١ No name
ميلفاوي مؤسس
مستر ميلفاوي
كاتب فضي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
ملك الصور
يبقى بالغرفة سوى ضوء خافت جدا لونه ارزق يضفي عليها نوع من الرومانسية والدفء ، تعمدت أن أنام في أقصى مكان بحافة الفراش أحسست أنى لو تحركت سوف أقع بالأرض حتى اترك لهما المجال ، ولا أكون سبب إزعاج لهما ، وبمجرد أن ناما بجوار بعضهما تجاهلا وجودي تمامًا أو ربما انهما تعمدا ما كان يفعلاه فلقد أخذ حمد هند في أحضانه وبدأ بقبلها بنهم وشغف كانت أصوات قبلاتهما تخترق الصمت حولنا
، شعرت حقا كأني احلم وكأن ما حولي ليس حقيقة أنا في فراش صديقتي وزوجها هل يعقل هذا، وأخذت هي في إصدار أصوات مواء وتأوهات تدل على مدى تمتعها بما يفعله ،لكم أن تتصوروا حالتي وأنا في هذا الموقف أردت أن اهرب أن اختفي أو أتلاشى ، لكن إحساسي بالخدر مما شربت واشتعال رغبتي وتهيجي إلى أقصى حد كل هذا منعني من الهروب ،لقد كنت مستمتعة مثلها تماما ربما اكثر منها أن ما كان يفعلانه أثارني إلى ابعد الحدود وإذا بهند تمد يدها
تعبث بشعري ووجهي لم اعترض لم أتفوه بكلمةتركت يديها تلمسني يبدو أن حمد قد أرسل يديها لتكتشف له هل مكانا لمعركة التي سيدخلها أمن أم بها الغام يمكن أن تنفجر به إذا اقترب ، ويبدو انهما أحسا أني استسلمت وما كانت إلا لحظات حتى كان هو بيننا شفتيه تعتصر شفتي بقوة ، ويديه تتلمس جسدي واقتربت هند بشفتيها الدافئتين من صدري وبدأت
تمص حلماته ببطء ومتعه حقا أحسست أني ذبت معهما لم اعد اشعر لا بالمكان ولا بالزمان فقط نحن الثلاثة ، كانت هند وحمد يحاولان إيقاظ كل أماكن الشهوة بجسدي ، تقدم هو من
فمي وأعطاني زبه بين شفتي ونزلت هي إلى كسي جردته مما كان عليه من ملابس وأخذت تقبله قبلات خفيفة في البداية
ثم أخذت تلحسه بنهم شديد وفي نفس الوقت كان هو يدلك كسها بيديه ، ثم قامت هند ألصقت كسها بكسي وبدأت تتحرك فوقي كأنها تنكني كم كان ملمس كسها على كسي رائعا ، ومن كثرة
الإثارة أتت شهوتنا نحن الثلاثة قذف هو كل ما بداخله في فمي وأخذت ارتشفه برغبة شديدة ، واخذ جسدي يرتعش وكسي ينتفض مع كس هند الذي بدأ يزيد الضغط على كسي حتى أفرغنا نحن الاثنين كل ما داخلنا من شهوة ثم قامت هند لتلحس ما
نزل من كسي بلسانها ، ويبدو أن وصولنا لقمة الشهوة جعلنا نثار اكثر واكثر حيث اقترب مني حمد واخذ في تقبيلي من جديد ويديه تعبث بصدر هند وحلماتها ، ثم قامت هند إلى زبه وبدأت تلحسه بلسانها وتدخله في فمها لم اكن اعرف
كيف كانت تستطيع إدخاله إلى آخره في فمها ، لقد كانت تتفنن في مص زب حمد وكانت علامات التمتع بادية على قسمات وجهه وبعد وقت قليل اصبح في كامل انتصابه ، فجاءت هند وركعت
فوقي فكانت حلمات صدرها في مواجهة فمي أخذت اعبث فيها بلساني وجاء حمد من خلفها وأدخل زبه في كسها وهي تطلب منه أن ينيكها أكثر وأكثر ، وكان يدخله ويخرجه بحركات خفيفة ، جدا ثم طلب مني أن الف رجلي حول خصر هند فرفعتهما حول خصرها فبدأ هو يخرج زبه من كسها ليدفعه
في كسي ، وأصبح ينيكنا نحن الاثنين في نفس الوقت ،
واقتربت هي مني وأخذت لساني في فمها ، لتشعرني اكثر بروعة زب حمد وهو يدخل في كسي ويخرج منه ، كان حمد رائعا في توزيع إدخال زبه في كسي وكس هند بيننا ، كانت أول مرة بحياتي
اشعر بهذا النوع من المتعة ، وبعد قليل أحسست بنفسي
انتفض واصرخ وكسي يعتصر زبه بشده فأخذ يسرع في إدخال زبه وإخراجه من كسي لقد كان يدخله إلى اخره كنت أحس بزبه وهو يصل إلى رحمي ، وما أن أحس باني أخرجت كل ما في كسي من
شهوة حتى ادخله في كس هند واخذ يسرع الحركات فاتت شهوتهما معا في نفس اللحظة ، ويبدو أن المجهود قد اتعب هند فارتمت فوق الفراش وعلامات المتعة بادية على وجهها واقترب حمد مني جلس على طرف الفراش وبدا في تقبيل جسدي
من جديد كانت لمسات شفتيه الدافئة ولسانه تقتلني ، بدا برقبتي ثم صدري اخذ يمتص حلمتي ويدعك الأخرى بيده ، ثم نزل بلسانه إلى بطني كان يلحسها ويقبلها حتى وصل إلى كسي أحسست بشفتيه تتحسسه وتقبله ثم اخذ شفراته بين شفتيه يمتصها ويلحسها ويبدو أن هند قد تركت لنا المجال لنتمتع معا ، ادخل لسانه في فتحت كسي واخذ ينكني بلسانه,