الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــــــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية للتمتع بالمنتدى واكتساب مميزات حصريه منها عدم ظهور الإعلانات
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
المحامي و الاختين الشراميط || حتى الجزء الثالث || منتديات ميلفات
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="برݪين ׀ 𝐁𝐄𝐑𝐋𝐈𝐍" data-source="post: 40091" data-attributes="member: 310"><p>الجزء الأول :</p><p>أنا أسمي علي شغال محامي و سني ٢٩ سنة خطبت مرتين ، مرة و أنا عندي ٢٥ سنة خطبت واحدة أسمها ميرفت و كان سنها وقتها ١٨ سنة كانت جميلة و رقيقة و محترمة...بس للأسف مكنتش لسه نضجت و كانت **** فى تصرفاتها لدرجة إن ساعات لما كنا نتخانق بصلحها بباكو شيكولاتة و كيس شيبسي كبير و علشان كده حسيتها لسه عيلة و مش قد الخطوبة و الجواز و فسخنا الخطوبة بكل أدب و إحترام و من غير مشاكل خصوصاً إنى صراحت أهلها و قولتلهم إن المشكلة الوحيدة فرق السن بينا و هما تفهموا الموضوع ، و المرة التانية كانت واحدة أسمها إنجي عندها ٢٢ سنة و لسه مخلصة دراستها الجامعية ليها شهر و كان أنا سني وقتها ٢٦ سنة كانت أيه صاروخ ، جسمها شبه جسم إنجيلا وايت بس بزازها أصغر شوية و وشها شبه ياسمين صبري ، و بنفس لون بشرة كندة علوش و عينها زرقا...بس للأسف فسخت خطوبتي معاها بمشكلة كبيرة لأن أكتشفت إن الهانم كانت باعتة نودز لواحد صاحبها كانت بتحبه فى الجامعة و لما طلبت منه يتقدم لها و هو علشان كان لسه بيدرس و أهله ناس غلابة أهلها مردوش بيه و أبوها هزأه و طرده من بيتهم و بعد كده هي عملتله بلوك و مردتش تكلمه تاني و فى مرة ضربته بالقلم فى وسط الجامعة علشان حاول يكلمه و هي مردتش فألح عليها و قعد يزن عليها راحت لسعته قلم و مسحت بكرامته الأرض قدام الجامعة كلها ، قام البيه حاب ينتقم منها قام نزل صورها على النت ، كلنا بشر و بنغلط و أكيد أنا مش ملاك بس المشكلة إن الصور دى كانت بوشها و نزل على مواقع سكس عربي كتير فأنا مشكلتي مش أنا مش متسامح إن هي ليها علاقات قبلي و إن فى حد شاف جسمها عريان قبل و مين يعرف ممكن نام معاها ، بس كون إنها ليها صور عريانة بوشها على النت ده مش هيخليني أعرف أرفع عيني فى وش صحابي خصوصاً إن فيه منهم كتير مدمنين مواقع سكس ، ففسخت خطوبتي معاها...</p><p>و من فترة كده حصل معايا موقف عجيب و هو ده اللى جاي أحكي لكم عنه النهاردة :</p><p>قاعد فى مكتبي كالعادة باليل الساعة ٩ و إذ فجأة تدخل عليا حتة ميلف بلدي كيرفي خطيرة لابسة عباية سودة ضيقة بشكل رهيب و مقسمة جسمها حتة تقسيمة تحل من على حبل المشنقة كانت خمرية ، و كانت متوسطة الطول تقريباً ١٧٠ سنتي و وزنها تقريباً ٨٥ كيلو و بزازها كبار و مليانين و بيتهزوا هزة ولا الزلزال و أسمها صافية و دلعها صفاء و كانت رابطة الطرحة نص ربطة فشعرها كله باين و كانت عملاه بأكسجين و مخلية لونه أصفر غامق و ملامح وشها شبه إنتصار الممثلة بس لون بشرتها أغمق ، دخلت تجري عليا كأن فيه معاها مصيبة و بالفعل ده اللى حصل</p><p>صفاء : ألحقني يا متر ، ألحقني يا متر!!</p><p>علي : أيه فيه أيه يا أستاذة؟؟</p><p>صفاء : أختى سما الصغيرة مسكوها مع راجل</p><p>علي : مسكوها مع راجل إزاي يعني؟؟</p><p>صفاء : هيكونوا مسكوهم إزاي يا متر بياكلوا درة ولا أيس كريم على الكورنيش ، أتمسكوا آداب</p><p>علي : طب و هو أختك مظلومة ولا فعلاً...؟؟</p><p>صفاء : تفرق معاك يا متر؟؟</p><p>علي : أكيد ، علشان أعرف إن كنت هشتغل على ثغرة فى المحضر ولا هشتغل على إنى أدور على الحقيقة و أثبتها زي ما هي</p><p>صفاء : طب على العموم يا متر ، دور على ثغرة فى المحضر علشان هي ممسوكة تلبس فى حضن الراجل و نزلين بالملايات</p><p>علي : طيب ، هحاول و عليه التساهيل...</p><p>روحت معاها القسم و لقيت أختها سما و الراجل اللى معاها ملفوفين بالملايات ، و أختها دى أيه بطل الأبطال قصيرة بتاع ١٦٠ سنتي و مليانة سيكا أكتر من أختها بتاع ٨٠ كيلو (أتخن من أختها بما إنها أقصر) و بيضة بياض اللبن و سنها زي ما قريت فى المحضر ٢١ سنة ، و ملامحها شبه ملامح صوفى دى...</p><p>صفاء : هديني جبتلك المتر يا سما ، و لعله خير</p><p>سما و هي بتعيط : خير أين بس يا صفاء ، شكلها كده يا أختي هتحبس المرة دى!!</p><p>صفاء : يا بت متقوليش كده ، ده أنتى لو حصلك حاجة أموت فيها!!</p><p>سما : أنا هموت من الخوف!!</p><p>صفاء : ها يا متر ، أيه الأخبار؟!</p><p>علي : هروح أخد صورة من المحضر و أشوف أيه العمل ، و لعله خير</p><p>و بالفعل أخدت صورة من المحضر و قعدت أقراه ، و للأسف الشديد الظابط اللى كاتب المحضر أستاذ ، معلم معلم...كاتب الوقت مظبوط بالساعة و الدقيقة ، كاتب العنوان صح ، كاتب أوصاف الشقة و أوصاف الأوضة ، و كاتب إنه "بالبحث فى مقتنيات المتهمين الشخصية تم ضبط مبلغ ٣٠٠ جنية و فى الغالب كان سيعطي المتهم الثاني المتهمة الأولى المبلغ كمقابل للبغاء و مواقعتها مواقعه رضائية بمقابل مادي" و ده اللى بيثبت إن دى دعارة مش ممارسة الجنس الرضائي خارج إطار الزواج و هو ما لم يجرمه القانون المصري ، و بكده مش هعرف أقول لوكيل النيابة إنهم كانوا بيحبوا بعض أو إن دى مش دعارة ، و قعدت أفكر و أفكر لغاية ما لقيت الحل...أضرب ورقة جواز عرفي بين الأتنين و أقول لوكيل النيابة إنهم متجوزين عرفي و ال٣٠٠ جنية دول فلوس الراجل اللى كان ماشي بيها و حتى لو عطاها لسما يبقى راجل و بيدى لمراته فلوس ، مش مقابل بغاء ، و روحت للقسم و طلبت يطلعوهم من الحجز و فهمتهم أنا هعمل أيه...</p><p>و تاني يوم و هما بيتعرضوا على النيابة طلعت ورقة العرفي اللى ضربها و وريتها لوكيل النيابة...</p><p>علي : و بكده سعادتك ده إثبات إن المتهمة لم تمارس البغاء ، و إنها كانت نامية مع جوزها عادي</p><p>وكيل النيابة : جوزها مين يا أستاذ أنت عارف إن الورقة دى ليس لها أي حجية قانونية!!</p><p>علي : أكيد حضرتك بس تعتبر إثبات إن اللى حصل بين المتهمين ليس بغاء</p><p>وكيل النيابة : طب و ال٣٠٠ جنية يا متر؟؟</p><p>علي : عادي حضرتك ، ٣٠٠ جنية كان ماشي بيهم المتهم ، هو فيه حد فى الدنيا بينزل من غير فلوس؟؟</p><p>وكيل النيابة : يا أستاذ علي ده كان فى بيته!!</p><p>علي : طب و ده دليل أقوى إن الفلوس دى مكانش شرط هيديها المتهم للمتهمة ، فلوس فى محفظته و فى بيته عادي ، الواحد هيحط فلوسه فين يعني سعادتك؟؟</p><p>وكيل النيابة : طب يا سامية الراجل ده عرفتيه منين؟؟</p><p>سما : قريب واحدة صحبتي يا باشا شوفته مرة معاها و خد رقمي و خدت رقمه و أتصحبنا</p><p>وكيل النيابة : طب أنت قريبتك دى تعرف سامية منين؟؟</p><p>الراجل المتهم : كانت معاها فى المدرسة فى إعدادي يا باشا</p><p>وكيل النيابة : و أنت يا سامية لسه بتكلمي صحابك بتوع أيام إعدادي؟؟</p><p>سما : مش كلهم يا باشا</p><p>وكيل النيابة : طيب يا سامية</p><p>وكيل النيابة للكاتب : أكتب يا بني "يخلى سبيل المتهمين من سرايا النيابة بضمان محل إقامته"</p><p>و بالفعل طلعتهم</p><p>صفاء : مش عارف أشكرك إزاي يا متر ، مش عارفة أقولك أيه!!</p><p>علي : لا شكر ولا حاجة يا صفاء ده شغلي ، بس صحيح أيه سما سما دى ، ما طلع أسمها سامية أهو!!</p><p>صفاء : أسمها فى البطاقة سامية و الدلع سما يا متر</p><p>علي : يا عيني على الدلع</p><p>صفاء : طب يا متر الصراحة أنا مكسوفة منك و وشي منك فى الأرض!!</p><p>علي : ليه كده يا صفاء؟؟</p><p>صفاء : أصلي الصراحة متفقتش معاك على أتعاب ، و مش معايا فلوس خالص دلوقتي ، ممكن تستنى عليا يومين أبيع الموبايل بتاعي و أجيبلك الفلوس؟؟</p><p>سما : يعني يا أختي هتبيعي موبايلك علشان تخرجني و أنا اللى أتمسكت ، الفلوس بتاعتك عندي أنا يا متر...عايز كام؟؟</p><p>علي : الصراحة أنا باخد فى محضر النيابة ٣٠٠٠ جنية و محضر المباحث ١٠٠٠ يعني ٤٠٠٠ جنية ، بس علشان أنتم بنات جدعان و عجبني حبكم لبعض كأخوات أنا هاخد منكم ٣٠٠٠ جنية بس و أسيبلكم ألف</p><p>سما لبست بنطلون جينز و قميص بمبي على اللحم بعض من طلعت من النيابة و كانت قافلة كل الزراير ، قامت فتحت أول تلات زراير علشان تبين فلقة بزازها و حط صباعها فى بوقها و قالتلي بمحن : طب و علشان خاطري؟؟</p><p>علي : هاه؟؟ ، خلاص ٢٥٠٠</p><p>قامت صفاء خبطت بزازها فى دراعي بمياصة و بمحن أشد من بتاع سما و قالتلي : طب و علشان خاطري أنا يا قلبي...معلش قصدي يا متر؟؟</p><p>علي : همم ، طب خلاص ٢٠٠٠</p><p>سما بصت لصفاء و قالتلي : طب و هو أنت يا متر بتقفل المكتب الساعة كام؟؟</p><p>علي : بقفل الساعة ١٠</p><p>صفاء : خلاص يا متر أنا و سما هنجيلك الساعة ١٠:٣٠ ، بس أتأكد إن كل الزباين مشيوا ? ، و غمزتلي بعين واحدة</p><p>علي : من عينيا ? ، و غمرت نفس الغمزة</p><p>فى الجزء التاني بقا هنشوف أيه اللى حصل لما جولي المكتب...</p><p></p><p>الجزء الثاني :</p><p>الساعة حالياً عشرة و نص ، و ده الميعاد اللى متفقين عليه ، قومت طفيت اللمبة اللى قدام المكتب علشان مفيش زباين تيجي تاني و وربت الباب علشان اللى يشوف من بعيد يشوف المكتب مقفول ، و جاتت عشرة و نص و خمسة ، حداشر إلا تلت ، حداشر إلا ربع ، حداشر...قولت خلاص شكلي خدت على قفايا بس مسيرنا هنتقبل و طول ما أنت طبال و أنا زمار هنتقابل فى الموالد ، و لسه رايح أطفى النور و أروح ، لقيتهم جايين ، صفاء كانت لابسة عباية سودة بتلمع و المرة دى رابطة الطرحة صح مش زي المرة اللى فاتت ، و سما لابسة بنطلون جينز أسود هيتفرتك من كتر ما هو ضيق و قميص أبيض شفاف بنص و طبعاً مش لابسة طرحة من كتر ما هو شفاف مبين لون السنتيال بتاعها و كان أحمر...</p><p>صفاء : أيه ده المكتب مقفول!!</p><p>سما : جاتت فى الصالح ، أريح كسي اللى أتهرى نيك النهاردة</p><p>صفاء : بس معقولة يكون مرديش ينيكنا و سابلنا الأتعاب؟؟</p><p>سما : يا ستي مش مهم ، أحنا عملنا اللى علينا و جينا و هو شكله محترم و عمل فينا خير</p><p>صفاء : خلاص يلا بينا نروح</p><p>سما : بس هن...</p><p>روحت أنا قومت جري فتحت الباب و قولتلهم أنا موجود</p><p>دخلنا و قفلت الباب ورانا ، و قعدنا على كنبة</p><p>علي : أهلاً و سهلاً بيكم</p><p>صفاء : أهلاً بيك يا باشتنا</p><p>سما : أهلاً</p><p>و حسيت إن سما مش طايقاني ، أما صفاء كانت متجاوبة معايا ، و فجأة لقيت صفاء حاطة أيدها على رجليا و بتدعك و كل شوية تقرب من زبي أكتر و أكتر ، أما سما كانت واخدة ركن</p><p>علي : أيه يا سما مش ناوية تشاركي؟؟</p><p>صفاء : يلا يا بت المتر سخن!!</p><p>سما : سخنيه أنتى و أنا هدخل لما يجي ينيك</p><p>صفاء : يلا يا شرموطة!!</p><p>سما : ما قولتلك لما يجي ينيك!! ، أنا متناكة من تلات رجالة النهاردة كل واحد أفحل من التاني...كسي باظ!!</p><p>صفاء : يعني يا قحبة تتناكى من تلات رجالة خولات معفنين و تعملى فيها الخضرة الشريفة على الراجل اللى طلعك من الحبس؟؟</p><p>سما : يا أختي التلاتة الخولات المعفنين اللى مش عاجبينك كل واحدة أديني ٦٠٠ جنية ، و مروحة ب١٨٠٠ جنية ، أما المحامي ده بتاعك بلوشي</p><p>علي : هي دى مش أتعابي؟؟</p><p>صفاء : يا أختي ما هو لولاه لكان زمانك محبوسة ، قومي أعملي شغلك يا متناكة!!</p><p>سما أتحمقت و قالت يلعن ميتين أبو الحاجة و ميتين أبو الفلوس اللى خليت اللى يسوى و ميسواش و كل من هب و دب ينهشوا فى لحمي!! ???</p><p>و عيطت و قامت تجري</p><p>علي : أستنى يا سما...</p><p>بس قومت وراها عشرة ما يسبقوها ، مشيت كأنها بتجري</p><p>رجعت لقيت سما أتحمقت و لسه هتعيط قومت أخدتها فى حضني و قعدت أطبطب عليها و أهديها ، و بعدت ما هديت بس الميكاب بتاعها خرب قومت دخلت معاها الحمام و غسلتلها وشها...بعد كده قالتلي تعالي أديك أتعابك ، قولتلها أهدي بس لأن أنا وقتها بعد ما زبي كان أنشف من الحجر رخى على الأخر بعد اللى حصل</p><p>علي : مالها سما</p><p>صفاء : أقولك بعدين مش عايزة أنكد عليك</p><p>علي : قولي بس!!</p><p>صفاء : تعالي بس و أحكيلك بعدين</p><p>بدأت تمص شفايفي ، و كانت خبرة السنين ، قعدنا نمص فى شفايف بعض ، بعد كده دخلت لسانها فى بوقي علشان أمصه ، مصيته شوية و بعد كده أحنا الأتنين طلعنا ألسنتنا و قعدنا نلفهم حوالين بعض ، و بعد قمت قافش فى بزها جامد بأيد و دعكت كسها بالأيد التانية ، و هاجت نيك لدرجة إن بلل كسها رشح من الكلوت و بل العباية ، بعد كده زبي بقا ناشف و منتصب بشكل رهيب ، قولتلها يلا...</p><p>قلعت الطرحة و بعدها العباية و كانت لابسة تحتهم سنتيال أبيض ، و كلوت أزرق ، قومت طلعت بزازها من السنتيال من غير ما أفكه و قعدت ألحس و أمص فى بزازها و حلماتها و هي قاعدة تهمهم</p><p>همممممم ، أوف أح ، أوهههههه ، أممممممم</p><p>بعد كده قلعتها الكلوت و قعدت أرزع ، و أرزع جامد...</p><p>صفاء : أوف أح ، حطه كله ، كله أححححححح</p><p>خخخخخخ</p><p>علي : خدى يا لبوة</p><p>صفاء : أدى لبوتك يا أسد</p><p>بعد كده بدأت أبوسها فى بوقها و أنا بنيكها و برزع جامد</p><p>بعد كده نزلت بشفايفي و قعدت أمص بزازها و حلماتها و ألحسهم</p><p>بعد كده عضتها عضة خفيفة فى الحلمة</p><p>صفاء : أحا لا متعضش</p><p>علي : بس يا بت!!</p><p>صفاء : أوووووه</p><p>بعد كده بدأت أرزع و أرزع و بعدين طلعت زبي من كسها و حطته فى بوقها</p><p>علي : علشان تدوقي طعم كسك من على زبي يا متناكة!!</p><p>صفاء : أمممممممممممم</p><p>علي : هجيب فى بوقك يا لبوة</p><p>صفاء : أممممممممممم</p><p>و بالفعل نطرت لبن عشرة زبي فى بوقها ، و تفته على الأرض غرقت أرضية المكتب</p><p>علي : مبلعتهوش ليه بدل البهدلة دى</p><p>صفاء : كتير أوي مقدرتش</p><p>علي : طيب يا لبوة</p><p>صفاء : طب دلوقتي ممكن أطلب منك طلب؟؟</p><p>علي : أطلبي</p><p>صفاء : ممكن أبات عندك فى المكتب علشان معنديش مكان أبات فيه؟؟</p><p>علي : و ماله بس هفضل قافل عليكى المكتب لوحدك؟؟</p><p>صفاء : و ماله هو أنا هخاف</p><p>علي : طب أتعشتى؟؟</p><p>صفاء : لا و أنت الصادق أنا متغدتش</p><p>علي : خلاص أنا هجيبلك فراخ مشوية اتعشى و نامي</p><p>صفاء : طب ممكن أزازة بيرة معاهم؟؟</p><p>علي : رغم إن أنا نفسي مش بشرب بس و ماله و أزازة بيرة</p><p>صفاء : تسلملي يا روحي!!</p><p>و بالفعل جبتلها ربع فرخة مشوية و رز بالشعرية و سلطة و طحينة و أزازة بيرة ، أكلت و شربت و نامت ، فقفلت عليها المكتب و طفيت النور و مشيت.</p><p></p><p>الجزء الثالث :</p><p></p><p>بعد ما روحت كنت تعبان و مرهق جداً ، فتكفيت على وشي و نمت لغاية تاني يوم الصبح...</p><p>صحيت ، غسلت وشي ، حلقت دقني ، قلعت القميص و البنطلون الجينز و لبست البدلة ، حطيت البرفان بتاعي ، ظبطت حالي و أتشيكت و نزلت على المحكمة...</p><p>كان معايا شغل إداري و جلسة ، خلصتهم و قعدت فى إستراحة نقابة المحامين ، و إذ فجأة</p><p>ألقي سما داخلة عليا بعباية سودة و لأنها مش ***** فمش لابسة طرحة و جاي جري عليا</p><p>سما : أختي فين يا علي؟؟</p><p>علي : نعم؟!</p><p>سما : أختي فين يا علي بدل ما ألم عليك الناس!!</p><p>علي : أنتى عايزة أيه يا بت؟؟</p><p>سما بصوت عالي : لو مقولتش أختي فين يا علي و رحمة أمي لأطلع أشتكيك دلوقتي حالاً فى النيابة إنك خطفت أختي!!</p><p>علي : يا لبوة يا بت الشرموطة وطى صوتك و أطلعى برة و سيبني فى حالي بدل ما أديكى جوزين قلم يظبكوكى</p><p>سما : طب و رحمة أمي و حياة أختي اللى أنت خاطفها يا علي لأقطع هدومي و أصرخ و أقول إنك كنت عايز تنيكني غصب عني!!</p><p>الناس بدأت تتلم و تبص</p><p>علي : طب على العموم هي عندي فى المكتب و هي اللى طلبت تبات فيه ، تعالى باليل هتلاقيها مرزوعة</p><p>سما : يلا بينا دلوقتي يا علي!!</p><p>علي : دلوقتي أيه؟؟ ، أنا لسه ورايا شغل!!؟</p><p>سما : خلاص أنا أقطع هدومي و أصرخ و نشوف هتعمل أيه؟!!</p><p>علي : كس أمك أنا محامي و هعرف أطلع منها فى لحظتها ، ولا نسيتي يا شرموطة إن أنا اللى مطلعك؟؟</p><p>سما : خخخخخخخ ، بس بعد ما سمعت تتمرمغ فى الطين و تشوف يومين أسود من قرن الخروب!!</p><p>علي : طب تعالي يا نياكة ، يلعن كس أم البطن اللى جابتك أنتى و أختك فى يوم واحد!!</p><p>سما : طب متغلطش فى أمي علشان أنا لساني أنجس من كسي!!</p><p>و بالفعل وزعت الشغل اللى معايا و روحت معاها المكتب</p><p>فتحت المكتب و شوفت منظر أيه...</p><p>صفاء كانت عريانة ملط و كانت بتصور نفسها فيديو و هي بتلعب فى كسها و تضرب سبعة و نص ، و كانت أيه هيجانة بشكل أول مرة أشوفه فى حياتي</p><p>و أول ما سما شافتها جريت عليها و خدتها فى حضنها و قاعدت تعيط!!</p><p>سما : كده يا صافية؟!! ، كده يا صافية تسيبني أبات لوحدي و منامش فى حضنك؟!!...تعرفي إن دى أول مرة مباتش فى حضنك من ساعة ما ماما ماتت؟؟</p><p>صفاء : حقك عليا يا أختي ، ما أنا قولتلك خليكى معايا أنتى اللى مشيتي</p><p>سما : ده أنتى أمي مش أختي و بس!!</p><p>صفاء : طب و بيتي فين أمبارح؟؟</p><p>سما : هبقى أحكيلك بعدين</p><p>و قاعدوا الأتنين يعيطوا و يحضنوا بعض!!</p><p>و أنا فى لحظة تأثر مش عارف ليه التأثر قلب معايا بهيجان و تخيلتهم و هما عريانين ملط و بيبوسوا و يلحسوا فى بعض و يتسحقوا خصوصاً إن صفاء كانت عريانة بالفعل!!</p><p>و بعد ما هديوا صفاء لبست و بعتت الفيديو للزبون</p><p>علي : يا بخته!!</p><p>صفاء : بخته هو بس؟؟ ، ما أنت كمان شوفت ، بس هو دفع أنت شوفت ببلاش!! ?</p><p>علي : أنا شوفت أخر مشهد من الفيلم بس!! ?</p><p>صفاء : خلاص ، هات ١٠٠ جنية و أعملك واحد كامل ، و لو عايز ليلة حلوة زي بتاعة أمبارح هات ٣٠٠ جنية!! ?</p><p>علي : لا أنا ليا على فكرة نيكة عند سما</p><p>سما : خخخخخخخ ، أحا يا أحا أنت مش نكت صفاء أمبارح؟؟ ، خلاص كده خدت حقك!!</p><p>علي : لا أنا كنت هنيكم أنتم الأتنين ، أنتى اللى خلعتي!!</p><p>سما : خلاص أنا عندي ليك عرض حلو!!</p><p>علي : أيه؟؟</p><p>سما : هات ١٠٠ جنية و صورني بنفسك ٣ صور و أنا عريانة ملط بس من غير ما تصور وشي ، أو هات ١٥٠ جنية و أخيلك تصورني فيديو زي بتاع صفاء ، و لو عايز تنيكني هات ٢٠٠ جنية!!</p><p>علي : أحا طب و لو مش عايز أدفع خالص!!</p><p>سما : لا يا حبيبي أبو بلاش بطلناه!! ?</p><p>علي : لا يا ماما أنا دافع مقدم لما طلعتك من غير أتعاب!!</p><p>سما : و نيكت صفاء أمبارح ، و النهاردة شوفتها عريانة و بتضرب سبعة و نص كفاية عليك كده!!</p><p>علي : خلاص يا قحبة خدى ١٠٠ جنية و أقلعي أصورك تلات صور</p><p>خدت طرحة صفاء و غطت وشها و قالتلي علشان الأمان ما أنا مش شايفة أنت بتصور أيه بالظبط!!</p><p>و أنا طلعت الموبايل و بدأت أصور</p><p>صورتها صورة فيها بزازها و كسها و هي واقفة ، و صورة لضهرها و طيزها ، و صورة تالتة و هي قاعدة و فاتحة رجليها و كسها...</p><p>بعد كده قامت و لبست هدومها</p><p>سما : خلاص كده خدت أتعابك تالت و متلت؟؟</p><p>علي : يعني شغال</p><p>سما : أحا يا عمري!! ، عايز أيه تاني؟!! ، تجيب صحابك و تحفلوا علينا بالمرة؟؟ ، أومال لو مكنتش مطلعني من النيابة!!؟</p><p>علي : ما دى شطارة مني إن موصلتكيش للمحكمة</p><p>سما : أيوة يعني لا روحت ولا جيت ولا أترفعت ، و رفعت أختي و على موبايلك صور ليا تفك عليها عشرات العمر كله كفاية عليك كده!!</p><p>علي : ده أنتى فعلاً طلع لسانك أوسخ من كسك!! ?</p><p>صفاء : طب و هنروح فين يا أم لسان زفر؟؟</p><p>سما : لا ما خلاص أنا كسي أتعمله ريسترت و كده كده علي هيجني و عايزة أتناك هخلى الإيجار عليا النهاردة!! ?</p><p>علي : ليه هو أنتم معندكوش حته تباتوا فيها؟!</p><p>صفاء : أيه عندك حته نبات فيها؟؟</p><p>علي : أيوة المكتب هنا فاضي و ممكن تباتوا فيه</p><p>سما : أه أومال أيه و سيادتك تنيك فينا كل يوم بلوشي</p><p>علي : براحتكم...بس صحيح هو أنتم أيه حكايتكم؟؟</p><p>صفاء : لا دى حكاية غم متشغلش بالك</p><p>علي : الصراحة أنا عندي فضول أسمعها</p><p>سما : بلاش علشان منسودش الدنيا فى وشك ، أصل أحنا من ساعة ما وعينا على الدنيا و أحنا مشوفناش يوم عدل!! ?</p><p>علي : أحكوا هدينا بنتسلى</p><p>صفاء : نتسلى؟! ، أحنا كل ما نفتكر نتقطع!! ?</p><p>علي : أحكى بس</p><p>صفاء : حاضر يا متر ، هحكيلك...</p><p>و فى الجزء الجاي هتعرف حكاية صافية (صفاء) و أختها سامية (سما).</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="برݪين ׀ 𝐁𝐄𝐑𝐋𝐈𝐍, post: 40091, member: 310"] الجزء الأول : أنا أسمي علي شغال محامي و سني ٢٩ سنة خطبت مرتين ، مرة و أنا عندي ٢٥ سنة خطبت واحدة أسمها ميرفت و كان سنها وقتها ١٨ سنة كانت جميلة و رقيقة و محترمة...بس للأسف مكنتش لسه نضجت و كانت **** فى تصرفاتها لدرجة إن ساعات لما كنا نتخانق بصلحها بباكو شيكولاتة و كيس شيبسي كبير و علشان كده حسيتها لسه عيلة و مش قد الخطوبة و الجواز و فسخنا الخطوبة بكل أدب و إحترام و من غير مشاكل خصوصاً إنى صراحت أهلها و قولتلهم إن المشكلة الوحيدة فرق السن بينا و هما تفهموا الموضوع ، و المرة التانية كانت واحدة أسمها إنجي عندها ٢٢ سنة و لسه مخلصة دراستها الجامعية ليها شهر و كان أنا سني وقتها ٢٦ سنة كانت أيه صاروخ ، جسمها شبه جسم إنجيلا وايت بس بزازها أصغر شوية و وشها شبه ياسمين صبري ، و بنفس لون بشرة كندة علوش و عينها زرقا...بس للأسف فسخت خطوبتي معاها بمشكلة كبيرة لأن أكتشفت إن الهانم كانت باعتة نودز لواحد صاحبها كانت بتحبه فى الجامعة و لما طلبت منه يتقدم لها و هو علشان كان لسه بيدرس و أهله ناس غلابة أهلها مردوش بيه و أبوها هزأه و طرده من بيتهم و بعد كده هي عملتله بلوك و مردتش تكلمه تاني و فى مرة ضربته بالقلم فى وسط الجامعة علشان حاول يكلمه و هي مردتش فألح عليها و قعد يزن عليها راحت لسعته قلم و مسحت بكرامته الأرض قدام الجامعة كلها ، قام البيه حاب ينتقم منها قام نزل صورها على النت ، كلنا بشر و بنغلط و أكيد أنا مش ملاك بس المشكلة إن الصور دى كانت بوشها و نزل على مواقع سكس عربي كتير فأنا مشكلتي مش أنا مش متسامح إن هي ليها علاقات قبلي و إن فى حد شاف جسمها عريان قبل و مين يعرف ممكن نام معاها ، بس كون إنها ليها صور عريانة بوشها على النت ده مش هيخليني أعرف أرفع عيني فى وش صحابي خصوصاً إن فيه منهم كتير مدمنين مواقع سكس ، ففسخت خطوبتي معاها... و من فترة كده حصل معايا موقف عجيب و هو ده اللى جاي أحكي لكم عنه النهاردة : قاعد فى مكتبي كالعادة باليل الساعة ٩ و إذ فجأة تدخل عليا حتة ميلف بلدي كيرفي خطيرة لابسة عباية سودة ضيقة بشكل رهيب و مقسمة جسمها حتة تقسيمة تحل من على حبل المشنقة كانت خمرية ، و كانت متوسطة الطول تقريباً ١٧٠ سنتي و وزنها تقريباً ٨٥ كيلو و بزازها كبار و مليانين و بيتهزوا هزة ولا الزلزال و أسمها صافية و دلعها صفاء و كانت رابطة الطرحة نص ربطة فشعرها كله باين و كانت عملاه بأكسجين و مخلية لونه أصفر غامق و ملامح وشها شبه إنتصار الممثلة بس لون بشرتها أغمق ، دخلت تجري عليا كأن فيه معاها مصيبة و بالفعل ده اللى حصل صفاء : ألحقني يا متر ، ألحقني يا متر!! علي : أيه فيه أيه يا أستاذة؟؟ صفاء : أختى سما الصغيرة مسكوها مع راجل علي : مسكوها مع راجل إزاي يعني؟؟ صفاء : هيكونوا مسكوهم إزاي يا متر بياكلوا درة ولا أيس كريم على الكورنيش ، أتمسكوا آداب علي : طب و هو أختك مظلومة ولا فعلاً...؟؟ صفاء : تفرق معاك يا متر؟؟ علي : أكيد ، علشان أعرف إن كنت هشتغل على ثغرة فى المحضر ولا هشتغل على إنى أدور على الحقيقة و أثبتها زي ما هي صفاء : طب على العموم يا متر ، دور على ثغرة فى المحضر علشان هي ممسوكة تلبس فى حضن الراجل و نزلين بالملايات علي : طيب ، هحاول و عليه التساهيل... روحت معاها القسم و لقيت أختها سما و الراجل اللى معاها ملفوفين بالملايات ، و أختها دى أيه بطل الأبطال قصيرة بتاع ١٦٠ سنتي و مليانة سيكا أكتر من أختها بتاع ٨٠ كيلو (أتخن من أختها بما إنها أقصر) و بيضة بياض اللبن و سنها زي ما قريت فى المحضر ٢١ سنة ، و ملامحها شبه ملامح صوفى دى... صفاء : هديني جبتلك المتر يا سما ، و لعله خير سما و هي بتعيط : خير أين بس يا صفاء ، شكلها كده يا أختي هتحبس المرة دى!! صفاء : يا بت متقوليش كده ، ده أنتى لو حصلك حاجة أموت فيها!! سما : أنا هموت من الخوف!! صفاء : ها يا متر ، أيه الأخبار؟! علي : هروح أخد صورة من المحضر و أشوف أيه العمل ، و لعله خير و بالفعل أخدت صورة من المحضر و قعدت أقراه ، و للأسف الشديد الظابط اللى كاتب المحضر أستاذ ، معلم معلم...كاتب الوقت مظبوط بالساعة و الدقيقة ، كاتب العنوان صح ، كاتب أوصاف الشقة و أوصاف الأوضة ، و كاتب إنه "بالبحث فى مقتنيات المتهمين الشخصية تم ضبط مبلغ ٣٠٠ جنية و فى الغالب كان سيعطي المتهم الثاني المتهمة الأولى المبلغ كمقابل للبغاء و مواقعتها مواقعه رضائية بمقابل مادي" و ده اللى بيثبت إن دى دعارة مش ممارسة الجنس الرضائي خارج إطار الزواج و هو ما لم يجرمه القانون المصري ، و بكده مش هعرف أقول لوكيل النيابة إنهم كانوا بيحبوا بعض أو إن دى مش دعارة ، و قعدت أفكر و أفكر لغاية ما لقيت الحل...أضرب ورقة جواز عرفي بين الأتنين و أقول لوكيل النيابة إنهم متجوزين عرفي و ال٣٠٠ جنية دول فلوس الراجل اللى كان ماشي بيها و حتى لو عطاها لسما يبقى راجل و بيدى لمراته فلوس ، مش مقابل بغاء ، و روحت للقسم و طلبت يطلعوهم من الحجز و فهمتهم أنا هعمل أيه... و تاني يوم و هما بيتعرضوا على النيابة طلعت ورقة العرفي اللى ضربها و وريتها لوكيل النيابة... علي : و بكده سعادتك ده إثبات إن المتهمة لم تمارس البغاء ، و إنها كانت نامية مع جوزها عادي وكيل النيابة : جوزها مين يا أستاذ أنت عارف إن الورقة دى ليس لها أي حجية قانونية!! علي : أكيد حضرتك بس تعتبر إثبات إن اللى حصل بين المتهمين ليس بغاء وكيل النيابة : طب و ال٣٠٠ جنية يا متر؟؟ علي : عادي حضرتك ، ٣٠٠ جنية كان ماشي بيهم المتهم ، هو فيه حد فى الدنيا بينزل من غير فلوس؟؟ وكيل النيابة : يا أستاذ علي ده كان فى بيته!! علي : طب و ده دليل أقوى إن الفلوس دى مكانش شرط هيديها المتهم للمتهمة ، فلوس فى محفظته و فى بيته عادي ، الواحد هيحط فلوسه فين يعني سعادتك؟؟ وكيل النيابة : طب يا سامية الراجل ده عرفتيه منين؟؟ سما : قريب واحدة صحبتي يا باشا شوفته مرة معاها و خد رقمي و خدت رقمه و أتصحبنا وكيل النيابة : طب أنت قريبتك دى تعرف سامية منين؟؟ الراجل المتهم : كانت معاها فى المدرسة فى إعدادي يا باشا وكيل النيابة : و أنت يا سامية لسه بتكلمي صحابك بتوع أيام إعدادي؟؟ سما : مش كلهم يا باشا وكيل النيابة : طيب يا سامية وكيل النيابة للكاتب : أكتب يا بني "يخلى سبيل المتهمين من سرايا النيابة بضمان محل إقامته" و بالفعل طلعتهم صفاء : مش عارف أشكرك إزاي يا متر ، مش عارفة أقولك أيه!! علي : لا شكر ولا حاجة يا صفاء ده شغلي ، بس صحيح أيه سما سما دى ، ما طلع أسمها سامية أهو!! صفاء : أسمها فى البطاقة سامية و الدلع سما يا متر علي : يا عيني على الدلع صفاء : طب يا متر الصراحة أنا مكسوفة منك و وشي منك فى الأرض!! علي : ليه كده يا صفاء؟؟ صفاء : أصلي الصراحة متفقتش معاك على أتعاب ، و مش معايا فلوس خالص دلوقتي ، ممكن تستنى عليا يومين أبيع الموبايل بتاعي و أجيبلك الفلوس؟؟ سما : يعني يا أختي هتبيعي موبايلك علشان تخرجني و أنا اللى أتمسكت ، الفلوس بتاعتك عندي أنا يا متر...عايز كام؟؟ علي : الصراحة أنا باخد فى محضر النيابة ٣٠٠٠ جنية و محضر المباحث ١٠٠٠ يعني ٤٠٠٠ جنية ، بس علشان أنتم بنات جدعان و عجبني حبكم لبعض كأخوات أنا هاخد منكم ٣٠٠٠ جنية بس و أسيبلكم ألف سما لبست بنطلون جينز و قميص بمبي على اللحم بعض من طلعت من النيابة و كانت قافلة كل الزراير ، قامت فتحت أول تلات زراير علشان تبين فلقة بزازها و حط صباعها فى بوقها و قالتلي بمحن : طب و علشان خاطري؟؟ علي : هاه؟؟ ، خلاص ٢٥٠٠ قامت صفاء خبطت بزازها فى دراعي بمياصة و بمحن أشد من بتاع سما و قالتلي : طب و علشان خاطري أنا يا قلبي...معلش قصدي يا متر؟؟ علي : همم ، طب خلاص ٢٠٠٠ سما بصت لصفاء و قالتلي : طب و هو أنت يا متر بتقفل المكتب الساعة كام؟؟ علي : بقفل الساعة ١٠ صفاء : خلاص يا متر أنا و سما هنجيلك الساعة ١٠:٣٠ ، بس أتأكد إن كل الزباين مشيوا ? ، و غمزتلي بعين واحدة علي : من عينيا ? ، و غمرت نفس الغمزة فى الجزء التاني بقا هنشوف أيه اللى حصل لما جولي المكتب... الجزء الثاني : الساعة حالياً عشرة و نص ، و ده الميعاد اللى متفقين عليه ، قومت طفيت اللمبة اللى قدام المكتب علشان مفيش زباين تيجي تاني و وربت الباب علشان اللى يشوف من بعيد يشوف المكتب مقفول ، و جاتت عشرة و نص و خمسة ، حداشر إلا تلت ، حداشر إلا ربع ، حداشر...قولت خلاص شكلي خدت على قفايا بس مسيرنا هنتقبل و طول ما أنت طبال و أنا زمار هنتقابل فى الموالد ، و لسه رايح أطفى النور و أروح ، لقيتهم جايين ، صفاء كانت لابسة عباية سودة بتلمع و المرة دى رابطة الطرحة صح مش زي المرة اللى فاتت ، و سما لابسة بنطلون جينز أسود هيتفرتك من كتر ما هو ضيق و قميص أبيض شفاف بنص و طبعاً مش لابسة طرحة من كتر ما هو شفاف مبين لون السنتيال بتاعها و كان أحمر... صفاء : أيه ده المكتب مقفول!! سما : جاتت فى الصالح ، أريح كسي اللى أتهرى نيك النهاردة صفاء : بس معقولة يكون مرديش ينيكنا و سابلنا الأتعاب؟؟ سما : يا ستي مش مهم ، أحنا عملنا اللى علينا و جينا و هو شكله محترم و عمل فينا خير صفاء : خلاص يلا بينا نروح سما : بس هن... روحت أنا قومت جري فتحت الباب و قولتلهم أنا موجود دخلنا و قفلت الباب ورانا ، و قعدنا على كنبة علي : أهلاً و سهلاً بيكم صفاء : أهلاً بيك يا باشتنا سما : أهلاً و حسيت إن سما مش طايقاني ، أما صفاء كانت متجاوبة معايا ، و فجأة لقيت صفاء حاطة أيدها على رجليا و بتدعك و كل شوية تقرب من زبي أكتر و أكتر ، أما سما كانت واخدة ركن علي : أيه يا سما مش ناوية تشاركي؟؟ صفاء : يلا يا بت المتر سخن!! سما : سخنيه أنتى و أنا هدخل لما يجي ينيك صفاء : يلا يا شرموطة!! سما : ما قولتلك لما يجي ينيك!! ، أنا متناكة من تلات رجالة النهاردة كل واحد أفحل من التاني...كسي باظ!! صفاء : يعني يا قحبة تتناكى من تلات رجالة خولات معفنين و تعملى فيها الخضرة الشريفة على الراجل اللى طلعك من الحبس؟؟ سما : يا أختي التلاتة الخولات المعفنين اللى مش عاجبينك كل واحدة أديني ٦٠٠ جنية ، و مروحة ب١٨٠٠ جنية ، أما المحامي ده بتاعك بلوشي علي : هي دى مش أتعابي؟؟ صفاء : يا أختي ما هو لولاه لكان زمانك محبوسة ، قومي أعملي شغلك يا متناكة!! سما أتحمقت و قالت يلعن ميتين أبو الحاجة و ميتين أبو الفلوس اللى خليت اللى يسوى و ميسواش و كل من هب و دب ينهشوا فى لحمي!! ??? و عيطت و قامت تجري علي : أستنى يا سما... بس قومت وراها عشرة ما يسبقوها ، مشيت كأنها بتجري رجعت لقيت سما أتحمقت و لسه هتعيط قومت أخدتها فى حضني و قعدت أطبطب عليها و أهديها ، و بعدت ما هديت بس الميكاب بتاعها خرب قومت دخلت معاها الحمام و غسلتلها وشها...بعد كده قالتلي تعالي أديك أتعابك ، قولتلها أهدي بس لأن أنا وقتها بعد ما زبي كان أنشف من الحجر رخى على الأخر بعد اللى حصل علي : مالها سما صفاء : أقولك بعدين مش عايزة أنكد عليك علي : قولي بس!! صفاء : تعالي بس و أحكيلك بعدين بدأت تمص شفايفي ، و كانت خبرة السنين ، قعدنا نمص فى شفايف بعض ، بعد كده دخلت لسانها فى بوقي علشان أمصه ، مصيته شوية و بعد كده أحنا الأتنين طلعنا ألسنتنا و قعدنا نلفهم حوالين بعض ، و بعد قمت قافش فى بزها جامد بأيد و دعكت كسها بالأيد التانية ، و هاجت نيك لدرجة إن بلل كسها رشح من الكلوت و بل العباية ، بعد كده زبي بقا ناشف و منتصب بشكل رهيب ، قولتلها يلا... قلعت الطرحة و بعدها العباية و كانت لابسة تحتهم سنتيال أبيض ، و كلوت أزرق ، قومت طلعت بزازها من السنتيال من غير ما أفكه و قعدت ألحس و أمص فى بزازها و حلماتها و هي قاعدة تهمهم همممممم ، أوف أح ، أوهههههه ، أممممممم بعد كده قلعتها الكلوت و قعدت أرزع ، و أرزع جامد... صفاء : أوف أح ، حطه كله ، كله أححححححح خخخخخخ علي : خدى يا لبوة صفاء : أدى لبوتك يا أسد بعد كده بدأت أبوسها فى بوقها و أنا بنيكها و برزع جامد بعد كده نزلت بشفايفي و قعدت أمص بزازها و حلماتها و ألحسهم بعد كده عضتها عضة خفيفة فى الحلمة صفاء : أحا لا متعضش علي : بس يا بت!! صفاء : أوووووه بعد كده بدأت أرزع و أرزع و بعدين طلعت زبي من كسها و حطته فى بوقها علي : علشان تدوقي طعم كسك من على زبي يا متناكة!! صفاء : أمممممممممممم علي : هجيب فى بوقك يا لبوة صفاء : أممممممممممم و بالفعل نطرت لبن عشرة زبي فى بوقها ، و تفته على الأرض غرقت أرضية المكتب علي : مبلعتهوش ليه بدل البهدلة دى صفاء : كتير أوي مقدرتش علي : طيب يا لبوة صفاء : طب دلوقتي ممكن أطلب منك طلب؟؟ علي : أطلبي صفاء : ممكن أبات عندك فى المكتب علشان معنديش مكان أبات فيه؟؟ علي : و ماله بس هفضل قافل عليكى المكتب لوحدك؟؟ صفاء : و ماله هو أنا هخاف علي : طب أتعشتى؟؟ صفاء : لا و أنت الصادق أنا متغدتش علي : خلاص أنا هجيبلك فراخ مشوية اتعشى و نامي صفاء : طب ممكن أزازة بيرة معاهم؟؟ علي : رغم إن أنا نفسي مش بشرب بس و ماله و أزازة بيرة صفاء : تسلملي يا روحي!! و بالفعل جبتلها ربع فرخة مشوية و رز بالشعرية و سلطة و طحينة و أزازة بيرة ، أكلت و شربت و نامت ، فقفلت عليها المكتب و طفيت النور و مشيت. الجزء الثالث : بعد ما روحت كنت تعبان و مرهق جداً ، فتكفيت على وشي و نمت لغاية تاني يوم الصبح... صحيت ، غسلت وشي ، حلقت دقني ، قلعت القميص و البنطلون الجينز و لبست البدلة ، حطيت البرفان بتاعي ، ظبطت حالي و أتشيكت و نزلت على المحكمة... كان معايا شغل إداري و جلسة ، خلصتهم و قعدت فى إستراحة نقابة المحامين ، و إذ فجأة ألقي سما داخلة عليا بعباية سودة و لأنها مش ***** فمش لابسة طرحة و جاي جري عليا سما : أختي فين يا علي؟؟ علي : نعم؟! سما : أختي فين يا علي بدل ما ألم عليك الناس!! علي : أنتى عايزة أيه يا بت؟؟ سما بصوت عالي : لو مقولتش أختي فين يا علي و رحمة أمي لأطلع أشتكيك دلوقتي حالاً فى النيابة إنك خطفت أختي!! علي : يا لبوة يا بت الشرموطة وطى صوتك و أطلعى برة و سيبني فى حالي بدل ما أديكى جوزين قلم يظبكوكى سما : طب و رحمة أمي و حياة أختي اللى أنت خاطفها يا علي لأقطع هدومي و أصرخ و أقول إنك كنت عايز تنيكني غصب عني!! الناس بدأت تتلم و تبص علي : طب على العموم هي عندي فى المكتب و هي اللى طلبت تبات فيه ، تعالى باليل هتلاقيها مرزوعة سما : يلا بينا دلوقتي يا علي!! علي : دلوقتي أيه؟؟ ، أنا لسه ورايا شغل!!؟ سما : خلاص أنا أقطع هدومي و أصرخ و نشوف هتعمل أيه؟!! علي : كس أمك أنا محامي و هعرف أطلع منها فى لحظتها ، ولا نسيتي يا شرموطة إن أنا اللى مطلعك؟؟ سما : خخخخخخخ ، بس بعد ما سمعت تتمرمغ فى الطين و تشوف يومين أسود من قرن الخروب!! علي : طب تعالي يا نياكة ، يلعن كس أم البطن اللى جابتك أنتى و أختك فى يوم واحد!! سما : طب متغلطش فى أمي علشان أنا لساني أنجس من كسي!! و بالفعل وزعت الشغل اللى معايا و روحت معاها المكتب فتحت المكتب و شوفت منظر أيه... صفاء كانت عريانة ملط و كانت بتصور نفسها فيديو و هي بتلعب فى كسها و تضرب سبعة و نص ، و كانت أيه هيجانة بشكل أول مرة أشوفه فى حياتي و أول ما سما شافتها جريت عليها و خدتها فى حضنها و قاعدت تعيط!! سما : كده يا صافية؟!! ، كده يا صافية تسيبني أبات لوحدي و منامش فى حضنك؟!!...تعرفي إن دى أول مرة مباتش فى حضنك من ساعة ما ماما ماتت؟؟ صفاء : حقك عليا يا أختي ، ما أنا قولتلك خليكى معايا أنتى اللى مشيتي سما : ده أنتى أمي مش أختي و بس!! صفاء : طب و بيتي فين أمبارح؟؟ سما : هبقى أحكيلك بعدين و قاعدوا الأتنين يعيطوا و يحضنوا بعض!! و أنا فى لحظة تأثر مش عارف ليه التأثر قلب معايا بهيجان و تخيلتهم و هما عريانين ملط و بيبوسوا و يلحسوا فى بعض و يتسحقوا خصوصاً إن صفاء كانت عريانة بالفعل!! و بعد ما هديوا صفاء لبست و بعتت الفيديو للزبون علي : يا بخته!! صفاء : بخته هو بس؟؟ ، ما أنت كمان شوفت ، بس هو دفع أنت شوفت ببلاش!! ? علي : أنا شوفت أخر مشهد من الفيلم بس!! ? صفاء : خلاص ، هات ١٠٠ جنية و أعملك واحد كامل ، و لو عايز ليلة حلوة زي بتاعة أمبارح هات ٣٠٠ جنية!! ? علي : لا أنا ليا على فكرة نيكة عند سما سما : خخخخخخخ ، أحا يا أحا أنت مش نكت صفاء أمبارح؟؟ ، خلاص كده خدت حقك!! علي : لا أنا كنت هنيكم أنتم الأتنين ، أنتى اللى خلعتي!! سما : خلاص أنا عندي ليك عرض حلو!! علي : أيه؟؟ سما : هات ١٠٠ جنية و صورني بنفسك ٣ صور و أنا عريانة ملط بس من غير ما تصور وشي ، أو هات ١٥٠ جنية و أخيلك تصورني فيديو زي بتاع صفاء ، و لو عايز تنيكني هات ٢٠٠ جنية!! علي : أحا طب و لو مش عايز أدفع خالص!! سما : لا يا حبيبي أبو بلاش بطلناه!! ? علي : لا يا ماما أنا دافع مقدم لما طلعتك من غير أتعاب!! سما : و نيكت صفاء أمبارح ، و النهاردة شوفتها عريانة و بتضرب سبعة و نص كفاية عليك كده!! علي : خلاص يا قحبة خدى ١٠٠ جنية و أقلعي أصورك تلات صور خدت طرحة صفاء و غطت وشها و قالتلي علشان الأمان ما أنا مش شايفة أنت بتصور أيه بالظبط!! و أنا طلعت الموبايل و بدأت أصور صورتها صورة فيها بزازها و كسها و هي واقفة ، و صورة لضهرها و طيزها ، و صورة تالتة و هي قاعدة و فاتحة رجليها و كسها... بعد كده قامت و لبست هدومها سما : خلاص كده خدت أتعابك تالت و متلت؟؟ علي : يعني شغال سما : أحا يا عمري!! ، عايز أيه تاني؟!! ، تجيب صحابك و تحفلوا علينا بالمرة؟؟ ، أومال لو مكنتش مطلعني من النيابة!!؟ علي : ما دى شطارة مني إن موصلتكيش للمحكمة سما : أيوة يعني لا روحت ولا جيت ولا أترفعت ، و رفعت أختي و على موبايلك صور ليا تفك عليها عشرات العمر كله كفاية عليك كده!! علي : ده أنتى فعلاً طلع لسانك أوسخ من كسك!! ? صفاء : طب و هنروح فين يا أم لسان زفر؟؟ سما : لا ما خلاص أنا كسي أتعمله ريسترت و كده كده علي هيجني و عايزة أتناك هخلى الإيجار عليا النهاردة!! ? علي : ليه هو أنتم معندكوش حته تباتوا فيها؟! صفاء : أيه عندك حته نبات فيها؟؟ علي : أيوة المكتب هنا فاضي و ممكن تباتوا فيه سما : أه أومال أيه و سيادتك تنيك فينا كل يوم بلوشي علي : براحتكم...بس صحيح هو أنتم أيه حكايتكم؟؟ صفاء : لا دى حكاية غم متشغلش بالك علي : الصراحة أنا عندي فضول أسمعها سما : بلاش علشان منسودش الدنيا فى وشك ، أصل أحنا من ساعة ما وعينا على الدنيا و أحنا مشوفناش يوم عدل!! ? علي : أحكوا هدينا بنتسلى صفاء : نتسلى؟! ، أحنا كل ما نفتكر نتقطع!! ? علي : أحكى بس صفاء : حاضر يا متر ، هحكيلك... و فى الجزء الجاي هتعرف حكاية صافية (صفاء) و أختها سامية (سما). [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
المحامي و الاختين الشراميط || حتى الجزء الثالث || منتديات ميلفات
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل