• سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات

قصيرة صداقة بريئة (1 مشاهد)

١ No name

ميلفاوي مؤسس
مستر ميلفاوي
كاتب فضي
عضو
ناشر قصص
ناشر صور
فضفضاوي متألق
ميلفاوي متميز
ميلفاوي كوميدي
إستشاري مميز
ميلفاوي شاعر
ناشر موسيقي
ميلفاوي سينماوي
ميلفاوي نشيط
ناشر محتوي
ملك الصور
إنضم
8 يونيو 2023
المشاركات
10,467
مستوى التفاعل
9,650
النقاط
90
نقاط
4,512
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
صداقة بريئة

عندما كنت في الخامسة عشر من عمري ، كان لي صديق اسمع مصطفى. وكان مصطفى في نفس العمر تقريباً ، مليئاً بالحيوية والنشاط في المدرسة وفي اللعب قال لي صديقي مصطفى بأن أمه وبرغم حبه الشديد لها إلا إنها امرأة لعوب. وإنها تخون أبيه المشغول عنهم في أعمال مؤسسته وسفراته الكثيرة. وإنها تنتظر أي فرصة تتاح لها لكي تختلي برجال يأتون لها آخر الليل. وقال لي أيضاً إنه اكتشف ذلك منذ كان في الثانية عشر من عمره حين رأى وبطريق الصدفة أمه في فراش أبيه مع رجل آخر حين كان أبوه مسافراً في رحلة عمل لم تع أمي بأني لم اعد صغيراً وقد فهمت ما يحدث حولي تابع مصطفى وحين قلت لها بأن ما تفعله خطأً، أجابتني بصفعة وقالت لي بأني لا زلت صغيراً كي أفهم الصحيح من الخطأ، ومنذ ذلك الحين وأنا أرى رجالاً تدخل البيت في الليل وتخرج حين يكون أبي غائباً عن البيت، وحتى أن بعضهم من أصدقاء أبى هكذا قال لي مصطفى قصته فأشفقت عليه وصرت أصاحبه كثيراً كي أسليه. اكتشفت بعد ذلك بأن أمه لبنى كانت تبدي اهتماما كبيراً وخاصاً بي, اهتماماً يفوق اهتمامها بولدها مصطفى. وصرت اعمل ما في وسعي كي لا أزور مصطفى في بيته وصرت أصر على ملاقاته في الشارع ، فكنت أحس بأن هذا البيت الذي تفوح منه رائحة الخطيئة والطهر معا ليس المكان المناسب لي أو لمصطفى. وكلما انقطعت عن زيارة مصطفى في بيته لمدة أسبوع أو أسبوعين ، يعاتبني مصطفى لانقطاعي عنه وعدم الاهتمام بصداقتنا. فأرجع مرة أخرى إلى زيارته و يرجع اهتمام أمه لبنــى لي و مضايقتها لي. كانت لبنــى في أوج شبابها في نحو الخامسة والثلاثين من العمر و جسدها ذلك الجسد الذي إن رأيته جزمت انه جسم لفتاة في العشرين من عمرها يتفتق جمالاً وشبقاً وجنساً. ذلك الجسد الذي رغم مرور الأيام و السنين لم يفارق مخيلتي ، فردفيها متماسكان يكادا يمزقان فساتينها الضيقة. وأكاد أقسم بأن جسم تلك المرآة لا يحتوي على الشحم أبدا إنما هي عضلات قويه وجميلة فوق عظام. وصدرها الذي يكاد يقفز من فتحات الفستان العلوية من ملابسها ليقول للناظر تعال لتأخذني. كل ذلك بالإضافة إلى كمال جسمها من كل النواحي ومما زاد الطين بلة كونها لا تهمل نفسها بإضافة بعض الأصباغ الخفيفة و العطر الفواح. ولا أنسى تلك الروح المرحة التي تجذب كل من يراها ويتحدث معها. وبرغم ما سمعت عنها من ابنها صديقي مصطفى إلا أنى صرت أرتاح إلى مداعباتها البريئة في مظهرها مريبة في باطنها. من أين القدرة لفتىً في الخامسة عشر من العمر أن يصمد طويلاً أمام هذا الإغراء وهو في بداية تكوين الرغبة الدفينة التي هي أيضا تدفع بتلك المرأة لإغرائه. كان إحساسي بالأشياء يتغير مع التغير الهائل لجسمي وخصوصاً عندما استيقظ من النوم و أجد أن ما بين رجلأي قد أصبح صلباً أو ما أراه من لزوجه في ثيابي الداخلية تسبقها أحلاما غريبة وما يصاحب ذلك من راحة جسمية ونفسية ممتزجة بالخوف من اكتشاف الأهل لتلك الحقيقة وبرغم الرغبة في إكمال النوم أقوم مسرعاً للاغتسال و إخفاء الأدلة كي لا تكتشف. من أين لي القدرة كي أصمد وفي يوم من الأيام ، أتصل مصطفى عن طريق الهاتف ليدعوني للعشاء بناءً على اقتراح من أمه وذلك من باب المجاملة كما ادعت. وفي اليوم التالي ذهبت لتلبية الدعوة و قرعت الباب و إذا بلبنــى تفتح الباب وتدعوني للدخول. دخلت صالة الضيوف وسألتها عن مصطفى فأجابت لقد ذهب لإحضار بعض الحاجيات من السوق وسوف يعود حالاً. أتريد أن تشرب عصيراً أو شاياً فأجبتها بعد تردد بالنفي. كانت تلبس ثوباً أحمراً ضيقاً. وكان قصيراً يكاد لا يغطي ركبتها البيضاء الجميلة وكان يضغط صدرها حتى لا يكاد يغطي نصف ثدييها العارمان اللذان يكادا يقفزان خارجاً من الفتحة القوسية الكبيرة و التي تبدأ من الكتف نزولاً إلى منتصف الصدر ومن ثم ترتفع إلى الكتف الآخر الذي لم يغطى تماماً. كانت هذه المرة تبدو مغرية في نظري أكثر من أي مرة سابقة ، كصور الممثلات و نساء الكتالوجات. جلست أنا على الكنبة الصغيرة بينما جلست هي على الكنبة الكبيرة وصرت أطالع التلفاز بينما هي تطلعني. عرفت ذلك من النظرات الجانبية التي كنت اختلسها بين فترة و أخرى و قد رأيتها في المرة الأخيرة تمدد جسدها بطول الكنبة.بعد مضي خمسة عشر دقيقة أحسست بالانزعاج من تأخر مصطفى فسألتها عن السبب ، فقالت لي انه ذهب لزيارة جده لأبيه في القرية ولن يعود اليوم. فسألت نفسي عن سبب كذبها لي في المرة الأولى فلم أجد جواباً غير ذلك الإحساس بأن شيئاً خطيراً سوف يقع لكن لم اعرف ما هو. وبدأ الإحساس بالخوف ينتابني و في الوقت نفسه بالسعادة بأن مصطفىاً لن يأتي. حاولت النهوض و الذهاب للبيت ولكن لبنــى طلبت مني مجالستها في الأكل لشعورها بالوحدة فزوجها مسافراً في خارج البلاد فقبلت بذلك بعد تردد. وصرنا نتحدث قليلاً وصارت هي تسألني أسئلة غريبة عن ما إذا كنت أراها جميلة وما إذا كان فستانها مناسباً و غيرها من الأسئلة الأخرى , وكنت أجيبها بالإيجاب مرة و بالنفي مرة أخرى ، و أنا لا أطيل مطالعتها في عينيها خجلاً.بعد ذلك صمتنا قليلاً وصرنا نطالع التلفزيون ، وبعد برهة من الوقت سمعتها تطلق آهة خفيفة فسألتها عن ما إذا كانت بخير فقالت لي بأنها تحس ألما خفيفاً في جسمها و طلبت مني الاقتراب فقربت و جلست على طرف الكنبة الكبيرة. سألتها وأنا خائف أين تحس بالألم فقالت لي بأنه في كل أنحاء جسمها ولكن الألم يزيد في أسفل وسطها و أشارت إلى ما بين رجليها. وقالت لي أنظر هناك كي ترى مصدر الألم. وخالجني شعور الخوف والفضول في الوقت نفسه فاقتربت أكثر فقالت لي هناك في الأسفل و أخرجت آهة ثانيه و رفعت طرف الفستان لتريني و تغريني أكثر. ويالها من مفاجأة. كانت لا تلبس ثياباً داخلية فرأيت شعرها السفلي الأشقر المائل للبني وفخذاها البيضاويان لتزيد من اشتعال الرغبة الدفينة في داخلي. أشارت إلى المنطقة المشعرة فألمها كان في عشها المختبئ فاقتربت أكثر من دون أن تقول لي هذه المرة حتى كاد انفي يلامس تلك الشعرات الملتفة على بعضها البعض. وعندما رأتني في حاله اللاوعي عرفت إنها سيطرت على مشاعري فباعدت بين رجليها ووضعت يدها اليمنى خلف رأسي و سحبته ليلاقي عشها. أما أنا فكنت غارقا في ذلك البحر من الرائحة الغريبة و اللذيذة والتي لا بالزكية ولا بالنتنة إنما هي تلك الرائحة التي جعلت ما بين رجلأي يستيقظ من نومه القصير ليصبح قوياً و صلباً لدرجة الألم محاولاً الخروج من سجنه ويشق البنطال كي كالمثقاب قالت لي هنا مصدر الألم ، أترى ذلك ؟ وأنا لا أرد فصارت تحرك رأسي حتى تقوم شفتاي بتدليك مصدر الألم ، حينها فالت بلسانك أفضل و تساءلت في داخل نفسي وماذا أفعل بلساني؟ فلا أرى جواب فأخرجته بين شفتي ليدخل مباشرة بين شفتي عشها الطويلتين ، لأحس بطعم لذيذ و غريب في الوقت نفسه و أخرجت هي صرخة لذيذة حين لامس لساني ذلك الندب الذي يشبه شيئاً مألوف بالنسبة لولد في الخامسة عشرة. وقالت نعم ... هنا ... بلسانك. صرت أحرك لساني على تلك الندبة ذهاباً و إياباً و تزداد آهاتها. بعد دقيقة من تكرار العمل نفسه رفعت يدها عن رأسي فقد عرفت بأني أعمل وفق ما تريد من دون أي توجيه إلا توجيه الغريزة الثائرة. قالت لي بصوت خفيف هيا نستلقي على الأرض لأن هناك متسع أكثر رفعت نفسي عنها و ما كنت أريد فعل ذلك. قادتني إلى منتصف الصالة حيث أزاحت طاولة القهوة و هناك نزعت ذلك الثوب الأحمر عنها وما كادت تفعل حتى زدت هياجاً حين رأيت ذلك الجسد الجميل وحين رأيت ثدييها الكبيرين يشعان بياضاً و نضرة ، تتوسط كل منهما حلمة وردية منتفخة انتفاخا كبيراً حتى لتكادا تنفجران. ثم أمرتني بالاستلقاء على ظهري و حين فعلت قامت بفتح البنطال و انتزاعه عني و إلقاءه بعيداً. وكانت جاثية على ركبتيها حين أدخلت يدها تحت لباسي الداخلي الأبيض المرتفع للأعلى بفعل ضغط عضوي المنتصب و حينها داخلني شعور كشعوري حين استيقظ فجأة وثياب النوم لزجة ولكنها كانت تدري ما يحدث فبادرت بالضغط على مؤخرة الرأس المنتفخ وقالت لي ليس بعد ، يجب أن تنتظر.بمساعدتها استطعت أن أسيطر على الرغبة الجامحة بالقذف وذلك عن طريق الضغط و التوبيخ. نزعت ما تبقى من ملابسي بسرعة مذهلة وكانت تساعدني في إلقائهم بعيداً. حينما صرنا عاريين كما خلقنا , قالت لي وهي تجلس على ردفها هيا حبيبي الصغير ... تعال و مص لي ثديأي فقربت منها وأمسكت بالثدي الأيمن و صرت أقبله و أدخلت الحلمة بين شفتي و صرت أمصها وأحسست بأن تلك الحلمة تكبر في فمي أو هيئ لي ذلك. صارت هي تجذبني لها و تضغط برأسي ليغرس وجهي في ثديها حتى كدت أن اختنق ولكنها أرخت قليلاً حتى استرد نفسي ثم عاودت الضغط مرة ثانية. بعد برهة من الزمن سحبت رأسي من الثدي لتعطيني الآخر وهي تصرخ\'حبيبي ... آه ... أنت خبير كرجل كبير ... آه ... إنك ... بارع آية الوغد الصغير... مدت يدها لتمسك بآلتي المنتصبة وكراتي المشدودة. صرنا على هذا المنوال بضع دقائق كنت في كل ثانية منها أوشك أن اقذف بشحنتي من الحليب الساخن في يدها لولا خوفي من عتابها ورغبتي في الاستمتاع أكثر في تلك التجربة الغريبة. ثم قامت بجذب رأسي من ثديها وما كدت أن اترك تلك الحلمة اللذيذة إلا لمعرفتي بأني سوف أذوقها مرة أخرى ، و انحنت بفمها صوب قضيبي الذي صار يتحرك لا إرادياً و قبلته بشفتيها فأصابتني رعشة كرعشة كهر بائية امتدت من رأسي لأسفل مؤخرتي حينها غطى فمها الساخن نصفه كدت أن انفجر لولا حركتها المفاجئة حين دفعت رأسي بين أرجلها لأكمل ما بدأت في عشها الساخن الغارق (كما اكتشفت حينها) بعصائره و سوائله اللزجة. قالت لي هيا ... حبيبي الصغير ... عد لما كنت تفعله ... آه ... من قبل.و بدون أي تعليمات أخرى دفعت بفمي لفرجها و صرت أمص عشها و أحرك لساني داخله و ألعق بظرها (عرفت اسمه من الكتب التي كنت أقرأها عن الجنس) الذي بدا لي كأنه قضيب ذكري صغير لبنى كانت بارعة في المص للحد الذي جعلني امسك بردفيها بيدي الاثنتين و أغرز وجهي في عشها الذي تنبعث منه حرارة الجنس و رائحته. وكان صراخها في ارتفاع حين كانت ترفع فمها عن آلتي التي كانت تكبر في كل ثانية اكبر من أي مرة أخرى في حياتي. وصرت أركز مصي على ذلك الندب الصغير الكبير وخلالها كانت هي تلعق هي جوانب قضيبي من أعلاه حتى أسفله وتأخذ واحدة من خصيتي في فمها وتمصها مصاً خفيفاً وبعد ذلك داهمني شعور بأني أريد أن ابتلع ذلك البظر الصغير في داخل فمي فصرت أمص بدون توقف مما جعلها تصرخ وترتجف وتدخل قضيبي بأكمله إلى القاعدة في فمها الساخن حتى أحسست بشفتيها على شعرات العانة و صارت تمص مصاً قوياً. لم يستطع جسمي تحمل ذلك الشعور اللذيذ المعذب في الوقت نفسه فبدأت بقذف حممي البيضاء الساخنة في مؤخرة فمها ولم تضيع هي أية فرصة و هي تصل إلى ذروتها فابتلعت كل ما قذفته ما عدا نقطة أو نقطتين خرجت من جانب فمها ، استمرت في مصه وهي ترتجف بكامل جسدها الذي بدا كأنه حلاوة هلامية وفرجها الذي بدا كأنه أُغرق بالماء وليس سوائلها الطبيعية و قمت بإدخال لساني في مهبلها فقبضت عليه بعضلاتها اللاتي صرن ينقبضن في قمة رعشتها الجنسية. وبدأت آهاتها تضعف وكانت تخرج غير واضحة من فمها الذي لا يزال ممتلئً بعضوي الذي بدأ يصغر. بعد أن استردت لبنى شيئاً من قوتها تدحرجت إلى الوراء و استلقت على الأرض لتغفو قليلاً وعندما رايتها هكذا تمددت على جسدها ووضعت رأسي بين ثدييها الكبيرين و ذهبت في نوم عميق بعد أن أنهكتني هذه المرآة المغرية. فاجأتني بقبلة على شفتي فاستيقظت مذعوراً لأني اكتشفت أنى لا أزال مستلقياً على جسمها و رأسي بين ثدييها ولكن خوفي لم يدم طويلاً بقد استمرت في تقبيلي لمدة تزيد عن الخمس دقائق اكتشفت خلالها كيف إحساس القبل التي كنا نراها في الأفلام عرفت بعدها معنى القبلة لأنها كانت المرة الأولى التي اقبل امرأة أو فتاة. قالت لي انهض لكي نأكل ، انك جائع بالتأكيد فأجبت بالنفي و قلت في نفسي إني جائع لهذا الجسد فلا تحرميني من إكمال التجربة بعد أن أذقتني إياه واقتربت منها لكي اقبل ثدييها فابتعدت عني وقالت يكفيك ما نلته اليوم ، ولا تكن طماعا و أشارت إلى قضيبي الذي أيرى الذي انتصب بعد أول قبلة ، ثم تابعت حديثها تعال بعد خمسة أيام وقت الظهر بعد أن تنهي المدرسة فسألتها وماذا عن مصطفى؟ فنظرت لي بتساؤل وقالت أمل أقل لك انه سوف يعيش مع جده في القرية من الآن فصاعداً فقد نقله أبوه لمدرسة القرية كي يعتني به جده ويعلمه. فأجبت بالنفي وقمت فارتديت ملابسي على عجل فأمي باتت قلقة لتأخري ، وقبلتني للمرة الأخيرة لم أرد أن تتوقف ولكنها رفعت فمها عن فمي وقالت لي وهي تبتسم لا تنسى ‘?عد غد !اتجهت لبيتي مشياً أفكر بما حصل تلك الليلة وما سيحصل بعد خمسة أيام ، و أخطط ما سأفعله وإن كنت سأدعها تقودني أو تمنعني عن نفسها بعد مرة واحدة من السعادة. وكانت صورتها لا تفارق مخيلتي وأسترجع كل لحظة من تلك الليلة و أتخيل جسدها شبراً شبراً وخصوصاً تلك الأثداء وذلك العش الساخن و طعمه اللذيذ. لقد أطلعتني تلك المرأة على شيء لا يعرفه سواي من أقراني وقررت أن لا أطلع أحد عليه لأنني كما قالت أفعل الأشياء كالرجال أما هم فلم يزالوا صغاراً. صرت أُفكر في البيت على مائدة الطعام ، في المدرسة حين كان المدرس يشرح الدرس و حين تنتهي الحصة , على غير عادتي ، أبقى جالساً حتى لا يبين قضيبي قائماً وصرت أفكر كيف سأقبل لبنــى وكيف سأضمها وإن كنت في المرة القادمة سوف أنال بإدخال عضوي في عشها ، فقد قرأت في الأيام التي تلت ما كان يخبئه أخي الأكبر من كتيبات عن الجنس و صور الجنس حين الممارسة
 

المستخدمون الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل