هاي ازيك دي اول مره اكتب قصه هنا فياريت تعجبكوا القصه دي منها جزء حقيقي وجزء من خيالي كان نفسي يبقي حقيقي.
أنا اسمي احمد عندي ٢٤ سنه أنا زي اي ولد اول معرفتي بالجنس كانت في فتره البلوغ وقتها كان عندي ١٢سنه كنت بتفرج علي افلام سكس عادي واضرب عشره عليها وخلاص لغايت ما جيه قدامي فيلم عجبني وولعني فشخ كان فيلم لبنت بتنيك راجل في طيزه بزب صناعي ومخليه وشه في الحيطه ونازله نيك في طيزه ساعتها هيجت جدا وانا بتفرج علي الفيلم ده وبقيت بدور علي الأفلام إللي من النوع ده كتير واتفرج عليها ومكنتش بوصل لمرحله الهيجان دي وأنا بتفرج علي الأفلام العاديه اللي الست بتتناك فيها لغايت بقيت مدمن الفرجه علي الافلام اللي من النوعيه دي وبقيت بجيب عليهم كتير جدآ لغايت ما في مره وأنا في تلته اعدادي كنت قاعد أنا وابن عمي كان اسمه يوسف كنا بنتفرج علي فيلم سكس وقولت أقوله علي نوعيه الأفلام إللي بحبها دي يمكن يكون هو كمان بيحبها بس لاقيته اضايق وقالي ايه ده لا أنا عايز أنا إللي انيكها مش هي إللي تنكني ساعتها قاعد افكر مع نفسي واقول هو ده غلط اكيد وقولت مينفعش اتفرج علي الافلام دي تاني وخليني بنيك وبس أنا راجل مش خول وفعلا قاعد فتره مبتفرجش علي الافلام إللي من النوع ده بس مع الوقت بقيت بزهق من الأفلام العاديه دي وزبي مش بيقف عليهم ورجعت اتفرج علي الافلام بتاعت ال pegging تاني وصارحت نفسي وقتها إني بحب كده ومش عيب كل واحد ليه ميول وأنا بحب كده وكنت بتخيل نفسي ديما وأنا نايم علي بطني وفي بنت جميله ركباني وبتنكني في طيزي بزب صناعي لغايت ما كبرت شويه وبقيت عندي ١٨ سنه وهنا بدات ادور علي بنت تعمل معايا كده ونبقي صحاب في العادي وتنكني بس للاسف ملاقتش النوع ده وكان اغلبهم رجاله بتنيك سوالب او مبادل فقولت اجرب وفعلا بقيت في كل فتره كده اعمل سكس فون مع واحد اوقات ابقي بتناك و اوقات بنيك وبدات اقرا اكتر علي العلاقات دي لغايت ما عرفت يعني إيه سالب ويعني ايه موجب ويعني مبادل يعني بينيك ويتناك وفضلت كده لغايت ما دخلت الجامعه واشتغلت في محل سوبر ماركت وكنت شغال بليل لغايت الصبح وكان في راجل كده وسيم اسمه نبيل كان ديما يجي الصبح بدري حوالي الساعه ٦ الصبح ويقعد يهزر معايا ويتكلم واوقات كان بيحط ايده علي جسمي كده بشكل غريب ويحسس علي ايدي بس مكنتش بحط في دماغي لغايت ما في مره واحد شغال في محل جنبي قالي خد بالك منه عشان الراجل ده بيقولوا عليه بتاع رجاله المهم بعد ما قالي كده بقي عندي فصول اعرف الراجل ده واعرف هو سالب ولا موجب خصوصا لانه وسيم وكان عجبني شكله وجسمه الرياضي المهم لما جيه المره إللي بعدها اتكلمت وهزرت معه وخليته ياخد راحته في الكلام معايا كاننا اتنين صحاب وبعدها مشي وبقي يجي كل مره يهزر معايا زياده عن المره إللي قبلها لغايت ما في مره واحنا واقفين نهزر قالي علي فكره أنتي عسول اوي وظريف وجسمك حلو أنا صحيح اسمراني بس مهتم بشكلي وجسمي رجولي بس كنت ديما بحب جسمي يبقي ناعم من غير شعر بس عندي فخادي حلوه وملفوفه وطيزي كبيره شويه وديما بحلقه وبنظفه المهم قولته شكرا وانت كمان وسيم قالي بقولك إيه متيجي نخرج شويه انهارده بعد شغلك ونقعد كده في حته ونتكلم حبه وافقت وقالي هستناك بعد شغلك ما يخلص وفعلا خلصت شغلي وقبلته وقاعدنا علي قهوه كده كانت غريبه شويه وعرفت بعد كده انها قهوه بيقعد فيها الفحول عشان يشقطوا الخولات من هناك المهم اتكلمنا شويه واتكلمنا علي حاجات كتير ودخلنا في الجنس وقالي انو ملوش في الحريم واني عجبه وسالني انت ميولك ايه قولتله علي تخيلاتي وعلي اني جربت كذا مره بس فون قالي منفسكش تجرب حقيقي فكرت شويه وبعدها قولتله نجرب بس فين قالي قالي عندي في البيت قولتله ماشي هجيلك بليل في معادي شغلي وروحت وانا خايف من إللي هيحصل لانها اول مره ليا علي الحقيقه وفعلا قابلته قرب مكان شغلي وخدني علي شقته ورغم انو كان فحل جدا كان عنيف شويه وبيخش علي الجد علي طول واول ما دخلنا الشقه خدني علي اوضه النوم وقلع هدومه إلا البوكسر وخدني في حضنه وبدا يحسس علي طيزي وراح منيمني علي بطني علي السرير وبدا يطرقع علي طيزي وأنا بدات ادخل معه في المود واهاتي تعلي مع الضرب وبعدها قلعني البنطلون والبوكسر وحط صباعه علي طيزي حسيت برعشه مسكت جسمي كله اول ما لمس خرم طيزي احساس غريب اوي وجميل وزبي وقف جامد مع تحسيسه علي خرم طيزي وقالي انا عارف انها اول مره بس هتحس بوجع شويه بس هتتبسط بعدها وبدا يدخل صباعه في طيزي بعد ما دهن صباعه بفيزلين وأنا سيحت بدخول صباعه ده وبدا اهاتي تعلي اكتر واكتر وهو بدا ينكني بصباعه جامد وبعدها دخل صباعين وبعدها تلاته لغايت ما خرم طيزي بقي بيدخل فيه التلت صوابع مستريحين وهنا قلع البوكسر وبين الوحش زبه كان من كان كبير الصراحه اكبر من زبي وكان تخين خوفت اول ما شوفته بس هو كان مولع وزبه كان علي اخره فقالي انزل مص قولتله مش بعرف قالي هعلمك ونزلني علي ركبتي امصه وبعدها نيمني علي بطني تاني وبدا يدخل زبه في طيزي وأنا بدات اتوجع رغم انو يدوب كان دخل راس زبه بس كان مؤلم اوي وبدات اقوله خرجه خرجه مش قادر اااااه قالي عشان اول مره بس لكن بعد كده هتيجي بطيزك لزبي يا خول وبدا يدخله واحده واحده لغايت ما دخل نصه تقريبا وأنا كنت بموت من الوجع كنت حاسس ان طيزي بتنقسم نصين ولاقيته نام فوقي وهو ثابت عشان طيزي تاخد علي زبه وانا كنت بتناهد ومش قادر من الوجع وبعد كده بتلت اربع دقائق طيزي بدات تهدي والوجع بدا يخف وهو بدا يخرج زبه ويدخله براحه وبدات اهاتي تعلي تاني وبدات احس بمتعه محستش بيها قبل كده حسيت لاول مره اني ست تحت فحلها اللي فشخ طيزها بزبه الجامد بدا يسرع في النيك وأنا بدات اتاوه اكتر ومع كل اه مني كان بيطرقع علي طيازي جامد وانا كل اللي بعمله عمال اقوله اه اه مش قادر وهو بدا يرزع مش ينيك وينيك بعنف جامد اوي وأنا بدات اتموحن واتشرمط عليه جامد ااااااه مش قادر اااااه براحه ااااااه نيكني جامد نيك اكتر أنا متناكك أنا لبوه لزبك من النهارده اااااااااااه ااااااه ااااااه وفضل ينيك في طيزي حوالي تلت ساعه لغايت ما لاقيته بدا يسرع جامد اوي ومره واحده لقيته بيجبهم في طيزي ولبنه سخن أوي ومولع وبعدها قام ونام جنبي قاعد شويه وقومت لبست ونزلت من غير ما اتكلم او حتي ابص في عنيه كنت مكسوف اوي من نفسي ومنه نزلت وروحت وأنا مش عارف إيه اللي أنا عملته ده او هعمل إيه بعد كده
ده نهايه الجزء الاول انتظروا الاجزاء إللي جايه
الجزء الثانى
ازيكم وقفت في الجزء الاول لما اتناكت من نبيل في بيته وبعدها مشيت وانا مش عارف إيه اللي أنا عملته ده روحت وقلعت هدومي كلها ودخلت خد دش سخن عشان جسمي كله كان وجعني وطيزي كنت حاسس انها قيده نار وخرم طيزي كان وجعني وجع رهيب وعلي قد ما كنت مضايق في الاول من إللي حصل فيا من نبيل وهو بنسبه كان اكبر مني بحاولي عشر سنين بس كنت حاسس باحساس اول مره احس بيه اول مره احس إني بنت في علاقه أنا قبل كده كنت اتعرفت علي كذا بنت من صحاب في الجامعه او الدروس ايام الثانوي وكنت بهيج عليهم وزبي كان بيقف بس اول مره احس بالهيجان ده كل ما افتكر اني كنت تحته وهو راكبني وبينكني زي اي دكر بيركب لبوته وبينكها بزب الكبير وبيفشخها تحته كان احساس جميل بنسبالي اني احس بحساس البنت وهي بتتناك ودكرها راكبها ومجرد التفكير في الموضوع واللي حصل فيا كان بيولعني تاني خلصت الشور وانا دماغي بتودي وتجيب ومش عارف أنا داخل علي إيه بعد كده وايه اللي هيحصلي ومن كتر التعب اللي جسمي كان فيه وكتر التفكير روحت في النوم ولغايت تاني يوم بليل وصحيت علي صوت أمي وهي بتصحيني عشان اروح الشغل امي كانت ست بيت مش بتشتغل عندها ٤٩ سنه بس إللي يشوفها يديها حاجه وتلاتين لانها مهتمه بنفسها وشكلها وبتحب ديما يبقي شكلها يبقي حلو طولها اما جسمها بقي فحاجه كده شبه النسوان البلدي الملبن دي مش تخينه بس بزازها كبيره ومشدودة شويه في شكل يخليك اول ما تبص عليهم تبقي تموت وترضع منها وفخادها ملفوفه كده وناعمه وطيزها كبيره ومرفوعه كده بتخلي اي حاجه تلبسها تبقي مرسوم طيزها فيها بشكل يولع زبر اي راجل بس كانت شخصيتها قويه علينا أنا واخواتي الاتنين وهما ولد اسمه محمد اصغر مني بسنتين وبنت اسمها سلمي اكبر مني بسنتين بس كانت شخصيتها قويه كمان علي ابويا مش علينا بس برغم انه كان شديد مع الناس بره البيت وكل اللي بيتعامل معه بيعمله حساب بس لما كان بيتكلم مع امي كان بيتحول ويبقي مطيع وبيسمع الكلام وكان بيشورها في كل كبيره وصغيره وكلامها هو اللي بيمشي في الاخر حتي لو في حاجه هو عايز يعملها وامي مش موافقه مش بيعملها خوف من امي المهم امي صحتني عشان انزل الشغل بس مكنتش قادر اروح في حته وقولتلها اني تعبان وكملت نوم وهي سابتني ونزلت بعد حاولي نص ساعه كده قومت ولاقتها هي واختي سلمي بره البيت ومحدش في البيت خالص غيري قومت ولفيت في الشقه وملقتش حد خالص فقولت اقلع واعمل هوايتي اللي بعملها من زمان وهي اني ادخل اوضه امي والبس كلوتاتها وقمصان نومها واتصور بيها واقف ابص علي نفسي في المرا وادلع أنا كنت ديما بعمل كده وأنا لوحدي في البيت وده مكنتش عارف سببه بس كنت بهيج فشخ لما بعمل كده او اشوف نفسي بكلوت وسنتيانه خصوصا انهم بتوع امي اللي كنت بتفرج عليها وهي بتستحمي او وهي بتغير هدومها وعريانه المهم وأنا لابس كلوت امي الاسود السبعه اللي كنت بحبه اوي عليا لانه ضيق وبيبقي راسم طيزي ومخليها اجمل من طياز النسوان والبرا الاسود بتاعه وبدات ابص علي نفسي في المرا وافتكر اللي حصل فيا من نبيل وساعتها زبي وقف جامد في الكلوت ولاول مره احس ان خرم طيزي بيحرقني ومش خرقان عادي لا ده حرقان هيجان اول مره احس الاحساس ده ومن غير ما احس لاقيت نفسي فنست علي سرير امي وبدات ابعبص نفسي وانا متلبون وبتاوه جامد وانا الصباعين بتوعي داخلين خارجين في طيزي وأنا مندمج جامد وخلاص هجبهم لاقيت حد هيفتح الباب روحت قايم بسرعه قلعت وحطيت هدوم امي في مكانها ولبست ورجعت عملت نفسي نايم تاني يوم صحيت لاقيت نبيل مكلمني خمس مرات الصراحه كنت قلقان فشخ اني اكلمه ومكسوف من اللي حصل وكنت خايف انزل الشارع أصلا حاسس ان كل الناس اول ما هتشوفني هتعرف إني اتناكت بس كان لازم انزل اروح الجامعه لان كان فيه يومها امتحان الدكتور هيعمله وهيبقي عليه اعمال السنه لبست ونزلت وحضرت الامتحان واول ما خرجت من المحاضره لاقيت الشله بتاعتي وكانوا تلاته احمد وده حشاش الشله وهو من النوع الخربان علي طول ومش واعي والتاني اسمه زياد وده كان الدلوعه بتاعتنا لانه كان مؤدب جدا وصوته ديما واطي وهو بيتكلم غير ان جسمه مفيهوش شعر وناعم وشبه البنات وعنده بزاز علي خفيف كانه بنت لسه بتبلغ وطيزه كانت اكبر من طيزي شويه كانت بتترج كده وهو ماشي ولابس حاجه ضيقه والتالت كان خالد وده كان صايع الشله وكان نياك بدرجه اوله لانه كان ديما كل صحابه البنات شراميط مسبش شرموطه في الجامعه او بره الجامعه إلا وناكها او حتي زنقها المهم سلمت عليهم وقاعدنا شويه وانا كنت طول القاعده سرحان في اللي حصل معايا من نبيل ومش مركز معاهم بس ركزت علي كلام خالد وهو بيقول أنا هاخد هقوم عشان هروح اقابل حبيبه وايه ودول كانوا اتنين شراميط كان يعرفهم وهما بيتناكوا من طوب الارض والكل عارف انهم شراميط فقال ايه رايكوا تيجوا معايا أنا هخدهم علي الشقه التانيه بتاعتنا ومفتحها معايا فزياد قاله لا أنا مليش في كده وانت عارف قاله ماشي يا دلوعه وسليم قال لا ياخويا انا ابويا بضن عليا الايام دي ومش هينفع اتاخر ملاقاش غيري وقالي تعالي معايا أنا مش هروح معاهم لوحدي تعالي وخد انت ايه وانا هاخد حبيبه عشان فرسه وفهماني طبعا رفضت في الاول بس هو أصر وروحنا وخدناهم علي شقته هو اول ما دخل قاعدنا وشرب سيجاره كانت معه وأنا طبعا مش بشرب خلصها هو وحبيبه وايه وخد حبيبه ودخل بيها الاوضه وأنا فضلت قاعد أنا و ايه بره قالتلي ايه مش ناويه تشارك زي صحبك قولتلها لا مليش مزاج دلوقتي قالتلي تعالي بس وأنا هولعك علي الآخر وخدتني ودخلت الاوضه التانيه الصراحه البت حاولت بكل الطرق انها تخليني اعمل أي حاجه معاها بس معرفتش برضو كل ما خلاص زبي يقف وهبقي خلاص هدخله فيها افتكر شكلي وأنا تحت نبيل وبيرزع زبه في طيزي فزبي ينام واحس بنفس الاحرقان بتاع خرم طيزي ده لغايت ما هي زهقت وقالت لا ده انت شكلك ضايع خالص أنا اتغريت فيك وافتكرت جامد طلعت اختي وضحكت بلبونه كده قولتلها أنا قولتلك مليش مزاج يا شرموطه يلا أنا هخرج وكنت قاعد طبعا ملط وهي كانت لابسه كلوت وبزازها عريانه لبست البوكسر ووقفت قدامها وهي لسه قاعده علي السرير ووطيت عشان اجيب البنطلون البسه طبعا طيزي كانت قدامها راحت زرفاني بعبوص بصباعها هنا حسيت برعشه في كل جسمي رعشه خلتني ولعت نار وبقتش علي بعضي وزبي بدا يقف قولتلها ايه اللي عملتي ده يا شرموطه قالتلي في ايه بهزر معاك بس عينها لمحت زبي إللي بدا يقف علي البعبوص إللي اتدهولي في طيزي راحت ضحكه بشرمطه وقالت احا كل ده وموقفش ويقف علي البعبوص يا خول قولتلها بتقولي إيه يا متناكه أنتي قالتلي احا يا خول زبك إللي بيقول مش أنا حتي بص وراحت رزعاني بعبوص تاني جسمي اترعش تاني وزبي وقف جامد ضحكت ضحكه اجمد وقالت احا ده طلع بجد انت من الرجاله الخولات إللي بتهيج من خرم طيزها لسه هشتمها بس راحت قامت وزقتني علي السرير وقلبتني علي بطني وقالت مع اني مبحبش النوع ده من الرجاله بس أنا مولعه وهي اي نيكه تطفي كسي المولع ده وقلعتني البوكسر وضربتني كام ضربه علي طيزي ولعوني اكتر وراحت حطت صباعها في بوقها وراحت حطته في طيزي مره واحده هنا بقي أنا فعلا اتقلبت شرموطه ونسيت كل حاجه حواليا ونسيت أنا فين واتنهت كده قالتلي بضحك ايه عجبك صباعي يا خول ده أنا ههري طيزك بعبصه وراحت خرجت صباعها ودخلته تاني اسرعه وأنا الهيجان والشرمطه اتمكنوا مني وبقيت بتاوه جامد واهاتي بدات تطلع وهي بتزود في البعبصه بعد ما دخلت صباعي في طيزي وراحت قلباني بسرعه علي ضهري وكان زبي علي اخره وواقف جامد قالتلي اهاتك إللي شبه اهات الشرموطه دي ولعت كسي اوي يا شرموطه وانا زبي وقف اكتر لما شتمتني وراحت قاعده بكسها علي زبي وعماله طلع وتنزل علي زبي وأنا مولع من هيجانها ده لاقتها مره واحده قرصتني من حلماتي جامد وقالتلي الشراميط اللي زيك بيحبه يتقرصوا في بزازهم وراحت قامت من علي زبي ونامت علي ضهرها وفتحت رجلها وقالت تعالي يا متناك ومسكت زبي ودخلته في كسها وقالت نيك يا خول يا بن الخول نيك يا متناك يا بن المتناكه وأنا سمعت شتمتها ولعت اكتر وبقيت برزع جامد في كسها وهنا بدات تلعب في خرم طيزي من بره ي تاني بصباعها وخرم طيزي كان بيكلني اوي علي صباعها وبقيت بهز طيزي عشان تدخله في خرمي وراحت قالتلي عايزه يا متناكه مرتدش وانا لسه بنكها راحت ضرباني علي طيزي جامد قالت متردي يا بنت المتناكه يا شرموطه وانا مقدرتش امسك نفسي من الهجيان اللي أنا فيه فلاقيت نفسي بقولها ايوه عايزاه عايزاه في طيزي ابوس ايدك دخلي صباعي مش قادر اااااه راحت قالتلي عنيا يا كسمك وراحت مدخله صباعها كله في خرمي لاخره هنا انا جسمي كله اترعش وبقيت بصوت جامد ااااااه ااااااه اااااه مكملتش دقيقه بعد ما بدات تدخله في طيزي لاقيت نفسي بجبهم رحت مخرج زبي بسرعه وجبتهم علي السرير قدام كسها راحت ضحكه وقالت احا علي الرجاله إللي بتاخد في طيازها زي النسوان قوم يا خول البس قومت لبست وهي كمان لبست هدومها واحنا خارجين من الاوضه قولتلها أنتي هتقولي لخالد علي اللي حصل ضحكت بشرمطه وقالت قصدك اقوله انك طلعت خول بتاخد في طيزك سكت وبصيت في الأرض من الكسوف قالت متخافش يا خول مش هقول لحد علي اللي حصل عشان شكلك طيب بس وملكش في حاجه وبعدين في رجاله كتير كده بيجوا من خرم طيازهم وضحكت وخرجت وأنا خرجت وراها ولاقيت خالد لابس هو وحبيبه وقال يلا لازم نمشي عشان ابويا اتصل بيا وعايزين ضروري وفعلا نزلنا وايه وحبيبه مشيوا وخالد سابني ومشي راح لبوه وأنا روحت وأنا مبسوط من اللي حصل ان اخيرا في بنت حتي لو شرموطه بعبصتني في طيزي زي ما كنت بتخيل وانا بتفرج علي افلام سكس بس كنت لسه حاسس بنفس الحرقان في خرم طيزي لان بعبيص ايه ولعت خرمي اكتر وشوقته للزب اللي يفشخه.
دي نهايه الجزء التاني استنوا الجزء اللي جاي
معلومه الأحداث بتاعت الجزء ده والجزء إللي الجاي حصلت معايا فعلا مع تغير الاسماء
الجزء الثالث
في الجزء إللي فات وقفت لحد ما خالد سابني وراح لبوه وأنا روحت وأنا مبسوط باللي حصل فيا من ايه الشرموطه وبعبصتها في طيزي بس خرمي كان لسه بياكلني علي زب يريحني وينكني روحت البيت وكان بليل طبعا وكان مفيش صوت خالص وافتكرت أن البيت فاضي قولت ادخل بسرعه علي اوضه امي والبس كلوت من كلوتاتها والعب في طيزي شويه بس لاقيت في صوت جاي من اوضه امي اتسحبت براحه ناحيه الاوضه وسمعت امي بتزعق مع ابويا قولت ابص عليهم من ورا الباب وأشوف في ايه بصيت من خرم موجود في الباب ولاقيت امي لابسه قميص نوم عندها لونه اسود كنت لبسته قبل كده وكان ماسك عليها نيك وكانت قاعده علي السرير والقميص مرفوع شويه لغايت قبل كسها شويه وفخادها الملبن كلها عريانه وزبي طبعا وقف علي منظر فخادها الملبن دي وكان باين انها مش لابسه كلوت تحت القميص لاني كنت شايف حته من كسها من تحت القميص وكان بزازها مالين القميص ومخلين القميص هيتقطع من كبرهم وكانت بتقول لبويا هو في ايه يا راجل متيجي بقولك عايزاك بالمنسبه أنا امي اسمها سلوي وست بيت مش بتشتغل زي ما قولت قبل كده ابويا قالها بقولك تعبان يا سلوي من الشغل راحت امي قالتله هو أنا كل ما اقولك عايزاك تقولي تعبان من الشغل انت علي طول تعبان قالها لا أنتي إللي بقيتي لبوه علي كبر وبقيتي علي طول عايزه تتناكي ومش بتشبعي قالتله لا حوش لبنك اللي مغرق الملايه يا خول ده انت زبك مش بيقف غير وصباعي في طيزك قالها احترمي نفسك يا لبوه حد من العيال يسمعوا امي سحبت شخره جامده خلت زبي بقي حديده اعتقد ان الجيران كلها سمعتها وقالتله احا يا متناك انت جو الراجل ده تعمله بره مع الخولات أشكالك لكن معايا هنا لما اقولك تعالي تيجي زي الخول اللي طيزه بتاكله وعايز يتناك وبعدين البيت فاضي وولادك كلهم بره يعني يلا نخلص قبل ما يرجعوا قالها وأنا بقولك تعبان يا سلوي وخلي ليلتك تعدي علي خير راحت امي سحبت شخره اجمد وقالتله لا ده أنت إللي الظاهر عايز من علق زمان يا خول وراحت قامت وسحبت ابويا علي السرير وكان لابس ترينج رياضي كده وخلته نام علي بطنه علي السرير ورجله علي الارض وراحت منزله له البنطلون والشورت بتاعه ولاول مره اخد بالي ان طيزك أبويا كبير كده فعلا طيزه كانت كبيرة بس مش تخن لا هو أبويا رفيع أصلا ارفع من امي وكمان اقصر منها شويه بس طيزه كانت من النوع المرفوع وطيزه كانت مقلوظه كده وراحت مطرقعه عليها جامد وقالتله أنا عارفه انت بتيجي بيه يا خول يا متناك وقالتله خليك مكانك يا خول متتحركش وراحت نحيه الدولاب وطلعت خرزانه كده أنا عارفها كويس كان ابويا بيضربنا بيها لما نعمل حاجه غلط واحنا صغيرين قالتله فاكر الخرزانه دي يا خول فاكر الضرب إللي كنت بضربهولك بيها زمان ولما العيال بدات تكبر بقيت اقول مينفعش يا سلوي تضربي الراجل لحسن العيال تسمع تقول إيه امونا بتضرب ابونا بس الظاهر انك لازم تفتكر مره واحده لاقيت ابويا صوته بقي انعم واهدي واتحول وبقي بيقولها بلاش عشان خاطري يا سلوي لحسن حد من العيال يجي ويسمع قالتله خلاص يا متناك أنا عندي حل وراحت جيبه كلوت من كلوتاتها حطته في بوق ابويا وقالتله كده صوتك مش هيطلع يا متناك وهعرف اعرفك إزاي تعلي صوتك عليا يا خول ونزلت طرقعه علي طيزه بالخرزانه ومع كل طرقعه أبويا كان بيتنفض من مكانه وبيصوت بصوت مكتوم وامي لسه بتضرب اجمد واجمد وهو بيصوت زي النسوان بصوت مش طالع عشان كلوتها إللي في بوقه وأنا مع كل ضربه تنزل علي طيز أبويا زبي كان بينط من مكانه وخرمي ينبض جامد وأحسس علي طيزي كأني أنا إللي بضرب مش هو ورحت مدخل ايدي جوه البنطلون وبقيت بحسس علي زبي إللي خلاص علي اخره ولاقيت امي سابت الخرزانه بعد ما ابويا طيزه اتهرت ضرب وقالتله طيزك جامده اووي وهي سخنه ومولعه من الضرب يا خول وراحت قلبته علي ضهره وهو لسه كلوتها في بوقه وفتحت رجله عن بعض وخلته يمسكهم زي الست اللي بتفتح رجليها لجوزها عشان يدخل زبه في كسها وقالتله وهي ماسكه زبه بايدها اللي كان واقف نص واقفه من ضربها لطيزه وقالت الزب ده موقفش لسه ليه يا خول وراحت منزله صباعها علي خرم طيزه بتحسس عليه وقالتله أنا عارفه إيه إللي هيوقفه وراحت بلت صباعها والسطاني من عسل كسها اللي كان مغرق كسها ونزل علي فخادها وراحت رشقته في خرم طيزه لاقيت ابويا اتنطر من علي السرير وطلع اااااااه بصوت مكتوم وهو باين علي وشه متعته وامي بتنيكه بصباعها وزبه بدا يقف علي اخره ولاقيت امي راحت رفعه القميص لحد بزازها وفتحت رجلها وطلعت ومسكت زوبر ابويا وحطته في كسها ولسه صباعها في طيزه بدات تطلع وتنزل علي زب أبويا واهاتها بتعلي واحده واحده وهي عماله تقوله ايوه كده يا متناك ايوه كده نكني وريح كسي ريح كسي يابن المتناكه بزبك نكني وانا بديك في طيزك يا خول يا متناك وهي بتطلع وتنزل علي زبه وصباعها لسه داخل خارج في طيزه وهو بيتلوي تحتها وبيطلع اهات مكتومه وهي مش عتقه زبه ولا عتقه خرم طيزه من كتر البعبصه وراحت قامت من علي زبه ونامت علي السرير علي ضهرها وخلته يكمل نيك في كسها وهي لسه بتبعبص فيه بصباعين من ايدها بس أنا كنت واخد بالي ان خرم طيز ابويا بياخد صباعين امي بسهوله وكان باين علي خرم طيزه انه متعود علي صباعها وبتعمل كده في طيزه علي طول وبعدها قامت وكانت هي المسيطرة علي النيكه من اولها لاخره وبتقوله يعمل إيه وراحت عملت وضع الدوجي وقالت لبويا وكان لسه كلوت امي في بوقه يلا نيك يابنت المتناكه نيك وانشف عليا يابن الخول نيك ووريني الرجاله بتنيك إزاي يابن المتناكه ولا انت طالع متناك لامك اللي كانت بتتناك من طوب الارض يابن الزانيه وفعلا ابويا راح راشق زبه في كسها لاخره وراحت امي مصوته صويته سمعت الشارع كله اااااااااااه ايوه نكني نكني وريح كسي المولع ده يا خول اااااه نكني اجمد اااااه نيك يا خول ااااااي اااااه نكني اجمد يا متناك كسي مولع نار يا خول ااااااي اااااااه وبدأت تصوت جامد ولاقيت ابويا بقي بيرزع زبه في كس أمي جامد اوى وبينيك جامد راحت امي قالتله جبهم جويا يا خول جبهم وطفي نار كسي المولع يا متناك ااااااااااااااااااه ولاقيت ابويا بدا يترعش وعرفت انو بيجبهم في كس أمي وراح نايم عليها وزبه لسه في كسها أنا طبعا كل ده وبتفرج وبلعب في زبي وجبتهم مرتين وكنت لسه زبي واقف مت من اللي شوفته بس روحت علي الأوضه بسرعه قبل ما حد فيهم يطلع وأنا كنت مصدوم من اللي شوفته وسمعته وعرفت أنا طلعت بحب ليه اتناك واتبعبص في طيزي طلعت زي ابويا طلعت متناك ليه دخلت اوضي وأنا لسه شكل ابويا وهو رافع رجله وامي بتبعبصه في طيزه في خيالي ومش عايزه تخرج من دماغي روحت في النوم وصحيت بعدها بكام ساعه علي صوت امي وهي بتصحيني عشان اروح الشغل وكان بقالي يومين مروحتش طبعا كان خلاص عدلت نفسها وغيرت القميص ولبست جلابيه بيتي من بتوعها صحيت وقومت لبست ونزلت الشغل وكان لسه في دماغي شكل ابويا وهو بيتبعبص في طيزه من امي وقفت في السوبر ماركت لغايت الصبح وكنت كل ما افتكر منظر ابويا زبري يقف وخرمي ينبض واتمني اكون مكانه وابقي تحت ست زي امي كده تبعبصني وتنكني وافتكرت كنت ممحون ازاي وايه الشرموطه دي بتبعبصني امبارح في طيزي كنت مولع فعلا وعلي اخري وخرمي مش مبطل حرقان وزبي مش عايز ينام لغايت ما لاقيت نبيل داخل عليا المحل وبيقولي هو الحلو مش بيرد عليا ليه قولتله معلش كنت مشغول بس في الجامعه قالي جيت سالت عليك امبارح وقالوا انك تعبان ومجتش بقالك يومين قولتلك كنت تعبان من ساعه ما كنا مع بعض ضحك كده بخباثه وقالي معلش ما انت جامد الصراحه ومولعني عليك وكان عايز يحط ايده علي طيزي قولتله ايه إللي بتعمله ده مينفعش اي حد يشوفنا قالي أنا عايزك قولتلك ماشي بس مش هينفع هنا قالي خلاص هستناك تخلص ونروح الشقه قولتله لا أنا انهارده رايح الجامعه بعد الشغل قالي امال امته قولتله ممكن بكره بعد الشغل قالي ماشي هجيلك بكره ومشي وانا بعدها بحبه خلصت ورحت الجامعه وحضرت محاضره واحده وبعدها خرجت عشان مكنتش مركز خالص وقولت هروح انام شويه بس قبلت شيرين صاحبتي المقربه ليا وكانت بتعيط.
ده نهايه الجزء التالت نكمل في بقيه الاجزاء
الجزء الرابع
هاي ازايك وقف المره إللي فاتت لما خرجت من المحاضره تعبان وقابلت شيرين صاحبتي وشيرين دي كانت اقرب صاحبه ليا وكانت اكتر واحده قريبه مني وفهماني وشبهي في صفات كتير حتي في الشكل كان إللي يشوفنا يفتكرنا اخوات المهم إني كنت بحبها بس في السر بيني وبين نفسي وعمري ما كان عندي الشجاعه إني اعترف ليها بحاجه وده عشان حاجتين الاوله كنت خايف اقولها كده تبعد عني لأن احنا كنا قريبين جدا من بعض واسرارنا مع بعض وتاني حاجه لانها كانت بتحب واحد تاني اسمه سيف المهم أنا خرجت لاقيتها واقفه بتعيط روحت عليها قولتلها مالك فيكي إيه وهديتها وروحنا قاعدنا وقولتلها بعد ما هيديت شويه مالك بقي فيكي إيه وايه اللي مخليكي بتعيط كده قالتلي عشان سيف سابني حسيت بفرحه جوايا بس قولت اظهر اني متفاجئ عشان ميبنش حاجه ليها قولتلها ليه راحت معيطه تاني وقالتلي مفيش قولتلها اتكلمي ياشيرين متخافيش أنتي عارفاني وعارفه أن سرك معايا عمره ما هيطلع لحد قالتلي يا احمد أنا عارفك كده كويس بس إللي هحكي ده ممكن يخليك تبعد انت كمان عني وتاخد عني فكره غلط قولتلها لا اتكلمي ملكيش دعوه قالتلي ماشي بس اوعدني انك تسمعني لاخر ومتفهمنيش غلط قولتلها ماشي بدات تحكي انها هي وسيف كانو بيحبوا بعض عادي في الاول والكلام كان بينهم عادي جدآ في الأول زي اي اتنين مرتبطين وبعد كده بقي سيف بيرمي بالكلام في الجنس من تحت لتحت وأنا في الاول كنت بتمنع وبقوله بلاش الكلام ده لاني بتكسف بس للاسف هو كان بيسكت شويه وبعدها بيرجع بتكلم تاني في الكلام ده لغايت ما في يوم كان امي ابويا بره البيت وكنت بتكلم معه بليل وبدا يتكلم في كلام عن الجنس وان مثلا بعد الجواز هيبقي ايه احساسك وأنتي معايا علي السرير وهتحسي بايه وأنتي معايا وأنا قاعد جنبك من غير هدوم في الأول اتمنعت شويه يا احمد بس هو فضل مصر علي الكلام ده لغايت ما لاقيت نفسي بهيج معه وناكني في التليفون يومها جبتهم من كلامه بدات أضعف معه وبدا يمارس معايا كذا مره في التليفون والموضوع بدأ يطور لدرجه انو في مره خدني معه الشقه واهلوا مكنوش موجودين ويومها نام معايا بس ناكني من ورا وأنا انبسط يومها جدا لدرجه خلتني بروح معه بعد كده كتير ورغم أني كنت بضايق من نفسي إني بخلي يعمل معايا كده بس كنت بقول لنفسي عادي ما هو هيبقي جوزي لغايت ما بعد فتره بدا يتغير معايا في المعامله وعرفت بعدها ان اهله عايزينوا يتجوز بنت عمه ولما اتخانقت معه عشان مرفضش شتامني وقالي انتي شرموطه وخلتيني انيكك وكنتي بتيجي معايا الشقه واخرك معايا انيكك واركبك زي اي شرموطه وبعدها قالي انو عمره ما هيفكر بتجوز شرموطه زي وسبني وقاعدت تعيط جامد طبعا مكنتش عارف اعمل ايه ومش عارف اسكتها لاقيت نفسي من غير ما اخد بالي قاعد اطبطب علي كتفها وخدها في حضني بس دي كانت اول مره المس فيها شيرين ووقتها حسيت ان زبي وقف مش عارف ليه بس يمكن عشان بحبها وطبيعي اهيج عليها خصوصا انها أصلا شيرين حلوه وملامحها جميله غير ان جسمها فتاك بزاز وسط مرفوعين وملبن وفخادها ملفوفين وبيبقوا مرسومين في بناطيلها وطيزها كبيره ومرفوعه وديما كنت باكلهم بعيني وهي ماشيه قدامي وهما ببتهزوا كده المهم قاعدت شويه واخدها في حضني وممنعتش سابت نفسها ليا بس أنا فوقت اننا في الجامعه لسه ومينفعش الوضع ده في الجامعه وبعد عنها بس هي كانت بطلت عياط وأنا بعد ما بعد عنها شوفت في عينها ناظره كده معناها ليه بعد ليه بس قولتلها معلش أنا لازم امشي عشان ورايا مشوار قومي اروح وفكك من كل حاجه وروحي ارتاحي وقامت معايا وركبتها وقبل ما تركب مسكت ايدي وسلمت عليا وقالتلي اوعي إللي قولتهولك ده يغيرك من نحيتي او يخليك تشوفني شرموطه زي ما هو قال قولتلها متخافيش وركبت بس هي متعرفش إللي حاكته ده هيبقي سبب لكل حاجه حلوه بينا بعد كده
ده نهايه الجزء ده معلش مفهوش جنس بس الاجزاء إللي جايه كلها تفاصيل جميله هتعجبكوا
الجزء الخامس
هاي ازيكم وقفت في الجزء اللي فات علي ان شيرين صاحبتي حكتلي أن سيف ناكها وبعد ما خد متعته منها سابها بعد ما سبت شيرين ومشيت كانت دماغي بتودي وتجيب في حاجات كتير أولهم اكمل معاها واعترف بحبي ليها بعد ما سابت سيف خلاص وجالي الفرصه اللي اعترفلها فيها ولا ابعد عنها واخليها مجرد صاحبه بس ومش اكتر من كده خصوصا إني عرفت انها اتناكت منه يعني بقت شرموطه بس هنا خطر في بالي فكره وهي اني اكمل معاها واخليها هي كمان تعرف ميولي وتتمتع سوا وفي النهايه أنا بحبها وبعد ما اتناكت أكيد هتتفهم ميولي دي وهتحب انها تتمتع معايا بكل حاجه وفعلاً قررت إني اخد الخطوه دي روحت نمت واول ما صحيت لاقتها بعتالي بتقولي أنا اسفه علي إللي حكيته انهارده ده بس أنتي اقرب حد ليا واكتر حد أنا بحب اتكلم معه لانك علي طول فاهمني رديت عليها من غير أي تفكير وقولتلها شيرين أنا بحبك وبحبك من زمان واتبسط انك سبتي سيف عشان هو ميستهلكيش أبدا أنا بس إللي استهلك وهبسطك وهبقي ليكي كل حاجه في الدنيا عمري ما هبعد عنك هي شافت الرساله وأنا دقات قلبي بدات تعلي جامد وكنت مستني رسالتها بس هي مرتدتش وهنا أنا انصدمت وافتكرت انها مش موافقه نزلت تاني يوم الجامعه وقاعد ادور عليها زي المجنون واتصلت بيها بس مرتدتش برضو وعرفت انها منزلتش وقاعدت يومين علي الحال ده مش عارف اوصل ليها ومش عارف حاجه عنها لغايت ما بعد يومين بليل لاقتها بعتالي بتقولي انها نازله بكره الجامعه وعايزه تقابلني ونقعد نتكلم قولتلها ماشي ونزلنا تاني يوم الجامعه فعلا وقابلتها وخدها وقاعدنا بره الجامعه عشان محدش يضايقنا وكانت قاعده ساكتها وبتبص ليا قولتلها أنتي ليه مرتديش علي كلامي بصتلي كده وقالتلي احمد هسالك سؤال وترد بصراحه قولتلها اتفضلي قالتلي انت قولتلي انك بتحبني عشان شوفتني شرموطه وهاجي معاك في أي حاجه بعد ما حكتلك إللي حصل بيني وبين سيف صح قولتلها لا أنا بحبك من بدري واللي حكيتي ده خلاني انبسط بس عشان سبتي سيف قالتلي ماشي وايه إللي يثبتلي انك بتحبني بجد ومش كلام وخلاص زي ما سيف كان بيقولي هنا أنا مكنتش عارف أقولها بس في نفس الوقت كنت عايز اعرفها اني بحبها بجد فلاقيت نفسي من غير ما اخد بالي بقولها أنا هقولك علي سر في حياتي محدش يعرفه قالتلي قول وحكتلها كل حاجه من اولها لاخرها كانت قاعده تسمع وهي مصدومه شويه بس كانت ساكته ولما خلصت قولتلها مالك ساكته ليه كده قالتلي الصراحه أنا لما كنت في علاقه مع سيف كنت بحاول اقرا كتير علشان اعرف ايه إللي بيهيج الرجاله وبيعجبهم عشان اعمله مع سيف وعرفت ان في رجاله كتير بتحب يتلعبلها من ورا او تتبعبص بس مكنتش اتوقع انك منهم ميبانش عليك انك خول وبتتناك الصراحه هنا بقي أنا زبي وقف وكنت ساكت مش عارف ارد اقولها إيه قالتلي مالك ساكت ليه قولتلها مش عارف ارد عليكي اقولك إيه بس أنا حكتلك ده عشان اكدلك إني فعلاً بحبك بجد قالتلي ماشي سبني افكر قولتلها ماشي وقومنا وروحت وأنا دماغي فضلت شغاله وافكر في رد شيرين بعد ما سمعت اللي أنا قولته وحكيته ده روحت ولاقيت البيت فاضي وفي صوت جاي من اوضه امي وابويا والباب كان موارب ومقفول بس مفتوح حته صغيره ولاقيت منظر وقف زبي جدا لاقيت ابويا قالع ملط وايده مرفوعه وكل ايد متكتفه في حته لوحدها وفي السرير ورجله مرفوعه ومفتوح ومربوطه كل حته لوحدها برضو وامي حطه تحت طيزه مخدتين عشان يرفعوا طيزه وهي واقفه جنبه ملط وماسكه في أيدها نفس الخرزانه وعماله تلسوعه علي طيزه جامد اوي ومش حطه حاجه في بوقه المره دي عشان كده صويت بابا كان مسمع المنطقه كلها وهو بيقول ااااااااه ااااااه خلاص يا سلوي مش قادر اااااه اااااه ااااه خلاص أنا آسف مش هعمل كده تاني اااااه ااااااي وامي بتقوله بقي يا راجل يا خول اهيجك واقولك نازله اجيب حاجه من تحت واستناني وانا قولت اخليك مولع عشان لما ارجع تنكني جامد وارجع يا متناك الاقيك زانق البيت اللي بتمسح السلم علي السلالم وعايز تنيكها يا خول وراحت ضربه جامد علي طيزه راح مصوت اااااه مش قادر و**** ااااه هي إللي قاعدت تدلع عليا ااااي وأنا ااااه كنت مولع اااااي قالتله احا يا كسمك آمال لو مكنتش يا متناك زبك ده مش بيقف غير وصباعي في طيزك يا بن المتناكه يا خول كنت عملت ايه ده أنا هفشخ طيز كسمك قالها ااااه ياسلوي مش مستحمل ااااه طب حطي حاجه في بوقي عشان الناس متسمعش صوتي اااااااااااه راحت امي قالتله احا هو أنا إللي بصوت ولا انت امسك نفسك يا متناك لو مش عايز تتفضح وبعدين يا كسمك أنا عايزه البت اللي كنت عايز تنكها تسمع وانت بتصوت زي الشراميط يابن المنيوكه عشان تعرف انك خول يا كسمك وبتضرب من مراتك يا يا بن المره المنيوكه يا خول يابن الخول وطاخ طاخ علي طيز ابويا بالخرزانه وهو اااااااه اااااااااااه طيزي مش قادر ااااااه وانا خلاص زبي بقي مولع ولاقيت نفسي بنزل في البنطلون من غير ما اخد بالي وطلعت مني اه عاليه شويه وأنا بجبهم خوف طبعا حد يكون سمعها ويعرف اني موجود روحت جاري ناحيه الاوضه وفتحت الباب براحه وخرجت وقفلته ورايا براحه اوي عشان محدش يسمع وخرجت وروحت اقعد علي قهوه وأنا لسه مولع وزبي علي اخره ومنظر ابويا وهو بيضرب علي طيزه من امي لسه في دماغي ومش عارف أخرجه او اقلل من هيجاني وفي نفس الوقت خرم طيزي كان ببنبض زي المره المتناكه إللي كسها مولع وعايزه تتناك باي شكل وده لاني كان بقالي كذا يوم متناكتش والمنظر ولعني خصوصا انو جيه بعد كلام شيرين اني خول وكنت خلاص قاعد بفرك عايز اتناك واريح خرم طيزي وهنا جت في دماغي إيه واني اكلمها وهي الوحيده اللي بعبصتني وريحت خرمي بس مكنش معايا رقمها روحت مكلم خالد وكان قاعد في البيت مع أمه وأبوه قولتله اني كنت قاعد في الشغل و جيه زبون اداني حبايه كده خدها وكنت فاكر انها فيتامين بس طلعت فياجرا وانا مولع وضربت عشره ولسه هايج وعايز منك رقم ايه قاعد يضحك وقالي ده انت مسخره قولتله انجز قالي حتي لو كلمتها هتاخدها فين عندك مكان قولتله لا قالي طب خد رقم البت حبيبه ابوها مسافر وامها هتلاقيها دلوقتي في الشغل وهتاخدك في بيتها قولتله لا أنا عايز ايه هي إللي بتريحني قالي ياعم وأنا مالي خد رقمها اهو واداني رقمها كلمتها قالتلي مين معايا قولتلها انا حسين ضحكت بشرمطه كده وقالتلي ازيك يا خول قولتلها كويس أنا عايزك دلوقتي قالتلي بضحك ايه طيزك بتكلك نفسك في صباعي قولتلها انجزي عايز اقبلك عشان انا مولع قالت ماشي اقبلك فين قولتلها معنديش مكان قالت احا يعني خول وعايزني اشوفله مكان كمان اول مره اشوفها دي بس ماشي عشان أنا جدعه بس مش هسيبك ممحونه كده يا لبوه هبعتلك عنوان في بيت واحده صاحبتي قاعده لوحدها وهتلاقيها في الجامعه دلوقتي بس معايا مفتاح الشقه تعلالي علي هناك وقفلت طبعا صوتها وهي بتقولي يا لبوه دي ولعتني اكتر فعلا شوفت العنوان وروحت وهي كانت مستنياني تحت طلعت الاول وبعدها بخمس دقائق طلعت وفتحت الشقه ودخلنا وقالتلي قولي بقي ايه إللي مولعك كده وتحب اعمل فيك ايه وهي بتضحك قولتلها زي المره إللي فاتت وانجزي قالتلي خلاص ياعم متقفش كده يلا قدامي علي الاوضه يا خول وراحت ضرباني علي طيزي جامد والصوت طرقع فراحت ضحكه بشرمطه جامد وقالتلي احا طيزك ملبن يا متناك ده أنا هفشخ كسمك انهارده.
استنوا الاجزاء إللي جايه
الجزء السادس والاخير
ازيكم ده الجزء الاخير في القصه وقفت في الجزء إللي فات لما كلمت ايه الشرموطه وكنت مولع وعايزها تنكني وروحت ليها في شقه صاحبتها وبعد ما دخلنا وقاعدنا ودخلنا الاوضه لاقتها بتقولي
إيه: المره إللي فاتت أنا كنت مولعه وعايزاك تنكني عشان كده اكتفيت باني ابعبصك بس المره دي أنت إللي جايلي برجلك وانت مولع وعايزني اريح عشان كده سبلي نفسك خالص
أنا: ماشي موافق بس هتعملي ايه
ايه: قولتلك سيبلي نفسك خالص يا متناك واعمل كل إللي اقولك عليه فاهم
انا:حاضر ماشي بس أنا مولع أوي ونفسي ارتاح بقي ريحيني
ايه: وحياتك يا خول لهوريك يوم عمرك ما شوفته ولا هتشوفه في حياتك وهمتع كسمك احلي متعه طبعا أنا كنت سمعها بتشتمني وكنت فعلا مولع وشتمتها وكلامها الوسخ معايا ده خلاني ولعت اكتر وخلاص مبقتش علي بعض راحت هي فتحت دولاب كان في الاوضه وطلعت منه لانجيري كده شكله ضيق ولونه بمبي فاتح وشفاف وخرجت معه سونتيانه وكلوت سبعه نفس اللون بتاع الانجيري وخرجت معاهم شنطه سودا كبيره كده مشوفتش إيه فيها وقالتلي
ايه: البس دول وباشاور علي الانجيري والبرا والكلوت إللي رامتهم قدامي علي السرير وبعدين كملت وقالت وأنا هدخل اجهز نفسي في الحمام وهجيلك تكون لبستهم ومستنتش حتي ارد عليها وخدت الشنطه السودا وخرجت من الاوضه أنا فضلت باصص علي الانجيري والكلوت والبرا ومتردد البسهم كنت مكسوف البسهم اصلا وتشوفني بيهم جوايا لسه جزء حاسس إني راجل لسه ومينفعش اكون مع واحده شرموطه زيها وانا إللي البس ليها كده بس بعد تفكير مدمش كتير قررت البسهم لاني كنت مولع فعلا وخرمي كان بينبض زي كس البنت اللي في ليله دخلتها ونفسها تتناك بقي لبستهم وفعلا الانجيري كان واصل لحد تحت طيزي بالعافيه وكان ضيق جدا عليا وكان كت وشفاف من تحت الصدر كده لحد اخره وراسم طيزي إللي لما بصيت عليها في المرايا كان الكلوت السبعه الضيق رافعها ومخليها مقلوظه علي الاخر وسكسي فشخ بس مش ده إللي المهم لان صدمتي الحقيقه لما لاقيت ايه دخله عليا الاوضه ولابسه طقم أنا اول ما شوفت زبي وقف علي اخره وبقي عامل خيمه في الكلوت والانجيري وفي نفس الوقت كنت اترعب
كانت دخله عليا بطقم شبه ده بظبط ولابسه زب علي وسطها لونه اسود وكان طويل وتخنه متوسط بس أنا علي قد ما هيجت علي منظرها ده وهي ماشيه نحيتي بتدلع وماسكه الزب الصناعي في أيدها بتهزه وبتلعب فيه كانه زب حقيقي علي قد ما اترعب لاني مكنتش مرتب نفسي علي كده أيوه أنا إللي كلمتها بس كنت فاكر انها هتبعبصني وأنا بنكها زي المره إللي فاتت مش هتدخل عليا بزب صناعي هي خدت بالها إني مخضوض بس في نفس الوقت كان باين ان شكلي في الانجيري هيجها عليا راحت قالتلي
إيه: اووووف مكنتش اعرف ان الانجيري والكلوت والبرا هيبقوا نار عليك كده يا لبوه بس أنا واخده بالي انك اتخضيت من شكلي وانا داخله عليك كده بس برضو واخده بالي برضو من زبك إللي واقف علي اخره من الهيجان يا متناك بس خلاص أنا همتعك أوي انهارده
انا: أنتي ناويه تعملي إيه لا أنا مش قدك وبعدين أنتي جبتي الزب ده منين
إيه: الزب ده بتاع صاحبتي إللي إحنا في شقتها دلوقتي هي اصلا ليزبيان بتاعت بنات يعني وجايبه الزب ده اونلاين عشان لما تشقط بنت وتجبها الشقه هنا تعرف تنكها بالزب ده وأنا لبسته ليك عشان انت انهارده لبوه شرموطه وانا ناويه اعشرك يا لبوه بالزب ده وهفشخ خرم طيازك نيك لحد ما احملك مني يا متناكه طبعا أنا أصلا كنت مولع من شكلها ده وشكل الزب إللي كانت بتلعب فيه قدامي وكلامها ده خلاني سايح اكتر وخلاص عقلي غاب والخول المتناك إللي جوايا بقي هو إللي متحكم وعايزني اسلم نفسي ليها واتمتع بقي واتناك من بنت اخيرا واحقق كل خيالاتي حتي لو ده لمره واحده بس اتمتع بيها ولاقتها قطعت تفكيري وقالتلي
ايه: هتفضل باصص كده يلا يا متناكه انزلي مصي زبي إللي هينيكك في طيزك وفعلا من غير أي كلام نزلت علي ركبي ومشيت ليها علي ايدي ورجلي لغايت ما بقيت علي ايدي ورجلي تحتها وهي اول ما شافتني خلاص سحت أوي كده قالت تلعب بيا شويه راحت قاعدت علي كرسي وقالتلي لا لا لا انزل بوس رجلي الاول عشان اوافق انك تمص زبي يا كسمك وانا من غير اي تفكير نزلت ابوس رجلها وعلي فكره هي كانت لابسه شبشب كده بناتي من النوع إللي بيبقي مرسوم عليه رسوم كده ورغم انو مكنش لايق اصلا علي الطقم إللي هي لابسه بس نوع الشبشب ده بيولعني نيك علي رجل الستات عشان كده نزلت لحس في الشبشب وعمال ابوص فيه زي المجنون وانا مش داري بالدنيا مش داري غير برجل ايه إللي بين أيدي إللي من حلاوتها كنت خلاص هولع زبي هيقطع الكلوت والانجيري وبعد ما بوست كل حته في الشبشب قلعتهولها ونزلت علي رجلها الحس وابوس كل حته فيها وامص صباع صباع من صوابع رجلها وأنا مندمج أوي وماسك رجلها بايدي الاتنين ومركز اوي وبعدين سبت رجلها ومسكت التانيه وعملت فيها نفس الموضوع لغايت ما هي قالتلي خلاص يا متناكه كفايه لبسيني الشبشب يلا لبستهولها تاني وأنا خلاص مش قادر استني مش قادر خلاص بقي عايز اتناك لاقتها وقفت وأنا لسه علي ايدي ورجلي وراحت لفت حواليا كده لغايت ما بقت واقفه ورايا وقالتلي خلي وشك قدام متبصش ابدا نحيتي فاهم هزيت راسي بنعم لاني مكنتش خلاص قادر اتكلم راحت ضحكه بشرمطه وقالتلي احا يابنت المتناكه ده أنتي شكلك سحتي أوي وأنا لسه معملتش فيكي حاجه امال لو عملت كده بقي ومره واحده لقيت أيدها بطرقع علي طيزي إللي كنت مصدرها نحيتها بسبب الوضع إللي انا فيه وبعد الطرقعه دي طلعت مني اااه كده كانت من كتير محنتي راحت ضحكه بشرمطه ومكملت طرقعه علي فرادي طيازي ضربه علي الفرده اليمين وضربه علي الفرده الشمال وبقت شغاله ضرب علي طيزي وانا كنت خلاص مش قادر انطق بحاجه غير اني بتاوه اااااه ورا التانيه وأنا مولع مع كل ضربه منها علي طيازي كنت فعلا علي اخري ومش قادر طيزي احمرت اوي وسخنت وخرمي بقي مش مبطل نبض وهي كل ما تلاقي صوتي في الاهات يعلي كل ما تزود في الضرب اكتر واكتر وبتضحك بشرمطه وصوت ضحكتها مسمع في كل الاوضه لغايت ما خلاص مبقتش مستحمل روحت لافف ليها ونزلت علي رجلها ببوسها وبتحايل عليا تنكني خلاص مش قادر وخرمي مولع أوي نفسي اتناك فشخ وبقيت ببوس رجلها وبتحايل عليها زي المجنون عشان تنكني بقولها نكيني بقي أنا شرموط ومتناك وخول ومعرص ولبوه وشرموطه ومتناكه ومنيوكه وكلب وكلبه تحت رجلك وخدامك من النهارده بس نكيني مش قادر نكيني بقي مش قادر استحمل نفسي تركبيني ابوس رجلك وببوس رجلها اركبيني عشريني زي اللبوه المتناكه ضحكها زاد وهي بتقول هو أنا مش قولتلك يا لبوه متبصيش نحيتي غير لما اقولك أنا هوريكي يابنت المتناكه يابنت الزانيه ازاي متسمعيش الكلام وراحت سحباني من شعري ووقفتني وانا اصلا رجلي مش شيلاني من كتر هيجاني وراحت لطشتني كام قلم علي وشي وأنا باخد القلم ورا التاني وبعدل وشي ليها تاني كاني بقولها اضربي تاني افشخيني اعملي فيا إللي أنتي عايزاه وهي حست اني خلاص استويت واني خلاص مستسلم ليها بشكل كام راحت سحباني نحيت السرير فانا روحت بشكل تلقائي علي السرير عشان اتناك منها بقي راحت قالتلي رايحه فين يابنت الزانيه السرير ده عشان يتناك عليه الشراميط الجامدين لكن أنتي لبوه رخيصه مش هتلمسي السرير ده وتوسخي وراحت زقاني لزقت وشي في الحيطه ومسكت وسطي وخلتني في وضع نصي إللي فوق لازق في الحيطه والنص اللي تحت راجع لورا وطيزي لازقه في زبها الصناعي وقالتلي في ودني بصوت واطي دلوقتي يا متناكه هوريكي إللي عمرك ما شوفتي وهحسسك باللي عمرك ما حستي مع الفحول إللي بينكوكي في طيزك ويجيبوا لبنهم في طيازك يابنت الزواني وراحت طرقعت علي طيزي ورفعت الانجيري ونزلت الكلوت براحه أوي من علي طيزي لحد ركبتي وقالت مهما حصل يابنت المتناكه الكلوت ده يفضل عند ركبتك كده وميقعش علي الارض طبعا أنا هزيت راسي بنعم وفتحت رجلي علي الاخر وانا لسه في نفس الوضع ومفنس طيزي لورا جامد وده عشان الكلوت ميقعش وانا بتناك وراحت حطت صباعها في بوقي وبلته بريقي وبدأت تمشي علي خرم طيزي هنا حسيت برعشه في جسمي كله وخلاص رجلي مش شيلاني راحت مدخله صباعها كله في خرمي روحت اترعشت اكتر وجبتهم علي نفسي وهي ضحكت وقالت طب خدي يا متناكه يا سايحه أنتي وبدأت تدخل صباعها وتخرجه جامد في خرمي وبتنكني بيه وأنا بترعش لسه والرعشه مش سيبه جسمي كله وعمال اقولها اااااه اااااه اااااه اااااه اااااي اااااه وراحت مدخله صباع تاني وصباع تالت وأنا كل ده لسه بترعش وبجبهم كتير أوي وبقع منها وكل ما اكون خلاص هقع الاقيها تشدني من خرمي بصباعها وهو في طيزي توقفني تاني وراحت مخرجه صوابعها من خرم طيزي وقالتلي دلوقتي بقي جيه وقت تعشير لبوتي بزبي إللي هيكيفها أوي وهيمتع طيازها الكبيره وراحت مماشيه راس زبها علي خرم طيزي وهنا جسمي بعد ما كان هدي شويه الرعشه مسكته تاني من احساس زبها وهو علي خرم طيزي وبقي خرم طيزي بيفتح جامد ويقفل عايز زبها وهب راحت رزعه زبها لغايت نصه في طيزي روحت مصرخ جامد اااااااااااأاااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه اه مش قادر اااااااه طيزي اتفشخت ااااااااه وهي بتضرب علي طيزي وبطرقع ومثبته زبها في خرمي وانا مش مبطل صويت وصراخ واهات وهي استنت شويه لغايت ما حست ان اهاتي بدات تتحول من وجع لمتعه والاه بقت انعم وطلعه بطلع اهات متعه بقي وهنا بدات تدخل زبها وتخرجه واحده واحده واهاتي بتعلي واحده واحده مع كل دخول وخروج من زبها في طيزي ولاقتها بدات تزود في النيك وهي عماله تشتم فيا وطرقع علي طيزي وانا اهاتي بدات تعلي اكتر ااااه وهي بتقول خد في طيزك يابن المتناكه خد في طيزك يا خول طيازك ملبن يا كسمك طيازك اجمد من طياز البنات يا متناك خد في طيزك زبي زب ستك ايه يا متناك خد خد خد وهي بتدخل جامد اوي وبتنكني بقوه جامده اوي وانا بصوت جامد اااااه ااااه مش قادر نكيني اكتر نيكي نيكي شرموطك نيك متناكك نيكي الخول بتاعك أنا خولك والمعرص والكلب الخصوصي بتاعك اااااه ااااااااااه اااااااااااه اااااه وهنا راحت مخرجه زبها ورمتني علي السرير علي بطني وركبت فوقي وكان باين عليها انها ولعت علي اهاتي ونيكها ليا لانها بقت اعنف وركبت فوقي ودخلت زبها كله في طيزي وانا اول ما زبها دخل تاني روحت منزل تاني من زبي وأنا لسه بصوت ومش مبطل اهات وبعض في السرير جامد خلاص بقيت متناك خلاص بقيت شرموط اخيرا احلامي بتتحقق وفي بنت ركباني وانا علي بطني وبتنكني في طيزي اخيرا احلامي بقت حقيقه اخيرا بقيت لبوه تحت بنت مسكاني تحتها بتدعك فيا وبتنكني اخيرا بقي نكيني نيكي في طيزي جامد عوضيني عن كل لحظه اتمنيت فيها اتناك من بنت ومكنتش بلاقي بنت تعمل فيا كده عوضي طيزي بزبك ونيكي جامد فيها دي ياما كانت تتمني بنت تلبس زب وتنكها كده نيكي جامد نيكي بكل قوتك افشخي خرم طيزي إللي ياما ولع كل ما اتفرج علي فيلم بنت بتنيك راجل وراكبه زي الشرموطه عوضي خرمي عن كل لحظه كان بينبض فيها زي كس الشرموطه الهايجه إللي عايزه تتناك عوضيني بقي عن كل لحظه كنت مولع ونفسي اتناك من واحده تجبني تحتها وتفشخ شرفي وتركب طيزي ولا اجدعها فحل كل ده بقوله ليها وهي مش رحمه طيزي نيك بزبها واهاتي مالي الشقه كلها والشارع كله سامع اهاتي اللي مسمعه لغايت السماء اهاتي إللي ياما طلعت من غير طعم وانا بتناك من نبيل وكان نفسي يبقي بداله واحده هي إللي ركباني وهي لسه نازله رزع في طيزي جامد وفخادها بترزع في طيزي جامد مع كل دخول وخروج وأنا خلاص بقيت خلصان تحتها وهي بترزع جامد اوي بتشخر خخخخخخخ يابن المتناكه كسي نار اااااااه ااااااه اهاتها بدات تطلع مع اهاتي وهي بترزع ومره واحده لاقتها بتلزق جسمها في جسمي وبتترعش معايا وبتجبهم وانا بجبهم معاها لرابع مره في متعه محستش ولا هحس زيها طول حياتي كنت مبسوط لدرجه مقدرش اوصفها هي جبتهم وأنا جبتهم وفضلت مرميه فوقي وأنا مرمي علي بطني زي ما أنا واحنا الاتنين مش قادرين نتحرك حتي فضلنا كده حوالي عشر دقائق او يمكن اكتر مش فاكر لاني كنت غايب في الوقت ده عن اي حاجه ومش قادر حتي أفكر في اي حاجه فوقت لما لاقتها بتتحرك وبتخرج زبها من طيزي ووقفت وهي مش قادره وقلعت الزب رمته علي السرير وقاعدت علي كرسي في وش السرير وولعت سيجاره وخدت منها كام نفس وقالت
ايه: انا مشفتش ولا حسيت بمتعه زي دي قبل كده انا اتناكت كتير من رجاله كتير بس عمري ما كنت اتوقع اني هتبسط أوي كده وانا بنيك خول زيك كده ولعتني وبسطني نيك يا بن المنيوكه
انا: بصتلها كده وانا لسه علي بطني وفاتح رجلي ولسه مش قادر اتحرك أنا إللي مش عارف اوصف ساعدتي باللي حصل ده انا كنت بتمنه ده من زمان ومكنتش هتخيل إني امتمتع أوي كده ضحكت وقالت ماشي يا كسمك يا خول أنا هدخل اخد دش وقامت وخرجت من الاوضه وبعد شويه كنت قدرت اقوم واتعدل واقعد كانت هي خرجت ودخلت عليا وأنا قاعد مكاني مش قادر اقف علي رجلي وكانت لفه الفوطه علي جسمها وقاعدت قدام المرايا بتسرح شعرها وبتقولي ايه يا خول هتفضل مفرهد كده ده أنا يدوب كنت بسخن ده انت ياما هتتناك اكتر من كده مني قولتلها بحد قالت أيوه انت ورتني متعه جامده وأنا مش هسيبك ابدا تاني أنا الكلام بتاعها بسطني جدا ولاقيت نفسي قومت وروحت قاعد علي رجلها وقولتلها وانا ببوسها وأنا من انهارده بتاعك وملكك انتي بس يا ستي وتاج راسي
أنا اسمي احمد عندي ٢٤ سنه أنا زي اي ولد اول معرفتي بالجنس كانت في فتره البلوغ وقتها كان عندي ١٢سنه كنت بتفرج علي افلام سكس عادي واضرب عشره عليها وخلاص لغايت ما جيه قدامي فيلم عجبني وولعني فشخ كان فيلم لبنت بتنيك راجل في طيزه بزب صناعي ومخليه وشه في الحيطه ونازله نيك في طيزه ساعتها هيجت جدا وانا بتفرج علي الفيلم ده وبقيت بدور علي الأفلام إللي من النوع ده كتير واتفرج عليها ومكنتش بوصل لمرحله الهيجان دي وأنا بتفرج علي الأفلام العاديه اللي الست بتتناك فيها لغايت بقيت مدمن الفرجه علي الافلام اللي من النوعيه دي وبقيت بجيب عليهم كتير جدآ لغايت ما في مره وأنا في تلته اعدادي كنت قاعد أنا وابن عمي كان اسمه يوسف كنا بنتفرج علي فيلم سكس وقولت أقوله علي نوعيه الأفلام إللي بحبها دي يمكن يكون هو كمان بيحبها بس لاقيته اضايق وقالي ايه ده لا أنا عايز أنا إللي انيكها مش هي إللي تنكني ساعتها قاعد افكر مع نفسي واقول هو ده غلط اكيد وقولت مينفعش اتفرج علي الافلام دي تاني وخليني بنيك وبس أنا راجل مش خول وفعلا قاعد فتره مبتفرجش علي الافلام إللي من النوع ده بس مع الوقت بقيت بزهق من الأفلام العاديه دي وزبي مش بيقف عليهم ورجعت اتفرج علي الافلام بتاعت ال pegging تاني وصارحت نفسي وقتها إني بحب كده ومش عيب كل واحد ليه ميول وأنا بحب كده وكنت بتخيل نفسي ديما وأنا نايم علي بطني وفي بنت جميله ركباني وبتنكني في طيزي بزب صناعي لغايت ما كبرت شويه وبقيت عندي ١٨ سنه وهنا بدات ادور علي بنت تعمل معايا كده ونبقي صحاب في العادي وتنكني بس للاسف ملاقتش النوع ده وكان اغلبهم رجاله بتنيك سوالب او مبادل فقولت اجرب وفعلا بقيت في كل فتره كده اعمل سكس فون مع واحد اوقات ابقي بتناك و اوقات بنيك وبدات اقرا اكتر علي العلاقات دي لغايت ما عرفت يعني إيه سالب ويعني ايه موجب ويعني مبادل يعني بينيك ويتناك وفضلت كده لغايت ما دخلت الجامعه واشتغلت في محل سوبر ماركت وكنت شغال بليل لغايت الصبح وكان في راجل كده وسيم اسمه نبيل كان ديما يجي الصبح بدري حوالي الساعه ٦ الصبح ويقعد يهزر معايا ويتكلم واوقات كان بيحط ايده علي جسمي كده بشكل غريب ويحسس علي ايدي بس مكنتش بحط في دماغي لغايت ما في مره واحد شغال في محل جنبي قالي خد بالك منه عشان الراجل ده بيقولوا عليه بتاع رجاله المهم بعد ما قالي كده بقي عندي فصول اعرف الراجل ده واعرف هو سالب ولا موجب خصوصا لانه وسيم وكان عجبني شكله وجسمه الرياضي المهم لما جيه المره إللي بعدها اتكلمت وهزرت معه وخليته ياخد راحته في الكلام معايا كاننا اتنين صحاب وبعدها مشي وبقي يجي كل مره يهزر معايا زياده عن المره إللي قبلها لغايت ما في مره واحنا واقفين نهزر قالي علي فكره أنتي عسول اوي وظريف وجسمك حلو أنا صحيح اسمراني بس مهتم بشكلي وجسمي رجولي بس كنت ديما بحب جسمي يبقي ناعم من غير شعر بس عندي فخادي حلوه وملفوفه وطيزي كبيره شويه وديما بحلقه وبنظفه المهم قولته شكرا وانت كمان وسيم قالي بقولك إيه متيجي نخرج شويه انهارده بعد شغلك ونقعد كده في حته ونتكلم حبه وافقت وقالي هستناك بعد شغلك ما يخلص وفعلا خلصت شغلي وقبلته وقاعدنا علي قهوه كده كانت غريبه شويه وعرفت بعد كده انها قهوه بيقعد فيها الفحول عشان يشقطوا الخولات من هناك المهم اتكلمنا شويه واتكلمنا علي حاجات كتير ودخلنا في الجنس وقالي انو ملوش في الحريم واني عجبه وسالني انت ميولك ايه قولتله علي تخيلاتي وعلي اني جربت كذا مره بس فون قالي منفسكش تجرب حقيقي فكرت شويه وبعدها قولتله نجرب بس فين قالي قالي عندي في البيت قولتله ماشي هجيلك بليل في معادي شغلي وروحت وانا خايف من إللي هيحصل لانها اول مره ليا علي الحقيقه وفعلا قابلته قرب مكان شغلي وخدني علي شقته ورغم انو كان فحل جدا كان عنيف شويه وبيخش علي الجد علي طول واول ما دخلنا الشقه خدني علي اوضه النوم وقلع هدومه إلا البوكسر وخدني في حضنه وبدا يحسس علي طيزي وراح منيمني علي بطني علي السرير وبدا يطرقع علي طيزي وأنا بدات ادخل معه في المود واهاتي تعلي مع الضرب وبعدها قلعني البنطلون والبوكسر وحط صباعه علي طيزي حسيت برعشه مسكت جسمي كله اول ما لمس خرم طيزي احساس غريب اوي وجميل وزبي وقف جامد مع تحسيسه علي خرم طيزي وقالي انا عارف انها اول مره بس هتحس بوجع شويه بس هتتبسط بعدها وبدا يدخل صباعه في طيزي بعد ما دهن صباعه بفيزلين وأنا سيحت بدخول صباعه ده وبدا اهاتي تعلي اكتر واكتر وهو بدا ينكني بصباعه جامد وبعدها دخل صباعين وبعدها تلاته لغايت ما خرم طيزي بقي بيدخل فيه التلت صوابع مستريحين وهنا قلع البوكسر وبين الوحش زبه كان من كان كبير الصراحه اكبر من زبي وكان تخين خوفت اول ما شوفته بس هو كان مولع وزبه كان علي اخره فقالي انزل مص قولتله مش بعرف قالي هعلمك ونزلني علي ركبتي امصه وبعدها نيمني علي بطني تاني وبدا يدخل زبه في طيزي وأنا بدات اتوجع رغم انو يدوب كان دخل راس زبه بس كان مؤلم اوي وبدات اقوله خرجه خرجه مش قادر اااااه قالي عشان اول مره بس لكن بعد كده هتيجي بطيزك لزبي يا خول وبدا يدخله واحده واحده لغايت ما دخل نصه تقريبا وأنا كنت بموت من الوجع كنت حاسس ان طيزي بتنقسم نصين ولاقيته نام فوقي وهو ثابت عشان طيزي تاخد علي زبه وانا كنت بتناهد ومش قادر من الوجع وبعد كده بتلت اربع دقائق طيزي بدات تهدي والوجع بدا يخف وهو بدا يخرج زبه ويدخله براحه وبدات اهاتي تعلي تاني وبدات احس بمتعه محستش بيها قبل كده حسيت لاول مره اني ست تحت فحلها اللي فشخ طيزها بزبه الجامد بدا يسرع في النيك وأنا بدات اتاوه اكتر ومع كل اه مني كان بيطرقع علي طيازي جامد وانا كل اللي بعمله عمال اقوله اه اه مش قادر وهو بدا يرزع مش ينيك وينيك بعنف جامد اوي وأنا بدات اتموحن واتشرمط عليه جامد ااااااه مش قادر اااااه براحه ااااااه نيكني جامد نيك اكتر أنا متناكك أنا لبوه لزبك من النهارده اااااااااااه ااااااه ااااااه وفضل ينيك في طيزي حوالي تلت ساعه لغايت ما لاقيته بدا يسرع جامد اوي ومره واحده لقيته بيجبهم في طيزي ولبنه سخن أوي ومولع وبعدها قام ونام جنبي قاعد شويه وقومت لبست ونزلت من غير ما اتكلم او حتي ابص في عنيه كنت مكسوف اوي من نفسي ومنه نزلت وروحت وأنا مش عارف إيه اللي أنا عملته ده او هعمل إيه بعد كده
ده نهايه الجزء الاول انتظروا الاجزاء إللي جايه
الجزء الثانى
ازيكم وقفت في الجزء الاول لما اتناكت من نبيل في بيته وبعدها مشيت وانا مش عارف إيه اللي أنا عملته ده روحت وقلعت هدومي كلها ودخلت خد دش سخن عشان جسمي كله كان وجعني وطيزي كنت حاسس انها قيده نار وخرم طيزي كان وجعني وجع رهيب وعلي قد ما كنت مضايق في الاول من إللي حصل فيا من نبيل وهو بنسبه كان اكبر مني بحاولي عشر سنين بس كنت حاسس باحساس اول مره احس بيه اول مره احس إني بنت في علاقه أنا قبل كده كنت اتعرفت علي كذا بنت من صحاب في الجامعه او الدروس ايام الثانوي وكنت بهيج عليهم وزبي كان بيقف بس اول مره احس بالهيجان ده كل ما افتكر اني كنت تحته وهو راكبني وبينكني زي اي دكر بيركب لبوته وبينكها بزب الكبير وبيفشخها تحته كان احساس جميل بنسبالي اني احس بحساس البنت وهي بتتناك ودكرها راكبها ومجرد التفكير في الموضوع واللي حصل فيا كان بيولعني تاني خلصت الشور وانا دماغي بتودي وتجيب ومش عارف أنا داخل علي إيه بعد كده وايه اللي هيحصلي ومن كتر التعب اللي جسمي كان فيه وكتر التفكير روحت في النوم ولغايت تاني يوم بليل وصحيت علي صوت أمي وهي بتصحيني عشان اروح الشغل امي كانت ست بيت مش بتشتغل عندها ٤٩ سنه بس إللي يشوفها يديها حاجه وتلاتين لانها مهتمه بنفسها وشكلها وبتحب ديما يبقي شكلها يبقي حلو طولها اما جسمها بقي فحاجه كده شبه النسوان البلدي الملبن دي مش تخينه بس بزازها كبيره ومشدودة شويه في شكل يخليك اول ما تبص عليهم تبقي تموت وترضع منها وفخادها ملفوفه كده وناعمه وطيزها كبيره ومرفوعه كده بتخلي اي حاجه تلبسها تبقي مرسوم طيزها فيها بشكل يولع زبر اي راجل بس كانت شخصيتها قويه علينا أنا واخواتي الاتنين وهما ولد اسمه محمد اصغر مني بسنتين وبنت اسمها سلمي اكبر مني بسنتين بس كانت شخصيتها قويه كمان علي ابويا مش علينا بس برغم انه كان شديد مع الناس بره البيت وكل اللي بيتعامل معه بيعمله حساب بس لما كان بيتكلم مع امي كان بيتحول ويبقي مطيع وبيسمع الكلام وكان بيشورها في كل كبيره وصغيره وكلامها هو اللي بيمشي في الاخر حتي لو في حاجه هو عايز يعملها وامي مش موافقه مش بيعملها خوف من امي المهم امي صحتني عشان انزل الشغل بس مكنتش قادر اروح في حته وقولتلها اني تعبان وكملت نوم وهي سابتني ونزلت بعد حاولي نص ساعه كده قومت ولاقتها هي واختي سلمي بره البيت ومحدش في البيت خالص غيري قومت ولفيت في الشقه وملقتش حد خالص فقولت اقلع واعمل هوايتي اللي بعملها من زمان وهي اني ادخل اوضه امي والبس كلوتاتها وقمصان نومها واتصور بيها واقف ابص علي نفسي في المرا وادلع أنا كنت ديما بعمل كده وأنا لوحدي في البيت وده مكنتش عارف سببه بس كنت بهيج فشخ لما بعمل كده او اشوف نفسي بكلوت وسنتيانه خصوصا انهم بتوع امي اللي كنت بتفرج عليها وهي بتستحمي او وهي بتغير هدومها وعريانه المهم وأنا لابس كلوت امي الاسود السبعه اللي كنت بحبه اوي عليا لانه ضيق وبيبقي راسم طيزي ومخليها اجمل من طياز النسوان والبرا الاسود بتاعه وبدات ابص علي نفسي في المرا وافتكر اللي حصل فيا من نبيل وساعتها زبي وقف جامد في الكلوت ولاول مره احس ان خرم طيزي بيحرقني ومش خرقان عادي لا ده حرقان هيجان اول مره احس الاحساس ده ومن غير ما احس لاقيت نفسي فنست علي سرير امي وبدات ابعبص نفسي وانا متلبون وبتاوه جامد وانا الصباعين بتوعي داخلين خارجين في طيزي وأنا مندمج جامد وخلاص هجبهم لاقيت حد هيفتح الباب روحت قايم بسرعه قلعت وحطيت هدوم امي في مكانها ولبست ورجعت عملت نفسي نايم تاني يوم صحيت لاقيت نبيل مكلمني خمس مرات الصراحه كنت قلقان فشخ اني اكلمه ومكسوف من اللي حصل وكنت خايف انزل الشارع أصلا حاسس ان كل الناس اول ما هتشوفني هتعرف إني اتناكت بس كان لازم انزل اروح الجامعه لان كان فيه يومها امتحان الدكتور هيعمله وهيبقي عليه اعمال السنه لبست ونزلت وحضرت الامتحان واول ما خرجت من المحاضره لاقيت الشله بتاعتي وكانوا تلاته احمد وده حشاش الشله وهو من النوع الخربان علي طول ومش واعي والتاني اسمه زياد وده كان الدلوعه بتاعتنا لانه كان مؤدب جدا وصوته ديما واطي وهو بيتكلم غير ان جسمه مفيهوش شعر وناعم وشبه البنات وعنده بزاز علي خفيف كانه بنت لسه بتبلغ وطيزه كانت اكبر من طيزي شويه كانت بتترج كده وهو ماشي ولابس حاجه ضيقه والتالت كان خالد وده كان صايع الشله وكان نياك بدرجه اوله لانه كان ديما كل صحابه البنات شراميط مسبش شرموطه في الجامعه او بره الجامعه إلا وناكها او حتي زنقها المهم سلمت عليهم وقاعدنا شويه وانا كنت طول القاعده سرحان في اللي حصل معايا من نبيل ومش مركز معاهم بس ركزت علي كلام خالد وهو بيقول أنا هاخد هقوم عشان هروح اقابل حبيبه وايه ودول كانوا اتنين شراميط كان يعرفهم وهما بيتناكوا من طوب الارض والكل عارف انهم شراميط فقال ايه رايكوا تيجوا معايا أنا هخدهم علي الشقه التانيه بتاعتنا ومفتحها معايا فزياد قاله لا أنا مليش في كده وانت عارف قاله ماشي يا دلوعه وسليم قال لا ياخويا انا ابويا بضن عليا الايام دي ومش هينفع اتاخر ملاقاش غيري وقالي تعالي معايا أنا مش هروح معاهم لوحدي تعالي وخد انت ايه وانا هاخد حبيبه عشان فرسه وفهماني طبعا رفضت في الاول بس هو أصر وروحنا وخدناهم علي شقته هو اول ما دخل قاعدنا وشرب سيجاره كانت معه وأنا طبعا مش بشرب خلصها هو وحبيبه وايه وخد حبيبه ودخل بيها الاوضه وأنا فضلت قاعد أنا و ايه بره قالتلي ايه مش ناويه تشارك زي صحبك قولتلها لا مليش مزاج دلوقتي قالتلي تعالي بس وأنا هولعك علي الآخر وخدتني ودخلت الاوضه التانيه الصراحه البت حاولت بكل الطرق انها تخليني اعمل أي حاجه معاها بس معرفتش برضو كل ما خلاص زبي يقف وهبقي خلاص هدخله فيها افتكر شكلي وأنا تحت نبيل وبيرزع زبه في طيزي فزبي ينام واحس بنفس الاحرقان بتاع خرم طيزي ده لغايت ما هي زهقت وقالت لا ده انت شكلك ضايع خالص أنا اتغريت فيك وافتكرت جامد طلعت اختي وضحكت بلبونه كده قولتلها أنا قولتلك مليش مزاج يا شرموطه يلا أنا هخرج وكنت قاعد طبعا ملط وهي كانت لابسه كلوت وبزازها عريانه لبست البوكسر ووقفت قدامها وهي لسه قاعده علي السرير ووطيت عشان اجيب البنطلون البسه طبعا طيزي كانت قدامها راحت زرفاني بعبوص بصباعها هنا حسيت برعشه في كل جسمي رعشه خلتني ولعت نار وبقتش علي بعضي وزبي بدا يقف قولتلها ايه اللي عملتي ده يا شرموطه قالتلي في ايه بهزر معاك بس عينها لمحت زبي إللي بدا يقف علي البعبوص إللي اتدهولي في طيزي راحت ضحكه بشرمطه وقالت احا كل ده وموقفش ويقف علي البعبوص يا خول قولتلها بتقولي إيه يا متناكه أنتي قالتلي احا يا خول زبك إللي بيقول مش أنا حتي بص وراحت رزعاني بعبوص تاني جسمي اترعش تاني وزبي وقف جامد ضحكت ضحكه اجمد وقالت احا ده طلع بجد انت من الرجاله الخولات إللي بتهيج من خرم طيزها لسه هشتمها بس راحت قامت وزقتني علي السرير وقلبتني علي بطني وقالت مع اني مبحبش النوع ده من الرجاله بس أنا مولعه وهي اي نيكه تطفي كسي المولع ده وقلعتني البوكسر وضربتني كام ضربه علي طيزي ولعوني اكتر وراحت حطت صباعها في بوقها وراحت حطته في طيزي مره واحده هنا بقي أنا فعلا اتقلبت شرموطه ونسيت كل حاجه حواليا ونسيت أنا فين واتنهت كده قالتلي بضحك ايه عجبك صباعي يا خول ده أنا ههري طيزك بعبصه وراحت خرجت صباعها ودخلته تاني اسرعه وأنا الهيجان والشرمطه اتمكنوا مني وبقيت بتاوه جامد واهاتي بدات تطلع وهي بتزود في البعبصه بعد ما دخلت صباعي في طيزي وراحت قلباني بسرعه علي ضهري وكان زبي علي اخره وواقف جامد قالتلي اهاتك إللي شبه اهات الشرموطه دي ولعت كسي اوي يا شرموطه وانا زبي وقف اكتر لما شتمتني وراحت قاعده بكسها علي زبي وعماله طلع وتنزل علي زبي وأنا مولع من هيجانها ده لاقتها مره واحده قرصتني من حلماتي جامد وقالتلي الشراميط اللي زيك بيحبه يتقرصوا في بزازهم وراحت قامت من علي زبي ونامت علي ضهرها وفتحت رجلها وقالت تعالي يا متناك ومسكت زبي ودخلته في كسها وقالت نيك يا خول يا بن الخول نيك يا متناك يا بن المتناكه وأنا سمعت شتمتها ولعت اكتر وبقيت برزع جامد في كسها وهنا بدات تلعب في خرم طيزي من بره ي تاني بصباعها وخرم طيزي كان بيكلني اوي علي صباعها وبقيت بهز طيزي عشان تدخله في خرمي وراحت قالتلي عايزه يا متناكه مرتدش وانا لسه بنكها راحت ضرباني علي طيزي جامد قالت متردي يا بنت المتناكه يا شرموطه وانا مقدرتش امسك نفسي من الهجيان اللي أنا فيه فلاقيت نفسي بقولها ايوه عايزاه عايزاه في طيزي ابوس ايدك دخلي صباعي مش قادر اااااه راحت قالتلي عنيا يا كسمك وراحت مدخله صباعها كله في خرمي لاخره هنا انا جسمي كله اترعش وبقيت بصوت جامد ااااااه ااااااه اااااه مكملتش دقيقه بعد ما بدات تدخله في طيزي لاقيت نفسي بجبهم رحت مخرج زبي بسرعه وجبتهم علي السرير قدام كسها راحت ضحكه وقالت احا علي الرجاله إللي بتاخد في طيازها زي النسوان قوم يا خول البس قومت لبست وهي كمان لبست هدومها واحنا خارجين من الاوضه قولتلها أنتي هتقولي لخالد علي اللي حصل ضحكت بشرمطه وقالت قصدك اقوله انك طلعت خول بتاخد في طيزك سكت وبصيت في الأرض من الكسوف قالت متخافش يا خول مش هقول لحد علي اللي حصل عشان شكلك طيب بس وملكش في حاجه وبعدين في رجاله كتير كده بيجوا من خرم طيازهم وضحكت وخرجت وأنا خرجت وراها ولاقيت خالد لابس هو وحبيبه وقال يلا لازم نمشي عشان ابويا اتصل بيا وعايزين ضروري وفعلا نزلنا وايه وحبيبه مشيوا وخالد سابني ومشي راح لبوه وأنا روحت وأنا مبسوط من اللي حصل ان اخيرا في بنت حتي لو شرموطه بعبصتني في طيزي زي ما كنت بتخيل وانا بتفرج علي افلام سكس بس كنت لسه حاسس بنفس الحرقان في خرم طيزي لان بعبيص ايه ولعت خرمي اكتر وشوقته للزب اللي يفشخه.
دي نهايه الجزء التاني استنوا الجزء اللي جاي
معلومه الأحداث بتاعت الجزء ده والجزء إللي الجاي حصلت معايا فعلا مع تغير الاسماء
الجزء الثالث
في الجزء إللي فات وقفت لحد ما خالد سابني وراح لبوه وأنا روحت وأنا مبسوط باللي حصل فيا من ايه الشرموطه وبعبصتها في طيزي بس خرمي كان لسه بياكلني علي زب يريحني وينكني روحت البيت وكان بليل طبعا وكان مفيش صوت خالص وافتكرت أن البيت فاضي قولت ادخل بسرعه علي اوضه امي والبس كلوت من كلوتاتها والعب في طيزي شويه بس لاقيت في صوت جاي من اوضه امي اتسحبت براحه ناحيه الاوضه وسمعت امي بتزعق مع ابويا قولت ابص عليهم من ورا الباب وأشوف في ايه بصيت من خرم موجود في الباب ولاقيت امي لابسه قميص نوم عندها لونه اسود كنت لبسته قبل كده وكان ماسك عليها نيك وكانت قاعده علي السرير والقميص مرفوع شويه لغايت قبل كسها شويه وفخادها الملبن كلها عريانه وزبي طبعا وقف علي منظر فخادها الملبن دي وكان باين انها مش لابسه كلوت تحت القميص لاني كنت شايف حته من كسها من تحت القميص وكان بزازها مالين القميص ومخلين القميص هيتقطع من كبرهم وكانت بتقول لبويا هو في ايه يا راجل متيجي بقولك عايزاك بالمنسبه أنا امي اسمها سلوي وست بيت مش بتشتغل زي ما قولت قبل كده ابويا قالها بقولك تعبان يا سلوي من الشغل راحت امي قالتله هو أنا كل ما اقولك عايزاك تقولي تعبان من الشغل انت علي طول تعبان قالها لا أنتي إللي بقيتي لبوه علي كبر وبقيتي علي طول عايزه تتناكي ومش بتشبعي قالتله لا حوش لبنك اللي مغرق الملايه يا خول ده انت زبك مش بيقف غير وصباعي في طيزك قالها احترمي نفسك يا لبوه حد من العيال يسمعوا امي سحبت شخره جامده خلت زبي بقي حديده اعتقد ان الجيران كلها سمعتها وقالتله احا يا متناك انت جو الراجل ده تعمله بره مع الخولات أشكالك لكن معايا هنا لما اقولك تعالي تيجي زي الخول اللي طيزه بتاكله وعايز يتناك وبعدين البيت فاضي وولادك كلهم بره يعني يلا نخلص قبل ما يرجعوا قالها وأنا بقولك تعبان يا سلوي وخلي ليلتك تعدي علي خير راحت امي سحبت شخره اجمد وقالتله لا ده أنت إللي الظاهر عايز من علق زمان يا خول وراحت قامت وسحبت ابويا علي السرير وكان لابس ترينج رياضي كده وخلته نام علي بطنه علي السرير ورجله علي الارض وراحت منزله له البنطلون والشورت بتاعه ولاول مره اخد بالي ان طيزك أبويا كبير كده فعلا طيزه كانت كبيرة بس مش تخن لا هو أبويا رفيع أصلا ارفع من امي وكمان اقصر منها شويه بس طيزه كانت من النوع المرفوع وطيزه كانت مقلوظه كده وراحت مطرقعه عليها جامد وقالتله أنا عارفه انت بتيجي بيه يا خول يا متناك وقالتله خليك مكانك يا خول متتحركش وراحت نحيه الدولاب وطلعت خرزانه كده أنا عارفها كويس كان ابويا بيضربنا بيها لما نعمل حاجه غلط واحنا صغيرين قالتله فاكر الخرزانه دي يا خول فاكر الضرب إللي كنت بضربهولك بيها زمان ولما العيال بدات تكبر بقيت اقول مينفعش يا سلوي تضربي الراجل لحسن العيال تسمع تقول إيه امونا بتضرب ابونا بس الظاهر انك لازم تفتكر مره واحده لاقيت ابويا صوته بقي انعم واهدي واتحول وبقي بيقولها بلاش عشان خاطري يا سلوي لحسن حد من العيال يجي ويسمع قالتله خلاص يا متناك أنا عندي حل وراحت جيبه كلوت من كلوتاتها حطته في بوق ابويا وقالتله كده صوتك مش هيطلع يا متناك وهعرف اعرفك إزاي تعلي صوتك عليا يا خول ونزلت طرقعه علي طيزه بالخرزانه ومع كل طرقعه أبويا كان بيتنفض من مكانه وبيصوت بصوت مكتوم وامي لسه بتضرب اجمد واجمد وهو بيصوت زي النسوان بصوت مش طالع عشان كلوتها إللي في بوقه وأنا مع كل ضربه تنزل علي طيز أبويا زبي كان بينط من مكانه وخرمي ينبض جامد وأحسس علي طيزي كأني أنا إللي بضرب مش هو ورحت مدخل ايدي جوه البنطلون وبقيت بحسس علي زبي إللي خلاص علي اخره ولاقيت امي سابت الخرزانه بعد ما ابويا طيزه اتهرت ضرب وقالتله طيزك جامده اووي وهي سخنه ومولعه من الضرب يا خول وراحت قلبته علي ضهره وهو لسه كلوتها في بوقه وفتحت رجله عن بعض وخلته يمسكهم زي الست اللي بتفتح رجليها لجوزها عشان يدخل زبه في كسها وقالتله وهي ماسكه زبه بايدها اللي كان واقف نص واقفه من ضربها لطيزه وقالت الزب ده موقفش لسه ليه يا خول وراحت منزله صباعها علي خرم طيزه بتحسس عليه وقالتله أنا عارفه إيه إللي هيوقفه وراحت بلت صباعها والسطاني من عسل كسها اللي كان مغرق كسها ونزل علي فخادها وراحت رشقته في خرم طيزه لاقيت ابويا اتنطر من علي السرير وطلع اااااااه بصوت مكتوم وهو باين علي وشه متعته وامي بتنيكه بصباعها وزبه بدا يقف علي اخره ولاقيت امي راحت رفعه القميص لحد بزازها وفتحت رجلها وطلعت ومسكت زوبر ابويا وحطته في كسها ولسه صباعها في طيزه بدات تطلع وتنزل علي زب أبويا واهاتها بتعلي واحده واحده وهي عماله تقوله ايوه كده يا متناك ايوه كده نكني وريح كسي ريح كسي يابن المتناكه بزبك نكني وانا بديك في طيزك يا خول يا متناك وهي بتطلع وتنزل علي زبه وصباعها لسه داخل خارج في طيزه وهو بيتلوي تحتها وبيطلع اهات مكتومه وهي مش عتقه زبه ولا عتقه خرم طيزه من كتر البعبصه وراحت قامت من علي زبه ونامت علي السرير علي ضهرها وخلته يكمل نيك في كسها وهي لسه بتبعبص فيه بصباعين من ايدها بس أنا كنت واخد بالي ان خرم طيز ابويا بياخد صباعين امي بسهوله وكان باين علي خرم طيزه انه متعود علي صباعها وبتعمل كده في طيزه علي طول وبعدها قامت وكانت هي المسيطرة علي النيكه من اولها لاخره وبتقوله يعمل إيه وراحت عملت وضع الدوجي وقالت لبويا وكان لسه كلوت امي في بوقه يلا نيك يابنت المتناكه نيك وانشف عليا يابن الخول نيك ووريني الرجاله بتنيك إزاي يابن المتناكه ولا انت طالع متناك لامك اللي كانت بتتناك من طوب الارض يابن الزانيه وفعلا ابويا راح راشق زبه في كسها لاخره وراحت امي مصوته صويته سمعت الشارع كله اااااااااااه ايوه نكني نكني وريح كسي المولع ده يا خول اااااه نكني اجمد اااااه نيك يا خول ااااااي اااااه نكني اجمد يا متناك كسي مولع نار يا خول ااااااي اااااااه وبدأت تصوت جامد ولاقيت ابويا بقي بيرزع زبه في كس أمي جامد اوى وبينيك جامد راحت امي قالتله جبهم جويا يا خول جبهم وطفي نار كسي المولع يا متناك ااااااااااااااااااه ولاقيت ابويا بدا يترعش وعرفت انو بيجبهم في كس أمي وراح نايم عليها وزبه لسه في كسها أنا طبعا كل ده وبتفرج وبلعب في زبي وجبتهم مرتين وكنت لسه زبي واقف مت من اللي شوفته بس روحت علي الأوضه بسرعه قبل ما حد فيهم يطلع وأنا كنت مصدوم من اللي شوفته وسمعته وعرفت أنا طلعت بحب ليه اتناك واتبعبص في طيزي طلعت زي ابويا طلعت متناك ليه دخلت اوضي وأنا لسه شكل ابويا وهو رافع رجله وامي بتبعبصه في طيزه في خيالي ومش عايزه تخرج من دماغي روحت في النوم وصحيت بعدها بكام ساعه علي صوت امي وهي بتصحيني عشان اروح الشغل وكان بقالي يومين مروحتش طبعا كان خلاص عدلت نفسها وغيرت القميص ولبست جلابيه بيتي من بتوعها صحيت وقومت لبست ونزلت الشغل وكان لسه في دماغي شكل ابويا وهو بيتبعبص في طيزه من امي وقفت في السوبر ماركت لغايت الصبح وكنت كل ما افتكر منظر ابويا زبري يقف وخرمي ينبض واتمني اكون مكانه وابقي تحت ست زي امي كده تبعبصني وتنكني وافتكرت كنت ممحون ازاي وايه الشرموطه دي بتبعبصني امبارح في طيزي كنت مولع فعلا وعلي اخري وخرمي مش مبطل حرقان وزبي مش عايز ينام لغايت ما لاقيت نبيل داخل عليا المحل وبيقولي هو الحلو مش بيرد عليا ليه قولتله معلش كنت مشغول بس في الجامعه قالي جيت سالت عليك امبارح وقالوا انك تعبان ومجتش بقالك يومين قولتلك كنت تعبان من ساعه ما كنا مع بعض ضحك كده بخباثه وقالي معلش ما انت جامد الصراحه ومولعني عليك وكان عايز يحط ايده علي طيزي قولتله ايه إللي بتعمله ده مينفعش اي حد يشوفنا قالي أنا عايزك قولتلك ماشي بس مش هينفع هنا قالي خلاص هستناك تخلص ونروح الشقه قولتله لا أنا انهارده رايح الجامعه بعد الشغل قالي امال امته قولتله ممكن بكره بعد الشغل قالي ماشي هجيلك بكره ومشي وانا بعدها بحبه خلصت ورحت الجامعه وحضرت محاضره واحده وبعدها خرجت عشان مكنتش مركز خالص وقولت هروح انام شويه بس قبلت شيرين صاحبتي المقربه ليا وكانت بتعيط.
ده نهايه الجزء التالت نكمل في بقيه الاجزاء
الجزء الرابع
هاي ازايك وقف المره إللي فاتت لما خرجت من المحاضره تعبان وقابلت شيرين صاحبتي وشيرين دي كانت اقرب صاحبه ليا وكانت اكتر واحده قريبه مني وفهماني وشبهي في صفات كتير حتي في الشكل كان إللي يشوفنا يفتكرنا اخوات المهم إني كنت بحبها بس في السر بيني وبين نفسي وعمري ما كان عندي الشجاعه إني اعترف ليها بحاجه وده عشان حاجتين الاوله كنت خايف اقولها كده تبعد عني لأن احنا كنا قريبين جدا من بعض واسرارنا مع بعض وتاني حاجه لانها كانت بتحب واحد تاني اسمه سيف المهم أنا خرجت لاقيتها واقفه بتعيط روحت عليها قولتلها مالك فيكي إيه وهديتها وروحنا قاعدنا وقولتلها بعد ما هيديت شويه مالك بقي فيكي إيه وايه اللي مخليكي بتعيط كده قالتلي عشان سيف سابني حسيت بفرحه جوايا بس قولت اظهر اني متفاجئ عشان ميبنش حاجه ليها قولتلها ليه راحت معيطه تاني وقالتلي مفيش قولتلها اتكلمي ياشيرين متخافيش أنتي عارفاني وعارفه أن سرك معايا عمره ما هيطلع لحد قالتلي يا احمد أنا عارفك كده كويس بس إللي هحكي ده ممكن يخليك تبعد انت كمان عني وتاخد عني فكره غلط قولتلها لا اتكلمي ملكيش دعوه قالتلي ماشي بس اوعدني انك تسمعني لاخر ومتفهمنيش غلط قولتلها ماشي بدات تحكي انها هي وسيف كانو بيحبوا بعض عادي في الاول والكلام كان بينهم عادي جدآ في الأول زي اي اتنين مرتبطين وبعد كده بقي سيف بيرمي بالكلام في الجنس من تحت لتحت وأنا في الاول كنت بتمنع وبقوله بلاش الكلام ده لاني بتكسف بس للاسف هو كان بيسكت شويه وبعدها بيرجع بتكلم تاني في الكلام ده لغايت ما في يوم كان امي ابويا بره البيت وكنت بتكلم معه بليل وبدا يتكلم في كلام عن الجنس وان مثلا بعد الجواز هيبقي ايه احساسك وأنتي معايا علي السرير وهتحسي بايه وأنتي معايا وأنا قاعد جنبك من غير هدوم في الأول اتمنعت شويه يا احمد بس هو فضل مصر علي الكلام ده لغايت ما لاقيت نفسي بهيج معه وناكني في التليفون يومها جبتهم من كلامه بدات أضعف معه وبدا يمارس معايا كذا مره في التليفون والموضوع بدأ يطور لدرجه انو في مره خدني معه الشقه واهلوا مكنوش موجودين ويومها نام معايا بس ناكني من ورا وأنا انبسط يومها جدا لدرجه خلتني بروح معه بعد كده كتير ورغم أني كنت بضايق من نفسي إني بخلي يعمل معايا كده بس كنت بقول لنفسي عادي ما هو هيبقي جوزي لغايت ما بعد فتره بدا يتغير معايا في المعامله وعرفت بعدها ان اهله عايزينوا يتجوز بنت عمه ولما اتخانقت معه عشان مرفضش شتامني وقالي انتي شرموطه وخلتيني انيكك وكنتي بتيجي معايا الشقه واخرك معايا انيكك واركبك زي اي شرموطه وبعدها قالي انو عمره ما هيفكر بتجوز شرموطه زي وسبني وقاعدت تعيط جامد طبعا مكنتش عارف اعمل ايه ومش عارف اسكتها لاقيت نفسي من غير ما اخد بالي قاعد اطبطب علي كتفها وخدها في حضني بس دي كانت اول مره المس فيها شيرين ووقتها حسيت ان زبي وقف مش عارف ليه بس يمكن عشان بحبها وطبيعي اهيج عليها خصوصا انها أصلا شيرين حلوه وملامحها جميله غير ان جسمها فتاك بزاز وسط مرفوعين وملبن وفخادها ملفوفين وبيبقوا مرسومين في بناطيلها وطيزها كبيره ومرفوعه وديما كنت باكلهم بعيني وهي ماشيه قدامي وهما ببتهزوا كده المهم قاعدت شويه واخدها في حضني وممنعتش سابت نفسها ليا بس أنا فوقت اننا في الجامعه لسه ومينفعش الوضع ده في الجامعه وبعد عنها بس هي كانت بطلت عياط وأنا بعد ما بعد عنها شوفت في عينها ناظره كده معناها ليه بعد ليه بس قولتلها معلش أنا لازم امشي عشان ورايا مشوار قومي اروح وفكك من كل حاجه وروحي ارتاحي وقامت معايا وركبتها وقبل ما تركب مسكت ايدي وسلمت عليا وقالتلي اوعي إللي قولتهولك ده يغيرك من نحيتي او يخليك تشوفني شرموطه زي ما هو قال قولتلها متخافيش وركبت بس هي متعرفش إللي حاكته ده هيبقي سبب لكل حاجه حلوه بينا بعد كده
ده نهايه الجزء ده معلش مفهوش جنس بس الاجزاء إللي جايه كلها تفاصيل جميله هتعجبكوا
الجزء الخامس
هاي ازيكم وقفت في الجزء اللي فات علي ان شيرين صاحبتي حكتلي أن سيف ناكها وبعد ما خد متعته منها سابها بعد ما سبت شيرين ومشيت كانت دماغي بتودي وتجيب في حاجات كتير أولهم اكمل معاها واعترف بحبي ليها بعد ما سابت سيف خلاص وجالي الفرصه اللي اعترفلها فيها ولا ابعد عنها واخليها مجرد صاحبه بس ومش اكتر من كده خصوصا إني عرفت انها اتناكت منه يعني بقت شرموطه بس هنا خطر في بالي فكره وهي اني اكمل معاها واخليها هي كمان تعرف ميولي وتتمتع سوا وفي النهايه أنا بحبها وبعد ما اتناكت أكيد هتتفهم ميولي دي وهتحب انها تتمتع معايا بكل حاجه وفعلاً قررت إني اخد الخطوه دي روحت نمت واول ما صحيت لاقتها بعتالي بتقولي أنا اسفه علي إللي حكيته انهارده ده بس أنتي اقرب حد ليا واكتر حد أنا بحب اتكلم معه لانك علي طول فاهمني رديت عليها من غير أي تفكير وقولتلها شيرين أنا بحبك وبحبك من زمان واتبسط انك سبتي سيف عشان هو ميستهلكيش أبدا أنا بس إللي استهلك وهبسطك وهبقي ليكي كل حاجه في الدنيا عمري ما هبعد عنك هي شافت الرساله وأنا دقات قلبي بدات تعلي جامد وكنت مستني رسالتها بس هي مرتدتش وهنا أنا انصدمت وافتكرت انها مش موافقه نزلت تاني يوم الجامعه وقاعد ادور عليها زي المجنون واتصلت بيها بس مرتدتش برضو وعرفت انها منزلتش وقاعدت يومين علي الحال ده مش عارف اوصل ليها ومش عارف حاجه عنها لغايت ما بعد يومين بليل لاقتها بعتالي بتقولي انها نازله بكره الجامعه وعايزه تقابلني ونقعد نتكلم قولتلها ماشي ونزلنا تاني يوم الجامعه فعلا وقابلتها وخدها وقاعدنا بره الجامعه عشان محدش يضايقنا وكانت قاعده ساكتها وبتبص ليا قولتلها أنتي ليه مرتديش علي كلامي بصتلي كده وقالتلي احمد هسالك سؤال وترد بصراحه قولتلها اتفضلي قالتلي انت قولتلي انك بتحبني عشان شوفتني شرموطه وهاجي معاك في أي حاجه بعد ما حكتلك إللي حصل بيني وبين سيف صح قولتلها لا أنا بحبك من بدري واللي حكيتي ده خلاني انبسط بس عشان سبتي سيف قالتلي ماشي وايه إللي يثبتلي انك بتحبني بجد ومش كلام وخلاص زي ما سيف كان بيقولي هنا أنا مكنتش عارف أقولها بس في نفس الوقت كنت عايز اعرفها اني بحبها بجد فلاقيت نفسي من غير ما اخد بالي بقولها أنا هقولك علي سر في حياتي محدش يعرفه قالتلي قول وحكتلها كل حاجه من اولها لاخرها كانت قاعده تسمع وهي مصدومه شويه بس كانت ساكته ولما خلصت قولتلها مالك ساكته ليه كده قالتلي الصراحه أنا لما كنت في علاقه مع سيف كنت بحاول اقرا كتير علشان اعرف ايه إللي بيهيج الرجاله وبيعجبهم عشان اعمله مع سيف وعرفت ان في رجاله كتير بتحب يتلعبلها من ورا او تتبعبص بس مكنتش اتوقع انك منهم ميبانش عليك انك خول وبتتناك الصراحه هنا بقي أنا زبي وقف وكنت ساكت مش عارف ارد اقولها إيه قالتلي مالك ساكت ليه قولتلها مش عارف ارد عليكي اقولك إيه بس أنا حكتلك ده عشان اكدلك إني فعلاً بحبك بجد قالتلي ماشي سبني افكر قولتلها ماشي وقومنا وروحت وأنا دماغي فضلت شغاله وافكر في رد شيرين بعد ما سمعت اللي أنا قولته وحكيته ده روحت ولاقيت البيت فاضي وفي صوت جاي من اوضه امي وابويا والباب كان موارب ومقفول بس مفتوح حته صغيره ولاقيت منظر وقف زبي جدا لاقيت ابويا قالع ملط وايده مرفوعه وكل ايد متكتفه في حته لوحدها وفي السرير ورجله مرفوعه ومفتوح ومربوطه كل حته لوحدها برضو وامي حطه تحت طيزه مخدتين عشان يرفعوا طيزه وهي واقفه جنبه ملط وماسكه في أيدها نفس الخرزانه وعماله تلسوعه علي طيزه جامد اوي ومش حطه حاجه في بوقه المره دي عشان كده صويت بابا كان مسمع المنطقه كلها وهو بيقول ااااااااه ااااااه خلاص يا سلوي مش قادر اااااه اااااه ااااه خلاص أنا آسف مش هعمل كده تاني اااااه ااااااي وامي بتقوله بقي يا راجل يا خول اهيجك واقولك نازله اجيب حاجه من تحت واستناني وانا قولت اخليك مولع عشان لما ارجع تنكني جامد وارجع يا متناك الاقيك زانق البيت اللي بتمسح السلم علي السلالم وعايز تنيكها يا خول وراحت ضربه جامد علي طيزه راح مصوت اااااه مش قادر و**** ااااه هي إللي قاعدت تدلع عليا ااااي وأنا ااااه كنت مولع اااااي قالتله احا يا كسمك آمال لو مكنتش يا متناك زبك ده مش بيقف غير وصباعي في طيزك يا بن المتناكه يا خول كنت عملت ايه ده أنا هفشخ طيز كسمك قالها ااااه ياسلوي مش مستحمل ااااه طب حطي حاجه في بوقي عشان الناس متسمعش صوتي اااااااااااه راحت امي قالتله احا هو أنا إللي بصوت ولا انت امسك نفسك يا متناك لو مش عايز تتفضح وبعدين يا كسمك أنا عايزه البت اللي كنت عايز تنكها تسمع وانت بتصوت زي الشراميط يابن المنيوكه عشان تعرف انك خول يا كسمك وبتضرب من مراتك يا يا بن المره المنيوكه يا خول يابن الخول وطاخ طاخ علي طيز ابويا بالخرزانه وهو اااااااه اااااااااااه طيزي مش قادر ااااااه وانا خلاص زبي بقي مولع ولاقيت نفسي بنزل في البنطلون من غير ما اخد بالي وطلعت مني اه عاليه شويه وأنا بجبهم خوف طبعا حد يكون سمعها ويعرف اني موجود روحت جاري ناحيه الاوضه وفتحت الباب براحه وخرجت وقفلته ورايا براحه اوي عشان محدش يسمع وخرجت وروحت اقعد علي قهوه وأنا لسه مولع وزبي علي اخره ومنظر ابويا وهو بيضرب علي طيزه من امي لسه في دماغي ومش عارف أخرجه او اقلل من هيجاني وفي نفس الوقت خرم طيزي كان ببنبض زي المره المتناكه إللي كسها مولع وعايزه تتناك باي شكل وده لاني كان بقالي كذا يوم متناكتش والمنظر ولعني خصوصا انو جيه بعد كلام شيرين اني خول وكنت خلاص قاعد بفرك عايز اتناك واريح خرم طيزي وهنا جت في دماغي إيه واني اكلمها وهي الوحيده اللي بعبصتني وريحت خرمي بس مكنش معايا رقمها روحت مكلم خالد وكان قاعد في البيت مع أمه وأبوه قولتله اني كنت قاعد في الشغل و جيه زبون اداني حبايه كده خدها وكنت فاكر انها فيتامين بس طلعت فياجرا وانا مولع وضربت عشره ولسه هايج وعايز منك رقم ايه قاعد يضحك وقالي ده انت مسخره قولتله انجز قالي حتي لو كلمتها هتاخدها فين عندك مكان قولتله لا قالي طب خد رقم البت حبيبه ابوها مسافر وامها هتلاقيها دلوقتي في الشغل وهتاخدك في بيتها قولتله لا أنا عايز ايه هي إللي بتريحني قالي ياعم وأنا مالي خد رقمها اهو واداني رقمها كلمتها قالتلي مين معايا قولتلها انا حسين ضحكت بشرمطه كده وقالتلي ازيك يا خول قولتلها كويس أنا عايزك دلوقتي قالتلي بضحك ايه طيزك بتكلك نفسك في صباعي قولتلها انجزي عايز اقبلك عشان انا مولع قالت ماشي اقبلك فين قولتلها معنديش مكان قالت احا يعني خول وعايزني اشوفله مكان كمان اول مره اشوفها دي بس ماشي عشان أنا جدعه بس مش هسيبك ممحونه كده يا لبوه هبعتلك عنوان في بيت واحده صاحبتي قاعده لوحدها وهتلاقيها في الجامعه دلوقتي بس معايا مفتاح الشقه تعلالي علي هناك وقفلت طبعا صوتها وهي بتقولي يا لبوه دي ولعتني اكتر فعلا شوفت العنوان وروحت وهي كانت مستنياني تحت طلعت الاول وبعدها بخمس دقائق طلعت وفتحت الشقه ودخلنا وقالتلي قولي بقي ايه إللي مولعك كده وتحب اعمل فيك ايه وهي بتضحك قولتلها زي المره إللي فاتت وانجزي قالتلي خلاص ياعم متقفش كده يلا قدامي علي الاوضه يا خول وراحت ضرباني علي طيزي جامد والصوت طرقع فراحت ضحكه بشرمطه جامد وقالتلي احا طيزك ملبن يا متناك ده أنا هفشخ كسمك انهارده.
استنوا الاجزاء إللي جايه
الجزء السادس والاخير
ازيكم ده الجزء الاخير في القصه وقفت في الجزء إللي فات لما كلمت ايه الشرموطه وكنت مولع وعايزها تنكني وروحت ليها في شقه صاحبتها وبعد ما دخلنا وقاعدنا ودخلنا الاوضه لاقتها بتقولي
إيه: المره إللي فاتت أنا كنت مولعه وعايزاك تنكني عشان كده اكتفيت باني ابعبصك بس المره دي أنت إللي جايلي برجلك وانت مولع وعايزني اريح عشان كده سبلي نفسك خالص
أنا: ماشي موافق بس هتعملي ايه
ايه: قولتلك سيبلي نفسك خالص يا متناك واعمل كل إللي اقولك عليه فاهم
انا:حاضر ماشي بس أنا مولع أوي ونفسي ارتاح بقي ريحيني
ايه: وحياتك يا خول لهوريك يوم عمرك ما شوفته ولا هتشوفه في حياتك وهمتع كسمك احلي متعه طبعا أنا كنت سمعها بتشتمني وكنت فعلا مولع وشتمتها وكلامها الوسخ معايا ده خلاني ولعت اكتر وخلاص مبقتش علي بعض راحت هي فتحت دولاب كان في الاوضه وطلعت منه لانجيري كده شكله ضيق ولونه بمبي فاتح وشفاف وخرجت معه سونتيانه وكلوت سبعه نفس اللون بتاع الانجيري وخرجت معاهم شنطه سودا كبيره كده مشوفتش إيه فيها وقالتلي
ايه: البس دول وباشاور علي الانجيري والبرا والكلوت إللي رامتهم قدامي علي السرير وبعدين كملت وقالت وأنا هدخل اجهز نفسي في الحمام وهجيلك تكون لبستهم ومستنتش حتي ارد عليها وخدت الشنطه السودا وخرجت من الاوضه أنا فضلت باصص علي الانجيري والكلوت والبرا ومتردد البسهم كنت مكسوف البسهم اصلا وتشوفني بيهم جوايا لسه جزء حاسس إني راجل لسه ومينفعش اكون مع واحده شرموطه زيها وانا إللي البس ليها كده بس بعد تفكير مدمش كتير قررت البسهم لاني كنت مولع فعلا وخرمي كان بينبض زي كس البنت اللي في ليله دخلتها ونفسها تتناك بقي لبستهم وفعلا الانجيري كان واصل لحد تحت طيزي بالعافيه وكان ضيق جدا عليا وكان كت وشفاف من تحت الصدر كده لحد اخره وراسم طيزي إللي لما بصيت عليها في المرايا كان الكلوت السبعه الضيق رافعها ومخليها مقلوظه علي الاخر وسكسي فشخ بس مش ده إللي المهم لان صدمتي الحقيقه لما لاقيت ايه دخله عليا الاوضه ولابسه طقم أنا اول ما شوفت زبي وقف علي اخره وبقي عامل خيمه في الكلوت والانجيري وفي نفس الوقت كنت اترعب
كانت دخله عليا بطقم شبه ده بظبط ولابسه زب علي وسطها لونه اسود وكان طويل وتخنه متوسط بس أنا علي قد ما هيجت علي منظرها ده وهي ماشيه نحيتي بتدلع وماسكه الزب الصناعي في أيدها بتهزه وبتلعب فيه كانه زب حقيقي علي قد ما اترعب لاني مكنتش مرتب نفسي علي كده أيوه أنا إللي كلمتها بس كنت فاكر انها هتبعبصني وأنا بنكها زي المره إللي فاتت مش هتدخل عليا بزب صناعي هي خدت بالها إني مخضوض بس في نفس الوقت كان باين ان شكلي في الانجيري هيجها عليا راحت قالتلي
إيه: اووووف مكنتش اعرف ان الانجيري والكلوت والبرا هيبقوا نار عليك كده يا لبوه بس أنا واخده بالي انك اتخضيت من شكلي وانا داخله عليك كده بس برضو واخده بالي برضو من زبك إللي واقف علي اخره من الهيجان يا متناك بس خلاص أنا همتعك أوي انهارده
انا: أنتي ناويه تعملي إيه لا أنا مش قدك وبعدين أنتي جبتي الزب ده منين
إيه: الزب ده بتاع صاحبتي إللي إحنا في شقتها دلوقتي هي اصلا ليزبيان بتاعت بنات يعني وجايبه الزب ده اونلاين عشان لما تشقط بنت وتجبها الشقه هنا تعرف تنكها بالزب ده وأنا لبسته ليك عشان انت انهارده لبوه شرموطه وانا ناويه اعشرك يا لبوه بالزب ده وهفشخ خرم طيازك نيك لحد ما احملك مني يا متناكه طبعا أنا أصلا كنت مولع من شكلها ده وشكل الزب إللي كانت بتلعب فيه قدامي وكلامها ده خلاني سايح اكتر وخلاص عقلي غاب والخول المتناك إللي جوايا بقي هو إللي متحكم وعايزني اسلم نفسي ليها واتمتع بقي واتناك من بنت اخيرا واحقق كل خيالاتي حتي لو ده لمره واحده بس اتمتع بيها ولاقتها قطعت تفكيري وقالتلي
ايه: هتفضل باصص كده يلا يا متناكه انزلي مصي زبي إللي هينيكك في طيزك وفعلا من غير أي كلام نزلت علي ركبي ومشيت ليها علي ايدي ورجلي لغايت ما بقيت علي ايدي ورجلي تحتها وهي اول ما شافتني خلاص سحت أوي كده قالت تلعب بيا شويه راحت قاعدت علي كرسي وقالتلي لا لا لا انزل بوس رجلي الاول عشان اوافق انك تمص زبي يا كسمك وانا من غير اي تفكير نزلت ابوس رجلها وعلي فكره هي كانت لابسه شبشب كده بناتي من النوع إللي بيبقي مرسوم عليه رسوم كده ورغم انو مكنش لايق اصلا علي الطقم إللي هي لابسه بس نوع الشبشب ده بيولعني نيك علي رجل الستات عشان كده نزلت لحس في الشبشب وعمال ابوص فيه زي المجنون وانا مش داري بالدنيا مش داري غير برجل ايه إللي بين أيدي إللي من حلاوتها كنت خلاص هولع زبي هيقطع الكلوت والانجيري وبعد ما بوست كل حته في الشبشب قلعتهولها ونزلت علي رجلها الحس وابوس كل حته فيها وامص صباع صباع من صوابع رجلها وأنا مندمج أوي وماسك رجلها بايدي الاتنين ومركز اوي وبعدين سبت رجلها ومسكت التانيه وعملت فيها نفس الموضوع لغايت ما هي قالتلي خلاص يا متناكه كفايه لبسيني الشبشب يلا لبستهولها تاني وأنا خلاص مش قادر استني مش قادر خلاص بقي عايز اتناك لاقتها وقفت وأنا لسه علي ايدي ورجلي وراحت لفت حواليا كده لغايت ما بقت واقفه ورايا وقالتلي خلي وشك قدام متبصش ابدا نحيتي فاهم هزيت راسي بنعم لاني مكنتش خلاص قادر اتكلم راحت ضحكه بشرمطه وقالتلي احا يابنت المتناكه ده أنتي شكلك سحتي أوي وأنا لسه معملتش فيكي حاجه امال لو عملت كده بقي ومره واحده لقيت أيدها بطرقع علي طيزي إللي كنت مصدرها نحيتها بسبب الوضع إللي انا فيه وبعد الطرقعه دي طلعت مني اااه كده كانت من كتير محنتي راحت ضحكه بشرمطه ومكملت طرقعه علي فرادي طيازي ضربه علي الفرده اليمين وضربه علي الفرده الشمال وبقت شغاله ضرب علي طيزي وانا كنت خلاص مش قادر انطق بحاجه غير اني بتاوه اااااه ورا التانيه وأنا مولع مع كل ضربه منها علي طيازي كنت فعلا علي اخري ومش قادر طيزي احمرت اوي وسخنت وخرمي بقي مش مبطل نبض وهي كل ما تلاقي صوتي في الاهات يعلي كل ما تزود في الضرب اكتر واكتر وبتضحك بشرمطه وصوت ضحكتها مسمع في كل الاوضه لغايت ما خلاص مبقتش مستحمل روحت لافف ليها ونزلت علي رجلها ببوسها وبتحايل عليا تنكني خلاص مش قادر وخرمي مولع أوي نفسي اتناك فشخ وبقيت ببوس رجلها وبتحايل عليها زي المجنون عشان تنكني بقولها نكيني بقي أنا شرموط ومتناك وخول ومعرص ولبوه وشرموطه ومتناكه ومنيوكه وكلب وكلبه تحت رجلك وخدامك من النهارده بس نكيني مش قادر نكيني بقي مش قادر استحمل نفسي تركبيني ابوس رجلك وببوس رجلها اركبيني عشريني زي اللبوه المتناكه ضحكها زاد وهي بتقول هو أنا مش قولتلك يا لبوه متبصيش نحيتي غير لما اقولك أنا هوريكي يابنت المتناكه يابنت الزانيه ازاي متسمعيش الكلام وراحت سحباني من شعري ووقفتني وانا اصلا رجلي مش شيلاني من كتر هيجاني وراحت لطشتني كام قلم علي وشي وأنا باخد القلم ورا التاني وبعدل وشي ليها تاني كاني بقولها اضربي تاني افشخيني اعملي فيا إللي أنتي عايزاه وهي حست اني خلاص استويت واني خلاص مستسلم ليها بشكل كام راحت سحباني نحيت السرير فانا روحت بشكل تلقائي علي السرير عشان اتناك منها بقي راحت قالتلي رايحه فين يابنت الزانيه السرير ده عشان يتناك عليه الشراميط الجامدين لكن أنتي لبوه رخيصه مش هتلمسي السرير ده وتوسخي وراحت زقاني لزقت وشي في الحيطه ومسكت وسطي وخلتني في وضع نصي إللي فوق لازق في الحيطه والنص اللي تحت راجع لورا وطيزي لازقه في زبها الصناعي وقالتلي في ودني بصوت واطي دلوقتي يا متناكه هوريكي إللي عمرك ما شوفتي وهحسسك باللي عمرك ما حستي مع الفحول إللي بينكوكي في طيزك ويجيبوا لبنهم في طيازك يابنت الزواني وراحت طرقعت علي طيزي ورفعت الانجيري ونزلت الكلوت براحه أوي من علي طيزي لحد ركبتي وقالت مهما حصل يابنت المتناكه الكلوت ده يفضل عند ركبتك كده وميقعش علي الارض طبعا أنا هزيت راسي بنعم وفتحت رجلي علي الاخر وانا لسه في نفس الوضع ومفنس طيزي لورا جامد وده عشان الكلوت ميقعش وانا بتناك وراحت حطت صباعها في بوقي وبلته بريقي وبدأت تمشي علي خرم طيزي هنا حسيت برعشه في جسمي كله وخلاص رجلي مش شيلاني راحت مدخله صباعها كله في خرمي روحت اترعشت اكتر وجبتهم علي نفسي وهي ضحكت وقالت طب خدي يا متناكه يا سايحه أنتي وبدأت تدخل صباعها وتخرجه جامد في خرمي وبتنكني بيه وأنا بترعش لسه والرعشه مش سيبه جسمي كله وعمال اقولها اااااه اااااه اااااه اااااه اااااي اااااه وراحت مدخله صباع تاني وصباع تالت وأنا كل ده لسه بترعش وبجبهم كتير أوي وبقع منها وكل ما اكون خلاص هقع الاقيها تشدني من خرمي بصباعها وهو في طيزي توقفني تاني وراحت مخرجه صوابعها من خرم طيزي وقالتلي دلوقتي بقي جيه وقت تعشير لبوتي بزبي إللي هيكيفها أوي وهيمتع طيازها الكبيره وراحت مماشيه راس زبها علي خرم طيزي وهنا جسمي بعد ما كان هدي شويه الرعشه مسكته تاني من احساس زبها وهو علي خرم طيزي وبقي خرم طيزي بيفتح جامد ويقفل عايز زبها وهب راحت رزعه زبها لغايت نصه في طيزي روحت مصرخ جامد اااااااااااأاااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه اه مش قادر اااااااه طيزي اتفشخت ااااااااه وهي بتضرب علي طيزي وبطرقع ومثبته زبها في خرمي وانا مش مبطل صويت وصراخ واهات وهي استنت شويه لغايت ما حست ان اهاتي بدات تتحول من وجع لمتعه والاه بقت انعم وطلعه بطلع اهات متعه بقي وهنا بدات تدخل زبها وتخرجه واحده واحده واهاتي بتعلي واحده واحده مع كل دخول وخروج من زبها في طيزي ولاقتها بدات تزود في النيك وهي عماله تشتم فيا وطرقع علي طيزي وانا اهاتي بدات تعلي اكتر ااااه وهي بتقول خد في طيزك يابن المتناكه خد في طيزك يا خول طيازك ملبن يا كسمك طيازك اجمد من طياز البنات يا متناك خد في طيزك زبي زب ستك ايه يا متناك خد خد خد وهي بتدخل جامد اوي وبتنكني بقوه جامده اوي وانا بصوت جامد اااااه ااااه مش قادر نكيني اكتر نيكي نيكي شرموطك نيك متناكك نيكي الخول بتاعك أنا خولك والمعرص والكلب الخصوصي بتاعك اااااه ااااااااااه اااااااااااه اااااه وهنا راحت مخرجه زبها ورمتني علي السرير علي بطني وركبت فوقي وكان باين عليها انها ولعت علي اهاتي ونيكها ليا لانها بقت اعنف وركبت فوقي ودخلت زبها كله في طيزي وانا اول ما زبها دخل تاني روحت منزل تاني من زبي وأنا لسه بصوت ومش مبطل اهات وبعض في السرير جامد خلاص بقيت متناك خلاص بقيت شرموط اخيرا احلامي بتتحقق وفي بنت ركباني وانا علي بطني وبتنكني في طيزي اخيرا احلامي بقت حقيقه اخيرا بقيت لبوه تحت بنت مسكاني تحتها بتدعك فيا وبتنكني اخيرا بقي نكيني نيكي في طيزي جامد عوضيني عن كل لحظه اتمنيت فيها اتناك من بنت ومكنتش بلاقي بنت تعمل فيا كده عوضي طيزي بزبك ونيكي جامد فيها دي ياما كانت تتمني بنت تلبس زب وتنكها كده نيكي جامد نيكي بكل قوتك افشخي خرم طيزي إللي ياما ولع كل ما اتفرج علي فيلم بنت بتنيك راجل وراكبه زي الشرموطه عوضي خرمي عن كل لحظه كان بينبض فيها زي كس الشرموطه الهايجه إللي عايزه تتناك عوضيني بقي عن كل لحظه كنت مولع ونفسي اتناك من واحده تجبني تحتها وتفشخ شرفي وتركب طيزي ولا اجدعها فحل كل ده بقوله ليها وهي مش رحمه طيزي نيك بزبها واهاتي مالي الشقه كلها والشارع كله سامع اهاتي اللي مسمعه لغايت السماء اهاتي إللي ياما طلعت من غير طعم وانا بتناك من نبيل وكان نفسي يبقي بداله واحده هي إللي ركباني وهي لسه نازله رزع في طيزي جامد وفخادها بترزع في طيزي جامد مع كل دخول وخروج وأنا خلاص بقيت خلصان تحتها وهي بترزع جامد اوي بتشخر خخخخخخخ يابن المتناكه كسي نار اااااااه ااااااه اهاتها بدات تطلع مع اهاتي وهي بترزع ومره واحده لاقتها بتلزق جسمها في جسمي وبتترعش معايا وبتجبهم وانا بجبهم معاها لرابع مره في متعه محستش ولا هحس زيها طول حياتي كنت مبسوط لدرجه مقدرش اوصفها هي جبتهم وأنا جبتهم وفضلت مرميه فوقي وأنا مرمي علي بطني زي ما أنا واحنا الاتنين مش قادرين نتحرك حتي فضلنا كده حوالي عشر دقائق او يمكن اكتر مش فاكر لاني كنت غايب في الوقت ده عن اي حاجه ومش قادر حتي أفكر في اي حاجه فوقت لما لاقتها بتتحرك وبتخرج زبها من طيزي ووقفت وهي مش قادره وقلعت الزب رمته علي السرير وقاعدت علي كرسي في وش السرير وولعت سيجاره وخدت منها كام نفس وقالت
ايه: انا مشفتش ولا حسيت بمتعه زي دي قبل كده انا اتناكت كتير من رجاله كتير بس عمري ما كنت اتوقع اني هتبسط أوي كده وانا بنيك خول زيك كده ولعتني وبسطني نيك يا بن المنيوكه
انا: بصتلها كده وانا لسه علي بطني وفاتح رجلي ولسه مش قادر اتحرك أنا إللي مش عارف اوصف ساعدتي باللي حصل ده انا كنت بتمنه ده من زمان ومكنتش هتخيل إني امتمتع أوي كده ضحكت وقالت ماشي يا كسمك يا خول أنا هدخل اخد دش وقامت وخرجت من الاوضه وبعد شويه كنت قدرت اقوم واتعدل واقعد كانت هي خرجت ودخلت عليا وأنا قاعد مكاني مش قادر اقف علي رجلي وكانت لفه الفوطه علي جسمها وقاعدت قدام المرايا بتسرح شعرها وبتقولي ايه يا خول هتفضل مفرهد كده ده أنا يدوب كنت بسخن ده انت ياما هتتناك اكتر من كده مني قولتلها بحد قالت أيوه انت ورتني متعه جامده وأنا مش هسيبك ابدا تاني أنا الكلام بتاعها بسطني جدا ولاقيت نفسي قومت وروحت قاعد علي رجلها وقولتلها وانا ببوسها وأنا من انهارده بتاعك وملكك انتي بس يا ستي وتاج راسي