١ No name
ميلفاوي مؤسس
مستر ميلفاوي
كاتب فضي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
ملك الصور
سكرتيرة الحب
ليست القصه من واقع الخيال ولكنها حقيقيه تبدأ قصتى أنا كنت فى شغلى وهى شركتى أنا وشريك لى وكنت أنا أمسك مكان كبير فى الشركه لأنى كنت أنا الذى لا أشتغل بالنهار وكنت أمسك المبيعات وشغل الصيانه وفى من الأيام تبدا قصتى مع هذه البنت وأنا كنت بمر على الشغل والإكسسوارات عشان أعمل جرد قعدت معها لمده وكانت معنا أيضا السركرتيره الثانيه قعدنا نتحدث عن الحب وفجأه وقلت لها إنى أحبك بمزاح معها ولكنها صدقت لأنى كررتها كثيرا وفى اليوم التالى كنت أمر على المحل إل جنب الشركه وهو لعرض البضاعه نادتنى وقالت لى أنها تحبنى أنا بصراحه فكرتها مزحه كما كنت أفعل معها وأخدتها بضحك وقلت لها أنا كمان ولكنها قالت بجد فعلا أنا لاأكدب عليك أنا أحبك من أول ما جيت إشتغلت هنا وأنا معجبه بيك وبحبك أوى وبصراحه لقيت البنت فعلا بتحبنى شعرتها بأنى أحبها أيضا ومرت الأيام ونحن نحب بعض بالكلمه حتى جاء يوم وجلست معها وكنت أشتهى أى مرأه فجلست معها وقلت لها انى عطشان جدا فقامت على الفور وجابت لى المياه ثم قلت لها شربينى أنتى فجت عشان تشربنى قلت لها لا إشربى أنتى وجلست أنظر لها فى شهوه وهيا أيضا كان عيناها يملأن بالشهوه كما يكون جاها النعاس وأزحت الكرسى قليلا جنبها ثم طبعت على شفايفا بوسه بكل حنيه لمدة خمس دقائق وكان لسانى يقوم بعمله ونيكها من فمها ثم قلت لها أريد الشرب الأن فقامت تشربنى قلت لها لا أخذى أنتى بعض الماء فى فمك وإدينى فمك أشربهم وفعلا فعلت هذا بعد محاولات كثيره وكان إحساس جميل جدا وكان زبى منتصب على أخرخ كاد أن يخترق البنطلون وفجأه جائت السكرتيره الانسه الثانيه تطلبنى لأن فى عميل بإنتظارى قلت لها إذهبى وسأحضر حالا فكنت لا أريد المشى خارج المحل لأن زبى كان مطبوع على البنطلون وكان البنطلون جنز شلستون فخشيت الخروج ثم قمت وإنتظرت حتى هدأى زبى ونام ثم خرجت لمقابلة العميل وهذه كانت أول مرا أبادلها الحب وكنت كل يوم أفعل هذا الموضع حتى جاء الموعد وفى يوم كانت السكرتيره الثانيه أجازه وكنت أنا لوحدى فى الشركه وطبعا الشركه كما تعرفون كبرستيج لا بد أن تكون سكرتيره فناداتها لتقعد فى الشركه لكى تأخذ مكان الأخرى وكنت فى هذا اليوم أزف عرقا من الشغل لأن كان عندى أجهزه كتير فكنت متعب من الشغل وعندما رأتنى هيا ذلك أتت بمنديل ومسحت لى عرقى فحسيت من ناحيتها بالعطف لى فتركت شغلى ومسكت يدها وبكل حنيه وبدق قلبى وبكل عواطفى طبعت عليهم قبله ساخنه يملآهم عرقى ومسكت اليد الأخرى وطبعت عليها قبله أيضا ثم حضنتها بكل حب وبكل عواطفى وبكل إحساس خارج من الحب أحسست بأنى أرتاح كثيرا فى حضنها لمدة نصف ساعه ولا أتركها من يدى ولا هى لا تتركنى وكانت ثابته مثلى تماما لأننى أعرف أنها تحبنى وتحس نفس إحساسى وأكثر ثم نظرنا فى عينان بعض لمده طويله وتكلمت كلمه كانت ترددها وهى تنظر لى أحبك أبك أحبك أحبك أكثر من أمى وأبى وكل شئ أنت عمرى وحياتى كلها أنا ملك لك أحبك كثيرا وكانت ترددها بإستمرار ونحن مازلنا ننظر فى عينان بعض ثم أحسست أن جسمها كاد أن ينزلق من يدى كمثل الماء عندما تكون ثابته فى الكوب وعندما ترى الأرض تتزحلق وتجرى فيها ثم مسكتها جيدا وقلت لها إنى أحبك أيضا وأرجو أن لا تفارقينى أبدا وقلت عن كل مشاعرى تجاهها ثم فعلنا كما يفعلون فى أخر كل فيلم عربى عندما يلتفى الحبيبان قعدنا نقرب فمنا لبعض هيا تنظر لفمى وأنا أيضا أنظر لفمها حتى تلاصقنا وقعدنا نبوس ونطبع القبلات واللسان يلعب بداخل الفم كما كنت أفعل معها لمده طويله حتى رن جرس الباب وفتحت وخلعت العميل بسرعه فائقه حتى لا تسترد نفسها كى أفترسها ثم رجعت لها وحضنتها كثيرا ورجعت بها إلى الخلف ووضعتها على الحائط وأنا أمامها أبوس فيها من شفايفها الحاره تاره وتاره أخرى أبوس من رقبتها ومن أذنها وأنا أطلع وأنزل بنصفى التحتانى كى يحك زبى الذى كان فى شدة إنتصابه كالصاروخ الذى ينتظر الأشاره وقعدنا مده طويله فى البوس واللحس والحك المتبادل من زبى ومن كسها وهيا تتأوه من شده اللذهوتقول لالالالالالالالالالالالالا لا كدا لا حرام عليك ياميشو إرحمنى كفايه كدا لالالالالالالالالالا أههههههههههههه اف أف أف وأنا أتأوه معها أههههه أووووووووه كى أجعلها تسيح أكثر فأكثر حتى تصغى لى ولا تعارضنى بما أفعله ثم قلت لها أحبك أحبك أحبك أحبك أنتى مدامى حبيبتى أنتى كل شئ لى وهيا تقول وأنا كمان أحبك أحبك أههههههههههههههههههههه أحبك أه إيه دا ياميشو قولت لها لا تضعى فى بالك كونى معى للأخر حتى تعرفى وتقول حاضر أهههههه وأنا أمسك بزازاها هرى ونزلت البلوزه وكانت تلبس تنوره لبنى وأنا أموت فى اللون اللبنى على الحريم ثم قلت لها إنى أحب هذا اللون ثم قالت لى التنوره وما تحت التنوره ملك لك ياحبيبى ياجوزى وأنا بصراحه بموت فى البزاز جدا أههههههههههههههههههههههههه ه لالالالالالالالالالالالالا لالالالالا مش كده براحه أه كمااااااااااااان أوى إعملى كمان أهههههههههههههههههههلالالا لالالالالالالالالا حرام عليك إرحمنى ثم نزلت وقلعت لها ملابسها وهيا كانت تقلعنى ملابسى أيضا حتى تعارينا تماما وقمت بوضع كرسيين تحتها ونيمتها عليهم ورجليها على الأرض وجلست أبوس فى كل قطعه فى جسمها من الأذن والرقبه والفم والصدر الحنون وهيا فى قمت النشوه إلى سورتها وجلست أنيكها بلسانى فى سرتها ثم نزلت على كسها الذى كان مبلل بالماء العسلى الجميل الملذ جدا الذى شربته كله حتى أخر نقطه ثم مسكت زنبورها الذى يكاد ينفجر من شدة نشوتها وشوقها للجنس وجلست أعضض به وأمص تاره أخرى وهيا تتأوه جدا أاههههههههههههههه إرحمنى نكنى دخله جوه رحمى دخله جوه أوى أهههههههههههههههههه حرام عليك بأى دخله عشان خاطرى ساعتها بكت كثير من الدموع وهيا نائمه على الكرسيين ثم نمت فوقها وقعدت أروح وأجى أحك زبرى بكسها وزنبورها ثم قمت ووضعت زبى مابين بزازها ونيكتها من بزازها لمدة نصف ساعه حتى نزلت لبنى للمره الأولى ثم قمت من فوقها ومسحت الدموع من على عيناها بلسانى وحضنتها وأنا فوقها كى لا تبكى ثم قمت من فوقها وروحت على فمها وأعتطها زبى حتى تلتهمه بفمها وأنيكها بفمها ولكنها عندما رأته كاد أن يغمى عليه من شدة زهلها وكان زبى قد قام ثانيه أكثر من الأول فى شدة أعصابه وفى حجمه قلت لها ماذا قالت إن ذبك كبير جدا إيه دا دا أكبر من سنك ب20 عاما وأنا عندى 20 يبأو أربعين هههه المهم جعلتها تمصه وعينانا لا تنزل عن بعض ثم خرجته وقالت لى أنت أجمل وأرق راجل فى العالم دا كله قلت لها لماذا قالت لأننى لم أحس بهذا الأحساس من قبل تزوجت إثنين من قبل وناكونى كتير ولم أحس بهذ الأحساس أبدا على فكرا أنا ماكنتش أعرف إنها كانت متزوجه لأنها بعمر 25 عاما المهم قالت نيكنى بأى يأحلى رجل فى الدنيا أعطنى حليبك فى داخلى حتى أرتوى من لبن زبك الجميل نيكنى إفسخنى لا ترحمنى وأنا أضع زبى على شفرة كسها حتى نمت فوقها ثم دخلته مرا واحده حتى صاحت بصوت عالى أاااااااهههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههه حرام عليك ياميشو إيه دا إنتا كنت هتموتنى أههههههههههههه أه أه أه أه أه نيك نيك ولا يهمك ياحبيبى ياجوزى يأحلى حاجه حصلتلى فى الدنيا دى أهههههههههههه أهأه دخلو كمان أه دخ دخل نيك نيك أنا متناكتك أنا شرموطك أنا كل لك أه أه أه أه أه ثم قلت لها تحبنيه فى كسك أم بالخارج فراحت رافعه رجليها وركبت رجليها على ظهرى وضغطت جامد وأن أتاوه بالأهاااااااااااااااااااات وهيا أيضاااااااااااا كمان كمان هات هات ماترحمنيش نيك نيك أاااااااااااااااااه ثم نزلتهم فى كسها حتى إرتوت عطشا وجلست فوقها لمدة ربع ساعه وزبى نائم بداخلها ودى كانت أحلى نيكه بالنسباله وبالنسبالى لأن كان داخل فيه الحب بيننا فكانت أسعد لحظات حياتى عندما أجتمع معها ولمنذ الأن أنا أنيكها كلما سمحت لنا الفرصه
ليست القصه من واقع الخيال ولكنها حقيقيه تبدأ قصتى أنا كنت فى شغلى وهى شركتى أنا وشريك لى وكنت أنا أمسك مكان كبير فى الشركه لأنى كنت أنا الذى لا أشتغل بالنهار وكنت أمسك المبيعات وشغل الصيانه وفى من الأيام تبدا قصتى مع هذه البنت وأنا كنت بمر على الشغل والإكسسوارات عشان أعمل جرد قعدت معها لمده وكانت معنا أيضا السركرتيره الثانيه قعدنا نتحدث عن الحب وفجأه وقلت لها إنى أحبك بمزاح معها ولكنها صدقت لأنى كررتها كثيرا وفى اليوم التالى كنت أمر على المحل إل جنب الشركه وهو لعرض البضاعه نادتنى وقالت لى أنها تحبنى أنا بصراحه فكرتها مزحه كما كنت أفعل معها وأخدتها بضحك وقلت لها أنا كمان ولكنها قالت بجد فعلا أنا لاأكدب عليك أنا أحبك من أول ما جيت إشتغلت هنا وأنا معجبه بيك وبحبك أوى وبصراحه لقيت البنت فعلا بتحبنى شعرتها بأنى أحبها أيضا ومرت الأيام ونحن نحب بعض بالكلمه حتى جاء يوم وجلست معها وكنت أشتهى أى مرأه فجلست معها وقلت لها انى عطشان جدا فقامت على الفور وجابت لى المياه ثم قلت لها شربينى أنتى فجت عشان تشربنى قلت لها لا إشربى أنتى وجلست أنظر لها فى شهوه وهيا أيضا كان عيناها يملأن بالشهوه كما يكون جاها النعاس وأزحت الكرسى قليلا جنبها ثم طبعت على شفايفا بوسه بكل حنيه لمدة خمس دقائق وكان لسانى يقوم بعمله ونيكها من فمها ثم قلت لها أريد الشرب الأن فقامت تشربنى قلت لها لا أخذى أنتى بعض الماء فى فمك وإدينى فمك أشربهم وفعلا فعلت هذا بعد محاولات كثيره وكان إحساس جميل جدا وكان زبى منتصب على أخرخ كاد أن يخترق البنطلون وفجأه جائت السكرتيره الانسه الثانيه تطلبنى لأن فى عميل بإنتظارى قلت لها إذهبى وسأحضر حالا فكنت لا أريد المشى خارج المحل لأن زبى كان مطبوع على البنطلون وكان البنطلون جنز شلستون فخشيت الخروج ثم قمت وإنتظرت حتى هدأى زبى ونام ثم خرجت لمقابلة العميل وهذه كانت أول مرا أبادلها الحب وكنت كل يوم أفعل هذا الموضع حتى جاء الموعد وفى يوم كانت السكرتيره الثانيه أجازه وكنت أنا لوحدى فى الشركه وطبعا الشركه كما تعرفون كبرستيج لا بد أن تكون سكرتيره فناداتها لتقعد فى الشركه لكى تأخذ مكان الأخرى وكنت فى هذا اليوم أزف عرقا من الشغل لأن كان عندى أجهزه كتير فكنت متعب من الشغل وعندما رأتنى هيا ذلك أتت بمنديل ومسحت لى عرقى فحسيت من ناحيتها بالعطف لى فتركت شغلى ومسكت يدها وبكل حنيه وبدق قلبى وبكل عواطفى طبعت عليهم قبله ساخنه يملآهم عرقى ومسكت اليد الأخرى وطبعت عليها قبله أيضا ثم حضنتها بكل حب وبكل عواطفى وبكل إحساس خارج من الحب أحسست بأنى أرتاح كثيرا فى حضنها لمدة نصف ساعه ولا أتركها من يدى ولا هى لا تتركنى وكانت ثابته مثلى تماما لأننى أعرف أنها تحبنى وتحس نفس إحساسى وأكثر ثم نظرنا فى عينان بعض لمده طويله وتكلمت كلمه كانت ترددها وهى تنظر لى أحبك أبك أحبك أحبك أكثر من أمى وأبى وكل شئ أنت عمرى وحياتى كلها أنا ملك لك أحبك كثيرا وكانت ترددها بإستمرار ونحن مازلنا ننظر فى عينان بعض ثم أحسست أن جسمها كاد أن ينزلق من يدى كمثل الماء عندما تكون ثابته فى الكوب وعندما ترى الأرض تتزحلق وتجرى فيها ثم مسكتها جيدا وقلت لها إنى أحبك أيضا وأرجو أن لا تفارقينى أبدا وقلت عن كل مشاعرى تجاهها ثم فعلنا كما يفعلون فى أخر كل فيلم عربى عندما يلتفى الحبيبان قعدنا نقرب فمنا لبعض هيا تنظر لفمى وأنا أيضا أنظر لفمها حتى تلاصقنا وقعدنا نبوس ونطبع القبلات واللسان يلعب بداخل الفم كما كنت أفعل معها لمده طويله حتى رن جرس الباب وفتحت وخلعت العميل بسرعه فائقه حتى لا تسترد نفسها كى أفترسها ثم رجعت لها وحضنتها كثيرا ورجعت بها إلى الخلف ووضعتها على الحائط وأنا أمامها أبوس فيها من شفايفها الحاره تاره وتاره أخرى أبوس من رقبتها ومن أذنها وأنا أطلع وأنزل بنصفى التحتانى كى يحك زبى الذى كان فى شدة إنتصابه كالصاروخ الذى ينتظر الأشاره وقعدنا مده طويله فى البوس واللحس والحك المتبادل من زبى ومن كسها وهيا تتأوه من شده اللذهوتقول لالالالالالالالالالالالالا لا كدا لا حرام عليك ياميشو إرحمنى كفايه كدا لالالالالالالالالالا أههههههههههههه اف أف أف وأنا أتأوه معها أههههه أووووووووه كى أجعلها تسيح أكثر فأكثر حتى تصغى لى ولا تعارضنى بما أفعله ثم قلت لها أحبك أحبك أحبك أحبك أنتى مدامى حبيبتى أنتى كل شئ لى وهيا تقول وأنا كمان أحبك أحبك أههههههههههههههههههههه أحبك أه إيه دا ياميشو قولت لها لا تضعى فى بالك كونى معى للأخر حتى تعرفى وتقول حاضر أهههههه وأنا أمسك بزازاها هرى ونزلت البلوزه وكانت تلبس تنوره لبنى وأنا أموت فى اللون اللبنى على الحريم ثم قلت لها إنى أحب هذا اللون ثم قالت لى التنوره وما تحت التنوره ملك لك ياحبيبى ياجوزى وأنا بصراحه بموت فى البزاز جدا أههههههههههههههههههههههههه ه لالالالالالالالالالالالالا لالالالالا مش كده براحه أه كمااااااااااااان أوى إعملى كمان أهههههههههههههههههههلالالا لالالالالالالالالا حرام عليك إرحمنى ثم نزلت وقلعت لها ملابسها وهيا كانت تقلعنى ملابسى أيضا حتى تعارينا تماما وقمت بوضع كرسيين تحتها ونيمتها عليهم ورجليها على الأرض وجلست أبوس فى كل قطعه فى جسمها من الأذن والرقبه والفم والصدر الحنون وهيا فى قمت النشوه إلى سورتها وجلست أنيكها بلسانى فى سرتها ثم نزلت على كسها الذى كان مبلل بالماء العسلى الجميل الملذ جدا الذى شربته كله حتى أخر نقطه ثم مسكت زنبورها الذى يكاد ينفجر من شدة نشوتها وشوقها للجنس وجلست أعضض به وأمص تاره أخرى وهيا تتأوه جدا أاههههههههههههههه إرحمنى نكنى دخله جوه رحمى دخله جوه أوى أهههههههههههههههههه حرام عليك بأى دخله عشان خاطرى ساعتها بكت كثير من الدموع وهيا نائمه على الكرسيين ثم نمت فوقها وقعدت أروح وأجى أحك زبرى بكسها وزنبورها ثم قمت ووضعت زبى مابين بزازها ونيكتها من بزازها لمدة نصف ساعه حتى نزلت لبنى للمره الأولى ثم قمت من فوقها ومسحت الدموع من على عيناها بلسانى وحضنتها وأنا فوقها كى لا تبكى ثم قمت من فوقها وروحت على فمها وأعتطها زبى حتى تلتهمه بفمها وأنيكها بفمها ولكنها عندما رأته كاد أن يغمى عليه من شدة زهلها وكان زبى قد قام ثانيه أكثر من الأول فى شدة أعصابه وفى حجمه قلت لها ماذا قالت إن ذبك كبير جدا إيه دا دا أكبر من سنك ب20 عاما وأنا عندى 20 يبأو أربعين هههه المهم جعلتها تمصه وعينانا لا تنزل عن بعض ثم خرجته وقالت لى أنت أجمل وأرق راجل فى العالم دا كله قلت لها لماذا قالت لأننى لم أحس بهذا الأحساس من قبل تزوجت إثنين من قبل وناكونى كتير ولم أحس بهذ الأحساس أبدا على فكرا أنا ماكنتش أعرف إنها كانت متزوجه لأنها بعمر 25 عاما المهم قالت نيكنى بأى يأحلى رجل فى الدنيا أعطنى حليبك فى داخلى حتى أرتوى من لبن زبك الجميل نيكنى إفسخنى لا ترحمنى وأنا أضع زبى على شفرة كسها حتى نمت فوقها ثم دخلته مرا واحده حتى صاحت بصوت عالى أاااااااهههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههه حرام عليك ياميشو إيه دا إنتا كنت هتموتنى أههههههههههههه أه أه أه أه أه نيك نيك ولا يهمك ياحبيبى ياجوزى يأحلى حاجه حصلتلى فى الدنيا دى أهههههههههههه أهأه دخلو كمان أه دخ دخل نيك نيك أنا متناكتك أنا شرموطك أنا كل لك أه أه أه أه أه ثم قلت لها تحبنيه فى كسك أم بالخارج فراحت رافعه رجليها وركبت رجليها على ظهرى وضغطت جامد وأن أتاوه بالأهاااااااااااااااااااات وهيا أيضاااااااااااا كمان كمان هات هات ماترحمنيش نيك نيك أاااااااااااااااااه ثم نزلتهم فى كسها حتى إرتوت عطشا وجلست فوقها لمدة ربع ساعه وزبى نائم بداخلها ودى كانت أحلى نيكه بالنسباله وبالنسبالى لأن كان داخل فيه الحب بيننا فكانت أسعد لحظات حياتى عندما أجتمع معها ولمنذ الأن أنا أنيكها كلما سمحت لنا الفرصه