متسلسلة صيد الذكور هوايتي | السلسلة الثانية | الجزء السادس 29/12/2024

ابو دومة

ميلفاوي خبير
عضو
ناشر قصص
إنضم
11 يوليو 2024
المشاركات
266
مستوى التفاعل
104
النقاط
0
نقاط
251
النوع
ذكر
الميول
طبيعي
السلسلة الثانية

ملخص ما فات

ابقي اقرا السلسلة الاولي دول تلتاشر جزء وملخبطين الواحد مكسل

بس باختصار واحد اسمه علي اصابته حمي وسعار علي فكرة اخضاع من حوله

وانتهت القصة في السلسلة الاولي وعلي بطل القصة والراوي مع عطية وكامل بعد ما انتهي من ترويض موخراتهم

وهو بيخطط للانتقام

الجزء الاول:​


كامل بدا يحكي ..الشقة كانت وكر للمتعة فعلا ولكنها وكر موقت ..النت وكان اختراع وقتها هو المكان اللي اتعرف فيه علي حمادة ..كان فاكر انه هياجره له وفعلا جابه للشقة ومارسوا تبادل سوفت مع بعض واداله فلوسه وشوية شوية بدات الامور انه يدعوه لحفلات خاصة لاصحابة

حفلة يكون فيها واحد ثابت وهو الخليجي فلاح ومعاه الحاج احيانا او خليجي تاني صديق

وكانت الفكرة انه صديق لحمادة لا اكثر يقدمهم ويسيبه هو نصيبه من فيهم يركب التاني لان الوضع هناك متغير ساعات بيكون موجب ويكون ده دوره لانه عضلات وسوقه وساعات بيكون سالب او موجب حد فاكر انه هيقنعه انه يبقي سالب

المهم حمادة كل مرة بيرسم له الخطة وممنوع تماما انه يطلب فلوس او ياخد فلوس

الموضوع كله في اطار الصداقة حتي لو عرضوا ومفيش تبادل تليفونات ولا مقابلات برا حمادة .

وبعدها تاني يوم او في يومها حمادة بيديهم فلوس خدها هو من الخليجي من جيبه ميعرفش

ولما حس ان الموضوع عاوز عناصر ثابته شغله هو سالم في الشركة علشان الامور تستقر وتبان طبيعية قدام الناس ..ومرتب علشان شبه يحتكرهم

قلت له والحاج صلاح

قال لي الحاج صلاح مشارك في كل حاجة بس هو يسمع ان له في الموضوع لكن لا بيمارس ولا بيتفرج مباشرة هو موجود ساعات بيعمل نفسه مش واخد باله والاتنين داخلين اوضة النوم

وساعات بالكتير يهزر لكن الاكيد انه بيشرب وانه فيلا المنصورية هي مكانه

هو خلاص بقي وجه قدام الناس وله صورته ومش عاوز حد يعلم عليه والعلاقة بينه وبين حمادة نفع واستنفع وكل واحد ماسك علي التاني حاجات

وهنا كان لازم اتصرف وبسرعة طلبت من عطية اللي كان قاعد باللباس وبيشرب وتحس انه لسه هايج انه يكلم فاروق ويطلب منه المفاتيح دلوقتي كان الوقت لسه متاخرش ويطلب منه يتحجج باي حاجة

وهنا انتبه وقال لي هتروح تعمل ايه ..بص هي فكرة ياصابت ياخابت ..حمادة ممكن يكون سايب وراه اي حاجة تنفع ليا ولو منفعتش مفيس مشاكل

ولو حد عرف انك رحت

ساعتها هنفكر نقول ايه لكن مفيش تاني

فعلا كلم عطية فاروق وقال له تعال ومعاك كل المفاتيح عاوزك في موضوع وجه فاروق ولما شافني وشه اتغير ..وحسيت انه بيحاول يعتذر انه مخدش موقف وانه برضة مش هيورط نفسه

يابني الفكرة انت هتوريني المكان وانا هاطلع واقول جي من طرف الحاج وحمادة ووانا هاطلع نسخة علي المفاتيح ساعة ما توريني تطلع البيت وتروح لو حصلت حاجة تنكر وتقول اني سرقت المفاتيح وطلعت عليها وهو كان مراقبنا وعارف المكان

وانا لو حد كلمني مش هاجيب اسمك

وخلال الفترة دي بدا فاروق يلاحظ كامل ويحس بان الامور بينا كلها مش تمام وسال عطية انت واقف كدا ليه جنب علي

علي جدع والمصلحة معاه بس عاوزة قلب اهو احنا فضلنا ورا حمادة سنتين دلوقتي ايه وضعنا مجرد خدامين

ولو مشينا بكرة مش هتفرق هنشتغل برا بنفس الفلوس والوضع لو علي نجح هنترقي

وايش ضمنك

جربناه

وضحك فاروق جربت ايه بالظبط

وهنا عطية فضل يضحك ويكح ونادي علي كامل وقال له لك في الخشن

قال له هو انا ليه في غيره

انا قصدي انك تنيك

اه طبعا انا تبادل

تعرف تكيف الجتة دي

ومسك فاروق وزقه ناحيته كامل فضل يبص له ويضحك ويقول حرام عليك دي اشكال تنيك او تتناك

بصيت ليهم وقلت لهم مش وقته

وبصوا لبعض وقالوا تمام الا كامل وقال ياجماعة انا مش معاكم ومش عليكم

نجحتم تمام فشلتم انا مش معاكم

قلت له تمام بس انت تعرف الشقة كويس قول لي في كومبيوتر او كاميرات

قال لي في كاميرا قداما لباب وشاشة بتشوف مين اللي برا لكن كاميرات جوا مشافش وفي سي ديهات

وخرجت مع فاروق وسبت عطية مع كمال في الشقة وقلت اهو يتسلوا لان وجودهم كان ممكن يلفت النظر لنا وانا عاوز اشيل الموضوع لوحدي

ووصلنا للعمارة وشاور ليا فاروق ان الشقة في الرابع وطلعت البواب مكانش موجود وفتحت وبدات اشوف شقة اللوا لاول مرة

كانت متحف صغير كبيرة اربع اوض وحمامين واتنين مستوي وكذا مكان للقعدة وكل الغرف مفروشة بيت دعارة رجالي نموذجي واول حاجة رحت عندها الشاشة اللي كانت موجودة في شوفنيرة موبيليا جنب الباب فتحتها وقلبت بالماوس وحاولت اوصل لاخر تاريخ كانوا فيه

فعلا اكتشفت ان في كاميرات في الغرف وان التسجيلات بتم للكل لكن مفيش وقت اراجع اللي ينفعني وايه اللي مينفعش

ورحت اشوف احل انقل فيه الفيديوهات دي علي سي دي (مكانتش الفلاشات طلعت لسه) وانا بفتح الادراج لقيت حاجة زي البوم الصور مرمية في درج جنب وفتحتها لقيت صور فعلا شخصية عادية لحمادة وشهادات وورق والمفاجاة ان كان في اكتر من ورقة محطوط فيها سي ديهات بس

مكنتش عاوز احد وقت كبير وراهنت ان السي ديهات دي فيها حاجة مش فاضية ولو فاضية انا معنديش طريقة انقل فيها من الشاشة لها

وخدتها ونزلت

الموضوع كله مخدتش خمس دقايق وطلعت شقة عطية وكلمت فاروق وطمنته ان محدش شافني

قال لي العمارة هادية فعلا والبواب شغال علي مواعيد الناس فيها بس مش متوقع حد

ورحت البيت وخبطت ورنيت خدوا وقت ولقيت عطية طالع بينهج وبنص هدومه

قلت له تمام اللي خايف منه حصل

قال لي ابدا انا كنت بنيكه هو

وضحكت ازاي هو وقف

اه بيروح ويجي

دخلت الاوضة لقيت كمال قاعد حاطط ايده علي خده وقال لي اتفضل التور ده عمال بيبعبص فيا بزبه اللي اد النملة ده ومصمم ينكني وانا سايبه لكن مفيش فايدة

مش دخلته وانت اتوجعت

ياعم انا بفهم فيك من الصبح انت صابعك الصغير اكبر من زبك افهم

تعال انت ياعم علي حال الامور ليا وله

قلت لهم حلوها مع بعض

كمال قال لي طب خليه يسبني انيكه

اه انيكه دي ياد انا انيك بلدك

طب نيكني انا بس

وفضلوا يهزروا ويضحكوا

ياخولات محدش سالني عملت ايه قلت لهم وانا بوريهم الالبوم

اه فعلا عملت ايه وصلت لحاجة

وصلت لحاجة ممكن توصلنا لحاجة

بدات افكر ازاي اجيب جهاز كومبيوتر افحص فيه السي ديهات دي ..لو رحت سيبر وكان فيها حاجات هتبقي بايخة ومكشوفة ومش هاخد راحتي وانا لازم اعمل منها نسخ

ومعنديش وقت انزل اشتري جهاز ؟..كمال هنا قال لي سهلة انزل اي سيبر معرفة عطية أجر جهاز وهاته يركبه هنا

ينفع

قال اه عادي انت محاسب ووراك شغل وكله بتمنه وهتسيب له تامين وصورة البطاقة

وفعلا عطية جاب واد من جنبهم واقنعه يدينا جهاز يومين وركبه لنا وخرج

وبدانا كلنا نفتح الملفات

وكان اول ملف صور لناس عادية فوتوغرافية لناس منهم كمال وزميله وناس تانية اتعرف عليهم كمال وناس لا مجرد صور عادية

متعرفش حمادة مرتبها كدا ليه كروت زي بتاعة الاستوديهات ومتعرفش حمادة جابها منين كمان

وبعدها افلام قصيرة فيها ستات بترقص وناس عادية قاعدة

وبعدها صور لخمور ومجموعة خلايجة اعمارهم مختلفة بتشرب وبتتكلم ومش ملاحظين ان حد بيصورهم

وهنا كمال شاور علي واحد وقال ده الشيخ فلاح اول واحد واهم واحد واللي بيدفع وصاحب التوكيل بتاعكم اصلا

بدات اركز معاه ..فضلت اشوف دليل

وسي دي ورا سي لغاية ماوصلت لسي دي مكانش متصور في الشقة

كان الحاج صلاح نفسه بحلابيته البيضا ودقنه وهو اوضة النوم ومعاه بطل رياضي زي روسي او اوربي اشقر وبعضلات وهو ماسك زبره وبيمص وفضلت موطي وبيمص للروسي ومفيش حاجة تانية والفيلم خلص هنا



رجعت راسي لورا ونقلت الفيلم في سي دي فاضي وبدات احس اني خلاص وصلت للي انا عاوزه ..

فضلت سهران طول اليوم وبفكر هاعمل ايه مع صلاح او الحاج صلاح صاحب ابويا الانتيم

هاواجهه وهاساومه انه يرجعني ويرجع سيد وكان شيء لم يكن ورجعت اقلب في الافلام كان جسمي قايد نار ولكن اكتر حاجة لفتت نظري هو الواد الروسي او الاوربي اللي كان صلاح بيمص له

كان ابيض ومقسم زي تماثيل الرومان وطيزه تحفة منحوتة وبفخادة وحسيت ان ده هو المتناك المثالي من النياك وياتري صلاح لو اتناك هيكون طعمه ايه

والهرمونات اشتغلت علي وضع الشذوذ ولقيت نفسي بكلم الحاج صلاح بدون تردد وكان الوقت قرب الفجر

خير يا علي بتتكلم في الوقت ده ليه

لازم اشوفك

مفيش بينا كلام واحمد **** اني موصلتش الموضوع للبلد

لا ياريت تشوفني لان الموضوع ده يخصك انت مش يخصني

بص انا مش بحب اللتلويش في الكلام هات من الاخر

لا انا قابلت حد عنيه خضرا وشعره اصفر ومعضل وحملني رسالة لك

انت شارب حاجة ولا ايه

قابلني بكرة خمس دقايق بس واوعدك انك مش هتندم

خلاص تعال بكرة ليا المكتب بتاعي وسط البلد

فين ده اول مرة اسمع عنه

اهو انت سمعت هو انت فاكر ان الشركة دي هو بتاعتي الوحيدة دي اصغر شركة انا كنت بدربك في التوكيل ده وكنت فاكر انك هتبقي دراعي اليمين لكن ياخسارة انت حلال فيك القتل

هات العنوان ياعمي وبكرة انا متاكد انك هتغير رايك

تاني يوم رحت له المكتب علي العنوان لا كان موضوع مختلف صلاح فعلا زي ما بيقولوا اكبر من خيالنا منطقة حيوية وسكرتارية وفي بيزنس كبير بيتدار هنا ايه هو معرفش

وبعد فترة دخلت عليه

كان معاه حد طويل واسمر عرفت انه مدير مالي للشركة وخرج لما دخلت وساب الباب موارب

قمت وراه قفلت الباب

قال لي ليه قفلت الباب

قلت له لان الكلام اللي هنقوله مفروض محدش يسمعه

قال لي كلام ايه

ناولته السي دي كنت منزل فيه الفيديو بتاعه اول حاجة وبقية مشاهد مختلفة من الشقة لزوم اعرفه ان القصة اتعرفت عندي

ايه ده

افتحه وشوفه وقول لي رايك

حط السي دي وشغله كان ورا المكتب لابس جلابية بني مقفولة شيك جدا ومطرزة يدوي وريحة العود الخليجي مالية المكان تحس انه راشش بخور مش عطر وبدات وشه يحتقن من الغضب

انت بتبزني ياعلي دي اخرتها

ابدا مكنتش جيت بنفسي

ايه القرف ده اللي انت عامله ليا ده

عامله ايه انت اللي بتمص مش انا

احترم نفسك انت في مكتبي دي اخرتها

وقمت من مكاني وووقفت جنبه وعملت نفسي بوطي اجيب الماوس وقربت بزبري يخبط كتفه وهو عداها

قلت له افتح الفيلم تاني وفتحته

ده مين مش حضرتك

لا مش انا

طب دي مش شقة ارض اللوا

انت عرفت شقة ارض اللوا منين وعرفت تجيب الافلام دي ازاي ومين سجلها اصلا انت مراقبني

لا مش انا وده الموضوع اللي جيت لك علشانه

طب قول

لا مش هاقول الا لما اخد منك الامان وتبدا تفكر فيا كعلي ابنك وابن صاحبك وسرك

ازاي وانت جي توريني وحاجات زي دي معناها ايه

معناها اننا في مركب واحدة واني دراعك اليمين اللي كانوا عاوزين يقطعوه لك والا لكنت رحت وعملت اي حاجة او ساومتك مش جي اتكلم معاك

وسط الكلام التليفون الداخلي رن السكرتيرة بتفكره بميعاد وهوطلب منها تاجيله عرفت ساعتها اني قدرت اكسب اول جولة معاه

قلت له انت متخيل اني زعلان منك

اكيد طبعا بعد ماطردتك من الشقة

لا امال كنت مفروض تعمل ايه تاخدني بالحضن قدام الناس

امال انت عايز ايه

انا عايزك انت

ازاي

قمت من مكاني وقربت منه وقلت له افهمها زي ما تفهمها لكن من ساعة ما عرفت انك كدا وشفت الفيلم مش قادر امنع نفسي من التفكير فيك

بص لي وهو مش مصدق

وبسخرية

انت لسه مصدق اني انا اللي في الفيلم اسال ابوك انا راجل ولا لا

انا متاكد انك سيد الرجالة لكن ميمنعش من هواية صغيرة وميل عند كل واحد

وانا زيك مانا بهيج علي الرجالة

وقام من مكانه وانا جنبه علي الكرسي وكانت طيزه بتحك فيا حضنته من ورا

بتعمل ايه ياحيوان

وبدات المس رقبته وادقر زبري بهدوء بين فلقتين طيزه

متعرفش انا كنت مراهن علي ايه ولفيته وبدات ابوس فيه وهو بيحاول يفلت لكن في لحظة زبري كان فوقه وكنت بتنيه علي المكتب

وهو

انت هتعمل لنا فضيحة ده اللي عاوزه

لا انا هاسيبك لو عاوز بس هتندم عليا انك سبت واحد منك

بتهددني

ابدا واعتبر الموضوع اتقفل انا عاوزفعلا

الكلام ده صعب انت في عمر ابني ومقامه

وده اللي هيخليك تثق فيا اكتر وحضنته جامد وبدات احسس علي طيزه واطلع جلابيته بهدوء واكشف موخرته

كان بينهج

استني نتفاهم الاول

وفتح الاسبيكر بتاع مكتبه وطلب من السكرتيرة محدش يدخل لاي سبب وفتح درج المكتب وداس زرار

ده مفتاح الكامير والميكروفون كويس اني افتكرت اقفلهم ولازم امسح اللي كام دقيقة اللي فاتوا

وانا خليته موطي وجيت وراه ومسكته ودقرت زبري

دانت غاوي ****** بقي انت فاكرني حمادة

مانت عارف اهو

ولسه هيتدور كنت رافع جلابيته ومنزل الشورت وبانت طيزه كورة كبيرة مدكوكة مليانة لحم وفيها شوية شعروضهرة ابيض

انت مجنون وطلعت زبري ومسكت ايده وخليته يمسكه

هو ناشف كدا ليه انت هايج بجد

ونزلت فتحت بين طيازه وبدات الحس كانت ريحة العود والمسك مالية جسمة كانه منقوع فيها .؟.واول ما لمست طيزه بدا زي اللي مستفز وحاول يزقني بس بطريقة اللي عايز ومش عايز

وقمت بسرعة وحضنته تاني

قال لي بطل حمورية

وشال الحاجات من فوق المكتب وطلع بالجنب عليه واتمدد ونام تماما وقفل عنيه وانا مديت زبري اول الخرم ودخلته كله بالراحة وثبات وهو طلع اه من اخر جسمه وانا واقف فضلت انيك فيه

اوعي تنزل حاجة جوا ومسك زبره وجاب مناديل من علبة علي المكتب

وبدات بهدوء امسك اعصابي

طيزه كانت واسعة بس الملاحظة انها سخنة جدا فرن تحس انها حابسة هيجان جوا وهو كان طاير مع النيك تحس انه بدا يفك وملامحه تلين وبدا يمد ايده ويلمس جسمي ويطلب مني اني ابوسه

شلته من فوق المكتب ونيمته علي بطنه علي الموكيت وركبت فوقه وهو بيتلوي

وفضلت ادخل بنفس الطريقة مستقيم كامل واطلع كامل كنت بستفزه انه يطلب مني اسرع ولما لقيت ايده بتمسك بيوضي وبتشدها وانا مدخل زبري جوا وايده التانية ورا ضهري عرفت كانه بيقول لي ارزع بقي

وبدات انيك فيه وادق لغاية ما قربت اني اجيبهم

وطلعت المنديل ولسه هاجيبهم

لا استني

ايه

وريني هتنطر اللبن لغاية فين

ايه انطر وريني هتنطر اللبن بتاعك مسافة اد ايه وفعلا من نص المكتب نطرت لبني جه علي الحيطة يعني كان معدي مسافة فوق المترين ونص راح جري ولحسهم من الحيطة ونام تحتها وقال لي تعال في حضني

وبدا يبوس فيا

انت هيجان فعلا ودكر بينيك دكرة

رجعتني لايام زمان والتاريخ بيكرر نفسه تاني

وعرفت اني ملكت اول الخيط اني اركب دماغ صلاح وشركاته زي ما ركبت طيزه بالسهولة دي

واتبقت خطوة اني انتقم من حمادة واخلص منه في نفس الوقت

الجزء التاني
خلصت مع الحاج صلاح وهو عدل هدومه وقعد علي مكتبه وقال لي .
اتعلمت الكلام ده منين من البلد ..
قلت له ابدا

قال لي الواد سيد هو اللي عملك
قلت لا أنا اللي علمته ..
اندهش قال لي امال ..احنا كنا نسمع عنك انك بتاع بنات وشلل وحياتك ملخبطة بسببهم ايه دخلك الدنيا دي ..
قلت له أنا امري سهل ..لسه اول امبارح انما انت واضح انك قديم ..
قال لي أنا باعتبره مرض..
بحاول اتعالج ويحاول أنساه ويحاول التعايش معاه ..لكن زي مانت شايف .
قلت له تمام دلوقتي وضعي ايه ..
قال لي في ايه ..
الشغل طبعا ..
قال لي الشركة صعب ترجع لها تاني ..الشركة فيها ناس تانية غيرك انت وحمادة وسيد ..
وبعد اللي حصل خروجك لها هيدي انطباع اني موافق .
سكت شوية وحسيت إن مجهودي راح وان حمادة مازال منتصر عليا ..
وقلت له تمام أنا هادور علي شغل تاني ..
قال لي ومين قال كدا .في عندي شركات تانية انت فاكر اني شغال في توزيع التوكيل العبيط ده ..أنا عامله خدمة للخليجي اصلا إنما أنا شغلي مقاولات وانت وعارف ..


سكت شوية وقال لي بص .
أنا هترجع بس مش هنا هترجع علي شركة المقاولات في الهرم .


بصيت له باستغراب وبدأت دماغي تلعب .هو في لسه شركات قال لي طبعا أنا عندي كذا نشاط .
المهم دلوقتي انت هتقيم فين
مرضتش اقول له عند عطية .لاحسن يجمع الأحداث ويربطها ببعض ويفهم اني عرفت من خلاله هو وفاروق .
أنا قاعد في لوكاندة .
طيب خليك فيها يومين وانا هارتب لك شغلك ..
هترتب لي شغلي بس ..
بص لي وهو بيضحك عاوز ايه تاني ..

ضحكت وقلت له وهاعرف اشوفك ازاي .

دي لها وقتها متقلقش طيزي بتتعب بسرعة من النيك وبتتعب اسرع من قلة النيك .

ضحكت وعرفت أنه شرموطة قديمة وقلت امشي وارتب الأمور ..
وقبل ما امشي نده لي .

حاجة تاني علاقتك بالواد اللي اسمه سيد ده تنتهي .شوف هتقول له ايه المهم يعرف أن قصتك انتهت معاه وعلاقتك مع حمادة تتصلح ..حمادة مهم لشغلي .


ليه يعني قلتها بغضب ما سيد ينزل شغل تبعك مش لازم معايا .
ضحك وقال دي قصة حب بقي .اللي زي سيد ده مينفعش وسطينا الدنيا بتاعتنا لها قوانين وشخصية سيد وشكل علاقتكم مفضوح .في ناس كتير بتفهم في السكس الرجالي ده وتقدر تميزكم .وده لوحده يعمل لنا بلبلة .
ريح يومين وانا هاكلمك تيجي تستلم شغلك الجديد وهتقعد في شقة لوحدك ..
رديت عليه اشمعني .
ضحك اصل شغل المقاولات لو حطيتك وقلبتها فيلم سكس زي اللي فات العمارات تقع ..لازم تفرق في اليومين الماضيين بين الشغل والمزاج وانت خلطتهم ببعض .
ومشيت وحسيت إن مش. عارف انا نجحت ولا فشلت .
نجحت اني سيطرت علي الحاج صلاح والورق انكشف بس فشلت اني اروح شغلي الاول تاني ويعدت عن سيد ومقدرتش ارجعه الشغل ولا عارف انتقم من حمادة وهاعمل ايه مع عطية وفاروق وكامل ...
روحت لعطيةولقيته لوحده وسألني عملت ايه .قلت له باختصار معرفتش الواجهه لكن اتصالحنا واحتمال افضل معاه في مصر لشغل تاني .
سكت وبأن عليه أنه مصدقنيش ..
أنا لو كشفت الورق كله دلوقتي معرفش اللي جي شكله ايه ..
جاب عطية اكل وحشيش وبيرة وبدأ يحكي لي عن جوازته الأولي وازاي إن مراته فضلت ساكتة ساكتة .لغاية ما تاخرت الخلفة ..وهنا بدأت تطرطش كلام عن عضوه الصغير اللي مش مناسب مع طوله وعرضه .
وبدأت خلافات انتهت بالطلاق والتانية كانت أرملة من اول يوم دخلة بصت لزبره وفعيطت واترحمت علي جوزها اللي مات في عز شبابه ..
قال لي أنه راح لدكاترة كتير ووصفوا له علاجات حاسس انها بوظت جسمه اكتر وبعدها جاله السكر وطلق وقرر ينسي ولو سخن اهو يضرب عشرة أو يلعب مع فاروق زي ايام السجن ..
واحنا بنتكلم لقاني ساكت قال لي تعال هافسحك ..وخرج بيا علي الشارع و**** عند محطة مصر ..في الدكك اللي بين المترو وجامع الفتح ..
قال لي هنا افرجك ..
قلت له تفرجني علي ايه .
قال لي هنا كتير زينا .بص أنا هاروح اقعد لوحدي بس قريب منك وانت لوحدك وشوف مين فينا هيصطاد ..بس خلي بالك من الكلام ..
انا مش فاهم
بص أنا بجلابية وطول وعرض هيجي ليا اللي شبهي وانت افندي هتلاقي اللي شبهك .
ازاي .
اصبر هتشوف ..
وسابني وراج علي دكة قدامي نشوف بعض بس بعيد.
وفضلت اخمن عطية عاوز ايه .
أنا عمري ما سمعت أن في مكان للمثليين بيتجمعوا فيه في مصر وفي حديقة كمان ..ومع الوقت بدأت الاحظ الناس فيهم الي مرتبك كأنه بيخبي حاجة وفيهم الخجول تحسه مضطر وفيهم اللي لو اتكلم أو اتحرك علامات الأنوثة تبان ..
شوية بدأت اسمع كلام للي حواليا مع بعض ..بعضهم عارف بعض والجزء التاني بيتعرف.

وشويةوببص لقيت عطية بيكلم مجند صغير .ومندمج معاه ..وبدأت اتابعهم ..
وانا ساكت لقيت حد بجاكيت جلد وجينز غالي وشنب عجيب وجزمة بوت واقف قدامي ..
حضرتك من هنا .
قلت له اه .
قال لي معلش تعرف مكان ابات فيه لوكاندة أو بنسيون ..
للاسف لا ..


يابني ورجع تاني معاه حد اكبر منه سنا لابس بدلة وابيضاني وقصير احنا اتنين عاوزين مكان نقيم فيه ..
قلت له للاسف ممكن تسال حد عنده خبرة بالمكان ..
الشخص الجديد قرب مني نوعك ايه .
قلت له ايه نوعي دي .
انت موجب ولا سالب .
قلت له موجب قال لي تمام أنا سالب وصاحبي موجب لو عندك مكان نتعامل كلنا مع بعض .
قلت له لا أنا آسف .طلبكم مش عندي ..وبهدوء انسحبوا وقلت في عقلي هو عطية اتهبل ..عاوز يجيب لنا حد تالت ليه ..ولا مجرد بيستعرض خبرته وقمت ورحت اتمشي لغاية اول جامع الفتح ..كنت بفكر في سيد وازاي اقدر اجيبه وافتكرته وبدأ جسمي يتحرك واسخن .
لقيت أمين شرطة جنبي بزيه الرسمي .
حضرتك مستني حد ..
قلت له لما شفته وخفت حقيقة لا .
بطاقتك وطلعت بطاقتي الشخصيه وبدأوبحقق معايا ..
قلت له باختصار أن سواق الشغل عنده مصلحة هنا وعاوز يقضيها وانا قلت انزل زهقان ..
بيتكم بعيد
هو بيته هو في إمبابة ..
تمام خليك مكانك ..
وراح عدي الطريق وقلت مصيبة ايه دي ..مجرد الوقوف هنا شبهة وكلما عطية لقيته جالي حكيت له قال لي هيعمل ايه مالوش حاجة انت عليك قضايا قلت له لا طبعا .
قال لي أنا عليا .
وبعدين ولا قبلين انا هافضل حواليك اشوف هو عاوز ايه لاني بطاقتي تدخلك انت السجن .
ورجع ورا وهو خايف شوية وجالي وهو معاه شنطة .
بص أنا من اسكندرية اصلا وجي مأمورية وهاروح الفجر ..اعرف ابات عندك .
قلت له مش بيتي بس اهلا بيك ..
قال لي تمام
كلمت عطية كأنه مش ورايا وشايف القصة وقال لي روحوا انتم وانا وراكم هافضل حوالينا البيت وشوف الكترونيه بتاعه .
طلبت منه الكارنيه والبطاقة طلعهم بهدوء كان أمين شرطة فعلا ومحسوب علي قوات أمن ..
وقلت له اتفضل ..شوية وعطية رن عليا فكرني إن في حشيش وبيرة في البيت وطلب مني اخفيهم عنه وكام قلقان .
قلت له في انتظارك ورحنا كانت الساعة عشرة .
لما وصلنا طلعت له اكل وعملت له شاي وبدانا نتعرف .كان في مأمورية واتاخر أو حب يتأخر لقطر الصبح وزهق وقال تمدد في المحطة بس الجو برد هو عاوز ساعتين نوم ..
وقام الحمام غير هدومه لجلابية عادية صيفي فبانت درعاته بيضا ومسبوكة وتحبيكة علي وسطه وحتي بطنه كانت سرته باينة .
قلت له اتفضل نام قال معلش أنا مش هتعرف استرخي الا لما اخد نفسين حشيش ينفع أدخن ..وطلع حتة من شنطته ولف سيجارة ..
وبدأ يشرب وطلع حتة بسبوسة وعزم عليا بالاتنين ..
وسألني فجأة .
انت نوعك ايه
قلت له برضة
قال لي برضة ايه
كل شوية اتسال السؤال ده وارد نوعي راجل .
قال لي ما كلها رجالة ..انت موجب توب ولا سالب بوتوم ..
قلت له لا ده ولا ده ولا أفهم فيها ..
قال لي ولا تزعل نفسك أنا تبادل سوفت ..
وكنت عارف تبادل دي من عطية .
أنا ماليش في القصة دي خالص ..
قال لي كذاب بس كويس ..
وسكت وقال لي اوضة النوم فين شاورت له عليها راح وقلع الجلابية وفضل باللباس والفانلة في البرد وقال لي هتنام فين ..
قلت له علي الكنبة .قال لي وليه السرير واسع
ورحت جنبه وانا كل اللي في خيالي أنه معلق الزي الرسمي ومعاه مسدس يخرب بيتك ياعطية زقعتنا في ورطة ..
قال لي التبادل ده لذيذ انت تمسك بتاعي وانا امسك بتاعك نحطهم في بعض نحسس ونبوس ونجيبهم لبعض ..
قلت له مش كيفي الصراحة .
قال لي امال
قلت له أنا راجل طبيعي احب حتي لو هامارس مع راجل اكون معاه راجل وخو ست ..
قال لي اسمها موجب وسالب .

سكت شوية وبدأ زي اللي بيفكر ورهولي كدا .
قلت له ايه
قال لي. ورهولي مش هاصادره ..
وكنت متردد هو دخل قلع لباسه وطلع بتاعه وهو واقف كان كبير صراحة وقلقت وقلت هتقلب بغم واللي عملته هيتعمل فيا وتحت تهديد السلاح ..
طلعت بتاعي وكان من الخوف نايم ..
ومسكه قال لي حلو اهو .
اقولك أنا هاكون معاك سالب بس بس امسك بتاعي ..
قلت له لا ..
مد أيده ومسك بتاعي وبدأ يمص وهو نائم ويوقف فيه وقف ..
اهو جميل وتخين اعمل معايا كدا بقي انت .
يالا باشا لا زبري تحت امرك غير كدا لا ..
مد أيده وحضني وجاب زبري علي زبره وقلت في عقلي هو صراع إرادة وطالما مص يبقي عنده ميول ولقيت وحضنته جامد وبوست بقه حاول يبعد بشنبه نشفت عليه وقفشت طيزه كانت مكورة وباردة وطرية ..
وقفشتها جامد وانا بايسه .
طلع بقه مهم شفايفي وقال لي بتعمل ايه
بتعامل معاك انك بنت دي الطريقة اللي تريحني ..
بص لزبريةوهووواقف انت سخن
علي طيزك ولفها كأنه بيوريهالي ..دي عاجباك ..
قلت له تحب تشوف
ولفبته وحطيت راسي وبدأت الحس
اوف اح
انت هايج علي خرم فعلا زي ما توقعت انا مش بتناك هنزل لبعض وخلاص ..
وسبته يتكلم ..

وبدأت املا خرم طيزه وأحسست علي بزازه بايدي واقرص حلماته وهو زي اللي بيشوف أخري وانا قلت كمل .وطلعت حضنته من ورا وطلعت بين الحلقتين وعملت كاني بدقره بس وفجاه حشرت اول رأسه علي الفتحة وبقي الموضوع مستني زقة ..
بتعمل ايه بقوله مش مفتوح ..
أنا عاوز افتحك ..
لا
انت طيزك عاوزة تتفتح ..
هي عاوزة أنا لا ..
هي أهم
وزقيت سنة وهو وطي رأسه كأنه بيكتم الم.

أنا مش قادر طلعه واضربلك وبدأ يقاوم زقيت سنة جه يخرج حطيت دراعي تحت بطنه وثبته بتقل جسمي ونزلت ..ونص زبري بقي فيه ..
طلعه بقولك مش مفتوح
كنت مش مفتوح دلوقتي اتفتحت كمل ..
أنا لو قمت هاضربك بالنار
بس هتعيش بتاكلك ..ريح وانا هابسطك .
تبسطني ازاي .
جيت علي رقبته وبوستها وبدأت اطلع وادخل بالراحة وهو بيتلوي ممحون عاوز يخرج
انت بتنكني كدا
اه زبري حلو
لا وحش
ليه
بيوجعني

حتي كدا
وازق
لا انت طيزك سخنة قوي في الشتا
وقلبته فجأة ورفعت رجليه مرضاش قمت نايم فوقه واتقلبناوكاننا بنتخانقةثبته وجيت من تحته ورشقت زبري في طيزه دخل وزقيته للآخر وبركتوعليه وثبت زبري وانا حاضنه من ضهره بدرعاتي الاتنين ..
يخرب بيتك انت مكتفني
لاانا بنيكك
انت خبرة اهو
منت عرفت لما شفتني

وفضلت أدق فيه وهو يتلوي كأنه رافض ووقفته وقلت له اقعد عليه ..
لا
كدا هيخليني انزل وارحمك
قام وقعد ينزل عليه بالراحة
طب نخلص وانا هافشخ كس امك ياخول أنا اتناك كدا
أنا سوفت مش بتناك ..
انت لبوة وحول وخلاص أنا فشختك ..
أنا طيزي هايجة وفضل يقوم وينزل عليه لغاية ماحسبت أنه ماسك زبره وبينزل قمت زاقق ومنزل جواه واتعمدت املا طيزه لبن

واترمينا جنب بعض وبص لي ..
انت حيوان
وانت عسل قوي تجنن طيزك حلوة والنيك معاك حلو

بجد
اه
وحضني أنا بتاعك من دلوقتي
وفي عز ماحنا مندمجين لقيت عطية سد واقف سادد باب اوضة النوم علينا وأمين الشرطة اتنطر وقام جري يمسك مسدسه

الجزء الثالث :​


في لحظة وجدنا جسد عطية امام باب اوضة النوم واتنفض الامين وقام بالفانلة الداخلية دون كلوت ..وبحركة بهلوانية مش مفهومة التقط مسدسه ووجهه نحونا
وهو يتلفت لي ولعطية
انتم مين عاملين كمين
قمت بهدوء وثبات انفعالي لا ادري مصدره الصراحة لعل بسبب اني نكت الامين ومازالت قطرات لبني تقطر من طيزه وقلت له
ده زميلي في الشقة وبصيت لعطية
خير مالك داخل فجاة كدا ليه
كان بيبص بيني وبين الامين وعليه علامات رعب حقيقي لكن لما لقاني ثابت اتلكلم بهدوء وهو يعتذر
انا برن عليك من الصبح مش بترد ليه
عاوز ايه
انا قلت الحقك سيد جي في الطريق
وهنا سكت وبدات افكر لو سيد جه ولقي الموقف ده في حالته دي هيكون موقفه ايه ..
وبصيت ناحية الامين ياعم نزل سلاحك وانسي القصة دي في واحد زميلنا مالوش في الموضوع ده جي يبات وزميلي خاف يطب علينا واحنا بنعمل كدا
بدا يهدي وبص ناحية عطية وقال
يعني ده اللي له
قلت له اه
وهنا اقتربت من عطية وحسست علي طيزه وقلت له ده اقدم منك وهو اللي نزلني اول مرة النهاردة لمحطة مصر
الامين كان بدا في التقاط ملابسه وارتداء البنطلون ولكنه توقف \
اول مرة محطة مصر
اه
يعني انا اول واحد تجيبه من هناك
ان جيت للصراحة انت اللي جبتني اصلا
وقبل ان ينتهي من ارتداء ملابسه قال طب امشي انا طالما وجودي هيعمل مشاكل او لخبطة مع صاحبك اللي جي
لا مشاكل ولاحاجة خليك معانا عادي هنعرفكم علي بعض
وقلت لعطية عرفت ان سيد جي منين
هو كلمني وسالني اذا كنت بايت عندي ولا لا وقال لي متقولوش اعملها له مفاجاة
طب من امتي الكلام ده
قول ساعة
يعني قول نصاية ويكون هنا
اه
ولبست هدومي وفعلا خلال ساعة كان سيد وصل واتفاجي بوجود امينا لشرطة معانا وعرفناهم علي بعض
ودخل معايا الاوضة وخدته في حضني وبوسته وهو زقني بمياصة وهو بيبص علي الباب
في ناس اغراب الامين ده بيعمل ايه في مشكلة ولا حاجة
لا ده معرفة عطية من ايام السجن واحتاج بياته للصبح وهو جابه
مقلش ليا يعني في التليفون
لو قال لك انت حساس هتفتكر انه بيمشيك او بيطرقك بالطريقة
بدت عليه علامات شك وريبة مش مفهومة وقلت له اطلع غير وتعال ناكل لقمة
قال لي تعال نشرب كوبايتين شاي برا انا الكلام وحشني معاك
يابني ريح الدنيا ليل ده وقت تيجي فيه كنت جيت الصبح بدري علي الاقل عطية يكون في الشغل
انا قلت اعملها مفاجاة والصراحة مكنتش قادر ابعد عنك اكتر من كدا
خرجنا الصالة لقيت عطية والامين مندمجين كل واحد بيحكي ذكريات السجون بتاعته واستاذنت منهم انزل القهوة مع سيد وقلت له عايزين حاجة
عطية زي اللي كان فرحان والامين برضة متعرفش ليه
واول قهوة فاضية قعدت انا وسيد وفضلنا نحكي .طبعا مرضتش اقول له اللي دار بيني وبين الحاج سيد لكن عرفته اني صالحته واني نازل شغل في شركة تانية بعيد عن الاولي ملكه برضة
واني هاحاول انزل سيد في اقرب وقت معايا
بدت عليه علامات عدم التصديق والارتياج
ما تفكك من الشغل مع صلاح وانا وانت نروح مكان لوحدينا في شغل تاني ونسكن مع بعض وخلاص
قلت له احنا قطعنا شوط فوق كبير ولنا تار مع حمادة
واول ما سمع اسم حمادة وشه اتغير وسالني حمادة كان له دور في الصلح
قلت له ابدا
يعني محصلش حاجة بينكم كدا ولا كدا ولا حمادة قال يحتكرك لنفسه
انا مشفتش حمادة من يومها والشركة دي بعيد عن حمادة نهائي وموضوعها مختلف مقاولات وفيها عدد موظفين
وهتبات فين
سكن برضة موظفين معتربين خاص بيهم
هنا وشه اتملي زي غيرة وخوف وقال سكن تاني في ناس كتير
دي مرحلة يا سيد انا وضعي غيرك صلاح صاحب ابويا ولو نزلت او سبت الشغل عنده بالطريقة دي الامور توصل لهم وتبقي فضايح
وهنا وشه اتغير اكتر فضايح
يابني افهم اللي بينا اجتماعيا ودنينا مرفوض وبنتوصم بيه انت متجوز ومخلف وانا شاب لسه وبلد ارياف الحذر مطلوب
وغيرت الموضوع قدر المستطاع وهو حس اني مخبي عنه حاجة وقلت له جبت حاجة لبكرة
ضحك وحط وشه في الارض انت واحشني بس متقلقش عامل حسابي
طب امتي
لما عطية يمشي بكرة الصبح عامل لك برنامج لك لوحدك
وقلت له طب يالا نروح ننام
وفتحنا باب الشقة فجاة لقيت عطية والامين فوق الكنبة في وضع 69
عطية بالع زبر الامين والتاني بيلحس في طيز عطية وشه تايه بين الفلقتين وعطيةماسك زبره بيحاول يوقفه والاتنين بينهجوا
اول ما شافونا اتعدلوا وزي اللي اتفاجئوا
سيد بص لعطية وضحك وقال له فاروق كدا يزعل
الامين ضحك وبص لسيد انت بقي متعود
عطية مسك بق الامين وباسه فجاة وقال
الامين سلامة حبيبي من ايام سجن الكس ومعرفة قديمة وكنا بنلعب مع بعض هناك وبعض الزملا
والامين حس انه الحركة دي المقصود بيها انه يسكت
وشديت سيد لاوضة النوم وسمعت الامين بيقول لعطية هو في ايه
قال له بعدين افهمك
ايه
سيد مرات الاستاذ علي انت هنا تبعي بس
اه معلش مانتوا فهمتوني حاجة تانية وبعدين اقولك
يا تقول لي ياتسبني انيكك
ما تنيك ياعم انت تعبت اعصابي بالسوفت بتاعك ده
انيك فين بقي ما جم
عطية قال له سهلة تعال في الحمام وشده من زبره ودخل بيه الحمام وقفل عليهم
سيد قلع هدومه لاحظت ان جلده بيلمع وفهمت شال شعره كله بالحلاوة ومنعم بكريمات الموضوع شكله بقي جد جدا معاه وبدات احسب كلام حمادة والحاج صلاح عن سيد وفعلا عندهم حق وجوده حواليا خطر لانه بيلعب علي المكشوف ودايما هيكون ورقة ضغط عليا مش ضدي
قفل الباب ودخل في حضني بوسته وحسست عليها
وقلت له يالا انا هتجنن عليك
قال لا مش هاخد راحتي بكرة لما نبقي لوحدنا خالص اعرف البس لك واتزوق وارقص وكل اللي نفسك ونفسي فيه
وفعلا بدا النوم يجي عيني وقبل ما انام لقيت سيد بص لي بشدة وواتدور واداني ضهرة وشد الكلوت بتاعه وقال لي
هات بتاعك اديني واحد علي السريع بهدوء
وقبل ما افك البنطلون كان مد ايده وطلعه من دلك فيه لما وقف وحطه بايده من غير تفافة او مزلج وجه عليه هو وبدات ازق
قال لي سبني انا شرقان اروح واجي عليه انا براحتي
وبدا يعصر ويدخل ويخرج بسرعة وانا فعلا كنت مخلص من اول مرة وطولت
قال لي اشتغل انت ونزل انا مش عاوز اطول في ده
ليه
تصبيرة سيب التقيل لبكرة
بدات امسك بزازاه وقمت عدلت في وضع جنين بقت فتحة طيزه كلها محدبة وبتستقبل زبري كله ورحت جيت بسرعة لما نزلتهم بصعوبة وقعدت جنبه وانا بنهج
هو اتدور وبص علي طيزه والسرير وعلي زبري وفجاة قام
وبدا يروح يلبس هدومه
مالك
انا مسافر اللي حسبته لقيته
حسبت ايه انت بتقول ايه
انت نمت مع حد غيري
ازاي يعني
احنا بعيد عن بعض من اسبوع اوا اكتر مفروض اول واحد يجي بسرعة وتملي طيزي لبن انت بتنزل لبن كتير في المرة التانية والتالتة المرة دي يدوبك نزلت نقطتين ومفيش وطولت انت يمكن تكون ممارس النهاردة
انت بقيت مش طبيعي
انا فعلا مش طبيعي من يوم ما سلمت لك نفسي وصدقت ان ممكن نكمل مع بعض مين يا علي حمادة ولا مين
لا طبعا
اكيد حمادة كلمني وحكي ليا مرة لما دخلت عليه الاوضة واغتصبته وقال لي انك هايج عليه اكتر مني
شفت دي طريقته بيلعب باعصابك اغتصب مين
لا انت لو مش هايج عليه زبرك وقف عليه كذا مرة قدامي انت ايه هايج علي اي حد مفيش مشاعر ولا اعتبار للي سلم لك نفسه واتحول لمرة علشانه وهو متجوز مخلف
انت بتبالغ وخليت حمادة يلعب بيك
لا انا فعلا ببالغ وبضحك علي نفسي لو عرفت بعد كد
ولبس وشال الشنطة وقبل ما اكمل لبس هدومي كان اختفي نزلت وراه الشارع ادور مفيش رجعت حاولت اكلمه مش بيرد
ورجعت لقيت عطية والامين في الصالة وسالني عطية
خير
زعل ومشي
الامين اتدخل وقال لي
ابعد عن قصة اللفر والحب في السكة دي خليها صحوبية او طياري الحب في السكة دي خطر اخلص منه
هنا انفجرت
هو في ايه كله بيقول لي اخلص من سيد انا وهو بنحب بعض
هنا اتفاجئت ان عطية والامين فضلوا يضحكوا
بتحب سيد ازاي وانت فاتحنا احنا الاتنين ياعم
بصيت لعطية وقلت له انت لحقت تحكي
قال لي هو مكانش مصدق انك اول واحد فتحني برضة وانا مش مصدق برضة انك اول واحد فتحته فحكينا لبعض
وانت اول واحد فتح سيد انت بس ماشي ورا مشاعر سيد مش مشاعرك

بصيت للامين وقلت له ازاي
قال لي باختصار هو مش قاصر لما فتحته ولا انا كمان او عطية لكن المواضيع دي لا ينفع فيها جواز او ارتباط نهايتها وحشة

هي اخرها صحوبية وعشرة وود لكن مرة وراجل وجواز وارتباط لا طبعا

دخلت سبتهم وحاولت انام دخل الامين وهو لابس وقال لي انا هانزل اسافر ودعته واتبادلنا التليفونات وقلت لعطية يروح يوصله بالعربية

قال اسمع كلامي ابعد عن سيد هيورطك لانه خفيف
مديت ايدي وكرمشت ميت جنيه وكانت موضوع وقتها ووكورتها في ايده حاول يشد ايده من ايدي
وقلت له دي مودة لمصاريف السفر
وطلب من عطية انه ميروحش معاه
وقبل ما يمشي قال لي مقبولة وبكرة في حاجة هابعتها لك هدية في صندوق لو عرفت تتصرف معاها هاعترف لك انك معلم ومحترف
قلت له ياعم واجبك وصل
ده مش واجب ده تحدي واعتبرها خدمة ليا برضة
ايه يعني
لا بكرة لما تحضر ومش هافهمك حاجة انا اتفقت مع عطية علي كل حاجة وكويس ان سيد مشي

وخرج وبقيت انا وعطية ورجعت اكلم سيد وهو مش بيرد
دخل عطية وقعد جنبي علي السرير وقال متقلقش عليه يومين وحياته ومراته وابنه هيلهوه عنك وهينسي ولو رجعتم هترجعوا اصحاب وهيفهم من نفسه اصبر عليه
قلت له صعبان عليا حاسس اني جنيت عليه
هو عيل صغير لو مكانش الموضوع ده جواه مكنتش قدرت عليه مهما عملت
بس هو مجروح بسببي ولولايا مكنش بقي كدا
هو من جواه كان كدا وعارف ومستني حد يظغط عليه يطلع الشرموطة اللي فيه وانت فيك حاجة بتخلي الواحد فعلا يضعف قدامك امين الشرطة وانا معاه بيقولي لي عمره ما كان يتصور حد يسحبه للنيك لكن فجاة حس انه لازم يتناك ومنك
ليه يعني
معرفش فيك حاجة بتخلي اللي زينا يعتبروك امان ممكن او يعتبروك الراجل اللي ممكن يفتحهم وفي خيالهم اللي محدش يعرفه عارف زرار المرة جوا كل واحد فينا وسكت وقلعت وغمضت عيني وقلت انام لاني كنت مجهد فعلا ..وانتبهت لقيت عطية ماسك زبري وبيلعب فيه وبيطلعه
مالك ياعطية الامين مشبعكش
لا زبره ني وبينام وهو عاوز يتناك اكتر

كان قالع ملط وبينهج كعادته لما يكون هايج
انا خلصان الامين وسيد جبتهم معاه يعني مفضي
وجت علي عطية الغلبان وطيزه وقام جايب مخدة وحاططها تحت طيزه ورافع رجليه وماسكهم ومصدر فتحة طيزه كلها وبص لي

حتي كدا طيز عطية مالهاش نصيب تستريح الليلة
بصيت له كان كبير وضخم فعلا ومغري باسلوبه الصعيدي الجاف اللي بيقوله وهو اصعب لحظات ضعف الذكر وبصيت لطيزه
تعال انا عارف انك بتحبها ارزعها زبرين برد نارهم
وبتاعي وقف وقمت علي ركبي ودخلته مرة واحدة صرخ قال يخرب بيتك بس هات اخرك انا عاوزك تفشخني ومش هاشد عليك
طلعته وعرزته تاني
صرخ يابوي وبينهج كمل فرتك بنت المتناكة طيزي يمكن تشبع اديها الوسخة بنت الوسخ دي
ادي وفضلت ادي فيها وهو مستحمل ورافع رجليه ماسك فيهم كانهم عمودين وشغال شتيمة في نفسه وتشجيع ليا وفجاة قلبته وحطيت وهو علي المخدة وفضلت اطلع وانزل بزبري فيه كله اغرزه كاني بنتقم منه وهو بيصرخ انا خول انا لايد انا متناك انا خدامك وبتاعك نيكني وطلع العفريت اللي جوايا
لغاية ما اتهديت ونزلتهم واتفاجئت ان عطية منزل من زمان بس استحمل للاخر وطيزه كانت حفرة كبيرة حمرا

الجزء الرابع:​


صحيت من النوم علي التليفون اكلم سيد ..كان جوايا شعور بالذنب ناحيته ..
لاني مبادلتوش نفس المشاعر الجنس الغريب المحرم هو هدفي وهو كان هدفه يتحول لحياة تانية رسمها في خياله لوحده ..
محدش لبست هدومي ونزلت ركبت تاكس ورحت الشركة هناك حسيت اني في عالم تاني ..
ادارات ومهندسين وسكرتارية بنات وستات والاسوأ اني أقلهم شياكة وخبرة ..
دخلت إدارة المحاسبة قابلني الاستاذ عبد الصبور ..
اهلا بالغالي ابن الغالي ...
ورحب بيا جدا ..
وعرفنيةبنفسه وقال لي أنه من بلد جنبنا وأنه كان زميل والدي في الجامعة في الأقاليم ..وبيتواصل معاه من خلال الحاج صلاح ..

وقام بينا كان متوسط في كل حاجة واصلع وبكرش بس شيك وبرفانه عالي جدا ..وكل شوية يحكي لي عن ابويا وصياعته في الجامعة وأنه كان بتاع بنات وحاجات تانية ..
حاجات تانية زي ايه
ابوك كان شاعر ولعيب كورة وبتاع مسرح ومتعرفش كان بينجح ازاي ..
ابويا بالنسبة ليا لغز ..محاسب بيدير أملاك ورثها من أبوه ومتجوز اتنين ومخلف تسعة أنا أكبرهم ..الوقت اللي عشته معاه أو حتي امي محسوب بالدقائق مش فاضي ..
ولما كبرت واتخرجت اول حاجة عملها أنه بدل ما ياخدني معاه سفرني لمصر بحجة أنها مجال أوسع وخبرات واي كلام فارغ ..
منكرش اني حسيت بالفخر من كلامه ..بس زعلت اني معرفش ابويا الأمن خلال الفلوس والمكالمات ..
دخلت الإدارة كانت مكاتب متقسمة كل غرفة فيها اتنين تلات محاسبين كل اوضة مسئولة عن عملية ..
والواجهة سكرتيرة طول بعرض اسمها هند ..
حاجة كدا تقلق منها .اطول مني ممكن وانت اصلا 180 سم ..جننز مستوي علي جسمها وبلوفر نبيتي موضة اليومين وطرحة منزلة من تحتها اوصة كبيرة وماكياج خفيف ..
عرفني الاستاذ عبد الصبور عليها وهي سلمت عليا بتحفظ ..واول ما عنيا جا في عينيها عرفت انها بتاخده من زمان ..
متسالش هي لحظة البنت اللي بتمارس مع راجل او اتنين وتتعود علي الجنس بيكون وشها وعينيها وجسمها مختلف .
متقدريش تقول مختلف في ايه لكن تقدر تفرق بين الخام والخبرة والخبرة اللي مع شخص واحد والخبرة اللي بتتنقل بين اكتر من شخص ..
دخلت مكتبي كان معايا اتنين غيري في سني موريس ابيضاني من ش الهرم قصير ومليان وحبوب وكريم اسمر وممصوص جدا وعصبي .بس دمه خفيف ..


مفيش وقت اندمجت معاهم وهما علموني اللي الوقت يسمح بيه ..ولما خلصت الحاج صلاح عدي عليا علي في الشركة وجالي وسلم عليا قدامهم ورحب بيا ودي قصة غرفت انها نادرة جدا ...

والاغرب أنه وصلني بنفسه لشقتي في العمرانية ..

كانت شقة اوضتين وصالة فيها فرش متواضع بس كفاية واكتر من اجتياجاتي ونضيفة لأن الحاج وصي تتنضف ليا ..
وطلع معايا في الاسانسير وساب السواق تحت ..
وهو في الاسانسير كان بيكلمني رسمي ..أنه عاوزين اتعلم بسرعة واهضم الشغل واكون عينه ودراعه اليمين واني اكون متحفظ في علاقاتي مع الموظفين لأن مستقبلي اني اتحول لصاحب شركة زيه ..

ودخلنا الشقة ..وقعدنا علي صالون صغير ..كان لابس جلابية سعودي بيضا تحتها سروال وضيقة من علي صدره ..
قلت له اعمل لك شاي قهوة ..
هو انت تعرف مكانهم ..
وانا نسيت فعلا أنا كان مفروض اجيب لك خزين للشهر ..

لا ابدا أنا هانزل اجيب بنفسي ..
لا ورفع الموبيل وكلم السواق وطلب منه مستلزمات بزيادة وبيتزاولنا وببسي ..وفضلنا نحكي ونتكلم ..مفيش جنس وجه الاكل وكلنا مع بعض ..ولما خلصنا قام كأنه بيفرجني هو جهز ايه تاني ..
أنا جبت لك سريرين شوف اللي تحبه ونام عليه ...
وهو طالع من اول اوضة زنقته في الطرقة ومسكت وحضنته بتدقير وزبري في بطنه ..ماتيجي. نجربهم ونشوف مين الاريح وحسست علي طيزه ..

ضحك ياد ياوسخ أنا مش هائج طول الوقت كدا دي شوكة كل فين وفين ..
ماحنا فين.
احنا كنا مع بعض اول امبارح وانا شبعان ..


قربت منه وشاحت الجلابية ونزلت الكلسون والكلوت وبينت طيزه بسرعة ..
يخرب بيتك بسرعة كدا عاوز ايه
ومديت صوابعي وحاولت ابعبصه ..
بتعمل ايه ياوسخ ..
بسالها شبعانة ولا لا.
طب شيل صوابعك
ليه
مش بحب البعبصة ..
قمت زقيته لجو وحطيته علي السرير وقلعته ملط ..
هو قفل عنيه ودخل زبره بين فخاده وقال تعال ..
ودخلت فضلت ابوس فيه هو انقلب وحط وشه في السرير وفضل يلعب بطيزه ..
قمت مطلع زبري ورشقته فيه مد أيده ومسك وسطي يثبتني جواه ومسك بيوضي يشد فيهم كانه بيحاول يدخلهم ..
وفضلت احاول أفلت منه وهو مصمم ان بتاعي يفضل جواهر ..

اصبر طيزي بتحب العمود واقف شويه فيها بحس انها خرمها اتسد ...


طيزك سخنة

طيزي لعنة وقفل عنيه وقال تمام ..
اديني يامعلم ..
وفضلت من الجنب ومسكت بزازه وفعصتهم وقرصت حلماه وهو يقول لي بزازي لا ..اهمد ..أنا السكر مبهدلني وساب فعلا ..
وبعدها قلبني وطلع فوقي حط تفافة وركب هو علي زبري وكان بيفرش بطيزه علي كل زبري ..
انت خبرة يا صلاح ..
أنا بتنام من قبل ما تتولد ..

زبري عجبك ..
حلو وشغال وحرش بلدي ..


بلدي هو انت جربت الافرنجي ..
اه العربي والاجنبي ..والمصري ..
وفضل حاطط أيده علي صدري لغاية ما جبنا مع بعض. ..

وقام وقال لي معاك فلوس ..
قلت له اه ..
قال لي بص خد دول بدل ليس بكرة السواق هينزل معاك لمحلات تبعي ..

لبس هدومه بسرعة ..وبدأ يغير الموضوع ويكلمني كصاحب شغل ومدير أو عم ..وانا فضلت مركز معاه ..عامل اني مهتم ..بس بصراحة كنت فعلا مندهش من رد فعله معايا علي جرأتي معاه ..
وازاي قبل بسرعة فكرة أنه يقيم علاقة عادي معايا ..
وفي الاخر نزل ..
بالليل حاولت اكلم سيد مفيش فايدة ..كلمت عطية يكلمه ..هو برضة مفيش رد ..
وطلب مني اجي أسهر معاه ..اعتذرت لأني مرهق والمسافة طويلة ..
قبل ما انام جالي تليفون من أمين الشرطة ..سلامات عامل ايه واحشني ..
وبعدها قال لي بكرة أنا وابعت لك مفاجأة ..
قلت له مفاجأة ايه ..
قال لي حد لو قدرت عليه تبقي فعلا كوماندوز ..
مكنتش فائق الالغاز دي وقلبت المكالمة نمت
تاني يوم رحت الشركة ..كان الاستقبال مختلف بسبب اللي عمله الحاج صلاح وعرفوا أنه في مقام عمي ..والاستاذ صابر كلمهم عن ابويا واني ابن ناس .
واول ما رحت استقبلتني هند ..بس لبسها اختلف ..الطرحة اتظبطت والبنطلون بقي واسع والبلوزة اللي كانت بزازها هتنط منها تحولت لخيمة فعرفت إن البت بترسم علي جواز
وده معناه اني هاتغب جدا علشان انيكها ..
وهتفضل تلعب معايا لعبة صياد وفريسة وشوق ولا تدوق وتتدق من طوب الارض ولو مسكت أيدها تصوت وتعمل انها اول مرة وسلمت نفسها واول ما اخطف بوسة تقول لي خد خطوة
.
المحاسب موريس بدا يعلمني الشغل وقال لي أنه نازل موقع تحب تنزل معايا .

كريم قال له لازم .وحسيت أنه عاوز يزحلقني وبأن عليه أن في حاجة متضايق منها ..
قلت له الفكرة اني عاوز افهم الورق والكمبيوتر والنظام الاول ..فلما انزل ابدا العملي اكون فاهم ..
موريس قال لي تمام معاك كريم هيعلمك علي الكومبيوتر ..
ونزل
سالت كريم النظام هنا ازاي عمل نفسه مشغول وقال لي هتكون معاك
.شوية وهند دخلت سالتنا لو نحب نفطر كريم اول ما شافها تحس أنه بيقولها جاية ليه ..
فانا قلت لها ياريت الواحد جعان فعلا ..
بصت ليا بخجل مصطنع ..في هنا فول طعمية جبنة ..أنا وابعت ليا اجيب لكم معايا ..
قلت لها تمام اتنين فول وواحد طعمية ..
بص ليا كريم وقال لها أنا مش هاكل لما اجوه هانزل ..
مشت هند وبصيت علي طيزها محددة رغم أنها نزلت البلوزة وغطت تقويرة الجينز بس المشية علقة زبها ..
تعمدت ابص قدام كريم اشوف اخر اللي بينهم ايه ..
وهو اول ما خرجت قال لي غض بصرك ..
قلت له رقبتي وجعاني فمضطر ابص ..
ياسلام علي فكرة هند انسانة محترمة ..
قلت له هو انا غلطت فيها ..هي جسمها حلو ..
وبصيت في عنيه ..
احنا زملا
مانا عارف وانت بتحبها زباين عليك ..
ايه الكلام ده ..
انت وهي بينكم حاجة واضحة قوي من طريقة كلامكم وانت كنت عايز تزحلقني لانكم متخانقين ..

انت بتعرف بتقول ايه قدرت تخمن الكلام ده في ساعة ..
اللي حصل أنا قديم في القصص دي ..
هي فرسة وتعمل لها بالميت ٨٠ كيلو وهو قصير ورفيع حاولت اتخيله معاها ..قلت اكيد كان هو المتوفر وبتلعب معاه لغاية ما العريس يجي ..
قلت اعدي اليوم وهند مسيرها تيجي ..
جت واتعمدت اتكلم معاها عن موهلاتها وشغالة من امتي وبعدها وهي بتجاوب باختصار وبينا نظرات عنين من نوعية أنا عارف انك شرموطة تيجي نلعب فهي تتجاهل ده وترد بنظراتها لا أنا بنت مؤدبة ..
قلت تمام هنحطك في نظام كيف تجعل البنت تقلع لباسها دون شروط أو قيود أو وعود وهو نظام يلزمه صبر وتأني ودراسة ..
الغريب بقي أن هند كانت تقريبا اول بنت احتك بيها في مصر ..
وكل اللي اعرفهم الان في البلد وبينا تليفونات بالعافية ورسائل ..لاحظت حاجة مهمة اتغيرت فيا ..
أنا مهجتش عليها زي ما كنت بهيج علي الحريم ..ولا مخي فضل يشتغل ولا زبري اتحرك ..
يمكن حسيت بضرورة لده بحكم العادة ..والماضي لكن سخونة واندفاع لادم وهرمونات مش موجود ..
قلت يمكن لان بيئة الشغل غير بئة الجامعة ..
يمكن وجود كريم ..
لكن مفكرتش اني شهوتي دلوقتي بقت في ملحمة تانية خشنة ولها مواصفات مختلفة ..
جه ميعاد الانصراف لقيت عبد الصبور مستني وقال لي من بكرة هتبدا تزور المواقع مع موريس ..وقال لي شغل متعب بس مش هتتعلم الا بيه ..
روحت الشقة كنت لسه بتعود عليها وكلت جاهز ونمت صحيت علي تليفون من أمين الشرطة .
انت فين
أنا في شقتي
مانا هناك وبخبط محدش موجود
مانا قلت لك اني سبت امبابة وسكنت امبارح في العمرانية ..
طب فين المعلم صاحبك ..
قصدك عطية
اه
تلاقيه لسه مرجعش من الشغل ..
والحل أنا جايب لك هديتك ..
هدية ايه
لما تيجي هتشوفها ..
تعال العمرانية ..
لا أنا مستعجل
بص هاكلم عطية لو قريب يجي يفتح لكم لأن مش معايا المفتاح ..
تمام في انتظارك .

وكلمت عطية في التليفون وقلت له يستقبلهم لغاية ما اجي ..
وقمت خدت دش وكلت تاني وخدت هدوم معايا أبيت هناك ..كنت زهقان عاوز ونس أو خد يفرغ بيوضي .

بدل ما ضرب عشرة ..الأمين موجود وعطية ونشوف قصة الهدية ايه ..
رحت للشقة وجبت معايا عشا محترم وفاكهة لأن بصراحة حاسس ان الأمين ده هاحتاجه في يوم برا قصة النيك .
رحت لقيت عطية وقاعد معاه شاب شعبي طويل ومليان ميجيش تستعاشر سنة ..
وتحيه سوابق لابس جينز كونز قديم وحاطط جيل وعامل بانك تسعينات وفي سلسلة في جيب البنطلون وشراسة في وشه ..
دخلت سلمت عليهم .امال فين الأمين سلامة ..
عطية رد وقال لي روح ..
قلت وانا ببص علي الشاب معرفتنيش علي المعلم ..
الواد اتعدل ورد أنا سامح البرنس ..
اهلا بيك ..
عطية اتكلم وكان باين عليه الضيق

كان مع الأمين وقال لي انك طلبت منه تتعرف علي سامح ..
بصيت له وبصبت لسامح وقلت له نتشرف
ايه الالغاز دي ..وقلت لعطية خد الاكل وحضر نتغشي

سامح قال لي أنا كلت من بدري ..
لا نأكل مع بعض .

وعطية ليحضر الاكل دخلت معاه المطبخ وقلت له الأمين قال لك ايه

هز كتفه زي ما قلت لك ساب الواد السوابق ده وقال لي علي بيه انت يعني طلب مني يتعرف علي سامح وسامح وافق ..
اندهشت وافق كمان ..
عملت نفسي نازل اجيب بيبسي وكلمت الأمين
قلت له مشيت ليه
قال لي وراي شغل ..
قلت له مين ده
قال هديتك
.
ضحكت وقلت له حد قال لك أنا عاوز اتخانق مع حد جبت لي مسجل ..
ضحك وقال لي لا بص هو هدية وتحدي في نفس الوقت ..
قلت له ازاي ..
قال لي هو فعلا سوابق ..
قلت له له في النظام سالب يعني
قال لي لأسالب ولا موجب ولا حد لمسه ..
قلت له اجيب له عروسة مثلا .اقنعه بحاجة مش عايزها
قال لي هو في حاجة عنده شطارتك تعرفها ..
قلت له انت مارست معاه تبادل مثلا قبل كدا وعاوزني افتحه ..
قال حاجة زي كدا بس انت قربت اعتبرها مغامرة
قلت له ده عيل متشرد هيعمل مشاكل وفضائح
قال لي عيب ..هو شكله كدا بس حاجة تانية ..ورينا شطارتك ..
قلت له شطارة ايه بس
قال لي انت عملتها معايا وعرفت تستخدمني شوف هتعمل ايه ..
قلت له تعال انت
قال لي نفسي بس الشغل وانا امبارح رحت لواحد صاحبي تبادل سوفت وخليته ينكني وكان فرحان قوي

قلت له مبروك
ضحك البركة فيك سلكت الخرم

قلت له طب انت فهمته ايه
قال لي ولا حاجة انك شخص محترم وبتحب الناس وبتفهم
قلت له دي مواصفات اعمل ايه بيها معاه
قال لي روح وريني شطارتك هاقغل معاك ورايا شغل ..
وقفل ورحت لعطية لقيته اندمج في الحواديت مع الواد ..والواد بيسمع له ..
كلنا وشربنا والواد شبه صامت لما يتوجه له كلام يرد باختصار ..وعطية حاول يفهم مني معرفتش أفهمه لاني مش فاهم ..
وخلاص الوقت قرب قلت لعطية أنا هنام عندك النهاردة علي الكنبة وانت وسامح خليكم علي السرير ..
صمموا الاتنين اني انام علي السرير ولما يجي لهم نوم هيرتبوا مين اللي هينام جنبي ..
ورحت انام وتخيلت أن عطية هيخلي الواد يصدع وينام ويجي جنبي هو وانيكه وخلاص ..
بس الوقت اتاخر وبدأت انعوس ..
وقبل ما ادخل في النوم لقيت سامح جنبي ..
ويقول استاذ علي
انتبهت له خير
انت نمت
اه شوية
قوم نتكلم انا مش جي لي نوم
عطية نام
اه
طب نام
أنا جي السكة دي اتعرف عليك تسبني وتنام ..
قمت وانتبهت له قلت هو عاوز بس هنشوف ..
تمام
قمت وقلت اعمل كوباية شاي وانا معدي علي الحمام قلت اطرطر ببص لقيته ورايا بيبص لزبري ..
قلت تمام الواد عاوز بس يمكن له مواصفات معينة وبدأت ايص عليه بعين تانية ..
طلعنا وفضلنا ساكتين قلت افتح الكلام أنا .
انت تعرف الأمين منين
من السجن
دخلت السجن ليه
مشاجرة
شكلك خطر
لا خطر ولا حاجة

طب علاقتك مع الأمين لحد فين
هنا الواد انتبه وبقي حاد تقصد ايه .

يعني ايه اللي جمع بينكم ..صحوبية شغل هواية
اه تقصد ليه جيت ..
قلت له اه
قال لي الأمين بيحب الرجالة
قلت له وانت قال لي أنا راجل جدا ..
خفت ليكون الأمين عامل كميم وقال له اني سالب مثلا وجايبه ينكني وانا ابقي عاوز انيكه وتحصل لخبطة ..

طب تمام وقفات الكلام

هو سألني انت تحب الرجالة زيه

قلت له احب انيكهم
قال لي كمان

قلت له امال
قال لي أنا فاكر ك زي الأمين عاوز بوس واحضان ومص وكدا ..
فهمت أن الأمين بيصطاد العيال ويمارس معاهم موجب سوفت ..
قلت له انت عرفت منين اموالامين كدا

قال لي حاول معايا يخليني امص له رفضت ..
حاول معاك ليه اصلا ..
هنا الواد اتعدل وبدأ زي اللي بيحسس علي الكلام ..
أنا عندي حاجة مش فاهمها.
ايه
أنا أحب اتفرج علي الاخبار وامسكها وادلكها بايدي ..
وبعدين
بس
بس ايه
يعني انت قاطع المشوار وبايت برا مع ناس متعرفهمش علشان تمسك زبر ..
الصراحة اه ..
انت كنت تمسك زبر الأمين
اه وهو بيسمك زبري ونصرب لبعض ..
وبس
اه لا يلمسني ولا بوس ولا تحسيس
بصيت له باستغراب

وايه المتعة في كدا

مش عارف وايه المتعة في انك تنيك راجل زيك ..
قلت له وكنت حسبت بالزهق علي رايك ..بص البيت بيتك ..أنا ورايا شغل بكرة أنا هنام وبكرة نتكلم ..
قمت ورحت انام وهو دخل ورايا
هتسبني وتنام
اه
عاوز ايه
مانت عرفت كيفي

قلت ومالو ونمت وطلعت زبري وكان نايم بص له بانيها ودهشة وقرب منه ومسكه وفضل يلعب فيه لما وقف ..زبرك حلو قوي ..تمسك زبري .

قلت لازم احسمها معاه بص ياسامح ..
اه
أنا بتعامل مع اللي معايا كأنه ست وانا الراجل ..
ازاي وهو معندوش كس
لا عنده
فين
في طيزه

الهرم يعني

وانا مش هتناك
وانا مش عاوز انيكك ولا طلبت أنا بفهمك بس ..وزي ما احترمت كلامك احترم كلامي .تمام
مسك زبري وفضل يدلك فيه وقعد يلعب لما انا زهقت ..
وهو لاحظ كدا
مالك
زهقت الصراحة
انزل لك
لا مش هائج
ليه
اهيج علي ايه
انت هائج
اه أنا لما امسك الزبر بهيج معرفش ليه وبتاعي يقف ..
قلت له أنا عاوز تفاعل علشان اسخن وانت مالكش فخد مزاجك وتنام ..
انت زعلت
لا خالص
طب قول لي حاجة برا البوس والحضن وانت اعملها لك ..
قلت له ممكن تقلع وأشوف طيزك ..
اه وبعدين
وبعدين ايه اشوفها وتبقي ماسكه وانت عريان ..
سكت شوية ..
وانت متمدش ايدك أو تحاول
لا
أنا مش هاعرف معلش ..
قلت له ولا يهمك استأذنت اروح الحمام اطرطر
قال لي ماشي وقمت ولقيته جه ورايا وفتح وبيبص لزبري والمياه ..
قلت له عاوز ايه
قال لي بحب اشوف الزبر وهو بيشخ ..
مش بتقرف
لا بحس بسخونة ..
قلت له طيب
وخلصت وغسلت وانا معدي لقيت عطية في الصالة نايم بيشخر وسخنت لاني عاوز انيك وهو لعب وقفه ..
رحت السرير وقلت له ..بص يتسامح انت لما بتسخن بتعمل ايه
قال لي بضرب عشرة
علي ايه
مش عارف بفتكر وانا ماسك الزبر وتحرك ايدي واجيبهم ..
قلت له ما تروح تضرب عشرة وتخلص وانا هنام ..
سكت وسألني طب انت لما بتسخن بتعمل ايه ..
قلت له أنا بيكون معايا واحد بيمص والحس له وبنيكه بحط زبري في طيزه وانزلهم جواه.
قال لي وهو يتحمل
قلت له اه مشفتش افلام سكس
قال لي شفت بس كنت بهيج علي الزبر ببقي عاوز امسكه ..
شفت رجالة مع بعض
قال لي افلام لا في السجن كانوا المعلمين بيناموا بالغصب مع الخولات ..
قلت له حد حاول معاك
هنا الواد اتحول وبص لي أنا كنت اقطعه وفجأة طلع من جيبه مكواة مفتحاش وقال لي .
انت شفتني غلط انا افتح له وشه ..
قلقت منه هو الأمين ده جاب لي ايه ..
قلت له اهدي احنا بنتكلم انت مش قلت انك مارست مع الأمين
قال لي اه هو مسك زبري وانا مسكت زبره ..
قلت له طب هرش منين انك بتحب كدا ..
قال لي شافني وانا ببص علي حد بيطرطر ..جابني وفضل يحاول معايا و**** مرتين لبعض بس ملسنيش ولا أنا لمسته ..
قلت له تمام ..
قال لي تمام ايه
قلت له زي مانت عندك حاجات مسموح بيها وحاجاوممنوعة كل واحد وكيفه ..
قال لي يعني .

يعني انا بحب الرجالة وطيازهم وهيجانهم ..
في اللي يحب يتناك واللي يحب سوفت زي الأمين سلامة المهم محدش يجبر التاني ..تمام
بص بي باستغراب مش فاهم.

انا نفسي مكنتش فاهم بس ده بغل ..
قلت له شكلك هديت من الكلام وانا تعبان ننام وبكرة تيجي معايا الشقة لوحدنا ..
قال لي هتنام ..
قلت له أه
قال لي طب معلش طلعه مرة أخيرة ..
وطلعته ..
ومسكه وهو واقف وقال لي هو واقف علي ايه ..
قلت له عليك
قال لي ازاي انت شفتني .
قلت له مانت قدامي اهو
قال لي يعني عاوز واحد شكلي تنام معاه ..
قلت له مانت شفتها في السجن وبعدين كل واحد وكيفه ..
يعني لو قلعت مش ممكن تهدي وتقول ده راجل زيي
قلت له أنا لو عاوز ست اجيب ست
قال لي طب ليه بتعمل كدا
قلت له وانت بتحب تمسك الزبر ليه

قال لي فيه متعو
قلت له وانا زيك ..وفضلنا جملة قصاد جملة وجت لي فكرة ..
قمت فجأة وهو استغرب وقال لي رايح فين ..
قلت له أنا هجت ولازم انبك
قال لي هتنيك مين
قلت له هاوريك ..
ورحت لعطية وصحيته فاق بنص عين قمت بعبصته من فوق الهدوم وضربته علي طيزه وقلت له تعال عايزك

الجزء الخامس:​


قام عطية وهو بيسال في ايه .وقف كان زبري تحت البنطلون واقف حكيته فيه ..صحك .شاور علي اوضة النوم وقال لي والبرنس باشا. قلت له ده حكايته عاوزة مساعدة منك ادخل رتب نفسك ..
بص لي وقال مساعدة ازاي هتنكني ولا لا ..
قلت له طبعا ياعطوط هافشخك ..
وقام راح الحمام وغاب وطلع بالشورت والفانلة وقعد جاب اكل وطلع بيرة ..
سامح فضل باصص لنا وهو مستغرب وبيتفرج علينا وعزمت عليه ..
تشرب بيرة ولا حشيش ...
خد الاتنين ..ومن تحت لتحت فهمت عطية أنه يعمل اقصي جهده ..وهو ضحك وقال لي ازاي ..
قلت اتمحن طبيعي ..
اتلبون زي المرة ..
قلت له لا زي الدكر ..الممحون علي دكر
وقام ودخل الحمام وقلع الفانلة واللباس ووقف ملط ..وقلعني ونزل بين رجليا وانا بشرب بيرة يمص ..
سامح واقف منبهر ..وقال لي هو عم عطية ..
قلت له ماله
قال لي بيمص ..سكت وقلت له اتفرج ..
وشديت عطية لاوضة النوم ونام علي بطنه وفضلت الحس له الخرم وادخل لساني واعضض فيه وهو بيصوت ..سامح بينا بيتفرج وكل شوية احس برأسه داخلة بين بقي وطيز عطية ..
وسألني هو انت بتعمل ايه ..
قلت له بلحس له الخرم ..
ازاي مش بتقرف

مانت بتحب بتسخن علي الزبر وهو بيطرطر مش بتعرف .
سكت وهنا قلبت عطية اول ما سامح شاف زبره ضحك ..
يانهار اسود كل الراجل ده وزبره كده ..
وضحك عطية رايح يرد عليه قلت له اسكت وانت يتسامح يا تتفرج وانت ساكت ياتخرج ..
سكت وقال معلش ياعم عطية مقصدش
وبدأ يمسك زبره من فوق الهدوم وحاول يمسك زبري وانا شغال شلت أيده وقلت له مش بتاعك دلوقتي ولفيت عطية وشديت رجليه لحافة السرير ودفشت زبري
وبدأت انيكه جامد وهو شخر ..احا قطع طيزي ..
يابوي زبرك حلو قوي
زبرك نياك قوي وانا شغال وهووب بدون مقدمات عطية قذف كمية لفوق كانت هتيجي في وش سامح بس تفاداها ..
وهمد ومن باب المجاملة عطية اتدور واداني طيزه وقال لي كمل ..
كان صوته مكتوم وهبطان طبطبت عليه وقلت له لا انت استكفيت ..
قال لي عطية مانت فاجأتني لو كنت عارف كنت خدت ترامادول أو افيون الآخر النطرة دي ..
وقبل ما يقوم سامح لف وبص علي خرم عطية ..وقال اوف ..
دانت حفرتها له
.
عطية بص له وهز دماغه وبص لي ..قلت لعطية سيبك منه مش قصده ..
ووقفت وخرج عطية وسامح قدامي .
انت زبرك لسه واقف.
اه
انت منزلتش
وقرب يمسك زقيت أيده فقال لي
أنا ممكن اضربها لك
قلت له شكرا أنا سخن نيك مش عاوز اضرب عشرة ..
وليست وطلعت اشرب سيجارة ..
جه جنبي وجنب عطية وعاوز يسأل غيرت الموضوع .وسألته انت معاك صنعة ..
ضحك قوي ..
قلت له بتضحك ليه
قال لي ايه العلاقة
قلت له لنتعرف

قال لي أنا نجار مسلح وبنا ولو عاوز حداد واي حاجة في طائفة المعمار أنا معاك ..
قلت له كويس شغال فين
قال لي مش شغال
امال بتصرف منين
أنا بنزل اشتغل مع اصحابي
قلت له شغال ايه
قال لي شغل طياري مرة نثبت عيل نخطف شنطة مرة ناضورجي ..
يعني سبت الصنعة وشغال شمال
بص ليا أنا وقال أنا علاقاتي كلها انقطعت بعد السجن بالصنايعبة ولما خرجت دول اصحابي ..أنا كنت صنايعي كبير وبمسك شغل الخناقة جت بجامل واحد صاحبي فيها ..اتلمينا كلنا وخدنا حكم ..
قلت له واللي يشغلك في المعمار ..
قال لي ياريت فين
قلت له أنا في شركة مقاولات اصبر ادبرها ..
وسامح فضل يكلم عطية عن السجن تحس أنه بيصالحه واندمحوا مع بعض ونمت أنا ومن الشقة رحت الشغل ..من علي الباب موريس استلمني ونزل بيا موقع في حدائق الاهرام عمارو الشركة تبنيها ..
وبدأ يشرح ليا ..
كان بيفهمني ازاي اتعامل مع طلبات الصنايعية وفواتيرهم وايه يمشي وايه يعدي ..
وكان شخص نشيط والناس كلها بتحبه ..
سالته عن كريم وهند قال لي لحقت تعرفهم قلت له لمحت ..قال لي مرتبطين بس كريم إمكانياته ضعيفة وهند خطابها كتير..
وقفل الكلام واخر اليوم واحنا راجعين اداني موبيله وقال بكرة هاقولك نتقابل فين توفر وقت بدل ما تروح الشركة وتنزل وانا هامضي لك ..
ورحت مهدود ..وكلت ونمت وكالعادة صحيت علي تليفون ..
صوت غريب ..كان مدحت سواق الحاج صلاح الخصوصي ..
وحش نوبي طويل واسمر وشباب تلاتينات ومش رفيع بس مش مليان للدرجة ..كان بيقول هيعدي عليا نروح لمحلات يعرفها الحاج نشتري هدوم جديدة ..
استغربت هو الحاج مهتم بمظهري ليه ..
وكلمات الحاج صلاح وقلت افهم منه ..قال لي اني زي ابنه وعاوزني في مستوي يليق بيا وبالشركة وأنه بيعلمني للي جي واسمع كلامه وكدا ..
قلت أنا مش ورايا حاجة وفعلا نزلت مع مدحت ورحنا كذا محل لاحظت أن مدحت مهتم بيا قوي ..
بيعاملني زي ما بيعمل الحاج صلاح حتي لما بيضحك وتبان سنانه البيضا كان برضة بتحفظ الخادم ..
دخلنا اول محل واخترت قميص وبنطلون ولبستهم بروفة واتفاجئت أن مدحت اعترضت غلي ألوانهم وقال لي مش شيك عليك ..
وجاب هو ليا طقم مختلف ..لبسته في البروفة وبص وقال لي تمام بس ناقص حاجة وراج جاب حزام وبدأ يلبسه ليا ..
أيده لمست زبري بالصدفة بس مجاش في بالي .مرة واتنبن ..
ورحنا لمحل تاني وليست قال لي ضيق العدة باينة ..وضحك ..
قلت في بالي متتسرعش ..
وبدأت ايص له كان مارد جايب ١٩٠ سم ..بشفايف مليانة وكف طويل وطيازه زي القلل وبارزة مع لحم في جنابه وصدره وبطنه تحس انهم نفس النمط ..
لما خلصت روحني عزمت عليه نطلع ..اعتذر ..
رحت للبيت ولقيت تليفون من الأمين سلامة ..
ايه يابطل عملت ايه
في ايه
مع سامح سبع ولا ضيع ..
قلت له لاسبع ولا ضبع ..
قال لي مقدرتش عليه
قلت له لا فهمني ده هدية ازاي ..
ضحك قال لي الواد فرس جسمه تحفة
ضحكت وقلت له مقلعش الشراب حتي ..
وانت قلعت

قلت له لا

ضحك بس غلي فكرة انت مش سهل الواد معجب بيك جدا ..وحبك ..بيقول عليك محترم وصريح ..فعلا هتجيب له شغل ولا بتسرح بيه ..
قلت له أنا في مقاولات الان ..
قال لي الواد ده كويس بس ظروفه ..
قلت له اللي هلعرف اعمله هاعمله
قال لي مانت معرفتش اهو ..
قلت له بقولك ماتيجي تبيت وترجع قال لي بعيد وبرد هاخلص واكيد اجيلك ..
وقفلنا ..ومفيش نص ساعة سامح رن عليا ..عزمت عليه يجي في شقتي ووصفت له العنوان ..
ونزلت الصيدلية جبت فيتامينات ووحبة فياجرا وواحدة تأخير ورحت جبت اكل للعشاق ولقيت محل بيرة اشتريت ستة حلوين وروحت ..
وصل سامح وكان المرة دي تحس أنه استحمي ووشه بيلمع ولابس نضيف ومعاه شنطة صغيرة ..
أنا قلت لو هابيت اجيب ترنج انام فيه ..
كنت ناسي اني لابس طقم من الهدوم الحديدة وساعة وحزمة جديدة ..وفعلا أنا شكلي كله وبرسنيجي اتغير ..بسبب ذوق مدحت مش ذوقي ..
الواد بص لي بانيهار ..
انت بيه جدا

ياعم شكرا ليه
الشياكة والبنطلون والقميص والجاكيت ..
قلت له اتفضلهم وسكت ودخل عزمت عليه باكل كل وشرب وفتحت له ازازة بيرة وقلت له عندك اوضة لو تحب تغير براحتك ..وقام وليس الترنج كان ماسك فيه وتحس أنه مش بتاعه اصلا ..البنطلون مقمبر طيزه والأهم زبره واقف فعرفت أنه هائج ..بس علي ايه ...
طلع حتة حشيش ودفتر بفرة وبدأ يلف ..وقال لي جت معاك ازاي ..
قلت له اللي هو ايه ..
قال لي نيك الرجالة ..
قلت قصة طويلة ..انت اللي حبيت الموضوع بتاعك ده ازاي ...
قال لي مفيش ..قلت له انت لك في الحريم ..
ضحك وقال لي اظن ..
قلت له ازاي ..
قال لي أنه وهو صغير في ثانوي مشي مع واحدة ومسك أيدها وباسها وكام هيتجوزها ..وسألوا بعض
قلت له وبعدين
قال لي ولا قبلين شغل وسجن ولخبطة ..
قلت له تمام برضة حبيت قصة الزبر دي ازاي ..
حكي لي أنه وهو في اعدادي كام له زميل غاوي الهزار ده ..يضربه في زبره وهو يردها له ..مرة زميله مسكه من بيوضه قام هو مسكها له برضة فزميله بتاعه وقف ..
استغرب وبقم يقعدوا جنب بعض في الفصل ورا ..كل واحد ماسك زبر التاني ..
زميله ده انفتح في مدرسة الصناعة ..حب واحد وناكه في بيته واتفضح ومع الوقت اتحول بقي مبولة ..اي حد يحد عاوز يركب بروح له ..
قلت له الأرياف كدا ..فضائح ..
وسألني قلت له ..باختصار أنا ليا في الحريم والرحالة ..مرة واحد زميلي جسمه عجبني فضلت وراه لغاية ما جبته ..وفضلنا مع بعض ..
استغرب قوي فضلتم ازاي ..
عادي زي الراجل ومراته ..عشنا سنة ونص ..
وبعدين هو سافر الخليج وانا سافرت هنا بس علي اتصال ..
يعني هو كمل حياته عادي وانت كمان ..
اه
هز دماغه ..وقعد يرغي عن كل الي يعرفهم واتناكوا وناكوا رجالة في حياته ..
وانا فضلت اتكلم عن الحياة والمتعة ..لما دماغنا تقلت من الحشيش ..
قلت له أنا هناك البيت بيتك ..
رحت الاوضة وهو شوية جه ونام جنبي .صحيت ضحك ..
اه معلش اتلخبطت في الآوضة ..
وجه يمشي وقام وقال لي مش عايز مني حاجة ..
قلت له لا
قال لي طب ينفع امسك زبرك شوية

قلت له انت هتيجني علي الفاضي معلش ..
سكت شوية كأنه بيفكر ..
بقولك مش انت قلت لو أنا قلعت هتبقي الأمور معقولة بالنسبة لك .
قلت له برضة مش هاستريح
ازاي
قلت له لو قلعت حاجة من اتنين أما هتعجبني وعافضل افرك وراك احاول
رد بسرعة تحاول ايه تعمل زي عطية تعشرني
قلت له شفت هنخسر بعض
طب والوضع التاني
رد عليا
قلت له تبقي وحش وتقفلني وبرضة أنا مش عاوز كدا فخلينا أصحاب احسن ..
سكت شوية

بس انت محترم وبحترم الغير..
قلت يعني ايه قال لي أنا عاقلع كله واوريك من غير لمس واجي جنبك امسك زبرك ..
وقبل ما ارد الواد نزل البنطلون بالكلوت .وقلع من فوق وبقي ملط ..
كان حاجة جديدة فعلا ..
فرس جسمه مشدود من غير عضلات ..بس مفرود طيزة قبة لها استدارة ومرفوعة زي الغزال بس مليانة لحم طري بينه شعر بسيط وخفيف وتحس انها جزء من ضهره ..بارزة ومش بارزة ..
بزازه صدر راجل بس فيهم بروز وحلمات زي بتاعت الحريم والتدويرة كبيرة تبقي عاوز تمصهم ..
شاف نظرات الإعجاب في عنيا ..ايه عجبتك
قلت له اه يخرب بيتك غزال ..
وطي يرفع البنطلون وهي في وشي اتفاجئت أنها بقت تهيج اكتر ..
وبتاعي وقف
بتلبس ليه

مانت شفت وخلاص هافضل جنبك عريان
اه
اقلع انت كمان
قلت له ماشي
قلعت وقلت له تعال امسك زبري وخليه يحضن زبرك وحدهم في بعض
.
استغرب وفضل يفكر ..قلت له هو انت قلقان من ايه محدش هيلمسك ..
وفعلا مسك زبري وقعد يدعك فيه ..
قال واقف قوي وسخن عن المرة اللي فاتت شكلي عجبتك ..
قلت له طيزك تحفة
سكت وزعل بلاس هازعل منك ..
قلت له طب اعمل ايه
قال لي خليك محترم وساكت وسبني العب ..
شوية وقام وزبره قدامي وحط زبري علي زبره كأنه بيجرب وسبته ..بدا يدعكهم في بعض ..وتحس أن الموضوع عجبه بس خايف ..
قلت له افركهم في بعض بدا يحركهم باطول علي بعض ويسرع قال لي أنا هاجيب هاتهم معايا قلت له كمل وثواني وجابهم هو وانا لا ..
مسح جسمه بسرعة وانا جبت مناديل ومسحت زبري وسألني منزلتش ليه ..
قلت له لسه مخلصتش ومش متعود اجيب كدا

انت حكايتك حكاية
وقام عاوز يلبس سبته ..
حكايتي حكاية ازاي
أنت فشخت الراجل الكبير الطول بعرض المرة اللي فاتت ومنزلتش ..
قلت له هو اللي بينزل بسرعة ..
جبته ازاي ده
دي اسرار اللي يقول لك يقول عليك ..
سكت وبص لي
انت محترم وهو كمان بس هو وافق اشوفه ..
سالته يعني ايه محترم بالنسبة لك
قال لي يعني انت بتعمل اي حاجة من غير فضائح أو جرس وبتعرف تحافظ علي منظرك ومنظر اللي قدامك ..
كان اول مرة اعرف القصة ومفكرتش كنت لسه هائج ..والواد حتي لما لبس بقي زي الفرس الحرنان جسمه ظاهر وعاوز بس حرنان ورافض وبيرفس اللي عاوز يركبه ..
قال لي هتعمل ايه
قلت له بص انت اقلع واقف بعيد
بص لي وبعدين
اديني ضهرك وانا اضرب أنا عليها ..
ناوي علي ايه متخلنيش اندم
ياعم اتفرج بس ..هاضرب عشرة عليها ..
قام ونزل البنطلون بس وقال مش هاقلع
كانت طالعة من البنطلون والهدوم محوطاها قمر ..مقسوم نصين ..
مغرية اكتر ..زبره كان نايم ..راهنت نفسي اني لو هيجته تاني وانا بضرب غلي طيزه يبقي ليا مستقبل معاه وهينام تحت مني مهاجش يبقي بناقص منه ..
قلت له ابعد شوية اتفرج براحتي وقمت ومسكن زبري احلب فيه عليها كل شوية يبص عليا .

انت سخن قوي عاجباك
اه
انت خلصت لسه بقولي وطي سنة ..
متفقنلش علي كدا
أنا جيت جنبك وطي كانك بتلبس البنطلون ..
والواد فنس فعلا بانت احلي ومصدرها ليا ..وبص وراه عليه وانا لمحت زبره بيقف ..
الواد بينهج خلاص بص اخر طلب علشان انزل
قول
مد ايدك وابعد الفلقتين وريني خرم طيزك
عاوز ايه
وريني الخرم ابعد الفلقتين ..
بص ليا
اخر طلب
اه
بيغربك في ايه ده
عاوز الحسه
الواد قال لي عم عطية كانت عنيه مقلوبة وانت بتلحس
اه متعة
عاوز انيكك
قام وقف ورف البنطلون وزبرع واقف قلت له مالك
قال لي لا انت كدا هتزعلني منك ..
قلت له كلام بهيج نفسي علشان انزل اتدور ونزل بسرعة
الواد نزل من غير كلام
افتح طيزك
فتح وبدأ يتفرج عليا وانا ببص علي طيزه
مهيجاك كدا
جدا
افتح خرم طيزك حلو وضيق
وفجأة اندفع اللبن من طيزي واتعمدت اوجهه للخرم وفعلا وصل لبين الحلقتين ..
الواد فط
كدا ينفع تنزلهم عليا
قلت له مانت نزلتهم وازبارنا علي بعض ومسحت وسكت ..
بس دي غير دي
ليه انت نزلت علي اللي يخصك وعاوزه وانا نزلت علي اللي هيجني ..
سكت ..وكانت لسه طيزه باينة حسبت أنه عاوز يكمل بس تجاهلته ودخلت زبري ..
قلت له هتنام
قال لي براحتك لو عاوز تسهر
قلت له كدا انام لأن ورايا شغل وراح لللاوضة وانا شبه متاكد أنه جي بس هيتعبني جدا وبصراحة يستاهل ..
نزلت لقيت موريس مكلمني اروح له اكتوبر كانوا بيبنوا مصنع ..
واستلمني يعلمني أذون الصرف والفرق بين فواتير كل صناعية وبين كل مبني وكل مرحلة ..كان متحمس يعلمني وعاوز يعرفني اد ايه أنه شاطر وحسيت ان في توصية بكدا وهو حاسس اني مهم ..
وكل شوية كام تيجي له رنة من موبيل يبص وشه يقلب وميردش ..اتكرر الموضوع فقلت له افتح علي اللي بيكلمك ..قال لي مش عاوز ..هزرت معاه ..البت بتاعتك بتصالحك ..
ضحك قال لي لا ..
امال مين ..قال لي حد ندل وسكت وغير الموضوع ..
خلصت ورحت كلت ونمت ..وصحيت علي رنة كالعادة شقة العمرانية دي رغم اني ساكن لوحدي لكن من يوم ماخلتها لازم حد يصحيني ..
لقيت نمرة مدحت السواق تاني ..
خير يااسطي مدحت
معلش انت نسيت شنطة معايا امبارح .

قلت له شنطة ايه ..
قال لي حاجة كان مفروض نشتريها وجبتها لك أنا في السكة ..
قلت له تعال ..هو خول بس عاوز ايه فعلا معرفش ..
قبل ما اخلص اول سيجارة كان بيخبط علي الباب وفي أيده شنطة ..دخلته

شنطة ايه
احنا اشترينا كل حاجة ونسينا نجيب البوكسرات
بوكسرات ..
(في الوقت ده كانت البوكسرات جديدة الكل بيلبس كلوتات عادي او كلسون اختراع البوكسر الملون جه بعد الألفية )

ضحك وقال لي كلوتات ..
ودي مطلوبة ليا ليه الحاج قال لك هات له كلوتات ..
ضحك قال لي لا لكن اللبس اللي جبته ماركات عالمية بي تي ام كونكريت ليفيس كلها اصلي مينفعش تلبس تحتها كلوت من بيع المصنوعات ..

ليه تزعل مني الماركات العالمية ..
قعد وفتح الشنطة وطلع علب بلاستيك وحسين فعلا اني فلاح لاني معرفش إن الملابس الداخلية الجديدة تشبه مايوهات البحر ..
قال لي جبتهم بالنظر كدا هاستاذنك تلبس واحد وتوريني المقاس مظبوط أو ارجعهم .
قلت له بروفة يعني
اه وبسرعة دي فلوسها اغلي من العادي ..
دخلت وقلعت الكلوت وليست البوكسر وطلعت له ..
قام وقف وقرب كأنه بيتفرج وقال لي هو مظبوط موقتا
يعني ايه موقتا مقاسه مظبوط فعلا ..
وقرب ومشي كف أيده علي زبري وهو بيبص في عيني ..
ده لو وقف ممكن يقطعه ..
ومشي أيده من فوق ومسكه وبتاعي وقف في أيده رغم دهشتي من حرأته ..
وطلع بتاعي وكان واقف جدا ..وقال لي
هو ده الزبر اللي نكت بيه الشركة وصاحبها ..
ضحكت وانت عرفت ازاي ..
هو مين وصل حمادة والحاج يوم ما ظبطناك مع الواد سيد ..
انت عارف كل حاجة

طبعا

وبدأ يمص وقام ثواني كام قالع ملط واداني ضهره وبدأ يرقص زي بتوع الاستربتيز ..جسمه كان مارد ..محارب افريقي اسمر متقسم وممشوق وطيزه كتلة بيضاوية مقببة والهرم احمر ..
قربت منه حاولت الحس له حسبت بطعم غريب. .
متلحسش ده جيل
وحضنته من ورا ودخلت زبري التزحلق قفش فيه بفتحة طيزه ورقص بيه وهو جوانا ..حلو قوي ..
حسيت أنه سائق العلاقة وبدأت اسخن ..زقيته هلي السرير حاول يهرب قلبتها وركبت فوقه طلعت زبري كأنه سيف وغرزته فيه كله مرة واحدة ..
اوووووو صح كدا انت لعيب
وريني
اوريك ايه
نكني زي مانكت حمادة ..
انت عرفت
طبعا الواد آخرة مرة دي كان بيعيط ..
قمت لفيته ورفعت رجله ..حمادة كان كله ستين كيلو ومئة وسبعين سم ..
انما ده فوق الميت كيلو ومقرب من مترين افشخه ازاي ..
قلت له قوم.قام وطي المس وش رجليك
.نفذ وزنقت رأسه في الحيطة وقمت داخل مرة واحدة ..صرخ مسكت رقبته كاني بخنقه وفضلت اهبد فيه حرفيا ..وهو بيوحوح ..
وبعدها زقيته علي الارض وخليته نايم علي ضهره وجيت رفعت وسطه ودخلت زبري جامد قوي وخليت الارض تقطع ضهره وانا بفشخ بزبري فيه وقلبته علي بطنه ورزعت فيه وايديا علي الارض كاني بلعب تمرين لغاية مانزلتهم ..
وفضلت حاطه جواه لما نزلت اخر شوية لبن ..
قام ولبني جواه نمر اسمر مفرود وبص لي ..
لا دكر فعلا لهم حق يتجننوا عليك ..
مين دول ..
اغسل طيزي واقولك ..وراح ورجع لابس مايوه صغير احمر بيلمع ..متعرفش رجالي ولا حريمي بس لائق عليه ..
وسألته تاني مين دول اللي هيتجننوا عليا ..
الحاج جاب لك شقة وعينك تاني في أهم شركة وبيصرف ..
علشان زبري ..
اه طبعا ودي عجيبة لانه مش بيحب المصريين
ليه يعني

غالبيتهم أما هايجين علي اي خرم وخلاص.او عاوزين مصلحة أو فضيحة ..
انما انت حابب الموضوع
ازاي ..
انت مع اللي معاك بيحس أنه بيتقطع فعلا من واحد عايزه وهايج عليه ودي بتفرق مع الخول جدا لان دائما السالب عنده أزمة ثقة وبيكون طالب مش مطلوب ..
وبرضة زبرك حلو ونيكك جميل ..
سكت وقلت له ومين تاني
مش عارف اللي نكتهم مين
.معرفش انت قابلت منهم مين ..
عندك مثلا الواد سيد اللي ظبطناك معاه ..واحد متجوز ومخلف يتحول لمرة يحلق شنبه ويلبس قميص ويبقي لبوة معاك ..
لما قال سيد قلبي وجعني فعليا وحسيت بتأنيب ضمير لاني مكلمتوش من كام يوم ..
وكمل مدحت كلامه ..
انما اللي كان مفاجأة فعلا ..وافتكرته هيقول عطية ..
مين المفاجأة ..
الواد حمادة
حمادة ابن المتناكة اللي كان عاوز يوديني في داهية ..
رد عليا

انت غشيم ..مين قال لك أن حمادة كان عاوز يوديك في داهية ..
امال كان عاوز ايه

كان عاوزك لنفسه وعاوز يبعد سيد ..
حمادة
اه انت اول واحد فتحته اول مرة وتاني مرة هو نفسه عداهم ..
تالت مرة لما دخلت عليه واغتصبته ..حس فعلا أنه نتاية وانك الدكر اللي تستاهله ..
مش فاهم ..

بص حمادة نرجسي فاكر أنه اهم حد واذكي حد ..وهو جواهر بنت رقيقة بس خايف تظهر ..والكل حاول معاه وهو حمي طيزه بفكرة محدش يقدر عليها هي لواحد له مواصفات لسه مجاش ..

كنت مستغرب الكلام بس بسمع ..وقلت له وبعدين ..
انت بقي حس معاك انك الدكر اللي اقتحمته غصب عنه كل مرة نكته كانت بمزاجه عاوز يشوفك وكان بيستفزك يشوف انت هتعمل ايه ..هو ترجم عنفك ناحيته رغبة زيادة جواك ..
قلت له بمعني ..
بمعني أنه بيحبك فعلا كان عاوز ينطر سيد ويحلها لك انت ..بس انت رحت حلتها بنفسك مع الحاج ودي حاجة محسبهاش خالص وخلته يتعب منك اكتر ..بيحبك ومش عارف يسيطر عليك ..
لما عرف انك رحت للحاج وهو عينك وجاب شقة لك وكدا اتجنن ..كل أزمته دلوقتي يجي لك ازاي أو يحط نفسه في طريقك ازاي وتقطعه نيك انتقام .
افتكرت حمادة وانا بنيكه اخر مرة وزانق رأسه في الحيطة علي الكومودينو وزيري وقف ..
زمدحت شافه ..ايه هيجت ..
قلت له اقلع واعمل دوجي انت جي لك ..وقمت جبت الحزام من البنطلون كان جلد طبيعي وجامد .قال لي هتضرب ولا ايه ..
قلت له ده السرج بتاعي ..
فرد ضهره كأنه حصان ولعب برجله زيه الأحصنة وجبت الحزام ربطته علي صدره ووقفت كاني بركب طيزه ونزلت بزبري جوا الفتحة كانت لسه رطبة وشديت السرج كاني بسوق حصان وضغطت جواهر ..
وهو قال لي ..حلاوتك جديدة دي

انت فرس بجد
أنا حصانك اركبني ..
وفضلت راكبه وانا بفكر في طيز سيد وحمادة مع بعض ..كنت عاوز انيكهم دلوقتي وزقيت بعزمي جوا مدحت لدرجة أنه صرخ ..
مالك سخنان قوي ليه

هانيكك لغاية ما خليك تنسى اسمك ..

الجزء السادس:


بات معايا مدحت يومها ..وتاني يوم صحيت لقيته غير شكل الشقة مضافة وديكور ..
وفطار ..وحضر لي الحمام ودخل حماني زيوت ومعطرات جسم وبعدها لقيته محضر لي طقم هدوم جديد جينز وجاكيت وقميص وكرافات وبعدهم برفان تحفة اول مرة اعرف اسمه او اسمه ..
خير ايه كل ده توصية الحاج برضة بتجهزوا عريس ..
ده كله مهم للمرحلة اللي انت فيها ..لتتحول ..
بتحول لايه ..
بتتحول من الهواية للاحتراف ..
احتراف
اه انت متصور أن الحاج بيصرف ده كله عليك ليه ..مجرد شهوة أو محبة ..
انا الصراحة مفكرتش بس هيكون محتاجين في ايه ..
شغل ..
سكت شوية وانا بحاول اتخيل شكل الشغل اللي هيحتاجوني فيه ..
هتأجروني للي عايز مثلا ..
ضحك مدحت ..
لا بس حاجة قريبة من كدا هنخلص بيك شغل ومصالح ..
استغربت من كلامه ..وبدأت أفكر ايه الموضوع اللي بدا بمجرد شهوة غريبة بدأت من فراغ وكبت جنسي واتحولت لطلب ملح وإدمان ودلوقتي فجأة لتتحول لعمل ..
سالت مدحت ..
وانت تعرف ايه المصلحة دي ..
رد بهدوء .
بص أنا معرفش تفاصيل بس في حاجتين لازم تعرفهم الاول أن الحاج هدفه الأول الفلوس بس ..التاني ايا كان وضعك الجي فهو مؤقت ..انت هتبقي نجم لوقت معين وقصير لازم خلالهم يكون معاك اللي يكفيك ..لانك بعدها هتبقي لوحدك والهالةواللي حواليك هتنطفي ..
رديت عليه أنا مش فاهم حاجة ..
قال لي كله في وقته ..
وصلني للشركة ..
بمجرد ما دخلت المكتب بشكلي الجديد وبرفاني هند زي اللي اتخطفت ..حسيت انها انبهرت وبرضة تحس ان في علامات خيبة أمل ..
كريم وموريس استقبلوني بهزار ..كريم تحس أنه فرح لان كدا واحد بوضعي مش هيبص لسكرتيرة ..موريس هزر معايا وقال لي ..
طب احنا نازلين الموقع في أكتوبر ..
ومالو
ومالوا ايه ..الطقم ده هيتبهدل ..
مايتبهدل ..
بص لي طب تعال
ورحنا الموقع وهناك بعد شوية شغل وعلي كوبايتين شاي ..لقيت موريس بيقول لي ..
الظاهر هند داخلة دماغك ..
اتفاجئت بكلامه
قلت له ليه .

سالتني عليها وعن علاقاتها و النهاردة جي علي سنجو عشرة..ضحكت وقلت له
ياموريس مش بالي اصلا
.
ضحك وقال امال بالك في مين ..
قلت له اعرف اللي بترن عليك ومطنشها دي ..
ضحك بزعل كدا ياريت ده ده واحد صاحبي ندل ..
هزرت معاه عمل معاك ايه ..
وشه كا بيقلب من السيرة فعلا ..وقال لي متاخدش في بالك ..
وقبل ماارد عليه لقيت تليفون من سامح البرنس ..
كان باين علي صوته التوتر والإخراج ..سلمنا علي بعض وقال فجأة ..
أنا محرج بس معاك مئة جنية لاخر الشهر ..
قلت له عادي احراج ليه ..أنا هارجع كمان ساعتين ..
لقيته بيقول لي ..بس انا مش هلعرف اعمل معاك اللي انت عايزه برضة ..
قفلت منه بس قلت هو عبيط قلت له ..
ايه جاب ده لده تعال عاوزهم ليه ..
قال مزنوق فيهم قلت له ساعتين او اول ما اوصل هاكلمك ..
وجيت اروح أنا موريس اتفاجينا أن العربية بتاعة الشركة ..مهندس خدها يوصل بيها استشاري ..ومكانش قدامنا غير عربية تلات اربع نقل محملة وهنركب أنا وهو جنب السواق والتباع..
وجيت جنب الشباك وموريس زي الكورة التباع جنبه والأسواق ومحشور ..
السواق بهزار قال له ..
المشوار طويل اركب علي رجلين الاستاذ بالجنوب ووقف ونزل ..
موريس طلع بطيزه علي رجليا ..وهو بيضحك ويقول لي ..
هنرجع تاني لشغل الاتوبيسات ..أنا تقيل عليك معلش نتحمل ركبي هتتكسر لو كملت الطريق ضاممها كدا ..
قلت له براحتك ..كانت طيزه طرية عجين وبتتهزومع المطبات تيجي وهو قاعد من الجنب علي حجري ..
وأثناء ما احنا راكبين جالي تليفون لقيت الأمين سلامة قلت ارد مديت ايدي في البنطلون اجيب الموبيل ايدي مشت غلي طيز موريس ..حسيت بيه بيفز وقال لي مالك ..
قلت له بجيب الموبيل ..تغيير الوضع ده وانا بطلع موبايلي خلاه يتحرك بطيزه من فوق فخادي لحجري .فوق زبري تقريبا ..
كنت بتكلم بحذر لاحسن يسمع حاجة ..الأمين بيهلل ويقول لي ..
خسرت الرهان ..
انت عامل رهان ولعبة في دماغك ..اعمل له ايه ..
معرفش أنا باعت لك هدية مقشرة ومعرفتش تتصرف..
ده تعتبره هديه .المهم هاشوفك امتي ..
قال لي. الجمعة بالليل ..
قلت له تنور ..
قال لي في امبابة
قلت له عندي في العمرانية .وقفلنا ..
كان زبري وقف نص وقفة تحت طيز سامح الطرية التخينة ..وبدأ هو يبص ليا نظرة مالك ..ومع كل مطب كنت بسخن عليه مش عارف ليه ..مكانش قصدي فعلا بس زبري وقف وشد وبقي زي المطب تحت طيز سامح بالعرض..
هو لاحظ وبدأ يحرك نفسه لبعيد بس مش عارف ..وكل ما يحاول يلاقي نفسه موروط اكتر ..ومع مطلب اتهبدنا وطار نزل بطيزه علي زبري ..وبقي زبري بين الفلقتين بالظبط ..عن التوتر وبدأ يحرك نفسه عاوز يرجع رجليه بالجنب زي الاول معرفش ..يطلع بوسطه قدام لغاية الازاز يجي مطب يخليه ياخد زبري بالطول كله ويقوم ويقعد كأنه بيقوم وينزل عليه ..بص لي وقال لي في ايه ..
عملت نفسي مش واخد بالي ..في ايه .نص ابتسامة كدا وقال أنا اتبهدلت وانت مبسوط ..
عملت نفسي مش واخد بالي ..معرفش دماغه فيها ايه ومش هاكرر أزمة الشركة اللي فاتت ..ومع الطريق لاحظت أن عدم استقراره وحركته غلي الزبر خلت وشه يحمر وينهج ..ويروح ويجي شكلها عشوائي ومتضايق بس بجد مظنش..
قمت مسكته من وسطه كان طري وبجناب وكرشه محندق ورفعته وعدلته زي الاول طيزه علي رجليا من قدام بعيد عن زبري ..
بص لي وقال ايوا كدا احسن ..وفي الطريق ومع اول مطب كان راشق تاني وظبري بين الفلقتين ..
قال اوف .تاني فعرفت أنه حاسس بيه ..وطنشته وقعدت اتشاغل بالطريق واحاول انيم زبري مش قادر ومش قادر برضة احاول معاه ..
وصلنا ولما نزلنا لقيته بيلف لي ..
مشوار متعب أنا اتبهدلت ..
قلت له فعلا القعدة مش مريحة ..
جت عنيه علي زبري وبص لي اه كان واضح انك مش مستريح ..
واستاذن وروح ..
حاولت اكلم سيد التليفون خرج من الخدمة ..جه في دماغي اني لازم ازوره في الفيوم ..
ورحت لقيت الاكل جاهز ومدحت سائب لي رسالة اني اكل وانام واعوض ..
وفعلا حاولت بس اول ما دخلت لقيت نفسي بفكر في المحاسب سامح ..
وطيزهوحاولت ابعد الخيال عنه ..
بعدها لقيت الواد سامح البرنس بيرن عليا ..افتكرت رديت عليه ونزلت قابلته و اديته متين جنيه استغرب واعتذر وقال علرجعهم قلت له بطل خيالة ..
وقال لي مشفتش ليا شغل مش قلت هتشوف أنا مش عاوز اتقل عليك بس تعبت من القرف بتاع الشقاوة ده ..
قلت له سهلة وكلمت موريس وهو واقف ..
رد عليا خير ياشيخ علي
يطمن عليك
قال مش عوايدك ..امرني
قلت له عاوز منك خدمة واحد معرفة شغال في المعمار عاوز الاقي له شغل عندكم ..
قال لي سهلة بكرة فكرني وانا ازقه مع حد من معارفنا ..
قلت له شكرا ياموريس .قال لي العفو ولو انك بهدلتني النهاردة ..
ضحكت وقلت له الطريق والزنقةةمعلش
ضحك وقال لي الطريق والزحمة مفهومة إنما السيخ اللي انت شايله كنت موقفه عليا ليه..
ضحكت وتجاهلت كلامه سبخ ايه بس ..أنا كنت مزنوق اكتر منك ..
ضحك وقال لي انت سخن كدا طبيعي ولا افتكرت حاجة ..
ضحكت وقلت له بعدين اقولك ..
وانا واقف بضحك قفلت لقيت سامح البرنس بيبص غلي زبري وبيقول لي ..صاحبك ده شكلك بتعملها معاه ..
قلت له اسمعني
قالي لي بتاعك واقف ..
قلت له لا واقف ولاحاجة

ضحك وشاوز عليه ليه فضيحة اهه ..تحب اطلع معاك اريحك ..
قلت له انت تتعب مش بتريح ..
حاول يجادل ويبرر قلت له ..ولو عاوز مش هتطلع علشان متجبش دي قصاد دي ..
وطلعت ونمت ..
تاني يوم رحت الشغل عادي بهدومي الحديدة وبرفاني موريس لقيته لابس بنطلون قماش مجسم علي وسطه وطيزه وبيهزر مع كريم وهند لما شافوني سكتوا ..
وهند بصت لي بصة مش عاوز حاجة تجاهلتها وقبل ما اقعد قال لي موريس الواد اللي كلمتني عليه موجود
قلت اه ليه
قال لي هنزله شغل اتصل بيه لو يجي معانا ..
وكلما سامح ووصفت له المكان ..ساعة ووصل وعرفته علي موريس ..وهو نزل معانا موقع حدائق الاهرام ..موريس نزله مع مقاول ووصي عليه ..
شكرته واحنا راجعين لقيته ركب معايا ورا وبيقول لي
الحمد *** في مسافة بيني وبينك ..
ضحكت وقلت له ليه
المرة اللي فاتت كنت هاطلع حامل منك
اعتبرتها هزار برضة مش تلميح وزعدته في جنبه ..بتغيري يابيضا وخلصت روحت وجي انام لقيت الأمين سلامة بيكلموني قال لي أنه عاوز يحي لي ساعتين ينفع قلت له ماشي ..
قابلته علي اول الشارع وطلعته ..فضل يحكي معايا علي الضغط في الشغل واي هري واول ما دخل الشقة ..قبل ما يدخل الصالة اداني ضهره وقلع البنطلون ونزله بالشورت ووطي وقال لي نكني ..
اتفاجيت قلت له طب ندخل نلقطونفسنا لف وهو عريان وطلع زبري وقفه بايظه وحط تفافه علي أيده دخلها في طيزه ولف وزنقني في الباب ودخل زبري فيه ..عاني كان بيصوت ونصه بس وكل ما تحاول أنا بوقفني ويطلع ويدخل علي نص زبري بس ..
وشوية وحركته لاول كرسي مسك أيديهم وزبري فيه لسه وطلعت زبري بص لي .
ليه
ليه ايه مالك نروح الاوضة داخل علي النيك علي طول ..
قال لي ماشي وراح فتح الاوضة وقله كله ونام علي بطنه وقال لي اركب تعال بس نصه بس وخليك هادي ..
قمت قاله وسادد رجليه ناحيتي وانا ببص لطيزه المحندقة وشعر رجليه ولبونته الخشنة وهو بيحبك الفلقتين لجوا كأنه بياخد زبر ..
ورحت طلع ومدخل الرأس بس ..وزقيت سنة سنة وهو مد أيديهم ووقفني وقال لي كفاية لكدا..
بدأت احرك بنص زبري بهدوء وفجأة طلع زي الملسوع وقام منيمني علي ضهري واداني ضهره ركب زبري للنص برضة وفضل يطلع وينزل عليه ..
كان زي المجنون بيغير أوضاع ومتعرفش هو عاوز ايه ..
قمت من مكاني وقلت له عاوز ايه ..
عاوزك تنكني أنا روحت لصاحبي مكيفنيش ..زبره بيام وصغير وهو عاوزين انيكها برضة ..
ضحكت وقلت له هاته معاك ..
مش وقته ومسك زبري وطلع ركب عليا وحطه ونزل عليه بشويش لنصه برضة ..
عاوز تتكيف ياسلامة..
قال لي اه اريحها بتكرقني من يوم ما فتحتها اول مرة ..وكل دماغي فيها دلوقتي ..بتقفل وتفتح وبتحرقني ..
قمت سكت ومسكت أيده ونزلته لحضني وقمت مدخل ومخرج بهدوء وواخد شفايفه ابوسها وقمت مدخله كله مرة واحدة صرخ حضنته وبوسته بالعافية وفضلت ارزع فيه وهو بيحاول يفلت بس كنت كتفته بأيدينا ..
قمت بنص ضهري وانا حاضنه ولبسته فيه كله وثبت زبري جواهر كله وهو بيتلوي عاوز يطلع ويغمض عنيه ..
اصبر طيزك تتعود عليه ..
لقيته بيقول مش قادرة ..
اوبا ..انتي اتنسوت ليه كدا ..
ضحك وقال لي مش اتناكت ابقي مرة ..
انا بعمل ايه دلوقتي ..
بتنكني
عاوز اني افشخك ..
اه بس بالراحة
يالبوة انتي عاوزة الدقي ولفيته علي وسه وقلت له هاتي اخرك ..
وفضلت اطلع وانزل وهو يصوت زي النسوان بجد وقمت وعدلت ضهري علي جنب السرير وخدته مواجهة وزبري جواه وفضلت انيكها من تحت لفوق وهو عاوز يتلوي وانا بمسك حلماته ..
طلع الشرموطة اللي جواك ..
أنا لبوة ..
وادفس اكتر ..
اي زبرك جامد قوي يخرب بيتك ..
عاوز ابطل
لا نيكني أنا مراتك وممحونتك افشخني ..
ولفيته ونيمته علي بطنه وركبت فوقه ..
املا كسي لبن ..
ونزلت جواه وهو نزل ..
وقام لبس فجأة كل هدومه وسألته يابني استني كل معايا أو حتي تتشطف ..
ضحك وقالي مش مهم أنا مستعجل المهم دي استريحت ومسك طيزه ..
يابني هتنزل كدا ..
اه لبنك بيربد كريم لو اتشطفت هتوجعني. .
وقبل ما يفتح الباب غمز لي ..
عملت ايه مع الواد سامح

ولا حاجة الواد ناشف ومصمم ..
ضحك قال لي بس انت داخل دماغه وهو داخل دماغك ..
قلت له اسمعني ..قالي بإمارة ما سلفته ونزلته شغل ..
قلت له ده مالوش علاقة بده
هتقول لي
مش مصدقتي ليه ..
أنا طبزي الناسفة فشختها ..هتصبر علي فرسة زي دي الواد داخل دماغك ..
قلت له مش عاوز يتناك ..
ضحك وهو علي الباب ودي توقفك سلام اشوفك بعدين ..
ونزل وانقلبت نمت ..
تاني يوم قابلت موريس كان يوم مملل كله ورق وحسابات ومخالصات وانا بدات شوية شوية افهم واندماج واعرف ان المعمار والمقاولات هو الفلوس اللي بجد. ..
يبان صعب ومكلف وهو متباع قبلها ..
موريس واحنا نازلين سألني بكرة إجازة بتقضيها قلت له مع نفسي او ساعات بنزل البلد ..
قال لي بكرة تنزل لي شبرا أنا عندي شقة لوحدي ..
قلت له **** يسهل ..
قال لي خلاص نتعشي مع بعض ..
قلت له خليها مرة تانية ..
قال لي لازم امال انت مش بتاكل مع مسيحيين ..
قلت له ليه كلنا اخوات ..
طب خلاص بكرة ..
ورحت وانا برضة ما بين اه ولا من قصة موريس وكنت شبعت ..
اول ماروحت لقيت سامح البرنس بيتصل بيا ..عاوز يجي البيت قلت له عاوز انام قال لي طب نسهر عند عم عطية قلت له خليها وقت تاني ..
المهم الواد صمم وانا روحت وقلت هنفضل يهيج فيا واضرب عشرة وخلاص وعاوز عطية ليه ده افتكرته كلمته لقيته زعلان جدا ..اني مش بتصل قلت له مشاغل وهو كمان مش بيتصل ..
فضلنا نحكي عزمني قلت له لا تعال انت وهات معاك بيرة وحشيش وانا هاحاسبك وفعلا علي عشرة بالليل كان وصل ..
وجبنا عشا وكنت نسيت أن سامح جي اصلا ..وبعدها قال لي أنه كلم سيد وسيد قفل معاه الكلام وبعدها غير موبيله ..
وقبل ما يكمل كان سامح وصل ..فتحت له كان جايب هو كمان حشيش وبسبوسة وسلم علي عطية جامد وقال لي ..
انت جبته اهو زي ماقلت لك ..أنا حبيت عم عطية قوي ..
عطية بص لي بعتب كأنه بيقول هو اللي فكرك بيا ..غلوشت علي الكلام وبدأت احاول اشوفه عاوز ايه بغشمه ده ..
وقبل ما اسال لقيته بيقول لي ..
دي عملة تعملها فيا يا استاذ علي ..
خير عملت ايه
الشغل اللي نزلته ..

ماله
قال لي ..تعب وشقا طول اليوم وتحكمات وظبط وهيصة ..
مش انت يابني قلت ليا في أي حاجة تبع المعمار ..
قال لي اه بس مش الشغل ده ..
ماله الشغل ..
لا فوق دماغي مليون ريس ..
قلت وانا بقوم اجيب ازازة بيرة واديهاله ..هو انت جديد علي المعمار ولا الىكنة خلت جسمك يخوخ ..
قال لي الركنة ممكن اتعودت علي التبلة النهاردة رجليا مكنتش قادرة تشيلني ..
متعرفش شغل اسهل ..
قلت له هتتعود ولو لقيت لك اسهل هاقول لك بس تسد ..
ضحك وقال لي أنا سداد في كل حاجة ..
فقلت له بس انا زعلت منك النهاردة ..
قال لي ليه
قلت له لانك قلت للأمين سلامة علي اللي الفلوس والشغل ..
أنا كنت بشكر فيك مقلتش حاجة تانية ..
بصيت له وقلت له بص اللي بيني وبين اي واحد اهم حاجة ميخرجش برا ..
يعني عطية برا اهو اقرب ليا منك ..ميعرفش ولا انت تعرف أو تلمح لعطية عن حاجة حتي لو شفتها ..
قال لي أنا مكنتش اقصد ..وانا مقلتش له اللي حصل بينا لوحدنا أنا قلت له إنك حدع ومحترم وبس ..
قلت له هو ايه اللي حصل بينا جوا

قال لي مانت فاهم
قلت له انت عملتها حدوته
قال لي أنا قلعت لك محدش شافني غريان ملط وضرب عشرة علي طيزي غيرك ..
ضحكت وقلت له وبكدا أنا ابقي اكتب عليك رسمي لاحسن الناس تجيب سيارتنا ..
ضحك وقال لي اه أنا كدا بقيت تبعك ..
قلت له تبعي ازاي يعني
قال لي بقيت اخصك انت بس
قلت له تخصني هتعمل ايه يعني ..
قال لي اللي نفسك فيه إلا تعمل فيا زي عطية ..
امال ازاي
امسكهولك واجيبهم لك ده أخري ..
قلت له وعلي ايه ..
شوية ولقيت مدحت بيرن عليا قلت ايه اللخبطة دي وفعلا جه ووشه اتغير لما شاف الكل ..
وبعدها خدني علي جنب ..
ده اللي اتفقنا عليه
اتفقنا غلي ايه
انك تنسي القديم ايه هائج كل ساعة ..
قلت له دول زمايلي ..
قال لي سواق جاهل عمره خمسين وعيل تسول مشبوه ..عاوز ايه ..تتقتل ولا يجي لك مرض .

قلت له دول زملا عادي ..
يابني افهم عطية خول وانا عارف انك بتنيكه والواد اللي برا
مدحت وقف ينصحني وانا بحاول اتجاهل كلامه ..كل اللي في دماغي الليلة تعدي وخلاص ..
قلت له وانت عرفت منين كل ده بتجسس عليا ..
ضحك وقال انا بتناك من الاتنين سنة ..افهم من النظرة ..بس الواد اللي برا ده يجي منه ..
ضحكت وقلت له قصدك سامح
قال لي اه
..
ده عاوز دماغ وروقان بس مزاج ..
قلت له مغلبني ..
ضحك وقال لي هو جي متقلقش بس عاوز الموضوع بالراحة ..
وخرجنا ودار الكلام بينه وبين عطية بحكم انهم سواقين ..وانا لقيت سامح بيجي جنبي وبيقول لي ..
هو عم مدحت ده زيك مش كدا
قلت له زيي يعني ايه
قال لي راجل .

قلت له ما كلنا رجالة ق

قال لي لا اقصد في العلاقة بيكون الراجل ..
لا بيكون الست ..قصدك سالب ولا موجب ..
رد عليا وهو بيتوهم اه هو موجب زيك .
قلت له لا سالب زي عطية ..
بص لي متهزرش
قلت له بجد ..
قال لي الوحش الاسود ده بيتناك ..
قلت له اه ..
قال لي مش مصدق أنا كنت بتخيل زبره الزنجيةهيبقي ايه
قلت له كبير بس طيزه اكبر وهي اللي بتاخد ..
فضل يبص لمدحت لغاية ما لاحظ نظراته ..
وقال له في حاجة يااخ ..
سامح اتحرجت وقال لا
قلت له متاخدش في بالك سامح نفسه يمسك زبرك ..
ضحك مدحت وقال له تمسك بس
سامح بص لي خجلان وقال لي أنا قلت كدا ..ينفع ..
قلت له متتكسفش الموضوع عادي
ووقف مدحت فجأة وقلع بنطلونه في وش سامح وقال له اتفضل ..
كان فوق 25 سم معووج ضخم فعلا

سامح انبهر زييي اول مرة كنت مركز انيكه ..لكن مخدتش بالي إن الآلة دي عنده ..
سامح مد أيده ومسك الزبر مبهور .وقعدويحسس عليه ..
بعدها مدحت لف وإداله طيزه وقال له دي احلي ..
هنا عطية انبهر هو راخر لانه مكانش يعرف أن مدحت سالب
ويص لي باستغراب قمت وزبري واقف وجيت علي مدحت وحسست علي طيزه وسامح ماسك زبره وقمت مبعبصه بصابعي فوطي وبدأ يتمحن وعينه في عين سامح وسحب زبره ..
هنا عطية قام وزقني كأنه بياخدمي وقال ..
لا لو نيك أنا الاول ..أنا متناكتش من زمان ووطي مسك زبري وبدأ يمص فيه ..
وقام شلح جلابيته ونزل الكلسون وادور قمت جيت من وراه وهو واقف وقدرته فيه لنصه صوت ..
مدحت مسك زبر سامح وقال له تعال انت ..سامح قال له انت امسكه وانا امسكهولك ..
مدحت هز رأسه ولف وشه وراح اوضه النوم قلع ونادني كان مفنس ومصدرها ..
وانا لقيت عطية وقلت له اقلع واطلع جنبه ..
في لحظة كان الاتنين مفنسين وانا بدخل في مدحت شوية وعطية شوية ..
وعطية مسك زبر مدحت يدلكه ..
وسامح ورانا مطلع زبره بيدعك فيه ..
عطية قذف فضل سامح يتحرك لغاية ما مسك زبر مدحت قام مدحت شده وباسه هو زي اللي اترعب لكن بعد ومحدش رد فعل وعمال يتفرج ..
مدحت قال له ما تقلع وتيجي ..
سامح وطي وشه وزي المكشوف قام عطية مسك زبر مدحت وفضل يمص فيه تاني ..
وكل ده وانا مش عارف زبري بيحط في مين وبيطلع في مين واتفاجيت اني كل في دماغي عاوز احساس اول مرة اللي كان مع سيد
 
أعلى أسفل