الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
العروسة
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="DARK SHADOW" data-source="post: 40669" data-attributes="member: 498"><p><strong><span style="font-size: 18px">اللي يعيش يامايشوف واللي ليه عمر يشوف اكتر .</span></strong></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>الشهوه شئ رهيب الشهوه شئ لا يمكننا الحكم فيه . الشهوه رغبه الشهوه شعور الشهوه لا يمكننا الهروب منها الشهوه شوق الشهوه امنيه الشهوه قدره. تخيل انك ميت من الجوع ايه اول شئ بتبحث عنه هو الاكل تخيل انك عطشان بصحراء تخيل انك مخنوق بيوم حر بتبحث عن البروده.</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>الانثي باجهزتها التناسيليه الداخليه وكمان بلمحللات الحسيه اللي تحت الجلد شئ رهيب بتكون عامله متل الفرن الحامي المولع نار.</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>الانثي تحتاج للملامسات للملاطفات تحتاج الي الاحتكاك مع الجنس الخشن . الانثي زو احاسيس خاصه . الانثي ممكن تفعل اي شئ مع رجل اعجبت فيه وتمنيته . ممكن تفعل اي شئ مع رجل رغبته واشتهته ودخل مزاجها .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>كان لي خال بيقولي يابني قبل ماتنيك الانثي بكسها نكها بمخها ساعتها ح تفتح لك الطرق وح تسهل لك الامر وياويله لو واحد وقع تحت التاثير الكسي المغناطيسي لامراه .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>قصتي اليوم عن عروسه يوم عرسها كان بجانبها عريسها الشاب . هي انثي متواضعه الجمال بس عندها طيظ رهيبه حساسه . هذه الانثي كانت تحس ان الرجال دائما ينظرون لطيظها ويشتهون طيظها وخاصه بالزحام حيث الاتوبيس المزدحم او الاسواق المزدحمه . يوميا اتنين تلاته رجال بيحاولوا ملامسه طيظها او جسمها . كانت تحس بالنفور بس باخلها بالسعاده وياويلها من سعاده ونشوه.</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>ليلي الممرضه مخطوبه لماهر عامل الامن باحد البنوك .كانت ليلي انثي تحب المرج والضحك وكان زميلاتها بالعمل دائما يمزحون علي حجم طيظها الجميل . كانت دائما تنظر لطيظها بالمراه او عندماتستحيم تحس بنشوه من ملامسه ايدها ليظها .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>كان الوحيد اللي مش واخد بالو من طيظها هو خطيبها اللي ماعنده خبرات جنسيه بحياته وليله دخلته او تجاربه الجنسيه الحقيقيه . كان فقط يمارس العاده السريه .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>كانت ليلي بتتمني زوبر يدخل يفجر غشائها العذري ويد تمسك طيظها بمنتهي الشده وان تحس بالنشوه والمتعه .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>كان جسمها محتاج وكانت ليله الدخله بمثابه الافراج عن عواطفها وشهوتها المحبوسه داخل جسمها وبحراسه غشائها العذراوي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>قبل الدخله بيومين طلبت من زملائها بالعمل سياره لزوم الدخله كعاده الافراح . كي تزف فيها وتوصيلها لعش الزوجيه؟</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>كان هناك زميل قال لها ان اخوه قادم من دول الخليج بسياره فخمه جمرك السويس وح يساله اذا كان عنده وقت.</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>وافق اخ الزميلوابدي حمدي وهو مدرس انجليزي بالكويت . وكان شاب دمه خفيف هايج يموت بالستات والبنات وبيعمل كل شئ بسيارته .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>المهم باليوم المحدد ذهب الزميل مع اخوه حمدي بالسياره لاخد العروسه للكوافير لتزيين العروسه . وبالسكه ابتدا حمدي الكلام والتبريكات والتليحات باللي ح يحصل والعروسه مش ماسكه نفسها من الكسوف وخفه دم السائق .وحمدي السائق يزيد من عيار النكت والكلام اللي يسيح اي عروسه . نزلت العروسه من باب السيره للكوافير وهي تنظر لحمدي وهي معجبه بيه وبشكله وبخفه دمه ومافي مانع كمان من سيارته .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>حمدي السائق انهبل علي طيظ العروسه ودخلت مزاجه واخد بالانتظار بالخارج حتي تنتهي العروس من زينتها وحملها الي النادي اللي ح يتم فيه الزفاف .واشتري حمدي بوكيه ورد كي تحمله العروسه بايدها اثناء الزفاف .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>خرجت العروسه من عند الكوافير وهي تلبس فستان ابيض تستطيه ان تري من خلاله جسمها المليان وكان حرف الكيلوت من الفستان لان طيظها كانت رهيبه وعجيبه .اتجنن حمدي علي جسم العروسه المليان وكانت العروس تبادله نظرات بابتسامات وحمدي كل شويه يخب بايده علي ايدها ويقول لها مبروك.</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>جلس العريس بجانب العروسه وبجانبها اختها . وجلست بجانبه اخت العريس المتزوجه زو تقسيمات انوثيه ناعمه وفستان الحفلات عامل عمايله بجسمها .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>كان حمدي قدد هاج جدا علي العروسه وتمني ان ينيكها . نزلت العروسه من السياره ونزل خلفها حمدي ببوكيه الورد واعطاه للعروسه ومشي وراها . الزحام كان شدي . احس حمدي ان زوبره مزنوق بطيظ العروسه من الخلف . واحست العروسه بشهوه السائق وكانت خلاص ساحت وناحت بليله العمر العريس والسائق عاوزين يركبوها . احست بشهوه رهيبه . واحس حمدي ان العروسه بتميل بطيظها وتزنقها بزوبر السائق . ايد العروسه بايد العريس . والسائق لازق زوبره بطيظهاواحست بنشوه رهيبه .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>جلست العروسه علي الكوشه وعينيها لم تفارق حمدي السائق . وكانت تتمني ان يقف وراها تانيا لان زوبره ناشف وسخن وقوي وكم تمنته .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>حان وقت قطع التورته وقامت العريس لمان التورته وكان حمدي اول المتابعين للعروسه واشتد الزحام .وهنا اعلن حمدي عن رغبته وشهوته الحقيقيه .ووضع كف ايده بالاسفل وابتدا بملامسه طيظ العروسه والتحسس علي اطراف طيظها الناعمه من اسفل من دون ان ياخد حد باله .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>المهم احست العروس بيد حمدي نظرت اليه وقالت له بهدؤ اعقل يامجنون حد يشوفك وتبقي فضيحه . المهم لزق حمدي زوبر فقط بيظها ومن سخونيتها وهياجه قذف لبنه بالبنطلون وكانت قذفه رهيبه .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>انتهت الليله وانتهت الاجازه لحمدي وعاد الي مكان عمله بسيارته بدوله الخليج . وهو يتزكر ملامسته لجسم العروسه وهو يفك كيف ان عروسه بليله عرسها ممكن تحب ايد وملامسات رجل اخر غير زوجها .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>مرت سنه وجاء الصيف التالي وعاد حمدي بسيارته لقضاء اجازته بمصر وهو يعشم نفسه بجسم او قصه صيفيه اخري ولكنه لم يكن يتصور ان القدر مخبئ له ذلك الجسم ثانيا بس المره دي بطريقه ومكان اخر . شئ حقيقي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>وصل مصر وبعد فتره قال له اخوه تعرف من بيسال عنك ياحمدي قال من قال له العروسه . قال عروسه اي مش فاهم . قال البنت اللي زفناها الصيف الماضي قال له معقوله وايه اخبارها قال له دي اتغيرت كتير بعد الزواج وجسمها لف ودار وبقي رهيب ومحتاجه الاكال وضحكوا هههههههه</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>المهم قال انا عاوز اشوفها قال وهي كمان علشان تشكرك علي تعبك معها بليله دخلتها .المهم باليوم التالي ذهب الي موقع العمل وتمني ان يراها ولكن لم تكون موجوده . احس بالزهق وطلب الرجوع للبيت وخاصه ان الجو حار .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>المهم نزل سلم العمل وهنا كانت اكبر صدفه فالعروس كانت تطلع سلم العمل لاعلي وهو نازل لاسفل وتقبلت العينان وتلامست للايادي واحس كل منهم انه قد وجد ضالته .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>اخد الاتنان بالكلام واحس ان عينيها تتكلم مع عينيه .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>وهنا طلب منها حمدي الذهاب لمكان لشرب اي شئ والتكلم . العروسه كان عندها استعداد بس عندها شغل وتواعدا باليوم التالي .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>باليم التالي انتظر حمدي ليلي العروس وبعد فتره جائت وهي تلبس ملابس جميله وكانها منتظر المقابله دي من زمان .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>مسك ايدها وحس بيها وهي كمان وهنا اخد بتدليك فخدها وهي تقول اعقل يامجنون انا ست متزوجه . قال لها انا متاكد من كده بس كمان متاكد اني بحلم بيكي من سنه مضت ومش متخيل اني الان انك بين يدي.</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>مرت اللحظات الجميله بالسياره وذهبا الي مكان علي النيل للجلوس . وهناك اعترف لها باعجابه ورغبته وشوقه ليها من يوم دخلتها قالت له ياسلام معقوله عاوزني اصدق انك سايب بنات الدنيا دي وعاوزني انا المتزوجه .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>قال لها انها احلي وارق واجمي بنت عرفها وان جسمها مجننه وانها عاوزها . قالت له اعقل يامجنون انا متزوجه .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>مرت اللحظات والاتنيان معجبان بالاخر واحس حمدي ان العروسه بتميل له . سالها عن حياتها العائليه . قالت له بتمر غالبا وخاصه بعد تلات شهور من الزواج بمراحل الزواج وان هناك مايعكر حياتها . احب معرفه الامر قالت له مش اليوم احكيلك . كان النهار ابتدا يذهب . واخدها بسيارته وكان جو العصاري ابتدا يدخل . واخدها علي طريق مصر الاسماعيليه الصحراوي . واخد يحكي لها اسطوانات مشروخه من اعجاب وانبهار باحاسيسها وجسمها وهيلا تقاوم الكلام السحري فالكلام المعسول اقوي من الطرق علي الحديد وكان حمدي محترف كلام معسول من حب وهيام وكلام يلين الحديد . لعب براسها وحسسها انها الامراه الوحيده بالدنيا .حسسها بانوثتها . حرك مشاعرها لدرجه انها افرزت السائل من كسها واحست انها تريد حمدي بداخلها .تعددت المقابلات وبكل مره يكون بمكان لم تراه من قبل بالهيلتون والشيرتون وافخم المطاعم واحست انها الانثي الوحيده بالدنيا من الكلام والمعامله عملها مسح مخ وسيطر علي عواطقها ونسيت انها ست متزوجه ونسيت حتي نفسها ولم تتزكر سوي المتعه اللي تعيشها .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>كان لحمدي شقه جديده بحي السفارات بمدينه نصر لم يكن بيها اي عقش او كراسي فقط قطعه مرتبه اسفنج لفرد واحد ززجاج الشقه موضوع عليه فقط قطع ورق حتي تحجب الرؤيه من الخارج .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>بيوم واحده ساعه الغروب واخدبكلمات الحب والهيام واخد بالتحسيس علي فخدها وجسمها وزاد عيار الحب والملامسات والاثاره الجنسيه .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>سيطر حمدي علي عواطف ليلي ولم تستطع الهروب من فخ الحب والشهوه والاثاره واحست انا مسلوبه الاراده واحست بنشوه كبيره .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>اوقف السياره بالظلام امام البيت وهنا طلب منها الصعود للشقه لم تريد بالاول ولكنه ابتدا بالزعل ولم تستطع الهروب من فخ العنكبوت الللي نصبه حولها واحست ان السائل بيزيد من كسها . لم تجد نفسها الا صاعده درجات البيت وهو يفتح باب الشقه.جلس الاثنين علي قطعه الاسفننج . وتقابلت الاعناق والشفايف وتقابلت الاحاسيس لاول مره وجها لوجه بمكان بعيد عن عيون الناس منذ مقابلتهم بالفرح. وهنا نام حمدي عليها واخد بتقبليل شفايفها وتقبيل رقبتها والاحضان السخنه وكان زوبره شادد واحست بذلك الزوبر اللي احست بيه بيوم فرحها وهو يخترق فخدها واحست انها غير قادره علي الصموت .فتح حمدي زراير البلوزه واخد يبوس صدرها من المنتصف وكانت بزازها كبيره نوعا ما وحلماته بحجم حبه العنب وهي مندفعه للامام من الشهوه واحست ان صدرها برز للامام واحست بالهيجان بعدما اخد البز بين شفتيه واخد بعضاته عضات مثيره وجميله .نزل علي كسها من فوق الكيلوت واحست ان شفايفه بضعض كسها من فوق الكيلوت . نزل الكيلوت ووضع احد اصابعه بداخل كسها واحس بالسائل اللذج يملا الكس واحست بنشوه غريبه وعجيبه بعدما قذفت حممها لمرتين بيد حمدي . استمر حمدي بتسخين ليلي لدرجه انها قالت له من فضلك دخلو دخلو دخلو مش قادره مش قادر . هو يسمع كده تزداد نشوته فوق نشوه واخرج زوبري ووضع الراس علي باب الكس واخد بتدليل كسها براس زوبره واخيرا قذف زوبره بداخل الكس واحست براس زوبر حمدي تغزو وتقطحم كسها ولم تحس الا وانها بتشهق شهقات غريبه وعجيب وبتصرخه من افراط الشهوه واحست ان كسها مليان بلحم زوبر حمدي واحست ان حمدي بيمسك طيظها اللي طالما تمناها . واخد بحركات مكوكيه غريبه وعجيبه. وفجاه احس الاثنان بنشوه غريبه وعجيبه وقذف الاثنان حممهم بنفس الوقت وتعانق الجسدان من افراط الشهوه وتعالت الانفاس . وكانت نيكه مابعدها نيكه . تقابل الاتنان اكتر من مره واحس كل منهم باحتياجه للاخر . وكان حمدي واد خبير بفنون الجنس واصبحت هي اسيره شهوه حمدي.وكان حمدي مغرم بطيظها المليانه وكن دائما بيحاول الوصول لداخل طيظ ليلي ولكن ضيق خرم الطيظ والالم بكل مره يمنعه من الممارسه الخلفيه .</strong></span></p><p><span style="font-size: 18px"><strong>كان صيف كل نيك ونشوه وشهوه لحمدي وليلي وادمن كل منهم الاخر .</strong></span></p><p><strong><span style="font-size: 18px">وهو حاسس انه ترك خلفه شهوته ومتعته وضالته</span></strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="DARK SHADOW, post: 40669, member: 498"] [B][SIZE=5]اللي يعيش يامايشوف واللي ليه عمر يشوف اكتر .[/SIZE][/B] [SIZE=5][B]الشهوه شئ رهيب الشهوه شئ لا يمكننا الحكم فيه . الشهوه رغبه الشهوه شعور الشهوه لا يمكننا الهروب منها الشهوه شوق الشهوه امنيه الشهوه قدره. تخيل انك ميت من الجوع ايه اول شئ بتبحث عنه هو الاكل تخيل انك عطشان بصحراء تخيل انك مخنوق بيوم حر بتبحث عن البروده. الانثي باجهزتها التناسيليه الداخليه وكمان بلمحللات الحسيه اللي تحت الجلد شئ رهيب بتكون عامله متل الفرن الحامي المولع نار. الانثي تحتاج للملامسات للملاطفات تحتاج الي الاحتكاك مع الجنس الخشن . الانثي زو احاسيس خاصه . الانثي ممكن تفعل اي شئ مع رجل اعجبت فيه وتمنيته . ممكن تفعل اي شئ مع رجل رغبته واشتهته ودخل مزاجها . كان لي خال بيقولي يابني قبل ماتنيك الانثي بكسها نكها بمخها ساعتها ح تفتح لك الطرق وح تسهل لك الامر وياويله لو واحد وقع تحت التاثير الكسي المغناطيسي لامراه . قصتي اليوم عن عروسه يوم عرسها كان بجانبها عريسها الشاب . هي انثي متواضعه الجمال بس عندها طيظ رهيبه حساسه . هذه الانثي كانت تحس ان الرجال دائما ينظرون لطيظها ويشتهون طيظها وخاصه بالزحام حيث الاتوبيس المزدحم او الاسواق المزدحمه . يوميا اتنين تلاته رجال بيحاولوا ملامسه طيظها او جسمها . كانت تحس بالنفور بس باخلها بالسعاده وياويلها من سعاده ونشوه. ليلي الممرضه مخطوبه لماهر عامل الامن باحد البنوك .كانت ليلي انثي تحب المرج والضحك وكان زميلاتها بالعمل دائما يمزحون علي حجم طيظها الجميل . كانت دائما تنظر لطيظها بالمراه او عندماتستحيم تحس بنشوه من ملامسه ايدها ليظها . كان الوحيد اللي مش واخد بالو من طيظها هو خطيبها اللي ماعنده خبرات جنسيه بحياته وليله دخلته او تجاربه الجنسيه الحقيقيه . كان فقط يمارس العاده السريه . كانت ليلي بتتمني زوبر يدخل يفجر غشائها العذري ويد تمسك طيظها بمنتهي الشده وان تحس بالنشوه والمتعه . كان جسمها محتاج وكانت ليله الدخله بمثابه الافراج عن عواطفها وشهوتها المحبوسه داخل جسمها وبحراسه غشائها العذراوي . قبل الدخله بيومين طلبت من زملائها بالعمل سياره لزوم الدخله كعاده الافراح . كي تزف فيها وتوصيلها لعش الزوجيه؟ كان هناك زميل قال لها ان اخوه قادم من دول الخليج بسياره فخمه جمرك السويس وح يساله اذا كان عنده وقت. وافق اخ الزميلوابدي حمدي وهو مدرس انجليزي بالكويت . وكان شاب دمه خفيف هايج يموت بالستات والبنات وبيعمل كل شئ بسيارته . المهم باليوم المحدد ذهب الزميل مع اخوه حمدي بالسياره لاخد العروسه للكوافير لتزيين العروسه . وبالسكه ابتدا حمدي الكلام والتبريكات والتليحات باللي ح يحصل والعروسه مش ماسكه نفسها من الكسوف وخفه دم السائق .وحمدي السائق يزيد من عيار النكت والكلام اللي يسيح اي عروسه . نزلت العروسه من باب السيره للكوافير وهي تنظر لحمدي وهي معجبه بيه وبشكله وبخفه دمه ومافي مانع كمان من سيارته . حمدي السائق انهبل علي طيظ العروسه ودخلت مزاجه واخد بالانتظار بالخارج حتي تنتهي العروس من زينتها وحملها الي النادي اللي ح يتم فيه الزفاف .واشتري حمدي بوكيه ورد كي تحمله العروسه بايدها اثناء الزفاف . خرجت العروسه من عند الكوافير وهي تلبس فستان ابيض تستطيه ان تري من خلاله جسمها المليان وكان حرف الكيلوت من الفستان لان طيظها كانت رهيبه وعجيبه .اتجنن حمدي علي جسم العروسه المليان وكانت العروس تبادله نظرات بابتسامات وحمدي كل شويه يخب بايده علي ايدها ويقول لها مبروك. جلس العريس بجانب العروسه وبجانبها اختها . وجلست بجانبه اخت العريس المتزوجه زو تقسيمات انوثيه ناعمه وفستان الحفلات عامل عمايله بجسمها . كان حمدي قدد هاج جدا علي العروسه وتمني ان ينيكها . نزلت العروسه من السياره ونزل خلفها حمدي ببوكيه الورد واعطاه للعروسه ومشي وراها . الزحام كان شدي . احس حمدي ان زوبره مزنوق بطيظ العروسه من الخلف . واحست العروسه بشهوه السائق وكانت خلاص ساحت وناحت بليله العمر العريس والسائق عاوزين يركبوها . احست بشهوه رهيبه . واحس حمدي ان العروسه بتميل بطيظها وتزنقها بزوبر السائق . ايد العروسه بايد العريس . والسائق لازق زوبره بطيظهاواحست بنشوه رهيبه . جلست العروسه علي الكوشه وعينيها لم تفارق حمدي السائق . وكانت تتمني ان يقف وراها تانيا لان زوبره ناشف وسخن وقوي وكم تمنته . حان وقت قطع التورته وقامت العريس لمان التورته وكان حمدي اول المتابعين للعروسه واشتد الزحام .وهنا اعلن حمدي عن رغبته وشهوته الحقيقيه .ووضع كف ايده بالاسفل وابتدا بملامسه طيظ العروسه والتحسس علي اطراف طيظها الناعمه من اسفل من دون ان ياخد حد باله . المهم احست العروس بيد حمدي نظرت اليه وقالت له بهدؤ اعقل يامجنون حد يشوفك وتبقي فضيحه . المهم لزق حمدي زوبر فقط بيظها ومن سخونيتها وهياجه قذف لبنه بالبنطلون وكانت قذفه رهيبه . انتهت الليله وانتهت الاجازه لحمدي وعاد الي مكان عمله بسيارته بدوله الخليج . وهو يتزكر ملامسته لجسم العروسه وهو يفك كيف ان عروسه بليله عرسها ممكن تحب ايد وملامسات رجل اخر غير زوجها . مرت سنه وجاء الصيف التالي وعاد حمدي بسيارته لقضاء اجازته بمصر وهو يعشم نفسه بجسم او قصه صيفيه اخري ولكنه لم يكن يتصور ان القدر مخبئ له ذلك الجسم ثانيا بس المره دي بطريقه ومكان اخر . شئ حقيقي . وصل مصر وبعد فتره قال له اخوه تعرف من بيسال عنك ياحمدي قال من قال له العروسه . قال عروسه اي مش فاهم . قال البنت اللي زفناها الصيف الماضي قال له معقوله وايه اخبارها قال له دي اتغيرت كتير بعد الزواج وجسمها لف ودار وبقي رهيب ومحتاجه الاكال وضحكوا هههههههه المهم قال انا عاوز اشوفها قال وهي كمان علشان تشكرك علي تعبك معها بليله دخلتها .المهم باليوم التالي ذهب الي موقع العمل وتمني ان يراها ولكن لم تكون موجوده . احس بالزهق وطلب الرجوع للبيت وخاصه ان الجو حار . المهم نزل سلم العمل وهنا كانت اكبر صدفه فالعروس كانت تطلع سلم العمل لاعلي وهو نازل لاسفل وتقبلت العينان وتلامست للايادي واحس كل منهم انه قد وجد ضالته . اخد الاتنان بالكلام واحس ان عينيها تتكلم مع عينيه . وهنا طلب منها حمدي الذهاب لمكان لشرب اي شئ والتكلم . العروسه كان عندها استعداد بس عندها شغل وتواعدا باليوم التالي . باليم التالي انتظر حمدي ليلي العروس وبعد فتره جائت وهي تلبس ملابس جميله وكانها منتظر المقابله دي من زمان . مسك ايدها وحس بيها وهي كمان وهنا اخد بتدليك فخدها وهي تقول اعقل يامجنون انا ست متزوجه . قال لها انا متاكد من كده بس كمان متاكد اني بحلم بيكي من سنه مضت ومش متخيل اني الان انك بين يدي. مرت اللحظات الجميله بالسياره وذهبا الي مكان علي النيل للجلوس . وهناك اعترف لها باعجابه ورغبته وشوقه ليها من يوم دخلتها قالت له ياسلام معقوله عاوزني اصدق انك سايب بنات الدنيا دي وعاوزني انا المتزوجه . قال لها انها احلي وارق واجمي بنت عرفها وان جسمها مجننه وانها عاوزها . قالت له اعقل يامجنون انا متزوجه . مرت اللحظات والاتنيان معجبان بالاخر واحس حمدي ان العروسه بتميل له . سالها عن حياتها العائليه . قالت له بتمر غالبا وخاصه بعد تلات شهور من الزواج بمراحل الزواج وان هناك مايعكر حياتها . احب معرفه الامر قالت له مش اليوم احكيلك . كان النهار ابتدا يذهب . واخدها بسيارته وكان جو العصاري ابتدا يدخل . واخدها علي طريق مصر الاسماعيليه الصحراوي . واخد يحكي لها اسطوانات مشروخه من اعجاب وانبهار باحاسيسها وجسمها وهيلا تقاوم الكلام السحري فالكلام المعسول اقوي من الطرق علي الحديد وكان حمدي محترف كلام معسول من حب وهيام وكلام يلين الحديد . لعب براسها وحسسها انها الامراه الوحيده بالدنيا .حسسها بانوثتها . حرك مشاعرها لدرجه انها افرزت السائل من كسها واحست انها تريد حمدي بداخلها .تعددت المقابلات وبكل مره يكون بمكان لم تراه من قبل بالهيلتون والشيرتون وافخم المطاعم واحست انها الانثي الوحيده بالدنيا من الكلام والمعامله عملها مسح مخ وسيطر علي عواطقها ونسيت انها ست متزوجه ونسيت حتي نفسها ولم تتزكر سوي المتعه اللي تعيشها . كان لحمدي شقه جديده بحي السفارات بمدينه نصر لم يكن بيها اي عقش او كراسي فقط قطعه مرتبه اسفنج لفرد واحد ززجاج الشقه موضوع عليه فقط قطع ورق حتي تحجب الرؤيه من الخارج . بيوم واحده ساعه الغروب واخدبكلمات الحب والهيام واخد بالتحسيس علي فخدها وجسمها وزاد عيار الحب والملامسات والاثاره الجنسيه . سيطر حمدي علي عواطف ليلي ولم تستطع الهروب من فخ الحب والشهوه والاثاره واحست انا مسلوبه الاراده واحست بنشوه كبيره . اوقف السياره بالظلام امام البيت وهنا طلب منها الصعود للشقه لم تريد بالاول ولكنه ابتدا بالزعل ولم تستطع الهروب من فخ العنكبوت الللي نصبه حولها واحست ان السائل بيزيد من كسها . لم تجد نفسها الا صاعده درجات البيت وهو يفتح باب الشقه.جلس الاثنين علي قطعه الاسفننج . وتقابلت الاعناق والشفايف وتقابلت الاحاسيس لاول مره وجها لوجه بمكان بعيد عن عيون الناس منذ مقابلتهم بالفرح. وهنا نام حمدي عليها واخد بتقبليل شفايفها وتقبيل رقبتها والاحضان السخنه وكان زوبره شادد واحست بذلك الزوبر اللي احست بيه بيوم فرحها وهو يخترق فخدها واحست انها غير قادره علي الصموت .فتح حمدي زراير البلوزه واخد يبوس صدرها من المنتصف وكانت بزازها كبيره نوعا ما وحلماته بحجم حبه العنب وهي مندفعه للامام من الشهوه واحست ان صدرها برز للامام واحست بالهيجان بعدما اخد البز بين شفتيه واخد بعضاته عضات مثيره وجميله .نزل علي كسها من فوق الكيلوت واحست ان شفايفه بضعض كسها من فوق الكيلوت . نزل الكيلوت ووضع احد اصابعه بداخل كسها واحس بالسائل اللذج يملا الكس واحست بنشوه غريبه وعجيبه بعدما قذفت حممها لمرتين بيد حمدي . استمر حمدي بتسخين ليلي لدرجه انها قالت له من فضلك دخلو دخلو دخلو مش قادره مش قادر . هو يسمع كده تزداد نشوته فوق نشوه واخرج زوبري ووضع الراس علي باب الكس واخد بتدليل كسها براس زوبره واخيرا قذف زوبره بداخل الكس واحست براس زوبر حمدي تغزو وتقطحم كسها ولم تحس الا وانها بتشهق شهقات غريبه وعجيب وبتصرخه من افراط الشهوه واحست ان كسها مليان بلحم زوبر حمدي واحست ان حمدي بيمسك طيظها اللي طالما تمناها . واخد بحركات مكوكيه غريبه وعجيبه. وفجاه احس الاثنان بنشوه غريبه وعجيبه وقذف الاثنان حممهم بنفس الوقت وتعانق الجسدان من افراط الشهوه وتعالت الانفاس . وكانت نيكه مابعدها نيكه . تقابل الاتنان اكتر من مره واحس كل منهم باحتياجه للاخر . وكان حمدي واد خبير بفنون الجنس واصبحت هي اسيره شهوه حمدي.وكان حمدي مغرم بطيظها المليانه وكن دائما بيحاول الوصول لداخل طيظ ليلي ولكن ضيق خرم الطيظ والالم بكل مره يمنعه من الممارسه الخلفيه . كان صيف كل نيك ونشوه وشهوه لحمدي وليلي وادمن كل منهم الاخر .[/B][/SIZE] [B][SIZE=5]وهو حاسس انه ترك خلفه شهوته ومتعته وضالته[/SIZE][/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
العروسة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل