الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص غير جنسية
اكاديمية ڤان هيلسينج (حرب الظلام الدامية) | السلسلة الثانية | ـ عشرة أجزاء (drive to the hell)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 42779" data-attributes="member: 1775"><p>اهلاً من جديد في تكملة قصة اكادمية ڤان هيلسينج.</p><p>توقفنا السلسلة الاولى عندما حول الرائد العالم كله الى زومبي و هرب الى الفضاء.</p><p></p><p>(الجزء الاول بعنوان: الى الفضاء)</p><p></p><p>كان الزومبي في كل مكان حول العالم يمشون كالجثث يأكلون من تبقى من البشر ودخلو مبنى نصف مشتعل واخذوا يمشون في صفوف نحو الغرفه الوحيدة المضائة في المبنى وما ان وصل اولهم حتى نسفت رأسه والثاني والثالث طول اليوم واليوم التالي وكل الاسبوع حتى سئمت قتلهم وانا (ڤينوم) اجلس على كرسي مقابل سلوى و هي مغمى عليها على سرير العمليات و اوجه مسدسي نحو الباب و اطلق النار على الزومبي بدون ان انظر اليهم حتى وعيني مثبتة على سلوى واغير لها على الجرح و الدريبات و اعطيها الدواء بأنتظام فقد شربت دماء كل الاطباء قبل ان يتحولو الى زومبي واخذت كل خبراتهم الطبية واصبحت بروفسور في الطب.</p><p>(في الاكاديميه)</p><p>كانت مريم مع الفريدوا يجهزون المكوك الذي سوف يسافر الى الفضاء لتدمير منظمة ملينيوم الى الابد و الوايلد جيز يحرسون الاكاديميه من جيوش الزومبي الامتناهية التي تندفع نحو الاكاديميه كل يوم.</p><p>خبير الصواريخ: اخيرا يا سيد الفريدوا لقد صار المكوك جاهز للأقلاع.</p><p>الفريدوا: اذا بدون تأخير اكثر انطلقوا.</p><p>واخذت مريم تركب داخل المكوك مع نانامي و يوسف و مجموعة من رواد الفضاء الخبراء و كتيبة من الكوماندوز وانطلق المكوك الى الفضاء اخيرا.</p><p>(في مكان اخر تحت الارض)</p><p>كان العلماء يعملون ليل نهار مع ليوناردوا لأجل صنع الترياق بإستخدام دمه لكن بدون جدوى فدمه يعمل على فصائل ددمم معينة فقط وهم بحاجة الى ترياق كامل لكل البشرية وعلى المذياع وكل وسائل الاتصالات كانت تبث اوامر الرائد عبره الى كل الزومبي.</p><p>صوت الرائد: الى كل غير الاموات اقتلو كل البشر و احرقوا كل شيء لكن ركزوا على نوسڤيراتو ڤينوم وطلاب اكادمية ڤان هيلسينج بالتحديد.</p><p>وكان الزومبي ينفذون اوامره حرفيا فقد كان كل الزومبي يجتمعون حول الاكاديميه والمستشفى الذي نقلت اليه سلوى بل ويركبون الطائرات و السفن الى اوربا لأجل ذالك (نعم الزومبي الخاصين بالرائد اذكياء ومثابرين لكن لايفكرون بمفردهم جنود عميان بأختصار) ومنهم مسلحين ايضاً بالبنادق والرشاشات والدبابات و لكن لا احد استطاع طول الاسبوع الماضي اقتحام الاكاديميه ولا المستشفى.</p><p>اكبر العلماء: لا جدوى ياسيد ليوناردوا ان دمك لا ينفع فالنكتفي بما حقنناه حتى الآن.</p><p>ليوناردوا: مستحيل انا وعدت بترياق شامل وسوف افي بوعدي مهما يحصل.</p><p>(في المستشفى)</p><p>اخيرا فتحت سلوى عينيها والقت نظرة علي انا لم اتفاجئ او اقوم بحركات روميو التي تتوقعون فقط اخذت اقيس ضغط دمها وقمت بأمور الاطباء العادية ثم خرجت الى خارج الغرفه.</p><p>انا (بصوت طبيب) : سيد نوسڤيراتو لقد شفيت الانسة سلوى.</p><p>انا (بصوتي العادي) : حقا ممتاز ايها الطبيب لقد قمت بواجبك و الان وداعا.</p><p>واطلق النار في الهواء واختفيت وظهرت امام الرصاصة وتلقيتها وسقط ارضا ونهضت وسلوى تراقبني عبر زجاج الغرفه ببرود شديد وعدت الى الداخل.</p><p>سلوى (بصوت متعب) : هل انتهيت من السخافات الآن تقريرك لو سمحت.</p><p>انا: لقد تحول العالم كله الى زومبي والرائد هرب الى الفضاء.</p><p>سلوى: مااااااذاااا (صوت كحه) ولماذا انت هنا لما لم تقتله (صوت كحه).</p><p>انا (بصوت شيطان حقيقي) : القي اوامرك يا سيدتي وجهيني روضيني امريني.</p><p>سلوى: اخرجني من هنا اولا الى الاكاديميه فوراً.</p><p>انا: علم.</p><p>وحملتها حملة الاميرات وخرجت بها و وطاويطي تمزّق الزومبي في الطريق الى الجراش حيس كانت السيارة الليموزين الخاصة بها تنظر نظيفة كما تركتها بالضبط و انزلتها و فتحت لها الباب كسائق محترف وهي دخلت وانا تحولت الى وطاويط و نزلت اسفل السيارة وطيرت بها الى الاكاديميه لانه ليس من المنطقي لن ادع سيدتي الجميله ترى المجازر التي في الطريق الى الاكاديميه و صلنا الى هناك بسرعه و دخلت بها بين زراعي الى مكتبها حيس كان الفريدوا يجهز كوب الليمون الخاص بها مع علبة السجاير الفاخرة وطعام الافطار الفخم.</p><p>سلوى جلست على مكتبها تقرأ اخر التقارير التي جهزها الفريدوا بالتفاصيل المملة وبعد ثواني القت اوامرها.</p><p>سلوى: اذا الترياق يعاني مشاكل الان.</p><p>الفريدوا: نعم سيدتي.</p><p>انا: هناك حل سهل جدا.</p><p>سلوى: قولي.</p><p>انا: إن كان ددمم الفتى لاينفع فأن دمي سوف ينجح بنسبه 100%.</p><p>الفريدوا: نعم فأن دمك من فصيلة المانح العام.</p><p>سلوى: وهل تملك قدرة شفاء البشر مثله.</p><p>الفريدوا: هذه ليست مشكلة أبداً.</p><p>واخرج قنينة صغيرة فيها عينة من ددمم الفتى.</p><p>وانا شريتها وتحول وجهي الى اشبه بملامح وجه كونان لثواني ثم عاد الى وجهي الطبيعي.</p><p>الفريدوا: هل تعتقد ان قدرات الفتى اصبحت ملكك الآن.</p><p>انا: دعنا نجرب.</p><p>واخرج الفريدوا زومبي مقيد من الثلاجة وعضتضته انا في عنقه وعاد بشري من جديد وذهبنا الى مكان ليوناردوا لأجل صنع الترياق بإستخدام دمي انا وبعد اشهر من التجارب الفاشلة في نزع السم من دمي نجح الترياق اخيرا.</p><p>(في الفضاء الخارجي)</p><p>كام مكوك مريم قد وصل أخيرا الى مكوك منظمة ملينيوم الذي يدور حول كوكب زحل والتحم معه ونزلوا داخله وكان مليئ بالزومبي في كل مكان و هجمو على طلاب اكادمية ڤان هيلسينج بكل قوة واخذ يوسف و نانامي يقطعونهم و مريم و فرقة الكومندوز دخلو يبحثون عن الرائد في داخل المكوك في رواق مظلم كان كل فرد من فرقة الكومندوز يلصق ظهره بظهر الاخر في اذواج ويضئون المكان بمصابيح الرشاشات و مريم تقودهم من الامام وظهرت مجموعة من الزومبي من خلفهم و امامهم واخذو يطلقون النار عليهم حتى ابادوهم تماماً بعد ان فقدو نصف عددهم وظهر في شاشه العرض امامهم الرائد وهو يبتسم بكل مكر.</p><p>الرائد: ها ها ها اهلاً بك يا نوسڤيراتو مجددا.</p><p>شردينجر: لا انه ليس هنا مجددا.</p><p>الرائد: اللعنة هل استغنى عن اللعب معنا لا بئس المهم وداعا.</p><p>وتغيرت الصورة الى صورة ساعة عد تنازلي.</p><p>و اخذ المكوك ينفجر شيء فشيئ وهم هربوا الى مكوكهم وعادوا الى الارض بزيول الخيبة.</p><p>(في الارض بعد سته شهور منذ الحادثه)</p><p>كنا اطلقنا الصواريخ المحملة بالترياق الشافي وعاد البشر كلهم بالسلامه وجلس كبار ال Vip يناقشون ماذا سوف يقولون للشعب عن الحادثه.</p><p>Vip 1:كارثة نووية.</p><p>سلوى: لا الكوارث النووية لا تحول النااس الى جثث تأكّل جثث.</p><p>Vip 2:داء الكلب.</p><p>سلوى: وهل داء الكلب يحول النااس الى قتلة لا.</p><p>Vip 3:غزو فضائي.</p><p>سلوى: هذا سوف يفتح علينا ابواب جهنم ميديا و هراء على مواقع التواصل الاجتماعي وغيره.</p><p>انا: لماذا لا تقولون لهم الحقيقة فحسْب انا لن افهم البشر أبداً.</p><p>سلوى: اذا اتحفنا بسكاتك.</p><p>انا: إن كان لابد من الكذب فأليكم الكذبة الاكثر اقناعا سوف نبث على كل وسائل الاتصالات صورة لعيني و ما ان يراني البشر سوف ينومون مغناطيسيّ و ادعهم يتخيلون انهم قد اصيبوا بداء عضال ما و قد عالجناهم مشكورين ومن مات فقد مات بسبب ذالك المرض.</p><p>سلوى: وما اسم المرض.</p><p>انا: قبل الاف السنين اصاب البشر في اطلانتس مرض يدعى كوڤيد 19كورونا سوف ادعهم يتخيلون اعراضه.</p><p>Vip 1:اذا حسم الأمر من موافق يرفع يده.</p><p>ورفع الجميع ايديهم وخدعناكم بمرض كورونا ?وتم كل شيء على اكمل وجه وعادت مريم و البقية الى الارض بسلامه.</p><p>(في داخل الاكاديميه)</p><p>ليوناردوا: بحبك يا مريم.</p><p>مريم (احمرت خجلا) : انت ايه الانت بتقولو ده انا مش عارفه اقولك ايه سيبني افكر و ارد عليك.</p><p>ليوناردوا: سوف انتظرك العمر كلو.</p><p>وهربت مريم محمرة الوجه وخرج ليوناردوا الى المنبر حيس ينتظر الكثير من الصحفين.</p><p>سلوى: أقدم لكم النابغة ليوناردوا ميشيل الذي صنع الترياق.</p><p>صحفي: انت انقذت العالم يا سنيور ميشيل.</p><p>ليوناردوا: لا تقول ذالك هذا واجبي.</p><p>على صوت المذياع (الرائد) : نعم مشكور والان ودعا.</p><p>واصيب برصاصة في قلبه....... يتبع.</p><p>ارجو التفاعل وشكرا.</p><p></p><p></p><p></p><p>هو انا كنت اتوقع تعليقات كتيرر لكن اعزركم لان اليوم عيد.</p><p></p><p>(الجزء الثاني بعنوان: معركة بحرية)</p><p></p><p>ليوناردوا اصيب برصاصة في قلبه وسقط وسط صرخات الجميع والناس يهربون مبتعدين والشرطة تحوم حول المكان واخذه الفريدوا بين ذراعيه الى الجناح الطبي في الاكاديميه و الكل في الخارج يراقبون العملية بقلق و بعد قليل رئينا الاطباء يضغطون على صدره بالجهم المنعش للقلب وبعد قليل غطو له وجهه وخرجو وسط دموع كل من سلوى و مريم سقطت فاقدة الوعي ودخلت سلوى اليه وانا خلفها وجلست على سريره قرب وجهه ولمست شعره.</p><p>سلوى (بحزن عميق) : انا لن اقول لك سامحني لعدم ايفائي بوعدي لك في حمايتك لكن اعدك بأني سوف انتقم لك.</p><p>انا لاحظت إشارات دماغه بالتخاطر لاتزال تعمل.</p><p>انا: هو لم يمت بعد لكن سوف يفعل عنما قريب.</p><p>سلوى: ماذا تعني.</p><p>انا: لقد توقف قلبه عن العمل وشرياينه تمزقت لكن دماغه لايزال يعمل.</p><p>سلوى: وهل من طريقة لعلاجه الآن.</p><p>انا: بعد ان اخذت خبرات الاطباء استطيع ان اقولك بكل ثقة لا يوجد علاج له سوى الموت.</p><p>سلوى: لاتحدثني بالالغاز ماذا تعني بالضبط.</p><p>انا: ببساطة إن تحول الى مصاص دماء سوف ينجوا لكن عندها لن يكون حي بالميت.</p><p>سلوى: امرك أفعل ماتستطيع المهم ان يفتح عينيه من جديد.</p><p>انا (بصوت مرعب) : علم.</p><p>وغرزت انيابي على عنقه وتحول الى مصاص دماء واخذ جسده ينتفض بقوة لمدّة خمس دقايق سم فتح عينيه بألم شديد ثم نظر الى دمه السائل من عنقه واخذ مرايا من الطاولة قربه و نظر الى عنقه عبرها وحطم المرايا بيديه بقوة حتى سال دمه من كفه.</p><p>ليوناردوا (بغضب) : ماذا فعلت لي.</p><p>انا (بشماتة) : انقذت حياتك بالطبع.</p><p>ليوناردوا: هل تسمي هذا إنقاذ حياة لقد حولتني الى مسخ حقير مثلك.</p><p>و دخلت مريم من الباب وركضت نحو ليوناردوا ودخلت بين ذراعيه وطبعت قبلة على خده وهو دفعها جانبا واخذ يسب مصاصي الدماء بكل لغاة الارض.</p><p>مريم (بدهشة) : هو انت زعلان عشان بقيت كويس.</p><p>ليوناردوا (بسخرية) : كويس جدا طبعاً إني اكون مسخ حقير ابن شرموطة وسخة زيك مش كده يا مريم انتي لو بتعتبري انك انقذتي بتحولك الى مصاصة دماء فأعتزر لكني لست حثالة بدون ضمير مثلك ترضى بالعيش كمصاصة دماء على حساب الاخرين.</p><p>انا صفعته بقوة كأنه اهانني انا وليس مريم مع ان كل كلامه صح و سحبته من لياقته بقوة.</p><p>انا (بسخرية) : و من اين لمستنسخ مثلك كل هذا الغرور انا اعتقد ان طريق الظلام هو من يجب ان يغضب لاني اقحمت فيه حثالة مثلك لابل لا اعتقد ان حتى الجحيم سوف تقبل بأمثالك.</p><p>و عضضته على عنقه واعدته بشري وخرجت من الغرفة و خلفي سلوى ونظرت اليه مريم بحزن وخرجت هي ايضا و وهو لحق بها و امسك يدها وهي صفعته بقوة حتى سال دمه من شغتيه وخرجت و تركته وجلس ليوناردوا يتذكر الماضي.</p><p>(قبل بضع سنوات عندما كان اصغر قليلا)</p><p>كان عيد ميلاد ليوناردوا في ذالك اليوم وفي ذالك اليوم عائلته المتبناه اقامت له حفل كبير ودعت كل أصدقائه وحتى الجيران وكل زملاءه في الكليه وفي منتصف الليل بعد تقطيع التورتة جلس مع حبيبته يشربون الويسكي على جنب وجاء احد اصداق أصدقائه واشعل لهم سيجارة محشية واخذوا يشربون كلهم معا وبعد ان دخلو في العالم المتتع.</p><p>صديق صديق ليوناردوا: انا عندي ليكم حاجة احلى من المخدرات بكتير.</p><p>حبيبة ليوناردوا: ادينا.</p><p>صديق صديق ليوناردوا: هي مش حاجه تتشرب لا ليها قاعده صغيرة اوي انا حعضك من رقبتك و انتي حتسمتعي فوراً.</p><p>صديق آخر: ازاي الكلام انت بتحور علينا ياعم ولا مسطول في ليلتك دي.</p><p>صديق صديق ليوناردوا: لأ أبداً لو مش مصدق تعال جرب.</p><p>ليوناردوا: لأ مش عايزين ياعم.</p><p>حبيبة ليوناردوا: لا عشان خاطري يا بيبي انا عايزة اجرب.</p><p>وقربت عنقها من فم الفتى ونهض ليوناردوا نحو الحمام وعندما عاد وجد كل من في الحفلة يعضون اعناق بعضهم البعض وهنالك جثث تأكّل جثث في الوسط وكاد يفقد عقله وهرب خارج البيت ولحقت به حبيبته.</p><p>حبيبة ليوناردوا (بصوت مرعب) : هو ناوي تسيب حبيبتك لوحدها وتروح يا لولو.</p><p>وامسكت به من وجهه وعضته على عنقه ولكن لم يتحول الى مصاص دماء بل وسمع صوت في اذنه يقول: عضها الان.</p><p>وهو نفذ كأنه مسيطر عليه و عندها تحولت الى بشرية من جديد لكن فجئى هجمت منظمة black plus على المنطقه بأكملها وقتلو كل من لديه اثار عضة انياب على عنقه وهرب ليوناردوا و حبيبته الى سيارة ليوناردوا و لكن اطلق جنكيز (جنكيز: فتى في سن 21سنة يرتدي نفس ثياب ايسكاريوت لكن لا يستعمل الحراب بل الرصاصات الفضية وشعره اشقرّ ولديه عينين خضراء ودايما السجاير لاتفارق فمه) على السياره واصابت حبيبة ليوناردوا في عنقها وخرجت من الناحية الاخرى وفر ليوناردوا من تلك البلد الى دولة هيلسينج.</p><p>(خارج الذكريات الكئيبه)</p><p>ذهبت مريم الى القبو حيث اعيش انا و وقفت امامي.</p><p>انا: اخرجي من هنا.</p><p>مريم: ممكن اطلب منك طلب.</p><p>انا: لأ.</p><p>مريم: انا عايزة ارجع تحت اشرافك من جديد.</p><p>انا: لأ مش ممكن.</p><p>مريم: ارجوك.</p><p>انا (بصوت مرعب) : قولت لكي لا يمكن.</p><p>وخرجت و هي تبكي بحرقة.</p><p>انا (بصوت خافت) : يمكن لكن بعد ان اسمع اسبابك اولا.</p><p>مريم عادت بسرعة كما لو انها سمعت صوتي الخافت جداً.</p><p>مريم: قولت ايه.</p><p>انا: قولت لماذا تريدين العودة.</p><p>مريم: لاني عايزة ابقى اقوى مصاصة دماء في العالم كله.</p><p>انا: اذا لست بحاجة الى تدريب اشربي دمي فحسْب وسوف تصبحين نوسڤيراتو التالي فوراً.</p><p>مريم: لا مش عاوزه انا عاوزه ابقى اقوى لكن بدون ان اصبح نوسڤيراتو.</p><p>انا: اذا لايمكن انصراف.</p><p>مريم: هو دراكولا شرب من دمك برضو.</p><p>انا: لأ.</p><p>مريم: بس انت علمته كل حاجه هو يعرفها وانا كمان عايزة اتعلم منك زيو تمام.</p><p>انا: كان هذا في عصر مختلف و لم افعل ذالك بدون مقابل.</p><p>مريم: انا مستعدة اعمل اي حاجة انت عايزها.</p><p>انا: متأكدة.</p><p>مريم: اكيد.</p><p>انا: متأكدة.</p><p>مريم: اكيد.</p><p>ان: متأكدة.</p><p>مريم: اكيد.</p><p>انا: إذا منذ اليوم كلامي بالنسبة لك كأنه الاكسجين الذي تتنفسيه و ان خالفته فدمائي الذي في داخلك منذ ان حولتك الى مصاصة دماء سوف تقتلك فوراً.</p><p>مريم (توترت) : ا ا امرك يامستار.</p><p>وفورا ظهر من اثار انيابي على عنقها وشم اشبه بطوق الكلب على عنقها.</p><p>انا (بصيغة الأمر) : اخلعي ثيابك يا شرطية.</p><p>مريم: انت بتقول ايه لا الى كده.</p><p>واختنقت فوراً وجحظت عينيها وامسكت برجلي وهي تكاد تفقد حياتها من قلة الاوكسجين.</p><p>انا: اخلعي ثيابك يا شرطية.</p><p>وامسكت بقميصها ومزقته وخلعت الستيان بقوة وكذالك البنطلون والكلوت واصبحت عارية واخيرا توقف الطوق عن خنقها.</p><p>مريم: انت (صوت كحه) عملت فيا (صوت كحه) ايه.</p><p>انا سحبت سوستة البنطلون الخاص بي وقفذ المارد الملعون زي 40سم طولا 8سم عرضا.</p><p>انا: العقي يا شرطية.</p><p>مريم (احمرت خجلا) : ايه لا مستحيل.</p><p>واختنقت بقوة اكثر من قبل ومن شده الالم لم تدري بنفسها الى و زبي في اعماق حلقها واخذت تلعق و تمص بأحترافية عالية وانا رفعتها من اذنها في الهواء و انزلتها على زبي لكن لم يدخل حتى الرأس واخذت ارضع من بزازها قليلا ثم القييتها على الارض وتبولت على وجهها.</p><p>انا: هذه اول مرحلة لقد مر دراكولا من نفس المرحلة ايضاً التالي هو ان تشربي الدم.</p><p>مريم: لا مش عاوزه.</p><p>انا (بسخرية) : م ص ا ص ة د م ا ء ماذا لم تفهمي من أجزاء هذه الكلمة كيف تريدين ان تصبحي اقوى من دراكولا بدون شرب الدم.</p><p>وخرجت مريم من عندي وذهبت الى المطبخ وفتحت الدرج الخاص بي و اخذت إحدى اكياس الدم الموضوعة لاجلي واخذته الى الطاولة وسكبته على وعاء واخذت منه القليل على ملعقة ولكن ما ان قربته من فمها حتى استفرغت كل مافي معدتها واخذت الوعاء وسكبته داخل المرحاض وعادت الى المطبخ و طلبت من الفريدوا ان يحضر لها طعام العشاء وحضر لها الفريدوا أشهى الوجبات من لحوم و اسماك وبيتزا و هوت دوق و بيرقر ولكن بعد اول لقمة اختنقت بالطوق بقوة حتى استفرغت ما اكلته وجائت سلوى و وقفت امام مريم واخذت ليمونة من الطاولة وسكين واخذت تقطعها وجرحت اصبعها عن عمد.</p><p>سلوى: اوه لقد جرحت اصبعي العقيه لي يا مريم.</p><p>مريم: ايه لا.</p><p>سلوى قربت اصبعها من عيني مريم و مريم تراقب قطرات الدم وهي تسقط بكل شهوة.</p><p>سلوى (بصيغة الأمر) : العقيه يا مريم هذا أمر.</p><p>و فتحت مريم فمها واخرجت لسانها و وضعت سلوى اصبعها على لسان مريم وقلبته ببطئ ومريم تتأوه بلزة ومن ثم سحبت سلوى اصبعها من لسان مريم.</p><p>سلوى (بحنان) : هذه دماء نبيلة أصلية 100%هل تشعرين بالتحسن الان.</p><p>مريم: اممم اه نعم اكيد شكرا.</p><p>سلوى امسكت خد مريم بحنان.</p><p>سلوى: لا تتعجلي بالحكم على الاشخاص يا مريم نحن هنا لاجلكم يا عزيزتي.</p><p>وانصرفت وذهبت وهي تقول.</p><p>سلوى: ججهزي اسلحتك يا مريم الحرب بدئت.</p><p>(في مكتب Vip 3المليئ بالعساكر)</p><p>كانت سلوى تجلس على إحدى المقاعد مقابلة Vip 3الذي يجلس مع الكثير من العسكرين.</p><p>Vip 3:قبل دقايق اختفطت إحدى سفن الاسطول البحري من قبل قراصنة مجهولين.</p><p>(في السفينة المقصودة)</p><p>كان قبطان السفينة قد تحول الى مصاص دماء مع بعض رجاله وقتلوا الجميع غيرهم وجائت هليوكبتر ونزلت منها (الملازمة زورين: فتاة من مصاصات الدماء التابعات لمنظمة ملينيوم سوداء الشعر حمراء العينين سمراء الوجه مفتولة العضلات وترتدي تيشرت مجسم جسمها المفتول و بزازها الضخمة ومعه بنطلون اكثر ضيقا ومجسم طيزها الجبارة بالون الاسود ولديها اوشام كثيرة على كافة جسمها) ومعها (الرائدة: ريب ڤان وينكل شقراء الشعر طويلة القوام ترتدي عبائة عسكريّة كاملة وتحمل على عنقها بندقية ضخمة) و وقف قبطان السفينة لهما بأحترام والقى التحية العسكرية.</p><p>ڤان وينكل: هلا ايها القائد الجديد كيف تشعر وجسمك الجديد يتمتع بالشباب والقوة ويقتل كل من كانو يثقون فيك يوماً.</p><p>القبطان شعر بالقلق من أسلوب كلامها لكن ريب ڤان وينكل استدركت بسرعة.</p><p>ڤان وينكل(بأبتسامة كبيرة) : مرحبا بيك في منظمة ملينيوم نرحب بك بأيدي مفتوحة لقد قمت بعمل رائع لولاك ماكنا حصلنا على هكذا سفينة رائعة شكرا.</p><p>القبطان (بأرتياح) : العفو منك.</p><p>ڤان وينكل (بمكر) : بما ان عملكم قد انتهى وداعا يا خونة.</p><p>واطلقت النار بين الحارسين الخاصين بالقبطان ومات كلاهما.</p><p>القبطان (بغضب) : لقد خدعتنا ثم كيف لرصاصة واحدة ان تقتل اثنين.</p><p>وقفذ من كابينة القبطان على وجه ڤان وينكل بأنياب مصاص دماء وهي اطلقت خلفها واصابته الرصاصة بين عينيه.</p><p>ڤان وينكل (بغرور) : انا الصيادة ريب ڤان وينكل عسى رصاصتي تعاقبكم بدون تميز.</p><p>وتوجهت الى مقر القبطان وركبت زورين الهليكوبتر.</p><p>زورين (بصوت عالي) : لا تنسي دورك في الخطة يا ڤان وينكل.</p><p>ڤان وينكل: اكيد.</p><p>واقلعت الهليكوبتر مبتعدة عن السفينة وخرج من داخل السفينة مجموعة من مصاصي الدماء يرتدون الذي العسكري.</p><p>ڤان وينكل كانت منحنية تهز مؤخرتها الصغيره وهي تمسك فرشة تلوين كبيرة وترسم بدماء القبطان و رفاقه على سطح السفينة.</p><p>ڤان وينكل (بسعادة) : هلا هل استيغظتم يا رفاق انا نفذ مني الطلاء لكن نجحت بطريقة ما انا سعيده لاني فعلتها لا أشعر انها سفينتنا بدونه.</p><p>وظهر من الأعلى ما كانت ترسم شعار على شكل كروس معقوف النهايات.</p><p>ڤان وينكل: بدون رمزنا الساحر.</p><p>وظهرت مجموعة من الطائرات من نوع F16في الجو.</p><p>(في مكتب Vip 3)</p><p>سلوى: و ماعلاقة هذا بي اكادمية ڤان هيلسينج.</p><p>Vip 3:انه اخبرها انت.</p><p>جندي: لقد التقطت الاقمار الصناعية هذه الصور للسفينة من الأعلى.</p><p>وعرضت على الشاشة صورة لرمز ملينيوم على السفينة و قربه تجلس ريب ڤان وينكل على كرسي الشاطئ وتضع مظلة على رأسها من الشمس.</p><p>Vip 3:ماذالك الشي الذي على السفينة.</p><p>الجندي: انها تبدو كصورة شخص جالس هناك.</p><p>Vip 3:انا امرت بأرسال طائرات حربيّة الى هناك.</p><p>سلوى (بثقة) : اؤكد لك يا سيدي كما اراك الآن ان كل الطائرات سوف تدمّر كلها.</p><p>وصاح جندي اخر يبدو ان الطائرات قد دمرت بالكامل.</p><p>الضابط المسؤل: هل اطلقو مدفع السفينة.</p><p>الجنديّ: لا بل انه الشخص الذي على السفينة قد اطلق من بندقية صيد.</p><p>Vip 3(بهلع) : ماذا.</p><p>سلوى نهضت بثقة وتوجهت نحو الخارج واستدارت نحو Vip 3.</p><p>سلوى (بصرامة) : انهم ليسو قراصنة بل مصاصي دماء اذا هذا عمل اكادمية ڤان هيلسينج اي اعتراض يا Vip 3.</p><p>vip 3(بصوت متوتر) : لأ قومي بواجبك.</p><p>وانصرفت سلوى و خلفها الفريدوا الى ممر خارج المكتب.</p><p>الفريدوا: يبدو ان عمل سيد نوسڤيراتو قد حان.</p><p>سلوى: السؤال هو كيف سوف نرسله الى هناك المحيط هو قبر بلاقرار بالنسبة الي مصاصي الدماء فهم لا يستطيعون السباحة فهم جثث في النهاية.</p><p>الفريدوا: عبر طائرة.</p><p>سلوى: no سوف تسقطها المدافعسفينة اكبر.</p><p>الفريدوا: no سوف تحتاج إلى وقت طويل ولا نعرف متى سوف يهاجمون زورق.</p><p>سلوى: no سوف تدمر في وقتها غواصة.</p><p>الفريدوا: no سوف يرصدونها وان دمرت فسوف يغرق ڤينوم الى الابد زورق فارغ وطائرة من الجو.</p><p>سلوى: no قد يخدع الزورق المدافع ولكن ليس القناص الذي على السفينة.</p><p>واجتمعت الوطاويط حولهم وشكلت ڤينوم.</p><p>انا: اذا المطلوب ايصالي الى السفينة وتجاوز المدافع و الصواريخ والقناص الساحر ايضا و كل هذا بدون خرق القواعد.</p><p>سلوى: يبدو مستحيل صحيح.</p><p>الفريدوا: لا ليس مستحيل هناك طريقة لن تخرق القواعد و سوف تعجّب نوسڤيراتو كثيراً.</p><p>(في السفينة)</p><p>كانت ڤان وينكل تطلق على الطائرات بأستمتاع رصاصة واحدة تدور في الهواء و تحطم كل الطائرات ثم تطلق اخرى فتدور محطمة المزيد من الطائرات وهي تغني النشيد الوطني الخاص بهم بأستمتاع ولكن فجئى نظرت الى الهواء بدون ان يكون هناك شيء مرئي اصلا واخذت ترتجف بشدة.</p><p>ڤان وينكل(بهلع) : انه قادم انه قادم. ڤان وينكل(بهلع) : انه قادم انه قادم.</p><p>كان الجنود كانو يشربون كؤس مليئة بالدم ويضحكون عندما سمعوا صرخات ريب ڤان وهي القت سلاحها واخذت ترتعش و ترجف.</p><p></p><p>جندي ملينيوم 1:انظرو هنالك شيء على الرادار صورة طائرة تقترب بشكل عامودي من اعلى الجو على ارتفاع 8رختر و بزاوية 90درجة.</p><p>جندي ملينيوم 2:انها طائرة تجسس من نوع rs 71ان من يقودها مجنون.</p><p>ريب ڤان: لا انه ليس مجنون أنه رائد الجنون بنفسه انه قائد الظلام مبعوث الجحيم مؤسس الشر انه قادم على حصانه المجنح الحديدي ليأخذ ارواحنا جميعا ان ق قلبي يرتعش انني اسمع صوته ينادي وداعا.</p><p>واطلق الجنود الصواريخ ارض جو على الطائرة ما ان رؤها ولكن خرجت وطاويط سوداء وشكلت درع حول الطائرة و اخذت تصد الصواريخ والطائرة تحترق وتهبط بسرعة خرافية نحو السفينة و تحطمت عليها بقوة واحرقت نصفها وخرجت انا منها وامشي ببطئ نحو ريب ڤان وهي القت سلاحها واخذت ترتعش و ترجف وانا امشي نحوها ببطئ أكثر حتى وقفت امامها.</p><p>انا (بصوت مرعب) : ان اردت ارتداء ثياب الموتى والرقص معهم فسوف احقق لك حلمك.</p><p>الرائد (عبر هاتف السفينة) : ريب ڤان انا حضرت مؤخراً مسرحية جميلة في اخرها سحب زامييل العدو وسقط به داخل وادي سحيق لكي يمنعه من دخول أرضه الحبيبه و الآن زامييل يقف امامك يا ملازم ريب ڤان ماذا سوف تفعلين.</p><p>انا: ماذا سوف تفعلين يا ريب ڤان وينكل.</p><p>واخذ جنودها يطلقون النار علي بغزارة وتراجعت ريب تزحف على مؤخرتها الصغيره وهي تمسك ببندقيتها بأرتعاش ولكن تشجعت ريب ڤان واخذت بندقيتها واطلقت على بشجاعة رصاصة واحدة وانا تفاديت رصاصتها لكن دارت حولي وثقبت عنقي من الخلف وثقبت صدري من الامام وظلت تثفب في جسدي كله.</p><p>ريب ڤان (بصوت عالي وخائف) : اسقط اسقط موت.</p><p>ولكن انا امسكت بي رصاصة ڤان وينكل بين فكي وكسرتها بفمي.</p><p>انا: ريب ڤان انا الآن سوف اهاجمك.</p><p>ولكمتها على فمها بقوة وسقطت ارضا وسحبت حزام بنطلوني وجلدتها به بقوة وامسكت بعنقها وهي تضرب الارض مختنقة ورفعتها عن الارض وامسكت بندقيتها وحشرتها لها في صدرها حتى خرجت من ظهرها ودفعتها نحو الجدار المشتعل وغرزت البندقيه على الجدار وهي معلقة منها وتنزف من فمها بغزارة وكل هذا وجنودها لازالوا يطلقون النار علي بغزارة وانا التفت اليهم بنظرة مرعبة واطلقت على رؤوسهم حتى اخر واحد فيهم وزحفت على الارض وانا العق الدم حتى وصلت الى قدمي ڤان وينكل وتسلقت جسمها بلساني حتى عنقها ولعقت الدم عن شفتيها بلساني الاسود المقزز وهي ترتجف بشدة.</p><p>ڤان وينكل: ماذا سوف تفعل.</p><p>انا (بسخرية) : لا شيء فقط سوف ارسلك لتونسي توبالكن الهمبرا في الداخل.</p><p>وغرزت انيابي على عنقها وامسكت نيران السفينة بعبائتي وانا اشرب من ددمم ڤان وينكل.</p><p>(في مقر ملينيوم الجديد)</p><p>كان الرائد يجلس على كرسي القائد وامامه صفوف من جنود ملينيوم ويرتدون الثياب العسكرية. الرائد(بفرحة ومكر) : لقد اتممتي مهمتك على اكمل وجه يا ريب ڤان فمهما ألقى نوسڤيراتو من الحجارة على المحيط اوركض على ظلال السحاب فلا الحجارة سوف تملئ المحيط ولا الظل سوف يحمله الخلود القوى الابدية الشباب الدائم سحر مزهل كله رائع لكن نحن سوف نهزمهم جميعا اعدك بموتك ان اهزم نوسڤيراتو يا ريب ڤان وينكل.</p><p>واخرج دوك ريموت تدمير مصاصي الدماء لكن أشار له الرائد بأن لايفعل.</p><p>(دوك هو طبيب الرائد)</p><p>الرائد: لا الفتاة قد اكملت مهتمها على اكمل وجه لا اريدها ان تحترق أبداً.</p><p>دوك: امرك يا سيدي.</p><p>الرائد: اشاتونق وداعا يا ريب ڤان وينكل عسى ان نلتقي في فلالهالا قريبا.</p><p>على الشاشة كان ڤينوم يضحك ضحكه شريرة وفمه يسيل منه دماء ڤان وينكل والنار خلفه تشتعل.</p><p>الرائد: اضحك اضحك يا نوسڤيراتو انا. اعلم اليست الحرب ممتعه اصرخ غني اغنية النصر من مكانك هناك وانتظر وانا سوف اغني اغنية نصري عما قريب شاهدني من هناك فحسب انا على الرغم من انني اضع نظارات طبية ولكن استطيع رؤيتها بوضوح عاصمة سيدتك الغالية وهي تحترق وتتحول الى مدينة من الجثث.</p><p>و وضع يده امام صدره كالسييف وفردها على يمينه.</p><p>الجنود رفعوا ايدهم الى الأعلى.</p><p>الجنود بصوت واحد: وداعا ايتها الملازم الشجاعة وداعا يا قناصة الشياطين وداعا يا ريب ڤان وينكل.</p><p>شردينجر: الى اللقاء يا ريب.</p><p>زورين: وداعا يا اختاه عسى ان نلتقي في فلالهالا قريبا.</p><p>الرائد (بمزيج من الفخر والجنون) : ايها السادة انا احب الحروب ايها السادة انا احب الدمار ايها السادة انا اعشق صوت المدافع و هي تدمر المناذل ايها السادة كم اعشق عندما تقصف الطائرات مخيمات الاجئين ايها السادة كم اعشق صوت صرخات الصغار الايتام ايها السادة انا احب الحروب احب التقدم و احب الانسحاب احب التخطيط واحب القتال في الغابات و الخنادق و الانهار و الفضاء و اعماق المحيطات احب كل من يستطيعون المراهنة على الحروب اعشق عندما ترفع الجثث وتلقى من فوق الاسوار وتسقط كالمطر و عندها تجعل قلبي يرقص احب عندما يهجم علينا الجنود اليائسين بخناجر بنادقهم اعشق عندما يطعنون العدو حتى يقتلو وهم ممسكون بأسلحتهم احب عندما يحاصرون وتقطع بهم السبل وتدمر قراهم التي من المفروض ان يحموها و تختطف نسائهم و يزبح صغارهم كالفراخ كم هذا شاعريّ ايها السادة يا شعبي المخلص يا قواتي المجيدة يا اخر كتائب الابسال يا ملينيوم هل انتم تحبون ما احب اقولك تريدون العودة الى الديار.</p><p>و رفع كل الجنود اصابعهم السبابة والوسطى والابهام في الجو.</p><p>كل جنود ملينيوم بصوت واحد: كريغ كريغ كريغ كريغ كريغ كريغ كريغ كريغ كريغ كريغ كريغ كريغ.</p><p>الرائد: اذا تختارون كريغ.</p><p>وكانو داخل منطاد يسير في الهواء قرب مناطيد اخرى كثيرة ورؤ من النوافذ اضواء تبدوا صغيرة من بعيد.</p><p>كل جنود ملينيوم بصوت واحد: انها الاضواء انها اضواء اوربا.</p><p>الرائد: لقد عدت بكم كما وعدتكم الى اضواء الحفل الى ارض هلاكنا الى شواطئ اوربا.</p><p>كل جنود ملينيوم بصوت واحد: عاش القائد الأعلى عاش تاجر الموت عاش عاشق الحروب عاش الجنرال الأوحد عاش الرائد عاش مشير الموت عاش صانع المجازر.</p><p>الرائد (بفخر) : نحن قلائل لانزيد عن الفي محارب لكن ايها السادة كلكن تملكون عزيمة اسود وقبضات شياطين كلكم محاربون قدامى لهذا في نظري نحن قوة من مليونين محارب وعلى قلب رجل واحد سوف نحرق هيلسينج و نبيد نوسڤيراتو عن الوجود ونفنا اخيرا.</p><p>وبدئت الحرب اخيرا............. يتبع</p><p>ملحوظة اخيرى اشاتونغ تعني وداعا و كريغ تعني حرب .</p><p></p><p></p><p>اولا انا اعتذر عن قلة الجنس لكن لدي سبب لهذا فانا اردت منكم ان تعيشو مع شخصيات القصة كل شيء حتى الشوق الى الجنس و راحه البال فالشوق الى السلام هو جوهره الحروب.</p><p></p><p>(الجزء الثالث بعنوان: مدينة الجثث)</p><p></p><p>(في جنينة الاكاديميه)</p><p>كانت مريم منحنية تسقي الازهار عندما و على وجهها علامات الحزن عندما جاء مايكل من خلفها و لمس وسط خصرها وهي نهضت مفزوعة.</p><p>مريم: ڤيرنالوت قائد ڤيرنالوت ايه الانت عملتو ده.</p><p></p><p>مايكل (بأبتسامة كبيره) : انا كنت عارف انك جميلة لكن عرفت انك اجمل و انتي زعلانه.</p><p>مريم (بأبتسامة مصتنعة) : شكرا.</p><p>مايكل: زعلانه من ايه.</p><p>مريم: لا ابدا كنت بفكر في حاجه بس.</p><p>مايكل: بتفكري في ايه عايزة تتجوزي ولا حاجه.</p><p>مريم (ضحكة رقيقة) ها ها ها انت شكلك رايق على الصباح.</p><p>مايكل: انا كنت عايز اخرج اجيب حاجات بس انا غريب في البلد دي ممكن تخديني معاكي.</p><p>مريم: ها ها ها مصلحة يعني قول كده.</p><p>مايكل: لا انا بس كنت عايز اخرج مع اجمل بنت في الاكاديميه دي.</p><p>مريم: انت بتجيب البكش ده كلو منين ماشي يلا بينا.</p><p>و خرجوا الى السوق معا وامسك مايكل بيد مريم وهي سحبتها.</p><p>مريم: انت ماعندك مانع انا مصاصة دماء و انت انسان عادي.</p><p>مايكل: اولا انا مش انسان بس دي قصة طويلة ثانيا انتي لو مصاصة دماء او مستذئبة حتفضلي في نظري مريم ڤيكتور الجميله وبس.</p><p>عندها امسكت مريم بيد مايكل و طبعت قبلة على خده وانكشت يدها حول يد مايكل و اخذو يتمشون حول السوق وعندها نظرت مريم الى محل ايسكريم حوله الكثير من الصغار و وجدت مايكل يقف امام المحل.</p><p>مايكل: فانيليا ولا شوكلت.</p><p>مريم (بسعادة عيال) : لاشوكلت وعليها بندق كثير.</p><p>وجاء مايكل يحمل اثنين واحد بالشوكلاتة والثاني بالفانيليا واعطى كلاهما لي مريم.</p><p>مريم: وانت.</p><p>مايكل: لا انا لا اكل المثلجات ولكن منظرها وهي تزوب داخل هذه الشفايف الجميلة سوف تشبعني.</p><p>وكان هناك فتى يمسك بيد فتاة و هي صفعته بقوة.</p><p>الفتاة: لا تلمسني ايها الوغد.</p><p>الفتى: انتي بتقولي ايه انا خطيبك ما تقول حاجه يا ابو نسب.</p><p>لكن اخوها كان يحدق بذهول في القمر.</p><p>اخوها: انظروا الى القمر.</p><p>وكان القمر عليه بقع سوداء وما ان اقتربت اكثر حتى ظهرت انها مجموعة من المناطيد.</p><p>(داخل منطاد ملينيوم)</p><p>دوك: ايها السادة اخرجو كتيب الارشادات لو سمحتم افتحو صفحه تدمير مصاصي الدماء للعاصمة.</p><p>واخذ شردينجر يفتش جيوبه الامامية وانحنى الى الامام واخذ يفتش جيوبه الخلفية.</p><p>شردينجر: اوه لا.</p><p>دوك: ماذا حدث يا شردينجر.</p><p>شردينجر (بإحراج) لقد نسيت كتيب الارشادات.</p><p>دوك: لا بئس سوف ادع المقدم يشاركك في كتيبه.</p><p>واخذ شردينجر يقف على اطراف أصابعه لكي يستطيع مشاهدة كتيب المقدم.</p><p>(المقدم ديابلوس: الرجل الوحيد في منظمة ملينيوم الذي يفوق الرائد رتبة وهو ورقته الرابحة بعد شردينجر وهو شاب طوله 220سم طيب الملامح ولديه عينين خضراء ويرتدي جاكت بني اللون ويرفع لياقته لكي يغطي أنيابه الكبيره وعلى خصره مسدسين زوي بكرة وماسورة طويلة وهو ليس مصاص دماء بل مستذئب وهو اخرص)</p><p>الرائد: ايها السادة كلو واشربو كيف ما تشاؤن هذه العاصمة و سكانها 20مليون نسمه هم وجبة طعامكم اليوم.</p><p>واخذ الجنود يراقبون الصواريخ وهي تسقط على المباني وتنسفها نسفا.</p><p>عريف 1:انها جحيم تتلألأ انها فردوس بالنسبة لنا فنحن وحوش لا نستطيع العيش إلا في مكان كهذا بل لا نريد العيش إلا في مكان كهذا.</p><p>دوك (عبر الهاتف الى كل المناطيد) : ايها السادة ارتدو الاقنعة التي تقيكم من الاشعه فوق البنفسجيّة.</p><p>عريف ملينوم: هيا بنا يا خنازير الصفوف الامامية انها الحرب.</p><p>ونزع نظارته الشمسية لكي يضع قناع الغاز وظهرت عينيه الحمراء و جفونه التي لديها عروق نافرة وارتدى كل جنود ملينيوم الاقنعة والاحزية والمظلات وقفذوا من المناطيد يسدون اشعة القمر.</p><p>(في مقر منظمة Black plus)</p><p>كان ماكسويل يجلس على طاولة امام كاهن عجوز وخلفه قوات الكهنة السفاحين وامامهم جنكيز.</p><p>ماكسويل (بصوت ماكر) : انت ومجوعة من كبار المنظمة تعاونتم مع منظمة ملينيوم صحيح.</p><p>الكاهن (بهلع) : لا لقد خدعنا اقنعنا نحن لم نكن نعلم ماذا نفعل.</p><p>ماكسويل: فهمت فهمت هذا كان في عام 1946صحيح.</p><p>الكاهن: نعم.</p><p>ماكسويل: وقد ساعدتموهم في الهرب الى جنوب امريكا صحيح.</p><p>الكاهن: نعم.</p><p>ماكسويل: اذا لقد تعاونتم معهم لقد قلتها بنفسك اقنعكم صحيح انا لا اعتقد ذالك بل الحقيقة انكم انتم من اردتم التحول الى مصاصي دماء صحيح.</p><p>الكاهن (بهلع) : لا مش كده ده ده لم يكن لي وحدي ارجوك اعف عني يا ماكسويل انا عمك ارجوك.</p><p>ماكسويل (بصوت شيطان ماكر) : بالطبع سوف تحصل على كل العفو الذ تريده.</p><p>(في احدى المباني في العاصمة)</p><p>كان ايسكاريوت يفق على سطحها ويراقب المناطيد من بعيد.</p><p>ايسكاريوت (عبر الهاتف) : لابد انك سعيد يا ماكسويل فكل شيء يسير كما تريد.</p><p>ماكسويل: نصفي فقط.</p><p>ايسكاريوت (بغضب) : اذا لماذا لا تستجيب انه قد سلك طريق الظلام.</p><p>ماكسويل: مادام لا يقترب منا فلن نفعل نحن ايضا انه كل مايهمه هو هيلسينج و نوسڤيراتو فقط هذا مايريد الرائد مني ان اقوله لكن بما انه تجاهلنا فنحن ايضا سوف نتجاهله.</p><p>ايسكاريوت (بفرحة العيد) : وسوف نهاجم من كل الزوايا و بدون انذار.</p><p>ماكسويل: لقد اصدر الرئيس اونوكي الاوامر لتنفيزها.</p><p>ايسكاريوت: حسنا.</p><p>ماكسويل: فرقة حراس النور و فرقة قتلة مصاصي الدماء و فرقة صائدي الشياطين و فرقة الكهنة السفاحين و فرقة البحوث كلهم تجمعوا.</p><p>ايسكاريوت: عظيم.</p><p>ماكسويل: ايسكاريوت انت سلاحنا السري تعال الى هنا فوراً.</p><p>ايسكاريوت: علم.</p><p>ماكسويل: فليطعن كل من يسلك طريق الظلام بي 99حربه من النور.</p><p>ايسكاريوت: ااااماااامين (في مقر منظمة black plus ()</p><p>كان ماكسويل يرد على وهو يمشي وفي الطاولة كان الكاهن منحني ويد جنكيز على رأسه ويضع مسدس على دماغه</p><p>الكاهن (بهلع) : لا ارجوك.</p><p>ماكسويل (عبر الهاتف) : امين</p><p>ونسف جنكيز رأس الكاهن وملئ الطاولة بدمه.</p><p>(في مكتب vip 3)</p><p>اقتحم احدهم الباب بقوة وخرج مه كتيبة ملينيوم و وقف احد الضباط بأبتسامة شيطانية و معه الكثير من الضباط الخونة و وضع مسدسه على رأس سلوى و هي رفعت يده بهدوء شديد واخذت علبة سجاير واشعلت منها ببرود</p><p>vip 3(بهلع) : مالذي تفعلون ايها الملازم.</p><p>الملازم الخائن: ماذا تظن اننا نفعل ايها الاحمق ان التحول الى مصاص دماء هو جنة حقيقة ها ها ها منذ الآن هذا المكان تحت سيطرة ملينيوم.</p><p>سلوى (بسخرية) : انتم ضفادع حديثة الولاده تقف امام افاعي وتقول انها في الجنة انتم مصاصي دماء مبتدئين ونحن صائدين محترفين لابد انك سوف تخفض رتبتك الى عريف فالجحيم لأجل هذا يا ملازم.</p><p>احد جنود ملينيوم: ايتها الحقيره موتي.</p><p>وصوب مسدسه على رأس سلوى و ضغط الذناد وانقطعت يده والمسدس الى قطع صغيرة مبعثرة.</p><p>سلوى (بصرامة) : انه وقت العمل يا الفريدوا.</p><p>وخرج الفريدوا من الظلال خلفها ويهز خيوطه العنكبوتيّة الخارجة من عشره خواتم هذه المرة.</p><p>الفريدوا (بمزيج من السخرية والتواضع) : امرك يا هانم ايها المسوخ تعالو نلعب.</p><p>احد جنود ملينيوم: من تظن نفسك ايها العجوز اللعين فل.</p><p>قبل ان يكمل كلامه تمزّق هو وكل من معه الى اشلاء بحركة واحده خاطفة من الفريدوا وتطاير بعض الدم على وجه vip 3.</p><p>الفريدوا (بتواضع) : اعتزراتي يا سيدي.</p><p>vip 3مسح الدم عن وجه والعرق بمنديل.</p><p>احد الجنود الشرعين: ان الاتصالات مقطوعة في كل قواعدنا و اخر رساله منهم تقول انهم بتعرضون لهجوم من جهات مجهولة.</p><p>سلوى: على الارجح انهم نفس من هاجمونا للتو انهم قوات ملينيوم و على الارجح انهم سوف يهاجمون هذا المكان ثاني و بقوات اكثر هذه المرة يجب ان نخلي هذا المكان فوراً.</p><p>vip 3(بطيبة غريبة) : سيدة هيلسينج انتي غادري الى اكادميتك فلا زال هناك اشياء فقط اكادمية ڤان هيلسينج من تستطيع حلها.</p><p>سلوى: وانت.</p><p>vip 3:انا سوف ابقى هنا في هذا المكان انا غير كفؤ و ضعيف الشخصيه و جبان انا لم استطتع الوصول الى هذا المركز سوى لاني ولدت في اسرة نبيلة ولم استحق هذه المكانة يوماً فقط قبلت الوظيفة و قمت بواجباتها لهذا على الاقل على الاقل يجب ان اكمل هذا الطريق الى اخره.</p><p>سلوى نهضت و اخرجت مسدسها وخزنة احتياطية و وضعتها امام مكتب vip 3.</p><p>سلوى (بفخر) : اتمنى لك كل الخير انه الوداع.</p><p>vip 3(بفرحة) : ولك ايضا يا سيدة هيلسينج (و التفت الى جنوده) انتم ايضا يمكنكم الذهاب فل يبقا فقط من احتاجهم بشدة (وشبك أصابعه بتوتر) في الحقيقة انا اريد البقاء في هذا المكان وحدي فقط.</p><p>التفت الجنود الى اعمالهم.</p><p>اكبر الضباط (كانه لم يسمع اوامره) : انتم لماذا تقفون عاودو المحاولة وشغلو كل الكاميرات حتى الاقمار الصناعية اريد بث مباشر.</p><p>vip 3:قلت لكم اذهبو اهربو هذا أمر قلت هذا أمر.</p><p>هز الضباط اكتافهم وقال اكبرهم: ماذا تقول يا حضرتك كيف تنوي إدارة جهاز كامل بمفردك اجلس من فضلك كما تفعل في العادة إن حاولت التدخل سوف تعيقنا.</p><p>vip 3(بفرحة) : اسف اسف يا رفاق.</p><p>و التفت الجنود الى اعمالهم بنشاط وبعضهم اخذوا الكراسي و الادراج الزائدة و وضعوها امام الابواب لتعيق العدوا.</p><p>ذهبت سلوى الى الرواق وخلفها الفريدوا.</p><p>وركب الفريدوا السياره و فتح الباب الخلفي للهانم وقاد بها مسرعا الى الاكاديميه.</p><p>(في العاصمة المشتعله)</p><p>كان هناك مجموعه من ضباط الشرطه يلصقون ظهورهم مع بعض في شكل دائرة ويحمون خلفهم مجموعة من الفتيات الصغيرات ويطلقون النار على الزومبي عندما سمعوا صوت عريف ملينوم.</p><p>عريف 1:هل تحاولون حماية الضعيف يالكم من شجعان لكن للاسف لا يمكن إنقاذ من في وسط الجحيم لقد بدئت الحرب المرعبة للتو.</p><p>و التفتوا حولهم ولم يجدوا شخص امامهم والتفتوا الى الأعلى ورؤ العريف يهبط عليهم بمظلة واطلق عليهم من الأعلى على وسط رؤسهم ماعدا واحد فقط تدحرج على ظهره واطلق رصاصات عادية عليه و العريف يقف امامه بثبات وامسك مسدسه وغرز انيابه على عنقه ولكن تحول الى غربال من رصاصات فضية من مسدس سلوى التي تطلق من نافذة الليموزين وختمت برصاصة على دماغ الشرطي قبل ان يتحول الى مصاص دماء.</p><p>vip 3(بإحراج) : اعزريني يا سيدة هيلسينج.</p><p>سلوى: لقد قال لي والدي يوماً ان احتجتي الى اي شيء فأطلبيه من السيد vip 3.</p><p>vip 3(بغضب) : نعم ارثر ذالك كان دائما يتصل بي ويقول اريد ذالك السلاح او اريد تلك الطائرة لقد كان دائما يطلب اشياء مستحيلة.</p><p>سلوى: ها ها ها انا لن اكون اقل من ابي وسوف اطلب منك اشياء كثيره ايضا.</p><p>vip 3:مااااذا.</p><p>(عودة الى الوقت الحالي)</p><p>vip 3(بفرحة) : ها ها ها انه الوداع يا سلوى لقد استمتعت برفقتك.</p><p>وانكسر الباب بقوة ودخل مجموعة من جنود ملينيوم.</p><p>عريف 2:لقد اتعبتنا مع انك عديم القيمة.</p><p>vip 3(بسخرية) : قد اكون عديم القيمة لكنكم اسؤ مني.</p><p>والتفت الجنود حولهم ورؤ القنابل الملصقة على الجدران وفي يد vip 3زناد تفجير.</p><p>عريف ملينوم 2:ايها الوغد توقف.</p><p>واطلق عليه النلر كثيراً.</p><p>vip 3:لأ لأ استطيع تنفيذ طلبك هذا.</p><p>وضغط زر التفجير وانفجر المكان كله.</p><p>(في سيارة سلوى)</p><p>كانت سلوى تسمع صوته حتى اخر كلمة ونزلت دمعه على خدها ومسحتها فوراً.</p><p>سلوى (بغضب) : اسرع يا الفريدوا سوف ننتقم لهم.</p><p>جندي ملينيوم اخر: الى كل الجنود لقد تم رصد السيدة هيلسينج في شارع ظظظظ اقبضوا عليها الرائد يريدها حية اكرر اقبضوا عليها.</p><p>واخذ الجنود يركضون نحو الشارع المقصود بسرعه البرق وظهرت مجموعة من الزومبي امام السيارة و دهسهم الفريدوا فوراً واوقف الفريدوا السيارة جانبا.</p><p>الفريدوا: سيدتي انزلي وتولي القيادة بأقصى سرعة من شارع اخر اهربي لو سمحتي لا تنظري الى الخلف أبداً.</p><p>ونزل الفريدوا وظهر منطاد الرائد على الافق قريب من الارض من بعيد.</p><p>سلوى (بلوعة) : الفريدوا.</p><p>الفريدوا: ارجوك انا على حالتي هذه لا اعرف كم سوف استطيع تأخيرهم.</p><p>سلوى (بصيغة الأمر) : الفريدوا هذا أمر عد الي حي مهما يحصل.</p><p>الفريدوا: امرك.</p><p>وانطلقت سلوى بالسيارة بأقصى سرعة.</p><p>وظهر منطاد الرائد قريب من الارض و اطلق الفريدوا خيوطه العنكبوتيّة على المنطاد و كان ديابلوس على السطح و امسك بخيوط بيده واطلق الفريدوا التيار الكهربائي ولكن لم يفلت ديابلوس الخيوط ولا لثانية واحدة وقفذ من المنطاد الى الفريدوا. (رجاء لا احد بسأل ماذا حل بي الفريدوا لانها مفاجأة)</p><p>(في منطاد الرائد)</p><p>كان الرائد يجلس على كرسي القائد و وضعت ملايكى (ملايكى: نسخة مصنوعة من Dna مايا خليفة لكنها ليست مصاصة دماء بل صنعت فقط لأجل متعة الرائد ولديها نفس ملامح وجسد مايا خليفة الشهي وبزازها الضخمة ومؤخرتها الفاتنة وترتدي روب نوم شفاف يبرز جسمها الشهي)</p><p>طعام العشاء الفاخر امام الرائد و افضل انواع الخمور وشغلت اغنية ديس با سيتو وضغطت على زر التكرار والرائد يشاهد على الشاشة مشهد جنوده و هم يمزقون المدينة ومع كل رجل يقتل يأخذ الرائد قضمة من البيرقر ومع كل امرأة تذبح يأخذ الرائد شريحة جبن ومع كل صرخات صغير يشرب كأس من الخمر ومع كل غرزة انياب يأكل قطعة زيتون ومع كل بكاء رضيع يأخذ الرائد قضمة من السمك وكان على الشاشة مشهد امرأة تركض وغرز احد جنوده انبوب معدنيّ على ظهرها وانغرزت على الحائط ونزل اسفل كسها يلعق الدم السائل من ظهرها على كسها وعندها اختنق الرائد بسمكة من شده الضحك وكان على الشاشة مصاصي دماء يتشاجرون على جثة مراهقة من منهم سوف يأكلها اولا وعندها قطع العريف الفتاة الى قطع متساوية بينهم وعندها انسكب شراب الرائد على الأرض من شدة ارتجاف جسده فرحتا وعندها ابعدت ملايكى الطاولة ونزعت عن نفسها الروب ونزعت عن الرائد البنطلون واخذت تمص له زبه بأحترافية عالية ومع كل صرخات الصغار يشد الرائد شعرها اكثر و مع كل واحد يحترق بنيران جنوده يصفعها برفق على خدها ومع كل انفجار يشد الرائد خدها. ايسكاريوت(بفخر) : من انتم.</p><p>الكهنة السفاحين بصوت واحد: نحن اتباع ايسكاريوت جوزيف ايسكاريوت.</p><p>ايسكاريوت (بفرحة و فخر) : اذا سوف اسألكم يا اتباع ايسكاريوت ما انتم.</p><p>كل الكهنة السفاحين بصوت واحد: نحن الكهنة السفاحين.</p><p>ايسكاريوت (بفخر و صوت عالي جدا) : اذا يا ايها الكهنة السفاحين سوف اسألكم ما هي حقيقتكم (رد على نفسه) نحن ملائكة لا نعبد نحن شياطين لا تسلك طريق الظلام نحن خونة ولا نخون نحن قتلة مجموعة من القتلة نحن خدام ولا نخدم نحن حواري مجموعة من الحواري نحن اناس يعيشون في الظلام ونحمي النور و نقتل كل من يسلك طريق الظلام و عندما يحين الوقت سوف نطعن سالكي الظلام بي 99حربه من النور و نشنق انفسنا بسلسلة من الحديد.</p><p>كل الكهنة السفاحين بصوت واحد: وعندها سوف نتسلق الجحيم قاتلين 900,0548,469شيطان في الجحيم و نصعد الى هذا العام و نقتل كل من يسلك طريق الظلام من جديد.</p><p>واصتف الكهنة السفاحين و اخرجو مسدساتهم واخذو يطلقون على قوات ملينيوم بغزارة والقى جنكيز سجاره من فمه وسحب مسدسين واطلق عليهم وتقدمت نرمين نحو العدو واطلق احدهم رصاصة على عينها وهي قطعت الرصاصة في الجو بسيفها وعبرت وسطهم كالبرق ممزقتا نصفهم وعادت و الصقت ظهرها بظهر جنكيز واخذت تقطّع و جنكيز يطلق وايسكاريوت يطلق حرابه على ملينيوم بسعادة غامرة حتى ملئت دمائ الكهنة و ملينيوم الارض و الجدران و سلوى واقفة تشاهد و سجارتها على فمها و الرصاص يخطئ رأسها بسنتمرات فقط.</p><p>(على السفينة المشتعله)</p><p>كنت انا اقف وسط النيران.</p><p>انا (بسعادة غامرة) : يا عدوي اللدود و يا سيدتي انتم فقط من تنادونني اليكم انا قادم.</p><p>وخرجت من النار و تقدمت حتى حافة السفينة.</p><p>انا (بصوت مرعب و صيغة أمر) : تقدمي الى الحرب.</p><p>واخذت السفينة تتقدم ببطئ نحو اوربى..... يتبع.</p><p></p><p></p><p>الجزء الرابع بعنوان: مجزرة القصر 1)</p><p></p><p>(داخل ذكريات ماكسويل)</p><p>كان ماكسويل بعمر 10سنوات ويقف قرب كاهن عجوز امام دار الايتام وجاء ايسكاريوت و جلس قربه.</p><p>ماكسويل (بحزن) : معلمي لماذا انا في هذا المكان لماذا امي و ابي لم يأتيا لي اخذي الى منازلهما هل لاني أبن غير شرعي.</p><p>ايسكاريوت نظر اليه بنظرة حزينه.</p><p>ماكسويل (بغضب) : انا لا احتاج الى شفقة انا لا احتاج اصدقاء و لا احتاج الى امي و ابي ايضا انا سوف ذي شأن كبير ذي شأن كبير واحتقر كل من اقل مني.</p><p>(خارج الذكريات)</p><p>كان ماكسويل نائم على كرسي شازلونق ويضع جريدة على وجهه.</p><p>كاهن شاب: رئيس ماكسويل رئيس ماكسويل استيقظ.</p><p>ازال ماكسويل الجريدة عن وجهه وكانة ريالته تسيل من فمه.</p><p>الكاهن الشاب: لقد وصلت رساله من جنكيز تقول انهم قد امسكو بي سيدة هيلسينج اسيرة و يقاتلون منظمة ملينيوم الآن.</p><p>ماكسويل (بنعاس) : يالهم من متهورين لقد امرتهم بعدم التدخل و المراقبه فحسْب.</p><p>وكانا في جنينة مقابل البحر ورأو من وراء البحر منظر الدخان المتصاعد من مدينة ظظظظظ.</p><p>ماكسويل: يبدو انهم يحترقون جيدا انه عقاب السماء لي مجاورتهم لذلك المسخ نوسڤيراتو.</p><p>الكاهن الشاب: و بئس المصير.</p><p>و نزل من الهيلوكبترات الكثيرة الرأسية امامه جيش كامل يرتدون ثياب بيضاء ويحملون دروع بيضاء و رماح طويلة وعلى ظهورهم بنادق كبيرة و اصتفوا امام ماكسويل بوقفة عسكريّة وتقدم أربعة منهم يضعون اوسام ذهبية على صدورهم علامة black plus.</p><p>اولهم: القائد لي فرقة صائدي الشياطين هنا مع 350مقاتل.</p><p>الثاني: القائد لي فرقة البحوث المستنيرة هنا مع 250مقاتل.</p><p>الثالث: القائد لي فرقة قتلة المستذئبين مع 400مقاتل.</p><p>الرابع: القائد لي فرقة حراس النور مع 2000مقاتل نحن نمثل حملة التطهير التاسعة وبأمر عالي من الرئيس انوكي لقد منحك شرف قيادة هذه الحملة و ترقيتك الى رئيس الكهنة.</p><p>ماكسويل نهض بغرور.</p><p>ماكسويل (بحماس) : انا انريكو ماكسويل اتقبل هذه القيادة و اتعهد بأداء كامل مسؤلياتها قلبا وقالبا.</p><p>وانحنى له الجيش كله المألف من 4000جندي (بحساب قواته الخاصه) و القادة الاربعة.</p><p>ماكسويل (بصيغة الأمر) : هدفكم هو دولة ظظظظظ مدينة ظظظظظ المليئة بالجثث بأسم النور فل نحررهم من الحثالات و المسوخ.</p><p>ونهض الجنود وتوجهو الى الهيلوكبترات الكثيرة وهم يرددون: آمين آمين آمين آمين آمين آمين آمين آمين آمين آمين.</p><p>ومد فتى صغير جهاز ايباد الى ماكسويل.</p><p>ماكسويل: ماهذا.</p><p>الفتى: انها صور التقطتها الاقمار الصناعية للمحيط.</p><p>اخذ ماكسويل الجهاز والقى نظرة.</p><p>ماكسويل (بذهول) : مستحيل انها تتحرك كيف لها ان تتحرك في ذالك الحريق الهائل.</p><p>الفتى: انها مشتعلة ومدمرة و تتحرك بسرعة عقدة واحده فقط لكن بلا شك انها تتحرك نحو مدينة الجثث تلك.</p><p>الكاهن الشاب (بذهول) : لابد انه نوسڤيراتو.</p><p>ماكسويل: لايهم ملينيوم هيلسينج نوسڤيراتو كلهم سوف يهلكون الليلة.</p><p>الجميع بصوت واحد: آآآآآمين.</p><p>وصعدوا داخلها و ماكسويل ايضا وقواته واقلعت الهيلوكبترات تسد عين القمر من كثرتهم.</p><p>الفتى: انهم جميعا يمشون نحو ذالك الجحيم المرعب و هم سعداء يا ترى من يستطيع الصمود داخل ذالك الجحيم انا متأكد انهم جميعا سوف تشرق عليهم الشمس جثثا ممزقة.</p><p>(في السفينة المشتعله)</p><p>كنت انا اقف في حافة السفينة واخذت نفس عميق.</p><p>انا (بسعادة غامرة) : انا اشتمّ رائحة الرجال الذين خوزقو والنساء اللاتي ذبحن والرضع الذين احرقو إحياء و العجايز الذين قتلو بالرصاص اشتمّ رائحة الحرب كم هذا شاعريّ كم هذا جميل كم تعيد الي هذه الرائحة ذكريات ايام المجد ها انا قادم يا ايتها الحرب ها انا قادم يا ايها الرائد فأستعد.</p><p>(في منطاد الرائد)</p><p>كان الرائد يشاهد على الشاشات مشاهد الحرب ولكن يركذ اكثر على الشاشة التي تعرض صور الاقمار الصناعية للمحيط ويراقب سير سفينتي من بعيد ببطئ.</p><p>الرائد (عبر الهاتف) : حان الوقت يا زورين اهجمي.</p><p>زورين (بفرحة) : علم ايها القائد الأعلى.</p><p>(في منطاد زورين الذي يحلق قرب اكادمية ڤان هيلسينج)</p><p>زورين (بصيغة الأمر) : اهجمو بكل القوة على مقر هيلسينج اطلقو كل الصواريخ اروهم قوة ملينيوم الحقيقة.</p><p>وانطلقت الصواريخ على مقر هيلسينج لكن انطلقت منه رصاصات ضخمة كثيفة دمرت كل الصواريخ دفعة واحدة.</p><p>زورين: ماذا حدث.</p><p>القبطان (بذهول) : لقد تدمرت كل الصواريخ دفعة واحدة.</p><p>عريف 3:صواريخ مضادة.</p><p>القبطان: لا بل رصاصات من مقر هيلسينج.</p><p>زورين (بصيغة الأمر) : اشعلوا كل المصابيح على سطح مقر هيلسينج.</p><p>القبطان: لا ارجوك لا تفعلي سوف يجعلهم هذا يستهدفونا بوضوح.</p><p>زورين (بغضب) : لا اهتم إن تلك المرأة ترانا بالفعل.</p><p>واشتعلت المصابيح على سطح مقر هيلسينج ورأو على السطح مريم وهي تحمل مدفعين رشاشين من النوع الذي لديه ستة فتحات ويخرج منه شريط رصاص يمتد الى حقيبتين ضخمتين على ظهر مريم.</p><p>مايكل (عبر الهاتف الى مريم) : انستي الصغيره هل ترين العاصمة من عندك.</p><p>مريم (بحزن) : نعم اراها.</p><p>مايكل (بحزن) : انا ورجالي قد زرنا هذه المدينة من قبل لقد كانت هناهناك في مقهى ظظظظظ نادلة ثرثارة ومذعجة لكن لطيفة حقا معنا و في فندق ظظظظظ كان هناك عاهرات قبيحات لكن طيبات حقا و في مطعم ظظظظظ كان هناك سيدة عجوز مذعجة كانت تحضّر لي مأكولات لم اطلبها كانت تظن لاني اجنبي يجب ان اتزوق كل الأطعمة المحليّة انا لم اكن اريد تناولها لانها دهنية لكن لم استطتع ان اجعل السيدة تعيد ما احضرته لذا اكله انا لا احب هذه المدينة لكن هاؤلاء النادلة و العاهرات و العجوز كلهن كون لطيفات معنا و الآن انهن جثث تأكل جثث.</p><p>مريم نزلت دمعه من عينها.</p><p>مايكل (بمزيج من الحزن و الغضب) : انهن لم يكن لهن دخل بي منظمة black plus او ملينيوم او نحن هيلسينج و الآن انهن ججثثثث تأكل جثث انا حقا لا استطيع تحمل كل هذا انستي الصغيره فلنهذمهم هاؤلاء الاوغاد فل نذبحبهم جميعا.</p><p>مريم (بحزن) : فهمت ايها القائد فهمت.</p><p>واطلقت نيران مدافعها الرشاشة على المنطاد كالمطر واخترقت رصاصاتها الجدران الحديديّة و مزقت رؤوس جنود زورين اربا واشتعل المنطاد.</p><p>(في داخل منطاد زورين )</p><p>القبطان (بهلع) : لقد تدمّر المحرك 4 و 5لم نعد نستطيع توجيه المنطاد يا ملازم.</p><p>زورين (بغضب) : اذا اهبطو بشكل طارئ على مقر هيلسينج دمروه لا بل دمرو تلك العاهرة مريم ڤيكتور دمروها.</p><p>(في سطح مقر هيلسينج)</p><p>كانت مريم تطلق على منطاد زورين الذي يشتعل ويقترب منها بسرعه.</p><p>مايكل (عبر الهاتف) : انسحبي إن تلك العاهرة تريد ان تنتحر بك.</p><p>لكن مريم القت المدفعين ورفعت قاذف صواريخ رباعي الفتحات واطلقته دفعة واحدة على منطاد زورين و انفجر و سقط وسط جنينة الاكاديميه الكبيرة.</p><p>وسمعت صوت صرخات الفرحة من قوات الوايلد جيز.</p><p>مريم (عبر الاسلكي) : لا ليس بعد.</p><p>مايكل (عبر الاسلكي) : لا ليس بعد ايها السيدات انهم ليسوا مجرد عدو عادي انهم مسوخ لن يموتو بهذه السهولة.</p><p>(في جنينة الاكاديميه)</p><p>كانت زورين تقف امام منطادها المشتعل و خرج نصف جنودها من الحطام.</p><p>زورين: تقرير الاضرار.</p><p>العريف 4:لقد فقدنا نصف قواتنا وكل اسلحتنا الثقيلة ايضا. عريف 5(بفرحة) : لكن عزيمتنا عالية وكلنا حماس.</p><p>زورين (بسعادة) : نحن بخير ماذلنا نستطيع قتلهم بحالتنا هذه.</p><p>وانطلق جنود زورين نحو مقر هيلسينج بسعادة غامرة وشوق الى طعم دماء هيلسينج النبيلة.</p><p>(في مكتب سلوى)</p><p>كان مايكل يجلس على كرسي سلوى ويراقب عبر شأشأت المراقبة الكبيره تحركات العدو.</p><p>مايكل (عبر الاسلكي) : انستي الصغيره اليس مصاصي الدماء هاؤلاء يستطيعون رؤية تحركات البشر ويسمعون نبضات قلوبهم ويقرؤن الأفكار ويستطيعون تنويمهم مغنطيسيّ ولديهم قوة جبارة وسرعة هائلة اذا ماذا لو فعلنا هذا.</p><p>وعلى الشاشة كان هناك مشهد جنود زورين وهم يركضون نحو مقر هيلسينج لكن انفجرت الارض تحت اقدامهم و تمزقت ارجلهم حتى توقفوا عن الهجوم.</p><p>مريم (عبر الاسلكي) : الغام اذا استخدمت هكذا حيلة.</p><p>مايكل(بسخرية) : حيلة انهو خطأهم هم لانهم اغبياء يهاجمون من الامام و الألغام ليس لديها افكار لتقرأ او نبض ليسمع او عيون لتنوم لا تستخفو بالبشر العظماء ايها السادة المغفلين.</p><p>مايكل (بصيغة الأمر) : انستي الصغيره انزلي الى هنا ويا من تقفون على النوافذ اطلقوا عليهم القنابل لا تطلقوا عليهم بل حولهم ويا فرقة القناصين اطلقو بجانبهم وسوف تصيبهم لا تمنحوهم فرصة للراحة.</p><p>نائب مايكل: انهم لا يتحركون بل يختبؤن خلف المنطاد.</p><p>مايكل: انهم يخططون لأمر ما لكن إن لم يتحركو فهذا نصرنا نحن لسنا بارعين في المعارك المباشرة ولسنا معتادين على حماية شيء ما لكن لقد دفع لنا لحماية هذا المكان لذا ان تطلب الأمر سوف نقتل هنا جميعا لكن لن نسمح لهم بدخول هذا المكان أبداً.</p><p>نائب مايكل: اتسأل إن كانو سوف ينسحبون ؟.</p><p>مايكل: لو كانو بشر لأنسحبوا منذ زمن لكنهم ليسوا بشر بل مسوخ وحوش مرعبة.</p><p>(في جنينة الاكاديميه)</p><p>كانت زورين مختبئة مع جنودها خلف حطام المنطاد من موجات الرصاص الكثيفة ورفعت يدها عاليا وظهرت عين خضراء على كف يدها.</p><p>زورين (بلغة مصاصي الدماء العتيقة) : شناديش ماكو هيانوك ماسوريان غازيورانشي مكتناورك.</p><p>و وضعت كف يدها على الارض وانطلقت اوشامها على الأرض كما يسيل الحبر من الورق عندما تصب عليه الماء وظهرت زورين عملاقة تحمل منجل عملاق امام مقر هيلسينج.</p><p>(في مكتب سلوى)</p><p>كان يراقب مايكل المعركة بتركيز عالي لكن فجئى توقف جنوده عن إطلاق النار فخرج لكي يسأل عن السبب.</p><p>مايكل: ماذا تفعلون لماذا لا تطلقون اطلقو عليهم حالا ماهذا ماهذا الهراء.</p><p>وسقط على الأرض بهلع وهو ينظر عبر النافذة الى وجه زورين العملاقة وهي تبتسم لهم ابتسامة شيطانية ورفعت منجلها عاليا وهوت به على سطح مقر هيلسينج ومزقت نصفه مع اقدام و ايدي نصف قوات الوايلد جيز والقى كل الوايلد جيز اسلحتهم واخذو يرتعشون بخوف وجثت مريم على قدميها و القت سلاحها بهلع.</p><p>مرتزقة 1:آه آه آه آه آه زراعي زراعي زراعي.</p><p>وامسك زراعه المقطوعة بألم.</p><p>مرتزقة 2:قدماي آه آه آه آه قدماي آه قدماي انقذوني لم اعد استطيع الحراك.</p><p>وكانت قدماه مقطوعة من الفخذين.</p><p>مرتزقة 3زراعاي زراعاي زراعاي آه آه آه آه آه آه زراعاي.</p><p>وكانت زراعاه مقطوعة من الكتفين وكل قوات الوايلد جيز ممزقين ويصرخون بألم.</p><p>مايكل (بهلع) : مستحيل مستحيل كأن شيء كهذا قد يحدث.</p><p>وفقد النطق من الخوف وعينيه تدمع برعب.</p><p>مريم (بصوت من على وشك الجنون) : هذا مستحيل هذا مستحيل هذا خيال هذا هراء لا ادري لماذا لكن شيء ما في داخلي يقول ان هذا مستحيل هذا خيال هذا هراء.</p><p>(في داخل عقل مريم)</p><p>انا: الم اخبرك لديك عين ثالثة في جبهتك استخدميها سوف تكون مشكله لو كنتي بشريّة لكنك لست بشريّة بعد الآن.</p><p>(خارج عقل مريم)</p><p>فتحت مريم عينيها و كل تركيذها على فكرة وجود عين ثالثة في جبهتها واضائت عينيها باللون الاحمر وعندها تغير المشهد امامها كان قوات الوايلد جيز يصرخون نعم لكن لا يوجد خدش واحد عليهم والمبنى سليم تماماً والقت نظرة طويلة كأنها تملك منظار علرعلى عينيها و رأت زورين و هي تضع يدها على الارض و تهمهم بكلمات لم تفهمها مريم أبداً وحملت سلاحها واطلقت على زورين و اخطئتها كثيراً لكن خدشتها على وجهها وتلاشت زورين العملاقة من امام قوات الوايلد جيز.</p><p>مرتزقة 1:ماهذا زراعي سليمة.</p><p>مرتزقة 2:ماهذا قدماي سليمة.</p><p>مرتزقة 3:ماهذا زراعاي سليمة.</p><p>ولكن ظل مايكل محدق كمن فقد عقله تماماً واخذت مريم تهذه من كتفيه بقوة.</p><p>مريم: ايها القائد انه وهم سراب ايها القائد ايها القائد ڤيرنالوت انه وهمي سراب تقنية تنويم مغناطيسيّ افق ارجوك.</p><p>عندها نظر اليها كأنه يراها لأول مره ثم استعاد رشده.</p><p>مايكل (بذهول) : سراب هل قولتي سراب هذا لا يعقل.</p><p>(في جنينة الاكاديميه)</p><p>زورين (بفرحة) : نعم انه سراب احسنت عملا بأكتشاف هذا يا مريم ڤيكتور لكن تأخرتي كثيراً.</p><p>وكان جنود زورين يقفذون فوق سيوفهم التي غرزوها فوق الارض لتفادي الألغام وقفذو فوق النوافذ الى داخل القصر.</p><p>(عودة الى سلوى و ايسكاريوت)</p><p>كان ايسكاريوت يطعن اخر افراد ملينيوم على رأسه بثلاثة حراب مطهرة و المكان مليئ بالدماء والاشلاء الممزقة.</p><p>ايسكاريوت: كم تبقى منا.</p><p>جنكيز: لقد قضو على نصف عددنا تماماً لقد كانو اقوى من ماكنا نتوقع.</p><p>والتفت جنكيز الى بقية الكهنة السفاحين.</p><p>جنكيز (بغضب) : اسكبو على جثثهم الحمض اذيبوهم تماماً.</p><p>ورأى سلوى تمشي مبتعدة و وضع مسدسه على رأسها.</p><p>جنكيز: الى اين تظنين نفسك ذاهبة.</p><p>سلوى (ببرود) : الى قصري هناك واجباتي كقائدة تنتظرني لهذا يجب ان أذهب.</p><p>جنكيز: لأ انتي محتجزة هنا لدينا.</p><p>سلوى: إن تهديدي بالسلاح لن يجدي معي اطلق علي او دعني أذهب.</p><p>نرمين امسكت بسيفها لتسبحه.</p><p>جنكيز: لا تفعلي يا نرمين.</p><p>نرمين نظرت اليه نظرة تصرف انت.</p><p>جنكيز (بأرتباك) : انني ضعيف امام هذا النوع من الأشخاص ماذا نفعل معها.</p><p>نرمين (بغيظ شديد) : فل فل نمسكها جميعا و نقيدها ونسحبها خلفنا.</p><p>جنكيز: ماذا تقولين.</p><p>سلوى (ببرود) : أعطني ولاعة.</p><p>جنكيز (بدهشة) : ماذا.</p><p>سلوى(ببرود اكثر) : ولاعة.</p><p>جنكيز(بغضب) : ماذا.</p><p>سلوى (بسخرية) : و ل ا ع ة يالك من شخص بطيء الفهم اريد ولاعة لكي أشعل سيجارة.</p><p>و هزت السيجارة بفمها.</p><p>نرمين (بغضب عارم) : سوف اقتلها حتما سوف امزقها اربا.</p><p>جنكيز: لا لا يمكنك هذا يا نرمين ليس الآن على الاقل.</p><p>سلوى: يمكنني سماعكم بالمناسبة.</p><p>وعندها امسك جنكيز يدي نرمين بقوة قبل ان تسحب سيفها.</p><p>سلوى (ببرود) : هل يرضيكم هذا ايها الكهنة هل يرضيك هذا يا ايسكاريوت.</p><p>ايسكاريوت (بغضب) : اكيد لا ان نستعمل كل قوتنا على امرأة واحدة غير مسلحة يجعلنا هذا نبدو كالمغتصبين.</p><p>وفتحت نرمين فمها ببلاهة كأنه قال شيء لم يكن في حسبانها.</p><p>سلوى: اذا انا ذاهبة لكن هذا مكان خطير لمرأة بمفردها اوصلوني لو سمحتم.</p><p>ايسكاريوت: اكيد سوف نوصلكي.</p><p>جنكيز (بدهشة) : مااااذااا انتظري يا هذه.</p><p>ولكن وجد ايسكاريوت يتبعها ببساطة ولحق به الجميع بغيظ لكن لا يستطيعون كسر كلامه.</p><p>سلوى (بصيغة الأمر) : انا متأخرّة بالفعل لذا اسرعوا لو سمحتم.</p><p>وكادت نرمين تقطع لها لسانها لكن امسك بها الكثير من الكهنة.</p><p>كاهن عجوز: هل انت واثق من هذا يا كاهن ايسكاريوت قد يرى كبار المنظمة هذا على انه تقصير.</p><p>ايسكاريوت: لا اهتم بل اريد ان يعدوه كما يشاؤن إن طريقة ماكسويل لا تعجبني انه اصبح متعجرف جداً.</p><p>ورمق جنكيز بنظرة جانبية.</p><p>ايسكاريوت: جنكيز ابحث لنا عن عربة فنحن هكذا فريسة مكشوفة لهم.</p><p>(في قصر هيلسينج)</p><p>كان جنود زورين يقفذون من النوافذ داخل القصر واطلق عليهم جندي مرتزقة النار لكن تفادوها وعضه احدهم على عنقه وعضت مريم شفتها بغيظ وهجم جندي زورين اخر على جندي مرتزقة وفتح له معدته بمخالبه وقفذ اخر على جندي مرتزقة وهذا الاخير يطلق النار عليه ونزل جندي زورين لكن وجد بندقية مريم داخل فمه واطلقت عليه ونسفت دماغه وامسكت بي اخر وكسرت له عنقه واخرجت سكين فضية من حزائها وطعنت احدهم من جبينه و حتى قدميه بطعنات سريعة متتالية ثم قذفت اخر بالسكينه بين عينيه والقت بقنبلة من النافذة على من لم يدخلو بعد.</p><p>مايكل: لقد اقتحموا القصر انتقلو الى الخطة B انتشرو و اجمعو كل الفرق الى هنا هذا المكان معزز جيدا وبعدها ضعوا كل الاساسات امام المدخل و يا انستي الصغيره انتي سوف تكونين ورقتنا الرابحة سوف تهاجمين و نحن ندافع هيا انطلقوا.</p><p>وضرب احد جنود المرتزقة مريم على طيزها من الخلف وهي افتزعت و التفت اليه.</p><p>الجندي رفع يده بهدوء وقال (بأبتسامة كبيرة) : نعتمد عليكي يا انسة.</p><p>مريم (بأبتسامة) : حاضر علم وينفز ايها القائد.</p><p>مايكل (بصرخة قائد) : شيء اخر مرياااام اغمضي عينيك.</p><p>و اغمضت مريم عينيها بسرعة كجندية قديمة وعندما فتحت عينيها وجدت مايكل يقرب شفتيه من شفتيها وتراجعت الى الخلف بخجل.</p><p>مريم (بخجل و ارتباك) : م م م ماذا تفعل ايها القائد ڤيرنالوت.</p><p>جندي مرتزقة 1(بغضب) : ماذا تفعل ايها القائد.</p><p>جندي 2:العنة لقد اردت انا ذالك انا احبها.</p><p>جندي مرتزقة 3:لا بل انا من يحبها.</p><p>جندي مرتزقة 4:لا بل انا.</p><p>جندي مرتزقة 5 و6و 7:لا بل انا لا بل انا لا بل انا لا بل انا لا بل انا.</p><p>مايكل (بصرخة قائد) : حسنا ايها الاوغاد انتشرو.</p><p>جندي مرتزقة 1:لا تغير الموضوع ايها الوغد.</p><p>جندي مرتزقة 2:نعم انها لي انا.</p><p>جندي مرتزقة 3:لا بل لي انا.</p><p>مريم (بحدة) : لا انا مرتبطه.</p><p>نائب مايكل (بغضب مصتنع) : مااااذااا من هذا الحقير اخبريني و انا سوف أعلمه كيف يسرق نساء الآخرين ذالك الوغد.</p><p>مايكل (بجدية) : حسنا يكفي هراء الى العمل Rock and roll.</p><p>وانطلقت مريم بحماس الى الرواق.</p><p>مايكل (بسخرية) : انها حقا فتاة رائعة إن تركناها تموت سوف يؤزي هذا كبريائنا كرجال و يخذينا في الجحيم.</p><p>جندي مرتزقة 1:اكيد.</p><p>جندي مرتزقة 2:معك حق.</p><p>جندي مرتزقة 3:عين العقل.</p><p>نائب مايكل: لم تكذب.</p><p>مايكل (بجدية) : اذا اعتذر منكم لكن سوف اطلب منكم إن تتخلو عن حياتكم هنا هذا القصر سوف يكون مقبرتكم وتلك السيدة المذعجة سلوى سوف تكون حراسة قبوركم.</p><p>نائب مايكل (بسخرية) : ايها القائد الا يجب ان تقول إن اردتم الهروب فأهربوا أو اهربو يا رجالي و انا سوف ابقى هنا وحدي.</p><p>مايكل (بسخرية) : ماذا تقول انتم مجرد مجموعة من كلاب الحرب تدخلون الحروب من أجل القليل من المال سوف تجلبون العار الى اهاليكم.</p><p>جندي مرتزقة 1:احسنت القول.</p><p>جندي مرتزقة 2:معك حق.</p><p>جندي مرتزقة 3:هاؤلاء هم نحن بالفعل.</p><p>مايكل (بحماس) اذا هيا بنا لنعمل لأجل لقمة عيشنا ونموت ونحن نصرخ ونطلق النار على بطوننا ونكتب بدمائنا ونحن نصرخ fuk fuk هيا ايها السادة rock and roll.</p><p>وانتشرو ينفذون اوامر قائدهم بحماس و سعادة و شجاعة كانما لا يشعرون بالخوف مع انهم قد ادركو جميعا ان هذه اخر مهماتهم في هذا العالم على الاقل.</p><p>(في جنينة الاكاديميه)</p><p>زورين (بفرحة) : انطلقو اذبحوهم اسحقوا اولائك الحشرات اللعينة سحقا اروهم قوة ملينيوم المرعبة.</p><p>وكسرت باب القصر بقوة وهي تحمل منجل اسود كبير مثل منجل قابض الأرواح..... يتبع.</p><p>رفاق انا حقا تعبت في هذا الجزء كثيراً لذا قد اخاصمكم حقا تمام.</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الخامس بعنوان: مزبحة القصر 2)</p><p></p><p>(في وسط العاصمة)</p><p>كان يوسف يهبط بمظلة وسط الاف الزومبي وهو يطلق النار عليهم بغزارة لكن بلافائد فهم اكثر من مليون زومبي واخذ يرمي القنابل عليهم حتى وصل الى الأرض واحاطو به وعندها انطلقت من المبنى المجاور له رصاصات كالمطر وقذائف وخرجت من جراش المبنى مدرعة كبيرة و سحقت الكثير من الزومبي وفتحت انجهار الباب له وهو قفذ داخل السيارة (انجهار: معلمة في اكادمية ڤان هيلسينج شقراء الشعر بيضاء اللون طولها 200سم عينيها خضراء شعرها طويل وبزازها ضخمة و طيزها مشدودة وترتدي دائماً تيشرت احمر يصل حتى فوق السوة بقليل و بوسكر من الجنز حتى نصف فخذيها وتضع زمام على سوتها و وشم تنين على وجهها) وانطلقى عبر المدينة و نانامي يمسك بمدفع المدرعة ويطلق بسخاء على الزومبي اما ليوناردوا كان على احدى الاسطح يحمل بندقية قنص ويأمن مدمخل مبنى حكومي قد جعل منه ملجئ للبشر الباقين.</p><p>(في ذكريات مايكل)</p><p>كان مايكل وهو في سن ال7سنوات يقف خلف جده ويرتدي تيشرت ابيض مع خطوط حمراء وحذاء اسود وبنطلون اسود وكان يبكي بحرقة.</p><p>جد مايكل (عجوز ابيض يرتدي قبعة عسكريّة وتيشرت عسكريّ وبنطلون عسكريّ وكان جالس على كرسي شازلونق ويقرأ جريدة اليوم) : ما الخطب ايها الوغد لماذا تبكي.</p><p>مايكل (بصوت حزين) : ان ان ان الطلاب في المدرسة يقولون إن عائلتنا تعمل مرتزقة ويقتلون الناس لأجل المال.</p><p>جد مايكل (بفخر) : نعم هذه حقيقة إن عائلتنا تعمل في مجال المرتزقة منذ زمن طويل منذ عهد جد جد جد جد جد جدك حتى والدك قد قتل في ظظظظظ لقد اجتهد كثيراً لكي يأمن لك المال ماذا الم تكن تعلم.</p><p>مايكل اخرص من المفاجأة.</p><p>مايكل (بحزن و دموع) : هل انت يا جدي هل انت يا جدي ايضاً قتلت اناس ايضاً.</p><p>جد مايكل (بفخر) : نعم قتلت اناس عدد كبير جداً من النااس.</p><p>مايكل: لماذا.</p><p>جد مايكل: لماذا يقتل المرتزقة لأجل المال طبعاً من قاتلنا لاجلهم. كانو يقاتلون لأجل الدفاع عن وطنهم او من اجل غزو بلاد اخرى او من اجل الماء او من اجل الطعام او من اجل المال او من اجل النساء او من اجل الشهرة او من اجل أسباب كثيرة اخرى نحن لا نفهم هذه الاشياء لكن نعلم انها مهمة لكن يمكن الحصول عليها بدون القتل إن في نظري الشيء الوحيد الذي نحتاج ان نقاتل من أجله هو قليل من المال فحسْب.</p><p>مايكل سقط من الدهشة.</p><p>جد مايكل: ها ها ها لا تقلق سوف تفهم هذا يوم ما فأنت حفيدي في النهاية. مايكل: انتم حثالة بجد يعني.</p><p>جد مايكل: نعم نحن حثالة لكن هل جمع المال لأجل ابنائنا يجعلنا حثالة لكن هل المال يستحق الموت والمخاطرة بالحياة و السمعة لأجله الاجابة هي نعم في ساحة الحرب المال هو اهم شيء من حياتك او حياة رفاقك لكن عهد عائلتنا هو إن لانخون زبون لدينا أبداً وعندما يحين الوقت نقتل و نوقتل لاجلهم بكل سعادة فإنهم لم يجبرونا على شيء في النهاية بل نحن من اخترنا هذا بأنفسنا قتد تعتقد ان عائلتنا مجموعة من الحثالات ا لان لكن كما قلت سوف تفهم معنا ماقلت لك قبل قليل يوما ما فأنت ابن هذه العائلة في النهاية.</p><p>(خارج ذكريات مايكل)</p><p>مايكل: لقد كنت محقا ايها العجوز في النهاية (بصرخة قائد) هاي ايها السيدات على ماذا تتباطؤن اسرعوا اصنعو الحاجز وتواصلو مع الفرقة B ايضاً و خذو هذه الكراسي وضعوها امام الباب هيا.</p><p>نائب مايكل: علم.</p><p>(في ممرات القصر)</p><p>كان هناك مجموعة من قوات الوايلد جيز يطلقون النار على جنود زورين وهجم مصاص دماء على احدهم و عضه على كتفه وجاء اخر وعض نفس الرجل على كتفه وركضا معا مقتلعين كتفي الرجل المسكين وهو يصرخ بألم وعوعندما فتح فمه وهو يصرخ حشر له مصاص دماء اخر قنبلة يدوية على فمه والقاه على مجموعة من قوات الوايلد جيز كانو يختبئون خلف جوالات معبئة بالرمل وانفجر معهم وعند السلم الذي كان مليئ بجثث الوايلد جيز كان هناك رأس احدهم معلق بالخناجر على إطار صورة ڤان هيلسينج الكبير وفي داخل إحدى الغرف في الطابق الثاني كان قناص يحمل بندقية و يقتنص مصاصي الدماء وعندها جاء احدهم و سحبه من البندقية والقاه من الطابق الثاني الى الجنينة ونسفته الألغام حتى رسمت دمائه لوحة تشكيلية على الجدران وجندي مسكين اخر كان يمسك رشاش ويطلق و جاء مصاص دماء و وامسك به وقطع له كلتي يديه وخلع له بنطاله وحشر له خرطوم الاطفاء داخل مؤخرته وفتح الماء وانفجرت معدته من ضغط الماء العالي وفي إحدى الازقة كان هناك جندي مرتزقة قد مزقته الرصاصات حتى عجز عن الوقوف ويستند على كتف زميله والاخير يطلق النار و يصرخ: لا تهربو قاتلو.</p><p>مرتزقة 8:ليس الوايلد جيز من يهربون.</p><p>واخترقتهم الرصاصات على ادمغتهم و معداتهم وافخاذهم وسقطوا اشلاء مبعثرة وكان خلفهم جندي مرتزقة يحمل مدفع ثقيل ويحتمي خلف جوالات معبئة بالرمل ويطلق ويصرخ: تعالو ايها المسوخ الاوغاد اقتربو ايها الوحوش.</p><p>وكما اراد جاء مصاص دماء و وامسك به من جبينه بي انيابه وخلع له جلد وجهه بقوة وتركه جمجمه بلاجلد وسقط ومدفعه لايزال يطلق.</p><p>مايكل (عبر الاسلكي) : الى الفرقة B تجمعو إن الحاجز اصبح جاهز.</p><p>قائد الفرقة B: (عجوز تبدو على وجهه علامات الطيبة ويرتدي نظارة طبية ويربط جبينه بقطعة قماش ويسيل الدم من جبينه ولديه شارب كبير ابيض وزقن خفيف) : لا نحن محاصرين تماماً اقيموا الحاجز.</p><p>مايكل: ما الذي تقوله نحن قد حصنا غرفة الاجتماعات و ننتظركم إن بقيتم هناك سوف تموتون تصرف بطريقة ما وتعال.</p><p>قائد الفرقة B: لا هذا مستحيل ايها القائد الا كل جنودي مصابين حتى انا اقيموا الحاجز.</p><p>مايكل: إن كنت من تقول هذا فأنت محق لقد استمتعنا برقتكم.</p><p>قائد الفرقة B: وانا ايضاً وداعا اوفر.</p><p>والقى قائد الفرقة B السماعة واخذ يراقب منظر جنوده المزقين.</p><p>مرتزقة 8:ماء اريد ماء.</p><p>مرتزقة 9:ها ها ها يبدو انها النهاية.</p><p>مرتزقة 10(بألم) : ذالك الشخص قد مات بالفعل اسرع واطلق عليه قبل ان يتحول الى زومبي.</p><p>والصق قائد الفرقة B ظهره الى الجدار و استرق النظر الى زورين و هي تمشي بفخر وسط جنودها.</p><p>زورين: اقتلوهم اسحقوهم اكثر مزقوهم اربا.</p><p>واطلق عليها قائد الفرقة B بسخاء لكن وضع اثنين من جنودها ايديهم امامها وتلقو الرصاصات عنها و اخرجت زورين يدها ذات العين الخضراء و وضعتها على الجدار.</p><p>زورين: يالك من حشرة مذعجة موت.</p><p>وانطلقت اوشامها على الجدار و.</p><p>(داخل الوهم)</p><p>كان قائد الفرقة Bيحمل سلاحه و وفجئى وجد نفسه في بيته الذي اشتاق له.</p><p>قائد الفرقة B: انه منزلي لا انه وهم انه سراب.</p><p>فتى: ابي.</p><p>والتفت قائد الفرقة Bالتفاتة عسكريّة لكن ما ان رأى ابنه الصغير امامه حتى اخذ يرتجف وسالت دموعه.</p><p>قائد الفرقة B(بدموع كثيرة) : هل هذا سراب حقا.</p><p>ابنه: اهلا بعودتك يا ابي لماذا تبدو خائف هكذا.</p><p>والقى قائد الفرقة Bسلاحه وعانق ابنه بشوق.</p><p>القائد b: انا اعرف انك سراب يا ميشيل فأنت قد توفيت بالفعل.</p><p>(خارج الوهم)</p><p>كان قائد الفرقة B يحتضن مزهرية كبيرة بقوة.</p><p>زورين (بشماتة) : كذب كله كذب محض كذب إن العلاج الوحيد لغبائك هو الموت.</p><p>وقطعت قائد الفرقة B نصفين بمنجلها ومعه المزهرية .</p><p>رواق اخر)</p><p>كان هناك مجموعة من مصاصي الدماء يجلسون وسط كومة من جثث الوايلد جيز وأخذ رقيبهم قضمة من رأس جندي مرتزقة.</p><p>جندي زورين 1:وما هذا الآن يا رقيب.</p><p>الرقيب: انتظر لحظة امم امم أنه A سالب.</p><p>جندي زورين اخذ قلادة الجندي المسكين و قرأها.</p><p>جندي زورين 1:إنك محق تماماً كيف عرفت هذا.</p><p>الرقيب: كيف اصفها لك آه آه انها لزوجة الدم اجل لزوجة الدم في الفصائل مختلفة تماماً مثل ااا.</p><p>ونسفت رأسه رصاصات كالمطر من مريم مع كل من قربه وقفذت زورين متجنبة رصاصات والتفت الى إتجاه الرصاصات و وجدت تقف ممسكة بي مدفع زي ستة فتحات وسط ثقب في الجدار.</p><p>مريم (بغضب) : لقد صنعت لوحة تشكيلية من جنودك لقد ابدتهم جميعا احرقتهم جميعا المتبقي هو انتي فقط.</p><p>زورين رفعت يدها ذات العين الخضراء عاليا في الهواء و انزلتها على الأرض بقوة.</p><p>زورين (بصرخة استمتاع) : و ماذا إن كنت الأخيرة.</p><p>(في داخل الوهم)</p><p>كانت مريم تغمّض عينيها وتقول: أنه وهم انه سراب انه خداع.</p><p>صوت شخص: انها ثاني مره تقوم مريم بضرب تلميذ اخر.</p><p>إمرأة: اعتذر يبدو انها لاتزال متأثرة بتلك الحادثه.</p><p>(خارج الوهم)</p><p>زورين: اعمق اعمق.</p><p>(داخل الوهم)</p><p>اللواء: لماذا تريدين الانضمام الى اكادمية الشرطة.</p><p>مريم: هذه رغبتي.</p><p>اللواء: إن والدك كان ضابط ممتاز لكن انتي لازال امامك فرص كثيرة اخرى انتي هكذا تضيعين فرص كثيرة عليكي.</p><p>(خارج الوهم)</p><p>زورين : اعمق اعمق.</p><p>(داخل الوهم)</p><p>كانت مريم الصغيره تقف داخل الدولاب وامها تقول (بأبتسامة مصتنعة) : مريم لا تخرجي من هنا أبداً اتفقنا.</p><p>واغلقت امها الباب و سمعت مريم صوت اطلاق نار وصراخ وفتحت الباب نصف فتحة ورأت امها مزبوحة وابوها يرقد في دمه واحدهم يدوس على عنقه بجزمته.</p><p>مجرم: هل مات ذالك الحثالة.</p><p>مجرم 2:نعم لقد مات.</p><p>مجرم 1:خذ خذ (وهو يركل عنق الميت بقوة) أنه جزائك ايها الحثالة هذا ما يحدث لشرطي يتدخل في شؤون الآخرين ايها الحثالة تعلم لكي لا تحشر انفك في شؤون الآخرين في الجحيم.</p><p>و عندها خرجت مريم من الدولاب بغضب واخذت شوكة من الطاولة وغرزتها في عين من يدوس على ابيها.</p><p>مجرم 1:ااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااه عيني عيني.</p><p>مجرم 2(بغضب) : ايتها الصغيره الشقية.</p><p>واطلق النار على مريم في معدتها النحيلة وسقطت على ظهرها.</p><p>مجرم 2:لنذهب قبل ان تأتي الشرطة.</p><p>مجرم 1:لأ لأ لم اكتفي بعد إن مافعلته هذه الصغيرة لن يشفى أبداً انا سوف امنحها ما لا يشفى أبداً ايضاً سوف اغتصب هذه العجوز امامها.</p><p>مجرم 2:لا تكن مجنون انها ميتة بالفعل.</p><p>مجرم 1:لا تقلق لا تزال دافئة.</p><p>ومزق تيشرت ام مريم وخرجت حلماتها الوردية واخذ يمزق جيبتها ايضاً وكيلوتها وفتح شقتي كسها و ادخل ذبه داخلها ورفع قدميها حول خصره و اخذ ينيكها بقوة امام عيني مريم.</p><p>(داخل غرفة الاجتماعات)</p><p>مايكل انهى الحاجز و لكن اخذت الرصاصات تنهمر عليهم واصابت كالمطر واحرقت الحاجز والقى احدهم قنبلة يدوية في الداخل واصيب احدهم وهو يصرخ: اه اه عيناي عيناي.</p><p>مايكل: ايها المسعف اين انت.</p><p>نائب مايكل: ايها القائد اين الفرقة B.</p><p>مايكل: لقد انتهى امرهم.</p><p>جندي مرتزقة بدين: انها النهاية لقد حكم غلينا بالموت.</p><p>جندي مرتزقة 2:أخرس ايها الجبان.</p><p>جندي مرتزقة بدين: لالا انها النهاية ايها القائد انا لا اريد الموت فلنهرب.</p><p>مايكل (بسخرية) : و الى اين لا يوجد مهرب و إن وجد لن ادعك انا تهرب إن قبرك هنا سوف يكون هذا القصر الكبير قبرك و سوف تكون السيدة المخيفة سلوى حارسة قبرك و سوف يكتب على شاهد قبرك هنا يرقد جندي شجاع قاتل الوحوش ببسالة لكن بسبب جبنك و بكائك هذا سوف يكتب هنا يرقد جندي مرتزقة جبان بكى كل الحثالة و سحق كالحشرة.</p><p>و سحق سجارته بين يده وامسك بلياقة الجنديّ.</p><p>مايكل (بغضب) : لا تمازحني إن واجبي ان اجعلك تموت كجندي ولو استخدمت القوة لقد اخذت المال بأرادتك وشاركت في هذه الحرب بأرادتك لذا فلتموت هنا بأرادتك هاي ايها الجنديّ.</p><p>نائب مايكل: اسرعوا عززو الحاجز.</p><p>جندي مرتزقة 3: اللعنة.</p><p>وانطلق نحو الحاجز و اخذ يطلق النار بقوة.</p><p>مايكل: لا ايها الوغد انخفض الى الأسفل.</p><p>ومزقت الرصاصات جسد مرتزقة 3بقوة وسقط جثة هامدة.</p><p>مايكل ذهب الى مكانه و اخذ يطلق النار و هو منخفض الى الأسفل و يرفع سلاحه الى الأعلى.</p><p>نائب مايكل: إن هذا مثل غارة غابات افريقيا لكن وقتها جائت النجدة في آخر لحظة لكن هذه المرة تبدو انها النهاية حقا.</p><p>مايكل: لا تكن سخيف يا نائب القائد انها سوف تأتي حتما سوف تأتي إن هذا ما عهدناه منها.</p><p>وانطلقت قذيفة عليهم وسقط الكثير منهم.</p><p>مايكل: تقرير الاضرار يا نائب القائد ااااااااااااااااااااااه.</p><p>و وجد شظايا داخل معدته والتفت الى نائب القائد و وجده راقد في دمه والشظايا تملئ جسمه.</p><p>نائب مايكل (بصوت احد يحتضر) : انا اتعبت نفسي كثيراً سوف ارتاح قليلا.</p><p>مايكل: أجل ارتاح القاك في الجحيم.</p><p>ومات نائب مايكل و أغمض له مايكل عينيه.</p><p>جندي مرتزقة بدين: هذا يكفي هذا اقصى ما نستطيع لا يمكننا هذيمة هاؤلاء الوحوش انا لا اريد الموت ايها القائد.</p><p></p><p></p><p>مايكل: اخرس بقى انا ايضا لا اريد الموت إن موتنا لم يقرر بعد اننا الآن في حالة دفاع فحسْب هجومنا الآن سوف يغير النتائج.</p><p>وسمعو صوت انطلاق الرصاصات والقنابل في الخارج.</p><p>جندي مرتزقة 4 : لقد اتت فعلاً.</p><p>مايكل (بفرحة) : نعم لقد اتت و قتلت وحدها كل الوحوش انها حقا فتاة رائعة ياليتنى قبلتها و لو استخدمت القوة.</p><p>ولكن توقف صوت اطلاق النار فجئى و رفع مايكل عينيه من الحاجز ورئى مفاجئ مرعبة.</p><p>(في الخارج)</p><p>كانت مريم تقف بذهول وتننفس بسرعة.</p><p>زورين (بسخرية) : صباح الخير يا انسة مريم هل رئيت حلم سعيد ياترى.</p><p>وادخلت منجلها داخل ابط مريم وقطعت لها ذراعه بقوة.</p><p>مريم: ااااااااااااااااااااااه.</p><p>وغرزت لها زورين منجلها داخل معدتها بقوة ومريم سقطت على الأرض وتزحف على يدها الأخرى.</p><p>زورين: ماهذا انا كنت اتوقع منك الكثير.</p><p>وامسكت بشعر مريم ورفعتها منه وقطعت لها عينيها بمنجلها.</p><p>مريم: ااااااااااااااااااااااه.</p><p>(في غرفة الاجتماعات)</p><p>مايكل: غطوني سوف افتح العين.</p><p>جندي مرتزقة 4:لا ايها القائد اخر مره كدت تموت.</p><p>مايكل: هذا ايضا موت.</p><p>(ملحوظة عين مايكل المغطاة بالرقعة هذه منحه اياها شيطان في قصة عين الجحيم و رصاصة الرحمه).</p><p>ونذع مايكل الرقعة عن عينه اليسرى وكانت عين سوداء مليئة بالعروق الحمراء وملئت وجهه العروق النافرة والقى جنوده القنابل المسيلة للدموع وقفذ مايكل من فوق الحاجز وكانت زورين تكاد تقطّع رأس مريم وتصدى لها مايكل بمسدسه وركلها على معدتها واطلق النار على صدرها وحمل مريم على ظهره وهو يسير بصعوبة نحو الحاجز لكن اطلق مصاص دماء النار على مايكل من الخلف في معدته وكان هناك اخر اثنين من المرتزقة ناجين البدين و اخر نحيف اسود واطلقو النار على مصاص الدماء وسقط هذا الاخير جثة هامدة ومايكل وصل الى الحاجز أخيرا لكن طعن على معدته والتفت و وجد ان زورين قذفته بالمنجل على معدته و اسقط مريم و استند على الجدار و سقط المنجل من ظهره وهو سقط ارضا.</p><p>مريم (بلوعة) : قائد ڤيرنالوت.</p><p>مايكل: انه شيء مثير للشفقة ان انقذك يا من اتيتي لي انقاذي.</p><p>وذحفت مريم الى صوت مايكل.</p><p>مايكل: انت قد فقدت بصرك صحيح.</p><p>مريم وصلت اليه وامسكت بقميصه و مايكل قبل شفتيها بقوة ومريم دفعته برفق ثم امسكت به من عنقه وشدته نحوها في قبلة فرنسية ساخنة وسقط مايكل على ظهره و سقطت مريم فوقه.</p><p>مايكل: انتي قد فقدتي بصرك وذراعك قطعت و حالتك يرسى لها ان اموت و و انا ادافع عنك فلا مانع عندي هيا مريم اشربي دمي فل نهذمها معا.</p><p>مريم صرخت بحزن والم.</p><p>زورين: هذا ما يحدث لحشرات لا تعرف حدودها سوف اجعلكم تدفعون ثمن ما فعلتم بفرقتي.</p><p>وظهر خلف الغاز المسيل للدموع فرقة جديدة.</p><p>جندي مرتزقة بدين: تعزيزات.</p><p>زورين: اخرسو ايتها الحشرات كيف سوف اقتلكم الآن سوف اسحقكم داخل الوهم.</p><p>و وضعت يدها ذات العين الخضراء على الأرض بقوة.</p><p>مريم (بغضب) : هل نعتي هذا الرجل بالحشرة لن اسامحك أبداً.</p><p>وغرزت انيابها في عنق مايكل و ارتفعت قطرات الدم في الهواء (وسط موسيقى حزينه) و اخذت الدماء تندفع من الارض نحو فم مريم ونهضت بغضب واخذت الوطاويط السوداء تحوم حول مريم ونمت لها ذراع حمراء من الدم الاسود و اخذ جنود زورين يرتجفون من الخوف.</p><p>زورين (بذهول) : إن هاؤلاء الجنود قد رأو حروب لا تحصى في الحرب العالمية الثانية ولا يخشون وابل المدافع وهم الآن يرتجفون من فتاة صغيرة و مليئة بالجراح لا اعرف ماهذا لكن هذه الفتاة خطيرة جداً.</p><p>مريم (بصوت مرعب) : هاي كفاك ثرثرة لقد اخبرتك لن اسامحك أبداً.</p><p>وانطلقت وطاويط مريم تمزق جنود زورين اربا وركضت نحو زورين بسرعة البرق وامسكتها من جبينها و الصقتها مع الأرض ورفعت زورين يدها ذات العين الخضراء على وجه مريم.</p><p>زورين: اعمق اعمق.</p><p>(داخل الوهم)</p><p>رئت زورين قطع زجاج مبعثرة وعلى كل قطعة زجاج صورة لذكريات مبعثرة لي مايكل و ليس لمريم.</p><p>زورين (بهلع) : ماهذا لمن هذه الذكريات روح من هذه اه انها روح ذالك الحثالة.</p><p>وخرج من قطعة زجاج شردينجر.</p><p>زورين (بدهشة) : شردينجر.</p><p>شردينجر: لما هذه الدهشة انا كما تعلمين في كل مكان و لست في اي مكان المهم إن الدم بالنسبة الى مصاصي الدماء الحقيقيون هو وقود الحياة و عملة الظلام.</p><p>زورين: ماذا تعني.</p><p>شردينجر (يقلد صوت الرائد) : المهم دعكي من هذا لدي رساله لكي من الرائد إن كان واجب الجنديّ هو تنفيذ الأوامر و القتال في ساحة المعركة فأن واجب القائد هو التوجيه و القيادة و اصدار الاحكام على الجنود غير الاكفاء هذا ما قاله لكن إن كان هذا صحيح لكنتي الآن اشلاء مبعثرة لكن الرائد و الدوك الان قد وجدو لعبة جديدة ممتعة ولا يملكون الوقت لي يضيعوه معكي إن هذا الوحش الماثل امامكي ليس مريم ڤيكتور التي تعرفينها إن اعدامكي سوف يتولاه هذا المصاص المرعب الى اللقاء زورين.</p><p>(في خارج الوهم)</p><p>كانت مريم تضغط على رأس زورين بقوة و اطلق بقية جنود زورين النار على مريم و هي تحدرجت كقطة رشيقة وقفذت عليهم كلبوة مرعبة واخذت منجل زورين وقطعت به احدهم بقوة وسحبت فتيل قنبلة من حزام الاخر وركلته وسط البقية الذين انفجرو معه وشقت احدهم نصفين بمخالب يدها الدموية السوداء وتركت وطاويطها تأكّل البقية الذين يصرخون برعب وامسكت بوجه زورين و سحبتها منه على الجدار وهي تصرخ بغضب وامسكت زورين بوجه مريم لكن مريم قطعت لها اصابها بفمها و بصقتهم بقرف.</p><p>مريم (بغضب) : لن اشرب من دمك ولا قطرة ولا ميكرو مليمتر واحد لن اشرب موتي ايتها الحقيره اخرجي من حياتي اخرجي من عقلي.</p><p>وتمزق وجه و دماغ و جمجمه زورين اربا ودخلت وطاويط مريم داخل فتحة رأس زورين ومزقوها من الداخل الى الخارج.</p><p>جندي مرتزقة بدين: هل هذه هي نفس تلك الانسة الرقيقة.</p><p>مريم اقتربت من مايكل و اغمضت له عينيه.</p><p>مريم: انا ذاهبة.</p><p>جندي مرتزقة بدين: ذاهبة الى اين.</p><p>مريم (بحزن) : انا وعدت القائد ڤيرنالوت ان اقتلهم جميعا لذا انا ذاهبة.</p><p>جندي مرتزقة البدين و النحيف معا : فهمنا إن القائد ڤيرنالوت قد مات هنا و لكن هو حي ايضاً في داخلك.</p><p>مريم تقدمت نحو النافذة.</p><p>الجنديان: انتظري لو سمحت.</p><p>واديا لها التحية العسكرية بقوة.</p><p>الجنديان: علم ايها القائد.</p><p>ادت لهما مريم التحية العسكرية بقوة و قفذت من النافذة وتحولت الى وطاويط وطارت نحو العاصمة.</p><p>جندي مرتزقة بدين: إن الفجر على وشك البزوغ إن فجر هذا اليوم سوف يأتي حتما مع هذه المحاربة الشجاعة.</p><p>وخلفهم بدئت جراح مايكل الذي تحول الى مصاص دماء في اخر ثواني في حياته تشفى ببطئ.</p><p>(في منطاد الرائد)</p><p>شردينجر: لقد تمزقت زورين كالحشرة.</p><p>الرائد : ها ها ها ها هذا ما تستحقه لقد حذرتها من الاستخفاف بي مريم ڤيكتور.</p><p>شردينجر: يالك من شخص فظيع إنك تقود هاؤلاء المساكين نحو هلاكهم واحد تلو الاخر.</p><p>الرائد: ها ها ها عزيزي شردينجر إن هذا هو معنى الحرب انا سوف ادمرهم كليا وسوف يدمرونني كلياًّ انظر ها هو هلاكنا قادم سويا مع نصرنا.</p><p>وامامه ظهرت العاب ناريّة على شكل اجنحة بيضاء كبيرة و خلفها هيلكوبترات ماكسويل..... يتبع.</p><p>(تقرؤن في الجزء القادم)</p><p>ماكسويل: موتو موتو إن الحثالة تكون مفيدة فقط وهي ميتة.</p><p>(تقرؤن في الجزء القادم)</p><p>انا : القي اوامرك علي يا سيدتي.</p><p>(تقرؤن في الجزء القادم)</p><p>سلوى: خفض ختم تخفيض القوة الى الصفر اريهم لماذا لقبت بملك الخالدين.</p><p>انا : امرك يا سيدتي.</p><p>............. الجزء القادم بعنوان رعب نوسڤيراتو........ يتبع.</p><p></p><p></p><p>(الجزء السادس بعنوان: رعب نوسڤيراتو )</p><p></p><p>(في السماء قبل ان يصل ماكسويل الى العاصمة)</p><p>كان ماكسويل يقف داخل مكعب ذجاجي كبير بحجم مرحاض متنقل وامامه الكثير من الميكرفونات كانه في مؤتمر صحفي .</p><p>كاهن شاب (عبر الاسلكي) : تبدو سعيدا جداً يا سيادة رئيس الكهنة اخبرني مالذي يسعدك هكذا.</p><p>ماكسويل (بفخر) : انا منذ ان ولدت والناس يلعنوني وينادوني بالصغير الشيطان اما الآن فأنا اصبحت رئيس الكهنة و قائد حملة التطهير التاسعة ها ها ها ها.</p><p>(عودة الى سلوى و ايسكاريوت)</p><p>كانت سلوى تمشي بفخر و خلفها الكهنة السفاحين وامامهم ايسكاريوت.</p><p>نرمين: إن سير الأمور لا يبشر بالخير يبدو ان رئيس القسم سوف يوبخنا مجددا.</p><p>جنكيز: انها لا تزال معنا لذلك يبدو انها محتجزة لذا قد لا يوبخنا كثيراً.</p><p>نرمين رفعت يديها الى الأعلى و تأوفت.</p><p>نرمين: لكن الأمر لايبدو كذالك في الحقيقة.</p><p>جنكيز (بصرخة غضب) : اخرسي.</p><p>وتشنج جسم نرمين من المفاجأة.</p><p>(في وسط العاصمة)</p><p>كان هناك مواطنين يخرجون من الانقاد المشتعلة و يتلفتون حولهم بقلق.</p><p>مواطن 1 (بتضرع) : رحماك ايتها السماء.</p><p>وظهرت العاب ناريّة في السماء على شكل اجنحة بيضاء كبيرة.</p><p>مواطنة (بفرحة) : انظر انها الملائكة.</p><p>ماكسويل (عبر مكبر الصوت) : هذا صحيح انا اتحدث بالنيابة عن ملك الملوك إن المحكمة العليا على وشك البدئ المدعي دولة ظظظظظ المدعى عليهم هم الوحوش إن عقابكم هو الإعدام.</p><p>ماكسويل (بغطرسة) : انكم مساكين لكن لن ارحمكم موتو كالزهور و احترقو كأوراق الشجر ها ها ها ها ها ها ها.</p><p>وانطلقت الرصاصات من الهليكوبترات والقذائف الصاروخية على الجميع بشر و مصاصي دماء.</p><p>مواطنة (بهلع) : الم يأتو لأجل انقاذنا.</p><p>ماكسويل : موتو موتو اقتلوهم جميعا احرقوهم جميعا إن الحثالات تكون حثالة جيدة فقط عندما تكون حثالة ميتة.</p><p>واطلق نانامي النار على ماكسويل من المدرعة لكن غرفة ماكسويل الزجاجيه لم تخدش حتى واطلقت الهليكوبترات الصواريخ على مدرعة نانامي و ركلت انجهار يوسف خارج السيارة التي انفجرت بقوة و طار جسد نانامي متفحما.</p><p>(عودة الى سلوى و ايسكاريوت)</p><p>سلوى كانت تنظر الى مجزرة ماكسويل بغيظ.</p><p>سلوى (بغيظ) : اذا لقد خنتنا يا ماكسويل.</p><p>ايسكاريوت (بسخرية) : إن الخيانه دائما ما تحدث في الحروب فبدل إن نقسو على انفسنا لاننا سمحنا بها يجب ان نثني على فاعلها.</p><p>وعض ايسكاريوت شفتيه بغيظ.</p><p>ايسكاريوت (بغضب) : لكن هذا مختلف إنه لا يعجبني ماكسويل إنك قد تجاوزت حدودك كثيراً إنك لم تعد مجرد أداة تستدخمها النور بل اصبحت انت من تستخدم النور لي مصلحتك (بصرخة غضب) اليس كذالك يا ماكسويل رئيس الكهنة.</p><p>جنكيز: لقد أصدر ماكسويل رئيس الكهنة الأوامر بأعتقال سلوى سيدة هيلسينج.</p><p>و وضع جميع الكهنة السفاحين مسدساتهم على رأس سلوى.</p><p>ايسكاريوت (بغضب) : إن هذا لا يعجبني.</p><p>جنكيز (بإستنكار) : أنه أمر سواء اعجبك ام لأ يا ايسكاريوت.</p><p>ايسكاريوت (بصرخة غضب) قلت أنه لا يعجبني.</p><p>وظهرت فجئى إعصار من الوطاويط السوداء و ابعدت الجميع عن سلوى و شكلت مريم.</p><p>مريم : هل تأذيت يا سلوى هانم.</p><p>سلوى: انا بأفضل حال ما اخبار المقر.</p><p>مريم (بحزن) : لقد تعرضنا لهجوم كبير لكن تصدينا للعدو ولكن فقدنا القائد ڤيرنالوت و المقر تدمّر بالكامل.</p><p>سلوى (ببرود) : فهمت فهمت مريم انتي هل تغذيتي على دماء ڤيرنالوت و اصبحت مصاصة دماء حقيقة.</p><p>مريم (بسعادة غريبه) : ا ا ا أجل.</p><p>و وجه جنكيز و جميع الكهنة السفاحين مسدساتهم نحو مريم وسحبت نرمين سيفها بقوة.</p><p>لكن أشار لهم ايسكاريوت بيده ان لا يفعلو.</p><p>ايسكاريوت (بفرحة العيد) : انها قد تحولت الى شيء انتم لا تستطيعون بمستواكم الحالي مواجهته (الى مريم) انستي الصغيره انت تبدين كمن خرج للتو من الجحيم و بالرغم من ذلك لا زال وجهك بشري ياترى مالذي تحولتي إليه.</p><p>مريم (بغرور) : نعم انا لم اعد قابلة للهزيمة ولا يخيفني شيء ايها الكاهن ايسكاريوت.</p><p>ايسكاريوت (بفرحة العيد) : اذا لماذا لا نختبر هذا.</p><p>مريم : تعال.</p><p>ومشى ايسكاريوت نحوها بثقة وهي ايضاً مشت نحوه بثقة ولكن عندما التقيا نظر كلاهما نحو البحر.</p><p>مريم (بفرحة) : أنه عاد ذالك الشخص قد عاد إن نوسڤيراتو قد عاد.</p><p>ايسكاريوت (بفرحة العيد) : ها هاها ها ها ها هذا يعيدنا الى نقطة الصفر من جديد.</p><p>كاهن (عبر الاسلكي) : انظرو الى الميناء عند بداية نهر التايمز هناك شيء ما قادم.</p><p>كاهن اخر : انها تبدو كسفينة اشباح.</p><p>الرائد (عبر مكبر الصوت) : الى كل المتبقين منا تجمعو عند ميناء نهر التايمز.</p><p>جنود ملينيوم (بصوت الجند) : إعادة التشكيل إعادة التشكيل إعادة التشكيل.</p><p>و اصتف الجميع امام الميناء ملينيوم بكتيبة من 1600مصاص دماء و Black plus بجيش قدره 4000فارس ورص جنود ماكسويل دروعهم كمحاربي إسبارطة و بنادقهم و رماحهم الى الامام وقفذ نوسڤيراتو من السفينة قفزة عالية و نزلت وسط الجيشين بثقة و وقف ايسكاريوت و ديابلوس امامي يحدقان في بتحدي وانا ظللت انظر اليهم مدة طويلة حتى اشبعت روحي المشتاقة الى الحروب ثم رفعت عيناي الى سلوى التي كانت على إحدى الاسطح مع مريم.</p><p>انا (بشهوة الى المجازر) : القي الي بأوامرك يا سيدتي.</p><p>سلوى اخذت نفس عميق من سيجارتها والقتها.</p><p>سلوى (بصيغة الأمر و صرخة غضب و بسرعة) : ابحث ودمر ابحث ودمر اجعل اعدائنا الذين يرتدون اللون الأبيض و يحملون اسلحة فضية حمر من الدماء اجعل اعدائنا الذين يرتدون اللون الاسود و يحملون اسلحة حديديّة حمر من الدماء اجعل كل اعدائنا يسبحون في دمائهم الخاصة لا تدعهم يغادرون هذه الجزيرة احياء أبداً.</p><p>انا (بصوت شيطان حقيقي) : علم يا سيدتي أمرك يا my master.</p><p>سلوى (بصيغة الأمر) : خفض ختم تخفيض القوة الى الصفر رد اليهم هجومهم ملاين مضاعفة ارهيم لماذا لقبت بملك الخالدين ارهم رعب نوسڤيراتو الحقيقي اجعلهم يندمون على اللحظة التي داسو فيها تراب هذه الجزيرة غنيّ.</p><p>انا فتحت فمي و خرج منه دخان ابيضّ كثيف.</p><p>انا (بصوت شيطان حقيقي) : انا طائر هريموز اكل اجنحتي لكي اروض نفسي.</p><p>وفتحت يداي على مصراعيها كما لو اني اريد عناق احدهم و غرز ايسكاريوت 99حربه في صدري واطلق ديابلوس النار علي بكثافة وكل الجيشين اطلقو كل مالديهم من رصاصات علي كالمطر.</p><p>ايسكاريوت (بذهول) : إن الجميع شعرو بذالك إن شيء مرعب سوف يحدث إن لم يقتلو هذا الوحش الآن سوف نموت جميعا حتما</p><p>انا تلقيت راصاصاتهم وطعناتهم بصدر رحب وانتفخت اطرافي كلها حتى صرت كالبالون الكبير ثم انفجرت كنافورة من الدم والاشلاء المبعثرة وهم مازاو يطلقون النار ويطعنون دمائي التي سالت كالنهر بقوة.</p><p>الرائد (بفرحة) : أنه قادم نهر الموت قادم الموتى سوف يرقصون و الجحيم سوف تغني.</p><p>كان الرائد يقف على سطح المنطاد.</p><p>دوك: إن هذا المكان خطر ارجوك ادخل الى الداخل.</p><p>لكن الرائد كان يشير بيده كالمايسترو.</p><p>شردينجر (بسعادة غامرة) : أنه يغني اغنية الحرب اننا نحن ادواتها الموسيقيا إن صوت المدافع هو الطبول و صوت الرصاص هو الناي لا احد يستطيع اعتراض طقوسه أبداً.</p><p>وظهرت هليكوبتر امام المنطاد.</p><p>قائد الهليوكبتر: انا أرى قائد العدو.</p><p>موجه المدفع: ماذا يفعل ذالك المجنون محب الحروب الحقير ذاك مووووت.</p><p>وضغط على الذناد لكن تقطعت الهيلوكبتر الى اشلاء وسقطت مشتعلة وظهر خلف الرائد ديابلوس و الفريدو الشاب (يرتدي بنطلون اسود و جاكت جنز اسود و شعره اسود حريري ولديه عيون مصاصي الدماء الحمراء.)</p><p>الرائد (بسخرية) : إن هذا قد تقرر من 50سنة مضت ان الجمجمه هي خير شعار لي الشينجامي.</p><p>(الشينجامي تعني: حاصد الأرواح باليابانية)</p><p>(في الاسفل)</p><p>كانت دمائي تتحول الى جيش من 20مليون زومبي ينثلون الدماء التي شربتها منذ 6000سنة و حتى الآن.</p><p>ماكسويل (بهلع) : ازراا انه جيش ازراا هل تغزيت على جيشك و خدمك وشعبك انك شيطان حقيقي وحش مسخ يا نوسڤيراتو.</p><p>ايسكاريوت (بذهول) : الجيش الانكشاري ايها الوغد هل أكلت هاؤلاء ايضاً لا عجب ان لا احد استطاع قتلك لا عجب انني لم استطع قتلك.</p><p>وكان امامهم جيش ازراا و جيش اطلانتس و جيش انتارتكا و جيش المغول و كل الجيوش التي شربتها منذ الازل و امام كل هذه الجيوش كان ايكارقا و ماتومتي و هاروكا وغيرهم الكثير حتى توبالكن الهابمرا و ريب ڤان وينكل ايضاً.</p><p>ماكسويل (بهلع) : مااااذااا يحدث.</p><p>الرائد (بفرحة) : الموت هو ما يحدث.</p><p>دوك (بسعادة غامرة) : انه رائع انه ساحر اريده اريده يجب ان يكون لي.</p><p>سلوى : انها حقيقة نوسڤيراتو إن الدم هو وقود روحه وعملة سحره مجرد عملة يستخدمها لأجل الحصول على حيوات أخرى عندما يمتص دماء احد فكأنما امتص حياته نفسها انت الآن تستطيعين فهم هذا اليس كذالك يا مريم.</p><p>مريم : أجل.</p><p>الرائد: انه الآن اخرج كل شيء كان داخل القلعة أنه لم يعد نوسڤيراتو انه لم يعد خالد.</p><p>وانطلق رصاصات ريب ڤان وينكل تدور حول رؤوس جنود ماكسويل تمزقهم من رأس الى اخر و انطلقت اوراق توبالكن الهابمرا تقطّع رؤوس جنود ملينيوم وحدا تلو الاخر واطلقت ريب ڤان رصاصات سحرية دوارة نحو هيلكوبترات ماكسويل تدمرها بقوة و الهيلكوبترات تطلق على الزومبي التابعين لي بغزارة.</p><p>قائد الهليوكبتر 1:اطلق اطلق اطلق عليهم.</p><p>ضارب المدفعية 1 : انا اطلق عليهم لكن لا نهاية لهم.</p><p>قائد الهليوكبتر 2 : انها الجحيم انها الجحيم قد فتحت ابوابها.</p><p>واطلقت ريب ڤان رصاصات سحرية دوارة نحو غرفة ماكسويل الزجاجيه وسقط ماكسويل وسط الزومبي التابعين لي.</p><p>ماكسويل رئى الزومبي التابعين لي يجتمعون حوله بقوة و صرخ برعب: لا لا لا لا لا لا لا.</p><p>لكن لم يستطيع الزومبي التابعين لي لمسه بسبب الزجاج المضاد للرصاص.</p><p>ماكسويل (بفرحة العيد) : ها ها ها ها انها غرفة من الزجاج المضاد للرصاص لن تستطيعون خدشي حتى ايها المسوخ اللعناء.</p><p>لكن اخرتقت حربه ايسكاريوت الزجاج وانفجرت مهشمة الزجاج.</p><p>ماكسويل (بهلع) : ايسكاريوت.</p><p>ايسكاريوت (بغضب) : نحن ادوات النور سوف نحطم احلامك الشريرة حتى اخرها.</p><p>ماكسويل : لا لا تقول هذا انقذني يا ايسكاريوت انقذني يا معلمي.</p><p>واخترقت حراب الزومبي التابعين لي جسد ماكسويل وخرج الدم من فمه.</p><p>ماكسويل : لا انا ولدت وحيد وسوف اموت وحيد لا أريد هذا ارجوك يا ايها النور انقذني.</p><p>ومات ماكسويل.</p><p>بما انني تحولت الى نهر من الدم امام جيشين ماكسويل و الرائد فبالطبع قد سال دمي وسطهم وعندما خرجت الجيوش خاصتي خرجت من وسطتهم وخلفهم وامامهم وكانو مسلحين بالسيوف والرماح والدروع ويركبون الخيل ايضاً ومزقو جيشين ماكسويل و الرائد اربا من كل النواحي وكان في خلف الجيوش خاصتي تابوت اسود وجائت سلوى وفتحت التابوت وخرجت انا منه (شعري طويل جداً حتى قدمي وارتدي جاكت احمر طويل حتى ركبتاي وممزق في اخره الى اربعة أجزاء طويلة تطاير مع الرياح وعلى ظهري سيف طويل وعلى خصري مسدسين كبار وبين عيني مكتوب كلمة (سفاح) بالون الاحمر وعلى اسفل عيني مكتوب كلمة (ملعون) باللون الاسود ولدي شارب طويل اسود)</p><p>سلوى (بسعادة) : اهلاً بعودتك ايها الملك.</p><p>انا (بسعادة) : لقد عدت ايتها الملكه.</p><p>مريم (بخوف) : ا ا ا اهلاً بعودتك يا My master.</p><p>انا رمقتها بنظرة مرعبة وهي اختبأت خلف سلوى.</p><p>مريم (بهبل) : Master شاربك لديك شارب.</p><p>انا مددت يدي نحو مريم وهي اغمضت عينيها بخوف وانا ربت على شعرها بحنان.</p><p>انا (بفخر) : اهلاً يا مريم يا مريم ڤكتور.</p><p>(هذه اول مره ينادي نوسڤيراتو مريم بأسمها)</p><p>(عودة الى ايسكاريوت)</p><p>لقد أغمض ايسكاريوت عيني ماكسويل.</p><p>ايسكاريوت (بحزن) : كم كنت أحمق يا ماكسويل انه الوداع يا صديقي.</p><p>ايسكاريوت (ببصيغة الأمر) (ععبر الاسلكي) : امن ايسكاريوت الى كل من تبقى من منظمة BBlack plus اانسحبوا فوراً إن الحملة التطهيرية التاسعة بهدف الاستعادة قد بائت بالفشل انسحبوا فوراً الى المنظمة احمو وطنكم احمو مستقبل النور.</p><p>جنكيز (بإستنكار) : ماذا تقول ايها الكاهن ايسكاريوت.</p><p>ايسكاريوت: ليس عليكم الموت في هذا المكان ايها الاوغاد انسحبوا فوراً الى المنظمة انا سوف اهزم نوسڤيراتو انا سوف اهزم ڤينوم يجب ان اهذمه.</p><p>نرمين (بلوعة) : لا ايها الكاهن ايسكاريوت لا يمكنك فعل شيء لذالك الشخص الآن.</p><p>ايسكاريوت: إن نوسڤيراتو قد اخرج كل شيء في القلعة أنه قد اخرج كل من كانو يحمونه و كل التقنيات و الحيل التي كان يستخدمها انه الآن لا يوجد في القلعة سوى شخص واحد فقط انه الآن مجرد مصاص دماء وحيد مجرد ڤينوم وحيد من المحتمل ان هذاما كان يخطط له ذالكالرائدالمخبول منذالبداية2000 مصاصدماءو 4000من الحملةالتطهيرية و 20000مليونمن المواطنين كل هذاالتضحيات فقط لأجلان يكون ڤينوم لوحده يبدوأنني ايضاً سوفاكونجزءمن هذه التضحيات انه الوداع يا اعزائي ان ماكسويل يبكي ذالك الجبان عديم الفائدة حتى في آخر لحظاته كان جبانا ولم يعتمد على نفسه انه الوداع عسى ان نلتقي في الليمبو يوم ما .</p><p>وتوجه نحوي وفتح له الزومبي التابعين لي الطريق وهو يمشي ببطئ ويسمع صرخات العدو.</p><p>جندي ملينيوم 1:اطلقو اطلقو.</p><p>جندي Bs 1:اطلقو.</p><p>جندي ملينيوم اخر : انا اطلق عليهم لكن لا نهاية لهم.</p><p>جندي Bs2 : اهربو.</p><p>واخذ كلا الجيشين بالهرب و جيوشي تلاحقهم وتمزقهم اربا و تعلقهم على الاوتاد حتى لم يتبقى منهم سوى الذين داخل المناطيد و الهيلكوبترات فقط والمناطيد و الهيلكوبترات تحترق و تتساقط كالمطر لو كان المطر احمر وانا كنت اربت على شعر مريم وهي تنظر الي بسعادة و وطاويطها تحلق حولها و كذالك و وطوايطي تفعل وقفذ ايسكاريوت عاليا في الهواء ونزل علي بحربه وهو يصرخ بسعادة غامرة وانا سحبت سيفي واصتدما معا بقوة و تطايرة الشرارت في الهواء و هبط ايسكاريوت على الأرض.</p><p>انا (بفرحة) : كم انت رائع يا عدوي اللدود تعال الى خصمك تعال.</p><p>ايسكاريوت : ها انا قادم.</p><p>وتبارزنا بقوة و انا تفاديت طعنة من حربته وهو مر امامي وهويت بسيفي على ظهره وهو تدحرج متفادي سيفي.</p><p>انا (بفرحة) : انك مزهل يا عدوي اللدود.</p><p>ايسكاريوت : ماذا.</p><p>انا : تعال يا عدوي اللدود حاول ان تطعن صدري بحربتك كما فعلت قبل 100سنة كما فعلت قبل 500 سنة كما فعلت قبل 5885سنة تعال يا عدوي اللدود المفضل.</p><p>ايسكاريوت (ببفرحة العيد) : للا داعي لأن تخبرني.</p><p>وقفذ الي وطعنني على زراعي و انا اطلقت عليه في كتفه و ساقه وهو سحب حربه من ظهره وانا اطلقت عليه في كف يده وانفجرت ممزقة اصابعه.</p><p>انا (بفخر) : انها رصاصات من الزئبق المبارك من نوع مارفل L a l a 9 الطول: 39سم الوزن: 16كغ العيار: 13ملمتر واسمه جاكال رائع يا الفريدو متكامل يا الفريدوا.</p><p>وهجم ايسكاريوت علي بغضب لكن انا قفذت الى الخلف وسط جيوشي التي حاصرت ايسكاريوت و اطلق توبالكن الهابمرا اوراقه على كتفي ايسكاريوت واطلقت ريب ڤان رصاصات سحرية دوارة على ايسكاريوت و مزقاه وهو ينذف بشدة ويقاتل بشجاعة ومزقت رصاصة ريب ڤان عضلات ذراعيه اليمنى بقوة حتى لم يستطيع تحريكها.</p><p>انا (بسخرية) : لقد تدمرت زراعك وتكاد تسقط ماذا حدث ايها الكاهن إن المسخ هنا امامك ماذا سوف تفعل سوف تهذمه صحيح.</p><p>ايسكاريوت شد زراعه من القميص بأسنانه وقذف حربه بيده السليمة وامسكها بالمصابة.</p><p>ايسكاريوت (بغضب) : وماذا لو كانت فماذالت موجودة توقف عن المفاخرة وتعال الي اسرع اسرع.</p><p>انا (بذهول) : ياله من انسان حقا كم البشر رائعون انه مثل اؤلائك (ڤان هيلسينج و الجنرال ماركوس و انوبيس) لكن كم لديك من فرصة لهزيمتي واحد من مليون او واحد من مليار ام انها واحد من تريليون.</p><p>ايسكاريوت: حتى لو كانت واحد من نايتا فأن ذالك يكفيني إن هزيمتك هنا محتومة.</p><p>وهجم بقوة علي ممزق اي زومبي في طريقه واطلق سلسلة حديديّة طويلة وتخرج منها اوتاد حديديّة انغرزت على رؤوس الزومبي التابعين لي وانفجرت بهم وطعن زومبي ضخم مفتول العضلات يقف امامي ولكن الزومبي امسك بيده وكسرها وهجم عليه الخيالة الزومبي نحوه بالرماح وعندها انطلقت الرصاصات من خلفه ومزقت الزومبي.</p><p>ايسكاريوت (بغضب) : ماذا تفعلون ايها الحمقى ايها الحمقى الكبار.</p><p>جنكيز: إن عدنا الى المنظمة الآن لن نعود الكهنة السفاحين لن نعود نحن بل سوف نكون مجرد اكياس ددمم فارغة وعظام خاوية.</p><p>نرمين: عندما تقاتلون من أجل النور فأن العالم سوف يصبح مكان احسن الست انت من علمتنا هذا اذا هيا أثبت لنا انك لم تكن مجرد عجوز متعصب فحسْب.</p><p>ايسكاريوت (بغضب) : انكم جميعا اغبياء تفكرون فقط في الموت ان الليمبو سوف تمتلئ بكم هكذا (بفرحة العيد) حسنا اتبعوني سوف نتوجه الى الجحيم مباشرة هيا اتبعوني كما كنتم تفعلون دائما ما انتم.</p><p>كل الكهنة السفاحين بصوت واحد : نحن الكهنة السفاحين اتباع ايسكاريوت جيش جوزيف ايسكاريوت.</p><p>وانطلقو ببسالة يطلقون النار على الزومبي التابعين لي واحاط الزومبي التابعين لي احدهم فصرخ : انا ذاهب.</p><p>جنكيز: أذهب.</p><p>هو : امين.</p><p>وسحب خيط من قميصه وانفجر مدمرا معه اتباعي.</p><p>كاهن اخر : انا سوف الحق بك امين.</p><p>وانفجر ايضاً وتوالت الانفجارات والرصاصات.</p><p>(في منطاد الرائد)</p><p>كان الضباط يسمعون: هنا المنطاد 10 انقطعت السبل سوف نسقط.</p><p>واخر : لقد فقدنا الاتصلات مع الفرقة 2.</p><p>الضباط: انتقمو لهم ايها الحمقى.</p><p>الرائد: ايها الخادم اعد لي شاي بحليب وسكر زيادة.</p><p>وانحنى له الفريدوا وذهب يحضره.</p><p>الرائد : إن ملينيوم سوف تدمّر بالكامل و الحملة التطهيرية سوف تدمّر بالكامل و ثم ڤينوم سوف يكون هناك و انا سوف اكون هنا كل شيء يسري حسب الخطة انظر اليهم يا شردينجر انهم هناك إن هاؤلاء الكهنة يقاتلون من اجل النور و ملينيوم تقاتل من اجل متعة الحرب جميعا نقاتل من اجل هزيمة نوسڤيراتو لقد اصبحت اهدافنا اخيرا واحدة انه كالحلم اذا هيا يا اخوتي في الحرب فل ندمر نوسڤيراتو معا.</p><p>(في ساحة المعركة)</p><p>قفذ ايسكاريوت من وسط الدخان وهبط على ركبتيه ويده اليمنى تدلى امامه وغرز حربته على الأرض.</p><p>انا (بفرحة العيد) : اذا لقد وقفت امامي فعلاً هذا متوقع من Black plus هذا متوقع من الكهنة السفاحين هذا متوقع من ايسكاريوت اذا هيا اطعني هيا حاول.</p><p>ايسكاريوت : انت لست الوحيد الذي يملك سلاح سري.</p><p>واخرج من الجاكت مكعب زجاجي معتم.</p><p>انا: هل هذه ورقتك الرابحة.</p><p>وكسر المكعب بيده وخرجت منه قلب اسود ينبض.</p><p>انا : قلب الساحرة لعنة ميدوسا اخر البقايا الاثرية من مهمات هرقل الاثني عشر توقف ايسكاريوت.</p><p>ايسكاريوت : لن افعل.</p><p>انا (بصوت واعظ) : توقف ايسكاريوت هل تريد ان تصبح وحش وحش مستنير وحش يقاتل من اجل النور لايوجد فرق بين وحش مستنير و وحش مظلم هل تريد هل تريدنا ان تقاتل على حافة الجحيم انه نفس الخرا توقف ايها البشري لا تصبح وحش مثلما فعلت انا.</p><p>ايسكاريوت: انا لست سوى حربه تقاتل من اجل النور يا ليتني كنت مجرد ظاهرة طبيعة يا ليتني كنت مجرد إعصار يا ليتني كنت مجرد هزة أرضية يا ليتني كنت مجرد بركان بلا مشاعر او احاسيس ان كنت سوف اصبح مثل ذالك بأكل قلب سوف افعل.</p><p>و اكل قلب ميدوسا و خرجت الافاعي من صدره ومن فمه وانا مشيت نحوه بغضب و وجهت مسدسي نحو رأسه وانقطعت يدي و عنقي بسرعة البرق واطلقت عليه فجرت رأسه وتجدد رأسي وتجدد رأسه بل تحول الى كتلة من الأفاعي مع عيون سوداء في وسط الأفاعي.</p><p>نرمين (بلوعة) : افاعي.</p><p>جنكيز (بهلع) : ايها الكاهن ايسكاريوت انت الى ماذا تحولت.</p><p>انا: لقد اصبح وحش إن الطريقة لكي يموت كلانا الآن هي رصاصة هنا(وضعت يدي على قلبي) أحشاء القلب .</p><p>وتشابكت حراب ايسكاريوت على شكل كروس وافاعيه ترقص خلفه مع الرياح وانا شكلت كروس من المسدسين و وطاويطي ترقص خلفي واطلقت عليه و حطمت حرابه اشلاء و افاعيه هاجمتني وانا ناورتها و اطلقت عليه في قلبه وهو اطلق حربه على صدري وكما اخبرتكم من قبل انا قلبي على اليمين (في قصة الاسطورة) وامسكت افاعيه بالرصاصة وحطمتها بين انيابها وهو طار في الهواء.</p><p>سلوى (بأسلوب الراوي) : انه الآن لم يعد انسان ولا شيطان لم يعد سائر في الليل ولا النهار.</p><p>ورفعت مسدسي نحو رأسه وهو حشر حربته على رأسي وخرجت من حنجرتي واحاطت بي الأفاعي و اشتعلت معي وكل الزومبي التابعين لي اشتعلو ايضاً.</p><p>مريم (بلوعة) : ماااااستار....... يتبع.</p><p>الجزء القادم (على حافة الجحيم).</p><p></p><p></p><p>انا كانت لدي قصص كثيرة لكم لكن قررت ان انتقل بعد هذه القصة الى منتدى اكثر تفاعل.</p><p>(الجزء السابع بعنوان: على حافة الجحيم)</p><p></p><p>(في ذكريات نوسڤيراتو)</p><p>كان صغير جداً مع شقيقتي كونان اليكسان في داخل بئر عميق امسك رجليها بين رجلي ونتسلق معا نحو الأعلى مع بعض مثل العقرب ونسقط كل مرة نكسر ايدينا ثم ننتظر اشهر حتى تشفّى ولا نجد ما نأكله فنأكل الحشرات التي على جدران البئر و امضينا سنة كامله حتى خرجنا اخير.</p><p>انا و كونان مع بعض: ماستر جانزو هل اردت قتلنا جوعا.</p><p>جانزو : ها ها ها ها يبدو ان الشيطان التوأم قد عاد مجددا و بالنسبة لك يا ڤينوم انت بالذات لا يجب انت تقول هذا فأنت قد ولدت في ساحة الحرب و سوف تموت فيها حتما.</p><p>كونان (بغضب) : لا اسمح لك بهذا الكلام إن ڤينوم لن يموت في ساحة الحرب طول ما انا حية لاني سوف احميه دائما.</p><p>(في خارج الذكريات)</p><p>مريم (بلوعة) : ماااااستر.</p><p>انا كنت مطعون في حلقي بحربه والنار تأكل نصف جسمي.</p><p>انا رأيت شخص اشقرّ بني العينين شاب مفتول العضلات يرتدي درع ذهبي و تنورة من ريش الطاؤس يقف امامي.</p><p>انا: من هذا.</p><p>وتغيرت الصورة الى فتى صغير عاريئ تماماً.</p><p>انا : آه انه انا.</p><p>(في داخل ذكريات نوسڤيراتو)</p><p>كنت اركب على حصان اسود و احمل رمحين كبيرين واقف وسط جيش ممزق وبعضهم يحتمي من العدو خلف الدروع و بعضهم معلق على الاوتاد وبعضهم يجثو على الأرض يتوسل الرحمة.</p><p>انا (بغضب عارم و حزن شديد) : قاتلو قاتلو جميعا من أجل الاجداد قاتلو إن الاجداد لن يرحمو من يطلب منهم الرحمه إن الاجداد لن يساعدو من يطلب منهم المساعدة لماذا لأن هذه ليست قرابين قاتلو إن القتال هو القربان تمزقو تقطعو تكسرو تبددو ثم احترقو رماد لا بئس فأن الموت في ساحة الحرب هو خير قربان قربان تلو قربان تلو قربان الاجداد سوف ينهضون و العقرب الاكبر سوف ينهض من عرشه في الجحيم.</p><p>(بعد نصف ساعه)</p><p>كنت اقف على تلة وحولي كومة من الجثث و كونان بين زراعاي جثة مخلوع قلبها وصدرها مفتوح ويسيل منها الدم وانا كنت قد اصبحت مصاص دماء.</p><p>نوسڤيراتو : اذا هل نهضو بعد كل ذالك اين الاجداد اين العقرب الاكبر انا لا اراهم ماذا حدث اجبني ايها الملك ايها الملك المخبول الجميع قد ماتو من اجلك من اجل قرابينك من اجل عقربك من اجل ثقتهم بك الجميع قد ماتو الصغار و العجايز الرجال و النساء حتى انت قد موت لقد دمرت دولتك التي كنت تحكمها و ذبحت شعبك الذي من المفروض ان تحميه وكل هذا لم يكفيك لانك لم تتقبل حقيقتك انت وحش وحش ولد في الحرب وسوف يموت في ساحة الحرب.</p><p>وغرزت انيابي على كونان حتى اخر قطرة دماء فيها.</p><p>(في خارج الذكريات)</p><p></p><p>مريم (بلوعة) : ماااااستر.</p><p>انا (بإستغراب) : من هذا من الذي يناديني من هذا قد يفتقد شيطان مثلي.</p><p>انا كنت مطعون في حلقي بحربه والنار تأكل نصف جسمي و ايسكاريوت رفع حربته عاليا في الهواء وطعنني بها في صدري و مريم امسكت بالحربه قبل ان تصل صدري و النار اكلتها معي من يدها و حتى كتفها.</p><p>مريم (بلوعة) : ماااااستر.</p><p>انا (بسعادة) : اه انكي انتي انتي مازلتي مذعجة كما العادة يا شرطية.</p><p>مريم (بفرحة العيد) : مستر.</p><p>انا امسكت بيد مريم وضغت عليها فوق الحربه وكسرت الحربه بقوة وكشر ايسكاريوت وجهه بعد ان ظن انه هزمني اخيرا و كان رأسه جمجمه بدون جلد و تحيط به الأفاعي و تضيئ فتحة عينيه باللون الأحمر.</p><p>انا (بحزن) : ايسكاريوت ياليتك طعنتني ياليتك قتلتني فأنت كنت تستحق قتلي لكنك خيبت املي فقد تحولت الى وحش مثلي لأجل هزيمتي لكن للأسف لايمكنك ذالك فأنا اقوى الوحوش على الإطلاق و اقوى الوحوش لايمكن ان يهزمه وحش ان الوحوش تهذمها البشر فقط البشر وحدهم من يستطيعون هزيمتي.</p><p>و فردت يدي امام وجهي واحطها بأصابع يدي الأخرى و اضائت اوشام العقرب باللون الأحمر.</p><p>ومزقت الأفاعي خاصته بقوة و اخرج افاعي جديده في فمها حراب مطهرة على شكل انياب.</p><p>ارثر (تتذكره سلوى داخل عقلها) : سلوى في هذا العالم مخلوقات قوية لا تقهر و لكن عندما انظر اليهم اقول لنفسي هل هم ارادو الخلود حقا تجدينهم دائماً ينجزبون الى القتال و الحروب لماذا ذالك شوق للموت.</p><p>وغرزت انياب افاعي ايسكاريوت انيابها على جسدي وانا غرزت فوهة مسدسي على صدره واخذت اطلق عليه وبيدي الاخرى اسحب الأفاعي خاصته وامذقها بقوة.</p><p>ارثر (داخل عقل سلوى) : نوسڤيراتو ملك اللاحياة انه قد فقد مملكته و شعبه و جيشه ولم يعد يملك لا اصدقاء ولا عائلة ولا حبية تسكن قلبه ولا حتي نفسه لقد فقد كل شيء في حياته انه الآن مجرد شبح يجول من معركة الى معركة وفي صرخاته المرعبة انا اسمع بوضوح بكاء عميق بالنسبة لي يا سلوى إن هاؤلاء الوحوش المخيفة الخالدة ليسو سوى صغار ضعفاء مساكين كثيري البكاء مثيرين للشفقة.</p><p>انا تفاديت افاعي ايسكاريوت برشاقة عبر قفذات سريعة الى الخلف و دارت وطاويطي حول ايسكاريوت مثل الاعصار و غرزت انيابها على افواه افاعي ايسكاريوت وسحبتها من جسده بقوة حتى ملئت الارض بدمه الاسود وانا غرزت يدي داخل صدره حتى خرجت من الناحية الاخرى تمسك بقلبه بقوة و سحبتها من صدره و تطايرت دمائه و ملئت وجهي وسقط ايسكاريوت على الأرض وتحول الى تمثال من الرخام الابيض وتهشم انا جلست على الأرض.</p><p>انا (بسخرية) : هل تحولت الى مسخ لأجل هزيمتي لكن للأسف فأنا قتل المسوخ امثالك هو تخصصي.</p><p>(ملحوظة هذا نفس ما قاله انوبيس لي نوسڤيراتو عندما هزمه في نهاية قصة الاسطورة)</p><p>و وضعت يدي فوق وجهي.</p><p>انا (ببكاء صغار) : إن هذا ما يحصل كل مرة إن هذا ما قد حصل معي تماماً إن هذا ما حولني الى ملعون في البداية.</p><p>واخذت افرك عيني و ابكي كالصغار عندما تضربهم امهاتهم.</p><p>ايسكاريوت (بهدوء شديد) : لا تبكي ايها الشيطان لا تبكي ايها الشيطان هل يلاحقك شيء من ماضيك لا تبكي ايها الشيطان الم تتحول الى شيطان كي لا تبكي إن البشر يبكون دائما و عندما يتوقفون عن البكاء يتحولون الى وحوش و شياطين اذا اضحك ضحكة متغطرسة مغرورة كما تفعل على الدوام لا تبكي ايها الشيطان انا مغادر هذا العالم اما انت فألى سوف تظل حيا الى متى سوف تظل نفسك التعيسة عالقة في هذا العالم.</p><p>انا وقفت بفخر و مسحت دموعي بأبتسامة كبيرة.</p><p>انا (بسعادة غامرة) : الى ان يتدمر ماضي على يد مستقبلي لا تقلق سوف نلتقي في الليمبو قريبا.</p><p>ايسكاريوت كان يتلاشى مع الريح مثل كومة من الرمال.</p><p>و اخذ جنكيز و نرمين و بقية الكهنة السفاحين يبكون في صمت.</p><p>ايسكاريوت : لا تبكو يا صغاري انا مغادر هذا العالم انني اسمع صوت الصغار ينادونني لا تبكو يا صغاري إن ماكسويل ينتظرني ابقو اقوياء دائماً و لا تنسو حماية النور و لا تسلكو طريق الظلام أبداً و لا تنسو ادعيتكم قبل النوم آمين.</p><p>وتلاشى مع الرياح ولم يتبقى منه سوى رأسه فقط.</p><p>انا (بسعادة غامرة) : امين.</p><p>سلوى غرزت سيفها على الارض مقاصدة حربه ايسكاريوت.</p><p>سلوى : امين.</p><p>مريم (بدموع) : امين.</p><p>و داس الفريدوا الشاب على رأس ايسكاريوت بجزمته.</p><p>الفريدوا : امين.</p><p>مريم : الفريدوا.</p><p>سلوى (بذهول) : الفريدوا هل هذا انت حقا.</p><p>الفريدوا (بعجرفة) : حثالة إن البشر عندما يموتو يصبحون حثالة و الحثالة ليست بحاجة الى جنازة اليس كذالك يا سلوى.</p><p>مريم (بدهشة) : سيد الفريدوا مالذي فعلوه بك ياترى.</p><p>الفريدوا (ببرود) : مالذي فعلوه بي اختطفوني وحولوني الى مصاص دماء رغم عني و غسلو لي دماغي و اجبروني على قتال سيدتي السابقة إن قولت هذا الكلام فهل سوف يمون مرضي لكي يا مريم لأ انا هنا بدون اوامر من اي احد انا هنا بإرادتي الكاملة انا بنواياي القاتلة سوف امزق جسدك الضعيف هذا اربا.</p><p>سلوى (بغضب) : لماذا يا الفريدوا.</p><p>الفريدوا (بصرخة غضب) : لا تصرخي في ايتها الحقيره. (في مكان ما خارج العاصمة)</p><p></p><p>كان هناك حول طاولة مليئة بالخرائط و الملفات العسكرية يجلس Vip 1 و 2.</p><p>1:اننا نستطيع السيطرة على قوعدنا المسروقة في يوم واحد فقط بفضل فرقة الطوارئ التي انشئتها انت.</p><p>Vip 2:المشكلة في العاصمة.</p><p>1:نعم لقد استطعنا ان نفرض حصار حولها اخيرا لكن الاوضاع فيها لاتزال غير مبشرة ان زادت عن هذا فأهرب الى كندا لو سمحت إن (هي) وكبار ال Vip يناقشون استعمال الملاز الاخير الآن.</p><p>1(بغيظ) : الأسلحة النووية اذا.</p><p>2:نعم لكن هذا سوف يكون اخر خيار لنا فلا احد يطلق الصواريخ النووية على عاصمته كما انني اثق في (هي) إن في العاصمة من لا زالو يقاتلون من اجلنا.</p><p>1:أجل ومن بين الذين يقاتلون من اجلنا هي ابنت ارثر تلك.</p><p>2:ان اخر تقرير جائنا من هناك كان من Vip 3.</p><p>1:من ذلك الغبي.</p><p>2:ها ها ها أجل من ذالك الغبي لقد ظل الجميع ينادونه بالغبي لكن انا لم اظن انه غبي لهذه الدرجة (عض شفته بغيظ) لن نسامحهم أبداً أبداً كيف يجرؤن على قتلنا اخوتنا كيف يجرؤن على قتلنا اصدقائنا الغالين.</p><p>2:أجل اكيد لن نسمامحهم أبداً اولائك المسوخ اللعناء المهم عندما شك الجميع في وجود جاسوس بيننا اتهم الجميع vip 3 لانه جديد بيننا لكنك دافعت عنه فوراً.</p><p>1:أجل قد يكون غير كفؤ لكنه رجل لا غبار عليه سوف يفضل الموت على خيانتنا.</p><p>2:إن المتبقين هم انت و انا فقط اذا من الخائن انا ام انت.1:لا تكون غبي ان كنت انا قد خنتكم فأتنم سوف تعلمون قبل ان يخبركم احد لكن هناك شيء اخاف التفكير فيه منذ زمن عندما مات ارثر والد سلوى انا حذرتهم ان ريتشارد شخص خطير وسوف يحاول حتما قتل سلوى و الإستيلاء على زعامة العائلة لايغيب نظرك عن ريتشارد لايغيب نظرك عن سلوى لقد قلت هذا لي خادمهم خادم عائلة هيلسينج الفريدوا طوماس بالكون لكن في ذلك اليوم اين كان ذالك الرجل.</p><p>2(بهلع) : ماذا تعني.</p><p>1:ان ارثر قد أدرك خطورة نوسڤيراتو فحبسه في السرداب لكن في ذلك اليوم عندما كان ريتشارد يلاحق سلوى هي حررت نوسڤيراتو و اصبحا سيدة وخادمها ماذا لو كان هذا ما خطط له الفريدوا منذ البداية إن كان الأمر كذالك فمتا قد خاننا قبل 10 سنوات ام قبل 20سنة ام قبل 50سنة عندما كلفناه بمهمة قتل الرائد و كانت تلك اول مره يفشل فيها في مهمة.</p><p>(في ساحة المعركة)</p><p>نرمين (بصرخة غضب) : سوف اقتله سوف اقتله سوف اقتله حتما.</p><p>وسحبت سيفها بقوة و ركضت نحو الفريدوا.</p><p>مريم: لا تفعلي.</p><p>نرمين: انا لا اهتم بما يحدث بينكم ايها الاوغاد.</p><p>وتحركت بسرعة البرق و تفاداها الفريدوا بهدوء وهي هاجمته من الخلف.</p><p>نرمين : أسلوب مبارزة شيمابرا الخاطف شوكيّ هل نلت منه.</p><p>الفريدوا (ببرود) : للم تنالي من احد بل نيل منكي.</p><p>و وجدت نرمين نفسها مقيدة بالخيوط الفضية العنكبوتيّة الحادة خيط حول عنقها و خيط حول معدتها و خيط حول كل طرف من اطرافها على حدى و سحب الفريدوا الخيوط .</p><p>نرمين (بحزن) : انا ظننت ان بالسيف و الصراخ سوف اجعل هذا المكان اجمل.</p><p>و تقطعت أربأ منفصلة رأس و ايدي و خصر و حوض و أقدام كل جزء منفصل بزاته.</p><p>وسحب جنكيز مسدسه و هو يصرخ: نرميييييييين.</p><p>و وجد مسدس ديابلوس على وجهه واطلق ديابلوس النار ومزق خدود جنكيز برصاصة عبرت خده الى الاخر وخرجت وسقط جنكيز ارض.</p><p>جنكيز لنفسه * لقد اطلق على وجهي لماذا كان بأمكانه قتلي *</p><p>و ديابلوس هز له رأس بمعنى لأ.</p><p>جنكيز لنفسه *لا تددخل هل هذا ما يعنيه لقد اشفق علي لقد اشفق علي لم يعدني عدو له بل اعتبرني مجرد بقايا جيش منسحب و مهزوم لم يعتبرني عدو يستحق القتل حتى *.</p><p>وجاء المتبقي من الكهنة السفاحين يركضون نحو جنكيز.</p><p>كاهن شاب: هل انت بخير يا جنكيز.</p><p>جنكيز (بغضب) : دعك مني انا المهم كيف حال نرمين.</p><p>كاهن شاب (بحزن) : لا فائدة إن نرمين قد.</p><p>جنكيز مد يده الى الكاهن الشاب.</p><p>جنكيز (بغضب) : اعطيني البندقيّة.</p><p>كاهن شاب: لأ يا جنكيز لن يمكنك فعل شيء و انت مسخن بالجراح هكذا.</p><p>جنكيز (بغضب) : لا اهتم سوف اقتله ذالك الخادم اللعين سوف اقتله حتما.</p><p>و اخرج ديابلوس علبة إسعافات أولية صغيرة من الجاكت و القاها الى جنكيز و قفذ على جدران المباني حتى عاد الى منطاد الرائد.</p><p>انا: اهلاً ايها الشينجامي لقد اصبحت شينجامي حقا الم تقول من قبل ان التقدم في السن فخر لك كم كنت وسيم حينها حتى انك كنت عندي أكثر وسامة من كرستيانو رونالدو يالك من قبيح الآن.</p><p>الفريدوا : لا امانع فالعالم اليوم أصبح مجزرة لذا اليوم اخيرا سوف اصبح شينجامي حقا انهضو وقاتلو يا هيلسينج و ڤينوم.</p><p></p><p>انا: كنت أود ذالك لكن انت و انا الآن مجرد كلاب نعم كلاب صيد و الكلب لا ينبح بإرادته.</p><p>وسجدت على الأرض مثل كلب مطيع.</p><p>انا (بصوت يملئه الشر) : القي علي اوامرك يا سيدتي انا استطيع قتله أدنى تردد او زرة ندم لماذا لاني وحش لكن ماذا عنكي يا سلوى انا من سوف يحمل السلاح و انا من سوف يوجهه و انا من سوف يضغط الزناد و انا من سوف يعمر السلاح و انا من سوف يزيل زر الامان و انا من سوف يغيّر الخزنة و لدي ما يكفي من الرصاص لكن من سوف يقتله هو انتي اذا ماذا سوف تفعلين انني انتظر اوامرك يا رئيسة هيلسينج سلوى ارثر اسحاق يوسف يعقوب هيلسينج القي اوامرك.</p><p>سلوى نفست نفس عميق من سجارتها وسحقتها بين اصابعها.</p><p>و صمت لمدّة طويلة.</p><p>الرائد من فوق منطاده كان يترقب قولها بفارغ الصبر و الدوك و شردينجر و ديابلوس.</p><p>دوك: قوليها.</p><p>شردينجر : هيا قوليها فحسْب.</p><p>الرائد : قوليها هيا هيا.</p><p>الفريدوا (بفارغ الصبر) : قوليها لو سمحتي يا انستي.</p><p>سلوى (بصوت عالي و بسرعة وبصرخة غضب) : لا تقلل من شأني يا جندي انا اعطيتك أمر و لم يتغيّر شيء ابحث ودمر ابحث ودمر كل شيء يقف في طريقنا دمره ايا من كان (ارتجفت شفتيها و سالت دموعها) ايا من كان.</p><p>الفريدوا: احسنت القول إنك حقا سيدة استحقت كل سنوات الخدمة التي منحتك لها.</p><p>سلوى (بدموع) : الفريدوا انا لن اسألك بعد الآن عن سبب خيانتك لي فأنت قد اصبحت عدوي عدو بلادي عدو اكادمية ڤان هيلسينج اصبحت عدو للأسف عدو يجب ان ادمره واقتله و اسحقه و اذبحه نفذ الأمر يا خادمي.</p><p>انا: امرك مطاع يا سيدتي امرك مطاع يا My master.</p><p>ونهضت بقوة وجاء منطاد الرائد يهبط بقرب المعركة.</p><p>صوت الرائد (عبر مكبر الصوت) : احسنت القول اعتذر لاني ناديتك بالمبتدئة لن اعيدها ثانية إن القدر قد وزع اوراقنا تعالي سوف اراهنك. و هبط على الأرض امام سلوى ونزلت منه سلالم طويلة وكان شردينجر يقف عند الباب.</p><p>شردينجر (بأسلوب مضيفات الطيران) : نحن الرايخ الثالث نرحب بكم بكل سرور.</p><p>انا: اذهبي يا سيدتي اذهبي و انهي الأمر اذهبي و حطمي ذالك الرائد اذهبي و اقتليه اذهبي لو سمحتي.</p><p>سلوى : نعم انا ذاهبة.</p><p>والتفت نحو المنطاد.</p><p>ومريم وقفت مثل صغير ينتظر أذن والدته.</p><p>انا: اذهبي يا مريم إن الرئيسية بحاجة الى حماية اذهبي و انهي أحلام ذالك المخبول و انا سوف انهي ليل هذا الرجل الطويل فأن الفجر على وشك البزوغ اذهبي.</p><p>مريم (بارتباك) : مستر الفريدوا قد تجد كلامي هذا غريب لكن (سكتت طويلا) ا ا ا ا ا اعتني بنفسك لو سمحت.</p><p>اندهاش الفريدوا من سذاجتها للحظة ثم ابتسم.</p><p>الفريدوا (باتسامة صغيرة) : و انتي ايضاً.</p><p>سلوى (بصيغة الأمر) : هيا يا مريم.</p><p>وقفت مريم مسافة تنظر الى الفريدوا لتشبع عينيها منه للمرة الاخيرة ثم ذهبت خلف الهانم اما سلوى فقد وقفت امام المنطاد للحظة ثم اشارت بسيفها على اليمين بقوة.</p><p>سلوى (بصوت عالي) : انه الوداع يا الفريدوا انه الوداع يا الفريدوا انه الوداع و موت.</p><p>و صعدا الى السلالم بسرعة.</p><p>شردينجر (بسعادة) : مرحبا بكن يا انسات.</p><p>و اطلقت عليه سلوى و نسفت رأسه.</p><p>سلوى (بغضب) : كل شيء سوف ينتهي الآن كل شيء سوف ينتهي الآن مع الجوكر انا قادمة سوف اراهنك ايضاً.</p><p>ودخلا المنطاد بشجاعة.</p><p>انا (بفرحة العيد) : السن رائعات السن سيدات رائعات لكن انهن الآن ملكي وحدي كلاهما لي وحدي سيدتي الجميله و خادمتي المطيعة كلاهما لي وحدي لم يعد لديك دخل بهما بعد الآن.</p><p>و احاط الفريدوا نفسه بخيوطه على شكل اقواس و اجتمعت غيوم من الوطاطيط حولنا و هو يقطع فيهم بغضب وسرعة عبر الدوران حول نفسه و يتقدم نحوي بسرعة البرق و انا اتراجع الى الخلف بنفس السرعة هو يتقدم خطوات فأتراجع انا نفس الخطوات بتناسق شديد كأنما نرقص الدبكة العربيه.</p><p>انا (بسخرية) : هل غضبت يا شينجامي أغضب أغضب أكثر اليوم سوف اضع حد لرقصاتك الغبية هذه.</p><p>و رفعت مسدسي نحو رأسه و احاطت خيوطه بيدي حتى الكتف و سحبها الفريدوا ممزقت زراعي و كتفي بأكمله الى اشلاء.</p><p>و احاط بي رجلي و زراعي و سحب خيوطه العنكبوتيّة الحادة من جديد و مزق رجلي و زراعي ايضاً و نمت من جديد الى أطراف دمويّة سوداء كبيرة و شفافة و احاط بي رجلي و القاني على الجدار بقوة و صعدا بي الى السطح ثم عاد بي إلى الرصيف و انا الابتسامة لا تفرق و وجهي و انا تحولت الى بركة من الدم و خرج منها كلب كبير اسود بحجم سيارة نصف نقل و اخذ يزمجر في وجه الفريدوا.</p><p>الفريدوا (ببرود) : رازور كلب الشيطان كلب الصيد.</p><p>و أشار عدة إشارات سريعة بخيوطه و تمزق رازور اربا.</p><p>الفريدوا: لا تنبح ايها اللقيط.</p><p>الفريدوا (بسخرية) : ماذا سوف تفعل الان ماذا سوف تخرج الآن يا مصاص الدماء ڤينوم انك الآن مجرد مصاص دماء عادي.</p><p>و انا اخرجت يدي من البركة الدموية و امسك بي جاكال و ضغطت على الذناد و انفجر المسدس مع اصابعي بقوة.</p><p>الفريدوا (بسخرية) : هل نسيت من صنع لك هذا المسدس انه قد صونع لأجل قتل ايسكاريوت و انا لست ايسكاريوت.</p><p>و خرج من اشلاء رازور احد ما.</p><p>(في منطاد الرائد)</p><p>الرائد (بدهشة) : انه ذالك الرجل اه امم امم اه أجل انه احد الاخوين.</p><p>دوك: انه لوك يا سيدي اسمه لوك ڤالنتاين.</p><p>(في ساحة المعركة)</p><p>الفريدوا (بفرحة) : انا لم اتوقع ان تخرج الآن يا لوك ڤالنتاين بما انك كنت تعمل لدى الرائد فسوف استخدمك مجددا.</p><p>خرج لوك مليئ بالدم الاسود ورائحته مقذذة كمن خرج من المسنقع و احاطت به الخيوط و انغرزت في جسمه الخيوط و تحولت الى عروقه و هو يصرخ مثل العاهرات على السرير و كذالك فعلت الخيوط مع اشلاء رازور حتى جمعته من جديد الى كلب مرقع بالخيوط الفضية وهجما معا علي.</p><p>انا (بسخرية) : يبدو إنك كنت حثالة صعبه الهضم ايها الوغد لوك ڤالنتاين.</p><p>و أطلق لوك النار على معدتي و عضني رازور و ابتلع قدميي وانا ركلته بقوة داخل بلعومه و افلت من فمه و اخرج لوك سيف لوك و اطلقه على صدري و غرز رازور أنيابه في حتى ابتلع نصفي السفلي و لوك يركب على رأسه و انا اخرجت مسدسي الاخر و عمرته بين انيابي الطويلة التي استخدمها لشرب الدم و اخرجت سيف لوك من صدري و طعنت به رازور على رأسه بقوة وتناسرت الدماء على وجهي.</p><p>انا (بسخرية) : يبدو إنك كنت افضل من ذلك يا لوك ڤالنتاين يبدو انه لم يكن هدرا عليك ان اطعمتك للكلب لقد حصلت على لعبة ممتعه يا الفريدوا لكن كيش ملك.</p><p>و اطلقت على لوك ڤالنتاين في دماغه ونسفته نسفا.</p><p>الفريدوا: يبدو ان لعبتي قد تحطمت لكن انها النهايه يا ڤينوم.</p><p>و اخذ الفريدوا يرتجف بشدة و خيوطه تتراقص بسبب ارتجاج يديه.</p><p>(في منطاد الرائد)</p><p>دوك: يبدو انه كما توقعنا اننا استخدمنا طرق قاسية لتحويله إن جسده لن يصمد اطول من هذا.</p><p>الرائد (بثقة و بسعادة غامرة) : لأ اننا منحناه كل شيء في استطاعتنا و سلبنا منه كل شيء يمكن سلبه سيدته معتقداته ولائه لقد لقد راهن على كل شيء و لم يجدي لذا تديّن منا نحن الياكوزا حتى لو تضاعف دينه الى اضعاف المرات حتى لو أشرقت عليه الشمس و تدمّر جسمه بالكامل و تضاعفت فائدة دينه الى اضعاف ان ذالك الرجل قد راهن على كل شيء مثلنا تماماً فقد راهنا على كل شيء في قتال ليلة واحدة ان القدر قد وزع اوراقه و اللعبه من جولتين و الفوز من جولة واحدة إن خصمه هو الجوكر اذا أرنى من انت يا الفريدوا طوماس بالكون.</p><p>(في ساحة المعركة)</p><p>الفريدوا اخذ يرجف و وقف بصعوبة و ازال الغبار عن طريقه.</p><p>انا كنت اقف فوق جثة رازور بفخر و جسمي قد تجدد من جديد.</p><p>الفريدوا (بصرخة غضب) : انها النهايه يا ڤينوم لقد حاصرتك تماماً.</p><p>انا (بسخرية) : اوه حسنا انا ايضاً اريد ان اضع حد لرقصاتك الغبية هذه بسرعة.</p><p>و الفريدوا قيد جسمي كله بالخيوط الفضية العنكبوتيّة الحادة الخاصة به خيط حول خصري و خيط حول كل طرف من اطرافي على حدى و سحب الخيوط و تحولت الى معدة و عنق ورأس فقط الباقي كله تمزّق و الدم ينزف مني كالنهر و تصنمت و على وجهي علامات الدهشة.</p><p>الفريدوا اخذ يرجف و وقف بصعوبة.</p><p>الفريدوا (بتألم) : جسدي ينهار لا ليس بعد يجب ان ادمره يجب ان انتزع قلبه بسرعة قلبه قلبه.</p><p>و اخذ انبوب معدنيّ من انقاض احدى المباني و اتجه نحوي يمشي بصعوبة و انفاس مقطوعة و هو يردد: قلبه قلبه.</p><p>و غرز الأنبوب في صدري و انا ابتسمت بسخرية.</p><p>الفريدوا (بهلع) : لا انه ليس هو أنه ليس هو أنه ليس ڤينوم.</p><p>و تلقى لكمة من الخلف وسقط على وجهه بقوة.</p><p>انا كنت اقف خلفه و جسمي اصغر من ذي قبل.</p><p>(العمر الظاهري 18 الطول 160سم و ارتدي بدلة بيضاء و قميص ابيض و كرفتة بيضاء و بنطلون ابيضّ و حذاء ابيض و عيني خضراء و وسيم جداً اشبه جاستن بيبار) انا (بسخرية) : ماذا يا شينجامي أنهض لا تقول لي إنك قد هذمت من أول لكمة إنك استخدمت طرق رخيصة للتحول إلى مصاص دماء لذا فإن جسمك لن يستطيع التجدد و لن يحتمل إنك لن تستطيع المحافظه على شكلك هذا اعني شكلك اليافع هذا الى ماذا سوف تتحول الآن هل سوف تعود عجوز كما كنت لأ بل سوف تعود الى سن اصغر.</p><p>و امسك الفريدوا بمكان اللكمة التي انطبعت على وجهه اخذ يرجع الى سن 18سنة.</p><p>الفريدوا (بغضب) : ماذا تفعل لا تمازحني.</p><p>انا (بسخرية) : اهلا يا شينجامي لقد مضت 60 عام انا لا امزح من يمزح هو انت انا اجاريك في مسرحيتك فحسْب إن هذا قتال صغار مغفلين اما بالنسبة الى سبب خيانتك لنا يا لك من صغير ضعيف الذاكرة إن هذا لا يهمني أبداً إن راجعت التاريخ فأن السبب واضح انك اردت هذيمتي منذ 60عام و هذمتك و الآن انت اصبحت خايف من ان تنسى خايف من التقدم في السن خايف من ان يقال إن الفريدوا طوماس بالكون قد عاش خادم و مات خادم بلا قيمة إن هذا هو سببك و سبب ايسكاريوت و سبب ذالك الرائد لقد اردتم هزيمتي لكي تشعرو بالفخر لكي تشعرو بأنكم حققتم شيء في حياتكم لكي تشعرو بأنكم ابطال لكي لا تنسو فالتاريخ لا يزكر الفاشلين لكن هذا بالنسبة لي مجرد قتال صغار انا لا امزح من يمزح هو انت.</p><p>و اقتربت منه و جلست امامه و اشرت له بمعنى تعال.</p><p>انا: لا تعبث معي من يعبث هنا هو انت لذا تعال لنمرح ايها الصغير الشقي...... يتبع.</p><p>(تقرؤن في الجزء القادم)</p><p>الرائد: انت قد هزمت يا ڤينوم.</p><p>(تقرؤن في الجزء القادم)</p><p>الرائد: تعالي يا انسة سلوى شاهدي مشهد لن يعرض من جديد لحظة زوال نوسڤيراتو.</p><p>(تقرؤن في الجزء القادم)</p><p>سلوى: هذا أمر يا اليكس لا تختفي.</p><p>(تقرؤن في الجزء القادم)</p><p>انا: لأ انه الوداع يا سيدتي.</p><p>(الجزء القادم بعنوان: اكثر اللحظات حزنا لحظة زوال نوسڤيراتو)</p><p></p><p></p><p>(الجزء الثامن بعنوان: اكثر اللحظات حزنا لحظة زوال نوسڤيراتو)</p><p></p><p>انا لكمت الفريدوا لكمة على عنقه القته في الهواء و امسكته من ساقيه و دورت به دورة كاملة بسرعة و القيته في سيارة مشتعلة وهو مد خيوطه نحوي وانا أمسكت بها و سحبته منها حتى عاد إلي و خنقته بقوة وهو يرفس كخروف مزبوح.</p><p>انا (بسخرية) : لا تعبث معي يا جون بول حتى ايسكاريوت بعظمته لم يستطع هزيمتي فكيف لفتى صغير مغفل شاحب الوجه مثلك ان يفعل.</p><p>و ركل الفريدوا يدي و قفذ في الهواء وقطع لي كلتا يدي و تجددت بسرعة.</p><p>(في منطاد الرائد)</p><p>كانت سلوى تمشي ببطئ نحو جنود ملينيوم و هم يطلقون عليها بغزارة و تحولت يد مريم الدموية السوداء الى سوط رفيع وتصد الرصاص عن سلوى و تطلق من رشاش سداسيّ الفتحات عليهم و تمزقهم بغضب و سقط اخر جنود ملينيوم و هو يبتسم.</p><p>اخر جنود ملينيوم (بسعادة غامرة) : هل سوف تكونين حتفي هل سوف تكونين حتفنا.</p><p>و قطعت مريم رأسه بسوط يدها الدموية السوداء و طارت رأسه و الابتسامة لا تفارقه.</p><p>سلوى (بتعجب) : انهم جميعا يموتون و الابتسامة لا تفارقهم نعم فهذا ما جاء بهم إلى هنا في المقام الاول.</p><p>مريم (بصرخة غضب) : إن كنتم تريدون الموت فأشنقو انفسكم اشنقو انفسكم قبل خمسين سنة.</p><p>الرائد (عبر مكبر الصوت) : لأ هذا ما لأ نستطيع فعله يا عزيزتي إن العالم أجمع على نسياننا إن العالم أجمع على اننا اصبحنا بلا حاجه الينا لكن نحن لا نزال نذكر انفسنا نحن لا نزال بحاجة الى انفسنا نحن لا نزال نبحث حول العالم عن موتنا نحن لا نزال نؤمن إن هناك ساحة معركة تريدنا إن العالم واسع لابد من معركة لنا لابد من خصم يقاتلنا لابد من خصم يستحق قتلنا إن الموت هكذا لانريده إن الموت هكذا مشين بالنسبة لنا لهذا انتم غالين عندنا فأنتم هم اعدائنا المسلحين الغالين علينا فأنتم هم اعدائنا الذين تستحقون قتلنا فأنتم هم من تجعلونا نسنتحق الموت لانكم انتم تستحقون قتلنا. و التقتن ليجدن ديابلوس يقف أمام زاوية الطريق و أشار لهن الى لافتة صغيرة مكتوب عليها (الرائد في الطابق الثاني غرفة رقم 55).</p><p>مريم (بغضب) : اذهبي يا سيدتي اذهبي و اقتلي ذالك الرجل اذهبي و اخرسي ذالك الرائد فأنه لم يعد مسموح له بنطق كلمة مخبولة اخرى لا بل ولا حرف واحد اخر اذهبي ارجوك.</p><p>سلوى: حسنا انا ذاهبة لكن هذا أمر يا مريم لا تموتي لن اسامحك إن خالفتي هذا الأمر مفهوم لن اسامحك أبداً.</p><p>و تقدمت سلوى نحو ديابلوس و وقفت امامه وهمست له.</p><p>سلوى: احسنت عملا ايها الكلب الصادق.</p><p>و انحنى لها ديابلوس بطريقة مسرحية و صعدت سلوى السلالم بثقة.</p><p>(في مكتب الرائد)</p><p>كان يشاهد نزالي مع الفريدوا بتركيز شديد.</p><p>الرائد: لقد اقترب الوقت الموعود هيا يا نوسڤيراتو ابدئ الحفل لماذا تماطل ذالك الغلام المغفل انهي الأمر بسرعة لكي تبدء اخر حفلاتك.</p><p>(في ساحة المعركة)</p><p>الفريدوا كان يهاجمني بخيوطه بكل ما لديه من قوة لكن انا اتفادى بسهولة فماكان يحدث في السابق ليس سوى مجرد كرم أخلاق مني فهو قد أنقلب على سيدته و حول نفسه الى مصاص دماء من اجل اللعب معي كانت سوف تكون وقاحة مني إن قتلته بسرعة و اخذ العرق ينزل منه بحرا و انا لم المسه بعد و اخيرا امسكت بي خيوطه و سحبته منها حتى عاد إلي و صفعته بقوة.</p><p>انا (بسخرية) : هل علمتك هذه الصفعة اي شيء هل ظننت حقا انني سوف اقاتلك بنذاهة انا لا اهتم لماذا خنتنا او على ماذا راهنت حياتك التافه إنك مجرد خائن و انا منذ ان ولدت لم اعفو عن خائن قطعا لأ إن موتك يجب ان يكون سريعا كما انني اتضور جوعا.</p><p>و افلته و و رفعت يدي الى السماء و طق طقت اصابعي إشارة البداية.</p><p>انا (بصوت يملئه الشر) : ايها الاوغاد الممزقين على التراب انهضو فإن سيدكم يناديكم انتهى وقت النوم عودو الى القلعة و اجلبو معكم الضيوف الكرام.</p><p>و اخذت الدماء المسكوبة على كل الجزيرة و التي داخل الجثث المعلقة على الاوتاد و الممزقة على الأرض تتجمع مثل الانهار دماء الزومبي التابعين لي و الزومبي التابعين للرائد و دماء ملينيوم و دماء الحملة التطهيرية التاسعة و دماء الكهنة السفاحين و دماء مواطني العاصمة كل الدماء تتوجه نحوي و نزلت داخل المجاري و خرجت منها و كان شردينجر يقف على مبنى مرتفع و قطع رأسه بفأس و سقط و هو يضحك بسعادة غامرة.</p><p>الفريدوا (بغضب) : لأ بل سوف اقتلك مهما يحصل توقف ايها الرائد اوقف هذا الآن.</p><p>الرائد (عبر مكبر الصوت) : لأ إنك متاخر جداً كم تظن ان نوسڤيراتو يمتلك من ارواح الآن 10مليون 20مليون 50مليون لقد ضاعت حياتك كلها سدى الآن إن الفرصه التي تأتّى مره في العمر لقتل نوسڤيراتو قد جائتك مرتين منذ العام 1953 و الآن ورغم كل هذا لم تستطع ان تجعله يتعرق حتى إن هذا هو حدك يا فتى.</p><p>انا (بسخرية) : إنك متاخر جداً يا غبي.</p><p>و ركل الفريدوا يدي و قطعني نصفين و تجددت بسرعة و هو ادخل قنبلة بداخلي أثناء تجددي و تمزقت اربا و تجددت بسرعة مجددا.</p><p>(عودة الى مريم و ديابلوس)</p><p>رفعت مريم سلاحها في وجه ديابلوس لكن لم تجده فقد اختفى و ظهر امامها بسرعة لا تدركها الابصار و هي تصدت لي ركلته بسلاحها و انكسر من قوة الركلة و طارت بعيدا عنه و نهضت بقوة و تحولت يدها الدموية السوداء الى سوط رفيع و هجمت بها عليه لكن هو مزق ثيابه و نما له فراء كثيف وفم ذئب و اصبح بحجم الغوريلا و اخذ يعوي بقوة و هجم عليها و قطع لها يدها الدموية السوداء بأنيابه و مزق وطاويطها التي هاجمته بي مخالبه في الهواء و ركلها عدة ركلات متتابعة وهو لايزال في الهواء و نزل و امسكتها من عنقها و انغرزت مخالبه فيها و سحبها على الجدار بسرعة حتى انسلخ نصف جلد وجهها الجميل و القاها ارضا بقوة و انغرز انبوب معدنيّ في ظهرها.</p><p>مريم لنفسها <em>لأ هذا مستحيل لأ يمكنني هذيمة هذا الوحش أبداً</em>.</p><p>مايكل (داخل عقل مريم) : ماذا تقولين إن الانسة التي اعرفها ليست بهذا الضعف.</p><p>مريم: لكن.</p><p>مايكل (داخل عقل مريم) : لا يوجد لكن انهضي وقاتلي.</p><p>و امسك ديابلوس بمريم من شعرها و الصقها مع الجدار و قضم كتفها بقوة.</p><p>مايكل (داخل عقل مريم) : هل انتي راضيه بهذا الضعف لقد جعلتي الكللابب تأكّل من لحمك.</p><p>مريم لكمت ديابلوس على عنقه لكمة القته بعيدا عنها و ركلت انبوب معدنيّ كبير في جانب حائط المنطاد و انفجر مطلق غاز ابيض كثيف حجب رؤية ديابلوس عنها.</p><p>مريم (بأنفاس مقطوعة) : أنه قوي لكن لا يوجد شخص لا يهذم.</p><p>مايكل: احسنتي و الآن ماذا سوف تفعلين.</p><p>قفذ ديابلوس من وسط الغاز و ركلها بقوة على معدتها لكن هي امسكت بي رجله و ركلته عدة ركلات متتابعة على صدره و فمه و عنقه و تراجعت مبتعدة عنه و اطلقت يدها الدموية السوداء على شكل خيوط سوداء من الدم.</p><p>مريم (بسعادة غامرة) : نلت منه.</p><p>مايكل: لأ لم تفعلي لا تكوني مغرورة اصيبي شيء يمكنك اصابته.</p><p>و نزل ديابلوس على اصبع يد واحد و دار في الهواء بسرعة و احاطت به وطاويطها وهو مزقهم بمخالبه و اختفى و ظهر خلفها و قبل ان يعضها على ظهرها هي تدحرجت على الأرض و هو ركل صناديق معدنية صغيرة كثيرة موضوعة على جوانب المنطاد و تناثرت اوراق نقدية من كل العملات الأوربية و قطع نقدية ذهبية و فضية و امسكت مريم شيء ذهبي و عندما قربته من عينيها اتضح انها سن ذهبية.</p><p>مريم (بتعجب) : هل هذا.</p><p>مايكل: نعم انها الثروات التي نهبوها من مستعمراتهم أثناء الحرب العالمية الثانيه بنوك و مستندات و حتى المناذل وهذه على الارجح حشوة سن احدهم قد اقتلعت منه بالقوة انهم بالنسبة لي لا يستحقون اسم جيش ولا منظمة بل مجرد مجموعة من اللصوص مع مميّزات خاصة.</p><p>و قفذها ديابلوس بي شيء فضي صغير وهي امسكته وقربته من عينيها اتضح انها سن فضية صغيرة.</p><p>مايكل: ياله من كلب لطيف أنه يطلب منك ان تقتليه بها أخيرا فهمت إن كلب الحروب هذا يريد الموت.</p><p>مريم (بسخرية) : إن كان هو كلب حرب فماذا تكون انت ايها القائد ڤيرنالوت.</p><p>مايكل: ها ها ها ها اصبت.</p><p>مريم (بجدية مزيفة) : و ايضاً توقف عن شرب السجاير بداخلي لو سمحت.</p><p>و تفتادت مريم لكمة من ديابلوس و قرزت انيابها على ركبته عندما حاول ركلها بها.</p><p>مريم: امسكت بك.</p><p>مايكل: اعتبر هذا انتقام احدهم منذ العام 1945.</p><p>و انغرزت يد مريم الدموية السوداء في صدره مع السن الفضية.</p><p>مايكل: هذا لانك قد وضعت يدك على امرأة احدهم ايها الكلب اللعين وداعا ايها الكلب الحربي.</p><p>و سقط ديابلوس و الابتسامة لا تفارقه و أصدر عواء سعيد و مات اخيرا.</p><p>مريم: انه كصغير استيقظ من حلم سعيد.</p><p>مايكل: نعم هيا فلنذهب و نقضي على البقية فالاحلام لا تدوم الى الابد.</p><p>مريم: نعم هيا لكن لحظه واحده ماذا كنت تعني بي إمرأة احدهم ايها القائد ڤيرنالوت.</p><p>و لم يرد عليها أبداً و توجهت عبر السلالم المشتعله بسرعة.</p><p>(في ساحة المعركة)</p><p>كنا انا و الفريدوا نسمع اصوات الانفجارات داخل المنطاد.</p><p>انا (بسخرية) : انها النهاية إن سيدتي سوف تقتل سيدك و اتباعي سوف يقتلون اتباعك و من ثم انا سوف اقتلك انا لا اهتم لماذا راهنت حياتك التافه لكن أوكد لك أنه لم يكن الرهان الرابح ها ها ها ها ها.</p><p>و قطعني نصفين و تجددت بسرعة و قطع لي راسي و تجددت بسرعة.</p><p>(في مكتب الرائد)</p><p>الرائد: انه قد بدء بناء جدران قلعته من جديد نعم انا لم اعتبره بشر منذ البداية بل لم اعتبره مصاص دماء حتى انه قلعه محصنة لعينة اذا كيف اهذمه هذا ما كنت افكر فيه منذ خمسين سنة ماذا لديه هو أنه يستيطيع تجديد نفسه و لديه تلاميذ يساعدونه تدعمه دولة كاملة و يتملك القدرة على التحكم في العقول و قوي بشكل لا يوصف و يشرب دماء الآخرين لكي يحافظ على حياته و عندما يحاصر يطلقهم كجيوش و لديه سحر مرعب و ماذا لدي انا لا شيء فأنا بشري في النهاية لكن.</p><p>(في ساحة المعركة)</p><p>الرائد (عبر مكبر الصوت) : لقد هزمت يا نوسڤيراتو.</p><p>انا (بسخرية) : انا هزمت من قبل من يا ترا ها ها ها ها ها هل فقدت ما تبقا من رشدك اخيرا يا زميلي في الجنون.</p><p>و تصنمت عيناي على منظر شروق الشمس.</p><p>انا لنفسي *ما هذا اه انه ما أراه دائما *</p><p>(قبل 4000سنة في اطلانتس)</p><p>كنت اقف خلف جيوش من 300الف مصاص دماء و كان جايانوس (شاب يرتدي ثياب الاغريق التي من قطعة واحده اوف وايت و حذاء من الخشب فرعوني الملامح و لديه عين واحدة مقلوعة و سلسلة من الذهب على عنقه) يقاتل جيوشي ببسالة منقطعة النظير و خلفه حفنة من المقاتلين وعلى ظهره مئات من السهام ويعرج مسنتد على رمح طويل.</p><p>جايانوس (بصرخة غضب) : مهما اختبئت خلف جيوشك سوف اصلك و امزق قلبك ايها الملك الجبان تعال إلي.</p><p>انا (بسخرية) : ها ها ها ها هل فقدت عقلك يا جنرال جايانوس تهزمني انا حسنا ها انا قادم.</p><p>(عند شروق الشمس)</p><p>كنت مطعون بي 10000حربه و اسقط في اعماق المحيط و تصنمت عيناي على منظر شروق الشمس.</p><p>(قبل 1000سنة في سيبيرا)</p><p>كنت وسط عواصف من الثلوج و امامي 15مليون مصاص دماء و زومبي و مستذئبين وكان الجنرال ماركوس يقف (رجل عجوز ذي ملامح روسية عينين خضراء شعر كان طويل لكن مشتعل بالنار الآن و درع من الحديد مكسر وينزف من كل شبر في جسمه) مع 1000جنديّا فقط و نصفهم ممزقين.</p><p>ماركوس(بغضب) : مهما حاولت لن تدخل هذه الأرض قطعا انك سوف تقتل على يدي هنا يا ڤردريك ماهان.</p><p>انا (بسعادة غامرة) : اوه كم احبكم ايها البشر هيا تقدم يا جنرال سوف امزقك اربا و اجعل رجالي لا بل وحوشي سوف يأكلون كل شيء في بلادك نساء رجال عجائز صغار ماشية كل شيء سوف احيلها الى رماد.</p><p>(عند شروق الشمس)</p><p>كنت مقيد بخشب الإعدام ذي الفتحات الثلاثه و تصنمت عيناي على منظر شروق الشمس و قطع لي راسي بفأس كبيرة.</p><p>(قبل 100عام في دولة هيلسينج)</p><p>كنت اقف خلف 25مليون زومبي و مصاص دماء و سحره وكان ڤان هيلسينج يقف مع حفنة من تلاميذ الاكاديميه.</p><p>ڤان هيلسينج (بغضب) : لقد انتهى كل شيء سوف احررك من سجن الظلام الابدي الآن يا نوسڤيراتو.</p><p>انا (بسخرية) : باختصار هل تقول انك سوف تهزمني انا يا بروفسور هيلسينج تعال اذا أرنى هذا.</p><p>(عند شروق الشمس)</p><p>كنت اسقط وسط كومة من جثث جيشي و هناك وتد على قلبي و تصنمت عيناي على منظر شروق الشمس.</p><p>(عودة الى الوقت الحالي)</p><p>انا لنفسي <em>آه انه ما أراه دائما عندما اموت و في كل مره اتسائل كيف يكون ضوء الشمس بهذا الجمال الساحر و أحرم منه كيف</em></p><p>وبدء نور الشمس الخافت الجزاب يحرق وجهي ببطئ لي اول مره منذ 100عام فأنا عندما اكون نوسڤيراتو لا اتئثر به أبداً.</p><p>وبدء جسمي يختفي ببطئ.</p><p>(في مكتب الرائد)</p><p>كان يشاهد لحظاتي الاخيره بسعادة غامرة و كسرت سلوى الباب بركلة قوية و تقدمت نحو الرائد بغضب و اطلقت النار عليه لكن رصاصاتها اصتدمت بالزجاج المضاد للرصاص الفاصل بينهما</p><p>الرائد (بسخرية) : اعتبري هذه حصانة القائد.</p><p>سلوى (بغضب) : لا تمازحني.</p><p>الرائد (بهدوء) : انا لا امازحك انا لم ادعوك الى هنا من اجل القتال على الاقل ليس بعد انا ناديتك الى هنا من اجل مشاهدة عرض ممتع فلا شيء افضل من مشاهدة عرض ممتع بصحبة اجمل النساء على الإطلاق و في افضل مقعد على الإطلاق تعالي يا انسة سلوى شاهدي لحظة تعرض مره واحده في العمر لحظة زوال نوسڤيراتو الى الابد.</p><p>سلوى نظرت الى الشاشات التي تبث عرض مباشر لنهايتي.</p><p>سلوى (بغضب) : ماذا فعلت له.</p><p>الرائد (بسخرية) : انا لم افعل له شيء بعد بل انتي الملامه على هذا فأنتي لم تعلميه ان لا يأكل من الأرض لكن لا فائدة فهو ملك الولائم في النهاية و كما نجد في كل العصور إن الدكتاتور يشرب شراب مسموم دائماً ها ها ها ها ها ها ها.</p><p>سلوى: ماذا تعني.</p><p>الرائد: انه قد شرب دماء شردينجر لذا فبالطبع قد اخذ قدرات شردينجر وهو يملك نفس قدرة قطة شرودينجر (في رواية اليس في بلاد العجائب) على امتصاص نفسها و اخراجها من كل مكان فهو ما دام في وعيه في كل مكان و ليس في أي مكان لكنه الآن قد ازاب نفسه في ملايين الأرواح داخل نوسڤيراتو فهو الآن ليس في وعيه فماذا تعتقدين انه سوف يحدث انه الآن لا يستيطيع الوجود في اي مكان لذا ف نوسڤيراتو ليس في أي مكان ايضاً أنه الآن مجرد مجموعة من الارقام الخيالية في خوارزمية الكون.</p><p>(في ساحة المعركة)</p><p>انا (بذهول) : ها ها ها ها ها كم انت بارع ايها الرائد هل هاجمتني من الداخل.</p><p>و تحولت عيناي الى اللون الابيض بدون ذرة سواد.</p><p>انا (بصوت يملئه الشر و بصيغة الأمر) : هياون هاشذا ناوكين كلادراس ميخارون ماكونياسسي.</p><p>(ملحوظة هذه الكلمات بلغة قبيلتي الشعبيه لكن سوف نعتبرها بلغة مصاصي الدماء العتيقة و تعني: ايها الاوغاد امركم بأن تفتحو اعينكم اروني من منا الخائن هيا. و في هذا العصر لا يعرف معناها سوى الرائد و انا و سلوى فقط.)</p><p>و برزت في كل شبر من جسمي عيون كثيفة صغيرة بشتا الالوان و على طرف اصبعي الإبهام ظهرت عين شردينجر و غمزت لي.</p><p>انا (بسخرية) : ها ها ها ها اذا انه انت ايها القط اللعين لا بئس سوف نسوي هذا الأمر بيننا في الجحيم.</p><p>سلوى (عبر اللاسلكي) : انه أمر يا اليكس لا تغمّض عيونك قلت هذا أمر يا اليكس لا تختفي ارجوك ارجوك.</p><p>انا (بسعادة غامرة) : لأ انه الوداع يا سلوى لقد استمتعت بخدمتك.</p><p>و عضضت اصبعي الإبهام بقوة.</p><p>انا (بلغة مصاصي الدماء العتيقة) : أذهب إليها احمها دائما و أبداً لا تفارقها.</p><p>و تحولت دمائي الى وطواط صغير جداً لا يرى بالعين المجردة و دخل المنطاد و و دخل عبر فتحه انيابي في عنق مريم و اندمج مع دمائها.</p><p>و بدء جسمي يختفي ببطئ حتى لم بتبقى مني سوى راسي فقط و جائ شبح كونان اليكسان و عانق رأسي ما بين بزازها الكبيرة العارئة.</p><p>كونان (بحنان) : انك تحبها حقا صحيح اذا هل كلمه بحبك صعبه عليك لهذه الدرجه انطقها قبل فوات الاوان هيا قولها معي ب ح ب ك.</p><p>انا (بسعادة) : لا تكوني سخيفة انا حقا احبها لكن ليس كما يعتقد دماغك الذي ابلاه العصر انا احبها مثل ابنتي او تلميذتي النجيبة او حفيدتي التي جعلتني فخورا بها.</p><p>و تلاشيت وطارت قطعة وشاح باليه كانت قد اهدتها إلي والدت سلوى منذ زمن طويل و امسك بها الفريدوا وهو يضحك.</p><p>الفريدوا: ها ها ها ها لقد زال اخيرا لقد مات اخيرا ها ها ها ها ها (و عض شفتيه) لأ ليس هذا ما اردته حقا لقد اردت هزيمته بنفسي ترا هل ضاعت حياتي سدا حقا.</p><p>و اخترقت رصاصة قناص قلبه بقوة و التصق مع انقاض مبنى مشتعل.</p><p>على مسافة بعيدة كان جنكيز منبطح على الأرض و يصوب بندقية قنص على الفريدوا و قرأ شفتيه عبر المنظار.</p><p>الفريدوا (يقرأ جنكيز شفتيه عبر المنظار) : اطلق اطلق اطلق اكتر اطلق كل ما لديك من رصاص.</p><p>جنكيز (بغضب) : نعم سوف اطلق عليك سوف امزقك اربا هل تقول انك مصاص دماء هل تقول انك شينجامي سوف امزقك اربا سوف اقتلك حتما.</p><p>و اخذ بطلق كل مالديه من رصاصات على الفريدوا حتى نفذت رصاصات البندقيه و كان يلف شاش طبي حول جراح فمه و اخرج مسدسه و اخذ يعرج نحو الفريدوا و يطلق عليه من المسدس حتى اقترب منه.</p><p>الفريدوا (بسخرية) : نعم يمكنك ان تطلق علي لكن لست انت من سوف يقتلني.</p><p>و عندما اقترب منه جنكيز وجد خيوط عنكوبتية فضية التفت حول يده و ساقه و سحب الفريدوا الخيوط و انقطعت يد و ساق جنكيز و سقط ارضا بقوة و اخذ الفريدوا يعرج نحو المنطاد.</p><p>جنكيز (بغضب) : انتظر ايها الحقير انا لم انتهى منك بعد تعال انا من سوف يقتلك ولا احد سواي.</p><p>(في مكتب الرائد)</p><p>اخذت سلوى تطلق على الرائد بكل رصاصة في مسدسها ثم اخرجت سيفها و طعنت به الزجاج المضاد للرصاص و انكسر السيف بقوة.</p><p>و كسرت مريم ما تبقا من الباب بقوة و كانت تحمل مدفع رشاش سداسيّ الفتحات و اطلقت على الرائد.</p><p>الرائد (بسعادة غامرة) : نعم اطلقن علي فأنا كنت اعلم منذ البداية انكن من سوف يقتلنني و ليس نوسڤيراتو فأنا من سوف يهزم نوسڤيراتو إن نوسڤيراتوهو عدوي اللدود و انا هو عدوكن اللدود فلذا ماذا تنظرن إن عدوكن اللدود يقف هنا.</p><p>و فتح لهن يديه كأنه يريد عناقهن.</p><p>الرائد: هنا يقف عدوكن هنا يقف.</p><p>و الصقت مريم مدفعها على زجاج الرائد و اطلقت لكن لم يخدش حتى.</p><p>الرائد: يبدو انك بالغت في صنعها يا دوك لقد جعلتها صلبة أكثر من اللازم.</p><p>و انتزعت مريم جهاز إطلاق الصواريخ البالستية من قاعدة المنطاد و وجهتها نحو الرائد.</p><p>الرائد (بسعادة غامرة) : انها من عيار 808انني اعشقها.</p><p>سلوى (بغضب و بصيغة الأمر) : اطلقي يا مريم اطلقي يا مريم ابحثي و دمري ابحثي و دمري.</p><p>و فردت يدها بجانبها بقوة.</p><p>و اطلقت مريم الصاروخ و نسفت الزجاج المضاد للرصاص مع نصف جسم الرائد.</p><p>سلوى (بذهول) : ما هذا.</p><p>كان نصف الرائد ممزق و ظهرت اجزائه المعدنية التي ابقته على قيد الحياة لي 50سنة.</p><p>سلوى: هل هذه حقا حقيقتك ايها الرائد يالك من وحش.</p><p>الرائد: ياله من كلام وقح منك يا انسة سلوى انني انسان بالكامل حتى لو كنت مجرد دماغ في زجاجة حتى لو كنت مجرد ذاكرة في حاسوب ضخم فسوف اظل انسان بالكامل فإن البشر ليسو سوى كائن زو عقل و إرادة ارجوك لا تخلطي بيني وبين نوسڤيراتو فهو مجرد مسخ يعيش على دماء و ذكريات الآخرين فهو مجرد وحش ذو إرادة مشتركة وعقلية تجمع بين عقول ملايين البشر و المسوخ ومن يكون مثله فهو ليس كائن حتى انا واثق إن الخلود و القوة الجبارة نعمة لكن هذا لا يرضيني فما هو لي سوف يظل لي وحدي لذلك انا معجب به لهذا السبب انا اكرهه لهذا السبب هو عدوي اللدود.</p><p>وتقدمت سلوى نحوه ببطئ و سحبت مسدسها و ناولتها مريم خزنة جديده و اخذت تطلق عليه وهو سحب مسدسه و اخذ يطلق عليها و يخطيئها وهي تخطئه من شده التوتر حتى اصابها في عينيها وهي أصابته بين عينيه.</p><p>الرائد: لقد اصبت لي اول مره في حياتي كلها ها ها ها ها كم كانت حرب جيدة كم كانت حرب رائعة.</p><p>ومات الرائد اخيرا.</p><p>و جائت ملايكى و عانقته.</p><p>ملايكى (بسعادة غامرة) : نعم يا سيدي لقد كانت حرب رائعة حقا.</p><p>و وجهت مريم المدفع نحو ملايكى لكن سلوى اشارت لها ان لا تفعل.</p><p>سلوى (بإذدراء) : انها على الرغم من منظرها المقرف لكنها بشريّة و مهمتنا هي حماية البشر اي ما كانو.</p><p>و انحنت امام الرائد.</p><p>سلوى (ببرود) : هل كانت حرب رائعة ايها الرائد لأ بل كانت مجرد مهزلة لا تستحق ان يطلق عليها اسم حرب حتى انها كانت مجرد نهاية لميتتك التي بدئت منذ خمسين سنة مضت.</p><p>و تقدمت نحو مريم و التفتت الى الرائد.</p><p>سلوى: مهما زعمت إنك بشري فأنك وحش لم تعد تملك ذرة انسانية حتى لذا فأنه عائد حتما فإن البشر وحدهم من يستطيعون قتله.</p><p>(حقيقه إن نوسڤيراتو عائد حتما في هذه السلسلة ايضاً لكن لا تخبرو احد اتفقنا لانها كانت من المفروض ان تكون مفاجأة.)</p><p>(في قاعدة المنطاد)</p><p>كان الدوك يجمع اوراق بحوثه بسرعة داخل حقيبة كبيرة.</p><p>الدوك (بتوتر) : ماذا يجب ان افعل فقط لو حصلت على يوم اخر فإن الأبحاث سوف تصل إلى مستوى أبعد لا بل هي وصلت الى مستوى أبعد بالفعل أنه علم اعجازي لا بل معجزة علمية يوم اخر و سوف انشر ابحاثي الى كل العالم و سوف اصل في يوم ما اليها و سوف اتخطى نوسڤيراتو بكثير.</p><p>و أشار الى قطعة قماش تلف شيء ما.</p><p>و انكسر الباب بقوة و دخل منه الفريدوا و هو يعرج نحو الدوك.</p><p>الفريدوا (بسخرية) : ماذا تفعل الان ايها الدوك.</p><p>دوك: اسرع وساعدني ايها المشروع رقم واحد هيا.</p><p>الفريدوا (بسخرية) : ماذا تقول يا اخر حثالات ملينيوم ها ها ها ها انها مزحة لا تضحك حتى.</p><p>دوك (بغضب) : كيف تجرؤ ايها الحثالة كيف تجرؤ على من صنعك.</p><p>الفريدوا (بسخرية) : إن المسرحيه قد انتهت و يجب ان يخلي كل الممثلين خشبة المسرح اليس كذالك ايها البروفسور العظيم.</p><p>دوك: كيف تجرؤ على من صنعك انا سوف اتخطى نوسڤيراتو بكثير و اصل إليها الآن.</p><p>و أشار الى قطعة قماش تلف شيء ما مستدير.</p><p>الفريدوا (بجدية) : كونان اليكسان الرابعه اوه اذا هذه من كانت كتيب ارشاداتكم اذا فبعد ان هزم نوسڤيراتو في سيبيرا عثرو عليها في قصره و سكبو عليها الحمض و احرقوها و عرضوها لي اشعة الشمس و القوها الى الكللابب لكن مع كل هذا هي لم تخدش حتى فلا عجب انكم قد بدئتم بها هي لكن الآن سوف يموت الجميع انا و انتم و كل شيء سوف يتدمر معنا الأبحاث الاولية البيانات كل شيء.</p><p>دوك (بغضب) : كيف يجرؤ نموذج اولي فاشل مثلك ان يهذئ بمنظمة ملينيوم العظيمة لن اسمح لك أبداً.</p><p>و اخرج ريموت كونترول من قميصه و احاطت خيوط عنكوبتية فضية بيده و مزقتها اربا و سقطت القطعه القماشية عليه و خلفها سقط هيكل كونان اليكسان الرابعه فوقه.</p><p>الفريدوا: اصبته هوررا يالك من مسكينة يا كوكو (ما كان يناديها به ڤينوم منذ زمن طويل) أنه وقت الحريه لي ولكي.</p><p>و أشعل سيجارة و نفس منها قليلا.</p><p>الفريدوا (بحزن) : يالها من حسرة لقد اردت هزيمته بنفسي حقا يبدو انها كما قال ڤينوم مجرد مهزلة ها ها ها ها ها ها انه الوداع يا سيدتي.</p><p>وتدلت يده و سقطت السجاره من يده و مات الفريدوا اخيرا.</p><p>(في مكتب الرائد)</p><p>سلوى (بحزن) : لقد رحل الفريدوا عنا اخيرا.</p><p>و نزلت الدموع من عيني سلوى و مريم.</p><p>سلوى: حلقي يا مريم.</p><p>و تحولت مريم الى وطوايط و حملت بعضها سلوى و البقية انتشرو يجمعون التزكارات خيوط الفريدوا و وشاح والدت سلوى و بندقية ريب ڤان وينكل و اوراق توبالكن الهامبرا و حربه ايسكاريوت و سيف نرمين و نظارة الفريدوا ذات العدسه الواحدة و بدله ماكسويل التي كانت تطير مع الرياح.</p><p>(في الأكاديمية)</p><p>كان يوسف و ليوناردو و سلوى و مريم و بقية التلاميذ يقفون امام مقابر ابطال الحرب المظلمة الدامية.</p><p>سلوى: دعونا بدل ان نبكي عليهم ان نعدهم اننا سوف نمجد موتهم بأن نحمي ما ماتو لأجله.</p><p>و أدى الجميع التحية العسكرية لهم اما انا فقد كنت قد تركت بقعة ددمم على الأرض التي اختفيت فيها فحفرو الأرض و اخذوها و وضعوها في تابوتي و هم ينتظرون عودتي........ يتبع.</p><p>اعتذر عن التاخير لأن الامتحانات قربت جداً.</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء التاسع بعنوان: انا لا اهزم)</p><p></p><p>(في اللامكان)</p><p>انا كنت اقف امام جيوشي الداخلية وهم يلتفون حولي كالجراد فهم الآن اكثر من 50مليون زومبي.</p><p>انا (بصوت مرعب) : ايها الاوغاد انا سئمت من البحث عن شردينجر هنا لذا فقد قررت ان اقتلكم جميعا و ابدء في جمع اتباع جدد يمكنني الوقوق فيهم لكن انا لست دكتاتور لذا من يريد ان لا يموت على يدي من يعترض على حكمي فليتقدم.</p><p>ورفعو كلهم الرماح و السيوف و الدروع وركبو الخيل ولقمو الرشاشات استعداد لقتالي.</p><p>انا (بسعادة غامرة) : بالضبط هاؤلاء هم اتباعي الذين لا يخافون من اي شيء حتى نوسڤيراتو نفسه هيا تقدمو.</p><p>وهجمو علي من كل النواحي وانا سحبت مسدسين و اخذت ادور حول نفسي مثل إعصار غاضب واطلق عليهم مثل المطر وهم اوقفوني برماح اخترقنتي بعضها و التوت بعضها حولي حتى توقفت عن الدوران.</p><p>انا: ها ها ها ها هل نسيتوم من انتم انتم كلكم جزء من نوسڤيراتو ولن يموت نوسڤيراتو مادمتم احياء.</p><p>واصيب بعضهم بثقوب مثل التي اصبت بها انا.</p><p>(في العالم الواقعي)</p><p>كان مايكل قد استعاد عافيته وخرج الى الجنينة لكي يشم بعض الهواء النقي لكن وجد انه لا يوجد شيء سوى مجموعة من التلاميذ الجدد يتمرنون على إطلاق النار و المبارزة و كان يوسف يقف وسطهم ويراقبهم و يدربهم.</p><p>يوسف (بحزم) : رقم 66 انت قد استنذفت كل طاقتك تراجع إلى سكنات الراحه رقم 54لماذا لا تستعملي كل قوتكي عندما تلوحين بالسيف ثبتي قدميك على الأرض و شدي بطنكي و عضلاتك جيدا واضربي كما لو ان حياتك تعتمد على ذلك لان في يوم من الايام سوف تكون كذالك.</p><p>مايكل (بسخرية) : يالها من دكتاتورية ان يستغل كونهم صغار جدد لكي يتنمر عليهم.</p><p>يوسف (بصوت عالي) : هل قولت شي يا مايكل ڤيرنالوت.</p><p>مايكل: لأ لا شيء.</p><p>و ذهب إلى حافة الجنينة و وجد مريم تجلس و شاردة الذهن و عانقها من الخلف.</p><p>مريم: نحمدو على سلامتك يا قائد ڤيرنالوت.</p><p>مايكل: كنت اخشى من ان لا اراكي ثانية أخرى.</p><p>و قبل رأسها بحنان.</p><p>يوسف (بحزم) : استاذه مريم ماذا تنظنين نفسك فاعلة عودي إلى مراقبة التلاميذ.</p><p>مريم: هاي هاي استاذ يوسف.</p><p>(في مقر منظمة black plus)</p><p>جرين: (رئيس قسم التطهير الجديد شاب وسيم ايطالي الملامح لديه ندبة كبيرة من جبينه حتى أنفه يرتدي</p><p>يرتدي بدله بيضاء و بنطلون ابيض طوله 220سم و عمره 35سنة) جنكيز استعد سوف نذهب إلى اكادمية ڤان هيلسينج الآن.</p><p>جنكيز: (لقد تم هندسه جسده وراثيا مثل ايسكاريوت)</p><p>اوه انت لا تعرف كم انتظرت هذا.</p><p>(في اكادمية ڤان هيلسينج)</p><p>كان هناك شخصين يرتديان ثياب المبارزة الأولمبيّة و يضعان اقنعتها ايضاً و كانا يتبارزان بقوة و ركل الشخص البدين الشخص النحيف على قدمه و سقط ارضا و وضع الشخص الأول سيفه على عنقه لكن الشخص الثاني ركله على ساقه وفقد البدين توازنه و سقط على وجهه.</p><p>مريم صفقت و صفرت: انتهت المبارزة و الفائزة هي السيدة هيلسينج مثل العادة.</p><p>و نزعت سلوى القناع عن وجهها و ظهرت عينها المثقوبة و خصلات شعرها البيضاء و تقدمت نحو مريم و جائ جرين دوفلامينقو و خلفه اثنين من الكهنة السفاحين بالاضافة الى جنكيز.</p><p>سلوى (بصرخة غضب) : انتم ماذا تفعلون في صالة المبارزة.</p><p>جرين دوفلامينقو (بهدوء) : نحن لم نأتي الى هنا لكي نشرب الشاي مع ان لا احد احضره لنا من الاساس.</p><p>سلوى: هذا لا يمنحكم الحق في التجول في قصري كما لو أنه مقر منظمتكم انقلعو إلى غرفة الاجتماعات.</p><p>جرين دوفلامينقو (بهدوء) : حسنا حسنا لا داعي للصراخ هكذا.</p><p>و عادو عبر الممر الى غرفة الاجتماعات.</p><p>كاهن شاب: إن مقرهم كالعادة مليئ بالثغرات.</p><p>و مرت امامهم مجموعة من الوطايط السوداء و اصتدمو بهم.</p><p>وطواط 1:هاي ايها البشري الا تنظر اين تسيير ايها الحقير.</p><p>وطواط: لا تقلق فقد اخذت من احدهم تذكار سوف يذكرهم بذالك.</p><p>وكان اصبع جنكيز في فمه.</p><p>وطواط 3:لأ لأ إن الرئيسة قد منعت أكل الضيوف.</p><p>جنكيز (بهدوء) : لأ تهتم.</p><p>وعاد اصبع جنكيز كما لو انه لم يخدش حتى.</p><p>كاهن شاب(بهلع) : ماهذا.</p><p>جنكيز: انهم حراس مريم ڤيكتور انهم ماذالو اقوياء لكن لو وحدت قوتي مع الرئيس جرين قد نقضي على نصفهم.</p><p>(في صالة المبارزة)</p><p>سلوى (بصرخة غضب) : وانتي الأخرى اين ذالك اللعين اليكس لماذا لم يعد بعد.</p><p>مريم: سوف يعود انا واثقة.</p><p>سلوى (بصرخة غضب) : انتي تقولين هذا منذ سنة كامله و ماذال ليس هنا سنة كامله اقول لك سنة كامله ربما لانك ليس لديك تجاعيد لا تهتمين.</p><p>و الصقت وجهها مع الحائط.</p><p>سلوى: ماذا كان لي يقول الفريدوا الآن.</p><p>الفريدوا (داخل عقل سلوى) : لا تستسلمي يا سيدتي قاتلي حتا النهاية.</p><p>مريم: لا تكتئبي لا تكتئبي لا لا لا.</p><p>سلوى (بهدوء) : لا اريد ان اسمع هذا الكلام مش لعينة خالدة مثلك فأنتي لا تعرفي احساس التقدتم في السن.</p><p>مريم: نعم صحيح فأنا لن أصاب بالتجاعيد أبداً مثلك.</p><p>سلوى تشبثت بخدود مريم و اخذت تشدهم بقوة.</p><p>سلوى: ماذا قولتي انك فتاة سيئة فتاة سيئة.</p><p>مريم: انا اسفة اسفة اسفة اسفة اسفة اسفة اسفة</p><p>(في اللامكان)</p><p>انا كنت أنزف من كل شبر في جسمي و كل خلية في جسمي تصرخ بألم وضحكاتي لا تنقطع اما اتباعي فقد كان نصف ربعهم قد مات و الباقين لا زالو يقاتلوني بي وحشية و قفذت متجنب رمحين و تلقيت ستمائة رصاصة قبل ان المس الأرض و اطير في الهواء متجنب مجموعة من السيوف ارادت قطعي و عضتني الاف الوطايط السوداء في الهواء و نفذ لحم وجهي و اصبحت أعمى بعد ان اكلو عيناي ولازلت اقاتل بدون توقف وكان اللامكان عبارة عن انهار من الدم و تحيط به مايشبه قفص صدري كبير وانا كنت عاجز حتى عن تجديد جسمي ناهيكم عن التحول الأرض وطاويط او بركة من الدم نفذت مني الرصاصات ولا زلت اقاتل بدون توقف.</p><p>(في العالم الواقعي)</p><p>مريم كانت نايمه وجاء مايكل ڤيرنالوت يتسحب على أطراف أصابعه ونام فوقها.</p><p>مريم: مايكل انت مش ناوي تبطّل حركات العيال دي.</p><p>و نزع عنها روب النوم ولم تكون ترتدي تحته أي شيء و نزل يرضع من بزازها و هي تتأوه بصوت عالي.</p><p>مريم: اح اح اح اح اح اح اح اح اح كفاية انا حامل بقولك آه آه آه آه آه آه آه آه انت بتعمل ايه لا لا لا لا لا.</p><p>وكان قد ادخل لسانه داخل كسها الوردي و اصابعه تحوم داخل طيزها و اخرج زبه ذي طول 26سم و ادخله داخل كسها بقوة و هي تركل السرير بقوة حتى انكسر فهي مصاصة دماء في النهاية و كانت كل مره تقرب اظافرها لكي تتشبث بظهره لكن تتذكر ان ليس لديها اظافر بل مخالب يمكن ان تتوغل داخل ظهره وتمزق شراينه دون ان تدرك ذالك.</p><p>(ملحوظة: مايكل ڤيرنالوت قد عولج من كونه مصاص دماء على يد ليوناردو منذ ان شفي من اصاباته)</p><p>تخيلو لو كنتن تمارسن الجنس ولا يمكنكن القذف على قضيب حبيبكن او عضه او إدخال لعابكن داخله فكلها سامة بالنسبة الى البشر لكن على الرغم من ذالك فإن مريم تستمتع فهي تعشق مايكل بشدة و اخيرا قذف داخلها كما يفعل دائماً فمصاصات الدماء لا يحبلن لكن لا احد يريد ان يجرح شعور مريم بي اخبارها.</p><p>(بعد سنة في اللامكان)</p><p>كنت قد ابدت الجميع اخيرا و اقف امام شردينجر اخر من تبقى منهم.</p><p>شردينجر (بسخرية) : حتى لو قتلتني فلن تخرج من هنا أبداً أبداً أبداً فأنا قد اندمجت مع نوسڤيراتو بالكامل.</p><p>كان شردينجر بدون ساقين ولا زراعين وانا ادخلت مقدمة مسدسي داخل فمه.</p><p>انا (بهدوء) : لا تقلق فقد اخذت كل شيء في الحسبان فموت و ان مطمئن البال.</p><p>انا ضغطت على الزناد و انفجر رأس شردينجر و من ثم و وضعت المسدس داخل فمي و فجرت رأسي ايضاً.</p><p>(ملحوظة مهمه جدا: لكل مصاص دماء بدون استثناء اصلي او تقليد ميزة خاصة يولد بها لا تشبّه غيره و قد ولد ڤينوم مع ميزتين الأولى: يستطيع شرب كل انواع الدم حتى دماء المستذئبين التي تعتبر سامة بالنسبة لغيره. و الثانيه: انه حتى لو تدمّر جسمه بالكامل ما دام لديه قطرة ددمم واحده موجودة سوف يعود من جديد.)</p><p>(في منتصف الليل في العالم الواقعي)</p><p></p><p>كان جسمي يعود بالتدريج من بقعة الدم في التابوت و تجمعت شيء ف شيء حتى عودت كامل من جديد لكن مع ثمن غالي جداً فأنا الآن مكون من بقعة ددمم واحده فقط ولا استطيع فعل أي شيء من قدرات نوسڤيراتو بل ولا حتي قدرات مصاص دماء ضعيف جداً جداً ولد للتو و اخذت امشي ببطئ شديد مثل الزومبي حتى وصلت الى غرفة سلوى و اقتربت بأنيابي من عنقها و انفاسي العفنة الباردة تلفح عنقها.</p><p>سلوى: النجدة ايها الاوغاد.</p><p>واطلقت كل ما لديها من رصاصات علي.</p><p>وجائت مريم مع مجموعة من التلاميذ الجدد و اخذو يفرغون رصاصاتهم علي لا عجب فأنا مختلف الآن (شعري اشقرّ قصير يصل اذناي بصعوبة و عيوني بنية اللون و طولي 190سم و عمري الظاهري 19سنة و عاريئ تماماً و هناك وشم عقرب كبير على صدري و تصل مقصاته إلى عنقي و تصل شوكته إلى رأس زبي و وجهي يشبه الفتيات).</p><p>سلوى (بصرخة خوف) : لأ لأ توقفو ايها الحمقى انه نوسڤيراتو قد عاد.</p><p>مريم (بذهول) : هل انتي متأكدة ده ماستر.</p><p>انا (بصوت انثوي) : يا له من ترحيب سيء.</p><p>مريم القت إلي بي قميص نوم لي سلوى و ارتديته فأنا لا اهتم لي سخافات البشر.</p><p>مريم: اهلا بعودتك يا ماستر.</p><p>سلوى (بذهول) : لماذا انت اشقرّ؟ لماذا انت فتاة؟ لماذا انت عاريء؟ لماذا تاخرت كل هذا؟</p><p>انا (بهدوء) : لاني لم اعد نوسڤيراتو لاني ارتاح لي شكل الفتيات لاني ولدت من جديد لاني كنت اقتل طوال هذا الوقت قتلت بي إستمرار حتى اخر روح في نوسڤيراتو حتى لم اعد استطيع ان اكون في أي مكان و ليس ف كل مكان لهذا انا هنا بمفردي هل هذا يخالف اوامرك يا my master.</p><p>سلوى (بسعادة غامرة) : لأ اهلا بعودتك يا ملك الخالدين.</p><p>انا (بسعادة غامرة) : لقد عدت يا مولاتي.</p><p>سلوى: انا الان عجوز زابلة هل ما زلت تريد شرب دمي.</p><p>انا: نعم فأنا اتضور جوعا فلم اشرب شيء منذ عامين.</p><p>و نهضت سلوى و مشت نحوي ببطئ و كبرياء ملكي حتى وصلت إلي و انا كنت ملقى على الجدار و عضت اصبعها حتى سال منه الدم وانا يسيل لعابي عليها و وضعت اصبعها داخل فمي و انا العق باستمتاع.</p><p>سلوى: لماذا لا تأخذ استراحة لمدّة.</p><p>انا: لأ انا مشتاق الى صيدالمسوخ.</p><p>(عند الفجر)</p><p>في إحدى الفنادق الرخيصة كان هناك رجل يرتدي بدله شعره ابيض و مليئ بالتجاعيد و امامه امرأة في العقد الثالث من العمر ترتدي فستان احمر حتى ركتيها و شراب حتى اصابع قدميها و عانقها من الخلف و نزل الى قدميها يقبل فيهم.</p><p>الرجل: لولا كبر السن كنت الآن بين فخذيك اللعق في كسك لكن انا اكتشفت لعبة جديده ممتعه هلأ شاركتني فيها اومأت له المرأة برأسها بالموافقة و اخذ يعصر بزازها عصرا و قرب فمه من عنقها و كسرت انا باب الغرفه.</p><p>انا: اوه هذا ما كنت ابحث عنه.</p><p>الرجل (بغضب) : من انت ايها الحقير.</p><p>انا (بهدوء) : ق غ ح (قوات غير حكومية).</p><p>الرجل: ق غ ح لماذا انت هنا.</p><p>انا (بهدوء) : لو كنت في مكانك لهربت قبل ان اتحول إلى زومبي ايها البشري.</p><p>و اطلقت رصاصة بين عيني الفتاة لكن هي تفادتها و تحولت إلى وطاويط سوداء.</p><p>المرأة (وطواط) : ان كنت تعتقد إني مثل حثالات ملينيوم فانت اخرق يا نوسڤيراتو لا اسفة فأنا اعتقد انك لم تعد تستحق هذا اللقب يا ڤينوم.</p><p>و اخذت وطاويطها تحاول عضي وانا اتفاداها بصعوبة و اغمضت عيوني و ركذت جداً ثم امسكت بي وطواط واحد فقط.</p><p>انا (بهدوء) : حتى لو لم اعد نوسڤيراتو ما زلت اقدم مصاص دماء في التاريخ إن كل حيلكم قد تعلمتموها مني انا.</p><p>و اطلقت رصاصة على رأس الوطواط وافلته وهو مجرد دماء مبعثرة و تجمعت بسرعة لكن بدون قلب و اخذت تسب و تلعن ثم ماتت.</p><p>سلوى (عبر سماعة البلوتوث) : كيف فعلت هذا هل كل مصاص دماء يموت هكذا.</p><p>انا: كلهم ماعدا حواري الظلام اتباع موزان بيكسوس فيجب ان تقطعي عنقهم لكي يموتو.</p><p>سلوى: المهم توجه الى العنوان التالي تلاميذي هناك يعانون مشكلة مع الهدف انت ليس لديك مشكله مع المستذئبين صحيح.</p><p>انا: لأ ليس لدي.</p><p>و غرزت انيابي داخل عنق العاهرة حتى اخر قطرة ددمم.</p><p>(في العنوان المقصود)</p><p>كان عبارة عن جراج و كان المستذئب اللعين يحاول قضم عنق تلميذ و يرفعه نحو فمه و يدوس على تلميذه بقدمه و تجنب رصاصتي قرب عينه.</p><p>المستذئب: نوسڤيراتو لا هناك شيء خاطئ انها نفس الرائحة المرعبة لكن الوجه و الشكل و الهاله المرعبة ليس موجودة.</p><p>والقى التلميذ و رفع سيارة كبيرة و القاها علي و انا لم استطع تجنبها لهذا قفذت عبر زجاجها و خرجت من الناحية الأخرى و لكمته على وجهه و انكسرت اصابعي.</p><p>المستذئب (بفرحة العيد) : انه رائحته فقط هاي ايها الحقير هل سرقت ثياب نوسڤيراتو لكي تعبث معي سوف اريك.</p><p>و امسك بي عنقي و اطلقت رصاصة بين فكيه و هو امسك بها و كسرها بين انيابه.</p><p>المستذئب (بسخرية) : انا واثق بأني مخطئ لكن هل انت نوسڤيراتو بعد حرب ملينيوم اصبحت عاجز هكذا.</p><p>انا (بهدوء) : و ماذا لو كنت كذالك.</p><p>المستذئب (بسخرية) : اذا سوف تصبح عشائي يا ملك الخالدين ها ها ها ها ها هل ظننت انك بوضعك المثير للشفقة هذا سوف تهزمني لا تضحكني.</p><p>انا (بهدوء) لماذا لا نجرب اذا.</p><p>المستذئب: لما لأ فأنا احب اللعب بعشائي قبل اكله لكي يكون عشاء راقص ها ها ها ها ها ها.</p><p>و القاني على سيارة بقوة حتى انكسر بابها و نهضت لي اجده امامي و امسك بي عنقي و كسر بي أرض الطابق الثالث حتى الطابق الأرضي و رفعني كما ترفع القمامة و انا أنزف من كل جزء من جسمي و القاني على الجدار و امسك بي وجهي و سحبني على الجدار حتى انسلخت فروة رأسي و حطم بي عامود المبنى و القاني على الأرض و داس على رأسي.</p><p>المستذئب (بسخرية) : هل اكتفيت من اللعب يا عشائي الغالي.</p><p>انا (بسخرية) : الم يعلمك احد ان لا تدوس على الطعام.</p><p>المستذئب (بسخرية) : اوه نسيت اسف يا نوسڤيراتو العظيم.</p><p>و رفعني من بقايا شعري.</p><p>المستذئب: هيا انا اريد المزيد من المقاومة.</p><p>انا: كما تريد يا عشائي الغالي.</p><p>وركلت يده و انكسرت ساقي لكن افلت منه و تراجعت و انا اعرج الى الخلف.</p><p>انا (بهدوء) : يبدو ان هناك سوء فهم لديكم ايها المسوخ البلهاء انتم تعتقدون ان نوسڤيراتو هو ما جعلني ملك الخالدين لأ خطأ انا ولدت مصاص دماء اقل من الصفر مع إن كل مصاص دماء يولد مع ميزة خاصة لكن انا ولدت نكرة بدون أي شيء و لم احتاج الى أي شيء.</p><p>المستذئب: هل فقدت عقلك يا عشائي انت مجرد وجبة عشاء فلا تغتر بنفسك و استعد لكي اخرجك من مؤخرتي غدا.</p><p>انا (بلغة مصاصي الدماء العتيقة) : يا من وجدت قبل كل اقرانك يا من تحيط بي هذا العالم و كل العوالم يا ايها الظلام الابدي بكل عجرفة و غرور اناديك فلبي النداء فن ددمم الظلام الابدي تعويزة خطوات الموت تعالي في الحال.</p><p>و تحول لونيّ الى الاحمر و اخذ البخار الاسود مني و عضيت أصابع قدمي واحد تلو الاخر ولم يعد المستذئب يرى سوى آثار الدم من قدمي من شده سرعتي و انا اخرجت التلاميذ بسرعة من المبنى و عدت اليه و اخذت ادور حوله.</p><p>المستذئب (بهلع) : ماذا يحدث ماذا فعلت ماذا حدث.</p><p>و ركلته عدة ركلات متتابعة سريعة حطمت له كل ضلوعه و امسك بي قدمي و ركلته بالاخرى ركلة مزقت فكيه و هو صرخ بي الم و انتزعت يده من الكتف لكن كان الوقت قد انتهى وعدت إلى سرعتي(في اللامكان)</p><p>انا كنت أنزف من كل شبر في جسمي و كل خلية في جسمي تصرخ بألم وضحكاتي لا تنقطع اما اتباعي فقد كان نصف ربعهم قد مات و الباقين لا زالو يقاتلوني بي وحشية و قفذت متجنب رمحين و تلقيت ستمائة رصاصة قبل ان المس الأرض و اطير في الهواء متجنب مجموعة من السيوف ارادت قطعي و عضتني الاف الوطايط السوداء في الهواء و نفذ لحم وجهي و اصبحت أعمى بعد ان اكلو عيناي ولازلت اقاتل بدون توقف وكان اللامكان عبارة عن انهار من الدم و تحيط به مايشبه قفص صدري كبير وانا كنت عاجز حتى عن تجديد جسمي ناهيكم عن التحول الأرض وطاويط او بركة من الدم نفذت مني الرصاصات ولا زلت اقاتل بدون توقف.</p><p>(في العالم الواقعي)</p><p>مريم كانت نايمه وجاء مايكل ڤيرنالوت يتسحب على أطراف أصابعه ونام فوقها.</p><p>مريم: مايكل انت مش ناوي تبطّل حركات العيال دي.</p><p>و نزع عنها روب النوم ولم تكون ترتدي تحته أي شيء و نزل يرضع من بزازها و هي تتأوه بصوت عالي.</p><p>مريم: اح اح اح اح اح اح اح اح اح كفاية انا حامل بقولك آه آه آه آه آه آه آه آه انت بتعمل ايه لا لا لا لا لا.</p><p>وكان قد ادخل لسانه داخل كسها الوردي و اصابعه تحوم داخل طيزها و اخرج زبه ذي طول 26سم و ادخله داخل كسها بقوة و هي تركل السرير بقوة حتى انكسر فهي مصاصة دماء في النهاية و كانت كل مره تقرب اظافرها لكي تتشبث بظهره لكن تتذكر ان ليس لديها اظافر بل مخالب يمكن ان تتوغل داخل ظهره وتمزق شراينه دون ان تدرك ذالك.</p><p>(ملحوظة: مايكل ڤيرنالوت قد عولج من كونه مصاص دماء على يد ليوناردو منذ ان شفي من اصاباته)</p><p>تخيلو لو كنتن تمارسن الجنس ولا يمكنكن القذف على قضيب حبيبكن او عضه او إدخال لعابكن داخله فكلها سامة بالنسبة الى البشر لكن على الرغم من ذالك فإن مريم تستمتع فهي تعشق مايكل بشدة و اخيرا قذف داخلها كما يفعل دائماً فمصاصات الدماء لا يحبلن لكن لا احد يريد ان يجرح شعور مريم بي اخبارها.</p><p>(بعد سنة في اللامكان)</p><p>كنت قد ابدت الجميع اخيرا و اقف امام شردينجر اخر من تبقى منهم.</p><p>شردينجر (بسخرية) : حتى لو قتلتني فلن تخرج من هنا أبداً أبداً أبداً فأنا قد اندمجت مع نوسڤيراتو بالكامل.</p><p>كان شردينجر بدون ساقين ولا زراعين وانا ادخلت مقدمة مسدسي داخل فمه.</p><p>انا (بهدوء) : لا تقلق فقد اخذت كل شيء في الحسبان فموت و ان مطمئن البال.</p><p>انا ضغطت على الزناد و انفجر رأس شردينجر و من ثم و وضعت المسدس داخل فمي و فجرت رأسي ايضاً.</p><p>(ملحوظة مهمه جدا: لكل مصاص دماء بدون استثناء اصلي او تقليد ميزة خاصة يولد بها لا تشبّه غيره و قد ولد ڤينوم مع ميزتين الأولى: يستطيع شرب كل انواع الدم حتى دماء المستذئبين التي تعتبر سامة بالنسبة لغيره. و الثانيه: انه حتى لو تدمّر جسمه بالكامل ما دام لديه قطرة ددمم واحده موجودة سوف يعود من جديد.)</p><p>(في منتصف الليل في العالم الواقعي)</p><p></p><p>كان جسمي يعود بالتدريج من بقعة الدم في التابوت و تجمعت شيء ف شيء حتى عودت كامل من جديد لكن مع ثمن غالي جداً فأنا الآن مكون من بقعة ددمم واحده فقط ولا استطيع فعل أي شيء من قدرات نوسڤيراتو بل ولا حتي قدرات مصاص دماء ضعيف جداً جداً ولد للتو و اخذت امشي ببطئ شديد مثل الزومبي حتى وصلت الى غرفة سلوى و اقتربت بأنيابي من عنقها و انفاسي العفنة الباردة تلفح عنقها.</p><p>سلوى: النجدة ايها الاوغاد.</p><p>واطلقت كل ما لديها من رصاصات علي.</p><p>وجائت مريم مع مجموعة من التلاميذ الجدد و اخذو يفرغون رصاصاتهم علي لا عجب فأنا مختلف الآن (شعري اشقرّ قصير يصل اذناي بصعوبة و عيوني بنية اللون و طولي 190سم و عمري الظاهري 19سنة و عاريئ تماماً و هناك وشم عقرب كبير على صدري و تصل مقصاته إلى عنقي و تصل شوكته إلى رأس زبي و وجهي يشبه الفتيات).</p><p>سلوى (بصرخة خوف) : لأ لأ توقفو ايها الحمقى انه نوسڤيراتو قد عاد.</p><p>مريم (بذهول) : هل انتي متأكدة ده ماستر.</p><p>انا (بصوت انثوي) : يا له من ترحيب سيء.</p><p>مريم القت إلي بي قميص نوم لي سلوى و ارتديته فأنا لا اهتم لي سخافات البشر.</p><p>مريم: اهلا بعودتك يا ماستر.</p><p>سلوى (بذهول) : لماذا انت اشقرّ؟ لماذا انت فتاة؟ لماذا انت عاريء؟ لماذا تاخرت كل هذا؟</p><p>انا (بهدوء) : لاني لم اعد نوسڤيراتو لاني ارتاح لي شكل الفتيات لاني ولدت من جديد لاني كنت اقتل طوال هذا الوقت قتلت بي إستمرار حتى اخر روح في نوسڤيراتو حتى لم اعد استطيع ان اكون في أي مكان و ليس ف كل مكان لهذا انا هنا بمفردي هل هذا يخالف اوامرك يا my master.</p><p>سلوى (بسعادة غامرة) : لأ اهلا بعودتك يا ملك الخالدين.</p><p>انا (بسعادة غامرة) : لقد عدت يا مولاتي.</p><p>سلوى: انا الان عجوز زابلة هل ما زلت تريد شرب دمي.</p><p>انا: نعم فأنا اتضور جوعا فلم اشرب شيء منذ عامين.</p><p>و نهضت سلوى و مشت نحوي ببطئ و كبرياء ملكي حتى وصلت إلي و انا كنت ملقى على الجدار و عضت اصبعها حتى سال منه الدم وانا يسيل لعابي عليها و وضعت اصبعها داخل فمي و انا العق باستمتاع.</p><p>سلوى: لماذا لا تأخذ استراحة لمدّة.</p><p>انا: لأ انا مشتاق الى صيدالمسوخ.</p><p>(عند الفجر)</p><p>في إحدى الفنادق الرخيصة كان هناك رجل يرتدي بدله شعره ابيض و مليئ بالتجاعيد و امامه امرأة في العقد الثالث من العمر ترتدي فستان احمر حتى ركتيها و شراب حتى اصابع قدميها و عانقها من الخلف و نزل الى قدميها يقبل فيهم.</p><p>الرجل: لولا كبر السن كنت الآن بين فخذيك اللعق في كسك لكن انا اكتشفت لعبة جديده ممتعه هلأ شاركتني فيها اومأت له المرأة برأسها بالموافقة و اخذ يعصر بزازها عصرا و قرب فمه من عنقها و كسرت انا باب الغرفه.</p><p>انا: اوه هذا ما كنت ابحث عنه.</p><p>الرجل (بغضب) : من انت ايها الحقير.</p><p>انا (بهدوء) : ق غ ح (قوات غير حكومية).</p><p>الرجل: ق غ ح لماذا انت هنا.</p><p>انا (بهدوء) : لو كنت في مكانك لهربت قبل ان اتحول إلى زومبي ايها البشري.</p><p>و اطلقت رصاصة بين عيني الفتاة لكن هي تفادتها و تحولت إلى وطاويط سوداء.</p><p>المرأة (وطواط) : ان كنت تعتقد إني مثل حثالات ملينيوم فانت اخرق يا نوسڤيراتو لا اسفة فأنا اعتقد انك لم تعد تستحق هذا اللقب يا ڤينوم.</p><p>و اخذت وطاويطها تحاول عضي وانا اتفاداها بصعوبة و اغمضت عيوني و ركذت جداً ثم امسكت بي وطواط واحد فقط.</p><p>انا (بهدوء) : حتى لو لم اعد نوسڤيراتو ما زلت اقدم مصاص دماء في التاريخ إن كل حيلكم قد تعلمتموها مني انا.</p><p>و اطلقت رصاصة على رأس الوطواط وافلته وهو مجرد دماء مبعثرة و تجمعت بسرعة لكن بدون قلب و اخذت تسب و تلعن ثم ماتت.</p><p>سلوى (عبر سماعة البلوتوث) : كيف فعلت هذا هل كل مصاص دماء يموت هكذا.</p><p>انا: كلهم ماعدا حواري الظلام اتباع موزان بيكسوس فيجب ان تقطعي عنقهم لكي يموتو.</p><p>سلوى: المهم توجه الى العنوان التالي تلاميذي هناك يعانون مشكلة مع الهدف انت ليس لديك مشكله مع المستذئبين صحيح.</p><p>انا: لأ ليس لدي.</p><p>و غرزت انيابي داخل عنق العاهرة حتى اخر قطرة ددمم.</p><p>(في العنوان المقصود)</p><p>كان عبارة عن جراج و كان المستذئب اللعين يحاول قضم عنق تلميذ و يرفعه نحو فمه و يدوس على تلميذه بقدمه و تجنب رصاصتي قرب عينه.</p><p>المستذئب: نوسڤيراتو لا هناك شيء خاطئ انها نفس الرائحة المرعبة لكن الوجه و الشكل و الهاله المرعبة ليس موجودة.</p><p>والقى التلميذ و رفع سيارة كبيرة و القاها علي و انا لم استطع تجنبها لهذا قفذت عبر زجاجها و خرجت من الناحية الأخرى و لكمته على وجهه و انكسرت اصابعي.</p><p>المستذئب (بفرحة العيد) : انه رائحته فقط هاي ايها الحقير هل سرقت ثياب نوسڤيراتو لكي تعبث معي سوف اريك.</p><p>و امسك بي عنقي و اطلقت رصاصة بين فكيه و هو امسك بها و كسرها بين انيابه.</p><p>المستذئب (بسخرية) : انا واثق بأني مخطئ لكن هل انت نوسڤيراتو بعد حرب ملينيوم اصبحت عاجز هكذا.</p><p>انا (بهدوء) : و ماذا لو كنت كذالك.</p><p>المستذئب (بسخرية) : اذا سوف تصبح عشائي يا ملك الخالدين ها ها ها ها ها هل ظننت انك بوضعك المثير للشفقة هذا سوف تهزمني لا تضحكني.</p><p>انا (بهدوء) لماذا لا نجرب اذا.</p><p>المستذئب: لما لأ فأنا احب اللعب بعشائي قبل اكله لكي يكون عشاء راقص ها ها ها ها ها ها.</p><p>و القاني على سيارة بقوة حتى انكسر بابها و نهضت لي اجده امامي و امسك بي عنقي و كسر بي أرض الطابق الثالث حتى الطابق الأرضي و رفعني كما ترفع القمامة و انا أنزف من كل جزء من جسمي و القاني على الجدار و امسك بي وجهي و سحبني على الجدار حتى انسلخت فروة رأسي و حطم بي عامود المبنى و القاني على الأرض و داس على رأسي.</p><p>المستذئب (بسخرية) : هل اكتفيت من اللعب يا عشائي الغالي.</p><p>انا (بسخرية) : الم يعلمك احد ان لا تدوس على الطعام.</p><p>المستذئب (بسخرية) : اوه نسيت اسف يا نوسڤيراتو العظيم.</p><p>و رفعني من بقايا شعري.</p><p>المستذئب: هيا انا اريد المزيد من المقاومة.</p><p>انا: كما تريد يا عشائي الغالي.</p><p>وركلت يده و انكسرت ساقي لكن افلت منه و تراجعت و انا اعرج الى الخلف.</p><p>انا (بهدوء) : يبدو ان هناك سوء فهم لديكم ايها المسوخ البلهاء انتم تعتقدون ان نوسڤيراتو هو ما جعلني ملك الخالدين لأ خطأ انا ولدت مصاص دماء اقل من الصفر مع إن كل مصاص دماء يولد مع ميزة خاصة لكن انا ولدت نكرة بدون أي شيء و لم احتاج الى أي شيء.</p><p>المستذئب: هل فقدت عقلك يا عشائي انت مجرد وجبة عشاء فلا تغتر بنفسك و استعد لكي اخرجك من مؤخرتي غدا.</p><p>انا (بلغة مصاصي الدماء العتيقة) : يا من وجدت قبل كل اقرانك يا من تحيط بي هذا العالم و كل العوالم يا ايها الظلام الابدي بكل عجرفة و غرور اناديك فلبي النداء فن ددمم الظلام الابدي تعويزة خطوات الموت تعالي في الحال.</p><p>و تحول لونيّ الى الاحمر و اخذ البخار الاسود مني و عضيت أصابع قدمي واحد تلو الاخر ولم يعد المستذئب يرى سوى آثار الدم من قدمي من شده سرعتي و انا اخرجت التلاميذ بسرعة من المبنى و عدت اليه و اخذت ادور حوله.</p><p>المستذئب (بهلع) : ماذا يحدث ماذا فعلت ماذا حدث.</p><p>و ركلته عدة ركلات متتابعة سريعة حطمت له كل ضلوعه و امسك بي قدمي و ركلته بالاخرى ركلة مزقت فكيه و هو صرخ بي الم و انتزعت يده من الكتف لكن كان الوقت قد انتهى وعدت إلى سرعتي (ملحوظة: فن ددمم الظلام الابدي و فن الدم العادي هما فنون يختص بها مصاصي الدماء و السحرة و الشياطين وهي عند مصاصي الدماء و السحرة تستمد وقودها من الدم الذي شربوه و تنتهي عند نهايته اما بالنسبة إلى الشياطين فتنتهي مع نهاية الطاقة السلبية و بالعودة الى ڤينوم فهو عندما كان نوسڤيراتو كان يستطيع ادائها على الدوام لكن هو لا يحب اسنتفاز الدم ويستخدم مهارات من سرق دمائهم لكن الآن هو مجرد مصاص دماء عادي لذا لا خيار اخر) و لكمني على وجهي و كسر لي اسناني كلها و ركلني على عامود اخر و تحتطم بي.</p><p>المستذئب (بانفاس مقطوعة) : لقد كان عشاء راقص ممتع لكن على الاكل ان يكون اكثر متعة.</p><p>و رفعني كما ترفع القمامة و انا غرزت المسدس في صدره و لكمته حتى استقر امام قلبه وهو القاني على الأرض.</p><p>المستذئب: يكفي هذا حان وقت العشاء.</p><p>انا (بصرخة غضب) : هاي انا واثق بأني مخطئ لكن هل انت تعتقدني أرنبة او ما شابه انا كلب صيد و ان اكلني ذئب فماذا اقول للرفاق في الجحيم.</p><p>و ركضت نحوه بكل ما لدي من سرعة وهو حاول قطعي بمخالبه لكن انا ركلت المسدس العالق على صدره بركبتي و انغرز اكثر و امسكت به و اطلقت حتى نفاذ الكميه.</p><p>وسقط جثة هامدة.</p><p>(في كباريه ما)</p><p>كان داريوس ( حثالة عجوز يرتدي بنطلون اسود بدون أي شيء على نصفه العلوي و جسده مليء بالندوب من آثار رصاصات قديمة و انياب مصاصي الدماء و المستذئبين و لديه شنب طويل اسود و ذقن بيضاء و اصلع) يجلس على كرسي فخم و على فخذيه عاهرتين يرتدين البكيني وجاء رجل و همس له عن اخباري و انفجرت ملامح السعادة على وجهه و نهض بفخر و وقف على حافة الطابق الثاني وكان هناك 1500رجل و امرأة يجلسون ويشربون الخمر بسعادة.</p><p>داريوس (بصوت عالي جدا و بعدم تصديق) : يا ابنائي أخيرا من كان يجبرنا على البقاء مختبئين في الظلام الابدي و مهانين من قبل حثالات تظن نفسها بشرا قد زال.</p><p>و سقطت كؤس الخمر من ايدي الجميع.</p><p>داريوس (بفخر) : من هم البشر الحقيقيون.</p><p>جميعهم بصوت واحد: نحن هم البشر الحقيقيون.</p><p>ومزقو ثيابهم وتحولو الى مستذئبين و اصدروا عواء مرعب.......... يتبع.</p><p>انا عايز تفاعل اكثر من كده ممكن.</p><p></p><p></p><p>(الجزء العاشر و الاخير بعنوان: حقد دفين و فارس مجنون)</p><p></p><p>(عودة إلى ڤينوم)</p><p>انا شربت دماء المستذئب اللعين حتى اخر قطرة ثم نما لي زغّب حول خدودي و حول اصابعي مثل رجال الكهف و عدت الى التلاميذ المصابين و اخذتهم على سيارتي البي أم دبليو و عدت الى الأكاديمية و لكن ما ان نزلت من السياره حتى فقدت الوعي من كثرة النزيف الزي لم يتوقف منذ قتالي مع المستذئب اللعين حتى ملئت مقعد السيارة الأمامي بالدم و اخذني الطلاب مع التلاميذ المصابين على نقالات إلى جناح الطوارئ الطبية.</p><p>(في امام غرفة العنايه المركزة)</p><p>مريم: هل يمكنني ان اسالك سؤال يا سيدتي.</p><p>سلوى (بحزن) : اسالي مع اني اعرف مسبقاً ماهو السؤال.</p><p>يوسف (بصرخة غضب) : ما دمتي تعلمين السؤال اللعين لماذا ترسلينه إلى حتفه بينما انتي تعلمين انه لم يعد نوسڤيراتو ام انك لا تهتمين بي فقدان كلب صيد آخر.</p><p>سلوى: انا امرته بعدم الذهاب و اخذ استراحة لكن اليكس ليس من النوع الذي يقبل بي النوم بدون فعل اي شئ.</p><p>يوسف (بصرخة غضب) : هذا مجرد عزر لعين انتي هي رئيسة هيلسينج بحق الجحيم ان منحته أمر فلن يخالفه أبداً.</p><p>مريم: نحن في مستشفى لذا ارجوك اخفص صوتك و ايضاً ماستر يمكنه سماعك حتى وهو نائم انا أعلم هذا لاني أيضا استطيع ذالك.</p><p>يوسف: نعم هذا لانك مصاصة دماء اما هو فليس سوى نكرة لايزال متمسك بتاريخ ولا انه لم يعد نوسڤيراتو مع كامل احترامي سيدتي اما ان تذهبي و تمنحيه أمر او سوف ادخل اليه الآن و أقطع قدميه و زراعيه و اعيده الى تابوته اللعين و ادفنه تحت الف كيلو متر و اقيده بألف سلسلة من الفضة و إن غادر فأنه معلمي و ان لم يفعل فل يتعفن هناك حيا و بكرامته بدل من ان يهان من قبل ذئاب.</p><p>و عندها صفعته سلوى صفعة كسرت له أسنانه و سحب يوسف اليويو الخاص به و وضعت مريم مسدسها على رأسه.</p><p>سلوى(بهدوء) : استاذ يوسف هل تعلم لماذا دامت اكادمية ڤان هيلسينج لي مئة سنة رغم كل المسوخ الذين واجهتهم لان ذالك الشخص الذي نعته بالنكرة للتو قام بحمايتها وهو الان يرقد ممزق على فراش المرض لاجلها و تريد مني ان احيله إلى التقاعد اسفة ان كان كلامي هذا يعتبر إخلال بمسؤلياتي كرئيسة لي هيلسينج لكن انا لا استطيع ان اهين ذالك الشخص أبداً.</p><p>يوسف تركها و تقدم إلى باب الخروج ثم التفت الى سلوى.</p><p>يوسف (بحزم) : ان هذا الكلام ينبع من المرأة التي تحب ڤينوم و ليس من رئيسة هيلسينج انا سوف اقوم بي واجبي كأستاز و محارب في اكادمية ڤان هيلسينج حتى لو قتلني هذا لكن اعلمي أنني لم اعد املك زرة احترام لكي كرئيسة لي هيلسينج.</p><p>و انصرف الى الجنينة لكن تفاجأ بي اسوء موقف في تاريخ هيلسينج كله مدرعات تخترق جدران الاكاديميه من كل النواحي في وضح النهار و مستذئبين يهاجمون التلاميذ الذين يطلقون النار بهلع و المستذبين يأكلونهم و ليس يقاتلونهم فهذا واحد قد امسك سلاحه و اخذ يغطي رفاقه المصابين فأذا بي مستذئب يقفذ عليه و يقتلع عنقه و ذاك من هرع بي سيفه يقطع ارجل مستذئب كان يفترس تلميذه حديثة التدريب فقطعت حنجرته بي مخالب اخر و ذاك من علق على راية الاكاديميه اعلان على نهايتها و الشرطه حاولت التدخل لكن كان عواء مرعب واحد كافي لي جعلهم يرهبون خوفا و هرع يوسف مع اليويو الخاص به يقطع مستذئب نصفين و احاط عنق اخر باليويو و طعن ثاني بي سكين على فكيه و انفجرت معه و احاطو به مثل السوار حول المعصم و عندها قفذ مايكل فاتح عينه الشيطانية و ركل مستذئب بين فخذيه و اطلق رصاصة على عنق اخر و تفادى لكمة من ثاني و قطعه من زبه و حتى كتفه بي سيف فضي طويل و صنعت مريم غيوم من الوطايط تاكل المستذبين لكن يموتو بعدهم مباشرة لان دماء المستذئب سامة لي مصاصي الدماء و اخذت بي أقصى سرعتها تجمع التلاميذ المصابين داخل الاكاديميه و عادت تمزق المستذبين بي مخالبها مثل لبؤة هائجة فذاك قد حاول عضها فكسرت له انيابه بشرتها الاقسى من الفولاذ و اخر حاول تمزيق ظهرها بي مخالبه فأنتزعت قلبه بي مخالبها و وضعت قنبلة مكان قلبه و ركلته وسط قومه و انفجر معهم.</p><p>مريم (بانفاس مقطوعة) : كل العاجزين عن القتال فليعودو إلى داخل الاكاديميه حالا انا انا انا سوف ابيدهم جميعا.</p><p>مايكل: هل تريدين ان تهينينا ايتها الانسة الصغيرة.</p><p>و دفعها داريوس وهو لم يتحول الى مستذئب بعد حتى بكتفه و كسر بها بوابة الاكاديميه الرئيسية بقوة و تفادى لكمة من يوسف و اقتلع له ركبته التي حاول ركله بها بي انيابه و امسك برأس مايكل و حطم به شجرة من أشجار الاكاديميه بقوة و اخذ يمشي بكل ثقة نحو غرفة العنايه المركزة و حاول بعض الطلاب ايقافه لكن هو فتح لهم صدره و انثنت كل الرصاصات على جلده ثم امسك برأس احدهم و القاه على اخر و انكسرت رؤوس الاثنين و اندمجت ادمغتهم مع بعضها و هرب البقية مزعورين و حاولت سلوى قطع رأسه بي سيفها لكن هو امسك سيفها بي اصبعين فقط و كسره و امسك بعنقها وهي ترفس مثل الخروف المذبوح و حاول ان يكسر رأسها على الجدار لكن انا امسكت رأسها من الخلف و رمقت داريوس بنظرة جعلته يتراجع إلى الخلف لي ثواني قبل ان يذكر عقله العبقري قلبه الجبان انني لم اعد نوسڤيراتو.</p><p>سلوى (بخوف) : اهرب اهرب يا الكس ارجوك.</p><p>انا (بسخرية) : و كيف سوف اكون استحق حبك إن فعلت القي اوامرك علي يا سيدتي القوة الكاملة ان لم اقتله فسوف اجعله يعجز عن قتال مريم بعد ذلك.</p><p>سلوى: هل انت واثق.</p><p>انا: متا خزلتك يا سيدتي.</p><p>سلوى (بصيغة الأمر لكن مع بعض التردد) : تم منح الاذن بي خفض ختم تخفيض القوة الى الصفر.</p><p>و تحول لون شعري الى الاحمر و عيناي الى الاسود بدون نقطة بياض واحده و اخرجت سلوى كيس ددمم صغير و اعطتني اياه وهرع داريوس نحوي باقصى سرعته ليقتلني قبل ان يحدث ما يعلم انه سوف يحدث.</p><p>(هذه اللقطة بالبطئ تمام كلها حدثت في ثلاث ثواني فقط)</p><p>انا ابتلعت الكيس بالكامل بدون فتحه حتى.</p><p>انا (بلغة مصاصي الدماء العتيقة) : ايها الظلام القابع داخل قلوب الجميع و يخشاه الجميع اناديك بكل عجرفة وغرور تعويزة مخالب الشيطان دنسي حطمي مزقي كل شيء و تعالي الآن في الحال.</p><p>و ظهرت لي مخالب طويلة حمراء على يداي و قدماي و تصاعد البخار الاحمر من كل جسمي و قفذت على داريوس الذي تحول الى مستذئب في الحال لكن حجم داريوس المستذئب اكبر من سيارة نقل القمامة لذلك كان ظهره منحني و لايستطيع المناورة داخل الاكاديميه لي ضيق المكان و انا استغللت ذالك و تدحرجت بين رجليه و قفذت على ظهره المنحني و اخذت امزق ظهره بي مخالبي و هو مد يده خلف ظهره لكي يمسك بي لكن انا قفذت متراجع الى الخلف و قفذت عليه و ادور حول نفسي مثل حفارة الخرسانة و اخترقت جسمه من الخلف الى الامام وهو سقط أرضا و نفذ وقت التعويزة و عدت الى شكلي الطبيعي وعندها عاد داريوس إلى شكله البشري و امسك بي عنقي و كسره و انا سقطت أرضا و اخذت ازحف نحو سلوى و اصرخ فيها: اهربي اهربي اهربي الآن.</p><p>سلوى: لأ لأ لأ لأ لن اهرب و اتركك خلفي فلنموت معا ارجوك.</p><p>و داس داريوس على رأسي و كسر جمجتي و سال دماغي خارج رأسي و امسك بعنقها بقوة و عندها قطعت يده بي سيف طويل فضي أشبه بمنشار من كثرة الصدوع التي عليه و ظهر من الباب فارس هيلسينج المجنون و هو يحمل رأس مستذئب على يده اليمنى و سيف اخر يشبه الاول (فارس هيلسينج المجنون: اينوجين هارنوس السن 22 سنة الطول 120سم مفتول العضلات يرتدي رأس كلب على رأسه و جلد نمر على خصره عاريئ من نصفه العلوي جسمه مليئ بالندوب العميقة و يغطي وجهه لان وجهه يشبه وجه كارينا كابور وهو رجل لذا لايحب ذالك و هو تدرب على يدي ڤينوم منذ نعومة اظافره اقوى طالب في اكادمية ڤان هيلسينج لكنه في ذات يوم قرر ان يترك الاكاديميه و يخرج لي صيد المسوخ بي مفرده)</p><p>انا (بسخرية) هلو اينوجين هل كان من الصعب عليك مغادرة الغابات لأجل اتصال من معلمك القديم.</p><p>اينوجين (بسخرية) : و هل تجرؤ على منادات نفسك بي معلم و انت مسحوق اسفل قدمي ذئب.</p><p>داريوس (بغضب) : ايها الحقير من تظن نفسك.</p><p>و في ثلاثة ثواني وجد اينوجين امامه و قطع له يده الاخرى من الكتف.</p><p>اينوجين (بصوت مرعب) : اسف لم اسمعك من تلك المسافه ماذا كنت تقول ايها العجوز.</p><p>داريوس قد نجا كل تلك السنوات لانه يمتلك حس بالنجاة كذئب خبير وقد انبئه حدسه بأن اينوجين هذا ليس شخص يمكنه هزيمته لذا قفذ الى الخلف و حاول الهروب لكن وجد اينوجين امامه و قطع له رأسه في نفس الثانية و سقط راسه و هو مات في ثواني معدودة.</p><p>اينوجين (بسخرية) : يالك من حثالة يا ملك الخالدين هل جعلتني اترك تدريبي و ازعجتني بي مكالماتك لأجل هذا الحثالة.</p><p>انا (بانفاس مقطوعة) : اسف يا اينوجين إن كنت قد ازعجت عظمتك من اجل حثالة مثله لكن انا لم اعد نفس معلمك القديم الذي تعرفه.</p><p>اينوجين (باحراج) : أخرس انا لا احب عندما تبدو مثير للشفقة هكذا فأنت معلمي في النهاية ليس لانك نوسڤيراتو بل لانك ڤينوم يوم ان تفهم معنا هذا سوف اكون اسعد انسان في الدنيا لكن هذا حلم بعيد المنال.</p><p>و مد يده نحو سيفه الاخر الذي انغرز في الجدار و جاء اليه السيف يطير و امسك به وغرزه في رأس داريوس و خرج إلى الخارج وكان هناك مستذئب على وشك اقتلاع رأس مريم و قطع له اينوجين رأسه بقوة و نظر إليه كل المستذبين بهلع.</p><p>مستذئب 1:انه فارس هيلسينج المجنون.</p><p>مستذئب 2:انه مقاتل الشياطين.</p><p>مستذئب 3:انه اينوجين هارنوش.</p><p>اينوجين (بصوت مرعب) : اسف لكن قد دخلت من الباب الخلفي بدون ان القي التحية عليكم هل انتم بخير ايها المسوخ.</p><p>و اخذ المستذبين يهربون مزعورين نحو الاسوار التي حطموها و داسو على رؤوس الطلاب في طريقهم.</p><p>اينوجين: انا حقا اردت ترككم تهربون لكن هناك من سوف يحزن إن لم انتقم لهم.</p><p>و قطع يده من النصف جرح عميق و ترك الدم يسيل على الأرض.</p><p>اينوجين (بلغة مصاصي الدماء العتيقة) : من الظلام قد ولد و احلك من الظلام اخفي كل شيء و طهر كل الاثام من الظلام قد ولد و احلك من الظلام اخفي كل شيء و طهر كل الاثام.</p><p>و احترقت دمائه و ظهر حاجز اسود حول اسوار الاكاديميه يمنع المستذبين من الهروب و يحجب رؤية الناس من الخارج.</p><p>وجرح أصابع قدميه.</p><p>اينوجين (بصوت مرعب و بلغة مصاصي الدماء العتيقة) : يا من ولدت قبل كل اقرانك يا من تحيط بهذا العالم و كل العوالم اناديك بكل عجرفة وغرور فن دماء الظلام الأبدية تعويزة خطوات الموت تعالي الآن في الحال.</p><p>و لم يعد المستذبين يرون سوى آثار دماء اينوجين على الأرض من سرعته الفائقة و رؤوس رفاقهم المقطوعة بقوة من غضبه المرعب و عندما أباد نصفهم انكسر الحاجز من الأعلى و هبطت منه (تريسا: إحدى حواري الظلام التابعين لي موزان بيكساسوس العمر الظاهري 26سنة الطول 189سم ملاك من الجمال بيضاء اللون زرقاء العينين و الشعر يصل شعرها إلى اذنيها شفتيها صغيرة عينيها كبيرة بزازها كبيرة بحجم التورتة طيزها صغيرة بحجم كفتي يدك ترتدي فستان سهرة يصل إلى ركبتيها بدون أندر وير) وفي ثواني كان رأس داريوس بين يديها و حاول يوسف الهجوم عليها لكن امسك اينوجين بيده بقوة.</p><p>يوسف: افلتني يا هذا انها مصاصة دماء.</p><p>اينوجين: و لهذا السبب لن افلتك انها ليست مصاصة دماء عادية بل إحدى حواري الظلام التابعين لي موزان بيكساسوس انها تملك من القوة ما يكفي لقتلكم جميعا هنا و لن استطيع قتالها و حمايتكم في نفس الوقت.</p><p>انحنت له تريسا بطريقة مسرحية.</p><p>تريسا (باحترام فائق) : اعتذر عن الازعاج يا فارس هيلسينج العظيم اينوجين هارنوس لكن لقد ارسل معي موزان بيكساسوس رساله لك اترك هاؤلاء المساكين يغادرون في امان من أجل خاطر السيد موزان لو سمحت.</p><p>اينوجين (على مضض) : لا بئس ان كانت هذه رغبته يمكنك اخذهم.</p><p>يوسف: ماذا تقول يا هذا.</p><p>اينوجين (بصوت مرعب) : قولت سوف تزهب.</p><p>و غادرت تريسا مع كل ما تبقا من المستذبين في هدوء.</p><p>يوسف: ما كان هذا انت من انت بالضبط.</p><p>سلوى: أنه اينوجين هارنوس اقوى طالب في اكادمية ڤان هيلسينج لقد ارسلنا اليه من أجل الدعم و من هذه اللحظة هو نائبي و كلمته اوامر.</p><p>(في مقر موزان بيكساسوس)</p><p>كان رأس داريوس داخل زجاجة طويلة مليئة بالسوائل المقززة الخضراء و عاد جسمه بالتدريج حتى اكتمل و فتح عينيه و انكسرت الزجاجة بقوة وسقط عن قدمي بيكاسوس.</p><p>(موزان بيكاسوس: السن الظاهري 29سنة ابيض البشرة نحيف الجسم يرتدي بدله و بنطلون باللون الابيض مع كارفتة و قبعة حمراء مثل قبعات النبلاء الامريكان و وسيم جداً يشبه جاستن بيبار و عينيه عسليه عندما يكون هادي و حمراء و وسطها نجم سوداسية عندما يكون غاضب) و رفعته تريسا الى الأعلى.</p><p>موزان بيكاسوس (بهدوء) : اهلا وسهلا بك يا داريوس هل كنت حزين لانك لم تستطع هزيمة هيلسينج اليوم لا بئس ان ليس كل يوم عسل لابد من بعض الخسائر لكن ان اردت هزيمة هيلسينج لابد من قتل فرسان هيلسينج السبعة كلهم و اهمهم سوزاكو.</p><p>داريوس (بهلع) : سبعة هل تعني ان اينوجين ليس الوحيد.</p><p>موزان بيكاسوس: اكيد لا لقد درب نوسڤيراتو سبعة من البشر لكي يكونو سلاح هيلسينج السري في حالات كهذه لكنهم جميعا حول العالم الآن و لكن قريبا سوف يجتمعون هنا لأن خبر زوال نوسڤيراتو قد انتشر بسرعه للاسف.</p><p>تريسا (بغضب) : اذا لماذا لم تسمح لي بقتل اينوجين الآن.</p><p>موزان بيكاسوس: لا تكوني حمقاء لقد كنتي محظوظة للعودة من هناك سالمة ان اينوجين اقوى منك بي ثلاثة مرات لكنه مهما كان مجنون فأنه فارس في النهاية لن يعرض حيات الطلاب للخطر لذا تركك تنسحبي بسلام هذه المرة لكن سوف يقتلك بلا شك في المرة القادمة لكن شمس هيلسينج قد حانت نهايتها الآن ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها...... the end.</p><p>اشكركم مجددا على كل دعمكم إدارة و إشراف و أعضاء و ضيوف.</p><p>(تتقرؤن في السلسلة القادمة)</p><p>موزان: لقد حان وقت موت سلوى هيليسنج.</p><p>(االسلسلة القادمة: االفرسان السبعة)</p><p>للكن انا بصراحه سوف اتوقف عن هذه القصة لي فترة.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 42779, member: 1775"] اهلاً من جديد في تكملة قصة اكادمية ڤان هيلسينج. توقفنا السلسلة الاولى عندما حول الرائد العالم كله الى زومبي و هرب الى الفضاء. (الجزء الاول بعنوان: الى الفضاء) كان الزومبي في كل مكان حول العالم يمشون كالجثث يأكلون من تبقى من البشر ودخلو مبنى نصف مشتعل واخذوا يمشون في صفوف نحو الغرفه الوحيدة المضائة في المبنى وما ان وصل اولهم حتى نسفت رأسه والثاني والثالث طول اليوم واليوم التالي وكل الاسبوع حتى سئمت قتلهم وانا (ڤينوم) اجلس على كرسي مقابل سلوى و هي مغمى عليها على سرير العمليات و اوجه مسدسي نحو الباب و اطلق النار على الزومبي بدون ان انظر اليهم حتى وعيني مثبتة على سلوى واغير لها على الجرح و الدريبات و اعطيها الدواء بأنتظام فقد شربت دماء كل الاطباء قبل ان يتحولو الى زومبي واخذت كل خبراتهم الطبية واصبحت بروفسور في الطب. (في الاكاديميه) كانت مريم مع الفريدوا يجهزون المكوك الذي سوف يسافر الى الفضاء لتدمير منظمة ملينيوم الى الابد و الوايلد جيز يحرسون الاكاديميه من جيوش الزومبي الامتناهية التي تندفع نحو الاكاديميه كل يوم. خبير الصواريخ: اخيرا يا سيد الفريدوا لقد صار المكوك جاهز للأقلاع. الفريدوا: اذا بدون تأخير اكثر انطلقوا. واخذت مريم تركب داخل المكوك مع نانامي و يوسف و مجموعة من رواد الفضاء الخبراء و كتيبة من الكوماندوز وانطلق المكوك الى الفضاء اخيرا. (في مكان اخر تحت الارض) كان العلماء يعملون ليل نهار مع ليوناردوا لأجل صنع الترياق بإستخدام دمه لكن بدون جدوى فدمه يعمل على فصائل ددمم معينة فقط وهم بحاجة الى ترياق كامل لكل البشرية وعلى المذياع وكل وسائل الاتصالات كانت تبث اوامر الرائد عبره الى كل الزومبي. صوت الرائد: الى كل غير الاموات اقتلو كل البشر و احرقوا كل شيء لكن ركزوا على نوسڤيراتو ڤينوم وطلاب اكادمية ڤان هيلسينج بالتحديد. وكان الزومبي ينفذون اوامره حرفيا فقد كان كل الزومبي يجتمعون حول الاكاديميه والمستشفى الذي نقلت اليه سلوى بل ويركبون الطائرات و السفن الى اوربا لأجل ذالك (نعم الزومبي الخاصين بالرائد اذكياء ومثابرين لكن لايفكرون بمفردهم جنود عميان بأختصار) ومنهم مسلحين ايضاً بالبنادق والرشاشات والدبابات و لكن لا احد استطاع طول الاسبوع الماضي اقتحام الاكاديميه ولا المستشفى. اكبر العلماء: لا جدوى ياسيد ليوناردوا ان دمك لا ينفع فالنكتفي بما حقنناه حتى الآن. ليوناردوا: مستحيل انا وعدت بترياق شامل وسوف افي بوعدي مهما يحصل. (في المستشفى) اخيرا فتحت سلوى عينيها والقت نظرة علي انا لم اتفاجئ او اقوم بحركات روميو التي تتوقعون فقط اخذت اقيس ضغط دمها وقمت بأمور الاطباء العادية ثم خرجت الى خارج الغرفه. انا (بصوت طبيب) : سيد نوسڤيراتو لقد شفيت الانسة سلوى. انا (بصوتي العادي) : حقا ممتاز ايها الطبيب لقد قمت بواجبك و الان وداعا. واطلق النار في الهواء واختفيت وظهرت امام الرصاصة وتلقيتها وسقط ارضا ونهضت وسلوى تراقبني عبر زجاج الغرفه ببرود شديد وعدت الى الداخل. سلوى (بصوت متعب) : هل انتهيت من السخافات الآن تقريرك لو سمحت. انا: لقد تحول العالم كله الى زومبي والرائد هرب الى الفضاء. سلوى: مااااااذاااا (صوت كحه) ولماذا انت هنا لما لم تقتله (صوت كحه). انا (بصوت شيطان حقيقي) : القي اوامرك يا سيدتي وجهيني روضيني امريني. سلوى: اخرجني من هنا اولا الى الاكاديميه فوراً. انا: علم. وحملتها حملة الاميرات وخرجت بها و وطاويطي تمزّق الزومبي في الطريق الى الجراش حيس كانت السيارة الليموزين الخاصة بها تنظر نظيفة كما تركتها بالضبط و انزلتها و فتحت لها الباب كسائق محترف وهي دخلت وانا تحولت الى وطاويط و نزلت اسفل السيارة وطيرت بها الى الاكاديميه لانه ليس من المنطقي لن ادع سيدتي الجميله ترى المجازر التي في الطريق الى الاكاديميه و صلنا الى هناك بسرعه و دخلت بها بين زراعي الى مكتبها حيس كان الفريدوا يجهز كوب الليمون الخاص بها مع علبة السجاير الفاخرة وطعام الافطار الفخم. سلوى جلست على مكتبها تقرأ اخر التقارير التي جهزها الفريدوا بالتفاصيل المملة وبعد ثواني القت اوامرها. سلوى: اذا الترياق يعاني مشاكل الان. الفريدوا: نعم سيدتي. انا: هناك حل سهل جدا. سلوى: قولي. انا: إن كان ددمم الفتى لاينفع فأن دمي سوف ينجح بنسبه 100%. الفريدوا: نعم فأن دمك من فصيلة المانح العام. سلوى: وهل تملك قدرة شفاء البشر مثله. الفريدوا: هذه ليست مشكلة أبداً. واخرج قنينة صغيرة فيها عينة من ددمم الفتى. وانا شريتها وتحول وجهي الى اشبه بملامح وجه كونان لثواني ثم عاد الى وجهي الطبيعي. الفريدوا: هل تعتقد ان قدرات الفتى اصبحت ملكك الآن. انا: دعنا نجرب. واخرج الفريدوا زومبي مقيد من الثلاجة وعضتضته انا في عنقه وعاد بشري من جديد وذهبنا الى مكان ليوناردوا لأجل صنع الترياق بإستخدام دمي انا وبعد اشهر من التجارب الفاشلة في نزع السم من دمي نجح الترياق اخيرا. (في الفضاء الخارجي) كام مكوك مريم قد وصل أخيرا الى مكوك منظمة ملينيوم الذي يدور حول كوكب زحل والتحم معه ونزلوا داخله وكان مليئ بالزومبي في كل مكان و هجمو على طلاب اكادمية ڤان هيلسينج بكل قوة واخذ يوسف و نانامي يقطعونهم و مريم و فرقة الكومندوز دخلو يبحثون عن الرائد في داخل المكوك في رواق مظلم كان كل فرد من فرقة الكومندوز يلصق ظهره بظهر الاخر في اذواج ويضئون المكان بمصابيح الرشاشات و مريم تقودهم من الامام وظهرت مجموعة من الزومبي من خلفهم و امامهم واخذو يطلقون النار عليهم حتى ابادوهم تماماً بعد ان فقدو نصف عددهم وظهر في شاشه العرض امامهم الرائد وهو يبتسم بكل مكر. الرائد: ها ها ها اهلاً بك يا نوسڤيراتو مجددا. شردينجر: لا انه ليس هنا مجددا. الرائد: اللعنة هل استغنى عن اللعب معنا لا بئس المهم وداعا. وتغيرت الصورة الى صورة ساعة عد تنازلي. و اخذ المكوك ينفجر شيء فشيئ وهم هربوا الى مكوكهم وعادوا الى الارض بزيول الخيبة. (في الارض بعد سته شهور منذ الحادثه) كنا اطلقنا الصواريخ المحملة بالترياق الشافي وعاد البشر كلهم بالسلامه وجلس كبار ال Vip يناقشون ماذا سوف يقولون للشعب عن الحادثه. Vip 1:كارثة نووية. سلوى: لا الكوارث النووية لا تحول النااس الى جثث تأكّل جثث. Vip 2:داء الكلب. سلوى: وهل داء الكلب يحول النااس الى قتلة لا. Vip 3:غزو فضائي. سلوى: هذا سوف يفتح علينا ابواب جهنم ميديا و هراء على مواقع التواصل الاجتماعي وغيره. انا: لماذا لا تقولون لهم الحقيقة فحسْب انا لن افهم البشر أبداً. سلوى: اذا اتحفنا بسكاتك. انا: إن كان لابد من الكذب فأليكم الكذبة الاكثر اقناعا سوف نبث على كل وسائل الاتصالات صورة لعيني و ما ان يراني البشر سوف ينومون مغناطيسيّ و ادعهم يتخيلون انهم قد اصيبوا بداء عضال ما و قد عالجناهم مشكورين ومن مات فقد مات بسبب ذالك المرض. سلوى: وما اسم المرض. انا: قبل الاف السنين اصاب البشر في اطلانتس مرض يدعى كوڤيد 19كورونا سوف ادعهم يتخيلون اعراضه. Vip 1:اذا حسم الأمر من موافق يرفع يده. ورفع الجميع ايديهم وخدعناكم بمرض كورونا ?وتم كل شيء على اكمل وجه وعادت مريم و البقية الى الارض بسلامه. (في داخل الاكاديميه) ليوناردوا: بحبك يا مريم. مريم (احمرت خجلا) : انت ايه الانت بتقولو ده انا مش عارفه اقولك ايه سيبني افكر و ارد عليك. ليوناردوا: سوف انتظرك العمر كلو. وهربت مريم محمرة الوجه وخرج ليوناردوا الى المنبر حيس ينتظر الكثير من الصحفين. سلوى: أقدم لكم النابغة ليوناردوا ميشيل الذي صنع الترياق. صحفي: انت انقذت العالم يا سنيور ميشيل. ليوناردوا: لا تقول ذالك هذا واجبي. على صوت المذياع (الرائد) : نعم مشكور والان ودعا. واصيب برصاصة في قلبه....... يتبع. ارجو التفاعل وشكرا. هو انا كنت اتوقع تعليقات كتيرر لكن اعزركم لان اليوم عيد. (الجزء الثاني بعنوان: معركة بحرية) ليوناردوا اصيب برصاصة في قلبه وسقط وسط صرخات الجميع والناس يهربون مبتعدين والشرطة تحوم حول المكان واخذه الفريدوا بين ذراعيه الى الجناح الطبي في الاكاديميه و الكل في الخارج يراقبون العملية بقلق و بعد قليل رئينا الاطباء يضغطون على صدره بالجهم المنعش للقلب وبعد قليل غطو له وجهه وخرجو وسط دموع كل من سلوى و مريم سقطت فاقدة الوعي ودخلت سلوى اليه وانا خلفها وجلست على سريره قرب وجهه ولمست شعره. سلوى (بحزن عميق) : انا لن اقول لك سامحني لعدم ايفائي بوعدي لك في حمايتك لكن اعدك بأني سوف انتقم لك. انا لاحظت إشارات دماغه بالتخاطر لاتزال تعمل. انا: هو لم يمت بعد لكن سوف يفعل عنما قريب. سلوى: ماذا تعني. انا: لقد توقف قلبه عن العمل وشرياينه تمزقت لكن دماغه لايزال يعمل. سلوى: وهل من طريقة لعلاجه الآن. انا: بعد ان اخذت خبرات الاطباء استطيع ان اقولك بكل ثقة لا يوجد علاج له سوى الموت. سلوى: لاتحدثني بالالغاز ماذا تعني بالضبط. انا: ببساطة إن تحول الى مصاص دماء سوف ينجوا لكن عندها لن يكون حي بالميت. سلوى: امرك أفعل ماتستطيع المهم ان يفتح عينيه من جديد. انا (بصوت مرعب) : علم. وغرزت انيابي على عنقه وتحول الى مصاص دماء واخذ جسده ينتفض بقوة لمدّة خمس دقايق سم فتح عينيه بألم شديد ثم نظر الى دمه السائل من عنقه واخذ مرايا من الطاولة قربه و نظر الى عنقه عبرها وحطم المرايا بيديه بقوة حتى سال دمه من كفه. ليوناردوا (بغضب) : ماذا فعلت لي. انا (بشماتة) : انقذت حياتك بالطبع. ليوناردوا: هل تسمي هذا إنقاذ حياة لقد حولتني الى مسخ حقير مثلك. و دخلت مريم من الباب وركضت نحو ليوناردوا ودخلت بين ذراعيه وطبعت قبلة على خده وهو دفعها جانبا واخذ يسب مصاصي الدماء بكل لغاة الارض. مريم (بدهشة) : هو انت زعلان عشان بقيت كويس. ليوناردوا (بسخرية) : كويس جدا طبعاً إني اكون مسخ حقير ابن شرموطة وسخة زيك مش كده يا مريم انتي لو بتعتبري انك انقذتي بتحولك الى مصاصة دماء فأعتزر لكني لست حثالة بدون ضمير مثلك ترضى بالعيش كمصاصة دماء على حساب الاخرين. انا صفعته بقوة كأنه اهانني انا وليس مريم مع ان كل كلامه صح و سحبته من لياقته بقوة. انا (بسخرية) : و من اين لمستنسخ مثلك كل هذا الغرور انا اعتقد ان طريق الظلام هو من يجب ان يغضب لاني اقحمت فيه حثالة مثلك لابل لا اعتقد ان حتى الجحيم سوف تقبل بأمثالك. و عضضته على عنقه واعدته بشري وخرجت من الغرفة و خلفي سلوى ونظرت اليه مريم بحزن وخرجت هي ايضا و وهو لحق بها و امسك يدها وهي صفعته بقوة حتى سال دمه من شغتيه وخرجت و تركته وجلس ليوناردوا يتذكر الماضي. (قبل بضع سنوات عندما كان اصغر قليلا) كان عيد ميلاد ليوناردوا في ذالك اليوم وفي ذالك اليوم عائلته المتبناه اقامت له حفل كبير ودعت كل أصدقائه وحتى الجيران وكل زملاءه في الكليه وفي منتصف الليل بعد تقطيع التورتة جلس مع حبيبته يشربون الويسكي على جنب وجاء احد اصداق أصدقائه واشعل لهم سيجارة محشية واخذوا يشربون كلهم معا وبعد ان دخلو في العالم المتتع. صديق صديق ليوناردوا: انا عندي ليكم حاجة احلى من المخدرات بكتير. حبيبة ليوناردوا: ادينا. صديق صديق ليوناردوا: هي مش حاجه تتشرب لا ليها قاعده صغيرة اوي انا حعضك من رقبتك و انتي حتسمتعي فوراً. صديق آخر: ازاي الكلام انت بتحور علينا ياعم ولا مسطول في ليلتك دي. صديق صديق ليوناردوا: لأ أبداً لو مش مصدق تعال جرب. ليوناردوا: لأ مش عايزين ياعم. حبيبة ليوناردوا: لا عشان خاطري يا بيبي انا عايزة اجرب. وقربت عنقها من فم الفتى ونهض ليوناردوا نحو الحمام وعندما عاد وجد كل من في الحفلة يعضون اعناق بعضهم البعض وهنالك جثث تأكّل جثث في الوسط وكاد يفقد عقله وهرب خارج البيت ولحقت به حبيبته. حبيبة ليوناردوا (بصوت مرعب) : هو ناوي تسيب حبيبتك لوحدها وتروح يا لولو. وامسكت به من وجهه وعضته على عنقه ولكن لم يتحول الى مصاص دماء بل وسمع صوت في اذنه يقول: عضها الان. وهو نفذ كأنه مسيطر عليه و عندها تحولت الى بشرية من جديد لكن فجئى هجمت منظمة black plus على المنطقه بأكملها وقتلو كل من لديه اثار عضة انياب على عنقه وهرب ليوناردوا و حبيبته الى سيارة ليوناردوا و لكن اطلق جنكيز (جنكيز: فتى في سن 21سنة يرتدي نفس ثياب ايسكاريوت لكن لا يستعمل الحراب بل الرصاصات الفضية وشعره اشقرّ ولديه عينين خضراء ودايما السجاير لاتفارق فمه) على السياره واصابت حبيبة ليوناردوا في عنقها وخرجت من الناحية الاخرى وفر ليوناردوا من تلك البلد الى دولة هيلسينج. (خارج الذكريات الكئيبه) ذهبت مريم الى القبو حيث اعيش انا و وقفت امامي. انا: اخرجي من هنا. مريم: ممكن اطلب منك طلب. انا: لأ. مريم: انا عايزة ارجع تحت اشرافك من جديد. انا: لأ مش ممكن. مريم: ارجوك. انا (بصوت مرعب) : قولت لكي لا يمكن. وخرجت و هي تبكي بحرقة. انا (بصوت خافت) : يمكن لكن بعد ان اسمع اسبابك اولا. مريم عادت بسرعة كما لو انها سمعت صوتي الخافت جداً. مريم: قولت ايه. انا: قولت لماذا تريدين العودة. مريم: لاني عايزة ابقى اقوى مصاصة دماء في العالم كله. انا: اذا لست بحاجة الى تدريب اشربي دمي فحسْب وسوف تصبحين نوسڤيراتو التالي فوراً. مريم: لا مش عاوزه انا عاوزه ابقى اقوى لكن بدون ان اصبح نوسڤيراتو. انا: اذا لايمكن انصراف. مريم: هو دراكولا شرب من دمك برضو. انا: لأ. مريم: بس انت علمته كل حاجه هو يعرفها وانا كمان عايزة اتعلم منك زيو تمام. انا: كان هذا في عصر مختلف و لم افعل ذالك بدون مقابل. مريم: انا مستعدة اعمل اي حاجة انت عايزها. انا: متأكدة. مريم: اكيد. انا: متأكدة. مريم: اكيد. ان: متأكدة. مريم: اكيد. انا: إذا منذ اليوم كلامي بالنسبة لك كأنه الاكسجين الذي تتنفسيه و ان خالفته فدمائي الذي في داخلك منذ ان حولتك الى مصاصة دماء سوف تقتلك فوراً. مريم (توترت) : ا ا امرك يامستار. وفورا ظهر من اثار انيابي على عنقها وشم اشبه بطوق الكلب على عنقها. انا (بصيغة الأمر) : اخلعي ثيابك يا شرطية. مريم: انت بتقول ايه لا الى كده. واختنقت فوراً وجحظت عينيها وامسكت برجلي وهي تكاد تفقد حياتها من قلة الاوكسجين. انا: اخلعي ثيابك يا شرطية. وامسكت بقميصها ومزقته وخلعت الستيان بقوة وكذالك البنطلون والكلوت واصبحت عارية واخيرا توقف الطوق عن خنقها. مريم: انت (صوت كحه) عملت فيا (صوت كحه) ايه. انا سحبت سوستة البنطلون الخاص بي وقفذ المارد الملعون زي 40سم طولا 8سم عرضا. انا: العقي يا شرطية. مريم (احمرت خجلا) : ايه لا مستحيل. واختنقت بقوة اكثر من قبل ومن شده الالم لم تدري بنفسها الى و زبي في اعماق حلقها واخذت تلعق و تمص بأحترافية عالية وانا رفعتها من اذنها في الهواء و انزلتها على زبي لكن لم يدخل حتى الرأس واخذت ارضع من بزازها قليلا ثم القييتها على الارض وتبولت على وجهها. انا: هذه اول مرحلة لقد مر دراكولا من نفس المرحلة ايضاً التالي هو ان تشربي الدم. مريم: لا مش عاوزه. انا (بسخرية) : م ص ا ص ة د م ا ء ماذا لم تفهمي من أجزاء هذه الكلمة كيف تريدين ان تصبحي اقوى من دراكولا بدون شرب الدم. وخرجت مريم من عندي وذهبت الى المطبخ وفتحت الدرج الخاص بي و اخذت إحدى اكياس الدم الموضوعة لاجلي واخذته الى الطاولة وسكبته على وعاء واخذت منه القليل على ملعقة ولكن ما ان قربته من فمها حتى استفرغت كل مافي معدتها واخذت الوعاء وسكبته داخل المرحاض وعادت الى المطبخ و طلبت من الفريدوا ان يحضر لها طعام العشاء وحضر لها الفريدوا أشهى الوجبات من لحوم و اسماك وبيتزا و هوت دوق و بيرقر ولكن بعد اول لقمة اختنقت بالطوق بقوة حتى استفرغت ما اكلته وجائت سلوى و وقفت امام مريم واخذت ليمونة من الطاولة وسكين واخذت تقطعها وجرحت اصبعها عن عمد. سلوى: اوه لقد جرحت اصبعي العقيه لي يا مريم. مريم: ايه لا. سلوى قربت اصبعها من عيني مريم و مريم تراقب قطرات الدم وهي تسقط بكل شهوة. سلوى (بصيغة الأمر) : العقيه يا مريم هذا أمر. و فتحت مريم فمها واخرجت لسانها و وضعت سلوى اصبعها على لسان مريم وقلبته ببطئ ومريم تتأوه بلزة ومن ثم سحبت سلوى اصبعها من لسان مريم. سلوى (بحنان) : هذه دماء نبيلة أصلية 100%هل تشعرين بالتحسن الان. مريم: اممم اه نعم اكيد شكرا. سلوى امسكت خد مريم بحنان. سلوى: لا تتعجلي بالحكم على الاشخاص يا مريم نحن هنا لاجلكم يا عزيزتي. وانصرفت وذهبت وهي تقول. سلوى: ججهزي اسلحتك يا مريم الحرب بدئت. (في مكتب Vip 3المليئ بالعساكر) كانت سلوى تجلس على إحدى المقاعد مقابلة Vip 3الذي يجلس مع الكثير من العسكرين. Vip 3:قبل دقايق اختفطت إحدى سفن الاسطول البحري من قبل قراصنة مجهولين. (في السفينة المقصودة) كان قبطان السفينة قد تحول الى مصاص دماء مع بعض رجاله وقتلوا الجميع غيرهم وجائت هليوكبتر ونزلت منها (الملازمة زورين: فتاة من مصاصات الدماء التابعات لمنظمة ملينيوم سوداء الشعر حمراء العينين سمراء الوجه مفتولة العضلات وترتدي تيشرت مجسم جسمها المفتول و بزازها الضخمة ومعه بنطلون اكثر ضيقا ومجسم طيزها الجبارة بالون الاسود ولديها اوشام كثيرة على كافة جسمها) ومعها (الرائدة: ريب ڤان وينكل شقراء الشعر طويلة القوام ترتدي عبائة عسكريّة كاملة وتحمل على عنقها بندقية ضخمة) و وقف قبطان السفينة لهما بأحترام والقى التحية العسكرية. ڤان وينكل: هلا ايها القائد الجديد كيف تشعر وجسمك الجديد يتمتع بالشباب والقوة ويقتل كل من كانو يثقون فيك يوماً. القبطان شعر بالقلق من أسلوب كلامها لكن ريب ڤان وينكل استدركت بسرعة. ڤان وينكل(بأبتسامة كبيرة) : مرحبا بيك في منظمة ملينيوم نرحب بك بأيدي مفتوحة لقد قمت بعمل رائع لولاك ماكنا حصلنا على هكذا سفينة رائعة شكرا. القبطان (بأرتياح) : العفو منك. ڤان وينكل (بمكر) : بما ان عملكم قد انتهى وداعا يا خونة. واطلقت النار بين الحارسين الخاصين بالقبطان ومات كلاهما. القبطان (بغضب) : لقد خدعتنا ثم كيف لرصاصة واحدة ان تقتل اثنين. وقفذ من كابينة القبطان على وجه ڤان وينكل بأنياب مصاص دماء وهي اطلقت خلفها واصابته الرصاصة بين عينيه. ڤان وينكل (بغرور) : انا الصيادة ريب ڤان وينكل عسى رصاصتي تعاقبكم بدون تميز. وتوجهت الى مقر القبطان وركبت زورين الهليكوبتر. زورين (بصوت عالي) : لا تنسي دورك في الخطة يا ڤان وينكل. ڤان وينكل: اكيد. واقلعت الهليكوبتر مبتعدة عن السفينة وخرج من داخل السفينة مجموعة من مصاصي الدماء يرتدون الذي العسكري. ڤان وينكل كانت منحنية تهز مؤخرتها الصغيره وهي تمسك فرشة تلوين كبيرة وترسم بدماء القبطان و رفاقه على سطح السفينة. ڤان وينكل (بسعادة) : هلا هل استيغظتم يا رفاق انا نفذ مني الطلاء لكن نجحت بطريقة ما انا سعيده لاني فعلتها لا أشعر انها سفينتنا بدونه. وظهر من الأعلى ما كانت ترسم شعار على شكل كروس معقوف النهايات. ڤان وينكل: بدون رمزنا الساحر. وظهرت مجموعة من الطائرات من نوع F16في الجو. (في مكتب Vip 3) سلوى: و ماعلاقة هذا بي اكادمية ڤان هيلسينج. Vip 3:انه اخبرها انت. جندي: لقد التقطت الاقمار الصناعية هذه الصور للسفينة من الأعلى. وعرضت على الشاشة صورة لرمز ملينيوم على السفينة و قربه تجلس ريب ڤان وينكل على كرسي الشاطئ وتضع مظلة على رأسها من الشمس. Vip 3:ماذالك الشي الذي على السفينة. الجندي: انها تبدو كصورة شخص جالس هناك. Vip 3:انا امرت بأرسال طائرات حربيّة الى هناك. سلوى (بثقة) : اؤكد لك يا سيدي كما اراك الآن ان كل الطائرات سوف تدمّر كلها. وصاح جندي اخر يبدو ان الطائرات قد دمرت بالكامل. الضابط المسؤل: هل اطلقو مدفع السفينة. الجنديّ: لا بل انه الشخص الذي على السفينة قد اطلق من بندقية صيد. Vip 3(بهلع) : ماذا. سلوى نهضت بثقة وتوجهت نحو الخارج واستدارت نحو Vip 3. سلوى (بصرامة) : انهم ليسو قراصنة بل مصاصي دماء اذا هذا عمل اكادمية ڤان هيلسينج اي اعتراض يا Vip 3. vip 3(بصوت متوتر) : لأ قومي بواجبك. وانصرفت سلوى و خلفها الفريدوا الى ممر خارج المكتب. الفريدوا: يبدو ان عمل سيد نوسڤيراتو قد حان. سلوى: السؤال هو كيف سوف نرسله الى هناك المحيط هو قبر بلاقرار بالنسبة الي مصاصي الدماء فهم لا يستطيعون السباحة فهم جثث في النهاية. الفريدوا: عبر طائرة. سلوى: no سوف تسقطها المدافعسفينة اكبر. الفريدوا: no سوف تحتاج إلى وقت طويل ولا نعرف متى سوف يهاجمون زورق. سلوى: no سوف تدمر في وقتها غواصة. الفريدوا: no سوف يرصدونها وان دمرت فسوف يغرق ڤينوم الى الابد زورق فارغ وطائرة من الجو. سلوى: no قد يخدع الزورق المدافع ولكن ليس القناص الذي على السفينة. واجتمعت الوطاويط حولهم وشكلت ڤينوم. انا: اذا المطلوب ايصالي الى السفينة وتجاوز المدافع و الصواريخ والقناص الساحر ايضا و كل هذا بدون خرق القواعد. سلوى: يبدو مستحيل صحيح. الفريدوا: لا ليس مستحيل هناك طريقة لن تخرق القواعد و سوف تعجّب نوسڤيراتو كثيراً. (في السفينة) كانت ڤان وينكل تطلق على الطائرات بأستمتاع رصاصة واحدة تدور في الهواء و تحطم كل الطائرات ثم تطلق اخرى فتدور محطمة المزيد من الطائرات وهي تغني النشيد الوطني الخاص بهم بأستمتاع ولكن فجئى نظرت الى الهواء بدون ان يكون هناك شيء مرئي اصلا واخذت ترتجف بشدة. ڤان وينكل(بهلع) : انه قادم انه قادم. ڤان وينكل(بهلع) : انه قادم انه قادم. كان الجنود كانو يشربون كؤس مليئة بالدم ويضحكون عندما سمعوا صرخات ريب ڤان وهي القت سلاحها واخذت ترتعش و ترجف. جندي ملينيوم 1:انظرو هنالك شيء على الرادار صورة طائرة تقترب بشكل عامودي من اعلى الجو على ارتفاع 8رختر و بزاوية 90درجة. جندي ملينيوم 2:انها طائرة تجسس من نوع rs 71ان من يقودها مجنون. ريب ڤان: لا انه ليس مجنون أنه رائد الجنون بنفسه انه قائد الظلام مبعوث الجحيم مؤسس الشر انه قادم على حصانه المجنح الحديدي ليأخذ ارواحنا جميعا ان ق قلبي يرتعش انني اسمع صوته ينادي وداعا. واطلق الجنود الصواريخ ارض جو على الطائرة ما ان رؤها ولكن خرجت وطاويط سوداء وشكلت درع حول الطائرة و اخذت تصد الصواريخ والطائرة تحترق وتهبط بسرعة خرافية نحو السفينة و تحطمت عليها بقوة واحرقت نصفها وخرجت انا منها وامشي ببطئ نحو ريب ڤان وهي القت سلاحها واخذت ترتعش و ترجف وانا امشي نحوها ببطئ أكثر حتى وقفت امامها. انا (بصوت مرعب) : ان اردت ارتداء ثياب الموتى والرقص معهم فسوف احقق لك حلمك. الرائد (عبر هاتف السفينة) : ريب ڤان انا حضرت مؤخراً مسرحية جميلة في اخرها سحب زامييل العدو وسقط به داخل وادي سحيق لكي يمنعه من دخول أرضه الحبيبه و الآن زامييل يقف امامك يا ملازم ريب ڤان ماذا سوف تفعلين. انا: ماذا سوف تفعلين يا ريب ڤان وينكل. واخذ جنودها يطلقون النار علي بغزارة وتراجعت ريب تزحف على مؤخرتها الصغيره وهي تمسك ببندقيتها بأرتعاش ولكن تشجعت ريب ڤان واخذت بندقيتها واطلقت على بشجاعة رصاصة واحدة وانا تفاديت رصاصتها لكن دارت حولي وثقبت عنقي من الخلف وثقبت صدري من الامام وظلت تثفب في جسدي كله. ريب ڤان (بصوت عالي وخائف) : اسقط اسقط موت. ولكن انا امسكت بي رصاصة ڤان وينكل بين فكي وكسرتها بفمي. انا: ريب ڤان انا الآن سوف اهاجمك. ولكمتها على فمها بقوة وسقطت ارضا وسحبت حزام بنطلوني وجلدتها به بقوة وامسكت بعنقها وهي تضرب الارض مختنقة ورفعتها عن الارض وامسكت بندقيتها وحشرتها لها في صدرها حتى خرجت من ظهرها ودفعتها نحو الجدار المشتعل وغرزت البندقيه على الجدار وهي معلقة منها وتنزف من فمها بغزارة وكل هذا وجنودها لازالوا يطلقون النار علي بغزارة وانا التفت اليهم بنظرة مرعبة واطلقت على رؤوسهم حتى اخر واحد فيهم وزحفت على الارض وانا العق الدم حتى وصلت الى قدمي ڤان وينكل وتسلقت جسمها بلساني حتى عنقها ولعقت الدم عن شفتيها بلساني الاسود المقزز وهي ترتجف بشدة. ڤان وينكل: ماذا سوف تفعل. انا (بسخرية) : لا شيء فقط سوف ارسلك لتونسي توبالكن الهمبرا في الداخل. وغرزت انيابي على عنقها وامسكت نيران السفينة بعبائتي وانا اشرب من ددمم ڤان وينكل. (في مقر ملينيوم الجديد) كان الرائد يجلس على كرسي القائد وامامه صفوف من جنود ملينيوم ويرتدون الثياب العسكرية. الرائد(بفرحة ومكر) : لقد اتممتي مهمتك على اكمل وجه يا ريب ڤان فمهما ألقى نوسڤيراتو من الحجارة على المحيط اوركض على ظلال السحاب فلا الحجارة سوف تملئ المحيط ولا الظل سوف يحمله الخلود القوى الابدية الشباب الدائم سحر مزهل كله رائع لكن نحن سوف نهزمهم جميعا اعدك بموتك ان اهزم نوسڤيراتو يا ريب ڤان وينكل. واخرج دوك ريموت تدمير مصاصي الدماء لكن أشار له الرائد بأن لايفعل. (دوك هو طبيب الرائد) الرائد: لا الفتاة قد اكملت مهتمها على اكمل وجه لا اريدها ان تحترق أبداً. دوك: امرك يا سيدي. الرائد: اشاتونق وداعا يا ريب ڤان وينكل عسى ان نلتقي في فلالهالا قريبا. على الشاشة كان ڤينوم يضحك ضحكه شريرة وفمه يسيل منه دماء ڤان وينكل والنار خلفه تشتعل. الرائد: اضحك اضحك يا نوسڤيراتو انا. اعلم اليست الحرب ممتعه اصرخ غني اغنية النصر من مكانك هناك وانتظر وانا سوف اغني اغنية نصري عما قريب شاهدني من هناك فحسب انا على الرغم من انني اضع نظارات طبية ولكن استطيع رؤيتها بوضوح عاصمة سيدتك الغالية وهي تحترق وتتحول الى مدينة من الجثث. و وضع يده امام صدره كالسييف وفردها على يمينه. الجنود رفعوا ايدهم الى الأعلى. الجنود بصوت واحد: وداعا ايتها الملازم الشجاعة وداعا يا قناصة الشياطين وداعا يا ريب ڤان وينكل. شردينجر: الى اللقاء يا ريب. زورين: وداعا يا اختاه عسى ان نلتقي في فلالهالا قريبا. الرائد (بمزيج من الفخر والجنون) : ايها السادة انا احب الحروب ايها السادة انا احب الدمار ايها السادة انا اعشق صوت المدافع و هي تدمر المناذل ايها السادة كم اعشق عندما تقصف الطائرات مخيمات الاجئين ايها السادة كم اعشق صوت صرخات الصغار الايتام ايها السادة انا احب الحروب احب التقدم و احب الانسحاب احب التخطيط واحب القتال في الغابات و الخنادق و الانهار و الفضاء و اعماق المحيطات احب كل من يستطيعون المراهنة على الحروب اعشق عندما ترفع الجثث وتلقى من فوق الاسوار وتسقط كالمطر و عندها تجعل قلبي يرقص احب عندما يهجم علينا الجنود اليائسين بخناجر بنادقهم اعشق عندما يطعنون العدو حتى يقتلو وهم ممسكون بأسلحتهم احب عندما يحاصرون وتقطع بهم السبل وتدمر قراهم التي من المفروض ان يحموها و تختطف نسائهم و يزبح صغارهم كالفراخ كم هذا شاعريّ ايها السادة يا شعبي المخلص يا قواتي المجيدة يا اخر كتائب الابسال يا ملينيوم هل انتم تحبون ما احب اقولك تريدون العودة الى الديار. و رفع كل الجنود اصابعهم السبابة والوسطى والابهام في الجو. كل جنود ملينيوم بصوت واحد: كريغ كريغ كريغ كريغ كريغ كريغ كريغ كريغ كريغ كريغ كريغ كريغ. الرائد: اذا تختارون كريغ. وكانو داخل منطاد يسير في الهواء قرب مناطيد اخرى كثيرة ورؤ من النوافذ اضواء تبدوا صغيرة من بعيد. كل جنود ملينيوم بصوت واحد: انها الاضواء انها اضواء اوربا. الرائد: لقد عدت بكم كما وعدتكم الى اضواء الحفل الى ارض هلاكنا الى شواطئ اوربا. كل جنود ملينيوم بصوت واحد: عاش القائد الأعلى عاش تاجر الموت عاش عاشق الحروب عاش الجنرال الأوحد عاش الرائد عاش مشير الموت عاش صانع المجازر. الرائد (بفخر) : نحن قلائل لانزيد عن الفي محارب لكن ايها السادة كلكن تملكون عزيمة اسود وقبضات شياطين كلكم محاربون قدامى لهذا في نظري نحن قوة من مليونين محارب وعلى قلب رجل واحد سوف نحرق هيلسينج و نبيد نوسڤيراتو عن الوجود ونفنا اخيرا. وبدئت الحرب اخيرا............. يتبع ملحوظة اخيرى اشاتونغ تعني وداعا و كريغ تعني حرب . اولا انا اعتذر عن قلة الجنس لكن لدي سبب لهذا فانا اردت منكم ان تعيشو مع شخصيات القصة كل شيء حتى الشوق الى الجنس و راحه البال فالشوق الى السلام هو جوهره الحروب. (الجزء الثالث بعنوان: مدينة الجثث) (في جنينة الاكاديميه) كانت مريم منحنية تسقي الازهار عندما و على وجهها علامات الحزن عندما جاء مايكل من خلفها و لمس وسط خصرها وهي نهضت مفزوعة. مريم: ڤيرنالوت قائد ڤيرنالوت ايه الانت عملتو ده. مايكل (بأبتسامة كبيره) : انا كنت عارف انك جميلة لكن عرفت انك اجمل و انتي زعلانه. مريم (بأبتسامة مصتنعة) : شكرا. مايكل: زعلانه من ايه. مريم: لا ابدا كنت بفكر في حاجه بس. مايكل: بتفكري في ايه عايزة تتجوزي ولا حاجه. مريم (ضحكة رقيقة) ها ها ها انت شكلك رايق على الصباح. مايكل: انا كنت عايز اخرج اجيب حاجات بس انا غريب في البلد دي ممكن تخديني معاكي. مريم: ها ها ها مصلحة يعني قول كده. مايكل: لا انا بس كنت عايز اخرج مع اجمل بنت في الاكاديميه دي. مريم: انت بتجيب البكش ده كلو منين ماشي يلا بينا. و خرجوا الى السوق معا وامسك مايكل بيد مريم وهي سحبتها. مريم: انت ماعندك مانع انا مصاصة دماء و انت انسان عادي. مايكل: اولا انا مش انسان بس دي قصة طويلة ثانيا انتي لو مصاصة دماء او مستذئبة حتفضلي في نظري مريم ڤيكتور الجميله وبس. عندها امسكت مريم بيد مايكل و طبعت قبلة على خده وانكشت يدها حول يد مايكل و اخذو يتمشون حول السوق وعندها نظرت مريم الى محل ايسكريم حوله الكثير من الصغار و وجدت مايكل يقف امام المحل. مايكل: فانيليا ولا شوكلت. مريم (بسعادة عيال) : لاشوكلت وعليها بندق كثير. وجاء مايكل يحمل اثنين واحد بالشوكلاتة والثاني بالفانيليا واعطى كلاهما لي مريم. مريم: وانت. مايكل: لا انا لا اكل المثلجات ولكن منظرها وهي تزوب داخل هذه الشفايف الجميلة سوف تشبعني. وكان هناك فتى يمسك بيد فتاة و هي صفعته بقوة. الفتاة: لا تلمسني ايها الوغد. الفتى: انتي بتقولي ايه انا خطيبك ما تقول حاجه يا ابو نسب. لكن اخوها كان يحدق بذهول في القمر. اخوها: انظروا الى القمر. وكان القمر عليه بقع سوداء وما ان اقتربت اكثر حتى ظهرت انها مجموعة من المناطيد. (داخل منطاد ملينيوم) دوك: ايها السادة اخرجو كتيب الارشادات لو سمحتم افتحو صفحه تدمير مصاصي الدماء للعاصمة. واخذ شردينجر يفتش جيوبه الامامية وانحنى الى الامام واخذ يفتش جيوبه الخلفية. شردينجر: اوه لا. دوك: ماذا حدث يا شردينجر. شردينجر (بإحراج) لقد نسيت كتيب الارشادات. دوك: لا بئس سوف ادع المقدم يشاركك في كتيبه. واخذ شردينجر يقف على اطراف أصابعه لكي يستطيع مشاهدة كتيب المقدم. (المقدم ديابلوس: الرجل الوحيد في منظمة ملينيوم الذي يفوق الرائد رتبة وهو ورقته الرابحة بعد شردينجر وهو شاب طوله 220سم طيب الملامح ولديه عينين خضراء ويرتدي جاكت بني اللون ويرفع لياقته لكي يغطي أنيابه الكبيره وعلى خصره مسدسين زوي بكرة وماسورة طويلة وهو ليس مصاص دماء بل مستذئب وهو اخرص) الرائد: ايها السادة كلو واشربو كيف ما تشاؤن هذه العاصمة و سكانها 20مليون نسمه هم وجبة طعامكم اليوم. واخذ الجنود يراقبون الصواريخ وهي تسقط على المباني وتنسفها نسفا. عريف 1:انها جحيم تتلألأ انها فردوس بالنسبة لنا فنحن وحوش لا نستطيع العيش إلا في مكان كهذا بل لا نريد العيش إلا في مكان كهذا. دوك (عبر الهاتف الى كل المناطيد) : ايها السادة ارتدو الاقنعة التي تقيكم من الاشعه فوق البنفسجيّة. عريف ملينوم: هيا بنا يا خنازير الصفوف الامامية انها الحرب. ونزع نظارته الشمسية لكي يضع قناع الغاز وظهرت عينيه الحمراء و جفونه التي لديها عروق نافرة وارتدى كل جنود ملينيوم الاقنعة والاحزية والمظلات وقفذوا من المناطيد يسدون اشعة القمر. (في مقر منظمة Black plus) كان ماكسويل يجلس على طاولة امام كاهن عجوز وخلفه قوات الكهنة السفاحين وامامهم جنكيز. ماكسويل (بصوت ماكر) : انت ومجوعة من كبار المنظمة تعاونتم مع منظمة ملينيوم صحيح. الكاهن (بهلع) : لا لقد خدعنا اقنعنا نحن لم نكن نعلم ماذا نفعل. ماكسويل: فهمت فهمت هذا كان في عام 1946صحيح. الكاهن: نعم. ماكسويل: وقد ساعدتموهم في الهرب الى جنوب امريكا صحيح. الكاهن: نعم. ماكسويل: اذا لقد تعاونتم معهم لقد قلتها بنفسك اقنعكم صحيح انا لا اعتقد ذالك بل الحقيقة انكم انتم من اردتم التحول الى مصاصي دماء صحيح. الكاهن (بهلع) : لا مش كده ده ده لم يكن لي وحدي ارجوك اعف عني يا ماكسويل انا عمك ارجوك. ماكسويل (بصوت شيطان ماكر) : بالطبع سوف تحصل على كل العفو الذ تريده. (في احدى المباني في العاصمة) كان ايسكاريوت يفق على سطحها ويراقب المناطيد من بعيد. ايسكاريوت (عبر الهاتف) : لابد انك سعيد يا ماكسويل فكل شيء يسير كما تريد. ماكسويل: نصفي فقط. ايسكاريوت (بغضب) : اذا لماذا لا تستجيب انه قد سلك طريق الظلام. ماكسويل: مادام لا يقترب منا فلن نفعل نحن ايضا انه كل مايهمه هو هيلسينج و نوسڤيراتو فقط هذا مايريد الرائد مني ان اقوله لكن بما انه تجاهلنا فنحن ايضا سوف نتجاهله. ايسكاريوت (بفرحة العيد) : وسوف نهاجم من كل الزوايا و بدون انذار. ماكسويل: لقد اصدر الرئيس اونوكي الاوامر لتنفيزها. ايسكاريوت: حسنا. ماكسويل: فرقة حراس النور و فرقة قتلة مصاصي الدماء و فرقة صائدي الشياطين و فرقة الكهنة السفاحين و فرقة البحوث كلهم تجمعوا. ايسكاريوت: عظيم. ماكسويل: ايسكاريوت انت سلاحنا السري تعال الى هنا فوراً. ايسكاريوت: علم. ماكسويل: فليطعن كل من يسلك طريق الظلام بي 99حربه من النور. ايسكاريوت: ااااماااامين (في مقر منظمة black plus () كان ماكسويل يرد على وهو يمشي وفي الطاولة كان الكاهن منحني ويد جنكيز على رأسه ويضع مسدس على دماغه الكاهن (بهلع) : لا ارجوك. ماكسويل (عبر الهاتف) : امين ونسف جنكيز رأس الكاهن وملئ الطاولة بدمه. (في مكتب vip 3) اقتحم احدهم الباب بقوة وخرج مه كتيبة ملينيوم و وقف احد الضباط بأبتسامة شيطانية و معه الكثير من الضباط الخونة و وضع مسدسه على رأس سلوى و هي رفعت يده بهدوء شديد واخذت علبة سجاير واشعلت منها ببرود vip 3(بهلع) : مالذي تفعلون ايها الملازم. الملازم الخائن: ماذا تظن اننا نفعل ايها الاحمق ان التحول الى مصاص دماء هو جنة حقيقة ها ها ها منذ الآن هذا المكان تحت سيطرة ملينيوم. سلوى (بسخرية) : انتم ضفادع حديثة الولاده تقف امام افاعي وتقول انها في الجنة انتم مصاصي دماء مبتدئين ونحن صائدين محترفين لابد انك سوف تخفض رتبتك الى عريف فالجحيم لأجل هذا يا ملازم. احد جنود ملينيوم: ايتها الحقيره موتي. وصوب مسدسه على رأس سلوى و ضغط الذناد وانقطعت يده والمسدس الى قطع صغيرة مبعثرة. سلوى (بصرامة) : انه وقت العمل يا الفريدوا. وخرج الفريدوا من الظلال خلفها ويهز خيوطه العنكبوتيّة الخارجة من عشره خواتم هذه المرة. الفريدوا (بمزيج من السخرية والتواضع) : امرك يا هانم ايها المسوخ تعالو نلعب. احد جنود ملينيوم: من تظن نفسك ايها العجوز اللعين فل. قبل ان يكمل كلامه تمزّق هو وكل من معه الى اشلاء بحركة واحده خاطفة من الفريدوا وتطاير بعض الدم على وجه vip 3. الفريدوا (بتواضع) : اعتزراتي يا سيدي. vip 3مسح الدم عن وجه والعرق بمنديل. احد الجنود الشرعين: ان الاتصالات مقطوعة في كل قواعدنا و اخر رساله منهم تقول انهم بتعرضون لهجوم من جهات مجهولة. سلوى: على الارجح انهم نفس من هاجمونا للتو انهم قوات ملينيوم و على الارجح انهم سوف يهاجمون هذا المكان ثاني و بقوات اكثر هذه المرة يجب ان نخلي هذا المكان فوراً. vip 3(بطيبة غريبة) : سيدة هيلسينج انتي غادري الى اكادميتك فلا زال هناك اشياء فقط اكادمية ڤان هيلسينج من تستطيع حلها. سلوى: وانت. vip 3:انا سوف ابقى هنا في هذا المكان انا غير كفؤ و ضعيف الشخصيه و جبان انا لم استطتع الوصول الى هذا المركز سوى لاني ولدت في اسرة نبيلة ولم استحق هذه المكانة يوماً فقط قبلت الوظيفة و قمت بواجباتها لهذا على الاقل على الاقل يجب ان اكمل هذا الطريق الى اخره. سلوى نهضت و اخرجت مسدسها وخزنة احتياطية و وضعتها امام مكتب vip 3. سلوى (بفخر) : اتمنى لك كل الخير انه الوداع. vip 3(بفرحة) : ولك ايضا يا سيدة هيلسينج (و التفت الى جنوده) انتم ايضا يمكنكم الذهاب فل يبقا فقط من احتاجهم بشدة (وشبك أصابعه بتوتر) في الحقيقة انا اريد البقاء في هذا المكان وحدي فقط. التفت الجنود الى اعمالهم. اكبر الضباط (كانه لم يسمع اوامره) : انتم لماذا تقفون عاودو المحاولة وشغلو كل الكاميرات حتى الاقمار الصناعية اريد بث مباشر. vip 3:قلت لكم اذهبو اهربو هذا أمر قلت هذا أمر. هز الضباط اكتافهم وقال اكبرهم: ماذا تقول يا حضرتك كيف تنوي إدارة جهاز كامل بمفردك اجلس من فضلك كما تفعل في العادة إن حاولت التدخل سوف تعيقنا. vip 3(بفرحة) : اسف اسف يا رفاق. و التفت الجنود الى اعمالهم بنشاط وبعضهم اخذوا الكراسي و الادراج الزائدة و وضعوها امام الابواب لتعيق العدوا. ذهبت سلوى الى الرواق وخلفها الفريدوا. وركب الفريدوا السياره و فتح الباب الخلفي للهانم وقاد بها مسرعا الى الاكاديميه. (في العاصمة المشتعله) كان هناك مجموعه من ضباط الشرطه يلصقون ظهورهم مع بعض في شكل دائرة ويحمون خلفهم مجموعة من الفتيات الصغيرات ويطلقون النار على الزومبي عندما سمعوا صوت عريف ملينوم. عريف 1:هل تحاولون حماية الضعيف يالكم من شجعان لكن للاسف لا يمكن إنقاذ من في وسط الجحيم لقد بدئت الحرب المرعبة للتو. و التفتوا حولهم ولم يجدوا شخص امامهم والتفتوا الى الأعلى ورؤ العريف يهبط عليهم بمظلة واطلق عليهم من الأعلى على وسط رؤسهم ماعدا واحد فقط تدحرج على ظهره واطلق رصاصات عادية عليه و العريف يقف امامه بثبات وامسك مسدسه وغرز انيابه على عنقه ولكن تحول الى غربال من رصاصات فضية من مسدس سلوى التي تطلق من نافذة الليموزين وختمت برصاصة على دماغ الشرطي قبل ان يتحول الى مصاص دماء. vip 3(بإحراج) : اعزريني يا سيدة هيلسينج. سلوى: لقد قال لي والدي يوماً ان احتجتي الى اي شيء فأطلبيه من السيد vip 3. vip 3(بغضب) : نعم ارثر ذالك كان دائما يتصل بي ويقول اريد ذالك السلاح او اريد تلك الطائرة لقد كان دائما يطلب اشياء مستحيلة. سلوى: ها ها ها انا لن اكون اقل من ابي وسوف اطلب منك اشياء كثيره ايضا. vip 3:مااااذا. (عودة الى الوقت الحالي) vip 3(بفرحة) : ها ها ها انه الوداع يا سلوى لقد استمتعت برفقتك. وانكسر الباب بقوة ودخل مجموعة من جنود ملينيوم. عريف 2:لقد اتعبتنا مع انك عديم القيمة. vip 3(بسخرية) : قد اكون عديم القيمة لكنكم اسؤ مني. والتفت الجنود حولهم ورؤ القنابل الملصقة على الجدران وفي يد vip 3زناد تفجير. عريف ملينوم 2:ايها الوغد توقف. واطلق عليه النلر كثيراً. vip 3:لأ لأ استطيع تنفيذ طلبك هذا. وضغط زر التفجير وانفجر المكان كله. (في سيارة سلوى) كانت سلوى تسمع صوته حتى اخر كلمة ونزلت دمعه على خدها ومسحتها فوراً. سلوى (بغضب) : اسرع يا الفريدوا سوف ننتقم لهم. جندي ملينيوم اخر: الى كل الجنود لقد تم رصد السيدة هيلسينج في شارع ظظظظ اقبضوا عليها الرائد يريدها حية اكرر اقبضوا عليها. واخذ الجنود يركضون نحو الشارع المقصود بسرعه البرق وظهرت مجموعة من الزومبي امام السيارة و دهسهم الفريدوا فوراً واوقف الفريدوا السيارة جانبا. الفريدوا: سيدتي انزلي وتولي القيادة بأقصى سرعة من شارع اخر اهربي لو سمحتي لا تنظري الى الخلف أبداً. ونزل الفريدوا وظهر منطاد الرائد على الافق قريب من الارض من بعيد. سلوى (بلوعة) : الفريدوا. الفريدوا: ارجوك انا على حالتي هذه لا اعرف كم سوف استطيع تأخيرهم. سلوى (بصيغة الأمر) : الفريدوا هذا أمر عد الي حي مهما يحصل. الفريدوا: امرك. وانطلقت سلوى بالسيارة بأقصى سرعة. وظهر منطاد الرائد قريب من الارض و اطلق الفريدوا خيوطه العنكبوتيّة على المنطاد و كان ديابلوس على السطح و امسك بخيوط بيده واطلق الفريدوا التيار الكهربائي ولكن لم يفلت ديابلوس الخيوط ولا لثانية واحدة وقفذ من المنطاد الى الفريدوا. (رجاء لا احد بسأل ماذا حل بي الفريدوا لانها مفاجأة) (في منطاد الرائد) كان الرائد يجلس على كرسي القائد و وضعت ملايكى (ملايكى: نسخة مصنوعة من Dna مايا خليفة لكنها ليست مصاصة دماء بل صنعت فقط لأجل متعة الرائد ولديها نفس ملامح وجسد مايا خليفة الشهي وبزازها الضخمة ومؤخرتها الفاتنة وترتدي روب نوم شفاف يبرز جسمها الشهي) طعام العشاء الفاخر امام الرائد و افضل انواع الخمور وشغلت اغنية ديس با سيتو وضغطت على زر التكرار والرائد يشاهد على الشاشة مشهد جنوده و هم يمزقون المدينة ومع كل رجل يقتل يأخذ الرائد قضمة من البيرقر ومع كل امرأة تذبح يأخذ الرائد شريحة جبن ومع كل صرخات صغير يشرب كأس من الخمر ومع كل غرزة انياب يأكل قطعة زيتون ومع كل بكاء رضيع يأخذ الرائد قضمة من السمك وكان على الشاشة مشهد امرأة تركض وغرز احد جنوده انبوب معدنيّ على ظهرها وانغرزت على الحائط ونزل اسفل كسها يلعق الدم السائل من ظهرها على كسها وعندها اختنق الرائد بسمكة من شده الضحك وكان على الشاشة مصاصي دماء يتشاجرون على جثة مراهقة من منهم سوف يأكلها اولا وعندها قطع العريف الفتاة الى قطع متساوية بينهم وعندها انسكب شراب الرائد على الأرض من شدة ارتجاف جسده فرحتا وعندها ابعدت ملايكى الطاولة ونزعت عن نفسها الروب ونزعت عن الرائد البنطلون واخذت تمص له زبه بأحترافية عالية ومع كل صرخات الصغار يشد الرائد شعرها اكثر و مع كل واحد يحترق بنيران جنوده يصفعها برفق على خدها ومع كل انفجار يشد الرائد خدها. ايسكاريوت(بفخر) : من انتم. الكهنة السفاحين بصوت واحد: نحن اتباع ايسكاريوت جوزيف ايسكاريوت. ايسكاريوت (بفرحة و فخر) : اذا سوف اسألكم يا اتباع ايسكاريوت ما انتم. كل الكهنة السفاحين بصوت واحد: نحن الكهنة السفاحين. ايسكاريوت (بفخر و صوت عالي جدا) : اذا يا ايها الكهنة السفاحين سوف اسألكم ما هي حقيقتكم (رد على نفسه) نحن ملائكة لا نعبد نحن شياطين لا تسلك طريق الظلام نحن خونة ولا نخون نحن قتلة مجموعة من القتلة نحن خدام ولا نخدم نحن حواري مجموعة من الحواري نحن اناس يعيشون في الظلام ونحمي النور و نقتل كل من يسلك طريق الظلام و عندما يحين الوقت سوف نطعن سالكي الظلام بي 99حربه من النور و نشنق انفسنا بسلسلة من الحديد. كل الكهنة السفاحين بصوت واحد: وعندها سوف نتسلق الجحيم قاتلين 900,0548,469شيطان في الجحيم و نصعد الى هذا العام و نقتل كل من يسلك طريق الظلام من جديد. واصتف الكهنة السفاحين و اخرجو مسدساتهم واخذو يطلقون على قوات ملينيوم بغزارة والقى جنكيز سجاره من فمه وسحب مسدسين واطلق عليهم وتقدمت نرمين نحو العدو واطلق احدهم رصاصة على عينها وهي قطعت الرصاصة في الجو بسيفها وعبرت وسطهم كالبرق ممزقتا نصفهم وعادت و الصقت ظهرها بظهر جنكيز واخذت تقطّع و جنكيز يطلق وايسكاريوت يطلق حرابه على ملينيوم بسعادة غامرة حتى ملئت دمائ الكهنة و ملينيوم الارض و الجدران و سلوى واقفة تشاهد و سجارتها على فمها و الرصاص يخطئ رأسها بسنتمرات فقط. (على السفينة المشتعله) كنت انا اقف وسط النيران. انا (بسعادة غامرة) : يا عدوي اللدود و يا سيدتي انتم فقط من تنادونني اليكم انا قادم. وخرجت من النار و تقدمت حتى حافة السفينة. انا (بصوت مرعب و صيغة أمر) : تقدمي الى الحرب. واخذت السفينة تتقدم ببطئ نحو اوربى..... يتبع. الجزء الرابع بعنوان: مجزرة القصر 1) (داخل ذكريات ماكسويل) كان ماكسويل بعمر 10سنوات ويقف قرب كاهن عجوز امام دار الايتام وجاء ايسكاريوت و جلس قربه. ماكسويل (بحزن) : معلمي لماذا انا في هذا المكان لماذا امي و ابي لم يأتيا لي اخذي الى منازلهما هل لاني أبن غير شرعي. ايسكاريوت نظر اليه بنظرة حزينه. ماكسويل (بغضب) : انا لا احتاج الى شفقة انا لا احتاج اصدقاء و لا احتاج الى امي و ابي ايضا انا سوف ذي شأن كبير ذي شأن كبير واحتقر كل من اقل مني. (خارج الذكريات) كان ماكسويل نائم على كرسي شازلونق ويضع جريدة على وجهه. كاهن شاب: رئيس ماكسويل رئيس ماكسويل استيقظ. ازال ماكسويل الجريدة عن وجهه وكانة ريالته تسيل من فمه. الكاهن الشاب: لقد وصلت رساله من جنكيز تقول انهم قد امسكو بي سيدة هيلسينج اسيرة و يقاتلون منظمة ملينيوم الآن. ماكسويل (بنعاس) : يالهم من متهورين لقد امرتهم بعدم التدخل و المراقبه فحسْب. وكانا في جنينة مقابل البحر ورأو من وراء البحر منظر الدخان المتصاعد من مدينة ظظظظظ. ماكسويل: يبدو انهم يحترقون جيدا انه عقاب السماء لي مجاورتهم لذلك المسخ نوسڤيراتو. الكاهن الشاب: و بئس المصير. و نزل من الهيلوكبترات الكثيرة الرأسية امامه جيش كامل يرتدون ثياب بيضاء ويحملون دروع بيضاء و رماح طويلة وعلى ظهورهم بنادق كبيرة و اصتفوا امام ماكسويل بوقفة عسكريّة وتقدم أربعة منهم يضعون اوسام ذهبية على صدورهم علامة black plus. اولهم: القائد لي فرقة صائدي الشياطين هنا مع 350مقاتل. الثاني: القائد لي فرقة البحوث المستنيرة هنا مع 250مقاتل. الثالث: القائد لي فرقة قتلة المستذئبين مع 400مقاتل. الرابع: القائد لي فرقة حراس النور مع 2000مقاتل نحن نمثل حملة التطهير التاسعة وبأمر عالي من الرئيس انوكي لقد منحك شرف قيادة هذه الحملة و ترقيتك الى رئيس الكهنة. ماكسويل نهض بغرور. ماكسويل (بحماس) : انا انريكو ماكسويل اتقبل هذه القيادة و اتعهد بأداء كامل مسؤلياتها قلبا وقالبا. وانحنى له الجيش كله المألف من 4000جندي (بحساب قواته الخاصه) و القادة الاربعة. ماكسويل (بصيغة الأمر) : هدفكم هو دولة ظظظظظ مدينة ظظظظظ المليئة بالجثث بأسم النور فل نحررهم من الحثالات و المسوخ. ونهض الجنود وتوجهو الى الهيلوكبترات الكثيرة وهم يرددون: آمين آمين آمين آمين آمين آمين آمين آمين آمين آمين. ومد فتى صغير جهاز ايباد الى ماكسويل. ماكسويل: ماهذا. الفتى: انها صور التقطتها الاقمار الصناعية للمحيط. اخذ ماكسويل الجهاز والقى نظرة. ماكسويل (بذهول) : مستحيل انها تتحرك كيف لها ان تتحرك في ذالك الحريق الهائل. الفتى: انها مشتعلة ومدمرة و تتحرك بسرعة عقدة واحده فقط لكن بلا شك انها تتحرك نحو مدينة الجثث تلك. الكاهن الشاب (بذهول) : لابد انه نوسڤيراتو. ماكسويل: لايهم ملينيوم هيلسينج نوسڤيراتو كلهم سوف يهلكون الليلة. الجميع بصوت واحد: آآآآآمين. وصعدوا داخلها و ماكسويل ايضا وقواته واقلعت الهيلوكبترات تسد عين القمر من كثرتهم. الفتى: انهم جميعا يمشون نحو ذالك الجحيم المرعب و هم سعداء يا ترى من يستطيع الصمود داخل ذالك الجحيم انا متأكد انهم جميعا سوف تشرق عليهم الشمس جثثا ممزقة. (في السفينة المشتعله) كنت انا اقف في حافة السفينة واخذت نفس عميق. انا (بسعادة غامرة) : انا اشتمّ رائحة الرجال الذين خوزقو والنساء اللاتي ذبحن والرضع الذين احرقو إحياء و العجايز الذين قتلو بالرصاص اشتمّ رائحة الحرب كم هذا شاعريّ كم هذا جميل كم تعيد الي هذه الرائحة ذكريات ايام المجد ها انا قادم يا ايتها الحرب ها انا قادم يا ايها الرائد فأستعد. (في منطاد الرائد) كان الرائد يشاهد على الشاشات مشاهد الحرب ولكن يركذ اكثر على الشاشة التي تعرض صور الاقمار الصناعية للمحيط ويراقب سير سفينتي من بعيد ببطئ. الرائد (عبر الهاتف) : حان الوقت يا زورين اهجمي. زورين (بفرحة) : علم ايها القائد الأعلى. (في منطاد زورين الذي يحلق قرب اكادمية ڤان هيلسينج) زورين (بصيغة الأمر) : اهجمو بكل القوة على مقر هيلسينج اطلقو كل الصواريخ اروهم قوة ملينيوم الحقيقة. وانطلقت الصواريخ على مقر هيلسينج لكن انطلقت منه رصاصات ضخمة كثيفة دمرت كل الصواريخ دفعة واحدة. زورين: ماذا حدث. القبطان (بذهول) : لقد تدمرت كل الصواريخ دفعة واحدة. عريف 3:صواريخ مضادة. القبطان: لا بل رصاصات من مقر هيلسينج. زورين (بصيغة الأمر) : اشعلوا كل المصابيح على سطح مقر هيلسينج. القبطان: لا ارجوك لا تفعلي سوف يجعلهم هذا يستهدفونا بوضوح. زورين (بغضب) : لا اهتم إن تلك المرأة ترانا بالفعل. واشتعلت المصابيح على سطح مقر هيلسينج ورأو على السطح مريم وهي تحمل مدفعين رشاشين من النوع الذي لديه ستة فتحات ويخرج منه شريط رصاص يمتد الى حقيبتين ضخمتين على ظهر مريم. مايكل (عبر الهاتف الى مريم) : انستي الصغيره هل ترين العاصمة من عندك. مريم (بحزن) : نعم اراها. مايكل (بحزن) : انا ورجالي قد زرنا هذه المدينة من قبل لقد كانت هناهناك في مقهى ظظظظظ نادلة ثرثارة ومذعجة لكن لطيفة حقا معنا و في فندق ظظظظظ كان هناك عاهرات قبيحات لكن طيبات حقا و في مطعم ظظظظظ كان هناك سيدة عجوز مذعجة كانت تحضّر لي مأكولات لم اطلبها كانت تظن لاني اجنبي يجب ان اتزوق كل الأطعمة المحليّة انا لم اكن اريد تناولها لانها دهنية لكن لم استطتع ان اجعل السيدة تعيد ما احضرته لذا اكله انا لا احب هذه المدينة لكن هاؤلاء النادلة و العاهرات و العجوز كلهن كون لطيفات معنا و الآن انهن جثث تأكل جثث. مريم نزلت دمعه من عينها. مايكل (بمزيج من الحزن و الغضب) : انهن لم يكن لهن دخل بي منظمة black plus او ملينيوم او نحن هيلسينج و الآن انهن ججثثثث تأكل جثث انا حقا لا استطيع تحمل كل هذا انستي الصغيره فلنهذمهم هاؤلاء الاوغاد فل نذبحبهم جميعا. مريم (بحزن) : فهمت ايها القائد فهمت. واطلقت نيران مدافعها الرشاشة على المنطاد كالمطر واخترقت رصاصاتها الجدران الحديديّة و مزقت رؤوس جنود زورين اربا واشتعل المنطاد. (في داخل منطاد زورين ) القبطان (بهلع) : لقد تدمّر المحرك 4 و 5لم نعد نستطيع توجيه المنطاد يا ملازم. زورين (بغضب) : اذا اهبطو بشكل طارئ على مقر هيلسينج دمروه لا بل دمرو تلك العاهرة مريم ڤيكتور دمروها. (في سطح مقر هيلسينج) كانت مريم تطلق على منطاد زورين الذي يشتعل ويقترب منها بسرعه. مايكل (عبر الهاتف) : انسحبي إن تلك العاهرة تريد ان تنتحر بك. لكن مريم القت المدفعين ورفعت قاذف صواريخ رباعي الفتحات واطلقته دفعة واحدة على منطاد زورين و انفجر و سقط وسط جنينة الاكاديميه الكبيرة. وسمعت صوت صرخات الفرحة من قوات الوايلد جيز. مريم (عبر الاسلكي) : لا ليس بعد. مايكل (عبر الاسلكي) : لا ليس بعد ايها السيدات انهم ليسوا مجرد عدو عادي انهم مسوخ لن يموتو بهذه السهولة. (في جنينة الاكاديميه) كانت زورين تقف امام منطادها المشتعل و خرج نصف جنودها من الحطام. زورين: تقرير الاضرار. العريف 4:لقد فقدنا نصف قواتنا وكل اسلحتنا الثقيلة ايضا. عريف 5(بفرحة) : لكن عزيمتنا عالية وكلنا حماس. زورين (بسعادة) : نحن بخير ماذلنا نستطيع قتلهم بحالتنا هذه. وانطلق جنود زورين نحو مقر هيلسينج بسعادة غامرة وشوق الى طعم دماء هيلسينج النبيلة. (في مكتب سلوى) كان مايكل يجلس على كرسي سلوى ويراقب عبر شأشأت المراقبة الكبيره تحركات العدو. مايكل (عبر الاسلكي) : انستي الصغيره اليس مصاصي الدماء هاؤلاء يستطيعون رؤية تحركات البشر ويسمعون نبضات قلوبهم ويقرؤن الأفكار ويستطيعون تنويمهم مغنطيسيّ ولديهم قوة جبارة وسرعة هائلة اذا ماذا لو فعلنا هذا. وعلى الشاشة كان هناك مشهد جنود زورين وهم يركضون نحو مقر هيلسينج لكن انفجرت الارض تحت اقدامهم و تمزقت ارجلهم حتى توقفوا عن الهجوم. مريم (عبر الاسلكي) : الغام اذا استخدمت هكذا حيلة. مايكل(بسخرية) : حيلة انهو خطأهم هم لانهم اغبياء يهاجمون من الامام و الألغام ليس لديها افكار لتقرأ او نبض ليسمع او عيون لتنوم لا تستخفو بالبشر العظماء ايها السادة المغفلين. مايكل (بصيغة الأمر) : انستي الصغيره انزلي الى هنا ويا من تقفون على النوافذ اطلقوا عليهم القنابل لا تطلقوا عليهم بل حولهم ويا فرقة القناصين اطلقو بجانبهم وسوف تصيبهم لا تمنحوهم فرصة للراحة. نائب مايكل: انهم لا يتحركون بل يختبؤن خلف المنطاد. مايكل: انهم يخططون لأمر ما لكن إن لم يتحركو فهذا نصرنا نحن لسنا بارعين في المعارك المباشرة ولسنا معتادين على حماية شيء ما لكن لقد دفع لنا لحماية هذا المكان لذا ان تطلب الأمر سوف نقتل هنا جميعا لكن لن نسمح لهم بدخول هذا المكان أبداً. نائب مايكل: اتسأل إن كانو سوف ينسحبون ؟. مايكل: لو كانو بشر لأنسحبوا منذ زمن لكنهم ليسوا بشر بل مسوخ وحوش مرعبة. (في جنينة الاكاديميه) كانت زورين مختبئة مع جنودها خلف حطام المنطاد من موجات الرصاص الكثيفة ورفعت يدها عاليا وظهرت عين خضراء على كف يدها. زورين (بلغة مصاصي الدماء العتيقة) : شناديش ماكو هيانوك ماسوريان غازيورانشي مكتناورك. و وضعت كف يدها على الارض وانطلقت اوشامها على الأرض كما يسيل الحبر من الورق عندما تصب عليه الماء وظهرت زورين عملاقة تحمل منجل عملاق امام مقر هيلسينج. (في مكتب سلوى) كان يراقب مايكل المعركة بتركيز عالي لكن فجئى توقف جنوده عن إطلاق النار فخرج لكي يسأل عن السبب. مايكل: ماذا تفعلون لماذا لا تطلقون اطلقو عليهم حالا ماهذا ماهذا الهراء. وسقط على الأرض بهلع وهو ينظر عبر النافذة الى وجه زورين العملاقة وهي تبتسم لهم ابتسامة شيطانية ورفعت منجلها عاليا وهوت به على سطح مقر هيلسينج ومزقت نصفه مع اقدام و ايدي نصف قوات الوايلد جيز والقى كل الوايلد جيز اسلحتهم واخذو يرتعشون بخوف وجثت مريم على قدميها و القت سلاحها بهلع. مرتزقة 1:آه آه آه آه آه زراعي زراعي زراعي. وامسك زراعه المقطوعة بألم. مرتزقة 2:قدماي آه آه آه آه قدماي آه قدماي انقذوني لم اعد استطيع الحراك. وكانت قدماه مقطوعة من الفخذين. مرتزقة 3زراعاي زراعاي زراعاي آه آه آه آه آه آه زراعاي. وكانت زراعاه مقطوعة من الكتفين وكل قوات الوايلد جيز ممزقين ويصرخون بألم. مايكل (بهلع) : مستحيل مستحيل كأن شيء كهذا قد يحدث. وفقد النطق من الخوف وعينيه تدمع برعب. مريم (بصوت من على وشك الجنون) : هذا مستحيل هذا مستحيل هذا خيال هذا هراء لا ادري لماذا لكن شيء ما في داخلي يقول ان هذا مستحيل هذا خيال هذا هراء. (في داخل عقل مريم) انا: الم اخبرك لديك عين ثالثة في جبهتك استخدميها سوف تكون مشكله لو كنتي بشريّة لكنك لست بشريّة بعد الآن. (خارج عقل مريم) فتحت مريم عينيها و كل تركيذها على فكرة وجود عين ثالثة في جبهتها واضائت عينيها باللون الاحمر وعندها تغير المشهد امامها كان قوات الوايلد جيز يصرخون نعم لكن لا يوجد خدش واحد عليهم والمبنى سليم تماماً والقت نظرة طويلة كأنها تملك منظار علرعلى عينيها و رأت زورين و هي تضع يدها على الارض و تهمهم بكلمات لم تفهمها مريم أبداً وحملت سلاحها واطلقت على زورين و اخطئتها كثيراً لكن خدشتها على وجهها وتلاشت زورين العملاقة من امام قوات الوايلد جيز. مرتزقة 1:ماهذا زراعي سليمة. مرتزقة 2:ماهذا قدماي سليمة. مرتزقة 3:ماهذا زراعاي سليمة. ولكن ظل مايكل محدق كمن فقد عقله تماماً واخذت مريم تهذه من كتفيه بقوة. مريم: ايها القائد انه وهم سراب ايها القائد ايها القائد ڤيرنالوت انه وهمي سراب تقنية تنويم مغناطيسيّ افق ارجوك. عندها نظر اليها كأنه يراها لأول مره ثم استعاد رشده. مايكل (بذهول) : سراب هل قولتي سراب هذا لا يعقل. (في جنينة الاكاديميه) زورين (بفرحة) : نعم انه سراب احسنت عملا بأكتشاف هذا يا مريم ڤيكتور لكن تأخرتي كثيراً. وكان جنود زورين يقفذون فوق سيوفهم التي غرزوها فوق الارض لتفادي الألغام وقفذو فوق النوافذ الى داخل القصر. (عودة الى سلوى و ايسكاريوت) كان ايسكاريوت يطعن اخر افراد ملينيوم على رأسه بثلاثة حراب مطهرة و المكان مليئ بالدماء والاشلاء الممزقة. ايسكاريوت: كم تبقى منا. جنكيز: لقد قضو على نصف عددنا تماماً لقد كانو اقوى من ماكنا نتوقع. والتفت جنكيز الى بقية الكهنة السفاحين. جنكيز (بغضب) : اسكبو على جثثهم الحمض اذيبوهم تماماً. ورأى سلوى تمشي مبتعدة و وضع مسدسه على رأسها. جنكيز: الى اين تظنين نفسك ذاهبة. سلوى (ببرود) : الى قصري هناك واجباتي كقائدة تنتظرني لهذا يجب ان أذهب. جنكيز: لأ انتي محتجزة هنا لدينا. سلوى: إن تهديدي بالسلاح لن يجدي معي اطلق علي او دعني أذهب. نرمين امسكت بسيفها لتسبحه. جنكيز: لا تفعلي يا نرمين. نرمين نظرت اليه نظرة تصرف انت. جنكيز (بأرتباك) : انني ضعيف امام هذا النوع من الأشخاص ماذا نفعل معها. نرمين (بغيظ شديد) : فل فل نمسكها جميعا و نقيدها ونسحبها خلفنا. جنكيز: ماذا تقولين. سلوى (ببرود) : أعطني ولاعة. جنكيز (بدهشة) : ماذا. سلوى(ببرود اكثر) : ولاعة. جنكيز(بغضب) : ماذا. سلوى (بسخرية) : و ل ا ع ة يالك من شخص بطيء الفهم اريد ولاعة لكي أشعل سيجارة. و هزت السيجارة بفمها. نرمين (بغضب عارم) : سوف اقتلها حتما سوف امزقها اربا. جنكيز: لا لا يمكنك هذا يا نرمين ليس الآن على الاقل. سلوى: يمكنني سماعكم بالمناسبة. وعندها امسك جنكيز يدي نرمين بقوة قبل ان تسحب سيفها. سلوى (ببرود) : هل يرضيكم هذا ايها الكهنة هل يرضيك هذا يا ايسكاريوت. ايسكاريوت (بغضب) : اكيد لا ان نستعمل كل قوتنا على امرأة واحدة غير مسلحة يجعلنا هذا نبدو كالمغتصبين. وفتحت نرمين فمها ببلاهة كأنه قال شيء لم يكن في حسبانها. سلوى: اذا انا ذاهبة لكن هذا مكان خطير لمرأة بمفردها اوصلوني لو سمحتم. ايسكاريوت: اكيد سوف نوصلكي. جنكيز (بدهشة) : مااااذااا انتظري يا هذه. ولكن وجد ايسكاريوت يتبعها ببساطة ولحق به الجميع بغيظ لكن لا يستطيعون كسر كلامه. سلوى (بصيغة الأمر) : انا متأخرّة بالفعل لذا اسرعوا لو سمحتم. وكادت نرمين تقطع لها لسانها لكن امسك بها الكثير من الكهنة. كاهن عجوز: هل انت واثق من هذا يا كاهن ايسكاريوت قد يرى كبار المنظمة هذا على انه تقصير. ايسكاريوت: لا اهتم بل اريد ان يعدوه كما يشاؤن إن طريقة ماكسويل لا تعجبني انه اصبح متعجرف جداً. ورمق جنكيز بنظرة جانبية. ايسكاريوت: جنكيز ابحث لنا عن عربة فنحن هكذا فريسة مكشوفة لهم. (في قصر هيلسينج) كان جنود زورين يقفذون من النوافذ داخل القصر واطلق عليهم جندي مرتزقة النار لكن تفادوها وعضه احدهم على عنقه وعضت مريم شفتها بغيظ وهجم جندي زورين اخر على جندي مرتزقة وفتح له معدته بمخالبه وقفذ اخر على جندي مرتزقة وهذا الاخير يطلق النار عليه ونزل جندي زورين لكن وجد بندقية مريم داخل فمه واطلقت عليه ونسفت دماغه وامسكت بي اخر وكسرت له عنقه واخرجت سكين فضية من حزائها وطعنت احدهم من جبينه و حتى قدميه بطعنات سريعة متتالية ثم قذفت اخر بالسكينه بين عينيه والقت بقنبلة من النافذة على من لم يدخلو بعد. مايكل: لقد اقتحموا القصر انتقلو الى الخطة B انتشرو و اجمعو كل الفرق الى هنا هذا المكان معزز جيدا وبعدها ضعوا كل الاساسات امام المدخل و يا انستي الصغيره انتي سوف تكونين ورقتنا الرابحة سوف تهاجمين و نحن ندافع هيا انطلقوا. وضرب احد جنود المرتزقة مريم على طيزها من الخلف وهي افتزعت و التفت اليه. الجندي رفع يده بهدوء وقال (بأبتسامة كبيرة) : نعتمد عليكي يا انسة. مريم (بأبتسامة) : حاضر علم وينفز ايها القائد. مايكل (بصرخة قائد) : شيء اخر مرياااام اغمضي عينيك. و اغمضت مريم عينيها بسرعة كجندية قديمة وعندما فتحت عينيها وجدت مايكل يقرب شفتيه من شفتيها وتراجعت الى الخلف بخجل. مريم (بخجل و ارتباك) : م م م ماذا تفعل ايها القائد ڤيرنالوت. جندي مرتزقة 1(بغضب) : ماذا تفعل ايها القائد. جندي 2:العنة لقد اردت انا ذالك انا احبها. جندي مرتزقة 3:لا بل انا من يحبها. جندي مرتزقة 4:لا بل انا. جندي مرتزقة 5 و6و 7:لا بل انا لا بل انا لا بل انا لا بل انا لا بل انا. مايكل (بصرخة قائد) : حسنا ايها الاوغاد انتشرو. جندي مرتزقة 1:لا تغير الموضوع ايها الوغد. جندي مرتزقة 2:نعم انها لي انا. جندي مرتزقة 3:لا بل لي انا. مريم (بحدة) : لا انا مرتبطه. نائب مايكل (بغضب مصتنع) : مااااذااا من هذا الحقير اخبريني و انا سوف أعلمه كيف يسرق نساء الآخرين ذالك الوغد. مايكل (بجدية) : حسنا يكفي هراء الى العمل Rock and roll. وانطلقت مريم بحماس الى الرواق. مايكل (بسخرية) : انها حقا فتاة رائعة إن تركناها تموت سوف يؤزي هذا كبريائنا كرجال و يخذينا في الجحيم. جندي مرتزقة 1:اكيد. جندي مرتزقة 2:معك حق. جندي مرتزقة 3:عين العقل. نائب مايكل: لم تكذب. مايكل (بجدية) : اذا اعتذر منكم لكن سوف اطلب منكم إن تتخلو عن حياتكم هنا هذا القصر سوف يكون مقبرتكم وتلك السيدة المذعجة سلوى سوف تكون حراسة قبوركم. نائب مايكل (بسخرية) : ايها القائد الا يجب ان تقول إن اردتم الهروب فأهربوا أو اهربو يا رجالي و انا سوف ابقى هنا وحدي. مايكل (بسخرية) : ماذا تقول انتم مجرد مجموعة من كلاب الحرب تدخلون الحروب من أجل القليل من المال سوف تجلبون العار الى اهاليكم. جندي مرتزقة 1:احسنت القول. جندي مرتزقة 2:معك حق. جندي مرتزقة 3:هاؤلاء هم نحن بالفعل. مايكل (بحماس) اذا هيا بنا لنعمل لأجل لقمة عيشنا ونموت ونحن نصرخ ونطلق النار على بطوننا ونكتب بدمائنا ونحن نصرخ fuk fuk هيا ايها السادة rock and roll. وانتشرو ينفذون اوامر قائدهم بحماس و سعادة و شجاعة كانما لا يشعرون بالخوف مع انهم قد ادركو جميعا ان هذه اخر مهماتهم في هذا العالم على الاقل. (في جنينة الاكاديميه) زورين (بفرحة) : انطلقو اذبحوهم اسحقوا اولائك الحشرات اللعينة سحقا اروهم قوة ملينيوم المرعبة. وكسرت باب القصر بقوة وهي تحمل منجل اسود كبير مثل منجل قابض الأرواح..... يتبع. رفاق انا حقا تعبت في هذا الجزء كثيراً لذا قد اخاصمكم حقا تمام. الجزء الخامس بعنوان: مزبحة القصر 2) (في وسط العاصمة) كان يوسف يهبط بمظلة وسط الاف الزومبي وهو يطلق النار عليهم بغزارة لكن بلافائد فهم اكثر من مليون زومبي واخذ يرمي القنابل عليهم حتى وصل الى الأرض واحاطو به وعندها انطلقت من المبنى المجاور له رصاصات كالمطر وقذائف وخرجت من جراش المبنى مدرعة كبيرة و سحقت الكثير من الزومبي وفتحت انجهار الباب له وهو قفذ داخل السيارة (انجهار: معلمة في اكادمية ڤان هيلسينج شقراء الشعر بيضاء اللون طولها 200سم عينيها خضراء شعرها طويل وبزازها ضخمة و طيزها مشدودة وترتدي دائماً تيشرت احمر يصل حتى فوق السوة بقليل و بوسكر من الجنز حتى نصف فخذيها وتضع زمام على سوتها و وشم تنين على وجهها) وانطلقى عبر المدينة و نانامي يمسك بمدفع المدرعة ويطلق بسخاء على الزومبي اما ليوناردوا كان على احدى الاسطح يحمل بندقية قنص ويأمن مدمخل مبنى حكومي قد جعل منه ملجئ للبشر الباقين. (في ذكريات مايكل) كان مايكل وهو في سن ال7سنوات يقف خلف جده ويرتدي تيشرت ابيض مع خطوط حمراء وحذاء اسود وبنطلون اسود وكان يبكي بحرقة. جد مايكل (عجوز ابيض يرتدي قبعة عسكريّة وتيشرت عسكريّ وبنطلون عسكريّ وكان جالس على كرسي شازلونق ويقرأ جريدة اليوم) : ما الخطب ايها الوغد لماذا تبكي. مايكل (بصوت حزين) : ان ان ان الطلاب في المدرسة يقولون إن عائلتنا تعمل مرتزقة ويقتلون الناس لأجل المال. جد مايكل (بفخر) : نعم هذه حقيقة إن عائلتنا تعمل في مجال المرتزقة منذ زمن طويل منذ عهد جد جد جد جد جد جدك حتى والدك قد قتل في ظظظظظ لقد اجتهد كثيراً لكي يأمن لك المال ماذا الم تكن تعلم. مايكل اخرص من المفاجأة. مايكل (بحزن و دموع) : هل انت يا جدي هل انت يا جدي ايضاً قتلت اناس ايضاً. جد مايكل (بفخر) : نعم قتلت اناس عدد كبير جداً من النااس. مايكل: لماذا. جد مايكل: لماذا يقتل المرتزقة لأجل المال طبعاً من قاتلنا لاجلهم. كانو يقاتلون لأجل الدفاع عن وطنهم او من اجل غزو بلاد اخرى او من اجل الماء او من اجل الطعام او من اجل المال او من اجل النساء او من اجل الشهرة او من اجل أسباب كثيرة اخرى نحن لا نفهم هذه الاشياء لكن نعلم انها مهمة لكن يمكن الحصول عليها بدون القتل إن في نظري الشيء الوحيد الذي نحتاج ان نقاتل من أجله هو قليل من المال فحسْب. مايكل سقط من الدهشة. جد مايكل: ها ها ها لا تقلق سوف تفهم هذا يوم ما فأنت حفيدي في النهاية. مايكل: انتم حثالة بجد يعني. جد مايكل: نعم نحن حثالة لكن هل جمع المال لأجل ابنائنا يجعلنا حثالة لكن هل المال يستحق الموت والمخاطرة بالحياة و السمعة لأجله الاجابة هي نعم في ساحة الحرب المال هو اهم شيء من حياتك او حياة رفاقك لكن عهد عائلتنا هو إن لانخون زبون لدينا أبداً وعندما يحين الوقت نقتل و نوقتل لاجلهم بكل سعادة فإنهم لم يجبرونا على شيء في النهاية بل نحن من اخترنا هذا بأنفسنا قتد تعتقد ان عائلتنا مجموعة من الحثالات ا لان لكن كما قلت سوف تفهم معنا ماقلت لك قبل قليل يوما ما فأنت ابن هذه العائلة في النهاية. (خارج ذكريات مايكل) مايكل: لقد كنت محقا ايها العجوز في النهاية (بصرخة قائد) هاي ايها السيدات على ماذا تتباطؤن اسرعوا اصنعو الحاجز وتواصلو مع الفرقة B ايضاً و خذو هذه الكراسي وضعوها امام الباب هيا. نائب مايكل: علم. (في ممرات القصر) كان هناك مجموعة من قوات الوايلد جيز يطلقون النار على جنود زورين وهجم مصاص دماء على احدهم و عضه على كتفه وجاء اخر وعض نفس الرجل على كتفه وركضا معا مقتلعين كتفي الرجل المسكين وهو يصرخ بألم وعوعندما فتح فمه وهو يصرخ حشر له مصاص دماء اخر قنبلة يدوية على فمه والقاه على مجموعة من قوات الوايلد جيز كانو يختبئون خلف جوالات معبئة بالرمل وانفجر معهم وعند السلم الذي كان مليئ بجثث الوايلد جيز كان هناك رأس احدهم معلق بالخناجر على إطار صورة ڤان هيلسينج الكبير وفي داخل إحدى الغرف في الطابق الثاني كان قناص يحمل بندقية و يقتنص مصاصي الدماء وعندها جاء احدهم و سحبه من البندقية والقاه من الطابق الثاني الى الجنينة ونسفته الألغام حتى رسمت دمائه لوحة تشكيلية على الجدران وجندي مسكين اخر كان يمسك رشاش ويطلق و جاء مصاص دماء و وامسك به وقطع له كلتي يديه وخلع له بنطاله وحشر له خرطوم الاطفاء داخل مؤخرته وفتح الماء وانفجرت معدته من ضغط الماء العالي وفي إحدى الازقة كان هناك جندي مرتزقة قد مزقته الرصاصات حتى عجز عن الوقوف ويستند على كتف زميله والاخير يطلق النار و يصرخ: لا تهربو قاتلو. مرتزقة 8:ليس الوايلد جيز من يهربون. واخترقتهم الرصاصات على ادمغتهم و معداتهم وافخاذهم وسقطوا اشلاء مبعثرة وكان خلفهم جندي مرتزقة يحمل مدفع ثقيل ويحتمي خلف جوالات معبئة بالرمل ويطلق ويصرخ: تعالو ايها المسوخ الاوغاد اقتربو ايها الوحوش. وكما اراد جاء مصاص دماء و وامسك به من جبينه بي انيابه وخلع له جلد وجهه بقوة وتركه جمجمه بلاجلد وسقط ومدفعه لايزال يطلق. مايكل (عبر الاسلكي) : الى الفرقة B تجمعو إن الحاجز اصبح جاهز. قائد الفرقة B: (عجوز تبدو على وجهه علامات الطيبة ويرتدي نظارة طبية ويربط جبينه بقطعة قماش ويسيل الدم من جبينه ولديه شارب كبير ابيض وزقن خفيف) : لا نحن محاصرين تماماً اقيموا الحاجز. مايكل: ما الذي تقوله نحن قد حصنا غرفة الاجتماعات و ننتظركم إن بقيتم هناك سوف تموتون تصرف بطريقة ما وتعال. قائد الفرقة B: لا هذا مستحيل ايها القائد الا كل جنودي مصابين حتى انا اقيموا الحاجز. مايكل: إن كنت من تقول هذا فأنت محق لقد استمتعنا برقتكم. قائد الفرقة B: وانا ايضاً وداعا اوفر. والقى قائد الفرقة B السماعة واخذ يراقب منظر جنوده المزقين. مرتزقة 8:ماء اريد ماء. مرتزقة 9:ها ها ها يبدو انها النهاية. مرتزقة 10(بألم) : ذالك الشخص قد مات بالفعل اسرع واطلق عليه قبل ان يتحول الى زومبي. والصق قائد الفرقة B ظهره الى الجدار و استرق النظر الى زورين و هي تمشي بفخر وسط جنودها. زورين: اقتلوهم اسحقوهم اكثر مزقوهم اربا. واطلق عليها قائد الفرقة B بسخاء لكن وضع اثنين من جنودها ايديهم امامها وتلقو الرصاصات عنها و اخرجت زورين يدها ذات العين الخضراء و وضعتها على الجدار. زورين: يالك من حشرة مذعجة موت. وانطلقت اوشامها على الجدار و. (داخل الوهم) كان قائد الفرقة Bيحمل سلاحه و وفجئى وجد نفسه في بيته الذي اشتاق له. قائد الفرقة B: انه منزلي لا انه وهم انه سراب. فتى: ابي. والتفت قائد الفرقة Bالتفاتة عسكريّة لكن ما ان رأى ابنه الصغير امامه حتى اخذ يرتجف وسالت دموعه. قائد الفرقة B(بدموع كثيرة) : هل هذا سراب حقا. ابنه: اهلا بعودتك يا ابي لماذا تبدو خائف هكذا. والقى قائد الفرقة Bسلاحه وعانق ابنه بشوق. القائد b: انا اعرف انك سراب يا ميشيل فأنت قد توفيت بالفعل. (خارج الوهم) كان قائد الفرقة B يحتضن مزهرية كبيرة بقوة. زورين (بشماتة) : كذب كله كذب محض كذب إن العلاج الوحيد لغبائك هو الموت. وقطعت قائد الفرقة B نصفين بمنجلها ومعه المزهرية . رواق اخر) كان هناك مجموعة من مصاصي الدماء يجلسون وسط كومة من جثث الوايلد جيز وأخذ رقيبهم قضمة من رأس جندي مرتزقة. جندي زورين 1:وما هذا الآن يا رقيب. الرقيب: انتظر لحظة امم امم أنه A سالب. جندي زورين اخذ قلادة الجندي المسكين و قرأها. جندي زورين 1:إنك محق تماماً كيف عرفت هذا. الرقيب: كيف اصفها لك آه آه انها لزوجة الدم اجل لزوجة الدم في الفصائل مختلفة تماماً مثل ااا. ونسفت رأسه رصاصات كالمطر من مريم مع كل من قربه وقفذت زورين متجنبة رصاصات والتفت الى إتجاه الرصاصات و وجدت تقف ممسكة بي مدفع زي ستة فتحات وسط ثقب في الجدار. مريم (بغضب) : لقد صنعت لوحة تشكيلية من جنودك لقد ابدتهم جميعا احرقتهم جميعا المتبقي هو انتي فقط. زورين رفعت يدها ذات العين الخضراء عاليا في الهواء و انزلتها على الأرض بقوة. زورين (بصرخة استمتاع) : و ماذا إن كنت الأخيرة. (في داخل الوهم) كانت مريم تغمّض عينيها وتقول: أنه وهم انه سراب انه خداع. صوت شخص: انها ثاني مره تقوم مريم بضرب تلميذ اخر. إمرأة: اعتذر يبدو انها لاتزال متأثرة بتلك الحادثه. (خارج الوهم) زورين: اعمق اعمق. (داخل الوهم) اللواء: لماذا تريدين الانضمام الى اكادمية الشرطة. مريم: هذه رغبتي. اللواء: إن والدك كان ضابط ممتاز لكن انتي لازال امامك فرص كثيرة اخرى انتي هكذا تضيعين فرص كثيرة عليكي. (خارج الوهم) زورين : اعمق اعمق. (داخل الوهم) كانت مريم الصغيره تقف داخل الدولاب وامها تقول (بأبتسامة مصتنعة) : مريم لا تخرجي من هنا أبداً اتفقنا. واغلقت امها الباب و سمعت مريم صوت اطلاق نار وصراخ وفتحت الباب نصف فتحة ورأت امها مزبوحة وابوها يرقد في دمه واحدهم يدوس على عنقه بجزمته. مجرم: هل مات ذالك الحثالة. مجرم 2:نعم لقد مات. مجرم 1:خذ خذ (وهو يركل عنق الميت بقوة) أنه جزائك ايها الحثالة هذا ما يحدث لشرطي يتدخل في شؤون الآخرين ايها الحثالة تعلم لكي لا تحشر انفك في شؤون الآخرين في الجحيم. و عندها خرجت مريم من الدولاب بغضب واخذت شوكة من الطاولة وغرزتها في عين من يدوس على ابيها. مجرم 1:ااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااه عيني عيني. مجرم 2(بغضب) : ايتها الصغيره الشقية. واطلق النار على مريم في معدتها النحيلة وسقطت على ظهرها. مجرم 2:لنذهب قبل ان تأتي الشرطة. مجرم 1:لأ لأ لم اكتفي بعد إن مافعلته هذه الصغيرة لن يشفى أبداً انا سوف امنحها ما لا يشفى أبداً ايضاً سوف اغتصب هذه العجوز امامها. مجرم 2:لا تكن مجنون انها ميتة بالفعل. مجرم 1:لا تقلق لا تزال دافئة. ومزق تيشرت ام مريم وخرجت حلماتها الوردية واخذ يمزق جيبتها ايضاً وكيلوتها وفتح شقتي كسها و ادخل ذبه داخلها ورفع قدميها حول خصره و اخذ ينيكها بقوة امام عيني مريم. (داخل غرفة الاجتماعات) مايكل انهى الحاجز و لكن اخذت الرصاصات تنهمر عليهم واصابت كالمطر واحرقت الحاجز والقى احدهم قنبلة يدوية في الداخل واصيب احدهم وهو يصرخ: اه اه عيناي عيناي. مايكل: ايها المسعف اين انت. نائب مايكل: ايها القائد اين الفرقة B. مايكل: لقد انتهى امرهم. جندي مرتزقة بدين: انها النهاية لقد حكم غلينا بالموت. جندي مرتزقة 2:أخرس ايها الجبان. جندي مرتزقة بدين: لالا انها النهاية ايها القائد انا لا اريد الموت فلنهرب. مايكل (بسخرية) : و الى اين لا يوجد مهرب و إن وجد لن ادعك انا تهرب إن قبرك هنا سوف يكون هذا القصر الكبير قبرك و سوف تكون السيدة المخيفة سلوى حارسة قبرك و سوف يكتب على شاهد قبرك هنا يرقد جندي شجاع قاتل الوحوش ببسالة لكن بسبب جبنك و بكائك هذا سوف يكتب هنا يرقد جندي مرتزقة جبان بكى كل الحثالة و سحق كالحشرة. و سحق سجارته بين يده وامسك بلياقة الجنديّ. مايكل (بغضب) : لا تمازحني إن واجبي ان اجعلك تموت كجندي ولو استخدمت القوة لقد اخذت المال بأرادتك وشاركت في هذه الحرب بأرادتك لذا فلتموت هنا بأرادتك هاي ايها الجنديّ. نائب مايكل: اسرعوا عززو الحاجز. جندي مرتزقة 3: اللعنة. وانطلق نحو الحاجز و اخذ يطلق النار بقوة. مايكل: لا ايها الوغد انخفض الى الأسفل. ومزقت الرصاصات جسد مرتزقة 3بقوة وسقط جثة هامدة. مايكل ذهب الى مكانه و اخذ يطلق النار و هو منخفض الى الأسفل و يرفع سلاحه الى الأعلى. نائب مايكل: إن هذا مثل غارة غابات افريقيا لكن وقتها جائت النجدة في آخر لحظة لكن هذه المرة تبدو انها النهاية حقا. مايكل: لا تكن سخيف يا نائب القائد انها سوف تأتي حتما سوف تأتي إن هذا ما عهدناه منها. وانطلقت قذيفة عليهم وسقط الكثير منهم. مايكل: تقرير الاضرار يا نائب القائد ااااااااااااااااااااااه. و وجد شظايا داخل معدته والتفت الى نائب القائد و وجده راقد في دمه والشظايا تملئ جسمه. نائب مايكل (بصوت احد يحتضر) : انا اتعبت نفسي كثيراً سوف ارتاح قليلا. مايكل: أجل ارتاح القاك في الجحيم. ومات نائب مايكل و أغمض له مايكل عينيه. جندي مرتزقة بدين: هذا يكفي هذا اقصى ما نستطيع لا يمكننا هذيمة هاؤلاء الوحوش انا لا اريد الموت ايها القائد. مايكل: اخرس بقى انا ايضا لا اريد الموت إن موتنا لم يقرر بعد اننا الآن في حالة دفاع فحسْب هجومنا الآن سوف يغير النتائج. وسمعو صوت انطلاق الرصاصات والقنابل في الخارج. جندي مرتزقة 4 : لقد اتت فعلاً. مايكل (بفرحة) : نعم لقد اتت و قتلت وحدها كل الوحوش انها حقا فتاة رائعة ياليتنى قبلتها و لو استخدمت القوة. ولكن توقف صوت اطلاق النار فجئى و رفع مايكل عينيه من الحاجز ورئى مفاجئ مرعبة. (في الخارج) كانت مريم تقف بذهول وتننفس بسرعة. زورين (بسخرية) : صباح الخير يا انسة مريم هل رئيت حلم سعيد ياترى. وادخلت منجلها داخل ابط مريم وقطعت لها ذراعه بقوة. مريم: ااااااااااااااااااااااه. وغرزت لها زورين منجلها داخل معدتها بقوة ومريم سقطت على الأرض وتزحف على يدها الأخرى. زورين: ماهذا انا كنت اتوقع منك الكثير. وامسكت بشعر مريم ورفعتها منه وقطعت لها عينيها بمنجلها. مريم: ااااااااااااااااااااااه. (في غرفة الاجتماعات) مايكل: غطوني سوف افتح العين. جندي مرتزقة 4:لا ايها القائد اخر مره كدت تموت. مايكل: هذا ايضا موت. (ملحوظة عين مايكل المغطاة بالرقعة هذه منحه اياها شيطان في قصة عين الجحيم و رصاصة الرحمه). ونذع مايكل الرقعة عن عينه اليسرى وكانت عين سوداء مليئة بالعروق الحمراء وملئت وجهه العروق النافرة والقى جنوده القنابل المسيلة للدموع وقفذ مايكل من فوق الحاجز وكانت زورين تكاد تقطّع رأس مريم وتصدى لها مايكل بمسدسه وركلها على معدتها واطلق النار على صدرها وحمل مريم على ظهره وهو يسير بصعوبة نحو الحاجز لكن اطلق مصاص دماء النار على مايكل من الخلف في معدته وكان هناك اخر اثنين من المرتزقة ناجين البدين و اخر نحيف اسود واطلقو النار على مصاص الدماء وسقط هذا الاخير جثة هامدة ومايكل وصل الى الحاجز أخيرا لكن طعن على معدته والتفت و وجد ان زورين قذفته بالمنجل على معدته و اسقط مريم و استند على الجدار و سقط المنجل من ظهره وهو سقط ارضا. مريم (بلوعة) : قائد ڤيرنالوت. مايكل: انه شيء مثير للشفقة ان انقذك يا من اتيتي لي انقاذي. وذحفت مريم الى صوت مايكل. مايكل: انت قد فقدت بصرك صحيح. مريم وصلت اليه وامسكت بقميصه و مايكل قبل شفتيها بقوة ومريم دفعته برفق ثم امسكت به من عنقه وشدته نحوها في قبلة فرنسية ساخنة وسقط مايكل على ظهره و سقطت مريم فوقه. مايكل: انتي قد فقدتي بصرك وذراعك قطعت و حالتك يرسى لها ان اموت و و انا ادافع عنك فلا مانع عندي هيا مريم اشربي دمي فل نهذمها معا. مريم صرخت بحزن والم. زورين: هذا ما يحدث لحشرات لا تعرف حدودها سوف اجعلكم تدفعون ثمن ما فعلتم بفرقتي. وظهر خلف الغاز المسيل للدموع فرقة جديدة. جندي مرتزقة بدين: تعزيزات. زورين: اخرسو ايتها الحشرات كيف سوف اقتلكم الآن سوف اسحقكم داخل الوهم. و وضعت يدها ذات العين الخضراء على الأرض بقوة. مريم (بغضب) : هل نعتي هذا الرجل بالحشرة لن اسامحك أبداً. وغرزت انيابها في عنق مايكل و ارتفعت قطرات الدم في الهواء (وسط موسيقى حزينه) و اخذت الدماء تندفع من الارض نحو فم مريم ونهضت بغضب واخذت الوطاويط السوداء تحوم حول مريم ونمت لها ذراع حمراء من الدم الاسود و اخذ جنود زورين يرتجفون من الخوف. زورين (بذهول) : إن هاؤلاء الجنود قد رأو حروب لا تحصى في الحرب العالمية الثانية ولا يخشون وابل المدافع وهم الآن يرتجفون من فتاة صغيرة و مليئة بالجراح لا اعرف ماهذا لكن هذه الفتاة خطيرة جداً. مريم (بصوت مرعب) : هاي كفاك ثرثرة لقد اخبرتك لن اسامحك أبداً. وانطلقت وطاويط مريم تمزق جنود زورين اربا وركضت نحو زورين بسرعة البرق وامسكتها من جبينها و الصقتها مع الأرض ورفعت زورين يدها ذات العين الخضراء على وجه مريم. زورين: اعمق اعمق. (داخل الوهم) رئت زورين قطع زجاج مبعثرة وعلى كل قطعة زجاج صورة لذكريات مبعثرة لي مايكل و ليس لمريم. زورين (بهلع) : ماهذا لمن هذه الذكريات روح من هذه اه انها روح ذالك الحثالة. وخرج من قطعة زجاج شردينجر. زورين (بدهشة) : شردينجر. شردينجر: لما هذه الدهشة انا كما تعلمين في كل مكان و لست في اي مكان المهم إن الدم بالنسبة الى مصاصي الدماء الحقيقيون هو وقود الحياة و عملة الظلام. زورين: ماذا تعني. شردينجر (يقلد صوت الرائد) : المهم دعكي من هذا لدي رساله لكي من الرائد إن كان واجب الجنديّ هو تنفيذ الأوامر و القتال في ساحة المعركة فأن واجب القائد هو التوجيه و القيادة و اصدار الاحكام على الجنود غير الاكفاء هذا ما قاله لكن إن كان هذا صحيح لكنتي الآن اشلاء مبعثرة لكن الرائد و الدوك الان قد وجدو لعبة جديدة ممتعة ولا يملكون الوقت لي يضيعوه معكي إن هذا الوحش الماثل امامكي ليس مريم ڤيكتور التي تعرفينها إن اعدامكي سوف يتولاه هذا المصاص المرعب الى اللقاء زورين. (في خارج الوهم) كانت مريم تضغط على رأس زورين بقوة و اطلق بقية جنود زورين النار على مريم و هي تحدرجت كقطة رشيقة وقفذت عليهم كلبوة مرعبة واخذت منجل زورين وقطعت به احدهم بقوة وسحبت فتيل قنبلة من حزام الاخر وركلته وسط البقية الذين انفجرو معه وشقت احدهم نصفين بمخالب يدها الدموية السوداء وتركت وطاويطها تأكّل البقية الذين يصرخون برعب وامسكت بوجه زورين و سحبتها منه على الجدار وهي تصرخ بغضب وامسكت زورين بوجه مريم لكن مريم قطعت لها اصابها بفمها و بصقتهم بقرف. مريم (بغضب) : لن اشرب من دمك ولا قطرة ولا ميكرو مليمتر واحد لن اشرب موتي ايتها الحقيره اخرجي من حياتي اخرجي من عقلي. وتمزق وجه و دماغ و جمجمه زورين اربا ودخلت وطاويط مريم داخل فتحة رأس زورين ومزقوها من الداخل الى الخارج. جندي مرتزقة بدين: هل هذه هي نفس تلك الانسة الرقيقة. مريم اقتربت من مايكل و اغمضت له عينيه. مريم: انا ذاهبة. جندي مرتزقة بدين: ذاهبة الى اين. مريم (بحزن) : انا وعدت القائد ڤيرنالوت ان اقتلهم جميعا لذا انا ذاهبة. جندي مرتزقة البدين و النحيف معا : فهمنا إن القائد ڤيرنالوت قد مات هنا و لكن هو حي ايضاً في داخلك. مريم تقدمت نحو النافذة. الجنديان: انتظري لو سمحت. واديا لها التحية العسكرية بقوة. الجنديان: علم ايها القائد. ادت لهما مريم التحية العسكرية بقوة و قفذت من النافذة وتحولت الى وطاويط وطارت نحو العاصمة. جندي مرتزقة بدين: إن الفجر على وشك البزوغ إن فجر هذا اليوم سوف يأتي حتما مع هذه المحاربة الشجاعة. وخلفهم بدئت جراح مايكل الذي تحول الى مصاص دماء في اخر ثواني في حياته تشفى ببطئ. (في منطاد الرائد) شردينجر: لقد تمزقت زورين كالحشرة. الرائد : ها ها ها ها هذا ما تستحقه لقد حذرتها من الاستخفاف بي مريم ڤيكتور. شردينجر: يالك من شخص فظيع إنك تقود هاؤلاء المساكين نحو هلاكهم واحد تلو الاخر. الرائد: ها ها ها عزيزي شردينجر إن هذا هو معنى الحرب انا سوف ادمرهم كليا وسوف يدمرونني كلياًّ انظر ها هو هلاكنا قادم سويا مع نصرنا. وامامه ظهرت العاب ناريّة على شكل اجنحة بيضاء كبيرة و خلفها هيلكوبترات ماكسويل..... يتبع. (تقرؤن في الجزء القادم) ماكسويل: موتو موتو إن الحثالة تكون مفيدة فقط وهي ميتة. (تقرؤن في الجزء القادم) انا : القي اوامرك علي يا سيدتي. (تقرؤن في الجزء القادم) سلوى: خفض ختم تخفيض القوة الى الصفر اريهم لماذا لقبت بملك الخالدين. انا : امرك يا سيدتي. ............. الجزء القادم بعنوان رعب نوسڤيراتو........ يتبع. (الجزء السادس بعنوان: رعب نوسڤيراتو ) (في السماء قبل ان يصل ماكسويل الى العاصمة) كان ماكسويل يقف داخل مكعب ذجاجي كبير بحجم مرحاض متنقل وامامه الكثير من الميكرفونات كانه في مؤتمر صحفي . كاهن شاب (عبر الاسلكي) : تبدو سعيدا جداً يا سيادة رئيس الكهنة اخبرني مالذي يسعدك هكذا. ماكسويل (بفخر) : انا منذ ان ولدت والناس يلعنوني وينادوني بالصغير الشيطان اما الآن فأنا اصبحت رئيس الكهنة و قائد حملة التطهير التاسعة ها ها ها ها. (عودة الى سلوى و ايسكاريوت) كانت سلوى تمشي بفخر و خلفها الكهنة السفاحين وامامهم ايسكاريوت. نرمين: إن سير الأمور لا يبشر بالخير يبدو ان رئيس القسم سوف يوبخنا مجددا. جنكيز: انها لا تزال معنا لذلك يبدو انها محتجزة لذا قد لا يوبخنا كثيراً. نرمين رفعت يديها الى الأعلى و تأوفت. نرمين: لكن الأمر لايبدو كذالك في الحقيقة. جنكيز (بصرخة غضب) : اخرسي. وتشنج جسم نرمين من المفاجأة. (في وسط العاصمة) كان هناك مواطنين يخرجون من الانقاد المشتعلة و يتلفتون حولهم بقلق. مواطن 1 (بتضرع) : رحماك ايتها السماء. وظهرت العاب ناريّة في السماء على شكل اجنحة بيضاء كبيرة. مواطنة (بفرحة) : انظر انها الملائكة. ماكسويل (عبر مكبر الصوت) : هذا صحيح انا اتحدث بالنيابة عن ملك الملوك إن المحكمة العليا على وشك البدئ المدعي دولة ظظظظظ المدعى عليهم هم الوحوش إن عقابكم هو الإعدام. ماكسويل (بغطرسة) : انكم مساكين لكن لن ارحمكم موتو كالزهور و احترقو كأوراق الشجر ها ها ها ها ها ها ها. وانطلقت الرصاصات من الهليكوبترات والقذائف الصاروخية على الجميع بشر و مصاصي دماء. مواطنة (بهلع) : الم يأتو لأجل انقاذنا. ماكسويل : موتو موتو اقتلوهم جميعا احرقوهم جميعا إن الحثالات تكون حثالة جيدة فقط عندما تكون حثالة ميتة. واطلق نانامي النار على ماكسويل من المدرعة لكن غرفة ماكسويل الزجاجيه لم تخدش حتى واطلقت الهليكوبترات الصواريخ على مدرعة نانامي و ركلت انجهار يوسف خارج السيارة التي انفجرت بقوة و طار جسد نانامي متفحما. (عودة الى سلوى و ايسكاريوت) سلوى كانت تنظر الى مجزرة ماكسويل بغيظ. سلوى (بغيظ) : اذا لقد خنتنا يا ماكسويل. ايسكاريوت (بسخرية) : إن الخيانه دائما ما تحدث في الحروب فبدل إن نقسو على انفسنا لاننا سمحنا بها يجب ان نثني على فاعلها. وعض ايسكاريوت شفتيه بغيظ. ايسكاريوت (بغضب) : لكن هذا مختلف إنه لا يعجبني ماكسويل إنك قد تجاوزت حدودك كثيراً إنك لم تعد مجرد أداة تستدخمها النور بل اصبحت انت من تستخدم النور لي مصلحتك (بصرخة غضب) اليس كذالك يا ماكسويل رئيس الكهنة. جنكيز: لقد أصدر ماكسويل رئيس الكهنة الأوامر بأعتقال سلوى سيدة هيلسينج. و وضع جميع الكهنة السفاحين مسدساتهم على رأس سلوى. ايسكاريوت (بغضب) : إن هذا لا يعجبني. جنكيز (بإستنكار) : أنه أمر سواء اعجبك ام لأ يا ايسكاريوت. ايسكاريوت (بصرخة غضب) قلت أنه لا يعجبني. وظهرت فجئى إعصار من الوطاويط السوداء و ابعدت الجميع عن سلوى و شكلت مريم. مريم : هل تأذيت يا سلوى هانم. سلوى: انا بأفضل حال ما اخبار المقر. مريم (بحزن) : لقد تعرضنا لهجوم كبير لكن تصدينا للعدو ولكن فقدنا القائد ڤيرنالوت و المقر تدمّر بالكامل. سلوى (ببرود) : فهمت فهمت مريم انتي هل تغذيتي على دماء ڤيرنالوت و اصبحت مصاصة دماء حقيقة. مريم (بسعادة غريبه) : ا ا ا أجل. و وجه جنكيز و جميع الكهنة السفاحين مسدساتهم نحو مريم وسحبت نرمين سيفها بقوة. لكن أشار لهم ايسكاريوت بيده ان لا يفعلو. ايسكاريوت (بفرحة العيد) : انها قد تحولت الى شيء انتم لا تستطيعون بمستواكم الحالي مواجهته (الى مريم) انستي الصغيره انت تبدين كمن خرج للتو من الجحيم و بالرغم من ذلك لا زال وجهك بشري ياترى مالذي تحولتي إليه. مريم (بغرور) : نعم انا لم اعد قابلة للهزيمة ولا يخيفني شيء ايها الكاهن ايسكاريوت. ايسكاريوت (بفرحة العيد) : اذا لماذا لا نختبر هذا. مريم : تعال. ومشى ايسكاريوت نحوها بثقة وهي ايضاً مشت نحوه بثقة ولكن عندما التقيا نظر كلاهما نحو البحر. مريم (بفرحة) : أنه عاد ذالك الشخص قد عاد إن نوسڤيراتو قد عاد. ايسكاريوت (بفرحة العيد) : ها هاها ها ها ها هذا يعيدنا الى نقطة الصفر من جديد. كاهن (عبر الاسلكي) : انظرو الى الميناء عند بداية نهر التايمز هناك شيء ما قادم. كاهن اخر : انها تبدو كسفينة اشباح. الرائد (عبر مكبر الصوت) : الى كل المتبقين منا تجمعو عند ميناء نهر التايمز. جنود ملينيوم (بصوت الجند) : إعادة التشكيل إعادة التشكيل إعادة التشكيل. و اصتف الجميع امام الميناء ملينيوم بكتيبة من 1600مصاص دماء و Black plus بجيش قدره 4000فارس ورص جنود ماكسويل دروعهم كمحاربي إسبارطة و بنادقهم و رماحهم الى الامام وقفذ نوسڤيراتو من السفينة قفزة عالية و نزلت وسط الجيشين بثقة و وقف ايسكاريوت و ديابلوس امامي يحدقان في بتحدي وانا ظللت انظر اليهم مدة طويلة حتى اشبعت روحي المشتاقة الى الحروب ثم رفعت عيناي الى سلوى التي كانت على إحدى الاسطح مع مريم. انا (بشهوة الى المجازر) : القي الي بأوامرك يا سيدتي. سلوى اخذت نفس عميق من سيجارتها والقتها. سلوى (بصيغة الأمر و صرخة غضب و بسرعة) : ابحث ودمر ابحث ودمر اجعل اعدائنا الذين يرتدون اللون الأبيض و يحملون اسلحة فضية حمر من الدماء اجعل اعدائنا الذين يرتدون اللون الاسود و يحملون اسلحة حديديّة حمر من الدماء اجعل كل اعدائنا يسبحون في دمائهم الخاصة لا تدعهم يغادرون هذه الجزيرة احياء أبداً. انا (بصوت شيطان حقيقي) : علم يا سيدتي أمرك يا my master. سلوى (بصيغة الأمر) : خفض ختم تخفيض القوة الى الصفر رد اليهم هجومهم ملاين مضاعفة ارهيم لماذا لقبت بملك الخالدين ارهم رعب نوسڤيراتو الحقيقي اجعلهم يندمون على اللحظة التي داسو فيها تراب هذه الجزيرة غنيّ. انا فتحت فمي و خرج منه دخان ابيضّ كثيف. انا (بصوت شيطان حقيقي) : انا طائر هريموز اكل اجنحتي لكي اروض نفسي. وفتحت يداي على مصراعيها كما لو اني اريد عناق احدهم و غرز ايسكاريوت 99حربه في صدري واطلق ديابلوس النار علي بكثافة وكل الجيشين اطلقو كل مالديهم من رصاصات علي كالمطر. ايسكاريوت (بذهول) : إن الجميع شعرو بذالك إن شيء مرعب سوف يحدث إن لم يقتلو هذا الوحش الآن سوف نموت جميعا حتما انا تلقيت راصاصاتهم وطعناتهم بصدر رحب وانتفخت اطرافي كلها حتى صرت كالبالون الكبير ثم انفجرت كنافورة من الدم والاشلاء المبعثرة وهم مازاو يطلقون النار ويطعنون دمائي التي سالت كالنهر بقوة. الرائد (بفرحة) : أنه قادم نهر الموت قادم الموتى سوف يرقصون و الجحيم سوف تغني. كان الرائد يقف على سطح المنطاد. دوك: إن هذا المكان خطر ارجوك ادخل الى الداخل. لكن الرائد كان يشير بيده كالمايسترو. شردينجر (بسعادة غامرة) : أنه يغني اغنية الحرب اننا نحن ادواتها الموسيقيا إن صوت المدافع هو الطبول و صوت الرصاص هو الناي لا احد يستطيع اعتراض طقوسه أبداً. وظهرت هليكوبتر امام المنطاد. قائد الهليوكبتر: انا أرى قائد العدو. موجه المدفع: ماذا يفعل ذالك المجنون محب الحروب الحقير ذاك مووووت. وضغط على الذناد لكن تقطعت الهيلوكبتر الى اشلاء وسقطت مشتعلة وظهر خلف الرائد ديابلوس و الفريدو الشاب (يرتدي بنطلون اسود و جاكت جنز اسود و شعره اسود حريري ولديه عيون مصاصي الدماء الحمراء.) الرائد (بسخرية) : إن هذا قد تقرر من 50سنة مضت ان الجمجمه هي خير شعار لي الشينجامي. (الشينجامي تعني: حاصد الأرواح باليابانية) (في الاسفل) كانت دمائي تتحول الى جيش من 20مليون زومبي ينثلون الدماء التي شربتها منذ 6000سنة و حتى الآن. ماكسويل (بهلع) : ازراا انه جيش ازراا هل تغزيت على جيشك و خدمك وشعبك انك شيطان حقيقي وحش مسخ يا نوسڤيراتو. ايسكاريوت (بذهول) : الجيش الانكشاري ايها الوغد هل أكلت هاؤلاء ايضاً لا عجب ان لا احد استطاع قتلك لا عجب انني لم استطع قتلك. وكان امامهم جيش ازراا و جيش اطلانتس و جيش انتارتكا و جيش المغول و كل الجيوش التي شربتها منذ الازل و امام كل هذه الجيوش كان ايكارقا و ماتومتي و هاروكا وغيرهم الكثير حتى توبالكن الهابمرا و ريب ڤان وينكل ايضاً. ماكسويل (بهلع) : مااااذااا يحدث. الرائد (بفرحة) : الموت هو ما يحدث. دوك (بسعادة غامرة) : انه رائع انه ساحر اريده اريده يجب ان يكون لي. سلوى : انها حقيقة نوسڤيراتو إن الدم هو وقود روحه وعملة سحره مجرد عملة يستخدمها لأجل الحصول على حيوات أخرى عندما يمتص دماء احد فكأنما امتص حياته نفسها انت الآن تستطيعين فهم هذا اليس كذالك يا مريم. مريم : أجل. الرائد: انه الآن اخرج كل شيء كان داخل القلعة أنه لم يعد نوسڤيراتو انه لم يعد خالد. وانطلق رصاصات ريب ڤان وينكل تدور حول رؤوس جنود ماكسويل تمزقهم من رأس الى اخر و انطلقت اوراق توبالكن الهابمرا تقطّع رؤوس جنود ملينيوم وحدا تلو الاخر واطلقت ريب ڤان رصاصات سحرية دوارة نحو هيلكوبترات ماكسويل تدمرها بقوة و الهيلكوبترات تطلق على الزومبي التابعين لي بغزارة. قائد الهليوكبتر 1:اطلق اطلق اطلق عليهم. ضارب المدفعية 1 : انا اطلق عليهم لكن لا نهاية لهم. قائد الهليوكبتر 2 : انها الجحيم انها الجحيم قد فتحت ابوابها. واطلقت ريب ڤان رصاصات سحرية دوارة نحو غرفة ماكسويل الزجاجيه وسقط ماكسويل وسط الزومبي التابعين لي. ماكسويل رئى الزومبي التابعين لي يجتمعون حوله بقوة و صرخ برعب: لا لا لا لا لا لا لا. لكن لم يستطيع الزومبي التابعين لي لمسه بسبب الزجاج المضاد للرصاص. ماكسويل (بفرحة العيد) : ها ها ها ها انها غرفة من الزجاج المضاد للرصاص لن تستطيعون خدشي حتى ايها المسوخ اللعناء. لكن اخرتقت حربه ايسكاريوت الزجاج وانفجرت مهشمة الزجاج. ماكسويل (بهلع) : ايسكاريوت. ايسكاريوت (بغضب) : نحن ادوات النور سوف نحطم احلامك الشريرة حتى اخرها. ماكسويل : لا لا تقول هذا انقذني يا ايسكاريوت انقذني يا معلمي. واخترقت حراب الزومبي التابعين لي جسد ماكسويل وخرج الدم من فمه. ماكسويل : لا انا ولدت وحيد وسوف اموت وحيد لا أريد هذا ارجوك يا ايها النور انقذني. ومات ماكسويل. بما انني تحولت الى نهر من الدم امام جيشين ماكسويل و الرائد فبالطبع قد سال دمي وسطهم وعندما خرجت الجيوش خاصتي خرجت من وسطتهم وخلفهم وامامهم وكانو مسلحين بالسيوف والرماح والدروع ويركبون الخيل ايضاً ومزقو جيشين ماكسويل و الرائد اربا من كل النواحي وكان في خلف الجيوش خاصتي تابوت اسود وجائت سلوى وفتحت التابوت وخرجت انا منه (شعري طويل جداً حتى قدمي وارتدي جاكت احمر طويل حتى ركبتاي وممزق في اخره الى اربعة أجزاء طويلة تطاير مع الرياح وعلى ظهري سيف طويل وعلى خصري مسدسين كبار وبين عيني مكتوب كلمة (سفاح) بالون الاحمر وعلى اسفل عيني مكتوب كلمة (ملعون) باللون الاسود ولدي شارب طويل اسود) سلوى (بسعادة) : اهلاً بعودتك ايها الملك. انا (بسعادة) : لقد عدت ايتها الملكه. مريم (بخوف) : ا ا ا اهلاً بعودتك يا My master. انا رمقتها بنظرة مرعبة وهي اختبأت خلف سلوى. مريم (بهبل) : Master شاربك لديك شارب. انا مددت يدي نحو مريم وهي اغمضت عينيها بخوف وانا ربت على شعرها بحنان. انا (بفخر) : اهلاً يا مريم يا مريم ڤكتور. (هذه اول مره ينادي نوسڤيراتو مريم بأسمها) (عودة الى ايسكاريوت) لقد أغمض ايسكاريوت عيني ماكسويل. ايسكاريوت (بحزن) : كم كنت أحمق يا ماكسويل انه الوداع يا صديقي. ايسكاريوت (ببصيغة الأمر) (ععبر الاسلكي) : امن ايسكاريوت الى كل من تبقى من منظمة BBlack plus اانسحبوا فوراً إن الحملة التطهيرية التاسعة بهدف الاستعادة قد بائت بالفشل انسحبوا فوراً الى المنظمة احمو وطنكم احمو مستقبل النور. جنكيز (بإستنكار) : ماذا تقول ايها الكاهن ايسكاريوت. ايسكاريوت: ليس عليكم الموت في هذا المكان ايها الاوغاد انسحبوا فوراً الى المنظمة انا سوف اهزم نوسڤيراتو انا سوف اهزم ڤينوم يجب ان اهذمه. نرمين (بلوعة) : لا ايها الكاهن ايسكاريوت لا يمكنك فعل شيء لذالك الشخص الآن. ايسكاريوت: إن نوسڤيراتو قد اخرج كل شيء في القلعة أنه قد اخرج كل من كانو يحمونه و كل التقنيات و الحيل التي كان يستخدمها انه الآن لا يوجد في القلعة سوى شخص واحد فقط انه الآن مجرد مصاص دماء وحيد مجرد ڤينوم وحيد من المحتمل ان هذاما كان يخطط له ذالكالرائدالمخبول منذالبداية2000 مصاصدماءو 4000من الحملةالتطهيرية و 20000مليونمن المواطنين كل هذاالتضحيات فقط لأجلان يكون ڤينوم لوحده يبدوأنني ايضاً سوفاكونجزءمن هذه التضحيات انه الوداع يا اعزائي ان ماكسويل يبكي ذالك الجبان عديم الفائدة حتى في آخر لحظاته كان جبانا ولم يعتمد على نفسه انه الوداع عسى ان نلتقي في الليمبو يوم ما . وتوجه نحوي وفتح له الزومبي التابعين لي الطريق وهو يمشي ببطئ ويسمع صرخات العدو. جندي ملينيوم 1:اطلقو اطلقو. جندي Bs 1:اطلقو. جندي ملينيوم اخر : انا اطلق عليهم لكن لا نهاية لهم. جندي Bs2 : اهربو. واخذ كلا الجيشين بالهرب و جيوشي تلاحقهم وتمزقهم اربا و تعلقهم على الاوتاد حتى لم يتبقى منهم سوى الذين داخل المناطيد و الهيلكوبترات فقط والمناطيد و الهيلكوبترات تحترق و تتساقط كالمطر لو كان المطر احمر وانا كنت اربت على شعر مريم وهي تنظر الي بسعادة و وطاويطها تحلق حولها و كذالك و وطوايطي تفعل وقفذ ايسكاريوت عاليا في الهواء ونزل علي بحربه وهو يصرخ بسعادة غامرة وانا سحبت سيفي واصتدما معا بقوة و تطايرة الشرارت في الهواء و هبط ايسكاريوت على الأرض. انا (بفرحة) : كم انت رائع يا عدوي اللدود تعال الى خصمك تعال. ايسكاريوت : ها انا قادم. وتبارزنا بقوة و انا تفاديت طعنة من حربته وهو مر امامي وهويت بسيفي على ظهره وهو تدحرج متفادي سيفي. انا (بفرحة) : انك مزهل يا عدوي اللدود. ايسكاريوت : ماذا. انا : تعال يا عدوي اللدود حاول ان تطعن صدري بحربتك كما فعلت قبل 100سنة كما فعلت قبل 500 سنة كما فعلت قبل 5885سنة تعال يا عدوي اللدود المفضل. ايسكاريوت (ببفرحة العيد) : للا داعي لأن تخبرني. وقفذ الي وطعنني على زراعي و انا اطلقت عليه في كتفه و ساقه وهو سحب حربه من ظهره وانا اطلقت عليه في كف يده وانفجرت ممزقة اصابعه. انا (بفخر) : انها رصاصات من الزئبق المبارك من نوع مارفل L a l a 9 الطول: 39سم الوزن: 16كغ العيار: 13ملمتر واسمه جاكال رائع يا الفريدو متكامل يا الفريدوا. وهجم ايسكاريوت علي بغضب لكن انا قفذت الى الخلف وسط جيوشي التي حاصرت ايسكاريوت و اطلق توبالكن الهابمرا اوراقه على كتفي ايسكاريوت واطلقت ريب ڤان رصاصات سحرية دوارة على ايسكاريوت و مزقاه وهو ينذف بشدة ويقاتل بشجاعة ومزقت رصاصة ريب ڤان عضلات ذراعيه اليمنى بقوة حتى لم يستطيع تحريكها. انا (بسخرية) : لقد تدمرت زراعك وتكاد تسقط ماذا حدث ايها الكاهن إن المسخ هنا امامك ماذا سوف تفعل سوف تهذمه صحيح. ايسكاريوت شد زراعه من القميص بأسنانه وقذف حربه بيده السليمة وامسكها بالمصابة. ايسكاريوت (بغضب) : وماذا لو كانت فماذالت موجودة توقف عن المفاخرة وتعال الي اسرع اسرع. انا (بذهول) : ياله من انسان حقا كم البشر رائعون انه مثل اؤلائك (ڤان هيلسينج و الجنرال ماركوس و انوبيس) لكن كم لديك من فرصة لهزيمتي واحد من مليون او واحد من مليار ام انها واحد من تريليون. ايسكاريوت: حتى لو كانت واحد من نايتا فأن ذالك يكفيني إن هزيمتك هنا محتومة. وهجم بقوة علي ممزق اي زومبي في طريقه واطلق سلسلة حديديّة طويلة وتخرج منها اوتاد حديديّة انغرزت على رؤوس الزومبي التابعين لي وانفجرت بهم وطعن زومبي ضخم مفتول العضلات يقف امامي ولكن الزومبي امسك بيده وكسرها وهجم عليه الخيالة الزومبي نحوه بالرماح وعندها انطلقت الرصاصات من خلفه ومزقت الزومبي. ايسكاريوت (بغضب) : ماذا تفعلون ايها الحمقى ايها الحمقى الكبار. جنكيز: إن عدنا الى المنظمة الآن لن نعود الكهنة السفاحين لن نعود نحن بل سوف نكون مجرد اكياس ددمم فارغة وعظام خاوية. نرمين: عندما تقاتلون من أجل النور فأن العالم سوف يصبح مكان احسن الست انت من علمتنا هذا اذا هيا أثبت لنا انك لم تكن مجرد عجوز متعصب فحسْب. ايسكاريوت (بغضب) : انكم جميعا اغبياء تفكرون فقط في الموت ان الليمبو سوف تمتلئ بكم هكذا (بفرحة العيد) حسنا اتبعوني سوف نتوجه الى الجحيم مباشرة هيا اتبعوني كما كنتم تفعلون دائما ما انتم. كل الكهنة السفاحين بصوت واحد : نحن الكهنة السفاحين اتباع ايسكاريوت جيش جوزيف ايسكاريوت. وانطلقو ببسالة يطلقون النار على الزومبي التابعين لي واحاط الزومبي التابعين لي احدهم فصرخ : انا ذاهب. جنكيز: أذهب. هو : امين. وسحب خيط من قميصه وانفجر مدمرا معه اتباعي. كاهن اخر : انا سوف الحق بك امين. وانفجر ايضاً وتوالت الانفجارات والرصاصات. (في منطاد الرائد) كان الضباط يسمعون: هنا المنطاد 10 انقطعت السبل سوف نسقط. واخر : لقد فقدنا الاتصلات مع الفرقة 2. الضباط: انتقمو لهم ايها الحمقى. الرائد: ايها الخادم اعد لي شاي بحليب وسكر زيادة. وانحنى له الفريدوا وذهب يحضره. الرائد : إن ملينيوم سوف تدمّر بالكامل و الحملة التطهيرية سوف تدمّر بالكامل و ثم ڤينوم سوف يكون هناك و انا سوف اكون هنا كل شيء يسري حسب الخطة انظر اليهم يا شردينجر انهم هناك إن هاؤلاء الكهنة يقاتلون من اجل النور و ملينيوم تقاتل من اجل متعة الحرب جميعا نقاتل من اجل هزيمة نوسڤيراتو لقد اصبحت اهدافنا اخيرا واحدة انه كالحلم اذا هيا يا اخوتي في الحرب فل ندمر نوسڤيراتو معا. (في ساحة المعركة) قفذ ايسكاريوت من وسط الدخان وهبط على ركبتيه ويده اليمنى تدلى امامه وغرز حربته على الأرض. انا (بفرحة العيد) : اذا لقد وقفت امامي فعلاً هذا متوقع من Black plus هذا متوقع من الكهنة السفاحين هذا متوقع من ايسكاريوت اذا هيا اطعني هيا حاول. ايسكاريوت : انت لست الوحيد الذي يملك سلاح سري. واخرج من الجاكت مكعب زجاجي معتم. انا: هل هذه ورقتك الرابحة. وكسر المكعب بيده وخرجت منه قلب اسود ينبض. انا : قلب الساحرة لعنة ميدوسا اخر البقايا الاثرية من مهمات هرقل الاثني عشر توقف ايسكاريوت. ايسكاريوت : لن افعل. انا (بصوت واعظ) : توقف ايسكاريوت هل تريد ان تصبح وحش وحش مستنير وحش يقاتل من اجل النور لايوجد فرق بين وحش مستنير و وحش مظلم هل تريد هل تريدنا ان تقاتل على حافة الجحيم انه نفس الخرا توقف ايها البشري لا تصبح وحش مثلما فعلت انا. ايسكاريوت: انا لست سوى حربه تقاتل من اجل النور يا ليتني كنت مجرد ظاهرة طبيعة يا ليتني كنت مجرد إعصار يا ليتني كنت مجرد هزة أرضية يا ليتني كنت مجرد بركان بلا مشاعر او احاسيس ان كنت سوف اصبح مثل ذالك بأكل قلب سوف افعل. و اكل قلب ميدوسا و خرجت الافاعي من صدره ومن فمه وانا مشيت نحوه بغضب و وجهت مسدسي نحو رأسه وانقطعت يدي و عنقي بسرعة البرق واطلقت عليه فجرت رأسه وتجدد رأسي وتجدد رأسه بل تحول الى كتلة من الأفاعي مع عيون سوداء في وسط الأفاعي. نرمين (بلوعة) : افاعي. جنكيز (بهلع) : ايها الكاهن ايسكاريوت انت الى ماذا تحولت. انا: لقد اصبح وحش إن الطريقة لكي يموت كلانا الآن هي رصاصة هنا(وضعت يدي على قلبي) أحشاء القلب . وتشابكت حراب ايسكاريوت على شكل كروس وافاعيه ترقص خلفه مع الرياح وانا شكلت كروس من المسدسين و وطاويطي ترقص خلفي واطلقت عليه و حطمت حرابه اشلاء و افاعيه هاجمتني وانا ناورتها و اطلقت عليه في قلبه وهو اطلق حربه على صدري وكما اخبرتكم من قبل انا قلبي على اليمين (في قصة الاسطورة) وامسكت افاعيه بالرصاصة وحطمتها بين انيابها وهو طار في الهواء. سلوى (بأسلوب الراوي) : انه الآن لم يعد انسان ولا شيطان لم يعد سائر في الليل ولا النهار. ورفعت مسدسي نحو رأسه وهو حشر حربته على رأسي وخرجت من حنجرتي واحاطت بي الأفاعي و اشتعلت معي وكل الزومبي التابعين لي اشتعلو ايضاً. مريم (بلوعة) : ماااااستار....... يتبع. الجزء القادم (على حافة الجحيم). انا كانت لدي قصص كثيرة لكم لكن قررت ان انتقل بعد هذه القصة الى منتدى اكثر تفاعل. (الجزء السابع بعنوان: على حافة الجحيم) (في ذكريات نوسڤيراتو) كان صغير جداً مع شقيقتي كونان اليكسان في داخل بئر عميق امسك رجليها بين رجلي ونتسلق معا نحو الأعلى مع بعض مثل العقرب ونسقط كل مرة نكسر ايدينا ثم ننتظر اشهر حتى تشفّى ولا نجد ما نأكله فنأكل الحشرات التي على جدران البئر و امضينا سنة كامله حتى خرجنا اخير. انا و كونان مع بعض: ماستر جانزو هل اردت قتلنا جوعا. جانزو : ها ها ها ها يبدو ان الشيطان التوأم قد عاد مجددا و بالنسبة لك يا ڤينوم انت بالذات لا يجب انت تقول هذا فأنت قد ولدت في ساحة الحرب و سوف تموت فيها حتما. كونان (بغضب) : لا اسمح لك بهذا الكلام إن ڤينوم لن يموت في ساحة الحرب طول ما انا حية لاني سوف احميه دائما. (في خارج الذكريات) مريم (بلوعة) : ماااااستر. انا كنت مطعون في حلقي بحربه والنار تأكل نصف جسمي. انا رأيت شخص اشقرّ بني العينين شاب مفتول العضلات يرتدي درع ذهبي و تنورة من ريش الطاؤس يقف امامي. انا: من هذا. وتغيرت الصورة الى فتى صغير عاريئ تماماً. انا : آه انه انا. (في داخل ذكريات نوسڤيراتو) كنت اركب على حصان اسود و احمل رمحين كبيرين واقف وسط جيش ممزق وبعضهم يحتمي من العدو خلف الدروع و بعضهم معلق على الاوتاد وبعضهم يجثو على الأرض يتوسل الرحمة. انا (بغضب عارم و حزن شديد) : قاتلو قاتلو جميعا من أجل الاجداد قاتلو إن الاجداد لن يرحمو من يطلب منهم الرحمه إن الاجداد لن يساعدو من يطلب منهم المساعدة لماذا لأن هذه ليست قرابين قاتلو إن القتال هو القربان تمزقو تقطعو تكسرو تبددو ثم احترقو رماد لا بئس فأن الموت في ساحة الحرب هو خير قربان قربان تلو قربان تلو قربان الاجداد سوف ينهضون و العقرب الاكبر سوف ينهض من عرشه في الجحيم. (بعد نصف ساعه) كنت اقف على تلة وحولي كومة من الجثث و كونان بين زراعاي جثة مخلوع قلبها وصدرها مفتوح ويسيل منها الدم وانا كنت قد اصبحت مصاص دماء. نوسڤيراتو : اذا هل نهضو بعد كل ذالك اين الاجداد اين العقرب الاكبر انا لا اراهم ماذا حدث اجبني ايها الملك ايها الملك المخبول الجميع قد ماتو من اجلك من اجل قرابينك من اجل عقربك من اجل ثقتهم بك الجميع قد ماتو الصغار و العجايز الرجال و النساء حتى انت قد موت لقد دمرت دولتك التي كنت تحكمها و ذبحت شعبك الذي من المفروض ان تحميه وكل هذا لم يكفيك لانك لم تتقبل حقيقتك انت وحش وحش ولد في الحرب وسوف يموت في ساحة الحرب. وغرزت انيابي على كونان حتى اخر قطرة دماء فيها. (في خارج الذكريات) مريم (بلوعة) : ماااااستر. انا (بإستغراب) : من هذا من الذي يناديني من هذا قد يفتقد شيطان مثلي. انا كنت مطعون في حلقي بحربه والنار تأكل نصف جسمي و ايسكاريوت رفع حربته عاليا في الهواء وطعنني بها في صدري و مريم امسكت بالحربه قبل ان تصل صدري و النار اكلتها معي من يدها و حتى كتفها. مريم (بلوعة) : ماااااستر. انا (بسعادة) : اه انكي انتي انتي مازلتي مذعجة كما العادة يا شرطية. مريم (بفرحة العيد) : مستر. انا امسكت بيد مريم وضغت عليها فوق الحربه وكسرت الحربه بقوة وكشر ايسكاريوت وجهه بعد ان ظن انه هزمني اخيرا و كان رأسه جمجمه بدون جلد و تحيط به الأفاعي و تضيئ فتحة عينيه باللون الأحمر. انا (بحزن) : ايسكاريوت ياليتك طعنتني ياليتك قتلتني فأنت كنت تستحق قتلي لكنك خيبت املي فقد تحولت الى وحش مثلي لأجل هزيمتي لكن للأسف لايمكنك ذالك فأنا اقوى الوحوش على الإطلاق و اقوى الوحوش لايمكن ان يهزمه وحش ان الوحوش تهذمها البشر فقط البشر وحدهم من يستطيعون هزيمتي. و فردت يدي امام وجهي واحطها بأصابع يدي الأخرى و اضائت اوشام العقرب باللون الأحمر. ومزقت الأفاعي خاصته بقوة و اخرج افاعي جديده في فمها حراب مطهرة على شكل انياب. ارثر (تتذكره سلوى داخل عقلها) : سلوى في هذا العالم مخلوقات قوية لا تقهر و لكن عندما انظر اليهم اقول لنفسي هل هم ارادو الخلود حقا تجدينهم دائماً ينجزبون الى القتال و الحروب لماذا ذالك شوق للموت. وغرزت انياب افاعي ايسكاريوت انيابها على جسدي وانا غرزت فوهة مسدسي على صدره واخذت اطلق عليه وبيدي الاخرى اسحب الأفاعي خاصته وامذقها بقوة. ارثر (داخل عقل سلوى) : نوسڤيراتو ملك اللاحياة انه قد فقد مملكته و شعبه و جيشه ولم يعد يملك لا اصدقاء ولا عائلة ولا حبية تسكن قلبه ولا حتي نفسه لقد فقد كل شيء في حياته انه الآن مجرد شبح يجول من معركة الى معركة وفي صرخاته المرعبة انا اسمع بوضوح بكاء عميق بالنسبة لي يا سلوى إن هاؤلاء الوحوش المخيفة الخالدة ليسو سوى صغار ضعفاء مساكين كثيري البكاء مثيرين للشفقة. انا تفاديت افاعي ايسكاريوت برشاقة عبر قفذات سريعة الى الخلف و دارت وطاويطي حول ايسكاريوت مثل الاعصار و غرزت انيابها على افواه افاعي ايسكاريوت وسحبتها من جسده بقوة حتى ملئت الارض بدمه الاسود وانا غرزت يدي داخل صدره حتى خرجت من الناحية الاخرى تمسك بقلبه بقوة و سحبتها من صدره و تطايرت دمائه و ملئت وجهي وسقط ايسكاريوت على الأرض وتحول الى تمثال من الرخام الابيض وتهشم انا جلست على الأرض. انا (بسخرية) : هل تحولت الى مسخ لأجل هزيمتي لكن للأسف فأنا قتل المسوخ امثالك هو تخصصي. (ملحوظة هذا نفس ما قاله انوبيس لي نوسڤيراتو عندما هزمه في نهاية قصة الاسطورة) و وضعت يدي فوق وجهي. انا (ببكاء صغار) : إن هذا ما يحصل كل مرة إن هذا ما قد حصل معي تماماً إن هذا ما حولني الى ملعون في البداية. واخذت افرك عيني و ابكي كالصغار عندما تضربهم امهاتهم. ايسكاريوت (بهدوء شديد) : لا تبكي ايها الشيطان لا تبكي ايها الشيطان هل يلاحقك شيء من ماضيك لا تبكي ايها الشيطان الم تتحول الى شيطان كي لا تبكي إن البشر يبكون دائما و عندما يتوقفون عن البكاء يتحولون الى وحوش و شياطين اذا اضحك ضحكة متغطرسة مغرورة كما تفعل على الدوام لا تبكي ايها الشيطان انا مغادر هذا العالم اما انت فألى سوف تظل حيا الى متى سوف تظل نفسك التعيسة عالقة في هذا العالم. انا وقفت بفخر و مسحت دموعي بأبتسامة كبيرة. انا (بسعادة غامرة) : الى ان يتدمر ماضي على يد مستقبلي لا تقلق سوف نلتقي في الليمبو قريبا. ايسكاريوت كان يتلاشى مع الريح مثل كومة من الرمال. و اخذ جنكيز و نرمين و بقية الكهنة السفاحين يبكون في صمت. ايسكاريوت : لا تبكو يا صغاري انا مغادر هذا العالم انني اسمع صوت الصغار ينادونني لا تبكو يا صغاري إن ماكسويل ينتظرني ابقو اقوياء دائماً و لا تنسو حماية النور و لا تسلكو طريق الظلام أبداً و لا تنسو ادعيتكم قبل النوم آمين. وتلاشى مع الرياح ولم يتبقى منه سوى رأسه فقط. انا (بسعادة غامرة) : امين. سلوى غرزت سيفها على الارض مقاصدة حربه ايسكاريوت. سلوى : امين. مريم (بدموع) : امين. و داس الفريدوا الشاب على رأس ايسكاريوت بجزمته. الفريدوا : امين. مريم : الفريدوا. سلوى (بذهول) : الفريدوا هل هذا انت حقا. الفريدوا (بعجرفة) : حثالة إن البشر عندما يموتو يصبحون حثالة و الحثالة ليست بحاجة الى جنازة اليس كذالك يا سلوى. مريم (بدهشة) : سيد الفريدوا مالذي فعلوه بك ياترى. الفريدوا (ببرود) : مالذي فعلوه بي اختطفوني وحولوني الى مصاص دماء رغم عني و غسلو لي دماغي و اجبروني على قتال سيدتي السابقة إن قولت هذا الكلام فهل سوف يمون مرضي لكي يا مريم لأ انا هنا بدون اوامر من اي احد انا هنا بإرادتي الكاملة انا بنواياي القاتلة سوف امزق جسدك الضعيف هذا اربا. سلوى (بغضب) : لماذا يا الفريدوا. الفريدوا (بصرخة غضب) : لا تصرخي في ايتها الحقيره. (في مكان ما خارج العاصمة) كان هناك حول طاولة مليئة بالخرائط و الملفات العسكرية يجلس Vip 1 و 2. 1:اننا نستطيع السيطرة على قوعدنا المسروقة في يوم واحد فقط بفضل فرقة الطوارئ التي انشئتها انت. Vip 2:المشكلة في العاصمة. 1:نعم لقد استطعنا ان نفرض حصار حولها اخيرا لكن الاوضاع فيها لاتزال غير مبشرة ان زادت عن هذا فأهرب الى كندا لو سمحت إن (هي) وكبار ال Vip يناقشون استعمال الملاز الاخير الآن. 1(بغيظ) : الأسلحة النووية اذا. 2:نعم لكن هذا سوف يكون اخر خيار لنا فلا احد يطلق الصواريخ النووية على عاصمته كما انني اثق في (هي) إن في العاصمة من لا زالو يقاتلون من اجلنا. 1:أجل ومن بين الذين يقاتلون من اجلنا هي ابنت ارثر تلك. 2:ان اخر تقرير جائنا من هناك كان من Vip 3. 1:من ذلك الغبي. 2:ها ها ها أجل من ذالك الغبي لقد ظل الجميع ينادونه بالغبي لكن انا لم اظن انه غبي لهذه الدرجة (عض شفته بغيظ) لن نسامحهم أبداً أبداً كيف يجرؤن على قتلنا اخوتنا كيف يجرؤن على قتلنا اصدقائنا الغالين. 2:أجل اكيد لن نسمامحهم أبداً اولائك المسوخ اللعناء المهم عندما شك الجميع في وجود جاسوس بيننا اتهم الجميع vip 3 لانه جديد بيننا لكنك دافعت عنه فوراً. 1:أجل قد يكون غير كفؤ لكنه رجل لا غبار عليه سوف يفضل الموت على خيانتنا. 2:إن المتبقين هم انت و انا فقط اذا من الخائن انا ام انت.1:لا تكون غبي ان كنت انا قد خنتكم فأتنم سوف تعلمون قبل ان يخبركم احد لكن هناك شيء اخاف التفكير فيه منذ زمن عندما مات ارثر والد سلوى انا حذرتهم ان ريتشارد شخص خطير وسوف يحاول حتما قتل سلوى و الإستيلاء على زعامة العائلة لايغيب نظرك عن ريتشارد لايغيب نظرك عن سلوى لقد قلت هذا لي خادمهم خادم عائلة هيلسينج الفريدوا طوماس بالكون لكن في ذلك اليوم اين كان ذالك الرجل. 2(بهلع) : ماذا تعني. 1:ان ارثر قد أدرك خطورة نوسڤيراتو فحبسه في السرداب لكن في ذلك اليوم عندما كان ريتشارد يلاحق سلوى هي حررت نوسڤيراتو و اصبحا سيدة وخادمها ماذا لو كان هذا ما خطط له الفريدوا منذ البداية إن كان الأمر كذالك فمتا قد خاننا قبل 10 سنوات ام قبل 20سنة ام قبل 50سنة عندما كلفناه بمهمة قتل الرائد و كانت تلك اول مره يفشل فيها في مهمة. (في ساحة المعركة) نرمين (بصرخة غضب) : سوف اقتله سوف اقتله سوف اقتله حتما. وسحبت سيفها بقوة و ركضت نحو الفريدوا. مريم: لا تفعلي. نرمين: انا لا اهتم بما يحدث بينكم ايها الاوغاد. وتحركت بسرعة البرق و تفاداها الفريدوا بهدوء وهي هاجمته من الخلف. نرمين : أسلوب مبارزة شيمابرا الخاطف شوكيّ هل نلت منه. الفريدوا (ببرود) : للم تنالي من احد بل نيل منكي. و وجدت نرمين نفسها مقيدة بالخيوط الفضية العنكبوتيّة الحادة خيط حول عنقها و خيط حول معدتها و خيط حول كل طرف من اطرافها على حدى و سحب الفريدوا الخيوط . نرمين (بحزن) : انا ظننت ان بالسيف و الصراخ سوف اجعل هذا المكان اجمل. و تقطعت أربأ منفصلة رأس و ايدي و خصر و حوض و أقدام كل جزء منفصل بزاته. وسحب جنكيز مسدسه و هو يصرخ: نرميييييييين. و وجد مسدس ديابلوس على وجهه واطلق ديابلوس النار ومزق خدود جنكيز برصاصة عبرت خده الى الاخر وخرجت وسقط جنكيز ارض. جنكيز لنفسه * لقد اطلق على وجهي لماذا كان بأمكانه قتلي * و ديابلوس هز له رأس بمعنى لأ. جنكيز لنفسه *لا تددخل هل هذا ما يعنيه لقد اشفق علي لقد اشفق علي لم يعدني عدو له بل اعتبرني مجرد بقايا جيش منسحب و مهزوم لم يعتبرني عدو يستحق القتل حتى *. وجاء المتبقي من الكهنة السفاحين يركضون نحو جنكيز. كاهن شاب: هل انت بخير يا جنكيز. جنكيز (بغضب) : دعك مني انا المهم كيف حال نرمين. كاهن شاب (بحزن) : لا فائدة إن نرمين قد. جنكيز مد يده الى الكاهن الشاب. جنكيز (بغضب) : اعطيني البندقيّة. كاهن شاب: لأ يا جنكيز لن يمكنك فعل شيء و انت مسخن بالجراح هكذا. جنكيز (بغضب) : لا اهتم سوف اقتله ذالك الخادم اللعين سوف اقتله حتما. و اخرج ديابلوس علبة إسعافات أولية صغيرة من الجاكت و القاها الى جنكيز و قفذ على جدران المباني حتى عاد الى منطاد الرائد. انا: اهلاً ايها الشينجامي لقد اصبحت شينجامي حقا الم تقول من قبل ان التقدم في السن فخر لك كم كنت وسيم حينها حتى انك كنت عندي أكثر وسامة من كرستيانو رونالدو يالك من قبيح الآن. الفريدوا : لا امانع فالعالم اليوم أصبح مجزرة لذا اليوم اخيرا سوف اصبح شينجامي حقا انهضو وقاتلو يا هيلسينج و ڤينوم. انا: كنت أود ذالك لكن انت و انا الآن مجرد كلاب نعم كلاب صيد و الكلب لا ينبح بإرادته. وسجدت على الأرض مثل كلب مطيع. انا (بصوت يملئه الشر) : القي علي اوامرك يا سيدتي انا استطيع قتله أدنى تردد او زرة ندم لماذا لاني وحش لكن ماذا عنكي يا سلوى انا من سوف يحمل السلاح و انا من سوف يوجهه و انا من سوف يضغط الزناد و انا من سوف يعمر السلاح و انا من سوف يزيل زر الامان و انا من سوف يغيّر الخزنة و لدي ما يكفي من الرصاص لكن من سوف يقتله هو انتي اذا ماذا سوف تفعلين انني انتظر اوامرك يا رئيسة هيلسينج سلوى ارثر اسحاق يوسف يعقوب هيلسينج القي اوامرك. سلوى نفست نفس عميق من سجارتها وسحقتها بين اصابعها. و صمت لمدّة طويلة. الرائد من فوق منطاده كان يترقب قولها بفارغ الصبر و الدوك و شردينجر و ديابلوس. دوك: قوليها. شردينجر : هيا قوليها فحسْب. الرائد : قوليها هيا هيا. الفريدوا (بفارغ الصبر) : قوليها لو سمحتي يا انستي. سلوى (بصوت عالي و بسرعة وبصرخة غضب) : لا تقلل من شأني يا جندي انا اعطيتك أمر و لم يتغيّر شيء ابحث ودمر ابحث ودمر كل شيء يقف في طريقنا دمره ايا من كان (ارتجفت شفتيها و سالت دموعها) ايا من كان. الفريدوا: احسنت القول إنك حقا سيدة استحقت كل سنوات الخدمة التي منحتك لها. سلوى (بدموع) : الفريدوا انا لن اسألك بعد الآن عن سبب خيانتك لي فأنت قد اصبحت عدوي عدو بلادي عدو اكادمية ڤان هيلسينج اصبحت عدو للأسف عدو يجب ان ادمره واقتله و اسحقه و اذبحه نفذ الأمر يا خادمي. انا: امرك مطاع يا سيدتي امرك مطاع يا My master. ونهضت بقوة وجاء منطاد الرائد يهبط بقرب المعركة. صوت الرائد (عبر مكبر الصوت) : احسنت القول اعتذر لاني ناديتك بالمبتدئة لن اعيدها ثانية إن القدر قد وزع اوراقنا تعالي سوف اراهنك. و هبط على الأرض امام سلوى ونزلت منه سلالم طويلة وكان شردينجر يقف عند الباب. شردينجر (بأسلوب مضيفات الطيران) : نحن الرايخ الثالث نرحب بكم بكل سرور. انا: اذهبي يا سيدتي اذهبي و انهي الأمر اذهبي و حطمي ذالك الرائد اذهبي و اقتليه اذهبي لو سمحتي. سلوى : نعم انا ذاهبة. والتفت نحو المنطاد. ومريم وقفت مثل صغير ينتظر أذن والدته. انا: اذهبي يا مريم إن الرئيسية بحاجة الى حماية اذهبي و انهي أحلام ذالك المخبول و انا سوف انهي ليل هذا الرجل الطويل فأن الفجر على وشك البزوغ اذهبي. مريم (بارتباك) : مستر الفريدوا قد تجد كلامي هذا غريب لكن (سكتت طويلا) ا ا ا ا ا اعتني بنفسك لو سمحت. اندهاش الفريدوا من سذاجتها للحظة ثم ابتسم. الفريدوا (باتسامة صغيرة) : و انتي ايضاً. سلوى (بصيغة الأمر) : هيا يا مريم. وقفت مريم مسافة تنظر الى الفريدوا لتشبع عينيها منه للمرة الاخيرة ثم ذهبت خلف الهانم اما سلوى فقد وقفت امام المنطاد للحظة ثم اشارت بسيفها على اليمين بقوة. سلوى (بصوت عالي) : انه الوداع يا الفريدوا انه الوداع يا الفريدوا انه الوداع و موت. و صعدا الى السلالم بسرعة. شردينجر (بسعادة) : مرحبا بكن يا انسات. و اطلقت عليه سلوى و نسفت رأسه. سلوى (بغضب) : كل شيء سوف ينتهي الآن كل شيء سوف ينتهي الآن مع الجوكر انا قادمة سوف اراهنك ايضاً. ودخلا المنطاد بشجاعة. انا (بفرحة العيد) : السن رائعات السن سيدات رائعات لكن انهن الآن ملكي وحدي كلاهما لي وحدي سيدتي الجميله و خادمتي المطيعة كلاهما لي وحدي لم يعد لديك دخل بهما بعد الآن. و احاط الفريدوا نفسه بخيوطه على شكل اقواس و اجتمعت غيوم من الوطاطيط حولنا و هو يقطع فيهم بغضب وسرعة عبر الدوران حول نفسه و يتقدم نحوي بسرعة البرق و انا اتراجع الى الخلف بنفس السرعة هو يتقدم خطوات فأتراجع انا نفس الخطوات بتناسق شديد كأنما نرقص الدبكة العربيه. انا (بسخرية) : هل غضبت يا شينجامي أغضب أغضب أكثر اليوم سوف اضع حد لرقصاتك الغبية هذه. و رفعت مسدسي نحو رأسه و احاطت خيوطه بيدي حتى الكتف و سحبها الفريدوا ممزقت زراعي و كتفي بأكمله الى اشلاء. و احاط بي رجلي و زراعي و سحب خيوطه العنكبوتيّة الحادة من جديد و مزق رجلي و زراعي ايضاً و نمت من جديد الى أطراف دمويّة سوداء كبيرة و شفافة و احاط بي رجلي و القاني على الجدار بقوة و صعدا بي الى السطح ثم عاد بي إلى الرصيف و انا الابتسامة لا تفرق و وجهي و انا تحولت الى بركة من الدم و خرج منها كلب كبير اسود بحجم سيارة نصف نقل و اخذ يزمجر في وجه الفريدوا. الفريدوا (ببرود) : رازور كلب الشيطان كلب الصيد. و أشار عدة إشارات سريعة بخيوطه و تمزق رازور اربا. الفريدوا: لا تنبح ايها اللقيط. الفريدوا (بسخرية) : ماذا سوف تفعل الان ماذا سوف تخرج الآن يا مصاص الدماء ڤينوم انك الآن مجرد مصاص دماء عادي. و انا اخرجت يدي من البركة الدموية و امسك بي جاكال و ضغطت على الذناد و انفجر المسدس مع اصابعي بقوة. الفريدوا (بسخرية) : هل نسيت من صنع لك هذا المسدس انه قد صونع لأجل قتل ايسكاريوت و انا لست ايسكاريوت. و خرج من اشلاء رازور احد ما. (في منطاد الرائد) الرائد (بدهشة) : انه ذالك الرجل اه امم امم اه أجل انه احد الاخوين. دوك: انه لوك يا سيدي اسمه لوك ڤالنتاين. (في ساحة المعركة) الفريدوا (بفرحة) : انا لم اتوقع ان تخرج الآن يا لوك ڤالنتاين بما انك كنت تعمل لدى الرائد فسوف استخدمك مجددا. خرج لوك مليئ بالدم الاسود ورائحته مقذذة كمن خرج من المسنقع و احاطت به الخيوط و انغرزت في جسمه الخيوط و تحولت الى عروقه و هو يصرخ مثل العاهرات على السرير و كذالك فعلت الخيوط مع اشلاء رازور حتى جمعته من جديد الى كلب مرقع بالخيوط الفضية وهجما معا علي. انا (بسخرية) : يبدو إنك كنت حثالة صعبه الهضم ايها الوغد لوك ڤالنتاين. و أطلق لوك النار على معدتي و عضني رازور و ابتلع قدميي وانا ركلته بقوة داخل بلعومه و افلت من فمه و اخرج لوك سيف لوك و اطلقه على صدري و غرز رازور أنيابه في حتى ابتلع نصفي السفلي و لوك يركب على رأسه و انا اخرجت مسدسي الاخر و عمرته بين انيابي الطويلة التي استخدمها لشرب الدم و اخرجت سيف لوك من صدري و طعنت به رازور على رأسه بقوة وتناسرت الدماء على وجهي. انا (بسخرية) : يبدو إنك كنت افضل من ذلك يا لوك ڤالنتاين يبدو انه لم يكن هدرا عليك ان اطعمتك للكلب لقد حصلت على لعبة ممتعه يا الفريدوا لكن كيش ملك. و اطلقت على لوك ڤالنتاين في دماغه ونسفته نسفا. الفريدوا: يبدو ان لعبتي قد تحطمت لكن انها النهايه يا ڤينوم. و اخذ الفريدوا يرتجف بشدة و خيوطه تتراقص بسبب ارتجاج يديه. (في منطاد الرائد) دوك: يبدو انه كما توقعنا اننا استخدمنا طرق قاسية لتحويله إن جسده لن يصمد اطول من هذا. الرائد (بثقة و بسعادة غامرة) : لأ اننا منحناه كل شيء في استطاعتنا و سلبنا منه كل شيء يمكن سلبه سيدته معتقداته ولائه لقد لقد راهن على كل شيء و لم يجدي لذا تديّن منا نحن الياكوزا حتى لو تضاعف دينه الى اضعاف المرات حتى لو أشرقت عليه الشمس و تدمّر جسمه بالكامل و تضاعفت فائدة دينه الى اضعاف ان ذالك الرجل قد راهن على كل شيء مثلنا تماماً فقد راهنا على كل شيء في قتال ليلة واحدة ان القدر قد وزع اوراقه و اللعبه من جولتين و الفوز من جولة واحدة إن خصمه هو الجوكر اذا أرنى من انت يا الفريدوا طوماس بالكون. (في ساحة المعركة) الفريدوا اخذ يرجف و وقف بصعوبة و ازال الغبار عن طريقه. انا كنت اقف فوق جثة رازور بفخر و جسمي قد تجدد من جديد. الفريدوا (بصرخة غضب) : انها النهايه يا ڤينوم لقد حاصرتك تماماً. انا (بسخرية) : اوه حسنا انا ايضاً اريد ان اضع حد لرقصاتك الغبية هذه بسرعة. و الفريدوا قيد جسمي كله بالخيوط الفضية العنكبوتيّة الحادة الخاصة به خيط حول خصري و خيط حول كل طرف من اطرافي على حدى و سحب الخيوط و تحولت الى معدة و عنق ورأس فقط الباقي كله تمزّق و الدم ينزف مني كالنهر و تصنمت و على وجهي علامات الدهشة. الفريدوا اخذ يرجف و وقف بصعوبة. الفريدوا (بتألم) : جسدي ينهار لا ليس بعد يجب ان ادمره يجب ان انتزع قلبه بسرعة قلبه قلبه. و اخذ انبوب معدنيّ من انقاض احدى المباني و اتجه نحوي يمشي بصعوبة و انفاس مقطوعة و هو يردد: قلبه قلبه. و غرز الأنبوب في صدري و انا ابتسمت بسخرية. الفريدوا (بهلع) : لا انه ليس هو أنه ليس هو أنه ليس ڤينوم. و تلقى لكمة من الخلف وسقط على وجهه بقوة. انا كنت اقف خلفه و جسمي اصغر من ذي قبل. (العمر الظاهري 18 الطول 160سم و ارتدي بدلة بيضاء و قميص ابيض و كرفتة بيضاء و بنطلون ابيضّ و حذاء ابيض و عيني خضراء و وسيم جداً اشبه جاستن بيبار) انا (بسخرية) : ماذا يا شينجامي أنهض لا تقول لي إنك قد هذمت من أول لكمة إنك استخدمت طرق رخيصة للتحول إلى مصاص دماء لذا فإن جسمك لن يستطيع التجدد و لن يحتمل إنك لن تستطيع المحافظه على شكلك هذا اعني شكلك اليافع هذا الى ماذا سوف تتحول الآن هل سوف تعود عجوز كما كنت لأ بل سوف تعود الى سن اصغر. و امسك الفريدوا بمكان اللكمة التي انطبعت على وجهه اخذ يرجع الى سن 18سنة. الفريدوا (بغضب) : ماذا تفعل لا تمازحني. انا (بسخرية) : اهلا يا شينجامي لقد مضت 60 عام انا لا امزح من يمزح هو انت انا اجاريك في مسرحيتك فحسْب إن هذا قتال صغار مغفلين اما بالنسبة الى سبب خيانتك لنا يا لك من صغير ضعيف الذاكرة إن هذا لا يهمني أبداً إن راجعت التاريخ فأن السبب واضح انك اردت هذيمتي منذ 60عام و هذمتك و الآن انت اصبحت خايف من ان تنسى خايف من التقدم في السن خايف من ان يقال إن الفريدوا طوماس بالكون قد عاش خادم و مات خادم بلا قيمة إن هذا هو سببك و سبب ايسكاريوت و سبب ذالك الرائد لقد اردتم هزيمتي لكي تشعرو بالفخر لكي تشعرو بأنكم حققتم شيء في حياتكم لكي تشعرو بأنكم ابطال لكي لا تنسو فالتاريخ لا يزكر الفاشلين لكن هذا بالنسبة لي مجرد قتال صغار انا لا امزح من يمزح هو انت. و اقتربت منه و جلست امامه و اشرت له بمعنى تعال. انا: لا تعبث معي من يعبث هنا هو انت لذا تعال لنمرح ايها الصغير الشقي...... يتبع. (تقرؤن في الجزء القادم) الرائد: انت قد هزمت يا ڤينوم. (تقرؤن في الجزء القادم) الرائد: تعالي يا انسة سلوى شاهدي مشهد لن يعرض من جديد لحظة زوال نوسڤيراتو. (تقرؤن في الجزء القادم) سلوى: هذا أمر يا اليكس لا تختفي. (تقرؤن في الجزء القادم) انا: لأ انه الوداع يا سيدتي. (الجزء القادم بعنوان: اكثر اللحظات حزنا لحظة زوال نوسڤيراتو) (الجزء الثامن بعنوان: اكثر اللحظات حزنا لحظة زوال نوسڤيراتو) انا لكمت الفريدوا لكمة على عنقه القته في الهواء و امسكته من ساقيه و دورت به دورة كاملة بسرعة و القيته في سيارة مشتعلة وهو مد خيوطه نحوي وانا أمسكت بها و سحبته منها حتى عاد إلي و خنقته بقوة وهو يرفس كخروف مزبوح. انا (بسخرية) : لا تعبث معي يا جون بول حتى ايسكاريوت بعظمته لم يستطع هزيمتي فكيف لفتى صغير مغفل شاحب الوجه مثلك ان يفعل. و ركل الفريدوا يدي و قفذ في الهواء وقطع لي كلتا يدي و تجددت بسرعة. (في منطاد الرائد) كانت سلوى تمشي ببطئ نحو جنود ملينيوم و هم يطلقون عليها بغزارة و تحولت يد مريم الدموية السوداء الى سوط رفيع وتصد الرصاص عن سلوى و تطلق من رشاش سداسيّ الفتحات عليهم و تمزقهم بغضب و سقط اخر جنود ملينيوم و هو يبتسم. اخر جنود ملينيوم (بسعادة غامرة) : هل سوف تكونين حتفي هل سوف تكونين حتفنا. و قطعت مريم رأسه بسوط يدها الدموية السوداء و طارت رأسه و الابتسامة لا تفارقه. سلوى (بتعجب) : انهم جميعا يموتون و الابتسامة لا تفارقهم نعم فهذا ما جاء بهم إلى هنا في المقام الاول. مريم (بصرخة غضب) : إن كنتم تريدون الموت فأشنقو انفسكم اشنقو انفسكم قبل خمسين سنة. الرائد (عبر مكبر الصوت) : لأ هذا ما لأ نستطيع فعله يا عزيزتي إن العالم أجمع على نسياننا إن العالم أجمع على اننا اصبحنا بلا حاجه الينا لكن نحن لا نزال نذكر انفسنا نحن لا نزال بحاجة الى انفسنا نحن لا نزال نبحث حول العالم عن موتنا نحن لا نزال نؤمن إن هناك ساحة معركة تريدنا إن العالم واسع لابد من معركة لنا لابد من خصم يقاتلنا لابد من خصم يستحق قتلنا إن الموت هكذا لانريده إن الموت هكذا مشين بالنسبة لنا لهذا انتم غالين عندنا فأنتم هم اعدائنا المسلحين الغالين علينا فأنتم هم اعدائنا الذين تستحقون قتلنا فأنتم هم من تجعلونا نسنتحق الموت لانكم انتم تستحقون قتلنا. و التقتن ليجدن ديابلوس يقف أمام زاوية الطريق و أشار لهن الى لافتة صغيرة مكتوب عليها (الرائد في الطابق الثاني غرفة رقم 55). مريم (بغضب) : اذهبي يا سيدتي اذهبي و اقتلي ذالك الرجل اذهبي و اخرسي ذالك الرائد فأنه لم يعد مسموح له بنطق كلمة مخبولة اخرى لا بل ولا حرف واحد اخر اذهبي ارجوك. سلوى: حسنا انا ذاهبة لكن هذا أمر يا مريم لا تموتي لن اسامحك إن خالفتي هذا الأمر مفهوم لن اسامحك أبداً. و تقدمت سلوى نحو ديابلوس و وقفت امامه وهمست له. سلوى: احسنت عملا ايها الكلب الصادق. و انحنى لها ديابلوس بطريقة مسرحية و صعدت سلوى السلالم بثقة. (في مكتب الرائد) كان يشاهد نزالي مع الفريدوا بتركيز شديد. الرائد: لقد اقترب الوقت الموعود هيا يا نوسڤيراتو ابدئ الحفل لماذا تماطل ذالك الغلام المغفل انهي الأمر بسرعة لكي تبدء اخر حفلاتك. (في ساحة المعركة) الفريدوا كان يهاجمني بخيوطه بكل ما لديه من قوة لكن انا اتفادى بسهولة فماكان يحدث في السابق ليس سوى مجرد كرم أخلاق مني فهو قد أنقلب على سيدته و حول نفسه الى مصاص دماء من اجل اللعب معي كانت سوف تكون وقاحة مني إن قتلته بسرعة و اخذ العرق ينزل منه بحرا و انا لم المسه بعد و اخيرا امسكت بي خيوطه و سحبته منها حتى عاد إلي و صفعته بقوة. انا (بسخرية) : هل علمتك هذه الصفعة اي شيء هل ظننت حقا انني سوف اقاتلك بنذاهة انا لا اهتم لماذا خنتنا او على ماذا راهنت حياتك التافه إنك مجرد خائن و انا منذ ان ولدت لم اعفو عن خائن قطعا لأ إن موتك يجب ان يكون سريعا كما انني اتضور جوعا. و افلته و و رفعت يدي الى السماء و طق طقت اصابعي إشارة البداية. انا (بصوت يملئه الشر) : ايها الاوغاد الممزقين على التراب انهضو فإن سيدكم يناديكم انتهى وقت النوم عودو الى القلعة و اجلبو معكم الضيوف الكرام. و اخذت الدماء المسكوبة على كل الجزيرة و التي داخل الجثث المعلقة على الاوتاد و الممزقة على الأرض تتجمع مثل الانهار دماء الزومبي التابعين لي و الزومبي التابعين للرائد و دماء ملينيوم و دماء الحملة التطهيرية التاسعة و دماء الكهنة السفاحين و دماء مواطني العاصمة كل الدماء تتوجه نحوي و نزلت داخل المجاري و خرجت منها و كان شردينجر يقف على مبنى مرتفع و قطع رأسه بفأس و سقط و هو يضحك بسعادة غامرة. الفريدوا (بغضب) : لأ بل سوف اقتلك مهما يحصل توقف ايها الرائد اوقف هذا الآن. الرائد (عبر مكبر الصوت) : لأ إنك متاخر جداً كم تظن ان نوسڤيراتو يمتلك من ارواح الآن 10مليون 20مليون 50مليون لقد ضاعت حياتك كلها سدى الآن إن الفرصه التي تأتّى مره في العمر لقتل نوسڤيراتو قد جائتك مرتين منذ العام 1953 و الآن ورغم كل هذا لم تستطع ان تجعله يتعرق حتى إن هذا هو حدك يا فتى. انا (بسخرية) : إنك متاخر جداً يا غبي. و ركل الفريدوا يدي و قطعني نصفين و تجددت بسرعة و هو ادخل قنبلة بداخلي أثناء تجددي و تمزقت اربا و تجددت بسرعة مجددا. (عودة الى مريم و ديابلوس) رفعت مريم سلاحها في وجه ديابلوس لكن لم تجده فقد اختفى و ظهر امامها بسرعة لا تدركها الابصار و هي تصدت لي ركلته بسلاحها و انكسر من قوة الركلة و طارت بعيدا عنه و نهضت بقوة و تحولت يدها الدموية السوداء الى سوط رفيع و هجمت بها عليه لكن هو مزق ثيابه و نما له فراء كثيف وفم ذئب و اصبح بحجم الغوريلا و اخذ يعوي بقوة و هجم عليها و قطع لها يدها الدموية السوداء بأنيابه و مزق وطاويطها التي هاجمته بي مخالبه في الهواء و ركلها عدة ركلات متتابعة وهو لايزال في الهواء و نزل و امسكتها من عنقها و انغرزت مخالبه فيها و سحبها على الجدار بسرعة حتى انسلخ نصف جلد وجهها الجميل و القاها ارضا بقوة و انغرز انبوب معدنيّ في ظهرها. مريم لنفسها [I]لأ هذا مستحيل لأ يمكنني هذيمة هذا الوحش أبداً[/I]. مايكل (داخل عقل مريم) : ماذا تقولين إن الانسة التي اعرفها ليست بهذا الضعف. مريم: لكن. مايكل (داخل عقل مريم) : لا يوجد لكن انهضي وقاتلي. و امسك ديابلوس بمريم من شعرها و الصقها مع الجدار و قضم كتفها بقوة. مايكل (داخل عقل مريم) : هل انتي راضيه بهذا الضعف لقد جعلتي الكللابب تأكّل من لحمك. مريم لكمت ديابلوس على عنقه لكمة القته بعيدا عنها و ركلت انبوب معدنيّ كبير في جانب حائط المنطاد و انفجر مطلق غاز ابيض كثيف حجب رؤية ديابلوس عنها. مريم (بأنفاس مقطوعة) : أنه قوي لكن لا يوجد شخص لا يهذم. مايكل: احسنتي و الآن ماذا سوف تفعلين. قفذ ديابلوس من وسط الغاز و ركلها بقوة على معدتها لكن هي امسكت بي رجله و ركلته عدة ركلات متتابعة على صدره و فمه و عنقه و تراجعت مبتعدة عنه و اطلقت يدها الدموية السوداء على شكل خيوط سوداء من الدم. مريم (بسعادة غامرة) : نلت منه. مايكل: لأ لم تفعلي لا تكوني مغرورة اصيبي شيء يمكنك اصابته. و نزل ديابلوس على اصبع يد واحد و دار في الهواء بسرعة و احاطت به وطاويطها وهو مزقهم بمخالبه و اختفى و ظهر خلفها و قبل ان يعضها على ظهرها هي تدحرجت على الأرض و هو ركل صناديق معدنية صغيرة كثيرة موضوعة على جوانب المنطاد و تناثرت اوراق نقدية من كل العملات الأوربية و قطع نقدية ذهبية و فضية و امسكت مريم شيء ذهبي و عندما قربته من عينيها اتضح انها سن ذهبية. مريم (بتعجب) : هل هذا. مايكل: نعم انها الثروات التي نهبوها من مستعمراتهم أثناء الحرب العالمية الثانيه بنوك و مستندات و حتى المناذل وهذه على الارجح حشوة سن احدهم قد اقتلعت منه بالقوة انهم بالنسبة لي لا يستحقون اسم جيش ولا منظمة بل مجرد مجموعة من اللصوص مع مميّزات خاصة. و قفذها ديابلوس بي شيء فضي صغير وهي امسكته وقربته من عينيها اتضح انها سن فضية صغيرة. مايكل: ياله من كلب لطيف أنه يطلب منك ان تقتليه بها أخيرا فهمت إن كلب الحروب هذا يريد الموت. مريم (بسخرية) : إن كان هو كلب حرب فماذا تكون انت ايها القائد ڤيرنالوت. مايكل: ها ها ها ها اصبت. مريم (بجدية مزيفة) : و ايضاً توقف عن شرب السجاير بداخلي لو سمحت. و تفتادت مريم لكمة من ديابلوس و قرزت انيابها على ركبته عندما حاول ركلها بها. مريم: امسكت بك. مايكل: اعتبر هذا انتقام احدهم منذ العام 1945. و انغرزت يد مريم الدموية السوداء في صدره مع السن الفضية. مايكل: هذا لانك قد وضعت يدك على امرأة احدهم ايها الكلب اللعين وداعا ايها الكلب الحربي. و سقط ديابلوس و الابتسامة لا تفارقه و أصدر عواء سعيد و مات اخيرا. مريم: انه كصغير استيقظ من حلم سعيد. مايكل: نعم هيا فلنذهب و نقضي على البقية فالاحلام لا تدوم الى الابد. مريم: نعم هيا لكن لحظه واحده ماذا كنت تعني بي إمرأة احدهم ايها القائد ڤيرنالوت. و لم يرد عليها أبداً و توجهت عبر السلالم المشتعله بسرعة. (في ساحة المعركة) كنا انا و الفريدوا نسمع اصوات الانفجارات داخل المنطاد. انا (بسخرية) : انها النهاية إن سيدتي سوف تقتل سيدك و اتباعي سوف يقتلون اتباعك و من ثم انا سوف اقتلك انا لا اهتم لماذا راهنت حياتك التافه لكن أوكد لك أنه لم يكن الرهان الرابح ها ها ها ها ها. و قطعني نصفين و تجددت بسرعة و قطع لي راسي و تجددت بسرعة. (في مكتب الرائد) الرائد: انه قد بدء بناء جدران قلعته من جديد نعم انا لم اعتبره بشر منذ البداية بل لم اعتبره مصاص دماء حتى انه قلعه محصنة لعينة اذا كيف اهذمه هذا ما كنت افكر فيه منذ خمسين سنة ماذا لديه هو أنه يستيطيع تجديد نفسه و لديه تلاميذ يساعدونه تدعمه دولة كاملة و يتملك القدرة على التحكم في العقول و قوي بشكل لا يوصف و يشرب دماء الآخرين لكي يحافظ على حياته و عندما يحاصر يطلقهم كجيوش و لديه سحر مرعب و ماذا لدي انا لا شيء فأنا بشري في النهاية لكن. (في ساحة المعركة) الرائد (عبر مكبر الصوت) : لقد هزمت يا نوسڤيراتو. انا (بسخرية) : انا هزمت من قبل من يا ترا ها ها ها ها ها هل فقدت ما تبقا من رشدك اخيرا يا زميلي في الجنون. و تصنمت عيناي على منظر شروق الشمس. انا لنفسي *ما هذا اه انه ما أراه دائما * (قبل 4000سنة في اطلانتس) كنت اقف خلف جيوش من 300الف مصاص دماء و كان جايانوس (شاب يرتدي ثياب الاغريق التي من قطعة واحده اوف وايت و حذاء من الخشب فرعوني الملامح و لديه عين واحدة مقلوعة و سلسلة من الذهب على عنقه) يقاتل جيوشي ببسالة منقطعة النظير و خلفه حفنة من المقاتلين وعلى ظهره مئات من السهام ويعرج مسنتد على رمح طويل. جايانوس (بصرخة غضب) : مهما اختبئت خلف جيوشك سوف اصلك و امزق قلبك ايها الملك الجبان تعال إلي. انا (بسخرية) : ها ها ها ها هل فقدت عقلك يا جنرال جايانوس تهزمني انا حسنا ها انا قادم. (عند شروق الشمس) كنت مطعون بي 10000حربه و اسقط في اعماق المحيط و تصنمت عيناي على منظر شروق الشمس. (قبل 1000سنة في سيبيرا) كنت وسط عواصف من الثلوج و امامي 15مليون مصاص دماء و زومبي و مستذئبين وكان الجنرال ماركوس يقف (رجل عجوز ذي ملامح روسية عينين خضراء شعر كان طويل لكن مشتعل بالنار الآن و درع من الحديد مكسر وينزف من كل شبر في جسمه) مع 1000جنديّا فقط و نصفهم ممزقين. ماركوس(بغضب) : مهما حاولت لن تدخل هذه الأرض قطعا انك سوف تقتل على يدي هنا يا ڤردريك ماهان. انا (بسعادة غامرة) : اوه كم احبكم ايها البشر هيا تقدم يا جنرال سوف امزقك اربا و اجعل رجالي لا بل وحوشي سوف يأكلون كل شيء في بلادك نساء رجال عجائز صغار ماشية كل شيء سوف احيلها الى رماد. (عند شروق الشمس) كنت مقيد بخشب الإعدام ذي الفتحات الثلاثه و تصنمت عيناي على منظر شروق الشمس و قطع لي راسي بفأس كبيرة. (قبل 100عام في دولة هيلسينج) كنت اقف خلف 25مليون زومبي و مصاص دماء و سحره وكان ڤان هيلسينج يقف مع حفنة من تلاميذ الاكاديميه. ڤان هيلسينج (بغضب) : لقد انتهى كل شيء سوف احررك من سجن الظلام الابدي الآن يا نوسڤيراتو. انا (بسخرية) : باختصار هل تقول انك سوف تهزمني انا يا بروفسور هيلسينج تعال اذا أرنى هذا. (عند شروق الشمس) كنت اسقط وسط كومة من جثث جيشي و هناك وتد على قلبي و تصنمت عيناي على منظر شروق الشمس. (عودة الى الوقت الحالي) انا لنفسي [I]آه انه ما أراه دائما عندما اموت و في كل مره اتسائل كيف يكون ضوء الشمس بهذا الجمال الساحر و أحرم منه كيف[/I] وبدء نور الشمس الخافت الجزاب يحرق وجهي ببطئ لي اول مره منذ 100عام فأنا عندما اكون نوسڤيراتو لا اتئثر به أبداً. وبدء جسمي يختفي ببطئ. (في مكتب الرائد) كان يشاهد لحظاتي الاخيره بسعادة غامرة و كسرت سلوى الباب بركلة قوية و تقدمت نحو الرائد بغضب و اطلقت النار عليه لكن رصاصاتها اصتدمت بالزجاج المضاد للرصاص الفاصل بينهما الرائد (بسخرية) : اعتبري هذه حصانة القائد. سلوى (بغضب) : لا تمازحني. الرائد (بهدوء) : انا لا امازحك انا لم ادعوك الى هنا من اجل القتال على الاقل ليس بعد انا ناديتك الى هنا من اجل مشاهدة عرض ممتع فلا شيء افضل من مشاهدة عرض ممتع بصحبة اجمل النساء على الإطلاق و في افضل مقعد على الإطلاق تعالي يا انسة سلوى شاهدي لحظة تعرض مره واحده في العمر لحظة زوال نوسڤيراتو الى الابد. سلوى نظرت الى الشاشات التي تبث عرض مباشر لنهايتي. سلوى (بغضب) : ماذا فعلت له. الرائد (بسخرية) : انا لم افعل له شيء بعد بل انتي الملامه على هذا فأنتي لم تعلميه ان لا يأكل من الأرض لكن لا فائدة فهو ملك الولائم في النهاية و كما نجد في كل العصور إن الدكتاتور يشرب شراب مسموم دائماً ها ها ها ها ها ها ها. سلوى: ماذا تعني. الرائد: انه قد شرب دماء شردينجر لذا فبالطبع قد اخذ قدرات شردينجر وهو يملك نفس قدرة قطة شرودينجر (في رواية اليس في بلاد العجائب) على امتصاص نفسها و اخراجها من كل مكان فهو ما دام في وعيه في كل مكان و ليس في أي مكان لكنه الآن قد ازاب نفسه في ملايين الأرواح داخل نوسڤيراتو فهو الآن ليس في وعيه فماذا تعتقدين انه سوف يحدث انه الآن لا يستيطيع الوجود في اي مكان لذا ف نوسڤيراتو ليس في أي مكان ايضاً أنه الآن مجرد مجموعة من الارقام الخيالية في خوارزمية الكون. (في ساحة المعركة) انا (بذهول) : ها ها ها ها ها كم انت بارع ايها الرائد هل هاجمتني من الداخل. و تحولت عيناي الى اللون الابيض بدون ذرة سواد. انا (بصوت يملئه الشر و بصيغة الأمر) : هياون هاشذا ناوكين كلادراس ميخارون ماكونياسسي. (ملحوظة هذه الكلمات بلغة قبيلتي الشعبيه لكن سوف نعتبرها بلغة مصاصي الدماء العتيقة و تعني: ايها الاوغاد امركم بأن تفتحو اعينكم اروني من منا الخائن هيا. و في هذا العصر لا يعرف معناها سوى الرائد و انا و سلوى فقط.) و برزت في كل شبر من جسمي عيون كثيفة صغيرة بشتا الالوان و على طرف اصبعي الإبهام ظهرت عين شردينجر و غمزت لي. انا (بسخرية) : ها ها ها ها اذا انه انت ايها القط اللعين لا بئس سوف نسوي هذا الأمر بيننا في الجحيم. سلوى (عبر اللاسلكي) : انه أمر يا اليكس لا تغمّض عيونك قلت هذا أمر يا اليكس لا تختفي ارجوك ارجوك. انا (بسعادة غامرة) : لأ انه الوداع يا سلوى لقد استمتعت بخدمتك. و عضضت اصبعي الإبهام بقوة. انا (بلغة مصاصي الدماء العتيقة) : أذهب إليها احمها دائما و أبداً لا تفارقها. و تحولت دمائي الى وطواط صغير جداً لا يرى بالعين المجردة و دخل المنطاد و و دخل عبر فتحه انيابي في عنق مريم و اندمج مع دمائها. و بدء جسمي يختفي ببطئ حتى لم بتبقى مني سوى راسي فقط و جائ شبح كونان اليكسان و عانق رأسي ما بين بزازها الكبيرة العارئة. كونان (بحنان) : انك تحبها حقا صحيح اذا هل كلمه بحبك صعبه عليك لهذه الدرجه انطقها قبل فوات الاوان هيا قولها معي ب ح ب ك. انا (بسعادة) : لا تكوني سخيفة انا حقا احبها لكن ليس كما يعتقد دماغك الذي ابلاه العصر انا احبها مثل ابنتي او تلميذتي النجيبة او حفيدتي التي جعلتني فخورا بها. و تلاشيت وطارت قطعة وشاح باليه كانت قد اهدتها إلي والدت سلوى منذ زمن طويل و امسك بها الفريدوا وهو يضحك. الفريدوا: ها ها ها ها لقد زال اخيرا لقد مات اخيرا ها ها ها ها ها (و عض شفتيه) لأ ليس هذا ما اردته حقا لقد اردت هزيمته بنفسي ترا هل ضاعت حياتي سدا حقا. و اخترقت رصاصة قناص قلبه بقوة و التصق مع انقاض مبنى مشتعل. على مسافة بعيدة كان جنكيز منبطح على الأرض و يصوب بندقية قنص على الفريدوا و قرأ شفتيه عبر المنظار. الفريدوا (يقرأ جنكيز شفتيه عبر المنظار) : اطلق اطلق اطلق اكتر اطلق كل ما لديك من رصاص. جنكيز (بغضب) : نعم سوف اطلق عليك سوف امزقك اربا هل تقول انك مصاص دماء هل تقول انك شينجامي سوف امزقك اربا سوف اقتلك حتما. و اخذ بطلق كل مالديه من رصاصات على الفريدوا حتى نفذت رصاصات البندقيه و كان يلف شاش طبي حول جراح فمه و اخرج مسدسه و اخذ يعرج نحو الفريدوا و يطلق عليه من المسدس حتى اقترب منه. الفريدوا (بسخرية) : نعم يمكنك ان تطلق علي لكن لست انت من سوف يقتلني. و عندما اقترب منه جنكيز وجد خيوط عنكوبتية فضية التفت حول يده و ساقه و سحب الفريدوا الخيوط و انقطعت يد و ساق جنكيز و سقط ارضا بقوة و اخذ الفريدوا يعرج نحو المنطاد. جنكيز (بغضب) : انتظر ايها الحقير انا لم انتهى منك بعد تعال انا من سوف يقتلك ولا احد سواي. (في مكتب الرائد) اخذت سلوى تطلق على الرائد بكل رصاصة في مسدسها ثم اخرجت سيفها و طعنت به الزجاج المضاد للرصاص و انكسر السيف بقوة. و كسرت مريم ما تبقا من الباب بقوة و كانت تحمل مدفع رشاش سداسيّ الفتحات و اطلقت على الرائد. الرائد (بسعادة غامرة) : نعم اطلقن علي فأنا كنت اعلم منذ البداية انكن من سوف يقتلنني و ليس نوسڤيراتو فأنا من سوف يهزم نوسڤيراتو إن نوسڤيراتوهو عدوي اللدود و انا هو عدوكن اللدود فلذا ماذا تنظرن إن عدوكن اللدود يقف هنا. و فتح لهن يديه كأنه يريد عناقهن. الرائد: هنا يقف عدوكن هنا يقف. و الصقت مريم مدفعها على زجاج الرائد و اطلقت لكن لم يخدش حتى. الرائد: يبدو انك بالغت في صنعها يا دوك لقد جعلتها صلبة أكثر من اللازم. و انتزعت مريم جهاز إطلاق الصواريخ البالستية من قاعدة المنطاد و وجهتها نحو الرائد. الرائد (بسعادة غامرة) : انها من عيار 808انني اعشقها. سلوى (بغضب و بصيغة الأمر) : اطلقي يا مريم اطلقي يا مريم ابحثي و دمري ابحثي و دمري. و فردت يدها بجانبها بقوة. و اطلقت مريم الصاروخ و نسفت الزجاج المضاد للرصاص مع نصف جسم الرائد. سلوى (بذهول) : ما هذا. كان نصف الرائد ممزق و ظهرت اجزائه المعدنية التي ابقته على قيد الحياة لي 50سنة. سلوى: هل هذه حقا حقيقتك ايها الرائد يالك من وحش. الرائد: ياله من كلام وقح منك يا انسة سلوى انني انسان بالكامل حتى لو كنت مجرد دماغ في زجاجة حتى لو كنت مجرد ذاكرة في حاسوب ضخم فسوف اظل انسان بالكامل فإن البشر ليسو سوى كائن زو عقل و إرادة ارجوك لا تخلطي بيني وبين نوسڤيراتو فهو مجرد مسخ يعيش على دماء و ذكريات الآخرين فهو مجرد وحش ذو إرادة مشتركة وعقلية تجمع بين عقول ملايين البشر و المسوخ ومن يكون مثله فهو ليس كائن حتى انا واثق إن الخلود و القوة الجبارة نعمة لكن هذا لا يرضيني فما هو لي سوف يظل لي وحدي لذلك انا معجب به لهذا السبب انا اكرهه لهذا السبب هو عدوي اللدود. وتقدمت سلوى نحوه ببطئ و سحبت مسدسها و ناولتها مريم خزنة جديده و اخذت تطلق عليه وهو سحب مسدسه و اخذ يطلق عليها و يخطيئها وهي تخطئه من شده التوتر حتى اصابها في عينيها وهي أصابته بين عينيه. الرائد: لقد اصبت لي اول مره في حياتي كلها ها ها ها ها كم كانت حرب جيدة كم كانت حرب رائعة. ومات الرائد اخيرا. و جائت ملايكى و عانقته. ملايكى (بسعادة غامرة) : نعم يا سيدي لقد كانت حرب رائعة حقا. و وجهت مريم المدفع نحو ملايكى لكن سلوى اشارت لها ان لا تفعل. سلوى (بإذدراء) : انها على الرغم من منظرها المقرف لكنها بشريّة و مهمتنا هي حماية البشر اي ما كانو. و انحنت امام الرائد. سلوى (ببرود) : هل كانت حرب رائعة ايها الرائد لأ بل كانت مجرد مهزلة لا تستحق ان يطلق عليها اسم حرب حتى انها كانت مجرد نهاية لميتتك التي بدئت منذ خمسين سنة مضت. و تقدمت نحو مريم و التفتت الى الرائد. سلوى: مهما زعمت إنك بشري فأنك وحش لم تعد تملك ذرة انسانية حتى لذا فأنه عائد حتما فإن البشر وحدهم من يستطيعون قتله. (حقيقه إن نوسڤيراتو عائد حتما في هذه السلسلة ايضاً لكن لا تخبرو احد اتفقنا لانها كانت من المفروض ان تكون مفاجأة.) (في قاعدة المنطاد) كان الدوك يجمع اوراق بحوثه بسرعة داخل حقيبة كبيرة. الدوك (بتوتر) : ماذا يجب ان افعل فقط لو حصلت على يوم اخر فإن الأبحاث سوف تصل إلى مستوى أبعد لا بل هي وصلت الى مستوى أبعد بالفعل أنه علم اعجازي لا بل معجزة علمية يوم اخر و سوف انشر ابحاثي الى كل العالم و سوف اصل في يوم ما اليها و سوف اتخطى نوسڤيراتو بكثير. و أشار الى قطعة قماش تلف شيء ما. و انكسر الباب بقوة و دخل منه الفريدوا و هو يعرج نحو الدوك. الفريدوا (بسخرية) : ماذا تفعل الان ايها الدوك. دوك: اسرع وساعدني ايها المشروع رقم واحد هيا. الفريدوا (بسخرية) : ماذا تقول يا اخر حثالات ملينيوم ها ها ها ها انها مزحة لا تضحك حتى. دوك (بغضب) : كيف تجرؤ ايها الحثالة كيف تجرؤ على من صنعك. الفريدوا (بسخرية) : إن المسرحيه قد انتهت و يجب ان يخلي كل الممثلين خشبة المسرح اليس كذالك ايها البروفسور العظيم. دوك: كيف تجرؤ على من صنعك انا سوف اتخطى نوسڤيراتو بكثير و اصل إليها الآن. و أشار الى قطعة قماش تلف شيء ما مستدير. الفريدوا (بجدية) : كونان اليكسان الرابعه اوه اذا هذه من كانت كتيب ارشاداتكم اذا فبعد ان هزم نوسڤيراتو في سيبيرا عثرو عليها في قصره و سكبو عليها الحمض و احرقوها و عرضوها لي اشعة الشمس و القوها الى الكللابب لكن مع كل هذا هي لم تخدش حتى فلا عجب انكم قد بدئتم بها هي لكن الآن سوف يموت الجميع انا و انتم و كل شيء سوف يتدمر معنا الأبحاث الاولية البيانات كل شيء. دوك (بغضب) : كيف يجرؤ نموذج اولي فاشل مثلك ان يهذئ بمنظمة ملينيوم العظيمة لن اسمح لك أبداً. و اخرج ريموت كونترول من قميصه و احاطت خيوط عنكوبتية فضية بيده و مزقتها اربا و سقطت القطعه القماشية عليه و خلفها سقط هيكل كونان اليكسان الرابعه فوقه. الفريدوا: اصبته هوررا يالك من مسكينة يا كوكو (ما كان يناديها به ڤينوم منذ زمن طويل) أنه وقت الحريه لي ولكي. و أشعل سيجارة و نفس منها قليلا. الفريدوا (بحزن) : يالها من حسرة لقد اردت هزيمته بنفسي حقا يبدو انها كما قال ڤينوم مجرد مهزلة ها ها ها ها ها ها انه الوداع يا سيدتي. وتدلت يده و سقطت السجاره من يده و مات الفريدوا اخيرا. (في مكتب الرائد) سلوى (بحزن) : لقد رحل الفريدوا عنا اخيرا. و نزلت الدموع من عيني سلوى و مريم. سلوى: حلقي يا مريم. و تحولت مريم الى وطوايط و حملت بعضها سلوى و البقية انتشرو يجمعون التزكارات خيوط الفريدوا و وشاح والدت سلوى و بندقية ريب ڤان وينكل و اوراق توبالكن الهامبرا و حربه ايسكاريوت و سيف نرمين و نظارة الفريدوا ذات العدسه الواحدة و بدله ماكسويل التي كانت تطير مع الرياح. (في الأكاديمية) كان يوسف و ليوناردو و سلوى و مريم و بقية التلاميذ يقفون امام مقابر ابطال الحرب المظلمة الدامية. سلوى: دعونا بدل ان نبكي عليهم ان نعدهم اننا سوف نمجد موتهم بأن نحمي ما ماتو لأجله. و أدى الجميع التحية العسكرية لهم اما انا فقد كنت قد تركت بقعة ددمم على الأرض التي اختفيت فيها فحفرو الأرض و اخذوها و وضعوها في تابوتي و هم ينتظرون عودتي........ يتبع. اعتذر عن التاخير لأن الامتحانات قربت جداً. الجزء التاسع بعنوان: انا لا اهزم) (في اللامكان) انا كنت اقف امام جيوشي الداخلية وهم يلتفون حولي كالجراد فهم الآن اكثر من 50مليون زومبي. انا (بصوت مرعب) : ايها الاوغاد انا سئمت من البحث عن شردينجر هنا لذا فقد قررت ان اقتلكم جميعا و ابدء في جمع اتباع جدد يمكنني الوقوق فيهم لكن انا لست دكتاتور لذا من يريد ان لا يموت على يدي من يعترض على حكمي فليتقدم. ورفعو كلهم الرماح و السيوف و الدروع وركبو الخيل ولقمو الرشاشات استعداد لقتالي. انا (بسعادة غامرة) : بالضبط هاؤلاء هم اتباعي الذين لا يخافون من اي شيء حتى نوسڤيراتو نفسه هيا تقدمو. وهجمو علي من كل النواحي وانا سحبت مسدسين و اخذت ادور حول نفسي مثل إعصار غاضب واطلق عليهم مثل المطر وهم اوقفوني برماح اخترقنتي بعضها و التوت بعضها حولي حتى توقفت عن الدوران. انا: ها ها ها ها هل نسيتوم من انتم انتم كلكم جزء من نوسڤيراتو ولن يموت نوسڤيراتو مادمتم احياء. واصيب بعضهم بثقوب مثل التي اصبت بها انا. (في العالم الواقعي) كان مايكل قد استعاد عافيته وخرج الى الجنينة لكي يشم بعض الهواء النقي لكن وجد انه لا يوجد شيء سوى مجموعة من التلاميذ الجدد يتمرنون على إطلاق النار و المبارزة و كان يوسف يقف وسطهم ويراقبهم و يدربهم. يوسف (بحزم) : رقم 66 انت قد استنذفت كل طاقتك تراجع إلى سكنات الراحه رقم 54لماذا لا تستعملي كل قوتكي عندما تلوحين بالسيف ثبتي قدميك على الأرض و شدي بطنكي و عضلاتك جيدا واضربي كما لو ان حياتك تعتمد على ذلك لان في يوم من الايام سوف تكون كذالك. مايكل (بسخرية) : يالها من دكتاتورية ان يستغل كونهم صغار جدد لكي يتنمر عليهم. يوسف (بصوت عالي) : هل قولت شي يا مايكل ڤيرنالوت. مايكل: لأ لا شيء. و ذهب إلى حافة الجنينة و وجد مريم تجلس و شاردة الذهن و عانقها من الخلف. مريم: نحمدو على سلامتك يا قائد ڤيرنالوت. مايكل: كنت اخشى من ان لا اراكي ثانية أخرى. و قبل رأسها بحنان. يوسف (بحزم) : استاذه مريم ماذا تنظنين نفسك فاعلة عودي إلى مراقبة التلاميذ. مريم: هاي هاي استاذ يوسف. (في مقر منظمة black plus) جرين: (رئيس قسم التطهير الجديد شاب وسيم ايطالي الملامح لديه ندبة كبيرة من جبينه حتى أنفه يرتدي يرتدي بدله بيضاء و بنطلون ابيض طوله 220سم و عمره 35سنة) جنكيز استعد سوف نذهب إلى اكادمية ڤان هيلسينج الآن. جنكيز: (لقد تم هندسه جسده وراثيا مثل ايسكاريوت) اوه انت لا تعرف كم انتظرت هذا. (في اكادمية ڤان هيلسينج) كان هناك شخصين يرتديان ثياب المبارزة الأولمبيّة و يضعان اقنعتها ايضاً و كانا يتبارزان بقوة و ركل الشخص البدين الشخص النحيف على قدمه و سقط ارضا و وضع الشخص الأول سيفه على عنقه لكن الشخص الثاني ركله على ساقه وفقد البدين توازنه و سقط على وجهه. مريم صفقت و صفرت: انتهت المبارزة و الفائزة هي السيدة هيلسينج مثل العادة. و نزعت سلوى القناع عن وجهها و ظهرت عينها المثقوبة و خصلات شعرها البيضاء و تقدمت نحو مريم و جائ جرين دوفلامينقو و خلفه اثنين من الكهنة السفاحين بالاضافة الى جنكيز. سلوى (بصرخة غضب) : انتم ماذا تفعلون في صالة المبارزة. جرين دوفلامينقو (بهدوء) : نحن لم نأتي الى هنا لكي نشرب الشاي مع ان لا احد احضره لنا من الاساس. سلوى: هذا لا يمنحكم الحق في التجول في قصري كما لو أنه مقر منظمتكم انقلعو إلى غرفة الاجتماعات. جرين دوفلامينقو (بهدوء) : حسنا حسنا لا داعي للصراخ هكذا. و عادو عبر الممر الى غرفة الاجتماعات. كاهن شاب: إن مقرهم كالعادة مليئ بالثغرات. و مرت امامهم مجموعة من الوطايط السوداء و اصتدمو بهم. وطواط 1:هاي ايها البشري الا تنظر اين تسيير ايها الحقير. وطواط: لا تقلق فقد اخذت من احدهم تذكار سوف يذكرهم بذالك. وكان اصبع جنكيز في فمه. وطواط 3:لأ لأ إن الرئيسة قد منعت أكل الضيوف. جنكيز (بهدوء) : لأ تهتم. وعاد اصبع جنكيز كما لو انه لم يخدش حتى. كاهن شاب(بهلع) : ماهذا. جنكيز: انهم حراس مريم ڤيكتور انهم ماذالو اقوياء لكن لو وحدت قوتي مع الرئيس جرين قد نقضي على نصفهم. (في صالة المبارزة) سلوى (بصرخة غضب) : وانتي الأخرى اين ذالك اللعين اليكس لماذا لم يعد بعد. مريم: سوف يعود انا واثقة. سلوى (بصرخة غضب) : انتي تقولين هذا منذ سنة كامله و ماذال ليس هنا سنة كامله اقول لك سنة كامله ربما لانك ليس لديك تجاعيد لا تهتمين. و الصقت وجهها مع الحائط. سلوى: ماذا كان لي يقول الفريدوا الآن. الفريدوا (داخل عقل سلوى) : لا تستسلمي يا سيدتي قاتلي حتا النهاية. مريم: لا تكتئبي لا تكتئبي لا لا لا. سلوى (بهدوء) : لا اريد ان اسمع هذا الكلام مش لعينة خالدة مثلك فأنتي لا تعرفي احساس التقدتم في السن. مريم: نعم صحيح فأنا لن أصاب بالتجاعيد أبداً مثلك. سلوى تشبثت بخدود مريم و اخذت تشدهم بقوة. سلوى: ماذا قولتي انك فتاة سيئة فتاة سيئة. مريم: انا اسفة اسفة اسفة اسفة اسفة اسفة اسفة (في اللامكان) انا كنت أنزف من كل شبر في جسمي و كل خلية في جسمي تصرخ بألم وضحكاتي لا تنقطع اما اتباعي فقد كان نصف ربعهم قد مات و الباقين لا زالو يقاتلوني بي وحشية و قفذت متجنب رمحين و تلقيت ستمائة رصاصة قبل ان المس الأرض و اطير في الهواء متجنب مجموعة من السيوف ارادت قطعي و عضتني الاف الوطايط السوداء في الهواء و نفذ لحم وجهي و اصبحت أعمى بعد ان اكلو عيناي ولازلت اقاتل بدون توقف وكان اللامكان عبارة عن انهار من الدم و تحيط به مايشبه قفص صدري كبير وانا كنت عاجز حتى عن تجديد جسمي ناهيكم عن التحول الأرض وطاويط او بركة من الدم نفذت مني الرصاصات ولا زلت اقاتل بدون توقف. (في العالم الواقعي) مريم كانت نايمه وجاء مايكل ڤيرنالوت يتسحب على أطراف أصابعه ونام فوقها. مريم: مايكل انت مش ناوي تبطّل حركات العيال دي. و نزع عنها روب النوم ولم تكون ترتدي تحته أي شيء و نزل يرضع من بزازها و هي تتأوه بصوت عالي. مريم: اح اح اح اح اح اح اح اح اح كفاية انا حامل بقولك آه آه آه آه آه آه آه آه انت بتعمل ايه لا لا لا لا لا. وكان قد ادخل لسانه داخل كسها الوردي و اصابعه تحوم داخل طيزها و اخرج زبه ذي طول 26سم و ادخله داخل كسها بقوة و هي تركل السرير بقوة حتى انكسر فهي مصاصة دماء في النهاية و كانت كل مره تقرب اظافرها لكي تتشبث بظهره لكن تتذكر ان ليس لديها اظافر بل مخالب يمكن ان تتوغل داخل ظهره وتمزق شراينه دون ان تدرك ذالك. (ملحوظة: مايكل ڤيرنالوت قد عولج من كونه مصاص دماء على يد ليوناردو منذ ان شفي من اصاباته) تخيلو لو كنتن تمارسن الجنس ولا يمكنكن القذف على قضيب حبيبكن او عضه او إدخال لعابكن داخله فكلها سامة بالنسبة الى البشر لكن على الرغم من ذالك فإن مريم تستمتع فهي تعشق مايكل بشدة و اخيرا قذف داخلها كما يفعل دائماً فمصاصات الدماء لا يحبلن لكن لا احد يريد ان يجرح شعور مريم بي اخبارها. (بعد سنة في اللامكان) كنت قد ابدت الجميع اخيرا و اقف امام شردينجر اخر من تبقى منهم. شردينجر (بسخرية) : حتى لو قتلتني فلن تخرج من هنا أبداً أبداً أبداً فأنا قد اندمجت مع نوسڤيراتو بالكامل. كان شردينجر بدون ساقين ولا زراعين وانا ادخلت مقدمة مسدسي داخل فمه. انا (بهدوء) : لا تقلق فقد اخذت كل شيء في الحسبان فموت و ان مطمئن البال. انا ضغطت على الزناد و انفجر رأس شردينجر و من ثم و وضعت المسدس داخل فمي و فجرت رأسي ايضاً. (ملحوظة مهمه جدا: لكل مصاص دماء بدون استثناء اصلي او تقليد ميزة خاصة يولد بها لا تشبّه غيره و قد ولد ڤينوم مع ميزتين الأولى: يستطيع شرب كل انواع الدم حتى دماء المستذئبين التي تعتبر سامة بالنسبة لغيره. و الثانيه: انه حتى لو تدمّر جسمه بالكامل ما دام لديه قطرة ددمم واحده موجودة سوف يعود من جديد.) (في منتصف الليل في العالم الواقعي) كان جسمي يعود بالتدريج من بقعة الدم في التابوت و تجمعت شيء ف شيء حتى عودت كامل من جديد لكن مع ثمن غالي جداً فأنا الآن مكون من بقعة ددمم واحده فقط ولا استطيع فعل أي شيء من قدرات نوسڤيراتو بل ولا حتي قدرات مصاص دماء ضعيف جداً جداً ولد للتو و اخذت امشي ببطئ شديد مثل الزومبي حتى وصلت الى غرفة سلوى و اقتربت بأنيابي من عنقها و انفاسي العفنة الباردة تلفح عنقها. سلوى: النجدة ايها الاوغاد. واطلقت كل ما لديها من رصاصات علي. وجائت مريم مع مجموعة من التلاميذ الجدد و اخذو يفرغون رصاصاتهم علي لا عجب فأنا مختلف الآن (شعري اشقرّ قصير يصل اذناي بصعوبة و عيوني بنية اللون و طولي 190سم و عمري الظاهري 19سنة و عاريئ تماماً و هناك وشم عقرب كبير على صدري و تصل مقصاته إلى عنقي و تصل شوكته إلى رأس زبي و وجهي يشبه الفتيات). سلوى (بصرخة خوف) : لأ لأ توقفو ايها الحمقى انه نوسڤيراتو قد عاد. مريم (بذهول) : هل انتي متأكدة ده ماستر. انا (بصوت انثوي) : يا له من ترحيب سيء. مريم القت إلي بي قميص نوم لي سلوى و ارتديته فأنا لا اهتم لي سخافات البشر. مريم: اهلا بعودتك يا ماستر. سلوى (بذهول) : لماذا انت اشقرّ؟ لماذا انت فتاة؟ لماذا انت عاريء؟ لماذا تاخرت كل هذا؟ انا (بهدوء) : لاني لم اعد نوسڤيراتو لاني ارتاح لي شكل الفتيات لاني ولدت من جديد لاني كنت اقتل طوال هذا الوقت قتلت بي إستمرار حتى اخر روح في نوسڤيراتو حتى لم اعد استطيع ان اكون في أي مكان و ليس ف كل مكان لهذا انا هنا بمفردي هل هذا يخالف اوامرك يا my master. سلوى (بسعادة غامرة) : لأ اهلا بعودتك يا ملك الخالدين. انا (بسعادة غامرة) : لقد عدت يا مولاتي. سلوى: انا الان عجوز زابلة هل ما زلت تريد شرب دمي. انا: نعم فأنا اتضور جوعا فلم اشرب شيء منذ عامين. و نهضت سلوى و مشت نحوي ببطئ و كبرياء ملكي حتى وصلت إلي و انا كنت ملقى على الجدار و عضت اصبعها حتى سال منه الدم وانا يسيل لعابي عليها و وضعت اصبعها داخل فمي و انا العق باستمتاع. سلوى: لماذا لا تأخذ استراحة لمدّة. انا: لأ انا مشتاق الى صيدالمسوخ. (عند الفجر) في إحدى الفنادق الرخيصة كان هناك رجل يرتدي بدله شعره ابيض و مليئ بالتجاعيد و امامه امرأة في العقد الثالث من العمر ترتدي فستان احمر حتى ركتيها و شراب حتى اصابع قدميها و عانقها من الخلف و نزل الى قدميها يقبل فيهم. الرجل: لولا كبر السن كنت الآن بين فخذيك اللعق في كسك لكن انا اكتشفت لعبة جديده ممتعه هلأ شاركتني فيها اومأت له المرأة برأسها بالموافقة و اخذ يعصر بزازها عصرا و قرب فمه من عنقها و كسرت انا باب الغرفه. انا: اوه هذا ما كنت ابحث عنه. الرجل (بغضب) : من انت ايها الحقير. انا (بهدوء) : ق غ ح (قوات غير حكومية). الرجل: ق غ ح لماذا انت هنا. انا (بهدوء) : لو كنت في مكانك لهربت قبل ان اتحول إلى زومبي ايها البشري. و اطلقت رصاصة بين عيني الفتاة لكن هي تفادتها و تحولت إلى وطاويط سوداء. المرأة (وطواط) : ان كنت تعتقد إني مثل حثالات ملينيوم فانت اخرق يا نوسڤيراتو لا اسفة فأنا اعتقد انك لم تعد تستحق هذا اللقب يا ڤينوم. و اخذت وطاويطها تحاول عضي وانا اتفاداها بصعوبة و اغمضت عيوني و ركذت جداً ثم امسكت بي وطواط واحد فقط. انا (بهدوء) : حتى لو لم اعد نوسڤيراتو ما زلت اقدم مصاص دماء في التاريخ إن كل حيلكم قد تعلمتموها مني انا. و اطلقت رصاصة على رأس الوطواط وافلته وهو مجرد دماء مبعثرة و تجمعت بسرعة لكن بدون قلب و اخذت تسب و تلعن ثم ماتت. سلوى (عبر سماعة البلوتوث) : كيف فعلت هذا هل كل مصاص دماء يموت هكذا. انا: كلهم ماعدا حواري الظلام اتباع موزان بيكسوس فيجب ان تقطعي عنقهم لكي يموتو. سلوى: المهم توجه الى العنوان التالي تلاميذي هناك يعانون مشكلة مع الهدف انت ليس لديك مشكله مع المستذئبين صحيح. انا: لأ ليس لدي. و غرزت انيابي داخل عنق العاهرة حتى اخر قطرة ددمم. (في العنوان المقصود) كان عبارة عن جراج و كان المستذئب اللعين يحاول قضم عنق تلميذ و يرفعه نحو فمه و يدوس على تلميذه بقدمه و تجنب رصاصتي قرب عينه. المستذئب: نوسڤيراتو لا هناك شيء خاطئ انها نفس الرائحة المرعبة لكن الوجه و الشكل و الهاله المرعبة ليس موجودة. والقى التلميذ و رفع سيارة كبيرة و القاها علي و انا لم استطع تجنبها لهذا قفذت عبر زجاجها و خرجت من الناحية الأخرى و لكمته على وجهه و انكسرت اصابعي. المستذئب (بفرحة العيد) : انه رائحته فقط هاي ايها الحقير هل سرقت ثياب نوسڤيراتو لكي تعبث معي سوف اريك. و امسك بي عنقي و اطلقت رصاصة بين فكيه و هو امسك بها و كسرها بين انيابه. المستذئب (بسخرية) : انا واثق بأني مخطئ لكن هل انت نوسڤيراتو بعد حرب ملينيوم اصبحت عاجز هكذا. انا (بهدوء) : و ماذا لو كنت كذالك. المستذئب (بسخرية) : اذا سوف تصبح عشائي يا ملك الخالدين ها ها ها ها ها هل ظننت انك بوضعك المثير للشفقة هذا سوف تهزمني لا تضحكني. انا (بهدوء) لماذا لا نجرب اذا. المستذئب: لما لأ فأنا احب اللعب بعشائي قبل اكله لكي يكون عشاء راقص ها ها ها ها ها ها. و القاني على سيارة بقوة حتى انكسر بابها و نهضت لي اجده امامي و امسك بي عنقي و كسر بي أرض الطابق الثالث حتى الطابق الأرضي و رفعني كما ترفع القمامة و انا أنزف من كل جزء من جسمي و القاني على الجدار و امسك بي وجهي و سحبني على الجدار حتى انسلخت فروة رأسي و حطم بي عامود المبنى و القاني على الأرض و داس على رأسي. المستذئب (بسخرية) : هل اكتفيت من اللعب يا عشائي الغالي. انا (بسخرية) : الم يعلمك احد ان لا تدوس على الطعام. المستذئب (بسخرية) : اوه نسيت اسف يا نوسڤيراتو العظيم. و رفعني من بقايا شعري. المستذئب: هيا انا اريد المزيد من المقاومة. انا: كما تريد يا عشائي الغالي. وركلت يده و انكسرت ساقي لكن افلت منه و تراجعت و انا اعرج الى الخلف. انا (بهدوء) : يبدو ان هناك سوء فهم لديكم ايها المسوخ البلهاء انتم تعتقدون ان نوسڤيراتو هو ما جعلني ملك الخالدين لأ خطأ انا ولدت مصاص دماء اقل من الصفر مع إن كل مصاص دماء يولد مع ميزة خاصة لكن انا ولدت نكرة بدون أي شيء و لم احتاج الى أي شيء. المستذئب: هل فقدت عقلك يا عشائي انت مجرد وجبة عشاء فلا تغتر بنفسك و استعد لكي اخرجك من مؤخرتي غدا. انا (بلغة مصاصي الدماء العتيقة) : يا من وجدت قبل كل اقرانك يا من تحيط بي هذا العالم و كل العوالم يا ايها الظلام الابدي بكل عجرفة و غرور اناديك فلبي النداء فن ددمم الظلام الابدي تعويزة خطوات الموت تعالي في الحال. و تحول لونيّ الى الاحمر و اخذ البخار الاسود مني و عضيت أصابع قدمي واحد تلو الاخر ولم يعد المستذئب يرى سوى آثار الدم من قدمي من شده سرعتي و انا اخرجت التلاميذ بسرعة من المبنى و عدت اليه و اخذت ادور حوله. المستذئب (بهلع) : ماذا يحدث ماذا فعلت ماذا حدث. و ركلته عدة ركلات متتابعة سريعة حطمت له كل ضلوعه و امسك بي قدمي و ركلته بالاخرى ركلة مزقت فكيه و هو صرخ بي الم و انتزعت يده من الكتف لكن كان الوقت قد انتهى وعدت إلى سرعتي(في اللامكان) انا كنت أنزف من كل شبر في جسمي و كل خلية في جسمي تصرخ بألم وضحكاتي لا تنقطع اما اتباعي فقد كان نصف ربعهم قد مات و الباقين لا زالو يقاتلوني بي وحشية و قفذت متجنب رمحين و تلقيت ستمائة رصاصة قبل ان المس الأرض و اطير في الهواء متجنب مجموعة من السيوف ارادت قطعي و عضتني الاف الوطايط السوداء في الهواء و نفذ لحم وجهي و اصبحت أعمى بعد ان اكلو عيناي ولازلت اقاتل بدون توقف وكان اللامكان عبارة عن انهار من الدم و تحيط به مايشبه قفص صدري كبير وانا كنت عاجز حتى عن تجديد جسمي ناهيكم عن التحول الأرض وطاويط او بركة من الدم نفذت مني الرصاصات ولا زلت اقاتل بدون توقف. (في العالم الواقعي) مريم كانت نايمه وجاء مايكل ڤيرنالوت يتسحب على أطراف أصابعه ونام فوقها. مريم: مايكل انت مش ناوي تبطّل حركات العيال دي. و نزع عنها روب النوم ولم تكون ترتدي تحته أي شيء و نزل يرضع من بزازها و هي تتأوه بصوت عالي. مريم: اح اح اح اح اح اح اح اح اح كفاية انا حامل بقولك آه آه آه آه آه آه آه آه انت بتعمل ايه لا لا لا لا لا. وكان قد ادخل لسانه داخل كسها الوردي و اصابعه تحوم داخل طيزها و اخرج زبه ذي طول 26سم و ادخله داخل كسها بقوة و هي تركل السرير بقوة حتى انكسر فهي مصاصة دماء في النهاية و كانت كل مره تقرب اظافرها لكي تتشبث بظهره لكن تتذكر ان ليس لديها اظافر بل مخالب يمكن ان تتوغل داخل ظهره وتمزق شراينه دون ان تدرك ذالك. (ملحوظة: مايكل ڤيرنالوت قد عولج من كونه مصاص دماء على يد ليوناردو منذ ان شفي من اصاباته) تخيلو لو كنتن تمارسن الجنس ولا يمكنكن القذف على قضيب حبيبكن او عضه او إدخال لعابكن داخله فكلها سامة بالنسبة الى البشر لكن على الرغم من ذالك فإن مريم تستمتع فهي تعشق مايكل بشدة و اخيرا قذف داخلها كما يفعل دائماً فمصاصات الدماء لا يحبلن لكن لا احد يريد ان يجرح شعور مريم بي اخبارها. (بعد سنة في اللامكان) كنت قد ابدت الجميع اخيرا و اقف امام شردينجر اخر من تبقى منهم. شردينجر (بسخرية) : حتى لو قتلتني فلن تخرج من هنا أبداً أبداً أبداً فأنا قد اندمجت مع نوسڤيراتو بالكامل. كان شردينجر بدون ساقين ولا زراعين وانا ادخلت مقدمة مسدسي داخل فمه. انا (بهدوء) : لا تقلق فقد اخذت كل شيء في الحسبان فموت و ان مطمئن البال. انا ضغطت على الزناد و انفجر رأس شردينجر و من ثم و وضعت المسدس داخل فمي و فجرت رأسي ايضاً. (ملحوظة مهمه جدا: لكل مصاص دماء بدون استثناء اصلي او تقليد ميزة خاصة يولد بها لا تشبّه غيره و قد ولد ڤينوم مع ميزتين الأولى: يستطيع شرب كل انواع الدم حتى دماء المستذئبين التي تعتبر سامة بالنسبة لغيره. و الثانيه: انه حتى لو تدمّر جسمه بالكامل ما دام لديه قطرة ددمم واحده موجودة سوف يعود من جديد.) (في منتصف الليل في العالم الواقعي) كان جسمي يعود بالتدريج من بقعة الدم في التابوت و تجمعت شيء ف شيء حتى عودت كامل من جديد لكن مع ثمن غالي جداً فأنا الآن مكون من بقعة ددمم واحده فقط ولا استطيع فعل أي شيء من قدرات نوسڤيراتو بل ولا حتي قدرات مصاص دماء ضعيف جداً جداً ولد للتو و اخذت امشي ببطئ شديد مثل الزومبي حتى وصلت الى غرفة سلوى و اقتربت بأنيابي من عنقها و انفاسي العفنة الباردة تلفح عنقها. سلوى: النجدة ايها الاوغاد. واطلقت كل ما لديها من رصاصات علي. وجائت مريم مع مجموعة من التلاميذ الجدد و اخذو يفرغون رصاصاتهم علي لا عجب فأنا مختلف الآن (شعري اشقرّ قصير يصل اذناي بصعوبة و عيوني بنية اللون و طولي 190سم و عمري الظاهري 19سنة و عاريئ تماماً و هناك وشم عقرب كبير على صدري و تصل مقصاته إلى عنقي و تصل شوكته إلى رأس زبي و وجهي يشبه الفتيات). سلوى (بصرخة خوف) : لأ لأ توقفو ايها الحمقى انه نوسڤيراتو قد عاد. مريم (بذهول) : هل انتي متأكدة ده ماستر. انا (بصوت انثوي) : يا له من ترحيب سيء. مريم القت إلي بي قميص نوم لي سلوى و ارتديته فأنا لا اهتم لي سخافات البشر. مريم: اهلا بعودتك يا ماستر. سلوى (بذهول) : لماذا انت اشقرّ؟ لماذا انت فتاة؟ لماذا انت عاريء؟ لماذا تاخرت كل هذا؟ انا (بهدوء) : لاني لم اعد نوسڤيراتو لاني ارتاح لي شكل الفتيات لاني ولدت من جديد لاني كنت اقتل طوال هذا الوقت قتلت بي إستمرار حتى اخر روح في نوسڤيراتو حتى لم اعد استطيع ان اكون في أي مكان و ليس ف كل مكان لهذا انا هنا بمفردي هل هذا يخالف اوامرك يا my master. سلوى (بسعادة غامرة) : لأ اهلا بعودتك يا ملك الخالدين. انا (بسعادة غامرة) : لقد عدت يا مولاتي. سلوى: انا الان عجوز زابلة هل ما زلت تريد شرب دمي. انا: نعم فأنا اتضور جوعا فلم اشرب شيء منذ عامين. و نهضت سلوى و مشت نحوي ببطئ و كبرياء ملكي حتى وصلت إلي و انا كنت ملقى على الجدار و عضت اصبعها حتى سال منه الدم وانا يسيل لعابي عليها و وضعت اصبعها داخل فمي و انا العق باستمتاع. سلوى: لماذا لا تأخذ استراحة لمدّة. انا: لأ انا مشتاق الى صيدالمسوخ. (عند الفجر) في إحدى الفنادق الرخيصة كان هناك رجل يرتدي بدله شعره ابيض و مليئ بالتجاعيد و امامه امرأة في العقد الثالث من العمر ترتدي فستان احمر حتى ركتيها و شراب حتى اصابع قدميها و عانقها من الخلف و نزل الى قدميها يقبل فيهم. الرجل: لولا كبر السن كنت الآن بين فخذيك اللعق في كسك لكن انا اكتشفت لعبة جديده ممتعه هلأ شاركتني فيها اومأت له المرأة برأسها بالموافقة و اخذ يعصر بزازها عصرا و قرب فمه من عنقها و كسرت انا باب الغرفه. انا: اوه هذا ما كنت ابحث عنه. الرجل (بغضب) : من انت ايها الحقير. انا (بهدوء) : ق غ ح (قوات غير حكومية). الرجل: ق غ ح لماذا انت هنا. انا (بهدوء) : لو كنت في مكانك لهربت قبل ان اتحول إلى زومبي ايها البشري. و اطلقت رصاصة بين عيني الفتاة لكن هي تفادتها و تحولت إلى وطاويط سوداء. المرأة (وطواط) : ان كنت تعتقد إني مثل حثالات ملينيوم فانت اخرق يا نوسڤيراتو لا اسفة فأنا اعتقد انك لم تعد تستحق هذا اللقب يا ڤينوم. و اخذت وطاويطها تحاول عضي وانا اتفاداها بصعوبة و اغمضت عيوني و ركذت جداً ثم امسكت بي وطواط واحد فقط. انا (بهدوء) : حتى لو لم اعد نوسڤيراتو ما زلت اقدم مصاص دماء في التاريخ إن كل حيلكم قد تعلمتموها مني انا. و اطلقت رصاصة على رأس الوطواط وافلته وهو مجرد دماء مبعثرة و تجمعت بسرعة لكن بدون قلب و اخذت تسب و تلعن ثم ماتت. سلوى (عبر سماعة البلوتوث) : كيف فعلت هذا هل كل مصاص دماء يموت هكذا. انا: كلهم ماعدا حواري الظلام اتباع موزان بيكسوس فيجب ان تقطعي عنقهم لكي يموتو. سلوى: المهم توجه الى العنوان التالي تلاميذي هناك يعانون مشكلة مع الهدف انت ليس لديك مشكله مع المستذئبين صحيح. انا: لأ ليس لدي. و غرزت انيابي داخل عنق العاهرة حتى اخر قطرة ددمم. (في العنوان المقصود) كان عبارة عن جراج و كان المستذئب اللعين يحاول قضم عنق تلميذ و يرفعه نحو فمه و يدوس على تلميذه بقدمه و تجنب رصاصتي قرب عينه. المستذئب: نوسڤيراتو لا هناك شيء خاطئ انها نفس الرائحة المرعبة لكن الوجه و الشكل و الهاله المرعبة ليس موجودة. والقى التلميذ و رفع سيارة كبيرة و القاها علي و انا لم استطع تجنبها لهذا قفذت عبر زجاجها و خرجت من الناحية الأخرى و لكمته على وجهه و انكسرت اصابعي. المستذئب (بفرحة العيد) : انه رائحته فقط هاي ايها الحقير هل سرقت ثياب نوسڤيراتو لكي تعبث معي سوف اريك. و امسك بي عنقي و اطلقت رصاصة بين فكيه و هو امسك بها و كسرها بين انيابه. المستذئب (بسخرية) : انا واثق بأني مخطئ لكن هل انت نوسڤيراتو بعد حرب ملينيوم اصبحت عاجز هكذا. انا (بهدوء) : و ماذا لو كنت كذالك. المستذئب (بسخرية) : اذا سوف تصبح عشائي يا ملك الخالدين ها ها ها ها ها هل ظننت انك بوضعك المثير للشفقة هذا سوف تهزمني لا تضحكني. انا (بهدوء) لماذا لا نجرب اذا. المستذئب: لما لأ فأنا احب اللعب بعشائي قبل اكله لكي يكون عشاء راقص ها ها ها ها ها ها. و القاني على سيارة بقوة حتى انكسر بابها و نهضت لي اجده امامي و امسك بي عنقي و كسر بي أرض الطابق الثالث حتى الطابق الأرضي و رفعني كما ترفع القمامة و انا أنزف من كل جزء من جسمي و القاني على الجدار و امسك بي وجهي و سحبني على الجدار حتى انسلخت فروة رأسي و حطم بي عامود المبنى و القاني على الأرض و داس على رأسي. المستذئب (بسخرية) : هل اكتفيت من اللعب يا عشائي الغالي. انا (بسخرية) : الم يعلمك احد ان لا تدوس على الطعام. المستذئب (بسخرية) : اوه نسيت اسف يا نوسڤيراتو العظيم. و رفعني من بقايا شعري. المستذئب: هيا انا اريد المزيد من المقاومة. انا: كما تريد يا عشائي الغالي. وركلت يده و انكسرت ساقي لكن افلت منه و تراجعت و انا اعرج الى الخلف. انا (بهدوء) : يبدو ان هناك سوء فهم لديكم ايها المسوخ البلهاء انتم تعتقدون ان نوسڤيراتو هو ما جعلني ملك الخالدين لأ خطأ انا ولدت مصاص دماء اقل من الصفر مع إن كل مصاص دماء يولد مع ميزة خاصة لكن انا ولدت نكرة بدون أي شيء و لم احتاج الى أي شيء. المستذئب: هل فقدت عقلك يا عشائي انت مجرد وجبة عشاء فلا تغتر بنفسك و استعد لكي اخرجك من مؤخرتي غدا. انا (بلغة مصاصي الدماء العتيقة) : يا من وجدت قبل كل اقرانك يا من تحيط بي هذا العالم و كل العوالم يا ايها الظلام الابدي بكل عجرفة و غرور اناديك فلبي النداء فن ددمم الظلام الابدي تعويزة خطوات الموت تعالي في الحال. و تحول لونيّ الى الاحمر و اخذ البخار الاسود مني و عضيت أصابع قدمي واحد تلو الاخر ولم يعد المستذئب يرى سوى آثار الدم من قدمي من شده سرعتي و انا اخرجت التلاميذ بسرعة من المبنى و عدت اليه و اخذت ادور حوله. المستذئب (بهلع) : ماذا يحدث ماذا فعلت ماذا حدث. و ركلته عدة ركلات متتابعة سريعة حطمت له كل ضلوعه و امسك بي قدمي و ركلته بالاخرى ركلة مزقت فكيه و هو صرخ بي الم و انتزعت يده من الكتف لكن كان الوقت قد انتهى وعدت إلى سرعتي (ملحوظة: فن ددمم الظلام الابدي و فن الدم العادي هما فنون يختص بها مصاصي الدماء و السحرة و الشياطين وهي عند مصاصي الدماء و السحرة تستمد وقودها من الدم الذي شربوه و تنتهي عند نهايته اما بالنسبة إلى الشياطين فتنتهي مع نهاية الطاقة السلبية و بالعودة الى ڤينوم فهو عندما كان نوسڤيراتو كان يستطيع ادائها على الدوام لكن هو لا يحب اسنتفاز الدم ويستخدم مهارات من سرق دمائهم لكن الآن هو مجرد مصاص دماء عادي لذا لا خيار اخر) و لكمني على وجهي و كسر لي اسناني كلها و ركلني على عامود اخر و تحتطم بي. المستذئب (بانفاس مقطوعة) : لقد كان عشاء راقص ممتع لكن على الاكل ان يكون اكثر متعة. و رفعني كما ترفع القمامة و انا غرزت المسدس في صدره و لكمته حتى استقر امام قلبه وهو القاني على الأرض. المستذئب: يكفي هذا حان وقت العشاء. انا (بصرخة غضب) : هاي انا واثق بأني مخطئ لكن هل انت تعتقدني أرنبة او ما شابه انا كلب صيد و ان اكلني ذئب فماذا اقول للرفاق في الجحيم. و ركضت نحوه بكل ما لدي من سرعة وهو حاول قطعي بمخالبه لكن انا ركلت المسدس العالق على صدره بركبتي و انغرز اكثر و امسكت به و اطلقت حتى نفاذ الكميه. وسقط جثة هامدة. (في كباريه ما) كان داريوس ( حثالة عجوز يرتدي بنطلون اسود بدون أي شيء على نصفه العلوي و جسده مليء بالندوب من آثار رصاصات قديمة و انياب مصاصي الدماء و المستذئبين و لديه شنب طويل اسود و ذقن بيضاء و اصلع) يجلس على كرسي فخم و على فخذيه عاهرتين يرتدين البكيني وجاء رجل و همس له عن اخباري و انفجرت ملامح السعادة على وجهه و نهض بفخر و وقف على حافة الطابق الثاني وكان هناك 1500رجل و امرأة يجلسون ويشربون الخمر بسعادة. داريوس (بصوت عالي جدا و بعدم تصديق) : يا ابنائي أخيرا من كان يجبرنا على البقاء مختبئين في الظلام الابدي و مهانين من قبل حثالات تظن نفسها بشرا قد زال. و سقطت كؤس الخمر من ايدي الجميع. داريوس (بفخر) : من هم البشر الحقيقيون. جميعهم بصوت واحد: نحن هم البشر الحقيقيون. ومزقو ثيابهم وتحولو الى مستذئبين و اصدروا عواء مرعب.......... يتبع. انا عايز تفاعل اكثر من كده ممكن. (الجزء العاشر و الاخير بعنوان: حقد دفين و فارس مجنون) (عودة إلى ڤينوم) انا شربت دماء المستذئب اللعين حتى اخر قطرة ثم نما لي زغّب حول خدودي و حول اصابعي مثل رجال الكهف و عدت الى التلاميذ المصابين و اخذتهم على سيارتي البي أم دبليو و عدت الى الأكاديمية و لكن ما ان نزلت من السياره حتى فقدت الوعي من كثرة النزيف الزي لم يتوقف منذ قتالي مع المستذئب اللعين حتى ملئت مقعد السيارة الأمامي بالدم و اخذني الطلاب مع التلاميذ المصابين على نقالات إلى جناح الطوارئ الطبية. (في امام غرفة العنايه المركزة) مريم: هل يمكنني ان اسالك سؤال يا سيدتي. سلوى (بحزن) : اسالي مع اني اعرف مسبقاً ماهو السؤال. يوسف (بصرخة غضب) : ما دمتي تعلمين السؤال اللعين لماذا ترسلينه إلى حتفه بينما انتي تعلمين انه لم يعد نوسڤيراتو ام انك لا تهتمين بي فقدان كلب صيد آخر. سلوى: انا امرته بعدم الذهاب و اخذ استراحة لكن اليكس ليس من النوع الذي يقبل بي النوم بدون فعل اي شئ. يوسف (بصرخة غضب) : هذا مجرد عزر لعين انتي هي رئيسة هيلسينج بحق الجحيم ان منحته أمر فلن يخالفه أبداً. مريم: نحن في مستشفى لذا ارجوك اخفص صوتك و ايضاً ماستر يمكنه سماعك حتى وهو نائم انا أعلم هذا لاني أيضا استطيع ذالك. يوسف: نعم هذا لانك مصاصة دماء اما هو فليس سوى نكرة لايزال متمسك بتاريخ ولا انه لم يعد نوسڤيراتو مع كامل احترامي سيدتي اما ان تذهبي و تمنحيه أمر او سوف ادخل اليه الآن و أقطع قدميه و زراعيه و اعيده الى تابوته اللعين و ادفنه تحت الف كيلو متر و اقيده بألف سلسلة من الفضة و إن غادر فأنه معلمي و ان لم يفعل فل يتعفن هناك حيا و بكرامته بدل من ان يهان من قبل ذئاب. و عندها صفعته سلوى صفعة كسرت له أسنانه و سحب يوسف اليويو الخاص به و وضعت مريم مسدسها على رأسه. سلوى(بهدوء) : استاذ يوسف هل تعلم لماذا دامت اكادمية ڤان هيلسينج لي مئة سنة رغم كل المسوخ الذين واجهتهم لان ذالك الشخص الذي نعته بالنكرة للتو قام بحمايتها وهو الان يرقد ممزق على فراش المرض لاجلها و تريد مني ان احيله إلى التقاعد اسفة ان كان كلامي هذا يعتبر إخلال بمسؤلياتي كرئيسة لي هيلسينج لكن انا لا استطيع ان اهين ذالك الشخص أبداً. يوسف تركها و تقدم إلى باب الخروج ثم التفت الى سلوى. يوسف (بحزم) : ان هذا الكلام ينبع من المرأة التي تحب ڤينوم و ليس من رئيسة هيلسينج انا سوف اقوم بي واجبي كأستاز و محارب في اكادمية ڤان هيلسينج حتى لو قتلني هذا لكن اعلمي أنني لم اعد املك زرة احترام لكي كرئيسة لي هيلسينج. و انصرف الى الجنينة لكن تفاجأ بي اسوء موقف في تاريخ هيلسينج كله مدرعات تخترق جدران الاكاديميه من كل النواحي في وضح النهار و مستذئبين يهاجمون التلاميذ الذين يطلقون النار بهلع و المستذبين يأكلونهم و ليس يقاتلونهم فهذا واحد قد امسك سلاحه و اخذ يغطي رفاقه المصابين فأذا بي مستذئب يقفذ عليه و يقتلع عنقه و ذاك من هرع بي سيفه يقطع ارجل مستذئب كان يفترس تلميذه حديثة التدريب فقطعت حنجرته بي مخالب اخر و ذاك من علق على راية الاكاديميه اعلان على نهايتها و الشرطه حاولت التدخل لكن كان عواء مرعب واحد كافي لي جعلهم يرهبون خوفا و هرع يوسف مع اليويو الخاص به يقطع مستذئب نصفين و احاط عنق اخر باليويو و طعن ثاني بي سكين على فكيه و انفجرت معه و احاطو به مثل السوار حول المعصم و عندها قفذ مايكل فاتح عينه الشيطانية و ركل مستذئب بين فخذيه و اطلق رصاصة على عنق اخر و تفادى لكمة من ثاني و قطعه من زبه و حتى كتفه بي سيف فضي طويل و صنعت مريم غيوم من الوطايط تاكل المستذبين لكن يموتو بعدهم مباشرة لان دماء المستذئب سامة لي مصاصي الدماء و اخذت بي أقصى سرعتها تجمع التلاميذ المصابين داخل الاكاديميه و عادت تمزق المستذبين بي مخالبها مثل لبؤة هائجة فذاك قد حاول عضها فكسرت له انيابه بشرتها الاقسى من الفولاذ و اخر حاول تمزيق ظهرها بي مخالبه فأنتزعت قلبه بي مخالبها و وضعت قنبلة مكان قلبه و ركلته وسط قومه و انفجر معهم. مريم (بانفاس مقطوعة) : كل العاجزين عن القتال فليعودو إلى داخل الاكاديميه حالا انا انا انا سوف ابيدهم جميعا. مايكل: هل تريدين ان تهينينا ايتها الانسة الصغيرة. و دفعها داريوس وهو لم يتحول الى مستذئب بعد حتى بكتفه و كسر بها بوابة الاكاديميه الرئيسية بقوة و تفادى لكمة من يوسف و اقتلع له ركبته التي حاول ركله بها بي انيابه و امسك برأس مايكل و حطم به شجرة من أشجار الاكاديميه بقوة و اخذ يمشي بكل ثقة نحو غرفة العنايه المركزة و حاول بعض الطلاب ايقافه لكن هو فتح لهم صدره و انثنت كل الرصاصات على جلده ثم امسك برأس احدهم و القاه على اخر و انكسرت رؤوس الاثنين و اندمجت ادمغتهم مع بعضها و هرب البقية مزعورين و حاولت سلوى قطع رأسه بي سيفها لكن هو امسك سيفها بي اصبعين فقط و كسره و امسك بعنقها وهي ترفس مثل الخروف المذبوح و حاول ان يكسر رأسها على الجدار لكن انا امسكت رأسها من الخلف و رمقت داريوس بنظرة جعلته يتراجع إلى الخلف لي ثواني قبل ان يذكر عقله العبقري قلبه الجبان انني لم اعد نوسڤيراتو. سلوى (بخوف) : اهرب اهرب يا الكس ارجوك. انا (بسخرية) : و كيف سوف اكون استحق حبك إن فعلت القي اوامرك علي يا سيدتي القوة الكاملة ان لم اقتله فسوف اجعله يعجز عن قتال مريم بعد ذلك. سلوى: هل انت واثق. انا: متا خزلتك يا سيدتي. سلوى (بصيغة الأمر لكن مع بعض التردد) : تم منح الاذن بي خفض ختم تخفيض القوة الى الصفر. و تحول لون شعري الى الاحمر و عيناي الى الاسود بدون نقطة بياض واحده و اخرجت سلوى كيس ددمم صغير و اعطتني اياه وهرع داريوس نحوي باقصى سرعته ليقتلني قبل ان يحدث ما يعلم انه سوف يحدث. (هذه اللقطة بالبطئ تمام كلها حدثت في ثلاث ثواني فقط) انا ابتلعت الكيس بالكامل بدون فتحه حتى. انا (بلغة مصاصي الدماء العتيقة) : ايها الظلام القابع داخل قلوب الجميع و يخشاه الجميع اناديك بكل عجرفة وغرور تعويزة مخالب الشيطان دنسي حطمي مزقي كل شيء و تعالي الآن في الحال. و ظهرت لي مخالب طويلة حمراء على يداي و قدماي و تصاعد البخار الاحمر من كل جسمي و قفذت على داريوس الذي تحول الى مستذئب في الحال لكن حجم داريوس المستذئب اكبر من سيارة نقل القمامة لذلك كان ظهره منحني و لايستطيع المناورة داخل الاكاديميه لي ضيق المكان و انا استغللت ذالك و تدحرجت بين رجليه و قفذت على ظهره المنحني و اخذت امزق ظهره بي مخالبي و هو مد يده خلف ظهره لكي يمسك بي لكن انا قفذت متراجع الى الخلف و قفذت عليه و ادور حول نفسي مثل حفارة الخرسانة و اخترقت جسمه من الخلف الى الامام وهو سقط أرضا و نفذ وقت التعويزة و عدت الى شكلي الطبيعي وعندها عاد داريوس إلى شكله البشري و امسك بي عنقي و كسره و انا سقطت أرضا و اخذت ازحف نحو سلوى و اصرخ فيها: اهربي اهربي اهربي الآن. سلوى: لأ لأ لأ لأ لن اهرب و اتركك خلفي فلنموت معا ارجوك. و داس داريوس على رأسي و كسر جمجتي و سال دماغي خارج رأسي و امسك بعنقها بقوة و عندها قطعت يده بي سيف طويل فضي أشبه بمنشار من كثرة الصدوع التي عليه و ظهر من الباب فارس هيلسينج المجنون و هو يحمل رأس مستذئب على يده اليمنى و سيف اخر يشبه الاول (فارس هيلسينج المجنون: اينوجين هارنوس السن 22 سنة الطول 120سم مفتول العضلات يرتدي رأس كلب على رأسه و جلد نمر على خصره عاريئ من نصفه العلوي جسمه مليئ بالندوب العميقة و يغطي وجهه لان وجهه يشبه وجه كارينا كابور وهو رجل لذا لايحب ذالك و هو تدرب على يدي ڤينوم منذ نعومة اظافره اقوى طالب في اكادمية ڤان هيلسينج لكنه في ذات يوم قرر ان يترك الاكاديميه و يخرج لي صيد المسوخ بي مفرده) انا (بسخرية) هلو اينوجين هل كان من الصعب عليك مغادرة الغابات لأجل اتصال من معلمك القديم. اينوجين (بسخرية) : و هل تجرؤ على منادات نفسك بي معلم و انت مسحوق اسفل قدمي ذئب. داريوس (بغضب) : ايها الحقير من تظن نفسك. و في ثلاثة ثواني وجد اينوجين امامه و قطع له يده الاخرى من الكتف. اينوجين (بصوت مرعب) : اسف لم اسمعك من تلك المسافه ماذا كنت تقول ايها العجوز. داريوس قد نجا كل تلك السنوات لانه يمتلك حس بالنجاة كذئب خبير وقد انبئه حدسه بأن اينوجين هذا ليس شخص يمكنه هزيمته لذا قفذ الى الخلف و حاول الهروب لكن وجد اينوجين امامه و قطع له رأسه في نفس الثانية و سقط راسه و هو مات في ثواني معدودة. اينوجين (بسخرية) : يالك من حثالة يا ملك الخالدين هل جعلتني اترك تدريبي و ازعجتني بي مكالماتك لأجل هذا الحثالة. انا (بانفاس مقطوعة) : اسف يا اينوجين إن كنت قد ازعجت عظمتك من اجل حثالة مثله لكن انا لم اعد نفس معلمك القديم الذي تعرفه. اينوجين (باحراج) : أخرس انا لا احب عندما تبدو مثير للشفقة هكذا فأنت معلمي في النهاية ليس لانك نوسڤيراتو بل لانك ڤينوم يوم ان تفهم معنا هذا سوف اكون اسعد انسان في الدنيا لكن هذا حلم بعيد المنال. و مد يده نحو سيفه الاخر الذي انغرز في الجدار و جاء اليه السيف يطير و امسك به وغرزه في رأس داريوس و خرج إلى الخارج وكان هناك مستذئب على وشك اقتلاع رأس مريم و قطع له اينوجين رأسه بقوة و نظر إليه كل المستذبين بهلع. مستذئب 1:انه فارس هيلسينج المجنون. مستذئب 2:انه مقاتل الشياطين. مستذئب 3:انه اينوجين هارنوش. اينوجين (بصوت مرعب) : اسف لكن قد دخلت من الباب الخلفي بدون ان القي التحية عليكم هل انتم بخير ايها المسوخ. و اخذ المستذبين يهربون مزعورين نحو الاسوار التي حطموها و داسو على رؤوس الطلاب في طريقهم. اينوجين: انا حقا اردت ترككم تهربون لكن هناك من سوف يحزن إن لم انتقم لهم. و قطع يده من النصف جرح عميق و ترك الدم يسيل على الأرض. اينوجين (بلغة مصاصي الدماء العتيقة) : من الظلام قد ولد و احلك من الظلام اخفي كل شيء و طهر كل الاثام من الظلام قد ولد و احلك من الظلام اخفي كل شيء و طهر كل الاثام. و احترقت دمائه و ظهر حاجز اسود حول اسوار الاكاديميه يمنع المستذبين من الهروب و يحجب رؤية الناس من الخارج. وجرح أصابع قدميه. اينوجين (بصوت مرعب و بلغة مصاصي الدماء العتيقة) : يا من ولدت قبل كل اقرانك يا من تحيط بهذا العالم و كل العوالم اناديك بكل عجرفة وغرور فن دماء الظلام الأبدية تعويزة خطوات الموت تعالي الآن في الحال. و لم يعد المستذبين يرون سوى آثار دماء اينوجين على الأرض من سرعته الفائقة و رؤوس رفاقهم المقطوعة بقوة من غضبه المرعب و عندما أباد نصفهم انكسر الحاجز من الأعلى و هبطت منه (تريسا: إحدى حواري الظلام التابعين لي موزان بيكساسوس العمر الظاهري 26سنة الطول 189سم ملاك من الجمال بيضاء اللون زرقاء العينين و الشعر يصل شعرها إلى اذنيها شفتيها صغيرة عينيها كبيرة بزازها كبيرة بحجم التورتة طيزها صغيرة بحجم كفتي يدك ترتدي فستان سهرة يصل إلى ركبتيها بدون أندر وير) وفي ثواني كان رأس داريوس بين يديها و حاول يوسف الهجوم عليها لكن امسك اينوجين بيده بقوة. يوسف: افلتني يا هذا انها مصاصة دماء. اينوجين: و لهذا السبب لن افلتك انها ليست مصاصة دماء عادية بل إحدى حواري الظلام التابعين لي موزان بيكساسوس انها تملك من القوة ما يكفي لقتلكم جميعا هنا و لن استطيع قتالها و حمايتكم في نفس الوقت. انحنت له تريسا بطريقة مسرحية. تريسا (باحترام فائق) : اعتذر عن الازعاج يا فارس هيلسينج العظيم اينوجين هارنوس لكن لقد ارسل معي موزان بيكساسوس رساله لك اترك هاؤلاء المساكين يغادرون في امان من أجل خاطر السيد موزان لو سمحت. اينوجين (على مضض) : لا بئس ان كانت هذه رغبته يمكنك اخذهم. يوسف: ماذا تقول يا هذا. اينوجين (بصوت مرعب) : قولت سوف تزهب. و غادرت تريسا مع كل ما تبقا من المستذبين في هدوء. يوسف: ما كان هذا انت من انت بالضبط. سلوى: أنه اينوجين هارنوس اقوى طالب في اكادمية ڤان هيلسينج لقد ارسلنا اليه من أجل الدعم و من هذه اللحظة هو نائبي و كلمته اوامر. (في مقر موزان بيكساسوس) كان رأس داريوس داخل زجاجة طويلة مليئة بالسوائل المقززة الخضراء و عاد جسمه بالتدريج حتى اكتمل و فتح عينيه و انكسرت الزجاجة بقوة وسقط عن قدمي بيكاسوس. (موزان بيكاسوس: السن الظاهري 29سنة ابيض البشرة نحيف الجسم يرتدي بدله و بنطلون باللون الابيض مع كارفتة و قبعة حمراء مثل قبعات النبلاء الامريكان و وسيم جداً يشبه جاستن بيبار و عينيه عسليه عندما يكون هادي و حمراء و وسطها نجم سوداسية عندما يكون غاضب) و رفعته تريسا الى الأعلى. موزان بيكاسوس (بهدوء) : اهلا وسهلا بك يا داريوس هل كنت حزين لانك لم تستطع هزيمة هيلسينج اليوم لا بئس ان ليس كل يوم عسل لابد من بعض الخسائر لكن ان اردت هزيمة هيلسينج لابد من قتل فرسان هيلسينج السبعة كلهم و اهمهم سوزاكو. داريوس (بهلع) : سبعة هل تعني ان اينوجين ليس الوحيد. موزان بيكاسوس: اكيد لا لقد درب نوسڤيراتو سبعة من البشر لكي يكونو سلاح هيلسينج السري في حالات كهذه لكنهم جميعا حول العالم الآن و لكن قريبا سوف يجتمعون هنا لأن خبر زوال نوسڤيراتو قد انتشر بسرعه للاسف. تريسا (بغضب) : اذا لماذا لم تسمح لي بقتل اينوجين الآن. موزان بيكاسوس: لا تكوني حمقاء لقد كنتي محظوظة للعودة من هناك سالمة ان اينوجين اقوى منك بي ثلاثة مرات لكنه مهما كان مجنون فأنه فارس في النهاية لن يعرض حيات الطلاب للخطر لذا تركك تنسحبي بسلام هذه المرة لكن سوف يقتلك بلا شك في المرة القادمة لكن شمس هيلسينج قد حانت نهايتها الآن ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها...... the end. اشكركم مجددا على كل دعمكم إدارة و إشراف و أعضاء و ضيوف. (تتقرؤن في السلسلة القادمة) موزان: لقد حان وقت موت سلوى هيليسنج. (االسلسلة القادمة: االفرسان السبعة) للكن انا بصراحه سوف اتوقف عن هذه القصة لي فترة. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص غير جنسية
اكاديمية ڤان هيلسينج (حرب الظلام الدامية) | السلسلة الثانية | ـ عشرة أجزاء (drive to the hell)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل