الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
حكاية رجل ثلاثيني | السلسلة الأولي | ـ أثني عشر جزء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 42839" data-attributes="member: 1775"><p><strong>مساء الخير</strong></p><p><strong>اول مره اكتب ف حياتي ف محدش يحبطني معلش ??</strong></p><p><strong>اسمي زيكو عندي داخل عل الثلاتين</strong></p><p><strong>بعد مشروعي ما فشل ?</strong></p><p><strong>هربت و اختفيت ف مصر معرفتش اهرب بره ?</strong></p><p><strong>و بما اني قاعد عل ميلفات ليل نهار قولت احكي بدل ما بقرا ?</strong></p><p><strong>قاعد بعد ما قريت كام قصه حلوه هنا بس اكمني كبرت عل الفك قولت اكتب احسن ? لحد ما الاقي حاجه حلوه افك فيها هوا انا تقريبا لقيت بس لسه فاضل شويه رتوش بسيطه</strong></p><p><strong>هنبدا من اول فتره الاعدادي اول ما بدات احس ببلوغي</strong></p><p><strong>مفيش شخصيات مهمه ف الاول غير ابراهيم صاحبي</strong></p><p><strong>انا : رايح فين يلا</strong></p><p><strong>ابراهيم : كنت لسه داخل عليك علشان نروح درس الرياضه</strong></p><p><strong>انا : طب يلا هنجيب الكتب و نروح</strong></p><p><strong>انا: بقولك يا هيما انا انهاردا قومت من النوم لقيت تحت ف مياه بتلزق كدا و كنت بحلم ببت حلوه</strong></p><p><strong>ابراهيم : مياه بتلزق انت لسه نونو ياختي مياه بتلزق ?</strong></p><p><strong>انا : تصدق اني بن عرص انا قولتلك خلاص يا كسمك يلا ندخل الزفت</strong></p><p><strong>ابراهيم : طب خلاص فكك هنخلص و نسهر سوا انهاردا عل السطح و هفهمك كل حاجه</strong></p><p><strong>دخلنا الدرس و مش فاكر اوي بس تقريبا مثلثات و مربعات ?</strong></p><p><strong>المهم روحنا و انا روحت اتغديت و نمت صحيت بليل</strong></p><p><strong>ابراهيم كلمني عل الارضي</strong></p><p><strong>انت فين</strong></p><p><strong>انت غبي يلا هكون بكلمك عل الارضي من الملعب مثلا</strong></p><p><strong>اللماضه مسكاك يا عم النجم</strong></p><p><strong>طب روق حالك كدا و تعالا نسهر سوا انهاردا الخميس و بكرا مفيش مدرسه و لا دروس</strong></p><p><strong>اشطا هلبس و جايلك</strong></p><p><strong>انا : ايه يا خول انت مكلمتش العيال</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ لا علشان نسهر و نرغي براحتنا</strong></p><p><strong>انا ؛ اشطا اعملي شاي</strong></p><p><strong>ابراهيم : قولت لاختي تعمل من غير ما تنطق خمسه و هنزل اجيبه</strong></p><p><strong>ايه بقي اللي كنت بتقوله الصبح</strong></p><p><strong>انا : مش عارف صاحي ملزق من تحت كدا و الشرت كان متغرق</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ احكيلي الحلم بس الاول و انا هفهمك كل حاجه ?</strong></p><p><strong>انا ؛ ما تنطق يا عم ف ايه</strong></p><p><strong>ابراهيم احكي بس احكي</strong></p><p><strong>انا ؛ بص يا سيدي</strong></p><p><strong>امبارح كان فيلم الارهاب و الكباب سمعته و نمت</strong></p><p><strong>خلمت بواحده شكل يسرا قاعد انا و هيا ف الشقه عندنا</strong></p><p><strong>و لابسه تيشرت كت و شورت طويل و صدرها باين و طيزها باينه من البنطلون الضيق</strong></p><p><strong>و قاعده كل شويه تحضني و تبوسني و انا ابوسها بس كانت حلوه اوي ف الحلم بس دا كل اللي انا فاكره</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ احا بقي انت قومت ملزق علشان كدا</strong></p><p><strong>انا ؛ اه بس كدا</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ و انا اللي مفكرك هتقولي نكت و ركبت و مش عارف ايه</strong></p><p><strong>انا ؛ ? يا عم اتنيل انا البلبل عندي لسه صغير اصلا</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ طالما احتلمت يبقي كبرت يا اهبل و تعرف تنيك</strong></p><p><strong>بص يا سيدي انت اللي حصلك دا اسمه احتلام</strong></p><p><strong>و هيا انك بلغت و زبك بقي يوقف و ينزل لبن</strong></p><p><strong>انا ؛ بلغت يعني ايه و زبي ايه دا</strong></p><p><strong>قام جاي ابراهيم قايلي هفهمك اكتر</strong></p><p><strong>و قال جاي مقومني و شد البنطلون طبغا اتكسفت و شديته قالي كب اصبر هنزل اجيب الشاي علشان محدش يطلع علينا و خلينا نقعد ف الاوضه اللي جوا علشان نحس باللي طالع قبل ما يدخل علينا</strong></p><p><strong>ماشي تمام و قومت و هوا نزل يجيب الشاي و انا قاعد م شعل بعض من ساعه ما شد البنطلون ز انا بلبلي عمال يكبر و مش راضي يصغر تاني</strong></p><p><strong>طلع ابراهيم</strong></p><p><strong>انجم الشاي اهو</strong></p><p><strong>انا ؛ ماشي</strong></p><p><strong>خلينا ف المهم</strong></p><p><strong>اسمع الكلام و متقاطعنيش علشان تفهم كل حاجه</strong></p><p><strong>انا سمعت الكلام دا من اخويا الكبير و صاحبه</strong></p><p><strong>و من احمد جارنا و من كلام ابويا لاخويا يعني فهمت جامد غير بقي اللي بعمله مع الواد اللي جارنابعد ما فهمت كل حاجه</strong></p><p><strong>اقف كدا و قفت و نزل البنطلون من قدام</strong></p><p><strong>طبعا كانت موضه اياميها نلبس البنطلون مم غير بوكسر كنت لسه عبيط بقي ?</strong></p><p><strong>المهم نزل البنطلون طلع بلبلي</strong></p><p><strong>ايه دا يخربيتك موقفه كدا ليه</strong></p><p><strong>مش عارف يا هيما من ساعه ما عملت كدا قبل كدا و هوا عامل كدا و واجعني</strong></p><p><strong>طب بص يا نجم دا اسمه زب و متقولش عليه بليل بعد كدا علشان محدش يتريق عليك</strong></p><p><strong>و لما بيوقف كدا بتبقي انت هيجان يعني حصل حاجه هيجتك</strong></p><p><strong>و لما تلاقيه وقف كدا يبقي انت عاوز تنزل لبن شكل ما نزلت و انت نايم</strong></p><p><strong>انا ؛ يعني ايه بقي</strong></p><p><strong>بص هوريك و قام جاي منزل بنطلونه و ماسك زبه و قاعد بيضرب عشىره</strong></p><p><strong>ف جيت اعمل شكله معرفتش خالص و كنت هتعور قام ابراهيم قايلي اصبر عل ما اخلص</strong></p><p><strong>ف شوفته و هوا بيلحس ايده و بيضرب بيها</strong></p><p><strong>لحد ما نزل نقطتين بالعدد زب ابراهيم كان اكبر من بتاعي نسيت احكيلكو ان ابراهيم دا ابيض و شعره مش اصفر بس مش اسمر ما بينهم كدا و طوله ف طولي تقريبا ١٧٠ سم و جسمه حلو هوا عريض عني شويه</strong></p><p><strong>المهم خلص ضرب عشرته و جالي</strong></p><p><strong>نزلي الشورت و قالي متتحركش و بل ايده و مسك زبي و قعد بلعب فيه طالع نازل بايده براحه شويه و جامد شويه و يقولي ايدي ناعمه و لا ايد البت اللي ف الحلم</strong></p><p><strong>طبعا هوا جاب سيره البت و لقيت زبي سخن و ايد ابراهبم مره واحده بقت ناعمه اوي و قولتله عاوز انيك بقي قالي ما انت بتنيك ايدي اهو</strong></p><p><strong>قومت جاي منزل شويه لبن حلوين كدا</strong></p><p><strong>هوا قام جاي بل ايده تاني ف شوفت بعيني اللبن دخل لسانه و نزل ايده يلعب فيه و انا شايفه بيبلع مكان ايدي نزلت و قولتله كفايه يا هيما بقيت اشعر من ايدك قالي كدا انت نزلت و ارتحت دي كدا اسمها العشره و كدا مش هيوقف تاني بقي علشان احنا لسه صغيرين لما نكبر هيفضل واقف حتي بعد ما ننزل</strong></p><p><strong>و قام ماسح لبني بايده و خده لعب ف زبه بيه شويه و هوا نايم و قام غسل ايده و جه</strong></p><p><strong>و قعد بقي حكالي سمع ايه من اخوه و ابوه و جاره لحد ما بقيت بفهم شويه ف الجنس و دي كانت بدايه الانطلاقه بقي و اني افهم ايه اللي بيحصل حواليا و ابقي من ضمن العيال القليله اللي فاهمه ف النجاسه و كله طبعا بفضل ابراهبم اللي هيفضل معانا شويه حلوين طول تالته اعدادي و و اولي ثانوي</strong></p><p><strong>جزء صغير بس هنخليها سلسله طويله و الاحداث هتكتر بقي بعد كدا</strong></p><p><strong>ابراهيم قالي جرب بقي انت بايدك ف جربت و طبعا كنت هعور نفسي اللي اتعود عل الدلع بقي ?</strong></p><p><strong>ف ابراهيم مسكه و قاعد بيلعب فيه ف قولتله رجليا بترتعش كدا ليه قالي اقعد عل الكرسي قعدت و هوا جه بين رجليا و قام جاي ماسك زبي و قعد يلعب لحد ما نزلت و من حلاوه ايده نطرت عل وشه كام نقطه كدا و الباقي عل هدومه قام جاي ماسح وشه بايده و جه يمسح الهدوم عكها اكتر قام جاي قايلي يخرب بيتك هتفضحني اشفطها ببوقك من عل الهدوم ف قولتله لايا عم اقرف قام جاي ماسك التيشرت و بقي بيشفط لبني من عليها انا شوفت كدا زبي وقف تاني قالي لا كسمك العب لنفسك بقي ف المهم قولتله علشان خاطري يا هسما يا صاحبي و قمت جاي بايسه عل خده لقيته سكت و مسك زبي و بقي يلعب فيه و هوا بين رجلي لحد ما لقيته حطه ف بوقه يا خراااابي انا حسيت بسخونيه بوقه من هنا و زبي نزل تاني بس المره دي ف بوقه بقي و قمت بعدت عنه كدا اشوفه لقيت عينه ف الارض و هوا بيبلع كل لبني ف قولتله يا هيما معلش محستش. بنفسي و **** قام جاي سايبني و نازل جري ناديت عليه مردش نضفت نفسي بمنديل و حطيته ف جيبي ارميه ف الشارع و ناديت عليه و قومت نازل مروح من غير ما نتكلم و سافرت البلد مع البيت و رجعت بعد تلات ايام قابلته ق درس الرياضه بقولك يا هيما انهاردا الخميس و بكرا اجازه ما تيجي نسهر قالي و هوا مكسوف كدا لا ماشي ف بقوله ف ايه يبني مالك قالي مفيش</strong></p><p><strong>هنسهر قالي ماشي هكلم العيال و نروح نلعب بلايستيشن وان طبعا ايلميها ف قولتله لا هنسهر عل السطح عندكو انا و انت و فكك من العيال</strong></p><p><strong>ف سكت قولتله هكلمك بليل لو عاوز تطلع معاهم براحتك انا هخليني ف البيت</strong></p><p><strong>روحت نمت و صحيت كلت و كلمته قالي ماشي تعالا لبست و نزلت روحتله</strong></p><p><strong>ف لقيته مقعدنا عل كنبه بره البيت عندهم ف الحوش ف بقوله تعالا نطلع فوق قالي لا خلينا هنا</strong></p><p><strong>و بص بقي يا زيكو اخنا مش هنطلع تاني فوق و انسي كل اللي حصل قبل كدا ف بقوله ف ايه يلا مالك</strong></p><p><strong>قالي انا مش عاوز فضايح و انت لسانك مبيتبلش فيه فوله و انا اخاف تطلع تقول للعيال و العيال تزلني قولتله عيب يا هيما دا احنا اخوات مش اصحاب بس ف ضحكنا شويه و قولتله امال اختك فين هليها تعملنا شاي و تعالا نطلع فوق احسن</strong></p><p><strong>قالي مفيش حد هنا خالص كلهم عند عمي و هيباتو هناك و انا هسهر معاك شويه و اروحلهم هناك</strong></p><p><strong>يا بن العرص و كل دا ساكت و مقعدنا هنا قوم يلا عل فوق</strong></p><p><strong>طلعنا فوق لقيت الكرسيين محطوطين ف الاوضه اللي جوا و طرابيزه عليها عصير و مناديل</strong></p><p><strong>ف قولتله يا عرص منتا مظبط القعده اهو</strong></p><p><strong>قالي منا مش عاوز فضايح هتحفظ سرنا هنعمل كل حاجه سوا و ف حاجات كتير مقولتلكش عليها هعرفهالك و ابسطك كمان و بيغمزلي ف قولتله عيب بقي</strong></p><p><strong>و قعدت شربت عصير و بقوله انا واكل انهاردا سمك و حاسس نفسي سخن كدا قالي دا السمك بيخلي الزب يوقف بسرعه ف قولته ما تيجي تلعبلي فيه طيب وحشتني ايدك ف مكسوف كدا قولتله بقولك ايه امال لو قولتلك بوقك بقي هتقول ايه ف حط راسه ف الارض ف قومت شديته قعدته ما بين رجلي و قولتله احنا اخوات يا خول انت مفيش كسوف ما بينا فك كدا ز اللي انت عاوزه اعمله دا انت خبيبي بصلي و ضحك و قام فاتح البنطلون و بل ايده و اشتغل بقي يلعب ف زبي ?</strong></p><p><strong>و هوا بيلعب شوفت خيال عل باب الاوضه ف خوفت و زبي نام</strong></p><p><strong>ف لقيته بيقولي انت بتنيمه علشان احطه شكل المره اللي فاتت ف ضحكت بخوف كدا قام جاي حطه ف بوقه ف طمنت نفسي مفيش حاجه انا بيتهيالي</strong></p><p><strong>و حط زبي ف بوقه و قعد يلعب فيه لحد ما وقف قومت جاي شادد راسه جامد و منزل تاني بس لقيت الخيال ظهر تاني و ببص عيني جت ف عين اخته الكبيره ينهار ازرق اتسمرت ف مكاني و ابراهيم لسه بيمص و بيبلع و اخته اختفت قولت انا بيتهيالي كدا كتير انا امشي احسن و مسحت نفسي بمناديل و قولتله يلا انا همشي و انت اطلع عمك انا همشي علشان هشتري خاجات قبل ما اروح و مشيت ركبي بتخبط و انا نازل عل السلم لقيت البيت كله مضلم اتطمنت عل ما طلعت عل الباب لقيتها ف وشي بتقولي ما بدري بقوله ايه</strong></p><p><strong>قالتلي لسه بدري دا انا قولت السهره مطوله قولتلها انتي جاي منين قالتلي يعني مشوفتنيش</strong></p><p><strong>طبعا عرقت و وشي حاب الوان و مش عارف ارد</strong></p><p><strong>لحد ما قالتلي روح دلوقتي و بكرا فرح بنت خالي و انا مبكلمهاش لا انا و لا امي الساعه ٨ تكون هنا هتلاقي البوابه مفتوحه اطلع عل فوق مردتش و جريت عل البيت مرعوب ..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تشجيعات بقي مش هوصيكو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مشيت روحت يومها مرعوب عديت كام يوم لحد ما قابلت ابراهيم ف درس الرياضه</strong></p><p><strong>ايه يا نجم</strong></p><p><strong>ايه يا هيما</strong></p><p><strong>فينك كدا مختفي</strong></p><p><strong>عادي ي هيما انا موجود اهو ابقي عدي عليا وقت ما تحب انا بقيت اكسل انزل من البيت و السطح عندنا فاضي انت عارف و انا هظبط قعده فيه حلوه و نبقي براحتنا اكتر انا مليش اخوات انت عارف ف هيبقي ف هدوء و من غير قلق بقي ف قالي خلاص اشطا هعدي عليك انهاردا</strong></p><p><strong>انا موريش حاجه بليل هعدي عليك عل ٧ كدا قولتله خليها ٦ بيكون ابويا لسه مجاش و ابقي بتبقي نايمه مبتصحاش قبل ٨</strong></p><p><strong>اشطات اشطاات</strong></p><p><strong>و طبعا مقولتلوش حاجه عل اخته</strong></p><p><strong>و خوفت اروحلها مش عارف خوفت ليه وقتها بس اكيد كنت صغير و اهبل لسه ?</strong></p><p><strong>قابلتها مره واحده ف الشارع كانت مع امها برقتلي كدا بس مبصتش ف عينها و سلمت من بعيد و مشيت</strong></p><p><strong>المهم جه ابراهيم</strong></p><p><strong>و طلعنا فوق نفس الكرسيين و ترابيزه و مياه و مناديل و عصير</strong></p><p><strong>قعدنا ايه يا هيما قاعد بعيد ليه و ضحكت</strong></p><p><strong>قالي انت هتتعود يا خول انت بقي و هتفتكرني الخول بتاعك ?</strong></p><p><strong>قولتله خول بتاعي ايه يا عم انت ايه الهبل دا</strong></p><p><strong>دا انت اللي بتريحني انا ليا غيرك برضو</strong></p><p><strong>قالي شوفت الفيديو الجديد بقوله فيديو ايه قالي كله يا وليد طبعا شوفته و طلع جامد طبعا لواحد ميعرفش اي حاجه ف اي حاجه</strong></p><p><strong>زبي وقف جامد و ابراهيم عمال بيلعب فيه من عل الشورت</strong></p><p><strong>رجلي تقلت قعدت عل الكرسي بقوله انت جبت تليفون اخوك ازاي و هوا عارف ان عليه فيديو زي دا قالي اختي اللي مدياهولي و انتخانقت معاه علشان اخده اتمنظر بيه عليك ?</strong></p><p><strong>متعرفش ان عليه فيديو و لا احنا بنعمل ايه اصلا بالتليفون ?</strong></p><p><strong>قولتله بس جاامد</strong></p><p><strong>و قولت ف سري انتي مش هتهدي</strong></p><p><strong>المهم قعدت لقيته جه قعد بين رجلي و نزل الشورت و بل ايده قولتله ايدك مبقتش حلوه يا هيما و بغمزله كدا قام جاي نازل ببوقه عل طول لتحت عل زبي و شغال نازل طالع و انا بتفرج عل الفيديو لحد ما نزلتهم ف بوقه طبعا بلع و قام مسح بوقه و لقيته مسحلي زبي و لبسني الشورت و قعد قصادي ساكت و انا طبعا بعد ما كنت بنزل كنت ببقي دايخ و مهبط و حالتي كرب ?</strong></p><p><strong>المهم بقوله انت يلا كل مره بتبقي احلي من اللي قبلها انت جامد ف بقوله ايه رايك ق المصاصه</strong></p><p><strong>قالي المهم رايك انت قولتله حلو اووي</strong></p><p><strong>ف بقوله مفيش حاجه جديده بقي</strong></p><p><strong>قالي يا عم انت قادر توقف قولتله عندك حق. ?</strong></p><p><strong>لقيته قام جاي قايم مطلع زبه و قعد يلعب فيه و بيقولي ما تيجي تعملي شكل ما بعملك انا عمال اعلم فيك و ابسطك خلي عندك ددمم بقي</strong></p><p><strong>قولتله لا كسمك و لا همسكه حتي</strong></p><p><strong>ف لقيته بيقولي طب متعملش حاجه طلع زبك بس سيبه بره و انا هنفرج عليه و هنزل لوحدي</strong></p><p><strong>مفهمتش حاجه و قولتهه لا انت هتسخن عليا با كسمك</strong></p><p><strong>قالي اصل اما بسخن عل زبك اووي ف بقوله يعني ايه يا خول انت</strong></p><p><strong>قالي انا شوفت احمد جارنا هوا و محمود اللي اكبر منه قالعين و كل شويه واحد فيهم يحط زبه ف طيز التاني و كان شكلهم يهيج اوي شكلهم كانو بينيكو بعض ف اتخطفت كدا و قولتله ازاي يا ابراهيم قالي كدا و قالي تعالي و انا اوريك عملي</strong></p><p><strong>و قلع البنطلون خالص و قلعني الشورت و وقف و اداني ظهره و قالي قرب عليا جامد و شوفت طيزه من هنا ف بقوله انت طيزك بيضه كدا ليه دي منوره يلا قالي قرب طيب و حط زبك بين الفلقتين و اقعد اخبط بزبك ف. طيزي</strong></p><p><strong>و بقيت اعمل كدا لقيت طيزه سخنه اووووي بس زبي مش عارف اطلعه و ادخله ف بقوله يا هيما مش عارف قالي طب بص و لقيته طلع كريم للجلد كدا بيرطب الجلد</strong></p><p><strong>و و دهن بين الفلقتين فيه و انا كل دا شايفه و زبي عمال بيكبر و انا فاهم اني كدا بنيك ابراهيم بدخل زبي لقيته داخل طالع حلو و قاعد احك فيه جامد و زبي كبر اكتر و لقيته واقف جامد اووي</strong></p><p><strong>لحد ما لقيته بيقولي شايف الخرم دا و لقيته بيشاور عليه قالي دخل راس زبك فيه براحه كدا ف بقوله ليه قالي نفسي اجرب اووي حاسس اني هتبسط كدا قولتله لو هتتبسط اشطا و قام حاي موطي قالي شكل ما شوفتهم و بقيت ازق زبه ف خرمه لحد ما دخلت الراس بصعوبه اووي دخل منا هنا لقيته بيقول اااه بصوت عالي قومت جاي ضاربه بالقفا وطي صوتك لقيته بصلي و ضحك و قالي انا نزلت العشره بقوله نزلت ليه قالي طعمه حلو و هوا ورا كدا و كمان القلم اللي ضربتهولي خلاني انبسط اوي قولتله طب انا عاوز انزل انا كمان قالي حركه كدا طالع داخل هتنبسط قولتله مش عارف قالي طب طلعه طلعته نزل تحت قعد يمص فيه لحد ما نزلت و انا واقف و مبسوط اوي و هوا مبطلش مص فيه لحد ما رجعت عل الكرسي و قعدت و انا عريان لقيته جه قعد عل رجلي كدا و قام جاي بايسني ف خدي و قالي انا اول مره ابقي مبسوط كدا و انا بنزل عشره ف بقوله معني ايه اللي احنا عملناه دا يا هيما قالي انت كدا نيكتني بس لو قولت لحد هقولهم كداب و انت عارف محدش بيحبك و لا بيحب يصاحبك غيري ف هقولهم كداب و انا صحابي كتير هلمهم و نضربك كل ما نشوفك ف بقوله ايه يلا ما تهدي كدا عل نفسك قالي انا بعملك كل حاجه حلوه لو قولت لحد هتضيع كل دا ف قولتله طب قوم من عل رجلي نملت و بعدين انت قاعد عريان عل رجلي كدا ليه قوم قام لبس و لبست و قعدنا نحكي ازاي الراجل بينيك مراته و عرفت الكس و الطيز و عرفت يعني ايه بت متجوزتش و فهمني كل اللي يعرفه</strong></p><p><strong>و مره ورا مره بقي يحب يدخل زبي ف طيزه لحد ما بقينا ندخل زبي كله ف طيزه</strong></p><p><strong>جينا ف مره امي و ابويا راحو لخالي البلد و هيباتو هناك</strong></p><p><strong>كلمته و ظبط معاه جه و قالهم ف البيت هبات مع زيكو و كدا و لقيته جاي بيقولي نوجا اختي بتسلم عليك و بتقولك نظبط المذاكره كويس هيا اللي خلت ابويا يوافق و قالتلي ااكد عليك علشان هيا ساعدتني ابويا يوافق اني ابات بره</strong></p><p><strong>قولتله طب مش هنضيع وقت بقي</strong></p><p><strong>خش خد دوش و روق حالك عل ما اجيب الاكل ناكل</strong></p><p><strong>دخل خد دوش و جه بالشورت بس</strong></p><p><strong>قعدنا كلنا و شيلنا الاكل</strong></p><p><strong>و دخلنا عل اوضتي و ابتدت اول نيكه حقيقه ف حياتي .........</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثالث</strong></p><p><strong>عجبني جدا اني بكتب قصه تعتبر قصه حياتي الجنسيه اللي بيتهيالي اني بندم عليها كلها اصلا ?</strong></p><p><strong>المهم جينا كلما و وظبطنا حالنا و قفلت الشقه بالترباس بحيث محدش يدخل كش ناقصه قلق</strong></p><p><strong>دخلنا الاوضه قعدت عل الكرسي منا متعود بقي لقيت الهيما نام عل السرير بقوله رايح فين يبني قالي لا تعالي هنا احسن ف قومت روحت جمبه عل السرير</strong></p><p><strong>ابراهيم : انت يبني مبتفهمش خالص يعني نايم عل السرير و نايم عل بطني و الشورت طلعته منتش فاهم خاجه خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا ؛ طب يا هيما ما تعرفني انا المفروض اعمل ايه و انا اعمله و انت نايم شكل الخولات كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابراهيم : اديك قولت اهو شكل الخولات يعني المفروض اصلا تيجي عليا مش تيجي جمبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : منتا بكسمك انطق متقعدتش تنظر عليا ما تنطق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ طب بص انت لبخه اصلا و هتطلع ديكي معاك</strong></p><p><strong>قوم نام عليا ببطنك خلي زبك عل طيزي و نام عليا و اقعد العب كدا ف اي حته فيا و اللي نفسك فيه كله اعمله عاوز تبوسني بوس تلعب ف طيزي تلعب ف بزازي مع انها صغيره بس اتعلم بقي طالما نمت عل بطني يبقي عاوزك فوقي عل طول بس قبل ما تيجي قوم هات الكريم من جيب البنطلون و اعمل شكل ما عملنا المره اللي فاتت</strong></p><p><strong>انا ؛ ماشي</strong></p><p><strong>قومت جبته و راجع جيت ادهن طيزه لقيته بيقولي اصبر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ بقولك ايه يا زيكو ما تعمل شكل ما شوفت ف الفيلم الواد قبل ما ينيك البت قعد يلحس ف كسها و بعد كدا قعد يدخل لسانه ف خرم طيزها ما تلحس و تدخل لسانك كدا</strong></p><p><strong>انا : انت عبيط لا طبعا انا بقرف و عمري ما هعمل كدا</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ هتلحس و تبوس و خليك فاكر ادهن طيب و العب بصباعك كدا ف الخرم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا ؛ بدات اجيب كريم و ادهن طيزه من بره عرفت من ضحكته اني ادهن جوا بس ?</strong></p><p><strong>و بقيت اكتر عل الخرم كان زبي ساعتها بقي واقف جااامد</strong></p><p><strong>بدات ادخل الراس لحد ما دخل كله ف طيزه و هوا قام واخد وضع الكلبه شكل ما عرفني و قعدت ارزع فيه و هوا شغال اه حلو ارزع جاااامد و عمال يحط دماغه ف المخده جاامد طبعا انا هيجت و نزلت ف طيزه لحد ما خلصت و طلعته و نمت جمبه</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ انت جامد ياد يا زيكو و حلو اوي و انت مركز ف الرزع بس و مبتعملش حاجه تانيه</strong></p><p><strong>و جاي يبوسني ف بوقي قولتله ايه يا عم لا بلاش قرف</strong></p><p><strong>و اتقمص و قام عمل حمام و رجع و ف ايده منديل مبلول مسح بيه زبي و جاب كوفرته خفيفه و غطانا و نام جمبي و حط ايده عل زبي ماسكه</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ تعرف يا زيكو انا بحبك اووي و بحب اللي بنعمله دا اوي</strong></p><p><strong>انا ؛ بس يا هيما انت عارف كل دا و ف الاخر انت اللي بتتناك انا بستغربك بس مبرضاش اقولك بصراحه علشان تفضل تبسطني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لقيته قام اتعدل قعد عل زبي بس مدخلوش</strong></p><p><strong>و قالي انا بحب كدا لما بشوف العيال بينيكو بعض عل السطح اللي جمبنا مبعرفش انزل العشره من غير ما العب ف طيزي ف بقيت بحب كدا اوي و من اول ما عرفتك من اول مره و انا كنت ناوي بعد ما اعلمك كل حاجه تنيكني و انيكك بس انت مرضيتش يا عم الناصح</strong></p><p><strong>انا ؛ انيكك اه تنيكني لا</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ طب ايه</strong></p><p><strong>انا ؛ لا اهدي شويه انا عاوزك تحكيلي كل اللي بتشوفه ف السايبر مع العيال احكي احكي علشان افهم اكتر</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ بص يا سيدي</strong></p><p><strong>لما بنروح ل مجدي السايبر بيقعدنا ف اوضه لوحدنا علشان خالد بيبقي بيديله ف الساعه ٥٠ ج ف مبيدخلش علينا خالص</strong></p><p><strong>بندخل خالد بيبقي هوا اللي بيشغل علشان هوا اللي بيدفع ?</strong></p><p><strong>بيقعد يشغل افلام و ساعات بيضربو عشرات بس مش دايما و انا عمري ما ضربت معاهم علشان مبعرفش الا لما بلعب ف طيزي و ببقي مفهمهم اني مش بريل يعني عل الافلام شكلهم ف بتفرج معاهم و بروح اضرب ف البيت براحتي</strong></p><p><strong>المهم الاول كانو ببشغلو افلام لواحد بينيك واحده يقعدو بيبوسو و بعدين تمصله و هكذا شكل ما هكيتلك قبل كدا</strong></p><p><strong>لحد ما بعدها بقو يشغلو افلام ناس ازبارهم كبيره اوي</strong></p><p><strong>و بعدها افلام رجاله مع بعض شكلنا كدا</strong></p><p><strong>انا ؛ بس متقولش رجاله ?</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ هتتناك عليا هقوم البس و امشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا ؛ ليه بكسمك خول هتقوم تمشي و انا قاعد لطخ مثلا</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ لا مش لطخ انت راجل اوي كفايه انك عمرك ما قولت لحد و مكسوف كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا ؛ يا عم عبله كامل انت كمل حكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ المهم بقو يشغلو افلام شواذ و راجل بينيك راجل ساعتها زبي وقف جامد بس داريته علشان محدش ياخد باله و فهمت منها كل حاجه تخليني اعرف اعمله انا و انت</strong></p><p><strong>و بعدها افلام شيميل ست بتبقي بزوبر شكلنا كدا</strong></p><p><strong>قعدنا فتره لحد ما العبال اتخانقت مع بعض علشان خالد بقي يشغل افلام لواحد بينيك ام صاحبه و اخت صاحبه من وراه صاحبه و جه ف مره قال لاحمد انت امك شبه الست دي بزازها كبيره شكلها و طيزها كبيره كدا و امك بيضا ملبن اصلا قام احمد خبطه ف وشه و اتخانقو مع بعض و علشان احمد صاحبي مبقتش اروح معاهم السايبر تاني</strong></p><p><strong>انا ؛ طب و اكتر مره هيجت فيها و انت بتتفرج</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ يومين يوم ما شوفت راجل بينيك راجل بس طبعا بيقعدو ساعه ينيكو مش شكلك ٥ دقايق تكون نزلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا ؛ احا ساعه بينيك ليه يا عم انت اصلا مبقدرش امسك نفسي طيزك بتبقي سخنه اوي و زبي بيسخن جامد و طيزك طريه اوي كل اما برزع فيها ف بنزل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ ما هما بيعرفو يتحكمو بقي علشان كبار لما نكبر هنعرف شكلهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا ؛ المره التانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ المره التانيه كان واحد بينيك واحده و كان بيعاملها بعنف كدا كان بيضربها بالاقلام عل وشها و عل بزازها و بيرزع فيها جامد و بيدخل زبه ف بوقها جامد لحد ما نفسها يتقطع و كمان عمال بيزعق و شكله كان بيشتمها</strong></p><p><strong>انا ؛ سمعت كدا لقيت زبي وقف جامد و ابراهيم عمال بيروح و يجي عليه كدا من بره</strong></p><p><strong>قولت ف سري ( اه يا بن المتناكه علشان كدا لما رزعت بالقفا. نزلت العشره يوم ما كنا عندنا اول مره ) طب تعالي بقي</strong></p><p><strong>انا ف سري ؛ بص مش هتخسر حاجه نزله يمص زبه و اضربه عل قفاه لقيته مبسوط ماشي مش مبسوط متكملش</strong></p><p><strong>انا ؛ بقولك ايه ما تيجي تمص عل الكرسي</strong></p><p><strong>يلا يلا</strong></p><p><strong>قعدت عل الكرسي جه هوا بين رجلي و قعد يمص صبرت دقيقه و قمت مديله قفا صغير بس صوته كان عالي</strong></p><p><strong>لقيته بصلي و ضحك اديته واحد اجمد شويه و انا ماسكه من شعره بدخل زبي فيه</strong></p><p><strong>رزعه القفا ف زبي دخل كله ف بوقه و انا ماسكه و سيبت زبي جوا شويه يمص و اشده طالع نازل عل زبي لحد ما شديته عل سرير ف وضع الكلبه</strong></p><p><strong>و جايب الكريم و داهن طيزه و قومت مدخله مره واحده ف طيزه كله و انا قاصد قام جاي مصوت اااااااه</strong></p><p><strong>قمت لازقه بالقلم جه عل خده و بصوت غشيم وطي صوتك يا بن المتناكه حد يسمعنا ف لقيته بقي يوطي صوته حاضر حاضر بس براحه</strong></p><p><strong>قعدت ارزع فيه براحه لحد ما جيت مره واحده رازعه جامد فيه قام مصرخ تاني بكل قوتي قومت جاي لازقه قلم جااااامد جه عل وشه و عنيها و قام جاي معدول مره واحده و ماسك عنيه و عمال بيقول اه براحه</strong></p><p><strong>و وشه قلب كدا لقينا التليفون الارضي بيرن ينهار ازرق ابويا عرف قوم البس يلا بسرعه قومنا لبسنا هدومنا كلها ??</strong></p><p><strong>و رديت عل التليفون لقيت ابويا بيطمن عادي مفيش حاجه</strong></p><p><strong>طبعا خدت نفسي علشان ابويا ميحسش بحاجه و قفلت معاه</strong></p><p><strong>انا ؛ مفيش حاجه يا عم انا اللي قلقت بس بعد انت ما عليت صوتك</strong></p><p><strong>ابراهبم ؛ يعني انت سكت منتا رزعتني قلمين اهو</strong></p><p><strong>و الاخير معلم عل وشي اهو بعد كدا متضربش عل وشي يا عم علشان ميبانش عليا حاجه بلاش غباء</strong></p><p><strong>انا ف سري يا بن المره دا انت مزعلتش</strong></p><p><strong>طبعا الضرب مع النيك طلع حاجه جامده نيك</strong></p><p><strong>المهم رجعنا الاوضه قلعنا و لقيته واخد وضع الكلبه تاني</strong></p><p><strong>انا ؛ ايه يا عم مش عل طول كدا انا اتخضيت اصلا تعالا هنا عل الكرسي الاول</strong></p><p><strong>جه الهيما لحد ما بين رجلي و قعد يلعب فيه بايده الاول بدا يمص و انا عمال اشده و ابعده و اسيب راسه خالص و اقعد اضربه اقلام خفيفه عل وشه لحد ما خدته عل السرير و نمت انا عل طهري و قولتله اركب عليه بقي بيوقلي عرفت الوضع دا منين قولتله عيب عليك انا شوفت ابويا مره بينيك امي كدا</strong></p><p><strong>دهن طيزه و دهن زبي و قعد عليه و ينطنط و يزوم</strong></p><p><strong>و كل اما يدخله كله يقعد يصوت و هوا تقريبا قاصد يعلي صوته</strong></p><p><strong>قمت معدول واخده قلم عداله لقيته هاج و قعد يلعب ف زبه و هوا بيتنطط خفيف لحد ما نزل لبن عل بطني</strong></p><p><strong>طبعا قرفت و زبي نام و مسكت دماغه بعد ما هدي</strong></p><p><strong>و خليته يلحس لبنه كله و قولتله بدل الكريم بقي ادهنه ب زبي و اقعد عليه عمل كدا و ركب زبي ف طيزه و اشتغل يتنطط و يقول انا مبسوط اووي انا هعملك كل اللي تقولي عليه انت حبيبي ارزع من تحت جامد نيك يا زيك نيك جاامد انا بحب اتناك منك اوووي زبك بيهيجني اووي طخين كدا و ماليني من طيزي اووي نيك الخول بتاعك انا الخول بتاعك و انت الراجل بتاعي اللي بينيكني جامد و بيبسطني و لقيت زبه وقف و هوا بيتكلم</strong></p><p><strong>انا ؛ ايه خول انت بتهيج من الشتيمه</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ اووي اوووي ارزع ف المتناكه بتاعتك</strong></p><p><strong>ارزع ف المتناكه بنت المتناكه بتاعتك</strong></p><p><strong>اول ما قال كدا لقيت زبي سخن اوووي قعدت ارزع فيه و انا بقوله انت بقيت متناكه يلا</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ انا متناكه بنت متناكه اخت المتناكه بتاعتك</strong></p><p><strong>هوا خلص الكلمه من هنا نزلت كل لبني ف طيزه و هوا عمال يتنطط و زبه واقف حديد هوا حس باللبن من هنا ف طيزه و بطل يتنطط و بقي بيحك طيزه فيا جامد و بيلعب ف زبه</strong></p><p><strong>زبي نام ف طيزه لحد ما طلع لقيته بيقولي العبي ف طيزي انا عاوز انزل عشره تاني</strong></p><p><strong>انا ؛ بقولك ايه اهدي كدا و مسكت ايده خليته يسيب زبه</strong></p><p><strong>اهدي كدا علشان احنا لسه ليلتنا طويله الساعه لسه ٩</strong></p><p><strong>تعالا نعمل شاي و نشربه و نرجع نكمل ايه رايك.</strong></p><p><strong>مستنتوش يرد و شديته من ايده و خليته. ماشي قدامي و انا حاطط ايد عل طيزه و بزقه يطلع بره الاوضه</strong></p><p><strong>عملنا الشاي و رجعنا قعدنا عل السرير</strong></p><p><strong>انا ؛ بس انتي سخنتني جامد اووي بعد ما شتمت يا بن المره</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ انت طولت اوي المره دي بقالنا ربع ساعه بنيك و قبلها ١٠ دقايق حسيت اني هيجان اووي و ساعه ما شتمت شكل الفيديو بقيت هيجان اووي</strong></p><p><strong>بس بقولك ايه دي شتيمه ف وقتها بس</strong></p><p><strong>انا ؛ اكيد طبعا بس هيا هيجتني اوي اوي علشان كدا نزلت بسرعه</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ انا كمان دقيقه كمان و كنت هنزل لولا انك مسكت ايدي</strong></p><p><strong>انا ؛ بس انت قولت اخت المتناكه جبتها منين دي يلا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ اختي يا عم واكله دماغي بيك مبقاش يجي ليه انت قولتله ميجيش هنا تاني ف حاجه ضايقته و خنقاني افتكرتها ف قولت كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا ف سري ( افهم بس كل حاجه الاول و بعدبن نشوف هيا عاوزه ايه )</strong></p><p><strong>طبعا انا اياميها كنت فاكر انها هتهددني ابعد عن اخوها و منعملش كدا تاني ?</strong></p><p><strong>المهم شربنا الشاي</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ مش يلا بقي</strong></p><p><strong>انا : يلا بينا تعالا انزل مص يلا و دخله للاخر لوحده بقي</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ من عنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>و بدا يمص و يدخله ولحده للاخر من غير ما اشد راسه ?</strong></p><p><strong>و بعدها دهن طيزه و دهن زبي</strong></p><p><strong>و لقيته بيقولي اشتم انت بقي و انا هفضل اتنطط كدا لحد ما اجي انزل متنزلش قبلي بقي و لما تيجي تنزل نعمل وضع الكلبه</strong></p><p><strong>و فضل طالع نازل عل زبي</strong></p><p><strong>و انا عمال اقوله اتنططي جامد يا متناكه اتنططي جامد يا بنت المتناكه انت خول اووي يلا طيزك ملبن يا بن اللبوه</strong></p><p><strong>اتنطط يا متناك يا بن المتناكه جامد انت طيزك ملبن كدا لمين يلا اختك طيزها كبيره كدا برضو و امك المتناكه طيزها كبيره يلا و هتلاقيهاوبيضه شكلك كدا اتنطط يلللي امك و اختك متناكين شكلك لقيته ف ثانيه قام ماسك زبه و قعدت ييلعب فيه لحد ما نزل العشره بتاعته</strong></p><p><strong>عل بطني تاني زبي كان واقف جامد و عاوز انزل انا كمان بعد كلامي عل اخته و امه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شديته من راسه شفط كل لبنه من عل بطني</strong></p><p><strong>و خليته دهن زبي اللي واقف و خليته خد وضع الكلبه</strong></p><p><strong>و قومت لازقه بالقلم و قايله مش عاوز صوت عالي يا بن المتناكه خالص خلينا انبسط انا كمان رد عليا بطريقه كلها لبوه حاااضر حاااااضر</strong></p><p><strong>قومت رازع زبي ف طيزه جامد قام مصرخ قدمت لازقه القلم عل قفاه و قعدت ارزع فيها وطي صوتك يا بن المتناكه يا خول امك طيزها حلوه كدا يلا امك و لا اختك طيزها احلي رد يا خول و انا برزع فيه جامد رد بصوت واطي قالي امي طيزها احلا</strong></p><p><strong>ساعه ما نطق كنت خلاص اللبن حسيته بيجري مني جواه</strong></p><p><strong>فردته و نمت عليه و زبي لسه ف طيزه و احنا ساكتين لحد ما زبي نام</strong></p><p><strong>متكلمناش بعدها قام هوا غسل و جه بمنديل مبلول مسحلي زبي و بطني و كان لابس و حابلي تيشرت و شورت لابسهوملي</strong></p><p><strong>قولتله يلا ننام انا مش قادر</strong></p><p><strong>دقيقه جمبي لقيته نام نمت انا كمان</strong></p><p><strong>محسيناش الا تاني يوم الساعه ١ الظهر</strong></p><p><strong>قومنا غيرنا الملايات و هوا جاب بخور يغير ريحه الاوضه</strong></p><p><strong>من المطبخ خاصنا و مشينا طلعنا عل الدرس و احنا بنهزر و نضحك ما بينا عل سرنا اللي محدش يعرفه غيرنا و روحنا</strong></p><p><strong>لقيت الحاج جايب كومبيوتر و شغله و فهمنا انا و اني نلعب عليه ازاي</strong></p><p><strong>لحد ما لقيت الافلام اللي هوا مخبيها جوا فولدر اسمه خاص جدا ?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الرابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واضح ان ف ٥ لايكات ف واضح اكتر اني هكمل ?</strong></p><p><strong>مشيت من عند ابراهيم و انا مش فاهم حاجه</strong></p><p><strong>بس متاكد ان نوجا هتعمل راجل عل ابراهيم و نويتلها ظبط حالي و نمت</strong></p><p><strong>صحيت تاني يوم طلعت جبت نوجا من عل اول الشارع</strong></p><p><strong>جت ورايا</strong></p><p><strong>طلعنا اول ما دخلنا الشقه قومت جاي لازقها بالقلم بقي انتي بكسمك بتعملي دكر عل الواد و انت متفرقيش عنه حاجه انا عاوز افهم حالا عملتي ايه ف الزفت بعد ما مشيت</strong></p><p><strong>نوجا ؛ معملتش حاجه انا عملت كدا علشان نبقي براحتنا بعد كدا و هوا يبقي خايف مني و كمان مبقاش انا عارفه انه بيتناك منك ف الاوضه جوا و انا قاعد العب ف كسي بره و انتو واخدين راحتكو هوا مش بحس شكلكو و لا ايه و هوا مبيعملش اي اعتبار ليا و عل طول صوته عالي و انت بتنيكه انت ببقي نفسي انا كمان و لا هوا حلال ليه و حرام لياا انا بنت و بحس اكتر منكو عل فكره و انت اللي المفروض اتناك مش هوا دا انا عمري ما غلطت مع حد و لا كلمت حد و لا حد مسك ايدي حتي و اللي كان بيحاول بس يقرب مني كنت بعمله فضيحه بجلاجل انت و ابراهيم بشوفكو و بهيج اووي و ابويا عمال يعاكس ف الستات بتوع الشارع و كل شويه يدخل ينيك ف امي و صوتهم عالي و كبيره ٣ دقايق يكون مخلص و اخويا ب افلامه اللي مبتخلصش و كل شويه يدخل قدامي و زبه واقف يضرب عشره ف الحمام عل هدومي و هدوم امه و انا اللي بلم من وراه علشان محدش يحس بحاجه دا غير اسماء و دعاء اللي عندنا ف الشارع كل اما اشوفهم يقعدو يحكو دا مسك صدري و دا باسني و دا لعب ف ظهري و دا بعبصني</strong></p><p><strong>يعني كله عايش و حتي انت واخد الواد عمال تنيك فيه و بتخليه تحت رجليك و انت بتنيكه و اجي انا لما اخد خطوه ان يبقي كله مبسوط يبقي حرام عليا انا يعني</strong></p><p><strong>و عنيها بدمع و واخده شنطتها و طالعه من الشقه قفلت الباب برجلي و خدتها ف خضني ف عيطت</strong></p><p><strong>هديتها و خدتها عل الاوضه قعدتها عل السرير و قعدت العب ف شعرها من عل الطرحه و انا بقولها اهدي</strong></p><p><strong>انا كنت عاوز افهم بس انتي ناويه عل ايه انتي عارفه ان ابراهيم اخويا و انا محبش حد يزعله لو بكلمه خلاص بقي</strong></p><p><strong>و خدتها ف حضني حسيتها هديت اتعدلت مسحت عنيا و خدتها بوسه مشبك صغيره ف لقيتها ضحكت و قالتلي مفيش حاجه</strong></p><p><strong>انا ؛ طب انتي قلبتيها نكد قومي غيري بقي ف الحمام و تعالي</strong></p><p><strong>قالتلي انا مش جايبه حاجه معايا</strong></p><p><strong>انا ؛ طب هجيبلك بيبسي تشربيه و نشوف هنعمل ايه</strong></p><p><strong>قومت جبت البيبسي و فتحت الكان ليها و خدتها مني و شربت</strong></p><p><strong>انا ؛ احكيلي بقي عملتي ايه</strong></p><p><strong>نوجا ؛ بعد انت ما مشيت خدته من ايده و طلعنا قعدنا فوق و حكيتله اني شوفتكو قبل كدا و قولتله اني عارفه بقالي فتره و ساكته طالما انتو مبسوطين و زيكو صاحبك و مفضحكش و لا اتغير عليك ف حاجه انا انهاردا اتضايقت بس علشان كنت انت لابس قميص النوم بتاع ماما و هوا عمال يشتمك و يشتمني انا و ماما ف قولت كدا كتير و لازم اوقفكو عند حدكو</strong></p><p><strong>و انت يا هيما يا حبيبي راجل و سيد. الرجاله كمان</strong></p><p><strong>طول بغرض اهو و جسمك حلو و شكلك حلو و مز شعر اصفر و عنيين خضرا و بشرتك بيضا يعني اي بنت تتمني تصاحبك ليه بتعمل ف نفسك كدا</strong></p><p><strong>انت عارف انك لو فضلت تعمل كدا مع زيكو هتفضل طول عمرك عاوز كدا و مش هتعرف تتجوز و لا ترتبط باي بنت</strong></p><p><strong>انا اختك و عاوزاك تحكي معايا و متنكسفش مني محدش هيخاف عليك ادي انا اختك الكبيره و اعتبر انا اللي مربياك</strong></p><p><strong>و خدته عل الحنين لحد ما بدا يتكلم</strong></p><p><strong>بصي يا نوجا علشان تعرفي اني بحبك و عاوز نفضل كويسين مع بعض انا هحكيلك كل حاجه</strong></p><p><strong>حكالها كل حاجه من اول ما عرف يعني ايه يضرب عشره لحد ما قفشتنا سوا و الشتايم اللي بتهيج و الليله اللي باتها معايا و كنت بخليه يحكي بالتفاصيل علشان هيجانه يفضل موجود و اقعد اقوله يعني يا هيما اتخيلته راكب عل امك و كنت مبسوط و هوا يقولها اه</strong></p><p><strong>طب و بعد كدا بقي بقيت تتعاملو عادي بعد دا كله</strong></p><p><strong>قالها زيكو عمره ما قالي كلمه وحشه زعلتني بالعكس اللي بيقولي كلمه تضايقني بيرد عليها بعشره و صحوبيتنا زادت اكتر و عاوز اقولك انه كان بيقعد يقولي اتعلم علشان تعرف تركب انت كمان هوا عمره ما خلاني اعمل فيه شكل ما بيعمل فيا بس هوا اللي خلاني اصاحب مني لو فاكراها و خلاني اعمل معاها حاجات كتير و كان بيجبرني اني اصاحبها لحد ما سيبتها علشان يخليني راجل قدام العيال اصحابنا و محدش يشك فينا</strong></p><p><strong>نوجا ؛ انا عارفه انه بيحبك شكل اخوه بس كدا احنا وصلنا لنقطه صعبه يا هيما و لازملها حل ف قالها قولي اللي انتي عاوزاه و انا هعمله بس ... و مكملش</strong></p><p><strong>قالتله يعني عاوز تكمل معاه برضو كدا هتفضل طول عمرك خول له يعني قاالها انا مش الخول بتاعه هوا اخويا و انا بحبه و مش هبعد عنه سوا عملنا تاني مع بعض او لا</strong></p><p><strong>قالتله طب بص يا هيما لو هتعمل معاه تاني انا كمان هعمل معاه انا طول عمري محترمه و عمري ما عملت حاجه غلط بس لو انت هتعمل معاه تاني انا كمان هعمل معاه و علشان نبقي واضحين مع بعض و متخبيش عليا حاجه</strong></p><p><strong>انت لو قولتلي دلوقتي مش هعمل معاه حاجه و انا بعد كدا عرفت انه لسه بينيكك هتلاقيني دايره عل حل شعري بره و مش هقرب من زيكو عمري بس هخلي كل شباب المنطقه يعملو معايا شكل ما هو عمل معاك و لو ابوك و لا اخوك عرفو ساعتها هحكيلهم كل حاجه ?</strong></p><p><strong>تمام متفقين انت قولي بقي و خليك صريح</strong></p><p><strong>هتخليكو صحاب و مش هتخليه يركبك تاني</strong></p><p><strong>هتخلينا احنا التلاته اصحاب و يركبنا سوا</strong></p><p><strong>و لا هتخبي و تضحك عليا و ف الاخر هعرف و تبقي فضيحه عل الكل</strong></p><p><strong>طبعا هوا سكت و مفتحش بقه</strong></p><p><strong>قولتله تمام بكرا الساعه ١٠ و نص هروح لزيكو الشقه هنزل اكلمه اخليه يستناني ياما تيجي الساعه ١١ و انت جايب معاك قميص النوم اللي كنت لابسهوله انهاردا و نبقي احنا التلاته اصحاب و انا هروح اتكلم معاه براحه النص ساعه دي</strong></p><p><strong>و لو الساعه جت ١١ و انت مجتش انا هفهم انك مش عاوز تكمل معاه و بدل ما يبقي سيدك هيبقي صاحبك بس و ضحكت و قالتله انت عارف بقي لو حصل و خبيت انا كلمتي عامله ازاي معاه</strong></p><p><strong>و انا علشان اختك خبيبتك و تعرف ان نوجا كلمتها واحده الصوره اهي و مسحتها قدامه و سيبته و نزلت و من ساعتها و هوا قاعد ف الاوضه بتاعته</strong></p><p><strong>الساعه ١٠ بليل بعد بابا و ماما ما نامو لقيتو قايم جايب خياره و دخل اوضته ف فهمت انه هيضرب عشره و هوا بيلعب ف طيزه مش اول مره يعني</strong></p><p><strong>انا ؛ يا بنت المتناكه يا خطر دا انا خوفت منك ايه يا بت القلب الميت دا خطر خطر يعني</strong></p><p><strong>طب افرضي مجاش بقي</strong></p><p><strong>نوجا ؛ يبقي انت هتفكك منه خالص و هتخليك معايا انا بس و تبقي اصحاب بس و تخليه راجل زيك و انا هجيبلك بدا الراجل بنت و احلي مني كمان ?</strong></p><p><strong>انا ؛ مش بقولك خطر كمان بتغريني طب و لو جه</strong></p><p><strong>نوجا ؛ يبقي هنكمل بقي و نقضي احلي وقت مع بعض تخيل بيتنا يبقي مفتوح ليل نهار تنيك فيه و انا ارقبلك الطريق او تنيكني و هوا يراقب الطريق</strong></p><p><strong>كانت الساعه بقت ٩ و نص</strong></p><p><strong>ف بقولها طب بصي بقي انا مش فاهمك بتعملي كل دا ليه</strong></p><p><strong>انتي هتقلبيها بيت دعاره دا انا عمري ما شوفت حاجه روج حتي و لا عمرك لبستي بنطلون و طول عمرك ماشيه محترمه و عل طول كل الناس بتاخدك مثال للاحترام</strong></p><p><strong>انا عاوز افهم انتي مالك كدا دا انتي غلبتي ولاد الشراميط</strong></p><p><strong>نوجا ؛ بص هوا كل حاجه جت بظروفها من غير قصد حتي انا مكنتش ناويه بعد اقفشكو اقول كدا لابراهيم</strong></p><p><strong>بس بشويه تفكير كدا</strong></p><p><strong>ما كل بنات الحته بتتمنيك براحتها و بعد ما بيتمنيكو بيتخطبو عادي و بيتجوزو كمان انت فاكر البت ايه اللي كانت عل اول شارعنا مهو اخوها مسكها بتتناك من اسامه و ضربها و بهدلها و بعدها اتخطبت لابن عمها و اتجوز و محصلهاش حاجه و اصحابي كلهم مقضينها دا حتي ابويا مقضيها ف مجتش عليا بالذات اني ف وسط اتنين واحد اخويا و التاني اكتر من اخويا ف ننبسط بجد بقي و كدا كدا سرنا ف بير و انا واثقه فيك شكل اخويا ما واثق فيه</strong></p><p><strong>دا غير اني اصلا من ساعه ما عرفت النيك و انا عل طول هايجه و طول اليوم ايدي بتلعب ف كسي ?</strong></p><p><strong>انا ؛ انا قصه موثره بصحيح طب ايه هتيجي انيكك قبل ما اخوكي ما يجي</strong></p><p><strong>نوجا ؛ يا جاهل اسمها ما تيجي نعمل واحد</strong></p><p><strong>انا ؛ لا يا كس انا مسميش كدا علشان مقومش اخلي المنطقه كلها اني عندي شرموطه اسمها سيدك يا كسمك</strong></p><p><strong>نوجا بلبونه ؛ سيدي و سيد الخول اللي هييجي كمان ساعه ?</strong></p><p><strong>قومت قلعتها الجيبه و القميص و فكيت البرا و انا بلحس ودنها و نيمتها و شلت الاندر و قعدت امص ف بزازها و انا بلعب ف كسها بايدي جامد و مدخل عقله ف كسها دقيقتين لقيت البت هاجت اووي و قامت زقاني عل السرير و نزلت عل زبي تاكله مش تمصه و من نفسها فتحت الدرج طلعت الكريم دهنت طيزها و زبي و ركبت عليه و بقت تتنط و تصرخ اااااااه مش قاااااادره انتي هيجتني اوووووي تعبانه اوي يا سيدي تعبانه اووي ارزع فيا من تحت زبك كان لسه نصه بره طيزها بقيت برزع براحه فيها و انا بلعب ف كسها بايدي لحد ما لقيتها بقت ترزع جامد و تعلي صوتها و تقولي انا لبوتك يا سيدي انا متناكتك انت بس يا سيدي و تاج راسي ارزع زبك ف طيزي جامد طيزي هيجانه عليك اوي اوي طيزي بتحبك اووي انا هيجانه اوووووي العب جااااامد العب ف كسي جااااامد و انا اقولها اسمه كسمك يا لبوه اسمه كسمك يا كلبتي مش انتي كلبتي يا بت و انا سيدك انتي و الخول</strong></p><p><strong>مش انتي متناكتي يا بت لما تتجوزي هتجيلي انيكك برضو يا كسمك يا بخته جوزك هيفتح كسمك يا متناكه و عمال العب ف كسها لحد ما لقيت عنيها زغللت و مبقتش معايا خالص زقيتها صرخت طلعته ليه طلعته ليه</strong></p><p><strong>انا ؛ علشان اخدك ف وضع الكلبه بجد يا كلبتي مش انتي كلبتي و لا ايه مردتش عليا سكت دقيقه كدا و مقومتش من عل السرير لقيتها هتدمع و قامت ماسكه رجلي لا كلبتك و ببوس رجلك كمان اهو قوم كمل بقي علشان خاطري الساعه بقت ١٠ و نص</strong></p><p><strong>قومت عدلتتها ف وضع الكلبه و دخلته لقيتها بتلعب ف كسها و شغاله ااااه مش قادره حلو النيك اوي انا متناكتش من زمان ليه ارزع يا زيكو جامد ارزع يا سيدي ارزع ف متناكتك و كلبتك و لبوتك انا بحبك اووي و بحب زبك اووووي اوووي و فضلت ارزع فيها و جامد لحد ما نزلت و انا نزلت وراها فردتها عل السرير و نمت فوقها لحد ما زبي نام و طلع من طيزها اتعدلت و نمت عل ظهري طاير من السعاده اه يا بت يا نوجا عمري ما اتبسط كدا دا انا زبي اكيد مش هيوقف تاني لمده شهر ?تصدقي ان اول نيكه حقيقيه لاخوكي كانت عل السرير دا ف نفس الوضع بس معاكي انتي غير طبعا</strong></p><p><strong>نوجا ؛ مش قولتلك هبسطك و هيا بتاخد نفسهاة</strong></p><p><strong>انا ؛ طب قومي البسي بقي شويه و هيبجي اخوكي او مش هييجي و انت تروحي علشان ميحسش بحاجه</strong></p><p><strong>نوجا ؛ تراهني انه مش هييجي</strong></p><p><strong>انا ؛ انتي متاكده كدا ليه انا حاسس انه مش هييجي</strong></p><p><strong>نوجا ؛ عيب عليك تراهن</strong></p><p><strong>انا ؛ اراهن</strong></p><p><strong>نوجا : عل ايه</strong></p><p><strong>انا ؛ اللي انتي عاوزاه</strong></p><p><strong>نوجا : لو جه هقولك</strong></p><p><strong>انا ؛ و لو مجاش</strong></p><p><strong>نوجا ؛ هعملك اللي هتقول عليه</strong></p><p><strong>اوك اتفقنا ?</strong></p><p><strong>فاضل عشر دقايق و نشوف قومي اغسلي و البسي و انا هقوم اعمل شاي .....</strong></p><p><strong>عملت الشاي و لبست و قعدنا ف الصاله مستنين</strong></p><p><strong>انا ؛ انتي اكيد امك هايجه كدا برضو يا نوجا</strong></p><p><strong>نوجا ؛ ساعات ساعات كدا مش شكلي عل طول هيجانه</strong></p><p><strong>انا ؛ انتي بتشوفي ابوكي و امك كتير مع بعض</strong></p><p><strong>نوجا ؛ طول ما انا ف البيت مفيش حاجه بتحصل الا و بكون عارفاها عيب عليك ?</strong></p><p><strong>انا ؛ و بيعملو شكلنا كدا</strong></p><p><strong>نوجا ؛ لا طبعا قليل اوي لما بيبقو هايجينين شكلنا كدا</strong></p><p><strong>دا اخرهم ٥ دقايق بالكتير اوي و يقومو واحد ورا التاني يغسلو ينامو</strong></p><p><strong>هيا مره واحده اللي كانو هيجانين اوي و شغالين يشتمو كدا و يغيرو اوضاع لما الست اللي جمبنا جت اشتكت لامي ان ابويا عاكسها امي خدته عل الاوضه و هاتك يا شتيمه مش لما تكيفني الاول يا خول تبقي تبص بره و ابتدت الملحمه ساعتها تقريبا قعدو ربع ساعه و امي يوميها نسيت الزعل و خاصمت جارتنا دي من يومها و وشها كان ورد كدا و ضحكتها حلوه</strong></p><p><strong>انا ؛ الساعه داخله عل ١١ و مجاش يا لبوه مش قولتلك مش هييجي ?</strong></p><p><strong>نوجا ؛ لسه اصبر بس ١٠ دقايق كمان</strong></p><p><strong>انا ؛ ادينا قاعدين</strong></p><p><strong>فات ٥ دقايق لقيت الجرس بيضرب ببص من العين السحريه لقيته هوا ضحكتها بقت من الودن للودن و قالتلي عيب عليك بصوت واطي</strong></p><p><strong>فتحت الباب</strong></p><p><strong>انا ؛ ايا يا هيما عامل ابه تعالا ادخل</strong></p><p><strong>هيما ؛ كله تمام نوجا هنا</strong></p><p><strong>انا عملت من بنها ؛ اه ايه اللي عرفك</strong></p><p><strong>هيما ؛ هيا مقالتلكش</strong></p><p><strong>انا ؛ قالتلي ايه خش بس و نتكلم براحتنا</strong></p><p><strong>ابراهيم دخل مكسوف قعد عل كرسي من غير ما يبص ف وشها</strong></p><p><strong>نوجا ؛ جبت يا هيما اللي قولتلك عليه</strong></p><p><strong>هيما ؛ اه جبته</strong></p><p><strong>طب ادخل الاوضه غير عل ما انا افهم زيكو كل حاجه و نجيلك عل جوا</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ انا قاعد اهو تفهميه و انا قاعد</strong></p><p><strong>نوجا ؛ قوووم ادخل حوا و اسمع الكلام يلا</strong></p><p><strong>انا ؛ تفهموني ايه مالكو بتتكلمو الغاز كدا</strong></p><p><strong>نوجا ؛ ممكن يا زيكو علشان خاطري تهدي و تسمع مني بعد ما هيما يخش جوا و لا تحب اقولك الخول بتاعك يخش يغير جوا</strong></p><p><strong>انا ؛ نوجا انا مبحبش كدا علشان مطولش لساني عليك</strong></p><p><strong>نوجا ؛ انا اسفه و بصت لابراهيم قوم خش عل جوا يلا بدل الكلام دا كله خش و انا جايه وراك</strong></p><p><strong>قام ابراهيم دخل</strong></p><p><strong>انا ؛ ما تهمدي بقي بكسمك بطلي تزلي ف الولا</strong></p><p><strong>نوجا ؛ هوا بيحب كدا انت مبتشوفش هوا بيهيج ازاي و انت بتضربه بالاقلام عل وشه</strong></p><p><strong>انا ؛ برضو انا اللي اعمل مش انتي بكسمك متخلنيش اقلب عليكي</strong></p><p><strong>نوجا ؛ عيب عليك لبوتك هنا علشان تبسطك و كل دا ف الاخر انت هتنبسط اكتر بزمتك ف حد ادك هتدخل دلوقتي علينا تنيك الواد و اخته ف وقت واحد انا هقوم ادخل و انت خمس دقايق و تعالا عل ما البسلك القميص اللي هوا جايبه ?</strong></p><p><strong>انا ؛ اما نشوف اخرتها معاكي كمان القميص ليكي انتي عماله تهيجيني لحد ما هتصفي منك بكسمك</strong></p><p><strong>نوجا ؛ تتصفي بقي الخول جايب قميص نوم امه علشان اخته تلبسه و انت بتنيكها و انت تقول هتتصفي ادخل كل اي اي حاجه تديك باور و خمس دقايق و تعالا و قامت دخلت</strong></p><p><strong>قومت انا كمان لقيت موز و بلح اسمر ف التلاجه</strong></p><p><strong>طلعت الطبقين قعدت اضرب لحد ما بطني اتملت</strong></p><p><strong>غسلم ايدي و وشي</strong></p><p><strong>و دخلت لقيت المنظر اللي خلي زبي يوقف لوحده</strong></p><p><strong>لقيت اللبوه لابسه قميص النوم الاسمر و مش مداري اي حاجه من تحت و ابراهيم قاعد قدامها ف وضع الكلبه و زبه واقف و هيا عماله تدهنله كريم و تبعبصه و تقوله بساعدك اهو يا خول علشان تتناك علشان تبقي مره شكلي طيزك كبرت من النيك اهي يا عرص و عماله تبعبصه بصباعها كله و تقوله سيدك هيجي يركبنب انا الاول و لا انت الاول يا خول يقولها اللي انتي عوزاه او اللي هوا عاوزه</strong></p><p><strong>انا ؛ لا يا كسمك انت اي حد بيلعب ف طيزك تسمع كلامه</strong></p><p><strong>بص بقي يا خول انت و هيا</strong></p><p><strong>هنا انا اللي كلمتي مسموعه محدش فيكو يعمل حاجه و لا يتكلم الا لما اقوله تمام</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ حاضر</strong></p><p><strong>نوجا ؛ حاضر يا سيدي احنا هنا علشان نبسطك و نزلت تحت رجلي و انا واقف و طلعت زبي من الشورت و قعدت تمص فيه و شدت الخول قالتله تعالا هنا و قعدو يمصو زبي سوا شكلهم كان جامد تخيل انت بقي</strong></p><p><strong>لحد ما قعدت عل الكرسي اهدي نفسي علشان منزلش بسرعه</strong></p><p><strong>لقيت موجا جايه ورايا جري و نزلت عل زبي مص و بوس و مسكت دماغ الخول تزوقها جامد عل زبي يدخل كله ف بوقه لحد ما تحس انه هيرجع تطلعه و تدخله ف بوقها هيا و هيا عماله تشتمه و تقوله مص زب سيدك اللي هينيك اختك يا خول مص زب الدكر اللي هينيكك انت و اختك و قامت لازقاه بالقلم و قالتله لا انت عرص عل اختك انزل ابدا من تحت و نزلت راس اخوها عند رجلي و قالتلي ابدا مص من هنا متطلعش الا لما اوله و ركبت عل دماغه بقت تفرك كسها ف دماغه و هيا بتمص زبي و هوا بيلحس و يبوس رجلي مفيش كلام يوصف احساسي ساعتها طبعا خمس دقايق من الوضع دا كنت نزلت كل لبني ف بوقها و انا شادد دماغها جامد لحد ما نزلت ف بوقها و هيا رجعت من كتر ما زبي زانقه ف بوقها</strong></p><p><strong>فوقت من الشهوه ساعتها و هيا لسه بترجع و وسخت رجلي و وشها و بطنها و نزل الترجيع عل الخول تحت</strong></p><p><strong>لحد ما شديتها لفوق اخوها طلع راسه و هيا مليانه ترجيع</strong></p><p><strong>نوجا بطلت ترجيع و خدتهم الاتنين من ايدهم عل الحمام شغلت الدوش و غسلت رجلي و جبت نوجا و بقيت احميها و انضفها و هيا بصالي و جبت الخول غسلتله دماغه هوا كمان و جسمه من فوق رجعت نشفت نوجا و رجعت بيها عل الاوضه جاي اقوم لقيتها مسكت فيها و نيمتني و جت ف تبوس و تحضن جامد و عماله تحك جسمها ف جسمي شويه لقيت هيما داخل نوجا اتعدلتله و قالته خمس دقايق تكون الوساخه دي اتنضفت و غسلت نفسك و جيت عل هنا يلاااا</strong></p><p><strong>طلع جاب جردل و قماشه و نضف كل حاجه. و راح غسل نفسه و جه كنت ساعتها منيمها عل ظهرها و راشق زبي ف طيزها و عمال ارزع جامد و هيا شغاله اه يا سيدي حلو اووي انت حنين اوي يا زيكو انا هفضل طول عمري تحتك كدا انا عمري ما اتخيلت المتعه دي تكون ليا كدا خليت الخول جه نام عل بطنه عليها و زبه واقف و ضارب ف لحم اخته و دهنت طيزه و و عدلته و دخلته ف طيزه و هوا اشتغل اهاااااات مبينطقش غير بالاهات</strong></p><p><strong>نوجا ؛ ايه خول مبسوط بزبه . طعمه حلو ف طيزك</strong></p><p><strong>زبك واقف ليه يا عرص دا احنا المفروض نقطعه دا انت نايم عل عل اختك و صاحبك عمال ينيكك و هينيكني بعدك افتح طيزك بايدك يا خول خليه يعرف يرزع فيك هتلاقيها لسه ضيقه</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ زبه كله جوا مش محتاج افتح بايدي</strong></p><p><strong>نوجا قامت عدله نفسها و خلت الخول ياخد وضع الكلبه و طلعت ركبت فوقه ف نفس الوضع</strong></p><p><strong>و بتبصلي علشان اطلعه و ادخله فيها قولتلها شويه كدا</strong></p><p><strong>و فضلت ارزع ف الخول و هيا عماله تضربه عل قفاه جامد بتطلع غلها فيه علشان قولتلها شويه</strong></p><p><strong>و عماله تشتمه يا بن المتناكه قاعد بتتناك و اختك بتتناك معاك يا عرص شايف يا خول و اانا قلعاله ملط و هوا عمال بيلعب فيا شوفته و هوا بينكني يلا و راكب عل اختك الكبيره عارف يا خول دا لو زعلته بعد كدا هيعمل فيا و فيك ايه انت كلبته الاولي و انا كلبته التانيه و قت ما يحب يجي ينيك يجي و شكل ما يقول تسمع الكلام يا كسمك لو قالك حتي هات امك ينيكها تسمع كلامه يا عرص شكل ما هوا بينيكني سخنت معاها و شديتها لتحت سنه علشان اكول اركبها زقت اخوها و خلته نام عل ظهره و مسكت راسه خلتها تحت كسها يلحس فيه و انا بنيكها و مسكت هيا زب اخوها تلعب فيه بايديها و عماله تشتم انا متناكه انا شرموطه اخويا بيلحس كسي و سيدي راكبني انا مش عاوزه حاجه تاني انا بقيت متناكه بجد متناكه و معرصه عل اخويا الخول الصغير بتناك معاه عل نفس الزب ارزع اوي يا سيدي انا و اخويا بقيت حريمك نسوانك اللي بتنيكهم و تبعبصهم احنا الاتنين بقينا المتناكين بتوعك احنا الاتنين بقينا كلابك بنسمع كلامك و نعمل اللي يبسطك و يهيجكك صح يا خول يا اخو المتناكه</strong></p><p><strong>رد ابراهيم ؛ صح يا متناكه انا و انتي بقينا المتناكين بتوعه بقينا ولاد المتناكه بتوعك يا سيدي و قام جاي منزل لبنه اخته قامت زاقه راسه ف كسها جامد الحس يا خول الحس يا بن المتناكه علشان انزل انا كمان و تضربه ف بطنه جامد علشان يلحس اكتر و انا شغال رزع فيها و لما لقيتها سكتت</strong></p><p><strong>انا ؛ طيزك جامده يا بنت الاحبه</strong></p><p><strong>اكبر من طيز اخوكي الخول انتو من انهاردا كلابي يا ولاد المتناكه وقت ما اقول لحد فيكو حاجه لو ابوكو راجل يبقي حد فيكو مينفذش كلامي و اضرب عل طيزها جامد و انا برزع فيها لحد ما لقيتها عضت اخوها من ايده جامد و قامت جايه مرميه عليه مش قاده تاخد نفسها لما نزلت</strong></p><p><strong>هجيت ساعتها و خلاص هنزل يلا انت و هيا بسرعه هاتو زشكو هنا قربو من بعض بسرعه و خلينهم تحت زبي و نطرت شويه لبن خلوين عل وشهم الاتينين لحد ما نزلت اخر نقطه و عل طول قومت داعك العشره ف وشهم الاتنبن و قولتلهم محدش فيكو يغسل وشه هتروحو بعشرتي عل وشوشكو كدا و اترميت عل الكرسي اخد نفسي</strong></p><p><strong>نوجا ؛ اللي تامر بيه يا سيدي نقوم نمشي بقي الساعه داخله عل ١ و ابوك و امك زمانهم جايين و ابويا و امي برضو</strong></p><p><strong>انا ؛ ماشي و انا بليل هبقي اعدي عليكم ف البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الخامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما نوجا ظبطت الاوضه هيا و اخوها و مشيو و انا طبعا خلصت مش قادر اتحرك و صلت لحد السرير و انا عمال بفكر ف نوجا و عمايلها و هتودينا لحد فين و هتتعامل ازاي مع هيما بعد كدا</strong></p><p><strong>نمت امي بتصحيني الساعه قوم يلا علشان درسك الساعه ٤</strong></p><p><strong>اماما حاضر قايم ٥ دقايق و هتلاقيني وراكي</strong></p><p><strong>طلعت خدت دوش و لبست و قاعد عل الترابيزه مكان ما حطتلي الاكل باكل</strong></p><p><strong>ماما ؛ انت حد كان معاك انهاردا يا زيكو</strong></p><p><strong>انا ؛ حد مين يا ماما ابراهبم جه معايا هنا شربنا شاي و هوا روح و انا نمت</strong></p><p><strong>ماما ؛ لا مقصدش ابراهيم حد تاني</strong></p><p><strong>انا ؛ لا محدش جه انهاردا</strong></p><p><strong>ماما ؛ انت رجعت من المدرسه الساعه كام و لا مروحتش اصلا</strong></p><p><strong>انا ؛ لا ياماما ازاي روحت طبعا و جيت الساعه ١١</strong></p><p><strong>ماما ؛ ابوك جه انهاردا الصبح ؟</strong></p><p><strong>انا ؛ لا .. هوا ف ايه يا ماما مالك</strong></p><p><strong>ماما ؛ لا خلاص بس انا شامه ريحه غريبه ف بفهم منك</strong></p><p><strong>انا ؛ شامه ريحه غريبه ?</strong></p><p><strong>يا ماما بقي ارحمينا من الهبل دا</strong></p><p><strong>يدوبك هيا برقت كنت خدت كتبي و مشيت ?</strong></p><p><strong>روحت الدرس قابلت ابراهيم</strong></p><p><strong>انا : هيما عامل ايه واحشني من درس امبارح</strong></p><p><strong>هيما ؛ عل فكره انا لسه مغسلتش وشي</strong></p><p><strong>انا ؛ يا بن المجانين الريحه هتبان</strong></p><p><strong>هيما ؛ هيقولو اني كنت بضرب عشره ?</strong></p><p><strong>انا هلاقيها منك و لا من السفاحه التانيه هتجننوني</strong></p><p><strong>هيما ؛ يا عم متظيطش دا انت نزلت لبن بعمرك انهاردا</strong></p><p><strong>بزمتك عمرك اتبسطت كدا</strong></p><p><strong>انا ؛ بصراحه كانو ساعتين جامدين اووي</strong></p><p><strong>هيما ؛ هنكررهم اكيد</strong></p><p><strong>انا ؛ لااااا انسي امي انهاردا قعدت تقولي شامه ريحه غريبه و قعدت تشكك فيا و شكت ف ابويا و دي شرانيه ابعدنا عنها و النبي</strong></p><p><strong>هيما ؛ اخويا جه اجازه من الجيش انهاردا و قاعد ١٠ ايام</strong></p><p><strong>يعني مش هينفع عندنا برضو</strong></p><p><strong>انا ؛ جت لوحدها اهي نصبر بقي لحد ما امي تنسي و اخوك يمشي و نقضي ايامنا كدا فل الايام دي</strong></p><p><strong>هيما ؛ ماشي ندخل الدرس و بليل لما تيجي نبقي نظبطها</strong></p><p><strong>اشطاااات</strong></p><p><strong>خدنا درسنا و رجعنا كلت و ذاكرت و ظبط حالي و نزلت</strong></p><p><strong>عل بيت ابراهيم</strong></p><p><strong>لقيت اخوه قاعد مع صاحبه سلمت و دخلت جوا لقيت ابراهيم و نوجا و امهم بس</strong></p><p><strong>سلمت عل نوجا عادي و سلمت عل امها</strong></p><p><strong>و دخلت اوضه ابراهيم امه نادت و قعدت ترغي امك عامله ايه و خالتك فينها كدا و مش عارف ايه لحد ما ببص ل نوجا لاقيتها بتشاور عل صدر امها و بتغمز</strong></p><p><strong>يا بنت الفاجره امها فرق صدرها باين من الجلبيه البيتي قاعده و اكيد مكانش ف دماغها حاجه</strong></p><p><strong>زبي وقف من اللقطه دي خدت بعضي و قومت عل الحمام و نوجا جت ورايا تديني فوطه قمت منزلها حاشر زبي ف زورها لحد ما نزلت ف بوقها و مسحت و طلعت لقيتها طالعه ورايا و العشره باينه ف بوقها لسه مبلعتهاش و جت ورايا عل اوضه ابراهيم و وقفت ورا الباب و شاورت لابراهبم تعالا و ادته بوسه و ادته شويه من العشره ف بوقه بلعها و جاي فرحان و هيا غمزتلي و جريت عل بره</strong></p><p><strong>قعدت معاه شويه هزار و ضحك معملناش حاجه و مشيت و قعدنا بعدها ال١٠ ايام مبروحش عندهم و لا هوا بيجي عندي و قضيناها دورس و مذاكره و مدرسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ف يوم ف اخر العشر ايام دول</strong></p><p><strong>قولت اروح اسال عل تيتا ام بابا</strong></p><p><strong>انا بحبها ف كنت بروح اسال عليها و اكني كنت بروح قليل ف كنت كل اما روح ترزعني ال ٥٠ ج ابقي طاير ?</strong></p><p><strong>المهم دخلت سلمت عليها و قعدت عاوز ادخل الحمام قالتلي موكا بنت عمتك جوا ف الحمام بقالها ساعه خش خبط عليها خليها تطلع</strong></p><p><strong>موكا كانت مخلصه كليه و متجوزه من ٦ شهور و لسه مخلفتش</strong></p><p><strong>جسمها مدملك كدا و بيضا و بزارها كبيره شويه بس اضعر من نوجا طيزها حلوه لا كبيره و لا صغيره ف طولي او اطول سنه</strong></p><p><strong>بالظبط شكل البنت اللي ف موضوع دا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم جيت قربت من الحمام و لسه هخبط</strong></p><p><strong>لقيت صوتها عالي و بتقوله جوزي سابني و مشي و انا بقيت متجوزه و مش متجوزه و تعبانه محتاجه اللي يريحني دمي فار خبطت الباب جامد اكمنه قديم اتفتح حتي معملش صوت عالي</strong></p><p><strong>ببص بقيتها قاعده عل القاعده و معريه كسها و جايبه خياره صغيره و مدخلاه ف كسها ايد ماسكه الموبابل و ايد بتلعب ف كسها دخلت خطفت الموبايل و باعلي صوت عندي لو رنيت هنا تاني يا بن المتناكه هفشخ امك اقفل يا بن العرص و امسح ام الرقم دا من عندك و لو رنيت تاني عليه مش هحلك من تحت ايدي</strong></p><p><strong>لقيت الواد خاف و قالي و **** ما حصل حاجه انا لسه متعرف عليها قريب و خلاص همسحه و **** و مش هتصل تاني انت اسمك ايه يلا رد ة قالي احمد السيد حضرتك مكنتش محتاج انه يكمل علشان عرفت انه اخو صاحبتها الصغير و قولتله انا مش محتاج اقولك اياك تبصلها تاني و لو انت مفكر انك دكر و زبير روح لم اختك الاول لسه كانت من يومين قاعده مع احمد سعيد عل كافيه دلتا اللي ف ف ظهر السوق يا روح امك مردش و قفل السكه ف وشي قولت ف عقلي مش وقتك دلوقتي</strong></p><p><strong>ببص عل موكا لقيتها لبست و اول ما خلصت مسكت ايدي و قعدت تبوس فيها حقك عليا اول و اخر مره و **** انا ما بكلمه بقالي كتير حقك عليا انا مش كويسه و استاهل بس متفضحنيش متقولش لحد علشان خاطري</strong></p><p><strong>بصتلها و قولتلها مش وقت الكلام دا يا روح امك اصبري عليا دا انا هفشخك بس اصبري</strong></p><p><strong>تيتا : انت ايه يبني انت و هيا دا كله</strong></p><p><strong>انا ؛ يا ستي ام الحمام بتاعك دا نضفوه بقي انا مش داخل حمام عندكو تاني</strong></p><p><strong>موكا فهمت ؛ اصبر بس دقيقه هنضفه و ادخل دقيقه واحده بس</strong></p><p><strong>انا ؛ لا دقيقه و لا اتنبن انا مروح هبقي اعدي عليكي تاني يا تيتا و جيت ماشي</strong></p><p><strong>لقيتها بتقولي ابقي عدي وديني عند عمك انهاردا هروح ابات معاهم العيال وحشوني</strong></p><p><strong>قولتلها ماشي هعدي عليكي</strong></p><p><strong>روحت و قعدت ف البيت رنيت عل موكا</strong></p><p><strong>بقولك ايه بكسمك وصلتي لحد فين مع الخول دا و من غير لف و دوران لاحسن انا مش هخلي حد ف عيلتكو مقولوش عل كل حاجه و اولهم ابوكي و جوزك و اللطخ اخوكي</strong></p><p><strong>حكيتلي كل حاجه انها لسه متكلمه معاه من شهر تقريبا</strong></p><p><strong>و هوا اللي بدا يهزر معاها لحد ما بقو يتكلمو كل يوم عل الموبايل و لحد ما قفشتها سالتها ليكي صور و لا حاجه معاه قالتلي هيا صوره واحده و بعبايه البيت و هوا خادها من تليفون اخته</strong></p><p><strong>تمام جدا</strong></p><p><strong>هاجي اوصل تيتا انهاردا ارجع الاقيكي قاعد مستنياني يا بنت الجزمه نشوف حل للمصيبه دي متمشيش الا اما اجيلك</strong></p><p><strong>موكا ؛ تمام انا كنت متفقه مع تيتا هبات لوحدي انهاردا</strong></p><p><strong>انا ؛ اه يا بنت المتناكه علشان تسهري مع الخول بتاعك براحتك و ماله انا اجيلك بس</strong></p><p><strong>قفلت ف وشها و نمت ساعتين كلمتني تيتا روحت وصلتها و رجعت عل بيتها خبطت فتحت موكا</strong></p><p><strong>و دخلت قعدت عل الكرسي ف الصاله و هيا قعدت قصادي عل الكنبه</strong></p><p><strong>قوليلي بقي و من غير لف و دوران و متسوقيش عليا العبيطه و لا تفكريني لسه صغير</strong></p><p><strong>كل اللي اسالك عليه تجاوبي عليه</strong></p><p><strong>روحتي عندهم كام مره لاخته و قعدتي مع الخول دا لوحدكو لقيتها بتتهت كدا</strong></p><p><strong>انا ؛ منا مش هستناكي طول الليل هتنطقي و لا اخلي اللي ما يشتري يتفرج عليكي</strong></p><p><strong>موكا جت جري تحت رجلي و مسكت ايدي تبوسها</strong></p><p><strong>موكا ؛ و النبي يا زيكو علشان خاطري دا انا اللي كنت بعملك و بسويلك و انت صغير و مش عارف ايه و شغاله عياط</strong></p><p><strong>انا ؛ طب بصي بهدوء كدا انتي بنت عمتي و شرفي ف علشان ابقي متطمن انه مش هيجي جمبك تاني و لا يقولك كلمه و لا يبصلك بصه وحشه</strong></p><p><strong>موكا ؛ بص الحكايه بدات لما ....</strong></p><p><strong>و روحت عندهم مرتين لاخته بس اول مره اخته طلعو بره تشتري حاجات و اتاخرت و هوا فضل يقلعني لحد ما قلعت و هوا عمل ا معايا</strong></p><p><strong>و المره التانيه اخته قالت هخش اخد دوش و هوا عمل معايا تاني و مشوفتهوش غير المرتين دول و بعدها مكالمات كل يوم لحد انهاردا</strong></p><p><strong>و بقالنا شهر عل كدا</strong></p><p><strong>انا ؛ طبعا مش عارف اعمل ايه كلمت ابراهيم تعالالي عند تيتا جه</strong></p><p><strong>خليت موكا تعملنا شاي و حكيتله كل حاجه</strong></p><p><strong>جابت الشاي و جاي تقعد معانا قولتله غوري عل جوا</strong></p><p><strong>قالي هنعمل كذا كذا شكل ما نامها ننيكه و نصوره و نبقي الامان</strong></p><p><strong>ناديتلها خليتها تكلمه تقنعه يجي لحد هنا و تاخده عل اوضه النوم و ملهاش دعوه بالباقي</strong></p><p><strong>كلمته و اقتعنه مفبش نص ساعه لقينا الباشا جاي مبسوط جابته لحد اوضه النوم</strong></p><p><strong>طلعنا من المطبخ واحد بشومه و واحد بسكينه</strong></p><p><strong>انا ؛ بقي انت بكسمك برضو مسمعتش الكلام و جاي لحد هنا انا هموتك دلوقتي و هخليها تشهد انك بتتهجم عليها و مش هناخد فيك يوم سجن</strong></p><p><strong>الواد بدا يهلفط بالكلام و يحلف انها هيا اللي كلمته و انا مكنتش ناوي</strong></p><p><strong>بصتليها و قولتلها اطلعي بره</strong></p><p><strong>و مسكنا الولا هوا مكنش فيه نفس اصلا</strong></p><p><strong>قلعناه و خليت ابراهيم يحط زبه ف طيزه و صوره ورا صوره الواد بقي يعيط</strong></p><p><strong>حرام عليكو انا معملتش حاحه هيا اللي شرموطه و اختي قالتلي انها حيحانه عل حد ينيكها</strong></p><p><strong>انا ؛ حلو اوي و انت نيكت و اتبسط و انا هنيك و اتبسط برضو و خليت ابراهيم حط السكينه عل رقبته و جبت الكريم دهنت و دخلت زبي و بقيت انيك و هوا يعيط</strong></p><p><strong>لو مبطلتش عياط يا خول هطلعك ملط كدا و هفضحك بالصور</strong></p><p><strong>هوا ؛ حاضر</strong></p><p><strong>انا ؛ امسح و شك كدا و اضحك يا خول</strong></p><p><strong>هوا ؛ حاضر حاضر اهو بس سيبني اروح</strong></p><p><strong>انا ؛ عنيا ٥ دقايق و هروحك</strong></p><p><strong>و غمزت لابراهيم رجع ورا و مسك الموبابل بتاع موكا تاني وصوره صور كتير و هوا بيضحك و انا بنيكه قمت عادله و مدخل زبي ف بوقه و هوا باين عليه انه مبسوط ابراهيم صوره و قومت رازعه قلم عل وشه و بالرجل ف بطنه قوم يا خول امشي ابقي اسمع بس انك يدوبك بصبت ف عنيا و لا قولت اسمها حتي</strong></p><p><strong>هوا ؛ حاضر حاضر مش هعمل حاجه وا...</strong></p><p><strong>و لبس ف ثانيه قام ابراهبم ماسكه قاله طب و انا مش هنيك و لا ايه الواد بصلي و بيدمع قولتله طب مصله شويه حتي مش هقدر اسكته دا عامل معايا واجب</strong></p><p><strong>نزل الخول مص زب ابراهيم و ابراهيم بقي يحشره ف بوقه جامد بغل خدته صورتين حلوين</strong></p><p><strong>انا ؛ خلص بقي يا هيما معلش علشان خاطري خليه يمشي انا مش طايق اشوف وشه ابراهيم سابه</strong></p><p><strong>الواد ف ثابيه قفل باب الشقه وراه</strong></p><p><strong>قفلت الباب بالترباس الصغير</strong></p><p><strong>و مسكت ابراهيم رزعته زبين عداله من غير صوت لحد ما هوا نزل و انا نزلت ف طيزه</strong></p><p><strong>انا ؛ تسلم يا هيما طول عمرك سندي</strong></p><p><strong>هيما : عيب عليك يا شق دا انت خيرك مالي طيزي اهو</strong></p><p><strong>بس شد عليها بقي علشان متشوفش غيره</strong></p><p><strong>تمام تمام و مشي عدلت هدومي و انا ماسك الموبايل بتاعها</strong></p><p><strong>و قولتها قومي نضفي اوضه النوم تعالي ياختي بسرعه انجزي</strong></p><p><strong>قامت ١٠ دقايق لقيتها راجعه انت عملت فيه ايه و ايه اللي عل الارض دا قصدها عل العشره بتاع ابراهيم</strong></p><p><strong>طبعا ساعتها كنت مركز ف العبايه البيتي الضيقه اللي باين الاندر الاسود منها و صدرها العبايه مجسماه</strong></p><p><strong>قولتلها بتقولي ايه</strong></p><p><strong>لقيتها ضحكت من جمب بوقها</strong></p><p><strong>انا ؛ ما اتنطقي يا بت عاوزه ايه .</strong></p><p><strong>...... و للقصه بقيه بقي ...علشان الشغل ?....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء السادس ?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفنا عند موكا</strong></p><p><strong>انا ؛ بتقولي ايه انطقي</strong></p><p><strong>موكا : عملت ايه مع احمد</strong></p><p><strong>انا ؛ تليفونك اهو خدي اتفرجي براحتك انا حطيت كارت ميموري و خدت نسخه من الصور اتفرجي و اتطمني انه مش هيتعرضلك تاني و ابقي امسحيهم</strong></p><p><strong>موكا ؛ فتحت تليفونها و لقيتها مبرقه و خدت نفس كبير كدا و مره واحده قامت شده العبايه يا لهوي جمل يا ابا الحج جمل و لقيتها لفت قولت دي احلوت اوي</strong></p><p><strong>ببص عل طيزها لقيت اماكن حرق ? قال</strong></p><p><strong>انا ؛ ينهار ازرق ايه اللي عمل فيكي كدا يا بت</strong></p><p><strong>موكا بعياط ؛ هوا اللي عمل فيا كدا</strong></p><p><strong>انا قربت منها و لقيت في منها القديم و ف منها الجديد</strong></p><p><strong>و لقيت خطوط كدا عل ظهرها قدبمه حاجه شكل تعويرات كتير كدا و مكانهم ابيض باينين من قريب اوي انها جروح بسيطه خالص بس لسه مكانها مراحش..</strong></p><p><strong>انا بصوت عالي ؛ يابنت المتناكه انتي كنتي بتكدبي عليا</strong></p><p><strong>موكا بعياط اكتر ؛ اهدي ابوس ايدك و هفهمك كل حاجه</strong></p><p><strong>انا ؛ اهدي ايه بعد دا كله طلعتي كدابه دا انا فضحت نفسي قدام صاحبي و جبت الواد و هينته و لسه مش عارفين هيرد علينا ازاي و حطيت نفسي ف خطر لاجل كسمك و معملتش اعتبار لا لقرايبه و لا لاصحابه و ف الاخر تبقي بتشتغليني و رزعتها قلم عداله ساعتها شفتها اتعورت و بقي الدم نازل عل صدرها نقط صغيره</strong></p><p><strong>انا ؛ قومي غوري البسي و اغسلي وشك ف دقيقه تكوني هنا</strong></p><p><strong>موكا ؛ حاضر .</strong></p><p><strong>قامت لبست و انا قاعد قلقان دماغي جابت و ودت بقي يا تري احمد هيرد ازاي طب هيقول لاعمامه و لا لاصحابه طب مين اللي هييجي يتخانق معايا .. موال ازرق فجاه ضرب ف دماغي</strong></p><p><strong>لقيتها داخله بتتنهد من العياط كدا</strong></p><p><strong>انا : براحه خالص و بكل سلاسه كدا علشان مفضحكيش انا بجد بقي و قسما عظما لو منطتقي بكل حاجه حالا</strong></p><p><strong>لاتشوفي الوش التاني يا بنت سوسن انطقي من غير كدب احسنلك و متخبيش كلمه واحده عليا و انتي حره بقي</strong></p><p><strong>تقريبا كان شعري واقف من الزعيق و العصبيه و انا بتكلم</strong></p><p><strong>موكا ؛ انا مكدبتش عليك الا ف خاجتين انا اعرفه من ساعه ما جوزي ما سافر يعني من ٣ شهو و انه كان بيجيلي بيجيلي الشقه بتاعتي</strong></p><p><strong>انا ؛ لا بصي انا مش عاوز عناوين احكي بالتفاصيل بكسمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>موكا : بعد ما بقينا بنتكلم كتير و روحت المرتين عندهم كانو يومين ورا بعض لقيته بيقولي متجيش عندنا تاني اختي هتحس بينا و احنا مش عاوزين فضايح</strong></p><p><strong>المهم بقي يجيلي الشقه ينام معايا يوم ورا يوم مكنتش بعرف اقوله لا كان بيتعصب عليا و يشتمني و ف الاخر يفضل زعلان لحد ما انا اصالحه كمان و يخليني اعتزرله و ابوس ايده علشان يسامحني لحد ما بقي يتزهق عليا و يضربي بالاقلام علشان مثلا قولتله مش قادره اجيبلك مياه بعد ما ينام معايا ببقي مش قادره و تعبانه و هوا اصلا بيبقي غشيم عليا و يقعد يضرب و يشتم لحد ما يخليني مش قادره خالص اقوله لا يقوم يضربني بالاقلام لحد ما اعيط و يسيبني و يروح و يقعد باليومين تلاته ميرودش عليا لحد ما اعتزرله و اقعد اتحايل عليه يجي و يخليني ابوس ايده و اسيبه يضربني براحته كمان</strong></p><p><strong>جينا من اسبوعين كدا</strong></p><p><strong>انا : تعتذري لمين و تبوسي ايد مبن بن الاحبه الاجرب دا</strong></p><p><strong>انت مبتبصيش ف المرايه خالص دا انتي مخلصه كليه يا بنت العرص و هوا لسه عيل ثانويه عامه</strong></p><p><strong>موكا بتنهيده عياط ؛ كنت بقول زيك كدا ف الاول و عيل و هاخده تحت جناحاتي و هيسمع كلامي و يخاف مني</strong></p><p><strong>لحد ما جالي الشقه ساعه ما جه هنا بقي يتعامل معايا عل اني بتاعته يعمل فيا اللي هوا عاوزه اين كان</strong></p><p><strong>المهم جينا من اسبوعين كدا بقي يضربني جامد و انا ساكته لحد ما ف مره شتمني و ضربني بالقلم وقعت ف الارض و راح ضاربني بالرجل ف بطني كل دا ليه علشان قولتله مش قادره اقوم اجيبله الطفايه يشرب سيجاره</strong></p><p><strong>طبعا اتوجعت جامد و بقيت بعيط جامد قام لبس و سابنب و مشي و لا اكنه عمل حاجه و انا فضلت عل الارض اعيط لحد ما اغمي عليا مصحتش الا عل صوت التليفون كان هوا اللي بيرن</strong></p><p><strong>احمد ؛ انتي فين يا بنت المتناكه مش بىن عليكي من بدري</strong></p><p><strong>موكا ؛ معلش انا اغمي عليا بعد ما مشيت من العياط لو جيت هتلاقيني مكان ما ضربتني و سيبتي و مشيت</strong></p><p><strong>احمد ؛ حلو اوي قومي افتحي الباب كويس انك لسه ف الشقه انا واقف عل الباب نسيت مفاتيحي عندك افتحي بسرعه انا عل الباب</strong></p><p><strong>قومت بسرعه دخلته و انا واقفه من غير هدوم و بحاول اغطي جسمي بايدي كدا و هوا دخل و ف ايده كيس كدا دخل قلع الكوتشي و قعد ف بقوله انتي مش هتمشي قالي لا انا قررت اكمل بقيه اليوم هنا لحد ما ازهق منك خالص</strong></p><p><strong>و قام مادد ايده اني اجيله</strong></p><p><strong>روحتله و انا مش قادره اقف اصلا</strong></p><p><strong>و جيت اقعد جمبه قام جاي ضاربي بالرجل ف رجلي خلاني وقعت عل جمبي عل الارض و دماغي اترزعت جامد بس متعورتش و اغمي عليا تاني</strong></p><p><strong>محستش بنفسي غير و حاجه بتوجعني اوي ف ظهري فوقت و ظهري حارقني اوي ف لقيت ف ايده عصايه فيها حبل كدا عامله شكل كرباج ?</strong></p><p><strong>عرفت الوجع ف ظهري مم ايه قعدت اعيط</strong></p><p><strong>احمد ؛ بصي يا مكاميكو لو سمعت صوت عياطك تاني الضربه الجايه هتبقي ف مكان ظاهر و تقريبا هتبقي عل وشك و هخليها فضيحه ليكي مش عاوز اسمع ليكي نفس خالص</strong></p><p><strong>موكا ؛ انا لقيته بيبرقلي خوفت جامد علشان انا امبارح اتاكدت انه مبيحبنيش و انهاردا تبريقته مع وجع ظهري بقيت مرعوبه</strong></p><p><strong>شاورلي روحتله مدلي ايده ابوسها بوستها قالي تاني بوستها تاني قالي قطتي حبيبتي بتسمع الكلام ?</strong></p><p><strong>خدت نفسي ساعتها و قولت هوا هيهدي و ينام معايا و يقوم يروح يا بت استحملي و عدي الساعه دي و بعد كدا ابقي شوفي هتعملي معاه ايه</strong></p><p><strong>قالي قومي خدي دوش و تعالي بالمياه متنشفيش لا شعرك و لا جسمك قولتله حاضر</strong></p><p><strong>و اعمليلي شاي قبل ما تدخلي الحمام</strong></p><p><strong>عملتله الشاي و رجعت شرب شفطه منه و قام جاي قايلي لفي لفيت قام رامي الشاي السخن عل طيزي و هوا بيزعق ايه كوبايه الشاي المعفنه دي طعمها زفت احسن تستاهلي</strong></p><p><strong>انا الشاي لمس طيزي و بقيت بتلوي وقعت عل الارض نمت عل بطني و بقيت بتلوي من الوجع كنت فاكره اني بتكهرب ساعتها</strong></p><p><strong>لحد ما ابن الكلب دا قام قايم بالكرباج و بعزم جهده و ملسوعني واحده عل طهري قومت وقفت و سرخت جااامد و بقيت اتنطط جااامد من الوجع و اقول اه و اعيط جامد و هوا بيبصلي و يضحك ضحكه صفرا كدا قالي مش عاوز نفس لو حد جه قوليله فار و طلع بره الشقه انا هستناكي ف اوضه النوم خدي دشك و حصليني و خد الشنطه ف ايد و الكرباج ف ايده و دخل عل اوضه النوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>موكا بدات تعيط جاامد خضنتها و بهديها و انا بقول ف سري يا بن المتناكه دا انا هقطعك حتت كدا لكلاب الشوارع</strong></p><p><strong>احمد السيد ابوه عنده مزرعتين برتقال كبار و عايشين ف فيلا صغيره كدا و الكرباج دا ابوه مشهور بيه انه بيضرب الفلاحين عنده بيه علشان كدا هوا متمرس فيه و بيعرف يطلع غله بالكرباج ازاي انا كنت خايف من اعمامه علشان كدا لانهم مشهورين بالغباء و الغرور و بيفترو عل الناس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>المهم</strong></p><p><strong>بدات اهديها و انا باخدها ف حضني طب بس اهدي و قعدت احسس عل شعرها كدا لحد ما هديت خالص</strong></p><p><strong>و صوت تنهيدها هدي خالص و لقيتها بتبصلي و جايه تبوسني قمت باعدها و قايلها يا بنت اللبوه دا لسه سجايره معلمه ف طيزك اهدي عل نفسك كدا</strong></p><p><strong>بصت ف الارض قولتلها بس خلينا ف المهم احكي الاول و بعدين نتكلم</strong></p><p><strong>و رجعت تفتكر و تحكي طبعا هيا حكيتلي مواقف قليله الليله دي و بعدها بكتييير حكيتلي بقيه المواقف</strong></p><p><strong>بس انا قولت اجمعهم علشان متلغبطش بعد كدا تمام</strong></p><p><strong>كملت و قالت دخلت يومها قعدني عل الارض تحت رجله و هوا قاعد عل السرير و قعد يلعب ف شعري شويه هديت و قام مره واحده شاددني من شعري جامد دا مكانك يا كسمك اول ما تدخلي عليا الاوضه بعد كدا تنزلي تبوسي رجلي يا بنت المتناكه و لقيت العصايه نزله عل طيزي مره ف التانيه لقيتني من نفسي ببوس رجله بسرعه و بقوله حاضر حاضر حاضر</strong></p><p><strong>ساب شعري و انا بقيت ابوس رجله لوحدي لحد ما شاط وشي برجله و قالي كفايه عارفه القطه بتمشي ازاي قولتله عل ايديها و رجليها قالي برافو هتتعلمي بسرعه</strong></p><p><strong>اطلعي هاتي الكوتشي بناعي هنا شكل القطط يلا</strong></p><p><strong>طلعت جبته ف ابدي و رجعت لقيته نزل بالكرباج عل دهري و انا بتلوي مش قادره من الوجع مبقتش فيها اي متعه وجع بس و طيزي عماله بتحرقني جامد من الشاي السخن و من الضرب عليها و الكرباج بيكهرب لوحده قولتله حاضر هجيبه شكل ما تقولي قالي قومي رجعيه مكانه و تجبيه و انتي حطاه ف بوقك شكل القطه و لا انتي عارفه هعمل ايه</strong></p><p><strong>طلعت و مرجعتش الكوتشي لا روحت عل المطبخ جبت سكينه اللحمه و دخلت عليه الاوضه</strong></p><p><strong>و مبرقه ف عينه انت بتعمل فيا كدا ليه انا هعورك شكل ما عورتني هموتك بايدي دول و صرخت و حاي اجري عليه اضربه بالسكينه لقيت الكرباج ضرب صدري جامد رميت السكينه و بقيت امسكهم من الوجع مش قادره الضربه جت ف الحلمه اليمين و انا اتكهربت مبقتش قادره اقف و لا حتي اخد نفسي اترميت عل السرير و السكينه وقعت مني</strong></p><p><strong>احمد ؛ عاوزه تموتيني يا بنت المتناكه</strong></p><p><strong>انا ف سري ؛ هيا بقت تشتم و تحكي بلبونه و دا حصل فعلا يومها مش هنولك اللي ف بالك برضو</strong></p><p><strong>احمد ؛ عاوزه تموتيني دا انا هشرب من دمك هخليكي فاكره اليوم دا طول عمرك كدا لحد ما هخليكي شكل جنزير القط بتاعي بالظبط كان عنده قط اسود كدا غلس شكله</strong></p><p><strong>المهم ربطني يومها باحبال كانت ف الشنطه و حط الشراب بتاعه ف بوقي و قفل بوقي بلزق طبي و خدي من شعري عل الحمام و فتح الدش و رماني تحته و هاتك يا ضرب بالعصايه عل جسمي كله ضرب يوجع بس ميعورش لحد ما بقيت اعيط بدل الدموع ددمم</strong></p><p><strong>قام مقومني و مطلع بزازي عل طرف البانيو و ساند بايده عليهم دقيقه و قام خابط لوكامبه ف بزري دا و بعد واحده بزي التاني و انا صعبت عليا نفسي ساعتها اوي ف اغمي عليا خلاص نفسي راح مني و روحي بتتسحب مني مش قادره</strong></p><p><strong>طبعا هيا تحكي و انا زبي يوقف لحد ما خلاص مبقتش قادر قولتلها قومي اعمليلي شاي قامت و انا قومت فردت نفسي كدا و عدلت هدومي و داريت بن المره اللي هيفضحني دا جت بالشاي</strong></p><p><strong>قعدت اشرب و هيا بدات تكمل الحكايه</strong></p><p><strong>بتقولي فوقت لقيت نفسي مربوطه بحبل ف سقف المطبخ و يدوبك رجلي لامساه الارض لقيته ماسك بصله و كابسها</strong></p><p><strong>عل مناخيري لحد ما فوقت لقيته عمال بينيك فيا و هوا بيلطش فيا لحد ما نزل و قالي هنزل الف شويه مع اصحابي و ارجعلك كمان ساعتين كدا و لا حاجه</strong></p><p><strong>رجع فكني و حط البصله تاني عل مناخيري فوقت لقيته واقف و انا مرميه عل الارض و هوا كابس البصله برجعله لما لقاني صحيت راج ضاربني بالرجل ف بطني قومي يا بنت اللبوه جعان عاوز اكل ربع ساعه تكوني عملتي اكل</strong></p><p><strong>و فكني و طلع قعد ف الصاله يتفرج عل التليفزيون</strong></p><p><strong>طبعا من الرعب ربع ساعه كنت سخنتله الاكل و حطيته عل صنيه و طلعتله بيه لا قادره اقف و لا قادره امشي و لا قادره اخد نفسي حتي لحد ما روحت عنده و حطيت الاكل قدامه يدوبك بصلي و بص ل رجله كنت تحت رجله ببوسها بقوله حقك عليا انا اسفه انا القطه بتاعك هسمع كلامك بالحرف لو قولتلي موتي نفسك هموت نفسي بس كفايه عليا كدا انا مش قادره اخد نفسي وبدات اعيط عل رجله لحد ما قام قايلي قطتي كلي و قام رامليلي حته فرخه جمب الكوتشي بتاعه جريت عل حته الفرخه حطيتها ف بوقي كلتها و بقي يرميلي الاكل عل الارض و انا اروح اجيبها و اكلها و ارجع تحت رجله خلص اكله شيلت الاكل و رجعتله بمياه و نزلت عل رجله ابوسها كفايه بقي يا احمد انهاردا انا مش قادره</strong></p><p><strong>قالي ماشي هنعمل شويه حاجات بسيطه و خلاص كدا و قام قايلي القطه بتاعتي الحلوه بتمشي ازاي بقيت عامله شكل القطه قام راكب عليا و قالي وديني الحمام بقيت امشي و لحم ركبتي بيتقطع لحد ما وصلته الحمام لقيته وقف و خدني من شعري و طرطر عليا غرق شعري و وشي و طرطر عل ظهري و هوا متعور خلاني بتكهرب بس مش قادره افتح بوقي لحد ما خلص وخلاني مصيتله و قالي اغسلي و تعالي و ورايا عل اوضه النوم</strong></p><p><strong>غسلت و الشاور كان بيقطعني من الجروح بس سمعت الكلام و روحتله ناكني بابشع طرق ممكن تتخيلها يحط رجله عل وشي و هوا بينكني يحط رجله ف بوقي يقعد يلطش فيا بالاقلام يضربني بالبوكس ف بزازي لحد ما خلاني مش نافعه خالص و نزل فيها و قام لبس و مشي و قالي متروحيش ف حته بكرا و لا بعده خليكي مرميه هنا وقت ما اجي الاقيكي هنا</strong></p><p><strong>وهو فضل عل الحال دا كل يوم و لا يومين يجي يفضل يذل فيا لحد ما تيتا صممت انها تاخدي معاها يومين علشان هيا تعبانه و زهقانه و عرفت احمد انها ضاعطه عليا و ان ابويا مصمم اني اروح عندها و مش عارفه اقولهم لا</strong></p><p><strong>و فضل طول اليومبن يخليني قاعده طول النهار ف الحمام بهيجه و بلعب ف كسي و طول الليل بكلمه و بهيجه و بسمع كلامه لحد ما انت قفشتني</strong></p><p><strong>صدقني يا زيكو دي كل الحكايه من اولها لاخرها و مش عاوزاك تقولي انتي كليه و لا مش كليه و هوا صغير و لا كبير و مبتبصيش ف المرايه و الكلام دا لانك لو عاوز تقول تقوله ل علاء جوزي اللي اتجوزني ٣ شهور و جري عل السفر و سابني مرميه هنا انا غلطت اه و اديني بتحمل نتيجه غلطي بس مش انا لوحدي اللي غلطانه و علشان تبقي عارف انا شوفت كل حاجه من خرم المفتاح ف الباب و انتو اصلا صوتكو كان عالي حتي بعد احمد ما مشي و انت ركبت عل ابراهيم صاحبك</strong></p><p><strong>انا قومت اتنطرت مسكتها من دراعه و قفشت عليها</strong></p><p><strong>قولتلها احنا رجاله زي بعض و محدش فينا بيفكر بس يزعل التاني متقارنيش نفسك بحد انتي مش مكانه ماشي</strong></p><p><strong>يكفي ان اللي بتتكلمي عليه دا مبصلكيش بصه وحشه حتي و لا عمره هيبصلك بصه وحشه مش هقولك. هيقولك كلمه ..</strong></p><p><strong>و رميتها عل السرير و قعدت عل الكرسي افكر هنيل ايه</strong></p><p><strong>لقيتها جايه بتبوسني ف خدي و قعدت عل رجلي و زبي واقف لوحده اصلا و بتقولي حقك عليا انا مش قصدي انا كان قصدي اقولك انك راجل اوي اكتر من احمد زفت دا صدقني و عمال بتهز نفسها بسيط كدا</strong></p><p><strong>و قلتلها و لا قصدك و لا مقصدكيش انا فهمتك اللي عندي</strong></p><p><strong>و قومت وقف طلعت عل الصاله مش عارف افكر</strong></p><p><strong>لقيتها بتقولي انت بتفكر ف ايه مالك</strong></p><p><strong>ما انت خلاص كسرت عينه و مش هيفكر يقربلي تاني</strong></p><p><strong>قولتلها لا اللي عنده الغل دا كله معتقدش انه هيسكت</strong></p><p><strong>انتي مروحه امتا قالتلي هروح دلوقتي قولتلها طب يلا و طلعت معاها لحد شقتها خليتها قفلت عل نفسها كويس و قولتله لو كلمك او حالك هنا لا تفتحي و لا تردي الا اما اجيلك او اكلمك</strong></p><p><strong>و نزلت عديت عل ابراهيم ف البيت</strong></p><p><strong>بتعمل ايه يا هيما بذاكر لدرس بكرا ف امتحان</strong></p><p><strong>طب تعالا الاول عاوزك و خدته وطلعنا اتمشينا ف الطريق العمومي يجي ٣ كيلو رايح ٣ كيلو جاي</strong></p><p><strong>و حكيتله كل حاجه حصلت ..</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ زيكو بص كدا ببص لقيت زبه واقف و بيقولي انا هيجت عل الحكايه دي اوووي</strong></p><p><strong>انا ؛ ما تظبط نفسك يا خول دا وقته</strong></p><p><strong>هنعمل ايه كدا الصور مش كفايه اكيد هوا مصورها صور برضو</strong></p><p><strong>طب ايه يعني بكسمك انت بتقفلها و لا بتفكر معايا نحلها</strong></p><p><strong>قالي هنعمل ايه قولتله ف سكتين هناخده تاني و نعلمه الادب بجد بقي المره دي</strong></p><p><strong>و ممكن بالصور اللي معانا دي نبتز اخته او امه نشوف مين فيهم هيبجي سكه معانا و تبقي فيديوهات بقي لامه او اخته قصاد صور بنت عمتك و صوره هوا بقي دي فضيحه معانا بس عاوزين فيديوهات واضحه بقي او تاخد موبايل اخوك يا كسمك و نصوره بيه علشان الكاميرا بتاعته حلوه ?</strong></p><p><strong>اتفقنا و هوا قالي انا هامن عل اصحابه مين كدا و مش القريبين منه علشان نبقي مامنين حالنا و انا طلعت عل موكا و عرفت منها ان اخته ملاوعه بس بتترعب من ابوها و قالتلي ان امها احلي من بنتها و بتخاف عل ابنها موت كدا</strong></p><p><strong>تقريبا كدا عرفت هعمل ايه و دا بقي الجزء الجديد ....</strong></p><p></p><p>الجزء السابع</p><p></p><p>بعد ما روحت ل موكا و فهمت منها كل حاجه عن احمد و ابوه و امه و اخته</p><p>و عرفت انه الولد الوحيد لامه و هوا بن امه اصلا و امه بتخاف عليا جامد</p><p>قررت اني ابدا بامه و قولت ل موكا ترجع تصاحب اخته جامد و تفضل علاقتها بيها كويسه</p><p>و عرفت منها ان امه بتروح السوق الكبير بعربيتها و السوق دا كان تاني يوم</p><p>كلمت ابراهيم قولتله تعالالي عند موكا و قول لابوك هبات عند السيد نذاكر و خلي اختك تلحن وراك لحد ما يوافق وقوله هنطلع عل المدرسه و ورايا درس بعدها و كلمت ابويا عرفته اني هبات عند ابراهيم و هطلع عل المدرسه و ورايا درس بعد المدرسه</p><p>و اتفقت مع موكا بكرا هتنزل السوق و تفضل تلف فيه لحد ما تشوف ام احمد</p><p>و ساعتها تاخدها عل جمب و تقولها دي صور ابنك و اللي معاه الصور انا عارفاه لانه قريبه و تعالي معايا نقابله و نديله قرشين و تهدديه بكلمتين و نلم الموضوع و بما انها عارفاكي و شافتك مع اخته قبل كدا هتتطمنلك تجبيها عل هنا و تسيبي الباقي علينا</p><p>موكا ؛ ينهار ازرق لا انا اخاف دي فيها سجن و فضايح لا</p><p>انا ما صدقت خلصت من ابنها</p><p>و هيا لسه هتكمل كلامها تليفونها رن لقيته احمد السيد مردتش و رن تاني مرضتش</p><p>بعتلها رساله قالها يا بنت المتناكه انتي متروديش عليا و انتي ف البيت لوحدك انا شايف الشملول مروحك لحد البيت و بعدها مشي</p><p>شافتها قولتلها اصبري</p><p>رن تاني قولتلها مترودش</p><p>بعت رساله قالها انا قدامي ساعه مع اصحابي يا كسمك</p><p>هخلص و هعدي عليك او اياكي متفتحليش الباب</p><p>متنسيش انك قططتي و انا عمري ما هسيبك</p><p>انا ؛ ايه رايك يا موكا نكمل و لا اسيبك تتصرفي معاه</p><p>يا قططته</p><p>موكا : رجعت تعيط تاني و خلاص من الصدمه يعيني هيغمي عليها تاني ?</p><p>انا قمت رافع ايدي و واكلها قلم عداله خلاها واقفه زنهار و مبرقالي</p><p>انا ؛ ايوه كدا يا كسمك اظبطي انا مش ناقص لغبطه</p><p>انطقي هتعملي اللي بقولك عليه و لا اسيبك و انزل و تتصرفي انتي بمعرفتك</p><p>موكا جت جري هل حضني</p><p>موكا ؛ انت كلامك صح و انا دي اول و اخر مره هفكر بعد كلامك انت صح هوا مش هيسيبني غير لما يتاكد ان ورايا رجاله و انت سيد الرجاله كلهم و حضنتني جامد</p><p>انا ؛ طب خشي خدي دوش حلو و البسي قميص نوم حلو و تعالي و متفكريش تاني بقي خالص</p><p>موكا ؛ بجد اخد دوش و اجي. و بتضحك كدا بسعاده</p><p>انا ؛ اه يلا انجزي بس قبل ما ابراهبم يجي و الخول بتاعك دا</p><p>موكا ؛ طب ما تيلا دلوقتي انا اصلا نضيفه و **** حتي شوف و قامت رافعه العبايه لقيتها من غير اندر و بتحط ايدي عل كسها احسس عليه</p><p>انا طبعا بعد ما فوقت</p><p>قمت جاي جايبها من شعرها لحد تحت رجلي و زانق بالكوتشي عل دماغها و موطيلها بقولها مهو بصي انا بعد ما هنخلص من حوار احمد بن اللبوه اللي علمك تبقي متناكه و رخيصه كدا هفوقلك بقي و اعملك انتي اهلك ربوكي ازاي يا بنت سوسن هبقي اخليكي وريها برضو انك نضيفه كدا</p><p>و قمت سايبها و اريح باصص عل الساعه لقيتها بقت ٩ و الخول ابراهيم لسه مجاش</p><p>موكا ؛ لقيتها جايه بتبوسني ف خدي و بتقولي حقك عليا بس انا فعلا هيجانه عليك انت بالذات اووي و نفسي فيك اوي يا زيكو انا عريتلك نفسي علشان تفضل معايا</p><p>خليك معايا زيكو علشان خاطري محدش حس بيا و لا اهتم بيا غيرك و قعدت تبوسني ف ودني و بصوت همس كدا بس انت شكلك راجل اووي و انت حاططتني تحت رجلك ?</p><p>انا ؛ يا بنت المتناكه اتعدلي بقي علشان كسم اللي جايين</p><p>ادخلي خدي دوش و البسي الزفت علشان لما احمد ييجي ميقلقش لحد ما تجبيه لحد اوضه ******* دي</p><p>مفيهاش و لا شباك و الباب بتاعها هنعرف نكتمه و نكتم الصوت فيه</p><p>اول ما تدخليه الشقه انا هطلعله بس اسحبيه بعيد عن الباب علشان ميجريش عليه</p><p>هناخده جوا و عاوزك تبقي قويه كدا مش هوا بيقول عليكي قططته خليه انتي بقي الكلب بتاعك</p><p>عاوزك تبقي قويه كدا و انتي بتاخدي حقك</p><p>الباب خبط ببص من العين السحريه</p><p>انا ؛ اتاخرت كدا ليه بكسمك انا مكلمك من بدري</p><p>ابراهيم ؛ كنت بجيب شويه حاجات ازيك يا موكا مبلمه كدا ليه لا دا زيكو حبيبي فكك من زعيقه دا بس اخره فاضي ?</p><p>انا ؛ اخري فاضي يا خول يا معرص ماشي</p><p>المهم دخلت انا و هوا اوضه *******</p><p>و لقيته مطلع شنطه فيها احبال و عصايه رفيعه و عصايه تخينه و كورباج بن لبوه كدا صغير يجي ٥٠ سم بس الحبل بتاعه فيه سلك يعني الخبطه بعلامه ددمم ،،?</p><p>ف بقوله جبت الحاجات دي منين يلا تسلم دماغك و مش عارف ايه قالي انا قولت اروق عليك شكل ما رزقت عليا الصبح</p><p>و حاجات كلها هتظبط معانا الكلام بعد كدا مع الخول</p><p>انا ؛ قعدنا و حكيتله كل حاجه</p><p>هيما ؛ ايه دا يعني انت مش هايبني هنا نقضي سهره حلوه</p><p>دا انا شوفت البت واقفه بره من غير اندر و من غير برا قولت انت هتخلينا نروق</p><p>انا ؛ ايه يا كسمك ما تظبط انا هعرصلك عل لحمي و لا ايه</p><p>هيما ؛ لا مقصدش بس دماغي جابت كدا و بعدبن ايه المانع يعني</p><p>قومت قفلت باب الاوضه بالمفتاح</p><p>و رجعت قعدت عل السرير و طلعتله زبي قعد يمص فيه شويه و انا عمال بضربه شويه اقلام خفيفه</p><p>انا ؛ ف احلي من انك تقعد كدا يا هيما برضو</p><p>اعرصلك ليه و انا ممكن انيكك احسن و اعشرك اللبن كله ف طيزك الملبن دي</p><p>فضل يمص لحد ما نزل العشره لنفسه وقعد ياخد نفسه</p><p>قمت مدخل زبي ف البنطلون و قولتله ارتحت يا بن الخول</p><p>بصلي و قالي اووي</p><p>انا ؛ طب نقوم بقي نشوف حالنا و لو بصيت لموكا بصه حتي معجبتنيش هتبقي اخر مره تشوف زبي فيها تمام و لينا كلام مع بعض بعد ما نمشي من هنا</p><p>ابراهيم ؛ معلش يا زيكو كنت هيجان بس من منظهرها و مسك ايدي باسها</p><p>انا ؛ نخلص بس و نشوف</p><p>قولتله خليك هنا و تكون ورا الباب اول ما افتح الباب متظهرش الا لما تلاقيه عمل فيها سبع البرمبه غير كدا سيبني لوحدي معاه</p><p>طلعت كانت الفاجره خلصت دوشها و دخلت اوضه النوم لبست قميص ازرق فاجر مع لون بشرتها</p><p>مفتوح من الجناب بالطول بزازها منوراه اكتر ما هوا منور</p><p>و مفتوح من الجمب لحد فوق طيزها و لابسه تحته اندر صغير كدا</p><p>طلعنا قعدنا ف الصاله</p><p>موكا ؛ ايه معجبكش القميص</p><p>انا ؛ فاجر انا خوفت اصلا الواد يسخن عليكي و عليا لما تفتحيله كدا</p><p>موكا : طب ايه منفسكش برضو</p><p>انا ؛ اهدي بكسمك اهدي عل ما نشوف هنيل ايه</p><p>قامت قعدت جمبي و مقضياها تحسيس ف ركبي لحد ما الباب خبط</p><p>انا ؛ قومي افتحي و متنسيش خليكي جامد متضيعيش ثقتي فيكي</p><p>و استخبيت ف اوضه النوم</p><p>فتحتله و دخلته و انا سامعهم</p><p>احمد ؛ مبتروديش عليا ليه يا قطتي انا مش رنيت عليكي</p><p>موكا : اقعد بس يا حيلتها اقعد عل ما اجيب حاجه نشربها و اجيلك</p><p>و دخلت عل المطبخ بسرعه المعلم طبعا دخل وراها مش مدي خوانه</p><p>و انا طلع وراه بقيت واقف ف الطرقه بينه و بين باب الشقه</p><p>احمد ؛ ااااه انتو عاملينلي كمين بقي</p><p>انا ؛ كمين ليه يلا انت تستاهل كمين اصلا ايه طيزك خدت عل النيك قولت تيجي تاخد فيها تاني</p><p>احمد ؛ عل فكره انتو كنتو اتنين عليا و انا ممكن اردلك اللي عملته الصبح فيا</p><p>انا ؛ اخرك فاضي و غير كدا و كدا انت لو مسمعتش كلامي هفضحك و هخليك متعرفش تنزل من بيتكو دا لو ابوك الحاج سيد رضي يقعد خول زيك عنده</p><p>و دخلت ناحيته و انا بزعق انا مش قولتلك ملكش دعوه بيها تاني يا بن المتناكه انت</p><p>انت اللي جبته لنفسك بقي</p><p>و بزقه ف صدره لقيته ساكت فضل ازق فيه لحد ما دخلته اوضه ******* و قفلت الباب علينا</p><p>و بكل قوه رزعت قلم بن متناكه عل وشه خده و اترمي عل الارض و قايم و نط عليا و مسك ف رقبتي بيخنقني و انا عمال الطش فيه لحد ما ابراهيم طلع من تحت السرير و ماسك سكينه و حطا ف طهره و قاله سيب ايدك ييلا و هوا بيضربه عل دماغه وطي يلا وطا عل الارض</p><p>خدت نفسي و طلعت الاحبال و ربطته من ايده و رجله جامد و قعدت عل السرير و ابراهيم قعد و احمد مرمي عل الارض مرعوب</p><p>خدت نفسي و فتحت باب الاوضه موكا داخله ب ٣ شاي اديتني واحده و ادت ابراهيم واحده و خدت التالته ف ايديها و شربت بوق و قامت تفاه عل احمد عل الارض</p><p>ايه القرف دا انا بعمل شاي خره خاالص و لقيته رمت الشاي عل احمد عل زبه و احمد بدا الزعيق باعلي صوته</p><p>الحقوني الحقوني</p><p>موكا حطت الكوبايه و طلعت علت صوت النليفزيون و رجعت</p><p>و مسكت شبشبها و عل وشه بكل غل</p><p>موكا ؛ علي صوتك يا بن المتناكه علي صوتك اكتر خلي الناس كلها تعرف انك خول و جاي هنا تتناك و قامت قفلت باب الاوضه و وقفت وراه</p><p>انا ؛ ها تحب نبدا بايه الاول عاوز حاجه تخليك تعلي صوتك و لا حاجه توطيه و لا اقولك احنا سهرتنا طويله لسه</p><p>و طلعت موبايل موكا و كتبت رساله لاخت احمد</p><p>يا حبيبتي احمد اخوكي عندي و جايب واحد صاحبه و قاعدين ينيكو ف بعض جوا الحقيني علشان خاطري لاحسن ابويا او اخويا يجو و تبقي فضيحه اخوكي صوته فضيحه و انا قاعده مرعوبه الحقيني</p><p>و قولتله ايه رايك اجيبها لحد هنا و تبقي حفله و انت عارف ابراهيم مخدش راحته معاك الصبح و انت شوفت زبه عامل ازاي هيخلي اخته و لا نفق المحطه ?</p><p>احمد ؛ انتو عاوزين ايه مش كفايه كدا الشاي هاريلي جسمي و انتو ضربتوني اهو و صوري معاكو عمال يحلف مهو جاي هنا تاني</p><p>ابراهين نط ف الكلام و بقيته فك بنطلون احمد و ف فك رجليه و قلع بنطلونه و زبه كان واقف الخول</p><p>و شد احمد ناحيته عل الارض و قعده بين رجليه و قاله يلا بقي ظبطني بس مش شكل الصبح لما شقلبتني</p><p>عاوز مزاج كل اللي عملته ف البت هعمله فيك لو مبسطنيش</p><p>انا واقف قولت مصلحه اسيب ابراهيم يفرهده شويه سيبتهم و طلعت و موكا مستغربه ازاي ابراهيم كان تحتي الصبح و دلوقتي سبناه مع احمد ينيكه</p><p>طبعا قعدت اظرط عليها و اقولها دا باشا دا دا نايك نص بنات المنطقه دا مش عارف ايه دا مش عارف ايه و طبعا دا محصلش انا بس حبيت اهديها ابراهيم ملمسش بنت ف حياته غير اتنبن اخته نوجا و مني اللي كان مصاحبها</p><p>المهم عدينا بتاع ربع ساعه و رجعنا لقيت ابراهيم راكب عل الواد بينيكه طيزك ضيقه بس حلوه يا خول ابقي تعالالي كتير و انا هملاهالها و هخليهالك كبيره شكل طيز اختك رد عليا يا خول و احمد يرد حاضر هجيلك و يحلفله هجيلك</p><p>ابراهيم ؛ هتجيلي تعملي ايه يلا</p><p>احمد ؛ هجيلك تركبني و تملاني لبن و تخلي طيزي كبيره شكل اختي</p><p>مسكت موبايل موكا و بدات الفيديو</p><p>و مجبتش وش ابراهيم</p><p>ابراهيم : اختك علياء دي جامده اوي يلا اووي اوووي</p><p>ما تجيبهالي معاك انا نفسي ادوق طيزها</p><p>ما ترد يا خول عليا</p><p>احمد ؛ ارد بايه يا ابراهيم اختي لسه متجوزتش و مش عاوز اعملها سمعه وحشه</p><p>ابراهيم بطي ف النيك شويه ؛ و قاله اخص عليك</p><p>انا كنت فضحتك يعني</p><p>ابراهيم ؛ مليش فيه طب خلاص هاتلي امك</p><p>احمد ؛ قاله امي ماشي هيا مش هتقول لا و كمان هيا خلاص اتجوزت و خلفت و ابويا مبقاش مهتم بيها و عل طول بيضربها انت عاملها زيه هتسمع كلامك انا بعمل فيها كدا</p><p>ابراهيم ؛ انت حبيبي يا احمد انا مش هسيبك ابدا</p><p>زبي هيفضل ف طيزك عل طول انت هيجتني جامد يا خول انت</p><p>احمد ؛ طب خليك براحه كدا طعمه حلو و مريحني</p><p>ابراهيم ؛ عنيا يا حبيبي بس كمل كلامك و هيجني اكتر</p><p>احمد ؛ حاضر يا حبيبي</p><p>انت حلو يا ابراهيم و هتساعدني اخلص من زيكو و قريبته و نفضل مع بعض خلوين ملناش دعوه بيهم و ليك عليا اجيلك عل طول البيت عندكو و اعملك كل اللي انت عاوزه متفقين</p><p>ابراهيم ؛ طب وريني شطارتك الاول و بدا يرزع فيه بغل لما حس انه بيقرطسه</p><p>احمد : انا عنيا ليك يا حبيبي</p><p>نيكني يا هيما يا حبيبي ارزع فيا و خليني اللبوه بتاعتك</p><p>ابراهيم ؛ انت خلاص بقيت انت و انك المتناكين بتوعي</p><p>مش انت هتجيبلي امك انيكها و املاها لبن زي ما هملاك لبن انت كمان</p><p>احمد ؛ اه يا حبيبي هبقي انا و امي المتناكين بتوعك</p><p>ابراهيم ؛ هنزل يا خول مش قادر متتحركش</p><p>و نزل لبنه ف طيزه</p><p>ابراهيم ؛ يلا يا خول بسرعه تعالا بوس رجلي</p><p>احمد قام بسرعه و وطي عل رجل ابراهيم شافنا واقفين و بنصور و موكا كاتمه ضحكيتها</p><p></p><p>طبعا الواد بلم و وشه جاب الوان</p><p>ابراهيم زقه برجله و قاله يا خول بقي انا هبيع صاحب عمري لاجل طيزي المعفنه دي انت و امك يا خول</p><p>روحت قعدت عل السرير و فرجته الفيديو و احمد بدا يعيط و يبوس رجلي كفايه كدا و امسح الفيديو و هبعد عنكو خالص و هخلي ابويا ينقلني عند جدتي ف الارياف و مش هوريكو وشي تاني</p><p>طبعا موكا واقفه واقفه منتصرين</p><p>و جت عليه و داست عل وشه بالشبشب و قالته ايه يا قطتتي ما تنشفي شويه دا لسه التقيل مجاش قالها يا موكا دا انتي حبيبتي انا اخو صاحبتك منا كنت بسمع كلامك ف الاول و بعملك اللي انتي عاوزه الشبطان ضحك عليا</p><p>موكا ؛ اصبر بس بقيه البروجرام هيعجبك اوي</p><p>مش عارفه ليه الشوق جايبني اروح اوري الفيديو لاختك و اجيبها معايا و ابراهيم ينيكك عل السرير دا</p><p>و زيكو ينيك علياء عل السرير دا و انا اقف هنا اصوركو فيديو حلو تاني</p><p>احمد ؛ حرام عليكو انتي بتعملو فيا كدا ليه ضيعتوني و ضيعتو مستقبلي</p><p>اانا ؛ متعليش صوتك متعصبنيش</p><p>و انت يعني كنت عملت حساب للبت افرض جوزها كان نزل اجازه فجاه و جه شاف الخريطه اللي انت عاملها فيها دي مكنش مستقبلها هيضيع</p><p>احمد ؛ انا اسف انا مبفهمش و حمار ...انا عملت كل اللي انتو عاوزينه</p><p>انا ؛ لسه شويه لسه اصبر بس و طلعت موبايله و خليته يكلم ابوه و يقوله اني صاحبي تعبان و هسهر معاه و احتمال ابات معاه و سمع الكلام و كلم ابوه</p><p>انا ؛ يلا يا هيما عاوزين نعلقه من ايده ف السقف</p><p>و رفعناه و ربطنا الحبل ف مكان المروحه و علقناه بحيث يبقي يدوبك لامس الارض و قولتله هطلع اريح ساعه انا و ابراهيم و اجيلك لو موكا جت قالتلي انك مسمعتش الكلام او قولتلها كلمه تزعلها انت مش متخيل انا هعمل فيك ايه</p><p>و طلعنا احنا التلاته و خدت موكا عل اوضه النوم و قولتلها كل اللي عمله فيكي تعمليه عاوز الكرباج يكون معلم ف ظهره كدا و لو ضايقك ف حاجه تعالي ناديلي</p><p>و طلعت لابراهيم و خدته و دخلنا اوضه النوم و موكا طلعت عل اوضه *******</p><p>ابراهيم ؛ ايه رايك علمناه الادب اهو كفايه عليه كدا</p><p>انا ؛ ششششششش اسكت خالص موكا معاه جوا بالحاجات اللي انت جبتها و هيا هتاخد حقها منه و بعد كدا هبقي اقوم اشوف هعمل معاه ايه</p><p>ابراهيم ؛ لا احنا متفقناش. عل كدا كفايه بقي كدا كتير عليه</p><p>مردتش عليه كنت مدد عل السرير روحت عليه و هوا واقف و لزقته قلم بن متناكه</p><p>هوا انت بكسمك جاي تقولي اعمل ايه و معملش ايه انت تسمع الكلام و خلاص و لا هوا انت تسمع كلامي و انا بنيكك و تسيبني انيك اختك و دلوقتي تجي تعلمني اعمل ايه</p><p>هتقعد يبقي تسمع الكلام و متتكلمش غير باللي بقولك بيه</p><p>هتمشي يبقي امشي و اعتبر اننا محصلش اي حاجه ما بينا و منعرفش بعض اصلا و هقوم اجيبلك الفيديو بتاعك امسحه و ملكش دعوه بالقصه دي نهائي و لا ليك دعوه بيا</p><p></p><p>مكملتش الجمله لقيته جه باسني و حضني و نزل باس ايدي و لما لقاني ساكت نزل باس رجلي حقك عليا انا خايف عليك و الواد اهله تقال و ممكن يعملونا مشاكل</p><p>لسه بيتكلم نزلت البنطلون زبي طلع هوا فهم دوره كويس</p><p>خده ف ايه و نزل عليه مص و بطل كلام و بقي يبصلي يلاقيني بضحكله يكمل مص بشرمطه و هوا مبسوط</p><p>بقيت اشد راسه عل زبي لحد الاخر و احشره فيه لحد ما يقطع النفس و اشيله و ارجع احشره ف بوقه تاني</p><p>و انا عمال اقوله الكلب بتاعي بيعمل ايه بسمع الكلام بس و اشيل زبي يقولي حاضر حصل</p><p>اخشره ف بوقه و اقوله الكلب بتاعي بيقول ايه و اشيل زبي يقولي يسمع كلامك بس</p><p>احشره تاني و اقوله لا الكلب بتاعي بيهوهو بس مبيتكلمش طالما انا مقولتلوش يعمل حاجه</p><p>و اطلع زبي من بوقه يهوهو بس هو هو هو هو</p><p>احشره تاني و اقوله ايوه كدا كدا الكلب بتاعي حبيبي</p><p>و طلعت زبي و خلعت كل هدومي لقيته نزل يبوس رجلي و بقولي هوهوهو اقوله شاطر يلا تعالا هنا</p><p>طلع عل السرير نام عل ظهره و واقف عل الارض و شديته رفعت رجليه عل كتفي و بقيت ازق زبي ف طيزه من غير كريم و زبي بيدخل بصعوبه و ببطي جامد و هوا عمال يهو هو هو</p><p>و انا اقوله لا. الكلب عمل حاجه ضايقتني و انا بحب اعاقبه كدا و بقيت ازق زبي و هوا يهوهو و باين عليه انه موجوع و انا اقوله انت ايه يا خول</p><p>ابراهيم ؛ انا الكلب بتاعك انا تخت رجلك اعمل فيا اللي يبسطك يا سيدي انا اسف اني نسيت انك سيدي</p><p>نيكني قطعني اضربني شكل الخول اللي جوا المهم تنبسط انا ؛ انت بن متناكه يلا انت ملكش لزمه عندي غير انك تسمع كلامي و تبقي كلبي غير كدا متلزمنيش مفهوم</p><p>ابراهيم ؛ حاضر يا سيدي</p><p>و عدلته ف وضع الكلبه بعد ما عرفت ان خرمه بقي واسع و هياخد زبي بالمص بس</p><p>خليته بل زبي ف بوقه</p><p>و بقيت ارزع فزبه و انا ورااه عل السرير ساند برجل و مخلي رجلي اليمين عل وشه و خبيته يطلع لسانه يلحسها و انا بنيكه</p><p>لسانك فين يا خول العب ف رجلي بيه ببسرعه و هوا ميرودش بيهوهو هو بس</p><p>و بقيت ارزع فيه بغل و انا بقوله انت بن متناكه يلا</p><p>كسمك يا بن الخول انت بتاع زبي بس يلا انت و اختك المتناكه اللي انت خليتني اركبها يلا انت واختك الشرموطه النجسه اللي هتموت و اروح انيكها المتناكه الهايجه</p><p>انتو كلكو شراميط زبي يا كسمك</p><p>و فضلت ارزع لحد ما نزلت العشره فيه</p><p>وفضلت حااطط رجلي عل وشي و طلعت زبي و اتكيت عل وشه و خليته ثابت لحد ما اتعدلت و سيبت رجلي عليه و قولتله خليك كدا شويه انا مبسوط كدا</p><p>مكنش هوا لسه نزل لقيته بيلحس ف رجلي جامد و عمال يلعب ف زبه و يهوهو لححد ما نزل لبنه عل السرير</p><p>و بيقول يا زيكو تعبت مش قادر قولتله طب اتعدل لقيته اتعدل و جه باس رجلي و طلع نضف زبي و باس ايدي و نام جمبي عل السرير قالي انا مش قادر انا انبسط اوي انهاردا</p><p>قولتله اظن الرساله وصلت بصلي بزعل كدا و قالي انا كنت خايف عليك صدقني</p><p>انا ؛ شششششش تااااااني</p><p>ابراهيم اتعدل باس رجلي و ايدي و قعد يهوهو</p><p>انا ؛ شاااطر اتعدل بقي و البس هدومك علشان نقوم نشوف الخول اللي جوا دا</p><p></p><p>طبعا انا من جوايا ساعتها كنت طاير لانس اتاكدت ان ابراهيم بقي بتاعي فعلا تخيل انت يبقي عندك واحد انت بقيت بتشوفه بتهيج عليه و بتعمل فيه كل اللي نفسك فيه اللي يوجعه و يزله و هوا مبسوط و عاوز كمان ....</p><p>قومنا لبسنا و طلعنا لقينا الواد متشلوح من الكرباج</p><p>و موكا ماسكه خياره كبيره يجي ٣٠ سم و عماله تحشرها ف طيزه و الواد طيزه مليانه ددمم ...</p><p></p><p>الجزء الثامن ✓</p><p></p><p>دخلنا عليهم لقينا الواد متبهدل و و موكا قاعد عل السرير وراه و حاكه خياره كبيره ف طيزه</p><p>محسوش بينا برضو</p><p>احمد ؛ ايدك حلوه اوي يا موكا . ايوه كدا ازنفيها للاخر فيا بس براحه علشان خاطري</p><p>موكا ؛ من عنيا يا كلبتي احنا من انهاردا بقينا حبايب خلاص طالما هتبقي كلبتي اللي بتسمع الكلام و انا سيدتك و سيدتك امك و اختك يا معرص عليهم</p><p>و من بكرا تقعد تصورهوملي و تجيلي كل يوم يوم تبوس رجلي و توريني صورهم</p><p>طبعا كنت مصور الموقف فيديو</p><p>انا ببص لابراهيم و بضحك شوف الخول اللي كنت بتدافع عنه</p><p>انا ؛ ايه يا قادره اللي انتي عملاه ف الواد دا</p><p>احمد ؛ اناااا اناااااا</p><p>انا ؛ انا بصور قول هالو للكاميرا و اضحك كدا دا انت لسه كنت هتجيبلها صور امك و اختك</p><p>احمد ؛ كفايه كدا بقي انتو خدتو حقكو وزياده</p><p>انا ؛ ابراهيم خد حقه حصل و هوا مرضي</p><p>انتي يا موكا خدتي حقك و مرضيه و لا اسيبك معاه شويه كمان</p><p>موكا ؛ حاليا اه خدته و مرضيه يا سيد الرجاله و قامت زاقه الخياره ف طيزه جامد و احمد مصرخش و لا حاجه يدوبك آن كدا</p><p>انا ؛ دا شكلها خلت طيزك ملعب كوره دا انت واخد خياره امك متعرفش تدخلها ف كسها</p><p>موكا ؛ ضحكت و قالتلي خلاص كلبتي موحا بقت بتسمع الكلام و قامت رازعاه بالقلم صح يا موحا</p><p>احمد قصدي موحا بقي ؛ انتي سيدتي و تاج راسي و اللي تقولي عليه اعمله</p><p>موكاا ؛ براااافو و سابته و الخياره متعلقه ف طيزه و جت باستني ف خدي يخليك ليا يا سيد الرجاله</p><p>انا ؛ كدا باقي حقي انا بقي</p><p>هات يا هيما علبه السجاير من معاك</p><p>و الولاعه</p><p>ابراهيم بيبرقلي قولتله شكرا يا هيما اطلع استناني بره قالي خاضر و مشي عل الصاله</p><p>قفلت الباب و قولته باقي حقي يا اخ احمد اخده و اوعده هريحك بعدها اخر راحه</p><p>موحا ( احمد ) ؛ عنيا ليك يا سيدي زيكو اعمل اللي يريحك انت كمان بس تسيبني امشي علشان انا فعلا تعبت جامد</p><p>انا ؛ دا ايه الادب دا دي موكا دي فيها سحر</p><p>موحا ؛ صدقني انت لو مكنتش ظهرت كنت هخليها تعمل فيا كل اللي انا عملته فيها و يمكن اكتر</p><p>انا ؛ اااه دا ف المشمش بقي اشتغلني يلا</p><p>موحا ؛ انا بحب الافلام السكس دي اووي بسبب ابويا لما بشوفه بيضرب الفلاحين بيه بيصعبو عليا اوي بس لما بيضرب ست بيه ببقي هيجاان اووي و بيبقي اشوف امي ماسكاله الكرباج و بتضربه كدا برضو بس امي بتخاف منه موت هيا كل الفكره ف الافلام دي انها بتهيجني سواء اللي بينضرب راجل او ست</p><p>و لو بصيت ف موبايلي هتلاقي افلام لرجاله بتنضرب من ستات و مبسوطه و هيجانه شكل ما انا هيجت ف ايدين موكا كدا حتي بص ف الارض لقيت مكان عشرته</p><p>ببص لموك ا بغل قالتلي الخول دا من غير ما حاجه تلمس زبه ساعه ما بجيب سيره امه بلاقيه بينطر ف اللبن من غير ما حد يلمس زبه</p><p>ببصله لقيته بيبصلي و مكسوف كدا</p><p>انا ؛ انتي بتهيج عل امك يا بت يا موحا</p><p>موحا ؛ اناااا اناااا</p><p>انا ! طب بص هتنطق و لا اقوم اخد حقي بدل ما اقعد ارغي</p><p>موحا ؛ لااا لاااااااا كفايه هنطق</p><p>انا ؛ بيهيج عليها ازاي بقي من الواضح انك فعلا بتهيج عليها دا انت زبك وقف</p><p>انا ف سري احا الواد زبه كبير فعلا دا بتاع ١٦ سم و سمكه يجي ٣ سم حلو يعني هوا ف حد عاقل يتناك و يتبسط و كمان هيجان عل امه بس لما حكي بقيت انا كمان هيجان عليها اكتر منه</p><p>موحاا ؛ بص الحكايه باختصار</p><p>انا ؛ لا مفيش اختصار انا عاوز بالتفصيل</p><p>موحا ؛ حاضر</p><p>من ٣ سنين و احنا ف تانيه اعدادي</p><p>ابويا و امي المشاكل بينهم زاد من ساعه ما ابويا عمل حادثه بالعربيه و بقي يمشي بالعكاز و مبقتش يقدر يتحرك زي زمان</p><p>امي خدت نفسها شويه منه و بقي صوتها يعلي و ترد عليه عكس زمان اللي كانت بترعب لما بتسمع صوته انما من ساعتها و هيا مبقتش تخاف منه اوي زي زمان مبتخافش منه الا. وقت المشاكل بس علشان بيطلع غله فيها لما بيبقس ف مشكله كبيره</p><p>المهم بقو يزعقو ف للاوضه كتير لحد نا فمره صاحي من النوم بليل متاخر عل كابوس و طلعت عملت حمام و شربت لقيت امي بتتسحب نازله الجنينه من ورا ناحيه الزريبه كدا بتاع البهايم انت عارفها قولتله اه كنا بنلعب كوره زمان عندكو منتا كنت بتلعب معانا المهم كمل</p><p>نزلت وراها لقيتها دخلت الزريبه لفيت عل شباك الزريبه لقيت نور لمبه صغيره منور و واحد خدها بالحضن و قاعد يبوس فيها لحد ما خلاها ملط و امي جسمها ابيض منور و اللي معاها من باين من الضلمه المهم الشباك كان بعيد رجعت تاني ناحيه الباب و قولت هعرف مين هوا و بعد كدا هطب عليهم و امسك الراجل اهزقه و اهدده و امشيه و احافظ عل امي و كدا</p><p>المهم قربت من الباب</p><p>و الاقي الراجل دا مين</p><p>فاكر عم عوض الراجل الغشيم المنتن دا اللي بينضف الزريبه و الجنينه عندنا قولتله اه فاكره مهو دا اللي كنا بنتريق عل ابوك علشان بيضحك عليه و بيشغله من غير فلوس هوا راح فين صحيح بقالي كتير مشوفتوش</p><p>موحا ؛ لا مهو طلع كان بياخد فلوس قليله من ابويا و فلوس كتير من امي غير انه كان بينكها يعني هوا اللي كان بيغفلنا</p><p>و لقيته بيقولها يا بنت المتناكه انا مش قايلك تيجي بدري افضحك انا دلوقتي و لا اعمل ايه و بعدبن جايالي ب ٥٠٠ ج بس هبعت للعيال ٥٠٠ ج بس انتي بقيتي بخيله و انا مليش دعوه بيكي من هنا و رايح و هسيب شغل الخول جوزك و ارجع لعيالي احسن</p><p>لقيت امي طلعت خاتم من ايديها قالته خد انا قولت لجوزي انه ضاع خده و ابعتهوله يبعوه او ابعته لمراتك راضيها بيه بس علشان خاطري خليك هنا و انا هتصرف و هجيبلك فلوس تاني و لقيته بتبوس ايده حقك عليا يا سيدي انا هتصرف و هعملك كل اللي نفسك فيه</p><p>(عم عوض دا اصلا راجل معفن و هدومه دايما مليانه تراب و طيب و ايده متفرقش عن ايدين الحيوانات)</p><p>المهم</p><p>باست ايده و هوا قالها ماشي يا بنت الكلب اما اشوف اخره قلبي الطيب معاكي ما تيجي اركبك حمام يا بنت و قام موطيها و ركب عل طهرها حمام و قاعد يخبط عل طيزها و يقولها شي شي</p><p>و امي مبسوطه و ضحكتها منوره ف الضلمه بعد ما اتسحبت و دخلتلهم الزريبه و هوا راكبها حمار و ادرايت ف مكان اشوف و اسمع كل حاجه كويس</p><p>المهم قوم امي و طلعلها زبه طبعا زب حمار و قعدت تمص و هوا ينيك فيها لحد ما نزل ف كسها و هوا هاريها شتيمه و ضرب عل طيزها لحد ما خلاها حمره طمطمايه</p><p>بقيت كل يوم اراقبها لو نزلت تنزل وراها و عم عوض نايك واكل شارب بياخد فلوس و عايش حياته و فهمت بعد كدا ان من ساعه ما ابويا عمل الحادثه و هوا الراجل الوحيد اللي قريب من البيت و محدش شاكك فيه ف امي قربتله و وقعته و هوا بقي يعمل فيها كل اللي ابويا بيعمله فيه اصلا الكرباج اللي كنت بضرب موكا فيا كان بتاع عوض اللي بيضرب امي بيه و عوض كان مسيطر عل امي سيطره غير طبيعيه لدرجه انه عمل حمام عليها مره و غرقها من رايها لرجليها و طلعت يوميها قلبت ريحه البيت كله بس محدش خد باله لاننا كنا بليل متاخر</p><p>لحد ما ف يوم من كام شهر قالها ابني عاوز يعمل عمليه و عاوز ١٠ االاف جنيه ضروري علشان الواد و خد امي ف الملف و خد منها ٣ غوايش دهب ب ١٠ الاف جنيه و كان قايل لابويا انه هيسافر عل بلدهم و هيعمل محل بقاله عندهم و مش هيرجع يشتغل تاني عنده و ساعتها خد من ابويا الفين جنيه و محدش سمع عنه حاجه من ساعتها حتي ابويا</p><p>و من ساعتها امي بقت طول الليل ف الحمام و عل طول قاعده حرانه البيت و باين عليها ان غياب عوض ماثر عليها جامد</p><p></p><p>انا ؛ حبيبي دا انت طلعت وراك قصه اهو منتش تافه يعني لا قصه موثره بصحيح</p><p>و قمت فاكك الحبل من السقف و الواد وقع عل الارض طلعت زبي و طرطرت عليه و البول بيحرق ف جلده و هوا بيتلوي تحتي لحد ما خلصت و هوا ساكت</p><p>و قولتله قوم استحمي و نضف نفسك و تعالا متنساش بالشاور يا موحا شكل ما موكا استحمت بالشاور قبلك</p><p>و كنت مخلي موكا تصور فيديو و انا بطرطر عليه</p><p>و وقفتله قبل ما يطلع و فرجته التلات فيديوهات و قولتله ايه رايك ننفع نعمل افلام</p><p>و مشي دخل استحمي و انا غيرت الميموري و حطيت واحد جديد و عينت القديم عل دولاب ******* من غير ما موكا حتي تاخد بالها بعد ما خليتها تقوم تشيل السجاده اللي انا اتبولت عليها دي</p><p>و رجع احمد و قعد عل البلاط قولتله موحا الكلبه يلا ميعاد حقي انا بقي مع انه هيبقي ناقص جزء بسيط بس هعوضه متقلقش يلا علشان نسيبك تنام و ترتاح شويه</p><p>قعدت عل السرير و ولعت سيجاره و بقيت ارمي الطافيه عل وشه لحد ما السيجاره جت نصها و سخنت خليته حط راسه عل الارض و رفع طيزه و قومت مطفيها ف طيزه بغل كدا صوت و انا زانق راسه برجلي جه ابراهيم و موكا عل الصوت بيبصو لقو السيجاره لسه مولعه و انا بطفيها ف طيزه قولت لموكا علي صوت التليفزيون و ابراهيم واقف يتفرج قولتله لا مينفعش تعرف انا باخد حقي ازاي علشان اللي قولتلك عليه ف الاوضه و غمزتله يمشي موكا علت الصوت و رجعت قعدت جمبي عل السرير</p><p>بقيت اولع السيجاره و اديهالها تفضل تنفخ فيها لحد ما تسخن و تطفيها ف ظهره و مثبتاه معايا حاطه رجليها عل دراعه</p><p>و موحا عمال يصوت بس من غير عياط</p><p>لحد ما خليت طيزه منوره ٣ سيجارات مطفيين الناحيه دي و تلاته الناحيه دي و موكا كانت طفت سيجارتين ف ظهره و سيجاره فضلت تلسع ف زبه و بضانه او ف شعرته علشان مش ماكله الحته دي لحد ما انا ما خلصت قامت مطفيه السيجاره التالته ف الحلمتين بتوعه و الخول بيصوت من الوجع بس مزقش ايدها ف عرفت انه بقت كلبها فعلا ..</p><p>قومت وقفت و ناديت لابراهيم بقوله انت مش عاوز تطرطر قالي مزنوق اووي فعلا قولتله حلو و انا كمان</p><p>قولتله يلا يا موحا تعالي ورايا موكا زقته جه ورايا عل الحمام و ابراهيم مش فاهم حاجه</p><p>ناديت عليه و موكا جت معاه</p><p>قولت لاحمد بص بقي انا عاوزك تمرمغ نفسك ف البول عاوزك تستحمي بيه و تغسل مكان السجاير دي مفهوش</p><p>مستنتوش يرد و قولت لابراهيم يلا طرطر خليه يستحمي و ابراهيم طلع زبه لقيته هيجان وواقف بدا يطرطر و موحا يغسل مكان السجاير من ظهره طيزه و طبعا كهربا و عمال يان و يصوت لحد ما نضف طيزه و ابراهيم كان خلص خليته يطلع يجيب الموبايل و قولتله يصورنا من غير ما احمد ما ياخد باله يصور زبي بس و انا بتبول عليه و موحا بيغسل نفسه بالبول</p><p>طلعت عل طرف البانيو و موحا عل الارض و بدات ابول عل دماغه و موحا بينضف دماغه ببولي و عل وشه و هوا ينضف و عل صدره و هوا ينضف و بعدين عل زبه و هوا ينضف و الوجع ف زبه كان باين عل وشه انه بافتراء</p><p>و لما حسيت انهم اخر شويه قولتله افتح بوقك فتحه طرطرت ف بوقه و قولتله اشرب شربهم خلصت حمام و قولتله الكلبه بتقعد ازاي عمل شكل الكلبه و بكل قوتي بالشلوت ف بيوضه من ورا بقيت بيتمرمغ عل الارض ف بول غصب عنه</p><p>شاورت لابراهيم كفايه تصوير و روحت بقيت ف الموبايل هيجت اووي</p><p>و شغلته تاني و فرجت احمد عليه و هوا راقد ف الارض شكل البيبي بعد ما خلص مرمغه و قولتله حرف بس من كلامي متسمعوش و الفيديو دا هيبقي ف تليفونات البلد كلها يا موحا اشطا</p><p>موحا ؛ يا زيكو كفايه بقي كفايه بقي و بدا يعيط</p><p>شاورت لموكا و بقولها ما تشوفي الكلب بتاعك دا مش طبيعي خالص دربيه بقي خليه يبقي هادي شويه و خدت ابراهيم من ايده و طلعت و قولتله اوعب تستحمي يا موحل لحد الصبح و خليك نايم هنا متطلعش بره الحمام</p><p>و سيبت موكا معاه و طلعت و رجعت قولت لاحسن موكا قلبها يحن بكسمها يبقي ضيعتنا سحبت ابراهيم و رجعنا عل الحمام لقيت موكا عماله بتلعب ف طيزه و تقوله كدا يا كلبتي تحرجيني قصاد الضيوف انا مش ماكده عليكي يا كلبه متضايقهومش و اسمعي الكلام</p><p>موحا ؛ حاضر يا سيدتي موكا انا اسف ليكي</p><p>بس متزعليش مني و بعد ما هما يخلصو خليني معاكي انا عاوز افضل هنا تحت رجلك عل طول حتي لما جوزك يجي قوليله اني الكلبه بتاعتك و سيبيني معاكي انا منبسطش ف حياتي قد الساعه اللي قعدتها معاكي ف الاوضه و انبسط بطريقه زيكو معايا و هوا واخدني كلب فعلا مليش لزمه و كمان ابراهيم و هوا بيعتبرني مره فعلا و بينيكني جامد بس انتي اللي بسطيني اكتر انا بحبك و عاوز افضل تحت رجليكي</p><p>سحبت ابراهيم ف ايدي و طلعنا عل الصاله و احنا بنصحك</p><p>انا ؛ يا لهوي دا احنا لو كان ف تخيلاتنا نص اللي حصل دا مكنش حصل</p><p>ابراهيم ؛ الواد دا غريب اووووي اووووي اوي بس بصراحه عاجبني</p><p>انا ؛ انتي هتقولي دا انت بتشوف الغريب فين و تجري عليه يخربيت دماغ امك اللي هتوديك ف داهيه دي</p><p>ابراهيم ؛ لا ف الاخر بتوديني تحت زبك عيب عليك</p><p>انا ؛ موكا جايه غير الموضوع</p><p>انا ؛ ايه يا ستي كلمه سيدتي موكا طالعه من بوقه طرب كدا طرررررب</p><p>موكا ؛ كفايه بقي يا زيكو بجد كفايه الواد بقي شكل الخاتم ف صباعي و بيعمل اللي بتشاور عليه انا حتي قولتله احميك بدل ريحتك المعفنه دي قالي لا علشان سيدي زيكو ميزعلش</p><p>انا ؛ طب كنتي حميه كدا و انا كنت حطيتك مكانه</p><p>ابراهيم ؛ و هتبقي فرصه بصراحه ?</p><p>موكا ؛ اااااااهه بقي كدا</p><p>انا ؛ سك انت وهيا كش ناقصين لغبطه كدا نص الخطه عدي و حكيت لابراهيم بقيه الخطه بتاع الصبح</p><p>قالي يا عم زيكو كفايه بقي الواد تحت رجلينا اهو امه مالها بقي</p><p>انا ؛ لا يا هيما مش مالها مهي مربتوش و كمان هيا السبب ف اللي حصل ل موكا و حكيتله اللي موحا حكاهولي انا و موكا عن امه و عوض</p><p>ابراهيم ؛ يا لهوووووي دا بجد !!</p><p>انا ؛ انا هحور عليك ليه يعني</p><p>ابراهيم ؛ لا بس دا عوض دا ريحته هتي لا تطاق يعني</p><p>انا ؛ تقريبا كدا من جبروت جوزها خافت تدور عل حد غريب عن البيت او يمكن علشان تزل جوزها شكل ما بيزلها و يضربها طول عمره او عجبها زبه منعرفش بقي</p><p>كلها كام ساعه و نعرف</p><p>ابراهيم ؛ و ماله يا صاحبي كلها كام ساعه</p><p>انا ؛ موكا ادخلي اعليلنا ناكل</p><p>موكا ٥ دقايق الاكل جاهز اصلا و قامت دخلت المطبخ</p><p></p><p>انا ؛ لفيت و رزعت ابراهيم بالقلم و قولتله انا مش قولتلك بكسمك متقولش لا عل كلمه بقولها و تقول حاضر و خلاص كنت هتبقي مبسوط و انا بطلع زبي و بطرطر عليك انت كمان قدام موكا علشان تعرف حدودك يا كسمك</p><p>ف ثانيه قام باس رجلي و ايدي و نزل البنطلون بتاعه و شد ايدي حطها ف طيزه و قالي خلاص اهدي بقي دا انت العشره بتاعتك لسه ف طيزي و مهيجاني اوي و باسني من بوقي و قالي لو اتكررت تاني طفي السيجاره ف طيزي شكل الخول اللي جوا خلاص بقي كان صوت موكا جاي شيلت ايدي و هوا لبس و قعد عادي حطت الاكل و قولتلها قومي جيبي الخول اللي جواا ياكل بس خليه عل اول الطرقه كدا علشان الريحه جابته و بقينا نرميله الاكل عل الارض و نخليه يجري عليه ياكله و يهو هو و نضحك و هوا عايش معانا اكنه كلب بجد</p><p>لحد ما خلصنا و موكا شالت الاكل و انا قولتله يلا عل الحمام خمس دقايق تكون نمت</p><p>شربنا شاي و قعدنا و ابراهيم قال هقوم اشرب سيجاره ف للاوضه اللي جوا ف الهوا</p><p>و فضلت انا و موكا و هيا قاعده بقميص النوم و هوا فاجر عليها بصراحه انا كنت ناوي من جوايا ملمسهاش الا اما اجيب حقها بس بقيت قاعد مش عل بعضي و هيا كل شويه صدرها و طيزها يبانو</p><p>لحد ما لقيتها قامت قعدت تحت رجلي و تحك دماغها ف رجلي لحد ما نزلت باست رجلي و انا لابس الشبشب و فضلت تطلع لسانها و تلحس و تاخد صابعي الكبير تدخله ف بوقها لحد ما خلت رجلي مليانه ميا</p><p>انا كان زبي هاج و بقيت خلاص عل اخري و مش كفايه اللي بتعمله لا كمان طيزها بقت عريانه و منوره</p><p>لقيتها رفعت راسها و قربت عليا لقيتها قعدت عل رجلي تدعك كسها ف وش رجلي و هيا مغمضه و تقولي انا بتاعتك انت بس انا ليك لوحدك انت جوزي مش حد تاني انت راجلي مش حد تاني</p><p>شكل ما الخول اللي جوا بقي الكلبه بتاعتي</p><p>انا كمان بقيت كلبتك خدامتك وقت ما تحب بس رجليك دي بتاعتني انا بس و نزلت عدلت رجلي و بلتها تاني و قامت دخلت رجلي ف كسها و بقت تطلع و تنزل تطلع و تنزل و تقولي كلبتي بتتناك من رجلك يا سيدي</p><p>هوا دا تمامي عندك يا سيدي رجليك اللي تنكني انما كسي و طيزي الكلبه بتاعتي ناكهم قبلك و كمان جوزي الاولاني هوا اللي فتح كسي</p><p>انما انت جوزي التاني و الحقيقي</p><p>و انا هفضل تحت رجليك لحد ما ترضي تركبني و تعشرني انا مش هخلف غير منك انت انت بس و فضلت تطلع و تنزل لحد ما نزلت السبعه و نص عل رجلي فتحت عيني لقيت ابراهيم واقف بيتفرج عل شرمطه بنت المتناكه و مفتح عينه من الصدمه اللي قدامه سكت لقيتها وطت مسكت رجلي خليتها بتلمع و باستها و قالتلي شكرا سيدي علشان سيبتني اتناك من رجلك و قامت قعدت تاني لقت ابراهيم ف وشها و مبرقلها</p><p>و هيا شربت شويه مياه و قعدت حطت رجل عل رجل و لا اكنها عملت حاجه ابراهيم جه قعد و انا و هوا نبص لبعض مذهولين فهمت بعد كدا انا موحا الخول كان بيجيبلها افلام زي دي و يفرجها عليها بس هوا جودت بقي ف التفاصيل ?</p><p>طبعا انا مش محتاج اقولكو اني لو كنت لمست زبي بس كان زمانه نزل اللبن اللي ف بيوضي كلها ??</p><p>معلش منا بشر يعني و بحس دا انا كنت ساعتها ملك زماني ??</p><p>اكمل و لا ايه طيب ؟؟؟؟</p><p></p><p><strong>الجزء التاسع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عاوز اقول حاجه قبل ما اكمل بقي</strong></p><p><strong>ف ٢٠٠٨ وقت الحكايه دي كانت النت بالنسبالنا منعرفش حاجه عن السكس غير موقع اسمه ٨٩ تقريبا و لا قصص و حكايات شكل دلوقتي و لا الهوا احنا بس كنا محظوظين شويه او منحوسين مش عارف ف اخر القصه هتفهمو قصدي ايه ان الناس بتحبنا كدا احنا كنا تافهيين اوي يا جماعه و **** و منعرفش اي حاجه ف اي حاجه و لا نعرف جاي و لا محارم و لا لسيبان و لا ساديه و لا الكلام الكبير اووي علينا ف فوقتها دا كله</strong></p><p><strong>كان كله نيك و خلاص و مكنش بيفرق معانا حاجه و ف مضمون القصه هتلاقو بعد ما حد بنيكه حتي موحا دا دلوقتي راجل متجوز و مخلف و محدش فينا بقي يقربله حتي موكا بالعكس فضلنا اصحاب و بنروح افراح بعض و الدنيا جميله اول ما الشهوه بتروح من ناحيه حد بيتنسي و هوا بينسانا و الحياه بتمشي عادي يعني مش هيفضل طول العمر بيتناك يعني لا خالص دا من فتره من سنه مثلا مراته قفشته مع واحده معاه ف الشغل و فضحته و قعدو يجي ٦ شهور منفصلين لحد بالعافيه ما رجعها تاني و تقريبا اتعدل ف خدو الامور ببساطه عيال صغيره لسه بلوغهم مكتملش يعني ? اسف للاطاله</strong></p><p><strong>المهم</strong></p><p><strong>وصلنا لما موكا هيجتنا كلنا طبعا</strong></p><p><strong>و لقيتها قاعده اكنها معلمه ف السوق حاطه رجل عل رجل و فرداها و لا جاريه ف افلام ابو لهب ?</strong></p><p><strong>قعدنا انا و ابراهيم مذبهلين طبعا و مش عارفين ننطق بايه اصلا</strong></p><p><strong>موكا ؛ ف ايه مالكو انتو مكسوفين مني و لا ايه</strong></p><p><strong>انا ؛ مكسوفين يا موكا بس .. بس انتي هيجتينا اوي بصراحه و كدا اوفر يعني قومي البسي حاجه بكسمك و اتنيلي خشي نامي احنا مش ناقصين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(هيا كان ليها زكريات كتير و احنا صغيرين و هيا الكبيره ف ف شي من المهابه ليها من جوايا مش قادر اكسر الحاجز دا و انيكها )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>موكا ؛ زيكو يا سيد الناس كلهم خلينا نكون واضحين مع بعض انا تقريبا ملط اهو قدام هيما من الصبح</strong></p><p><strong>و انا عارفه انك مقولتش لابراهيم اني شوفتكو ف شقه تيتا و انت بتنيكه و عل فكره يا ابراهيم انا شايفاك واقف من بدري بس مش هتفرق معايا لان ف الاخر احنا الاتنين رهن اشارته ف يا زيكو يا حبيبي و سيدي و سندي و جوزي خلينا براحتنا و خلبينا عل المكشوف احسن و انا عل فكره مكدبتش ف كل كلمه قولتها وانا تحت رجلك</strong></p><p><strong>انا هفضل تحت رجلك طول العمر</strong></p><p><strong>هاااه بقي مش عاوزنا نعمل فيديو لينا احنا التلاته تفضل فاكره طول العمر ليله من ليالي الف ليله و ليله كدا انا و ابراهيم تحتيك كدا و انت بتختار تعمل ايه</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ انا موافق يلا بينا</strong></p><p><strong>انا ؛ بقولك ايه بكسمك انت و هيا اربطو العقل كدا</strong></p><p><strong>مدد كدا يا هيما يا حبيبي غل الكنبه دي و انا همدد عل الكنبه دي نناملنا ساعتين قبل بكرا اما نشوف هيحصل ايه</strong></p><p><strong>و انتي يا ست الهيجانه انتي قومي نامي جوا و الساعه ٩ تصحينا قبل ما تنزلي يلااااااااا و زعقت قامت اتنفضت و هيا زعلانه دخلت اوضه النوم</strong></p><p><strong>و بصيت لابراهيم مدد يا عم الخول انت مشبعتش اي حاجه ف طيزك يلا جري ...</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ انا مش فاهم ف ايه مكبرها علينا كدا ليه</strong></p><p><strong>انا ؛ يا عم انت بنت عمتي الكبيره الصبح كنت بخاف اغلس عليها علشان متقفش عليا دلوقتي كانت قاعده عل رجلي و خلت زبري هينزل لوحده الهيبه غشيمه عليا برضو نام يا عم بقي انا هموت و انام نام</strong></p><p><strong>و قبل ما انام دخلت لقيت موحا سارح ف النوم و راسم ابتسامه عل وشه اكيد بيحلم ...</strong></p><p><strong>رجعت كان ابراهيم تقريبا نام</strong></p><p><strong>نمت ..</strong></p><p><strong>موكا صحيتنا الصبح فطرنا احنا التلاته و الخول شكل ما اكلنا امبارح</strong></p><p><strong>نزلت</strong></p><p><strong>انا ؛ ابراهيم قوم اربط الواد دا و ناديلي نعلقه</strong></p><p><strong>ابراهبم ؛ ليه يا زيكو ما تسيبه دا لا بيهش و لا بينش</strong></p><p><strong>يلا بس نعلقه بلاش غلبه</strong></p><p><strong>دخل ربطه و انا عملتنا اتنين شاي و علقناه</strong></p><p><strong>و حكيت لموحا عل كل حاجه و ف اخر الكلام قولتله هنخلص ساعتين بالكتير و براحتك بقي بعد كدا مش هلوم عليك ف حاجه عاوز تكبر الموضوع و فضيحه بفضيحه مفيش مشكله انا هطلع منها بالاصول علشان باخد حق بنت عمتي هيا هتطلق بس مهما كانت بنت عمتي مش هتاذي ف حاجه يعني هتطلق و هبقي جوزها ف السر. ?</strong></p><p><strong>هتخلص الموضوع عل كدا و نبقي خالصين و انت ف حالك و احنا ف حالنا برضو ماشي و هتلاقينا انا او ابراهيم بنعاملك عادي شكل زمان و دايما حبايب</strong></p><p><strong>عاوز بقي تفضل مع موكا الكلبه بتاعتها انت حر بس لو زبك دخل فيها تاني هقطعهولك و اظن انت عرفت اني مبهددش اونطه متفقين ...</strong></p><p><strong>و انا مش هاخد ردك النهائي الا بعد ما نخلص كل حاجه</strong></p><p><strong>و خدت الشاي بتاعي ف ايدي و طلعت عل الصاله شغلت روتانا سينما عل صعيدي ف الجامعه الامريكيه ?</strong></p><p><strong>شويه ابراهيم جالي</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ يا زيكو الواد مزعلش حتي</strong></p><p><strong>دا بيقولي انه عاوز يفضل معانا كلنا و نفضل عايشين كدا بس بيقول بلاش امه و هوا هيقعد معانا كلب البيت لحد ما نزهق منه</strong></p><p><strong>انا ؛ سيبك منه و خلينا هنا دا احنا هندخل ازبارنا ف كس يا خول انا هموت و اجرب الاحساس دا يلا كس يا هيما كس مش طيز ?</strong></p><p><strong>احنا خلاص عدينا يا هيماااااا</strong></p><p><strong>و قعدنا نضحك و كملنا شويه من الفيلم</strong></p><p><strong>سمعنا صوتها بتفتح باب الشقه دخلنا جوا عند موحا</strong></p><p><strong>و قفلنا الباب</strong></p><p><strong>انا ؛ تمام اقعد هنا يا هيما هبدا انا كدا و اشوف الدنيا و هناديلك هيا موكا فهمتها اني عاوز فلوس و انا هطلع و لو عوزك موكا هتناديلك تمام تمام</strong></p><p><strong>طلعت لقيت اسد بره يا لهوي تخيل josephine james</strong></p><p><strong>لابسه عبايه سمرا عل اد جسمها بالظبط لا ضيقه و لا واسعه و لابسه طرحه سمرا عليها</strong></p><p><strong>طلعت لقيتها قولتلها ازيك يا طنط سومه</strong></p><p><strong>سومه ؛ طنط ايه و زفت ايه انت هتعملي مودب و صوتها بقي عالي</strong></p><p><strong>انا ؛ طب انتي ممكن تقعدي و هفهمك كل حاجه علشان انتي فاهمه غلط</strong></p><p><strong>سومه ؛ انت ازاي اصلا تعمل ف ابني كدا انت متعرفش انا ممكن اخلي ابوه يعمل فيك ايه و ف بلدك كلها انت بن مين يبني انت انا شوفتك قبل كدا و لسه بتحلف طب و ا.. لاعمل و اسوي و خلاص بقي صوتها هنتفضح</strong></p><p><strong>انا قومت زقيتها وقعت عل الكنبه و مسكتها من طوق الجلابيه عند الرقبه و و حطيت ركبتي علي صدرها علشان كانت هتقوم و تمسك فيا قولتلها بصي بقي يا ست انتي</strong></p><p><strong>ابنك انا معملتش فيه حاجه غير لما قفشته مع الشملوله اللي جابت لحد هنا انا مسكت ابنك و هوا بيكلمها ف التليفون و كلمته و حذرته انه يبعد عنها مسمعش الكلام و قفشته ف شقتها هنا امبارح عاوزاني اعمله ايه اعمله تمثال و احطه قدام بيتنا و لا ايه بكسمك</strong></p><p><strong>لقيتها هديت خالص و وشها قلب من الشده للاستعطاف شكل اي ست سنها كبير</strong></p><p><strong>سيبتها و بعدت عنها قعدت عل الكرسي اللي جمب الكنبه</strong></p><p><strong>سومه اتعدلت و جت جري جمب رجلي</strong></p><p><strong>سومه ؛ ابوس ايدك يا بني حقك عليا هوا مترباش و انا هربيه و ادبه و هخلي ابوه يكسر عضمه انت مخبي ابني فين و عماله تبوس ف ايدي معلش علشان خاطري انا قد امك اهو</strong></p><p><strong>بصيتلها و انا ببرقلها</strong></p><p><strong>سوما ؛ طب بص اعمل فيا انا اللي انت عاوزه بس سيب ابني خد حقك مني انا و شكل ما هوا عمل ف اختك و لا قريبتك اعمل فيا انا من ايدك دي لايدك دي بس سيب ابني</strong></p><p><strong>انا بتكلم بعنطزيه كدا ؛ طب ما دا طبيعي امال انا جايبك لحد هنا ليه ?</strong></p><p><strong>سوما سكتت و بلمت و رجعت شويه لورا و بصتلي و بدات تتنهد هتعيط</strong></p><p><strong>انا ؛ طب ما انا بنت عمتي عيطت طب هوريكي انا اللي هيخليكي تتاكدي ان الموضوع مش هيعدي بالساهل و بشويتين السهوكه و الدمعتين بتوعك دول</strong></p><p><strong>و قومت شديت موكا عل الكنبه و رفعتلها العبايه السمرا و نزلت الاسترتش اللي لابساه و الاندر و انا بقول بنت المتناكه دي لابسه ميت حاجه ليه افتكرت ان دا العادي بتاع موكا و انها عل طول محترمه قدام الكل</strong></p><p><strong>شاورت ل سوما عل مكان السجاير اللي مطفي ف طيزها و مكان الجروح اللي ف ظهرها و قومت فاتح طيز موكا و قايلها شابفه الخرم بقي عامل ازاي</strong></p><p><strong>سوما بلمت و الدموع بقت تجري من عنيها لوحدها و مش عارفه تتكلم و عماله بتهته ف الكلام اناااااااااا يبنننننني و تبص ل موكا و تعيطلها حققققققكككك عليييبا انااااا يبنتتتي ..</strong></p><p><strong>انا بعصبيه ؛ شسششششششسسس بقي بطلي بقي</strong></p><p><strong>سوما قطعت النفس خالص</strong></p><p><strong>انا ؛ ايوه كدا خلينا نتفاهم</strong></p><p><strong>بصي يا سوما لاما نقوم ندخل الاوضه دي و اخد حقي منك و اجيبلك ابنك تاخديه ف ايدك لاما تقومي تمشي حالا و انا هبعت اجيب ابنك و هربطه هنا و هعور البت و هنعمل قصه عليه و هنكلم ابوها واخوها و ولاد عمها و اخوات جوزها يجو يتصرفو مع ابنك و اطن انتي عارفه ابوها كويس ?</strong></p><p><strong>سوما مرضيتش</strong></p><p><strong>موكا سحبتها من ايديها و قالتلها قومي يا طنط شويه و كلكو تمشو و يبقي موضوع و اتقفل و تاخدي ابنك ف ايدك و تطلعينا من اللي ابنك عمله فينا</strong></p><p><strong>انا ؛ لا يا موكا سيبيها براحتها هيا حره قدامها دقيقه لو متحركتش انا هطلها بره و هكلم الكل حالا</strong></p><p><strong>لقيت سوما نطقت و قالتلي حاضر انا هعمل كل اللي انت عاوزه بس اشوف احمد الاول</strong></p><p><strong>انا ؛ للاسف مش قريب من هنا هوا عند واحد صاحبي ف المزرعه و بعدين انتي متطلبيش اصلا انتي تسمعي الكلام و الجزمه ف بوقك تمااام</strong></p><p><strong>سوما : حاضر عنيا يا بني</strong></p><p><strong>انا اصلا مش فاكر انا كنت مودب ساعتها كدا ليه دا لو موكا مكاني حتي كانت بقت ارجل من كدا</strong></p><p><strong>المهم سوما خدتها عل اوضه النوم و رجعتلي قالتلي احا يا زيكو انشف عل الست كدا انا حاساك دقيقتين و هتطلع ١٠ ج تديهالها و تمشيها</strong></p><p><strong>انا ؛ شششششش روحي لابراهيم شوفيه بينيل ايه ف الزفت اللي جوا انا مش سامعلهم نفس و ربع ساعه كدا و تعالي بصي عليا لو عاوز حاجه</strong></p><p><strong>موكا ؛ حاضر و حضنتني و باستني عل شفايفي و لفت و مشيت</strong></p><p><strong>دخلت عليها اوضه النوم لقيتها واقفه مقعدتش حتي بس لا بتعيط و لا بدمع حتي واقفه عادي خالص قفلت الباب علينا و قعدت عل السرير باصصلها و هيا باصه عل الباب دقيقه</strong></p><p><strong>انا ؛ ايه حلو الباب اعملك واحد عل مقاسك دا</strong></p><p><strong>سوما ابتسامه صفرا و مرضيتش</strong></p><p><strong>انا ف سري احا دا انا انضف من عوض حتي</strong></p><p><strong>قومت شديتها من الطرحه وطيت راسها لحد وسطي و قولتلها هوا انا بكلم نفسي يا كسمك انتي فكرتي ان الشويتين دول دخلو عليا و قمت ضاربها بالقلم عل قفاها جامد من تقل وزنها اترزعت عل الارض شديت الطرحه برفع راسها علشان اشوفها لقيتها بتسوط و بتقلع الطرحه و الدبوس دخل ف رقبتها شوكها جامد</strong></p><p><strong>انا ف سري يا بنت اللبوه دا انتي شعرك حرير و كنتي مع عوض !!!!!!</strong></p><p><strong>انا جدعه كويس انك بتتعلمي بسرعه و قمت لازقها قلم صوابعي علمت ف خدودها</strong></p><p><strong>سوما صوتت و خبت وشها ف ايديها</strong></p><p><strong>انا : يلا شيلي العبايه السمرا دي يلاااااا</strong></p><p><strong>سوما اتنفضت بسرعه فتحت سوسته العبايه من ورا و رفعت العبايه</strong></p><p><strong>و يخرابي عل اللي تحت العبابه</strong></p><p><strong>لابسه عبايه بيتي لبني فوق الركبه و طوق العبايه واسع و صدرها قابب من البرا الكبيره اللي شايله المدفعين دول ?</strong></p><p><strong>ركب و رجول ايه يا جدعان بيضا اوي و نضيفه مصبوبه صب كدا بالمقاس</strong></p><p><strong>انا بلمت دقيقه كدا و قمت جبتها من شعرها شديت البنطلون زبي هايج لوحده حطيت زبي ف بوقها من غير ما انطق زبي دخل ف فرن و سوما متوصتش مصته بضمير خمس دقايق رفعتها عل السرير نيمتها عل ظهرها شديت الكلوت الكبير بتاعها القديم دا شبه البوكسر بتاعنا دلوقتي</strong></p><p><strong>ي خرابي حتي كسها ابيض بيلمع مفيش شعرايه</strong></p><p><strong>و رزعت يا معلم</strong></p><p><strong>انا كنت فرحان و منتشي و ماسك نفسي اني منزلش بالعافيه دقيقتين تلاته فضلت ارزع و هيا فارده رجليها رفعت رجليها عل كتفي و بقيت ارزع انا كل دا مش حاسس بيها انا حاسس بنفسي بالعافيه و مغمض عيني و منتشي عل الاخر اول ما قالت ااااااه</strong></p><p><strong>فوقتلها بقي بقيت ارزع جامد و سنه سنه النشوه راحت و بقيت بنيك بمزاج عدلتها عل جمبها و رفعت رجل عل كتفي و رجل تحتي وارزع يجي ١٠ دقايق و اهاتها بدات تزيد</strong></p><p><strong>نزلت رجليها و عدلتها عل ظهرها و سيبت زبي جوا بقيت اطلع و انزل بسيط و طلعت بزازها من البرا و بقيت ادعك فيها و ساند عليهم و انا برزع و هما حلويين جدا و الحلمه كبيره و مورده كدا و الحلمات فارشين لبره كدا</strong></p><p><strong>نزلت ببوقي بس بهيجان مع غل بقيت اعض و اشد ف بزازها بسناني و بتغل جامد قولت اخليها تصوت شويه لقيتها بتتموحن و الااااااه طالعه متمزكه حتي مصرختش</strong></p><p><strong>طبعا هيجت اكتر و ركزت ف العض مش ف الرزع و بقيت بعض اكتر و خاسس ان سناني هتقطعهم و هيا مغمضه عنيا و ماسكه دماغي و عماله تشدني عل صدرها</strong></p><p><strong>بقيت اعض بغل لحد ما قومت و جبتها عل جمبها تاني و دخلت. بين فخادها اللي هموت و اكلها و بقيت برزع بغل فيها و عمال اقفش ف بزازها و بقيت اضرب جامد بقي بالاقلام عل بزها الشمال و ارزع و اشتم يا بنت المتناكه يا جامده ايه الحلاوه دي يا مره يا شرموطه و زوو القلم جه عل وشها لقيتها صرخت بصوت عالي بس بقت تشدني عليها و لقيتها بقيت تشدني جامد و تنهج لحد ما لقيتها نزلت عل زبي و مياه كتير متسرسبه و نازله عل رجلي و رجليها مياه تقيله كدا سخنه و مكانها بيخليك تقشعر كدا ثبت دقيقه و عدلت نفسي نمت عل السرير و شديتها من شعرها نزلتها عل رجلي تلحس لبنها اللي غرق رجلي و الرجل التانيه تحت بطنها و سوتها كبيره و لامه ركبتي فيها كل حته جسمها بتهيج</strong></p><p><strong>و هيا بتلحس لبنها موكا دخلت بالموبايل</strong></p><p><strong>اووووووووووه ايه طنط دا مش ****** دا اتنين عشاق دا انا قولت هدخل الاقيكي مقطعه وشه ادخل الاقيكي كدا دا انتي هتلاقيكي مبتقعديش تحت جوزك كدا يا مره يا شرموطه</strong></p><p><strong>بصتلي و قالتلي يسهلك يا عم مره و لا ف الافلام و تحت رجلك بتمص زبك اهي مش عاوز حاجه اعملهالك</strong></p><p><strong>انا ؛ غمزتلها و قولتلها هاتي عصير و لا اي حاجه</strong></p><p><strong>سابت الباب مفتوح و طلعت</strong></p><p><strong>انا : كملي يا سومه يلا عاوزين نكمل</strong></p><p><strong>قامت قفلت الباب و رجعت تكمل مسكتها من شعرها و شديتها عل الارض مصرختش حتي كلتها جوز افلام عل خد واحد بغل صوتت</strong></p><p><strong>انا ؛ انا قولتلك اقفلي الباب</strong></p><p><strong>سوما بصتلي و ساكته عامله ضعيفه كدا بس مايعه</strong></p><p><strong>قمت رازعها جوز اقلام عل الخد التاني</strong></p><p><strong>انا بصوت عالي ؛ تاني يا كسمك هوا انا بكلم نفسي</strong></p><p><strong>سوما باست ايدي و قالتلي انا اسفه بلبونه كدا و باست زبي و كملت مص فيه فردت نفسي عل السرير و شديتها من شعرها جت ورايا بقت قاعده ما بين رجليا بتمص و انا شايف طيزها ف المرايه عماله تترج من حركه طلعوها من نزولها و هيا بتمص</strong></p><p><strong>موكا دخلت بكوبايتين عصير خدت واحده و شاورتلها تحط الصنيه عل الكومدينو جمبي و بقيت اشرب و سوما بتمص و اكن موكا مجتش اصلا</strong></p><p><strong>و موكا بتصورها و بتقولها براحه عل الولا يا مره يا شرموطه</strong></p><p><strong>شاورت لموكا تمشي و تبقي تيجي تاني كوبابه العصير كان فيها نصها خلينها اتعدلت و صبيت الكوبابه عل وشها و هيا فاتحه بوقها خلبتها تبربق ف العصير بلعت و شديتها نزلتها عل الارض بقت تمص و انا العب برجلي ف كسها اللي مليان ميه و قولتلها خليكي دقيقه هطرطر و جاي</strong></p><p><strong>و روحت انادي لموكا تصور الحته دي</strong></p><p><strong>دخلت عليهم لقيت ابراهيم فاكك الولا و راكب عليه ف وضع الكلبه و موكا ماسكه خياره صغيره و عماله تدخلها ف طيز ابراهيم و الخول موحا مغمض و بيتاوه و تحت مكان عشره شكله لسه منزل و زبه واقف و منزل سرسوب لبن كدا</strong></p><p><strong>غمزت لابراهبم و قولتله والعه معاك</strong></p><p><strong>موكا شالت الخياره بسرعه و خبتها ف صدرها</strong></p><p><strong>موحا فتح عينه و فاق و بيقولي با زيكو خلي امي تروح و خلينا مع نفسنا صدقني هننبسط اكتر و مبسوط كدا و هوا بيتكلم</strong></p><p><strong>انا ؛ موحا هنخلص و قولي ردك عل كلامي بس بعد ما نخلص اسيبك مع سيدك هيما و هرجعلك كمان شويه</strong></p><p><strong>تعالي يا موكا قولتلها توقف تصور و متجيبش وشي خالص</strong></p><p><strong>و متتكلمش هيا نهائي</strong></p><p><strong>رجعت لقيت سوما زي ما هيا قعدت مكاني و رجعت تمص و انا رجعت العب ف رجليها هيا اندمجت و غمضت عنيها مع لعب رجلي ف كسها و بقيت ادخل صابعي الكبير العب فيها من تحت و ارج فيها جامد ف كسها بن الفاجر دا</strong></p><p><strong>غمزت لموكا تصور</strong></p><p><strong>و مره واحده و بصوت غشيم شديت شعرها و نزلت راسها عل رجلي و قولتلها نضفي رجلك سيدك يا متناكه يا بنت الزانيه سيبت شعرها و هيا لوحدها مش محتاجه حاجه بقت تمص بصوت عالي و مندمجه لحد ما خلت رجلي بتلمع و رفعت راسها سقفتلها و شاورت عل الكاميرا وقولتلها اعملي باي باي</strong></p><p><strong>لقيتها رفعت ايديها و عملت باي باي و ربعت رجليها و حطت راسها بين ايديها و سكتت</strong></p><p><strong>قومت خدت الموبايل من موكا اتفرجت الفيديو عجبني و نزلت وريته لسوما</strong></p><p><strong>موكا ؛ دا احلي من افلام السكس اللي ابنك فرجني عليها</strong></p><p><strong>شكلك حلو اوي يا طنط و انتي تحت رجل واحد اد ابنك و عماله تمصي رجله بضمير كدا و قامت و بيساها من خدها و قالتلها دا انا لو راجل كنت كلتك حته حته يا مانجا انتي</strong></p><p><strong>و طلعت و سابتنا و قفلت الباب وراها</strong></p><p><strong>انا : انتي يا بت خلاص كدا مفيش فيديوهات تاني</strong></p><p><strong>عاوزه تقومي تمشي قومي يلا امشي و ابنك هبعته وراكي</strong></p><p><strong>عاوزانا نكمل هوريكي متعه عمرك ما حسيتي بيها قبل كدا لا مع جوزك و لا اي حد عرفتيه غير جوزك</strong></p><p><strong>طبعا كنت قاصد علشان احسسها اني خطر</strong></p><p><strong>لقيتها بصتلي و قالتلي اللي انت عاوزه</strong></p><p><strong>انا ؛ تاني بكسمك انتي مبتسمعيش الكلام ليه</strong></p><p><strong>خلي ف بالك انا مش هنولك اللي ف بالك و اضربك تاني لا انا بس سيبتلك علامه صغيره تفضل ف وشك يوم و لا اتنين علشان متنسنيش بسرعه و ضحكت</strong></p><p><strong>سوما ؛ انا من ايدك دي لايدك دي يا سي زيكو</strong></p><p><strong>بس متفضحنيش و لا تفضح ابني و اعتبرني خدامتك</strong></p><p><strong>انا ؛ انا كلامي واضح و انتي فاهماه</strong></p><p><strong>هتنيلي ايه بكسمك دلوقتي هتمشي و لا هتقعدي</strong></p><p><strong>سوما ؛ باصه ف الارض و مكسوفه</strong></p><p><strong>هقعد بس خايفه من الفضيحه او حد يعرف</strong></p><p><strong>انا ؛ ما قولنا انتي متتشرطيش عليا ف حاجه يا بنت اللبوه بلاس غباء و بعدين انا هفضحك ليه انا هفضح نفسي يعني و لا هفضح بنت عمتي اللي احنا قاعدين ف شقتها</strong></p><p><strong>مش ناقصه غباء</strong></p><p><strong>سوما ؛ حاضر</strong></p><p><strong>انا ؛ طب بصي شايفه الباب دا قالتلي اه</strong></p><p><strong>قولتلها يلا عليه اقفي و ارفعي اديكي و متنزليهاش ابدا</strong></p><p><strong>سوما قامت و وقفت جسمها بيرج رجه كدا لما بتتحرك عارفين احساس الجيلي كدا ماشي عل الارض ?<img class="smilie smilie--emoji" loading="lazy" alt="❤️" title="Red heart :heart:" src="https://cdn.jsdelivr.net/joypixels/assets/6.0/png/unicode/64/2764.png" data-shortname=":heart:" /></strong></p><p><strong>روحت جيبت الشيبشب و ضربتها عل طيزها جامد</strong></p><p><strong>يا خرابي ف عل الرجرجه و مكان الشبشب اللي مكانه علم ف طيزها و هيا بتتلوي و ال اااااااااه طالعه من جوا بطنها بلبونه كدا ضربه عل الطيز التانيه كنت هيجت</strong></p><p><strong>شديتها وطيتها و هيا عل الباب و رزعت زبي ف كسها من ورا بسبب طيزها الكبيره مدخلش غير نصه بس انا كان الوضع عاجبني لبن بنت الاحبه مليانه لبن ابيض ف كل حته و جسمها مولع ناااار و اهاتها ايه تطلع ال ااااااه من هنا تبقي عاوز ترزع بسرعه علشان ال اااااه تبقي ملاحقه ال ااااه ??</strong></p><p><strong>شديتها عل السرير و حطيت وشها عليه و بقيت ارزع ف كسها و انا بضرب بالشبشب عل ظهرها لحد ما ظهرها كله علم قلبتها عل ظهرها و بقيت انيك جاااااامد و انا ماسك الشبشب و بغل عل بزازها بالشبشب شويه عل البز دا و شويه عل البز دا و المتناكه هيجانه جامد لحد ما نزلت تاني و كسها بقي نار و شكل وشها يهييج لوحده قمت منزل ف كسها و انا بلزقها بالشبشب عل الحلمه لقيتها صوتت رميت رجليها و قعدت عل كرسي التسريحه بشرب من كوبايه العصير التانيه ??</strong></p><p><strong>طبعا انا نفسي مقطوع من الهيجان بس خلاص بدات اتعود اني اخبي الحكايه دي</strong></p><p><strong>و كمان الافلام اللي شوفتها بتاع الحاج صاحب البيت كان فيها افلام ناس زنوج و دول ايه مبيتعبوش ف كنت بحاول اقلدهم دايما ?</strong></p><p><strong>المهم</strong></p><p><strong>سوما ؛ كدا يا زيكو تخلي جسمي كله كدا ?</strong></p><p><strong>انا ؛ ماله يا شرموطه الزيكو دا الزيكو لسه مبداش الحفله انتي تعبتي و لا ايه</strong></p><p><strong>سوما ؛ بجد لا كفايه كدا علشان متاخرش و كلم صاحبك يمشي احمد بقي يخليه يروح و لو عاوز هدوم و لا حاجه ابعتله</strong></p><p><strong>انا : كدا يا لبوه الزيكو هتسيبي الدلع دا و تروحي فين</strong></p><p><strong>يا لبوه دا انتي شكلك ما صدقتي لقيتي راجل يهينك شكلك كدا دا انتي غرقتي السرير دا انتي نزلتي اد ما انا نزلت يجي عشر مرات</strong></p><p><strong>سوما بتبصلي و بتبتسم كدا</strong></p><p><strong>انا ؛ بس انتي بتحبي الضرب اوي يا سوما بتحبي ايه كمان</strong></p><p><strong>سوما ؛ انا حبيتك يا سيدي اوووي و هحب اي حاجه منك ختي لو عملتني طفايه شكل موكا</strong></p><p><strong>انا ؛ دا انتي هتموتي يا سوسو انهاردا كلمي بنتك قوليها رايحه عند اختك و لا اي حاجه و هتتاخري كمان شويه او كلمي المعرص جوزك قوليله هدخل الحمام و اجيلك تكوني كلمتيهم و قاعد عل الارض شكل الكللابب بتوع مزرعتكو مستنياني عل ما اجي و سيبتها و قومت اشوف بقيه شقه الدعاره دي ?</strong></p><p><strong>انا ما صدقت قومت شربت يجي ازازه مياه و خدت نفسي كدا و فتحت عل ولاد اللبوه الاقيهم مقعدين الواد عل خياره كبيره و عمالين يزقوه لتحت علشان تدخل ف طيزه</strong></p><p><strong>و موحا قاعد مفيص منهم و تقريبا الخياره ماليه طيزه و مخليه زبه واقف مدي تعظيم سلام. ?</strong></p><p><strong>شاورت لابراهيم و موكا يبعدو عنه</strong></p><p><strong>الواد اترمي عل الارض و الخياره عماله بتتسحب ببط تطلع من طيزه لحد ما طلعت خالص و خرم طيزه بقي يجي ٣ سم و مغمض عينه و سارح</strong></p><p><strong>خدتهم عل برا</strong></p><p><strong>انا ؛ انا خلصت كدا ناقص ابراهيم يجي يدوق القشطه دي و ندخلها عل موحا و احنا رافعنها عل ازبارنا و نمثل عليهم شويه و نمشيهم و نخلص اليوم دا</strong></p><p><strong>موكا ؛ انا مش طايقه كلامك اه بس الصراحه يا بختكو دي مهلبيه كدا</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ هنروووووووووووق ?</strong></p><p><strong>انا طب موكا خشي لاعبي كلبتك شويه</strong></p><p><strong>و شويه و ابقي اربطيه من رقبته كدا بحبل بس خلي العقده غشيمه ميعرفش يفكها بسهوله علشان لو عمل حاجه و اخنا داخلين بامه و ابقي ١٠ دقايق كدا و تعالي صورينا فيديو و ابقي ارجعيله</strong></p><p><strong>موكا حاضر</strong></p><p><strong>حطيت ايدي عل كتف ابراهيم و قولتله عاوزك تتغابا ?</strong></p><p><strong>فتحت الباب دخلت الاول لقيتها نزلت باست رجلي و بقت تلحس بلسانها</strong></p><p><strong>دخلت جوا و ابراهيم ورايا لقيت وشها اتخطف بس منطقتش</strong></p><p><strong>انا ؛ سلمي عل هيما يا سوما دا صاحب عمري و عارف كل حاجه و مبخبيش عنه حاجه</strong></p><p><strong>سوما سمعت و وشها فك شويه و لقيتها نزلت باست رجليه الاتنين و قالتله اتفضل يا سي ابراهيم</strong></p><p><strong>يدوبك الباب اتقفل لقيت ابراهيم شدها زنق زبه ف بوقها و اكنه ماسك حرامي الست رجعت عليه و هوا و لا هوا هنا لحد ما نزل ف بوقها و تقريبا هيا محتاجتش تبلع ابراهيم نزل جوا زورها اصلا ? و قعد عل السرير ياخد نفسه</strong></p><p><strong>قولتلها بسرعه عل الحمام اغسلي وشك و نصفي نفسك و تعالي</strong></p><p><strong>سوما ؛ هوا فين يا سيدي قولتلها امشي عل طراطيف صوابعك خدي الطرقه يمين ف يمين و امشي بسرعه علشان محدش يحس بيكي ف اتنين اصحابنا جوا مش عاوزهم يعرفو انك هنا</strong></p><p><strong>سوما ؛ طب ما تيجي معايا يا سيدي انا خايفه</strong></p><p><strong>انا متخافيش اعملي اللي قولتلك عليه و تعالي يلا</strong></p><p><strong>و طلعت</strong></p><p><strong>و مسكت الخول من شعره بقوله اخا عل الرجاله دقيقتين ف بوقها و تنزل</strong></p><p><strong>ابراهبم ؛ المره حلوه اوي يا زيكو مقدرتش</strong></p><p><strong>بقوله انت نزلت ف الواد مره قالي مرتين قولتله بقي تسيب دي و تنزل مرتين ف الخول دا ?</strong></p><p><strong>قالي خمسه بس هاخد نفسي عل ما تيجي و هنكمل اتفاقنا اهدي بس</strong></p><p><strong>راحت سوما و جت قفلت الباب و نزلت عل الارض باست رجل ابراهيم و قالته شكرا يا سي ابراهيم انك نزلت ف بوقي</strong></p><p><strong>و جات باست رجلي و مصت صباع رجلي الكبير و جت قعدت عليه و قالتلك شكرا يا سيدي عل اليوم الحلو دا</strong></p><p><strong>انا ؛ و لسه يا شرموطه سيدك هتنبسطي اكتر ?</strong></p><p><strong>و طلعتلها زبي و هيا اشتغلت مص فيه و تاخده كله لاخره و تطلعه لحد ما سخنت طلعتها عل السرير ف وضع الكلبه و بقيت ارزع فيها و لافف شعرها ف ايدي و بنيك جامد و اشد ف شعرها اجمد و هيا عماله بتعزف بنت المتناكه بصوتها ( اااااه حلو يا سيدي اااااااه زبك جامد يا سيدي اااااااااااه قطعني تحتك يا سيدي ااااااااااااه انا تحت امرك يا سيدي اضربني ف كسي كمان يا سيدي لحد ما تعبت قمت وقفت عل السرير و قمت ضاربها بالرجل ف كسها لقيتها قاااالت ااااه و نامت عل السرير كان العلق سخن معانا لقيته عدلها و ركب زبه ف كسها و اشتغل ترزيع فيها و انا شاورتله لو سخنت و هتنزل طلعه و اهبط قالي تمام</strong></p><p><strong>سيبته دقيقتين كدا و رجعت عدلت نفسي و عدلتهم</strong></p><p><strong>بقيت نايم عل ظهري ف وسط السرير و سوما بتمصلي و ابراهبم وراها راكبها و عمال يشد ف يضرب ف طيازها و هوا بينيك</strong></p><p><strong>موكا دخلت تصور</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ انتي متناكه اوي يا مره. كسك حلو طيزك حلوه و جسمك حلو جوزك الخول فين يا بت اللبوه</strong></p><p><strong>سوما ؛ نايم عل ودنه يا سي ابراهيم مفكرني عند اختي</strong></p><p><strong>انا ؛ اختك مين يا لبوه انتي فين دلوقتي يا بنت العرص</strong></p><p><strong>سوما ؛ انا ف بيت موكا صاحبه بنتي</strong></p><p><strong>و نايمه عل سريرها عريانه و لحمي كله باين و سيدي زيكو عشرني و ملاني لبن و خلاني مبسوطه و متعشره و سي ابراهيم نزل لبنه ف بوقي و خلاني بلعته و راكب دلوقتي عل الكلبه سوما و عمال ينيكني و انا بمص و بلحس زب سيدي زيكو اللي هفضل كلبته هوا بس طول العمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شاورت لموكا تقفل الفيديو قفلته</strong></p><p><strong>ف بقولها مش عاوزه تمسي عليها باي حاجه خالص كدا يا موكا</strong></p><p><strong>موكا لا لسه دوري ف اللي جاي قولتلها ٣ دقايق و جايلك جهزي الدنيا عندك و خلي ف روح الهيجان منتشره كدا</strong></p><p><strong>ضحكت ومشيت</strong></p><p><strong>انا ابراهيم قوم شوف كريم و جرب طيزها كدا انا لسه مجربتهاش</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ مش محتاجه كريم بنت اللبوه مغرقه زبي لبن اهو</strong></p><p><strong>و طلع زبه و بيزقه ف طيزها مفيش دقيقه لقيته بيقولي دخل كله اهو</strong></p><p><strong>انا ؛ طب زقها عليا كدا تعالي بيها و بقيت اشدها لحد ما دخلت زبي كسها</strong></p><p><strong>و هيا ااااااااااااااااه</strong></p><p><strong>ااااااااااااااه انا اول مره يحصلي كدا حلووووووووووووووو</strong></p><p><strong>جميييييييييبيبل</strong></p><p><strong>يا لهووووووووووي حلويييييين اوووووي و انا و ابراهيم نازلين طالعين و حاسيين بازبار بعض اكنهم داخلين ف نفس الخرم و شاورتله يشد ف شعرها بغل علشان متنزلش</strong></p><p><strong>و انا بقيت اقرص الحلمات بضوافري علشان تفصل شويه بدل ما هيغمي عليها من الهيجان و شاورت لابراهيم نزل</strong></p><p><strong>و نزلت وراه و هيا نامت عل ظهرها نفسها مقطوع</strong></p><p><strong>انا ؛ لا بقولك ابه تعالي انا هيجان اوووي بكسمك مش وقت راحه قومي</strong></p><p><strong>ابراهبم راح جابها من شعرها و شالها و دخلها عليا زبي اتزحلق ف كسها مسكت رجليها الاتنين و خليته يدخل زبه ف طيزها هوب صوتها بقي فاجر تاني</strong></p><p><strong>و عماله تقول مش قادره هتعور كدا انا مفشوخه قوي نزلناها عل الارض و بقينا نمشي بيها و احنا بنيك لحد الباب فتحنا الباب</strong></p><p><strong>ابراهيم ؛ موكا هيجانه هناك و احنا هيجانين هنا الشقه دي فيها عفريت بيهيح كل اللي بيجو هنا و لا ايه</strong></p><p><strong>مشينا لحد اوضه ******* و فتحت لقيت موكا مدياني طاهرها و مخليه موحا ف وضع الكلبه عماله تزوق الخياره الكبيره و هوا بيلعب ف زبه الخول و مقضيها زوقي يا ستي انا خول و استاهل زقي املي طيزي بزبك الكبير دا</strong></p><p><strong>دخلنا بسوما بظهرها من عند ناحيه ابراهيم و قفلنا الباب و موكا عدلت احمد وشه ف وشنا و هيا ركباه و بدخل الخياره و انا مدخل زبي ف كس امه و ابراهبم بينيك طيز امه و محدش فينا احنا التلاته بطل نيك و ابتدينا نتغل ف النيك</strong></p><p><strong>لحد ما نزلت انا و ابراهيم و سوما ف وقت واحد</strong></p><p><strong>و احمد نزل قبلنا طبعا سوما اترمت عل الارض بتنهج و بتاخد نفسها بالعافيه انا قعدت عل الكرسي و سدنت و قاعد اتفرج و باخد نفسي براحه علشان مفيش حاجه تفوتنيي لو لاحمد اتهور او حتي انه موكا قعدت عل السرير بتتفرج ابراهيم سطح عل السرير و هوا بيلطش احمد بالقفا و بيقوله ماما دي جوهره ??</strong></p><p></p><p></p><p>الجزء العاشر ?</p><p>القصه مش ملخبطه و لا حاجه يا جماعه</p><p>ف جزء اتمسح بس مش مني انا كنت كاتبه و ف ناس متابعه من الاول اكيد قراته ف هخلص بس علشان متلغبطش و ف الاخر هبقي اكتبه تاني</p><p>نيجي للمهم ....</p><p>اوضه ******* كرسي و سريرين و طرقه ما بينهم و دولاب و خته فاضيه ف النص بين الدولاب و السريرين</p><p>انا قاعد عل الكرسي باخد نفسي و مركز مع الكل</p><p>ابرهيم نايم مدد عل السرير موحا ما بين السريرين قاعد عل رجله و مصدوم و مبرق موكا قاعد عل السرير و رجليها عل الارض و عماله تلعب بالخياره ف طيز موحا</p><p>سوما ام موحا سانده عل الدولاب و مخبيه. وشها ما بين رجليها</p><p>انا وابراهيم و سوما دخلنا و نزلنا و كله قعد ف حته</p><p>و موحا مبيتكلمش اول ما شاف امه ما بينا انا و ابراهيم</p><p>موكا فضلت ترزع فيه جامد لحد ما نزل عشرته</p><p></p><p>انا ؛ ايه رايك يا موحا انت و سوما ف المفاجاه دي</p><p>انت كنت بتتناك هنا وماما كانت بتتناك ف الاوضه اللي جمبك</p><p>موحا ساكت مبيتكلمش</p><p>انا ؛ طب ايه رايك انتي يا سوما</p><p>سوما مرفعتش راسها اصلا</p><p>انا بصوت عالي شويه ؛ يا ولاد المتناكه انا بكلم نفسي و لا انتو عاوزيننا نبدا تاني من جديد</p><p>موحا ؛ كفايه كدا يا زيكو بجد كدا انت افتريت و زودتها اووي صدقني كفايه كدا</p><p>سوما ؛ بصتلي و بتترجاني بعنيها ان كفايه كدا</p><p>انا : طب تعالي انت و هيا هنا</p><p>الاتنين جايين ناحيتي فردت رجلي خليت سوما جت قعدت بكسها عل رجلي الشمال و موحا الخول جاي بالخياره ف طيزه لسه مطلعتش و موكا عماله تزوقها علشان متطلعش</p><p>انا ؛ بقيت العب برجلي ف كس سوما و اللبن مالي كسها</p><p>و ازق الخياره بالرجل التانيه ف طيز موحا و هوا بيتنفض نفضات صغيره كدا عل رجلي</p><p>انا ؛ بصو بقي يا حبايب قلبي</p><p>احنا كدا بقينا اصحاب و حبايب تاني</p><p>امك دي يا بميت راجل انا لو مكانها كنت سيبتك و رميتك لابوك هوا يتصرف فيك هيا عملت دا كله لاجل انها بتحبك بس انت مفيش عندك ددمم انت حتي ملومتش نفسك دا انت مكسوف منها سوما بصتلي بابتسامه كدا انت لو بتفهم مكنتش حططتها ف الموقف دا من الاول من قبل ما نقرب من موكا اصلا و خلي ف بالك انا لولا اني حسيت انها فعلا ست مش عاوزه مشاكل و كل همها انك تمشي سليم مكنتش خلصت الليله كدا</p><p>و انت يا خول انت لو بصتلها او قولتلها كلمه متعجبهاش و مسمعتش كلامها بعد كدا كلمه كلمه و اعتبرتها ارجل من ابوك انت حسابك هيبقي معايا انا</p><p>و انتي يا سوما هوا غلط بس هوا اتمادي ف الغلط و حط نفسه ف حته هوا نفسه مكنش يحلم بيها و هوا خدت اللي فيه النصيب</p><p>انا عمال العب فيهم من تحت علشان يفضلو مركزين معايا</p><p></p><p>شاورا لموكا جت ورا سوما و ابراهيم ورا موحا</p><p>موكا جت قعد تلعب ف ظهر سوما و طيزها وعماله تخربشها براحه ف ظهرها و طيزها لحد ما لقيتها بتلعب مع رجلي</p><p>و ابراهيم ورا ابراهيم عمال يزوق احمد عل تحت الخياره تخش اكتر و يقفش ف طيزه و يحاوط رقبته بايده اكنه بيخنقه بس بدلع بقي و احمد لقيت عينه بدات تروح تاني</p><p>انا ؛ اظن كدا كلنا بقينا عادي مع بعض و مفيش زعل ما بينا صح و لا ايه</p><p>موكا ؛ انا مسامحه علشان خاطر سوما العسل دي</p><p>ابراهيم ؛ يا عم دا موحا قصدي احمد و سوما حبايبنا</p><p>سوما ؛ انت جدع اوي يا زيكو يا ريتك كنت ابني</p><p>انا ضحكت و قولتلها مكنتش بسطك كدا و غمزتلها ضحكت</p><p>احمد ؛ نزل باس رجل امه و قالها حقك عليا و لو انتي مش زعلانه انا مش هزعل و كلامك بعد كدا بقي شكل السيف عل رقبتي</p><p>سوما طبطبت عل دمااغه و رافعتها من عل رجليها و قالتله خلاص اللي حصل حصل انزل بوس رجل سي زيكو و سي ابراهيم خليهم يسامحوك انا مش زعلانه من حاجه و بتبصلي ف عيني بصه رايقه كدا</p><p>و لفت باست ايد موكا و قالتلها حقك عليا يا ستي موكا</p><p>انا ؛ خلاص يا سوما احنا تمام</p><p>هترد عليا يا احمد دلوقتي و لا ايه</p><p>احمد بص لامه و سوما مستغربه</p><p>انا اتكلمت و حكيتلها عل الخيارات التلاته</p><p>لقيتها قالت لا احمد هيبعد خالص و انا موجوده اهو اللي ستي موكا عاوزاه هعمله و قالتلي بعد اذنك يا سيدي عاوزاك دقيقه ف الاوضه التانيه</p><p>انا قومت و شديتها من ايديها و خدتها عل الصاله و قعدت عل الكرسي لقيتها جت بين رجليا و بصالي لعنيا و هيا تحتي كدا</p><p>سوما : انا انبسط اووي ممكن ننسي كل اللي فات و تعتبر اننا كنا بتعرف عل بعض انهاردا و تخليني اشوفك تاني</p><p>انا ؛ موافق يا سوما و قعدت العب ف شعرها و اشدها انيمها عل زبي بس بشرط واحد و مفيهوش كلام</p><p>سوما ؛ اؤمر يا سي زيكو</p><p>انا ؛ شكل ما انتي اختارتي اللي يبسطك احمد كمان ينبسط</p><p>سوما ؛ شكرا يا سي زيكو و بتبتسم</p><p>طلعت زبي و شديتها قعدت تمص فيه و تلعب بلسانها ف الخرم و تاخده كلها ف بوقها و داخل لزورها براحه و تطلعه و تخبطه ف وشها و تلحس ف البيضان و تدخل البيضتين ف بوقها و تلعب فيهم بلسانها</p><p>قولتلها كفايه علشان متتاخريش قالتلي محدش هيحس ف البيت اصلا انا لو مت محدش هيفتكرني انت مش عارف انا عايشه ف ايه و انت كلامك جوا مع احمد فكرني اني ست و ام و مهمه اوي كدا و هتبدا تدمع</p><p>شديتها خدتها ف حضني و رزعت طيزها بايدي قولتلها ايه يا لبوه ما كفايه دراما بقي</p><p>قومتها و لبست و شديتها و دخلنا الاوضه لقيت ابراهيم راكب احمد</p><p>ابراهيم ؛ ياااااااااااااااااه يا موحا امك طريه اوووي يلا</p><p>دا انت حته عضمه بالنسبالها ابوك خول اوي انه سايبها كدا</p><p>عوض مين دا اللي ينيك امك مش عيب القمر دا تسيبها كدا دي لو امي كنت ركبتها انا ليل نهار يا خول مش اسيبها لعوض يا اهبل</p><p>احمد ؛ اااااااااااااه ابقي خليك دايما كلمني و انا هجيلك كل يوم يا سيدي ابراهيم انا حبيتك اوووي و بحب طريقتك معايا اوووي خلينا اصحاب</p><p>ابراهيم ؛ و هوا انا هسيب الطيز دي ل مين بزمتك</p><p>و ابراهيم قعد يرزع لحد ما نزل</p><p>انا ؛ ايه يا جدعان مش قولنا كفايه</p><p>ينفع كدا تخلو سوما تشوف المناظر دي</p><p>يلا يا احمد اختار هتعمل ايه سوما هتسيبك تختار براحتك</p><p>احمد ؛ ساكت و مكسوف و اتشجع و قال اللي ماما قالته انا مش هختار غيره و قام دور عل هدومه لبسها و وقف</p><p>ابراهيم ؛ لا عجبتني يلا بس احنا صحاب برضو هنفضل صحاب و بيغمزله</p><p>موكا ؛ متزعليش يا سوما مني انتي ام صاحبتي و انا عمري ما شوفت منك حاحه وحشه و خضنتها</p><p>انا ؛ طب يلا بينا كل واحد يشوف حاله فركش يا جدعان ?</p><p>ابراهيم طبعا مسطح عل السرير و بدا ينام</p><p>موكا سابتنا و طلعت الصاله</p><p>احمد ؛ ماما انا لبست يلا</p><p>و سلم عليا و باسني و باس دماغي احنا هنفضل اصحاب صح</p><p>انا ؛ ايه يا علق محنا اصحاب اصلا و بنلعب كوره مع بعض عل طول</p><p>سوما ؛ طب يا احمد اطلع روح عل البيت و انا هاجي وراك</p><p>احمد ؛ حاضر يا ماما</p><p>و طلع مشي و طلعنا وراه سلم عل موكا و مشي</p><p>و تقريبا قعدت كتير مشوفتوش بعدها يجي كام شهر مكنتش بشوفه الا ف امتحانات المدرسه</p><p>سوما ؛ عاوزه اتكلم معاك لوحدنا</p><p>انا حاضر تعالي نقعد ف الصاله و نخلي موكا تعملنا شاي</p><p>سوما : لا تعالي الاوضه علشان الهدوم بتاعتي</p><p>انا ؛ يلا و ناديت لموكا تعملنا شاي</p><p>و دخلنا الاوضه و قعدت عل الكرسي</p><p>لقيت سوما نزلت عل الارض و جت بين رجلي و بتحسس عل زبي</p><p>انا : ايه يا سوم ما تروقي كدا</p><p>سوما ؛ انا مش عاوزه امشي خلينا قاعدين شويه و طلعت زبي و نزلت مص ف زبي و ف البيضان غرقتني مياه مم بوقها و لقيتها نزلت البنطلون كله و من اول زبي نزلت مص لحد ما وصلت لرجلي و قاعده بتلحس و بتبوس</p><p>عل فتحه الباب من موكا دخلت بالشاي</p><p>موكا : ايه يا سوما طب دا انا دخلت حتي احترميني حتي</p><p>سوما : معلش يا موكا انا مش عاوزه اضيع دقيقه و انا جمبه</p><p>موكا ضحكت و سابتنا و طلعت</p><p>و لقيت سوما بتقلعني الشبشب و مسكته ببوقها و ادتهولي ف ايدي و بتبصلي و تضحك</p><p>مسكت الشبشب و رزعتها عل طيزها جااااااااامد و هيا بتمص زبي و هيا شغاله مص و لا اكني بضربها جاااامد</p><p>انبسطت و بقيت اضرب جامد عل طيازها</p><p>لحد ما اتعدلت شويه كدا و بقيت اضرب ف بزازها المدلدله من الجمب كدا و ازوق زبي ف بوقها اكتر</p><p>شديتها من شعرها</p><p>و رميتها عل السرير و فتحت رجليها و قعدت ادعك ف كسها من بره بالشبشب ادعك جامد و اضرب براحه و ادعك جامد و اضرب براحه و هيا شغاله ااااااااااااه حلو اوي يا سيدي اااااااااااااااه سيدي و تاج راسي اااااااااه انا الشرموطه بتاعتك يا سيدي و ركبت عليا و انا ماسك الشبشب و هيجان من ضربي ليها و هيا باين عل وشها الهيجان و زنقت زبي ف كسمها و قعدت ادخله و اطلعه من كسها براحه مبطرخ يا جدعان و ابيض و ناعم و ملبان لحم كدا قابب اوي</p><p>و عمال ادخل و اطلع براحه و هيا شغاله اااااه اااااه</p><p>و انا بدات ادخل و اتنطط و بضربها عل بزازها بالشبشب و هيا مندمجه و مبسوطه و انا عمال اضرب و لا اكني بضرب اصلا عماله تدعك ف كسها من فوق و حسيتها هتنزل كدا ضربت اديها بالشبشب بصتلي قولتلها اصبري يا لبوه جايلك اهو</p><p>قومت طلعت ادور ف الشنطه بتاع ابراهيم اللي كان جايبها دخلت الاوضه لقيته نايم عل بطنه و موكا جمبه شغاله الخياره و هوا عايش معاها دورت ف الشنطه لقيت عصايه صغيره فيها حته جلده و خدت علبه السجاير و طلعت و سيبتهم</p><p>دخلت عل اللبوه لقيتها بتقفش ف بزازها بايد و بتلعب ف كسها بايد تانيه بالعصايه عل بطنها جامد و فولتلها مش المفروض تبقي قاعده مستنيه سيدك ورا الباب يا بنت العرص</p><p>نزلت جري باست رجلي حقك عليا سيدي حاضر و نزلت تاني تمرمغ وشها ف رجلي</p><p>طلعت عل السرير مددت و شاورتلها تجيب كوبايه العصير جمبنا و لعت سيجاره و خلبتها تمص زبي كويس و شديتها تركب عليه</p><p>انا ؛ مش عاوز صوت عالي نهائي و عاوزك فاكه كدا انا عاوز اتبسط يا كسمك</p><p>و بالعصايه خليت الجلده تعلم عل بزها من قوه الضربه</p><p>لقيتها بقت تتنطط تطلع نص زبي و تنزل تدخله كله جواها</p><p>و انا عمال اضرب فيها و عمال اطفي السيجاره ف الكوبابه اللي فيها شويه عصير و رميت السيجاره فيها بعد ما خلصتها و بقيت بالعصايه شغال ضرب فيها جامد و هيا بتتوجع مع كل ضربه و هيجانه جامد</p><p>سوما : اااااه يا سيدي اضرب علم عل بزازي ااااااااااه</p><p>قطعهم ااااااااه اضرب جااااااااامد انا ما صدقت لاقيتك مش هسيبك ابدا هتفضل سيدي و دكري و انا هفضل المتناكه بتاعتك بنت المتناكه بتاعتك هعمل كل اللي تقولي عليه لو قلعتني و طلعتني ملط ف الشارع هتفضل سيدي برضو و انا خدامتك و خدامه زوبرك دا و شغاله ااااااااااه حلو يا سيدي اضرب الشرموطه بتاعتك ااضرب المتناكه بتاعتك</p><p>و ولعت سيجاره تانيه و بقيت السعها ف الحلمه و اقولها لسه معلمتش ع بزازك هعلمهم متقلقيش هخليكي الكلبه بتاعتي فعلا يا كسمك و بقيت اسيب السبجاره عل لحم بزازها بالثانيه و الثانيتين و مكان السيجاره مع عرقها بقي يعمل علامه ف صدرها اسيب البز اليمين اروح عل الشمال و لما السيجاره قربت تخلص كنت افتريت عل الحلمه اليمين روحت عل الخلمه الشمال و طفيتها فيها و هيا اتنطرت لورا من الوجع و زبي طلع منها و لقيتها شايله بزها الشمال بايد و بتعصر فيه من تحت من الوجع و حططت الحلمه بالطافيه مكان ما طفيتها ف بوقها لحد ما نضفته و عماله بتتلوي من الوجع و بتبصلي و خايفه كدا. لما لقتيتني ببرق طلعت بسرعه عل زبي تتنطط و عماله تصرخ ااااااااااااه يا سيدي ااااااااااااه</p><p>لحد ما نزلت لبنها عليا و انا ثابت مفتحكتش بوقي و لا عملت حاجه</p><p>دقيقه كان نفسها اتعدل</p><p>سوما ؛ يا لهوي يا سيدي لولا السيجاره دي كنت قولتلك دي احلي نيكه اتنكتها ف حياتي</p><p>شديتها من ايديها و انا هايج اوووي عل الحمام</p><p>و زبي سابقني</p><p>نزلتها جمب القاعده و طرطرت عليها طرطره نازله نار من زبي بدات الطرطره من علي راسها و انا بعيد عنها متر و انا بولع سيجاره لحد ما غرقت شعرها و طرطت شويه ف وشها و هيا فاتحه بوقها بنت اللبوه و كملت الباقي عل الحلمه الملسوعه و حطيت راسها ف القاعده و خليتها تاخد وضع الكلبه و برزع فيها لحد ما سخنت معايا بدا يطلع ليها صوت قومت مطفي السيجاره ف. طيزها و هيا مبلوله من الطرطره اللي جت عليها و هيا بتصوت و بصوت عالي و انا شغال رزع فيها لحد ما نزلت لبني فيها</p><p>و سيبتها و قومت وقفت دقيقه كدا و هيا عماله بتتلوي و بتمسك طيزها شغلت الدوش و نزلت تحته استحميت كويس بالصابونه</p><p>و قولتله اغسلي بسرعه و تعالي و طلعت ولعت السيجاره التالته و بشربها و انا بلبس كل هدومي حتي الكوتشي و شغال برمي الطافيه ف العصير</p><p>جت اللبوه قولتلها البسي بسرعه لبست عل طول و عدلت طرحتها ف المرايه كبيره ف السن بس قمر كنت خلصت السيجاره و ركيتها ف الكوبايه لبست الجزمه بتاعتها و واقفه مستنياني اديتها الكوبابه و متكلمتش</p><p>سوما : اوديها فين</p><p>انا ساكت و باصص عنيها عادي</p><p>سوما : هدخلها المطبخ و اغسلها حاضر و جاي طالعه</p><p>انا شديتها من ايديها ؛ لا يا لبوه دول هتشربيهم علشان انتي بذلتي مجهود و لازم تعوضي و رفعت الكوبابه عل بوقها لحد ما شربتها كلها باعقاب السجاير خليتها تبلعهم</p><p>انا ؛ ايوه كدا يا كلبتي شاطره</p><p>يلا علشان تروحي و خدت رقم تليفونها و حضنتني و مشيت</p><p>انا كنت لبست دخلت عل ابراهيم لقيته مش قادر ياخد نفسه اصلا</p><p>انا ؛ يلا يا هيما الساعه بقت ٣</p><p>قوم البس ف قام بالعافيه يلبس</p><p>انا ؛ طبعا مش محتاج اقولكو ان اللي حصل انهاردا دا مش هيتكرر ما بينا تاني مشكله و اتحلت لا انتي يا موكا ليكي كلام مع ابراهبم و لا ابراهيم له كلام معاكي</p><p>و لينا قعده تانيه نتكلم فيها عن اللي جاي</p><p>بس بعد سنه بقي عل ما نقدر نوقف عل رجلينا تاني</p><p>و مشيت انا و ابراهيم مانكجين بعض مش قادرين نمشي</p><p>و قعدنا تقريبا يوم بحاله نايمين لحد تاني يوم بليل لما صحيت و كلمته اشوف لقيته لسه صاحي برضو</p><p>ماشي تمام هلبس و اجيلك تمام تمام و لبست و نزلتله . .</p><p>( اكمل ايه طيب انا بعرف احكي كويس اظبط كلامي مثلا اختصر حاجه مش عارف ايه لو ف اي كومنتات سلبيه او ايجابيه ...و اكمل عل نفس السلسله و لا اعمل واحده جديده )</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ</p><h4>@حياه جديده بدل القديمه </h4><h4>تنويه</h4><h4>تعتزر الأدارة عن فقد</h4><h4>الجزء الحادي عشر</h4><h4>بسبب أعادة السيرفر لوقت مضي</h4><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p>ف حاجه غريبه ف المنتدي</p><p>الجزء ال 11 مش ظاهرلي</p><p>علشان بس مش هقدر اكتبه دلوقتي اكيد ف ناس قرآته و ناس لا</p><p>ف باختصار كدا</p><p>موكا بعتتلي سوما البيت و طفت ف بزازها سجاير و امي قطعت علينا بس مشافتناش</p><p>و بعد ليله نياكه جميله مع موكا و كلامها عن امها</p><p>روحت</p><p>حاجه كمان دا اخر جزء ف السلسله دي و هنعمل واحده جديده بقي بنفس الاسم</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p>#الجزء الثاني عشر والأخير</p><p></p><p>ّام</p><p>ّ فالجنس كالمال فكلما</p><p>استزدت منه قل شعورك بكثرة ما لديك</p><p>عرفت ان ابراهيم عامل حادثه و مجبس رجل و دراع و دماغه متعوره 15 غرزه</p><p>المهم روحت عل المستشفي طلع مش عامل حادثه طلع متخانق مع واحد و محدش يعرف غير احمد (موحا لو لسه فاكرينه ) و احمد عل سرير تاني ف نفس الاوضه دراعاته الاتنين متجبسين و هيقدو شهر ف الجبس و رجل فيها شرخ اسبوع و يفك الجبيره</p><p>انما ابراهيم اقل حاجه ١٥ يوم و يفك الجبس من رجليه</p><p>و دراعه مش اقل من شهر</p><p>و زحمه و ناس كتير من اهل دا و من اهل دا</p><p>و اباهاتهم الاتنين قاعدين بايتين ف المستشفي مبيروحوش ٣ ايام بهدله و انزل هات و اطلع خد و ودي دي و هات دي</p><p>لحد ما روحونا و قعدنا ٣ اربع ايام لحد ما الدنيا هديت و بقينا نعرف نقعد مع بعض براحتنا</p><p>المهم اول يوم عرفنا فيه نقعد مع بعض براحتنا كان اخوه راح الجيش</p><p>انا و ابراهيم ف اوضته</p><p>ابراهيم ؛ كتر خيرك يا صاحبي حقك عليا و ...</p><p>انا ؛ فكك من كل دا من مستنيها منك يعني الاهم انك حالا تقولي كل حاجه مين اللي اتخانقتو معاه ليه اتخانقتو معاه و افترا عليكو كدا ليه و كل حاجه</p><p>ابراهيم ؛ هحكيلك كل حاجه يا صاحبي من الاول</p><p>لما انت بعدت و مبقيناش شكل الاول مع بعض</p><p>كان احمد كل يوم بيعدي عليا و بقي يجي معايا كل الدورس</p><p>و بقيت معاه كل يوم و فضل ورايا علشان اكمل معاه شكل يوم موكا</p><p>انا ؛ انجز ما معروف كل دا</p><p>هيما ؛ المهم بقيت معاه عل طول و كل يوم عنده ف البيت بنيكه و مقضينها و كدا لحد ما ف يوم وراني صور لواحده عندهم ف الشارع بطل يا زيكو بطل عندها ٣٠ سنه متجوزه و معاها بنت ف اولي ابتدائي و عرفني انه كان عل بينيكها و كدا المهم كلمها و ابتزها بالصور و جبناها و بقت تجيلنا عنده و كدا</p><p>جوزها فاتح جيم ف قريه جمبنا و بيروحه كل يوم و بيرجع عل ٢ تلاته بليل</p><p>ف بقت تجيلنا و عيشنا و يومين حلوين انيك ف موحا يوم و نجيبها ننيكها يوم و صور و فيديوهات شكل ما عملنا سوا لحد ما احمد بن العرص خلانا نروح عندها يوم كانت اعمامه عنده و البيت زحمه عندهم</p><p>المهم روحنالها و قضينا الليله لحد ما بنتها دخلت علينا</p><p>امها خدتها و سكتتها و جابتلها حاجه حلوه و قالتلنا امشو دلوقتي و مشينا</p><p></p><p>تاني يوم لقيناها بتقول تعالولي البيت البنت وديتها عند جدتها و تعالو</p><p>المهم روحنا لقينا اللي مستخبي ورا الباب و بيشيلنا من قفانا لحد البدروم و من غير كلام هاتك يا ضرب لحد ما اغما علينا و فوقناا لاقينا نفسنا ف المستشفي و شكل ما انت شايف</p><p>المهم فهمت كل حاجه و اختصارا حلينا الموضوع مع ابو الكباتن دا بالطريقه كدا و عرفنا انه عارف انها شمال بس مستحمل لاجل فلوسها و العز اللي هوا عايش فيه</p><p>و ظبطني معاه و وعدته اني هروح ادرب عنده و كدا بس لوحدي يعني من غير الهيما و فعلا مع انه مشوار روحت عنده يجي شهرين من يومها و عرفت بعد كدا انه حاططني تخت عنيه يعني علشان دايما اخوف صاحبي منه و افترا عليا ف الباي و التراي و التمرينات و كدا لحد ما خلاني عريض شويه بعد الشهرين دول كان هوا قامط من وراها عل فلوس ياما و طلقها و سابلها المحافظه كلها لحد ما قابلته ف شرم الشيخ بعدين</p><p>المهم</p><p></p><p>و بقيت اروح لابراهيم كل يوم و هوا كل يوم يراضيني لحد ما اتصافينا و هوا دماغه لمت و بقي يتحرك خفيف كدا و رجع يحك فيا للنيك تاني</p><p>اتكلمنا و قولتله لو طلعت من تحت طوعي تاني لا هيبقي ف نيك و لا هيبقي فيه صحوبيه اشطا متفقين تمام تمام</p><p>كان بقالي اكتر من اسبوع مضربتش بريزه حتي و دا كان السبب اني وافقت بسرعه علشان مهجسش يعني</p><p>المهم يومها كان حظنا حلو و احنا بنتكلم قبل ما نتصافي اصلا كانت امه دخلت و قالت ان مرات عمه اللي ف القاهره ماتت و هما لازم يروحو و كدا من بدري بكرا و هياتو و ييجو تاني يوم او تالت يوم و حقك علينا يا هيما اننا هنسيبك و و اصلا ابراهيم فرح ان البيت كان هيفضي و طبعا هيسيبو اخته معاه علشان تخدمه ??</p><p>المهم قعدنا معملناش حاجه يعني</p><p>يدوبك مصلي شويه لحد ما نزلتهم و بلعهم ?</p><p>المهم جيتله تاني يوم من العصر كدا</p><p>روحت كنت متغدي و هما كانو بيتغدو سيبتهم و قولت اشرب سيجاره و رجلي جابتني عل السطح</p><p>واقف عادي ببص ورا بيتهم لقيت خطيب نوجا زانق واحده متجوزه اعرفها تبقي قريبتي جوزها يبقي جده بن عم جدي بس مفيش تواصل ما بينا و نعتبر شكل اعداء كدا قمت مصفرله انا طبعا ليا علاقه بيه و شاولتله عل الدبله انا كنت بشاورله هوا بس لقيت الست جريت نزلت بسرعه و هوا نط عل سور بيتهم و نزل ف الشارع و بيقولي جايلك بس شكله مفرفر و عمال بيشاور علشان خاطري و انا مبرودش عليه ?</p><p>وصل وسلم و قعد كنت جمدت قلبب و نزلت</p><p>ايه دا انت هنا يا زيكو ?</p><p>حبيبي يا كبير اه كنت بشم شويه هوا فوق الهوا هنا رايق يا نوجا تبقي تاخدي ابراهيم يشم هوا فوق كدا ف الوقت دا بيبقي تحفه ??</p><p>المهم خدني ف الملف و عيب و متقولش لحد و اول و اخر مره لحد ما طمنته ان سره ف بير</p><p>و بقي كويس معايا بعدها جدا هزار و هري و دا طمن نوجا يعني بعد كدا ف القصه</p><p>المهم</p><p>قعد شويه و مشي و نوجا قفلت البيت كويس و روقت عل الهيما و دخلت خدت دوش و جايه فايره كدا</p><p>يا جدعان تقعد تنيك كل يوم و تقطع فتره و تيجي بقي تنيك تاني اي حد متجوز بعد البريود ما تخلص بتبقي اول يوم دا اسد ??</p><p>نوجا ؛ ارقصلكو شويه و تشيك شاك شوك عماله تحك فيا شويه و توري صدرها و هوا بيتهز لابراهيم شويه ربع ساعه لحد ما قعدت</p><p>انا ؛ ايه يا بت الشرمطه دي كلها دا و لا دينا الرقاصه يا كسمك</p><p>نوجا : عيب عليك يا زيكو دا انا اعجبك اوي</p><p>انا ؛ لا متعجبنيش يا احبه و انتي بتقوليلي زيكو دي</p><p>وقفت قدامها و دخلت زبي ف بوقها و بقيت بنيك بنيك يا جدعان بجد تخيل زبي متني ف بوقها جوا</p><p></p><p>و خدتها عل السرير جمب الخول و ف وضع الكلبه علطول من هيجاني</p><p>و ديب لقيته دخل لحد النص استغربت بس متكلمتش قولت مش وقته عدلتها و عدلت نفسي و بقيت حاطط رجلي اليمين عل وشها و ساند بالشمال و هاتك يا رزع</p><p>و هيا ااااه براحه براحه مش قادره</p><p>و انا شغال برزعو للاخر و اتكا برجلي عل وشها</p><p>اسمي ايه يا بنت الزانيه</p><p>نوجا ؛ أااااه ااااه براحه</p><p>بقيت ارزع اكتر</p><p>انا ؛ انطقي يا كسمك انا مين يا بت</p><p>نوجا ؛ انت سيدي زيكو الدكر بتاع بيتنا</p><p>دكري انا و اخويا و امي</p><p>براحه عل كلبتك يا سيدي براحه يا سيدي عل لبوتك</p><p>ااااااأه اااااه وحشني احس بيك يل سيدي</p><p>انا ؛ حسي يا لبوه خطيبك المعرص كان هنا من شويه ميجيش يشوفك و انت كلبتي و انا راكبك كدا</p><p>و شغال رزع فيها</p><p>لقيت الخول عمال بيلعب ف زبه و نزل</p><p>و لقيته طلع حاجه من تحت المخده و حطها ف المياه</p><p>و صمم نوجا تشرب مياه تاخد نفسها</p><p>هجيت اكتر ولا اكني سمعته و بقيت ارزع ف طيزها جامد و اضربها عليها بالكف</p><p>انتي بنت متناكه يا بت امك دي متناكه شكل الخول اللي بينزل العشره عليكي و انت بتتناكي من صاحبه يا لبوه</p><p>صاحب اخوكي راكبك قدامه و هيعشرك يا بنت الزانيه</p><p>و اخوكي الخول بيضرب عشره عليكي و انا راكبك كدا</p><p>نوجا ؛ عشرني يا سيدي نزل ف طيزي يا سيدي مش قادره</p><p>هديت و شيلت رجلي من عل وشها و عدلتها عل زب اخوها تمصه</p><p>انا مصي زب الخول دوقي لبنه و الحسيه حطيه ف بوقه</p><p>دوقي لبن الخولات عامل ازاي يا شرموطه</p><p>دوقي علشان ادوقك انتي و اخوكي اللبن عل اصله يا لبوه</p><p>و الخول اداها كوبابه المياه و هيا شربتها ف ثانيه</p><p>و نزلت بقرف كدا تمص ف زب اخوها</p><p>و انا ارزع فيها اكتر هتمصي عدل يا بنت الاحبه و لا اوريكي شغلك و ضربتها بالكف عل ظهرها نزلت جري عل زب اخوها لحد ما نضفته و طلعت راسها تبوس اخوها و تدوقه لبنه ? و انا شغال فيها رزع لحد ما نزلت فيها و نيمتها و فضلت فوقها لحد ما زبي نام و طلع منها</p><p>و اتعدلت ولعت سيجاره و لسعت الخول بيها اتنفض ف طلع ايده من تحت المخده شوفت قطره شكل بتاع العيون</p><p>قطعت عليها ايه دي يا دولي ناولني كدا و خليتها ف ايدي</p><p>انا ؛ نوجا خدتي نفسك</p><p>نوجا ؛ مش قادره يا زيكو بجد نفسي رايح خالص و حاسه بوجع من ورا شديد</p><p>انا ؛ طب اتعدلي تعالي جمبنا</p><p>جت جمبنا</p><p>انا ؛ معلش يا نوجا شويه مياه بس جابتلي ف نفس الكوبابه حطيت نقطتين و صممت ابراهيم يشربها</p><p>شربها و قولت كله هيبان بقي</p><p>و رمتها ف الصاله و محدش خد باله</p><p>١٠ دقايق هدوء</p><p>لقيت نوجا بتلعب ف زبي بايديها و نتزله بوس ف حلماتي و لحس ف جسمي لحد ما نزلت عل زبي</p><p>و بقت تمص بغباوه كدا مص حلو اوي</p><p>مش واحده بتاكل مثلا اكل جوع اووي</p><p>خمس دقايق مص عل ما زبي سخن معاها</p><p>لقيت الخول بيلعب ف زبه تاني</p><p>و عدلتهم و وقفت عل السرير و الاتنبن بيتبادلوو مص زبي و انا اللي بطول راسه فيهم لازم زبي يتني جوا بوقه ?</p><p>و الاتنين بقو ناااار</p><p>نمت عكس الهيما</p><p>و خليت نوجا تركب عل زبي</p><p>انا ؛ يلا يا خول من تحت اختك و الحس كدا و اتعامل</p><p>و عدل نفسه و بقت راسه بين رجلي وراء قعده اخته و شغال مص ف طيزها و زبي من بره بره</p><p>و نوجا نسيت و جع طيزها و بقت شغاله خمس دقايق ولا اكن كان ف وجع</p><p>انا ؛ طعمه بقي حلو يا كسمك دلوقتي</p><p>نوجا مش قادره يا زيكو عاوزاك انت تيجي ترزع اوي</p><p>شيلتها و قومت و قفت عل الارض و شديتها بقي وشها للجدار</p><p>و طيتها و دخلته بقيت ارزع فيها واحنا واقفين و عمال ارفعها. عل زبي و ارزع فيها جامد</p><p>نوجا ؛ اااااااااه زبك حلو اووووي يا سيدي بتخليني شرموطه تحت ايدك يا سيدي خليك معايا عل طول يا سيدي حتي لو الخول دا زعلت خليك معايا عل طول</p><p>جسمي كله بيحبك يا سيدي و انا ارزع و اضربها عل ظهرها الكف لازم يعلم بصوابعي تترج تحتي و انا برزع</p><p>و شغال معاها انتي بنت متناكه يا بت يا نوجا</p><p>انتي تمامك شرموطتي يا بنت الاحبه مينفعش حد غيرك ينيكك حتي ما تتجوزي يا لبوه ماشي و ارزعها بالقلم عل قفاها القلم يبقي معلم و ارزع فيها و هيا شغاله اهااااااااات مزيكا و لقيتها عماله تلعب ف كسها</p><p>انا قولت استغل الموقف و شديتها عل السرير و نيمهتها و بقيت بفرش بزبي ف كسها و هيا هيايجه كدا</p><p>نوجا ؛ عاوز ايه يا سيدي عاوز تدخله دخله يا سيدي متعزبنيش كدا دخله يا سيدي افتحني علشان خاطري</p><p>انا ؛ لا لا يا نوجا دا انا عاوز اريحك قوليلي بس زب مين دخل ف طيزك غيري</p><p>تهتهت شويه بقيت اسرع لعب ف زنبورها بزبي اكتر</p><p>لحد ما قالتلي هيما مرتين يا سيدي</p><p>عدلتها ف وضع الكلبه و بقيت ارزع فيها و الخول تحتها لحد ما نزلت عل وشه</p><p>فكره ان هيما راكب عل نوجا هيجتني اوي</p><p>قومت حشرت زبي ف بوقه و نزلت اللبن فيه و انا بنيكه ف بوقه اكنه كس ?</p><p>و اتعدلت عل السرير</p><p>دقيقيتبن و ولعت سيجاره</p><p>و فهمت منها انها مره واحده بتبقي هايجه اوي و ابراهيم موجود اول مره بصعوبه عل ما رديت تاني مره ساعه ما هاجت كدا دخلت اوضته من نفسها و حصل اللي حصل</p><p>ساعتها سمعت و سكتت و مديتش اي رد فعل</p><p>انا ؛ الساعه كام ياااااه لسه ٩</p><p>هنعمل ايه تاني ?</p><p>نوجا ؛ ?? مبترودش ?</p><p>هيما ؛ احيلي انت عملت ايه ف الايام اللي فاتت</p><p>المهم قعدت حكيتله نضيع وقت لحد ما نشوف هنعمل اايه</p><p>هيما ؛ والعه معاك يا ابو الزيك</p><p>انا ؛ ابو الزيك هيروق عليك بس انت فوقلي بس</p><p>لقيته اتعدل و قام وقف عل رجل واحده و تاني التانيه و بيقولي انا تمام اهو روق عليا بقي</p><p>قولتله اهبط انت مش حمل وقعه حتي</p><p>المهم زهقت لما لقيت نوجا نايمه نوم</p><p>ف قومت لبست و مشيت و طبعا خدت القطره معايا ?</p><p>دي كانت كنز اياميها</p><p>روحت كان ابويا تعبان ايامها سهرنا جمبه شويه</p><p>و ابوه ابراهبم و امه جم تاني يوم</p><p>و بقت قعدات عاديه يدوبك مص بس</p><p>لحد ما روحنا فكيناله الجبس و بقي يمشي عل رجله عادي و ايده بقي يستخدمها عادي و رجعنا الدروس</p><p>و مقضيها نوجا يوم موكا يوم</p><p>لحد ما ف يوم كنا ف المدرسه و قولت لابراهيم تعالا نروح البيت نقعد شويه و تبقي تروح بيقولي اقعد نعمل و نسوي خدته و روحنا علشان كنت متغاظ منه جدا</p><p></p><p>هلسنا و دخلنا ف الجد</p><p>انا ؛ قولي بقي جبت النقط منين و ليه عملت فينا كدا</p><p>من اول السمك اللي بيسخن يا معرص</p><p>هيما ؛ النقط خدتها من بن خالتي جايبها من واحد ف ايطاليا ٦ علب سرقت منه اتنين واحده معاك كنت لسه فاتحها و واحده مع موحا</p><p>انا ؛ اه بقي موحا منتا مبقتش تنزل من عليه</p><p>المهم حكالي كل حاجه و انها بتقعد مهيجاك ساعه</p><p>و من اول يوم طلعنا فوق و هوا بيحطلي و كان بيحطلي و بيحط لاخته منها و يوم ما موكا حطلنا كلنا و هوا شرب من المياه معانا و قالي ان دا سبب هيجان موكا و سوما و احمد الاوفر يومها</p><p>المهم</p><p>طلعتله زبي و نزلته يمص و انا بتحلف انها هتبقي نيكه عمره</p><p>و بقيت بعمل فيه كل حاجه بغل و غيظ لانه ناك نوجا من ورايا و مفرقلوش حاجه علشان انا كنت واخد الموضوع بمثاليه شويه و اختك و مش اختك لو تفتكرو انا مخلتش ابراهيم ينيكها قدامي اصلا</p><p>روحت جبت الكريم و دهنت خرمه</p><p>و بقيت شغال فيه رزع و ضرب و هوا مبسوط مع اني كنت متغاظ و هوا فرحان بالعنف</p><p>عدلته و نزلته جمب السرير بس خليت راسه تحت و رجله مرفوعه لفوق متنيه لقدام و طلعت ركبت عليه بافترا بقي</p><p>و هوا شغال زعيق مش كدا يا زيكو براحه يا زيكو</p><p>لحد و انا عمال ارزع و اقوله اسكت يا بن العرص بقي بتنيك البت من ورايا دا انا هخليك مش نافع و فضلت ارزع ف امه جامد لحد ما خليت خرم طيزه نفق فعليا من الافترا و نزلت فيه</p><p>بعدت عنه اتعدل و قام يوقف يروح يجيب هدومه علشان يمشي لقيته ماشي محني كدا و مباعد ما بين رجليه فرحت بقي ان غل جاب نتيجه فيه</p><p>انا ؛ رايحه فين يا بيضا تعالي يا هيما دا انا لسه مخلصتش نيك فيكي دا انا واخدلك ٣ نقط تعالي</p><p>هيما ؛ مش قااااادر يا زيكو كفايه بقي عيب كدا انت خلتني ماشي مش عارف اقفل رجليا من الوجع</p><p>قومت روحت عل الحمام جبت كريم مسكن بتاع بواسير</p><p>و خدت الخول عل السرير</p><p>و دهنتله و كنت جبت خياره من المطبخ</p><p>ثبتها ف طيزه و نمت جمبه</p><p>انا ؛ لسه يا خول يومك مطول معايا و خليته ينزل عل زبي مص و هوا باين عليه فعلا انه مش قادر</p><p>كلمت نوجا قدامه</p><p>انتي فين ف الكليه طب ابقي عدي و انتي مروحه سندي الخول لحد عندكو علشان مش عارف يمشي اصل خرم طيزه واجعه اووي و براحتك بقي جيتي بدري يبقي خلصتيه من تحت ايدي جيتي متاخر يبقي هتيجي تروحي تاخديله طيزه غرزتين ف المستشفي علشان مش هحله الا لما تيجي و الخول عمال يبرطم و هوا بيمص انها تيجي بسرعه</p><p>نوجا ؛ جايه عل طول سلام سلام</p><p>بصيتله و قولتله انا قولتلك اتكلم و طلعت راسه لفوق و زووو قلم بن احبه شكله عل وشه</p><p>بيبصلي و هيدمع زووووووو التاني الناحيه التانيه</p><p>و انا بقوله انت متتعاملش راجل انت بتنيك اختك يا خول طب ما انت كان معاك موحا حبيبك و كان معاك البت اللي اتضربتو بسببها و كان معاك ام موحا حبيبيبك</p><p>رد و قالي مرديتش و طردتنا انا و احمد يومها من البيت</p><p>قولتله علشان بتفهم هتخلي ابنها ينيكها ازاي يا عرص</p><p>انما انت عادي تنيك اختك</p><p>و فردته عل طهره و رفعت رجليه و شيلت الخياره و اشتغلت رزع فيه و بقي ****** مش نيك شويه و عدلته ف وضع الكلبه و بقيت بفتري فيه ربع ساعه كامله بافترا من غيظي منه و الوجع الفعلي بقي لما عدلته عل الكرسي ف وضع الكلبه و انا واقف عل الارض و بدب فيه بغل بقي و انا شايف خرم طيزه بقي مليان ددمم و انا مش مبطل رزع فيه و هوا مفيش عل لسانه غير اخر مره مش هعمل حاجه</p><p>تاني الا بشورتك و انا مش عاتقه و شغال رزع فيه لحد ما الباب خبط</p><p>بصيت لقيتها نوجا فتحتلها و دخلتها و مشيت عل الخول و هيا ورايا ف ايه ايه اللي عمله ف ايه و عماله تسالني و انا منفضلها</p><p>لقيته زي ما هوا دخلت زبي و كملت رزع فيه و هوا معلش يا نوجا الحقيني لقيتها بتقلع الجيبه و جايه قولتلها لا متقلغيش خليكي زي ما انتي</p><p>جت جمبي و بتتحايل عليا كفايه كدا</p><p>عماله تبوسني و تبوس ايدي و انا مبرودش نزلت باست رجلي هيجت و طلعتها و افتحي زراير القميص دا بسرعه</p><p>فتحته طلعت زبي و ف ثانيه كنت منزل عل بزازها بالبرا مالي بزازها لبن و مغرق البرا و حطيت زبي ف بوقها تمص باقي اللبن و هوا متغرق بدم اخوها نضفته</p><p>و قعدت ع السرير خدت نفسي دقيقتين و نوجا بتطبطب عل اخوها و بتهديه و طلعت منديل تمسح طيزه</p><p></p><p>انا ؛ تعالي يا خول هنا قوم تعالا و بشاورله جمب زبي</p><p>جه و قاعد عل ابده و رجله شكل الكلب</p><p>انا ؛ جدع يا كسمك كدا انت حبيبي</p><p>بعد كدا يا كسمك تيجي ناحيه حاجه تخصني هخصيك هخليك شكل النسوان بالظبط</p><p>و بعد كدا لا تنيك حد و لا تتناك يا كسمك الا لما تقولي لو ايه بالتي حصل فاهم يا خول انت و لا مش فاهم</p><p>هيما ؛ فاهم حاضر فاهم بشهتفه و وجع كدا</p><p>و انتي يا بنت المتناكه لو حد لمسك بعد كدا هخليكي متنفعيش نفسك انا كل دا عامله علشان هوا لعب عليكي و ناكك و ادي اللي كان بينيكنا ف افكارنا بيها و طلعتلها القطره و حكيتلها كل حاجه</p><p>نوجا ؛ حصل و انا ليا حساب معاه لما نروح قولتله لا يا قلبي و لا اكن ف حاجه حصلت كفايه اللي هوا فيه</p><p>و قامو لبسو و مشيو</p><p>هوا ساند عل اخته مش عارف يقفل رجله و اخته مداريه مكان البقع بتاع عشرتي اللي طبعت عل قميصها بكتبها و كتبه ?</p><p>و روحو و انا نمت صحيت هيجان اكتر</p><p>نيكه ابراهيم دا مش بمزاج كدا</p><p>كلمت موكا و انا عل اخري لقيت امها هناك</p><p>ضربت عشرتين و نمت تاني و مشيت الايام عادي موكا شويه نوجا شويه و ابراهيم بقي ف صباعي مبيتحركش الا بامري انيكه براحتي</p><p>و ظبطله الدنيا مع سوما و هيا حكيتله عل اللي عمله هوا واحمد انهم حاولو معاها و انا ثبتها و بقي كل ما يعوز ينيك ينيكها و نفض لاحمد خالص و بقي ينيك ف امه بس نيك بس و هيا مديتهوش فرصه يسيطر عليها يقعد ينيك فيها ينزل تمشيه و هكذا</p><p>لحد ما ف يوم ف امتحانات. اخر السنه</p><p>طلعت اعمل حمام ف اللجنه و طلعت عل اخر دور ف المبني التاني مكان ما مخبي المذكرات علشان اغش اللي اللجنه مش عارفه تحله</p><p>الاقي مس ليلي و دي مس محترمه جدا جدا و بتدي انجليزي و مبتديش دروس خصوصيه غير لبنات بس</p><p>الاقيها فاتحه قميصها و بزازها باينه و و رافعه الجيبه و و بنطلونها و اندرها عند ركبتها و عماله بتلعب فيه</p><p>و بتقولي كفايه كدا بقي انا عاوزه انزل انتي بتخليني اعمل حاجات غريبه انا مش حابه كدا انا خايفه اوي</p><p>خدتها كذا صوره كدا بالتليفون الصيني بتاعي</p><p>عملت خروشه و زقيت كرسي عل الارض و ف ثانيه كانت لبست و طالعه من الفصل قولتلها ازيك يا مس</p><p>ايه رايك ف الصور دي</p><p>قعدت هلفطت شويه بالكلام هعمل و هسوي مرديتش عليها و ماشي ناحيه السلم لقيتها شدتني</p><p>يا زيكو علشان خاطري دا جوزي و هوا مسافر منتا اكيد عارف حتي بص و فتحت تليفونها البلاك بيري الي بزراير كتير دا كان حدث اياميها</p><p>و ورتني جوزها و وريتني صوره جوازهم لحد ما اتاكد انه فعلا جوزها</p><p>انا ؛ طب يا مس انا كمان اعتبريني جوزك برضو هوا هناك انا هنا</p><p>ليلي ؛ لا ابوس ايدك هديك فلوس كتير هجيبلك تليفون هنجحك</p><p>انا ؛ براحتك بقي بس خلي ف بالك انا هاجي هنا ف اللجنه التانيه لو ملقتكيش هفرج المدرسه ع صورك و انتي عارفه استادذه الصناعي و الرياضي بيبقي عاملين ازاي ف اوضه الصناعي هخليهم يتفرجو عل مس ليلي المحترمه و دول بقي اوسخ اساتذه ف المدرسه نجاسه نجاسه يعني</p><p>و نزلت اللجنه و طلعنا البريك و رجعنا اللجنه التانيه جيت بعد نص ساعه فيها استاذنت حمام و طلعت عل الدور الاخير</p><p>لقيت ليلي قاعده و مفطوره عياط بس بصراحه شكلها و هيا بتعيط هيجني اوي لانها طول السنه كنت بتعاملنا كلنا بقرف و تناكه كدا</p><p>حته كدا ما بين الكيرفي و الرفيعه بزازها كبيره طيزها مدوره و فاجره بيضا بحمار فاجر كدا وشها لوحده يهيجك من حلاوتها بنت المره</p><p>دخلت و قفتها و نزلت الجيبه بهدومها لفيتها خليتها توطي عل الديسك و ااااااه عل حلاوه كسها من حلاوته نزلت قعدت اعض فيه مش الحسه و هيا بتعيط و مفتحتش بوقها بليت كسها كويس و طلعت وقفت وراها و دخلته ف كسها تخيل المس بتاعتك اللي بتتنك عل المدرسه بحالها تحتك كدا صحيح مفيش حاجه فيها باينه غير طيزها بس دي لوحدها كفايه صدقوني</p><p>و بقيت هايج جدا و انا برزع فيها و هيا عياطها خف شويه بشويه لحد ما بقت اهات بسيطه خالص لحد ما جيت انزل عدلتها لقيتها مغمضه عنيها</p><p>فتحتلها بوقها و نزلت فيه كل اللبن و اتعدلت ارفع بنطلوني لقيتها تفته عل الارض و طلعت منديل مسحت بوقها و كسها و بتبصلي و هيا هاديه و مبتسمه كدا بس بسيط خالص</p><p>بوستها و قولتلها حبيبتي يا مس و جري عل اللجنه</p><p>و مبقتش اشوفها خالص بقيه الامتحانات</p><p>لحد ما جينا ف اجازه اخر السنه</p><p>و انا كنت عاوز اسافر اشتغل ف شرم ابويا رفض رفض قاطع و لما صممت قالي براحتك روح بس مليش دعوه بيك</p><p>المهم كلام هنا كلام هنا بقي دا اخر كلام عنده</p><p>كلمت سوما استلف منها لانها اكيد الوحيده اللي هتسلفهوملي و مش هتحس بيهم علشان اعرف اروح لصاحبي هناك و فلوس تكفيني يومين تلاته عل ما اشتغل</p><p></p><p>انا. ؛ ايه يا سوما عامله ايه و الهيما بتاعي عامل معاكي ايه</p><p>سوما ؛ طالما انت مبسوط يا سيدي كدا اعتبرني مبسوطه</p><p>انا ؛ انتي بتروقي و هوا بيروق ف اشطا مرضيه اهي</p><p>سوما ؛ انت عارف اني بعمل كدا علشان ارضيك مش مهم كل دا انا مبسوطه انك كلمتني ف حاجه و لا عادي</p><p>انا : بصراحه ف عاوز ٥٠٠ ج علشان كذا كذا و انتي الوحيده اللي فكرت فيها</p><p>سوما ؛ عنيا طبعا بس عندي طلب</p><p>انا ؛ تسلمي يا قمر طلباتك اوامر</p><p>سوما : اجيلك بكرا الصبح شكل المره اللي فاتت</p><p>انا ؛ سوما متلبسنيش انا غلطان اني كلمتك اصلا و قفلت</p><p>و هيا تتصل و انا مبرودش</p><p>كلمت موكا ؛ و هيا قالتلي معايا متقلقش و لو عوزتهم هبقي اتصرف انا ماشي ماشي عل وعده هبعتهوملك اول ما اشتغل هناك</p><p>عيشت يومي عادي لعبنا كوره و طلعنا عل القهوه شويه ديمينو و طبعا كنت لطخ فيها</p><p>و عدي اليوم تاني يوم الساعه ١١ لقيت الجرس بيضرب جامد و خبط عل الباب</p><p>قومت فتحت عل طول لقيتها سوما</p><p>دخلت و قفلت الباب و لقيتها نزلت عل طول تحت تبوس رجلي</p><p>انا اسفه يا سيدي بس انا نفسي اشوفك اوي و موكا اللي مخوفاني اكلمك او اجيلك حتي اسالها</p><p>رفعتها و شديتها و زقيتها قعدت عل كرسي و انا قصادها و بدات تهري بقي</p><p>انا ؛ يا سوما انا مش جايه معايا كدا مش عارف ليه</p><p>قالتلي نفسي فيك مره قبل ما تسافر انا بسمع كلامك و مظبطه ابراهيم و بعمل كل اللي بتقولي عليه مجتش من مره تريحني فيها</p><p>انا ؛ عنيا ليكي يا سوما</p><p>و بتديني الفلوس مخدتهاش و قولتلها اتصرفت و لو عوزت هبقي اقولك</p><p>قومي بقي خدي دوش و تعالي قالتلي واخده و مظبطه الدنيا عل ما تدخل تاخد دوش و تفوق كدا هتلاقيني ف اوضتك</p><p>خدت الدوش و طلعت</p><p>بغتح باب الاوضه لقيتها عل الارضما بين الباب و السرير فارده جسمها و لقيتها بتشاورلي امشي عل جسمها</p><p>مفهمتش</p><p>سوما ؛ امشي عليا لحد السرير</p><p>انا ؛ مش فاهم بس حطيت رجلي عل كسها العب فيه و هيا اقف عليه يا سيدي براحتك حط الرجل التانيه عل بطني و العب ب دي ف كسي</p><p>و بتشدني من رجلي بقيت واقف عل بطنها و هيا قاطعه النفس و بتضحك و عدلت بزازها و بتقولي اقف عليهم</p><p>و انا هيجان منها وقفت عليهم ملبن يا جدعان حاجات مش منطقيه بالنسبالي حاسس اني واقف عل مرتبه ريش نزلت و طلعت عل السرير مش فاهمها بس عارف انها بتحب العنف من الاول</p><p>طلعت عل السرير جت ورايا و من رجلي لحد زبي مص</p><p>و نزلت عل زبي مص بافترا غمضت و سيبتها لقيتها بطلت و لفت نفسها زبي ف كسها. و مدياني ظهرها و تنت رجلي و وطت عليها وحشتني يا سيدي اووووووي</p><p>بنت المتناكه ظهرها كله ابيض اوي طيزها ملبن بتترج من مصها رجلي بس</p><p>و شغاله وحشتني يا سيدي انا مبحبش حد ينيكني غيرك ابراهيم دا خول جمبك بخليه ينيكني علشان انت تعرف انك كلمتك سيف عل رقبتي بس</p><p>سخنت بنت اللبوه واخده صوابع رجلي كلها ف بوقها</p><p>هيجت اوي اوي منها و بقيت ارزع فيها من تحت و هيا بتقول الاه و رجلي ف بوقها النجسه</p><p>شديت رجلي و شديتها عدلتها</p><p>لقيتها مطلعه علبه سجاير من تحت المخده و ولعت سيجاره و اديتهالي و انا منيمها عل ظهرها و مدخل زبي فيها و برزع فيها</p><p>خدت السيجاره و بقيت ارزع براحه و انا بشرب السيجاره</p><p>سوما ؛ موحشكش تطفيها فيا و تعلم عل بزازي تاني</p><p>وحشتني تهيني يا سيدي و تقطعني و تشتمني و تضربني اضربني عل بزازي يا سيدي جامد اتغل فيا يا سيدي اقوم اجيبلك الشبشب تقطع بزازي بيه</p><p>هيجت من كلامها مسكت</p><p>مسكت بزازها بايدي و انا غارز ضوافري في لحم بزازها الطري و عمال بقفش و يقطع فيها و بنت اللبوه شغاله جامد يا سيدي قطعهم يا سيدي شوف فيهم ددمم و لا لا يا سيدي و اكنها بتعلمني بفت تاخد السيجاره من بوقي و ترمي الطافيه ق بوقها و انا اهيج اكتر عل كلامها و حركاتها اللي بتهيج اوي دي و بقيت ماسك وراكها و السيجاره ف ايدي و برزع جامد</p><p>و السيجاره عماله تلسعها تحت ف سوتها و انا بنيج و هيا بتنزل لبنها و انا برزع لحد ما نزلت لبني فيها و باخد نفسي و انا مثبت السيجاره فوق كسها و سايبها تلسعها جامد</p><p>و هيا عماله تهز نفسها عل زبي</p><p>اتعدلت جمبها عل السرير و قومت رايح عل الحمام لقيتها ف طهري و دخلت الحمام جمبي و حطت راسها ف القاعده فهمت و بقيت بطرطر عادي علي راسها لحد ما شعرها كل اتبل و كحل عنيها ساح مع المياه بقي شكلها مسخره و شكلها هايجه بطريقه تخوف اوووووي و اتعدلت و مصت زبي و نضفته</p><p>انا خدي دوشك يلا علشان تسرحي</p><p>سوما ؛ بسرعه كدا دا احنا مكملناش ساعه سيبني شويه كمان علشان خاطري</p><p>انا ؛ طب هعمل قهوه عل ما تيجي</p><p>عملتها كانت خلصت و جت ملط لحد الاوضه تاني و لقيتني مولع سيجاره جت تاخد الطافيه ف بوقها</p><p>انا ؛ كفايه بقي اقعدي عدل</p><p>انا ؛ انا مشوفتش حد ف هيجانك يا بنت اللبوه انتي</p><p>سوما ؛ انا مستنياك طول عمري طول عمري مستنيك الراجل الحليوه اللي هعيش تحت رجليه و اخليه ملك زمانه انا كلي تحت رجليك يا سيدي و مصت صوابع رجلي و ركبت عليها تحشرها ف كسمها</p><p>و انا بشرب القهوه و ببصلها ف هيجانها دا سرخت بعقلي قولت ما تاخد منها الفلوس اللي انت عاوزها و تفكك من الشغل و شرم و الهري دا و سرحت شويه لحد نا قولت احا انت هتبقي خول و لا ايه فوق يا متناك انت</p><p>ببصها لقيتها هايجه فشخ و زبي بقي حديده و شاورتلها تمصه نزلت جري عليه اللبوه</p><p>انا ؛ بقولك يا سوما نفسي اعمل حاجه غريبه كدا</p><p>سوما ؛ اعمل يا سيدي انت لسه هتفكر</p><p>انا ؛ لا دي غشيمه شويه انا نفسي اطفي السيجاره دي ف كسمك</p><p>سوما منطقتش و مبرقه دقيقه و لقيتها جت بين رجلي و فتحت كسها و قالتلي اعمل كل اللي نفسك فيه و جسمها بيرتعش ..</p><p>خوفت و اتعدلت طفيت السيجاره ف القهوه و مسكت زبي و بقيت راكبها و برزع فيها جامد و هيا اااااه اخيرا هتبقي سيدي و مش هتخلي حد يلمسني غيرك انا كلبتك انت بس اللي تعمل فيها كل اللي نفسك فيه ارزع يا سيد الرجاله كلهم و سيدي وتاج راسي و عدلتها ف وضع الكلبه و انا هيجان جامد لقيتها ولعت سيجاره و بتديهالي و اتعدلت و شدت زبي دخلته ف طيزها و كسها مليان من لبنها و مسكت ايدي بالسيجاره و بتشدها عل كسها و انا مبلم و برزع من الهيجاااااااااااان و بزق ايديها لقيت السيجاره دخلت بين شفايف كسها من فوق عل زنبورها و تشتت و هيا بتصرخ و ديب ديب رزع من الهيجان لحد ما نزلت ف طيزها و حسيت اني روحي طالعه من العشره من كتر هيجاني و هيا ماسكه كسمها و فاتحاه يتهوي و السيجاره لسه مكانها مشليتهاش و وشها بيتقطع من الوجع شيلت السيجاره لقيتها خدت ايدي لحد بوقها و خدت السيجاره و لعتها بنت الاحبه</p><p>انا ؛ يا بنت المتناكه انت لسه فيكي نفس و قومت رازعها بالقلم عل وشها جامد و قومت وقفت جمب السرير قومي يا كسمك يلا فضحتينا بصوتك يلا قبل ما حد يدخل علينا و تبقي فضيحه قامت عملت كلبه و بقت ماشيه غل ايديها و رجليها لحد الباب قومت وراها و انا بزوقها برجلي</p><p>سوما : اركب يا سيدي اوديك لحد الحمام</p><p>ركبت عل ظهرها ملك لحد القاعده لقيتها وطت تلحس البول اللي جمب القاعده و ممرغه وشها فيها خبطها بالرجل ف طيززها يلا يا بنت الاحبه ابويا زمانه جاي</p><p>و شغلت الدوش و خدت دوش نضفت حالي</p><p>و هيا قامت ورايا</p><p>طلعنا لبست و هيا دهنت كسها و قالتلي متقلقش انا هتصرف بس كدا رسمي متبعتليش ابراهيم شهر و لا حاجه لحد ما كسي يخف خااااالص علشان انا اتحرقت جامد من السيجاره</p><p>انا ؛ لا مش هبعته خالص اصلا انتي بقيتي بتاعتي بس</p><p>و مشيت و انا حاسس انها فعلا بتحبني و مينفعش ابراهيم يروحلها تاني</p><p>و مشيت و انا دخلت قاطع النفس</p><p>و عامل حسابي بعد بكرا السفر و كله بقي فل بعد ابويا ما رضي ...........</p><p></p><p>سلسله سعيده اشوفكو ف الجديده</p><p>اللي مش عارف هبدا فيها امتا لسه ?</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 42839, member: 1775"] [B]مساء الخير اول مره اكتب ف حياتي ف محدش يحبطني معلش ?? اسمي زيكو عندي داخل عل الثلاتين بعد مشروعي ما فشل ? هربت و اختفيت ف مصر معرفتش اهرب بره ? و بما اني قاعد عل ميلفات ليل نهار قولت احكي بدل ما بقرا ? قاعد بعد ما قريت كام قصه حلوه هنا بس اكمني كبرت عل الفك قولت اكتب احسن ? لحد ما الاقي حاجه حلوه افك فيها هوا انا تقريبا لقيت بس لسه فاضل شويه رتوش بسيطه هنبدا من اول فتره الاعدادي اول ما بدات احس ببلوغي مفيش شخصيات مهمه ف الاول غير ابراهيم صاحبي انا : رايح فين يلا ابراهيم : كنت لسه داخل عليك علشان نروح درس الرياضه انا : طب يلا هنجيب الكتب و نروح انا: بقولك يا هيما انا انهاردا قومت من النوم لقيت تحت ف مياه بتلزق كدا و كنت بحلم ببت حلوه ابراهيم : مياه بتلزق انت لسه نونو ياختي مياه بتلزق ? انا : تصدق اني بن عرص انا قولتلك خلاص يا كسمك يلا ندخل الزفت ابراهيم : طب خلاص فكك هنخلص و نسهر سوا انهاردا عل السطح و هفهمك كل حاجه دخلنا الدرس و مش فاكر اوي بس تقريبا مثلثات و مربعات ? المهم روحنا و انا روحت اتغديت و نمت صحيت بليل ابراهيم كلمني عل الارضي انت فين انت غبي يلا هكون بكلمك عل الارضي من الملعب مثلا اللماضه مسكاك يا عم النجم طب روق حالك كدا و تعالا نسهر سوا انهاردا الخميس و بكرا مفيش مدرسه و لا دروس اشطا هلبس و جايلك انا : ايه يا خول انت مكلمتش العيال ابراهيم ؛ لا علشان نسهر و نرغي براحتنا انا ؛ اشطا اعملي شاي ابراهيم : قولت لاختي تعمل من غير ما تنطق خمسه و هنزل اجيبه ايه بقي اللي كنت بتقوله الصبح انا : مش عارف صاحي ملزق من تحت كدا و الشرت كان متغرق ابراهيم ؛ احكيلي الحلم بس الاول و انا هفهمك كل حاجه ? انا ؛ ما تنطق يا عم ف ايه ابراهيم احكي بس احكي انا ؛ بص يا سيدي امبارح كان فيلم الارهاب و الكباب سمعته و نمت خلمت بواحده شكل يسرا قاعد انا و هيا ف الشقه عندنا و لابسه تيشرت كت و شورت طويل و صدرها باين و طيزها باينه من البنطلون الضيق و قاعده كل شويه تحضني و تبوسني و انا ابوسها بس كانت حلوه اوي ف الحلم بس دا كل اللي انا فاكره ابراهيم ؛ احا بقي انت قومت ملزق علشان كدا انا ؛ اه بس كدا ابراهيم ؛ و انا اللي مفكرك هتقولي نكت و ركبت و مش عارف ايه انا ؛ ? يا عم اتنيل انا البلبل عندي لسه صغير اصلا ابراهيم ؛ طالما احتلمت يبقي كبرت يا اهبل و تعرف تنيك بص يا سيدي انت اللي حصلك دا اسمه احتلام و هيا انك بلغت و زبك بقي يوقف و ينزل لبن انا ؛ بلغت يعني ايه و زبي ايه دا قام جاي ابراهيم قايلي هفهمك اكتر و قال جاي مقومني و شد البنطلون طبغا اتكسفت و شديته قالي كب اصبر هنزل اجيب الشاي علشان محدش يطلع علينا و خلينا نقعد ف الاوضه اللي جوا علشان نحس باللي طالع قبل ما يدخل علينا ماشي تمام و قومت و هوا نزل يجيب الشاي و انا قاعد م شعل بعض من ساعه ما شد البنطلون ز انا بلبلي عمال يكبر و مش راضي يصغر تاني طلع ابراهيم انجم الشاي اهو انا ؛ ماشي خلينا ف المهم اسمع الكلام و متقاطعنيش علشان تفهم كل حاجه انا سمعت الكلام دا من اخويا الكبير و صاحبه و من احمد جارنا و من كلام ابويا لاخويا يعني فهمت جامد غير بقي اللي بعمله مع الواد اللي جارنابعد ما فهمت كل حاجه اقف كدا و قفت و نزل البنطلون من قدام طبعا كانت موضه اياميها نلبس البنطلون مم غير بوكسر كنت لسه عبيط بقي ? المهم نزل البنطلون طلع بلبلي ايه دا يخربيتك موقفه كدا ليه مش عارف يا هيما من ساعه ما عملت كدا قبل كدا و هوا عامل كدا و واجعني طب بص يا نجم دا اسمه زب و متقولش عليه بليل بعد كدا علشان محدش يتريق عليك و لما بيوقف كدا بتبقي انت هيجان يعني حصل حاجه هيجتك و لما تلاقيه وقف كدا يبقي انت عاوز تنزل لبن شكل ما نزلت و انت نايم انا ؛ يعني ايه بقي بص هوريك و قام جاي منزل بنطلونه و ماسك زبه و قاعد بيضرب عشىره ف جيت اعمل شكله معرفتش خالص و كنت هتعور قام ابراهيم قايلي اصبر عل ما اخلص ف شوفته و هوا بيلحس ايده و بيضرب بيها لحد ما نزل نقطتين بالعدد زب ابراهيم كان اكبر من بتاعي نسيت احكيلكو ان ابراهيم دا ابيض و شعره مش اصفر بس مش اسمر ما بينهم كدا و طوله ف طولي تقريبا ١٧٠ سم و جسمه حلو هوا عريض عني شويه المهم خلص ضرب عشرته و جالي نزلي الشورت و قالي متتحركش و بل ايده و مسك زبي و قعد بلعب فيه طالع نازل بايده براحه شويه و جامد شويه و يقولي ايدي ناعمه و لا ايد البت اللي ف الحلم طبعا هوا جاب سيره البت و لقيت زبي سخن و ايد ابراهبم مره واحده بقت ناعمه اوي و قولتله عاوز انيك بقي قالي ما انت بتنيك ايدي اهو قومت جاي منزل شويه لبن حلوين كدا هوا قام جاي بل ايده تاني ف شوفت بعيني اللبن دخل لسانه و نزل ايده يلعب فيه و انا شايفه بيبلع مكان ايدي نزلت و قولتله كفايه يا هيما بقيت اشعر من ايدك قالي كدا انت نزلت و ارتحت دي كدا اسمها العشره و كدا مش هيوقف تاني بقي علشان احنا لسه صغيرين لما نكبر هيفضل واقف حتي بعد ما ننزل و قام ماسح لبني بايده و خده لعب ف زبه بيه شويه و هوا نايم و قام غسل ايده و جه و قعد بقي حكالي سمع ايه من اخوه و ابوه و جاره لحد ما بقيت بفهم شويه ف الجنس و دي كانت بدايه الانطلاقه بقي و اني افهم ايه اللي بيحصل حواليا و ابقي من ضمن العيال القليله اللي فاهمه ف النجاسه و كله طبعا بفضل ابراهبم اللي هيفضل معانا شويه حلوين طول تالته اعدادي و و اولي ثانوي جزء صغير بس هنخليها سلسله طويله و الاحداث هتكتر بقي بعد كدا ابراهيم قالي جرب بقي انت بايدك ف جربت و طبعا كنت هعور نفسي اللي اتعود عل الدلع بقي ? ف ابراهيم مسكه و قاعد بيلعب فيه ف قولتله رجليا بترتعش كدا ليه قالي اقعد عل الكرسي قعدت و هوا جه بين رجليا و قام جاي ماسك زبي و قعد يلعب لحد ما نزلت و من حلاوه ايده نطرت عل وشه كام نقطه كدا و الباقي عل هدومه قام جاي ماسح وشه بايده و جه يمسح الهدوم عكها اكتر قام جاي قايلي يخرب بيتك هتفضحني اشفطها ببوقك من عل الهدوم ف قولتله لايا عم اقرف قام جاي ماسك التيشرت و بقي بيشفط لبني من عليها انا شوفت كدا زبي وقف تاني قالي لا كسمك العب لنفسك بقي ف المهم قولتله علشان خاطري يا هسما يا صاحبي و قمت جاي بايسه عل خده لقيته سكت و مسك زبي و بقي يلعب فيه و هوا بين رجلي لحد ما لقيته حطه ف بوقه يا خراااابي انا حسيت بسخونيه بوقه من هنا و زبي نزل تاني بس المره دي ف بوقه بقي و قمت بعدت عنه كدا اشوفه لقيت عينه ف الارض و هوا بيبلع كل لبني ف قولتله يا هيما معلش محستش. بنفسي و **** قام جاي سايبني و نازل جري ناديت عليه مردش نضفت نفسي بمنديل و حطيته ف جيبي ارميه ف الشارع و ناديت عليه و قومت نازل مروح من غير ما نتكلم و سافرت البلد مع البيت و رجعت بعد تلات ايام قابلته ق درس الرياضه بقولك يا هيما انهاردا الخميس و بكرا اجازه ما تيجي نسهر قالي و هوا مكسوف كدا لا ماشي ف بقوله ف ايه يبني مالك قالي مفيش هنسهر قالي ماشي هكلم العيال و نروح نلعب بلايستيشن وان طبعا ايلميها ف قولتله لا هنسهر عل السطح عندكو انا و انت و فكك من العيال ف سكت قولتله هكلمك بليل لو عاوز تطلع معاهم براحتك انا هخليني ف البيت روحت نمت و صحيت كلت و كلمته قالي ماشي تعالا لبست و نزلت روحتله ف لقيته مقعدنا عل كنبه بره البيت عندهم ف الحوش ف بقوله تعالا نطلع فوق قالي لا خلينا هنا و بص بقي يا زيكو اخنا مش هنطلع تاني فوق و انسي كل اللي حصل قبل كدا ف بقوله ف ايه يلا مالك قالي انا مش عاوز فضايح و انت لسانك مبيتبلش فيه فوله و انا اخاف تطلع تقول للعيال و العيال تزلني قولتله عيب يا هيما دا احنا اخوات مش اصحاب بس ف ضحكنا شويه و قولتله امال اختك فين هليها تعملنا شاي و تعالا نطلع فوق احسن قالي مفيش حد هنا خالص كلهم عند عمي و هيباتو هناك و انا هسهر معاك شويه و اروحلهم هناك يا بن العرص و كل دا ساكت و مقعدنا هنا قوم يلا عل فوق طلعنا فوق لقيت الكرسيين محطوطين ف الاوضه اللي جوا و طرابيزه عليها عصير و مناديل ف قولتله يا عرص منتا مظبط القعده اهو قالي منا مش عاوز فضايح هتحفظ سرنا هنعمل كل حاجه سوا و ف حاجات كتير مقولتلكش عليها هعرفهالك و ابسطك كمان و بيغمزلي ف قولتله عيب بقي و قعدت شربت عصير و بقوله انا واكل انهاردا سمك و حاسس نفسي سخن كدا قالي دا السمك بيخلي الزب يوقف بسرعه ف قولته ما تيجي تلعبلي فيه طيب وحشتني ايدك ف مكسوف كدا قولتله بقولك ايه امال لو قولتلك بوقك بقي هتقول ايه ف حط راسه ف الارض ف قومت شديته قعدته ما بين رجلي و قولتله احنا اخوات يا خول انت مفيش كسوف ما بينا فك كدا ز اللي انت عاوزه اعمله دا انت خبيبي بصلي و ضحك و قام فاتح البنطلون و بل ايده و اشتغل بقي يلعب ف زبي ? و هوا بيلعب شوفت خيال عل باب الاوضه ف خوفت و زبي نام ف لقيته بيقولي انت بتنيمه علشان احطه شكل المره اللي فاتت ف ضحكت بخوف كدا قام جاي حطه ف بوقه ف طمنت نفسي مفيش حاجه انا بيتهيالي و حط زبي ف بوقه و قعد يلعب فيه لحد ما وقف قومت جاي شادد راسه جامد و منزل تاني بس لقيت الخيال ظهر تاني و ببص عيني جت ف عين اخته الكبيره ينهار ازرق اتسمرت ف مكاني و ابراهيم لسه بيمص و بيبلع و اخته اختفت قولت انا بيتهيالي كدا كتير انا امشي احسن و مسحت نفسي بمناديل و قولتله يلا انا همشي و انت اطلع عمك انا همشي علشان هشتري خاجات قبل ما اروح و مشيت ركبي بتخبط و انا نازل عل السلم لقيت البيت كله مضلم اتطمنت عل ما طلعت عل الباب لقيتها ف وشي بتقولي ما بدري بقوله ايه قالتلي لسه بدري دا انا قولت السهره مطوله قولتلها انتي جاي منين قالتلي يعني مشوفتنيش طبعا عرقت و وشي حاب الوان و مش عارف ارد لحد ما قالتلي روح دلوقتي و بكرا فرح بنت خالي و انا مبكلمهاش لا انا و لا امي الساعه ٨ تكون هنا هتلاقي البوابه مفتوحه اطلع عل فوق مردتش و جريت عل البيت مرعوب .. الجزء الثاني تشجيعات بقي مش هوصيكو مشيت روحت يومها مرعوب عديت كام يوم لحد ما قابلت ابراهيم ف درس الرياضه ايه يا نجم ايه يا هيما فينك كدا مختفي عادي ي هيما انا موجود اهو ابقي عدي عليا وقت ما تحب انا بقيت اكسل انزل من البيت و السطح عندنا فاضي انت عارف و انا هظبط قعده فيه حلوه و نبقي براحتنا اكتر انا مليش اخوات انت عارف ف هيبقي ف هدوء و من غير قلق بقي ف قالي خلاص اشطا هعدي عليك انهاردا انا موريش حاجه بليل هعدي عليك عل ٧ كدا قولتله خليها ٦ بيكون ابويا لسه مجاش و ابقي بتبقي نايمه مبتصحاش قبل ٨ اشطات اشطاات و طبعا مقولتلوش حاجه عل اخته و خوفت اروحلها مش عارف خوفت ليه وقتها بس اكيد كنت صغير و اهبل لسه ? قابلتها مره واحده ف الشارع كانت مع امها برقتلي كدا بس مبصتش ف عينها و سلمت من بعيد و مشيت المهم جه ابراهيم و طلعنا فوق نفس الكرسيين و ترابيزه و مياه و مناديل و عصير قعدنا ايه يا هيما قاعد بعيد ليه و ضحكت قالي انت هتتعود يا خول انت بقي و هتفتكرني الخول بتاعك ? قولتله خول بتاعي ايه يا عم انت ايه الهبل دا دا انت اللي بتريحني انا ليا غيرك برضو قالي شوفت الفيديو الجديد بقوله فيديو ايه قالي كله يا وليد طبعا شوفته و طلع جامد طبعا لواحد ميعرفش اي حاجه ف اي حاجه زبي وقف جامد و ابراهيم عمال بيلعب فيه من عل الشورت رجلي تقلت قعدت عل الكرسي بقوله انت جبت تليفون اخوك ازاي و هوا عارف ان عليه فيديو زي دا قالي اختي اللي مدياهولي و انتخانقت معاه علشان اخده اتمنظر بيه عليك ? متعرفش ان عليه فيديو و لا احنا بنعمل ايه اصلا بالتليفون ? قولتله بس جاامد و قولت ف سري انتي مش هتهدي المهم قعدت لقيته جه قعد بين رجلي و نزل الشورت و بل ايده قولتله ايدك مبقتش حلوه يا هيما و بغمزله كدا قام جاي نازل ببوقه عل طول لتحت عل زبي و شغال نازل طالع و انا بتفرج عل الفيديو لحد ما نزلتهم ف بوقه طبعا بلع و قام مسح بوقه و لقيته مسحلي زبي و لبسني الشورت و قعد قصادي ساكت و انا طبعا بعد ما كنت بنزل كنت ببقي دايخ و مهبط و حالتي كرب ? المهم بقوله انت يلا كل مره بتبقي احلي من اللي قبلها انت جامد ف بقوله ايه رايك ق المصاصه قالي المهم رايك انت قولتله حلو اووي ف بقوله مفيش حاجه جديده بقي قالي يا عم انت قادر توقف قولتله عندك حق. ? لقيته قام جاي قايم مطلع زبه و قعد يلعب فيه و بيقولي ما تيجي تعملي شكل ما بعملك انا عمال اعلم فيك و ابسطك خلي عندك ددمم بقي قولتله لا كسمك و لا همسكه حتي ف لقيته بيقولي طب متعملش حاجه طلع زبك بس سيبه بره و انا هنفرج عليه و هنزل لوحدي مفهمتش حاجه و قولتهه لا انت هتسخن عليا با كسمك قالي اصل اما بسخن عل زبك اووي ف بقوله يعني ايه يا خول انت قالي انا شوفت احمد جارنا هوا و محمود اللي اكبر منه قالعين و كل شويه واحد فيهم يحط زبه ف طيز التاني و كان شكلهم يهيج اوي شكلهم كانو بينيكو بعض ف اتخطفت كدا و قولتله ازاي يا ابراهيم قالي كدا و قالي تعالي و انا اوريك عملي و قلع البنطلون خالص و قلعني الشورت و وقف و اداني ظهره و قالي قرب عليا جامد و شوفت طيزه من هنا ف بقوله انت طيزك بيضه كدا ليه دي منوره يلا قالي قرب طيب و حط زبك بين الفلقتين و اقعد اخبط بزبك ف. طيزي و بقيت اعمل كدا لقيت طيزه سخنه اووووي بس زبي مش عارف اطلعه و ادخله ف بقوله يا هيما مش عارف قالي طب بص و لقيته طلع كريم للجلد كدا بيرطب الجلد و و دهن بين الفلقتين فيه و انا كل دا شايفه و زبي عمال بيكبر و انا فاهم اني كدا بنيك ابراهيم بدخل زبي لقيته داخل طالع حلو و قاعد احك فيه جامد و زبي كبر اكتر و لقيته واقف جامد اووي لحد ما لقيته بيقولي شايف الخرم دا و لقيته بيشاور عليه قالي دخل راس زبك فيه براحه كدا ف بقوله ليه قالي نفسي اجرب اووي حاسس اني هتبسط كدا قولتله لو هتتبسط اشطا و قام حاي موطي قالي شكل ما شوفتهم و بقيت ازق زبه ف خرمه لحد ما دخلت الراس بصعوبه اووي دخل منا هنا لقيته بيقول اااه بصوت عالي قومت جاي ضاربه بالقفا وطي صوتك لقيته بصلي و ضحك و قالي انا نزلت العشره بقوله نزلت ليه قالي طعمه حلو و هوا ورا كدا و كمان القلم اللي ضربتهولي خلاني انبسط اوي قولتله طب انا عاوز انزل انا كمان قالي حركه كدا طالع داخل هتنبسط قولتله مش عارف قالي طب طلعه طلعته نزل تحت قعد يمص فيه لحد ما نزلت و انا واقف و مبسوط اوي و هوا مبطلش مص فيه لحد ما رجعت عل الكرسي و قعدت و انا عريان لقيته جه قعد عل رجلي كدا و قام جاي بايسني ف خدي و قالي انا اول مره ابقي مبسوط كدا و انا بنزل عشره ف بقوله معني ايه اللي احنا عملناه دا يا هيما قالي انت كدا نيكتني بس لو قولت لحد هقولهم كداب و انت عارف محدش بيحبك و لا بيحب يصاحبك غيري ف هقولهم كداب و انا صحابي كتير هلمهم و نضربك كل ما نشوفك ف بقوله ايه يلا ما تهدي كدا عل نفسك قالي انا بعملك كل حاجه حلوه لو قولت لحد هتضيع كل دا ف قولتله طب قوم من عل رجلي نملت و بعدين انت قاعد عريان عل رجلي كدا ليه قوم قام لبس و لبست و قعدنا نحكي ازاي الراجل بينيك مراته و عرفت الكس و الطيز و عرفت يعني ايه بت متجوزتش و فهمني كل اللي يعرفه و مره ورا مره بقي يحب يدخل زبي ف طيزه لحد ما بقينا ندخل زبي كله ف طيزه جينا ف مره امي و ابويا راحو لخالي البلد و هيباتو هناك كلمته و ظبط معاه جه و قالهم ف البيت هبات مع زيكو و كدا و لقيته جاي بيقولي نوجا اختي بتسلم عليك و بتقولك نظبط المذاكره كويس هيا اللي خلت ابويا يوافق و قالتلي ااكد عليك علشان هيا ساعدتني ابويا يوافق اني ابات بره قولتله طب مش هنضيع وقت بقي خش خد دوش و روق حالك عل ما اجيب الاكل ناكل دخل خد دوش و جه بالشورت بس قعدنا كلنا و شيلنا الاكل و دخلنا عل اوضتي و ابتدت اول نيكه حقيقه ف حياتي ......... الجزء الثالث عجبني جدا اني بكتب قصه تعتبر قصه حياتي الجنسيه اللي بيتهيالي اني بندم عليها كلها اصلا ? المهم جينا كلما و وظبطنا حالنا و قفلت الشقه بالترباس بحيث محدش يدخل كش ناقصه قلق دخلنا الاوضه قعدت عل الكرسي منا متعود بقي لقيت الهيما نام عل السرير بقوله رايح فين يبني قالي لا تعالي هنا احسن ف قومت روحت جمبه عل السرير ابراهيم : انت يبني مبتفهمش خالص يعني نايم عل السرير و نايم عل بطني و الشورت طلعته منتش فاهم خاجه خالص انا ؛ طب يا هيما ما تعرفني انا المفروض اعمل ايه و انا اعمله و انت نايم شكل الخولات كدا ابراهيم : اديك قولت اهو شكل الخولات يعني المفروض اصلا تيجي عليا مش تيجي جمبي انا : منتا بكسمك انطق متقعدتش تنظر عليا ما تنطق ابراهيم ؛ طب بص انت لبخه اصلا و هتطلع ديكي معاك قوم نام عليا ببطنك خلي زبك عل طيزي و نام عليا و اقعد العب كدا ف اي حته فيا و اللي نفسك فيه كله اعمله عاوز تبوسني بوس تلعب ف طيزي تلعب ف بزازي مع انها صغيره بس اتعلم بقي طالما نمت عل بطني يبقي عاوزك فوقي عل طول بس قبل ما تيجي قوم هات الكريم من جيب البنطلون و اعمل شكل ما عملنا المره اللي فاتت انا ؛ ماشي قومت جبته و راجع جيت ادهن طيزه لقيته بيقولي اصبر ابراهيم ؛ بقولك ايه يا زيكو ما تعمل شكل ما شوفت ف الفيلم الواد قبل ما ينيك البت قعد يلحس ف كسها و بعد كدا قعد يدخل لسانه ف خرم طيزها ما تلحس و تدخل لسانك كدا انا : انت عبيط لا طبعا انا بقرف و عمري ما هعمل كدا ابراهيم ؛ هتلحس و تبوس و خليك فاكر ادهن طيب و العب بصباعك كدا ف الخرم انا ؛ بدات اجيب كريم و ادهن طيزه من بره عرفت من ضحكته اني ادهن جوا بس ? و بقيت اكتر عل الخرم كان زبي ساعتها بقي واقف جااامد بدات ادخل الراس لحد ما دخل كله ف طيزه و هوا قام واخد وضع الكلبه شكل ما عرفني و قعدت ارزع فيه و هوا شغال اه حلو ارزع جاااامد و عمال يحط دماغه ف المخده جاامد طبعا انا هيجت و نزلت ف طيزه لحد ما خلصت و طلعته و نمت جمبه ابراهيم ؛ انت جامد ياد يا زيكو و حلو اوي و انت مركز ف الرزع بس و مبتعملش حاجه تانيه و جاي يبوسني ف بوقي قولتله ايه يا عم لا بلاش قرف و اتقمص و قام عمل حمام و رجع و ف ايده منديل مبلول مسح بيه زبي و جاب كوفرته خفيفه و غطانا و نام جمبي و حط ايده عل زبي ماسكه ابراهيم ؛ تعرف يا زيكو انا بحبك اووي و بحب اللي بنعمله دا اوي انا ؛ بس يا هيما انت عارف كل دا و ف الاخر انت اللي بتتناك انا بستغربك بس مبرضاش اقولك بصراحه علشان تفضل تبسطني لقيته قام اتعدل قعد عل زبي بس مدخلوش و قالي انا بحب كدا لما بشوف العيال بينيكو بعض عل السطح اللي جمبنا مبعرفش انزل العشره من غير ما العب ف طيزي ف بقيت بحب كدا اوي و من اول ما عرفتك من اول مره و انا كنت ناوي بعد ما اعلمك كل حاجه تنيكني و انيكك بس انت مرضيتش يا عم الناصح انا ؛ انيكك اه تنيكني لا ابراهيم ؛ طب ايه انا ؛ لا اهدي شويه انا عاوزك تحكيلي كل اللي بتشوفه ف السايبر مع العيال احكي احكي علشان افهم اكتر ابراهيم ؛ بص يا سيدي لما بنروح ل مجدي السايبر بيقعدنا ف اوضه لوحدنا علشان خالد بيبقي بيديله ف الساعه ٥٠ ج ف مبيدخلش علينا خالص بندخل خالد بيبقي هوا اللي بيشغل علشان هوا اللي بيدفع ? بيقعد يشغل افلام و ساعات بيضربو عشرات بس مش دايما و انا عمري ما ضربت معاهم علشان مبعرفش الا لما بلعب ف طيزي و ببقي مفهمهم اني مش بريل يعني عل الافلام شكلهم ف بتفرج معاهم و بروح اضرب ف البيت براحتي المهم الاول كانو ببشغلو افلام لواحد بينيك واحده يقعدو بيبوسو و بعدين تمصله و هكذا شكل ما هكيتلك قبل كدا لحد ما بعدها بقو يشغلو افلام ناس ازبارهم كبيره اوي و بعدها افلام رجاله مع بعض شكلنا كدا انا ؛ بس متقولش رجاله ? ابراهيم ؛ هتتناك عليا هقوم البس و امشي انا ؛ ليه بكسمك خول هتقوم تمشي و انا قاعد لطخ مثلا ابراهيم ؛ لا مش لطخ انت راجل اوي كفايه انك عمرك ما قولت لحد و مكسوف كدا انا ؛ يا عم عبله كامل انت كمل حكي ابراهيم ؛ المهم بقو يشغلو افلام شواذ و راجل بينيك راجل ساعتها زبي وقف جامد بس داريته علشان محدش ياخد باله و فهمت منها كل حاجه تخليني اعرف اعمله انا و انت و بعدها افلام شيميل ست بتبقي بزوبر شكلنا كدا قعدنا فتره لحد ما العبال اتخانقت مع بعض علشان خالد بقي يشغل افلام لواحد بينيك ام صاحبه و اخت صاحبه من وراه صاحبه و جه ف مره قال لاحمد انت امك شبه الست دي بزازها كبيره شكلها و طيزها كبيره كدا و امك بيضا ملبن اصلا قام احمد خبطه ف وشه و اتخانقو مع بعض و علشان احمد صاحبي مبقتش اروح معاهم السايبر تاني انا ؛ طب و اكتر مره هيجت فيها و انت بتتفرج ابراهيم ؛ يومين يوم ما شوفت راجل بينيك راجل بس طبعا بيقعدو ساعه ينيكو مش شكلك ٥ دقايق تكون نزلت انا ؛ احا ساعه بينيك ليه يا عم انت اصلا مبقدرش امسك نفسي طيزك بتبقي سخنه اوي و زبي بيسخن جامد و طيزك طريه اوي كل اما برزع فيها ف بنزل ابراهيم ؛ ما هما بيعرفو يتحكمو بقي علشان كبار لما نكبر هنعرف شكلهم انا ؛ المره التانيه ابراهيم ؛ المره التانيه كان واحد بينيك واحده و كان بيعاملها بعنف كدا كان بيضربها بالاقلام عل وشها و عل بزازها و بيرزع فيها جامد و بيدخل زبه ف بوقها جامد لحد ما نفسها يتقطع و كمان عمال بيزعق و شكله كان بيشتمها انا ؛ سمعت كدا لقيت زبي وقف جامد و ابراهيم عمال بيروح و يجي عليه كدا من بره قولت ف سري ( اه يا بن المتناكه علشان كدا لما رزعت بالقفا. نزلت العشره يوم ما كنا عندنا اول مره ) طب تعالي بقي انا ف سري ؛ بص مش هتخسر حاجه نزله يمص زبه و اضربه عل قفاه لقيته مبسوط ماشي مش مبسوط متكملش انا ؛ بقولك ايه ما تيجي تمص عل الكرسي يلا يلا قعدت عل الكرسي جه هوا بين رجلي و قعد يمص صبرت دقيقه و قمت مديله قفا صغير بس صوته كان عالي لقيته بصلي و ضحك اديته واحد اجمد شويه و انا ماسكه من شعره بدخل زبي فيه رزعه القفا ف زبي دخل كله ف بوقه و انا ماسكه و سيبت زبي جوا شويه يمص و اشده طالع نازل عل زبي لحد ما شديته عل سرير ف وضع الكلبه و جايب الكريم و داهن طيزه و قومت مدخله مره واحده ف طيزه كله و انا قاصد قام جاي مصوت اااااااه قمت لازقه بالقلم جه عل خده و بصوت غشيم وطي صوتك يا بن المتناكه حد يسمعنا ف لقيته بقي يوطي صوته حاضر حاضر بس براحه قعدت ارزع فيه براحه لحد ما جيت مره واحده رازعه جامد فيه قام مصرخ تاني بكل قوتي قومت جاي لازقه قلم جااااامد جه عل وشه و عنيها و قام جاي معدول مره واحده و ماسك عنيه و عمال بيقول اه براحه و وشه قلب كدا لقينا التليفون الارضي بيرن ينهار ازرق ابويا عرف قوم البس يلا بسرعه قومنا لبسنا هدومنا كلها ?? و رديت عل التليفون لقيت ابويا بيطمن عادي مفيش حاجه طبعا خدت نفسي علشان ابويا ميحسش بحاجه و قفلت معاه انا ؛ مفيش حاجه يا عم انا اللي قلقت بس بعد انت ما عليت صوتك ابراهبم ؛ يعني انت سكت منتا رزعتني قلمين اهو و الاخير معلم عل وشي اهو بعد كدا متضربش عل وشي يا عم علشان ميبانش عليا حاجه بلاش غباء انا ف سري يا بن المره دا انت مزعلتش طبعا الضرب مع النيك طلع حاجه جامده نيك المهم رجعنا الاوضه قلعنا و لقيته واخد وضع الكلبه تاني انا ؛ ايه يا عم مش عل طول كدا انا اتخضيت اصلا تعالا هنا عل الكرسي الاول جه الهيما لحد ما بين رجلي و قعد يلعب فيه بايده الاول بدا يمص و انا عمال اشده و ابعده و اسيب راسه خالص و اقعد اضربه اقلام خفيفه عل وشه لحد ما خدته عل السرير و نمت انا عل طهري و قولتله اركب عليه بقي بيوقلي عرفت الوضع دا منين قولتله عيب عليك انا شوفت ابويا مره بينيك امي كدا دهن طيزه و دهن زبي و قعد عليه و ينطنط و يزوم و كل اما يدخله كله يقعد يصوت و هوا تقريبا قاصد يعلي صوته قمت معدول واخده قلم عداله لقيته هاج و قعد يلعب ف زبه و هوا بيتنطط خفيف لحد ما نزل لبن عل بطني طبعا قرفت و زبي نام و مسكت دماغه بعد ما هدي و خليته يلحس لبنه كله و قولتله بدل الكريم بقي ادهنه ب زبي و اقعد عليه عمل كدا و ركب زبي ف طيزه و اشتغل يتنطط و يقول انا مبسوط اووي انا هعملك كل اللي تقولي عليه انت حبيبي ارزع من تحت جامد نيك يا زيك نيك جاامد انا بحب اتناك منك اوووي زبك بيهيجني اووي طخين كدا و ماليني من طيزي اووي نيك الخول بتاعك انا الخول بتاعك و انت الراجل بتاعي اللي بينيكني جامد و بيبسطني و لقيت زبه وقف و هوا بيتكلم انا ؛ ايه خول انت بتهيج من الشتيمه ابراهيم ؛ اووي اوووي ارزع ف المتناكه بتاعتك ارزع ف المتناكه بنت المتناكه بتاعتك اول ما قال كدا لقيت زبي سخن اوووي قعدت ارزع فيه و انا بقوله انت بقيت متناكه يلا ابراهيم ؛ انا متناكه بنت متناكه اخت المتناكه بتاعتك هوا خلص الكلمه من هنا نزلت كل لبني ف طيزه و هوا عمال يتنطط و زبه واقف حديد هوا حس باللبن من هنا ف طيزه و بطل يتنطط و بقي بيحك طيزه فيا جامد و بيلعب ف زبه زبي نام ف طيزه لحد ما طلع لقيته بيقولي العبي ف طيزي انا عاوز انزل عشره تاني انا ؛ بقولك ايه اهدي كدا و مسكت ايده خليته يسيب زبه اهدي كدا علشان احنا لسه ليلتنا طويله الساعه لسه ٩ تعالا نعمل شاي و نشربه و نرجع نكمل ايه رايك. مستنتوش يرد و شديته من ايده و خليته. ماشي قدامي و انا حاطط ايد عل طيزه و بزقه يطلع بره الاوضه عملنا الشاي و رجعنا قعدنا عل السرير انا ؛ بس انتي سخنتني جامد اووي بعد ما شتمت يا بن المره ابراهيم ؛ انت طولت اوي المره دي بقالنا ربع ساعه بنيك و قبلها ١٠ دقايق حسيت اني هيجان اووي و ساعه ما شتمت شكل الفيديو بقيت هيجان اووي بس بقولك ايه دي شتيمه ف وقتها بس انا ؛ اكيد طبعا بس هيا هيجتني اوي اوي علشان كدا نزلت بسرعه ابراهيم ؛ انا كمان دقيقه كمان و كنت هنزل لولا انك مسكت ايدي انا ؛ بس انت قولت اخت المتناكه جبتها منين دي يلا ابراهيم ؛ اختي يا عم واكله دماغي بيك مبقاش يجي ليه انت قولتله ميجيش هنا تاني ف حاجه ضايقته و خنقاني افتكرتها ف قولت كدا انا ف سري ( افهم بس كل حاجه الاول و بعدبن نشوف هيا عاوزه ايه ) طبعا انا اياميها كنت فاكر انها هتهددني ابعد عن اخوها و منعملش كدا تاني ? المهم شربنا الشاي ابراهيم ؛ مش يلا بقي انا : يلا بينا تعالا انزل مص يلا و دخله للاخر لوحده بقي ابراهيم ؛ من عنيا و بدا يمص و يدخله ولحده للاخر من غير ما اشد راسه ? و بعدها دهن طيزه و دهن زبي و لقيته بيقولي اشتم انت بقي و انا هفضل اتنطط كدا لحد ما اجي انزل متنزلش قبلي بقي و لما تيجي تنزل نعمل وضع الكلبه و فضل طالع نازل عل زبي و انا عمال اقوله اتنططي جامد يا متناكه اتنططي جامد يا بنت المتناكه انت خول اووي يلا طيزك ملبن يا بن اللبوه اتنطط يا متناك يا بن المتناكه جامد انت طيزك ملبن كدا لمين يلا اختك طيزها كبيره كدا برضو و امك المتناكه طيزها كبيره يلا و هتلاقيهاوبيضه شكلك كدا اتنطط يلللي امك و اختك متناكين شكلك لقيته ف ثانيه قام ماسك زبه و قعدت ييلعب فيه لحد ما نزل العشره بتاعته عل بطني تاني زبي كان واقف جامد و عاوز انزل انا كمان بعد كلامي عل اخته و امه شديته من راسه شفط كل لبنه من عل بطني و خليته دهن زبي اللي واقف و خليته خد وضع الكلبه و قومت لازقه بالقلم و قايله مش عاوز صوت عالي يا بن المتناكه خالص خلينا انبسط انا كمان رد عليا بطريقه كلها لبوه حاااضر حاااااضر قومت رازع زبي ف طيزه جامد قام مصرخ قدمت لازقه القلم عل قفاه و قعدت ارزع فيها وطي صوتك يا بن المتناكه يا خول امك طيزها حلوه كدا يلا امك و لا اختك طيزها احلي رد يا خول و انا برزع فيه جامد رد بصوت واطي قالي امي طيزها احلا ساعه ما نطق كنت خلاص اللبن حسيته بيجري مني جواه فردته و نمت عليه و زبي لسه ف طيزه و احنا ساكتين لحد ما زبي نام متكلمناش بعدها قام هوا غسل و جه بمنديل مبلول مسحلي زبي و بطني و كان لابس و حابلي تيشرت و شورت لابسهوملي قولتله يلا ننام انا مش قادر دقيقه جمبي لقيته نام نمت انا كمان محسيناش الا تاني يوم الساعه ١ الظهر قومنا غيرنا الملايات و هوا جاب بخور يغير ريحه الاوضه من المطبخ خاصنا و مشينا طلعنا عل الدرس و احنا بنهزر و نضحك ما بينا عل سرنا اللي محدش يعرفه غيرنا و روحنا لقيت الحاج جايب كومبيوتر و شغله و فهمنا انا و اني نلعب عليه ازاي لحد ما لقيت الافلام اللي هوا مخبيها جوا فولدر اسمه خاص جدا ? الجزء الرابع واضح ان ف ٥ لايكات ف واضح اكتر اني هكمل ? مشيت من عند ابراهيم و انا مش فاهم حاجه بس متاكد ان نوجا هتعمل راجل عل ابراهيم و نويتلها ظبط حالي و نمت صحيت تاني يوم طلعت جبت نوجا من عل اول الشارع جت ورايا طلعنا اول ما دخلنا الشقه قومت جاي لازقها بالقلم بقي انتي بكسمك بتعملي دكر عل الواد و انت متفرقيش عنه حاجه انا عاوز افهم حالا عملتي ايه ف الزفت بعد ما مشيت نوجا ؛ معملتش حاجه انا عملت كدا علشان نبقي براحتنا بعد كدا و هوا يبقي خايف مني و كمان مبقاش انا عارفه انه بيتناك منك ف الاوضه جوا و انا قاعد العب ف كسي بره و انتو واخدين راحتكو هوا مش بحس شكلكو و لا ايه و هوا مبيعملش اي اعتبار ليا و عل طول صوته عالي و انت بتنيكه انت ببقي نفسي انا كمان و لا هوا حلال ليه و حرام لياا انا بنت و بحس اكتر منكو عل فكره و انت اللي المفروض اتناك مش هوا دا انا عمري ما غلطت مع حد و لا كلمت حد و لا حد مسك ايدي حتي و اللي كان بيحاول بس يقرب مني كنت بعمله فضيحه بجلاجل انت و ابراهيم بشوفكو و بهيج اووي و ابويا عمال يعاكس ف الستات بتوع الشارع و كل شويه يدخل ينيك ف امي و صوتهم عالي و كبيره ٣ دقايق يكون مخلص و اخويا ب افلامه اللي مبتخلصش و كل شويه يدخل قدامي و زبه واقف يضرب عشره ف الحمام عل هدومي و هدوم امه و انا اللي بلم من وراه علشان محدش يحس بحاجه دا غير اسماء و دعاء اللي عندنا ف الشارع كل اما اشوفهم يقعدو يحكو دا مسك صدري و دا باسني و دا لعب ف ظهري و دا بعبصني يعني كله عايش و حتي انت واخد الواد عمال تنيك فيه و بتخليه تحت رجليك و انت بتنيكه و اجي انا لما اخد خطوه ان يبقي كله مبسوط يبقي حرام عليا انا يعني و عنيها بدمع و واخده شنطتها و طالعه من الشقه قفلت الباب برجلي و خدتها ف خضني ف عيطت هديتها و خدتها عل الاوضه قعدتها عل السرير و قعدت العب ف شعرها من عل الطرحه و انا بقولها اهدي انا كنت عاوز افهم بس انتي ناويه عل ايه انتي عارفه ان ابراهيم اخويا و انا محبش حد يزعله لو بكلمه خلاص بقي و خدتها ف حضني حسيتها هديت اتعدلت مسحت عنيا و خدتها بوسه مشبك صغيره ف لقيتها ضحكت و قالتلي مفيش حاجه انا ؛ طب انتي قلبتيها نكد قومي غيري بقي ف الحمام و تعالي قالتلي انا مش جايبه حاجه معايا انا ؛ طب هجيبلك بيبسي تشربيه و نشوف هنعمل ايه قومت جبت البيبسي و فتحت الكان ليها و خدتها مني و شربت انا ؛ احكيلي بقي عملتي ايه نوجا ؛ بعد انت ما مشيت خدته من ايده و طلعنا قعدنا فوق و حكيتله اني شوفتكو قبل كدا و قولتله اني عارفه بقالي فتره و ساكته طالما انتو مبسوطين و زيكو صاحبك و مفضحكش و لا اتغير عليك ف حاجه انا انهاردا اتضايقت بس علشان كنت انت لابس قميص النوم بتاع ماما و هوا عمال يشتمك و يشتمني انا و ماما ف قولت كدا كتير و لازم اوقفكو عند حدكو و انت يا هيما يا حبيبي راجل و سيد. الرجاله كمان طول بغرض اهو و جسمك حلو و شكلك حلو و مز شعر اصفر و عنيين خضرا و بشرتك بيضا يعني اي بنت تتمني تصاحبك ليه بتعمل ف نفسك كدا انت عارف انك لو فضلت تعمل كدا مع زيكو هتفضل طول عمرك عاوز كدا و مش هتعرف تتجوز و لا ترتبط باي بنت انا اختك و عاوزاك تحكي معايا و متنكسفش مني محدش هيخاف عليك ادي انا اختك الكبيره و اعتبر انا اللي مربياك و خدته عل الحنين لحد ما بدا يتكلم بصي يا نوجا علشان تعرفي اني بحبك و عاوز نفضل كويسين مع بعض انا هحكيلك كل حاجه حكالها كل حاجه من اول ما عرف يعني ايه يضرب عشره لحد ما قفشتنا سوا و الشتايم اللي بتهيج و الليله اللي باتها معايا و كنت بخليه يحكي بالتفاصيل علشان هيجانه يفضل موجود و اقعد اقوله يعني يا هيما اتخيلته راكب عل امك و كنت مبسوط و هوا يقولها اه طب و بعد كدا بقي بقيت تتعاملو عادي بعد دا كله قالها زيكو عمره ما قالي كلمه وحشه زعلتني بالعكس اللي بيقولي كلمه تضايقني بيرد عليها بعشره و صحوبيتنا زادت اكتر و عاوز اقولك انه كان بيقعد يقولي اتعلم علشان تعرف تركب انت كمان هوا عمره ما خلاني اعمل فيه شكل ما بيعمل فيا بس هوا اللي خلاني اصاحب مني لو فاكراها و خلاني اعمل معاها حاجات كتير و كان بيجبرني اني اصاحبها لحد ما سيبتها علشان يخليني راجل قدام العيال اصحابنا و محدش يشك فينا نوجا ؛ انا عارفه انه بيحبك شكل اخوه بس كدا احنا وصلنا لنقطه صعبه يا هيما و لازملها حل ف قالها قولي اللي انتي عاوزاه و انا هعمله بس ... و مكملش قالتله يعني عاوز تكمل معاه برضو كدا هتفضل طول عمرك خول له يعني قاالها انا مش الخول بتاعه هوا اخويا و انا بحبه و مش هبعد عنه سوا عملنا تاني مع بعض او لا قالتله طب بص يا هيما لو هتعمل معاه تاني انا كمان هعمل معاه انا طول عمري محترمه و عمري ما عملت حاجه غلط بس لو انت هتعمل معاه تاني انا كمان هعمل معاه و علشان نبقي واضحين مع بعض و متخبيش عليا حاجه انت لو قولتلي دلوقتي مش هعمل معاه حاجه و انا بعد كدا عرفت انه لسه بينيكك هتلاقيني دايره عل حل شعري بره و مش هقرب من زيكو عمري بس هخلي كل شباب المنطقه يعملو معايا شكل ما هو عمل معاك و لو ابوك و لا اخوك عرفو ساعتها هحكيلهم كل حاجه ? تمام متفقين انت قولي بقي و خليك صريح هتخليكو صحاب و مش هتخليه يركبك تاني هتخلينا احنا التلاته اصحاب و يركبنا سوا و لا هتخبي و تضحك عليا و ف الاخر هعرف و تبقي فضيحه عل الكل طبعا هوا سكت و مفتحش بقه قولتله تمام بكرا الساعه ١٠ و نص هروح لزيكو الشقه هنزل اكلمه اخليه يستناني ياما تيجي الساعه ١١ و انت جايب معاك قميص النوم اللي كنت لابسهوله انهاردا و نبقي احنا التلاته اصحاب و انا هروح اتكلم معاه براحه النص ساعه دي و لو الساعه جت ١١ و انت مجتش انا هفهم انك مش عاوز تكمل معاه و بدل ما يبقي سيدك هيبقي صاحبك بس و ضحكت و قالتله انت عارف بقي لو حصل و خبيت انا كلمتي عامله ازاي معاه و انا علشان اختك خبيبتك و تعرف ان نوجا كلمتها واحده الصوره اهي و مسحتها قدامه و سيبته و نزلت و من ساعتها و هوا قاعد ف الاوضه بتاعته الساعه ١٠ بليل بعد بابا و ماما ما نامو لقيتو قايم جايب خياره و دخل اوضته ف فهمت انه هيضرب عشره و هوا بيلعب ف طيزه مش اول مره يعني انا ؛ يا بنت المتناكه يا خطر دا انا خوفت منك ايه يا بت القلب الميت دا خطر خطر يعني طب افرضي مجاش بقي نوجا ؛ يبقي انت هتفكك منه خالص و هتخليك معايا انا بس و تبقي اصحاب بس و تخليه راجل زيك و انا هجيبلك بدا الراجل بنت و احلي مني كمان ? انا ؛ مش بقولك خطر كمان بتغريني طب و لو جه نوجا ؛ يبقي هنكمل بقي و نقضي احلي وقت مع بعض تخيل بيتنا يبقي مفتوح ليل نهار تنيك فيه و انا ارقبلك الطريق او تنيكني و هوا يراقب الطريق كانت الساعه بقت ٩ و نص ف بقولها طب بصي بقي انا مش فاهمك بتعملي كل دا ليه انتي هتقلبيها بيت دعاره دا انا عمري ما شوفت حاجه روج حتي و لا عمرك لبستي بنطلون و طول عمرك ماشيه محترمه و عل طول كل الناس بتاخدك مثال للاحترام انا عاوز افهم انتي مالك كدا دا انتي غلبتي ولاد الشراميط نوجا ؛ بص هوا كل حاجه جت بظروفها من غير قصد حتي انا مكنتش ناويه بعد اقفشكو اقول كدا لابراهيم بس بشويه تفكير كدا ما كل بنات الحته بتتمنيك براحتها و بعد ما بيتمنيكو بيتخطبو عادي و بيتجوزو كمان انت فاكر البت ايه اللي كانت عل اول شارعنا مهو اخوها مسكها بتتناك من اسامه و ضربها و بهدلها و بعدها اتخطبت لابن عمها و اتجوز و محصلهاش حاجه و اصحابي كلهم مقضينها دا حتي ابويا مقضيها ف مجتش عليا بالذات اني ف وسط اتنين واحد اخويا و التاني اكتر من اخويا ف ننبسط بجد بقي و كدا كدا سرنا ف بير و انا واثقه فيك شكل اخويا ما واثق فيه دا غير اني اصلا من ساعه ما عرفت النيك و انا عل طول هايجه و طول اليوم ايدي بتلعب ف كسي ? انا ؛ انا قصه موثره بصحيح طب ايه هتيجي انيكك قبل ما اخوكي ما يجي نوجا ؛ يا جاهل اسمها ما تيجي نعمل واحد انا ؛ لا يا كس انا مسميش كدا علشان مقومش اخلي المنطقه كلها اني عندي شرموطه اسمها سيدك يا كسمك نوجا بلبونه ؛ سيدي و سيد الخول اللي هييجي كمان ساعه ? قومت قلعتها الجيبه و القميص و فكيت البرا و انا بلحس ودنها و نيمتها و شلت الاندر و قعدت امص ف بزازها و انا بلعب ف كسها بايدي جامد و مدخل عقله ف كسها دقيقتين لقيت البت هاجت اووي و قامت زقاني عل السرير و نزلت عل زبي تاكله مش تمصه و من نفسها فتحت الدرج طلعت الكريم دهنت طيزها و زبي و ركبت عليه و بقت تتنط و تصرخ اااااااه مش قاااااادره انتي هيجتني اوووووي تعبانه اوي يا سيدي تعبانه اووي ارزع فيا من تحت زبك كان لسه نصه بره طيزها بقيت برزع براحه فيها و انا بلعب ف كسها بايدي لحد ما لقيتها بقت ترزع جامد و تعلي صوتها و تقولي انا لبوتك يا سيدي انا متناكتك انت بس يا سيدي و تاج راسي ارزع زبك ف طيزي جامد طيزي هيجانه عليك اوي اوي طيزي بتحبك اووي انا هيجانه اوووووي العب جااااامد العب ف كسي جااااامد و انا اقولها اسمه كسمك يا لبوه اسمه كسمك يا كلبتي مش انتي كلبتي يا بت و انا سيدك انتي و الخول مش انتي متناكتي يا بت لما تتجوزي هتجيلي انيكك برضو يا كسمك يا بخته جوزك هيفتح كسمك يا متناكه و عمال العب ف كسها لحد ما لقيت عنيها زغللت و مبقتش معايا خالص زقيتها صرخت طلعته ليه طلعته ليه انا ؛ علشان اخدك ف وضع الكلبه بجد يا كلبتي مش انتي كلبتي و لا ايه مردتش عليا سكت دقيقه كدا و مقومتش من عل السرير لقيتها هتدمع و قامت ماسكه رجلي لا كلبتك و ببوس رجلك كمان اهو قوم كمل بقي علشان خاطري الساعه بقت ١٠ و نص قومت عدلتتها ف وضع الكلبه و دخلته لقيتها بتلعب ف كسها و شغاله ااااه مش قادره حلو النيك اوي انا متناكتش من زمان ليه ارزع يا زيكو جامد ارزع يا سيدي ارزع ف متناكتك و كلبتك و لبوتك انا بحبك اووي و بحب زبك اووووي اوووي و فضلت ارزع فيها و جامد لحد ما نزلت و انا نزلت وراها فردتها عل السرير و نمت فوقها لحد ما زبي نام و طلع من طيزها اتعدلت و نمت عل ظهري طاير من السعاده اه يا بت يا نوجا عمري ما اتبسط كدا دا انا زبي اكيد مش هيوقف تاني لمده شهر ?تصدقي ان اول نيكه حقيقيه لاخوكي كانت عل السرير دا ف نفس الوضع بس معاكي انتي غير طبعا نوجا ؛ مش قولتلك هبسطك و هيا بتاخد نفسهاة انا ؛ طب قومي البسي بقي شويه و هيبجي اخوكي او مش هييجي و انت تروحي علشان ميحسش بحاجه نوجا ؛ تراهني انه مش هييجي انا ؛ انتي متاكده كدا ليه انا حاسس انه مش هييجي نوجا ؛ عيب عليك تراهن انا ؛ اراهن نوجا : عل ايه انا ؛ اللي انتي عاوزاه نوجا : لو جه هقولك انا ؛ و لو مجاش نوجا ؛ هعملك اللي هتقول عليه اوك اتفقنا ? فاضل عشر دقايق و نشوف قومي اغسلي و البسي و انا هقوم اعمل شاي ..... عملت الشاي و لبست و قعدنا ف الصاله مستنين انا ؛ انتي اكيد امك هايجه كدا برضو يا نوجا نوجا ؛ ساعات ساعات كدا مش شكلي عل طول هيجانه انا ؛ انتي بتشوفي ابوكي و امك كتير مع بعض نوجا ؛ طول ما انا ف البيت مفيش حاجه بتحصل الا و بكون عارفاها عيب عليك ? انا ؛ و بيعملو شكلنا كدا نوجا ؛ لا طبعا قليل اوي لما بيبقو هايجينين شكلنا كدا دا اخرهم ٥ دقايق بالكتير اوي و يقومو واحد ورا التاني يغسلو ينامو هيا مره واحده اللي كانو هيجانين اوي و شغالين يشتمو كدا و يغيرو اوضاع لما الست اللي جمبنا جت اشتكت لامي ان ابويا عاكسها امي خدته عل الاوضه و هاتك يا شتيمه مش لما تكيفني الاول يا خول تبقي تبص بره و ابتدت الملحمه ساعتها تقريبا قعدو ربع ساعه و امي يوميها نسيت الزعل و خاصمت جارتنا دي من يومها و وشها كان ورد كدا و ضحكتها حلوه انا ؛ الساعه داخله عل ١١ و مجاش يا لبوه مش قولتلك مش هييجي ? نوجا ؛ لسه اصبر بس ١٠ دقايق كمان انا ؛ ادينا قاعدين فات ٥ دقايق لقيت الجرس بيضرب ببص من العين السحريه لقيته هوا ضحكتها بقت من الودن للودن و قالتلي عيب عليك بصوت واطي فتحت الباب انا ؛ ايا يا هيما عامل ابه تعالا ادخل هيما ؛ كله تمام نوجا هنا انا عملت من بنها ؛ اه ايه اللي عرفك هيما ؛ هيا مقالتلكش انا ؛ قالتلي ايه خش بس و نتكلم براحتنا ابراهيم دخل مكسوف قعد عل كرسي من غير ما يبص ف وشها نوجا ؛ جبت يا هيما اللي قولتلك عليه هيما ؛ اه جبته طب ادخل الاوضه غير عل ما انا افهم زيكو كل حاجه و نجيلك عل جوا ابراهيم ؛ انا قاعد اهو تفهميه و انا قاعد نوجا ؛ قوووم ادخل حوا و اسمع الكلام يلا انا ؛ تفهموني ايه مالكو بتتكلمو الغاز كدا نوجا ؛ ممكن يا زيكو علشان خاطري تهدي و تسمع مني بعد ما هيما يخش جوا و لا تحب اقولك الخول بتاعك يخش يغير جوا انا ؛ نوجا انا مبحبش كدا علشان مطولش لساني عليك نوجا ؛ انا اسفه و بصت لابراهيم قوم خش عل جوا يلا بدل الكلام دا كله خش و انا جايه وراك قام ابراهيم دخل انا ؛ ما تهمدي بقي بكسمك بطلي تزلي ف الولا نوجا ؛ هوا بيحب كدا انت مبتشوفش هوا بيهيج ازاي و انت بتضربه بالاقلام عل وشه انا ؛ برضو انا اللي اعمل مش انتي بكسمك متخلنيش اقلب عليكي نوجا ؛ عيب عليك لبوتك هنا علشان تبسطك و كل دا ف الاخر انت هتنبسط اكتر بزمتك ف حد ادك هتدخل دلوقتي علينا تنيك الواد و اخته ف وقت واحد انا هقوم ادخل و انت خمس دقايق و تعالا عل ما البسلك القميص اللي هوا جايبه ? انا ؛ اما نشوف اخرتها معاكي كمان القميص ليكي انتي عماله تهيجيني لحد ما هتصفي منك بكسمك نوجا ؛ تتصفي بقي الخول جايب قميص نوم امه علشان اخته تلبسه و انت بتنيكها و انت تقول هتتصفي ادخل كل اي اي حاجه تديك باور و خمس دقايق و تعالا و قامت دخلت قومت انا كمان لقيت موز و بلح اسمر ف التلاجه طلعت الطبقين قعدت اضرب لحد ما بطني اتملت غسلم ايدي و وشي و دخلت لقيت المنظر اللي خلي زبي يوقف لوحده لقيت اللبوه لابسه قميص النوم الاسمر و مش مداري اي حاجه من تحت و ابراهيم قاعد قدامها ف وضع الكلبه و زبه واقف و هيا عماله تدهنله كريم و تبعبصه و تقوله بساعدك اهو يا خول علشان تتناك علشان تبقي مره شكلي طيزك كبرت من النيك اهي يا عرص و عماله تبعبصه بصباعها كله و تقوله سيدك هيجي يركبنب انا الاول و لا انت الاول يا خول يقولها اللي انتي عوزاه او اللي هوا عاوزه انا ؛ لا يا كسمك انت اي حد بيلعب ف طيزك تسمع كلامه بص بقي يا خول انت و هيا هنا انا اللي كلمتي مسموعه محدش فيكو يعمل حاجه و لا يتكلم الا لما اقوله تمام ابراهيم ؛ حاضر نوجا ؛ حاضر يا سيدي احنا هنا علشان نبسطك و نزلت تحت رجلي و انا واقف و طلعت زبي من الشورت و قعدت تمص فيه و شدت الخول قالتله تعالا هنا و قعدو يمصو زبي سوا شكلهم كان جامد تخيل انت بقي لحد ما قعدت عل الكرسي اهدي نفسي علشان منزلش بسرعه لقيت موجا جايه ورايا جري و نزلت عل زبي مص و بوس و مسكت دماغ الخول تزوقها جامد عل زبي يدخل كله ف بوقه لحد ما تحس انه هيرجع تطلعه و تدخله ف بوقها هيا و هيا عماله تشتمه و تقوله مص زب سيدك اللي هينيك اختك يا خول مص زب الدكر اللي هينيكك انت و اختك و قامت لازقاه بالقلم و قالتله لا انت عرص عل اختك انزل ابدا من تحت و نزلت راس اخوها عند رجلي و قالتلي ابدا مص من هنا متطلعش الا لما اوله و ركبت عل دماغه بقت تفرك كسها ف دماغه و هيا بتمص زبي و هوا بيلحس و يبوس رجلي مفيش كلام يوصف احساسي ساعتها طبعا خمس دقايق من الوضع دا كنت نزلت كل لبني ف بوقها و انا شادد دماغها جامد لحد ما نزلت ف بوقها و هيا رجعت من كتر ما زبي زانقه ف بوقها فوقت من الشهوه ساعتها و هيا لسه بترجع و وسخت رجلي و وشها و بطنها و نزل الترجيع عل الخول تحت لحد ما شديتها لفوق اخوها طلع راسه و هيا مليانه ترجيع نوجا بطلت ترجيع و خدتهم الاتنين من ايدهم عل الحمام شغلت الدوش و غسلت رجلي و جبت نوجا و بقيت احميها و انضفها و هيا بصالي و جبت الخول غسلتله دماغه هوا كمان و جسمه من فوق رجعت نشفت نوجا و رجعت بيها عل الاوضه جاي اقوم لقيتها مسكت فيها و نيمتني و جت ف تبوس و تحضن جامد و عماله تحك جسمها ف جسمي شويه لقيت هيما داخل نوجا اتعدلتله و قالته خمس دقايق تكون الوساخه دي اتنضفت و غسلت نفسك و جيت عل هنا يلاااا طلع جاب جردل و قماشه و نضف كل حاجه. و راح غسل نفسه و جه كنت ساعتها منيمها عل ظهرها و راشق زبي ف طيزها و عمال ارزع جامد و هيا شغاله اه يا سيدي حلو اووي انت حنين اوي يا زيكو انا هفضل طول عمري تحتك كدا انا عمري ما اتخيلت المتعه دي تكون ليا كدا خليت الخول جه نام عل بطنه عليها و زبه واقف و ضارب ف لحم اخته و دهنت طيزه و و عدلته و دخلته ف طيزه و هوا اشتغل اهاااااات مبينطقش غير بالاهات نوجا ؛ ايه خول مبسوط بزبه . طعمه حلو ف طيزك زبك واقف ليه يا عرص دا احنا المفروض نقطعه دا انت نايم عل عل اختك و صاحبك عمال ينيكك و هينيكني بعدك افتح طيزك بايدك يا خول خليه يعرف يرزع فيك هتلاقيها لسه ضيقه ابراهيم ؛ زبه كله جوا مش محتاج افتح بايدي نوجا قامت عدله نفسها و خلت الخول ياخد وضع الكلبه و طلعت ركبت فوقه ف نفس الوضع و بتبصلي علشان اطلعه و ادخله فيها قولتلها شويه كدا و فضلت ارزع ف الخول و هيا عماله تضربه عل قفاه جامد بتطلع غلها فيه علشان قولتلها شويه و عماله تشتمه يا بن المتناكه قاعد بتتناك و اختك بتتناك معاك يا عرص شايف يا خول و اانا قلعاله ملط و هوا عمال بيلعب فيا شوفته و هوا بينكني يلا و راكب عل اختك الكبيره عارف يا خول دا لو زعلته بعد كدا هيعمل فيا و فيك ايه انت كلبته الاولي و انا كلبته التانيه و قت ما يحب يجي ينيك يجي و شكل ما يقول تسمع الكلام يا كسمك لو قالك حتي هات امك ينيكها تسمع كلامه يا عرص شكل ما هوا بينيكني سخنت معاها و شديتها لتحت سنه علشان اكول اركبها زقت اخوها و خلته نام عل ظهره و مسكت راسه خلتها تحت كسها يلحس فيه و انا بنيكها و مسكت هيا زب اخوها تلعب فيه بايديها و عماله تشتم انا متناكه انا شرموطه اخويا بيلحس كسي و سيدي راكبني انا مش عاوزه حاجه تاني انا بقيت متناكه بجد متناكه و معرصه عل اخويا الخول الصغير بتناك معاه عل نفس الزب ارزع اوي يا سيدي انا و اخويا بقيت حريمك نسوانك اللي بتنيكهم و تبعبصهم احنا الاتنين بقينا المتناكين بتوعك احنا الاتنين بقينا كلابك بنسمع كلامك و نعمل اللي يبسطك و يهيجكك صح يا خول يا اخو المتناكه رد ابراهيم ؛ صح يا متناكه انا و انتي بقينا المتناكين بتوعه بقينا ولاد المتناكه بتوعك يا سيدي و قام جاي منزل لبنه اخته قامت زاقه راسه ف كسها جامد الحس يا خول الحس يا بن المتناكه علشان انزل انا كمان و تضربه ف بطنه جامد علشان يلحس اكتر و انا شغال رزع فيها و لما لقيتها سكتت انا ؛ طيزك جامده يا بنت الاحبه اكبر من طيز اخوكي الخول انتو من انهاردا كلابي يا ولاد المتناكه وقت ما اقول لحد فيكو حاجه لو ابوكو راجل يبقي حد فيكو مينفذش كلامي و اضرب عل طيزها جامد و انا برزع فيها لحد ما لقيتها عضت اخوها من ايده جامد و قامت جايه مرميه عليه مش قاده تاخد نفسها لما نزلت هجيت ساعتها و خلاص هنزل يلا انت و هيا بسرعه هاتو زشكو هنا قربو من بعض بسرعه و خلينهم تحت زبي و نطرت شويه لبن خلوين عل وشهم الاتينين لحد ما نزلت اخر نقطه و عل طول قومت داعك العشره ف وشهم الاتنبن و قولتلهم محدش فيكو يغسل وشه هتروحو بعشرتي عل وشوشكو كدا و اترميت عل الكرسي اخد نفسي نوجا ؛ اللي تامر بيه يا سيدي نقوم نمشي بقي الساعه داخله عل ١ و ابوك و امك زمانهم جايين و ابويا و امي برضو انا ؛ ماشي و انا بليل هبقي اعدي عليكم ف البيت ...... الجزء الخامس بعد ما نوجا ظبطت الاوضه هيا و اخوها و مشيو و انا طبعا خلصت مش قادر اتحرك و صلت لحد السرير و انا عمال بفكر ف نوجا و عمايلها و هتودينا لحد فين و هتتعامل ازاي مع هيما بعد كدا نمت امي بتصحيني الساعه قوم يلا علشان درسك الساعه ٤ اماما حاضر قايم ٥ دقايق و هتلاقيني وراكي طلعت خدت دوش و لبست و قاعد عل الترابيزه مكان ما حطتلي الاكل باكل ماما ؛ انت حد كان معاك انهاردا يا زيكو انا ؛ حد مين يا ماما ابراهبم جه معايا هنا شربنا شاي و هوا روح و انا نمت ماما ؛ لا مقصدش ابراهيم حد تاني انا ؛ لا محدش جه انهاردا ماما ؛ انت رجعت من المدرسه الساعه كام و لا مروحتش اصلا انا ؛ لا ياماما ازاي روحت طبعا و جيت الساعه ١١ ماما ؛ ابوك جه انهاردا الصبح ؟ انا ؛ لا .. هوا ف ايه يا ماما مالك ماما ؛ لا خلاص بس انا شامه ريحه غريبه ف بفهم منك انا ؛ شامه ريحه غريبه ? يا ماما بقي ارحمينا من الهبل دا يدوبك هيا برقت كنت خدت كتبي و مشيت ? روحت الدرس قابلت ابراهيم انا : هيما عامل ايه واحشني من درس امبارح هيما ؛ عل فكره انا لسه مغسلتش وشي انا ؛ يا بن المجانين الريحه هتبان هيما ؛ هيقولو اني كنت بضرب عشره ? انا هلاقيها منك و لا من السفاحه التانيه هتجننوني هيما ؛ يا عم متظيطش دا انت نزلت لبن بعمرك انهاردا بزمتك عمرك اتبسطت كدا انا ؛ بصراحه كانو ساعتين جامدين اووي هيما ؛ هنكررهم اكيد انا ؛ لااااا انسي امي انهاردا قعدت تقولي شامه ريحه غريبه و قعدت تشكك فيا و شكت ف ابويا و دي شرانيه ابعدنا عنها و النبي هيما ؛ اخويا جه اجازه من الجيش انهاردا و قاعد ١٠ ايام يعني مش هينفع عندنا برضو انا ؛ جت لوحدها اهي نصبر بقي لحد ما امي تنسي و اخوك يمشي و نقضي ايامنا كدا فل الايام دي هيما ؛ ماشي ندخل الدرس و بليل لما تيجي نبقي نظبطها اشطاااات خدنا درسنا و رجعنا كلت و ذاكرت و ظبط حالي و نزلت عل بيت ابراهيم لقيت اخوه قاعد مع صاحبه سلمت و دخلت جوا لقيت ابراهيم و نوجا و امهم بس سلمت عل نوجا عادي و سلمت عل امها و دخلت اوضه ابراهيم امه نادت و قعدت ترغي امك عامله ايه و خالتك فينها كدا و مش عارف ايه لحد ما ببص ل نوجا لاقيتها بتشاور عل صدر امها و بتغمز يا بنت الفاجره امها فرق صدرها باين من الجلبيه البيتي قاعده و اكيد مكانش ف دماغها حاجه زبي وقف من اللقطه دي خدت بعضي و قومت عل الحمام و نوجا جت ورايا تديني فوطه قمت منزلها حاشر زبي ف زورها لحد ما نزلت ف بوقها و مسحت و طلعت لقيتها طالعه ورايا و العشره باينه ف بوقها لسه مبلعتهاش و جت ورايا عل اوضه ابراهيم و وقفت ورا الباب و شاورت لابراهبم تعالا و ادته بوسه و ادته شويه من العشره ف بوقه بلعها و جاي فرحان و هيا غمزتلي و جريت عل بره قعدت معاه شويه هزار و ضحك معملناش حاجه و مشيت و قعدنا بعدها ال١٠ ايام مبروحش عندهم و لا هوا بيجي عندي و قضيناها دورس و مذاكره و مدرسه ف يوم ف اخر العشر ايام دول قولت اروح اسال عل تيتا ام بابا انا بحبها ف كنت بروح اسال عليها و اكني كنت بروح قليل ف كنت كل اما روح ترزعني ال ٥٠ ج ابقي طاير ? المهم دخلت سلمت عليها و قعدت عاوز ادخل الحمام قالتلي موكا بنت عمتك جوا ف الحمام بقالها ساعه خش خبط عليها خليها تطلع موكا كانت مخلصه كليه و متجوزه من ٦ شهور و لسه مخلفتش جسمها مدملك كدا و بيضا و بزارها كبيره شويه بس اضعر من نوجا طيزها حلوه لا كبيره و لا صغيره ف طولي او اطول سنه بالظبط شكل البنت اللي ف موضوع دا المهم جيت قربت من الحمام و لسه هخبط لقيت صوتها عالي و بتقوله جوزي سابني و مشي و انا بقيت متجوزه و مش متجوزه و تعبانه محتاجه اللي يريحني دمي فار خبطت الباب جامد اكمنه قديم اتفتح حتي معملش صوت عالي ببص بقيتها قاعده عل القاعده و معريه كسها و جايبه خياره صغيره و مدخلاه ف كسها ايد ماسكه الموبابل و ايد بتلعب ف كسها دخلت خطفت الموبايل و باعلي صوت عندي لو رنيت هنا تاني يا بن المتناكه هفشخ امك اقفل يا بن العرص و امسح ام الرقم دا من عندك و لو رنيت تاني عليه مش هحلك من تحت ايدي لقيت الواد خاف و قالي و **** ما حصل حاجه انا لسه متعرف عليها قريب و خلاص همسحه و **** و مش هتصل تاني انت اسمك ايه يلا رد ة قالي احمد السيد حضرتك مكنتش محتاج انه يكمل علشان عرفت انه اخو صاحبتها الصغير و قولتله انا مش محتاج اقولك اياك تبصلها تاني و لو انت مفكر انك دكر و زبير روح لم اختك الاول لسه كانت من يومين قاعده مع احمد سعيد عل كافيه دلتا اللي ف ف ظهر السوق يا روح امك مردش و قفل السكه ف وشي قولت ف عقلي مش وقتك دلوقتي ببص عل موكا لقيتها لبست و اول ما خلصت مسكت ايدي و قعدت تبوس فيها حقك عليا اول و اخر مره و **** انا ما بكلمه بقالي كتير حقك عليا انا مش كويسه و استاهل بس متفضحنيش متقولش لحد علشان خاطري بصتلها و قولتلها مش وقت الكلام دا يا روح امك اصبري عليا دا انا هفشخك بس اصبري تيتا : انت ايه يبني انت و هيا دا كله انا ؛ يا ستي ام الحمام بتاعك دا نضفوه بقي انا مش داخل حمام عندكو تاني موكا فهمت ؛ اصبر بس دقيقه هنضفه و ادخل دقيقه واحده بس انا ؛ لا دقيقه و لا اتنبن انا مروح هبقي اعدي عليكي تاني يا تيتا و جيت ماشي لقيتها بتقولي ابقي عدي وديني عند عمك انهاردا هروح ابات معاهم العيال وحشوني قولتلها ماشي هعدي عليكي روحت و قعدت ف البيت رنيت عل موكا بقولك ايه بكسمك وصلتي لحد فين مع الخول دا و من غير لف و دوران لاحسن انا مش هخلي حد ف عيلتكو مقولوش عل كل حاجه و اولهم ابوكي و جوزك و اللطخ اخوكي حكيتلي كل حاجه انها لسه متكلمه معاه من شهر تقريبا و هوا اللي بدا يهزر معاها لحد ما بقو يتكلمو كل يوم عل الموبايل و لحد ما قفشتها سالتها ليكي صور و لا حاجه معاه قالتلي هيا صوره واحده و بعبايه البيت و هوا خادها من تليفون اخته تمام جدا هاجي اوصل تيتا انهاردا ارجع الاقيكي قاعد مستنياني يا بنت الجزمه نشوف حل للمصيبه دي متمشيش الا اما اجيلك موكا ؛ تمام انا كنت متفقه مع تيتا هبات لوحدي انهاردا انا ؛ اه يا بنت المتناكه علشان تسهري مع الخول بتاعك براحتك و ماله انا اجيلك بس قفلت ف وشها و نمت ساعتين كلمتني تيتا روحت وصلتها و رجعت عل بيتها خبطت فتحت موكا و دخلت قعدت عل الكرسي ف الصاله و هيا قعدت قصادي عل الكنبه قوليلي بقي و من غير لف و دوران و متسوقيش عليا العبيطه و لا تفكريني لسه صغير كل اللي اسالك عليه تجاوبي عليه روحتي عندهم كام مره لاخته و قعدتي مع الخول دا لوحدكو لقيتها بتتهت كدا انا ؛ منا مش هستناكي طول الليل هتنطقي و لا اخلي اللي ما يشتري يتفرج عليكي موكا جت جري تحت رجلي و مسكت ايدي تبوسها موكا ؛ و النبي يا زيكو علشان خاطري دا انا اللي كنت بعملك و بسويلك و انت صغير و مش عارف ايه و شغاله عياط انا ؛ طب بصي بهدوء كدا انتي بنت عمتي و شرفي ف علشان ابقي متطمن انه مش هيجي جمبك تاني و لا يقولك كلمه و لا يبصلك بصه وحشه موكا ؛ بص الحكايه بدات لما .... و روحت عندهم مرتين لاخته بس اول مره اخته طلعو بره تشتري حاجات و اتاخرت و هوا فضل يقلعني لحد ما قلعت و هوا عمل ا معايا و المره التانيه اخته قالت هخش اخد دوش و هوا عمل معايا تاني و مشوفتهوش غير المرتين دول و بعدها مكالمات كل يوم لحد انهاردا و بقالنا شهر عل كدا انا ؛ طبعا مش عارف اعمل ايه كلمت ابراهيم تعالالي عند تيتا جه خليت موكا تعملنا شاي و حكيتله كل حاجه جابت الشاي و جاي تقعد معانا قولتله غوري عل جوا قالي هنعمل كذا كذا شكل ما نامها ننيكه و نصوره و نبقي الامان ناديتلها خليتها تكلمه تقنعه يجي لحد هنا و تاخده عل اوضه النوم و ملهاش دعوه بالباقي كلمته و اقتعنه مفبش نص ساعه لقينا الباشا جاي مبسوط جابته لحد اوضه النوم طلعنا من المطبخ واحد بشومه و واحد بسكينه انا ؛ بقي انت بكسمك برضو مسمعتش الكلام و جاي لحد هنا انا هموتك دلوقتي و هخليها تشهد انك بتتهجم عليها و مش هناخد فيك يوم سجن الواد بدا يهلفط بالكلام و يحلف انها هيا اللي كلمته و انا مكنتش ناوي بصتليها و قولتلها اطلعي بره و مسكنا الولا هوا مكنش فيه نفس اصلا قلعناه و خليت ابراهيم يحط زبه ف طيزه و صوره ورا صوره الواد بقي يعيط حرام عليكو انا معملتش حاحه هيا اللي شرموطه و اختي قالتلي انها حيحانه عل حد ينيكها انا ؛ حلو اوي و انت نيكت و اتبسط و انا هنيك و اتبسط برضو و خليت ابراهيم حط السكينه عل رقبته و جبت الكريم دهنت و دخلت زبي و بقيت انيك و هوا يعيط لو مبطلتش عياط يا خول هطلعك ملط كدا و هفضحك بالصور هوا ؛ حاضر انا ؛ امسح و شك كدا و اضحك يا خول هوا ؛ حاضر حاضر اهو بس سيبني اروح انا ؛ عنيا ٥ دقايق و هروحك و غمزت لابراهيم رجع ورا و مسك الموبابل بتاع موكا تاني وصوره صور كتير و هوا بيضحك و انا بنيكه قمت عادله و مدخل زبي ف بوقه و هوا باين عليه انه مبسوط ابراهيم صوره و قومت رازعه قلم عل وشه و بالرجل ف بطنه قوم يا خول امشي ابقي اسمع بس انك يدوبك بصبت ف عنيا و لا قولت اسمها حتي هوا ؛ حاضر حاضر مش هعمل حاجه وا... و لبس ف ثانيه قام ابراهبم ماسكه قاله طب و انا مش هنيك و لا ايه الواد بصلي و بيدمع قولتله طب مصله شويه حتي مش هقدر اسكته دا عامل معايا واجب نزل الخول مص زب ابراهيم و ابراهيم بقي يحشره ف بوقه جامد بغل خدته صورتين حلوين انا ؛ خلص بقي يا هيما معلش علشان خاطري خليه يمشي انا مش طايق اشوف وشه ابراهيم سابه الواد ف ثابيه قفل باب الشقه وراه قفلت الباب بالترباس الصغير و مسكت ابراهيم رزعته زبين عداله من غير صوت لحد ما هوا نزل و انا نزلت ف طيزه انا ؛ تسلم يا هيما طول عمرك سندي هيما : عيب عليك يا شق دا انت خيرك مالي طيزي اهو بس شد عليها بقي علشان متشوفش غيره تمام تمام و مشي عدلت هدومي و انا ماسك الموبايل بتاعها و قولتها قومي نضفي اوضه النوم تعالي ياختي بسرعه انجزي قامت ١٠ دقايق لقيتها راجعه انت عملت فيه ايه و ايه اللي عل الارض دا قصدها عل العشره بتاع ابراهيم طبعا ساعتها كنت مركز ف العبايه البيتي الضيقه اللي باين الاندر الاسود منها و صدرها العبايه مجسماه قولتلها بتقولي ايه لقيتها ضحكت من جمب بوقها انا ؛ ما اتنطقي يا بت عاوزه ايه . ...... و للقصه بقيه بقي ...علشان الشغل ?.... الجزء السادس ? وقفنا عند موكا انا ؛ بتقولي ايه انطقي موكا : عملت ايه مع احمد انا ؛ تليفونك اهو خدي اتفرجي براحتك انا حطيت كارت ميموري و خدت نسخه من الصور اتفرجي و اتطمني انه مش هيتعرضلك تاني و ابقي امسحيهم موكا ؛ فتحت تليفونها و لقيتها مبرقه و خدت نفس كبير كدا و مره واحده قامت شده العبايه يا لهوي جمل يا ابا الحج جمل و لقيتها لفت قولت دي احلوت اوي ببص عل طيزها لقيت اماكن حرق ? قال انا ؛ ينهار ازرق ايه اللي عمل فيكي كدا يا بت موكا بعياط ؛ هوا اللي عمل فيا كدا انا قربت منها و لقيت في منها القديم و ف منها الجديد و لقيت خطوط كدا عل ظهرها قدبمه حاجه شكل تعويرات كتير كدا و مكانهم ابيض باينين من قريب اوي انها جروح بسيطه خالص بس لسه مكانها مراحش.. انا بصوت عالي ؛ يابنت المتناكه انتي كنتي بتكدبي عليا موكا بعياط اكتر ؛ اهدي ابوس ايدك و هفهمك كل حاجه انا ؛ اهدي ايه بعد دا كله طلعتي كدابه دا انا فضحت نفسي قدام صاحبي و جبت الواد و هينته و لسه مش عارفين هيرد علينا ازاي و حطيت نفسي ف خطر لاجل كسمك و معملتش اعتبار لا لقرايبه و لا لاصحابه و ف الاخر تبقي بتشتغليني و رزعتها قلم عداله ساعتها شفتها اتعورت و بقي الدم نازل عل صدرها نقط صغيره انا ؛ قومي غوري البسي و اغسلي وشك ف دقيقه تكوني هنا موكا ؛ حاضر . قامت لبست و انا قاعد قلقان دماغي جابت و ودت بقي يا تري احمد هيرد ازاي طب هيقول لاعمامه و لا لاصحابه طب مين اللي هييجي يتخانق معايا .. موال ازرق فجاه ضرب ف دماغي لقيتها داخله بتتنهد من العياط كدا انا : براحه خالص و بكل سلاسه كدا علشان مفضحكيش انا بجد بقي و قسما عظما لو منطتقي بكل حاجه حالا لاتشوفي الوش التاني يا بنت سوسن انطقي من غير كدب احسنلك و متخبيش كلمه واحده عليا و انتي حره بقي تقريبا كان شعري واقف من الزعيق و العصبيه و انا بتكلم موكا ؛ انا مكدبتش عليك الا ف خاجتين انا اعرفه من ساعه ما جوزي ما سافر يعني من ٣ شهو و انه كان بيجيلي بيجيلي الشقه بتاعتي انا ؛ لا بصي انا مش عاوز عناوين احكي بالتفاصيل بكسمك موكا : بعد ما بقينا بنتكلم كتير و روحت المرتين عندهم كانو يومين ورا بعض لقيته بيقولي متجيش عندنا تاني اختي هتحس بينا و احنا مش عاوزين فضايح المهم بقي يجيلي الشقه ينام معايا يوم ورا يوم مكنتش بعرف اقوله لا كان بيتعصب عليا و يشتمني و ف الاخر يفضل زعلان لحد ما انا اصالحه كمان و يخليني اعتزرله و ابوس ايده علشان يسامحني لحد ما بقي يتزهق عليا و يضربي بالاقلام علشان مثلا قولتله مش قادره اجيبلك مياه بعد ما ينام معايا ببقي مش قادره و تعبانه و هوا اصلا بيبقي غشيم عليا و يقعد يضرب و يشتم لحد ما يخليني مش قادره خالص اقوله لا يقوم يضربني بالاقلام لحد ما اعيط و يسيبني و يروح و يقعد باليومين تلاته ميرودش عليا لحد ما اعتزرله و اقعد اتحايل عليه يجي و يخليني ابوس ايده و اسيبه يضربني براحته كمان جينا من اسبوعين كدا انا : تعتذري لمين و تبوسي ايد مبن بن الاحبه الاجرب دا انت مبتبصيش ف المرايه خالص دا انتي مخلصه كليه يا بنت العرص و هوا لسه عيل ثانويه عامه موكا بتنهيده عياط ؛ كنت بقول زيك كدا ف الاول و عيل و هاخده تحت جناحاتي و هيسمع كلامي و يخاف مني لحد ما جالي الشقه ساعه ما جه هنا بقي يتعامل معايا عل اني بتاعته يعمل فيا اللي هوا عاوزه اين كان المهم جينا من اسبوعين كدا بقي يضربني جامد و انا ساكته لحد ما ف مره شتمني و ضربني بالقلم وقعت ف الارض و راح ضاربني بالرجل ف بطني كل دا ليه علشان قولتله مش قادره اقوم اجيبله الطفايه يشرب سيجاره طبعا اتوجعت جامد و بقيت بعيط جامد قام لبس و سابنب و مشي و لا اكنه عمل حاجه و انا فضلت عل الارض اعيط لحد ما اغمي عليا مصحتش الا عل صوت التليفون كان هوا اللي بيرن احمد ؛ انتي فين يا بنت المتناكه مش بىن عليكي من بدري موكا ؛ معلش انا اغمي عليا بعد ما مشيت من العياط لو جيت هتلاقيني مكان ما ضربتني و سيبتي و مشيت احمد ؛ حلو اوي قومي افتحي الباب كويس انك لسه ف الشقه انا واقف عل الباب نسيت مفاتيحي عندك افتحي بسرعه انا عل الباب قومت بسرعه دخلته و انا واقفه من غير هدوم و بحاول اغطي جسمي بايدي كدا و هوا دخل و ف ايده كيس كدا دخل قلع الكوتشي و قعد ف بقوله انتي مش هتمشي قالي لا انا قررت اكمل بقيه اليوم هنا لحد ما ازهق منك خالص و قام مادد ايده اني اجيله روحتله و انا مش قادره اقف اصلا و جيت اقعد جمبه قام جاي ضاربي بالرجل ف رجلي خلاني وقعت عل جمبي عل الارض و دماغي اترزعت جامد بس متعورتش و اغمي عليا تاني محستش بنفسي غير و حاجه بتوجعني اوي ف ظهري فوقت و ظهري حارقني اوي ف لقيت ف ايده عصايه فيها حبل كدا عامله شكل كرباج ? عرفت الوجع ف ظهري مم ايه قعدت اعيط احمد ؛ بصي يا مكاميكو لو سمعت صوت عياطك تاني الضربه الجايه هتبقي ف مكان ظاهر و تقريبا هتبقي عل وشك و هخليها فضيحه ليكي مش عاوز اسمع ليكي نفس خالص موكا ؛ انا لقيته بيبرقلي خوفت جامد علشان انا امبارح اتاكدت انه مبيحبنيش و انهاردا تبريقته مع وجع ظهري بقيت مرعوبه شاورلي روحتله مدلي ايده ابوسها بوستها قالي تاني بوستها تاني قالي قطتي حبيبتي بتسمع الكلام ? خدت نفسي ساعتها و قولت هوا هيهدي و ينام معايا و يقوم يروح يا بت استحملي و عدي الساعه دي و بعد كدا ابقي شوفي هتعملي معاه ايه قالي قومي خدي دوش و تعالي بالمياه متنشفيش لا شعرك و لا جسمك قولتله حاضر و اعمليلي شاي قبل ما تدخلي الحمام عملتله الشاي و رجعت شرب شفطه منه و قام جاي قايلي لفي لفيت قام رامي الشاي السخن عل طيزي و هوا بيزعق ايه كوبايه الشاي المعفنه دي طعمها زفت احسن تستاهلي انا الشاي لمس طيزي و بقيت بتلوي وقعت عل الارض نمت عل بطني و بقيت بتلوي من الوجع كنت فاكره اني بتكهرب ساعتها لحد ما ابن الكلب دا قام قايم بالكرباج و بعزم جهده و ملسوعني واحده عل طهري قومت وقفت و سرخت جااامد و بقيت اتنطط جااامد من الوجع و اقول اه و اعيط جامد و هوا بيبصلي و يضحك ضحكه صفرا كدا قالي مش عاوز نفس لو حد جه قوليله فار و طلع بره الشقه انا هستناكي ف اوضه النوم خدي دشك و حصليني و خد الشنطه ف ايد و الكرباج ف ايده و دخل عل اوضه النوم موكا بدات تعيط جاامد خضنتها و بهديها و انا بقول ف سري يا بن المتناكه دا انا هقطعك حتت كدا لكلاب الشوارع احمد السيد ابوه عنده مزرعتين برتقال كبار و عايشين ف فيلا صغيره كدا و الكرباج دا ابوه مشهور بيه انه بيضرب الفلاحين عنده بيه علشان كدا هوا متمرس فيه و بيعرف يطلع غله بالكرباج ازاي انا كنت خايف من اعمامه علشان كدا لانهم مشهورين بالغباء و الغرور و بيفترو عل الناس المهم بدات اهديها و انا باخدها ف حضني طب بس اهدي و قعدت احسس عل شعرها كدا لحد ما هديت خالص و صوت تنهيدها هدي خالص و لقيتها بتبصلي و جايه تبوسني قمت باعدها و قايلها يا بنت اللبوه دا لسه سجايره معلمه ف طيزك اهدي عل نفسك كدا بصت ف الارض قولتلها بس خلينا ف المهم احكي الاول و بعدين نتكلم و رجعت تفتكر و تحكي طبعا هيا حكيتلي مواقف قليله الليله دي و بعدها بكتييير حكيتلي بقيه المواقف بس انا قولت اجمعهم علشان متلغبطش بعد كدا تمام كملت و قالت دخلت يومها قعدني عل الارض تحت رجله و هوا قاعد عل السرير و قعد يلعب ف شعري شويه هديت و قام مره واحده شاددني من شعري جامد دا مكانك يا كسمك اول ما تدخلي عليا الاوضه بعد كدا تنزلي تبوسي رجلي يا بنت المتناكه و لقيت العصايه نزله عل طيزي مره ف التانيه لقيتني من نفسي ببوس رجله بسرعه و بقوله حاضر حاضر حاضر ساب شعري و انا بقيت ابوس رجله لوحدي لحد ما شاط وشي برجله و قالي كفايه عارفه القطه بتمشي ازاي قولتله عل ايديها و رجليها قالي برافو هتتعلمي بسرعه اطلعي هاتي الكوتشي بناعي هنا شكل القطط يلا طلعت جبته ف ابدي و رجعت لقيته نزل بالكرباج عل دهري و انا بتلوي مش قادره من الوجع مبقتش فيها اي متعه وجع بس و طيزي عماله بتحرقني جامد من الشاي السخن و من الضرب عليها و الكرباج بيكهرب لوحده قولتله حاضر هجيبه شكل ما تقولي قالي قومي رجعيه مكانه و تجبيه و انتي حطاه ف بوقك شكل القطه و لا انتي عارفه هعمل ايه طلعت و مرجعتش الكوتشي لا روحت عل المطبخ جبت سكينه اللحمه و دخلت عليه الاوضه و مبرقه ف عينه انت بتعمل فيا كدا ليه انا هعورك شكل ما عورتني هموتك بايدي دول و صرخت و حاي اجري عليه اضربه بالسكينه لقيت الكرباج ضرب صدري جامد رميت السكينه و بقيت امسكهم من الوجع مش قادره الضربه جت ف الحلمه اليمين و انا اتكهربت مبقتش قادره اقف و لا حتي اخد نفسي اترميت عل السرير و السكينه وقعت مني احمد ؛ عاوزه تموتيني يا بنت المتناكه انا ف سري ؛ هيا بقت تشتم و تحكي بلبونه و دا حصل فعلا يومها مش هنولك اللي ف بالك برضو احمد ؛ عاوزه تموتيني دا انا هشرب من دمك هخليكي فاكره اليوم دا طول عمرك كدا لحد ما هخليكي شكل جنزير القط بتاعي بالظبط كان عنده قط اسود كدا غلس شكله المهم ربطني يومها باحبال كانت ف الشنطه و حط الشراب بتاعه ف بوقي و قفل بوقي بلزق طبي و خدي من شعري عل الحمام و فتح الدش و رماني تحته و هاتك يا ضرب بالعصايه عل جسمي كله ضرب يوجع بس ميعورش لحد ما بقيت اعيط بدل الدموع ددمم قام مقومني و مطلع بزازي عل طرف البانيو و ساند بايده عليهم دقيقه و قام خابط لوكامبه ف بزري دا و بعد واحده بزي التاني و انا صعبت عليا نفسي ساعتها اوي ف اغمي عليا خلاص نفسي راح مني و روحي بتتسحب مني مش قادره طبعا هيا تحكي و انا زبي يوقف لحد ما خلاص مبقتش قادر قولتلها قومي اعمليلي شاي قامت و انا قومت فردت نفسي كدا و عدلت هدومي و داريت بن المره اللي هيفضحني دا جت بالشاي قعدت اشرب و هيا بدات تكمل الحكايه بتقولي فوقت لقيت نفسي مربوطه بحبل ف سقف المطبخ و يدوبك رجلي لامساه الارض لقيته ماسك بصله و كابسها عل مناخيري لحد ما فوقت لقيته عمال بينيك فيا و هوا بيلطش فيا لحد ما نزل و قالي هنزل الف شويه مع اصحابي و ارجعلك كمان ساعتين كدا و لا حاجه رجع فكني و حط البصله تاني عل مناخيري فوقت لقيته واقف و انا مرميه عل الارض و هوا كابس البصله برجعله لما لقاني صحيت راج ضاربني بالرجل ف بطني قومي يا بنت اللبوه جعان عاوز اكل ربع ساعه تكوني عملتي اكل و فكني و طلع قعد ف الصاله يتفرج عل التليفزيون طبعا من الرعب ربع ساعه كنت سخنتله الاكل و حطيته عل صنيه و طلعتله بيه لا قادره اقف و لا قادره امشي و لا قادره اخد نفسي حتي لحد ما روحت عنده و حطيت الاكل قدامه يدوبك بصلي و بص ل رجله كنت تحت رجله ببوسها بقوله حقك عليا انا اسفه انا القطه بتاعك هسمع كلامك بالحرف لو قولتلي موتي نفسك هموت نفسي بس كفايه عليا كدا انا مش قادره اخد نفسي وبدات اعيط عل رجله لحد ما قام قايلي قطتي كلي و قام رامليلي حته فرخه جمب الكوتشي بتاعه جريت عل حته الفرخه حطيتها ف بوقي كلتها و بقي يرميلي الاكل عل الارض و انا اروح اجيبها و اكلها و ارجع تحت رجله خلص اكله شيلت الاكل و رجعتله بمياه و نزلت عل رجله ابوسها كفايه بقي يا احمد انهاردا انا مش قادره قالي ماشي هنعمل شويه حاجات بسيطه و خلاص كدا و قام قايلي القطه بتاعتي الحلوه بتمشي ازاي بقيت عامله شكل القطه قام راكب عليا و قالي وديني الحمام بقيت امشي و لحم ركبتي بيتقطع لحد ما وصلته الحمام لقيته وقف و خدني من شعري و طرطر عليا غرق شعري و وشي و طرطر عل ظهري و هوا متعور خلاني بتكهرب بس مش قادره افتح بوقي لحد ما خلص وخلاني مصيتله و قالي اغسلي و تعالي و ورايا عل اوضه النوم غسلت و الشاور كان بيقطعني من الجروح بس سمعت الكلام و روحتله ناكني بابشع طرق ممكن تتخيلها يحط رجله عل وشي و هوا بينكني يحط رجله ف بوقي يقعد يلطش فيا بالاقلام يضربني بالبوكس ف بزازي لحد ما خلاني مش نافعه خالص و نزل فيها و قام لبس و مشي و قالي متروحيش ف حته بكرا و لا بعده خليكي مرميه هنا وقت ما اجي الاقيكي هنا وهو فضل عل الحال دا كل يوم و لا يومين يجي يفضل يذل فيا لحد ما تيتا صممت انها تاخدي معاها يومين علشان هيا تعبانه و زهقانه و عرفت احمد انها ضاعطه عليا و ان ابويا مصمم اني اروح عندها و مش عارفه اقولهم لا و فضل طول اليومبن يخليني قاعده طول النهار ف الحمام بهيجه و بلعب ف كسي و طول الليل بكلمه و بهيجه و بسمع كلامه لحد ما انت قفشتني صدقني يا زيكو دي كل الحكايه من اولها لاخرها و مش عاوزاك تقولي انتي كليه و لا مش كليه و هوا صغير و لا كبير و مبتبصيش ف المرايه و الكلام دا لانك لو عاوز تقول تقوله ل علاء جوزي اللي اتجوزني ٣ شهور و جري عل السفر و سابني مرميه هنا انا غلطت اه و اديني بتحمل نتيجه غلطي بس مش انا لوحدي اللي غلطانه و علشان تبقي عارف انا شوفت كل حاجه من خرم المفتاح ف الباب و انتو اصلا صوتكو كان عالي حتي بعد احمد ما مشي و انت ركبت عل ابراهيم صاحبك انا قومت اتنطرت مسكتها من دراعه و قفشت عليها قولتلها احنا رجاله زي بعض و محدش فينا بيفكر بس يزعل التاني متقارنيش نفسك بحد انتي مش مكانه ماشي يكفي ان اللي بتتكلمي عليه دا مبصلكيش بصه وحشه حتي و لا عمره هيبصلك بصه وحشه مش هقولك. هيقولك كلمه .. و رميتها عل السرير و قعدت عل الكرسي افكر هنيل ايه لقيتها جايه بتبوسني ف خدي و قعدت عل رجلي و زبي واقف لوحده اصلا و بتقولي حقك عليا انا مش قصدي انا كان قصدي اقولك انك راجل اوي اكتر من احمد زفت دا صدقني و عمال بتهز نفسها بسيط كدا و قلتلها و لا قصدك و لا مقصدكيش انا فهمتك اللي عندي و قومت وقف طلعت عل الصاله مش عارف افكر لقيتها بتقولي انت بتفكر ف ايه مالك ما انت خلاص كسرت عينه و مش هيفكر يقربلي تاني قولتلها لا اللي عنده الغل دا كله معتقدش انه هيسكت انتي مروحه امتا قالتلي هروح دلوقتي قولتلها طب يلا و طلعت معاها لحد شقتها خليتها قفلت عل نفسها كويس و قولتله لو كلمك او حالك هنا لا تفتحي و لا تردي الا اما اجيلك او اكلمك و نزلت عديت عل ابراهيم ف البيت بتعمل ايه يا هيما بذاكر لدرس بكرا ف امتحان طب تعالا الاول عاوزك و خدته وطلعنا اتمشينا ف الطريق العمومي يجي ٣ كيلو رايح ٣ كيلو جاي و حكيتله كل حاجه حصلت .. ابراهيم ؛ زيكو بص كدا ببص لقيت زبه واقف و بيقولي انا هيجت عل الحكايه دي اوووي انا ؛ ما تظبط نفسك يا خول دا وقته هنعمل ايه كدا الصور مش كفايه اكيد هوا مصورها صور برضو طب ايه يعني بكسمك انت بتقفلها و لا بتفكر معايا نحلها قالي هنعمل ايه قولتله ف سكتين هناخده تاني و نعلمه الادب بجد بقي المره دي و ممكن بالصور اللي معانا دي نبتز اخته او امه نشوف مين فيهم هيبجي سكه معانا و تبقي فيديوهات بقي لامه او اخته قصاد صور بنت عمتك و صوره هوا بقي دي فضيحه معانا بس عاوزين فيديوهات واضحه بقي او تاخد موبايل اخوك يا كسمك و نصوره بيه علشان الكاميرا بتاعته حلوه ? اتفقنا و هوا قالي انا هامن عل اصحابه مين كدا و مش القريبين منه علشان نبقي مامنين حالنا و انا طلعت عل موكا و عرفت منها ان اخته ملاوعه بس بتترعب من ابوها و قالتلي ان امها احلي من بنتها و بتخاف عل ابنها موت كدا تقريبا كدا عرفت هعمل ايه و دا بقي الجزء الجديد ....[/B] الجزء السابع بعد ما روحت ل موكا و فهمت منها كل حاجه عن احمد و ابوه و امه و اخته و عرفت انه الولد الوحيد لامه و هوا بن امه اصلا و امه بتخاف عليا جامد قررت اني ابدا بامه و قولت ل موكا ترجع تصاحب اخته جامد و تفضل علاقتها بيها كويسه و عرفت منها ان امه بتروح السوق الكبير بعربيتها و السوق دا كان تاني يوم كلمت ابراهيم قولتله تعالالي عند موكا و قول لابوك هبات عند السيد نذاكر و خلي اختك تلحن وراك لحد ما يوافق وقوله هنطلع عل المدرسه و ورايا درس بعدها و كلمت ابويا عرفته اني هبات عند ابراهيم و هطلع عل المدرسه و ورايا درس بعد المدرسه و اتفقت مع موكا بكرا هتنزل السوق و تفضل تلف فيه لحد ما تشوف ام احمد و ساعتها تاخدها عل جمب و تقولها دي صور ابنك و اللي معاه الصور انا عارفاه لانه قريبه و تعالي معايا نقابله و نديله قرشين و تهدديه بكلمتين و نلم الموضوع و بما انها عارفاكي و شافتك مع اخته قبل كدا هتتطمنلك تجبيها عل هنا و تسيبي الباقي علينا موكا ؛ ينهار ازرق لا انا اخاف دي فيها سجن و فضايح لا انا ما صدقت خلصت من ابنها و هيا لسه هتكمل كلامها تليفونها رن لقيته احمد السيد مردتش و رن تاني مرضتش بعتلها رساله قالها يا بنت المتناكه انتي متروديش عليا و انتي ف البيت لوحدك انا شايف الشملول مروحك لحد البيت و بعدها مشي شافتها قولتلها اصبري رن تاني قولتلها مترودش بعت رساله قالها انا قدامي ساعه مع اصحابي يا كسمك هخلص و هعدي عليك او اياكي متفتحليش الباب متنسيش انك قططتي و انا عمري ما هسيبك انا ؛ ايه رايك يا موكا نكمل و لا اسيبك تتصرفي معاه يا قططته موكا : رجعت تعيط تاني و خلاص من الصدمه يعيني هيغمي عليها تاني ? انا قمت رافع ايدي و واكلها قلم عداله خلاها واقفه زنهار و مبرقالي انا ؛ ايوه كدا يا كسمك اظبطي انا مش ناقص لغبطه انطقي هتعملي اللي بقولك عليه و لا اسيبك و انزل و تتصرفي انتي بمعرفتك موكا جت جري هل حضني موكا ؛ انت كلامك صح و انا دي اول و اخر مره هفكر بعد كلامك انت صح هوا مش هيسيبني غير لما يتاكد ان ورايا رجاله و انت سيد الرجاله كلهم و حضنتني جامد انا ؛ طب خشي خدي دوش حلو و البسي قميص نوم حلو و تعالي و متفكريش تاني بقي خالص موكا ؛ بجد اخد دوش و اجي. و بتضحك كدا بسعاده انا ؛ اه يلا انجزي بس قبل ما ابراهبم يجي و الخول بتاعك دا موكا ؛ طب ما تيلا دلوقتي انا اصلا نضيفه و **** حتي شوف و قامت رافعه العبايه لقيتها من غير اندر و بتحط ايدي عل كسها احسس عليه انا طبعا بعد ما فوقت قمت جاي جايبها من شعرها لحد تحت رجلي و زانق بالكوتشي عل دماغها و موطيلها بقولها مهو بصي انا بعد ما هنخلص من حوار احمد بن اللبوه اللي علمك تبقي متناكه و رخيصه كدا هفوقلك بقي و اعملك انتي اهلك ربوكي ازاي يا بنت سوسن هبقي اخليكي وريها برضو انك نضيفه كدا و قمت سايبها و اريح باصص عل الساعه لقيتها بقت ٩ و الخول ابراهيم لسه مجاش موكا ؛ لقيتها جايه بتبوسني ف خدي و بتقولي حقك عليا بس انا فعلا هيجانه عليك انت بالذات اووي و نفسي فيك اوي يا زيكو انا عريتلك نفسي علشان تفضل معايا خليك معايا زيكو علشان خاطري محدش حس بيا و لا اهتم بيا غيرك و قعدت تبوسني ف ودني و بصوت همس كدا بس انت شكلك راجل اووي و انت حاططتني تحت رجلك ? انا ؛ يا بنت المتناكه اتعدلي بقي علشان كسم اللي جايين ادخلي خدي دوش و البسي الزفت علشان لما احمد ييجي ميقلقش لحد ما تجبيه لحد اوضه ******* دي مفيهاش و لا شباك و الباب بتاعها هنعرف نكتمه و نكتم الصوت فيه اول ما تدخليه الشقه انا هطلعله بس اسحبيه بعيد عن الباب علشان ميجريش عليه هناخده جوا و عاوزك تبقي قويه كدا مش هوا بيقول عليكي قططته خليه انتي بقي الكلب بتاعك عاوزك تبقي قويه كدا و انتي بتاخدي حقك الباب خبط ببص من العين السحريه انا ؛ اتاخرت كدا ليه بكسمك انا مكلمك من بدري ابراهيم ؛ كنت بجيب شويه حاجات ازيك يا موكا مبلمه كدا ليه لا دا زيكو حبيبي فكك من زعيقه دا بس اخره فاضي ? انا ؛ اخري فاضي يا خول يا معرص ماشي المهم دخلت انا و هوا اوضه ******* و لقيته مطلع شنطه فيها احبال و عصايه رفيعه و عصايه تخينه و كورباج بن لبوه كدا صغير يجي ٥٠ سم بس الحبل بتاعه فيه سلك يعني الخبطه بعلامه ددمم ،،? ف بقوله جبت الحاجات دي منين يلا تسلم دماغك و مش عارف ايه قالي انا قولت اروق عليك شكل ما رزقت عليا الصبح و حاجات كلها هتظبط معانا الكلام بعد كدا مع الخول انا ؛ قعدنا و حكيتله كل حاجه هيما ؛ ايه دا يعني انت مش هايبني هنا نقضي سهره حلوه دا انا شوفت البت واقفه بره من غير اندر و من غير برا قولت انت هتخلينا نروق انا ؛ ايه يا كسمك ما تظبط انا هعرصلك عل لحمي و لا ايه هيما ؛ لا مقصدش بس دماغي جابت كدا و بعدبن ايه المانع يعني قومت قفلت باب الاوضه بالمفتاح و رجعت قعدت عل السرير و طلعتله زبي قعد يمص فيه شويه و انا عمال بضربه شويه اقلام خفيفه انا ؛ ف احلي من انك تقعد كدا يا هيما برضو اعرصلك ليه و انا ممكن انيكك احسن و اعشرك اللبن كله ف طيزك الملبن دي فضل يمص لحد ما نزل العشره لنفسه وقعد ياخد نفسه قمت مدخل زبي ف البنطلون و قولتله ارتحت يا بن الخول بصلي و قالي اووي انا ؛ طب نقوم بقي نشوف حالنا و لو بصيت لموكا بصه حتي معجبتنيش هتبقي اخر مره تشوف زبي فيها تمام و لينا كلام مع بعض بعد ما نمشي من هنا ابراهيم ؛ معلش يا زيكو كنت هيجان بس من منظهرها و مسك ايدي باسها انا ؛ نخلص بس و نشوف قولتله خليك هنا و تكون ورا الباب اول ما افتح الباب متظهرش الا لما تلاقيه عمل فيها سبع البرمبه غير كدا سيبني لوحدي معاه طلعت كانت الفاجره خلصت دوشها و دخلت اوضه النوم لبست قميص ازرق فاجر مع لون بشرتها مفتوح من الجناب بالطول بزازها منوراه اكتر ما هوا منور و مفتوح من الجمب لحد فوق طيزها و لابسه تحته اندر صغير كدا طلعنا قعدنا ف الصاله موكا ؛ ايه معجبكش القميص انا ؛ فاجر انا خوفت اصلا الواد يسخن عليكي و عليا لما تفتحيله كدا موكا : طب ايه منفسكش برضو انا ؛ اهدي بكسمك اهدي عل ما نشوف هنيل ايه قامت قعدت جمبي و مقضياها تحسيس ف ركبي لحد ما الباب خبط انا ؛ قومي افتحي و متنسيش خليكي جامد متضيعيش ثقتي فيكي و استخبيت ف اوضه النوم فتحتله و دخلته و انا سامعهم احمد ؛ مبتروديش عليا ليه يا قطتي انا مش رنيت عليكي موكا : اقعد بس يا حيلتها اقعد عل ما اجيب حاجه نشربها و اجيلك و دخلت عل المطبخ بسرعه المعلم طبعا دخل وراها مش مدي خوانه و انا طلع وراه بقيت واقف ف الطرقه بينه و بين باب الشقه احمد ؛ ااااه انتو عاملينلي كمين بقي انا ؛ كمين ليه يلا انت تستاهل كمين اصلا ايه طيزك خدت عل النيك قولت تيجي تاخد فيها تاني احمد ؛ عل فكره انتو كنتو اتنين عليا و انا ممكن اردلك اللي عملته الصبح فيا انا ؛ اخرك فاضي و غير كدا و كدا انت لو مسمعتش كلامي هفضحك و هخليك متعرفش تنزل من بيتكو دا لو ابوك الحاج سيد رضي يقعد خول زيك عنده و دخلت ناحيته و انا بزعق انا مش قولتلك ملكش دعوه بيها تاني يا بن المتناكه انت انت اللي جبته لنفسك بقي و بزقه ف صدره لقيته ساكت فضل ازق فيه لحد ما دخلته اوضه ******* و قفلت الباب علينا و بكل قوه رزعت قلم بن متناكه عل وشه خده و اترمي عل الارض و قايم و نط عليا و مسك ف رقبتي بيخنقني و انا عمال الطش فيه لحد ما ابراهيم طلع من تحت السرير و ماسك سكينه و حطا ف طهره و قاله سيب ايدك ييلا و هوا بيضربه عل دماغه وطي يلا وطا عل الارض خدت نفسي و طلعت الاحبال و ربطته من ايده و رجله جامد و قعدت عل السرير و ابراهيم قعد و احمد مرمي عل الارض مرعوب خدت نفسي و فتحت باب الاوضه موكا داخله ب ٣ شاي اديتني واحده و ادت ابراهيم واحده و خدت التالته ف ايديها و شربت بوق و قامت تفاه عل احمد عل الارض ايه القرف دا انا بعمل شاي خره خاالص و لقيته رمت الشاي عل احمد عل زبه و احمد بدا الزعيق باعلي صوته الحقوني الحقوني موكا حطت الكوبايه و طلعت علت صوت النليفزيون و رجعت و مسكت شبشبها و عل وشه بكل غل موكا ؛ علي صوتك يا بن المتناكه علي صوتك اكتر خلي الناس كلها تعرف انك خول و جاي هنا تتناك و قامت قفلت باب الاوضه و وقفت وراه انا ؛ ها تحب نبدا بايه الاول عاوز حاجه تخليك تعلي صوتك و لا حاجه توطيه و لا اقولك احنا سهرتنا طويله لسه و طلعت موبايل موكا و كتبت رساله لاخت احمد يا حبيبتي احمد اخوكي عندي و جايب واحد صاحبه و قاعدين ينيكو ف بعض جوا الحقيني علشان خاطري لاحسن ابويا او اخويا يجو و تبقي فضيحه اخوكي صوته فضيحه و انا قاعده مرعوبه الحقيني و قولتله ايه رايك اجيبها لحد هنا و تبقي حفله و انت عارف ابراهيم مخدش راحته معاك الصبح و انت شوفت زبه عامل ازاي هيخلي اخته و لا نفق المحطه ? احمد ؛ انتو عاوزين ايه مش كفايه كدا الشاي هاريلي جسمي و انتو ضربتوني اهو و صوري معاكو عمال يحلف مهو جاي هنا تاني ابراهين نط ف الكلام و بقيته فك بنطلون احمد و ف فك رجليه و قلع بنطلونه و زبه كان واقف الخول و شد احمد ناحيته عل الارض و قعده بين رجليه و قاله يلا بقي ظبطني بس مش شكل الصبح لما شقلبتني عاوز مزاج كل اللي عملته ف البت هعمله فيك لو مبسطنيش انا واقف قولت مصلحه اسيب ابراهيم يفرهده شويه سيبتهم و طلعت و موكا مستغربه ازاي ابراهيم كان تحتي الصبح و دلوقتي سبناه مع احمد ينيكه طبعا قعدت اظرط عليها و اقولها دا باشا دا دا نايك نص بنات المنطقه دا مش عارف ايه دا مش عارف ايه و طبعا دا محصلش انا بس حبيت اهديها ابراهيم ملمسش بنت ف حياته غير اتنبن اخته نوجا و مني اللي كان مصاحبها المهم عدينا بتاع ربع ساعه و رجعنا لقيت ابراهيم راكب عل الواد بينيكه طيزك ضيقه بس حلوه يا خول ابقي تعالالي كتير و انا هملاهالها و هخليهالك كبيره شكل طيز اختك رد عليا يا خول و احمد يرد حاضر هجيلك و يحلفله هجيلك ابراهيم ؛ هتجيلي تعملي ايه يلا احمد ؛ هجيلك تركبني و تملاني لبن و تخلي طيزي كبيره شكل اختي مسكت موبايل موكا و بدات الفيديو و مجبتش وش ابراهيم ابراهيم : اختك علياء دي جامده اوي يلا اووي اوووي ما تجيبهالي معاك انا نفسي ادوق طيزها ما ترد يا خول عليا احمد ؛ ارد بايه يا ابراهيم اختي لسه متجوزتش و مش عاوز اعملها سمعه وحشه ابراهيم بطي ف النيك شويه ؛ و قاله اخص عليك انا كنت فضحتك يعني ابراهيم ؛ مليش فيه طب خلاص هاتلي امك احمد ؛ قاله امي ماشي هيا مش هتقول لا و كمان هيا خلاص اتجوزت و خلفت و ابويا مبقاش مهتم بيها و عل طول بيضربها انت عاملها زيه هتسمع كلامك انا بعمل فيها كدا ابراهيم ؛ انت حبيبي يا احمد انا مش هسيبك ابدا زبي هيفضل ف طيزك عل طول انت هيجتني جامد يا خول انت احمد ؛ طب خليك براحه كدا طعمه حلو و مريحني ابراهيم ؛ عنيا يا حبيبي بس كمل كلامك و هيجني اكتر احمد ؛ حاضر يا حبيبي انت حلو يا ابراهيم و هتساعدني اخلص من زيكو و قريبته و نفضل مع بعض خلوين ملناش دعوه بيهم و ليك عليا اجيلك عل طول البيت عندكو و اعملك كل اللي انت عاوزه متفقين ابراهيم ؛ طب وريني شطارتك الاول و بدا يرزع فيه بغل لما حس انه بيقرطسه احمد : انا عنيا ليك يا حبيبي نيكني يا هيما يا حبيبي ارزع فيا و خليني اللبوه بتاعتك ابراهيم ؛ انت خلاص بقيت انت و انك المتناكين بتوعي مش انت هتجيبلي امك انيكها و املاها لبن زي ما هملاك لبن انت كمان احمد ؛ اه يا حبيبي هبقي انا و امي المتناكين بتوعك ابراهيم ؛ هنزل يا خول مش قادر متتحركش و نزل لبنه ف طيزه ابراهيم ؛ يلا يا خول بسرعه تعالا بوس رجلي احمد قام بسرعه و وطي عل رجل ابراهيم شافنا واقفين و بنصور و موكا كاتمه ضحكيتها طبعا الواد بلم و وشه جاب الوان ابراهيم زقه برجله و قاله يا خول بقي انا هبيع صاحب عمري لاجل طيزي المعفنه دي انت و امك يا خول روحت قعدت عل السرير و فرجته الفيديو و احمد بدا يعيط و يبوس رجلي كفايه كدا و امسح الفيديو و هبعد عنكو خالص و هخلي ابويا ينقلني عند جدتي ف الارياف و مش هوريكو وشي تاني طبعا موكا واقفه واقفه منتصرين و جت عليه و داست عل وشه بالشبشب و قالته ايه يا قطتتي ما تنشفي شويه دا لسه التقيل مجاش قالها يا موكا دا انتي حبيبتي انا اخو صاحبتك منا كنت بسمع كلامك ف الاول و بعملك اللي انتي عاوزه الشبطان ضحك عليا موكا ؛ اصبر بس بقيه البروجرام هيعجبك اوي مش عارفه ليه الشوق جايبني اروح اوري الفيديو لاختك و اجيبها معايا و ابراهيم ينيكك عل السرير دا و زيكو ينيك علياء عل السرير دا و انا اقف هنا اصوركو فيديو حلو تاني احمد ؛ حرام عليكو انتي بتعملو فيا كدا ليه ضيعتوني و ضيعتو مستقبلي اانا ؛ متعليش صوتك متعصبنيش و انت يعني كنت عملت حساب للبت افرض جوزها كان نزل اجازه فجاه و جه شاف الخريطه اللي انت عاملها فيها دي مكنش مستقبلها هيضيع احمد ؛ انا اسف انا مبفهمش و حمار ...انا عملت كل اللي انتو عاوزينه انا ؛ لسه شويه لسه اصبر بس و طلعت موبايله و خليته يكلم ابوه و يقوله اني صاحبي تعبان و هسهر معاه و احتمال ابات معاه و سمع الكلام و كلم ابوه انا ؛ يلا يا هيما عاوزين نعلقه من ايده ف السقف و رفعناه و ربطنا الحبل ف مكان المروحه و علقناه بحيث يبقي يدوبك لامس الارض و قولتله هطلع اريح ساعه انا و ابراهيم و اجيلك لو موكا جت قالتلي انك مسمعتش الكلام او قولتلها كلمه تزعلها انت مش متخيل انا هعمل فيك ايه و طلعنا احنا التلاته و خدت موكا عل اوضه النوم و قولتلها كل اللي عمله فيكي تعمليه عاوز الكرباج يكون معلم ف ظهره كدا و لو ضايقك ف حاجه تعالي ناديلي و طلعت لابراهيم و خدته و دخلنا اوضه النوم و موكا طلعت عل اوضه ******* ابراهيم ؛ ايه رايك علمناه الادب اهو كفايه عليه كدا انا ؛ ششششششش اسكت خالص موكا معاه جوا بالحاجات اللي انت جبتها و هيا هتاخد حقها منه و بعد كدا هبقي اقوم اشوف هعمل معاه ايه ابراهيم ؛ لا احنا متفقناش. عل كدا كفايه بقي كدا كتير عليه مردتش عليه كنت مدد عل السرير روحت عليه و هوا واقف و لزقته قلم بن متناكه هوا انت بكسمك جاي تقولي اعمل ايه و معملش ايه انت تسمع الكلام و خلاص و لا هوا انت تسمع كلامي و انا بنيكك و تسيبني انيك اختك و دلوقتي تجي تعلمني اعمل ايه هتقعد يبقي تسمع الكلام و متتكلمش غير باللي بقولك بيه هتمشي يبقي امشي و اعتبر اننا محصلش اي حاجه ما بينا و منعرفش بعض اصلا و هقوم اجيبلك الفيديو بتاعك امسحه و ملكش دعوه بالقصه دي نهائي و لا ليك دعوه بيا مكملتش الجمله لقيته جه باسني و حضني و نزل باس ايدي و لما لقاني ساكت نزل باس رجلي حقك عليا انا خايف عليك و الواد اهله تقال و ممكن يعملونا مشاكل لسه بيتكلم نزلت البنطلون زبي طلع هوا فهم دوره كويس خده ف ايه و نزل عليه مص و بطل كلام و بقي يبصلي يلاقيني بضحكله يكمل مص بشرمطه و هوا مبسوط بقيت اشد راسه عل زبي لحد الاخر و احشره فيه لحد ما يقطع النفس و اشيله و ارجع احشره ف بوقه تاني و انا عمال اقوله الكلب بتاعي بيعمل ايه بسمع الكلام بس و اشيل زبي يقولي حاضر حصل اخشره ف بوقه و اقوله الكلب بتاعي بيقول ايه و اشيل زبي يقولي يسمع كلامك بس احشره تاني و اقوله لا الكلب بتاعي بيهوهو بس مبيتكلمش طالما انا مقولتلوش يعمل حاجه و اطلع زبي من بوقه يهوهو بس هو هو هو هو احشره تاني و اقوله ايوه كدا كدا الكلب بتاعي حبيبي و طلعت زبي و خلعت كل هدومي لقيته نزل يبوس رجلي و بقولي هوهوهو اقوله شاطر يلا تعالا هنا طلع عل السرير نام عل ظهره و واقف عل الارض و شديته رفعت رجليه عل كتفي و بقيت ازق زبي ف طيزه من غير كريم و زبي بيدخل بصعوبه و ببطي جامد و هوا عمال يهو هو هو و انا اقوله لا. الكلب عمل حاجه ضايقتني و انا بحب اعاقبه كدا و بقيت ازق زبي و هوا يهوهو و باين عليه انه موجوع و انا اقوله انت ايه يا خول ابراهيم ؛ انا الكلب بتاعك انا تخت رجلك اعمل فيا اللي يبسطك يا سيدي انا اسف اني نسيت انك سيدي نيكني قطعني اضربني شكل الخول اللي جوا المهم تنبسط انا ؛ انت بن متناكه يلا انت ملكش لزمه عندي غير انك تسمع كلامي و تبقي كلبي غير كدا متلزمنيش مفهوم ابراهيم ؛ حاضر يا سيدي و عدلته ف وضع الكلبه بعد ما عرفت ان خرمه بقي واسع و هياخد زبي بالمص بس خليته بل زبي ف بوقه و بقيت ارزع فزبه و انا ورااه عل السرير ساند برجل و مخلي رجلي اليمين عل وشه و خبيته يطلع لسانه يلحسها و انا بنيكه لسانك فين يا خول العب ف رجلي بيه ببسرعه و هوا ميرودش بيهوهو هو بس و بقيت ارزع فيه بغل و انا بقوله انت بن متناكه يلا كسمك يا بن الخول انت بتاع زبي بس يلا انت و اختك المتناكه اللي انت خليتني اركبها يلا انت واختك الشرموطه النجسه اللي هتموت و اروح انيكها المتناكه الهايجه انتو كلكو شراميط زبي يا كسمك و فضلت ارزع لحد ما نزلت العشره فيه وفضلت حااطط رجلي عل وشي و طلعت زبي و اتكيت عل وشه و خليته ثابت لحد ما اتعدلت و سيبت رجلي عليه و قولتله خليك كدا شويه انا مبسوط كدا مكنش هوا لسه نزل لقيته بيلحس ف رجلي جامد و عمال يلعب ف زبه و يهوهو لححد ما نزل لبنه عل السرير و بيقول يا زيكو تعبت مش قادر قولتله طب اتعدل لقيته اتعدل و جه باس رجلي و طلع نضف زبي و باس ايدي و نام جمبي عل السرير قالي انا مش قادر انا انبسط اوي انهاردا قولتله اظن الرساله وصلت بصلي بزعل كدا و قالي انا كنت خايف عليك صدقني انا ؛ شششششش تااااااني ابراهيم اتعدل باس رجلي و ايدي و قعد يهوهو انا ؛ شاااطر اتعدل بقي و البس هدومك علشان نقوم نشوف الخول اللي جوا دا طبعا انا من جوايا ساعتها كنت طاير لانس اتاكدت ان ابراهيم بقي بتاعي فعلا تخيل انت يبقي عندك واحد انت بقيت بتشوفه بتهيج عليه و بتعمل فيه كل اللي نفسك فيه اللي يوجعه و يزله و هوا مبسوط و عاوز كمان .... قومنا لبسنا و طلعنا لقينا الواد متشلوح من الكرباج و موكا ماسكه خياره كبيره يجي ٣٠ سم و عماله تحشرها ف طيزه و الواد طيزه مليانه ددمم ... الجزء الثامن ✓ دخلنا عليهم لقينا الواد متبهدل و و موكا قاعد عل السرير وراه و حاكه خياره كبيره ف طيزه محسوش بينا برضو احمد ؛ ايدك حلوه اوي يا موكا . ايوه كدا ازنفيها للاخر فيا بس براحه علشان خاطري موكا ؛ من عنيا يا كلبتي احنا من انهاردا بقينا حبايب خلاص طالما هتبقي كلبتي اللي بتسمع الكلام و انا سيدتك و سيدتك امك و اختك يا معرص عليهم و من بكرا تقعد تصورهوملي و تجيلي كل يوم يوم تبوس رجلي و توريني صورهم طبعا كنت مصور الموقف فيديو انا ببص لابراهيم و بضحك شوف الخول اللي كنت بتدافع عنه انا ؛ ايه يا قادره اللي انتي عملاه ف الواد دا احمد ؛ اناااا اناااااا انا ؛ انا بصور قول هالو للكاميرا و اضحك كدا دا انت لسه كنت هتجيبلها صور امك و اختك احمد ؛ كفايه كدا بقي انتو خدتو حقكو وزياده انا ؛ ابراهيم خد حقه حصل و هوا مرضي انتي يا موكا خدتي حقك و مرضيه و لا اسيبك معاه شويه كمان موكا ؛ حاليا اه خدته و مرضيه يا سيد الرجاله و قامت زاقه الخياره ف طيزه جامد و احمد مصرخش و لا حاجه يدوبك آن كدا انا ؛ دا شكلها خلت طيزك ملعب كوره دا انت واخد خياره امك متعرفش تدخلها ف كسها موكا ؛ ضحكت و قالتلي خلاص كلبتي موحا بقت بتسمع الكلام و قامت رازعاه بالقلم صح يا موحا احمد قصدي موحا بقي ؛ انتي سيدتي و تاج راسي و اللي تقولي عليه اعمله موكاا ؛ براااافو و سابته و الخياره متعلقه ف طيزه و جت باستني ف خدي يخليك ليا يا سيد الرجاله انا ؛ كدا باقي حقي انا بقي هات يا هيما علبه السجاير من معاك و الولاعه ابراهيم بيبرقلي قولتله شكرا يا هيما اطلع استناني بره قالي خاضر و مشي عل الصاله قفلت الباب و قولته باقي حقي يا اخ احمد اخده و اوعده هريحك بعدها اخر راحه موحا ( احمد ) ؛ عنيا ليك يا سيدي زيكو اعمل اللي يريحك انت كمان بس تسيبني امشي علشان انا فعلا تعبت جامد انا ؛ دا ايه الادب دا دي موكا دي فيها سحر موحا ؛ صدقني انت لو مكنتش ظهرت كنت هخليها تعمل فيا كل اللي انا عملته فيها و يمكن اكتر انا ؛ اااه دا ف المشمش بقي اشتغلني يلا موحا ؛ انا بحب الافلام السكس دي اووي بسبب ابويا لما بشوفه بيضرب الفلاحين بيه بيصعبو عليا اوي بس لما بيضرب ست بيه ببقي هيجاان اووي و بيبقي اشوف امي ماسكاله الكرباج و بتضربه كدا برضو بس امي بتخاف منه موت هيا كل الفكره ف الافلام دي انها بتهيجني سواء اللي بينضرب راجل او ست و لو بصيت ف موبايلي هتلاقي افلام لرجاله بتنضرب من ستات و مبسوطه و هيجانه شكل ما انا هيجت ف ايدين موكا كدا حتي بص ف الارض لقيت مكان عشرته ببص لموك ا بغل قالتلي الخول دا من غير ما حاجه تلمس زبه ساعه ما بجيب سيره امه بلاقيه بينطر ف اللبن من غير ما حد يلمس زبه ببصله لقيته بيبصلي و مكسوف كدا انا ؛ انتي بتهيج عل امك يا بت يا موحا موحا ؛ اناااا اناااا انا ! طب بص هتنطق و لا اقوم اخد حقي بدل ما اقعد ارغي موحا ؛ لااا لاااااااا كفايه هنطق انا ؛ بيهيج عليها ازاي بقي من الواضح انك فعلا بتهيج عليها دا انت زبك وقف انا ف سري احا الواد زبه كبير فعلا دا بتاع ١٦ سم و سمكه يجي ٣ سم حلو يعني هوا ف حد عاقل يتناك و يتبسط و كمان هيجان عل امه بس لما حكي بقيت انا كمان هيجان عليها اكتر منه موحاا ؛ بص الحكايه باختصار انا ؛ لا مفيش اختصار انا عاوز بالتفصيل موحا ؛ حاضر من ٣ سنين و احنا ف تانيه اعدادي ابويا و امي المشاكل بينهم زاد من ساعه ما ابويا عمل حادثه بالعربيه و بقي يمشي بالعكاز و مبقتش يقدر يتحرك زي زمان امي خدت نفسها شويه منه و بقي صوتها يعلي و ترد عليه عكس زمان اللي كانت بترعب لما بتسمع صوته انما من ساعتها و هيا مبقتش تخاف منه اوي زي زمان مبتخافش منه الا. وقت المشاكل بس علشان بيطلع غله فيها لما بيبقس ف مشكله كبيره المهم بقو يزعقو ف للاوضه كتير لحد نا فمره صاحي من النوم بليل متاخر عل كابوس و طلعت عملت حمام و شربت لقيت امي بتتسحب نازله الجنينه من ورا ناحيه الزريبه كدا بتاع البهايم انت عارفها قولتله اه كنا بنلعب كوره زمان عندكو منتا كنت بتلعب معانا المهم كمل نزلت وراها لقيتها دخلت الزريبه لفيت عل شباك الزريبه لقيت نور لمبه صغيره منور و واحد خدها بالحضن و قاعد يبوس فيها لحد ما خلاها ملط و امي جسمها ابيض منور و اللي معاها من باين من الضلمه المهم الشباك كان بعيد رجعت تاني ناحيه الباب و قولت هعرف مين هوا و بعد كدا هطب عليهم و امسك الراجل اهزقه و اهدده و امشيه و احافظ عل امي و كدا المهم قربت من الباب و الاقي الراجل دا مين فاكر عم عوض الراجل الغشيم المنتن دا اللي بينضف الزريبه و الجنينه عندنا قولتله اه فاكره مهو دا اللي كنا بنتريق عل ابوك علشان بيضحك عليه و بيشغله من غير فلوس هوا راح فين صحيح بقالي كتير مشوفتوش موحا ؛ لا مهو طلع كان بياخد فلوس قليله من ابويا و فلوس كتير من امي غير انه كان بينكها يعني هوا اللي كان بيغفلنا و لقيته بيقولها يا بنت المتناكه انا مش قايلك تيجي بدري افضحك انا دلوقتي و لا اعمل ايه و بعدبن جايالي ب ٥٠٠ ج بس هبعت للعيال ٥٠٠ ج بس انتي بقيتي بخيله و انا مليش دعوه بيكي من هنا و رايح و هسيب شغل الخول جوزك و ارجع لعيالي احسن لقيت امي طلعت خاتم من ايديها قالته خد انا قولت لجوزي انه ضاع خده و ابعتهوله يبعوه او ابعته لمراتك راضيها بيه بس علشان خاطري خليك هنا و انا هتصرف و هجيبلك فلوس تاني و لقيته بتبوس ايده حقك عليا يا سيدي انا هتصرف و هعملك كل اللي نفسك فيه (عم عوض دا اصلا راجل معفن و هدومه دايما مليانه تراب و طيب و ايده متفرقش عن ايدين الحيوانات) المهم باست ايده و هوا قالها ماشي يا بنت الكلب اما اشوف اخره قلبي الطيب معاكي ما تيجي اركبك حمام يا بنت و قام موطيها و ركب عل طهرها حمام و قاعد يخبط عل طيزها و يقولها شي شي و امي مبسوطه و ضحكتها منوره ف الضلمه بعد ما اتسحبت و دخلتلهم الزريبه و هوا راكبها حمار و ادرايت ف مكان اشوف و اسمع كل حاجه كويس المهم قوم امي و طلعلها زبه طبعا زب حمار و قعدت تمص و هوا ينيك فيها لحد ما نزل ف كسها و هوا هاريها شتيمه و ضرب عل طيزها لحد ما خلاها حمره طمطمايه بقيت كل يوم اراقبها لو نزلت تنزل وراها و عم عوض نايك واكل شارب بياخد فلوس و عايش حياته و فهمت بعد كدا ان من ساعه ما ابويا عمل الحادثه و هوا الراجل الوحيد اللي قريب من البيت و محدش شاكك فيه ف امي قربتله و وقعته و هوا بقي يعمل فيها كل اللي ابويا بيعمله فيه اصلا الكرباج اللي كنت بضرب موكا فيا كان بتاع عوض اللي بيضرب امي بيه و عوض كان مسيطر عل امي سيطره غير طبيعيه لدرجه انه عمل حمام عليها مره و غرقها من رايها لرجليها و طلعت يوميها قلبت ريحه البيت كله بس محدش خد باله لاننا كنا بليل متاخر لحد ما ف يوم من كام شهر قالها ابني عاوز يعمل عمليه و عاوز ١٠ االاف جنيه ضروري علشان الواد و خد امي ف الملف و خد منها ٣ غوايش دهب ب ١٠ الاف جنيه و كان قايل لابويا انه هيسافر عل بلدهم و هيعمل محل بقاله عندهم و مش هيرجع يشتغل تاني عنده و ساعتها خد من ابويا الفين جنيه و محدش سمع عنه حاجه من ساعتها حتي ابويا و من ساعتها امي بقت طول الليل ف الحمام و عل طول قاعده حرانه البيت و باين عليها ان غياب عوض ماثر عليها جامد انا ؛ حبيبي دا انت طلعت وراك قصه اهو منتش تافه يعني لا قصه موثره بصحيح و قمت فاكك الحبل من السقف و الواد وقع عل الارض طلعت زبي و طرطرت عليه و البول بيحرق ف جلده و هوا بيتلوي تحتي لحد ما خلصت و هوا ساكت و قولتله قوم استحمي و نضف نفسك و تعالا متنساش بالشاور يا موحا شكل ما موكا استحمت بالشاور قبلك و كنت مخلي موكا تصور فيديو و انا بطرطر عليه و وقفتله قبل ما يطلع و فرجته التلات فيديوهات و قولتله ايه رايك ننفع نعمل افلام و مشي دخل استحمي و انا غيرت الميموري و حطيت واحد جديد و عينت القديم عل دولاب ******* من غير ما موكا حتي تاخد بالها بعد ما خليتها تقوم تشيل السجاده اللي انا اتبولت عليها دي و رجع احمد و قعد عل البلاط قولتله موحا الكلبه يلا ميعاد حقي انا بقي مع انه هيبقي ناقص جزء بسيط بس هعوضه متقلقش يلا علشان نسيبك تنام و ترتاح شويه قعدت عل السرير و ولعت سيجاره و بقيت ارمي الطافيه عل وشه لحد ما السيجاره جت نصها و سخنت خليته حط راسه عل الارض و رفع طيزه و قومت مطفيها ف طيزه بغل كدا صوت و انا زانق راسه برجلي جه ابراهيم و موكا عل الصوت بيبصو لقو السيجاره لسه مولعه و انا بطفيها ف طيزه قولت لموكا علي صوت التليفزيون و ابراهيم واقف يتفرج قولتله لا مينفعش تعرف انا باخد حقي ازاي علشان اللي قولتلك عليه ف الاوضه و غمزتله يمشي موكا علت الصوت و رجعت قعدت جمبي عل السرير بقيت اولع السيجاره و اديهالها تفضل تنفخ فيها لحد ما تسخن و تطفيها ف ظهره و مثبتاه معايا حاطه رجليها عل دراعه و موحا عمال يصوت بس من غير عياط لحد ما خليت طيزه منوره ٣ سيجارات مطفيين الناحيه دي و تلاته الناحيه دي و موكا كانت طفت سيجارتين ف ظهره و سيجاره فضلت تلسع ف زبه و بضانه او ف شعرته علشان مش ماكله الحته دي لحد ما انا ما خلصت قامت مطفيه السيجاره التالته ف الحلمتين بتوعه و الخول بيصوت من الوجع بس مزقش ايدها ف عرفت انه بقت كلبها فعلا .. قومت وقفت و ناديت لابراهيم بقوله انت مش عاوز تطرطر قالي مزنوق اووي فعلا قولتله حلو و انا كمان قولتله يلا يا موحا تعالي ورايا موكا زقته جه ورايا عل الحمام و ابراهيم مش فاهم حاجه ناديت عليه و موكا جت معاه قولت لاحمد بص بقي انا عاوزك تمرمغ نفسك ف البول عاوزك تستحمي بيه و تغسل مكان السجاير دي مفهوش مستنتوش يرد و قولت لابراهيم يلا طرطر خليه يستحمي و ابراهيم طلع زبه لقيته هيجان وواقف بدا يطرطر و موحا يغسل مكان السجاير من ظهره طيزه و طبعا كهربا و عمال يان و يصوت لحد ما نضف طيزه و ابراهيم كان خلص خليته يطلع يجيب الموبايل و قولتله يصورنا من غير ما احمد ما ياخد باله يصور زبي بس و انا بتبول عليه و موحا بيغسل نفسه بالبول طلعت عل طرف البانيو و موحا عل الارض و بدات ابول عل دماغه و موحا بينضف دماغه ببولي و عل وشه و هوا ينضف و عل صدره و هوا ينضف و بعدين عل زبه و هوا ينضف و الوجع ف زبه كان باين عل وشه انه بافتراء و لما حسيت انهم اخر شويه قولتله افتح بوقك فتحه طرطرت ف بوقه و قولتله اشرب شربهم خلصت حمام و قولتله الكلبه بتقعد ازاي عمل شكل الكلبه و بكل قوتي بالشلوت ف بيوضه من ورا بقيت بيتمرمغ عل الارض ف بول غصب عنه شاورت لابراهيم كفايه تصوير و روحت بقيت ف الموبايل هيجت اووي و شغلته تاني و فرجت احمد عليه و هوا راقد ف الارض شكل البيبي بعد ما خلص مرمغه و قولتله حرف بس من كلامي متسمعوش و الفيديو دا هيبقي ف تليفونات البلد كلها يا موحا اشطا موحا ؛ يا زيكو كفايه بقي كفايه بقي و بدا يعيط شاورت لموكا و بقولها ما تشوفي الكلب بتاعك دا مش طبيعي خالص دربيه بقي خليه يبقي هادي شويه و خدت ابراهيم من ايده و طلعت و قولتله اوعب تستحمي يا موحل لحد الصبح و خليك نايم هنا متطلعش بره الحمام و سيبت موكا معاه و طلعت و رجعت قولت لاحسن موكا قلبها يحن بكسمها يبقي ضيعتنا سحبت ابراهيم و رجعنا عل الحمام لقيت موكا عماله بتلعب ف طيزه و تقوله كدا يا كلبتي تحرجيني قصاد الضيوف انا مش ماكده عليكي يا كلبه متضايقهومش و اسمعي الكلام موحا ؛ حاضر يا سيدتي موكا انا اسف ليكي بس متزعليش مني و بعد ما هما يخلصو خليني معاكي انا عاوز افضل هنا تحت رجلك عل طول حتي لما جوزك يجي قوليله اني الكلبه بتاعتك و سيبيني معاكي انا منبسطش ف حياتي قد الساعه اللي قعدتها معاكي ف الاوضه و انبسط بطريقه زيكو معايا و هوا واخدني كلب فعلا مليش لزمه و كمان ابراهيم و هوا بيعتبرني مره فعلا و بينيكني جامد بس انتي اللي بسطيني اكتر انا بحبك و عاوز افضل تحت رجليكي سحبت ابراهيم ف ايدي و طلعنا عل الصاله و احنا بنصحك انا ؛ يا لهوي دا احنا لو كان ف تخيلاتنا نص اللي حصل دا مكنش حصل ابراهيم ؛ الواد دا غريب اووووي اووووي اوي بس بصراحه عاجبني انا ؛ انتي هتقولي دا انت بتشوف الغريب فين و تجري عليه يخربيت دماغ امك اللي هتوديك ف داهيه دي ابراهيم ؛ لا ف الاخر بتوديني تحت زبك عيب عليك انا ؛ موكا جايه غير الموضوع انا ؛ ايه يا ستي كلمه سيدتي موكا طالعه من بوقه طرب كدا طرررررب موكا ؛ كفايه بقي يا زيكو بجد كفايه الواد بقي شكل الخاتم ف صباعي و بيعمل اللي بتشاور عليه انا حتي قولتله احميك بدل ريحتك المعفنه دي قالي لا علشان سيدي زيكو ميزعلش انا ؛ طب كنتي حميه كدا و انا كنت حطيتك مكانه ابراهيم ؛ و هتبقي فرصه بصراحه ? موكا ؛ اااااااهه بقي كدا انا ؛ سك انت وهيا كش ناقصين لغبطه كدا نص الخطه عدي و حكيت لابراهيم بقيه الخطه بتاع الصبح قالي يا عم زيكو كفايه بقي الواد تحت رجلينا اهو امه مالها بقي انا ؛ لا يا هيما مش مالها مهي مربتوش و كمان هيا السبب ف اللي حصل ل موكا و حكيتله اللي موحا حكاهولي انا و موكا عن امه و عوض ابراهيم ؛ يا لهوووووي دا بجد !! انا ؛ انا هحور عليك ليه يعني ابراهيم ؛ لا بس دا عوض دا ريحته هتي لا تطاق يعني انا ؛ تقريبا كدا من جبروت جوزها خافت تدور عل حد غريب عن البيت او يمكن علشان تزل جوزها شكل ما بيزلها و يضربها طول عمره او عجبها زبه منعرفش بقي كلها كام ساعه و نعرف ابراهيم ؛ و ماله يا صاحبي كلها كام ساعه انا ؛ موكا ادخلي اعليلنا ناكل موكا ٥ دقايق الاكل جاهز اصلا و قامت دخلت المطبخ انا ؛ لفيت و رزعت ابراهيم بالقلم و قولتله انا مش قولتلك بكسمك متقولش لا عل كلمه بقولها و تقول حاضر و خلاص كنت هتبقي مبسوط و انا بطلع زبي و بطرطر عليك انت كمان قدام موكا علشان تعرف حدودك يا كسمك ف ثانيه قام باس رجلي و ايدي و نزل البنطلون بتاعه و شد ايدي حطها ف طيزه و قالي خلاص اهدي بقي دا انت العشره بتاعتك لسه ف طيزي و مهيجاني اوي و باسني من بوقي و قالي لو اتكررت تاني طفي السيجاره ف طيزي شكل الخول اللي جوا خلاص بقي كان صوت موكا جاي شيلت ايدي و هوا لبس و قعد عادي حطت الاكل و قولتلها قومي جيبي الخول اللي جواا ياكل بس خليه عل اول الطرقه كدا علشان الريحه جابته و بقينا نرميله الاكل عل الارض و نخليه يجري عليه ياكله و يهو هو و نضحك و هوا عايش معانا اكنه كلب بجد لحد ما خلصنا و موكا شالت الاكل و انا قولتله يلا عل الحمام خمس دقايق تكون نمت شربنا شاي و قعدنا و ابراهيم قال هقوم اشرب سيجاره ف للاوضه اللي جوا ف الهوا و فضلت انا و موكا و هيا قاعده بقميص النوم و هوا فاجر عليها بصراحه انا كنت ناوي من جوايا ملمسهاش الا اما اجيب حقها بس بقيت قاعد مش عل بعضي و هيا كل شويه صدرها و طيزها يبانو لحد ما لقيتها قامت قعدت تحت رجلي و تحك دماغها ف رجلي لحد ما نزلت باست رجلي و انا لابس الشبشب و فضلت تطلع لسانها و تلحس و تاخد صابعي الكبير تدخله ف بوقها لحد ما خلت رجلي مليانه ميا انا كان زبي هاج و بقيت خلاص عل اخري و مش كفايه اللي بتعمله لا كمان طيزها بقت عريانه و منوره لقيتها رفعت راسها و قربت عليا لقيتها قعدت عل رجلي تدعك كسها ف وش رجلي و هيا مغمضه و تقولي انا بتاعتك انت بس انا ليك لوحدك انت جوزي مش حد تاني انت راجلي مش حد تاني شكل ما الخول اللي جوا بقي الكلبه بتاعتي انا كمان بقيت كلبتك خدامتك وقت ما تحب بس رجليك دي بتاعتني انا بس و نزلت عدلت رجلي و بلتها تاني و قامت دخلت رجلي ف كسها و بقت تطلع و تنزل تطلع و تنزل و تقولي كلبتي بتتناك من رجلك يا سيدي هوا دا تمامي عندك يا سيدي رجليك اللي تنكني انما كسي و طيزي الكلبه بتاعتي ناكهم قبلك و كمان جوزي الاولاني هوا اللي فتح كسي انما انت جوزي التاني و الحقيقي و انا هفضل تحت رجليك لحد ما ترضي تركبني و تعشرني انا مش هخلف غير منك انت انت بس و فضلت تطلع و تنزل لحد ما نزلت السبعه و نص عل رجلي فتحت عيني لقيت ابراهيم واقف بيتفرج عل شرمطه بنت المتناكه و مفتح عينه من الصدمه اللي قدامه سكت لقيتها وطت مسكت رجلي خليتها بتلمع و باستها و قالتلي شكرا سيدي علشان سيبتني اتناك من رجلك و قامت قعدت تاني لقت ابراهيم ف وشها و مبرقلها و هيا شربت شويه مياه و قعدت حطت رجل عل رجل و لا اكنها عملت حاجه ابراهيم جه قعد و انا و هوا نبص لبعض مذهولين فهمت بعد كدا انا موحا الخول كان بيجيبلها افلام زي دي و يفرجها عليها بس هوا جودت بقي ف التفاصيل ? طبعا انا مش محتاج اقولكو اني لو كنت لمست زبي بس كان زمانه نزل اللبن اللي ف بيوضي كلها ?? معلش منا بشر يعني و بحس دا انا كنت ساعتها ملك زماني ?? اكمل و لا ايه طيب ؟؟؟؟ [B]الجزء التاسع عاوز اقول حاجه قبل ما اكمل بقي ف ٢٠٠٨ وقت الحكايه دي كانت النت بالنسبالنا منعرفش حاجه عن السكس غير موقع اسمه ٨٩ تقريبا و لا قصص و حكايات شكل دلوقتي و لا الهوا احنا بس كنا محظوظين شويه او منحوسين مش عارف ف اخر القصه هتفهمو قصدي ايه ان الناس بتحبنا كدا احنا كنا تافهيين اوي يا جماعه و **** و منعرفش اي حاجه ف اي حاجه و لا نعرف جاي و لا محارم و لا لسيبان و لا ساديه و لا الكلام الكبير اووي علينا ف فوقتها دا كله كان كله نيك و خلاص و مكنش بيفرق معانا حاجه و ف مضمون القصه هتلاقو بعد ما حد بنيكه حتي موحا دا دلوقتي راجل متجوز و مخلف و محدش فينا بقي يقربله حتي موكا بالعكس فضلنا اصحاب و بنروح افراح بعض و الدنيا جميله اول ما الشهوه بتروح من ناحيه حد بيتنسي و هوا بينسانا و الحياه بتمشي عادي يعني مش هيفضل طول العمر بيتناك يعني لا خالص دا من فتره من سنه مثلا مراته قفشته مع واحده معاه ف الشغل و فضحته و قعدو يجي ٦ شهور منفصلين لحد بالعافيه ما رجعها تاني و تقريبا اتعدل ف خدو الامور ببساطه عيال صغيره لسه بلوغهم مكتملش يعني ? اسف للاطاله المهم وصلنا لما موكا هيجتنا كلنا طبعا و لقيتها قاعده اكنها معلمه ف السوق حاطه رجل عل رجل و فرداها و لا جاريه ف افلام ابو لهب ? قعدنا انا و ابراهيم مذبهلين طبعا و مش عارفين ننطق بايه اصلا موكا ؛ ف ايه مالكو انتو مكسوفين مني و لا ايه انا ؛ مكسوفين يا موكا بس .. بس انتي هيجتينا اوي بصراحه و كدا اوفر يعني قومي البسي حاجه بكسمك و اتنيلي خشي نامي احنا مش ناقصين (هيا كان ليها زكريات كتير و احنا صغيرين و هيا الكبيره ف ف شي من المهابه ليها من جوايا مش قادر اكسر الحاجز دا و انيكها ) موكا ؛ زيكو يا سيد الناس كلهم خلينا نكون واضحين مع بعض انا تقريبا ملط اهو قدام هيما من الصبح و انا عارفه انك مقولتش لابراهيم اني شوفتكو ف شقه تيتا و انت بتنيكه و عل فكره يا ابراهيم انا شايفاك واقف من بدري بس مش هتفرق معايا لان ف الاخر احنا الاتنين رهن اشارته ف يا زيكو يا حبيبي و سيدي و سندي و جوزي خلينا براحتنا و خلبينا عل المكشوف احسن و انا عل فكره مكدبتش ف كل كلمه قولتها وانا تحت رجلك انا هفضل تحت رجلك طول العمر هاااه بقي مش عاوزنا نعمل فيديو لينا احنا التلاته تفضل فاكره طول العمر ليله من ليالي الف ليله و ليله كدا انا و ابراهيم تحتيك كدا و انت بتختار تعمل ايه ابراهيم ؛ انا موافق يلا بينا انا ؛ بقولك ايه بكسمك انت و هيا اربطو العقل كدا مدد كدا يا هيما يا حبيبي غل الكنبه دي و انا همدد عل الكنبه دي نناملنا ساعتين قبل بكرا اما نشوف هيحصل ايه و انتي يا ست الهيجانه انتي قومي نامي جوا و الساعه ٩ تصحينا قبل ما تنزلي يلااااااااا و زعقت قامت اتنفضت و هيا زعلانه دخلت اوضه النوم و بصيت لابراهيم مدد يا عم الخول انت مشبعتش اي حاجه ف طيزك يلا جري ... ابراهيم ؛ انا مش فاهم ف ايه مكبرها علينا كدا ليه انا ؛ يا عم انت بنت عمتي الكبيره الصبح كنت بخاف اغلس عليها علشان متقفش عليا دلوقتي كانت قاعده عل رجلي و خلت زبري هينزل لوحده الهيبه غشيمه عليا برضو نام يا عم بقي انا هموت و انام نام و قبل ما انام دخلت لقيت موحا سارح ف النوم و راسم ابتسامه عل وشه اكيد بيحلم ... رجعت كان ابراهيم تقريبا نام نمت .. موكا صحيتنا الصبح فطرنا احنا التلاته و الخول شكل ما اكلنا امبارح نزلت انا ؛ ابراهيم قوم اربط الواد دا و ناديلي نعلقه ابراهبم ؛ ليه يا زيكو ما تسيبه دا لا بيهش و لا بينش يلا بس نعلقه بلاش غلبه دخل ربطه و انا عملتنا اتنين شاي و علقناه و حكيت لموحا عل كل حاجه و ف اخر الكلام قولتله هنخلص ساعتين بالكتير و براحتك بقي بعد كدا مش هلوم عليك ف حاجه عاوز تكبر الموضوع و فضيحه بفضيحه مفيش مشكله انا هطلع منها بالاصول علشان باخد حق بنت عمتي هيا هتطلق بس مهما كانت بنت عمتي مش هتاذي ف حاجه يعني هتطلق و هبقي جوزها ف السر. ? هتخلص الموضوع عل كدا و نبقي خالصين و انت ف حالك و احنا ف حالنا برضو ماشي و هتلاقينا انا او ابراهيم بنعاملك عادي شكل زمان و دايما حبايب عاوز بقي تفضل مع موكا الكلبه بتاعتها انت حر بس لو زبك دخل فيها تاني هقطعهولك و اظن انت عرفت اني مبهددش اونطه متفقين ... و انا مش هاخد ردك النهائي الا بعد ما نخلص كل حاجه و خدت الشاي بتاعي ف ايدي و طلعت عل الصاله شغلت روتانا سينما عل صعيدي ف الجامعه الامريكيه ? شويه ابراهيم جالي ابراهيم ؛ يا زيكو الواد مزعلش حتي دا بيقولي انه عاوز يفضل معانا كلنا و نفضل عايشين كدا بس بيقول بلاش امه و هوا هيقعد معانا كلب البيت لحد ما نزهق منه انا ؛ سيبك منه و خلينا هنا دا احنا هندخل ازبارنا ف كس يا خول انا هموت و اجرب الاحساس دا يلا كس يا هيما كس مش طيز ? احنا خلاص عدينا يا هيماااااا و قعدنا نضحك و كملنا شويه من الفيلم سمعنا صوتها بتفتح باب الشقه دخلنا جوا عند موحا و قفلنا الباب انا ؛ تمام اقعد هنا يا هيما هبدا انا كدا و اشوف الدنيا و هناديلك هيا موكا فهمتها اني عاوز فلوس و انا هطلع و لو عوزك موكا هتناديلك تمام تمام طلعت لقيت اسد بره يا لهوي تخيل josephine james لابسه عبايه سمرا عل اد جسمها بالظبط لا ضيقه و لا واسعه و لابسه طرحه سمرا عليها طلعت لقيتها قولتلها ازيك يا طنط سومه سومه ؛ طنط ايه و زفت ايه انت هتعملي مودب و صوتها بقي عالي انا ؛ طب انتي ممكن تقعدي و هفهمك كل حاجه علشان انتي فاهمه غلط سومه ؛ انت ازاي اصلا تعمل ف ابني كدا انت متعرفش انا ممكن اخلي ابوه يعمل فيك ايه و ف بلدك كلها انت بن مين يبني انت انا شوفتك قبل كدا و لسه بتحلف طب و ا.. لاعمل و اسوي و خلاص بقي صوتها هنتفضح انا قومت زقيتها وقعت عل الكنبه و مسكتها من طوق الجلابيه عند الرقبه و و حطيت ركبتي علي صدرها علشان كانت هتقوم و تمسك فيا قولتلها بصي بقي يا ست انتي ابنك انا معملتش فيه حاجه غير لما قفشته مع الشملوله اللي جابت لحد هنا انا مسكت ابنك و هوا بيكلمها ف التليفون و كلمته و حذرته انه يبعد عنها مسمعش الكلام و قفشته ف شقتها هنا امبارح عاوزاني اعمله ايه اعمله تمثال و احطه قدام بيتنا و لا ايه بكسمك لقيتها هديت خالص و وشها قلب من الشده للاستعطاف شكل اي ست سنها كبير سيبتها و بعدت عنها قعدت عل الكرسي اللي جمب الكنبه سومه اتعدلت و جت جري جمب رجلي سومه ؛ ابوس ايدك يا بني حقك عليا هوا مترباش و انا هربيه و ادبه و هخلي ابوه يكسر عضمه انت مخبي ابني فين و عماله تبوس ف ايدي معلش علشان خاطري انا قد امك اهو بصيتلها و انا ببرقلها سوما ؛ طب بص اعمل فيا انا اللي انت عاوزه بس سيب ابني خد حقك مني انا و شكل ما هوا عمل ف اختك و لا قريبتك اعمل فيا انا من ايدك دي لايدك دي بس سيب ابني انا بتكلم بعنطزيه كدا ؛ طب ما دا طبيعي امال انا جايبك لحد هنا ليه ? سوما سكتت و بلمت و رجعت شويه لورا و بصتلي و بدات تتنهد هتعيط انا ؛ طب ما انا بنت عمتي عيطت طب هوريكي انا اللي هيخليكي تتاكدي ان الموضوع مش هيعدي بالساهل و بشويتين السهوكه و الدمعتين بتوعك دول و قومت شديت موكا عل الكنبه و رفعتلها العبايه السمرا و نزلت الاسترتش اللي لابساه و الاندر و انا بقول بنت المتناكه دي لابسه ميت حاجه ليه افتكرت ان دا العادي بتاع موكا و انها عل طول محترمه قدام الكل شاورت ل سوما عل مكان السجاير اللي مطفي ف طيزها و مكان الجروح اللي ف ظهرها و قومت فاتح طيز موكا و قايلها شابفه الخرم بقي عامل ازاي سوما بلمت و الدموع بقت تجري من عنيها لوحدها و مش عارفه تتكلم و عماله بتهته ف الكلام اناااااااااا يبنننننني و تبص ل موكا و تعيطلها حققققققكككك عليييبا انااااا يبنتتتي .. انا بعصبيه ؛ شسششششششسسس بقي بطلي بقي سوما قطعت النفس خالص انا ؛ ايوه كدا خلينا نتفاهم بصي يا سوما لاما نقوم ندخل الاوضه دي و اخد حقي منك و اجيبلك ابنك تاخديه ف ايدك لاما تقومي تمشي حالا و انا هبعت اجيب ابنك و هربطه هنا و هعور البت و هنعمل قصه عليه و هنكلم ابوها واخوها و ولاد عمها و اخوات جوزها يجو يتصرفو مع ابنك و اطن انتي عارفه ابوها كويس ? سوما مرضيتش موكا سحبتها من ايديها و قالتلها قومي يا طنط شويه و كلكو تمشو و يبقي موضوع و اتقفل و تاخدي ابنك ف ايدك و تطلعينا من اللي ابنك عمله فينا انا ؛ لا يا موكا سيبيها براحتها هيا حره قدامها دقيقه لو متحركتش انا هطلها بره و هكلم الكل حالا لقيت سوما نطقت و قالتلي حاضر انا هعمل كل اللي انت عاوزه بس اشوف احمد الاول انا ؛ للاسف مش قريب من هنا هوا عند واحد صاحبي ف المزرعه و بعدين انتي متطلبيش اصلا انتي تسمعي الكلام و الجزمه ف بوقك تمااام سوما : حاضر عنيا يا بني انا اصلا مش فاكر انا كنت مودب ساعتها كدا ليه دا لو موكا مكاني حتي كانت بقت ارجل من كدا المهم سوما خدتها عل اوضه النوم و رجعتلي قالتلي احا يا زيكو انشف عل الست كدا انا حاساك دقيقتين و هتطلع ١٠ ج تديهالها و تمشيها انا ؛ شششششش روحي لابراهيم شوفيه بينيل ايه ف الزفت اللي جوا انا مش سامعلهم نفس و ربع ساعه كدا و تعالي بصي عليا لو عاوز حاجه موكا ؛ حاضر و حضنتني و باستني عل شفايفي و لفت و مشيت دخلت عليها اوضه النوم لقيتها واقفه مقعدتش حتي بس لا بتعيط و لا بدمع حتي واقفه عادي خالص قفلت الباب علينا و قعدت عل السرير باصصلها و هيا باصه عل الباب دقيقه انا ؛ ايه حلو الباب اعملك واحد عل مقاسك دا سوما ابتسامه صفرا و مرضيتش انا ف سري احا دا انا انضف من عوض حتي قومت شديتها من الطرحه وطيت راسها لحد وسطي و قولتلها هوا انا بكلم نفسي يا كسمك انتي فكرتي ان الشويتين دول دخلو عليا و قمت ضاربها بالقلم عل قفاها جامد من تقل وزنها اترزعت عل الارض شديت الطرحه برفع راسها علشان اشوفها لقيتها بتسوط و بتقلع الطرحه و الدبوس دخل ف رقبتها شوكها جامد انا ف سري يا بنت اللبوه دا انتي شعرك حرير و كنتي مع عوض !!!!!! انا جدعه كويس انك بتتعلمي بسرعه و قمت لازقها قلم صوابعي علمت ف خدودها سوما صوتت و خبت وشها ف ايديها انا : يلا شيلي العبايه السمرا دي يلاااااا سوما اتنفضت بسرعه فتحت سوسته العبايه من ورا و رفعت العبايه و يخرابي عل اللي تحت العبابه لابسه عبايه بيتي لبني فوق الركبه و طوق العبايه واسع و صدرها قابب من البرا الكبيره اللي شايله المدفعين دول ? ركب و رجول ايه يا جدعان بيضا اوي و نضيفه مصبوبه صب كدا بالمقاس انا بلمت دقيقه كدا و قمت جبتها من شعرها شديت البنطلون زبي هايج لوحده حطيت زبي ف بوقها من غير ما انطق زبي دخل ف فرن و سوما متوصتش مصته بضمير خمس دقايق رفعتها عل السرير نيمتها عل ظهرها شديت الكلوت الكبير بتاعها القديم دا شبه البوكسر بتاعنا دلوقتي ي خرابي حتي كسها ابيض بيلمع مفيش شعرايه و رزعت يا معلم انا كنت فرحان و منتشي و ماسك نفسي اني منزلش بالعافيه دقيقتين تلاته فضلت ارزع و هيا فارده رجليها رفعت رجليها عل كتفي و بقيت ارزع انا كل دا مش حاسس بيها انا حاسس بنفسي بالعافيه و مغمض عيني و منتشي عل الاخر اول ما قالت ااااااه فوقتلها بقي بقيت ارزع جامد و سنه سنه النشوه راحت و بقيت بنيك بمزاج عدلتها عل جمبها و رفعت رجل عل كتفي و رجل تحتي وارزع يجي ١٠ دقايق و اهاتها بدات تزيد نزلت رجليها و عدلتها عل ظهرها و سيبت زبي جوا بقيت اطلع و انزل بسيط و طلعت بزازها من البرا و بقيت ادعك فيها و ساند عليهم و انا برزع و هما حلويين جدا و الحلمه كبيره و مورده كدا و الحلمات فارشين لبره كدا نزلت ببوقي بس بهيجان مع غل بقيت اعض و اشد ف بزازها بسناني و بتغل جامد قولت اخليها تصوت شويه لقيتها بتتموحن و الااااااه طالعه متمزكه حتي مصرختش طبعا هيجت اكتر و ركزت ف العض مش ف الرزع و بقيت بعض اكتر و خاسس ان سناني هتقطعهم و هيا مغمضه عنيا و ماسكه دماغي و عماله تشدني عل صدرها بقيت اعض بغل لحد ما قومت و جبتها عل جمبها تاني و دخلت. بين فخادها اللي هموت و اكلها و بقيت برزع بغل فيها و عمال اقفش ف بزازها و بقيت اضرب جامد بقي بالاقلام عل بزها الشمال و ارزع و اشتم يا بنت المتناكه يا جامده ايه الحلاوه دي يا مره يا شرموطه و زوو القلم جه عل وشها لقيتها صرخت بصوت عالي بس بقت تشدني عليها و لقيتها بقيت تشدني جامد و تنهج لحد ما لقيتها نزلت عل زبي و مياه كتير متسرسبه و نازله عل رجلي و رجليها مياه تقيله كدا سخنه و مكانها بيخليك تقشعر كدا ثبت دقيقه و عدلت نفسي نمت عل السرير و شديتها من شعرها نزلتها عل رجلي تلحس لبنها اللي غرق رجلي و الرجل التانيه تحت بطنها و سوتها كبيره و لامه ركبتي فيها كل حته جسمها بتهيج و هيا بتلحس لبنها موكا دخلت بالموبايل اووووووووووه ايه طنط دا مش ****** دا اتنين عشاق دا انا قولت هدخل الاقيكي مقطعه وشه ادخل الاقيكي كدا دا انتي هتلاقيكي مبتقعديش تحت جوزك كدا يا مره يا شرموطه بصتلي و قالتلي يسهلك يا عم مره و لا ف الافلام و تحت رجلك بتمص زبك اهي مش عاوز حاجه اعملهالك انا ؛ غمزتلها و قولتلها هاتي عصير و لا اي حاجه سابت الباب مفتوح و طلعت انا : كملي يا سومه يلا عاوزين نكمل قامت قفلت الباب و رجعت تكمل مسكتها من شعرها و شديتها عل الارض مصرختش حتي كلتها جوز افلام عل خد واحد بغل صوتت انا ؛ انا قولتلك اقفلي الباب سوما بصتلي و ساكته عامله ضعيفه كدا بس مايعه قمت رازعها جوز اقلام عل الخد التاني انا بصوت عالي ؛ تاني يا كسمك هوا انا بكلم نفسي سوما باست ايدي و قالتلي انا اسفه بلبونه كدا و باست زبي و كملت مص فيه فردت نفسي عل السرير و شديتها من شعرها جت ورايا بقت قاعده ما بين رجليا بتمص و انا شايف طيزها ف المرايه عماله تترج من حركه طلعوها من نزولها و هيا بتمص موكا دخلت بكوبايتين عصير خدت واحده و شاورتلها تحط الصنيه عل الكومدينو جمبي و بقيت اشرب و سوما بتمص و اكن موكا مجتش اصلا و موكا بتصورها و بتقولها براحه عل الولا يا مره يا شرموطه شاورت لموكا تمشي و تبقي تيجي تاني كوبابه العصير كان فيها نصها خلينها اتعدلت و صبيت الكوبابه عل وشها و هيا فاتحه بوقها خلبتها تبربق ف العصير بلعت و شديتها نزلتها عل الارض بقت تمص و انا العب برجلي ف كسها اللي مليان ميه و قولتلها خليكي دقيقه هطرطر و جاي و روحت انادي لموكا تصور الحته دي دخلت عليهم لقيت ابراهيم فاكك الولا و راكب عليه ف وضع الكلبه و موكا ماسكه خياره صغيره و عماله تدخلها ف طيز ابراهيم و الخول موحا مغمض و بيتاوه و تحت مكان عشره شكله لسه منزل و زبه واقف و منزل سرسوب لبن كدا غمزت لابراهبم و قولتله والعه معاك موكا شالت الخياره بسرعه و خبتها ف صدرها موحا فتح عينه و فاق و بيقولي با زيكو خلي امي تروح و خلينا مع نفسنا صدقني هننبسط اكتر و مبسوط كدا و هوا بيتكلم انا ؛ موحا هنخلص و قولي ردك عل كلامي بس بعد ما نخلص اسيبك مع سيدك هيما و هرجعلك كمان شويه تعالي يا موكا قولتلها توقف تصور و متجيبش وشي خالص و متتكلمش هيا نهائي رجعت لقيت سوما زي ما هيا قعدت مكاني و رجعت تمص و انا رجعت العب ف رجليها هيا اندمجت و غمضت عنيها مع لعب رجلي ف كسها و بقيت ادخل صابعي الكبير العب فيها من تحت و ارج فيها جامد ف كسها بن الفاجر دا غمزت لموكا تصور و مره واحده و بصوت غشيم شديت شعرها و نزلت راسها عل رجلي و قولتلها نضفي رجلك سيدك يا متناكه يا بنت الزانيه سيبت شعرها و هيا لوحدها مش محتاجه حاجه بقت تمص بصوت عالي و مندمجه لحد ما خلت رجلي بتلمع و رفعت راسها سقفتلها و شاورت عل الكاميرا وقولتلها اعملي باي باي لقيتها رفعت ايديها و عملت باي باي و ربعت رجليها و حطت راسها بين ايديها و سكتت قومت خدت الموبايل من موكا اتفرجت الفيديو عجبني و نزلت وريته لسوما موكا ؛ دا احلي من افلام السكس اللي ابنك فرجني عليها شكلك حلو اوي يا طنط و انتي تحت رجل واحد اد ابنك و عماله تمصي رجله بضمير كدا و قامت و بيساها من خدها و قالتلها دا انا لو راجل كنت كلتك حته حته يا مانجا انتي و طلعت و سابتنا و قفلت الباب وراها انا : انتي يا بت خلاص كدا مفيش فيديوهات تاني عاوزه تقومي تمشي قومي يلا امشي و ابنك هبعته وراكي عاوزانا نكمل هوريكي متعه عمرك ما حسيتي بيها قبل كدا لا مع جوزك و لا اي حد عرفتيه غير جوزك طبعا كنت قاصد علشان احسسها اني خطر لقيتها بصتلي و قالتلي اللي انت عاوزه انا ؛ تاني بكسمك انتي مبتسمعيش الكلام ليه خلي ف بالك انا مش هنولك اللي ف بالك و اضربك تاني لا انا بس سيبتلك علامه صغيره تفضل ف وشك يوم و لا اتنين علشان متنسنيش بسرعه و ضحكت سوما ؛ انا من ايدك دي لايدك دي يا سي زيكو بس متفضحنيش و لا تفضح ابني و اعتبرني خدامتك انا ؛ انا كلامي واضح و انتي فاهماه هتنيلي ايه بكسمك دلوقتي هتمشي و لا هتقعدي سوما ؛ باصه ف الارض و مكسوفه هقعد بس خايفه من الفضيحه او حد يعرف انا ؛ ما قولنا انتي متتشرطيش عليا ف حاجه يا بنت اللبوه بلاس غباء و بعدين انا هفضحك ليه انا هفضح نفسي يعني و لا هفضح بنت عمتي اللي احنا قاعدين ف شقتها مش ناقصه غباء سوما ؛ حاضر انا ؛ طب بصي شايفه الباب دا قالتلي اه قولتلها يلا عليه اقفي و ارفعي اديكي و متنزليهاش ابدا سوما قامت و وقفت جسمها بيرج رجه كدا لما بتتحرك عارفين احساس الجيلي كدا ماشي عل الارض ?❤️ روحت جيبت الشيبشب و ضربتها عل طيزها جامد يا خرابي ف عل الرجرجه و مكان الشبشب اللي مكانه علم ف طيزها و هيا بتتلوي و ال اااااااااه طالعه من جوا بطنها بلبونه كدا ضربه عل الطيز التانيه كنت هيجت شديتها وطيتها و هيا عل الباب و رزعت زبي ف كسها من ورا بسبب طيزها الكبيره مدخلش غير نصه بس انا كان الوضع عاجبني لبن بنت الاحبه مليانه لبن ابيض ف كل حته و جسمها مولع ناااار و اهاتها ايه تطلع ال ااااااه من هنا تبقي عاوز ترزع بسرعه علشان ال اااااه تبقي ملاحقه ال ااااه ?? شديتها عل السرير و حطيت وشها عليه و بقيت ارزع ف كسها و انا بضرب بالشبشب عل ظهرها لحد ما ظهرها كله علم قلبتها عل ظهرها و بقيت انيك جاااااامد و انا ماسك الشبشب و بغل عل بزازها بالشبشب شويه عل البز دا و شويه عل البز دا و المتناكه هيجانه جامد لحد ما نزلت تاني و كسها بقي نار و شكل وشها يهييج لوحده قمت منزل ف كسها و انا بلزقها بالشبشب عل الحلمه لقيتها صوتت رميت رجليها و قعدت عل كرسي التسريحه بشرب من كوبايه العصير التانيه ?? طبعا انا نفسي مقطوع من الهيجان بس خلاص بدات اتعود اني اخبي الحكايه دي و كمان الافلام اللي شوفتها بتاع الحاج صاحب البيت كان فيها افلام ناس زنوج و دول ايه مبيتعبوش ف كنت بحاول اقلدهم دايما ? المهم سوما ؛ كدا يا زيكو تخلي جسمي كله كدا ? انا ؛ ماله يا شرموطه الزيكو دا الزيكو لسه مبداش الحفله انتي تعبتي و لا ايه سوما ؛ بجد لا كفايه كدا علشان متاخرش و كلم صاحبك يمشي احمد بقي يخليه يروح و لو عاوز هدوم و لا حاجه ابعتله انا : كدا يا لبوه الزيكو هتسيبي الدلع دا و تروحي فين يا لبوه دا انتي شكلك ما صدقتي لقيتي راجل يهينك شكلك كدا دا انتي غرقتي السرير دا انتي نزلتي اد ما انا نزلت يجي عشر مرات سوما بتبصلي و بتبتسم كدا انا ؛ بس انتي بتحبي الضرب اوي يا سوما بتحبي ايه كمان سوما ؛ انا حبيتك يا سيدي اوووي و هحب اي حاجه منك ختي لو عملتني طفايه شكل موكا انا ؛ دا انتي هتموتي يا سوسو انهاردا كلمي بنتك قوليها رايحه عند اختك و لا اي حاجه و هتتاخري كمان شويه او كلمي المعرص جوزك قوليله هدخل الحمام و اجيلك تكوني كلمتيهم و قاعد عل الارض شكل الكللابب بتوع مزرعتكو مستنياني عل ما اجي و سيبتها و قومت اشوف بقيه شقه الدعاره دي ? انا ما صدقت قومت شربت يجي ازازه مياه و خدت نفسي كدا و فتحت عل ولاد اللبوه الاقيهم مقعدين الواد عل خياره كبيره و عمالين يزقوه لتحت علشان تدخل ف طيزه و موحا قاعد مفيص منهم و تقريبا الخياره ماليه طيزه و مخليه زبه واقف مدي تعظيم سلام. ? شاورت لابراهيم و موكا يبعدو عنه الواد اترمي عل الارض و الخياره عماله بتتسحب ببط تطلع من طيزه لحد ما طلعت خالص و خرم طيزه بقي يجي ٣ سم و مغمض عينه و سارح خدتهم عل برا انا ؛ انا خلصت كدا ناقص ابراهيم يجي يدوق القشطه دي و ندخلها عل موحا و احنا رافعنها عل ازبارنا و نمثل عليهم شويه و نمشيهم و نخلص اليوم دا موكا ؛ انا مش طايقه كلامك اه بس الصراحه يا بختكو دي مهلبيه كدا ابراهيم ؛ هنروووووووووووق ? انا طب موكا خشي لاعبي كلبتك شويه و شويه و ابقي اربطيه من رقبته كدا بحبل بس خلي العقده غشيمه ميعرفش يفكها بسهوله علشان لو عمل حاجه و اخنا داخلين بامه و ابقي ١٠ دقايق كدا و تعالي صورينا فيديو و ابقي ارجعيله موكا حاضر حطيت ايدي عل كتف ابراهيم و قولتله عاوزك تتغابا ? فتحت الباب دخلت الاول لقيتها نزلت باست رجلي و بقت تلحس بلسانها دخلت جوا و ابراهيم ورايا لقيت وشها اتخطف بس منطقتش انا ؛ سلمي عل هيما يا سوما دا صاحب عمري و عارف كل حاجه و مبخبيش عنه حاجه سوما سمعت و وشها فك شويه و لقيتها نزلت باست رجليه الاتنين و قالتله اتفضل يا سي ابراهيم يدوبك الباب اتقفل لقيت ابراهيم شدها زنق زبه ف بوقها و اكنه ماسك حرامي الست رجعت عليه و هوا و لا هوا هنا لحد ما نزل ف بوقها و تقريبا هيا محتاجتش تبلع ابراهيم نزل جوا زورها اصلا ? و قعد عل السرير ياخد نفسه قولتلها بسرعه عل الحمام اغسلي وشك و نصفي نفسك و تعالي سوما ؛ هوا فين يا سيدي قولتلها امشي عل طراطيف صوابعك خدي الطرقه يمين ف يمين و امشي بسرعه علشان محدش يحس بيكي ف اتنين اصحابنا جوا مش عاوزهم يعرفو انك هنا سوما ؛ طب ما تيجي معايا يا سيدي انا خايفه انا متخافيش اعملي اللي قولتلك عليه و تعالي يلا و طلعت و مسكت الخول من شعره بقوله اخا عل الرجاله دقيقتين ف بوقها و تنزل ابراهبم ؛ المره حلوه اوي يا زيكو مقدرتش بقوله انت نزلت ف الواد مره قالي مرتين قولتله بقي تسيب دي و تنزل مرتين ف الخول دا ? قالي خمسه بس هاخد نفسي عل ما تيجي و هنكمل اتفاقنا اهدي بس راحت سوما و جت قفلت الباب و نزلت عل الارض باست رجل ابراهيم و قالته شكرا يا سي ابراهيم انك نزلت ف بوقي و جات باست رجلي و مصت صباع رجلي الكبير و جت قعدت عليه و قالتلك شكرا يا سيدي عل اليوم الحلو دا انا ؛ و لسه يا شرموطه سيدك هتنبسطي اكتر ? و طلعتلها زبي و هيا اشتغلت مص فيه و تاخده كله لاخره و تطلعه لحد ما سخنت طلعتها عل السرير ف وضع الكلبه و بقيت ارزع فيها و لافف شعرها ف ايدي و بنيك جامد و اشد ف شعرها اجمد و هيا عماله بتعزف بنت المتناكه بصوتها ( اااااه حلو يا سيدي اااااااه زبك جامد يا سيدي اااااااااااه قطعني تحتك يا سيدي ااااااااااااه انا تحت امرك يا سيدي اضربني ف كسي كمان يا سيدي لحد ما تعبت قمت وقفت عل السرير و قمت ضاربها بالرجل ف كسها لقيتها قاااالت ااااه و نامت عل السرير كان العلق سخن معانا لقيته عدلها و ركب زبه ف كسها و اشتغل ترزيع فيها و انا شاورتله لو سخنت و هتنزل طلعه و اهبط قالي تمام سيبته دقيقتين كدا و رجعت عدلت نفسي و عدلتهم بقيت نايم عل ظهري ف وسط السرير و سوما بتمصلي و ابراهبم وراها راكبها و عمال يشد ف يضرب ف طيازها و هوا بينيك موكا دخلت تصور ابراهيم ؛ انتي متناكه اوي يا مره. كسك حلو طيزك حلوه و جسمك حلو جوزك الخول فين يا بت اللبوه سوما ؛ نايم عل ودنه يا سي ابراهيم مفكرني عند اختي انا ؛ اختك مين يا لبوه انتي فين دلوقتي يا بنت العرص سوما ؛ انا ف بيت موكا صاحبه بنتي و نايمه عل سريرها عريانه و لحمي كله باين و سيدي زيكو عشرني و ملاني لبن و خلاني مبسوطه و متعشره و سي ابراهيم نزل لبنه ف بوقي و خلاني بلعته و راكب دلوقتي عل الكلبه سوما و عمال ينيكني و انا بمص و بلحس زب سيدي زيكو اللي هفضل كلبته هوا بس طول العمر شاورت لموكا تقفل الفيديو قفلته ف بقولها مش عاوزه تمسي عليها باي حاجه خالص كدا يا موكا موكا لا لسه دوري ف اللي جاي قولتلها ٣ دقايق و جايلك جهزي الدنيا عندك و خلي ف روح الهيجان منتشره كدا ضحكت ومشيت انا ابراهيم قوم شوف كريم و جرب طيزها كدا انا لسه مجربتهاش ابراهيم ؛ مش محتاجه كريم بنت اللبوه مغرقه زبي لبن اهو و طلع زبه و بيزقه ف طيزها مفيش دقيقه لقيته بيقولي دخل كله اهو انا ؛ طب زقها عليا كدا تعالي بيها و بقيت اشدها لحد ما دخلت زبي كسها و هيا ااااااااااااااااه ااااااااااااااه انا اول مره يحصلي كدا حلووووووووووووووو جميييييييييبيبل يا لهووووووووووي حلويييييين اوووووي و انا و ابراهيم نازلين طالعين و حاسيين بازبار بعض اكنهم داخلين ف نفس الخرم و شاورتله يشد ف شعرها بغل علشان متنزلش و انا بقيت اقرص الحلمات بضوافري علشان تفصل شويه بدل ما هيغمي عليها من الهيجان و شاورت لابراهيم نزل و نزلت وراه و هيا نامت عل ظهرها نفسها مقطوع انا ؛ لا بقولك ابه تعالي انا هيجان اوووي بكسمك مش وقت راحه قومي ابراهبم راح جابها من شعرها و شالها و دخلها عليا زبي اتزحلق ف كسها مسكت رجليها الاتنين و خليته يدخل زبه ف طيزها هوب صوتها بقي فاجر تاني و عماله تقول مش قادره هتعور كدا انا مفشوخه قوي نزلناها عل الارض و بقينا نمشي بيها و احنا بنيك لحد الباب فتحنا الباب ابراهيم ؛ موكا هيجانه هناك و احنا هيجانين هنا الشقه دي فيها عفريت بيهيح كل اللي بيجو هنا و لا ايه مشينا لحد اوضه ******* و فتحت لقيت موكا مدياني طاهرها و مخليه موحا ف وضع الكلبه عماله تزوق الخياره الكبيره و هوا بيلعب ف زبه الخول و مقضيها زوقي يا ستي انا خول و استاهل زقي املي طيزي بزبك الكبير دا دخلنا بسوما بظهرها من عند ناحيه ابراهيم و قفلنا الباب و موكا عدلت احمد وشه ف وشنا و هيا ركباه و بدخل الخياره و انا مدخل زبي ف كس امه و ابراهبم بينيك طيز امه و محدش فينا احنا التلاته بطل نيك و ابتدينا نتغل ف النيك لحد ما نزلت انا و ابراهيم و سوما ف وقت واحد و احمد نزل قبلنا طبعا سوما اترمت عل الارض بتنهج و بتاخد نفسها بالعافيه انا قعدت عل الكرسي و سدنت و قاعد اتفرج و باخد نفسي براحه علشان مفيش حاجه تفوتنيي لو لاحمد اتهور او حتي انه موكا قعدت عل السرير بتتفرج ابراهيم سطح عل السرير و هوا بيلطش احمد بالقفا و بيقوله ماما دي جوهره ??[/B] الجزء العاشر ? القصه مش ملخبطه و لا حاجه يا جماعه ف جزء اتمسح بس مش مني انا كنت كاتبه و ف ناس متابعه من الاول اكيد قراته ف هخلص بس علشان متلغبطش و ف الاخر هبقي اكتبه تاني نيجي للمهم .... اوضه ******* كرسي و سريرين و طرقه ما بينهم و دولاب و خته فاضيه ف النص بين الدولاب و السريرين انا قاعد عل الكرسي باخد نفسي و مركز مع الكل ابرهيم نايم مدد عل السرير موحا ما بين السريرين قاعد عل رجله و مصدوم و مبرق موكا قاعد عل السرير و رجليها عل الارض و عماله تلعب بالخياره ف طيز موحا سوما ام موحا سانده عل الدولاب و مخبيه. وشها ما بين رجليها انا وابراهيم و سوما دخلنا و نزلنا و كله قعد ف حته و موحا مبيتكلمش اول ما شاف امه ما بينا انا و ابراهيم موكا فضلت ترزع فيه جامد لحد ما نزل عشرته انا ؛ ايه رايك يا موحا انت و سوما ف المفاجاه دي انت كنت بتتناك هنا وماما كانت بتتناك ف الاوضه اللي جمبك موحا ساكت مبيتكلمش انا ؛ طب ايه رايك انتي يا سوما سوما مرفعتش راسها اصلا انا بصوت عالي شويه ؛ يا ولاد المتناكه انا بكلم نفسي و لا انتو عاوزيننا نبدا تاني من جديد موحا ؛ كفايه كدا يا زيكو بجد كدا انت افتريت و زودتها اووي صدقني كفايه كدا سوما ؛ بصتلي و بتترجاني بعنيها ان كفايه كدا انا : طب تعالي انت و هيا هنا الاتنين جايين ناحيتي فردت رجلي خليت سوما جت قعدت بكسها عل رجلي الشمال و موحا الخول جاي بالخياره ف طيزه لسه مطلعتش و موكا عماله تزوقها علشان متطلعش انا ؛ بقيت العب برجلي ف كس سوما و اللبن مالي كسها و ازق الخياره بالرجل التانيه ف طيز موحا و هوا بيتنفض نفضات صغيره كدا عل رجلي انا ؛ بصو بقي يا حبايب قلبي احنا كدا بقينا اصحاب و حبايب تاني امك دي يا بميت راجل انا لو مكانها كنت سيبتك و رميتك لابوك هوا يتصرف فيك هيا عملت دا كله لاجل انها بتحبك بس انت مفيش عندك ددمم انت حتي ملومتش نفسك دا انت مكسوف منها سوما بصتلي بابتسامه كدا انت لو بتفهم مكنتش حططتها ف الموقف دا من الاول من قبل ما نقرب من موكا اصلا و خلي ف بالك انا لولا اني حسيت انها فعلا ست مش عاوزه مشاكل و كل همها انك تمشي سليم مكنتش خلصت الليله كدا و انت يا خول انت لو بصتلها او قولتلها كلمه متعجبهاش و مسمعتش كلامها بعد كدا كلمه كلمه و اعتبرتها ارجل من ابوك انت حسابك هيبقي معايا انا و انتي يا سوما هوا غلط بس هوا اتمادي ف الغلط و حط نفسه ف حته هوا نفسه مكنش يحلم بيها و هوا خدت اللي فيه النصيب انا عمال العب فيهم من تحت علشان يفضلو مركزين معايا شاورا لموكا جت ورا سوما و ابراهيم ورا موحا موكا جت قعد تلعب ف ظهر سوما و طيزها وعماله تخربشها براحه ف ظهرها و طيزها لحد ما لقيتها بتلعب مع رجلي و ابراهيم ورا ابراهيم عمال يزوق احمد عل تحت الخياره تخش اكتر و يقفش ف طيزه و يحاوط رقبته بايده اكنه بيخنقه بس بدلع بقي و احمد لقيت عينه بدات تروح تاني انا ؛ اظن كدا كلنا بقينا عادي مع بعض و مفيش زعل ما بينا صح و لا ايه موكا ؛ انا مسامحه علشان خاطر سوما العسل دي ابراهيم ؛ يا عم دا موحا قصدي احمد و سوما حبايبنا سوما ؛ انت جدع اوي يا زيكو يا ريتك كنت ابني انا ضحكت و قولتلها مكنتش بسطك كدا و غمزتلها ضحكت احمد ؛ نزل باس رجل امه و قالها حقك عليا و لو انتي مش زعلانه انا مش هزعل و كلامك بعد كدا بقي شكل السيف عل رقبتي سوما طبطبت عل دمااغه و رافعتها من عل رجليها و قالتله خلاص اللي حصل حصل انزل بوس رجل سي زيكو و سي ابراهيم خليهم يسامحوك انا مش زعلانه من حاجه و بتبصلي ف عيني بصه رايقه كدا و لفت باست ايد موكا و قالتلها حقك عليا يا ستي موكا انا ؛ خلاص يا سوما احنا تمام هترد عليا يا احمد دلوقتي و لا ايه احمد بص لامه و سوما مستغربه انا اتكلمت و حكيتلها عل الخيارات التلاته لقيتها قالت لا احمد هيبعد خالص و انا موجوده اهو اللي ستي موكا عاوزاه هعمله و قالتلي بعد اذنك يا سيدي عاوزاك دقيقه ف الاوضه التانيه انا قومت و شديتها من ايديها و خدتها عل الصاله و قعدت عل الكرسي لقيتها جت بين رجليا و بصالي لعنيا و هيا تحتي كدا سوما : انا انبسط اووي ممكن ننسي كل اللي فات و تعتبر اننا كنا بتعرف عل بعض انهاردا و تخليني اشوفك تاني انا ؛ موافق يا سوما و قعدت العب ف شعرها و اشدها انيمها عل زبي بس بشرط واحد و مفيهوش كلام سوما ؛ اؤمر يا سي زيكو انا ؛ شكل ما انتي اختارتي اللي يبسطك احمد كمان ينبسط سوما ؛ شكرا يا سي زيكو و بتبتسم طلعت زبي و شديتها قعدت تمص فيه و تلعب بلسانها ف الخرم و تاخده كلها ف بوقها و داخل لزورها براحه و تطلعه و تخبطه ف وشها و تلحس ف البيضان و تدخل البيضتين ف بوقها و تلعب فيهم بلسانها قولتلها كفايه علشان متتاخريش قالتلي محدش هيحس ف البيت اصلا انا لو مت محدش هيفتكرني انت مش عارف انا عايشه ف ايه و انت كلامك جوا مع احمد فكرني اني ست و ام و مهمه اوي كدا و هتبدا تدمع شديتها خدتها ف حضني و رزعت طيزها بايدي قولتلها ايه يا لبوه ما كفايه دراما بقي قومتها و لبست و شديتها و دخلنا الاوضه لقيت ابراهيم راكب احمد ابراهيم ؛ ياااااااااااااااااه يا موحا امك طريه اوووي يلا دا انت حته عضمه بالنسبالها ابوك خول اوي انه سايبها كدا عوض مين دا اللي ينيك امك مش عيب القمر دا تسيبها كدا دي لو امي كنت ركبتها انا ليل نهار يا خول مش اسيبها لعوض يا اهبل احمد ؛ اااااااااااااه ابقي خليك دايما كلمني و انا هجيلك كل يوم يا سيدي ابراهيم انا حبيتك اوووي و بحب طريقتك معايا اوووي خلينا اصحاب ابراهيم ؛ و هوا انا هسيب الطيز دي ل مين بزمتك و ابراهيم قعد يرزع لحد ما نزل انا ؛ ايه يا جدعان مش قولنا كفايه ينفع كدا تخلو سوما تشوف المناظر دي يلا يا احمد اختار هتعمل ايه سوما هتسيبك تختار براحتك احمد ؛ ساكت و مكسوف و اتشجع و قال اللي ماما قالته انا مش هختار غيره و قام دور عل هدومه لبسها و وقف ابراهيم ؛ لا عجبتني يلا بس احنا صحاب برضو هنفضل صحاب و بيغمزله موكا ؛ متزعليش يا سوما مني انتي ام صاحبتي و انا عمري ما شوفت منك حاحه وحشه و خضنتها انا ؛ طب يلا بينا كل واحد يشوف حاله فركش يا جدعان ? ابراهيم طبعا مسطح عل السرير و بدا ينام موكا سابتنا و طلعت الصاله احمد ؛ ماما انا لبست يلا و سلم عليا و باسني و باس دماغي احنا هنفضل اصحاب صح انا ؛ ايه يا علق محنا اصحاب اصلا و بنلعب كوره مع بعض عل طول سوما ؛ طب يا احمد اطلع روح عل البيت و انا هاجي وراك احمد ؛ حاضر يا ماما و طلع مشي و طلعنا وراه سلم عل موكا و مشي و تقريبا قعدت كتير مشوفتوش بعدها يجي كام شهر مكنتش بشوفه الا ف امتحانات المدرسه سوما ؛ عاوزه اتكلم معاك لوحدنا انا حاضر تعالي نقعد ف الصاله و نخلي موكا تعملنا شاي سوما : لا تعالي الاوضه علشان الهدوم بتاعتي انا ؛ يلا و ناديت لموكا تعملنا شاي و دخلنا الاوضه و قعدت عل الكرسي لقيت سوما نزلت عل الارض و جت بين رجلي و بتحسس عل زبي انا : ايه يا سوم ما تروقي كدا سوما ؛ انا مش عاوزه امشي خلينا قاعدين شويه و طلعت زبي و نزلت مص ف زبي و ف البيضان غرقتني مياه مم بوقها و لقيتها نزلت البنطلون كله و من اول زبي نزلت مص لحد ما وصلت لرجلي و قاعده بتلحس و بتبوس عل فتحه الباب من موكا دخلت بالشاي موكا : ايه يا سوما طب دا انا دخلت حتي احترميني حتي سوما : معلش يا موكا انا مش عاوزه اضيع دقيقه و انا جمبه موكا ضحكت و سابتنا و طلعت و لقيت سوما بتقلعني الشبشب و مسكته ببوقها و ادتهولي ف ايدي و بتبصلي و تضحك مسكت الشبشب و رزعتها عل طيزها جااااااااامد و هيا بتمص زبي و هيا شغاله مص و لا اكني بضربها جاااامد انبسطت و بقيت اضرب جامد عل طيازها لحد ما اتعدلت شويه كدا و بقيت اضرب ف بزازها المدلدله من الجمب كدا و ازوق زبي ف بوقها اكتر شديتها من شعرها و رميتها عل السرير و فتحت رجليها و قعدت ادعك ف كسها من بره بالشبشب ادعك جامد و اضرب براحه و ادعك جامد و اضرب براحه و هيا شغاله ااااااااااااه حلو اوي يا سيدي اااااااااااااااه سيدي و تاج راسي اااااااااه انا الشرموطه بتاعتك يا سيدي و ركبت عليا و انا ماسك الشبشب و هيجان من ضربي ليها و هيا باين عل وشها الهيجان و زنقت زبي ف كسمها و قعدت ادخله و اطلعه من كسها براحه مبطرخ يا جدعان و ابيض و ناعم و ملبان لحم كدا قابب اوي و عمال ادخل و اطلع براحه و هيا شغاله اااااه اااااه و انا بدات ادخل و اتنطط و بضربها عل بزازها بالشبشب و هيا مندمجه و مبسوطه و انا عمال اضرب و لا اكني بضرب اصلا عماله تدعك ف كسها من فوق و حسيتها هتنزل كدا ضربت اديها بالشبشب بصتلي قولتلها اصبري يا لبوه جايلك اهو قومت طلعت ادور ف الشنطه بتاع ابراهيم اللي كان جايبها دخلت الاوضه لقيته نايم عل بطنه و موكا جمبه شغاله الخياره و هوا عايش معاها دورت ف الشنطه لقيت عصايه صغيره فيها حته جلده و خدت علبه السجاير و طلعت و سيبتهم دخلت عل اللبوه لقيتها بتقفش ف بزازها بايد و بتلعب ف كسها بايد تانيه بالعصايه عل بطنها جامد و فولتلها مش المفروض تبقي قاعده مستنيه سيدك ورا الباب يا بنت العرص نزلت جري باست رجلي حقك عليا سيدي حاضر و نزلت تاني تمرمغ وشها ف رجلي طلعت عل السرير مددت و شاورتلها تجيب كوبايه العصير جمبنا و لعت سيجاره و خلبتها تمص زبي كويس و شديتها تركب عليه انا ؛ مش عاوز صوت عالي نهائي و عاوزك فاكه كدا انا عاوز اتبسط يا كسمك و بالعصايه خليت الجلده تعلم عل بزها من قوه الضربه لقيتها بقت تتنطط تطلع نص زبي و تنزل تدخله كله جواها و انا عمال اضرب فيها و عمال اطفي السيجاره ف الكوبابه اللي فيها شويه عصير و رميت السيجاره فيها بعد ما خلصتها و بقيت بالعصايه شغال ضرب فيها جامد و هيا بتتوجع مع كل ضربه و هيجانه جامد سوما : اااااه يا سيدي اضرب علم عل بزازي ااااااااااه قطعهم ااااااااه اضرب جااااااااامد انا ما صدقت لاقيتك مش هسيبك ابدا هتفضل سيدي و دكري و انا هفضل المتناكه بتاعتك بنت المتناكه بتاعتك هعمل كل اللي تقولي عليه لو قلعتني و طلعتني ملط ف الشارع هتفضل سيدي برضو و انا خدامتك و خدامه زوبرك دا و شغاله ااااااااااه حلو يا سيدي اضرب الشرموطه بتاعتك ااضرب المتناكه بتاعتك و ولعت سيجاره تانيه و بقيت السعها ف الحلمه و اقولها لسه معلمتش ع بزازك هعلمهم متقلقيش هخليكي الكلبه بتاعتي فعلا يا كسمك و بقيت اسيب السبجاره عل لحم بزازها بالثانيه و الثانيتين و مكان السيجاره مع عرقها بقي يعمل علامه ف صدرها اسيب البز اليمين اروح عل الشمال و لما السيجاره قربت تخلص كنت افتريت عل الحلمه اليمين روحت عل الخلمه الشمال و طفيتها فيها و هيا اتنطرت لورا من الوجع و زبي طلع منها و لقيتها شايله بزها الشمال بايد و بتعصر فيه من تحت من الوجع و حططت الحلمه بالطافيه مكان ما طفيتها ف بوقها لحد ما نضفته و عماله بتتلوي من الوجع و بتبصلي و خايفه كدا. لما لقتيتني ببرق طلعت بسرعه عل زبي تتنطط و عماله تصرخ ااااااااااااه يا سيدي ااااااااااااه لحد ما نزلت لبنها عليا و انا ثابت مفتحكتش بوقي و لا عملت حاجه دقيقه كان نفسها اتعدل سوما ؛ يا لهوي يا سيدي لولا السيجاره دي كنت قولتلك دي احلي نيكه اتنكتها ف حياتي شديتها من ايديها و انا هايج اوووي عل الحمام و زبي سابقني نزلتها جمب القاعده و طرطرت عليها طرطره نازله نار من زبي بدات الطرطره من علي راسها و انا بعيد عنها متر و انا بولع سيجاره لحد ما غرقت شعرها و طرطت شويه ف وشها و هيا فاتحه بوقها بنت اللبوه و كملت الباقي عل الحلمه الملسوعه و حطيت راسها ف القاعده و خليتها تاخد وضع الكلبه و برزع فيها لحد ما سخنت معايا بدا يطلع ليها صوت قومت مطفي السيجاره ف. طيزها و هيا مبلوله من الطرطره اللي جت عليها و هيا بتصوت و بصوت عالي و انا شغال رزع فيها لحد ما نزلت لبني فيها و سيبتها و قومت وقفت دقيقه كدا و هيا عماله بتتلوي و بتمسك طيزها شغلت الدوش و نزلت تحته استحميت كويس بالصابونه و قولتله اغسلي بسرعه و تعالي و طلعت ولعت السيجاره التالته و بشربها و انا بلبس كل هدومي حتي الكوتشي و شغال برمي الطافيه ف العصير جت اللبوه قولتلها البسي بسرعه لبست عل طول و عدلت طرحتها ف المرايه كبيره ف السن بس قمر كنت خلصت السيجاره و ركيتها ف الكوبايه لبست الجزمه بتاعتها و واقفه مستنياني اديتها الكوبابه و متكلمتش سوما : اوديها فين انا ساكت و باصص عنيها عادي سوما : هدخلها المطبخ و اغسلها حاضر و جاي طالعه انا شديتها من ايديها ؛ لا يا لبوه دول هتشربيهم علشان انتي بذلتي مجهود و لازم تعوضي و رفعت الكوبابه عل بوقها لحد ما شربتها كلها باعقاب السجاير خليتها تبلعهم انا ؛ ايوه كدا يا كلبتي شاطره يلا علشان تروحي و خدت رقم تليفونها و حضنتني و مشيت انا كنت لبست دخلت عل ابراهيم لقيته مش قادر ياخد نفسه اصلا انا ؛ يلا يا هيما الساعه بقت ٣ قوم البس ف قام بالعافيه يلبس انا ؛ طبعا مش محتاج اقولكو ان اللي حصل انهاردا دا مش هيتكرر ما بينا تاني مشكله و اتحلت لا انتي يا موكا ليكي كلام مع ابراهبم و لا ابراهيم له كلام معاكي و لينا قعده تانيه نتكلم فيها عن اللي جاي بس بعد سنه بقي عل ما نقدر نوقف عل رجلينا تاني و مشيت انا و ابراهيم مانكجين بعض مش قادرين نمشي و قعدنا تقريبا يوم بحاله نايمين لحد تاني يوم بليل لما صحيت و كلمته اشوف لقيته لسه صاحي برضو ماشي تمام هلبس و اجيلك تمام تمام و لبست و نزلتله . . ( اكمل ايه طيب انا بعرف احكي كويس اظبط كلامي مثلا اختصر حاجه مش عارف ايه لو ف اي كومنتات سلبيه او ايجابيه ...و اكمل عل نفس السلسله و لا اعمل واحده جديده ) ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [HEADING=3]@حياه جديده بدل القديمه [/HEADING] [HEADING=3]تنويه[/HEADING] [HEADING=3]تعتزر الأدارة عن فقد[/HEADING] [HEADING=3]الجزء الحادي عشر[/HEADING] [HEADING=3]بسبب أعادة السيرفر لوقت مضي[/HEADING] ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ف حاجه غريبه ف المنتدي الجزء ال 11 مش ظاهرلي علشان بس مش هقدر اكتبه دلوقتي اكيد ف ناس قرآته و ناس لا ف باختصار كدا موكا بعتتلي سوما البيت و طفت ف بزازها سجاير و امي قطعت علينا بس مشافتناش و بعد ليله نياكه جميله مع موكا و كلامها عن امها روحت حاجه كمان دا اخر جزء ف السلسله دي و هنعمل واحده جديده بقي بنفس الاسم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ #الجزء الثاني عشر والأخير ّام ّ فالجنس كالمال فكلما استزدت منه قل شعورك بكثرة ما لديك عرفت ان ابراهيم عامل حادثه و مجبس رجل و دراع و دماغه متعوره 15 غرزه المهم روحت عل المستشفي طلع مش عامل حادثه طلع متخانق مع واحد و محدش يعرف غير احمد (موحا لو لسه فاكرينه ) و احمد عل سرير تاني ف نفس الاوضه دراعاته الاتنين متجبسين و هيقدو شهر ف الجبس و رجل فيها شرخ اسبوع و يفك الجبيره انما ابراهيم اقل حاجه ١٥ يوم و يفك الجبس من رجليه و دراعه مش اقل من شهر و زحمه و ناس كتير من اهل دا و من اهل دا و اباهاتهم الاتنين قاعدين بايتين ف المستشفي مبيروحوش ٣ ايام بهدله و انزل هات و اطلع خد و ودي دي و هات دي لحد ما روحونا و قعدنا ٣ اربع ايام لحد ما الدنيا هديت و بقينا نعرف نقعد مع بعض براحتنا المهم اول يوم عرفنا فيه نقعد مع بعض براحتنا كان اخوه راح الجيش انا و ابراهيم ف اوضته ابراهيم ؛ كتر خيرك يا صاحبي حقك عليا و ... انا ؛ فكك من كل دا من مستنيها منك يعني الاهم انك حالا تقولي كل حاجه مين اللي اتخانقتو معاه ليه اتخانقتو معاه و افترا عليكو كدا ليه و كل حاجه ابراهيم ؛ هحكيلك كل حاجه يا صاحبي من الاول لما انت بعدت و مبقيناش شكل الاول مع بعض كان احمد كل يوم بيعدي عليا و بقي يجي معايا كل الدورس و بقيت معاه كل يوم و فضل ورايا علشان اكمل معاه شكل يوم موكا انا ؛ انجز ما معروف كل دا هيما ؛ المهم بقيت معاه عل طول و كل يوم عنده ف البيت بنيكه و مقضينها و كدا لحد ما ف يوم وراني صور لواحده عندهم ف الشارع بطل يا زيكو بطل عندها ٣٠ سنه متجوزه و معاها بنت ف اولي ابتدائي و عرفني انه كان عل بينيكها و كدا المهم كلمها و ابتزها بالصور و جبناها و بقت تجيلنا عنده و كدا جوزها فاتح جيم ف قريه جمبنا و بيروحه كل يوم و بيرجع عل ٢ تلاته بليل ف بقت تجيلنا و عيشنا و يومين حلوين انيك ف موحا يوم و نجيبها ننيكها يوم و صور و فيديوهات شكل ما عملنا سوا لحد ما احمد بن العرص خلانا نروح عندها يوم كانت اعمامه عنده و البيت زحمه عندهم المهم روحنالها و قضينا الليله لحد ما بنتها دخلت علينا امها خدتها و سكتتها و جابتلها حاجه حلوه و قالتلنا امشو دلوقتي و مشينا تاني يوم لقيناها بتقول تعالولي البيت البنت وديتها عند جدتها و تعالو المهم روحنا لقينا اللي مستخبي ورا الباب و بيشيلنا من قفانا لحد البدروم و من غير كلام هاتك يا ضرب لحد ما اغما علينا و فوقناا لاقينا نفسنا ف المستشفي و شكل ما انت شايف المهم فهمت كل حاجه و اختصارا حلينا الموضوع مع ابو الكباتن دا بالطريقه كدا و عرفنا انه عارف انها شمال بس مستحمل لاجل فلوسها و العز اللي هوا عايش فيه و ظبطني معاه و وعدته اني هروح ادرب عنده و كدا بس لوحدي يعني من غير الهيما و فعلا مع انه مشوار روحت عنده يجي شهرين من يومها و عرفت بعد كدا انه حاططني تخت عنيه يعني علشان دايما اخوف صاحبي منه و افترا عليا ف الباي و التراي و التمرينات و كدا لحد ما خلاني عريض شويه بعد الشهرين دول كان هوا قامط من وراها عل فلوس ياما و طلقها و سابلها المحافظه كلها لحد ما قابلته ف شرم الشيخ بعدين المهم و بقيت اروح لابراهيم كل يوم و هوا كل يوم يراضيني لحد ما اتصافينا و هوا دماغه لمت و بقي يتحرك خفيف كدا و رجع يحك فيا للنيك تاني اتكلمنا و قولتله لو طلعت من تحت طوعي تاني لا هيبقي ف نيك و لا هيبقي فيه صحوبيه اشطا متفقين تمام تمام كان بقالي اكتر من اسبوع مضربتش بريزه حتي و دا كان السبب اني وافقت بسرعه علشان مهجسش يعني المهم يومها كان حظنا حلو و احنا بنتكلم قبل ما نتصافي اصلا كانت امه دخلت و قالت ان مرات عمه اللي ف القاهره ماتت و هما لازم يروحو و كدا من بدري بكرا و هياتو و ييجو تاني يوم او تالت يوم و حقك علينا يا هيما اننا هنسيبك و و اصلا ابراهيم فرح ان البيت كان هيفضي و طبعا هيسيبو اخته معاه علشان تخدمه ?? المهم قعدنا معملناش حاجه يعني يدوبك مصلي شويه لحد ما نزلتهم و بلعهم ? المهم جيتله تاني يوم من العصر كدا روحت كنت متغدي و هما كانو بيتغدو سيبتهم و قولت اشرب سيجاره و رجلي جابتني عل السطح واقف عادي ببص ورا بيتهم لقيت خطيب نوجا زانق واحده متجوزه اعرفها تبقي قريبتي جوزها يبقي جده بن عم جدي بس مفيش تواصل ما بينا و نعتبر شكل اعداء كدا قمت مصفرله انا طبعا ليا علاقه بيه و شاولتله عل الدبله انا كنت بشاورله هوا بس لقيت الست جريت نزلت بسرعه و هوا نط عل سور بيتهم و نزل ف الشارع و بيقولي جايلك بس شكله مفرفر و عمال بيشاور علشان خاطري و انا مبرودش عليه ? وصل وسلم و قعد كنت جمدت قلبب و نزلت ايه دا انت هنا يا زيكو ? حبيبي يا كبير اه كنت بشم شويه هوا فوق الهوا هنا رايق يا نوجا تبقي تاخدي ابراهيم يشم هوا فوق كدا ف الوقت دا بيبقي تحفه ?? المهم خدني ف الملف و عيب و متقولش لحد و اول و اخر مره لحد ما طمنته ان سره ف بير و بقي كويس معايا بعدها جدا هزار و هري و دا طمن نوجا يعني بعد كدا ف القصه المهم قعد شويه و مشي و نوجا قفلت البيت كويس و روقت عل الهيما و دخلت خدت دوش و جايه فايره كدا يا جدعان تقعد تنيك كل يوم و تقطع فتره و تيجي بقي تنيك تاني اي حد متجوز بعد البريود ما تخلص بتبقي اول يوم دا اسد ?? نوجا ؛ ارقصلكو شويه و تشيك شاك شوك عماله تحك فيا شويه و توري صدرها و هوا بيتهز لابراهيم شويه ربع ساعه لحد ما قعدت انا ؛ ايه يا بت الشرمطه دي كلها دا و لا دينا الرقاصه يا كسمك نوجا : عيب عليك يا زيكو دا انا اعجبك اوي انا ؛ لا متعجبنيش يا احبه و انتي بتقوليلي زيكو دي وقفت قدامها و دخلت زبي ف بوقها و بقيت بنيك بنيك يا جدعان بجد تخيل زبي متني ف بوقها جوا و خدتها عل السرير جمب الخول و ف وضع الكلبه علطول من هيجاني و ديب لقيته دخل لحد النص استغربت بس متكلمتش قولت مش وقته عدلتها و عدلت نفسي و بقيت حاطط رجلي اليمين عل وشها و ساند بالشمال و هاتك يا رزع و هيا ااااه براحه براحه مش قادره و انا شغال برزعو للاخر و اتكا برجلي عل وشها اسمي ايه يا بنت الزانيه نوجا ؛ أااااه ااااه براحه بقيت ارزع اكتر انا ؛ انطقي يا كسمك انا مين يا بت نوجا ؛ انت سيدي زيكو الدكر بتاع بيتنا دكري انا و اخويا و امي براحه عل كلبتك يا سيدي براحه يا سيدي عل لبوتك ااااااأه اااااه وحشني احس بيك يل سيدي انا ؛ حسي يا لبوه خطيبك المعرص كان هنا من شويه ميجيش يشوفك و انت كلبتي و انا راكبك كدا و شغال رزع فيها لقيت الخول عمال بيلعب ف زبه و نزل و لقيته طلع حاجه من تحت المخده و حطها ف المياه و صمم نوجا تشرب مياه تاخد نفسها هجيت اكتر ولا اكني سمعته و بقيت ارزع ف طيزها جامد و اضربها عليها بالكف انتي بنت متناكه يا بت امك دي متناكه شكل الخول اللي بينزل العشره عليكي و انت بتتناكي من صاحبه يا لبوه صاحب اخوكي راكبك قدامه و هيعشرك يا بنت الزانيه و اخوكي الخول بيضرب عشره عليكي و انا راكبك كدا نوجا ؛ عشرني يا سيدي نزل ف طيزي يا سيدي مش قادره هديت و شيلت رجلي من عل وشها و عدلتها عل زب اخوها تمصه انا مصي زب الخول دوقي لبنه و الحسيه حطيه ف بوقه دوقي لبن الخولات عامل ازاي يا شرموطه دوقي علشان ادوقك انتي و اخوكي اللبن عل اصله يا لبوه و الخول اداها كوبابه المياه و هيا شربتها ف ثانيه و نزلت بقرف كدا تمص ف زب اخوها و انا ارزع فيها اكتر هتمصي عدل يا بنت الاحبه و لا اوريكي شغلك و ضربتها بالكف عل ظهرها نزلت جري عل زب اخوها لحد ما نضفته و طلعت راسها تبوس اخوها و تدوقه لبنه ? و انا شغال فيها رزع لحد ما نزلت فيها و نيمتها و فضلت فوقها لحد ما زبي نام و طلع منها و اتعدلت ولعت سيجاره و لسعت الخول بيها اتنفض ف طلع ايده من تحت المخده شوفت قطره شكل بتاع العيون قطعت عليها ايه دي يا دولي ناولني كدا و خليتها ف ايدي انا ؛ نوجا خدتي نفسك نوجا ؛ مش قادره يا زيكو بجد نفسي رايح خالص و حاسه بوجع من ورا شديد انا ؛ طب اتعدلي تعالي جمبنا جت جمبنا انا ؛ معلش يا نوجا شويه مياه بس جابتلي ف نفس الكوبابه حطيت نقطتين و صممت ابراهيم يشربها شربها و قولت كله هيبان بقي و رمتها ف الصاله و محدش خد باله ١٠ دقايق هدوء لقيت نوجا بتلعب ف زبي بايديها و نتزله بوس ف حلماتي و لحس ف جسمي لحد ما نزلت عل زبي و بقت تمص بغباوه كدا مص حلو اوي مش واحده بتاكل مثلا اكل جوع اووي خمس دقايق مص عل ما زبي سخن معاها لقيت الخول بيلعب ف زبه تاني و عدلتهم و وقفت عل السرير و الاتنبن بيتبادلوو مص زبي و انا اللي بطول راسه فيهم لازم زبي يتني جوا بوقه ? و الاتنين بقو ناااار نمت عكس الهيما و خليت نوجا تركب عل زبي انا ؛ يلا يا خول من تحت اختك و الحس كدا و اتعامل و عدل نفسه و بقت راسه بين رجلي وراء قعده اخته و شغال مص ف طيزها و زبي من بره بره و نوجا نسيت و جع طيزها و بقت شغاله خمس دقايق ولا اكن كان ف وجع انا ؛ طعمه بقي حلو يا كسمك دلوقتي نوجا مش قادره يا زيكو عاوزاك انت تيجي ترزع اوي شيلتها و قومت و قفت عل الارض و شديتها بقي وشها للجدار و طيتها و دخلته بقيت ارزع فيها واحنا واقفين و عمال ارفعها. عل زبي و ارزع فيها جامد نوجا ؛ اااااااااه زبك حلو اووووي يا سيدي بتخليني شرموطه تحت ايدك يا سيدي خليك معايا عل طول يا سيدي حتي لو الخول دا زعلت خليك معايا عل طول جسمي كله بيحبك يا سيدي و انا ارزع و اضربها عل ظهرها الكف لازم يعلم بصوابعي تترج تحتي و انا برزع و شغال معاها انتي بنت متناكه يا بت يا نوجا انتي تمامك شرموطتي يا بنت الاحبه مينفعش حد غيرك ينيكك حتي ما تتجوزي يا لبوه ماشي و ارزعها بالقلم عل قفاها القلم يبقي معلم و ارزع فيها و هيا شغاله اهااااااااات مزيكا و لقيتها عماله تلعب ف كسها انا قولت استغل الموقف و شديتها عل السرير و نيمهتها و بقيت بفرش بزبي ف كسها و هيا هيايجه كدا نوجا ؛ عاوز ايه يا سيدي عاوز تدخله دخله يا سيدي متعزبنيش كدا دخله يا سيدي افتحني علشان خاطري انا ؛ لا لا يا نوجا دا انا عاوز اريحك قوليلي بس زب مين دخل ف طيزك غيري تهتهت شويه بقيت اسرع لعب ف زنبورها بزبي اكتر لحد ما قالتلي هيما مرتين يا سيدي عدلتها ف وضع الكلبه و بقيت ارزع فيها و الخول تحتها لحد ما نزلت عل وشه فكره ان هيما راكب عل نوجا هيجتني اوي قومت حشرت زبي ف بوقه و نزلت اللبن فيه و انا بنيكه ف بوقه اكنه كس ? و اتعدلت عل السرير دقيقيتبن و ولعت سيجاره و فهمت منها انها مره واحده بتبقي هايجه اوي و ابراهيم موجود اول مره بصعوبه عل ما رديت تاني مره ساعه ما هاجت كدا دخلت اوضته من نفسها و حصل اللي حصل ساعتها سمعت و سكتت و مديتش اي رد فعل انا ؛ الساعه كام ياااااه لسه ٩ هنعمل ايه تاني ? نوجا ؛ ?? مبترودش ? هيما ؛ احيلي انت عملت ايه ف الايام اللي فاتت المهم قعدت حكيتله نضيع وقت لحد ما نشوف هنعمل اايه هيما ؛ والعه معاك يا ابو الزيك انا ؛ ابو الزيك هيروق عليك بس انت فوقلي بس لقيته اتعدل و قام وقف عل رجل واحده و تاني التانيه و بيقولي انا تمام اهو روق عليا بقي قولتله اهبط انت مش حمل وقعه حتي المهم زهقت لما لقيت نوجا نايمه نوم ف قومت لبست و مشيت و طبعا خدت القطره معايا ? دي كانت كنز اياميها روحت كان ابويا تعبان ايامها سهرنا جمبه شويه و ابوه ابراهبم و امه جم تاني يوم و بقت قعدات عاديه يدوبك مص بس لحد ما روحنا فكيناله الجبس و بقي يمشي عل رجله عادي و ايده بقي يستخدمها عادي و رجعنا الدروس و مقضيها نوجا يوم موكا يوم لحد ما ف يوم كنا ف المدرسه و قولت لابراهيم تعالا نروح البيت نقعد شويه و تبقي تروح بيقولي اقعد نعمل و نسوي خدته و روحنا علشان كنت متغاظ منه جدا هلسنا و دخلنا ف الجد انا ؛ قولي بقي جبت النقط منين و ليه عملت فينا كدا من اول السمك اللي بيسخن يا معرص هيما ؛ النقط خدتها من بن خالتي جايبها من واحد ف ايطاليا ٦ علب سرقت منه اتنين واحده معاك كنت لسه فاتحها و واحده مع موحا انا ؛ اه بقي موحا منتا مبقتش تنزل من عليه المهم حكالي كل حاجه و انها بتقعد مهيجاك ساعه و من اول يوم طلعنا فوق و هوا بيحطلي و كان بيحطلي و بيحط لاخته منها و يوم ما موكا حطلنا كلنا و هوا شرب من المياه معانا و قالي ان دا سبب هيجان موكا و سوما و احمد الاوفر يومها المهم طلعتله زبي و نزلته يمص و انا بتحلف انها هتبقي نيكه عمره و بقيت بعمل فيه كل حاجه بغل و غيظ لانه ناك نوجا من ورايا و مفرقلوش حاجه علشان انا كنت واخد الموضوع بمثاليه شويه و اختك و مش اختك لو تفتكرو انا مخلتش ابراهيم ينيكها قدامي اصلا روحت جبت الكريم و دهنت خرمه و بقيت شغال فيه رزع و ضرب و هوا مبسوط مع اني كنت متغاظ و هوا فرحان بالعنف عدلته و نزلته جمب السرير بس خليت راسه تحت و رجله مرفوعه لفوق متنيه لقدام و طلعت ركبت عليه بافترا بقي و هوا شغال زعيق مش كدا يا زيكو براحه يا زيكو لحد و انا عمال ارزع و اقوله اسكت يا بن العرص بقي بتنيك البت من ورايا دا انا هخليك مش نافع و فضلت ارزع ف امه جامد لحد ما خليت خرم طيزه نفق فعليا من الافترا و نزلت فيه بعدت عنه اتعدل و قام يوقف يروح يجيب هدومه علشان يمشي لقيته ماشي محني كدا و مباعد ما بين رجليه فرحت بقي ان غل جاب نتيجه فيه انا ؛ رايحه فين يا بيضا تعالي يا هيما دا انا لسه مخلصتش نيك فيكي دا انا واخدلك ٣ نقط تعالي هيما ؛ مش قااااادر يا زيكو كفايه بقي عيب كدا انت خلتني ماشي مش عارف اقفل رجليا من الوجع قومت روحت عل الحمام جبت كريم مسكن بتاع بواسير و خدت الخول عل السرير و دهنتله و كنت جبت خياره من المطبخ ثبتها ف طيزه و نمت جمبه انا ؛ لسه يا خول يومك مطول معايا و خليته ينزل عل زبي مص و هوا باين عليه فعلا انه مش قادر كلمت نوجا قدامه انتي فين ف الكليه طب ابقي عدي و انتي مروحه سندي الخول لحد عندكو علشان مش عارف يمشي اصل خرم طيزه واجعه اووي و براحتك بقي جيتي بدري يبقي خلصتيه من تحت ايدي جيتي متاخر يبقي هتيجي تروحي تاخديله طيزه غرزتين ف المستشفي علشان مش هحله الا لما تيجي و الخول عمال يبرطم و هوا بيمص انها تيجي بسرعه نوجا ؛ جايه عل طول سلام سلام بصيتله و قولتله انا قولتلك اتكلم و طلعت راسه لفوق و زووو قلم بن احبه شكله عل وشه بيبصلي و هيدمع زووووووو التاني الناحيه التانيه و انا بقوله انت متتعاملش راجل انت بتنيك اختك يا خول طب ما انت كان معاك موحا حبيبك و كان معاك البت اللي اتضربتو بسببها و كان معاك ام موحا حبيبيبك رد و قالي مرديتش و طردتنا انا و احمد يومها من البيت قولتله علشان بتفهم هتخلي ابنها ينيكها ازاي يا عرص انما انت عادي تنيك اختك و فردته عل طهره و رفعت رجليه و شيلت الخياره و اشتغلت رزع فيه و بقي ****** مش نيك شويه و عدلته ف وضع الكلبه و بقيت بفتري فيه ربع ساعه كامله بافترا من غيظي منه و الوجع الفعلي بقي لما عدلته عل الكرسي ف وضع الكلبه و انا واقف عل الارض و بدب فيه بغل بقي و انا شايف خرم طيزه بقي مليان ددمم و انا مش مبطل رزع فيه و هوا مفيش عل لسانه غير اخر مره مش هعمل حاجه تاني الا بشورتك و انا مش عاتقه و شغال رزع فيه لحد ما الباب خبط بصيت لقيتها نوجا فتحتلها و دخلتها و مشيت عل الخول و هيا ورايا ف ايه ايه اللي عمله ف ايه و عماله تسالني و انا منفضلها لقيته زي ما هوا دخلت زبي و كملت رزع فيه و هوا معلش يا نوجا الحقيني لقيتها بتقلع الجيبه و جايه قولتلها لا متقلغيش خليكي زي ما انتي جت جمبي و بتتحايل عليا كفايه كدا عماله تبوسني و تبوس ايدي و انا مبرودش نزلت باست رجلي هيجت و طلعتها و افتحي زراير القميص دا بسرعه فتحته طلعت زبي و ف ثانيه كنت منزل عل بزازها بالبرا مالي بزازها لبن و مغرق البرا و حطيت زبي ف بوقها تمص باقي اللبن و هوا متغرق بدم اخوها نضفته و قعدت ع السرير خدت نفسي دقيقتين و نوجا بتطبطب عل اخوها و بتهديه و طلعت منديل تمسح طيزه انا ؛ تعالي يا خول هنا قوم تعالا و بشاورله جمب زبي جه و قاعد عل ابده و رجله شكل الكلب انا ؛ جدع يا كسمك كدا انت حبيبي بعد كدا يا كسمك تيجي ناحيه حاجه تخصني هخصيك هخليك شكل النسوان بالظبط و بعد كدا لا تنيك حد و لا تتناك يا كسمك الا لما تقولي لو ايه بالتي حصل فاهم يا خول انت و لا مش فاهم هيما ؛ فاهم حاضر فاهم بشهتفه و وجع كدا و انتي يا بنت المتناكه لو حد لمسك بعد كدا هخليكي متنفعيش نفسك انا كل دا عامله علشان هوا لعب عليكي و ناكك و ادي اللي كان بينيكنا ف افكارنا بيها و طلعتلها القطره و حكيتلها كل حاجه نوجا ؛ حصل و انا ليا حساب معاه لما نروح قولتله لا يا قلبي و لا اكن ف حاجه حصلت كفايه اللي هوا فيه و قامو لبسو و مشيو هوا ساند عل اخته مش عارف يقفل رجله و اخته مداريه مكان البقع بتاع عشرتي اللي طبعت عل قميصها بكتبها و كتبه ? و روحو و انا نمت صحيت هيجان اكتر نيكه ابراهيم دا مش بمزاج كدا كلمت موكا و انا عل اخري لقيت امها هناك ضربت عشرتين و نمت تاني و مشيت الايام عادي موكا شويه نوجا شويه و ابراهيم بقي ف صباعي مبيتحركش الا بامري انيكه براحتي و ظبطله الدنيا مع سوما و هيا حكيتله عل اللي عمله هوا واحمد انهم حاولو معاها و انا ثبتها و بقي كل ما يعوز ينيك ينيكها و نفض لاحمد خالص و بقي ينيك ف امه بس نيك بس و هيا مديتهوش فرصه يسيطر عليها يقعد ينيك فيها ينزل تمشيه و هكذا لحد ما ف يوم ف امتحانات. اخر السنه طلعت اعمل حمام ف اللجنه و طلعت عل اخر دور ف المبني التاني مكان ما مخبي المذكرات علشان اغش اللي اللجنه مش عارفه تحله الاقي مس ليلي و دي مس محترمه جدا جدا و بتدي انجليزي و مبتديش دروس خصوصيه غير لبنات بس الاقيها فاتحه قميصها و بزازها باينه و و رافعه الجيبه و و بنطلونها و اندرها عند ركبتها و عماله بتلعب فيه و بتقولي كفايه كدا بقي انا عاوزه انزل انتي بتخليني اعمل حاجات غريبه انا مش حابه كدا انا خايفه اوي خدتها كذا صوره كدا بالتليفون الصيني بتاعي عملت خروشه و زقيت كرسي عل الارض و ف ثانيه كانت لبست و طالعه من الفصل قولتلها ازيك يا مس ايه رايك ف الصور دي قعدت هلفطت شويه بالكلام هعمل و هسوي مرديتش عليها و ماشي ناحيه السلم لقيتها شدتني يا زيكو علشان خاطري دا جوزي و هوا مسافر منتا اكيد عارف حتي بص و فتحت تليفونها البلاك بيري الي بزراير كتير دا كان حدث اياميها و ورتني جوزها و وريتني صوره جوازهم لحد ما اتاكد انه فعلا جوزها انا ؛ طب يا مس انا كمان اعتبريني جوزك برضو هوا هناك انا هنا ليلي ؛ لا ابوس ايدك هديك فلوس كتير هجيبلك تليفون هنجحك انا ؛ براحتك بقي بس خلي ف بالك انا هاجي هنا ف اللجنه التانيه لو ملقتكيش هفرج المدرسه ع صورك و انتي عارفه استادذه الصناعي و الرياضي بيبقي عاملين ازاي ف اوضه الصناعي هخليهم يتفرجو عل مس ليلي المحترمه و دول بقي اوسخ اساتذه ف المدرسه نجاسه نجاسه يعني و نزلت اللجنه و طلعنا البريك و رجعنا اللجنه التانيه جيت بعد نص ساعه فيها استاذنت حمام و طلعت عل الدور الاخير لقيت ليلي قاعده و مفطوره عياط بس بصراحه شكلها و هيا بتعيط هيجني اوي لانها طول السنه كنت بتعاملنا كلنا بقرف و تناكه كدا حته كدا ما بين الكيرفي و الرفيعه بزازها كبيره طيزها مدوره و فاجره بيضا بحمار فاجر كدا وشها لوحده يهيجك من حلاوتها بنت المره دخلت و قفتها و نزلت الجيبه بهدومها لفيتها خليتها توطي عل الديسك و ااااااه عل حلاوه كسها من حلاوته نزلت قعدت اعض فيه مش الحسه و هيا بتعيط و مفتحتش بوقها بليت كسها كويس و طلعت وقفت وراها و دخلته ف كسها تخيل المس بتاعتك اللي بتتنك عل المدرسه بحالها تحتك كدا صحيح مفيش حاجه فيها باينه غير طيزها بس دي لوحدها كفايه صدقوني و بقيت هايج جدا و انا برزع فيها و هيا عياطها خف شويه بشويه لحد ما بقت اهات بسيطه خالص لحد ما جيت انزل عدلتها لقيتها مغمضه عنيها فتحتلها بوقها و نزلت فيه كل اللبن و اتعدلت ارفع بنطلوني لقيتها تفته عل الارض و طلعت منديل مسحت بوقها و كسها و بتبصلي و هيا هاديه و مبتسمه كدا بس بسيط خالص بوستها و قولتلها حبيبتي يا مس و جري عل اللجنه و مبقتش اشوفها خالص بقيه الامتحانات لحد ما جينا ف اجازه اخر السنه و انا كنت عاوز اسافر اشتغل ف شرم ابويا رفض رفض قاطع و لما صممت قالي براحتك روح بس مليش دعوه بيك المهم كلام هنا كلام هنا بقي دا اخر كلام عنده كلمت سوما استلف منها لانها اكيد الوحيده اللي هتسلفهوملي و مش هتحس بيهم علشان اعرف اروح لصاحبي هناك و فلوس تكفيني يومين تلاته عل ما اشتغل انا. ؛ ايه يا سوما عامله ايه و الهيما بتاعي عامل معاكي ايه سوما ؛ طالما انت مبسوط يا سيدي كدا اعتبرني مبسوطه انا ؛ انتي بتروقي و هوا بيروق ف اشطا مرضيه اهي سوما ؛ انت عارف اني بعمل كدا علشان ارضيك مش مهم كل دا انا مبسوطه انك كلمتني ف حاجه و لا عادي انا : بصراحه ف عاوز ٥٠٠ ج علشان كذا كذا و انتي الوحيده اللي فكرت فيها سوما ؛ عنيا طبعا بس عندي طلب انا ؛ تسلمي يا قمر طلباتك اوامر سوما : اجيلك بكرا الصبح شكل المره اللي فاتت انا ؛ سوما متلبسنيش انا غلطان اني كلمتك اصلا و قفلت و هيا تتصل و انا مبرودش كلمت موكا ؛ و هيا قالتلي معايا متقلقش و لو عوزتهم هبقي اتصرف انا ماشي ماشي عل وعده هبعتهوملك اول ما اشتغل هناك عيشت يومي عادي لعبنا كوره و طلعنا عل القهوه شويه ديمينو و طبعا كنت لطخ فيها و عدي اليوم تاني يوم الساعه ١١ لقيت الجرس بيضرب جامد و خبط عل الباب قومت فتحت عل طول لقيتها سوما دخلت و قفلت الباب و لقيتها نزلت عل طول تحت تبوس رجلي انا اسفه يا سيدي بس انا نفسي اشوفك اوي و موكا اللي مخوفاني اكلمك او اجيلك حتي اسالها رفعتها و شديتها و زقيتها قعدت عل كرسي و انا قصادها و بدات تهري بقي انا ؛ يا سوما انا مش جايه معايا كدا مش عارف ليه قالتلي نفسي فيك مره قبل ما تسافر انا بسمع كلامك و مظبطه ابراهيم و بعمل كل اللي بتقولي عليه مجتش من مره تريحني فيها انا ؛ عنيا ليكي يا سوما و بتديني الفلوس مخدتهاش و قولتلها اتصرفت و لو عوزت هبقي اقولك قومي بقي خدي دوش و تعالي قالتلي واخده و مظبطه الدنيا عل ما تدخل تاخد دوش و تفوق كدا هتلاقيني ف اوضتك خدت الدوش و طلعت بغتح باب الاوضه لقيتها عل الارضما بين الباب و السرير فارده جسمها و لقيتها بتشاورلي امشي عل جسمها مفهمتش سوما ؛ امشي عليا لحد السرير انا ؛ مش فاهم بس حطيت رجلي عل كسها العب فيه و هيا اقف عليه يا سيدي براحتك حط الرجل التانيه عل بطني و العب ب دي ف كسي و بتشدني من رجلي بقيت واقف عل بطنها و هيا قاطعه النفس و بتضحك و عدلت بزازها و بتقولي اقف عليهم و انا هيجان منها وقفت عليهم ملبن يا جدعان حاجات مش منطقيه بالنسبالي حاسس اني واقف عل مرتبه ريش نزلت و طلعت عل السرير مش فاهمها بس عارف انها بتحب العنف من الاول طلعت عل السرير جت ورايا و من رجلي لحد زبي مص و نزلت عل زبي مص بافترا غمضت و سيبتها لقيتها بطلت و لفت نفسها زبي ف كسها. و مدياني ظهرها و تنت رجلي و وطت عليها وحشتني يا سيدي اووووووي بنت المتناكه ظهرها كله ابيض اوي طيزها ملبن بتترج من مصها رجلي بس و شغاله وحشتني يا سيدي انا مبحبش حد ينيكني غيرك ابراهيم دا خول جمبك بخليه ينيكني علشان انت تعرف انك كلمتك سيف عل رقبتي بس سخنت بنت اللبوه واخده صوابع رجلي كلها ف بوقها هيجت اوي اوي منها و بقيت ارزع فيها من تحت و هيا بتقول الاه و رجلي ف بوقها النجسه شديت رجلي و شديتها عدلتها لقيتها مطلعه علبه سجاير من تحت المخده و ولعت سيجاره و اديتهالي و انا منيمها عل ظهرها و مدخل زبي فيها و برزع فيها خدت السيجاره و بقيت ارزع براحه و انا بشرب السيجاره سوما ؛ موحشكش تطفيها فيا و تعلم عل بزازي تاني وحشتني تهيني يا سيدي و تقطعني و تشتمني و تضربني اضربني عل بزازي يا سيدي جامد اتغل فيا يا سيدي اقوم اجيبلك الشبشب تقطع بزازي بيه هيجت من كلامها مسكت مسكت بزازها بايدي و انا غارز ضوافري في لحم بزازها الطري و عمال بقفش و يقطع فيها و بنت اللبوه شغاله جامد يا سيدي قطعهم يا سيدي شوف فيهم ددمم و لا لا يا سيدي و اكنها بتعلمني بفت تاخد السيجاره من بوقي و ترمي الطافيه ق بوقها و انا اهيج اكتر عل كلامها و حركاتها اللي بتهيج اوي دي و بقيت ماسك وراكها و السيجاره ف ايدي و برزع جامد و السيجاره عماله تلسعها تحت ف سوتها و انا بنيج و هيا بتنزل لبنها و انا برزع لحد ما نزلت لبني فيها و باخد نفسي و انا مثبت السيجاره فوق كسها و سايبها تلسعها جامد و هيا عماله تهز نفسها عل زبي اتعدلت جمبها عل السرير و قومت رايح عل الحمام لقيتها ف طهري و دخلت الحمام جمبي و حطت راسها ف القاعده فهمت و بقيت بطرطر عادي علي راسها لحد ما شعرها كل اتبل و كحل عنيها ساح مع المياه بقي شكلها مسخره و شكلها هايجه بطريقه تخوف اوووووي و اتعدلت و مصت زبي و نضفته انا خدي دوشك يلا علشان تسرحي سوما ؛ بسرعه كدا دا احنا مكملناش ساعه سيبني شويه كمان علشان خاطري انا ؛ طب هعمل قهوه عل ما تيجي عملتها كانت خلصت و جت ملط لحد الاوضه تاني و لقيتني مولع سيجاره جت تاخد الطافيه ف بوقها انا ؛ كفايه بقي اقعدي عدل انا ؛ انا مشوفتش حد ف هيجانك يا بنت اللبوه انتي سوما ؛ انا مستنياك طول عمري طول عمري مستنيك الراجل الحليوه اللي هعيش تحت رجليه و اخليه ملك زمانه انا كلي تحت رجليك يا سيدي و مصت صوابع رجلي و ركبت عليها تحشرها ف كسمها و انا بشرب القهوه و ببصلها ف هيجانها دا سرخت بعقلي قولت ما تاخد منها الفلوس اللي انت عاوزها و تفكك من الشغل و شرم و الهري دا و سرحت شويه لحد نا قولت احا انت هتبقي خول و لا ايه فوق يا متناك انت ببصها لقيتها هايجه فشخ و زبي بقي حديده و شاورتلها تمصه نزلت جري عليه اللبوه انا ؛ بقولك يا سوما نفسي اعمل حاجه غريبه كدا سوما ؛ اعمل يا سيدي انت لسه هتفكر انا ؛ لا دي غشيمه شويه انا نفسي اطفي السيجاره دي ف كسمك سوما منطقتش و مبرقه دقيقه و لقيتها جت بين رجلي و فتحت كسها و قالتلي اعمل كل اللي نفسك فيه و جسمها بيرتعش .. خوفت و اتعدلت طفيت السيجاره ف القهوه و مسكت زبي و بقيت راكبها و برزع فيها جامد و هيا اااااه اخيرا هتبقي سيدي و مش هتخلي حد يلمسني غيرك انا كلبتك انت بس اللي تعمل فيها كل اللي نفسك فيه ارزع يا سيد الرجاله كلهم و سيدي وتاج راسي و عدلتها ف وضع الكلبه و انا هيجان جامد لقيتها ولعت سيجاره و بتديهالي و اتعدلت و شدت زبي دخلته ف طيزها و كسها مليان من لبنها و مسكت ايدي بالسيجاره و بتشدها عل كسها و انا مبلم و برزع من الهيجاااااااااااان و بزق ايديها لقيت السيجاره دخلت بين شفايف كسها من فوق عل زنبورها و تشتت و هيا بتصرخ و ديب ديب رزع من الهيجان لحد ما نزلت ف طيزها و حسيت اني روحي طالعه من العشره من كتر هيجاني و هيا ماسكه كسمها و فاتحاه يتهوي و السيجاره لسه مكانها مشليتهاش و وشها بيتقطع من الوجع شيلت السيجاره لقيتها خدت ايدي لحد بوقها و خدت السيجاره و لعتها بنت الاحبه انا ؛ يا بنت المتناكه انت لسه فيكي نفس و قومت رازعها بالقلم عل وشها جامد و قومت وقفت جمب السرير قومي يا كسمك يلا فضحتينا بصوتك يلا قبل ما حد يدخل علينا و تبقي فضيحه قامت عملت كلبه و بقت ماشيه غل ايديها و رجليها لحد الباب قومت وراها و انا بزوقها برجلي سوما : اركب يا سيدي اوديك لحد الحمام ركبت عل ظهرها ملك لحد القاعده لقيتها وطت تلحس البول اللي جمب القاعده و ممرغه وشها فيها خبطها بالرجل ف طيززها يلا يا بنت الاحبه ابويا زمانه جاي و شغلت الدوش و خدت دوش نضفت حالي و هيا قامت ورايا طلعنا لبست و هيا دهنت كسها و قالتلي متقلقش انا هتصرف بس كدا رسمي متبعتليش ابراهيم شهر و لا حاجه لحد ما كسي يخف خااااالص علشان انا اتحرقت جامد من السيجاره انا ؛ لا مش هبعته خالص اصلا انتي بقيتي بتاعتي بس و مشيت و انا حاسس انها فعلا بتحبني و مينفعش ابراهيم يروحلها تاني و مشيت و انا دخلت قاطع النفس و عامل حسابي بعد بكرا السفر و كله بقي فل بعد ابويا ما رضي ........... سلسله سعيده اشوفكو ف الجديده اللي مش عارف هبدا فيها امتا لسه ? [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
حكاية رجل ثلاثيني | السلسلة الأولي | ـ أثني عشر جزء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل