الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
بناء البيت
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="١ No name" data-source="post: 40128" data-attributes="member: 158"><p style="text-align: center"><span style="font-size: 18px">بناء البيت</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">قال أحمد : لأ لن أجلس وحيدا في الصيف .</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">قال الأب : يجب أن تجلس لتنهي التسجيل الجامعي وتنتبه لتكملة بناء المنزل ،</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وأوعدك لن نتأخر عن شهر واحد فقط ، وسأعطيك مبلغ لتسافر به أنت وزملائك في أي</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وقت وهذا وعد مني بذلك .</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">قال أحمد : وماذا عن البناء</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">قال الأب : مجرد أن تحضر الصباح وتسأل المهندس ماذا ستفعلون اليوم وفي المساء</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">تأتي لتتأكد أن كل شيء جاهز ، ولن يطلب منك المقاول أي شيء أخر .</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">قال أحمد : حاضر سأجلس ولكن إذا تأخرتم هدمت المنزل العتيق الذي تبنيه</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وافق أحمد على مضض على أمل أن يعطيه والده فرصة لكي يسافر مع زملائه المقررين</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الذهاب في نهاية الصيف ولكن ما كان يحيره كيف سيشرف على المقاول الذي سيرفع</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">دورين فوق بيتهم القديم ، حيث كان من طابق واحد وبه شقتان كان يعيش أحمد</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وأخوانه في شقة ووالديه والبنات في الشقة الأخرى ، وبعد أن من **** على والد</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أحمد بالمال أشترى منزل كبير به مسبح ولك لوازم الحياة الرغدة ، وسافر جميع من</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">في البيت وبقي أحمد مع خادمة عمرهها الإفتراضي قد أنتهى وتركوها لأنها لاتقوى</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">على فعل أي شيء في هذه الحياة حتى السفر والمتعة ، ودخل غرفته وإذ بصديقه عادل</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">يتصل به ويخبره بأن جميع الزملاء بالبحر ويجب أن يلحق بهم ، فأخبره أحمد بأنه</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">لايقوى على فعل أي شيء غير النوم لأنه عليه أن يستيقظ باكرا لرؤية المقاول</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">والتعرف على مايجب عمله ، ونام أحمد وهو لايقوى على إغماض عينيه وخاصة أنه لأول</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">مرة ينام بالمنزل بمفرده .</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وأستيقظ أحمد باكرا وذهب ليرى المقاول وحين رأه سلم عليه وقال أحمد يجب أن</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">تساعدنا في حل مشكلة عويصة ، فقال لاحول ولا قوة إلا ب**** ماذا تريد ، فقال</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">يجب أن نقطع الماء عن سكان الشقتين غدا ويجب إعلامهم بالأمر ليأخذا حيطتهم وذلك</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">ليوم واحد فقط ، فقال ولكني لا أظنهم موجودون الأن ، حيث كان سالم سواق تاكسي</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">ويخرج الصباح ولايعود إلا بالمساء والثاني خالد يعمل بمحله من الساعة السابعة</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">حتى الساعة الحادية عشر مساءا ، فا أردف المقاول هذا ماأردت أن أقول لك يجب</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وخلاص أنت المسؤول أمامي فقال خلاص أنا رايح أكلمهم وكانت الساعة تشير الى</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">العاشرة صباحا ، حيث دخل من باب العمارة ودق باب شقة سالم وأنتظر حتى جاء صوت</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">نساءي وقال من الطارق قال أنا أحمد ولد صاحب العمارة فردت بصوت حنون وماذا</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">تريد ياأحمد فقال من أجل البناء سيقطعون المياه عنكم يوم غد فردت فقالت ماهذا</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الزل مو كفاية مزعجينا ومخلينا مانعرف ننام فقال أنا أسف ولكن مجرد يوم واحد</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">فقط فقالت لايوجد لدينا أي شيء نحفظ به الماء فقال سأجلب لكم برميل بعد قليل</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">فقالت لأ ليس الأن ولكن الساعة السابعة مساءً وفقلت إنشاء **** سأحضره بنفسي ثم</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">قالت نريده جديد فقلت ليس هناك أي مشكلة ثم ذهب الى شقة خالد وبمجرد أن أرادت</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أن أطرق الجرس فتح الباب ورأى أمامه فتاة رائعة الجمال طويلة القامة وصدرها</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">يسبقها في كل مكان فتسمر أمامها دون حراك فقالت ماذا تريد قال أنا أحمد أبن</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">صاحب العمارة وقص لها القصة فقالت طيب شكرا على المعلومة .</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وخرج من العمارة شارد الذهن ليرى المقاول أمامه فسأله ماذا فعلت فقال أخبرتهم</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وسيأخذون حيطتهم ولكن يوم واحد فقط مفهوم فاأوماء المقاول بالموافقة .</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وذهب الساعة السابعة الى العمارة ليعطي البرميل لزوجة سالم ، فلما طرق الباب</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أنفتح الباب لتظهر واحدة في مقتبل العمر لم تتجاوز الرابعة والعشرون من عمرها</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">جميلة لاتتخير عن جارتها وكان مايحليها أكثر ذلك البنطلون الذي كان سينفجر لو</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">جلست وذلك القوام الرائع فقالت له وهو متسمر أمامها ماذا تنتظر أدخل البرميل</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وضعه في دورة المياه وإملاءه بالماء ، وفعل وهو لاينطق بأي كلمة ، وأخذ ينظف</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">البرميل وهو داخل الحمام ليرى سروايلها وهي معلقة خلف الباب وترك البرميل</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">يمتليء بالماء وأخذ واحدا منها وجلس يقبله حتى أنفتح باب الحمام فجاءة ولقى</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">المرأة الجميلة المتشردة تطالعه وهو واقف لايعلم ماذا يفعل فقال أنا أسف فقالت</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">هل عبيت الماء بالبرميل قال نعم قالت أترك مابيدك وأخرج من الحمام وخرج من</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الحمام وهو مضطرب وقال انا من جد أسف فقالت لماذا ألأسف فقال عن المنظر الذي</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">رأيته فقالت هل تريد تقبل واحدا أخر فتسمر أحمد وقال لا نعم لالالالالا فقالت</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أنا سمعت نعم ، فقال وماذا عن السيد سالم فقالت لن يأتي اليوم وأمسكت يدي كطفل</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">رضيع وأدخلتني في غرفة النوم وأجلستني بجانبها على السرير وقالت لي لماذا أنت</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">خائف فقال لأنها أول مرة أمسك يد فتاة فقالت لاتخف سأعلمك كيف تمسك كل شيء وهي</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">تحاول ان تضمه بكل قوتها وضمها أحمد ونيمتني بالسرير وهي تقبله وتمصمص شافتاه</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وهو شارد كأنه في حلم جميل لايريد أن يستيقظ منه حتى فجاءة وضعت يدها في قضيبه</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وصرخ أحمد آآآآآآآهههههههه فتوقفت وقالت ماهذا قلت ماذا ، قالت إنزع ملابسك</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">بسرعة وهو لايدري ماذا جرى نزع ملابسه وهي تساعده وإذ بقضيبه شامخا كشموخ</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الجبل فقالت ماهذا ياولد **** يعيني عليك من فين أتي به فقال أحمد ببرأة كان</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">معاية من صغري وجلست تضحك من رده وهي ممسكة بقضيبه وأدخلته في فمها وجلست تمصه</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وهو يتأوى من شدة اللذة وفتح عينيه ليراها كما ولدتها أمها وقال لها أنتي جسمك</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">جميل وهجم عليها كذئب وقال لها ساأكلك وجلس يقبلها ويعضض نهديها ذلك النهد الذي</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">تمنى أن يمسكه ولو مرة واحدة في حياته وقالت بروية ياولد ليس هكذا تورد الأبل</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وجلست تعلمه وهو يطبق ماتقوله بالحرف الواحد دون نقصان وأخذ يرضع ويمسك</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">بالنهدين سوية تارة وبنهد واحد فقط فقالت ياولد المرأة لها أشياء كثيرة أحلى</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">من النهدين ماسكة برأسه حتى وجد نفسه أمام شيء أحمر كلون شفتاها وأخذ يقبله وهي</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">تتأوى تحته من شدة اللذة وهي تقول أدخل لسانك يا ولد فا أدخل لسانه وجلست تصرخ</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">من شدة اللذة وسحبت رأسه الى أعلى وهو مثل الطفل الذي يحبو خطواته الأولى حتى</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أصبح فوقها فاأبعدت رجليها ومسكت بقضيبه وجلست تمرره بين شفرتيها وهي لاتتوقف</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">عن تقبيله حتى أدخلت رأس قضيبه في كسها وضغط أحمد عليها فصرخت صرخة أسمعت من في</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">جدة كلها ورفع قضيبه أحمد وقال هل آلمتك فقالت أدخله ياغبي ولا تسأل وأخذ ينيك</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أحمد بكل ماأوتي من قوة وهو تتألم تحته من شدة الألم حتى أنفجر منيه في كسها</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وهو كالسيل العارم وهي تصرخ آآآآآههههههه وجلس أحمد يصرخ معها حتى أحس أن ظهره</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">يريد أن ينفلق لقطعتين وتدحرج بجانبها وأغمض عينيه كأنه قد قام ببناء ماتبقى من</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">عمارة أبيه ولايدري كم من الوقت مضى وهو غامض عينيه حين أفاقته وقد لبست قميص</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">نوم أسود يكاد بياضها يشع نورا من تحته وقالت مابك قال تعباان قالت من واحد</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">ياعجوز قالت قوم نأكل فقال نسيت عم سالم قالت أنه لن يعود إلا بعد أربع أيام</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">لأنه متزوج ثلاث غيري والرابعة دائما يجلس عندها يومان لأنها جديدة ، فقال نسيت</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أسألك عن أسمك فقالت إسمي تهاني قال عاشت الأسامي ياتهاني قلبي وساعدته على</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">النهوض ودخل الحمام وأخذ دش سريع ووجد ملابس نظيفة أمامه ولبسها وخرج ووجد</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أمامه طاولة فيها كل ماتشتهي الأنفس من الأطباق وقال ماكل هذا قالت ورأك شغل</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">كثير اليوم لازم أنظف لك ظهرك من كل الشوائب اللي فيه وهي تضحك وأجلسها في حضنه</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وأخذ يلقمها وتلقمه وبينهما قبلات حارة كحرارة كسها، وفجأة وإذا جرس الباب يدق</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">فقال زوجك جاء قالت ياولد ياعبيط ممكن يجي بعد بكرة بس قبلها لأ لأنه زوجته</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الجديدة يقولو عليها مرة حلوة فقال لها بس مو أحلى منك وقامت وقالت هذه أكيد</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">ليلى قال ليلى مين قالت جارتنا وفتح أحمد فمه متعجبا وإذا ليلي تلك الفتاة</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الجميلة الذي رأها وتمنى أن يرضع رضعة تنسيه من يكون حتى لوكان بكل مايملك وإذ</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">هي واقفة أمامه وتقول له ياولد ياشيطان أيش قاعد تعمل هنا وأحمرت عينا أحمد من</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الخجل وقالت لها تهاني إتعشي معانا قالت أتعشى معاكم بس أخاف أضايقكم فقالت لا</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">مافي مضايقة ولا حاجة وقالت لحظة ودخلت الغرفة وهي ماسكة بكيس فقلت ياتهاني أنا</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">خايف أنها تتكلم شيء وهي تعرف عائلتنا قالت لاتخاف ليلى جارتي وحبيبتي وأخوها</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">مسافر يومين وحتنام عندي ، أخوها أنا أعتقدته زوجها ، بس هيه بنت قالت لاتخاف</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">ياشقي هي مطلقة فقال أحمد أصله حمار اللي كان متزوجها وإذ بليلى تدخل علينا</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">بقميص أحمر شفاف ونهديها واقف كسنامين لجمل شامخ وأخذت تهاني تضربني برأسي</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وتقول ياولد خلاص حتاكل نهديها وجلسو يضحكو وأنا ساكت من شدة الخجل وجلست ليلى</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">عن يساري وتهاني عن يميني وجلسو يأكلوني ويقولو إتعشى وراك شغل كثير اليوم فقلت</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">حرام عليكم بطني أنتفخت وبعدها قامت تهاني بترفيع الأكل وإخذت يدي ليلي وقالت</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أريدك في سر داخل الغرفة فقلت لها تهاني تزعل فقالت ياولد تعالى من غير كلام</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وأجلستني بجانبها على السرير أن نهدي يناديك ألا تريد أن تأكلها وقدمت ليه</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">النهدين بيديها وأنا أنظر إليهما وأتحسسهما بلطف وأحرك يدي على الحلمتين</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الوردتين وجلست أقبلها وهي تتأوه ودفعتها على السرير وجلست ألحس كل جزء من</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">جسدها الوردي حتى وصلت لفتحة كسها فباعدت بين رجليها وجلست ألحس وهي تتحرك</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">بحركات عنيفة وأستنشق ذلك العبق اللذيذ الذي يخرج منه وهي تسحبني من شعري وتقول</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أحمد حبيبي تعالى ورمتني بالسرير وأخذت تقلعني ملابسي قطعة قطعة حتى وصلت</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">لقضيبي وأخذت تمصه وتلحسه حتى جن جنوني فقلبتها وأخذت بقضيبي أدعكه في الكس</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الذهبي يمينا ويسارا وهي تحثني على إدخاله حتى سحبته بيدها وأدخلته وهي تصرخ من</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الألم وجلس يدخل ويخرج وأنا أتلذذ كلما صرخت من شدة الألم حتى تدفق سيلي داخل</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">كسها كنهر جارف يحطم كل شيء أمامه وما أن قمت منها حتى وجدت تهاني جالسة فوق</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الكرسي تدعك كسها بيدها وتتأوه وقمت فورا من فوق السرير وذهبت أليها وهي غامضة</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">عينيها من شدة الشهوة وأبعدت يدها وأدخلته حتى سمعت صرختها وتقول آآآآآهههههه</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وأصبحت أنيكها بكل ماأتويت من قوة وهي تقول فينك من زمان وجلست أدخله وأطلعه</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وأضربه في كل جهة حتى قذفت مابي كالعادة وسقطت كالمغشي عليه من شدة التعب وفقت</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">على شفتي ليلى وهي تقول ياولد ياشقي جوالك يدق……….</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">فتح أحمد عينيه والإبتسامة تعلي شفتاه وهو لايعي ماحوله ولا أين هو وكأنه في</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">حلم جميل لايريد أن يستيقظ منه ورأى ليلى أمامه مرتدية قميص سماوي شفاف مفتوح</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">من كل جهة تلك الفتاة التي حلم أن يمسك نهديها عندما رأها وأعطته قبلة على</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">شفاته وسألها عن الوقت قالت الساعة الرابعة عصرا قال أحمد كأني لم أنم قبل في</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">حياتي فسألته هل هذه أول مرة تنام مع بنت فخجل أحمد وقال نعم قالت ليلى ولكن</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أبليت بلاءً حسنا يوم أمس فقال أحمد ولكني ألمتك كثيرا ، وأعطته الجوال وقالت</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">له في أحد دق عليك فأخذ الجوال وهو كالمغشي عليه وقال أوف هناك عشر أتصالات</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">جائتني وأخذ يستعرض الأرقام ووجد أغلبها من المقاول فاإتصل عليه وأخبره المقاول</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">بأنه لم يقطع الماء اليوم وإنما بعد إسبوع لتجهيز بعض الأعمال وسأله أين أنت</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">ياأحمد فقال له أنا نائم عند صديقي فقال له لأن سيارتك في أسفل البيت فقال له</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">رأيته بالأمس عندما أتيت لأعطي جارنا برميل الماء وذهبت معه فقال المقاول فقط</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">لقد قلقت عليك فرد احمد شاكرا إياه على حرصه وسلم عليه . ووجد زميله عادل أيضا</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">قد إتصل عليه وليلى جالسة أمامه وهو لايضع أي شيء على جسمه تحسسه وتقبل كل جزء</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">من جسمه فقال أحمد لها يجب أن أذهب الى المنزل الأن وقالت له ليس قبل أن تأكل</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وقام أحمد وجسمه كله ينتفض كأنه خارج من معركة رهيبة وأستحم وما أحلى الماء</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">البارد على جسمه وفجأة أنفتح الباب ورأى أمامه ليلى كيوم ولدتها أماها فسألها</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أين تهاني فأخبرته أنها مازالت نائمة وهي تموت بالنوم ودخلت عليه وأخذت تدعك له</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">جسمه وتدلك كل قطعة فيه وأحمد مستسلم فسألها أحمد ألم ألمك يوم أمس وأخذ ينظر</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">إليها فقالت أحمد أرجوك لا تنظر إلى نهدي هكذا فقال بخبث ولماذا أنتي تنظري الى</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">قضيبي هكذا كأنك تريدي أن تأكليه فأمسكته وقالت له ومن قال لأ وهي بادئة تمصه</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وتدخله في فمها فقال ليلى لماذا لا تجلسي عليه فقالت ليس هنا يا حبيبي وهي</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">ساحبة يده الى الخارج وأحمد ينظر الى كل جزء من جسمها ويقول وكانت لها طيز من</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أروع ما تكون كروعة نهديها واقفة كالجبل وأجلسته على أحد الأرائك الموجود</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">بالمجلس وقامت فوقه أخذت قضيب أحمد تحكه على كسها حتى أختفي تماما وهي تئن</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وتصرخ من شدة اللذة وأخذ أحمد يشاهدها طالعه ونازله من فوقه ولذة احتكاك كسها</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">بقضيبه تكاد تقتله ويمسك بكلتي يده نهديها ويرضع ويرضع حتى أخرج أحمد كل ما</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">جعبته في كسها وهي تتأوه وتحضنه وتقبله حتى أحس أحمد أن جسمه يتقطع منها ثم</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">قاما و أغتسلا وأحمد لا ينظر إلا لطيزها الجميلة فسألته هل تعجبك فقال نعم مرة</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">فأنتبه وسألها ماهي التي تعجبني قالت طيزي ياحبيبي فقال لها أن أحد زملائه</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">بالمدرسة قال له أن الطيز لها نكهة ثانية فقالت له سأعطيك إيها بشرط تنيك تهاني</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الأول من طيزها ودخلا على تهاني وهي مازالت نائمة كأنها مغمى عليها وأخذا</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الأثنان يلعبان لها في كل جزء من جسدها وهي تتحرك بحركات عنيفة وفاقت لترى أحمد</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وليلى أمامها وقامت متثاقلة ودخلت إستحمت بماء بارد وخرجت حيث وجدت أحمد وليلى</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">يعدو طعام الغداء وجلس أحمد في وسطهم ونظر لساعته فوجدها الساعة السادسة مساء</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">فقال أن الوقت معكم يمضي كالريح فقالت هل أنت ذاهب فقال سأذهب لأن عندي أوراق</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">يجب أن أخذها من صديقي عادل وإذا رغبتم سأتي الساعة الثانية عشرة مساء فصرخوا</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">ألأثنين مجتمعين نعم وسألته ليلي عن صديقه عادل فقال إنه خبير في النساء فقالت</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">إجلبه معك بالليل حتى لانقتلك أنا وتهاني فضحك وقال سأتي ومعي عادل ومعاي سمك</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">لأني أرى والدي كل يوم خميس يأكل سمك وبعدها بالليل أسمع صوت أمي تصرخ فضحكوا</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">جميعا وذهب أحمد الى المنزل ورأى أمينة خادمتهم العجوزة وهي تسأله أين أنت</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">ياولدي فقال لها كنت نايم عند عادل فأخبرته أن عادل قد أتصل عليه مئات المرات</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">من يوم أمس عدة مرات هنا فتوجم أحمد ثم نظر إليها وهي ضاحكة له فقال لها</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">ومايضحكك فقالت كيف كانت ليلتك أظنها كانت مليئة بالأحداث المثيرة فضحك أحمد</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وتعجب كيف هذه العجوزة قد ردت لها الحياة من شيء في مخليتها كما ردت عليه</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الحياة ودخل غرفته وأتصل على عادل حيث أتى وأخذ يقص عليه ماحصل يوم أمس وأخذ</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">يسأل عادل كيف يتصرف معهم وأخذ عادل يعلمه وأخبره أن النساء يحبو الرجل دائما</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">فقال احمد ياعادل هل تحب أن تأتي معي فقال ياريت فقال حضر نفسك على الساعة</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">الحادية عشر وقال لماذ لانذهب الأن ونشتري لهم هديتين وخرجا الى السوق وأشترى</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أحمد عقدين من الذهب وأخبره عادل بأنه يجب أن يشتري أيضا قمصان نوم لهم وأشترى</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أحمد واحدا أخضر والثاني أزرق ولايدري لمن هذا ولمن هذا وفي الساعة الثانية عشر</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">مساءا ذهب مع عادل وبقي عادل في السيارة منتظرا الفرج ولقى الأثنان كوردتين في</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">حديقته وأعطى كل واحدة منهم هديتها فسألته ليلى من قال لك أن تأتي بهدية فقال</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أنه زميلي عادل فقالت له لماذا لاتدعوه على العشاء فقال أنه بالخارج ينتظرني</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">فقالت دعني أناديه فقال إتصلي عليه فاتصلت ودخل عادل وأخذ ينظر الى ليلى وتهاني</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وقد لبس كل منهم قميصه حيث أخذت ليلى الأخضر وتهاني الأزرق وجلسا يأكلان وكأن</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">ليلى أعجبت بعادل فقد كان طويل القامة عريض المنكبين وأخذ يأكلها وتأكله وأخذ</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">عادل يقبلها بعد كل لقمة وبعد إنتهاء العشاء قال أحمد أنا وتهاني سنرفع الأكل</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">ولكن يجب على ليلى وعادل أن يكونا مؤدبين فضحك الجميع وقامت ليلى ماسكت بيد</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">عادل حيث رفعها كأنها فراشة وأخذ يقبلها في كل جهة ثم وضعها على السرير ونام</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">بجانبها وهو يقبل كل جزء بها من نهديها حتى نزل الى كسها مباعدا بين فخديها</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وأخذ يلحس ويلحس وهي تتأوه تحته من شدة اللذة ثم دفعته بجهد ونزعت كل ما يلبس</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وهي متشوقة تريد أن ترى ما يملك عادل وعندما رأته قالت لم أرى في حياتي مثل</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">هذا الحجم فلنجربه في فمي بالأول وأخذت تمص قضيبه وسحب عادل ليلى على جنب وأخذ</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">يدلك لها كسها تارة وأستها تارة أخرى وهي تتأوه وتقف كلما دخل أصباعه في آستها</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وقام عادل وأمسك بقضيبه يضربه برفق على شفرتيها وهي تقول ارحمني ارحمني أدخله</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">فوضع رأس قضيبه في كسها وأخذ يدعك بين الشفرتين فأدخل رأسه وجلس يدخله جزءا</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">جزءا وكأنه صانع ماهر حتى أدخله كله وليلى تحته تتأوى وترتعش تحته من شدة اللذة</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">التي أتتها ثم قام وقلبها وجعلها ساجدة فإذا عادل يقول لليلى ماهذا ياعيوني</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وأخذ يدعك بقضيبه كسها تارة وإستها تارة أخرى حتى أدخله في كسها وأدخل أصباعه</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">في أستها وهي تتأوه ثم قام ووضعه في أستها وهي تصرخ وتقول لالالالالا وتحاول أن</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">تبعده عنها فشدها إليه وأدخله برفق وهي تتحرك بعنف تحته وتتألم وتصرخ حتى أفجر</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">قضيب عادل بالمني فوق إستها وهي تمسك به وتحركه ، تكومت ليلى من شدة الألام</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">التي ألمت بها فهي لاتدري هل هي من أستها أو من كسها وقام عادل ليغتسل ليرى</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أحمد وتهاني التي تحاول أن تبعده عنها وأحمد الذي يريد أن يرى لذه الأست ويفي</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">بوعده لليلى وفي لحظة جذب أحمد تهاني وأدخله برفق على أستها وهي تتأوه وتقول</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">هذه أول مرة أحمد ينيكني من أستي وأدخله أحمد بصعوبة وأستسلمت تهاني له وبدأت</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">تتأوه وتتألم من شدة اللذة التي فيها حتى تدفق مني أحمد فوق كسها وقام أحمد</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">تارك تهاني متكومة على الأرض ليجد عادل أمامه يسأله هل عجبك النيك ياولد فرد</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">عليه أحمد أنه شيء رهيب . ثم قامت تهاني من الأرض لتجد ليلى خارجة من الغرفة</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">وذهبت إليها تضربها وتقول لها لماذا قلت لأحمد ينيكني من أستي وليلى تضحك منها</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">شاردة على الحمام لترى أحمد وعادل واقفان يغسلان ليقف الجميع كما ولدتهم</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px">أماهاتهم ولم ينطق أي أحد بأي كلمة ….</span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p><p><span style="font-size: 18px"></span></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="١ No name, post: 40128, member: 158"] [CENTER][SIZE=5]بناء البيت[/SIZE][/CENTER] [SIZE=5] قال أحمد : لأ لن أجلس وحيدا في الصيف . قال الأب : يجب أن تجلس لتنهي التسجيل الجامعي وتنتبه لتكملة بناء المنزل ، وأوعدك لن نتأخر عن شهر واحد فقط ، وسأعطيك مبلغ لتسافر به أنت وزملائك في أي وقت وهذا وعد مني بذلك . قال أحمد : وماذا عن البناء قال الأب : مجرد أن تحضر الصباح وتسأل المهندس ماذا ستفعلون اليوم وفي المساء تأتي لتتأكد أن كل شيء جاهز ، ولن يطلب منك المقاول أي شيء أخر . قال أحمد : حاضر سأجلس ولكن إذا تأخرتم هدمت المنزل العتيق الذي تبنيه وافق أحمد على مضض على أمل أن يعطيه والده فرصة لكي يسافر مع زملائه المقررين الذهاب في نهاية الصيف ولكن ما كان يحيره كيف سيشرف على المقاول الذي سيرفع دورين فوق بيتهم القديم ، حيث كان من طابق واحد وبه شقتان كان يعيش أحمد وأخوانه في شقة ووالديه والبنات في الشقة الأخرى ، وبعد أن من **** على والد أحمد بالمال أشترى منزل كبير به مسبح ولك لوازم الحياة الرغدة ، وسافر جميع من في البيت وبقي أحمد مع خادمة عمرهها الإفتراضي قد أنتهى وتركوها لأنها لاتقوى على فعل أي شيء في هذه الحياة حتى السفر والمتعة ، ودخل غرفته وإذ بصديقه عادل يتصل به ويخبره بأن جميع الزملاء بالبحر ويجب أن يلحق بهم ، فأخبره أحمد بأنه لايقوى على فعل أي شيء غير النوم لأنه عليه أن يستيقظ باكرا لرؤية المقاول والتعرف على مايجب عمله ، ونام أحمد وهو لايقوى على إغماض عينيه وخاصة أنه لأول مرة ينام بالمنزل بمفرده . وأستيقظ أحمد باكرا وذهب ليرى المقاول وحين رأه سلم عليه وقال أحمد يجب أن تساعدنا في حل مشكلة عويصة ، فقال لاحول ولا قوة إلا ب**** ماذا تريد ، فقال يجب أن نقطع الماء عن سكان الشقتين غدا ويجب إعلامهم بالأمر ليأخذا حيطتهم وذلك ليوم واحد فقط ، فقال ولكني لا أظنهم موجودون الأن ، حيث كان سالم سواق تاكسي ويخرج الصباح ولايعود إلا بالمساء والثاني خالد يعمل بمحله من الساعة السابعة حتى الساعة الحادية عشر مساءا ، فا أردف المقاول هذا ماأردت أن أقول لك يجب وخلاص أنت المسؤول أمامي فقال خلاص أنا رايح أكلمهم وكانت الساعة تشير الى العاشرة صباحا ، حيث دخل من باب العمارة ودق باب شقة سالم وأنتظر حتى جاء صوت نساءي وقال من الطارق قال أنا أحمد ولد صاحب العمارة فردت بصوت حنون وماذا تريد ياأحمد فقال من أجل البناء سيقطعون المياه عنكم يوم غد فردت فقالت ماهذا الزل مو كفاية مزعجينا ومخلينا مانعرف ننام فقال أنا أسف ولكن مجرد يوم واحد فقط فقالت لايوجد لدينا أي شيء نحفظ به الماء فقال سأجلب لكم برميل بعد قليل فقالت لأ ليس الأن ولكن الساعة السابعة مساءً وفقلت إنشاء **** سأحضره بنفسي ثم قالت نريده جديد فقلت ليس هناك أي مشكلة ثم ذهب الى شقة خالد وبمجرد أن أرادت أن أطرق الجرس فتح الباب ورأى أمامه فتاة رائعة الجمال طويلة القامة وصدرها يسبقها في كل مكان فتسمر أمامها دون حراك فقالت ماذا تريد قال أنا أحمد أبن صاحب العمارة وقص لها القصة فقالت طيب شكرا على المعلومة . وخرج من العمارة شارد الذهن ليرى المقاول أمامه فسأله ماذا فعلت فقال أخبرتهم وسيأخذون حيطتهم ولكن يوم واحد فقط مفهوم فاأوماء المقاول بالموافقة . وذهب الساعة السابعة الى العمارة ليعطي البرميل لزوجة سالم ، فلما طرق الباب أنفتح الباب لتظهر واحدة في مقتبل العمر لم تتجاوز الرابعة والعشرون من عمرها جميلة لاتتخير عن جارتها وكان مايحليها أكثر ذلك البنطلون الذي كان سينفجر لو جلست وذلك القوام الرائع فقالت له وهو متسمر أمامها ماذا تنتظر أدخل البرميل وضعه في دورة المياه وإملاءه بالماء ، وفعل وهو لاينطق بأي كلمة ، وأخذ ينظف البرميل وهو داخل الحمام ليرى سروايلها وهي معلقة خلف الباب وترك البرميل يمتليء بالماء وأخذ واحدا منها وجلس يقبله حتى أنفتح باب الحمام فجاءة ولقى المرأة الجميلة المتشردة تطالعه وهو واقف لايعلم ماذا يفعل فقال أنا أسف فقالت هل عبيت الماء بالبرميل قال نعم قالت أترك مابيدك وأخرج من الحمام وخرج من الحمام وهو مضطرب وقال انا من جد أسف فقالت لماذا ألأسف فقال عن المنظر الذي رأيته فقالت هل تريد تقبل واحدا أخر فتسمر أحمد وقال لا نعم لالالالالا فقالت أنا سمعت نعم ، فقال وماذا عن السيد سالم فقالت لن يأتي اليوم وأمسكت يدي كطفل رضيع وأدخلتني في غرفة النوم وأجلستني بجانبها على السرير وقالت لي لماذا أنت خائف فقال لأنها أول مرة أمسك يد فتاة فقالت لاتخف سأعلمك كيف تمسك كل شيء وهي تحاول ان تضمه بكل قوتها وضمها أحمد ونيمتني بالسرير وهي تقبله وتمصمص شافتاه وهو شارد كأنه في حلم جميل لايريد أن يستيقظ منه حتى فجاءة وضعت يدها في قضيبه وصرخ أحمد آآآآآآآهههههههه فتوقفت وقالت ماهذا قلت ماذا ، قالت إنزع ملابسك بسرعة وهو لايدري ماذا جرى نزع ملابسه وهي تساعده وإذ بقضيبه شامخا كشموخ الجبل فقالت ماهذا ياولد **** يعيني عليك من فين أتي به فقال أحمد ببرأة كان معاية من صغري وجلست تضحك من رده وهي ممسكة بقضيبه وأدخلته في فمها وجلست تمصه وهو يتأوى من شدة اللذة وفتح عينيه ليراها كما ولدتها أمها وقال لها أنتي جسمك جميل وهجم عليها كذئب وقال لها ساأكلك وجلس يقبلها ويعضض نهديها ذلك النهد الذي تمنى أن يمسكه ولو مرة واحدة في حياته وقالت بروية ياولد ليس هكذا تورد الأبل وجلست تعلمه وهو يطبق ماتقوله بالحرف الواحد دون نقصان وأخذ يرضع ويمسك بالنهدين سوية تارة وبنهد واحد فقط فقالت ياولد المرأة لها أشياء كثيرة أحلى من النهدين ماسكة برأسه حتى وجد نفسه أمام شيء أحمر كلون شفتاها وأخذ يقبله وهي تتأوى تحته من شدة اللذة وهي تقول أدخل لسانك يا ولد فا أدخل لسانه وجلست تصرخ من شدة اللذة وسحبت رأسه الى أعلى وهو مثل الطفل الذي يحبو خطواته الأولى حتى أصبح فوقها فاأبعدت رجليها ومسكت بقضيبه وجلست تمرره بين شفرتيها وهي لاتتوقف عن تقبيله حتى أدخلت رأس قضيبه في كسها وضغط أحمد عليها فصرخت صرخة أسمعت من في جدة كلها ورفع قضيبه أحمد وقال هل آلمتك فقالت أدخله ياغبي ولا تسأل وأخذ ينيك أحمد بكل ماأوتي من قوة وهو تتألم تحته من شدة الألم حتى أنفجر منيه في كسها وهو كالسيل العارم وهي تصرخ آآآآآههههههه وجلس أحمد يصرخ معها حتى أحس أن ظهره يريد أن ينفلق لقطعتين وتدحرج بجانبها وأغمض عينيه كأنه قد قام ببناء ماتبقى من عمارة أبيه ولايدري كم من الوقت مضى وهو غامض عينيه حين أفاقته وقد لبست قميص نوم أسود يكاد بياضها يشع نورا من تحته وقالت مابك قال تعباان قالت من واحد ياعجوز قالت قوم نأكل فقال نسيت عم سالم قالت أنه لن يعود إلا بعد أربع أيام لأنه متزوج ثلاث غيري والرابعة دائما يجلس عندها يومان لأنها جديدة ، فقال نسيت أسألك عن أسمك فقالت إسمي تهاني قال عاشت الأسامي ياتهاني قلبي وساعدته على النهوض ودخل الحمام وأخذ دش سريع ووجد ملابس نظيفة أمامه ولبسها وخرج ووجد أمامه طاولة فيها كل ماتشتهي الأنفس من الأطباق وقال ماكل هذا قالت ورأك شغل كثير اليوم لازم أنظف لك ظهرك من كل الشوائب اللي فيه وهي تضحك وأجلسها في حضنه وأخذ يلقمها وتلقمه وبينهما قبلات حارة كحرارة كسها، وفجأة وإذا جرس الباب يدق فقال زوجك جاء قالت ياولد ياعبيط ممكن يجي بعد بكرة بس قبلها لأ لأنه زوجته الجديدة يقولو عليها مرة حلوة فقال لها بس مو أحلى منك وقامت وقالت هذه أكيد ليلى قال ليلى مين قالت جارتنا وفتح أحمد فمه متعجبا وإذا ليلي تلك الفتاة الجميلة الذي رأها وتمنى أن يرضع رضعة تنسيه من يكون حتى لوكان بكل مايملك وإذ هي واقفة أمامه وتقول له ياولد ياشيطان أيش قاعد تعمل هنا وأحمرت عينا أحمد من الخجل وقالت لها تهاني إتعشي معانا قالت أتعشى معاكم بس أخاف أضايقكم فقالت لا مافي مضايقة ولا حاجة وقالت لحظة ودخلت الغرفة وهي ماسكة بكيس فقلت ياتهاني أنا خايف أنها تتكلم شيء وهي تعرف عائلتنا قالت لاتخاف ليلى جارتي وحبيبتي وأخوها مسافر يومين وحتنام عندي ، أخوها أنا أعتقدته زوجها ، بس هيه بنت قالت لاتخاف ياشقي هي مطلقة فقال أحمد أصله حمار اللي كان متزوجها وإذ بليلى تدخل علينا بقميص أحمر شفاف ونهديها واقف كسنامين لجمل شامخ وأخذت تهاني تضربني برأسي وتقول ياولد خلاص حتاكل نهديها وجلسو يضحكو وأنا ساكت من شدة الخجل وجلست ليلى عن يساري وتهاني عن يميني وجلسو يأكلوني ويقولو إتعشى وراك شغل كثير اليوم فقلت حرام عليكم بطني أنتفخت وبعدها قامت تهاني بترفيع الأكل وإخذت يدي ليلي وقالت أريدك في سر داخل الغرفة فقلت لها تهاني تزعل فقالت ياولد تعالى من غير كلام وأجلستني بجانبها على السرير أن نهدي يناديك ألا تريد أن تأكلها وقدمت ليه النهدين بيديها وأنا أنظر إليهما وأتحسسهما بلطف وأحرك يدي على الحلمتين الوردتين وجلست أقبلها وهي تتأوه ودفعتها على السرير وجلست ألحس كل جزء من جسدها الوردي حتى وصلت لفتحة كسها فباعدت بين رجليها وجلست ألحس وهي تتحرك بحركات عنيفة وأستنشق ذلك العبق اللذيذ الذي يخرج منه وهي تسحبني من شعري وتقول أحمد حبيبي تعالى ورمتني بالسرير وأخذت تقلعني ملابسي قطعة قطعة حتى وصلت لقضيبي وأخذت تمصه وتلحسه حتى جن جنوني فقلبتها وأخذت بقضيبي أدعكه في الكس الذهبي يمينا ويسارا وهي تحثني على إدخاله حتى سحبته بيدها وأدخلته وهي تصرخ من الألم وجلس يدخل ويخرج وأنا أتلذذ كلما صرخت من شدة الألم حتى تدفق سيلي داخل كسها كنهر جارف يحطم كل شيء أمامه وما أن قمت منها حتى وجدت تهاني جالسة فوق الكرسي تدعك كسها بيدها وتتأوه وقمت فورا من فوق السرير وذهبت أليها وهي غامضة عينيها من شدة الشهوة وأبعدت يدها وأدخلته حتى سمعت صرختها وتقول آآآآآهههههه وأصبحت أنيكها بكل ماأتويت من قوة وهي تقول فينك من زمان وجلست أدخله وأطلعه وأضربه في كل جهة حتى قذفت مابي كالعادة وسقطت كالمغشي عليه من شدة التعب وفقت على شفتي ليلى وهي تقول ياولد ياشقي جوالك يدق………. فتح أحمد عينيه والإبتسامة تعلي شفتاه وهو لايعي ماحوله ولا أين هو وكأنه في حلم جميل لايريد أن يستيقظ منه ورأى ليلى أمامه مرتدية قميص سماوي شفاف مفتوح من كل جهة تلك الفتاة التي حلم أن يمسك نهديها عندما رأها وأعطته قبلة على شفاته وسألها عن الوقت قالت الساعة الرابعة عصرا قال أحمد كأني لم أنم قبل في حياتي فسألته هل هذه أول مرة تنام مع بنت فخجل أحمد وقال نعم قالت ليلى ولكن أبليت بلاءً حسنا يوم أمس فقال أحمد ولكني ألمتك كثيرا ، وأعطته الجوال وقالت له في أحد دق عليك فأخذ الجوال وهو كالمغشي عليه وقال أوف هناك عشر أتصالات جائتني وأخذ يستعرض الأرقام ووجد أغلبها من المقاول فاإتصل عليه وأخبره المقاول بأنه لم يقطع الماء اليوم وإنما بعد إسبوع لتجهيز بعض الأعمال وسأله أين أنت ياأحمد فقال له أنا نائم عند صديقي فقال له لأن سيارتك في أسفل البيت فقال له رأيته بالأمس عندما أتيت لأعطي جارنا برميل الماء وذهبت معه فقال المقاول فقط لقد قلقت عليك فرد احمد شاكرا إياه على حرصه وسلم عليه . ووجد زميله عادل أيضا قد إتصل عليه وليلى جالسة أمامه وهو لايضع أي شيء على جسمه تحسسه وتقبل كل جزء من جسمه فقال أحمد لها يجب أن أذهب الى المنزل الأن وقالت له ليس قبل أن تأكل وقام أحمد وجسمه كله ينتفض كأنه خارج من معركة رهيبة وأستحم وما أحلى الماء البارد على جسمه وفجأة أنفتح الباب ورأى أمامه ليلى كيوم ولدتها أماها فسألها أين تهاني فأخبرته أنها مازالت نائمة وهي تموت بالنوم ودخلت عليه وأخذت تدعك له جسمه وتدلك كل قطعة فيه وأحمد مستسلم فسألها أحمد ألم ألمك يوم أمس وأخذ ينظر إليها فقالت أحمد أرجوك لا تنظر إلى نهدي هكذا فقال بخبث ولماذا أنتي تنظري الى قضيبي هكذا كأنك تريدي أن تأكليه فأمسكته وقالت له ومن قال لأ وهي بادئة تمصه وتدخله في فمها فقال ليلى لماذا لا تجلسي عليه فقالت ليس هنا يا حبيبي وهي ساحبة يده الى الخارج وأحمد ينظر الى كل جزء من جسمها ويقول وكانت لها طيز من أروع ما تكون كروعة نهديها واقفة كالجبل وأجلسته على أحد الأرائك الموجود بالمجلس وقامت فوقه أخذت قضيب أحمد تحكه على كسها حتى أختفي تماما وهي تئن وتصرخ من شدة اللذة وأخذ أحمد يشاهدها طالعه ونازله من فوقه ولذة احتكاك كسها بقضيبه تكاد تقتله ويمسك بكلتي يده نهديها ويرضع ويرضع حتى أخرج أحمد كل ما جعبته في كسها وهي تتأوه وتحضنه وتقبله حتى أحس أحمد أن جسمه يتقطع منها ثم قاما و أغتسلا وأحمد لا ينظر إلا لطيزها الجميلة فسألته هل تعجبك فقال نعم مرة فأنتبه وسألها ماهي التي تعجبني قالت طيزي ياحبيبي فقال لها أن أحد زملائه بالمدرسة قال له أن الطيز لها نكهة ثانية فقالت له سأعطيك إيها بشرط تنيك تهاني الأول من طيزها ودخلا على تهاني وهي مازالت نائمة كأنها مغمى عليها وأخذا الأثنان يلعبان لها في كل جزء من جسدها وهي تتحرك بحركات عنيفة وفاقت لترى أحمد وليلى أمامها وقامت متثاقلة ودخلت إستحمت بماء بارد وخرجت حيث وجدت أحمد وليلى يعدو طعام الغداء وجلس أحمد في وسطهم ونظر لساعته فوجدها الساعة السادسة مساء فقال أن الوقت معكم يمضي كالريح فقالت هل أنت ذاهب فقال سأذهب لأن عندي أوراق يجب أن أخذها من صديقي عادل وإذا رغبتم سأتي الساعة الثانية عشرة مساء فصرخوا ألأثنين مجتمعين نعم وسألته ليلي عن صديقه عادل فقال إنه خبير في النساء فقالت إجلبه معك بالليل حتى لانقتلك أنا وتهاني فضحك وقال سأتي ومعي عادل ومعاي سمك لأني أرى والدي كل يوم خميس يأكل سمك وبعدها بالليل أسمع صوت أمي تصرخ فضحكوا جميعا وذهب أحمد الى المنزل ورأى أمينة خادمتهم العجوزة وهي تسأله أين أنت ياولدي فقال لها كنت نايم عند عادل فأخبرته أن عادل قد أتصل عليه مئات المرات من يوم أمس عدة مرات هنا فتوجم أحمد ثم نظر إليها وهي ضاحكة له فقال لها ومايضحكك فقالت كيف كانت ليلتك أظنها كانت مليئة بالأحداث المثيرة فضحك أحمد وتعجب كيف هذه العجوزة قد ردت لها الحياة من شيء في مخليتها كما ردت عليه الحياة ودخل غرفته وأتصل على عادل حيث أتى وأخذ يقص عليه ماحصل يوم أمس وأخذ يسأل عادل كيف يتصرف معهم وأخذ عادل يعلمه وأخبره أن النساء يحبو الرجل دائما فقال احمد ياعادل هل تحب أن تأتي معي فقال ياريت فقال حضر نفسك على الساعة الحادية عشر وقال لماذ لانذهب الأن ونشتري لهم هديتين وخرجا الى السوق وأشترى أحمد عقدين من الذهب وأخبره عادل بأنه يجب أن يشتري أيضا قمصان نوم لهم وأشترى أحمد واحدا أخضر والثاني أزرق ولايدري لمن هذا ولمن هذا وفي الساعة الثانية عشر مساءا ذهب مع عادل وبقي عادل في السيارة منتظرا الفرج ولقى الأثنان كوردتين في حديقته وأعطى كل واحدة منهم هديتها فسألته ليلى من قال لك أن تأتي بهدية فقال أنه زميلي عادل فقالت له لماذا لاتدعوه على العشاء فقال أنه بالخارج ينتظرني فقالت دعني أناديه فقال إتصلي عليه فاتصلت ودخل عادل وأخذ ينظر الى ليلى وتهاني وقد لبس كل منهم قميصه حيث أخذت ليلى الأخضر وتهاني الأزرق وجلسا يأكلان وكأن ليلى أعجبت بعادل فقد كان طويل القامة عريض المنكبين وأخذ يأكلها وتأكله وأخذ عادل يقبلها بعد كل لقمة وبعد إنتهاء العشاء قال أحمد أنا وتهاني سنرفع الأكل ولكن يجب على ليلى وعادل أن يكونا مؤدبين فضحك الجميع وقامت ليلى ماسكت بيد عادل حيث رفعها كأنها فراشة وأخذ يقبلها في كل جهة ثم وضعها على السرير ونام بجانبها وهو يقبل كل جزء بها من نهديها حتى نزل الى كسها مباعدا بين فخديها وأخذ يلحس ويلحس وهي تتأوه تحته من شدة اللذة ثم دفعته بجهد ونزعت كل ما يلبس وهي متشوقة تريد أن ترى ما يملك عادل وعندما رأته قالت لم أرى في حياتي مثل هذا الحجم فلنجربه في فمي بالأول وأخذت تمص قضيبه وسحب عادل ليلى على جنب وأخذ يدلك لها كسها تارة وأستها تارة أخرى وهي تتأوه وتقف كلما دخل أصباعه في آستها وقام عادل وأمسك بقضيبه يضربه برفق على شفرتيها وهي تقول ارحمني ارحمني أدخله فوضع رأس قضيبه في كسها وأخذ يدعك بين الشفرتين فأدخل رأسه وجلس يدخله جزءا جزءا وكأنه صانع ماهر حتى أدخله كله وليلى تحته تتأوى وترتعش تحته من شدة اللذة التي أتتها ثم قام وقلبها وجعلها ساجدة فإذا عادل يقول لليلى ماهذا ياعيوني وأخذ يدعك بقضيبه كسها تارة وإستها تارة أخرى حتى أدخله في كسها وأدخل أصباعه في أستها وهي تتأوه ثم قام ووضعه في أستها وهي تصرخ وتقول لالالالالا وتحاول أن تبعده عنها فشدها إليه وأدخله برفق وهي تتحرك بعنف تحته وتتألم وتصرخ حتى أفجر قضيب عادل بالمني فوق إستها وهي تمسك به وتحركه ، تكومت ليلى من شدة الألام التي ألمت بها فهي لاتدري هل هي من أستها أو من كسها وقام عادل ليغتسل ليرى أحمد وتهاني التي تحاول أن تبعده عنها وأحمد الذي يريد أن يرى لذه الأست ويفي بوعده لليلى وفي لحظة جذب أحمد تهاني وأدخله برفق على أستها وهي تتأوه وتقول هذه أول مرة أحمد ينيكني من أستي وأدخله أحمد بصعوبة وأستسلمت تهاني له وبدأت تتأوه وتتألم من شدة اللذة التي فيها حتى تدفق مني أحمد فوق كسها وقام أحمد تارك تهاني متكومة على الأرض ليجد عادل أمامه يسأله هل عجبك النيك ياولد فرد عليه أحمد أنه شيء رهيب . ثم قامت تهاني من الأرض لتجد ليلى خارجة من الغرفة وذهبت إليها تضربها وتقول لها لماذا قلت لأحمد ينيكني من أستي وليلى تضحك منها شاردة على الحمام لترى أحمد وعادل واقفان يغسلان ليقف الجميع كما ولدتهم أماهاتهم ولم ينطق أي أحد بأي كلمة …. [/SIZE] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس قصيرة متنوعة
بناء البيت
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل