الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص غير جنسية
اكادمية ڤان هليسنج (معالج الشياطين) | السلسلة الاولي| عشرة أجزاء (drive to the hell)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 42778" data-attributes="member: 1775"><p><strong>هذه القصة تتحدث عن اكادمية خصصة في صيد المخلوقات التي تهدد الوجود البشري اي كانت مصاصي دماء مستذئبين سحرة زونبي لكن في هذه السلسلة سوف نكتفي بمصاصي الدماء والذونبي فقط مؤقتا.</strong></p><p><strong>اما اعدائهم الحقيقين هم منظمة black plus و</strong></p><p><strong>هي ايضا لها نفس التخصص ولكن بطرق مختلفة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(الجزء الاول بعنوان: المعالج وكلب الصيد)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: ڤينوم اليكسان الرابع مصاص دماء الطول 190سم الزب 40سم السن 6000سنة انا ابيض اللون عيناي حمراء كالدم ولدي انياب طويلة وانف صغير ورموش طويلة وارتدي دائماً كالنبلاء الانجليز ملحوظة مهمه انا لست بطل هذه القصة بل الشرير.</strong></p><p><strong>تبدء هذه القصة في عام 1995عندما كان عميد الاكاديميه على فراش المرض وكانت ابنته الوحيدة سلوى جالسه قربه وهو يوصي فيها.</strong></p><p><strong>ارثر عميد الاكاديميه: بنتي انا عايز اسالك سؤال مين هو عدوك اللدود.</strong></p><p><strong>سلوى: كل من يهدد الوجود البشري.</strong></p><p><strong>ارثر: و بالتحديد.</strong></p><p><strong>سلوى: مصاصي الدماء.</strong></p><p><strong>ارثر: انا حسيب لك ادارة الاكاديميه وكل املاك العيلة بأسمك لكن في ناس مش حتقبل بالكلام ده وحتبقي في خطر كبير دايما خليكي على طول جنب الفريدوا ولو هاجمك تهديد والفريدوا مش جنبك يبقى اهربي على السرداب في هناك الذي سوف يحميكي دايما وابدا.</strong></p><p><strong>وبعد لحظات فارق ارثر الحياة وبعد مراسم الدفن ومغادرة الجميع خلدت سلوى ذات 18ربيع الى الفراش وهي تبكي في صمت ولكن سمعت صوت إطلاق نار واحد الخدم يصرخ: سلوى هانم اهربي من فضلك.</strong></p><p><strong>ولم تدرك سلوى ماذا تفعل لان الفريدوا غير موجود معها الان وعندما اقترب الخطر منها اكثر صعدت الى فتحة التهويه واخذت تهررب عبرها وهي تسمع صوت عمها: سلوى انستي الصغيره اين انتي.</strong></p><p><strong>وعندها واصلت الهرب حتى وصلت الفتحة المجاورة لباب السرداب ولكن عندما قفذت منها لوت كاحلها واصدرت صوت دل عمها على مكانها واسرعت الى الداخل لكن اصابها عمها بعيار على رجلها وسقطت ارضا.</strong></p><p><strong>عمها: انتي مش عارفه انا استنيت اخويا ارثر قد ايه عشان يموت وبعد عشرين سنه من الانتظار يسبلك كل حاجه ليكي لوحدك انا حاخد كل حاجه انا عايزها حتى لو اضريت اقتل بنت اخويا الغالية.</strong></p><p><strong>سلوى: انت متخلف جداً عشان كده ابويا لم يترك لك اي شيء.</strong></p><p><strong>عمها: انت ازاي تتكلمي معايا بالطريقة دي يا جزمه انتي.</strong></p><p><strong>وصفعها بكعب المسدس على وجهها وكسر لها إحدى اسنانها وهي سقطت مجددا ولكن اخذت قليل من تراب ونثرته على وجه عمها وهو صرخ من الألم وهي ركضت نحو احدى أركان الغرفه واطلق احد حراسه الثلاثة النار على كتف سلوى واصتدمت هي بتابوت كان ملصق على الركن وسقطت معه ارضا بقوة وانفتح التابوت وكنت انا بداخله مربط بأوراق البردي كالمومياء ونزفت دمائها وهي ملقاة على وجهي ودخلت قطرات من دمها على فمي الذي كان الجزء الوحيد المكشوف مني ومفتوح كا موموياء جافة ولكن ما دخلت قطرات دمها على فمي حتى عادت الي نضرت بشرتي ومزقت الأوراق عني وكنت نحيف جدا من قلة الدماء وما رئني عمها ريتشارد وحراسه الثلاثة حتى صرخوا من الرعب.</strong></p><p><strong>ريتشارد: ما هذا الشي انا لم اسمع عنه من قبل من اخي ارثر.</strong></p><p><strong>ونهضت سلوى عني لكن هي الوحيدة التي لم تكون خائفة مني أبداً.</strong></p><p><strong>سلوى (باستغراب) : ده مصاص دماء هو ده الشخص المفترض يحميني انت ايه اللي عملتوا يا بابا بس.</strong></p><p><strong>ريتشارد (بهلع) : اطلقوا على ذالك الشيئ حالا فجرو دماغه اقتلوه.</strong></p><p><strong>انا تفاديت رصاصاتهم بسرعة واصبت ببعضها وامسكت يد احد حراسه وكسرتها واخذت المسدس واطلقت على دماغ الثاني وانتذعت عنق الثالث وحاول ريتشارد الهرب لكن انا اطلقت النار على كلتي ساقيه و سقط ارضا واخذ يزحف ويصرخ بألم ورعب انا تركته وغرزت انيابي على احد الحراس وشربت دمائه حتى اخر قطرة منها وكذالك فعلت مع الأثنين الآخرين والتفت الى سلوى ومشيت نحوها ببطئ وهي ركضت نحوي وحملت مسدس من الأرض واخذت تطلق النار علي وانا واقف امامها بثبات حتى نفذت رصاصاتها تماما.</strong></p><p><strong>انا (بصوت اشبه بوساوس الشيطان) : انا لا اموت برصاص كهذا ابدا فأنا مصاص دماء في النهاية اليست قوة رائعة.</strong></p><p><strong>وامسكت بعنقها والصقتها مع الحائط الأبعد في لحظة واحدة والصقت فمي مع اذنها وهمست لها.</strong></p><p><strong>انا: هل تريدين هذه القوة نعم اليس كذالك كل ما عليك هو ان تشربي القليل من دمي او تدعيني اشرب من عنقك سوف تصبحي خالدة لن تعرفين الموت او التجاعيد سوف تحظين بكل ما تمنيتيه يوماً.</strong></p><p><strong>لكن هي ركلتني بين فخذي وركضت بعيدا واخذت مسدس اخر وعادت تطلق علي النار وانا امسكت المسدس من بين يديها وكسرته نصغين والصقتها الى الجدار.</strong></p><p><strong>انا (بغضب مصتنع) : هو انتي غبيه ولا ايه انا قولتلك مش حموت أبداً انا ملك الخالدين انا السم الذي يسري على هذه الارض انا الشيطان المرعب انا اعرض عليك الخلود او الموت الآن (واصلت إطلاق النار علي) استسلمي بقا.</strong></p><p><strong>وصفعتها صفعة كسرت لها سنها.</strong></p><p><strong>سلوى (بنبرة غيظ وتحدي) : انا مش حا استسلم أبداً حتى لو موت مش حستسلم برضو لاني رئيسة عيلة هليسنج لاني عميدة اكادمية ڤان هليسنج لاني شرف العيلة كلها لاني محاربة لاني انسانه لا تستخف بالبشر أبداً يا مسخ لان البشر بس الذين يقتلون المسوخ.</strong></p><p><strong>انا صفقت لها ثم انحنيت لها كالفرسان.</strong></p><p><strong>انا (بتزلل) : سامحيني يا رئيسة عيلة هليسنج سامحيني يا سيدتي سامحيني يا my master انا خادمك الامين وحارسك المخلص.</strong></p><p><strong>ريتشارد: انت بتقول ايه انا هو رئيس عيلة هليسنج الوحيد انا وبس سامعني يا مسخ.</strong></p><p><strong>انا (بإحتقار) : انت ريحة دمك مش حلوة انت مستحيل تكون رئيس عيلة هليسنج أبداً.</strong></p><p><strong>ريتشارد: اللعنة عليك.</strong></p><p><strong>واطلق النار على جبين سلوى ولكن انا وضعت يدي على جبينها وتصديت للرصاصة وهي اسندت مسدسها على كتفي.</strong></p><p><strong>انا: متأكدة يا سيدتي ده مهما كان اخر رجاله عيلة هليسنج لو مات حتى لو اتزوجتي مش حيكون ابنك رئيس عيلة هليسنج التالي وسوف ينكسر ختم إلزام الطاعة الذي وضعه ڤان هليسنج علي وسوف اصير حرآ لكي ابيد البشرية من جديد.</strong></p><p><strong>اطلقت سلوى النار بدون أدنى ذرة تردد.</strong></p><p><strong>سلوى: ساعتها انا حقتلك قبل ما اموت عندك مانع.</strong></p><p><strong>انا: لا بل بالعكس فالموت على يديك هو شرف كبير لي فقتل السيد لكلب الصيد الخاص به اكبر مكافأة يمكم ان يعطيها له رصاصة الرحمه.</strong></p><p><strong>سلوى: انت اسمك ايه.</strong></p><p><strong>انا سجدت لها.</strong></p><p><strong>انا (بأقصى تواضع ممكن) : والدك كان يناديني بي (اليكسان).</strong></p><p><strong>سلوى: اتبعني يا الكس.</strong></p><p><strong>انا نهضت عن الأرض ونفضت ثيابي ولحقت بها ككلب مطيع.</strong></p><p><strong>انا: ها ها ها ها اخيرا لقد عدت ايها العالم الفاني.</strong></p><p><strong>(بعد عشرين سنه في ضواحي مدينة في بلد يجري فيه نهر التايمز)</strong></p><p><strong>كانت سلوى تجلس على مقعد داخل خيمة وسط ضباط كثر.</strong></p><p><strong>ضابط: انت بتقولي ايه يا انسة سلوى.</strong></p><p><strong>سلوى (فتاة في 38من العمر بزازها متوسطة الحجم ومشدودة وطيزها ضخمة ومتناسقة وعينيها كبيرة وزرقاء اللون وتضع عليها نظارة كبيرة وترتدي ثياب النبلاء الانجليز بدلة وجيبة طويله وكرفتة وقلادة من الزهب).</strong></p><p><strong>سلوى: انا قولت القريه دي محتلة من قبل مصاص دماء وزومبي كمان تحت سيطرته.</strong></p><p><strong>(ملحوظة: الزومبي في هذه القصة ينتجون عندما يمتص مصاص دماء دماء انسان لا يطابق فصيلة دمه او يمتص دمائه حتى اخر قطرة منها ولكن هذا لايحدث ان كان الشخص قد مات قبل ذالك او كان مصاص الدماء مثل ڤينوم مصاص دماء اصلي حول نفسه بنفسه).</strong></p><p><strong>ضابط: انتي بتمزحي مش كده مفيش حاجه اسمها مصاص دماء وزومبي في الدنيا دي.</strong></p><p><strong>سلوى: لا انت اللي مش عارف عنهم لان موظف مم مستواك مش المفروض يعرف عنهم اساسا لكن هم حقا و اكادمية ڤان هليسنج شغلتها الاساسية هي التخلص منهم في سريه تامه.</strong></p><p><strong>ضابط: احنا بعتنا فرقة من القوات الخاصة على هناك.</strong></p><p><strong>سلوى: يبقى اتمنى إن اليكس يوصل هناك قبل ما يموتو كلهم.</strong></p><p><strong>(في القرية المقصودة)</strong></p><p><strong>كان هنالك ضابطة وحيدة تهرب مسرعة وتطلق النار خلفها على بقية الضباط الذين تحولو كلهم الى زومبي وامسك بها احدهم وهي وضعت مسدسها على دماغه ولكن لم تسطتع إطلاق النار على زميلها فضربته بكعب المسدس على رأسه وهربت وعندها سمعت صوت إطلاق النار الكثيف والتفت الى الخلف و وجدتني اقتل في الزومبي بدون ذرة شفقة و لكن انا لم اكتفي بقتلهم بل اخذت اشرب دمائهم بكل وحشية وهي خافت واخذت تطلق النار علي.</strong></p><p><strong>الضابطة: انت مش انسان.</strong></p><p><strong>انا (ببرود) : يعني ده سبب يخليكي تخربي لي القميص بتاعي كده.</strong></p><p><strong>وهربت مرعوبة نحو مستشفى صغيرة في وسط القريه وهناك وجدت طبيب عجوز وكان نفس مواصفات المجرم الذي جائت للقبض عليه.</strong></p><p><strong>الضابطة: انت هو لكن انت انسان.</strong></p><p><strong>المجرم: ايوه مقارنة بالزومبي اللي بره انا طبيعي لكن مش انسان انا مصاص دماء.</strong></p><p><strong>وهي رفعت مسدسها نحوه لكن هو أشار اليها بمعنى تعالي وهي تنومت مغناطيسيّ وجائت بين ذراعيه.</strong></p><p><strong>مصاص الدماء: انا مش عايز اعمل مصاصة دماء حرة لا انا حا احولك لزومبي لكن قبل كده انا حستمتع بلحمك الطري ده شوية.</strong></p><p><strong>ومزق لها ثيابها واخذ يعبث بي بزازها بقسوة وادخل يده داخل بنطلونها وعندها انكسر الباب ودخلت انا منه.</strong></p><p><strong>مصاص الدماء: انت مين.</strong></p><p><strong>انا: كلب الصيد اللجاي عشان يصتادك.</strong></p><p><strong>مصاص الدماء: ها ها ها تصطداني انا انت تايه ولا حاجه اقتلوه.</strong></p><p><strong>وخرج من غرف المستشفى زومبي كثر مسلحين برشاشات واخذوا يطلقون النار علي وانا واقف بثبات.</strong></p><p><strong>مصاص الدماء: انت زميل مش كده ليه عايز تنقزها.</strong></p><p><strong>انا: مش عايز انقذها ابدا انا عايز اصطادك انت.</strong></p><p><strong>وسحبت مسدسين كبيرين وافرغتهما على الزومبي بين اعينهم حتى اخر واحد منهم وغيرت الخذن بسرعة وهو احاط عنق الضابطة كرهينة.</strong></p><p><strong>مصاص الدماء: دي اخر انسانه انت مستحيل تسيبها تموت مش كده انا مش طالب كثير انا عايزك تسيبني في حالي او تنضم لي.</strong></p><p><strong>انا: يا ضابطة انتي عاوزه تعيشي ولا لا.</strong></p><p><strong>مصاص الدماء: اسمعني طيب.</strong></p><p><strong>انا: يا ضابطة انتي عاوزه تعيشي ولا لا.</strong></p><p><strong>الضابطة: اه عاوزة.</strong></p><p><strong>قبل ان تكمل الجملة كنت قد اطلقت النار عليها واخترقت رصاصتي قلبها وقلب مصاص الدماء معا ومات هو وهي ظلت تلفظ اخر انفاسها.</strong></p><p><strong>انا: كنت بنشن على رئتك بس اخطئت اسف لسى عاوزه تعيشي.</strong></p><p><strong>الضابطة: ااا ايوه عاوزه اعيش.</strong></p><p><strong>انا: دي ليلة زي العسل.</strong></p><p><strong>وغرزت انيابي على عنقها....... يتبع.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(الجزء الثاني بعنوان: انا لست انسان)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا غرزت انيابي على عنقها وهي اخذت تصدر اهات خافتة قليلا ثم اختفت كل جراحها وصارت باردة مثلي واحتضنتني بحث عن الدفئ لكن لم تجد سو الصقيع.</strong></p><p><strong>انا: اسمك.</strong></p><p><strong>الضابطة: مريم ڤيكتور.</strong></p><p><strong>مريم ڤيكتور: (السن 24سنة بزاز حجمها 50سم وزنها 2رطل مشدودة زي البازوكا طيز صغيرة لكن طرية لونها وشكلها كلوا شبه اللبنانين بعنيها الخضراء وبشرتها البيضه.)</strong></p><p><strong>ونا حملتها بين زراعي وصلت طائرة الهليكوبتر الخاصة بي سلوى ونزلت منها.</strong></p><p><strong>سلوى: ساعتين عشان مصاص دماء واحد.</strong></p><p><strong>انا: اسف.</strong></p><p><strong>سلوى: انا حطلب للانسة الاسعاف انت سيبها وروح.</strong></p><p><strong>انا (بلزة) : لا فات الاوان هي دلوقتي بقت ملكي انا خلاص.</strong></p><p><strong>وعندها فقط لاحظت سلوى اثار انيابي على عنق الضابطة.</strong></p><p><strong>سلوى: انت مين اداك الأذن عشان تعمل كده.</strong></p><p><strong>انا: انتي قولتي روح ابحث ودمر وانقذ وانا نفزت المطلوب مني بالحرف انتي ماقولتيش لا تشرب هذه غلطتك انتي والان سيدتي الفجر اقترب وداعا.</strong></p><p><strong>وركبت على الهليكوبتر وتركتها تنظف الفوضى مع اتباعها وعدت بالهلي الى مقر الاكاديميه الذي هو عبارة عن قصر فخهم قديم لكن عظيم ومرتب لولا اصوات الطلاب وهم يتدربون ليل نهار لأجل صيد مصاصي الدماء لظننته متحف او ما شابه.</strong></p><p><strong>(على لسان بطل القصة)</strong></p><p><strong>انا: ليوناردوا ميشيل فتى في 18عشر من العمر ايطالي الجنس ازرق العينين زي جسد رياضي طولي 160سم زبي 21سم ابيض اللون اشقر الشعر (هو لايعرف هذا لكنه نسخة من كونان اليكسان) ).</strong></p><p><strong>انا منذ صغري وانا اعلم إني لست انسان لست مصاص دماء او ما شابه لكن لست انسان ايضا كيف يمكن للبشر ان يتعلموا 60لغة مختلفة في عمر العاشرة كيف يمكن للبشر ان يتعلموا البرمجة ويدخلوا الجامعه ويتخرجوا منها ويحصلوا على جائزة نوبل في سن 18هذا هو انا اصدقائي يطلقون علي لقب العبقري لكن عن نفسي انا واثق اني لست انسان المهم توجهت بي سيارتي الفارهة نحوا إحدى البارات الليلية لعلي اجد بعض المرح ولكن رئيت ما شدني الى جراج البار فذهبت اتفقده و وجدت فتاة شابة تجلس على زب حبيبها وهو يقبل شفتيها.</strong></p><p><strong>الولد: حان الوقت.</strong></p><p><strong>وغرز أنيابه على عنقها بقوة وهي انتفضت بشدة حتى اخر لحظة ثم تحولت الى مصاصة دماء وانا كل هذا اراقبهما بفضول فهذه ليست اول مره اشوف شيء كهذا واقتربت مني الفتاة.</strong></p><p><strong>مصاصة دماء: انت امور خالص وحتبقى احلى لم تصبح مصاص دماء.</strong></p><p><strong>انا: لا شكرا.</strong></p><p><strong>مصاص الدماء: ليه كده بس يا زميلي احنا عايزينك بشوقك مش بالغصب لكن شكلك من النوع اللي بيجي بالغصب بس.</strong></p><p><strong>وامسك بعنقي وقبل ان يغرز أنيابه.</strong></p><p><strong>انا: بحزرك حتموت لو ما بعدتش عني.</strong></p><p><strong>ولكن هو اقترب مني اكتر وعندها انا انتزعت موس من الفضة معلقة على عنقي في سلسلة وزبحته بها بسرعة وهجمت علي مصاصة دماء وامسكت بعنقي وانا اخرجت وتد بحجم قلم حبر من الفضة وغرزته في صدرها عدة طعنات سريعة حتى ماتت وذهبت الى داخل سيارتي وفتحت الصندوق واخرجت تيشرت بدل قميصي الذي امتلئ بالدم وغيرته بسرعة ودخلت البار واخذت اشرب وانا اتفرج على الرقص حنى جائت فتاة في العشرين شكلها سكرانه وقعدت تتغزل فيا وطلبت لي ويسكي وانا شربته و جلست تقبيل شفتاي بشهوة ومن ثم سحبتني الى احدى الغرف الصغيره المخصصة لأجل الجنس واخذت تمص في زبي لمدة قصيرة ثم نزعت عني ثيابي واخذت امص في حلماتها البنية الواقفه وهي استغلت الفرصة لتعض عنقي فهي مصاصة دماء في النهاية لكن على الرغم من انها عضت عنقي الى انني لم اتحول الى مصاص دماء أبداً بل لم اتألم حتى وهي نظرت لي بفزع.</strong></p><p><strong>مصاصة دماء: هو انت المعالج.</strong></p><p><strong>انا: فات الاوان انتي وقعت في ايدي خلاص.</strong></p><p><strong>وامسكت بعنقها وغرزت انيابي على عنقها وهي اخذت تنتفض بقوة وترتعش حتى عادت بشريّة تماما نعم انا اسمي المعالج لان عضت انيابي تشفي المسوخ من امثالها لكن لا اعرف كيف ولماذا كل ما اعرفه انه 16سنة عثروا علي امام دار الايتام فقط لا غير وخرجت الى البار ارقص وانطرب كما لو ان شيء لم يحدث وعندها حصل مالم اكن اتوقعه أبداً انطلقت اضواء الانزار واخذت الطفايات تنطلق وانقطعت الكهرباء واخذ الأمن يخرجون الناس (إجراءات لصرف النااس لان هليسنج قد وصلت) وانا رئيت رصاصات تمزق كل مصاصي الدماء الذين كنت اريد ان اعالجهم جميعا.</strong></p><p><strong>(على لسان ڤينوم)</strong></p><p><strong>انا كنت وسط احد بارات البشر المقززة تلك اطلق النار بسخاء على تلك الأشياء التي تظن نفسها مصاصي دماء وعندها رئيته لوهلة ظننته كونان اليكسان حبيبتي معشوقة قلبي لكن لا انه شيء ما ليس مصاص دماء ولا بشري ليس مسخ حتى ماهذا الشيئ اجبرني ختم إلزام الطاعة على ان ابلغ سلوى عبر سماعة البلوتوث.</strong></p><p><strong>انا: سيدتي انا قتلت خمسة عشر مصاص دماء لكن تبقى اربعة اخرين وشيئ غير معروف ليس انسان وليس مصاص دماء.</strong></p><p><strong>سلوى: مادام ليس انسان اذا اطلق النار عليه دمره.</strong></p><p><strong>وانا اطلقت النار على عنق مصاصة دماء وعبرت الرصاصة الفضية نحو دماغ الأخر وعندها قفذ الهدف الرئيسي عبر النافزة وخلفه الشيئ غير المعروف واخذت اطاردهما لكن عندما وصلت كان الهدف الرئيسي قد ركب سيارته وانطلق وقفذ الشيئ غير المعروف فوق سقف سيارته وتشبث به وانا دفعني الفضول للمراقبة فأنا اسرع من تلك السيارة في النهاية لكن فقط لأجل المظاهر ركبت على دراجتي ولحقت بهما.</strong></p><p><strong>(على لسان ليون)</strong></p><p><strong>انا لن اسمح لفريستي الأخيرة بالهرب دون علاج وتشبث بالسيارة وتدليت بنصفي السفلي وكسرت الزجاج بركلة من قدمي وقفذت الى الداخل ومصاص الدماء حاول ان يطلق النار علي لكن انا امسكت المسدس من بين يديه والقيته عبر النافزة وغرزت انيابي على عنقه حتى عاد بشري من جديد ولكن لم يكن هناك من يقود السيارة لذا عملنا حادثة واتقلبت السيارة وخرجت منها بأعجوبة مكسور الساق واعرج و وجدت ڤينوم امامي نعم انا اعرفه جيدا كل مصاصي الدماء يتحدثون عنه انه المؤسس لي مجتمع مصاصي الدماء الذي انقلب عليه كقطة تأكّل صغارها.</strong></p><p><strong>(على لسان ڤينوم)</strong></p><p><strong>انا وضعت مسدسي على جمجمه ذالك الشيئ غير المعروف ولكن لمحت شيء غريب الهدف الرئيسي تحول الى انسان ليس بنسبه 100% لكن انسان بلا شك وعلى الرغم من ذالك اطلقت النار على الهدف الرئيسي فأنا محض كلب صيد في النهاية ولقد تلقية مهمتي ولكن ختم إلزام الطاعة رفض ان يسمح لي بقتل الشيئ غير المعروف لهذا بلغت سلوى.</strong></p><p><strong>انا: سيدتي لقد تغييرت بعض الاشياء في تقريري ذالك الشيئ غير المعروف قد اعاد الهدف الرئيسي الى انسان.</strong></p><p><strong>سلوى: انت بتقول ايه هاتو هنا حالا.</strong></p><p><strong>ولكن الفتى استغل اللحظة واخرج مسدسه واطلق النار على رجلاي الاثنين انا لم اتفادى لاني ظننتها رصاصات عادية لكن كانت من الفضة بل وانفجرت بعد ان اصابتني ونسفت لي قدماي نسفا وغرز أنيابه على عنقي واخذت انيابي تصغر وشعري يعود الى اللون الأشقر لبضعة ثواني فقط وعدت مصاص دماء مجددا وركلته على وجهه بقدماي التي كانت قد شفيت بالفعل وهو اطلق النار علي وانا تفاديتها وكان قد هرب نحوا إحدى الأزقة وهناك وجد عدوي اللدود امامه.</strong></p><p><strong>انا: انا مضت مدة طويلة ايها الكاهن.</strong></p><p><strong>الكاهن: (جوزيف ايسكاريوت قائد في منظمة black plus العمر 49سنة الزب لم أراه الوجه اسمر سمار خفيف وعليه خدش طولي على عينه اليمنى عينيه خضراء وضخم الجثة ويرتدي بالطوا اسود وبنطلون اسود وكل شي اسود)</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: انا بخير ايها الجثة مالذي تفعله خلف هدفي.</strong></p><p><strong>انا: بل انه هدفي انا.</strong></p><p><strong>الفتى: انتوا بتقولوا ايه انا مش هدف حد.</strong></p><p><strong>احنا الاتنين مع بعض: اخرس ايها الشقي.</strong></p><p><strong>وسحبت مسدسين كبيرين وافرغتهما على ايسكاريوت الذي سحب حربتين مطهرتين (تشبه سكاكين الجزارين لكن نحيفة بحيث ثلاثة منها حتى تساوي سكين واحدة ولديه مسكة اشبه بمسكة الحربة ولكن قصيرة وعليها كلمات باللاتينية) وتصدى بهما لرصاصاتي وغذفهما نحوي وانا تفاديتها ولكن هو كان قد وصلني بالفعل وغرز الثالثة في بطني وانا اطلقت النار على كتفه وهو تراجع عني وانفجرت رصاصتي في كتفه وانفجرت حربته في بطني والفتى دخل قسم الشرطه.</strong></p><p><strong>انا: الو سلوى هانم الهدف في قسم الشرطه دلوقتي اهجم.</strong></p><p><strong>سلوى: لا بلاش هبل انا حتصرف.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: الو انا لاحقت الهدف حتى قسم الشرطه و المسخ ڤينوم امامي هل اقتل الجميع واحضر الهدف.</strong></p><p><strong>انوكي (رئيس المنظمة للمزيد من التفاصيل اقرأ قصة عين الجحيم السلسلة الثانية) : لا عد الى هنا انا سوف اتصرف.</strong></p><p><strong>انا: المرة الجاية حقتلك يا كاهن.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: المرة الجاية حقتلك يا مصاص دماء.</strong></p><p><strong>وضحكنا معا بعض ضحكة سيكولوجيّة........... يتبع.</strong></p><p><strong>بجد المنتدى ده اصبح مؤخراً اقل المنتديات دعما وقد بدئت افكر في الاعتزال.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثالث بعنوان: مستنيخين)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا عدت الى قصر هليسنج ودخلت الى غرفة الضابطة التي كانت فاقدة الوعي منذ ان احضرتها الى هنا وجلست بقربها امسح في شعرها فقد كانت تذكرني بي اكيرا في سذاجتها وجائت سلوى برفقة خادمها المخلص (الفريدوا: رجل في سن 79 اشيب نحيف ابيض البشرة يرتدي نظارة ذات عدسة واحدة وقميص بحمالات وتحته قميص كم طويل ابيض وبنطلون اسود وحزاء كبير اسود.) وجلست على كرسي قربي وخادمها واقف بقربها وفتحت الفتاة عينيها ببطئ وما ان رئتني حتى صرخت برعب ومن ثم استعادت هدوء اعصابها.</strong></p><p><strong>مريم: اين انا.</strong></p><p><strong>سلوى: في قصر هليسنج مقر اكادمية ڤان هليسنج لصيد المسوخ.</strong></p><p><strong>مريم: مسوخ.</strong></p><p><strong>انا (بهدوء) : كيف تشعرين كمصاصة دماء ايتها الشرطية.</strong></p><p><strong>وعندها تذكّرت انها اصبحت مصاصة دماء وانا ناولتها مراية ونظرت الى نفسها فوجدت انياب وعيون حمراء ولون ابيض شاحب.</strong></p><p><strong>مريم: انا هنا بعمل ايه.</strong></p><p><strong>سلوى: انتي عندك خيارين اما ان نطهرك الان او ان تصبحي تلميذه في الاكاديميه.</strong></p><p><strong>مريم: ادرس ايه يعنى.</strong></p><p><strong>انا: في العادة كنتي حتدرسي لمدّة سنتين ونص قبل ما تسطتعي صيد مصاصي الدماء ولكن لانك مصاصة دماء سوف تبدئين الان لكن برفقتي انا او اي مدرس اخر.</strong></p><p><strong>مريم (بعد تفكير طويل) : لا انا عاوزه ابدء معاك انت.</strong></p><p><strong>انا: يبقى استعدي عندك لحد غروب الشمس للبدء في العمل.</strong></p><p><strong>(عند غروب الشمس)</strong></p><p><strong>كانت قد ارتدت ثياب العمل السوداء قميص وبنطلون ومعه بندقية قناص ورشاش صغير وجائت الى مكتب العميد حيث كنت انا وسلوى في انتظارها.</strong></p><p><strong>سلوى: في مصاصة ومصاص دماء مبتدئين عاملين مشاكل في الطريق السريع بيقتلوا اي حد بيعدي من هناك مهمتك تخلصي عليهم مع الكس ماشي.</strong></p><p><strong>مريم: علم.</strong></p><p><strong>(في الطريق السريع)</strong></p><p><strong>كان هنالك مصاصة دماء شابة مراهقة تردي ستيانة وكيلوت فقط تشرب دماء احد السائقين ومصاص دماء شاب مراهق يرتدي بنطلون فقط يشرب دماء زوجة السائق وقربهم عدة سيارات محترقة وبعد ان انتهوا من الشرب اطلقوا النار على الزوجين كي لا يتحولوا لزومبي واخذ الشاب يقبيل شفتي الشابة في قبلة فرنسية ساخنة ويعصر بزازها عصرا وهي تتأوه بقوة.</strong></p><p><strong>الفتاة: احنا حنبقى خالدين انا وانت صح.</strong></p><p><strong>الفتى: اكيد وحنعيش مع بعض للأبد نحب في بعض للخلود يا كليد.</strong></p><p><strong>كليد: بحبك يا بوني.</strong></p><p><strong>بوني: بموت فيكي يا كليد.</strong></p><p><strong>ونزلت كليد تمص في زب حبيبها وهو يضع يده على شعرها وعندها علت صافرات الشرطه وركب بوني على الدراجة النارية وامامه ركبت كليد و وضعت رجليها حول خصر بوني واخذت تطلق النار من رشاش صغير على سيارات الشرطه وهو يقود بها مسرعا داخل النفق وهي فجرت صندوق اول سيارة واغلقت النفق.</strong></p><p><strong>بوني: مبسوطه ياقلبي.</strong></p><p><strong>كليد: بعشقك بجنون يا بوني.</strong></p><p><strong>وعندها وجدانيّ اقف امامها في وسط الطريق واطلقت النار على إطار الدراجة النارية وسقط كلاهما أرضى.</strong></p><p><strong>بوني: انت مين.</strong></p><p><strong>انا: كلب الصيد الذي ارسل لصيدكما.</strong></p><p><strong>كليد: اقتلوا يا حبيبي.</strong></p><p><strong>واطلق بوني وكليد النار علي وانا واقف بثبات حتى فرغت رصاصتهما وعندها اشعل ضابط مصباح على وجهي ورئني بوني وكليد.</strong></p><p><strong>كليد: ده ده ده ده المؤسس.</strong></p><p><strong>واخذت تركض خارج النفق تاركة من ادعت حبه قبل قليل لمصيره وهو غير خزنة رشاشه واطلق النار علي حتى فرغت رصاصاته تماماً.</strong></p><p><strong>انا: لا يمكنك شفاء نفسك ولا يمكنك القتال دون العاب البشر المقززة هذه ولا يمكنك التحزل الى ضفدع او وطواط وتظن تن بإمكانك العيش للأبد يالك من حثالة.</strong></p><p><strong>واخرجت مسدسي واطلقت ثلاثة رصاصات واحده على صدره من جهة اليمين والثانية على جهة الشمال والثالثة بين عينيه وسقط جثة هامدة</strong></p><p><strong>انا (عبر التخاطر) : كليد قادمة نحوكي لا تخطئي يا شرطية.</strong></p><p><strong>الضابطة: لا يمكنني اصابتها فهي على بعد 10كيلو متر مني وبدن منظار والدنيا ظلام.</strong></p><p><strong>انا: حتكون مشكله بالنسبة للبشر لكن انتي مش بشريّة لو اطلقتي كبشرية فسوف تفشلي كبشرية تجاهلي عينيك البشرية وتخيلي انك تملكين عين ثالثة على جبينك واطلقي.</strong></p><p><strong>(على سطح إحدى المباني على بعد 10كيلو متر مني)</strong></p><p><strong>كانت مريم تستمع لي عبر التخاطر وترد عبر سماعة البلوتوث وتركذ على فكره وجود عين ثالثة على جبينها ورئت الفتاة تركض مفزوعة واطلقت النار على صدرها والقتها جثة هامدة.</strong></p><p><strong>والتفتت لتجدني بقربها على السطح.</strong></p><p><strong>مريم: انا اطلقت النار عليها من مسافة 10كيلو متر واصبتها بسهولة وعلى الرغم من ان البندقيه تزن 12كيلو جرام لم اشعر بأي ارتداد وبسمعك جوة دماغي انا ايه الحصل لي بالضبط.</strong></p><p><strong>انا: ليس بعد ماذال هنالك الكثير للتعلميه فقد بدء طريقك في الظلام للتو.</strong></p><p><strong>(في مكان اخر في دار ايتام)</strong></p><p><strong>كان هناك صغرين يتشاجران وجاء ايسكاريوت ليفصل بينهما بأن وضع قطعتين من الحلوه داخل فم كل منهما وصمت الصغيرين.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: انا قولت ممنوع العنف الى مع المنشقين او المسوخ ماشي.</strong></p><p><strong>الصغيرين: ماشي.</strong></p><p><strong>وذهبا معا الى الداخل وجاء كاهن اخر و وقف امام ايسكاريوت .</strong></p><p><strong>الكاهن: في دولة هليسنج قد ظهرت الكثير من المسوخ مؤخراً.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: كويس يبقى كثير منهم مات.</strong></p><p><strong>الكاهن: لا يبدوا ان تلك الفتاة سلوى ابرع من ما كنا نعتقد فقد قللت الخسائر الى اقصى حد ممكن.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: ما دامت في بلدهم فلا دخل لنا بهم.</strong></p><p><strong>الكاهن: لا هذه المرة في بلد على حدودهم ظهرت مسوخ في قرية على الحدود تلك البلد تحت مسؤولية منظمتنا ولن ندعهم يحصلون على فرائسنا فيها.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: وإن قاطعني احد من الاكاديميه فماذا افعل.</strong></p><p><strong>الكاهن: نحن وحدنا من نمثل أدوات التطهير في هذا العالم ولن ننسحب امام مقلدين.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: فليطعن كل من يسلك طريق الظلام بي 99حربه من النور.</strong></p><p><strong>الكاهن: امين.</strong></p><p><strong>(في القريه المقصودة)</strong></p><p><strong>انا كنت اقف داخل منزل نصف مشتعل اراقب مريم وهي تطلق النار بغزارة على كمية من الزومبي في كل اجسادهم.</strong></p><p><strong>انا: انهم لم يصبحوا زومبي بإختيارهم لذا نحن نطلق عليهم في دماغهم او قلبهم رئفة بهم.</strong></p><p><strong>واطلقت النار على دماغ دستة منهم والتفتت الي وهي تغير خزنة رشاشها الصغير.</strong></p><p><strong>مريم (بصوت يملئه الإستمتاع) : امرك يا ماستر.</strong></p><p><strong>انا في سري *يبدوا انها اخيرا قد فهمت من نكون نحن المسوخ *</strong></p><p><strong>انا: ها ها ها ها ها ها ها ها ها (ضحكه سايكلوجية).</strong></p><p><strong>وهي انزلقت على الارض كلاعبي كرة القدم وافرغت رصاصات رشاشها حتى اخر واحد منهم و وقفت تراقب دمائهم بشهوة و نظرت الى اخر واحد منهم وكان يزحف على الأرض وداست على رأسه حتى سحقتها ونظرت الى يدها المليئة بالدماء وقربتها لتلعق الدم لي اول مره وانا اراقبها بهوس مترقب ولكن قبل ان تفعل اخترقتها عدة حراب مطهرة على عنقها وصدرها وكافة نصفها العلوي وسقطت ارضا.</strong></p><p><strong>انا(بغضب) : حراب مطهرة ايسكاريوت اين انت.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت جائ يمشي ببطئ شديد و تجاوزني و وقف خلفي ملصقا ظهره بظهري.</strong></p><p><strong>انا: اين مصاصي الدماء الذين كانو هنا.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: قتلتهم جميعا كانو مجرد حثالة لم يتبقى سواكم انتم.</strong></p><p><strong>انا (بشهوة للحروب) : حقا.</strong></p><p><strong>واستدرت اليه وهو كذالك وطعنني بحربتين على كتفي وانا اطلقت النار على جبينه وسقط ارضا.</strong></p><p><strong>انا: كم انت شجاع ايها الكاهن لتهاجم مصاص دماء من الأمام في وسط الليل لكن أحمق.</strong></p><p><strong>والتفت الى مريم.</strong></p><p><strong>مريم: اه اه اه اه اه انا.</strong></p><p><strong>انا: لا تتحدثي فقد اصبتي بكثير من الحراب المطهرة.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت (وهو على الأرض) : ياله من صوت رقيق للتصدره مصاصة دماء مثلك لكن هذا غير كافي لقتلك فلم تصب ولا واحده منهم قلبكي.</strong></p><p><strong>ونهض وكانت الرصاصة قد اختفت فتحتها بين عينيه.</strong></p><p><strong>انا: متجدد.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: لقد تمت هندستي وراثيا لكي استطيع قتل امثالك.</strong></p><p><strong>وانا حاولت إطلاق النار عليه مجددا لكن هو قطع لي يدي وغرز الكثير من الحراب المطهرة على صدري والصقني مع الجدار وقطع لي رأسي بقوة.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: هل كل ما لديك يا ورقة هليسنج الرابحة يالكم من حثالة مثيره للشفقة.</strong></p><p><strong>والتفت الى مريم فوجدها قد هربت واخذت معها رأسي وتركت لوحة من الدم خلفها وهو لحق بها ببطئ وثقة كبيرة وهي اخرجت الحراب المطهرة من جسدها بصعوبة فالفضة مؤلمة لمصاصي الدماء المبتئين من امثالها.</strong></p><p><strong>مريم: انت ورطني في كل ده وسيبتني يا ماستر انا لازم اهرب وابلغ المدام سلوى عن الحصل.</strong></p><p><strong>لكن عندما وصلت الباب لمست شيء مخفي بينها وبين الباب واحترق جزء من جلد يدها (حاجز كحاجز انوبيس في الأسطورة).</strong></p><p><strong>مريم: ايه ده.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت (بشماتة وإستمتاع) : ده حاجز مستحيل مسخ ذيك يقدر يخرج من هنا.</strong></p><p><strong>وسن حرابه مع بعض.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: اخرسي وسيبيني اقطعك في هدوء يا انسه متوحشة.</strong></p><p><strong>مريم(بهلع) : حيقتلني حيقطعني حتت لا لا لا مش عاوزه اموت.</strong></p><p><strong>انا (الرأس الذي بين يديها) : بطلي جبن واشربي دمي وسوف تصبحين اقوى من ان تموتي سوف تصبحين ملكة الخالدين سوف تصبحين نوسڤيراتوا الثالثة (نوسڤيراتوا تعني: ملك الا حياة. والأول هو انا والثاني هو نوسڤيراتوا في قصه عين الجحيم السلسلة الثانية. والثالثة ممكن تكون مريم.) .</strong></p><p><strong>ولكن مريم اخذت ترتعش و ايسكاريوت اطلق حرابه عليها واصاب رجلها ورأسي والصقه على الجدار ورفع حرابه عاليا لكي يقطع رأسها لكن قبل ان يفعل اطلقت سلوى النار على حرابه وكسرتها أجزاء صغيرة.</strong></p><p><strong>سلوى: الكاهن ايسكاريوت Angel of death ايسكاريوت السفاح ايسكاريوت القائد لفرقة الكهنة السفاحين التابعة لمنظمة black plus انت بتعمل ايه هنا ده اختراق كبير للمعاهدة التي بيننا انصحك بالإنسحاب حالا والا سوف تصير ازمة دبلوماسية بيننا.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت (ضحكه ساخرة) : ها ها ها انسحب انا لا تستختفي بينا ايتها العاهرة نحم أدوات التطهير في هذا العالم ولن ننسحب امام مقلدين لعناء امثالكم.</strong></p><p><strong>وهجم على حراسها الأثنين واطلقوا عليه النار وهو قطع رأس كلاهما في طرفه عين وهجم بحرابه على سلوى التي تصدت له بسيف كسيوف المبارزين الرياضين.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: انتم حثالة لا تستحق الذكر حتى لقد قطعت رأس منظف القمامة الذي تتفاخرين به في ثانيه واحده فقط.</strong></p><p><strong>سلوى (بسخرية) : قطعت رأسه بس كده.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: ماذا.</strong></p><p><strong>سلوى: يستحسن ان تنسحب فوراً.</strong></p><p><strong>مريم صوبت مسدسها على رأس ايسكاريوت.</strong></p><p><strong>مريم (بشجاعة) : ابعد يدك عن مدام سلوى يا وحش.</strong></p><p><strong>سلوى: مش حتقدر تكسب الجولة دي يا ايسكاريوت احسن لك تنسحب فوراً.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: انا على وشك ان.</strong></p><p><strong>سلوى: يبقى اعملها بسرعه قبل ما اللي انت قطعت رأسه يرجع ويقطع رأسك.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: ايه.</strong></p><p><strong>واحاطت الوطاويط بالمكان.</strong></p><p><strong>وطواط: انت ليه ما شريبتي من دمي ها.</strong></p><p><strong>واجتمعت الوطاويط لتشكلني مت جديد.</strong></p><p><strong>سلوى (بفخر كانها امي) : قطعت رأسه مزقت قلبه لا تخلط ببنه وبين مصاصي الدماء الأخرين انه ثمرة جهد مئة عام لقد استطاعت عيلة هليسنج ان تروض اقوى مصاص دماء في الوجود نوسڤيراتوا ڤينوم اليكسان الثالث هو لا يقارن بأي مسخ رئيته في الدنيا كلها.</strong></p><p><strong>وهجم ايسكاريوت علي وقطع لي كلتا يدي وعادت بسرعة البرق وانت اطلقت عليه عدة رصاصات وهو تفادى بعضها واصابت بعضها.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: اذا لن استطيع قتلك الان بهذه الأسلحة لنا لقاء اخر في المرة الجاية حقتلكم كلكم.</strong></p><p><strong>والقى قنبلة دخان وهرب.</strong></p><p><strong>(في غرفة الإجتماعات)</strong></p><p><strong>(ملحوظة انا لما اقول vip يبقى قصدي حد مش عايز أذكر اسمه ماشي) .</strong></p><p><strong>vip: ايه اللي بيحصل ده يا انسه سلوى.</strong></p><p><strong>سلوى: قصدك ايه بالضبط.</strong></p><p><strong>vip 2:قصدنا على مصاصي الدماء الكثير الذين ظهروا مؤخرا.</strong></p><p><strong>vip 3:في حدود للمعلومات التي نسطتيع حجبها عن الشعب وانتي بتتجاوزيها بشدة.</strong></p><p><strong>سلوى: احنا بنشرح كل مصاص دماء بنقتلوا ولقينا جواهم دي.</strong></p><p><strong>واخرج الفريدوا شريحة معدنية صغيرة و وضعها على الطاولة.</strong></p><p><strong>vip 1:ايه دي.</strong></p><p><strong>سلوى: دي جهاز إرسال او ما شابه.</strong></p><p><strong>vip 2:قصدك ايه بالضبط.</strong></p><p><strong>سلوى: انا قصدي إن في حد بيتحكن بي مصاصي الدماء.</strong></p><p><strong>وعلت الدهشة وجوه الجميع.</strong></p><p><strong>سلوى: وفي شي تاني.</strong></p><p><strong>vip 3:في ايه تاني.</strong></p><p><strong>سلوى: لما شرحناهم اكتشفنا انهم جميعا لديهم نفس ال DNA الخاص بي ڤينوم.</strong></p><p><strong>ونظر الجميع إلي بنظرة تساؤل.</strong></p><p><strong>انا: ماهذا الهراء.</strong></p><p><strong>سلوى: شوف بنفسك.</strong></p><p><strong>وناولتني جهاز ايباد.</strong></p><p><strong>انا: ها ها ها ها (ضحكه ساخرة) ده مزهل ده ممتع ده مش ال Dna بتاعي لا ده ال DNA بتاع حبيبتي معشوقتي كونان اليكسان الرابعة (لمزيد من التفاصيل راجع قصه الأسطورة)</strong></p><p><strong>انا: انا بطلب الأذن عشان اروح ازبحهم كلهم........ يتبع.</strong></p><p><strong>تفاعلكم هو ما يدفعني للكتابة ولا اقصد المجاملات بل ارائكم الصريحة انا لدي صدر رحب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(الجزء الرابع بعنوان: حاصدالأرواح)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا: انا بطلب الأذن عشان اروح ازبحهم كلهم لاخر واحد فيهم.</strong></p><p><strong>سلوى: ليسى في حاجه مهمة.</strong></p><p><strong>Vip 3:في ايه تاني.</strong></p><p><strong>سلوى: بالنسبة للزومبي المفروض الزومبي بيموتو كلهم بعد موت مصاص الدماء الذي انشئهم لكن في حادثة قبل قليل كان ايسكاريوت قد قتل مصاصي الدماء كلهم لكن بالرغم من ذلك كان المكان يعج بالزومبي.</strong></p><p><strong>vip 1:بمعنى.</strong></p><p><strong>سلوى: اي كان من صنع هاؤلاء المسوخ فهو بارع للغاية لدرجة ان من المفروض ان الزومبي ينشئون عندما يمتص مصاص دماء دماء احد غير مطابق لفصيلة دمه او حتى اخر قطرة لكن مؤخراً كان هنالك زومبي مطابقة دمائهم لدماء مصاصي الدماء الذين انشئوهم ولكن بالرغم من ذلك قد تحولو الى زومبي مباشرة وهذه البراعة لايمكن ان تحدث الى مه معلومات فائقة السرية نعلمها نحن فقط.</strong></p><p><strong>انا: بمعنى ان هنالك خائن بيننا.</strong></p><p><strong>واخذ الجميع ينظرون الى بعضهم البعض.</strong></p><p><strong>Vip 1:يجيب ان لا نصدر احكاما بدون دليل إذا حتى الإجتماع الاخر.</strong></p><p><strong>وانصرف الجميع وانا خرجت قليلا.</strong></p><p><strong>(في غرفة مريم)</strong></p><p><strong>مريم دخلت لكي تنام لكن وجدت مكان سريرها تابوت.</strong></p><p><strong>مريم: ايه ده.</strong></p><p><strong>الفريدوا: تابوت حضرتك.</strong></p><p><strong>مريم: ما انا عارفه انو زفّت بيعمل ايه مكان سريري.</strong></p><p><strong>الفريدوا: المدام سلوى امرت بكدة (يقلد في صوتها) مصاصي الدماء لازم يناموا في تابوت هي قالت كده.</strong></p><p><strong>مريم: لا لااااااا الى كده.</strong></p><p><strong>الفريدوا: و السيد اليكسان قال كده برضو.</strong></p><p><strong>مريم (بحزن) : ماستر برضو.</strong></p><p><strong>انا: انتي اخترتي الليل على النهار ولما تختاري الليل على النهار مفيش رجعة أبداً.</strong></p><p><strong>مريم: حاضر.</strong></p><p><strong>انا: ثم ثاني انتي ليه مشربتيش دمي لما امرتك.</strong></p><p><strong>مريم: انا حسيت إن في شي حيزول جوايا لو شربتوا.</strong></p><p><strong>انا (بسخرية) : انتي مجرد قطة جبانة.</strong></p><p><strong>مريم: لكن.</strong></p><p><strong>انا: لكن اعتقد ان حاجه كويسه إن يكون لي تابعة جبانة مثلكي تخاف السير في الظلام بمفردها.</strong></p><p><strong>مريم: شكرا.</strong></p><p><strong>انا: اتبعيني الى اعماق الظلام ايتها الشرطية.</strong></p><p><strong>مريم: اه بس انا عندي اسم مش مجرد شرطية.</strong></p><p><strong>انا: اخرسي يا جبانة الشرطية بس كفايه عليكي.</strong></p><p><strong>وذهبت ولحق بي الفريدوا.</strong></p><p><strong>الفريدوا: اليكسان انا جهزت لك سلاح جديد حيعجبك جدا.</strong></p><p><strong>واعطاني صندوق متوسط الحجم.</strong></p><p><strong>وانا فتحته واخرجت منه مسدس اسود كبير مكتوب عليه باللون الأحمر (هليسنج)</strong></p><p><strong>الفريدوا: ده مسدس طوله: 39سم و وزنه: 16كلج ويسع حتى ست رصاصات واسمه جاكال.</strong></p><p><strong>انا: والرصاص.</strong></p><p><strong>الفريدوا: متفجر ورأسه من الفضة المباركة ومعه رصاصات معبئة بالذئبق المطهر.</strong></p><p><strong>انا: ممتاز رائع جداً ده ممكن يقتل حتى ايسكاريوت مش كده.</strong></p><p><strong>الفريدوا: اكيد.</strong></p><p><strong>وانا حملته اتعجب فيه والشرطية تراقب فيه ايضاً بإعجاب.</strong></p><p><strong>الفريدوا: انا صنعت ليكي انتي برضو سلاح جديد يا انسه مريم.</strong></p><p><strong>واخرج صندوق طويل وشكله ثقيل.</strong></p><p><strong>وفتحته مريم وكان فيه بندقية كبيرة اكبر من البازوكة.</strong></p><p><strong>الفريدوا: دي بندقية عيار 89 طولها 3 امتار و وزنها: 30كلج ورصاصاتها نوعين حارقة معبئة بالحمض مخلوط مع الفضة المباركة ونوع اخؤ متفجّرة مع قليل من اليوراينيوم بنسبه:0,50%من حجم الرصاصة تستطيع نسف اي مركبة في الارض او الجو ما عدا المدرعات.</strong></p><p><strong>مريم: ماهذااا بحق الجحيم.</strong></p><p><strong>انا(بجديه شديدة) : انتي لحد دلوقتي ما شربتي من الدم ولا قطرة وإن لم تنامي في تابوت من الأرض التي ولدتي فيها سوف تضعف قواكي انتي من المفترض ان تكوني اقوى من البشر بي عشر مرات لكنك الأن بقوة مصارع السومو فقط.</strong></p><p><strong>وتركتها وذهبت لكي انام في مكاني المفضل في كرسي اشبه بعرشي الذي كان لي في انتارتيكا واطلانتس وازرااا.</strong></p><p><strong>(قبل 100سنه)</strong></p><p><strong>كنت انا وسط كومة من جثث مصاصي الدماء و ڤان هليسنج لكمني بقوة واسقطني وسطهم وغرز وتد في قلبي وامسك من طرف عبائتي الطويلة الحمراء وخنقني بقوة.</strong></p><p><strong>انا: هل هزمت انا.</strong></p><p><strong>ڤان هليسنج: نعم انت هزمت يا نوسڤيراتوا لقد هزمت يا ملك الخالدين لم يعد لديك جيش او مملكة حتى المرأة التي احببتها ماتت حتى لو قاتلت للأبد حتى ابدت الجميع لن تعود لك أبداً هل فهمت.</strong></p><p><strong>انا: اذا ما الفائدة من هذا الحديث فأنت سوف تموت يوماً ايضا.</strong></p><p><strong>ڤان هليسنج: البشر مثل الزهور و احلامهم مثل اوراق الشجر فالزهور تزبل والرق يجف لكن كلمة الخالق سوف تظل الى الأبد تماما مثل هذا الختم.</strong></p><p><strong>وقال كلمات بلغة لا افهمها انا أبداً على الرغم من انني افهم كل لغات البشر.</strong></p><p><strong>ڤان هليسنج: اويس انكروا ما نراز حوكسين.</strong></p><p><strong>ولكم الوتد حتى خرج من ظهري وانا سقطت ارضا بقوة وانزف بشدة.</strong></p><p><strong>(عندها استيقظ ڤينوم من ذلك الكابوس او الذكريات المؤلمة)</strong></p><p><strong>انا استيقظت مفزوعا وكسرت كوب مليئ بالدم كان موضوع في طربيزة بقرب عرشي وجرحت يدي.</strong></p><p><strong>انا: هل كان كابوس يالك من حثالة مثيره للشفقة ايها الملك عديم التاج ها ها ها.</strong></p><p><strong>ولعقت اصابع يدي الجريحة بإستمتاع.</strong></p><p><strong>(امام قصر هليسنج)</strong></p><p><strong>كان هنالك اثنين من مصاصي الدماء يمشون نحوا القصر بثقة.</strong></p><p><strong>جيان: وعندها طلب منه ذالك الشخص ان يضع له زجاج على جبينه لكي يرى دماغه و وافق ذالك الطبيب على ذالك ها ها ها ها ها واصبح كالمسخ لا اعرف ماذا كلن يريد ان يصبح.</strong></p><p><strong>لوك: اخرس بقا هو انت كل مهمة لازم تكون مزعج كده خلي بالك دي مهمة جدية وصعبة كمان.</strong></p><p><strong>جيان: لا تمازحني يمكنني القيام بها وانا نايم كمان.</strong></p><p><strong>و وصلا الى البوابة الفخمة.</strong></p><p><strong>حارس 1:انتو رايحين فين دي منطقة محظورة.</strong></p><p><strong>لوك: ححقا نحن سياح واردنا القاء نظرة على المكان ليس إلى.</strong></p><p><strong>حارس 2:لا مش هينفع دي منطقة محظورة ارجعوا حالا.</strong></p><p><strong>جيان: مفهوم.</strong></p><p><strong>وطق طق أصابعه اشارة العمل.</strong></p><p><strong>وخرجت من نوافذ الباص السياحي الذي نزلوا منه كمية من الرشاشات.</strong></p><p><strong>جيان: وشك اتخطف كده ليه.</strong></p><p><strong>لوك: انت كويس.</strong></p><p><strong>جيان: يلا تشاو.</strong></p><p><strong>وانطلقت الرصاصات من الباص ومزقت الحراس ودمرت البوابة.</strong></p><p><strong>جيان: كفايه قلت كفايه كفايه بقى.</strong></p><p><strong>واخيرا توقفت الرصاصات.</strong></p><p><strong>جيان: دول اغبياء خالص يا اخويا انت متأكد اننا لازم ناخدهم معانا.</strong></p><p><strong>لوك: مش مهم انا وانت وكلهم عندوا مجرد تجارب وسوف يتخلص مننا فريبا.</strong></p><p><strong>جيان: ولا يهمني طالما حقتل واشرب ددمم مش مشكلة.</strong></p><p><strong>وصفر وخرج من الباص كتيبة من الزومبي المسلحين بالرشاشات والباوزكات ويرتدون قبعات حديديّة ومضادات رصاص كانهم قوات الجيش ودخل لوك وجيان قصر هليسنج واخذوا يشتبكون مع التلاميذ والأساتذة وابداوهم جميعا.</strong></p><p><strong>(في غرفة الإجتماعات)كانو يراجعون اهر المستجدات قبل المغادرة عندما رن جهاز الأتصال الداخلي وضغطت سلوى على مكبر الصوت.</strong></p><p><strong>صوت الهاتف: مدام سلوى احنا تحت الهجوم بي كميات كبيرة.</strong></p><p><strong>سلوى: ايه دافعوا جيدا او اخروهم حنى وصول الدعم.</strong></p><p><strong>صوت الهاتف: لا يمكننا تأخيرهم طويلا والأتصالات الخارجية مقطوعة.</strong></p><p><strong>سلوى: على الاقل قولي مين هم.</strong></p><p><strong>صوت الهاتف: زومبي.</strong></p><p><strong>Vip 2:لازم تامنوا الطريق لي إخلائنا نحن اولا امنوا الطريق الى الهليكوبتر التي على السطح.</strong></p><p><strong>صوت انفجار عالي وهذة في السطح.</strong></p><p><strong>Vip 1:ده صوت الهليكوبتر صح.</strong></p><p><strong>صوت الهاتف: اخشى ذالك يبدوا انهم يعرفون كل تحركاتنا مسبقاً آه آه آه آآآآه آآآآه آآآآه آآآآه آآآآه.</strong></p><p><strong>سلوى: قائد الحرس قائد الحرس قائد الحرس اجبني.</strong></p><p><strong>صوت الهاتف: الو معاك الاخوه ڤلانتاين انا الاخ الاصغر جيان و اشكركم على هذه الوليمة الفاخرة.</strong></p><p><strong>(في الخارج)</strong></p><p><strong>كان جيان جالس على كرسي قائد الحرس ويمسك رأسه ويلعب به وهو يتحدث مع سلوى عبر الهاتف.</strong></p><p><strong>جيان: احنا دلوقتي خلصنا على كل رجالتك يا شرموطة هليسنج الحقيره وجاين عشان نركل مؤخرات اولائك العجائز وسوف اغتصبك ثم اقتلك ثم اغتصب جثتك هل انتم مستعدين هل جهزتم دعواتكم الأخيرة هل قلوبكم مستعدة لكي تختبئوا عند الأركان وتتوسلوا الرحمة هل بللتوا بناطيلكم وبالطبع يمكنكم الإنتحار قبل وصولنا.</strong></p><p><strong>(في السرداب)</strong></p><p><strong>كان الفريدوا يتحدث مع سلوى عبر الهاتف.</strong></p><p><strong>الفريدوا: نعم انا مدرك تماماً للوضع.</strong></p><p><strong>سلوى: وماذا يجب ان نفعل.</strong></p><p><strong>الفريدوا: انا بقترح ان نشن هجوم وندافع في نفس الوقت انا والانسة مريم ندافع عنكم واليكسان يهاجم.</strong></p><p><strong>سلوى: وكيف سوف تصلون لنا والقصر مليان زومبي.</strong></p><p><strong>الفريدوا: انتي قبل عشرين سنه وصلتي لي اليكسان ازاي.</strong></p><p><strong>سلوى: عبر فتحات التهويه.</strong></p><p><strong>واغلق الفريدوا الهاتف والتفت إلي.</strong></p><p><strong>انا: احنا حنشوف عرض اخر لي حاصد الأرواح الفريدوا ولا ايه.</strong></p><p><strong>الفريدوا طق طق عنقه وارتدا خواتم خمسة تخرج منها مجموعة من الأسلاك الفضية الرقيقة كخيوط العنكبوت.</strong></p><p><strong>مريم: حاصد ايه.</strong></p><p><strong>انا: حتعرفي قريب جدا.</strong></p><p><strong>الفريدوا: عجوز متقاعد و مبتدئة سوف نكمل بعضنا حقا ها ها ها (ضحكه شيطانية).</strong></p><p><strong>مريم: هو مافيش حد طبيعي في ام الاكاديميه دي.</strong></p><p><strong>الفريدوا (بجديه) : مريم و ڤينوم هؤلاء المسوخ اللعناء قد دخلوا ابواب الجحيم بأرجلهم ولا يجب ان يخرجوا منها أبداً...........يتبع .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(الجزء الخامس بعنوان: ملينيوم)</strong></p><p><strong>(على لسان ليون)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا هربت منهم الى داخل قسم الشرطه وبلغت عن حادثة العربيه لكن اعتبرني الضباط مشتبه به وتم وضعي في الحجز الآحتياطي لمدّة يوم كامل وعند تاني يوم عند الغروب جاء حضرة الصول واخبرني ان محامي قد جاء وانا لا املك محامي اصلا وذهبت الى غرفة الزيارة لمقابتله وكان شخص بدين زي شعر قصير ويرتدي قميص ابيضّ وبنطلون ابيض وكرشه متدلية.</strong></p><p><strong>انا جلست امامه وسلمت عليه.</strong></p><p><strong>انا: حضرتك مين.</strong></p><p><strong>البدين: انا ادعى بالرائد وقد جئت لي اخراجك من هنا.</strong></p><p><strong>انا: ليه وتعرفني منين.</strong></p><p><strong>الرائد: انا اعرفك كويس يا ليوناردوا ميشيل انا الشخص الذي أمر بي صناعتك.</strong></p><p><strong>انا (بدهشة حقيقة) : صناعتي ماذا تعني.</strong></p><p><strong>الرائد: ما تعنيه الكلمه بالضبط انت لست انسان طبيعي فأنت مستنسخ في النهاية.</strong></p><p><strong>انا: وليه صنعتني.</strong></p><p><strong>الرائد: هذا ليس المكان المناسب لهذا الحديث.</strong></p><p><strong>وخرجت معه الى سيارة ليموزين فاخرة واخذني الى دار السينما وجلسنا على اخر مقعد نشاهد فيلم فرانكشتاين.</strong></p><p><strong>انا: جايبني هنا ليه.</strong></p><p><strong>الرائد: عشان تتعرف على نفسك اكتر.</strong></p><p><strong>انا: بلاش لف ودوران وقولي الكلام المليان بدل ما اقوم امشي.</strong></p><p><strong>الرائد: انت في الواقع ما كانش من المفروض تكون موجود اصلا لكن البروفسور ماركوس حب ينتقم مني لاني تجبرته على صناعت مصاصي الدماء وهددت أسرته لذا بعد ان صنعهم قام بصنعك ودمر كل ابحاثه واحرق المعمل لكن لحسن الحظ كان لديه تلميذ نجيب قام بنسخ كل ابحاثه واعاد العمل من جديد لكن انت تهديد لمخططاتنا لذا لديك خيار من اثنين اما العمل معايا و اما الموت بهدوء.</strong></p><p><strong>انا: ماشي حعمل معاك لكن بشرط ان احصل على مليار دولار وشقة فخمة في منهاتين وتعدني بأن لا تلمس اي احد من اصدقائي وعيلتي.</strong></p><p><strong>انا قولت كده كتعجيز.</strong></p><p><strong>الرائد: وانا موافق.</strong></p><p><strong>وخرجنا الى السيارة الليموزن لكن قبل ان يركب انا ركلته داخل السيارة واخذت مسدسه من قميصه من الخلف وركضت مبتعدا ونزل من السيارة الليموزن مجموعة من مصاصي الدماء وركضوا خلفي وانا اخذت اطلق النار عليهم لكن كانت رصاصات المسدس عادية ليست فضية لذا لم تئثر فيهم وهربت الى زقاق وهم خلفي واصدمت بي فتى في سن 18من العمر ويرتدي رين كوت احمر و بنطلون ثلاث تربع اسود و شبشب للصغار من النوع الذي يوجد فيه صفارة في الخلف.</strong></p><p><strong>الفتى: مش تحاسب.</strong></p><p><strong>انا دفعته وهربت لكن هو امسك بي من لياقة قميصي وسحبني الى الخلف بقوة.</strong></p><p><strong>الفتى: انت ليوناردوا ميشيل.</strong></p><p><strong>انا: اه وانت مين.</strong></p><p><strong>الفتى: طالب في اكادمية ڤان هليسنج.</strong></p><p><strong>واخرج مطوة فضية صغيرة و زلاجة صغيره تشبه الخاصة بي المحقق كونان وتزلج بها بسرعة خرافية ونحر عنق اول مصاص دماء واطلق عليه بقيتهم النار وهو تصدى لهم بالجاكت الخاص به ولم يخدش حتى وامسك مسدس الأول وقطع له يده وادخلها له في فمه واخرج يويو صغير زي ست شفرات من الفضة تدور بسرعة البرق ومزقهم كلهم في لحظات وعاد لي.</strong></p><p><strong>الفتى: ما تخافش احنا عايزين نصمك لطلاب الأكاديمية معانا وساعتها سوف تحصل الأمان ليس لان احد سوف يحميك بل لأنك سوف تصبح قادر على حماية نفسك ومل من تحب و بالأضافة الى راتب مغري.</strong></p><p><strong>انا: كام احم احم قصدي موافق.</strong></p><p><strong>وتقدم بي نحو دراجة ناريّة صغيرة و زهبنا نحو الأكاديمية.</strong></p><p><strong>(عودة الى الأكاديمية)</strong></p><p><strong>(على لسان ڤينوم)</strong></p><p><strong>انا: اوه سوف يكون هذا ممتعا.</strong></p><p><strong>( في الزقاق داخل حرم الأكاديمية)</strong></p><p><strong>كان جيان يطلق النار على بقية التلاميذ.</strong></p><p><strong>( جيان: شاب في سن 25سنة يرتدي جاكت رياضي زي سوستة مغلقة اسود بي ابيض و بنطلون بنفس اللون الاسود وحزاء رياضي ولونه اسمر فاتح ولديه شفايف طويل وعليها زمامين)</strong></p><p><strong>جيان: على اليمين.</strong></p><p><strong>واطلق على اليمين برشاشات اثنين مع منظار لكن بدون استخدامه ومات عشرات من التلاميذ.</strong></p><p><strong>جيان: على الشمال ثم الخلف.</strong></p><p><strong>واطلق على الشمال ثم الخلف ومات المذيد من التلاميذ حتى اخرهم وهو يمشي ويحدث نفسه بثقة: انا جاي يا عجائز يا برجوازين عشان ابرحكم ضربا واغتصب العاهرة سلوى ها ها ها ها.</strong></p><p><strong>(في السرداب)</strong></p><p><strong>جاء لوك وكسر الجدار بركلة واحدة ودخل ومشى نحوي.</strong></p><p><strong>لوك: انا حتى لو انت اختبئت سوف أشعر بهالتك المرعبة.</strong></p><p><strong>انا كنت جالس على عرشي الزهبي واضع عل ى الطربيزه كوب مليئ بالدم واخر فارغ ومقلوب.</strong></p><p><strong>انا: بتقول حتى لو اختبئت انا لا اختبئ ولا اهرب لكن مللت الإنتظار.(وانا ايضا مللت انتظار تعليقاتكم).</strong></p><p><strong>لوك (بإنبهار) : انا لوك ڤلانتاين انا من اشد المعجبين بك.</strong></p><p><strong>في غرفة الإجتماعات)</strong></p><p><strong>كانت سلوى تجلس بثقة وسط كبار ال Vip.</strong></p><p><strong>Vip 3:انتي لازم تحمينا لازم.</strong></p><p><strong>Vip 1:لا لما يأتي الوقت كل منا يجب ان يحمي نفسه صحيح يا سلوى.</strong></p><p><strong>Vip 1:لا لما يأتي الوقت كل منا يجب ان يحمي نفسه صحيح يا سلوى.</strong></p><p><strong>سلوى اومئت بالموافقة.</strong></p><p><strong>Vip 3(بهلع) : لكن دول زومبي ومسلحين كمان.</strong></p><p><strong>وسقط غطاء فتحت التهويه على رأسه.</strong></p><p><strong>Vip 3(بهلع) : مؤخره انها مؤخره احدهم.</strong></p><p><strong>واشار الى مؤخره مريم الطرية وهي تحاول القفز من فتحت التهويه وقفذت على وجهه وانحشرت انفه وهو يسقط على ظهره بين شفتي كس مريم الظاهرة على الجيبة الضيقه وقفذ الفريدوا على قدميه وانحنى لهم بطريقة مسرحية.</strong></p><p><strong>سلوى(بفرحة عجزت عن كتمها) : مريم و الفريدوا.</strong></p><p><strong>واشعل لها الفريدوا سجارتها الفاخرة.</strong></p><p><strong>سلوى: قولي بصراحه دي هي نهايتنا يا الفريدوا.</strong></p><p><strong>الفريدوا (بثقة) : No دي مقارنة مع المصائب التي شافها العميد الأول للأكادمية تعد لعبة صغار لا اكثر.</strong></p><p><strong>سلوى: هم اتغزوا على تلاميذي الغالين لا يجب ان يخرجوا من هنا احياء أبداً.</strong></p><p><strong>الفريدوا هذ خيوط الفضة العنكبوتيّة بقوة وهي طويله جداً.</strong></p><p><strong>الفريدوا (بغضب) : مفهوم.</strong></p><p><strong>(عودة الى جيان)</strong></p><p><strong>هو كان قاعد على طربيذة مكتب سلوى ويتحدث مع لوك عبر الهاتف.</strong></p><p><strong>جيان: الو معك قاتل تلاميذ اكادمية ڤان هليسنج المغفلين ومغتصب عميدهم اللعينة سلوى جيان اه انت كويس.</strong></p><p><strong>لوك: تمام وانا على وشك قتل اليكسان هنا.</strong></p><p><strong>جيان كان يضرب عشرة بيد استاذ مقطوعة وقفذ على قدميه.</strong></p><p><strong>جيان: اللعنة على البرجوازيّة انا لن اقتلهم بسهولة سوف اعلمهم مدى غيظ ذوي الدخل المحدود ها ها ها ها.</strong></p><p><strong>وخرج الى الخارج وخلفه كتيبة من الزومبي الذين يحملون دروع اشبه بدروع قوات الأمن المركزي وعندها وجد الفريدوا امامه.</strong></p><p><strong>جيان: اوبا احنا نسينا عجوز خرفان هنا.</strong></p><p><strong>واطلق النار عليه بغزراة لكن الفريدوا لوح بخيوطه بسرعة وقطع مل الرصاصات واطلق خيوطه نحو جيان وتمزق نصف الزومبي خلفه والتفت الخيوط حول عنق احدهم وجذبها الفريدوا وجائت اليه مع رأس الزومبي.</strong></p><p><strong>الفريدوا (بسخرية) : هل بللت بنطالك هل خلصت دعواتك الاخيرة هل قلبك مستعد لكي تختبئ في الركن وترتعش طالبا الرحمة.</strong></p><p><strong>جيان: ها ها ها انا كنت ابتديت امل من قلة الإثارة وسهولة الأمر.</strong></p><p><strong>واشار الى الزومبي الذين اطلقوا النار على الفريدوا وهو اسامر في تقطيعها وانفاسه مقطوعة بسبب كبر السن.</strong></p><p><strong>الفريدوا: فكره الاستفادة من مثابرتهم جيدة لكن الزومبي يظلون ابطئ من البشر وهم بعيدين كل البعد عن كونهم جيش خارق او لا يقهرون.</strong></p><p><strong>واشار الى الزومبي الذين احاطوه بالدروع كفلم اسبارطة ورشاشاتهم خارجة من اطراف الدروع.</strong></p><p><strong>الفريدوا: انسة مريم استعدي للدعم المباشر.</strong></p><p><strong>مريم كانت منبطحة امام باب غرفة الإجتماعات وتحمل بندقيتها الجديده.</strong></p><p><strong>مريم: مفهوم.</strong></p><p><strong>واطلقت طلقة ضخمة لدرجة ان الفارغ حفر الأرض قربها و ثقبت الرصاصة اول الزومبي المدرعين وخرجت من ظهره الى الثاني و الثالث و الرابع وانفجرت وسطهم.</strong></p><p><strong>جيان: من هناك ايتها العاهرة.</strong></p><p><strong>الفريدوا: اطلقي تاليا الرصاصة الحارقة وسطهم.</strong></p><p><strong>وفعلت واحترق نصفهم وقفذ جيان على الفريدوا واطلق عليه النار وقفذ الفربدوا وصد الرصاصات بخيوطه بسرعة وقفذ الى الخلف واعطى ظهره لي جيان.</strong></p><p><strong>جيان: موت ايها العجوز الخرف.</strong></p><p><strong>وتفاجئ بخيط يمسك بي زمام فمه وسحبه الفريدوا وقطع له شفته السفلى وبصق جيان الدم.</strong></p><p><strong>جيان: كسم العجايز موت بقى.</strong></p><p><strong>ولكن قبل ان يطلق النار قفذت مريم عليه وكتفته والقته على وجهه وجلست بكامل جسدها عليه وهي تتشبث بعنقه بكلتا يديها ومؤخرتها الطرية تهتز بفعل مقوامته.</strong></p><p><strong>جيان: يا شرموطة انتي مصاصة دماء ما سمعت عنك قبل كده انتي مين.</strong></p><p><strong>وداس الفريدوا على كف يد جيان بقوة وكسر له اصابعه.</strong></p><p><strong>الفريدوا (بصرامة) : نحن من نصدر الأسئلة هنا يافتى من انتم ومن الذي يتحكم فيكم في الخفاء.</strong></p><p><strong>جيان(بسخرية) : لا انا كنت ماري من هنا وقلت لما اشقر عليكم شوية سامحني ام لا.</strong></p><p><strong>الفريدوا ضغط على اصابع جيان اكتر.</strong></p><p><strong>الفريدوا: المرة الجاية حكسر الشمال اتكلم.</strong></p><p><strong>جيان: اليك هدفنا هو ان نقتل ڤينوم ونبرح ممولين الاكاديميه ضربا وبس كده.</strong></p><p><strong>الفريدوا: بتقول هدفنا انت ومين.</strong></p><p><strong>جيان: نعم الان اخي الكبير يغتصب في طيز ڤينوم بينما نحن نتحدث الان وانا مهمتي هي قتلكم جميعا فإخرس وسيبني اكمل مهمتي بهدوء احسن لك.</strong></p><p><strong>الفريدوا: و ما الذي تستطيع فعله وانت في هذه الحالة.</strong></p><p><strong>جيان (بسخرية) : انت شكلك فعلاً عجوز خرفان.</strong></p><p><strong>وسمعا ثوت انياب الزومبي من اخر الممر واستغل جيان فرصة ارتباكهما و لكام مريم على بزازها الضخمة الطرية بكوع يده وقفذ الى الخلف واشار الى الزومبي الذين هم من كانوا اتباع سلوى في السابق.</strong></p><p><strong>الفريدوا: يالك من حقير.</strong></p><p><strong>وقفذ جيان متجاوزا الفريدوا وهو يضحك ويهرب نحوا باب غرفة الإجتماعات.</strong></p><p><strong>الفريدوا: لن اسمح لك.</strong></p><p><strong>ولف زراع جيان بي خيوطه وجيان واصل الركض وتمزقت زراعه اليمنى وركل الباب و دخل على سلوى و بقية الممولين.</strong></p><p><strong>(عودة الى لوك و ڤينوم)</strong></p><p><strong>لوك (بإنبهار وتواضع مزيف) : انا سمعت عنك كثيراً جداً انت مؤسس مجتمعنا العزيز وحش يعيش في اليل واحلك من الليل وحش صنع من الليل وانقى من الليل وحش خااد تماماً كالشمس والقمر.</strong></p><p><strong>انا: وماذا بعد.</strong></p><p><strong>لوك: انا عندما كنت انسان كنت اخافك والان وانا مصاص دماء اصبحت معجب بك ايها السائر في الليل نوسڤيراتوا ڤينوم انت هو مصاص الدماء رقم واحد.</strong></p><p><strong>انا: يالها من سخافه لا يوجد شيء اسمه خلود في هذا العالم.</strong></p><p><strong>جيان: بالضبط كده انا دلوقتي حقتلك واحقق حلمي.</strong></p><p><strong>ونهضت انا من عرشي واطلقت النار عليه لين عينيه وهو اطلق النار علي بين عيني وسقطنا معا ارضا بقوة وكلانا نضحك ضحكه سيكلوجية ونهضنا معا وهو اخذ يطلق النار علي بغزارة وانا اقف بثبات.</strong></p><p><strong>لوك (بغرور) : لا تعتقد اني مثل مصاصي الدماء الذين قابلتهم من قبل انا املك كل قدراتك واكثر.</strong></p><p><strong>انا اطلقت صافرة اعجاب.</strong></p><p><strong>لوك يحدث نفسه <em>ما هذا انه لا يتفادى رصاصاتي حتى هل هو لايموت ام ماذا لا لا يوجد شيء كهذا لقد تلقى أضرار أكثر مني يمكنني الفوز على نوسڤيراتوا انا سوف اقتله واحقق حلمي في ان اكون مصاص الدماء رقم واحد</em>.</strong></p><p><strong>انا (بإستمتاع) : انا لم أشعر بهكءا حماس ومتعة منذ مئة عام ذكرني ما كان اسمك.</strong></p><p><strong>لوك ركلني على صدري والقاني على عرشي وصعدت بقدميه فوقي و وصوب مسدسه نحو جمجمتي.</strong></p><p><strong>لوك: لوك ڤلانتاين و كش ملك.</strong></p><p><strong>ولكن وجد مسدسي على قلبه وقفذ الى الخلف قبل ان اطلق النار عليه وانا لحقت به واطلق النار عليه وهو تفاداه وانفجر الجدار خلفه.</strong></p><p><strong>لوك لنفسه *ما هذا المسدس *.</strong></p><p><strong>انا: لوك ڤلانتاين انا اصنفك مصاص دماء فوق الدرجة الاولى فل نبدء القتال الحقيقي سوف اريك كيف يقاتل مصاصي الدماء الحقيقين.</strong></p><p><strong>انا ضغطت على سماعة البلوتوث لكي اتحدث مع سلوى لكن سمعت صوت إطلاق نار قوية وصرخة الم عالية.</strong></p><p><strong>سلوى: في ايه.</strong></p><p><strong>انا: اطلب الاذن لكي اخفض ختم تخفيض القوى الى النصف.</strong></p><p><strong>سلوى: معك الاذن لتخفيضه الى نصف الربع فقط.</strong></p><p><strong>انا (بصوت يملئه الشر) : تخفيض ختم تخفيض القوى الى نصف الربع لقد منح الاذن حنى موت كل الاعداء.</strong></p><p><strong>وتحولت عيناي الى الون الازرق وظهر وشم عقرب صغير جدا على كف يدي وطق طقت اصابعي وانفجرت من الداخل الى الخارج وتحولت الى بركة من الدم والأشلاء وراسي تدحرجت وانا اضحك ضحكه سيكلوجية وبرزت من دمائي مخلوقات الظلام من افاعي كبيرة على الجدران ونمل وعناكب على الأرض و وطوايط حول المكان وذئاب سوداء كبيرة وركضت كلها نحو لوك ڤلانتاين الذي صرخ برعب وهرب نحو فتحت الجدار التي صنعها لكن امسك ذئب برجله وقطعها وانا اخذت رجله وعدت على شكل انسانيمن جديد.</strong></p><p><strong>لوك: اااااه اااااه اااااه.</strong></p><p><strong>انا: ماذا تفعل انهض اشفي قدمك وانهض هذا لا شيء حول شكلك استدعي اتباعك اسرع اسرع فالليل قد بدئ للتو.</strong></p><p><strong>لوك: انت مسخ لنت وحش انت شيطان.</strong></p><p><strong>انا (بخيبة امل واضحة) : يبدوا انك حقا محض حثالة اخرى يافتى انت سوف تكون مجرد وليمة للكلب.</strong></p><p><strong>وتنحيت لكلب اسود كبير مربوط بسلاسل كثيرة وكسرها والتهم لوك ڤلانتاين في ثواني معدوة وانا انفجرت مجددا و وقف الكلب وسط بركة الدماء خاصتي و زاب وسطها وعدت على شكل انساني من جديد.</strong></p><p><strong>انا: يبدوا انه مجرد حثالة اخرى تماماً كالذي في الأعلى ولكن مع ذالك الفريدوا يعاني مشكلة معه كم اصبحت عجوز يا حاصد الأرواح ها ها ها ها ها.</strong></p><p><strong>(عودة الى غرفة الإجتماعات)</strong></p><p><strong>جيان كسر الباب بقوة وتفاجئ بكل من في الداخل يوجهون مسداستهم نحوه واطلقوا عليه النار وخولوه الى غربال وسقط على ظهره وعندها نظرة سلوى على الزقاق و وجدت تلاميذها و اساتذتها قد تحولوا الى زومبي ويمسكون بي مريم من كل اطرافها ويرفعونها عاليا واحدهم مزق قميصها وقفذت بزازها خارجا وعندها استيقظ مصاص الدماء داخل مريم وقفذت من بين ايديهم و انتزعت راس احدهم ومزقت عنق الاخر وظلت تتفنن في تمزيقهم اربا اربا حتى اخر واحد فيهم وسلوى حضنتها من الخلف بحنان.</strong></p><p><strong>سلوى: كفايه كفايه ارجوكي يا مريم كفايه.</strong></p><p><strong>وتوقفت مريم وعادت الى طبيعتها الرقيقة ونظرت بحزن الى رفاقها الممزقين بدون ان يقتلوا ويزحفون ويصرخون كجثث تتوسل الموت.</strong></p><p><strong>الفريدوا ركل جيان والصقه على الجدار.</strong></p><p><strong>الفريدوا: تحدث من ارسلك الى هنا.</strong></p><p><strong>جيان (بسخرية) : امك او ممكن مرات ابوك كلهم شراميط شبه بعض.</strong></p><p><strong>سلوى (بغضب شديد) : انا غضبانة جداً فيستحسن انك تبطّل هبل وتقولي مين بعتك هنا مين.</strong></p><p><strong>جيان: كسمك.</strong></p><p><strong>سلوى اطلقت النار عليه بغضب شديد.</strong></p><p><strong>جيان: ها ها ها ها انتي عارفه الجهاز الموجود جوايا هم دلوقتي سامعين كل البيحصل وعرفوا ان المهمة فشلت تفتكري حيسبوني اعيش.</strong></p><p><strong>واضائت جزء من عنق جيان.</strong></p><p><strong>جيان: لقد علمت هذا ها ها ها ها انا حقولك كلمة واحدة بس حظا موفق في تتبعها يا شرموطة هليسنج ميلينوم.</strong></p><p><strong>واشار لها Fuk you وانفجر الى اشلاء صغيرة ويده مثبتة على وضع Fuk you........... يتبع.</strong></p><p><strong>حتى الان لا يوجد سوى صفحة واحدة فقط من التعليقات ومع كل الاحترام والتواضع لكن هذا ليس جيد في حقكم باي.</strong></p><p><strong>وشكر خاص لأول تعليق من اكثر شخص انا معجب به في هذا المنتدى ( @Bosy17 اسطورة القصص )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>من جديد اكرر شكوتي من قلة التفاعل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(الجزء السادس بعنوان: منظمة مرعبة)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(على لسان ليون)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا والفتى وصلنا الى الأكادة التي من المفروض ان تعلمني كيف احمي نفسي من مصاصي الدماء لكن وجدت كل من فيها ممزق اربا حتى سالت الدماء على عتبة الباب.</strong></p><p><strong>ودخلت برفقة الفتى ورئيت ملاك جميلة تمزّق في الزومبي اربا وبزازها تهتز كالجلي مع كل حركة وهي خارجوالى خارج القميص الممزق وبيضاء كالثلج وعليها حلمات لا ادري إن كانت وردية ام الدماء المراقة عليها حولتها الى اللون الوردي على كل حال فقد سحرتني سحرا وجائت عجوز تفوقها جمالا واحتضنتها من الخلف وعصرت بزازها على ظهر ملاكي الفاتنة (اسف لكن صاحبنا حيحان جداً) و اقترب منها عجوز مرعب المنظر.</strong></p><p><strong>سلوى: انت بخير يا الفريدوا.</strong></p><p><strong>الفريدوا: نعم اعتزر عن الفوضى التي سببتها في الأكاديمية.</strong></p><p><strong>سلوى: لا عليك لكن ارجوك ساعد هاؤلاء المساكين على الرقود بسلام.</strong></p><p><strong>الفريدوا: امرك يا هانم.</strong></p><p><strong>Vip 1:لا لا يمكنك ذالك يا الفريدوا هذا عمل الرئيس انسة سلوى لابد ان تقومي بذالك بنفسك فأنتي رئيسة عائلة هليسنج.</strong></p><p><strong>الفريدوا: هذه مبالغة يا سير Vip 1.</strong></p><p><strong>Vip 1:لا يمكن ان تقولي لهم لم يكن هذا في حساباتي او لم يكن فيدي حيلة هذا غير مقبول كان لابد ان يكون لديكي خطط احتياطية.</strong></p><p><strong>وناوله مسدسه.</strong></p><p><strong>الفريدوا: سيرVip 1.</strong></p><p><strong>سلوى اشارت له بالصمت واخذت المسدس وإنحنت بالقرب من رأس اول تلميذ و وضعت المسدس على رأسه.</strong></p><p><strong>سلوى (بحزن) : انا لن اقول لكم سامحوني لاني لا استحق ذالك لكن سوف اقول لكم شيء واحد فقط اقسم ان انتقم لكم.</strong></p><p><strong>واكلقت النار عليهم حتى اخر واحد فيهم والدموع تكاد تقفذ من عينيهاالجميلة وجاء يوسف محمود (الفتى الذي أنقذ ليوناردوا) وانحنى امام جثة اخته الكبيرة وقبل رأسها ورفع عينيه الى سلوى بنظرة شيطان حقيقي.</strong></p><p><strong>يوسف: مين اللي عمل كده.</strong></p><p><strong>سلوى: قتلناهم كلهم.</strong></p><p><strong>يوسف: قصدي الذي ارسلهم.</strong></p><p><strong>الفريدوا: جاري البحث.</strong></p><p><strong>سلوى: انت ليوناردوا ميشيل.</strong></p><p><strong>انا: نعم.</strong></p><p><strong>سلوى: مرحب بيك في الأكاديمية سوف يتولى نانامي تدريبك.</strong></p><p><strong>يوسف: ورايا على اوريك غرفتك.</strong></p><p><strong>وتبعته الى إحدى الغرف الفخمة.</strong></p><p><strong>(في غرفة الإجتماعات)</strong></p><p><strong>(على لسان ڤينوم)</strong></p><p><strong>انا كنت اقف قرب المكتب ومعي الفريدوا وسلوى جالسه على مقعد الرئيس.</strong></p><p><strong>سلوى: الفريدوا عرفت معنى كلمة ملينيوم دي.</strong></p><p><strong>الفريدوا: بحثنا في كل مكان لكن لم نعرف شيء مهم هناك مجموعات بهذا الاسم في امريكا و اليابان وكوريا لكن كلها فرق غنائية وايضا ذكرت في مجموعة افلام استار وورس.</strong></p><p><strong>سلوى: استار وورس!.</strong></p><p><strong>الفريدوا: كان اسم سفينة هان سولو ملينيوم فالكون.</strong></p><p><strong>سلوى: بإختصار معرفناش شئ مهم.</strong></p><p><strong>انا: لا انتو نسيتوا معنى كلمة ملينيوم حرفيا يعني الالفية وده بيذكرني بي المنظمة الاكثر رعبا في القرن التاسع عشر التي اشعلت الحرب العالمية الثانية بهدف تحقيق الف سنة من المجد الرايخ الثالث.</strong></p><p><strong>سلوى: ابحث يا الفريدوا عنهم تاني.</strong></p><p><strong>الفريدوا: امرك يا هانم.</strong></p><p><strong>وانصرف وتركني مع سلوى.</strong></p><p><strong>سلوى: اليكس انت ليه حولت الشرطية دي لمصاصة دماء.</strong></p><p><strong>انا: مش عارف يمكن للتسلية او لحظة طيش او نزوة عابرة او ممكن بسبب رفقتي لكم لمدّة طويلة ايها البشرة تأثرت بأهواكم التافهة.</strong></p><p><strong>وتركتها وذهبت.</strong></p><p><strong>سلوى: لا بل يبدوا انك اصبحت عاطفيّ ايها السائر في الليل لا بل الرجل الذي كان يدعى بملك ازراا.</strong></p><p><strong>انا خرجت الى الخارج وسمعت صوت مكرفون الإستدعاء ينادي بصوت سلوى.</strong></p><p><strong>سلوى: الى كل التلاميذ الذين نجوا من الحادثة اجتمعوا عندي حالا.</strong></p><p><strong>واجتمع التلاميذ الذين كانو 15تلميذ فقط وثلاثة استاذة.</strong></p><p><strong>نانامي: (نانامي: شاب في سن 29سنة اشقرّ الشعر يضع نظارة شمسيّة على عينيه ولونه ابيض ويرتدي قميص ابيض وكارفتة صفراء وبنطلون ابيض وحزاء اسود كحذاء الجيش وطوله 200سم) انا كنت غير موجود ساعة الهجوم اعتذر عن ذالك.</strong></p><p><strong>سلوى: المهم انك بخير.</strong></p><p><strong>انا كنت قد عدت الى المكتب وسمعت كلام نانامي.</strong></p><p><strong>انا (بسخرية) : وايه فائدة محارب لا يكون موجود ساعة الحاجه اليه.</strong></p><p><strong>نانامي: اخرس يا مسخ انا كنت في مهمة مش نايم على طول زيك.</strong></p><p><strong>الفريدوا: بإختصار كل الذين نجوا من الحادثة هم 20شخص ومعظمهم كانو خارج الأكاديمية وقت الهجوم.</strong></p><p><strong>انا: وليه ماحسبتش مريم معاهم.</strong></p><p><strong>نانامي: لانك انت وهي ميتين أصلا.</strong></p><p><strong>سلوى: يمكن نخش في الموضوع المهم انا عايز كل التلاميذ يناموا في غرفة واحدة عشان نقدر نحميهم كويس.</strong></p><p><strong>يوسف: انا مش محتاج حماية من حد.</strong></p><p><strong>نانامي: الاوامر تنطبق على الجميع.</strong></p><p><strong>الفريدوا: لا انت مش محتاج حماية لكن حتفضل معاهم عشان تحميهم.</strong></p><p><strong>يوسف: اذا كان كده ماشي.</strong></p><p><strong>سلوى: انصراف.</strong></p><p><strong>انا خرجت من المكتب ولحق بي الفريدوا .</strong></p><p><strong>الفريدوا: انت رايح فين.</strong></p><p><strong>انا: اشرب ددمم شوية.</strong></p><p><strong>الفريدوا: تمام.</strong></p><p><strong>(في منتصف الليل)</strong></p><p><strong>(على لسان ليون)</strong></p><p><strong>انا كنت نايم في سرير من النوع الذي يكون فيه سرير فوقه واستيقظت منتصب القضيب وعندها رئيت مريم تتقلب على سريرها او لي نقول تابوتها المفتوح ورئيت بزازها خارجا من فتحت قميص النوم واقتربت منها بحذر شديد واخذت المس بزازها وادخلت يدي داخل كيلوتها واخذت ادخل اصابعي داخل كسها وهي اصدرت اهات خافتة وهي نايمه وانت قربت شفايفي من حلمت بزازها عشان امصها لكن وجدت يويو التف حول عنقي.</strong></p><p><strong>يوسف (بصوت هامس ومرعب) : انا اكتر شي بكرهوا هو المتحرشين فإنت عندك حل من اتنين يا إما تبعد عنها و يا إما تفقّد عنقك.</strong></p><p><strong>انا: وعلى ايه.</strong></p><p><strong>وابتعدت عنها وهو عاد الى النوم.</strong></p><p><strong>يوسف (وهو مغمض) : لو قربت من واحده تانيه انا حقتلك.</strong></p><p><strong>انا:مفهوم.</strong></p><p><strong>يوسف انقلب الى الناحية الاخرى من السرير.</strong></p><p><strong>انا: جو هو انت عربي ولا من اصل عربي.</strong></p><p><strong>يوسف: وولو كنت عربي عندك مشكله.</strong></p><p><strong>انا: لا يسطا انا كنت عايز اتعرف عليك اكتر بس.</strong></p><p><strong>يوسف: انا لا احب الأسئلة الشخصية ولا احب التعارف على احد ثم ثاني شي انت هنا عشان تتدرب وبس مش تكون صداقات فاهم ونام بقا عشان عندك تمرين الفجر.</strong></p><p><strong>انا: انا كنت فاكر إن الأكاديمية بتشتغل بالليل بس.</strong></p><p><strong>يوسف: مصاصي الدماء هم البيشتغلو باليل بس احنا بنشتغل ليل ونتمرن نهار ولازم نكون مستعدين في اي وقت للعمل ونام بقا يا إما حقتلك وادعي ان مريم خرجت عن السيطرة وقتلتك.</strong></p><p><strong>ونمت فوراً بدون المزيد من الازعاج.</strong></p><p><strong>(في غرفة الإجتماعات)</strong></p><p><strong>سلوى: الفريدوا احنا محتاجين نعين حراسة جديده تفتكر ابلغ الممولين عشان يدونا من رجالتهم او اكلم معارفنا في الحكومة يمنحونا بعض من القوات الخاصة.</strong></p><p><strong>الفريدوا: لا انصحك بأي من هذا او ذاك فنحن لا نعلم بعد من الخائن بيننا لكم انا ارجوك اعذريني لكني تصرفت من دماغي وعينت فرقة مرتزقة بالفعل لأجل هذه المهمة.</strong></p><p><strong>سلوى: مرتزقة هل يمكنني الوثوق بهم فكل مايهمهم هو المال فقط.</strong></p><p><strong>الفريدوا: نعم لكن هاؤلاء ليسوا مجرد مرتزقة عادين انهم محترفين مادام عقدهم ساري مفعوله والمال يدفع لهم ف( الوايلد جيز) لن يخونوك ابدا.</strong></p><p><strong>(في منطقة صحراوية)</strong></p><p><strong>كان افراد مرتزقة (الوايلد جيز) يختبؤن خلف جدار نصف محطم ويطلقون النار على العدو.</strong></p><p><strong>مرتزقة 1:تبا لهم تلك القنبلة الاخيره كادت ان تقتلنا مع العدو السنا معهم في صف واحد.</strong></p><p><strong>مرتزقة 2:لابد ان لديه 12اخت لعينة ذالك الحقير.</strong></p><p><strong>مرتزقة3:هذا يعني اننا سوف نحصل على اثنين طول الاسبوع ماعدا الاحد.</strong></p><p><strong>مايكل ڤيرنالوت: (مايكل ڤيرنالوت: شاب في سن 28اشقرّ الشعر طويل ومسرح شكل ضفيرة زيل حصان وقبعة رعاة البقر فوقه مع بنطلون الجيش وجاكت بني اللون وعينه واحدة عليها رقعة قراصنة (ملحوظة هو نفسه مايكل الذي في قصة عين الجحيم تمام)) : لا تبكي ولا تفقد رأسك ولاتشرب كثيراً وعش كثيراً هاؤلاء اساسا لم يعتبرونا حلفاء لهم نحن لسنا سوى مرتزقة إن متنا سوف يستأجرون غيرنا فالمرتزقة في هذا العالم اكثر من النمل.</strong></p><p><strong>مرتزقة 4:ايها القائد مايكل ڤيرنالوت لقد سقطت اخر حصون العدو وها قد عدنا عاطلين عن العمل مجددا.</strong></p><p><strong>مايكل: اعرف مكان اخر نذهب اليه.</strong></p><p><strong>واستدار بسرعه نحو رجل كان ملثما ويتسلل من خلفهم وطعنه مايكل على عنقه بخنجر من بعيد.</strong></p><p><strong>مرتزقة 1:يستحسن ان لاتكون منطقة صحراوية كهذه.</strong></p><p><strong>مايكل ڤيرنالوت: من هذه الناحية لا تحمل الهمّ فنحن متوجهين تاليا الى مدينة الضباب.</strong></p><p><strong>(في الأكاديمية في صالة الاستقبال)</strong></p><p><strong>كان مايكل ڤيرنالوت يجلس في مقعد فخم وخلفه رجاله يجلسون على الأرائك وهو يدخن سجاره خضراء (محشية).</strong></p><p><strong>مرتزقة 1:ياريس احنا هنا بنعمل ايه مافيش حرب هنا اوعى تكون عايز تشغلنا شركة امن.</strong></p><p><strong>مايكل: لا مش كده خالص.</strong></p><p><strong>مرتزقة 2:امال حنعمل نحمي القطط ولا نمشي الكللابب ولا نغسل العربيات.</strong></p><p><strong>مايكل ڤيرنالوت: مش عارف اجيبهالك ازاي لكن حقولها بصراحه احنا هنا عشان نتخلص من الوحوش.</strong></p><p><strong>مرتزقة: ها ها ها ها ها ها ها انت دايما بتقول كده.</strong></p><p><strong>سلوى دخلت وسمعت حديث المرتزقة.</strong></p><p><strong>سلوى: دي هي الحقيقة احنا هنا شغلتنا صيد مصاصي الدماء والمسوخ والسحرة.</strong></p><p><strong>مرتزقة 1:ها ها ها بلاش تخاريف مفيش حاجه اسمها مصاصي دماء في هذا العالم.</strong></p><p><strong>سلوى: لا انتوا بس اللمش عارفين عنهم او لأكون اكثر دقة لانكم لم يسمح لكم بمعرفتهم أبداً لان اكادمية ڤان هليسنج تعمل في خفاء لسنوات طويلة تمزق قلوب مصاصي الدماء وترش عليهم الثوم وتحرق جثثهم وترش رمادهم في كل مكان إن اردتم ان تعرفوا عنهم اكثر اقرأو كتاب بروم ساكتور.(بروم ساكتور: كتاب قصص يتحدث عن مصاصي الدماء وقد استخدمته كمرجع لهذه القصة لكن فقط معلومات اساسية وليس اقتباس).</strong></p><p><strong>مايكل ڤيرنالوت: انا قد قبلت العمل معكي لكن سامحيني انا لم ولن أصدق أبداً بوجود مصاصي الدماء.</strong></p><p><strong>سلوى(بصرخة وصيغة أمر) : إن كانت الكلمات لاتكفي اذا القوا نظرة هذه هي عدوتكم مصاص دماء.</strong></p><p><strong>والتفتوا جميعا الى حيث اشارة سلوى بترقب لكن وجدوا ما دفعهم الى تبليل سروايلهم من الضحك وجدوا مريم تجلث على مقعد صغير وترسم ابتسامة رقيق على وجهها وترتدي تشيرت ابيض وعليه قلب كبير باللون الاحمر ومفتوح من ناحية منتصف الصدر على الشق الفاتن بين بزازها الضخمة وجيبا او فل نقول قطعت قماش بالكاد تتجاوز كسها وقليل من لحم فخذيها وشراب طويل حتى الركبة.</strong></p><p><strong>مايكل ڤيرنالوت: انسة هل انتي مصاصة دماء.</strong></p><p><strong>مريم (بصوت ملاك رقيقة) : نعم هم بيقولو كده.</strong></p><p><strong>وانفجر الجميع بالضخك.</strong></p><p><strong>مريم (بإحراج) : مدام سلوى دول بيضحكوا عليا.</strong></p><p><strong>سلوى: اذا اثبتي لهم يا شرطية.</strong></p><p><strong>مريم: مفهوم تعالى.</strong></p><p><strong>و اشارة الى مايكل ان يهاجمها.</strong></p><p><strong>و مايكل جاء يمشي نحوها بسخرية وهو يضع يديه على جانبي وجهه كما لو انه يحاول اخافة رضيع.</strong></p><p><strong>مايكل ڤيرنالوت (بسخرية) : اذا كانت هذه الانسة مصاصة دماء فأنا فرانكشتاين.</strong></p><p><strong>ولكن صفعته مريم صفعة قوية وثانية وثالثة قبل ان يستطيع ما حدث حتى كان قد سقط وسط رجاله واسقطهم معه هم والاريكة ارضا بقوة وهو ينزف من انفه وفمه.</strong></p><p><strong>مايكل ڤيرنالوت (بهلع) : انها وحش لم ارها ولم اشعر بها حتى فقط لمستني بضع لمسات واذا بي اطير في الهواء و وجهي تشلفط تماما.</strong></p><p><strong>مرتزقة 1:هل انتي حقا مصاصة دماء يا انسه.</strong></p><p><strong>واجتمعت الواطويط في الصاله وتحولت الى ڤينوم.</strong></p><p><strong>انا: قد تكون أضعف من أضعف مصاص دماء حقيقي لكنها تظل مصاصة دماء.</strong></p><p><strong>وكاد المرتزقة يهربون من الرعب وهم ينظرون الي كما لو انهم رأو شيطان حقيقي وجاء الفريدوا يركض من الباب وانحنى لي سلوى.</strong></p><p><strong>الفريدوا: خالص اسفي يا هانم انا حاولت ان امنعه لكن.</strong></p><p><strong>انا: انا لازم اشوف الناس الزين سوف يحمون المكان الذي انام فيه ولكن يالهم من جبناء عديمي النفع هل انت واثقة من استخدامهم.</strong></p><p><strong>سلوى (بلهجة ام توبخ ابنها) : هذا ليس من شأنك وانا قلت بطل سهر.</strong></p><p><strong>انا: سهر.</strong></p><p><strong>سلوى: اه انت مانمتش من ثلاث ايام.</strong></p><p><strong>انا: وفري الكلام ده لي الفريدوا محتاجه اكثر مع دواء السكري بتاعه انا لست بحاجة الى النوم.</strong></p><p><strong>الفريدوا: بعيدا عن هذا يا انسه لقد وصل البريد.</strong></p><p><strong>وناولها رسالة مختومة بشعار Black plus وفتحتها سلوى ولم تسمح لي بقراءة الرسالة.</strong></p><p><strong>(في متحف مشهور في دولة هليسنج)</strong></p><p><strong>سلوى كانت عبائة سوداء وقبعة سوداء كقبعات الكونتيسة ومعها الفريدوا.</strong></p><p><strong>سلوى: الساعه عشره الصبح هم حددوا معانا معاد عشان يهينونا ولا ممكن يكون كمين.</strong></p><p><strong>الفريدوا: لا تخافي سيدتي فحتى لو كانوا هم فلن يقوموا بشيء غبي في مكان عام وفي عقر دار عدوهم ايضا.</strong></p><p><strong>وجاء من بعيد (انريكوا ماكسويل: شاب وسيم اسود الشعر اخضر العينين يضع نظارة راقية على عينيه ويرتدي بدلة بيضاء وكارفيتة زرقاء وبنطلون ابيض وحزاء ازرقّ وقفاذ طبي ابيض).</strong></p><p><strong>ماكسويل: اوه لا هل تأخرنا.</strong></p><p><strong>كاهن: يبدوا ذالك.</strong></p><p><strong>ماكسويل: اعتذر بشدة عن التأخير انا انريكوا ماكسويل رئيس قسم التطهير في منظمة Black plus.</strong></p><p><strong>كان يتحدث الى سلوى وهو يمشي نحوها ببطئ.</strong></p><p><strong>سلوى: لا تقترب اكثر.</strong></p><p><strong>ماكسويل(بكل أدب) : اوه لا يبدوا اننا مكروهين جدا هنا لا تقلقي فنحن اليوم لم نأتي من اجل القتال معكم.</strong></p><p><strong>سلوى (بكل غضب) : وهل كنت لي أصدق ذالك بعد ارسلت العميل ايسكاريوت الى قرية ****** وتقاتل مع عميلي هناك وقتل اثنين من حراسي وكاد ان يقتلني انا شخصيا ام هل نسيت ذالك فلا تضيع وقتي وقول ماعندك بسرعة.</strong></p><p><strong>ماكسويل (بغضب شديد) : وما ذا في ذالك مالذي قد يحدثه موت اثنين او مليونين من المقلدين الحثالة امثالكم لاتغتري بنفسك كثيراً لاني اكلمك بأدب لولا ان الرئيس (اونوكي) قد امرني بهذا ماكنت لاتحدث معك اساسا.</strong></p><p><strong>سلوى: ماذا.</strong></p><p><strong>ماكسويل: كفاكي انينا واستمعي لي ايتها الخنزيرة الوضيعة الحثالة.</strong></p><p><strong>وامتلئ المكان بالوطاويط وتشكلت انا امامه.</strong></p><p><strong>انا (بسخرية) : خنزيرة وضيعة انتم لم تتغيروا أبداً ايها البظنتيون منذ 2000عام حتى شتائمكم مختلفة.</strong></p><p><strong>ماكسويل (بأدب) : اهلا بي نوسڤيراتوا منظف قمامة هليسنج الجوكر القاتل سررت بلقائك لي اول مره.</strong></p><p><strong>انا: اهلا ماكسويل و وداعا هل كنت تعتقد بأنك بعد ان دعوت سيدتي بالخنزيرة الوضيعة الحثالة سوف تخرج من هنا حيا سوف اقتلك ايها البشري.</strong></p><p><strong>واخرجت مسدسي.</strong></p><p><strong>ماكسويل(بسخرية) : كم انت مخيف كم انت مخيف يا إلهي لا استطيع التحدث امام حارس شخصي مرعب مثلك لكن إن اردتم اللعب بخشونة سوف نفعل نحن ايضا دعني اسحب كرت الجوكر ايضا ليكون قتال عادل (بصوت عالي جدا) ايسكاريوت ايسكاريوت ايسكاريوت.</strong></p><p><strong>وجاء ايسكاريوت من بعيد وهو يصرخ.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: نادني من كل وفي كل وقت اينما وجد المسوخ نادني وسوف امزقهم إربا اربا حتى اخر واحد فيهم يا ايها المسوخ كونو حكماء ودعوني اقطعكم بهدوء ويا ايها البشر كونو حكماء ولا تسلكوا طريق الظلام والا سوف اطعنكم بي 99حربة من النور.</strong></p><p><strong>كان ماكسويل قد ناداه فقط لكي يثبت انه ليس خائف مني لكن لم يكن لي يبدء قتال في مكان عام لكن ايسكاريوت جاء وهو يصرخ ويتمتم شعرا حتى وصل امامي.</strong></p><p><strong>ماكسويل: لا ايسكاريوت إعقل يا ايسكاريوت مش هنا.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: في اي مكان في اي وقت إن ظهر مسخ امامنا لايمكن ان نتغاضى عنه لان هذا ليس ماتفعله منظمة Black plus وليس ماتفعله فرقة الكهنة السفاحين وليس مايفعله ايسكاريوت.</strong></p><p><strong>انا (بشهوة للحروب) : اجل هذا ليس مايفعله ايسكاريوت هذا ليس ماتفعله منظمة Black plus تقدم ايها الكاهن الى قدرك المحتوم.</strong></p><p><strong>......... يتبع.</strong></p><p><strong>سوف ننتظر الى بعد العيد تمام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا اخرجت كلى مسدسي وايسكاريوت اخرج حرابه المطهرة لكن هذه المرة كانت مختلفة قليلا (اصبح لديها كرة سوداء صغيرة في نهايتها ونصلها اطول بطول سيف).</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: سوف تجد لن الأمور اختلفت هذه المرة يا مصاص الدماء الملعون.</strong></p><p><strong>انا:حقا أرنى.</strong></p><p><strong>وكنا نقف بالقرب من بعضنا وبيننا ممر طويل وجائت مربم تردتي زي شرة السياحة وتحمل علم المتحف وتضع صافرة على عنقها وخلفها موكب من العجايز اليابانين.</strong></p><p><strong>مريم (بصوت عالي) : الى كل القادمين من اليابان من هنا الى كل القادمين من اليابان من هنا (صوت صفارة) من هنا تقدموا (صوت صفارة).</strong></p><p><strong>وقادتهم بينتا عبر الممر وادخلت انا مسدسي وايسكاريوت ادخل حرابه.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: يبدوا ان هذا ليس المكان المناسب لهذا.</strong></p><p><strong>واستدار ومشى بقرب ماكسويل.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: انا عائد الى الديار ايها الرئيس ماكسويل ياله من متحف جميل المرة القادمة فل نحضر معنا الصغار اليتامى.</strong></p><p><strong>ماكسويل (بساعدة مصتنعة) : نعم انت تؤمر.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت (بهمس غاضب) : المرة الجاية حقتلوا حتما سوف اقتله.</strong></p><p><strong>انا استدرت الى سلوى.</strong></p><p><strong>انا(بغضب) : انا عائد الى النوم فالإستيغاظ باكرا يتعبني حقا.</strong></p><p><strong>سلوى: ماشي يا اليكس Have fun.</strong></p><p><strong>انا (بهمس مستمتع) : المرة الجاية حنلعب اكيد سوف نستمتع.</strong></p><p><strong>وذهب كل منا الى البيت وتركنا سلوة وماكسويل والفريدوا ومريم خلفنا.</strong></p><p><strong>سلوى (بسخرية) : يبدوا ان كلانا يملك اتباع صعب التعامل معهم صحيح ايها الخنزير الوضيع.</strong></p><p><strong>ماكسويل: هذا ردك على ماقلت سابقا لا بئس هلى اكملنا حديثنا في مكان اخر.</strong></p><p><strong>وانصرفا.</strong></p><p><strong>الفريدوا والكاهن تنفسا براحة لعد قلق واشار الفريدوا الى مريم ?واشارت اليه مريم بي ?.</strong></p><p><strong>(في مقهى خارج المتحف)</strong></p><p><strong>كان ماكسويل و سلوى يجلسان امام طاولة والمقهى بي اكمله فارغ تماماً.</strong></p><p><strong>ماكسويل: احنا عرفنا انك بتدوري على معنى كلمة معينة ومن دون جدوى.</strong></p><p><strong>سلوى: ايوه صح.</strong></p><p><strong>ماكسويل: ملينيوم مش كده احنا عارفين كل حاجه عنها عايزة اقولك عايزة اقولك.</strong></p><p><strong>سلوى (بكل احترام) : لو سمحت.</strong></p><p><strong>ماكسويل: ها ها ها ها هو ده تمامكم ياشوية مقلدين.</strong></p><p><strong>سلوى نهضت غاضبة لكي تذهب لكن ماكسويل وضع على الطاولة ملف اسود مكتوب عليه باللون الاحمر (سري للغاية) وعادت سلوى لي مقعدها.</strong></p><p><strong>ماكسويل: لقد بدء الامر في العام 1996 بعد الحرب تماماً اجل لانهم لو هربوا اسناء الحرب لكان قد حدث امر مأساوي لهم لقد هرب مجموعة من القادة منهم والعلماء الى جنوب امريكا لان لديهم الكثير من الانصار هناك ونحن قد علمنا ان كلمت ملينيوم تعني شيئين الاول هو ابحاث صناعة مصاصي الدماء والثاني.</strong></p><p><strong>صمت وهو ينظر اليها بنظرة ذات مغزى.</strong></p><p><strong>سلوى: عايز ايه في المقابل.</strong></p><p><strong>ماكسويل: انا مش عايز حاجه لكن الرئيس انوكي عايزكم تسمخوا للمنظمة بالعمل في بلادكم بدون شروط.</strong></p><p><strong>سلوى(على مضض) : وانا موافقه.</strong></p><p><strong>واخرج ماكسويل عقد رسمي يبين ذالك.</strong></p><p><strong>سلوى: بعد ما تقولي الاول.</strong></p><p><strong>ماكسويل نهض وهم بالذهاب لكن سلوى وقعت.</strong></p><p><strong>ماكسويل: الثاني هو اسماء من قاموا بهذه العملية ومواقعهم الان تتسائلين كيف نعرف كل هذا نعم لاننا من دعمهم نعم منظمة Black plus دعمتهم بالكامل.</strong></p><p><strong>وناولها الملف وذهب و سلوى تلعنه في سرها وذهبت هي ايضا.</strong></p><p><strong>(في الأكاديمية كان الفريدوا وڤينوم يقفون امام طاولة المشروبات)</strong></p><p><strong>الفريدوا: الرايخ اذا من كان يتوقع ذالك.</strong></p><p><strong>انا: انا كنت اتوقع ذالك.</strong></p><p><strong>الفريدوا: ولماذا.</strong></p><p><strong>انا (بسخرية) : لماذا لماذا انت تسئلني لماذا يا الفريدوا هل نسيت هنالك ثلاثة فقط في هذا العالم من يمكنهم التحكم في مخلوقات الظلام الاول هو انتم والثاني هو هم والثالث هو انا ومعامل انتاج مصاصي الدماء الخاصة بهم قد دمرت قبل 50سنة على يدي انا وانت هل نسيت كل هذا فأنت من قتل كل علمائهم بنفسك.</strong></p><p><strong>الفريدوا: اه افتكرت.</strong></p><p><strong>انا: لهذا اكره التقدم في السن.</strong></p><p><strong>الفريدوا: لنا نحن (جون بول) التقدم في السن هو شيء نفخر به.</strong></p><p><strong>انا: ها ها ها ها اعرف ذالك جيدا.</strong></p><p><strong>الفريدوا (بجديه) : اليكسان استعد للذهاب في رحلة الى جنوب امريكا لاننا لسنا طيبين جدا لكي نسكت عن من يحاول افتعال شجار معنا.</strong></p><p><strong>انا: لهذا انتم جون بول لا تعيشون طويلا.</strong></p><p><strong>الفريدوا: لا فائدة في العيش بدون فخر.</strong></p><p><strong>سلوى: هل شرح لك الفريدوا كل شيء يا اليكس.</strong></p><p><strong>انا: مفهوم.</strong></p><p><strong>وانصرفت سلوى.</strong></p><p><strong>الفريدوا: ممكن اسالك سؤال؟.</strong></p><p><strong>انا: ممكن.</strong></p><p><strong>الفريدوا: لماذا حولت الشرطية دي لمصاصة دماء.</strong></p><p><strong>انا: انا لم اريد ذالك لكن هي من ارادت العيش رغم ما اصابها كيف عاملت اهلها.</strong></p><p><strong>الفريدوا: لا يوجد يتيمة.</strong></p><p><strong>انا: ها ها ها ها يبدوا انها مثيره اكثر مما يبدوا عليها حتى بعد ان تحول كل اصدقائها الى زومبي وكاد مصاص الدماء ذالك ان يغتصبها ويحولها الى زومبي في قرية الجحيم تللك لم تستسلم للموت واليئس أبداً عندما يستسلم الانسان عندها يموت حقا لكن عندما لا يستسلم الانسان يكون يستحق ان يرتقي الى القمة.</strong></p><p><strong>الفريدوا: يتبقى فقط ان تشرب الدم فقط صح.</strong></p><p><strong>انا (بثقة وجنون) : سوف تفعل لابد ان تفعل يوما لايهمني كم سوف تستغرق فأنا سوف اظل معها الى ان تفعل.</strong></p><p><strong>(في الطائرة المتجهة الى جنوب امريكا)</strong></p><p><strong>انا كنت اجلس على مقعد الدرجه الولى وامامي يجلس مايكل وانا اشرب كأس من البراندي.</strong></p><p><strong>مايكل: مصاص دماء يجلس على طائرة ويشرب البراندي هذا لم يأتي في الاساطير ولكن الاساطير لا تزال تطنبق على البعض هنا.</strong></p><p><strong>في اسفل الطائرة مكان البضائع كان هنالك تابوت مغلق بالسلاسل الفولاذية وداخله مريم وهي تركل التابوت من الداخل وتصرخ: بحق الشيطان فل يساعدني اح انقذوني.</strong></p><p><strong>و وصلت الطائرة الى بلد ما في جنوب امريكا (تلميح البلد الوحيد في جنوب امريكا الذي لغته الرسمية هي البرتغالية).</strong></p><p><strong>انا كنت في امام رجل الاستقبال وهو شاب صغير.</strong></p><p><strong>انا: انا حجزت جناح عندكم.</strong></p><p><strong>فتى الاستقبال: نعم مستر طوماس كالون مش كده الجناح رقم 1003الطابق الاخير.</strong></p><p><strong>انا (موجها حديثي الى مايكل) : جناحي في الطابق الاخير.</strong></p><p><strong>مايكل: هي الى المصعد.</strong></p><p><strong>وكان مع مجموعة من موظفي الجراج يحملون تابوت مريم.</strong></p><p><strong>فتى الاستقبال (بإحراج) : المعذرة يا مستر لكن لايمكن السماح بهكذا اغراض احم احم كبيرة جدا.</strong></p><p><strong>انا (بصيغة أمر) : لا يوجد مشاكل فيها.</strong></p><p><strong>فتى الاستقبال: لكن حقا لايمكن السماح بها.</strong></p><p><strong>انا: قلتلك لا يوجد مشاكل فيها.</strong></p><p><strong>فتى الاستقبال (وقد تنوم مغناطيسيّ) : نعم لا يوجد مشاكل فيها.</strong></p><p><strong>انا: كل شيء على ما يرام.</strong></p><p><strong>فتى الاستقبال: كل شيء على ما يرام.</strong></p><p><strong>انا (موجها حديثي الى مايكل) : هيا الى جناحي.</strong></p><p><strong>مايكل: تمام.</strong></p><p><strong>مايكل لنفسه *مالذي فعله سحر ام ممكن شعاع الحب *.</strong></p><p><strong>ودخلت الى جناحي الفخم بزياده.</strong></p><p><strong>مايكل: مش ممكن دول ادوك جناح فخم وانا ادوني جناح رخيص بي 30دولار بس اللعنة على البرجوازيّة اللعنة على البرجوازيّة.</strong></p><p><strong>انا: للفنادق الرخيصه ايضا فوائد كثيرة.</strong></p><p><strong>مايكل: حقا لا بئس سوف اتي لذيارتك عند المساء فأنتم مصاصي الدماء تعملون أفضل في الظلام صح.</strong></p><p><strong>انا: لايمكنني الإنتظار.</strong></p><p><strong>مايكل: ماذا قلت.</strong></p><p><strong>انا لم ارد عليه فذهب وانا اغلقت الباب خلفه وانا اقول.</strong></p><p><strong>انا (بهوس) : حقا لايمكنني الإنتظار اشتعل حماسا.</strong></p><p><strong>(في باب جناحي)</strong></p><p><strong>كان هنالك رجل اسود يراقب الباب واتصل بشخص ما.</strong></p><p><strong>المراقب: الو من النسر الاسود الى الجراب الاحمر الهدف داخل الفخ او اكد لك.</strong></p><p><strong>(في الأكاديمية كانت سلوى تشرب سيجارة فخمة وفجئى)</strong></p><p><strong>على شاشة الاخبار ظهر خبر على التلفزيون.</strong></p><p><strong>المذيعة:هنا امام فندق ظظظظظظ في مدينة ظظظظظ تم اكتشاف مجرم مطلوب وقد قتل كل من في الفندق والشرطة الان تستعد للاقتحام على الهدف وهذه صورة المجرم المطلوب.</strong></p><p><strong>وظهرت صورة ڤينوم على الشاشة واسقطتت سلوى السجاره بغضب............ يتبع.</strong></p><p><strong>انا عايز اعرف حاجه انا ممكن اكمل عل طول ولا استنى لي بعد العيد انتم ورأيكم انا ما عنديش مانع في كلتا الحالتين باي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(الجزء السابع بعنوان: مزبحة)</strong></p><p><strong>(في احلام مريم)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت مريم ترتدي زفاف ابيضّ طويل و مفتوح من عند صدرها ونصف بزازها الضخعليهم ارجة من الفتحة وتردتدي خمار ابيض على وجهها وامام عريس وسيم و يرتدي بدلة الزفاف البيضاء.</strong></p><p><strong>الماذون: مريم ڤيكتور هل تقبلين بي نانامي طوماس عريس لكي في السراء والضراء وحتى يفرقكم الموت.</strong></p><p><strong>مريم: نعم اقبل.</strong></p><p><strong>المأذون: نانامي طوماس هل تقبل بي مريم ڤيكتور زوجه لك في السراء و الضراء وحتى يفرقكم الموت.</strong></p><p><strong>نانامي: نعم اقبل.</strong></p><p><strong>المأذون: اذا بموجب القانون اعلنكما زوج وزوجة يمكنك الان تقبيل العروس.</strong></p><p><strong>واقترب منها نانامي وازال الخمار وعندما اقتربت شفتيه من شفتيها تحول نانامي الى ڤينوم وعضها في عنقها.</strong></p><p><strong>(استيقظت مريم)</strong></p><p><strong>انا (ڤينوم) : استيغظي يا ايتها الشرطية.</strong></p><p><strong>مريم: ايه في ايه.</strong></p><p><strong>انا: استيغظي هناك شيء ممتع على وشك الحدوث.</strong></p><p><strong>(في خارج جناح ڤينوم)</strong></p><p><strong>كان هنالك مجموعة من قوات الامن المركزي يخرجون من المصعد ويندفعون نحو جناح ڤينوم.</strong></p><p><strong>القائد: بهدوء وحذر ولا تنسوا إستخدام الرصاص الفضي.</strong></p><p><strong>جندي 1:ليه رصاص فضي.</strong></p><p><strong>القائد: نفذ الأمر يا دفعة.</strong></p><p><strong>الجندي 1:علم يا فندم.</strong></p><p><strong>واقتحموا المكان و اطلقوا الكثير من الرصاصات علي انا حتى تحولت الى غربال وسقطت على الأرض.</strong></p><p><strong>القائد: تمام دوروا على التانيه.</strong></p><p><strong>واستداروا للبحث عن مريم ولكن.</strong></p><p><strong>انا (بصوت شيطان حقيقي) : انتم كلاب.</strong></p><p><strong>القائد: ها.</strong></p><p><strong>انا: فهمت انتم فعلاً كلاب و لكن الكللابب لا تستطيع قتلي انا فالبشر وحدهم من يستطيعون قتل الوحوش.</strong></p><p><strong>وهجمت على القائد وقطعت رأسه بأنيابي و غرزت مخالبي في صدر جندي اخر وانتزعت قلبه و مزقت عنق ثالث و كسرت عنق رابع واخذت امزقهم شر ممزق حتى ظل واحد منهم فقط وهرب نحو الباب الذي انغلق في وجهه واستدار الجندي الي وانا قذفته برأس قائده وسقط ارضا.</strong></p><p><strong>الجندي 1:انت وحش.</strong></p><p><strong>انا (بصوت شيطان حقيقي) : انا اسمع هذا كثيراً لكن ما انت الماثل امامي بشري ام كلب.</strong></p><p><strong>واخذ الجندي يرتعش ثم اطلق النار على نفسه وانا عضضت اسناني بغضب وخرجت مريم من الدولاب.</strong></p><p><strong>انا: الحقيني ايتها القطه الجبانه وجهزي اسلحتك.</strong></p><p><strong>مريم (بصوت خائف) : لكن انهم مجرد بشر.</strong></p><p><strong>انا: و ماذا ان كانو.</strong></p><p><strong>مريم: لكن انهم مجرد بشر عادين.</strong></p><p><strong>انا (بغضب) : و ماذا ان كانو يا مصاصة دماء ان اطلق احدهم النار عليكي فهل تفرق ان كانو بشر او وحوش.</strong></p><p><strong>وامسكتها من لياقتها.</strong></p><p><strong>انا (بصوت شيطان حقيقي) : انهم قد جائو الى هنا لكي يقتلو لكي يذبحوا لكي يرسلو الى قبورهم هذه هي الحقيقة التي لا يمكن ان ينكرها الملائكة ولا الشياطين ولا انتي.</strong></p><p><strong>مريم (بصوت مرعوب) : لكن........ انهم.......... بشر.</strong></p><p><strong>وسالت دموعها.</strong></p><p><strong>انا افلتها ومشيت نحو المكتب.</strong></p><p><strong>اناالقائد: بهدوء وحذر ولا تنسوا إستخدام الرصاص الفضي.</strong></p><p><strong>جندي 1:ليه رصاص فضي.</strong></p><p><strong>القائد: نفذ الأمر يا دفعة.</strong></p><p><strong>الجندي 1:علم يا فندم.</strong></p><p><strong>واقتحموا المكان و اطلقوا الكثير من الرصاصات علي انا حتى تحولت الى غربال وسقطت على الأرض.</strong></p><p><strong>القائد: تمام دوروا على التانيه.</strong></p><p><strong>واستداروا للبحث عن مريم ولكن.</strong></p><p><strong>انا (بصوت شيطان حقيقي) : انتم كلاب.</strong></p><p><strong>القائد: ها.</strong></p><p><strong>انا: فهمت انتم فعلاً كلاب و لكن الكللابب لا تستطيع قتلي انا فالبشر وحدهم من يستطيعون قتل الوحوش.</strong></p><p><strong>وهجمت على القائد وقطعت رأسه بأنيابي و غرزت مخالبي في صدر جندي اخر وانتزعت قلبه و مزقت عنق ثالث و كسرت عنق رابع واخذت امزقهم شر ممزق حتى ظل واحد منهم فقط وهرب نحو الباب الذي انغلق في وجهه واستدار الجندي الي وانا قذفته برأس قائده وسقط ارضا.</strong></p><p><strong>الجندي 1:انت وحش.</strong></p><p><strong>انا (بصوت شيطان حقيقي) : انا اسمع هذا كثيراً لكن ما انت الماثل امامي بشري ام كلب.</strong></p><p><strong>واخذ الجندي يرتعش ثم اطلق النار على نفسه وانا عضضت اسناني بغضب وخرجت مريم من الدولاب.</strong></p><p><strong>انا: الحقيني ايتها القطه الجبانه وجهزي اسلحتك.</strong></p><p><strong>مريم (بصوت خائف) : لكن انهم مجرد بشر.</strong></p><p><strong>انا: و ماذا ان كانو.</strong></p><p><strong>مريم: لكن انهم مجرد بشر عادين.</strong></p><p><strong>انا (بغضب) : و ماذا ان كانو يا مصاصة دماء ان اطلق احدهم النار عليكي فهل تفرق ان كانو بشر او وحوش.</strong></p><p><strong>وامسكتها من لياقتها.</strong></p><p><strong>انا (بصوت شيطان حقيقي) : انهم قد جائو الى هنا لكي يقتلو لكي يذبحوا لكي يرسلو الى قبورهم هذه هي الحقيقة التي لا يمكن ان ينكرها الملائكة ولا الشياطين ولا انتي.</strong></p><p><strong>مريم (بصوت مرعوب) : لكن........ انهم.......... بشر.</strong></p><p><strong>وسالت دموعها.</strong></p><p><strong>انا افلتها ومشيت نحو المكتب.</strong></p><p><strong>انا: الحقيني ايتها القطه الجبانه الى اعماق الظلام.</strong></p><p><strong>واتصلت بي سلوى عبر هاتف المكتب.</strong></p><p><strong>(في مكتب سلوى)</strong></p><p><strong>كان الفريدوا يتحدث مع احدهم عبر الهاتف.</strong></p><p><strong>الفريدوا (بكل احترام) : نعم يبدوا ان الشرطة قد اقتحموا المكان عليه............ مفهوم......... سوف نتصرف.</strong></p><p><strong>واغلق الهاتف.</strong></p><p><strong>سلوى: ماذا سوف يفعل اليكس.</strong></p><p><strong>الفريدوا: انهم بالنسبة له مجرد عقبات في طريقه واظن انه واضح ماذا سوف يفعل مع شئ يقف في طريقه.</strong></p><p><strong>سلوى (بصوت متردد) : حتى إن كانو مجرد بشر؟ مجرد بشر عادين.</strong></p><p><strong>الفريدوا: هل نسيتي يا سيدتي انه في النهاية وحش حقيقي.</strong></p><p><strong>ورن جرس الهاتف.</strong></p><p><strong>الفريدوا: هل من الممكن ان يكون.</strong></p><p><strong>اشارت له سلوى بالصمت وضغطت زر مكبر الصوت.</strong></p><p><strong>انا (ڤينوم) : الو معك خادمك يا سلوى.</strong></p><p><strong>سلوى: ماذا فعلت مع فرقة الاقتحام.</strong></p><p><strong>انا: قتلتهم مزقتهم جميعا.</strong></p><p><strong>سلوى ارتعبت للحظة لكن استعادت هدوء اعصابها.</strong></p><p><strong>انا: ان هذا الحصار والبشر كلهم تحت سيطرة العدو من سوف اقتلهم الان عم مجرد بشر عادين لكن انا استيطع قتلهم بدون ادنى تردد او ذرة ندم لماذا لانني وحش لكن ماذا عنك يا سلوى انا من سوف اطلق النار و انا من سوف يعمر السلاح و انا من سوف يزيل زر الامان ولدي مايكفي من الرصاصات لكن من سوف يقتلهم هو انتي ماذا سوف تفعلين يا سيدتي انني انتظر اوامرماوامرك يا رئيسة هليسنج سلوى ارثر يعقوب يوسف هليسنج القي علي اوامرك.</strong></p><p><strong>سلوى صمتت لي فترة طويلة ثم.</strong></p><p><strong>سلوى (بصراخ وصرامة بسرعة كانها تخشى ان تغير رأيها) : لا تقلل من شأني يا جندي انا اعطيتك امر ولم يتغيّر شئ ابحث ودمر ابحث ودمر حطم كل ما يقف في طريقك لا تهرب ولا تختبئ اخرج من الباب واطلق عليهم حتى اخر واحد فيهم دمهم مزقهم شر ممزق اذرع الرعب في قلوب مل اعدائنا.</strong></p><p><strong>انا (بسعادة غامرة) : هل هذا اخر قرار لكي ياله من أمر رائع انتي حقا مزهلة يا سلوى اذا سوف اطلق عليهم شاهديني يا رئيسة هليسنج.</strong></p><p><strong>واغلقت الخط.</strong></p><p><strong>سلوى: هل كان قراري صائبا يا الفريدوا .</strong></p><p><strong>الفريدوا: انا لا املك الحق في الحكم عليكي فأنا مجرد خادم ومهمتي هي خدمتك فحسْب هل اعد بعض الليمون لدينا افضل انواع الليمون هنا.</strong></p><p><strong>(في الفندق)</strong></p><p><strong>كنت انا فاتح المكبر لكي تسمع مريم اوامر سلوى جيدا وتدرك من نحن اكادمية ڤان هليسنج اوركلت الباب بقوة حتى انكسر وخرجت الى بقية الشرطه الذين اطلقوا الكثير من الرصاصات علي وانا واقف بثبات مع انها رصاصات فضية واطلقت عليهم في رؤسهم وقتلت نصفهم.</strong></p><p><strong>(في خيمة الضباط خارج الفندق)</strong></p><p><strong>صوت جهاز الارسال (بهلع) : انقذونا انه وحش انه شيطان حقيقي انه الموت بعينه انه الجحيم اااااااااه اااااااااه اااااااااه.</strong></p><p><strong>ضابط 1:هل انت راضي الان يا مستر توبالكن.</strong></p><p><strong>توبالكن الهمبرا: (رجل اسود اللون لديه قبعة رعاة البقر ويرتدي بالطو بني وبنطلون بنفس اللون ونظارة سوداء) : اكيد لا يوجد شئ اخر تفعلونه لكي تدخلوا فردوس مصاص الدماء السعيد.</strong></p><p><strong>(في الفندق)</strong></p><p><strong>كان ضباط الشرطه يهربون نحو المصعد وانا خلفهم ساجد على وجه احد الجثث واشرب في دمه وزحف نححوهم وانا العق الدم من الارض.</strong></p><p><strong>ودخل جميعهم داخل المصعد و ضغطوا على زر اغلاق المصعد لكن انا نظرت الى احدهم ونومته مغناطيسيّ وهو ضغط على زر الفتح وحاول بقية الجنود دفعه عن الزر لكنه تشبث به.</strong></p><p><strong>جندي 2:ماذا تفعل.</strong></p><p><strong>وعندما يئسوا منه اطلقوا عليه النار والقوه خارج المصعد و ضغطوا على زر اغلاق المصعد والجندي المسكين استعاد رشده و وجدني امامه و وضعت مسدسي على جبينه وفجرت دماغه والبقية يضغطون على زر اغلاق المصعد بهلع وانا امشي نحوهم ببطئ وفمس مفتوح الى اخره ودمائهم تسيل من فمي وعندما كاد باب المصعد ان ينغلق اخيرا ادخلت كلتا مسدسي بين مصراعيه وفتحته بقوة.</strong></p><p><strong>انا (بصوت شيطان حقيقي) : افتح يا سمس حسنا ايها الجنود اتمتم مهمكتم مشكورين و وداعا.</strong></p><p><strong>وانغلق باب المصعد وانا داخله وتعالت اصوات الصراخ والرصاصات وعندما انفتح منت قد خرجت منه وخلفي كومة من الجثث الممزقة وسال بحر من الدم من باب المصعد واخذت امشي ببطئ وسط مجموعة من قوات الامن المركزي وهم ينظرون الي برعب شديد لكن اطلقوا علي النار.</strong></p><p><strong>(في امام باب الفندق)</strong></p><p><strong>كان هنالك كتيبة من قوات الامن المركزي مع دروعهم الثقيلة والجمهور خلفهم والمذيعين.</strong></p><p><strong>مذيعة: لقد مرت خمسة دقايق منذ دخول قوات الامن المركزي ولا اخبار حعى الان.</strong></p><p><strong>وعندها انكسرت زجاجات الباب وقذف من الداخل كومة من الجثث ومن السطح ايضا وسقطت خلف بعضها البعض كومة من الجثث واخترقت اعلام الفندق اجثادهم تلو بعض كالخازوق او الاقاشي و خرجت انا من الباب كما امرتني سلوى وسك كمية رهيبة من الوطاويط واخذ الجمهور يهرب من المكان كان ابواب الجحيم قد انفتحت عليهم.</strong></p><p><strong>(في مقر منظمة black plus كان الجميع هنالك يشاهدون ڤينوم على الشاشة)</strong></p><p><strong>ماكسويل: يا له من شيطان حقيقي.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت (بفرحة العيد) : ارقصوا ارقصوا ايتها المسوخ اروني الجحيم ايتها المسوخ.</strong></p><p><strong>(في مقر منظمة ملينيوم)</strong></p><p><strong>كان الرائد يجلس على كرسي فخم وحوله كميّة من مصاصي الدماء ورجل يرتدي ثياب الاطباء ويشاهدون ڤينوم على الشاشة.</strong></p><p><strong>الرائد: ياله من رائع انه الجندي المثالي للحروب انه شرير مثلنا ذالك السائر في الظلام رفيقنا غير الحي انه نشيط كالعادة.</strong></p><p><strong>الطبيب: هل انت راضي عن هذا.</strong></p><p><strong>الرائد: مزهل انني اسمع صوت جرس الحرب يدق انها الحرب الرائعة التي طال انتظانا لها كم هو قوي لدرجة مرعبة انه يجعل قلبي يرتعش من الخوف انه الجندي المثالي للحروب انه شرير مثلنا ذالك السائر في الظلام رفيقنا غير الحي انه نشيط كالعادة.</strong></p><p><strong>الطبيب: هل انت راضي عن هذا.</strong></p><p><strong>الرائد: لا لان هاؤلاء الجنود ليسوا كافين لاجل امتاعه فلا يمكن لرزاز الماء ان يوطفئ الجحيم المشتعل تواصل مع توبالكن الهمبرا ابلغه ان يهجم بنفسه.</strong></p><p><strong>(عودة الى امام الفندق)</strong></p><p><strong>انا كنت اقف امام الصف الاخير الباقي من قوات الامن المركزي وجاء توبالكن الهمبرا.</strong></p><p><strong>توبالكن الهمبرا: اهلا سيدي نوسڤيراتوا مؤسس مجتعنا الغالي انا توبالكن الهمبرا جئت ارحب بك هنا.</strong></p><p><strong>انا: هل انت من ارسل هاؤلاء المساكين.</strong></p><p><strong>توبالكن: لقد ارسلهم رؤسائهم الاغبياء فهم لاهتمون بهمحتى ان مات كل جنودهم فهم مع ذالك يردون ان يعيشوا ان الابد كمصاصي دماء.</strong></p><p><strong>انا: هراء لا يوجد شيء في الدنيا اسمه خلود.</strong></p><p><strong>توبالكن: مع ذالك فقد افادوا خططي بالقليل قول لي كم تبقى لك من رصاص فضي يا ترا.</strong></p><p><strong>انا: ما يكفي اذا ماذا سوف تفعل.</strong></p><p><strong>توبالكن: كل خير انا لم القب بالرجل المدهش من فراغ انا الان سوف اقتلك واقطع راسك واضيفه الى مجموعة تماثيلنا نعم نحن ملينيوم.</strong></p><p><strong>انا: ها ها ها ها ها تعالى.</strong></p><p><strong>وسحبت مسدسي واطلقت عليه وهو تفادى رصاصاتي واصابت الجنود خلفه وهو اطلق اوراق كوتشينة وتفاديتها وانا اركض امام الجنود وقطعت رؤسهم وانا اطلقت على توبالكن في عنقه وتحول هو الى مجموعة من اوراق كوتشينة وتطاير في الهواء وانفجرت الارض تحت قدمي وسقطت على وجهي وهو ظهر خلفي.</strong></p><p><strong>توبالكن: هل وقعت بهذه السهولة.</strong></p><p><strong>وطق طق اصبعه وظهرت مجموعة من اوراق كوتشينة على ظهري وانتشرت حولي على شكل دائرة وانفجرت وهلى الغبار المكان وعندما انقشع كانت هناك حفرة في مكاني وانا خلفه وهو اطلق اوراق كوتشينة علي واصابتني كلها بسرعة البرق وانا قفذت على جدار الفندق وتسلقته بسرعة الى السقف.</strong></p><p><strong>توبالكن: لن اسمح لك بالهرب.</strong></p><p><strong>وقفذ خلفي.</strong></p><p><strong>انا كنت جالس على ودمائي تملئ المكان حولي.</strong></p><p><strong>انا (بإستمتاع) : ها ها ها لا استطيع إيقاف النزيف حتى انها ليست اوراق او سحر عادي انه حقا مثير انهم حقا مثيرين ملينيوم اليس كذالك يا توبالكن.</strong></p><p><strong>توبالكن: هل انت مستعد يا سيد نوسڤيراتوا هيا عد الى منذلك في قاع الجحيم.</strong></p><p><strong>انا (بسعادة غامرة) : هيا فالنرقص ونغني يا الهمبرا فلنسمعك تصرخ كالخنزير.</strong></p><p><strong>توبالكن (بسخرية) : انا اصرخ كالخنزير إن كنت تظن ان العالم بهذه البساطة فأنت ساذج لا فائدة منك يا مصاص الدماء ڤينوم انت مجرد حثالة لا فائدة منك.</strong></p><p><strong>انا اطلقت دخان من فمي غطّى المكان و اخذ توبالكن يطلق اوراق كوتشينة على كل مكان وظهر ظلي خلفه واطلق علي لكن لم يصب اي شيء ومجددا ومجددا حتى انقشع جزء من الدخان فرئى انه وسط بركة من الدماء ويدي مقطوعة تمسك بي مسدس وتطلق النار عليه وخلفي كانت مريم منبطحة وتحمل بندقية قناص واطلقت عليه وهو صدها بي اوراق كوتشينة التي تدور حوله كدائرة وصاح بها.</strong></p><p><strong>توبالكن: لاتستخفي يا شرموطة.</strong></p><p><strong>واطلق عليها ورقة كوتشينة وقطع طلقتها في الهواء وبندقيتها وانغرزت ورقة كوتشينة في الجدار خلفها.</strong></p><p><strong>وانقشع الدخان بالكامل وانا هجمت على توبالكن الهمبرا بقعر مسدسي وهو صد هجومي بورقة كوتشينة.</strong></p><p><strong>توبالكن: اه صحيح قولي لقيت طعم لوك ڤلانتاين ازاي.</strong></p><p><strong>انا: كان حثالة وسوف يظل حثالة داخل معدة الكلب.</strong></p><p><strong>و انا امسكت عنق توبالكن وكسرت له ركبته بركلة قويّة وهو هجم علي بي ورقة كوتشينة وانا بيدي العارية قطعت ورقة كوتشينة ويده معها حتى ابطه وهو يصرخ برعب شديد.</strong></p><p><strong>انا: اصرخ كالخنزير يا توبالكن الهمبرا والان دعني افي بوعدي اخبرني بكل شي نعم من خلال حياتك.</strong></p><p><strong>وغرزت انيابي في عنقه ورئيت ذكرياته كلها عن مخططات الرائد وانفجر توبالكن كما فعل جيان.</strong></p><p><strong>(في خيمة الضباط)</strong></p><p><strong>كان الضباط يشاهدون الاخبار بتوتر شديد عندما دخل مايكل ڤيرنالوت وهو يرتدي ثياب الأمن المركزي وقناع تنفس واطلق عليهم في ادمغتهم حتى اخر واحد فيهم بمسدس مع كاتم صوت و وضع قنبلة صغيرة على الطاولة وخرج وهو يصفر بكل هدوء وانفجرت الخيمة خلفه.</strong></p><p><strong>مايكل: لا ازال لا استحق لقمة عيشي فالأبح عن هليكوبتر.</strong></p><p><strong>(في السطح)</strong></p><p><strong>كنت اجلس وسط دماء واشلاء توبالكن وجائت مريم الي خائف ان اكون قد اصبت وانا اقول لي نفسي: نقتل الحلفاء والاعداء وندمر الدول التي كنا نحكمها والشعب الذي من المفروض ان نحميه النساء و الرجال العجايز والصغار وحتى انفسنا ولايكفي يالنا من دعاه حرب ميئوس منهم ايها الرائد ها ها ها ها ها ها.</strong></p><p><strong>(الرائد في مقره)</strong></p><p><strong>الرائد: ها ها ها يالك من جبار يا ڤينوم لقد جعلت من توبالكن قطعة خراء بالية ها ها ها ها.</strong></p><p><strong>الطبيب: كل الاسف ياسيدي.</strong></p><p><strong>الرائد: لالقد قمت بما يكفي لقد حان الوقت لكي نستفيد من تجارب 50سنة مضت من انشاء مصاصي الدماء وتدريبهم وقادتهم لقد انشئنا جيش من 2000مصاص دماء ومع تحالفنا مع الكونت دراكولا نحن الان جاهزون لهذيمة ڤينوم.</strong></p><p><strong>.......... وبدئت الحرب........... يتبع.</strong></p><p><strong>اعتذر عن اي أخطاء املاء او كلمات مكررة فأنا لكي استطيع توفير الباقة اقوم بالكتابة في دفتر اليوميات و من ثم الصقها هنا وهذا يحدث بعض الاخطاء رجاء تغاضوا عنها وتفاعلو واستمتعوا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء الثامن بعنوان: التلميذ الذي تفوق على معلمه)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا (ڤينوم) : نقتل الحلفاء والاعداء وندمر الدول التي كنا نحكمها والشعب الذي من المفروض ان نحميه النساء و الرجال العجايز والصغار وحتى انفسنا ولايكفي يالنا من دعاه حرب ميئوس منهم ايها الرائد.</strong></p><p><strong>وجائت هليكوبتر و يقودها مايكل ڤيرنالوت وهو يصرخ: هاي سيد ڤينوم انسة مريم هيا اسرعا اسرعا من فضلكم.</strong></p><p><strong>انا كنت شارد الذهن حتى امسكت بي مريم من خصري وققذت بي داخل الهيلكوبتر وعدنا الى المطار الخاص بالاكادمية وركبنا طائرة خاصة الى بلادنا.</strong></p><p><strong>(في الأكاديمية في غرفة الإجتماعات)</strong></p><p><strong>كان كبار الممولين و سلوى و الفريدوا و ماكسويل يجلسون على طاولة واحدة وفي الخلف كانت تجلس على كرسي فخم هي (سوف نسميها هي فقط تمام).</strong></p><p><strong>وكلهم برتدون البدلات الرسميه و ما ان رئتني سلوى ادخل من الباب حتى وقفت.</strong></p><p><strong>سلوى (بصيغة الأمر) : هي تنتظر تقرير مباشر منك انزع عدساتك.</strong></p><p><strong>وتوجهت نحوها بكل تواضع و حاول حراسها ايقافي لكن بنظرة واحدة مني فقدوا الوعي جميعهم و وقفت امامها.</strong></p><p><strong>هي (بصوت اتعبه طول العمر) : هلى سمحت لي برؤية وجهك يا مصاص الدماء.</strong></p><p><strong>وانحنيت لها كالفرسان و وجهي نحوها بكل تواضع.</strong></p><p><strong>هي: لقد مرت مدة طويلة منذ اخر لقاء لي معك لاتزال وسيم كما انت لكن انا من اصبعت عجوز باليه.</strong></p><p><strong>انا (بسعادة من رئى شخص بعد طول غياب) : لا بالنسبة ليا لا تزالين تلك الفتاة الجميله بل اصبحتي اجمل الآن يا سيدتي الجميله.</strong></p><p><strong>هي (بصيغة الأمر) : تقريرك لو سمحت يا مصاص الدماء.</strong></p><p><strong>انا وقفت امامها: قبل خمسين سنة مضت حاول الرائد المجنون ورفاقه حكم العالم بجيش من مصاصي الدماء لكن انا و الفريدوا دمرناهم تماماً اكن هم لم يستسلموا و اعادوا الكرة مع اكثر من 2000 مصاص دماء و تحالفوا مع الكونت دراكولا تلميذي القديم.</strong></p><p><strong>و اندهش الجميع و.</strong></p><p><strong>شردينجر: هل عرفت كل هذا من دماء توبالكن يالك من جبار.</strong></p><p><strong>شردينجر (فتى في سن 18عشر لكن يبدوا اصغر من ذالك ولديه ازني قطة ويرتدي الذي العسكري و وسيم جداً الماني الملامح مع عيني قطة و غمازتين).</strong></p><p><strong>وكان شردينجر يجلس على الطاولة في وسطها تماماً ولم يشعر به احد منا أبداً حتى انا و ما ان سمعنا صوته حتى وجه كل من في المكان مسدساتهم نحوه.</strong></p><p><strong>شردينجر (بصوت رقيق جداً) : مهلا مهلا لنا لم اتي لأجل القتال انا مجرد مبعوث.</strong></p><p><strong>و وضع تلفاز صغير على وسط الطاولة.</strong></p><p><strong>صوت الرائد من التلفزيون بدون صورة: هلو هلو نقيب شردينجر انه لا يبث شيء أبداً.</strong></p><p><strong>وجائت الصورة اخيرا وكانت تبث صورة الرائد و سط مجموعة من الجثث الممزقة.</strong></p><p><strong>الرائد: اهلا بكم جميعا.</strong></p><p><strong>سلوى: انت ما هو هدفكم لكي تقوموا بهكذا امر سخيف.</strong></p><p><strong>الرائد(بفرحة) : اهلا انسة هليسنج سلوى ارثر يعقوب يوسف هليسنج قائدة اكادمية ڤان هليسنج هذه اول مره اراكي فيها.</strong></p><p><strong>سلوى: ما هو هدفكم.</strong></p><p><strong>الرائد: هدف يا له من سؤال تساله مبتدئة مثلك سوف اطلق على هذا السؤال بالغبي عزيزتي المبتدئة هناك اشخاص يقررون عدم اتخاذ اي اهداف سوى ما يستمتعون به فقط على سبيل المثال.</strong></p><p><strong>و تغيرت الصورة الى مشهد مجموعة من الزومبي يحاصرون ضابط جيش يرتدي لافتة مكتوب عليها (انا متخازل) وهو يصرخ مكتزم الصوت بقطعة قماش في فمه واكله الزومبي بكل وحشية.</strong></p><p><strong>الطبيب: انهو طعامكم لو سمحتم حتى إن كنتوم زومبي فلا بد من ان تتحلوا ببعض الاخلاق.</strong></p><p><strong>شردينجر (معنا هنا) : هلو ايها الرائد لاتزال شخص محب للمشاهد المقززة كما العادة.</strong></p><p><strong>ماكسويل: يالكم من مجانين.</strong></p><p><strong>الرائد: مجانين انتم من تقولون هذا يا منظمة Black plus a new نحن من بقايا الحرب العالمية الثانية هل تعلم كم قتلنا حتى الان لقد علمتنا مشاهدة حياتكم معنى الجنون.</strong></p><p><strong>عض ماكسويل أسنانه من الغضب.</strong></p><p><strong>الرائد: لكن هل يمكنني سؤالك سؤال من يمكن ان يعلمنا رشدنا طريق النور ها ها ها ها.</strong></p><p><strong>ماكسويل: ماذا تريد ان تفعل.</strong></p><p><strong>الرائد: لا تقلق فأنت لست عدوي لا انت ولا بلدك ولا منظمتك بل عدوي هو بلد هليسنج بل اكادمية ڤان هليسنج بل عدوي هو ذالك الرجل الذي يقف بكل غرور هناك.</strong></p><p><strong>واشار الى ڤينوم.</strong></p><p><strong>انا: ها ها ها ياله من اعلان حرب مثير للغاية حسنا تعال وقت ما تريد سوف اقتلك و اذبحك واشرب دمك وقت ما ترغب.</strong></p><p><strong>الرائد: ها ها ها كم انت مزهل نعم انت هو عدوي اللدود الممتع المجنون الشرير مثلي تماماً الرجل الذي يقف على الحد الفاصل بين الرشد والجنون الرجل الذي يرقص بين الحياة و الموت انت عدوي المفضل.</strong></p><p><strong>سلوى: مريم و اليكس اطلقوا.</strong></p><p><strong>وانا وضعت مسدسي داخل فم شردينجر ونسفت فمه.</strong></p><p><strong>الرائد: لقد قتلتم مبعوثي يالكم من متوحشين.</strong></p><p><strong>واطلقت مريم و مايكل النار على التلفزيون لكن كان قد اختفى مع جثة شردينجر بدون بقعة ددمم حتى.</strong></p><p><strong>هي (بصيفت الامر) : سير هليسنج و ڤينوم هذا امر اهذموهم من فضلكم.</strong></p><p><strong>(في مقر منظمة ملينيوم)</strong></p><p><strong>كان الرائد يمشي داخل ممر مظلم برفقة الطبيب وقف امام باب اتوماتيك وانفتح الباب وكان على كرسي القائد يجلس شردينجر.</strong></p><p><strong>شردينجر: كم انت كسول ايها الرائد لقد ذهبت الى عقر دار العدو وانفجر دماغي وعدت الى هنا قبل ان تعبر من هذا الممر الصغير لا بد ان تأخذ حمية.</strong></p><p><strong>الطبيب امسك بي شردينجر من اذنه.</strong></p><p><strong>الطبيب: نقيب شردينجر توقفعن هذا الهراء.</strong></p><p><strong>الرائد: دعه يمرح النقيب قد قام بمهمته على اكمل وجه.</strong></p><p><strong>دراكولا: (رجل وسيم مشهور بالنسبة لمحبي افلام مصاصي الدماء شعره اسود طويل وعينيه زرقاء وانفه مستقيم و فمه صغير وطوله 180سم ويرتدي قميص احمر وتيشرت ابيض وبنطلون احمر) : انا مللت انتظار اجتماعنا الصغير هذا ايها الرائد.</strong></p><p><strong>وجلس الرائد امام دراكولا في مقعد مقابله.</strong></p><p><strong>الرائد: كل شيء جاهز حسب الخطة هل يمكنني الثقة في انك سوف تقتل ڤينوم.</strong></p><p><strong>دراكولا (بثقة) : لا هذا مستحيل الان.</strong></p><p><strong>مصاصة دماء شابة: لا تقول لي انك تصدق كونه خالد.</strong></p><p><strong>دراكولا: ياله من كلام غبي لتقوله مستنسخة مثلكي لكن سوف اسامحك لجهلك لا يوجد شيء في الأرض اسمه خلود لكن في الحقيقة مصاصي الدماء الاصلين مثل معلمي نوسڤيراتوا لا يشربون الدماء لأجل التغذية فقط بل عندما يشرب احدهم دماء شخص ما فكانهم قد شربوا حياته على سبيل المثال لو شرب دماء عشره أشخاص سوف تحتاج الى قتله عشره مرات لكي يموت و من هذا المنطلق كم تظنون انه قد شرب من الدماء عبر 6000سنة.</strong></p><p><strong>الرائد: مزهل اذا سوف نحتاج الى قنبلة نووية لنقتله.</strong></p><p><strong>دراكولا: لا بل سوف يراها ويتفاداها هنالك ثلاثة طرق فقط لقتله اما ان يأمره سيده بقتل نفسه او ان تشرب دمائه حتى اخر قطرة او ان تفتله ملاين المرات حتى يموت و هذا مستحيل فعندما يشرب دماء احدهم يسرق ذكرياته و مهاراته و كل مايملكه.</strong></p><p><strong>الرريمائد: وما العمل الان.</strong></p><p><strong>دراكولا: انت قم بي دورك في الخطة و دع الباقي علي انا.</strong></p><p><strong>(في الأكاديمية في غرفة الإجتماعات)</strong></p><p><strong>كان الجميع قد غادروا و بقينا نحن أعضاء الأكاديمية فقط.</strong></p><p><strong>مريم (بصوت متردد) : مدام سلوى انا ممكن اطلب منك طلب.</strong></p><p><strong>سلوى: انتي تؤمري يا حبيبتي.</strong></p><p><strong>مريم: انا عاوزه اغير المدرس بتاعي.</strong></p><p><strong>انا صفرت صافرة اعجاب.</strong></p><p><strong>سلوى: ليه حصل حاجه.</strong></p><p><strong>مريم(ببكاء صغار) : ممكن من غير اسئله.</strong></p><p><strong>سلوى: اهدي طيب يا الفريدوا اعمل للأنسة كوباية ليمون لو سمحت.</strong></p><p><strong>الفريدوا ذهب واحضر عصير ليمون من الثلاجة وسكب منه في كأس كبير وناوله لي مريم التي اخذته بيد مرتعشة واسقطته على الارض.</strong></p><p><strong>سلوى: طيب حاضر انتي من النهاردة تحت إشراف نانامي.</strong></p><p><strong>مريم: شكرا.</strong></p><p><strong>وانصرفت وهي تبكي.</strong></p><p><strong>سلوى (بحنية) : حرام عليك يا اليكس دي تاني مره يجي تلميذ وهو بيعيط ويطلب يسيبك انت بتعمل لهم ايه.</strong></p><p><strong>انا: افتح لهم اعينهم على طريق الظلام فقط لا غير لكن هم جبناء فقط.</strong></p><p><strong>سلوى: حتى يوسف مت قدر يستحملك انت جبار جدا.</strong></p><p><strong>(في الخارج كان نانامي يقف امام مريم)</strong></p><p><strong>نانامي (بصرامة) : انتي ليه عايزة تبقي تلميذه في الأكاديمية.</strong></p><p><strong>مريم: انا لم اختار ذالك.</strong></p><p><strong>نانامي: طيب ممكن اطلب من ليوناردوا ان يعالجك.</strong></p><p><strong>مريم: لا انا عاوزه افضل هنا.</strong></p><p><strong>نانامي: طب لماذا تريدين العمل في الأكاديمية.</strong></p><p><strong>مريم: عشان ابقا اقوى و احمي من يريد ان الحماية.</strong></p><p><strong>نانامي: جواب غبي لكن ما علينا انتي اول حاجه لازم تعرفي نقاط ضعفك عشان تبقي اقوى.</strong></p><p><strong>مريم: مفهوم.</strong></p><p><strong>نانامي: اولا انتي جبانة وضعيفة و رقيقة جدا وهذا لايصلح في هذه الأكاديمية.</strong></p><p><strong>مريم: و اعمل ايه.</strong></p><p><strong>نانامي: الجواب المنطقي انكي تتعالجي و ترجعي بيتكم لكن شكلك مش عاوزه كده انا حعلمك حاجات تساعدك لكن بدون مساعدة ڤينوم سوف تموتي في اول مهمة لكي بنفردكي لانه مصاص دماء بعكسي فأنا لن استطيع تعليمك أشياء عن مصاصي الدماء بل سوف اعلمك كتلميذة عادية.</strong></p><p><strong>مريم: شكرا.</strong></p><p><strong>واهتزت الارض تحت اقدام كل من في العاصمة وعلى شأشأت الاخبار.</strong></p><p><strong>كان هنالك خبر عاجل.</strong></p><p><strong>المذيعة: امر لا يصدق لقد طارت العاصمة في الهواء.</strong></p><p><strong>في الشاشه خلف المذيعة كان هنالك صوره للجزيرة وهي ترتفع عن الارض ويحيط بها الاف من الوطاويط السوداء.</strong></p><p><strong>(في مكتب سلوى)</strong></p><p><strong>سلوى: ماهذا.</strong></p><p><strong>انا (بسعادة) : يبدوا ان دراكولا قد بدء المرح ها ها ها الا تسيل مياه كسك يا سلوى من السعادة فقد بدئت الحرب اخيرا.</strong></p><p><strong>سلوى (احمرت خجلا) : اخرس بطل كلام فارغ وامشي اقتله.</strong></p><p><strong>انا(بصوت يملئه الشر) : علم يا سيدتي.</strong></p><p><strong>(في خارج الجزيرة)</strong></p><p><strong>كنت انا اطير على شكل الاف الوطاويط السوداء ولكن ما ان اقتربت من الجزيرة حتى اشتعل نصف وطاويطي وسقطت على يخت تابع للاكادمية.</strong></p><p><strong>انا: يبدوا ان هنالك حاجز حول العاصمة.</strong></p><p><strong>الفريدوا: لكن نحن خرجنا منها للتو.</strong></p><p><strong>انا: لقد اقاموه للتو ايضا.</strong></p><p><strong>مريم ركبت على طائرة صغيرة مع نانامي و يوسف و ليوناردوا و استطاعوا دخول العاصمة بسهولة.</strong></p><p><strong>مريم (عبر الهاتف) : لكن نحن دخلنا بسهولة و انا مصاصة دماء ايضا.</strong></p><p><strong>انا: مزهل انه حاجز يسمح للجميع بالدخول و الخروج مقابل منع ڤينوم من الدخول انه شيء لا يستطيع غير دراكولا فعله.</strong></p><p><strong>(في داخل العاصمة)</strong></p><p><strong>هبطت طائرة نانامي و نزل منها هو و التلاميذ وظهر امامهم دراكولا.</strong></p><p><strong>دراكولا: هل انتم تلاميذ اكادمية ڤان هليسنج.</strong></p><p><strong>وفي ثانيه اخرج نانامي سكين جزارين و وضعها على عنق دراكولا و احاط يوسف عنقه بيويو و وضع كل من مريم و ليوناردوا مسدساتهم على رأس دراكولا و دراكولا أشار بيده و احاطهم الوطاويط السوداء ابعدتهم عنه جميعا بقوة حتى سقطت مريم على طيزها.</strong></p><p><strong>دراكولا: يبدوا انكم هم انا الكونت دراكولا سررت بمعرفتكم جميعا.</strong></p><p><strong>نانامي (بذهول) : الكونت دراكولا انت هو بنفسه ماذا تفعل هنا.</strong></p><p><strong>دراكولا: جئت لي اشارككم لعبة صغيرة.</strong></p><p><strong>مريم: لعبة.</strong></p><p><strong>دراكولا: نعم لعبة صغيرة بعد ثواني.</strong></p><p><strong>و ظهرت شجرة ضخمة وسط الجزيرة و يتدلى منها افاعي ضخمة.</strong></p><p><strong>دراكولا(ببرود) : تصحيح الآن هذه الشجرة سوف تمتص دماء جميع من في الجزيرة و إن هاجمتوها سوف تعيد نفسها من جديد وتهاجم بغضب اكبر لكن لديها بصلة اسفل الارض داخل المجاري ان دمرتموها سوف تموت الشجرة هذه هي قواعد اللعبه لكن لديكم 30دقيقة فقط وبعدها إن لم تموت الشجرة سوف اهاجم انا.</strong></p><p><strong>يوسف (بغضب) : و تسمي هذه لعبة.</strong></p><p><strong>وهجم على دراكولا بغضب لكن مر اليويو الخاص به وسط الوطاويط وعاد دراكولا كما كان وهاجمت الأفاعي المتدلية من الشجرة الكثير من البشر.</strong></p><p><strong>دراكولا (ببرود) : الوقت يمضي كالسيف.</strong></p><p><strong>واتجه نانامي نحو الشجرة بسرعة وجر ليوناردوا يوسف من لياقته بقوة.</strong></p><p><strong>نانامي (بصيغة الأمر) : انا سوف اهتم بالبصلة يوسف انت اهتم بالشجرة و مريم و ليوناردوا سوف تهتمون بالافاعي.</strong></p><p><strong>جميعهم بصوت واحد: علم.</strong></p><p><strong>وقفذ نانامي داخل اقرب فتحه مجاري واتجه البقية نحو الشجرة لكن كان هنالك الكثير من الزومبي يلتهمون البشر.</strong></p><p><strong>يوسف: انا سوف اهتم بهم انتم تقدموا نحو الشجرة.</strong></p><p><strong>و هجم على افرب زومبي و قطع رأسه بقوة واخرج رشاشات واخذ يتزلج وسطهم وهو يطلق النار و يصيب الزومبي وسط البشر بدقة عاليه جدا.</strong></p><p><strong>(في المجاري)</strong></p><p><strong>قفذ نانامي داخل اقرب فتحه مجاري لكن كانت مليئة بالزومبي واستل نانامي سكين جزارين و اخذ يقطع فيهم بسرعة ودقة كل ضربة تسقط رأس لكن كانو بالاف وهو واحد واخرج قنبلة و القاها عليهم وانفجرت المجاري و انسد الطريق امامه وعاد الى الخارج وقفذ داخل اخرى ولكن كل المجاري مليئة بالزومبي وظل يفجر فيها حتى لم يعد هنالك طريق الى البصلة أبداً.</strong></p><p><strong>نانامي (عبر الهاتف) : الو مدام سلوى انا نانامي مفيش طريق الى البصلة أبداً ماذا افعل.</strong></p><p><strong>سلوى: انا سوف ارسل فرقة خاصة لأجل ذالك انت عد الى التلاميذ.</strong></p><p><strong>نانامي: علم.</strong></p><p><strong>لكن وجد ايسكاريوت امامه و يحمل في يده الة حفر كبيرة.</strong></p><p><strong>نانامي: ماذا تفعل هنا و ماذا تريد ان تفعل بهذا الشي.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت (بفرحة العيد) : ماذا تظن اني فاعل سوف أذهب لكي اطعن من يسلكون طريق الظلام بألف حربه من النور بالطبع.</strong></p><p><strong>وقفذ داخل فتحت المجاري و اخذ يحفر الطريق نحو البصلة بسعادة غامرة حتى وصل الى الزومبي و نانامي خلفه و هجم بدون تردد عليهم بحرابه واخذ يقطعهم اربا واحاطوه كلهم.</strong></p><p><strong>نانامي: هذا مستحيل الان لايمكن ان نصل الى البصلة أبداً.</strong></p><p><strong>ايسكاريوت: اخرس ايها المقلد.</strong></p><p><strong>واخذ يطلق حرابه على وجوه الزومبي و انفجرت كل حربه ناسفة مجموعة منهم و هجم نانامي بسكينه والصق ظهره بظهر ايسكاريوت واخذ يلقي قنابل صغيرة بحجم كرة التنس على الزومبي.</strong></p><p><strong>(في الخارج امام الشجرة)</strong></p><p><strong>كانت مريم تحمل البندقيه الجديده التي اعطاها اياها الفريدوا وتنسف الأفاعي المتدلية من الشجرة و ليوناردوا يحمل قوس وسهام مصنوعة من الفضة ويطلق الشجرة و تنفجر السهام ولكن بلا فائدة فالشجرة تتجدد وتهاجم النااس مجددا ومع كل هجمة منهم تزداد الشجرة غضب وتزداد هجماتها سرعة تعض البشر وتسبحهم داخلها ويخرجون كالمومويات الجافة بدون قطرة ددمم.</strong></p><p><strong>ليوناردوا: ماذا نفعل.</strong></p><p><strong>مريم: لا خيار امامنا سوى الاستمرار.</strong></p><p><strong>وكانت قوات الامن المركزي والجيش يطلقون ايضاً على الشجرة لكن هجماتهم غير الفضية لا توثر في الشجرة أبداً و سيارات الاسعاف تنقل الناس الى اماكن امنة واصبحت نصف العاصمة فارغة من الناس ومضت عشرين دقيقه على معاد دراكولا المحدد.</strong></p><p><strong>(في المجاري)</strong></p><p><strong>كان نصف الزومبي قد ماتوا وتقدم نانامي نحو البصلة وترك ايسكاريوت يقاتل البقية بنشاط كانه قد ولد لهذه المهمة ولكن عندما وصل الى الشجرة كان دراكولا في انتظاره ومعه فتاة صغيرة مقيدة بالافاعي.</strong></p><p><strong>نانامي: ايها الحقير ماذا تفعل مع اختي الصغيره.</strong></p><p><strong>دراكولا (ببرود) : انها جزء من اللعبه ليس إلا.</strong></p><p><strong>نانامي: ماذا تعني.</strong></p><p><strong>دراكولا: لديك ثلاث دقايق لتمزق البصلة وإلا سوف اقتلها.</strong></p><p><strong>وهجم نانامي على البصلة لكن كانت الأفاعي تحيط بها وتهاجم نانامي وعندما يقطعها تتجدد.</strong></p><p><strong>دراكولا: إن هاجمت الأفاعي سوف تتجدد وإن حاولت مهاجمة البصلة سوف تصد الأفاعي هجومك إذا ماذا سوف تفعل.</strong></p><p><strong>نانامي: سوف امزقهم جميعا معا سمعت اقتلك.</strong></p><p><strong>واخرج نانامي حقنة سوداء وطعن بها نفسه.</strong></p><p><strong>دراكولا: ماهذه.</strong></p><p><strong>نانامي (بصوت متألم) : ورقة اكادمية ڤان هليسنج الرابحة سوف تمنحني قوة هائلة لثلاث دقايق لكن في مقابل الم شديد اسناء ذالك و 3ساعات من الخمول بعدها.</strong></p><p><strong>و هجم على البصلة و الأفاعي برشاش صغير و سكين جزارين و اخذ يطلق النار على الأفاعي برشاش ويقطعهم بالسكينه ثم قذف السكين على البصلة و انفجرت البصلة اخرج سكين اخرى وهجم على دراكولا بغضب اكبر ولكن دراكولا اختفى من امامه و سقط نانامي فاقد الوعي.</strong></p><p><strong>(في الخارج امام الشجرة)</strong></p><p><strong>بدئت الشجرة تزبل وتوقفت عن التجدد وهجم عليها ليوناردوا بقوسه و مريم بالبدنقية ولكن عادت الى التجدد.</strong></p><p><strong>ليوناردوا: ماذا حدث الم يقتل نانامي البصلة.</strong></p><p><strong>مريم: يبدوا ان لديها مصدر اخر انا استطيع رؤية ذالك انها تستمد القوة مم دماء النااس.</strong></p><p><strong>ليوناردوا: و ماذا نفعل.</strong></p><p><strong>مريم: هنالك حل واحد انا أرى نقطة ضعف وحيدة في القمة.</strong></p><p><strong>ليوناردوا: ليست بإرتفاع جبل ايڤرست لكنها أعلى من برج العرب.</strong></p><p><strong>مريم: نحتاج الى خمسة دقيقة لي تسلقها.</strong></p><p><strong>ليوناردوا: الوقت يمضي كالسيف فالنجعلها ثلاث دقايق.</strong></p><p><strong>مريم: علم.</strong></p><p><strong>وقفذت على اغصان الشجرة بسرعة و ليوناردوا خلفها و الشجرة تهاجمهم بقوة حتى سقط ليوناردوا من إرتفاع شاهق و امسكت به مريم و كان قميصها ممزق و خرجت بزازها من القميص.</strong></p><p><strong>ليوناردوا (بذهول) : واو كم انتي فاتنة.</strong></p><p><strong>و احمر وجه مريم و افلتت ليوناردوا وسقط ارضا بين زراعي يوسف.</strong></p><p><strong>يوسف: عجبك كده دي اخرت المشي النجس.</strong></p><p><strong>و جائت طائرات F16 و نسفت الشجرة بقوة حتى اخر افعى فيها.</strong></p><p><strong>(في اليخت)</strong></p><p><strong>سلوى (عبر الهاتف) : ماذا سوف يحدث الآن.</strong></p><p><strong>انا: سوف تسقط بالطبع العاصمة.</strong></p><p><strong>سلوى: مااااااذااااا.</strong></p><p><strong>انا: ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها لا تقلقي يا سيدتي اصدري اوامرك و سوف انقذها.</strong></p><p><strong>سلوى: كم تحتاج من قوة.</strong></p><p><strong>انا: الثلث.</strong></p><p><strong>سلوى: معك الأذن.</strong></p><p><strong>انا (بصوت يملئه الشر) : تخفيض ختم تخفيض القوة الى الثلث لقد تم منح الأذن حتى انجاز المهمة.</strong></p><p><strong>وتحول لون شعري الى الأبيض وتحولت عيناي الى لون اللهب و ظهر وشم عقرب كبير على كلتا كفي يداي و اشرت عدة إشارات في الهواء وبدئت الجزيرة في الهبوط وسط وسادة من الوطاويط السوداء وانا اشير كالمايستروا واخيرا هبطت الجزيرة و عادت كما هي لكن ظهرت دائرة خضراء حولي وفي وسطها نجمة حمراء وانطلقت خيوط و اوراق بردي من زوايا النجمة و احاتطني.</strong></p><p><strong>وظهر دراكولا امامي.</strong></p><p><strong>انا: ها ها ها ها انت حقا افضل تلاميذي لكن هذا لايكفي لهذيمتي.</strong></p><p><strong>دراكولا (ببرود) : اعلم ذالك.</strong></p><p><strong>وانا مزقت بعض الوراق وحاولت ضغط زر الاتصال في سماعة البلوتوث لكن اطلق دراكولا النار على اذني وانقطعت اذني و السماعة انكسرت وقيدتني الاوراق والخيوط كالمومويات.</strong></p><p><strong>دراكولا (ببرود) : اعلم انك اقوى مني لكن انت الان كلب صيد والكللابب لا تنبح بدون اذن سيدها.</strong></p><p><strong>انا: كم انت رائع هل خططت لكل هذا لاجلي.</strong></p><p><strong>دراكولا: اسف يا معلمي لكن انت الان تقف في الجانب الخطأ من اللعبة و لكي تختفي النجوم يجب ان يخسف القمر اولا.</strong></p><p><strong>انا: يبدوا انك لم تتعلم مني اهم شيء فإن النجوم لا تختفي عندما يخسف القمر بل تزداد تلألأ وبريق كالألماس ها ها ها ها ها ها.</strong></p><p><strong>وسحبت الخيوط ڤينوم الى داخل النجمة الحمراء واختفى تماماً عن الوجود.</strong></p><p><strong>وهجم الفريدوا على دراكولا بخيوطه العنكبوتيّة لكن دراكولا امسك بها وسحب الفريدوا منها ولكمه عدة لكمات وركله بعيدا واطلق وطاويطه على اليخت وقتلت الجميع ماعدا الفريدوا الذي مزق الوطاويط بخيوطه العنكبوتيّة وهجم بها مجددا على دراكولا الذي امسكها وسحب الفريدوا منها ودار به كالأعصار والقاه داخل المحيط وتحول الى وطاويط وطار مبتعدا............ يتبع.</strong></p><p><strong>انا اكتب جزء في اليوم و أحيانا جزئين ولكن يبدوا انكم لا تستطيعون مجرات سرعتي بتعليقاتكم لذلك سوف ابطئ من سرعتي اكثر باي.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اولآ كل سنه وانتم طيبين وبخيروصحة وعافيه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(الجزء التاسع بعنوان: رهبان وشياطين)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(في مكتب سلوى بعد يومين من الحادثه)</strong></p><p><strong>سلوى: الم تعثّر عليه بعد يا الفريدوا.</strong></p><p><strong>الفريدوا: اعتذر بشدة يا سيدتي.</strong></p><p><strong>نانامي: الم تقول انه قد اختفى داخل نجمه حمراء.</strong></p><p><strong>الفريدوا: نعم هذه هي.</strong></p><p><strong>واللفريدوا تابلت واعطاه الى نانامي.</strong></p><p><strong>نانامي: كما توقعت أنه رمز رهبان الالفية.</strong></p><p><strong>سلوى: رهبان إيه.</strong></p><p><strong>نانامي: رهبان الالفية انهم جماعة من القتلة مثلنا تماماً يستدهفون مصاصي الدماء والسحرة و الشياطين.</strong></p><p><strong>سلوى: و ايه علاقه دة بدراكولا.</strong></p><p><strong>نانامي: هذا ما يحيرني لقد اخبرني ڤينوم منذ زمن انهم قبل 1000سنة تواجه مع هاؤلاء الرهبان وقتل نصفهم بمعجزة و هرب الى سيبيريا.</strong></p><p><strong>الفريدوا: و اين هم الان.</strong></p><p><strong>نانامي: حسب قصته لقد كانوا بعيشون في التبت.</strong></p><p><strong>(في المطار الدولي)</strong></p><p><strong>كان هنالك مجموعة من الرهبان و كلهم اواصفهم كل الاتي (اصلع صيني الملامح مع ذقْن ابيضّ وزمام على الأذان وعينين يطل منها الحكمة و يرتدون ثوب من قطعة واحدة لونه برتقالي مثل رهبان الكونغو فو) وتوجه اصغرهم سنا الى حزام البضاعة و اخذ صندوق ضخم على ظهره وانطلقو الى سيارة كانت في انتظارهم و توجهوا الى اكادمية ڤان هليسنج ودخولها بسرعة وحاول احد الوايلد جيز منعهم لكن بنظرة واحدة من كبيرهم سقط فاقد الوعي وجاء مايكل ڤيرنالوت مسرعا نحوهم مع رشاش كبير ولكن قبل ان يطلق عليهم امسك احدهم رشاشه وكسره كأنه من بلاستيك ولمس مايكل في عرق جبينه وفقد مايكل الوعي فوراً و واصل الرهبان طريقهم نحو مكتب سلوى و حاولت مريم اطلاق النار عليهم لكن امسك نانامي يدها وانزل بندقيتها واشار لها برأسه ان لا تفعل شيء ودخلو المكتب.</strong></p><p><strong>الفريدوا: من انتم ايها السادة.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان: نحن رهبان مسافرين وجئنا بعد ان شعرنا بوجود شيطان هنا.</strong></p><p><strong>سلوى: شيطان.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان: نعم شيطان اسمه ڤيدريك ماهان.</strong></p><p><strong>الفريدوا: لم نسمع عنه من قبل.</strong></p><p><strong>اخرج احد الرهبان صورة على صحيفة الاخبار وفيها صورة ڤينوم.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان: هذا هو ڤيدريك ماهان.</strong></p><p><strong>سلوى: لقد كان احد عاملين هذه الاكاديميه وقد اختطف منذ يومين.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان: نعم ڤيدريك ماهان ماهر في خداع البشر انا اعزرك لعدم تصديق انه شيطان لكن هذه هي الحقيقة.</strong></p><p><strong>الفريدوا: اذا ماذا سوف تفعلون ايها السادة.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان: سوف نعثر عليه ونقتله بالطبع.</strong></p><p><strong>الفريدوا: لقد اختفى داخل نجمه حمراء.</strong></p><p><strong>واعطاه التابلت.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان: يبدوا ان هذه ليست مجرد اكادمية عادية المهم هذه هي صورة لي بقايا تعويزة طقوس الدفن القديمه و لن تفتح من جديد حتى يقتل مستخدمها.</strong></p><p><strong>الفريدوا: هل انت واثق من كونك تسطتيع قتله انه الكونت دراكولا.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان: نعم لقد هرب منا اخر مره لكن هذه المرة لن يفلت اعدك بهذا.</strong></p><p><strong>وهم الرهبان بالرحيل لكن.</strong></p><p><strong>سلوى: رجاء نحن نريد المساعدة في هذا.</strong></p><p><strong>احد الرهبان: مستحيل لقد كنتم تعلمون انه شيطان لكن تعوانتم معه نحن لن نقبل التعاون مع سحره مثلكم ابدا.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان: اعزري وقاحة تلميذي انه متعصب نوع ما لكن نحن في الحقيقة سوف نحتاج الى كل المساعدة الممكنة لكي نقتل هذا المسخ ونخرج الشيطان ثم نقتله ايضاً فهو ڤيدريك ماهان في النهاية اقوى شيطان قابله اسلافنا يوماً.</strong></p><p><strong>سلوى: مفهوم.</strong></p><p><strong>وانصرف الرهبان مع الفريدوا الى غرفة الضيوف.</strong></p><p><strong>ودخلت مريم و نانامي الى مكتب سلوى.</strong></p><p><strong>نانامي: ما هذا الذي سمعته.</strong></p><p><strong>مريم: هل سوف تتخلين عنه بهذه السهولة.</strong></p><p><strong>سلوى (بمكر) : لا سوف نتعاون معهم حتى خروج ڤينوم و بعدها سوف ندعهم يسون الامور مع بعض فإنه نوسڤيراتوا في النهاية.</strong></p><p><strong>(في غرفة الضيوف)</strong></p><p><strong>بعد ان خرج الفريدوا وترك الرهبان لكي يستريحوا من عناء السفر.</strong></p><p><strong>احد الرهبان: هل سوف تثق فيهم انهم سحره و لن يدعونا نقتل ڤيدريك ماهان بسهولة.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان: لا تكون أحمق انهم سوف يحاولون استغلانا حتى خروج ڤيدريك ماهان ومن ثم ينقلبون علينا.</strong></p><p><strong>اصغر الرهبان: و ماذا سوف نفعل حينها.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان (بمكر) : عندها فالموت هو عقاب كل من يسلكون طريق الظلام بشر و شياطين.</strong></p><p><strong>(في الصباح)</strong></p><p><strong>كان هناك سيارة سوداء نصف نقل تقف امام عمارة ناطحة سحاب وخرج منها الرهبان ومعهم الفريدوا و يوسف و نانامي و مايكل و هو يدفع امامه عربة تسوق وفيها تابوت بداخله مريم.</strong></p><p><strong>مريم (من داخل التابوت) : هو كان لازم في النهار يعني اه ياني من وجع الضهر ده.</strong></p><p><strong>الفريدوا: اعتذر يا انستي لكن لابد من هذا فهو دراكولا في النهاية.</strong></p><p><strong>ودخلو الطابق السفلي وكان فارغ تماماً وصعدوا المصعد الى الطابق الاخير وكان دراكولا في انتظارهم و يجلس على عرش من الفضة وقربه مجموعة من مصاصات الدماء العاريات تماماً ويمسكن سيوف من الفضة أيضا.</strong></p><p><strong>الفريدوا (بتواضع) : اعتذر عن القدوم من غير معاد مسبق سيد دراكولا.</strong></p><p><strong>دراكولا (ببرود) : انا ارسلت لكم ان تأتوا في غروب الشمس لكن لا بئس فاللعب بظروف مناسبة للبشر ممتع اكثر.</strong></p><p><strong>ونزل عن عرشه وتوجه نحوهم ببرود شديد و بطئ شديد و جلس الرهبان على الأرض و هم يهمهمون بهدوء.</strong></p><p><strong>يوسف: انتم ماذا تفعلون.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان: نستعد للعمل انتم ابدؤو ونحن سوف نلحق بكم عما قريب.</strong></p><p><strong>وهجم يوسف بتهور نحو دراكولا بيويو و سكين سوداء و امسك دراكولا بيده و كسرها وطعنه بسكينه الفضية بقوة.</strong></p><p><strong>دراكولا: اوه اعتذر ظننتك مصاص دماء لان المستنسخين هاؤلاء ليسوا لديهم رائحتنا المميزة.</strong></p><p><strong>يوسف (بغضب) : ايها الحقير.</strong></p><p><strong>و اخرسه دراكولا بلكمة على فمه.</strong></p><p><strong>دراكولا (ببرود) : اعتذر لكن لا نسمح هنا لصغار السن بقلة الأدب.</strong></p><p><strong>وتراجع بسرعة البرق نحو إحدى مصاصات الدماء وقيدته مصاصة دماء بأصفاد فضية على كلتا يديه خلف ظهره.</strong></p><p><strong>دراكولا: اظن الان ليس لديكم حجة لنبدء اللعبه.</strong></p><p><strong>و اختفى و ظهر امام الفريدوا وركله على معدته بقوة حتى سقط على ظهره و تفادى رصاصات مريم و نطحها على معدتها ورفعها عن الأرض برأسه والقاها على الأرض خلفه و هجم على مايكل الذي تفادى ركلات دراكولا بهدوء.</strong></p><p><strong>دراكولا: اوه هنالك من يستطيع اللعب معي.</strong></p><p><strong>مايكل (بسخرية) : اعتذر يا سيد لكن في الليل انا مصاب بعشاء ليلي لكن في النهار انا لك العب كما تشاء.</strong></p><p><strong>(تسأل ليه مايكل انضرب بسهولة من مريم اقولك لان مايكل استخف بيها ولم يكن مستعد لها.)</strong></p><p><strong>وركله دراكولا على معدته بقوة و امسك مايكل برجل دراكولا ودار دراكولا في الهواء ركله بالأخرى والقاه ارضا بقوة و عندها نهض الرهبان و احاطوا بي دراكولا في ثواني.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان: نحتاج من يبقيه داخل الدائرة لكي نختمه.</strong></p><p><strong>وتحول دراكولا الى مجموعة من الوطاويط السوداء لكن لم يستطيع الخروج من الدائرة واحترقت وطاويطه وعاد بشكل بشري.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان: لن نستطيع ابقائه طويلا اسرعوا.</strong></p><p><strong>وكان الرهبان يمسكون في ايديهم عصي طويله و في اخرها حلقه من الذهب واجراس من الفضة.</strong></p><p><strong>واسرعت مصاصات الدماء نحو الرهبان و وقف الفريدوا امام دائرة الرهبان.</strong></p><p><strong>الفريدوا: انا سوف اوقف هاؤلاء العاهرات احدكم يوقف دراكولا.</strong></p><p><strong>و صرخت مصاصات الدماء بقوة و اطلقن دماء سوداء من افواهن واحرقت الأرض تحت قدمي الفريدوا الذي ارسل خيوطه العنكبوتيّة نحو إحدى مصاصات الدماء واحاط رأسها بها وسحب الخيوط وجائت برأسها و قفذ نانامي من النافذة بحبل طويل وخلفه كتيبة من الجنود ودخلت اشعة الشمس و احرقت جزء من وجه دراكولا ولكن شفي بسرعة البرق وعاد يحترق ويشفى بسرعة البرق ودخل نانامي و ليوناردوا الدائرة و بدئو يتقاتلون مع دراكولا في داخل الدائرة و لكن دراكولا ركل نانامي على احد الرهبان و تصدى للكمة من ليوناردوا وكسر له يده وفي تلك الاسناء كان الفريدوا قد احاط إحدى مصاصات الدماء بخيوطه وسحبها نحوه و تصدى بها من دماء الاخريات واحترقت حتى اصبح ضهرها بدون اي جلد وطعنها بسكّين فضية على صدرها وسحب الخيوط منها وقطع بها عنق اخرى وهجم على الاخيره بي خيوطه العنكبوتيّة من رأسها و حتى قدميها وتحولت الى لحمة مقطعة الى خمسة أجزأ طولية كأنها قد قطعت بقطاعة ورق وقفذ في الهواء ودار بسرعة ونزل داخل الدائرة وسحب الرهبان نانامي و ليوناردوا خارج الدائرة و احاط الفريدوا دراكولا بخيوطه العنكبوتيّة من قدميها ولكن دراكولا كسر الاصفاد و امسك بخيوط الفريدوا لكي يسحبه منها لكن الفريدوا ضغط على زر في قفاذه وصعق دراكولا بتيار كهربائيّ عالي جدا.</strong></p><p><strong>الفريدوا: ليس هذه المرة يا سيد دراكولا.</strong></p><p><strong>كل الرهبان بصوت واحد: يا نهر الالفية الذهبي يا ايها النهر الطاهر الابدي حيس توجد الطهارة وتختفي النجاسه نناديك بكل تواضع ونتوسل اليك بكل تزلل طهر نقي احمي وبارك.</strong></p><p><strong>وخرجت خيوط حمراء من العصي واحاطط بي دراكولا حول كافة جسده مثل المومياوات و اخذ الرهبان يرنون الاجراس بضرب العصي بقوة على الأرض و دراكولا يمزق الخيوط و تعود بسرعة اليه.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان (بصوت يملئه الألم) : بعظمتكم يا اسياد هرايرا اوكمي تاتشي اختموا هذا المسكين الآن و اريحوه من عذاب الظلام.</strong></p><p><strong>واحاطت الخيوط دراكولا حتى لم يتبقى منه سوى رأسه بدون خيوط.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان (بصوت متعب) : الآن فل يقتله احدكم من فضلكم.</strong></p><p><strong>وهجم عليه ليوناردوا و عضه من عنقه و تحول بعد عناء طويل ومقاومة و صراخ عالي الى بشري من جديد بشري عجوز جداً جداً وظهره منحني وازال ليوناردوا عنه الخيوط.</strong></p><p><strong>دراكولا (بصوت عجوز) : ماذا حدث لي ماذا حدث لي.</strong></p><p><strong>ليوناردوا: لقد غادرت طريق الظلام يا كونت دراكولا.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان (بصوت مندهش) : ماذا فعلت له.</strong></p><p><strong>الفريدوا: احدى وسائل اكادمية ڤان هليسنج المتطورة.</strong></p><p><strong>وظهرت الدائرة الخضراء والنجم الحمراء و خرج منها ڤينوم.</strong></p><p><strong>انا(بصوت يملئه الشر) : ها ها ها شكرا جزيلا ايها الرهبان المغفلين لقد قمتم بواجبكم جيدا.</strong></p><p><strong>واحاط بي الرهبان وحاول يوسف و مريم الذهاب الي لكن الفريدوا منعهم انا وقفت بدون أي حركة.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان: لا شكر على واجب ايها الشيطان ڤيدريك لكن هل انت تريد ان تختم وترتاح من عذاب الظلام بهذه الدرجة لهذا لا تتحرك.</strong></p><p><strong>انا (بصوت يملئه الشر) : لا لكن انا كان عندي فضول لأعرف شعور ان ينفّذ على المرء طقوس ريكوجين شينكا هذه.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان (بغضب) : لا تستخف بنا ايها الشيطان اللعين.</strong></p><p><strong>انا: انا لا استخف بكم لكن انا حقا لا اظن ان اختام البشر تستطيع ختمي.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان: سوف نرى ابدئوا.</strong></p><p><strong>جميع الرهبان بصوت واحد: يا نهر الالفية الذهبي يا ايها النهر الطاهر الابدي حيس توجد الطهارة وتختفي النجاسه نناديك بكل تواضع ونتوسل اليك بكل تزلل طهر نقي احمي وبارك.</strong></p><p><strong>وانطلقت خيوطهم حولي والقى لي الفريدوا سماعة البلوتوث وانا وضعتها على اذني.</strong></p><p><strong>انا (عبر الهاتف) : الوسلوى معك خادمك الذي عاد من أعماق الظلام للتو اطلب الاذن لكي اخفض ختم تخيض القوى الى الثلث.</strong></p><p><strong>سلوى (بصوت يملئه الارتياح) : اهلا بعودتك يا ملك الخالدين معك الاذن .</strong></p><p><strong>انا (بسعادة حقيقة) : اهلا بعودت صوتك الجميل يا ملكة نوسڤيراتوا.</strong></p><p><strong>انا (بصوت يملئه الشر) : تخفيض ختم تخيض القوى الى الثلث لقد منح الاذن حتى تدمير العدوا.</strong></p><p><strong>وتحول شعري الى اللون الابيض وظهر وشم عقرب على كلتا كفي يداي واحترقت الخيوط ولكن عادت من جديد ثم احترقت ثم عادت من جديد ثم احترقت ثم عادت من جديد وهكذا.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان: بعظمتكم يا اسياد هرايرا اوكمي تاتشي اختموا هذا المسكين الآن و اريحوه من عذاب الظلام.</strong></p><p><strong>واحاطت الخيوط بي و لم يتبقى مني سوى رأسي فقط من دون خيوط وانا مذقت الخيوط ورفعت يدي امام وجهي واحط بها بأصابع يدي الاخرى واضائت اوشام العقرب بلون احمر كالجحيم وتحولت الى وطايط حمراء وهجمت على الرهبان و وطاويطي تمزق اجسادهم بأنيابها بقوة حتى تحول لون ثيابهم الى الاحمر من شده الدماء التي نزفوها ماعدا اكبرهم الذي احاط نفسه بحاجز واخذت الوطاويط تحترق كلما اقتربت منه وعدت الى شكلي البشري.</strong></p><p><strong>انا: حاجز ها لكن للاسف فأنا بهذا القدر من القوة لايمكن صدي بحواجز بشرية.</strong></p><p><strong>وهجمت على الراهب وغرزت يدي عبر الحاجز وغرزتها في صدره وهو امسك بيدي وكسرها لكن عادت سليمة بسرعة البرق وغرزتها اكثر حتى خرجت من ظهره و سقط على الارض وسط بقية الرهبان الميتين.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان (بصوت متألم) : هل يمكنني ان اسألك سؤال.</strong></p><p><strong>انا: اسأل.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان: حسب ما علمت ان ختم الزام الطاعة الذي عليك وضع من قبل بشري لذا لن يعمل في البعد الاخر الذي احتجذتك فيه تعويزة طقوس الدفن القديمه و كنت تستطيع الخروج وقتما شئت فلماذا بقيت هنالك.</strong></p><p><strong>انا: كنت اتأمل نفسي التعيسة وافكر في المستقبل فأن الزمن في ذالك البعد يمضي بمعدل 1000سنة مقابل 5دقايق هنا ولقد قررت انني سوف ابيد البشرية بمجرّد ان اتحرر من هذا الختم.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان: لماذا.</strong></p><p><strong>انا: لان البشر فانون و لذا ان كانوا سوف يموتون بكل الاحوال فلماذا لا يمتعونني قبل ان يموتوا.</strong></p><p><strong>اكبر الرهبان (بغضب) : لن اسمح لك.</strong></p><p><strong>وسحب سبحته التي حول عنقه و انفجر معي وسط صرخات الجميع لكن بعد ثواني انقشع الغبار و انطفئت النيران وكنت اقف وسطها بكل فخر.</strong></p><p><strong>(في مقر منظمة ملينيوم)</strong></p><p><strong>كان الرائد يجلس على كرسي القائد وجاء احد مصاصي الدماء مسرعا نحوه.</strong></p><p><strong>مصاص الدماء: يبدوا ان نوسڤيراتوا قد عاد و دراكولا قد هذم ماذا نفعل.</strong></p><p><strong>الرائد: لا بئس فقد كنت اتوقع ذالك بل كنت ارجو ذالك فقد خدم دراكولا هدفه المرجو منه و وفر لنا الالهاء الازم ابدئوا تنفيذ الخطة .</strong></p><p><strong>الطبيب: امرك ايها القائد.</strong></p><p><strong>الرائد: ها ها ها ها ها ها لن يتوقع احد التالي أبداً استعد ايها العالم فنهايتك قد حانت............ يتبع.</strong></p><p><strong>اتوقع الكثير من الدعم الان فحجتكم كانت الشهر الكريم وقد ولا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الجزء العاشر : نهاية العالم)</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>(في العماره ناطحة السحاب)</strong></p><p><strong>انا القيت الى دراكولا بنظرة مرعبة وهو بشكله العجوز المثير للشفقة اخذ يرتعش بشدة وسقط على ظهره المتنحي انا في العادة عندما اخفض ختم تخفيض القوة يعود من جديد الى وضعه الطبيعي وهو 10%من قوتي الاصلية بمجرّد إبادة العدوا لكن هذه المرة ولحسن حظي اعتبر ختم تخفيض القوة دراكولا بالرغم من حالته هذه عدوا و انا اخذت امشي نحوه ببطئ شديد ونظرة (اكلك منين يا بطة اكلك منين).</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دراكولا(بهلع) : ماستر انا تلميذك يا ماستر وانت من علمني إن إستغلال الفرص هو جوهر الحروب.</strong></p><p><strong>انا (بصوت شيطان حقيقي) : نعم وعلمتك ايضا ان لكل فعل رد فعل وإن فعلت شيء فكن وحش حقيقي وتحمل النتائج ولا تبكي كالعاهرة التي فقدت عزريتها للتو.</strong></p><p><strong>دراكولا (بصوت أقرب الى البكاء) : ارجوك ماستر ارئف بي.</strong></p><p><strong>واقتربت منه أكثر وكشرت انيابي ولكن امسك ليوناردوا يدي.</strong></p><p><strong>ليوناردوا: انه لم يعد عدو.</strong></p><p><strong>انا (بصوت شيطان حقيقي) : العدوا يظل عدو حتى اخر انفاسي و انفاسه.</strong></p><p><strong>ورمقته بنظرة حمراء وهو فقد الوعي فوراً و وقفت مريم امامي.</strong></p><p><strong>مريم: إن اردت فعلها فتخطاني اولا.</strong></p><p><strong>انا(بسخرية) : اخيرا نمت انياب القطة الجبانه.</strong></p><p><strong>وصفعتها صفعة حطمت لها انيابها و اسالت الدم من شفتيها وسقطت ارضا فاقدة الوعي.</strong></p><p><strong>وعندما كدت أغرس انيابي على عنقه.</strong></p><p><strong>سلوى (عبر الهاتف) : تراجع.</strong></p><p><strong>انا تجاهلتها لاول مره فقد كنت اتمنى منذ قرون شرب دماء دراكولا ولكن أضاء ختم الزام الطاعة بشكل كروس على صدري وسقطت فاقد الوعي.</strong></p><p><strong>ليوناردوا: ماذا سوف نفعل به.</strong></p><p><strong>الفريدوا: سوف نرسله الى سجن خاص حيث سوف يستخرجون منه مل معلومة بأكثر الطرق تحضّر ها ها ها ها ها (ضحكه مرعبة).</strong></p><p><strong>واخذوني الى قصر هيلسينج.</strong></p><p><strong>(في المساء)</strong></p><p><strong>كان اغلب الطلاب قد خرجو في مهمات ماعدا يوسف و مريم وانا كنت اجلس على عرشي اشرب الدم من كأس كبير وظهر امامي كتله من الوطاويط السوداء وشكلت (أولد سايروس: عجوز مع شعر اسود وقليل من الشيب ونظارة كبيرة وتيشرت ابيضّ ضيق يظهّر عضلاته الشبيهة بعضلات لاعبي كمال الاجسام وطوله 280سم وعينيه بيضاء بدون بئبئ عين خالص ومع ذالك يرى افضل من النسور وبنطلون اسود)</strong></p><p><strong>انا: اوه مضت مدة منذ اخر لقاء لي معك يا سايروس.</strong></p><p><strong>سايروس: وانا أييضا اشتقت لك كثيرا لكن سامحني فأنا هنا لقتلك.</strong></p><p><strong>انا (بسخرية) : ها ها ها ها لا اخفتني لكن قل لي لماذا مصاص دماء عريق مثلك فد ينحط لمستوى ملينيوم.</strong></p><p><strong>سايروس: ملينيوم لا انا لم اعلم انك تجيد المزاح يا نوسڤيراتو انا هنا لأجل الانتقام للكونت دراكولا فقط .</strong></p><p><strong>انا (بصوت يملئه الشر) : إذا فل نرقص هل احضرت معك سلاح بشري.</strong></p><p><strong>اخرج سايروس مسدس بشري ضخم من النوع الذي لديه بكرة ويطلق القنابل وانا اطلقت النار عليه لكن هو تبخر كالضباب واطلق علي لكن تفاديتها وتحول عرشي برصاصة واحدة منه الى حمض ذأب.</strong></p><p><strong>انا: لعنة مارديشان المزيبة.</strong></p><p><strong>واطلق علي الكثير من الرصاص وانا تحولت الى وطاويط وهجمت عليه وهو ايضا تحول الى وطاويط وهجم علي واخذت وطاويطنا تمزق بعضها في الهواء.</strong></p><p><strong>(في خارج الأكاديمية)</strong></p><p><strong>كانت مريم تتمشى في الجنينة ورئت احداهن تغلق نافذة مكتب سلوى ودخلت بسرعة الى الاكاديميه وتوجهت الى مكتب سلوى لكن وجدت الفريدوا يقف امام المكتب.</strong></p><p><strong>الفريدوا: الى اين.</strong></p><p><strong>مريم: الى مكتب الهانم لقد رئيت شيء مريب هناك.</strong></p><p><strong>الفريدوا: مستحيل أوامر الهانم ممنوع ان يزعجها احد فهي مع اختها في الداخل.</strong></p><p><strong>مريم: اخت مين الهانم مالهاش اخوات اصلا.</strong></p><p><strong>ودفعت الفريدوا جانبا ولكن الفريدوا احاط عنقها بخيوطه العنكبوتيّة وكاد يقطع رأسها وجاء يوسف.</strong></p><p><strong>يوسف: ماذا تفعل يا الفريدوا.</strong></p><p><strong>الفريدوا: هذا ليس من شئنك.</strong></p><p><strong>وركله يوسف لكن الفريدوا امسك برجله وكسرها والقاه جانبا.</strong></p><p><strong>(في داخل مكتب سلوى)</strong></p><p><strong>كانت سلوى تحضّر كوب من العصير لأختها المزعومة ولمحت صورة العائلة وكانت هي و ابوها و الفريدوا فقط.</strong></p><p><strong>سلوى: هو انت ليه يا سوزان مش في الصوره معانا.</strong></p><p><strong>سوزان: لا اصل انا مش بحب الصور ما انتي عارفه.</strong></p><p><strong>سلوى: اه افتكرت.</strong></p><p><strong>واقتربت منها سوزان ولمست صدر سلوى بكف يدها.</strong></p><p><strong>سلوى: انتي بتعملي ايه.</strong></p><p><strong>سوزان: انتي نسيتي ولا ايه انتي ليسبيان يا حبيبتي و انا بدلعك.</strong></p><p><strong>سلوى: اه افتكرت.</strong></p><p><strong>واخذت تقبل شفتاي سلوى وفتحت لها قميصها واخذت تعض لها بزازها من فوق الستيان وصعدت على الخط الفاصل بين بزازها تلعقه واخذت تقبل شفتاي سلوى في قبلة فرنسية ساخنة?وولكن عندما لمست شعر سلوى وجدت توكة فضية واحترقت يدها وازيل التنويم المغنطيسيّ عن سلوى وعندها نظرت سلوى لي سوزان كانها تراها لي اول مره.</strong></p><p><strong>سلوى: ايتها المسخة الحقيره من انتي.</strong></p><p><strong>وصفعتها صفعة قوية ادمت شفتي سلوى.</strong></p><p><strong>سوزان (بعهر) طق طق ماحب الشتايم انا يا اختي الكبيره ونزلت تعض لها بزازها بقوة هذه المرة حتى نزلت الدم من بزاز سلوى وهي عاجزة عن الحراك تماماً وصعدت تعض اذن سلوى وانفها.</strong></p><p><strong>سلوى: ايتها المسخة الحقيره انتي تريدين تعذيبي اليس كذالك.</strong></p><p><strong>سوزان: بالضبط كده يا مزه.</strong></p><p><strong>سلوى (بصوت خافت جداً) : سوف تندمين ساعدني يا اليكس.</strong></p><p><strong>(في القبو حيس ڤينوم)</strong></p><p><strong>انا كنت اضع مسدسي على عنق سايروس وهو يضع مسدسه على عنقي ونطلق على بعضنا هو عنقه يتحول الى ضباب و انا تشفّى عنقي من جديد وعندها أضاء ختم الزام الطاعة بشكل كروس على صدري.</strong></p><p><strong>سايروس (بسخرية) : يبدوا ان وقت لعق العظام قد حان يا كلب الصيد.</strong></p><p><strong>لأجل ضمان إستمرار عائلة هيلسينج وضع ڤان هيلسينج خاصية في الختم بحيس عندما يكون احدهم في خطر شديد ويناندي علي يسمح لي الختم بأستخدام نصف قوتي فوراً وعندها ظهرت لي اوشام عقرب كبيرة وتمتد الى عضلات زراعي من كفي يداي واختفيت من امام سايروس وهو ايضا اختفى وظهر امامي وانا اختفيت وظهرت على ظهره وهو ايضا اختفى وظهر امامي من جديد لكن وجد يده وكتفه في يدي والدم ينذف منها بحرا والتفت وكسر الجدار وتحول الى وطاويط وطار وهو يصرخ: اعتبر هذا تعادل اليوم يا نوسڤيراتو.</strong></p><p><strong>انا (بغضب شديد) : وقتما ماشئت تعال الي ولكن لو لمست سيدتي ثانية سوف اذبحك انت وعشيرتك كلها واقيم وليمة على جثثكم الحقيره.</strong></p><p><strong>وتحولت الى وطاويط وذهبت الى مكتب سلوى ودخلت من النافذة احطم كل شيء امامي بغضب شديد حتى وقفت امام سوزان.</strong></p><p><strong>سوزان: مضت مدة منذ اخر لقاء لي معك يا نوسڤيراتو.</strong></p><p><strong>انا: اهلا بيك و وداعا ايتها العاهرة اكيدين سوزان هل ظننتي حقا بعد لوست سيدتي الجميله بيديك القذرة انك سوف تخرجي من هنا حية.</strong></p><p><strong>سوزان: هذا إن ظلت سيدتك بعد هذا.</strong></p><p><strong>وعضت عنق سلوى بقوة وانا نسفت رأسها نسفا بوابل من الرصاص وسلوى سقطت والدماء تسيل من عنقها ودخلت مريم و يوسف و الفريدوا المكتب وحاولت مريم الاقتراب من سلوى لكن سلوى نهضت بصعوبة وحملت سكين فضية صغيرة.</strong></p><p><strong>سلوى (بصرامة) : لا تقتربي.</strong></p><p><strong>وغرزت السكين في عرق عنقها وسقطت ارضا.</strong></p><p><strong>سلوى (بصوت متألم) : الفريدوا دع دماء هذه الحقيره تخرج من جسمي ثم انقلني الى العنايه المركزة.</strong></p><p><strong>وبعد ثواني فقدت سلوى الوعي واخذها الفريدوا الى جناح العلاج الطارئ في القصر وهي داخل غرفة العمليات وانا اراقبها قد تتوقعون انني سوف اكون سعيد بذالك لكن لا انا كنت خايف عليها بشدة لا اعرف لماذا لكن كنت حقا خايف عليها بشدة بدرجة اني سمعت ضربات قلبي لي اول مره منذ قرون عندما ماتت كونان اليكسان ترتعش خوفا على احد واخذ الاطباء يغرزون الحقن والدريبات عليها ومع كل غرزة انا اشعر بالألم في قلبي كانما اغرز انا وبعد ثواني خرج الاطباء من عندها.</strong></p><p><strong>الفريدوا: عساه خيراً.</strong></p><p><strong>الطبيب: لا ادري ماذا اقول نحن قمنا بما علينا والباقي على السماء.</strong></p><p><strong>انا امسكت بلياقة الطبيب.</strong></p><p><strong>انا (بصوت مرعب) : ان لم تشفّى سوف ارسلك الى السماء لكي تتوسل هناك لشفائها بنفسك.</strong></p><p><strong>الطبيب (برعب) : اكيد طبعا سوف تشفّى اعدك بذالك.</strong></p><p><strong>انا افلته.</strong></p><p><strong>انا: هذا لأجل مصلحتك ان تكون محقا.</strong></p><p><strong>وهرب الطبيب كانما تلاحقه الشياطين وانا دخلت على سلوى غرفة العمليات وجلست المس شعرها الحريري وهي تضع الكثير من الدربات على يدها وقناع الاكسجين على وجهها و بئبئ عينها يتحرك تحت جفونها (حسب الاطباء ان هذه إشارة ان الشخص يحلم) واخذت اتلصص على احلامها عن طريق التخاطر.</strong></p><p><strong>(في احلام سلوى)</strong></p><p><strong>كانت لا تحلم بل تتذكر قبل عندما كانت في سن 20سنة وانا ادربها على القتال وهي تحمل سيف طويل وانا كذالك وهجمت علي وانا ادرت سيفها بي سيفي وطار سيفها في الهواء وسقط على رأسها و انا وضعت يدي فوق رأسها و انغرس السيف في يدي واخرجت هي مسدس واطلق علي و انا تراجعت الى الخلف واطلق عليها وهي ارتعشت و افلتت المسدس وانا ظهرت امامها وتصديت رصاصاتي بجسدي و وضعت مسدسي على عنق سلوى.</strong></p><p><strong>انا: كش ملك مجددا.</strong></p><p><strong>سلوى (بزعل) : يوه بقا انا شكلي مش حتعلم أبداً.</strong></p><p><strong>انا(بحنان) : لأ لازم تتعلمي انتي زعيمة عائلة هيلسينج ولازم تبقي اقوى لازم.</strong></p><p><strong>سلوى (بدلال) : ليه يا اليكس انت دائما حتحميني مش كده.</strong></p><p><strong>انا: ولو انكسر الختم من سوف يحميك مني.</strong></p><p><strong>سلوى (بزعل) : يعني اللي بينا مجرد ختم و بس.</strong></p><p><strong>انا: لأ لكن إن انكسر سوف ترين شخص آخر غيري امامك ان الختم لا يكبح قوتي فحسْب بل الظلام في داخلي ايضاً.</strong></p><p><strong>وتعرثرت سلوى وسقطت على ظهرها و لكن انا امسكت بيدها قبل ان تلمس الأرض .</strong></p><p><strong>سلوى (بدلال) : اوعدني انك دايما حتكون معايا.</strong></p><p><strong>انا: طول عمرك حفضل جنبك.</strong></p><p><strong>سلوى: لا دائما حتى لو موت.</strong></p><p><strong>انا: اوعدك.</strong></p><p><strong>ودخلت في حضني وقبلت شفتي لكن انا ابعدتها عني وصفعتها صفعة قوية.</strong></p><p><strong>سلوى (بصوت من يريد البكاء) : ليه انا بحبك.</strong></p><p><strong>انا (بصرامة) : وده هو الغلط بعينه انا كلبك و انتي سيدتي وجهيني روضيني لكن لا تحبيني أبداً فلا يوجد سيد يحبه كلبه أبداً.</strong></p><p><strong>(خارج أحلام سلوى)</strong></p><p><strong>سلوى كانت تهمهم وهي نايمة: انا كنت مجرد فتاة ساذجة.</strong></p><p><strong>انا (بحنان) : لا بل لاتزالين نفس الفتاة الساذجة.</strong></p><p><strong>(في وسط الاكاديميه)</strong></p><p><strong>كان الفريدوا يحضر طاولة العشاء بهدوء.</strong></p><p><strong>مريم: محدش ليه نفس.</strong></p><p><strong>الفريدوا: هذا العشاء للسيدة سلوى.</strong></p><p><strong>مريم: لكن السيدة.</strong></p><p><strong>الفريدوا: هل سمعتي بقصة الجنرال ماركوس.</strong></p><p><strong>مريم: لأ.</strong></p><p><strong>الفريدوا: قبل 3000سنة كان نوسڤيراتو يهاجم سيبريا عندها أمر الجنرال ماركوس بحفر خندق حول سيبريا و في وسط الشتاء القارص كاد الجنود يستسلمون لكن رأو قائدهم يقف خلفهم هذا كان دافع ليكمل الجنود النفق في خمسة ايام فقط ولم يستطتع نوسڤيراتو الدخول أبداً فهمت وجود السيدة سلوى بينا هو مايجعلنا نقاتل.</strong></p><p><strong>وظهر امامهم النقيب شردينجر.</strong></p><p><strong>احاط الفريدوا عنق شردينجر بخيوطه العنكبوتيّة و وضعت مريم مسدسها على عنقه.</strong></p><p><strong>شردينجر: ها ها ها انا مجرد مبعوث ليس إلا.</strong></p><p><strong>واختفى وظهر خلفهم.</strong></p><p><strong>الفريدوا: مايكل ماذا حدث لنظام الانذار الجديد.</strong></p><p><strong>مايكل: انه يعمل.</strong></p><p><strong>شردينجر: اوه لا فائدة فأنا في كل مكان و لست في اي مكان ايضا عندي رساله لكم من الرائد.</strong></p><p><strong>و وضع التلفزيون امامهم وفيه صوره الرائد.</strong></p><p><strong>الرائد: ادعوكم على احدى الجزر في البحر الكاريبي لمشاهدة عرض نهاية العالم.</strong></p><p><strong>وظهرت خلفه صورة لقاعدة صواريخ مستعدة لي الانطلاق.</strong></p><p><strong>واختفى شردينجر من امامهم كما لو انه لم يظهّر أبداً وركضت مريم الى غرفة العمليات.</strong></p><p><strong>مريم: ماستر إن الرائد اعلن الحرب علينا.</strong></p><p><strong>انا: لا يهمني.</strong></p><p><strong>مريم: انت بتقول ايه.</strong></p><p><strong>انا (بصوت مرعب) : موتو احترقوا ايها الديدان انا لا اهتم فالكلب مهمته حماية سيدته فحسْب بلا اوامر سيدتي انا لا اعرفكم.</strong></p><p><strong>وتوجهو هم نحو الجزيرة وهبطوا عليها بطائرة اباتشي ولكن وجدو مئات الزومبي امامهم واهذوا يتقاتلون معها لمدة عشرين دقيقة و خرج الرائد على منبر كبير.</strong></p><p><strong>الرائد: ما هذا اين نوسڤيراتو لقد كنت في انتظاره بفارغ الصبر.</strong></p><p><strong>شردينجر: لقد اصيبت سيدته بمكروه وهو الان يمارضها.</strong></p><p><strong>الرائد: للاسف اذا لا داعي لهذه الحفلة اطلقوا.</strong></p><p><strong>وانطلقت الصواريخ في الهواء وسقطت على كل الكرة الارضيه وتحول كل العالم الى زومبي وحتى على الجزيرة بدء النااس العاملين العادين فيها بالتحول الى زومبي.</strong></p><p><strong>يوسف: ما هذا.</strong></p><p><strong>الرائد: نهاية العالم بالطبع ها ها ها ها ها.</strong></p><p><strong>وركب هو وجيشه على مكوك فضائي وطاروا الى الفضاء وعاد الطلاب الى الاكاديميه وتوجهت مريم الى غرفة العمليات وصاحت بي: لقد انتهى العالم هل انت سعيد الان.</strong></p><p><strong>انا: لا يهمني.</strong></p><p><strong>(في وسط الاكاديميه)</strong></p><p><strong>كان نانامي يتحول الى زومبي هو و الفريدوا وسقطوا على الأرض وهم يذخفون نحو يوسف و يوسف اراد ان يطلق عليهم النار لكن ليوناردوا منعه وعض عنق الفريدوا وعاد بشري من جديد وكذالك فعل معا نانامي وعاد ايضاً.</strong></p><p><strong>الفريدوا: هذا يغير كل شيء انا سوف اهتم بالزومبي هنا و انت مع كبار علمائنا سوف تجدون الترياق بإستخدام دمك و نانامي و مريم وبقية الطلاب سوف يسافرون الى الفضاء لتدمير منظمة ملينيوم الى الابد......؟.. the end.</strong></p><p><strong>السلسلة الجايه ممكن تنزل النهاردة او بعد شهر حسب تفاعكم مع هذه الخاتمة بعنوان (حرب الظلام الدامية).</strong></p><p><strong>وشكر خاص لكم إدارة و إشراف و أعضاء وقراء و ضيوف.</strong></p><p><strong>*ما انا إلا شمعة تضيئ بلهيب حماسكم وتنطفئ بدونه *</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 42778, member: 1775"] [B]هذه القصة تتحدث عن اكادمية خصصة في صيد المخلوقات التي تهدد الوجود البشري اي كانت مصاصي دماء مستذئبين سحرة زونبي لكن في هذه السلسلة سوف نكتفي بمصاصي الدماء والذونبي فقط مؤقتا. اما اعدائهم الحقيقين هم منظمة black plus و هي ايضا لها نفس التخصص ولكن بطرق مختلفة. (الجزء الاول بعنوان: المعالج وكلب الصيد) انا: ڤينوم اليكسان الرابع مصاص دماء الطول 190سم الزب 40سم السن 6000سنة انا ابيض اللون عيناي حمراء كالدم ولدي انياب طويلة وانف صغير ورموش طويلة وارتدي دائماً كالنبلاء الانجليز ملحوظة مهمه انا لست بطل هذه القصة بل الشرير. تبدء هذه القصة في عام 1995عندما كان عميد الاكاديميه على فراش المرض وكانت ابنته الوحيدة سلوى جالسه قربه وهو يوصي فيها. ارثر عميد الاكاديميه: بنتي انا عايز اسالك سؤال مين هو عدوك اللدود. سلوى: كل من يهدد الوجود البشري. ارثر: و بالتحديد. سلوى: مصاصي الدماء. ارثر: انا حسيب لك ادارة الاكاديميه وكل املاك العيلة بأسمك لكن في ناس مش حتقبل بالكلام ده وحتبقي في خطر كبير دايما خليكي على طول جنب الفريدوا ولو هاجمك تهديد والفريدوا مش جنبك يبقى اهربي على السرداب في هناك الذي سوف يحميكي دايما وابدا. وبعد لحظات فارق ارثر الحياة وبعد مراسم الدفن ومغادرة الجميع خلدت سلوى ذات 18ربيع الى الفراش وهي تبكي في صمت ولكن سمعت صوت إطلاق نار واحد الخدم يصرخ: سلوى هانم اهربي من فضلك. ولم تدرك سلوى ماذا تفعل لان الفريدوا غير موجود معها الان وعندما اقترب الخطر منها اكثر صعدت الى فتحة التهويه واخذت تهررب عبرها وهي تسمع صوت عمها: سلوى انستي الصغيره اين انتي. وعندها واصلت الهرب حتى وصلت الفتحة المجاورة لباب السرداب ولكن عندما قفذت منها لوت كاحلها واصدرت صوت دل عمها على مكانها واسرعت الى الداخل لكن اصابها عمها بعيار على رجلها وسقطت ارضا. عمها: انتي مش عارفه انا استنيت اخويا ارثر قد ايه عشان يموت وبعد عشرين سنه من الانتظار يسبلك كل حاجه ليكي لوحدك انا حاخد كل حاجه انا عايزها حتى لو اضريت اقتل بنت اخويا الغالية. سلوى: انت متخلف جداً عشان كده ابويا لم يترك لك اي شيء. عمها: انت ازاي تتكلمي معايا بالطريقة دي يا جزمه انتي. وصفعها بكعب المسدس على وجهها وكسر لها إحدى اسنانها وهي سقطت مجددا ولكن اخذت قليل من تراب ونثرته على وجه عمها وهو صرخ من الألم وهي ركضت نحو احدى أركان الغرفه واطلق احد حراسه الثلاثة النار على كتف سلوى واصتدمت هي بتابوت كان ملصق على الركن وسقطت معه ارضا بقوة وانفتح التابوت وكنت انا بداخله مربط بأوراق البردي كالمومياء ونزفت دمائها وهي ملقاة على وجهي ودخلت قطرات من دمها على فمي الذي كان الجزء الوحيد المكشوف مني ومفتوح كا موموياء جافة ولكن ما دخلت قطرات دمها على فمي حتى عادت الي نضرت بشرتي ومزقت الأوراق عني وكنت نحيف جدا من قلة الدماء وما رئني عمها ريتشارد وحراسه الثلاثة حتى صرخوا من الرعب. ريتشارد: ما هذا الشي انا لم اسمع عنه من قبل من اخي ارثر. ونهضت سلوى عني لكن هي الوحيدة التي لم تكون خائفة مني أبداً. سلوى (باستغراب) : ده مصاص دماء هو ده الشخص المفترض يحميني انت ايه اللي عملتوا يا بابا بس. ريتشارد (بهلع) : اطلقوا على ذالك الشيئ حالا فجرو دماغه اقتلوه. انا تفاديت رصاصاتهم بسرعة واصبت ببعضها وامسكت يد احد حراسه وكسرتها واخذت المسدس واطلقت على دماغ الثاني وانتذعت عنق الثالث وحاول ريتشارد الهرب لكن انا اطلقت النار على كلتي ساقيه و سقط ارضا واخذ يزحف ويصرخ بألم ورعب انا تركته وغرزت انيابي على احد الحراس وشربت دمائه حتى اخر قطرة منها وكذالك فعلت مع الأثنين الآخرين والتفت الى سلوى ومشيت نحوها ببطئ وهي ركضت نحوي وحملت مسدس من الأرض واخذت تطلق النار علي وانا واقف امامها بثبات حتى نفذت رصاصاتها تماما. انا (بصوت اشبه بوساوس الشيطان) : انا لا اموت برصاص كهذا ابدا فأنا مصاص دماء في النهاية اليست قوة رائعة. وامسكت بعنقها والصقتها مع الحائط الأبعد في لحظة واحدة والصقت فمي مع اذنها وهمست لها. انا: هل تريدين هذه القوة نعم اليس كذالك كل ما عليك هو ان تشربي القليل من دمي او تدعيني اشرب من عنقك سوف تصبحي خالدة لن تعرفين الموت او التجاعيد سوف تحظين بكل ما تمنيتيه يوماً. لكن هي ركلتني بين فخذي وركضت بعيدا واخذت مسدس اخر وعادت تطلق علي النار وانا امسكت المسدس من بين يديها وكسرته نصغين والصقتها الى الجدار. انا (بغضب مصتنع) : هو انتي غبيه ولا ايه انا قولتلك مش حموت أبداً انا ملك الخالدين انا السم الذي يسري على هذه الارض انا الشيطان المرعب انا اعرض عليك الخلود او الموت الآن (واصلت إطلاق النار علي) استسلمي بقا. وصفعتها صفعة كسرت لها سنها. سلوى (بنبرة غيظ وتحدي) : انا مش حا استسلم أبداً حتى لو موت مش حستسلم برضو لاني رئيسة عيلة هليسنج لاني عميدة اكادمية ڤان هليسنج لاني شرف العيلة كلها لاني محاربة لاني انسانه لا تستخف بالبشر أبداً يا مسخ لان البشر بس الذين يقتلون المسوخ. انا صفقت لها ثم انحنيت لها كالفرسان. انا (بتزلل) : سامحيني يا رئيسة عيلة هليسنج سامحيني يا سيدتي سامحيني يا my master انا خادمك الامين وحارسك المخلص. ريتشارد: انت بتقول ايه انا هو رئيس عيلة هليسنج الوحيد انا وبس سامعني يا مسخ. انا (بإحتقار) : انت ريحة دمك مش حلوة انت مستحيل تكون رئيس عيلة هليسنج أبداً. ريتشارد: اللعنة عليك. واطلق النار على جبين سلوى ولكن انا وضعت يدي على جبينها وتصديت للرصاصة وهي اسندت مسدسها على كتفي. انا: متأكدة يا سيدتي ده مهما كان اخر رجاله عيلة هليسنج لو مات حتى لو اتزوجتي مش حيكون ابنك رئيس عيلة هليسنج التالي وسوف ينكسر ختم إلزام الطاعة الذي وضعه ڤان هليسنج علي وسوف اصير حرآ لكي ابيد البشرية من جديد. اطلقت سلوى النار بدون أدنى ذرة تردد. سلوى: ساعتها انا حقتلك قبل ما اموت عندك مانع. انا: لا بل بالعكس فالموت على يديك هو شرف كبير لي فقتل السيد لكلب الصيد الخاص به اكبر مكافأة يمكم ان يعطيها له رصاصة الرحمه. سلوى: انت اسمك ايه. انا سجدت لها. انا (بأقصى تواضع ممكن) : والدك كان يناديني بي (اليكسان). سلوى: اتبعني يا الكس. انا نهضت عن الأرض ونفضت ثيابي ولحقت بها ككلب مطيع. انا: ها ها ها ها اخيرا لقد عدت ايها العالم الفاني. (بعد عشرين سنه في ضواحي مدينة في بلد يجري فيه نهر التايمز) كانت سلوى تجلس على مقعد داخل خيمة وسط ضباط كثر. ضابط: انت بتقولي ايه يا انسة سلوى. سلوى (فتاة في 38من العمر بزازها متوسطة الحجم ومشدودة وطيزها ضخمة ومتناسقة وعينيها كبيرة وزرقاء اللون وتضع عليها نظارة كبيرة وترتدي ثياب النبلاء الانجليز بدلة وجيبة طويله وكرفتة وقلادة من الزهب). سلوى: انا قولت القريه دي محتلة من قبل مصاص دماء وزومبي كمان تحت سيطرته. (ملحوظة: الزومبي في هذه القصة ينتجون عندما يمتص مصاص دماء دماء انسان لا يطابق فصيلة دمه او يمتص دمائه حتى اخر قطرة منها ولكن هذا لايحدث ان كان الشخص قد مات قبل ذالك او كان مصاص الدماء مثل ڤينوم مصاص دماء اصلي حول نفسه بنفسه). ضابط: انتي بتمزحي مش كده مفيش حاجه اسمها مصاص دماء وزومبي في الدنيا دي. سلوى: لا انت اللي مش عارف عنهم لان موظف مم مستواك مش المفروض يعرف عنهم اساسا لكن هم حقا و اكادمية ڤان هليسنج شغلتها الاساسية هي التخلص منهم في سريه تامه. ضابط: احنا بعتنا فرقة من القوات الخاصة على هناك. سلوى: يبقى اتمنى إن اليكس يوصل هناك قبل ما يموتو كلهم. (في القرية المقصودة) كان هنالك ضابطة وحيدة تهرب مسرعة وتطلق النار خلفها على بقية الضباط الذين تحولو كلهم الى زومبي وامسك بها احدهم وهي وضعت مسدسها على دماغه ولكن لم تسطتع إطلاق النار على زميلها فضربته بكعب المسدس على رأسه وهربت وعندها سمعت صوت إطلاق النار الكثيف والتفت الى الخلف و وجدتني اقتل في الزومبي بدون ذرة شفقة و لكن انا لم اكتفي بقتلهم بل اخذت اشرب دمائهم بكل وحشية وهي خافت واخذت تطلق النار علي. الضابطة: انت مش انسان. انا (ببرود) : يعني ده سبب يخليكي تخربي لي القميص بتاعي كده. وهربت مرعوبة نحو مستشفى صغيرة في وسط القريه وهناك وجدت طبيب عجوز وكان نفس مواصفات المجرم الذي جائت للقبض عليه. الضابطة: انت هو لكن انت انسان. المجرم: ايوه مقارنة بالزومبي اللي بره انا طبيعي لكن مش انسان انا مصاص دماء. وهي رفعت مسدسها نحوه لكن هو أشار اليها بمعنى تعالي وهي تنومت مغناطيسيّ وجائت بين ذراعيه. مصاص الدماء: انا مش عايز اعمل مصاصة دماء حرة لا انا حا احولك لزومبي لكن قبل كده انا حستمتع بلحمك الطري ده شوية. ومزق لها ثيابها واخذ يعبث بي بزازها بقسوة وادخل يده داخل بنطلونها وعندها انكسر الباب ودخلت انا منه. مصاص الدماء: انت مين. انا: كلب الصيد اللجاي عشان يصتادك. مصاص الدماء: ها ها ها تصطداني انا انت تايه ولا حاجه اقتلوه. وخرج من غرف المستشفى زومبي كثر مسلحين برشاشات واخذوا يطلقون النار علي وانا واقف بثبات. مصاص الدماء: انت زميل مش كده ليه عايز تنقزها. انا: مش عايز انقذها ابدا انا عايز اصطادك انت. وسحبت مسدسين كبيرين وافرغتهما على الزومبي بين اعينهم حتى اخر واحد منهم وغيرت الخذن بسرعة وهو احاط عنق الضابطة كرهينة. مصاص الدماء: دي اخر انسانه انت مستحيل تسيبها تموت مش كده انا مش طالب كثير انا عايزك تسيبني في حالي او تنضم لي. انا: يا ضابطة انتي عاوزه تعيشي ولا لا. مصاص الدماء: اسمعني طيب. انا: يا ضابطة انتي عاوزه تعيشي ولا لا. الضابطة: اه عاوزة. قبل ان تكمل الجملة كنت قد اطلقت النار عليها واخترقت رصاصتي قلبها وقلب مصاص الدماء معا ومات هو وهي ظلت تلفظ اخر انفاسها. انا: كنت بنشن على رئتك بس اخطئت اسف لسى عاوزه تعيشي. الضابطة: ااا ايوه عاوزه اعيش. انا: دي ليلة زي العسل. وغرزت انيابي على عنقها....... يتبع. (الجزء الثاني بعنوان: انا لست انسان) انا غرزت انيابي على عنقها وهي اخذت تصدر اهات خافتة قليلا ثم اختفت كل جراحها وصارت باردة مثلي واحتضنتني بحث عن الدفئ لكن لم تجد سو الصقيع. انا: اسمك. الضابطة: مريم ڤيكتور. مريم ڤيكتور: (السن 24سنة بزاز حجمها 50سم وزنها 2رطل مشدودة زي البازوكا طيز صغيرة لكن طرية لونها وشكلها كلوا شبه اللبنانين بعنيها الخضراء وبشرتها البيضه.) ونا حملتها بين زراعي وصلت طائرة الهليكوبتر الخاصة بي سلوى ونزلت منها. سلوى: ساعتين عشان مصاص دماء واحد. انا: اسف. سلوى: انا حطلب للانسة الاسعاف انت سيبها وروح. انا (بلزة) : لا فات الاوان هي دلوقتي بقت ملكي انا خلاص. وعندها فقط لاحظت سلوى اثار انيابي على عنق الضابطة. سلوى: انت مين اداك الأذن عشان تعمل كده. انا: انتي قولتي روح ابحث ودمر وانقذ وانا نفزت المطلوب مني بالحرف انتي ماقولتيش لا تشرب هذه غلطتك انتي والان سيدتي الفجر اقترب وداعا. وركبت على الهليكوبتر وتركتها تنظف الفوضى مع اتباعها وعدت بالهلي الى مقر الاكاديميه الذي هو عبارة عن قصر فخهم قديم لكن عظيم ومرتب لولا اصوات الطلاب وهم يتدربون ليل نهار لأجل صيد مصاصي الدماء لظننته متحف او ما شابه. (على لسان بطل القصة) انا: ليوناردوا ميشيل فتى في 18عشر من العمر ايطالي الجنس ازرق العينين زي جسد رياضي طولي 160سم زبي 21سم ابيض اللون اشقر الشعر (هو لايعرف هذا لكنه نسخة من كونان اليكسان) ). انا منذ صغري وانا اعلم إني لست انسان لست مصاص دماء او ما شابه لكن لست انسان ايضا كيف يمكن للبشر ان يتعلموا 60لغة مختلفة في عمر العاشرة كيف يمكن للبشر ان يتعلموا البرمجة ويدخلوا الجامعه ويتخرجوا منها ويحصلوا على جائزة نوبل في سن 18هذا هو انا اصدقائي يطلقون علي لقب العبقري لكن عن نفسي انا واثق اني لست انسان المهم توجهت بي سيارتي الفارهة نحوا إحدى البارات الليلية لعلي اجد بعض المرح ولكن رئيت ما شدني الى جراج البار فذهبت اتفقده و وجدت فتاة شابة تجلس على زب حبيبها وهو يقبل شفتيها. الولد: حان الوقت. وغرز أنيابه على عنقها بقوة وهي انتفضت بشدة حتى اخر لحظة ثم تحولت الى مصاصة دماء وانا كل هذا اراقبهما بفضول فهذه ليست اول مره اشوف شيء كهذا واقتربت مني الفتاة. مصاصة دماء: انت امور خالص وحتبقى احلى لم تصبح مصاص دماء. انا: لا شكرا. مصاص الدماء: ليه كده بس يا زميلي احنا عايزينك بشوقك مش بالغصب لكن شكلك من النوع اللي بيجي بالغصب بس. وامسك بعنقي وقبل ان يغرز أنيابه. انا: بحزرك حتموت لو ما بعدتش عني. ولكن هو اقترب مني اكتر وعندها انا انتزعت موس من الفضة معلقة على عنقي في سلسلة وزبحته بها بسرعة وهجمت علي مصاصة دماء وامسكت بعنقي وانا اخرجت وتد بحجم قلم حبر من الفضة وغرزته في صدرها عدة طعنات سريعة حتى ماتت وذهبت الى داخل سيارتي وفتحت الصندوق واخرجت تيشرت بدل قميصي الذي امتلئ بالدم وغيرته بسرعة ودخلت البار واخذت اشرب وانا اتفرج على الرقص حنى جائت فتاة في العشرين شكلها سكرانه وقعدت تتغزل فيا وطلبت لي ويسكي وانا شربته و جلست تقبيل شفتاي بشهوة ومن ثم سحبتني الى احدى الغرف الصغيره المخصصة لأجل الجنس واخذت تمص في زبي لمدة قصيرة ثم نزعت عني ثيابي واخذت امص في حلماتها البنية الواقفه وهي استغلت الفرصة لتعض عنقي فهي مصاصة دماء في النهاية لكن على الرغم من انها عضت عنقي الى انني لم اتحول الى مصاص دماء أبداً بل لم اتألم حتى وهي نظرت لي بفزع. مصاصة دماء: هو انت المعالج. انا: فات الاوان انتي وقعت في ايدي خلاص. وامسكت بعنقها وغرزت انيابي على عنقها وهي اخذت تنتفض بقوة وترتعش حتى عادت بشريّة تماما نعم انا اسمي المعالج لان عضت انيابي تشفي المسوخ من امثالها لكن لا اعرف كيف ولماذا كل ما اعرفه انه 16سنة عثروا علي امام دار الايتام فقط لا غير وخرجت الى البار ارقص وانطرب كما لو ان شيء لم يحدث وعندها حصل مالم اكن اتوقعه أبداً انطلقت اضواء الانزار واخذت الطفايات تنطلق وانقطعت الكهرباء واخذ الأمن يخرجون الناس (إجراءات لصرف النااس لان هليسنج قد وصلت) وانا رئيت رصاصات تمزق كل مصاصي الدماء الذين كنت اريد ان اعالجهم جميعا. (على لسان ڤينوم) انا كنت وسط احد بارات البشر المقززة تلك اطلق النار بسخاء على تلك الأشياء التي تظن نفسها مصاصي دماء وعندها رئيته لوهلة ظننته كونان اليكسان حبيبتي معشوقة قلبي لكن لا انه شيء ما ليس مصاص دماء ولا بشري ليس مسخ حتى ماهذا الشيئ اجبرني ختم إلزام الطاعة على ان ابلغ سلوى عبر سماعة البلوتوث. انا: سيدتي انا قتلت خمسة عشر مصاص دماء لكن تبقى اربعة اخرين وشيئ غير معروف ليس انسان وليس مصاص دماء. سلوى: مادام ليس انسان اذا اطلق النار عليه دمره. وانا اطلقت النار على عنق مصاصة دماء وعبرت الرصاصة الفضية نحو دماغ الأخر وعندها قفذ الهدف الرئيسي عبر النافزة وخلفه الشيئ غير المعروف واخذت اطاردهما لكن عندما وصلت كان الهدف الرئيسي قد ركب سيارته وانطلق وقفذ الشيئ غير المعروف فوق سقف سيارته وتشبث به وانا دفعني الفضول للمراقبة فأنا اسرع من تلك السيارة في النهاية لكن فقط لأجل المظاهر ركبت على دراجتي ولحقت بهما. (على لسان ليون) انا لن اسمح لفريستي الأخيرة بالهرب دون علاج وتشبث بالسيارة وتدليت بنصفي السفلي وكسرت الزجاج بركلة من قدمي وقفذت الى الداخل ومصاص الدماء حاول ان يطلق النار علي لكن انا امسكت المسدس من بين يديه والقيته عبر النافزة وغرزت انيابي على عنقه حتى عاد بشري من جديد ولكن لم يكن هناك من يقود السيارة لذا عملنا حادثة واتقلبت السيارة وخرجت منها بأعجوبة مكسور الساق واعرج و وجدت ڤينوم امامي نعم انا اعرفه جيدا كل مصاصي الدماء يتحدثون عنه انه المؤسس لي مجتمع مصاصي الدماء الذي انقلب عليه كقطة تأكّل صغارها. (على لسان ڤينوم) انا وضعت مسدسي على جمجمه ذالك الشيئ غير المعروف ولكن لمحت شيء غريب الهدف الرئيسي تحول الى انسان ليس بنسبه 100% لكن انسان بلا شك وعلى الرغم من ذالك اطلقت النار على الهدف الرئيسي فأنا محض كلب صيد في النهاية ولقد تلقية مهمتي ولكن ختم إلزام الطاعة رفض ان يسمح لي بقتل الشيئ غير المعروف لهذا بلغت سلوى. انا: سيدتي لقد تغييرت بعض الاشياء في تقريري ذالك الشيئ غير المعروف قد اعاد الهدف الرئيسي الى انسان. سلوى: انت بتقول ايه هاتو هنا حالا. ولكن الفتى استغل اللحظة واخرج مسدسه واطلق النار على رجلاي الاثنين انا لم اتفادى لاني ظننتها رصاصات عادية لكن كانت من الفضة بل وانفجرت بعد ان اصابتني ونسفت لي قدماي نسفا وغرز أنيابه على عنقي واخذت انيابي تصغر وشعري يعود الى اللون الأشقر لبضعة ثواني فقط وعدت مصاص دماء مجددا وركلته على وجهه بقدماي التي كانت قد شفيت بالفعل وهو اطلق النار علي وانا تفاديتها وكان قد هرب نحوا إحدى الأزقة وهناك وجد عدوي اللدود امامه. انا: انا مضت مدة طويلة ايها الكاهن. الكاهن: (جوزيف ايسكاريوت قائد في منظمة black plus العمر 49سنة الزب لم أراه الوجه اسمر سمار خفيف وعليه خدش طولي على عينه اليمنى عينيه خضراء وضخم الجثة ويرتدي بالطوا اسود وبنطلون اسود وكل شي اسود) ايسكاريوت: انا بخير ايها الجثة مالذي تفعله خلف هدفي. انا: بل انه هدفي انا. الفتى: انتوا بتقولوا ايه انا مش هدف حد. احنا الاتنين مع بعض: اخرس ايها الشقي. وسحبت مسدسين كبيرين وافرغتهما على ايسكاريوت الذي سحب حربتين مطهرتين (تشبه سكاكين الجزارين لكن نحيفة بحيث ثلاثة منها حتى تساوي سكين واحدة ولديه مسكة اشبه بمسكة الحربة ولكن قصيرة وعليها كلمات باللاتينية) وتصدى بهما لرصاصاتي وغذفهما نحوي وانا تفاديتها ولكن هو كان قد وصلني بالفعل وغرز الثالثة في بطني وانا اطلقت النار على كتفه وهو تراجع عني وانفجرت رصاصتي في كتفه وانفجرت حربته في بطني والفتى دخل قسم الشرطه. انا: الو سلوى هانم الهدف في قسم الشرطه دلوقتي اهجم. سلوى: لا بلاش هبل انا حتصرف. ايسكاريوت: الو انا لاحقت الهدف حتى قسم الشرطه و المسخ ڤينوم امامي هل اقتل الجميع واحضر الهدف. انوكي (رئيس المنظمة للمزيد من التفاصيل اقرأ قصة عين الجحيم السلسلة الثانية) : لا عد الى هنا انا سوف اتصرف. انا: المرة الجاية حقتلك يا كاهن. ايسكاريوت: المرة الجاية حقتلك يا مصاص دماء. وضحكنا معا بعض ضحكة سيكولوجيّة........... يتبع. بجد المنتدى ده اصبح مؤخراً اقل المنتديات دعما وقد بدئت افكر في الاعتزال. الجزء الثالث بعنوان: مستنيخين) انا عدت الى قصر هليسنج ودخلت الى غرفة الضابطة التي كانت فاقدة الوعي منذ ان احضرتها الى هنا وجلست بقربها امسح في شعرها فقد كانت تذكرني بي اكيرا في سذاجتها وجائت سلوى برفقة خادمها المخلص (الفريدوا: رجل في سن 79 اشيب نحيف ابيض البشرة يرتدي نظارة ذات عدسة واحدة وقميص بحمالات وتحته قميص كم طويل ابيض وبنطلون اسود وحزاء كبير اسود.) وجلست على كرسي قربي وخادمها واقف بقربها وفتحت الفتاة عينيها ببطئ وما ان رئتني حتى صرخت برعب ومن ثم استعادت هدوء اعصابها. مريم: اين انا. سلوى: في قصر هليسنج مقر اكادمية ڤان هليسنج لصيد المسوخ. مريم: مسوخ. انا (بهدوء) : كيف تشعرين كمصاصة دماء ايتها الشرطية. وعندها تذكّرت انها اصبحت مصاصة دماء وانا ناولتها مراية ونظرت الى نفسها فوجدت انياب وعيون حمراء ولون ابيض شاحب. مريم: انا هنا بعمل ايه. سلوى: انتي عندك خيارين اما ان نطهرك الان او ان تصبحي تلميذه في الاكاديميه. مريم: ادرس ايه يعنى. انا: في العادة كنتي حتدرسي لمدّة سنتين ونص قبل ما تسطتعي صيد مصاصي الدماء ولكن لانك مصاصة دماء سوف تبدئين الان لكن برفقتي انا او اي مدرس اخر. مريم (بعد تفكير طويل) : لا انا عاوزه ابدء معاك انت. انا: يبقى استعدي عندك لحد غروب الشمس للبدء في العمل. (عند غروب الشمس) كانت قد ارتدت ثياب العمل السوداء قميص وبنطلون ومعه بندقية قناص ورشاش صغير وجائت الى مكتب العميد حيث كنت انا وسلوى في انتظارها. سلوى: في مصاصة ومصاص دماء مبتدئين عاملين مشاكل في الطريق السريع بيقتلوا اي حد بيعدي من هناك مهمتك تخلصي عليهم مع الكس ماشي. مريم: علم. (في الطريق السريع) كان هنالك مصاصة دماء شابة مراهقة تردي ستيانة وكيلوت فقط تشرب دماء احد السائقين ومصاص دماء شاب مراهق يرتدي بنطلون فقط يشرب دماء زوجة السائق وقربهم عدة سيارات محترقة وبعد ان انتهوا من الشرب اطلقوا النار على الزوجين كي لا يتحولوا لزومبي واخذ الشاب يقبيل شفتي الشابة في قبلة فرنسية ساخنة ويعصر بزازها عصرا وهي تتأوه بقوة. الفتاة: احنا حنبقى خالدين انا وانت صح. الفتى: اكيد وحنعيش مع بعض للأبد نحب في بعض للخلود يا كليد. كليد: بحبك يا بوني. بوني: بموت فيكي يا كليد. ونزلت كليد تمص في زب حبيبها وهو يضع يده على شعرها وعندها علت صافرات الشرطه وركب بوني على الدراجة النارية وامامه ركبت كليد و وضعت رجليها حول خصر بوني واخذت تطلق النار من رشاش صغير على سيارات الشرطه وهو يقود بها مسرعا داخل النفق وهي فجرت صندوق اول سيارة واغلقت النفق. بوني: مبسوطه ياقلبي. كليد: بعشقك بجنون يا بوني. وعندها وجدانيّ اقف امامها في وسط الطريق واطلقت النار على إطار الدراجة النارية وسقط كلاهما أرضى. بوني: انت مين. انا: كلب الصيد الذي ارسل لصيدكما. كليد: اقتلوا يا حبيبي. واطلق بوني وكليد النار علي وانا واقف بثبات حتى فرغت رصاصتهما وعندها اشعل ضابط مصباح على وجهي ورئني بوني وكليد. كليد: ده ده ده ده المؤسس. واخذت تركض خارج النفق تاركة من ادعت حبه قبل قليل لمصيره وهو غير خزنة رشاشه واطلق النار علي حتى فرغت رصاصاته تماماً. انا: لا يمكنك شفاء نفسك ولا يمكنك القتال دون العاب البشر المقززة هذه ولا يمكنك التحزل الى ضفدع او وطواط وتظن تن بإمكانك العيش للأبد يالك من حثالة. واخرجت مسدسي واطلقت ثلاثة رصاصات واحده على صدره من جهة اليمين والثانية على جهة الشمال والثالثة بين عينيه وسقط جثة هامدة انا (عبر التخاطر) : كليد قادمة نحوكي لا تخطئي يا شرطية. الضابطة: لا يمكنني اصابتها فهي على بعد 10كيلو متر مني وبدن منظار والدنيا ظلام. انا: حتكون مشكله بالنسبة للبشر لكن انتي مش بشريّة لو اطلقتي كبشرية فسوف تفشلي كبشرية تجاهلي عينيك البشرية وتخيلي انك تملكين عين ثالثة على جبينك واطلقي. (على سطح إحدى المباني على بعد 10كيلو متر مني) كانت مريم تستمع لي عبر التخاطر وترد عبر سماعة البلوتوث وتركذ على فكره وجود عين ثالثة على جبينها ورئت الفتاة تركض مفزوعة واطلقت النار على صدرها والقتها جثة هامدة. والتفتت لتجدني بقربها على السطح. مريم: انا اطلقت النار عليها من مسافة 10كيلو متر واصبتها بسهولة وعلى الرغم من ان البندقيه تزن 12كيلو جرام لم اشعر بأي ارتداد وبسمعك جوة دماغي انا ايه الحصل لي بالضبط. انا: ليس بعد ماذال هنالك الكثير للتعلميه فقد بدء طريقك في الظلام للتو. (في مكان اخر في دار ايتام) كان هناك صغرين يتشاجران وجاء ايسكاريوت ليفصل بينهما بأن وضع قطعتين من الحلوه داخل فم كل منهما وصمت الصغيرين. ايسكاريوت: انا قولت ممنوع العنف الى مع المنشقين او المسوخ ماشي. الصغيرين: ماشي. وذهبا معا الى الداخل وجاء كاهن اخر و وقف امام ايسكاريوت . الكاهن: في دولة هليسنج قد ظهرت الكثير من المسوخ مؤخراً. ايسكاريوت: كويس يبقى كثير منهم مات. الكاهن: لا يبدوا ان تلك الفتاة سلوى ابرع من ما كنا نعتقد فقد قللت الخسائر الى اقصى حد ممكن. ايسكاريوت: ما دامت في بلدهم فلا دخل لنا بهم. الكاهن: لا هذه المرة في بلد على حدودهم ظهرت مسوخ في قرية على الحدود تلك البلد تحت مسؤولية منظمتنا ولن ندعهم يحصلون على فرائسنا فيها. ايسكاريوت: وإن قاطعني احد من الاكاديميه فماذا افعل. الكاهن: نحن وحدنا من نمثل أدوات التطهير في هذا العالم ولن ننسحب امام مقلدين. ايسكاريوت: فليطعن كل من يسلك طريق الظلام بي 99حربه من النور. الكاهن: امين. (في القريه المقصودة) انا كنت اقف داخل منزل نصف مشتعل اراقب مريم وهي تطلق النار بغزارة على كمية من الزومبي في كل اجسادهم. انا: انهم لم يصبحوا زومبي بإختيارهم لذا نحن نطلق عليهم في دماغهم او قلبهم رئفة بهم. واطلقت النار على دماغ دستة منهم والتفتت الي وهي تغير خزنة رشاشها الصغير. مريم (بصوت يملئه الإستمتاع) : امرك يا ماستر. انا في سري *يبدوا انها اخيرا قد فهمت من نكون نحن المسوخ * انا: ها ها ها ها ها ها ها ها ها (ضحكه سايكلوجية). وهي انزلقت على الارض كلاعبي كرة القدم وافرغت رصاصات رشاشها حتى اخر واحد منهم و وقفت تراقب دمائهم بشهوة و نظرت الى اخر واحد منهم وكان يزحف على الأرض وداست على رأسه حتى سحقتها ونظرت الى يدها المليئة بالدماء وقربتها لتلعق الدم لي اول مره وانا اراقبها بهوس مترقب ولكن قبل ان تفعل اخترقتها عدة حراب مطهرة على عنقها وصدرها وكافة نصفها العلوي وسقطت ارضا. انا(بغضب) : حراب مطهرة ايسكاريوت اين انت. ايسكاريوت جائ يمشي ببطئ شديد و تجاوزني و وقف خلفي ملصقا ظهره بظهري. انا: اين مصاصي الدماء الذين كانو هنا. ايسكاريوت: قتلتهم جميعا كانو مجرد حثالة لم يتبقى سواكم انتم. انا (بشهوة للحروب) : حقا. واستدرت اليه وهو كذالك وطعنني بحربتين على كتفي وانا اطلقت النار على جبينه وسقط ارضا. انا: كم انت شجاع ايها الكاهن لتهاجم مصاص دماء من الأمام في وسط الليل لكن أحمق. والتفت الى مريم. مريم: اه اه اه اه اه انا. انا: لا تتحدثي فقد اصبتي بكثير من الحراب المطهرة. ايسكاريوت (وهو على الأرض) : ياله من صوت رقيق للتصدره مصاصة دماء مثلك لكن هذا غير كافي لقتلك فلم تصب ولا واحده منهم قلبكي. ونهض وكانت الرصاصة قد اختفت فتحتها بين عينيه. انا: متجدد. ايسكاريوت: لقد تمت هندستي وراثيا لكي استطيع قتل امثالك. وانا حاولت إطلاق النار عليه مجددا لكن هو قطع لي يدي وغرز الكثير من الحراب المطهرة على صدري والصقني مع الجدار وقطع لي رأسي بقوة. ايسكاريوت: هل كل ما لديك يا ورقة هليسنج الرابحة يالكم من حثالة مثيره للشفقة. والتفت الى مريم فوجدها قد هربت واخذت معها رأسي وتركت لوحة من الدم خلفها وهو لحق بها ببطئ وثقة كبيرة وهي اخرجت الحراب المطهرة من جسدها بصعوبة فالفضة مؤلمة لمصاصي الدماء المبتئين من امثالها. مريم: انت ورطني في كل ده وسيبتني يا ماستر انا لازم اهرب وابلغ المدام سلوى عن الحصل. لكن عندما وصلت الباب لمست شيء مخفي بينها وبين الباب واحترق جزء من جلد يدها (حاجز كحاجز انوبيس في الأسطورة). مريم: ايه ده. ايسكاريوت (بشماتة وإستمتاع) : ده حاجز مستحيل مسخ ذيك يقدر يخرج من هنا. وسن حرابه مع بعض. ايسكاريوت: اخرسي وسيبيني اقطعك في هدوء يا انسه متوحشة. مريم(بهلع) : حيقتلني حيقطعني حتت لا لا لا مش عاوزه اموت. انا (الرأس الذي بين يديها) : بطلي جبن واشربي دمي وسوف تصبحين اقوى من ان تموتي سوف تصبحين ملكة الخالدين سوف تصبحين نوسڤيراتوا الثالثة (نوسڤيراتوا تعني: ملك الا حياة. والأول هو انا والثاني هو نوسڤيراتوا في قصه عين الجحيم السلسلة الثانية. والثالثة ممكن تكون مريم.) . ولكن مريم اخذت ترتعش و ايسكاريوت اطلق حرابه عليها واصاب رجلها ورأسي والصقه على الجدار ورفع حرابه عاليا لكي يقطع رأسها لكن قبل ان يفعل اطلقت سلوى النار على حرابه وكسرتها أجزاء صغيرة. سلوى: الكاهن ايسكاريوت Angel of death ايسكاريوت السفاح ايسكاريوت القائد لفرقة الكهنة السفاحين التابعة لمنظمة black plus انت بتعمل ايه هنا ده اختراق كبير للمعاهدة التي بيننا انصحك بالإنسحاب حالا والا سوف تصير ازمة دبلوماسية بيننا. ايسكاريوت (ضحكه ساخرة) : ها ها ها انسحب انا لا تستختفي بينا ايتها العاهرة نحم أدوات التطهير في هذا العالم ولن ننسحب امام مقلدين لعناء امثالكم. وهجم على حراسها الأثنين واطلقوا عليه النار وهو قطع رأس كلاهما في طرفه عين وهجم بحرابه على سلوى التي تصدت له بسيف كسيوف المبارزين الرياضين. ايسكاريوت: انتم حثالة لا تستحق الذكر حتى لقد قطعت رأس منظف القمامة الذي تتفاخرين به في ثانيه واحده فقط. سلوى (بسخرية) : قطعت رأسه بس كده. ايسكاريوت: ماذا. سلوى: يستحسن ان تنسحب فوراً. مريم صوبت مسدسها على رأس ايسكاريوت. مريم (بشجاعة) : ابعد يدك عن مدام سلوى يا وحش. سلوى: مش حتقدر تكسب الجولة دي يا ايسكاريوت احسن لك تنسحب فوراً. ايسكاريوت: انا على وشك ان. سلوى: يبقى اعملها بسرعه قبل ما اللي انت قطعت رأسه يرجع ويقطع رأسك. ايسكاريوت: ايه. واحاطت الوطاويط بالمكان. وطواط: انت ليه ما شريبتي من دمي ها. واجتمعت الوطاويط لتشكلني مت جديد. سلوى (بفخر كانها امي) : قطعت رأسه مزقت قلبه لا تخلط ببنه وبين مصاصي الدماء الأخرين انه ثمرة جهد مئة عام لقد استطاعت عيلة هليسنج ان تروض اقوى مصاص دماء في الوجود نوسڤيراتوا ڤينوم اليكسان الثالث هو لا يقارن بأي مسخ رئيته في الدنيا كلها. وهجم ايسكاريوت علي وقطع لي كلتا يدي وعادت بسرعة البرق وانت اطلقت عليه عدة رصاصات وهو تفادى بعضها واصابت بعضها. ايسكاريوت: اذا لن استطيع قتلك الان بهذه الأسلحة لنا لقاء اخر في المرة الجاية حقتلكم كلكم. والقى قنبلة دخان وهرب. (في غرفة الإجتماعات) (ملحوظة انا لما اقول vip يبقى قصدي حد مش عايز أذكر اسمه ماشي) . vip: ايه اللي بيحصل ده يا انسه سلوى. سلوى: قصدك ايه بالضبط. vip 2:قصدنا على مصاصي الدماء الكثير الذين ظهروا مؤخرا. vip 3:في حدود للمعلومات التي نسطتيع حجبها عن الشعب وانتي بتتجاوزيها بشدة. سلوى: احنا بنشرح كل مصاص دماء بنقتلوا ولقينا جواهم دي. واخرج الفريدوا شريحة معدنية صغيرة و وضعها على الطاولة. vip 1:ايه دي. سلوى: دي جهاز إرسال او ما شابه. vip 2:قصدك ايه بالضبط. سلوى: انا قصدي إن في حد بيتحكن بي مصاصي الدماء. وعلت الدهشة وجوه الجميع. سلوى: وفي شي تاني. vip 3:في ايه تاني. سلوى: لما شرحناهم اكتشفنا انهم جميعا لديهم نفس ال DNA الخاص بي ڤينوم. ونظر الجميع إلي بنظرة تساؤل. انا: ماهذا الهراء. سلوى: شوف بنفسك. وناولتني جهاز ايباد. انا: ها ها ها ها (ضحكه ساخرة) ده مزهل ده ممتع ده مش ال Dna بتاعي لا ده ال DNA بتاع حبيبتي معشوقتي كونان اليكسان الرابعة (لمزيد من التفاصيل راجع قصه الأسطورة) انا: انا بطلب الأذن عشان اروح ازبحهم كلهم........ يتبع. تفاعلكم هو ما يدفعني للكتابة ولا اقصد المجاملات بل ارائكم الصريحة انا لدي صدر رحب. (الجزء الرابع بعنوان: حاصدالأرواح) انا: انا بطلب الأذن عشان اروح ازبحهم كلهم لاخر واحد فيهم. سلوى: ليسى في حاجه مهمة. Vip 3:في ايه تاني. سلوى: بالنسبة للزومبي المفروض الزومبي بيموتو كلهم بعد موت مصاص الدماء الذي انشئهم لكن في حادثة قبل قليل كان ايسكاريوت قد قتل مصاصي الدماء كلهم لكن بالرغم من ذلك كان المكان يعج بالزومبي. vip 1:بمعنى. سلوى: اي كان من صنع هاؤلاء المسوخ فهو بارع للغاية لدرجة ان من المفروض ان الزومبي ينشئون عندما يمتص مصاص دماء دماء احد غير مطابق لفصيلة دمه او حتى اخر قطرة لكن مؤخراً كان هنالك زومبي مطابقة دمائهم لدماء مصاصي الدماء الذين انشئوهم ولكن بالرغم من ذلك قد تحولو الى زومبي مباشرة وهذه البراعة لايمكن ان تحدث الى مه معلومات فائقة السرية نعلمها نحن فقط. انا: بمعنى ان هنالك خائن بيننا. واخذ الجميع ينظرون الى بعضهم البعض. Vip 1:يجيب ان لا نصدر احكاما بدون دليل إذا حتى الإجتماع الاخر. وانصرف الجميع وانا خرجت قليلا. (في غرفة مريم) مريم دخلت لكي تنام لكن وجدت مكان سريرها تابوت. مريم: ايه ده. الفريدوا: تابوت حضرتك. مريم: ما انا عارفه انو زفّت بيعمل ايه مكان سريري. الفريدوا: المدام سلوى امرت بكدة (يقلد في صوتها) مصاصي الدماء لازم يناموا في تابوت هي قالت كده. مريم: لا لااااااا الى كده. الفريدوا: و السيد اليكسان قال كده برضو. مريم (بحزن) : ماستر برضو. انا: انتي اخترتي الليل على النهار ولما تختاري الليل على النهار مفيش رجعة أبداً. مريم: حاضر. انا: ثم ثاني انتي ليه مشربتيش دمي لما امرتك. مريم: انا حسيت إن في شي حيزول جوايا لو شربتوا. انا (بسخرية) : انتي مجرد قطة جبانة. مريم: لكن. انا: لكن اعتقد ان حاجه كويسه إن يكون لي تابعة جبانة مثلكي تخاف السير في الظلام بمفردها. مريم: شكرا. انا: اتبعيني الى اعماق الظلام ايتها الشرطية. مريم: اه بس انا عندي اسم مش مجرد شرطية. انا: اخرسي يا جبانة الشرطية بس كفايه عليكي. وذهبت ولحق بي الفريدوا. الفريدوا: اليكسان انا جهزت لك سلاح جديد حيعجبك جدا. واعطاني صندوق متوسط الحجم. وانا فتحته واخرجت منه مسدس اسود كبير مكتوب عليه باللون الأحمر (هليسنج) الفريدوا: ده مسدس طوله: 39سم و وزنه: 16كلج ويسع حتى ست رصاصات واسمه جاكال. انا: والرصاص. الفريدوا: متفجر ورأسه من الفضة المباركة ومعه رصاصات معبئة بالذئبق المطهر. انا: ممتاز رائع جداً ده ممكن يقتل حتى ايسكاريوت مش كده. الفريدوا: اكيد. وانا حملته اتعجب فيه والشرطية تراقب فيه ايضاً بإعجاب. الفريدوا: انا صنعت ليكي انتي برضو سلاح جديد يا انسه مريم. واخرج صندوق طويل وشكله ثقيل. وفتحته مريم وكان فيه بندقية كبيرة اكبر من البازوكة. الفريدوا: دي بندقية عيار 89 طولها 3 امتار و وزنها: 30كلج ورصاصاتها نوعين حارقة معبئة بالحمض مخلوط مع الفضة المباركة ونوع اخؤ متفجّرة مع قليل من اليوراينيوم بنسبه:0,50%من حجم الرصاصة تستطيع نسف اي مركبة في الارض او الجو ما عدا المدرعات. مريم: ماهذااا بحق الجحيم. انا(بجديه شديدة) : انتي لحد دلوقتي ما شربتي من الدم ولا قطرة وإن لم تنامي في تابوت من الأرض التي ولدتي فيها سوف تضعف قواكي انتي من المفترض ان تكوني اقوى من البشر بي عشر مرات لكنك الأن بقوة مصارع السومو فقط. وتركتها وذهبت لكي انام في مكاني المفضل في كرسي اشبه بعرشي الذي كان لي في انتارتيكا واطلانتس وازرااا. (قبل 100سنه) كنت انا وسط كومة من جثث مصاصي الدماء و ڤان هليسنج لكمني بقوة واسقطني وسطهم وغرز وتد في قلبي وامسك من طرف عبائتي الطويلة الحمراء وخنقني بقوة. انا: هل هزمت انا. ڤان هليسنج: نعم انت هزمت يا نوسڤيراتوا لقد هزمت يا ملك الخالدين لم يعد لديك جيش او مملكة حتى المرأة التي احببتها ماتت حتى لو قاتلت للأبد حتى ابدت الجميع لن تعود لك أبداً هل فهمت. انا: اذا ما الفائدة من هذا الحديث فأنت سوف تموت يوماً ايضا. ڤان هليسنج: البشر مثل الزهور و احلامهم مثل اوراق الشجر فالزهور تزبل والرق يجف لكن كلمة الخالق سوف تظل الى الأبد تماما مثل هذا الختم. وقال كلمات بلغة لا افهمها انا أبداً على الرغم من انني افهم كل لغات البشر. ڤان هليسنج: اويس انكروا ما نراز حوكسين. ولكم الوتد حتى خرج من ظهري وانا سقطت ارضا بقوة وانزف بشدة. (عندها استيقظ ڤينوم من ذلك الكابوس او الذكريات المؤلمة) انا استيقظت مفزوعا وكسرت كوب مليئ بالدم كان موضوع في طربيزة بقرب عرشي وجرحت يدي. انا: هل كان كابوس يالك من حثالة مثيره للشفقة ايها الملك عديم التاج ها ها ها. ولعقت اصابع يدي الجريحة بإستمتاع. (امام قصر هليسنج) كان هنالك اثنين من مصاصي الدماء يمشون نحوا القصر بثقة. جيان: وعندها طلب منه ذالك الشخص ان يضع له زجاج على جبينه لكي يرى دماغه و وافق ذالك الطبيب على ذالك ها ها ها ها ها واصبح كالمسخ لا اعرف ماذا كلن يريد ان يصبح. لوك: اخرس بقا هو انت كل مهمة لازم تكون مزعج كده خلي بالك دي مهمة جدية وصعبة كمان. جيان: لا تمازحني يمكنني القيام بها وانا نايم كمان. و وصلا الى البوابة الفخمة. حارس 1:انتو رايحين فين دي منطقة محظورة. لوك: ححقا نحن سياح واردنا القاء نظرة على المكان ليس إلى. حارس 2:لا مش هينفع دي منطقة محظورة ارجعوا حالا. جيان: مفهوم. وطق طق أصابعه اشارة العمل. وخرجت من نوافذ الباص السياحي الذي نزلوا منه كمية من الرشاشات. جيان: وشك اتخطف كده ليه. لوك: انت كويس. جيان: يلا تشاو. وانطلقت الرصاصات من الباص ومزقت الحراس ودمرت البوابة. جيان: كفايه قلت كفايه كفايه بقى. واخيرا توقفت الرصاصات. جيان: دول اغبياء خالص يا اخويا انت متأكد اننا لازم ناخدهم معانا. لوك: مش مهم انا وانت وكلهم عندوا مجرد تجارب وسوف يتخلص مننا فريبا. جيان: ولا يهمني طالما حقتل واشرب ددمم مش مشكلة. وصفر وخرج من الباص كتيبة من الزومبي المسلحين بالرشاشات والباوزكات ويرتدون قبعات حديديّة ومضادات رصاص كانهم قوات الجيش ودخل لوك وجيان قصر هليسنج واخذوا يشتبكون مع التلاميذ والأساتذة وابداوهم جميعا. (في غرفة الإجتماعات)كانو يراجعون اهر المستجدات قبل المغادرة عندما رن جهاز الأتصال الداخلي وضغطت سلوى على مكبر الصوت. صوت الهاتف: مدام سلوى احنا تحت الهجوم بي كميات كبيرة. سلوى: ايه دافعوا جيدا او اخروهم حنى وصول الدعم. صوت الهاتف: لا يمكننا تأخيرهم طويلا والأتصالات الخارجية مقطوعة. سلوى: على الاقل قولي مين هم. صوت الهاتف: زومبي. Vip 2:لازم تامنوا الطريق لي إخلائنا نحن اولا امنوا الطريق الى الهليكوبتر التي على السطح. صوت انفجار عالي وهذة في السطح. Vip 1:ده صوت الهليكوبتر صح. صوت الهاتف: اخشى ذالك يبدوا انهم يعرفون كل تحركاتنا مسبقاً آه آه آه آآآآه آآآآه آآآآه آآآآه آآآآه. سلوى: قائد الحرس قائد الحرس قائد الحرس اجبني. صوت الهاتف: الو معاك الاخوه ڤلانتاين انا الاخ الاصغر جيان و اشكركم على هذه الوليمة الفاخرة. (في الخارج) كان جيان جالس على كرسي قائد الحرس ويمسك رأسه ويلعب به وهو يتحدث مع سلوى عبر الهاتف. جيان: احنا دلوقتي خلصنا على كل رجالتك يا شرموطة هليسنج الحقيره وجاين عشان نركل مؤخرات اولائك العجائز وسوف اغتصبك ثم اقتلك ثم اغتصب جثتك هل انتم مستعدين هل جهزتم دعواتكم الأخيرة هل قلوبكم مستعدة لكي تختبئوا عند الأركان وتتوسلوا الرحمة هل بللتوا بناطيلكم وبالطبع يمكنكم الإنتحار قبل وصولنا. (في السرداب) كان الفريدوا يتحدث مع سلوى عبر الهاتف. الفريدوا: نعم انا مدرك تماماً للوضع. سلوى: وماذا يجب ان نفعل. الفريدوا: انا بقترح ان نشن هجوم وندافع في نفس الوقت انا والانسة مريم ندافع عنكم واليكسان يهاجم. سلوى: وكيف سوف تصلون لنا والقصر مليان زومبي. الفريدوا: انتي قبل عشرين سنه وصلتي لي اليكسان ازاي. سلوى: عبر فتحات التهويه. واغلق الفريدوا الهاتف والتفت إلي. انا: احنا حنشوف عرض اخر لي حاصد الأرواح الفريدوا ولا ايه. الفريدوا طق طق عنقه وارتدا خواتم خمسة تخرج منها مجموعة من الأسلاك الفضية الرقيقة كخيوط العنكبوت. مريم: حاصد ايه. انا: حتعرفي قريب جدا. الفريدوا: عجوز متقاعد و مبتدئة سوف نكمل بعضنا حقا ها ها ها (ضحكه شيطانية). مريم: هو مافيش حد طبيعي في ام الاكاديميه دي. الفريدوا (بجديه) : مريم و ڤينوم هؤلاء المسوخ اللعناء قد دخلوا ابواب الجحيم بأرجلهم ولا يجب ان يخرجوا منها أبداً...........يتبع . (الجزء الخامس بعنوان: ملينيوم) (على لسان ليون) انا هربت منهم الى داخل قسم الشرطه وبلغت عن حادثة العربيه لكن اعتبرني الضباط مشتبه به وتم وضعي في الحجز الآحتياطي لمدّة يوم كامل وعند تاني يوم عند الغروب جاء حضرة الصول واخبرني ان محامي قد جاء وانا لا املك محامي اصلا وذهبت الى غرفة الزيارة لمقابتله وكان شخص بدين زي شعر قصير ويرتدي قميص ابيضّ وبنطلون ابيض وكرشه متدلية. انا جلست امامه وسلمت عليه. انا: حضرتك مين. البدين: انا ادعى بالرائد وقد جئت لي اخراجك من هنا. انا: ليه وتعرفني منين. الرائد: انا اعرفك كويس يا ليوناردوا ميشيل انا الشخص الذي أمر بي صناعتك. انا (بدهشة حقيقة) : صناعتي ماذا تعني. الرائد: ما تعنيه الكلمه بالضبط انت لست انسان طبيعي فأنت مستنسخ في النهاية. انا: وليه صنعتني. الرائد: هذا ليس المكان المناسب لهذا الحديث. وخرجت معه الى سيارة ليموزين فاخرة واخذني الى دار السينما وجلسنا على اخر مقعد نشاهد فيلم فرانكشتاين. انا: جايبني هنا ليه. الرائد: عشان تتعرف على نفسك اكتر. انا: بلاش لف ودوران وقولي الكلام المليان بدل ما اقوم امشي. الرائد: انت في الواقع ما كانش من المفروض تكون موجود اصلا لكن البروفسور ماركوس حب ينتقم مني لاني تجبرته على صناعت مصاصي الدماء وهددت أسرته لذا بعد ان صنعهم قام بصنعك ودمر كل ابحاثه واحرق المعمل لكن لحسن الحظ كان لديه تلميذ نجيب قام بنسخ كل ابحاثه واعاد العمل من جديد لكن انت تهديد لمخططاتنا لذا لديك خيار من اثنين اما العمل معايا و اما الموت بهدوء. انا: ماشي حعمل معاك لكن بشرط ان احصل على مليار دولار وشقة فخمة في منهاتين وتعدني بأن لا تلمس اي احد من اصدقائي وعيلتي. انا قولت كده كتعجيز. الرائد: وانا موافق. وخرجنا الى السيارة الليموزن لكن قبل ان يركب انا ركلته داخل السيارة واخذت مسدسه من قميصه من الخلف وركضت مبتعدا ونزل من السيارة الليموزن مجموعة من مصاصي الدماء وركضوا خلفي وانا اخذت اطلق النار عليهم لكن كانت رصاصات المسدس عادية ليست فضية لذا لم تئثر فيهم وهربت الى زقاق وهم خلفي واصدمت بي فتى في سن 18من العمر ويرتدي رين كوت احمر و بنطلون ثلاث تربع اسود و شبشب للصغار من النوع الذي يوجد فيه صفارة في الخلف. الفتى: مش تحاسب. انا دفعته وهربت لكن هو امسك بي من لياقة قميصي وسحبني الى الخلف بقوة. الفتى: انت ليوناردوا ميشيل. انا: اه وانت مين. الفتى: طالب في اكادمية ڤان هليسنج. واخرج مطوة فضية صغيرة و زلاجة صغيره تشبه الخاصة بي المحقق كونان وتزلج بها بسرعة خرافية ونحر عنق اول مصاص دماء واطلق عليه بقيتهم النار وهو تصدى لهم بالجاكت الخاص به ولم يخدش حتى وامسك مسدس الأول وقطع له يده وادخلها له في فمه واخرج يويو صغير زي ست شفرات من الفضة تدور بسرعة البرق ومزقهم كلهم في لحظات وعاد لي. الفتى: ما تخافش احنا عايزين نصمك لطلاب الأكاديمية معانا وساعتها سوف تحصل الأمان ليس لان احد سوف يحميك بل لأنك سوف تصبح قادر على حماية نفسك ومل من تحب و بالأضافة الى راتب مغري. انا: كام احم احم قصدي موافق. وتقدم بي نحو دراجة ناريّة صغيرة و زهبنا نحو الأكاديمية. (عودة الى الأكاديمية) (على لسان ڤينوم) انا: اوه سوف يكون هذا ممتعا. ( في الزقاق داخل حرم الأكاديمية) كان جيان يطلق النار على بقية التلاميذ. ( جيان: شاب في سن 25سنة يرتدي جاكت رياضي زي سوستة مغلقة اسود بي ابيض و بنطلون بنفس اللون الاسود وحزاء رياضي ولونه اسمر فاتح ولديه شفايف طويل وعليها زمامين) جيان: على اليمين. واطلق على اليمين برشاشات اثنين مع منظار لكن بدون استخدامه ومات عشرات من التلاميذ. جيان: على الشمال ثم الخلف. واطلق على الشمال ثم الخلف ومات المذيد من التلاميذ حتى اخرهم وهو يمشي ويحدث نفسه بثقة: انا جاي يا عجائز يا برجوازين عشان ابرحكم ضربا واغتصب العاهرة سلوى ها ها ها ها. (في السرداب) جاء لوك وكسر الجدار بركلة واحدة ودخل ومشى نحوي. لوك: انا حتى لو انت اختبئت سوف أشعر بهالتك المرعبة. انا كنت جالس على عرشي الزهبي واضع عل ى الطربيزه كوب مليئ بالدم واخر فارغ ومقلوب. انا: بتقول حتى لو اختبئت انا لا اختبئ ولا اهرب لكن مللت الإنتظار.(وانا ايضا مللت انتظار تعليقاتكم). لوك (بإنبهار) : انا لوك ڤلانتاين انا من اشد المعجبين بك. في غرفة الإجتماعات) كانت سلوى تجلس بثقة وسط كبار ال Vip. Vip 3:انتي لازم تحمينا لازم. Vip 1:لا لما يأتي الوقت كل منا يجب ان يحمي نفسه صحيح يا سلوى. Vip 1:لا لما يأتي الوقت كل منا يجب ان يحمي نفسه صحيح يا سلوى. سلوى اومئت بالموافقة. Vip 3(بهلع) : لكن دول زومبي ومسلحين كمان. وسقط غطاء فتحت التهويه على رأسه. Vip 3(بهلع) : مؤخره انها مؤخره احدهم. واشار الى مؤخره مريم الطرية وهي تحاول القفز من فتحت التهويه وقفذت على وجهه وانحشرت انفه وهو يسقط على ظهره بين شفتي كس مريم الظاهرة على الجيبة الضيقه وقفذ الفريدوا على قدميه وانحنى لهم بطريقة مسرحية. سلوى(بفرحة عجزت عن كتمها) : مريم و الفريدوا. واشعل لها الفريدوا سجارتها الفاخرة. سلوى: قولي بصراحه دي هي نهايتنا يا الفريدوا. الفريدوا (بثقة) : No دي مقارنة مع المصائب التي شافها العميد الأول للأكادمية تعد لعبة صغار لا اكثر. سلوى: هم اتغزوا على تلاميذي الغالين لا يجب ان يخرجوا من هنا احياء أبداً. الفريدوا هذ خيوط الفضة العنكبوتيّة بقوة وهي طويله جداً. الفريدوا (بغضب) : مفهوم. (عودة الى جيان) هو كان قاعد على طربيذة مكتب سلوى ويتحدث مع لوك عبر الهاتف. جيان: الو معك قاتل تلاميذ اكادمية ڤان هليسنج المغفلين ومغتصب عميدهم اللعينة سلوى جيان اه انت كويس. لوك: تمام وانا على وشك قتل اليكسان هنا. جيان كان يضرب عشرة بيد استاذ مقطوعة وقفذ على قدميه. جيان: اللعنة على البرجوازيّة انا لن اقتلهم بسهولة سوف اعلمهم مدى غيظ ذوي الدخل المحدود ها ها ها ها. وخرج الى الخارج وخلفه كتيبة من الزومبي الذين يحملون دروع اشبه بدروع قوات الأمن المركزي وعندها وجد الفريدوا امامه. جيان: اوبا احنا نسينا عجوز خرفان هنا. واطلق النار عليه بغزراة لكن الفريدوا لوح بخيوطه بسرعة وقطع مل الرصاصات واطلق خيوطه نحو جيان وتمزق نصف الزومبي خلفه والتفت الخيوط حول عنق احدهم وجذبها الفريدوا وجائت اليه مع رأس الزومبي. الفريدوا (بسخرية) : هل بللت بنطالك هل خلصت دعواتك الاخيرة هل قلبك مستعد لكي تختبئ في الركن وترتعش طالبا الرحمة. جيان: ها ها ها انا كنت ابتديت امل من قلة الإثارة وسهولة الأمر. واشار الى الزومبي الذين اطلقوا النار على الفريدوا وهو اسامر في تقطيعها وانفاسه مقطوعة بسبب كبر السن. الفريدوا: فكره الاستفادة من مثابرتهم جيدة لكن الزومبي يظلون ابطئ من البشر وهم بعيدين كل البعد عن كونهم جيش خارق او لا يقهرون. واشار الى الزومبي الذين احاطوه بالدروع كفلم اسبارطة ورشاشاتهم خارجة من اطراف الدروع. الفريدوا: انسة مريم استعدي للدعم المباشر. مريم كانت منبطحة امام باب غرفة الإجتماعات وتحمل بندقيتها الجديده. مريم: مفهوم. واطلقت طلقة ضخمة لدرجة ان الفارغ حفر الأرض قربها و ثقبت الرصاصة اول الزومبي المدرعين وخرجت من ظهره الى الثاني و الثالث و الرابع وانفجرت وسطهم. جيان: من هناك ايتها العاهرة. الفريدوا: اطلقي تاليا الرصاصة الحارقة وسطهم. وفعلت واحترق نصفهم وقفذ جيان على الفريدوا واطلق عليه النار وقفذ الفربدوا وصد الرصاصات بخيوطه بسرعة وقفذ الى الخلف واعطى ظهره لي جيان. جيان: موت ايها العجوز الخرف. وتفاجئ بخيط يمسك بي زمام فمه وسحبه الفريدوا وقطع له شفته السفلى وبصق جيان الدم. جيان: كسم العجايز موت بقى. ولكن قبل ان يطلق النار قفذت مريم عليه وكتفته والقته على وجهه وجلست بكامل جسدها عليه وهي تتشبث بعنقه بكلتا يديها ومؤخرتها الطرية تهتز بفعل مقوامته. جيان: يا شرموطة انتي مصاصة دماء ما سمعت عنك قبل كده انتي مين. وداس الفريدوا على كف يد جيان بقوة وكسر له اصابعه. الفريدوا (بصرامة) : نحن من نصدر الأسئلة هنا يافتى من انتم ومن الذي يتحكم فيكم في الخفاء. جيان(بسخرية) : لا انا كنت ماري من هنا وقلت لما اشقر عليكم شوية سامحني ام لا. الفريدوا ضغط على اصابع جيان اكتر. الفريدوا: المرة الجاية حكسر الشمال اتكلم. جيان: اليك هدفنا هو ان نقتل ڤينوم ونبرح ممولين الاكاديميه ضربا وبس كده. الفريدوا: بتقول هدفنا انت ومين. جيان: نعم الان اخي الكبير يغتصب في طيز ڤينوم بينما نحن نتحدث الان وانا مهمتي هي قتلكم جميعا فإخرس وسيبني اكمل مهمتي بهدوء احسن لك. الفريدوا: و ما الذي تستطيع فعله وانت في هذه الحالة. جيان (بسخرية) : انت شكلك فعلاً عجوز خرفان. وسمعا ثوت انياب الزومبي من اخر الممر واستغل جيان فرصة ارتباكهما و لكام مريم على بزازها الضخمة الطرية بكوع يده وقفذ الى الخلف واشار الى الزومبي الذين هم من كانوا اتباع سلوى في السابق. الفريدوا: يالك من حقير. وقفذ جيان متجاوزا الفريدوا وهو يضحك ويهرب نحوا باب غرفة الإجتماعات. الفريدوا: لن اسمح لك. ولف زراع جيان بي خيوطه وجيان واصل الركض وتمزقت زراعه اليمنى وركل الباب و دخل على سلوى و بقية الممولين. (عودة الى لوك و ڤينوم) لوك (بإنبهار وتواضع مزيف) : انا سمعت عنك كثيراً جداً انت مؤسس مجتمعنا العزيز وحش يعيش في اليل واحلك من الليل وحش صنع من الليل وانقى من الليل وحش خااد تماماً كالشمس والقمر. انا: وماذا بعد. لوك: انا عندما كنت انسان كنت اخافك والان وانا مصاص دماء اصبحت معجب بك ايها السائر في الليل نوسڤيراتوا ڤينوم انت هو مصاص الدماء رقم واحد. انا: يالها من سخافه لا يوجد شيء اسمه خلود في هذا العالم. جيان: بالضبط كده انا دلوقتي حقتلك واحقق حلمي. ونهضت انا من عرشي واطلقت النار عليه لين عينيه وهو اطلق النار علي بين عيني وسقطنا معا ارضا بقوة وكلانا نضحك ضحكه سيكلوجية ونهضنا معا وهو اخذ يطلق النار علي بغزارة وانا اقف بثبات. لوك (بغرور) : لا تعتقد اني مثل مصاصي الدماء الذين قابلتهم من قبل انا املك كل قدراتك واكثر. انا اطلقت صافرة اعجاب. لوك يحدث نفسه [I]ما هذا انه لا يتفادى رصاصاتي حتى هل هو لايموت ام ماذا لا لا يوجد شيء كهذا لقد تلقى أضرار أكثر مني يمكنني الفوز على نوسڤيراتوا انا سوف اقتله واحقق حلمي في ان اكون مصاص الدماء رقم واحد[/I]. انا (بإستمتاع) : انا لم أشعر بهكءا حماس ومتعة منذ مئة عام ذكرني ما كان اسمك. لوك ركلني على صدري والقاني على عرشي وصعدت بقدميه فوقي و وصوب مسدسه نحو جمجمتي. لوك: لوك ڤلانتاين و كش ملك. ولكن وجد مسدسي على قلبه وقفذ الى الخلف قبل ان اطلق النار عليه وانا لحقت به واطلق النار عليه وهو تفاداه وانفجر الجدار خلفه. لوك لنفسه *ما هذا المسدس *. انا: لوك ڤلانتاين انا اصنفك مصاص دماء فوق الدرجة الاولى فل نبدء القتال الحقيقي سوف اريك كيف يقاتل مصاصي الدماء الحقيقين. انا ضغطت على سماعة البلوتوث لكي اتحدث مع سلوى لكن سمعت صوت إطلاق نار قوية وصرخة الم عالية. سلوى: في ايه. انا: اطلب الاذن لكي اخفض ختم تخفيض القوى الى النصف. سلوى: معك الاذن لتخفيضه الى نصف الربع فقط. انا (بصوت يملئه الشر) : تخفيض ختم تخفيض القوى الى نصف الربع لقد منح الاذن حنى موت كل الاعداء. وتحولت عيناي الى الون الازرق وظهر وشم عقرب صغير جدا على كف يدي وطق طقت اصابعي وانفجرت من الداخل الى الخارج وتحولت الى بركة من الدم والأشلاء وراسي تدحرجت وانا اضحك ضحكه سيكلوجية وبرزت من دمائي مخلوقات الظلام من افاعي كبيرة على الجدران ونمل وعناكب على الأرض و وطوايط حول المكان وذئاب سوداء كبيرة وركضت كلها نحو لوك ڤلانتاين الذي صرخ برعب وهرب نحو فتحت الجدار التي صنعها لكن امسك ذئب برجله وقطعها وانا اخذت رجله وعدت على شكل انسانيمن جديد. لوك: اااااه اااااه اااااه. انا: ماذا تفعل انهض اشفي قدمك وانهض هذا لا شيء حول شكلك استدعي اتباعك اسرع اسرع فالليل قد بدئ للتو. لوك: انت مسخ لنت وحش انت شيطان. انا (بخيبة امل واضحة) : يبدوا انك حقا محض حثالة اخرى يافتى انت سوف تكون مجرد وليمة للكلب. وتنحيت لكلب اسود كبير مربوط بسلاسل كثيرة وكسرها والتهم لوك ڤلانتاين في ثواني معدوة وانا انفجرت مجددا و وقف الكلب وسط بركة الدماء خاصتي و زاب وسطها وعدت على شكل انساني من جديد. انا: يبدوا انه مجرد حثالة اخرى تماماً كالذي في الأعلى ولكن مع ذالك الفريدوا يعاني مشكلة معه كم اصبحت عجوز يا حاصد الأرواح ها ها ها ها ها. (عودة الى غرفة الإجتماعات) جيان كسر الباب بقوة وتفاجئ بكل من في الداخل يوجهون مسداستهم نحوه واطلقوا عليه النار وخولوه الى غربال وسقط على ظهره وعندها نظرة سلوى على الزقاق و وجدت تلاميذها و اساتذتها قد تحولوا الى زومبي ويمسكون بي مريم من كل اطرافها ويرفعونها عاليا واحدهم مزق قميصها وقفذت بزازها خارجا وعندها استيقظ مصاص الدماء داخل مريم وقفذت من بين ايديهم و انتزعت راس احدهم ومزقت عنق الاخر وظلت تتفنن في تمزيقهم اربا اربا حتى اخر واحد فيهم وسلوى حضنتها من الخلف بحنان. سلوى: كفايه كفايه ارجوكي يا مريم كفايه. وتوقفت مريم وعادت الى طبيعتها الرقيقة ونظرت بحزن الى رفاقها الممزقين بدون ان يقتلوا ويزحفون ويصرخون كجثث تتوسل الموت. الفريدوا ركل جيان والصقه على الجدار. الفريدوا: تحدث من ارسلك الى هنا. جيان (بسخرية) : امك او ممكن مرات ابوك كلهم شراميط شبه بعض. سلوى (بغضب شديد) : انا غضبانة جداً فيستحسن انك تبطّل هبل وتقولي مين بعتك هنا مين. جيان: كسمك. سلوى اطلقت النار عليه بغضب شديد. جيان: ها ها ها ها انتي عارفه الجهاز الموجود جوايا هم دلوقتي سامعين كل البيحصل وعرفوا ان المهمة فشلت تفتكري حيسبوني اعيش. واضائت جزء من عنق جيان. جيان: لقد علمت هذا ها ها ها ها انا حقولك كلمة واحدة بس حظا موفق في تتبعها يا شرموطة هليسنج ميلينوم. واشار لها Fuk you وانفجر الى اشلاء صغيرة ويده مثبتة على وضع Fuk you........... يتبع. حتى الان لا يوجد سوى صفحة واحدة فقط من التعليقات ومع كل الاحترام والتواضع لكن هذا ليس جيد في حقكم باي. وشكر خاص لأول تعليق من اكثر شخص انا معجب به في هذا المنتدى ( @Bosy17 اسطورة القصص ) من جديد اكرر شكوتي من قلة التفاعل. (الجزء السادس بعنوان: منظمة مرعبة) (على لسان ليون) انا والفتى وصلنا الى الأكادة التي من المفروض ان تعلمني كيف احمي نفسي من مصاصي الدماء لكن وجدت كل من فيها ممزق اربا حتى سالت الدماء على عتبة الباب. ودخلت برفقة الفتى ورئيت ملاك جميلة تمزّق في الزومبي اربا وبزازها تهتز كالجلي مع كل حركة وهي خارجوالى خارج القميص الممزق وبيضاء كالثلج وعليها حلمات لا ادري إن كانت وردية ام الدماء المراقة عليها حولتها الى اللون الوردي على كل حال فقد سحرتني سحرا وجائت عجوز تفوقها جمالا واحتضنتها من الخلف وعصرت بزازها على ظهر ملاكي الفاتنة (اسف لكن صاحبنا حيحان جداً) و اقترب منها عجوز مرعب المنظر. سلوى: انت بخير يا الفريدوا. الفريدوا: نعم اعتزر عن الفوضى التي سببتها في الأكاديمية. سلوى: لا عليك لكن ارجوك ساعد هاؤلاء المساكين على الرقود بسلام. الفريدوا: امرك يا هانم. Vip 1:لا لا يمكنك ذالك يا الفريدوا هذا عمل الرئيس انسة سلوى لابد ان تقومي بذالك بنفسك فأنتي رئيسة عائلة هليسنج. الفريدوا: هذه مبالغة يا سير Vip 1. Vip 1:لا يمكن ان تقولي لهم لم يكن هذا في حساباتي او لم يكن فيدي حيلة هذا غير مقبول كان لابد ان يكون لديكي خطط احتياطية. وناوله مسدسه. الفريدوا: سيرVip 1. سلوى اشارت له بالصمت واخذت المسدس وإنحنت بالقرب من رأس اول تلميذ و وضعت المسدس على رأسه. سلوى (بحزن) : انا لن اقول لكم سامحوني لاني لا استحق ذالك لكن سوف اقول لكم شيء واحد فقط اقسم ان انتقم لكم. واكلقت النار عليهم حتى اخر واحد فيهم والدموع تكاد تقفذ من عينيهاالجميلة وجاء يوسف محمود (الفتى الذي أنقذ ليوناردوا) وانحنى امام جثة اخته الكبيرة وقبل رأسها ورفع عينيه الى سلوى بنظرة شيطان حقيقي. يوسف: مين اللي عمل كده. سلوى: قتلناهم كلهم. يوسف: قصدي الذي ارسلهم. الفريدوا: جاري البحث. سلوى: انت ليوناردوا ميشيل. انا: نعم. سلوى: مرحب بيك في الأكاديمية سوف يتولى نانامي تدريبك. يوسف: ورايا على اوريك غرفتك. وتبعته الى إحدى الغرف الفخمة. (في غرفة الإجتماعات) (على لسان ڤينوم) انا كنت اقف قرب المكتب ومعي الفريدوا وسلوى جالسه على مقعد الرئيس. سلوى: الفريدوا عرفت معنى كلمة ملينيوم دي. الفريدوا: بحثنا في كل مكان لكن لم نعرف شيء مهم هناك مجموعات بهذا الاسم في امريكا و اليابان وكوريا لكن كلها فرق غنائية وايضا ذكرت في مجموعة افلام استار وورس. سلوى: استار وورس!. الفريدوا: كان اسم سفينة هان سولو ملينيوم فالكون. سلوى: بإختصار معرفناش شئ مهم. انا: لا انتو نسيتوا معنى كلمة ملينيوم حرفيا يعني الالفية وده بيذكرني بي المنظمة الاكثر رعبا في القرن التاسع عشر التي اشعلت الحرب العالمية الثانية بهدف تحقيق الف سنة من المجد الرايخ الثالث. سلوى: ابحث يا الفريدوا عنهم تاني. الفريدوا: امرك يا هانم. وانصرف وتركني مع سلوى. سلوى: اليكس انت ليه حولت الشرطية دي لمصاصة دماء. انا: مش عارف يمكن للتسلية او لحظة طيش او نزوة عابرة او ممكن بسبب رفقتي لكم لمدّة طويلة ايها البشرة تأثرت بأهواكم التافهة. وتركتها وذهبت. سلوى: لا بل يبدوا انك اصبحت عاطفيّ ايها السائر في الليل لا بل الرجل الذي كان يدعى بملك ازراا. انا خرجت الى الخارج وسمعت صوت مكرفون الإستدعاء ينادي بصوت سلوى. سلوى: الى كل التلاميذ الذين نجوا من الحادثة اجتمعوا عندي حالا. واجتمع التلاميذ الذين كانو 15تلميذ فقط وثلاثة استاذة. نانامي: (نانامي: شاب في سن 29سنة اشقرّ الشعر يضع نظارة شمسيّة على عينيه ولونه ابيض ويرتدي قميص ابيض وكارفتة صفراء وبنطلون ابيض وحزاء اسود كحذاء الجيش وطوله 200سم) انا كنت غير موجود ساعة الهجوم اعتذر عن ذالك. سلوى: المهم انك بخير. انا كنت قد عدت الى المكتب وسمعت كلام نانامي. انا (بسخرية) : وايه فائدة محارب لا يكون موجود ساعة الحاجه اليه. نانامي: اخرس يا مسخ انا كنت في مهمة مش نايم على طول زيك. الفريدوا: بإختصار كل الذين نجوا من الحادثة هم 20شخص ومعظمهم كانو خارج الأكاديمية وقت الهجوم. انا: وليه ماحسبتش مريم معاهم. نانامي: لانك انت وهي ميتين أصلا. سلوى: يمكن نخش في الموضوع المهم انا عايز كل التلاميذ يناموا في غرفة واحدة عشان نقدر نحميهم كويس. يوسف: انا مش محتاج حماية من حد. نانامي: الاوامر تنطبق على الجميع. الفريدوا: لا انت مش محتاج حماية لكن حتفضل معاهم عشان تحميهم. يوسف: اذا كان كده ماشي. سلوى: انصراف. انا خرجت من المكتب ولحق بي الفريدوا . الفريدوا: انت رايح فين. انا: اشرب ددمم شوية. الفريدوا: تمام. (في منتصف الليل) (على لسان ليون) انا كنت نايم في سرير من النوع الذي يكون فيه سرير فوقه واستيقظت منتصب القضيب وعندها رئيت مريم تتقلب على سريرها او لي نقول تابوتها المفتوح ورئيت بزازها خارجا من فتحت قميص النوم واقتربت منها بحذر شديد واخذت المس بزازها وادخلت يدي داخل كيلوتها واخذت ادخل اصابعي داخل كسها وهي اصدرت اهات خافتة وهي نايمه وانت قربت شفايفي من حلمت بزازها عشان امصها لكن وجدت يويو التف حول عنقي. يوسف (بصوت هامس ومرعب) : انا اكتر شي بكرهوا هو المتحرشين فإنت عندك حل من اتنين يا إما تبعد عنها و يا إما تفقّد عنقك. انا: وعلى ايه. وابتعدت عنها وهو عاد الى النوم. يوسف (وهو مغمض) : لو قربت من واحده تانيه انا حقتلك. انا:مفهوم. يوسف انقلب الى الناحية الاخرى من السرير. انا: جو هو انت عربي ولا من اصل عربي. يوسف: وولو كنت عربي عندك مشكله. انا: لا يسطا انا كنت عايز اتعرف عليك اكتر بس. يوسف: انا لا احب الأسئلة الشخصية ولا احب التعارف على احد ثم ثاني شي انت هنا عشان تتدرب وبس مش تكون صداقات فاهم ونام بقا عشان عندك تمرين الفجر. انا: انا كنت فاكر إن الأكاديمية بتشتغل بالليل بس. يوسف: مصاصي الدماء هم البيشتغلو باليل بس احنا بنشتغل ليل ونتمرن نهار ولازم نكون مستعدين في اي وقت للعمل ونام بقا يا إما حقتلك وادعي ان مريم خرجت عن السيطرة وقتلتك. ونمت فوراً بدون المزيد من الازعاج. (في غرفة الإجتماعات) سلوى: الفريدوا احنا محتاجين نعين حراسة جديده تفتكر ابلغ الممولين عشان يدونا من رجالتهم او اكلم معارفنا في الحكومة يمنحونا بعض من القوات الخاصة. الفريدوا: لا انصحك بأي من هذا او ذاك فنحن لا نعلم بعد من الخائن بيننا لكم انا ارجوك اعذريني لكني تصرفت من دماغي وعينت فرقة مرتزقة بالفعل لأجل هذه المهمة. سلوى: مرتزقة هل يمكنني الوثوق بهم فكل مايهمهم هو المال فقط. الفريدوا: نعم لكن هاؤلاء ليسوا مجرد مرتزقة عادين انهم محترفين مادام عقدهم ساري مفعوله والمال يدفع لهم ف( الوايلد جيز) لن يخونوك ابدا. (في منطقة صحراوية) كان افراد مرتزقة (الوايلد جيز) يختبؤن خلف جدار نصف محطم ويطلقون النار على العدو. مرتزقة 1:تبا لهم تلك القنبلة الاخيره كادت ان تقتلنا مع العدو السنا معهم في صف واحد. مرتزقة 2:لابد ان لديه 12اخت لعينة ذالك الحقير. مرتزقة3:هذا يعني اننا سوف نحصل على اثنين طول الاسبوع ماعدا الاحد. مايكل ڤيرنالوت: (مايكل ڤيرنالوت: شاب في سن 28اشقرّ الشعر طويل ومسرح شكل ضفيرة زيل حصان وقبعة رعاة البقر فوقه مع بنطلون الجيش وجاكت بني اللون وعينه واحدة عليها رقعة قراصنة (ملحوظة هو نفسه مايكل الذي في قصة عين الجحيم تمام)) : لا تبكي ولا تفقد رأسك ولاتشرب كثيراً وعش كثيراً هاؤلاء اساسا لم يعتبرونا حلفاء لهم نحن لسنا سوى مرتزقة إن متنا سوف يستأجرون غيرنا فالمرتزقة في هذا العالم اكثر من النمل. مرتزقة 4:ايها القائد مايكل ڤيرنالوت لقد سقطت اخر حصون العدو وها قد عدنا عاطلين عن العمل مجددا. مايكل: اعرف مكان اخر نذهب اليه. واستدار بسرعه نحو رجل كان ملثما ويتسلل من خلفهم وطعنه مايكل على عنقه بخنجر من بعيد. مرتزقة 1:يستحسن ان لاتكون منطقة صحراوية كهذه. مايكل ڤيرنالوت: من هذه الناحية لا تحمل الهمّ فنحن متوجهين تاليا الى مدينة الضباب. (في الأكاديمية في صالة الاستقبال) كان مايكل ڤيرنالوت يجلس في مقعد فخم وخلفه رجاله يجلسون على الأرائك وهو يدخن سجاره خضراء (محشية). مرتزقة 1:ياريس احنا هنا بنعمل ايه مافيش حرب هنا اوعى تكون عايز تشغلنا شركة امن. مايكل: لا مش كده خالص. مرتزقة 2:امال حنعمل نحمي القطط ولا نمشي الكللابب ولا نغسل العربيات. مايكل ڤيرنالوت: مش عارف اجيبهالك ازاي لكن حقولها بصراحه احنا هنا عشان نتخلص من الوحوش. مرتزقة: ها ها ها ها ها ها ها انت دايما بتقول كده. سلوى دخلت وسمعت حديث المرتزقة. سلوى: دي هي الحقيقة احنا هنا شغلتنا صيد مصاصي الدماء والمسوخ والسحرة. مرتزقة 1:ها ها ها بلاش تخاريف مفيش حاجه اسمها مصاصي دماء في هذا العالم. سلوى: لا انتوا بس اللمش عارفين عنهم او لأكون اكثر دقة لانكم لم يسمح لكم بمعرفتهم أبداً لان اكادمية ڤان هليسنج تعمل في خفاء لسنوات طويلة تمزق قلوب مصاصي الدماء وترش عليهم الثوم وتحرق جثثهم وترش رمادهم في كل مكان إن اردتم ان تعرفوا عنهم اكثر اقرأو كتاب بروم ساكتور.(بروم ساكتور: كتاب قصص يتحدث عن مصاصي الدماء وقد استخدمته كمرجع لهذه القصة لكن فقط معلومات اساسية وليس اقتباس). مايكل ڤيرنالوت: انا قد قبلت العمل معكي لكن سامحيني انا لم ولن أصدق أبداً بوجود مصاصي الدماء. سلوى(بصرخة وصيغة أمر) : إن كانت الكلمات لاتكفي اذا القوا نظرة هذه هي عدوتكم مصاص دماء. والتفتوا جميعا الى حيث اشارة سلوى بترقب لكن وجدوا ما دفعهم الى تبليل سروايلهم من الضحك وجدوا مريم تجلث على مقعد صغير وترسم ابتسامة رقيق على وجهها وترتدي تشيرت ابيض وعليه قلب كبير باللون الاحمر ومفتوح من ناحية منتصف الصدر على الشق الفاتن بين بزازها الضخمة وجيبا او فل نقول قطعت قماش بالكاد تتجاوز كسها وقليل من لحم فخذيها وشراب طويل حتى الركبة. مايكل ڤيرنالوت: انسة هل انتي مصاصة دماء. مريم (بصوت ملاك رقيقة) : نعم هم بيقولو كده. وانفجر الجميع بالضخك. مريم (بإحراج) : مدام سلوى دول بيضحكوا عليا. سلوى: اذا اثبتي لهم يا شرطية. مريم: مفهوم تعالى. و اشارة الى مايكل ان يهاجمها. و مايكل جاء يمشي نحوها بسخرية وهو يضع يديه على جانبي وجهه كما لو انه يحاول اخافة رضيع. مايكل ڤيرنالوت (بسخرية) : اذا كانت هذه الانسة مصاصة دماء فأنا فرانكشتاين. ولكن صفعته مريم صفعة قوية وثانية وثالثة قبل ان يستطيع ما حدث حتى كان قد سقط وسط رجاله واسقطهم معه هم والاريكة ارضا بقوة وهو ينزف من انفه وفمه. مايكل ڤيرنالوت (بهلع) : انها وحش لم ارها ولم اشعر بها حتى فقط لمستني بضع لمسات واذا بي اطير في الهواء و وجهي تشلفط تماما. مرتزقة 1:هل انتي حقا مصاصة دماء يا انسه. واجتمعت الواطويط في الصاله وتحولت الى ڤينوم. انا: قد تكون أضعف من أضعف مصاص دماء حقيقي لكنها تظل مصاصة دماء. وكاد المرتزقة يهربون من الرعب وهم ينظرون الي كما لو انهم رأو شيطان حقيقي وجاء الفريدوا يركض من الباب وانحنى لي سلوى. الفريدوا: خالص اسفي يا هانم انا حاولت ان امنعه لكن. انا: انا لازم اشوف الناس الزين سوف يحمون المكان الذي انام فيه ولكن يالهم من جبناء عديمي النفع هل انت واثقة من استخدامهم. سلوى (بلهجة ام توبخ ابنها) : هذا ليس من شأنك وانا قلت بطل سهر. انا: سهر. سلوى: اه انت مانمتش من ثلاث ايام. انا: وفري الكلام ده لي الفريدوا محتاجه اكثر مع دواء السكري بتاعه انا لست بحاجة الى النوم. الفريدوا: بعيدا عن هذا يا انسه لقد وصل البريد. وناولها رسالة مختومة بشعار Black plus وفتحتها سلوى ولم تسمح لي بقراءة الرسالة. (في متحف مشهور في دولة هليسنج) سلوى كانت عبائة سوداء وقبعة سوداء كقبعات الكونتيسة ومعها الفريدوا. سلوى: الساعه عشره الصبح هم حددوا معانا معاد عشان يهينونا ولا ممكن يكون كمين. الفريدوا: لا تخافي سيدتي فحتى لو كانوا هم فلن يقوموا بشيء غبي في مكان عام وفي عقر دار عدوهم ايضا. وجاء من بعيد (انريكوا ماكسويل: شاب وسيم اسود الشعر اخضر العينين يضع نظارة راقية على عينيه ويرتدي بدلة بيضاء وكارفيتة زرقاء وبنطلون ابيض وحزاء ازرقّ وقفاذ طبي ابيض). ماكسويل: اوه لا هل تأخرنا. كاهن: يبدوا ذالك. ماكسويل: اعتذر بشدة عن التأخير انا انريكوا ماكسويل رئيس قسم التطهير في منظمة Black plus. كان يتحدث الى سلوى وهو يمشي نحوها ببطئ. سلوى: لا تقترب اكثر. ماكسويل(بكل أدب) : اوه لا يبدوا اننا مكروهين جدا هنا لا تقلقي فنحن اليوم لم نأتي من اجل القتال معكم. سلوى (بكل غضب) : وهل كنت لي أصدق ذالك بعد ارسلت العميل ايسكاريوت الى قرية ****** وتقاتل مع عميلي هناك وقتل اثنين من حراسي وكاد ان يقتلني انا شخصيا ام هل نسيت ذالك فلا تضيع وقتي وقول ماعندك بسرعة. ماكسويل (بغضب شديد) : وما ذا في ذالك مالذي قد يحدثه موت اثنين او مليونين من المقلدين الحثالة امثالكم لاتغتري بنفسك كثيراً لاني اكلمك بأدب لولا ان الرئيس (اونوكي) قد امرني بهذا ماكنت لاتحدث معك اساسا. سلوى: ماذا. ماكسويل: كفاكي انينا واستمعي لي ايتها الخنزيرة الوضيعة الحثالة. وامتلئ المكان بالوطاويط وتشكلت انا امامه. انا (بسخرية) : خنزيرة وضيعة انتم لم تتغيروا أبداً ايها البظنتيون منذ 2000عام حتى شتائمكم مختلفة. ماكسويل (بأدب) : اهلا بي نوسڤيراتوا منظف قمامة هليسنج الجوكر القاتل سررت بلقائك لي اول مره. انا: اهلا ماكسويل و وداعا هل كنت تعتقد بأنك بعد ان دعوت سيدتي بالخنزيرة الوضيعة الحثالة سوف تخرج من هنا حيا سوف اقتلك ايها البشري. واخرجت مسدسي. ماكسويل(بسخرية) : كم انت مخيف كم انت مخيف يا إلهي لا استطيع التحدث امام حارس شخصي مرعب مثلك لكن إن اردتم اللعب بخشونة سوف نفعل نحن ايضا دعني اسحب كرت الجوكر ايضا ليكون قتال عادل (بصوت عالي جدا) ايسكاريوت ايسكاريوت ايسكاريوت. وجاء ايسكاريوت من بعيد وهو يصرخ. ايسكاريوت: نادني من كل وفي كل وقت اينما وجد المسوخ نادني وسوف امزقهم إربا اربا حتى اخر واحد فيهم يا ايها المسوخ كونو حكماء ودعوني اقطعكم بهدوء ويا ايها البشر كونو حكماء ولا تسلكوا طريق الظلام والا سوف اطعنكم بي 99حربة من النور. كان ماكسويل قد ناداه فقط لكي يثبت انه ليس خائف مني لكن لم يكن لي يبدء قتال في مكان عام لكن ايسكاريوت جاء وهو يصرخ ويتمتم شعرا حتى وصل امامي. ماكسويل: لا ايسكاريوت إعقل يا ايسكاريوت مش هنا. ايسكاريوت: في اي مكان في اي وقت إن ظهر مسخ امامنا لايمكن ان نتغاضى عنه لان هذا ليس ماتفعله منظمة Black plus وليس ماتفعله فرقة الكهنة السفاحين وليس مايفعله ايسكاريوت. انا (بشهوة للحروب) : اجل هذا ليس مايفعله ايسكاريوت هذا ليس ماتفعله منظمة Black plus تقدم ايها الكاهن الى قدرك المحتوم. ......... يتبع. سوف ننتظر الى بعد العيد تمام. انا اخرجت كلى مسدسي وايسكاريوت اخرج حرابه المطهرة لكن هذه المرة كانت مختلفة قليلا (اصبح لديها كرة سوداء صغيرة في نهايتها ونصلها اطول بطول سيف). ايسكاريوت: سوف تجد لن الأمور اختلفت هذه المرة يا مصاص الدماء الملعون. انا:حقا أرنى. وكنا نقف بالقرب من بعضنا وبيننا ممر طويل وجائت مربم تردتي زي شرة السياحة وتحمل علم المتحف وتضع صافرة على عنقها وخلفها موكب من العجايز اليابانين. مريم (بصوت عالي) : الى كل القادمين من اليابان من هنا الى كل القادمين من اليابان من هنا (صوت صفارة) من هنا تقدموا (صوت صفارة). وقادتهم بينتا عبر الممر وادخلت انا مسدسي وايسكاريوت ادخل حرابه. ايسكاريوت: يبدوا ان هذا ليس المكان المناسب لهذا. واستدار ومشى بقرب ماكسويل. ايسكاريوت: انا عائد الى الديار ايها الرئيس ماكسويل ياله من متحف جميل المرة القادمة فل نحضر معنا الصغار اليتامى. ماكسويل (بساعدة مصتنعة) : نعم انت تؤمر. ايسكاريوت (بهمس غاضب) : المرة الجاية حقتلوا حتما سوف اقتله. انا استدرت الى سلوى. انا(بغضب) : انا عائد الى النوم فالإستيغاظ باكرا يتعبني حقا. سلوى: ماشي يا اليكس Have fun. انا (بهمس مستمتع) : المرة الجاية حنلعب اكيد سوف نستمتع. وذهب كل منا الى البيت وتركنا سلوة وماكسويل والفريدوا ومريم خلفنا. سلوى (بسخرية) : يبدوا ان كلانا يملك اتباع صعب التعامل معهم صحيح ايها الخنزير الوضيع. ماكسويل: هذا ردك على ماقلت سابقا لا بئس هلى اكملنا حديثنا في مكان اخر. وانصرفا. الفريدوا والكاهن تنفسا براحة لعد قلق واشار الفريدوا الى مريم ?واشارت اليه مريم بي ?. (في مقهى خارج المتحف) كان ماكسويل و سلوى يجلسان امام طاولة والمقهى بي اكمله فارغ تماماً. ماكسويل: احنا عرفنا انك بتدوري على معنى كلمة معينة ومن دون جدوى. سلوى: ايوه صح. ماكسويل: ملينيوم مش كده احنا عارفين كل حاجه عنها عايزة اقولك عايزة اقولك. سلوى (بكل احترام) : لو سمحت. ماكسويل: ها ها ها ها هو ده تمامكم ياشوية مقلدين. سلوى نهضت غاضبة لكي تذهب لكن ماكسويل وضع على الطاولة ملف اسود مكتوب عليه باللون الاحمر (سري للغاية) وعادت سلوى لي مقعدها. ماكسويل: لقد بدء الامر في العام 1996 بعد الحرب تماماً اجل لانهم لو هربوا اسناء الحرب لكان قد حدث امر مأساوي لهم لقد هرب مجموعة من القادة منهم والعلماء الى جنوب امريكا لان لديهم الكثير من الانصار هناك ونحن قد علمنا ان كلمت ملينيوم تعني شيئين الاول هو ابحاث صناعة مصاصي الدماء والثاني. صمت وهو ينظر اليها بنظرة ذات مغزى. سلوى: عايز ايه في المقابل. ماكسويل: انا مش عايز حاجه لكن الرئيس انوكي عايزكم تسمخوا للمنظمة بالعمل في بلادكم بدون شروط. سلوى(على مضض) : وانا موافقه. واخرج ماكسويل عقد رسمي يبين ذالك. سلوى: بعد ما تقولي الاول. ماكسويل نهض وهم بالذهاب لكن سلوى وقعت. ماكسويل: الثاني هو اسماء من قاموا بهذه العملية ومواقعهم الان تتسائلين كيف نعرف كل هذا نعم لاننا من دعمهم نعم منظمة Black plus دعمتهم بالكامل. وناولها الملف وذهب و سلوى تلعنه في سرها وذهبت هي ايضا. (في الأكاديمية كان الفريدوا وڤينوم يقفون امام طاولة المشروبات) الفريدوا: الرايخ اذا من كان يتوقع ذالك. انا: انا كنت اتوقع ذالك. الفريدوا: ولماذا. انا (بسخرية) : لماذا لماذا انت تسئلني لماذا يا الفريدوا هل نسيت هنالك ثلاثة فقط في هذا العالم من يمكنهم التحكم في مخلوقات الظلام الاول هو انتم والثاني هو هم والثالث هو انا ومعامل انتاج مصاصي الدماء الخاصة بهم قد دمرت قبل 50سنة على يدي انا وانت هل نسيت كل هذا فأنت من قتل كل علمائهم بنفسك. الفريدوا: اه افتكرت. انا: لهذا اكره التقدم في السن. الفريدوا: لنا نحن (جون بول) التقدم في السن هو شيء نفخر به. انا: ها ها ها ها اعرف ذالك جيدا. الفريدوا (بجديه) : اليكسان استعد للذهاب في رحلة الى جنوب امريكا لاننا لسنا طيبين جدا لكي نسكت عن من يحاول افتعال شجار معنا. انا: لهذا انتم جون بول لا تعيشون طويلا. الفريدوا: لا فائدة في العيش بدون فخر. سلوى: هل شرح لك الفريدوا كل شيء يا اليكس. انا: مفهوم. وانصرفت سلوى. الفريدوا: ممكن اسالك سؤال؟. انا: ممكن. الفريدوا: لماذا حولت الشرطية دي لمصاصة دماء. انا: انا لم اريد ذالك لكن هي من ارادت العيش رغم ما اصابها كيف عاملت اهلها. الفريدوا: لا يوجد يتيمة. انا: ها ها ها ها يبدوا انها مثيره اكثر مما يبدوا عليها حتى بعد ان تحول كل اصدقائها الى زومبي وكاد مصاص الدماء ذالك ان يغتصبها ويحولها الى زومبي في قرية الجحيم تللك لم تستسلم للموت واليئس أبداً عندما يستسلم الانسان عندها يموت حقا لكن عندما لا يستسلم الانسان يكون يستحق ان يرتقي الى القمة. الفريدوا: يتبقى فقط ان تشرب الدم فقط صح. انا (بثقة وجنون) : سوف تفعل لابد ان تفعل يوما لايهمني كم سوف تستغرق فأنا سوف اظل معها الى ان تفعل. (في الطائرة المتجهة الى جنوب امريكا) انا كنت اجلس على مقعد الدرجه الولى وامامي يجلس مايكل وانا اشرب كأس من البراندي. مايكل: مصاص دماء يجلس على طائرة ويشرب البراندي هذا لم يأتي في الاساطير ولكن الاساطير لا تزال تطنبق على البعض هنا. في اسفل الطائرة مكان البضائع كان هنالك تابوت مغلق بالسلاسل الفولاذية وداخله مريم وهي تركل التابوت من الداخل وتصرخ: بحق الشيطان فل يساعدني اح انقذوني. و وصلت الطائرة الى بلد ما في جنوب امريكا (تلميح البلد الوحيد في جنوب امريكا الذي لغته الرسمية هي البرتغالية). انا كنت في امام رجل الاستقبال وهو شاب صغير. انا: انا حجزت جناح عندكم. فتى الاستقبال: نعم مستر طوماس كالون مش كده الجناح رقم 1003الطابق الاخير. انا (موجها حديثي الى مايكل) : جناحي في الطابق الاخير. مايكل: هي الى المصعد. وكان مع مجموعة من موظفي الجراج يحملون تابوت مريم. فتى الاستقبال (بإحراج) : المعذرة يا مستر لكن لايمكن السماح بهكذا اغراض احم احم كبيرة جدا. انا (بصيغة أمر) : لا يوجد مشاكل فيها. فتى الاستقبال: لكن حقا لايمكن السماح بها. انا: قلتلك لا يوجد مشاكل فيها. فتى الاستقبال (وقد تنوم مغناطيسيّ) : نعم لا يوجد مشاكل فيها. انا: كل شيء على ما يرام. فتى الاستقبال: كل شيء على ما يرام. انا (موجها حديثي الى مايكل) : هيا الى جناحي. مايكل: تمام. مايكل لنفسه *مالذي فعله سحر ام ممكن شعاع الحب *. ودخلت الى جناحي الفخم بزياده. مايكل: مش ممكن دول ادوك جناح فخم وانا ادوني جناح رخيص بي 30دولار بس اللعنة على البرجوازيّة اللعنة على البرجوازيّة. انا: للفنادق الرخيصه ايضا فوائد كثيرة. مايكل: حقا لا بئس سوف اتي لذيارتك عند المساء فأنتم مصاصي الدماء تعملون أفضل في الظلام صح. انا: لايمكنني الإنتظار. مايكل: ماذا قلت. انا لم ارد عليه فذهب وانا اغلقت الباب خلفه وانا اقول. انا (بهوس) : حقا لايمكنني الإنتظار اشتعل حماسا. (في باب جناحي) كان هنالك رجل اسود يراقب الباب واتصل بشخص ما. المراقب: الو من النسر الاسود الى الجراب الاحمر الهدف داخل الفخ او اكد لك. (في الأكاديمية كانت سلوى تشرب سيجارة فخمة وفجئى) على شاشة الاخبار ظهر خبر على التلفزيون. المذيعة:هنا امام فندق ظظظظظظ في مدينة ظظظظظ تم اكتشاف مجرم مطلوب وقد قتل كل من في الفندق والشرطة الان تستعد للاقتحام على الهدف وهذه صورة المجرم المطلوب. وظهرت صورة ڤينوم على الشاشة واسقطتت سلوى السجاره بغضب............ يتبع. انا عايز اعرف حاجه انا ممكن اكمل عل طول ولا استنى لي بعد العيد انتم ورأيكم انا ما عنديش مانع في كلتا الحالتين باي. (الجزء السابع بعنوان: مزبحة) (في احلام مريم) كانت مريم ترتدي زفاف ابيضّ طويل و مفتوح من عند صدرها ونصف بزازها الضخعليهم ارجة من الفتحة وتردتدي خمار ابيض على وجهها وامام عريس وسيم و يرتدي بدلة الزفاف البيضاء. الماذون: مريم ڤيكتور هل تقبلين بي نانامي طوماس عريس لكي في السراء والضراء وحتى يفرقكم الموت. مريم: نعم اقبل. المأذون: نانامي طوماس هل تقبل بي مريم ڤيكتور زوجه لك في السراء و الضراء وحتى يفرقكم الموت. نانامي: نعم اقبل. المأذون: اذا بموجب القانون اعلنكما زوج وزوجة يمكنك الان تقبيل العروس. واقترب منها نانامي وازال الخمار وعندما اقتربت شفتيه من شفتيها تحول نانامي الى ڤينوم وعضها في عنقها. (استيقظت مريم) انا (ڤينوم) : استيغظي يا ايتها الشرطية. مريم: ايه في ايه. انا: استيغظي هناك شيء ممتع على وشك الحدوث. (في خارج جناح ڤينوم) كان هنالك مجموعة من قوات الامن المركزي يخرجون من المصعد ويندفعون نحو جناح ڤينوم. القائد: بهدوء وحذر ولا تنسوا إستخدام الرصاص الفضي. جندي 1:ليه رصاص فضي. القائد: نفذ الأمر يا دفعة. الجندي 1:علم يا فندم. واقتحموا المكان و اطلقوا الكثير من الرصاصات علي انا حتى تحولت الى غربال وسقطت على الأرض. القائد: تمام دوروا على التانيه. واستداروا للبحث عن مريم ولكن. انا (بصوت شيطان حقيقي) : انتم كلاب. القائد: ها. انا: فهمت انتم فعلاً كلاب و لكن الكللابب لا تستطيع قتلي انا فالبشر وحدهم من يستطيعون قتل الوحوش. وهجمت على القائد وقطعت رأسه بأنيابي و غرزت مخالبي في صدر جندي اخر وانتزعت قلبه و مزقت عنق ثالث و كسرت عنق رابع واخذت امزقهم شر ممزق حتى ظل واحد منهم فقط وهرب نحو الباب الذي انغلق في وجهه واستدار الجندي الي وانا قذفته برأس قائده وسقط ارضا. الجندي 1:انت وحش. انا (بصوت شيطان حقيقي) : انا اسمع هذا كثيراً لكن ما انت الماثل امامي بشري ام كلب. واخذ الجندي يرتعش ثم اطلق النار على نفسه وانا عضضت اسناني بغضب وخرجت مريم من الدولاب. انا: الحقيني ايتها القطه الجبانه وجهزي اسلحتك. مريم (بصوت خائف) : لكن انهم مجرد بشر. انا: و ماذا ان كانو. مريم: لكن انهم مجرد بشر عادين. انا (بغضب) : و ماذا ان كانو يا مصاصة دماء ان اطلق احدهم النار عليكي فهل تفرق ان كانو بشر او وحوش. وامسكتها من لياقتها. انا (بصوت شيطان حقيقي) : انهم قد جائو الى هنا لكي يقتلو لكي يذبحوا لكي يرسلو الى قبورهم هذه هي الحقيقة التي لا يمكن ان ينكرها الملائكة ولا الشياطين ولا انتي. مريم (بصوت مرعوب) : لكن........ انهم.......... بشر. وسالت دموعها. انا افلتها ومشيت نحو المكتب. اناالقائد: بهدوء وحذر ولا تنسوا إستخدام الرصاص الفضي. جندي 1:ليه رصاص فضي. القائد: نفذ الأمر يا دفعة. الجندي 1:علم يا فندم. واقتحموا المكان و اطلقوا الكثير من الرصاصات علي انا حتى تحولت الى غربال وسقطت على الأرض. القائد: تمام دوروا على التانيه. واستداروا للبحث عن مريم ولكن. انا (بصوت شيطان حقيقي) : انتم كلاب. القائد: ها. انا: فهمت انتم فعلاً كلاب و لكن الكللابب لا تستطيع قتلي انا فالبشر وحدهم من يستطيعون قتل الوحوش. وهجمت على القائد وقطعت رأسه بأنيابي و غرزت مخالبي في صدر جندي اخر وانتزعت قلبه و مزقت عنق ثالث و كسرت عنق رابع واخذت امزقهم شر ممزق حتى ظل واحد منهم فقط وهرب نحو الباب الذي انغلق في وجهه واستدار الجندي الي وانا قذفته برأس قائده وسقط ارضا. الجندي 1:انت وحش. انا (بصوت شيطان حقيقي) : انا اسمع هذا كثيراً لكن ما انت الماثل امامي بشري ام كلب. واخذ الجندي يرتعش ثم اطلق النار على نفسه وانا عضضت اسناني بغضب وخرجت مريم من الدولاب. انا: الحقيني ايتها القطه الجبانه وجهزي اسلحتك. مريم (بصوت خائف) : لكن انهم مجرد بشر. انا: و ماذا ان كانو. مريم: لكن انهم مجرد بشر عادين. انا (بغضب) : و ماذا ان كانو يا مصاصة دماء ان اطلق احدهم النار عليكي فهل تفرق ان كانو بشر او وحوش. وامسكتها من لياقتها. انا (بصوت شيطان حقيقي) : انهم قد جائو الى هنا لكي يقتلو لكي يذبحوا لكي يرسلو الى قبورهم هذه هي الحقيقة التي لا يمكن ان ينكرها الملائكة ولا الشياطين ولا انتي. مريم (بصوت مرعوب) : لكن........ انهم.......... بشر. وسالت دموعها. انا افلتها ومشيت نحو المكتب. انا: الحقيني ايتها القطه الجبانه الى اعماق الظلام. واتصلت بي سلوى عبر هاتف المكتب. (في مكتب سلوى) كان الفريدوا يتحدث مع احدهم عبر الهاتف. الفريدوا (بكل احترام) : نعم يبدوا ان الشرطة قد اقتحموا المكان عليه............ مفهوم......... سوف نتصرف. واغلق الهاتف. سلوى: ماذا سوف يفعل اليكس. الفريدوا: انهم بالنسبة له مجرد عقبات في طريقه واظن انه واضح ماذا سوف يفعل مع شئ يقف في طريقه. سلوى (بصوت متردد) : حتى إن كانو مجرد بشر؟ مجرد بشر عادين. الفريدوا: هل نسيتي يا سيدتي انه في النهاية وحش حقيقي. ورن جرس الهاتف. الفريدوا: هل من الممكن ان يكون. اشارت له سلوى بالصمت وضغطت زر مكبر الصوت. انا (ڤينوم) : الو معك خادمك يا سلوى. سلوى: ماذا فعلت مع فرقة الاقتحام. انا: قتلتهم مزقتهم جميعا. سلوى ارتعبت للحظة لكن استعادت هدوء اعصابها. انا: ان هذا الحصار والبشر كلهم تحت سيطرة العدو من سوف اقتلهم الان عم مجرد بشر عادين لكن انا استيطع قتلهم بدون ادنى تردد او ذرة ندم لماذا لانني وحش لكن ماذا عنك يا سلوى انا من سوف اطلق النار و انا من سوف يعمر السلاح و انا من سوف يزيل زر الامان ولدي مايكفي من الرصاصات لكن من سوف يقتلهم هو انتي ماذا سوف تفعلين يا سيدتي انني انتظر اوامرماوامرك يا رئيسة هليسنج سلوى ارثر يعقوب يوسف هليسنج القي علي اوامرك. سلوى صمتت لي فترة طويلة ثم. سلوى (بصراخ وصرامة بسرعة كانها تخشى ان تغير رأيها) : لا تقلل من شأني يا جندي انا اعطيتك امر ولم يتغيّر شئ ابحث ودمر ابحث ودمر حطم كل ما يقف في طريقك لا تهرب ولا تختبئ اخرج من الباب واطلق عليهم حتى اخر واحد فيهم دمهم مزقهم شر ممزق اذرع الرعب في قلوب مل اعدائنا. انا (بسعادة غامرة) : هل هذا اخر قرار لكي ياله من أمر رائع انتي حقا مزهلة يا سلوى اذا سوف اطلق عليهم شاهديني يا رئيسة هليسنج. واغلقت الخط. سلوى: هل كان قراري صائبا يا الفريدوا . الفريدوا: انا لا املك الحق في الحكم عليكي فأنا مجرد خادم ومهمتي هي خدمتك فحسْب هل اعد بعض الليمون لدينا افضل انواع الليمون هنا. (في الفندق) كنت انا فاتح المكبر لكي تسمع مريم اوامر سلوى جيدا وتدرك من نحن اكادمية ڤان هليسنج اوركلت الباب بقوة حتى انكسر وخرجت الى بقية الشرطه الذين اطلقوا الكثير من الرصاصات علي وانا واقف بثبات مع انها رصاصات فضية واطلقت عليهم في رؤسهم وقتلت نصفهم. (في خيمة الضباط خارج الفندق) صوت جهاز الارسال (بهلع) : انقذونا انه وحش انه شيطان حقيقي انه الموت بعينه انه الجحيم اااااااااه اااااااااه اااااااااه. ضابط 1:هل انت راضي الان يا مستر توبالكن. توبالكن الهمبرا: (رجل اسود اللون لديه قبعة رعاة البقر ويرتدي بالطو بني وبنطلون بنفس اللون ونظارة سوداء) : اكيد لا يوجد شئ اخر تفعلونه لكي تدخلوا فردوس مصاص الدماء السعيد. (في الفندق) كان ضباط الشرطه يهربون نحو المصعد وانا خلفهم ساجد على وجه احد الجثث واشرب في دمه وزحف نححوهم وانا العق الدم من الارض. ودخل جميعهم داخل المصعد و ضغطوا على زر اغلاق المصعد لكن انا نظرت الى احدهم ونومته مغناطيسيّ وهو ضغط على زر الفتح وحاول بقية الجنود دفعه عن الزر لكنه تشبث به. جندي 2:ماذا تفعل. وعندما يئسوا منه اطلقوا عليه النار والقوه خارج المصعد و ضغطوا على زر اغلاق المصعد والجندي المسكين استعاد رشده و وجدني امامه و وضعت مسدسي على جبينه وفجرت دماغه والبقية يضغطون على زر اغلاق المصعد بهلع وانا امشي نحوهم ببطئ وفمس مفتوح الى اخره ودمائهم تسيل من فمي وعندما كاد باب المصعد ان ينغلق اخيرا ادخلت كلتا مسدسي بين مصراعيه وفتحته بقوة. انا (بصوت شيطان حقيقي) : افتح يا سمس حسنا ايها الجنود اتمتم مهمكتم مشكورين و وداعا. وانغلق باب المصعد وانا داخله وتعالت اصوات الصراخ والرصاصات وعندما انفتح منت قد خرجت منه وخلفي كومة من الجثث الممزقة وسال بحر من الدم من باب المصعد واخذت امشي ببطئ وسط مجموعة من قوات الامن المركزي وهم ينظرون الي برعب شديد لكن اطلقوا علي النار. (في امام باب الفندق) كان هنالك كتيبة من قوات الامن المركزي مع دروعهم الثقيلة والجمهور خلفهم والمذيعين. مذيعة: لقد مرت خمسة دقايق منذ دخول قوات الامن المركزي ولا اخبار حعى الان. وعندها انكسرت زجاجات الباب وقذف من الداخل كومة من الجثث ومن السطح ايضا وسقطت خلف بعضها البعض كومة من الجثث واخترقت اعلام الفندق اجثادهم تلو بعض كالخازوق او الاقاشي و خرجت انا من الباب كما امرتني سلوى وسك كمية رهيبة من الوطاويط واخذ الجمهور يهرب من المكان كان ابواب الجحيم قد انفتحت عليهم. (في مقر منظمة black plus كان الجميع هنالك يشاهدون ڤينوم على الشاشة) ماكسويل: يا له من شيطان حقيقي. ايسكاريوت (بفرحة العيد) : ارقصوا ارقصوا ايتها المسوخ اروني الجحيم ايتها المسوخ. (في مقر منظمة ملينيوم) كان الرائد يجلس على كرسي فخم وحوله كميّة من مصاصي الدماء ورجل يرتدي ثياب الاطباء ويشاهدون ڤينوم على الشاشة. الرائد: ياله من رائع انه الجندي المثالي للحروب انه شرير مثلنا ذالك السائر في الظلام رفيقنا غير الحي انه نشيط كالعادة. الطبيب: هل انت راضي عن هذا. الرائد: مزهل انني اسمع صوت جرس الحرب يدق انها الحرب الرائعة التي طال انتظانا لها كم هو قوي لدرجة مرعبة انه يجعل قلبي يرتعش من الخوف انه الجندي المثالي للحروب انه شرير مثلنا ذالك السائر في الظلام رفيقنا غير الحي انه نشيط كالعادة. الطبيب: هل انت راضي عن هذا. الرائد: لا لان هاؤلاء الجنود ليسوا كافين لاجل امتاعه فلا يمكن لرزاز الماء ان يوطفئ الجحيم المشتعل تواصل مع توبالكن الهمبرا ابلغه ان يهجم بنفسه. (عودة الى امام الفندق) انا كنت اقف امام الصف الاخير الباقي من قوات الامن المركزي وجاء توبالكن الهمبرا. توبالكن الهمبرا: اهلا سيدي نوسڤيراتوا مؤسس مجتعنا الغالي انا توبالكن الهمبرا جئت ارحب بك هنا. انا: هل انت من ارسل هاؤلاء المساكين. توبالكن: لقد ارسلهم رؤسائهم الاغبياء فهم لاهتمون بهمحتى ان مات كل جنودهم فهم مع ذالك يردون ان يعيشوا ان الابد كمصاصي دماء. انا: هراء لا يوجد شيء في الدنيا اسمه خلود. توبالكن: مع ذالك فقد افادوا خططي بالقليل قول لي كم تبقى لك من رصاص فضي يا ترا. انا: ما يكفي اذا ماذا سوف تفعل. توبالكن: كل خير انا لم القب بالرجل المدهش من فراغ انا الان سوف اقتلك واقطع راسك واضيفه الى مجموعة تماثيلنا نعم نحن ملينيوم. انا: ها ها ها ها ها تعالى. وسحبت مسدسي واطلقت عليه وهو تفادى رصاصاتي واصابت الجنود خلفه وهو اطلق اوراق كوتشينة وتفاديتها وانا اركض امام الجنود وقطعت رؤسهم وانا اطلقت على توبالكن في عنقه وتحول هو الى مجموعة من اوراق كوتشينة وتطاير في الهواء وانفجرت الارض تحت قدمي وسقطت على وجهي وهو ظهر خلفي. توبالكن: هل وقعت بهذه السهولة. وطق طق اصبعه وظهرت مجموعة من اوراق كوتشينة على ظهري وانتشرت حولي على شكل دائرة وانفجرت وهلى الغبار المكان وعندما انقشع كانت هناك حفرة في مكاني وانا خلفه وهو اطلق اوراق كوتشينة علي واصابتني كلها بسرعة البرق وانا قفذت على جدار الفندق وتسلقته بسرعة الى السقف. توبالكن: لن اسمح لك بالهرب. وقفذ خلفي. انا كنت جالس على ودمائي تملئ المكان حولي. انا (بإستمتاع) : ها ها ها لا استطيع إيقاف النزيف حتى انها ليست اوراق او سحر عادي انه حقا مثير انهم حقا مثيرين ملينيوم اليس كذالك يا توبالكن. توبالكن: هل انت مستعد يا سيد نوسڤيراتوا هيا عد الى منذلك في قاع الجحيم. انا (بسعادة غامرة) : هيا فالنرقص ونغني يا الهمبرا فلنسمعك تصرخ كالخنزير. توبالكن (بسخرية) : انا اصرخ كالخنزير إن كنت تظن ان العالم بهذه البساطة فأنت ساذج لا فائدة منك يا مصاص الدماء ڤينوم انت مجرد حثالة لا فائدة منك. انا اطلقت دخان من فمي غطّى المكان و اخذ توبالكن يطلق اوراق كوتشينة على كل مكان وظهر ظلي خلفه واطلق علي لكن لم يصب اي شيء ومجددا ومجددا حتى انقشع جزء من الدخان فرئى انه وسط بركة من الدماء ويدي مقطوعة تمسك بي مسدس وتطلق النار عليه وخلفي كانت مريم منبطحة وتحمل بندقية قناص واطلقت عليه وهو صدها بي اوراق كوتشينة التي تدور حوله كدائرة وصاح بها. توبالكن: لاتستخفي يا شرموطة. واطلق عليها ورقة كوتشينة وقطع طلقتها في الهواء وبندقيتها وانغرزت ورقة كوتشينة في الجدار خلفها. وانقشع الدخان بالكامل وانا هجمت على توبالكن الهمبرا بقعر مسدسي وهو صد هجومي بورقة كوتشينة. توبالكن: اه صحيح قولي لقيت طعم لوك ڤلانتاين ازاي. انا: كان حثالة وسوف يظل حثالة داخل معدة الكلب. و انا امسكت عنق توبالكن وكسرت له ركبته بركلة قويّة وهو هجم علي بي ورقة كوتشينة وانا بيدي العارية قطعت ورقة كوتشينة ويده معها حتى ابطه وهو يصرخ برعب شديد. انا: اصرخ كالخنزير يا توبالكن الهمبرا والان دعني افي بوعدي اخبرني بكل شي نعم من خلال حياتك. وغرزت انيابي في عنقه ورئيت ذكرياته كلها عن مخططات الرائد وانفجر توبالكن كما فعل جيان. (في خيمة الضباط) كان الضباط يشاهدون الاخبار بتوتر شديد عندما دخل مايكل ڤيرنالوت وهو يرتدي ثياب الأمن المركزي وقناع تنفس واطلق عليهم في ادمغتهم حتى اخر واحد فيهم بمسدس مع كاتم صوت و وضع قنبلة صغيرة على الطاولة وخرج وهو يصفر بكل هدوء وانفجرت الخيمة خلفه. مايكل: لا ازال لا استحق لقمة عيشي فالأبح عن هليكوبتر. (في السطح) كنت اجلس وسط دماء واشلاء توبالكن وجائت مريم الي خائف ان اكون قد اصبت وانا اقول لي نفسي: نقتل الحلفاء والاعداء وندمر الدول التي كنا نحكمها والشعب الذي من المفروض ان نحميه النساء و الرجال العجايز والصغار وحتى انفسنا ولايكفي يالنا من دعاه حرب ميئوس منهم ايها الرائد ها ها ها ها ها ها. (الرائد في مقره) الرائد: ها ها ها يالك من جبار يا ڤينوم لقد جعلت من توبالكن قطعة خراء بالية ها ها ها ها. الطبيب: كل الاسف ياسيدي. الرائد: لالقد قمت بما يكفي لقد حان الوقت لكي نستفيد من تجارب 50سنة مضت من انشاء مصاصي الدماء وتدريبهم وقادتهم لقد انشئنا جيش من 2000مصاص دماء ومع تحالفنا مع الكونت دراكولا نحن الان جاهزون لهذيمة ڤينوم. .......... وبدئت الحرب........... يتبع. اعتذر عن اي أخطاء املاء او كلمات مكررة فأنا لكي استطيع توفير الباقة اقوم بالكتابة في دفتر اليوميات و من ثم الصقها هنا وهذا يحدث بعض الاخطاء رجاء تغاضوا عنها وتفاعلو واستمتعوا. الجزء الثامن بعنوان: التلميذ الذي تفوق على معلمه) انا (ڤينوم) : نقتل الحلفاء والاعداء وندمر الدول التي كنا نحكمها والشعب الذي من المفروض ان نحميه النساء و الرجال العجايز والصغار وحتى انفسنا ولايكفي يالنا من دعاه حرب ميئوس منهم ايها الرائد. وجائت هليكوبتر و يقودها مايكل ڤيرنالوت وهو يصرخ: هاي سيد ڤينوم انسة مريم هيا اسرعا اسرعا من فضلكم. انا كنت شارد الذهن حتى امسكت بي مريم من خصري وققذت بي داخل الهيلكوبتر وعدنا الى المطار الخاص بالاكادمية وركبنا طائرة خاصة الى بلادنا. (في الأكاديمية في غرفة الإجتماعات) كان كبار الممولين و سلوى و الفريدوا و ماكسويل يجلسون على طاولة واحدة وفي الخلف كانت تجلس على كرسي فخم هي (سوف نسميها هي فقط تمام). وكلهم برتدون البدلات الرسميه و ما ان رئتني سلوى ادخل من الباب حتى وقفت. سلوى (بصيغة الأمر) : هي تنتظر تقرير مباشر منك انزع عدساتك. وتوجهت نحوها بكل تواضع و حاول حراسها ايقافي لكن بنظرة واحدة مني فقدوا الوعي جميعهم و وقفت امامها. هي (بصوت اتعبه طول العمر) : هلى سمحت لي برؤية وجهك يا مصاص الدماء. وانحنيت لها كالفرسان و وجهي نحوها بكل تواضع. هي: لقد مرت مدة طويلة منذ اخر لقاء لي معك لاتزال وسيم كما انت لكن انا من اصبعت عجوز باليه. انا (بسعادة من رئى شخص بعد طول غياب) : لا بالنسبة ليا لا تزالين تلك الفتاة الجميله بل اصبحتي اجمل الآن يا سيدتي الجميله. هي (بصيغة الأمر) : تقريرك لو سمحت يا مصاص الدماء. انا وقفت امامها: قبل خمسين سنة مضت حاول الرائد المجنون ورفاقه حكم العالم بجيش من مصاصي الدماء لكن انا و الفريدوا دمرناهم تماماً اكن هم لم يستسلموا و اعادوا الكرة مع اكثر من 2000 مصاص دماء و تحالفوا مع الكونت دراكولا تلميذي القديم. و اندهش الجميع و. شردينجر: هل عرفت كل هذا من دماء توبالكن يالك من جبار. شردينجر (فتى في سن 18عشر لكن يبدوا اصغر من ذالك ولديه ازني قطة ويرتدي الذي العسكري و وسيم جداً الماني الملامح مع عيني قطة و غمازتين). وكان شردينجر يجلس على الطاولة في وسطها تماماً ولم يشعر به احد منا أبداً حتى انا و ما ان سمعنا صوته حتى وجه كل من في المكان مسدساتهم نحوه. شردينجر (بصوت رقيق جداً) : مهلا مهلا لنا لم اتي لأجل القتال انا مجرد مبعوث. و وضع تلفاز صغير على وسط الطاولة. صوت الرائد من التلفزيون بدون صورة: هلو هلو نقيب شردينجر انه لا يبث شيء أبداً. وجائت الصورة اخيرا وكانت تبث صورة الرائد و سط مجموعة من الجثث الممزقة. الرائد: اهلا بكم جميعا. سلوى: انت ما هو هدفكم لكي تقوموا بهكذا امر سخيف. الرائد(بفرحة) : اهلا انسة هليسنج سلوى ارثر يعقوب يوسف هليسنج قائدة اكادمية ڤان هليسنج هذه اول مره اراكي فيها. سلوى: ما هو هدفكم. الرائد: هدف يا له من سؤال تساله مبتدئة مثلك سوف اطلق على هذا السؤال بالغبي عزيزتي المبتدئة هناك اشخاص يقررون عدم اتخاذ اي اهداف سوى ما يستمتعون به فقط على سبيل المثال. و تغيرت الصورة الى مشهد مجموعة من الزومبي يحاصرون ضابط جيش يرتدي لافتة مكتوب عليها (انا متخازل) وهو يصرخ مكتزم الصوت بقطعة قماش في فمه واكله الزومبي بكل وحشية. الطبيب: انهو طعامكم لو سمحتم حتى إن كنتوم زومبي فلا بد من ان تتحلوا ببعض الاخلاق. شردينجر (معنا هنا) : هلو ايها الرائد لاتزال شخص محب للمشاهد المقززة كما العادة. ماكسويل: يالكم من مجانين. الرائد: مجانين انتم من تقولون هذا يا منظمة Black plus a new نحن من بقايا الحرب العالمية الثانية هل تعلم كم قتلنا حتى الان لقد علمتنا مشاهدة حياتكم معنى الجنون. عض ماكسويل أسنانه من الغضب. الرائد: لكن هل يمكنني سؤالك سؤال من يمكن ان يعلمنا رشدنا طريق النور ها ها ها ها. ماكسويل: ماذا تريد ان تفعل. الرائد: لا تقلق فأنت لست عدوي لا انت ولا بلدك ولا منظمتك بل عدوي هو بلد هليسنج بل اكادمية ڤان هليسنج بل عدوي هو ذالك الرجل الذي يقف بكل غرور هناك. واشار الى ڤينوم. انا: ها ها ها ياله من اعلان حرب مثير للغاية حسنا تعال وقت ما تريد سوف اقتلك و اذبحك واشرب دمك وقت ما ترغب. الرائد: ها ها ها كم انت مزهل نعم انت هو عدوي اللدود الممتع المجنون الشرير مثلي تماماً الرجل الذي يقف على الحد الفاصل بين الرشد والجنون الرجل الذي يرقص بين الحياة و الموت انت عدوي المفضل. سلوى: مريم و اليكس اطلقوا. وانا وضعت مسدسي داخل فم شردينجر ونسفت فمه. الرائد: لقد قتلتم مبعوثي يالكم من متوحشين. واطلقت مريم و مايكل النار على التلفزيون لكن كان قد اختفى مع جثة شردينجر بدون بقعة ددمم حتى. هي (بصيفت الامر) : سير هليسنج و ڤينوم هذا امر اهذموهم من فضلكم. (في مقر منظمة ملينيوم) كان الرائد يمشي داخل ممر مظلم برفقة الطبيب وقف امام باب اتوماتيك وانفتح الباب وكان على كرسي القائد يجلس شردينجر. شردينجر: كم انت كسول ايها الرائد لقد ذهبت الى عقر دار العدو وانفجر دماغي وعدت الى هنا قبل ان تعبر من هذا الممر الصغير لا بد ان تأخذ حمية. الطبيب امسك بي شردينجر من اذنه. الطبيب: نقيب شردينجر توقفعن هذا الهراء. الرائد: دعه يمرح النقيب قد قام بمهمته على اكمل وجه. دراكولا: (رجل وسيم مشهور بالنسبة لمحبي افلام مصاصي الدماء شعره اسود طويل وعينيه زرقاء وانفه مستقيم و فمه صغير وطوله 180سم ويرتدي قميص احمر وتيشرت ابيض وبنطلون احمر) : انا مللت انتظار اجتماعنا الصغير هذا ايها الرائد. وجلس الرائد امام دراكولا في مقعد مقابله. الرائد: كل شيء جاهز حسب الخطة هل يمكنني الثقة في انك سوف تقتل ڤينوم. دراكولا (بثقة) : لا هذا مستحيل الان. مصاصة دماء شابة: لا تقول لي انك تصدق كونه خالد. دراكولا: ياله من كلام غبي لتقوله مستنسخة مثلكي لكن سوف اسامحك لجهلك لا يوجد شيء في الأرض اسمه خلود لكن في الحقيقة مصاصي الدماء الاصلين مثل معلمي نوسڤيراتوا لا يشربون الدماء لأجل التغذية فقط بل عندما يشرب احدهم دماء شخص ما فكانهم قد شربوا حياته على سبيل المثال لو شرب دماء عشره أشخاص سوف تحتاج الى قتله عشره مرات لكي يموت و من هذا المنطلق كم تظنون انه قد شرب من الدماء عبر 6000سنة. الرائد: مزهل اذا سوف نحتاج الى قنبلة نووية لنقتله. دراكولا: لا بل سوف يراها ويتفاداها هنالك ثلاثة طرق فقط لقتله اما ان يأمره سيده بقتل نفسه او ان تشرب دمائه حتى اخر قطرة او ان تفتله ملاين المرات حتى يموت و هذا مستحيل فعندما يشرب دماء احدهم يسرق ذكرياته و مهاراته و كل مايملكه. الرريمائد: وما العمل الان. دراكولا: انت قم بي دورك في الخطة و دع الباقي علي انا. (في الأكاديمية في غرفة الإجتماعات) كان الجميع قد غادروا و بقينا نحن أعضاء الأكاديمية فقط. مريم (بصوت متردد) : مدام سلوى انا ممكن اطلب منك طلب. سلوى: انتي تؤمري يا حبيبتي. مريم: انا عاوزه اغير المدرس بتاعي. انا صفرت صافرة اعجاب. سلوى: ليه حصل حاجه. مريم(ببكاء صغار) : ممكن من غير اسئله. سلوى: اهدي طيب يا الفريدوا اعمل للأنسة كوباية ليمون لو سمحت. الفريدوا ذهب واحضر عصير ليمون من الثلاجة وسكب منه في كأس كبير وناوله لي مريم التي اخذته بيد مرتعشة واسقطته على الارض. سلوى: طيب حاضر انتي من النهاردة تحت إشراف نانامي. مريم: شكرا. وانصرفت وهي تبكي. سلوى (بحنية) : حرام عليك يا اليكس دي تاني مره يجي تلميذ وهو بيعيط ويطلب يسيبك انت بتعمل لهم ايه. انا: افتح لهم اعينهم على طريق الظلام فقط لا غير لكن هم جبناء فقط. سلوى: حتى يوسف مت قدر يستحملك انت جبار جدا. (في الخارج كان نانامي يقف امام مريم) نانامي (بصرامة) : انتي ليه عايزة تبقي تلميذه في الأكاديمية. مريم: انا لم اختار ذالك. نانامي: طيب ممكن اطلب من ليوناردوا ان يعالجك. مريم: لا انا عاوزه افضل هنا. نانامي: طب لماذا تريدين العمل في الأكاديمية. مريم: عشان ابقا اقوى و احمي من يريد ان الحماية. نانامي: جواب غبي لكن ما علينا انتي اول حاجه لازم تعرفي نقاط ضعفك عشان تبقي اقوى. مريم: مفهوم. نانامي: اولا انتي جبانة وضعيفة و رقيقة جدا وهذا لايصلح في هذه الأكاديمية. مريم: و اعمل ايه. نانامي: الجواب المنطقي انكي تتعالجي و ترجعي بيتكم لكن شكلك مش عاوزه كده انا حعلمك حاجات تساعدك لكن بدون مساعدة ڤينوم سوف تموتي في اول مهمة لكي بنفردكي لانه مصاص دماء بعكسي فأنا لن استطيع تعليمك أشياء عن مصاصي الدماء بل سوف اعلمك كتلميذة عادية. مريم: شكرا. واهتزت الارض تحت اقدام كل من في العاصمة وعلى شأشأت الاخبار. كان هنالك خبر عاجل. المذيعة: امر لا يصدق لقد طارت العاصمة في الهواء. في الشاشه خلف المذيعة كان هنالك صوره للجزيرة وهي ترتفع عن الارض ويحيط بها الاف من الوطاويط السوداء. (في مكتب سلوى) سلوى: ماهذا. انا (بسعادة) : يبدوا ان دراكولا قد بدء المرح ها ها ها الا تسيل مياه كسك يا سلوى من السعادة فقد بدئت الحرب اخيرا. سلوى (احمرت خجلا) : اخرس بطل كلام فارغ وامشي اقتله. انا(بصوت يملئه الشر) : علم يا سيدتي. (في خارج الجزيرة) كنت انا اطير على شكل الاف الوطاويط السوداء ولكن ما ان اقتربت من الجزيرة حتى اشتعل نصف وطاويطي وسقطت على يخت تابع للاكادمية. انا: يبدوا ان هنالك حاجز حول العاصمة. الفريدوا: لكن نحن خرجنا منها للتو. انا: لقد اقاموه للتو ايضا. مريم ركبت على طائرة صغيرة مع نانامي و يوسف و ليوناردوا و استطاعوا دخول العاصمة بسهولة. مريم (عبر الهاتف) : لكن نحن دخلنا بسهولة و انا مصاصة دماء ايضا. انا: مزهل انه حاجز يسمح للجميع بالدخول و الخروج مقابل منع ڤينوم من الدخول انه شيء لا يستطيع غير دراكولا فعله. (في داخل العاصمة) هبطت طائرة نانامي و نزل منها هو و التلاميذ وظهر امامهم دراكولا. دراكولا: هل انتم تلاميذ اكادمية ڤان هليسنج. وفي ثانيه اخرج نانامي سكين جزارين و وضعها على عنق دراكولا و احاط يوسف عنقه بيويو و وضع كل من مريم و ليوناردوا مسدساتهم على رأس دراكولا و دراكولا أشار بيده و احاطهم الوطاويط السوداء ابعدتهم عنه جميعا بقوة حتى سقطت مريم على طيزها. دراكولا: يبدوا انكم هم انا الكونت دراكولا سررت بمعرفتكم جميعا. نانامي (بذهول) : الكونت دراكولا انت هو بنفسه ماذا تفعل هنا. دراكولا: جئت لي اشارككم لعبة صغيرة. مريم: لعبة. دراكولا: نعم لعبة صغيرة بعد ثواني. و ظهرت شجرة ضخمة وسط الجزيرة و يتدلى منها افاعي ضخمة. دراكولا(ببرود) : تصحيح الآن هذه الشجرة سوف تمتص دماء جميع من في الجزيرة و إن هاجمتوها سوف تعيد نفسها من جديد وتهاجم بغضب اكبر لكن لديها بصلة اسفل الارض داخل المجاري ان دمرتموها سوف تموت الشجرة هذه هي قواعد اللعبه لكن لديكم 30دقيقة فقط وبعدها إن لم تموت الشجرة سوف اهاجم انا. يوسف (بغضب) : و تسمي هذه لعبة. وهجم على دراكولا بغضب لكن مر اليويو الخاص به وسط الوطاويط وعاد دراكولا كما كان وهاجمت الأفاعي المتدلية من الشجرة الكثير من البشر. دراكولا (ببرود) : الوقت يمضي كالسيف. واتجه نانامي نحو الشجرة بسرعة وجر ليوناردوا يوسف من لياقته بقوة. نانامي (بصيغة الأمر) : انا سوف اهتم بالبصلة يوسف انت اهتم بالشجرة و مريم و ليوناردوا سوف تهتمون بالافاعي. جميعهم بصوت واحد: علم. وقفذ نانامي داخل اقرب فتحه مجاري واتجه البقية نحو الشجرة لكن كان هنالك الكثير من الزومبي يلتهمون البشر. يوسف: انا سوف اهتم بهم انتم تقدموا نحو الشجرة. و هجم على افرب زومبي و قطع رأسه بقوة واخرج رشاشات واخذ يتزلج وسطهم وهو يطلق النار و يصيب الزومبي وسط البشر بدقة عاليه جدا. (في المجاري) قفذ نانامي داخل اقرب فتحه مجاري لكن كانت مليئة بالزومبي واستل نانامي سكين جزارين و اخذ يقطع فيهم بسرعة ودقة كل ضربة تسقط رأس لكن كانو بالاف وهو واحد واخرج قنبلة و القاها عليهم وانفجرت المجاري و انسد الطريق امامه وعاد الى الخارج وقفذ داخل اخرى ولكن كل المجاري مليئة بالزومبي وظل يفجر فيها حتى لم يعد هنالك طريق الى البصلة أبداً. نانامي (عبر الهاتف) : الو مدام سلوى انا نانامي مفيش طريق الى البصلة أبداً ماذا افعل. سلوى: انا سوف ارسل فرقة خاصة لأجل ذالك انت عد الى التلاميذ. نانامي: علم. لكن وجد ايسكاريوت امامه و يحمل في يده الة حفر كبيرة. نانامي: ماذا تفعل هنا و ماذا تريد ان تفعل بهذا الشي. ايسكاريوت (بفرحة العيد) : ماذا تظن اني فاعل سوف أذهب لكي اطعن من يسلكون طريق الظلام بألف حربه من النور بالطبع. وقفذ داخل فتحت المجاري و اخذ يحفر الطريق نحو البصلة بسعادة غامرة حتى وصل الى الزومبي و نانامي خلفه و هجم بدون تردد عليهم بحرابه واخذ يقطعهم اربا واحاطوه كلهم. نانامي: هذا مستحيل الان لايمكن ان نصل الى البصلة أبداً. ايسكاريوت: اخرس ايها المقلد. واخذ يطلق حرابه على وجوه الزومبي و انفجرت كل حربه ناسفة مجموعة منهم و هجم نانامي بسكينه والصق ظهره بظهر ايسكاريوت واخذ يلقي قنابل صغيرة بحجم كرة التنس على الزومبي. (في الخارج امام الشجرة) كانت مريم تحمل البندقيه الجديده التي اعطاها اياها الفريدوا وتنسف الأفاعي المتدلية من الشجرة و ليوناردوا يحمل قوس وسهام مصنوعة من الفضة ويطلق الشجرة و تنفجر السهام ولكن بلا فائدة فالشجرة تتجدد وتهاجم النااس مجددا ومع كل هجمة منهم تزداد الشجرة غضب وتزداد هجماتها سرعة تعض البشر وتسبحهم داخلها ويخرجون كالمومويات الجافة بدون قطرة ددمم. ليوناردوا: ماذا نفعل. مريم: لا خيار امامنا سوى الاستمرار. وكانت قوات الامن المركزي والجيش يطلقون ايضاً على الشجرة لكن هجماتهم غير الفضية لا توثر في الشجرة أبداً و سيارات الاسعاف تنقل الناس الى اماكن امنة واصبحت نصف العاصمة فارغة من الناس ومضت عشرين دقيقه على معاد دراكولا المحدد. (في المجاري) كان نصف الزومبي قد ماتوا وتقدم نانامي نحو البصلة وترك ايسكاريوت يقاتل البقية بنشاط كانه قد ولد لهذه المهمة ولكن عندما وصل الى الشجرة كان دراكولا في انتظاره ومعه فتاة صغيرة مقيدة بالافاعي. نانامي: ايها الحقير ماذا تفعل مع اختي الصغيره. دراكولا (ببرود) : انها جزء من اللعبه ليس إلا. نانامي: ماذا تعني. دراكولا: لديك ثلاث دقايق لتمزق البصلة وإلا سوف اقتلها. وهجم نانامي على البصلة لكن كانت الأفاعي تحيط بها وتهاجم نانامي وعندما يقطعها تتجدد. دراكولا: إن هاجمت الأفاعي سوف تتجدد وإن حاولت مهاجمة البصلة سوف تصد الأفاعي هجومك إذا ماذا سوف تفعل. نانامي: سوف امزقهم جميعا معا سمعت اقتلك. واخرج نانامي حقنة سوداء وطعن بها نفسه. دراكولا: ماهذه. نانامي (بصوت متألم) : ورقة اكادمية ڤان هليسنج الرابحة سوف تمنحني قوة هائلة لثلاث دقايق لكن في مقابل الم شديد اسناء ذالك و 3ساعات من الخمول بعدها. و هجم على البصلة و الأفاعي برشاش صغير و سكين جزارين و اخذ يطلق النار على الأفاعي برشاش ويقطعهم بالسكينه ثم قذف السكين على البصلة و انفجرت البصلة اخرج سكين اخرى وهجم على دراكولا بغضب اكبر ولكن دراكولا اختفى من امامه و سقط نانامي فاقد الوعي. (في الخارج امام الشجرة) بدئت الشجرة تزبل وتوقفت عن التجدد وهجم عليها ليوناردوا بقوسه و مريم بالبدنقية ولكن عادت الى التجدد. ليوناردوا: ماذا حدث الم يقتل نانامي البصلة. مريم: يبدوا ان لديها مصدر اخر انا استطيع رؤية ذالك انها تستمد القوة مم دماء النااس. ليوناردوا: و ماذا نفعل. مريم: هنالك حل واحد انا أرى نقطة ضعف وحيدة في القمة. ليوناردوا: ليست بإرتفاع جبل ايڤرست لكنها أعلى من برج العرب. مريم: نحتاج الى خمسة دقيقة لي تسلقها. ليوناردوا: الوقت يمضي كالسيف فالنجعلها ثلاث دقايق. مريم: علم. وقفذت على اغصان الشجرة بسرعة و ليوناردوا خلفها و الشجرة تهاجمهم بقوة حتى سقط ليوناردوا من إرتفاع شاهق و امسكت به مريم و كان قميصها ممزق و خرجت بزازها من القميص. ليوناردوا (بذهول) : واو كم انتي فاتنة. و احمر وجه مريم و افلتت ليوناردوا وسقط ارضا بين زراعي يوسف. يوسف: عجبك كده دي اخرت المشي النجس. و جائت طائرات F16 و نسفت الشجرة بقوة حتى اخر افعى فيها. (في اليخت) سلوى (عبر الهاتف) : ماذا سوف يحدث الآن. انا: سوف تسقط بالطبع العاصمة. سلوى: مااااااذااااا. انا: ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها ها لا تقلقي يا سيدتي اصدري اوامرك و سوف انقذها. سلوى: كم تحتاج من قوة. انا: الثلث. سلوى: معك الأذن. انا (بصوت يملئه الشر) : تخفيض ختم تخفيض القوة الى الثلث لقد تم منح الأذن حتى انجاز المهمة. وتحول لون شعري الى الأبيض وتحولت عيناي الى لون اللهب و ظهر وشم عقرب كبير على كلتا كفي يداي و اشرت عدة إشارات في الهواء وبدئت الجزيرة في الهبوط وسط وسادة من الوطاويط السوداء وانا اشير كالمايستروا واخيرا هبطت الجزيرة و عادت كما هي لكن ظهرت دائرة خضراء حولي وفي وسطها نجمة حمراء وانطلقت خيوط و اوراق بردي من زوايا النجمة و احاتطني. وظهر دراكولا امامي. انا: ها ها ها ها انت حقا افضل تلاميذي لكن هذا لايكفي لهذيمتي. دراكولا (ببرود) : اعلم ذالك. وانا مزقت بعض الوراق وحاولت ضغط زر الاتصال في سماعة البلوتوث لكن اطلق دراكولا النار على اذني وانقطعت اذني و السماعة انكسرت وقيدتني الاوراق والخيوط كالمومويات. دراكولا (ببرود) : اعلم انك اقوى مني لكن انت الان كلب صيد والكللابب لا تنبح بدون اذن سيدها. انا: كم انت رائع هل خططت لكل هذا لاجلي. دراكولا: اسف يا معلمي لكن انت الان تقف في الجانب الخطأ من اللعبة و لكي تختفي النجوم يجب ان يخسف القمر اولا. انا: يبدوا انك لم تتعلم مني اهم شيء فإن النجوم لا تختفي عندما يخسف القمر بل تزداد تلألأ وبريق كالألماس ها ها ها ها ها ها. وسحبت الخيوط ڤينوم الى داخل النجمة الحمراء واختفى تماماً عن الوجود. وهجم الفريدوا على دراكولا بخيوطه العنكبوتيّة لكن دراكولا امسك بها وسحب الفريدوا منها ولكمه عدة لكمات وركله بعيدا واطلق وطاويطه على اليخت وقتلت الجميع ماعدا الفريدوا الذي مزق الوطاويط بخيوطه العنكبوتيّة وهجم بها مجددا على دراكولا الذي امسكها وسحب الفريدوا منها ودار به كالأعصار والقاه داخل المحيط وتحول الى وطاويط وطار مبتعدا............ يتبع. انا اكتب جزء في اليوم و أحيانا جزئين ولكن يبدوا انكم لا تستطيعون مجرات سرعتي بتعليقاتكم لذلك سوف ابطئ من سرعتي اكثر باي. اولآ كل سنه وانتم طيبين وبخيروصحة وعافيه. (الجزء التاسع بعنوان: رهبان وشياطين) (في مكتب سلوى بعد يومين من الحادثه) سلوى: الم تعثّر عليه بعد يا الفريدوا. الفريدوا: اعتذر بشدة يا سيدتي. نانامي: الم تقول انه قد اختفى داخل نجمه حمراء. الفريدوا: نعم هذه هي. واللفريدوا تابلت واعطاه الى نانامي. نانامي: كما توقعت أنه رمز رهبان الالفية. سلوى: رهبان إيه. نانامي: رهبان الالفية انهم جماعة من القتلة مثلنا تماماً يستدهفون مصاصي الدماء والسحرة و الشياطين. سلوى: و ايه علاقه دة بدراكولا. نانامي: هذا ما يحيرني لقد اخبرني ڤينوم منذ زمن انهم قبل 1000سنة تواجه مع هاؤلاء الرهبان وقتل نصفهم بمعجزة و هرب الى سيبيريا. الفريدوا: و اين هم الان. نانامي: حسب قصته لقد كانوا بعيشون في التبت. (في المطار الدولي) كان هنالك مجموعة من الرهبان و كلهم اواصفهم كل الاتي (اصلع صيني الملامح مع ذقْن ابيضّ وزمام على الأذان وعينين يطل منها الحكمة و يرتدون ثوب من قطعة واحدة لونه برتقالي مثل رهبان الكونغو فو) وتوجه اصغرهم سنا الى حزام البضاعة و اخذ صندوق ضخم على ظهره وانطلقو الى سيارة كانت في انتظارهم و توجهوا الى اكادمية ڤان هليسنج ودخولها بسرعة وحاول احد الوايلد جيز منعهم لكن بنظرة واحدة من كبيرهم سقط فاقد الوعي وجاء مايكل ڤيرنالوت مسرعا نحوهم مع رشاش كبير ولكن قبل ان يطلق عليهم امسك احدهم رشاشه وكسره كأنه من بلاستيك ولمس مايكل في عرق جبينه وفقد مايكل الوعي فوراً و واصل الرهبان طريقهم نحو مكتب سلوى و حاولت مريم اطلاق النار عليهم لكن امسك نانامي يدها وانزل بندقيتها واشار لها برأسه ان لا تفعل شيء ودخلو المكتب. الفريدوا: من انتم ايها السادة. اكبر الرهبان: نحن رهبان مسافرين وجئنا بعد ان شعرنا بوجود شيطان هنا. سلوى: شيطان. اكبر الرهبان: نعم شيطان اسمه ڤيدريك ماهان. الفريدوا: لم نسمع عنه من قبل. اخرج احد الرهبان صورة على صحيفة الاخبار وفيها صورة ڤينوم. اكبر الرهبان: هذا هو ڤيدريك ماهان. سلوى: لقد كان احد عاملين هذه الاكاديميه وقد اختطف منذ يومين. اكبر الرهبان: نعم ڤيدريك ماهان ماهر في خداع البشر انا اعزرك لعدم تصديق انه شيطان لكن هذه هي الحقيقة. الفريدوا: اذا ماذا سوف تفعلون ايها السادة. اكبر الرهبان: سوف نعثر عليه ونقتله بالطبع. الفريدوا: لقد اختفى داخل نجمه حمراء. واعطاه التابلت. اكبر الرهبان: يبدوا ان هذه ليست مجرد اكادمية عادية المهم هذه هي صورة لي بقايا تعويزة طقوس الدفن القديمه و لن تفتح من جديد حتى يقتل مستخدمها. الفريدوا: هل انت واثق من كونك تسطتيع قتله انه الكونت دراكولا. اكبر الرهبان: نعم لقد هرب منا اخر مره لكن هذه المرة لن يفلت اعدك بهذا. وهم الرهبان بالرحيل لكن. سلوى: رجاء نحن نريد المساعدة في هذا. احد الرهبان: مستحيل لقد كنتم تعلمون انه شيطان لكن تعوانتم معه نحن لن نقبل التعاون مع سحره مثلكم ابدا. اكبر الرهبان: اعزري وقاحة تلميذي انه متعصب نوع ما لكن نحن في الحقيقة سوف نحتاج الى كل المساعدة الممكنة لكي نقتل هذا المسخ ونخرج الشيطان ثم نقتله ايضاً فهو ڤيدريك ماهان في النهاية اقوى شيطان قابله اسلافنا يوماً. سلوى: مفهوم. وانصرف الرهبان مع الفريدوا الى غرفة الضيوف. ودخلت مريم و نانامي الى مكتب سلوى. نانامي: ما هذا الذي سمعته. مريم: هل سوف تتخلين عنه بهذه السهولة. سلوى (بمكر) : لا سوف نتعاون معهم حتى خروج ڤينوم و بعدها سوف ندعهم يسون الامور مع بعض فإنه نوسڤيراتوا في النهاية. (في غرفة الضيوف) بعد ان خرج الفريدوا وترك الرهبان لكي يستريحوا من عناء السفر. احد الرهبان: هل سوف تثق فيهم انهم سحره و لن يدعونا نقتل ڤيدريك ماهان بسهولة. اكبر الرهبان: لا تكون أحمق انهم سوف يحاولون استغلانا حتى خروج ڤيدريك ماهان ومن ثم ينقلبون علينا. اصغر الرهبان: و ماذا سوف نفعل حينها. اكبر الرهبان (بمكر) : عندها فالموت هو عقاب كل من يسلكون طريق الظلام بشر و شياطين. (في الصباح) كان هناك سيارة سوداء نصف نقل تقف امام عمارة ناطحة سحاب وخرج منها الرهبان ومعهم الفريدوا و يوسف و نانامي و مايكل و هو يدفع امامه عربة تسوق وفيها تابوت بداخله مريم. مريم (من داخل التابوت) : هو كان لازم في النهار يعني اه ياني من وجع الضهر ده. الفريدوا: اعتذر يا انستي لكن لابد من هذا فهو دراكولا في النهاية. ودخلو الطابق السفلي وكان فارغ تماماً وصعدوا المصعد الى الطابق الاخير وكان دراكولا في انتظارهم و يجلس على عرش من الفضة وقربه مجموعة من مصاصات الدماء العاريات تماماً ويمسكن سيوف من الفضة أيضا. الفريدوا (بتواضع) : اعتذر عن القدوم من غير معاد مسبق سيد دراكولا. دراكولا (ببرود) : انا ارسلت لكم ان تأتوا في غروب الشمس لكن لا بئس فاللعب بظروف مناسبة للبشر ممتع اكثر. ونزل عن عرشه وتوجه نحوهم ببرود شديد و بطئ شديد و جلس الرهبان على الأرض و هم يهمهمون بهدوء. يوسف: انتم ماذا تفعلون. اكبر الرهبان: نستعد للعمل انتم ابدؤو ونحن سوف نلحق بكم عما قريب. وهجم يوسف بتهور نحو دراكولا بيويو و سكين سوداء و امسك دراكولا بيده و كسرها وطعنه بسكينه الفضية بقوة. دراكولا: اوه اعتذر ظننتك مصاص دماء لان المستنسخين هاؤلاء ليسوا لديهم رائحتنا المميزة. يوسف (بغضب) : ايها الحقير. و اخرسه دراكولا بلكمة على فمه. دراكولا (ببرود) : اعتذر لكن لا نسمح هنا لصغار السن بقلة الأدب. وتراجع بسرعة البرق نحو إحدى مصاصات الدماء وقيدته مصاصة دماء بأصفاد فضية على كلتا يديه خلف ظهره. دراكولا: اظن الان ليس لديكم حجة لنبدء اللعبه. و اختفى و ظهر امام الفريدوا وركله على معدته بقوة حتى سقط على ظهره و تفادى رصاصات مريم و نطحها على معدتها ورفعها عن الأرض برأسه والقاها على الأرض خلفه و هجم على مايكل الذي تفادى ركلات دراكولا بهدوء. دراكولا: اوه هنالك من يستطيع اللعب معي. مايكل (بسخرية) : اعتذر يا سيد لكن في الليل انا مصاب بعشاء ليلي لكن في النهار انا لك العب كما تشاء. (تسأل ليه مايكل انضرب بسهولة من مريم اقولك لان مايكل استخف بيها ولم يكن مستعد لها.) وركله دراكولا على معدته بقوة و امسك مايكل برجل دراكولا ودار دراكولا في الهواء ركله بالأخرى والقاه ارضا بقوة و عندها نهض الرهبان و احاطوا بي دراكولا في ثواني. اكبر الرهبان: نحتاج من يبقيه داخل الدائرة لكي نختمه. وتحول دراكولا الى مجموعة من الوطاويط السوداء لكن لم يستطيع الخروج من الدائرة واحترقت وطاويطه وعاد بشكل بشري. اكبر الرهبان: لن نستطيع ابقائه طويلا اسرعوا. وكان الرهبان يمسكون في ايديهم عصي طويله و في اخرها حلقه من الذهب واجراس من الفضة. واسرعت مصاصات الدماء نحو الرهبان و وقف الفريدوا امام دائرة الرهبان. الفريدوا: انا سوف اوقف هاؤلاء العاهرات احدكم يوقف دراكولا. و صرخت مصاصات الدماء بقوة و اطلقن دماء سوداء من افواهن واحرقت الأرض تحت قدمي الفريدوا الذي ارسل خيوطه العنكبوتيّة نحو إحدى مصاصات الدماء واحاط رأسها بها وسحب الخيوط وجائت برأسها و قفذ نانامي من النافذة بحبل طويل وخلفه كتيبة من الجنود ودخلت اشعة الشمس و احرقت جزء من وجه دراكولا ولكن شفي بسرعة البرق وعاد يحترق ويشفى بسرعة البرق ودخل نانامي و ليوناردوا الدائرة و بدئو يتقاتلون مع دراكولا في داخل الدائرة و لكن دراكولا ركل نانامي على احد الرهبان و تصدى للكمة من ليوناردوا وكسر له يده وفي تلك الاسناء كان الفريدوا قد احاط إحدى مصاصات الدماء بخيوطه وسحبها نحوه و تصدى بها من دماء الاخريات واحترقت حتى اصبح ضهرها بدون اي جلد وطعنها بسكّين فضية على صدرها وسحب الخيوط منها وقطع بها عنق اخرى وهجم على الاخيره بي خيوطه العنكبوتيّة من رأسها و حتى قدميها وتحولت الى لحمة مقطعة الى خمسة أجزأ طولية كأنها قد قطعت بقطاعة ورق وقفذ في الهواء ودار بسرعة ونزل داخل الدائرة وسحب الرهبان نانامي و ليوناردوا خارج الدائرة و احاط الفريدوا دراكولا بخيوطه العنكبوتيّة من قدميها ولكن دراكولا كسر الاصفاد و امسك بخيوط الفريدوا لكي يسحبه منها لكن الفريدوا ضغط على زر في قفاذه وصعق دراكولا بتيار كهربائيّ عالي جدا. الفريدوا: ليس هذه المرة يا سيد دراكولا. كل الرهبان بصوت واحد: يا نهر الالفية الذهبي يا ايها النهر الطاهر الابدي حيس توجد الطهارة وتختفي النجاسه نناديك بكل تواضع ونتوسل اليك بكل تزلل طهر نقي احمي وبارك. وخرجت خيوط حمراء من العصي واحاطط بي دراكولا حول كافة جسده مثل المومياوات و اخذ الرهبان يرنون الاجراس بضرب العصي بقوة على الأرض و دراكولا يمزق الخيوط و تعود بسرعة اليه. اكبر الرهبان (بصوت يملئه الألم) : بعظمتكم يا اسياد هرايرا اوكمي تاتشي اختموا هذا المسكين الآن و اريحوه من عذاب الظلام. واحاطت الخيوط دراكولا حتى لم يتبقى منه سوى رأسه بدون خيوط. اكبر الرهبان (بصوت متعب) : الآن فل يقتله احدكم من فضلكم. وهجم عليه ليوناردوا و عضه من عنقه و تحول بعد عناء طويل ومقاومة و صراخ عالي الى بشري من جديد بشري عجوز جداً جداً وظهره منحني وازال ليوناردوا عنه الخيوط. دراكولا (بصوت عجوز) : ماذا حدث لي ماذا حدث لي. ليوناردوا: لقد غادرت طريق الظلام يا كونت دراكولا. اكبر الرهبان (بصوت مندهش) : ماذا فعلت له. الفريدوا: احدى وسائل اكادمية ڤان هليسنج المتطورة. وظهرت الدائرة الخضراء والنجم الحمراء و خرج منها ڤينوم. انا(بصوت يملئه الشر) : ها ها ها شكرا جزيلا ايها الرهبان المغفلين لقد قمتم بواجبكم جيدا. واحاط بي الرهبان وحاول يوسف و مريم الذهاب الي لكن الفريدوا منعهم انا وقفت بدون أي حركة. اكبر الرهبان: لا شكر على واجب ايها الشيطان ڤيدريك لكن هل انت تريد ان تختم وترتاح من عذاب الظلام بهذه الدرجة لهذا لا تتحرك. انا (بصوت يملئه الشر) : لا لكن انا كان عندي فضول لأعرف شعور ان ينفّذ على المرء طقوس ريكوجين شينكا هذه. اكبر الرهبان (بغضب) : لا تستخف بنا ايها الشيطان اللعين. انا: انا لا استخف بكم لكن انا حقا لا اظن ان اختام البشر تستطيع ختمي. اكبر الرهبان: سوف نرى ابدئوا. جميع الرهبان بصوت واحد: يا نهر الالفية الذهبي يا ايها النهر الطاهر الابدي حيس توجد الطهارة وتختفي النجاسه نناديك بكل تواضع ونتوسل اليك بكل تزلل طهر نقي احمي وبارك. وانطلقت خيوطهم حولي والقى لي الفريدوا سماعة البلوتوث وانا وضعتها على اذني. انا (عبر الهاتف) : الوسلوى معك خادمك الذي عاد من أعماق الظلام للتو اطلب الاذن لكي اخفض ختم تخيض القوى الى الثلث. سلوى (بصوت يملئه الارتياح) : اهلا بعودتك يا ملك الخالدين معك الاذن . انا (بسعادة حقيقة) : اهلا بعودت صوتك الجميل يا ملكة نوسڤيراتوا. انا (بصوت يملئه الشر) : تخفيض ختم تخيض القوى الى الثلث لقد منح الاذن حتى تدمير العدوا. وتحول شعري الى اللون الابيض وظهر وشم عقرب على كلتا كفي يداي واحترقت الخيوط ولكن عادت من جديد ثم احترقت ثم عادت من جديد ثم احترقت ثم عادت من جديد وهكذا. اكبر الرهبان: بعظمتكم يا اسياد هرايرا اوكمي تاتشي اختموا هذا المسكين الآن و اريحوه من عذاب الظلام. واحاطت الخيوط بي و لم يتبقى مني سوى رأسي فقط من دون خيوط وانا مذقت الخيوط ورفعت يدي امام وجهي واحط بها بأصابع يدي الاخرى واضائت اوشام العقرب بلون احمر كالجحيم وتحولت الى وطايط حمراء وهجمت على الرهبان و وطاويطي تمزق اجسادهم بأنيابها بقوة حتى تحول لون ثيابهم الى الاحمر من شده الدماء التي نزفوها ماعدا اكبرهم الذي احاط نفسه بحاجز واخذت الوطاويط تحترق كلما اقتربت منه وعدت الى شكلي البشري. انا: حاجز ها لكن للاسف فأنا بهذا القدر من القوة لايمكن صدي بحواجز بشرية. وهجمت على الراهب وغرزت يدي عبر الحاجز وغرزتها في صدره وهو امسك بيدي وكسرها لكن عادت سليمة بسرعة البرق وغرزتها اكثر حتى خرجت من ظهره و سقط على الارض وسط بقية الرهبان الميتين. اكبر الرهبان (بصوت متألم) : هل يمكنني ان اسألك سؤال. انا: اسأل. اكبر الرهبان: حسب ما علمت ان ختم الزام الطاعة الذي عليك وضع من قبل بشري لذا لن يعمل في البعد الاخر الذي احتجذتك فيه تعويزة طقوس الدفن القديمه و كنت تستطيع الخروج وقتما شئت فلماذا بقيت هنالك. انا: كنت اتأمل نفسي التعيسة وافكر في المستقبل فأن الزمن في ذالك البعد يمضي بمعدل 1000سنة مقابل 5دقايق هنا ولقد قررت انني سوف ابيد البشرية بمجرّد ان اتحرر من هذا الختم. اكبر الرهبان: لماذا. انا: لان البشر فانون و لذا ان كانوا سوف يموتون بكل الاحوال فلماذا لا يمتعونني قبل ان يموتوا. اكبر الرهبان (بغضب) : لن اسمح لك. وسحب سبحته التي حول عنقه و انفجر معي وسط صرخات الجميع لكن بعد ثواني انقشع الغبار و انطفئت النيران وكنت اقف وسطها بكل فخر. (في مقر منظمة ملينيوم) كان الرائد يجلس على كرسي القائد وجاء احد مصاصي الدماء مسرعا نحوه. مصاص الدماء: يبدوا ان نوسڤيراتوا قد عاد و دراكولا قد هذم ماذا نفعل. الرائد: لا بئس فقد كنت اتوقع ذالك بل كنت ارجو ذالك فقد خدم دراكولا هدفه المرجو منه و وفر لنا الالهاء الازم ابدئوا تنفيذ الخطة . الطبيب: امرك ايها القائد. الرائد: ها ها ها ها ها ها لن يتوقع احد التالي أبداً استعد ايها العالم فنهايتك قد حانت............ يتبع. اتوقع الكثير من الدعم الان فحجتكم كانت الشهر الكريم وقد ولا. الجزء العاشر : نهاية العالم) (في العماره ناطحة السحاب) انا القيت الى دراكولا بنظرة مرعبة وهو بشكله العجوز المثير للشفقة اخذ يرتعش بشدة وسقط على ظهره المتنحي انا في العادة عندما اخفض ختم تخفيض القوة يعود من جديد الى وضعه الطبيعي وهو 10%من قوتي الاصلية بمجرّد إبادة العدوا لكن هذه المرة ولحسن حظي اعتبر ختم تخفيض القوة دراكولا بالرغم من حالته هذه عدوا و انا اخذت امشي نحوه ببطئ شديد ونظرة (اكلك منين يا بطة اكلك منين). دراكولا(بهلع) : ماستر انا تلميذك يا ماستر وانت من علمني إن إستغلال الفرص هو جوهر الحروب. انا (بصوت شيطان حقيقي) : نعم وعلمتك ايضا ان لكل فعل رد فعل وإن فعلت شيء فكن وحش حقيقي وتحمل النتائج ولا تبكي كالعاهرة التي فقدت عزريتها للتو. دراكولا (بصوت أقرب الى البكاء) : ارجوك ماستر ارئف بي. واقتربت منه أكثر وكشرت انيابي ولكن امسك ليوناردوا يدي. ليوناردوا: انه لم يعد عدو. انا (بصوت شيطان حقيقي) : العدوا يظل عدو حتى اخر انفاسي و انفاسه. ورمقته بنظرة حمراء وهو فقد الوعي فوراً و وقفت مريم امامي. مريم: إن اردت فعلها فتخطاني اولا. انا(بسخرية) : اخيرا نمت انياب القطة الجبانه. وصفعتها صفعة حطمت لها انيابها و اسالت الدم من شفتيها وسقطت ارضا فاقدة الوعي. وعندما كدت أغرس انيابي على عنقه. سلوى (عبر الهاتف) : تراجع. انا تجاهلتها لاول مره فقد كنت اتمنى منذ قرون شرب دماء دراكولا ولكن أضاء ختم الزام الطاعة بشكل كروس على صدري وسقطت فاقد الوعي. ليوناردوا: ماذا سوف نفعل به. الفريدوا: سوف نرسله الى سجن خاص حيث سوف يستخرجون منه مل معلومة بأكثر الطرق تحضّر ها ها ها ها ها (ضحكه مرعبة). واخذوني الى قصر هيلسينج. (في المساء) كان اغلب الطلاب قد خرجو في مهمات ماعدا يوسف و مريم وانا كنت اجلس على عرشي اشرب الدم من كأس كبير وظهر امامي كتله من الوطاويط السوداء وشكلت (أولد سايروس: عجوز مع شعر اسود وقليل من الشيب ونظارة كبيرة وتيشرت ابيضّ ضيق يظهّر عضلاته الشبيهة بعضلات لاعبي كمال الاجسام وطوله 280سم وعينيه بيضاء بدون بئبئ عين خالص ومع ذالك يرى افضل من النسور وبنطلون اسود) انا: اوه مضت مدة منذ اخر لقاء لي معك يا سايروس. سايروس: وانا أييضا اشتقت لك كثيرا لكن سامحني فأنا هنا لقتلك. انا (بسخرية) : ها ها ها ها لا اخفتني لكن قل لي لماذا مصاص دماء عريق مثلك فد ينحط لمستوى ملينيوم. سايروس: ملينيوم لا انا لم اعلم انك تجيد المزاح يا نوسڤيراتو انا هنا لأجل الانتقام للكونت دراكولا فقط . انا (بصوت يملئه الشر) : إذا فل نرقص هل احضرت معك سلاح بشري. اخرج سايروس مسدس بشري ضخم من النوع الذي لديه بكرة ويطلق القنابل وانا اطلقت النار عليه لكن هو تبخر كالضباب واطلق علي لكن تفاديتها وتحول عرشي برصاصة واحدة منه الى حمض ذأب. انا: لعنة مارديشان المزيبة. واطلق علي الكثير من الرصاص وانا تحولت الى وطاويط وهجمت عليه وهو ايضا تحول الى وطاويط وهجم علي واخذت وطاويطنا تمزق بعضها في الهواء. (في خارج الأكاديمية) كانت مريم تتمشى في الجنينة ورئت احداهن تغلق نافذة مكتب سلوى ودخلت بسرعة الى الاكاديميه وتوجهت الى مكتب سلوى لكن وجدت الفريدوا يقف امام المكتب. الفريدوا: الى اين. مريم: الى مكتب الهانم لقد رئيت شيء مريب هناك. الفريدوا: مستحيل أوامر الهانم ممنوع ان يزعجها احد فهي مع اختها في الداخل. مريم: اخت مين الهانم مالهاش اخوات اصلا. ودفعت الفريدوا جانبا ولكن الفريدوا احاط عنقها بخيوطه العنكبوتيّة وكاد يقطع رأسها وجاء يوسف. يوسف: ماذا تفعل يا الفريدوا. الفريدوا: هذا ليس من شئنك. وركله يوسف لكن الفريدوا امسك برجله وكسرها والقاه جانبا. (في داخل مكتب سلوى) كانت سلوى تحضّر كوب من العصير لأختها المزعومة ولمحت صورة العائلة وكانت هي و ابوها و الفريدوا فقط. سلوى: هو انت ليه يا سوزان مش في الصوره معانا. سوزان: لا اصل انا مش بحب الصور ما انتي عارفه. سلوى: اه افتكرت. واقتربت منها سوزان ولمست صدر سلوى بكف يدها. سلوى: انتي بتعملي ايه. سوزان: انتي نسيتي ولا ايه انتي ليسبيان يا حبيبتي و انا بدلعك. سلوى: اه افتكرت. واخذت تقبل شفتاي سلوى وفتحت لها قميصها واخذت تعض لها بزازها من فوق الستيان وصعدت على الخط الفاصل بين بزازها تلعقه واخذت تقبل شفتاي سلوى في قبلة فرنسية ساخنة?وولكن عندما لمست شعر سلوى وجدت توكة فضية واحترقت يدها وازيل التنويم المغنطيسيّ عن سلوى وعندها نظرت سلوى لي سوزان كانها تراها لي اول مره. سلوى: ايتها المسخة الحقيره من انتي. وصفعتها صفعة قوية ادمت شفتي سلوى. سوزان (بعهر) طق طق ماحب الشتايم انا يا اختي الكبيره ونزلت تعض لها بزازها بقوة هذه المرة حتى نزلت الدم من بزاز سلوى وهي عاجزة عن الحراك تماماً وصعدت تعض اذن سلوى وانفها. سلوى: ايتها المسخة الحقيره انتي تريدين تعذيبي اليس كذالك. سوزان: بالضبط كده يا مزه. سلوى (بصوت خافت جداً) : سوف تندمين ساعدني يا اليكس. (في القبو حيس ڤينوم) انا كنت اضع مسدسي على عنق سايروس وهو يضع مسدسه على عنقي ونطلق على بعضنا هو عنقه يتحول الى ضباب و انا تشفّى عنقي من جديد وعندها أضاء ختم الزام الطاعة بشكل كروس على صدري. سايروس (بسخرية) : يبدوا ان وقت لعق العظام قد حان يا كلب الصيد. لأجل ضمان إستمرار عائلة هيلسينج وضع ڤان هيلسينج خاصية في الختم بحيس عندما يكون احدهم في خطر شديد ويناندي علي يسمح لي الختم بأستخدام نصف قوتي فوراً وعندها ظهرت لي اوشام عقرب كبيرة وتمتد الى عضلات زراعي من كفي يداي واختفيت من امام سايروس وهو ايضا اختفى وظهر امامي وانا اختفيت وظهرت على ظهره وهو ايضا اختفى وظهر امامي من جديد لكن وجد يده وكتفه في يدي والدم ينذف منها بحرا والتفت وكسر الجدار وتحول الى وطاويط وطار وهو يصرخ: اعتبر هذا تعادل اليوم يا نوسڤيراتو. انا (بغضب شديد) : وقتما ماشئت تعال الي ولكن لو لمست سيدتي ثانية سوف اذبحك انت وعشيرتك كلها واقيم وليمة على جثثكم الحقيره. وتحولت الى وطاويط وذهبت الى مكتب سلوى ودخلت من النافذة احطم كل شيء امامي بغضب شديد حتى وقفت امام سوزان. سوزان: مضت مدة منذ اخر لقاء لي معك يا نوسڤيراتو. انا: اهلا بيك و وداعا ايتها العاهرة اكيدين سوزان هل ظننتي حقا بعد لوست سيدتي الجميله بيديك القذرة انك سوف تخرجي من هنا حية. سوزان: هذا إن ظلت سيدتك بعد هذا. وعضت عنق سلوى بقوة وانا نسفت رأسها نسفا بوابل من الرصاص وسلوى سقطت والدماء تسيل من عنقها ودخلت مريم و يوسف و الفريدوا المكتب وحاولت مريم الاقتراب من سلوى لكن سلوى نهضت بصعوبة وحملت سكين فضية صغيرة. سلوى (بصرامة) : لا تقتربي. وغرزت السكين في عرق عنقها وسقطت ارضا. سلوى (بصوت متألم) : الفريدوا دع دماء هذه الحقيره تخرج من جسمي ثم انقلني الى العنايه المركزة. وبعد ثواني فقدت سلوى الوعي واخذها الفريدوا الى جناح العلاج الطارئ في القصر وهي داخل غرفة العمليات وانا اراقبها قد تتوقعون انني سوف اكون سعيد بذالك لكن لا انا كنت خايف عليها بشدة لا اعرف لماذا لكن كنت حقا خايف عليها بشدة بدرجة اني سمعت ضربات قلبي لي اول مره منذ قرون عندما ماتت كونان اليكسان ترتعش خوفا على احد واخذ الاطباء يغرزون الحقن والدريبات عليها ومع كل غرزة انا اشعر بالألم في قلبي كانما اغرز انا وبعد ثواني خرج الاطباء من عندها. الفريدوا: عساه خيراً. الطبيب: لا ادري ماذا اقول نحن قمنا بما علينا والباقي على السماء. انا امسكت بلياقة الطبيب. انا (بصوت مرعب) : ان لم تشفّى سوف ارسلك الى السماء لكي تتوسل هناك لشفائها بنفسك. الطبيب (برعب) : اكيد طبعا سوف تشفّى اعدك بذالك. انا افلته. انا: هذا لأجل مصلحتك ان تكون محقا. وهرب الطبيب كانما تلاحقه الشياطين وانا دخلت على سلوى غرفة العمليات وجلست المس شعرها الحريري وهي تضع الكثير من الدربات على يدها وقناع الاكسجين على وجهها و بئبئ عينها يتحرك تحت جفونها (حسب الاطباء ان هذه إشارة ان الشخص يحلم) واخذت اتلصص على احلامها عن طريق التخاطر. (في احلام سلوى) كانت لا تحلم بل تتذكر قبل عندما كانت في سن 20سنة وانا ادربها على القتال وهي تحمل سيف طويل وانا كذالك وهجمت علي وانا ادرت سيفها بي سيفي وطار سيفها في الهواء وسقط على رأسها و انا وضعت يدي فوق رأسها و انغرس السيف في يدي واخرجت هي مسدس واطلق علي و انا تراجعت الى الخلف واطلق عليها وهي ارتعشت و افلتت المسدس وانا ظهرت امامها وتصديت رصاصاتي بجسدي و وضعت مسدسي على عنق سلوى. انا: كش ملك مجددا. سلوى (بزعل) : يوه بقا انا شكلي مش حتعلم أبداً. انا(بحنان) : لأ لازم تتعلمي انتي زعيمة عائلة هيلسينج ولازم تبقي اقوى لازم. سلوى (بدلال) : ليه يا اليكس انت دائما حتحميني مش كده. انا: ولو انكسر الختم من سوف يحميك مني. سلوى (بزعل) : يعني اللي بينا مجرد ختم و بس. انا: لأ لكن إن انكسر سوف ترين شخص آخر غيري امامك ان الختم لا يكبح قوتي فحسْب بل الظلام في داخلي ايضاً. وتعرثرت سلوى وسقطت على ظهرها و لكن انا امسكت بيدها قبل ان تلمس الأرض . سلوى (بدلال) : اوعدني انك دايما حتكون معايا. انا: طول عمرك حفضل جنبك. سلوى: لا دائما حتى لو موت. انا: اوعدك. ودخلت في حضني وقبلت شفتي لكن انا ابعدتها عني وصفعتها صفعة قوية. سلوى (بصوت من يريد البكاء) : ليه انا بحبك. انا (بصرامة) : وده هو الغلط بعينه انا كلبك و انتي سيدتي وجهيني روضيني لكن لا تحبيني أبداً فلا يوجد سيد يحبه كلبه أبداً. (خارج أحلام سلوى) سلوى كانت تهمهم وهي نايمة: انا كنت مجرد فتاة ساذجة. انا (بحنان) : لا بل لاتزالين نفس الفتاة الساذجة. (في وسط الاكاديميه) كان الفريدوا يحضر طاولة العشاء بهدوء. مريم: محدش ليه نفس. الفريدوا: هذا العشاء للسيدة سلوى. مريم: لكن السيدة. الفريدوا: هل سمعتي بقصة الجنرال ماركوس. مريم: لأ. الفريدوا: قبل 3000سنة كان نوسڤيراتو يهاجم سيبريا عندها أمر الجنرال ماركوس بحفر خندق حول سيبريا و في وسط الشتاء القارص كاد الجنود يستسلمون لكن رأو قائدهم يقف خلفهم هذا كان دافع ليكمل الجنود النفق في خمسة ايام فقط ولم يستطتع نوسڤيراتو الدخول أبداً فهمت وجود السيدة سلوى بينا هو مايجعلنا نقاتل. وظهر امامهم النقيب شردينجر. احاط الفريدوا عنق شردينجر بخيوطه العنكبوتيّة و وضعت مريم مسدسها على عنقه. شردينجر: ها ها ها انا مجرد مبعوث ليس إلا. واختفى وظهر خلفهم. الفريدوا: مايكل ماذا حدث لنظام الانذار الجديد. مايكل: انه يعمل. شردينجر: اوه لا فائدة فأنا في كل مكان و لست في اي مكان ايضا عندي رساله لكم من الرائد. و وضع التلفزيون امامهم وفيه صوره الرائد. الرائد: ادعوكم على احدى الجزر في البحر الكاريبي لمشاهدة عرض نهاية العالم. وظهرت خلفه صورة لقاعدة صواريخ مستعدة لي الانطلاق. واختفى شردينجر من امامهم كما لو انه لم يظهّر أبداً وركضت مريم الى غرفة العمليات. مريم: ماستر إن الرائد اعلن الحرب علينا. انا: لا يهمني. مريم: انت بتقول ايه. انا (بصوت مرعب) : موتو احترقوا ايها الديدان انا لا اهتم فالكلب مهمته حماية سيدته فحسْب بلا اوامر سيدتي انا لا اعرفكم. وتوجهو هم نحو الجزيرة وهبطوا عليها بطائرة اباتشي ولكن وجدو مئات الزومبي امامهم واهذوا يتقاتلون معها لمدة عشرين دقيقة و خرج الرائد على منبر كبير. الرائد: ما هذا اين نوسڤيراتو لقد كنت في انتظاره بفارغ الصبر. شردينجر: لقد اصيبت سيدته بمكروه وهو الان يمارضها. الرائد: للاسف اذا لا داعي لهذه الحفلة اطلقوا. وانطلقت الصواريخ في الهواء وسقطت على كل الكرة الارضيه وتحول كل العالم الى زومبي وحتى على الجزيرة بدء النااس العاملين العادين فيها بالتحول الى زومبي. يوسف: ما هذا. الرائد: نهاية العالم بالطبع ها ها ها ها ها. وركب هو وجيشه على مكوك فضائي وطاروا الى الفضاء وعاد الطلاب الى الاكاديميه وتوجهت مريم الى غرفة العمليات وصاحت بي: لقد انتهى العالم هل انت سعيد الان. انا: لا يهمني. (في وسط الاكاديميه) كان نانامي يتحول الى زومبي هو و الفريدوا وسقطوا على الأرض وهم يذخفون نحو يوسف و يوسف اراد ان يطلق عليهم النار لكن ليوناردوا منعه وعض عنق الفريدوا وعاد بشري من جديد وكذالك فعل معا نانامي وعاد ايضاً. الفريدوا: هذا يغير كل شيء انا سوف اهتم بالزومبي هنا و انت مع كبار علمائنا سوف تجدون الترياق بإستخدام دمك و نانامي و مريم وبقية الطلاب سوف يسافرون الى الفضاء لتدمير منظمة ملينيوم الى الابد......؟.. the end. السلسلة الجايه ممكن تنزل النهاردة او بعد شهر حسب تفاعكم مع هذه الخاتمة بعنوان (حرب الظلام الدامية). وشكر خاص لكم إدارة و إشراف و أعضاء وقراء و ضيوف. *ما انا إلا شمعة تضيئ بلهيب حماسكم وتنطفئ بدونه *[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص غير جنسية
اكادمية ڤان هليسنج (معالج الشياطين) | السلسلة الاولي| عشرة أجزاء (drive to the hell)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل