعدت فى الصاله بعد مسمعت اللى حصل بين ماما وانوكل فى الاوضه ومستنى اللى هيحصل وانا هموت من الخوف وعقلى عمال ويدى ويجب وافكر فى سيناريوهات كتير وافكار كتير عماله تدور فى بالى وماما واونكل عمالين يبصولى كل شويه بصات كده اانا مش عارف معناها مع انى كنت عارف اللى حصل بينهم بس بصاتهم ليا مكنتش مترجمه اى حاجه ولا مبينه اللى هيحصل ولا رده فعلهم فى حاله من الصمت قطعها جرس الباب اللى بيرن وجيت اقوم افتح البا لقيت ماما بتقولى لا خليك قوم يامحمود شوف مين وفعلا اونكل قام لاقى بتاع الدليفرى جايب الغداء اللى اونكل طلبه
ماما امال طلبتلنا ايه على الغداء النهارده
اونكل جايبلكم بقى شويه سمك وجمبرى وكابوريا وكاليمارى انما ايه يستهلو بقك يا حبيبتى
ماما بتضحك ليه عايز تشحن البطاريه تانى ولا ايه مش كفايه اللى حصل وعماله تضحك وتبصلى
اونكل : جرى ايه ياسعاد بقولك انا عايزك حصلينى على الاوضه
ماما : ماشى جايه وراك
وفعلا راحوا على الاوضه وانا روحت وراهم اسمع هما بيقولوا ايه
اونكل انتى ايه اللى انتى بتقوليه ده هو ده اتفقنا ان محدش ياخد باله من حاجه لحد منقررر هنعمل ايه
ماما : ومين قالك انى مقررتش هنعمل ايه
اونكل وهنعمل ايه بقلا
ماما : هنعمل اللى نفسك فيه انا عارفه انك نفسك تكمل مع شادى
اونكل وعرفتى ازاى بقى انى نفسى فى كده
ماما وهو انت مشوفتش نفسك وانت بتحكيلى اللى حصل ولا زبرك الى كان وقف عليه وانت بتحكى
اونكل : طب نفترض ان ده رائى انتبقى قرارك ورائيك ايه
ماما : انا عارفه ان شادى من صغره كده وانا متقبله وضعه من زمان انا مكنتش متقبله وضعك انت معاه بس لما واجهتك كلامك اقنعنى وفعلا عندك حق لما يفضى شهوته بين عنينا احسن ميفضحنا بره
اونكل طب انتى عارفه معنى كلامك ايه
ماما: ليه هو كلامى مش مفهوم ولا ايه
اونكل لا مفهوم وكل حاجه بس عشان ميبقاش فيه لبس فى الفهم انتى معنى كلامك زى مفهمت انك بتدينى الضوء الاخضر انى امارس مع شادى براحتى وانك مش هتزعلى
ماما : لا مش براحتك هيا مره واحد فى الاسبوع وانا اللى احددها كمان
اونكل : انتى شكلك اتجنيتى ياسعاد ايه مالك ياحبيبتى انا عمرى مكنت اتخيل انك تقولى كده او ده يبقى رد فعلك
ماما : لا ولسه فى شرط كمان وده اهم شرط
اونكل : ايه هو
ماما : انكم تعملوا كده قدامى وتحت عينى
اونكل بمعنى
ماما : وايه اللى مش واضح فى كلامى
اونكل : لا وضحى اكتر عايز اعرف اللى فى دماغك
ماما : يعنى تعملوا كده قدامى وانا بتفرج عليكم واشوف بتعملوا ايه
اونكل: انتى اكيد اتجننتى مالك شكلك هجتى على الواد
ماما : ومهجش عليه عليه اهو ابنى وانا اولى بيه
اونكل اتنى لسه فيكى الشهوه دى انتى مش وعدتينى انك تبطلى تفكرى الافكار دى عايزه شادى يبقى السليف بتاعك
ماما : اه ويا كده وتوافق يا اما مفيش شادى خالص وانسى انك تقربله خالص
وانا واقف عمال اسمع ومذهول من اللى بسمعه ومش عارف هو فيه ايه وافكار اي اللى ماما بتفكر فيها وسليف ايه اللى عيزانى ابقى بتاعها وازاى ماما اصلا تقول الكلام ده ده طول عمرها مثال للشرف والاخلاق قدامنا وعمرها مبان عليها انها كده بس هستغرب ليه منا سامع كل حاجه بودنى اهو
اونكل : طب افرضى انى وافقت هنعمل كده ازاى اصلا وهنفاتح الولد فى الموضوع ده ازاى
ماما : ملكش دعوه انا هتصرف انت كل اللى عليك انك تنيكه وخلاص وده اللى انت عايزه الباقى بقى عليا انا
اونكل : طب وانتى مش خايف من صورتك اللى هتتهز قدام شادى وممكن قرار زى ده يضيع العلاقه اللى مبينكم فى لاحظه
ماما : قولتلك ملكش دعوه انا هتصرف وعارفه انا هعمل ايه كويس
وانا بره عمال اسمع الحوار اللى داير بينهم وفقمه الهيجان وخلاص مبقتش قادر و عمال اتخيل نفسى وانا فى حضن اونكل محمود دلوقتى وزبره فى طيزى لحد اخره وماما واقفه ببتفرج علينا والاحساس كان هيمتنى من المتعه وطيزى بدائت تاكلنى خلاص مش قادر قمت خدت قرار انى اسرع الموضوع واخد انا الخطوه دى ومستناش ماما تيجى تكلمنى وتفتح هيا الموضوع وقمت فاتح بابا الاوضه عليهم وقايلهم
انا : على فكره انا موافق على كل اللى قلتوه بس بشرط مهو انا برضوا ليا حقوقى ولازم اخدها
ماما : موافق على ايه وكلام ايه اللى سمعته وانت ازاى اصلا تفتح علينا الباب كده من غير متخبط
انا : خلاص ياماما انا عرفت انتى عايزه ايه انا سمعت كل اللى دار بينكم وعارف انتى عايزه ايه
اونكل : اتفضلى بقى اتصرفى وهو عمال يضحك اهو اختصر عليكى الموضوع اتفضلى
ماما : تعالى قرب ياشادى وانت يامحمود استنانى بره شويه لما انادى عليك
اونكل : ماشى بس متتاخريش عشان الاكل هيبرد
ماما : ماشى مش هتاخر بس اقفل الباب ومتتصنتش علينا بس
اونكل : ماشى وقام طالع وقفل الباب وراه..... يتبع


الجزء السابع

وقفنا فى الجزء اللى فات ان اونكل محمود سابنا وخرج من الاوضه وبقيت انا وماما لوحدنا ودار بينا الاتى
ماما : تعالى قرب هنا بقى ياشادى اقعد على السرير وعيزاك تحكيلى كل حاجه انت مخبيها عليا واحكيلى احساسك واوعدك هسمعك ومش هقلل من اى كلمه بتقولها
انا : ماشى ياماما انا سالب بقالى كتير من اول مبلغت كنت دايما بحس انى بنت مش ولد كنت دايما بحب بصات الناس عليا وبحب طريقتهم وهما بيدلعونى اكنى بنت زى هبه بالظبط ولما بلغت وبدائت اتفرج على سكس كنت دايما بتخيل نفسى مكان الست مش الراجل ابدا وكان ده بيهيجنى جدا لحد مدخل حياتى محمد وبقيت اتفرج معاه ومع الوقت صرحته بميولى وهو رحب جدا لحد مفتحنى وبقيت سالب واللى حصل امبارح اللى اونكل حكاه ليكى من شويه
ماما : يعنى اللى محمود حكاه ده بجد منقصش منه حاجه
انا : الصراحه اه
ماما : طب قوم ورينى بقى اونكل عمل فيك ايه مخليك صاحى مش قادر تمشى
انا : حاضر وقمت قايم قالع الشورت اللى كنت لابسه ومفنس لماما تشوف طيزى وتشوف خرم طيزى اللى اول مشافته شهقت شهقه عمرى منساها ابدا ومقالتلى ايه كل ده يا نهار اسود ده بهدلك خالص وخلى طيزك اد النفق وانت استحملت ازاى كل الزبر ده انا بموت منه ولحد دلوقت مش موافقه انه ينكنى فى طيزى عشان متعبش وانت يا مفعوص تستحمل بالمنظر ده وقامت ضربانى على طيززى بعزم مافيها وانا اااااااااااااااااه يا ماما بالراحه بتضربينى ليه
ماما وهو انت لسه شوفت حاجه مش انت وافقت تبقى السليف بتاعى ده انا هوريك اللى عمرك مشوفته
فجاه لقيت باب الاوضه بيتفتح واونكل محمود داخل وبيقول لماما انتى بتعملى ايه وشادى بيقول اه بصوت عالى ليه وانت ايه اللى قلعك البنطلون كده
ماما : انت ايه اللى عملته فى الولا ده انا فكرتك بتبالغ لما حكيت بس مكنتش اتوقع انه اتبهدل قوى كده ده الولا طيزه وسعت لدرجه انى ممكن ادخل ايدى فيها
اونكل : طب وانا اعمله ايه بقى منتى اللى عارفه ان بتاعى كبير وهو اللى هيجنى عليه ومخلنيش فى وعي خالص ومدرتش باللى بعمله
ماما : خلاص مدام هو مبسوط خلاص بس بقولكم كل اللى اتقال واللى حصل ده يفضل سر بينا ومحدش يعرفه وانت يا شادى بلاش موضوع محمد ده تانى فهمت
انا : خلاص ياماما من ساعه اصلا ما اونكل دخل عليا اول امبارح وانا بكلم محمد وهو قفل السكه فى وشى وعملى بلوك وكل متصل بيه ميردش عليا
ماما : طب خلاص متعبروش ولو كلمك اوعى تكلمه وسيبه كده بياكل فى نفسه
انا حاضر ياماما انتى تؤمرى
ماما طب يلا البس هدومك ويلا ناكل
اونكل طب وهبه مش هنستناها
ماما لا انا هكلمها اقولها تبات عند خالتها النهارده كمان يلا بقى الاكل هيبرد
وطلعنا وقعدنا على السفره اكلنا واتبسطنا وكان الاكل حلو قوى وفلا صدق اللى قال ان الفسسفور ينور المطفى وفعلا بعد الاكل هجت جدا واحساس ماما واونكل حواليا وتفكيرى فى اللى ماما ناويه عليه كان هيمتنى من المتعه وفعلا ماما اتصلت بهبه وقالتلها تبات النهارده عند خالتوا وقالتله لو احتجتى حاجه تكلميها وقفلت السكه وقالتلى انت النهارده بتاعى انا وبس
اونكل : هو يه اللى بتاعك بس امال انا روحت فين
ماما : وانا وانت ايه ياحياتى محنا الاتين واحد وقامت بصالى وقالتلى جاهز ولا ايه
انا : جاهز ياماما واى حاجه مدام هتبسطك انا مستعد اعملها فورا
ماما : حبيب قلب ماما طب يلا بينا بقى على الحمام عشان اجهزك
وقمت وراها ورحنا الحمام وقالتى يلا اقلع هدومك عقبال ماجى وعقبال مقلعت الهدوم كانت جايه وفى ايديها كريم ازاله شعر وماكينه حلاقه جيلات وقالتى اهم حاجه النضافه انا عيزاك بتلمع على طول
انا : منا جسمى حلو اهو لسه منضفه من ااسبوع
ماما : لا انا عيزاك كل يومين تنضف جسمك كله عشان تعجبنى
قولتلها حاضر وفعلا بدائت تحلق جسمى كله مسبتش حته فى جسمى الا لما مشت المكنه عليها وخلت جسمى ناعم جدا ورشت على طيزى بدره تلج ***** عشان تلمع اكتر وتبقى ناعمه وقالتلى انت من النهارده بنتى التانيه وانا من النهارده مدام مع بعض مش عيزاك تنادينى غير ستى سعاد وانت الخدامه شوشو ماشى
انا ماشى ياستو سعاد تحت امرك وخدام رجليكى الاتنين
ماما : اه صحيح هو فعلا انت مصيت زبر محمود ومقرفتش منه
انا : اقرف ليه دى حاجه لذيذه جدا وممتعه على فكره انتى فايتك كتير انك بترفى من المص
ماما : عرفت ازاى هو محمود قالك احنا بنعمل ايه مع بعض
انا : لا بس انا كنت بتصنت عليكوا ساعت وعرفت
ماما : قامت مبرقه كده ووشه قلب وقامت رزعانى بالقلم على وشى وقالتلى اهو انت لازم تتعاقب عشان كنت بتتصنت علينا
انا : قعدت اعيط من الوجع وقولتها اسف مش هعمل كده تانى
ماما لا اسف ايه خلاص الحكم نفذ ولازم تتعاقب
انا : حاضر اتعاقب واللى انتى عيزاه بس متزعليش منى
ماما طب يلا ورايا ياكلب وانت بتمشى على ايدك ورجلك على اوضه النوم
انا : حاضر ياماما
ماما قامت رعانى القلم التانى قولتلك اسمها ستى سعاد
انا وانا بعبت حاضر ياستى هسمع الكلام وفعلا مشيت وراها على ايدى ورجلى زى الكلب وانا عريان ملط على اوضه النوم وطيزى عماله تتهز وجسمى بيلمع واونكل محمود اول مشفنى قال لماما انتى ايه اللى انتى عملاه ده قالته تعالى ورايا وانت تعرف وبالفعل اونكل وماما دخلوا الاوضه وقالتلى اقف على البا زى اللكب كده واوعى تغير الوضع ده لحخد مفتحلك قولتلها حاضر ياستى وقفلت الباب وانا واقف على الباب وسامعهم
ماما : جرى ايه يا محمود منتا عارف انا ناويه على ايه كويس قوى
اونكل : حرام عليكى الولا مش هيستحمل اللى فى دماغك وممكن يكره الموضوع كله
ماما لا متقلقش انا عارفه انا بعمل ايه ومش هتغابى من الاول يعنى واحده واحده وانا هعوده
اونكل براحتك المهم كل ده يبقى فى السر ومحدش يحس بينا
وانا واقف بره وسامع كده وهموت من الخوف ومش عارف هما هيعملوا فيا ايه بس مكنش قدامى حل تانى غير انى اجرب عشان اعرف اللى فى دماغهم والباب فتح بعد عشر دقايق لقيت ماما قاعده على الكرسى اللى فى وش الباب وهيا لابسه اندر وبرا بس واونكل محمود واقف قدامى ملط وزبره اد زلومه الفيل قدامه وماما بتقولى خشى يا شوشو مكسوفه ولا ايه تعالى فربى عليا وبوسى رجل ستك انا سمعت كده وهجت جدا وطيزى بقت بتنفض من الهيجان والمتعه اه نسيت اوصفلكم ماما هيا اللى يشوفها يقول عليها كيم كارديشان التنيه طيزها كبيره كده ومدوره وصدرها كبير ووسطها مشدود وجسمها كله منحوط طولها تقريبا 175 سنتى ووزنها تقريبا 70 كيلو وبشرتها بيضه جدا ولون كسها وردى محمر هيا وحلمتها وعنيها عسلى وشعرها اسود واصل لحد طيزها تقريبا كانت فرسه زى ما الكتاب مبيقول
انا : حاضر ياستى تحت امرك وقربت عليها وقعدت ابوس رجليها وامص صوابع رجليها واونكل محمود قاعد ورانا على السرير بيتفرج وهو ساكت وماما بتقوله شوشو غلطت يامحمود ولازم تتعاقب
اونكل غلطتت فى ايه بس
ماما : كانت بتتصنت علينا وانت بتنكنى مش كده تستاهل العقاب
اونكل تستاهل طبعا
ماما : طب يلا جهز العده بتاعت العقاب عقبال ما شوش يخلص لحس رجلى
وانا كل ده عمال الحس رجل ستى سعاد وابوسها والحس صابع صابع اكنه زبر بالظبط وبعد دقيقتين لقيت اونكل محمود جاى وفى ايده خرزانه صغيره بس كانت رفيعه وبتوجع جدا وطبق فويل عليه تات ورقات وماما بتقولى انت بقى هتختار ورقه من دول وهنكون عقابك وانت وحظك بقى وقامت راميه الورق على الارض وقدامى وقالتى يلا اختار ورقه وهاتها انا من الحيره والخوف مكنتش عارف اختار ايه وكنت متردد جدا لحد مخترت ورقه منهم واديتها لستى سعاد اللى فتحتها وقالتى حظك حلو اخترت اقل عقاب فيهم انا طبعا فرحت من جويا وكنت عايز اعرف ايه هو العقاب قالتى العقاب انك هتتمد على رجلك 25 عصايه
انا وهو ده العقاب الحلو امال التنين كانوا فيهم ايه
ماما : بعدين هتعرف وقامت قايمه ومسكانى من شعرى جامد قومتنى وجرتنى وراها ورمتنى على السرير وانا عمال اتوجع وكنت خلاص هعيط من الخوف بس خلاص مبقاش فيه مفر من اللى هيحصل وسلمت نفسى للامر الواقع وقالت لاونكل محمود اربطلى رجليه بقى قى السرير مش عيزاه يفرك وقالتلى بص بقى الواحده اللى مش هسمع صوتها مش هتتحسب واللى هتطلع فيها صوتك هبقى بعشره وقامت نازله بالعصايه اول مره على رجله ططططططططططططططططططططق وانا كنت كاتم صوتى بالعافيه انا لو كان عليا كنت صوت ولميت الشارع عليا ونزلت بالتانيه والتالته ورا بعض وخلاص مبقتش قادر وانفجرت من العياط والصريخ لدرجه ان اونكل محمود شد الخرزانه من ايد ماما وقالها هو ده اللى اتفقنا عليه قالته ملكش دعوه هو لازم يتعاقب وانا عارفه هعاقبه ازاى وانا عمال اقولها سمحينى يا ستى مش هعمل كده تانى عشان خاطرى سمحينى المره دى بصيتلى وعنيها بتلمع وقالتى ماشى مش هكلم العقاب ده بس هعاقبك بطريقه تانيه فكه يا محمود وقامت قلعه البرا والاندر اللى كانت لبساهم واونكل فكنى وقعدت قدامى على السرير وفتحت رجليها وقالتى يلا اتعاقب قولتها اعمل ايه قالتى الحس يلا الكس اللى جابك الدنيا دى بصتلها وقولتها هو ده عقاب ده اانا نفسى قالتى اصبر بس متستعجلش وفعلا نمت على بطنى وطيزى بقت فى وش اونكل محمود بالظبط ونزلت الحس فى كس ستى واكله بلسانى اكل وهيا ساحت منى خالص وانا كنت فى حته تانيه كانت اول مره الحس كس فى حياتى وطعمه كان احسن من زبر اونكل الف مره وبعد تقريبا عشر دقايق وانا عمال الحس وماما عماله تلعب فى صدرها واونكل محمود واقف عمال يتفرج علينا ومش فاهم ايه اللى هيحصل بعد كده لحد ما ماما لقيتها ارتعشت تحت ايدى وقعدت تنزل لبنها كله على وشى وبقى اللى غرقهم وقامت ماسكه راسى من شعرى وتفت على وشى وقالتى اوعى تبلع اى حاجه وقامت بايديها لمت اللبن من على وشى وبقى وقالتى يلا هاتلى طزك لما اظبطهالك لسيدك محمود وفعلا قمت قايم مدير نفسى واديتها طيزى وهيا قاعده مكانها وانا عامل وضع الدوجى ووشى بقى لاونكل محمود اللى لقيت زبره زى الحيده فى وشى وماما عماله تدهن لبنها على خرم طيزى وتدخل وتطلع صوابعها فى خرمى وانا بتاوه تحت ايديها وهيا بتوسع خرمى وبتقول لاونكل محمود مالك مكسوف ولا ايه يلا اعمل اللى انت عايزه ولقيت اونكل محمود مقرب منى وبيخبط زبره على وشى وبيحكه فى بقى وشفتى وانا عمال اتلبون تحته وقمت ماسك زبره قعدت اشم فيه والحس فيه والحس بيضانه وقعدت امص فيه وماما عماله تلب فى طيزى وتوسع فيها واونكل قال لماما شايف او بيمص اهو ومش قرفان مش عارف انا انتى بتقرفى من ايه بس بزمتك زبرى مش حلو يا شوشو قولتله ده احلى من الحلو كمان رزعتنى اسبانك على طيزى وبتقولى طب مصى يا متناكه كويس مدام عجبك اوى وقعدت امص فيه واتفنن فى المص لحد ما اونكل محمود قال لستى ايه انتى هتخلصى بقى كل ده بتوسعيله طيزه قالتله خلاص اهو تعالى وقام ماسكنى وقلنى على بطنى تانى على السرير بقت طيزى فى وشه وكس ستى قدامى وقام راكب عليا ومدخل زبره كله مره واحد فى طيزى وانا من الوجع كنت مش قادر وهصوت لوا ان ستى مسكت راسى ودفستها فى كسها عشان ميطلعش صوت منى وقام اونكل يعد محشر زبره كله مره واحده قام نايم عليا وقالى لحد متتعود عليه وانا وشى مدفوس فى كس ستى ومش قادر لحد ما كان نفسى هيقطع قامت شده راسى نحيتها وقالتى انا قولتلك مش عايزه صوت وقامت تافه عليا وقالتى انزل الحس يا خول يابن المتناكه الحس الكس اللى جابك يا متناك انا سمعت الشتيفه دى هجت اكتر واونكل هاج هو كمان اللى لقيته نازل فيا نيك وعمال يرزع فيا وانا عمال الحس كس ستى لحد ملقيتها جابت تانى بس المره دى كله فى بقى قالتى اوعى تبلعه ومتفهوش وقامت سحبه نفسها منا تحتى واونكل ولا هو هنا شغال نيك فيا وانا روحى راحت منى خلاص من المتعه والممزوجه بالالمواللبن مالى بقى ولقيت ستى عدلت نفسها قدامى فى وضع الدوجى وطيزها بقت فى وشى وقالتى يلا الحس خرم طيزى انا عيزاك تاكله اكل بلبنى يا شوشو يلا دلعى ماما كده وفعلا قمت تافف اللبن على خرم ستى وقعدت الحس فيه كان اول مره مره الحس خرم طيز بس الوضع عجبنى جدا واونكل مش حاللنى وعمال ينيك فيا وانا بلحس خرم طيز ستى وعمال اكله بس كان ضيق جدا خصوصا انه ا عمرها متناكت فى طيزها ولا بتحبب الموضوع ده على عكس اللى بتعمله معايا وده اللى خلانى مستغرب وبعد ربع ساعه نيك لقيت شلال لبن بيضرب فى طيزى واونكل محمود بيسرع النيك وانا فى دنيه تانيه خالص وقام قايم من فوقى وطلع زبره من طيزى اللى اول مطلع حسيت بفراع كبير جدا وقمت مرمى على جمبى على السرير وخلاص مبقتش قادر وستى بصتلى كده وقالتى مالك تعبت ولا ايه ده لسه بدرى قام اونكل قاله سيبه بقى حرام عليكى ده لسه فى الاول كده يتعب قالته هو الل يتعب بردوا ولا انت اللى تعبت قالها انا عمرى متعب ابدا وانتى عارفه وقام مقرب منها وباسها بوسه مشبك وقعد يفعص فى صدرها وانا مرمى جمبهم على السرير مش قادر اتحرك وطيزى مليانه لبن عمال يطلع منه وقام نازل على صدرها يمصه وعلى كسها قعد يلحس فيه شويه لحد مخلاص دابت تحخت ايده وقام اونكل محمود منيم ماما على ضهرا جمبى وحط زبره بين شفره كسها وقعد ينيك فيها فى الوضع ده وهيا عماله اااااااااااااه كممممممممممممممممممماان اححححححححححححح زبرك يجنن انا مش عارفه الخول ده كان مستحمله ازاى كمان مش قادره نيك كمان وقام مطلع زبره وقالى معلش نا عارف انك مش قادر بس امك بقى مش بتحب المص وقام مقرب زبره ناحيتى بقى اللى قعدت امص فيه شويه وقام مدخله تانى فى كس ماما بس المره دى قربت وشى من كسها وهيا ببتناك وبقيت عمال الحس كسها وزبر اونكل وهو عمال يدخل ويطلع اللى خلاص مبقاش قادر وقام منزل لبنه كله فى كس ماما اللى جابت مرتين تحت ايده وقام قايم ن على السرير سابنى نا وماما مش قادرين نتحرك هيا نايمه على ضهرها وفاتحه رجليها وانا نايم جمها وكسها كله مليان لبن وغرقان اللى لقيت نفسى لا اراديا بقرب منه وعمال الحسه واشرب اللبن اللى فيه كله وهيا ارتعشت تانى وجابت تانى بس المره دى شربت اللبن كله وقامت من على السرير وةقالتى مش هتقوم تاخد شاور ولا ايه قولتها مش قادر اتحرك خالص قامت ضاحكه وقالتى هتقوم ولا تتعاقب قولتلها لا هقوم وقومت وانا حرفيا رجلى مكنتش شيلانى ودخلت الحمام بتاع الضيوف انا وماما اللى نضفتنى فيه وحمتنى ونضفت نفسها وعملتلى دش سخن فى طيزى عشان تنضف من اللبن اللى كان فيها وخرجنا انا روحت على اوضتى مش قادر نمت ومدريتش بنفسى غير تانى يوم العصر زى مكون روحت فى عيبوبه بس حقيقه دى كانت من احى المرات اللى اتنكت فيها فى حياتى ........يتبع
انتظروا بقيت الاجزاء


الجزء الثامن

هاى ازيكم عاملين ايه وقفنا فى الجزء اللى فات انى صحيت تانى يوم العصر مش دارى بنفسى ولا دارى باى حاجه ولا عارف الوقت عدى ازاى اصلا حرفيا كنت قايم بموت من الوجع ومش قادر اقف على رجلى وجع جامد جدا فى بطنى لدرجه انى خلاص مكنتش قادر اخد نفسى ووجع فى طيزى مش مخلينى عارف اقوم اتحرك من السرير ولا قادر حتى احرك رجلى فضلت على الحال ده حوالى ساعه عمال اتوجع وبفكر فى نفس الوقت انا ايه اللى عملته فى نفسى ده وايه اللى وصلنى ان اللى حصل امبارح ده يحصل بالطريقه دى وهو كل مره شهوتى تزيد فيها مش هبقى مدرك اللى بعمله وهيوصل بيا المطاف تانى يوم بالحاله المذريه اللى انا فيها دى حتى مش قادر اقوم اخش الحمام ولا اتحرك وبييتخلل تفكيرى بعض الاهات المتقطعه اللى صادره منى من الوجع اللى سمعتها اختى هبه وخبطه عليا الباب بس كان مقفول
هبه : مالك يا شادى فيه ايه وقافل باب اوضتك ليه وايه الاهات دى انت تعبان ولا ايه
انا : تعبان قوى ومش قادر اتحرك
هبه : طب افتح الباب مش راضى يفتح
اانا : الحقينى ياهبه نادى ماما بسرعه انا مش قادر اتحرك عشان افتحلك بطنى بتتقطع مش قادر
هبه : حاضر ثانيه واحده ......ياماما ياماما الحقى شادى عمال يعيط وبيقول بطنه بتوجعه ومش قادر يتحرك من السرير يفتح الباب انا خايفه قوى
سمعت صوت رجلين جايه بسرعه ومااما بتقولى افتح ياشادى معلش استحمل وافتح الباب محمود مش هنا ومش هعرف اكسر الباب افتح معلش وفعلا قومت مستحمل بالعافيه وجرجت جسمى وروحت فاتح الباب وخلاص مش قادر لدرجه انه من الوجع وقعت من طولى ورجلى معدتش شيلانى
ماما : يانهار اسود الحقينى ياهبه بسرعه اخوكى مولع نار ودرجه حرارته عاليه قوى اتصلى بدكتور سعيد بسرعه ........
ده تقريبا كل اللى فاكره عن المشهد ده قبل ميغمى عليا واقع من طولى كنت دايما فى الفتره دى احس انى برجع لوعيى طشاش كده الاقى نفسى نايم فى السرير وجمبى ادويه كتير ومحاليل فى ايدى يا اما لو ماما بتدينى الدوا واروح تانى فى الغيبوبه اللى فيها واستمريت على كده اسبوع تقريبا لحد لما بدائت استرجع وعى تانى كنا الساعه 6 المغرب تقريبا صحيت من النوم بنادى على ماما اللى بسرعه لقيتها جايه بتجرى عليا مخضوضه وبتحط ايديها على راسى وبتقولى فى ايه حاسس بايه ياحبيبى قولتها لا انا خفيت مش حاسس بحاجه بس انا اييه اللى حصلى بس قالتى حرام عليك انت كنت هتموتنى من القلق عليك انت بقالى اهو تمن ايام نايم فى السرير مش دارى بالدنيا وكانت حرارتك واصله 40 وكنت مفرفر مننا خالص قولتلها ليه قالتى ىجالك تسمم من كتر اللبن اللى شربته وقعدت تعيط جمبى وحضنتنى وقالتى انا اسفه ياحبيبى انا السبب فى اللى حصلك ده اوعدك انه عمره ميحصل تانى وبالنسبه للموضوع ده انساه اكنه محصلش وانت اوعدنى انك تبطل عشان صحتك انا مش عايزه اخسرك وهيا عماله تعيط ومنهاره جدا لدرجه انى قعدت اعيط على عياطها ونمت فى حضنها وقولتها خلاص ياماما متعيطيش انا كويس اهو متعيطيش بقى عشان خاطرى صدقينى انا بقيت كويس تحبى اقوم اتنططلك فى الاوضه عشان تصدقى قامت ضاحكه وابتسمت وباستنى من خدى وقالتى يعنى مش زعلان منى قولتلها انا ازعل من الدنيا دى كلها ومزعلش منك ابدا وفعلا انا بحب ماما حب لو قعدت اوصفه هحتاج عمر فوق عمرى كله اوصف فيه وقعطعت اللحظه اللى كانت بينا اللى كانت مليانه ضحك ممزوج بالدموع والفرح وقولتها ماما انا جعان قوى هو انتوا مكنتوش بتاكلونى وانا تعبان ولا ايه ضحكت وقالتى ياقلب ماما نفسك تاكل ايه بس قولتها اى حاجه قالتى عنيا الاتنين وقمت من السرير كان جسمى مكسر شويه بس كان جويا حاله نشاط غير طبيعيه وطلعت الصالون اللى لقيت اونكل محمود وهبه كانوا بره واول مشفونى طاروا من الفرحه وجم عليا واونكل محمود خدنى فى حضه وقعد يقولى الف سلامه كده تقلقنا عليك وهبه عماله تعيط وجيت خدتنى فى حضنها وسلمت عليا وماما طلعت من المطبخ وقالتى انت ايه اللى طلعك بس من الاوضه سيبوا الولا لسه تعبان يا جماعه وانت خش ارتاح شويه لحد محضرلك الاكل قولتلها اانا عايز اقعد هنا وبعدين انا هخش اخد شاور رحيتى صعبه جدا من كتر الرقده على السرير قامت ضاحكه وقالتى طب يلا خش حد شاور ولو احتجت جاجه ناديلى وهبه ضحكت وهيا بتقول لماما خلاص بقى ياماما شادى كبر وبقى بيعرف يستحمى لوحده والكل ققعد يضحك وفعلا مفيش احل من دفى العيله اللى حواليك اللى دايما بيبقوا خايفين عليك ودخلت خدت غيرا داخلى من اوضتى ودخلت احد شاور ولما قلعت هدومى وببص على جسمى فى المرايه اللى كان منهك جدا من التعب بس غريبه مش حاسس خالص بوجع فى طيزى وبحط ايدى على طيزى لقيتها غرقانه كريم وعرفت بعدين ان ماما كانت دايما وانا نايم بتدهنلى طيزى عشان تخفف عليا الوجع شويه ومتعبش اكتر من تعبى وخدت شاور اللى كان بمسابقه قبله الحياه بالنسبالى لما فوقت بعده واحساس المايه الساقعه على جسمى والانتعاش ده فوقنى جدا وخلصت ولبست وطلعت لقيت ماما محضرالى فرخه مسلوقه ولسان عصفور واكل مستشفيات مبحبوش خالص بس اجبرتنى اكل عشان متعبش تانى وكل وقعدت انا وماما واونكل وهبه نتفرج على التليفزيون وعمالين يحكوا اللى حصل فى الايام اللى فاتت واليوم عدى بسرعه وعلى الساعه 11 لقيت ماما بتوقلنا يلا ننام بقى اخيرا هنام بعد كل الايام دى وانا صاحيه فيها وخدت علاجى ونمت وبس صحيت تانى يوم الساعه 7 الصبح كانت ماما بتجهز الفطار لاونكل محمود قبل ميروح الشغل واول مشفتنى قالتى ايه اللى مصحيك دلوقتى مش عوايدك يعنى قام اونكل رد عليها وقالها سيبيه ده بقاله كتير نايم قمت راده عليه وقالته كويس انه صحى وهبه نايمه انا عيزاكم فى موضع وقالتنا ان اللى حصل ده مش هيتكرر تانى وان خلاص مبقاش فيه نيك تانى وان اللى حصل ده ننساه كلنا و اللى رحب بكلامها اونكل محمود جدا قالها خلاص صفحه واتقفلت وشادى مش هيعمل كده تانى وانا قولتلها حاضر ياماما مش هنعمل كده تانى وقالتى اوعدى انك متعملش كده مع حد بره البيت حتى قولتلها حاضر وقعدنا فطرنا واونكل راح الشغل وفعلا كلنا التزمنا بالوعد ده لمده اسبوع محدش فتح سيره الموضوع ده واتكلم فيه وبقى اكنه مجرد حلم عدى البيت والكل فاق منه وخلاص بس اعمل ايه بقى مهو مش بايدى ياجماعه الشهوه بتغلب فى الاخر وفى يوم السبت اللى هو كان اجازه اونكل واللى ماما فى اليوم ده كانت عند خالوا بتزوره عشان كان تعبان وهتبات معاه فى المستشفى وبعد مروحنا من المستشفى يومها على الساعه 5 كده وماما وهبه هيباتوا فى المستشفى وانا واونكل هنبقى لوحدنا فى البيت وطول منا مروح فى الطريق عمال افكر هقنع اونكل ازاى بعد الوعد بتاع ماما بس انا لازم اتناك النهارده انا بقالى كتير متنكتش وعايز اتناك مش قادر وطيزى عماله تاكلنى وفعلا روحنا البيت واونكل قالى انه هيروح مشوار ساعتين يزور واحد صاحبه ومش هيتاخر قولتلها تمام هستناك قالى ماشى ولو عزت حاجه من بره رن عليا اجيبهالك وانا جاى وقعدت لوحدى عمال افكر وخلاص مكنتش قادر من كتر الهيجان وفتحت فيلم سكس قعدت اترفج عليه وانا خلاص طيزى عماله تنبض وعلى اخرى لحد مجاتلى فكره انى اتلبون على اونكل بالراحه خالص واشوف رد فعله لو استجاب اكمل مستجبش يبقى ولا اكن حاجه حصلت وفعلا قومت طافى الكمبيوتر ودخلت الحمام قعدت احلق جسمى وانضفه وعملت دش مايه فى طيزى ونضفتها كويس قوى ودهنها كمان زيت برافين وغرقت الخرم كله من جوه زيت وقعدت اوسع فيها شويه بايدى عشان تبقى جاهزه وخلاص مكنتش قادر من المتعه ولبست بوكسر بس وطلعت قعدت فى الصالون مستنى اونكل اللى جه بعديها بنص ساعه بس واول مدخل البيت
اونكل : انت ايه اللى مقعدك كده بس
انا : مفيش الدنيا حر قوى
اونكل فعلا حر بس مش لدرجه تقعد بالبوكسر كده ممكن يجيلك برد تانى
انا : متقلقش تعالى اتفرج معايا على مسرحيه ريا وسكينه انا عارف انك بتبها قوى هتشتغل اهى كمان عشر دقايق
اونكل: بجد طب طب هغير هدومى بسرعه وجاى واهو
انا : مستنيك ... وفعلا غير هدومه بسرعه ولبس ترينج وطلع قعد جبى وقعدنا نتفرج على المسرحيه بس مع مرور الوقت مكنش فيه اى تقدم بيحصل خالص ولا رده فعل منه بقيت عمال انام على جمبى شويه واحلو ابين طيزى ليه وشويه اقعد وافتح رجلى على احرها قدامه وهو ولا اكنى قاعد مندمج مع المسرحيه لحد مجتلى فكره انى اعمل زى زمان لما كنت صغير اول لما ونكل دخل حياتنا وهيا انى كل معوز حاجه كنت اروح اقعد على رجله واوشوه فى وده بالحاجه اللى عايزها وهو يقعد يمرجحنى برجليه فقولت اجرب مش هخسر حاجه وفعلا قومت قاعد على رجل اونكل وقالى فيه ايه بتعمل ايه قولته وحشنى القعده علىرجلك زى زمان قام ضاحك وقالى خلاص اقعد وقمت نايم على صدره وانا قاعد وطيزى خلاص بقت مولععه مش قادر وحست بزبره بدا يقف تحت رجلى وهو عمال يحاول يتلاشانى خالص وقالى
اونكل : انا عارف انت بتفكر فى ايه بس مش هينفع
انا : ليه مش هينفع محدش هيعرف واعتبرها اخر مره
اونكل : بس انت وعدت ماما خلاص وانا مش هينفع ارجع فى كلمتى
انا : عشان خاطرى انا مش قادر المره دى بس وانا عمال العب فى زبره واحسس عليه من فوق البنطلون
اونكل : ابع ايدك ومتخلنيش زعل قولتك مش هينفع وقوم من على رجلى
انا : ضدقنى المره دى بس طب متنكنيش خلينى العب فى زبرك بس شويه عشان واحشنى قوى
اونكل : انا عارف انك مش هتجيبها لبر ماشى بس متعملش حاجه العب فيه بايدك بس
قمت فرحت جدا ونزلت قعدت على الارض بين رجليه وانا عمال احسس على زبره من فوق الهدوم وقمت مادد ايدى جوه البنطلون ماسكه وهو ساح منى خالص اول ممسكته وقام قالع البنطلون وبقى زبره قدامى واقف زى الحديده وانا بين رجله ومسكته وانا عمال العب فيه بايدى وهو باصص عليا وانا بحاول ارفع طيزى لفوق وانا فى الوضع ده وبحاول ابرزها وقمت مقرب من زبره ولفيته بيقولى انا قزلتلك بايدك بس قولتله انا كنت هشمه بس وفعلا قربت وشى وعدت اشمه واتلبون تحته وقمت مقرب لسانى من راس زبره ادوقها واونكل خلاص شهوته معرفش يسيطر عليها وساب نفسه ليا خالص وانا قعدت الحس زبره وطالع نازل وقمت تافف عليه وقعدت امص واحاول ادخله فى بقى على اد مقدر وانزل الحس بيضانه واشفطها كله فى بقى وقعدت امص زبره اكتر من ربع ساعه وكل محس انه خلاص هيجيب ويشد نفسه اقوم انا مهدى شويه مهو لازم ينكنى وقعدت وانا بمص و استغليت انه خلاص راح فى حته تانيه وقمت قالع البوكسر وبقيت قاعد بين رجله ملط وهو مشلش عينه من على طيزى بل بدا يتجاوب معابا ويحسس على راسى وعلى ضهرى وعلى صدرى وانا بمص وخلاص بقيت مولع مش قادر وقمت قايم لقيته بيقولى انا قولتلك مش هنيكك قولته انا هحك زبرك فى طيزى مش هدخله وقمت مدير وفنس قدامه وانا فاتح فلقتين طيزى بايدى الاتنين وهو قام ماسك زبره وقعد يحكه فى طيزى وهو بيقولى يخرب بيتك طيزك قايده نار وداهنا زيت ليه بقى قولتله مفيش عشان الوجع وقعد يحك راس زبره على خرم طيزى بالظبط اللى كان واسع وانا كنت كل ميجى زبره على الخرم اقوم احلو انى اقعد عليه بحيث انه يخش بس هو كان واخد باله وكل مقرب كان يبعد زبره لحد مفى مره وهو بيحك زبره قمت قاعد عليه مره واحده قام دخل لحد نصه بالظبط وقمت قاعد على حجره وقولته عشان خاطرى سيبه شويه وبعيدن طلعه وانا عمال اتحرك بطيزى يمن وشمال عشان يخش كله وفعلا دخل كله وانا روحت فى حته تانيه واونكل بردوا خلاص بقى قدام الامر الواقع زبره كله بقى فى طيزى ومفيش قدامه غير انه يمتعنى وقام ماسك طيزى بايده وبدا يمرجحنى على زبره يمين وشمال وانا عمال اقوله اوف اح كمان زبرك واحشنى قوى وقمت قعدت اطلع وانزل واطنط على زبره بالراحه هو بدا يزوم ويقولى طيزك سخنه قوى كسم لبونتك وشهوتك وانا عمال اسمع كلامه واهيج اكتر واقوله وهو فى بردوا فرسه تنفع تعيش من غير خيال انا متناكته وشرموتك وطيزى دى خلاص بقت بتاعتك تعمل فيه اللى انت عايزه وتطفى نارها وهو سمع منى كده وهاج اكتر وقام مقومنى من على زبره ونيمنى على الكنبه ورفع رجلى على كتفه وقام مدخل زبره فى الوضع ده اللى كان يجنن وقعد ينيك فيا وعينى فى عينه وانا عمال ااااااااااااااااااوف اااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااوف كمان نيك كمان وهو عمال ينيك فيا وقام مطلع زبره وقلبنى نيمنى على بطنى ونام فوقيا ودخل زبره وقعد ينيك فيا وانا خلاص بقيت دايب وهو عمال ينيك وقام عدلنى فى وضع الدوجى ودخل زبره كله مره واحده وانا مفيش على لسانى غير اااااااااااااااااه كمان نيك كمان وهو عمال ينيك فيا وبعد تقريبا ساعه الا ربع نيك عمال ينيك فيا ويغير الاوضاع كل شويه لقيته قام مطلع زبره وقام جايب لبنه كله على طيزى من بره اللى كان زى الشلال السخن وانا من المتعه جبت مرتين وهو بينيك فيا وقام ضربنى بالراحه على طيزى بايد وقالى انبسط المره دى ولا لسه قولتله انبسط جدا قالى المهم امك متعرفش ومتفضحناش قدامها قولته وانا نايم على بطنى لا متقلقش خلاص طيزى اتعودت على زبرك ومبقاش يوجعنى زى الاول وقالى طب يلا قوم ناخد شاور ودخلنا الحمام سوا ناخد شاور وانا كل شويه الزق طيزى فى جسم اونكل وهو بيحسس عليا واحنا تحت الدش لما هجت تانى وهو هاج كمان ولقيته قام ماسكنى وزنقنى فى الزاويه بتاعت الحيطه وانا قمت بارز طيزى لبره وفتحت فلقتين بايدى وهو قام مدخل زبره مره واحده وقعد ينيك فيا اكتر من عشر دقايق مطلعش زبره ولا مره لحد مجاب لبنه تانى بس المره دى فى طيزى من جوه وقام مطلع زبره وكملنا الشاور انا وهو كنا مبسوطين جدا ونضفت طيزى ونزلت اللبن منها وخليته يدهنلى كريم مرطب والمخدر الموضوع اللى بيحطهولى عشان ماما متحسش بحاجه لو شافتنى ولبسنا هدومنا وطلعنا نضفنا الكنبه مكان النيك وقعدنا سهرنا مع بعض واحنا بنتفرج على التليفوزيون لحد منمنا مكانا على الكنبه ............ يتبع
انتظروا بقيت الاجزاء


الجزء التاسع

هاى ازيكم عاملين ايه وقفنا فى الجزء اللى فات ان بعد مشبعت من زبر اونكل وطفى نارى وكيفنى اننا سهرنا سوا نتفرج على التليفزيون مع بعض لحد مروحنا فى النوم مكانا ومسحتش الا لما لقيت اونكل بيصحينى الصبح الساعه سبعه وبيقولى اصحى بقى وخش نام جوا فى اوضتك عشان انا هنزل اروح الشغل وكلها ساعتين وماما جايه عشان تفطرك وهتعمل شويه حاجات فى البيت واوعى تبين قدامها حاجه عن اللى حصلت امبارح انا بقولك اهو والا عمرى مهنيكك تانى مهما عملت
انا : حاضر ياونكل متقلقش محدش هيحس بحاجه
اونكل : ماشى لما نشوف هتقوم تنام ولا تحب تفطر معايا
انا : لا هنام شويه وهبقى افطر مع ماما لما ترجع
اونكل طب ماشى ولو حصل حاجه او احتجت اى حاجه كلمنى على طول وانا مش هتاخر فى الشغل هروح بس امضى طلب الاجازه لحد مخالك يطلع من المستشفى
انا : ماشى تروح وترجع بالسلامه وقمت من مكانى وروحت الاوضه وانا عمال اتقصع قدامه
اونكل : يابنى بقى بطل شرمطه ايه انت نيكة امبارح مكيفتكش ولا ايه
انا : وهو بردوا حد يتكيف منك يابخت ماما انها قدامك طول الوقت
اونكل : صحيح هتحجيبه من بره منتا طالع لامك شرموطه درجه اولى بس اعمل ايه بقى فى دماغها النشفه لو تبطل تقرف وتمتعنى زيك
انا : يا اونكل متعوضه نيكها هيا فى كسها وانا فى طيزى واللى هيا مش بترضى تعمله اعملهولك انا بعينا الاتنين
اونكل :/ طب يلا يا شوشو خش نام لحسن هجت ولازم انزل دلوقتى شويه كمان ومش هعرف امسك نفسى
انا : طب متيجى بسرعه مش هنتاخر
اونكل : لا خش نام لما ابقى ارجع نبقى نشوف الموضوع ده
وفعلا دخلت نمت وصحيت على صوت ماما وهيا بتصحينى الساعه 11 وبتقولى قووم يلا ياشادى عشان تفطر معانا
انا : حاضر ياماما جاى اهو
ماما : طب يلا نا مستنياك فى المطبخ اهو بعد متطلع من التويلت
وطلعت بعد مخلصت حمام وغسلت وشى وسنانى ولقيت ماما مستنيانى وبتقولى صباح الخير ايه كل ده نوم
انا : طب بزمتك هصحى بدرى اعمل ايه يعنى
ماما : طب يلا عشان نفطر
انا : امال هبه فين مش سامع صوتها
ماما : هبه ياعينى كانت تعبانه من امبارح من وقفه المستشفى ومصدقت تخش تنام شويه قبل منروح تانى بالليل
انا : طب خالوا عامل ايه دلوقتى
ماما : بقى احسن والدكاتره بتقول ممكن يطلع كمان تلت ايام
انا : يطلع على خير
ماما : قولى بقى عملت ايه امبارح مع محمود ومتكدبش عليا
انا : مفيش يامام بعد مروحنا اونكل نزل يزور صاحبه ورجع وهو جايب العشا معاه وكلنا وسهرنا نتفرج على التليفزيون لحد منما
ماما : بزمتك هتكدب عليا يعنى معملتوش حاجه امبارح
انا : حاجه زى ايه يعنى
ماما : شادى متستعبطش انت فاهم قصدى محمود قربلك امبارح ولا لا
انا : صدقينى ياماما مفيش حاجه حصلت واحنا وعدناكى خلاص وانا من ساعه متعبت وانا مبقتش حابب الموضوع ده
ماما : طب ماشى مصدقاك يلا خلص فطار وتعالى ساعدنى ننضف البيت واجهز الغدا قبل ما محمود يرجه من الشغل
انا : حاضر ياماما عنيا
وقعدنا ننضف البيت وجهزنا الغداء لحد مهبه صحيت من النوم ودلخت خدت شاور وطلعت قعدت معانا وقعدنا تكلم ونهزر مع بعض لحد ما اونكل جيه من الشغل وقعدنا اتغدينا واونلك قالنا انه خد اجازه اسبوع
ماما : طب ليه بس الاجازه
اونكل: عشان اساعدك يا قمر انتى يعنى ينفع كده العسليه بتاعتنا تبقى بالليل فى المستشفى والصبح بتنضف وتغسل وتعمل اكل ومحدش يساعدها
ماما : ضحكت وقالت **** يخليك لينا
وقعدنا نهزر ونتكلم وندردش مع بعض فى مواضيع كتير قوى لحد الساعه 6 تقريبا لما ماما جهزت وقالت لهبه يلا ياحبيبتى عشان نمشى واونكل قالها طب استنى اوصلك قالته لا ياحبيبى خليك مش عايزه اتعبك وانا هبقى اتصل بيك كل شويه لولو احتجت حاجه هكلمك على طول وخلى بالك من شادى ونا روحت سلمت عليها وباستنى من خدى وقالتى يلا بقى سلام واول مقفلت الباب بتاع الشقه لقيت اونكل قام رازعنى بعبوص جامد خلانى مش دارى بنفسى خالص وقالى وهو بيحسس على طيزى
اونكل : ده انا هدلعك النهارده
انا : ده انا اللى هدلعك ووهوريك اللى عمرك مشوفته وانا بحسس على زبره
اونكل :اتفقنا بس مش دلوقتى خلينا فى السهره احسن
انا : تيجى تلعب معايا بلاى ستشن
اونكل : يلا بينا
وروحنا لعبنا فى سايبر جمب البيب اكتر من تلت ساعات واتعشينا بره وماما اتصلت بينا تتطمن واحنا بره واتطمنا عليها وروحنا على الساعه 11 بالليل واحنا راكبين الاسناسير قمت مقرب منه وقعدت احسس على زبره وقوقلته بلبونه ده انا هاكله اكل النهارده وطلعنا الشقه وجريت على اوضه النوم بتاعه ماما وقفلت الباب ورايا بسرعه عشان اجهز نفسى ودخلت قمت قالع هدومى كلها ولبست برا اسود وكلوت فلت من بتوع ماما كان يجنن عليا وقمت طالع واول ما اونكل شافنى صفر وقالى ده احنا ليلتنى عنب بصحيح ايه الحلاوه دى كلها بس وانا وشى احمر من الكسوف وقمت مقرب منه وقام شايلنى فى حضنه وحط شفايفه على شفايفى وباسنى بوسه ودتنى فى حته تانيه خالص ودبت تحت ايده وهو بيحسس على ضهرى وايده عماله تنزل على طيزى وهو بيحسس عليها وقام رازعنى اسبانك عليها دوبنى منه وقام منزلنى وخدنى على اوضه النوم وقلع هومه ونيمنى على السرير ونزل عليا بوس واحضان بمنتهى الرومنسيه وايده عماله تدهك فى صدرى وحلمتى عمال يعصرها بين ايده وانا عمال اتاوه تحته ودايب تحت ايده من المتعه وقام نازل على بطنى قاعد يلحس جسمى كله وصدرى كله ببقه وانا بتاوه تحته وقام نايم على السرير وانا نمت فوقيه فوى وضع 69 وقعدت امص زبره وهو قعد يلعب فى طيزى ويشمها وانا كنت منضف جسمى كله ومنضف طيزى قوى وقعد يلحس خرم طيزى ويحط لسانه جواه وقعد ينكنى بلسانه شويه وانا بتاوه وهو عمال يلحس وايده بتفرش فى طيزى لحد محمرت منه وبقى شكلها يجنن وانا ماسك زبره عمال امص فيه والحس فيه كويس قوى قام تافف على خرمى وقعد يدخل صوابعه صباع ورا صباع عشان يوسع طيزى وانا من الهيجان معدت قادر خالص قمت قايم وقعدت على حجره وهو نايم على ضهره وزبره بقى تحت طيزى وانا بحك طيزى بزبره وهو ماسك صدرى عمال يفعص فيهم يايده الاتنين وقمت ماسك زبره وحطيته على خرم طيزى اللى كان بينبض من الهيجان وقمت مدخل الراس بس اللى اول مدخلت شهقت من المتعه وقمت نايم على صدره وبقى وشى فى وشه وقعد يبوسنى وزبره فى طيزى وقعد ينيك فيا فى الوضع ده شويه وانا قعدت اتنطت على زبره وهو دخل لاخره وانا بقول ااااااااااااه كماااااااااااان مش قادر وهو يقولى مبسوط ياشوشو وانا اقوله مبسوط اوى وقمت من على زبره ولفيت جسمى وبقت طيزى فى وشه وقعدت على زبره وقعدت اتنطت عليه وهو ماسك فلقه طيزى بايده عمال ينزلنى ويطلعنى على زبره ويضربنى اسبانكات خفيفه كانت بتهيجنى جدا وقعدنا حوالى عشر دقايق ينيك فيا فى الوضع ده وقمت قايم ماسك زبره قعدت امصه وكان طعمه يجنن والحس فيه وامصه بشهونيه عاليه جدا وقمت نايم على ضهرى واونكل قام شاددنى على طرف السرير وقمت فاتح رجلى على اخرها وقام مدهل زبره مره واحده فى طيزى وقعد ينيك فيا وانا هينى فى عينه وبيوقلى مبسوط ياقلبى اقله جدا نيك كمان نيك نيكنى ومتعنى بزبرك وهو كل ميسمع منى كده واانا بتاوه يسرع نيك وجسمه يحبط فى طيزى وانا عمال اقوله نيك كمان نيك وقام مطلع زبره ونيمنى على بطنى ونام فوقيا ودهل زبره فى طيزى وانا مستمتع جدا وعمال يقولى هو انا بعمل ايه وانا اوله بتنكنى يقولى بنيكك فين وانا اوله فى طيزى وكل ميسمع كده يهيج اكتر لحد مقرب يجيب وقام مطلع زبره من طيزى وقبلنى على ضهرى وحط زبره فى بقى وانا بمص فيه لحد مجاب لبنه كله فى بقه وعلى وشى وانا عمال امص زبره وهو غرقان لبن لحد مبدا يقف تانى وبقى زى الحديده وقمت قايم عامل وضع الدوجى وبطنى لازقه فى السرير وطيزى مرفوعه قدامه وهاونكل وقف ورايا وقام مدخل زبره مره واحده فى طيزى وقعد ينيك فيا ويطلع ويدخل زبره وطيزى عماله تترج قامه وهو عمال يضربنى عليها اسبانكات وانا بتاوه تحته ااااااااه كمان زبرك حلو اوى نيك كمان ااااااااااااه وهو عمال ينيك فيا وزبره كتم واصل لحد بطنى تقريبا فى الوضع ده وبعد خمس دقايق قام مطلع زبره من طيزى وانا لفيت ليه وقعدت امص زبره وانا نايم على بطنى وهو واقف قدامى زبره كان حلو قوى وقام قايم من على لسرير وقعد على الكرسى اللى جب السرير وشاولى وقالى تعالى قمت رايح ليه وقعد على حجره وزبره فى طيزى وقعدت اتنطط على زبره وهو ماسك صدرى بيفعص فيهم وانا سايح خالص لحد ملقيت لبنى عمال يطير قدامى من الشهوه وانا عمال طالع نازل على زبره لحد ملقيته فجاه قام ماسك وسطى بايده جامد وقعد يرفع جسمى وينزله بسرعه جدا وينيك فيا بسرعه لحد ملقيت شلال لبن ملى طيزى وقام سايبنى قمت قايم وطيزى عماله تنزل لبن على الارض فى كل حته واونكل قالى ايه رايك انبسط ولا لسه قولته انبسط جدا ودخلنا خدنا شاور مع بعض وناكنى كمان مره تحت الشاور وخلصنا وطلعنا نضفنا الدنيا ورجعت كل حاجه زى مكانت ودخلنا نمنا احنا الاتنين فى حضن بعض وانا فى قمت السعاده ..........يتبع
انتظروا بقيت الاجزاء


الجزء العاشر والأخير

هاى ازيكم عاملين ايه وحشتونى جدا معلش بتاخر عليكم فى الاجزاء بس لظروف خاصه عندى بس اتمنى تخلص فى اقرب
وقفنا فى الجزء اللى فات ان بعد مخلصنا انا واونكل نمنا فى حضن بعض وانا فى منتهى السعاده والرضا بعلاقتى اللى اتطورت مع اونكل مححمود ومبقاش فى بينا اى حدود نهائى وبقيت بحس انى خلاص مراته التانيه وانه بقى جوزى ومستعد يعمل اى حاجه لمجرد انها هتسعدنى بس وصحينا تانى يوم احنا الاتنين على نور الشمس المفاجئ اللى ضرب فى وشنا لما ماما فتحت الستاره علينا واحنا نايمين الساعه 10 الصبح وبتقولنا
ماما : ايه النوم ده كله ده انا قعدت كتير ارن الجرس ومحدش سمعنى خالص مش عوايدك يعنى يامحمود ده انت نومك خفيف
اونكل : صباح الخير ياحبيبتى معلش راحت عليا نومه من التعب
ماما : وتعبان من ايه بقى اوعى يامحمود يكون اللى فى بالى صح
اونكل : عيب اللى بتقوليه ده انا وعدتك على فكره
ماما : امال شادى نايم معاك ليه وايه النوم ده كله
اونكل : اهو عندك اهو اسئليه
انا : صباح الخير ياماما فى ايه بس خوفت امبارح انام لوحدى ونمت مع اونكل
ماما : وايه اللى خوفك بقى وعملتوا ايه امبارح
انا : مفيش خرجنا امبارح ورحنا البلاستيشن ورجعنا قعدنا نحكى واتفرجنا على فيلم بس كان رعب وانا خوفت ونمت مع اونكل " واونكل بيبصلى ويبتسم وكانه بيدور فى دماغه ايه سرعه البديهه دى بس "
ماما : يعنى محصلش حاجه من اللى فى بالى
انا : لا محصلش ومش هيحصل وعلى فكره لو مش مصدقانى ممكن اوريكى طيزى دلوقتى عشان تتاكدى انا مش هكدب عليكى وانتى عمرك مشكيتى فيا
ماما : لا خلاص مش مستهله انا مصدقالك يلا قوموا بقى عشان تفطروا زمان هبه جايه من السوبر ماركت
انا : حاضر ياماما طالع وراكى اهو "وماما طلعت "
اونكل بصوت واطى : ايه الجرائه اللى كنت بتتكلم بيها دى وافرض كانت قالتلك طب ورينى طيزك بس بصراحه عجبتنى
انا : منا لو مكنتش عملت كده بثقه كانت هتفضل شاكه فينا
اونكل : طب يلا نقوم
انا : يلا وانا ببص على زبره اللى كان واقف زى الحديده ومنتصب جدا وقمت حاطط ايدى عليه ماسكه ومطلعه بره البنطلون واونكل بيقولى بصوت واطى يخرب بيتك انت بتعمل ايه قولته متخفش ماما فى المطبخ والمطبخ بعيد والصوت مش واصل وقمت مقرب منه وحطيته فى بقى قعدت امص شويه وابوس زبره واونكل مسترخى جدا على السرير وانا بمص براحه وبمنتهى الحنيه طالع نازل وايدى بتحسس على صدر اونكل قعدت حوالى دقيقه امصه وقيت فجاه
ماما : ايه ايمحمود يلا الاكل جهز قوم بقى يلا
قام اونكل قام قايم عادل نفسه بسرعه ومدخل زبره جوه البنطلون وقالها حاضر عحش الحمام وجاى اهو
انا : ياخساره مش عاعرف ايه اللى جابها دلوقتى وبغمزه صغيره لاونكل بس متعوضه هنروح من بعض فين قام اونكل ضاحك وقالى طب قوم يلا ياخول عشان نفطر
وقومت دخلت المطبخ استنيت اونكل يطلع ومن الحمام ودخلت وراه وماما استنتنا عشان نفطر مع بعض بعد متصلت بهبه اللى اتاخرت وقالتها انها هتتاخر شويه عشان هتشترى شويه حاجات ليها وهتفطر بره وفطرنا مع بعض وقعدنا نتكلم فى اللى حصل امبارح مع ماما واخبار خالوا وبعد مخلصنا اكل ماما قامت تشيل الاطباق من اودامنا وانا قاعد على الفره فى المطبخ واونكل راح وراها يساعدها فى شيل الاطباق لحد الحوض ووقف وراها ولزق فى طيزها وحضنها وهو بيقولها وحشانى قوى ياحبيبتى
ماما : بس يامحمود اتلم شادى قاعد
اونكل : وهو شادى حد غريب بردوا خلاص متتكسفيش منه
ماما : بس بقى طب مش دلوقتى
اونكل : اعمل ايه بس ياحبيبتى وحشانى قوى انا بقالى اسبوع وحشانى ونفسى فيكى وبعدين هيا قعده المستشفيات بتخلى البنى ادم حلو كده
ماما وهيا بتضحك : يوه انا عارفه انك مش هتجيبها لبر وقامت قيلالى شادى انا بقولك اهو اوعى تتصنت علينا نضف الاطباق دى وخش اوضتك
واونكل وماما دخلوا اوضتهم وانا مبسوط جدا ان اونكل عمل كده عشان يبعد الشك عننا وقعدت انضف الاطباق وهما اتاخروا جوه قعدوا اكتر من ساعه والصراحه انا متصنتش عليهم المره دى بس لما اتخروا الفضول ودانى ناحيه الاوضه وكان صوت ماما واضح قوى وهيا مستمتعه واونكل مش راحمها نيك قمت مخبط وقايلهم ايه كل ده اتاخرتوا عايزين مساعده ولا ايه وانا بضح
ماما : بس ياخول امشى يلا خلينا ننبسط شويه ولو فضلت واقف انت عارف انا هعمل فيك ايه
انا : لا خلاص همشى بس وطوا صوت التليفزيون شويه الجيران هتسمع وانا عمال بضحك
ماما : منا عايزه اسمعهم عشان يعرفوا ان معانا راجل وسيد الرجاله كمان
اناا : طب يلا سلام بقى انجوى ومشيت وسبتهم طلع قعدت على الكمبيوتر العب عليه شويه وفعلا بعد نص ساعه اونكل طلع ودخل الحمام ياخد شاور وماما طلعت وراه لابسه اندر فتله بس ومش لابسه اى حاجه وكان باين عليها ياعنى البهدله شكلهم زودوا العيار مع بعض ولقيتها جايه ناحيتى ومسكتنى من ودنى وقالتى مش قولتلك متتصنتش علينا
انا : متصنتش صدثينى انتى اللى صوتك كان عالى بس اهم حاجه انبسطى يا مزه ولا لا وايه اللى مطلعك كده بس
ماما: بس بقى يا خول متكسفنيش وهيا بتضحك ومبتسمه جدا ومزاجها بقى احسن وسابتنى ودخلت الحمام مع اونكل ياحدوا شاور مع بعض وخلصوا وطلعوا واونكل كان مبسوط لبس وجه قعد معايا لحد ماما تلبس هدومها فى الاوضه
انا : ينفع كده مش كنت انا اولى بردوا
اونكل : لازم اعدل بينكم انا بقولك اهو
انا : طب كنت سيبلى حبه لبن لبليل ولا خلصته كله عليها بقى
اونكل لا انى النهارده عشان هنبات مع ماما وهبه فى المستفى النهارده عشان ماما متزعلش
انا : طيب ماشى وكنت متضايق خصوا انى هجت جدا وهما بيمارسوا وكان نفسى اخش معاهم بس خوفت ماما تزعل ووتقفش علينا وعدى اليوم وهبه جيت من بره على الساعه 2 الضهر وكانت جايبه حاجات كتير ليها وحاجات للبيت وقعدنا اتغدينا ومشينا كلنا روحنا المستشفى على الساعه 7 كده وروحنا لقيت خالتوا هنا وبناتها وسلمت عليهم وسلمت على ولاد خالوا وقعدنا ندردش عن احوالنا حوالى ساعتين لحد مكلهمم مشيوا وبقيت انا وماما وهبه واونكل بس الى هنسهر الليله دى مع خالوا
اونكل :خشى ناموا انتوا بقى جوه فى الاوضه وانا سهران اهو ولو حصل حاجه هصحيكم عشان باين انكم تعبانين اليومين دول
ماما :فعلا يامحمود انا مش قادره اقف على رجلى وهبه عماله تنام على نفسها اهى
اونكل طب خشوا وانا قاعد بره اهو
انا : طب انا مش عايز انام هقعد مع اونكل لحد ميجيلى نوم
وفعلا سهرنا مع بعض طول الليل واحنا بندردش وبنهزر مع بعض بس انا كنت هايج جدا وخصوصا اللى حصل الصبح كان مهيجنى جدا ومموتنى من الغيره بصراحه وعمال افكر ازاى اخلى فى اكتر من طريقه تخلى اونكل ينكنى النهارده بس ازاى احنا بايتين فى المستشفى ومش هيننفع نروح بس انا لازم اتناك مش قادر وعلى اخرى وكانت الساعه 1 تقريبا وبعد ما الممرضه لفت على كل الدور تتطمن وخلاص الدور فضى علينا ومبقاش فى اى حد غير انا واونكل والسكوت مالى المكان
جاتلى فكره انى اقنع اونكل يمارس معايا فى حمام الدور خصوصا ان مفيش حد بس ازاى اقنعه وانا عارف انه مش هيوافق وقعدت افكر لحد مقولتله
انا : نا عازي اخش التويلت
اونكل : هناك اهو فى اخر الطرقه روح وانا مستنيك
انا : لا خايف الصراحه تعالى معايا
اونكل : خايف من ايه بس
انا : انت عارف ان فى هنا مشرحه واكيد فى عفاريت وانا خايف
اونكل : قعد يضحك وقالى طب يلا تعالى انا جاى معاك
وقومنا ورحنا ووقفت قدام باب الحمام ومدخلتش
اونكل مالك خش يلا نا واقف مستنيك اهو
انا : لا خايف جدا مش هعرف اخش لوحدى
اونكل طب والعمل
انا تعالى معايا جوه واهو احنا متعودين على بعض عشان خطرى انا خايف اوى
اونكل : بطل استعبات وخش يلا
انا : مش هخش الا لما تخش معايا والا هعمل حمام على نفسى
اونكل طب يلا بس بسرعه
ودخلنا الحمام وقفلنا الباب علينا وقمت قالع وقاعد على الحمام واونكل واقف قدامى وقمت مقرب ايدى من زبره وهو قام باعد نفسه وقالى انا عارف اللى فى دماغك مش هينفع هنا انت عايز تفضحنا قمت قايله صدقنى محدش هيحس بينا وبعدين الدور كله ساكت والممرضيه مش هيلفوا الا كمان ساعتين وكلهم تحت احنا لوحدنا عشان خاطرى انا هايج قوى وطيزى بتاكلنى
اونكل : طب يلا بس بسرعه
وقام مقرب منى وانا قاعد وفتح سوسته البنطلون وطلع زبره اللى كان نايم شويه وانا قمت واخده كله فى بقى مره واحده منا مصدقت اشوفه نايم عشان اقدر احطه فى بقى كله بس ياخساره وقف بسرعه وقعدت امص زبره واونكل راح فى عالم تانى اكنه مش معانا على الارض وانا بمص براحه وعمال الحس زبره وابوسه والحس بياضانه وقمت قايم قالع البنطلون ومنزل غطا الحمام ولفيت جيمى لاونكل وقعدت عليه فى وضع الدوجى وخرمى بقى قدام زبره بالظبط اللى اول ما اونكل شافه قام مدخل زبره كله مره واحده وانا قمت شاهق وطلع منى صوت لا ارادى من المتعه لقيت اونكل قام حاطط ايده على بقى وقام قعد ينيك فيا ويدخل ويطلع زبره بسرعه وبيضانه عماله تخبط فى طيزى وايده على بقى ونا كنت مبسوط قوى ومستمتع بالوضع بس كنت عايز اطلو شويه خصوصا ان اونكل كان شكله مستعجل جدا وهو بينيك فيا بس على مين وهو عمال ينيك فيا ويدخل ويطلع زبره بسرعه جدا قمت باعد جسمى عنه بسرعه قام زبره طالع من طيزى وقالى مالك ايه اللى حصل قولته انت مستعجل ليه وقمت نازل قاعد على الارض واونكل واقف قدامى ومسكت زبره وقعدت امصه وهو تجاوب معايا وبقى ماسك زبره عمال يحكه فى وشى ويضربنى بيه على وشى وانا مطلع لسانى وكنت مبسوط قوى وقعدت امصه شويه وكنت كل محس انه هيجيب اقوم مبطى عشان يتاخر معايا وانبسط اكتر وقمت قايم واونكل قعد على الحمام وانا قمت قاعد على رجله ودخلت زبره كله فى طيزى وقمت عمال الطع وانزل عليه بس براحه واونكل سند ضهره على الحيطه وسابنى اتعامل انا بقى وانا عمال طالع نازل عليه وعمال اقول ااااااااااه زبرك حلو قوى مكيفنى ومالى طيزى بس بصوت براحه وقعدت اتنطط عليه شويه وقمت قايم قاعد على لارض وقعدت امص زبره شويه وانا بين رجله وكان طعمه يجنن وكنت مبسوط جدا واونكل قام قايم وقالى وطى يلا ووطيت ووقف ورايا ودخل زبره كله وقعد ينيك فيا فى الوضع ده اكتر من خمس دقايق وانا صوتى بدا يعلى اااااااااااااااه كمان مش قادر نيك كمان نيك مش قادر وهو ينيك فيا اكتر حد مجاب لبنه كله جويا وفعلا احساس اللبن جوه وهو بيطفى نارك بيبقى لذيذ جدا وقام مطلع زبره من طيزى وهو بينقط لبن اللى قمت واخدع فى بقى على طول وقعدت امص فيه وهو نايم لحد مشربت كل اللبن اللى بينقط منه ونضفته بلسانى اوى لحد مبقى بيلمع وقام ماسكنى من كتفى وقالى كفايه كده بقى عشان ميحصلش مشكله لو حد حس بينا وقالى نضف نفسك يلا وانا هنضف نفسى من اللبن فى الحمام اللى جمبك وهستناك لحد متغسل طيزك من جوه وتظبط نفسك قولتله حاضر وفعلا طلع وانا قعدت نضفت نفسى وعسلت طيزى وحطيت الشطاف فيها وفتحت المايه على الاخر عشان اغسلها من جوه مع انى كان نفسى اخلى اللبن جوه بس خوفت ماما تعرف من الريحه لو شافتنى او البقع اللى هتبقىى على الهدوم وخلصت ولبست هدومى واونكل كان مستنينى بره وطلعنا روحنا قعدنا فى الطرقه وكنت مبسوط جدا واونككل بقولى انبسط ولا لسه قولتله لسه بس اهى تصبيره لحد منروح قام ضاحك وقالى انت مش بتشبع ابدا قولته وهو حد يشبع من زبرك بردوا قالى ده انت اللى ميتشبعش منك وقعدنا سهرانين نتكلم لحد الصبح لما ماما صحيت وكنت هموت وانام انا و اونكل لحد مهما صحيو ومشينا احنا روحنا واول مدخلنا الشقه اونكل دخل الحمام ياخد شاور وانا قمت رايح وراه على طول واول مشفنى قالى انت ايه يابنى مش بتتهد قولته منا منبسطش اوى امبارح وعايو اعوض قام ضاحك وقالى طب تعالى قمت قالع هدومى وهو قلع ونزلنا تحت الدش يغسلى جسمى وضهرى وانا عمال اهيج اكتر كل مايده تلمسنى من تحت ضهرى وقمت نازل على الارض قعدت امص زبره وناكنى ساعتها مرتني مره جاب فيا من جوه ومره على وشى وكنت مبسوط جدا وهو كمان انبسط وكملا شاور وكل واحد دخل ينام فى اوضته واستمر الوضع معانا على كده تقريبا شهرين كنا كل ميجى فرصه اننا نبقى مع بعض كنت بستغلها وكنا بنتع بعض مرتين وتلاته فى اسبوع طبعا من غير ماما تاخد بالها لحد ما فى مره لقيته بيقولى شادى انا عايز منك خدمه لو عملتها هبقى المدير فى القسم بتاعى فى البنك قولته اى حاجه انت عايزها هعملها وانا مغمض قالى بص المدير المباشر بتاعنا مستر اندرو هيتنقل فرع تانى وقبل ميمشى لازم يرشح يمسك مكانه واندرو معروف عنه انه بيحب السوالب جدا فايه رايك اعزمه هنا مره وانت تبسطه واخد الترقيه .................يتبع
اتمنى السلسله الاولى تكون عجبتكم وانتظروا بقيت الاجزاء فى السلسة الثانية
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل