انا مى بشتغل فى دار لرعاية المكفوفين معروفه بجمالى وبناطيلى اللى بتقطع طيزى وتخلى النزلاء يضربوا عشرات وعشرينات جوزى مسافر عشنا مع بعض سنين كان مقضيها نيك شرجى فى طيزى اصله بيعتبر الطيز والكس نفس الشيء انا بقى مزاجى باخده من النسوان بموت ف جسم زمايلى البنات كان ليا صاحبه اسمها اسراء وصاحبة اسمها ماريا كنا بنتقابل ساعات وبروحلهم زيارات وكنت باخد معايا موسع شرجى وخيار وجزر وقلم روج وايد هون احيانا كنا بنقلع هدومنا لبعض وكل واحدة فينا تنزل لحس فى زنبور وكس وطيز صاحبتها لحد ماننزل عسلنا ماريا كان زنبورها مترين وانا وسوسو زنبورنا متوسط وبعد كدا نجيب الجزر والخيار ننيك به كساس بعض لحد مانرعش اما قلم الروج وازازة فيروز وشويبس كنا بنحطها فى طياز بعض عشان توسع وكنا بنجيص جامد واحنا بنعمل كدا ولحد دلوقتى بنتقابل ونعيش فى جنة السحاق الجميله واجوازنا مسافرين واكيد بيستمتعوا بطياز بعض هما كمان