الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
تم فتح باب الاشراف ومساعدي الاشراف علي اقسام منتدي ميلفات
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
افكارى التحرريه حولت مراتى الى قحبه خليجيه -حتى الجزء الثامن 10/1/2025
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابو دومة" data-source="post: 297168" data-attributes="member: 12828"><p>احداث القصه حقيقيه ١٠٠% بكل تفاصيلها .لكن غيرت الاسماء فقط . القصه طويلة صعب اجمعها فى جزء واحد فهحاول أجزأهاعشان مطولش عليكم . ومش بحكيها بغرض اثارة احد ولكن لمجرد فضفضه</p><p></p><p>الفصل الاول : الجواز</p><p></p><p>فى البداية اسمى ميدو ٣٨ سنه اعيش فى دولة خليجيه .</p><p>مراتى منى ٣٥ سنه انسانه رقيقه جدا وهاديه وجميله شبه الممثلة منى زكى تقريبا لكن طيزها كبيره شويه . وبالنسبه للبسها وحياتها قبل جوازنا فهى كانت متحفظه جدا ومحجبه لاننا كنا فى مصر عايشين فى بيئه محافظه</p><p>لما خطبت منى كان عندى ٣٠ سنه وكنت عايش برا مصر بقالي ٥ سنين وجربت التحرر الجنسي وانا عازب بكل انواعه مع رجاله وستات وكنت بتواصل مع ناس كتير على فيسبوك وتويتر ونتعرف وبقابل ناس احيانا ونمارس جنس . منهم الديوث ومنهم الفحل ومنهم البنوتى . وكنت مدمن فرجه على افلام جنسيه واكتر شي بيهيجنى لما اشوف واحد بيتفرج على مراته وهى بتتناك . مكنتش بتخيل نفسي فى مكان معين . هل اكون مكان الزوج اللي بيتفرج ولا مكان الفحل اللى بينيك . ولكن كنت بهيج من المشهد عموما .</p><p>نرجع لفترة الخطوبه . صارحت منى خطيبتى بكل حاجه عملتها وطلبت منها نكون واضحين مع بعض ونعمل كل حاجه نفسنا فيها ونتحرر من اى قيود واللي يساعدنا فى كده اننا هنعيش برا مصر فى بلد محدش يعرفنا فيها . بعد فترة اقناع . منى وافقت وقالت ايه المانع نجرب كل اللي نفسنا فيه ونعيش حياتنا . وكان جوازنا هو نقطة الانطلاق</p><p>اتجوزنا وسافرنا نقضي شهر عسل فى الغردقه . قضينا الايام الاولى فى شهر العسل جنان . زى اى عرسان جداد . مش بنبطل نيك ليل ونهار وخروج وسهرات ومنى طبعا قلعت حجابها وكانت شاريه لبس مكشوف . بنطلونات وباديهات ودريسات ولبس كله كاشف وسكسي .</p><p>وبعد ٥ ايام بالظبط من جوازنا لقيت واحد اسمه تامر من اللي كنت بتواصل معاهم على الفيسبوك ونتكلم فى تبادل الزوجات بيكلمنى ولما عرف انى نزلت مصر عشان اتجوزت وانى فى الغردقه صمم انه ييجي يقابلنى ويتعرف عليا وعلى مراتى . انا حاولت ازوغ منه لكن كان بيلح بطريقه فظيعه . عرضت الموضوع على منى وهى قالت مفيش مشكله يشرف اهلا وسهلا . استغربت من ردها . وقولتلها وانا بضحك .</p><p>.. يا بت دا هييجي مخصوص عشان يشوفك انتى وهيحاول يوصلك على قد ما يقدر</p><p>ضحكت وقالت . حبيبى وماله . طالما مع بعض نعمل اللي نفسنا فيه .</p><p>فضلنا نهزر ونجرى ورا بعض فى الشقه ومسكتها فضلت ابوسها وانا ايدي بتلعب فى كسها وهجنا علي بعض . لكن قولتلها اصبرى لما ييجي الراجل وبعد ما يمشي هروقك يا هايجه . هههههه</p><p>انا كنت فى حيرة مش عارف احنا ممكن نعمل ايه ولا نوصل لايه . وتامر اصلا جاى ليه وفى دماغه ايه</p><p>قررت استقبله زى اى ضيف عادى وياخد واجبه ويمشي</p><p>بالفعل تانى يوم كان تامر بيكلمنى بيقولى انه وصل الغردقه وانه جاى فى الطريق . وصفتله مكان الشقه اللى احنا قاعدين فيها وبلغت منى تجهز حاجه نشربها عشان زمانه على وصول</p><p>منى دخلت جوا وغابت فترة طويله . وانا ماسك تليفونى بلعب ومنتظر وصول تامر</p><p>وبعد حوالي نص ساعه تامر وصل</p><p>استقبلته ودخلته على الانتريه قعد على كرسي وانا قعدت على الكنبه . وفضلنا نتكلم شوية فى حوار عادى جدا عن حياتنا وشغلنا</p><p>بعد حوالي ربع ساعه ناديت على منى عشان تقدم حاجه لتامر يشربها</p><p>وهنا حصلت المفاجأه اللي وقفت شعرى وخلت جسمى كله يتخشب ...</p><p>لقيت مراتى طالعه من جوا وهى جايبه صينيه عليها عصير .ومتزوقه على سنجة عشرة . ولابسه قميص نوم لونه احمر شفاف مبين كل جسمها بالتفصيل وصدرها كله باين حتى الحلمات ويادوب من تحت لابسه اندر خيط مختفي جوا طيزها من كبرها .</p><p>انا تنحت ومبقتش عارف اعمل ايه ولا قادر انطق كانى اتشليت من المشهد .</p><p>وهى بكل هدوء قدمت العصير لتامر وهى بتبسم وبتقوله ازيك يا تامر</p><p>ببص على تامر لقيت عينيه على مراتى بتفصفصها من فوق لتحت وبالذات تركيزه علي صدرها وقام من على الكرسي وخد منها الصينيه وحطها على الطرابيزه . وقالها يا اهلا يا اهلا . ازيك يا عروسه</p><p>مراتى بتمد ايدها تسلم عليها . راح هو مسك ايدها وشدها بالراحه وحضنها وباسها . وبصلي وقالي ايه الجمال دا كله . انت كنت مخبى عننا الجمال دا فين</p><p>انا مكنتش قادر اتكلم وانا شايفه حاضن مراتى وايده لافه عليها من ضهرها وماسك دراعها العريان بيفعص فيه وهو بيكلمنى ويضحك .</p><p>كل اللى خرج منى ابتسامه فاتره من غير كلام وانا جوايا تضارب مشاعر ما بين التوتر والغضب والهيجان مخليني مش عارف افكر .</p><p>ببص لمراتى لقيتها مش معايا خالص ومركزه مع تامر وهو بيحضنها وبيتكلمو بصوت واطى مش سامعه . وبعدها قعد على الكرسى وقعدها على رجله وفضلو يتكلمو كلام همس مش سامعه. مسمعتش غير وهو بيقولها ايه الحلاوة دى وهو بيرفعها من دقنها بايده و بيبوسها من شفايفها . وفضل يبوس ويمص فى شفايفها لغايه ما دابت بين ايديه وانا عارف مراتى لما بتدوب وتبتدى تهيج . كده خلاص تقدر تعمل اى حاجه فيها .</p><p>فى اللحظه دى غلبت عليا مشاعر الهيجان وطردت كل توتر او غضب كان جوايا وانا شايف مراتى فى حضن راجل غيرى عمال يبوس فيها وايده بتمشي علي جسمها الشبه عريان وبيقفش فى بزازها .</p><p>زبى اعلن ثورته وبدأ يعلن ظهوره من البنطلون لما شفت مراتى هى اللي بتبادر وقامت فتحت رجليها وقعدت علي تامر وخلت رجليه بين رجليها وهى نازله عليه مسكت شفايفه تبوس فيها وهو بيبوسها وماسك بزازها مش راحمهم من التفعيص والتقفيش . وفى اللحظه دي مسكت زبى وجبتهم جوا البنطلون . لكن هيجانى مستمر وانا بتفرج عليهم</p><p>وبعد شويه ايده طلعت لفوق وابتدى ينزلت حمالات القميص . نزله لتحت وهى بتساعده وبترخى ايديها وكانها بتعلن موافقتها على اللي بيعمله وهى ضهرها ليا وكانى مش موجود</p><p>قامت من على رجله ونزل قميص النوم على الارض وهو فى نفس الوقت شد الاندر عشان يلحق القميص . وبقت مراتى عريانه ملط قدامه وقدامى .</p><p>ابتدى تامر يبوس ويمصمص كل حته في جسم مراتى من شفايفها لرقبتها باكتافها لبزازها لبطنها لفخادها لكسها لطيزها . مسابش حته فى جسمها الا داقها</p><p>ومنى مراتى كانها فى غيبوبه من الهيجان معندهاش اى مقاومه ومش طالع منها غير صوت الاهات ومستسلمه تماما</p><p>كان عندنا احنا التلاته حالة هيجان ومكنش اى حد فينا قادر يتحكم فى تصرفاته لدرجة ان تامر قلع هدومه في ثانيه وزبه واقف زى الحديد . ورفع منى وقلبها بقت راسها لتحت عند زبه ورجلها لفوق وهو شايلها وفتحت رجليها عشان يعرف يلحس كسها وبقو على وضع 69 بس على الواقف . وفضلو هو يلحسلها وهى تمصله زبه . ومراتى جابت شهوتها واترعشت وهو فضل مكمل لحس ويشرب في عسلها لغاية ما تعب . راح نزلها وهي كانت اعصابها سايبه راحت اترمت فى حضنى وهو قعد يستريح علي الكرسى .</p><p>اخدتها في حضنى وفضلت اطبطب عليها من غير كلام</p><p>بصتلى وابتدت تبوس فيا وانا ابوسها وطعم زب تامر فى بوستها وريقها هيجنى اكتر . ملحقناش نكمل ولقيت تامر واقف وعدل مراتى وهى على رجلى خلي وشها ناحيته وضهرها ناحيتى وهى قاعده على رجلى وفضل يبوس فيها . اضطريت ارجع بضهرى على الكنبه وهى سندت ضهرها على صدرى وبقى تامر نايم علي مراتى وهى فى حضنى وهاج تانى ولقيته مسك رجليهاوبيفتحهم ويرفعهم لفوق وزبره موجه لكس مراتى وبيغرسه فى كسها كله . مراتى صرخت صرخه رجت المكان وبتقول اااااااه يا حبيبى زبه كبير اوى ولفت وشها ناحيتى وباستنى . ورجعت بوشها ناحية تامر اللي ابتدى ينيكها وبيرزع رزع في كسها وانا لا اراديا لقيتنى بساعده وبمسك رجلين مراتى برفعهم بداله عشان هو يركز فى النيك وفضل ينيكها وهى بتصرخ من المتعه وهى على رجلى وفى حضنى .</p><p>تامر تعب لان الوضع كان صعب .</p><p>قام ومسكها من ايديها وشدها وراح بيها لاوضة النوم. منى ماشيه وراه وهى بتبصلى وعنيها بتقولى الحقنى بس مش قادره تقاوم .</p><p>انا فضلت فى مكانى متسمر حوالي ٥ دقايق . ورجعلي تانى مشاعر التوتر والغضب ومش عارف انا بعمل ايه .وايه الجنان اللي بنعمله دا .قطع حبل افكارى صوت مراتى وهى بتصرخ وبتقولي انت فين يا معرص . الكلمه هزتنى مكنتش مصدق ان مراتى تقولي كده كنت مصدوم لكن قمت جرى على اوضة النوم وشوفتها وهى نايمه على ضهرها وهو راشق زبه وبينيكها وهى بتااوه وتقوله نيكني كمان . جامد جامد جاااامد . اااااااه . كس ام زبك حلو اوى . فشخنى يا متناك . وبصتلي وانا واقف عن الباب . وقالتلي واقف ليه عندك يا معرص . تعالي اتفرج شوف النيك ازاى . تعالي . هات التليفون وصورنى وانا بتناك يا معرص . ورحت جارى جبت التليفون ورجعت وابتديت اصورهم واركز علي مراتى واعمل زوم علي كسها وهو بيتفشخ من زب تامر اللى اول مره اقابله . زب غريب فى كس مراتى اللي شقيت سنين فى الغربه عشان اتجوزها وعشان احوش مصاريف شقتها وجهازها وفرح . مراتى شرفى وعرضى . وييجي واحد لسه اعرفه من اقل من ساعه ينيكها بكل سهوله ويتمتع بلحمها من غير تعب ولا يدفع مليم . لا وبموافقتى وقدام عيني . بينيك فى شرفى</p><p>انا لما كنت بطلب منها فى فترة الخطوبه اننا نتحرر مكنتش متخيل اننا نوصل لكده . وبالسرعه دى . دا احنا يادوب لسه متجوزين . اه كنت بهيج من الفرجه على الافلام . بس مكنتش متوقع ان الواقع يبقي بالشكل دا او بالاحساس دا . وانا واقف بصورهم بين نارين</p><p>ما بين شهوة مخليه زبى واقف مش راضى يهدى وبينقط من الهيجان وبين تأنيب ضمير هيموتنى وعايزنى انهي اللي بيحصل دا دلوقتي. لكن مراتى واستجابتها ومبادرتها كمان منعونى انى اعمل اى حاجه لانى انا اللي ولعت الشرارة الاولى وهى ما صدقت وانطلقت . فوقت من حديث نفسى وافكارى علي مراتى وهي بتغير وضعها وتركب فوق زب تامر وبتتنطط عليه زى اجدع شرموطه وتامر نايم على ضهره وحاطط ايديه ورا راسه وهو مستمتع ومراتى بالعه زبه فى كسها وبتتمايع وتلعب على زبه .وهايجه اوى وفضلت تشتم فيا وتقولي اتفرج يا معرص يا خول على الفحول . على الرجاله اللي بتنيك بجد وتكيف مراتك بص يا متناك يا ابن المتناكه يا معررررررص واترمت علي صدر تامر وهي بتترعش للمره التانيه . لقيته بيبصلي وبيضحك وبيقولي مراتك دى فرسه . . مراتك دى لبن انا لو فضلت معاها مش هشبع منها نيك .</p><p>وحضنها وهى لسه علي زبه وفضل يبوس فيها وثنى رجليه وبقي هو اللي ينيك فيها ويرزع رزع وهى تصرخ باعلي صوتها وكل دا وانا بصور فيديو</p><p>زود سرعته في النيك وهى صرخاتها بتعلي وتعلي وقالها هجيبهم يا متناكه هجيبهم . قالتله هاتهم . قام صرخ صرخه ونزل ميته جوا كس مراتى .</p><p>ساد صمت فى المكان لمدة ثوانى قبل ما مراتى تقوم من على زب تامر وتلحسه من ميتها وميته اللي عليه وتبلع كله وهي بتبصلي وتضحك وفضلت تلحس لاخر نقطه فيه .</p><p>وقفت الفيديو وطلعت قعدت فى الانتريه وسيبتهم فى حضن بعض . وولعت سيجارة بحاول استرجع اللي حصل فى بالي . سمعت صوتهم خارجين من الاوضه ورايحين على الحمام . وسمعت صوت الدش . حاولت امنع نفسي لكن مقدرتش وقومت روحت وراهم اشوف بيعملو ايه . لقيت مراتى قاعده على حافة البانيو . وتامر واقف قدامها وهي ماسكه زبه بتمص فيه . ولما شافتنى فضلت تمص وهى عنيها عليا ونظراتها كلها شرمطه وكانها اكتشفت عالم جديد ومتعه جديده اكبر واحلى وامتع من اللي انا اديتهوملها فى فترة سنه خطوبه و٥ ايام جواز ابتسمتلها ابتسامه خليط ما بين الانكسار والمتعه وبعتلها بوسه على الهواء . ورجعت تانى الانتريه وسيبتهم ياخدو شاور مع بعض</p><p>وبعدها طلعو لبسو هدومهم وهم بيحضنو بعض . ويهزرو وانا بضحك معاهم .</p><p>تامر استأذن عشان يلحق طريق السفر ومشي</p><p>وانا ومراتى قعدنا بعدها نتكلم ونسترجع كل اللي حصل باقي اليوم ونهيج علي بعض ونكتها فى اليوم دا ٥ مرات من كتر الهيجان لغاية ما تعبنا احنا الاتنين ونمنا لتانى يوم الضهر.</p><p>وبكده انتهت اول تجربه ليا انا ومراتى. علي وعد باكمال باقى القصه فى اجزاء اخرى اذا كانت القصه عجبتكم</p><p></p><p>وشكرا</p><p></p><p>الجزء الثاني</p><p>افكارى التحررية حولت مراتى لقحبه خليجيه</p><p></p><p></p><p></p><p>الفصل الثانى : الدياثة المرة</p><p></p><p>.....................................</p><p></p><p></p><p></p><p>بعد اللي حصل بين مراتى وبين تامر . صحينا تانى يوم وانا جوايا تضارب فى المشاعر بين الغيرة والهيجان . كنت حاسس انى انا السبب فى اللي حصل وان مراتى يمكن كانت بتعمل كده عشان تبسطنى .</p><p></p><p>لكن لما اتكلمنا مراتى وضحتلي انها مبسوطه اوى باللي حصل ومبسوطه اكتر انها لقت فيا الزوج اللي هيحققلها كل رغباتها .</p><p></p><p>فطرنا واتفقنا نروح البحر . ودى تانى مره نروح البحر من وقت ما وصلنا شهر العسل . المره الاولى كانت عادية جدا ومنى مراتى لبست مايوه شرعى وكان الجو هادى ومفيش زحمه. لكن المره دى . وصلنا قبل الغروب بساعه تقريبا . كان عدد كبير من الناس لان الوقت كان صيف .</p><p></p><p>واتفاجئت ان منى قلعت هدومها واتفاجئت انها لابسه مايوه بكينى تحت الهدوم .</p><p></p><p>قولتلها باستغراب . ايه دا يا حبيبتى .</p><p></p><p>ضحكت وقالت . ايه يا حبيبى . مش عارف ايه دا .. مايوه .</p><p></p><p>منا عارف انه مايوه . لكن متفقناش على كده . فين المايوه اللى لبستيه المره اللى فاتت .</p><p></p><p>قالتلى تغيير يابابا . وبعدين المايوه الشرعى بيكتفنى</p><p></p><p>رديت بغضب . طب مش تقوليلى الاول قبل ما تعملى كده . وبعدين الناس كلها هتشوفك كده</p><p></p><p>قربت منى وهمست فى ودنى وقالت . خليهم يتفرجو يا حبيبى . مش انت بتحب كده . وضحكت وسابتنى بغلى . ومشيت رايحه ع الميه .</p><p></p><p>وهى ماشيه المايوه دخل بين فلقات طيزها وبقي شكلها يهيج . حسيت بزبرى بيتحرك وجسمى سخن من المنظر . والشباب كله بيبص عليها .</p><p></p><p>جريت وراها الحقها ومكنتش عايز اعكر مزاجى ومزاجها وبقيت استمتع بمنظر مراتى والشباب كلهم بياكلوها بعنيهم . وفضلنا نعوم ونلعب فى الميه . لغاية وقت الغروب وطلعنا من الميه . كان الجو تحفة والشاطئ هدى شوية من الناس . ومنظر الغروب يجنن . لقينا راجل معاه كاميرا وبيصور الناس صور فورية</p><p></p><p>مراتى قالتلي.. حبيبى تعالي نتصور</p><p></p><p>ناديت على الراجل وجالنا يصورنا شوية صور . كان عمره فى الاربعينات تقريبا . شكله محترم واول ما شافنا قال .. شكلكم عرسان جداد . قولتله مظبوط . قالى الف مبروك . يلا شدى حيلك يا عروسه عشان تجيبى نونو صغير يملا عليكم البيت . مراتى ضحكت وقالتله . لا مش دلوقتى . لما نعيش حياتنا الاول . قالها لا بالعكس حلاوتها فى حموتها ولما تخلفي بدرى احسن . وياريت لو جبتى بنوته جميله زيك . مراتى ضحكت بصوت عالي وقالتله ميرسي على المجامله . قالها .. لا ابدا مش مجامله . انتى زى القمر . دا بعد اذنك يا عريس . مراتى بصتلي وضحكت</p><p></p><p>انا حسيت انى واقف زى كيس الجوافه ولا ليا اى لازمه . قولتله طبعا دى هى الجمال كله .</p><p></p><p>والراجل ابتدى يصورنا واحنا بالمايوهات وعينه علي جسم مراتى واتضح انه مش محترم ولا حاجه . دا طلع بجح اوى وعمال يعاكس مراتى قدامى وكل شويه يدعك فى زبره من على الهدوم . واخدنا كام صورة . منهم صورة شايلها . وصورة واقف وراها وحاضنها . الراجل جه من ورايا عشان يعرفنى امسكها ازاى وخلانى الف ايدي على رقبتها واحط خدى علي خدها ورجع مكانه يصور . وصورة قعدنى على كرسى صغير كنا جايبينه معانا . ومراتى واقفه ورايا . وجه هو من وراها بيعرفها تمسكنى ازاى ودى اكتر صورة خدت وقت .. وهم الاتنين ورايا مش شايف حاجه بس سامعه وهو بيقولها وطى شويه ميلى عليه كمان . احضنيه .. ااايوه . لفي دراعاتك بقي حوالين رقبته وبيمسك دراعاتها ... ااايوه . وطى كمان شوية والزقى خدك فى خده وسكت شويه . استغربت هو سكت ليه لسه بلف اشوفه . لقيتك بيقولى . ليه كده يا عريس بوظبت اللقطه . ورجع يعدلنا تانى من الاول ..</p><p></p><p>وبعدين قال خلى وشك لقدام متبصيش تحت . وشكم انتو الاتنين يبقي باصص للكاميرا .. ااايوه . واخيرا خلص بعد حوالي ١٠ دقايق . لما كنت قربت اقوله مش عايز اتصور وازعقله</p><p></p><p>خلصنا تصوير والراجل ادانى الصور وحاسبته ومشي</p><p></p><p>وانا متضايق وبقول لمراتى . الراجل دا زهقنى .. بطيئ اوى . لقيت مراتى بتضحك على اخرها</p><p></p><p>بقولها بتضحكى على ايه . قالت مفيش حاجه . وهى مش قادره تمسك نفسها من الضحك ..</p><p></p><p>وكل ما تضحك اصمم اعرف بتضحك ليه .</p><p></p><p>بعد ما خلصت ضحك . قولتلها قوليلى فيه ايه . مالك . مش على بعضك وبتضحكى ليه</p><p></p><p>قالتلي.. الراجل دا سافل اوى</p><p></p><p>قولتلها ليه .. هو عمل ايه</p><p></p><p>قالتلي .. اول ما جه ورايا بيظبطنى عشان الصورة . مسكنى من وسطى بصتله لقيته بيبتسم وانا غصب عنى ابتسمت . ولفيت وشي عشان احضنك . راح مشي ايده لتحت على طيزى ومنها بين فلقت طيزى ووصل لكسي . وهو بيتكلم عادى . وفضل يمشي صباعه علي كسى من فوق المايوه . فى اللحظه اللي انت بتلف فيها قام شال ايده . ورجع تانى لما انت رجعت وشك لقدام وبيقولى وطى كمان ولف ايده ومشي ايده على صدرى قفش فيه وايده التانيه بتحسس على طيزى</p><p></p><p>انا .. يا بن الكاااالب . كل دا وانا زى القرطاس مش حاسس بحاجه</p><p></p><p>منى .. لا يا حبيبى متقولش على نفسك كده . هو موقف وعدى</p><p></p><p>انا .. وانتى ازاى تسمحيله بكده .. مزعقتيش ليه .. ولا قولتيلي ولا عملتى اى تصرف</p><p></p><p>منى ..بتضحك بدلع . عشان كنت مبسوطه . ههههه</p><p></p><p>انا .. ابتديت اضحك بعد ما كنت متضايق</p><p></p><p>اه يا وسخه . بقي هو اللي سافل بردو .</p><p></p><p>منى .. حبيبى طالما مبسوطه وانت عايزنى ابقي مبسوطه وانت جواك بتحب كده . يبقي ليه نزعل نفسنا</p><p></p><p>انا .. انا مقولتش انى مبسوط</p><p></p><p>منى .. بتمسك زبرى . وبتقولى امال دا واقف ليه . وهى بتضحك</p><p></p><p>كان عندها حق . زبرى كان فاضحنى ومش عارف اخبيه من المايوه .</p><p></p><p>حضنتها وبوستها وقولتلها انتى بقيتى جريئه اوى يا حبيبتى</p><p></p><p>قالتلي .. البركه فيك يا حبيبى</p><p></p><p>كملنا الليله على البحر والجو كان تحفة ورجعنا ع الشقه. ونيكتها بالليل وانا بسترجع اللي حصل وهايج على اخرى وبفكر ان مراتى بقت شرموطه وراح منها الخجل اللي كانت عايشه بيه طول عمرها وبقت منطلقه</p><p></p><p>قضينا باقى شهر العسل خروجات وفسح وكل يوم طبعا بالليل نيك وهيجان على ذكرياتنا مع تامر والراجل المصور . لكن محصلش اى موقف جديد .</p><p></p><p>لما ببقى مش هايج بيكون جوايا نوع من الرفض للى بيحصل خاصة انى مكنتش متوقع جرأة مراتى بالشكل دا . لكن فى نفس الوقت بهيج كل ما افتكر اللى حصل . وببيقى نفسي يتكرر تانى. تضارب هيجننى .</p><p></p><p>وعدت الايام لغايه ما جى ميعاد سفرنا للخليج عشان أرجع للشغل .</p><p></p><p>وصلنا المطار. وواحد صاحبي اسمه سعيد . كنت سايبله عربيتى عشان لما ارجع اخدها اروح بيها لان المطار بعيد ساعه ونص عن مكان السكن اللى انا مأجره</p><p></p><p>صاحبي كان منتظرنى ولما وصلت صمم انى اجى ابات عنده لبكره وبعدين نروح لان سكنه قريب من المطار . وفعلا كنا تعبانين من السفر ورحنا معاه</p><p></p><p>وللعلم . انا و سعيد لينا تجارب جنسيه مع بعض . كنا بننام مع صاحبته احنا الاتنين . وانا حكيت لمراتى عن التجارب دى . وهى عارفه سعيد من كلامى عنه</p><p></p><p>لما وصلنا شقة سعيد اللي عباره عن اوضه وصاله</p><p></p><p>اخدنا شاور . وطلبلنا عشا . اكلنا وقعدنا ندردش شويه وبعدين استئذناه عشان ننام . طبعا هو صمم اننا ندخل ننام جوا فى الاوضه وهو ينام فى الصاله</p><p></p><p>دخلنا الاوضه ومنى قلعت ولبست قميص نوم ودخلنا ع السرير واخدتها فى حضنى ببوسها واحضنها وابتدينا نسخن ونفتكر تجربة تامر واللي حصل معاه . لقيتها بتقولى . انت هتسيب صاحبك ينام فى الصالة .</p><p></p><p>قولتلها قصدك ايه .</p><p></p><p>قالتلي .. ميصحش نبقي فى بيته وهو ينام فى الصالة واحنا فى الاوضه ..</p><p></p><p>فهمت اللى فى دماغها</p><p></p><p>وقولتلها .. يعنى اندهله ينام معانا</p><p></p><p>قالتلى بكل مياعه .. اندهله</p><p></p><p>قولتلها ..عارفه لو جه هيعمل ايه</p><p></p><p>قالتلي .. عارفه .</p><p></p><p>كلامها هيجنى وبقي زبرى قدامى وانا رايح انادى سعيد . وطلعت قولتله سعيد . تعالى المدام عيزاك تنام معانا .</p><p></p><p>سعيد .. ضحك وقالي بجد</p><p></p><p>قولتله .. ايوه بجد</p><p></p><p>دخلنا احنا الاتنين الاوضه اللي كانت ضلمه ما عدا نور داخل من الطرقه منور نص الاوضه وشعاعه عامل ضوء خافت على السرير . مبين جسم مراتى بقميص النوم وهى نايمه على ضهرها وقميص النوم كاشف رجليها بالكامل وواصل لكسها .</p><p></p><p>طلعت انا وسعيد على السرير . انا من على يمينها وسعيد من على شمالها وشديتها ناحيتى بقت علي جنبها . وحضنتها وابتديت ابوسها وامسك بزازها</p><p></p><p>وسعيد من وراها بيرفع قميص النوم ويمسك طيزها ويدخل ايده بين رجليها لما وصل لكسها وابتدى يبعبص فيها ويدخل صباعه فى كسها . ومراتى دايبه بين ايديا وهي حاسه بايد سعيد واللي بيعمله</p><p></p><p>شويه وسعيد لفها ناحيته وابتدى يبوس فيها ومسك بزازها يقفش فيها ونزل عليهم يمص ويرضع فيهم بعد ما شد قميص النوم اللي بقي متجمع فى وسطها وبقت متعريه من فوق ومن تحت</p><p></p><p>انا اكتفيت بدور المتفرج ومددت على جنبى وساند على دراعى بتفرج</p><p></p><p>وسعيد نيم مراتى على ضهرها وقلعها القميص خالص وقلع هدومه ورفع رجلها على كتافه ودخل زبه فى كسها واشتعل نيك فيها . زب سعيد حوالي ١٥ سم وعريض اوى . اعرض من زبى . وهو بينيكها بقت تشهق من حجم زبه وتشد فيه وحضنته جامد وبردو نسيتنى خالص ومركزه مع سعيد اللي نازل رزع فى كسها وفضل يرزع يرزع ومراتى تصرخ وتقوله نيك كمان كمان . جامد . وهو كل ما تقوله نيك جامد يزود رزع ويزود سرعة . وشوية ونزل رجليها ولفها ناحيتى بقت راسها ناحية رجلى وكسها جنبى وسعيد راكب فوقها ومقطع شفايفها وزبه واقف على باب كسها منتظر صاحبه يديله الامر . لقيت نفسي بمد اى وبمسك زبه وبشده ادخله فى كس مراتى</p><p></p><p>وانا فى قمة هيجانى لدرجة انى جبتهم فى اللحظة دى من الهيجان</p><p></p><p>وسعيد اشتغل نيك تانى فى مراتى وهي هايجه وبتتشرمط تحته . وفضل ينيك فيها اكتر من نص ساعه بكل الاوضاع</p><p></p><p>بعد ما جبتهم وهديت . رجعلي تانى تضارب المشاعر وقمت رحت الحمام غسلت نفسي وطلعت قعدت فى الصاله وسيبتهم يكملو نيك . فضلت ٥ دقايق مرو عليا كانهم ساعة . ورجعت على الاوضه تانى . لقيت سعيد قاعد على السرير وفارد رجله ومراتى حضناه وقاعده على زبه وهو شغال بوس فى شفايفها ورقبتها وفى بزازها . اتملكنى الغضب ورجعلى احساسى بالغيرة</p><p></p><p>وناديت على مراتى . قولتلها كفاية كده . يلا نروح دلوقتي حالا</p><p></p><p>طبعا فصلتهم وقام سعيد يهدى فيا ويحاول يقنعنى اننا ننام ومش هيعملو حاجه تانى . لكن انا كنت واخد قرار ومش مستحمل اى حاجه تانى تحصل</p><p></p><p>وبالفعل لبسنا هدومنا واخدنا الشنطه ومراتى مشيت معايا من سكات وطول الطريق متكلمناش ولا كلمه لغاية ما وصلنا شقتنا .</p><p></p><p>بعتذر عن نهاية الفصل دا بشكل درامى لكن دا اللي حصل</p><p></p><p>وبنكمل الفصل القادم</p><p></p><p><em>الجزء الثالث</em></p><p><em></em></p><p><em>افكارى التحررية حولت مراتى لقحبه خليجيه</em></p><p><em></em></p><p><em>الفصل الثالث : الاعتراف</em></p><p><em></em></p><p><em></em></p><p><em></em></p><p><em>الانسان اذا فقد عقله ممكن يعمل اى حاجه . واحنا كبشر . اتميزنا بالعقل عشان نقدر نسيطر على افعالنا</em></p><p><em></em></p><p><em>لكن وقت الشهوة العقل بيكون فى حالة تغييب ..يعنى بالبلدى بنركنه على جنب</em></p><p><em></em></p><p><em>ووقتها ممكن الواحد ينيك امه او اخته او اى حد من محارمه او يتناك هو شخصيا او يقبل انه يشوف حد من محارمه بتتناك قدامه . . ودا اللي كان بيحصلى لما مراتى اتناكت قدامى مرتين خلال شهر واحد من جوازنا . لكن لما كنت برجع لعقلي</em></p><p><em></em></p><p><em>كنت بحس بتأنيب ضمير واحساس بالقرف من اللي بعمله .</em></p><p><em></em></p><p><em>دا اللي كنت بفكر فيه طول الطريق بعد ما بوظت الليله بين مراتى وسعيد صاحبي واخدتها وروحنا ع البيت .</em></p><p><em></em></p><p><em>لكن تأنيب الضمير والاحساس بالقرف اللي كنت حاسس بيه مطولش كتير .</em></p><p><em></em></p><p><em>بعد اسبوع من استقرارنا فى السكن رجعنا نتكلم تانى اثناء الجنس . كان يوم اجازه ومنى مراتى عملالى جو تحفه عشان تراضينى لانى كنت زعلان منها ومن نفسي . عشا جميل مع ضوء خافت ولابسه قميص نوم حرير لونه دهبى وحاطه ميك اب خفيف . شكلها كان تحفه . واتعشينا وهى عماله تتدلع عليا وتأكلنى فى بوءى . وبعد العشا . ابتدينا ليله من الف ليله وليله . هيجت عليها ومسكتها فشختها نيك وهى تصرخ تحت منى مراتى ... نييييك . جاااامد .</em></p><p><em></em></p><p><em>انا ...عايزه تتناكى يا شرموطه . عايزه كسك يشبع</em></p><p><em></em></p><p><em>مراتى ... ايوه يا متناك يا معرص افشخنى .</em></p><p><em></em></p><p><em>انا ... انا معرص عشان انتى شرموطه</em></p><p><em></em></p><p><em>مراتى ...انت حابب تكون معرص .وكنت بتجيبهم فى دقيقه من الهيجان</em></p><p><em></em></p><p><em>انا... انتى اللي كنتى بتهيجينى يا لبوة</em></p><p><em></em></p><p><em>مراتى ... وانت كنت شاهد على لبونتى وكنت مبسوط بيها</em></p><p><em></em></p><p><em>زبى هاج اكتر وبقيت ارزع في كسها . وكسها بقي كله عسل وبتكب على زبى ...</em></p><p><em></em></p><p><em>مراتى .... وهى بتصرخ . شوفت زبك هاج ازاى يا معرص من الكلام . نيييك . ااااه</em></p><p><em></em></p><p><em>انا .... زب مين احلى . انا ولا تامر ولا سعيد</em></p><p><em></em></p><p><em>مراتى ... زبك انت</em></p><p><em></em></p><p><em>انا ... كدابه . قولي بصراحه زب مين اللي كيفك يا شرموطه</em></p><p><em></em></p><p><em>مراتى ... هقولك يا معرص عشان ترتاح .. زب سعيد</em></p><p><em></em></p><p><em>انا ... احلي من زبى</em></p><p><em></em></p><p><em>مراتى ... ايوه يا معرص . احلى من زبك . وكيفنى . ومتعنى</em></p><p><em></em></p><p><em>جبت اخرى فى الهيجان وزبى انفجر وجاب شهوتى وانا بقولها كس امك يا شرموطه يا متناكه يا لبوة</em></p><p><em></em></p><p><em>واترميت عليها</em></p><p><em></em></p><p><em>حضنتها وبوستها واتقلبت علي جنبى . وانا جوايا اعتراف صريح بينى وبين نفسي انى معرص رسمى وبستمتع لما بتفرج علي زب غريب بينك شرفى ويتمتع بلحم مراتى ويكيفها</em></p><p><em></em></p><p><em>لفيت لمنى مراتى وصارحتها باللي جوايا . وقولتلها</em></p><p><em></em></p><p><em>... انا خلاص مش هعكنن عليكي تانى يا حبيبتى . واسف على اللي حصل قبل كده يوم ما كنا مع سعيد .</em></p><p><em></em></p><p><em>انا فعلا معرص وديوث وبستمتع وانا بشوفك بتتناكى . ومش همنعك تانى انك تعملى اى حاجه مع اى حد . بشرط انى اعرف . حتى لو هتتناكى بعيد عنى بس لازم تعرفينى .</em></p><p><em></em></p><p><em>مراتى .... فرحت اوى من كلامى وباستنى وحضنتني . وقالتلي اللي تشوفه يا حبيبى . طول ما احنا مبسوطين ومش بنئذى حد يبقي نعمل اللي عايزينه . مش دى كانت رغبتك من الاول</em></p><p><em></em></p><p><em>انا .... ايوه يا حبيبتى</em></p><p><em></em></p><p><em>مراتى ...خلاص انا من هنا ورايح مش هناديك باسمك . هناديك يا معرص . هههههههه</em></p><p><em></em></p><p><em>انا .... ههههههه ماشى يا شرموطة</em></p><p><em></em></p><p><em>الليلة دى واللي حصل فيها كانت نقطة تحولى لمعرص ومراتى لقحبة .</em></p><p><em></em></p><p><em>بعدها بيومين بعد ما اتغدينا . وقاعدين زهقانين لان الجو حر اوى فى الخليج فى الصيف ومش بنقدر نخرج وطول اليوم قاعدين فى البيت . لقيت منى مراتى جت قعدت جنبى وانا مساك التليفون بقلب في تويتر . وشافت مقاطع سكس بقلب فيها وفيها واحد بينيك واحده قدام جوزها .</em></p><p><em></em></p><p><em>قالتلي . ما تشوف واحد ينيكنى بدال الزهق دا يا معرص .</em></p><p><em></em></p><p><em>انا ..... بضحك . من عنيا يا شرموطه . وحياتك لاجبلك واحد زنجى يفشخك</em></p><p><em></em></p><p><em>مراتى .... لا لا لا مش بحب السود . شكلهم يخوف</em></p><p><em></em></p><p><em>انا .... طيب جربى وبعدين احكمى</em></p><p><em></em></p><p><em>مراتى ... اممممم . طيب اجرب وماله</em></p><p><em></em></p><p><em>ومكدبتش خبر . قلبت فى تويتر وشوفت واحد افريقى اسمه تونى .</em></p><p><em></em></p><p><em>عامل بوستات انه اخصائى مساج وفحل</em></p><p><em></em></p><p><em>دخلت كلمته وطلبت رقم تليفونه . بعتلى الرقم وكلمته قولتله عايزك تعمل مساج ل مراتى قدامى . ويمكن حصل تطورات حسب الجو والمزاج .</em></p><p><em></em></p><p><em>قالي انا تحت امرك .</em></p><p><em></em></p><p><em>بعتهله اللوكيشن وقالي هكون عندك بعد ساعه تقريبا</em></p><p><em></em></p><p><em>مراتى قامت تجهز . وانا قعدت مستنى . ودى اول مره اكون مستنى واحد وانا عارف انه جاى ينيك مراتى</em></p><p><em></em></p><p><em>.الراجل وصل بعد ساعه فعلا . شاب طوله حوالي ١٩٠ سم . وعريض . وجسمه رياضي</em></p><p><em></em></p><p><em>استقبلته وقعد شرب عصير . واحنا بنتعرف . وعرفت انه سنجل وشغال فى بنك . وانه بيعمل مساج للسيدات والكبلز . وفعلا باين عليه خلوق ومحترم</em></p><p><em></em></p><p><em>بعد ما خلصنا تعارف طلب من مراتى تجهز .</em></p><p><em></em></p><p><em>مراتى كانت لابسه روب على ولا حاجه . قلعت الروب واتبقي الولا حاجه</em></p><p><em></em></p><p><em>ونامت على السرير على بطنها عريانه ملط .</em></p><p><em></em></p><p><em>الواد شافها تنح . وبسرعه قلع هدومه . وبقي بالبوكسر بس</em></p><p><em></em></p><p><em>وكان جايب معاه زيت مساج . بل ايده وابتدى يمسج ضهر مراتى</em></p><p><em></em></p><p><em>انا جبت كرسي وحطيته بعيد شويه عشان اشوف المشهد بوضوح</em></p><p><em></em></p><p><em>خلص مساج لضهرها ونزل على طيزها وبين فلقتين طيزها وكسها . ومراتى تتمحن وتطلع اصوات اهات مكتومه وترفع طيزها لفوق كل ما يدخل ايدها ناحية كسها</em></p><p><em></em></p><p><em>الواد زبه طلع من البوكسر وهو ساعده فى الخروج وشد البوكسر لتحت. واووووف على الي شوفته</em></p><p><em></em></p><p><em>الواد زبه اطول من ٢٠ سم وتخين . يا لهوي على دا زب</em></p><p><em></em></p><p><em>مراتى مش شايفه . لكن حاسه بيه بيمشيه على طيزها . وهى بتتمحن وترفع طيزها قام تونى وجه زبه ناحية كسها . وهى بقت ترجع لورا شوية بشويه . دخل راسه . وابتدى تونى يزق زبه شوية بشويه . صوت مراتى ابتدى يعلى . ااااه . ااااى . ايه دا . بالراحه</em></p><p><em></em></p><p><em>ولفت وشها تشوف زبه .</em></p><p><em></em></p><p><em>عنيها برقت وخافت . ايه دا . الواد تونى مسكها من وسطها وزق زبه كمان وصل لنصه . وهى طلعت ااه وبعدين شخرت</em></p><p><em></em></p><p><em>احاااا يا حبيبى دا زبه كبير اوى وتخيييين</em></p><p><em></em></p><p><em>انا بضحك . مش قولتلك هيفشخك . ههههه</em></p><p><em></em></p><p><em>تونى حط شوية زيت من بتاع المساج . وكمل تدخيل فى زبه .</em></p><p><em></em></p><p><em>مراتى ابتدى الوجع يمتزج مع المتعه واترعشت من اول ما دخله .</em></p><p><em></em></p><p><em>وابتدى تونى ينيك فيها وهى على بطنها ويزود فى السرعه وهى بتتلوى تحت منه . شويه وقلبها علي ضهرها ودخل زبه وناكها وهى تصوت وتقولى يا معرص جايب واحد زبه زى الحصان ينيكنى . يابن المتناكه . ااااااه .</em></p><p><em></em></p><p><em>وتونى كل ما مراتى تهيج يسخن اكتر . وبقي يرزع فى كسها . اترعشت تانى وتالت ورابع</em></p><p><em></em></p><p><em>الواد عرق جامد وجسمه مع سواده بقي بيلمع من العرق .</em></p><p><em></em></p><p><em>نام على ضهره يريح شويه . مراتى وهى بتقوم عشان تقعد على زبه . قالتلي على التكييف يا معرص</em></p><p><em></em></p><p><em>قومت اعلى التكييف اللى خو مفتاحه فوق السرير . عليت التكييف وقربت منهم . قالتلي بص زبه .</em></p><p><em></em></p><p><em>وطلعته من كسها وادتهولى فى ايدى . مسكت زب تونى وشى لا ارادى خلانى انزل عليه امصه والحسه . وارجعه تانى فى كس مراتى بعد ما فتحت كسها بايدى التانيه . وهى نزلت عليه وبقي كسها مرتاح . وابتدت تتنطط عليه زى اجدع ممثلة بورنو وفضلت تطلع وتنزل لغاية ما تونى جابهم ع الوضع دا</em></p><p><em></em></p><p><em>دى كان اول شوط من ٥ اشواط ناكهم تونى لمراتى</em></p><p><em></em></p><p><em>ومشى تونى من عندنا مبسوط وانا مبسوط ومراتى مفشوخه</em></p><p><em></em></p><p><em>وبعدها مراتى بقت تحلف بحياة تونى</em></p><p><em></em></p><p><em>وجالنا كتير بعدها</em></p><p><em></em></p><p><em>ودى نهاية الفصل الثالث كما حدث بالفعل</em></p><p><em></em></p><p><em>دمتم طيبين</em></p><p><em></em></p><p><em>سلام</em></p><p><em>الجزء الرابع</em></p><p><em>افكارى التحررية حولت مراتى لقحبه خليجيه</em></p><p><em></em></p><p><em>الفصل الرابع</em></p><p><em></em></p><p><em></em></p><p><em></em></p><p><em>الدياثة . هى فكرة تسيطر على العقل . تستميل القلب . وتصدقها الجوارح .</em></p><p><em></em></p><p><em>زى ما انا اعترفت لمراتى انى بحب اعرص عليها وانى ديوث . هى كمان اعترفتلى انها شرموطه وحبت الشرمطة . وكانه عالم جديد اتفتحلها وبقت مبسوطه اوى باللي بتعمله</em></p><p><em></em></p><p><em>بتحب هيجان الرجاله عليها . وبتحب ازبار الرجاله وتحب تمصها . وبتحب تتناك ونفسها تجرب ازبار اكتر واكتر . وكسها بقي مبيشبعش من النيك . ودايما هايجه وعايزه تتناك</em></p><p><em></em></p><p><em>كل دا قالتهولى مراتى وهى فى حضنى فى ليله فتحنا قلوبنا لبعض .</em></p><p><em></em></p><p><em>مرت الايام ببطء ورتابه . وبقت حياه روتينيه لانى رجعت اداوم فى شغلى وكنت برجع هلكان يادوب اكل واقعد شوية مع منى نتفرج على التلفزيون وبعدها انام . وهكذا</em></p><p><em></em></p><p><em>منى بقت حاسه بالملل . وخاصة اننا منعرفش اى حد فى البلد اللى عايشين فيها . غير معارفى من الشغل وعدد بسيط من الاصحاب . لقيتها فى يوم بتقولى . حبيبى انا عايزه اشتغل</em></p><p><em></em></p><p><em>..تشتغلى ايه</em></p><p><em></em></p><p><em>.. اى حاجه . انا بقعد طول اليوم زهقانه مش لاقيه حاجه اعملها . شغل البيت مش بياخد منى غير نص ساعه او ساعه بالكتير . حتى الاكل بنطلبه جاهز ويجينا ديلفرى .قولى بقى انا اعمل ايه طول اليوم . زهقت يا حبيبى</em></p><p><em></em></p><p><em>.. طيب حبيبتى . متشوفى حاجه تشغلك . كلمى اهلك فى مصر . او حاولى تكونى صداقات مع حريم الجيران</em></p><p><em></em></p><p><em>... كل دا مش هيملى الفراغ اللى عايشه فيه . انا عايزه اشتغل</em></p><p><em></em></p><p><em>.. ماشى . اللى تشوفيه . انا هكلم معارفى . واعملك اعلان ع النت</em></p><p><em></em></p><p><em>.. تسلملى يا حبيبى</em></p><p><em></em></p><p><em>كنت قلقان من الخطوة دى . لانى مش بفضل ان مراتى تشتغل . انا وضعى المادى كويس ومش محتاج . ومراتى لو اشتغلت هيبقى عندها اولويات عنى وعن البيت . لكن مرضتش ازعلها . وفعلا عملت اعلان ليها وظيفة سكرتيرة</em></p><p><em></em></p><p><em>جالها مكالمات كتير وعملت مقابلات . ومن ضمن المكالمات اللي جتلها . واحد من شركة استشمار عقارى</em></p><p><em></em></p><p><em>قالها ..انا محتاج سكرتيره مدردحه تعرف تتعامل مع الناس</em></p><p><em></em></p><p><em>مراتى ردت عليه ... تقصد ايه بمدردحه</em></p><p><em></em></p><p><em>.. يعنى تعرف تجيب شغل وتعرف تتواصل مع الزباين وتقنعهم بالوحدات اللى عندنا</em></p><p><em></em></p><p><em>.. اه فهمت . معنديش مشكله فى كده</em></p><p><em></em></p><p><em>.. انتى متجوزه ؟</em></p><p><em></em></p><p><em>.. اه . ليه ؟</em></p><p><em></em></p><p><em>.. اصل شغلنا بيحتاج انك تطلعى تقابلى عملاء برا . وأحيانا بنتاخر برا واوقات بنسافر . بس مش كتير</em></p><p><em></em></p><p><em>... انا كنت جنب مراتى وهى بتكلمه ومشغله الاسبيكر . حسيتها فرحت اوى بموضوع السفر</em></p><p><em></em></p><p><em>وردت عليه ... جوزى معندوش مشكله</em></p><p><em></em></p><p><em>.. طيب اخر حاجه . عايزك تبعتيلي صورة كامله عشان اشوف الهيئه بتاعتك لو سمحتى</em></p><p><em></em></p><p><em>.. انا صورتى موجوده على البروفايل بتاع الواتس تقدر تشوفها</em></p><p><em></em></p><p><em>.. لا دى شوفتها . صورة وشك بس . انتى جميله ودا اللى حمسنى اكلمك . لكن انا عايز صورة لجسمك . لان الشغلانه دى محتاج مؤهلات معينه فى الجسم . لازم يكون رشيق</em></p><p><em></em></p><p><em>.. اه طيب تمام هصور صورة وابعتلك</em></p><p><em></em></p><p><em>.. تمام . مستنيكي تبعتى الصورة . ولو اتقبلتى هيكون فيه مقابله . فى اقرب وقت</em></p><p><em></em></p><p><em>.. تمام . اتفقنا . وخلصت المكالمه</em></p><p><em></em></p><p><em>مراتى كانت مبسوطه اوى وبقت تتنطط وحضنتنى وقامت تلف وترقص</em></p><p><em></em></p><p><em>خاصة ان الراتب كويس اوى</em></p><p><em></em></p><p><em>لقتنى ساكت ومش بتكلم . قالتلي . مالك يا حبيبى انت ساكت ليه</em></p><p><em></em></p><p><em>... لا ابدا يا حبيبتى مفيش</em></p><p><em></em></p><p><em>... اخص عليك . انت مش فرحانلى عشان هشتغل</em></p><p><em></em></p><p><em>... مش كده . بس حاسس ان الراجل دا مش عايز سكرتيرة بس . دا عايز واحده من اللي بالى بالك</em></p><p><em></em></p><p><em>... تقصد يعنى . اه فهمت . وهى بتضحك . طب ودا يضايقك يا حبيبى ؟</em></p><p><em></em></p><p><em>... مش عارف . مش مرتاحله . وبعدين انا مش عايزك تتعلقي بحد . اينعم انا سايبك تعملى اللي انتى عيزاه . لكن قلبك ليا انا بس .</em></p><p><em></em></p><p><em>... انت هتفضل طول عمرك فى قلبي يا حبيبى وعمر ما حد هيشاركك فيه . هو انا هلاقي حبك ولا حنيتك عند حد . وبعدين انت مش حارمنى من حاجه . تفتكر اتعلق بحد تانى ليه</em></p><p><em></em></p><p><em>... طيب لما نشوف</em></p><p><em></em></p><p><em>... انا هقوم بقي البس حاجه شيك واظبط نفسي عشان تصورنى صورة حلوه ابعتهاله</em></p><p><em></em></p><p><em>وقامت جرى تلبس وحطت ميك اب ورجعت .</em></p><p><em></em></p><p><em>لابسه دريس تحت الركبه ومفتوح من الصدر مبين فرق بزازها وضيق مبين تفاصيل جسمها</em></p><p><em></em></p><p><em>.. اه يا شرموطه . انتى عايزه تشتغلى ولا عايزه تتشقطى . وبعدين مش لابسه اندر ليه يا كس امك</em></p><p><em></em></p><p><em>... هههههههه يا حبيبى عينك انت اللى حلوة . ونيتك وحشه . ههههه . انت عارف انى بلبس اندر فى البيت !!!. هى صورة والاندر هيبان عامل خط فى الدريس</em></p><p><em></em></p><p><em>... انا بردو اللى نيتى وحشه . ماشي</em></p><p><em></em></p><p><em>صورتها كام صورة واديتها التليفون . اختارت صورة منهم وبعتتهاله</em></p><p><em></em></p><p><em>مفيش دقيقه واتصل عليها . قولتلها شغلى الاسبيكر</em></p><p><em></em></p><p><em>... مدام منى .</em></p><p><em></em></p><p><em>... ايوه مع حضرتك</em></p><p><em></em></p><p><em>... الصورة دى ليكى فعلا !!</em></p><p><em></em></p><p><em>.. ايوه</em></p><p><em></em></p><p><em>... صراحه انا انبهرت من الجمال والقوام لدرجة مكنتش مصدق انك انتى</em></p><p><em></em></p><p><em>.. هههههه . شكرا على المجامله . حضرتك زوق اوى</em></p><p><em></em></p><p><em>... دا انتى الزوق كله . المهم فاضل اقابلك مقابله شخصية . عشان اقيم تعاملك مع العملاء واشوف طريقتك فى الكلام</em></p><p><em></em></p><p><em>.. تحت امر حضرتك . شوف الميعاد امتى وفين</em></p><p><em></em></p><p><em>.. انتى فى البيت دلوقتى</em></p><p><em></em></p><p><em>.. ايوه</em></p><p><em></em></p><p><em>.. جوزك موجود ولا فى الشغل</em></p><p><em></em></p><p><em>مراتى بصتلى . شاورتلها تقول فى الشغل</em></p><p><em></em></p><p><em>... جوزى فى الشغل دلوقتي</em></p><p><em></em></p><p><em>.. طيب ابعتيلى اللوكيشن وانا بجيلك حالا</em></p><p><em></em></p><p><em>.. مراتى ارتبكت . وانا ابتديت اهيج. وفاهم هو عايز ايه . شاورتلها تقوله اوك</em></p><p><em></em></p><p><em>... اوك هبعتلك اللوكيشن ع الواتس . باى</em></p><p><em></em></p><p><em>قولتلها .. مش قولتلك الراجل دا عايز يشقطك</em></p><p><em></em></p><p><em>... ايش عرفك ما يمكن مستعجل</em></p><p><em></em></p><p><em>.. يا بنتى دا لو عايزك فى شغل كان قالك تعاليلى الشركة او ع الاقل تتقابلو فى مكان عام</em></p><p><em></em></p><p><em>.. طب اصبر يا حبيبى لما اشوف</em></p><p><em></em></p><p><em>بعتتله اللوكيشن . رد عليها انا بينى وبينك ١٠ دقايق</em></p><p><em></em></p><p><em>.. حبيبى انا هقوم اجهزله حاجه يشربها . انت هتروح فين ولا هتعمل ايه</em></p><p><em></em></p><p><em>... هعمل حمام واطلع اقعد فى العربيه شويه لغايه ما تخلصى المقابله . وانا بقرصها فى جنبها .</em></p><p><em></em></p><p><em>... ههههه انت عيل بايظ ومعرص</em></p><p><em></em></p><p><em>... يلا يا شرموطه</em></p><p><em></em></p><p><em>دخلت الحمام وطلعت بغير هدومى عند الدولاب عشان اطلع لقينا الجرس بيرن .</em></p><p><em></em></p><p><em>بصينا لبعض . مراتى بتهمس . اوووو الراجل وصل . بقينا مش عارفين نعمل ايه . هى لسه بنفس الدريس اللى اتصورت بيه ومن غير اندر . وانا محتاس استخبى فين . كاننا عاملين عملة .</em></p><p><em></em></p><p><em>السكن اللى احنا فيها عباره عن استوديو . يعنى كله على بعض غرفه واسعه وحمام ومطبخ مكشوف ع الغرفة</em></p><p><em></em></p><p><em>قولتلها هروح الحمام . قالت لا ممكن يطلب يدخل الحمام .</em></p><p><em></em></p><p><em>الجرس رن تانى . ومراتى ردت . ايوه مين</em></p><p><em></em></p><p><em>انا اللى كنت بكلم حضرتك بخصوص الشغل</em></p><p><em></em></p><p><em>مراتى قالتلى خش الدولاب . ومستنتش ارد عليها ووسعتلى مكان وسط الهدوم وزقتنى . وقفلت باب الدولاب .</em></p><p><em></em></p><p><em>احنا الاتنين كنا فى حالة من التوتر والهيجان .</em></p><p><em></em></p><p><em>بعدها سمعت الباب بيتفتح . واصواتهم بيتكلمو . بس مش مفسر اى حاجه .</em></p><p><em></em></p><p><em>باب ضلفة الدولاب كان مفتوح حاجه بسيطه . يا دوب شايف خط رأسى من الاوضه ناحية السرير . حاولت ابص يمين شمال مش شايفهم .</em></p><p><em></em></p><p><em>فضلت فى مكانى بتنفس بصعوبه من الكتمه والتوتر . وجسمى عرق . وسمعت حاجه زى صوت بسبسه .</em></p><p><em></em></p><p><em>ركزت شويه . دا كانه صوت بوس . ايوه فعلا صوت بوس . ايه اللى بيحصل مش عارف.</em></p><p><em></em></p><p><em>الصوت ابتدى يقرب وبقي صوت بوس واهات . دى اهااات مراتى لما بتهيج . انا عارفها كويس .</em></p><p><em></em></p><p><em>حاولت ابص من الفتحه. شوفت جنب الراجل بدراعه عريان ومش شايف مراتى . جسمى بقي كله ميه. وباخد نفسي بصعوبه . سمعت صوت هبده ع السرير</em></p><p><em></em></p><p><em>مراتى ظهرت فى الصورة نايمه ع السرير على ضهرها والفستان مرفوع لبطنها وطبعا مش لابسه اندر . الراجل بينام عليها وبيرفع رجلها وبيدخل زبه . ومراتى بتحضنه وتبوس فيه . وابتدى ينيك فيها . انا بقيت زى المجنون عمال اتلفت يمين وشمال عشان اقدر اشوف مره اجى يمين اشوف نصهم اللى فوق وهو حاضنها وهريها بوس . ومره اجى شمال اشوف نصهم اللى تحت وزبه بيدخل ويخرج فى كسها ورجلها مرفوعه . واستمر ينيكها ٥ دقايق وجابهم على بطنها . وقام بسرعه لبس هدومه وقالها همشى لجوزك يرجع .</em></p><p><em></em></p><p><em>وسمعت صوت الباب بيتقفل . طلعت من الدولاب واترميت على السرير . مفرهد . مش قادر بتنفس بالعافيه . وجسمى كله عرق .</em></p><p><em></em></p><p><em>مراتى جايه تضحك وطلعت فوقى. مدتنيش فرصه اخد نفسي . حطت كسها على وشى . وقالتلى الحس يا معرص . الحس . وانا بقيت بلحس وطعم زب الراجل وعسل كس مراتى فى بؤى . وبقيت بلحس وابلع . وهى تحك كسها وتضغط على بؤى . لغاية ما اترعشت . واترمت جنبى ع السرير .</em></p><p><em></em></p><p><em>هدينا شوية . وبعدين سالتها . هو الراجل دا اسمه ايه ؟</em></p><p><em></em></p><p><em>بصتلى وقالت وحياتك ما اعرف . ههههههه</em></p><p><em></em></p><p><em>فضلنا نضحك . ونضحك . وانا بقولها . غريب ناك زوجتى فى بيتى .</em></p><p><em></em></p><p><em>قالتلى وعلى سريرك كمان يا روحى. هههههههه</em></p><p><em></em></p><p><em>وانتهت التجربه</em></p><p><em></em></p><p><em>دمتم طيبين</em></p><p><em></em></p><p><em>سلام</em></p><p><em>الجزء الخامس</em></p><p><em>افكارى التحررية حولت مراتى لقحبه خليجيه</em></p><p><em></em></p><p><em>الفصل الخامس .</em></p><p><em></em></p><p><em>التهبت مشاعر الدياثه لدى وزادها التهابا عندما توافقت مع حب زوجتى للشرمطه . واصبح لا يثيرنا ولا يمتعنا الا وهى بحضن احد الرجال يستمتع بها ويمتعها</em></p><p><em></em></p><p><em>حتى انها عند خروجنا من المنزل كانت تزيد من تبرجها وتخفف من ثيابها معلنة لجميع من يراها من الرجال انها شبقة للمتعه . بانتظار مبادرة احدهم . فهل من متطوع !</em></p><p><em></em></p><p><em>هذا ما كان حال ثيابها فضلا عما بداخلها .</em></p><p><em></em></p><p><em>وانا اتبعها داخلى انكسار يلازمنى وشهوة تسحبنى وتعمينى عن اى مبادئ للشرف والنخوة . وزوجتى ترمقنى بتلك النظرة التى ارى فيها تجريدا لى من الرجولة . افقت من افكارى على صوت زوجتى</em></p><p><em></em></p><p><em>.. مالك يا حبيبى سرحان فى ايه</em></p><p><em></em></p><p><em>.. ها . لا ابدا يا حبيبتى . عادى</em></p><p><em></em></p><p><em>.. هو ايه اللي عادى . حساك مش معايا خالص</em></p><p><em></em></p><p><em>.. حبيبتى مش شايفه ان لبسك بقي اوفر شوية .</em></p><p><em></em></p><p><em>.. ايه . مش عاجبك ؟</em></p><p><em></em></p><p><em>.. عاجبنى طبعا . بس انا ببقي محرج واحنا طالعين وجسمك معظمه باين كده</em></p><p><em></em></p><p><em>تفحصت فستانها الحريرى الاحمر المستقر فى جلستها اعلى فخذيها ومن اعلى يكشف عن ذراعيها وكتفيها بالكامل حتى منتصف ثدييها . وما يمنعه من السقوط الا حبل رفيع يشده للاعلى يقاوم دون تعريتها بالكامل .</em></p><p><em></em></p><p><em>.. طب مش كنت تقول الكلام دا قبل ما نطلع من البيت . وبعدين احنا فى كافيه على البحر . والدنيا هنا فرى . بص هناك البنت لابسه هوت شورت . وكمان واحنا داخلين كان فيه واحده لابسه تيشيرت شفاف مبين جسمها كله ولولا لابسه برا كان بزازها كلهم يبقو باينين . وفوق دا كله يا حبيبى مفيش حد يعرفنا هنا . يعنى محدش له عندنا حاجه</em></p><p><em></em></p><p><em>.. طب كنتى لبستى برا على الاقل .</em></p><p><em></em></p><p><em>.. طب ما انا لابسه اندر . هههههه</em></p><p><em></em></p><p><em>... لا يابت كتر خيرك</em></p><p><em></em></p><p><em>.. وبعدين معاك يا حبيبى . انت جاى تخرجنى ولا تعكنن عليا .</em></p><p><em></em></p><p><em>.. انا اسف حقك عليا يا حبيبتى</em></p><p><em></em></p><p><em>.. بدلع .. لا مخمصاك</em></p><p><em></em></p><p><em>.. هههههه. لا مقدرش على زعلك . هاتى ايدك ابوسها</em></p><p><em></em></p><p><em>ونزلت بوست ايدها .</em></p><p><em></em></p><p><em>.. عارفه يا حبيبتى انتى لو مشيتى فى الشارع بالفستان دا هتتشقطى . هههههههه</em></p><p><em></em></p><p><em>.. يا سلام . ضربتنى على صدرى وهى بتضحك</em></p><p><em></em></p><p><em>... ايوه طبعا . جمالك وجسمك ولبسك . كل دا يجنن اى راجل . وبعدين انتى لابسالي فستان بحمالات مبينه نص بزازك ومن غير برا كمان يعنى لو وطيتى بزازك كلها تبان وقصير فوق الركبه . اى حد هيشوفك لازم يتجنن عليكي .</em></p><p><em></em></p><p><em>.. يا حبيبى الناس هنا محترمه ومفيش الكلام دا . احنا مش فى مصر</em></p><p><em></em></p><p><em>... طب تراهنينى</em></p><p><em></em></p><p><em>.. اراهنك على ايه</em></p><p><em></em></p><p><em>.. تمشي لوحدك فى الشارع وخلال ٥ دقايق لو محدش شقطك يبقي انتى كسبتى . لو حد شقطك يبقي انا كسبت</em></p><p><em></em></p><p><em>... ههههههه. انت هرمونات التعريص اشتغلت عندك ولا ايه</em></p><p><em></em></p><p><em>... اعملك ايه ما انتى بتهيجينى</em></p><p><em></em></p><p><em>... يا واد اتلم بقي خلينا ....</em></p><p><em></em></p><p><em>الويتر بتاع الكافيه جه قطع كلامنا .. تحت امركم يا فندم تحبو تشربو ايه .. وادانا المنيو . وهو بيدى المنيو لمراتى سرق نظره لبزازها ع السريع</em></p><p><em></em></p><p><em>قولناله طلباتنا ومشى .</em></p><p><em></em></p><p><em>... شوفتى الواد بيبص لبزازك ازاى يا متناكه . عشان تعرفى ان لبسك يجنن</em></p><p><em></em></p><p><em>... هههههههه. وماله يا حبيبى خليه يبص . انت عندك مانع . خليه يتبسط</em></p><p><em></em></p><p><em>... بقيتى فاجره يا منى</em></p><p><em></em></p><p><em>... مفيش احلى من كده .</em></p><p><em></em></p><p><em>... طيب يعنى هتقبلى الرهان ولا لأ .</em></p><p><em></em></p><p><em>.. ماشي . بس الرهان على ايه</em></p><p><em></em></p><p><em>.. على اللي تطلبيه</em></p><p><em></em></p><p><em>... امممم طيب انا مش فى دماغى حاجه دلوقتى. خليها بعدين . ولا اقولك . لو انا كسبت الرهان تزودلى مصروفى الشخصي الضعف</em></p><p><em></em></p><p><em>.. ههههه . يا طماعه . حاضر</em></p><p><em></em></p><p><em>.. وانت لو كسبت عايز ايه</em></p><p><em></em></p><p><em>... انا لو كسبت احكم عليكي تفتحي لبتاع الديلفرى عريانه . هههههه</em></p><p><em></em></p><p><em>... انت مجنون . لا طبعا</em></p><p><em></em></p><p><em>... لا ليه . مش دا رهان . وزى ما هنفذ طلبك لو كسبتى يبقي انتى تنفذى طلبى لو كسبت</em></p><p><em></em></p><p><em>... بس مش عريانه . ع الاقل بقميص نوم مثلا</em></p><p><em></em></p><p><em>... طب اقولك . تفتحيله بالروب الشفاف</em></p><p><em></em></p><p><em>.. انهو فيهم . عندى كذا واحد شفاف</em></p><p><em></em></p><p><em>... الروب القصير دا اللي يادوب بيدارى طيزك . لونه روز .</em></p><p><em></em></p><p><em>... ايوه عرفته . انت عيل بايظ . ما هو لبسه مش فارق من عدمه . ع العموم بعدين نشوف الموضوع دا</em></p><p><em></em></p><p><em>الويتر جاب المشاريب ومضيعش فرصة انه يخطف نظره تانيه على بزاز مراتى . واحنا شربنا وطلعنا عشان نمشى</em></p><p><em></em></p><p><em>كان الكافيه فى مكان هادى على البحر . مفيش غير عربيات بس بتعدى . وانا كنت راكن فى موقف جانبى</em></p><p><em></em></p><p><em>اتفقنا اننا نطلع من الكافيه . انا اروح العربية وهى تتمشي لاخر الشارع . حوالى ٢٠٠ متر . وانا الحقها بالعربيه . وصراحة انا مكنتش متأكد ان ممكن حاجه تحصل لان الجو هادى ومفيش حد ماشي فى الشارع</em></p><p><em></em></p><p><em>وبالفعل . انا روحت ع العربيه . هى مشيت تتمختر بالكعب العالي وفستانها اللى بيترفع كل ما تمشى لفوق لما بقى قرب يبين طيزها . وبعد حوالي ٥٠ متر . شوفت عربيه مرسيدس وقفتلها وبيكلمها . ثوانى ومراتى ركبت معاه .</em></p><p><em></em></p><p><em>انا ولعت وزى المجنون دورت العربيه وطلعت وراهم. من شارع لشارع وبحاول ابعد شوية عشان صاحب العربيه مينتبهش انى ماشي وراه . وف نفس الوقت مش عايز اضيعهم . لغاية ما جت اشارة عدى منها وقفلت عليا . وتاهو منى</em></p><p><em></em></p><p><em>بقيت هتجنن . وفضلت اتصل على مراتى . وابعتلها رسايل واتس وهى مش بترد ولا بتفتح الرسايل</em></p><p><em></em></p><p><em>روحت ع البيت وبعتلها رساله . طمنينى عليكى اول ما تشوفى الرسايل .</em></p><p><em></em></p><p><em>زبى كان هايج وانا بتخيل السيناريوهات اللى ممكن تحصل .</em></p><p><em></em></p><p><em>غيرت هدومى وكانت الساعه ١٢ بالليل .وسمعت رساله ع الموبايل . جريت اشوفها . لقيتها بعتالى . اصبر شويه</em></p><p><em></em></p><p><em>انا كويسه متقلقش . هكلمك بعدين</em></p><p><em></em></p><p><em>هديت شوية برغم انى مش عارف هى فين ولا مع مين ولا بتعمل ايه .</em></p><p><em></em></p><p><em>بعد ساعه تقريبا كنت جبتهم مع نفسى مرتين من الهيجان</em></p><p><em></em></p><p><em>سمعت رساله تانيه . فتحتها . لقيتها بعتالى صورة وهى فى حمام . و عريانه ملط وصدرها عليه لبن . وكاتبه تعليق على الصورة . شوف يا معرص مراتك بعد ما اتناكت من اول واحد .</em></p><p><em></em></p><p><em>اوووووف ع الاثارة اللى كنت فيها . وبرغم انى جبتهم مرتين بس زبى وقف تانى . واعصابي اتشدت . كنت بموت من الهيجان. حاولت اتصل او ابعت رسايل بردو مفيش رد .</em></p><p><em></em></p><p><em>قعدت هتجنن . حاولت انام مش عارف . جبتهم للمره التالته .</em></p><p><em></em></p><p><em>بعتلها رسايل كتير . مبتردش . اول واحد تقصد ايه . هى معاها ٢ . انا مخدتش بالي كان كام واحد فى العربيه . واساله كتير</em></p><p><em></em></p><p><em>رجعت بعدها بنص ساعه كمان بعتتلي رساله</em></p><p><em></em></p><p><em>المره دى تسجيل صوت . شغلته .</em></p><p><em></em></p><p><em>سمعت اصوات رجاله . اكتر من واحد بيتكلم . وصوت اهاااتها بتصرخ وصوت نيك وزب بيدخل فى كسها</em></p><p><em></em></p><p><em>بتقوله كمان كمان واللي بينيكها يقولها . بخاطرك يا قحبة . ويرزع فى كسها . وصوت الرزع واضح كأن التليفون كان جنب كسها . وسمعت صوت تانى بيقول اعطيها . اعطيها.</em></p><p><em></em></p><p><em>خلص التسجيل وانا خلصت معاه بعد ما جبتهم للمره الرابعه وبقيت مش قادر</em></p><p><em></em></p><p><em>نمت من التعب . وصحيت على صوت الباب بيفتح . قومت لقيت مراتى داخله واترمت فى حضنى . حضنتها وطبطبت عليها . بقولها الساعه كام . بصت ف الساعه وقالتلي الساعه ٥</em></p><p><em></em></p><p><em>انا نمت كل دا . طمنينى يا حبيبتى انتى كويسه</em></p><p><em></em></p><p><em>.. احكيلى ايه اللى حصل</em></p><p><em></em></p><p><em>.. طب اصبر عليا اغير هدومى .</em></p><p><em></em></p><p><em>... براحتك</em></p><p><em></em></p><p><em>قلعت الفستان ولبست قميص نوم ميفرقش كتير عنه</em></p><p><em></em></p><p><em>وبدأت تحكيلى وهى باين عليها التعب</em></p><p><em></em></p><p><em>.. قالتلي . الشخص اللي وقف بعربيته دا مواطن من اهل البلد . قالي انتى ليه ماشيه فى الشارع لوحدك . قولتله بتمشي عادى . قالي تعالي اركبى انا بوصلك . مكنتش عايزه اركب عشان اكسب الرهان . بس الواد مد ايده فتح الباب . وكان وراه عربيات موقفها</em></p><p><em></em></p><p><em>. يلا اركبى لا تخافي</em></p><p><em></em></p><p><em>ركبت معاه وفضل يسألنى اسمى ايه وبشتغل ايه ومتجوزه ولا لا لما عرف انى متجوزه سالنى جوزك فين وازاى سايبك لوحدك . قولتله انا كنت زهقانه شويه وطلبت من جوزى اطلع اتمشي لوحدى شوية وهو سابنى براحتى . وطلعت اتمشي اشم هوا . قالي واضح ان زوجك معطيكى حرية . قولتله ايوه</em></p><p><em></em></p><p><em>وابتدى يا حبيبى يعاكس فيا ويمدح فى جمالي وجسمى ولما لقانى بضحك ومش بصده راح حط ايده على فخدى وبقي يحسس عليهم طالع نازل . وهو يقولى فديت هاي الحلاوة وفديت ها الجمال وايده وصلت لكسي وابتدى يهيج عليا . وانا اقوله عيب كده . ميصحش . وهو يزيد اكتر . المهم يا حبيبى قالي انا بسهرك سهرة تحلفى بيها طول عمرك . وتخليكي تنسي اى حاجه مزعلاكى . قولتله سهرة ايه . بلاش انا عايزه اروح . وصراحه خوفت اوى . لقيته بيطمنى . وقالى لا تقلقي بوعدك ما يصيرلك الا كل خير</em></p><p><em></em></p><p><em>المهم يا حبيبى اتصل بواحد وقاله جهز القعده انا جايلك ومعايا مفاجأه . وطبعا المفاجأه دى هى انا</em></p><p><em></em></p><p><em>ووصلنا عند فيلا بتاعة واحد صاحبه ودخلنا ..صاحبه استقبلنا ورحب بينا وفضل يفرجنى على الفيلا . حاجه واااو . فيلا جميله اوى . ودخلنا مكان واسع اوى بيقولو عليه مجلس . لقيت اتنين كمان قاعدين</em></p><p><em></em></p><p><em>انا قاطعتها ف اللحظه دى ... يا بنت الايه . يعنى كانو ٤</em></p><p><em></em></p><p><em>... هههههههه ايوه يا حبيبى ما انا زى زيك اتفاجئت بردو . ابن الايه دا فاجئنى مكنتش اعرف</em></p><p><em></em></p><p><em>المهم ابتدو يتكلمو معايا ويعرفونى بنفسهم وكلهم شباب بالعشرينات واوائل التلاتينات . وشوية الكلام. انا بصيت لقيتك باعتلى رسايل ومتصل . رحت بعتلك رساله اطمنك . وكملت كلام . والكلام جاب هزار وضحك . وكان معاهم حاجه كده بيدخنوها زى الحشيش . انا حسيت دماغى بتلف بيا ومش عارفه بقيت بضحك لوحدى من غير حاجه برغم انى مشربتش . بس المكان كان كله دخان وانا شكلى اتسطلت . وشغلو موسيقي وقامو يرقصو وقومونى ارقص . وبقينا كلنا نخبط فى بعض . وبقو يا حبيبى يتحرشو بيا واللي يمسكنى من صدرى واللى يزنقنى من ورا . لغاية ما اعصابى سابت خالص . وواحد منهم حضنى من ورا وفضل يبوس رقبتى وهو بينزل حمالات الفستان شوية بشويه لغايه ما نزله خالص على الارض . وواحد تانى جه من قدام مسك فى بزازى وحطهم فى بؤه يرضع فيهم . وهيجونى اوى يا حبيبى</em></p><p><em></em></p><p><em>...اوووووف يا شرموطه . هيجتينى . وهى بتضحك وبتمسك زبى .</em></p><p><em></em></p><p><em>المهم اللى كان بيرضع فى بزازى هاج اوى وشالنى ونيمنى على كنبه كده فى المجلس وقلع هدومه وقلعنى الاندر ودخل زبه مره واحده فى كسي . وناكنى يا حبيبى . والتانيين طلعو ازبارهم يلعبو فيها .</em></p><p><em></em></p><p><em>الواد مطولش وجابهم بسرعه على صدرى . ولسه التانى هينيكنى . قولتله ثوانى هكلم جوزى اطمنه ودخلت الحمام وانا عريانه ومعايا الفون وبعتلك الصورة . وظبطت التليفون على التسجيل . وغسلت نفسى ورجعتلهم تانى . وجه الواد التانى على طول حضنى ورفعنى من الارض وهو بيبوس فيا فى كل جسمى . واخدنى على اوضة نوم كبيره اوى . قد الاستوديو بتاعنا دا مرتين . ونيمنى على السرير . وانا شغلت التسجيل وانا خايفه حد ياخد باله . ورميت التليفون جنبى . والواد ابتدى ينيك فيا . وبعدين قلبنى على وضع دوجى وبقي ينيكنى من ورا ويضرب فى طيزى . وواحد تانى حط زبه فى بؤى وفضل ينيكنى فى بؤى . وبقي واحد يرزه من ورا وواحد من قدام لما فشخونى والتالت بقي يزق اللي بمصله ويحط زبه فى بؤى مكانه وينيكنى فيه وانا بمصله . لما اللي بينيكنى خلص فصلت التسجيل بسرعه وبعتهولك . وفضلو يا حبيبى يبدلو عليا كل ما واحد يخلص اللى بعده يدخل . ويريحو شويه ويشتغلو تانى وكل ما اقولهم كفايه عايزه اروح . يهيجو اكتر ويرجعو ينيكونى . لما كل واحد جابهم مرتين . وفيه واحد مجرم جابهم ٤ مرات</em></p><p><em></em></p><p><em>ويادوب يا حبيبى خلصنا والواد وصلنى لغاية البيت ومشى .</em></p><p><em></em></p><p><em>يخرب عقلك . انتى مجنونه</em></p><p><em></em></p><p><em>.... انا بردو . مش دى فكرتك</em></p><p><em></em></p><p><em>.. انا مكنتش متوقع كل دا يحصل</em></p><p><em></em></p><p><em>.. اهو حصل يا خويا . يلا بقي سيبنى انام عشان انا هلكانه والنهار قرب يطلع</em></p><p><em></em></p><p><em>.. حقك طبعا دا انتى اتفشختى . ههههه</em></p><p><em></em></p><p><em></em></p><p><em>... وانا قلعتها قميص النوم . وهى نامت وفضلت الحس كسها وجسمها مكان النيك . وانا بفكر فى انى كسبت الرهان والمفروض تلبس الروب للواد بتاع الديلفرى .</em></p><p><em></em></p><p><em>انتهى</em></p><p><em></em></p><p><em>دمتم طيبين . سلام</em></p><p></p><p></p><p><strong>افكارى التحررية حولت مراتى لقحبه خليجيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل السادس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مقدرتش انام بعد ما خلصت لحس فى جسم مراتى وكسها . بعد ما رجعت من حفلة النيك اللي كانت فيها .</strong></p><p><strong>فضلت افكر واتخيل اللى حصل وهى بين ٤ رجاله وبينيكو فيها وهم معتبرينها قحبه اصطادوها من الشارع</strong></p><p><strong>جه معاد شغلى لبست وروحت ع الشغل وسيبت مراتى نايمه . ورجعت بعد الشغل . كانت لسه نايمه . صحيتها وطلبت اوردر غداء</strong></p><p><strong>هى دخلت اخدت شاور وطلعت من الحمام . رايحه تلبس. قولتلها رايحه فين</strong></p><p><strong>.. هلبس هدومى</strong></p><p><strong>... بتاع الديلفرى زمانه على وصول</strong></p><p><strong>... عايز ايه . وهى بتضحك</strong></p><p><strong>... الرهان يا شرموطه . نسيتى ولا بتستهبلى . مش انا كسبت الرهان وكان شرطى تفتحى لبتاع الديلفرى بالروب الروز</strong></p><p><strong>.. فاكره يا معرص . خلينى بس انشف شعرى</strong></p><p><strong>.. ماشي براحتك . وقعدت العب ع التليفون مستنى وجبه الغداء ومعاها تحلية من المتعه</strong></p><p><strong>.. مراتى لبست الروب الروز . اللي هو عبارة عن روب شفاف جدا . بيبين الجسم كانها عريانه مفيش فرق . وقصير . يادوب بيغطى طيزها . ولما تقفله من النص بيبقي كسها باين وبزازها باينه يادوب بيغطى الحلمات</strong></p><p><strong>بس هى صممت تلبس اندر مع انى كنت رافض</strong></p><p><strong>الواد بتاع الديلفرى وصل . وانا استخبيت فى الحمام . مراتى فتحتله ومحصلش اى حاجه اداها الاكل وخد الفلوس ومشي .</strong></p><p><strong>.. ارتحت يا معرص .</strong></p><p><strong>.. دا عيل تعبان . حد يفوت فرصة زى دى</strong></p><p><strong>.. انت عارف الهنود . جبناء يخافو يعملو اى حاجه</strong></p><p><strong>.. عندك حق</strong></p><p><strong>اتغدينا وقضينا اليوم عادى . وتانى يوم الصبح الساعه ٧ كنت خارج رايح الشغل سمعت الباب بيخبط</strong></p><p><strong>[ ] مراتى كانت لسه بالروب . قولتلها قومى افتحى . برقتلي . افتح انت . رحت انا طنشتها ودخلت الحمام وواربت الباب عشان اشوف</strong></p><p><strong>قامت فتحت وهى بالروب . طلع بتاع الميه ( مية الشرب فى الخليج بتتباع فى عبوات كبيره . وفيه شركه بتجيبلنا كميه كل اسبوع ) بس للاسف طلع هندى بردو . قولت كده فكست وكنت هطلع وبعدين قولت مش مشكله خليني لما يمشى وخلاص</strong></p><p><strong>الواد طلب العبوات الفارغه . وكان عندنا ٤ عبوات مراتى مسكت واحده بايدها اليمين وواحده بايدها الشمال وطبعا الروب اتفتح وجسمها من النص بقي عريان من رقبتها مرورا بنص بزازها لكسها . الواد تنح وبقي بيبلع فى ريقه . اخد العبوتين حطهم ف الارض ومراتى ادتله العبوتين التانيين . اخدهم وهو بيبتسم وهو بيبص لجسم مراتى . وقالها هجيب العبوات المليانه واجى . نزل ٥ دقايق ورجع محمل العبوات المليانه . ونزل العبوات جوا الباب . وسال مراتى تحبى ادخلهملك فين عشان تقال عليكي . قالتله دخلهم المطبخ قام زق الباب برجله قفله ودخل العبوات للمطبخ ووقف بيبص لمراتى مستنى الحساب</strong></p><p><strong>مراتى مسكت شنطتها وسابت الروب اتفتح . وفضلت تعد الفلوس والواد بيفصص فى جسمها وباين عليه الهيجان . بتديله الفلوس فى ايده . مسك ايديها مع الفلوس . مراتى ضحكت . قام شدها حضنها ونزل فيها بوس فى شفايفها ورقبتها ومسك بزازها يقفش ويرضع فيها . وقلعها الروب خالص مبقاش غير الاندر . وف اللحظه دى تليفونه رن . الواد ارتبك ورد ع التليفون وبعدين رجع يكمل . نزل على ركبه . قلع مراتى الاندر وفضل يلحس فى كسها شويه . تليفونه رن تانى . قام اعتذر لمراتى وقالها السواق تحت مستنيه وهو لازم يمشى .</strong></p><p><strong>خد بعضه ومشي . قفل الباب وانا طلعت من الحمام هايج . مسكت مراتى اللي كانت سايحه خالص ونزلت فيها بوس ولولا الشغل كنت نكتها .</strong></p><p><strong>عدى اسبوع ع الموقف دا . وكنت فى الشغل فى اجتماع لقيت رساله من مراتى ع واتس باعته صورة . مرضتش افتحها لما اخلص الاجتماع .شوية وبعتت رساله تانيه داريت التليفون وفتحت . لقيتها باعته صورة كسها غرقان لبن . وكاتبه . شوف كس مراتك وهو غرقان لبن يا معرص . ادى اخرة الرهان بتاعك . وايموشن القرد اللي مغطى وشه</strong></p><p><strong>اووووف عقلي طار فى ثانيه من الهيجان . و مش عارف اتصل عليها . عشان الاجتماع</strong></p><p><strong>بعتلها . مين اللى ناكك يا شرموطه . قالتلي الواد بتاع الميه .</strong></p><p><strong>خبط الباب وانا كنت نايمه وصحيت فتحتله . لقيته دخل وقفل الباب وهجم عليا بوس واحضان . وبعدين قلعنى هدومى يا حبيبى وخدنى ع السرير وناكنى .</strong></p><p><strong>...يا متناكه . طب استنى اوعى تغسلي نفسك . استنيني ١٠ دقايق هجيلك . عايز الحس كسك على وضعه دا</strong></p><p><strong>ماشي يا معرص . متتأخرش</strong></p><p><strong>انهيت الاجتماع . وركبت عربيتى جرى ع البيت . لقيتها مستنيانى عريانه ونايمه ع السرير .</strong></p><p><strong>هجمت على كسها الغرقان من لبن الهندى . ونزلت لحس فيه وقلعت هدومى ونكتها . ومن الهيجان جبتهم فى اقل من ٥ دقايق .</strong></p><p><strong>نفس الموقف اتكرر الاسبوع اللي بعده . بس الواد جاب السواق معاه . والاتنين ناكو مراتى . وبتقولى قعدو ينيكو فيها ساعه تقريبا . وبعتتلي بردو صورها وهى غرقانه لبن</strong></p><p><strong>الواد اتعود على كده بقي كل اسبوع يجيب واحد معاه . لغاية ما فى مرة جاب اتنين . السواق وواحد كمان . والتلاته فضلو ينيكو فيها . لكن مراتى قرفت من ريحتهم وقررت متفتحلهمش تانى وبقت تسيب العبوات الفاضيه والفلوس برا الباب</strong></p><p><strong>انتهى</strong></p><p><strong>دمتم طيبين</strong></p><p><strong>سلام</strong></p><p><strong>افكارى التحررية حولت مراتى لقحبه خليجيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل السابع ؛ فتور</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مراتى فى كل التجارب اللي مرت بيها مكانتش بتقاوم خالص ولا تمنع اى راجل من اى حاجه يعملها فيها . من تامر ل سعيد صاحبي ل تونى بتاع المساج ل ٤ شباب اللي بدلو عليها ل بتوع الميه حتى المصور اللي ع الشط سابته يلعب فى جسمها براحته بدون اى مقاومه او اعتراض . وكنت بحس ان ثقتها بنفسها بتزيد كل ما تتناك . وانا على العكس ثقتى بنفسي بتقل وشخصيتى قدامها بتضعف . انا اللي ماسك ادارة شركة وكلمه منى بيتهزلها شنبات والكل بيعملى الف حساب . شخصيتى فى شغلى قوية جدا . لكن مع مراتى بقيت برضخلها مع الوقت . وكل ما نمر بتجربه انكسارى بيزيد مع زيادة فجرها . يمكن لانى مع عصبيتى فى الشغل وتحكمى فى اللي شغالين معايا . ببقي محتاج احس عكس احساسي فى الشغل . من القوه الي الضعف . من السيطره الي الانقياد .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>علي النقيض مراتى اللي كانت عايشه مكبوته والكل بيتحكم فيها . المجتمع والاهل وشخصيتها طيبه ومنكسره .وكنت بعزز ثقتها بنفسها و باديها السلطه والسيطره عليا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دلوقتي بتحاول تكسر اى قواعد او قيود كانت مكتفاها لسنين ومعيشاها فى تحفظ وانعزال عن والعالم . كانت عايشه فى خوف وتوتر . من كلام الناس وانتقاداتهم وخاصة القرايب والمعارف . سواء فى لبس او فعل .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا كنت مطاوعها فى اى حاجه ومش بمنعها من اى حاجه . عشان مقدر اللي كانت عايشه فيه ومحاولاتها انها تفجر ثورتها الداخليه للاعتراض على الواقع وتعيش حياة عكس اللى كانت عيشاها . ومع توافقها مع رغبتى فى التعريص والدياثة . عملنا دويتو بنعزف احلى سمفونيات فى المنيكة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مرت فتره كانت الحياه روتينيه ودايما الحياه الروتينيه بتؤدى الي الرتابه والملل . وبالتالي بيحصل فتور فى العلاقه . خاصة اننا عايشين فى بلد منعرفش فيها حد لا قرايب ولا معارف . واصحابى محدودين . ومراتى ملهاش اصحاب . وكان علاج الفتور الوحيد اللي بيشعللنا ويجدد العلاقه بينا هو انى اشوفها بتتناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقترحت على مراتى اننا نقابل ناس من النت . نتعرف عليهم ونقابلهم . ومن هنا دخلنا فى عالم تانى . عالم تبادل الزوجات .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قابلنا اول كابل متحرر فى كافيه واتعرفنا عليهم ( سامى وحنان ) واتفقنا اننا ممكن يبقي بينا علاقه متحرره . من غير جنس . ولو حبينا يبقي فيه جنس . يبقي كل واحد مع مراته بدون تبادل . ولما اتفقنا محبناش نضيع وقت . وروحنا على بيتنا علي طول . ولما وصلنا مراتى قلعت وبقت بقميص النوم . وانا غيرت هدومى . وقولتلهم اعتبرو نفسكم فى بيتكم . لو تحبو تغيرو هدومكم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامى قلع بقي بشورت بس . وحنان قلعت. كانت لابسه شبك علي الجسم مبين جسمها كله . كانها كانت مستعده . انا صراحه كنت هموت عليها وعايز انيكها وطبعا معنديش مانع ان سامى ينيك مراتى . لكن واضح انهم متفقين ومكنش مسموح انى المسها .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مع القعده الكلام ابتدى يتطور ونحكي عن تجاربنا وهم يحكو عن تجاربهم. والكلام هيجنا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح قام مسك مراته واخدها ع السرير نيمها على ضهرها . وابتدى ينيكها فى طيزها قدامنا . ومراتى قعدت جنبهم ع السرير بتتفرج . وانا ملتزم بالاتفاق وقاعد مكانى على كرسي مش عايز اقرب ليزعلو منى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مراتى ابتدت تهيج .لانها اول مره تشوف واحد بينيك واحده قدامها وكمان فى طيزها . وكان بينيك بعنف جامد . . مقدرتش تقاوم . ونزلت على بزاز حنان ترضع فيهم . شوية وقلب حنان علي وضع دوجى . ودخل زبه فى طيزها ومسك شعرها ونزل رزع وهو بيضرب علي طيزها جامد . وحنان تصرخ . ومراتى هاجت وهي بتحسس علي جسم حنان شويه وجسم سامى شوية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا بضرب عشره .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فجأه لقيت سامى طلع زبه من طيز مراته ومسك مراتى قلبها علي ضهرها . ورزع زبه فى كسها . وقالها انتى عايزه تتناكى يا شرموطة . ونزل نيك فيها . وحنان جنبهم بتضحك . وبتقول ايوه هى عايزه تتناك . وانا هايج ومستنى طريقه انيك بيها حنان .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سامى عنيف اوى . ومسك مراتى فشخها نيك وحاول ينيكها فى طيزها بس كانت مش مفتوحه ومعرفش . رجع لكسها ينيك فيه وهو ملسك بزازها بيدعكهم دعك فى ايده . وفضل يقلب فيها بكل الاوضاع ومراته بتساعده . لغاية ما جابها جنبى وخلاها فنست . وقفه علي رجليها ووطت لتحت بقي وشها ليا . وبقي ينيكها جنبى وانا ماسك ايديها وبتقولى اتفرج يا معرص . قولتلها عاجبك العنف يا حبيبتى . قالتلي .. ايوه بحب العنف يا معرص . ااااه . فشخنى . قولتلها اخليه يوقف . قالتلي لا خليه يكمل . وسامى يسمع الكلام ويهيج اكتر ويزود فى النيك بعنف .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لغاية ما جابهم فى كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالي تعالي يا عرص نيك كس مراتك اللي غرقان بلبنى . قومت دخلت زبى فى كس مراتى . كان غرقان لبن وبقي زبى بيلوق فى كسها ويطلع بلبن سامى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مراتى وقفتنى . وقالتلي انت كفاية عليك تتفرج يا معرص . وسابتنى ودخلت الحمام .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قومت بتعدل لقيت حنان جنبى . مسكتها ابوسها . لقيت سامى بيقولى . لااااا . ممنوع . احنا متفقين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا صراحه كنت عايز اشخورله . بس مرضتش ابوظ الليله وخاصة انهم ضيوف عندنا. وكملنا الليله كلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسمر . وانتهت اول تجربه مع كابلز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مع البحث ع النت لقيت ناس كتير من كل الجنسيات بيدورو على كابلز يعملو معاهم تبادل . منهم اللي بيبقى عايز تبادل كامل . ومنهم تبادل سوفت بس ومنهم مجرد قعده متحرره .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودخلنا العالم دا واتعرفنا على ناس كتير اوى . وعشان مطولش عليكم . تقريبا قابلنا كل النوعيات ومارسنا الجنس انا ومراتى مع جنسيات كتير جدا . ويمكن اللي مش محفزنى انى اتكلم فى التفاصيل انى مش بيثيرنى انى انيك واحده جديده . لكن اللي بيثيرنى انى اشوف مراتى مع واحد . وانا بتفرج عليهم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يمكن الموقف اللي مقدرش انساه . ان واحد من الكابلز اللي نعرفهم عزمنا على حفلة واحد عاملها فى فيلا والحفله كان فيها ١٥ كابلز . يعنى ١٥ راجل وزوجاتهم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووصلنا الحفلة . مراتى كانت لابسه فستان ضيق وقصير فوق الركبه و من فوق حمالات وصدرها طبعا باين . ومش لابسه برا . لزوم الحفلة .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بمجرد ما دخلنا كان الجو صاخب اغانى ورقص وشرب . واخر مليطه . كل الناس رحبت بينا واندمجنا بسرعه وسط الناس . واتعرفنا عليهم . وبعد التعارف الشرب والرقص . ابتدت حفلة الجنس . واللي مكنتش اعرفه ساعتها ان اي واحده جديده بتنضم للسهرات دى كل الرجاله بتحب تجربها . ومراتى طبعا الرجاله مرحموهاش وفضلو يبدلو عليها واحد ورا التانى . ومفيش زب مجربش كس مراتى . وانا تعبت من كتر النيك . وريحت شويه . عنيا غفلت . وصحيت من النوم علي صوت مراتى جنبى وهى بتتناك علي الكنبه اللي جنبى . وواحد ماسكها مش راحمها نيك . وهى بتزوم . من كتر النيك . هيجت . لقيت واحده قاعده علي انتريه جنبنا هى وجوزها . قومت من الهيجان مسكتها ورفعت رجليها ونكتها قدام جوزها. وانا بتفرج علي مراتى وهى بتتناك . وخلصت ودخلت نمت فى اوضه نوم جوا الشقه وسيبت مراتى بتتناك . كانت الساعه تقريبا ٣</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصحيت الصبح حوالي الساعه ٧ . لقيت مراتى لسه بتتناك. قولتلها يخرب عقلك . انتى لسه بتتناكى يا لبوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالتلي ... حبيبى مش عايزين يسيبونى . طول الليل بينيكو فيا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصتها منهم بالعافيه</strong></p><p><strong>عشان نروح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كانت ليله كلها هيجان .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دمتم طيبين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سلام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p></p><p>الفصل الثامن : فلاش باك</p><p></p><p>كل واحد مننا ليه شخصيتين . شخصية ملائكية . وشخصية شيطانية</p><p>كل شخصيه بتسيطر عليه فتره . واوقات بيبقي تايه بينهم .</p><p>وفيه عوامل كتير ليها تأثير . حسب البيئه اللي حواليه . وحسب الصحبه وحسب الوازع . وحسب الرقابه المباشره او غير المباشره</p><p>ومفهوم الرقابه المباشره دا مهم جدا . يعنى الانسان بمجرد ما بيكون عليه رقابه مباشره . سواء من اب او ام او مدرس او جيران او اهل او مجتمع او . او .او</p><p>بيبقي بيتصرف بشخصيته الملائكية ومنضبط جدا .</p><p>غياب الرقابه المباشره بيخليه اقرب للشخصيه الشيطانيه . وخاصة لما يكون ملوش اى ضوابط او مرجعيه .</p><p>كنت طول حياتى عايش بالشخصيه الملائكية .</p><p>اينعم بتغيب احيانا وبعمل اخطاء وتتملكنى الشخصيه الشيطانيه . لكن الرقابه بترجع تحجمنى وترجعنى لمسارى . ومش هكدب على نفسي . الرقابه المباشره ليها دور كبير فى كده .</p><p>لكن لما سافرت وغابت الرقابه عنى . وكنت عازب وجربت الجنس. ودوقت متعته ومبقتش بشبع . من واحده لواحده . حتي الرجاله . وحتى بعد ما اتجوزت وحصل كل اللي حصل مع مراتى</p><p>ابتديت فترة توهان مابين الشخصيتين . وحسيت نفسي بنافق نفسي . ما بين الشخص المحترم . والشخص المنحرف اللي مقضيها مع بنات من كل جنسيه</p><p>انا مين فى الاتنين . الفتره دى صعبه علي اى شخص بيعيشها . زى مريض الفصام</p><p>مع الوقت بقيت انسان متوتر وخجول من نفسي ومن اللي حواليا . ومتردد . ومنغلق على نفسي وببعد عن معارفى بالتدريج . لدرجة ما بقاش ليا اختلاط باى حد الا عدد يتعد على صوابع الايد الواحده . ومعارف الشغل .</p><p>فى يوم اجازه مراتى كانت بتطبخ وانا كنت ممدد على الكنبه وبسترجع ذكرياتى زمان .</p><p>لما كنت بذاكر مع صاحبي حسين.</p><p>حسين صاحبي من اولى ابتدائى .</p><p>انا كنت اشطر واحد فى الفصل ودايما من المتفوقين وكل سنه بيتعملى شهادات تقدير . وبطلع دايما الاول</p><p>كان حسين دايما بيحب يذاكر معايه . كبرنا مع بعض واتعودنا نذاكر مع بعض . ونلعب مع بعض ونصيع مع بعض . حتى النوم اوقات كنا ننام مع بعض في بيتنا او بيتهم .</p><p>لغاية ما بلغنا مع بعض . واحنا فى تانيه اعدادى . ووقتها مكنش عصر الانترنت ولا موبايلات زى دلوقتي . كنا بنشترى صور مجلات عليها بنات لابسه مايوهات او ملابس داخليه . ونجيبها زى الحراميه نخبيها وندخل جوا الاوضه نقفلها . وف يوم حسين كلمنى ع التليفون الارضي</p><p>.. ولا يا ميدو انا معايا صورة جامده</p><p>.. صورة ايه</p><p>.. لما اجى اوريهالك .</p><p>... جاي امتى .</p><p>... جايلك فى الطريق وجيبها معايا .</p><p>... اوك مستنيك</p><p>فعلا مسافة السكه ولقيت الباب بيخبط . وسعيد دخل . اخدته ودخلنا الاوضه وقفلنا علي نفسنا</p><p>سعيد مد ايده جوا التريننج اللي لابسه وطلع الصورة</p><p>... اوباااااا . يا نهار ابيض البت عريانه ملط وبزازها باينه وكسها وكل حاجه</p><p>.. مش قولتلك</p><p>فضلنا نتفحص فى الصورة . وكل واحد زبره بيفلفص من البنطلون .</p><p>كانت اول مره اشوف صورة واحده عريانه . ومكنتش شوفت كس قبل كده . لدرجة مكنتش اعرف شكل الكس ازاى</p><p>حسيت جسمى مولع نار . ونفسي باخده بصعوبه . لدرجة حسيت هيغمى عليا . او كانى شارب حشيش</p><p>وتايه .</p><p>حسين بصلي .</p><p>... مالك ياد فيه ايه مالك</p><p>... جسمى مولع</p><p>.. دا من الهيجان . اهدى شوية</p><p>... بصيت لزبى واقف على اخره . مش راضي يهدى . وواجعنى اوى وهو محشور فى البنطلون .</p><p>طلعته برا البنطلون . ودى اول مره حسين يشوف زبى</p><p>... ايه اللي بتعمله دا ياد .</p><p>.. طلع زبك انت كمان عايز اشوفه</p><p>حسين طلع زبه . وهو بيبصلي وشايف الهيجان في عيني . وهو كمان هايج</p><p>مديت ايدى مسكت زبه . وهو مسك زبى</p><p>.. احاا زبك سخن اوى</p><p>.. وانت كمان</p><p>بقولك ايه يا حسين . ما تيجي امشيه على طيزك شويه</p><p>... احا انت اتجننت وهتهيج عليا</p><p>... عشان خاطرى . شوية صغيرين</p><p>... كس امك انت عيل خول</p><p>فضلت اتحايل عليه . وبقينا نشد فى بعض ونضحك وازبارنا بتلعب فى الهواء</p><p>لقيت حسين تنى دراعى ورا ضهرى وزقنى وهو ماسك دراعى . خلانى نمت علي بطنى على الكنبه . ونام عليا</p><p>زبه بقي علي طيزى . حسيت باعصابى سابت خالص ومش قادر اقاوم</p><p>قلتله .. هتعمل ايه</p><p>... همشيه على طيزك .</p><p>قولتله بس من فوق الهدوم</p><p>ساب ايدى وفضل يمشي زبه علي طيزى كانه بينيكنى من ع الهدوم . وانا فى عالم تانى وحاسس احساس جديد . حلو اوى . ومتعه عمرى ما جربتها . زى المتخدر .جسمى بقي تقيل مش قادر احركه خالص . حتي لسانى بقي تقيل . مش قادر اتكلم</p><p>وحسين كانه ما صدق ينتهز الفرصه . وايده بتلعب فى جسمى بعد ما نزل البنطلون خالص ورفعلي التيشرت . وبقيت ملط تحت منه وبيمشي زبره على خرم طيزى وايده بتلعب فى جسمى</p><p>وحسيت بزبه مبلول وبيدخله فى طيزى شوية بشويه . وياااااه من احساسى وهو بيدخل زبه فى طيزى .</p><p>كأن روحى طاير فى السحاب وكل ذره فى جسمى بتستمتع واعصابي فارقت جسمى سيباه يستمتع بكل لحظه .</p><p>حسين دخل زبه. كان زبه صغير . ونام عليا بكل جسمه وجابهم فى دقيقه جوا طيزى . وفضل نايم عليا بيبوس فى ضهرى ورقبتى من ورا . وبعدين قام يمسح زبه ويلبس هدومه . وانا مش متحرك من مكانى . نايم على بطنى عريان وطيزى مليانه بلبنه .</p><p>فوقت علي صوت حسين .</p><p>...طيزك حلوه اوى ومربربه زي طيز البنات</p><p>كنت متبنج مش قادر ارد عليه</p><p>وفي بالي . هو انا فعلا كده طيزى حلوة زى ما حسين بيقول . وحسيت بشهوة من انجذابه لطيزى .وكلامه</p><p>... قوم يابنى انت هتفضل نايم</p><p>... مش قادر اقوم . اعصابي سايبه خالص .</p><p>طب انجز ل حد ييجى .</p><p>اتمالكت اعصابي بالعافيه. وقومت مسحت طيزى بورق من ورق المذاكره .</p><p>وسيبته ورحت ع الحمام . غسلت طيزى ونضفتها كويس . ورجعت . وجوايا احساس بالضيق من اللي حصل . وخوف انى انزل من نظر حسين او يعايرنى باللي حصل ويكسر عينى</p><p>حسين حس انى متضايق</p><p>.... مالك وشك متغير ليه</p><p>.... انت ايه اللي عملته دا</p><p>... بضحك . ايه مش كنت مبسوط</p><p>... احا انا لازم انيكك زى ما نيكتنى .</p><p>.... ههههه لا . انسي</p><p>... كس امك . مش هسيبك غير لما انيكك</p><p>مسكته وحاولت ازقه علي الكنبه . قام لف ومسك دراعى وشدنى جامد . ولف دراعى تناه بقى ورايا زى المره الاولانيه . ونيمنى علي بطنى تانى . وحصل بالظبط زى ما حصل اول مره وقلعنى وناكنى تانى .</p><p>خلصنا وانا وحسين لبسنا هدومنا . وقعدنا نتكلم فى اللى حصل .</p><p>انا ... مردودالك . الايام جايه</p><p>حسين .... ههههه انسي</p><p>انا ... ماشي لما نشوف .</p><p>... يا عم انت هتعمل ايه بطيزى الناشفه . انما انت طيزك كبيره وطريه . تهيج . هههههه</p><p>خلصنا كلام وروح علي بيته .</p><p>وانا فضلت متضايق من اللي حصل وفى نفس الوقت جوايا مبسوط . طلعت من اوضة المذاكره . ودخلت على اوضتي . قلعت هدومى وفضلت اتفرج على جسمى فى المرايه . جسمى ابيض ناصع . وطويل وجسمى ملفوف . وابتديت اركز علي طيزى . فعلا مدورة وبارزه زى طيز البنات اللي بنتفرج عليهم . ومع بياض جسمى شكلها حلو . بقيت اهز في طيزى وانا قدام الرايه واشوفها بتترج . وحسيت بزبى بينتصب وانا هايج على طيزى وبفتكر حسين وهو بينيكنى . وفوقت من سرحانى وانا متضايق .</p><p>ايه اللي انا بعمله ده . لبست هدومى بسرعه . وانا مخنوق وجوايا صراع داخلى مش عارف ازعل ولا افرح . وفضل الصراع جوايا من ساعة ما حسين ناكنى وما انتهاش لغاية وقتنا هذا .</p><p>سحبت نفس جامد من سيجارتى ونفخته فى الهواء .وفوقت من سرحانى علي صوت مراتى بتقولى . الغدا جاهز يا حبيبى</p><p>... تسلم ايدك يا غاليه . عملالنا ايه النهارده</p><p>.. عملالك شوية كوراع انما ايه هتاكل صوابعك وراهم</p><p>... هاكل صوابعى بس . ههههه وانا بقرصها من جنبها</p><p>.... اتلم يا معرص هو انت مفيش فى دماغك الا الوساخه وبس</p><p>... انا بردو . امال انتى فى دماغك ايه يا شرشر</p><p>... البركه فيك يا روحى . اتعلمت الشرمطه على ايدك</p><p>... اتعلمتى منى . بس طلعتى تلميذه متفوقه . عديتى حدود العلم اللي عندى . ههههههه</p><p>.... يلا بقي خلينا نعرف ناكل . وهى بتحطلى الكوراع فى طبقي . بالهنا والشفا يا حبيبى ..حبيبى كنت عايزه منك طلب</p><p>... انا قولت اكلة الكوارع دى وراها حاجه . هههههه</p><p>ضربتنى علي دراعى . بمياعه . اخص عليك . انت تعرف عنى كده</p><p>.... لا طبعا . دا انتى ست كده . ههه. حبيبتى انتى تؤمرى مش تطلبى</p><p>.... انا صراحه شوفت عبايه خليجي لبساها واحده فى المول وانا بتسوق وعجبتنى اوى اوى ونفسي اشترى او افصل كام عباية كده زيها .</p><p>... اشمعنى يعنى . ما انتى عندك لبسك جميل وشيك جدا . وزوقك حلو اوى فى اللبس . دا غير الدريسات البايظه . وانا بغمزلها .</p><p>.... اهو نفسي اجرب البس خليجي</p><p>.. تمام يا حبيبتى . شوفي عايزه ايه وانا تحت امرك</p><p>... انا حاسه ان التفصيل يكون افضل . لان لو اشتريت جاهز مش بعرف اتحكم فى الخامه ولا المقاس</p><p>.. ماشي يا حبيبتى . هوديكى سوق فيه خياطين كتير . نقى القماش اللي يعجبك ويفصلهولك زى ما انتى عايزه</p><p>... تسلملي يا عمرى</p><p>خلصنا الغدا وشربت كباية شاى وريحت شوية . وعلي اول الليل صحيت . كانت منى لسه نايمه</p><p>محبتش ازعجها . فضلت ممدد علي السرير ورجعت افكر تانى ايام زمان</p><p>فى ثالثة اعدادى بعد سنه من اللي حصل بينى وبين حسين . وقررنا ان اللي حصل مش هيتكرر تانى .</p><p>وبسبب تفوقى فى الدراسه . كان كل اللي معايا فى المرحلة بيتهافتو على انهم يذاكرو معايا . لدرجة كان فيه ناس بيخلو اهلهم يطلبو من اهلى انهم يذاكرو معايا . واهلى بيحرجو فبيخلونى اذاكر مع اولادهم او بالاحرى بذاكرلهم . بقيت بذاكر فى مجموعتين . حسين صاحبي ومعاه ٤ ( علي . محمد .منصور . رامى ) . ومجموعه تانيه فيها ٤ ( محمد . يحيي . رمضان . مجدي )</p><p>مذاكرة الشباب في العمر دا . لا تخلو من اللعب والكلام فى الجنس . كنا بنذاكر شويه ونريح شوي. نلعب فيهم او نتكلم او نشرب حاجه .</p><p>وكنا بنحب نلعب لعبة الشايب والاحكام . ومجموعة حسين فيها ٤ منهم ٢ فاشلين اوى ( محمد و رامى ) ومش فى دماغهم مذاكره . بس وقت اللعب والكلام فى قلة الادب والجنس اساتذه .</p><p>كنا غالبا بنذاكر في بيت حسين عشان عنده غرفة مخصوص للمذاكرة مستقلة عن البيت وبيفصلها عن البيت حوش كبير . وبناخد راحتنا فيها</p><p>ومره كنا بنذاكر فى بيت حسين . وفى فترة الراحه لعبنا لعبة الشايب ورامى اللي خسر وعليه الأحكام</p><p>انا حكمت عليه الاول يروح يعملى شاى . قام راح المطبخ واستأذن من ام حسين صاحبي وعملى شاى . ورجع</p><p>الحكم التانى على . حكم عليه يطلع ف الشارع ويكب قزازة ميه على دماغه . وعمل كده ورجع بيشتم في على. ماشي يا كس امك انا هعرف اعوضها</p><p>ونشف دماغه . وقعد</p><p>والحكم التالت من منصور . حكم عليه يعمل ٢٠ ضغط</p><p>الحكم الرابع من حسين . حكم عليه يشيل منصور علي كتافه اكمنه منصور تقيل . ويطلع بيه برا الشارع ويرجعه</p><p>وجه الحكم بتاع محمد . حكم عليه يقلع ملط .</p><p>رامى ..بعصبيه . انت بتستهبل . لا طبعا . استحاله اعمل كده</p><p>كلنا فطسنا من الضحك وصممنا انه ينفذ الحكم</p><p>محمد ... بيضحك . يلا يا متناك دا حكم ولازم تنفذه</p><p>رامى.... لا مش لاعب اللعبه دى</p><p>علي ... لو منفذتش يبقي انت عيل ومتجيش لا تذاكر ولا تلعب معانا تانى</p><p>منصور ... يلا يا عم اخلص . انا عن نفسي هودى وشي الناحيه التانيه اهوووو . اخلص بقي خلينا نكمل لعب</p><p>انا ... يلا يا بيضا . ورينا جمال المؤخرة . هههه</p><p>رامى ... ماشي يا ولاد الوسخه . وهو متنرفز ابتدى يقلع . قلع كل هدومه . ما عدا الاندر .</p><p>محمد.. . كمل للاخر . اقلع الاندر</p><p>رامى .. لا احا كفايه كده</p><p>محمد ... وهو فطسان من الضحك . انت لما بتحكم اى حكم بنفذه . يبقى انت تنفذ</p><p>رامى ... وهو متعصب وبينفخ . ماشي يا ابن المتناكه انا هوريك . وقلع الاندر وحاطط ايده مدارى زبه</p><p>واقل من دقيقه . لبس هدومه وهو مستحلفلنا كلنا</p><p>لعبنا دور كمان . طلع الحكم على حسين صاحبي .</p><p>وطبعا كل الاحكام بقت مليطه .</p><p>اتحكم عليه يقلع مره . واتحكم عليه واحد يبعبصه . ومحمد السافل . حكم انه ينام عليه وهو عريان</p><p>وحسين كان رافض بس مع الاصرار وافق . قال بس انت متقلعش هدومك. ومحمد وافق</p><p>بس طلب مننا نطلع برا دقيقه بالظبط وندخل عشان منشوفش</p><p>نفذنا كلامه وطلعنا</p><p>ورجعنا بعد دقيقه كان بيلبس هدومه . واحنا شغالين ضحك وسف عليه .</p><p>انا ..... عملك فيكي ايه يا حبوة . هههههه</p><p>رامى .... الا الشرف . هههه</p><p>منصور ... فتحك يا بت . بقيتى مفتوحه</p><p>حسين ... يلا يا متناك منك لوه . هى دقيقه يعنى هيكون عمل ايه</p><p>شبعنا ضحك وتأليس علي حسين</p><p>وطبعا معرفناش نذاكر بعد اللى حصل</p><p>روحنا على بيوتنا . وتانى يوم جينا على بيت حسين نكمل مذاكره او بمعنى ادق نكمل لعب</p><p>بمجرد ما دخلنا ولسه بفتح الكتاب . لقيت حسين طلع الكوتشينه . وقالي انسي يابابا . انا مش مذاكر غير لما اخد تارى من ابن المتناكه دا . وهو بيبص على محمد</p><p>كلنا انفجرنا ضحك . هههههههههه</p><p>والقعده قلبت تهريج ومسخره وركنا الكتب والمذاكرة</p><p>ورامى كمان وافق حسين لانه هو كمان له تار بايت</p><p>وبالفعل بدينا لعب وكله مستحلف لكله . سواء للى حكم عليه . او اللي ضحك واتريق عليه .</p><p>ولجل حظى طلع الحكم عليا انا</p><p>الحكم الاول . حسين ...وهو عايز يفش غله . بس طلع فيا انا .. اقلع هدومك وتنفذ كل الاحكام وانت قالع هدومك .</p><p>قلعت هدومى من سكات وانا مكسوف وداريت زبى بايدى . كلهم بقو يبرقو علي جسمى . لان جسمى كان ابيض اوى و طيزى كبيره وطريه</p><p>الحكم التانى منصور... تطلع الشارع عريان</p><p>انا ... استحاله اعمل كده . كده بقي هبل . ولو هترسي علي انى ابطل اذاكر معاكم</p><p>طبعا كله وافقنى علي انه حكم مينفعش يتنفذ وعارفين انى اللي بذاكرلهم وميقدروش يستغنو عنى</p><p>اضطر منصور يغير الحكم وهو متضايق . طيب هنام عليك وانت عريان وانا عريان</p><p>كان بالنسبه للحكم الاولانى اسهل . والي هون عليا ان حسين عمل كده قبلي . اينعم كان اللي نايم عليه محمد لابس هدوم . بس مش فارقه كتير .</p><p>طلبت منهم يطلعو برا . كلهم طلعو . وانا نمت على بطنى .وانا بسترجع اللي حصل مع حسين من سنه فاتت وهو بينيمنى على بطنى وبينيكنى .</p><p>جسمى ساب فى اللحظة دى وانا ببص على منصور اللي كان بيقلع هدومه وهو باين فى عنيه الهيجان . وزبه واقف لونه محمر . حسيت انى عايز ابوسه او ارضع فيه . بس مع سيبان اعصابي مش بقدر اتحرك . وجسمى كله بيتبنج .</p><p>منصور نام عليا وحط زبه علي طيزى وفضل يمشيه علي طيزى ويزنقه جامد وهو حاضنى اوى . وكل ما يحضنى اكتر جسمى يسيب اكتر ويطلع منى صوت اااه مكتومه . منصور هاج اكتر ولسه بيبل زبه . الباب اتفتح وكلهم دخلو . شافو المنظر كلهم فتحو بؤهم ومحدش فيهم نطق . على غير العاده . ساد الصمت فى الاوضه . وبعد ما قفلو الباب</p><p>كان منصور بيلبس هدوم وهو متلهوج .عشان يدارى زبه اللي واقف ومنظره وهو مبلول كأنه طالع من طيزى . لبس بسرعه عشان محدش يسف عليه . لكن انا كنت لسه فى حالة سيبان الاعصاب ومش قادر اتحرك وفضلت زى ما انا نايم علي بطنى عريان ملط وطيزى البيضا المدورة بتعلن عن استعدادها للمشاهده والاستمتاع بانظارهم .</p><p>رامى خد المبادرة وقرب منى وهو بيمشي ايده على طيزى وبيبعبصنى في خرم طيزى وبيحسس</p><p>محمد قطع حبل الصمت فى الاوضه . وقالهم دورى</p><p>... اطلعو برا بس ساعه</p><p>حسين ... احا لا ساعة ايه . مش هينفع ممكن اهلى يشوفونا وهقولهم ايه . هى دقيقه زى منصور</p><p>فضلو يتجادلو وانا لسه بفوق من سيبان الاعصاب وبتعدل . كانو اتفقو انهم يطلعو ربع ساعه</p><p>الباب اتقفل. ومحمد قالي زى ما انت ورجع نيمني على بطنى . وما انتظرش ياخد رأيى فى الحكم</p><p>كان نازل على طيزى تفعيص وبوس وعض . وبل صباعه ودخله بشويش فى خرم طيزى . وانا اعصابي سابت تانى وبتوجع خفيف لكن مستمتع . وفضل يبعبص فى طيزى باصباع وبعدين صباعين . وانا برفع طيزى لفوق . خلاص مش قادر . اعترفت بمتعتى لمحمد من صوت آهاتى . اللي اجدع من اهات الشراميط . محمد سمع الاهات . هاج اكتر وقلع هدومه كلها . وعينى خدتنى ابص عليه اتفاجئت من منظر زبه</p><p>اووووف على منظره . زب اسمر تخين وطويل . ومنظره بالنسبالي مرعب . انا خوفت اوى . لكن هو مدانيش فرصه كان بيبل زبه وبيتف فى خرم طيزى . وبيرشقه فى طيزى وانا بصرخ . ااااااه . بالراحه يا محمد . ااااه . طيزى وجعتنى</p><p>... اصبر بس . طيزك هتوسع</p><p>واضح انه مجرب قبل كده وخبرة</p><p>حاولت امنعه ومديت ايدى امسك زبه . من تخنه ايدى مش لافه عليه بالكامل .</p><p>كان دخل راسه . شديته طلعته .</p><p>فوقت من سيبان الاعصاب وحاولت افلفص منه . بس هو نام عليا ومقدرتش اتحرك . فضل يبوس فى رقبتى ويهدينى .</p><p>... ماتخافش . هدخله واحده واحده</p><p>... لا يا محمد . بتاعك كبير وهيتعبنى</p><p>... اصبر بس . لو تعبك هوقف علي طول</p><p>... طيب بس بالراحه</p><p>محمد بل زبه تانى ودخل راسه فى طيزى بشويش . وفضل ثابت مش بيتحرك .</p><p>... ها كده كويس . طيزك مرتاحه .</p><p>... اه بس متتحركش</p><p>... حاضر . وهو بيزق سنه صغيره . وانا بصرخ</p><p>... بالراحه عشان خاطرى مش قادر . حاسس انى هتفشخ نصين .</p><p>وهو بيزق كمان ... حاضر</p><p>جسمى بينهار واعصابي بتسيب . وهو فضل يزق شويه ويقف لما طيزى تتعود علي الوضع يرجع يزق كمان</p><p>النص الاولانى كان صعب . لكن النص التانى كان بيدخل وبيسحب اعصابي معاه</p><p>جسمى ساب ع الاخر وبقيت زى الشرموطه بالمعنى الحرفى . زى حتة القماش الدايبه . وهو ابتدى يتحرك وينيك فيا وانا مش قادر حتى اطلع الصوت .</p><p>نام عليا ولف دراعاته عليا من تحت كتافى وبقي يرزع زبه فى طيزى وينيك جاااامد وشويه شويه يزود السرعه . سحبنى من وسطى ورفع طيزى فوق على وضع الدوجى وكمل رزع فى طيزى . بس حسيت زبه وصل ل بطنى .</p><p>... احا كس ام طيزك بت متناكه فاجره . انا نفسي فيها من زمان . وعارف انى هيجي يوم وانيكك يا خول</p><p>.. ااااه . تعبتنى يا محمد . كفايه كده عشان خاطرى</p><p>بيرزع جامد وهو قافشنى من وسطى . كفايه ايه . دا انا ما صدقت . وايده بتطرقع علي طيزى . شوف طيزك بتترج ازاى</p><p>بصيت على طيزى وهو نازل طرقعه فيها بايده . شكلها هيجنى اكتر وهى بتتناك . وسندت علي ايد ومسكت طيزى بالايد التانيه بقفش فيها .</p><p>... ايوه افتح طيزك يا خول . افتحها كويس عشان زبى يدخل فيها كويس . وهو بينيك .</p><p>طلع برجليه على الكنبه وبقى راكب فوقى وانا فى وضع الدوجى وبيتنى ركبه وينزل بزبه علي طيزى وفضل ينيك وانا خلاص مش قادر . حاسس طيزى هتنفجر من حجم زبه ومن كتر الاحتكاك . قولتله بله يا محمد . طيزى وجعتنى .</p><p>طلعه وتف على خرم طيزى وكمل نيك . لما تعب من الوضع . دا</p><p>قام من عليا ولفنى قالي نام علي ضهرك</p><p>مكنتش فاهم هو عايز ايه . لكن نفذت كلامه ونمت على ضهرى . لقيته بيرفع رجليا لفوق ويفتحهم ودخل زبره تانى واشتغل ينيك فيا زى المرا . وهو بيقولى حلو يا متناك يا خول . مبسوط . وانا مش قادر ارد عليه . رفع رجلى علي كتافه وهو بيرزع . قولتله انت طولت اوى . مش هتجيبهم بقي .</p><p>... اجيب ايه . بقولك ما صدقت انيكك . ولعلمك انا مش هسيبك بعد كده . هنيكك كل يوم .</p><p>الباب اتفتح فى اللحظه دى . واصحابنا دخلو .</p><p>علي عكس المره اللي فاتت . اتخضيت وكنت عايز اقوم من تحته . لكن محمد قفش فيا ومسكنى من رقبتى وفضل ينيك فيا جامد وهو بيبصلهم ويضحك .</p><p>وكلهم قعدو علي الكراسي يتفرجو وبيستمتعو بالمنظر</p><p>كنت مكسوف واحساسى اتحول لاحساس بالانكسار والذل . ووديت وشي بعيد نايحة الحيط . عملت زى العيل الصغير اللي بيغمض عنيه وفاكر بكده محدش هيشوفه . وبالفعل غمضت عنيا . واستسلمت للامر الواقع . وكل اصحابى شايفينى وانا بتناك وبقيت فى وسطهم خول</p><p>. حسيت بايد بتمشي على جسمى ومحمد مش بينيك . وصوت من بعيد . ميدو ميدو . اصحي يا حبيبى</p><p>صحيت علي صوت مراتى . اصحي يا حبيبى الساعه بقت ١٠ بالليل</p><p>.... يا نهار ابيض . معلش انا غفلت يا حبيبتى</p><p>غفلت ايه بس . مش متفقين نروح عند الخياط عشان يفصلي عبايات</p><p>... اه اه . معلش .انا دقيقه هلبس واكون جاهز</p><p>لبست بسرعه وطلعنا عشان نلحق محلات الخياطه قبل ما تقفل . لان المحلات بتقفل الساعه ١٢</p><p>... على فكره انا صحيت من بدرى بس مرضتش اصحيكى . قولت اسيبك تشبعى نوم</p><p>... تسلملى يا حبي . بس لو صحيتنى كنا اخدنا راحتنا بدال ما هنبقي متسربعين والمحلات قربت تقفل</p><p>.. هنلحق متقلقيش</p><p>فضلنا نلف على كام محل ومراتى تتفرج ع القماش . ومن محل لمحل لما عدت ساعه تقريبا . واخيرا مراتى عجبها قماش فى محل وابتدت تنقى . كانت الساعه ١٢ الا ربع تقريبا . وعلى ما اختارت ٣ قطع كانت جت ١٢ . الراجل اللي فى المحل باكستانى . ومعاه ٢ مساعدين . كلمهم شويه وفهمت انه قالهم اقفلو باب المحل وطفو نور اليافطه اللى برا وخففو النور الداخلى عشان مفيش زباين تدخل . قالي اصل لو فضلت سايب الباب مفتوح الزباين هتفضل تيجي ومش هخلص .</p><p>انا قعدت على كرسي وسيبت مراتى تتكلم مع الراجل فى نوعية القماش والسعر والتفصيل ازاى وايش اكمام طول ايه والوسط والجيوب ووو . كلام ستات انا مليش فيه . وعدت حوالي ربع ساعه كنت زهقت . ومع كتر اللف كنت جايب اخرى .</p><p>... حبيبتى انا هطلع اشرب سيجاره برا . خدى راحتك ولما تخلصي قابلينى عند العربيه . هستناكى هناك</p><p>... ماشي يا حبيبى اتفضل .</p><p>فتحت باب المحل . كان قزاز . وكنت راكن العربيه قريب من المحل ب ٢٠ متر . قعدت فى العربية. وفتحت الشباك . وفضلت اولع سيجارة ورا التانيه وبنفخ مع الدخان تعب اللف وهيجان الذكريات اللي كنت بفتكرها .</p><p>لما حسيت بايد تمشي علي جسمى . ومحمد وقف نيك لثوانى ونزل رجلي من علي كتفه وانا مغمض عينى . ورجع تانى يرفع رجلي ويدخل زبه فى طيزى . تقريبا بله لان زبه مبقاش يوجعنى . وكمل نيك وفتحت عينى وانا بحاول اقاوم انكسارى وبصيت لقيت رامى هو اللي بينيكنى وهو مبتسم . وباقي اصحابي قاعدين بيبحلقو وكلهم مطلعين ازبارهم يلعبو فيها . ومنصور قاعد جنبى على الكنبه وبيحسس على صدرى وينزل علي بطنى و يلعب فى زبرى ومحاولتش امنعه . ولا امنع رامى . خلاص اللي حصل حصل . وبقيت خول رسمى فى وسط اصحابي . فضلو اصحابي ينيكونى واحد ورا التانى . بكل وضع كانى شرموطه مأجرينها .ما عدا حسين فى اليوم دا مرضاش ينيكنى قدامهم</p><p>بعد ما خلصو . قمت بلملم في اعصابي وجسمى اللي اتفرتك من كتر النيك . وبكل انكسار لبست هدومى واخدت كتبى وروحت .</p><p>عدا اسبوع . وانا مش بذاكر . ولا برد علي اتصالات اى حد . وكل ما حد يتصل . اقول لاهلى اى حجه يبلغوهم بيها . حتي حسين جالي كذا مره وكنت بتلكك باى حاجه ومطلعش اقابله . لغاية ما محمد جالي البيت</p><p>ومعرفتش ازوغ منه لان ماما اللي فتحتله الباب ودخلته علي جوا البيت . وانا كنت قاعد فى وسط اخواتى . فاضطريت اقابله . واخدته ودخلنا الاوضه اللي بذاكر فيها</p><p>... مالك يا عم ميدو . زعلان مننا ليه بس</p><p>مرضيتش ابصله . ولا ارد عليه</p><p>... يا عم حقك عليا . اللي حصل حصل غصب عننا . مكانش قصدنا حاجه وحشه. احنا اصحاب وانت عارف احنا بنعزك قد ايه . ومفيش جوانا اى نيه وحشه . لكن اللي حصل كان لحظة شيطان . وكنا كلنا هايجين . والموضوع حصل بالتدريج بسبب الاحكام . وبعدين كلنا نفذنا احكام</p><p>... ايوم يا محمد بس اللي حصل مكنش تبع الاحكام .</p><p>الحكم بيبقي واحد بس مش كلكم ورا بعض</p><p>... متزعلش من كلامى . احنا كنا فاكرينك مبسوط . وانت معترضتش علي حاجه</p><p>... يا سلام . وهو انا كام مره اقولك كفايه كفايه . وحولت ازقك واطلع زبك من طيزى . وابتديت اوطى صوتى خايف حد يسمعنا</p><p>... معلش محدش فينا كان فاهم . والهيجان كان سايقنا . ومخبيش عليك انت جسمك كان مهيجنا كلنا .</p><p>برغم زعلي بس الكلمه دى لعبت فى اعصابي اللي بقت تسيب من اقل حاجه . من كلمه . من لمسه . من ابسط شي.</p><p>... طب انت عايز ايه دلوقتي . انا استحاله ارجع اذاكر ولا العب معاكم تانى .</p><p>... انا مش عايز غير انك تسامحنى . وتسامحنا كلنا حقك علينا وادى راسك ابوسها . وباس راسي .</p><p>... يا عم لو السماح ببوس الراس مكانش حد غلب . انت متخيل منظرى ازاى دلوقتي فى وسطكم . انا الوحيد اللي اتنكت . كلكم كنتو بتحكمو تنامو علي بعض وانتو لابسين الهدوم . انما انا بقيت .</p><p>... سكت . حسيت بغصه . ودموعى سبقتنى .</p><p>محمد لما شافنى بعيط . جرى قفل الباب . ورجع احدنى فى حضنه . وفضل يطبطب عليا . وقالي معلش يا صاحبي . حقك عليا . ويا عم عشان متبقاش انت لوحدك . واهوووووو</p><p>ورح قلع هدومه بقي ملط . ونام علي بطنه علي الكنبه</p><p>وقالي يلا انا جاهز تنيكنى .</p><p>.. بصيت باستغراب . مبقتش عارف اعمل ايه .</p><p>... قوم يا عم مش وقته . انا مبضون ومليش نفس لاى حاجه</p><p>... مش قايم غير لما تنيكنى . وبعدها هروح اقول لكل العيال انك نكتنى . ايه أيك . يلا</p><p>... يابنى يلا</p><p>صراحه محمد كان اسمر وطيزه مش حلوة . وهو الوحيد فينا اللي طالعله شعر فى طيزه وحوالين زبه . يعنى منظره ميشجعش . بس لما فضل مصمم . ولقيته عايز يصالحنى بالطريقه دى . حاولت .</p><p>طلعت زبى وفضلت امشيه علي طيزه وابعبصه . لما زبى شد شويه .</p><p>نمت عليه . وحاولت ادخله لكن معرفتش . كنت غشيم . قالي بله بريقك وحاول تانى .</p><p>جربت تانى زبى مش عايز يدخل</p><p>لقيته اتعدل وقعد جنبى ومسك زبى يلعب فيه عشان يشد اكتر . ومسك ايدى حطها على زبه . وفضلت انا كمان العب فى زبه . وهو بيكلمنى ..</p><p>... احنا اصحاب مفيش بينا كسوف . طالما قلعنا قدام بعض يبقي مفيش الهبل اللي بتفكر فيه دا . ونزل علي زبى يبوسه . ويمصه ويرضع فيه . واتعدل وقالي تعالي مص زبى . نزلت مصيت زبه .</p><p>زبه تخين اوى وكنت مدخله بالعافيه فى بؤى . وفضلت امص وهو سند ضهره لورا على الكنبه ومسك راسي يزقها لتحت لغاية ما زبه وصل لزوري كنت هرجع . طلعته . راح هو زقنى من راسي تانى وبقيت اطلع وانزل علي زبه .</p><p>... مصك حلو اوى يلا يا ميدو</p><p>... انت زبك كبير</p><p>... بس حلو فى النيك . صح ؟</p><p>... اممممم مش عارف اتكلم وزبه محشور فى بؤى</p><p>...عجبك لما نكتك</p><p>... امممممم</p><p>... شوفت لما نيكتك زى المرا وانت على ضهرك ورجليك لفوق</p><p>.... اممممم</p><p>طول ما احنا أصحاب فى بعض نعمل اللي عايزين نعمله براحتنا . ومحدش يقلل من حد . وكل واحد عارف متعته . وانت لازم تعترف لنفسك ان متعتك انك تتناك</p><p>... امممممم . وانا دايب فى زبه وبلحسه زى الجيلاتى</p><p>وريقى بيجرى و بيشر من على زبه</p><p>.... طيزك بتاكلك ياد . ونفسك تتناك</p><p>... اممممم</p><p>... رد عليا يا خول</p><p>.... ايوه</p><p>... عايزنى انيكك</p><p>... ايوه</p><p>... قولي نيكني يا محمد فى طيزى</p><p>... نيكنى يا محمد فى طيزى</p><p>... قول انا خول وعايز اتناك</p><p>.... ااااه . انا خول وعايز اتناك</p><p>شدنى من شعرى . وقلبنى علي ضهرى وفى ثانيه كان راشق زبه فى طيزى . وهو على اخره من الهيجان . وانا استسلمتله برغبه منى واعتراف علنى شفهى ومعنوى انى خول وبحب اتناك فى طيزى . ولو كل الدنيا عرفت</p><p>.... ايوه كده يا متناك يا خول . انا هكيف طيزك المتناكه دى</p><p>.... نيكنى . ايوه . اااااه . كمان</p><p>... خد فيها يا متناك . دا انا هنيكك كل يوم من هنا ورايح . وحياتك حتى فى المدرسه</p><p>.... اااااه . هتنيكني فين</p><p>.... فى قلب الفصل . وفى الحمام . وورا المدرسه عند السور</p><p>.... اااااه</p><p>. زبى كان على اخره ومن كلامه حسيت ان لبنى بيتحرك</p><p>مسكت زبى . وانا بقوله هتنيكني لوحدك</p><p>... هنيكك انا وكل الشله يا خول . كلنا هنيكك</p><p>نطرت لبنى وانا بشخر . خااااااا .</p><p>.... شوفت يا متناك جبتهم من هيجان طيزك . وزود سرعة وجابهم جوا طيزى .</p><p>كانت اول مره اجيبهم وانا بتناك . وقومت وانا مبسوط اوى . محمد باسنى بوسه سريعه من شفايفى ولبس هدومه وقالي. خلاص كده سماح ؟</p><p>.. قولتله سماح . بس هقول للعيال انى انا نيكتك . هههههه</p><p>... قالي ماشي ياعم . وانا بنفسي اللي هقولهم قدامك .</p><p>طلع وقفل الباب . وانا قعدت استرجع اللي حصل وانا فى غاية السعادة . وحالي اتبدل من حال لحال . بعد ما كنت مش طايق اكلم حد ومبضون ومتضايق . دلوقتى هطير من السعادة .</p><p>السيجاره لسعت ايدى. فوقت . بصيت فى الساعه لقيتها واحده ونص . معقول كل دا وقت يا منى . ياباى عليكي وعلي بالك الطويل .</p><p>نزلت من العربيه اشوفها اتأخرت ليه . وصلت لباب المحل وبفتحه . ملقيتش حد فى المحل . فضلت اتلفت يمين وشمال الانارة ضعيفه اوى ومفيش حد . فضلت انادى . منى . منى . سمعت صوتها بترد عليا من مكان مش عارف فين .</p><p>... ايوه يا حبيبى . ثوانى جايه</p><p>... لقيت ستارة بتتفتح من ورا الكاونتر اللي الراجل بيقف عنده . ومراتى طالعه بتنهج وشكلها منعكش والميك اب بتاعها بايظ والروج ممسوح . وهى بتبتسم وبتقفل زراير البلوزه . وبتشد الجيبه لتحت .</p><p>... ايوه يا حبيبى . معلش اصل حكيم كان بياخدلى المقاس.</p><p>بلمت ومبقتش عارف انطق . وسكت</p><p>انتهي الفصل الثامن</p><p>دمتم طيبين</p><p>سلام</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابو دومة, post: 297168, member: 12828"] احداث القصه حقيقيه ١٠٠% بكل تفاصيلها .لكن غيرت الاسماء فقط . القصه طويلة صعب اجمعها فى جزء واحد فهحاول أجزأهاعشان مطولش عليكم . ومش بحكيها بغرض اثارة احد ولكن لمجرد فضفضه الفصل الاول : الجواز فى البداية اسمى ميدو ٣٨ سنه اعيش فى دولة خليجيه . مراتى منى ٣٥ سنه انسانه رقيقه جدا وهاديه وجميله شبه الممثلة منى زكى تقريبا لكن طيزها كبيره شويه . وبالنسبه للبسها وحياتها قبل جوازنا فهى كانت متحفظه جدا ومحجبه لاننا كنا فى مصر عايشين فى بيئه محافظه لما خطبت منى كان عندى ٣٠ سنه وكنت عايش برا مصر بقالي ٥ سنين وجربت التحرر الجنسي وانا عازب بكل انواعه مع رجاله وستات وكنت بتواصل مع ناس كتير على فيسبوك وتويتر ونتعرف وبقابل ناس احيانا ونمارس جنس . منهم الديوث ومنهم الفحل ومنهم البنوتى . وكنت مدمن فرجه على افلام جنسيه واكتر شي بيهيجنى لما اشوف واحد بيتفرج على مراته وهى بتتناك . مكنتش بتخيل نفسي فى مكان معين . هل اكون مكان الزوج اللي بيتفرج ولا مكان الفحل اللى بينيك . ولكن كنت بهيج من المشهد عموما . نرجع لفترة الخطوبه . صارحت منى خطيبتى بكل حاجه عملتها وطلبت منها نكون واضحين مع بعض ونعمل كل حاجه نفسنا فيها ونتحرر من اى قيود واللي يساعدنا فى كده اننا هنعيش برا مصر فى بلد محدش يعرفنا فيها . بعد فترة اقناع . منى وافقت وقالت ايه المانع نجرب كل اللي نفسنا فيه ونعيش حياتنا . وكان جوازنا هو نقطة الانطلاق اتجوزنا وسافرنا نقضي شهر عسل فى الغردقه . قضينا الايام الاولى فى شهر العسل جنان . زى اى عرسان جداد . مش بنبطل نيك ليل ونهار وخروج وسهرات ومنى طبعا قلعت حجابها وكانت شاريه لبس مكشوف . بنطلونات وباديهات ودريسات ولبس كله كاشف وسكسي . وبعد ٥ ايام بالظبط من جوازنا لقيت واحد اسمه تامر من اللي كنت بتواصل معاهم على الفيسبوك ونتكلم فى تبادل الزوجات بيكلمنى ولما عرف انى نزلت مصر عشان اتجوزت وانى فى الغردقه صمم انه ييجي يقابلنى ويتعرف عليا وعلى مراتى . انا حاولت ازوغ منه لكن كان بيلح بطريقه فظيعه . عرضت الموضوع على منى وهى قالت مفيش مشكله يشرف اهلا وسهلا . استغربت من ردها . وقولتلها وانا بضحك . .. يا بت دا هييجي مخصوص عشان يشوفك انتى وهيحاول يوصلك على قد ما يقدر ضحكت وقالت . حبيبى وماله . طالما مع بعض نعمل اللي نفسنا فيه . فضلنا نهزر ونجرى ورا بعض فى الشقه ومسكتها فضلت ابوسها وانا ايدي بتلعب فى كسها وهجنا علي بعض . لكن قولتلها اصبرى لما ييجي الراجل وبعد ما يمشي هروقك يا هايجه . هههههه انا كنت فى حيرة مش عارف احنا ممكن نعمل ايه ولا نوصل لايه . وتامر اصلا جاى ليه وفى دماغه ايه قررت استقبله زى اى ضيف عادى وياخد واجبه ويمشي بالفعل تانى يوم كان تامر بيكلمنى بيقولى انه وصل الغردقه وانه جاى فى الطريق . وصفتله مكان الشقه اللى احنا قاعدين فيها وبلغت منى تجهز حاجه نشربها عشان زمانه على وصول منى دخلت جوا وغابت فترة طويله . وانا ماسك تليفونى بلعب ومنتظر وصول تامر وبعد حوالي نص ساعه تامر وصل استقبلته ودخلته على الانتريه قعد على كرسي وانا قعدت على الكنبه . وفضلنا نتكلم شوية فى حوار عادى جدا عن حياتنا وشغلنا بعد حوالي ربع ساعه ناديت على منى عشان تقدم حاجه لتامر يشربها وهنا حصلت المفاجأه اللي وقفت شعرى وخلت جسمى كله يتخشب ... لقيت مراتى طالعه من جوا وهى جايبه صينيه عليها عصير .ومتزوقه على سنجة عشرة . ولابسه قميص نوم لونه احمر شفاف مبين كل جسمها بالتفصيل وصدرها كله باين حتى الحلمات ويادوب من تحت لابسه اندر خيط مختفي جوا طيزها من كبرها . انا تنحت ومبقتش عارف اعمل ايه ولا قادر انطق كانى اتشليت من المشهد . وهى بكل هدوء قدمت العصير لتامر وهى بتبسم وبتقوله ازيك يا تامر ببص على تامر لقيت عينيه على مراتى بتفصفصها من فوق لتحت وبالذات تركيزه علي صدرها وقام من على الكرسي وخد منها الصينيه وحطها على الطرابيزه . وقالها يا اهلا يا اهلا . ازيك يا عروسه مراتى بتمد ايدها تسلم عليها . راح هو مسك ايدها وشدها بالراحه وحضنها وباسها . وبصلي وقالي ايه الجمال دا كله . انت كنت مخبى عننا الجمال دا فين انا مكنتش قادر اتكلم وانا شايفه حاضن مراتى وايده لافه عليها من ضهرها وماسك دراعها العريان بيفعص فيه وهو بيكلمنى ويضحك . كل اللى خرج منى ابتسامه فاتره من غير كلام وانا جوايا تضارب مشاعر ما بين التوتر والغضب والهيجان مخليني مش عارف افكر . ببص لمراتى لقيتها مش معايا خالص ومركزه مع تامر وهو بيحضنها وبيتكلمو بصوت واطى مش سامعه . وبعدها قعد على الكرسى وقعدها على رجله وفضلو يتكلمو كلام همس مش سامعه. مسمعتش غير وهو بيقولها ايه الحلاوة دى وهو بيرفعها من دقنها بايده و بيبوسها من شفايفها . وفضل يبوس ويمص فى شفايفها لغايه ما دابت بين ايديه وانا عارف مراتى لما بتدوب وتبتدى تهيج . كده خلاص تقدر تعمل اى حاجه فيها . فى اللحظه دى غلبت عليا مشاعر الهيجان وطردت كل توتر او غضب كان جوايا وانا شايف مراتى فى حضن راجل غيرى عمال يبوس فيها وايده بتمشي علي جسمها الشبه عريان وبيقفش فى بزازها . زبى اعلن ثورته وبدأ يعلن ظهوره من البنطلون لما شفت مراتى هى اللي بتبادر وقامت فتحت رجليها وقعدت علي تامر وخلت رجليه بين رجليها وهى نازله عليه مسكت شفايفه تبوس فيها وهو بيبوسها وماسك بزازها مش راحمهم من التفعيص والتقفيش . وفى اللحظه دي مسكت زبى وجبتهم جوا البنطلون . لكن هيجانى مستمر وانا بتفرج عليهم وبعد شويه ايده طلعت لفوق وابتدى ينزلت حمالات القميص . نزله لتحت وهى بتساعده وبترخى ايديها وكانها بتعلن موافقتها على اللي بيعمله وهى ضهرها ليا وكانى مش موجود قامت من على رجله ونزل قميص النوم على الارض وهو فى نفس الوقت شد الاندر عشان يلحق القميص . وبقت مراتى عريانه ملط قدامه وقدامى . ابتدى تامر يبوس ويمصمص كل حته في جسم مراتى من شفايفها لرقبتها باكتافها لبزازها لبطنها لفخادها لكسها لطيزها . مسابش حته فى جسمها الا داقها ومنى مراتى كانها فى غيبوبه من الهيجان معندهاش اى مقاومه ومش طالع منها غير صوت الاهات ومستسلمه تماما كان عندنا احنا التلاته حالة هيجان ومكنش اى حد فينا قادر يتحكم فى تصرفاته لدرجة ان تامر قلع هدومه في ثانيه وزبه واقف زى الحديد . ورفع منى وقلبها بقت راسها لتحت عند زبه ورجلها لفوق وهو شايلها وفتحت رجليها عشان يعرف يلحس كسها وبقو على وضع 69 بس على الواقف . وفضلو هو يلحسلها وهى تمصله زبه . ومراتى جابت شهوتها واترعشت وهو فضل مكمل لحس ويشرب في عسلها لغاية ما تعب . راح نزلها وهي كانت اعصابها سايبه راحت اترمت فى حضنى وهو قعد يستريح علي الكرسى . اخدتها في حضنى وفضلت اطبطب عليها من غير كلام بصتلى وابتدت تبوس فيا وانا ابوسها وطعم زب تامر فى بوستها وريقها هيجنى اكتر . ملحقناش نكمل ولقيت تامر واقف وعدل مراتى وهى على رجلى خلي وشها ناحيته وضهرها ناحيتى وهى قاعده على رجلى وفضل يبوس فيها . اضطريت ارجع بضهرى على الكنبه وهى سندت ضهرها على صدرى وبقى تامر نايم علي مراتى وهى فى حضنى وهاج تانى ولقيته مسك رجليهاوبيفتحهم ويرفعهم لفوق وزبره موجه لكس مراتى وبيغرسه فى كسها كله . مراتى صرخت صرخه رجت المكان وبتقول اااااااه يا حبيبى زبه كبير اوى ولفت وشها ناحيتى وباستنى . ورجعت بوشها ناحية تامر اللي ابتدى ينيكها وبيرزع رزع في كسها وانا لا اراديا لقيتنى بساعده وبمسك رجلين مراتى برفعهم بداله عشان هو يركز فى النيك وفضل ينيكها وهى بتصرخ من المتعه وهى على رجلى وفى حضنى . تامر تعب لان الوضع كان صعب . قام ومسكها من ايديها وشدها وراح بيها لاوضة النوم. منى ماشيه وراه وهى بتبصلى وعنيها بتقولى الحقنى بس مش قادره تقاوم . انا فضلت فى مكانى متسمر حوالي ٥ دقايق . ورجعلي تانى مشاعر التوتر والغضب ومش عارف انا بعمل ايه .وايه الجنان اللي بنعمله دا .قطع حبل افكارى صوت مراتى وهى بتصرخ وبتقولي انت فين يا معرص . الكلمه هزتنى مكنتش مصدق ان مراتى تقولي كده كنت مصدوم لكن قمت جرى على اوضة النوم وشوفتها وهى نايمه على ضهرها وهو راشق زبه وبينيكها وهى بتااوه وتقوله نيكني كمان . جامد جامد جاااامد . اااااااه . كس ام زبك حلو اوى . فشخنى يا متناك . وبصتلي وانا واقف عن الباب . وقالتلي واقف ليه عندك يا معرص . تعالي اتفرج شوف النيك ازاى . تعالي . هات التليفون وصورنى وانا بتناك يا معرص . ورحت جارى جبت التليفون ورجعت وابتديت اصورهم واركز علي مراتى واعمل زوم علي كسها وهو بيتفشخ من زب تامر اللى اول مره اقابله . زب غريب فى كس مراتى اللي شقيت سنين فى الغربه عشان اتجوزها وعشان احوش مصاريف شقتها وجهازها وفرح . مراتى شرفى وعرضى . وييجي واحد لسه اعرفه من اقل من ساعه ينيكها بكل سهوله ويتمتع بلحمها من غير تعب ولا يدفع مليم . لا وبموافقتى وقدام عيني . بينيك فى شرفى انا لما كنت بطلب منها فى فترة الخطوبه اننا نتحرر مكنتش متخيل اننا نوصل لكده . وبالسرعه دى . دا احنا يادوب لسه متجوزين . اه كنت بهيج من الفرجه على الافلام . بس مكنتش متوقع ان الواقع يبقي بالشكل دا او بالاحساس دا . وانا واقف بصورهم بين نارين ما بين شهوة مخليه زبى واقف مش راضى يهدى وبينقط من الهيجان وبين تأنيب ضمير هيموتنى وعايزنى انهي اللي بيحصل دا دلوقتي. لكن مراتى واستجابتها ومبادرتها كمان منعونى انى اعمل اى حاجه لانى انا اللي ولعت الشرارة الاولى وهى ما صدقت وانطلقت . فوقت من حديث نفسى وافكارى علي مراتى وهي بتغير وضعها وتركب فوق زب تامر وبتتنطط عليه زى اجدع شرموطه وتامر نايم على ضهره وحاطط ايديه ورا راسه وهو مستمتع ومراتى بالعه زبه فى كسها وبتتمايع وتلعب على زبه .وهايجه اوى وفضلت تشتم فيا وتقولي اتفرج يا معرص يا خول على الفحول . على الرجاله اللي بتنيك بجد وتكيف مراتك بص يا متناك يا ابن المتناكه يا معررررررص واترمت علي صدر تامر وهي بتترعش للمره التانيه . لقيته بيبصلي وبيضحك وبيقولي مراتك دى فرسه . . مراتك دى لبن انا لو فضلت معاها مش هشبع منها نيك . وحضنها وهى لسه علي زبه وفضل يبوس فيها وثنى رجليه وبقي هو اللي ينيك فيها ويرزع رزع وهى تصرخ باعلي صوتها وكل دا وانا بصور فيديو زود سرعته في النيك وهى صرخاتها بتعلي وتعلي وقالها هجيبهم يا متناكه هجيبهم . قالتله هاتهم . قام صرخ صرخه ونزل ميته جوا كس مراتى . ساد صمت فى المكان لمدة ثوانى قبل ما مراتى تقوم من على زب تامر وتلحسه من ميتها وميته اللي عليه وتبلع كله وهي بتبصلي وتضحك وفضلت تلحس لاخر نقطه فيه . وقفت الفيديو وطلعت قعدت فى الانتريه وسيبتهم فى حضن بعض . وولعت سيجارة بحاول استرجع اللي حصل فى بالي . سمعت صوتهم خارجين من الاوضه ورايحين على الحمام . وسمعت صوت الدش . حاولت امنع نفسي لكن مقدرتش وقومت روحت وراهم اشوف بيعملو ايه . لقيت مراتى قاعده على حافة البانيو . وتامر واقف قدامها وهي ماسكه زبه بتمص فيه . ولما شافتنى فضلت تمص وهى عنيها عليا ونظراتها كلها شرمطه وكانها اكتشفت عالم جديد ومتعه جديده اكبر واحلى وامتع من اللي انا اديتهوملها فى فترة سنه خطوبه و٥ ايام جواز ابتسمتلها ابتسامه خليط ما بين الانكسار والمتعه وبعتلها بوسه على الهواء . ورجعت تانى الانتريه وسيبتهم ياخدو شاور مع بعض وبعدها طلعو لبسو هدومهم وهم بيحضنو بعض . ويهزرو وانا بضحك معاهم . تامر استأذن عشان يلحق طريق السفر ومشي وانا ومراتى قعدنا بعدها نتكلم ونسترجع كل اللي حصل باقي اليوم ونهيج علي بعض ونكتها فى اليوم دا ٥ مرات من كتر الهيجان لغاية ما تعبنا احنا الاتنين ونمنا لتانى يوم الضهر. وبكده انتهت اول تجربه ليا انا ومراتى. علي وعد باكمال باقى القصه فى اجزاء اخرى اذا كانت القصه عجبتكم وشكرا الجزء الثاني افكارى التحررية حولت مراتى لقحبه خليجيه الفصل الثانى : الدياثة المرة ..................................... بعد اللي حصل بين مراتى وبين تامر . صحينا تانى يوم وانا جوايا تضارب فى المشاعر بين الغيرة والهيجان . كنت حاسس انى انا السبب فى اللي حصل وان مراتى يمكن كانت بتعمل كده عشان تبسطنى . لكن لما اتكلمنا مراتى وضحتلي انها مبسوطه اوى باللي حصل ومبسوطه اكتر انها لقت فيا الزوج اللي هيحققلها كل رغباتها . فطرنا واتفقنا نروح البحر . ودى تانى مره نروح البحر من وقت ما وصلنا شهر العسل . المره الاولى كانت عادية جدا ومنى مراتى لبست مايوه شرعى وكان الجو هادى ومفيش زحمه. لكن المره دى . وصلنا قبل الغروب بساعه تقريبا . كان عدد كبير من الناس لان الوقت كان صيف . واتفاجئت ان منى قلعت هدومها واتفاجئت انها لابسه مايوه بكينى تحت الهدوم . قولتلها باستغراب . ايه دا يا حبيبتى . ضحكت وقالت . ايه يا حبيبى . مش عارف ايه دا .. مايوه . منا عارف انه مايوه . لكن متفقناش على كده . فين المايوه اللى لبستيه المره اللى فاتت . قالتلى تغيير يابابا . وبعدين المايوه الشرعى بيكتفنى رديت بغضب . طب مش تقوليلى الاول قبل ما تعملى كده . وبعدين الناس كلها هتشوفك كده قربت منى وهمست فى ودنى وقالت . خليهم يتفرجو يا حبيبى . مش انت بتحب كده . وضحكت وسابتنى بغلى . ومشيت رايحه ع الميه . وهى ماشيه المايوه دخل بين فلقات طيزها وبقي شكلها يهيج . حسيت بزبرى بيتحرك وجسمى سخن من المنظر . والشباب كله بيبص عليها . جريت وراها الحقها ومكنتش عايز اعكر مزاجى ومزاجها وبقيت استمتع بمنظر مراتى والشباب كلهم بياكلوها بعنيهم . وفضلنا نعوم ونلعب فى الميه . لغاية وقت الغروب وطلعنا من الميه . كان الجو تحفة والشاطئ هدى شوية من الناس . ومنظر الغروب يجنن . لقينا راجل معاه كاميرا وبيصور الناس صور فورية مراتى قالتلي.. حبيبى تعالي نتصور ناديت على الراجل وجالنا يصورنا شوية صور . كان عمره فى الاربعينات تقريبا . شكله محترم واول ما شافنا قال .. شكلكم عرسان جداد . قولتله مظبوط . قالى الف مبروك . يلا شدى حيلك يا عروسه عشان تجيبى نونو صغير يملا عليكم البيت . مراتى ضحكت وقالتله . لا مش دلوقتى . لما نعيش حياتنا الاول . قالها لا بالعكس حلاوتها فى حموتها ولما تخلفي بدرى احسن . وياريت لو جبتى بنوته جميله زيك . مراتى ضحكت بصوت عالي وقالتله ميرسي على المجامله . قالها .. لا ابدا مش مجامله . انتى زى القمر . دا بعد اذنك يا عريس . مراتى بصتلي وضحكت انا حسيت انى واقف زى كيس الجوافه ولا ليا اى لازمه . قولتله طبعا دى هى الجمال كله . والراجل ابتدى يصورنا واحنا بالمايوهات وعينه علي جسم مراتى واتضح انه مش محترم ولا حاجه . دا طلع بجح اوى وعمال يعاكس مراتى قدامى وكل شويه يدعك فى زبره من على الهدوم . واخدنا كام صورة . منهم صورة شايلها . وصورة واقف وراها وحاضنها . الراجل جه من ورايا عشان يعرفنى امسكها ازاى وخلانى الف ايدي على رقبتها واحط خدى علي خدها ورجع مكانه يصور . وصورة قعدنى على كرسى صغير كنا جايبينه معانا . ومراتى واقفه ورايا . وجه هو من وراها بيعرفها تمسكنى ازاى ودى اكتر صورة خدت وقت .. وهم الاتنين ورايا مش شايف حاجه بس سامعه وهو بيقولها وطى شويه ميلى عليه كمان . احضنيه .. ااايوه . لفي دراعاتك بقي حوالين رقبته وبيمسك دراعاتها ... ااايوه . وطى كمان شوية والزقى خدك فى خده وسكت شويه . استغربت هو سكت ليه لسه بلف اشوفه . لقيتك بيقولى . ليه كده يا عريس بوظبت اللقطه . ورجع يعدلنا تانى من الاول .. وبعدين قال خلى وشك لقدام متبصيش تحت . وشكم انتو الاتنين يبقي باصص للكاميرا .. ااايوه . واخيرا خلص بعد حوالي ١٠ دقايق . لما كنت قربت اقوله مش عايز اتصور وازعقله خلصنا تصوير والراجل ادانى الصور وحاسبته ومشي وانا متضايق وبقول لمراتى . الراجل دا زهقنى .. بطيئ اوى . لقيت مراتى بتضحك على اخرها بقولها بتضحكى على ايه . قالت مفيش حاجه . وهى مش قادره تمسك نفسها من الضحك .. وكل ما تضحك اصمم اعرف بتضحك ليه . بعد ما خلصت ضحك . قولتلها قوليلى فيه ايه . مالك . مش على بعضك وبتضحكى ليه قالتلي.. الراجل دا سافل اوى قولتلها ليه .. هو عمل ايه قالتلي .. اول ما جه ورايا بيظبطنى عشان الصورة . مسكنى من وسطى بصتله لقيته بيبتسم وانا غصب عنى ابتسمت . ولفيت وشي عشان احضنك . راح مشي ايده لتحت على طيزى ومنها بين فلقت طيزى ووصل لكسي . وهو بيتكلم عادى . وفضل يمشي صباعه علي كسى من فوق المايوه . فى اللحظه اللي انت بتلف فيها قام شال ايده . ورجع تانى لما انت رجعت وشك لقدام وبيقولى وطى كمان ولف ايده ومشي ايده على صدرى قفش فيه وايده التانيه بتحسس على طيزى انا .. يا بن الكاااالب . كل دا وانا زى القرطاس مش حاسس بحاجه منى .. لا يا حبيبى متقولش على نفسك كده . هو موقف وعدى انا .. وانتى ازاى تسمحيله بكده .. مزعقتيش ليه .. ولا قولتيلي ولا عملتى اى تصرف منى ..بتضحك بدلع . عشان كنت مبسوطه . ههههه انا .. ابتديت اضحك بعد ما كنت متضايق اه يا وسخه . بقي هو اللي سافل بردو . منى .. حبيبى طالما مبسوطه وانت عايزنى ابقي مبسوطه وانت جواك بتحب كده . يبقي ليه نزعل نفسنا انا .. انا مقولتش انى مبسوط منى .. بتمسك زبرى . وبتقولى امال دا واقف ليه . وهى بتضحك كان عندها حق . زبرى كان فاضحنى ومش عارف اخبيه من المايوه . حضنتها وبوستها وقولتلها انتى بقيتى جريئه اوى يا حبيبتى قالتلي .. البركه فيك يا حبيبى كملنا الليله على البحر والجو كان تحفة ورجعنا ع الشقه. ونيكتها بالليل وانا بسترجع اللي حصل وهايج على اخرى وبفكر ان مراتى بقت شرموطه وراح منها الخجل اللي كانت عايشه بيه طول عمرها وبقت منطلقه قضينا باقى شهر العسل خروجات وفسح وكل يوم طبعا بالليل نيك وهيجان على ذكرياتنا مع تامر والراجل المصور . لكن محصلش اى موقف جديد . لما ببقى مش هايج بيكون جوايا نوع من الرفض للى بيحصل خاصة انى مكنتش متوقع جرأة مراتى بالشكل دا . لكن فى نفس الوقت بهيج كل ما افتكر اللى حصل . وببيقى نفسي يتكرر تانى. تضارب هيجننى . وعدت الايام لغايه ما جى ميعاد سفرنا للخليج عشان أرجع للشغل . وصلنا المطار. وواحد صاحبي اسمه سعيد . كنت سايبله عربيتى عشان لما ارجع اخدها اروح بيها لان المطار بعيد ساعه ونص عن مكان السكن اللى انا مأجره صاحبي كان منتظرنى ولما وصلت صمم انى اجى ابات عنده لبكره وبعدين نروح لان سكنه قريب من المطار . وفعلا كنا تعبانين من السفر ورحنا معاه وللعلم . انا و سعيد لينا تجارب جنسيه مع بعض . كنا بننام مع صاحبته احنا الاتنين . وانا حكيت لمراتى عن التجارب دى . وهى عارفه سعيد من كلامى عنه لما وصلنا شقة سعيد اللي عباره عن اوضه وصاله اخدنا شاور . وطلبلنا عشا . اكلنا وقعدنا ندردش شويه وبعدين استئذناه عشان ننام . طبعا هو صمم اننا ندخل ننام جوا فى الاوضه وهو ينام فى الصاله دخلنا الاوضه ومنى قلعت ولبست قميص نوم ودخلنا ع السرير واخدتها فى حضنى ببوسها واحضنها وابتدينا نسخن ونفتكر تجربة تامر واللي حصل معاه . لقيتها بتقولى . انت هتسيب صاحبك ينام فى الصالة . قولتلها قصدك ايه . قالتلي .. ميصحش نبقي فى بيته وهو ينام فى الصالة واحنا فى الاوضه .. فهمت اللى فى دماغها وقولتلها .. يعنى اندهله ينام معانا قالتلى بكل مياعه .. اندهله قولتلها ..عارفه لو جه هيعمل ايه قالتلي .. عارفه . كلامها هيجنى وبقي زبرى قدامى وانا رايح انادى سعيد . وطلعت قولتله سعيد . تعالى المدام عيزاك تنام معانا . سعيد .. ضحك وقالي بجد قولتله .. ايوه بجد دخلنا احنا الاتنين الاوضه اللي كانت ضلمه ما عدا نور داخل من الطرقه منور نص الاوضه وشعاعه عامل ضوء خافت على السرير . مبين جسم مراتى بقميص النوم وهى نايمه على ضهرها وقميص النوم كاشف رجليها بالكامل وواصل لكسها . طلعت انا وسعيد على السرير . انا من على يمينها وسعيد من على شمالها وشديتها ناحيتى بقت علي جنبها . وحضنتها وابتديت ابوسها وامسك بزازها وسعيد من وراها بيرفع قميص النوم ويمسك طيزها ويدخل ايده بين رجليها لما وصل لكسها وابتدى يبعبص فيها ويدخل صباعه فى كسها . ومراتى دايبه بين ايديا وهي حاسه بايد سعيد واللي بيعمله شويه وسعيد لفها ناحيته وابتدى يبوس فيها ومسك بزازها يقفش فيها ونزل عليهم يمص ويرضع فيهم بعد ما شد قميص النوم اللي بقي متجمع فى وسطها وبقت متعريه من فوق ومن تحت انا اكتفيت بدور المتفرج ومددت على جنبى وساند على دراعى بتفرج وسعيد نيم مراتى على ضهرها وقلعها القميص خالص وقلع هدومه ورفع رجلها على كتافه ودخل زبه فى كسها واشتعل نيك فيها . زب سعيد حوالي ١٥ سم وعريض اوى . اعرض من زبى . وهو بينيكها بقت تشهق من حجم زبه وتشد فيه وحضنته جامد وبردو نسيتنى خالص ومركزه مع سعيد اللي نازل رزع فى كسها وفضل يرزع يرزع ومراتى تصرخ وتقوله نيك كمان كمان . جامد . وهو كل ما تقوله نيك جامد يزود رزع ويزود سرعة . وشوية ونزل رجليها ولفها ناحيتى بقت راسها ناحية رجلى وكسها جنبى وسعيد راكب فوقها ومقطع شفايفها وزبه واقف على باب كسها منتظر صاحبه يديله الامر . لقيت نفسي بمد اى وبمسك زبه وبشده ادخله فى كس مراتى وانا فى قمة هيجانى لدرجة انى جبتهم فى اللحظة دى من الهيجان وسعيد اشتغل نيك تانى فى مراتى وهي هايجه وبتتشرمط تحته . وفضل ينيك فيها اكتر من نص ساعه بكل الاوضاع بعد ما جبتهم وهديت . رجعلي تانى تضارب المشاعر وقمت رحت الحمام غسلت نفسي وطلعت قعدت فى الصاله وسيبتهم يكملو نيك . فضلت ٥ دقايق مرو عليا كانهم ساعة . ورجعت على الاوضه تانى . لقيت سعيد قاعد على السرير وفارد رجله ومراتى حضناه وقاعده على زبه وهو شغال بوس فى شفايفها ورقبتها وفى بزازها . اتملكنى الغضب ورجعلى احساسى بالغيرة وناديت على مراتى . قولتلها كفاية كده . يلا نروح دلوقتي حالا طبعا فصلتهم وقام سعيد يهدى فيا ويحاول يقنعنى اننا ننام ومش هيعملو حاجه تانى . لكن انا كنت واخد قرار ومش مستحمل اى حاجه تانى تحصل وبالفعل لبسنا هدومنا واخدنا الشنطه ومراتى مشيت معايا من سكات وطول الطريق متكلمناش ولا كلمه لغاية ما وصلنا شقتنا . بعتذر عن نهاية الفصل دا بشكل درامى لكن دا اللي حصل وبنكمل الفصل القادم [I]الجزء الثالث افكارى التحررية حولت مراتى لقحبه خليجيه الفصل الثالث : الاعتراف الانسان اذا فقد عقله ممكن يعمل اى حاجه . واحنا كبشر . اتميزنا بالعقل عشان نقدر نسيطر على افعالنا لكن وقت الشهوة العقل بيكون فى حالة تغييب ..يعنى بالبلدى بنركنه على جنب ووقتها ممكن الواحد ينيك امه او اخته او اى حد من محارمه او يتناك هو شخصيا او يقبل انه يشوف حد من محارمه بتتناك قدامه . . ودا اللي كان بيحصلى لما مراتى اتناكت قدامى مرتين خلال شهر واحد من جوازنا . لكن لما كنت برجع لعقلي كنت بحس بتأنيب ضمير واحساس بالقرف من اللي بعمله . دا اللي كنت بفكر فيه طول الطريق بعد ما بوظت الليله بين مراتى وسعيد صاحبي واخدتها وروحنا ع البيت . لكن تأنيب الضمير والاحساس بالقرف اللي كنت حاسس بيه مطولش كتير . بعد اسبوع من استقرارنا فى السكن رجعنا نتكلم تانى اثناء الجنس . كان يوم اجازه ومنى مراتى عملالى جو تحفه عشان تراضينى لانى كنت زعلان منها ومن نفسي . عشا جميل مع ضوء خافت ولابسه قميص نوم حرير لونه دهبى وحاطه ميك اب خفيف . شكلها كان تحفه . واتعشينا وهى عماله تتدلع عليا وتأكلنى فى بوءى . وبعد العشا . ابتدينا ليله من الف ليله وليله . هيجت عليها ومسكتها فشختها نيك وهى تصرخ تحت منى مراتى ... نييييك . جاااامد . انا ...عايزه تتناكى يا شرموطه . عايزه كسك يشبع مراتى ... ايوه يا متناك يا معرص افشخنى . انا ... انا معرص عشان انتى شرموطه مراتى ...انت حابب تكون معرص .وكنت بتجيبهم فى دقيقه من الهيجان انا... انتى اللي كنتى بتهيجينى يا لبوة مراتى ... وانت كنت شاهد على لبونتى وكنت مبسوط بيها زبى هاج اكتر وبقيت ارزع في كسها . وكسها بقي كله عسل وبتكب على زبى ... مراتى .... وهى بتصرخ . شوفت زبك هاج ازاى يا معرص من الكلام . نيييك . ااااه انا .... زب مين احلى . انا ولا تامر ولا سعيد مراتى ... زبك انت انا ... كدابه . قولي بصراحه زب مين اللي كيفك يا شرموطه مراتى ... هقولك يا معرص عشان ترتاح .. زب سعيد انا ... احلي من زبى مراتى ... ايوه يا معرص . احلى من زبك . وكيفنى . ومتعنى جبت اخرى فى الهيجان وزبى انفجر وجاب شهوتى وانا بقولها كس امك يا شرموطه يا متناكه يا لبوة واترميت عليها حضنتها وبوستها واتقلبت علي جنبى . وانا جوايا اعتراف صريح بينى وبين نفسي انى معرص رسمى وبستمتع لما بتفرج علي زب غريب بينك شرفى ويتمتع بلحم مراتى ويكيفها لفيت لمنى مراتى وصارحتها باللي جوايا . وقولتلها ... انا خلاص مش هعكنن عليكي تانى يا حبيبتى . واسف على اللي حصل قبل كده يوم ما كنا مع سعيد . انا فعلا معرص وديوث وبستمتع وانا بشوفك بتتناكى . ومش همنعك تانى انك تعملى اى حاجه مع اى حد . بشرط انى اعرف . حتى لو هتتناكى بعيد عنى بس لازم تعرفينى . مراتى .... فرحت اوى من كلامى وباستنى وحضنتني . وقالتلي اللي تشوفه يا حبيبى . طول ما احنا مبسوطين ومش بنئذى حد يبقي نعمل اللي عايزينه . مش دى كانت رغبتك من الاول انا .... ايوه يا حبيبتى مراتى ...خلاص انا من هنا ورايح مش هناديك باسمك . هناديك يا معرص . هههههههه انا .... ههههههه ماشى يا شرموطة الليلة دى واللي حصل فيها كانت نقطة تحولى لمعرص ومراتى لقحبة . بعدها بيومين بعد ما اتغدينا . وقاعدين زهقانين لان الجو حر اوى فى الخليج فى الصيف ومش بنقدر نخرج وطول اليوم قاعدين فى البيت . لقيت منى مراتى جت قعدت جنبى وانا مساك التليفون بقلب في تويتر . وشافت مقاطع سكس بقلب فيها وفيها واحد بينيك واحده قدام جوزها . قالتلي . ما تشوف واحد ينيكنى بدال الزهق دا يا معرص . انا ..... بضحك . من عنيا يا شرموطه . وحياتك لاجبلك واحد زنجى يفشخك مراتى .... لا لا لا مش بحب السود . شكلهم يخوف انا .... طيب جربى وبعدين احكمى مراتى ... اممممم . طيب اجرب وماله ومكدبتش خبر . قلبت فى تويتر وشوفت واحد افريقى اسمه تونى . عامل بوستات انه اخصائى مساج وفحل دخلت كلمته وطلبت رقم تليفونه . بعتلى الرقم وكلمته قولتله عايزك تعمل مساج ل مراتى قدامى . ويمكن حصل تطورات حسب الجو والمزاج . قالي انا تحت امرك . بعتهله اللوكيشن وقالي هكون عندك بعد ساعه تقريبا مراتى قامت تجهز . وانا قعدت مستنى . ودى اول مره اكون مستنى واحد وانا عارف انه جاى ينيك مراتى .الراجل وصل بعد ساعه فعلا . شاب طوله حوالي ١٩٠ سم . وعريض . وجسمه رياضي استقبلته وقعد شرب عصير . واحنا بنتعرف . وعرفت انه سنجل وشغال فى بنك . وانه بيعمل مساج للسيدات والكبلز . وفعلا باين عليه خلوق ومحترم بعد ما خلصنا تعارف طلب من مراتى تجهز . مراتى كانت لابسه روب على ولا حاجه . قلعت الروب واتبقي الولا حاجه ونامت على السرير على بطنها عريانه ملط . الواد شافها تنح . وبسرعه قلع هدومه . وبقي بالبوكسر بس وكان جايب معاه زيت مساج . بل ايده وابتدى يمسج ضهر مراتى انا جبت كرسي وحطيته بعيد شويه عشان اشوف المشهد بوضوح خلص مساج لضهرها ونزل على طيزها وبين فلقتين طيزها وكسها . ومراتى تتمحن وتطلع اصوات اهات مكتومه وترفع طيزها لفوق كل ما يدخل ايدها ناحية كسها الواد زبه طلع من البوكسر وهو ساعده فى الخروج وشد البوكسر لتحت. واووووف على الي شوفته الواد زبه اطول من ٢٠ سم وتخين . يا لهوي على دا زب مراتى مش شايفه . لكن حاسه بيه بيمشيه على طيزها . وهى بتتمحن وترفع طيزها قام تونى وجه زبه ناحية كسها . وهى بقت ترجع لورا شوية بشويه . دخل راسه . وابتدى تونى يزق زبه شوية بشويه . صوت مراتى ابتدى يعلى . ااااه . ااااى . ايه دا . بالراحه ولفت وشها تشوف زبه . عنيها برقت وخافت . ايه دا . الواد تونى مسكها من وسطها وزق زبه كمان وصل لنصه . وهى طلعت ااه وبعدين شخرت احاااا يا حبيبى دا زبه كبير اوى وتخيييين انا بضحك . مش قولتلك هيفشخك . ههههه تونى حط شوية زيت من بتاع المساج . وكمل تدخيل فى زبه . مراتى ابتدى الوجع يمتزج مع المتعه واترعشت من اول ما دخله . وابتدى تونى ينيك فيها وهى على بطنها ويزود فى السرعه وهى بتتلوى تحت منه . شويه وقلبها علي ضهرها ودخل زبه وناكها وهى تصوت وتقولى يا معرص جايب واحد زبه زى الحصان ينيكنى . يابن المتناكه . ااااااه . وتونى كل ما مراتى تهيج يسخن اكتر . وبقي يرزع فى كسها . اترعشت تانى وتالت ورابع الواد عرق جامد وجسمه مع سواده بقي بيلمع من العرق . نام على ضهره يريح شويه . مراتى وهى بتقوم عشان تقعد على زبه . قالتلي على التكييف يا معرص قومت اعلى التكييف اللى خو مفتاحه فوق السرير . عليت التكييف وقربت منهم . قالتلي بص زبه . وطلعته من كسها وادتهولى فى ايدى . مسكت زب تونى وشى لا ارادى خلانى انزل عليه امصه والحسه . وارجعه تانى فى كس مراتى بعد ما فتحت كسها بايدى التانيه . وهى نزلت عليه وبقي كسها مرتاح . وابتدت تتنطط عليه زى اجدع ممثلة بورنو وفضلت تطلع وتنزل لغاية ما تونى جابهم ع الوضع دا دى كان اول شوط من ٥ اشواط ناكهم تونى لمراتى ومشى تونى من عندنا مبسوط وانا مبسوط ومراتى مفشوخه وبعدها مراتى بقت تحلف بحياة تونى وجالنا كتير بعدها ودى نهاية الفصل الثالث كما حدث بالفعل دمتم طيبين سلام الجزء الرابع افكارى التحررية حولت مراتى لقحبه خليجيه الفصل الرابع الدياثة . هى فكرة تسيطر على العقل . تستميل القلب . وتصدقها الجوارح . زى ما انا اعترفت لمراتى انى بحب اعرص عليها وانى ديوث . هى كمان اعترفتلى انها شرموطه وحبت الشرمطة . وكانه عالم جديد اتفتحلها وبقت مبسوطه اوى باللي بتعمله بتحب هيجان الرجاله عليها . وبتحب ازبار الرجاله وتحب تمصها . وبتحب تتناك ونفسها تجرب ازبار اكتر واكتر . وكسها بقي مبيشبعش من النيك . ودايما هايجه وعايزه تتناك كل دا قالتهولى مراتى وهى فى حضنى فى ليله فتحنا قلوبنا لبعض . مرت الايام ببطء ورتابه . وبقت حياه روتينيه لانى رجعت اداوم فى شغلى وكنت برجع هلكان يادوب اكل واقعد شوية مع منى نتفرج على التلفزيون وبعدها انام . وهكذا منى بقت حاسه بالملل . وخاصة اننا منعرفش اى حد فى البلد اللى عايشين فيها . غير معارفى من الشغل وعدد بسيط من الاصحاب . لقيتها فى يوم بتقولى . حبيبى انا عايزه اشتغل ..تشتغلى ايه .. اى حاجه . انا بقعد طول اليوم زهقانه مش لاقيه حاجه اعملها . شغل البيت مش بياخد منى غير نص ساعه او ساعه بالكتير . حتى الاكل بنطلبه جاهز ويجينا ديلفرى .قولى بقى انا اعمل ايه طول اليوم . زهقت يا حبيبى .. طيب حبيبتى . متشوفى حاجه تشغلك . كلمى اهلك فى مصر . او حاولى تكونى صداقات مع حريم الجيران ... كل دا مش هيملى الفراغ اللى عايشه فيه . انا عايزه اشتغل .. ماشى . اللى تشوفيه . انا هكلم معارفى . واعملك اعلان ع النت .. تسلملى يا حبيبى كنت قلقان من الخطوة دى . لانى مش بفضل ان مراتى تشتغل . انا وضعى المادى كويس ومش محتاج . ومراتى لو اشتغلت هيبقى عندها اولويات عنى وعن البيت . لكن مرضتش ازعلها . وفعلا عملت اعلان ليها وظيفة سكرتيرة جالها مكالمات كتير وعملت مقابلات . ومن ضمن المكالمات اللي جتلها . واحد من شركة استشمار عقارى قالها ..انا محتاج سكرتيره مدردحه تعرف تتعامل مع الناس مراتى ردت عليه ... تقصد ايه بمدردحه .. يعنى تعرف تجيب شغل وتعرف تتواصل مع الزباين وتقنعهم بالوحدات اللى عندنا .. اه فهمت . معنديش مشكله فى كده .. انتى متجوزه ؟ .. اه . ليه ؟ .. اصل شغلنا بيحتاج انك تطلعى تقابلى عملاء برا . وأحيانا بنتاخر برا واوقات بنسافر . بس مش كتير ... انا كنت جنب مراتى وهى بتكلمه ومشغله الاسبيكر . حسيتها فرحت اوى بموضوع السفر وردت عليه ... جوزى معندوش مشكله .. طيب اخر حاجه . عايزك تبعتيلي صورة كامله عشان اشوف الهيئه بتاعتك لو سمحتى .. انا صورتى موجوده على البروفايل بتاع الواتس تقدر تشوفها .. لا دى شوفتها . صورة وشك بس . انتى جميله ودا اللى حمسنى اكلمك . لكن انا عايز صورة لجسمك . لان الشغلانه دى محتاج مؤهلات معينه فى الجسم . لازم يكون رشيق .. اه طيب تمام هصور صورة وابعتلك .. تمام . مستنيكي تبعتى الصورة . ولو اتقبلتى هيكون فيه مقابله . فى اقرب وقت .. تمام . اتفقنا . وخلصت المكالمه مراتى كانت مبسوطه اوى وبقت تتنطط وحضنتنى وقامت تلف وترقص خاصة ان الراتب كويس اوى لقتنى ساكت ومش بتكلم . قالتلي . مالك يا حبيبى انت ساكت ليه ... لا ابدا يا حبيبتى مفيش ... اخص عليك . انت مش فرحانلى عشان هشتغل ... مش كده . بس حاسس ان الراجل دا مش عايز سكرتيرة بس . دا عايز واحده من اللي بالى بالك ... تقصد يعنى . اه فهمت . وهى بتضحك . طب ودا يضايقك يا حبيبى ؟ ... مش عارف . مش مرتاحله . وبعدين انا مش عايزك تتعلقي بحد . اينعم انا سايبك تعملى اللي انتى عيزاه . لكن قلبك ليا انا بس . ... انت هتفضل طول عمرك فى قلبي يا حبيبى وعمر ما حد هيشاركك فيه . هو انا هلاقي حبك ولا حنيتك عند حد . وبعدين انت مش حارمنى من حاجه . تفتكر اتعلق بحد تانى ليه ... طيب لما نشوف ... انا هقوم بقي البس حاجه شيك واظبط نفسي عشان تصورنى صورة حلوه ابعتهاله وقامت جرى تلبس وحطت ميك اب ورجعت . لابسه دريس تحت الركبه ومفتوح من الصدر مبين فرق بزازها وضيق مبين تفاصيل جسمها .. اه يا شرموطه . انتى عايزه تشتغلى ولا عايزه تتشقطى . وبعدين مش لابسه اندر ليه يا كس امك ... هههههههه يا حبيبى عينك انت اللى حلوة . ونيتك وحشه . ههههه . انت عارف انى بلبس اندر فى البيت !!!. هى صورة والاندر هيبان عامل خط فى الدريس ... انا بردو اللى نيتى وحشه . ماشي صورتها كام صورة واديتها التليفون . اختارت صورة منهم وبعتتهاله مفيش دقيقه واتصل عليها . قولتلها شغلى الاسبيكر ... مدام منى . ... ايوه مع حضرتك ... الصورة دى ليكى فعلا !! .. ايوه ... صراحه انا انبهرت من الجمال والقوام لدرجة مكنتش مصدق انك انتى .. هههههه . شكرا على المجامله . حضرتك زوق اوى ... دا انتى الزوق كله . المهم فاضل اقابلك مقابله شخصية . عشان اقيم تعاملك مع العملاء واشوف طريقتك فى الكلام .. تحت امر حضرتك . شوف الميعاد امتى وفين .. انتى فى البيت دلوقتى .. ايوه .. جوزك موجود ولا فى الشغل مراتى بصتلى . شاورتلها تقول فى الشغل ... جوزى فى الشغل دلوقتي .. طيب ابعتيلى اللوكيشن وانا بجيلك حالا .. مراتى ارتبكت . وانا ابتديت اهيج. وفاهم هو عايز ايه . شاورتلها تقوله اوك ... اوك هبعتلك اللوكيشن ع الواتس . باى قولتلها .. مش قولتلك الراجل دا عايز يشقطك ... ايش عرفك ما يمكن مستعجل .. يا بنتى دا لو عايزك فى شغل كان قالك تعاليلى الشركة او ع الاقل تتقابلو فى مكان عام .. طب اصبر يا حبيبى لما اشوف بعتتله اللوكيشن . رد عليها انا بينى وبينك ١٠ دقايق .. حبيبى انا هقوم اجهزله حاجه يشربها . انت هتروح فين ولا هتعمل ايه ... هعمل حمام واطلع اقعد فى العربيه شويه لغايه ما تخلصى المقابله . وانا بقرصها فى جنبها . ... ههههه انت عيل بايظ ومعرص ... يلا يا شرموطه دخلت الحمام وطلعت بغير هدومى عند الدولاب عشان اطلع لقينا الجرس بيرن . بصينا لبعض . مراتى بتهمس . اوووو الراجل وصل . بقينا مش عارفين نعمل ايه . هى لسه بنفس الدريس اللى اتصورت بيه ومن غير اندر . وانا محتاس استخبى فين . كاننا عاملين عملة . السكن اللى احنا فيها عباره عن استوديو . يعنى كله على بعض غرفه واسعه وحمام ومطبخ مكشوف ع الغرفة قولتلها هروح الحمام . قالت لا ممكن يطلب يدخل الحمام . الجرس رن تانى . ومراتى ردت . ايوه مين انا اللى كنت بكلم حضرتك بخصوص الشغل مراتى قالتلى خش الدولاب . ومستنتش ارد عليها ووسعتلى مكان وسط الهدوم وزقتنى . وقفلت باب الدولاب . احنا الاتنين كنا فى حالة من التوتر والهيجان . بعدها سمعت الباب بيتفتح . واصواتهم بيتكلمو . بس مش مفسر اى حاجه . باب ضلفة الدولاب كان مفتوح حاجه بسيطه . يا دوب شايف خط رأسى من الاوضه ناحية السرير . حاولت ابص يمين شمال مش شايفهم . فضلت فى مكانى بتنفس بصعوبه من الكتمه والتوتر . وجسمى عرق . وسمعت حاجه زى صوت بسبسه . ركزت شويه . دا كانه صوت بوس . ايوه فعلا صوت بوس . ايه اللى بيحصل مش عارف. الصوت ابتدى يقرب وبقي صوت بوس واهات . دى اهااات مراتى لما بتهيج . انا عارفها كويس . حاولت ابص من الفتحه. شوفت جنب الراجل بدراعه عريان ومش شايف مراتى . جسمى بقي كله ميه. وباخد نفسي بصعوبه . سمعت صوت هبده ع السرير مراتى ظهرت فى الصورة نايمه ع السرير على ضهرها والفستان مرفوع لبطنها وطبعا مش لابسه اندر . الراجل بينام عليها وبيرفع رجلها وبيدخل زبه . ومراتى بتحضنه وتبوس فيه . وابتدى ينيك فيها . انا بقيت زى المجنون عمال اتلفت يمين وشمال عشان اقدر اشوف مره اجى يمين اشوف نصهم اللى فوق وهو حاضنها وهريها بوس . ومره اجى شمال اشوف نصهم اللى تحت وزبه بيدخل ويخرج فى كسها ورجلها مرفوعه . واستمر ينيكها ٥ دقايق وجابهم على بطنها . وقام بسرعه لبس هدومه وقالها همشى لجوزك يرجع . وسمعت صوت الباب بيتقفل . طلعت من الدولاب واترميت على السرير . مفرهد . مش قادر بتنفس بالعافيه . وجسمى كله عرق . مراتى جايه تضحك وطلعت فوقى. مدتنيش فرصه اخد نفسي . حطت كسها على وشى . وقالتلى الحس يا معرص . الحس . وانا بقيت بلحس وطعم زب الراجل وعسل كس مراتى فى بؤى . وبقيت بلحس وابلع . وهى تحك كسها وتضغط على بؤى . لغاية ما اترعشت . واترمت جنبى ع السرير . هدينا شوية . وبعدين سالتها . هو الراجل دا اسمه ايه ؟ بصتلى وقالت وحياتك ما اعرف . ههههههه فضلنا نضحك . ونضحك . وانا بقولها . غريب ناك زوجتى فى بيتى . قالتلى وعلى سريرك كمان يا روحى. هههههههه وانتهت التجربه دمتم طيبين سلام الجزء الخامس افكارى التحررية حولت مراتى لقحبه خليجيه الفصل الخامس . التهبت مشاعر الدياثه لدى وزادها التهابا عندما توافقت مع حب زوجتى للشرمطه . واصبح لا يثيرنا ولا يمتعنا الا وهى بحضن احد الرجال يستمتع بها ويمتعها حتى انها عند خروجنا من المنزل كانت تزيد من تبرجها وتخفف من ثيابها معلنة لجميع من يراها من الرجال انها شبقة للمتعه . بانتظار مبادرة احدهم . فهل من متطوع ! هذا ما كان حال ثيابها فضلا عما بداخلها . وانا اتبعها داخلى انكسار يلازمنى وشهوة تسحبنى وتعمينى عن اى مبادئ للشرف والنخوة . وزوجتى ترمقنى بتلك النظرة التى ارى فيها تجريدا لى من الرجولة . افقت من افكارى على صوت زوجتى .. مالك يا حبيبى سرحان فى ايه .. ها . لا ابدا يا حبيبتى . عادى .. هو ايه اللي عادى . حساك مش معايا خالص .. حبيبتى مش شايفه ان لبسك بقي اوفر شوية . .. ايه . مش عاجبك ؟ .. عاجبنى طبعا . بس انا ببقي محرج واحنا طالعين وجسمك معظمه باين كده تفحصت فستانها الحريرى الاحمر المستقر فى جلستها اعلى فخذيها ومن اعلى يكشف عن ذراعيها وكتفيها بالكامل حتى منتصف ثدييها . وما يمنعه من السقوط الا حبل رفيع يشده للاعلى يقاوم دون تعريتها بالكامل . .. طب مش كنت تقول الكلام دا قبل ما نطلع من البيت . وبعدين احنا فى كافيه على البحر . والدنيا هنا فرى . بص هناك البنت لابسه هوت شورت . وكمان واحنا داخلين كان فيه واحده لابسه تيشيرت شفاف مبين جسمها كله ولولا لابسه برا كان بزازها كلهم يبقو باينين . وفوق دا كله يا حبيبى مفيش حد يعرفنا هنا . يعنى محدش له عندنا حاجه .. طب كنتى لبستى برا على الاقل . .. طب ما انا لابسه اندر . هههههه ... لا يابت كتر خيرك .. وبعدين معاك يا حبيبى . انت جاى تخرجنى ولا تعكنن عليا . .. انا اسف حقك عليا يا حبيبتى .. بدلع .. لا مخمصاك .. هههههه. لا مقدرش على زعلك . هاتى ايدك ابوسها ونزلت بوست ايدها . .. عارفه يا حبيبتى انتى لو مشيتى فى الشارع بالفستان دا هتتشقطى . هههههههه .. يا سلام . ضربتنى على صدرى وهى بتضحك ... ايوه طبعا . جمالك وجسمك ولبسك . كل دا يجنن اى راجل . وبعدين انتى لابسالي فستان بحمالات مبينه نص بزازك ومن غير برا كمان يعنى لو وطيتى بزازك كلها تبان وقصير فوق الركبه . اى حد هيشوفك لازم يتجنن عليكي . .. يا حبيبى الناس هنا محترمه ومفيش الكلام دا . احنا مش فى مصر ... طب تراهنينى .. اراهنك على ايه .. تمشي لوحدك فى الشارع وخلال ٥ دقايق لو محدش شقطك يبقي انتى كسبتى . لو حد شقطك يبقي انا كسبت ... ههههههه. انت هرمونات التعريص اشتغلت عندك ولا ايه ... اعملك ايه ما انتى بتهيجينى ... يا واد اتلم بقي خلينا .... الويتر بتاع الكافيه جه قطع كلامنا .. تحت امركم يا فندم تحبو تشربو ايه .. وادانا المنيو . وهو بيدى المنيو لمراتى سرق نظره لبزازها ع السريع قولناله طلباتنا ومشى . ... شوفتى الواد بيبص لبزازك ازاى يا متناكه . عشان تعرفى ان لبسك يجنن ... هههههههه. وماله يا حبيبى خليه يبص . انت عندك مانع . خليه يتبسط ... بقيتى فاجره يا منى ... مفيش احلى من كده . ... طيب يعنى هتقبلى الرهان ولا لأ . .. ماشي . بس الرهان على ايه .. على اللي تطلبيه ... امممم طيب انا مش فى دماغى حاجه دلوقتى. خليها بعدين . ولا اقولك . لو انا كسبت الرهان تزودلى مصروفى الشخصي الضعف .. ههههه . يا طماعه . حاضر .. وانت لو كسبت عايز ايه ... انا لو كسبت احكم عليكي تفتحي لبتاع الديلفرى عريانه . هههههه ... انت مجنون . لا طبعا ... لا ليه . مش دا رهان . وزى ما هنفذ طلبك لو كسبتى يبقي انتى تنفذى طلبى لو كسبت ... بس مش عريانه . ع الاقل بقميص نوم مثلا ... طب اقولك . تفتحيله بالروب الشفاف .. انهو فيهم . عندى كذا واحد شفاف ... الروب القصير دا اللي يادوب بيدارى طيزك . لونه روز . ... ايوه عرفته . انت عيل بايظ . ما هو لبسه مش فارق من عدمه . ع العموم بعدين نشوف الموضوع دا الويتر جاب المشاريب ومضيعش فرصة انه يخطف نظره تانيه على بزاز مراتى . واحنا شربنا وطلعنا عشان نمشى كان الكافيه فى مكان هادى على البحر . مفيش غير عربيات بس بتعدى . وانا كنت راكن فى موقف جانبى اتفقنا اننا نطلع من الكافيه . انا اروح العربية وهى تتمشي لاخر الشارع . حوالى ٢٠٠ متر . وانا الحقها بالعربيه . وصراحة انا مكنتش متأكد ان ممكن حاجه تحصل لان الجو هادى ومفيش حد ماشي فى الشارع وبالفعل . انا روحت ع العربيه . هى مشيت تتمختر بالكعب العالي وفستانها اللى بيترفع كل ما تمشى لفوق لما بقى قرب يبين طيزها . وبعد حوالي ٥٠ متر . شوفت عربيه مرسيدس وقفتلها وبيكلمها . ثوانى ومراتى ركبت معاه . انا ولعت وزى المجنون دورت العربيه وطلعت وراهم. من شارع لشارع وبحاول ابعد شوية عشان صاحب العربيه مينتبهش انى ماشي وراه . وف نفس الوقت مش عايز اضيعهم . لغاية ما جت اشارة عدى منها وقفلت عليا . وتاهو منى بقيت هتجنن . وفضلت اتصل على مراتى . وابعتلها رسايل واتس وهى مش بترد ولا بتفتح الرسايل روحت ع البيت وبعتلها رساله . طمنينى عليكى اول ما تشوفى الرسايل . زبى كان هايج وانا بتخيل السيناريوهات اللى ممكن تحصل . غيرت هدومى وكانت الساعه ١٢ بالليل .وسمعت رساله ع الموبايل . جريت اشوفها . لقيتها بعتالى . اصبر شويه انا كويسه متقلقش . هكلمك بعدين هديت شوية برغم انى مش عارف هى فين ولا مع مين ولا بتعمل ايه . بعد ساعه تقريبا كنت جبتهم مع نفسى مرتين من الهيجان سمعت رساله تانيه . فتحتها . لقيتها بعتالى صورة وهى فى حمام . و عريانه ملط وصدرها عليه لبن . وكاتبه تعليق على الصورة . شوف يا معرص مراتك بعد ما اتناكت من اول واحد . اوووووف ع الاثارة اللى كنت فيها . وبرغم انى جبتهم مرتين بس زبى وقف تانى . واعصابي اتشدت . كنت بموت من الهيجان. حاولت اتصل او ابعت رسايل بردو مفيش رد . قعدت هتجنن . حاولت انام مش عارف . جبتهم للمره التالته . بعتلها رسايل كتير . مبتردش . اول واحد تقصد ايه . هى معاها ٢ . انا مخدتش بالي كان كام واحد فى العربيه . واساله كتير رجعت بعدها بنص ساعه كمان بعتتلي رساله المره دى تسجيل صوت . شغلته . سمعت اصوات رجاله . اكتر من واحد بيتكلم . وصوت اهاااتها بتصرخ وصوت نيك وزب بيدخل فى كسها بتقوله كمان كمان واللي بينيكها يقولها . بخاطرك يا قحبة . ويرزع فى كسها . وصوت الرزع واضح كأن التليفون كان جنب كسها . وسمعت صوت تانى بيقول اعطيها . اعطيها. خلص التسجيل وانا خلصت معاه بعد ما جبتهم للمره الرابعه وبقيت مش قادر نمت من التعب . وصحيت على صوت الباب بيفتح . قومت لقيت مراتى داخله واترمت فى حضنى . حضنتها وطبطبت عليها . بقولها الساعه كام . بصت ف الساعه وقالتلي الساعه ٥ انا نمت كل دا . طمنينى يا حبيبتى انتى كويسه .. احكيلى ايه اللى حصل .. طب اصبر عليا اغير هدومى . ... براحتك قلعت الفستان ولبست قميص نوم ميفرقش كتير عنه وبدأت تحكيلى وهى باين عليها التعب .. قالتلي . الشخص اللي وقف بعربيته دا مواطن من اهل البلد . قالي انتى ليه ماشيه فى الشارع لوحدك . قولتله بتمشي عادى . قالي تعالي اركبى انا بوصلك . مكنتش عايزه اركب عشان اكسب الرهان . بس الواد مد ايده فتح الباب . وكان وراه عربيات موقفها . يلا اركبى لا تخافي ركبت معاه وفضل يسألنى اسمى ايه وبشتغل ايه ومتجوزه ولا لا لما عرف انى متجوزه سالنى جوزك فين وازاى سايبك لوحدك . قولتله انا كنت زهقانه شويه وطلبت من جوزى اطلع اتمشي لوحدى شوية وهو سابنى براحتى . وطلعت اتمشي اشم هوا . قالي واضح ان زوجك معطيكى حرية . قولتله ايوه وابتدى يا حبيبى يعاكس فيا ويمدح فى جمالي وجسمى ولما لقانى بضحك ومش بصده راح حط ايده على فخدى وبقي يحسس عليهم طالع نازل . وهو يقولى فديت هاي الحلاوة وفديت ها الجمال وايده وصلت لكسي وابتدى يهيج عليا . وانا اقوله عيب كده . ميصحش . وهو يزيد اكتر . المهم يا حبيبى قالي انا بسهرك سهرة تحلفى بيها طول عمرك . وتخليكي تنسي اى حاجه مزعلاكى . قولتله سهرة ايه . بلاش انا عايزه اروح . وصراحه خوفت اوى . لقيته بيطمنى . وقالى لا تقلقي بوعدك ما يصيرلك الا كل خير المهم يا حبيبى اتصل بواحد وقاله جهز القعده انا جايلك ومعايا مفاجأه . وطبعا المفاجأه دى هى انا ووصلنا عند فيلا بتاعة واحد صاحبه ودخلنا ..صاحبه استقبلنا ورحب بينا وفضل يفرجنى على الفيلا . حاجه واااو . فيلا جميله اوى . ودخلنا مكان واسع اوى بيقولو عليه مجلس . لقيت اتنين كمان قاعدين انا قاطعتها ف اللحظه دى ... يا بنت الايه . يعنى كانو ٤ ... هههههههه ايوه يا حبيبى ما انا زى زيك اتفاجئت بردو . ابن الايه دا فاجئنى مكنتش اعرف المهم ابتدو يتكلمو معايا ويعرفونى بنفسهم وكلهم شباب بالعشرينات واوائل التلاتينات . وشوية الكلام. انا بصيت لقيتك باعتلى رسايل ومتصل . رحت بعتلك رساله اطمنك . وكملت كلام . والكلام جاب هزار وضحك . وكان معاهم حاجه كده بيدخنوها زى الحشيش . انا حسيت دماغى بتلف بيا ومش عارفه بقيت بضحك لوحدى من غير حاجه برغم انى مشربتش . بس المكان كان كله دخان وانا شكلى اتسطلت . وشغلو موسيقي وقامو يرقصو وقومونى ارقص . وبقينا كلنا نخبط فى بعض . وبقو يا حبيبى يتحرشو بيا واللي يمسكنى من صدرى واللى يزنقنى من ورا . لغاية ما اعصابى سابت خالص . وواحد منهم حضنى من ورا وفضل يبوس رقبتى وهو بينزل حمالات الفستان شوية بشويه لغايه ما نزله خالص على الارض . وواحد تانى جه من قدام مسك فى بزازى وحطهم فى بؤه يرضع فيهم . وهيجونى اوى يا حبيبى ...اوووووف يا شرموطه . هيجتينى . وهى بتضحك وبتمسك زبى . المهم اللى كان بيرضع فى بزازى هاج اوى وشالنى ونيمنى على كنبه كده فى المجلس وقلع هدومه وقلعنى الاندر ودخل زبه مره واحده فى كسي . وناكنى يا حبيبى . والتانيين طلعو ازبارهم يلعبو فيها . الواد مطولش وجابهم بسرعه على صدرى . ولسه التانى هينيكنى . قولتله ثوانى هكلم جوزى اطمنه ودخلت الحمام وانا عريانه ومعايا الفون وبعتلك الصورة . وظبطت التليفون على التسجيل . وغسلت نفسى ورجعتلهم تانى . وجه الواد التانى على طول حضنى ورفعنى من الارض وهو بيبوس فيا فى كل جسمى . واخدنى على اوضة نوم كبيره اوى . قد الاستوديو بتاعنا دا مرتين . ونيمنى على السرير . وانا شغلت التسجيل وانا خايفه حد ياخد باله . ورميت التليفون جنبى . والواد ابتدى ينيك فيا . وبعدين قلبنى على وضع دوجى وبقي ينيكنى من ورا ويضرب فى طيزى . وواحد تانى حط زبه فى بؤى وفضل ينيكنى فى بؤى . وبقي واحد يرزه من ورا وواحد من قدام لما فشخونى والتالت بقي يزق اللي بمصله ويحط زبه فى بؤى مكانه وينيكنى فيه وانا بمصله . لما اللي بينيكنى خلص فصلت التسجيل بسرعه وبعتهولك . وفضلو يا حبيبى يبدلو عليا كل ما واحد يخلص اللى بعده يدخل . ويريحو شويه ويشتغلو تانى وكل ما اقولهم كفايه عايزه اروح . يهيجو اكتر ويرجعو ينيكونى . لما كل واحد جابهم مرتين . وفيه واحد مجرم جابهم ٤ مرات ويادوب يا حبيبى خلصنا والواد وصلنى لغاية البيت ومشى . يخرب عقلك . انتى مجنونه .... انا بردو . مش دى فكرتك .. انا مكنتش متوقع كل دا يحصل .. اهو حصل يا خويا . يلا بقي سيبنى انام عشان انا هلكانه والنهار قرب يطلع .. حقك طبعا دا انتى اتفشختى . ههههه ... وانا قلعتها قميص النوم . وهى نامت وفضلت الحس كسها وجسمها مكان النيك . وانا بفكر فى انى كسبت الرهان والمفروض تلبس الروب للواد بتاع الديلفرى . انتهى دمتم طيبين . سلام[/I] [B]افكارى التحررية حولت مراتى لقحبه خليجيه الفصل السادس مقدرتش انام بعد ما خلصت لحس فى جسم مراتى وكسها . بعد ما رجعت من حفلة النيك اللي كانت فيها . فضلت افكر واتخيل اللى حصل وهى بين ٤ رجاله وبينيكو فيها وهم معتبرينها قحبه اصطادوها من الشارع جه معاد شغلى لبست وروحت ع الشغل وسيبت مراتى نايمه . ورجعت بعد الشغل . كانت لسه نايمه . صحيتها وطلبت اوردر غداء هى دخلت اخدت شاور وطلعت من الحمام . رايحه تلبس. قولتلها رايحه فين .. هلبس هدومى ... بتاع الديلفرى زمانه على وصول ... عايز ايه . وهى بتضحك ... الرهان يا شرموطه . نسيتى ولا بتستهبلى . مش انا كسبت الرهان وكان شرطى تفتحى لبتاع الديلفرى بالروب الروز .. فاكره يا معرص . خلينى بس انشف شعرى .. ماشي براحتك . وقعدت العب ع التليفون مستنى وجبه الغداء ومعاها تحلية من المتعه .. مراتى لبست الروب الروز . اللي هو عبارة عن روب شفاف جدا . بيبين الجسم كانها عريانه مفيش فرق . وقصير . يادوب بيغطى طيزها . ولما تقفله من النص بيبقي كسها باين وبزازها باينه يادوب بيغطى الحلمات بس هى صممت تلبس اندر مع انى كنت رافض الواد بتاع الديلفرى وصل . وانا استخبيت فى الحمام . مراتى فتحتله ومحصلش اى حاجه اداها الاكل وخد الفلوس ومشي . .. ارتحت يا معرص . .. دا عيل تعبان . حد يفوت فرصة زى دى .. انت عارف الهنود . جبناء يخافو يعملو اى حاجه .. عندك حق اتغدينا وقضينا اليوم عادى . وتانى يوم الصبح الساعه ٧ كنت خارج رايح الشغل سمعت الباب بيخبط [ ] مراتى كانت لسه بالروب . قولتلها قومى افتحى . برقتلي . افتح انت . رحت انا طنشتها ودخلت الحمام وواربت الباب عشان اشوف قامت فتحت وهى بالروب . طلع بتاع الميه ( مية الشرب فى الخليج بتتباع فى عبوات كبيره . وفيه شركه بتجيبلنا كميه كل اسبوع ) بس للاسف طلع هندى بردو . قولت كده فكست وكنت هطلع وبعدين قولت مش مشكله خليني لما يمشى وخلاص الواد طلب العبوات الفارغه . وكان عندنا ٤ عبوات مراتى مسكت واحده بايدها اليمين وواحده بايدها الشمال وطبعا الروب اتفتح وجسمها من النص بقي عريان من رقبتها مرورا بنص بزازها لكسها . الواد تنح وبقي بيبلع فى ريقه . اخد العبوتين حطهم ف الارض ومراتى ادتله العبوتين التانيين . اخدهم وهو بيبتسم وهو بيبص لجسم مراتى . وقالها هجيب العبوات المليانه واجى . نزل ٥ دقايق ورجع محمل العبوات المليانه . ونزل العبوات جوا الباب . وسال مراتى تحبى ادخلهملك فين عشان تقال عليكي . قالتله دخلهم المطبخ قام زق الباب برجله قفله ودخل العبوات للمطبخ ووقف بيبص لمراتى مستنى الحساب مراتى مسكت شنطتها وسابت الروب اتفتح . وفضلت تعد الفلوس والواد بيفصص فى جسمها وباين عليه الهيجان . بتديله الفلوس فى ايده . مسك ايديها مع الفلوس . مراتى ضحكت . قام شدها حضنها ونزل فيها بوس فى شفايفها ورقبتها ومسك بزازها يقفش ويرضع فيها . وقلعها الروب خالص مبقاش غير الاندر . وف اللحظه دى تليفونه رن . الواد ارتبك ورد ع التليفون وبعدين رجع يكمل . نزل على ركبه . قلع مراتى الاندر وفضل يلحس فى كسها شويه . تليفونه رن تانى . قام اعتذر لمراتى وقالها السواق تحت مستنيه وهو لازم يمشى . خد بعضه ومشي . قفل الباب وانا طلعت من الحمام هايج . مسكت مراتى اللي كانت سايحه خالص ونزلت فيها بوس ولولا الشغل كنت نكتها . عدى اسبوع ع الموقف دا . وكنت فى الشغل فى اجتماع لقيت رساله من مراتى ع واتس باعته صورة . مرضتش افتحها لما اخلص الاجتماع .شوية وبعتت رساله تانيه داريت التليفون وفتحت . لقيتها باعته صورة كسها غرقان لبن . وكاتبه . شوف كس مراتك وهو غرقان لبن يا معرص . ادى اخرة الرهان بتاعك . وايموشن القرد اللي مغطى وشه اووووف عقلي طار فى ثانيه من الهيجان . و مش عارف اتصل عليها . عشان الاجتماع بعتلها . مين اللى ناكك يا شرموطه . قالتلي الواد بتاع الميه . خبط الباب وانا كنت نايمه وصحيت فتحتله . لقيته دخل وقفل الباب وهجم عليا بوس واحضان . وبعدين قلعنى هدومى يا حبيبى وخدنى ع السرير وناكنى . ...يا متناكه . طب استنى اوعى تغسلي نفسك . استنيني ١٠ دقايق هجيلك . عايز الحس كسك على وضعه دا ماشي يا معرص . متتأخرش انهيت الاجتماع . وركبت عربيتى جرى ع البيت . لقيتها مستنيانى عريانه ونايمه ع السرير . هجمت على كسها الغرقان من لبن الهندى . ونزلت لحس فيه وقلعت هدومى ونكتها . ومن الهيجان جبتهم فى اقل من ٥ دقايق . نفس الموقف اتكرر الاسبوع اللي بعده . بس الواد جاب السواق معاه . والاتنين ناكو مراتى . وبتقولى قعدو ينيكو فيها ساعه تقريبا . وبعتتلي بردو صورها وهى غرقانه لبن الواد اتعود على كده بقي كل اسبوع يجيب واحد معاه . لغاية ما فى مرة جاب اتنين . السواق وواحد كمان . والتلاته فضلو ينيكو فيها . لكن مراتى قرفت من ريحتهم وقررت متفتحلهمش تانى وبقت تسيب العبوات الفاضيه والفلوس برا الباب انتهى دمتم طيبين سلام افكارى التحررية حولت مراتى لقحبه خليجيه الفصل السابع ؛ فتور مراتى فى كل التجارب اللي مرت بيها مكانتش بتقاوم خالص ولا تمنع اى راجل من اى حاجه يعملها فيها . من تامر ل سعيد صاحبي ل تونى بتاع المساج ل ٤ شباب اللي بدلو عليها ل بتوع الميه حتى المصور اللي ع الشط سابته يلعب فى جسمها براحته بدون اى مقاومه او اعتراض . وكنت بحس ان ثقتها بنفسها بتزيد كل ما تتناك . وانا على العكس ثقتى بنفسي بتقل وشخصيتى قدامها بتضعف . انا اللي ماسك ادارة شركة وكلمه منى بيتهزلها شنبات والكل بيعملى الف حساب . شخصيتى فى شغلى قوية جدا . لكن مع مراتى بقيت برضخلها مع الوقت . وكل ما نمر بتجربه انكسارى بيزيد مع زيادة فجرها . يمكن لانى مع عصبيتى فى الشغل وتحكمى فى اللي شغالين معايا . ببقي محتاج احس عكس احساسي فى الشغل . من القوه الي الضعف . من السيطره الي الانقياد . علي النقيض مراتى اللي كانت عايشه مكبوته والكل بيتحكم فيها . المجتمع والاهل وشخصيتها طيبه ومنكسره .وكنت بعزز ثقتها بنفسها و باديها السلطه والسيطره عليا . دلوقتي بتحاول تكسر اى قواعد او قيود كانت مكتفاها لسنين ومعيشاها فى تحفظ وانعزال عن والعالم . كانت عايشه فى خوف وتوتر . من كلام الناس وانتقاداتهم وخاصة القرايب والمعارف . سواء فى لبس او فعل . وانا كنت مطاوعها فى اى حاجه ومش بمنعها من اى حاجه . عشان مقدر اللي كانت عايشه فيه ومحاولاتها انها تفجر ثورتها الداخليه للاعتراض على الواقع وتعيش حياة عكس اللى كانت عيشاها . ومع توافقها مع رغبتى فى التعريص والدياثة . عملنا دويتو بنعزف احلى سمفونيات فى المنيكة. مرت فتره كانت الحياه روتينيه ودايما الحياه الروتينيه بتؤدى الي الرتابه والملل . وبالتالي بيحصل فتور فى العلاقه . خاصة اننا عايشين فى بلد منعرفش فيها حد لا قرايب ولا معارف . واصحابى محدودين . ومراتى ملهاش اصحاب . وكان علاج الفتور الوحيد اللي بيشعللنا ويجدد العلاقه بينا هو انى اشوفها بتتناك اقترحت على مراتى اننا نقابل ناس من النت . نتعرف عليهم ونقابلهم . ومن هنا دخلنا فى عالم تانى . عالم تبادل الزوجات . قابلنا اول كابل متحرر فى كافيه واتعرفنا عليهم ( سامى وحنان ) واتفقنا اننا ممكن يبقي بينا علاقه متحرره . من غير جنس . ولو حبينا يبقي فيه جنس . يبقي كل واحد مع مراته بدون تبادل . ولما اتفقنا محبناش نضيع وقت . وروحنا على بيتنا علي طول . ولما وصلنا مراتى قلعت وبقت بقميص النوم . وانا غيرت هدومى . وقولتلهم اعتبرو نفسكم فى بيتكم . لو تحبو تغيرو هدومكم . سامى قلع بقي بشورت بس . وحنان قلعت. كانت لابسه شبك علي الجسم مبين جسمها كله . كانها كانت مستعده . انا صراحه كنت هموت عليها وعايز انيكها وطبعا معنديش مانع ان سامى ينيك مراتى . لكن واضح انهم متفقين ومكنش مسموح انى المسها . مع القعده الكلام ابتدى يتطور ونحكي عن تجاربنا وهم يحكو عن تجاربهم. والكلام هيجنا . راح قام مسك مراته واخدها ع السرير نيمها على ضهرها . وابتدى ينيكها فى طيزها قدامنا . ومراتى قعدت جنبهم ع السرير بتتفرج . وانا ملتزم بالاتفاق وقاعد مكانى على كرسي مش عايز اقرب ليزعلو منى مراتى ابتدت تهيج .لانها اول مره تشوف واحد بينيك واحده قدامها وكمان فى طيزها . وكان بينيك بعنف جامد . . مقدرتش تقاوم . ونزلت على بزاز حنان ترضع فيهم . شوية وقلب حنان علي وضع دوجى . ودخل زبه فى طيزها ومسك شعرها ونزل رزع وهو بيضرب علي طيزها جامد . وحنان تصرخ . ومراتى هاجت وهي بتحسس علي جسم حنان شويه وجسم سامى شوية وانا بضرب عشره . فجأه لقيت سامى طلع زبه من طيز مراته ومسك مراتى قلبها علي ضهرها . ورزع زبه فى كسها . وقالها انتى عايزه تتناكى يا شرموطة . ونزل نيك فيها . وحنان جنبهم بتضحك . وبتقول ايوه هى عايزه تتناك . وانا هايج ومستنى طريقه انيك بيها حنان . سامى عنيف اوى . ومسك مراتى فشخها نيك وحاول ينيكها فى طيزها بس كانت مش مفتوحه ومعرفش . رجع لكسها ينيك فيه وهو ملسك بزازها بيدعكهم دعك فى ايده . وفضل يقلب فيها بكل الاوضاع ومراته بتساعده . لغاية ما جابها جنبى وخلاها فنست . وقفه علي رجليها ووطت لتحت بقي وشها ليا . وبقي ينيكها جنبى وانا ماسك ايديها وبتقولى اتفرج يا معرص . قولتلها عاجبك العنف يا حبيبتى . قالتلي .. ايوه بحب العنف يا معرص . ااااه . فشخنى . قولتلها اخليه يوقف . قالتلي لا خليه يكمل . وسامى يسمع الكلام ويهيج اكتر ويزود فى النيك بعنف . لغاية ما جابهم فى كسها وقالي تعالي يا عرص نيك كس مراتك اللي غرقان بلبنى . قومت دخلت زبى فى كس مراتى . كان غرقان لبن وبقي زبى بيلوق فى كسها ويطلع بلبن سامى مراتى وقفتنى . وقالتلي انت كفاية عليك تتفرج يا معرص . وسابتنى ودخلت الحمام . قومت بتعدل لقيت حنان جنبى . مسكتها ابوسها . لقيت سامى بيقولى . لااااا . ممنوع . احنا متفقين انا صراحه كنت عايز اشخورله . بس مرضتش ابوظ الليله وخاصة انهم ضيوف عندنا. وكملنا الليله كلام وسمر . وانتهت اول تجربه مع كابلز مع البحث ع النت لقيت ناس كتير من كل الجنسيات بيدورو على كابلز يعملو معاهم تبادل . منهم اللي بيبقى عايز تبادل كامل . ومنهم تبادل سوفت بس ومنهم مجرد قعده متحرره . ودخلنا العالم دا واتعرفنا على ناس كتير اوى . وعشان مطولش عليكم . تقريبا قابلنا كل النوعيات ومارسنا الجنس انا ومراتى مع جنسيات كتير جدا . ويمكن اللي مش محفزنى انى اتكلم فى التفاصيل انى مش بيثيرنى انى انيك واحده جديده . لكن اللي بيثيرنى انى اشوف مراتى مع واحد . وانا بتفرج عليهم . يمكن الموقف اللي مقدرش انساه . ان واحد من الكابلز اللي نعرفهم عزمنا على حفلة واحد عاملها فى فيلا والحفله كان فيها ١٥ كابلز . يعنى ١٥ راجل وزوجاتهم . ووصلنا الحفلة . مراتى كانت لابسه فستان ضيق وقصير فوق الركبه و من فوق حمالات وصدرها طبعا باين . ومش لابسه برا . لزوم الحفلة . بمجرد ما دخلنا كان الجو صاخب اغانى ورقص وشرب . واخر مليطه . كل الناس رحبت بينا واندمجنا بسرعه وسط الناس . واتعرفنا عليهم . وبعد التعارف الشرب والرقص . ابتدت حفلة الجنس . واللي مكنتش اعرفه ساعتها ان اي واحده جديده بتنضم للسهرات دى كل الرجاله بتحب تجربها . ومراتى طبعا الرجاله مرحموهاش وفضلو يبدلو عليها واحد ورا التانى . ومفيش زب مجربش كس مراتى . وانا تعبت من كتر النيك . وريحت شويه . عنيا غفلت . وصحيت من النوم علي صوت مراتى جنبى وهى بتتناك علي الكنبه اللي جنبى . وواحد ماسكها مش راحمها نيك . وهى بتزوم . من كتر النيك . هيجت . لقيت واحده قاعده علي انتريه جنبنا هى وجوزها . قومت من الهيجان مسكتها ورفعت رجليها ونكتها قدام جوزها. وانا بتفرج علي مراتى وهى بتتناك . وخلصت ودخلت نمت فى اوضه نوم جوا الشقه وسيبت مراتى بتتناك . كانت الساعه تقريبا ٣ وصحيت الصبح حوالي الساعه ٧ . لقيت مراتى لسه بتتناك. قولتلها يخرب عقلك . انتى لسه بتتناكى يا لبوة قالتلي ... حبيبى مش عايزين يسيبونى . طول الليل بينيكو فيا . خلصتها منهم بالعافيه عشان نروح كانت ليله كلها هيجان . دمتم طيبين سلام [/B] الفصل الثامن : فلاش باك كل واحد مننا ليه شخصيتين . شخصية ملائكية . وشخصية شيطانية كل شخصيه بتسيطر عليه فتره . واوقات بيبقي تايه بينهم . وفيه عوامل كتير ليها تأثير . حسب البيئه اللي حواليه . وحسب الصحبه وحسب الوازع . وحسب الرقابه المباشره او غير المباشره ومفهوم الرقابه المباشره دا مهم جدا . يعنى الانسان بمجرد ما بيكون عليه رقابه مباشره . سواء من اب او ام او مدرس او جيران او اهل او مجتمع او . او .او بيبقي بيتصرف بشخصيته الملائكية ومنضبط جدا . غياب الرقابه المباشره بيخليه اقرب للشخصيه الشيطانيه . وخاصة لما يكون ملوش اى ضوابط او مرجعيه . كنت طول حياتى عايش بالشخصيه الملائكية . اينعم بتغيب احيانا وبعمل اخطاء وتتملكنى الشخصيه الشيطانيه . لكن الرقابه بترجع تحجمنى وترجعنى لمسارى . ومش هكدب على نفسي . الرقابه المباشره ليها دور كبير فى كده . لكن لما سافرت وغابت الرقابه عنى . وكنت عازب وجربت الجنس. ودوقت متعته ومبقتش بشبع . من واحده لواحده . حتي الرجاله . وحتى بعد ما اتجوزت وحصل كل اللي حصل مع مراتى ابتديت فترة توهان مابين الشخصيتين . وحسيت نفسي بنافق نفسي . ما بين الشخص المحترم . والشخص المنحرف اللي مقضيها مع بنات من كل جنسيه انا مين فى الاتنين . الفتره دى صعبه علي اى شخص بيعيشها . زى مريض الفصام مع الوقت بقيت انسان متوتر وخجول من نفسي ومن اللي حواليا . ومتردد . ومنغلق على نفسي وببعد عن معارفى بالتدريج . لدرجة ما بقاش ليا اختلاط باى حد الا عدد يتعد على صوابع الايد الواحده . ومعارف الشغل . فى يوم اجازه مراتى كانت بتطبخ وانا كنت ممدد على الكنبه وبسترجع ذكرياتى زمان . لما كنت بذاكر مع صاحبي حسين. حسين صاحبي من اولى ابتدائى . انا كنت اشطر واحد فى الفصل ودايما من المتفوقين وكل سنه بيتعملى شهادات تقدير . وبطلع دايما الاول كان حسين دايما بيحب يذاكر معايه . كبرنا مع بعض واتعودنا نذاكر مع بعض . ونلعب مع بعض ونصيع مع بعض . حتى النوم اوقات كنا ننام مع بعض في بيتنا او بيتهم . لغاية ما بلغنا مع بعض . واحنا فى تانيه اعدادى . ووقتها مكنش عصر الانترنت ولا موبايلات زى دلوقتي . كنا بنشترى صور مجلات عليها بنات لابسه مايوهات او ملابس داخليه . ونجيبها زى الحراميه نخبيها وندخل جوا الاوضه نقفلها . وف يوم حسين كلمنى ع التليفون الارضي .. ولا يا ميدو انا معايا صورة جامده .. صورة ايه .. لما اجى اوريهالك . ... جاي امتى . ... جايلك فى الطريق وجيبها معايا . ... اوك مستنيك فعلا مسافة السكه ولقيت الباب بيخبط . وسعيد دخل . اخدته ودخلنا الاوضه وقفلنا علي نفسنا سعيد مد ايده جوا التريننج اللي لابسه وطلع الصورة ... اوباااااا . يا نهار ابيض البت عريانه ملط وبزازها باينه وكسها وكل حاجه .. مش قولتلك فضلنا نتفحص فى الصورة . وكل واحد زبره بيفلفص من البنطلون . كانت اول مره اشوف صورة واحده عريانه . ومكنتش شوفت كس قبل كده . لدرجة مكنتش اعرف شكل الكس ازاى حسيت جسمى مولع نار . ونفسي باخده بصعوبه . لدرجة حسيت هيغمى عليا . او كانى شارب حشيش وتايه . حسين بصلي . ... مالك ياد فيه ايه مالك ... جسمى مولع .. دا من الهيجان . اهدى شوية ... بصيت لزبى واقف على اخره . مش راضي يهدى . وواجعنى اوى وهو محشور فى البنطلون . طلعته برا البنطلون . ودى اول مره حسين يشوف زبى ... ايه اللي بتعمله دا ياد . .. طلع زبك انت كمان عايز اشوفه حسين طلع زبه . وهو بيبصلي وشايف الهيجان في عيني . وهو كمان هايج مديت ايدى مسكت زبه . وهو مسك زبى .. احاا زبك سخن اوى .. وانت كمان بقولك ايه يا حسين . ما تيجي امشيه على طيزك شويه ... احا انت اتجننت وهتهيج عليا ... عشان خاطرى . شوية صغيرين ... كس امك انت عيل خول فضلت اتحايل عليه . وبقينا نشد فى بعض ونضحك وازبارنا بتلعب فى الهواء لقيت حسين تنى دراعى ورا ضهرى وزقنى وهو ماسك دراعى . خلانى نمت علي بطنى على الكنبه . ونام عليا زبه بقي علي طيزى . حسيت باعصابى سابت خالص ومش قادر اقاوم قلتله .. هتعمل ايه ... همشيه على طيزك . قولتله بس من فوق الهدوم ساب ايدى وفضل يمشي زبه علي طيزى كانه بينيكنى من ع الهدوم . وانا فى عالم تانى وحاسس احساس جديد . حلو اوى . ومتعه عمرى ما جربتها . زى المتخدر .جسمى بقي تقيل مش قادر احركه خالص . حتي لسانى بقي تقيل . مش قادر اتكلم وحسين كانه ما صدق ينتهز الفرصه . وايده بتلعب فى جسمى بعد ما نزل البنطلون خالص ورفعلي التيشرت . وبقيت ملط تحت منه وبيمشي زبره على خرم طيزى وايده بتلعب فى جسمى وحسيت بزبه مبلول وبيدخله فى طيزى شوية بشويه . وياااااه من احساسى وهو بيدخل زبه فى طيزى . كأن روحى طاير فى السحاب وكل ذره فى جسمى بتستمتع واعصابي فارقت جسمى سيباه يستمتع بكل لحظه . حسين دخل زبه. كان زبه صغير . ونام عليا بكل جسمه وجابهم فى دقيقه جوا طيزى . وفضل نايم عليا بيبوس فى ضهرى ورقبتى من ورا . وبعدين قام يمسح زبه ويلبس هدومه . وانا مش متحرك من مكانى . نايم على بطنى عريان وطيزى مليانه بلبنه . فوقت علي صوت حسين . ...طيزك حلوه اوى ومربربه زي طيز البنات كنت متبنج مش قادر ارد عليه وفي بالي . هو انا فعلا كده طيزى حلوة زى ما حسين بيقول . وحسيت بشهوة من انجذابه لطيزى .وكلامه ... قوم يابنى انت هتفضل نايم ... مش قادر اقوم . اعصابي سايبه خالص . طب انجز ل حد ييجى . اتمالكت اعصابي بالعافيه. وقومت مسحت طيزى بورق من ورق المذاكره . وسيبته ورحت ع الحمام . غسلت طيزى ونضفتها كويس . ورجعت . وجوايا احساس بالضيق من اللي حصل . وخوف انى انزل من نظر حسين او يعايرنى باللي حصل ويكسر عينى حسين حس انى متضايق .... مالك وشك متغير ليه .... انت ايه اللي عملته دا ... بضحك . ايه مش كنت مبسوط ... احا انا لازم انيكك زى ما نيكتنى . .... ههههه لا . انسي ... كس امك . مش هسيبك غير لما انيكك مسكته وحاولت ازقه علي الكنبه . قام لف ومسك دراعى وشدنى جامد . ولف دراعى تناه بقى ورايا زى المره الاولانيه . ونيمنى علي بطنى تانى . وحصل بالظبط زى ما حصل اول مره وقلعنى وناكنى تانى . خلصنا وانا وحسين لبسنا هدومنا . وقعدنا نتكلم فى اللى حصل . انا ... مردودالك . الايام جايه حسين .... ههههه انسي انا ... ماشي لما نشوف . ... يا عم انت هتعمل ايه بطيزى الناشفه . انما انت طيزك كبيره وطريه . تهيج . هههههه خلصنا كلام وروح علي بيته . وانا فضلت متضايق من اللي حصل وفى نفس الوقت جوايا مبسوط . طلعت من اوضة المذاكره . ودخلت على اوضتي . قلعت هدومى وفضلت اتفرج على جسمى فى المرايه . جسمى ابيض ناصع . وطويل وجسمى ملفوف . وابتديت اركز علي طيزى . فعلا مدورة وبارزه زى طيز البنات اللي بنتفرج عليهم . ومع بياض جسمى شكلها حلو . بقيت اهز في طيزى وانا قدام الرايه واشوفها بتترج . وحسيت بزبى بينتصب وانا هايج على طيزى وبفتكر حسين وهو بينيكنى . وفوقت من سرحانى وانا متضايق . ايه اللي انا بعمله ده . لبست هدومى بسرعه . وانا مخنوق وجوايا صراع داخلى مش عارف ازعل ولا افرح . وفضل الصراع جوايا من ساعة ما حسين ناكنى وما انتهاش لغاية وقتنا هذا . سحبت نفس جامد من سيجارتى ونفخته فى الهواء .وفوقت من سرحانى علي صوت مراتى بتقولى . الغدا جاهز يا حبيبى ... تسلم ايدك يا غاليه . عملالنا ايه النهارده .. عملالك شوية كوراع انما ايه هتاكل صوابعك وراهم ... هاكل صوابعى بس . ههههه وانا بقرصها من جنبها .... اتلم يا معرص هو انت مفيش فى دماغك الا الوساخه وبس ... انا بردو . امال انتى فى دماغك ايه يا شرشر ... البركه فيك يا روحى . اتعلمت الشرمطه على ايدك ... اتعلمتى منى . بس طلعتى تلميذه متفوقه . عديتى حدود العلم اللي عندى . ههههههه .... يلا بقي خلينا نعرف ناكل . وهى بتحطلى الكوراع فى طبقي . بالهنا والشفا يا حبيبى ..حبيبى كنت عايزه منك طلب ... انا قولت اكلة الكوارع دى وراها حاجه . هههههه ضربتنى علي دراعى . بمياعه . اخص عليك . انت تعرف عنى كده .... لا طبعا . دا انتى ست كده . ههه. حبيبتى انتى تؤمرى مش تطلبى .... انا صراحه شوفت عبايه خليجي لبساها واحده فى المول وانا بتسوق وعجبتنى اوى اوى ونفسي اشترى او افصل كام عباية كده زيها . ... اشمعنى يعنى . ما انتى عندك لبسك جميل وشيك جدا . وزوقك حلو اوى فى اللبس . دا غير الدريسات البايظه . وانا بغمزلها . .... اهو نفسي اجرب البس خليجي .. تمام يا حبيبتى . شوفي عايزه ايه وانا تحت امرك ... انا حاسه ان التفصيل يكون افضل . لان لو اشتريت جاهز مش بعرف اتحكم فى الخامه ولا المقاس .. ماشي يا حبيبتى . هوديكى سوق فيه خياطين كتير . نقى القماش اللي يعجبك ويفصلهولك زى ما انتى عايزه ... تسلملي يا عمرى خلصنا الغدا وشربت كباية شاى وريحت شوية . وعلي اول الليل صحيت . كانت منى لسه نايمه محبتش ازعجها . فضلت ممدد علي السرير ورجعت افكر تانى ايام زمان فى ثالثة اعدادى بعد سنه من اللي حصل بينى وبين حسين . وقررنا ان اللي حصل مش هيتكرر تانى . وبسبب تفوقى فى الدراسه . كان كل اللي معايا فى المرحلة بيتهافتو على انهم يذاكرو معايا . لدرجة كان فيه ناس بيخلو اهلهم يطلبو من اهلى انهم يذاكرو معايا . واهلى بيحرجو فبيخلونى اذاكر مع اولادهم او بالاحرى بذاكرلهم . بقيت بذاكر فى مجموعتين . حسين صاحبي ومعاه ٤ ( علي . محمد .منصور . رامى ) . ومجموعه تانيه فيها ٤ ( محمد . يحيي . رمضان . مجدي ) مذاكرة الشباب في العمر دا . لا تخلو من اللعب والكلام فى الجنس . كنا بنذاكر شويه ونريح شوي. نلعب فيهم او نتكلم او نشرب حاجه . وكنا بنحب نلعب لعبة الشايب والاحكام . ومجموعة حسين فيها ٤ منهم ٢ فاشلين اوى ( محمد و رامى ) ومش فى دماغهم مذاكره . بس وقت اللعب والكلام فى قلة الادب والجنس اساتذه . كنا غالبا بنذاكر في بيت حسين عشان عنده غرفة مخصوص للمذاكرة مستقلة عن البيت وبيفصلها عن البيت حوش كبير . وبناخد راحتنا فيها ومره كنا بنذاكر فى بيت حسين . وفى فترة الراحه لعبنا لعبة الشايب ورامى اللي خسر وعليه الأحكام انا حكمت عليه الاول يروح يعملى شاى . قام راح المطبخ واستأذن من ام حسين صاحبي وعملى شاى . ورجع الحكم التانى على . حكم عليه يطلع ف الشارع ويكب قزازة ميه على دماغه . وعمل كده ورجع بيشتم في على. ماشي يا كس امك انا هعرف اعوضها ونشف دماغه . وقعد والحكم التالت من منصور . حكم عليه يعمل ٢٠ ضغط الحكم الرابع من حسين . حكم عليه يشيل منصور علي كتافه اكمنه منصور تقيل . ويطلع بيه برا الشارع ويرجعه وجه الحكم بتاع محمد . حكم عليه يقلع ملط . رامى ..بعصبيه . انت بتستهبل . لا طبعا . استحاله اعمل كده كلنا فطسنا من الضحك وصممنا انه ينفذ الحكم محمد ... بيضحك . يلا يا متناك دا حكم ولازم تنفذه رامى.... لا مش لاعب اللعبه دى علي ... لو منفذتش يبقي انت عيل ومتجيش لا تذاكر ولا تلعب معانا تانى منصور ... يلا يا عم اخلص . انا عن نفسي هودى وشي الناحيه التانيه اهوووو . اخلص بقي خلينا نكمل لعب انا ... يلا يا بيضا . ورينا جمال المؤخرة . هههه رامى ... ماشي يا ولاد الوسخه . وهو متنرفز ابتدى يقلع . قلع كل هدومه . ما عدا الاندر . محمد.. . كمل للاخر . اقلع الاندر رامى .. لا احا كفايه كده محمد ... وهو فطسان من الضحك . انت لما بتحكم اى حكم بنفذه . يبقى انت تنفذ رامى ... وهو متعصب وبينفخ . ماشي يا ابن المتناكه انا هوريك . وقلع الاندر وحاطط ايده مدارى زبه واقل من دقيقه . لبس هدومه وهو مستحلفلنا كلنا لعبنا دور كمان . طلع الحكم على حسين صاحبي . وطبعا كل الاحكام بقت مليطه . اتحكم عليه يقلع مره . واتحكم عليه واحد يبعبصه . ومحمد السافل . حكم انه ينام عليه وهو عريان وحسين كان رافض بس مع الاصرار وافق . قال بس انت متقلعش هدومك. ومحمد وافق بس طلب مننا نطلع برا دقيقه بالظبط وندخل عشان منشوفش نفذنا كلامه وطلعنا ورجعنا بعد دقيقه كان بيلبس هدومه . واحنا شغالين ضحك وسف عليه . انا ..... عملك فيكي ايه يا حبوة . هههههه رامى .... الا الشرف . هههه منصور ... فتحك يا بت . بقيتى مفتوحه حسين ... يلا يا متناك منك لوه . هى دقيقه يعنى هيكون عمل ايه شبعنا ضحك وتأليس علي حسين وطبعا معرفناش نذاكر بعد اللى حصل روحنا على بيوتنا . وتانى يوم جينا على بيت حسين نكمل مذاكره او بمعنى ادق نكمل لعب بمجرد ما دخلنا ولسه بفتح الكتاب . لقيت حسين طلع الكوتشينه . وقالي انسي يابابا . انا مش مذاكر غير لما اخد تارى من ابن المتناكه دا . وهو بيبص على محمد كلنا انفجرنا ضحك . هههههههههه والقعده قلبت تهريج ومسخره وركنا الكتب والمذاكرة ورامى كمان وافق حسين لانه هو كمان له تار بايت وبالفعل بدينا لعب وكله مستحلف لكله . سواء للى حكم عليه . او اللي ضحك واتريق عليه . ولجل حظى طلع الحكم عليا انا الحكم الاول . حسين ...وهو عايز يفش غله . بس طلع فيا انا .. اقلع هدومك وتنفذ كل الاحكام وانت قالع هدومك . قلعت هدومى من سكات وانا مكسوف وداريت زبى بايدى . كلهم بقو يبرقو علي جسمى . لان جسمى كان ابيض اوى و طيزى كبيره وطريه الحكم التانى منصور... تطلع الشارع عريان انا ... استحاله اعمل كده . كده بقي هبل . ولو هترسي علي انى ابطل اذاكر معاكم طبعا كله وافقنى علي انه حكم مينفعش يتنفذ وعارفين انى اللي بذاكرلهم وميقدروش يستغنو عنى اضطر منصور يغير الحكم وهو متضايق . طيب هنام عليك وانت عريان وانا عريان كان بالنسبه للحكم الاولانى اسهل . والي هون عليا ان حسين عمل كده قبلي . اينعم كان اللي نايم عليه محمد لابس هدوم . بس مش فارقه كتير . طلبت منهم يطلعو برا . كلهم طلعو . وانا نمت على بطنى .وانا بسترجع اللي حصل مع حسين من سنه فاتت وهو بينيمنى على بطنى وبينيكنى . جسمى ساب فى اللحظة دى وانا ببص على منصور اللي كان بيقلع هدومه وهو باين فى عنيه الهيجان . وزبه واقف لونه محمر . حسيت انى عايز ابوسه او ارضع فيه . بس مع سيبان اعصابي مش بقدر اتحرك . وجسمى كله بيتبنج . منصور نام عليا وحط زبه علي طيزى وفضل يمشيه علي طيزى ويزنقه جامد وهو حاضنى اوى . وكل ما يحضنى اكتر جسمى يسيب اكتر ويطلع منى صوت اااه مكتومه . منصور هاج اكتر ولسه بيبل زبه . الباب اتفتح وكلهم دخلو . شافو المنظر كلهم فتحو بؤهم ومحدش فيهم نطق . على غير العاده . ساد الصمت فى الاوضه . وبعد ما قفلو الباب كان منصور بيلبس هدوم وهو متلهوج .عشان يدارى زبه اللي واقف ومنظره وهو مبلول كأنه طالع من طيزى . لبس بسرعه عشان محدش يسف عليه . لكن انا كنت لسه فى حالة سيبان الاعصاب ومش قادر اتحرك وفضلت زى ما انا نايم علي بطنى عريان ملط وطيزى البيضا المدورة بتعلن عن استعدادها للمشاهده والاستمتاع بانظارهم . رامى خد المبادرة وقرب منى وهو بيمشي ايده على طيزى وبيبعبصنى في خرم طيزى وبيحسس محمد قطع حبل الصمت فى الاوضه . وقالهم دورى ... اطلعو برا بس ساعه حسين ... احا لا ساعة ايه . مش هينفع ممكن اهلى يشوفونا وهقولهم ايه . هى دقيقه زى منصور فضلو يتجادلو وانا لسه بفوق من سيبان الاعصاب وبتعدل . كانو اتفقو انهم يطلعو ربع ساعه الباب اتقفل. ومحمد قالي زى ما انت ورجع نيمني على بطنى . وما انتظرش ياخد رأيى فى الحكم كان نازل على طيزى تفعيص وبوس وعض . وبل صباعه ودخله بشويش فى خرم طيزى . وانا اعصابي سابت تانى وبتوجع خفيف لكن مستمتع . وفضل يبعبص فى طيزى باصباع وبعدين صباعين . وانا برفع طيزى لفوق . خلاص مش قادر . اعترفت بمتعتى لمحمد من صوت آهاتى . اللي اجدع من اهات الشراميط . محمد سمع الاهات . هاج اكتر وقلع هدومه كلها . وعينى خدتنى ابص عليه اتفاجئت من منظر زبه اووووف على منظره . زب اسمر تخين وطويل . ومنظره بالنسبالي مرعب . انا خوفت اوى . لكن هو مدانيش فرصه كان بيبل زبه وبيتف فى خرم طيزى . وبيرشقه فى طيزى وانا بصرخ . ااااااه . بالراحه يا محمد . ااااه . طيزى وجعتنى ... اصبر بس . طيزك هتوسع واضح انه مجرب قبل كده وخبرة حاولت امنعه ومديت ايدى امسك زبه . من تخنه ايدى مش لافه عليه بالكامل . كان دخل راسه . شديته طلعته . فوقت من سيبان الاعصاب وحاولت افلفص منه . بس هو نام عليا ومقدرتش اتحرك . فضل يبوس فى رقبتى ويهدينى . ... ماتخافش . هدخله واحده واحده ... لا يا محمد . بتاعك كبير وهيتعبنى ... اصبر بس . لو تعبك هوقف علي طول ... طيب بس بالراحه محمد بل زبه تانى ودخل راسه فى طيزى بشويش . وفضل ثابت مش بيتحرك . ... ها كده كويس . طيزك مرتاحه . ... اه بس متتحركش ... حاضر . وهو بيزق سنه صغيره . وانا بصرخ ... بالراحه عشان خاطرى مش قادر . حاسس انى هتفشخ نصين . وهو بيزق كمان ... حاضر جسمى بينهار واعصابي بتسيب . وهو فضل يزق شويه ويقف لما طيزى تتعود علي الوضع يرجع يزق كمان النص الاولانى كان صعب . لكن النص التانى كان بيدخل وبيسحب اعصابي معاه جسمى ساب ع الاخر وبقيت زى الشرموطه بالمعنى الحرفى . زى حتة القماش الدايبه . وهو ابتدى يتحرك وينيك فيا وانا مش قادر حتى اطلع الصوت . نام عليا ولف دراعاته عليا من تحت كتافى وبقي يرزع زبه فى طيزى وينيك جاااامد وشويه شويه يزود السرعه . سحبنى من وسطى ورفع طيزى فوق على وضع الدوجى وكمل رزع فى طيزى . بس حسيت زبه وصل ل بطنى . ... احا كس ام طيزك بت متناكه فاجره . انا نفسي فيها من زمان . وعارف انى هيجي يوم وانيكك يا خول .. ااااه . تعبتنى يا محمد . كفايه كده عشان خاطرى بيرزع جامد وهو قافشنى من وسطى . كفايه ايه . دا انا ما صدقت . وايده بتطرقع علي طيزى . شوف طيزك بتترج ازاى بصيت على طيزى وهو نازل طرقعه فيها بايده . شكلها هيجنى اكتر وهى بتتناك . وسندت علي ايد ومسكت طيزى بالايد التانيه بقفش فيها . ... ايوه افتح طيزك يا خول . افتحها كويس عشان زبى يدخل فيها كويس . وهو بينيك . طلع برجليه على الكنبه وبقى راكب فوقى وانا فى وضع الدوجى وبيتنى ركبه وينزل بزبه علي طيزى وفضل ينيك وانا خلاص مش قادر . حاسس طيزى هتنفجر من حجم زبه ومن كتر الاحتكاك . قولتله بله يا محمد . طيزى وجعتنى . طلعه وتف على خرم طيزى وكمل نيك . لما تعب من الوضع . دا قام من عليا ولفنى قالي نام علي ضهرك مكنتش فاهم هو عايز ايه . لكن نفذت كلامه ونمت على ضهرى . لقيته بيرفع رجليا لفوق ويفتحهم ودخل زبره تانى واشتغل ينيك فيا زى المرا . وهو بيقولى حلو يا متناك يا خول . مبسوط . وانا مش قادر ارد عليه . رفع رجلى علي كتافه وهو بيرزع . قولتله انت طولت اوى . مش هتجيبهم بقي . ... اجيب ايه . بقولك ما صدقت انيكك . ولعلمك انا مش هسيبك بعد كده . هنيكك كل يوم . الباب اتفتح فى اللحظه دى . واصحابنا دخلو . علي عكس المره اللي فاتت . اتخضيت وكنت عايز اقوم من تحته . لكن محمد قفش فيا ومسكنى من رقبتى وفضل ينيك فيا جامد وهو بيبصلهم ويضحك . وكلهم قعدو علي الكراسي يتفرجو وبيستمتعو بالمنظر كنت مكسوف واحساسى اتحول لاحساس بالانكسار والذل . ووديت وشي بعيد نايحة الحيط . عملت زى العيل الصغير اللي بيغمض عنيه وفاكر بكده محدش هيشوفه . وبالفعل غمضت عنيا . واستسلمت للامر الواقع . وكل اصحابى شايفينى وانا بتناك وبقيت فى وسطهم خول . حسيت بايد بتمشي على جسمى ومحمد مش بينيك . وصوت من بعيد . ميدو ميدو . اصحي يا حبيبى صحيت علي صوت مراتى . اصحي يا حبيبى الساعه بقت ١٠ بالليل .... يا نهار ابيض . معلش انا غفلت يا حبيبتى غفلت ايه بس . مش متفقين نروح عند الخياط عشان يفصلي عبايات ... اه اه . معلش .انا دقيقه هلبس واكون جاهز لبست بسرعه وطلعنا عشان نلحق محلات الخياطه قبل ما تقفل . لان المحلات بتقفل الساعه ١٢ ... على فكره انا صحيت من بدرى بس مرضتش اصحيكى . قولت اسيبك تشبعى نوم ... تسلملى يا حبي . بس لو صحيتنى كنا اخدنا راحتنا بدال ما هنبقي متسربعين والمحلات قربت تقفل .. هنلحق متقلقيش فضلنا نلف على كام محل ومراتى تتفرج ع القماش . ومن محل لمحل لما عدت ساعه تقريبا . واخيرا مراتى عجبها قماش فى محل وابتدت تنقى . كانت الساعه ١٢ الا ربع تقريبا . وعلى ما اختارت ٣ قطع كانت جت ١٢ . الراجل اللي فى المحل باكستانى . ومعاه ٢ مساعدين . كلمهم شويه وفهمت انه قالهم اقفلو باب المحل وطفو نور اليافطه اللى برا وخففو النور الداخلى عشان مفيش زباين تدخل . قالي اصل لو فضلت سايب الباب مفتوح الزباين هتفضل تيجي ومش هخلص . انا قعدت على كرسي وسيبت مراتى تتكلم مع الراجل فى نوعية القماش والسعر والتفصيل ازاى وايش اكمام طول ايه والوسط والجيوب ووو . كلام ستات انا مليش فيه . وعدت حوالي ربع ساعه كنت زهقت . ومع كتر اللف كنت جايب اخرى . ... حبيبتى انا هطلع اشرب سيجاره برا . خدى راحتك ولما تخلصي قابلينى عند العربيه . هستناكى هناك ... ماشي يا حبيبى اتفضل . فتحت باب المحل . كان قزاز . وكنت راكن العربيه قريب من المحل ب ٢٠ متر . قعدت فى العربية. وفتحت الشباك . وفضلت اولع سيجارة ورا التانيه وبنفخ مع الدخان تعب اللف وهيجان الذكريات اللي كنت بفتكرها . لما حسيت بايد تمشي علي جسمى . ومحمد وقف نيك لثوانى ونزل رجلي من علي كتفه وانا مغمض عينى . ورجع تانى يرفع رجلي ويدخل زبه فى طيزى . تقريبا بله لان زبه مبقاش يوجعنى . وكمل نيك وفتحت عينى وانا بحاول اقاوم انكسارى وبصيت لقيت رامى هو اللي بينيكنى وهو مبتسم . وباقي اصحابي قاعدين بيبحلقو وكلهم مطلعين ازبارهم يلعبو فيها . ومنصور قاعد جنبى على الكنبه وبيحسس على صدرى وينزل علي بطنى و يلعب فى زبرى ومحاولتش امنعه . ولا امنع رامى . خلاص اللي حصل حصل . وبقيت خول رسمى فى وسط اصحابي . فضلو اصحابي ينيكونى واحد ورا التانى . بكل وضع كانى شرموطه مأجرينها .ما عدا حسين فى اليوم دا مرضاش ينيكنى قدامهم بعد ما خلصو . قمت بلملم في اعصابي وجسمى اللي اتفرتك من كتر النيك . وبكل انكسار لبست هدومى واخدت كتبى وروحت . عدا اسبوع . وانا مش بذاكر . ولا برد علي اتصالات اى حد . وكل ما حد يتصل . اقول لاهلى اى حجه يبلغوهم بيها . حتي حسين جالي كذا مره وكنت بتلكك باى حاجه ومطلعش اقابله . لغاية ما محمد جالي البيت ومعرفتش ازوغ منه لان ماما اللي فتحتله الباب ودخلته علي جوا البيت . وانا كنت قاعد فى وسط اخواتى . فاضطريت اقابله . واخدته ودخلنا الاوضه اللي بذاكر فيها ... مالك يا عم ميدو . زعلان مننا ليه بس مرضيتش ابصله . ولا ارد عليه ... يا عم حقك عليا . اللي حصل حصل غصب عننا . مكانش قصدنا حاجه وحشه. احنا اصحاب وانت عارف احنا بنعزك قد ايه . ومفيش جوانا اى نيه وحشه . لكن اللي حصل كان لحظة شيطان . وكنا كلنا هايجين . والموضوع حصل بالتدريج بسبب الاحكام . وبعدين كلنا نفذنا احكام ... ايوم يا محمد بس اللي حصل مكنش تبع الاحكام . الحكم بيبقي واحد بس مش كلكم ورا بعض ... متزعلش من كلامى . احنا كنا فاكرينك مبسوط . وانت معترضتش علي حاجه ... يا سلام . وهو انا كام مره اقولك كفايه كفايه . وحولت ازقك واطلع زبك من طيزى . وابتديت اوطى صوتى خايف حد يسمعنا ... معلش محدش فينا كان فاهم . والهيجان كان سايقنا . ومخبيش عليك انت جسمك كان مهيجنا كلنا . برغم زعلي بس الكلمه دى لعبت فى اعصابي اللي بقت تسيب من اقل حاجه . من كلمه . من لمسه . من ابسط شي. ... طب انت عايز ايه دلوقتي . انا استحاله ارجع اذاكر ولا العب معاكم تانى . ... انا مش عايز غير انك تسامحنى . وتسامحنا كلنا حقك علينا وادى راسك ابوسها . وباس راسي . ... يا عم لو السماح ببوس الراس مكانش حد غلب . انت متخيل منظرى ازاى دلوقتي فى وسطكم . انا الوحيد اللي اتنكت . كلكم كنتو بتحكمو تنامو علي بعض وانتو لابسين الهدوم . انما انا بقيت . ... سكت . حسيت بغصه . ودموعى سبقتنى . محمد لما شافنى بعيط . جرى قفل الباب . ورجع احدنى فى حضنه . وفضل يطبطب عليا . وقالي معلش يا صاحبي . حقك عليا . ويا عم عشان متبقاش انت لوحدك . واهوووووو ورح قلع هدومه بقي ملط . ونام علي بطنه علي الكنبه وقالي يلا انا جاهز تنيكنى . .. بصيت باستغراب . مبقتش عارف اعمل ايه . ... قوم يا عم مش وقته . انا مبضون ومليش نفس لاى حاجه ... مش قايم غير لما تنيكنى . وبعدها هروح اقول لكل العيال انك نكتنى . ايه أيك . يلا ... يابنى يلا صراحه محمد كان اسمر وطيزه مش حلوة . وهو الوحيد فينا اللي طالعله شعر فى طيزه وحوالين زبه . يعنى منظره ميشجعش . بس لما فضل مصمم . ولقيته عايز يصالحنى بالطريقه دى . حاولت . طلعت زبى وفضلت امشيه علي طيزه وابعبصه . لما زبى شد شويه . نمت عليه . وحاولت ادخله لكن معرفتش . كنت غشيم . قالي بله بريقك وحاول تانى . جربت تانى زبى مش عايز يدخل لقيته اتعدل وقعد جنبى ومسك زبى يلعب فيه عشان يشد اكتر . ومسك ايدى حطها على زبه . وفضلت انا كمان العب فى زبه . وهو بيكلمنى .. ... احنا اصحاب مفيش بينا كسوف . طالما قلعنا قدام بعض يبقي مفيش الهبل اللي بتفكر فيه دا . ونزل علي زبى يبوسه . ويمصه ويرضع فيه . واتعدل وقالي تعالي مص زبى . نزلت مصيت زبه . زبه تخين اوى وكنت مدخله بالعافيه فى بؤى . وفضلت امص وهو سند ضهره لورا على الكنبه ومسك راسي يزقها لتحت لغاية ما زبه وصل لزوري كنت هرجع . طلعته . راح هو زقنى من راسي تانى وبقيت اطلع وانزل علي زبه . ... مصك حلو اوى يلا يا ميدو ... انت زبك كبير ... بس حلو فى النيك . صح ؟ ... اممممم مش عارف اتكلم وزبه محشور فى بؤى ...عجبك لما نكتك ... امممممم ... شوفت لما نيكتك زى المرا وانت على ضهرك ورجليك لفوق .... اممممم طول ما احنا أصحاب فى بعض نعمل اللي عايزين نعمله براحتنا . ومحدش يقلل من حد . وكل واحد عارف متعته . وانت لازم تعترف لنفسك ان متعتك انك تتناك ... امممممم . وانا دايب فى زبه وبلحسه زى الجيلاتى وريقى بيجرى و بيشر من على زبه .... طيزك بتاكلك ياد . ونفسك تتناك ... اممممم ... رد عليا يا خول .... ايوه ... عايزنى انيكك ... ايوه ... قولي نيكني يا محمد فى طيزى ... نيكنى يا محمد فى طيزى ... قول انا خول وعايز اتناك .... ااااه . انا خول وعايز اتناك شدنى من شعرى . وقلبنى علي ضهرى وفى ثانيه كان راشق زبه فى طيزى . وهو على اخره من الهيجان . وانا استسلمتله برغبه منى واعتراف علنى شفهى ومعنوى انى خول وبحب اتناك فى طيزى . ولو كل الدنيا عرفت .... ايوه كده يا متناك يا خول . انا هكيف طيزك المتناكه دى .... نيكنى . ايوه . اااااه . كمان ... خد فيها يا متناك . دا انا هنيكك كل يوم من هنا ورايح . وحياتك حتى فى المدرسه .... اااااه . هتنيكني فين .... فى قلب الفصل . وفى الحمام . وورا المدرسه عند السور .... اااااه . زبى كان على اخره ومن كلامه حسيت ان لبنى بيتحرك مسكت زبى . وانا بقوله هتنيكني لوحدك ... هنيكك انا وكل الشله يا خول . كلنا هنيكك نطرت لبنى وانا بشخر . خااااااا . .... شوفت يا متناك جبتهم من هيجان طيزك . وزود سرعة وجابهم جوا طيزى . كانت اول مره اجيبهم وانا بتناك . وقومت وانا مبسوط اوى . محمد باسنى بوسه سريعه من شفايفى ولبس هدومه وقالي. خلاص كده سماح ؟ .. قولتله سماح . بس هقول للعيال انى انا نيكتك . هههههه ... قالي ماشي ياعم . وانا بنفسي اللي هقولهم قدامك . طلع وقفل الباب . وانا قعدت استرجع اللي حصل وانا فى غاية السعادة . وحالي اتبدل من حال لحال . بعد ما كنت مش طايق اكلم حد ومبضون ومتضايق . دلوقتى هطير من السعادة . السيجاره لسعت ايدى. فوقت . بصيت فى الساعه لقيتها واحده ونص . معقول كل دا وقت يا منى . ياباى عليكي وعلي بالك الطويل . نزلت من العربيه اشوفها اتأخرت ليه . وصلت لباب المحل وبفتحه . ملقيتش حد فى المحل . فضلت اتلفت يمين وشمال الانارة ضعيفه اوى ومفيش حد . فضلت انادى . منى . منى . سمعت صوتها بترد عليا من مكان مش عارف فين . ... ايوه يا حبيبى . ثوانى جايه ... لقيت ستارة بتتفتح من ورا الكاونتر اللي الراجل بيقف عنده . ومراتى طالعه بتنهج وشكلها منعكش والميك اب بتاعها بايظ والروج ممسوح . وهى بتبتسم وبتقفل زراير البلوزه . وبتشد الجيبه لتحت . ... ايوه يا حبيبى . معلش اصل حكيم كان بياخدلى المقاس. بلمت ومبقتش عارف انطق . وسكت انتهي الفصل الثامن دمتم طيبين سلام [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
افكارى التحرريه حولت مراتى الى قحبه خليجيه -حتى الجزء الثامن 10/1/2025
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل